مجلة الهستونات العدد 6 للتركيب الضوئي -الاستاذة كتفي شريف زينة

‫األستاذة‪ :‬كتفي شريف زينة‬ ‫‪ 3‬علوم تجريبية‬ ‫ملخص وحدة التركيب الضوئي‬
‫مرحبا بكل الأحبة تلامبذ الخفاء‬
‫اتا الببات الأخضر‬

‫ل‬ ‫ال‬
‫عذت يكم من حذيذ ببحروا معي‬
‫ال‬
‫في اروع قصص‬
‫وبكتشفوا اهمبتي في النظام البتتي فوي حباب مك‬
‫ي‬
‫بجلي ايذاع الجالق في كل خلبة يذاخلي‬
‫سادعكم يبحرون في عضبة الصانعة الخضراء فقذ‬

‫ت‬ ‫ك‬‫ف فك ل ي‬
‫احبرتها تان ترا م فوا عذيذ من الأسرار‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ش‬
‫ل‬
‫وسيفوم اسبادة الخفاء بسردها لكم فهبا يبا بجكي‬
‫ال‬
‫اروع قصص‬
‫قضة الصانعة الخضراء‬
‫‪1‬‬
‫ع ترري الظالب قبل ان يبذا الرخلة لأ نفل تاتها صعبة فلا نوحذ شيء‬
‫ب‬
‫صعب ولكن عذ نقسك تان ستميع بكل معلومة سبذرس اه‬
‫ل‬
‫وخاول ان ت ترب كل تلك ا معلومات لتسهل علبك استيعاتها‬
‫شروط عملية التركيب الضوئي‪ :‬الضوء‪ ،‬اليخضور‪ ،‬الماء‪ ،‬غاز ‪CO2‬‬
‫خالل عملية التركيب الضوئي يتم تحويل‬

‫الطاقة الضوئية‬
‫إلى طاقة كيميائية كامنة في روابط الجزيئات العضوية (الغلوكوز)‪.‬‬
‫المشكل العلمي‪ :‬ما هي آليات تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية كامنة في جزيئات المادة العضوية؟‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫مع‬‫ال‬

‫و ات الأ ا بة ذة و ذة‬
‫الميزة البنيوية للصانعة الخضراء والتركيب الكيموحيوي لمختلف أجزائها‪:‬‬
‫للصانعة الخضراء بنية حجيرية منظمة كاآلتي‪:‬‬

‫• تراكيب غشائية داخلية تشكل أكياس مسطحة‪ :‬التيالكويد‪.‬‬
‫• تجويف داخلي‪ :‬الحشوة‪ ،‬محددة بغشاء بالستيدي‪ ،‬يضاعف الغشاء البالستيدي الداخلي بغشاء خارجي‪ ،‬يفصل‬
‫الغشاءين فضوة بين غشائية (فراغ بين الغشاءين)‪.‬‬
‫• تحوي األغشية التيالكويدية أصبغة التركيب الضوئي (أصبغة يخضورية‪ ،‬أصبغة أشباه الجزرين) و جهاز‬
‫إنزيمي ( =الـ ‪ ATP‬سنتاز)‪.‬‬
‫• تحوي الحشوة مواد أيضية وسطية لتركيب المواد العضوية كنواقل البروتونات )‪.(NADP+‬‬
‫مراحل التركيب الضوئي‪:‬‬
‫يتم التركيب الضوئي في مرحلتين‪:‬‬

‫مرحلة كيموضوئية تحتاج إلى ضوء‪ ،‬يتم خاللها طرح الـ ‪.O2‬‬ ‫•‬
‫مرحلة كيموحيوية ال تحتاج إلى ضوء يتم خاللها إرجاع الـ ‪ CO2‬و تركيب جزيئات عضوية‪.‬‬ ‫•‬
‫آلية المرحلة الكيموضوئية و تفاعالتها األساسية و نواتجها‪:‬‬
‫✓ تتأكسد جزيئة اليخضور لمركز التفاعل تحت تأثير الفوتونات المقتنصة (الممتصة)‪ ،‬متخلية عن إلكترون‪.‬‬
‫✓ تسترجع جزيئة اليخضور المؤكسدة حالتها المر َجعة‪ ،‬و بالتالي قابلية التنبيه انطالقا من اإللكترونات الناتجة‬
‫عن أكسدة الماء‪.‬‬
‫✓ تنتقل اإللكترونات الناتجة عن مركز التفاعل عبر سلسلة من النواقل متزايدة كمون األكسدة و اإلرجاع‪.‬‬
‫✓ إن المستقبل األخير لإللكترونات يدعى النيكوتين أميد أدنين ثنائي النيكليوتيد فوسفات ‪ NADP+‬بواسطة‬
‫إنزيم ‪ NADP‬ريدوكتاز حسب التفاعل العام‪:‬‬
‫‪2H2O → O2 + 4H+ + 4é‬‬
‫‪2NADP+ + 4H+ + 4é → 2NADPH ;H+‬‬
‫‪2NADP+ + 2H2O → O2 + 2NADPH + 2H+‬‬
‫✓ يصاحب نقل اإللكترونات على طول سلسلة األكسدة اإلرجاعية‪ ،‬تراكم البروتونات الناتجة عن أكسدة الماء‪،‬‬
‫وتلك المنقولة من الحشوة باتجاه تجويف التيالكويد‪.‬‬
‫✓ إن تدرج تركيز البروتونات المتولد بين تجويف التيالكويد وحشوة الصانعة الخضراء ينتشر على شكل سيل‬
‫من البروتونات الخارجة عبر الـ ‪ ATP‬سنتاز‪.‬‬
‫✓ تسمح الطاقة المتحررة من سيل البروتونات الخارجة بفسفرة الـ ‪ ADP‬إلى ‪ ATP‬في وجود الفوسفات‬
‫الالعضوي (‪ ، )Pi‬إنها الفسفرة الضوئية‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫آلية إرجاع الـ ‪ CO2‬و تركيب جزيئات عضوية على مستوى حشوة الصانعة (حلقة كالفن وبنسون)‪:‬‬
‫✓ يثبت الـ ‪ CO2‬على جزيئة خماسية الكربون‪ :‬الريبولوز ثنائي الفوسفات (‪ )Rudip‬مشكال مركب سداسي‬
‫الكربون الذي ينشطر سريعا إلى جزيئتين بثالث ذرات كربون هو حمض الفوسفوغليسيريك (‪ )APG‬يراقب‬
‫دمج الـ ‪ CO2‬بإنزيم الريبولوز ثنائي الفوسفات كربوكسيالز‪.‬‬
‫✓ ينشط حمض الفوسفوغليسيريك المؤكسد (تتم فسفرته) ثم يرجع بواسطة الـ (‪ ATP‬و ‪)NADPH,H‬‬
‫‪+‬‬
‫الناتجين عن المرحلة الكيموضوئية‪.‬‬

