Professional Documents
Culture Documents
القانون
القانون
القانون
المادة 129كل من قلد أو زيف العمالت الذهبية أو الفضية التي لها قيمة قانونية في موريتانيا أو شارك في
إصدار أو عرض العمالت المذكورة المقلدة أو المزيفة أو في إدخالها إلى أرض موريتانيا ،يعاقب باألشغال
الشاقة المؤبدة .كل من قلّد أو زيف أوراقا نقدية أو نحاسية لها قيمة قانونية في موريتانيا أو شارك في إصدار أو
عرض العمالت المذكورة المزيفة أو المقلدة أو في إدخالها إلى أرض موريتانيا ،يعاقب باألشغال الشاقة المؤقتة.
المادة .135يعاقب باألشغال الشاقة المؤبدة ،كل من قلد خاتم الدولة أو استعمل الخاتم المقلد ،وكل من يقلدون أو
يزورون سندات تصدرها الخزينة العامة وعليها طابعها أو عالمتها أو أوراقا من نفس النوع تصدرها الخزينة
أو من يستعملون هذه السندات واألوراق المقلدة أو المزورة أو يدخلونها إلى األراضي الموريتانية .تصادر وتعدم
األختام المقلدة والسندات واألوراق المقلدة أو المزورة إن أحكام المادة السابقة تنطبق على الجرائم المنصوص
عليها أعاله.
الفقرة الثالثة :تزوير المحررات العمومية أو الرسمية المادة .141يعاقب باألشغال الشاقة المؤبدة كل موظف
عمومي أو قائم بوظيفة عمومية يرتكب أثناء تأدية وظيفته تزويرا إما بوضع توقيع مزور أو تحريف الوثائق أو
الكتابات أو التوقيعات أو الحلول محل األشخاص أو بكتابات أو إضافات على السجالت أو غيرها من الوثائق
العمومية بعد ضبطها أو ختمها .المادة .142يعاقب باألشغال الشاقة المؤبدة كل موظف عمومي أو قائم -بوظيفة
عمومية قام أثناء تحريره محررات من أعمال وزارته بتغيير في طبيعة جوهرها أو ظروفها بطريق الغش ،وذلك
إما بكتابة اتفاقيات مخالفة للتي دونت أو أمليت من األطراف أو بتقرير وقائع يعلم أنها كاذبة في صورة وقائع
صحيحة أو باإلقرار كذبا بأن وقائع قد اعترف بها .المادة .143يعاقب باألشغال الشاقة المؤقتة أي شخص آخر
يرتكب تزويرا في محررات رسمية أو عمومية :إما بتقليد أو تزييف الكتابة أو التوقيع؛ وإما باصطناع اتفاقات أو
نصوص أو التزامات أو مخالصات أو بإدراجها في هذه المحررات فيما بعد؛ وإما بإضافة أو تزييف الشروط أو
االقرارات أو الوقائع التي أعدت هذه المحررات لتلقيها أو إلثباتها .وتطبق العقوبة نفسها على كل حاكم إداري أو
محاسب عسكري يثبت عن علم في الجداول أو في كشوف الوضعية أو االستعراض عددا من األشخاص أو
السيارات أو من أيام الحضور فوق العدد الفعلي أو يبالغون في النفقات أو يرتكبون أي خطا آخر في حساباتهم.
المادة 144في جميع الحاالت المنصوص عليها في هذه الفقرة يعاقب باألشغال الشاقة المؤقتة كل من يستعمل
المحررات المزورة
المادة - .145يُستثنى من األحكام السابقة التزويرات المنصوص عليها بالمواد من 149إلى 152مع االحتفاظ
بأحكام المادة .148
المادة .376يعاقب بالحبس من سنة على األقل إلى خمس سنوات على -األكثر وبغرامة من 10000أوقية إلى
300000أوقية ،كل من استعمل اسما كاذبا أوصفات غير صحيحة أو التجأ إلى التحايل بالغش إلثبات وجود
مشاريع ال أصل لها في الحقيقة أو نفوذ أو اعتماد وهمي لبعث األمل في نجاح غرض من األغراض أو الخوف
من نجاحه أو إصابة أو غيرها من الحوادث الوهمية ويكون قد تسلم أو حاول أن يتسلم أمواال أو منقوالت أو
سندات أو ممتلكات أو أوراقا مالية أو وعودا أو إيصاالت أو إبراءات ،أو اختلس بإحدى هذه الوسائل أو حاول أن
يختلس كل ثروة الغير أو بعضها .وإذا وقعت الجنحة من شخص لجأ إلى الجمهور بقصد إصدار أسهم أو سندات
أو أذونات أو حصص أو أية سندات أخرى سواء كانت لشركات أو مشروعات تجارية أو صناعية فيجوز أن
تصل مدة الحبس إلى عشر سنوات والغرامة إلى 1000000أوقية .ويجوز عالوة على ذلك أن يسلط على الجناة
الحرمان من الحقوق المنصوص عليها في المادة 36من هذا القانون لمدة عشر سنوات ،وذلك في جميع الحاالت
كما يمكن أيضا أن يسلط عليهم المنع من اإلقامة لمدة مساوية.
