You are on page 1of 14

‫شبكات تقييم موضوعي البكالوريا التجريبية‬

‫مالحظات هامة جدا‬


‫إن التقييم المعتمد رسميا (في االمتحانات) هو تقييم معياري إال أن األغلبية ال تعلم معاير ذلك (لغياب‬
‫التكوين الجاد) حيث يقيم منتوج التلميذ على معايير‪ :‬نوعية المنتوج؛ النوعية هي الزوايا أو وجهات النظر‬
‫التي ينظر من خاللها إلى قيمة المنتوج وهي ثالثة على األقل ‪ ...‬معايير الحد األدنى للنجاح‬
‫‪Les critères minima‬‬
‫يقيم على أساسها كل من‪ :‬المشكالت (من التمرين األول و قد‬ ‫‪ -1‬الوجاهة‪ La pertinence :‬و ّ‬
‫تطلب صياغتها في التمرينين الثاني و الثالث)‪ ،‬الفرضيات (في التمرين الثالث) ‪ ،‬مرحلة الربط لبناء‬
‫الحلول؛ اإلجابات على التعليمات ‪ :‬لحل المشكالت‪.‬‬
‫‪ -2‬االستعمال الصحيح ألدوات المادة (أو الصوابية) ‪L’usage correcte des outils de la‬‬
‫يقيم على أساس هذا المعيار العرض (من التمرين األول‪،‬‬‫‪ّ matière des ou correction‬‬
‫استغالل الوثائق في التمرينين الثاني والثالث‪ ،‬التركيب في الجزء الثالث من التمرين الثالث)‬
‫ويقصد بالمعيار استعمال الموارد المعرفية (المعلومات‪ ،‬العالقات‪ ،‬المفاهيم‪ ،‬الليات‪ ،‬المبادئ‪ ،‬النظريات)‬
‫‪ ...‬والمنهجية (العمليات مثل التذكر‪ ،‬االستخراج‪ ،‬التحديد ‪ ...‬اإلجراءات مثل التحليل‪ ،‬المقارنة‪ ،‬التعليل‪،‬‬
‫االستنتاج‪ ،‬التفسير ‪ )...‬بالشكل الصحيح ؛ في الوقت والمكان المناسبين‪.‬‬
‫‪ -3‬االنسجام ‪ La cohérence‬ويقصد به ترتيب األفكار التي يصمم منها الحل بشكل منطقي‪ ،‬منسجم‬
‫خالي من التناقض والتعارض‪ ،‬يعتمد هذا المعيار كلما تطّلب بناء الحل عدة أفكار لبناء فقرة أو فقرات‪:‬‬
‫العرض من التمرين األول‪ ،‬مرحلة الربط من التمرين الثاني والثالث‪ ،‬والبناء أو التركيب في الجزء الثالث‬
‫من التمرين الثالث‪ .‬تترجم المعايير إلى مؤشرات ‪Les indicateurs ou les éléments de‬‬
‫‪ :réponse‬وهي خصائص يجب أن تظهر في المنتوج أو عناصر اإلجابة؛ هي الوحدات (اللبنات)‬
‫إما موجودة وصحيحة فتخصص لها العالمة الكاملة أو غير‬ ‫الغير قابلة للتجزئة والتي يبنى بها الحل‪ّ ،‬‬
‫موجود أو خاطئة فال تخصص لذلك أي نقطة (ال تُنّقط)‪.‬تضمنت الشبكة الملحقة بالموضوعين المؤشرات‬
‫التي يتم البحث عنها في إجابات التالميذ مهما كانت صياغاتهم الشخصية حيث المعايير خاصة‬
‫وتختلف حسب الوضعية بينما تم التغافل عمدا عن ذكر المعايير في الشبكة ألنها عامة ‪ ،‬مشتركة بين‬
‫المواد المختلفة‪ .‬يتم الربط بين المعايير في فقرات ونصوص خطأ وتقديم شبكة التقييم على شكل تصحيح‬
‫نموذجي وهو ما يقابل منتوج التلميذ حيث هو صياغة وحل شخصيين لمصمم موضوع االختبار‪ ،‬كثي ار ما‬
‫تضمن أخطاء وأراء شخصية ال يمكن اعتماده معيا ار للتقييم‪ ،‬حتى أن المصححين يضطرون إلى البحث‬
‫ّ‬
‫المقدمة لهم عن كلمات وجمل مفتاحية حتى تسهل عليهم المهمة‪.‬‬
‫في اإلجابة النموذجية ّ‬
‫ليكون اعتماد التصحيح النموذجي بدل شبكة التقييم هضما وبخسا لحقوق التلميذ وعقابا للمصحح ‪...‬‬
‫ونقدم شهادتنا بأمانة ومسئولية‪ ،‬بالتوفيق والسداد للتالميذ واألساتذة ‪...‬‬
‫فلنجرب الشبكة ّ‬
‫التمرين األول من الموضوع األول (‪ 07‬نقاط)‬

‫النقطة‬ ‫النقطة‬
‫مؤشرات اإلجابة‬ ‫التعليمات‬
‫المفصلة اإلجمالية‬

‫المقدمة‬
‫السياق ‪ :‬تتم مكافحة األعشاب الضارة باستعمال المبيدات غير أن هذه األخيرة تؤثر‬
‫‪0.25‬‬
‫سلبا على سيرورة تحويل الطاقة الضوئية إلى كيميائية كامنة للنباتات الزراعية و منه‬
‫‪0.5‬‬ ‫×‬ ‫مردودها‪ ،‬لذلك تتجه األبحاث نحو استعمال المكافحة البيولوجية بمواد طبيعية بإمكانها‬

‫‪2‬‬ ‫إحداث نفس التأثير على األعشاب الضارة ‪.‬‬


‫المشكل ‪ :‬كيف يؤثر الـ ‪ patuline‬كسم تنتجه الفطريات على نشاط التركيب الضوئي‬
‫التركيب لألعشاب الضارة بما يسمح له أن يكون مبيد طبيعي يقضي عليها ‪ ،‬بديال‬
‫عن المبيدات الكيميائية التي تترك آثا ار جانبية غير مرغوبة؟‬
‫العرض يحتمل تأثير الـ ‪ patuline‬على مستويات مختلفة من غشاء التيالكويد و‬
‫بالضبط النظام الضوئي الثاني‪:‬‬
‫‪ -‬قد يؤثر على خصائص الجزيئات الهوائية في النظام الضوئي الثاني (طبعا و‬
‫التعليمة‬
‫األول) فيخفض من فعاليتها وبالتالي قدرتها على امتصاص ضوء الشمس‪.‬‬
‫‪ -‬قد يمنع انتقال اإللكترونات منه إلى الناقل الموالي له ‪ T2‬ومنه توقف انتقال‬ ‫الوحيدة‬

