Professional Documents
Culture Documents
Úáƒá ƒÚѺ Ú ÚÚ Ýß - Óûó
Úáƒá ƒÚѺ Ú ÚÚ Ýß - Óûó
صلَِةا َسْبَع ِسنيَن ُمْحتَِسبا قالا صلى ال عليه وسلماَ} :مْن أَّذَن لل ّ
ب ال لَهُ َب َارَءةاً ِمَن الّنار{. َكتَ َ
ت لَهُ وقالا صلى ال عليه وسلماَ} :مْن أَّذَن ثآْنتي َعَشَرةا َسَنةً َوَجَب ْ
الَجّنُة{.
ص ـلَواٍت إيَمانــا ّ
وقــالا صــلى ال ـ عليــه وســلماَ} :م ـْن أَذَن َخْم ـَس َ
واْحتَِسابا ُغِفَر لَهُ َما تَقَّدَما من ذنبه{.
ص ـُمهُُما ال ـ تََعــاَلى ِم ـْن وقــالا صــلى ال ـ عليــه وســلما} :ثآَلَثآَـةٌ يع ِ
َْ
َعـ ـ ـَذاِب الِقْبـ ـ ـِر الّشـ ـ ـِهيُد والُمـ ـ ـَؤّذُن والُمتَ ـ ــوّفى َيـ ـ ـْوما الُجُمَعـ ـ ـِة َولَْيَلـ ـ ـةَ
الُجُمَعِة{.
َوقَــاَلا صــلى الـ ـ عليــه وســلما} :لَـ ـْو َيْعلَــما الّنــاُس َمــا ِفــي الّنــداِء
ف الّوِلا ثآُـّما لَـْما َيِجـُدوا إل أَْن َيْس ـتَِهُموا َعلَْيـِه لْسـتَهَُمواَ ،ولَـْو صـ ّوال ّ
َيْعلَُمــوُن مــا فــي التّْهجيـِر لســتبقوا إليــه َولَـْو َيْعلَُمــوَن َمــا ِفــي الِعتَمـِة
صْبِح لتوُهَما َولَْو َحْبوا{.
وال ّ
وقــالا صــلى الـ ـ عليــه وســلماَ} :م ـْن َس ـِمَع الّن ـَداَء فَقَّب ـَلا إْبهَــاَمْيِه
ك َيـاضَع َعَلى َعْينْيه َوقاَلا َمْرحبـا بِـِذْكِر الـ تََعــالى قـُـرةا أْعُينَِنــا بِـ َ فََو َ
َرُسوَلا ال ،فأَنــا َشـِفيُعهُ َيـْوَما الِقَياَمـِة َوَقائِـُدهُ إلــى الجّنـِة َوقَــاَلا صــلى
ب الّسـ ـ ـَماِء ت الََذاِن فُتَِحـ ـ ـ ْ
ت أْبـ ـ ـَوا ُ الـ ـ ـ عليـ ــه وسـ ــلما :إَذا َكـ ــاَن َوْقـ ـ ـ ُ
ت الَقاَمِة لَْما تَُرّد َدْعَوتُهُ{. ب الّدَعاُء إواذا َكاَن َوْق ُ َواْسُتجي َ
لذاِن َمْرَحبا بالَقاِئليَن وقاَلا صلى ال عليه وسلماَ} :مْن َقاَلا ِعْنَد ا َ
ف َحَس ـَنٍة، ب ال ـ تََعــالى لَـهُ أَْل ـ َ لَ ،كتَـ َ صــلواِت َوأَْه ً لَ ،مْرَحَبــا بال ّ َعـْد ً
ف َدَرَجٍة{. ف َسّيَئٍةَ ،وَرفََع لَهُ أَْل َ َوَمَحا َعْنهُ أَْل َ
وقــالا صــلى الـ عليــه وســلماَ} :مْن َسِمَع الََذاَن َولَْما َيُقـْلا ِمْثآـَلا َمـا
قَ ـ ــاَلا الُمـ ـ ـَؤّذُن فَ ـ ــإّنهُ ُيْمَنـ ـ ـعُ ِمـ ـ ـَن الّسـ ـ ـُجوِد َيـ ـ ـْوَما الِقَيامـ ـ ـِة إَذا َسـ ـ ـَجَد
الُمَؤّذُنوَن{
ش َيـْوَما لَ َوَقاَلا الّنبّي صلى ال عليه وسلما} :ثآَلَثآَةٌ في ِظـّلا الَعـْر ِ
ِظّلا إلّ ِظلّهُ إماٌما َعاِدٌلا َوُمَؤّذٌن َحاِفظٌ َوَقاِرىُِء القُـْرآِن َيْقـ أر فـي ُكـّلا
لَْيلٍَة ماَئتْي آية{
قالا النبي صلى الـ عليــه وســلماَ} :مْن َرمى َسْهما فــي َسـِبيِلا الـ
ق َرقََبةً{.