المادة - 379يعاقب بالحبس من ستة اشهر على األقل إلى أربع سنوات على األكثر وبغرامة من 5000أوقية
إلى 60000أوقية كل من يختلس أو يبدد أوراقا تجارية أو نقودا أو بضائع أو أية أشياء أخرى أو أوراقا مالية أو
مخالصات أو محررات أخرى تتضمن أو تقتضي التزاما أو إبراء قد سلمت إليه على سبيل اإلجارة أو الوديعة أو
الوكالة أو الرهن أو عارية االستعمال أو ألداء عمل بأجر أو دونه بشرط ردها أو تقديمها أو الستعمالها أو
الستخدامها في عمل معين وذلك إضرارا بمالكيها أو واضعي اليد عليها أو حيازتها .
إن طابع الغش في االختالس والتبديد يترتب على مجرد كون الفاعل قد أعذر برد أو إحضار األوراق التجارية أو
النقود أو البضائع أو أية أشياء أخرى ،أو األوراق المالية أو المخالصات أو المحررات األخرى التي تتضمن
التزاما أو إبراء ولم يمتثل ال جنحة إذا كان عدم تنفيذ االلتزام ناشئا عن قوة قاهرة أو عن الدافع عن نفسه أو الغير
أو عن عمل خارج عن إرادة الفاعل وللفاعل أن يثبت هذه الوقائع بشتى الوسائل.
وترفع العقوبة إلى عشر سنوات من الحبس و 1000000أوقية غرامة إذا ارتكب خيانة األمانة شخص يلجأ إلى
الجمهور ليحصل سواء بوصفه مديرا أو عضوا في مجلس إدارة أو عونا في شركة أو في مشروع تجاري أو
صناعي أو لحسابه الخاص على أموال أو قيم باسم الوديعة أو الوكالة أو الرهن.
إذا ارتكبت خيانة األمانة المقررة والمعاقب عليها في الفقرة السابقة من طرف خادم بأجر أو تلميذ أو أحد رجال
الكنيسة ،أو كاتب أو عامل وذلك إضرارا بمخدومه ،فإن مدة الحبس يمكن رفعها إلى عشر سنوات والغرامة إلى
1000000أوقية.
ويمكن عالوة على ذلك أن يسلط على الجناة الحرمان من الحقوق الواردة في المادة 36من القانون الجنائي لمدة
عشر سنوات على األكثر والمنع من اإلقامة لمدة مساوية.
المادة -380يعاقب بغرامة من 5000أوقية إلى 20000أوقية كل من قدم سندات أو أوراقا أو مذكرات في
منازعة قضائية ثم اختلسها بأية طريقة كانت.
وتتولى الحكم بهذه العقوبة المحكمة المتعهدة بالنزاع.
المدونة التجارية
المادة - 466يقوم مفوض أو مفوضـو الحسابات بصفة دائمة ،باستثناء التدخل في تسيير الشركة ،بمهمة التحقق
من القيم والدفاتر والوثائق المحاسبية للشركة ومن مراقبة مطابقة محاسبتها للقواعد المعمول بها .كما يتحققون
كذلك من صحة ومالءمة المعلومات الواردة في تقرير تسـ يير مجلس اإلدارة وفي الوثائق الموجهة للمساهمين
والمتعلقة بذمة ووضعية الشركة المالية وبنتائجها مع الكشوف اإلجمالية.
