Professional Documents
Culture Documents
https://books.google.com
-سمر
يَ 60
{ /ا
R 0 M A
لا هم
النكاح وبعض ما يتعلق بح
ا
ا الي رار البيع ومتعلقائع ، ( 19
٢٣ه
الشركة والمزرعة والمساقاة والمغارسة والضرر
reo
الوكالات والاقرار
٢Wr
الودية والعارية والغصب والاستحقاق
AA
الشنعة والقسمة والقراض.
الاجارة والكراء والجعل وغيرهما ٣٢٦
r-11
الوقف والهبة والصدقة والعمرى
٦٦من النوم. القضاء والشهداث " .ع
Aه oة
الدماغ والعتق والوصية والميراث
oع٦
الجامع
ييييييييييييييييييييييييييججدمي ةقيلخلا جي
همهفتa...
5ةجي - يت ميجيج يه جناهوج وجيج
يرصم.و:.يتيوك
ةيخييييييعت يتلا تققحت ةيريجينزخ تقزجعقت نم ةينقت تعز نيب وكيتلتك
ه ؟ .أ
.مه
ا
ا
==-تج حي بر
ما
جيو
في ي
ي
ي ي
لتقييم
ي وا
والتي خي
a
يعي
re-C
بين
لا
.اهب..
نيكي يك ؟
يزي بيكيه من
ا يعي
تم جمعية يلج
بع لا يت
بي : يوني
g 5 حج من نجم
لإي خلال
كي ؟ -منح
لجنة منيرة نحن معنية بما
::: لا يمتبقيتين
-
ويشيئين يزية
.
الحمد لله رب العالمين ،والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا عيد
--
**
(ر رسوم الامين ه وعلى عالم وتمحيم لاكرمين ه صلاة وسلاما فحش
بهما في أصحاب اليمين ،وبعد فيقول عبد ربما المتعالى به محمد بن *
قلب م بنور معرفته الله بي القاسم بن عبد بن عبد الجليل الفلالى فق نور
(
عبة اية من مماثلما الاصليتر والة ( واحكامم الشرعية والاقبال على فهم
ي،
ثم-ا لن نة. ( اهم ما بهى بما االلبيب وابن40ة يوفي ةقم-م :د*عبس عمره كلاريب
.
بين
.
لية
t
في حماية
لمن عثر عليم هني أعظم الفوائد في وتوقيف القضاة عليم يعدل لانجاف بسي
الفرائد فة وقد مكثت زمانا أبحث عن ذللث جهدي واستخراج من غضمون
تة
مديدة في حق جمعت مسائل عديدة و كانت الرغبة مني في جمعها شديدة به
ثم صارت الحاجة الى نظمها بعد الجمع أكيدة به لكون النظم على صونها
وضع عمت والتزمت غالبا فيها بالزان الى من الفاظها أن لا اجوز عن وبأثر الفراغ
ما هن نجباع أهل قطرها به عادث الالفية كافية كبرى به وافادتنا بتكملتها علم
لم نحط بم خبراج وها انا اشرع بعون الله تعالى في شرح لجميع المنظومة ه
مبين بانقاليم الصحيحة .منطوقى لفظها ومفهومما قد يسهل فهمها عل معانيها فه
ويكشف لم عن حقائق أسرارها ومعانيها و اسميص بفتح الجليل الصمد ه في
أن يتفضل علي فيما بكمال لية شرح التكميل والمعتمد والله سجك انم المسئول
بين
نصوص سمينة وكانها النصوص الثمينة في بعضها من شواهد الالفية ودلائلها اية
وبعضها تضمهن مسائل غير هسائلها به كما أن في كثيى السمابقة مسمائل وجدتنى
أغفلتها جولو وقع بصري عليها النظم ما أهملتها ،ولما ظهرت هذه المسائل
عشال
التى تجدد لى علمها ولم يسبق في الالفية مني نظمها والحال انهما من
النمنماة المهمات التقى للا نكمل كالافادة دونها نيته ومن العمليات التقى يجكمت عنها
ويقصدونها قرعت على اظهار الكتاب خاليا منها سنى به وقلت ان ترك
التعرض لها فيما لا يحسن مني به ولاسيما مع تحققى المقتضي لذكرهابية القائم
هلنعمة .العلم بها مقام حمادها وشكرها نية وهو التعرض لاغتنام الاجر والثواب
بزيادة النفع ونكثيرفوائد الكتاب قة مع ما علم من احتياج الطالب المستفيدة
ألى تحصيل فهم جديد ية وعلم مزيد عة فقهمت عند ذللث لها وصرفت اليها
وية
وجون الاهتمام كلها اي هستهدأ * لن الله تعالى الفتح في فهمها والعون على
بنة
ونيل المرام ه رايت ان الاولى والصواب و الحاق المزيد بالاصل مفرقا في
كلابواب ،فأثبتت كل مسالة هزيدة في الباب الذي يناسبها في ازاء المسالة.
التقى ثمشاكلها او تقاربها في عازما على شرحها بنقل ما هو أصل مبناها * وفيم
تقرير لفظها وتفسير معناها وكما عزمت على كتب بعض النقول الصحيحة به
شرحنها عة أو تقييدا لعبارة كنت أطلقتها كما وجدواتب وسرحتها عة ولا شكت
أن هذا المعنى لا يبقى هعم اسم التاليف الواحد اك بجمع نسخم كلها او
جلها * ثم تكميلم بالمزيد نظما ونشرا كل زيادة في محلها به ولكن تفرق نسخ
الشرح كما ذكرت في الحواضر والبوادي و صير جمعها من قبيل المستحيل
للمستكفي راس مالم ة والمزيد فيم كالكبير المستوفي تكميلم باجة جمالم
عة 1جيج
وحلت كمالم ،وهذا على تقدير ارادة الله تعالى ابراز الشرح الكبير الذي
نويت للوجود ،وتكميل الغرض الذي رجوت بمحض الكرم منم والجود به
نسالم سبحانه أن ييسر لى ويديم النفع بمعه ويجبرني بما من هول الموقف
ولعب معه ويجعلم ذخرا ه ويرحمني بمدنيا واخرى فه
تنبسيس-سمر
مما يرجح بم القول المعمول بم .اه .باختصار كبير .والمراد بالعمل بالقول
حكم الايمة بم واستمرار حكمهم قلم الشيخ مصطفى علخرباب القضاء من
حاشيتم ونحوه قول الأجهوري في ءاخر باب الفلس أن المراد بها بم القضاغ
ما عمل بم القضاة وحكموا بما فهو هنا جملة ما بما العمل .أه .واذا كان
القول المعمول بما راجحا بالعمل لم يجز للقاضي ولا للمفتى العدول عنم الى
غير وان كان مشهورا .قال سيدي عيسى الجستاني في نوازلام بعد أن
وجم العمل الجاري في مسالة ذكرها فاذا اتضح لك توجيه ما جرى بام العمل
وفي مسائل النكاح من الدر النثير عن الشيخ أبي الحسن ان القاضي لا
يقضى بين المالكية إلا بمشهور المذهب او بما صحيم العمل .اه .ومثلما
في انكحة المعيار عن سيدي عبد الله العبدوسي لا يقضي القاضي إلا بالمشهور
فيهما دليل على انما يقضي بالمشهور ما لم يجر العمل بغيره فان جرى العمل
بالشاذ قضى بم وتراث المشهور ،قاسال القاضي سيدي أحمد الجاصي
يقتصر في بعض أجوبثم وخروج القاضي عن عمال بلده ريبة قادحة لكن
* لن العمل على ما ثبت ويسلك المشهور في ما سواه .أه .ولا بدا في العمل
المعتبر هنا من أمور ثلاثة نهم عليها الشيخ بيارة في شرحم على لاميت .الزقاقى
رأى
يبة Vفي
شهيب أن يكون العمل صدر من العلماء المقتدى بهم وأن يثبت بشهادة ولا
.
العدول المتنبتين في المسائل ،وان يكون جاريا على قوانين الشرع وان كان .م "فأ
" . . .. شاذا واصل ابتداء العمل بالشاذ وتراث المشهور الاستناد لاختبارات شيوخ
المذهب المتاخرين وتصحيحهم لبعض الروايات والاقوال لموجب ذللت كما
------------- Tحسم ا ل اس ت م نفسه - د ة لناظ
بسطام أبنا ظم في شرح محفة والده ومن الموجبات تبادل العرف أو عروض " مصر
جلب المصالحة .أو درك المفسمدة فيرتبط العمل بالوجب وجودا وعدها ولاجل
تصانيفهم فرقوا ونشروا به ولم نقصد انما يعمل بما في كل بلد به ولا في كل
حين وامده لسامر من الارتباط بالموجب فليتفطن الحاكم والمفتى لذلك
وبالله التوفيق .
المعنى انه يجوز للرجل أن يجعل تزويج ابنهم بيد من يوصيم عليها يزوجها
قبل البلون و بعد 8ويلزم من ذلك أن ما يجبرها ولا يحتاج الى أستيمارها لان
غير البالغة لا أذن لها ولذا قال ابن مغيث رحهم الله في قولم عليم الصلاة
والسلام لا تنكح البكر حتى تستأذن في نفسها يريد عليه الصلاة والسلام البكر
البالغ اذ لا أذن لغير مامور ولا منهي ثم قال ابن مغيث وأن أوصى بها
الاب الى احد ان يزوجها قبل البلوغ وبعده فذلك جائز لاثم في ذلك
قائم مقام الاب وبم العمل .قال مالك في كتاب حمد وابن حبيب واذا
قال الانب للوصي زدح أبنق فلانا أو قال مهن نجماه قال في الواعمدة أو
قال زوجها فقط فهذه يزوجها الوصي قبل البلوغ ويكرهها بعد البلوغ وقلم
ابن القاسم واصبغ في كتاب حمد لانما فوض أليم أمرها وما سبق عن مالك
في كتاب حمد نعلم ابن يونس ايضا .وقال ابن الحاجب في مختصرة ووصى
الاب ووصيه بالنكاح كلاب وقيل إلا في لاجبار وقبل كذا الى ءاخر كلامه .
ايضاح مبهمات قال الزموري في شرحم الذي سماه معتمد الناجب – في
ابن الحاجب – جملة ما حكى المولف سبعة اقوال الاول هذا وهو المشهور
وبم العمل .اه الغرض ،ولم ينجم في التوقيع على جري العمل بالقول
المذكور وانما كتب على قولم كالاب ما نصم أي فيكبر وهذا القول ذكر
الاخرى انم المعروف من الذهب فقال لاجبار يختص بالآباء وتن اقامم
الاب في حياتم أو بعد موتم اذا عين كلاب الزوج واختلف اذا لم يعيثم
كلاب وجعل ذلك الى اجتهاد من اقامام فقيل لإتام اجبارها وينكحها ههن
يراه حسن النظر لها قبل البلوغ أو بعده وهذا هو المعروف من قول مالك .أه .
زاد ابن عات في الطرر بعد هذا الكلام وقال عبد الوهاب ليس لم اجبارها
قال لان الاب انما يملك ذلك الامر يرجع اليم لا يوجد في غيره يريد ما
جعل الله في الاباع من الحنان والرأفة والرحمة على الولد .أه ،
يج Sيؤ
لانها متفقى على الجبر فيها ولا يقال ج ى العمل الك في المسالة ذات الاقوال
التقى تجريبي العمل ببعضها لاوان بعض ودليل الانفاقى فيها قولم في التوضيح
بعد ما قدمنا هنم ما نصمم مقتضى كلام الاخ هي انماذا عين الميت الزوج
قال في التوضيبحا الغيبة اب البكر ثلاثة احوال فذكر الحالة الاولى والثانية .
ثم قال المحلة الثالثة أن يكون أسيرا او مفقودا فالممشهور أن يزوجها الولي
الا بعد وان كانت نفقتم جارية عليها ولم يخف عليها الضياع قال في المنيطية
وبهذا القول القضاء وقال عبد الملك ليس لما ذللت لك بعد أربع سنين من
يوم فقد وقال أصبغ لا تزوج بحال ثم قال وفي الطرر لابن عات ان الامام
يزوجها اذا دعت الى ذللث فجعل ذلك للحاكم هون الولي .أه الغرض .
ونقل الخطاب كلام التوضيح وقال أن المولف هامشيا في قولم وان أسر أو فقد
الاولى عند الحاكم طول غيبة الاب وانقطاع خبره والجهل بمكانم وحينئذ ي
للولي الكاحها .الثاني -قال الخطاب انظر اذا اسر الأقرب غير الاب او فقد .
م فواا.ن 13رهوةقا ففي شرحبح االلااررششاادد أا.ن .االلووللااديةم لياننتتققالل للللاانبععدد و
ونصصم وظطااههرركلامم االلمششبيلخ ز
أسر أو فقد انتقل للابعد وان كان مجبرا عل المشهور المثيطى وبه القضاء .أه .
وعلى هذا الظاهر عول الاجهوري والزرقاني حيث قالا وان أسر الولى أو
فقد مجبرا كان ام لا هذا ما يتعلق بالبيت الاول .واما البيت الثانى
فاشرت بما لقول ابن هارون في مختصر العطية النانى يعني من وجوه غيبة
أبي البكر أن تكون غيبة منقطعة كمن خرج في المغازي الى افريقيسة
والاندلس وطنجة فقام بها ورفعت أبنثم أمرها الى الامام فقد اختلف في
جه ،ا بد
تزويجها فقال في المدونات .ينظر لها الامام ويزوجها وقـسال عبد الملك في
قلنا بتزويجها فاختلف في من يتولى عقد نكاحها ففي المدونة انم السلطان aه
امس.
وعليم العمل وقسسـال أشهب عن مالك للاخ أن يزوجسها .أه باختصار في
أولم وباقيم باللفظ ،والى مسالة البيت الناني أشار سيدي خليل مبينا
حمد البعد يقوم في المختصر وزواج المحاكم في كافريقية وظهر من مصر أي
وحصد البعد البيع للحاكم تزويج ابنة الغائب البكر أستظهر ابن رشد انم
مسافة ما بين مصر وافريقية وذللت ثلاثة أشهر وقيل ما بين المدينة
وافريقية وهو الذي حمل لاكثر المدونة عليم وذللث مسيرة أربعة أشهر قال
معناه الزرقاني والاجهوري ويفهم من كلام الخطاب ان اقل من تلك المسافة
يكفي ونصم وسئلت عن بكر غاب ابوها ودعت الى الزواج وادعت البلوغ
فاجبت اذا غاب الاب عني أبنثم البكر غيبة .انقطاع بمعنى ان ما لا يرجى
أو غاب غيبة طويلة وكانت المسافة بعيدة كل شهرين ونحوهما ودعت
البكر الى التزويج فان القاضي يزوجها اذا كانت بالغا .أه ذكر هذا في
بيل شرح قول المتن فالبالغ
أو لها وقد عضلهـا كما يزوج الق ليس لهسسا ولي
وذلك في هذا الاخير بعد ما يوقف الولى حتى يعلمسـا
ما عنده فان رأى للعضال وجها والا زوجت بالفعل
تضمنت هذه الابيات معنى ما في الوثائقى المجموعة والمنيطية والتوضي والدر
التأثير والفائقى قالوا واللفظ لصاحب التوضيح ابن القاسم وان رفعت امراة
أمرها الى القاضي فلا يزوجها حتى يسالها هل لها ولي فان ثبتت عنده انها لا
في لها بعدول عن جيرانها وغيرهم زوجها وان كان لها ولي فلا يزوجها حتى
يدعوه فان امتنع "لن انكاحها سالم عن وجم امتناعم فان رعاه صوابا ردها
اليم صاغرة ولم يجبره على انكاحها ممن كرة وان رعاه ضررا وكل من يزوجها
بعد أن يثبت عنده ما جمب .ابن ابى زمنين وابن العطار س -وبما جرى
العمل
يذ ا ا يج
العمل واستمر الحكم اه ،وفي وثائق ابن مغيبث ما نصم قال أحمد بن
حمد يريد نقسمم وجرى العمل بان لا ازدج السلطان من لها وليحق يوقفم
فان ابى من الانكاح أو كان غائبا بعيدا قدم حينئذ من يعتمد لها .أه ،وقولنا
في النظم كما يزوج تشبيم بها قبلما يليم أي كما بزوج السلطان هاتين عديدة
الولي والتى عضلها وليها والمراد بهذا الاخير فرع المعضولة يه
والاب في بنائم الابكار يعد عاضلا مع الاصرار
قال ابن فتوح في وثائقم المجموعة ولا يعد الاب في بناذم لابكار عاص لا
وان تمادى على منعهن من الازواج وليس عليه العمل .اه .فمفهوم هذا الكلام
ان العمل على اتم يعد عاضلا بتمديم على المنع الذي يتبين بم الضرر
وحينئذ فيقضى عليم بتزويجهن وهـذا مذهب المدونة ومقابلم الذي ليس
بما عمل لابن حبيب قال في الدار النثير وفي المدونة ولا يكون الاب
عاضلا لابنهم البكر البالغ في رد أول خاطب أو خاطبين حتى يتبين ضرره
فاذا تبين قال لم الامام اما ان تزوجها ولا زوجناها عليك لان النبي صلى
الله عليم وسلم قسمال لا ضرر ولا ضرار وقال ابن حبيب لما منعها وليس
للسلطان السورعليم فيها وان طلبت ذلك الابنة ثم قال اعني ابن هلال بعد
كلام قال ابن فتوح ليس على قول ابن حبيب العمل ونقل سيدي مصباح
في جواب لم ان اللخمي اسكسن ما ذهب اليه ابن حبيب اذا كان الاب
من أهل العلم وقد تكون في البنت غفلة لا تقوم معها :حقى الازدواج .أه .
وكذا نقل ابن ناجي ذلك عن الاخهى وقال فيتحصل ثلاثة اقوال ،وانظر
كلام الخمي في الطرر قبل ترجمة ما جاء في الاولياء 0وفهم من النظم ان
غير الاب ليس كالاب وان الثيب ليست كالبكر وهو كذلك ،قال ابن
ناجي في شرح نص المدونة المتقدم ظاهرة ان الاب يكون عاضلا في النيب
برده الخاطب الواحد وان غيره من الاولياء يكون عاصلا في البكر والثيب وهو
كذلك .اه .والمراد بالخاطب الواحد الكفء كما يدل لم قول الفقيم ابى
سالم اليزياسي العضل أن يطلبها الاكفاء ويثبت ذلك لولا يقول ان لا عبرة
بين ك ا نية
زرب عن ولية لقوم نكحها رجل من اهل الشر والفساد فانكروا ذلك وذهبوا
أن كان الى فسخ النكاح وقد كان بنى بهسا فقال لا سبيل الى فسخ النكاح
قد دخل بها هي
فان يقم بينة ذا الابعسـســد تعارض القوم الذين شهسسدوا
لغيره ففى التكا في العــــمل ان شهادة القريب اعمــل
وان تفاوتا عدالة فستن تكون اعدل بها ائض واحكتن
قسـال في مختصر النيطية اذا اثبت الاقرب ان الزوج غير كف غ فاثبتت
كلا بعد انم كفغ ففي احكام ابن زياد شهادة الذين شهدوا انم غير كفغ
أعمال وقال ابن زنب وغيره من الموثقين يقضى باعدل البيئتين فان تكافانا
فينة التجريع اولى وبم العمل وقيل يتساقطان وينظر المحاكم في ذلك وقيل
ان بين الشهود الوجم الذي كان بحد غيركف عَ فشهادتهم اولى وان شهدوا
مجملا فشهادة الاخرين اولى .اه .وحوة في وثائق القشتالى .وقال ابن
مغيبث أن ثبت للابعد انم زوجسها من كفاءً وثبت للاولياء انم غير كفغ
ونكافات البينتان سقطتا ونظر المحاكم في ذلك فان كانت احداهما اعدل من
ه الاخرى حكم بالاعدل قالم سعيد بن أحمد وابن زرب وغيرهما وبما الحكم .
انتهى .وانظر قوم وبص الحكم ان فلنا هو راجع لصورني تكافؤ البيئتين وعدمم
كان قولم في الاولى سقطنا مخالفا لقول المثيطى بينة التجريح أولى فيكون
العمل بسقوطها قد تبدل بتقدم بينة التجريح وان قلنا هو راجع للاخيرة فقط
كان صريحا في جريان العمل بالترجيح بالاعدلية بخلاف كلام التياطي فهو
محتمل فنلملم به
انكاح ا
الولاسد وينبغى نزاهستر للسيسسسسسسد الكف عن
أن يمر اذا وقع انكاحها من غيره وعقده عليها نسفذ ولم يفسخ .اه بنقل الشيخ
مصطف
كسب
يا ح ا هي
في مصطفى في حاشيتم عند قول المثنى ولا أنثى بشائبة .وقال ابن فتوح
وثائقم المجموعة ما نصم وكره مالك للرجل تزويج ام ولادة من غيره قبل
عنقها وقال ليس هذا من محاسن الاخلاق ولم ان يكرهها على النكاح على
ما في الدولة .وروى يحيى عن ابن القاسم انما لا يزوجها إلا برضاها وقاله
مالك في المختصر وانها خلاف الامة والفنوى انما اذا وقع انكاحها من غيره
وتقده عليها نفذ ولم يفسخ ،اه ،وما نقل عن الامام مالك من كراهة تزويج
الرجل أم ولده منهم من حمل الكراهسة على الاطلاق ومنهم من حملها على
لانكاح جبرا وما في النظام هنا جار على التأويل الثاني ونص المدونة في كتاب
أرخاع الستور هو قولم واكره ان زوج الرجل ام ولده فان فعل وجهل لم يفسخ
لك ان يكون المربين من الضرر بها فيفسخ .قسمال في التنبيهات ظاهرة
كراهة جبرها ويدل عليح قوم ولا أرى أن يفسخ نكاحها لك ان يكون في
ذلك ضرر فيفسخ ولو كان برضاها لم يلتفت الى الضرر لرمها بم والى هذا
ذهب فضل بن سلة خلاف ما تناول بعضهم مما هو ظاهر أيضا في غير هذا
الموضع أن كراهيتم انما ليس من مروءة الاخلاقى ولا يبعد أن يكون كرة
نكاحها جملة الانما ليس من مكارم الاخلاق وكره ايضا اجبارها على النكاح
أه ،ومثل هذا ذكر لشبهة الحرية فيها فتكلم في كل موضع بحسب بابم .
ابن ناجي غير معزو وزاد بعده ما نصم ابو ابراهيم وهي بالضرر ضرر البدن
كالجذام والمجنون .اه يه
وان يزوج حرة هولاهـــا من نفسمم لابد من رضاها
ولو على شرط النكاح اعتقا فلم يجب له الوفاء مطلقا
قسال في النويبي عند قول ابن الحاجب ولو قال أعتقتلث لتتزوجيني لم يلزمها
الوفاء قسنال في المنيطية عدم اللزوم هو المشهور المعمول بم وانما لابد من
رضاها وحكى بعض الاندلسيين في أحكاهم عن ابن القاسم انم يزوجها من
نفسم بغير رضاها وليس عليم العمل .اه .وقـد تكلم الخطاب في كتابما
تحرير الكلام على هذه المسالة في مسائل اسقاط الحق قبل وجوبه ونقل
بي ) 1يبي
.. با
حرة ولا يلزمها النكاح الا ان انشاء ثم قال قال أبو الحسن قال ابن يونس
انما ذلك لان الامة اذا اعتنقت سقط اجبار السعيد أياها فقد أسقطت بذللت
حقها من الخيار قبل ثبوت ذلك الحق لها واسقاط الحق قبل وجوبما لا يصح
كالشفيع أذا أسقط حتمام من الشفعة قبل بسيع المشقص وأولم .ولا يلزمها النكاحخ
إلا أن تشاء يريد بعقد ثان لان العقد الاول فيما خيار .اه .والى هذه
المسالة اشار المشينيت خليل بقولم عطفا على فاعل سقط والوفاء بالتزو تينيا اذا
أده ه أعلنقى عليم
ولا جوز مطلقا جعل العنساقى أن رضمهمت نكاحها هو الصداقى
قـــسال ابن مغيبت أجمع "ني علمت هني أهل العلم على جواز عنقى الرجل
أملتم ثم يتزوجها مكانم بعد ان يعلم الامة ان لها الخيار في قبول ذلك أو رده
وكره أهل العلم أن يكون عنقها صداقها وذهب قوم من أهل العلم الى اجازة
وجعل عاتقها مهرها ذكرة البخاري .أه .ومعنى الاطلاقى في النظم رضبت ام
الذي يجوز لها لا أي أن هذا الشرط لا يجوز ولو رضيت كشرط التزوج
الرضى بما مع اشتراكهما في عدم اللزوم .قال الخطاب قال في التلقين وتن
الشيخ أحمد معنى هذا قائلا لان العنقى غير مشمول كالقصاص وبما يعلم أن
الكرامة في كلام ابن مغيث مراد بها الكريم به
وزشح اليتيمة الفقـسيرة خوف فسادها ولو صغـيرة
أن رضيمت وبلغت عشر سنين جرى بهذا عمل الموثة
( ::ن)
ونحوه لابن مغيث .وذكر ابن الحاجب في تزويج اليتيمة قبل البلوغ اقوالا
وقال في ء اخر كلاهما قال ابن بشير اتفق المتاخرون ان ما يجوز اذا خيف
عليها الفساد فكتب عليم في التوضيح ما نصم ما حكاه المصنف عن ابن بشير
قال ابن عبد السلام العمل عليه عندنا بشرط بلوغها عشر سنين ومشاورة القاضي
زاد غيره وتاذن بالقول ويكون لها مبل الى الرجال قسال في المنيطيسة وبما
جرى العمل عند الموثقين وانعقدت بم الفتوى قال الشيخ مصطفى خوف
الفساد يغني عن ميل الرجال لان المراد بالفساد الزنى حيث أطلقوة .
وجاز للرجل ذي الصلاح أن يتولى عقدة النسسكاح
على الدنية من الجيران حيث يشق الرفع للسلطان
قال ابن مغيث اجسازمالك رحمام الله ان يعقد نكاح المراة الدنية رجل
هني صالح جيرانها اذا لم يكن لها ولي وذلك في بلد يعسر فيما الوصول الى
السلطان وبما جرى العمل عند أصحابنا وبما الحكم عندنا .أه .ومثل هذا
قول الوثائقى المجموعة الجاز مالك رحهم الله أن يعقد الرجل الصالح نكاح
المراة الدنية من جيران ممثل المعلقة والمراة المسكينة والمسالمة اذا وكلثم على
ذلك وان كان غير ولي لها اذا لم يكن لها ولي وسواء كانت ببلد فيم سلطان
أولا سلطان فيه اذا لم تصل الى السلطان إلا بمشقة وانتظار .وروى أشهب
عن مالك رحهم الله ان الدنية وغيرها سواء لا يزوجها إلا ولي أو سلطان
وبالقول الاول الفتيا وبما جرى العمل على ما قاله ابن القاسم في المدونة
ورواه زياد بن جعفر عن مالك في المدنية .أه ،ونقل ذلك ابن سلمون
واللفظ المبنة ما الك يسيرا وهذا النقل كما رأيت صريع في أن موضوع المسالة.
الدنية التى ليس لها ولي خاص زوجت بالولاية العامة لقولم اذا لم يكن
لها ولي وعلى هذا يحمل النظم ودليلما ذكر الرفع للسلطان اذ مع وجود
ه الولي لا يحتاج الى رفع
وجاز في رواية مروية ولاية الاسلام في الدنية
هذا في القي لها ولى غير مجبر فليس بمستغنى عنم بما قبلم .قال في مختصر
يج ) Aيج
فهل يجوز المنيطية فاذا قلنا ان نكاح ذات القدر لا يجوز بولايتر الاسلام
ذلك في الدنية أم لا ،حكى عبد الوهاب في ذلك روايتين قال الباجي
والاظهر ان ذلك جائز .قال ابن العطار وبم الفتيا وعليم العمل .وروى
أشهب عن ما للث أن الدنية وغيرها لا يزوجها الك ولي أو سلطان قال أبو بكر
عني الابهري والى هذا رجع مالك .اه .ونقل المواقى معنى صدر هذا الكلام
أبن عرفة .رحهم الله ومما : ::ان ما 8انلق من ان هذه المسالة .غير التقى قبلها وان
الخلاف الذي في هذه غير الخلاف الذي في تلك كلام ابن شاس فانما تكلم
على المسالتين لكن على عكس ترتيبهما في النظم دون تعرض لبيان ما بح
العمل فقال بعد ما ذكر الخلاف في تزويج الاجنبي مع القدرة على ولي اذا
قلنا لا يجوز ذلك في ذات الحال فهل يجوز في الدنية قال القاضى ابو يجد
في ذلك روايتان الا ان لاظهر ان النكاح جائزفان لم تكن ولاية خاصة
سوى ولاية الحكم ففي الموازية من رواية أشهب فى الدنية تولي رجلا ينكحها
المرأة لا ولي لها وتكون في البادية يجوز لها ذلك اذا لم تضع نفسها في
دناءة وليس كل امرأة تقدر على رفع امرها الى السلطان ،وروى ابن القاسم
في الواضخمة في الدنية في الحال والوضع لا ولي لها بقرابة ولا ولاة ولا
وكذلك ذكر ابن سلمون الخلاف في الدنية تزوج بالولاية العامة مع وجود
الولى الخاص بعد الخلاف فيمن زوجت كذلك ولاولى لها في تلبيسم به
تقدم تمثيل الدنية بالمعتقة وما معها زاد في المدونة السوداء .قال البلوي
المسالمة التى اسلها أهلها واسلمتهم نقلم علم ابن ناجي .وفي التنبيهات
المسالمة رويناه يم الميم وقال احمد بن خالد صوابح بفتح الميم جمع من
يسلم هن النساء كالمهالبة وهو الصواب ولا معنى لضم
اليم هنا .أه .
وكل من ولى عقـدة النكاح فعقدة لنفسمم من المبـــاح
على التى قد رضيت من ثياب وغيرها وذا صريع الذهب
قال
نية يتي 9
الوقوع فانظرة وقال في التوضيح نقلا عن ابن الجلاب ينبغي للولي ان يشهد
ويتن بزوج بعد ما قد عـزلم عن الوكالة الذي قد وكلـم
في ذلك رد فعلـم فالحكم وهو لا علم لم بعزلــسـسـم
كلاولياع عقد النكاح بعد عزله ولا علم عنده بذلك فقال ابن القاسم وغيره فعلم
مردود وبم القضاغ وقسال القاضيان ابو الفرج وابن القصار فعلم ماض اذا لم
يكن علم بعزله .اه .وانظر في كتاب الوكالات الخلاف في الوكيل هل ينعزل
بنفس العزل أو لا ينعزل الا بوصول العلم .وقال ابن مغيبث أول كلاقضية.
ما نصمم تنازع أصحابنا البغداديون في افعال الوكيل بعد عزلم من الوكالة
وهو غير عا لم بذلك فمنهم تكن قـال لا يلزم الموكل فعل الوكيل علم بعزلم أو
لم يعلم قالم اسماعيل القاضي وابن متتاب وغيره وقال القاضي أبو الفرج
ه
وابن القصار وغيرهما يلزم الموكل كل ما فعل الوكيل عليم من القرار وانكار وفعل
ما لم يعلم بعزلم وبالقول الاول العمل فاعرفح .اده
والعانس لاجبار لا ينفع عنها وفي سن رشدث ينقطع
قسال في الجواهر العانس هي الق طال مكثها في منزل أهلها بعد ادراكها ولم
اذا علم .اه . ن لأنتزهوج ورز وجهها وباشرت الامور بنفسها وعرفت مصالحها
امس.
بيتي ،ك نية
هذا فالشطر الاول وبعض الثانى اشارة الى قولم في هيختصر المتيطية اختلف
قول مالك في البكر المعنس فقال مرة يستاهرها أبوها وقسمال أيضا لا يستامرها
كغير المعنس وعلى هذا العمل وبم القضاء ،واختار الاخمي الاول قال لعلمها
بمصالحها كليب ،اه .وفي التوضيح عند قول ابن الحاجب وفي العانس
قولان ها نصم القولان لمالك وروى أحمد علام أن لم أن يجبرها قال في
ألمنيطية وبه القضماغ وعليه العمل وروى ابن وهب عشم أنم لا يجبرها .اه .
وقال ابن مغيمثل قال أحمد بن نجاد والبكر ذات الانب لا تخرج من ولايتم
وان عست وينكحها بغير اذنها وعليم العمل وقال ابن وهب عن مالك في
كتاب جد لا ينكحها إلا باذنها ولم بمحبام عمل .اه .وممن ثبم على العمل
المذكور صاحب الوثائق المجموعة ونسب القول بالاجبار الرواية ابن القاسم
وكذا نبه عليم ابن ناجي ءاخر كتاب الحملة من شرحم على المدونة ونقل
هولف معتهد الناجبكلام المثيطي في ذلك .واما قول النظم وفي تكن رشدت
ينقطع فاشارة الى قولم في المختصر المذكور وينقطع اجبار الاب عن ابنتم
البكر بعد البلوغ بترشيدة لها ولا تسقط عنم نفقتها حتى يدخل بها زوجها
هذا المشهور وعليم العمل ،وحكى ابن الهندي وابن لبابة في وثائقم قولا
ع اخر باجبارها لان ذلك سنة البكر وصوبم ابن عبد البر ونقل مولف معتمد
الناجب كلام المنبطي ،وقال ابن ناجى عند قول المدونة ولا يجبر أحد أحدا
على النكاح الا كلاب في أبنيتم البكر ظاهرة وان كانت معنسمة وهو أحد قولي
مالك ويريد ما لم تكن مرشدة فان كانت مرشدة فانها لا تجبر على المشهور
وبما العمل ،اه .ولم يذكر ابن فتوح غير القول الأول وكذا ابن سلمون في
واذنها بالقول مثل الشايب بم القضماغ عند أهل المذهب
قال الفشتالي في وثائقم بعد أن ذكر سقوط جبر الاب المرشدة على النكاح
واختلف فيها هل يكون الاشهاد عليها كالنيب أو كاليتيمة في ذلك قولان
قال الباجي السماع منها كالثيب وقال ابن لبابة في وثائقم أما رضاها بالنكاح
فالسكوت جزي وان كان رشدها أبوها فانم اطلقها من ولايتم وهى بكر
فصار
يجة ا -يج
هر فصار كاخ أو عام ز الاول هو المشهور وعليم العمل .وعلى ه -ا بم العمل
صاحب المختصر .اه يه
وعملوا باربعين عاما في حد ما تعنس اليتامى
ولابن عاصم من الخمسينا فيها بم الحكم الى الستينا
ذكر في نوازل الوصايا من المعيار جوابا لابن عبد الرحمن بن بغي بن مخلد
وفيم ها نصم وحد التعنيس مختلف فيض فمن أهل العلم من يراه أربعين عاما
وهو المعمول بما ومنهم من يقول بالثلاثين ونحوها • أه ،وقــال ابن مغيث
وحد العنيس عند ابن القاسم أربعون سنة وبم عمل شيوخنا بقرطبة عبد
الرحمان بن بغي بن خالد وحمد بن يحيى وهشام بن احمد بن خزيمسة
وأحمد بن حارث وابن زريب وحده عند ابن الماجشون ثلاثون سنة .اه .
وقول النظم ولابن عاصم الغ أكثر ماخوذ من قول صاحب الخفة والسن في
التعنيس من خمسين فيها بص الحكم الى الستين والاشارة بم الى أن هذا قول
ثان معمول بما ايضا ،وما عدا هذين القولين لم نقف على أن العمل جرى
بشي منها .وجملة لاقوال في ذلك سبعة نقلها في التوضيح عند قول ابن
الحاجب وسنها يعني العانس اربعون وقال ابن وهب ثلاثون فقال اختلف
في حد التعنيس على سبعة أقوال القولان اللذان ذكرهها المصنف والثالث
ثلاث وثلاثون وقبل خمس وثلاثون وقبل خمس واربعون وقبل خمسون وقبل
من الخمسين الى الستين .اه .وكذا نقل هذه الاقوال السبعة ابن ناجي في
كتاب الحمالة .وذكر المتيطي وابن سلون خمسة اقوال معزوة فيها قول اقل
من الثلثين وقول أن تقعد عن المحيض فعلى هذا تبلغ الاقوال تسعة ،وما من
قولنا ما تعنس مصدرية أي في حد تعنيس يه
والبكر صارت بالسكوت ترضى حق وان كان الصداقى عرضا
كون السكوت يكتفى بما في رضى البكر فى النكاح معلوم فالمقصود هنا بيان
انه لا فرق بين القاصدقت عينا والتى أصدقت عرضا في ان السكوت يكفى
فيهما والاشارة بهذا الى قول الشيخ أبى سعيد بن لب في جواب لمعونصير
يج - -يج
العمل .اه .نقلام ع أخر البيوع والمعلوحمات * لن المعبر وهذا العمل لم أقف
عليم الا في هذا الحل لهذا الشيخ .وانظر ما هي البكر التي جرى فيها العمل
الذكور والطاهر ان ذات الاب التي لم تزل في جر لا دخل لها هنا لكون
أبيها هو الناظر لها فلا كلام لها في الصداقى عندما كان أو غيره ولا يحتاج
لمعرفة رضاها بنطق ولا بصمت ،واما المرشدة فالخلاف موجود في الاكتفاء منها
المذكور فيها جاريا على مختار ابن لبابض ان الصهت منهما يكفى كان كان
-هراده اليتيمة المهملة فقد يقول القائل كيف ينظر الى رضاها بالصداقى العرض
. وهي مهجورة للشرع فليتامل به
وجاز في تفويض غير المجبرة الكاتب صداقها أن يذكسرة
قــال المشيني أبو العباس سيدي أحهد الونشريسي في فائقم مذهب ابن
القاسم واختيار فضل بن مسلمة وغيره من الشيوخ ان يذكر الكاتب في صدقات
المنكوحات من النساء غير الجمرات تفويضهن الى الولي مسالم يكن ابا في
البكر خاصة وبما جرى العمل اليوم عند أهل الأرض وانكره ابن حبيب
وقال كيف تفوض أليم شيشا هو بيده وقال ابن زريب أن كان لهما ولى
واحد أو جماعة وكان احسنهم حالا او اقرب اليها فليس لها أن تفوض ولاك
فلا .اه .وذكر المتيطي الخلاف المتقدم ولم يذكر عملا وكذا لم يذكر تفرقة
ابن زريب بين أن يكون لها ولي واحد أو جماعة بل قال قال القاضي ابن
زاربد
. يج يج - -
زريب يستغنى عن ذكر التفويض في البكر لان اذنها صماتها بخلاف الثيب
لان أذنهـــا بالكلام وقسد تقول رضيمت بالنكاح ولم أفوض
الى الولي في ه
العقد ونحوه لابن العطار وقال فضل ذكر التفويض فيهما أولى للاختلاف في
ذلك .اه -بلفظ ابن هارون .ومثلما في الطرراعني التفرقة بين البكر والثيب
وفيها أيضا اختلف هل للمراة ان تفوض امرها الى الولى او ذلك بيده لا يفتقر
الى تقويضها قال القاضى أبو الوليد ذلك جار على الخلاف في الولاية هل
هي حق للمرأة أو للولي فاذا قلنا للمرأة كان لها التعيين واذا قلنا للولى لم
يكن لها تعيين .أه هختصرا به
وشرطوا كفاءة الزوج فلا يعقد دونها القضاة مسجلا
قال في التوضيح لو رضيات المراة بغير كفء وليس لها ولى فقال ابن راشد
الذي عليم عمل القضاة اليوم انهم لا يزوجونها حتى تثبت الكفاءة وان كانت
ثيبا فلا يطلبها الحاكم باثباتها وقيل لابد من الاثبات وبما اخذ الباجي ابن
أبي زمنين وشاهدت بعض شيوخنا يناظره في ذلك ويحتي عليه بانها المالكة.
لامنها الناظرة في مصالحها فقال وان كانت كذلك فلا يلزمني أعانتها على
أه .ثسم نقل بعد هذا قول المتيطي ويجوز الانفاق على تركها يعي ذلك .
الكفاءة .وحكي عن ابن الماجشون انها شرط في صحة النكاح فلا يجوز تركها
وهو اختيار ابن القاسم وبم القضاء ،أه الغرض .ونحوه في معتمد الناجب
وانظر كيف يلتئم قول ا لشيخ في المختصر هو وغيره ولها وللوليتركها مع جري
العمل بالقول بان الكفاءة شرط في صحة النكاح فان كان العمل الذي ذكر
المتيطي تبدل وصار العمل بغيره فذاك ولك فشرط الصحة ليس للمرأة ولا
لوليها تركم ومعنى مسجلا كانت المرأة المعقود عليها بكرا أو ثيبا به
وباعتبار الجمال والمسال جرى -الحكم فيها فاعتبر ما اعتبرا
قال ابن مغيث والكفاءة في الحال والمال وبم القضاء وابن الماجشون
يقول في الحال والمال والدين وليس عليه عمل .اه .وقال في مختصر المتيطى
الكفاءة المعتبرة عند ابن القاسم في المجال والمال وبم الحكم وعند ابن الماجشون
في عل ما يمي
في المجال والمال والدين .وفي الوثائق المجموعة عن مالك في الحال والدين
وذكر في موضع وقال عبد الوهاب في الدين دون النسب .أه مختصرا .
ء اخر قول ابن القاسم وان بام القضاء ثم قال وفي المدونة اعتبار الدين فقط
واعتبر المغيرة وسحنون مع ذلك الحرية قال القاضي ابوحمد ويعتبر ايضا
السلامة من العيوب الموجبة للرد .اه .والسلامة من العيوب هي معنى الحال .
وممن ثبم على العمل المذكور الشيخ ابن هلال في نوازلام والامام العبدوسي
في جواب لمصدر الكحصة المعيار والقاشاني في شرح الرسالة نقلا عن
المتيطي وابن فتحون عدد الاقوال في ذلك ثم قال عقب القول بانها في
الدين فقط ما نصم قلت وعليم ينبغي حسهل ما روي عن ابن القاسم ان
الكفاءة حق لله تعالى فلا تزوج المسلمة من كافر ولا فاسق .اه يه
وان يزوج ابنما وابهمــا بيان حامل الصداقى منهما
فهوعليم حيث كان الابن قد اعدم في العقد والا فالولد
أما أذا بين عندما عقـد أن الذي يحملم هو الولد
المراد بالابن هنا لابن الصغير والكبير السفيم كما في التوضيح عن الاخمي
في مسالة تزويج الرجل أبنام الصغير اختلف اذا لم يقع في العقد بيان انم
يعنى الصداقى على الانب أو الابن فقال أصبغ اذا ابهم فانم ينظر الى الابن
فان كان مليا فهو عليم وان كان معدما فهو على الاب قال غير واحد من
الموثقين وبهذا جرى العمل وهو مذهب المدونة ،اه .وقال ابن سلمون
أن اشترطم يعي الصداقى على الابن فهو عليم أن كان هوسرا وان كان معسرا
هذا رايث من اقتدى بما من شيوخنا اذا كتبما على الابن برضى الزوجين ،
وقال
نية لان ما يج
.أه . وقال ابن مغيث في وثائقم وهذا القول هو مذهب المدونة وبما الحكم
وعبارة ابن مغبث هي قولم في فصل انكاح الرجل ابنم الصغير ما نصمم وان
سكت الموثق عن ذكر الكالي ولم يذكر على من هو فهو على الابن ان كان لممال
في حين النكاح وان لم يكن الممال كان على الاب وان جعلام الاب على
يكن لانم أبنم فهو على الابن معجلم وموجلما كان للابن يومئذ مال أو لم
هذا مذهب المدونة وبما الحكم وبما قال اصبغ ولابن الماجشون كالمبايعات
قول ثان انما على الاب اذا لم يكن للابن يوم عقد النكاح مال وليس لم أن
يجعلام على الابن ،اه ،واسسا نقل في المفيد لزوم الصداقى للصبي الذي
زوجم أبوه أذا تبرأ كلاب منم ورضى أهل المرأة بذللث قال هذا مذهب
المدونة وبمجرى العمل والفتوى عند الشيوخ .اه .وفي التوضيبي عند
قول ابن الحاجب وكان زوج ابنه الصغير فقيرا فالصدق في مال لاب الخ
أن المشهور انما على الأب ولو اشترط على الابن فاحرى مع عدم الاشتراط أو
اشترط على الاب ثم قال وما ذكر انما المشهور هو نص قول ابن القاسم في
الموازية وهو ظاهر المدونة لانما أطلقى فيها كونم على الاب ووجهوه بانم
لا مصلحة للابن في تعبيرذمتم بالصداقى مع فقره وعدم حاجتم في الحال
والشاذ لابن القاسم وبما قال أحمبغ وابن حبيب المنيطي وفهم جماعة المدونة
عليه وبما جرى العمل عدد الشيوخ .أه .واعدم بمعنى افتقر كما في القاموسعة
أن قيل في العقد فلان ضمنا عدم الصداقى دون أن يبينا
حمل ولا حمالة وانبرفــسا بم النكاح فهو حمل لزمستا
قبسال ابن سلوان الحمل ضد الحملة لازم لا يرجع بم .والحملة معناها
الضمان وأم الرجوع اذا ادى ولو وقع في نفس العقد أن فلانا ضمن الصداقى
عن الزوج ولم يبين هل هو على الحمل أو على الحملة وانعقد النكاح على
ذلك ففي المدونة وغيرها ان ذلك على الحمل اللازم وقيل على الحمالة وبالاول
التضماغ .أه .ومثلما قول ابن مغيث أن اختلف الاب أو ورثتم مع الزوجة.
فقال الاب أردت الجهالة وقالت المراة او المحمول عنم بل هو على الجمل
نية اية - 1
فهو على الحمل هذا مذهب المدونة وهو قول ابن الماجشون وروى عيسعى عن
ابن القاسم انم على الحملة حتى يراد بم الجمل ،قال فضل بن مسلمة
.اه .ومثل هذا بمعاناة في مختصر المنبطيسة الأول أشبم وبما الحكم القول
ووجم القول المعمول بما أن العرف في ضمان الصدقات انما على الحمل
بما حق ينص على الجمالتد نقلام في التوضيح عن أبن يونس .وقولنا وانبرم
النكاح أي وقع الضمان في أصل العقد احترازا من الواقع بعده .قال الشيخ
على الاجهوري فيما نقل عن أبى الحسن الصغير الفاط هذا الباب ثلاثة كد
الجمل -والحمالة -والضمان -فتكلم على ما يقتضيم اللفظ الاول والثاني -ثم
قال واما لفظ الضمان فان كان في اصل عقد النكاح أو البيع فهو حمول على
الحمل فلا رجوع فيم هذا مذهبه في المدونة وفي سماع سحنون عن ابن القاسم
وروي عنم ايضا انه على الحملة حتى يتبين انه على الجمل -ابوالحسن -وحل
الخلاف انما هو في الابهام اذ لاخلاف اذا اشترط الرجوع أو عدمم وان كان
ذلك بعد عقد النكاح أو عقد غيره من المعاوضات فانم محمول على الرجوع
قولا واحدا قالم أبن رشد ،أهته تنبيام به لا فرق في الحكم المذكور بين
كون الزوج المضمون علم أبنا صغيرا أو كبيرا أو أجنبيا والمنازع كذلك لا
فرق بين كونم الزوجة أو غيرها .قال ابن يونس ما نصم أبن حبيب
ولكن زوج أبنام الصغير أو الكبير أو الاجنبي وضمن صداقم ثم قال كلاب
أنما أردت الحمالة أو قالم ورثتم بعد موتم وقالت الزوجة أو الابن أو
الاجنبي بل أراد الحمل فان لم تذكر البينة تفسير ذلك فهو على الجسمل
حتى ينص على الحملة نصا قالم ابن الماجشون .اه يه
وحامل المهر أذا عن الفراق قبل البنا اما على ترك الصداقى
أو لا عل شيت جرى فاردد لم من الصداقى نصفم أو كلامم
حامل الغرام من الاب والاجنبي .تسال ابن الحاجب في مسالة انكاح
الرجل ابنم الصغير الفقير فلو بلغ يعني الابن فطلقها قبل البناء رجع الى الاب
النصف فكتب عليم في التوضيح يعني حيث كان الصداق على الاب فبلغ
الابني
يد عيد - V
الابن فطلقى امرائم قبل البناع فان النصف يرجع الى الاب لان ما لا يلزمم
إلا على حكم الصداقى قيل وهذا انما هو على القول بان المرأة انها تستحق
بالعقد النصف واما على القول بانها تملك بالعقد الجميع فالقياس أن يرجع
نصف الصداقى للزوج وقوى هذا القائل هذا الترجيح باختلاف ابن القاسم
وابن الماجشون اذا خالع لابن قبل البناء على رد جميع الصداقى فقال ابن
ذا زوجة فاذا لم يتم ذلك يعود اليم الصداقى .قال في المنيطية وبقول ابن
القلم الحكم .اد .ومثلما للشيخ بهرام في كبيرة ونقل الخطاب كلام التوضيح
ونقل قول المتيطي ان الحكم فيها بقول ابن القاسم أذا علم هذا فمسالة الخلع
بالصداق وهي الاولى في النظم قد رأيت النص فيها على جريان العمل فيها
بالحكم المذكور في كلام من تقدم .واما مسالة الطلاق على غير شي وهي
الثانية في النظم فهمن نص على جريان العمل فيها ابن مغيث حيث قال
القاسم وبم العمل وقال ابن الماجشون يرجع ذللك للابن وبمقال ابن
عنم الصداق رجع اليم النصف الساقط عن الابن يعني بالطلاق قبل البناء
ورجع قال وكذلك ان بارى زوجم على أن أسقطت علم جميع الصداقى
جميعم الى الاب في قول ابن القاسم وبم الحكم .وقسال ابن الماجشون
يرجع الى الحامل النصف الذي سقط عن الزوج بالطلاق ويرجع الى الزوج
على انها أن دخل الممثل لها العطية وانطلقت أخذناث بمعنى الوصية للوارث
بعض الموثقين وبما الحكم .أه ،وأصل هذا الكلام في الوضيع ومثلما للنيطي
وصاحب المسفيد الا ان بينما وبينهما خالفا فيها بما الحكم اذا طلقى الزوج
قبل البناء فالمنقول عن الشارح كما رايت وهو في الشامل ايضا انح القول
بان لا شي للابنة والذي في التوضيح والمفيد انما القول بان لها النصف في
ثلث ابيها وهو الذي نظمت ولاجل غفلتين عن ذلك التخالف نقلت كلام
الأجهوري وإلا فالاولى نقل كلام التوضيح المشاهد لما في النظم وهو قولم بعد
ذكر الروايتين المنقولين في كلام الشارح اذا قلنا بالرواية الاولى ففارق قبل
البناء فقال مالك وابن الماجشون لها النصف من شركة ابيها ولا شي للزوج
وقال من النصف الثاني ابن المواز وهو الصواب بعض الموثقين وبم الحكم
أد .
* سما
بين :لا نية
البيث الثانى فالاشارة بم الى قولم في المفيد ومن وثائقى الباجى اختلف
الناس في الحالة اذا انعقد النكاح عليها وكانت مشاعة هل فيها شفعت فقال
بعضهم فيها الشفعة بقيمتها وقال علي ان أبي شيبة لا شفعة فيها وهي بمنزلة
الهبة وانما يكتب الناس وعلى ذلك بذل الناكم يريدون بذلك أسقاطالحيازة
با
لا غير وهي كالصدقة ان شاء الله والهبة المشاعة لا شفعة فيها وروى ابن
عمل الحكم عن مالك ان الشفعة فيها وليس عليم العمل .اه .ونقلم البرزلى
وابن عات في الطرر وذكر معنى ذللث ابن سلوان ونقلم مختصرا .واما البيت
مختصر المتيطية وان كانت يعني النحلخر الثالث فهو اشارة الى قولم في
بذهب أو فضمسة أو طعام أو غير ذللث فهي لازمة في ذمة الناحل يوخذ بها
في حياتم وموثم وان الحل ذلك النكاح بطلاق أو غيره كموت الزوج أو
فسخ الفساد عقده أو صداقم فالنحلة ثابتة للبنات لان ذلك حقى وجب لها
وكذلك ان ماتت لابنة فللزوج ميراثم في الرحلة .وقال الشيخان ابو بكر
ابن عمل الرحمان وابو عمران وربما القضباع والفتيا وقــال غيرهما اذا انفسخ
النكاح قبل البناء رجعت النحلة الى الاب كالذي حمل الصداقى عن ابنم
الكبير ثم طلق قبل البناء أن نصف الصداقى يرجع الى الاب ونحوه لابن
العطار .اه .ونقل في المفيد معنى هذا الكلام عن وثائقى ابن الهندي ولم
يحاك خلافا في لزوم النحلة مع طروع ما ينحل بم النكاح . Cاه يه
وقدر ما قد زيد للخلة في صداقى زوجة فلم تثبت نفي
ان عن لها استحقاقى بعد البثـاع ينقص الصداقى كذالك
في نوازل الشيخ سيدي ابراهيم بن هلال انما سئل رضى الله عن معدن رفع
صداقى زوجتم المخجولة خادما فلم تثبت النخلة فقال في جوابم مخاطبا
الصداقى بقدر ذللك يقال بكم يتزوج المتحولة .متكلم بلا زحلاتر لان الناس
يرفعون في صدقات النساء * لن أجل الخكل يحط عنكم من الصداقى ما زد تم
لاجل التحلخر بهذا جرى العاهل وافق المحققون وقد صح عن رسول الله
ه
صلى
عبد ا -يمية
صلى الله عليه وسلم انم قسمال تنكبيح .المرأة لاربع لمالها ولحسبها ولجمالها
. . .. . . ا ..
الزوج في ولدينها .قــال الامام المازري وفيم يجة لقولنا أن المرأة اذا رفع
الصداق ليسارها وانها تسوق الى بيتم من الجهاز ما جرت بمعادة امثالها
وجاء الامر بخلافم أن للزوج مقالا ويحط عنم من الصداقى الزيادة النقي
زادها من اجل الجهاز على الاصع عندنا .اه -يعنى كلام الازري رحمم الله .
وقال ابن بشير وبهذا أفق بعض مشايخي .قال ابن الهندي في وثائقم
وبهذا جرى العمل أذا أستعقبث الخك لتر .له كلام ابن هلال مع أختصار في
النكاح عليها على الناحل بسغير أذن الزوج و يبي أنعقد الزوجة النكلتر القب
اقل من ثلثها وقد اجرى ذلك ابن كوثر على الخلاف الذي في استحقاقها
صرفت ما بعمل الدخول هل يبقى الصداقى على حالم أو بدط عنهم بقدر
على ما يخرى من مالها وكذا ان لم يكن لها مال إلا النخلة وهو الذي عليم
العمل وبم القضاء لان الناس يرفعون في الصداقى لاجل التخلة ـ انظرة ـ
فهذا النقل شاهد للبيت الثاني فقط والنقل الذي قبلم شاهد للبيتين معا .
وفهم من قولنا بعد البناء ان حكم الاستحقاق قبل البناء بخلافم وهو كذلك .
قال في مختصر المنيطية قال غير واحد من الموثقين وان استحقت الخحلة
أو بعضها قبل البناء خبر الزوج فسان شاء دخل ولا يخفف عنم شي "ني
الصداقى أو فارقى ولا شى عليم وان كان دخل فاختلف فيما فقيل إنم لا
هن بقي في يدها ما قيام في ذللك للناكح وقبل للمرأة صداقى مثلها على قدر
مالها ومن النحلة .قال ابن الهندي وبهذا جرى العمل ،اه .ونفى مبنى
للمفعول بمعنى حط خبر قدر مه
وعند فاس ذو الغنى يشـسور بمنزل نقد بنتم ويجسسـبر
أن وقع الدخول اما ان طلب الزوج ذا قبل فلا يجبر الأب
وقبسلسل للزوج نجسهز اليك بالنقد أو طلقى ولا شي عليك
قسمال ابن غازي رحمام الله في شفاء الغليل ومن فتوى شيخ شيوخنا أبى حمد
. ما . r
يذ - يز
عبد الله العبدوسي الذي جرى بم العمل في أغنياء المحاضرة اجبار الاب ان
بجهاز ابنتثم بمثل نقدها فاذا نقدها الزو ت عشرين جهازها الاب بساربعين
عشرين من نقدها وتشرين زيادة من عندة وهذا انما هو أذا فاتت بالدخول
وأما أن طلب الزوج هذا قبل الابن ناع فلا يجسبر الأب ويقـال للزوج أما
أن ترضى بان يجهزها للث بنقدها خاصة وان فطلق ولا شي علبك وبهذا
القضماغ وعليم العمل .اه .قال ابن غازي وبما مضىالحكم في ابنة أحمد
اللمتوني محتسب فاس في عصرنا هذا .أه يه
ولا تبيع الاخوة اليتيسمسمة اعطاء شورة لها بالقياسهتد
ما
كلاهما عن الطرر وكذا نقله ابن سلمون بتقديم وتأخير ،والشورة قال القاضي
عياض بالفتح المتاع وما يحتاج اليم البيت ه
وفي الجهاز ضيعة اليتيمسة بيعت بقسطنطينة العظيمة
لما غدا معرة عليهـــسا تريث أشتراه شورة اليهــا
قال القلاشاني في شرح الرسالة بعد نقلم نظم ابن عرفة الوجوه التى يبيع
لها الوصي عقار اليتيم ما نصم قلت طاهر ضبط الشيخ ابن عرفة هنا عدم
جواز بيع الربع لجهاز البنت اليتيمة وقال بعضهم يباع لذلك ان كان
ترك الجهاز معرة عليها ورايت العمل بم بقسطنطينة شائعا .اه الغرض .وفي
نوازل النكاح من المعيار وسهل يعني ابن الحاج عن اليتيمة اذا زوجت وكان
وننشور بثهنم . لها عقار ولم يكن لها مال تنمشور بمفاجاب بان العقار يباع
الي عيد بن عتاب أن الشيوخ المتقدمين أنفقوا على ذلك * وفي وحكي عن
المازري سهل عن وصهي ء أخر نوازل الوصايا واحكام الحاجير منم ان الامام
زوج يتيمة لها مال بيده فشورها بدون شورة مثلها ولكنني بذلك الزوج فقال
في الجواب بعد أن قدم اصلين العمل بالعرف على اختلافم في الاقطار
والامصار وقول الرسول عليه الصلاة والسلام لا ضرر ولا ضرار أن ما فعلم
الوصي لا يسوغ لما يلاحق اليتيمة من المعرة ومن احتقار الزوج لها واستخفافام
يخفها مع القدرة على رفع ذلك بمالها .أه باختصار كبير ،والجهاز قال في
تنبيم الطالب لفهم ابن الحاجب جهاز العروس والمسافر والبيت بالتع
والكسر ما يحتاجون اليم وقال ايضا الضيعة العقار والجمع ضياع ه
وان مدين بنتم شورهــا فمات والمشورة ما ذكرهـا
فقالت البنت ابي تفضلا من مالم بها وقال الغير لا
بل هيدينك الذي عليم لك فالقول قول واريث الذي هلك
قال ابن ناجى عند قول المدونة في كتاب الوديعة ولكن أخذهن رجل
مالا فقال الدافع انما قضيتكم من دين لك علي أو رددتم من القراض
الذي عندي لك وقال الاخر بل أودعتنيم وتلف مني صدقى الدافع مع
gح
يا عم r
يمينه ما نصه اقيم منها أن تتن شور أبنته ولها عليه دين فمات الانب وطلبث
دينها وقال الورثة شورلث بم وقالت انها شورى من مالم القول قول الورثة
وبذلك وقع الحكم بها بفاس القديم ووقعت بالقيروان وافق فيها شيخنا ابو
مهدي على ما بلغنى بذلك .اه .وقال في الدار البشير فيما نقل عن تقييد "
الشيخابيالحسن أن هذه المسالة نزلت فكان الجواب ان القول قول الورثة
قال فقيل للشيخ هل كذللث لو اخرج تلك الاسباب من عنده قال نعم
ويحمل على انما عارضها .اه .وذكر في نوازل النكاح من العيار ان بعض
المشارقة سئل عن هذه المسالة فاجاب بان القول قول الورثة وانما اخذه
من نص المدونة السابق .أه معناه ،فعلم مثم تعدد مواضع نزولها وانفاق
كلاجوبة فيها ولذا ذكرناها فيما جرى بام العمل من غير ان اقف على
التصريح بما فيها .
أن كرة الصغير بعد رشسده ما شرط الولى عند عقـده
طيم طلق وفي مالزيـا قولان معمول بكل منهما
اذا زوج الاب ابنام الصغير على شروط فكرهها الابن بعد بلوغم وابى من
التزامها والحال انم لم يدخل بالزوجة وابت هي من اسقاطها فقال ابن
عات في الطرر ذكر ابن فتحون انهما يتفاسخان النكاح بينهما بطلقة واذا
فسخاء فروى ابن الوز عن ابن القاسم انم يلزم نصف الصداق وروي
عشم أيضا ان ما لا يلزمه شي ومثلما روى ابن وهب عنم وعن ابن الماجشون
قال وهو الصواب وبم القضماغ عندنا ،وذكر ابن مغيث أن قول ابن القاسم
الاول انما يكون عليم نصف الصداقى وهو المعمول بم ،أه ،هــذا معنى ما
اشير اليم في النظم ،وممن ذكر العمل بهذين القولين مع الشيخ خليل في
مختصرة وتوضيكم والنيطي والقاضي الفشتالي واقتصر ابن سلمون على نقل
العمل بعدم لزوم نصف الصداقى كما اقتصر ابن مغيبث على ذكر العمل
بمقابلم وقول النظم طلق اي ان شاء الطلاق بان ابى من التزام الشروط لا
أن الطلاق واجب عليم .أهم
وان يكن
يه عة ه -
واصحابم قال ابن مغيث وبم الحكم سواء داخل او لم يدخل .اه .واما
باقي الابيات فاشارة الى قولم في المختصر وان ردة يعني رد الولي نكاح السفيما
بطل ولا شي لها قبل البناء ولا أن بنى بها وكان صغيرا واختلف اذا دخل
بها وكان بالغا على ستة اقوال روى ابن وهب عن مالك انم يترك لها ربع
دينار وقلم ابن القاسم وبما الحكم وفي كتاب يحيد عن ابن القاسم يجتهد
في الزيادة لذات القدر وقال غيره يترك لها من المائة دينار ثلاثة دنانير أو
أربعة أو نحو ذلك وقال ابن نافع عشرة وقال أصبغ تعاض بالاجتهاد ولا
يبلغ بها صداقى مثلها وقال ابن الماجشون لا يترك لها شي كما لو باعت
لم طعاما فاكلم .اه الغرض .وقول ابن فتوح الذي علم العمل أن يترك
لها ربع دينار او ثلاثة دراهم كيلا ،اه ،وممن ذكر العدل بالقول المذكور ابن
سلوان والخطاب ناقلا عن اللباب وذكر ابن مغيث ان العمل عندهم بالقول
بالفرق بين الدنية وغيرها ونصم قال احمد بن حمد قال مالك في كتاب
محدد وان لم يعلم بذلك الوصي حق دخل بزوجثم كان اليم اجازتم أو ردة
فان رده انتزع من الزوجة جميع الصداقى الا ربع دينار وقال ابن القاسم
في الواضحة يجتهد السلطان في ذلك فيتريث للزجسة الدنية ربع دينار
ولذات القدر أكثر من ذلك مما يراه وبمعمل عندنا وقال ابن الماجشون
لا يترك لها شي وان كان لها قدر وهذا القول خارج عن الاصول يه
وان جرى نكاح تن لمعرض "خوف غير متطاول المـرض
وكان غير هيشرف عقـده ففسخم قبل البنا وبعـده
لا يريك الاخر عنم ما ملـك ما لم يشاهد برعاه وتن هلك
قال في مختصر المنيطية المرض على أربعة اقسام يجوز النكاح في قسمين
في غير الخوف وفي الخوف المتطاول كالسل والجذام اذا تزوج في أولم
ويمنع في الخوف اذا اشرف صاحهم على الموت واختلف في الخوف وغير
المتطاول اذا لم يشرف صاحبام على المورث وعثر عليم قبل البرء على ثلاثة
اقوال الشهور من قول مالك واصحابم ان النكاح فاسد يفسخ قبل البناء
و بعد لا
يه مد - ٧
ه وبعده وتن مات منهما قبل الفسخ لم يرثم الاخر وعليم العمل وبما الحكم
وحكى ابن الهندي عن مالك وابن القاسم وسالم وابن شهاب جوازة ان لم
يكن مضار ان كان الحاجة الاصابة او القيام وحكى عن مطرف انم اجازة
جملة من غير تفصيل .اه .واصل هذا الكلام لابي الحسن الاخمي وعنم
نتلم في التوضيح بتلك الالفاظ وكذا ثقلم عنم أبن عرفة رحهم الله مختصرا
كما في الموافى وبالوقوف على هذا النص المتقدم تفهم ما تضمنتم الابيات
منطوقا ومفهوما لتلك القيود .اه يد
والفسخ للاح ان لم يذكر اجل كلقيم غير منكـر
ها دام لم يبن ويهضمي بعد ولصداقى مثلما تسـسـسرد
قال الفشتالي في وثائقم فلوسقط ذكر لاجل يعني اجل الكالي فبين الشيوخ
في ذلك خلاف فالمشهور من المذهب وعليم العمل أن النكاح يفسخ وان
فات بالبناء وكان فيما صداقى المثل .قال بعض الشيوخ وهو دليل المدونة.
وذهب بعض المتاخرين الى انم ان كان اللوالي أجل مقدر لا يجاوزفالنكاح
صحيح وان كان مختلفا فالنكاح فاسد .أه .وفي التوضيح اختلف اذا لم يورخ
أجل الكالي فقال المنيطي المشهور من مذهب مالك واصحابم وعليم العمل
وربما الحكم انم يفسخ قبل البناء ويثبت بعده بصداقى المثل وقسمسال ابن
وهب لا يفسخ قبل البناء ويعجل الموخر الى موث أو فراقى وهو قول الليبث
وقال اصبغ يخير الزوج فان عجلم أو رضيعت الزوجة باسقاطم صح النكاح
وإلا فسخ .اه .ونقل في الفائقى كلام المنيطي هذا واشاراليم ابن الناظم في
شرح تحفة والده في تثبيتسم به القول الذي حكى الفشتالي عن بعض
المتاخرين قوي في نفسمم أفق بما أبو عمر لاشبيلي وهو المعروف بابن المكوي
وابن رشد في المعيار ما نصح اجاب ابن المكوي اذا كانت أحوال الكوالي
عندهم معروفة لا تختلف فالنكاح نافذ جائز .اه .وفي مسائل ابن الحاج
اذا عقد النكاح ولم يضرب للكالي اجل فانم يضرب لم من لاجل بحسب
العرف الجاري في البلد في اجل الكوالي وهذا القول اجود لان النكاح اخفت
يه عنه -- ٨
من البيع وبما افق ابن رشد وانا في قرية بسياسة في طريقنا الى مرسية .
وذكر ابن ناجي ءاخر كتاب بيع الخيار عن أبي الحسن أن الشيوخ أقاموا
من قولها ولكن اشترى شيئا بالخيار الذي ان النكاح هنا جائز ويضرب الموجل ما
جرت بما العادة قال ومثلما قال ابن النصار وابن مغيث وابن القطان .أه به
كذلك أن على كنواب عقسدا ولم يصف من ايها الحكم بدا
وان يقل كثوب قطن يكفسي ذا في الجواز عن كمال الوصف
الحكم في هذه المسالة كالحكم فيما قبلها مس فسخ النكاح قبل البناء والثبوت
يصف بعده بصداقى المثل .قال ابن مغيبث وان عقد النكاح على ثواب وام
من أي الاثواب فسخ قبل البناء ويثبت بعده ويكون المراة صداقى المثل
حتى يقول بثوب كذا من الكتان والقطن والخز وان لم يصف فيجوز حينئذ
النكاح ويكون لها الوسط من ذلك هذا كلام مذهب ابن القاسم وبما الحكم
وعلى مذهب سحنون الذي حكاه عنم ابنما لا يجوز النكاح بشي من ذلك
إلا أن يكون موصوفا .اه يه
وان تزوج برقيقى ذكـرا عدده وصنفم لن يذكسســرا
وكان في البلد صنفسان وجب للزوجة الوسط مما قد غلب
فان تساويا قضى بالنصمساف نعطاه من قيهة كل صــف
ولكن القيمة يوم عن سسسسسسسسساد نكاح من تزوجت بالعـســد
قاسال ابن مغيث وان نكبح برقيقى ذكر العدد ولم يذكر حمرانا ولا سودانا
فلها الوسط من الاغلب في البلد فان لم يكن في البلاد من أحد الصنفين
أغلب نظر الى وسط الحمران ووسط السودان فاعطيت نصف ذلك وذلك على
النص هو المعقود غي هذه الابات ومفهوم وكان ئي البلد صمنسفان أنم ان كان
في البلد اصناف متساوية ليس فيها أغلب فانها تعطى من كل صنف بالممممة.
ابن
يج يوم -- 8
ابن المواز قال الاجهوري مفسرا لذلك أي لا يوم لاعطاء وتظهر فائدة ذللث
فيما اذا زاد السعر أو نقص يوم الدفع عن يوم النكاح .اهم تنبيهم هفرقوا
بين النكاح بالنواب والنكاح بالرقيق فاشترطوا أصحة النكاح الوصف في
الاول دون الثاني لان الثوب جنس نظيره الحيوان والرقيق نوع نظيره ثوب
القطن او ثوب الكتان مثلا ولا شك ان الاقتصار على ذكر الجنس دون
وصف أكثر غررا من الاقتصار على النوع فلذا حكموا في الاول بفساد النكاح
والنسخ قبل البدع والثبورت بعـده بصداقى المثل وفي الثاني بصحة النكاح
واعطاء الوسط من الاغلب او من كل صنف بنسبتم ان لم يكن اغلب نقل
بعض شراح المختصر معنى هذا عن ابن عرفة ردهم الله .اه يد
ولكن يجد زوجتم لا تبصر فمع نفي الشرط لا يخير
قال في الوثائق المجموعة فان وجدها الزوج سوداء أو شلاء أو عمياء أو
مقعدة أو صماء أو ما أشبم ذلك فليس لم قيام اذا لم يشترط الصيدة من
الادواء فان اشترطها كان لم الرد بها وقال عيسى ابن دينار في المرأة الصحيحة
العينين فيما يرى وهى لا تبصر بهما فيجب ردهسا وهى خلاف العمياء وليس
عليم العمل .اه ،ففهم منم ان العمل بالقول الاول وهو المشهور الذي مر
عليم في المختصر وهو مذهب المدونسة ونص التهذيب ولا ترد اذا وجدت
عمياء أو عوراء أو مقعدة أو سوداء اوقد ولدت من زنى ولا من شي في
سوى العيوب لاربعة الا أن يشترط السلامة مما ذكرنا ثم يجد ذلك بها .اه .
وفي مقنع ابن مغيث قال أحمد بن حمد وان وجد الزوج الزوجة سوداء
لم يكن لم ردها بذلك قالم ابن القاسم وبم الفتيام
واجلوا العبد لكالجسسذام والاعتراض قدرنصف العام .و
قال في مختصر المتيطية واما ذو الجنون والجذام والبرص والاعتراض فلا يطلق
ابتداء ويوجل للمعالجة اذا كان يطمع بزوالم ولاجل في ذلك لاحر عام
.قال زوجتم حرة أو أمة واختلف في أجل العبد فقال ابن الجهم عام كالحر
ابو عمر في الكافي وروي عن مالك نحوه وعليم جمهور الفقهاء وروي عن
عة ،ثم عاة
مالك ستة أشهر وبما الحكم قال اللخمي ولاول ابيين لان السنة جعلث
ليختبر علاجما في الفصول الاربعة فقد ينفع الدواء في فصل دون ءاخر وهذا .
يستوي فيم الحر والعبد ،اه ،ونقل الواقى عند قول المتن والعبد نصفهسا ما
نصم المنيطي والذي بم الحكم ان اجل ذي رقى نصف سنة ،اه .وذكر
كلاجهوري في توجيم تاجيل العبد نصف السنة عن القاضى أبي الوليد انم
يجر الى الطلاق والطلاق حد من الحدود فيكون العبد فيم على النصف من
الحر قال وهذا يرد قول عن علل السنة بمرور الفصول الاربعة وانما السنة
سنة متبعة لا معللة .أه مختصرا .والقول الذي جرى العمل بما في هذه
المسالة هو المشهور ومذهب المدونسة ،ففي كتاب النكاح كلاول منها والجلم
في الفقد والاعتراض والايلاء نصف اجل الحر وكذلك سائر الحدود قال ابن
ناجى ما ذكره هو المشهور وقيل انم كالحر وهو الذي رجحم المتأخرون في
.أه هد الاعتراض
وللنساء للضرورة نظـسـسر الفرج عند أهل فأس أشتهر
من
خذ واعمل وفي المفيد ما بم من عمل فيم الجواز فهم ب -.
ك عمل أهل فاس بالقول بجواز نظر النساء فرج المرأة لضرورة تدعو لذلك من
اثبات عيب الحرة أو الأمة مشهور مذكور في لامية الزقاق وعمليات الفاسي
فيليب لاجل ذلك الاخذ بهذا القول والعمل بما في هذه الازمنة لكون
مدينة فاس حاضرة المغرب .وفي نوازل القاضي سيدي عيسىالسجستاني
جواب فيمن تزوج امرأة على البكارة فادى انما وجدها غير عذراء وانكريم
قال فيما ما نصم أن القول قولها فيما ندعيم ويلزمم الصداقى وهذا هو
تقييد العمل بفاس والله أعلم • وقولنا وفي المفيد الخ اشارة الى قول مولفم
ومن الاحكام لابن مغيث قال احمد اجمع مالك واصحابم فيما علمت في سن
أبتنى بامرائم فزعم انها قرناء أو عفلاء أو ارتقاء والزوجة منكرة انم لا ينظر
اليها النساء حاشى -حنون فانم قسـال في كتاب أبنما ينظر اليها النساء
وليس
مقعكس
يج ا ت عج
بذلك في النظر وصرح وليس بما عمل ،اه .يريد أن العمل بالقول بعدم
المقصد المحمود فقال ما نصمم ولا ينظر النساء اليها يعنى منكرة عيب فرجها
قال وبهذا جرى العمل وقال سحنون ينظر اليها النساء .اه ،ولا تعارض
لي بين هذه النقول لما علم من ان العمل يتبدل بحسب الازمنة والأمكنة فكل
واحد ذكر ما يم العمل في وقتثم أو في بلاده .وههن نقل ترجيح القول بجواز
النظر ابن فرحون في القسم الثالث من التبصرة والنظم واذا ناكريت المرأة وجود
العيب في فرجها ففتبييا المسالة خلاف مشهور قسال ابن القاسم هي مصدقة
ولا ينظر اليها النسماعغي .قال ابن الهندي وعليها اليمين وقال سحنون ابن
- --------------
القاسسمم ييقعوولل لا ينظر اليها النساء وقد قال انها ترد بم فكيف يعرف الك
. هبنظرهن وقد رويكف علي :ن زياد عن واللى أن النساء ينظرن اليها قــال
الصداقى المقبوض وال في السيد للعهد وبما يعلم ان المراد سيد الامة واعلم أن
هذه المسالة من الفروع المبنية على قاعدة كل ما أدى ثبوثم الى نفيم فنقيم
أولى ،قــال الونشريسعي في كتابما ايضاح المسالك في جملة ما عاد هنا
الفروع المندرجة تحت القاعدة المذكورة واذا زوج امثم من عبد وقبض
صداقها وتصرف فيما ثــم اعتها قبل البناء فلا خيار لها لان ثبوت الخيار
يرفعم أذ لو اختارت لسقط الصداقى واذا سقط بطل عنقها لصيرورة السعيد
مديانا واذا بطل عنقها سقط خيارها .اه .ومثل هذا الكلام بحروفم في شرح
المخجور على المنهي المنتخب لسيدي ابى المحسن الزقاق ومابح العمل في
ين هذه المسالة هو المشهور وعليم اقتصر في المختصر
وشرط تاخير البناء للسفـر عن الاهالى عامل أو للصغر
هــذه المسالة هى المذكورة في قول الشيخ سيدي خليل وتمهل سئة أن
اشترطت لتغربة أو صغرف العمل فيها موافقى للمشهور .قال البرزلي رحهم
الله وفيما يريد والله اعلم كتاب الخاوي لابن عبد النور من زوج ابنتم ولها
ثمان سنين واشترط على الزوج بقاءها عنده أربع سنين ثسم رفع الزوج امره ".