َكَمْن أْعتَ َ
وقــالا صــلى ال ـ عليــه وســلماَ} :علُّم ـوا أَْولََدُك ـْما الّس ـَباَحةَ والّرْم ـَي
بالّسهاِما والَم أرةاَ الِمْغَزَلا{.
ض كـالّرْمِي َعلَـى وقالا صلى ال عليه وسلما} :الّرْمي َعَلى الَغـَر ِ
ُ
الِجَهاِد{.
وقــالا صــلى الـ عليــه وســلماَ} :مـْن َيـُرّد الّسـْهَما َعلَـى الَمْرَمـى ِمـَن
ق َرقََبٍة{.
ض َكاَن لَهُ َقدر أَْجِر َعتْ ِ الَغَر ِ
ك الّرْمَي َبْعَد التّْعِليِما فَقَْد تََر َ
ك وقالا صلى ال عليه وسلماَ} :مْن تََر َ
ُسّنةً ِمْن ُسّنِتي{.
وقالا صلى ال عليه وسلماَ} :مْن ُعلَّما الّرمي ثآُّما تََرَكهُ َفلَْيَس ِمّنا{.
ك الّرِمَي َفْلَيْرَتما{.
وقالا صلى ال عليه وسلماَ} :مْن تََر َ
وقــالا صــلى الـ ـ عليــه وســلماَ} :مـ ـْن تََعلّــما الّرْمـ ـَي ثآـُـّما تََرَكـ ـهُ فَقَـ ـْد
صاِني{. َع َ
وقــالا صــلى الـ ـ عليــه وســلماَ} :م ـْن َرَمــى بَِس ـْهٍما فــي َس ـِبيِلا ال ـ
ق َرقََبٍة{.
طأَ َكاَن لَهُ َعتْ ُ
ب أَْو أَْخ َ
صا َ
أ َ
وقالا صلى ال عليه وســلما} :تََعلُّموا الّرْمَي فــإّن مـا َبْيـَن الهَـَدفَْيِن
ض الَجّنِة للّرامي في َسِبيِلا ال{. ضةٌ ِمْن ِرَيا َِرْو َ
ضـا الواِلـِد، ب فــي ِر َ ضــا الـّر ّ قــالا النــبي صــلى الـ عليــه وســلماِ} :ر َ
َوَسَخطُ ال في َسَخِط الَوالِِد{.
وقــالا عليــه الصــلةا والســلماُ} :بـّروا آَبـاَءُكْما تَُبّرُكـْما أَْبَنـاُؤُكْما َوِعفّـوا
ف نَِساُؤُكْما{.تَِع ّ
ِ
صَبَح َولَهُ أَبَواِن َارضياِن َعْنهُ وقالا عليه الصلةا والسلماَ} :مْن أَ ْ
طاِن ب الَجّنِة َوَمْن أْمَسى َولَهُ أََبَواِن َســاِخ َ أَْو أََحُدُهَما فُتَِح ْ
ت لَهُ أَْبَوا ُ
ب َجهَّنَما{. َعلَْيِه أَْو أَحُدُهَما فُتَِح ْ
ت لَهُ أْبَوا ُ
ك
ك أُبـو َ
صلةا فََدَعا َ
ت في ال ّ
وقالا عليه الصلةا والسلما} :إذا ُكْن َ
ك فَأَِجْبَها{. فَأَِجْبهُ َ إوان َدَعتْ َ
ك أُّم َ
وقــالا عليــه الصــلةا والســلماَ} :مـْن آذىِ َواِلـَدْيِه أَْو آذىِ أَحـَدُهما
َيْدُخلا الّناَر{.
وقالا عليه الصلةا والسلما ِحَكاَيةٌ َعِن ال تََعالىُ} :قْلا للَباّر لَِوالَِدْيِه
ك{.ت َفإّن ال َيْغِفُر لَ َاْعَمْلا َما ِشْئ َ
وقالا صلى ال عليه وسلما} :بِّر الَوالَِدْيِن َكّفاَرةاٌ لِْلَكَبائِِر{.
طّيبــا فــي َبْيتِـِه
طَعامــا َ ضـَع َ وقــالا عليــه الصــلةا والســلماَ} :مـْن َو َ
طعاِما الَجّنِة{. َوأََكلَهُ ُدوَن َوالَِدْيِه ِحَرَمهُ ال تََعالى لَِذيَذ َ
ت َشـْبَعانا َرّيانـا َوأَحـُد َواِلـَدْيِه وقالا عليه الصلةا والسلماَ} :مْن َبا َ
طَشــانا َولَـْماطَشــاٌن َحَشـَرهُ الـ َيـْوَما ٱلِقَياَمـِة ِجْوَعانـاً َوَع ْ َجْوَعــاٌن أْو َع ْ
َيْستَِح ال تََعالى ِمْن َعَذابِِه َيْوَما ٱلِقَياَمِة{.