‫اإللكترونات في السلسلة التركيبية الضوئية‪.‬‬ ‫للتمرين‬


‫‪ -‬قد يثبط انتقال اإللكترونات من النظام الضوئي الثاني إلى أول ناقل لإللكترونات‬ ‫األول‬
‫‪ .... PQ‬الناقل ‪ T2‬و بالتالي توقف انتقالها في السلسلة التركيبية‪.‬‬
‫‪ -‬قد يخفض المستوى الطاقوي للمستقبل األولي لإللكترونات في النظام الضوئي الثاني‬
‫فيمنعه من استقبال وطرح اإللكترون‪.‬‬
‫‪ -‬قد يزيد من انتشار الطاقة الضوئية على مستوى جزيئات اليخضور الفخ في النظام‬
‫‪0.5‬‬
‫الضوئي الثاني فتنتشر الطاقة على شكل ح اررة بدل أكسدة الجزيئات الفخ وطرح‬
‫×‬
‫اإللكترونات‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪ -‬في كل التأثيرات المحتملة ينعكس ذلك سلبا على انتقال اإللكترونات عبر السلسلة‬
‫‪4‬‬
‫التركيبة ومنه توقف ضخ البروتونات من الحشوة إلى تجويف التيالكويد ما ينجر عنه‬
‫‪+‬‬
‫عدم تشكل النواقل المختزلة ‪ +NADPH.H‬والـ ‪.ATP‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬بعدم تركيب ‪ +NADPH.H‬و الـ ‪ ATP‬الضروريات للمرحلة الكيموضوئية ال يتم‬
‫تثبيت غاز الفحم و إنتاج السكريات و منه المواد الضرورية لتسيير مختلف النشاطات‬
‫الحيوية فيتوقف نمو النبات التي يعتمد على المادة و الطاقة المستمدة من نواتج‬
‫التركيب الضوئي و تموت‪ + .‬االنسجام‬
‫الخاتمة ‪ -‬يجب التأكد من عدم تأثير هذا المبيد الطبيعي على اإلنسان والنباتات‬
‫الزراعية قبل استعماله كمبيد لألعشاب الضارة‪.‬‬
‫أو كمؤشر آخر ينبغي استعمال المبيدات تحت الرقابة وبمساعدة التقنيين المختصين‬
‫الحترام رشها بالجرعات المناسبة حتى ال تؤثر على باقي النباتات الزراعية أو‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪0,5‬‬ ‫الحيوانات ‪.‬‬
‫أو كمشكل ‪ :‬أال يمكن أن يؤثر هذا المبيد على باقي النباتات الزراعية ؟ أو على‬
‫اإلنسان و الحيوان ؟ ‪ + ...‬االنسجام‬
‫التمرين الثاني من الموضوع األول (‪ 07‬نقاط)‬

‫النقطة‬ ‫النقطة‬
‫مؤشرات اإلجابة‬ ‫التعليمات‬
‫المفصلة اإلجمالية‬

‫‪0.25‬‬ ‫استغالل الشكل (أ) من الوثيقة ‪1‬‬


‫‪ -‬عند الشخص المصاب بمرض التصلب المتعدد نسبة تكاثر اللمفاويات ‪ T‬و ‪B‬‬
‫×‬
‫مرتفعة؛ أكثر من ‪ % 4‬و كمية ‪ IL2‬مرتفعة‪ ،‬أكبر من ‪pg/ml 10‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬عند الشخص السليم نسبة تكاثر اللمفاويات ‪ T‬و‪ B‬منخفضة أقل من ‪ %2‬وكمية‬

‫‪+‬‬ ‫الـ ‪ IL2‬ضعيفة‪ ،‬أقل من ‪.pg/ml 5‬‬


‫‪ -‬االستنتاج‪ :‬يؤشر تكاثر الخاليا على حدوث استجابة مناعية عند الشخص المصاب‬
‫‪0.5‬‬
‫تتدخل فيها كل أنماط اللمفاويات؛ خلوية و خلطية‪.‬‬
‫استغالل الشكل (جـ) من الوثيقة ‪1‬‬
‫‪ -‬عند األشخاص السليمة؛ غير المصابة بالتصلب المتعدد تكون اللمفاويات ‪ T‬و‪B‬‬
‫‪0.25‬‬
‫النشطة والمتخصصة للتفاعل مع غمد النخاعين نادرة في الدم وغير موجودة على‬
‫مستوى الدماغ‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬بينما عند المصابين بالتصلب المتعدد تكون اللمفاويات الموجهة لغمد النخاعين‬
‫‪0,25‬‬
‫الجزء‬
‫نادرة في الدم ّإال أنها شديدة النشاط وفي الدماغ كثيرة جدا‪ ،‬نشطة ومنتجة للمفوكينات‪.‬‬
‫االستنتاج‪ :‬تستجيب عضويات األشخاص المصابين بالتصلب المتعدد استجابة مناعية‬ ‫األول‬

