You are on page 1of 35

1

2
3
4
5
‫َ‬ ‫ََ َْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ َْ‬ ‫ُ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ َ ْ‬
‫ِإن أصحاب الجن ِة اليوم ِ يف شغ ٍل ف ِاكهون (‪ )55‬هم وأزواجهم ِ يف ِظَل ٍل عَل اْلرا ِئ ِك‬
‫َ‬ ‫ٍّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ٌ َْا‬ ‫َُ ْ َ َ َ ٌ ََُ ْ َ َ ُ َ‬ ‫ُ َ‬
‫ُمت ِكئون (‪ )56‬لهم ِفيها ف ِاكهة ولهم ما يدعون (‪ )57‬سَلم قوًل ِمن رب ر ِح ٍيم (‪)58‬‬
‫َْ َ ُ‬ ‫ََ َْ َ َُُْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ََ ْ َ ْ َ ْ َ ْ ُ‬ ‫َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ َ ُّ َ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫وامتازوا اليوم أيها المج ِرمون (‪ )59‬ألم أعهد ِإليكم يا ب ِ ين آدم أن ًل تعبدوا الشيطان ِإنه‬
‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َََ ْ َ َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ ٌ ُ ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ ُُْ‬ ‫َل ُك ْم َع ُد ٌّو ُمب ٌ‬
‫ون هذا ِِصاط مست ِقيم (‪ )61‬ولقد أضل ِمنكم ِج ِبَل‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫اع‬ ‫ن‬ ‫ِ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪60‬‬ ‫(‬ ‫ي‬
‫ْ‬
‫اصل ْوها ال َي ْو َم بماَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫وعدون (‪ْ )63‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ونوا َت ْعق ُلون (‪ )62‬هذه َج َهن ُم الن كنت ْم ت َ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ِي‬ ‫َ‬ ‫َ ً َ َ َ ْ َِ ُ ُ‬
‫َ ُِ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ك ِثيا أفلم تك‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ِّ َ‬ ‫َ ْ‬‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُُْ َ ْ ُ َ‬
‫كنت ْم تكف ُرون (‪ )64‬ال َي ْو َم نخ ِت ُم َعَل أف َو ِاه ِه ْم َوتكل ُمنا أ ْي ِد ِيه ْم َوتش َهد أ ْر ُجل ُه ْم ِب َما كانوا‬
‫ون (‪َ )66‬و َلوْ‬ ‫ر َ َ ََ ُْ ُ َ‬ ‫ََْ َ َ ُ ََ َ ْ َ ََ َ ُْ ْ َ ْ ََُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َيك ِس ُبون (‪ )65‬ولو نشاء لطمسنا عَل أعي ِن ِهم فاستبقوا الِّصاط فأن يب ِِّص‬
‫ون (‪َ )67‬و َم ْن ُن َع رم ْرهُ‬ ‫َ َ ُ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ َ َ َ ْ َ َ ْ َ َ ُ ُ ًّ َ َ َ ْ ُ َ‬
‫نشاء لمسخناهم عَل مكان ِت ِهم فما استطاعوا م ِضيا وًل ير ِجع‬
‫ٌْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َّ ْ َ ُ ر ْ َ َ َ َ ْ‬ ‫ْ َ ْ َََ َْ ُ َ‬ ‫ُ َ ِّ ْ ُ‬
‫ننكسه ِ يف الخل ِق أفَل يع ِقلون (‪ )68‬وما علمناه الشعر وما ينب ِ يغ له إن هو إًل ِذكر‬
‫ِ َ َ َ ْ ِ َ َ ْ َ َ َ َْ‬ ‫ان َح ًّيا َو َيحق ْال َق ْو ُل َع ََل ْال َكافر َ‬ ‫ُْ َ َ ْ َ َ‬ ‫آن ُمب ٌ‬ ‫َ ُْ ٌ‬
‫ين (‪ )70‬أولم يروا أنا خلقنا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫َ ِ ِ‬‫ن‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫)‬ ‫‪69‬‬ ‫(‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫وقر‬
‫ْ‬ ‫اها َل ُه ْم َفم ْن َها َر ُك ُ‬ ‫َ َ َّ ْ َ َ‬ ‫َ َ ْ ْ َ ْ َ ً َُ ْ ََ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َل ُه ْ‬
‫وب ُه ْم َو ِمن َها‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪71‬‬ ‫(‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ال‬
‫ِ‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ام‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ين‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ا‬‫م‬ ‫م‬ ‫م‬
‫ْ ِ‬
‫َّ َ ا‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َي أ ُك ُلون (‪َ )72‬ول ُه ْم ف َيها َم َناف ُع َو َمشار ُب أفَل َيشك ُرون (‪َ )73‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اَّلل ِآلهة‬ ‫ِ ِ‬ ‫ون‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫وا‬ ‫ذ‬ ‫خ‬ ‫ات‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ َ ْ ُْ َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ ْ َُ ْ ُ ٌْ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َ َّ ُ ْ ُ ْ َ ُ َ‬
‫ِّصون (‪ً )74‬ل يست ِطيعون نِّصهم وهم لهم جند محِّصون (‪ )75‬فَل يحزنك‬ ‫لعلهم ين‬
‫ُْ َ َ َ‬ ‫َ ََْ‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ْ ُ ُ ْ َ ْ َ ُ َ ُ ُّ َ‬
‫ِسون َو َما ُي ْع ِلنون (‪ )76‬أ َول ْم َي َر ِاْلن َسان أنا خلقن ُاه ِم ْن نطف ٍة ف ِإذا‬ ‫قولهم ِإنا نعلم ما ي ِ‬
‫ه َرم ٌ‬ ‫ال َم ْن ُي ْحن ال ِع َظ َام َو ِ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫س َخ ْل َق ُه ق َ‬ ‫ِص َب ل َنا َم َثَل َو َن ِ َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ي (‪َ )77‬و َ َ‬ ‫يم ُمب ٌ‬ ‫ُه َو َخص ٌ‬
‫يم‬ ‫ي ِ‬ ‫ِي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يم (‪َّ )79‬الذي َج َع َل َل ُك ْم منَ‬ ‫(‪ُ )78‬ق ْل يحييها الذي أنشأها أو َل َمرة وه َو بك رل خلق عل ٌ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫َ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ َ ٍ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َْ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫س ال ِذي خلق الس َماوات واْلر َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫الش َجر اْل ْخ َِّص نارا فإذا أنت ْم ِمنه توقدون (‪ )80‬أولي َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫ض‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪6‬‬
‫يم (‪ )81‬إن َما َأ ْم ُر ُه إ َذا َأ َر َاد َش ْي ًئا َأ ْن َي ُقولَ‬
‫ب َقادر َع ََل َأ ْن َي ْخ ُل َق م ْث َل ُه ْم َب ََل َو ُه َو ْال َخَل ُق ْال َعل ُ‬
‫َ ُ ِ ُ َ ِ َ ُ ِ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ِ ُِ ٍ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ َ َ‬ ‫ُ ْ َ ُ‬
‫ش ٍء َو ِإل ْي ِه ت ْر َج ُعون )‪(83‬‬ ‫وت ك رل ْ‬
‫ي‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ان الذي ب َيده َ‬
‫م‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫)‬ ‫‪82‬‬ ‫(‬ ‫ون‬ ‫له كن فيك‬