‫✓ يستخدم جزء من السكريات الثالثية المرجعة في تجديد الـ ‪ Rudip‬أثناء تفاعالت حلقة كالفن و بنسون‪.‬‬
‫✓ يستخدم الجزء اآلخر من السكريات المرجعة في تركيب السكريات سداسية الكربون‪ ،‬األحماض األمينية‬
‫والدسم‪.‬‬
‫العالقة بين الظواهر الكيموضوئية و الظواهر الكيموحيوية‪:‬‬
‫✓ أثناء التركيب الضوئي يتم على مستوى الصانعات الخضراء الجمع بين‪:‬‬
‫تفاعالت كيموضوئية يكون مقرها التيالكويد أين يتم تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية‪.‬‬ ‫•‬
‫تفاعالت كيموحيوية يكون مقرها الحشوة أين يتم إرجاع الـ ‪ CO2‬إلى كربون عضوي باستعمال الطاقة الكيميائية‬
‫(‪ ATP‬و ‪ )NADPH,H+‬الناتجة عن المرحلة الكيموضوئية‪.‬‬
‫ض‬‫خ‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ص‬‫ال‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫ق‬‫ال‬ ‫ع‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫مهم ح‬
‫ع‬ ‫ي‬
‫ب ا ب و ل ذ ر ان ا ة راء‬ ‫اا‬
‫نعمل ليوفر العذاء للببات الأخضر اولأ وكذا نعمل علي نوقبر عار‬
‫ك‬
‫يبائي الأ سجين لبافي الكايبات الج ةب‬
‫ش‬ ‫ج‬‫ل يت ل‬
‫ع‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ظ‬‫خ‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ال‬ ‫ج‬ ‫مب‬ ‫ي‬ ‫م‬
‫اسبادة ا خفاء متي ع ر ي ن ا ور ا ا و ا‪ .....‬ا ذ وا‬
‫‪5‬‬
‫ب‬ ‫س‬‫ت‬ ‫ك‬‫ي كب تلم‬

