‫تاريخ البحث فى اآلثار الغارقة‬

‫المرحلة األولى‬

‫‪Malval : 1908‬‬
‫المهندس الفرنسى مالفال مدير الموانى والمنائر باألسكندرية‬
‫‪ /‬الدخيلة‪ /‬بقايا ميناء غارق‬
‫‪Jondet : 1919‬‬
‫المهندس الفرنسى جاستون جونديه ‪ /‬الميناء الغربى‪ /‬رصيف‬
‫ميناء بخليج األنفوشى‬
‫‪• Tousson : 1933-1942‬‬
‫األمير عمر باشا طوسن‪ /‬خليج أبى قير‪ /‬رأس األسكندر‪ /‬توقيع مدينة مينوثيس •‬
‫ثم هيراكليون‬
 ‫‪Abo el saadat: 1959-1980‬‬
‫قايتباى‪ /‬الميناء الشرقى‪ /‬السلسلة‪ /‬ابوقير‪ :‬اسطول نابليون‪/‬‬
‫البحرية المصرية‪ :‬تابوت جرانيت‪ -‬تمثال ايزيس‬
• Jacques Dumas/ French Navy/ Egyptian navy
1983- 1986
‫ خليج أبى‬:‫جاك دوما والبحرية الفرنسية والبحرية المصرية‬
‫أسطول نابليون‬/ ‫قير‬
Le Guerrier, L’Artemise and La Serieuse, Le
Patriot
 ‫‪IEASM: 1992-1996‬‬
‫المعهد األوروبى لآلثار البحرية‬
‫المعهد األوروبى لآلثار البحرية‬
• Centre d`Etudes Alexandrines: 1994
‫المركز الفرنسى للدراسات السكندرية‬
• Institute of Nautical Archaeology: 1994
‫معهد اآلثار البحرية‬
• Hellenic Institute of Ancient and Mediaeval
Alexandrian Studies:1998
‫المعهد الهلينى للدراسات السكندرية‬
• University of Torino:1999
‫بعثة جامعة تورينو االيطالية‬
‫جامعة تورينو‪ :‬جزيرة نيلسون‬
 ‫‪DUA: 1997‬‬
‫االدارة المركزية لآلثار الغارقة‬
‫المعمورة‬ ‫▪‬
‫جزيرة الكور‬ ‫▪‬
‫‪Fish‬‬
‫‪MAMOURA BAY‬‬
‫النيل‬ ‫▪‬
‫‪TEA‬‬ ‫‪tanks‬‬
‫‪ISLAND‬‬
‫الفيوم‬ ‫▪‬
‫‪MONTAZA‬‬
‫‪BAY‬‬
 ‫اآلثار البحرية واآلثار والغارقة‬
‫• حينما نتحدث عن «اآلثار الغارقة»‪ ،‬فنحن نقصد بذلك البقايا األثرية الموجودة‬
‫تحت سطح الماء‪ ،‬والمعروفة اصطالحا باسم ‪Underwater Cultural »،‬‬
‫‪«Heritage‬التراث الثقافى المغمور بالمياه»‬
‫• عرفت منظمة اليونسكو التراث الثقافى المغمور بالمياه على اأنه «جميع اآثار‬
‫الوجود اإلنسانى التى تتسم بطابع ثقافى اأو تاريخى اأو اأثرى والتى ظلت‬
‫مغمورة بصورة دورية اأو متواصلة لمدة مائة عام على األقل»‬
‫اآلثار البحرية واآلثار الغارقة‬
 ‫عناصر اآلثار البحرية‬

‫• المرافئ الطبيعية‪ :‬الموانئ فى صورتها العامة ال تزيد عن‬

‫كونها أماكن تلجأ إليها القوارب والسفن لترسو أو لتحتمى من‬
‫العوامل الجوية المضطربة‪ .‬ومن ثم‪ ،‬فقد كانت الموانئ فى‬
‫أول عهدها مجرد أجزاء من الساحل محمية بشكل طبيعى من‬
‫الرياح واألمواج القوية‪.‬‬
 ‫اشكال المراسى الطبيعية‬