‫جمع أ ريكة وهو الِسير من الحرير‬ ‫اْلرائك‬ ‫سعداء منعمون‬ ‫فاكهون‬


‫أنفردوا عن المؤمني و أبتعدوا‬ ‫يسألون ‪ -‬يطلبون وامتازوا‬ ‫يدعون‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ا‬
‫ألم أعهد إليكم ألم أوصيكم و أمركم جبال كثيا خلقا كثيا‬
‫ذوقوا حرها وعذابها لمسخناهم لغي رنا صورهم‬ ‫اصلوها‬
‫ً‬
‫اْلبل و البقر و الغنم‬ ‫أنعاما‬ ‫يصنعون‬ ‫يكسبون‬
‫سبحان هللا الملك الواسع التام‬ ‫نختم عَل أفواههم نمنعها من الكالم‬
‫ننكسه ف الخلق نرده إىل الضعف و العجز‬

‫‪ -‬يصف هللا عز وجل حال كل من المؤمن و الكافر يوم القيامة‬


‫(المؤمني ) ‪ :‬هم أصحاب الجنه ينعمون فيها و يستجاب فيها كل ما تمنوا من قبل ‪.‬‬
‫( الكافرون) ‪ :‬يأمرهم هللا بالبعد عن المؤمني فمثواهم النار وبئس المصي وذلك‬
‫ْلن هللا حذرهم من عبادة الشيطان العدو الظاهر ودعاهم لعبادته سبحانه وتعاىل‬
‫ً‬
‫موضحا لهم كم ضل الشيطان قبلهم من الخلق ‪ ،‬فقد منع هللا أفواههم من الحديث‬
‫وجعل أيديهم و أرجلهم خي شاهد عَل منكراتهم الن كانوا يفعلونه ‪.‬‬
‫‪ -‬يتعجب القرءآن من غفلة الكفار‪،‬فلم يتأملوا فيما خلق هللا لهم اْلنعام يتِّصفون‬
‫فيها ‪ ،‬فسبحان من سخر هذه اْلنعام لعباده ‪ ،‬حيث فيها الكثي من الفوائد‪.‬‬
‫‪ -‬يواش هللا نبيه عَل تكذيب الكفار له ‪ ،‬واتهامهم له بالسحر و الشعر ‪ ،‬فإن هللا‬
‫يعلم رسهم وعلنهم‪.‬‬
‫ش مهي حقي‪.‬‬ ‫‪ -‬يوب خ هللا الكفار ْلنهم لم يفكروا ف كيفيه خلقهم ‪ ،‬فقد حلقوا من ئ‬
‫‪ -‬الذى خلق السموات و اْلرض قادر عَل أن يعيد خلق أجساد بن أدم مرة اخرى لذا‬
‫يجب علينا أن نيه الموىل عز وجل القادر عَل كل ئ‬
‫ش والذى ترجع إليه اْلمور‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫ُ ْ ُ ْ َ َّ‬ ‫ه َرم ٌ‬ ‫َ‬ ‫س َخ ْل َق ُه َق َ‬
‫ال َم ْن ُي ْحي ْالع َظ َام َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ََ َ َا ََ‬
‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫يه‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫)‬‫‪78‬‬ ‫(‬ ‫يم‬ ‫و‬ ‫ض َب َلنا مثًل و ُ ِ‬
‫ن‬ ‫َو‬
‫ِ ي َّ ِ َ َ ِ َ ي َ ُ ِ ْ َ َّ َ ْ َ ْ ِ َ َ ِ ً َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ي‬
‫أ ْنشأها أ َّو َل َم َّرة َوه َو بك ِّل خلق َعل ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ض نارا ف ِإذا‬ ‫خ‬ ‫اْل‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫الش‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬
‫َْ ِ‬‫ك‬‫ل‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ِ‬ ‫ال‬ ‫)‬ ‫‪79‬‬‫(‬ ‫يم‬ ‫ِ َ َ ٍ ِ‬
‫ض ب َقادر َِع ََل َأ ْن َي ِ ْخ ُل َق م ْث َل ُهمْ‬ ‫اْل ْر َ‬‫الس َم َاوات وَ‬ ‫س َّالذي َخ َل َق َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬
‫وقدون (‪ )80‬أولي‬
‫َْ ُ ْ ْ ُ ُ ُ ٍ َ‬
‫أنتم منه ت‬
‫ِ‬ ‫َّ َ ِ َ ْ ُ ُ َ َ َ َ َ ْ ً ِ َ ْ َ ُ َ َ ُ ِ ُ ِ ْ ٍ َ َ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ِ ُ َ ْ َ ِ َّ ُ ْ‬
‫َبَل وهو الخًلق الع ِليم (‪ِ )81‬إنما أمره ِإذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون (‪)82‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫وت ُك ِّل َ ْ‬‫َ ََ ُ ُ‬ ‫ُ ْ َ َ َّ‬
‫ش ٍء َو ِإل ْي ِه ت ْرج ُعون )‪.(83‬‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫فسبحان ِ ِ ِ ِ‬
‫د‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ال‬

‫‪8‬‬
9
10
‫َ‬
‫‪ ‬تتحدث اآليات ف سورة اْلحزاب عن ثالث نقاط مهمة للمجتمع اإلسالىم‬
‫وبي أثرها عَل المجتمع المسلم ؟‬ ‫وضحها َ‬
‫‪ -‬التوجيهات و التشيعات اْللهية ‪:‬‬
‫َ‬
‫بالتبي وحكم الحجاب ‪.‬‬ ‫التبي و اْل رث وزواج مطلقة و َ‬
‫الي‬ ‫َ‬ ‫أحكام‬
‫‪ -‬التوجيهات و اْلداب اإلسالمية ‪:‬‬
‫الست والحجاب وعدم التــتج و أداب معاملة الرسول‪.‬‬ ‫ر‬ ‫اداب الوليمة و اداب‬
‫وبي قريظة ‪:‬‬ ‫ر‬
‫غزوت اْلحزاب َ‬ ‫‪ -‬الحديث عن‬
‫ً ً‬ ‫ً‬
‫أثرها ‪ :‬أنها تجعل المجتمع متماسكا ر‬
‫متابطا قويا ال يستطيع العدو أن ينال‬
‫َ‬
‫المسلمي عالقة‬ ‫الي تجعل العالقات َ‬
‫بي‬ ‫منه وتناولت اْلداب اإلسالمية ر‬
‫حب وترابط ‪.‬‬
‫‪ ‬لماذا سميت سورة اْلحزاب بهذا اْلسم ؟‬
‫ْلن المشكون تحزبوا من كل جهه فاجتمع كفار مكة مع عطفان َ‬
‫وبي قريظة‬
‫َ‬
‫مهزومي‪.‬‬ ‫َ‬
‫المسلمي ولكن هللا ردهم‬ ‫وكفار العرب عَل‬
‫‪ ‬ما المقصود بكل من ‪-:‬‬
‫ً ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ :‬ال تبدين الزينة‬ ‫ال تـ ـ ـب ـ ـرجن‬ ‫ميثاقا غليظا ‪ :‬عهدا قويا‬
‫أتيت أجورهن ‪ :‬اعطيتهن مهورهن إنا عرضنا اْلمانة ‪ :‬عرضنا التكاليف ال ـ ـ ـشعية‬

‫‪ ‬لماذا سميت سورة اْلحزاب بهذا اْلسم ؟‬


‫ً‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫المنافقي و الكافرين ‪ /‬إدخالهم جهنم خالدين فيها وال يجدون وليا وال نصتا‪.‬‬
‫َ‬
‫المؤمني ‪ /‬أن هللا يتوب عليهم ويدخلهم الجنه خالدين فيها ‪.‬‬
‫‪11‬‬
‫ا‬ ‫قال تعاىل ‪ ( :‬و ما كنا معذبهم ر‬
‫حي نبعث رسوال )‬

‫‪12‬‬
‫‪ ‬ما دور الرسل َف العالقات اإلجتماعية َ‬
‫بي الناس ؟‬
‫إرشادهم إىل حب بعضهم و التعاون بينهم و التكافل َ‬
‫بي اْلغنياء و الفقراء وأن‬
‫يكون مجتمع ر‬
‫متابط قوى ‪.‬‬