لبعض الحكام بعد مضي سنتين فحكم لم بانم يدخل عليها .جوابها حكم الحاكم
بتعجيل البناء قبل المدة خطا لان الاجل في التاخير من اجل الصغر او السفر
بها صحيح معمول بمكذا جاءت الرواية .أج الغرض ومراده أنها هنصوصهم
ه
في المدونة .ففي كتاب النكاح الثاني منها ما نصم قسال مالك في الذي
شرطوا عليم أن لا يدخل بها الى سنة ان كان للصغر أو لاستمتاع أهلها منها
لتغريم بهسا فذلك لازم ولك بطل الشرط .اه ،والمراد بالصغر غير المانع من
وطيها كبنت عشر اما الذي يمنع فلا يتقيد بالسنة ولا يحتاج معم الى شرط
انظر أول انكحة المعيار ه
واجل على الشرط بأصل العقد ما يكون من شرط نكاح مبهمسا كم
لا الطوع بل قيل ولو لفظ بما ان كان الاشتراط عرفـا فانتبم .
هذه المسالة من عمليات فاس المذكورة في اللامية وهي المشار اليها بقولم ه
وشرط
أمس.
و
اج حrع اية
d فاحمل على الشرط واعـدلا مطلقا بطوعم جرى وشرط نكاح أن نزاع ور
قال شارحها ميارة جرى العمل يحمل الشروط في الكاح على كونها شرطا في
أصل عقدة لا متطوعا بها بعد العقد اذا وقع النزاع في كونها شرطا أو طوعا ولا
بيان يعمل عليه .ثم فسر لاطلاق الذي في البيت بقولم غير مقيد بكونم
شرطا أو طوعا يعني لم يحصل تنصيص على أحدهها ونقل بعدة تفسير الناظم
لم بقولم في الطرة كانت بلفظ التطوع أولا ،أه .والى التفسير الثاني اشرنت
بقولي قيل الخير والتقييد بكون الاشتراط فف ،ي االعل: ،عرف لا بد منم أذ لولا العرف
المذكور لم يكن موجب الى العدول عن الطوع الملفوظ بما الى غيره والقول باعتبار
العرف والغاء اللفظ المخالف لم ولو مكتوبا فى رسم الكاح هو قول ابن رشد
واقيم مثلم من المدونة .قال ابن ناجى عند قولها في كتاب الحملة في
مسالة اشتراط المبتاع على البائع خلاص السلعة في الدرك ولولا أن الناس
يكتبون ذلك في وثائق لاشرية ولا يريدون بذلك خلاص السلعة ولكن
تشديدا في الوثائق لنقضت البيع ما نصم اقام شيخنا حنظم الله من قولها
مثل قول ابن رشد في شروط النكاح اذا كانت على الطوع والعادة جارية انها
تكون في العقد ان المعتبر العرف خلافا لابن الحاج أن المعتبر ما في الوثيقة .
قالت وعليم العمل .اه نص ابن ناجي ،ومراده بالقول الذي عليم العادل
القول المقام من المدونة مماثلا لقول ابن رشد والله أعلم والخلاف الذي ذكر
بين ابن رشد وابن الحاج نتلم غير واحد كصاحب العيار ،قال فيص
وسئل ابن رشد عما يكتب من الشروط على الطوع والعرف يقتضي شرطيتها
هل هو كالشرط ام لا فاجاب اذا اقتضى العرف شرطيتها فهي حمولة على
ذلك ولا ينظر لكتبها على الطوع لان الكتاب يتساهلون فيها وهو خطا ممن
فعلم واجاب ابن الحاج بان الحكم للمكتوب لا للعرف وفي المذهب ما يوخذ
منم هذان القولان .اه الغرض قد تنبيم .قال ابو العباس الونشريسعى في
الفائق تظهرثمر الخلاف في التمليك وذلك انه اذا كانت يعني الشروط على
الطوع فلم أن ينكرها فيما زاد على الواحدة ان أدى نية وحلف على ما نواه
يج - Pعج
س:
ونحوه ه أه ه كان معهسا في المصدر أو في أقاصي البلدان لها ان تأخذ بشرطها
في الوثائقى المجموعة الا انم لم يذكر جريان العمل ونص المقصود منها واذا
كان في ش .طها غيمة .قريبة ولا بعيدة وغاب عنها في الوضع القريب على نحو
كان الموضع الذي غاب اليم من عمال سلطان غير موضعها كان لها ان تاخذ
ففي هذين ه اد ه بشرطها وان كان الموضوع الذي غاب اليم على نحو البريد
التقلين كليهما التفريق في الغيبة القريبة بين أن يكون في عمالة السلطان
في بعبث اليم أو في غيرها فنأخذ بشرطهسا وتطلق نسفسمها واطلقى القاضي
الفشتالي ان لها القضاء في القريبة .ولم يقيد باختلاف العمالة اذ قال ما
نصرم وقولنا قريسمة .ورة بعيدة فيما احباط للزوجـة ويكون لبا بسذا الشرط
القض .اع ف القريبة .وان كانبث على بريد ونحوه وهذا هور القول المشهور * لنا
بعل ما قدمنا عنم قال وف الغيبة .التقى يناقى فيها كلاعذار للزوج قال المنبطى
بعض الموثقين تفريقهم في كون الوضعين السلطان واحد أو السلطانين فيما نظر
فغاب .
يج E cيج
فغاب عنها ستة أشهر غيبة قريبة ان تاخذ بشرطها دون السلطان وتطلق
نفسها اتفقت العملان او اختلفا وان ارادت ان يحكم لها بدلك السلطان لم
يقض لها الا بعد الحضارة ولاعذاراليم سواءً اتفقى العملان أو اختلفا لامكان
أن ياف بالمخرج هما تقوم بما الزوجة .أه • ومفيسوم قولنا بهوضع قريب
أن الغيبة البعيدة التي لا أعذار للدراة فيهـا ان تاخذ بمشرطها مطلقا انظر
المقيطي ،وقولنا فى النظام ومطلقا الخ اشارة الى قولم في المختصر المذكور بعد
ما قدمنا عنم بخو ورقتين قد تقدم أن الزوج اذا غاب بهوتسع قريب
بعث اليم الحكم واعذر لم وان كان بموضوع يتعذر الاعذار اليم فيما اباح
لها كلاخـذ بشرطها من غير أعذار اليام ثم الغائب على جئم في الوجهين
جميعا وكذلك يكتب في التسجيل وهذا هو المشهور من مذهب مالك وبح
العمل وهذهب سحنون وغيره أنم لا ترجى للغائب يجة .وفي المفيد عن
الباجي انما ذكر في وثائقم في باب تطليقى المرأة نفسها على زوجها بشرط
المغيب أن الجة مرجأة للغائب في قول ابن القاسم وبم الحكم .اه .وفي
ترجهة مطاحن ورثنها زوجة وابنان غائبان من أحكام ابن سهل ما نصم
الحكام والقضاة
وارجاء الجة للغائب فيما يحكم بما عليه أصل معمول بم عند
لا ينبغي العدول عنم ولا الحكم بغيره اذ هو كالاجماع في المذهب الا شيئا
ذكر عن سحنون انم لا ترجى لم يجة وهو ضعيف لا يوجد عثم في الاصول
انما رايتم في حواشي المدونات المسموعة على ابن وضماح أو على روائم ومنها
أد حلم ابن الهندي في وثائقم والله أعلم وعنم في كتاب أبنم وفي العتبية
خلافم على ما عليح جماعتهم وجرى العمل من فتواهم ،اه .وقد نقل كلام
ابن سهل هذا جماعة منهم ابن فرحون والونشر يسعي في الفائق والمعيار مكررا به
وذات شرط في المغيب أن مضى أجلم ولم يقع منها قضمســـسا
"حلف ما كان سكونها رضى بالصبر أن طال بذا جرى القضا
قــال في مختصر المنيطية في فصل شرط الغيبة اذا لم يذكر يعني في الوثيقة.
لها اللوم عليه ما احببت وغاب الزوج عنها المدة التى شرط لها ولم تأخذ بشرطها
مبي - 1يج
فاختلف في ذلك فقيل إذا لم تقضي بشي عند انقضاع لاجل سقط ما بيدها
في هذه الغيبة وقيل انما بيدها ما لم يوقفها الحاكم أو تطرح ما بيدها اشهدت
أن ذلك بيدها ام لا ولا يمين عليها انها لم تتراكم وقيل لها أن تقضي وان
اقاهمت الشهر والشهرين اذا قالت أمسكت انتظارا لم ولا يمين عليها فان
طال بعد الشهرين فلا اقول لها الا ان تشترط عند لاجل انها منتظرة اجلاء اخر
فذلك بيدها ما لم تتاخر بعد الاجل الثاني أكثر من شهرين فذلك منهسا
رضى بالصبر على زوجها ولا قيام لها وان لم ثوقمت لتاخيرها وقتا واشهدت
وروى ابن عبد الحكم أنها على شرطها فذلك لها ولو بعد عشرين سنة .
أنها أن لم انقض عند الاجل فانها تحلف بالله ما تركت ذلك وتقوم بشرطها
قال غير واحد وبهذه الرواية جرى العمل وبها الفتيا ،أه مختصرا ،وأكثره
باللفظ والمقصود منم ع أخرة وبالله التوفيقى
لجنة
ذكر ذكره المتيطي كذلك ولم ينهم على أن العمل بما ونص "ختصر ابن هارون
واذا طلقت المرأة نفسها دون أمر المحاكم ثم قدم الزوج لزوم ما فعلت ان كان
مقرا بالشرط والمغيمب فان انكرة وثبات الشرط المذكور بشهود الصداقى أو بغيرهم
لزوم ايضا .قال ابن بطال فان جرح البينة وقد تزوجت ردت اليم .اه .
بطلقة بائنة تقضى التى قد مللت في الشرط لا رجعية
قال في مختصر النهاية قال الباجي في سجلاثم قال قوم ليس لها يعني
-يحنون وقال قالم الزوجة في التهليلث ان تقضمتى باكثر * لن واحتدة باثنتد
قوم هي واحدة رجعية وبالاول القضاء وان كان في عقد النكاح ،اه .وقولنا
في
ج /خ عج
في النظام لا رجعية فيما ايماغ الى أن القول المقابل لما جرى بام العمل هو
كون الطلقة رجعية والخلاف الذي في وصف الطلقة بالبينونة أو غيرها نتلم
غير واحد من الايمة ونبهوا على رجحانية القول الذي بم العمل ولم يصرحوا
ان العمل بم .قال ابن عات في الطرر عند قول الوثائق المجموعة ويكون
تطليقها لنفسها مع ثبوت الضرر الموجب لاخذها بشرطها أن طلقت نفسها
طلقة واحدة لا يمللث رجعتها ما نصم واذا ثبت الضرر المرأة واعذر الى الزوج
ولم يكن عنده مدفع وجب للمراة ان تأخذ بشرطها وتطلقى نفسها عليم طلقة
واحدة تملك بها امر نفسها وليست تطلق نفسها طلقة رجعية لانها لا تنتفع
بطلاقها وكذلك ذكر ابن العطار وابن الهندي وغيرهما وكذلك افق الفقهاء
بقرطبة حاشا الفقيم أبا عمر بن القطان فانم أفق ان نطلقى نفسها طلقة
يملك بما رجعتها وهو غلط ،اه ،وتسال القاضى عياض في التنبيهات قولم
يعني في المدونة في المملكة امرها أن تزوج عليها ففعل انها اذا طلقت نفسها
بعد الدخول واحدة كان الزوج أمللت بها وان كانت غير مدخول بها كانت
بائنا ظاهرها انها رجعية .وقد أنكر هذا سحنون وقال هذه طلقة لا رجعة
فيها لانها في اصل النكاح ،قال ابو عبد الله ابن عتاب ليس لها أن تطلق
نفسها لك واحدة بائنة لان ذلك في أصل الكاح وقد اسقطت من صداقها
لشرطبا فصار خلعا بائنا فيكون قوام في الكتاب على هذا زوجها الملك بها
جاء على غير اصولهم كما أنكر سحنون • أه .ونسب الونشريسمى في فائقم
القول بأن الطلقة رجعية لابن القاسم ومقابلم لقوم من الفقهاء ،قسـال وهو
اختيار ابن زريب واصحاب الوثائقى ،اه .ومحسن نقل قول ابن عتاب
السابق صاحب التوضيبي وابن ناجى في كتاب الايمان بالطلاق من شرحم
على الدولة وزاد بعده تأتصم وما ذكر يعنى في الكتاب ان لم الرجعة اذا
طلقات واحدة وقد بنى هو المشهور .أه .فصرح بمشهورية القول المقابل لما
جرى بم العمل عه
وما من الشروط في الصسداقى يكون لا يسقط بالطـلاق
يو - ٨يج
."--
بل أن يراجع بعد عادت ما بقى شيعي * ان العصمهتر للمطلــسقى
" .
قسـال المنيطي بعد ان ذكر مراجعة في صداقى فيما شروط ما نصمم وانها لم
sة
.
له .ا
بينهما تختلف في هذه المراجعة .الشروط التى كانت عليم في الصداقى المتقدم
. لكونها لازمة لم وغير زائلة عنم ما بقى من طلاقى الملك لاول شيعي على ما
وقع في المدونات وغيرها وعليم العمل وبم الحكم .اه .نقلم ابن ناظم الخفة
معنى هذا الكلام دون تعرض لكون العمل بما وزاد ما نصم وان شرط في
المراجعة بعد المبارات أن تسقط عنم الشروط القي في الصداقى الأول لم ينفعم
ذللى ولزم ثم المش وط ان شاع الله اه وجميع ما تقدم مذكور في النكاح
ه ه
الاول من المدونة ففيها وان تزوجها على شروط تلزيم ثم صالحها او طلقها
طلقاتر ثم انقضت عدتها ثم تزوجها عادث عليم المشروط في بقية طلاقى ذلك
بلغ عام ذللى يريد قولم لم بين ان لبـــــيم بين أح ه ينفعم ذللك الشروط شيعي لم
حيث كانت الشروط معلقة بالطلاق او العنق لا بالتهليلث ونحوه لان الاولى
نص ابن رشدد في النوازل على أن المراة ليس لها رحهم الله ن لمب اسماعيل
وشبهم ينتفع الزوج باسقاطها الشرط اما اذا تعلق بالشرط حق لغيرها فلا كما
فهذا لا تسقط الزوجة حكهم إذا كان الشرط ان الداخلة .عليها بنكاح طالقى
هل همـب
يه جة - 5
مذهب ابن القاسم في المدونة وقالم مالك في كتاب مجيد وبم القضاء ولا
يجوز ذلك على مذهبم في المدونة لانما لم يجز ذلك إلا عند الطلاق .اه .
قالت نص المدونة في هذه المسالة هو قولم في كتاب النكاح الاول ويجوز
عفو لاب عن نصف الصداقى في طلاق البكر قبل البناء ولا يجوز ذلك لغيره
من وصي أو غيره وقسد قال الله تعالى -أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح -
وهو الاب في أبنشم البكر والسميد في أمتم وقولم تعالى -إلا أن يعفون -هيبي
المراة الثيب .قال مالك ولا يجوز ذلك للاب قبل الطلاق وقال ابن القاسم
لك بوجم النظر من عسر الزوج فيخفف عنم وينظرة فذلك جائز فاما لغير
طلاق ولا على وجم نظر لها فلا يجوز .اه .ابن ناجي ما ذكره في الاب لا
خلاف فيم وظاهرة خصوصية البكر والصواب أن يقال أن ذاكرة البكر طردي
وكذلك الثياب الصغيرة لقولها في كتاب ارخاء الستور وان خالعها كلاب بعد
البناء وقبل بلوغها على ان ترك لزوجها جميع المهرجاز ذلك عليها وما ذكره
من قولي مالك وابن القاسم قيل محملهما على الخلاف وقيل بل قول ابن
القاسم تفسير لقول مالك .اه يحذف ما لم يتعلق غرض بذكره .ومنح يعلم
ما تحمل عليم البنات في النظام وهو البكر والثيب الصغيرة في
وبرضاهسا يطلب الكالسي لا أنكرهت ما لم يخف نفي الملا
الضمير في رضاها يعود الى البنات لا بقيد كونها التي يجوز الوضع من صداقها
بل المراد هنا التى طال مكثها بعد دخول الزواج بها فقد ذكر في المعيار جواب
ابن لبابة وفيرة فيمن قام عن ابنتم يطلب كالتها من زوجها والزوج يقول
أن زوجتى لا تطلبي ثم قال ونزلت عند القاضي حمد بن مسلمة فقال لم
الشيوخ لا يجوز للاب التكلم عنها إلا بوكالة وكان لبناء الزوج ثمان سنين .
قال ابن لبابة هذا الذي أذهب اليم وافق بما اذا مضى لها مثل هذه المدة
واجاب ابو احمد عبد القادر أن رضيت بالطلب فلم ذلك وان كرهبث لم
يكن لم ذلك لان ذلك يودي الى فساد حال الزوجين وانما لم النظر فيها
. يوديب الى الصلاح في حالهما الا أن يكون الزوج ظهر مثم نسافر وائتلاف
اية ،لا ية
شاهديث نصم قسلت وبهذا القول ما وزاد في المعيار بعمل قولم وان كردمت
القضاء من قضاة شيوخنا رحمهم الله ،اد .والى هذه الزيادة مع الجواب قبلها
لا أشرت بالبيث وقولي ما لم يخف هو قيد في جواب المشرط المحذوف أي
بنفي الملا عه أن كرهت الطلب فلا يطلب ما لم يخف عدهم وهو المراد
ما نقبض منهم بعد ما :ى عليها زوجها لن يلزمـا 2ـكل
ضمهير هنم للكلي في البيبث قبلم • قسسسال ابن مغيب تثب واذا قمصممثب الكلي
بعد الدخول بها لم يلزمها أن تتجهز بم اليم لان المتعارف التجهيز بالنقد
الا ان تقبضم قبل الدخول فيلزمها التجهيز بمقالح غير واحد من شيوخنا
الدخول صواب وربما الفانيا عندنا ،أه به الأنبيام عة أطلاقم في المقبوض
بعد
يدخل فيما حتى ما حل الجلم قبل فيكون كالنقد اذا الاخر قبضمام وهور مفهوم
قول المختصر أن سيقى البناء قال الزرقاني في تقريره فان تاخر القبض عن
.
وامسا المقبوض قبل الدخول و أه ه أو عرف بمممممسب دخولم قبلم الك لشرط
فيقيد بما حل أجلمقبل دون ما عجل منم قبل الحلول .قال ابن فتوح في
وثائقم المجموعة ولا يلزم المرأة أن تتجهز بكلتها اذا قبض ثم قبل الدخول لان
العرف أن تجهز المراة بنقدها فان حل أجلم قبل البناء وقبضنه جرى مجرى
النقد في التجهز بم وكان لها الامتناع من بناء الزوج عليها حتى يدفع اليها
الكلام الذى قبلما هو الكاليت .أه .فقولم فان حل أجلم فيم دليل على أن
فيما قبض قبل الاجل ونحوه في التوضيح وزاد وان ابت اخذه يعني الحال
ومثل ما تقدم كلم نقلام في المعيار بعد ه أح ه بكالثها وان قبطتثم قبل البشاع
ثمانين
ا ه نية ي
التصرف في شورتها بعد مضي أربعة اعوام في بيت زوجها ،اه ناقلم في
نوازل النكاح وكررة في نوازل البيوع هو
ويتن لم قبض الصداقى كالاب او الوصي للبكر أو للتيسبب
فهو مصدقى أذا ما اعترفــــا بقبضمام .وقال بعد تلفـسا
والزوج يبرا ومصيبة التلف من زوجة بذا مضى حكم السلف
قـال في مختصر ألمنيطية واذا قبض الاب لابنتم البكر أو الثيب التقى في
جرة أو الوصي من قبل أب أوقاض النقد بالمعاينة برين الزوج وان قبضمام
من غير معاينة البيئة .ثم أدى تلفم فروى أصبغ عن ابن القاسم في العنبية
أن الاب مصدق والضياع من الزوجة وقد بري الزوج ،قــال بعض
ه الموثقين وبما الحكم واختاره ابن شبلون .اه الغرض ونحوه .في التوضيح
وقال الجزيري في المقصد الحمود ما نصم وان اقر لاب بقبض نقد ابنتم
البكر وادى تلفه حلف لحق الزوج فيم وهو الجهاز وبري الزوج منم ولم
الدخول بزوجم دون غرم شي في قول ابن القاسم وبم العمل وخالفم ابن
وهب واشهب ولا يبرأ الزوج عندهما إلا بالبيئة كالوكيل الخصوص .أه ،
وفي المقنع لابن مغيث ولم يعني لاب البكر قبض صداقها ويجهزها بم الى
بيت زوجها والقول قولم أن أدى تلفم وعسليم اليمين لاحقى الذي فيما
للزوج ولم يلزم الزوج غرهم ثانية قالم ابن القاسم وبم الحكم وقال ابن
.أه هنم بلفظام و وهب وأشهب لا سبيل لم الى الزوجة الك بدفع نقدها
ونقلت في الشرح الصغير عن المفيد ما نصمسم ومن احكام ابن مغيث قال
أحمد أختلف قول ابن القاسم واشهب وابن وهب في الزوج اذا دفع النقد
الى والد الزوجة بمحضر شهود ثم يدي الاب بعد قبضمام لممثم أنم قد
طماع فقال ابن القاسم اقرار الاب بقبض النقد براءة للزوج وبم الحكم
وقسسسال أشهب وابن وهب يضمن الزوج النقد ولا يسقط عنم باقرار الاب
انم قبضم هنم ولا سبيل لم لا بدفع النقد .اه .هكذا رايت في نسختين
من المفيد ولم افهم لان المراد منه حيث ذكر الخلاف الذي بين الشيوخ
في
يج ح ه نية
في براءة الزوج باقرار الاب بقبض النقد مع ما ذكر في أول كلامم من ان
دفع النقد اليم كان بمحضر شهود لكوان المدفوع بمحضر الشهود يبرأ الدافع
منح بشهادتهم لا باقرار المدفوع لم والله أعلم به
وان يقل من بعد ما اقسمرا لاب بالقبض ظننت الخيسرا
بناكح ابنتى فاشهدت لم بقبض ما لم يكك لي أوصلسم
فليحلف الزوج اذا ما انكسرة فيما أدى ان قام في كالعشرة
قــال في التوضيح ما نصم أن قامت البينة على اقرار كلاب أو الوصي
بقبض الصداقى ثم أدى انم لم يقبض وقال ظننت بم الخير فلذلك اشهدت
لم بالقبض ففي تحليف الزوج ثلاثة اقوال قال في الموازية يحلف وبما
قــال اصبغ وابن حارث وابن لبابة لان ذلك مما يجرى بين الناس ،
وحكى ابن حبيب عن مالك واصحابم انما لا يحلف إلا أن يلقى الاب
بسبب يدل على ما ادعاه ويقع بما على الزوج تهمسة فيكلف ونحوه لابن
عبد الحكم قال ولو جاز لم تحليفم لما كان للوثائق معنى ،قال المتيطي
والذي جرى بم العمل بين المفتيين وقالح غير واحد من الموثقين أن قام
الأب على قرب من تار خ النكاح كالعشرة الايام ونحوها حلف وان قام على
بعد لم يلزهم .اه .ومثله في فائق الونشريسي في الفرع الخامس والاربعين
من فروع باب النكاح فراجعة .وذكر المسالة ابن عات في الورقة الثالثة من
طررة ولم يستوعب الخلاف الذي فيها وعلى مابع العمل مر الشيخ خليل في
المختصراذ قال ولو قال الاب بعد الاشهاد بالقبض لم اقبضم حلف الزوج في
كالعشرة الايام قال الزرقاني أدخلت الكاف خمسة زيادة على العشرة وما
ه
قال في باب الطلاق بعد البناء من مختصر المنيطية بعد ان ذكر ان الواجب
عند توافق الزوجين على نفي المسيس نصف الصداق ما نصم وهذا اذا وقع
الطلاق بقرب البناء فان وقع بعد طول كالعام ونحوه وهي رشيدة أو سفيهة
فاختلف فيها فقال مالك لها الصداقى كاملا للاستمتاعم بها واخلاقى شورتها .
ق-سال أبو عمران فجعل المجتمر التلذذ واخلاقى الشباب فظاهرة انما لا يجب
الصداقى إلا باجتماعهما واسقط البردي في اختعمارة واخلاقى الثياب ،قسا
في المدونة قال ناس لها نصفم ونحوه لعبد العزيز بن أبي سلمة .قال ابن
القصار وبهذا القول العمل قال وروي عن مالك انما قال لها الجميع وان
لم يطل .قال بعضهم ولاول اشهر وعليم العمل .اه .واقتصر الشيخ في
المختصر على القول الاول هو قولم ونقرر بوطء الى قوام واقامة سنة عن
.لكن أدى العدم بنقد أجلا أحدى وعشرين وبعد الميلا
مضم
نلوما بعد ثبوت العسـسـر وجهلوا بسنة وشهسسسسســر ما
فسال الشيخ سيدي خليل في المختصر وان لم يجده أجل لاثبات عسمره ثلاثة
أسابيع ثم نلوم بالنظر وعمل بسنة وشهر .الخطاب – قال ابن عرفة واذا وقف
الزوج لاداء المسير وطلب طالبم سجنام لادائم أو حميل بمفادى العدم
أحد وابن فخون العمل انم كدين بوجل لاثبسـات
عادل هرم
فقال المنيطي
وعشرين يوما قالا وليس هذا التهديد بلازم بل هو استحسان لاتفاق قضاة
قرطبة وغيرهم عليم وهو موكول لاجتهاد الحاكم ثم قال الخطاب عند قوم ثم
تلوم الغ بي فاذا ثبت عمره او صدقى أو أسبري باخبس ،قال المنيطي
اعتذر القاضي فيما الى الاب فان كان عنده مانع ولك حلف القاضي الزوج
على تحقيق ما شهد لم بمهن عدهم ثم أجلم قال المصنف بالنظر وعدل
بسنة وشهر يعني بثلاثة عشر شهرا كذا قرره الشارح براام وقال البساطي
يعني انم عمل بسنة وعمل بشهر ثم ذكر كلام الشارح في هبهة المعترض عليم
وما قالم ليس بظاهر بل مراد المولف ما ذكره الشارح وصفة التاجيل ان
يوجلم ستة اشهر ثم أربعة ثم شهران ثم شهر .أه ،قال أبن عرفة المتيطى
وا :ن
.يج لانه ية
وابن فخون يوجل أولا ستة أشهر ثم اربعة ثم شهرين ثم يتلوم لم بثلاثين
يوما فان اف بشي والا عجزه وانما حددنا التأجيل بثلاثة عشر شهرا استحسانا
انتهى به تثبيم ج قسال الخطاب قال ابن فرحون وهل يشترط في الناجيل
اقامت النفقات والكسوة فان لم يقم بها عجل عليم الطلاق فيم خلاف .اه .
وفي شرح كلاجهوري الراجح القول بانما لابد من اجراء النفقة والكسوة والا
فلها الفسخ لعدمم .اده
ولكن باحضار الصداقى أعسرا وكان لا يرجى لم أن يوسرا
أجل لم ان ابتغي امه سالم دون تلوم الذي يرجى لم
قال في كتاب النكاح الثاني من المدونة ويختلف العلوم فيمن يرجى لم
ولكن لا يرجى لم فكتب عليم أبن ناجى ما نصمم واختلف في معنى قولها
ويختلف النا أ فيمن يرجى لم ولكن لا يرجى لم هل لكن لا يرجى لم لا
لم رأسا أو يتلوم لم دون ما يتلوم بما لغيره وبم العدل .اه .وفي يتلوم
التنبيهات للقاضي عياض عند هذا الحل ما نصم قولم في اللوم في الصداقى
منهم النفقات. منهم من لا يُرجى لم ومنهم تمن برجي لم وقال في الغرض في
سن يطبع لم بقوة ومنهم من لا يطمع لم بقوة ذهب بعضهم أن ظاهرة ان
من لا يرجى لم ولا يطمع لم لا يتلوم لم وانما يطلق عليه لحينه .وقد حكى
فضل أن هذا مذهب ابن القاسم .وحكى ابن حبيب عن مالك فيهن نكح
ولم يجد شيئا يضرب لم الشهر والشهران قال فعمل وهذا خلافم والاكشر
حمل لنظم في المدونة على السواء والعلوم في الجميع على نحو ما قالم ابن
حبيب وهو الصواب وان كان ظلا على الزوج وكما يعلوم لم اذا رجونا
وتوفر بالصبر والانفاق على نفسها من مالها أو ما تصنعم لو لم يكن لها
زوج حتى تختبر الحال كذلك اذا قطعنا على أن لا شي عنده فلعلم يسال أو
يستسلف ويفتح الله لم بمشي من عنده .اه .والى هذين التأويلين وتصويب
القاضي عياض وغيره أشار سيدي خليل بقوام وفي التلوم لمن لا يرجى
وصحح وعدهم تاويلان ،أهمه
يج ي -1 :لا
على قول المتن ووجب نصفم عند ابن القاسم وابن وهامب واصبغ وبما العاهل
لاتهامم على اخفاء مال خلافا لسحنون لانم فراق من قبلها .اه .ونحوه
وقولنا دينا حال من الضمير في بم .أه يه للشيخ بهرام في كبير .
أحد الزوجين النكاح وانكرة لاخر فاق المادي ببينة بسماع من أهل العدل
وغيرهم على النكاح واشتهاره بالدف والدخان ثبت النكاح بينهما هذا هو
المشهور والمعمول بم وقال أبو عمران أنها تجوز شهادة السماع في النكاح
أذا أنفقى الزوجان على ذلك واما اذا ادعاه أحدهما وانكرة لاخر فلا .من
المتيطية .اه .وكلام النيطي هذا نقلم غير واحد كصاحبي التوضيح والدر الشير
والمازوني في جواب لسيدي ابراهيم العقباني وظاهر نقل ابن فرحون لم
في الباب المذكور أن المراد بالسماع الذي يثبت بما النكاح شهادة السماع
الذى اختاره الشيخ مصطفي .في حاشيتم ار المراد بما لاشتهار الذ
والذي اختار الشيخ مصطفى في تم اب الرابع يري .بي
يحصل بما مع معاينت الدفا والدخان اليقين بان فلانا بزوج 2ستة قتثمشهد
البينة على القطاع ولا تشترط شروط شهادة السماع فانما قرر المنن بهذا المعنى
وايدة بنص العتبية وكلام ابن رشد ونحوه للاجهوري والزرقاني عن بعض
الشراح
بة ١/لا نية
الشراح هويدا بكلام ابن عرفة .قف على نصوصهم أن شئت ،ونقل في المعيار
عن ابن لب أن في ثبوت النكاح اذا لم تكن المرأة تحت جاب الرجل
وطال الزمان طولا يبيد فيما الشهود قولين .وفي الدر المنثور عن ابن الحاج
جواز شهادة السماع في النكاح اذا كانت المرأة في حوز الرجل واحتاج الى
ثبوت الزوجية أو مابث أحدهما وطلب الاخر الميراث قال فلو لم تكن في
عصمة أحد فاثبت رجل أنها زوجم بالسماع لم يستوجب البناء عليها .اه .
فختصل أن النكاح كما يثبت بشهادة القطع يثبت بشهادة السماع بشروطها
المعلومة هي
والمدى نكاحهائســومن أمينة بحفظهما او تسجــن
لتثبت الدعوى وبالعجز السراح اذ لا حمالة تكون في النكاح
قال في التوضيح بعد أن قرز معنى قول ابن الحاجب قال ابن القاسم
فيمن أدى الزوجية لا تومر المراة بانتظاره إلا أن يدى بينة قريبة ما نصم
ثم حيث أمرت بالانتظار فطلبها الزوج بحبيل بوجهها ليقيم البينة على عينها
ففي وثائقى ابن الهندي وابن العطار وغيرهما يلزمها ذلك .وفي احكام ابن
القطان لابن لبابة وغيره من الشيوخ انم لا حمالة في ذلك ونحبس قال
المتيطي والذي جرى بم العمل عند شيوخنا وانعقدث لاحكام عليه أن تجعل
عند امرأة صالحة تتحفظ بها أو تجعل المرأة عندها ولك فتحبس في السجن
حتى يحق الحق وعمل وثيقة على هذا المعنى .اه .ونقل الخطاب من هذا
النص كلام المنيطي مقتصرا عليم وقال في الشامل وتومر المرأة بانتظار مدع
نكاحها ثم قال وهل يحميل وجم أن طليم أو الحبس عند امرأة وبما جرى
عمل المتاخرين قولان .اه .فهذه الصورة المدى فيها رجل واحد والنظم
يشملها ويشمل صورة اخرى وهي أن يدى رجلان نكاح امراة قال فيها
صاحب الدار النثبر وهل على المرأة اقامة حميل اذا أدى نكاحها رجلان
وانكرت أحدهما واراد ان ياتي ببينة تشهد لم على عينها وخاف تغييبها
حكى ابن بطال عمن يشقى بم انم متضى العمل من شيوخ قرطبة حمد بن
اية /٨هن عليّ
عمر وغيره أن النكاح لا حمالة فيم فيجعلها القاضي عند امرأة صالحة أو تجعل
عندها والا سجنت ،وحكى المتيطى في سجلاثم عن وثائقى ابن الهندي
وابن العطار وغيرهما انما يلزمها اقامة حميل بوجهها .وذكر ابن سهل هذه
الصورة الاخيرة ولم يذكر ان العمل جرى بالقول المذكور ونصمم في احكام
ابن زياد قال قام عندي رجلان كل منهما يدي نكاح امرأة وهي مقرة لاحدهما
وهي من أهل البادية فامرت ان تكون في جوار رجل صالح مع أخيها
واعها ودعوتهما بالبيئة فسال احدهما ان تجعل عند امرأة صالحة اذ خاف
أن تغيب وقالت المراة وامها واخوها لا تخرج وليتنا عن دار سكناها ونزلناها
في جوار رجل صالح ونادي المرأة انها اشترت الدار بعد أن نزلتها وهي ثيب
هذا أمر لا حمالة تجوز في مثلم إذا كان نكاحا ويجب أن تكون المراة
المدى نكاحها عند امرأة صالحة تتحفظ بها والا فالحبس حتى يحق نكاحها لمن
حقى لما قالم أيوب وغيره قال ابن لبابة لا اقول بشي من ذلك ولا حبس
التوضيح منقولا عليها أصلا ،أه .وانظر ءاخر هذا الكلام مع ما تقدم في كلام
من ابن لبابة وقولنا وبالعجز السراح هو وان لم يكن مصرحا بما في هذا النقل
درهم. واضح لا نحر أذا كان السجن لاجل اثبات الدعوى عليها وجب التسريع
الاثبانثى عه بالعجز عن
عنقســـا والدها وي كلام وان يقل قبل الدخول أصدقا
المتزوج بما كان يكون أبواها على ملك الزوج فتقول هي تزوجتك على امي
ويقول هو بل تزوجتك على أبيك نقل الزرويلي من كتاب ابن سحنون
أن كان قبل ان يدخل بها تحالفا وفسخ النكاح بينهما وعتق الاب لانما اقر
بانم حر لكونم أدى انما ملكم الى تن يعتق عليم وكذلك ان نكلا وان نكل
الزوج دفعت لام الى الزوجة بعد يهينها ونعتقى عليها والولاغ لها منها قال
القاضي وقبل لا يمين عليها وبالاول انعقدت الاحكام في كتب الوثائق .اه،
والاطلاق
ع ي ه ن يج
والاطلاقى في البيت معناه سواءً حلف الزوجان أو نكلا أو أحدهما فقط أي
أن الاب يعتقل في جميع الاحوال باقرار مالكم .قال الخطاب عند قول
المتن وان قال اصدقتلث اباك فقالت امي حلفا وتلقى الاب ما نصبح أعلم
انم أن وقع الاختلاف قبل البناء ففيم اربع صور يحلفان ينكلان تنكل هي
ويحلف وعكسم ثم قال واعلم ايضا ان الاب يعتقى في الصور الاربع وان
كلام انما تعتق اذا نكل الزوج وحلفت المرأة قالم ابن عبد السلام قال في
المتيطيات ولاء لاب للابنة .اه .يعني كلام النبطي واما الام فلا كلام انها اذا
عنقت يكون ولاوها للابنة ايضا لانها انما تعلق عليها ،اه نص الخطاب .
وفي قولنا فى النظم ان لكل الايماء الى تفسير لاطلاقى *
وان هما قبل البناء اختلفا في قدرة أو وصفم وحلفسا
فكل واحد لم أن يرجعها الى الرضى بغير ما كان أدى
وطلقة تلزم مهما ابيـا بعد تحالفهما ان يرض يسا
قال الشيخ بهرام في كبيرة في مسالة تنازع الزوجين قبل البناء في قدر المهر
أو صفتم أو جنسمم بعد ذكره ان النكاح يجري كالبيع في ترجيح دعوى مدي
الاشبم ما نصم وكذلك يجري الخلاف هنا كما في البيع اذا اختلف المتبايعان
وحلفا هل يفسخ بتمام التحالف ام لا والقول بانفساخ النكاح بتمام التحالف
لسحنون وقال بما بعض القرويين من شيوخ عبد الحق وقال ابن حبيب
لا ينفسخ النكاح ولكل الرجوع الى قول الاخر وبما قال ابن القصار والقاضي
عبد الوهاب وبم عمل الاندلسيون واستهريث عليم احكامهم واختاره الاخمي
وابن سمحرز وهو الصواب لان الايمان في الخالف في الصداقى ليست موضوعة
لفسخ النكاح .اه .واصلم في التوضيح وممن نص على هذا العمل المذكور
القاضي المكناسي في مجالسم هذا ما يتنزل من النقل على البيتين الاولين
واما البيث الثالث فمعناه هو معنى قولم في التخفتر .
وبانفساخ حيث يفقد الرضى بطلقة بائنة جرى القضـا
ومقابل ما جرى بام القضاغ النسخ بغير طلاق قال بهرام اثر ما قدمنا عدم
يج " ،يج
والفسخ على قول ابن حبيب بطلاق وقال بعضهم ظاهر المدونة انم بغير
طلاق ونوزع في ذلك .اه .وقال شارح الخفة بعد نقلم قول المتيطي فان
أبيا من ذلك يعني من أمضاع النكاح بعد التخالف فسخ بينهما بطلقة وقيل
بغير طلاقى ما نصـم والقول الذي حكاع المتيطى أولا أنم يفسخ بطلقات هو
ان رحهم الله انم بما جرى القضباع • أه الذي ذكر الشيخ
والقول من بعد البنا للزوج في دفع العجل لهما بالحلف
في دفع الصداق بعد البناء فالقول قول الزوج ويحلف وبم الحكم وقال
أبن الماجشوان أن كان قريبا وجاء ثا بلطخ حلف فان طال فلا
بهين عليم
وقال ابن وهب عند قول ابن المواز أن قامت بحدثان الدخول فالقول قولها
تنبيم عنها ذكر "ن كون القول للزوج بعد البناع مقيد بقيود هنها لمية في المقنع
أن يدى الدفع قبل البناء وان لا يقيد في رسم الصداقى ما ينفي قبول قولم
إلا ببينة قال في المختصر المذكور أن أدنى الدفع بعد البناء حلفت
الزوجة او من يلي أمرها وغرمم الزوج وقال أيضا ان عقد في الصداقى بعد
فانم حينشد لا ذكر النقد ان ما لا يسبريم هاشم البناع بها ولا طول المقام معها
هن صداقها واستظهر برسم فيم كاليت صداقها وهو عالم بما لم يطلبحر بما قط
ولا
يج 1ا يي
هذه المدة لانها يبيد فيها الشهود ام لا فاجاب ان الصداق لا يبطل بسكوت
من وجب لم المدة المذكورة وكذا سائر رسوم الدين ان ادى الدين الخلاص
منها هكذا وقع في الروايات وان كان فيم خلاف لكن القضاء والعمل بما
قدمناه وفي الخبر لا يبطل حق امرة مسلم وان قدم .اه الغرض ،وهمسـا
جاء من النصوص دالا على أن الصداقى لا حيازة فيه قول الشيخ الي الحسن
في جواب لم مذكور في الدر المنثور العادة بقاع الصدقات حتى يطلبها
الاحفاد .اه .وقول صاحب المفيد بعد أن ذكر سقوط الديوان بطول الزمان
كالثلاثين سنة .والاربعين وهن هى لم وعليم حضمور فيلا يقوم بدينام الك بعدل
المـدة وادى الزوج الدفع وقال باد شهودي فلا ينفعم ذلك بخلاف سائر
الديون اذا اقر بها للاجنبي والديون اذا اقر بها للمرأة كالصداقى أن أقسام
ال رسم • وة بالاداء واك غرم .أه .وظاهرة ولو لم يكن بالكالي البيئة
الحطاب فيما نقل عن البرزلى ما معناه ان الحيازة لا تعمل إلا في مجهول
الاصل والدين معلوم لاصل فلا تعمل فيما قال وعليم جرى عمل القضاة في
يبينها الا ان يقيم البينة على ما ادعاه فيكون لم مع يمينم وما كان للرجال
. قول مالك وجهم ور أصحاب م هذا ه يهيثم والنساء وادعياه فهو للرجل مع
ما للكي قول "ن وقسمال المغيرة وابن وهمب هو بينهما مع أيمانهما وبما تقدم
1جيج يج
.. نين القضماع .انتهى باختصار وفي العاصمية
ه
يعرف أنم قضى للمراة بما بعرف أنم للنساء وللرجل بما بيشة. فان لم تقم
للرجال أو للرجال والنساء لان البيت بيشم وما ولى الرجل شراء 8من متاع
النساء واقام بذلك بينة اخذه بعد يمينم انم أنها اشتراه لنفسم الا ان يكون
لها أو لورثتها بينة أنم أشتراه لها ومسا كان في البيت هن متساع الرجل
اقامت المرأة فيما بينة انها اشترتم فهو لها وورثتها في اليمين بمنزلتها الك
انهم يحلفون على علهم انهم لا يعلمون أن الزوج أشترى هذا المتتاع الذي
يدي من متاع النساء ولو كانت المراة حلفت على البنات وورثة الرجل
بهذه المنزلة .اه يه
وان بمنفعة ربع متعسـا زدج فاوقع الطلاقى منعسا
ت ما
وتبعتم في نظمى للسالة وان كان ابن لب بحث مع الجزيري فيها لكون
الامير
عة ^1نية
الامير ابوعبد الله حمد ابن السلطان أبي العباس الحفصي اذ سئل عنها كما
في المعيار ،أه يه
ولكن بزوجم أراد يظــس عن يثبت انم اليها محســن
قال ابن ناجي في شرح قول المدونة والزوج أن يظعن بزوجتم من بلد
الى بلد وان كرهت وينفق عليها ما نص المقصود هنم يريد اذا كانت البلدة
التقى يمشي اليها تتمشى فيها الاحكام الشرعية تمشية تامة وتكون الطريقى
مأمونتر ويريد أنا كان الزوج ثقة .مامونا هيحسمنا اليها فيسلا يخرج بها حتى
يثبت ذللث لتصريح ابن الجلاب بذلك وبما حكمت غير ما مرة ،أه .
وقال الخطاب فيما نقل من حاشية الشذالى ابن رشد للحر ذلك يعنى
في الطعن بالزوجة الك أن يكون غير هيحسمن ولا مامون عليها وهو معنى هـا
وهو يجول على ما يوجب له الخروج بها حق يعلم خلافام وهو مقتضى ما
في سنور ها انم حمول على حسن العشرة أه فقول ابن رشد وهو حمول الخ
ه ه
هو مقابل ما جرى بم عمل ابن ناجي من منع الزوج هن الخروج بها حتى
يثبت الموجب اذ مقتضى ذللت ان ما يجول على نفى الموجب ولذا قســال
العلامعر الونشريسي في كنا بمغنية المعاصر والتعالي بعد أن ذكر شروط
تمكين الزوج بالخروج بزوجتم فحاصل المسالة انم أن علم بالاحسان اليها
فلم أن يطعن بها أنفاقا أن توفرت القيود المذكورة وان علم بالاساءة فلها
المنع اتفاقا وان جهل حالم فاختلف على ماذا يحه ل ة حملام ابن رشد على
الاحسان وحملم الشيخ أبو حميد صالح على الاساءة .أه * تتميم * قال ابن
ناجي أثر ما قدمنا عن م وظاهرهسا "ني المدونة أن المدنية تخرج للقرية.
كعكسها وهو ظاهر كلامهم وبذللث افق الشيخ الفقيم أبو عبد الله حميد عرف
بالحسين ابن امير المومنين أبي العباس احمد وافق الشيخ أبو القاسم الغبريني
وابو عي ن قداح و بعض شيوخنا وشيخنا حفظام الله بعدم خروجها حية تثب
عة 15نية
أهد ه تكون عليها معرة أو مضمرة و بما أقول
فضمسـلا مع محرم منها رجالا تدخصـملا وجائز لامرأة ان
-حثون قــال ابن ناجى في كتاب الشركة من شرحم على المدونة .نص
في العتبية على ان للمرأة أن تدخل رجالا تشهدهم على نفسها بغير اذن
زوجها وزوجها غائب ومعهم ذو محرم منها ،أبن رشد .فان لم يكن ذو محرم
وفي الوثائقى .أه . بقول سحنون واراد بقولم وزوجها غائمب أي عن الدار
المجموعة ما نصم والمراة ان توصى بثلث مالها ولها ان تدخل على نفسها
تكن نشهده في وصيتها في مغيب زوجها ولا يكون للزوج اعتراضها في
\ 4اي به ا :مه ه خ2 : * حرا Nا .. .
اذا كانت تنقص قيمة ما خالعت بم عما دفع والذي أستكسند الخمي وقال
أن بام القضاء أن الطلاق بائن .أه .ونحوه للشيخ عبد الباتي الزرقاني قلت
وقعت المسالة عينها في المدونة ونصها وان خالعها على عبد لها على أن زادها
الالف فقد اخذت مثم بضعها بذلك الفضل وان كانت كفافا فهي مساواة
نة "ني عن ال 8مالا فالصلع جائز لا يرجع عليها بمشي مها دفع اليها
الجاله
وحسمح
عية لا . 1يج
والله أعلم .واجاب الفقيم ابن مقلاش عنها ظاهر المدونة ان فعل ذلك
بابن ثم القى دخل بها زوجها أن لها القيام على زوجها اذا خرجت من الحجر
وهو الذي في ارخاء الستور وبما أخذ ابن الهندي وابن العطار مد وذهب
بعض شيوخ قرطبة الى انم لا مقال للابنة بعد خروجها من المجر واستحسنم
الاخمي في تبصرتم وابن أبي زمنين واذا وقع باذنها ورضاها من الاب فلا
مقال لها عند الجميع فان قسلت أي رضى لها وهي مهجورة قلت انها اعتبر
رضاها لذهاب التهمة عن كلاب لان رضاهما قرينة على أن التركثف لم يكن
من تلقاء نفسم وانها حركم طلب البنت ذلك فحملتم الجنانة على تتميم
غرضها فانتفت التهمة والاخذ بمذهب الكتاب أحوط وان قال الاكثر بما
يخالف ظاهره ،اه بنص الجوابين وباختصار في السوال .وفي التوضيح ما
نصمم في صلح الاب عن ابنتم البالغ الثياب السفيهسة قولان الاول لابن
العطار وابن الهندي وغيرهما من الموثقين لا يجوز ذلك إلا باذنها وقال ابن
الي زمنين وابن البابة جرت الفتوى * لن الشيوخ بجواز ذللك ورأوها بمنزلة
البكر ما دامت في ولايتم -الخمى -وهو الجاري على قول مالك في المدونة
-ابن راشد -ولاول هو المعمول بم .اه ،وجميع هذا الذي في التوضيح ما
عدا النقل عن ابن راشد مذكور بمعناه في هختصر المنيطية وشرح ابن ناجي
على المدونة وزاد أي ابن ناجي قولا ثالثا في المسالة فقال بعد حكاية القولين
السابقين وقيل ان خشي على مالها صح ان يخلع عنها وان خشي غير ذلك
من سوع عشرة ونحوها لم يجز لان النظر في المسال للاب والنظر فيما يتعلقى
بحقوق الزوجين للمرأة ولو كانت سفيهة على الصحيح من الذهب قـال
.أه عه ابن عبد السلام وبما اقول
فان تكن ذات وكهيبي أذنـا في خلعها فاختلعبت قبل البنا
جاز اذا كان على وجم النظاسر ما لم تكن اذ ذالث في سن الصغر
قريبا فان كانت المختلعتز قبل البناء قــال أبن سلوان بعد ما تقدم
عباسم
في ولاية و هيبفتكتب فيها كما تقدم ثم نقول في ءاخر العقد وامضىالوصي
ما ذكر .
يو TVيج
ما ذكر باذنها لما رءاه لها من النظر والحيطة عليها ثم قال وخلعها جائز باذن
على ما جرى بام العمل .وروي عن مالك ان ذلك لا يجوزفان كانت صغيرة
دون بلوغ زوجها أبوها ثم مات وقد أوصى بها فلا يجوز خلعها وان امضى
ذلك عليها وصيها ولا يسوغ لوصيها فعل ذلك على رواية ابن القاسم عن
مالك كالبكر وهو المشهور الذي بام العمل وقيل يجوز ذلك اذا كان نظار
لها كما تقدم أها بد .
قال أحمد بن كيد روى -حثون عن ابن القاسم عن مالك قال أبن مغيبث
.أه يدانم اجاز للوصي ان يباري عن اليتيمة البالغ باذنها وبما الحكم
ويتن تكن مهملة فاختلعت بقدر صلح المثل ثم رجعت
فالخلع لازم لها وقاسيل لا يلزم قيل وبكل عمـــــلا
زوجها أو اعطتم فروى يحيى عن ابن القاسم ان ذلك يلزمها كان ذلك قبل
بلوغها أو بعده اذا كان ما صالحت بمقدرصلي مثلها وقلم سحنون وبما
العمل وقــال اصبغ لا يلزمها ذللك بالغا كانت أو غير بالغ والطلاقى هاض
قال بعض الشيوخ وعليم العمل .أه .وذكر ابن عات في طررة القولين ولم
يحتكك العمل إلا في القول الاول ونصم وان كانت لا أب لها ولا وصى ولا
ناظر من قبل سلطان فتباري * يبي زوجها فمذهب ابن القاسم أن ذلك جائز
عليها قبل البلوغ وبعده اذا كان ما صالحت بمصلح مثلها وهو قول سحنون
وذكر ابن سلمون والفشتالي ه أه . القضباع وقال اصبغ لا يجوز ذلك وبالاول
نحو ما في الطررواكثره باللفظ يد
قسال ابن ناجي في شرح قول المدونة وليس لزوجها يعني الظنير وطوها ان
زوجشم واجرت نفسها باذنم اقام غير واحد منها كابن رشد أن تنا خالع
بين 18عاة
أشهمب ما يقتضمنى جواز تزوجسها مطلقا لقولم مع الشرط كيف يتفقون على
تحريم ما أحال الله .وقال ابن نافع تتزوج ما لم يشترط وثي سماع عيسى ان
كان يضر بالصين منعت وإلا فلافيتحصل اربعة اقوال وبما دل عليم قولها
من المنع أفق شيخنا حفظام الله حين كان بالقيروان ولما انتقل لتونس وصار
بها بعد ثلاثين سنة مفتيا افق بذلك أيضا وعمل على فتواه فحكم القاضي
بذلك .أه بتغيير يسمير ،وانما ذكرت هذه المسالة اعتمادا على قول ابن
ناجي وعمل على فتواه الخ ولم ار التصريح بان العمل والقضاء وقع بذلك
مطلقا وقد ذكر الاقوال الاربعة الخطاب في التزاماتم وراجع المقالة المسماة
رفع الحرج والجناح .عمن ارادت من المراضع النكاح .قبل نوازل لايلاء
* لن المعيار فه
أن صراع الامد الولاسد فهسات هن قبل ويتن نخلع برضاع
ولدها لم تتبع بها بقسسسسسي يلزمها لو عاش المطلـــقى
قال في مختصر المتيطية فان التزمت الخلعة لم موونة الجمل أن طبر
بها أو موونة حماها الظاهر الى أن تضعم جساز وان التزمت لما مع ذلك
ارضاع الولد وهوونتم الى فطاهم جاز ولزمها فان ماتت اخذ من تركتها .
قال بعض القرويين يريد ويوقف منها قدر موونة لابن الى انقضاء المدة
ثم قال فان مات الولد في خلال العامين فلا شي للاب عليها ،قال مالك لم
" أر أحدا طلب ذلك قسال بعضهم لان المقصود من التزامها براءة الاب من
موونة أبنم .هذا الممشهور من المذهب وبم القضاء .وروى أبو الفرج عن
مالك انما يرجع عليها في موت الولد ومثلما حكى القاضي أبو حمد .اه .
ونقلم الخطاب في التحرير ونحوه في وثائق الفشتالى وابن سلمون واصل هذا
كلم في المدونة ولفظها وان خالعها على ان عليها نفقة الولد ورضاعم مادام
في الحولين جازذلك فان ماتت كان الرضاع والنفقة في مالها وان مات الولد
قبل المحولين فلا شي للزوج عليها قال مالك ولم ار احدا طلب ذلك ،اده
مس.
19يو في
في وثاتقم ،واعلم أن ما جرى العمل بما في هذه المسالة هو خلاف المشهور
فيها انهم على ذلك الشيخ مصطفى في حاشيتم واعترض على الخطاب حيث
اقتصر عل نقل كلام المتيطي في تقرير كلام المختصر بانم يوهم انم المذهب
قال بل المشهور ومذهب المدونة أن الولد يكون للاب والتياطي نفسم
معترف بانم المعتمد وان جرى العمل لخلافم وكم من شي جرى بم العمل
والشهور خلافم ،اه ،وتولى اذ مالها الخ اشارة الى ان العمل المذكور مبني
على احد القولين المنصوصين في الحقوق غير المالية كالحضانة وهوانم ليس
لمالكها أن ينقلها الى غيره مع وجود تن هو أولى بها من ذلك الغير وهذا
القول شاذ والمشهور أن لم النقل قــال ابو العباس الونشريرسي في فصل
الخلع من كتابم الفائق لمساتكلم على مسالة النظم هذه وان العمل جرى
فيها بعدم سقوط حق الجادة من الحضانة ما نصم ،قال بعض الشيوخ
اختلف المالكية في الحقوق غير المالية كولاية النكاح والصلاة على الجنازة هل
هى كالحقوق المالية فلمالكها ان يتصرف فيها بالاخذ لنفسم أو النقل الى غيره
وهو المشهور اولا لانم انما مللها بسبب شاركم فيم المنقول عنم لا المنقول
اليم فيكون المنقول عنم احق من المنقول اليم وهو الشاذ فتبين لك من هذا
أن الذي جرى بم العمل شاذ والله اعلم به
وان يخلعها على ان تسقطا مع أمها حضانة ابن سقطا
حق المخالعة لا الام كما افتى بتونس الشيوخ العلما
قال الخطاب قال المشذالي في كتاب الشفعة في تسليم الشفعة قبل الشراء
قال لي ابن عرفة الفتوى عندنا فيهن خلع زوجتم على ان تسقط هي وامها
الحضانة أنها لا تسقط في الجادة لانها اسقطت ما لم يجب لها .اه الغرض .
وكذا نقل في الدر النثير كلام ابن عرفة هذا باللفظ المذكور ولاجل قولم
واحدة في عقد الخلع فلوتاخر اسقاط الجدة لم يكن الحكم ما ذكر وهو كذلك .
ه قال في مختصر المتيطية كتب ابن العطار في عقد اسقاط الزوجة حضمانة
ابنها
عة ٧ا مية
ابنها للزوج وعلى ان سلمت اليم أبنها هريخ واسقطت حضمانتها فيما وقطعت
امها فلانة أو اختها جنتها فيما كان راجعا اليها من الحضانة وانتقد ذلك
عليم ابن الفخار وقال الصواب أن يقال ثم قطعت لان الجندة تكون حينئذ
قطعمت يجتها بعد وجنوب ذللث اليها وامسا الواو فيقتضي أنها قطعت جيتها
قبل وجوب الحضانة لها لان الواو لا تقتضى رتبة ولا يلزمها ذلك كمسقط
الشفعة قبل البيع .اه .ونقلم الخطاب وغيره ،أهم
وبعد خلع ان القى الابراء في العقد بالعموم فالقضاء
معسـسـا فيما مطمع هنا الشيوخ وقعا فيما بقصر وبتعميم
العند في أشياء نقل في أواخر النكاح * ان المعيار أن أبن رشد سئل في خاع
القاضي الشهير ابو عبد الله بن الحاج بان العقد قاصر على احكام الخلع خاصة
وهي جارية على الخلاف بين الاصوليين في العام اذا ورد على سبب خاص .
ا هل يقصر على ما ورد أو يعم جميع ما اشتمل عليم العام .أه نص المعيار .
والى هذه المسالة والخلاف الذي فيها اشار في اللامية بقولم –
تاهــلا» جميعا وان عهم الابراع والخلع سابقى فقصر وتعميم (ر
القصر والتعميم أهل لان قال شارحها ميارة وجه في جميعا أنه لا أي في كل
"rن
يقال وم ويعمل عليم .أه .وقولنا نحن أن التضاع وقع بالقولين اشارة الى
ما ذكر سيدي موسى الجزولى في اختصاره نوازل البرزلى بعد نقلم فتوى
الشيخين المذكورين ابن رشد وابن الحاج ونصم قلت قد وقعت هذه المسالة
فيما قريب من الزمان حكم فيها قاضي الجماعة بفاس المحروسة بالله تعالى وهو
الفقيم الاجل القاضى سيدي محمد بن حمد بن عيسى بن علال المصهودي
بما عند ابن رشد ونازعته في ذلك نقلت الذي عليم العمل خلافم وخالفم
في ذلك شيخنا أبو عبد الله سيدي محمد بن قاسم الغوري أبقى الله بركتم
وتمادى على ما حكم بما ووافقم عليم بعض لاصحاب .اه ،فظهر بهذا
بيد ٧٢اية
صدقى قولنا ان كلا من القولين وقع الحكم بم والقول بالقصر الذي ذكر ان
العمل عليه هو المختار عند الحافظ بن مرزوق الذي هو المعنى بقول صاحب
في هذه النازلة ان يسال شهود الوثيقة فان قالوا صرحت بما عدا الصداقى
من الديون أو قطعوا بفهم ذلك عنها قبلوا ان كانوا اهلا وان تعذر سوالهم
سئلت المرأة فان قالت ما اردت ان الصداقى حلفت وثبت لهسا في ذمتم
ما عداه وقد اختلف فيها بجاية ومصر وما كتبت به .هو الذي أرضهم ،أه
الغرض مختصرا .وكلام ابن مرزوق هذا مذكور في جواب له منقول في نوازل
بسيمت د قال الشيخ مبارة اخر شرح المازوني والمعيار والفائقي عة تنبي
اللامية قال بعضهم هذا الخلاف اذا لم ينص على التعميم فان نص عليم
يرجع الزوج على الحميل ام لا في ذلك قولان قال ابن العطار وابوعمران
يرجع عليم لان الضامن غير مكره فاذا طاع بشيتي لزمام ولا رجوع لم على
المضمون ثسم قال وانتقد ذلك ابوعبد الله بن الفخار وغيرها وقالوا لا رجوع
لم على الجميل لانم قد أنضي بثبوت الضرر انما تحمل للزوج بما لا
يحل لم فلو الزمناه ذلك لابحنا للزوج أكل المال بالباطل قال غير واحد
الموثقين وبهذا جرى العمل واستمر القضاء .اه .وقال ابن مغيث وان اخذ
الزوج بما اعتطم كفيلا ثم ثبت لها الضرر بعد ذلك لم يلزمها ما افتدت بح
وسقط ذلك عن الجميل ثم ذكر الخلاف في ذلك واطال في الاحتجاج الى ان
قال في آخر كلامم والذي بمجرى القضاء عندنا والفتوى أن الحمالة
ساقطة عن الجميل لسقوط الاصل بالضرر .اه .والقول بعدم الرجوع على
الصمامنا
ج -٧٣جو
الضامن في هذه المسالة ذكر ابن لب أنم المعتمد وابن سراج أنص الصحيح
قال كل منهما ذلك في جواب لم نقلم شارح الخفة وصاحب المعيار وقد
ذكر الخلاف الذي في هذه المسالة من غير تنصيص على ما بحب العمل فيها
جماعة من الشيوخ منهم ابن عات وابن سهل وابن سلمون وصاحب التوضيح ما
في ضرر الزوجة يجزي عدلان على السماع من لفيف الجيران
والقطع فيم مغمز ويحتامل عن أصبغ واستحسنوا بم العمل
أشرت بالبيت الاول الى قول ابن هارون في اختصار النهاية ويجزي
عند ابن القاسم عدلان على السماع الفاشى من لفيف الناس والجيران بذلك
يعني الضرر وتكثير الشهود أحب اليه هذا المشهور من المذهب وعليم العمل
وروى حسين بن عاصم عن ابن القاسم انم لا تجوز شهادة السماع إلا عن
العدول إلا في الرضماع فيجوز أن يشهد العدول من لفيف القرابة .والجيران
من النساء والخدم قال أبو عمران وهو حسن لانما لا يحضر الرجال في
الاغلب ولابن القاسم في كتاب بعد ما ظاهرة أن السماع لا يجوز إلا من
الثقات في جميع الاشياء .اه الغرض ونقلم الخطاب بكمالم .واما البيت
الثاني فاشرت بم الى قولم في المختصر المذكور قبل ما تقدم متصلا بما
ويجوز في الضرر الشهادة على السماع وعلى القطع في قول اصبغ وغمز ابن
القاسم شهادة القطع في ذلك وقال من أين للشهود القطع بمعرفة ذلك فقال
لم أصبغ أن الشاهد يقول أعلم ذلك وصح عندي واستحسن الشيوخ العمل
بقول أصبغ .اه .ومعنى هذا الكلام مذكور في الوثائق المجموعة
.أه يد
لان فتوح وان سلوان والفشتالي كلهم ذكروا لاقوال الثلاثة وان العمل
والصماء بقول ابن القاسم وتعلم الخطاب عن المعين وقولنا وهو الملك معناه
يذ قال في العاصمية *رف بهذا الاسم بغير عوجرى لاقى ا ان
وفي المللت الخلاف والنضا بطلقة بائنة في المرتضى
فكتب عليام الشارح الطلاق الى الملك هو طلاق الخلع من غير شي وفيما
الخلاف بين ابن القاسم وغيره فابن القاسم يقول طلقة بائنة وبقولم القضاغ
ثم ذكر بقية الاموال المتقدمة والمراد بقولم طلاق الخلع الطلاق الواحد البائن
ولا يشترط كونه بلفظ الخلع بدليل قول ابن سلمون واما الطلاق الملك على
غير شي بعد البناء فيكتب في م عقد طلفى فلان زوجم فلانة بعد البناء بها
طلقة واحدة الا انها امر نفسها دونم .اه .وقول الفشتالى وان قصد الى
البينونة بطلاقي واحد فلت طلقى فلان وذكر نحو عقد ابن سلمون وقولى لذلك
كفى البيت اشارة الى ما نقل في المعيار اثناء جواب للشيخ ابى سعيد أن ابن
** سيا
لب اجاب عن مسالة تحصلها السوال عما يلزم تكن حرم زوجتم ونص المقصود
منهم والتي تبيح ابن بشير اما المدخول بها ففي المذهب طريقان شي وقوع
هي طلغة واحدة الطلقة البائدة عليها من غير فداء فهن صحح ذلكث قال
بائعة ولكن لم يصحح قال *ي ثلاث زاد ابن لب وقد مضى العمل في هذه
الاطار وفي هذه الاعصار بالتعويل على صحة الطلفة الواحدة المملكة من
غير فداع في الدخول بها فيصدقى بذلك اطلاق التحريم عليها بحصول معناه
فيها .اه وما نسنال فيلم أيضا حيث قال .وسئل الصباغ عن الرجل يقول
ل لزوجتم هي علي حرام فاجاب وان لم يقصد الثلاث لزملثم طلقة واحدة تملك
بها المرأة نفسها لان العرف اليوم ان الطلاق بائن بغير الخلع ولم يكن ذلك أ
. في الزمن .
عج لا Vيج
في الزمن الاول فلذلك قال في المدونة اذا قال ذلك في المدخول بابا ولم
بانور لزمتم الفلانثى .أه مختصرا .ولا فرقى في التكريم الذي تلزم فيه الواحدة
البائتقر بين أن يقع بحلوفا بم أو في غير يمين كما لا يخفى ولذا قلنا في
النظم تكن بالحرام حلفا اي وحنث فلا مخالفة بين النظم وبين ما افتى
اند يم المشيخان
كذا اذا صالحها الزوج على عطية منح لها اذ جهستسلا
وظن أن ذاك وجسم الصلح فهو باين على الاصمسسسسي
نقل المطلب ما نصح قال في الواقر في ترجمة الخلع غير عطية في كتاب
ابن الموز وان لم يقصد الصلح وقسال انت طالق ولي متي أو قال والث
بتوك أو قل ولك زيادة كذا فلم الرجعة قال أبن وهب عن مالك واذا
صالحها على ان اعطاها شيئا من مالم جهلا وظن اثم وجم الصلح قال هي
طلقة ولم الرجعة ثم رجع فقال لا رجعة لم اذا كان منهما على وجص الصلع
وقالم الليبث قال شميد وعلى قوام الاخير العمل به
والحلف الحنث لا يدخل في يمينم تن كان يوم الحلف
في غير عصمة فلا تطلـــسقى سوى القى عقد اليمين نستبقى
قسـال في المعيار وسهل يعني الاستاذ ابا عبد الله الحفار عن مسالة الذي
تطلق عليه الزوجة التى تزوجها بعد اليمين فاجاب المعمول بما في ذلك أن
ينظر الى يوم الحلف فسان كان تزوج زوجة ثم حلف وقد تزوج أخرى
فانما نطلق عليم تكن كانت في عصمتم يوم الخلف ولا يعتبر بحسالم يوم
الحنث هذا الذي تقتضيم قواعد الفقم فمن كان غير متزوج فحلف باللازمة
فلا شي عليه في هذه الزوجة الق حدث أو بالطلاقى ثم تزوج بعد يمينم ثم
لم تكن في عصمتم يوم الحلف وكذلك ان كان متزوجا فجلعب ثم ماتت الزوجة
ثم تزوج أخرى شحنبث فلا شي عليم لان التى كانت في عصمتم يوم اليمين
قد ماتت فلا شي عليم في هذه الزوجة الاخرى .اه .الغرض ونقلهم كما
وجدتم ولا يخلو من تصحيف والله أعلم وهذا الحكم الذي ذكر أنم المعمول
عة 3/1اية
بما هو مذهب المدونة ففى كتاب العتقى الاول منها وتن قال أن كلمات فلانا
يوم أو يوم أكلم فكل مملوك ليحر ثم كلم عتق عليم ما عنده من عبد
حلف ولا شي عليم فيها اشترى بعد ذلك وكذلك في اليمين بالطلاق
والصدقة .انتهى .وفي شرح لاجهوري ها نصم أبن أبي زيد لوقـال
ال يوم أفعل كذا أو أن فعلت فنساعي طوالقى ثم ماتت نسماوة وتزوج غيرهن
ثم فعل ذلك الشيك لم تلزيم يمين وان لم تكن لم امراة يوم حلف فلاشي
حليم فيما أفاد والعنق والصدقة مثلم .أه يد
وتن يطلق زوجسم وانكرا وقام شاهد عليم صـبرا
فان ابى من اليمين سجنا لاجلها عاما وبعد دينـا
قال في مختصر المتيطيع اذا ادعت المرأة الطلاق على زوجها فانكر لم
يحلف وان اقامت بذلك شاهدا أحلفتم فان حلف بقيت لم زوجة وامريت
أن لا تتزين لم ولا يأتيها الا كارهة وان تكل عن اليمين ففيم اربعة اقوال
أحدها انها تطلق عليما رواه ابن الي مريم عن مالك وبمقـال أشهب
الثاني انم يحبس حتى يحلف أو يطلق واليم رجع مالك الثالث اذا
مضى لم أربعة أشهر من نكولم دخل عليم كلايلاء فان استمر على ابايتم
تطلق عليم الرابع انماذا طال سجنام دين وترك وامرائم ثم قال فاذا قلنا
يسجن ففيم ثلاثة اقوال عن مالك احدها انم يسجن ابدا او يحلف الثاني
انم اذا طال سجنام دين وترك والطول في هذا القول موكول الى اجتهاد
الامام الثالث انم يسجن عاما فان حلف ولا دين وترك وبم القضاء .اه .
باختصار في أولم .وقال ابن سلوان في النكول مانصم فان نكل عن اليمين
فقيل تطلق عليم وقيل يحبس عاما فان حلف ولا طلق ودين وبهذه الرواية
القضاء وقيل يحبس ابدا حتى يحلف .أه .ونحوه في جالس المكناسي
وقال ناظم التحفة ،0000ثم أن نكل به زوج فسجن وبعام العمل – وصبر
بالبناء المفعول معناه حلف قال في المصباح صبرتم صبرا من باب ضرب
حلفتم جهد القسم .اه .وقال الجوهري في الصحاح صبريت الرجل اذا
حلفتم
عية VVي:
حلفتم صبرا أو قتلتم صبرا يقال قتل فلان صبر وحلف صبرا اذا حبس على
القتل حتى يقتل أو على اليمين حتى يحلف ،أهمه
وجاز الاسترعاع في الطلاق فمعام لا يوخذ بالفسـراقى
أذ هو فيم عامل وعات كغيره من التبرعسسات
في رجل كانت لم امرأة لها أب غائب عنها فارسلت اليه أن يزورها فلم
يفعل فارسل اليم زوجها انم طلق ابنته واشهد قبل الكتاب أنم انما يفعل
ذلك العلم ياقى لابن ثم قال أن كان أسترى قبل ذلك شهودا فانما ينفعم
ذلك وان لم يفعل طلقت عليم ونحوهذا لابن زريب في الاحكام وقالم غير
وسئل يعني القباب عن رجل تطوع لزوجم بانم لا يتزوج عليها الا باذنها
ومق فعل بغير أذنها فالداخلت عليها طالقى وكان أسخفظ شهودا قبل أنم لا
يتطوع لها بذلك إلا خوفا من أن تطلبم بديونها واتقاء لشرها فهل هذا
الاستغفاظ عامل ام لا فاجاب ان الذي مضى عليم العمل الاسترعاء عامل
في التبرعات كلها من طلاق وتنقى وفيرة وان لم تكن البقية معلومة ولالك
ما يدل عليم في الطلاق .اه باختصار ،ونقل في الدر النثير حكاية البرزلي
مع زوجتم وفيها اعمال الاسترعاء وعدم لزوم الطلاق للسترى وليس فيما
تصريح بجريان العمل وبثل نقلم نقل ابن سهل في باب مسائل من العتق
عن ابن زريب .أه يه
وتن يطلقى بالثلاث لزمام جميعها هب أنها في كلم
قسمال في مختصر المنيطية واما طلاق الثلاث فيلزم فيم عند مالك وجمهور
العلماء ثلاث وبم الفتوى والقضاء وقال بعض السلف يلزم طلقة واحدة .أه .
