You are on page 1of 114

‫عرض تقديمي‬

‫مقرر السلوك واألخالق اإلسالمية‬


‫كتاب (هذه اخالقنا)‬

‫د‪ .‬جميلة الشمري‬


‫ماهية األخالق‬
‫تعريف األخالق‬
‫من األخالق الحسنة في اإلسالم‬

‫الصدق ‪ ,‬الشجاعة‪ ،‬العفة‪ ,‬الوالء‪ ,‬الصدقة ‪ ,‬الرضا‪ ,‬املحبة‪ ,‬الحلم‪,‬‬


‫بر الوالدين‪ ,‬االبتسامة‪ ,‬اإلخالص‪ ,‬الحياء‪ ,‬الكرم‪ ,‬االحترام‪,‬‬
‫املساواة‪ ,‬العفو‪ ,‬اإليمان‪ ,‬الجود‪ ,‬الكرم‪ ,‬االيثار‪ ,‬االصالح بين الناس‪,‬‬
‫األمر باملعروف‪ ,‬حسن الظن‪ ،‬التسامح‪ ,‬حفظ الجوارح‪ ,‬الهمة‪,‬‬
‫العزيمة‪ ,‬املثابرة‪ ,‬اللين‪ ،‬الرحمة‪ ,‬الرفق‪ ,‬البشاشة‪ ,‬كف األذى‪,‬‬
‫إماطة األذى‪ ,‬الصبر ‪ ,‬التسامح‪ ،‬االحسان‪ ،‬االمانة ‪,‬الرأفة ‪,‬التعاون‪,‬‬
‫العدل‪ ,‬الكلم الطيب‪ ,‬السالم‪ ،‬التواضع‪...‬‬
‫بعض األدلة على األخالق الفاضلة‬

‫يم)‪.‬‬ ‫(اد َف ْع ب َّالتي ه َي َأ ْح َس ُن َف َذا َّال ِذي َب ْي َن َك َو َب ْي َن ُه َع َد َاو ٌة َكَأ َّن ُه َول ٌّي َحم ٌ‬ ‫•قال تعالى‪ْ :‬‬
‫ِ ِ‬ ‫ِإ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ظ َو ْال َعاف َين َ‬ ‫َ ْ َْ َ‬ ‫َّ َّ َ َّ َّ َ ْ َ‬ ‫َّ َ ُ ُ َ‬
‫اس ۗ َوالل ُه ُي ِح ُّب‬
‫ِ‬ ‫الن‬ ‫ن‬‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫غ‬ ‫ال‬ ‫ين‬ ‫م‬‫ِ ِ‬ ‫اظ‬ ‫ك‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫اء‬‫ِ‬ ‫ر‬‫الض‬ ‫و‬ ‫اء‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫الس‬ ‫ي‬‫ف‬ ‫ن‬
‫نفقو ِ‬ ‫•مْل ُقال تعالى‪( :‬ال ِذين ي ِ‬
‫َ‬
‫ا ْح ِس ِنين)‪.‬‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ‬ ‫َّ ْ َ َّ اَل‬ ‫ْ َ ُ‬ ‫َ َأ ُّ َ َّ َ َ ُ‬
‫•قال تعالى‪( :‬يا يها ال ِذين آمنوا است ِعينوا ِبالصب ِر والص ِة ۚ ِإ ن الله مع الص ِاب ِرين)‪.‬‬
‫َ َ َ ُ ْ مْل َ ّ َ َأْل َ‬ ‫َ َأ ُّ َ َّ َ َ ُ اَل ُ ْ ُ‬
‫•قال تعالى‪( :‬يا يها ال ِذين آمنوا تب ِطلوا صدقا ِتكم ِبا ِن وا ذى)‪.‬‬
‫َ‬ ‫مْل ُ‬ ‫َّ‬ ‫َأ ُ ْ‬
‫•قال تعال‪ْ ( :‬ح ِسن َوا ِإ َّن الله ُي ِح ُّب ا ْح ِس ِنين)‪.‬‬
‫َّ ْ َ َّ‬ ‫َ ْ َ ُ‬
‫الة )‪.‬‬ ‫•قال تعالى‪( :‬واست ِعينوا ِبالصب ِر والص ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ ْ َ َ ْأ ُ ْ ْ ُ ْ َ َأ ْ ْ َ ْ‬
‫اه ِلين)‪.‬‬ ‫•قال تعالى‪( :‬خ ِذ العفو و مر ِبالعر ِف و ع ِرض ع ِن الج ِ‬
‫َ‬ ‫ونوا من َّ‬ ‫َ ُ ُ‬
‫الص ِادقين)‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫•قال تعالى‪( :‬وك‬
‫ُأْل‬ ‫َٰ‬ ‫اصب ْر َع َل ٰى َما َأ َ‬
‫ص َاب َك ۖ ِإ َّن ذ ِل َك ِم ْن َع ْز ِم ا ُمو ِر)‪.‬‬ ‫َ ْ‬
‫•قال تعالى‪( :‬و ِ‬
‫للناس))‪.‬‬ ‫هم‬ ‫((خير الناس ُ‬
‫أنفع‬ ‫ُ‬ ‫•قال عليه الصالة والسالم‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫مكانة األخالق في اإلسالم‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪7‬‬
‫أركان األخالق‬
‫الصبر‬