‫‪0.5‬‬ ‫خلطية وخلوية ضد مستضدات ذاتية في غمد النخاعين على مستوى الجهاز العصبي‬
‫المركزي‪.‬‬
‫مرحلة الربط لإلجابة على التعليمة ‪1‬‬
‫‪ -‬تستهدف االستجابة المناعية مكافحة العناصر الغريبة الممرضة؛ الالذات‬
‫والتخلص منها‪.‬‬
‫‪ -‬لكن في حالة التصلب المتعدد ينتج على مستوى غمد النخاعين للخاليا العصبية‬
‫في الجهاز العصبي المركزي مستضدات ذاتية‪.‬‬
‫‪ -‬تتعرف عليها البالعات ( قد يشير إلى الخاليا ذات األذرع )كعناصر غريبة تلتهمها‬
‫ثم تعرض محدداتها للمفاويات ‪ T‬و ‪.B‬‬
‫‪ -‬يتم انتقاء اللمفاويات ‪ T‬و ‪ B‬التي تحمل مستقبالت غشائية تتوافق مع محددات‬
‫المستضد الذاتي ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬
‫‪ -‬تتكاثر وتتمايز اللمفاويات ‪ B‬إلى بالسموسيت منتجة لألجسام المضادة موجهة‬
‫×‬ ‫للمستضد الذاتي في غمد النخاعين لخاليا الجهاز العصبي المركزي لتتفاعل معها‬
‫‪2‬‬
‫مشكلة معقدات مناعية‪.‬‬
‫‪8‬‬
‫‪ -‬تتكاثر و تتمايز اللمفاويات ‪ T8‬إلى لمفاويات قاتلة ‪ LTc‬تهاجم غمد‬
‫النخاعين على الخاليا في الجهاز العصبي المركزي‬
‫تتكاثر وتتمايز اللمفاويات ‪ T4‬المنتقاة بالمستضد الذاتي إلى لمفاويات‬ ‫‪-‬‬
‫مساعدة ‪ LTh‬تفرز ‪ IL2‬الذي يحفز تكاثر وتمايز جميع أصناف اللمفاويات المنتقاة‬
‫من طرف محددات البروتين المستضدي الذاتي‪.‬‬
‫‪ -‬يؤدي ارتباط األجسام المضادة مع غمد النخاعين و مهاجمة اللمفاويات القاتلة‬
‫‪ LTc‬للخاليا العصبية إلى حدوث استجابة مناعية مكتسبة؛ خلطية و خلوية ضد‬
‫الخاليا العصبية في الجهاز العصبي المركزي فيقضي عليها و يترتب عن ذلك‬
‫أعراض مرض التصلب المتعدد ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫استغالل الشكل أ من الوثيقة ‪1‬‬
‫‪ -‬أمكن تصنيع أجسام مضادة ‪ Daclizumab‬موجهة للمؤشر الغشائي لمستقبل‬
‫×‬
‫األنترلوكين ‪ 2‬على اللمفاويات ‪ T‬عند تشكل المعقد المناعي يتم تعطيل تنشيط‬
‫‪2‬‬ ‫اللمفاويات ‪ T‬و بلعمة (تخريب) المعقدات المناعية‪.‬‬ ‫الجزء‬
‫‪1‬‬
‫‪ -‬تم تصنيع أجسام مضادة أحادية النسيلة موجهة لمستقبل غشائي ‪ CD20‬خاص‬ ‫الثاني‬
‫باللمفاويات ‪ B‬بارتباط األجسام المضادة ‪ Ocrelizumab‬وتشكل معقدات مناعية يثبط‬
‫نشاط اللمفاويات ‪ B‬وعدم تطورها إلى بالسموسيت ثم التخلص منها بالبلعمة‪.‬‬
‫‪0.5‬‬
‫االستنتاج‪ :‬يسمح استعمال األجسام المضادة أحادية النسيلة بتعطيل الخاليا اللمفاوية‬
‫النشطة والموجهة ضد المستضد الذاتي في غمد النخاعين و منه عدم تخريب الخاليا‬
‫العصبية و تراجع أعراض المرض‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫يتناقص عدد ومنه نسبة نقاط التلف في دماغ األشخاص المعالجين بالجسم المضاد‬
‫مند بداية العالج إلى غاية األسبوع ‪ 24‬من النسبة المسجلة عند المريض إلى أقل من‬

‫‪0.75‬‬ ‫‪.%96‬‬
‫االستنتاج ‪ :‬يقلل العالج بالجسم المضاد ‪ Ocrelizumab‬من نقاط التلف الناتجة عن‬
‫مهاجمة الخاليا المناعية للخاليا العصبية التي تعرض المستضد الذاتي و منه‬
‫‪0.5‬‬
‫أعراض المرض ‪.‬‬
‫الربط لإلجابة على تعليمة الجزء الثاني‬
‫‪-‬يسمح استعمال دواء ‪ Ocrelizumab‬كجسم مضاد موجه لمؤشرات خاصة على‬
‫اللمفاويات ‪B‬‬
‫‪-‬باالرتباط على اللمفاويات ‪ B‬وتشكيل معقدات مناعية و منه تعطيل نشاطها و عدم‬
‫‪0.25‬‬
‫تكاثرها و تمايزها إلى بالسموسيت مفرزة لألجسام المضادة‬
‫×‬ ‫ينشط تشكل المعقدات المناعية مع اللمفاويات ‪ B‬إلى التخلص منها وبالتالي تجنب‬
‫‪1.25‬‬ ‫‪ّ -‬‬
‫‪4‬‬ ‫إفراز أجسام مضادة لغمد النخاعين ما يحول دون تخرب الخاليا العصبية ومنه تجنب‬

‫‪+‬‬ ‫أعراض المرض‪.‬‬


‫‪ -‬يمكن زيادة فعالية العالج بالمزاوجة بين النوعين من األجسام المضادة أحادية‬
‫‪0,25‬‬
‫النسيلة ‪ Ocrelizumab‬و‪ Daclizumab‬ليطال مفعولها اللمفاويات ‪ T‬التي تعمل‬
‫على تنشيط و تضخيم االستجابة عن طريق اللمفوكينات و الخاليا القاتلة التي تهاجم‬
‫خاليا الجهاز العصبي التي تعرض المستضد الذاتي‪ +...‬االنسجام‬
‫التمرين الثالث من الموضوع األول ‪ 8 :‬نقاط‬