وما ذكر من لزوم الثلاث لمن أوقعها في كلمة حكى بعضهم عليح الاتفاق وبعضهم
الاجماع ففي الفايق والمعيار قال عياض في جواب لم الذي اتفق عليح
المسلمون وايمتهم المقتدى بهم أن تتن حلف بالثلاث فهي لحل الازمة ولا
عية ٧٨اية
رخامسة لما في غير ذلك ،اه .وفي المعيار جواب للفقيم أبي الفضل راشد
قال في مذهب أكثر الشيوخ الى ان المطلقة ثلاثا في كلمة واحدة كما اذا
كانبث مفترقات وانها مسالة اجماع لنحو ثلاثة اعصار او اربعة واتفقت
فتواهم على ذلك وحكوه خلفنا عن سلف .اه .وكتب القلشاني على قول
الرسالة ويلزم أن وقع يعني اطلاق الثلاث في كلية هذا مما لا نعلم فيما خلافا
عند جمهور العلماء • أه ،ومهن حكى الاجماع في هذه المسالة الشيخ سيدي
عبد القادر الفاسى في نوازلام نقلام عن شجكُم سيدي العربي الفاسى ونقل
غير واحد عن ابن رشد قوام مما اجمع عليم فقهاء الاعصار ولم يختلفوا فيما
لان المطلقة ثلاثا لا تحل إطلقها إلا بعد زواج ،اه ،ونقل في المعيار وغيره مثل
هذا المعنى عن جماعة منهم الشيخ أبو حمد بن الي زيد رضى الله عنم وابو
الحسن الصغير وغيرهما وانما نظمت هذه المسالة في سلك ما جرى بم العمل
وان لم اقف على النصر يع بذلك فيها لان حكا ية الاجماع والاتفاق تستلزم
العمل باللزوم فيها وغير ذلك وهو رد الثلاث للطلقة الواحدة شاذ لا يلتفت
اليم حق نص غير واحد على ان الفتوى بم جراحة في الفقى قسمال سيدي
أبو الفضل المذكور أكثر العلماء يقولون ولو كانت المسالة هسالة خلاف عمن
روى ذلك فهو خلاف شاذ والخلاف الشاذ لا يعد خلافا وخلاف الواحد
والاثنين من أهل العصر لا يعد خلافا ولا يجة فيما لمن قلده ،اه يه
يحلهسا للاول ولا يحلها نكاح رجسسل عقد كي
والعقد فاسد وفي تونس لا يمكنون من نكاحها خلا
من انتفت تهمته أن يقصدا تحليلها بان يقيم المشهدأ
ضمير يحلها للمطلقة بالثلاث قال في المفيد ومن الكافي ونكاح المحلل فاسد
مفسوخ وهو أن يتزوج الرجل امراة طلقها غيره ثلاثا ليكللها لزوجها وانما مق
أصابها طلقها فهذا هو الحال الذي ورد الحديث بلعنتم وكل تن نكع امراة
ليحللها لزوجها فلا تحل لزوجها ان وطنها بذلك الكاح سواء علما أو لم يعلما
اذا قصحد الناكح لذلك ولا يقر على نكاحم ويفسخ قبل الدخول وبعده وانما
يحلها
يج V Sيج
يحلها نكاح رغبة لا قصد فيم للتحليل ثم ذكر اقوالا للعلماء في ذلك الى
أن قـعال في ء اخر كلامم والمعمول بما في هذا الباب ما قدمنا ذكره عن
مالك .اه .والذي قدمم هو قولم ولا يحلهسا لزوجها الاول لك نكاح رغبة
وممن قال بذلك مالك والليث .اه مختصرا .وقولنا وفي تونس الخ اشارة
الى ما نقل سيدي علي الأجهوري عند قول الشيخ خليل كمحلل ونصرم قال
حلواو والعمل عند قضماة تونس اليوم تكليفم عند العقد باثبات انما ههن لا
يباح لم تزويجها ثم ان طلقها لم نع لزوجها يتهم بتحليل المبتونة فحينئذ
إلا بعد ثبوت البناء بها وهو حسن سيما مع فساد الزمان ،اه يه
ولا تمكننا من الرجعة من سمع منها الاعتراف في زين
فرقة أن الزوج في أزمان عشنها حلف بالايمــان
ذات اللزوم غير مرة وكان الحدث لا يقع هنم بمكان
قال في المعيار وسائل الفقيم أبو عبد الله حمد بن عبد المومني عن امرأة فارقها
زوجها بطلاق الخلع فشهد عليها في العدة أو بعدها أن زوجها كان يحلف
بالايمان اللازمة طول ما كانت في عصمتم ويحتمث ،فهل يمكن من مراجعتها
أم لا فاجاب اذا شهد عليها بما ذكر بعد أن مللت نفسها بالخلع فلا تمكن
من رجعتم على القول المعمول بم .أه ببعض اختصار .وذكر في موضع ءاخر
عن أبي الحسن بن عطية الونشريسي الاتفاق على منعها من مراجعة الزوج
عباسمى هنا المخالع لها قبل زوج ونقلم في الفائقى وانظر رسم جاع من سماع
كتاب النكاح .
وان يملك زوجم واطلقا وقبل أن تجيبم تفرقـا
أو طال منهما الجلوس بطلا ما بيديها الزوج كان جعلا
قال في الفائق آخر نوازل الطلاق وفروعم ما نصم ولا يغفل في عقدة
التمليك انها اجابتم في جلس التمليك وقبل افتراقهما لان ذلك أوضح في
العقد وابين في الشهادة واقطع لا خلاف فان الزوجة اذا سكتت في وقت
التمليك وتركت الاجابة في مجلسم مع طولم الى أن افترقا وخرجا عما كانا
ي A « :يد
ك
فيح الى غيره سقط تمليكها في الرواية المرجوع عنها وبها القضاء وعليها عول
، أين القاسم وجمهور لاصحاب والرواية الاخرى المرجوع اليها أن لها القضاء
ها لم توقف أو ثوطا وبها اخذ سحنون وغيره .اه .والى هاتين الروايتين
أشار في المختصر بقوله ورجع مالك الى بقائها بيدها في المطلق ما لم توقف
أو ثوطا الخ فكتب سيدى محمد الخطاب على قولم واخذ ابن القاسم بالسقوط
ما نصع قال في المدونة وعليح جماعة الناس قال المنيطى وبم القضاء وعليم
جمهور اصحاب مالك قال في التوضيح ونقل الشهاب ان مالكا انما قال
ببقائه وان انقضى المجلس مدة ثم رجع عتم الى أن مات .أد نص الخطاب .
وقولنا واطلقا احترازا عما اذا قيد التمليكك بزمان أو مكان والفم للاطلاق به
وان يملكها معلقا عـلى فعل لم فاذنت أن يفعلا
ليس لها الرجوع في ذلك ما لم يتراخ فعلم ونندما
ذكر ابن مغيث فيمن لها على زوجها شرط أن تسرى أو تزوج عليها فامرها
وأمر الداخلة أو السرية بيدها انك تعقد في اباحتها ذلك للزوج أشهدث
فلانة على نفسها أن زوجها فلانا أستاذنها أن يتسرى أو يتزوج فاذنت
لم عند أرادة فعل ذلك واباحثم لم وأسقطت ما كان بيدها من الشرط الي
ثم قال فيما نقل عن أحمد ابن محمد وان كان الشرط بطلاق الداخلة ومتق
السرية فليس لها أسقاط ذلك وانما لها أن تسقط كل شرط يكون فيم أمرها
بيدها اذا كان بقرب أرادة فعل الزوج ولا رجوع لها وان تراخى فعل الزوج
كان لها الرجوع فيها الباحث لم قالم ابن القاسم في سماعم عن مالك
وم الحكم قال مالك في العتبية أن اذنت لم قبل الفعل فلا قيام لها
وقال سبحثون لها القيام قال أحمد بن محمد وهو أشبه باصول المدونة .أه .
بلفظع .وذكر في الطرر معنى ما تقدم مقتصرا عليم ولم يذكر أن العمل جرى
بم ونصم وليس للزوجة أن تسقط عن الزوج شرط الطلاق والعنق ولا ينتفع
بذلك الزوج أن فعلت وانما يكون لها ان تسقط كل شرط يكون فيما أمرها
بيدها وينفذ ذلك اذا كان بقرب ارادة الزوج فعل ذلك ولا رجوع لها في
ذللكي
: عيد A l .
وان اباحت لم ذلك في امراة وارادت ان تمنعم في غيرها كان لها ذلك ان
بالفهم لما خيرت بعد البنسـا وان قضت من لم يكن لها اعتنا
تاثنفسـا أن بعد لدى اللزوم ما قضممت بم أنفا كما انتفى من ر
قاسال ابن مغيث ما نصم أن الاخيرة لا تقضى ان كانت مدخولا بها إلا
يكن بجميع الطلاق فان قضت باقل بطل ولم يلزم الزوج ما قضت بم ولم
لها أن تقضي مرة أخرى هذا قول ابن القاسم الذي جاء بم العمل وقيل
نظمت م في الابيات أن قضت بواحدة بائنة .على سنة المباراة لزم .أه .ثم ما
الثلاث اخذا من هذا النص هو كذلك في المدونة بين نص وظاهر ولفظها
ولكن قال لامرائم بعد البناء أختاري نفسك فان طلقت ثلاثا لزمام ولا هناكرة
المشهور هو هــا ذكره الك طلقت أه الغـرض ابن ناجي قولم وان
. . ذلثلث
وقال عبد الحق انم يلزمم الثلاث ثم قال ويريد في الكتاب ما لم يسبق
لما فيها طلقتان لقول ابن عتاب تلزهم فلا نحل لم إلا بعد زوج ابن سهل
ولا يتوجبر فيها خلاف قلت أي قال ابن ناجى وحملها بعض أصحابنا على
ظاهرها وانما لا يلزيم شي لانها كالتاركة لمقتضى الخيار وطاهر الكتاب أن
ليس لها ان تستانف الثلاث وهو كذلك على الممشهور خلافا لاشهب واختارة
د وبالله التوفيق .أه . الاخهى
ويدخل الايلا على المظاهر أذا أبى التكفير وهو قادر
يوم المرافعة لا يوم الظهار نعم ولا يوم تبين الضرار
قــال في مختصر المتيطية ما نصم مسالة فان لم يقدر المظاهر على الكفارة
لم يدخل عليم لايلاء لانما ليس بمضمار في ترك الوطء كالخصي والجبوب
عة ٨٢عبد
والعنين وان كان يقدر على الكفارة دخل عليم لايلاء واختلف في وقته ففى
النوادرعن مالك وابن القاسم واصبغ ان الاجل فيم من يوم الظهار وقال غير
عبد الملك من يوم واحد من القرويين انم من يوم تبين ضرره وقال
المرافعة ومثلما في المدونة واختياره سحنون وبم القضاء وكل لمالك .اه .
وقال ابن سلمون فان لم يكفر يعني المظاهر وابت الزوجة الصبر عليم ورفعتم
الى السلطان نلوم لما في ذلك المرة بعد المرة فان لم يفعل ضرب لم أجل
كلاي لاع من يوم ترفع امرها الى السلطان على المشهور وقيل من يوم ظاهر
وبالاول القضاء .اه .وعلى القول الذي بم العمل وهو ضرب لاجل من يوم
الرفع اقتصر ابن فتوح في وثائقم المجموعة والجزيري في المقصد المحمود .
وذكر سيدي خليل في باب لايلاء الاقوال الثلاثة وتبين في النظم بتشديد الياء
يصح ضبطها بالنفع على انم ماض وبالضم على انم مصدر ،أهد
مل.
وصدقت ذات القروء في انقضا عدتهســـسادون يهين تقتضى ..م م 2 ..
ونصف وما أراها إلا عجلت وقال عبد الملك واقل ذلك خمسون يوما الى
محمد واقل ما نصدقى فيما هنا :ن شهرين وقال ابن مغيث قال أحمد
كلامد خمسة واربعون يوما وبهذا جرى الحكم عند الشيوخ وقد روي عن
مالك انها تصدق في ثلاثين يوما ولم يصحب معمل .اه .وكذا نقل جريان
العمل عند الشيوخ بالقول بعدم تصديقها في اقل من خمسة واربعين
يوما القاضى المكناسى في مجالسمم "ن المثيطى معزوا لغير واحد "ني الموثقين
ثم ان .
يو ابو ١٣ح
في ثم أن جينا العمل المذكور كان قد يما وعمار العمل بغيره واليم الاشارة
وابن العربى الفطين الخ قال سيدي علي الزقاق في عدة المسائل القى جرى
العمل بها بفلس وذات قروء في اعتداد باشهر ومراده انها تنتظر اتمام الاشهر
الثلاثة أن كيلت لاقراء قبلها احتياطالا انها تعتد بالاشهر حقيقة تاركة
للاقراء وقال سيدي محمد بن سعيد الزموري في شرحم على ابن الحاجب
الذي سماه معتمد الناجب بعد نحو ما سبق وقال القاضى أبو بكر بن
الذكران فكيف بالنسوان فلا ارى ان تمكن المرأة المطلقة من التزوير إلا بعد
تا
آخر .اه .وقال ابن ناجي عند قول المدونة واذا قال المعتدة قد راجعتك
فاجابت ما نسقا قد انقضت عدتى فان مضمت مدة في مثلها تنقضى صدقت
أنسقضاءها في مدة لا تنقضي فيها الخ أن أدعت
بغير يمين ولاك لم تصدقى
غالبا ولا نادرا لم تصدقى أنفاقا وان ادعت ما تنقضي فيها غالبا صدقت
واختلف في النادر وفي مقدار ما نحل بم على اثنى عشر قولا منها ان ما لا يقبل
قولها في اقل من تسعين يوما وليس منصوصا المتقدمين ولكن جرى بم العمل
عند شيوخنا بتونس ثم ذكر قول ابن العربي قلت لاديان الخ وذكر القلشاني
أيضا وقولنا لا قبل نفي للتصديق أي لا قبل المدة المذكورة فلا تصدقى والفطين
نعت مقطوع الى النصب ومعناه الحاذق قال في القاموس الفطنة بالكسر
الحاذقى فطن بم واليم ولم كفرح ونصر وكرم فطنا مثلثة .وبالتحريك فهو
تتم عدة النساء فانتباسم باسم وأول الحيضمتر الاخر
قــال في مختصر المنيطية مسالة وتنقضي العدة باول الدم من الجيضة
وهذهب الثالثة في الحرة والثانية في الامة وهو مذهب المدونة وبما الحكم
الشهاب ان لم الرجعة حتى تستمر الجيضة الثالثة لان المرأة ربمارات
عبد AFعبي
والصحيح انم خلاف ،اه الغرض .ونحوه لابن مغيث وزاد قد وقع لابن
القاسم في كتاب الاستبراء من المدونة ما يدل على ذلك يعني مذهب أشهب
ه أه ه قال وليس بما عمل
خمس سنين وبما القضباع النسماع ومنتهى ما تحمل
قال ابن سلوان في ترجمة النفقة للمطلقات ما نصم اختلف العلماء في أكثر
مدة الحمل فقيل سنتان وهو قول الحنفية .وقيل اربع وهو قول ابن القاسم
ومشهور قول الشافعية ،وقيل سبعة اعوام وهو مروي ايضا عن الشافعية
والمالكية .وقال مالك رحمام الله خمسة أعوام وبم القضاء والحكم عند
المالكيتر .وقال القاضي أبو حمد عبد الوهاب المشهور في اكثر مدة الحمل
أربعة أعوام .اه .ومن المدونة وكل معتدة من وفاة او طلاق بائن أو غير
باتن تاتي بولد وقد اقرت بانقضاء العدة أو لم تقر فانم يلحق بالزوج ما
سنين هو المشهور عند غير واحد وبم الفتوى وقيل أربع سنين قالم في
.المدونة في كتاب العنقى الثاني .وقال ابن الهندي لم يمض العمل إلا بما
وصرح عبد الوهاب بانم المشهور وقبل ست سنين وقيل سبع .وقيل قدر ما
يراه النساء وقيل ان المعتبر تسعة اشهر فقط حكاه الجوهري في جماعة عن
محمد ابن عبد الحكم .قال ابن عبد السلام ولا اعلم لم موافقا كما لا أعلم لم
وممن نص على أن العمل في هذه المسالة بقول مالك رحمام الله ابن فتوح
ع اخر الوصايا هني وثائقم المجموعة التياطى في احكام المعتادة .أه .
اختلف العلماء في القضاء بالقافت على ثلاثة مذاهب أثبتم الشافعى في
الحرائر ولاماء ورواه ابن وهب عن مالك ونفاه ابو حنيفة فيهما لانم حكم
بالحدس
لان Aلية يد
بالحدس وقد يخطي ويصيب والمشهور عن مالك انه يقضى بها في الاماة دون
الحرائر وبم القضاء .اه ،ووجم الفرق بين الاماء والحرائر نقلم الونشريسي
في كتابم عدة البروق وابن فرحون في تبصرنم كلاهما عن أبي عمران قال
تساوي الفراش وهذا انما يوجد في الايماء ولا كذلك الزوجة فانها لا تكون
لاثنين في حال واحد ولا يصح فيها فراشان متساويان وايضا ولد الحرة لا
ينتفي إلا بلعان وولد الامة ينتفي بغير لعان والنفي بالقافة انما هو ضرب
من الاجتهاد فلا ينقل ولد الحرة عن اليقين بالاجتهاد فلما جاز نفى ولد الامة
بمجرد الدعوى جاز نفيم بالقافة .اه بلفظ الونشريسي .ونقل ابن فرحون
أوضبى منم وانم فيما بيان محل تساوي الفراش في الامة قال لان الامة
. با
قد تكون بين جماعة فيطئونها في طهر واحد فقد تساووا في الملك والوطء
وكذلك كلامع أذا أبتاعها رجل وقد وطنها البائع ووطنها المبتاع في ذلك الطهر
أه وجميعم في التوضيح ج نسنبريم * يفهم من اول هذا الكلام أن مرادهم
بالحرائر الزوجة تتزوج في عدتها حرة كانت او امة كما يفهم من ءاخرة أن
مرادهم بالاماع الامة الموطوءة لسيديها الشريكين أو المتبائعين لا كل أمة
فان ولد الثانية ندى له القافة وولد كلاولى يلحق بزوجها الاول ان تزوجت
قبل حيضة أو بعدها ووضعتم لاقل من ستة أشهر من دخول الثاني ولا
في حق بالثاني ولا ثدى لم القافة هكذا ذكر المسالة في اطلاق السنة من
المدونة وما عدى ما ذكر لا فرق فيما بين الحرائر ولاماء فتدخل الفافة
في المراتين اذا كان لكل واحدة منهما زوج واختلط ولداهمساحرتين كانتا أو
الحرة المتزوجة ولامة ذات السيد اذ ليس في هذا كله مزية لاحد الفراشين
أي للوالد القافة فايهما الحقول الحق لم والعنف الواحد يجزي في ذلك ان
كان عدلا قالم مالك وأكثر أصحابم وبما الحكم وقال الشهاب عن مالك لا
يجزي في ذلك اقل من قانسفين .اه .وفي التوضيح وهل يجتزي بقائف
واحد وهو الذي رواه ابن حبيب عن مالك وشرط في الرواية ان يكون عدلا
اولا يجتزى بقائف واحد وهو الذي رواه ابن نافع عن مالك بناء على
الحاقم بباب الخبر أو بباب الشهادة بعض الشيوخ والقياس أن يحكم
بالقائة وان لم يكن عدلا لانم علم ولا يتم وليس "ن طريقى الشهادة كما
المغيرة وجماعة ثم رجع فقال الاول احق بها ما لم يدخل الثاني وبمقال
عن أبن القاسم واشهب وهو المشهور * «ن المذهب وبما القضاء وهو المروي
عمر لا يبي اللد عنهم .وهاني نجم على ان القض .اع بالقول بانها نفوت بدخول
النازي
عة ٨٧يه
،اه يه التاني ابن سلمون وابن فتوح وابن ناجي نقلام عن المتيطى
وان يكن قبل البناء فقـــدأ واجلت زوج-تم ها عمــدأ
عن لا تمام العدة ويبقى النصف تاخذة وبهذة الرواية القضاغ والاخرى أن لها
النصف الاخر الى انقضماع تعميرة .وقال عبد الملك تعطى نصف صداقها وان
منها وروى "حسنون عن بعض أصحابنا ه كانت قبضممت الجميع لم ينزع
انها لا تاخذ النصف الا بعد الزامها الطلقة وذلك بعد عقد الثاني عليها
أو بدخولم على الخلاف .اه .ومثلم في التوضيح وزاد مما نصم وعلى انها
تاخذ الجميع فقال مالك يعجل لها العجل ويبقى الموجل الى اصلم .وقال
سحنون بل يعجل لها الجميع ومنشا الخلاف أن هذه المراة فيها شائبتان
شائبة الموت بدليل انها تعتد عدة الوفاة وشائبة الطلاق بدليل أن دخول
الثاني يوجب على الاول طلقة فمن غالب الشسائسبة الاولى أوجب لها
كلام التوضيح في المسالة مختصرا .واما البيت الاخير فهو اشارة الى قولم
في الاختصار المذكور بعد ما قدمنا فاذا قلنا يقضى لها بالجميع فقدم المفقود
في الوقت التى لا يكون أحق بها فهل ترد نصف الصداقى أم لا فيم عن
مالك روايتان ،قال بعض الموثقين والعمل على انها لا ترد شيئا لانح حكم
نفذ .وقال الخمي القول بالرد احسن لانم طلاق قبل البناء .اه .وحوة
أيضا في التوضيح والخطاب .وقال في الوثائق المجموعة ما نصم وان قدم
المهر الذي اخذتم على انم ميت وقد انكشفت حياتم لانما أمر قد وقع
النصف جع عليها بنصف المهر ويكون لها .. أنهم وهضمى وبهذا القضاغ وقيل
جة AAلإ:
اذ قد تبين انها فرقة طلاقي بثبوت حياته وقعت القولتان في المستخرجة .اه .
ورزقها في مالم مجعول لها واولم يحصل الدخول
قال الخطاب ما نصم قال في المتيطية وينفق من مالم على ازواجم
ويخدمن ان كن مخدمات وكان حاله يتسع لذلك هذا ان كن مدخولا بهن
واما غير المدخول بهن فالمشهور من المذهب والذي عليم العمل وقالم ابن
القاسم من رواية المصريين عنم ورواه ايضا عيسى وبما قال ابن المواز ولم
يذكر في ذلك اختلافا مع معرفتم باختلاف أصحاب مالك ان لها النفقة مضم
وان لم يدخل بها المفقود .اه .ونقل اعني الحطاب في فصل النفقة من
نصم الناجيل من مالم ولا نفقة لها في العدة فكتب عليم ابن ناجى مسا
المتيطى أنما ينفق على امرائم بعد حلفها انما لم يترك لها نفقة ولا كسوة
ولا ارسل لها بشي وصلها .ثم قال ابن ناجي وظاهر الكتاب وان كانت
الزوجة غير مدخول بها وهو كذلك على المشهور .وقسال المغيرة لا نفقة
لها إلا أن يكون فرض لها قبل ذلك .اه .
وان تبين الوفاة قبل ما يدخل ثان فبارثها أحكما
وافسخ نكاحم وذو صواب جاعلم من جملة الخطاب
قال ابن سلمون ما نصم فان ثبت موت المفقود في الاجل او بعده وقبل
أن تتزوج فانها ترشح وتاخذ مهرها كلما وان ثبت ذلك بعد تزوجها وقبل
ويكون خاطبا والثاني انها ترثه ولا يفسخ نكاح الثاني وبالاول القضاء .اد.
وما ذكر من فسخ نكاح الثاني وارثها الاول مذكور في المدونة كذلك ونص
التهذيب واذا علم أن المفقود مات بعد نكاح الثاني وقبل دخولم فموثم هاهنا
كندومع حينئذ فيفسخ نكاح الثاني وتراث الاول ونعتد لوفانم من يوم مبع
موته ولومات الثاني قبل البناء فورثتم ثم علم ان الاول مات بعد ان نكحت
قبل موت الثاني أو بعده أو علم ان الاول هي ردت ميراثها من الثاني
(هـرجهات
فيه A 9يق
أعوام على كل واحد عند قائلام وان بلغ المائة .ففي التلوم بعامين أو عشرة
قولان وان بلغ الاخيرتلوم لم العام ونحوه أنفاقا ،أه ،وقولنا فقد آخر البيت
33 معناه فحسب
حققى هلكم فيمن هللث أن حضر المفقود صف المعترك ولم
حضور المفقود في صف القتال فاذا ثبت عنده ذلك أجلم سنة من يوم يثبت
ذلك عنده فاذا انهت السنة ولم يسمع لم خبر اعتدت زوجته وقسم مالم
فككمم بين ورثتم الموجودين يوم الوقعتر وان لم يثبت حطمورة في المعترك
حكم المفقود في أرض الشرك في غير قتال يعمر في زوجتم ومالم وقيل يعمر
والى معنى ما ذكر أشار ابن سلمون بقوام واما مفقود المعترك في المثال فاها
أن يكون في قتال العدو أو في قتال المسلمين في الفتن التي تقع بينهم فان
كان في قتال العدو ففيم أربعة أقوال فذكرها الى أن قال الرابع انم يضرب
لم أجل سنة بعد الجعبث والياس هنم فاذا تمت السنة ولم تثبت لم حياة
حكم بموتم فتعند زوجئم ويرثم ورثتم اذ ذاك ويقسم مالم وهذا القول هو
الذي اخذ به اهل لاندلس وجرى به العمل بها .اه الغرض .قف على بقية
كلامم ففيم طول والمسالة مذكورة في الخفة نص على أن القضاء فيها بهذا
قبل ءاخر الثاني من العيار بخوكراس وقولي فهو قاض أي ميت قال في
القاموس
نية ا ه ية
قتلم .أه . ألقاموس قضى مانثى وعليم
شهادة السماع أعمـلوا في مونت زوج غائب فتقبل ثم
قــال في الدر النثير وسئل يعني الشيخ أبا الحسن عمن غاب عنها زوجها
واستفاض عندهم موثم فشهد لها على موتم بالسماع فقال في الجواب أن شهدوا
على سماع موت الزوج فان حصل لهم العلم جازت وفاقا والا فعلى الخلاف
إلا أن عمل القضاة على اعمالها .اه يختصرا ،فكتب عليم سيدي ابراهيم بن
هلال ما اشار اليم الشيخ رحيم الله من ان العمل على اعمال الشهادة بالسماع
على موت الزوج صرح بما غير واحد ومقتضى قول الباجي اشتراط تناعي
البلدان في ذلك لقولم اما الموت فانما يشهد فيم على السماع فيما بعد من
البلاد واما ما قريب من البلاد أي بلد الموت فانما هي شهادة على البت
والقطع .أه .ومساسا ذكر من أن اشتراط بعد البلاد هو الذي مر عليم في
المختصر اذ قال وموت ببعد ونقل في التوضيح تقييد الباجي مسلما وفي المعيار
من جواب لابي سعيد بن لب عن هسائل سئل عنها عديدة قال فيم وامسا .
صحيحة والشهادة فيها عاملة واحكام الوفاة كلها نافذة وقد عقد أهل الوثائقى
وثيقة بثبوت الموت بالسماع الفاشي في البلاد البعيدة ،أه ،وانظر في نوازل
الشهادأت هن المعيار جوابا لابي عمران قال فيما كلاسنفاضمتر التي لا تعلم
حقيقتها لا يعمل بها في تصحيح موثم يعني الغائب ولا يتسم بها مال ونقل
نحوه عن الي بكر بن عبد الرحمان وابن العطار والسيوري فدل كلامهم على
كانت لمدار يملك رقبتها رواه ابن خويز مثداد عن مالك وقال ابن القصار
هو القياس ،الثالث الفرق بين أن يكون مسكنها لم ولو بعارية أو حبس
فالوجوب وإلا سقطت وهو المعمول به ،اه .ثم لابد من تقييد الزوجة في
النظم بالدخول بها وتقييد الاكتراء بان يكون الزوج نقد الكراء كما يفهم
ذلك من قول المختصر والمتوفي عنها ان دخل بها والمساكن لم او نقد كراءة
يعني لها السكنى واصلم في المدونة ولفظها والمتوفي عنها زوجها السكنى في
العدة ان كانت دار الميت أو بكراغ وقد نقده .أه .
وجائز بيع الغريم مسكنا بم مقام امرأة تعينــسا
بعد وفاة زوجها معتادة مع شرط سكناها تمام العدة
قال في اختصر المنيطية ها نصم وكل معتادة من وفاة مدخول بها فلها السكنى
في دار الزوج ديبي أحق بها من ورثتم وغراماتم فان بيعت استثني سكناها
لا الى انقضاء العدة وبما قال ابن القاسم وعليه العمل وقال يجد بن عبد الحكم
يجوز البيع باشتراط السكني الى انقضياع العدة وذللث غرر .أه هو تتميمه اذا وقع ه
البيع بالمشرط المذكور وانقضبث العدة في وقتها المعتاد فلا أشكال وأن طالبث
باسترابة فالحكم في ذلك مذكور في كتاب ابن يونس والنهاية والتوضيح وغيرها
قالوا واللفظ لابن يونس ومن المدونة قال مالك وهى يعنى المتوفي عنها أحقى
بسكنى دار الميت من غرمائم وثباع للغرماء ويشترط سكناها على المشتري قال
أبن المواز قال مالك وان ارتابت فهى احقى بالمقام حتى تنقضي الريبة ونحل
/
واحب الينا أن يرجع المشتري على البائع فان شاء فسخ بيعم وأخذ الثمن
المعروفة اربعة اشهر وعشرا ولو وقع بشرط زوال الريبة كان فاسدا وروى
أبو زيد عن ابن القاسم في العنبية انتم لا جتر للمبتاع قــال لم يحنون وان
تمادت الريبة الى خمس سنين فلا يجة للمبتاع لانه قد علم ان اقصى العدة
أه . خمس سنين فكأنما دخل على علم .
ومكث زوجة امام مسجد في عدة بدار وقف المسجد
لا "ه
" " تحسبا
يمة حجاه اية
العمل ثبوث الرضاع بالمرائين ولو لم يكن فشو .قال ابن الحاجب ويثبث
الرضاع بشاهدين وبامرأتين ان كان فاشيا من قولهما قبل العقد والا لم يثبت
يقبل قولهما على على الشهور التوضيح قولم وإلا أي وان لم يكن فاشيا لم
المشهور وهو مذهب المدونة والشاذ لطرف وابن الماجشون وابن وهب وابن
نافع واصبغ اللخمي ،وهذا ابين .وقد يكون سكوتهما لانم لم يحتج الى
شهادتهما فلو توجم الأداء عليهما شهدنا إلا أن يعقد النكاح بحضرتهما ولم
ننكرا .وقال غيره الاول اصح لان شان النساء التحدث بمثل ذلك فان لم
يسمع ذلك منهما إلا بعد العقد كان ذلك تهمة توجب رد شهادتهما .أه .
هو تنبيهم هو قيد الفيشو مذكور يعنى في المدونة فما دونها من دواوين الفقه
ونص المدونة ولو شهدت بذلك يعني الرضاع امراتان بعد العقد وهما ام
الزوج والزوجة أو أجنبيتان لم اقض بالفراق الا ان يفشو ذلك من قولهما
قبل النكاح وعند الجيران والمعارف ،اه .ومن العجب مع هذا قول ابن
راشد أنه لم يذكر القيد المذكور لغير الباجي في وثائقه ونقل ابن فرحون في
التبصرة عنم ذلك هوهما انم غريب في
ولكن يغب في القريب عن زوج لم في مالم بعد البنا وقبلــســم
اج لم من النفق الساسة لازواج يفرض للزوجة ما يحة
قال في يختصر المنيطية ومن غاب عن زوجم ولم يترك نفقة ولم مال حاضر
فرض لها نفقتها فيما بعد يمينها انم ما ترك لها نفقة ولا أرسل لها بشي ولا
أسقطتها عنم ثم قال -فرع -قال ابن القاسم وابن الماجشون ويفرض لها في
مال الغائب قبل البناء وبعده وعليم العمل وقال الشيخ ابو الحسن القابسي
لا يفرض لها في هال الغائب ولا نطلق عليم أن كان معدما وليس الغائب
كالحاضر لان الحاضر ادلى بهجتم والغائب عسى أن تكون لم يجة .اه .
وحل الخلاف الذي فيم العمل المذكور هو صورة الغيبة القريبة قبل البناء
قال ابن سلمون قال ابن رشد أما الغيبة البعيدة فهحل أنفاقى عند أبن رشد .
في مقدماته ولم يختلف ان من غاب عن زوجمغيبة بعيدة قبل البناء أن
النفقاتر
عية لانه عج .
النفقة تفرض لها أن سالبث ذلك وانما اختلف في الغيبة القريبة فقيل لا
يفرض لها حتى ندعوه أو يكتب له اما ان يبني واما ان ينفق وقيل يفرض لها
ولابن رشد في .أه . أظهر وهو حقل ندعوة الى البناء وان كان قريبا قال
البيان ايضا مثل مالم في المقدمات حسبما نقل عنم الخطاب صدر باب
النفقاتر مسلما واذا كان فرض النفقة في الغيبة البعيدة متفقا عليم لا ينبغي ان
يذكر مع ما جرى بح العمل وانما يحسن ذكر المختلف فيم فلهذا أي
لاجل التنصيص على المقصود زدت في النظم على نص المتيطية قيد القرب والا
ففرض النفقة في مال بعيد الغيبة كذلك بل هو احرى كما لا يخفى به
اذا ادى الغرائب أن النفقسة تركها فالزوجة المصداقستر
مع اليمين في انتفساء ذلك ان رفعت الحاكم هنالك
والرفع للعدول لا ينسزل كالرفع للقاضي بهذا العمل
فيما عدى تونس فالعـدول في حكمها الرفع لهم مقبسول
أشرنت بالبيتين الاولين لقول ابن سلمون فان أدعى يعني الزوج حين قدم أنه
ترك لها أي الزوجة نفقة وقالت هيلم يترك شيئا ففى ذلك قولان أحدهما
أن القول قولم على كل حال ويحلف ولا تتبعم بشي ،والثاني انها ان
رفعث امرها الى السلطان فالقول قولها من حين ترفع أمرها والا فالقول قوله
وأشرت بهما مع البيت الثالث الى قولم في ،أه . وهو الاصع و بما العمل
مختصر المشيطية فان ادى انح خلف لها نفقة فحكى ابن الجلاب في ذلك
روايتين ،أحداهما انم مصدقى مع يمينم مطلقا ،والاخرى انها تصدقى مع
يمينها أن رفعت ذللث أول السلطان من يوم ترفعم وبم القضاء لان رفعها
الى السلطان بمنزلة شاهد لها واختلف قول مالك اذا رفعت امرها الى ثقاة
ابن وهب قال اللخمي وهو الصواب وروى عنم مرة اخرى انها لا تنفع لك
الفتيا .أه .وذكر في التوضيح مثلم .ونقل المواقى كلام المنيطي وزاد بعـدة
يجة 1؟ يق
ما نصمم ابن عرفة الذي أستمر عليم عمل قضاة بلدنا ان الرفع الى العدول
كالرفع الى السلطان والرفع للجيران لغو .اه .وكذا نقل الخطاب نص ابن
وقولنا فيها على تونس أي ومسا ه واليم أشريت بالبيت الراب هذا عرفة.
جرى اجراها في العمل المذكور كالغير وان قال ابن ناجى عند قول المدونة
أن ما لا يقبل قول المراة في عدم بعث زوجها الغائب النفقة اليها الا ان تكون
رفعت الى السلطان ما نصم ماذكرة هو المشهور واحد لاقوال الثلاثة وقيل
معتبر كالرفع للسلطان وقيل للجيران لغو وللشهود معتبر وعليم العمل عندنا
بالقيروان وغيرها .اه .وقولنا في حكمها أي في قضماتها والضمير لتونس أي أن
الرفع للعدول مقبول ومعتبر فيما يقضي بمقضاتها .أه يه
يمينــســـم صدقى في دعواه مع حينــسـم في معد ما ويمكن يجيب غ
قال في مختصر المنيطية ما نصم واذا قدم الزوج موسرا ونال كنت في سفري
معدما لم يصدق وان قدم معدما وقال كنت في غيبتي كذلك صدقى مع يمينم
قال مر ابن القاسم وربما القضمساغ .ورأى ابن الماجشون حال خروجم فقال
أن خرج موسرا فعليم البينة انما اعدم بعد ذلك وان خرج معسرا صدقى
انما بقي على ذلك وان اشكل أمره يوم خروجم فعليم البينة انما كان
الملاع وبالاول جرى العمل .أه .وفي المدونة وان انفقت المراة على نفسها
عليم ابن ناجى ظاهرة انم محمول على العدم اذا ادعاه حتى يثبت الملاع وهو
أحد كلاقوال الثلاثة وقيل عكسمم وقيل أن قدم معسرا فالاول وان قدم موسرا
فالثاني قالم ابن القاسم وبم العمل .أه ،وعلى القول الذي بام العمل مر
في المختصر حيث قال وان تنازعا في عسره في غيبتم أعتبر حال قدوهم *
وذكر ابن الحاجب وصاحب الخفة لأقوال الثلاثة دون بيان الابح العمل
منها
عبي /81عينة
يَة * أد . منها
أختلف في التلوم للمعسر بالنفقة بعد ثبوت عسمرة وفي قدرة والذي به العمل
على القول المشهور المعمول بما وقبل تطلقى عليم هن غير تلوم وعلى المشهور
أختلف في مقداره فقيل يوم وقيل ثلاثة وقيل يختلف .أه يختصرا .قال ابن
عات في الطرر عند قول الوثائقى المجموعة واذا ثبت عدم الزوج وحلف على
في ذلك أن يتلوم للزوج في النفقة الشهر أو قريبا منم وهو مذهب المدونة
اه ،ونقل صاحب المفيد عن ابن مغيث نحو ما في الطرر وزاد بعده قولم
وقد قال مالك في اختصر ابن عبد الحكم يوجل لما في ذلك ثلاثة ايام .
وذكر ابن الجلاب في التفريع عن مالك قال احمد يريد في الذي لا يرجى
لم شي وقال في المبسوط يواخر اليوم ونحوه مما لا يضر بها بالجوع وقال في
كتاب يجد ما علمت انما يضرب لم أجل الا لايام ثم قال ولا اعلم له اجلا
المشهر والشهرين .أه الغرض وفي الفائقى ما نصم أذا ثبت عسدم الزوج
ه
وحلف عليم في مقطع الحق بالله الذي لا الملك هو مالم مال ظاهر يعلم
ولا باطن يكتهم ضرب لم القاضي أجلا تتربص عليم فيما نحو شهسر أو
يحتمل الاشارة الى التربص هذا فقوله .أه . به شهرين وهذا هو القول المعمول
والى قدرة هذا حكم الزوج الحاضر ومثلم الغائب الذي لم يترك لزوجم ما
تعيش بما يوجل لم شهرا من يوم الرفع للقاضي .قال ابن هلال في نوازله
في جواب لام عن مسالة من هذا المعنى ما نصم والغيبة القريبة مع عدم
الامن في الطريقى تقوم مقام الغيبة البعيدة وقدر كلاجل على ما مضى بما
العمل شهر .اه ،ولا ذكر الفشنالي مسطرة وثيقة الغيبة وترك الزوجة بلا
نية /لا يج
المذكور عشل القاضي بها نجمتب أن نفقاتر قال ما نصمم فاذا ثبمثل هذا الرسم
وذكر في الوثائقى المجموعة اللوم للغاثب بمشهرين * فكتب عليه أه . شهره
أبن عات ما نصم :ى أبن فتوح وثائقم على نلوم ثلاثين يوما فنا ملم وقف
يطلق عليم بالاعسار كالحاضر وبما قال ابن ابى زيد وخالفم القابسى ،
قسـال الونشريسي في كنا بم عدة البروقى وقول الشيخ أني حمد رواية ابن
القاسم وبها القضماغ وعليها العمل والفتوى .أه يه
كذالك ام ولد لا تجسد نفقة وقت يغيب السيد
بهل الثلوم بشهر تعتســقى وبحرائر النساء ناحسقى ع .
قال سيدي يحيى المازوفي أول مسماثل النفقات من درره المكنونة وسثل
انها رفعت أمرها الى الحاكم فاراد عنقها لكون السيد لم يترك لها مالا الى ءاخر
السوال ،فاجاب المسالة اختلف فيها الاندلسيون قديما أفق فيهسا أبن
عتاب والقرشى التميمى انها تعتقى على سيدها الغائب بعد التلوم بمقدار شهر
وبعد أن يثبت مغيبم فنا حق حرائر المسلمات وذكر ابن الشقاقى انهـا
رواية رواها علي :ن زياد عن مالك .واستدل أبن عشاب بقول اشهمب أن
من عجز عن نفقة أمهات أولاده حكهم حكم العاجز عن نفقة زوجثم نعنقى
أمهات الأولاد بذلك كما تطلق عليه الزوجات ،واختاره أبن سهل وبمجريات
الوثائقى عند الموثقين وبما الحكم عندهم .وقال أبو عمر بن القطان وابن
العطار وابن الشقاقى أنها لا تعتبقى ونسعى على نفقتها وتبقى كذلك حق
يقدم سيدها أو يثبت هوثم أو تمضي مدة تعهيرة فعلى الاول الذي بام العمل
عليها ان سيدها لم خلف لهسا مالا لأنفسقى منم اذا طالت الغيبة بخلاف
الزوجة قال ذللث ابن سهل * لن ابن عتاب اج الغرض والمسمالة ذكرها
ه ه ه
ابن سهل
يمة SSيق
ابن سهل قبل باب النكاح متصلا بم بابسط مما حكى عثم الجيب الا ان
يذكر ابن سهل جريان العمل وانما قال حاصلها هو ما ذكر الجيب ولم
والصواب عندي ما أفق بم ابن عتاب والتميمى من عجيل عنقها وكذا نقل
المسالة المقيطي وصاحب التوضيح والونشريسي في الفائق كلهم حكى
الخلاف دون تعرض للعمل ،أده
ويمكن عن الاخدام زالت قدرتم فلا تطلق عليم زوج:
أشرت بهذا الى ما ذكره غير واحد كالمتيطي وابن فتوح وابن هشام وابن سلمون
وغيرهم قالوا واللفظ للاول اختلف اذا عجز الزوج عن الاخدام هل نطلق عليه "
بذلت ام لا فقال ابن القاسم في رواية عيسى لا نطلق عليم بذلك قسـال
وهذا هو المشهور من مذهب مالك واعمجابم وبم القضاء وعليم العمل ،
وروى أصبغ عن ابن القاسم انها تطلق عليم بذلك كعجزة بالنفقاتر قسالم
التحفتر وهذه المسالة .مذكورة في نظم يسمبر ٠ عمل المللث و"حنون ،أه بتغيير
. وقولنا الت قدرنم 8انعم عجز ابتداع أو دوامانة
وحيث كانت خدمة النساء لا تجب دون شرطهســا الا على
ذي اليسر فالقول لم ان ادعى بانم ذو عسرة ونوزعسـسـا
خادم الا في يسر ويتعاونان في الخدمة في عسرة ،فكتب ابن ناجي ظاهرة
انم محمول على عدم الانساع حتى يثبت فعلى الزوجة أثبات يسره لا خدمة
وهو أحد القولين وبم العمل وقيل بعكسم وكلاهما نقلام ابن عات .وقال
قدر عمممرن وهى على حل ايضا في كتاب أرخاع السنور " ان المدونة وليس لنفقنها
انم محمول على عدم الاتساع حتى يثبت خلافم ،قلت وبم العمل وقيل
.أده هو محمول على الاتساع
ولم يجب بالعقد اتفاق على صغيرة حتى تطيقى الرجـسـلا
/ ولو يتيمة ويدى للدخول خلاف ما الامام سحنون يقول
يذ ه ا ا بين
قال في الوثائقى المجموعة وليس على الزوج اذا نكح صغيرة أو كبيرة ينبهة
أو ذات أب نفقة حتى تبلغ الصغيرة مبلغسا تطيقى فيما الرجال ويدعى الى
البناء بها أو بالكبيرة واليتيمة وروى سحنون أن لليتيمة النفقة من يوم عقد
النكاح وليس عليم العمل فاذا دي الى البنساء لزمتم النفقة من يوم يدك
للبناء داخل أو لم يدخـل .أه ،ومن المدونة ولا يلتزم لكن لم يدخل نفة ضا
حتى تبتغي منح الخ قال ابن ناجي ما ذكر في الكتاب انما لا نفقة ليسا
حتى تبتغى ظاهرة وان كانت يتيمة وهو كذلك وبم العمل وقيسل "جب
بالعقد مطلقا قالم ابن عبد الحكم وقبل مثلما ان كانت يتيمة وإلا فكما
قال في الكتاب .اه .ويدى في النظم معطوف على نطيق أي لا نجب
النفقة الا بالامرين .وسحنون -قال في التنبيهات الذي سمعناه من جماهير
. بين الفقهاء
-مسوا ،ئدرر المحدثنا ..والفقهاء أنم ببفينىع االلسسير.ي ووببعنضي المتسادية.
شيخنا المتهقفني.ن .وس
هم .سما
والتفقهة يقولون بضم السين ويقولون انه لا يوجد فعلول في لسان العرب
وقد أنكر عليهم الجذافى وسجنون لقب واسهم عبد السلام همشهور وكنتم أبو
سعيد رحهم الله .أج الغرض
نة
بنفقة أبنما قال صاحب المفيد ها نصم ولبعض أصحابنا أن تطوع الزوج
أي الزوجة في النكاح ما افاما على الزوجية لزمام ذلك لانما من المعروف
المتيطية وان طاع الزوج لزوجتم بجميع مونة ولدها من غيره من كسوة وغيرها
هادة الزوجية بينهما لزمام ولا يكون هذا المشرط الا على الطوع لما فهم من
البرر ولو كان في عقد النكاح لم يجزوفسخ قبل البناء وثبت بعده بالدون
من صداقى المثل والمسمى .اه ،نتلم الخطاب في التزاماتم .ثم قال قولم
مي نبي ، -ا نية
وثبت بالدون الخ كذا في النسخ التي رايتها وصوابه بالاكثر ولفظ النبطية
وثبت بعده بصداقى المثل وبطل الشرط لان الغالب أن المرأة حطت من
لية الغرض ام نقل مثل لفظ ألمانيطية -لن معين ا الحكام الى وبطل الشرط
. . . . . . .ww " .. M
ه
ه
قال في المدونة وكل حامل خلا الملاعنة بانيت من زوجها ولم يتبارا من حملها
فلها النفقة في الحمل والسكنى والكسوة ،اه الغرض .قسال ابن ناجى ذكر
الكسوة بعد النفقة يدل على ان تن التزم نفقة انسان فانم لا تلزم الكسوة
ثم ذكر بعد بالقرب أن ذلك يقوم من قول المدونة فعلى الاب نفقتهم وكسوتهم
يعني اولاده عشل حاضنتهم ولم يذكر أن بم الفتوى .ثم ذكر المسالة بعد ذللث
في كتاب الشركة .وقال في القول بعدم لزوم الكسوة هو الذي عليم الاكثر وبما
بالاجماع على دخولها في النفقة اللازمة للازواج في غاية وان كان أولات
حمل الى آخرها وتنظير ابن سهل في ذلك بان هذا انما هو في كل نفقة حكم
بها كنفقات الزوجات والاباء والبنين والعبيد وعامل القراض عند كثرة المال
وبعد السفراما من التزم الاتفاق على احد احسانا اليم وقال اردت لاطعام
لا الكسوة فلا يلزم إلا ما ذكر انما اراده وممن نقل هذا الكلام مستوفى المنيطي
في شروط النكاح والحطاب صدر كتابم تحرير الكلام فليقف عليم عن ارادة
وقولنا اللبس معناه الملبوس ،قال في الصباح اللبس بالكسر واللبس ما يلبسه
تضمنت هذه الابيات معنى قول ابن سلون ما نصمم وفي كتاب الاستغناء قال
المشاور في رجل تزوج امرأة لها أولاد وكان الاولاد مع امهم على مائدة الربيب
وفي بيتم ودار زانا ولهم أصول ودور فلما بلغوا قام يطلبهم بالنفقة فانكروه
وقالوا لم نأكل الا مالنا واقام الربيب البينة انهم كانوا على مائدائم ولا يعلمون
الانفاق ممن كان القول قول الربيب الحاضن المنافقى بيهينام ويرجع بذلك
في غلات اصولهم وفي الاصول ان لم تف الغلات بذلت فان شط لما عليهم
شي من النفقة لم يكن لم اتباعهم بها وفي المجالس اذا بلغ الايتام فانكروا
الانفاق فالبينة على الربيب بالانفاق والا حلفوا انما لم ينفق عليهم شيئا
وسقط ذلك عنهم وبالاول العمل .اه .وقد نقل المسالة ابن عات في الطرر
وفيها زيادة على ما هنا قف عليها أن ششت في ترجمة وثيقة دفع النفقة الى
اليتيم ،والمراد بالربيب الرجل الحاضن للايتام ،قال في الصباح رب زيد
الامر من باب قتل اذا ساسم وقام بتدبيرة ومنم قيل للحاضنة رابة وربيبة
ايضا فعيلة بمعنى فاعلة وقيل لبنت أمراة الرجل ربيبة فعيلة بمعنى مفعولة
لانم يقوم بها غالبا تبعا لامها .أه • ثم بعد هذا وجدت في ع اخر انكحة
العتبية اطلاق الربيب على زوج الام كما في النقل هنا *
وان على طفل صغير أنفقـا من مالمقصد الرجوع مطلقا
أن ظهر المال لم واشهسدا بذلك الشرط عدولا شهـدا
لم ينفع الشرط كما لا ينفع شرط اذا افاد ما لا يرجــع
وانما الرجوع فيمسا علــسا من مالم لا من يكون معدما
قال ابن ناجي عند قول المدونة ءاخر نكاحها الثاني وتن انفق على صي
صغير لم يرجع عليم بشي إلا ان يكون للصبي مال حين انفق فيرجع بما
انفقى عليم في مالم ذلك ما نصم ظاهرة وان اشهد انم انما ينفق عليم ليرجع
عليم أن ظهر الممال وهو نص كتاب تضمين الصناع منها خلافا لاشهب
وظاهرة اذا كان لممال يرجع عليه وان لم يعلم بما النفق ،وفي تضمين الصناع
اشترط علم وبم العمل ،اه ،والذي في تضمين الصناع هو قوام وتن كفل
بيع ، -ا نية
يتيما فانفق عليم ولليتيم مال فلم أن يرجع بها انفق عليم في المسال اشهد
المدونة ولو قال نتن أو لم يشهد اذا قال انما انفقت لارجع .ثم قال في
في جرة يتيم عديم انا انفق فاذا افاد مالا اخذتم وإلا فهو في حال فذلك
باطل ولا ينبع اليتيم بشي إلا أن يكون لم أموال عروض فيسلفرم حق يبي
قال ابن ناجي قوام وتن كفل الخ يريد بقولم عروضم فذلك لم .اه .
ولم مال أي عروض ويريد عالما بما لقولم بعد الا ان يكون لماموال فيسلفم
حق يبيع عروضم وفي النكاح من انفق على صغير لم يرجع عليم بشي إلا
أن يكون لممال حين انفق فظاهرة سواءً كان عالما بما ام لا والى حملها
على الخلاف ذهب ابن رشد وقال ابن يونس في مسالة النكاح يريد وهو
عالم بالمال فرده الى ما هنا وبما انا اقضي ثم قال عند قولم ولو قال نتن في
يجري الخ ما ذكره هو الصحيح وبم العمل وقال أشهب ينفعم ذلك .اه
وانظر في القلشاني شروط الرجوع بالنفقة على الصغير اليتيم مستوفاة الغرض .
نشرا ونظما .اه .
أن بلغ الولد قادرا على كسب فالاتفاق عليم حولا
اليم ثم لا يعود أن عرض زمانة وشبهها من المسرض
وان عليم الحلم عاجزا اقل بقي انفاق ابيم مثبتا
نقل الواقى عن المنيطي ما نصح ولكن احتلم من ذكور ولده ولم تكن بم زمانة
ولا عمى ولا امر يمنعم من الكسب لنفسم فقد سقطت نفقتم عن ابيم
وان حدث بم ذلك بعد الاحتلام فلا تعود النفقة عليم هذا قول مالك وابن
القاسم وعليم العمل وبما الحكم .أه ،هذا ما أشرنث اليم بالبيتين الاولين
والمقصود مهم الذي هو محل الخلاف وجرى بم العمل هو قولم وان حدث
بهم الخ دون ما قبلح اذ لم نر من خالف فيم ،واما البيت الثالث فاشرت
بيان رسم الخلع من وثائقم ،وقولنا في بم الى قول القاضي الفشتالي في
الخمل بالنفقة الى حصد سقوط ذلك عنم شرعا أحسن هن قولهم الى بلوغ
الذكر ونكاح لانشى لانم ان اف على الذكر الحلم وهو زمن أو جنون
فلا
ئي كي لا ،ا
فلا نسقط النفقة عنم على القبول المشهور المعمول بام ،اه .والاعمال انم
اختلف هل يجب على الاب نفقة ابنهم البالغ العاجز عن الكسب أصالة أو
عروضا قيل تجب مطلقا وقبل لا تجب مطلقا وقبل تجب بالعجز المستثمحب
من قبل البلوغ ولا تجب بالطاري بعد القدرة ،الاول لابن الماجشون والنازي
.قسمال في المدونة لابن وهب والثالث وهو المعمول بم لمالك وابن القاسم
وعليم نفقة متن بلغ من والده أعمى أو جنسوذا أو ذا زمانة لا حراك بمواي
بلغوا أصحاج ثم أصابهم ذلك بعد خروجهم من ولاية الاب فلا نفقة لسم
عليم .قال ابن ناجي ما ذكره هو أحد الاقوال الثلاثة .وقال ابن زيمبا
اه
يمنحهيم لا نفقة المبلغ على ذلك أو طرأ عليم .وقال ابن الماجشون بعكسم قسال
الاخمي وهو أحسن وهناص في التوقيع
ويف،
مكم بما لا يحلف الانما من العقوقى و بم الحكم .أه .وذكر القولين في الدار النثبر
قال وحكى المنيطي عن بعض الموثقين أن القضاء هو بالقول انما لا يحلف .
وعليم العمل .اه .واشرت بقوإب ووزعمت الغ الى قولم في المفيد ومن كتاب
الجدار قال عيسى تلزم نفقة الابوين معا أولادهما من الرجال والنساء
ولأصاغر والاكابر بالسوء تفاضلوا في الغنى أو استووا فيم وليس على المعدمين تم
منهم شي وقال أصبغ في كتاب ابن حبيب النفقة بينهم على قدر مواريثهم
وليس عليح عمل وقال ابن الموز النفقة على قدر البشر وقال ابن الماجشون
على العدد .أه .واشرت بالبيت الاخير لقولم في التوضيح في تقرير كلام .
ابن الحاجب بما نصم يعنى انما يجب على الولد سواءً كان صغيرا أو كبيرا
ذكرا أو أنثى ولا مقال لزوج الابنة ان يتفقا على أبويهما سواءً كان صحيحين
أو زمنين مسلمين أو كافرين وكذلك أيضا لو كان هو كافرا وهمسا مسلمان
هذا هو القول المعمول بم الممشهور .وروى أبن غازي عن مالك انه لا نفقة
للابوين الكافرين .أه .وفي المواقى مما نقل عن المنيطي وينفق الكافر يعنى
مر من الاولاد على المسلم والمسلم على الكافر وهم في ذلك كالمسلمين لانح حكم
مسلم وكافر فيحكم بينهما بحكم الاسلام وهذا قول مالك المشمهور المعمول بين
بهم ،أهة
ينهي ، Vا نية
عن ابن كوثر بعد جواب ابن عاب المنقول عن ابن سهل في شرح الابيات
بعد هذا ونعمم -ورايت لبعضهم أن طلق مرضعة فانمسا عليح اجرة ريماءم
وكسوة المولود وليس عليم زيت ولا غير ذلك ولا خلاف في هذا في المذهب
وبما جرت الفتوى بقرطبة ،اه ،وانظر قولم وليس علبسم زيت الى ولا
خلاف في هذا مع قوام في الوثائقى المجموعة ان لها مع الاجرة ما يحتاجم
الصبي من زيت وكسوة ومن طعام بمقدار ما ياكلم ان اكل الطعام .اد،
وقول سيدي الحسن بن عطية الونشريسي في مقالته المسماة برفع النزاع
بين الاخرين في اجرة الرضاع -ونزاد على أجرة المرن مع ما يحتاج اليم
الكمبي فظاهره أن غيرالكسوة كالكسوة الجميع على الاب ومع هذا فاعل وجم
جريان الفتوى بسقوط ذلك عشم ان كان العرف عندهم في استجار الظنسر
ان ذلك عليها ،قال في المدونة و يحملون يعنى متعاقدي اجرة الظنورة فيما
يحتاج التمي اليم من الوثة في كذا وكذا على ما يتعارفم الناس .اه .
ابن ناجي ،قال ابن حبيب فان لم يكن عرف فليس عليها غير الرضاع فقط
الا أن يشترط ذلك .أه ،ويدخل في كسوة المولود ما يرقد فهم فهو من جملة
ما يلزم والده ،قال في اختصر النبطية واما ثياب الرقاد قال بعض الشيوخ
ليس على الاب الا ما يرقد فيما ابنم فان خيف على الصبى الضيعة اشتركا
في ثمن ما يريدان فيم ،اه .والغرض منم ان على الاب ما يرقد فيما ابنم
والا فمعلوم أن ا لرضيع له برقد Sدحو فعلى ابيم بعض ثم-ن ما يرقد فبم هو
الطعام بل ذكر معم الفحم والصابون فلعل العمل الذي ذكر المكناسي تبدل
ونتمنى قول ألم دونستر عاهل فيهما وما نسب للقاضى عباض ذكره في التشبيهات
دليل على أن الزوج ان شاء دفع النفقة عينا لم يجبر على غير ذلك أن جعل
لم مقاعمتها بما عليها والظاهر خلاف ذللث وانما يضع بمراضاتها وهو القياس
اذ انها وجب عليه طعام وكسوة لا قيمة فلا يجبر على دفع ثمن أن شاء دفع
.اه . الشراع تمر كافة يلزمها "ن) هو إلا الممكن في على أخذ الواجب بعينه ولا
وجرت
بين ا ا ا نية
هارون وبعض أهل المجلس لهما الحضانة ورفع ذلك الى السلطان فخرج
باجة ففعل العمل بفتوى أبن هارون وأمر القاضي يكتب بذللث أل قاضي
وهو الصواب وهو ظاهر عموم الروايات في المدونة وغيرها .أه مختصرا ونحوه
.
لابن ناجي في شرح الدولة ،وهذا الحكم المذكور ليس عاما في كل سفيهة
وانما المراد السفيهة بمعنى المجاورة المولى عليها مع صلاح دينيا وعدم تبذيرها
للمال الذي يكون بيدها .قال الجزيري في المقصد المحمود بعد أن عد
السفام في مسقطات المتمانة ما نصمم والسقم على أربعة أقسام .سفح قيا
تبي -ا ا نية
الكسوة قد بليت فلا شي لم منها وان لم نبل حكم الم بهسا قالم غير واحد
وما ذكر من التفصيل في الكسوة .أه . الغينيا فاعرف ما وربما مضممت "rن الفقهاء
يسبل مثلما في "خصائصهر المثبطية .مقتصرا لي منها والذي لم :-:ن ما والفرقى
عليم كانم المذهب ومقابل هذا القول انها ترد كسوة الولد وان بليت وعلى
وغيره وبما
صـدر ابن سلمون وحكى الاو ل بقيل وقسـسال المشيني مصطفى عن لا قول المثنى
سيحا
فيرجع بكسوح وان خلقة ما نصم ابن عرفة ابن فتوح ان مات الولد قبل
انقضاء مدة نفقتم المقبوضة رجيع الاب بحمصة ذلك من النفقة والكسوة
وان رثت كذا في النسخة الكبرى من وثائقى ابن الهندي وفي الوسطى ان
بعدت مدنها وخلقمت فلا شي للاب ككسوة الزوجة .اه .ونحوه لابن سلمون
وفي معين الحكام اذا مات الولد قبل المدة رجع الاب او الوصي بما بقي من
النفقة وبالكسوة وان كانت خاقة .اد ،ومثله في وثائق أبي القاسم الجزيري
فها في الاجهوري عن بعض شيوخم يرجسع بالكسوة بقدر ميراثم منها لان ،
الولد ملكها بخلاف النفقة لا يستحقها إلا يوما فيوما واقره خطا صراح لمخالفتم
لكلام اهل المذهب .أه كلام الشيخ مصطفى ،ولاجل قوة القول الثاني كما
رايت ذكرتم وان كنت لا أذكر في هذا النظم الا ما رايتهم صرحوا بان العمل
جرى بام او مضى بام القضماغ أو الفتيا أو عبارة تشبم ذلك وخلفا قال في
المصباح خلقى الثوب بالضم اذا بي فهو خلقى بفخختين .اه .
حضمونها او انها تالفسسسست ثم الذي ادعت ضباع كسوة
من عنده وقت الخروج عنهما قال المشاور الضمان منهسسا
تضمن البيانان معنى قول الفائقى قسال ابن عات في المجالس ان ادعت يعنى
الحاضنة في كسوة الولد انها ضاعت علم او اتلفها في خروجم عنها حلفت
وكانت من الاب وقسال المشاور هى منها وبم العمل ابن عرفة الاول على
ان الحضانة حق لم والثاني على انها حق لها وهذا ما لم تقم قرينة على
حمادة مها كوقوع نهب في حلة .اه .ونقل ابن عاتب وابن سلمون كلاهما عن
. يق " ا ا نية
كالاستغناء صدر هذا الكلام الى قوام وبم العمل مع مخالفة يسيرة ونقلام ابن
ناجي عن ابن عاث ثم نقل عن بعض شيوخام كلام ابن عرفة هذا المتقدم
ويفهم من تصديقها مع قيام القريبة تصديقها مع البينة من باب أولى
كما قيل في قيام البينة لها على تلف نفقتم قال في الطرر قال ابن المواز
اذا ادعت المراة تلف نفقتها أو قاهبث لها بذلك بيئة فهي لها ضامنة وانها
نفقة والدها فان كان تلفها بدعواها لم تصدقى وان كانت لها بيئة فلا ضمان
عليها إلا في أجرة الرضاع وحده قال ابن حرز اما اجرة الرضاع فانم شي
تاخذه لنفسها على سبيل المعلوضمة كالنفقة وغيرها فضهانم على كل حال منها "
وأما نفقة والدها فانما لم تضمنها لانها لم تاخذها لنفسها وانما قبضتها للولد
إلا انما ليس محض ائتمان من الزوج فتكون مصدقة فيها على كل حال وان ا
لم تقم لها بينتر لانما لو امتنع من دفع النفقة اليها الطالبتم بذلك من جهة
الحكم اخذتم هنم فدل على انما ليس بجراه مجرى الودائع والامانات
المحطمة وضارع ذلك احكام العواري والرهان والسلع المشترت بالخيار فا
أقامت البينة على هلاك ذلك برتبث منم وان كانت لما قبضت من ذلك
ضامنة .اع .والمشاور نقل الشيخ بيارة في الحضانة من شرحم على التخفة
عن ابن غازي انما هو ابن الفخار وكذا نقلم الخطاب أيضا مسلما عند قول
المشن ثم جدة الاب ورايث مثلم منقولا عن الوانوي .
وان على حاضنسة زوج عقسد فبالدخول استوجبت نزع الولد
منهسا وفي تونس أجرا جعلوا ذا خفة لها على ما تكفل
أشرت بالبيتين الى مسالتين اما الاولى فقال في المدونة وللاب تعاهد الولد
عند امهم وأدبهم وبعثهم الى المكتب ولا يبيتون إلا عندها إلا أن نتزوج
والولد صغير يرضع أوفوق ذلك فانم ينزع منها اذا دخل بها زوجها لا قبل .
قال ابن ناجي ما ذكر انم ينتزع منها اذا دخل بها زوجها هو المشهور
والمعمول بما وفي العاشرة لجحيى رواية ابن القاسم ليس للأب أخذه وان دخل
بها زوجها ان كان الابن في كفاية عندها وظاهر الكتاب انما يفتقر الى حكم
الحاكم
. . يق نية لا ا ا
الحاكم وهو كذلك .وحكى ابن رشد في مقدماتم قولا بان الدخول بالزوجة
لا يسقط الحضانتر بل حتى يحكم الحاكم فلو تايهبت قبله فهو أحق به .أه .
واما الثانية فقال ابن ناجى بعد أن ذكر الخلاف الاني في البيت بعد
هذا في الحضانتر لمن * يبي حقى ما نصم -قـلت وجرى العمل اليوم بان
للحاضنة اجرة كفالتها إلا انام خفيف للخلاف المذكور كثمانية في الشهر
على الولد الواحد وكان قبل لا يحكم لها بشي حق ثبت ان العمل بتونس
على ما ذكرتم .اه .وفي طرار الفقيح سيدي يعيش الشاوي على شرح
الخدفتر للشيخ ميارة قال الفرع الذي هو اجرة الحاضنة فيم قولان حكاهما
،أه العمل ان لهسسسا الاجرة غير واحد "صن أهل المذهب والذي
جرى بما
الغرض فلعل مراده عمل فاس فتكون مثل تونس في ذللث ونقل المشيني .
بيارة في الشرح الذكور تقدير أجر الحضانة بثمن الاوقية في الشهر وق
وه والحق في حضانة لها على ما ذكروا ان عليم العملا .
الضمير في لها للحاضنة .قال القاضي المكناسى في مجالسهم اذا تزوجت
الحاضنة ودخل بها زوجها فقيل تسقط حضانتها جملة فلا تعود لها ابدا ولو
مات الحاضن للولد وهى فارغة وقيل انها تسقط في حق الحاضن حال تزوجها
فلا تعود اليها ما دامت حضانة ذلك الحاضن ولو طلقت أو مات عنها زوجها
قالوقيل انما تسقط في حال تزوجها خاصة وان تايهمت فلها أخذ الولد ثم
وهذه الاقوال الثلاثة مبنية على أن الحضانة "ني حق الحاضن وهو الذي
عليه العمل .اه باختصار وآخر باللفظ .وحكى ابن سلمون هذه الاقوال الثلاثة
ثم قال ما نصم وهذا الاختلاف كلم على القول بان الحضانة من حق الحاضن
الزوج قولا واحدا .اه .ونحوه في مختصر المنيطية ومقابل القول الذي جرى
بم العمل اقوال قبل الحق للولد المحضون وقيل الحق لهما وقيل الحق له
تعالى قال ابن عات في الطررقـال ابن أحرز في كتابم وقد اختلف في
عة ) 1ا يجة "
الحضانة هل هي حق للأم او للولد على الام وفائدة الخلاف هو انما اذا كان
حقا لها جاز تركم وانتقل الى غيرها واذا كان حقا للولد لزمها ولم يكن لها تركم
الأمن عذر قال ابن حرز والصواب عندي انما حق مشترك بين الحاضن
والحضو ن وقد قيل انما من حقوق الله تعالى .من المديرية .اه .وقد تقدم
ان مما ينبنى على الخلاف الاجرة على الحضانة .
وكلا الجدة كانت تسكسن مع ابنة تزوجت لا تحضن
ذكر صاحب الفيسد انم سال حبيب سحنونا عن المطلقة تتزوج ولها ولد
ولها أم عازبة عنها فكانت الحضانة لاجدة فارادت ان تسكن بالصبي مع
أمام المتزوجة فابى الزوج * ان ذللث قسـال ايب * جنوان للجسدة أن نسكن
وقعت هذه الممممالة. قال صاحب المفيد بالصبي مع أمام في جرة واحدة تسم
مع أمها ساكنة. بقرطبة في رجل طلقى امرائم ولم منها ابن وتزوجمت و يبي
في دار واحدة هل تسقط حضانة الجدة ام لا فجاوب ابن العواد قرات السوال
ووقفت علي ما اذا كان الامر كما وصفت فلا حصانة للجدة من أجل سكناها
ما للث واصحاب م وبها العمل عن مع أبنائها وزوجها هذه الرواية المشهورة
وجاوب غيره فيها بقول سحنون المتقدم ثم ذكر رد ابن العواد فتوى تتنافق
بقول سحنون وترك قول مالك الى ان قال في آخر كلامم والذي اختاره
الحذاقى من المتاخرين من البغداديين وغيرهم قول ما للث وهولاصي عندهم .أه .
ه وجميع ما ذكر هنقول في فائقى الونشريسي وبعبارة ونقلم ابن سلمون يختصرا
همسافة كسمائة سسسسسس-نلا على العسسسسسسسل القصد بلد اذا ما منها
وهو انه لا يرحل بالولد إلا بعد تقرير استيطانه في الموضع الذي اراد الرحلة
اليم وبما مضى الحكم قريبا بقرطبة .أه .وقال ابن عات في الطرر ما
نصم وفي مقنع ابن بطال قال نتن أثق بم رايث لبعض أهل العلم من
فقهاء بلدنا في ذللث اختلافا منهم من لا يدفع اليه ولده حتى يثبث الاستيطان
ومنهم من يدفعه البد أذا عزم على السفر وبالاول حكم شيوخ قرطبة قديما .أه .
ونقلم في الفائقى ايضا وزاد بعده ما نصم ابن كوثر وبكلا القولين رايت
الفتيا ،اه ،وحكى الونشريسى قبل هذا قول ابن ابى زمنين على القول
بصديق الاب يدل لفظ الكتاب قسال قال ابن مغيث وهو قول مالك في
يَةِ عبد /٨ا ا
كتاب يكيد وبما مضمت الفتوى عند شيوخ المذهب واستحسنم ابن الهندي
وغيره من الشيوخ وبما كان يفقابن الفخار وعاب بعض العلماء القول لاول
وقال ارايت ان اراد الرحلة الى العراق يمضي اليها فيوطن ويشهد هناك
ثم يرجع وياخذ ولده ليس هذا بشي .اه باختصار يسير ،والحضانة بفتح
الجاع وكسرها والفتح اشهر .اه .
وان تدع اولادها الام اقتسسل من نصف عام فالذي بم العمل
أن لها بعد اليدين حملهسسسسسسا اياهم وفوقى لا حق له ســـسا
نقل هذا صاحب الدر الشمسير عن ابن طلاعهم الحبر الاث سير
قال الشيخ الفقيد سيدي ابراهيم بن هلال رحمم الله في كتابم الدرالبشير
ما نص اسم ابن الطلاع الذي أفتى به .وجرى بم العمل ان الام اذا تركت
أولادها ادف من ستة أشهر فلها اخذهم بعد يهينها وان تركتهم أكثر من ستة
شهر فلا قيام لها ولا حق لها فيهم .اه .وسبقه البرزلى لنقل كلام ابن الطلاع هذا
وانظر قولم وجرى بام العمل هل استمر ذلك العمل أو انقطع وهو الظاهر
لان المعروف في المختصر وغيره أن حق تكن لم الحق في الحضانة انمسا
يسقط بالسكوت عاما فأكثر وبما افق القاضي ابن زنب في المعيار والشيخ أبو
الحسن الصغير في الدر الشير في حاضنة تزوجت وبقي الولد عندهما عشرة
أعوام واولياوه حاضرون عالمون ساكنون فقال يسقط حقهم بالسنة الواحدة
فكيف بعشرة .اه .وبالجملة ذكر ان العمل بسقوط حق الحاضن بسكوتم
ستة اشهر غريب اليوم ولغرابثم بينت في النظم ناقلم والمنقول عنم خشية
المبادرة لانكاره .وفي باب القراض من المواقى وقال ابن عرفة ناقل الفرع
الله هيد :ن الغريب يجب عليم عزوه القائلام .أه .وابن الطلاع هو ابو عبد
فرج مولى ابن الطلاع شيخ الفقهاء في عصره كان قوالا بالحق شديدا على
أهل البدع غيرهيوب للامراء رحل اليم الناس من كل قطر لسماع الموطا
والمدونة توفي سسسسسنة سبع وتسعين واربعمائة .اه يختصرا من الديباج
الذهب لابن فرحون رحمام الله .
وفي
يج ه ا ا يج لم _
وفي الحضانة اذا ما اختلفت بيننا استحقاقها اقبل تن نفت
قــال الونشريسعي في الفائقى قال ابن العطار رحهم الله واذا شهدت بينتر
في الحاضنة انها ممن لا تستحق الحضانة .وشهدت بينة أنها ممن تستحقها
فقيل انم يقضى بإلاعدل فان نكافات البينتان وقف الامر بحالم حق يانيي
أحدهما بما يوجب نظرا زائدا على ما جاء بم صاحبح وقيل أن البينة التي
شهدت بالجرحة اقعد لانها علمت علما باطنا لم نعلمح البينة الاخرى وبذلك
العمل عندنا وبم القضاء ولم يزل الحكام يقضمون بذلك هو
البيع ومتعلقاتم
-وان يقل صاحب سلعة لمن قد سامها بعثسكها بذا الثمن
وقسال مسا أردت بيعا ما انتفع
و عدد ما ريدمى كالاخر رجسع
كمشتر قال أخذت سلعنك بمائتين فاجتزت بيعتسلت
فقال مالي في الشراء هاربسة لزمام في حكم أهل قرطبــة
تضمنت هذه الابيات معنى قولم في المفيد -قال أي ابن ابى زمنين الذي
جرى بهم الحكم بين الشيوخ بقرطبة في البائع للسلعة يقول للسائم قد
بعنكها بكذا او اعطيتكها بكذا فيرضى المشتري ثم ابى البائع وقال لم أرد
البيع لزمه البيع ولم ينفعم ذلك وكذلك الممشتري اذا قال أبتعبت منك سلعنك
بكذا أو قد أخذتها هناك بكذا فيرضى البائع لم يكن للمشتري رجوع ولو
قال البائع أنا أعطيكها أو أبيعكها بكذا فيرضى الممشتري وقال البائع لم أرد
البيع فان ذلك لم ويحلف وكذلك لو قال المشتري انا اشتريها منلث .
ابن المواز هذا "ن أولم افتراقى هذه الوجوه .أه ،وقد نقل في التوضيح كلام
الى ءاخرة وزاد من تهشم بعد قولم هذه الوجوه فهي كلها مذهب ابن القاسم
في باب الاجارة من المختصر على القبول بالكراهة وذكر في باب التفليس
انها تباع على المفلس في الدين ،قال المواقى قال ابن عبد الحكم باي عمت
كتب ابن وهب بعد موتم بثلاثمائة دينار واصحابنا متوافرون فها انكروا
ذلك .اه .وذكر هذا المنيطي في الاجارة .اه . ر
كسة والجاثم الضرورة الى بيعها كضرورة الدين او مثلم اذ لا يجد إلا هى
أو في نفقة الزوجة هل يجوز ذلك ام لا .فاجاب لا يجوز ذللث .اه .
ونقلام المعيار ايضا .
والشرع تمليكا ابى الاقطاع وانها اباحم انتفاعـا
في أرض عنوة فلا بيع يرى لعدم المللث بابا ولا شرا
قاسال البرزلي في بعض أجوبتم المنقولة في درر المازوفي بعد ان ذكر ان ماضي
" .. الارض اقسام وبين حكم كل قسم منها الى ان قال وارض عنوة فالحكم فيهسا
لاولاد ءاخذيها الذين افتتحوها فان جهلوا كان الامر فيها الى الامام ينصرف
فيها لصالح المسلمين بما يظهر لم من القطاع امتناع بلا خلاف أو اقطاع
تمليك على خلاف والذي جرى عليم العمل عندنا وافتقى بم شيخنا الامام
وغيرها انها انما تقطع أميناعا لا نملكا وحكام عن شجكذم بن عبد السلام .أه .
وقال مولف التعريج والتبريج فيما نقل عن الجذب الرنق افق اشياح
المذهب فيما كان منها على نظر الامام وحكم لم بارض العبوة انها لا تنقطع
إلا امتاعا فيما كان منهسا معمورا غير بور ولا تقطع تمليكا وان كان الاخمي
والقاضي ابن رشد رحمهما الله حكيا قولا بجواز لاقطاع تمليكا وحملم بعضهم
على الامضاء بعد الوقوع لا على الجواز ابتداء لكن العمل والفتوى والمعروف _
في المذهب انها انها تقطع انتفاعا لا تمليكا .اه .وقال ابن ناجي في شرح
قول المدونة ولا شفعة في أرض العنوة ولا يجوز بيعها ما نصمم صوابم أن
يقول لانما لا يجوز بيعها والمعروف صحة اقطاعها للانتفاع لا للتمليك خلافا
لاخمي والعمل على الاول ووقعت بتونس ايام أمير المومنين الي العباس
أحمد بن حمد فاقطع ارضا اقطاع تمليك وبدا لم فاستفق بعض شيوخنسا
فأفتاه برد ذلك ففعل ذلك .اه .والعنوة بالفتح الغلبة والقهر.