‫‪10‬‬
‫أنواع ا‪$‬لصبر‬

‫‪11‬‬
‫مواقف الناس من األقدار‬

‫‪12‬‬
‫األخالق ا‪$‬لتي ت‪$‬ندرج في خلق ا‪$‬لصب‪$‬ر‬

‫‪13‬‬
‫األمور المعينة على التخلق بالصبر‬

‫‪14‬‬
‫الركن الثاني من أركان األخالق اإلسالمية‬

‫العفة‬
‫تعريف العفـة‬

‫هي النزاهة عن الرذائل والقبائح من األعمال واألقوال‬


‫‪ ..‬وهي تقصد في العرض واملال‪.‬‬
‫أقسام العفـــة‬

‫العفة‬ ‫العفة‬
‫في المال‬ ‫في العرض‬
‫الوسائل والتشريعات ا‪$‬لتي شرعها ا‪$‬إلسالم‬
‫للحفاظ على عفة المجتمع المسلم‬
‫‪ /4‬حفظ الجوارح‬
‫تعريف الحياء وأقسامه‬
‫• الحياء هو‪:‬‬
‫• خلق يبعث على فعل الحسن‬
‫وترك القبيح‪.‬‬

‫• وأقسامه هي ‪:‬‬
‫‪ /10‬شرع هللا الحجاب على المرأة المسلمة‬

‫تعريف الحجاب ‪:‬‬


‫•ستر املرأة زينتها وجميع بدنها عن الرجال األجانب‪.‬‬
‫شروط الحجاب الشرعي‬
‫شتان ما بين حجاب وحجاب !!‬
‫العفة في المال‬
‫الركن الثالث من أركان األخالق اإلسالمية‬

‫الشجاعة‬
‫مـلكـة يقـتدر بـها العـبد علـى قـهر خصمه‬

‫‪:‬وخصوم اإلنسان ثالثة‬

‫العدو‬ ‫نفسه األمارة‬


‫الشيطان‬
‫الخارجي‬ ‫بالسوء‬
‫الركن الرابع من أركان األخالق اإلسالمية‬

‫العدل‬
‫تعريف العدل‬

‫ما قام في النفس أنه مستقيم‪ .‬واألمر املتوسط بين‬


‫‪.‬اإلفراط والتفريط‬

‫‪:‬ويأتي بعدة معاني ‪ ،‬مثل‬


‫االستقامة – التوسط ‪ -‬االعتدال ‪ -‬التقويم‬
‫مجاالت العدل وصوره‬
‫هل يمكن تقويم األخالق ؟‬

‫ما أنواع األخالق؟‬

‫هل كل األخالق فطرية (جبلية) أم مكتسبة ؟‬

‫‪35‬‬
‫الخطوات المهمة لتقويم األخالق‬

‫‪36‬‬
37
‫أوالً‪ :‬العلم‬

‫ويتم التقويم عن طريق دراسة األخالق دراسة‬


‫نظرية مفصلة‪ ،‬وأحكامها واآلثار المترتبة عليها‪،‬‬
‫واستحضار هذه المعرفة دائما‪.‬‬

‫‪38‬‬
39
40
41
‫قواعد عامة الكتساب األخالق الفاضلة‬
‫اإلي‪$‬مان باهلل تعالى‬
‫قول باللسان‪ ،‬واعتقاد بالجنان‪ ،‬وعمل باألركان‪ ،‬يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية‪.‬‬

‫‪44‬‬
‫توحيد الربوبية‬

‫وهو ‪ :‬إفراد هللا بالخلق وامللك والتدبير ‪.‬‬


‫أو ‪ :‬إفراد هللا بأفعاله ‪.‬‬
‫هل اإلقرار بتوحيد الربوبية وحده‬
‫يكفي للدخول في اإلسالم ؟‬
‫داللة أسماء هللا الحسنى في حق هللا تعالى‬
‫معنى أحصاها ‪ ..‬الوارد في الحديث‬
‫توحيد األلوهية‬

