‫إسم الطالب‪ :‬محمد حسن جبريل خضير‬

‫الرقم الجامعي‪20114528 :‬‬

‫المادة‪ :‬خصوبة التربة والتسميد‬

‫الموضوع‪ :‬بحث في تسميد الحمضيات والفراولة‬

‫بإشراف‪ :‬أ‪ .‬محمود العجوز‬

‫الحمضيات‬
 ‫تسميد الحمضيات‬

‫يقسم التسميد في الحمضيات إلى قسمين رئيسيين هما‬

‫أ‪ -‬األسمدة العضوية‬

‫ب‌‪ -‬األسمدة المعدنية‬

‫‪:‬التسميد العضوي ‪1-‬‬

‫يستخدم السماد العضوي المتخمر بمعدل ‪ 5-3‬م‪/3‬دونم كل‬

‫‪.‬سنتين مرة واحدة‬

‫يضاف السماد العضوي في أواخر فصل الخريف ( تشرين‬

‫‪.‬الثاني) نثراً على سطح التربة‪ ،‬وعدم تجميعه حول الجذع‬
‫ولتحقيق الفائدة منه يفضل طمره في التربة عن طريق الحراثة‬
‫‪.‬أو العزق‬

‫‪ :‬مالحظة‬
‫في حال األشجار الصغيرة ينثر السماد حول المساحة التي‬
‫تظللها الشجرة أو أكثر قليالً أما في حالة األشجار الكبيرة وذات‬
‫المجموع الخضري الكبير فينثر السماد العضوي على كامل‬
‫‪.‬مساحة التربة‬

‫السماد األخضر ‪ :‬إضافة للسماد العضوي هناك نوع آخر من‬

‫‪.‬السماد هو السماد األخضر‬
‫السماد األخضر مهم جداً لهذه الزراعة وتتبع أهميته من الفوائد‬
‫‪:‬التالية‬
‫‪ -١‬رفع خصوبة التربة عن طريق تحول المادة الخضراء إلى‬
‫‪.‬دبال‬
‫‪ -٢.‬زيادة قدرة األرض على االحتفاظ بالماء‬
‫‪ -٣.‬تحسين بناء قوام التربة‬
‫‪ -٤‬تثبيت اآلزوت الجوي إذا كان السماد األخضر من النوع‬
‫‪.‬البقولي‬
 ‫‪ -٥‬يقلل من تسرب األسمدة المعدنية وبالتالي يرفع معدل‬
‫‪.‬االستفادة منها‬

‫‪:‬كيفية استخدام السماد األخضر‬

‫‪:‬تتوقف عملية استخدامه على نوع التربة كما يلي‬

‫أ‌‪ -‬في األراضي الرملية‪ :‬تزرع أحد النباتات البقولية الشتوية‬
‫‪.‬وتقلب التربة قبل اإلزهار‬
‫ب‌‪ -‬في األراضي الطينية ‪ :‬يزرع البرسيم شتا ًء ويؤخذ منه‬
‫‪.‬الحشات الالزمة ويقلب في األرض‬

‫‪:‬التسميد المعدني ‪2-‬‬

‫تحتاج شجرة الحمضيات كأي نبات آخر إلى العناصر الغذائية‬

‫المختلفة من أجل نموها وإثمارها‪ ،‬فهي تحتاج إلى بعض منها‬
‫بكميات كبيرة مثل اآلزوت والفوسفور والبوتاس‪ ،‬وإلى‬
 ‫عناصر أخرى بكميات قليلة مثل المغنيزيوم والحديد والزنك‬
‫والنحاس والبورون‪ ...‬الخ‬

‫‪:‬العناصر التي تحتاج إليها شجرة الحمضيات كمايلي‬

‫اآلزوت ‪ :‬يعتبر اآلزوت العنصر الغذائي األكثر أهمية في ‪1-‬‬

‫انتشار أشجار الحمضيات التي تحتاج إلى كمية كبيرة منه‬
‫ويرتبط إنتاج الثمار ارتباطا ً وثيقا ً بالتغذية اآلزوتية حتى حدود‬
‫‪ 400‬كغ آزوت‪/‬هـ فاآلزوت يحرض النمو ويشجع اإلزهار‬
‫واإلثمار وإذا تعرضت شجرة الحمضيات لنقص التغذية‬
‫اآلزوتية فإن ذلك سينعكس مباشرة على نمو وإثمار هذه‬
‫‪.‬الشجرة‬