وقد جرى عملهم في الزبل على جواز بيعم للزبل
ذكر الشيخ أبو العباس الونشريسي اول نوازل البيوع من المعيار انم ستال
عبد تا -ا عاة
الى ان قال واما اعطاء التبن بالزبل فان كانا حاضرين من باب المجازف
فجائز وكذلك ان حضر احدهما ودفع سلما في الاخر الى اجل السلم ويبقى
في الوجهين ما في الزبال من الخلاف وقد جرى العمل باجازتم وضعرب
العقود به .اه ،والزبل رجيع الدواب والقول بجواز بيعم قول ابن القاسم .
قال في المدونة وكره مالكث بيع العذرة ليزابل بها الزرع أو غيره ،قبل الابن
القاسم فما قول مالك في زابل الدواب قال لم اسمع منم فهم شيئا إلا انم
عنده نجس وانها كرة العذره لانها نجس وكذلك الزبل ايضا ولا ارى انا
ببيعم باسا .قال اشهب والبقاع في زابل الدواب اعذر من البائع .اه .
فهذه ثلاثة اقوال القول الاول منها بالمنع هو الجاري على أصل الذهب في
اشتراط طهارة المعقود عليه وانما عمل على القول بالجواز للحاجة قال في الخفة
ونجس صفقتم محمظلسورة ورخصوا في الزبل للضرورة
والمراد بالضرورة الحاجة اليم لاصلاح الارض بما حتى تجود للزراعة واليم
كلاشارة بقولنا للزبل بفتح الزاي مصدر زبلت الارض اصلحتها بالزبل ونحوه
ومثل ذلك الحاجة اليه للطبخ بم ،قال في التوضيح منع مالك في العتبية
الخبز الخيوز بروث الحمير ثم قال قال شيخنا رحمه الله ينبغي ان يرخص
في الخبز بالزبل في زماننا بمصر لعموم البلوى بم .اه الغرض .
للفنى وجاز بيع غائب على الصفة ولو يكون بائع قد وصفح سبع
" لكن بلا اشتراط نقاد فيما اذ للجواز علة تنفيـم
العطار في وثائقم وبيع الغائب قال المتيطي في النهاية ما نص ما قال ابن
كلم على الصفة جائز في الدور وغيرها ولا يجوز اشتراط النقد فيما لانم
يدخلم بيع وسلف .وقد قيل أن ذللث لا يجوز على صفة البائع الك ان
يصفها غيره وهو قول ابن القاسم رواه عنم يحيى بن يحيى ثم قال وبالقول
كلاول العمل .أه بلفظه .ونقل ابن عات كلام ابن العطار يختصرا وقال هو في
التوضيح ه فرع به ولا يشترط في جواز بيع الغائب على الصفة ان يصفم
غير البائع على ظاهر المذهب واخذه جماعة من المدونة قال ابن العطار
عية لا ت ا اية
وبه العمل .وفي الموازية والعتبية اشتراط ذلك لان البائع لا يوثقى بصفتم
اذ قد يقصد الزيادة في الصفة لننفقى سلعثم ،اه .وقــال ابن ناجى عند
قول المدونة ولكن باع غنما عنده بعبد غائب ووصف كل واحد منهما سلعتم
لصاحبم ثم تفرقا قبل القبض فلا باس بمما نصم اقيم منها جواز بيسمع
الغائب على صفة البائع وبم القضاء .وقيل لا يجوز رواه يحيى عن ابن
القاسم .وقبل يجوز دون اشتراط نقد وعليم حمل ابن رشد قول ابن القاسم
وحملح ابن العطار على اطلاقم وقيل ان عرف البائع بالعدالة والخير وقلة
الحرص جاز شرط النقد في البيع على وصفح ولا يجوز على وصف غير مأمون
ولو كان غير البائع قالم الاخمي .اه ،وفهسم من قولنا بلا اشتراط نقد ان
الطوع بالنقد لا يضر وهو كذلك .ففي المعيار من جواب القاضي الجماعتر
بغرناطة أي القاسم أحمد بن ورد قال وان لم يشترط البائع النقد وطبيع لم
بما من بعد السجال العقد فلا باس ان يكون البائع في هذا الحال واصفسا
وانها كرة وصف البائع مع اشتراط العقد خوفا من أن يزيد في الصفة ليستجيز
تعجيل النقد فينتفع بم ثم يخرج الامر على غير ذلك فيجب رد الثمن من
بعد الانتفاع بما فيشول الامر الى ان يكون البيع تارة بيعا ونارة سلفا فيعود
ذلك بفساده .اه .ولاستدراك في قولنا لكن الخ خاص بها بعد المبالغة دون
ما قبلها ان كان البيع عقارا .قال ابن الحاجب فان شرط في العقار وشبهم
جاز التوضيح وانما يجوز اشتراط النقد على المذهب اذا لم يشائرها بصفة. .
صاحبها كذا رواه الشهب عن مالك ،ابن رشد ،وهو تفسير لما في المدونة وغيرها ،
وان يهمت ما غائبا يبسماع من قبل أن يقبضمام المنتساع
وجعل الحكم اليلث فعــلى بائعام مصيبة الموت أجعسلا
قال ابن مغيث قال احمد بن حمد لم يجز مالك رحمم الله النقد في بيع
الحيوان الغائبة بشرط الا ان يكون على اليوم واليومين وان ماتت قبل أن
فالمصيبة من البائع وبما مضى العمل عند شيوخ المذهب يقبضمهـا المبتاع
يوم الصفقة حية وبالقول وعدم رواية اخرى انها من المشتري اذا كانت
عة - 1ا نية
الاول قال ابن الهندي وابن العطار .اه بلفظام .وقال الجزيري في كتابما
المقصد المحمود ويجوز بيع لابقى اذا عرف موضعام ما لم يبعد جدا والمصيبة
فيما وفي السلع الغائبة المبيعة على الصفة وفي الحيوان من البائع حق
يقبضها البقاع وبما جرى العمل وفي الحاضرة من البقاع قبضها أو لم يقبضها.
والالك قولء اخر فيهما على العكس .اه .وقال في موضع اخر قبل هذا لابد
في جواز بيع الاعيان الغائبة من صفة أو روية متقدمة والضمان في ذلك
من البائع في قول ابن القاسم وفي الحاضرة من البقاع وبم القضاء .اه .
وبيع كيل الارض مع أصل جزاف يفسخ وهو المنتقى من الجسلاف
قال في مختصر المتيطية اثناء مسائل بيع الأرض اختلف اذا اجتمع الجزاف ماهنر ري/
/2
والمكيل في صفقة فروى اصبغ عن ابن القاسم أن البيع لا يجوز ويفسخ
واجازة اشهب وفي المدونة ما يدل على الجواز لانما قال وتناسلم في حنطة
وشعبر وثياب ورقيقى فلا بأس بذلك وان لم يسم ما لكل صنف منها .قال
أبن " درز فاجاز في هنأ ببيع العروض والمكيل في صفقة .واحدة ومنعهم أبن
المواز .قال ابن الهندي وبفسخهم جرى العمل فمن باع أرضا بتكسير مع
دار او غيرها فليجعل ذلك في صفقتين احسن للخروج من الخلاف .اه .
وقد نقل في الوثائق المجموعة كلام ابن الهندي فقال ما نصح قال أحمد
ابن ممعمل فان ابتاع أرضا بيضاء على تكسير معروف "حصور بعدد معلوم
من الامداد والاقفزة والذراع وابتاع مع ذلك في صفقة شجرا وكروما ودورا فهن
أهل العلم ان يفسخ الصفقة لذلك ويجملم من الكيل والجزاف وبفسخم
جرى العمل ومنهم من يقول انها اريد بالكيل والجزاف ما يكال وما يوزن ولم
يرد بم الارض والشجر .اه .ونحوه في ابن سلمون ،والمقصد المحمود وبيع
بكذا الارض على التكسيرفسره ابن عات في الطرر بقوله كل قفيز بكذا وكل ذراع
ما بلغت القفزة الأرض في مبذرها أو ما بلغت أذرعها من غير أن يعلهم أن فيها
كذا وكذا قفيزا وكذا وكذا ذراعا فافهم .اه .وهذا هو المراد ببيع الارض كيلا .
ولا نجز في الصرف أن يواخرا ولو هنيئة فاحرى أكـثرا
قال
ببة يج - Vا
قسال ابن هارون في اختصار المنيطية مسالة ولا يجوز في الصرف تاخير
ساعة ولا حوالة .ولا ضهسان ولا عهدة ولا خيسار ولا أن ينصارفا في موضمسع
ويتقابضما في غيره ولا ان يدخل الصراف الدينسار تابوتم وخرج الدراهم
هذا المشهور من قول مالك المعمول بم .اه .وفي شرح الامام القلشافي قال
الاخهى اختلف في الناخبر اليسير قبل خفيف وقيل مكروه وهنيئة معناه زمن
بمممبر ،قال في القاموس وفي الحديث هنية مصغرهنة أصلها هنوة أي شي
يسير .اه .ومراده بما في الحديث قولم ولبث أبو بكر هنية ذكره في باب
الامام ياتي قويا فيصلح بينهم من كتاب الاحكام من صحيح البخاري وقوام
في كتاب الجنائز فاذا هو كيوم وضعتم هنية .
ار والبيع والصرف اجمعن في دينار وما عليك في اختلاف المقسـدار
لم أر ع االلببييعع وواالصلرفصرف
قــال في المختص(رر المذكو (رر قبل ما نصم اختلف فى اجتماع
.. .
فالمشهور منعم واجازة اشهب في مدونتم ومثلم لمالك في كتاب حمد فاذا
قلنا بالمنع فان كان الذهب دينارا واحدا أخذ بهم عرضا ودراهم جاز مطلقا
قلبت الدراهم أو كثرت هذا قول مالك وابن القاسم وبم العمل .وفي كتاب
بتلفي دينار أو ثلاثة أرباعم فيرد عليم بفضلم ورقا ولو كان الورق اكثر لم
يجز وقالم أيضا مالك قال التونسى وهو خلاف المدونة .وقال حمد بن
عبد الحكم ان كانت الدراهم التي مع العرض اقل من نصف دينار جاز لانها
ه أه الغرض . فلا حينشد تبع ولك
وبيع ما حلمي والمحلي تبسع بالنقد لا يمنع والثلث النبع
و قال في المدونة والسيف الحلا أو الصحف أو الخاتم اذا كان ما فيم من
. الفضة تبعا كالثلث او ادنى جاز بيعم بفضت نقدا فان كثرت المحلية وصار . ,لار
الفصل تبعالم لم يجز بيعم بالفضة .اه .قال ابن ناجي ما ذكر من " .
نا ر جوازه نقدا ولا يجوز الى اجل هو احد الاقوال الاربعة وقيل يجوز فيهما قالم
شهاب وسحنون وقيل بعكسم قالم حمد بن عبد ا لحكم وقبيل يجوز نقدا
ي: علي - ٨ا
ويكره الى اجل ولا يفسخ قالم الشهب ايضا وذكر في الكتاب اولا ان الثلث
فأدنى هر التبع ومفهوهم منع النصف ومفهوم قولم بعد وان كثرت الجليتر
وصار النصل تبعا جواز النصف قال بعض فضلاء أصحابنا والعمل على الاخر
وليس كذلك بل العمل على الاول اذ هو المعروف وقيل التبع النصف وقيل
أقل من الثلث .
( ش.
وعقد تن باع على الثنيا يرد ما لم يفت الاثم بيع فسد وهم في .ج :
وعندما يفسخ البيع لــسم يترك للمبتاع ما استغلسـسم حة
يقول بعثالث فـال في "خنصر المشيطية واما الثنيا فلا يجوز العقد عليها وهوان
هذه الدار أو هذه السلعة على أني ان أتيتك بالثمن الى اجل كذا أو هق البنك
يفمت بما فالبيع مردودا الي ومصروف على فان نبايعا على هسذا فسميـم) ما لم
. به .
المبيع بيد المبتاع فتلزمام القيمة يوم القبض ثم قال وما اغتل المبتاع قبل
الفسخ فهو لم إلا ان يكون في الاصول حين البيع ثمر مابورواشترطم المبتاع
أن جهات المكيلة أو جذة رطبا هـذا هو المشهور و بما العمل وقــال ابن
القابسي وابن شبلون يحكم المقبل لاجل بحكم الرهان فتكون الغلة للبائع
و بعد 8بحكم البيع الفاسد الغالخر للمبتاع .أه .وقــال ابن سلون قال ابن
بيع فاسد لانم كان م بيع وسلف هو رشد اختلف فيما يعني بيع الثنيا فقيل
فيفسخ ما لم يفت بما يفوت بم البيع الفاسد وتكون العلة المبتاع بالضمان
وهو قول ابن القاسم وقيل انها هو سلف جر نفعا قالم "بحثون في المدونة
وهو قول ابن الماجشون وغيره فعلى هذا القول تكون الغلة للبائع ولا تكون
قد قيل أن بيع الثنيا فاسد مردود ابدا فات او لم يفت الانما حرام حرم
وهو
اية - 9ا يد
وهو باب من أبواب الرابى ترد فيما البياعات والصدقات والاحباس فان
وقع الى اجل كان فيما الكراغ لانم كالرهن وان وقع الى غير اجل فلا كراء
والذي عليم أكثر العلماء وهو مذهب هاللث وابن القاسم أنهم لا كراع 5عام
،أه . فيما كان الى أجل أو الى غير اجل لانتر بيع فاسد عندهم وبذلك العمل
،وقسـال وكلام الاستغناع هذا منقول في الطرر بزيادة لم ينقلها ابن سلمون
المجاصي ان المشتري اذا قبض المبيع بيع اقالة لم يرد الغلة لانتقال الضمان
أن يعقد كتاب الثنيا على انفراد لانما ابعد من الظنة وان وقع الثنيا في
« وحيثما شرط على الطوع جعسل فالاحسن الكتب بعقد مستقل ،
قال شارحم الشيخ بيارة اشار بم لقول النبطي ولو ذكر هذا الطوع في ءاخر
عقد الابتياع قبل تقييد الاشهاد وبعد وصف البيع انم انعقاد دون شرط ولا
ثنيا ولا خيار لم يخل بالعقد وكان جائزا كالتبري من الوظيف سواء وعقدة
قال في المقصد الحدود ما نصح ان وقع البيع على شرط الثنيا فسخ ما لم
يفتت فان فات صع بالقيمة والفوتت على ضربين عام وهو كل معنى ازال الملك
بل مالكم يد وخاص تختلف فيما الأصول والعروض وهو حوالة كلاسواقى عن
اية - ،ا يد
في فتاوي أهل الفتيا المعتبرين بالاندلس وان كان قد وقع لابن القاسم
أصل الاسدية جواز ذللك واعترضوه وجرى عملهم بغيره قال أبو الاصبغ
.
القاضى ابن سهل الصحيح والذي عليه العمل ما ذهب اليه أشهب وسحنون
ما اشترى هل النقض أو القيمة وهى مجهولة .اه الغرض من الجواب ،
وقال ابن سلمون فان اشترى النقض على أن يودي خراج القاعة للسلطان
فلا يجوز ذلك عند ابن القاسم وبقول ابن القاسم هذا القضاء .
اثغا ر،الةا يه
ا -ا ماة ي
ألله عن المملوكة يكون لها الولد الصغير فترضى أن يفرقى بينها و بينم .فقال
يلزمها هذا الذي عليم الحكم وفيما اختلاف ،اه .وذكر غير واحد القولين
من غير ترجيع لاحدهما يعمل منهم المتيطى ولفظام فاذا قلنا ان ذلك لحق
فهل يجوز ام لا في ذلك قولان أحدهما انم لا يفرق بينهما وان رضيث
كلام قالم مالك في كتاب حمد وكانم راى جهة الولد وحاجتم اليها .قال
بعض الشيوخ وهو معنى ما أي المدونة وقول أبن نافع في المجموعة والاخر
ه
عن مسالك عليم قالم مالك في "خنصر أبن عبد الحكم وغي-رة ورواه أشهب
وجزم الجزيري بان القولين مبنيان على ان الحق لها أو للولد فقال ما نصم
وان رضيت لام بالتفرقة جاز على القول بان الحق لها وقيل لا يجوز لانه حقى
للصبي .اه .وذكر القلشافي قولا بأن الحق لله وعليم رتب المنع ونصم المنع
من التفرقة المشهور لحق الله تعالى فلا يجوز التفريق ولو رضيت لام وروى
أبن عبد الحكم انما حق لها فيصير برضاها .أه ،ونقل أبن ناجى ان بعض
الشيوخ اقام من المدونة ان الحق في منع التفريق للولد فلا يجوز وان رضيت
أشرث بالبيتين الى قول ابن عات في الطرر روى سعيد بن المسيب ان
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من ابتاع طعاما فلا يبعم حتى يستوفيم
لك الشركة والتولية والاقالة ورواه مرسلا عن النبي صلى الله عليه وسلم لقوتم
عنده واستفاضتم عند العلماء وقد هضمت بم الرخصة وجرى بم العمل .اه .
وفي المواقى ومن السلم الثالث من ابن يونس قال مالك اجمع أهل العلم انم
لا باس بالشركة والتولية والاقالة من الطعام قبل ان يستوفى اذا انتقد الثمن
ممن يبشركم أو يقيلم أو يوليه .اه .وانظر شروط جواز العقود الثلاثة المذكورة
في مسائل بيوع الشيخ ابن جماعة وشرحها للامام القباب رحمهما الله .
والعقد لا يتم في التصييسر إلا مع الحوز بلا تاخيـر
.
".A وانساخم للفساد ان تاخسرا عن وقتم قبض الذي نص سيرا
حتى وان شهد سن صير لم بانم قبضم ونسـسـزلم "ي
ي معنى البسيتين الاولين ماخوذ من جواب لابي الضياء سيدي مصباح ففي
" "،
المعيار وسئل ارحهم الله عمن صير لزوجم أرضا في بقية صداقها قبلم فلم
نقبضها منح الا بعد حين فهل يصح التصيير او يفسد لعدم الناجز وعلى
الفساد هل يفسخ ما لم يفت أو يفسخ وان فات فاجاب الذي افتى بم
الشيخ ابو عمران الفاسي وذهب اليح اكثر القرويين واتصل بمد العمل ان
التصيير لا يتم إلا بالحوز باثر العقد وان تراخى القبض عن ذلك كان بيعا
فاسدا يرد مع القيام وان فات بما يفوت بم الرابع كانت فيما القيمة يوم
القبض .اه بنص الجواب مع اختصار في السوال .وفي المنيطية وتصيبرالاصول
وغيرها في الديون من ناحية البيوع الا ان ذلك يفتقر الى انجاز القبض بل
التقابض في حين الصفقة فان تاخر عنها فسد ود خام الدين بالدين كمن
صير في دينام دارا غائبة أو حاضرة على أن يسكنها البائع مدة أو سلعة على
الخيار او جارية تتواضع فلا يجوز ذلك هذا هو المشهور من مذهب مالك
.وابن القاسم المعمول بم .اه الغرض مختصرا .واما البيت الاخير فهو ماخوذ
نقل ابن عات في الطرر ما نصباسم الممشاور ولا يجوز القبض في النصيبر هن
عة --Fا جه
إلا بحضرته وعنده حاضرا كان أو غائبا ولا لم يجزعند ابن القاسم فان وقع
بغير حعلمرنم ولا أن ينظر اليم من قريب كان دينا بدين وفسخ عقده حق
وان أشهد بالنزول فيم والقبض قال يعنى المشاور وبم العمل واجاز ذلك
أشهب اذا اشهد بالقبض والنزول حاضرا كان أو غائبا وليس ذلك عنده من
وجم الدين بالدين من الاستغناء .اه .ونقلم ابن سلمون والبرزلي ايضا
وفي الدار البشير عن الشيخ أبي الحسن ان حوز التصيير يكفي فيم الاعتراف
بح .ومثلما في احكام ابن سهل عن الشيخين أبي عمران وابي بكر بن عبد
وغيرهما بعد ان ثبسيسم عه الرحمن وكذا في المعيار عن ابن لب وسيدي مصباح
لا تعارض بين هذا وبين قول المشاوراحق وأن أشهد الخ وذلك بان نحمل
القبض وكلام المشاور حيث فتاوي الشيوخ على ما اذا لم يثبت ما ينافي
خلافا يثبت ذلك أي ان الاشهاد والاقرار بالقبض مع العلم بتأخيره لا يكفي
لاشهب وهذا التفريقى هو الذي يفهم من قول أبي الفضل العقباني في بعض
اجوبتم ولامر في التصيير حمول على القبض لا يحتاج الى معاينة البينة كما
لم يحتج الصرف لكن ان قامت البينة ان الجنان لم يزل بيد المصير او
ينوب عنهم لم يتم النصيسير على المشهور .اه . ممن
الى الزوجة في الدين ولا في حين ذلك فذلك دين بدين وبيع فاسد يفسخ
في الارض والصفقة واحدة وهو قول ابن القاسم وبما قال شيوخ قرطبة ابن
لبابة وغيره وبم العمل وبلغنى عن ابن الفخار انما اجتاز ذلك وبالاول
اقول .اه .وقال الفشتالي في وثائقم أختلف الشيوخ في الزوج يكون عليم
الدين لزوجم مهرا أو غيره فيصير لها في ذلك دار سكناه فقيل ان ذلك لا
يجوز لان الدار في يده اذ عليم اسكانها حتى يخليها فيتم لها قبضها قسا
بعض الشيوخ هذا هو المشهور من الذهب وابح العمل وقسالم ابو عمران
وقال أبو بكر بن عبد الرحمن التصيير جائز وان كان ساكنا معها فيها اذ
.أه . لو شاءت أخرج ثم
وان يبين أصل ما فيما وقع تصيير ملك بالعقود يتنفسيع
هذا البيت من قول المتيطى قال بعض الاندلسيين في احكامم ولو قال
انم صيراليم املاكم في ذكر حق ولم يبين ذلك الحق الذي صيرفيع لم
سمعيلات ينتفع بالعقد حتى يبين ما هو وجم الحق الذي زعهم قالم أصبغ بن
وذكر انه قول منذر بن سعيد القاضي وكان منذر يحتاج لذلك فيقول ربما
قال بوجم حقى هو عنده كذلك وهو عندي بخلافم حق يبين وجم ذلك
وانظر فيما واعرف الحق فيما من غيره وهو الذي بام القضاء .اه .ونقلم
. في الدار النثير يختصرا وبالله التوفيقى .
كذالك اصل ما بم التبايسع يومان مع تبيبينما التنسسازع
هـذا البيبث قريب هما قبلم في المعنى والاشارة بها الى قوام في ختعمر
المتيطية وينبغى في الدين أن يوصف ما وقعت به المعاملة للاختلاف في ذلك
فقال بعضهم اذا لم يبين الوجم الذي وجب بم الدين واقر المبتاع بمعرفتم
وقبضمام لزهم ذلك وقال بعضهم لا يجوز ذلك حق يبين أصل ما وقع بما
التبايع لاحتمال أن يكون غير جائز وفالم القاضي منذر بن سعيد قـال
أصبغ بن سعيد وبم القضماغ والاول اقيس .اه .وذكسر ابن سلمون هذين
القولين دون بيان لما فيم العمل منهما وذلك في ترجهة الصنف الثالث
ي - 1 :ا عاة
الثياب وسائر العروض ومثل نص المختصر السابق من أولم الى اخره مذكور
ابن القاسم أن العقد اذا وقع مسكوتا عليم رد قالم عبد الحق قال غيره ولم
بيع نصيبم مقاحب ولا حميل عليم في المال إلا أن يشترطم في العقد وقد
حكيعن ابن لبابة في المولفة ان الجميل عليم وان لم يشترطم ولاول لمالك
وابن القاسم وبم العمل من الاستغناء .اه .واعلم أن المقصود من هـذه
الابيات الذي وقع فيما الخلاف وجريان العمل هو ما تضمنه البيت الاخير
"قى أحب لم واما ها قبلير فانها هو تصوير لإسمالقر وبيان لموضوعها فقولنا
الخ أي دخلا على ذلك ومفهومما انهما لو دخلا على انما لا يتصرف في
وكان الحكم غير ما ذكر* . نصيبم ببيع ولا غيره إلا بعد اجل كان البيع فاسدا
قال في المعيار وسهل يعني ابن لبابة عمن يبيع نصف غثهم على ان يودي
حينئذ فاجاب معاملتهما فاسدة تفسخ ان ادركت بالقريب وان لم تدرك حقى
السنون صار المشتري أجيرا في جميع ما عمل والغنم لصاحبها البائع هرطه مكتب
كما كانت لم تهاوها وعليم نقصانها .قيل لم أترى عليم القيمة اذا مضت
والفوت وقبض هذا الذي منعم البائع القسمة الى انقضاء السنين لا يعد
يرد قبضما .أه باختصار .واجانب أبن ضمير بمثله في المعنى وزاد أن المشتري
ما اغتال من الغنم للبائع .ويدل لكل من عبورقيب الصحة والفساد قول المدونتر
في كتاب .
عبد - ٧ا نية
في كتاب الجعل والاجارة ولا يجوز ان يحمل لك طعاما الى بلد كذا بنصفد
التي أن تنقده نصف م مكانم لانمشي بعينام بيسع على أن يتاخر قبضم الى
أجل ثم قال وكذلك ان ء الجرائم على رعاية غنم بينكما جاز ولزمتم لاجارة
اذا كان لم ان يقاسهلث حصته او يبيعها مقى شاء وشرطمت خلف ما هللث
من حصتك .أه .قال ابن ناجي في مسالة حمل الطعام انها على ثلاثةر
اوجم تارة يقع النص بالتاخير فهذا لا يجوز وعكسم جائز وتارة يقع الامر
مبهما فقال ابن يونس مذهب ابن القاسم هو على الفساد حتى يشترط قبض
جزءة الان وعلى مذهب أشهب وابن حبيب هو جائز حتى يشترط ان لا
يقبضمام إلا بعد البلوغ .اه .وياتي مثلما في مسالة الغنم والله اعلم .
وان لتصريتها رجعهــــا كفاه أن يرد صاعا معهـــا
وقيل بل تعسسسسدد الاصواع بعد ما يرده المبتسسسسسـساع
فتوح قال ما بما عمل وذا الذي أبو المودة نقـل وابن .
قال في المدونة قال النبي صلى الله عليه وسلم لا تصروا الابل والغنم فمن
اشتراها بعد ذلك فانم :خير النظرين بعد أن يحلبها ان شاء أمسكها وان
شاء ردها وصاعدا من تمر ،اه ،هسسذا في البهيمة الواحدة ولا اشكال وان
تعددت البهائم المردودة بعيب النصرية فقيل يكفيه أن يرد مع الجميع صاعا
واحدا وقيل يرد مع كل رأس صاعا ،قال في الوثائق المجموعة وان كانت
غنما كثيرة اشتراها صفقة واحدة وظهر انها مصدراة بعد حلابها وثبت ذلك
فانم يرد عن جميعها صاعا كالشاة الواحدة لانم قد روي في الحديث عن
شترى شياها مصرة ،وقيل انما لا يرد شيئا في الكثيرة قالم ابن كنانة .
وقيل انم يرد عن كل شاة صاعا وليس عليم العمل .اه .والقول الأول قول
الاكثرين .والثاني قول ابن الكاتب واختار الاخمى وابن يونس ولم ينقل
الشيخ أبو المودة سيدى خليل في اختصره غير هذا القول الشافي وقد رايت
قول ابن فتوح ليسن عليهم العمل فيفهم هشام أن العمل على القول الاول ونقل
عن ابن زرقون مثل قول ابن فتوح خلاف ما نسب اليم التتاعي وذلك
بد عية --Aا
أن ما بعد ما ذكر فى القول بوحدة الصاع أنتم قول الاكثر ونقل ابن عرفة .أن
ابن العطار حكاه على انم المذهب قال اعني التتاعي وعلى هذا فكان
ينبغى أن يحكيم اما مساويا لمقابلم أو يقدمم ولعلم يعني المصنف انما تركه
لقول ابن زرقون ليس تحليم العمل .أه .فكتب الشيخ مصطفى على قولم
انما تركم الخ ما نصمم كذا في كبيرة وهو سبقى قلم لان الذي قال فيما ابن
زرقون ليس عليم العمل هو ما درج عليم المولف ابن عرفة عن ابن زرقون
وقيل عن كل شاة صاع وليس عليم العمل .أه ،والضمير في قولنا لنصريتها
للفظ الضمان المذكور في الابيات قبلم وهو جمع ضاتن .قسال في الصحاح
الضائن خلاف الماعز والمجمع الضان والعز مثل راكب وركب .اه ،ومنهم
وا:ن فتوح وهـور مولف الوثائقى المسما لتر فيما * فرض يفهم التعدد الذي
المجموعة بفت)بح الفاء كذا ضبطم الشيخ سيدي الحسن بن رحال في باب
.
معنى ما في النظم ذكر غير واحد من الايمة كابن عات في الطرر والشيخ
خليل في التوضيح والمواقى في شرحم النساج والاكليل والخطاب في تحرير
الكلام قالوا واللفظ للاخير اذا بيع العبد والامة فان ثياب المهنة تدخل تبعا
العبد عريانا والجارية عريانة فهل يوفى لم بالشرط وهو قول عيسى وروايته
العبيوع هني العتبية وفي أول رسم من سماع أبن القاسم هني جامع البيوع
بما الفتوى أو يصبح البيع ويبطل البشرط وفور الذي رواه مضمت وذكر انم
أشهب عن مالك في كتاب العيوب في العنبية .قال ابن مغيبث في وثائقم
وبما مضت الفتيا عند الشيوخ وذكر القولين الشيخ خليل في توضيحم
ويختصرة وابن عرفت .أه .وما لابن رشد نقلام ابن سلمون علم أيضا .وفي
المهذب
علي -- 9اعية
المهذب الرايقى لو شرط بيعها عريانة لم يجز ،قال ابن مغيبث وبه مضمت
الفتيا عند الشيوخ وعند ابن القاسم في المدونة انه جائز والشرط باطل .قال
ه الشيخ ابن رشد و به هضت الفتوى بالاندلس
نة في عقدة فاسدة حرم سسسسسة والمتبايعـان عبدا أو أم-
لتتناة منهما أعتق اعتقســم مضى في مذهب ابن القاسم الحبر الرضى
أشرت بهذين البيتين الى ما وقع في المفيد منقولا عن عبد الحق ونص المفيد
من أولم -قال ابن مغيث وفي كتاب العيوب من المدونة فيمن أشترى
عبدا غائبا وشرط على البائع انم هنم حق يقبضم فاعتقم المشتري قبل أن
يقبض أن عتقم جائز وان كان في ضمان البائع ،قال ابن أبي زمنين كان
سحنون يغمز هذا الجواب ولا يجيز فيما عتق المشتري ويجيز فيه عتق
البائع .قال عبد الحق والاصل في هذا ان كل من اعتق بعبدا او امة في
البيع الفاسد من بائع أو مشتر فعتقم جائز على مذهب ابن القاسم وبما
الحكم فان جهل الذي اعتقل أولا فينبغي أن يمضي في معتقل من هو في يديه ،
ما باعم السلطان عن نحو السفيم 3بيع براءة فلا عهدة فيـم .
قال في مختصر المتيطية واما ما باعم السلطان على مفلس أو في مغنم أو لقضاء
ردة د بن أو وصية أو على صغير فهو بيع براءة وان لم يشترط وليس للمبتاع
بعيب قديم ولا في ذلك عهدة ثلاث ولا سنة هـذا قول مالك المشهور في
المدونة وغيرها وبم العمل .اه .وفي أصل المشيطية بدل قولم او وصية أو
ورثة والعهدة في قولنا فلا عهدة فيما المراد بها عهدة الاسلام وهي درك العيب
والاستحقاقى .أه ،
وفي الرقيقى بالبراءة أحكمسسا لمن تبرأ من سوى ما علما
قــال المنيطي في نهايتم ما نصموبيع البراءة في الرقيقى انما هو من كل
عيب لا يعلم بما البائع قليلا كان أو كثيرا ظاهرا كان أو خفيا هذا قول مالك
وجمهور أصحاب ملك المغيرة فانم قال أن العيب اذا جاوز ثلث الثمن فلا
تجوز البراءة فيما وقال مالك في كتاب ابن حبيب يبرا وان القى العيب على
هنية - ،ا عبد
بجل ثمنم وقال ابن القاسم في كتاب حمد رجع مالك الى ان البراءة لا تجوز
إلا في العيب الخفيف " المتيطي .وبما قدمناه من قوام القضاء .اد .وفهم
من عموم من في قولنا لمن تبرا ان بيع البراءة في الرقيق يكون من السلطان
وغيره وهو كذلك ،قسال في الوثائق المجموعة اختلف قول مالك في بيع
البراءة مرة قال لا يبيع بالبراءة الك السلطان الذي يبيع اموال المسلمين
واهل المواريث أو الوصي يبيع عبد اليتامى ومرة اجاز بيع البراءة مطلقا
وعليم العمل .اه .ونحوه في المقصد المحمود ،وهذه البراءة خاصة بالرقيقى
كما يفهم من تقدم قولنا وفي الرقيقى وهو كذلك .قال ابن مغيث لمالك في
ببيع البراءة ثلاثة اقوال احدها أن ذلك جائزا في الرقيقى خاصة رواه ابن
القاسم وبم الفتيا .اه الغرض .وقولنا من سوى ما علما معناه ان البراءة انما
تنفع فيما جهلم البائع وقت البيع لا فيها علهم ودلس بم فللمشتري اذا علم
بم الرد ولو كان البائع السلطان ،قال المتيطي فان علم السلطان بعيب فيما
باعم كان للمبتاع رده قلم مالك في كتاب يجيد وكذلك اذا علم بم تكن بيع
عليم هن مفلس قال الباجي في شرحم لانا قد بينا أنها لا تثبت فيها علم
بما من العيوب ولا توثر فيم .المتيطي .وما بسيسع على المفلس وثبتت عليم
تدليسمم بالعيب فان المبتاع يرجع على الغرماء قلم اشهب وغيره وهـذا
أصل قول ماللث المعمول بم .اه الغرض .وذكر رواية أخرى قف عليها أن
شئت .وقال ابن مغيبث البراءة في بيع الرقيقى جائزة ولا ينتفع بذلك فيما
اذا بما علم بما البائع حتى بمممهيم أو يريم اياه ويحلف في القديم ما علم
أشرت
ي ا م ا يه
يجتزى فيها بالاخبار عن أسمها الك مع الوصف لها كالسرقة ولا باقى وداع لا
الفرج أو كانت صورتها مرئية ولا يعلم منتهاها إلا بالفتش عليها كالجراح
في الرقيق والدبر في الدواب أستوعب وصف ذلك على ما هو عليم فان
اقتصر على الاخبار باسمهم خاصة لم يجز لك في الخفيف كسرقة الرغيف
وباقى اليوم وعدم الغور في الدبر والجرح والعيب الخفيف في الفرج وامسا
ان كان العبد نقابا للبيوت أو طويل الابقى اوقد ابقى مرارا او الجرح بعيد
.
ينقص كثيرا من الثمن فالرد للبتاع ثابت الغور متفاحش العمقى أو لا أع الفرج
بذلك و29قســا . . . .
لا ألرنا بمممنتوعوميعمب صفة ذلك عند الستببررعح ببمم وولا يقسخ
فسك أ
وقولنا يسمير العيب المراد بما الذي بحسط من الثمن يسيرا .أه . الروايات
لا الذي لا ينقص بم الثمن وقولنا نحو العبد أي من العروض غير الأصول فان
لها اعني الاصول حكما غير هذا قــال ابن رشد في المقدمات بعد ان قسم
العيب الى ثلاثة أوجم فاما ما لا يحط من الثمن شيئا ليساريم اولان المبيع
لا ينفك منم فانم لا حكم لم واما ما يحط من الثمن يسيرا فلا يخلو أن
يكون في الاصول او في العروض فان كان في الاصول فانم لا يجب بم الرد
في الحائط وما اشبح ذلك واما ان كان في العروض فظاهر المدونة وغيرها ان .
الرد يجب بم كالكثير سواء وقيل انم كالاصول لا يجب الرد بم وانما فيه
الروايات حيثما وقعت ويقول لا فرق بين الاصول في ذلك والعروض ويويد
تاويلم في ذلك أن زيادا روى عن مالك فيمن ابتاع ثوبا فاذا فيما خرقى
الغيب .اه ،وقولنا وان ذكر الخ اشرت بم الى قول القاضي ابي الاصبغ
ابن سهل كتب الي من فاس بمسائل منها رجل ابتاع جارية وبشرط انها
ثيب فالفاها بكرا فاراد ردها فافتيت أن كان شرطم انها ثيب لوجم يذكره
معروف من به من عليم أن لا يملك بكرا أو لانم لا يستطيع اقتضاض لابكار
وشبم ذلك من العذر الظاهر فلم ردها وإلا فلا كما في الواضحة وفي رسم
الجواب من سماع ابن القاسم فيمن ابتاع جارية وشرط انها نصرانية فوجدها
مسلمة فاراد ردها انما ليس لم ذلك لان الاسلام ليس بعيب إلا ان يقول
انها كنت أردتها نصرانية لازوجها عبدا لي نصرانيا وذلك معروف من أمره
فلم ردها وقال السماثل انما الخبر في الذي وجدها بكرا ان لم أن يردها عن
امد الريبة فللمبتاع الرد ولا قول للبائع وبم العمل وقد قيل يلزم المبتاع الصبر
سهل ما نصح ابتاع رجل امة سوداء فلم نخض وكان ثمنها مائة مثقال واحدة
عندهوستين مثقالا ذهبا قرعونية وقام بعد ستين يوما مدعيا انها لم تحض
حيضها في شي من هذه المدة وكان بها في بطنها عقدة واراد ردها بارتفاع
وهيثم أنها ما حاضت منذ بعد لم ذللث بان فافتقى ابن عتاب وابن
ماللث
أبناعها وافق ابن القطان بان توقف ويتربص بها ليستبين أذللك كلا من لاع
حمل أم غيره ثم قال ابن سهل بعد كلام الذي في المدونة في ارتفاع الحيض
فيها وكذلك في المقرب والخنصر واحتجت بذلك على ابن عتاب في جوابما
المتقدم اذ كانت تلك الامة من الوخش التي لا مواضعة فيها فقال لي الرواية
كما افتيت بم وبمجرى العمل واحتج باي قال للبقاع مقال في ذلك بان
يقول ارتفاع حيضها عيب لا اصبر عليه كما أن الحمل عيبان كانت وخشا والى
هذا ذهب ابن العطار .أه .ونقل المتيطى قولين في المسالة ولم يذكر عملا .
بد يه - -ا
ربع ثمنها وبما كان يقضي عهر بن الخطاب رضي الله عنم وقال مالك ليس
عليم العمل .اه .وفي المواقى عن الاخهى ان كانت ثيبا ردها ولا شي عليه .
عدل لم من عباد أو من امة ورد من شهد بالحريـسـسة
او الامة شاهدا بالحر ية لم يحكم لهما بالخر ية وقضى المبتاع بالرجوع على
وفي المعيار جواب لابي عبد الله بن الحاج عن المسالة نقل فيما مثل هذا
النص بحروفه الا يسيرا وقال في ءاخرة قلم قاسم بن حمد وبه العمل .اه .
الله ف رحهم ،واشارت بقوإيكالية النار الى قول المثيطى مغبمثب ومثلما لابن
. .. . ) ب "
النهاية وان صرح العبد بالحرية في أيام العهدة او قال انما بقى من سيده
أو ادعت الامتر في لعهدة أو كلاسنبراع انها حرة أو أنها ولدت * لن سيدها
فاما في دعوى الحرية والولادة فذلك عيب يجب به الرد وان لم يعلم
ذللك الك بقولهما بخلاف ما كان "اني ذللث بعل العهدة فالا رد للمبتاع بما الك
ببينة تشهد عليم ويلزم أن باع أن يسبين ذلك وحكاه ابن مزين وغيره
وقسمع ذلك وبم القضاء وبما أفقي ابن لبابتز وعبيد الله بن يحيى وغيرهما
في احكام ابن زياد وقال ابن كنسانتر ليس ذلك بهيمبا ورواه على مالك
كلامعر
عيد لان "لا يز
الامتد الحرية ايام المواضعة بانها كانت ولدت من سيدها فذلك عيب
يوجب الرد بخلاف دعواها ذلك بعد مضي ايام المواضعة لا يجب الرد إلا
ببينة تشهد بذلك ويلزهم ان باع أن يبين ذلك وبم القضاء وقلم ابن
كنانة .اه .وقولنا لا بعده معطوف على زمان العهدة أي لا ترد من زعهمت
بعد زمان العهدة الولادة من سيدها وعلى هذه يعود الضمير في مشتريها .
وان جرى النزاع هل قبل المشرا أو بعده حديث عيب المشترى
أو هل زمان عمدة او بعسسده فهمشتريـسمسم يستحقى رده
لكونم صدقى في نهايسيسسسسسـن يوم التبايع مع البهيسسسسسسسسسسن
قال في اختصر المتيطية وان اختلفا في مدة النبايع وقد مات العبد أو حديث .
.بم عيب فقال البقاع هو في العهدة وقال البائع قد انقضت أوكان العيب
مما يحدث في نحو شهر فقال المبتاع ابتعدت منذ عشرة ايام وقال البائع منذ
شهرين أو جن العبد فقال المبتاع هو في السنة .وقال البائع قد انقطمت فقيل
يصدقى المبتاع مع يهينما قال ابن العطار وبم القضاء وقبل القول قول البائع
ويحلف لان المبتساع يدي عليم ما يوجب نقض البيع قسسسسسالم أصبغ
وسحنون .اه .وذكر ابن ناجي عند قول المدونة وكذلك ان قال لم
الحلف انك لم تر العيب الخ ان كلا من القولين السابقين في كلام الامام
المتيطي معمول بم ونصم واما لو ثبت العيب واختلف البائع والمبتاع في
تاريخ البيع فادى البائع تاريخا قديما يكون العيب حادثا بالنسبة اليم
وقال المشتري انما كان في تاريخ يكون العيب قديما بالنسبة اليم فقال
أشهب واصبغ وسجنون القول قول البائع والمشتري مدع وذكر ابن حبيب
اختلافا في هذا الاصل والعمل عندنا بافريقية على الاول وقال ابن العطار
القضاء بتصديق المبتاع وقبلم المنيطي ،اه .
وتركوا العهدة في التكعيم من الرقيق فافهمن وانتيم
هذه العهدة عهدة الثلاث وعهدة السنة وهما خصوصانان بالرقيقى قال في
التوضيح العهدة خاصة بالرقيقى ومعناها كون الرقيق المبيع في ضمان البائع
بما
ي - 1 :ا يج
الضمان ثاني عهدة الثلاث لانم بعد العقد وليبي عهدتان ذليلتر الزمان كثيرة
يضمن فيها كل شي ،وكثيرة الزمان قليلة الضمان وفي عهدة السنة لانم
انما يضمن ثلاثة امراض الجنون والجذام والبرص .أه الغرض ،والاشارة
بالبيت الى قوام في يختصر النهاية اختلف قول مالث فيمن نكي بم من
الرقيقى هل في معهدة ام لا فقال مرة فيلم العهدة ومرة لا عهدة فيه وبم
الغضماع
ثم ذكر النظائر التيب لا عودة فيها وجهاتها احدى وعشرون مسالة ذكرها ايضا
8دـعألن افليعمعلهدإلةا افلتيلاانثلىمنبكلعماب بمع.د لااه .
في المسائلوايلومملقوطة واللمبييعذكلار جريا
عقد
اشرت بالبيت الاول الى قول ابن فتوح في وثائقم المجموعة والعهدة من .
مر
كلادواع كلها ثلاث تر أيام سوى اليوم الذي اشترى فيما والننا ككاان في أولم في
رواية ابن القاسم عن مالك وفي رواية غيره يحتسبب بهسا بقي من ذلك
اليوم الى مثل ذلك الوقت من اليوم الرابع وبالاول القضاء .اه .ونقل نحو
هذا صاحب المفيد من أحكام ابن مغيث وكذا نقل المثيطي الروايتين
السابقتين عن مالك وان القضاء برواية ابن القاسم وزاد ما نصمم وقال ابن
عبد البر في كافيتر ان انعقدت الصفقة صبجحة اليوم عند طلوع الشمس أو
بقرب ذلك فيعتد بذلك اليوم والا فلا تحسب الايام الثلاث إلا بعد اليوم
الذي انعقد فيما الصفقة .اه .فهذا قول ثالث في المسالة ولم ينقل في
المقصد المحمود إلا القولين الاولين ونصم ويلغى يوم لابتياع عند ابن القاسم
وبه جرى العمل وقيل بحسب الى ذلك الوقت الذي عقد فيه البيع .أه .
واشرت بالبيت الثاني الى قول المثيطى بعد ما مر واختلف قول مالك ايضا
في عهدة السمنة هل هي من وقمت التبايع أو بعد انقضماع الثلاث والابتبراع
فروى أبن حبيب عثم أنها من يوم البيع وبما قال ابن الماجشون وروكب
ابن القاسم والشهامب عثيم أنها هوننفة بعد الشلانثى وربما القصباء .
كلاستبراء وقد تلف الثمن واراد البقاع اخذها بعيبها على أن تكون مصيبة
الثمن من البائع فليس ذلك لم الا ان يدفع الثمن ثانية وانما يكون لم
ذللث اذا خرجت صحيحة من الاستمراع وقد قيل أن له أخذها بعيبها وتكون
مصيبة .الثمن "صن البائع وان أبى أخذها ردها وكانت مصيبة الثمن التالف
ففيي المواضيعة منح وبالاول القضاء .اه .وفي المقصد الحدود وما حدث
من عيب فهو من البائع فان خرجمت معيبة وقد تلف الثمن فليس المبتاع
أخذها الا بدفع ثمن ء أخر وبمد العمل وقيل خلافم .ولم ذللث أن خرجت
سالمة .أه ،والمراد في الظم بالقيمة الثمن اي منال الثماني التالف ،وانظر
التوضيب عند قول ابن الحاجب وفيها ولا ينقد في عهدة الثلاث بشرط بخلاف
السنة ففيم ما يوضح معنى هذا النقل السابق عن ابن فتوح .
وفي المواضيعة جزي الواحدة لانها "خبرة لا شاهـدة
قال في المنيطية ما نصمم و يجزي في المواضعة قول امراة واحدة الانما هنا
باب الخير وليس من باب الشهادة قلم ابو احمد الاصيلي وابو القاسم بن
الكاتب وأحمد بن عمر وغير واحد من شيوخ القرويين والاندلسيين .وقال
أبو موسى بن هناس لا يجزي في ذلك اقل من امرأتين وليس بمعمل والقضاغ
بما قدمناه .اه .ومثل هذا في الطررعن ابن مغبمث وبعضهم في ابن سلوان ،
كذلك كل ما طريقم الخبسر كشاهد بالعيب من اهل البصر
عية -Aا نية
لم يوجد سواهم والواحد إذا عدولا كانوا أو غيرهم ويقبل في ذلك أهل الكتاب
العلم لا الشهادة هذا هو منهم أو من المسلمين كاف والاثنان أولى وطريق ذلك
المشهور من المذهب المعمول بم .وقال محمد لا يرد من العيوب الا ما اجتمع
المعيب حيا حاضرا فيجزي فيم قول واحد من أهل المعرفة وان كان ميتا
أو غائبا فلا يثبت إلا باثنين عدلين وقال بعض أهل العلم هذا كلام ان كان
القاضي أرسلهم ليقفوا عليم واما ان كان المبتاع أوقفهم عليم من ذات نفسهم
فلا يثبت باتفاقى من اصحاب مالك الا بعدلين من أهل المعرفة .اد.
قال أستبان بشهادتها انم عيب قديم بمثلم ترد وذكر فتوى ابن لبابة ثم
ابن سهل ما نصح انظر قول القاضى في سوالم فاستبان بشهادة المباراة أن
ابن لبابة فيما وافق عليم ،والذي رايت العمل بما وقيدتم بخط يدي
مرارا لبعض القضاة ان تنظر امرنان الى العيب اذا كان بالامة في موضع
باطن ونشهدان عند القاضى على عين الامة بصفة ذلك العيب ثم نسقرى
الصفة على طبيبين أو ازيد فان شهدا ان هذه الصفة تدل على قدم العيب
.ارا
يه - 9ا عبي
" با عبد الله بن عتاب هل يحكم بقول النسماع فيما يشهدن بم من عيوب لاماء
انم اقدم من شار يخ التبايع ام لا يسمع منهن في ذلك ويشهد فيم الحكماء
ونخاسو الرقيقى فقال إن ان كان طبيبات سمع منهن في قدم العيب وحدوثه
والا فلا يشهد بم إلا الحكماء وهذا هو الصحيىت ،وكذلك قول القاضي ايضا
تبيا .
عنده المشاهدة بما صارت المراة لا خفاع حكايتر عن المراة بمثلما لأرد جسهل
والطبيبة والفنية وليس اليها شي من ذلك على ما بين الا ان كانت ماهرة في
. بطولم تكميلا للغائد 8ولا يخفي المقصود هاشم وهو ما يوافقى معنى لابيات
ومتوسط عيوب لاصمسسسسسسسسل يوجب للمبتاع ارش المشــــل
ما لم يقل بانعم اصرفم على وخذ جميع مما دفع سسسته .الي
باب ،
. لا رد لم و لارش يجبر بم خـلالــسـسم الا اذا فات فـ
ذكر في الاتقان ان عمسسسسسسسلا فاس بذا جسار وقــال الغير لا
بل الحقوا في الحكم ما فوق اليسير في ذلك البلد بالعيب الكثير
الثمن مسع * لن يفتش عيوبا ليخسط لم بذلكث شيعي نجد الرجل بعد الشراع
فنيا ابن هذا الأحمال عمدتم في اغتباطم بالبيع وقد بعطاه رع فيما فالذي
الحاج في نوازلام قال ما نصه اذا كان العيب في العقار يسيرا فلا يرد بما
البيع والمبتاع الرجوع بقيمة العيب الا ان يقول البائع اصرف علي ما بعت
منك وخذ الثمن فمن حقام ذلك الا أن يفوت البيع فيكون فيما قيمة
وقال باثره قلت وبفتوى ابن الحاج هذه جرى العمل عندنا بفاس .اه .
بد عية ،ه ا
هذا ما اشرت اليه بها عدى البيت الاخير .واما قولنا وقال الغير الغ فاشرت
بما الى ما نقله ناظم عمليات فاس في شرح قوله وبالكثير المتوسط لحق البيت
بعد حكايتم قول مهارة المتقدم ما نصح وقسسـال شجخنا أبو عبد الله بن سودة
ليس هذا الحكم عندنا بفاس ولكنا نلاحق المتوسط بالكثير فلا يغتفر إلا القليل
كالشرافات يجدها متهدمة .اه .ومعنى الحاق المتوسط من العيوب بالكثير
منها انم يثبت للبتاع الخيار في الرد ولا يجبر على قبول ارش العيب اذا
عقاري وقولنسا وقال الغير فيلم طاع البائع بدفع م ولم يقل لم أصرف علي
استعمال لفظ غير مقترنا بال قال في التوضيح عند قول ابن الحاجب في بيع
الفضوإب وملك الغير على مالكم وقع لفظ الغير كما ترى بال وكذلك وقع في
لاكلام جماعة * (ن كلايمتر وانكر ذللت بعض أيهة .العربية وقسال أنها
ه مضافة نستعد ل الك
والمسكن البقى الكثيسر عيبم لذاك قد حكم أهل قرطبة
التقيتر اة حسمبهما أخبر عنه مسم برده كالسمرر البقسة
عيوب الدور من قسسسسسال ابن عات في الطرر في أثناع كلام ذكر فيم جملة
وقال في ءاخرة من الاستغناء ما نصمم وكثرة الباقى عيب فيهسا يعني الدار
وأخبرني بعض فقهاء الشورى بقرطبة انها نزلت بقرطبة وحكم بردها واخبرني
الثقة أيضا ان العمل بقرطبة برد السرير البقق وأن نحبت وبيع ولم يبين
رد ايضا وحكم بما فيها .اه .وفهم من وصف البقى بالكثير ان القليل منم
ليس بعيب في المسكن وهو كذلث ولذا قسال الشيخ مبارة في قول الخفة
والبقى عيب من عيوب الدور ظاهر عبارة الناطم أن مطلقى وجود الباقى عيب
ولو قل وليس كذلك فان القليل منم لا يكاد تسلم منح دار والموجب للرد
انما هو كثرتم .اه ،وتخصيص البقى في الدار بقيد الكفرة في النظم وفي الطرر
يدل على انما عيب في السرير ولو قل ويفهم هذا المعنى أيضا من كلام
قال بعده واما صاحب المعيار حيث قال في تعداد عبواب الدور وكثرة البقى ثم
عيوب العروض فوجود البقى في السرير عيب فقيد في الأول واطلق في الثاني .
ومطلقا
عية ا ه أ ي:
ثمنم حتى يحاكم فمسسسسسسسا يقصر امر الحكم فيما قدم سا
وما يطول في خصامام الزمان عجل من قبل الحكومة الثمن
أبن مغيث وشيوخ قرطبــسـة مضمت بذا فتيساهم المصوبة.
قال أبن هشام وفي المفيد واخبرني الميدانى :ان ابراهيم أن ما سمع وسيم :ن
الطليطلى وسهل عن الرجل يبيع * لن الرجل الدابتر أو الثوب فيزعم سمعدل
الممشتري انم وجد بام عيبا ولم يكن نقده الثمن فاراد المشتري أن لا
لا أحاكملك ينتقده الثمن حتى يحكم له في العيب بما يحكم وقال البائع
فيما حق اقبض الثمن فقال قال ابن مزين اذا كان من العيوب التى يقضى
تتطاول فيما فيها "ني ساعتيم فانم لا ينقده حقي يحكم بينهما وان كان أمرا
الخصومة الايام فانم يقضى عليم للبائع باخذ ثمانم ثم يمثديب الممشتري
هرعوي عمر
مضت الفتيا عند شيوخ قرطبة وغيرها من الاندلس وقد رأيت ابا الطرف
يفق بما غير مرة وخطاه خلف بن مسلمة بن عبد الغفور من أهل المذهب في
كتابم المسمى بكتاب الاستغناء فتلملم .اه منم .ونقلم الخطاب بواسطة
يطول حيمثب المسمائل الملغوطة .وينبغي تقييد القضماع للبائع باخذ الثمن
الخصام بان لا يخاف عليم ان يتلفم البائع وهو عديم كما في الطررلابن
بعيب وقام ليرد فقال البائع النقد لي ما بقي وكذلك الحاكمكك ففيه نظر فان
كا ..
لنا
يج اية -ه ا
كان العيب ظاهرا لا يكون للقيام فيما الطويل لم يزن لم حتي يحاكهم ثم
بالوزن ثم يحاكهم فان قضى لم بمشي رجع في دراههم إلا ان يخاف أن
يتلفهـا ولا بوجسد لم شيوعي فتجعل بسيد أمين حقل يقضى لم أو عليم ،أد
دفع المشتري الثه من وان عبد الحميد الصايغ اخذ ضده من قول نكاحها
الشافي والمراة منع نفسها حتى نقبض صداقها وكلا الاخذين مردود .ثم قال
عن الـ 8أجبر لم الاخر وقيل بدفع الثمن والشمون الى رجل ويدفع الرجل
ه
الى كل ما يستحق ما قالم اسماعيل القاضى وقيل يقترعان قالم المازري والعمل
هنا النص أن الممشتري هو المبدأ بدفع الثمن هن يقرب يوخذ أخذا ظاهرا
قول المدونة في كتاب العيوب من اشترى عبدا فالبائسع منهم من قبضمام
حق يدفع اليم الثمن .اه .وعلى الفصول المعمول بم وهو تبادثة المشتري
متفقى مر صاحب المختصر بل نقل الاجهوري عن ابن رشد ان هذا الحكم
عليم في المذهب ولفظام قــال ابن رشاد من حقى البائع ان لا يدفع ما باع
يدفع N ان حقى يقبض ثمانم لان ذللث في يد 8كالرهن بالثمن فمن
حقيم
اليم ما باع منهم ول يزنام لم ولا يكيلم لم أن كان ميكيلا أو موزونا حقى
للبائع ما بقي لم من قيمة شيثم ،واشرت بالبيت الى قول سيدي عبد الله
.أه .نقلام اقوال ثلاثغر يفسخ وان
أوف المشتري بما بقي هن القيمة وفيم
خيب نوازل البيوع " ان المعيار ثم كرر نفلم خيب نوازل الوصايا واحكام الحاجير،
والاقوال الثلاثةر الق في المسالة ذكرها ابن رشد في أحدها هذا الذي بم
العمل وهو أن للبائع حل البيع واخذ سلعتم ما لم تفت في الثاني ان المشتري
يوم البيع بق-در نسبة الثمـن "ن القيمة. هني السلعة أنم يمض على للمشتري
رشد غير واحد منهم وباقي السلعة يرد للبائع .حكى هذه الاقوال عن ابن
القلشافي في شرحم على الرسالة وسيدي ابراهيم العقباني في جواب لم نقلم
المازوني وصاحب المعيار ،والتقييد في القول الأول بعدم الفوات للاحتراز عما
إذا فات البيع فليس الك ما ::ن القيمة والثمن الذي وقع به البيع باتفاق
. كما لسيدي ابراهيم المذكور .
ويمكن لاجل ثمن ما باعـا حبسه ثم ادى الضياعسسا
صمصدقى في دعواه والمصيبة هني مشتر ان لم يطاقى تغييبه
قال في المفيد في الرجل يبيع السلعة من الرجل ثم يحبسها للثمن ويدي
تلفها ولا يعلم ذللث الك بقولم قال أحمد اختلف في هذا المعنى فرويب عن
يسار المصيبة هن المشتري والى هذا ان وهمسب وا:ن الماجشوان وقال سليمان
رجع مالك رحهم الله وبما قال ابن القاسم وبح الحكم .أه باختصار .
يوخذ من قولم بعد في الاحخداج لسليمان وتن قال بقولم ومن جتهم أن
البائع اذا حبس ما باع عن المشتري وثيقة عن الثمن فسبيلم سبيل الرهن
والرهن اذا ثبت تلفم لم يضمن .اه .اذ مقتضيات ذللث سقوط الضمهمان عن
عليم كما يسقط عنم حق فيما يغلب عليم مع قيام البينة البائع فيما لا يغلب
على التلف .اه .
للمشتري لا بالعقد واحكم به ابور ثمار الشجر لبائسبع عمره
إلا بشرط وسوى الوبـسر لا يستغله سوى نتن يشتري
ولو بشرط ثم ان كان الشجار مختلطا والبعض مابور الثمر
والبعض لا واستويا فالبيع لا يصير بل يفسخ حق يدخلا
الشهرأبي بكر كي ينفذ ي
على اختصاص باتسع
قال في يختصر المتيطية واذا بيعت الأرض وفيها زرع مستكن لم يبرز أو في
الشجر ثمر لم يو بر فهو تابع للبيع لا يجوز للبائع استثناوه كما لا يجوز لم
استثناء الجنين في بطن أمم وان كان الزرع ظهرا حين العقد والتمر مابورا
فهو للبائع لا بعقد الا ان يشترطم البقاع .و-د روي عن رسول الله صلى
الله عليم وسلم انم قال -تتن باع نخلا وفيها ثمار قد أبر فثهرها للبائع الك ان
يشترطح المبتاع -وهذا المشهور من مذهب مالك وعليم العمل ثم قال فان
أبر بعض الخذل دون بعض فان كان المبابور قدر النلبث فدوان كان تبعا
للاكثر ويكون الجميع للمبتاع وان كان المابور الاكثر كان الجميع للبائع فان
تساويا نظرت الى المبابور فان كان على حدة كان للبائع وما لم يو بر للبتاع وان
.وي العتبية كان مختلطا ففي الواضحة انم للبائع وقال ابن دينار للمبتاع
والموازية ان البيع لا يجوز الا ان يرضى البائسع ان يساسم الجميع المبتاع .
قال ابن العطار او يرضى المبتاع أن يترك ذللت للبائع فصح بم البيع وبه
القضماغ .وروى يحيى عن ابن القاسم ان البيع يفسخ لكل حال .وقــال
المخزومي البيع ماض بكل حال وما ثبت من الزرع للبائع وما لم ينبت
للمبتاع .اه ،وجميع هذا مذكور بمعناه في الوثائق المجموعة لا باللفظ لكون
كلامم
عة ٧ه ا مرة
فمامهم.
كلامم في بيع الارض وفيها الزرع ولننقلام بتمامم لان فيما زيادة بيان لما
"ي
ا عن النفس. قبلح ونصة واذا نزل التبايع وزرع الاملاك لم بنجمت فهو للمبتاع دون اشتراط
.
فان اشترطه في صفقة البيع فلا يجوز لانم وقعت لم حصة من الثمن وقد
يمكن ان لا ينبمت اصلا فهو من الغرر وهو بمنزلة النخل الذي لم يوبر الذي
جاء فيما الحد يبث الثابت المجتمع عليم ان الثمرة المبتلاع الاصول وان لم
يشترطها ولا يجوز لبائع الارض ان يستثني ما يبت فيها كما لا يجوز لبائع
النخل ان يستثني الشهرة غير المابورة واذا وقع التبايع بعد نبات الزرع فهو
للبائع كما تقدم ذكره إلا أن يشترطم المبتاع بمنزلة الثمرة المابورة فان كان
بعض الزرع ثابتا وبعضهم لم ينبت وكان النابت الثلاث فدون كان تبعا
لما لم ينبت وكان جميعم للبقاع وان كان النابت هو الاكثر كان ما لم بنجمت
بين ممتب تبعا لم وكان جميعم للبائع اذا لم يشترطم المبتاع وان نبت نصغم ولم
نصفح فسدت الصفقة إلا أن يترك المبتاع جميعم للبائع ولا يكون لم ان
ياخذ ما نبت ويترك ما لم ينجمت وان ابى المبتاع ذلالنا ورخي البائع أن
يمضي جميعم للمبتاع ويلغيم نفذ البيع بينهما وبم القضاء .وروى يحيى
عن ابن القاسم ان البيع يفسخ لانح وقع بما لا يحل وليس لواحد أن يمضي
البيع وليس عليم العمل .ويسل ان الذي نبت للبائع والذي لم ينبت
للمبتاع وليس عليم العمل .اه .وممن نص على العمل المشاراليم ابن
سلموا .وابن مغيث وصاحب المفيد والمقصد المحمود .اه .
وجازان يستا حق التمسـسار من كان اشترى الاصل وان طال الزمن
قال ابن سلمون فان كانت الثمرة قد أبرت ولم يشترطها المشتري ثم ذهب
الى شرائها و"ي لم يبد صلاحها فهل يجوز لم ذلك ام لا في ذللت ثلاثة
أقوال في أحدها ان ذلك لا يجوز وهي رواية أشهب عن مالك له والثاني
انم جائز اذا كان ذلك بقرب البيع وهي رواية أصبغ عن ابن القاسم به
والثالث انم جائز قرب أو بعد وهي رواية عيسى عن ابن القاسم وبهسا
القضاء .اه .وذكر ابن فتوح الاقوال الثلاثة معزوة كما مروان القضاء
جه Aه ا اجة
برواية عيسى المذكورة وزاد انها رواية لابن القاسم عن مالك ايضا وان
عيسى قال من ريما كرواية اصبغ عن ابن القاسم .وقال الجزيري في المقصد
المحمود في فقم عقد ابتياع ثمرة مابورة لم يشترطها هبتاع لاصـل ما أصم
وابتياعها بعد الاصول على التبقية جائز في قول ابن القاسم ورواه عن مالك
من رواية عيسعى عهم .وروى عندم أصبغ جوازه في الغرب وامتناعم في البعد
وبعد أخذ عيسى .وروى اشهمب عن مالك انما لا يجوز وبقول ابن القاسم
جرى العمل عة تنميم * قال ابن سلمون ائر ما قدمنا عنم وحد القريب على
القول بما العشرون يوما ونحوها قال ابن رشد وحكم شراء الزرع بعد الارض
حكم النمرة تدخل فيما الثلاثة لاقوال .اه .
ا .وزرع ارض بيعت لابـار فيم ظهوره وذا الاختبار
لما ذكر ابن سلمون رحمم الله ان ما في الارض البيعة من ثمار أو زرع هوبر
هو للبائع وما لم يوبر هو المبتاع قال ما نصم ولابار في الخذل تذكيره وفي
غيره من الثمار عقده وثبوت ما ثبت منم وسقوط ما سقط وفي العنب غربلنم
وعقده كذلك وذلك هو اللقاح عند مالك وليس ذلك ان يورق الشجر
عن ال 8
والعلوم المشهور الذي جرى بم الحكم غيب الزع نباح وظهوره على وجم
كلارض وقيل انه ما لم يحبب وان الخبب هو حقيقة لابار فيما حكاه فضل
وهو قول ابن الماجشون .اه .واشار ابن فتوع الى قول ابن المساجيشون هسذا
قال وليس عليه العمل .اه .وفي المقصد المحمود ابار النهار تذكيرها وما لايوبر
منها فابارها عقدها وفي الزرع ظهوره وبم القضمساء وقبيل حق يفرك .أه .
والابار اسم من نابر الخذل .قال في الصحاح وابير الخذل تلفجحه يقول نخلة
موبية مثل مابورة ولاسم منم الابار على وزن لازار .اه ..ونتلم الحطاب
ثم قال والجاري على الالسنة الابار بالتشديد وهو جائز ونقل ما يدل لم
هن كلام الزخشري انظره ان شئت في باب المسافة وذكر الوجهين في
التوضيع في مجكمث التناول ،وما في النظام يصع بالوجهين .أه .
أن بعت أصلا مكان الذي اشترى من نسخ ما عندك من رسم الشرا
بعد
يه ه ه ا مة
نقل هذا الكلام بعينم عن البرزاي وزاد انم ذكر ايضا في مسائل البيوع
عن طرار ابن عات انما قال من ابتاع ملكا فيجب على البائع دفع وثائقم /ر /سري
التي اشترى بها أو نسخها بخطوط البينة التي فيها ويلزم ذلك فان ابى
وظهرت الوثائق اجبره الحاكم على دفعهسا أو نسخها قبل غيره فان لم تظهر
و و" ففلال تبنتاع أللماجنييالم1 -اتنا احب امضى البيع واللا رجع في ثمنم .اه كلام الخطاب .
1م
اللي الثبوت بعد وقولنا ه اج ها معاد للضمير سواه وليس ثب الكتابين عميم هنقول
البيت هو اشارة لقول شارح اللامية اذا طلب يعني الخصم اخذ نسخة مما
أشتراها أذا شي بائعها باعطاء تلكت الاصول ولا بد في هذا من نقل شهود هذا
الرسم شهادتهم الى النسخة اذ بذلك يحصل غض الطالب لذلك من التوثق
بم بوضع الشهادة بل وعلى نقل شهاداتهم للنسخة نجم بقولم "ي الزقاقى
فاكملا اي اكمل السخ بوضع الشهادة واجرة النسخ على الطالب لم فان كان
شهود هذا الرسم غيبا أو موقف واحتياج في الرفع على شهادتهم الى اجرة فالاجرة
على البائع كذا العمل عندنا ووجهم ظاهر .أه بحذف يسير ،
وه ها وان اجيح قدر ثلث القسمر حط ووثمنم كالعشستر
.اه . ودون تلبث ان يجعفالحكم أن يلغى وان نابم اكثر النتن
قال في المفيد ما نصم ومن احكام الباجي ثبت عن رسول الله صلى الله ،
عليه وسلم انم امر بوضع الجوانع فاذا اصابت الجائحة من الثمرة ثلثها
ايه 10اية
فصاعدا سقط من المبتساع من الثمن بقدر ذلك وان كانت دون الثامث لم
يوضع علم بذلك قليل ولا كثير هذا مذهب أبن القاسم وبم العمل والشهب
لا يراي في الجائحة الا ثابث الثمن فما فوق م .اه .وقال في موضع آخر
قبل هذا فان اصابت الجائحة فيما ذكرنا يعني النخل وشبهم ثابث الثمرة
وضع عن المشتري ثلث الثمن ولا ينظر الى اختلاف الاسواقى هذا مذهب
ابن القاسم وبما قال مطرف وابن الماجشون وبما جرى الحكم عند شيوخ
قرطبة ابن الهندي وابن العطار وابن ابي زمنين وغيرهم واشهب براي الجائحة
في ثلث الثمن فاعلمح .اه .والى هذين القولين اشار ان الحاجب بقولم
ويعتبر ثلث الهكيلة لا ثلث القيمة مطلقا عند ابن القاسم فجحط من الثمن
قدر قيمتم من قيمة باقيما كان اقل من النلبث أو أكثر وقال أشهب المعتبر
ثلث القيمة .التوضيح .فلو كان ثلث الثمرة يساوي عشرالثمن وضع ولو
كان دون الثالث وهو يساوي تسعة أعشار الثمن لم يوضع .اه .وممن ثبم
على ان القضاء بقول ابن القاسم هنا ابن فتوح وابن مغيث .
وفي الثمار لا تكون الجراحة اذا تمكن اجتماما صالحـة
لكن لك السوق الذي اشتراها اخرها وطيبها تناهسسسسى
قال ابن سلمون فان تلك البقاع الثمار بعد ان تناهى طيبها وبلغت مبلغا
لا تزيد فيم ثم اصابتها جائحة فلا قيام لم ومن قول مالك ان الثمرة اذا
تزينت في شجرها فلا جانحة فيها وكذلك ان اشتراها على هذه الحال بعد
تناهي طيبها فلا جانحة فيها وبذلك الفتوى والقضاء وقال سحنون في ذللث
ه
اس.
في ذللتسيب
الى ء اخر لابان او بقرب ءاخره فلا قيام لم بما اصابها من الجراني
لابن سحنون قلنا مخالف لما رواه هو عن ان القاسم
قسـال غيب المفيد قــال
الاسم فيهـا بيع من الحكذل والعنب حين يحل بسبب عدم فتركم هباناعم حقل
طاب لا يجذاذ وامكن ثم أصابت م جان عدة تبلغ الثلبث قسمال فلا يوضع هناصر
قليل
عبد ا ) 1يد
قليل ولا كثير وهو بمنزلة ما أشتري وقد أمكن للجذاذ .حمد ،وما أشتري
ا ا
من العنب فطاب وتباهى طيبم ولو شاء صاحبه قطفم ولكنه حبسم لاسواق
يرجوها أو لمشغل حصره فلا سقيا فيما على بانعم ان كان مما يسقى ولا جائحة.
ان اصابتم جانحة .أه ،وقسال ابن مغيث قال احمد بن حمد اذا تناهى
العنب والشهرة في الطيب وبلغ ذلك مبلغ انتهاء الغاية فلا جائحة فيما قالم
ابن القاسم وبما مضي العمل عند الشيوخ أحمد بن خالد وغيره .
وفي المقابي كالنهار اعتسبر كون الجاح ثلنا فاكثرا
ومطلقا جنحة البقــــول توضع في الكثير والقليـل
البيت الاول ماخوذ من كلام ابن سلمون والمتيطي فلا واللفظ للاول قال ابن
فتكون المقاي والباطع والباذنجان والفجل والجزر والورد والياسمين والعصفر
والفول الاخضر حكمها حكم النهار يراعى فيها الثلاث وروى احمد عن اشهمب
أن المقي كالبقول وما قدمتة اشهر وبم القضاء .اه .وكل هذا مذكور في
المفيد بهذا اللفظ لا يسيرا واما البيت الثاني فهن قولم في المفيد واما البقول
أذا أججحت ببعض ما ذكرناه ففيها عن مالك ثلاث روايات في احداها انها
كالنمرة اذا بلغت الجائحة ثلثها وضع عن البتاع بقدر ذلك رواها ابن زياد
وابن أشرس عنم ،والثانية انها توضع الجنحة في القليل منها والكثير رواها
أبنى القاسم عنم والزعفران يقول ابن القاسم كذلك ،والثالة انها لا يوضع
لها شي ذكرها الشيخ أبو عيد في يختصره واختاره القاضي ابوهيد وغيره رواية
ابن زياد وبرواية ابن القاسم القضاء .اه .ومثل هـذا بلفظام في مختصر
المتيطية ونقل ذلك ابن سلوان علم باختصار ،وقال في المفيد في موضع آخر
وكأنم من كلام ابن ابي زينين ان كون جنحة البقول في القليل منها والكثير
بما
هو مذهب ابن القاسم قال وبم الحكم .ونقل قبل هذا انم روى عن ابن
القاسم مثل رواية ابن زياد عن مالك ولنظام .والجنحة في البقول في القليل
منها والكثيرهومذهب المدونة وبمد العمل ،وروى عيسى عن ابن القاسم أنح.
لا يوضع منها إلا ما بلغ الثلاث فصاعدا وقيل لا جانحة في البقول كلها .اه .
يذ بيد . -1
ونحوه في الوثائق المجموعة لابن فتوح وقولنا لمعر يتعلق باجز فمفهوم أن
غيره لا يجوز لما ذللث .
وان ينازع بائع من بعد ماسا باعوقال الرهن كان أكثهسسا
ولفظ لا شرط ولا ثنيسسسسسا ولا خيار * لن عقد التبايسع جملا
شرط ولا ثانيا ولا خيار فائدة ذلك انما يسقط اليمين على المبتساع اذا أدى
ليسقطا عن انفسهما كلفة الحيازة أو غير ذلك من المقاصد فلا تجب لم
اليمين على المبتاع أن أنكر المثيطي ولا أعلم فهم خلافا ولو سقط ذكر ذللى
من العقد حلف البقاع وبري فان نكل حلف البائع ودفع الثمن ورجع فيها
باع فان فكل مضى البيع وبه جرى العمل .أه الغرض .وذكر بعد هذا أقوالا
أخر قف عليها ان شهمت وكذا نقلها الخطاب خب التحرير عن ابن عرفة وقولنا
ولفظ لا شرط ولا ثانيا البيت الجملة حالية وجلا من الجلاء وهو الخروج من
الوطن يقال جلا عن وطنم وجلوثم أنا كما في الصحاح والمراد هنا ان نغيب .
وفي اختلاف المتباي عيسسسسن في ثمن مع قي-سسام العيسن
فالقضمــســا من هشمن تحالفا وأسقط سسسسسا بيعهما وما بفوات
الذي جرى بمد العمل والعلماء أن اختلاف المتبايعين في قدر الثمن والبيع
قائم لم يغمت يوجب التحالف والتفاسير بينهما مطلقا من غير النفسات الى
با
قول مدي الاشبام ينا بعد قبعانى البتاع البسيع فكيف أن لم بقبضمام اللهــم
الا أن فات مل الممتاع عمل القبض فالمشهور ان القول قول الممتاع مع يهمشم
عة -51ا بد .