يتأكد مفوض أو مفوضو الحسابات من أن المساواة قد تم احترامها بين المساهمين.
المادة -. 467يقوم مفوض أو مفوضو الحسابات في أي فترة من السنة ،بعمليات التحقق والمراقبة التي يرونها
مالئمة ويمكن لهم االطالع في عين المكان على كل الوثائق التي يرون فيها فائدة فيما يخص مزاولة مهمتهم ،
وخاصة منها كل العقود و الدفاتر والوثائق المحاسبية وسجالت المحاضر.
يمكن لمفوضي الحسابات أن يعينوا حسب اختيارهم وتحت مسئوليتهم مساعدين أو ممثلين عنهم بصفة خبراء أو
مساعدين قصد إنجاز عمليات المراقبة ،على أن يطلعوا الشركة على أسمائهم .
ولهؤالء نفس حقوق التحري المخولة لمفوض الحسابات .يمكن أن تتم أعمال التحري المنصوص عليها في هذه
المادة سواء لدى الشـــــركة نفسها ،أولدى الشركات األم أو الشركات التابعة .كما يمكن لمفوضأ ولمفوضي
الحسابات جمع كل المعلومات المفيدة لمزاولة مهمتهم من األغيار الذين أنجزوا عمليات لحساب الشركة .غير أن
حق االستعالم هذا ال يمكن أن يمتد ليشمل االطالع على الوثائق والعقود والمستندات التي يحوزها األغيار ،ما
عدا إذا رخص لهم بذلك رئيس المحكمة بصفته قاضي االستعجال.
المادة - 683يعاقب بالحبس من شهر إلى ستة اشـ هر وبغرامة من 80.000إلى 400.000أوقية كل من قبل
أو مارس أو احتفظ عن قصد بمهام مفوض الحسابات على الرغم من حاالت التعارض القانونية سواء باسمه
الخاص أو بصفته عضوا في شركة لمراقبة الحسابات
المادة -. 684يعاقب بالحبس من ستة أشهر إلى سنتين وبغرامة 100.000إلى 1.000.000أوقية أو بإحدى
هاتين العقوبتين فقط ،كل مفوض للحسابات قدم أو أكد عن قصد ،إما باسمه أو بصفته شريكا في شركة لمراقبة
الحسابات معلومات كاذبة بشأن وضع الشركة أو لم يقم بإعالم أجهزة التسيير أو اإلدارة بكل األفعال التي علم بها
أثناء مزاولة مهامه و بدا له أنها تكتسي طابعا جزائيا.
المادة - 685يعاقب بالحبس من شهر إلى ستة أشهر وبغرامة من 100.000إلى 200.000أوقية أو بإحدى
هاتين العقوبتين فقط ،المسيرون وأعضاء أجهزة اإلدارة أو المديرية أو التسيير الذين لم يعملوا على تعيين
مفوضي حسابات الشركة أو لم يوجهوا لهم الدعوة لحضور كل جمعية من جمعيات الشركاء أو المساهمين
المادة -. 686يعاقب بالحبس من شهر إلى ستة أشهر وبغرامة من 100.000إلى 300.000أوقية أو بإحدى
هاتين العقوبتين فقط ،المسيرون أعضاء أجهزة اإلدارة أو المديرية أو التسيير لشركة خفية االسم أو كل شخص
يعمل لديها عرقل ،عن قصد ،القيام بالمراجعات أو المراقبات التي يجريها الخبراء أو مفوضو الحسابات المعينون
أو رفض اطالعهم في عين المكان على جميع الوثائق الالزمة ألداء مهمتهم وال سيما كل العقود والدفاتر والوثائق
المحاسبية وسجل المحاضر
المادة - 687يعاقب بالسجن من شهر إلى ستة أشهر وبغرامة من 200.000إلى 2.000.000أوقية أو بإحدى
هاتين العقوبتين فقط المسيرون وأعضاء أجهزة اإلدارة والتدبير والتسيير ،منحوا حصة عينية قيمة أعلى من
قيمتها الحقيقية عن طريق الغش.