ب أََحـَد َواِلـَدْيِهضـِر َوقــالا عليــه الصــلةا والســلماَ} :مْن َرَفع َيـَدهُ لَِي ْ
ت َي ـُدهُ َي ـوما القيامــة إلــى ُعُنِق ـِه َمْش ـُلولَةً قــالوا يــا رســولا ال ـ إوان ُغلّ ـ ْ
ض ـِرُبهُ
ص ـراط َوتَ ْ
ط ـعُ َي ـُدهُ قَْب ـَلا أْن َيُجــوَز َعلَــى ال ّ
ض ـربهما قــالا :تُْق َ
الَملئَِكةُ{.
صْدَمِة ا ُ
لوَلى{. صْبُر ِعْنَد ال ّ
َقاَلا الّنبِّي عليه الصلةا والسلما} :ال ّ
صـْبُر َرُجلً لََكـاَن َرُجلً
وقــالا عليــه الصــلةا والســلما} :لَْو َكـاَن ال ّ
َكِريمًا{.
ب الـ َعْبـدا اْبتَلَهُ بَِبلٍء لَ
وقالا عليه الصــلةا والســلما} :إَذا أََح ّ
طَفاه{.صَ ِ
صَبَر اْجتََباهُ ،إواْن َرضَي ا ْ
َدَواَء لَهُ ،فإْن َ
ضـُلا ِعْنـَدع َعْبـٌد ُجْرَع ةً أَْف َ وقــالا عليــه الصــلةا والســلماَ} :ما تَّجـَر َ
ظمها اْبتََغاء َوْجِه ال تََعالى{. ال ِمْن ُجْرَعِة َغْيٍظ َك َ
ِ ِ
صــاَيا ال ـ ص ـْبر َوص ـّيةٌ م ـْن َو َ وقــالا عليــه الصــلةا والســلما} :ال ّ
ك{.ضّيَعَها َهلَ َ ظَها َنَجاَ ،وَمْن َ ضِهَ ،مْن َحِف َ تََعالى في أَْر َ
وقــالا صــلى الـ عليــه وســلما} :أَْوَحــى الـ تََعــالى إلــى ُموَســى بـِن
صـبِْر عم ارِن علَْيِهما الّسلما يا موسى مْن لَما يرض بِقَ ِ
ضائي َولَـْما َي ْ َ ُ َ ُ َ َ ْ َْ َ َْ َ َ
َعلَــى بلئــي َولَـْما َيْشـُكْر َنعمــائي َفْلَيْخـُرْج ِمـْن َبْيـِن َأرضــي َوَسـَماِئي
ب لَهُ َرّبا ِسواِئي{طلُ ْ
َوْلَي ْ
صــيَبِة بِتِْســعَمائة صـْبر ِعْنـَد الم ِ
ُ وقــالا عليــه الصــلةا والســلما} :ال ّ ُ
َدَرَجٍة{.
صْبُر َساَعٍة َخْيـٌر ِمـَن الـّدْنَيا َوَمـا وقــالا عليــه الصــلةا والســلماَ } :
ِفيها{.
صـْبٌر ٍ ِ
صْبُر َعَلى أَْرَبَعـة أَْوُجـهَ : وقــالا عليــه الصــلةا والســلما} :ال ّ
س، صـْبٌر َعلَــى أَذىِ الّنــا ِ ِ ِ َعَلى الفَ َارئِ ِ
صْبٌر َعلَـى الُمصـيَبةَ ،و َ ض ،و َ
صْبُر َعلَــى قَ ،وال ّ ض تَْوِفي ٌصْبُر َعَلى الفَ ارئِ ِصْبٌر َعَلى الفَْقِرَ .فال ّ و َ
س َمَحّب ٌة ،وال ّ
صـْبُر َعلَـى صيَبِة َمُثآوَب ٌةَ ،وال ّ
صـْبُر َعلَـى أَذىِ الّنـا ِ الم ِ
ُ
ضا ال تََعالى{. الفَْقِر ِر َ
صــيَبةٌ فــيث علــى عْبـٍد م ِ
وقــالا عليــه الصــلةا والســلما} :إَذا َحــد َ َ َ ُ
صـْبٍر َجِميـٍلا اْسـتَْحَيا الـ َيـْوَما
ك بِ ََبـَدنِِه أْو َمــالِِه أو َولَـِدِه فاْسـتَْقَبَلا لذِلـ َ
ب لَهُ ِميزانا أْو َيْنُشَر لَهُ ِديوانا{. ِ ِ ِ
القَياَمة أَْن َيْنص َ