Professional Documents
Culture Documents
28552360
28552360
نالبيت الخامس هو ما يلي الوتد وهو سعيد نير مضئ وهو بيت العشق والهوى والملبوس والطرب والفراح والرسائل
والخبار وبيت الهدايا واللذة والمسرة والزينة والملهي والطبول والعلم وكل ما
يسر النسان من المشموم والرائحة الطيبة والمشروب وما يرتجى من الولد والحركة الوسطى والتحف من الهدايا والكتب
والرسل والمدن ومال ال ب وطلب النساء والبناية الحسنة وطيب العيش وحب النساء والشباب والمرد والمخالطة على الخمر وهو
بيت المطار التي تقع على الجبال العالية والمور المكنونة من السرار ومنة يعلم عمن الولد وما يحدث فية من خير وشر وبيت الطيور
والشداد والحمام وما يون بعد الموت من النشا الحسن وهو فروع الرقيق ونكد رزق الزوجة وحركة الخوة والصهار
وشغل سر
القضاة ورجا العشير وعدو سلطان وخزانة الب وشاهد خزانة بيت المال والمستولي على التليفة ونكد اللص ورجوعة ومسكة
ورجوع الضائع ومكسب من جملتة وما يقال في المولود بعد موتة والرشاد والصدق وغلة الضياع والتسلط على اموال
الماضين والدعوة والطعام والشراب وفية فرح النفس ومدتة القريبة خمسة عشر يوما او نصفها واوسطها ثمانية وعشرون ()28
ولة الشهر الثاني من فصل الصيف ولة من الحروف ) و ك ه ب ( ومن الجهات شرق الغرب ولة من العضاء
القلب ومن الماكن العالية والة الحرب
وعلى مذهب الفلية السد بيت الشمس وفرح الزهرة ووبال زحل وليس فية شرف ول هبوط لكوكب وعلى مذهب العنصرية فهو برج
ناري شرقي ثابت واللة اعلم
البيت السادس
بيت مؤذي مظلم ساقط عن الطالع ةهة بيت المراض والوجاع والزمن والعاهات وحرق النار والحبس والمحبوس والعبيد
والحشم والخدم والطواشي والعتق ويدل على المواشي الصغار وكثرتها وقلتها وهو بيت الوقايع والحرب والضالة والكذب
والنميمة والغيبة والخذ في اعراض الناس والزور والبهتان ومنة يعلم اسقاط الناس من العالم المصاب والجنون والمصروع
وبيت البلء والمصايب والفكر والضيقة والحرج وضيقة الصدر والخوف وشهود الزور والحقود والنغضة
ومنة يعلم الزنا وافشاء السر والحسد ومن يطلب حبل النساء ويدل على اخ الب
ومنة يعلم حلية السرقة
ويدل على بيت مطبخ الدار وهو بيت الغبون والعيوب والهم والغم والسجن الصغير ويدل على العجوز والفقر والبق والهارب ومنة
يعلم شاهد الدفين وفية محل الفلحين واليتيم
وبيت الحمل واسرار السلطان وفروغ الزوج ومرض الم ونكدرزق الغايب ومنع القضاة وعدو العشير وحركة الب وهو العم
اخو الب والعمات ومال الولد وسكن الخوة والس\صهار ويدل على الحمامات والكنايس وبيوت النصارى وقليلين الدين
ومنة يعلم حال المماليك والجوار وبيت اللعب بالقمار ومدتة القريبة احد وعشرين يوم او نصفها ولة من الحروف )ح ك ( ولة من
الجهات الغرب ولة من الصنايع البياطرة
ومنة يعلم ما مضى وفات ولة من العضاء البطن والفؤاد والمصارين ولة من العدد المدغم ثمانية وعشرون يوما وعلى
مذهب الفلكية السنبلة بيت عطارد وشرفة في خمسة عشر درجة ووبال المشتري وفرح المريخ وهبوط الزهرة وهو برج
ساقط عن الوتد مجسد جنوبي وعلى مذهب العنصرية هوائي غربي واللة اعلم
البيت السابع
وهو بيت النساء والتزويج وحال الكبر وعدل النساء والسراري والجماع والعرس والتبايع والحرب والخصومة والسقوط
والعبيد والقنص والكنز ما يعطي لة
وه بيت نير مضئ وتد غارب نظير الطالع وفراشة ومقصد النسان ةمطلوبة
ويدل على الشراكة والضمان والمقابلة والبيع والشراء والمواصلت والفرش والغراش وشهوة الرجل والمراة وكل امرد يلطفة
والمعاشرة على الحلل والحرام
وبيت المطالبة والضداد والغايب ومنة يوخذ حلية السارق وهو موضع الطلب وما في السرائر والضماير ويدل على البلد التي يقصدها
المسافر
ويدل على الجهاد والغزو والستخفاف بالناس وحجود الحق وثبوتة
ويدل على الغربة في البلد ووجع المعدة وهو بيت الجد ابو الوالد ووسط العمر وفية العداوة الكاملة لنة بيت الضد ومن يعلم ما
يرومة السئل في الحال
وهو بيت مال الجوار والعبيد وذخايرهم وفية شركة لكل البيوت الحاضرة ومنع السلطان وفروغ الغايب ومنع الم وعدو الخال
والخالة ونكد العوان وشغل سر العشير ومرقد الخدام وبعد العدو وسور المدينة الغربي ومنة يعلم العزلة عن الولية والرخص
والغل والعمارة والستحقاق ومدتة القريبة ثمانية وعشرون يوما او نصفها واوسطها ستة جمع ولة الشهر الول من فصل
الخريف ولة من العدد المتعارف ثمانية وعشرين يوما ومن العدد المدغم شهر ولة من الحروف ) ل ح ك ر ( ومن الجهات
الغربي للبحر وعلى مذهب الفلكية الميزان بيت الزهرة وشرف زحل في احد وعشرين درجة ومنة ووبال المريخ وما فية
فرح لوب وهو منقلب
وعلى مذهب العنصرية مائي شمالي واللة اعلم
باب الكوسج
الجودلة 00|0
يدل في الول على السرور وكلما يرجى
ويدل على قصير العنق طويل الجسم صغير الراس قليل اللحية طويل الوجة اشقر اللون والعبيد والماء لنة ممتزج
