Professional Documents
Culture Documents
مفهوم التعلمُ :يعرف التعلم على أنه تغير مستمر نسبيًا في سلوك المتعلم نتيجة مروره بخبرات تعليمية تعلمية .والتعلم يشمل جميع جوانب النمو المختلفة مثل الجانب المعرفي واالنفعالي والمهاري واللغوي ...وغير ذلك.
قواعد عامة تراعى في طرق التدريس العوامل المؤثرة في التعلم طرائق التدريس أقسام طرائق التدريس طرائق التدريس طرائق التدريس
المعاصرة القائمة على جهد القائمة على جهد القائمة على جهد
أوًال – االنتقال من المعلوم إلى المجهول :وهذا يعني أن على المعلم أن ينتقل في تدريسه مثًال من التعرف إلى حيوانات المعلم المعلم والمتعلم المتعلم
ونباتات البيئة التي يعيش فيها الطالب إلى التعرف إلى حيوانات ونباتات بيئات أخرى بعيدة.
إن طرائق التدريس طريقة التعلم الحقائب التعليمية.
ثانيًا – االنتقال من البسيط إلى المركب الصعب :وهذا يعني أن على المعلم االنتقال من األمور السهلة التي يمكن للطالب أوًال -النضج :يعرف بأنه عملية نمو داخلي تتناول
أن يدركها إلى األمور الصعبة.
كثيرة ومتنوعة، المحاضرة. التعاوني.
جميع جوانب شخصية الفرد حيث تشمل التغيرات
البيولوجية والفسيولوجية التي تحدث نتيجة العوامل وقد صنف علماء التعلم المبرمج.
ثالثًا – االنتقال من المحسوس إلى المجرد :يكون التدريس أفضل كلما استخدم المتعلم أكبر عدد من حواسه. التربية هذه الطريقة التدريس
الوراثية بطريقة ال إرادية
رابعًا – التركيز على الفهم :الفهم هو قدرة الطالب على التعبير عما تعلمه بلغته الخاصة ،والفهم أبقى من الحفظ وقابل الطرائق إلى اإللقائية. المصغر. المجتمعات التعليمية.
لالنتقال إلى مجاالت أخرى. ثانيًا -الدافعية :الدوافع هي التي تؤثر في سلوك طرائق متعددة.
اإلنسان وهذه الدوافع قد تكون داخلية أو خارجية .ومن الطريقة العروض التعلم باستخدام
خامسًا – التغذية الراجعة :هي أن يقوم المعلم بإخبار الطالب بنتائج أعمالهم وذلك للتعرف على نقاط القوة لتثبيتها المؤثرات التي يمكن أن تدل على وجود دافعية داخلية الهربارتية. العملية. الحاسوب.
ومعرفة نقاط الضعف لتحسينها. لدى المتعلم ما يأتي:
ويعتمد تصنيف
ينتبه المتعلم للمعلم. الطرائق على
سادسًا – توفير الدافعية والحافز :وتعني قدرة المعلم على إثارة دافعية الطالب للتعلم عن طريق ربط ما تعلموه بحاجاتهم يبدأ العمل فورا دون تباطؤ. المعايير التالية: طريقة التعلم المشروع التعلم اإلتقاني.
وميولهم .كما يمكن تحفيز الطالب باستخدام المحفزات الخارجية كالمكافآت بأنواعها المختلفة .كما يمكن إثارة الدافعية ذي المعنى
من خالل تحديد األهداف المنشودة للتعلم.
يطلب التغذية الراجعة حول أدائه. -١جهد المعلم
يثابر على المهمة حتى ينجزها. والمتعلم. لديفيد
سابعًا – التعلم بالعمل والنشاط :أي قدرة المعلم على توفير أجواء تعليمية تسمح بمشاركة الطالب في عملية التعلم؛ ألن -٢طبيعة المادة. أوزوبل.
التعلم الذي يقوم على النشاط يكون أكثر بقاًء في البناء الذهني للطالب ،كما يمكن أن يوظفه في حياته. ثالثًا -الخبرة والممارسة :تعرف الممارسة بأنها
مرور الفرد بمجموعة من الخبرات المنظمة نسبيا ، -٣الوقت المتاح.
ثامنًا – التعزيز :أي أن التعلم ال يتم عن طريق الطالب لوحده بل ال بد من وجود المعزز لعمل الطالب لتثبيت التعلم ،ويتم والخبرة ضرورة لعملية التعلم .وتوصل علماء النفس -٤النتاجات
التعزيز أثناء تنفيذ الدرس أو في نهايته ،واألفضل أن يكون التعزيز مباشرًا خشية من فقدان الدافعية للتعلم. إلى مجموعة من النتائج بشأن الخبرة والممارسة: التعليمية.
تكرار الخبرة يعد مهمًا لتثبيت االستجابة.
تاسعًا – تحديد األهداف :يسهم هذا المبدأ في تعريف الطالب بالغاية التي يسعى إليها ،وكلما أبلغ الطالب باألهداف التي
سيحققها كلما ازدادت لديه الدافعية للتعلم؛ ألن تحديد األهداف يساعد المعلم على اختيار :الوسائل التعليمية ،واألنشطة
الخبرات ذات المعنى يكون لها أثر فعال في
التعليمية التعلمية ،وإجراءات التقييم المناسبة.
عملية التعلم.
إن تقديم الخبرات واكتسابها بالطريقة الكلية
عاشرًا – مراعاة الفروق الفردية :وهذا يعني أن على المعلم أن يراعي الفروق الفردية بين الطالب أثناء التدريس يكون أكثر مالئمة في حال كان المتعلم متفوًقا
واختيار طريقة التدريس التي تمكنه في إشغال الطالب في األنشطة .ويقسم الطلبة إلى ثالثة أقسام وهم :طالب أسوياء عندما تكون المادة التعليمية ذات معنى.
عاديين ،وطالب لديهم حاجات خاصة ،وطالب متفوقين .ومعالجة هذه الفروق حسب هذه األشكال يستلزم من المعلمين: الممارسة الموزعة أفضل من الممارسة
توفير أنشطة عادية لجميع الطالب. .1 المركزية في التعلم؛ أي أن الممارسة التي
وأنشطة إثرائية للطالب المتفوقين. .2 يوجد فيها فترات راحة أفضل من التعليم
وأنشطة عالجية للطالب الضعاف أو يعانون من صعوبات التعلم. .3 المكثف ألن الممارسة الموزعة ينتج عنها
الفرصة للتوجيه واإلرشاد.