‫ذ ر ا ات‬
‫‪6‬‬
‫‪7‬‬
‫‪8‬‬
‫‪9‬‬
‫مقر عملبة البركبب الضوئي‬
‫‪10‬‬
‫‪11‬‬
‫‪12‬‬
‫‪13‬‬
‫‪14‬‬
‫‪15‬‬
‫ال‬
‫نفاعلات المرخلة كتموصوي ةب‬
‫‪16‬‬
‫آلية عمل األنظمة الضوئية‬
‫تحليل الوثيقة ‪ 6‬والجدول ‪ 7‬ص ‪ 185‬تمثل رسما تخطيطيا لبنية النظام الضوئي‪ ،‬حيث نالحظ‪:‬‬
‫يتواجد النظام الضوئي ضمن غشاء التيالكوئيد و هو عبارة عن عبارة عن معقد بروتيني‪.‬‬
‫يوجد نوعان من األنظمة الضوئية هما‪ :‬النظام الضوئي األول )‪ (PSI‬والنظام الضوئي الثاني )‪.(PSII‬‬
‫‪ -‬يتكون النظام الضوئي من مجموعة أصبغة تصنف من حيث الدور إلى‪:‬‬
‫‪ -‬أصبغة هوائية (هوائيات أو لواقط الفوتونات)‪ :‬تمثل العدد األكبر من األصبغة (أكثر من ‪ )%99‬تقوم بدور استقبال‬
‫الفوتونات الضوئية و ينتمي إليها اليخضور (أ و ب) و جزء صغير منها إلى أشباه الجزرين‪.‬‬
‫‪ -‬أصبغة مركز التفاعل‪ :‬و هو زوج خاص من أصبغة يخضور (أ) دورها تلقي الطاقة من الهوائيات و تحرير إلكترون غني‬
‫بالطاقة (تفاعل أكسدة) ‪ ،‬يُرمز لكل جزئية منهما بالرمز ‪ P700‬في الـ ‪ PSI‬وبالرمز ‪ P680‬في الـ ‪.PSII‬‬
‫اإلستنتاج‪ :‬يتكون النظام الضوئي من معقد بروتيني به أصبغة هوائية وأصبغة مركز تفاعل‪.‬‬
‫تحليل الوثيقة ‪ 7‬ص ‪ 185‬والوثيقة ‪ 8‬ص ‪186‬‬
‫تمثل الوثائق انتقال الطاقة بين أصبغة النظام الضوئي حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪ -‬في األصبغة الهوائية‪ :‬بعد تهيج صبغة هوائية ضمن النظام الضوئي تنتقل الطاقة المكتسبة إلى صبغة أخرى مجاورة‬
‫بالرنين‪ ،‬و يعود اإللكترون إلى مداره األصلي (انتقال الطاقة دون انتقال االلكترونات)‪ ،‬و تتكرر هذه العملية بين عدد من‬
‫األصبغة الهوائية‪.‬‬
‫‪ -‬في أصبغة المركز التفاعلي (‪ :)P700 ،P680‬عند تهيج أصبغة مركز التفاعل نتيجة وصول الطاقة إليها من األصبغة‬
‫الهوائية أساسا يتم فقد اإللكترون ذو الطاقة العالية من جزيئة الصبغة (أكسدة)‪ ،‬و تصبح الصبغة في صورة مؤكسدة (‪،P680+‬‬
‫‪ .)P700+‬ينخفض كمون األكسدة اإلرجاعية لذرة اليخضور المهيجة في المركز التفاعلي باكتسابها الطاقة من الصبغات‬
‫الهوائية‪.‬‬
‫‪ -‬عند سقوط فوتون ضوئي (كمية من الطاقة) على النظام الضوئي تلتقطه إحدى الصبغات الهوائية (يخضور أ‪ ،‬يخضور‬
‫ب‪ ،‬أو أشباه الجزرين) فتتهيج‪ ،‬ثم تفقد الطاقة دون فقدان اإللكترون‪ ،‬لتنتقل الطاقة من صبغة هوائية إلى أخرى بظاهرة‬
‫الرنين (نتيجة تقارب الصبغات من بعضها)‪ ،‬و عند وصول الطاقة إلى جزيئة اليخضور في المركز التفاعلي (‪ P680‬في‬
‫‪ PSII‬أو ‪ P700‬في ‪ )PSI‬تتهيج ثم تتأكسد فاقدة إلكترونا محمال بالطاقة‪.‬‬
‫اإلستنتاج‪ :‬تتأكسد جزيئة اليخضور لمركز التفاعل تحت تأثير الفوتونات المقتنصة‪ُ ،‬متخلية عن إلكترون‪.‬‬
‫‪17‬‬
‫آلية انتقال االلكترونات في السلسلة التركيبية الضوئية‬
‫‪18‬‬
‫‪19‬‬
‫‪20‬‬
‫شرح آلية انتقال االلكترونات‪:‬‬
‫‪-‬عندما تصل الطاقة الضوئية إلى المركز التفاعلي في النظام الضوئي ‪ PSII‬يتهيج وينخفض كمون أكسدته اإلرجاعية فتحدث‬
‫عملية األكسدة ليحرر زوج من اإللكترونات الغنية بالطاقة‪.‬‬
‫‪ -‬تنتقل اإللكترونات الغنية بالطاقة عبر سلسلة نواقل اإللكترونات (‪ )T3 ،T2 ،T1‬وفق تزايد كمون األكسدة ‪ /‬اإلرجاع‪ ،‬مما‬