ويدل على الذور والناث واقوى دليلة المماليك والمرد ويدل في الثاني على
السعادة والنجاح والبيع والشراء والمعاشرة ويدل على شئ خرج من يدة وهو
راجع الية بعد اياس
ويدل على عدو يضرة في نفسة او مالة بالخديعة
ويدل في الثالث على الشر من الخوة والخوات والقرباء وضعف الدين والحلم الكاذبة ويدل على فساد النكاح من النساء
والصبيان
ويدل في الرابع على اظهار ما خفي والسيوف المشهورة والغدر واضظراب المور ويدل على
دموع امراءة مهجورة من جورة والجتماع لها موجود
ويدل في الخامس على البنين والرسل والكتب الواردة والبحث على الخبار ويدل على زوج
يرجوا منة التصال وعلى قبض شئ يتاخر عنة ويدل في السادس على هروب العبيد
والخروج من المرض والسجن
ويدل على المنكوحين والزنا واللواط والسفل
ويدل على هروب العبيد والمماليك ومرضهم ورجوع البق واضهار المخيا
ويدل في السابع على النكاح الحرام والفساد والفواحش والنميمة وقلة الوفاء والنساء والمساحقات والرجل واللواط وجلد العبيد
ويدل في الثامن على المكر والخديعة والسيوف المسلولة ويدل على الموت
من النساء والصبيان وهو رديئ
ويدل في التاسع على كثرة السفار والغربة وخبث الدين وشرب الخمر والرؤيا الكاذبة ويدل على عدم السفر
وربما يجتمع في سفرة بزوج ينال في الحركة والخير ويدل في العاشر على خدمة الملوك والسلطين
ويدل على الحديد المطبوع مثل السيوف والخناجر والسكين وعلى فساد المور وعلى عدو ربما اثر فية وعلى اعوان ظلمة ومن
ل خير فية
ويدل في الحادي عشر على الفرح والسرور وكثرة الصدقاء والخوان في غير امنة ويدل على عدو يعدية وهو
ظافر بة وربما يتصل بزوج في فراشة ول يقدر علية على قدر الشواهد
ويدل في الثاني عشر على فساد المور والمكر من العداء والخير والشر معهم والكلم مع السفل واعظم اعدائة من النساء
والطواشية ومن لخير فيه
ويدل في الثالث عشر على الفراح من قبل العشق والسلطان ويدل على ورود
غائب او رسول او كتاب يفرح بة
ويدل في الرابع عشر على اضطراب المور االنة يعقب خيرا في النكاح والسرور والنعمة الظاهرة والكل والشرب وانواع
الملعي والعطر والمال وحسن الخلق والشهوة في النكاح
ويدل على الصغار الذكور والناث واللة اعلم والية المرجع والماب
شاهد البياض
)(\\\0,\\00 ,00\\,00\0
\0\\0, 000\ .0\0
اذا اردت ان تعلم هل يتزوج بامراة رفيعة النسب او بضد ذلك فانظر الى الشكل السابع هو موضع فراشة ان كان قد تقدم في السادس
او كان في السادس نفسة او اتصل بالسادس او نظر الية فاعلم انة يتزوج من الخدم والجوار
فان شهد لة سعد لقي منهن خيرا او بضد ذلك
فاذا اردت ان تعرف هذة الجارية بيضاء او سوداء فانظر الى الشكل المتصور في السابع فان كان انكيس واشترك بالنصرة الداخلة
وشهد لة النصرة الخارجة او الراية فرح او الجودلة فانها سرية بيضاء لن
النكيس في السابع ابيض ومع هذة الشواهد يكون زايدا في ان يتصل مثل الترك وكذلك العقلة كما تقدم من الشهود بشرطين ان يتصل السابع
بالثاني عشر او ينظر الية نظر صالحا فاحكم بذلك وكذلك العتبة
الخارجة والقبض الخارج فان خرجت على خلف هذة العتبة وكان في السابع النصرة الخارجة وشهد لها الحيان او الرية او القبض
الداخل انة يتزوج امراة جليلة القدر عالية الحسب والنسب وينالة بها خيرا كثيرا ويصل الية رزق على يدها ويعيش عيشا مباركا فان
تقدمت السعود وتاخرت النحوس دل على حسن العشرة اول فسادها اخرا واجعل المقول على التصال وال متربع واشترك والنتشا
والسعود والنحوس فعليهم تكون الدللة في جميع الحكام
الشاهد
) (0\\\ ,\000 ,\\00 ,0\00
باب البيع والشراء قال الشيخ
احمد بن زنبل
اما البيع والشراء والخذ والعطاء فهو اكثرما يختص بالتجار ومن يتعانا بالبيع والشراء اذا سالك سائل عما يجري لة
في تجارتة وهل يستفيد او يخسر
فانظر الى الول والثاني والسابع والثامن وما حل فيهم من الشكال فان كان شكل سعيدان كالصرتين\\) ( ,00\\ 00والقبض
الداخل وراية الفرح ( 0\00 , )\0\0وشهدت لهما اشكال خوارج وكات السعود تنظر لها من تثليث او تسديس وكان
السابع والثامن اشكال منحوسة فبشرة بالتجارة الرابحة المفيدة لن النحس يضر المشتري وينفع البايع
فان كان الشكال الخارجة لو تنظر الى الدواخل كسدت التجارة والبضاعة في حواصلها وقل طالبها وضاق صدر صاحبها ومع
ذلك ل يخلوا من الفائدة ولكن بعد المان وطول المكث
فان نظرت الخوارج للدواخل من تربيع او مقابلة دل على البيع اول ونقص البيع بعد ذلك وربما وقعت بين البايع والشاري خصومة
ةاما ان وجدت اشكال خوارجا واتصلت بالحوس او كانت هي نحس وتكررت في اماكن ساقطة عن الوتاد فاعلم ان تلك
التجارة معدن الهم والخسارة
وهي كقول القاشلي ترك التجارة تجارة
واما تجارة المسافر لة حم بخلف المقيم وانا ابين لة كيف يكون الحكم على ذلك