المادة - 688يعاقب بالحبس من شهر إلى ستة أشهر وبغرامة مالية من 20.000إلى 200.000أوقية أو
بإحدى هاتين العقوبتين فقط ،المسيرون وأعضاء أجهزة اإلدارة والتدبير أو التسيير 1.وزعوا ،عن قصد ،على
الشركاء أو المساهمين أرباحا وهمية في غياب أي جرد أو باالعتماد على جرود تدليسية؛ 2.قاموا ،عن قصد ،
ولو في حالة عدم توزيع أرباح وبغية إخفاء وضع الشركة الحقيقي ،بنشر أ وتقديم كشوف إجمالية سنوية ال تعطي
صورة صادقة للنتائج المحققة برسم كل سنة مالية والوضعية المالية للشركة وذمتها عند انتهاء تلك الفترة؛ 3.
استعملوا بسوءنية أموال الشركة أو اعتماداتها استعماال يعلمون تعارضه مع المصالح االقتصادية لهذه األخيرة
وذلك بغية تحقيق أغراض شخصية أو لتفضيل شركة أو مؤسسة أخرى لهم بها مصالح مباشرة أو غير مباشرة؛
.4استعملوا بسوء نية السلط المخولة لهمأ و األصوات التي يملكونها في الشركة أو هما معا بحكم منصبهم
استعماال يعلمون تعارضه مع المصالح االقتصادية لهذه األخيرة وذلك بغية تحقيق أغراض شخصية أو لتفضيل
شركة أو مؤسسة أخرى لهم بها مصالح مباشرة أو غير مباشرة.
المادة - 716يعاقب بالحبس من شهر إلى ستة أشهر وبغرامة من 1.000.000إلى 10.000.000أوقية أو
بإحدى هاتين العقوبتين فقط ،أعضاء أجهزة اإلدارة أو المديرية أو التسيير لشركة خفية االسم 1 :وزعوا عن قصد
،على المسـ اهمين أرباحا وهمية في غياب أي جرد أو باالعتماد على جرود تدليسية؛ 2قاموا ،عن قصد ،ولو
في حالة عدم توزيع أرباح وبغية إخفاء وضع الشركة الحقيقي ،بنشر أو تقديم كشوف إجمالية سنوية للمساهمين ال
تعطي صورة صادقة للنتائج المحققة برسم كل سنة مالية والوضعية المالية للشركة وذمتها المالية عند انتهاء تلك
الفترة؛ 3.استعملوا ،بسوء نية ،أموال الشركة أو اعتماداتها استعماال يعلمون تعارضه مع المصالح االقتصادية
لهذه األخيرة وذلك بغية تحقيق أغراض شخصية أو لتفضيل شركة أو مؤسسة أخرى لهم بها مصالح مباشرة أو
غير مباشرة؛ استعملوا ،بسوء نية ،السلط المخولة لهمأو األصوات التي يملكونها في 4.الشركة أو كالهما معا
بحكم منصبهم استعماال يعلمون تعارضه مع المصالح االقتصادية لهذه األخيرة وذلك بغية تحقيق أغراض
شخصية أو لتفضيل شركة أو مؤسسة أخرى لهم بها مصالح مباشرة أو غير مباشرة.
القانون العقود
المادة -.101القاضي الذي يخل بواجباته المهنية يسأل مدنيا عن هذا اإلخالل تجاه الشخص المتضرر في
الحاالت التي تجوز فيها مخاصمته.
المادة - 379ينقطع التقادم أيضا بكل أمر يعترف المدين بمقتضاه بحق من بدأ التقادم يسري ضده ،كما إذا أجري
حساب عن الدين أو أدى المدين قسطا منه وكان هذا األداء ناتجا عن سند ثابت التاريخ ،أو طلب أجال للوفاء أو
قدم كفيال أو أي ضمان آخر ،أو دفع بالتمسك بالمقاصة عند مطالبة الدائن له بالدين.
المادة - 729الوديعة عقد بمقتضاه يسلم شخص شيئا منقوال إلى شخص آخر يلتزم بحفظه وبرده بعينه.
المادة 819الوكالة عقد بمقتضاه يكلف شخص شخصا آخر بالقيام بعمل مشروع لحسابه .ويسوغ إعطاء الوكالة
أيضا لمصلحة الموكل والوكيل ،أو لمصلحة الموكل والغير بل ولمصلحة الغير وحده.