‫النقطة‬ ‫النقطة‬
‫مؤشرات اإلجابة‬ ‫التعليمات‬
‫المفصلة اإلجمالية‬

‫‪0.25‬‬
‫استغالل الشكل أ من الوثيقة ‪1‬‬ ‫الجزء‬
‫‪1.5‬‬ ‫×‬ ‫‪ -‬في مرحلة ‪ 8‬خاليا وفي وجود اللوسين بعد ‪ 6‬ساعات ظهر اإلشعاع في‬
‫األول‬
‫‪4‬‬ ‫‪790‬نقطة‪.‬‬
‫‪ -‬في نفس الشروط السابقة وبإضافة البيروميسين وخالل نفس المدة ظهر اإلشعاع‬
‫في ‪ 547‬نقطة‪.‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ -‬في مرحلة ‪ 32‬خاليا وفي وجود اللوسين بعد ‪ 2.5‬ساعة ظهر اإلشعاع في ‪539‬‬
‫نقطة‪.‬‬
‫‪ -‬في نفس الشروط السابقة وبإضافة البيروميسين وخالل نفس المدة ظهر اإلشعاع‬
‫في ‪ 266‬نقطة‪.‬‬
‫االستنتاج‪ :‬يؤثر البيروميسين سلبا على (يثبط) تمثيل اللوسين ومنه تركيب البروتين‬
‫استغالل الشكل ب من الوثيقة ‪1‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬تتشابه البنية المفصلة للبيروميسين بشكل كبير مع جزء من الحمض الريبي الناقل‬
‫للتيروزين ‪ Tyrosyl-ARNt‬خاصة جزءه الطرفي ؛ النيكليوتيدة األخيرة التي يرتبط بها‬
‫×‬
‫مع التروزين بعد التنشيط‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬يختلفان في بعض التفاصيل البسيطة كنوع الرابطة بين النيكليوتيدة و الحمض‬
‫األميني حيث تكون رابطة أستر في ‪ Tyrosyl-ARNt‬و رابطة ببتيدية في‬
‫البيروميسين ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬
‫االستنتاج‪ :‬يمكن للبيروميسين أن ينافس الـ ‪ Tyrosyl-ARNt‬على الموقع ‪ A‬مقابل‬
‫الرامزة التي تشفر للتيروزين خالل مرحلة االستطالة من الترجمة ‪.‬‬
‫الربط لإلجابة على التعليمة ‪ 1‬؛ مؤشرات الفرضية الوجيهة ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬يمكن للبيروميسين أن ينافس الحمض الريبي الناقل للتيروزين في الموقع ‪ A‬من‬
‫معقد االنطالق خالل مرحلة الترجمة‬
‫‪ -‬بارتباطه مقابل الرامزة التي تشفر للتيروزين يمنع دخول الـ ‪ Tyrosyl-ARNt‬و‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫توقف االستطالة على مستوى الريبوزومات التي يسبق فيها البيروميسين للتموضع في‬
‫الموقع ‪ A‬فيثبط الترجمة من تركيب البروتين و منه نمو الخاليا ثم موتها‪.‬‬
‫استغالل الشكل أ من الوثيقة ‪2‬‬
‫‪ -‬باستعمال ‪ ARNm‬كامل لمورثة ‪ luciférine‬و في غياب الـ ‪Puromycine‬‬
‫‪0.25‬‬
‫ارتفعت كمية اإلشعاع الخاص ببروتين الـ ‪ Luciférine‬خالل الزمن من ‪ 0‬في‬ ‫الجزء‬
‫‪1.5‬‬ ‫×‬ ‫الدقيقة ‪ 10‬إلى ‪ 1500‬و ك في الدقيقة ‪20‬‬
‫الثاني‬
‫‪4‬‬ ‫‪ -‬و باستعمال ‪ ARNm‬لنفس المورثة لكنه غير كامل ارتفعت كمية اإلشعاع‬
‫بكمية أقل ؛ من ‪ 0‬في الدقيقة ‪ 15‬إلى ‪ 500‬في الدقيقة ‪. 20‬‬
‫‪ -‬بعد الدقيقة ‪ 20‬و في حالة الـ ‪ ARNm‬الكامل و في وجوود البيروميسين‬
‫انخفضت نسبة اإلشعاع قليال إلى حدود ‪ 1000‬و بقيت ثابتة عند تلك القيمة حتى‬
‫نهاية التجربة ؛ في الزمن ‪ 90‬دقيقة ‪.‬‬
‫‪ -‬بعد نفس الوقت ؛ الدقيقة ‪ 20‬و في حالة استعمال الـ ‪ ARNm‬الناقص و في‬
‫‪0.25‬‬ ‫وجود البيروميسين انخفضت كمية اإلشعاع قليال ثم ارتفعت حتى القيمة ‪ 750‬في‬

‫×‬ ‫بقيت ثابتة عند تلك القيمة حتى نهاية التجربة في الزمن ‪ 90‬دقيقة‪.‬‬
‫الزمن ‪ 50‬دقيقة و ّ‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫‪2‬‬
‫‪ -‬يثبط البيروميسين تركيب البروتين بتوقيف ذلك في أي مستوى من مرحلة االستطالة‬
‫حيث تتواجد الرامزات التي تشفر للتيروزين‪.‬‬
‫‪ -‬وال يوقف تركيب البروتين تماما‬
‫استغالل الشكل ب من الوثيقة ‪2‬‬
‫‪-‬في الوسط الزجاجي وبتوفير العناصر والشروط الضرورية لتركيب البروتين‪ ،‬في‬
‫‪0.25‬‬ ‫وجود البيروميسين مرتبطا بمواد مفلورة تم إنتاج بروتينات غير كاملة مرتبطا بطرفها‬
‫‪+‬‬ ‫المتشكل البيروميسين‪.‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫االستنتاج‪:‬‬
‫×‬ ‫‪ -‬يتم تمثيل البيروميسين خالل مرحلة االستطالة بإضافته للسلسلة الببتيدية المتشكلة‬
‫‪2‬‬ ‫مكان حمض التيروزين‪.‬‬
‫‪ -‬بعد تمثيل البيروميسين ( تثبيته على طرف السلسلة الناشئة) في الببتيدات‬
‫المتشكلة تتحرر عن الريبوزومات وهي غير كاملة ؛ فال يكتمل بناؤها‪.‬‬
‫مرحلة الربط لإلجابة على تعليمة الجزء الثاني ‪:‬‬
‫‪ -‬يؤثر البيروميسين على مرحلة الترجمة من تركيب البروتين حيث يحاكي شكل‬
‫الحمض الريبي الناقل للتيروزين‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ -‬في وجود البيروميسين ينافس الحمض الريبي الناقل للتروزين فيدخل إلى الموقع‬
‫×‬
‫‪1.75‬‬ ‫‪ P‬من معّقد االنطالق مقابل الرامزة التي تشفر للتروزين فيضاف للسلسة الببتيدية‬
‫‪3‬‬
‫المتشكلة وتتحرر لتتوقف مرحلة االستطالة قبل اكتمال بناء البروتين‪.‬‬
‫‪+‬‬
‫‪ -‬بتوقف الترجمة في أي مستوى منها تنتج بروتينات غير كاملة و بالتالي غير‬
‫‪0,25‬‬
‫وظيفية ما يؤدي إلى توقف نمو الخاليا ‪ +....‬االنسجام‬
‫وهو ما يحقق الفرضية‪ :‬تثبيط البيروميسين لتركيب البروتين دون أن يوقفه تماما‪.‬‬
‫توضيح آلية الترجمة و تأثير البيروميسين عليها‬