‫يصاحبه فقدان تدريجي للطاقة‪.‬‬
‫‪ -‬في نفس الوقت يؤدي سقوط الفوتونات الضوئية على ‪ PSI‬إلى نفس المراحل التي حدثت في ‪ ،PSII‬لكن اإللكترونات‬
‫المتحررة تنتقل عبر ‪ ،T’2 ،T’1‬و ال تفقد طاقة كبيرة و تستقبل من طرف مستقبل نهائي موجود في الحشوة ( ناقل البروتونات‬
‫وااللكترونات ‪ )NADP+‬الذي يتحول إلى (‪.)NADPH.H+‬‬
‫‪ -‬ال يمكن لجزيئة اليخضور في مركز التفاعل أن تستعيد قدرتها على تحرير اإللكترونات من جديد إال إذا استعادت اإللكترونات‬
‫التي فقدتها‪ ،‬لذلك يتم تحفيز المعقد اإلنزيمي في ‪ PSII‬على تحليل الماء‬
‫ضوء‬
‫‪2H2O‬‬ ‫‪O2 + 4H+ + 4e‬‬
‫يخضور‬
‫الذي ينتج عنه الكترونات تعوض الكترونات المركز التفاعلي‪ ،‬أما ‪ PSI‬فيعوض إلكتروناته باإللكترونات الناتجة عن أكسدة‬
‫‪ PSII‬و التي انتقلت إليه عبر سلسلة النواقل ‪ T3 ،T2 ،T1‬كالتالي‪:‬‬
‫* يكتسب ‪ T1‬االلكترونين الناتجين عن أكسدة ‪ PSII‬و بروتونين من الحشوة‪ ،‬ثم يتحرك باتجاه ‪ T2‬الذي يستقبل االلكترون‬
‫فقط فيتم تحرير البروتون في التجويف‪.‬‬
‫‪ -‬مالحظة‪ :‬استقبال الكترونين من ‪ T1‬يتطلب تدخل ناقلين من ‪.T2‬‬
‫* يستقبل ‪ T3‬الكترون من ‪ T2‬و ينقله إلى ‪ PSI‬المؤكسد لتعويض الكتروناته‪.‬‬
‫ضوء‬
‫‪2NADP+ + 2H2O‬‬ ‫يخضور‬ ‫‪O2 + 2NADPH.H+‬‬
‫‪21‬‬
‫ملخص حول التفاعالت الكيموضوئية‬
‫‪22‬‬
‫‪23‬‬
‫‪24‬‬
‫مصير البروتونات المتراكمة داخل تجويف التيالكويد‪:‬‬
‫سا مع الـ ‪ ،pH‬حيث‪:‬‬
‫ملحوظة‪ :‬إن تركيز البروتونات (‪ )H+‬يتناسب عك ً‬
‫عندما يكون تركيز البروتونات (‪ )H+‬في الوسط مرتفع يدل على أن ‪ pH‬الوسط منخفض (وسط حامضي)‪.‬‬
‫عندما يكون تركيز البروتونات (‪ )H+‬في الوسط منخفض يدل على أن ‪ pH‬الوسط مرتفع (وسط قاعدي)‪.‬‬
‫السند‪ - :‬الوثيقة ‪ 12‬ص ‪( 190‬تجربة ياغندورف)‬
‫التعليمة‪ -1 :‬حلّل الوثيقة ثم وضّح آلية تركيب الـ ‪ ATP‬على مستوى الكييس باستغالل الوثيقة‪.‬‬
‫اإلجابة‪ :‬تحليل الوثيقة تمثل جدوال لمراحل تجربة على الكييس ونتائجها‪ ،‬حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪ -‬المرحلة ‪ :1‬في بداية التجربة وضع ياغندورف كييس معزول في الظالم في وسط ذو ‪ pH‬مساو لـ ‪ pH‬التجويف = ‪ .7‬فلم‬
‫يالحظ تركيب ال‪ATP‬‬
‫‪ -‬المرحلة ‪ :2‬عندما تم إضافة حمض الى الوسط الخارجي فأصبح ‪ pH=4‬و ‪ pH‬التجويف = ‪ .7‬لم يالحظ أيضا تركيب ‪ATP‬‬
‫‪ -‬المرحلة ‪ :3‬عندما تم إدخال البروتونات من الوسط الخارجي إلى التجويف (خطوة يتحكم فيها المجرب)‪ .‬أصبح ‪ pH‬التجويف‬
‫= ‪ 4‬فلم يالحظ تركيب ‪ATP‬‬
‫‪ -‬المرحلة ‪ :4‬عندما تم إضافة قاعدة ‪ NaOH‬للوسط الخارجي فأصبح ‪ pH‬الوسط = ‪ 8‬مقارنة بـ ‪ pH‬التجويف = ‪ 4‬و في‬
‫هذه المرحلة نالحظ تركيب الـ ‪.ATP‬‬
‫اإلستنتاج‪ :‬يتطلب تركيب الـ ‪ ATP‬على مستوى التيالكوئيد‪:‬‬
‫‪ -‬وجود تدرج في تركيز البروتونات على جانبي غشاء التيالكويد‪ ،‬حيث تجويف التيالكويد حامضي (تركيز ‪ H+‬مرتفع)‬
‫وخارجه قاعدي (تركيز ‪ H+‬منخفض)‪.‬‬
‫إضافة‪ - :‬سالمة الكرية المذنبة (أنزيم ‪ ATP‬سنتاز) وسالمة غشاء التيالكويد مهم ايضا‪.‬‬
‫غشاء التيالكويد في الحالة الطبيعية غير نفوذ للبروتونات‬
‫توضيح آلية تركيب ‪ ATP‬على مستوى التيالكويد‬