المادة :3رشوة الموظفين العموميين الوطنيين يعاقب بالسجن من خمس سنوات إلى عشر سنوات وبغرامة من
خمس مائة ألف ( )500.000إلى مليون ( )1.000.000أوقية :
- 1الموظف العمومي الذي يلتمس أو يقبل بشكل مباشر أو غير مباشر منفعة غير مستحقة سواء لصالحه أو
لصالح شخص أو كيان آخر لكي يقوم ذلك الموظف بعمل أو يمتنع عن عمل من أعمال وظيفته 2 .كل شخص يعد
موظفا عموميا بمنفعة غير مستحقة أو يعرضها عليه أو يمنحه إياها بشكل مباشر أو غير مباشر سواء لصالح
الموظف نفسه أو لصالح شخص أو كيان آخر لكي يقوم ذلك الموظف بعمل أو يمتنع عن عمل من أعمال وظيفته.
-3-يعتبر الشخص أو الكيان الذي يعمل الموظف العمومي لصالحه في الجريمة فاعال أصليا إلى جانب الموظف
العمومي أو مشاركا له .إذا كانت األفعال المنصوص عليها في الفقرة األولى مرتكبة من طرف منتخبين أو قضاة
أو محلفين أو خبراء أو وكالء الضرائب و الجمارك و الخزينة العامة أو منسقي البرامج أو الوكالء القضائيين أو
الموظفين السامين أو أي شخص معين بمرسوم أو مقرر وزاري مهما كانت صفته ،تكون العقوبة السجن من 10
سنوات إلى 20سنة وبغرامة تعادل ثالثة أضعاف القيمة المطلوبة أو المقبولة على أن ال تقل عن خمسة ماليين
( )5.000.000أوقية.
المادة :7الرشوة في القطاع الخاص يعاقب بالحبس من سنة ( )1إلى خمس ( )5سنوات وبغرامة من مليون
( )1.000.000إلى خمس ماليين ( )5.000.000أوقية أو بإحدى هاتين العقوبتين :كل من وعد أو عرض أو
أعطى بشكل مباشر أو غير مباشر منفعة غير مستحقة على أي شخص يدير أو يعمل بأي صفة لدى مؤسسة تابعة
للقطاع الخاص سواء لصالح الشخص نفسه أو لصالح شخص آخر ليقوم بأداء عمل أو االمتناع عن عمل خرقا
لواجباته - - .كل من يدير أو يعمل بأي صفة لدى مؤسسة تابعة للقطاع الخاص يلتمس أو يقبل بشكل مباشر أو
غير مباشر منفعة غير مستحقة لنفسه أو لشخص أو كيان آخر ليقوم بأداء عمل أو االمتناع عن عمل خرقا
لواجباته .يعتبر الشخص أو الكيان الذي يعمل الموظف العمومي لصالحه في الجريمة فاعال أصليا إلى جانب
الموظف العمومي أو مشاركا له.
المادة : 13استغالل النفوذ يعاقب بالحبس من سنتين ( )2إلى خمس ( )5سنوات وبغرامة مالية من خمسمائة ألف
( )500.000إلى مليون ( )1.000.000أوقية - .كل من وعد موظفا عموميا أو أي شخص آخر بأية منفعة غير
مستحقة أو عرضها عليه أو منحه إياها بشكل مباشر أو غير مباشر لتحريض ذلك الموظف العمومي أو الشخص
على استغالل نفوذه الفعلي أو المفترض لهدف الحصول من إدارة أو سلطة عمومية على منفعة غير مستحقة
لصالح المحرض األصلي على الفعل أو لصالح أي شخص آخر .أو أي شخص آخر يلتمس أو يقبل بشكل مباشر
أو غير مباشر أية منفعة غير مستحقة لصالحه أو لصالح شخص آخر لكي يستغل ذلك الموظف العمومي أو
الشخص نفوذه الفعلي أو المفترض بهدف الحصول من سلطة أو إدارة عمومية على منفعة كل موظف عمومي
غير مستحقة يعتبر الشخص أو الكيان الذي يعمل الموظف العمومي لصالحه في الجريمة فاعال أصليا إلى جانب
الموظف العمومي أو مشاركا له .كل من يلجأ إلى الوساطة أو استغالل النفوذ من أجل الحصول على منفعة أو
امتياز غير مستحقين من إدارة أو هيئة عمومية و كذلك كل من يمنح منفعة أو امتيازات غير مستحقة على أساس
الوساطة و استغالل النفوذ.