‫‪Puromycine‬‬

‫‪0.25‬‬ ‫‪ -2‬دخول البيروميسين إلى الموقع ‪P‬‬


‫‪ -4‬تحرر السلسلة ببتيدية‬ ‫الجزء‬
‫‪1‬‬ ‫×‬
‫‪ -3‬ارتباط البيروميسين بالببتيد المتشكل‬
‫سلسلة ببتيدية متشكلة‬ ‫تحت وحدة كبرى‬ ‫الثالث‬
‫‪4‬‬ ‫للريبوزوم‬

‫‪ARNm‬‬
‫‪-1‬اتجاه حركة المعقد الريبوزومي‬ ‫تحت وحدة صغرى‬
‫للريبوزوم‬
‫خالل االستطالة‬

‫شبكة تقييم الموضوع الثاني‬

‫التمرين األول من الموضوع الثاني‪ 5 :‬نقاط‬

‫النقطة‬ ‫النقطة‬
‫مؤشرات اإلجابة‬ ‫التعليمات‬
‫المفصلة اإلجمالية‬

‫السياق‬ ‫المقدمة‪:‬‬
‫السياق ‪ :‬يعتبر التلقيح الخيار األمثل لحماية الساكنة وإكسابها حصانة ضد األمراض‬ ‫اإلجابة‬
‫‪0.5‬‬
‫خاصة الوبائية منها حيث يتم حقن األشخاص بمستضدات العوامل الممرضة؛‬ ‫على‬
‫‪1‬‬ ‫المشكل‬ ‫(مضعفة بمعامالت كيميائية) أو ميتة‬ ‫بروتيناتها أو حتى خالياها كاملة ُموهنة‬
‫ّ‬ ‫التعليمة‬
‫‪0.5‬‬ ‫المشكل ‪ :‬كيف يؤدي حقن قطع من ‪ ARNm‬إلحدى مورثات فيروس‬
‫الوحيدة‬
‫‪ SRAS-CoV-2‬المسبب لجائحة ‪ COVID-19‬ضمن لقاح ‪ AstraZeneca‬إلى‬
‫اكتساب مناعة ضده؟‬ ‫تعليمة‬
‫العرض‪:‬‬ ‫الهيكلة‬
‫‪ -‬يحقن اللقاح الذي يحتوي على قطع ‪ ARNm‬تشفر للبروتين المستضدي ‪Spike‬‬
‫على شكل‬
‫للفيروس ضمن حويصالت من الدسم الفوسفوري لتندمج مع أغشية خاليا األشخاص‪.‬‬
‫مقال‬
‫‪ -‬باندماجها مع أغشية الخاليا الشخص الملقح تفرغ محتواها من قطع الـ ‪ARNm‬‬
‫الفيروسي في هيولى خاليا جسم الشخص الملقح‪.‬‬
‫‪ -‬تتم ترجمة قطع الـ ‪ ARNm‬الفيروسي إلى بروتينات فيروسية؛ البروتين ‪Spike‬‬
‫مميز للـ ‪.SRAS-CoV-2‬‬‫كمستضد فيروسي ّ‬
‫‪ -‬يتم عرض البروتين المستضدي على أغشية الخاليا كبروتين مستضدي ؛ غريب ‪.‬‬
‫‪ -‬تتعرف البالعات الكبيرة على الخاليا العارضة لمحددات المستضد الفيروسي ‪،‬‬

‫‪0.25‬‬ ‫تبتلعها و تقدم محدد المستضد للمفاويات ‪ T‬كما تطرح محددات المستضد لتتعرف‬
‫عليها اللمفاويات ‪.B‬‬
‫‪3.5‬‬ ‫×‬ ‫‪ -‬يتم انتقاء اللمفاويات ‪ T‬و ‪ B‬التي تحمل مستقبالت غشائية مناسبة لمستضد‬
‫‪14‬‬ ‫الفيروسي ‪ ،‬تدخل في مرحلة تكاثر ثم تمايز‪.‬‬
‫‪ -‬تتمايز اللمفاويات ‪ T8‬إلى ‪ LTc‬متخصصة في القضاء على الخاليا المصابة‬
‫بالفيروس‪.‬‬
‫‪ -‬واللمفاويات ‪ B‬إلى بالسموسيت تفرز أجساما مضادة للمستضد الفيروسي‪ ،‬تتفاعل‬
‫مع الفيروس أو مستضداته في أخالط (سوائل) الجسم‪.‬‬
‫‪ -‬بينما تتمايز اللمفاويات ‪ LT4‬إلى لمفاويات مساعدة تفرز ‪ IL2‬لتنشيط تكاثر وتمايز‬
‫مختلف أنواع الخاليا المنتقاة بالفيروس‪.‬‬
‫‪ -‬باإلضافة إلى إنتاج خاليا ذات ذاكرة تعيش لمدة أطول يمكنها أن تنشط بسرعة‬
‫فتتكاثر وتتمايز إلى األصناف السابقة‪.‬‬
‫‪ -‬تضمن الخاليا المناعية المتشكلة والمختلفة‪ ،‬المتخصصة ضد الفيروس حماية‬
‫العضوية وحصانتها ضد أي إصابة محتملة بالفيروس‪.‬‬
‫‪ -‬حيث تعمل األجسام المضادة على التفاعل مع الفيروس‪ ،‬جمعه ومنه منع ارتباطه‬
‫بالخاليا وإصابتها من جهة وتسهيل التخلص من المعقدات المناعية من جهة أخرى‬
‫بالبلعمة‪.‬‬
‫‪ -‬بينما تعمل اللمفاويات ‪ LTc‬على قتل وتحليل الخاليا المصابة بالفيروس فتمنع‬
‫تكاثره وانتشاره ومنه إصابة خاليا أخرى‪.‬‬
‫تنشط اللمفاويات ‪ T4‬الخاليا اللمفاويات المتخصصة المنتقاة بالفيروس في حالة‬
‫‪ّ -‬‬
‫اإلصابة فتسرع تكاثرها وتمايزها ومنه تضخيم وتسريع الرد المناعي‪.‬‬
‫الخاتمة‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫إما اقتراح تطبيق انطالقا من الحل‪ :‬يسمح التلقيح ضد األمراض الوبائية بحماية‬
‫‪0.5‬‬ ‫ّ‬
‫الفئات الهشة من المجتمع ؛ من أصحاب األمراض المزمنة و المسنين ‪.‬‬
‫أو كمشكل جديد؛ أال يمكن أن تسبب مثل هذه اللقاحات مشاكل صحية أخرى؟ كأن‬
‫تهاجم الخاليا المناعية المنتقاة و المتمايزة ضد الفيروس خاليا الجسم السليمة التي‬
‫تعرض المستضد الفيروسي؟‬
‫أو استمرار إنتاج األجسام المضادة أكثر من الحاالت الطبيعية كما أعابت منظمة‬
‫الصحة العالمية على مخابر إنتاج اللقاح ذلك (قلة الدراسات)‪.‬‬
‫التمرين الثاني من الموضوع الثاني‪ 7 :‬نقاط‬