‫‪ -‬بوجود الضوء ومستقبل االلكترونات ُالطبيعي تستمر عملية اكسدة األنظمة الضوئية وارجاع المستقبل النهائي‬
‫لاللكترونات ويصاحب نقل اإللكترونات على طول السلسلة التركيبية الضوئية يتحرر جزء من الطاقة الذي يستعمل في نقل‬
‫البروتونات من الحشوة الى تجويف التيالكويد بواسطة الناقل ‪ T2‬الذي يقوم بدور المضخة(نقل فعال) ‪ ،‬مما يخلق فرقا في‬
‫تركيز ‪ .H+‬وكذلك تراكم البروتونات الناتجة عن أكسدة الماء‬
‫‪ -‬إن تدرج تركيز البروتونات المتولد بين تجويف التيالكوئيد (حامضي) وحشوة الصانعة الخضراء (قاعدي) ينتشر على‬
‫شكل سيل من البروتونات الخارجة عبر الـ ‪ ATP‬سنتاز وبالضبط عبر الجزء ‪. F0‬‬
‫‪ -‬تسمح الطاقة المتحررة من سيل البروتونات الخارجة بفسفرة الـ ‪ ADP‬إلى ‪ ATP‬في وجود الفوسفات الالعضوي (‪)Pi‬‬
‫وذلك على مستوى الجزء ‪ :F1‬إنها الفسفرة الضوئية‪.‬‬
‫انزمي سنتاز‬
‫‪ADP + Pi‬‬ ‫‪ATP+ H2O‬‬
‫‪ATP‬‬
‫‪25‬‬
‫ملحوظة‪ :‬الغرض من إجراء التجربة في الظالم هو ‪:‬منع تأثير الضوء المسؤول طبيعيًا على أكسدة الماء إلنتاج البروتونات‬
‫التي تعمل على تكوين فرق في التركيز‪ ،‬وإثبات أن تركيب الـ ‪ ATP‬من الـ ‪ ADP‬و‪ Pi‬مرتبط بفرق تركيز ‪ H+‬على جانبي‬
‫غشاء التيالكويد (الكييس)‪.‬‬
‫على مستوى التيالكويد (به يخضور) و بوجود الماء‪ ،‬الضوء و مستقبل االلكترونات‬
‫الطبيعي ‪ NADP+‬و ‪ ،ADP+Pi‬يحدث التفاعل الكيموضوئي منتجا ‪ NADPH.H+‬و ‪ATP‬‬
‫انتبه‪:‬‬
‫نتيجة التعرض المستمر للضوء تتجمع البروتونات الناتجة عن أكسدة الماء و التي يتم نقلها من‬
‫الحشوة إلى تجويف التيالكويد عبر الناقل ‪ T2‬الذي يستعمل الطاقة المحررة من اإللكترونات‬
‫أثناء انتقالها في السلسلة التركيبية الضوئية ليتم ادخال البروتونات‪ ،‬مما يؤدي إلى تكون فرق‬
‫في تركيز البروتونات (نقل فعال)‪.‬‬
‫يمكن أن نرمز لـ ‪ NADP+‬بالرمز ‪ R‬أو ‪ ،T‬وعليه ‪ NADPH.H+‬يُرمز له بـ ‪ RH2‬أو ‪.TH2‬‬
‫‪26‬‬
‫‪27‬‬
‫‪28‬‬
‫‪29‬‬
‫ال‬
‫نفاعلات المرخلة كتموحيو ةي‬
‫آلية إرجاع الـ ‪ CO2‬على مستوى الحشوة و تركيب جزيئات عضوية‪:‬‬
‫التعليمات‪ -1 :‬و ّ‬
‫ضح آلية إرجاع الـ ‪ CO2‬وتركيب جزيئات عضوية باستغالل الوثيقتين ‪ 2‬ص ‪ - 193‬الوثيقة ‪ 3‬ص ‪195‬‬
‫‪ - 2‬اشرح تفاعالت المرحلة الكيموحيوية انطالق من مخطط حلقة كالفن باالعتماد على الوثيقة ‪ 4‬ص ‪195‬‬
‫‪ -1‬توضيح آلية إرجاع الـ ‪ CO2‬و تركيب جزيئات عضوية باستغالل الوثيقتين ‪ 2‬و ‪:3‬‬
‫استغالل الوثيقة ‪ 2‬ص ‪( 193‬تجربة كالفن)‪:‬‬
‫تمثل الوثيقة نتائج تتبع المركبات العضوية الناتجة عن تثبيت الـ ‪ CO2‬المشع خالل فترات زمنية متغيرة عن طريق تقنية التحليل‬
‫الكروماتوغرافي ذو البعدين ( نتائج التسجيل اللوني لتجربة كافن)‪ ،‬حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪ -‬بعد ‪ 2‬ثا‪ :‬ظهور بقعة بحجم كبير لمركب عضوي يسمى ‪( APG‬حمض فوسفوغليسيريك ‪ )3CP‬و بقعة بحجم أصغر لمركب‬
‫عضوي يسمى ‪( TP‬سكر ثالثي مفسفر = تريوز ‪. )3CP‬‬
‫‪ -‬بعد ‪ 5‬ثا‪ :‬ظهور بقعة الـ ‪ APG‬بحجم أصغر و بقعة ‪ TP‬بحجم أكبر مقارنة بالفترة السابقة مع ظهور بقعة بحجم أصغر‬
‫لمركب يسمى ‪( HP‬سكر سداسي مفسفر = هكسوز ‪.)6CP‬‬
‫‪ -‬بعد ‪ 15‬ثا‪ :‬يصغر حجم كل من بقعة الـ ‪ APG‬و ‪ TP‬مقارنة بالفترة السابقة و يزداد حجم بقعة ‪ ،HP‬مع ظهور بقعة لمركب‬
‫يسمى ‪( RuDP‬ريبولوز ثنائي الفوسفات)‪.‬‬
‫‪ -‬اإلستنتاج‪ :‬تظهر المركبات العضوية الناتجة عن تثبيت الـ ‪ CO2‬وفق التسلسل الزمني التالي‪ :‬أول مركب يظهر هو الـ ‪APG‬‬
‫يليه ‪ TP‬ثم ‪ HP‬ثم ‪.RuDP‬‬
‫استغالل الوثيقة ‪ 3‬ص ‪:194‬‬