‫أعراض نقص اآلزوت‪ :‬تصبح األوراق أصغر من المعتاد‬

‫وذات لون أصفر شاحب وتكون رهيفة وخشنة الملمس ويبدأ‬
‫االصفرار من األوراق السفلية ويمتد إلى األعلى وتسقط في‬
‫وقت مبكر في الربيع والصيف‪ ،‬في حاالت النقص الشديدة‬
‫‪.‬تكون الزهار قليلة الثمار وتكون شاحبة اللون وتضف الشجرة‬
 ‫أعراض الزيادة ‪ :‬تعطي الزيادة في التسميد اآلزوتي ثمار‬
‫خشنة غير ملساء وخاصة للصنف (فاالنسيا) وتؤدي كذلك إلى‬
‫تأخير النضج وتزيد من حساسية الشجرة والثمار للبرودة‬
‫وتؤدي إلى عدم تمكين الشجرة من امتصاص العناصر‬
‫‪.‬األخرى كالزنك مما يؤدي إلى ظهور األعراض نفسها‬

‫هناك خطأ شائع مفاده أن زيادة أو رفع التسميد اآلزوتي يزيد‬

‫من حجم الثمار ولكن تبين أن الري الجيد هو الذي يؤدي إلى‬
‫‪.‬زيادة حجم الثمار‬

‫الفوسفور‪ :‬عنصر هام بالنسبة للنبات فهو يدخل في تركيب ‪2-‬‬

‫األحماض النووية التي تعتبر جز ًء من تركيب البروتينات‬
‫النووية الموجودة في الكروموزومات النباتية وهو كذلك يلعب‬
‫دوراً في انقسام وتكاثر الخاليا وله دور هام في التمثيل الغذائي‬
‫فهو يدخل في بعض األنزيمات ويلعب دوراً في توليد الطاقة‬
‫وكذلك فهو ضروري لتكوين الكربوهيدرات وغيرها من‬
‫المركبات وبالنسبة للحمضيات يعتبر هذا العنصر ضروري‬
‫لإلزهار وعقد الثمار ونوعية الثمار كما يساعد على التبكير في‬
‫‪.‬النضج ويعطي ثماراً مرغوبة ملساء وحجمها طبيعي‬
‫أعراض نقص الفوسفور‪ :‬تبدي األشجار التي تعاني من نقص‬
‫الفوسفور معدالً منخفضا ً في النمو وتكون األوراق رفيعة ذات‬
‫لون أخضر غامق ويتحول لون األوراق القديمة إلى اللون‬
‫البرونزي وتكون هذه األوراق أصغر من األوراق الطبيعية‬
‫وتسقط في وقت مبكر ‪ ،‬يؤدي نقص الفوسفور إلى نقص في‬
‫إنتاج الثمار وتسقط نسبة كبيرة منها قبل النضج وتكون‬
‫‪.‬حموضة الثمار عالية وقشرتها سميكة ذات ملمس خشن‬

‫أعراض الزيادة ‪ :‬إن زيادة التسميد الفوسفور يؤدي إلى ظهور‬

‫أعراض نقص الزنك والنحاس وتؤثر على امتصاص الحديد‬
‫‪.‬في التربة‬

‫البوتاس‪ :‬يعتبر البوتاس عنصر هام في التغذية النباتية فهو ‪3-‬‬

‫يلعب دوراً مباشراً في التمثيل الغذائي فإنتاج السكر في النبات‬
‫يقل عند نقص البوتاس وهنالك توافق إيجابي بين محتوى‬
‫النبات من البوتاس ومعدل سرعة التحول الغذائي‪ .‬كما يلعب‬
‫دوراً في تكوين البروتين فعند نقص البوتاسيوم في النبات يقل‬
‫تكوين البروتين ويتراكم اآلزوت وكذلك يؤثر نقصه على‬
‫انتقال البروتينات والسكريات في النبات‪ ،‬وبالنسبة للحضميات‬
‫تزداد احتياجاتها له وبشكل كبير خالل تشكل الثمار ونموها‬
‫ويجب إضافته بكميات كافية لضمان نمو مثالي للثمار يؤدي‬
 ‫نقص البوتاس إلى خفض كمية اإلنتاج وكذلك ينقص حجم‬
‫‪.‬الثمار عن الحجم الطبيع‬