‫‪ ‬كيف صور الرسول رسالته ﷺ الخاتمة دلل عَل ما تقول بما حفظت من الحديث؟‬
‫صور الرسول بأنها كمال للبناء التشيىع‬

‫ﷺ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫المطيعي بالثواب ومنذرا العصاه بالعقاب‬ ‫ان هللا أرسله شاهدا عَل قومه ومبشا‬
‫َف الجحيم ‪ ،‬وهم دعاه إىل هللا بإذنه و قدوة نقتدى بهم‪.‬‬
‫شبهت اآليات الرسول بالشاج المنت ْلنه يهدى الناس إىل طريق الخت و إىل النور‬
‫كما يهدى المصباح المنت الناس بنوره من العتمة‪.‬‬

‫( أ ) ‪ -‬أرسل هللا سيدنا محمد ﷺ بدين اإلسالم ؟‬


‫ليختم هللا به الرساالت ويتم اإلحكام و الشائع ويتم مكارم اْلخالق فكان الني‬
‫أخر الرسل و اإلسالم أخر اْلديان ‪.‬‬
‫(ب)‪ -‬شعور المسلم بحالوة اإليمان ؟‬
‫ْلنه يخلص العبودية هلل وتنشأ صله حب بينه َ‬
‫وبي هللا ورسوله ‪.‬‬
‫‪13‬‬
‫ا‬
‫‪ ‬قال تعاىل ‪ ( :‬رسال ومنذرين ‪)......‬‬
‫( ا ) ‪ -‬لماذا أرسل هللا الرسل إىل الناس ؟‬
‫َ‬
‫لدعوتهم إىل عبادة هللا وحده وهدايتهم إىل أمثل الطرق ف الحياه ومبشين‬
‫َ‬
‫المؤمني بالجنه ومنذرين الكافرين بالنار‪.‬‬

‫(ب) ‪ -‬لمن تكون البشى ؟ ولمن يكون اْلنذار ؟‬


‫َ‬
‫الطائعي‬ ‫َ‬
‫للمؤمني‬ ‫البشى ‪/‬‬
‫َ‬
‫العاصي‬ ‫اْلنذار ‪ /‬للكفار و‬
‫َ‬
‫‪ ‬تناقش مع زمالئك ومعلمك ف اثر اإليمان بالرسل عَل المؤمن ؟‬
‫َ‬ ‫هو ان تنشأ صلة حب بينه و َ‬
‫بي هللا عز وجل ورسوله ويشعر ف نفسه بحالوة‬
‫اإليمان وفوائده ويتجه المسلم إىل العطاء و المعاونه وطاعة هللا ورسوله‪.‬‬
‫‪ ‬قال رسول هللا ﷺ ‪ ( :‬ثالث من كن فيه وجد بهن ‪)........‬‬
‫( أ ) ‪ -‬أكتب الحديث إىل نهايته؟‬
‫وجد حالوة اإليمان أن يكون هللا ورسوله أحب إليه مما سواهما و أن يحب‬
‫المرء ال يحبه إال هللا و أن يكره أن يعود َف الكفر كما يكره أن يقذف َف النار‪.‬‬
‫بي المسلم و اخيه ؟‬ ‫( ب) ‪ -‬ما العالقة الطييبة ر‬
‫الي تربط َ‬
‫ه عالقة الحب َف هللا تعاىل و المودة و التعاون عَل فعل الخت ‪.‬‬
‫مي يشعر المسلم بأنه ذاق حالوة اإليمان؟‬ ‫(ج ) ‪ -‬ر‬
‫ش و أن‬‫أكت من كل ئ‬‫وبي هللا ررسوله ويكون حبهما ر‬ ‫إذا نشأ صلة حب بينه َ‬
‫يكره أن يعود للكفر مثل كرهه دخول النار ‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫‪ ‬علل؟‬
‫ً‬
‫( ا ) ‪ -‬طاعة الرسول تقربا من هللا ؟‬
‫ْلن هللا أمرنا بها و ْلن طاعة الرسول من طاعة هللا‪.‬‬

‫( ب) ‪ -‬حب هللا ورسوله من اإليمان ؟‬


‫ْلن المسلم إذا أخلص العمل بكتاب هللا وسنه الرسول نشأت صله حب بينه و‬
‫بي هللا وشعر َف نفسه حالوة اإليمان و أختنا الني بذلك‪.‬‬
‫َ‬

‫َ‬
‫اإلنسات ؟‬ ‫( ج ) ‪ -‬اتصاف الرسل بالكمال‬
‫ليكون خلقهم و تضفاتهم من أسباب ألتفاف الناس حولهم و اْلقتداء بهم‬
‫وحبهم لهم ‪.‬‬

‫اللهم لك الحمد كما َ‬


‫ينبىع لجالل وجهك وعظيم سلطانك‬

‫‪15‬‬
‫َ‬
‫‪ ‬ما فائدة الماء ف الحياه ؟‬
‫َ‬
‫يدخل ف جميع صور الحياه عَل اْلرض و له قدرة عَل إذابة كثت من المواد كما‬
‫يشب من اإلنسان و الحيوان و النبات و الطت وكل كائن ىح عَل وجه اْلرض ‪،‬‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫ونستخرج من البحر لحما طريا ‪ ،‬ونستفيد من إندفاع المياه ف توليد الكهرباء‬
‫وه وسيلة أنتقال بالسفن ‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫‪ ‬كيف سقانا هللا من ماء البحر ا‬
‫ماء عذبا سائغا ؟‬
‫يتبخر ماء البحر بواسطة الشمس فتتكون السحاب فيسوقها الرياح إىل حيث‬
‫ً‬ ‫يشاء هللا َ َ‬
‫فيتل المطر ا‬
‫ماء عذبا سائغ شابه ‪.‬‬
‫‪ ( ‬المياه ه الحياه ) وضح ذلك ؟‬
‫َ‬
‫المياه تدخل ف جميع صور الحياة عَل اْلرض ولها القدرة عَل إذابة الكثت من‬
‫المواد كما يشب من اإلنسان و الحيوان و النبات و الطت وكل كائن ىح عَل وجه‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫اْلرض ‪ ،‬ونستخرج من البحر لحما طريا ‪ ،‬ونستفيد من إندفاع المياه ف توليد‬
‫الكهرباء وه وسيلة أنتقال بالسفن ‪.‬‬

‫‪ ‬تخت اإلجابة الصحيحة فيما يَل ‪-:‬‬


‫( أ ) ‪ -‬تتولد الكهرباء من الماء نتيجة ؟‬
‫‪ -‬تحليل تركيب الماء‬
‫‪ -‬ر‬
‫كتة المياه و عمقها‬
‫‪ -‬استغالل قوة اندفاعه‬

‫‪16‬‬
‫َ‬
‫(ب) ‪ -‬يجب اْلخذ باْلساليب العلمية ف رى اْلرض من أجل ؟‬
‫‪ -‬تقليل تكاليفها‬
‫‪ -‬توفت المياه‬
‫‪ -‬زيادة اْلمالح‬
‫إقتح افضل الوسائل لتوفت الغذاء من وجهه نظرك ؟‬ ‫‪ ‬ر‬
‫انشاء مزارع بحرية لتقدم للبشية غذاء ر‬
‫أكت ما تحتاج إليه ‪.‬‬
‫‪ ‬لماذا يعتت إصالح الحنفيات طاعة هلل وتركها مفتوحة او متعطلة معصية ؟‬
‫َ‬
‫ْلن القرءآن أشار إىل أهميه الماء القصور ووىص الرسول ف السنة بعدم اإلشاف‬
‫اْلوىل إصالح الحنفيات ر‬
‫حي نحافظ عليه‪.‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫جار ومن‬
‫ٍ‬ ‫نهر‬ ‫عَل‬ ‫كان‬ ‫ولو‬ ‫الماء‬ ‫ف‬
‫‪ ‬ضع عالمة ( √ ) أو ( × ) ‪-:‬‬
‫(√)‬ ‫‪ -‬الماء إذا تجمد تمدد‬
‫ً‬
‫(×)‬ ‫‪ -‬قاع المحيطات بارد جدا‬
‫‪ ‬لماذا تتصارع الدول حول الماء ؟‬
‫لقله مصادر الماء العذب الذى له فوائد كثتة مثل أنبات اْلرض وغتها ‪.‬‬