‫الشكل (أ)‪ :‬يمثل منحنيي تطور كمية الـ ‪ APG‬و‪ RudiP‬في وجود الضوء وفي وجود وغياب الـ ‪ ،CO2‬حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪ -‬في وجود الضوء و ‪ :CO2‬نسجل ثبات في كمية كل من الـ ‪ APG‬و ‪ RuDP‬حيث تكون كمية الـ ‪ APG‬أكبر من ‪RuDP‬‬
‫و يعود ذلك إلى أن كل منهما يركب و يستهلك بنفس السرعة (توازن ديناميكي)‪.‬‬
‫‪ -‬بينما في وجود الضوء و غياب ‪:CO2‬‬
‫‪ -‬تتناقص كمية ‪ APG‬حتى تنعدم‪ ،‬و يعود ذلك إلى أنه يستهلك و ال يركب لغياب ‪.CO2‬‬
‫‪ -‬تتزايد كمية ‪ RuDP‬ثم تثبت‪ ،‬ويعود ذلك إلى أنه يركب وال يستهلك لغياب ‪.CO2‬‬
‫‪CO2 + RuDP → APG‬‬
‫اإلستنتاج‪ :‬يتركب (يتجدد) الـ ‪ APG‬إنطالقا ً من تثبيت الـ ‪ CO2‬على الـ ‪( .RudiP‬الـ ‪ CO2‬ضروري تركيب الـ ‪APG‬‬
‫انطالقا من ااستهالك ‪).RuDP‬‬
‫‪ -‬الشكل (ب)‪ :‬يمثل الشكل منحنيي تطور كمية الـ ‪ APG‬و‪ RudiP‬في وجود الـ ‪ CO2‬وفي وجود وغياب الضوء‪ ،‬حيث‬
‫نالحظ‪:‬‬
‫‪30‬‬
‫في وجود الضوء و ‪ :CO2‬نسجل نفس النتائج السابقة بالنسة للـ ‪ APG‬و ‪.RuDP‬‬
‫كما نسجل تزايد في كمية الهكسوز ‪ HP‬ما يدل على أنه يركب باستمرار بشكل مساير للتوازن الديناميكي بين ‪ APG‬و‬
‫‪.RuDP‬‬
‫‪-‬بينما في وجود ‪ CO2‬و غياب الضوء‪:‬‬
‫‪ -‬تتزايد كمية الـ ‪ APG‬ثم تثبت‪ ،‬و يعود ذلك إلى أنه يركب و ال يستهلك لغياب الضوء‪.‬‬
‫‪ -‬في حين بالمزامنة تتناقص كمية الـ ‪ RuDP‬حتى تنعدم‪ ،‬و يعود ذلك إلى أنه يستهلك و ال يركب لغياب الضوء‪.‬‬
‫‪APG + NADPH.H+ + ATP → RuDP -‬‬
‫اإلستنتاج‪ :‬يتركب (يتجدد) الـ ‪ Rudip‬إنطالقا من الـ ‪ APG‬بإستعمال نواتج المرحلة الكيموضوئية‪( .‬الضوء 'نواتج المرحلة‬
‫الكيموضوئية' ضرورية لتركيب (تجديد) الـ ‪ RuDP‬انطالقا من الـ ‪).APG‬‬
‫التركيب‪ :‬إن المركبين ‪ APG‬و‪ Rudip‬يتحوالن إلى بعضهما‬