مع الالتفات بدعواه الى الاشبح والشواذ في طرفي المسالة معلومة .وقـد
صوبت .اه .وقال ابن سلمون أن اتفق المتبايعان على البيع واختلفا في
مقدار الثمن ففي ذلك ثلاثة اقول به احدها انهما يخالفان ويتفسخان البيع
ابدا فانت السلعة أو لم تفتت وهو قول اشهب واحدى الروايتين عن مالك
واختاره المازري به والغاني انهما يتحالفان ويتفسخان ما لم يقوض المشتري
السلعة فان قبضمها فيكون القول قولم وهو قول سحنون ورواية ابن وهب
عن مالك له والثالث انهما يتحالفان ويتفسخان ما لم تفات السلعة فان
فاثبت فيكون القول قول المشتري وهي رواية ابن القاسم عن مالك في
المدونة وبها القضماع .أه .ومثلما للعلشافي .وذكر المتيطى الصورتين صورة
القوات وصورة عدمم وذكر في كل واحدة منهما القضاء بنحو ما في النظام
وبعض كلاهم وهو المراد منقول في شرح العاصمية لابن ناظمها قف عليم ،
ومعنى قولي في مشبح المتاع أي فيها لا يبعد أن يكون ثمنا للشيك البيع وقولنا
بالحلف بفتح الحاء مصدر قسمال في القاموس حلف يحلف حلفا ويكسر
.أه . وحلفاككتف وحلوفا يريد اقسم
ثم لكل منهما أن يرجعسسسسسا بعد التحالف لما الغير ادعى
ما عليم عهسســـل لانفساخ يحصـل ولكن يقول با لتمام
قسسال في النبطية بعد ان ذكر انفساخ البيع عند اختلاف المتبايعين في
الثمن بحلفهما ما أصم قال ابن القاسم إلا أن يرضي المبتاع اخذها أي
السلعة قبل الحكم بالفسخ بها حلف عليم التقنع فذلك لما قال ابن عبد
الحكم وان اراد البائع قبل الفسخ ان يلزمها المبتاع بمسا حلف عليه فذلك
لم ولا فسخ البيع بينهما وقال سحنون بتمام التحالف يقع الفسخ بينهما
كاللعان .اه .وقدم هذا الكلام بعينام في حل ءاخر وقال في قول سحنون
وليس عليم العمل ،اه .ومثل هذا الحكم سيبقى في اختلافات الزوجين في
قولي -وان هما قبل البناء اختلفا -البيتين فراجعه بل فراجع ما كتبت هناك .
عليهما وقولنا ويمكن يقول الخ لابد فهم من انتقدير مضاف قبل "ن أو قبل
الضهير
ع ح 11يه
الضمير المجرور بعلى أي وقول من قال أوما على قوام عمل .
والفسخ لازم اذا ما اختلفا في مسلم وابيا ان يحلفسا
قال في الوثائق المجموعة قال حمد بن احمد وان اختلف في صنف السلم
فقال المسلم أنها أسلمت اليم عشرة دراهم في عشرة أقفزة قمحا وقستال المسلم
اليم بل في عشرة اقفرة شعيرا وكان اختلافهها وقت التعامل او قربح او على
بعد منح او عند حلول لاجل تحالفا ونفاسخا ويبدا المسلم اليم باليمين فان
حلف احدهما وكل لاخر لزم الا كل ما يخاف عليم الحالف وان نكلا جميعا
ترادا وهو بين ي ع اثار المدونة وقال ابن حبيب ان نكل البائع قلبت اليدين
على البقاع فان حلف كان لم ما حلف عليم وان نكل لزمام ما قال البائع
و بالقول الاول القضماغ ،اه ،ومثله يي المتيطية ومحمد بن احمد هو ابن العطار .
ان سقط لانزال من رسم الاشرا ثم تدافعا حدود المشسترى
فان يكن ذلك عن قريب جرى تحالفا ثم تقاسخا الشـسـسرا
وان مضمى للبيع عام سقطــا لانزال ما لم يلث ما قد خططا
تبرئة لاتزال من تضمينســم فالقول للبائع مع يمينســم
قال ابن مغيث قال احمد بن حمد وان سقط من وثيقة لابتياع ذكر لانزال
فطلبح المبتاع بذلك لزهم أن ينزلم في ذلك فان اختلفا فقال المبتساع من
هنا الى هنا ابتعبت منك وقال البائع بل من هنا الى هما خلاف ما قال المبتاع
فان كان ذلك على قرب من تار يع التبايع بينهما تحالفا ونفاسخا البيع اذا
عدمت البينة في ذلك وان مضى لتاريخ البسيع سنة سقط لانزال .وان كان
في وثيقسة الابني -اع براءة الانزال كان القول قول البائع مع يمينم قالم غير
واحد من الفقهاء وبما مضى العمل ،اه .وذكر ابن سسلمون معنى هذا الكلام
في ترجمة العقار والاراضي البيضاء فانظرة ،اه .
وان يكن تنازع في قبض بهيمة تبايعاها فاقسسض
على الذي ثبت أن المقودا بيده قد كان حين اشهدا
وان بيكن بائعها وزعهسسا الدفع بعد حلف المبتاع ما
عة 1 1ا نية
والزم بسسسسسسأن يدفع ما يهنا لم بم الثمن ما يمر قبضتها
ان كان مقود الدابتر أحمد :ن تجد قــال ابن مغيمثب رحهم الله تعالى قال
اليم بعد الاشهاد وان كان مقود الدابة بيد المبتاع في حين لاشهاد فذلك
براءة منها للبائع قالم غير واحد من شيوخ المذهب وبم الفنيا .
وان شاهدا على دفع الثمن ثم أدى البائع مع قرب الزمن
بقية منح وقال انسسسسسم اشهد بالقبض خير ظنسمح
بالمشثرى فليحلف المباع لم على ادعاء انما قد أكملسم
قال في المفيد ما نصرم قال ابن أبى زمنين واذا نشاهد المتبايعان على دفع
الثمن ثم قال البائع لم تدفع المي شيها وانها اشهدت بقبضم مثلث ثقة "ي
قدمنا في تنازع الزوجين .وذكر البرزا أن الذي جرى بام العمل بتونس
. لا يتهم في ولحج وابيب اليمين وسقوطها ويمكن في زمانم مراعاة تمكن يتهم
وان
نيو 1Vا نية
وكون الجوز بحوز الجميع ان بقى راني المشاع .وصمحة بعينهم .أه النصيب
قال فيما ولا باس برهن جر يخ مشاع غير . فيما للراهن هو مذهب المدونة
مقسوم "ان ريخ أو حيوان أو عرض وقبضمام ان بحوزة المرتهن دون صاحب م والحوز
يمللث الراهن جميعهم من عرض أو دابة أو ثوب قبض نصف ما في ارتهان
بعد هويث ربه يقبل قوله في صحته .قالم مطرف واصبغ .وذكر ابن عات
في طررة ان العمل عليم وليس العمل عندنا على ما قال وانما العمل على قولها
بمعاينة بينة لجوزه وظاهره انما لا يشترط التحويز وقال بعض شيوخنا في الرهون
كان يجري لنا في المذكرات ان الخويز في الرهن شرط لا يكفي الحوزدونم
لبقاع ملك الراهن بخلاف الهبة وعلى ما ذكره العمل عندنا بالقيروان .اه .
وقدم ابن ناجي في الرهون ان الخويز في الرهن بم الحكم والفتيا والراد
فسمرلا كنا بالخويز معاينتر فعـل الراهن مشـل معاينتر تسليم الرهن المرتهن
عة )V ،اية
بيده عن سائر الغرماء هو بم الذي تختص الصفاتر أي رهن صحيح ولذا
والاعم في ءاخر البيت أي من الذي كان بخويز أو دونم . .
"ختصر المثيطية وطرر ابن عات ولفظ المختصر المذكور هذا العمل مذكور اي
منها عما ظاهرة موافقة .أشهب ونصها وتمنى ارتهن رهنا في قبضة ثم أودعه الراهن
أو ع أجرة هنم أو أعاره اياه او ردة اليام باي وجمكان حق يكون الراهن هو
الحائز لم فقد خرج من الرهن .اه .قال ابن ناجي عند هذا النص الاخير
في المسالة خارج الكتاب ثلاثة اقوال احدها مثل ما في حريم البشر وبما
الفتوى والنسائي على ظاهرها هنا ان الاذن لا يبطل الرهن بل حق يسكن
.وذكر ابن سلمون وصاحب التوضيح نحو بلفظام إلا ومنهم من حملم الغ
ما تقدم إلا انهما لم ينقلا ان العمل بقول ابن القاسم كما صرح بذلك غيرهما .
وان يعد لراهسن بالاكترا من اجنبي كان قبله أكثرى
الذي ارتهنسم فذلك لا يبطل رهنا وبهذا عميلا هني
أشسترث بالبيتين الى ما قالم الشيخ ميارة في شرح التخفت بعد ذقلم عن
تبصرة ابن فرحون قول ابن عاث في الطرر ولا يجوز للمرتهن أن يكرى
الرهن
بي عية ا)V
الرهن من قريب الراهن ولا لاحد من سبهم ولا لصديقه الملاطف ولا لاحد
يتهم أن يكون اكترى ذلك لرب الدار فان اكراه لاحد من هولاء ثم كراه من
صاحب الدار خرج الرهن من ان يكون رهنا للتهمة الداخلة فيما من
أجازتم ممن يتهم عليم ونحوه في كتاب الرهان من المختلطة .قال الشيخ
ميارة وفهم من قوام فان اكراد من احد من هولاء الخ ان المرتين اذا اكراه
الراهن فان ذلكث لا يبطل *ن من أجنبي هني الراهن ثم اكراه ذللث الاجنبي
الرهن وبهذا رايت العمل .اه .
وليس يعقد الكرا فيما روسن الا باذن راهن للمرتهن
ما لم تكن غلة ذاك الرهن مرهونة فسلبكر دون اذن
قال ابن عات في الطرر ما نصمم اعلم ان المرتهن لا يكري الدار الق ترتهن
عنده او الارض الا باذن ربها في قول ابن القاسم واشهب الا ان يشترط
المرتهن أن تكون غلة الدار رهنا مع الدار وبما الحكم .وقال ابن الماجشون
يستحب لمرتهن الدار عند الكراء أن يكون ذلك بموامرة ربها ان كان حاضرا
دون وان ترك ذلك جاز ومضى اذا اجتهد .اه .وذكر نحوه نجيب التوضيح
بما وصمم عشمال قول ابن الحاجب ولكن يتسولاه المرته-ن نعرض لكون الحكم
والاسكان وهو قول ابن القاسم واشهب زاد اشهب الا اذا شرط ان كراءة
أذن م .أه و رهن مع رقبثم فلم أن يكر يم .حينئذ بغير
الخامس في التنبيم على امور يتوقف سماع الدعوى بها على اثبات فصول ما
اية Vك ا نية
لا يحكم للمرتهن ببيع الرهن حتى يثبمت عنده الدين والرهن ومللث القاضي
بما لا ينم ولا قبضمام ولا احسال ذللث انم ما وهامب الراهن لم ويحلفم مع
ولا استحال وانم لباقى عليح الى حين قيامم .اه .وقد نقل الخطاب كلام
أبن راشد بتمامم في موضعين في باب الرهن وقبل الشهادات وكذا نقلام
وليبي واستمرار ملكم الى حين حموز المرتهن وملحة قبض الرته-ن وهو أن
يكون حازة بمعاينة البيفة قبل الموت والفلس .اه يد تنبيم به اثبات ملكية
الراهن ان كان الرهن أصلا لا بد من م وان كان عرضها كالثوب ففهم خلاف
أن الحاكم لا يامر ببيعملك بعد ان يثبت للراهن مللم قال ابن عتاب واما
الراهن لها وانى مخالفتر لغيرها "ن العروض الاصول اؤلا بد من اثبات مللث
والمتاع ،اد .والمسالة في المعيار قبل نوازل الجامع وفي احكام ابن سهل قبل
باب الشفعة وقد حصل الخطاب في ذلك اربعة اقوال فانظرها فيما وانظر
فيما شروطا مختلفا فيها .وقال القلمشافي في شرح الرسالة قال ابن رشد في
لزوم اثبات ملك الراهن الرهن قولان وعندي أن هذا فيما يشبم أن يكون
ملكا لم واما ما ليس كذلك كرهن المباراة السلاح فلا بد من الاثبات .أه .
وقولم وعندي هو من كلام ابن رشد ،
وان بيع مرتهن رهنا وقـــد أمر راهن بم حين عقسد
عقد المعاملة فلم يجزة مالك الا باذن السلطان واختلف فيم قول ابن القاسم
فروي عنص كقول مالك وروي عنم الكرادة والجواز ان وقسع وبهذا القول
القضاء وعليح العمل .اه .وجميع هذا مذكور باللفظ في مختصر المشيطية إلا
يسيرا ونصمم وتن ارتهان دارا بدين لم الى اجل وجعسل اليم الراهن أن
يبيعها ان لم يسوفام الدين الذي لم عند الاجل دون اذن السلطان فى
كلاجل ولم يقبض دينام واراد بيعها فلا يخلو ان يكون ذلك في عقد المعاملة
أو بعده فان كان ذلك بعد العقد فقال الاخهى ذلك جائز لانه معروف من
الراهن وقال غيره من الموثقين لا يجوز ذلك لازم هدية الاديان وان كان
عن ما للث انتم لا جوز الرهسن والمشرط في أصل العقد فروى ابن القاسم
للمرتهن البيع لك بامر السلطان وروي عن ابن القاسم مثل قول مالك وروي
عنما ايضا ان البيع مكروه فان وقع مضى وبم القضاء .اه .ونحوه في شرح
الرسالة للقلشافي وفي وثائسقى الفشتالي وجالس المكناسى .وفي المسالة
أقوال اخر انظرها في المختصر المذكور وانظر مع هذا كلام قول الخفة -وبجواز
ه لاجل -البيتين .وشرح مبارة فيهما خلاف ما تقدم بيع محدود
وجم البيع نفذ ذلك وان لم يصب وجم البيع رد ذلك فان كان في الوثيقة
انم أقامام مقام الوكيل المفوض اليم في حياثم ومقسام الوصي بعد مهانم
فيكون لم يعمدون السلطان .اه .وقال في المختصر المذكور بعدما تقدم
قريبا -فرع ه فاذا قلنا يجوز للراهن ان يوكلمقال القاضي عبد الوهاب يبرر
فليس له أن يفسخ وكلتم وبم القضاء .وفي تعليقة عبد الحميد الصائغ عن ..ب -
اسماعيل القاضي لم فسخ وكالتام عن البيع .اه .وفي مجالس القاضي
المكناسيفان اراد عزلم فليس لم ذلك على القول المعمول بما قال الخمي
وهو اقيس والشاذ لم عزلم وهو الاسماعيل القاضي .أه .ونقل الشيخ بيارة
في شرح قول اللامية وكل وكيل ممكن عزله الخ عن الزرويلي عدم العزل انظر .
وان يقل رب المتاع انسـم أولاعم والحائز ارتهنـسم
صدقى ذو المتاع مع يمينسم والرهن لا يحيد عن انضمميثم
اذا ادى ضياعم المرئهـــن وغيبة المسرع عليم تمكن
فان تلك الدعوى لها بريسان فما على مرتهن ضمـان
أشرت بصدر هذه الابيات الى قولم في "خنصر المثيطية ما نصم واذا أدى
رب الرهن أنم وديعة عند المراهن وقال المرتهن بل هو رهن صدقى هدي
الوديعة وبم العمل .اه .وجعل القول في هذه المسالة المادي نفى الرهنية
هو المشهور الذي مر عليم في المختصر وهو مذهب المدونة ففيها عن أدعى
في سلعة بيده أو عبد ان ذلك رهن وقسال ربما بل عارية أو وديعة صدقى
ربح .ابن يونس ،يريد مع يمينم .اه بنقل الخطاب .وقد قيد الاخمي
المسالة بتقييد قبلم في التوضيح واعتهده صاحب الشامل وهو أن لا تصدقى
العادة مدى الرهن ولك كان القول له كخباز يترك عنده الخاتم .قال الحطاب
وظاهر كلام ابن عرفة انما خلاف ،وانما قلت في النظام مع يمينم وان لم
يكن في نص المقيطي اعتمادا على قول ابن يونس السابق وقبول الخطاب
له .وقولنا والحائز أحسن من عبارة ابن هارون وقال المرتهن لان في تسميته
أن الرهان لم يثبت ذكر مرتهنا مساحة أي المرتهن على دعواه لان الفرض
مثل
عن Vه إعد
مثل هذا صاحب التوضيبي في قول ابن الحاجب فالقول قول الراهن ولهاذا
. با ..
وقولنسا ه جثبمت لفظ راتب الرهن والراهن وقلت ريب المتناع وذو المتاع أيضا
إننا والرهن الخ معناه ان الرهن الذي تمكن الغيبة عليم يضمهشم المرتهن
كان تحت يده وادى هلاكم ولم يعلم ذلك إلا من قولم اما اذا قامت ع
الهلاك بينة وهي المراد بقولنا برهان فلا يضمنم المرتهن .قــال في مختصر
المتيطية قد تقدم أن ما لا يخفى هلاكم من الرهان كالحيوان والعقار فضمانه
من ربم وما يخفى هلاكم كالحلي والثياب فضمسانم من المرتهن اذا ادى
تلفم الك أن تقوم بينية .بهلاكم فلا بطمهنتم عند ابن القاسم و به الحكم وروك
يغاب ما ما للكي أن المرتهن ضامن .أه * وفي وثائقى الفشنا اي عن أشهب
(ي" ذلك على حميل مال يضمن فان تعذر عليم يسجن
ج عقدث في البيانين ما ذكر ابن سهل في أحكامم في ترجمة غريم غيمب وجهه
لإ
.
وذلك انما اعترض فتوى الشيوخ بسجن سنن أبى أداء الحق معجلا وجلب
ا
نصوصا تدل على تاخيرة منها قولص وسشل سحنون عه-ن وجب عليم دين
فسال أن يوخر يوما او نحوه قال يواخر ويعطي حميلا بالمسال فان لم يجد
حميلا بالمال الى يوم ولا وجد المال سجن .قال ابن سهل وهذا ايضا خلاف
قولهم واحتجاجهم بها في موظا ابن وهمب في غير هوضهم وما ذكرناه هني
بد عة V 1ا
سجنون في اعطاء الجميل بالمال وتاخيرة بما اليوم أولى بهسالتهم وبما جرى
العمل والفتوى من شيوخنا .أه يختصرا ،وفي ء أخر التبصرة الفرحونية من
هذا المعنى الذي نحن فيما واذا سال الغريم ان يؤخرة الحاكم اليوم ونحوه
ويعطى حميلا بالمال اخر والقضاة اليوم ياخرونم ثلاثة ايام وذلك راجع الى
اجتهاد الامام بحسب ما يظهر من حال الغر يم من لدد وغيره ونقل بعد هذا
مسالة سحنون وفتوى الشيوخ المشار اليها وانكار ابن سهل عليهم الى قولم
.أه .ولا وبالتاخير اليوم ونحوه اذا اعطى حميلا بالمال جرى العمل والفتيا
شك أن موضوع هذا الحكم لكن لم يعرف بلوفر ووعد بالقضاء بدليل قول
ابن سلوان واذا لم يكن من أهل الناض وسال أن يوخر ووعد بالقضماع فيوخره
بقدر ما يرجو لم ولا يعجل عليم بالتفليس وبيع عروضه ويوخذ عليم حميل
بما حل عليم من المال فان لم يكن لمحميل سجن .اه ،وهذا الكلام لابن
رشد في المقدمات .وقولنا يسجن جوانب المشرط مرفوع والمشرط ماض وذللث
جائز قوي على حد قولم -وان اناه خليل يوم مسالة -البيت .أه .
ويحلف المعلوم بالوفر على أن ليس عنده من العين ملا
في الوقتثم بعد ذي اليمين يوخذ بالرهن أو لاذيــن
قد تقدم حكم لكن لم يعرف بالوفر اذا طلب الناخير ووعد بالقضاء انم يواخر
بتحميل بالمال أو السجن واما حكم المعروف بالوفر فهو انه لا بد من تقدم حلفه
على انه لا مال له ناصبا والا لم يواخر ،قال ابن ناظم الخفة في شرحه لها اما نتن
كان من أهل الوفر فلا يباح له الاتيان بالضامن وانما يحكم عليه باداء الحق الذي
عليه ولا يسجن لانه هنا يجول على مطل طالبه ونعنيته واوجب القاضى ابو بكر
ابن زريب أن يحلف لكن كان من الغرماء معروفا باكتساب العين واذا حلف
على انه لم يحضره في الوقت ما عرف به من العين فحينئذ يوخذ هنم الرهن أو
الضامن وعلى قولم العمل اليوم .اه .وذكر نحوه الشيخ ميارة من غير تقييد
للعمل المذكور باليوم ولا بغيره واللاع بالمد الغنى ولاذين الجميل انظر الخطاب
ء اخر باب الضمان وفي القاموس الاذين كامير الوذن والزعيم والكفيل .
وللهدين
جة لالا امة
ومقابلم هنقول عن أهل طليطلة قال ابن رشد في مقدما ثم حكى ابن سهل
انم شاهـد الفتيا بطليطلة اذا دعا الطالب الى تفتيش دار المطلوب عند
الطالب أدعائم العدم أن نفتش فها الفني من متاع الرجل بسيع والنصف
هر نمر
وانتم أنكر ذللت على اكثرهم ولم يرجع ا وانما سال عن ذللت ابن عتاب وابن -
ماللد فالكراه واعلم بما ابن العطار فلم ينكره قال ابن سهل وانا أراه حسنا
ابن هشام في المفيد والونشريسى قبل نوازل الجامع من المعيار وتن لا يحصى
يد عبد )AV
قال ابن ناجي بعد ما قدمنا عنم ما نصم والحانوت عندي * تنبيسم .
بباجة وراينها أخف "ن تفتيش الدار مسمالتد في كالدار ووقع في احكامي
ولأني رجل أدى على لكن لم عليم دين وادى العدم أن جيبم فيم مسال
وطلب تفتيشم وقال الغريم لا شي فيم فحكمت بتفتيشم فلم يلف فيما
.أه . شين وكذلك الكنس من هذا المعنى ولا يختلف في هذين وشبهيما
بسينـة. العدم عليم البينـسسة جاءت بذللث النصوص وهديب
ثم عليم ضامن بالمــال ان قام يقيهما وان عجز سجــن
وقيل في ذي الوجام درهم يقبل قال ابن ناجي وعليم العمل
أشرت بالبيت كلاول الى ما نقل ابن فرحون في الباب الثامن والعشرين
من التبصرة ونصح الناس مجهولون على العدم حتى يثبت اللاع والغنى ذكره
ابن الهندي قال والعمل عند الحكام على أن مدي العدم عليم لاثبـات
لعدمه وهو اصع .اه .ونقل الخطاب صدر البيوع والوانشريسي في الفايقى
ومثلما في شرح المنهج المنتخب نقلا عن المتيطية ونقل في المعيار عن ابن
الحاج اختلف العلماء هل الناس مجهولون على الملاء أو العدم والذي يقتضيم
مذهب مالك انهم يحمولون على الملاع وبهذا جرى العمل عند الحكام ولو
كان الامر عندهم على القولة الاخرى لمسا كلفوا مدي العدم لاثبات وهذا هو
الصحيح .أه باختصار كثير ،وقال ابن فتوح في مجحيث النفقة من وثائقم
بالمال الا ان يثبت العدم فتسقط الحمالة فان لم يقدر على الجميل على هذا
المشرط
ب )9٧ج ا
الشرط سجن ولا بد من اقامة حميل بالمالى هذا هو القول المشهور والمعمول
بص وحكى بعض القرويين عن ابن القاسم انم ان اقام حمايلا بوجسهم لم
يسجن .أه .ولقول ابن ناجي في كتاب الشهادات ما نصه اما اذا قامت
بينة على المدى عليه وطلب اقامة بيئة يدفع بها شهادة الشهود الذين
شهدوا عليم فانم يلزمه كفيل اتفاقا قال ابن عبد السلام والاقرب انما بالمال
قالت والاقرب انما بالوجم وبم حكمت واما لو أدى العدم فانم يلزمم
حميل بالمال على المشهور وقيل بالوجام وعليه العمل .أه .وقول الفشتالي فان
أدى العدم أجلم في اثبات ذلك وكلفم اقامة حميل بوجهم على ماهر
عليم العمل ،اه .فتحصل ان في الضامن الواجب على مدي العدم هل
هو بالمال أو بالوجم قولين معمول بكل منهما والثاني منهما هو الذي درج
عليه في المختصر قال الفقيم سيدي عمر الفاسي في شرحم على اللامية وبما
العمل بهذه المحاضرة الفاسية ،اه ،ولعدم ذكرتم في هذا الوضع وغيره بالضم
وفي مواضع أخر بالتحريلث وكلاهما صحيح بمعنى الفقر قسـال في القاموس
العدم بالضم وبضمهللين وبالتحريك الفقدان وغلب على فقدان المال .أه .
وعده ابن قتيبة في أدب الكتاب في الاسماء التي جاءت على فعل وفعل
. كالخجل والبخل والحزن والحزن .اه .
لكن اذا بيت العـدم أف أعذر للطالب فيها اثبئا .
فان ابي تسليمها وقــالا أن لم من العقار مسالا
كلف لاثبات وذو المال سقط ولزم الجميل بالوجم فقط
تصميثاث هذه الابيات معنى قولم في مختصر المتيطية فان أثبت الغريم العدم
أعذر الى الطالب فان قال ان لم عقارا كلفم اثباثم والجلم في اثبات ذلك
ويسقط عن الغريم حميل المال ويلزم محميل الوجم خلال ما يثبت الطالب
ما ذكره قالم محمد بن زرب وبم القضاء .اه ،وضمير تسليمها يصبح بلفظ
البنانيتث للحج تمر وبلفظ التذكير لما أثبت .
فان اقام بالذي أدى لمبينة ولم تعين مالسمسم
عية « /٨ا مه
"دستحضر
باع أو ابتاع منم بعد ذلك فهو مردود .اه .ثم ذكر رد الأخذ وبين
الفرق بين السفيم والمفلس .
ويامر القاضي ببيع دارة ولوتفوق الدين في مقداره
جية ه /١ا اية
قال القاضي أبو عبد الله الفشتالي في فقم وثيقة بيع ملك المدين وقولنا
انما يعني القاضي يامر ببيع جميع الدار وان كان الثمن اكثر من الدين على
هذا جرى عمل أكثر القضاة ولا يلتفت في ذلك الى تفويت ما لا تدعو
الضرورة الى تفويتم وهو ما زاد على قدر الدين وفي المقنع من قول حمد بن
عبد الحكم انما لا يبيع الا بقدر الدين بخلاف ما اذا كان ما يبيعم غلاما
أو جارية فانما يبيع جميع ذلك الضرر الشركة وفي هذا نظر اذ بيع الجزء
ابخس من بيع الكل الا ان كان بيع الجزء وبيع الكل لا يختلف فتلملم .أه
الوثائقى المجموعة في ترجمة بيع السلطان على غاتب عقارة في دين فانم
قال في اثناء تسجيل ذكره في ذلك وامر فلان صاحب احكام كذا ببيع الدار
المحدودة الى ان قال وان كان بقي للغائب بقية من ثمن الدار ذكرت ذلك
وقلت وبقيت بعد أداء الدين المذكور للغائب فلان بقية من ثمن دارة المبيعة
عليه واستقرت لم على يد فلان الى أن يقدم الى آخره ومثلم بمعناه في المنيطية
فظاهره عدم الالتفات الى تفويت ما لم تدع الضرورة الى تفويتم كما قـال
الفشتالي والقول الاخر وهو البيع بمقدار ما يفي بالدين فقط قوي منصوص د
الصغير حسبما نقل عنم في الحسنعديدة فبما أفتى الشيخ أبو في كتب
عليم
المعيار وثي الدر النثير ومن احكام ابن سهل في ترجمة غريم غيمب وجهم ما
فصمم وان اثبت أنم ليس من اهل الناض وثبت لم ملك دار أو ربع أمرت
تمنى يبيع من ذللك بقدر لاين ابن ايوب .أه .ووقع في فصل التعزيرات من
و
يوجد تمنى تبصرة ابن فرحون تقييد ببيع مقدار الدين * لن ريع المديان بان
باب الرهن عند قول المتن وباع الحاكم انظر يشتري بعضح وقال الخطاب في
/
ل
نقص في الباتي فانما يباع بعضم وللا فيباع جميعه .اه .وفي كتاب القسمة
ه من المدونة ولكن هلك وعليه دين وترك دارا بيع منها بقدر الدين .أه الغرض
وقد معظمى
نية لا /٨ا عية
فى عربيا وقد مضى العمل أن يقدمسا ذوالحكم كان يبيع مال القرا
أن أعدموا وشبه هسم ولا يلي بنفسم لاجل قدره العسس سلي
وان يك البيع بجعل فعـلى رب المتاع أو غريهم اجعلا
قال ابن ناجي عند قول المدونة فان غاب الراهن اقام الامام من يقسم لم
ما نصلسم في الامهات او يدفع يعني المشي المرهونة حصمة منم الى الامام
فيقسمم أو يامرتن يقسمم فقالوا يقوم منم ان للامام ان يليقسم ذلك على
الغائب أو يقدم عليه وكذلك على هذا كل ما يباع على مفلس او ميت أو يتيم
فللسلطان ان يلي ذلك بنفسمم او يقدم عليم وهو نص في العتبية ولكن مضى
العمل على ان يقدم وفي الاقضية والتدليس ولا عهدة على قاض أو وصي فيها
وليا بيعم فيظهر منم ان القاضى وليم بنفسم .اه .وما بم العقل من
ا تقديم القاضي من يتولى البيع غيره هو الذي رأيتم في الوثائقى المجموعة
والنهاية والمقصد الحدود ووثائقى ابن سلوان والفشتالي ،وقولنا وان يك الخ
معناه اذا كان بائع الملك غير ربما لقضاء الدين وكان البيع بجعل فقد وقع
الخلاف فيمن يلزم الجمل من رب المتاع البيع أو رب الدين والقولان في
. ذلك معمول بكل منهما فايهما حكم بما القاضي كان ص إبا .قال في اللامية
ميارة وان يكن يعني البيع بجعل ففي معطيم قولان اعملا قال شارحم الشيخ
أي عمل القضاء بكل من القولين .أه .واعدموا افتقروا والمراد بقولنا او غرييه
رب الدين قال الأجهوري أول باب التفليس الغريم يطلق على متن عليم
. دين وعلى رب الدين وهو المراد هنا .
وبين أحق بالشهود عدمــسم ولم يسبن مال لم ما لزمــسـم
بالطول جديد لما كان فعــل قال ابن ناجى وبه جرى العمل
وصار في فاس على الســـزام جديدة من بعد نصف عسسام
اذا أثبت المدين عدهم وفلس لقيام الغرماع عليم فقيل لا يلزم م جديد
العدم بعد ذلك ان لم يتجدد لم مال ولو طال وقيل يلزعم ان بلغت المدة
ستة أشهر فاكثر وقد عمل بالقولين معا .قال ابن ناجى عند قول المدونة
اية ) A1بد
في كتاب الكاج الشافي واذا انفقت المرأة على نفسها والزوج غائب فلهسسا
ان هذا ان كان في وقت يفتهما موسرا بعد ذكره الخلاف فيمن يكون
الله تعالى من قولهم شجخ سا حفظهم امام ما يصرح اليسمر تمي ذاته زءا .3لء الاموا
أن أ خرج مع دما في القول هولم ان من اثبات عدمم فانم .لا يحتاج الى تجديده
ولو طال وقدم وهو أحد القولين وقيل يجدده بعد ستة أشهر قالم الباجى
لفظفي سجلازم وبالاول العمل .أه .وة ال أيضا ثب كتاب المديان قوة
الكتاب تقتضى ان من عدم واطلق فانم لا يفتقر الى تجديد عدمم ولو طال .
سجلاذم بخجديدة بعد ستة اشهر لان الزمان و لم العمل وقال الباجي
ه
"حـد
الكسب ينتقل حينسشذ .أه .وفي آخر مجلس المكناسي اشارة الى العمل
المذكور وقلم الثنائي والزرة في عن ابن ناجي وبمثل ما في السجلات أفق
عليم أين أخرج ففي المعبر وسهل يعني ابن الحاج عمان اثبمت عدما ثم قام
مدة واستظهر بما ثم تب من عدهم فاجسسـاب ينتفع بح الى غريهم على مر لـ *
سميث - .أشهر وان زالات أ.د 8على هذا فلابد * ان استينافي عدم أخر الا ان
يطرأ لح مل والغريمم ان يقوم عليم وان كان لخب اقل مدة .أه .فال الشيخ
ابن عاشر في طراره على المختصر ويقول ابن الحاج هذا رايات العمل بفاس .اه .
واقض على الغائب فيما ثبتس-ا عليم من دين بان يفوتسـا
عقارة عليم بالبيع كمـسـا يقضمي بان يشفع او ان يقسمها
قال ابن مغيبث ما نصمم قال أحمد بن حميد كان ما للث لحهم ألله واعمعابما
وكذلك يقضى عليه في المشفعة والمقاسمة لشركائم وبما مضى العمل عند
الشيوخ حمد * لن عمر وابن ازهر وغيره .أه .وفهم *rن لفظ البيع في النظم وفي
النقل ان استحقاق اصول الغائب ليس بيعها لمثل الدين في التفويت على
ربها وهو كذلك .قال ابن فرحون في التبصرة الذي جرى بم العمل ان
استحقاقها خاصة واما ببيعها في الحقوق الواجبة عليم فيحكم عليه .ومثل
البيع .
عيد ) AVاية
الاستحقاق في الحكم قول ابن عرفة رحهم الله بعد نقلم عن ابن رشد أن
قسـسال ابن الناطم في شرح تحفة والده حكم الحاكم اذا لم يصادف محلا
بكونم مبنيا على امور مظنونة ثم ينجلى الامر خلاف ذللت كمسالة زوجة
المفقود فذكرها قـال وكمسالة من بيعت عليم داره ي دين ثابت عليم ثم
ثم ذكر بعد كلام ان تعلقى حقى الغبر من ضمي لنفوذ الحكم ه ماض .أه الغرض
من الغير فلذه ف حقي القرار لا الأرد اذا باسم عمت بقولم كمسملة الدار ذللث ومثل
الى الغائب اذا قدم على الدول الوارد بذلت في الواضحة وغيرها ولا يخلو
هذا الغول * لن استحسمان اذ قول لكن قال بمقاضى البيع أقبيس لاسيما مع تزوير
أصل الدين ثــم ذكر اعني أبن الاطم ان الشيخ ابا جيد بن أبي زيد تهم
المسالة بنقل قول لاصحاب اذا قامت على الغائب ببينة فبيعت داره في
ديونم فان قدم فهو على جثم فان ثبتت ج :ما رجع بما على ء اخذيم ولا
ينقض بيع الدار .اه .وبهذا الحكم المذكور أفتى ابن الحاج في المسالة
لدين بعينها ففي المعيار ما نصم وسهل ابن الحاج
2من غائب ببيع عليم ملك ما
عليم ثم قدم فأثبت البراءة منم فيساجاب اذا بيع على الغائب ملكم في
دين ثبت عليم ثم قدم واثبت البراءة منم كان البيع في الملك تاما بل ا
ا
عبة /٨٨ا عبد
ثابتا ويرجع على الغريم بها قبض من ثمنم ولا يعادي في الملك بشي .اه .
ومهـن ذكر نفوذ البيع في هذه المسالة الاخمي في كتاب الخيسير نقلام
الخطاب ءاخر الرهن وءاخر الاستحقاق وزاد عن ابن عات انم مخالف
لما قال ابو الوليد فانظر ذلك .
الوثيقة أو أخذ بالقضا وللذي الدين عليم أن قضى قطع
قيل بالاطلاق وقيل ما خــلا رسم صداقى امراة فبطـــلا
الا اذا تطوعدت بدفعسـسم لمن عنى باخذه وقطعسسسسم
كان بذا التفصيل من قبل العمل والان بالتبطيل مطلقا حصل
.وزيد في عمل فاس رقسسسسسم براءة كي لا يعاد الغـمسـرم
قال في مختصر المتيطية ما نصم واذا قضى المديان الحق الذي عليم فلم
أخذ وثيقة الدين من ربح ويقضى عليم بتقطيعها قلم ابن العطار ونحوه
في الواضحة وكتاب الجدار وبم القضاء وقال حمد بن عبد الحكم لا تقطع
وثيقة الدين ولا يجبر ربها على اعطائها ويكتب لم براءة فيها ونحوه في
وثائقى ابن الهندي ،واما الزوجة المطلقة أو المتوفى عنها فليس عليها أن
تدفع كتاب صداقها اذا قبضتم الى الزواج ولا الى ورثتم لما في حبس
صداقها من المنفعة لها بسبب الشروط الباقية لها فيم ولجوق النسب وفي
حمل يظهر بعد موتم إلا أن تتطوع بدفعم هذا هو المشهور وبمد العمل وقيل
لا بد من أخذه وتقطيعه ورواه ابن حبيب عن مطرف حكى ذلك ابو لاصبغ .
في أحكامم ،اه ،وجميعم مذكور بزيادة عليم في البصرة الفرحونية ونقل
جل ما فيها سيدي محمد الحطاب وما نقل عن ابن سهل مذكور في الصدقات
والكوالي من كتابم ونقل في موضعين من المعيار وهو في التكميل ايضا ما
نصم وسئل القاضي أن عبد السلام عمن كان عليم حقى بصلث وتنازع
المديسان ورب الدين في تقطيعم أو تبطيلم وبقسائم عند ربما فمسا الذي
عليم العمل من القولين فاجاب الذي عليم العمل عندنا تبطيلم لا تقطيعلم
مضافة لو قطعناه ان يسال الدين رب الدين هل قبض منم شيئا او لا فان
قال قبضت
من /٩٨ا عاة
قال قبضت ولكن من دين كان لي عليك لم يقبل منم وان قال لم اقبض تدحتى
--سمسار
حلف يمينا غموسا .اه .وقد نقل الشيخ ابو علي سيدي الحسن بن رحال
جواب ابن عمل السلام هذا ثم قال بعد 8وعلى هذا فيلزم ربح الدين الاشهاد
عليم بالقبض اذا طلبه الدافع له ولا يجة له في قوام خذ الوثيقة او قطعها ولا .
أشهد للث با لقبض وقالم ابن رشد .ايضا ونحوه في البصرة ابن فرحون وهسسسو
ظاهر ثم قال وما ذكره ابن عبد السلام هو الذي عليح عمل فلس بزيادة اخذ
المدين براءة بالدفع ي رسم ع اخر يذهب بد لاحتمال ان يسقط رسم الدين
الذى أبطل فيقوم لكن لم اخقى على الدافع فان أنكره المدين غيب أصل الدين
حلفم وربما يجد من يشهد لرب الدين بان له في ذمة الدين ديفا فيودي
فاس حرسها الله هو الذي يقطع هذه الامور المرتقبات من أصلها وهو غاية.
نسمختر "ن بفاس "ن كتب كلابراء بظهر الوثيقة أو طرتها ثم ياخذ الغريم
عمــل كلابراع المذكور وهذا كالاخذ لم يذكره ابن عمل السلام وهو الذي بما
فاس .اه .ونقل ابن ناجي ما نصم قال ابن النادي ولا يبرا بدفعها الى
الغريم اذا قام عليم واستظهار المطلوب بالوثيقة لانه يقول سقطت * في فيحكم
عليم بردها للطالب وبالغرم بعد يمين الطالب .قال ابن رشد لك ان يكون
أشهد له أند أن جاء بذكر الحق فهو براءة مع دهيشه أنه لم يسمرقد أن ادعى أنه
النقل على ابيات هذا سرقه منه .أه .وبعد هذا كله لا يخفى علبلت ما يتنزل من
النظم وههن نقل العمل المذكور ابن مغيبتثب والفشنالي والبرزلي صدر الكاح
واشبع الكلام في المسالة الشيخ علي الاجمهوري عند قول المتن وقضى باخذ
.المدين الوثيقة فليقف علي متن اراده وعنى بصيغة المفعول بمعنى اهتم
وفي وداتسع المديسن الغسائب يعدى بالانفاق ودين الطالب
قال في التوضيح في مجكمثل النفقات قد علمت أن هذهب المدونة انه يفرض
نفقة الزوجة ويوف الغريم من ودائعام يعني الغائب .المنيطي ،وهو المشهور
ببة اية 9 ،أ
المعمول به .ونحوه لسكنون في أسئلة ابن حبيب ،وحكى عنه ابن اللباد انم
لا يقضى منها دين ولا غيره ،أبو عمران ،وهو القياس اذ لو حضر الغائب
وانكرها لم يكن للغرماء اليها سبيل .اه .ونحوه في مجالس المكناسي وكتاب
الاقضية من يختصر ابن عرفة .وما اشار اليم من مذهب المدونة هو قول
نكاحها الثاني وان كان للزوج ودائع وديون فرض للزوجة نفقتها في ذلك ولها
أن تقيم البينة على متن جدد من غرمائم أن لزوجها عليهم دينا ويقضىعليهم
بنفقتها وكذلك لمن قام عليم بدين .اه .قسال القاضي عياض رحمم الله
فيم دليل على انم اذا اقر لا يقيم بينة ويحكم على الغائب فيما اقر بم
مدياثم وقد اختلف قول سحنون في هذا الاصل فقال فيهن اقر بوديعة لا
يقضى منها دينام ويجزم أن الوديعة قد تكون لغير مودعبا وديعة عنده ايضا
أو رهنا او عارية .وقال ايضا فيمن أقر ببضاعة الغائب يقضى منها دينه .اه .
واهل تونس لمجمل اخسروا قضاء دين قيل وهو لاظهسبر
وهو الذي الشيخ خليل ارتضى "هجيال القضبسسسسا وغيرهم صحح
قــال القلشاذي في شرح الرسالة من توفي وترك زوجم حاملا وعليم دين
واوصى بثلث مالم فقال الباجي شهدت أبن أيمن حكم في ميمت ترك
امرائم حاملا ان ما لا يقسم ميراثم ولا يودى دينام حتى تضع الحمل فانكرت مت
ذلك عليم فقال هذا مذهبنا ولم يات بدية والصحيح "عجيلم ولا يدخلم
مسا
المسائل الدين يودى ولا يوخر لوضع الحمل والتركة يوخر قسمها لوضعم
انفاقا فيهما والوصايا مختلف فيها قال ابن عرفة في تغليطه أبن أيمن وقوله
ه
لا يجة لم نظر بل هو لاظهر وبم العمل عندنا ودليلم من وجهسين لاول
ه -ويت قاض وحكهم متوقف على ثبوت يجوز قضماوه الك بحكم لا أن الدين
المدين
ي: عبد \ 19
الدين وعدد ورثتم ولا يتقرر عدد ورثتم إلا بوضع الجدل فالحكم متوقف
عليم وقضاء الدين متوقف على الحكم والمتوقف على المتوقف على امر متوقف
على ذلك الامر الثاني ان حكم الحاكم بالدين متوقف على الاعذار لكل الورثة
والحمل منهم ولا يتقرر الاعذار في حقه إلا لموصى عليه أو مقدم وكلاهما مستحيل
قبل وضعم .اه نص القلشافي .ونقل الخطاب عند قول المتن واخرت للدين
لحمل ان ابن رشد ذكر في بيانه عن ابن اليمن ان الدين بوخر ايضا .قال
الخطاب واعترضه ابن رشد وقال انه من الغلط الذي لا يعد خلافا ولا يجة له .
قال ابن عرفة في تغليطة أبن ايمن فذكر ما تقدم الغ وعليه فالمغلط لابن اليمن
هو ابن رشد لا الباجي خلاف ما يظهر من كلام القلشافي وقال ابن ناجي
.
في كتاب القسمة من شرحه على المدونة بعد ذكره الخلاف في الوصية والارث
انهم لا ينتظر بم الوضع خلافا لنقل ابن ايدن ووجهه بعض شيوخنا بالاجماع
.". م
وو .م ا .
بس .\
على انم لا يحكم على المحكوم عليه الا بعمل الاعذار والحمل غير محققى كونه وارثا
. . .
ما دام حملا وكلما كان كذلك كان الحكم بتعجيل قضماع الدين قبل وضعام
ملزوما لاحد امرين اما الاعذار النائب عمن لم يثبت حقام بعد واميسا الحكم
غير مقر دون اعذار لم وكلاهما باطل قال بعض شيوخنا والعمل على ما
ه
ابن اليمن وفي المرأة الحامل تطلب ثمنها بعدم التعجيل فانظر مع هذا الاتفاق
السابق في كلام القلشافي في الدين وقسم التركة وفي المعيار قبل نوازل
الجامع ان اصبغ افتى بارجاء الدين الى وضع الحمل وان ابن رشد افق
. أه مختصرا ، الصحيح وهو بتعجيلم وكذا ابن عتاب وابن العطار قبل
ي: .ي - :ا
المحاجير والاوصينساء
اطلق من اسر الولايسسة وان يكن بعكس ذلك في الهجرسجن
ذلك ضابطا بالموجب اطلاقم من الولاية وان كان صالحا في دينام مستقيما
الديكرعليم ان لم يكن مولى عليم وبهذا الفتيا وعليم القضاء .اه ،واصـل
هذا الكلام وبسطام مذكور في الوثائق المجموعة في ترجمة وثيقسة باطلاق
لا يطلقم غير ابن القاسم أن اليتيم نصمم وقال ما وكيل القاضي وفي ع أخره
من الولاية للا اجتماع حسن الحال في الدين والرشد في المال وليس عليم
العمل .أه .ونقل صاحب المفيد من كتاب ابن هزين اقوالا في معنى الرشد
في قولم تعالى فان عانسنم منهم رشدا الى ان قال وقال ابن القاسم أنا
(( ))
اثمر يعني اليتيم مالم وحاطم استوجب اسم الرشد وان كان غير مرضي الحال
الحكم .اه .ونقلم ابن سلمون أيضا بهذا اللفظ وكذا نقل ابن مغيث وربما
وقال .أه . :ن أكد وبما الفنيا ببلدنا ابن لبا بتر ومالكث :ن علي وقاسم
الجزيري في المقصد المحمود ويجوز اطلاق المهجور اذا كان بعكس ذلك
واجتماع الوصفين في ما أحسن وبالاول جرى العمل أه وقول ابن القاسم
ه ه
هذا المتقدم وقع لم في المدونة ففي ء اخر كتاب المديان منها أما تن أحرز
مالم ونماه وهو فاسقى في حالم غير مبذر الالم فلا يهجر عليم وان كان لم
.أه . وعمى قبضم عثال مال
قال ابن عباس اذا ما انكرا عقل امرة شيخ عليم جسرا
ذكر ابن عات في الطرر اختلاف الناس في المراد بالسفهاء في قولم تعالى
«ولا توتوا السفهاء اموالكم » قيل النساء وقيل اليتامى خاصة وقيل النساء
والصبيان
عبد ) -Stيه
والصبيان وقيل كل من وقع عليم اسم سفيما من صغير أو كبير ذكر او انثى
ثم قال وهذا يعني القول الاخير أولى وهو مذهب ما للك وقــال ابن عباس
اذا انكر عقل الشيخ جر عليه وهو قول جلة العلماء وبه العمل من الاستغناء ،اه .
ه سحا
وفي أول مسائل المهجور من احكام ابن سهل قال مالك يهجر على السفيما
وان كان شيخا وفي موضع ءاخر وان خضب بالحناء .اه .واول هذا الكلام
منقول في الخطاب عن المدونة وحلم بعد ما قدمنا عنها قبل هذا البيت .
قاسال في اختصار التياطية بعد ما تكلم على حكم الولد الموصى عليم ما نصم
وقال ابن القاسم هو يعني الولد في ولاية الاب حتى يثبت رشده كحالم
في الانكحة نحو هذا الكلام معزوا فيم وليس عليم العمل وتقدم للقيطي
الباجى وهذا الذي نفى العمل بما هو المشهور .قال الخطاب قال ابن
*ن الرسم الاول *ن سماع ابن القاسم من كتاب ع أخر همسالة راشد في شرح
العتقى واختلف هل الولد حمول في حياة أبهم على الرشد أو السفام والمشهور
انما يجول على السفم حتى يعلم رشده .اه .وهذا الخلاف في مجهول الحال
وأما تمنى علم راشدة أو سفهم فهو على ما علم ولام لرشده لانتهاء الغايتر وهيبي
.
داخلة في التقدير على مضاف محذوف اي الى ظهور أوتبين رشده .
ورشده لا يشهد الاجسسانب فيما بل الجيران والاقارب
ضمير رشده للاجور المفهوم من السياق الشامل للذكر والانثى او للابن في
البيت قبلم والبنت مثلم والاشارة بهذين البيتين الى قول ابن سهل ما
نصمقال مطرف ولا يجوز في هذا يعني الترشيد الخ شهادة الاقارب والجيران
مزين وقال لي اصبغ تجوز فيه شهادة الاباعد اذا لم يقم الاقارب بخلافه .اه .
بد ج مه ا
ونقلم المثيط .في نهايتام وابن فرحون في تبصرنســم .
وليس يغنينا عن المزي--------د عدلان في التسوفيم والترشيد
بما الترشيد والتممفيلم ص عليم وعلى جريان العمل تب بعدلين عدم الاكتفاء
قال المشيخ مصطفى عند
ح
وغيرهم . غير واحد كابن فتوح والتياطي وان سلمون
بالعدول لف
..
امس.
قول المختصر وشهادة العدول على صلاح حاليا ما تصميم لاعبير الم
يكفى اثنان وهو الذي جرى بم العمل عند أريحا لا ابن راشد وظاهره فيبح تبع
يكفي فيلم العادلان وعليه * رج ابن عاصم في لا أن الترشيد والتسفيما الموثقين
تحفة .وقال في النبطية ولا يجزي في ذلك شاهدان كما يجزي في الحقوق
وعلى هذا العمل .اه .وفي شرح الخفية لابن نظمهما جرى العمل في
الطريقة التوثيقية على الاستكشر من الشهود في عقدي التسفيم والترشيد وانم
لا يكتفى في ذلك بالعدلين .اه .ونقل عن صيغ لاجتزاء برجلين مع الفشو.
وجسسسسساز ان يدير الاب على ولده قرب البلوغ ثـــم لا
يجوز من يومئذ يا مالسـسم ما لم يجزه لأب من افعاله
لار
تمس لمدة * لن جذرع سر يق بم وحكهم فيما
أن ليس يلزم وفي مال سسم ما كان قريب العهد منح لزما
قال ابن مغيبث بعد ان ذكر وثيقة بتهجير الأب على ابنم في حرارة بلوغم
نصمم قسمسال أحمد "ن تحية لا وتهجير لاب على أبنم بحرارة بلوغم جائز
ور يلهم ولم يجز من يومئذ من افعالم في مالم شي ولا يلزميم ما يقر به بعد
لزمام ف مالم و بما مضمتى العمـل عشل التهجير بهدة وان كان على قريب
دره يمر
شيوخنا ابن ارفع راسم وابن بدر والمحافط وغيره .اه ،فهذا الص كما رايت
واف بمعنى لابيات ،ومفهوم قرب البلوغ انه اذا تاخر التهجير من الاب عن
البلوغ بكثير والمراد ما زاد على العام أو العامين لم يجز ولا يلزم الولد التسفيه
بتسفيم ابيم لم دون رفع الى القاضي وهو كذلك ولذا قال ابن مغيث اثر
ما قدمنا عن ما قال احمد بن محمد وان لم يكن اتصال السفام ببلوغم لم يلزمم
نسفيم والده ورجع النظر في ذلك الى القاضي فان ثبت عنده ما يوجب
أن يهجر
ه ن و ا جه
أن يجر بم علي ما فعلم وتثقيف مالم فعل .أه ،وابين من هذا قولم في
المبنيطية واذا اراد كلاب تسفيم أبنم البالغ عن لا حرارة بليغ -جاز ذلك مختصر
قال ابن العطار الى عام وقال الباجي هو على السفام الى عامين حق نشبت
رشدة وان تباعد فهو على الراشد حتى يشبه تسفهم عميد القاضي و يعذر اليم
ثم يقدم اليد ناطر اباد او غيره .اه .وفي المدونة وتن اراد ان يجر على
والأسواقى ويشهد بما الامام ليدجر عليم ويشهر ذللت في الجامع والده اف
والتفصيل .أه . بعد ذللت فبعدم مردود منهم على ذللت فهن باعم أو ابتاع
الذي ذكر في اقراره بعد طول المدة من التهجير عليه ولا يلزم واقراره بعــدة
بالقرب في ازم هجنى على قول مللت رحهم اللع تعالى ان فعل السمفبح قبــل
سية
الحجر على الاجازة ولذا لزم ما اقر به بالقرب لئلا يضيع مال كان عمله ولم
حا
. أج . الحيدر منذ وضمهير الطول لبعد وقامت التعامل بعد يلزمه
ايا
لإجحصلا
.
حيى بمرى زوجمست .مع "د .ر أاء
. - ا
سنس -حى
م
والانب إلا لإيج..ل لا الحجر
يذعنهيم
ح)
لم ادا الرسم--
ه
"تب
فالوقت بها المنا وقبل ذالث لا يصـــم
.. • امس. . .
الجديد جر على بكر وابطال الحجر لعدم تضمين المشمود معرفة وقعت الدخول
ما وجه مفاجاب انما حكم القاضي المذكور بأبطال الحجر المذكور لان الحجر
وال بعضهم لان دخولها ما أعوام على ممثم البضاع بغربما الى بعد أنما يكون
مظنة رشدها فاذا ظهر لم شغبتها في هذا الوقت جاز جره عليها واما قبل
دخولها والهجر مستمر عليها ولا مطية لرشدها ولا فائدة في الحجر علها كالولد
يجوز تحجير البسيم عليم بعد بلوغم لا فبلم وليا كان التهجير لا يصبح الا بعد
الدخول ولم يكن من الشهود معرفة وقت لا بتفاع عليه -احتمال ان يكون
يحتمل الا محلا ولا عبرة بتاريخ عقد النكاح يصادف الجديد لا قبل الابتداع بلم
تاخير الدخول بعده الى غير ذللث من الاحتمالات وبهذا الانضماغ وعليه العمل
عبد 9 1اعية
وان كان يظهر من كلام ابن سهل خلافم .اه .ثم كررة في نوازل الدعاوي
وقال ابن من مات وترك ابنا كبيرا وء أخر صغيرا ولم بوص عليم بعد كلام
بعد فالقسمة ماضية وهو بذلكث داخل في ولاية القاضي ولا خرج منبها الك
أطلاقم عنها .اه .ونقل بعد هذا عن أحكام ابن زياد فيمن عقد على ابنم
فيمن شهد عليم بالسفام الولاية فتوى ابن لبابض وغيرة بانتم يعذر الى الابن
فان لم يكن له مدفع اشهد القاضي على ثبوت عقد الولاية .قال وقال يحيى
أبن عبد العزيز مثل ذللت أذا كان ما عقده عليه ابوه قبل البلوغ .أه .واعلم
أن تجديد الحجر قبل البناء الذي منع منم الامام العبدوسي جعلم الشيخ
ميارة في شرح التحفة احرى من التجديد بعده فقال بعد ذكر الخلاف
ما نصمســم المنقول فيما تخرج بم البنت من الحجر من المادة بعد النزاويج
وخروجها من الحجر بهضمىما ذكر مقيد بمسا اذا لم يجدد عليها الحجر اثر
البناء بما يعنى وأحرى قبله . .اه .فكتب عليم الفقيم سيدي يعيش
المشاوي انظر متن نص على هذا الاحرى فافي لم اره الك عندل
أبن هلال فيما
قيد عفم وانمذكرة غير معزو كهذا الشارح والذي لابن رشد في البيان
والمقدمات ان تجديد الهجر لا يصدر قبل البناء لانها مهجورة بالاصالة
فتجديده عليها اذ ذاك من تحصيل الحاصل .اه .والذي وقفت عليه في
نوازل أبن هلال هو قولم وقال يعني ابن لب على ما يعطيح سيقام في جواب
لم فان جدد لاب الهجر قبل دخول الزواج بها بكرا أو بعد دخولم وقبل
سنة .فلا كلام في صهيد شم .أه .فانظر فهو مخالف أيضا لما تقدم عن
قال في اختصار المنيطية واذا جدد الاب السفم على ابتسنم المتزوجات بقرب
لم لبناء بها جاز ما بينهم وبين سبع صنين فاذا بلغت سبعا فاكثر لم يكن
هي 9 ٧اية
أن يسفهها لانها خرجت من ولايتم وبهذا جرى العمل وهي رواية ابن
نسفيم الرجل ابنتم الاكعجائز عليها فيها دون ستة أعوام من وقت البغاء
بها بكرا وبما جرى العمل فان بلغت ثمانية اعوام فصاعدا اخرجمت من
ولا يتم ،اه ،وقول المنيطي لم يكن لم أن يسفهها يريد إلا بالحاكم بعد
اثبات الوجب عنده عن تنبسيسم به حكى ابن عات عن المشاور ان استمرار
حكم الولاية على البنات بعد البناء انما هو اذا لم تحدث في مالها بيعا ولا
الولاية عليها فلا يجب ذلك إلا بالسلطان كالاب اذا اراد ان يولي على
ابنم الكبير .انتهى .والدجج السنون .
وجاز للوصي في مذهبنســسا ترشيدها كالاب من بعد البنسا
اياها وهى بكر يعنى الموصى عليها فقيل لم ذللت كلاب وقيل لي سالم ذلك
إلا بعد البناء وقال أحمد بن تمي ليس لم ترشيدها قبل البناء إلا أن تعنس
وعليه ذللت لم و بما القصباغ فججوز وأما ترشيدة إياها بعد البناء والمشهور ان
ثلاثة أحوال أحدها أن تكون ذات أب والثاني أن تكون ذات وصى قد
عيد )٨/9عاة
ابيها ولا مقدم من قبل السلطان .اه .فهـذه الاحوال الثلاثة هي المتكلم
عليها في هذه الابيات على غير ترتيبمعه اما البيت الاول فذكرت في محكم
اليتيمة ذات الوصي أو المقدم وعقدت في ما معنى قول ابن رشد في المقدمات
واما ان كانت يتيمة ذات ويحمي من قبل أبيها أو مقدم من قبل القاضي
فلا تخرج من الولاية وان عنسيت أو تزوجت ودخل بها زوجها وطال زمانها
وحسن حالها ما لم تطلق من ثقاف الهجران الدي لزمها بما يصح اطلاقها
متم به وقد بينا ذلك قبل هذا هذا هو المشهور في الذهب المعمول بح
وقد تقدم من قول ابن الماجشون ان حالها مع الوصي كحالها مع الاب
في خروجها من ولايتم بالتعنيس أو النكاح يريد مع طول المادة وتبين الرشد
وهي رواية مطرف وابن عبد الحكم وعبد الرحيم عن مالك .اه .ونقل هذا
الكلام صاحب المفيد والمتيطي والخطاب ونقل في التوضيح كلام ابن رشد في
البيان موافقا في المعنى لما مر ولفظه أخصر من لفظ المقدمات ،ومعنى مطلقا في
النظم وان عنسممت أو تزوجت ودخل بها الزوج وحسن حالها واما البيت
الثاني فاشرت بما ألى قول ابن رشد في البيان المشهور في البكر اليتيمة
المهملة أن تكون أفعالها جائزة اذا عنسبت او مضى لدخول زوجها بها العام
ونحوه وهو الذي جرى به العمل .اه بنقل الخطاب وابن عات في الطرر.
وممن افتى بخروج المهملة من الهجر بمضي عام من بناء الزوج بها الشيخ
*rن أبو الفضل العقباني وابو الضياع سيدي مصباح كلاهما في نوازل البيوع
المعيار والشيخ أبو الحسن الصغير في الدار التغير مع تنصيص الاخيرين على
جريان العدل بذلك ،ومن قولنا ما لم تكن مهملة يفهم أن المراد باليتيمة في
البيت الاول ذات الوصي او القدم كما إلا يخفي واما البيت الثالث فاشرنت
بما لقول ابن سهل فاذا اقامت يعني المهملة مع الزوج العامين ونحوهما
صار أمرها حمولا على الرشد بهذا جرى العمل على ما ذكره ابن ابى زمنين
الحجر بقولين القول بعامين وبعلام واحد بمهني في المهملة أي فيما نخرج
والثاني
. يد اية ) 99
والثاني هو الذي استقر عليم العمل أخيرا وهو يختار ابن العطار واما البيت
الرابع والخامس فذكرت فيهما حكم ذات الاب قال القاضي ابو الاصبغ بن
ه لـ
ور ** .على
العمل في البكر ذات الاب نسنكيم بما جرى سهل رحهم اللد الذي
f
بها زوجها أنها من ستة اعوام أو سبعة فاز بد من وقت البناء بحمولة على
الراشد ان لم يظهر منها سفة وفعلها قبل ذلك مردود ذكره ابن أبي زمنين .أه .
لذات وقال ابن مغيث قال ابن لبابة روينا عن ابن القاسم ان ما قال اذا ثم
كلاب مع زوجها ستة اعوام فاكثر ففعلها جائز وبم العمل عندنا قال أحمد
ابن محمد وعلى ذلك يجري الحكم عندنا .اه .وفي المفيد قال القاضي ابو
الوليد الباجى اما ذات الاب فلا يجور لها فعل في ما لها حتى يتم لها مع
زوجها سبعة اعوام قلم ابن القاسم في بعض اسماعاتم وعليما مضى العمل
الشيوخ .اه .وحوة في الطور والتوصبح منقولا عن ابن رشد في البيان عن لا
ومثلم مذكور في المقدمات مع زيادة قول ابن اني زمنين أنه أدرك الشيوخ .
على الخروج بستة اعوام ونقله في المفيد والتوضيح وغيرهما .اه .وقال ابن ناجي
في كتاب الحمالة بعد نقلم قول ابن القاسم أن ذات الاب تخرج بمرور
سبعة أعوام بعد البناء ما نصمم قال ابن رشد وعليم العمل عندنا قسمال ابن
اثي زمنين وهذا ما لم يجدد الاب عليها السفام قبل مضي ذلك وما ذكره
بما كان يفتي ابن زريب وقال بما ابن العطار وبح العمل .اه .وذكر نحوه
ابن مرزوق في جواب له نقله المازوفي في مسائل الجرمن درره المكنونة .
وقولنا في البيت الاول الهجران هو بمعنى الاجر قال في القاموس الهدر
مثلثة المنع كالجران بالضم والكسر .اه .وقولنا والغير أي غير اليتيمة وهي
التي ابوها حي وتقدم في العيوب الكلام على دخول الا على لفظ غير فراجعم .
ولكن بالايصاء عليم انتبقا فهو في المجر الى ان يطلقا
قال ابن سهل رحهم الله قلت لما يعني ابا مروان بن مالك ارايت اليتيم
المولى عليم بوصي من قبل ابيم وهو صغير اذا بلغ هل يخرجم بلوغم الحلم
ا هن ولاية .الوصي دون اطلاقم كما يخرجم من ولاية ابيم الاحتلام فقال
اية به ،ا ك
اي لا يخرج من جران الوصي إلا باطلاق وليس كالاب قالت لم اليس
في الهجران قال الذي تقول هو النظر إلا ان العمل جرى ببقاء الولاية عليه
حتى يخرج منها ويسرح عنها ثم قال أعني ابن سهل بعد كلام وسالت عن
ذلك ايضا ابا عمر بن القطان فقال لي لابد من اطلاقم من الهجران وإلا
ا
كالحكم بهم وبهذا جرى العمل ونقلم في المعيار بحروف ما وقال ابن رشد في
المقدمات ما نصــم وقولنا ان أفعالم يعنى ذا الوصى أو المقدم كلها مردودة
وان علم رشده ما لم يطلق من ثقاف الهجران الذي لزيم هو المشهور في
المذهب المعمول به وقد قيل أن حالم مع الوصيكحالم مع الاب وانم
يخرج من ولايتم اذا علم رشدة أو جهل حالم على الاختلاف المتقدم .أه ..
ونقله في المفيد وابن سلمون والقاضي المكناسى ،والمراد بارنبقى دخل في ثقاف
الجرمن ربقت الجذي جعلت راسم في الرابقة فارنبقى قلم الجوهري ،
منها بردها وان حكمم حكم تان هو في ولايته ،اه .ونقل الخطاب عن البرزلي
قبل موائم الك أن يعرف فيم وجم الصواب ،أه • وفي كتاب ابن سلمون
الذي جرت بم الفتوى وعليم الشيوخ ان افعالم كلها حكمها حكم تن كان
وصيام باقيا حتى يظهر رشده ويحكم بترشيدة .اه ،ونحوه في الفيسد .وفي
بعض
اية اية ا ه -
بعض أجوبة الجاصى ما نصمد ان المهجر عليم اذا تصرف بعد موت حاجرة
تعقب فعلم بالنظر لانسحاب حكم الولاية عليم ولو كان صالح الحال على
المشهور والمعمول بما اذ من دخل بادخال لا يخرج إلا باخراج وعليم عمل
القضاة بهذا الصقع المغربي قاطبة والعمل اذا اتصل بالضعيف يصيرة مشهورا
راجحا فكيف وهو قول الامام واياه اعتمد صاحب المختصر في قولص -وفلاث
وصي او مقدم -وعليم اعتمد صاحب تحفة الحكام في قوام --
« وليس للهجور من نخلص إلا بترشيد اذا مات الوصي»
عهـل وهو يختار ابن سلمون وما أفق بما الشيوخ في مقابلة هذا لم بعمتحجم
أو أنما كان العمل بما في زمنهم .قال ابن السبب في بعض اجوبتم مذهب
ابن القاسم الذي لا يعتبر ولاية ولا ترشيدا كان الحكم بما في الاندلس قبل
هذا الوقت .اه .فهـــذا تصريح بان العمل طرقم التبديل وذللث سبب
اختلاف الاجوبة وياتي النصريع بهذا قريبا .ويحاكم في النظام بالنصب
عطفا على ترتضى وضمير وثاقم للحجر .
وان يكن شرط في كلايصــاع والده الاطلاقى بانقضمس ساع
عأما مش عشرين
لا فهلكا وصي لابن قبلهسا وادركا
الولد المدة والمجال جبسلسل على ثبوت الرشد وقف ما عمل
قسـسـال في تكميل التقييد وا لنا شرط الاسب في ايصاثم بابنم اطلاق م ببلوغم
".
.
عشرين سنة فمات وصيح وبلغ اليتيم المدة وتصرف وهو مجهول الحال ففى
وابن دحون والثاني للقاضي ابن بمشير وابي عمر الاشبيلي وابن القطان ،ابن
عرفة بالاول عمل قضاة ذوي العلم * ان أهل بلدنا .أه .وذكر القولين.
في المسالة ابن سبل في نوازلام وصوب هو القول الثاني .ونقل ذلك في
المعيار ايضا ولم يذكر العمل الذي ذكر ابن عرفة .اه .
وحكم ذي مقسـدم من قاض أن لا يرشد بدون القاضي
يج ك ،ك نية
قد هم الامام ولا يقبل منم أن قال قد انفقت عليم مالم وهذا ما قي تكن
لم ولا بد من الحساب فيما اتفق عليه من نفقة وصرف وكسوة فما يشبما
أن ينفق على مثلما احتسب لم بذلك ويسقط ما زاد على نفقة مثلماذا
تفاحش ذلك وبما مضى الحكم عندنا .اه .ونقل معسى هـذا الكلام على
فقال كل . أو مسماومة وسهل ابن القاسم عن بيع الارض على يد وصيامناداة
أبا الحسن سئل عن ملك ايتام باعم من لم يجب له البيع في دين لم يثبت
فاجاب بان البيع بين لوجوه فذكرها الى أن قال ومنها عدم التسويقى في المبيع
والاشاذة والنداء عليم في مظان الزيادة حق يبلغ سدادا من الشمسسن ،أه
ناملم باختصار ،قال سيدي ابراهيم بن هلال قولم ومنها عدم التسويقى الخ
الثدن جاز .اه .ونقل في نوازل البيوع من المعيار عنابي الدجاج المخزومي
وفي نوازل الاقضية عن المازري ما يوافق هذا وكلم خلاف ما في المختصر
اليتيم النمسويقى فظاهرة انما لا بد من م .أه . لكونما عد في شروط البيع على
ور ولو عقاره على المشهسور وجاز بيع والد المجيد
لحاجة أو غيرها لحمل اسم على السداد في جميع فعلم
فان نساهل وقــال انما باع ولم يذكر لدى البيع ابنه
هضمى ذالك عليم وربما جرى القض. وكان مللث الابن معروفا
لحاجة أو غيرها وان ذكر انم باع ولم يذكر على أبنما وكان المسلك المبيع
معروفا لابنم مضى ذلك على الابن وكذلك على أبنشم البكر الصغيرة لانم
هو المتولي لهما وكذلك عقار ولده وعليم مضى العمل عند الفقهاء قاسم لإن)
كيد ويحيى بن أيوب وابن الهندي وابن العطار .أه ،وما تضمهشم هــذا
النص من الفقم مذكور في اختصار المنيطية قال وبيع كلاب على صغار بنيم
وأبكار بنانم جائز وفعلم ابدا محمول على النظر حتى يثبت خلافم .ثم
قال فان لم يذكر الموثقى في البيع اسم الابن المبيع عليم بل قال أشترى
فلان من فلان جميع الدار التي حدودها كذا بثمن كذا وكمال العقد فذلكث
ا
"ما حد ,
أساسياً
عبة لان ،ما عدة
ماض على الابن بعد رشده وان اثبت ان الدار الملائم الناظر لما في
جميع اموره قالم ابن القاسم في الواضحة .اه .ونحوه في الوثائقى المجموعة
والمفيد وغيرهما * وفي التوضيح بعد ذكر الوجوه الق يباع لاجلها عقار المهجور
ما نصم ظاهر المذهب ان الاب يبيع على ولده الصغير والسفيم الذى ي
جري الربع وغيره لاحد هذه الوجوه أو لغيرها وفعلم في ربع ولده كغيره من
السلع وهو محمول على الصلاح وانما يحتاج الى هذه الوجوه الوصي وحده .أه .
وقال الجزبري في المقصد المحمود وان لم يذكر الاب انما باع على أبنام أو
لنفسه والملك للابن مضى البيع على الابن وكذلك الكراء .قال ابن الماجشون
. إلا أن يتبين انما باع النفسمة حابى فيرد .اه .
ولكن يبسع من ابنم الهجور أو من هالم ابتساع لنفسم رأوا
على التهام امره لا يعتسرض الا اذا ثبوت غينم عسرض
وان لنفسمح الوصي فــســعلا ذالث على غير السداد حمسلا
قسال ابن هشام في أحكامم وفي مسمائل ابن زريب قال ابن القاسم الوصي
كالاب الا ان ما جرى العمل عندنا ان الاب اذا باع من ابنم أو ابتاع من
مالم لم يعترض وامره على التمام الك ان يثبت الغبن واذا باع الوصي من
اليتيم أو ابتساع من مالم لنفسم فالبيع مفسوخ الا ان يثبت السداد فيما
واذا باع من أجنبي حمل على السداد حتى يثبت غيره .أه الغرض .وقال
القاضي الفشتالي في وثائقم وان عاوض لاب ولده الصغير عن نفسهم جساز
ذلك كالبيع ولا يجوز عند مللث ان يعاوض الوصي يتيهم من مال نفسم
يجوز عند ماللث وقال ابن مغيبث ولا .أه . بخلاف الاب وبما مضى العمل
للوصى أن يكتري لنفسم شيئا من ارض بنيهم إلا أن يكون شريكم فيما
فيجوز حينئذ اذا لم يجاب في ذلك وبما مضى العمل .اه .وذكر في موضع
بخلاف الاب وقال أن بما مضت الفتيا لنفسمم ع اخر منع معاوضة الوصي
عند شيوخ المذهب .اه .وقال ابن ناجي عند قول المدونة ولا يشتري
الوصي لنفسم من تركة الميت الغ ما نصم ظاهرة التحريم وهو كذلك وعليه
ياة عة " ، 1
حمل قولها في كراء الدور والارضين لا احب للوصى أن يشتري شيئا لنفسه
. ن
موبه العمل .اه
،وهو احد قولها
مال يتيمم
وان يكن تصرف المهجور قسعد طال بمرأى من وصي ما انتقد
تصرفا فانضم وما لحـسق من الديون اقض بها المستحق
قال الامام ابوعبد الله سيدي أحمد المواقى رحهم الله عند قول المتن وفلت
وصى -ما نص سم وانظر اذا تصرف المهجور بمرأى من وصيم وطال تصرفح
أفتى ابن الحاج وابن عتاب وابن رشد ان ما لحقه من دين فانه يلزم
وتصرفم ماض .قال البرزلي في نوازلام و بهذا القول العمل وقال في موضع
آخر طاهر المدونة انما متى رعاه وليم وسكت فانم ماض ويحمل على انم
قصد ذلك وبما جرى العمل عندنا بتونس .اه نص المواقى .ووقفت في
صدر انكحة البرازيلي أيضا على قولم ما نصمم وبوخذ من ما يعني من كلام
ذكره مسالة وقعت وافق فيها شيخنا الامام وهي ان الميجور اذا كان يبيع
ويشتري وياخذ ويعطى برضى حاجر وسكوتم فيحمل على انما هو الذي
فعلم وكذا وقع الحكم بذلك بتونس .اه .وقد ذكر الخطاب الخلاف الذي
وقع في بيع المهجور وشرائم بحضرة وليم وسكوتم ولم يتعرض لما نقل فيم
المواقى فانظر كلامم ان ششت عند قول المتن أول البيوع ولزومم تكليف
فانه مفيد وقولنا اقضى بها يصبح تذكير الضمير المجرور باعتبار لفظ ما ونانيثم
باعتبار المعنى لوقوعها على الديون والمستدقى هو رب الدين ،أه.
والمهمل السفيم كان عمرسلا في فعلم على الجسسواز اولا
ثم بقرطبة بالرد جسسسسسرى عملهم بامر بعض الامـسـرا
وسجل القاضى بذاك فانتشر حينئذ قول الذي الحال اعتبر
دون الولاية وبعض الناس قسمسال بم قضاونا بفاس برجم للسهم.