‫‪ ‬من خالل فهمك الدرس استنتج اْلخطار ر‬


‫الي يحمينا الهواء منها؟‬
‫انه بمثابة درع يحصن اْلرض من اخطار أشعة الشمس المهلكة و اْلخطار‬
‫ر‬
‫الي تتساقط عليها من الفضاء الخارىح كما تحىم اْلرض من برودة الفضاء‬
‫الخارىح وتحافظ عَل الدفء الذى تنشه الشمس ‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫َ‬
‫‪ ‬علل ‪ :‬ال يتبدد الهواء ف الفضاء الخارىح ؟‬
‫ً‬
‫بفضل جاذبية اْلرض يدور حولها و يظل ملتصقا بها‪.‬‬
‫‪ ‬صف استخدامات الهواء ؟‬
‫بي النبات فتثمر وتنتش من مكان إىل أخر ‪.‬‬‫‪ -‬نقل حبوب اللقاح َ‬
‫‪ -‬أدارة توليد الكهرباء ‪.‬‬
‫‪ -‬يجرى المراكب الضخمة عَل سطح الماء ‪.‬‬
‫الي تحمل البضائع و المسافرين ‪.‬‬ ‫‪ -‬حمل الطائرات ر‬
‫َ‬
‫بخازني)‬ ‫‪ ‬قال تعاىل‪(:‬ارسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ا‬
‫ماء فأسقينكموه وما أنتم له‬
‫ما النعمة ر‬
‫الي تذكرها اآلية ؟ وما عالقتها بالهواء ؟‬
‫ه أن الرياح تحمل حبوب اللقاح ر‬
‫الي تلقح النبات فيثمر وكذلك تدفع السحاب‬
‫من مكان إىل مكان َ َ‬
‫فيتل المطر ‪.‬‬
‫‪ ‬كيف يشكر اإلنسان ربه عَل نعمه الهواء ؟‬
‫بأن يحسن استخدام الهواء فيجعله مصدر خت وليس مصدر هالك وال يلوثه‬
‫بغبار المصانع و عوادم السيارات ونش الغازات الضارة َف السلم و الحرب ‪.‬‬
‫َ‬
‫نوعي من الرياح وضحهم ؟‬ ‫‪ ‬حدد الرسول ﷺ‬
‫الصبا ‪ /‬ريـ ــح طيبة‬
‫الدبور ‪ /‬ريـ ــح مهلكة‬
‫ً‬
‫‪ ‬ضع خطا تحت اإلجابة الصحيحة ‪-‬‬
‫‪:‬‬
‫َ‬ ‫قال تعاىل‪ ( :‬ر‬
‫فتى الودق يخرج من خل ِل ِه)‬
‫َ‬ ‫(أ)‪َ -‬‬
‫معي الود ف اآلية ؟‬
‫( السحاب ‪ -‬المطر ‪ -‬الرعد )‬
‫قال تعاىل ‪ ( :‬إذ هم يستبشون )‬
‫َ‬
‫(ب)‪ -‬المقصود بالبشى ف اآلية ؟‬
‫( وفرة الهواء ‪ -‬وفرة الزرع ‪ -‬وفرة المطر)‬

‫‪18‬‬
‫للتوة وضح ذلك ؟‬ ‫‪ ‬النخيل مظهر للجمال و مصدر ر‬
‫َ‬
‫اْلخض وثمرته وألوانها المتعددة‬ ‫النخيل مظهر للجمال بقامته المديده وراسه‬
‫لتين الحدائق و الشوارع وه مصدر ر‬
‫للتوة ببلحه المتنوع‬ ‫كما تستخدم ر َ‬
‫ويستفاد منها الخشب وليفها وسعفها‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ ‬يقول بعض الناس " ليس هناك أشد قبحا من شارع يخلوا من أشجار " اذكر‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫جماال وشكال الحدائق و الشوارع ‪.‬‬ ‫رأيك معلال ؟ إن اْلشجار تزيد‬
‫للخضة تأثت شكَل ونفس وضح ذلك ؟‬ ‫َ‬ ‫‪‬‬
‫الخضة من الجمال ولها تأثت نفس بما تبعثه من‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫للخضة تأثت شكَل بما تضيفه‬
‫الشور و البهجة و الراحة‪.‬‬
‫‪ ‬كيف يكون شجر الفاكهة متعه للتذوق والنظر والشم ؟‬
‫شجر الفاكهة متعه للتذوق بالفاكهه ذات الطعوم المتنوعة اللذيذة وه متعه‬
‫الخضاء متنوعة اْلحجام و اْلطوال و اْلزهار وه متعه للشم‬‫َ‬ ‫للنظر بأشجارها‬
‫بما تنش ازهارها وثمارها من روائح عطرة‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ ‬ضع خطا تحت اإلجابة الصحيحة ‪-:‬‬
‫( أ ) ‪ -‬الطعام الذى كان يفضله الرسول ﷺ هو ‪....‬‬
‫َ‬
‫بالي)‬ ‫َ‬
‫الخت ‪ -‬العنب ‪ -‬التمر الممزوج‬ ‫( طعام‬

‫(ب) ‪ -‬شبه الرسول ﷺ شجرة ‪ ......‬باْلنسان المسلم ‪.‬‬


‫( الممزوج ‪ -‬الكافور ‪ -‬الفاكهة )‬

‫‪19‬‬
‫ً‬ ‫ا‬
‫‪ ‬كيف يكون للورد جماال و ثروة و دعما للصداقة وضح ذلك؟‬
‫ا‬
‫جماال بما يضيفه من الوان مختلفة ورائحة ذكية‪.‬‬ ‫يكون للورد‬
‫َ‬
‫يكون الورد ثروة لمن يتوىل زراعة مساحات كبتة منه ويبيعه او يستخدمه ف‬
‫إستخراج العطور وصناعة المرت و الشاب‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬
‫المرىص‪.‬‬ ‫يكون الورد دعما للصداقة باْلهداء ف المناسبات وادخال الشور عَل‬
‫‪ ‬كيف ر‬
‫يكت نمو النباتات الطبيعية ؟‬
‫يكت نمو النباتات الطبيعية َف الصحراء و الجبال ‪.‬‬
‫ر‬

‫َ‬
‫المستثمريي من زراعة النباتات الطبيعية ؟‬ ‫‪ ‬ما الفائدة ر‬
‫الي تعود عَل‬
‫َ‬
‫المستثمريي من زراعة النباتات الطبيعية ه إمكانية‬ ‫الفائدة ر‬
‫الي تعود عَل‬
‫َ‬ ‫زيادة ر‬
‫التوة بزراعة النباتات الطبيعية ف الصحراء وإقامة المشوعات الصناعية‬
‫َ‬
‫المرىص ‪.‬‬ ‫َ‬
‫و إستثمارها ف عالج‬
‫‪ ‬كيف تتحدث اْلزهار ؟ وما حديثها ؟‬
‫تتحدث اْلزهار بلغة العطر و الجمال و المنفعة اوحديثها كأنها تقول إن هللا‬
‫ا‬ ‫ً‬
‫جماال ‪.‬‬ ‫تعاىل ليس له شيك ْلنه وحده أبدعها نفعا وزينة و‬