‫أعراض نقص البوتاس ‪ :‬تنمو النموات الحديثة عند وجود‬

‫نقص بعنصر البوتاس بشكل أقل من الطبيعي ويؤدي نقصه‬
‫الشديد إلى موت األوراق الصغيرة بينما تتجعد األوراق القديمة‬
‫وتصبح جلدية الملمس وتعاني من نقص الكلوروفيل ويكون‬
‫هذا النقص على شكل تبقعات صفراء غير منتظمة وتسقط عند‬
‫نهاية فترة اإلزهار وتكون الثمار قليلة صغيرة الحجم لونها‬
‫يشبه لون الثمار غير الناضحة وتكون قشرتها غير منتظمة‬
‫وغير مصقولة وتصبح الشجرة أقل مقاومة للبرودة وتؤثر‬
‫الكميات الزائدة من البوتاسيوم على امتصاص الكالسيوم‬
‫‪.‬والمغنزيوم‬

‫الكميات الواجب إضافتها من هذه العناصر‪ 8‬للشجرة في طور‬

‫‪:‬اإلنتاج األعظمي‬

‫اآلزوت‪ 1 :‬كغ للشجرة آزوت صافي حيث يقابلها ‪ 3.3‬كغ ‪1-‬‬

‫سماد نترات األمونيوم ‪ 33.5‬وهذا النوع من السماد هو أفضل‬
‫أنواع األسمدة اآلزوتية لشجرة الحمضيات وذلك لسهولة ذوبانه‬
‫وسرعة امتصاصه من قبل جذور األشجار وهو النوع الذي‬
‫‪.‬ننصح باستخدامه في تسميد الحمضيات‬

‫الفوسفور‪ )0.5-0.25( :‬كغ فوسفور صافي للشجرة ‪2-‬‬

‫يقابلها ‪ 1 -0.5‬كغ بوتاسيوم صافي أي مايعادل ‪ 1‬كغ سلفات‬
‫البوتاس ‪ %50‬وهذه الكمية تم حسابها من المعادلة السمادية‬
‫‪IN:1/4P:1/2K .‬‬

‫‪ :‬مواعيد إضافة األسمدة‬

‫تضاف األسمدة الفوسفورية والبوتاسية في الخريف (تشرين‬

‫ثاني) أما بالنسبة لألسمدة اآلزوتية فتضاف على دفعتين كما‬
‫‪:‬يلي‬

‫األولى‪ :‬يضاف نصف كمية اآلزوت في بداية شهر شباط ‪-‬‬

‫‪.‬وقبل تفتح البراعم واألزهار‬
‫الثانية‪ :‬يضاف ربع كمية اآلزوت في نهاية شهر تموز وبداية ‪-‬‬
‫شهر آب قبل البدء بموجة النمو الخريفي ومن أجل قيام الجذور‬
‫بامتصاص اآلزوت لمد النموات التي تنتج خالل موجة النمو‬
‫‪.‬الخريفي‬

‫العناصر الصغرى‪ :‬تحتاج إليها شجرة الحمضيات بكميات قليلة‬

‫جداً ولذلك كثيراً ما تسمى بالعناصر النادرة وعند ظهور‬
‫أعراض نقص هذه العناصر على األشجار فالبد من رش‬
‫مركبات هذه العناصر على األوراق لمعالجة هذا النقص‪ ،‬وهذه‬
‫‪:‬العناصر هي‬

‫الزنك ‪ :‬عند ظهور أعراض نقصه المعروفة يضاف للدونم ‪1-‬‬

‫مقدار ‪ 1.7‬كغ زنك أو ‪ 4.5‬كغ سلفات الزنك تركيز ‪%36‬‬
‫‪.‬وذلك بإذابتها بالماء ورشها على األوراق‬
‫أو يعالج بإضافة أكسيد الزنك بمعدل ‪ %0.12‬أو نترات الزنك‬
‫‪.‬بمعدل ‪ 100 %0.15‬لتر ماء ثم ترش على األوراق‬