‫ضمن حلقة يتطلب إستمرارها توفر الـ ‪ CO2‬ونواتج المرحلة‬
‫الكيموضوئية‪ ،‬بحيث‪:‬‬
‫يتم تثبيت ‪ CO2‬على ‪ Rudip‬لتركيب ‪ APG‬الذي سرعان‬

‫ما يعطي هكسوزات ويجدد ‪ Rudip‬باستعمال نواتج المرحلة‬
‫الكيموضوئية (‪ NADPHH+‬و‪)ATP‬‬
‫ملحوظة‪ :‬بما أن ‪ RuDP‬مركب خماسي الكربون فإن تثبيت الـ‬

‫‪ CO2‬عليه يعطي جزيئتين من الـ ‪ APG‬و هذا ما يفسر أن كمية‬
‫‪ APG‬أكبر من ‪ RuDP‬خالل التوازن الديناميكي‪.‬‬
‫‪ -2‬شرح تفاعالت المرحلة الكيموحيوية انطالق من مخطط حلقة كالفن (الوثيقة ‪:)4‬‬
‫‪31‬‬
‫‪ -‬أثناء المرحلة المرحلة الكيموحيوية‪ ،‬يتم تثبيت ‪( CO2‬الممتص أثناء المبادالت الغازية اليخضورية) على جزيئة‬
‫خماسية الكربون (‪ )C5‬هي سكر الريبولوز ثنائي الفوسفات ‪ ،RuDiP‬مشكال مركب سداسي الكربون (‪ )C6‬الذي‬
‫سرعان ما ينشطر إلى جزيئتين ثالثيتي الكربون (‪ )2xC3‬هما جزيئتان من حمض الفوسفوغليسيريك ‪ ،APG‬و يتم‬
‫دمج ‪ CO2‬بـ ‪ RuDiP‬بمساعدة إنزيم الريبولوز ثنائي الفوسفات كربوكسيالز(أنزيم ‪(. )Rubisco‬المرحلة ‪.)1‬‬
‫‪ -‬ينشط (فسفرة) كل ‪ APG‬ثم يرجع بواسطة نواتج المرحلة الكيموضوئية (‪ ATP‬و ‪ )NADPH.H+‬معطيا سكر‬
‫ثالثي الكربون (‪ )C3‬هو فوسفوغليسرألدهيد ‪( .PGal‬المرحلتين ‪ 2‬و‪)3‬‬
‫‪ -‬يستخدم جزء من السكريات الثالثية المرجعة (‪ )TP = PGAL‬الناتجة في تجديد الـ ‪( RuDiP‬ضمن حلقة كالفن و‬
‫بنسون) باستعمال المزيد من الـ ‪(ATP‬المرحلة ‪.)5‬‬
‫‪ ،‬أما الجزء اآلخر ( جزيئتين ‪ ) PGal‬فيستعمل في تركيب سكريات سداسية الكربون (‪ (HP( )C6‬و مواد عضوية‬
‫أخرى (أحماض أمينية‪ ،‬دسم) (المرحلة ‪.)4‬‬
‫ملحوظة‪ :‬إن تركيب سكر سداسي واحد (جزيئة ‪ 1‬من الغلوكوز) وتجديد ‪ 6‬جزيئات من الـ ‪ RudiP‬يتطلب إستعمال‪:‬‬
‫‪ 18ATP‬و ‪.12NADPH.H+‬‬
‫‪32‬‬
‫‪33‬‬
‫‪34‬‬
‫ال‬ ‫ال‬
‫اليكامل يين المرخلبين كتموصويبة و كتموحيو ةي‬
‫التعليمات‪ -1 :‬تعرف على البيانات المرقمة (الوثيقة ‪ 5‬ص ‪)196‬‬
‫‪ -2‬إشرح العالقة بين المرحلتين الكيموضوئية و الكيموحيوية (تهيكل اإلجابة بمقدمة عرض و خاتمة)‪.‬‬
‫التعرف على البيانات‪:‬‬
‫‪ -5‬تيالكويد (كييس)‬ ‫‪H2O -4‬‬ ‫‪ -1‬ضوء ‪ -2‬غشاء التيالكويد ‪ -3‬أنظمة ضوئية (سلسلة تركيبية ضوئية)‬
‫‪-6‬غاز‪ -7 O2‬الحشوة ‪Pi -9 ADP -8‬‬
‫‪ -14 CO2 -13 NADPH.H+ -12 NADP+ -11 ATP -10‬هكسوز )‪ -15 (C6H12O6‬المرحلة‬
‫الكيموضوئية ‪ -16‬المرحلة الكيموحيوية ‪ -17‬رسم تخطيطي تفسيري يوضح التكامل بين مرحلتي التركيب الضوئي‬
‫‪35‬‬
‫‪36‬‬
‫‪37‬‬
‫‪38‬‬
‫‪39‬‬
‫‪40‬‬
‫معلومات مفيدة‬
‫سبب إضافة ال ُمستقبل اإلصطناعي لإللكترونات )كاشف ‪ = Hill‬فيروسيانور البوتاسيوم( للوسط أثناء تجربة‬ ‫➢‬
‫هيل )‪ :(Hill‬في الشروط الفيزيولوجية داخل النبات تحتوي الصانعات الخضراء على المركبات الضرورية‬
‫لحدوث عملية التركيب الضوئي‪ ،‬عند فصل مكونات الخلية للحصول على الصانعات الخضراء أو عضيات‬
‫أخرى تتم عملية سحق األنسجة النباتية في محاليل مختلفة‪ ،‬قد تؤدي هذه العملية إلى فقد جزء من المركبات‬
‫المتواجدة داخل الصانعات الخضراء (مثل المستقبل الطبيعي لإللكترونات وغيره) مما قد يتطلب إضافة هذه‬
‫المواد من الخارج أثناء إجراء التجارب‪.‬‬
‫➢ الفوتون‪ :‬هو تعبير كمي للطاقة الضوئية وتتناسب هذه الكمية عك ً‬
‫سا مع طول موجة الضوء‪.‬‬
‫➢ كمون األكسدة واإلرجاع‪ :‬يُعبّر على قدرة المركبات أو الذرات على تحرير أو اكتساب اإللكترونات‪ ،‬يُقاس‬
‫بالفولط (‪ ،) V‬تنتقل اإللكترونات بصورة تلقائية من المركبات أو الذرات ذات كمون األكسدة واإلرجاع‬
‫المنخفض نحو الكمون األكسدة واإلرجاع المرتفع‪.‬‬
‫➢ األرقام ‪ 680‬و‪ :700‬تُضاف األرقام ‪ 680‬و‪ 700‬ألصبغة مركزي التفاعل لـ ‪ PSII‬و‪ P680( PSI‬و‪)P700‬‬
‫لتمييزها عن باقي أصبغة النظام الضوئي‪ ،‬وتمثل هذه األرقام أطوال الموجات التي يكون عندها إمتصاص‬
‫هذه األصبغة أعظميًا‪.‬‬
‫➢ إنزيم ‪ :Rubisco‬إنزيم الريبولوز ثنائي الفوسفات كربوكسيالز أكسيجيناز‬
‫➢ ‪ :APG‬حمض فوسفوغليسيريك‪.‬‬
‫➢ ‪ :ADPG‬حمض ثنائي فوسفوغليسيريك‪.‬‬
‫➢ ‪ :PGAL‬فوسفوغليسر ألدهيد (سكر ثالثي = ‪.)TP‬‬
‫➢ ‪ :Rudip‬ريبولوز ثنائي الفوسفات‪.‬‬
‫➢ دور الصبغات الهوائية ‪:‬تمتص الفوتونات الضوئية وتنقلها الى صبغة مركز التفاعل‪,‬‬
‫➢ دور صبغة مركز التفاعل ‪:‬اليخضور (أ) في مركز التفاعل عندما يلتقط الفوتون الضوئي يتهيج ويتاكسد و يفقد‬
‫كل جزيئة يخضور(أ) تفقد الكترون‬
‫➢ مصدر اإللكترونات التي تعمل على ارجاع مستقبل االلكترونات هو اكسدة ‪H2O‬واكسدة اليخضور‬
‫➢ االشعاعات الطرفية األكثر امتصاصا من طرف التيالكويدات هي األكثر فعالية في عملية التركيب الضوئي ‪-‬‬
‫تطرح التيالكويدات كمية كبيرة من ‪) O2‬‬
‫➢ االشعاعات الوسطية األقل امتصاصا من طرف التيالكويدات هي األقل فعالية في عملية التركيب الضوئي ‪-‬‬
‫تطرح التيالكويدات كمية قليلة من‪) O2‬‬
‫➢ االشعاعات الخضراء ال تمتصها التيالكويدات فهي ال تؤثرعلى نشاطها (ال يتم التركيب الضوئي )‬
‫‪41‬‬
‫ى‬
‫ويبق حلمك‬
‫ودافعك للنجاح‬
‫أقوى من كل تلك‬
‫الصعوبات‬
‫‪+‬‬
‫‪42‬‬

