‫ح ح ح ح‬ ‫ح‬

‫يِالِ ِمالِكِِ‬
‫ع ِلوِ ِ‬
‫ممِدِِبِنِِ ِ‬
‫حِزِبِِالِعِزِةِِِللسِيِدِِ ِ‬
‫يَاعَزَيَزََ‪َ14‬مَرَةَ‬
‫حمنَالرحيمَِ‬ ‫ِمْسِبَاهللَالر َ‬
‫ِّ‬
‫رب َاوقفِن َموقف َالع ِّز َوالكمال‪َ،‬واْلهجة َواْلَلل‪َ،‬حَّت ََل َاجد َِفَ‬
‫ُّ ِّ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫ذرة َوَل َدقيقة َإَل َوقد َغشيهاَمن َع ِّز َع ِّزك َماَيمنعهاَمن َاذلل َلغْيك‪َ،‬‬
‫َالرع‪َْ،،‬خع َ‬ ‫حَّت َاشاهد َذل َمن َسواى َلع ِّزتَ َك َميي ًداَكرقيق مة َمن ُّ‬
‫ُّ‬
‫ار َعني مد‪َ،‬واكق َلَع َذل َالعبودية َِف َالعزةَ‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫ج‬‫‪َ،‬و‬ ‫د‬
‫م‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫َم‬ ‫ان‬
‫م‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫َش‬ ‫اَُك‬ ‫ِل َكه‬
‫اء َيبسط َلسان َاَلعِتاف‪َ،‬ويقبض َلسان َادلع موى‪َ،‬ان َانتَ َالعزيزَ‬ ‫بق ً‬

‫اْلبارَالمتك ِِّبَالقهارَ وقلَاْلمدَهللَاذليَلمَيتَخذَو ًدلاَولمَيكنَّلََ‬

‫ْيا ‪ َ.‬سبحانَ‬ ‫َاذل ِّل َوك ِِّبه َتكب ً‬
‫ُّ‬
‫َشي َِف َالمل َولم َيكن َّلَ َوَ يَ‬
‫ل َمن‬
‫ٌ‬
‫م‬
‫ر ِّب َر ِّب َالعزة َعما َيصفونَ‪َ .‬وسَل ٌم َلَع َالمرسليَ‪َ .‬واْلمد َهلل َر ِّبَ‬
‫العالميَ ‪ َ.‬شوارقَاَلنوار‪َ،‬ص‪َ 341-342َ:‬‬