وهو ان تنظر الى الطالع والثاني والثالث ثم انظر الة الرابع والعاشر والسابع والتاسع والثامن والثاني عشر وما يتصور فيها من
الشكال وتنظر الى الشكال مع بعضها بعضا فاينما نظرت السعود فاحكم بالخير والسعد واينما وجدت النحوس فاحكم بالحس
واجعل الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر عاقبة المر واحم بما ترى واضرب وامتحن حت تعرف كيف تتدبر
الحكام واللة اعلم
باب في المحبة والبغضةاذا سئلت عن اثنين هل بينهما محبة او بغضة او احدهما يحب والخر مبغض فانظر الى الشكا والول
والخامس والحادي عشر فان رايت فيهم اشكال سعيدة وفتحت فيهم عناصر المياة فاعلم انهم متحابان في بعضهما بعض ولسيما ان كان
في الميزان شكل سعيدا اولة فنسبة بالشكل الول وبالحادي عشر واتصل الشكل الحادي عشر بالتاسع فكل هذة دل ئل حسنة ودوام
محبة
ثم انظر ان كان في البيت الول فان المسؤل عنة شديد المحبة للسائل وان خرجت العقلة ( )0\\0كان مبغوضا عندة
وان خرج المنكوس ( )\\\0كانت مودة لغيرة وهو يمالقة
وان خرج في اول الضرب هذين الشكلين وهما القبض الداخل والقبض الخارج ,0\0\( )\0\0فانة يحب ويمتنع عنة واللة اعلم
وان حل في السادس الطالع شل النكيس |||0ىواتصل بالنحوس وشهدت لة فان مرضة بالقيام او البواسير او شقاقات وااشبة ذلك من
المراض السوداوية وربما يخلص وانتكس
وان حل في السادس شكل العقلة 0||0فان مرضة من جوفة ومن الداء الكامن عندة وربما كانت منافسة تقلب ويرد ما اكلة
من فوق عندة
فان تكرر في الثامن مات وربما كان من سقي السم وا لدغ افاعي مؤدية الى الهلك مع شهادة النحوس واللة اعلم
وان حل في السادس الطالع شكل الجتماع | |00دل على المريض يشتكي من انحصار في اضلعة وثقل وتخدير في جسمة
فان شهدت السعود الخوارج ونظرت لة الوتاد دلت على سلمتة
وان شهدت لة النحوس الدواخل مات في مرضة واسيشهد بالشواهد واستدل بالدلئل وتامل في العناصر وانظر في النتائج ومارس
ودارس واكثر البحث والطلب ول تقنع بكتاب واحد وعليك بكتبنا التي الفناها في هذا العلم فانها لم وضع مثلها انسان ول نظرت الى
نظيرها مقلة انسان ول سمح بشبهها الزمان فهي عين عند العيان وبصر في باصر كل زمان واوان وخلص خلصة من علم
ادريس اعلم الثقلين بهذا الشان
فالذي نظر الى مصنفها وشاهد عيان فيقول هذا ادريس عصرة في علم كذا
وان لم تنظر الى علم منة بهذا العلم العينان ول ادرك طبقتة في خبرتة انس ول جان ول حام طائر تحكم على مثل مصنفاتة في
الخافقين ول شرع ول شرح في مثلة لسان ملسان فان انكر احد قلتة بالجنان فتامل في احكام كتابنا هذا وليتامل من لة عقل وجنان
ولينظر الى كتابنا ) الدر المهدي في ظهور المهدي ( الذي حاز عجايبا ل توصف بلسان او بنظر )في الذهب البريز المحرر ( في
اقتفاء علم الرمل والثر الذي لم يظفر احد من البشر واللة اعلم بكل ما يتصور
ثم انظر الى سادس الطالع فان حل فية شكل النصرة الخارجة || 00فاعلم ان مرضة من المرة الصفراء وهو مع ذلك يشتكي من
راس قلبة
فان تكرر في الى الثامن وكان بيتة ترابيا وشهدت من النحوس فانة يموت وبالضد
وان حل في السادس الطالع شكل النصرة الداخلة ||00فاعلم انة ملزم الفراش وياخذة تمطييط وتجييد وعلى قدر الشواهد تكون الدللة
في الحكم
فان حل في السادس الطالع شكل القبض الداخل |0|0فان مرضة من هواء حرك علية دموية او انحدارات او حصبة
وان حل في السادس الطالع شطل القبض الخارج | 0|0فان مرضة من الحمى او شئ من الطوعات التي تنزل الى الصفراء
او الورشكين
وان حل في سادس الطالع شكل الحيان ||| 0فاعلم ان وجعة في راسة وربما اعتراة دوخة ويسلم مع الدواخل الجيدة
فصل ثم انظر الى البيت اربعة ووواحد واثنان وثلث وثمانية وعشرة فتجعل الول والثاني للمريض وسبعة وثمانية للطبيب فان وجدت
النحس في ثمانية واثنين او في السابع فقط فاستبدل الطبيب فانة يدل على غلظة وجهلة
ثم انظر الى اربعة فان كان نحس فامر المريض ان ل يشتعمل الدوية فانها تضرة وتعين المرض على الجسد
وان وجدت عشرة نحسا دل على ان المريض ل يحتمي على المرض فيفتح على نفسة المراض بابا وان وجدت النحس في سبعة
متصل بواحد فذلك اشد ما يكون ويدل على ان المريض يتحول من مرضة الى غيرة
فصل
ان كان المريض يقبل الكل والشرب ام ل وهل يكون سريع البرا ام ل اذا ذلك فانظر في البيت السادس وما حل فية من الشكال
ماهو سعد فاعلم انة قابل على الكل والشرب
وان كان الول سعد وان كان نحس والخامس سعدا فاعلم ان المريض يقبل الشرب ول يقبل الكل وبالضد وان كثرت الشكال الثوابت
دلت على ثبات المرض
فان نظرت السعود سلم من الضد
واذا رايت مثلتة العاشر نحيسة فان المريض مخلط في الكل واعلم انة ليموت شكل المريض حتى يحل في ثامنة او يحل ثامنة علية
ويشهد النحس ويكون شكل رزقة حل في فروعة او حل فروعة علية
فصل قال
الطرابلسي
انظر الى الول فان كان فية شكل خارجا مثلة وفي الخامس عشر كذلك فانة يعز وينجوا هاربا وان كان في الرمل شكل