‫استغالل الشكل أ من الوثيقة‪1‬‬


‫‪0.25‬‬ ‫تحول إنزيم الغليكوكيناز الموجود في هيولى الخلية ‪β‬‬
‫‪ -‬ارتفاع الغلوكوز في الدم يحفز ّ‬
‫لجزر النجرهانس من الحالة الغير نشطة (خاملة) إلى الحالة النشطة‪.‬‬
‫×‬ ‫‪ -‬يؤدي اإلنزيم المنشط إلى فسفرة الغلوكوز إلى غلوكوز ‪ 6‬فوسفات وانطالق سلسلة‬
‫‪1.25‬‬ ‫‪3‬‬ ‫من تفاعالت األكسدة ينتج عنها ارتفاع محتوى الخلية من ‪ATP‬‬
‫‪ -‬تسمح زيادة الـ ‪ ATP‬بتغير حالة الخلية 𝛃 خروج ‪ K+‬و دخول ‪Ca+‬‬
‫(تغير الحالة الكهربائية للغشاء) ومنه إفراز األنسولين‬
‫ّ‬
‫االستنتاج‪ :‬ارتفاع نسبة السكر في الدم تغير شكل إنزيم ‪ GK‬من الحالة الخاملة إلى‬
‫‪0.5‬‬ ‫الحالة النشطة ما يؤدي إلى إفراز األنسولين‪.‬‬
‫استغالل الشكل ب للوثيقة ‪1‬‬
‫‪ -‬تكون البنية الفراغية إلنزيم ‪ GK‬عندما يكون خامال مفتوحة؛ الزاوية بين تحت وحدته‬ ‫الجزء‬
‫‪0.25‬‬
‫كبيرة (منفرجة) واألحماض األمينية لموقعه الفعال متباعدة خاصة ‪S151‬‬ ‫األول‬
‫×‬ ‫‪ -‬في وجود مادة التفاعل يصبح اإلنزيم نشطا حيث تصبح بنيته مغلقة والزاوية بين‬
‫‪1‬‬ ‫تحت وحدتيه ضيقة (حادة) واألحماض األمينية لموقعه الفعال متقاربة جدا‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫االستنتاج‪ :‬الغليكوكيناز من اإلنزيمات التي تتميز باالرتباط أو النشاط المحفز بمادة‬
‫‪+‬‬
‫التفاعل حيث أن تغير شكل الموقع الفعال إلنزيم ‪ GK‬بتأثير مادة التفاعل ضروريا من‬
‫‪0.5‬‬ ‫أجل حدوث التفاعل حيث تصبح المجموعات الكيميائية الضرورية لحدوث ذاك في‬
‫المكان المناسب للتأثير على مادة التفاعل‪.‬‬
‫الربط لإلجابة على تعليمة الجزء األول‬
‫‪-‬الغليكوكيناز من اإلنزيمات التي تتميز باالرتباط المحفز حيث يكون لإلنزيم بنية‬
‫‪1‬‬
‫مفتوحة يحتوي الموقع الفعال منها على مجموعة من األحماض األمينية تكون متباعدة‬
‫ويكون في حالة خاملة‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬عند ارتفاع تركيز الغلوكوز في الدم؛ وجود مادة التفاعل يتغير الشكل الفراغي‬
‫لإلنزيم حيث تصبح بنيته مغلقة نتيجة ضيق الزاوية بين تحت وحدته فتتقارب‬
‫×‬
‫األحماض األمينية لموقعه الفعال من مادة التفاعل ليصبح فعاال فتؤثر عليها‬
‫‪4‬‬ ‫‪-‬ما يسمح بتحفيز؛ فسفرة الغلوكوز إلى غلوكوز ‪ 6‬فوسفات الذي يدخل في تفاعالت‬
‫أكسدة ترفع من منسوب الـ ‪ ATP‬في الخاليا ‪ β‬للبنكرياس‪.‬‬
‫‪-‬يؤدي توفر الـ ‪ ATP‬إلى تغير في حالة (نفادية غشاء لشوارد البوتاسيوم والكالسيوم)‬
‫الخلية ومنه إفرازها لألنسولين‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫استغالل الشكل أ من الوثيقة ‪2‬‬
‫‪ -‬في وجود الغليكوكيناز فقط وبزيادة تركيز الغلوكوز من ‪ 0‬إلى‪mMol 14‬‬
‫×‬
‫ارتفعت كمية الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات من ‪ 0‬إلى أكثر من ‪nano mol /mn 25‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬في وجود الغلوكوز وعقار ‪ GKA‬وبزيادة تركيز الغلوكوز من ‪ 0‬إلى‪mMol 14‬‬

