You are on page 1of 2

‫النية الخارجية ‪:‬العقل أو المنطق الذي يؤمن بالترانسيرفنج‬

‫ستغني الروح و سيكون العقل مسرورا ; وحدة الروح و العقل في تحديد الهدف و تركيز االهتمام‬

‫مبدأ الفريلينغ هو نية العطاء‬

‫‪////////////‬‬
‫األخطاء ‪:‬‬
‫العزوف عن الهدف بحجة أنه صعب المنال ـ ‪1‬‬
‫دور العقل يبدأ و ينتهي في تحقق من قابلية تحقيق الهدف حسب مبدأ الترانسفينج ‪ ,‬و توجيه مجرى األفكار في‬
‫االتجاه الضروري (أي النية الخارجية)‪ ,‬أما الكيفية و النحو فهي ليست مطلوبة منه فقط تخيل تحقق الهدف‬

‫القلق لغياب النتيجة و الرغبة ـ ‪2‬‬


‫‪ ///‬العقل‬
‫كلما زاد قلقك تباطأت حركتك إن لم تتوقف ‪ ,‬البأس بخروج األمور عن السيطرة‬
‫التحكم بمجرى األفكار و ليس التحكم بالواقع هو عمل العقل في هاته الحالة أي إمسكاك المقود بقوة فقط ال التجذيف‬
‫‪ ///‬الرغبة‬
‫عش كأنه قد سبق ومت ‪,‬أي الحركة نحو الهدف يجب أن تكون بوقار كأن التسليم بالفشل قد سبق وحصل‬
‫‪ ///‬هاجس الفشل‬
‫عدم التفكير في الهدف بل بوسائل بلوغه ‪ ,‬أنا أريد لكن ال أستطيع‬
‫الهاجس يشكل فائض طاقة ‪ ,‬يحدث خلال في طاقة المحيط و بالتالي تدخل الموازنة على الخط فتعوق الوصول للهدف‬

‫التذبذب من هدف آلخر ـ‪3‬‬


‫عدم القدرة على االنتظار لحين نضوج االحتمال و تجسده‬
‫الفتارات الفاصلة هي اختبار للصبر و الهدوء و هو شيء حتمي ويجب التعاطي معه ‪ ,‬مهما تأخر ظهور االنعكاس‬
‫في المرآة المقابلة لكنه في النهاية حتمي التجسد و الظهور‬
‫يجب تدوير صورة الهدف في الذهن كما لو أنه تحقق و العيش على ذلك‬
‫) االستعدادات السارة(‬

‫الحركة عكس مجرى االحتماالت ـ‪5‬‬


‫حين يطرح االختيار يجب اختيار االحتمال األسهل تحقيقا و بكل جرأة رفض كل الخيارات األخرى مهما بدت مقنعة‬

‫سيطرة العقل على السيناريو ـ‪6‬‬


‫اليجب أن يكون الهدف منوطا بسيناريو معين وتوقع لتطور األحداث فذلك يعوق الوصول مالم يجعله أسوء‬
‫يجب أن هناك انفتاح على األحداث فمهما حدث كله سيؤدي إلى الهدف وسيعمل تماما كما يجب أن يعمل‬
‫جهد العقل يجب أن يكون موجها نحو مبدأ اإلحداثيات و في التتبع الواعي لمجرى الالحتماالت‬

‫عدم االستماع لصوت الروح ـ‪7‬‬


‫تحديد الهدف بوحدة الروح و العقل‬
‫التحرك مع مجرى االحتماالت محتفظا و داعما ذهنيا بالصورة الهادفة مراعيا مبدأ اإلحداثيات ‪ ,‬و مساعدا بالمجداف‬
‫التخيل البصري من كتاب التفاحات تسقط إلى السماء‬

‫‪///////////////‬‬

‫متحف المرآة‬

‫‪//‬العالم مرآة لكنها تستجيب متأخرة بعض الشيء‬


‫‪.....’’’’.....‬‬
‫إن العالم يهتم براحتك ونجاحك‪ ,‬ابحث بقوة عما يثبت هذا‪ ,‬ولو في التفاصيل الصغيرة مع الوقت ستختفي السلبية من المحيط‬
‫فال تبحث عن تفسير لهذا‪ ,‬خذه على أنه أساس ثابت ‪,‬أنت تبدل الطريق لهذا ال تقترب من الهدف ‪,‬فالسر هنا في الديمومة‪,‬مع‬
‫التوجه الدائم نحو الهدف فإن االنعكاس سيأتي مع الزمن متوافقا مع ذلك‬