خارجا وفي الخامش عشر ضدة داخل ل يدل على تمام الهروب والفرار ويوخذ ويرجع الى مثل حالة وعلى مثل هذا فقس
واحذر الرابع والثاني عشر لئل يكون فيهم الثقاف والمنكوس
فانة يدل على السجن والثقاف على النحس وفساد المال وقال بطليموس
اذا نزلت السعود موضع الخوف جائت بالمكروة من ذوي السلمة
وان نظرت السعود الى ذلك ال مكنة وكانت فيها ودفعت ذلك الخوف وعلى حسب هذا فقل في الربع متركبات للواضع
واما موضع الخوف واما موضع المن والمستولي على موضع الخوف سعود واما موضع نحوس وهو اربع صور
الصورة الولى ان يستولي على موضع الخوف السعود ومواضع الخوف الثامن لنة موضع الخوف والنكبة والسادس لنة
موضع الخوف من المرض والسجن والثاني عشر لنة موضع الخوف من العداء وقد يكون السابع موضخ الخوف من
الخصومة والرابع لنة موضع الخوف من العواقب
واستيلء السعود على مواضع الخوف
يدل على ان المكروة الذي يتوقع من ذوي السلمة كشهادة عدول على الشخص شهادة تضرة القارب بطلب بعض الحقوق
) والصورة الثانية (
ان يكون المستولي على مواضع الخوف نحوسا وحكمها بخلف الصورة الولى يعني ان المكروة يصل الى اهل الفساد والشر
) الصورة الثالثة (
ان يكون المستولي على مواضع المن والنفع سعودا وهي تدل على وصول الفوائد او النغع من الجناد واللة اعلم
) الصورة الرابعة (
ان يكون المستولي على مواضع المن والنفع نحوسا وهو يدل على وصول الفائدة من اهل الشر والفساد ونظر السعود الى كل من
هذة المواضع يزيد خيرا او ينقص شرا ونظر النحوس ينقص خيرا ويزيد شرا وهذة المسئلة مما نقلناة من احكام النجوم الى علم
الرمل وهي مشروحة لن بطليموس وضعها متن وهي في كتابنا متن وشرح والعارف اذا تامل العبارة ومراكزها عرف المتن
والشرح وهذة المسئلة من معزتها عندي وضعتها في كتابنا الذهب البريز ال يزيد المحرر في اقتفاء علم الرمل والثر لن بها حياة النفس
من العدو باذن اللة باريها على يدي واللة اعلم بالصواب
الباب العاشر
قال احمد بن زنبل المصنف لهذا الكتاب
ان هذا الباب لم يوضع في علم الرمل ولم يرد في كتب المتقدمين في هذا المعنى ال نكت او كلمات هينة واما العلم الكبير والعمل
الكثير يغيرون عليها وعلى الناس يخفوها الى ان ما اتو بها ولم يظهروها وعا انا ذكرت من ذلكما وصلت الية واطلعني ربي علية
فاقول
اذا سالت عن سفر او مسافر وما يجري لة من جميع المور
فانظر الى ما اقول واكثر فية البحث والطلب حتى تعرف معانية والرتب فان المعلوم لبد ان بعضها واضح الى اهلها وبعضها عسر
عليهم حملها ويظن الناظر في العلم بقلة معرفتة انة على طايل وصحة حتى اذا حكم حكما في شئ وجد المر بخلف ما قال
وان كان عند حاكم فلم يظهر لة برهان ول يعلمة بيان
) حكاية (
ولقد عاينت في زماننا بمصر رجل كان عند المير حاتم الحمزاوي وكان حاتم رجل مسعودا طلق اليد كثير البراطيل والهدايا
في باب السلطان واليد الممدودة وما يخرجها فكان الناس اذا روا منة ذلك يطنو ان ذلك من علم واهل العلم والمعرفة يعرفون ان
هذا الرجل لم يعرف لم يعرف شيئا
وانا كنت قليل المقام بغرة موضع لم اقم في بلد سنة كاملة ابدا الى ان جاء حضرة ما شاء اللة الى مصر وتغيرت معالم الظالمين
الذين كنا نخشاهم فلما رجعت من الشام بعد السفر حصرف باشا من مصر الى باب السلطان ورجوع سليمان باشا والمير جانم
الحمزاوي وبلغهما خبري وما وهبني اللة تعالى من هذا العلم فكان المير جانم اذا مر على دكاني يامر الجماعة الذي حولة الى
ان ينقطعوا من وزانة ومن قدامة حتى اذا وصل الى دكاني وحدة فيقول السلم عليكم وهو حابس فرسة فرد علي السلم من غير
قيام ول تعظيم كاني لم اعرفة فيحرك راسة ويسير ويرمحوا جماعة حتى يلحقوا بة فلم يزل يفعل كذلك الى ان عمر بالمراكب الذي
بالسويس بسبب بلد الهند واضمر سليمان ما شا اللة لة القتل وارسل كاتب علية السلطان ورجعت الية المكاكتيب
وكان سليمان باشا قبل ان تاتية المكاتيب خايف ان يكون بمصر ان يكون بمصر رجل عارفا بعلم الرمل والنجوم فيطلعة على هذة
القضية فيخبر المير جانم فيعصي فل يقدر علية وتخرب المملكة ويبطل العمارة
فسال من اركان دولتة هل من متمكن في علم المغيبات فاخبروة بان الناس يقولون ان عند المير جانم رجل يعرف فمنهم من قال
يعرف ومنهم من قال انة ل يعرف شيئا فقال الباشا اما الرجل الذي عند جانم فانة ل يعرف شيئا ولو انة يعرف شيئا لتكلم ضم اول
وقت تغير قلبي على من هو في خدمتة وعزيس نعمتة فقالوا اما غير هذا رجل يقال لة الشيخ احمد بن زنبل ولم ويسعد احد
بمعرفتة فارسل الي رجل يسمى سليمان صو باش ومعة رجل يقال لة خير الدين فلما جاء سليمان الى عندي وقال اضرب لنا رمل
فاقمت لهما يدا واشكالها موضوعة في كتابنا الذهب البريز وكيفية حل الضمير فيها وحكمها وكان من
ذلك اني قلت لة سؤالك في هذا عن تفسير منام فقال نعم ورايت في تومك قمرين طلعا من المشرق فل زال سائرين الى وسط