مع ليبيا فقعالمل فايبمن همذاغيقثولمامافعللكموياعكثنري االصسحقايمبمفيومباملاملحمكنم عقنبدلنااولقجاليراقبني اللقزايسمم
ا
ما فعلم قبل التهجير وبعده سواء لا يلزمم .اه .وقال الفشتالي افعالم قبل
التهجير
يمثل - ، Vنية
التهجير جائزة هذا هو المشهور المعمول بح .اه .وفي المعيار من جواب لابن
المكوي اختار ابن القاسم اذا باع السفيم الذي لا ولاية عليم ان بيعم
فردود وخالفم رواة مالك وقالوا أفعالم جائزة ما لم يضرب عليه وبهذا مضي
العمل .أه يختصرا .ونحوه في باب بيع المولى عليم من يختصر المتيطبة
وذكر في المفيد القولين وقال في قول ابن القاسم ليس عليم العمل وقال ابن
سهل ما نصم في وثائقى ابن العطار أن العمل كان عندهم بقول مالك
واعمدا بما في جواز افعالم قبل أن يولى عليه الى ان امر الحاكم المستنصر بالله
أمير المومنين ريميالله عنهم بعد صدر هنا خلاف ثم أكد بن السليم وهو قاضي
الجماعة بقرطبة يومئذ أن يحمل الناس على قول مطرف وابن القاسم في
فسخ فعل السفيم الذي لم يول عليه وان يقضي بمفاوضات الفتيا بذلك في
كما
خلافنم فترلث قول ماللث وكان نابعام من أصحابم .اه .ومثلم بحروف م في
المعيار وفيما قبل هذا جواب للقاضي ابي سالم البزناسني قال فيم الراجع
عند حذاقى المشايخ الصانغ واللخمي والازري رضي الله عنهم ان افعالم يعني
المهمل السفيه غير ماضية وهو قول ابن القاسم ومطرف واستحسن هذا المذهب
المستنصر بالله أمير المومنين رحمسم الله وحمل الناس عليم وسجل القاضي
تجد بن السليم بذلك قال ابو عبد الله بن العطار وكان العمل عندهم فذكر
ما تقدم وزاد وبهذا المذهب كان يفتي ابوعمر بن القطان وابن زريب .اد.
وفيما أيضا من جواب لسيدي عبد الله العبدوسى قال المشهور من اقوال ابن
القاسم ومذهبم ان الولاية لا يعتبر ثبوتها اذا علم الرشد ولا مقوطها اذا علم
السفام وانما يرى الحال دون الولاية والى ترجيحم والعمل بمذهب الاشياخ
المحققون من المتقدمين والمتاخر ني القيروانيون وغيرهم وبم الحكم اليوم
عندنا بفاس ،اه ،ومن جواب لم اخر ان القول باعتبار الراشد دون الولاية
هور الصحيح وهو الذي رجع محققو الاشياخ متقدموهم وتاخروهم وبم القضاء
اليوم عندنا بفاس ،اه ،واياه انقلد وبما افتي ففي الاخذ بم مصلحسة
عظيمة .اه الغرض بنقل المعيار ايضا .وفي نوازل الشيخ سيدي ابراهيم بن
يه يج - . A
هلال رحهم تعالى قال العمل لان منذ خهممممن سنة .ونحوها أنها هو على قول
ابن القاسم من اعتبار الحالة دون الولاية وبما افق شيخنا الغوري وابو الفضل
العقباني وبما يحكم الحكام ويفق المفتيون وبم نفق نحن وقد كان أفق
بقول ابن القاسم قديما ابن ابي زمنين وغيره ثم جرى العمل بقول مالك
وجل اصحابم الى الزمان الذي ذكرناه فجرى على قول ابن القاسم الى هلم
جرا .اه هو تنبيسميه قول سيدتي ابن هلال منذ خمسين سنة أن كان مراده
.نار يخ ابتداع العمل بقول ابن القاسم في بلاد خصوصكس جلياسمة التي هي
وطنع أو غيرها فذالث وإلا فقد سبق ان العمل بقوام كان في قرطبة زنكن
ابن السليم وابن العطار في القرن الرابع وان كان مراده الرجوع اليم بعد
انقطاعم وهو الظاهر كما يدل للانقطاع قول ابن لب حسبما نقل عنم القاضي
المجاصي في نوازلام كان العمل بالاندلس على قول ابن القاسم وهو اليوم على
قول الامام فلا اشكال فان ابن لب حياثم كلها كانت في القرن الثامن
والعبدوسي والغوري وابن هلال الذين ذكروا العمل بقول ابن القاسم كلهم
بعده الأول وهو أسبقهم وفاة توفي بعد أن لمب بنيف وستين سنة ،ثم ما ذكر
العبدوسي من ان عمل فاس بقول ابن القاسم لم يستمر الى الان بل صرح الجاصي
في نوازلام وهو من القرن الحادي عشر بان العمل بالمحاضرة في وقتم ولاعصار
القريبة منم باعتبار الولاية وجود أو عدما وهو قول مالك رحهم الله حتى
قال الجاصى فيما وجد من فتيا بعض القضاة جارية على قول ابن القاسم
كل ذلك عندي انها لغير الحضارة بل لاهل الافاق والجهات .اه .ومراده
بالمجتمرة والله اعلم مدينة فاس أو مدينة مكناسة الزيتون التي كان قاضيا بها
ثم قال الجاصي بعد كلام استفيد من هذا وشبهم أن العمل في هذه النازلة
يدور بحسب ما يراه حكام الوقت فتارة يسلكوان هذه الطريقة زمانا ثم ينتقل
العمل الى مقابلها .اه .وانظر ما ءال اليه الامر بعد ذلك بفاس وطاهر كلام
" الفقيم سيدي يعيش الشاوي في كواكبم السيارة انما عاد الامر الى العمل
بقول ابن القاسم ولم ينقطع من زين العبدوسي الى زمنم الذي هو القرن
الناف
عة 9م ك عبد
-- س.س.س.س ..مم. الثاني عشر فانم كثب على قول ابن عاصم في تحفة
فظاهر الرشد يجوز فعلم وفعل ذي السفام رد كلام » ))
ما خيب شرح ابن ناجي على المدونة يت. شي ما لم .أه عه ذنبسيسسسسام عام.دم رجع
يخاف العمل المذكور وذللت اثم وقع في كتاب الجمل من المدونة مسالة
يتهم .ع ما يدفة قال فيها الامام ان بسيعم كلا بسيع ولا شي عليم من الثمن
إلا أن يكون قاتمس بسياده ،فكتب عليح ابن ناجي ظاهر قولها ان ما اذا لم
يوجد بيده لا رجوع لم وان صون بم مالم وبم الفتوى وهو محمول على عدم
التصوين حتى يثبت اه ،وكلامه في الوديعة يدل على قوة القول بالرجوع
اذ قال عند قولها ولا شي المتساع قبل الصبي من الثمن يريد الا ان يثبت
أنه صون بما مالم فيما لا غنى لم عنم لتصريير مطرف وا :ن الماجسشون
وغيرهما ذلك حكاه ابن سهل ومثلما لابن فتوح واللخمي وقال ابن رشد
رحمه الله في اتباعم بذلك في مالم قولان وهو محمول على عدم النصو إن ثم
قال قال اللخمي ويقتصر على المال الذي صون بم فان ذهب ذللت المسال
وافاد غيره لم يتبع فيم .
وليس ينظر على ابنـسـسماء ذي الهجر ذو التقديم لا لايصاء
قال ابن سهل في آخر مسائل المهجور من احكامح قلت لابن عتاب ارايث
السفيم المولى عليم بتقديم القاضي بتن ينظر لم اذا كان لم بنون صغار
ذكور واناث ولم يذكروا في التقديم هل لهذا المقدم النظر عليهم في بيع وشراغ
وغير ذلك دون تقديم عليهم فقال لي دليل الروايات أن ينظرعليهم ولهم
واما الذي جرى بم العمل عند القضاة فنظرة غير جائز لهم وفعلم غير نافـذ
عليهم حق يقدم لذلك وسالت عنها ابا عمر بن القطان فقال لي جرى العمل
أن لا ينظر لك بتقديم مستانف ثم قال وسالت ابن مالك عن ذلك فقال
لم ينظر لهم ولم يذكر ما جرى بام العمل .اه الغرض .ونقل ذلك كلم في
المعيار وبعضم فى التوضيح وشرح الأجهوري على المختصر وزاد اعني لاجهوري
م م م ر م 7وانظر مع قول ابن عاصم -
«ونظر الولي في المشهسور منسحب على بني المهجوره ع د ر2
.1 .
وما لم
ي اام ج
فان ما ذكر أن المشهور خلاف ما جرى بح العمل .اه .قلث المخالفة التي
ذكر وأضمدت على نسختر الواي باللام باعتبار شمولم المقدم من قبل القاضي
وأما على ما شرح عليه ميارة ونظر الوصي بالصاد ولا يخالفة .و وانا لا لا بعماء
. أي أن الوصي لم النظر على بني مهجورة وليس كالعدم ي ا ل ع ،
الحاج في مسماثلما اختلف الشيوخ رحمهم الله تعالى في الرجل ادا كان وصب
على سفيم فولد للسفيم ولد هل للوصرى أن ينظر على ابن السمفبح كما ينظر
وابن القطان في ذللث وقالا ان ما ينظر عليم كما ينظر على البسيم والا والضاغ
وذكر احطاب المسالتين عندنا بذللث أه ذقلد ابن سلمون وابن ناظم الخفة
ه ه .
قبل قولم في الوصية ولا التركة إلا بحضرة الكبير .اه .
وجاز ببيع حاضن عقسـسارتن حضن لا حاجة أن فسل الثمن
عمشرون دينارا دراهم كمســــا وم بماجة ابن ناجي حكم---ا
يا ري على العمل بالجواز فيها غير واحد ممن لا يحصري كابن سهل و"تثبيط
عات وابن هشام وابن سلوان والفشتالي وابن ناجي وغيرهم .قال المنيطي وأدا
لم يكن للصغير او البكر التي لم تعنس اب ولا وصي واحتاج من كان معهما
،الى بيع شي من عقاره ولم حاضن قريب او اجنبي او امراة فان له ان يبيع
يكون ثمنه من عشرة دنانير الى عشر دون عليه اليسير النافم من عقاره مثل الذي
وينفذ ذلك ولا قيام فيهم لليتيم بعد رشده اذا اصاب المحامين وجم البيع
سواءً كان ذلك بحضرة السلطان أو بعيدا عنه وقيل لا يجوز بيع الحصن
حدا
وبما قدمناه جرى العمل .اه .وقال ابن ناجي في كتاب النكاح لاول تمي
مسالة صبيان الاعراب اقيم هن قوله-ا أي المدونة ان للحاضى سبسع م.
- الح لمحضونم لانم اذا جازانكاحم فاحرى البيع قال مر ابو بكر من
عمل
فالاول أو وبه الشاطاري فيلم بلد لا سلطان ب-من جوز وقيل الفرق لا وقيل
فالثاني وقبل يجوز بيع اليسير دون الكثير قالم في العتبية وبمقال اصبغ
عة -ا -يعية
وعليم الموثقون وبم العمل عندنا .أه .ثـم ذكر المسالة ايضا في كتاب
القسمة وذكر لاقوال الاربعة .كما تقدم وان العمل بالقول الرابع ثم قال
وعليم ففي مقدار اليسير ثلاثة اقوال عشرة دنانير دراهم عشرون دينارا دراهم
عليم العمل ما ووقعت في أحكامى بباجة وما عرفت ثلاثون دينارا دراهم
به .أه . من الاقوال فكتبت لشيخنا ابى مهدي فافتانيي بالقول الثاني فحكمت
والقول الأول من هذه الاقوال الثلاثة في حصد القليل لابن الهندي والثاني
قرطبية والدينار عندهم ثمانية دراهم والدرهم الواحد ست وثلاثون حبة ذكر
معنى هذا الشيخ ابو الحسن علي بن يوسف الحكيم في كتابه الموسوم بالدوحة
في تقدير ما يبيع الحاضن بعشرين دينارا ،وقبولنا للحاجة اي حاجة
المحضون وقلة ثمن البيع شرطان من شروط جواز بيع الحاضن رين الحضون ه
وهي أي الشروط عند الشيخ أبي الحسن ستة ذكر في كتاب القسم من تقييده
انها معرفة الحضانة وصغر المحضون والحاجة والفاقة وتفاهة البيع وانم
أحق ما بيع ومعرفة السداد في الثمن .اه بنقل الدر النثير .وذكرها في
مصالح اليتيم وانتفاعم بمحين البيع ،وقول الشيخ أبي الحسن وانم احق
نافذ ومسسسساض بيع الوصي دون اذن القاضي ربع اليتيم .-
قديما وبم العمل .وقال غيره هذا خلاف ما تدل عليه اقاويلهم .اه .ومثلما
في الطررعن المشاور ونقل كلامها الونشريسي آخر السفر الثالث من العيار
وكذا صاحب التوضيح الا ان ما نسب لابن الوازما رايتم معزوا المشاور في
نسختين من الطرر .وفي التهذيب ويجوز للوعميدفع حائط الايتام
مممما قاة
لان بيعم وشراءه لهم جائز قال الشيخ ابو الحسن ظاهر قوله لان بيعم
الخ انم حمول على النظر وهو المشهور الذي جرى عليم العمل من القضاة
قديما وحديثا ،اه .وقال ابن ناجي عند قول المدونة ولا يبيع الوصى عقار
اليتامى إلا أن يكون لبيعم وجم ظاهرة انم حمول على غير النظر حتى يثبت
خلافم ومثلما لعبد الحق وحملم ابن العطار على النظر وبما جرى العمل -
ابن الطلاع -ان كان عدلا عارفا حمل على النظر وان كان غير عادل او امراة
فعكسم فيتحصل ثلاثة اقوال فاذا جمعت مع ذلك الرابع جاءت لاقوال
اربعة حمول على النظر في الربع وغيره وعكسم والفرق بين الرابع فالثاني
وغيره فالاول والفرق بين العدل العارف وغير العارف والمراة .اه كلامم
في كتاب الوصايا .وقدم في كتاب الشفعة حكاية هذه الاقوال الاربعة مع
التنبيم على ما بحب العمل منها وعلى القول بالفرق بين الوصي يحتاج في
بيعم لذكر السبب وبين الاب فلا يحتاج لذلك درج في الخفة ،حيث قال -
« وبيع من وصي الميجور إلا لمقتض من الحظ سورة
ونقل شارحم ميارة الخلاف الذي في المسالة وقال في آخر كلامم قال
البرازيلي وبما يعنى القول المعمول بما رأيت العمل في زماننا هذا من شيخنا
.هذا ما ومثلما في الدار النثير .أه . بلده قضاة يعني أبن عرفة وتابعم عليم
خ واشارت لكن قبل لا يقبل بي واها هو يتعلق بالبيت ول وبعض
دفع لليتيم مالم بعد انم بما الى قولم في "ختصر المتيطية وان أدى الوصي
أطلاقم لم يصدق إلا ببينة ولك حلف اليتيم واخذ منح ولم رد اليمين على
القضاء وسواغ كان قبض الوصى المال ببيئة . وريم الوصى قسمال ابن العطار
أو بغير بينة .وروى أبو زيد عن ابن القاسم وابن أبي أويس عن مالك
مية " ا -اية
أنتم أن قام على الوصي بعد اطلاقم بسنين كثيرة وادى الوصي انم دفع
اليم مالم حلف الوصى وبري .اه بلفظام .ونحوه في المقصد المحمود وفي
لاب ابنتم الثيب وكذا قبل الحبس والهبة من الطرر في ترجمة انكاح
مجالس المكناسي .وممن نص على العمل المذكور الشيخ ابو الحسن في جواب
لم منقول في مسائل الحجر من الدار البشير .
وليس كالوصي ذو التقديم فلا يتبع رابعا على البتبسم
الا اذا ما اذن القاضي لم فيم ولك رد بعد فعلـم
حكى صاحب المعيار آخر السفر الثالث أن القاضي اسماعيل قال في مقدم
القاضي على اليتيم لا يبيع العقار لاثم كوكيل بخصوص على شي بعينام
بخلاف وصي لاب قسال الونشريسي واستحسنح القاضي ابو القاسم خلف
ابن كوثر وبما جرى العمل في نقل ابن الحاج عن اصبغ بن حمد .اه .
وقال ابن ناجي اثر ما قدمنا عنم قريبا واما مقدم القاضي فقولها في ارخاء
الستور يقتضي أن حكمم حكم الوصي فيما ذكر يريد من حملام على النظر
في البيع وفي وثائق الباجي عن اسماعيل القاضي لا يبيع الك باذن القاضي
بخلاف الوصي وعليم العمل وهذا ان لم بجرعليم الرابع في تقديهم فان
جرفواضح انما يعمل على شرطم اتفاقا .اه .وكلام القاضي اسماعيل المشار
في المفيد في مسائل لاوصياع ونصم اختلف في وك يبي اليم ناقلم ابن هشام
القاضي فقال اسماعيل بن اسحاق ليس لما بيع العقار وهو خلاف وصي
كلاب ببيع للوجوه المذكورة ويصدق من قولم فيما يذكر منها واما وصي
القاضي فلا يبيع اصلا على تن الى نظرة يريد الا بامر قاضي البلد كان الذي
قدمام أو غيره لانم كالوكيل الخصوص على شيت بعينام وليس هو كالوكيل
المفوض اليم .أه .
والخلف هل يجوز ان يوكلا هذا الذي قدم والشهورلا
والقول بالجواز قد كان القضا جرى بم بسبتة فيما مضى
اختلف في جواز توكيل مقدم القاضي بتن ينوب عثم في التصرف على الهجور
ومنعم
يج عة لا ا -
أعادها وهذهم على قولين مشهورهما الثاني ولاول كان العمل بمقديها بسبتة
الله دار السلام قال الخطاب بعد نقله .كلام المدونة وان لم يكن للطفل اليتيم
أبو الحسن يقوم منها أن مقدم القاضي لم أن يوكل كالوصي والمشهور انم
لا يوكل .اه .وقد حكى المتيطى الخلاف في توكيلم وسياني كلامم في
الاقضية .اه كلام الخطاب ،ومرادهما نقل قبل قول المتن وانعزل بمؤتم
على القول المشهور .اه .وبما تعلم أن مراد الشيخ أبي الحسن بقولم لا
يوكل حيث لم يكن أذن من القاضى وقال صاحب اللامية -
بتوكيل ذي التقديم من عند حاكم بلا أذن ما قولان بالمنع فاعهــلا» (ل
وفي المعيار اختلفوا هل يوكل يعنى المقدم ام لا على قولين حكاههسا المتيطى
والقول بان لم أن يوكل هو ظاهر ما في أحكام ابن سهل عن ابن لبابة وعبيد
لم يحيى وجماعتهم وظاهر المدونة أيضا عند قولم واذا اقام القاضي الله بن
خليفة كان كالوصى في جميع أموره وبما جرى العمل بسبتة وعليه انعقدت
نصوص الوثائق ،اه .وقال في موضع آخر من العيار ان المسالة وقعت
وتنازع فيها قديما طلبة سبئة وفاس وذللث أن قاضى سبتة ابن عبد المهيمن
قدم امرأة على بنيها الصغار فوكلت ابنا لها على النيابة عنهم في جميع امورهم
الاعلام بصمجعيتر الرسوم فاعمل قاضيها أبو حامد :ن البقال حكم الرسمين إلا
في توكيل المقدمة فانم توقف فيم حق يوخذ الاذن فيم مهن قدمها اذ
الوكيل الى سبتة اعترض بعض طلبتها توقف ابن البقال عن أعمال رسم
التوكيل وقال متى حدث هذا الفقم في المغرب وكتب في المسالة فرد عليم
tه . با تجد
يد يذ 1ا ك
الاثقال ،أي باختصار .ففي خطاب قاضي سبتة على رسم التوكيل بالصحة
. وعشراتس الطالب المذكور دليل على ان عملهم كان على الجواز
حكما زاد على الثلث الجميع برد زوج لكن تبرعمت بهــمــا
أي أن القضاة حكموا بان للزوج الذي تبرعت زوجشم باكثر من ثلث مالها
أن يرد جميع المتبرع بما لا الزائد على الثلث فقط قال في الوثائق المجموعة
بعد أن ذكر وثيقة هبة لام لابنهسا الذي في ولاية ابيم ومن ضمنها أن
زوجها اشهد على تسليمم الهبة وتجويزه لها ما نصم واحتياج الى اشهاد الزوج
على انفسهم بما ذكر من التسليم والتخويز اذ للزوج رد هبة المرأة فيما زاد على
ثلثها ويبطل جميع ذلك في رواية ابن القاسم عن مالك ورأى الخزوهي ان
ينفذ الثلاث ويبطل الزائد عليم بمنزلة الوصية والعمل على قول ماللث وهو
أصبح ان شاء الله .أه ،والقول الذي جرى العمل بما هو المشهور وعليم مر
صاحب المختصر وهو مذهب المدونة ففى آخر كتاب الحملة منها وان جاوز
يعني ما صنعت من المعروف الثلاث فالزوج رد الجميع او اجازتم ثم قال
وقال المغيرة في ذات الزوج نزيد على ثلثها انما يجوز منم الثلاث قسال أبن
ناجي ما ذكر ان لم رد الجميع هو المشهور ،وقولنا تبرعت بما زاد مثلم عبارة
ابن الحاجب قال في التوضيح ظاهرة قلبت الزيادة أو كشريث وهو قول ابن
نافع وقال ابن القاسم في المدونة اذا زادت بالدينار ونحوه نفذ الجميع هاده .
الصلمى) والجوالة والجمالة
الصلح ببيع فى حللملا نوشفريتبا يحرم حكم الببسميهوعع بيققنةتفي
.
قسسسسسال ف المقصد الحمود الصلسي) جري "جرى البيوع فيها بدل ويحرم
الم. . ..
لانهم عنده مكروهم وربما أخذ أبن حبسبب مسب وأجساز أصباغ حرميم أن وقع
معروف .أه .وقال أبن فتوح في وثائقيم المجموعة والصلع عند ابن القاسم
يفسمدها ما بحلم ما بحلها وبيدروهم ما درهما ويفسمعـدلا بيع "rن البيوع
حماس ممس.سمصحح--
وجعلم
يق يذ Vا -
وجعلم أصبغ من المعروف واجازه كيف ما وقع وليس العمل على قولم ،اه .
ففهم منم ان العمل على قول ابن القاسم وهذا الخلاف الذي بين ابن
القاسم واصبغ انما هو في الصلح على الانكار خاصة قال ابن سلوان هو يعني
الصلع على نوعين على الاقرار والانكار فاما الصلع على الاقرار فيعتبر فيما ما
يحل ويحرم باتفاق كان من باب المعارضة او غيرها واما الصلع على الانكار
فهو كذلث على المشهور المعلوم من أقوال العلماء وهو عند اصبغ من باب
المعروف فججيزة وان وقع حراما لانما لو كان حراما في حقل المادي فهو هبة
في حقى المدى عليم المنكر فجيجوز منم ها يجوز في الالبسة والمعروف وليس
العمل على قوام .اه .
ما
ر مثل الذي يكون عن اقرار وهو جائز على لا
قسال ابن مغيث قال احمد بن حمد حض الله تعالى في كتابم على الصلح
فقال عز وجل «لا خير في كثير من نجواهم إلا لكن أمر بصدقة أو معروف
خمر) فامر تعالى بما وندب اليم ( ال الناس وقــال
(I ب-ين أو أصلاح
واتفق المسلمون على اجازم على الاقرار وتنازعوا في جوازه على الانكار ومهن.
منع منح على الانكار ابن أبي ليلى والشافعي قسال ابن أبي ليلى اذا وقع ٢ با
ما للثالصلح على الانكار انما يقع على ضغطت لا بتجاوز معها صلى وأجاز ذلك
با مم . با
وجميع أصحابما وبما هضمتى العمل .أه ،ونسقل أبن عات في الطرر قولم .
واتفقى المسلمون الخ وحكى ابن سلمون الاتفاق على جواز الصلح واستدل لم
يعرض يوجهم على دعوى المدي وعلى دعوى المدعى عليم وعلى ظاهر الحكم
قــال في المعيار أثناء جوانب لابي العباس :ن زكري ما نصمم قسم
الفقهاء
الصلع ألى ما يكون على الاقرار والى ما يكون على الانكار والى ما يكون على
ي: ا /ا - ي
معروض الامرين معا والى ما يكون على السكويث واتفقوا على أن بيالاقرار
معا أو وقع على السكوت حكمسم حكم الصلح الواقع على الاقرار فتعرض لم
الصحة ويعرض لم الفساد واختلفوا ف"ي الص سلىح) الواقع على الانكار هل يعرض
.
لم الفساد فيجب فسخسام أو لا والذي جرى بم العمل وهو المشهور في .
المذهب المالكي فسخم ان وقع فيما وجم من وجوه الفساد اما على دعوى
المادي واها على انكار المنكر أو على ظاهر الحكم واعتبر ابن القاسم الاولين فقط
ومالك يعتبر الوجوه الثلاثة .واعتبر أصبغ وجها واحدا وهو اتفاق المصطلحين
على دعوى الفساد .اه .ولنذكر الامثلة التى تظهر فيها ثورة الخلاف بين
. وطعاما * ان بيع فاعترف البائع بالطعام وانكر الدراهم فصالحم على طعام
موجل أكثر من طعاهم او اعترف لم بالدراهم وصالحم على دنانير موجلة
أو دراهم اكثر من دراههم فحكى ابن رشد الاتفاق على فساده وفسخهم لما
في ذلك من السلف بزيادة وان ادي عليم عشرة دنانير فانكرة فصالحسم
بدراهم موجلة فهذا ممتنع على دعوى المادي للصرف بالتاخير وجائزعلى
دعوى الاخر لانم أنها أفندى من يهين فيه تنع عند مالك وابن القاسم لان
من شرطم عندهما ان يجوز على دعواهما معا واجازة اصبغ اذ لم تتفق دعواهما
على فساد وكذا لو أدي عليم عشرة ارادب من قرض فقال المدى عليم بل
لك عندي خمسة من سلم فصالحم على دراهم معجلتر فهو جائز على دعوى
المدي لجواز بيع طعام القرض قبل قبضهم لا على دعوى المدى عليم لمنع
البيع في السلم فهذا ايضا يجيزة أصبغ ويمنعم مالك وابن القاسم ولو أدي
عليم مائة درهم فانكره فصالحم على خمسين الى اجل أو على تاخير جميعها
فهو جائزعلى دعوى كل منهما لان المدي يقول حططت واخراث فانا حسن
والمدى عليم يقول افتديت من يمين وجبث علي وظاهر الحكم انم سلف
بمنفعة فالسلف التاخير والمنفعة سقوط اليمين المنقلبة بتقدير نكول المدى
علمام
بيد 9ا -نية
عليم او حلفم فيسقط جميع المال فهذا ممنوع عند مالك لاشتراطم الجواز في
ظاهر الحكم واجازة ابن القاسم واصبغ اذ لم يشترطا ذلك .أه ببعض اختصار.
في تركة بـذهب ولا يجوز عند أهل المذهب أ
أو فضمة منها لبعض الورثة عن كل ما أستحقام وورثـسم
الا اذا اخذ من ذاك الذهب قدر نصيبم الذي لم وجب
هنم فدون وكذا الفخمة لا من غير ما ترك فامنع مسجلا
قال ابن مغينث ولا يجوز أن تصالح يعنى الزوجة على شركة فيها ذهب
وفضة بذهب أو فضة إلا ان تاخذ من ذلك الذهب أو الفضة قدر ميراثها
فأقل وأن أخذت أزيد لم يجزلانما يدخلم ذهب بذهب وعرض وذلك لا
يجوز وان صالحت بذهب أو فضة من غير التركة لم يجز وان اخذت
أقل من ميراثها لانما يدحلم المرأطلة في الذهب ومع احدهما عرض هـذا
على مذهب ابن القاسم وبم الفتيا وقال الشهاب ان اخذت اقل من نصيبها
إب :هذه اليمين يعني يمين القاتسم بدين على ميت هي السمة يمين القضاء 4 بي د
للورثة .فلهم أن يقبضوها أو يصالحوا عنها والعمل ترأي بؤ والتبادر للذهن أن الحق فيها
عندنا بالقيروان على أن القاضي يصالح عنها في حقى المهجور .أه ،ومعنى
الصلح عنها اسقاطها في مقابلة اسقاط بعض الحق عن الهجور وانما يفعل
القاضي ذلك اذا خاف ثبوت الحق كلم بخلاف الطالب وفي المعيار عن
ابن الفخار لا يصالح الوصي عن اليتيم في يمين القضاء حتى يعرف بقرائن
الاحوال والامارات عزيمة الطالب على الحلف ،اه ومثلما يقال في القاضى.
. ويتن يقم بينة من بعد ما صالح لا لأنفعم أن علمساسا
بها وان عدم علم لدى حلف ما علمها ورجعـسـا
قال ابن مغيث ما نصح قال ابن القاسم واذا وجد المادي بينة على دعواه
بعدل الصلع فلا قيام لم بها على المدعى عليه اذا كان عالما بها وان لم يعلم بها
حلف ما عرفها ورجع بهسا وبما مضى العمل عند الشيوخ وروى مطرف
6-م عن مالك ان الصلح يقطع كل دعوى وبما قال عيسى ابن دينار .أه ،ولكل
واحد مس الحكمين المذكورين للعالم بالبيئة والجاهل بها مقابل ذكر في
يختصر المنيطية ونصمم ولكن لم قبل رجل مال فانكرة فصالح من ذللث على
بسيئة .لم يعلم بها فلم القيام ببقية حقيم وان كان وجد شي اخذه منم ثم
علما بها فلا قيام لم وقيل لم القيام وان كان عالما وروى مطرف عن مالك
ص
لا قيام لم وان كان غير عالم .أهو تنبيـسمه قال في الوثائق المجموعة أن
يعرفها وان انعقد في الصلح اسقاط البيشتر لم يكن لم قيام بهسا عرفها أو لم
سقط هذا الفصل وجب لم القيام بالتي لم يعلم بها بعد أن يحلف انم لم
يكن علم بها وقمت الصلع وتكون يمينم بعد القيام بها وقبول الحاكم شهاداتهم
لانم أن حلف قبل القبول ثم ردت شهادتهم لم ينتفع بيمينم إلا أن يكون
أس. و.
قي الخصام تعينات المطلوب مثل أن يرفعم عن شغلام غير مرة فالقياس أن
ه بحلف قبل .أج باختصار
ولا رجوع الحال بعد مسا يقبل هب أن الغريم اعدم اخوان
أن كان
عبة ا --عبد
الى هذا واخذ بم ابن القاسم وابن وهب قسال ابن ناجي الذي أخذ بما
ابن القاسم هو الذي بمبالفتوى وصرح ابن راشد بانها الرواية المشهورة .اه .
وقال ابن مغيث كان مالك رحهم الله في أول زمانما يقول اذا حل لاجل
كان رب المال بالخيار ان شاء اخذ الجميل وان شاء أخذ الغريم ثم رجع
عن ذلك وقال ليس لم طلب الجميل إلا في عدم الغريم أو غيبثم وبم هضمى
العمل عند الشيوخ قاسم بن حمد وعبيد الله بن يحيى ويحيى بن أيوب
وبم الحكم عندنا .اد ،وكذا ذكر القاضي المكناسي الروايتين عن مالك
يد عية - - -
رحهم الله وقال ان بالثانية أخذ أبن القاسم وعليها العمل .أه ،وقولنا وذا
العمل مر أشارة الى ان هذا العمل بالرواية الثانية فات فيما مضى وانقطع
واعتمد القضاة بعد ذلك الرواية الاولى المرجوع عنها فجرى العمل بها قسال
ابن ناظم الخفة في شرحم لها ما نصم انما اعتمد القضاة قول مالك الأول
الرجوع عنم لاثم اسعد بنظر الاحكام ان الغريم اذا توجم عليه الحكم باداء
بما وفي ما بحضمسرع كلان إذا أعتزل بانم لم ما حليم * لن الدين
لا ببرغ 8
لا يودي الك في عدم المضمهون الدين الك الرهن أو الضامن فلو كان الضامن
العمل بقول مالك الاول لما تضمن من ارتفاع دعاويم من قبل المضمون لم
ما لم يكن ارتفع لو ارتكب القول الاخر .اه .وقال اليزناسي وفي النتافي
عند قول المتن ولا يطالب أن حضر الغريم موسرا عكس ما للشارح فانم قال
أن الذي عليه العمل وبم القضماع هو قول مالك الرجوع اليم .اه ،الا ان
يريد البقاعي عمل بلده مصر والشارح عمل بلذة الاندلس فتنفك الجهة قال
والذي اخذناه عن الاشياخ من اهل الاحكام والموثقين أن عمل بلدنا يريد
تلمسان وما بعدها هن مدن المغربكة س ومراكش أنها هو على عمل الاندلس
في هذه المسالة وغيرها لا على عمل تونس ومصر .أه .وعلى وفق ما جرى
قبوملعممفلي تنلظمسان نجظمر اىلشيخ عاابهولزفيداسسيدي عبد الرحمن الفاسي رحمم الله
.-. بما ما
ونقل في المشرح جرى العمل بذلك عن سيدي العربي الفاسي رحمه الله تعالى
المرجوع اليها وهو ان الكفيل لا يطالب الا في غيبة المضمون أو عسرة لا في
حضوره وملائم ويصبح ترتبم على العمل الاخير بالرواية الرجوع عنها اذا
وقع الشرط من الكفيل انما لا يطالب حال حضور الدين وانما يطالب اذلسـ
غاب قال في التوضيح في شرح قول ابن الحاجب وفيما لا يطالب يعني
الضامن والأصل حاضر مالي لكن اذا غاب أو فلس ما نصح وفي قول المصنف
لكن أن غاب اطلاق يقيد بما اذا لم يكن الغالب مال حاضر في المدونة
وان كان للغاثب مال حاضر يعدى فيم فلا ينبع الكفيل قال غيره إلا أن
يكون في تثبيت ذلك والنظر فيه بعد فيوخذ من الجميل -ابن رشد في الاسئلة -
وهو تفسير لا خلاف كذا حمله من أدركت من الشيوخ وبما جرى العمل .أه .
ومثلما لابن هلال في الدار النثير والونشريسمى في انكحة المعيار وابن ناجى
في شرح المدونة والفشتالي في وثائقم وكلهم نقلوا كلام ابن رشد هذا وزاد
الأخير أن هن ثماهم بعد قولم وبما جرى العمل لانم صحيح المعنى .أه .
وكذا نقلام ابن غازي في تكميل التقييد ونحوه للاجهوري عن ابن عرفة
ومعنى لابيات مذكور في الوثائق المجموعة ويختصر المتيطية .ولم يذكرا ان
بم العمل والغريم هو رب الدين ومنم قول كثير -قضى كل ذي دين
فوقى غريهم -البيت ،
كذا اذا اجتمع رهن وحميل وشق بيع الرهن قدم الجميل
لا شك أن الرهن مال حاضر للدين اذا اجتمع مع الجميل جاء فيه قول
كلامام مالك السابق يعدى فيما ولا يتبع الجميل وقول غير الذي مر انم
تفسير اذا كان في تثبيته والنظر فيه بعد اخذ الدين من الجميل قال في
المعيار اثناء جواب لمولفه ما نصه واجتماع الضامن والرهان المفوض في بيعم
كحضور الضامن والمضمون عنه فتكون البداية بالرهن لا بالضامن على
المشهور إلا أن يكون في تثبيث مقدمات بيع الرهن ولاسيما ان كان عقارا
بعد وطول فله مطالبة الضامن قسال في أجوبة ابن رشد وهو تفسير فذكر
كلامم الذي قدمنا .أه ،فاحجتهاجه به دليل على شموله لمسالة اجتماع الرهن
عن - 5يج
والجميل التي كلاهم فيها ودخولها تحته ولاجل ذلك ذكرتها في النظم مشبها لها
بعمل بها قبلها قال الشيخ علي الأجهوري عند قول المتن او لم
أنباند عليه ببعد
أن فسر البعد بعدم تيسر اثبات المال والاستيفاء منم إلا بمشقة شديدة ما
لا لاهل نصرم والظاهر انه يرجع فيكون الاثبات شديد الممشقيتر على الطالب ام
المعرفة بذلك فقد يكون هذا شديدا على شخص وغير شديد على آخر .اه .
بسبعض حماســلا وجساز لا ليف الجماعة على انهم لبعض
رووا وهشهان كما سا أستووا في ذهن ان ا كان أ البسيع لهم
قسمال ابن ناجي في كتاب الرهون من شانحة على المدونة قال ابن الهندي
سلف جر نفعا لانه أسلف واحـدأ على أن بكامهن له ما على صاحبه والذهم
مختلفة وقبلد ابو ابراهيم وهو قول ابن الفخار والعمل عندنا على جوازه مطلقا
وهو ظاهر قول ابن العطار وقيل انه جائز لك ان يكون احدهما معسرا والاخر
موسرا فانه لا يجوز قاله ابن أبى زمنين وقال في شركة المدونة همشبها بما
لا يجوز وكذلك ان اشتركا بمسال قليلا على أن يبدأينا لان أحدهما يقول
لصاحبما تحمل على بنصف ما اشتريت على أن الاحتمال عناث بنصف ما
اشتريت الا ان يجتمعا في شراء سلعة معينة حاضرة أو غائبة في بناعاتها
ضمهان بدين فيجوز ذللث اذا كانا حاضرين لان العهدة وقعت عليه هسا وان
أحدهمسا عن صاحبه فذلك جائز .اه .وقسال ابن ناجي في ءاخر شرح
المسالة ما نصم وتخصيصه في الكتاب اجتماعهما في شراء سلعة يقتضى ان
اجتماعهما في القرض لا يجوز لا مع التساوي ولا مع غير ويدخل ساف
جر نفعا وهو كذلك في احد القولين وقيل حكمه حكم البيع وبه العمل عندنا
بالقيروان قال ابن عبد السلام وهو الاصع عندي ،اد .وقال قبل هذا استثناوي
يعني قوله لك ان يجتمعا يقتضي ان كل واحد منهما ضامن للاخر وقيدت
المسالة بما اذا تساويا في الثمن والا لم يجز وانما جازرث هذه الصورة العمل
أهل المدينة .اه .والمراد بالجماعة ما فوق الواحد والشراء منهم كالبيع لهم
بدليل
ه ن يط به.
بدليل قول الشيخ في المختصر الا في اشتراء شي بينهما او بيعه .اه .وفرقى
ه أبي لبابة بمنع الشراء منهم على انهم حملاء .قال ابن ردد الصحيح خلافه
انظر التوضيح .وقولنا اذا استووا أي باعتبار ما وقع بينهم ويه التضامن خاصة
بدليل قول صاحب التوضيح عند قول ابن الحاجب اما لو اشتريا سلعة
بينهما على السواء جاز العمل ،وقوله على السواء احتراز مما لو كان لاحدهما
الثالث والاخر الثلثان وتحمل كل منهما بما على الاخر فانه ممتنع إلا أن يتحمل
صاحب الثلاث بمثل ما تحمل به الاخر فانم جائز .نص عليم عبد الحق ،
تعديدها وفي رجل قام عليه اخوة لام يطلبون ميراثهم منها فاستظهر ان قال في
أسقط عليها مال أنه أنفقه الزمان أجمل فيها زعم في حضمانته مدة "ن ليست
عنها الطلب بثلثه والتزمت له امم عنها الباتي حالا عليها وانها وافقت على
الانفاقى ورسم آخر يقتضي أنه اشترى *ن أمام دارا كانت لها بثهن أقتطعه
مما التزمته عن حفيدتها ونتمى له عليها بعض وادى القائمون عليه ان الانفاقى
على الابنة لم يكن قط ولا علم ووافقتهم الابنة على ذلك وانما لم ينفق عليها
شيئا ولا حضمنها وان لام المذكورة لم نزل في دارها الى أن نوفبمت فيها وقامت
لا فاجاب عن البينة على هذا كله هل يعد هذا توليجا والقائمين مقال ام
بما اشهدت به من ذلك فيها فاستظهر عليهم بها ذكر من الرسمين فاشهاد الام
عة - 1نية
أصل الحق على ما اختاره ابن رشد في البيان ويهين اخرى هى يمين القضاء
ولا بقيام البينةعلى ما يجب ولا مبالاة بانكار البنت لما اعترفت بح لام
على ان ذلك لم يكن فانها شهادة على النفي فيما اعترفت هى بثبوتم إلا
الدين بسبب الاقتطاع فينظر فيها فان ضمهن في عقد . بعض الدار المصيرة" في
الشراء معرفة شهوده القبض الناجز كما يجب في التصيير او اعترف
المتعاقدان بم على القول الصحيح صع الشراع فيها ورجوعها بعد ذلك الى
بل لام وسكناهسا غير ضمسار وان لم يكن في عقد المشراء قبض ولا ان ناجز في
الدار وثبمت بالبينة سكناها في الدار وقت التصيير وبعد ذلك من دون
خروج عنها ففي ذلك r-ن الاشياخ اختلاف فاكثرهم على بطلان النصيسير
والاقل على صمحتم واذا بطل صارت الدار ميراثا ويتبع المشتري التركة
بالعدد المقتطع في الدار بعد يمينم على صحة أصل الحق كما سبق .اه .
ونقلت ما زاد على المقصود منه تكميلا للفائدة .
ذو الأصل مطلوبا بدين يغرسم كغيره ضامن مال يلزمســتــم
قسال ابن سهل رحمه الله في احكامه كتبت الى شيوخنا بقرطبة سنة سمت
وخمسين واربعمائة في المطلوب بمال ثبتت عليه يسال التاخير لينظر فيه وهو
ذو أصول مامونة أو غير ماهونة .فيسماله الطالب حجيلا بالمال هل يلزمه ذلك
فقهاء طليطلة لملائم ويحتجون بها رواه أبو به يفتقى ها لم حميل بالوجم على
العنب بتر فيهن عليه شدين ولم مال غائب يعلم زيد عن ابن القاسم في
كفالة
غرماوه ذلك فقالوا اعطنا حميلا حق يقدم مالك قال ليس ذلك لهم إلا أن
يخافوا أن يهرب أو يغيب عنهم فكتب الى الشيخ أبو عبد الله بن عتاب
العاهل والقضاغ ورواية ابى زيد ضعيفة خارجة عن الاصول وكثير * لن روايانم
كذلك .اه ،ونقله في المعيار قبل نوازل الجامع .
وا لمشاهد
اية لية /١كك
لد في رواية ابن القاسم ورومر الطالب بملازمة المطلوب وقال أشهب ان
لا تحضره الك في ايام ولم يجد حميلا بالوجم في قول من رأى الجميل بالوجه
بسينة .غائبة وعليم العمل فان المدى عليم حمامس بعد يهين المادي أن
لم
ويوجل المادي في أقامتها بقدر ما لا ضمرر فيه على المطلوب فان أحقى قبلم
حقا وإلا استخلف المدى عليه واطلقى أه وجميع هنأ مذكور مع تقديم
. ه
وتاخير في المقصد الحدود .وقال الفشتالي في وثائقه اذا وقع انكار المطلوب
وكانت المادي بينة بدعواه غائبة غيبة قريبة اجله القاضى في ذلك وهل
عليه حميل بالوجم ام لا في ذلك قولان والذي مضى عليم العمل ان عليم
حمايلا بالوجام وان عجز عنم سجن وهسذا اذا طلب القان-م الجميل ،أه
يج - ٢٨عو
مختصرا ،وممن ذكر العمل بقول اشهب ابن عاصم في التحفة اذ قال -
«واشهب بضمامن الوجم قضى عليم حتما وبقوام القضمسا»
وكذا ذكره ابن سلوان فقال بعد حكايتم قول ابن القاسم ما نصم وقال
أشهب عليم أن يقيم حميلا بوجهم وبذلك العمل .قــال ابن عشاب فان .
عجز عنم فقيل يسجن وقيل ثلزمام اليمين انما ما يجد ضامنا ولا يقدر عليم
ثم يقال لصاحب الحق اثبت حقك فاذا ثبت وجب عليه ضامن بالمال .اه،
ثم اذا الغريم نفسم دفـسع قصد البراءة الجميل ما انتفع
الا اذا كان الجميل امس سره بذاك أو دفعه واحتسبره
بهوضع 8ذخافن الاحساسكام هذا الذي بما قضمتى الحكام
قال في مختصر المثيطية واذا دفع الغريم نفسم براءة للجميل لم يعبر إلا
ان يامره الجميل بذلك أو يدفعم هو اليم في موضع تاخذه الاحكام هسذا
مذهب ابن القاسم وبم الحكم وقال حمد بن عبد الحكم يبرم ذلك وان
لم يحضر الجميل وروى حسين بن عاصم عن ابن القاسم انم ان اشترط على
الطالب أنه مقلقي غريهم بري فانم يبرا اذا لقيه في موضع يقدر عليه .اه .
الثالبث وهذا القول الذي جرى بم العمل هو المشهور ،قسال في التوضيح
يعني من فروع ذكرها مذهب المدونة وهو المشهور أن الغريم لو سلم نفسم
للطالب واشهد انم دفع نفسم اليم وقال لم أسقط الكفالة عمن تحمل
بوجهي أن الكفالة لا تسقط .قال في المدونة ولو كان بموضع تنفذ فيما
الاحكام الك أن يسلم الجميل بنفسهم أو وكيلم -ابن الواز -أو يقول الجميل
للغريم اذهب فسلم نفسك ويكون الغريم كوكيل لم .وقال محمد بن عبد الحكم
يبرا الكفيل بتسليم الغريم نفسم .المازري .واختار بعض أشياخي .اه .
ولكن على زوجئم للغير حقى أحضرها لم تودي المستحق
وجسم ذكر هذه المسالة هنا شبام الزوج بضامن الوجم في لزوم احضاره
زوجتم لمن لم عليها حقى يطالبها بم .قسال في المعيار أجاب العبدوسى
رحهم الله عن مسالة احضار الزوج زوجثم اذا ادي عليها بشي بما نصم
الذى
فيه لا ٢٢ي:
الذي مضى بم العمل انه يجبر على احتضارها او يعين وكيلا عنهسا لان
الغالب أن الزوجة انها تكون في بيت زوجها وانما لا يخفى عليه موضعها
وذللث من المصالح التي أحدثت .أه بلفظام .ونقل قبل هذا جوابا لابى
سعيد بن لب وفيه ما نصح واما مسالة الزوجة يتوجم الحق عليها فيطلب
زوجها باحضارها وانما كان الحكم كذلك لان الزوج مسكنم ممسكنها ومنزلام
منزلها والمشي انما يطلب في مظانم وهو مظنة وجودها واحضارها لانه الذي
يصونها ويغيب عليها فان هو طلقها حين طالب باحضارها فان بادر وطلقها
ارتفع الطلب عذم وان اصر على الامتناع من الاحضمار مع بقاء الزوجية وظهور
الجحث عنها في منزلم فانما عليم اليمين كما تقدم في الوكيل .اه .واشار
بقولم كما تقدم لما قدمم صدر الجواب عن الوكيل يعجز عن احضار موكلم
وهو قولم اذا عجز الوكيل عن احضار موكلم فانها عليم يهين بالله ان ما لا يقدر
عليم ولا يعلم موضعام ،اه .ووجدت في نقايبيدي ولم ادر من أي كتاب
نقلهم ما نصم سستال الفقيد سيدي مصباح عن الرجل يكون على زوجثم
حق لغيره هل يلزهم احضارها لمن طلبها بالحق المذكور ام لا فاجاب ان
عمل القضاة وفتيا الشيوخ يوخذ الرجل باحضار زوجتم لمجلس الاحكام ان
ادي عليها بحق .اه و تنبيسنسمع مما يشبه المسالة المتكلم فيها مسالة
الوكيل مع موكلم .قسال في المعيار وستل سيدي أحمد بن مرزوقى هل يلزم
الوكيل أن يحضرموكلم ام لا ونص ابن سهل على انما لا يلزم ذلك وجرى
عمال الفاسيين على الزامم احضاره ما مستندهم في ذلك فاجاب قول من
قال لا يلزم الوكيل احضار موكلم صواب والقول بالزام ذلك مطلقا لا يعقل
اذا كان المراد باحضاره ليتكلم أو يخاصم وان كان المراد الحضارة الغرم المال ان
تعين على الوكيل فالوكيل لا يلزعم ذلك وكذا اليمين ان توجهت عليه واطن
مستند من فعل ذلك رفع الخلاف في لزوم الموكل ما أقر به وكيلم فيحضره
ليوافق على الاقرار وصواب العبارة حينئذ يلزم الموكل ان يحضر لا الزام الوكيل
أحضماره .أه باختصار .قلت ما نسب السائل لابن سهل مراده بم والله
. في يمي ،بما
المشاهد في امراة وكلت على خصامها وسالها اعلم ما ذكر قبل باب اليمين مع
وليس الوكيل المتكلم عليها يخهـل إلا أن يتحمل ويشهد عليم ،انتهسى
الغرض وبالله التوفيق في
الشركة والمزارعة والمساقاة
والمغانسة والضرر
ولا يجوز الاشتراك بسورق وذهب والصرف فيهسا متفق
قسال في اختصر المنيطية ما نصم وان اخرج أحدهما يعني المتشاركين دنانير
والاخر دراهم واعتدلا في الصرف فروى ابن القاسم عن مالك روايتين المنع
في المدونة والجواز في كتاب حمد قال محمد وهو غاط وما علمت من اجازة قيل
لانما صرف وشركة واجازه سحنون وقال انها يمتنع الصرف والشركة اذا
كان الصرف خارجا عن المشركة واما فيها فيجوز فاذا قلنا بالمنع وبم العمل
فتنفسخ المشاركة ما لم يعملا بالمال فان عملا بم فقال ابن القاسم ياخذ هذا
دنانيرة وهـذا دراههم ثم يقتسمان الربع لكل عشرة دنانير دينار ولكل عشرة
دراهم درهم وكذلك الوضيعة ،اه .وفي وثائقى ابن مغيث وقد اختلغسب قول
مالك فيهن أخرج دنانير واخراج الاخر دراهم كقيمتها فروى عنهم أبن القاسم
انم اجازة وكره ذلك في رواية ابن وهب وبما مضى العمل ،اه ،والقول بالمنع
الذي جرى العمل بما في هذه المسالة .قال ابن ناجي هو المشهور ثم قال
بعد ان ذكر رواية ابن وهب بالكراهة قلبت المراد بالكراهة التحريم للتعليل
يريد بما سبق لم ،من قولم لانما صرف لا يبين بم صاحمم البقاء يد
كل واحد منهما على صرف م .أه .
ومثل ذا اخراج بعض المال عن الشريك سلفا في الحال
قسال في المفيد واذا جعل أحدهما يعنى المتشاركين نصف المال عن صاحبام
ونصفح عن نفسم فلمالك في ذلك قولان القول الواحد انما اذا كان على
الصلاتر
به احتية
الصلة والرفق ولم يكن يكفيه مونة في البصر بالبيع او اراد النواب من الد
فذلك جائز وان كان ينتفع بم البصرة ونفاذه في البيع فلا يجوز والقول الثاني
أنهم لا يجوز على حال من الاحوال وبهذا جرى العمل ،اه .وسبباقى كلامم
انم من وثائق الباجي ونحوه في الوثائق المجموعة اذ قال بعد أن ذكر
قولة مالك الاولى ما نصم ثم رجع فقال لا يجوز انتفع بم أو لم ينتفع وبهذا
جرى العمل ،اه ،وبالقول الأول غير المعمول بم افق ابن رشاد ،ففي
المعيار انما سئل عن شريكين بمائة مثقال على حد السوية فبعد اعوام من
شركتهما أراد أحدهما أن يزيد في مال الشركة خمسين دينارا ولم يكن عند
الاخر ما يزيد فقال لم نسلفك نصف الخمسين لتكون الشركة على النصف
هل يجوز ذلك ام لا فاجساب ان فعلا ذلك لنفاذ التجارة فلا يجوز وان كان
المعروف والوفقى فجائز .اه .واصل هذا الجواب هو ما وقع في ثاني مسالة
من سماع ابن القاسم من كتاب الشركة فانظرة هناك .
والذهب المعروف أن كل هسا لزم في المال شريكا لزمسسنا
صاحبام وذاك خصوص بهما يكون من أحكام شركتهمسا
وما من المعروف فيم فعسلا فذاك لا يعدو نصيبم خسالا
ما يجلب النفع بم للشركة فهوعليم وعلى متن شركـم
احسد تضمنت هذه الابيات معنى قول ابن مغيبث ما نصم وكل ما لزم
الشريكين من احكام الشركة خاصة فيما اشتركا فيما فقد لزم صاحبتم معام
وكل ما فعلم أحد الشريكين في المال من معروف فذلك في نصيبم خاصة
لا يلزم شريكم هنمشي إلا أن يكون من اسبساب الشركة وما يجلب به.
اليها المنافع هذا مذهب مالك واصحابما فيها علهمت وبما مضى العمل هند
الشيوخ .اه .وهسذا المعنى الذي تضمنم هذا النص مذكور في المدونة
وغيرها من كتب الفقام على الأم المذهب .اه .
وكان جسدد لم تملك شي بكالهبة لا يشسترك .
قــال ابن مغيث بعدها نقل عن ما قبل هذا البيت متصلا بمما نصم وقد
وية *٢٣ -يجة
العمل وقسال ابن ابي ليلى هو بينهما وهذا القول شهد الكتاب بابطالم
والسمنة دالة على فساده ،اه .وقولنا لا يشترك اي فيم .
بعض مسا ومعام الاموال ان قدمـا فان يقل تمكن غاب ثم
بيده وديعة وزعمـسـسا شريكم ان الجميع لهمسـا
فان يكن سمى الذي قد أودعا وقسام ذلك المسمى وادى
أرس
*حسب
قاسال ابن مغيث وان غاب احد الشريكين ثم قدم باموال فزعم انها اموال
الناس وديعة عنده وزعم شريكم انها من مال الشركة فان سمى اهلها وادعوها ار
أمر حكم لهم بهسا مع ايمانهم ولكن لكل منهم عن اليمين دفاع اليم نصيب القر
ر خاصة وكان الباقي لشريكم وان لم يسمها لاحد ولا ادعاها احد كانت بينهما
على شركنهما قالام ابن القاسم وبما مضى العمل عند الشيوخ .اه .ومعنى
بعض هذا ذكره ابن سلمون مقتصرا عليم ونصم وان ادى انها يعني زيادة في
المال ودائع فان عين اربابها حلفوا واخذوها وإلا لم يقبل قولم .اه .
ووحدة الموضع لاع حصة في شركة الابدان شرط فاعرف
قسـال في مختصر المشيطية بعد ذكره انما اذا اختلفت الصنعة في شركة
الابدان كخياط وصباغ لا يجوز ما نصم واما كونهما يعني الشريكين في موضع
واحد فهو مذهب المدونة وبم العمل واجاز ابن القاسم في العنبية افتراقهما
في حانوتين مع كون الصنعة واحدة واجتماعهما في حانوت مع اختلاف
الصنعتين .اه .وقال ابن سلمون واما شركة الاعمال والصنائع فهي جائزة
اذا كانت صنعتهما متفقة وكانا يجتمعين في حانوت واحد ومكان واحد باتفاق -. "
لا تلزم إلا بالشروع .وممن نجم على العمل المذكورالشيخ ابو الحسن الصغير
في جواب لم نقلم في الدر النثير وصاحب المعيار ،وقولنا ومهما سلما الخ
أشرت به الى ما نقل غير واحد منهم ابن هشام في المفيد ونصم قال عيسعى
ابن دينار اذا سلميا في الشركة من كراء الارض بما يخرج منها فلا باس
بالتفاضل ممن كان والشركة جائزة اذا اعتدلا في الزريعة ولو لم يقوما العمل
ولا عرفا كراء الارض وبقول ما جرى العمل ذكره الباجي في وثائقم .اه .
وممن نقل قول عيسى منبها على جري العمل بم أبو القاسم الجزيري في
المقصد المحمود وابن مغيث قائلا بما مضى العمل عند الشيوخ أكد بن يحيى
ابن عمر واحمد بن خالد وعبيد الله بن يحيى وقاسم بن حمد .أه .وذكر
المواقى ذلك معزوا لنقل كتب الاحكام ومقابل ما جرى بام العمل نقلم
الجزيري وابن مغيث كلاهما عن ابن القاسم ونتلم ابن فتوح عن الامام مالك
ولم يجز مالك رحمسم الله الشركة في المزارعة خبق يقوم كراء الارض ونصح
وعمل العامل فيكون الكراء مثل قيمة العمل فان كان اكثر لم يجزحتى يعتدلا
وقال عيسى بن دينار وبقول ما جرى العمل اذا سلما من كراء الارض بما
يخرج منها فلا باس بالتفاضل بينهما والشركة جائزة على قوام .اه .وقولنا
بما قد حرما أي بمسا قد منع اكتراوها بم والتعبير بذلك قريب من عبارة
ابن الحاجب حيث قال وشرطها يعني المزارعة السلامة من كراء الارض بما
يمنع كراوها بح .التوضيح .عدل عما يقوم أهل المذهب أن يسلما من كراء
الارض بما يخرج منها القصور عبارتهم فان كلامم يشمل ما يخرج منها وما
لا يخرج من الطعام كالسمن والعسل وغيرهما ورأى غير المصنف أن ما لا
يخرج منها لا مدخل لما في المزارعة فلذلك أكتفوا بعبارتهم .أه .
ا
وأظنم منصوصا في النوادر وفي كلام ابن رشد .اه .ومسالة المساواة المقيس
عليها مذكورة في المدونة ففيها ولا يجوز أن يدفع الى رجل حائطين مساقاة
احدهما على النصف والاخر على الثلث في صفقة واحدة وهو خطر في ان ما
يثمن احد الحائطين دون الاخر ،ابن ناجي ،ماذكرة متفق عليم وظاهرة كانا
متفقين أو مختلفين وهو كذلك لما علل بما من الخطر .ابن يونس ،فان وقعت
أ وفاتت بالعمل رد العامل الى مساقة مثلما قاله ابن حبيب ،ونحا ابن
القاسم في كتاب القراض الى انما يكون أجيرا قالم لاتمخطر .اه .تتميم .
زاد في المدونة بعد نصها المتقدم ولا باس ان يكونا يعني الحائطين على جزة
واحد وان كان احدهما افضل من الاخر مما لو افرد السوق هذا على الثلث
وهذا على الثلثين وقد كان في خيبر الجيد والرديء حين ساق النبي صلى
الله عليه وسلم كلها على الشطر .اه .
ورخصوا في شركة الخماس بالقيروان لاضطرار الناس
مع نفعم العاجل بالتـزام شي لم كالثوب والطعام
وذا الذي اليوم عليم العمل بقطرنا وما سواه مهمسـل
وقــال في المعيار بعد نقلم جواب الفقيم أبى عبد الله بن شعيب الهنتانيب
عن مسالة الحماس بجزء مسمى مما يخرج من الزرع بعدم الجواز وان عدم
المساعد على ما يجوز لا ينهض عذرا في الباحة المحظورما نصم -قال سيدي
قاسم البرزلي وقعت هذه المسالة بالقيروان قديما وحديثا فسكان شيخنا ابو
حمد الشبيبي رحمم الله يحكي عن الرباح انماذا استأثر الخماس بشي زائد
غير داخل في الشركة مثل الثوب والطعام ونحوهان في المسالة قولين بالجواز
والمنع ولا يفتي بالجواز ويجريها على مسالة الشركة هل يشترط فيها الاعتدال
أم لا وفي ذلك اقوال اربعة حكاها ابن رشد رابعها قولم القياس على القول
ذللىبتغليب لاجارة عليها ولزومها بالعقد جواز النفاضل بكل حال ثم أباح
شيخنا المذكور ورخص فيما وعمل بم واشتهر العمل بما عندهم فلما قلدث
الفتوى
يه عة Vحي
الفتوى بالقيروان منعتم على طريق ابن شعيب واشياخنا بتونس فضي عند
.ذللك الضعفاء وربما سمعت انهم دعوا على من منع ذلك وكان الشيخ قد
اجازة لضرورة الزمان لكن تقدم انم لا ينهض عذرا كما قال ابن شعيب ،أه
الغرض .وجميعم مذكور في مجالس المكناسي أيضما في تثبيم انه قال ابن
ناجي في شرح التهذيب ما نصه -ابن يونس اما ان اخرج احدهما الارض
والبذر والاخر العمل فانم جائز عند سحنون ومنعم ابن حبيب ولاول
أشبم وعزى الاخهى لمحمد كابن حبيب قال المغربى هذه هسالة الخماس
ثم قال ابن ناجي قلت قال بعض شيوخنا ما ذكر من أن مسالة عرفنا في
الخماس هي مسالة سحنون ويجد فيمنظر من وجوه الاول ان مسالتهما
ليس فيها اختصاص رب الارض والبذر بشي من غلة الحرث وبسالة عرفنا
بافريقية في زمانم وقبلام وبعده انما هي على ان كل التبن لرب الارض
والبذر .الثاني مسالة سحنون وكيد ان المنفرد بالعمل أخرج معه البقر ومسالة
عرفنا لا ياتي فيها العامل إلا بعمل يده فقط وكونه كذلك يصيرة اجيرا ويمنع
كونم شريكا .الثالث ان ظاهر أقوال أهل المذهب ان شرط الشركة كون
العمل فيها مضمونا لا في عمل معين ومسالة عرفنا انما يدخلون فيها على
بعمل معين والحامل على هذا خوف لاغترار بقولم فيعتقد في مسالة عرفنا
قول بالصحة وليس الامر كذلك فتاملم .اه .قلت مقتضى هذا ان كان
عرف أفريقية القديم في المسالة مثل عرفسنا فيها اليوم أن تكون عندنا غير
صحيحة ولو لم يشترط الخماس شيئا زائدا مثل الثواب والا فلنا أن نجيب
عن تلك الوجوه المقتضية للمنع فتقول اما الاول فلعل الاصل في ترك الخماس .
لاخذ نصيبم من التبن لم يكن شرطا وانما كان اختيارا لعدم الاحتياج اليم
ولو طلبما مكن منم فاستمر الناس على ذلك من غير اشتراط واما الثاني
فانما لا يلزم من نفي اخراج العامل شيئا زائدا على عملح ان يكون الجيرا
لا شريكا بدليل مسالة من دفعت اليم رحى ماة يقوم عليها بجزة من غلتها
جعلم الشيخ ابو الحسن شريكا اكترى بعض منافع الرحى ببعض منافع نفسه
".
عة ٣٢٣٨عاة
فتكون المنافع كلها شركة بينهما والغلة تكونت على ملكهما يقتسمانها على
تلك التجزئة .اه بمعناه على نقل المعيار .وامـــا الثالث فالذي رأينا
وشاهدنا ان الناس في عقدهم لا يتعرضون بالنص التعلق العمل بالعين أو
بالذمة والذي يظهر من الحال هو الثاني اذ لم نر متشاركين عند اتيان
العامل بمثلما يتولى العمل يتنازعان كان ذلك العذر او لغير عذر ولا سمعنا
قضاء وقع بفسخ عقد المزارعة لوات الخمس كما هو الحكم في استيار العين
واذا كان الامر هكذا لم تدخل مسالة عرفنا في عموم نفي وجود قول بالصحة
الذي حكى ابن ناجي عن بعض شيوخه وهو الامام ابن عرفة رحمه الله .اه .
وقد أجيز شرط كالدرس والجصد أجمع على الحماس
قـسال الامام ابو عبد الله المواقى في النسخة الصغرى من شرحم عند قول
المتن ولاحدهما الجميع الى ءاخرة ما نصح قال الجزيري رحمم الله جرى
العمل بجواز اشتراط الحصاد والدرس والذرو على العامل خلافا لسحنون
وكتبم على الطوع أحسن .اه .وقال ابن مغيث ما نصم قال أحمد بن
مجد اختلف الشيوخ في المزارعة اذا شرط فيها على العامل الحصاد والدراس
فقال قاسم بن محمد وأحمد بن ايوب ذلك جائز وقال عبد الرحمان بن بقاء
وعبد الله بن محمد بن ابي زيد ويعيد بن حارث لا يجوز ذلك وبالقول الأول
مضى العمل وان تضمن في العقد ان ذلك من العامل على الطوع كان
احسن .اه .وفي المعيار وسئل ابن لبابة عن الذي يشترط على التآصف
والثالث والخماس أن لا يحصد رب الارض معه ولا يدرس وان يكون العمل
كلم عليم فاجاب هذا العمل الجاري في بلدنا وعليم كان مشايخنا الذين
مضوا وهو كان مذهب عيسى بن دينار وعلى مذهب عيسى مضى العمل
ببلدنا وكان مذهب مالك لا يجوز لانما غرر وجهول ولكن اخذ بقول مالك
فان الحصاد والدرس والعمل كلم بينهما أو يقيم رب الارض اجراء المناصفة
الا ان مذهب عيسى عليم نعتمد وبم نعتد ببلدنا .اد ،واشتراط بعض ما
ذكر كاشتراط الكل والعرف فيم كالشرط ففي المعيار قبل ما تقدم وسائل
الوغليسى
عة - ٢٣٩عبد
كالاجارة وبه العمل وقيل انما تلزم بالشروع في العمل كالقراض والجهل .اه .
نية ،ثم اعية
ونحوه في ابن سلوان وزاد في القول المعمول بما انه المشهور .وذكر في المسائل
الملقوطة العقود التي تلزم بالعقد فعد فيها المساقة ولا ذكر سيدي علي الزقاق
في نظمم المنهج المنتخب ان الاصل في العقود اللزوم لك ما استثني وذكر في
المستثنيات القراض كتب عليم شارهم الامام المنجور ما نص المقصود منم
الشاساف القراض لكل منهما فسخم قبل العمل ويلزم بعده حق ينض .وذكر
بعد قولين ءاخرين ثسم قال والفرق بينما على المعروف يعني القول بعدم
اللزوم وبين المساقاة ان القراض لما لم يكن موقتا كان شبيها بالاجارة كل
شهر أو كل سنة والمسماقاة لمسا كانت موقنة كانت كالاجارة الموقتة لمشادة
الحاجة ،اد .ومراده بالاجارة كل شهر أو كل سنة كراء المشاهرة والسانهة
مذهب ابن القاسم فيم وروايتم عن مالك في المدونة انم غير لازم وقيل
يلزم اقل ما سميا .والحاصل أن لزوم المساقة بالعقد معلوم في الفقم نقلم غير
واحد من الايمة مقتصرا عليم وهو مصرح بما في المدونة ،
وان بدا الصلاح في الثمار فلا يجوز غير الاستجاجسار
ببعضها اما المساقاة فما يعنى يجيزها سوى ما قدما
قال في الوثائق المجموعة ولا يجوز المسافات في قول ابن القاسم في الثمرة
التي قد بدا صالحها ولا في الزرع الذي قد حل بسيعم وقــال سحنون في
المساقاة في الشهرة التى قد بدا صلاحها أنها جائزة ،اه .فكتب ابن عات
على قوام وقال سحنون الى ءاخر ابن العطار وليس عليم العمل ابن رشد
في التعقب وانما يجيز سحنون مساقاتم على وجم لاجارة فانظرة ،اه .
ونحوهذا قول الجزيري ولا تجوز يعني المساقة في الثمار اذا أزفت واجازها
سحنون وجعلها اجارة صحيحة والغى لفظ المساقاة .اه .وثمرة الفرق بين
كلاجارة التقى أجيزت والمساقاة التي منعت تظهر من قولم يي يختصر المتيطية
ولا يجوز ايضا يعني المسافاة فيها طلاب من الثمار فان قلت كان يجب أن
يجوز ذلك ويعد اجارة بنصف الثمرة لجواز بيعهسا حينئذ اذا ما جاز بيعم
جازت لاجارة بما قلت اذا ساقاه بنصف الشهرة بعد الطيب فكانم ء اجرة
بها
. ا ع -يجة ع
بها على ان لا يرجع فيها بجاحة لان ذلك سنة السماقاة فهو كبيع الثمار
على اسقاط الجواتيم وذلك لا يجوز والله تعالى أعلم .
له. . ت)
منصوص في المدونة ففيها ولا يجوز مساقاة الزرع إلا أن يعجز عنم ربما ثم
قال وانما تجوز مساقانم اذا استقال من الارض وان اسبل اذا احتاج الى الماء
في غير ديوان من دواوين الفقم ومثل العجز عن السقي العجز عن غيره اذا
قال ابن مغيبث وان ظهر من العامل يعنى عامل المسماقاة دعارة وفسقى وسرقة.
فليخفظ رب الحائط منم وليس لم أن يخرجم منم وقال الشافعي عليم ان
ياتي بغيره وقول مالك اصع في ذلك لان عقد المساقاة قد لزم فلا يوجب
أخراجم من ذلك ما ظهر بم ولا ان ياتي بغيره اذ لا يتعذر ما انعقد من
المساقاة من سقى وغيره وانمسا يقتضي ضررا لا يمنع استيفاء المنافع المقصودة
وكل ضرر لا يمنع استيفاء المنافع فلا يفسخ من أجلم السقي وقيل لم تحفظ
منم وكذلك الحكم في المزارع والخامس وبم وضى العمل عند الشيوخ
الحافظ يجد بن عمر وغيره .اه بلفظام ،وهذا الحكم الذي هو عدم فسخ عقد
المساقاة بما ذكر هو المشهور مذكور في المختصر وغيره واصلم قول الامام رحمم
الله في المدونة ومن ساقينه حائطك أو أكريبت منم دارك ثم الفيته سارقا لم
يفسخ لذلك سقى ولا كراء وليخفظ هنم .ابن يونس ،لان حقلث في السفاع
والكراء في غبرعين المساف والمكنرى فان لم تقدر على التحفظ منم أكري
عليم وسوتي عليم ولم يفسخ العقد .اه الغرض بنقل الامام المواقى رحهم الله .
وكل عقد للمساقاة خسـرج فيسسم اللذان عقدا عن النهج
وبعده يمضي على ما عمـسـلا يفسخ من قبل المشروع مسجلا
فيما يرد لمساقاة المشـسـل وما للاجر لا يفوت بعمـل
قال ابن مغيث رحهم الله وكل قراض فاسد حكهم الفسخ متى عثر عليم
عمل العامل فيم أو لم يعمل ان كان مما يرد فيما الى قراض مثلم أو الى اجرة
مثلم بخلاف المساقاة الفاسدة فانها تفسخ قبل العمل ويمضي على عملم فيما
يرد فيما الى مساواة مثلم ويفسخ ما يرد فيما الى اجرة مثلم حتى وان عمل
فيها ،هذا مذهب ابن القاسم وعلى ذلك مضى العمل عند الشيوخ حمد بن
عمر وغيره .أه ،والقول الذي جرى بم العمل في هذه المسالة هو المشهور
الذي اعتمد الشيخ خليل في المختصر وفيم بيان المسائل التي يرد فيها الى
همساقاة
يمية نية حrعلي
مساقاة المثل والتي يرد فيها الاجرة المثل انظرها وانظر شرح المواقى لها .ومقابل
القول الذي جرى العمل بما عند فوات المساقاة الفاسدة بالعمل ثلاثة اقوال
ذكرها صاحب المقدمات وغيرها .احدها الرد الى أجرة المثل من غير تفصيل .
الثا في الرد الى مسمساقاة المثل كذلك من غير تفصيل ،الثالث الرد لمساقاة
المثل ما لم تكن أكثر من الجزء الذي دخلا عليه ان كان الفساد لزيادة شرطها
رب الحائط على العمل وما لم تكن أقل من الجزء الدخول عليم ان كان
الشرط من العامل على رب الحائط .انظر التوضيح ،والنهج قال الشيخ زكرياء
في شرح المنفرجة النهج بفتح الهاء لغة في اسكانها الطريق المستقيم .اه .
وان تغارسا على ان الشهر بينهما مدة ما بقى الشجـر
الإر ر وليس للعامل في الارض نصيب فعملا وكله سسسسم غير مصيب
وبعد ما أغمثلا النمسار انقطعت الاسيجار والارض براحا رجعت
غرم رب الأرض للعامل مساسا أكل من ثمرة ان علــســا
مقدارها حيث يكون جدهسا يابسة كيلا والاردهــســسا
بقيمة والارض كان يعمل بهسا يقض عليم بالكرا لربهـسـا
قال ابن مغيث رحهم الله ما نصح ولا يجوز ان يغارسم على أن يكون
ا لشجر بينهما دون الارض ولا تكون الارض بينهما دون أ لشجر فان وقع
على ذلك واغتلاها وذهبت الشجر ورجعت الارض براحا كان على ربهسا
للعامل مكبلة هما كل من الثمرة ان كان جدها يابسة والا فقيمة ذلك يوم
أكلها رطبا ولم يكن للعامل شي من الارض ولا يتبع ربها بشي من قيمة
الغرس ولم على العامل كراء الارض .هسذا مذهب ابن القاسم وبما مضى
العمل عند الشيوخ حمد بن عمر واحمد بن خالد .وقال سحنون الثمرة كلها
لرب الارض وللعامل اجرة مثله .اه .ومثل هذا في الوثائقى المجموعة والمقصد
الحمود بالفاظ متقاربة الا انهما لم يتعرضا لبيان ان العمل جرى بقول ابن
القاسم ،وكذا ذكر المسالة الشيخ أبو الوليد بن راشد في المقدمات وبسط
القول فيها كعادم .وذكر ان الاختلاف مبنى على أن ما غرسم الفارس هل
نية - - -نية يه
الى أمد جهول بنصف ثهرة هـا يغرسعم هو على ملكم فكان م أكثرى الارض
لنفسمم أو هو على مللث رابح الارض فكانم أسناجرة على ان بغرس لم فيهسا
وقال اشهب واصبغ اذا خاب الغرس الا اليسير منم كان الذي ثبت بينهما
يعلق الغرس فيها لصاحبها ولابن القاسم مثلما وقد قال وبقيت الارض التي لم
لا شيء للعامل لا من الغرس ولا من الارض وبما قال سحنون .اه .وذكر
ابن فتوح في وثائقم المجموعة معنى هذا الكلام ما عدا جري العمل لم يذكر
لما اطعم وتقسم الارض والغرس بينهما على ما تعاملا عليه فان وقعت المغارسة
صحيحة وغرس الغارس فخاب الغرس الا اليسير منم فروي عن أشهب
وابن القاسم واصبغ أن ما نبت من الغرس بينهما وبقيمت الارض الق لم
** حنون يعلق الغرس فيها لصاحبها .وروى سحنون عن ابن القاسم وهو قول
انم لا شي للعامل اذا لم يعلق من الغرس إلا اليسير لا من الارض ولا من
الارض ويكون اليسير تبعا للكثير .وقال حمد ابن احمد اذا كان المطعم يسيرا
مفترقا في الارض فلا شي للغارس وترجع الارض الى ربها وان كان الى ناحية
بعينها
ع ح ج -نية -
تعاملا عليم ما بعينها وكان يسميرا قسم المطعم والارض الق هو فيها بينهها على
المنتننتر جاره وجب على الحدث لذللت أن بقطعم وذلك مثل ضرر الروائح
الموذية للانسان كرابحة الدباغ والمراحيض والاصل في المنع من ذلك حديث
لا ضرر ولا ضرار .واختلف في معنى اللفظين فقيل هما بمعنى واحد نددا
بح والضرر ان تضر بما لا تنتفع به .وقيل الضرر ان يضر أحد الجارين
بالاخر والاضرار ان يضمر كل منهما بالاخر وقيل غير ذلك نقل معنى هذا المنيطي
الموذن على المنار مقتضى هذا الحديث النهي عن ايقاع كل واحد من الضرر
والضرار فلزم ان اضرار الجار جاره منهي عنم حرام كان للضرنيم منفعة أو
لم تكن لعموم هذا الحديث .اه الغرض .وقال في المفيد وجوه الضرر كثيرة
تستبين عند النزول للحكم فيها منها دخان الحمامات والافران ولا نادر ونتن
فاقطعم .اه " . أضر ذلك بمن جاوره قبل الحداثم احتل لم ولا اذا الدباغين
وقال ابن عات في الطرر بعد أن ذكر نقلا عن المشاور أن الصوت ليس
من الضرر الذي يجب قطعم على الجار ما نصم وذلك بخلاف أن يحدث
في داره أو حانونام دباغا او يفتح بقريب جاره مرحاضا ولا يغطيم أو ما نوذيه
رائحتم لان الرائحة المنتنة تحرقى الجياشم وصل الى الامعاء ونوذي الانسان
وهو معنى قولم عليم الصلاة والسلام -من اكل من هذه الشجرة فلا يقرب
مسجدنا يوذينا برائحة الثوم -فكل رائحة نوذي يمنع منها لهذا قال وبح
العمل .اه .ونقلم ابن فرحون وصاحب المعيار ونحوه لابن سلوان ،وقولنا
به اعت به
قول الجمهور لمشبهها اذا حرف جواب وجراءً ابدل نونها في الوقف الفا على
بالمنون المنصوب .