‫‪20‬‬
‫ً‬ ‫ا‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫قال تعاىل‪(:‬وهو الذى أرسل الر َي ـ ـ َح ُبشا َ‬
‫بي يدى رحمته و أنزلنا من السماء ماء طهورا )‬
‫ً‬ ‫َ‬
‫( أ ) ‪ -‬للرياح فوائد كثتة ف حياة الناس اذكر بعضا منها ؟‬
‫يح اْلرض بعد موتها فينبت الشجر والزرع والفواكه ‪.‬‬ ‫‪ -‬تحرك السحب َ َ‬
‫المطر الذى ي‬ ‫فيتل‬
‫‪ -‬تساعد السفن عَل الست َف الماء و البحار و المحيطات ‪.‬‬
‫‪ -‬الهواء يحمل حبوب اللقاح فيلقح النبات و اْلشجار و النخيل ‪.‬‬
‫َ‬
‫(ب) ‪ -‬ما منافع الماء الطهور ف حياة اإلنسان ؟‬
‫ر‬
‫ويسق حيواناته ‪ -‬ويروى‬ ‫يتوضأ و يغتسل منه ‪ -‬يغسل مالبسه ‪ -‬يشب منه ‪-‬‬
‫اْلرض و النبات و الشجر ومنه يتولد الكهرباء‪.‬‬
‫( ج ) ‪ -‬ما مصادر مياه اْلمطار ؟ وكيف يصل إلينا الماء من تلك المصادر؟‬
‫مصادر المياه و اْلمطار ه المسطحات الواسعة من البحار و المحيطات و البحتات ‪.‬‬
‫يصل إلينا ‪ :‬بأن تتعرض هذه المسطحات الواسعة إىل حرارة الشمس فيتبخر بعض‬
‫الماء ويعلوا إىل طبقات الجو العليا فتتكون السحب و تحركها الرياح و تتعرض طبقات‬
‫من الهواء البارد َ َ‬
‫فيتل المطر ‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫الجوار ف البحر كاْلعل ِم )‬
‫ِ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ت‬
‫ِ‬ ‫اي‬‫قال تعاىل‪ (:‬ومن ء‬
‫( أ ) ‪ -‬ما المقصود ب ـ " الجوار " ؟ولماذا شبهها باْلعالم ؟‬
‫الجوار ‪ /‬السفن ر‬
‫الي تجر عَل سطح الماء‬
‫شبهها هللا تعاىل باْلعالم لضخامتها وارتفاع أشعتها ‪.‬‬
‫(ب) ‪ -‬ما فائدة الريـ ــح للسفن ؟‬
‫تدفع السفن فتتحرك َف الماء ولو كانت ضد التيار‪.‬‬
‫بي ذلك؟‬‫(ج) ‪َ -‬ف اآلية الكريمة دليل عَل وجود هللا تعاىل وعظيم قدرته َ‬
‫ان هللا خالق الرياح وحركها فجعلها تدفع السفن العمالقة فتجرى عَل الماء‬
‫وهذا من عظيم قدرته و أن السفن تحمل من الناس و البضائع ‪.‬‬

‫‪21‬‬
‫قال رسول هللا ﷺ ‪ (:‬نضت بالصبا و اهلكت عاد بالدبور )‬
‫َ َ‬
‫المسلمي ف غزوة اْلحزاب ؟‬ ‫( أ ) ‪ -‬بم نض هللا‬
‫ً‬
‫ارسل عليهم ريحا أقتلعت خياهم و أطفأت نتانهم وأصابتهم بالرعب‪.‬‬
‫(ب) ‪ -‬استنتج أنواع الرياح من خالل دراستك للحديث الشيف ؟‬
‫ريـ ــح طيبة ‪ -‬ريـ ــح مهلكة ‪.‬‬
‫قال تعاىل‪ (:‬فلينظر اإلنسان إىل طعامه أنا صببا الماء صبا ثم شققنا اْلرض شقا‬
‫ً‬
‫فأنبتنا فيها حبا )‬
‫( أ ) ‪ -‬لماذا وجه هللا اإلنسان إىل النظر إىل طعامه ؟‬
‫ْلنه عليه قوام حياته و يحتاج إليه كل يوم ‪ ،‬كما ان النظر إىل الطعام يجعل‬
‫َ‬
‫اإلنسان يحاول معرفه مصادره فيتأمل ف صنع هللا و كيف انبتت الحبة و النبات‬

‫الي رتتتب عَل نزول الماء من السماء إىل اْلرض ؟‬


‫(ب) ‪ -‬ما النتيجة ر‬
‫ه إنبات النبات لتقوم حياة اْلنسان فمن النبات طعامه ومن الماء شابه‪.‬‬

‫َ‬
‫(ج) ‪ -‬ف إخراج النبات من اْلرض دليل عَل البعث وضح ذلك؟‬
‫ر‬
‫الموت‬ ‫هو خروج النبات الح من اْلرض الميته ففيه دليل عَل امكانية قيام‬
‫من اْلرض و إحيائهم يوم القيامة للحساب و الجزاء ‪.‬‬

‫‪22‬‬
‫الوحدة الرابعة (الستة النبوية و القيم اإلنسانية)‬
‫ال ـدرس اْلول (الزكـ ـاة)‬

‫‪ ‬ما حكم الزكاة ؟ وعَل من تجب؟‬


‫َ‬
‫المسلمي ‪.‬‬ ‫ه الركن الثالث من أركان اإلسالم وفرضت عَل القادرين من‬
‫ش يخرج المسلم الزكاة ؟‬ ‫‪ ‬من أى ئ‬
‫يخرج المسلم الزكاة من النقدين الذهب و الفضة ومن الزروع و التجارة و الغنم‬
‫و الماعز و البقر ‪.‬‬
‫َ‬
‫‪ ‬ما الحكمة من مشوعية الزكاة ف اإلسالم ؟‬
‫تغي السائل عن السؤال وتنش الحب و التعاون ‪،‬‬ ‫تطهر المال وتزكيه وتزيده ‪َ ،‬‬
‫بي المطيع َ‬
‫وبي العاىص ‪.‬‬ ‫ه أمتحان ْلصحاب اْلموال َ‬

‫قال تعاىل‪ (:‬وال تيمموا الخبيث منه تنفقون ولستم بئاخذيه إال أن تغمضوا فيه )‬
‫(أ) ‪َ -‬‬
‫معي تيمموا ‪ ( :‬اعتمدوا ‪ -‬أقصدوا ‪ -‬تضفوا )‬

‫(ب) ‪ -‬أشح اآلية السابقة ؟‬


‫َ‬
‫المؤمني بإخراج الزكاة المفروضة من أفضل ما كسبوه من عمل‬ ‫هللا يطالب‬
‫أيديهم ومما تخرج اْلرض و اْلبتعاد عن ردئ المال و خبيثه‪.‬‬

‫مي يكون المزىك صادق النفس عند إخراج الزكاة ؟‬ ‫(ج) ‪ -‬ر‬
‫يكون المزىك صادق النفس عند إخراج الزكاة ‪ ،‬إذا أخرج الزكاة من أفضل ما‬
‫كسبه من عمل يديه ومما أخرجه هللا من اْلرض وبنفس راضية ‪.‬‬

‫‪23‬‬
‫‪ ‬ضع عالمة ( √ ) أو ( × ) ؟‬
‫(√)‬ ‫‪ -‬نصاب الذهب ‪ 85‬جرام‬
‫(×)‬ ‫‪ -‬نصاب الفضة ‪ 300‬درهم‬
‫(×)‬ ‫‪ -‬مقدار زكاة الزروع الذى ر‬
‫يسق بالمطر نصف العش‬
‫(×)‬ ‫‪ -‬مقدار زكاة ‪ 4000‬جنيه يساوى ‪ 150‬جنيه‬