مجلة الهستونات العدد 6 للتركيب الضوئي -الاستاذة كتفي شريف زينة

Uploaded by

Document Information

Copyright

Available Formats

Share this document

Share or Embed Document

Sharing Options

Did you find this document useful?

Is this content inappropriate?

Copyright:

Available Formats

مجلة الهستونات العدد 6 للتركيب الضوئي -الاستاذة كتفي شريف زينة

Uploaded by

Copyright:

Available Formats

‫األستاذة‪ :‬كتفي شريف زينة‬ ‫‪ 3‬علوم تجريبية‬ ‫ملخص وحدة التركيب الضوئي‬

‫مرحبا بكل الأحبة تلامبذ الخفاء‬

‫اتا الببات الأخضر‬

‫وبكتشفوا اهمبتي في النظام البتتي فوي حباب مك‬

‫سادعكم يبحرون في عضبة الصانعة الخضراء فقذ‬

‫قضة الصانعة الخضراء‬

‫شروط عملية التركيب الضوئي‪ :‬الضوء‪ ،‬اليخضور‪ ،‬الماء‪ ،‬غاز ‪CO2‬‬

‫خالل عملية التركيب الضوئي يتم تحويل‬

‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫مع‬‫ال‬

‫الميزة البنيوية للصانعة الخضراء والتركيب الكيموحيوي لمختلف أجزائها‪:‬‬

‫للصانعة الخضراء بنية حجيرية منظمة كاآلتي‪:‬‬

‫يتم التركيب الضوئي في مرحلتين‪:‬‬

‫الناتجين عن المرحلة الكيموضوئية‪.‬‬

‫العالقة بين الظواهر الكيموضوئية و الظواهر الكيموحيوية‪:‬‬

‫ب‬ ‫س‬‫ت‬ ‫ك‬‫ي كب تلم‬

‫مقر عملبة البركبب الضوئي‬

‫تحليل الوثيقة ‪ 7‬ص ‪ 185‬والوثيقة ‪ 8‬ص ‪186‬‬

‫آلية انتقال االلكترونات في السلسلة التركيبية الضوئية‬

‫‪ -‬مالحظة‪ :‬استقبال الكترونين من ‪ T1‬يتطلب تدخل ناقلين من ‪.T2‬‬

‫* يستقبل ‪ T3‬الكترون من ‪ T2‬و ينقله إلى ‪ PSI‬المؤكسد لتعويض الكتروناته‪.‬‬

‫اإلستنتاج‪ :‬يتطلب تركيب الـ ‪ ATP‬على مستوى التيالكوئيد‪:‬‬

‫غشاء التيالكويد في الحالة الطبيعية غير نفوذ للبروتونات‬

‫توضيح آلية تركيب ‪ ATP‬على مستوى التيالكويد‬

‫يمكن أن نرمز لـ ‪ NADP+‬بالرمز ‪ R‬أو ‪ ،T‬وعليه ‪ NADPH.H+‬يُرمز له بـ ‪ RH2‬أو ‪.TH2‬‬

‫استغالل الوثيقة ‪ 3‬ص ‪:194‬‬

‫‪ -‬بينما في وجود الضوء و غياب ‪:CO2‬‬

‫‪CO2 + RuDP → APG‬‬

‫‪-‬بينما في وجود ‪ CO2‬و غياب الضوء‪:‬‬

‫‪APG + NADPH.H+ + ATP → RuDP -‬‬

‫التركيب‪ :‬إن المركبين ‪ APG‬و‪ Rudip‬يتحوالن إلى بعضهما‬

‫يتم تثبيت ‪ CO2‬على ‪ Rudip‬لتركيب ‪ APG‬الذي سرعان‬

‫ملحوظة‪ :‬بما أن ‪ RuDP‬مركب خماسي الكربون فإن تثبيت الـ‬

‫التعرف على البيانات‪:‬‬

You might also like