كذاك كوة الضياء ترفسمع ان كان كشف الجارفيها تمنع 7تمه
العادة بقراءتها بالضم .اه .وقال ابن فتوح فان الحديث الرجل على
كوة للضياع فقام جار عليه فانم يمنع من ذلك اذا شهد فيها أهل البصر أن
فيها ضررا عليه .وروي عن عمر بن الخطاب رضي الله عند انح امران يوضع
سرير من جهة ناحية الحدث للكرة للضياع وان يقف عليه واقف فان اطلع
على دار جاره منع * ان ذللك واغلقت عليم وان لم يطلع لم تغلقى عليد والعمل
على قول مالكث الاول .أه .ونحوه ثيب التبصرة الفرحونية وا :ن سلوان والقول
بان ضرر لاطلاع يجب قطعم هو المشهور وبعضهم يحكي الانفاق عليم .
واصل مانقل ابن فتوح عن الامام مالك وعن سيدنا عمر في حريم الابار من
المدونة .وقال ابن ناجي هنالت ذكر ابن رشد ان العمل على قول مالك ثم
قال قال عياض قالوا اراد عمر رضي الله عنم بقولم فان نظر الى ما في دار
جاره أي الوجوه فان لم تتبين الوجوه لم يكن الاطلاع ضررا .وقال ابن عات
المشاور انما يمنع الاطلاع ان تبينت لاشخاص والا فلا .
وضرر لاصوات لغو وكـسذا رفع البنا ان لم يكن فهم اذى
ككوة يشرف منهمسا الباني على كمثل الدار والبستنسان
أي الذي يسكن في ليسسسساليب غانم بالاهل والعبسسسسسسسسسال
قال ابن ناجي في شرح كتاب القسمة يتحصل في ضرر لاصوات بهني
كدوي الرحى والحداد وشبههما اربعة اقوال قيل انم لغو وبم العمل عندنا
وهو قول ابن دحون وقيل انما يدفع مطلقا قالم ابن عتاب وبما افق شيوخ
طليطلة وقيل ان عمل بالنهار فالاول وبالبال فالثاني وقبل يجوز ان خف
ولم يكن كبير مضرة قـالم الباجي ولا خلاف في منعم أن الضرر بالبناء ،اد
با خاصا لر "
عة - - Vيمية
وقال بعده هذا يفيد ان ما عال الى الضرر ولم يدخل عليم ليس كالضرر
المدخول عليم أي أنم أخف هنم .اه .
ولازم هدم بناءً وقعـســســا في موضع من الطريق اقتطعا
قــال في يختصر المشيطية ما نصمسم ويتن اقتطع شيها من أبنية المسلمين أو
طريقهم وادحُلم في ملكم وشهد عليم بذلك وحازت البينة قدر الاقتطاع
وكان ذلك بقرب الاقتطاع ولم يمض من الامد ما يضعف شهادتهم لمعائشهم
لذلك هدم ذلك واعيد على ما كان عليه هذا هو المشهور وبم القضاء وقلم
مطرف وابن الماجشون وسحنون .وروي عن مالك فيما الجواز والكراهة.
فان نزل مضى ولم يهدم وهو ظاهر قول ابن القاسم واصبغ .اه .وفي الخطاب
عند قول المتن وبهدم بناء طريقى ما حاصلم أنم لا خلاف في مفع البناء
في الطريق ابتداء وبعد الوقوع أن كان البناغ مضمرا فلا خلاف في هـدهم
ايضا وان لم يكن مضرا فقولان المشهور عنهما انما يهدم .اه .
وفتح أو تحويل باب يشرع بسكة نافذة لا يمنـسع
ره وقام ذو الباب بشكوى ضيرة ولو مقابلا لباب غي
والخلف في السكة ليست تنفذ واهل قرطبة فيها اخــذوا
بالمنع ان لم يأذن اهل الدرب جميعهــــم وهو لابن زرب
اذ هي كالملك لهم ولكــسن تهجيرها منع منح السمساكن
كذالك دون اذنهم ليس يباح انشاء كالساباط فيها والجناح
قال العلشاني في شرح الرسالة اختلف في فتح الباب والحانوت قبالة
باب جاره في الزقاقى النافذ على ثلاثة اقوال الاول جواز ذلك قالم ابن
القاسم واشهب قلت أي قال القلشاني سمعت شيخنا الغبريني يقول بهذا
القول العمل وحكاه عن شبخم ابن عرفة .القول الثاني مقابله إلا أن ينكب
عن ذلك وهو السحنون .القول الثالث الجواز ان كانت السكة واسعة والنع
أن كا نمت
عة 9ت ك نية
ان كانت عنيفة وقلم ابن وهب .اد .وفي المعار من جواب لابن زب
على ما يعطيم السباق ما نصمم الرواية اذا كان الزقاقى سالكا نافذا لم أن
لم ذللك يفني ما شاء من الابواب وان كان الزقاق ضيقا غير نافسذ ليس
وبهذا الفتوى .اه .ومن المدونة وليس لك أن تفلح في سكة غير نافذة
بابا يقابل باب جارك او يقاربما ولا تحول بابا لك هناك اذا منعك ثم
قسال وكذلك في السكة النافذة حيث شئت منها ،ابن ناجى ،ما
النافذة ظاهره وان ك لنا مقابلا لباب غيرة وبم العمل وهو الملكيات ذكرة في
احد الاقوال الثلاثة وقيل يمنع إلا ان ينكب عن الباب المقابل لم قالم
سحنون وقيل ان كانت السكة واسعة جاز والا فلا فالم ابن وهب والواسعة
تسعة أذرع فاكثر .وقال انني ابن ناجي قبل هذا ظاهر قولم وليس الخ
انما يجوز لم ان يفتح بابا لا يقارنب بابم وهو كذلك واحسد لاقوال
الثلاثة .وقيل يمنع مطلقا الا باذن جميع أهل الزقاقى وةالم ابن زريب وعليه
عمل أهل قرطبة وبم العمل عندنا .وقيل ان لم تحويله بحيث لا يضر بقربه
وان سد الاول .واما فتح باب ء أخر فلا ،وهو ظاهر قول أشهب ،اه .وقال
في مختصر المشيطية ما نصمام أما المملكة غير النافذة فقال بعض الشيو ن
يتحصل فيها من الخلاف في فتح الابواب او تحويلها عن مواضعها ثلاثة
أقوال أحدهما أن ذلك لا يجوز لم :حال الا ان ياذن أهلها واليم ذهب
ابن زريب وبما جرى العمل بقرطبة .اه .والانساني ان ذلك لم فيهسا لم
يقابل باب جاره ولا قرب منم وهو قول ابن القاسم في المدونة وابن وهب
في العتبية ،والثالث أن لم تحويل بابم وليس لم أن يحدث بابا وهو
دليل قول أشهب ،أه .وبعض الشيوخ هو ابن رشد على عادة المنيطي في
التعبير عنم بذللث وكلام ابن رشد هذا القلم عنم منهما واختصارا جماعة منهم
ابن هشام في المفيد وصاحب التوقيع والخطاب والعلشافي وابن سلمون وابن
عات وغيرهم وهو في سماع عبد الالث من كتاب السلطان ،وفي الطرر عن
الباجى ان كانت الطريق غير نافذة فليس لاحد في باب فيها إلا عن
سا
نية هن٢ يو
ه أه ه رضى اهل الدرب وهي كالعرصة المشتركة .وبهذا الانضماع وفهم أختلاف
السكة غير النافذة هو مثل قول ابن الحاجب والطريق المنسدة الاسفل أن
كالملك لاصحاب دورها فبالاذن ،ابن عبد السلام ،قال كالملك ولم يقل
ملك اشارة الى انها ليست مملوكة لهم ملكا تاما اذ لو كانت مملوكة لكان
لهم أن يهجروها على الناس بغلقى ،وظاهر كلام بعضهم انما ليس لهم ذلك
وربما حكم بعض قضاة بلدنا وهدم ذللى على تمكن فعله .اه .وقال ابن ناجي
بعد ما قدمنا عنم باسطر واما في الحانوت ففيه خلاف هل هو كفتح الباب
أن من شتىأو اشد و به الفتوى والساباط لمن له الجانبان في السكة غير النافذة والرواشن
وهي الاجنحة لا يجوز إلا باذن اهلها قلم ابن عبد البر في الكافي ولم يحلت
ابن الحاجب غيره وقبلم ابن عبد السلام وابن هارون وبص العمل ،وظاهر
سماع اصبغ في الاقضية خلافم ،اه .وقال ايضا قبل هذا في كتاب تضمين
الصناع واما فتح الحانوت فنص في النوادر انم كباب الدار .واختار ابن
الحاج انم أشد وسبق بالفتوى بمنعم أحمد بن داوود يعرف بالصواف
من أصحاب سحنون رحهم الله ،اه ،وذكر في الديباج افناء الصواف
هذا بما ذكر في ترجمتم ولا يخفاك بعد الوقوف على هذه النقول ما يتنزل
منها على كل بيت من النظم ،ومعنى يشرع بالبناء المفعول يفتح ،قال في
القاموس أشرع بابا الى الطريق فخم .اه .والسكة بالكسر الطريق
المستوي الواسع والباب لاكبر قال ذلك في القاموس ايضا والساباط سقيفة
بين حائطين تحتها طريق والجناح الرواشن وهو الخارج من خشب البناء . كما
وجازان يفتح بابا يسلك منم لدار بابيسا مشترك .
بالقسم من الدار المشتركة يسلك منم الى بابها المشترك ولا يمنعم الذين
اقتسموا معه من الدخول والخروج عليهم اذ لم يدخل عليهم بذلك ضررا وهذا
و بما القضباغ ،اه . عن ما للك في المدونة وغيرهسا وروا ينم قول أبن القاسم
ونحوه في التبصرة لابن فرحون نقلا عن وثائقى ابن الهندي ،والغرض من هذا
.وقـــال في كتاب القسمة من المدونة واذا النقل قولم فان اقتسموا الغ
كانت دار بين رجلين لاحدهما دار ثلاصقها فاراد ان يفتح في المشتركة بابا
يدخل منم الى داره فللشريلث منعم لمشاركتم مهم في موضع الفتح ثم قال
وان قسما هذه الدار فاشترى أحد النصيسببين رجل يلاصقى داره ففتي الى
أكثرى منم أو سكن معام فذلك لم أنه أراد أرنفاقا ولا يهنسع إلا أن
يجعل ذللك كسبكتر نافذة لمهر الناس يدخلون * ان باب دارة ويخرجون
.
كالزقاق فليس ذلك لم .اه .نقلم الخطاب ءاخر الشركة فانظره وما نقل
عليم من كلام الشيخ الى الحسن رحمم ألله وغيرك
ه
شاهدين بالعدالة وقبلهما واعذر الى حديث الضرر ولم يكن عنده مدفع انم
يجب على الحديث قطع الضرر فان لم يمكنم قطعم إلا بالهدم هدمم ووجب
على القاضى الاشهاد المقضى لم بالحكم على المقضى عليم بقطع الضرر ،اه،
يه بيان له "
حق يعلم انم حمديث .اه .ومثل ما في احكام ابن زياد في وثائقى قدم
ابن الهندي كما في البصرة ،ومهن نقل عنم التنصيص على العاهل الباجي
. في احكاهم وابن عرفة رحمهما الله تعالى .
فان تقم بيننان بالضمسرر ونفيما فحكم الاولى المعنبر
قال ابن فرحون في تبصرتم فان قام الحدث للضرر ببينة تشهد ان ذلك
ليس بضرر لم يلتفت الى تلك البيئة .وكانت شهادة الذين شهدوا بالضرر
أحق وأولى بالحكم وعليه العمل وبم القضاء .وقيل ينظر الى اعدل البينتين
يري فيقضى بها لان الشهادة على العيان وليس تنفذ شهادة بالضرر فيها لم
اهل العلم ضررا .اه .ونحوه في المنيطية .ومن جواب للقاضي ابي لاصبغ
ابن سهل رحهم الله ما نصح شهادة من البث شيئا بشهاد ثم أولى بالقبول
"لن شهادة من نفاه قاله غير واحد من أصحابنا وبه العمل وهو دليل المدونة
والعنبية وغيرهما فلا يلتفت الى ما جاء فيه من خلاف لضعفه وقلة قائليم .أه
الغرض .ذكره في تعارض البينيتين بالضرر وعدمم وعلى القول الذي بم
العمل اقصر في الخفة .اه .
وقدر ما بما يجاز الضرر عشرة اعوام وقبيل أكثر الامة وعزرا فيه
. في
حاز بعمشرة أعوام على تمكن أحاديث عليم هو الذي ناسفتي "ممرمى القول الاول بان الضرر
4
يغ "لا -يمية
هن غير المقصد المحمود ويمكن لم يقم بالضرر الحديث حقل مضمستف عشرة اعوام
عذر يمنعم فلا قيام لم كالاستحقاق وقال اصبغ لا ينقطع إلا بعشرين سنة
أو نحوها وبالاول القضاء .اد .وقال ابن فرحون في البصرة وكان الحديث
عليه ضمرر من اطلاع أو خروج مرحاض قرب جدارة أو غير ذلك من الأحداثات
المضمرة وعلم بذللك ولم ينكره ولا أعترض فهم عشرة اعوام ونحوها * لن غير عسذر
يمنعم هن القيام فيلم فلا قيام لما بعد هذه المادة وهو كالاستحقاقى وهو مذهب
ابن القاسم وقالم ابن الهندي وابن العطار وقال اصبغ لا ينقطع القيام في
احداث الضرر الا بعد سكوت عشرين سنة ونحوها وجعلهما خلاف الحيازة
في الاصول وبالاول القضاء الا ان يكون الحوز عليم صغيرا او هولى عليح او
بكرا غير معنسمة فلا يضرهم سكوتهم وان طال ذللك وهم على حالتهم هذه حق
يبلغ الصغير ونعنس البكر ويطلقى المولى عليه * لن الولاية ثم يسكنون بعمل ذلك
المدة المذكورة على الخلاف المذكور عالين بما لهم في ذلك من القيام .اه .
ونقلم الخطاب من اولم الى قولم وبالاول القضاء ونقلم في المعيار عن التياطي
ونحوه في الوثائقى المجموعة وا :ان سلمون .وفي العيسار أيضا ما نصاسم ابن
رشيقى اختلفت اقوالهم في امد حيازة الضرر فمنهم من قال عشرة اعوام ومنهم
ابن عاصم في تحفتم .وذكر القلشافي والخطاب بقية الاقوال فانظرها .اه .
قال في المعيار ما نصم وسئل ابن الحاج عن درب غير نافذ فيم باب دار
لرجل وكان اليم حائط لبعض الجيران تع اليه بابا فلم ينكر عليه جاره أو كان
قديما ثم طمسم ووهب الدار لابنتم فارادت الابنة فتح ذلك الباب لعلة
سا
يبة عن -يو
عن الموهوب لم لان الجار حازعليم ذلك بعد ان اسقط ضرره وان كان اغلقم
وابقى ش إهده فالصواب جواز ذلك للموهوب له لان كل حق للواهب فاندينتقل
بسبب للموهوب فكما جاز للواهب فتكم فكذللك الموهوب فيلزم هنا كذلك للود
وكان يقول أن ما حقى نعمير المشتري فكذا للموهوب هنا وبالاول مضى العمل
وكانم حقى أسقطم وباع .أه .ونقل في موضع أخر من المعيار جواب لابى
ولابن رشد في رجل كان لم باب شارع الى سكة غير نافذة فطمسم ثم
رشد من ذلك لانه لا طمسه وانتقل الملك بعد طمسه سقط الحق في فخه .اه،
ما ففتوى ابن راشد هذه على وفقى ما جرى بم العمل واظن الاستاذ ابن الب
.أه . ترك التنبيم على جري العمل المذكور الا لعدم تعلق الغرض لم بذلك
يغرز خشبم في جدارة -الحديث -فحملوا أمر المسجد على ذلك .واجاب
ابن القطان يمنع من غرز الخشب في جدار المسجد .واجاب ابن مالك
لا تعلق الحوانيت من جدار المسجد بحال ولا لمن جاور المسجد أن يغرز
خشبم في جداره البنتر • أه باختصار ،وذكر ذلك ابن سهل وهور الذي كتب
للشيوخ
ي: يمي لان لان - .
ما تقدم ما نصم ابن عرفة في بعد زاد في المعيار للشيوخ المذكورين يسالهم
فى كتاتيب العارية والصواب ما افق بما ابن القطان وابن مالك * لن منع الن
والغرز جريا على حمله على الندب .وقال الشيخ أبو أحمد عبد الله العبدوسى
في بعض فناويم بقول ابن عشاب الفضاء .اه .
الوكالز ولاقرار
وجاز المطلوب والطالب أن يوكلا أو من يمشا الكل حسمن
يتبع لإطلوب التوكيل لا قــال ابن سهل في احكامام ما نصمم كان مجنون
والعمل بان ذلك لمن شاء من طالب أو مطلوب .اه .وقسنال في اختصر
المتيطية ويجوز للرجل أن يوكل على الخصومة طالما كان أو مطلوبا هذا هو
يخرج مثلها أو مريض أو مريد سفر أو سن تبسين عذر كمن كان في شغل الامير
أو على خطة لا يستطيع مفارقتها كالاجابة وغيرها وكان يقبل التوكيل من
كل طالب ووقع في رسالم الى قاضي القضاة بقرطبة جيل ثمن زياد شبطون ه
المنع من الوكالة جهلة طالبا كان أو مطلوبا .اه .وفي وثائقى الفشتالي بعد
أن ذكر قول بسحنون المتقدم ما نصمم والمشهور الذي عليم العمل اباحة ذللث
فرحون وزاد لكن اذا رأى القاضى ان في توكيل المدعى عليم لددا وليا عن
انفاذ البشرع فينبغي لم العمل بقول مجنون فقد كان من الايمة المقتدى
. ه بهم وهنا قضماة العدل
وفي القديم والحديث عملا على قبول الوكلاء ما خمسلسلا
لم يقبلوا توكيلم على احسـد من ظهر التشغيب منم واللدد
قال الشيخ ميارة في شرحم على الامية الزقاق قال أي ابن سهل الذي عليم
العمل قديما وحديثا قبول الوكالة إلا ممن ظهر منم تشغيب ولدد فواجب
تمني وعبارة ابن سهل قال جيد ابن لبابة كل لاحد ..أه . مدعم هني التوكيل
يق نيخ -1لا
ظهر مثم عند القاضى لدد وننشغب في خصومة فلا ينبغى لم ان يقبلم في
وكالة ولا يحل ادخذالم اللدد على المسلمين ثم قال والذي ذهب اليه الناس
في القديم والحديث قبول الوكلاء إلا من ظهر مثم تشغيب ولدد فذلك
يجب على القاضي حفظم الله أبعاده وان لا يقبل لم توكيلا على احد .أه
بلفظام ،وكذا نقل عنم الحطاب وغيره فها في شرح اللاهية منقولي بالمعنى ولا
القديم والحديث هو شك ان معنى ذهاب الناس وهم العلمساء الى شي في
Y جريان عملهم بم .اه .
ولا يقوم عن سفيهسسة أب فدون حقا بدنيسا يطلب
كضمرر الزوج بلا وكالة الان للسفيهة احتمسـسـالم
قال في المدونة واذا تصادق الزوجان بعد الخلوة في النكاح الفاسد على نفي
المسيس لم تسقط بذلك العدة ولا يكون لها صداقى ولا نصف م .أه ،قال "
ابن ناجي ظاهرة كانت رشيدة ام لا وهو كذللث في الرشيدة باتفاق وفي
السفيهة على المشهور وقيل لا يقبل قواها ثم قسمال واجرى شيخنا على هذا
الخلاف هل يفتقر الى توكيل السفيهة في طلب حقوقها البدنية من زوجها
أولا يفتقر الى ذلك خلاف منصوص وجرى عمل القضاة على التوكيل .اه .
والمقصود منم ءاخرة وهذا الحكم المذكور في النظم مذكور في غير ديوان دون
تعرض لاخلاف فيما بل ذكر على انم المذهب .ففي الوثائقى المجموعة
وليس للاب ولا للوصي القيام عمان في نظرهما من ابنة أو يتيمة أذا أضر
بها زوجها في نفسها إلا بتوكيلها لان يتيهتم لها الرضى باحتمالم وان كانت
مولى عليها وليس للوصي ولا للاب في ذلك اعتراض ،اه ،ونحوه في المتيطية
وذكر ابن سلوان مختصرا وقولنا .فدون أي لبس للاب ولا لمن دونم في
الرئبتر من وكمي أو غيره ،
ولكن الاخ والابن والاباسا من القيام ان يشا محتسبا
يخصم في عقار غائب بلا وكالة لم على ان يفعـلا
قال في نوازل البيوع * ان المعيار وسهل القاضي ابو سالم سيديب ابراهيم :ن
جيل
نية عية /لان -
حمد اليزناسي عدن غاب ولم ارض وضع يده عليها بعض الناس فقام عليم
بعض اقارب الغائب وطلب خاصهتم فهل يمكن من ذلك ونباح لم
الخصومة عنم في الارض المذكورة ام لا يباح لم ذلك إلا بوكالة من الغائب
فاجاب الذي مضى عليم عمل الموثقين ان القيام بالحسبة في عقار الغائب
لا يباح إلا للوالد أو الولد أو الاع من جميع الجهات فانه يمكن من الخصومة
فان آل الامر الى تعجيل المطلوب اشهاد القاضي بما ثبت عنده ويقيد مبلغ
نظرة ويشهد عليه على مذهب من لا يجيز أن يخرج العقار من يد المطلوب
الى ان يقدم الغائب ويعرف ما عنده اذ لعل الغائب يقر للمطلوب بالملك
ونحو ذلك مما ينتفع بم المطلوب فهذا هو المعتمد عليه في المسالة .وقد ذكر
ابن رشد رحهم الله في قيام ولي الغائب عنم خمسة اقوال فذكرها اليزناسني
ثم قـسال وما ذكرناه اولا عن الموثقين هو الذي يجب بم العمل ان شاء
الله .اه .وانظر بقية اقوال لايمة في الخطاب والتوضيح قبل باب الشهادات
وء اخر الوكالة من ابن سلوان والخفم وءاخر الدعاوي والانكار للرعيف في
ترجمة دعوى الرجل على الرجل الغيرة بوكالة أو غيرها .
ولا نجز توكيل محجور عليم لانما يضيع ما رد اليسـم
قال ابن ناجي في كتاب الوكالة من شرحم على المدونة بعد كلام ذكره في
توكيل المهجور غيره ما نصم واما كون الوكيل مهجورا عليم فقال الاخمى لا
يجوزلانما تضيع المال ويم العمل وظاهر كتاب الديان جواز .اه .وسبق
لما في كتاب السلم الثاني نقل كلام اللخمي هذا وزاد بعد قولم وعليم العمل
بتونس .اه .ثم ذكر في كتاب الحمالة مثل ما تقدم ايضا وقال بعدهما
نصم واخذ بعض شيوخنا خلافا من قولها في المديان ولو دفع اجنبي الى الاجور
عليم من يتيم أو عبد مالا يتجربح فما لحقهما من دين فيما كان ذلك في
المال خاصمتر قال يعني بعض شيوخام فظاهرة جواز توكيلهما الا ان يقال انها
تكلم بعد الوقوع ولاول اظهر وهو الاكثر من اخذ الشيوخ لاحكام من مفروضات
وظاهر كلام ابن رشد جواز توكيل الهجور عليم .وفي نوازل ابن المدونة
عة ٨لان -عبد
الحاج تن وكل على قبض دين لم صبيا قبل بلوغم فقبضمام براءة للغريم
لان رب الحق رضي بموانزلام منزلم .اه .وقد أطال الخطاب الكلام في
بما في المسالة صدر باب المشاركة وان جواز توكيل المهجور وقع التصريح
العتبية .وقال عليه ابن رشد هذا بين لاخفاء فيه ولا اشكال وحكى الخطاب ،
أيضا قول اللخمي بالمنع قال ومشى عليه ابن شاس والقرافي وابن الحاجب
. . « . .. أس
وجددن وكالة الخصام أن سكت الوكيل نصف عام يررالراكر لي
قال القاضى المكناسى في مجالسمم بعل ان ذكر من يوكل ولكن لا يوكل ما " هي
بيلمارنصح فاذا تقررهذا واذن في التوكيل لن تقدم ذكر هل ينسخم طول الزمان
الأولى أم لا ،فاقول ان الفصل الذي نحن بسبيلم من توكيل الخصام الذي استمر
عليه العمل انما يفتقر الى الجديد اذا جاوز ستة أشهر هذا اذا كانت فترة في .
ان الوكالة تجدد بعد المدة المذكورة كانت مبهمة أو على خصومة معينة وهو
ظاهر نص المجالس المتقدم واطلاقى اللامية وذلك خلاف قوله في الخفة -ومن
على خصومة معينة - .البيت .أذ مقتضم أع أنها على المعينة لا تجدد ولو طال
السكوت ابتداع أو بعد المناشبة والذي يعطيم كلام ابن سهل التجديد فيها
أعني المعينة ولفظام قبل باب مسائل الشهادات متصلا بم .قال حبيب بن
نصر سالت سحنونا عمن وكل على مخاصمة رجل فلم يقم الوكيل بذلك إلا بعد
سنتين اما انشب الخصومة قبل ذلك ثم ذهب باني بالبينة أو لم ينشب
الخصومة ولم يعرض في شي حتى مرت السنتان ثم قام بعد ذلك بتلك الوكالة
القديمة ألمّ ذلك لم تجدد الوكالد قال يبعث الحاكم الى الوكيل يسالم اهو
على وكالتمام خلعم عنها فان كان غائبا فالوكيل على وكالتم .قال القاضي ابو
الاصبغ رايت بعض شيوخنا يستكثر امساكم عن الخصومة لستة اشهر ونحوها
ويرى تجديد الوكالة لم ان اراد الخصومة ،اه ،وذلك لان اتيانم بالككي
** محدثون يوذن بانه مسالة بما عقب بعض شموخهم وهو الذي جري العاهل عن
نيو عة 9لان -
متفقي معها في الموضوع وبمسمالته المذكورة شرح الشارح بيمت والده المتقدم
فيظهر هرتس صر ان موضوعها الوكالة المعينة .وكذللت ابن عرفة .لم-ا حكى القولين
في انعزال الوكيل بطول مدة التوكيل ستة أشهر وبقائه اطلقى ولم يقيد فظاهرة
كانت الوكالة مبهمة أو معينة .وفي الخطاب عن البرزلي ما نصم قال
يعني الغرناطي واذا مضى لتاريخ الخصام ستة أشهر لم يكن للوكيل متكلم
قلت أو في قضية معينة سنويا . معم ولو طالت خصاميم إلا أن يكون أتصل
فلا تقضى الا بتمامها قالم بعض الموثقين وهو موافق لما في الخفة .اه .
ولازم لكل من قد وكلاق على خصام غيره أن يجعلا
الاقرار والانكار للوكيـل وهو من تتمة التوكيل
قال في مختصر المتيطية فاذا اجزنا التوكيل على الخصومة فلا بد للموكل ان
يوكل على الاقرار والانكار مع فصول الخصام فان لم يذكر في التوكيل كان
أن يضطره الى التوكيل عليهما هذا هو المشهور وبم العمل وكان الخاصهم
موكلم وطلب حقوقام عن أصبغ يجيزهها دون ذللك ويركى للوكيل الدفع
والادلاء بهجتم ولا يقر عليم بشي وقال غيره لا تتم إلا بالانكار .اه .ونقل
الشيخ بيارة في شرح الخفة نص المقيطي في الاصل الى ان قال في ءاخرة
و به جرى العمل عند القضاة والحكام زاد ميارة وهو قول ابن العطار وبما جرى
العمل فلذلك اعتماده الناظم يعنى في قولم
يكون في وقت الحكم قريبا من مجلس القاضى .اه .وقولنا لاقرار تعين
. ه قراء ثم "بالنقل وسقوطهمز ال وبذلك يتزان النظم
إلا وصيا عن يتيمم فسـلا يقر لا هو ولا تتن وكسلا امر الربيعي
لم رك مي
الهندي فجعل في وثائقم الاقرار عليم .قال ابن عتاب وهو خطا منم .قال
أبن سهل وشاهدت بعض القضاة ينكر كثب ذلك في التوكيل .قال ابن
الوصي على يتيمم وقال ابن ابي جمرة لا يجوز توكيل الوصي على الاقرار الا
وأما توكيل الوصي على المخاصمة عن يتيهم فليس لم أن يجعل لم لاقرار
عن بنيهم عليم وقد شاهدت بعض القضاة ينكر عقد ذللث في توكيل الوصى
ورأيت بعض قضاة قرطبة يخاطب قضاة غيرها بثبوت مثل هذه الوكالة
خالية من ذكر لاقرار وشافهمت ابا مروان بن مالك في ذلك فقال لي الذي
لا يجوز على ينبهم قلت لم قد ذكر ابن الهندي في مثل هذه الوكالات الاقرار
الله بن عتاب وهو خلاف وتكلمت في ذلك مع ابي عبد قال كذلك هو
.أه .ونقلم ابن فرحون في تبصرنام قال فقال لي هو خطا هني ابن الهندي
ابن هلال في نوازلام بعد حكاية قول أبي مروان المتقدم لان الاقرار قول
.أه . نفسمم ولا تكسب كل نفس إلا عليها فيلا يعدو بوجمب حقا على قائلام
وقال قبل هذا لغو اقرار الوصي على الموصى عليم فيما لم يتول امره نص عليم
غير واحد .أه .ومفهوم قولم فيها لم يتول أمره أن ما تولى أمر لا يلغى اقراره
ه والى ذللك مع قول ابي جمرة المتقدم أشريث بقولي نعم يقر البيمت فيم ،
قال ابن هشام في المفيد نقلا عن ابن عبد البر في الكافي ما نصم اختلف
قول مالك في اقرار الوكيل بالخصوبة عند القاضى على من وكلام فمرة اجازه
ومرة الباع وقال لا يلزم تمن ور م ما اقر بم عند القاضى ولا يقبل القاضى
ذللث منم وجرى العمل عندنا أن ما اذا جعـل لم لاقرار عليم لزمام ما أقر
بما عليم عند القاضي .وذكر ابن خويز منداد أن تحصيل مذهب مالك
أن ما لا يلزمه اقراره عليم وهذا في غير المفوض اليم وقد أنفقى الفقهاء في سن
قال ما اقر بم فلان علي فهو لازم لم انم لا يلزمم .له .وممن نقل كلام
ابن عبد البر هذا المتيطي وابن عات وابن فرحون والفشتالي وصاحب المعيار
نقلم بعد قال ابن عرفة ن تنبيـم لجنة وغيرهم والمراد بقولم عندنا بلدة قرطبة
قول الكافيي جرى العمل الى اخر ما تقدم فان قلت ما نقلام عن أنفاقى العلماء
بالقبول يريد أنهم لا يلزمه هل هو خلاف قول اصبغ الذي تلقاه أهل المذهب
صيحات الوكالة .على الاقرار ام لا .قلت ظاهر قول ابن عبد السلام اثر نقلام
قول اصبغ هذا معروف المذهب وقال أبو عمر الى آخر كلام ابن خويز هنداد
انم خلافم والاظهر انما ليس بخلاف لان مسالة اصبغ نص فيها على توكيلم
على الاقرار عليم وهو ملزوم المعلم قولم قولم ومسالة ابن خويز منداد انما
ان ما أقر بما فهو لازم لم فصار ذلك كقولم ما شهد بما عيب فلان همهم صدر
"ن وانظر الورقة الثاني تر .أه . حقي وهذا لا يلزمم حسبما يانيب في موضعدم
وكالات المعيار .
في الرسم ثم ذكر التفويض لم وان يسم عرضا لكن وكلـم
قال الخطاب رحيم الله ما نصم قال البرزلي قال ابن الحاج قال ابن عات
الشيوخ أنم "قى أنعقد في وثيقة .التوكيل بم بما العمل وافق جرى الذي
تسمية شي ثم ذكر بعد ذلك التفويض فانما يرجع لا سهى وان لم يسم شيئا
يج عية - -
الوكالات .اه نص الخطاب .ونقل الاجهوري ايضا كلام البرزلي المتقدم من
أولم الى اخره وزاد ما نصمم ثم قال ولابن رشد في نوازل أصبغ الاصل أن
الوكيل لا يتعدى ما سمي لما فيها وكل عليم إلا أن قال في توكيلم انم وكلم
وكالة مفوضمتر أقاهم فيها مقام نفسمم وانزلام منزلثم وجعل لم ألنظر بما يراه
فان ذللك كلم يحمل على ما سمهى ويعود اليم الك أن لا يسمي شيشا رأسا
فيقول وكلتك وكالة مفوضة جامعة لجميع وجوه التوكيل ومعانيم كان ذلك
نصا في التفويض .
يوكل لا التفويض ذا لكن أهل القيروان عملوا بان
ولا يبيع العبد والربع ولا يحل عصمة بلا نص جسلا
قال ابن ناجي في كتاب أرخاء الستورمن شرح المدونة .بعد ذكرة حكم توكيل
والذي أرى أن يوكل .قلث والعمل عندنا بالقيروان على خلافم وذكر هذا
المعنى ايضا في مواضع منها كتاب الوكالات ومنها كتاب الشهادات وكتاب
المديان مع زيادة في هذين الاخيرين ولفظام فيها متفقى لك يسيرا وهو قولم يقوم
منها يعني المسالة التي يتكلم عليهما ان الوكيل المفوض اليم لم أن يوكل وهو
المتأخرين واختار انم يوكل والعمل عندنا بالقيروان راشد عن أحد نقلي ابن
أنتم لا يوكل الك بتنصيص عليم وكذلك العمل عندنا على ان ما لا يبيع عنم
الربع ولا يحل عنم العصمة للعرف والا فالاصل دخول ذلك .اه .وقال
ايضا في كتاب بيع الخيار ما نصم قلت ويقوم منها يريد مسالة كان يتكلم
عليها ان الوكالة المفوضة لا تفيد في حل العصمة ونص عليم بذلك أبو عيد
ابن الي زيد قال وكذللك بيع الربع وتزويج البنت البكر -قالت والعمل
جرى عندنا بان العبد لا يباع بها للعرف المقتضى لذلك عندنا فيم .اه .
فاذا وقفت على هذا النقل ظهر لك صحة ما ذكرنا في النظم ولا اشكال وبقي
التنبيم على ان العمل المذكور في توكيل المفوض اليم من المنع خلاف المعروف .
فيم .قسال في التوضيح عند قول ابن الحاجب والوكيل بالتعيين لا يوكل
أحترز -
عية - 1 -يي
العتبية والواضحة وغيرها ومنها في أول سماع يحيى عن ابن القاسم من الوصايا
فهم وبذلكث جرى العمل عند الشيوخ وهو المشهور بيان لا يخفى على ذي
المتكرر من قول ابن القاسم واشد ما على المرأة اليمين في مقطع الحق لقد
أبتاعت الدار " ان زوجها ابني اعا صمحيكا هني غير دلسة ودفعت اليم الثمن
.. ويرفع اعتراض الغرماء عنها .أه :حذف ما لم يتعلق الغرض بما من السوال
وكان أبوه كان موثرا لاسم وباع في الحياة منم اصلم
حلف مع ثبوت ذاك انما قد وقع البيع الصحيح بينما
من بعض قي المثيطية .ولكن ما الم يذكر أن العمل هضمى بم ولفظام ومن باع
ولده دارا أو ملكا وذكر في عقد التبايع انم باع ذللث بيعا صمحيكا بثهن قبضمام
منم ثم مات البائع فقسام سائر بنيم فذكروا أن ذلك البيع توليج وانتم لم
يدفع ثمنا فلا تجب عليم اليمين الا ان يثبت أن الأب كان ماثلا اليم.
دون غيره فتجب عليم اليمين انم ابتساع بيعا صحيحا ودفع الثمن الا ان
ه اليم وننقطع بذلك دعواهم .أه .ونقل الحطاب نحوه عن معين الحكام
والاشارة في قولنا ذالث للايثار والبيع المفهومين مما قبل .
يج بين - 11
أن أشهد على نفسمم بالبيع وثبت اقراره لم يضر ذللت المبتساع وبما متذمتى
العمل عند الشيوخ أحمد بن عبد ربص واصبغ بن حمد بن أصبغ وابن الهندي
مثلما وابن العطار وبما الحكم ببلدنا .اه .والمقصود مثم قولم وأن أقر الي
في المعنى قول المثيطى اثر ما قدمنا عنم قريبا ولو ان الاب :بعد البيع كان هو
ألمقر بالتالي لم يستمر الابن بذلث وعد اقراره مثم ندما على ما فعلم .أه .
تنبسهم .الضرر النفي عن الابن باقرار ابهم بالنوليج ضرر خاص وهو رد دعواه
المشراع واخراج البيع من يده واما مطلقى الضرر فيدخل عليم بالزامم اليمين
قسال ابن فرحون في الباب الثامن والعشرين من القسم الثاني من التبصرة
ما نصمم ولا يثبت التويج الا باقرار المواج اليم واما ان شهدوا على اقرار
كلاب فلا يلزم الولد الا اليمين .اه .فظاهره اللزوم ولو لم يثبت أبنار الاب
ه لم والله تعالى أعلم
وان اقر لاب في غير مرض بان من مال ابنه الذي قبض
صع للابن فيكون أولى باخذه عساش ابوه اولا
تضمهمت هذه الانشطار معين ما وقع في المعيار صدر جواب لبعض فقهاء تونس
عن مسالة رجل أشهد في ديون قبضها بانهسا لاولاده الصغسار فلان وفلان
وفلانة ومن حقوقهم ثم بعد مدة طويلة مات ولمسا قام أولاده المذكورون
يطلبون ذلك من التركة نازعهم الكبار وادعوا أن الدين لابيهم والشهادة بما
للصغار تولي ويحاباة ونص المقصود من الجواب الحمد لله لو ثبت ان المسال "سمير
قبضمام انم 8دالوال وانما نائب عنهم لموروثهم كمسا زعه ولا وأقر في
تح محليم عيال
. .
. . ه
2بطهم اتها
.
يج نيو - /\1
هذهب ودور عمدت ذلك في قبضمام لصغريم ويجري عليهم فالمشهور *ن المذهب
زعم أنتم من مال ولده المستقر لم بابل 8ولم يذكر لم وجها فهل بصميم ذللى ام
س)
لا فيم قولان أحدهما أن ما يصي لم قالم ابن القاسم و ما الاجتماع وعليم العمل
با .
يقول هو لم "ن بنقل المعيار وغيره وفسر في اختصار المثبطيتر الوجام مشل أن .
أرث أمم أو صدقة * .لن فلان .أه .وقال ابن عات في الطرر ما نصمم قال
المشاوروابي ابتاع رجل املاكا وكتبها باسم ابنه ولا يعلم للابن مال قال فان
مالكا رحهم الله يلزعم أقراره ويجعلها للابن وان اعتمرها الأب أو سكنها حق
مات وهو الصحيح وبم العمل لانما قد يكون الابن مال بحيث لا يعلم واصبغ سا
بجعلم ناليجا وليس بمشيعي من الاستغناع أج ونقل نص الطرر هنا ي هوضع
. ه
من المعيار وغيرها .وفي المفيد واذا ابتاع لاب لابنم دارا أو ملكا وقال بمال
أبنم فلان الذي في ولاية نظرة وقال في دفع الثمن دفع الثمن من مال أبنم
فتسال لا يجوز حتى يعرف للابن مال من مورث أو تجارة فيجوز ولا فهو
توابع وليس العمل على قول أصبغ .أد * وههن نص على ان العمل هشا بقول
في عية - 1/1
ابن القاسم ابن سلمون وابن ناجي في كتاب الديان نقلم عن وثائقى ابن
الهندي وابن فتوح في وثائقم المجموعة والقاضي المكناسي في جبالسم
والجزيري في مقصده المحمود ثم قال أعني الجزيري فالحزم أن تقيد سبب
ملك لابن للثمن في صدر العقد وتقيد بعد وجواز امر مهن يعرف أن اصل
الثمن هما تقدم ذكره اذ قد ياتي من يأخذ بهذا القول يعني قول أصبغ او
لاتهويث البيئة التي تعرف السبب فيضيع مال الابن .اه .وقولنا بين ام
وجهم اشارة لقول المخالف في ذلك ففي الوثائقى المجموعة بعد حكاية
قولي ابن القاسم واصبغ ما نصم وقال ابن الماجشون ذكر الاب الوجم الذي
صار منم المال للابن يجزي وقال مطرف كقول ابن أصبغ إذا رشح لذللث
وجها أو سبب لم سببا فان لم يرشح وجها كان سيلم سبيل العطية ،اه .
كذالك أن قال بها وهبت لما من ثمن كان البشر واستعمالم
وتم فالجوز اخراج النمسن من يده وهو عليهم مؤتمن
قال في اختصر المنيطية فان اشترى له يعنى الاب لابنام الصغير بدال وهمم
لم فان ابرز لاب المال وحوز لغيره ثم امر الجائزة بدفع ذلك للبائع كان
أصبح في الاحتياز واجوز للابتياع وان دفع كلاب ولم بحوزة أحدا فقيل ذللث
حوز تام وابتياع للابن نافذ وبه القضاء وعلبم العمل وقيل ليس بحوز وان
مات الاب رجع ذلك ميراثا ،اه ،ومثلم بحروفه لا يسير في معين الحكام
لابن عبد الرفيع .وقال الجز يري في المقصد الحمود ابتياع لاب أو الوصي
ان الى نظرهما بمال وهباه لهما جائز لا يفتقر الى حوز لان اخراجم من
أيديهما الى البائع حوز تام في قول الجمهور وبم العمل ،اد .وذكر ابن
مغبث مثل هذا في المعنى وتسال في ءاخر كلامم وبما مضى العمل عند
الشيوخ قالم قاسم بن حمد ويحيى بن ايوب الزهري وابن العطار وغيرها.
وفي الدار النثير فيما نقل عن صاحب البيان ما نصم وان كان الثمن وهبم لم
كلاب فان كان ابرزه وقدم من قبضمام لم منم ببينة ثم أمره بدفهم للبيانع
فهل يكون ذلك حوزا وابتباعا نافذا للابن على قولين احدهما وبم القضاء
ا لعميدتر
بين - 19عيد .
الصيدتر وقيل لا وضعفم ابن الهندي .اه .والقول بانهسام حوز الهبة هو
الذي أفق بما ابن زريب حسبما نقل ابن سهل رحهم الله ونصم وسالم
ابن دحون عمن ابتاع لابن لم صغير دارا بدسال وهبم لم ثم بلغ الابن
ومات لأب ولم يقبض الابن الدار هل تنفيذ لم ام يبطل امرها فقال لا
تبطل وقد تهت الحيازة للهبة لابتياع الدار بها .اد .وممن نص على العمل
بالقول المذكور ابن سلوان ،وانظر الفرع الثالث من فروع ذكرها مولف
فيما نص العشبية نك التسهيل والتيسير عند قولم وكوليتهما الكفريب الي
..
ر
وكلام ابن رشد عليه موافقا لما جرى العمل به في هذه المسالة .اه .
والاخوان ان أقر له هسسسسسسسسا انهما ابنا عهم في الانتهم-سا
معهد-ا أن مات عن غير واد لاحس-س-د ومالم لا حقى فيلم
إلا يسخندقى غير نصف المسال ..ا فالنسا فمات قبل واحسد
بما ياخـذ والنصف هو المقر شممممــسـسـم ان هو بالاقرار لا
قسمال في نوازل الوكالات والاقرارات من المعيار قد نزلت بقرطبة في ايام
الشيوخ المتقدمين مسالة وذللث أن رجلا أقر لاخوين انبها وارثاه أبنا عهم
المقر لهما ان ياخذ جميع فمات أحدهما قبل المقر فاراد الباقي من الاخوين
المال فافق فقهاء الوقت بانم ليس لم ان نصف المال اذا لم يقر لم باكثر
وقــال .أه . ابن جهور ونفذ الانتماع بذلث "ن ذللث وكان ذللث كيب ايام
ابن سهل في نرجهة كلاقرار بوارث أو بوارثين به وت أحدهما في حياة المقر
بعد كلام وسئل ابن عتاب أيضا عن مسمالية * .ان هسذا أ لمعنى شيبي رجل
أشهد في صمحتم أن أحق الناس بورانتم أن توفي عن غير ولد أبنسا عهم
اللع وكيد ابنا فلان لا وارث لم غيرهها فتوفي عمل الله ثيا حياة المقر عبد دينا
ثم مات المقر هل يحيط حمد بميراثم فافق مذهب ابن القاسم ان من اقر
أن فلانا أبن عهم لا يثبت نسبم بهذا الاقرار وانها لم المسال بعد الثاني
أحمد ن عثم فان لم بات لم طالب أخـذه المقر لم مع بهم ثم حكى هـذا
بين يمي - V ،
علاوي قول ما للث وجه أعة أعدمجدابير وقس-د حكاد ابن حب بمتاب عن أبن الماجشون
وأصبغ انم لا يا جدقى سمب أحد مناخ أو ابن عم أو عم ههن أسنادقم حتى
اذا وقال أصبغ تي المستخرجة و وحكاه ابن -عدوان عن أبيه أو هرين * صمدتر
لم يكن لم وارث معروف فاقراره جائز في صميد :م ويكون لم مالم قال أخى
بذلك وقال سحنون ،وسحنون قول اخر انه لا ميراث هذا المقر لم وان
لم يكن للمقر وارث معروف لان ميراثم للمسلمين في وكوارث معروف ،وفي
هذه الرواية بيان الأم أنها يكون احمد نصف مال الشر لانم أنمسا ياخذه
بالاقرار لا بالنسب والمقر انما اقر لم ولاخيم فقد أقر لكل واحد بنصف
ما لم ولم يرش عيد ما لم يجب العبد الله لوت عبد الله قبل المقر فبطل اقرار
لم وعبسي احمد النصف ونصف عبد الله الجماعة المسلمين .ثم ذكر رواية
شهد لصيدة .ما ذكر ثم قال وهذهب أشبب في ذلك انما لا يستحق
الميراث لا تكون أسخندقى النسب وثبت لم بها تثبت بم الانساب وبسذا
كان يقول ابن لبابة وقال اذا لم يثبت النسب فكيف يسخندقى المال وهذهب
اشهب هذا هو النظر والقياس الا ان العمل جرى على قول ابن القاسم والله
أعلم بحقيقة الصواب ،اد .وزاد ابن سهل كلاما طويلا بعد هذا وجهيهم
منقول في العبار أثر ما قدمنا عثم وظير مسالة النظم مسالة سئل عنها أصبغ
ابن حمد وهي رجل اعترف بابن عم لما وثبت الاعتراف الى ان توفي عن
شقيقة وهذا المقر بم فاثبحث ع أخر أنهم اخ لهذا المقر لم وأراد أن يقسمم مع
اخيم ما حصل لم والاستشفاع فيما باعم .فاجاب بان لا دخول لما معم
بوجم وبما افتى ابن رشد وقال انها ثوريشم يعنى المقر لم استحسانا لا قياسا
ولا شفعه لما فيها ولو اقر لم المقر لم لدخل مهم فيها أخذ وفي ثمن ما باع
باع لما تعلق بمهن حتى المبتاع ،اه بنقل المعيار .ثسم نقاص بعد بالقرب
ه الا وجوابا ايام. "لن هنا بابسط
يفي نية ) Vلا
الحكم وتسال سحنون يلزم ما اقر بما لان قوام وانا صبي أو في ثوهي أو
قبل أن أخلق ندم هنم .اه .وذكر هذا أبن سلمون بحروفم لا يسير في
ه الكافي وقولنا ويحلف من صموب بان مضمهرة نقلام عن سياقى كلام
قيسـدا عموم كلابراع عليم شمسســـدأ قد تمكن وان :حقى قام
قال الخطاب رحهم الله عند قول المتن وان ابن فلانا مما لم قبلمالي فيما
نقل من كلام النوادر في كتاب الاقضية قتسال حمد بن عبد الحكم واذا شهدت
ع اخر كل حفل لم وطالب * لن بسببشة أن فلانا ابراع من جميع الدعاوي وأنها
جميع المعاملات ثم أراد أن يسة الفم بعد ذلك وادى انم قد غلط أو نس
كسب
فليس ذلك لم .اه .ثم قال أعني الخطاب في شرح قولم فلا تقبل دعواه
وان بصلث بعد سرد نقول ما نصم فختصل من هذه النصوص انم أن كان
الحق الذي يقوم بما قبل تاريخ البراءة فلا اختلاف ان القول قول المطلوب
أنما دخل في البراءة كما قالم ابن رشد في اول رسم من سماع أبن القاسم
من كتاب الاديان وفي غير موضع وظاهر كلامم ايضا انما لا تلزم يدين ولو
أدى علبم انم نسي أو غلط كما تقدم عن النوادر .ونقل ابن بطال في باب
جامع الايمان من مقنعم كلام النوادر برمتم وقبلم ورايت مكتوبا على هامش
النسختر التقى بيدي ما صورتم في هذا خلاف في لحوق اليمين وبحوقها
العمل انظر نوازل ابن الحاج والمفيد والفخخونية فانظرة .اه .فهسذا العمل
يجة عيد - -V
الذي رأى الخطاب على الهامش هو المعقود في البيتين .وكلام المفيد الذي
أحال عليم هو قوام والله اعلم والنظر في رسم الرطب في شريكين نحاسبما
فكتب أحدهما لصاحمم براءة من أخر حقى لما قبلم ثم جاء بذكر حقى لم
لم يقع أسهم في البراءة قال حلف ويبر ،اد ،وهذه الرواية في الشريكين
نقلها الخطاب ايضا في شرح القولة الاخيرة قبل الخصيل الذي قدمنا عنم
وهي لمالك رضي الله عنه في اول رسم من كتاب الدين ونقل الخطاب كلام
لا أشكال فهم ولا أختلاف وليس فيما أبان رشد عليها مصدرا بقولم هذا بين
بعد ذلك تعرض لذكر اليمين في ولا أثبسات .وقولنا نسعى حقام هو بكسر
النون بمعنى نسيان ،قال في القاموس نسيم نسميا ونسيانا ونساوة بكسرهن
ونسوة ضد حفظام .أه .
والربع من ذاك العموم خص الا اذا نص عليم نحسسسسسسا
قال ابن ناجي في شرح قول المدونة في كتاب الوصايا الأول ولكن قال
أشهدوا ان فلانا وصي ولم يزد على هذا فهي وصية في جميع الاشياء بعد
أن ذكر ان الوصية العامة تخصص بالعادة ما تصمم ووقعت مسالة بالقيروان
وقاضيها ابو يوسف بن يعقوب الزغبي في رجل ابرا فلانا من جميع الدعاوي
كلها وقصـد المبرا بذلك دخول الاربع في المباراة فكتب فيهسا لتونس فافق
بعض شيوخنا على ما بلغني بان الربع لا يدخل حقا ينص عليم ثـم وقعت
قريبا فافتقى شيخنسا حنظم الله أن شيوخم اختلفوا فيهسا بتونس وان الشيخ
بمنع دخولم وبم العمل ،أهمه أبا القاسم الغبريني افق
الوديعة والعارية والغصب والاستحقاق
وقد جرى القضاء فيهن أدى عليم شخصص انم قد أودعا الرخ رجاكر
ا
. قبل ثيابا عثال لا وانكســـــرا فمشهسديث بسم .ةـث هن الورى
بانتم أودعم أعكامــســا يذ تنا رائبها بها المراهــســا
هذه كلابيات معنى قول ابن عانت في الطرر ما نصمم لبعض فقهاء نطمهنت
قام مثل عليم الشورى فيمن ادعى انم أودع ثيابا عند رجل فانكر ذللث ثم
أنتم بسجن و يهدد فيما ويظنونها ثيابا ها بيشة .أنتم أولا ع م أحكاما إلا يعرفون
فان اقر بمشي حلف عليم وكان القول قولم ولن تمادى على انكار حلف
صاحب الوديعة على ما المشمم أزيم بمالك مثلما وياخذه بذلث والظالم أحق
من حمل عليم وقد قيل أنم حلف اذا لم تعيين البينة شيشا بعد أن يستثمرا
أمره بالسجن والتضييق عليم والتشديد اذا تمادى على أفكاره ولا شي عليم
* «ني ونقل ما الونشريسي في نوازل الوديعة وبالاول الاعتماع من الاستغناء
.أه .
المعيار وابن فرحون في الباب النا المشي والاربعين من القسم الثاني من تبصرنم
وفي وثائق الجزيري وان ادى الرجل وديعة قبل آخر فانكر المطلوب فاقام
الطالب بينة بالوديعة فقال المودع قد سرقت منى أو نلفمت ضهن في قول
أبن القاسم وبم العمل .اه .ومعنى جحسد الايداع من أصلم ان يقول ما
أودعتنى احترازا من نحو مالك عندي وديعة ،قال في المدونة ولكن اود عثم
ابن ناجي يهي
ه . بسهشة .فانتم بضمهان ولا يعتمد فجدلى اياها واقهمت عليم
بقولم فجددك اياها ان يقول ما أودعتني شيئا وامسا لو قال لما طلبم ما للث
عندي وديعة فانم يقبل قولم يعني في الرد والضياع لان معناه في وقتي هذا
قالتر ابن القاسم وابن وهب واشهب ،أه الغرض .وقــال قبل هذا ظاهرة
يعني نص المدونتر أنتم لا يقبل قولم أنتم ردها أو ضماعماث ولو قامت لم بيشتم
بذلك وهو كذلك على المشهور الاثم أكذبها وقيل يقبل قولم يجردا قالم مالك
واحرى أن قامت المبينة وقيل يقبل قول ما اذا اقام البيئة بردها ولا يقبل
أي كما لا يصدق الجاحد كذلك لا يصدق من شهد لم بالمفاصلة بعد ما
قامت عليم البيئة وهذا عام فيما يتعلق بالذمة وغير سئل الشيخابو الحسن
الصغير عن رجل دفع له رجل بزا ليتولى بيعه فباعم ثم طلبم الدافع بثهنم
فانكرة ثم اقر وادى انم دفع الثمن الموانى على ذلك ببينة فاجاب
،أه العمل على ان من اقر بعد ما انكر لا ينفعم ما أستظهر بم من البراعة
الغرض بنقل الدار النثير ،وقال المشيطي اما لو أنكر المعاملاتر فائبنها الطالب
ألن هايتر فان انكرها يعنى المعاملة جملة وقال ليس لما عندي شيع ولا لم
قبلي حق ولا أسلفنى شيئا وكانت الدعوى سلفا كلف الطالب البيئة على
دعواه
نية نية لا - V
دعواه فان اقام بينة على السلف بالمعاينة أو باقرار المطلوب اعذر اليم في
شهادتهم فان لم يكن عنده فيهم مدفع قضي عليم ثم لا ينتفع ببينة تقوم لم
على القضاء بعد الانكار لاثم أكذبها هذا المعمول بم من قول مالك وروي
عنم انم ينتفع بها .اه .وقال ابن فرحون في تبصرهم وان أدى الغريم
القضاء وكان قد تقدم منم انكار للحق وثبت الحق عليم ببينة فلا تسمع
دعواه ولو أتى بالبيئة لاثم اكذبها قالم ابن القاسم وبم العمل وقال اشهب
منم ولم تكليف الطالب .اه .وقال في مختصر المنيطية ايضا
فان انكر الجائز أن يكون الملك صار اليم بسبب القائم أو بسبب المتوفي
ثم أدى بعد ذلك انم أبناعم من القائم فالا قيام لم بذلك ولا نسمع بينانه
قالم ابن العطار وغير واحد وبه العمل ،وفي المدونة عن ابن القاسم وابن
كنانة أن ذلك يقبل مثم اذا اثبتم ،اه ،وفي الوثائقى المجموعة فان أدى
أبتياعا من القائم بعد انكاره أن يكون صار اليه من سببام فلا قيام لم بذلك
ذكر هذا . فكتب عليه ابن عات في الطررنامل .أه . ولا يسمع من شهودة
الباجي في سجلائم ان هذا القول هو الذي مضى بام القضاء بقرطبة .قال
وروي عن ابن القاسم انما لا يضره ذلك في العقار ولم القيام بسبب ابتياعم
بخلاف الدعوى في غير العقار واختار هذا القول ابن لبابة وغيره فتامل كلام
الباجي رحهم الله وانظر في أحكام ابن أني زينبني .اه .ولا يخفاك بعد
الوقوف على هذه النقول ما يتنزل على كل بيت من النظم .
وخالفوا ذا الأصل فيهن انكرا عقارا ان يكون قد نصيرا
لم من الحق الذي تستوفي فجعلوه وارثا يستــسوفي
موروثمان بان اصل الملك لجــدة الى هجوم الهلك
أشرت بهذه الابيات الى قولم في يختصر المنيطية ما نصم ولو انكر تكن
بيدك يعنيالدار أن تكون صارث اليم من قبل جده المتوفي فلما أثبت ابن
عمم انها للمتوفي واثبت انتقال المواريث طلب المنكر ارثم .ففى المدونة
عن ابن القاسم انما ياخذ ميراثم فيها ولا يضمره انكاره وقلم ابن كنانة وبما
نية عة - V 1
:ن عاصمسم أنهم أذا أنكر أن تكون صمسارات اليم * وروى حسمان الحكم
بسبب المتوفي فلاثبات الاعمال استظهار أن ذللث صار اليوم أمس بصدقة أو
شراء أو غير ذلث أن ذلك لا ينفهم لاشم كذب بينما قال ابن الهندي
ولا ور أصبح ،اد .وفي الوثائق المجموعة فيمن كشف اخوتم عن دار بايديهم
مدعيا أن لم حقا فيها بالارث عن والده فقالوا لملاحق الث معنا فيها ولم
يصر الينا شي منها بسبب أبينا ولا بسببالث فثبت أنها موروثة عن ابتيم
فاستثمشار الحاكم الفقهاء فقالوا فيما أشاروا بما عليم وليس انكار المكشوفين
أن تكون الدار صارت اليهم بسبب التوني مما يخرجهم عن حصصهم فيها
بالميراث لان الطالب لهم انى بمدينة شهدت باشتراكهم أجمعين فيها وانما
مجال الكارهم على التعنيف للطالب لهم .اد .ونقل نحو هذا في الطرر عن
سجلات الباجي .ثم قال الباجي رحهم الله والذي وقع من قول الفقهاء
أن الانكار لا يتغير المنكر في الاصول قد روى عن ابن القاسم وهو مذهب
أحمد بن عبد الله وغيره من أهل العلم ومذهب فقهاء قرطبة ان الانكار في
الاصول والديون سواءً يضرهم وهو قول ابن العطار في وثائقم زامل كلامم
وهذا الذي حكاه من الخلاف والله اعلم لا يدخل الميراث انما هو في غير
الميراث وان كان القياس واحدا .أه .
لها كما
شرط ضمان غير ما يتضمن في عارية نفي زوهم اصطفي
الذي لا يضمن في العارية هو ما لا يغلب عليح قال في كتاب العارية من
المدونة ولا يتضمن مالا يغلب عليم من حيوان أو غيره التي قسـال أبن ناجي
بعد كلام وظاهر الكتاب ثم لو اشترط على المستعير الضمان فانم لا يعمل عليم
وهو نص ما فيكتاب الاردن وقيل يعمل عليم وعلى الأول لو كان شرطم لخوف
نزل فانم لا يعمل عليم قالم اصبغ وتسال مطرف يعمل عليم .واختاره ابن
حبيب وكلاهما حكاه ابن يونس عن نقل ابن حبيب متبعا في ذلك نقل ابي
هيد وقال ابن رشد بالاول قال مالك واصحابملك مطرفا واختار الاخدي
في تحصل في اعمال شرطم ثلاثة اقوال ثالثها يعمل عليم ان كان الخوف نزل
والفتوى .
ثمة ثمة - 3 V
والفتوى بعدم اعه،لم مطلقا .اه .والنص الذي اشار اليم في كتاب الرهن
* لن المدونض لا عر قريبا وان أمتعنت * ان رجل دأبتر على انها مضمونة .عليلث
لم للعمد.م.ج .شي.ئاً! اد ومسا ن مدة لا عني أبن رشد هو في ا ثب المقدمات واما اشتراط
.
ه.-
الم.
ه .
اللي وجميع ح -ايه.ام. فتول ما للث يغاب علي ما للا المستعير الضمان فيها العير على
عميدا بما أن المشرط باطل جهلة هني غير تفصيل حاشى مطرفا فالأمر قال أن سا
كان شرط عليم التنمهان لامر خاف م "ني طريقى "خوذة .أو أمر أو لصوص أو ما
للا شي علي ما في الوجهين مثل قول ما للث وأصحاب م .أه . أجلم وقال أصبغ
فظهر أن ما بما العمل في أمام الخر هور المشهور
.
ي اليمين أم لا وبمثل هذا افق المقباني وابن وسموأغ طلب م المادي العدا
مرزوق الا انهما لم يذكر أن العمل جرى بذلث ،قال سيدي يحيى المازوخي
في درره المكنونة وسهل شيخنا وسيدنا أبو الفتيل العقباني عن رجل رفع خصدد
الحاكم معروف بالظلم والعداء في اموال الناس فنال الأصم من سببح غرم هل
يرجع بذلك على الذي رفعم أم لا ورافعم اليم يدعي ان لم احتسا قبسال
الخصم فما الحكم فأجاب الشاكي الى الظلم مستحق بفرم ما غرمم الشكو
واجاب عند سيدي محمد بن مرزوق أن كان المدعو للظالم يمتثل امر الشرع
وينقاد أليم أن دي ألى ذلك فعلى الذي دعاه غرم ما اخذ منم الظالم وان
يج يتية - VA
كان طالما المشرط ومفهوم يوخذان هن جواب ابن مرزوقى هذا فمفهوم الشرط
معتبر ولذا قال الفقيد ابوعلي سيدي الحسن بن رحال في شرحم على المختصر
عند قوام وهل يتضمن شاكيم لغرم الخ بعد أن قال جلبها الذي ننشد عليم
يدك ان الشاكي اذا كان مظلوما لا يصل الى حقم إلا بالشكوى الى الظالم
فلا شيع عليم مطلقا ولا غرم مطلقا ثم قال وانما يجب حمل قول من قال
جرى العمل بالاغرام أو هو الصحيح أو الذي بما الفتوى فيهن يقدر على
قال ابن ناجي في شرح قول المدونة في كتاب الحمالة وتن أدى عن رجل
انم لو ولاى حقا عليم بغير أمره فلم ان يرجع عليم ما نصم وظاهر الكتاب
ودأه ما مالم "ني اللصوص والفتوى بالرجوع والثانية أحداهما ما فدى * لني
فعلم والفتوى بالاول لان ذلك ليس باكثري بخلاف نهب الاموال عندنا ،اه .
وقسمال ايضا في آخر الرهون يوخذ منها يعني مسالة مرتهن ارض ياخذ منح
يرجع السلطان خراجا ان تنفدى لغيره لعجزه عن مونيتم فدآوه لربم انم لا
وهو الذي عليم بها فدى وهو كذللث على أحسد القولين وقبل يرجع عليم
بعض رجع بعض شيوخ ابن عيل السلام لكثرة النهب في أفريقية و لم أفقي
شيوخنا بتونس وكذلك أفق بم عندنا شيخنا ابو محمد عبد الله الشبيى بالقيروان
وتلميذة بها شيخنا حفظام الله .ورايمت لبعض المتاخرين انم افق بهم ويقال
من الحكم فيما فدي بما من المال من اللصوص هو الذي في الاختصار واما
ما ذكر فيها ادي لتخليص المحبوس فه تتضمى فتوى القاضي ابي سالم البزناسي
خلاف م
يج نية - VS
بها الى أن مات فقام ولده يطلب المفدى بالفدية وقال ان الباع أسلفم اياها
عندما ما ذكرتم من دعواه الهبة فهو مدع وعليم البينة ولا ج تمر بسكويت الداف
لان ذلك دين لزم ذهنم وانهسا يسقط الديوان بغير وثيقة العشرون سنة.
استسلف ذللث يسدل على ان المفدى ما فيما ونحوهسا .أه بلفظام وليس
ه
ما نصم اراد بالانتهاب الخطفة وظاهرة غلب عليها أم لا طرحها في متلف قبل
غيبتم أم لا وهو كذلك قالم مالك في العنبية .وقال مطرف وابن كنانة
واشهب فيها اذا انتهبها وطرحها في متلف بحاضرة البينة أن القول قول
ويحلف ويخرج قول بعدم يمينم من الذي يدي على رجل شيئا فيقول
المطلوب لا ادري لك علي شي ام لا فانم ياخذ ما قال بغير يمين وهذا اذا
ادى ربها أن فيها كذا وانكره الاخر واما اذا لم ينكر لكونم لم يدر ما فيها
فان القول قول المنتهب فيها يشبم واما أن غاب عليها وقال الذي كان فيها
أي قــال ابن ناجى والفتوى يهمهم قلت فالقول قول المنتهب مع كذا
بالقول الاول لانهم يمكنهم معرفة ما فيها اما بحزر ما في الصدارة واما بسبقية
علهم لما فيها ،
ولكن أنت تدهى وقد علقمت بالاثقى فباليمين صـــدقت
ار وهو مع غرم صداقى مثلهــــا تلزمام عقوبة لاجل سسسسسسا
فيي - A ،يق
قال القاعدي المكناسي في شجالسمم فان الاعدت امرأة على رجل جاءت متعلقة.
بما انها اتت معه من موقعكذا وانما غلب عليها وانضبا غصبا وتعديا فاقر
انما حضر معها في الوضع المذكور وانكر الاستعماض ولم تشهد لص حالة.
حسنة تدفع علم ما رهي بما فامر القاضي ثقة من النسمع ينظرنا اليها فقلن
أنها تدمي من قطع جديد حاديث فيشاور أهل العلم فقالوا نرى ان الحلف
المرأة لقد اقتضاها ونستحق قبالمصداقى مثليسا على قول من قالم من اهل
العلم بيمينها وقيل من غير ابهين وقيل لا صمد أفنى لها ويولاب الرجل أدبا وجيعا
فامر القاضي بحلفها فحلفت وقدر لها صداقى مثلها وقضىعلى الرجل بدفهم
لامين بحفظيم لها وأقسام على ما وجب عليهم في التدريب بعد الاعتذار لم
والعجز عن المدفع قال المكناسي قامت على هذا القول العدل وعلي مبني اهل
.أه باختصار ،وممالة دعوى لاغ كاتب هذه فيهسا تفصيل الوثائقى وثائقهم
وتقسيم كثير ذكرها ابن رشد في المقدمات وتبعص أبن عاصم في الخفة وما
في النظام هنا قسم من أقسامها وفيما قال ابن رشد رحهم الله الوجد الشافي
* لن القسم الثاني وهو ان ثدي ذلك على من يشارلم بالفسق وثاني متعلقة
بمد الأدهي أن كانت بكرا في سذا الوجوم يسقط عنها فيما حدا القذافى للرجل
وحل الزنى وان ظهر بها حمل واختلف في وجوب الصداقى لها على ثلاثة.
اقوال احدها انما يجب لها وهى رواية أشهب عن مالك في كتاب الغصب
والثاني أنم لا جمتب شيعي ديبي رواية عيسى عن ابن القاسم في كتاب المحدود
.
أن كانت حرة ولا شي لها ان كانت أمة واختلف اذا وجلب لها الصمسداقى
وهل باسمهجن أو بغير بهين فروى أشيامب 2رن مالات نفي البهين وهذهب أبن
القاسم انه لا بد من اليمين وهو اصي .اه باختصار ،فالعمل الذي جرى
هو على رواية .أشهب في وجوب الصداقى ويذهب أبن القاسم في لزوم البهين
وادعى بينة قريبة بمنزلة اليومين والثلاثة فسمال وضع قيمة العبد ليذهب
بمالى بينما لم يكن لم ذلك ،ابن ناجي ،ظاهره يعني قوام ولم بيئة
قربت البينة أو بعدت وهو كذلك يريد ويضرب لم القاضى لاجل بمقدار
ما يوصلم لتلك البلدة ويرده ويقيم فيما بينة فان لم يات تلوم لم فان لم
يات حكم عليم بالعجز ،وتحديد الخميالاجل بالشهر ونحوه مع العلوم لا
معنى لم ويريد في المسالة الاولى اذا أبى أن يحلف وظاهر قولم شاهدا
عدلا أنم لو أتى برجل أو رجلين أو أكثر ولم يكن فيهم من يزكى وطلب
وضع قيمتهم ليذهب بم أنم لا يمكنم من ذلك وظاهر هسا بعدة أن ما يمكن
من باب أحرى لانهم شهدوا بالقطع انم عبده والعمل على الثاني .أه .
بممملوجب أن محل جري العمل هو أن الشهود غير العدول لطخ فظهر بسهذا
القائم بهم التمكين من الذهاب بالعبد وعلى كل حال لا يمكن من ذلك على
مذهب المدونة وعلى ما مر عليه صاحب الاختصاراك بلطع بينة قطع وسماع .
وقد جرى عمل أهل فاس في هذا الزمان بعدم اشتراط ذللث والى ذلك أشار
ناظم عمليات فاس أبو زيد سيدي عبد الرحمان الفاسي رحمه الله بقوله -
« وكل مدع للاسخ قسسسسساقى مكن من الاثبات بالاطلاقى »
«من غير أن يشهد عند ذا أحد لم فشرط ذالك ليس يعتمـد »
وقد بحث الشيخ أبو علي سيدي الحسن بن رحال في عملهم هذا بانه لا
هستند لم ولا يوجد قول في المذهب يوافق ما قال والعهل انها يجري بقول
. به 8م ج
وان كان ضعيفا .اه .وانكرسيدي الحسن المذكور ما حكى الناظم في الشرح
. أن سيدي ابراهيم الجلالي قال رايت في تقييد أبي الحسن ما يشهد للعمل
المذكور .وقولنا في ع أخر البيت الأول البر هو علم للعبد فهو عطف بيان
أو بدل مما قبلم .
وبالشهادة على الصفسـة في عهسل أفريقية قد أكتفى
سيدة ينبغي بها الرامــا ع أبقى قد قامـا عبل تي مثل
قال في كتاب اللقطة" .ني المدونة واذا اف رجل الى قاض بكتاب من قاض
يذكر فيم أنم قد شهد قوم عندي أن فلانا صاحب كتابي هذا قد هرب
محبوس على هذه الصفة فليقبل كتاب القاضي والبينة التي شهدت فيم على
الصفاتر ويدفع اليم العبسد ابن ناجي ما نصمم "يبي "rن قول أبن القاسم
ه
و وهذا من الاستخفاف بالصفة وما ذكره هو أحد الاقوال الثلاثة .الخمي
أشهب في الصفاتر ومنعهم وخالف ابن كنا نتر في أستخفاقم بالمشهـادة على
واجاز الاستحقاق بالبينة على الصفة وفرق بين الوضعين بان الشهادة على
الصفقر أنها يجوز للضرورة وهولاع الذين شهدوا على حكم القاضي قادرون أن
يشهدوا على عينام واذا كان العبد غائبا قبلت على صفتح قلت والعمل عندنا
بافريقية على قولها .اه .وفيها أيضا في كتاب الشفعة وكان أبتاع عبدا
فوهبم لرجل ثم أستحق قيل للمستحقى أن شئت فاتبع البائع بالثمن ولا
ابن ناجي نقلا عن الشيخ أبي الحسن في هذه المسالة ان الاستحقاق يكون
جرى العمل زاد ابن ناجي وجم ما ذكره أن استحقاق المستحق للعبد انما
الموهوب فهو لم يحضر البينة في الوجهين عشحن وأما وقع والعبد أما عند المبتاع
نقل .
عة - *Aيج
نقل في كتاب اللقطة ايضا كلام ابي الحسن هذا التقدم بعينمائر ما قدمنا
عنهم قريبا واعتنضمم بقولم ما ذكره عن أشهب وهم انما هو قول ابن كنانة.
وهو ضعيف جدا المدفع للبلد البعيدة وما هذا سبيلم فكيف يكون العمل
بم .اه .وفي النبطية والوثائق المجموعة استحقاق الجارية الغائبة بالصفة
ه بما العمل المذكور ها على وفقى
عن ابن القاسم قال أبن العطار وبالرواية وعب ممي لا يرجع بمشي رواها أصبغ
..
مدعي
-تم
كلاولى القضباغ قال وهذا دليل المدونة لان ما قال في كتاب الاستحقاقى منها
يرجع بالالف فقولم عبل 8ميهونا أن ما عبد 8ميمونا بخمسمائة ثم استحق العبد
نصريع باضافة العبد اليم .اه .ونقل في المجالس المكناسية المهم من كلام
صاحب المعين هذا وممن نقل أن العمل برواية الرجوع المثيطي وصاحب .
وم القصباء وهو الرواية الاخرى قوي في فممم وعليم أعتمد سيدي خليل ما
صه جح عر رحهم ألله في "خنصره حممثب قال همشبها بها قبلم في نفي الرجوع كعلم
ملك بنعم وبما افتى الشيخ ابو الحسن الصغير في أول مسالة من مسائل
كالاستحقاقى من الدر النثير ونقل عن ابن عبد السلام أن لاعبي عدم الرجوع
وما كان ينبغي للشيخ خليل اهمال القول بالرجوع لما مر ان القضاء بم .قال
سي) ..