السماء فاختبطا فوقعا في الرض فقال نعم ثم اخذهما العجب في هذا العلم
ثم قال فما تفسيرة لك
قلت رجل كبيرا اتصل فقال سليمان من هو فقلت ل ادري فاخذ يستعطفان بخاطري ويداخلن على فقال احدهم هل هذا القمر الكبير الباشا
فاني رايتهما قمرا كبيرا وقمرا صغيرا فقلت ل الباشا صاحب مصر وصاحبها عند العلماء بضاعتنا وهو الشمس وانت ما رايت ال
القمر فقال نعم قلت والقمر يعزوة بالوزير فقال خير الدين ربما يكون المير جانم وابنة فلما قال كذا اخذت بالفراسة ان هذة المسئلة
خير لما رايت ايضا من كثرة المشاة الذين جاؤ الى خدمتهم فصار كلما فتحوا بابا فتحت لهم غيرة بدراية ولطافة
فلما انصرفا من عندي شاكرين من علمي متعجبين فاخبرا سليمان باشا بما جرى فقال وما كان اخر كلمة معكما فقال سليمان قال
الرجل مالي ومال ارباب الدولة اتكلم بينهم فاستحسن ذلك وتم المير جانم كلما مر يفعل كما قلت وانا اضرب عنة صفحا واجعل نفسي
اني لم اعرفة لني شاورت رجل اعتقد براية فقال متى ما قمت لة اذا حبس فرسة عندك وسلمت علية اخذك الى بيتة وكان امتناعي
عنة من وجهين
احدهما اني اعرف انة مقتول وعارف بقتلة من حيث كا خصرف باشا بمصر
والثاني من جهة الرجل الذي عندة ذكرة فان جرت مني او من غيري نصيحة فيقولون الناس جميعهم ان هذا علم فلن ول
يدروا بانة احمر من حمار فل زال المر على ذلك الى ان قطع سليمان باشا راسة وراس ولدة في يوم واحد فعرف الناس
ان هذا الرجل لم يعرف شيئا وكثير من الناس رائيا نحن وغيرنا يظهر لهم اسما بغير فعل ويكبروهم الناس زايضا هم يكبروا
انفسهم بحيلهم اذا وقع لحدهم شئ من الستمحانات وانكشف رخة وطا طامخة واما صاحب العلم الذي وصل فية وعرف
معانية فل يزال معزوزا مكروما ولكن الوصول الى العلم ليس بالهين ول بالفه
وقال اكثر المنجمين وعلماء هم مثل بطليموس وبليا نيس وابو المعشر بما اخذوة من مقدمتهم مثل الحكيم اقليمون الروحاني راس
الكهنة بمصر وقد ذكرنا بعض فضائل هذا الحكيم في كتابنا الذهب البريز لن اكثر الكنوز التي بمصر ضاعة
وايضا قال الحكيم بزروية وغيرهم فانهم قالوا ان القمر هو ينبوع الحياة الحيوانية وانة الدليل على صاحب السؤال ومهما اصابة اصاب
صاحب السؤال من الخير والشر والكسة والعز والذلة والفرح والنكد فاذا ضربت يدا فانظر الى اشكال القمر وهما هذين الشكلين
| , ,0000 ||0فان حضر البياض فل حاجة للطريق وان حضر الطريق وكان السؤال عن سفر فهو احسن وفي امر الحرب والقتال
وطلب الحوائج البياض احسن وان حضر الشكلن فهو احسن وامكن
فان ضرب فلم يظهر القمر اعد الضرب فانة في احكام الملوك والكاسر وكل رمل نريد ان تستحكمة وتضبط احكامة فانة ان لم
يحضر من قسمة كل كوكب وشكل من الشكال والفل تعتمد علية
|0|| , 0|00
0000
0|00
فاخذنا النار والتراب فوجدنا النار والتراب جميهعا 11209طرحنا منها 16تبقى 4نفذ في البيت الرابع فكان الضمير في راية الفرح
0|00والراية فرح نظرنا في امرها وجدناها حلت في البيت الرابع وفي التاسع شكل نقي الخد وهو في الحادي عشر قلنا انها هي
الطالع وصاحب المسئلة وما يؤل المر الية ان شاءاللة تعالى
فقلنا الراية شكل هوائي والهوى يدل على على من يسال عن الحركات والسفار
وحلت في الرابع وهو بيت العواقب وتكررت في التاسع وهو بيت السفار وتكررت ايضا في الحادي عشر وهو بيت الغيب ومن
يسال عن امر هل يتم امل وهو ايضا بيت سفر راية الفرح
فقلنا لة انت سالت عن الخيرة والعاقبة وهل تسافر ام ل
وقلنا لة انت متكدر بسبب هذا السفر قال نعم قلت لة انك لم تسافر الى هذا السفر الذي تسال عنة وانما تسافر الى السويس وتقيم هناك مدة
ثم بعد ذلك ترجع والمراكب تسافر فقال واللة ان صدق قولك اعطيتك مل يدك ذهبا
فقال وهل يكون رجوعي بامر الباشا او بمرسوم ياتي من عند السلطان
فقلت لة انما الباشا سليمان يرسل لك من قبل ان يرسلك الى السويس ويقول لك انك صرت رجل كبيرا اقعد ول تسافر وهذا الكلم الذي
تكلمنا بة كلمة من الشكل المذكور والشواهد التي شهدت علية بجميع ما قلنا
) تنبية(
فمن ترك الشواهد ضاع بين الشخوص فكان المر كما قلنا لم نجل من واحدة وتامل ما حكيناة وتدبرة وانظر في جا من اين
واجتهد تصب ان شاء اللة تعالىفانة هو الملهم والمعلم والمعطي لة الحمد والنعمة على ما اعطى وما وهب
فصل
فاذا اردت علم هذا المسافر يسافر برا او بحرا فانظر الى الطالع ان كان مائيا وفتح فية عنصر الماء واخر في 15وشاهد مائي فانة يسافر
في البحر ومتى فتحت البيوت المائية وكان 5والميزان شكل مائيا ومازجة التاسع بالطبع والثالث عشر فانة يسافر في البحر وان كان
الخامس في الحادي عشر والثاني
عشر والخامس عشر وكان مائيا فانة يسافر في البر واللة اعلم
فصل
فاذا علمت هذا واردت تعلم هذا المسافر يسافر الى اي جهة