‫‪:‬تعريفه‪ :‬إفراد هللا تعالى بالعبادة‪ .‬والعبادة تطلق على أمرين‬

‫ً‬ ‫ً‬
‫‪:‬العبادة مفعوال‬ ‫‪:‬العبادة فعال‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫اسم جامع لكل ما يحبه هللا‬ ‫التذلل هلل‪ ،‬حبا وتعظيما‪،‬‬
‫ويرضاه من األقوال‬ ‫بفعل أوامره واجتناب‬
‫واألعمال الباطنة‬ ‫‪.‬نواهيه‬
‫‪.‬والظاهرة‬
‫تعـريف البدعــة‬
‫ما ليس له أصل شرعي يرجع إليه‬

‫هي طريقة في الدين مخترعة‪ ،‬تضاهي الشريعة‪ ،‬يقصد‬


‫‪.‬بالسلوك عليها المبالغة في التعبد‬

‫حكم البدعة في الدين‪ :‬محرمة‪.‬‬


‫الدليل قوله عليه الصالة والسالم‪ (( :‬كل بدعة‬
‫ضاللة‪ ،‬وكل ضاللة في النار))‬
‫سبب تحريم البدعة‬
‫أقسام البدعة في العبادات‬

‫بدعة عملية‪ ..‬ولها‬ ‫بدعة قولية‬


‫أقسام‬ ‫اعتقادية‪ ..‬مثل‪ :‬تكفير‬
‫املسلم مرتكب الكبيرة‬

‫زيادة‬
‫مكان‬ ‫وقت‬ ‫طريقة‬
‫على‬ ‫أصل‬
‫أداء‬ ‫أداء‬ ‫أداء‬
‫أصل‬ ‫العبادة‬
‫العبادة‬ ‫العبادة‬ ‫العبادة‬
‫العبادة‬
‫أقسام البدعة العملية‬
‫( ‪)2‬‬
‫ركائز العبودية‬

‫الخضوع‬
‫المحبة‬
‫والتعظيم‬
‫عالمات محبة العبد هلل تعالى‬
‫عالمات محبة هللا للعبد‬

‫قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم‪:‬‬

‫((إ ن هللا تعال ى قال‪ :‬م ن عادى ل َأي وليَّا فق د آذنت ه ف ي‬


‫إلي مما افترضته‬ ‫إلي عبدي بشيء َح َّب َّ‬
‫تقرب َّ‬‫الحرب‪ ،‬وما َّ‬
‫علي ه‪ ،‬وال يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنواف ل حت ى أحبَّه‪،‬‬
‫فإذا أحببت ه كن ت س معه الذي يس مع ب ه‪ ،‬وبص ره الذي‬
‫يبص ر ب ه‪ ،‬ويده الت ي يبط ش به ا‪ ،‬ورجل ه الت ي يمش ي به ا‪،‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ولئن سألني ألعطينه‪ ،‬ولئن استعاذني ألعيذنه))‬
‫الركيزة الثانية‪ :‬تعظيم هللا تعالى‬

‫‪:‬مما يحقق هذا التعظيم أمران‬


‫عالمات تعظيم هللا تعالى‬
‫‪ -1‬على شكل شيخ أو ولي‪.‬‬
‫‪ -2‬على شكل طبيب شعبي‪.‬‬
‫‪ -3‬على شكل مدعي علم الغيب‪.‬‬
‫أقسام السحر‬

‫أدوية وعقاقير تؤثر على‬


‫املسحور في بدنه‪،‬‬
‫وتصوره‪ ،‬وعقله‪ ،‬وإرادته‬ ‫عقد‪ ،‬ورقى (قراءات‬
‫‪.‬وميله‬ ‫وطالسم)‪ ،‬يتوصل بها‬
‫الساحر إلى استخدام‬
‫وهذا عدوان وكبيرة من‬ ‫الشياطين فيما يريد به‬
‫كبائر الذنوب إن لم يكن‬ ‫‪.‬ضرر املسحور‬
‫‪.‬به استعانة بالشياطين‬
‫وإن كان باالستعانة‬ ‫وهذا شرك أكبر‬
‫بالشياطين والجن فهو‬
‫شرك أكبر‬
‫العالمات التي يعرف بها الساحر؟؟‬

‫‪3‬‬ ‫هللا‬
‫الرحمن‬
‫‪2‬‬

‫‪1‬‬ ‫الكريم‬
‫‪:‬تعريف الرقية الشرعية‬

‫ما يقرأ من آيات قرآنية وأدعية نبوية على‬


‫عين أو حمى‪ ,‬وحسد‪ ،‬وسحر‬ ‫‪.‬املريض من ٍ‬
‫من صور إدعاء الغيب‬
‫حكم الشرك األكبر‬

‫‪:‬ينافي التوحيد بالكلية‪ ،‬ومخرج عن ملة اإلسالم‪ ،‬قال تعالى‬

‫َّنا َّل َه ال َي ْغ ف ُر َأ ْن ُي ْش َر َكب ه َو َي ْغف ُر َم ا ُدو َن َذ ل َك َ ْن َي َش اء(ُ‬


