] [1التدليل على كون هللا أشرف الموجودات (ص.)37
][2استبدال (قال تعالى ،قال هللا في كتابه...إلخ) ب (قال الكتاب اإللهي)(.ص)39 ،38 ] [3وصف هللا تعالى بأنه (المبدأ األول) وكان من الممكن االكتفاء ب (األول) كما اكتفى هللا(.ص)39 ] [4قاعدة ] كل من يعلم شيئًا فالبد وأن يعلم كونه عالمًا بذلك الشئ[ ص41 ] [5طريقة تعبير ]فإذا كان العلم بأظهر المعلومات قد بلغ في الخفاء والغموض الحد الذي ذكرناه ،فالعلم الذي بصفات الموجود الذي ال يشابه شيئًا من الممكنات وال يناسب شئيًا مع أنه في غاية البعد عن مناسبة المعقوال ومشابهة ما يصل إليه الفكر والذكر والوهم والخيال ،لو كان ذلك صعبًا عسرًا لكن ذلك أولى [.يقصد إن كان العلم بحقيقة ذات اإلنسان صعب فمن باب أولى هللا. قواعد الرازي:
] [1علة العدم هي عدم العلة:
ما سبب فناء الموجودات بعد وجودها؟ السبب ليس أنها قادرة من ذاتها على الفناء بل ألن هللا كتبه عليها وقدره ،فعلة العدم اي الفناء هي انعدام العلة الموجبة للبقاء.
حجج القائلين بعدم القطع بشئ:
-1صعوبة علم اإلنسان بذاته رغم أنها أظهر المعلومات بدليل االختالف حول اإلجابة على السؤال التالي (من أنا) على أربعة أقسام ( :ص)42 -أنا ذلك الهيكل. -أنا أحد صفات ذلك الهيكل. -أنا جوهر مجرد عن البدن. -جسم من األجسام التي داخل الهيكل.
صعوبة علم اإلنسان بالمكان ،حيث انقسموا في تعريفه لقسمين(.ص)43 -2
صعوبة علم اإلنسان بتعريف الزمان(.ص)44 -3 صعوبة علم اإلنسان بجسمه ،هل هو قابل لالنقسام غير النهائي أم مكون من أجزاء ال تتجزأ (ص.)44 -4