فانظر الى الطالع ثم انظر مطلوبة اين حل فاينما حل كان السفر تلك الجهة مثل
كان الطالع برجة السد الذي هو البيت ثم نظرنا الى مطلوبة الجتماع فوجدناة حل في البيت الرابع الذي هو برج السرطان وهو شمالي
فقلنا ان هذا المسافر يريد السفر الى جهة الشمال
فان لم نجد مطلوبة في بيت من البيوت فتحكم بالطالع الذي هو الخامس فنقول يسافر الى جهة الشرق ونحتاج هنا الى قسمة الستة عشر
بيتا على الربع جهات
فاعلم ان البيت الول والخامس والتاسع والثالث عشر شرق والثاني والسابع
والثامن والرابع عشر الى الغرب
والثالث والرابع والحادي عشر والخامس عشر جنوب ثم انها تنقسم الى
قسم ثاني وهذا هو الصل وذاك متفرع منة وهوانة
من الول الى الرابع شرق ومن
الخامس الى الثامن غرب
ومن التاسع الى الثاني عشر جنوب ومن الثالث
عشر الى السادس عشر شمال
ثم ان الول وتد الشرق
والرابع وتد الشمال والسابع
وتد الغرب والعاشر وتد
الجنوب
ثم ان الثاني يسمى ما يلي الوتد
والخامس والثامن والحادي عشر
ثم ان الثالث والسادس والتاسع والثاني عشر ساقط عن الوتاد وتسمى السواقط فافهم ما وصفتة لك ول يحكم حتى تصح نفسك فية
وتمارسة بالدروس والتجارب حتى تعرف نفسك اذ اخطيط دخل عليك الخطا من اي جهة فانا لم تضع شيئا صحيحا مجربا في
احكامنا عند اراباب الدولة والمناصب وولة المور فربما اتى الى المعلم من ل تمكن منة فيحكم في العلم الذي تعبوا علية اهلة
وصححوة ووضعوة في الكتب فياتي الجاهل بذلك العلم فيفصل بما سطر من غير بحث ول تعب في حل رموز العلم فيخطئ هو يطن ان
العلم الذي عمل بة مخطئ والحال من الخطا من والعلم صحيح واللة اعلم
فصل
في معرفة اي دولة اردت معرفة دوامها وزوالها وما صفة ما هو بملك بعدها ؟
اذا سالت عن دولة من الدول هل يدوم الحكم فيها ام ينقطع
فاجعل العاشر ملكها الكبر وليس العاشر بالصورة وانما تطرح الطرح التي ذكرة في باب حل الضمير والحكم على العناصر في
كتابنا الذهب البريز المحرر في اقتفاء علم الرمل والثر والذي لم يظفر بمثلة احد من البشر فان طرحت الطرح من هذا الكتاب او
من ذاك الكتاب فان كلهما يغني صاحبة فاذا ثبت معك الضمير في بيت من البيوت فيكون البيت هو الطالع والشكل الذي حل فية مقام
الكوكب الذي في الطالع ثم تعد منة عشرة فهو يكون الملك او السلطان العظم في تلك الدولة ومن الثالث وزيرة يعني الذي باقراة وزيرة
وباقي الوتاد امر كان دولتة ثم بعد ذلك تنظر فيما يلي الوتاد فتجعلهم العمال الذي يجمعوا الخراج وما يقدم المال وكتبة الديون
والمتصرفين فية ثم تنظر بعد هذة في السعود والنحوس والقوي والضعيف والتصال والنصراف
ونظر الشكال من بعضها بعضا
ثم تنظر الى الطالع وقوتة في ذاتة ونظر الشكل الذي حل علية وما هو للطالع وهل ينتسب لة من مزاج او طبع او سكن او عدد او
دورا وعصرا وما اشبة فتحكم على قدر ما ترى ثم ترجع الى رب الطالع فتنظر اين هو وهل هو في شرفة او هبوطة او وبالة
فانة على قدر ما يكون رب الطالع يكون صاحب السؤال مثل ذلك الحال ول تغفل عن اشكال الشمس والقمر لن الشمس الملك
العظم والقمر الوزير العظم ولكن قال الحكماء ان القمر هو ينبوع الحياة الحيوانية ومهما حصل في القمر حصل في ابن ادم ودليلهم
في هذا قالوة من الثلثة وجوة
الول ان القمر اسرع الكواكب حركة واكثرها تغير فيكون اضافة ما يحدث علينا وعندنا من الحوادث والتغييرات الى سرعة
حركات القمر وكثرة تغيرة اولى من غيرة
الثاني انة اقرب الكواكب الى الرض فيكون اولى بالتاثير فيها
الثالث ان القمر لسرعة حركتة تمزج انوار سائر الكواكب بعضها ببعض وامتزاجها سبب الحوادث في هذا العلم وقد رايت في كتاب
لبعض المنجمين يقوا ان الحسين بن سهل خرج من خراسان الى العراق والطالع بطالع السد والمشتري والقمر كان بالثور في وسط
السماء والشمس في السد في برج الملوك وهو بيتها ولكن صاحب بيت العمل وهو الزهرة كانت في السنبلة هابطة فلم يجد في سفرة
فائدة ول نفعا اعلم هنا انة واجب على علماء الرمل والنجوم ان يراعو صاحب بيت الغرض
فان رايت الشمس والقمر مسعودان في اماكن قوية فاعلم ان تلك الدولة امرها في سداد وقوة فان كان صاحبة الطالع سعد وكان
المستولي على الطالع كذلك والعاشر وبقية الوتاد اشكال سعيدة داخلة وسلمت من النحوس في الشتراك فاعلم ان تلك الدولة ثابتة في
احكامها ظافر سائر حكامها نافذة في احكامها مشيدة في اركانها في نظامها علية سائر اخصامها منصفة في جميع احكامها
فصل
فان سالك سائل ما يكون بعد ذلك الثبات فان كان الول لبد لة من اخر وما يكون سبب زوالهم ومن اي الجنوس يكون سبب ذلك
الزوال وما اسم ذلك الرجل الذي يكون سببا في ذلك المر مع تقدير اللة عز وجل فاما من اكثر البحث في هذا الباب حتى يفتح اللة
علية الباب فيى عرف بة جميع ما يحدث في سائر الدول لن كلمنا فية مختصر جدا وكلة مرموز لني لم يسبق الية في علم الرمل ابدا
الفصل الرابع
في مزاج الشمس..