‫‪+‬‬ ‫ارتفعت كمية الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات من ‪ 0‬إلى أكثر من ‪nano mol /mn 30‬‬
‫االستنتاج‪ :‬يزيد العقار (الدواء) من فعالية إنزيم الغليكوكيناز في فسفرة الغلوكوز إلى‬
‫‪0.5‬‬
‫غلوكوز ‪ 6‬فوسفات‪.‬‬
‫استغالل الشكل ب من الوثيقة ‪2‬‬
‫‪ -‬في غياب الدواء ووجود مادة التفاعل‪ :‬الغلوكوز والـ ‪ ATP‬ترتبط بالموقع الفعال‬
‫لإلنزيم الذي يغير بنيته الفراغية من المفتوحة الخاملة إلى المغلقة النشطة‬
‫‪0.25‬‬ ‫الجزء‬
‫‪ -‬فتتم فسفرة الغلوكوز إلى غلوكوز ‪ 6‬فوسفات في دورة بطيئة لإلنزيم‬
‫‪ -‬في وجود مواد التفاعل؛ الغلوكوز والـ ‪ ATP‬والعقار ‪ GKA‬ترتبط مادة التفاعل‬ ‫الثاني‬
‫×‬
‫‪1.5‬‬ ‫بالموقع الفعال والعقار ‪ GKA‬على موقع تنظيمي بين تحت وحدتي اإلنزيم الذي يغير‬
‫‪4‬‬ ‫بنيته الفراغية لتصبح أكثر انغالقا‪.‬‬
‫‪ -‬فيحفز فسفرة الغلوكوز إلى غلوكوز ‪ 6‬فوسفات بسرعة أكبر من الحالة الطبيعية‬
‫حيث تصبح دورات اإلنزيم سريعة‪.‬‬
‫االستنتاج‪ :‬يسرع العّقار ‪ GKA‬الدورات التحفيزية إلنزيم الـ ‪ GK‬باالرتباط على الموقع‬
‫‪0.5‬‬ ‫التنظيمي له فيسرع نشاطه ويطيل من فترات ذلك حيث يمنع عودته إلى الحالة‬
‫المفتوحة الخاملة ما يزيد من نشاطه‪.‬‬
‫الربط لإلجابة على تعليمة الجزء الثاني‬
‫يعمل عقار ‪ GKA‬على خفض نسبة السكر في الدم حيث ‪:‬‬
‫‪1.25‬‬
‫‪ -‬في وجود الغلوكوز بنسب مرتفعة في الدم ينفذ إلى الخاليا ‪ β‬ثم يرتبط الغلوكوز‬
‫‪0.25‬‬ ‫يغير بنيته الفراغية من الحالة‬
‫والـ ‪ ATP‬على الموقع الفعال لإلنزيم الخامل الذي ّ‬
‫المفتوحة الخاملة إلى الحالة المغلقة النشطة‪.‬‬
‫×‬
‫‪ -‬في وجود الدواء يرتبط على موقع تنظيمي لإلنزيم يقع بين تحت وحدتيه فيساعد‬
‫‪4‬‬ ‫على انغالق تحت وحدتيه بشكل أكبر ما يجعل الجذور الوظيفية لألحماض األمينية‬

‫‪+‬‬ ‫في الموقع الفعال قريبة جدا من مواد التفاعل‪.‬‬


‫‪ -‬يساعد التقارب الكبير بين الجذور ومواد التفاعل على تسريع التحفيز اإلنزيمي‬
‫‪0.25‬‬ ‫وفسفرة الغلوكوز إلى غلوكوز ‪ 6‬فوسفات بشكل أكبر من الحالة الطبيعة؛ بدورات‬
‫إنزيمية سريعة حيث يمنع عقار ‪ GKA‬استعادة اإلنزيم لحالته الخاملة‪.‬‬
‫‪ -‬ما يزيد من إنتاج الخاليا ‪ β‬لألنسولين الذي يحث خاليا العضوية على استهالك‬
‫الغلوكوز من الدم فينخفض التحلون‪ + ...‬االنسجام‬
‫التمرين الثالث من الموضوع الثاني‪ 8 :‬ن‬

‫استغالل الشكل أ للوثيقة ‪1‬‬


‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬عند الشخص السليم تسجيالت كمونات العمل متواترة بشكل منتظم (بنفس الوتيرة)‬
‫×‬ ‫وبسعة أعظمية ثابتة‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬بينما كانت تسجيالت كمونات العمل على عصب الشخص المصاب بالوهن‬
‫‪+‬‬ ‫العضلي الخلقي ذات سعات متناقصة و زمن أطول‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫االستنتاج ‪ :‬يوجد خلل في النقل العصبي على طول األعصاب عند األشخاص‬
‫المصابين بمتالزمة المبرت إيتون‪.‬‬
‫استغالل الشكل ب للوثيقة ‪1‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬يتطلب النقل العصبي من األعصاب (األلياف العصبية) إلى العضالت (األلياف‬ ‫الجزء‬