‫‪ //‬اعتماد مبدأ العالم يهتم بي مرشدا لي‬


‫‪.....’’’’.....‬‬
‫إن القتناع الكلي بهذا المبدأ و أنه مهما حدث فكل شيء يسير كما يجب و في صالحك ‪ ,‬فهو إرسال صيغ فكرية جديدة للعالم‬
‫فيبدأ باالنتظام ألجلك ‪,‬وبينما يبدأ في أخد الوقت لالنعكاس في المرآة ‪,‬يحدث شبه إصالح و تحطيم لواقعك انتقاال للواقع‬
‫الجديد‪ ,‬قد يبدو أن هاته التغيرات سلبية لكن على العكس فالكون يأخدك نيتك على محمل الجدية‪ ,‬نجاح األمر متروك على نجاحك‬
‫في إقناع نفسك بهذا المبدأ‬
‫‪ //‬لحماية نفسك‬
‫‪.....’’’’.....‬‬
‫الشطط األول الحماس‪ :‬يجب أن ال نبالغ في فكرة أن كل شيء سيكون ميسرا و سهال و نترك مكانا للفشل وإعالن الفشل نجاحا و‬
‫االستبشار به‬
‫ال يجب ظغط النفس على هذا يمكنك أن تكون غير مسرورمتى شئت‬ ‫الشطط الثاني إلزام الروح بضرورة السرور ‪:‬‬

‫الشعور بالذنب‪//‬‬
‫هذا اإلحساس يولد سيناريو العقاب أو أي شكل آخر ‪ ,‬لحله التوقف عن التبرير لهذا العقاب أو الشعور ‪ ,‬من الضروري التصرف كأنه‬
‫ليس هناك شيء تعاتب عليه‬

‫‪///////////////‬‬
‫تأنيس البندول ‪54‬‬
‫‪///////////////‬‬
‫نية اآلخر ‪61‬‬
‫اليمكن التأثير بالنية على مصائر اآلخرين ‪,‬إال بشكل غير مباشر كالبندول مثال‬
‫إن تأثير الغير عليك ليس بشيء الكبير ألن األساس في تكوين حيز عالمك هو أنت فقط ‪,‬أي إن اعتقدت أنت أنه لهم هذا تأثير فسيكون‬
‫كذلك‪ ,‬لكن إن قلق و مخاوف األقارب و توقعاتهم السيئة سيكون له دور إجابي عليك‬

‫‪//////////////‬‬
‫مجرد ترانسيرفينغ ‪69‬‬
‫تغذية النشاط بالطاقة (كاإلحاطة به من جوانبه )‪,‬هو في النهاية مجرد تنظيم لمجرى األفكار و تجديد للنية‬
‫العالم المحيط كما في المرآة يعكس استقبال المرء للعالم و موقفه منه‬
‫الشروط تجسد األفكار ‪ :‬االنتظار و تثبيت الصيغة الفكرية و ذلك بإعادة إنتاج الصور الهادفة في أفكارنا و أذهاننا بشكل دوري و منتظم‬
‫‪,‬‬
‫‪//////////‬‬
‫مدركوا الشمس ‪74‬‬
‫الصورة الهادفة شيء فهي لوحة ساكنة صار فيها الهدف محققا و متوفر و أما الفريلينغ فهو شيء آخر هو نية العطاء بدل‬
‫األخد ‪,‬هو تنظيم للنية الداخلية عكس الصورة هي تنظيم للصورة الخارجية‬
‫مبدأ الفريلينغ هو تقنية تختص في العالقات مع اآلخر يطبق باألفعال كعملية التواصل‬
‫تعدد األهداف ‪:‬‬
‫الهدف الذي سيجذب األهداف األخرى هو الذي يجب السعي إليه (اعتمد التخيل البصري للصورة )‬
‫الصورة هي عبارة عن نية امتالك هذا الهدف و يجب أن يرافق هذا بعض العمل المنتظم عليه و التدرب دووووون توتر‬
‫الرغبة مع العزم على الفعل تولد لنا النية ‪ ,‬و إذا أضفنا الشك في واقعية تحقق الهدف و الخوف من الفشل فسنولد هكذا الشهوة‪ ,‬لهذا‬
‫نفك االرتباط بالنتيجة و السيناريو كي النولد الشهوة ولكن نحتفظ بنيتنا ‪ ,‬ألن الرغبة التولد فائض االحتمال بل الشهوة‬
‫‪//////////////‬‬
‫مواقف مدهشة ‪81‬‬
‫البندول ال يفضل من هم األفضل فعليا بل المضبوطين‬
‫‪ °‬الرحمة ليست شهامة بل قد تكون مجرد فراغ "روحي"‪,‬ينتج عن بهجة الروح و العقل"الرحيم"يجبرها على منح نفسها لآلخرين‬
‫إذا لم تكن إمكانية المساعدة الشفقة المعنى لها‬
‫الشفقة يمكن أن تكون ما دافع تعاطف حقيقة و العكس من واجب عقدة النقص أو عقدة الذنب‬
‫‪//////////////‬‬
‫الهدايا و المجامالت مبدأ الفريلينغ ‪90‬‬
‫االستبدال العادات الحسنة بالصدق الحقيقي‬
‫التقدير الحقيقي للجهود بدل اإلطراء‬
‫اإلطراء المعياري المزيف األفضل استبداله بالطبيعي المحايد‬
‫‪//////////////‬‬
‫المطبخ الحي ‪97‬‬
‫‪99‬‬

You might also like