‫البورون‪ :‬عندما تظهر نتائج تحليل األوراق أن هنالك نقصا ً ‪2-‬‬

‫بالبورون أو ظهور أعراض نقصه تضاف كمية ‪ 250‬غ‬
‫بوراكس لكل ‪ 100‬ليتر ماء ومن ثم ترش على أوراق‬
 ‫األشجار التي تعاني من نقص هذا العنصر بعد جني‬
‫‪.‬المحصول‬

‫الحديد ‪ :‬عند ظهور أعراض نقصه وهي شائعة الحدوث ‪3-‬‬

‫وخاصة في األراضي الكلسية يضاف للشجرة ‪ 200-50‬غ‬
‫للتربة حول الشجرة ويمكن أن تضاف لوحدها أو تخلط مع‬
‫‪.‬األسمدة األخرى وذلك حسب شدة النقص‬

‫المغنيزيوم‪ :‬تظهر أعراض نقصه عند زيادة التسميد ‪4-‬‬

‫البوتاسي وعلى األوراق الكبيرة أوالً يعالج برش األوراق‬
‫الذي نحصل عليه من إذابة ‪ Mg(NO3)2‬بنترات المغنيزيوم‬
‫كمية ‪ 120‬غ من سلفات المغنيزيوم مع ‪ 120‬غ من نترات‬
‫في ‪ 20‬لتر ماء فيترسب الجبس ‪ Ca(NO3)2‬الكالسيوم‬
‫حيث يرش على ‪ Mg(NO3)2‬في المحلول ويتحرر ‪CaSO4‬‬
‫‪.‬األوراق‬
‫أو يعالج بإضافة ‪100‬غ سلفات المغنيزيوم‪ 100/‬لتر ماء ثم‬
‫ترش على األوراق‬

‫المنغنيز ‪ :‬تظهر أعراض نقصه بشكل كبير في األراضي ‪5-‬‬

‫المرتفع أو المحتوية على نسبة عالية من الكلس ‪PH‬ذات الـ‬
 ‫ويضاف للتربة أحيانا ً أو رشا ً على األوراق بنسبة ‪%0.5‬‬
‫‪.‬سلفات منغنيز ‪ % 0.25+‬ماءات الكالسيوم‬

‫النحاس ‪ :‬يعالج نقص هذا العنصر بإضافة أي مادة نحاسية ‪6-‬‬

‫‪.‬بمعدل ‪500‬غ‪ 100/‬لتر ماء ثم ترش على األوراق‬

‫الزيتون‬
 ‫تسميد الزيتون‬

‫إن نجاح عملية التسميد واقتصادية استعمال األسمدة مرتبط‬

‫‪:‬بمعرفة المبادئ التالية‬
‫‪.‬نوع السماد المفضل للتربة وألشجار الزيتون ‪-‬‬
‫‪.‬كمية السماد االقتصادية التي يمكن استعمالها ‪-‬‬
‫‪.‬طريقة إضافة السماد المناسب ‪-‬‬
‫‪.‬موعد اإلضافة المالئم للسماد ولألشجار ‪-‬‬

‫‪ :‬مفاهيم خاطئة في تسميد الزيتون‬

‫‪.‬شجرة الزيتون ذات متطلبات غذائية متواضعة‬
‫‪ .‬شجرة الزيتون تعيش في األراضي الفقيرة‬
‫‪ .‬عدم االهتمام بالتسميد العضوي لمزارع الزيتون‬
‫عدم اجراء تحليل التربة لمعرفة االحتياج من العناصر المختلفة‬
 ‫‪ .‬اهمال دور العناصر الصغرى في انتاجية شجرة الزيتون‬

‫‪.‬الهدف من التسميد ‪ :‬تعويض العناصر الغذائية المستهلكة‬

‫‪.‬أنواع تسميد الزيتون ‪ :‬عضوي ‪ +‬معدني ‪ +‬أخضر ‪ +‬ورقي‬
‫‪ .‬أوقات التسميد للزيتون ‪:‬خريفي‪ ،‬ربيعي‪ ،‬خالل الموسم‬