‫×‬ ‫العضلية) تدخل عدد من البروتينات المتخصصة‪.‬‬ ‫األول‬


‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬إنزيمات منها األستيل ترانسفيراز واألستيل كولين استيراز ومنها قنوات مبوبة‬
‫‪+‬‬ ‫كهربائيا مثل القنوات الفولطية لكل من الكالسيوم‪ ،‬الصوديوم والبوتاسيوم‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫قنوات مبوبة كيميائيا مرتبة بالمستقبل الغشائي لألستيل كولين على الغشاء بعد‬
‫المشبكي‪.‬‬
‫االستنتاج‪ :‬يحتمل أن يكون مصدر الخلل في وظيفة أحد أو عدد من تلك البروتينات‪.‬‬
‫مرحلة الربط لإلجابة على تعليمة الجزء األول‪ :‬صياغة الفرضية‬
‫‪0.5‬‬ ‫مادام أصل الخلل داخلي؛ خلقي‪:‬‬
‫‪0.25‬‬
‫‪ -‬فإنه من الممكن أن يكون الخلل ناتج عن طفرة في مورثات أحد أو بعض‬
‫×‬ ‫البروتينات الوظيفية النشطة على مستوى المشابك بين األلياف العصبية واأللياف‬
‫العضلية والتي تضمن انتقال الرسائل العصبية بينهما‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪ -‬أدت الطفرة إلى إنتاج بروتين أو بروتينات غير وظيفية كانت سببا في ظهور‬
‫خلل في نقل الرسائل العصبية ؛ أعراض مرض الوهن العضلي الخلقي‪.‬‬
‫استغالل الشكل أ للوثيقة ‪2‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬عند الفرد السليم أو المريض بالوهن العضلي الخلقي فإن عدد الحويصالت في وحدة‬
‫×‬ ‫المساحة ‪ m2µ‬نفسه ‪ ،‬عند القيمة ‪.28‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬بينما تكون الحويصالت عند الشخص السليم غنية باألستيل كولين و فقيرة جدا منه‬
‫‪+‬‬ ‫عند األشخاص المصابين بالوهن العضلي الخلقي‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬يوجد خلل في إنتاج المبلغ أستيل كولين عند األشخاص المصابين بالوهن‬
‫العضلي الخلقي ‪.‬‬
‫استغالل الشكل ب للوثيقة ‪2‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬عند الفرد السليم فإن نشاط إنزيم الكولين أستيل ترانسفيراز مرتفع إلى أكثر من ‪12‬‬
‫×‬ ‫وحدة اعتبارية‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬عند الفرد المريض بالوهن العضلي الخلقي فإن نشاط إنزيم الكولين أستيل ترانسفيراز‬
‫‪+‬‬ ‫ضعيف جدا‪ ،‬يكاد يكون منعدما‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬اإلنزيم الذي يؤطر تفاعل إنتاج األستيل كولين انطالقا من الكولين و جذر‬
‫األستيل غير فعال ( غير نشط ‪ ،‬قد يكون غير موجود) ‪.‬‬
‫استغالل الشكل جـ للوثيقة ‪2‬‬
‫‪ -‬يعطي نسخ أليل قطعة أليل الشخص السليم القطعة من الـ ‪: ARNm‬‬
‫‪.UCC ACU AGC CAG GUA CGG CCC‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬بينما تعطي القطعة من نفس األليل عند الشخص المصاب بالوهن العضلي ‪:‬‬
‫×‬ ‫‪.UCC ACU AGC CUG GUA CGG CCC‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬ينتج عن ‪ ARNm‬أليل الشخص السليم من إنزيم الكولين أستيل ترانسفي ارز القطعة ‪:‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪Ser-Thr-Ser-Gln-Val-Arg-Pro‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬ينتج عن ‪ ARNm‬أليل الشخص المصاب بالوهن العضلي القطعة من إنزيم الكولين‬
‫أستيل ترانسفيراز ‪Ser-Thr-Ser-Leu-Val-Arg-Pro :‬‬
‫االستنتاج ‪ :‬نتج اإلنزيم غير الفعال ؛ كولين أستيل ترانسفيراز عند الشخص المصاب‬
‫بالوهن العضلي الخلقي عن أليل طافر تم استبدل في حمض ‪ Gln‬بحمض ‪. Leu‬‬
‫مرحلة الربط لإلجابة على تعليمة الجزء الثاني‬
‫‪ -‬نتجت أعراض الوهن العضلي؛ اضطراب وضعف في النشاط العصبي العضلي‬
‫عن خلل في انتقال الرسائل العصبية بين األعصاب والعضالت المنفذة سببه‪:‬‬
‫‪ -‬حدوث طفرة وراثية على مستوى أليل المورثة التي تشرف على بناء اإلنزيم كولين‬
‫‪0.25‬‬ ‫أستيل ترانسفيراز نتج عنها استبدال الحمض األميني ‪ Gln‬في اإلنزيم الطبيعي‬

‫‪1‬‬ ‫×‬ ‫الوظيفي بالحمض ‪ Leu‬ما جعل اإلنزيم غير وظيفي‪.‬‬


‫‪4‬‬ ‫‪ -‬بوجود اإلنزيم الطافر الغير وظيفي لم تتمكن الخاليا العصبية المفرزة لألستيل‬
‫كولين عند الشخص المريض إنتاجه انطالقا من الكولين وجذر األستيل فكانت‬
‫الحويصالت المشبكية عند المصاب تكاد تكون خالية من األستيل كولين‬
‫‪ -‬عند وصول كمونات العمل إلى النهايات قبل المشبكية تفرز العصبونات العاملة‬
‫باألستيل كولين كميات قليلة جدا من المبلغ أستيل كولين غير كافية لنقل الرسائل‬
‫العصبية إلى األلياف العضلية ومنه اضطراب النشاط العصبي العضلي‪.‬‬
‫شرح أعراض اإلصابة بمتالزمة الوهن العضلي الخلقي‬

‫رسائل عصبية‬

‫قناة فولطية للـ ‪Na+‬‬


‫قناة فولطية للـ ‪K+‬‬
‫أستيل‬
‫مرافق‬
‫كولين‬ ‫‪A‬‬ ‫اإلنزيم‬ ‫قناة فولطية للـ ‪Ca++‬‬
‫كولين‬

‫‪0.25‬‬ ‫كولين أستيل ترانسفيراز‬ ‫حويصالت مشبكية‬


‫‪1‬‬ ‫فقيرة من األستيل كولين‬
‫×‬ ‫كولين‬
‫‪4‬‬
‫كميات قليلة جدا‬
‫تفكك المبلغ بإنزيم‬ ‫من األستيل كولين‬
‫الكولين استيراز‬
‫قناة كيميائية‬
‫للـ ‪Na+‬‬
‫كمونات عمل‬ ‫دخول كميات قليلة‬ ‫كمونات عمل‬
‫ذات سعات‬ ‫دخول كميات كافية‬ ‫من ‪Na+‬‬ ‫ضعيفة السعة‬
‫أعظمية‬ ‫من ‪Na+‬‬

‫نشاط عصبي عضلي عادي‬ ‫خلل في النشاط العصبي العضلي يظهر‬


‫عند الشخص السليم‬ ‫كأعراض الوهن العضلي الخلقي‬

You might also like