00||.......|0|0
البلدان الزان والديلبم وشركة في خراسان واهل الحجاز والبيت المقدس وارمينية وجبل لبنان والصين
والملوك والعظماء واصحاب التدابير العظيمة والحكماء والقضاة والمشاركة في الديان والذهب واليواقيت كلها
والمناطق كلها المجلة والمكلل المذهب والطالس والستور والصندل والزعفران
والترنجين والموز والكرم والترنج وقصب السكر والشجار الطوال والخيل والبل
والغنم واللة اعلم
الفصل الخامس في
مزاج الزهرة
||00 .......0|00
لها من القاليم الخامس ومن البلدان بلد المغرب وكل مدينة في جزيرة او في وسط اجمة والغرب واهل الحجاز
والغنياء والشراف ونساء الملوك والزواني والرماة واولدهم واواني
الذهب والفضة والحلي المرصعة وغيرها والؤلؤ والماء والرقيق
والعود الرطب والعطر الطيب والرانيج الطيبةوالوسايد والضباء والرانب
والملة السلمية
والسفرجل والتفاح والترج والسرو والساج واللة اعلم الفصل السادس
مزاج عطارد
|||||............|00
لة من القاليم الثالث ومن البلدان مكة والمدينة والفراة وبعض الديلم وجيلن وطبرستان والكتاب والتجار واصحاب
الدواوين
والعبيد والمصارعين والمناظرة في كل دين
والمسك والعنبر والفصاص والحجارة المنقوشة والمرجان والسلسل والزيبق والعطر والبسط المرقومة
والكتب والقراطيس
وحمير الوحش والبغال والحمير واللة اعلم الفصل
السابع
مزاج القمر
||0|......0000
لة من القاليم السادس ومن البلدان الموصل واذربيجان ودور العزا واعوام الناس من كل نوع والبلور والفضة
والدراهم والساور والخواتم
والملوك والشراف والخزاين الشريفة والحوامل والغنياء المذكورين
والؤلؤ الصغار وقصب الذريرة والمناديل وبقر الوحش والمراعي والبقول وما يباع يوم بيوم ولة شركة في الحنطة والشعير والرمان
الحلو والبقر والغنم والدجاج والبط والعصافير والكراكي
والبطيخ والخيار والقثاء واليقطين والبامية وما اشبة ذلك من الماكولت واللة اعلم
واتصل الول بالخامسوانظر الرابع ان كان سعيدا وانتشا منة سعدا داخل دل على الولد
ثم انظر الى الخامس عشر ان حل فية الجتماع وكانت الجماعة في الثالث عشر دل على انة يرزق عدة من الولد وتكون المراة
وسطا او كبيرة
وان كانت الجماعة في الرابع عشر وكان الجتماع في الخامس عشر يرزق عدة اولد كثيرة من عدة نساء ويكون كثير النتفاع
بهم ومعزوزا لديهم محسودا عليهم
وان كان الجتماع من الطريق وعقلة كانت اولدة اناث ويعمروا عمرا طويل واللة اعلم
وان كان الجتماع من نصرة خارجة وقبض داخل لم يرزق ال ان يكون في اخر عمرة فان كانت النصرة خارجة وقبض خارج
في الثالث عشر يرزق اولد كثيرة ويكون قليل النتفاع بهم
وانظر الى الحادي عشر ان كان سعيدا داخل دل على الولد
وان كان الخامس داخل والحادي عشر نحسا خرجا يكون الولد ثم يفسد فان تكرر في الثاني عشر وكان نحسا والسابع نحسا يدل
على فساد بعد الولدة ان تقدمت اشكال سعيدة خارجة
وان خالفت فعلى خلف ذلك واشرك مع كل شكل الشكل الذي تحتة المنتشا منة فانة منة وصاحبة ثم انظر الى الول والخامس
فان كان مذكرين فيلد ذكرا وان كانا مونثين فتلد انثى واللة اعلم
|||| الجماعة
في البيوت الستة عشر
في الول صامت سعد قوي متمكن يصلح لجميع الشياء وفي الثاني
صامت سعيد قوي يريد المال والرزق وفي الثالث صامت نحس يفسد
الحركات
وفي الرابع ناطق نحس مفسد يخرب الملك ويفسد حال الملك وفي الخامس
صامت نحس يفسد حال الدواب
وفي السادس صامت ردئ الفعل يفسد احوال المريض ويطولة وفي السابع
صامت نحس يشتت النساء عن رجالهم
وفي الثامن ناطق يقوي الخوف ويكثرة
وفي التاسع صامت نحس ليس فية حركة والسفر فية مدبر وفي العاشر صامت قوي
سعيد يحكم في القريب
وفي الحادي عشر صامت سعيد يقرب الصحاب ويصلح الصدقاء وفي الثاني عشر
ناطق يفسد حال المواشي والدواب
وفي الثالث عشر صامت نحيس يخسر لخير فية
وفي الرابع عشر صامت نحس يكثر الهم والفكر ويتعب القلب \ وفي الخامس
عشر صامت ردئ في جميع الحوال وفي السادس عشر ناطق سعيد
قوي في جميع المور
العقلة 0||0في
البيوت الستة عشر
البيت الول ناطق سعيد قوي يجلب الرزق ويكثرة وفي الثاني سعد