‫ً‬
‫‪ ‬يمتلك رجل ‪ 400‬جرام من الذهب وسعر الجرام ‪ 270‬جنيها ‪.‬‬
‫ً‬
‫فكم جنيها يخرجهازكاة عَل هذا الذهب؟‬
‫قيمة الذهب بالجنيهات = ‪ 108000 = 270 × 4000‬جنيه ‪.‬‬
‫𝟓𝟐‬
‫= ‪ 2700‬جنيه‬ ‫= ‪× 108000‬‬ ‫قيمة الزكاة‬
‫𝟎𝟎𝟏‬

‫‪ ‬كيفية اخراج التاجرزكاة تجارته ؟‬


‫َُ‬
‫إذا مر عام هجرى من بداية التجارة بأن يقيم تجارته ويحسب ثمن ما عنده من‬
‫بضائع مع إضافة ما عنده من نقود وما حقق من ارباح فإذا وصل المبلغ النصاب‬
‫أخرج الزكاة بمقدار ‪.% 2,5‬‬
‫مي يحق له اخذ الزكاة وكم يعىط منها ؟‬ ‫‪ ‬عابر سبيل ر‬
‫ً‬ ‫يحق لعابر السبيل َ‬
‫الغي اخذ الزكاة إذا لم يكن معه مال وكان منقطعا عن بلده‬
‫ويعىط من الزكاة بمقدار ما يكفيه للوصول إىل بلده ‪.‬‬

‫‪24‬‬
‫الوحدة الرابعة (الستة النبوية و القيم اإلنسانية)‬
‫ال ـدرس الثان ـ ـى (غزوة خيت ‪/‬عَل بن أت طالب ‪)‬‬

‫‪ ‬استنتج أسباب غزوة خيت كما فهمت من الدرس ؟‬


‫حي اصبحت‬ ‫المسلمي ر‬
‫َ‬ ‫أن يهود خيت حرضوا اْلحزاب وتحالفوا مع اْلعراب ضد‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫المسلمي ‪.‬‬ ‫خيتا مالذا و ملجأ لمدبرى الفي ضد‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫المسلمي ف اليوم اْلول أحد الصحابة و حملها ف اليوم التا َت صحات‬ ‫‪ ‬حمل راية‬
‫َ‬
‫أخر فمن هما ؟ وماذا فعال ؟‬
‫اليوم اْلول ‪ /‬أبو بكر الصديق‬
‫اليوم َ‬
‫الثات ‪ /‬عمر بن الخطاب‬
‫ارتدت لتتباه أمام حصون خيت الحصينة ‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ ‬ما الحديث الذى قاله الرسول ﷺ إيذانا بفتح خيت؟‬
‫ا‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫ْلعطي الراية غدا رجال يحب هللا ورسوله ويحبه هللا ورسوله يفتح هللا عَل يديه‬
‫‪ ‬قال عمر بن الخطاب " ما تمنيت اإلمارة قط إال ذلك اليوم " أذكر المناسبة؟‬
‫ا‬
‫رجاء أن يكون هو من يحبه هللا ورسوله‬ ‫المناسبة‪َ /‬‬
‫تمي عمر ان يكون هو ذلك الرجل‬

‫‪ ‬ضع خط تحت اإلجابة الصحيحة ‪-:‬‬

‫( أ ) ‪ -‬و هللا ْلذوقن ما ذاق حمزة أو ليفتحن هللا ىل‬


‫( ات بكر الصديق ‪ -‬عَل بن أت طالب ‪ -‬عمر بن الخطاب )‬
‫( ب) ‪ -‬قاتل الرسول ﷺ يهود خيت ْلنهم‬
‫َ‬
‫( منعوا الخراج‪ -‬لم يحاربوا معه ف أحد‪ -‬حرضوا اْلحزاب)‬

‫‪25‬‬
‫َ‬
‫‪ ‬لماذا بات سيدنا عَل بن ات طالب ‪ ‬ف فراش الني ﷺ ليلة الهجرة؟‬
‫َ‬
‫الواقفي أمام بيت الرسول لقتله ‪.‬‬ ‫ر‬
‫حي يخدع الكفار‬
‫‪َ ‬‬
‫لم تخلف سيدنا عَل عن غزوة تبوك ؟‬
‫ْلن الرسول ﷺ أمره بأن يقيم بالمدينة ليدافع عنها و يحىم الضعفاء فيها ‪.‬‬

‫‪ ‬ضع عالمة ( √) أو عالمة (×) ‪-:‬‬


‫( √)‬ ‫‪ -‬عَل بن ات طالب يحب هللا ورسوله‬
‫( √)‬ ‫‪ -‬عَل اول من أسلم من الصبيان‬
‫(×)‬ ‫‪ -‬بطل خيت هو عمر بن الخطاب‬

‫‪ ‬علل ‪-:‬‬
‫المشكون ريتكون أموالهم عند رسول هللا‬
‫َ‬
‫اْلمي‬ ‫ْلن الرسول ﷺ مشهور باْلمانة و الصدق فهو الصادق‬

‫‪26‬‬
‫الوحدة الرابعة (الستة النبوية و القيم اإلنسانية)‬
‫ال ـدرس الثالث (فتح مكة ‪/‬خالد بن الوليد ‪)‬‬

‫ً‬
‫‪ ‬استنتج أسباب فتح مكة محددا نتائج نقض قريش لعهودها ؟‬
‫من أسباب فتح مكة أن قريش نقضت عهدها مع الرسول بأن أمدت َ‬
‫بي بكر بالسالح‪.‬‬
‫َ‬ ‫واش رتكت معها َف الغاره عَل خزاعة ر‬
‫الي دخلت بعد صلح الحديبية ف حلف رسول‬
‫هللا ‪ -‬نتيجة نقض قريش لعهودها الندم ‪.‬‬
‫‪ ‬ما سبب كتمان الرسول ﷺ خت تحركات الجيش اإلسالىم؟‬
‫ئ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ر‬
‫تفاىح‬ ‫المسلمي فتستعد لمالقاته وبذلك‬ ‫حي ال تعلم قريش شيئا عن تحركات جيش‬
‫قريش ‪.‬‬
‫‪ ‬من القائل ‪-:‬‬
‫ً‬
‫( أ ) ‪ -‬لقد أصبح ملك ابن أخيك عظيما‬
‫هو أبو سفيان ‪‬‬
‫( ب) ‪ -‬اذهبوا فأنتم الطلقاء‬
‫هو الرسول ﷺ‬
‫( ج ) ‪ -‬هأنذا اموت عَل فراش كما يموت البعت فال نامت َ‬
‫أعي الجبناء‬
‫هو خالد بن الوليد ‪‬‬
‫‪ ‬تحدث عن أثر عفو رسول هللا ﷺ عن أهل مكة‬
‫َ‬
‫أن الرسول عفا عنهم فكان اْلثر أن أهل مكة دخلوا ف دين هللا أفواجا عن رغبة‬
‫ومحبة و أصبحوا جنود لإلسالم يدافعون عنه ‪.‬‬
‫‪ ‬اذكر بعض الدروس المستفادة من فتح مكة ؟‬
‫ً‬
‫‪ -‬دخول الناس َف دين هللا أفواجا ‪.‬‬
‫َ‬
‫للمسلمي‪.‬‬ ‫‪ -‬اصبحت مكة قوية حصينة‬
‫‪ -‬عفو الرسول عن أهلها ‪.‬‬
‫‪27‬‬
‫‪ ‬لماذا كان خالد بن الوليد رجل الحرب ؟ولماذا سىم سيف هللا المسلول؟‬
‫َ‬
‫لجرأته وشجاعته و عبقريته ف قيادة الجيش و ادارة المعارك‬
‫َ َ‬ ‫َ‬
‫المسلمي ف غزوة مؤته‬ ‫وسىم بسيف هللا المسلول ‪ /‬ف غزوة مؤته ْلنه انقذ‬
‫فسماه الرسول ﷺ سيف هللا المسلول ‪.‬‬
‫َ‬
‫‪ ‬ما دور خالد ف حرب الرده؟‬
‫صمد الصحابة ومعهم خالد بن الوليد و حاربوا المرتدين عن اإلسالم وكان‬
‫لخالد النصيب اْلعظم َف تلك الحروب ‪.‬‬
‫مي وقعت معركة التموك ؟وما نتائجها ؟‬ ‫‪ ‬ر‬
‫وقعت َف عهد سيدنا أت بكر الصديق بعد اْلنتصار عَل الفرس ‪.‬‬
‫َ ً‬ ‫َ‬
‫وخمسي الفا ‪.‬‬ ‫المسلمي عَل الروم فقتلوا منهم مائة‬ ‫ومن نتائجها انتصار‬
‫‪ ‬دلل عَل عظمة الرسول ﷺ وسماحة اإلسالم من خالل فهمك للدرس؟‬
‫‪ -‬الرسول عظيم َيق بالوعد و العهد وينض الضعيف ‪.‬‬
‫‪ -‬عفو الرسول عن أهل مكة ‪.‬‬