‫َّ ِ ِ َ َ ِ ْ َ ْ ِ مِل‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِإ‬
‫َ)و َم ْن ُي ش ر ْكب ا ل ِه ف ق ِد اف ت َر ى ث ًما َع ِظيماً‬
‫ِإ‬ ‫ِ ِ‬
‫الشرك األصغر‬

‫وهو ما ورد في النصوص الشرعية تسميته شركا ولم يصل لحد الشرك‬
‫األكبر‬
‫الشرك األصغر القولي‬

‫تعريفه‪ :‬تأكيد الحكم بذكر معظم على وجه الخصوص‬


‫الشرك األصغر الفعلي‬

‫الرقى‪ :‬وهي التي تكون بألفاظ ال يعرف معناها‪ ،‬أو بأسماء شياطين‪،‬‬
‫‪.‬وتمتمات غير مفهومة ونحوها‬

‫التمائم‪ :‬هي ما يعلق على اإلنسان وغيره خوفا من العين ونحو‬


‫‪.‬ذلك‬
‫على األوالد عن العين والجن‪ .‬أو على املرضى والكبار‪ ،‬أو على اإلبل‬
‫‪.‬والخيول وسائر البهائم‪ ،‬أو على األبواب والبيوت‬

‫‪.‬التولة‪ :‬نوع من أنواع السحر يسمى الصرف والعطف‬


‫الشرك األصغر القلبي‬
‫الرياء‬
‫‪.‬هو قصد المدح والثناء أو شيئا ً من الدنيا لمصلحة معينة‬

‫ساهُونَ (‪ )5‬ا َّلذِينَ ُه ْم ُي َرا ُءونَ (‪)6‬‬


‫صاَل ِت ِه ْم َ‬ ‫الرياء باألعمال‪َ ( :‬ف َو ْيل ٌ ِّل ْل ُم َ‬
‫ص ِّلينَ (‪ )4‬ا َّلذِينَ ُه ْم َعن َ‬
‫‪.‬و َي ْم َن ُعونَ ا ْل َما ُعونَ )‬
‫َ‬
‫الرياء باألقوال‪ :‬ومنه الرياء في النصح والوعظ واإلرشاد‪ ،‬وتع ّمد ذكر هللا ‪-‬تعالى‪ -‬أمام الناس‪،‬‬
‫‪.‬وإظهار الحزن واألسف عل ارتكاب ال ّناس للمعاصي وال ّذنوب والمنكرات‪ ،‬وإظهار العلم أمام ال ّناس‬

‫األص َغ ُر يا‬
‫ْ‬ ‫األص َغ ُر))‪ ،‬قالوا‪ :‬وما ال ِّ‬
‫شر ُك‬ ‫ْ‬ ‫أخاف عليكم ال ِّ‬
‫شر ُك‬ ‫ُ‬ ‫ف ما‬ ‫قال عليه الصالة والسالم‪(( :‬إنَّ ْ‬
‫أخ َو َ‬
‫الناس بأعمالِهم‪ْ :‬اذهَبوا إلى‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫((الريا ُء؛ يقول ُ هللا ُ َّ‬
‫عز وجل َّ لهم يو َم القِيام ِة إذا ُج ِز َ‬ ‫ِّ‬ ‫رسول َ هللاِ؟ قال‪:‬‬
‫الذين كن ُتم ُتراؤون في الدُّنيا‪ ،‬فان ُظروا هل َت ِجدون عِ ندَ هُم جزا ًء؟!))‬
‫حكم الشرك األصغر‬

‫محرم‪ ،‬وكبيرة من كبائر الذنوب‪ ،‬أكبر الكبائر بعد الشرك األكبر؛ لكنه ال‬
‫‪.‬يخرج من ارتكبه عن ملة اإلسالم‬
‫الفرق بين الشرك األكبر والشرك األصغر‬
‫الخلق مع المالئكة‬

‫املالئكة من الغيب الذي ال ندركه بحواسنا‪ ،‬وال نعلم عنه‬


‫ً‬
‫شيئا إال عن طريق الوحي (الكتاب والسنة)‬
‫‪‬‬ ‫‪:‬أن لهم وظائف وأعمال موكلون بها وأسماء‪ ،‬مثل‬
‫الخلق مع الجن‬
‫فقه األدب مع الرسول‬
‫صلى هللا عليه وسلم‬
‫صلى هللا عليه وسلم‬ ‫مقتضيات تعظيمه‬
‫تم بحمد هللا‬
‫عرض لكتاب مقرر السلوك واألخالق‬
‫اإلسالمية‬
‫)هذه اخالقنا(‬

‫د‪ .‬جميلة الشمري‬

You might also like