حسن الفعايل طيب الخلق وفي الثالث صامت نحس ضعيف
الحركة
وفي الرابع ناطق نحس مفسد وفي
الخامس ناطق قوي يفرح
وفي السادس صامت نحس يقوي المرض
وفي السابع صامت قوي يعطر البنت البكر ويصلح مع الزوج وفي الثامن ناطق
سعيد يقوي الخوف والحذر
وفي التاسع ناطق سعيد يصلح السفر ويقوي اليمان
وفي العاشر صامت يعطي المعاش ويكثر كل شئ حكمت وهو قوي
وفي الحادي عشر صامت نحس كدور الى فردي الفعل يفسد الرجال انة في بيتة وفي الثاني عشر ناطق
نحس يفسد حال المواشي
وفي الثالث عشر ناطق سعيد يفسد بيت الحركة وفي الرابع عشر
صامت ردئ الفعل
وفي الخامس عشر صامت نحس مدبر معقول يفسد جميع الحوال وفي السادس عشر
ناطق سعيد قوي يصلح جميع الشياء ويثبتها
النكيس |||0في
البيوت الستة عشر
في الول صامت سعد بة قوى كما تريد
وفي الثاني صامت سعد قوي يرد كل تالف ويجلب الرزق وفي الثالث صامت
نحس مدبر في جميع ما يتحرك فية وفي الرابع ناطق نحس يفسد حال
الملك
وفي الخامس صامت نحس يفسد حال الولد ويذهب الملبوس
وفي السادس صامت نحس قوي الفساد وفي السابع صامت سعد يصلح النساء وهو تقي وفي الثامن ناطق سعد يقوي
الخوف
وفي التاسع صامت سعد صادق يصلح ويرد المسافر وفي العاشر
سعد قوي
وفي الحادي عشر صامت يصلح بين الصدقاء ويعطي الفرح منهم وفي الثاني عشر ناطق
سعد يصلح المواشي ويكثرها ويفسد حال العداء وفي الثالث عشر صامت نحس ليس يصلح
لشئ
وفي الرابع عشر صامت قوي الفعال يرد كل تالف وفي السادش
عشر ناطق نحس مدبر واللة اعلم
فصل في البياض
|||0
البيت الول صامت سعيد قوي متمكن وفي الثاني صامت
سعيد قوي الفعل يجلب الرزاق
وفي الثالث ناطق متحرك سعيد قوي الفعل وفي الرابع
صامت نحس مدبر وفي الخامس صامت سعد
متصل
زفي السادس صامت ردئ الفعل يسلم المريض وفي السابع
ناطق خؤون مسعد الحوال وفي الثامن صامت يسلم من
الخوف
وفي التاسع صامت نحس يكثر الهموم والفكار ويعكس السفار
وفي العاشر صامت نحس مدبر يعكس في امور السلطين ويقربهم الى بعضهم بعضا وفي الحادي عشر ناطق سعيد
يصلح الفعال ويصلح الصدقاء
وفي الثاني عشر صامت نحس مدبر مفسد حال العداء وفي الثالث عشر
صامت نحس مدبر يعكس السفار ويحير المور
وفي الرابع عشر صامت سعيد مدبر
وفي السادس عشر صامت نحس مدبر جميع افعالة
باب المثلثات
الذي وعدنا بة في كتابنا الدر المهدي في ظهور المهدي وهي شعر الكبش احداث
خسة في العقرب
والثور د ر ل قوسة في المنكب
والتومان يخس مهة جدية
سرطان د ر دلوة للمشرب واللبس
ل ي خ حوتة في مائة عذراء س ه
د جفنها للمرقب
ر ل ي على الميزان افشى سرة والكل
وجة حرف اخر للكوكب
معرفة هل هذة البيات ظاهرة فاما الحمل لة الشمس والمشتري و زحل والث••ور ل••ة الزه••رة والم••ريخ وزح••ل الج••وزا ل••ة عين
البيت الثالث وزحل وعطارد والمشتري والسرطان لة الزهرة وزحل والمريخ الميزان لة زحل وعطارد والمشتري والعق••رب ل••ة
الزهرة وزحل والمريخ القوس لة الشمس والمش••تري وزح••ل الج••دي ل••ة الزه••رة وزح••ل والم••ريخ وال••دالي زح••ل وعط••ارد
والمشتري الحوت لة الزهرة والمريخ وزحل واللة اعلم
فصل
اذا سالت عن رجل غايب او غيرة هل هو حي ام ميت
فانظر الى الشكل الول والتاسع فان تكرر في الرابع عشر او الثامن وهو نحس او انتشا بازائة او تحتة شكل خارج نحيس دل على
موت او كان صاحب الول في الرابع وهو نحس والرابع شكل داخل نحيس وانتشا تحتة شكل خارج نحيس دل على الموت
وانظر الى السعود والنحوس ان نظر اليهما فان كان الول والرابع عشر اشكال خارجة وقد تكررت في اماكن ساقطة عن الوتاد
ونحيسة وانتشا منها نحس دلت
على الموت لسيما العتبة الخارجة والقبض الخارج فانهما انحس الشكال وهما يدلن على الموت فان اصطفتالنحوس في المهات
او في البنات وكان تحتها اشكال داخلة فانها تدل على الفساد وما اظن انها سالمو واللة اعلم
والسعود اذا نظرت الى بيت المنية فان كانت قوية فانها لتدل على الموت وان نظرت النحوس دلت واللة اعلم
ومتى كان الول والتاسع والثالث عشر شكل نحسا وتكرر في الثاني عشر او زاوجتة النحوس فاقض بالموت