‫‪ ‬أكمل الحرف الناقص ؟‬


‫( أ ) ‪ -‬لقب بسيف هللا المسلول ( خالد بن الوليد )‬
‫(ب) ‪ -‬الخليفة الذى ارسله خالد امتا عَل جيش العراق ( ابو بكر الصديق )‬
‫( ج) ‪ -‬غزوة أنتض فيها خالد بن الوليد ( أحد)‬
‫( د ) ‪ -‬حرب اليمامة قادها بنو حنيفة ‪.‬‬
‫(ه ) ‪ -‬التموك موقعة انتض فيها خالد بن الوليد ‪.‬‬

‫‪28‬‬
‫‪ ‬قال هللا تعاىل ‪ ( :‬وءاتوا حقه يوم حصاده )‬
‫( أ ) ‪ -‬هل يجوز لمالك الثمار اْلكل منها قبل إخراج الزكاة ؟‬
‫ً‬
‫ال يجوز ْلنه يكون قد اكل جزءا من حق الفقت ‪.‬‬
‫ومي يتم ذلك ؟‬‫معي " حقه " ؟ ر‬ ‫(ب) ‪ -‬ما َ‬
‫حقه ‪ :‬زكاته ‪ -‬يتم ذلك يوم حصاده ‪.‬‬
‫(ج) ‪ -‬لماذا نىه هللا عن اإلشاف ؟‬
‫َ‬
‫المشفي‬ ‫ْلنه يبدد المال ويحرم منه مستحقيه ‪ ،‬وْلن هللا تعاىل ال يحب‬
‫‪ ‬قال رسول هللا ﷺ ‪:‬‬
‫ا‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫ْلعطي الراية غدا رجال يحب هللا ورسوله و يحبه هللا ورسوله‪،‬يفتح هللا عَل يديه )‬ ‫(‬
‫َ‬
‫وسي ‪-:‬‬ ‫ر‬
‫أخت الصحيح مما َ‬
‫بي الق‬
‫( أ ) ‪ -‬الرجل الذى قصده الرسول ﷺ هو ‪( :‬أبو بكر ‪ -‬عمر ‪ -‬عَل )‬
‫(ب) ‪ -‬يفتح هللا عَل يديه ‪ ( :‬خيت ‪ -‬الطائف ‪ -‬مكة )‬
‫‪ ‬عَل ‪ ‬مثال للتضحية و الفداء وضح ذلك ؟‬
‫‪ -‬نام عَل بن أت طالب َف فراش الني ليلة الهجرة ‪.‬‬
‫‪ -‬كان يخرج َف الحروب لمبارزة من يطلب المبارزة من الكفار‪.‬‬
‫حض مع الرسول كل الغزوات و لم يتخلف إال َف غزوة تبوك ‪.‬‬ ‫‪َ -‬‬
‫‪ -‬أمره الرسول أن يقيم بالمدينة يدافع عنها ‪.‬‬
‫‪ -‬كان له دور عظيم َف فتح خيت‪.‬‬
‫‪ " ‬استغفر ىل ما أوضعت فيه من حد عن سبيل هللا "‬
‫( أ ) ‪ -‬من قائل هذه العبارة ؟ خالد بن الوليد‬
‫(ب) ‪ -‬وماذا كان جوابه؟ اللهم اغفر لخالد بن الوليد‪.‬‬

‫‪29‬‬
‫ر‬
‫التبية الدينية اإلسالميـة‬
‫الصف اْلول اإلعدادى‬
‫قصة أسماء بنت ات بكر‬
‫رض ـ ـ ـى هللا عنـ ـهـ ـا‬
‫التـ ـ ـ ـ ـرم الثان ـ ـ ـ ـى‬

‫إعداد ‪ /‬أحم ـ ـد فـ ـرج‬

‫‪30‬‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫" أشع الزبت يطوى اْلرض طيا متجها إىل ريتب ليشارك ف ثواب الهجرة إىل هللا‬
‫وليستقبل زوجته بعد طول غياب وكله شوق لهذا اللقاء "‬
‫ً‬ ‫‪ ‬ما َ‬
‫معي (يطوى اْلرض طيا)؟ وعالم تدل هذه الجملة؟‬
‫َ‬ ‫ً‬
‫‪:‬‬
‫يطوى اْلرض طيا يجد ويشع ف سته‬
‫تدل عَل ‪ /‬شوقه و اهتمامه بالهجرة إىل ريتب‬
‫‪ ‬تخت الصحيح من َ‬
‫بي اإلجابات المتعددة ‪:‬‬
‫ريتب ه ‪ (.....‬مدينة الرسول ‪ -‬مكة المكرمة ‪ -‬الطائف )‬
‫‪ ‬ضع عالمة ( √ ) أمام الصواب ‪:‬‬
‫إشاع الزبت َف سفره كان سببه ‪:‬‬
‫(تحقيق الربــح من تجارته )‬
‫( النهضة إىل لقاء أشته )‬
‫َ َ‬
‫المسلمي ف الهجرة ولقاء اْلشة) ( √ )‬ ‫( مشاركة الرسول و‬
‫َ‬ ‫ً‬
‫‪ ( -‬سجد المسلمون شكرا هلل وهللوا فهذا أول مولود يولد للمهاجرين ف المدينة‬
‫َ‬ ‫ً‬
‫وهنأ بعضهم بعضا وانتش الخت ف أرجاء المدينة )‬
‫(أ) ‪ -‬ضع عالمة ( √ ) أمام التعبت الصحيح فقط ‪:‬‬
‫‪ -‬فرح المسلمون بالمولود ْلنه ذكر وهم يكرهون البنات‬
‫‪ -‬فرح المسلمون بالمولود ْلنه َ‬
‫ستيد عددهم‬
‫قض عَل شائعات اليهود ( √ )‬ ‫‪ -‬فرح المسلمون بالمولود ْلنه َ‬
‫‪ -‬فرح المسلمون بالمولود ْلنهم يحبون أسماء و الزبت‬
‫‪31‬‬
‫معي ( هللوا ) ‪( ،‬أرجاء)؟ وما مفرد (مهاجرين)؟‬ ‫(ب) ‪ -‬ما َ‬
‫هللوا ‪ :‬قالوا ال إله إال هللا ‪ -‬أرجاء ‪ :‬نواح ‪ -‬مفرد مهاجرين ‪ :‬مهاجر‬