‫طرق تسميد الزيتون ‪ :‬اإلضافة عند مستوى الجذور وخاصة‬

‫مع الفالحة والطمر) تحركهما ببطئ في التربة( ‪N+P+K‬‬
‫‪.‬شرط توفر كميات ري جيدة كي اليتحول لملح‬

‫‪ :‬التسميد العضوي ‪1-‬‬

‫تؤدي إضافة األسمدة العضوية المتخمرة‬
‫جيدا الى تحسين بناء وقوام التربة وزيادة نسبة الدبال فيها‬
‫‪ :‬ومحتواها من العناصر الغذائية‪ ،‬إذ تعمل على‬
‫‪.‬أ‪ -‬تحسين الصفات الفيزيائية للتربة‬
‫‪.‬ب‪ -‬زيادة مقدرتها على االحتفاظ بالماء‬
 ‫‪.‬ج‪ -‬تحسين الصفات الكيمائية‬
‫د‪ -‬تساعد النبات على امتصاص العناصر المعدنية الموجودة‬
‫‪.‬في التربة‬
‫‪ .‬و‪ -‬زيادة النشاط الحيوي في التربة‬

‫‪:‬التسميد المعدني ‪2-‬‬

‫التسميد المعدني بمفهومه الزراعي يعني إضافة العناصر‬
‫‪ :‬الثالثة الرئيسية بنسب متوازنة وهي‬
‫عنصر اآلزوت‪ :‬أو عنصر النمو والبناء ‪1-‬‬
‫‪:‬التسميد األزوتي األومونيترات ‪ ℅ 33‬يقدم علي مرحلتين‬
‫‪.‬األولى‪ :‬ثلث في الخريف حيث وقت نضج الثمار‬
‫الثانية‪ :‬ثلثين في الربيع‪ ،‬حيث يكون في هذه الفترة البراعم‬
‫‪.‬قبل اإلزهار‬
‫يتم اضافة سماد النترات خالل مراحل حياة شجرة الزيتون‬
‫‪:‬كالتالي‬
‫‪:‬من عمر ‪ 4-1‬سنوات‬
‫‪.‬يتم تقديم ‪ 300‬غرام للشجرة عند التسميد‬
‫‪:‬من عمر ‪ 10-5‬سنوات‬
 ‫‪.‬يتم تقديم ‪ 600‬غرام للشجرة عند التسميد‬
‫‪:‬من عمر ‪ 15-10‬سنوات‬
‫‪.‬يتم تقديم ‪ 1‬كيلوغرام للشجرة عند التسميد‬
‫‪:‬في عمر أكثر من ‪ 15‬سنة‬
‫‪.‬يتم تقديم ‪ 2.5‬كيلو غرام للشجرة عند التسميد‬
‫عنصر الفوسفور‪ :‬أو عنصر توليد الطاقة وتنظيم الحمل ‪2-‬‬
‫‪.‬وعقد األزهار وتكوين الجذور‬

‫يتم اضافة سوبر فوسفات أحادي خالل مراحل حياة شجرة‬

‫‪:‬الزيتون كالتالي‬
‫‪:‬من عمر ‪ 4-1‬سنوات‬
‫‪.‬يتم تقديم ‪ 400‬غرام للشجرة عند التسميد‬
‫‪:‬من عمر ‪ 10-5‬سنوات‬
‫‪.‬يتم تقديم ‪ 750‬غرام للشجرة عند التسميد‬
‫‪:‬من عمر ‪ 15-10‬سنوات‬
‫‪.‬يتم تقديم ‪ 1‬كيلوغرام للشجرة عند التسميد‬
‫‪:‬في عمر أكثر من ‪ 15‬سنة‬
‫‪.‬يتم تقديم ‪ 1.5‬كيلو غرام للشجرة عند التسميد‬
‫عنصر البوتاسيوم‪ :‬أو عنصر المقاومة وزيادة المحصول ‪3-‬‬