‫جزيرة‬
‫خليج‬

‫رؤوس بحرية‬
‫مصبات أنهار‬

‫تحتمى بها السفن عند التعرض لتقلبات جوية‪ ،‬أو للتزود بالماء العذب‪ ،‬أو‬
‫للمبيت ليالً‪ ،‬أو إلجراء بعض أعمال اإلصالح والصيانة العاجلة‪....‬‬
‫التعرض لتقلبات جوية‪ ،‬أو للتزود بالماء العذب‪ ،‬أو للمبيت ليالً‪ ،‬أو إلجراء بعض أعمال اإلصالح والصيانة‬ ‫•‬
‫العاجلة‪....‬‬
‫احدى المرساوات الحجرية‬ ‫•‬

‫• طريقة استخدام المرساوات الحجرية‬

‫فى تثبيت السفن‬
 ‫انواع السفن والموانىء‬
‫صيد‬
‫تجارى‬
‫حربى‬
‫دينى‬
‫طبيعى‬
‫صناعى‬
‫طبيعى وصناعى‬
 ‫بيوت السفن‬
‫• تميزت الموانئ الحربية فى البحر المتوسط عن نظيراتها التجارية بوجود نوع من‬
‫المنشآت البحرية يعرف باسم بيوت السفن ‪Ship Sheds‬والتى ظهرت فى البحر‬
‫المتوسط منذ القرن السادس قبل الميالد‪ ،‬وامتد وجودها حتى العصر الرومانى‪.‬‬
‫وبيوت السفن هذه هى عبارة عن مبان مستطيلة مسقوفة‪ ،‬كانت تقام متعامدة‬
‫ومنحدرة على الساحل بحيث ت ُحفظ فيها السفن الحربية فى أوقات عدم استخدامها‪.‬‬
‫فأثناء فترات ال ِسلم كانت السفن العسكرية توضع داخل تلك المبانى ‪ ،‬إذ ال يمكن‬
‫اإلبقاء عليها فى البحر لفترة طويلة‪،‬‬
‫• عمليات اإلصالح والصيانة‬
 ‫الفنارات‬
‫• ظهرت الفنارات كمنشآت ساحلية فى البحر االمتوسط ألول مرة فى العصر‬
‫الهللينستي‪ .‬وكان أولها وأشهرها على اإلطالق فنار فاروس فى اإلسكندرية ًا هى‬
‫إرشاد السفن وتوجيهها وكانت الوظيفة األساسية للفنارات قدمي نحو املوانئ‬
‫املختلفة‪ .‬وهى فى ذلك تختلف إىل حد كبري عن وظيفة الفنارات احاللية‪ ،‬التى‬
‫هى إنذار السفن وحتذيرها من االقرتاب من املناطق التى تمثلل خطورة على‬
‫المالحة‪ ،‬مثل الصخور المغمورة تحت سطح البحر‪ ،‬أو األرصفة البحرية عند‬
‫مداخل الموانى‬
‫شكل ‪ : 48‬طرق التجارة الرومانية عبر البحر األحمر والمحيط الهندي‪.‬‬
 ‫مخطط لميناء بورتوس الروماني خالل القرون الثالثة الميالدية األولي‪،‬‬ ‫‪:‬‬
‫• وتظهر أحواض الميناء والقنوات المتصلة بها والتى تصل مابين الميناء ونهر‬
‫التيبر‪.‬‬
 ‫الصورة العليا رسم تخيلي لما كانت عليه ميناء قيصرية في العصرالروماني‪،‬‬ ‫•‬
‫وقد أقيمت فيه األرصفة البحرية باستخدام األسمنت الهيدروليكي‬
‫"البوتزوالنا"‬ ‫•‬
‫الصورة السفلي اسلوب بناء األرصفة البحرية باستخدام الحاويات الخشبية التي‬ ‫•‬
‫يتم ملؤها بالرمال واألحجار ومادة البوتزوالنا‪ ،‬ثم إغراقها في البحر فيتصلب‬
‫األسمنت‬
‫وتصبح الحاوية بمثابة أساس للرصيف البحري‬ ‫•‬
‫الرصيف البحري الرئيسي في ميناء لبدة الروماني في ليبيا‪ ،‬وقد تعرض‬
‫للترسيب حتي أصبح محاطا ً باليابسة‪.‬‬
‫ميناء ماريا فيلوكسينيتى‪ -‬بحيرة مريوط‬
 ‫الترسانة البحرية‬ ‫•‬
‫المزارع السمكية‪ -‬احواض‬ ‫•‬
‫احواض تمليح األسماك‬ ‫•‬
‫منشآت ساحلية أخرى‬ ‫•‬