‫ً‬
‫(ج ) ‪ -‬ما الذى تفيده عبارة ( سجد المسلمون شكرا هلل )؟‬
‫قض عَل شائعات‬ ‫المسلمي بما أنعم هللا به عليهم من والدة أسماء ْلبنها ما َ‬
‫َ‬ ‫فرح‬
‫َ‬
‫حي ال يولد لهم مولود ف المدينة‪.‬‬ ‫المسلمي ر‬
‫َ‬ ‫اليهود وخرافاتهم بأنهم سحروا‬

‫‪ ( -‬حمل اْلنصار الهدايا و اْلطعمة إىل بيت أسماء )‬


‫( أ ) ‪ -‬من اْلنصار ؟ وما سبب تسميتهم بهذا اْلسم ؟‬
‫اْلنصار ‪ :‬هم أهل المدينة من اْلوس و الخزرج الذين اسلموا مع الرسول ‪.‬‬
‫سبب تسميتهم بهذا اْلسم ‪ْ :‬لنهم آووا ونضوا رسول هللا ﷺ بأموالهم و أنفسهم‬

‫(ب) ‪ -‬لماذا خص الكاتب اْلنصار بحمل الهدايا ولم يذكر المهاجرين؟‬


‫َ‬
‫مستقريي‪.‬‬ ‫ْلن المهاجرين لم يكن لهم مال يهدون منه إىل أسماء ولكن اْلنصار‬

‫(ج) ‪ -‬ما الدرس الذى تعلمته من هذا الفصل ؟ وكيف تطبقه عَل نفسك ومن حولك؟‬
‫‪ -‬حب الهجرة َف سبيل هللا ‪.‬‬
‫‪ -‬المرأة المؤمنة تهاجر َف سبيل هللا وه َف شهر الحمل اْلختة ‪.‬‬
‫‪ -‬اإليمان القوى يبطل الشائعات و الخرافات ‪.‬‬
‫‪ -‬رابطة اإليمان أقوى من أى رابطة ‪.‬‬

‫‪32‬‬
‫َ‬
‫فتكق الزبت مئونته وتسقيه‬ ‫‪ ( -‬كانت أسماء تعلف الفرس فتدق له النوى وتؤكله‬
‫َ‬
‫الخت )‬ ‫الماء ‪ ،‬و تخرز غربه ‪ ،‬وتعجن الدقيق ‪ ،‬ولم تكن تحسن العجن و‬
‫القوسي فيا ي رأت ‪:‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫المعي الصحيح مما َ‬
‫بي‬ ‫( أ ) ‪ -‬تخت‬
‫( فرسان ‪ -‬أفراس ‪ -‬فراس )‪.‬‬ ‫‪ -‬الفرس ‪ :‬جمعها‬
‫( الدول ‪ -‬اإلناء ‪ -‬الحقيبة من الجلد )‬ ‫‪ -‬الغرب ‪ :‬معناها‬
‫‪ -‬رعاية الفرس واجب ( الزوجة ‪ -‬الزوج ‪ -‬الخادم )‬
‫( ب) ‪ ( -‬قامت أسماء بواجبها كامرأة ثم أدت بعض اعمال الرجال )‬
‫وضح من الفقرة عمل النساء وعمل الرجال ‪.‬‬
‫وخت وخرز الغرب‬‫َ‬ ‫عمل النساء ‪ /‬عجن الدقيق‬
‫عمل الرجال ‪ /‬علف الفرس وسقيه‬
‫الخت فكيف تضفت ؟‬ ‫َ‬ ‫(ج) ‪ -‬أسماء لم تكن تعرف العجن و‬
‫وما الدرس الذى نتعلمه من ذلك؟‬
‫تضفت بأن ساعدتها جاراتها من اْلنصار ‪.‬‬
‫بي الناس ومساعدة من يحتاج إىل مساعدة‪.‬‬ ‫الدرس الذى نتعلمه هو التعاون َ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪ -‬لم تشارك أسماء ف الغزوات إال غزوة تبوك ‪ .‬فهل تعتت مقضة ف دورها كامرأة‬
‫َ‬ ‫ا‬
‫وما المقابل الذى قدمته بديال عن مشاركتها ف الحرب ؟‬
‫َ‬
‫لم تعتت مقضة ف دورها كامرأة ‪ ،‬المقابل ‪ /‬تفرغت ْلعمال بيتها و تربية أوالدها‬
‫عَل تعاليم اإلسالم و التمسك بمبادئه ‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ -‬أهدى المنذر بن الزبت أمه ( أسماء) كسوة فرفضتها (أسماء) لتعلم النساء درسا‬
‫َف أختيار الملبس االئق ‪.‬‬
‫ما شوط الملبس الالئق بالمرأة كما وصفته أسماء ؟‬
‫ال يشف وال يصف‪.‬‬

‫‪33‬‬
‫‪ ( -‬أخاف يا اىم إن مت ان يمثلوا بجسدى )‬
‫( أ ) ‪ -‬من القائل ؟ وما مناسبتها ؟‬
‫قائل هذه العبارة هو عبد هللا بن الزبت‬
‫مناسبتها عندما دعاه قائد جيش الخليفة عبد الملك بن مروان الحجاج بن‬
‫الثقق عَل اإلستسالم وله ما يريد من المال و اْلرض ومتع الحياه و‬‫َ‬ ‫يوسف‬
‫العيش الناعم المريـ ــح ولكنه أت وامتنع وصمم عَل القتال ووضع امامه امرين‬
‫حي الموت ‪.‬‬ ‫أما النض و أما القتال ر‬
‫ً‬
‫(ب) ‪ -‬ردت أسماء ردا خلده التاريـ ــخ فما هو ؟ وعالم يدل ؟‬
‫يض الشاة سلخها بعد ذبحها )‬ ‫( ال َ‬
‫يدل عَل عدم اْلستسالم للعدو الحرص عَل مواجهته بكل قوة ‪.‬‬

‫ا‬
‫‪ ‬هات مثاال لشجاعة أسماء؟‬
‫ً‬ ‫َف غزوة تبوك َ‬
‫حضت مع زوجها وابنها عبدهللا وكان صغتا واستعدت لقتال‬
‫العدو‪.‬‬

‫َ‬
‫‪ ‬كان ْلسماء موقف من أمها الكافرة فما هو ؟ وما رأيك ف تضف أسماء؟‬
‫قدمت أمها وكانت مشكة تحمل الهدايا فأبت أن تقبل هديتها أو تدخلها بيتها و‬
‫أرسلت إىل عائشة تقول لها ‪ :‬سَل رسول هللا أمر أىم وما تحمل ‪،‬‬
‫فقال لها ﷺ ‪ ( :‬لتدخلها بيتها ‪ -‬وتقبل هديتها )‬
‫التضف يدل عَل قوة إيمانها وسؤالها لرسول هللا ‪.‬‬

‫َ‬ ‫َ‬
‫وتتمي أن تراها ف كل فتاه مؤمنه؟‬ ‫‪ ‬تحدث عن صفه من صفات أسماء أعجبتك‬
‫إيمانها باهلل ‪ -‬صتها ‪ -‬شجاعتها ‪ -‬ووقوفها مع زوجها ‪ -‬تعليمها أوالدها الدين‪.‬‬
‫‪34‬‬
‫تم بحمد هللا‬
‫اللهم صل وسلم وبا رك عَل سيدنا محمد‬
‫رب أ شح ىل صدرى ويش ىل أمرى‬
‫رحم هللا أىم و أن تكون صدقة جارية لها‬
‫و أن تكون صدقة جارية‬
‫َ‬
‫لكل من ساهم ف كتابتها وطباعتها‬
‫الرجاء مراجعة حل اْلسئلة‬
‫لعل يكون هناك خطأ غت مقصود‬
‫ً‬
‫جزاكم هللا ختا‬
‫مع التمنيات بالتوفيق‬
‫أحم ـ ـ ـ ـ ــد ف ـ ـ ـ ـ ـرج‬
‫‪35‬‬

You might also like