‫يتم اضافة سلفات البوتاس خالل مراحل حياة شجرة الزيتون‬

‫‪:‬كالتالي‬
‫‪:‬من عمر ‪ 4-1‬سنوات‬
‫‪.‬يتم تقديم ‪ 200‬غرام للشجرة عند التسميد‬
‫‪:‬من عمر ‪ 10-5‬سنوات‬
‫‪.‬يتم تقديم ‪ 200‬غرام للشجرة عند التسميد‬
‫‪:‬من عمر ‪ 15-10‬سنوات‬
‫‪.‬يتم تقديم ‪ 300‬غرام للشجرة عند التسميد‬
‫‪:‬في عمر أكثر من ‪ 15‬سنة‬
‫‪.‬يتم تقديم ‪ 500‬غرام للشجرة عند التسميد‬
 ‫‪:‬التسميد األخضر ‪3-‬‬
‫‪ .‬محصول بقولي يقلب عند ‪ %5‬إزهار‬

‫‪:‬فوائد التسميد األخضر لمحصول الزيتون‬

‫‪.‬زيادة المادة العضوية ‪1-‬‬
‫‪.‬تأمين كميات كافية من اآلزوت ‪2-‬‬
‫‪.‬تخفيف آثار الصقيع ‪3-‬‬

‫‪:‬التسميد الورقي ‪4-‬‬

‫تتم عملية التسميد الورقي عن طريق رش المجموع الخضري‬
‫ألشجار الزيتون بمحلول من األسمدة الورقية حسب حاجة‬
‫األشجار للعناصر الغذائية‪ ،‬ومن الضروري تحديد موعد الرش‬
‫أخذين بعين االعتبار الظروف المناخية في المنطقة وتركيز‬
‫المحلول المناسب‪ .‬وعادة تتم عمليات الرش مترافقة مع الرش‬
‫لمكافحة اآلفات‪ ،‬وتعتبر طريقة سريعة لتعويض النقص‬
‫‪.‬بالعناصر‪ ،‬وكذلك مصدر للعناصر الصغرى‬

‫‪ :‬العناصر الصغرى‪-‬‬
‫تلعب العناصر الصغرى دوراً هاما ً في التفاعالت االستقالبية‬
‫ضمن النبات على الرغم من قلة كميتها حيث يؤدي نقصها إلى‬
‫‪.‬ظهور أعراض تؤثر على إنتاج األشجار‬

‫المنغنيـز ‪ :‬ترتبط وظيفته مع الحديد و كوسيط في تكوين‬

‫الكلوروفيل ‪ ،‬تبدو أعراض نقصه باصفرار بين عروق‬
‫‪ .‬األوراق ويعالج النقص بإضافة سلفات المنغنيز‬
‫الحـديـد ‪ :‬بالرغم من أن هذا العنصر اليدخل ضمن تركيب‬
‫الكلوروفيل لكنه يلعب دور وسيط لتشكيله ‪ ,‬و تبدو أعراض‬
‫نقصه اصفرار واضح في األوراق الفتية و الذي يمكن أن‬
‫تزداد وضوحا ً في حاالت النقص الشديد حيث يظهر بعدها‬
 ‫تآكل على أطراف و رؤوس األوراق و يعالج بإضافة شالت‬
‫‪.‬الحديد‬
‫البـور‪ :‬تأثيره كوسيط و منظم للتفاعالت ويلعب دورا مهما في‬
‫اإلزهار و عقد الثمار ‪ ,‬تظهر أعراض نقصه احتراق رؤوس‬
‫األوراق مع وجود منطقة انتقالية بين القسم المحروق و السليم‬
‫و تحدث تجعدات في الثمار ‪ .‬يعالج بالرش الورقي بكميات‬
‫قليلة من سماد معدني يحتوي على مادة البور سريع اإلنحالل‬
‫‪ .‬بتركيز ‪ % 0.1‬قبل اإلزهار بكميات قليلة‬

‫إسم الطالب‪ :‬محمد حسن جبريل خضير‬

‫الرقم الجامعي‪20114528 :‬‬

‫المادة‪ :‬خصوبة التربة والتسميد‬

‫الموضوع‪ :‬بحث في تسميد الحمضيات والفراولة‬

‫بإشراف‪ :‬أ‪ .‬محمود العجوز‬