الخطاب لواشار الموقف الى ذلك القول ولو بصح بيااو عمل بما لكان حسنا .اه . .
وذكر ابن رشد في البيان توجيم القول بالرجوع فقال وجهام أن البائع ادخل
يج - ASية
السلعة من يد المشتري ويتهم اذا لم يفعل ذلك انم قصر في الدفع أذا علم
لم ان المشتري لا ينبهم فاراد ان يكلفم من الدفاع في البينية ما هو الزم
منم ،أه ،وقولنا وان يقل كداره الغ هذه مسالة اخرى موافقة لما قبلها في
الحكم وهي اذا أضاف الموثقى في الوثيقة الشي البيع الى البائع كقوام دارة
أو الدار التي لم مثلا ثم استحقت الدار من يد المشتري فان لم الرجوع
بالثمن على البائع .قال المنيطي قال بعض اذا اضيف الملك الى البائع ثم
استحق من يد البقاع فلا يرجسع على البثمع بشي لان ذلك يقتضي اقرار
المبتاع بتحقيق ملك البائع وضعفم غير واحد وقالوا لا فرق بين قوام جميع
الدار وقوام جميع ادارة في الرجوع على البائع .قسال ابن الهندي الذي
تدل عليم الاصول ان قوام الدار التي لم ليس بمانع من الرجوع بدليل
أن أهل العلم افتتحوا وثاثقى بيع جميع الاملاك اشترى فلان من فلان جميع
ما حوثم املاكم فهذا كقول الموثقى الدار التي لم فلو كان هذا مانعا لرجوع
المبتاع ما كتبوه وقد درات غير مرة فقضي فيها بالرجوع .فال غير واحد وهذا
هو الصواب قالوا ولو صرح المبتساع بملك البائع للبيع فقال ابن العطس-ار
بالرجوع القضاء هذا في صربي لاقرار فكيف بلفظ "حتمل .أه الغرض .
ونقلم الخطاب على طوام .وقال بعده في آخر كلامم فقد ظهر أن معنى قول
المصنف الا ان قال داره أي لا أن تسال في الوثيقة دارة أي أو الدار التي
تم وقد علمت ان هذا هو الصحيح .اه .وفي المقصد الحدود ما نصم ترك
اضافة الدار الى البائع في مباندا العقد قطع لا خلاف الواقع أن طرا استحقاقى
على البيع في ثبوت الاضافة لاقتضائها اقرار المبتساع بملك البائع وذلك
يقضي بمنع رجوعم والعمل بوجوب الرجوع وان وقعت الاضـافة .اه يه
و«.
سمية نقل أبن ناجى قول ابن العطار في مسالة الاضافة القضماع ل
لا رجوع فسمو اذا "خسير -لن الرجوع او الخصومة على أن
قال
عبي لان - Aنية
قال في الدار النثيرها نصم أذا خاصم المبتاع المستحق وعجز عن الدفع في بينة
هل لم الرجوع على البائع ام للا قال الشيخ رحهم اللع تعالى والعمل اليوم أنه
،لا يرجع على ما في كتاب الطحاوي والمدنيين قال فقال المستحق من يده
تاخذ النسخة وترجع على بتعاث بالثمن او تخاصم ثم لا رجوع للث .اه .
ونقلم المطاب ايتما ونقل عدم الرجوع كذلك عن صاحب العين وابن سلمون
دون نص على العمل بذلك .وقال في نوازل البيوع والمعاوضات من العيار
وسئل بي سيدي عبد الله العبدوسي على ما يعطيص سياقم عن رجل بساع
أملاكا من رجل فاستغلها المشتري نحو أربعة اعوام فوجد رسم فهم حظ يحبس
في تللث كلاملالث ولم يكن البائع علم بذلك فاختاذ المشتري يخاصم الى ان
حكم عليم فاراد الاب الرجوع على البائع فهل يبطل حقام لكونم خاصم في
ذلك ام لا فاجاب لا رجوع لما على بائعام المذكور لان يخاصمتم تتضمن
ان بانعم انها باعم ما يملك وان دعوى الحبس في ذلك باطلة فكيف
يرجع عليم بما لم يجب عليه هذا هو المشهور من المذهب وبم القضاء وعليه
العمل .أه الغرض .وفي النوازل المذكورة جواب للشيخ أبي الحسن قال في
وقال فب ه أج . رجوع عليم على أحد القولين وعليم العمل لمعندما لم يكن
الوثائقى المجموعة ألا قيام للمحكوم عليه بعمل أدعائم المدفع على تمنى باع هرنام
اذ قيامم عليم انما هو بالبينة التي شهدت واذا اكذبها لم يجب لم ببسا
قيام .اه بعض اختصار .وانظر لم جعلوا الاقرار الذي تضمنح الخصام مانعا
من الرجوع ولم يجعلوا التصريي بملك البائع عند الشراء مانعا منه كما مر
اللهم إلا أن يقال أن الخصام يتضمن اقرارا متكررا في مجلس التخاصم فهو
أقوى من الاقرار مرة واحدة أو يقال أن ادعاع المدفع في بيئة الاسخة فى
وهي التي يقوم بها على البائع اصرح في تكذيبها من التصريح بملك البانع
واو في قولنا أو الخصومة بمعنى الولومثلها في قوله -ما بين ملجم قدرة أوسافع -
وغلسـسة والاعتقال يسخقى ثم الدخول في ضمان المسكقى
بي عبي 1 / 1
لدفع عال ثم لم البسيسسسسسسسة وهو قول الغير في المدونسبة .
قسـال في مختصر المثيطية ما نصمم أختلف بماذا يدخل التشيلي المستحق في
ضمان المستحق وتكون الغلة لم ويجب التوقيف بم على ثلاثة اقوال
أحدها في المدونة عند مالك اذم لا يدخل في ضمانم .ولا تجب لم الغلة
حتى يقضي الم بما فعلى هذا لا يجب توقيف الاصول وقفا احال بما بينها
وبين الجائز ولا يمنع من غلتها وهو قول ابن القاسم في المدونة وانما توقف
وقفا يدفع من الاحداث فيها فقط والثاني انما يدخل في ضمانم وتكون لم
.الغلة ويحال بينهم وبينه اذا ثبت بشاهدين أو بمشاهد وامراتين وهو ظاهر قول
ما للث في الموطأ لان ما جعل الغلت للمبتاع حق يثبت الحق وهو قول الغير في
المدونة لان ما جعل التوقيف يجب اذا اثبت المدي حسقم وكلف المدى
عليم المدفع وبهذا جرى العمل والثالث اثم يدخل في ضمانم واجب لم
الغلق والتوقيف بشهادة عدل وهو معنى قول ابن القاسم في العتبة .اه .
ولا يمين في الاصول نسخسق والبعض افق أن بها العمل حقى
وفي سوى الاصول ذي اليمين يحالفها الضمنين والاميسسسسسسسن
قسال في اختصار النبطية .اختلف فيهن استحقى شيشا من الربع والاصول
هل عليم يمين ام لا فهذهب مالك الذي جرى عليم العمسسل واخذ بما
الشيوخ ان لا يعين على مستحق ذلك .وقـسال ابن وهب وابن القاسم
لابد من ايمينم انم ما باع ولا وهب كالحيوان والعروض وقلم سكنون في
ه كتاب ابنم وهو قول علي وشرع واهل العراقى .أه .ونحوه في التوقيع
ونقل ابن فرحون في تبصرتم العمل بنسفي اليمين في أستحقاق الأصول عن
معين الحكام وكذا القاضي المكناسي في مجالسهم .وقولنا والبعض افق الى
ء اخر اشرت بم الى ما في أوائل السفر الخامس من المعيار من جواب لابى
سعيد بن لب ونص المقصود منم ويجب أيضمسا الحليف البنات بيهين
.الاستحقاق المتعارفة على ما جرى بحب العمل من القول باليمين في استحقاقى
الاصول .اه .وفي ءاخر السفر المذكور ايضا من جواب للشيخ المذكور ما
الصهم مم.
به لاع به
نصم وبما يجب على القائم في القضية المذكورة يمين الاستحقاق يحالفها انم
ما باع ولا فوت ولا خرج ذلك ولا شي منم عن سلام الى الان على المعتاد
في ذلك وهو المعمول بما في استحقاق الرباع .اه ،وانما نبهنا على فتوى
ابن لاب تتميما للفائدة والا فالعمل في هذه الأزمنة والله أعلم انما هو على
القول بسقوط اليمين والقول بلزومهسا مأخوذ من المدونة .قسال ابن ناجى
عند قولها ولكن أدى عينا قائمة من رقيقى الى ء أخره ما نصمم ويدخل في قولها
أو غير ذللت الر باع فبوخذ منها حلف يمين القضاء في الر باع وغيرها .اه .
وقسولنا وفي سوى الاصول الخ معناه أن يدين اسخ قساقى غير الأصول لابد
منها في حقى المتهم وغيره ،قــال أبن سلمون بعد أن ذكر عقد استحقاقى
الرقيقى والدواب والعروض فاذا ثبت هـذا فلابد من اليمين وذكر كيف
يكتهم ثم قال بيان اليمين في هذا واجبة على المشهور المعمول بم بخلاف
الاصول فانم لا يمين فيها إلا على قول سحنون .اه .ونقلص الخطاب وقال
قبلم الثالث يعني من شروط الاستحقاق يدين الاستبراء واختلف في لزومهسا
على ثلاثة اقوال الاول انما لابد منها في جميع الاشياء قالم ابن القاسم
وابن وهب وسحنون الثسسافي لا يمين في الجميع أيضا قسالم ابن كنانة
الثالث انما لا يحلف في العقار ويحلف في غيره وهو المعمول بعد عند
الاندلسيين .اه .وكذا ذكر ابن ناجي الاقوال الثلاثة وان العمل والفتوى
بالقول الثالث بالتفصيل بين الأصول وغيرها واعاد ذكرها في مواضع من شرحم
على المدونة في الشهادات وفي العمارية واللقطة وتضمين الصناع والسلم
الثاني له تنبريسم و وجد الفرق بين الاصول وغيرها على القول المعمول بما
مذكور في تبصرة ابن فرحون وهو ان الرباع مما جرت العادة بكتب
الوثائقى فيها عند انتقال الاملاك عليها والاعلان بالشهادة فيها فساذا لم يكن
عند المدى عليح شي من العقود والمكاتيب وقامت البيئة للطالب قويت
يتم واكتفى بالبيئة عن أحلافم بخلاف سائر المتمولات التى يخفى وجم
انتقالها ويقل حرص الناس على المشاحة في كتاب الوثائقي فيها فتوجهمت
يةِ علي - A٨
هنية ونحو جئنا في الوثائقى المجموعة عن ابن الهندي .أه . لذللك اليمين
ذكرت هذه المسالة هنا استطرادا وان لم تكن مما نحن فيم والاشارة بالنظم
"من هنا الى قول ابن سلمون واذا كان الحق على غساثمب أو هيبث فلابد
القضاء ولا يحكم لم أي لطالب الحق الا بعد اليمين ثم قال وهذه اليمين
جرى العمل بوجوبها نظرا للغائب على وجم الاستحسان ولا نص عليها في
لا نص ما نصمم بمبن النصراع البصرة الفرحونية كتاب ولا سنتر .أه .وفي
على وجوبها لعدم الدعوى على الحلف بما يوجبها إلا أن أهل العلم راوا ذلك
على سبيل الاستحسمان نظرا البيت والغائب وحباطة عليم وحفظا ،الم للمشلث
في بقاع الدين عليم .
وشرطوا امن طريقي ألذاهب بالمستحق للرجوع الدواجب
قال الشيخ ابو الحسن سيدي علي الزقاق في اللامية كالمستحق يريده الى
قوام -ولا من شرط :حمل ذا والبعض اطلاقى بذلك فاعملا -قال شارحها
العلامة سيدي عمر بن عبد الله القاسمي رحهم الله التشبيح في الذهاب
بالشي المستحق مع وضع قيمتم فكما يذهب مريد الاستحقاق بالشي
المستحقى بعد وضع قيمثم الى "حل بينما فكذا يذهب بم المستحقى من يده
بعد وضع قيمتص ليرجع بثينص على بانعم الاول الى ان قال في ءاخر كلامم
وقد ظهر من ذلك أن مريد الذهاب بالشي لا يمكن منح إلا بشرط أن تكون
الطريق مامونة وبعض الناس أطلق ولم يذكر الشرط والعمل على اعتبار وهذا
الشرط ذكره ابو الحسن الرجراجي في مناهج التفصيل لكن في ذهاب المستحق
لم . وكان المصنف راى ان لا فرق بينهما وعلى هذا فتوانا للرجوع لا مفهوم
وغير اول الاولى بسببسم راموا الرجوع أمنع من الذهاب بما
قسسسسال شارح اللامية سيدي عيد ميارة سئل الفقيم سيدي عبد الواحد
. . . . . . . ،، 1
أخميدي رحمام الله عن رجل اعترف دابة عدد أخر فطلب الذي اعترفت
ليرجع عليم بالثمن في كشم *ن يدع ان يذهب بها الى الذي أشتراها
درهم
ذالى
هي - (AS :يج
حتى رعاها البائع فطلب هور ان يذهب بها الى من باعها 9ر 5سمير ذللك وذهب
لم فمنعم المستحقى اعتمادا على ما نص عليه في المفيد انه لا يمكن من الذهاب
بها إلا المعترف من يده خاصة ولا يتسلسل وانما ذلك للاول فقط وهو الذي
نقل في المعيار عنابي ابراهيم هل ذللى عم كبير يعمل بما ام لا فاجاب الذى
. با .
نسقلم كذلك عن ابى ابراهيم ونص سم واذا وضع الذي أستحقت الدابتر أو
الأمة من يده القيمة ونهض بها ليعدي بقيمتها على الذي باعها منم فاعدى
عليه بالثمن وزعم المعدى عليه انه ابتاعها بموضع آخر وطلب أن يضع قيدتها
وينهض بها الى الوضع الذي زعم انه اشتراها بما لبعدي ايضا على بائعها
بالثمن فليس ذللث لم قالم أبو ابراهيم اسحاقى :ن ابراهيم
قال وانما مرشم
ذلك للاول خاصة ويجنزي هذا الشافي بالاسم والصفة .ووقسع في كتاب
الاستحقاق من العنبية في سماع ابي الحسن أن الثاني يمكن من وضع القيمة
والذهاب بها فعلى قياس قوله هذا يجب لكل من رجسع عليه بثمنها وطلب
.أه يه النهوض بها ووضع القيمة أن بينماضي بها والقول لاول أعدل
لا يقبل القسم لك بضرر قولان وهما المالك ابن عبد السلام وفي المدونة ما يدل
على كل واحد منهما ،أه ،وبعدم الشفعة قال ابن القاسم ومطرف وبالشفعة
قال أشهب وابن الماجشون واصبغ صاحب الذخيرة وعدم المشفعة هو المشهور ،
صاحب المعين .وبم القضاغ .وافق فقهاغ قرطبة بة لما جمعهم القاضي منذر بن
سمعاملات اذ كان بما الضماع عندهم فرفع الشفيع أمره الى امير المومنين عمل الرحمن
وقال حكم علي بغير قول مالك ،فوقع بخط يده أبلى القاضي أن يحملم على
قول هاللث ويقضمي لم بما فجمع القاضى منذر
بن سعيد الفقهاء وشاورهم
فقالوا مالك يرى في الحمام الشقعة فتضى منذر بذلك وحكم لم بها .وقال
بايجاب ابن حارث واخبرني من أثق بما ان ما جرى العمل عنسد الشيوخ
المشفعة .وقيلم كالحمام ونحوه أي من الابرجة والابار والعيون والشجرة الواحدة
ومن أحكام . وأكثر مذكور في خاصر ألمانيطية ه أج أص التوضيح . 2 ويشمم ذل
أبن سهل وفي المدونة قال مالك في الحمام الشفعة قال ابن القاسم لا شفعة
يختلف ما للث الشيوخ بقرطبة بايجاب الشفعة ،وفي النوادر قال ابن المواز لم
واصحابم أن قيم الشفعة .وقال أبن الماجشون في غير كتاب ابن الوازأبى
مالك من الشفعة فبم الاثم لا ينقسم إلا بتحويلم عن ان يكون حماما .وقال
أشهب فيما الشفعة وحكى ابن العطار ان احمد بن اسحاق ابن السليم قاضي
الجماعة ابتاع وهو يوم شذ فقيم نصيبا "ن حمام هني خجل ن سمعيبال المنتخيلي
فقام الشفيع عند منذر بن سعيد قاضي الجماعة فشاور الفقهاء فأفتوا بقول
أبن القاسم فذكر الحكايتر السابقة .أه كلام ابن سهل ،وحكى الونشريسي
المعيار نحو ما تقدم وكذا ذكر في المتصلسد الحمود ان المشفعة * لن في نوازل
العدل جرى بقرطبة بقول ابن القاسم بنفي الشفعة ثم بقول مالك بثبوتها
هذا معنى ما اشرت اليم بالبيتين الاولين واما البيان الاخيران فاشرت بها
أبو عمل الله ألى قولم في نوازل البيوع والمعاوضات "ن المعيار ويمسهل الشيخ
سيدي محمد بن مرزوق عن مسالة الارحى والحمام في الشفعة ما الذي علم
العمل
يج نية أ - 9
أو هذهب ما للث فأجاب مذهب أبن ألعاهل هل هو هذهب ابن القاسم
القاسم لا شفعة وأجساب الشيخ أبو الفضل العقباني رحمام الله عن المسالة.
بان قال ومسالة ما لا يقبل القسم هل فيم شفعة كالحمام والرحى في المسالة
اضطراب وهذهب المدونة ثبوت الشفعة والعمل بما أكثر وان كان من الموثقين
القول لاخر لكن النساس اليوم على ما من أشار الى عمل أهل قرطبة على
ذكرت لك أولا .أه به تنبسيم هي الشفعة فيما لا ينقسم على القول بها اذا
أن عدد المشفعا غاً تكون على الرغوس لا على الانصباع نقل الاجمهوري عن أبى
الحسن الاتفاق على ذلك .وقولنا العراقي المراد بم أبو عبد الله عبد الرحمن بن
منسوب الى الاعتقاع القاسم قال في التنبيهات هو بضم البين المهملاتر وفي النه
يضمهون الناعة وا كهر الناس ألعبنسقاع فممهوا وهم جماعة * لن العرب لنا عليهم
.أه .وفي وهو خطا وبفتحها على الصواب قيد ثم على التقنين من اهل العلم
الديباج عن ابن خلكان مثل هذا الضابط الصواب .
وفشل ما سبق شفعة الكبار فيها بقولين القضاء قد جرى
لم ذللث فيم قولان جرى الانضماغ بكل منهما .قال القلشافي في شرح الرسالة.
أختلف قب المشفعتر في كراع الربع فقال أبن القاسم والمغبرة وعبد ألم الث بسقوط
المشفعة .وبح الحكم الان بافريقية على ما سمعت وقسال أشهب ومطرف
واصبغ فيم المنفعة وروي عن ابن القاسم أيضا واللث القولان وبهذا الغول
الثاني الحكم بالغرب والاندلس فيما سمعتم ،اه .وفي نوازل ابن هلال
ما نصمم .مسمالة * .جرى العرف بالشفعة في الكراع وربما أفق ابن علال
قال ابن القاسم ومطرف و بما الضماع أه وكذا نقل ابن سماهون قول ابن
ه .
فتكون هذا ولم يحك العمل بالقول بالشفعة .وفي الخطاب عكس ذلك وهو
انما حكى العمل بالقول بشفعة الكراء ولم يحك عملا بالقول الاخر ونصم قال
المشدالي قال الشيخ أبو الحسن قال ابن يونس قال حمد واشهب يرى الشفعة
في الكراء وبما اقول .الاخمي ،وبم العمل بشرط ان يكون مما ينقسم وان
يشفع ليسكن .اه .ونقلم ابن ناجي عن ابي الحسن ايضا وزاد اثره قلت
أي وليس العمل عندهم بافريقية .أه . بافريقية عندنا وليس العمل عليهما
على اشتراط الشرطين المذكورين ،اه الغرض من كلام الخطاب .وبمثل هذا
. جرى المهل بفاس حسبما نص عليم الزقاقى في اللامبتر
أن تشفع لأرحاء والارض فلا يدخل في ذلك المطاحن العالى
قسمسال في اختصار المنبطية ما نصمم هسالة الشفعة في بيت الرحى وارضها
التي يجري فيها ملوها ولا شفعة في الرحى لانهماك جر ملقى هذا قول ابن
القاسم في المدونة وغيرها قال ويحط عن الشفيع من الثمن بقدر ما يقع منم
على المطاحن وبم القضاء قال غير واحد من الشيوخ ومعنى قول ابن القاسم
لا شفعة في الرحى يريد الحجر الاعلى واما الاسفل فهو من البناء وفيم الشفعة
كقدر الحمام ،اه .وفي الوثائق الجموعة لا شفعة عند ابن القاسم في الرحى
إلا أن احتمال القسمة بان يصير لكل واحد رحى ولا شفعة في شيت من المطاحن
على المطاحن بان يفضى الثمن العلمى ويحط من الثمن بقدر ما يقع
مرشم عدم
على المطاحن العليا وعلى سائر الرحى من البنيان والمطاحن السفلى والابنية
والسد وغير ذلك فما وقع منم على المطاحن العليا سقط ذلك عن الشفيع واما
السفلى فهو من البنيان وفيها الشفعة .وقال ابن وهب الشفعة واجبة في
الطاحنة العليا وهي بمنزلة مصارع الابواب عن الابواب الجارية في رتاجها
والقضاء بالقول الأول .أه ،فهسسذا النقل هو المسند في تقييدنا المطاحن
بالعلى وفي المفيد لاطلاق قال فيم الشفعة في مطاحن الرحى الخ جميع
ما فيها
بين Sح -يق
ما فيها وبما قال ابن عبدوس وعليه العمل ،أه .ومثلما لابن مغيث قال ولا
شفعة في جر الرحى وفي سائر ذلك المشفعة يقسم الثمن على جارة الطحين
وعلى سائر المبيع فما وقع الاحجارة سقط من الثمن هذا مذهب ابن القاسم
وبما مضى العمل والفتيا عند الشيوخ .وقال ابن وهب عن مالكت في التجارة
وسائر المبيع الشفعة وان بيعت الحجارة على انفراد فلا شفعة .وبما قال
أشهب وسحنون وقال ابن وهب من ريم والشفعة في الحجر الأعلى لانم
بمنزلة مصارع الباب .أه .وقد :حمث ابن رشد في القول الذي قدمنا أن
العمل به فقال في سماع الشهب من كتاب الجعل بعد أن نقل الفرق في
الشفعة بين الاجر الاعلى والاسفل ما نصم وهى نفرقة لا وجمالها اذ لا
ينتفع باحد الجرين دون الاخر .اهم تبيم .قال الطي اثر ما تقدم
قال بعض الموثقين وعلى هذا يعنيانتفاء الشفعة في الحجر الاعلى يكون المبتاع
والشفيع شريكين في المطاحن العليا والسفلى يضم كل واحد منهما صاحبما فيها
الى البيع بالجبر ولكن زاد منهما كان احق بهسا أو يقاومانها بالتراضي فان
وقعت للبناع قلعها من الرحى وغرم الثمن للشفيع وان وقعت للشفيع بقيمت
في الرحى وغرم الإبتلع الثمن .اه ،ولارحا جمع رحى مثل سبب واسباب .
والقول بالمشفعة في الانادر ليس عليها عمل الاكابسيسر
قال في الوثائقى المجموعة بعد أن ذكر وثيقة بابتياع حصة من أندر قال
أحمد بن سعيد فان كان الشركاء يطلبون الشفعة في الحصة البيعة لم يكن
لهم شفعة على ما قيل من أن لا شفعة إلا فيما ينقسم وقبل الشفعة واجبة
في الانادر وليس عليم العمل ،أه .وعلى القول بعدم المشفعة فيها أقتصر في
الخفة .وذكر في المفيد فيها قولين من غير رجيبي وصمسم وفي سهلع زونان .
لاشهب وابن وهب أن الشفعة في الانادر وقال سحنون لا شفعة فيها .أه .
ونلملابن سلون .ولاندرجمع اندر ،قال الخطاب بفتح الدال المهملة
كذا ضبطم في ضياع الحلوم ولم أقف على غيره .اه .وقال الشيخ مبارة في
شرج التخفت هو موضع تيبيس الثمار والزرع .اد ،والمراد بالاكابر العلماء
بيت - 9 -نية
وقضية العدل الذين يحتاج بعليم رضوان الله عليهم .اه .
وبثبوت شفعة الشمسسسسسسمسار أدخرات ام لا القضماغ جاري
حكاد في الجالس المكنساسي عن بعض أشياخ الهدى بفاس
وقال ان شرطم أن لا يبيع شيشا من الثمار ذلث الشفيع
واهل فاس شفعوا ذات الخريف فقط ولو للبيع لاذات الصيف
قال القاضيأبو عبد الله المكناسي رحهم الله في مجالسمم أما الثمرة فاوجب
مالك فيها الشفعسة في المدونة أستحسمانا قلت وقد فرقوا في الثمرة بين
المدخر وغيره والذي جرى عليم العمل وجوبمسا في المدخر وغيره وبما أفتى
العبدوسي بشرط أن لا يبيع منها شيئا وقال بهذا مضى العمل .أه ،وفتوى
العبدوسي المشار اليها ثقلها في المعيار حيث قسال واستل سيدي عبد الله
العبدوسي عن الشفعة في الثمار الصيفية والخر يفية حل فيها شفيت أم لا لانها
لا شفهة لما فاجاب ميق علم أن أنها تشتري للبيع والشفيع أذا شفع للبيع
المشتري لا يقدر على كل المسار ولا على ادخارها بل يأكل البعض ويبيع
البعض الفاكهة الصيفية معلوم انها لا تدخر وكذا الخريفية اذا كان يبيعها
ولا يدخرها فلا شفعت فيها بهذا جرى العمل من زمان سيدي عيسى بن علا
الى الان هذا معنى قولهم اذا كان يبيع لا .وقال آخرون معنى ذلك ما دامت
في أشجارها وباعها كذللث .ونصوصهم تدل على هذا ،وكذلك حكم حب
الزيتون والشفعة فيما واجبة الانما لا يبيعم في الوقت .قسيل واكمحابنا
الفاسيون يخالفون لما عملا بفتوى شيختهم بان الشفعة فيها اذا كان الممشفوفة
منها يراد للبيع ثسم ذكر في المعيار بعد هذا جواب ابن مرزوقى عن هذه
.
المسمالية .وفيما طول قف عليه ان شهمت .وفي شرح المشيني مبارة على التخفة
بعد نقلم كلام المجالس المتقدم ما نصمسم والذي جرى بام العدل عندنا أن
الشفعة في الثمار الخريفية دون الصيفية فلا شفعة فيها من غيرنظر لكونم
يبيعها أو ياكلها وسمعت من علل ذلك بضرر دخول المشتري في النهار
الخريفية لطول زمان جذاذها بخلاف الصيفية لقصره .اه .وعلى هذا العمل
الجاري .
يمي يمي - S S
الجاري بالتفصيل بين الثمار الخر يفية والصيفية اقتصر ناظم عمليات فس
سيدي عبد الرحمن الفاسي رحهم الله .وذكر ابن سلمون الجهل بمشفعت
الثمار ما لم يسبس ونصمم والشهرة اذا كانت مشتركة بين رجلين بمساقاة أو
غيرها وازهمت فباع أحدهما حظام منها ففيها الشفعة عند مالك رحمهم الله وهو
المشهور والمعمول بمفاذا يسبسمت واستجذت فلا شفعة فيها .اه .
وليس في صدقة ولا هبسة لا لثواب شفعة مستوجبة
قــال في المقصد المجهود ولا شفعة في الصداقة والهبة الله تعالى وبم العمل
خلافا لابن عبد الحكم .اه .ومن المدونة وتن وهب شقصا لغير ثواب فعوض
هشام فقبل فان ريع انم الصداقة أو صلة رحم فلا شفعة فيما .قال ابن
ناجيما نصح قال ابن عبد الحكم في الاختصار في الشقص يوهب لغير ثواب
قال مرة فيم الشفعة .وقال مرة لا شفعة .فيما قالت وعلى الاول فينبغى أن
الشفعة فيما بقيهتم كما نعلم الابهري وابن الجلاب الاخ هي رواية عسدم
الشفعة أصواب قلت وهو المشهور وبم الفتوى ولا مفهوم لقولها ولكن وهب
شخصا لغير ثواب بل وكذلك الصدقة والقولان عن مالك في اللفظين ولذلك
قال ابن عبد السلام مذهبها عدم الشفعة في الهبة والصدقة ومعنى المسالة
عندي ما لم يتكرر من الناس التخيل بذلك على اسقاطها فجعكم بها وبما
قال أبو عمر لأشبيلي خلافا للاكثر ولم يشترطوا النكرر .أه بلنظام .وقال
التقييم سيدي يعيش الشاوي في طررة على الخفة وشرحها للشيخ عبارة عند
قول الناطم والمنع في التبرعات مفترض الغ ما نصمم هذا هو المشهور وذكر
الزقافى في لامينم وثبعم أبو زيد الفاسي في عملياتم أن الذي جرى بم
العمل بفاس أن التبرعات كلها فيها الشيعة وقرر شاردم ميرة ثم نقل عن
بعض الشيوخ قوام وهذا لا شاع وكثر من الخيل بذلك على اسقاط شفعة
الشفيع قال يعني ايارة ولعل هذا العمل قبل اليوم واما اليوم فالعمل بالمشهور.
وان بيع شقص وزرع أخضر فالشقصى بالشفعة خص الاكثر
وحطم من ثمن الجميـسـع بما نكون شفعة الشفي-سع
يه يمة - 9 1
القضماع و لم عن ماللث ابن القاسم جدصائم * ان الثمن رواه خاصة المشقصى
. وقالم أشهمب مرة وقال مرة أخرى ياخذ الزرع مع المشقصى قال بعض الموثقين
لبقائم دون ما هو تبع لم ويرجع على البائع بمصابما * ان الثمن كمن ابتاع
المدونة وتن ابتاع أرضا بزرعها الاخضر ثم قام الشفيع فانما لم الشفعة في
الارض دون الزرع بها يشوبها من الشهن في الصفقات ،أج * 8ودجو لابن سلمون
رحهم الله تنبيهم إلا يشفع الشقص حتى يعلم ثه لم ففي المواقى اذا ابتاع . .
* (ني يخصنى المشغص ما معرفة بعمل لا ياخذ بالمشفعة الك صفقة شخصا وعروكيما
ه الثمن أج
.
قال في اختصر المنيطية واذا كانت الدور والحوائط بين شركاء فناقل احدهم
" لن الدار في الدار الاخرى أو 8ذه جمع لم حظام هن بع-ضى أبشركم بان
هذا الحائط في هذا الحائط لاخر فلا شفعة في ذلك لانما لم يرد البيع وانما
اراد جمع حظام للانتفاع بم ورواه مطرف وابن الماجشون عن مالك قال
مطرف ولم يزل ذلك من قوام حتى مات وبم القضاء وقال ابن القاسم رجع
مالك عن هذا وقال فيلم الشفعة واما ان ناقل نصيبم من هذه الى دار أخرى
إلا شرك لم فيها ففيما المشفعتر سواء ناقل بعض أشارأكم أو أجنبيا رواه مطرف
وابن الماجشون .أه .وفي الدار النثير أن القاضي عياضا رحهم الله ذكر
اختلاف العلماء في المشفعة في المناقلة على أربعة أقوالثالثها رواية الاخوين
فيما شريك ورابعها لا يجو .م. شخصا لم سقوطها ان أخذ كل واحد * لن صاحب م
لم فيما لا شركة في جهة ع أخذ ما سقوطها فيما فيما شركة وثبوتها لمطارال:ركاب
الاطلاقى رواه أبن القاسم عن ماللى في العتبية مع صاحب م والقول بثبوتها على
وكتاب ابن حبيب وسقوطها مطلقا رواية ابن القاسم عن مالك وربيعة
وغيرهما
يج - SVيج
وغيرهما من المدنيين .اه .قال ابن هلال وبالقول الرابع القضاء قلم ابن
. فخون والتياطي أه ونقلم في التوعبى عن المثيطي
. .
والثلاثة .اه .وقال ابن الحاجب وفي امهالم ثلاثة ايام قولان فكتب
عليم في التوضيح اي اذا طلب الشفيع لامهال لينظر ويستشير لما وقفص
المشتري فهل يمهل قال في الموازية لا يمهل ولو ساعة واحدة وقالم اشهامب
في المجموعة .المثيطى وابن رشد وهو المشهور المعمول بم .والقول بانم
بفور الشراء .وهذا كلام اذا أوقفم الحاكم واما اذا اوقفام غيره فهو على شفعتم
باختصار .وفي المختصر واستعجل أن قصمسد ارتباع أو .أه حقي يوقسفام الامام
نظرا للمشترى إلا كساعة .اه .
نجمتبوان يبت لاخذ والمال طلب تاخيره فوق ثلاث لم
قسال في الوثائق المجموعة ما نصح وان وقف المستشفع عند السلطان على
الاخذ بالشفعة فقال انم ياخذها وسالم أن يضرب لم أجل في الثمن
لم أجل على نحو ذلك .اه .وقال الجزيري في وثائقم ولاجل في احضار
الثمن
يج بين - 9 9
بم ثلاثة ايام وربما العمل .اه .وقال في التوضيح فان الثمن يعني الممشفوع
أخذ يعنى الشفيع بالشفعة وسال التاخير في دفع الثمن فانما يوجل ثلاثة
ايام قاله في المدونة وبم العمل والقضاء وقال عبد الملك في الثمانية بوخر
عشرة ايام ونحوها مها يقرب ولا يكون على المشتري ضرر فهم وقال أصبغ
يوجل بقدر المسال في القلة والكثرة وحالم في اليسر والعسر فيوجل خمسة
عشر يوما واقصى ذلك الشهر اذا رأى ذلك الحاكم ولا ادري ما وراء ذلك ،أه.
وفي المفيد قال ابن مغيث والذي جرى بام الفتيا بين شيوخنا أن الشفيع
أذا رفعم المبتاع الى السلطان بعد ان يثبت ابتياعم به حضر البائع فأوقف م
على الاخذ بالشفعة او الترك فانما يضرب لم السلطان اجلا في الثمن ثلاثة
أيام هذا قول ابن القاسم .أه ،ويسببت بكسر الباع وضمها هن بابي ضمنيب
وقتل قطع كما في الصباح
ه
هذا اذا كان الثمن نقدا فان كان موجلا لم يحل فان الشفيع ياخذ بم الى
ذلك لاجل ان كان ثقة مليا فان كان الشفيع معدما لم يكن لم ان ياخذ
بالشفعة الا ان ياتي بحميل ثقة سواءً كان المبتاع مليا أو معدما قالم حمد
فلم الشفعة الى انقضائها من يوم البيع وان كان قيامح بعد انقضاء السنة.
فلا شفعة لم وان كان أجل الدين لم يعدل قالم حمد بن المواز فاذا قام في
وقت يجب فيما الشفعة فهل يكون للشفيع لاخذ الى مثل ذلك الاجل
أو بالنقد ففى ذلك قولان أحدهما أن لم من التاخير الى مثل ذلك الاجل
أن كان ثقة أو أف جميل ثقة قالم ابن الماجشون والثاني أنم ليس لم
ياة عية " ، ،
ونقل الشيخ الاجهوري عن لا قول المتن والى ما للث .أه . التطبـاغ وهو قول
" ان قولم والى أجلم ملي الخ قول التشغي وفسه-م طريعهم أجلم ان أيسر أو
وقــال معا متذمرواب لهما ما للث واصبغ وغيرهها لان الاول عن لا لم وهو كذلكث
مطرف وابن الماجشون وابن حبيب يضمنب لم كالاول وصوبم ابن يونس
وابن رشاد لان الشفيع جمتب ان يشفع بالتاخير كالاول .أه يعني كلام
التناغي ،زاد الأجهوري وهذا العزو يفيد أن الذي أجاب بم الفتوى هو
القول الثاني .أه ،ولعل هراده بالعزوتصويب ابن يونس وابن رشد «
أنا المشفيع اتهم المبتسـاع ان يكون في الاعلان زاد في الثهن ـ
الاتهام وهو الدفع بالمعاينة والمطالبة بذلك القدر والمحاسبة بم ولانما يقبض
للغير .نعم الذي جروت بما الفنيا في غير هذه وجوانب اليه بن ولو حصل الدفع
بمعاينة عدلين أن اتهمهما ان بزيدا غيب الثهن ولا تنقلب تللث اليمين لكثرة
التهم كمرح بذلكث الشيخ في مواضيع التي ستقام فيديل الناس والفساد
من ثبصنم وهو في المائة الخامسمة فكيف لو أدرلث زماننا ،نعم يستثنى من
ذلك الابرز في العدالة المنقطع في الصلاح والخير فلا يحلف واين هو اليوم
انما هو في وقتنا كالغراب الاعصم بين الغربان .اه .واكثر الجواب باللفظ
ونقلم
يق يج ا م - .
والقلم في الدار الكثير يختصرا .وفي الوثائقى المجموعة ابن سلوان وان كان
فتح الحاء البتاع والا فلا ولا يمين على البائع .اه مختصرا .وقوانا حلفم
بحلف حلفا وحلفا وسكون اللام مصدر قـال الجوهري حلف الرجل أي اقسم
وحلوفا وهو أحد ما جاء من المصادر على مفعول ثم قال والحلف بالكسرالعهد
قول النظم وفي -4جن القوم .أه .وراجع كلام القاموس الذي قدمنا
عن لا
على قولم فان كان منهما الغ ما نصمم أفق فيها ابو ابراهيم اسحاقى :ن ابراهيم
باليمين دون نظر الى حالم وقال أنتم جرى العمل عندهم بها بمثل مسالة
الثنيا على الطوع أذا أدى أحدهما الرهن ني ذللث وكذبما الاخر والذي في
مقالات أبن مغيث ان على المدي البينة انم ممن يستسهل ذلك .اه .
ابن عات هو قولم بعد ذكره مقالة من ادعى أن شريكم في دار اظهر الصدقة
عبي * نية
يا ححصكماتئمم ووههيي ببسييعع ففيي الباطن ما نصح البينة على المادي على ما زعم فان
عجز عنهـ ،لم يحلف لم المتعمدقى عليم الك ان ينجمت عليم أنتم في حسالم
بن ماجد وغيرهوهل همهم ههن يستسهل ذللت في دينام فتلزمام اليمين قالم قاسم
وبذللت الحكم .اد .وهذه اليمين يهين تهمة حكى ابن ناجي فيها في كتاب
الشفعة اربعة اقوال وان الذي جرى بم العمل توجهها مطلقا وسنذكرهما
والاقوال التي فيها ان شاء الله تعالى ءاخر الشهادات .
ولكن على بيع الشريك شهـدا وكتب اسهم كباقي الشهـدا
وبعسسساد عمشرة من لا يس-سسام قام ليطلب لدى الحبسكم
منم على ان لم يكن منم رضى
قال في اختصار المقيطية وان شهد الشفيع في البيع وكتب اسمهم في الوثيقة
فلا يقطع ذللت شفعتم فان تام بعد عشرة ايام فظاهر المدونة لا يمين عليم
وبما جرى العمل عند الشيوخ وق-سال ابن القاسم في العتبية أشد ما عليم
اليمين واكثرهم على انم خلافات المدونة .وبعضهم حملام على الوفاق .اه .
وقسمال في المفيد ها نصمم وفي المدونة اذا كتب الشفيع شهادائم في المشراع
لا يقطع ذللث شفعتم وقـال غيره وهو ابن القاسم ويحلف بالله ما كان ذللث
ذركا مثم لمشفهنم وفي الشفعة من العتبية قسسال أبيي القاسم واشد ما عليم
اليمين قال ابن مغيث في احكامم ليس على هذا القول العمل ولا يجب
اليمين على الشفيع قي طلب م المشفع تمّ الك بعمل نسمعتم أشهر على هذهب المدونة.
يحلف في شهرين واذا كتب الشفيع أسهم في عقد الشراء ولم يقل شيئا ثم
يهمني هذا قام يطلب المشفعت بعد ذللث بعشرة أيام كان ذللى لم ولم تلزهم
مذهب ابن القاسم و بما جرت الفتيا عن سل الشيوخ وربما قال ابن الهندي
وابن العطار وابن ابي زة من وغيرهم .أه ..وفي التوضيح اذا حضر الشفيع البيع
وكتب شهادتم ثم قام بعد عشرة ايام فروي عن مالات أنم بحلف ما كان
كمحتسب
تع يمة حج -- .
ه في الوثائقى الجموعسسة و حو . أه . الرواية عمل هذه يع محبيب
ع.هم .د.فبع:ع_ذأا
ف .
ن.ب .
بمم.م .ثم . .مينتسسمع و ثمعبر حاامض،مر لم ا "ذ
سع
لم يكن كي بكيغإمائب وبكسر وكل من سكونم لعــذر
. ... - .- سم
ما
هو المشهور وبم العمل .قال ابن حبيب السنة في البكر من يوم الدخول
يا يج ع .ح
علم الغائب في غيبثم بوجوب الشفعة ام لا أشهد على قسـال مالك سواءً
شفعتصام لا قال اشهب وابن المواز لك أن تكون غيبة لا ضرر عليح في
الشخوص منها فهو كالحاضر قال عيسى سالت ابن القاسم ما حد الغيبة
التقى تنقطع فيها الشفعة اذا علم الشفيع فقال لم يوقمت لنا مالك فيها وقنا
وقد تكون المراة والضعيف على البريد فلا يستطيع النهوض ولا السفر وانما
فيه اجتهاد الحاكم .اه .ونقلت هذا النص بانه امام تكميلا للفائدة في تثبيم ج
المراد بالغيبة الغيبة عن بلد المشفوع منهم لا مجال العقار الذي فيما المشفعة .
قال في الوثائق المجموعة والغائب ايضا على شفعتم حق يقدم ويبقى عاما
ونحوه إلا ان يعلم بالبيع ويكون المستشفع منح حاضرا في البلدة التي هو فيها
فيوخر الاخذ بمثل ما يؤخر الحاضر فتسقط شفعته والدار الحاضرة والغائبة سواءً .
وهادي الجهل لبيع صدقــا فيها أدى مع اليمين هطلقسا
قال في الدار البشير ما نصمم وسائل يعني الشيخ أبا الحسن رحمام الله عن اخ
والخبث ورثا ملكا عن أبيهما وبقى بيد الاخ ونزاوجدت الاخت على مسيرة
خهمممة .أمبسال * لن موضعهسا فباع الاخ النصف شائعا في المللنثى وبقي ،بسيد
كاب
أن تصديق الشفيع في نفي علمص بالبيع مقيد بما اذا لم بيجي بمسا لا يشك
مهم في كذبمولعل ابن القاسم لا يخالف في هذا والله أعلم .
وليس يشترط في الهجور ان يكون يوم البيع مالك الثمن
قـسـال الامام أبو عبد الله سيدي أحمد الجاصي رحهم الله في بعض أجوبثم
ما نصمسم وفي نقاييد شيخ شيوخنا العلامة سيدي العربي الفاسي رحهم
الله تعالى الذي كانت تجري بما لاحكام عند قضاة فاس ان الحجور أو وارثم
يوم إذا قام بالشفعة حيث زال المانع انما يمكن منها من غير نظر هل كان
وجوبها مليا أو معدما كانهم غلبوا حقى الحجور قالم سيدي ابراهيم الجلابي
حفظام الله ،اه .ومقابل ما جرى بام العمل وهو انما يشترط في استحقاقى
الميجور الاخذ بالشفعة اذا رشد أن يكون لممال يوم البيع نقلم القلشافي
فى شرح الرسالة والبزناسني في شرح الخفة والمكناسي في المجالس كلهسم
عن اللخمي وكذا ثقلم الونشريسي عنم قبل نوازل الجامع من العيار ونتلم
أيضا عنم وعن السيوري في كتابمغنية المعاصر والتالي ،وقد اعترض العلامة
سيدي احمد بن عبد العزيز الهلالي رحهم الله فتوى تن افق بما لاخمي
قائلا انها يعرف ذللت للخمي .وقد اعترف هوانم لم يقف على رواية فيح
وانما قاسم على أحد قولي هالك فيهن اعتقى شقحسالم من عبد وهو معسر ثم ايسر
بعد أنم لا يكمل عليم وذكر سيدي أحدد المذكور أن قياس الاخهى هسذا
كب
مبعوث فيه من وجود فذكروا الى أن قال في آخر كلامد مع انه يكفي في رد
هذا القياس مخالفة المنصوص في وفاسد الوضع ولذا قال صاحب العمليات -
(( ووارث المهجور والهجور ان زال مانع لم ظهور ))
(( ان قام بالمشفعة مكن ولم ينظر الى الملا قبل والعدم ب
اذا
يج " ،Vما يمي
قسمسال في الدار البشير قال أبو عمر في الكافي لو جهل ثمن الشقص فان كان
لطول زمان سقطت المشفعة وان كانت المدة قريبة فللشفيع اخذ الشقص
بقيهتم هذا قولم في الموطأ وهذا تحصيل هذهبم وروي عنم أنم لو جهل
ثمن الشقص حلف المشتري انما ما يعرفم وقد نسيم وما غيبم ثـم تبطل
الشفعة للجهل والقول الاول عليه العمل .اه .ونحوه في المفيد .وذكر الخطاب
هذه المسالة عند قول المتن الا ان غاب أولا وقال بعد جلب نقول من كلام
أهل المذهب ما نصم علم من كلام ابن يونس والنوادر انماذا تجاهل المشتري
بالثمن في الامد القريب انم يوخذ البشقص بقيهتم لك انما لم يقل في النوادر
يوم البيع وصرح بذلك ابن يونس وصرح بذلك ابن بطال في مقنعم فقال
ياخذه بقيهتم يوم ابتاعم المبتاع .اه .ولذا قلنا في النظم يوم العقد .
ثم الشفيع ان يبت عن شفعتم انتقل الحق الى ورثتمسح
كما على ورثة المبتساع يقضى بها لاهل الاستشفاع
قال في يختصر المنبطية .واذا مات الشفيع فورثتم بمنزلتم في الاخذ بالمشفعة
وان مات المبتاع فللشفيع طلب ورثتم بالشفعة هذا المشهور والذي عليم العمل
قال ابن عبد الغفور وقال غيره لا شفعة للورثة ولا تورث عن الميت ،أه.
وفي فروقى الونشريسي المسماة عدة البروقي قال ابن العربي في القبس خيار
الشفيع موروث عندنا وبما قال الشافعي وقال أبو حنيفة لا يورث ثم قال
وفي الاستغناع لابن عبد الغفور لا شفعة للورثة ولا يرثونها وصرح المنيطي
بهشهورية الاول وعليم العدل والمعول وهو مذهب المدونة .اه .وقد ذكر
في الخفة مسمالة أنيث المشفعة عن الشفيع ونقل الشارح عليها قول المقرب
قلت هل توريث الشفعة في قول مالك قال نعم .اه ،وقولم في المقدمات
ونورث المشفعة فينزل الوارث منزلة الموروث في الحق الذي كان لم من
الاخذ والترك ،اه .واما مسالة موت المبتاع والقضاء على ورثة الشفيع فنقلها
يج عبة - . A
الخطاب فقال قال ابن عبدوس قال ابن الماجشون اذا جاء المشفيع الى ولد
المبتاع بعد طول الزمان فليكلف الولد ما عنده علم ذالث ثم ياخذ القيمة.
نصيبا من وارث يعلم ان لم فيم شركاء غيبا فوضع يده على نصيب الحاضر
والغاثب وبى وغرس ثم أن الغائب قدم وأراد الاسة دقافى والاخذ بالمشفعة.
كيف العمل في ذلك فاجساب اما الجزء المستحق فياخذه ويودي قيهتم
من أوباما ولا اشكال فان اراد الشفعة أخذ بها واختلف هل عليم القيمة منقوضا
قالم ابن زريب وعليم العمل أو قائها قلم في يختصر الوقار والقولان قائمان
من المدونة ،أه ،وفي المعبار ها نصمم وسشل ابن زريب عمن اشترى شقصا
لم شفيع فبنى فيما ثم قيم عليه بالشفعة هل ياخذ قيمة بنائم قائها أو منقوصما
فاجاب قال العتي لم قيمة البناء منقوضا لانم .وتعد اذا علم ان لم شفيعا
وبنى قبل ان يعلم أياخذ بالشفعة ام لا .وفي كتاب الوقار قيمثم قائما قال
ابن زريب وقول التي ارجع واحب الي .اه ،ونقل المنيطي مالابن زريب
ولم يذكر جريان عمل .
وراع في جواز قسمة العقسار وغير معنى حديث لا ضــرار النديم ما
في اح تبع لاجل ذالث القسمسا حتى يصير للاقل سبع سسسسسا السيد
منتفع بم فلا تنقسم بنسـر ولا رحى ماء ولا بيت صغير
قسال في المفيد ومن أحكام ابن مغيث قال مالك يقسم بين الشركاء الملك
الذي بينهم اذا طلب ذلك بعضهم من بعض وان وقع لاحدهم مالا ينتفع
بم وبهذا كان ابن عتاب يفتي وقال ابن القاسم كل ما فيما ضرر على بعض
الشركاء لا يقسم ويقال لهم ببيعوه واقتسموا ثمنم لان رسول الله صلى الله عليه
وسلم قال -لا ضرر ولا ضرار -وقسمة ما لا ينتفع بما بعض الاشراك من اعظم
الحكم .اه ،وفي اختصار المنبطية مذهب مالك الضرر وبقول ابن القاسم
قسم
يج ""، يج
قسم الحمام وشبهم مما لا ينقسم إلا بتغيير شكلام وكذلك البيوت الصغيرة قال
عنم مطرف وان صار لم منها قدر مرود فانها تقسم وتلول قول الله تعالى
« مما قل منم أو كثر نصيبا مفروضاه وخالفم في ذلك ابن القاسم وابن ابي
حسازم وابن دينار والغيرة و طرف وابن الماجشون واصبغ وابن نافع وابن
وهمب واشهمب وابن عبد الحكم وقالوا لا يقسم حمسلم ولا فرن ولا رحى ولا
بكر ولاعبين ولا بيت صغير حتى يصير لاقليم نصيبا من ما ينتفع بما واحتجوا
بقول النبي صلى الله عليه وسلم لا ضرر ولا ضرار .وتسال ابن حبيب وما
وحل لا والاور قول أبي كما زع ابن لم ألا علينا * لن أحمد اب مللت تمنى تسال ب
حنيفة وبقول الجمهور قضى حكام المدينة إلا هشام بن عبد الملك الخزث"ي
فانه قضى في ذلك بقول مالك وما قلص الجمهور أولى وبم القضاء شسم
قال وقال عيسى بن دينار رحمام الله في العتبية أن كان الذي طلب القسم
هو صاحب النصيب الذي لا يشفع بم فليس للابي ذلك الاثم رضي
بالضرر وان كان طالب القسم غيره وانى هو من ذلك لم يقسم .اه .وممن
ذكر هذا العمل صاحب الوثائق المجموعة وابن سلوان وصاحب الدار الكثير
وجميع ما تقدم ثقلم من يختصر المنيطية مذكور في أحكام ابن سهل بي
تنبتيسم به نقل في الدار البشير عن الباجى أن معنى الضرر على مذهب ابن
القاسم ان لا تبقى فيما يعني الملك المشترك المنفعة الثابتة قبل القسم ثم قال 1إ
ما نصح وهل نقص الثمن من الضرر المانع من قسمها كبطلان المنفعة واحالة
المقسوم على حالم على مذهب ابن القاسم وجمهور أصحاب مالك ام لا
وعلى انما لا يراعى اقتصر صاحب المقدمات قال ولا يراعى في ذلك نقصان
الثمن على مذهبما يعني ابن القاسم وانما يرى ذلك في العروض ونحوه قول
صاحب الوثائق المجموعة ان احتملت الدار القسمة على اقل لانصباء ويصير
لذي النصيب القليل ما ينتفع بما في مدحُلم وخرجم ومربط دابثم قسمت
وان لنضعت قيمتها اذا نشاحوا وحكاه عياض عن ابن لبابة وابن عتاب قال
ورعاه ع اخرون قلبث واختاره ابن العربى .أه بلفظام .
بيبي ،ا --يج
فيهم عن صاحب م أج ونسقلم صاحب النوع مبي والقلبشسانيي والمواقى وابن ه ه
هلا خب الدار النثير وعبرهم وقال الجزيري ولا بقسم الدار خب قول ابن القاسم
و لم جرى العمل حقى يحصل لاقلهم سهما ما ينتفع بما للسكنى والمدخل
والمخرج وهربط الدابير .أج * وفي الوثائقى المجموعة والقضاغ عن دنا ان إلا
والبيوت يصممر لكل واحد منهم يعني للشركاء * ان الصحرى جوز القسممتد حتى
الانصباع و بصمبر لذي النصيب القليل ما ينتفع بما في مدخل ما وخرجم ومربط
داب ثم قسمهمت وان انضوعمت قيمتها اذا ثمشاحوا وان لم يضمر لذي النصيب
القليل ما تقدم ذكره لم تقسم ونقاوموها ان أحبوا ولا جبروا على البيع فمن
أحمب أخذها منهم أخذها بها بلغت ويكون أحقى بما وهو قول ابن القاسم
.وعليم العدل ،اه .
الانصممااهههو االلذدىيب: .دم العه موكسهونسيمما موحرقمعت علم ،أةِ
بنصفين ممن اعض قال في المعيار وسهل ابن العواد عن رجلين كانت بينهما قرية
فقال شريكهم تقسم مناصفة ثم اقتسموا نصفكم وقال فمات أحدهما عن ورثة
الاخرون بل نقسم على اقل لانصباء فاجاب هو واصبغ بن حمد وابن رشد
لا تكون القسمة فيها اذا نشاح الورشة مع المنفرد إلا على أقل لانصباع بالقرعة
الونشريسي ما نصم وفي أجوبة ابن الحاج في مثلها انها لا تقسم على اقل
كلاشيه ا
ويبقى نصف الميت لورثم يصيرون الى مانوجيم السنة قال وجدتها مكتوبة. كاب
ما في الاجوبة المذكورة -قالت اللد تكيل بن فرج .أج بلفظيم عن أبي عبد
هوير الذي
ي ا ا -نية
هور الذي توافقام النصوص التقى وقفت عليه سا *نكلام لا يهة منها قوام في
المفيد ومن المجموعة واذا كانت دار بين شريكين فتوفي أحدهما عن حظام
منهسسا الذي هو النصف ممشساعا فترك ورثة فان الدار تقسم نصفين على
الاشتراك الأول ولا تقسم على النصباء الورثة فاذا تميز للشريك نصيبم بقي
نصيب الميت بين ورثثم يصيرون فيما الى ما توجب من السمنة .اه .ومنها
يقول ابن سلمون وفي كتاب الاستغناء أذا كانت دار بين أخوين بنصفين فمات
أحدهما عن ورثة فانما يضرب لهم بسهم واحد فتقسم الدار بنصفين ويقترع
عليهما ثم يقسم الورثة النصف الضمائر لموروثهم .اه الغرض ،انظر ثماهم فيم .
ومنها قول الجزيري في المقصد الحدود وان كانت الورشة مناسخة قسمت
أولا على الوراثة الأولى ثم يقسم أهل الوراثة الثانية ما حصل لموروثهم وكذا
في الثالثة وما فوقها .اه .ونحو هذا مذكور في التوضيح والاجهوري نفسلا
عن الشارح بهرام أذا وقفت على هذا تبين لك ان جريان العمل في قسمة
القرعة بانهما تكون على اقل لانصباء ليس عاما في جميع الصور التي تكون
فيها القرعة ولاجل خروج نحو صورة اشتراك الورثة مع الاجنبي الذي كان
شريك موروثهم أقتنصريت في النظم على ذكر مضمهن آخر للفتوى المتقدمة
ولم اذكر موضوع سوالها .
وقسمت القرعة لا يجـوز ان نعيسدل الاجزاغ فيها بالشمس-ن
واستحسن الاخمى الجواز في القليل وصوبوه وبما افتى خليـسـسل
قال ابن ناجى عند قول الدولة ولا بأس بالفصل في قسمة التراضي او
يزيد احدهما الاخر عرضا او حيوانا بعينام نقدا أو موصوفا الى اجل معلوم أو
عينا نقدا أو مؤجلا الخ ما نصم وهو كذلك ظاهرها ان قسمة القرعة لا يجوز
أن يكون في أحد الجانبين زيادة دراهم وهو كذلك وعليم العمل خلافا للخدي
ولم يعزة بل ذكره كاتم المذهب فقال ان اختلفت قيمة الدارين لكون قيمة
أحداهما هانة والاخرى تسعين فلا بأس أن يقترعا على أن تن صارت اليم
التقى قيمتها مائة أعطى صاحمم خمسة دنانير لان هذا مهسا لا بد منص ..
هي -ا --نية
ولا ينفق في الغالب أن تكون قيمة الدارين سواء .اه .ونقـل قبل هذا
المعدل بيسير كلام الخمي هذا وزاد بعده ما نصم ولا ثقلم ابن عبد السلام
سكت ولم يزد شيئا وذلك يدل انم الذهب عنده وقال بعض شيوخنا ظاهر
الروايات منع دخول العين في القسم فحملح على الخلاف وقال الغربي انظر
قول الاخ هي مع قول الرسالة ولا يودي أحد الشركاء ثمنا إلا أن يقال معنى
قولها تراجع أي كثيرون وهذا ترديد منح هل يحمل على الوفاق أو الخلاف .اد.
والمراد ببعض شيوخص الامام أبن عرفة كما هو مصرح بما في شرح القلبشساني
على الرسالة والخطاب وقوام لا أن يقال الخ اشارة لقول الرسالة وان كان
في ذلك تراجع لم يجز للقسم إلا بتراض ،أه .وقولنسا وبما افق خليل أي
اعتمد في توضجكم واختصرة قول الاخهى .
فان تقاسموا وماغ السدار جميعها الى القناة جساري
واغفلوا ذكر خروج المساء في القسم من سائر الانصباء
كما مداخل السهام أغفلوا ووقعت قناتها والدخـل
في حظ واحد فلا يغيـــر عن حاله القديم ما لم يذكروا
بل مايهم يجري الى القناة والبساب كلهم الي ميسانيب
قال في الوثائق المجموعة فان تقاسموا وماء الدار خارج الى قناة في ناحية
من يسا ولم يذكروا خروج ماء سائر الانصباغ وغفل عن ذلك ولم يذكروا ايضا
في القسممة خارج الانصمساء ووقع باب الدار في نصيب أحدهم فان مياه
الانضباع تجري على القناة القديمة وخسالراجت لانصباء ومداخلها تكون على
باب الدار القديم في قول ابن القاسم ويقضى لهم بذلك عليم ونقل ابن
ه
حبيب أن القسمدة ذنقض لان خطبا القاسمين فيها بين في تقويم النصيب
وقال عمهتف :ن دينار أن كان لكل واحد منهم حممثب يتبع لنفسمم بابا الى
طريقى وحيا مثب تجريبي ماء نصيبم الى سبكتر زافينة أو يكون في عماحهم حممثب
لم يكن في نصيب كل واحد منهم ذللث فسخت القسمة وهو عدل من القول
وبالاول
يه حجا حج بيبي
" أخوين اقتسمما أرضا ورثاها فصمسار لاحدهما قسمهة متصلة بالطريقى والاخر
مدعم لا مدخل لها ولم يذكرا حين القسم هرور في القسممة .الاخرى ولا قسمة
فهل لهذا الشافي المرور على الخيم ام لا فاجاب ان لم الطريق على لاخ
والذي افق بما اليزناسني في هذه المسالة هو قول ابن القاسم الذي ذكر ابن
العطار أن عليم العمل والذي افق بم سيدي مصباح هو قول ابن حبيب
وهو الذي رجيم الخدمي .أه .وفي المقدمـد المحمود نحو ما هر عن الوثائقى.
المجموعة مستوفى ونقل في المفيد الاقوال الثلاثة عن التمهيد لابن فخون
ولم يثبما على ما باسم العمل وكذا ذكر معنى ما تقدم ابن سلمون باختصار
ه أج ه دون بيان للعمل
تسال في اختصر النبطية واما الجدار بين الرجلين يطلب احدهما قسمتم
. المشفعة لا ضرر فيما وفيم ففي المدونة أن كان ينقسم فذ للث لم أن كان
وقال مطرف وابن الماجشون واصبغ والمخزوهى وابن نافع وسجنون لا يقسم
الجدار الا عن تراض جردا كان أو حاملا فاذا قلنا بقسمم على القول المعمول
بما فقال ابن العطار اختلف في صفة قسمم فعند ابن القاسم يمد الحبل
يق ع ا ح يج
فيما طولا لا ارتفاعا من أولم الى ءاخرة ويرشم موقف نصف الجبل ويقرع
عن معنى بينهما ويكون لكل واحد منهما الجانب الذي تقع قرعثم عليه وقال
.
أبن دينار يقسم عريضا فياخذ كل واحد منهما نعمغام مدسا يلبم .اه .ونص
المدونة ويقسم الجدار ان لم يكن في ذلك ضرر وكان ينقسم .ابن ناجي ما
ذكره هو أحد القولين وقال الشهاب في مدونته لا يقسم .المثيطي وبالاول
. .-
قول ال..متمن.
عل 2عيب الوثائقى المجموعة .وخسد بسط أن عربي الكلام
.
"ةتيا :ذ ألأل،ت اليوم . ش أ .م . . ..ام .. اة
وبقسمتم ان طلبات لا بطولام عرضا وساقي نقولا قال الخطاب وملخص القول
أطو * لن قسم على ما تراع وأ عليم التقى ذكر أن حر أن أريد قمممهم بالتراضي
أو العرض وان أريد قسمم بالقرية فالذي مشى عليح المصنف انه يتسم
طولا وطوم هو امتداده بينهما وعرضم هو سهلث ظهر فاذا كان الجدار مثلا
وجهة الجنوب الى الاخر قسم طولم نصفين نصف يلي المشرقي ونصف يلي
المغرب ولا يقسم عرضا بان يأخذ كل واحد نصف عرض الجدار كما اذا كان
عرضمم مثلا شبرين فلا ياخذ احدهما شبرا مع طول الجدار ويأخذ الاخر شيرا
مع طولم ايضا لانما قد يقع لاحدهما الجهة التي تلي الاخر فيفوت المراد من
القسمة قال أبو الحسن الا ان يقسماه على ان تن صار ذلك لم يكون
للاخر الحمل عليم .اه كلام المطالب .
وجاز للوصي على اليتيسسم قسم المراضاة مع القويسم
العطار ذللث فقال ابن الي ز :ن وابن ه قسمهم عليم بالمراضاة بعد التقويم
جائز وبم القضاغ وقال ابن الهندي لا يجوز ونحوه في العنبية .قال
الباجي وأجازتم في المدونتر شراع الوص .لبعض تن إلى عن بعصرى يرد قول
أبن الهندي .اه .ومعنى هذا النص المذكور في المقصد الحدود معزوا فيم كل
من القولين لقائلام ومذكور في المفيد أيضا عن وثائق الباجي معزوا فيما
الخلاف
يج ه ا -يج
الخلاف المالك واصحابم ولم يذكر في المقصد ولا المفيد أن القضاء بجواز
القسم .وقال ابن سلون ما نصح والقسمة بها يعني المراضاة على الحاجيرجائزة
اذا وافقت السداد وظهرت فيها المصالحة .وفي العتبة رواية بعدم الجواز.
قسسال ابن فخخون في وثائقم وقد أجاز هذه القسمة للوصي على الحاجير
بالمراضاة والأنفاق بعد التقويم والتعديل أكثر شيوخنا اذا كانت في ذللث
المصالحة لهم كما يجوز البيع عليهم وبعد القضاء .أه .وما ذكر عن المدونة هو
قوله في رهونها ولا بأس أن يشتري الاب او الويمي لبعض من بيان من بعض .
فان يكن مشارك لا يتسام وكل امر القسم للامسسسسسام
قال في اختصر ألمنيطية وان كان الوهمي شريكاً لهم يعني الايتام وحده فقال ابن
ا أي ز" :ن لا يجولرز "أانن يقسمم لم ولهم وليرفع ذلك الى السلطان فيقدم لكن
يقسم على الايتام فاذا تميز حظهم رجيع الطرفيح الى الوصى وقبيل تجوز
مقاسمة الوصي لم ولهم اذا ضمن الشهود معرفة السداد وهو ظاهر قول مالك
الوهمي على بنيتها إذ جعل لما بيعها لهم واخذ ثمنها خي العتبة في مسالة الام
دون أمر السلطان اذا احضمنت لذلك عدولا .قال الباجي في وثائقم ولكن
لن جواب و ه أج ه ذللث عن بعض شموخدم في وحكى ابن الهندي الخلاف
للشيبخ) أ -ب:-ى عبد الله سيدي عيد السنوسى رضى الله عثم قستال الذي جرى
بما عمل الذين ساخ والم غير واحسد هن الموثقين لاثب وت أنهم للا جوز لم أن
يقاسم على نفسهم وعلى تمكن قي ولا يثم الذي سا يرفع ذللحى ال السلطان فيقدم
المولى علبم تكن يقاسم الوصى عليم .اه .تقام في صالح العبارة تبسيسم به
3م ا
النبطي وعدد اخر زعما اذا كان مع اليمني ولايات شريك أجنبي فانم ان ما
جوز أن يقاسم الاجنبي ويكون أصيسجم معهم على الاشاعة وأصيب الاجنبي
منفردا قسمة مراكمة وقيل لا يجوز وينسي وعلى الجواز مر في التحفة .
ذي غيبة وصاحب الشرطة لا وليس يسهم سوى القاضي على
قال القبطي ما نصم واذا كانت دار اوضيعة بين شركاء وغاب احدهم ودعا
نيو -1ا ح ياة
-الباقون الى القسمة فان القاضى دون غيره من الحكام يقسم على الغائب ولا
وربما ما للث وابن القاسم وغيرهما قالم يجوز قسم صاحب الشرطة عليم
القضاء وعليه العمل .وقال الشهاب ان كان صاحب الشرطة عدلا غير مغموض
عليم في دينام واصاب وجم الحكم جاز تسمم على الغائب .اه .ونقل
صدر في شرح التحفة لابن ناظمها .وفي أخر ترجمة القسمة بين الصغار
والكبار من احكام ابن سهل ما نصمم روكس ابن القاسم * لن ما للث في صاحب
الشرطة العدل في حالم واحكامام انما في القسمة على الصغار كالقاضى واما
الكبير الغائب فلا يقاسم عليم إلا القاضكبي لا غير قلم مالك واصحابم .
أثبسات مللت الباللت لها وسكناه بها كالمسسسسسالك كلفهم
مع الحيازة وان هم قسمه-سسوا بدون ما لم يتعرض له سسسسام
قـسال ابن هارون في اختصار نهاية النبطي ما نصم قال اصبغ واذا اف
الورثة القاضي وسالوا ان يامر بقسم دار ورثوهسا فانم يكلفهم أثبات ملك
موروثهم لها حق مات وانما كان ساكنا فيها كما يسكن الرجل دار نفسم
حق مات فيها وحيازتها ولا ينبغي للحاكم ان يحكم إلا بما ثبت عنده مخافة
أن يدخل في قسمهم ما ليس لهم بحق فان قسموا ذللث بينهم لم يعرض لهم
وهو قول مالك واصحابح وبما جرى الحكم بقرطبة ،قسال ابو عمر بن عبد
البر وانقسم القاضي بينهم دون أن يثبتوا أصل الملك فليذكر في كتاب القسم
أن ذلك انما كان باقرارهم .له ،وفي المعيار من جواب الشيخ السنوسي لا يبي
الله عنص الذي أجمع عليم مالك وقدماء أصحابم ونتلم تكن لا يحصى من
الموثقين ولايمة المحققين انه لا يجوز للقاضي ان يأذن للورثة في القسمة
حقى يثبتوا اصل المللث لموروثهم واستمراره وحيازتم والموت والوراثسة وربما
جرى عمل القضاة بقرطبة وطليطلة ،اه .وممكن نقل المسالة ابن سهل وابن
هشام وابن ناجي في شرح الدولة كلهم عن واحة ابن حبيب وشارح
الخفة عن المغرب عنص ولم يذكروا جري العمل ،
على
نية ٧ا ** يج
بل بكل عمسلسلا على السهام لا على الرووس اجرة القاسم
التوضيح .وقال في المفيد ومن الاحكام للباجي رحهم الله واختلف قول ابن " .
القاسم في أجرة القسام فمرة قال على الرووس وعليه العدل ومرة قال على الانصباء
وربما قال أصبغ وقبل العمل على قول أصبغ قال الباجي في وثائقم والنظر
يدل على ان الاجرة على الرووس أعـدل * ان جسهسة اذم لا يتوصل الى ابراز
النصيب الكثير الا بالتعب في القليل والكثير ولا الى معرفة القليل إلا بعمل
وبيت الخفة المسموقى في النظمكتب عليم ابن ناظمها .أه . الفر بطمة .كلها
في شرحم لها ما نصمم أجارة القاسم للشركة والمعدل في القسمة وهو المقوم أو
وكما اقتصر ه أج . ما ني معناه على الرووس وبذلك العمل في كتب الاحكام
ني التحفتر على العاهل بان الاجرة على الرووس كذللت اقتصامر عليم الجزيري
في المقصد المحمود فقال في ببيع الاولي اع على تمكن الى نظرهم ها نصمم وأجرة
الدلالين وكاتب الوثيقة على السواء بين الايتام وقيل على عدد السهام وهو
قول أصبغ وبالاول جرى العمل وكذلك اجرة القسام .أه .وهذا القول بأنها
على الرووس قسال فيما ابن ناجي في كتاب الاقضية هو المشهور قسسال ولها
نظائر عاد منها تسعا منها نفقة الوالد على الاولاد واجرة كاتب الوثيقة الى
آخرها ثم كرر ذكر بعضها في كتاب الشفعة قال وفي جميعها خلاف وذكرها
بزيادة الخطاب في ءاخر الحضانة .
ف القسمهاتر فالقول قول مدع للتعـسة وان تداعى المشاركا
يج -- ) Aنية
.--سال في المفيد ما نصمم واذا كان مال بين شريكين فادى أحدهما أنهما
أقتسمه قسممة متعة وادي الاخر انهما اقتسمان قسممة بثل ولا بينتر بينهما
فة الى قوم القول قول مدعي البذل مع يهينام .وقال ع اخرون القول قول مدي
قسمسة المتعسة مع يمينم لان ما يقول لم أقسام وصاحب البثل يقول قسمت
وبالقول الثاني العمل وهو الصواب .اه .واذا كان القول المادي المنعمتر كان
لاثبات على مدي البيت وعلى هذا درج في الخفة ونقل الشارح جواب
ابن الحكوى بذلك وهو الذي في قسمة المعيار اعلى جواب ابن المكوى في
اخ قسم مع أخواتم واللث أربعين سنة ثسم قمن عليه وهو يدي البتل في
القسم ونص الجواب عليم أثبت تسمية البال ولا حلف لم لاخوات على
انكار ذلك وقسمهان مهم ولكن رد اليمين عليم .اه .ومن اجاب بان القول
لتكرقسمة البال الشيخ ابو الحسن الصغير رحمام الله مع التقييد بعدم
انقضاء مدة الحيازة ثقلم صاحب الدار النثير فانظر ،وانظر ابن سلمون فقد
نقل أختلافى الأليمة في المسمالية .
نسمع الدعوى الغبن فيه مسجلا لا قسم المراعاناة ولا تفسسسسساقى
اح.
عبر مسا ضمتى
ث
ما لم يسع بحمادس.رع أا..لتسراضي فهو على المغبون
اع م ت . م:
قال ابن مغيث القسمة على ثلاثة اقسام قسمهان يجب فيهما القيام بالغبن لما
إذا ثبت فذكرهها ثم قال والرجم الشالمث لا قيام فيما بغبن وان ثبت وهو
قسمة الراعية والاتفاق ويعلم كل البيوع الا ان تقع القسوة التي للمراضاة
غير واحد *ن الانتهاء والمهتمي العمل قال مر غبن بذرع فيكون فيها القيام
الشيوخ قسم بن حمد وحتى بن أيوب والقاضي ابن زريب وابن الهندي
هو . .. . / . ؟ ! . . .
عن لا
فقال بعمل كلام وهذه القسممة أبعدما يعني قممهدة المراحتماة بعمل التقويم ا
.؟ ا".
محت س ع
والتعديل "يف ظهر فيها غبن في ذرع أو فيهاض كان المغبون الرجوع بذللث
للعلض التي قدمناها أج ش "ي باأل-عالسة التي قدم قولهم ئي ومسم مه.م االعقرمع مة .لان
اذ ة . يذ م. .
. .
! . لا .. .
كل واحد منهم دخل على قيمة مقدرة وذرع معلوم فاذا وجسد نقصا هن ذللث
ه حكمسه
. امس. .
يه بين الا ا ح
أن لم يقصد اخراج الشريك فذلك لم وإلا فلا إك بزيادة وبقي قول ثالث
ذكر ابن ناجي ان العمل بما عندهم وهو انما لا ياخذ إلا بزبادة فقال عند
قول المدونة واذا دعا أحد الشريكين الى قسمة ثوب بينهما لم يقسم وقبل
لهما تقاومان فيما بينكما أو بيعا فاذا استقر على ثمن فلمن أبى البيع أخذه
واك بيع ما نصح وظاهر قولم فلمن الى البيع أخذه بلا زيادة وأما من طلب
البيع فلا ياخذه إلا بزيادة وعليم حمام غير واحد وبم العمل عندنا وهو أحد
الافرال الثلاثة وقيل ان وقف على ثمن فمن أراد أخذه منهما بذلك الثمن
اخذه سواءً كان طالب البيع أو طالب التمسك واليم ذهب ابن عبد البر
في الكافي وزعم الباجي ان قوامبا نجهل لذلك وقبل أن قصمد طالب البيع
بدعواه اخراج شريكم والانفراد بالبسيع عثم فليس لم أخذه بمسا وقف عليم
من الثكن وان لم يقصد ذلك فلم أخذه بذلك وجزاه عياض في أول كلامم
لظاهر هسائلهم وفي آخر قالم ابن القاسم فذكر ما مر الى قوام القضاة .اه .
وهذا القول كلاول في كلام ابن ناجي اقيم * لن قول المدونة بعد نصها السمابقى
بخو ورقتين ونصف وان لم ينقسم ذلك فمن دعا الى البيع أجبر عليم من
أباه ثم للأبي اخذ الجميع بما يعطي فيم .
وان دعا الشريلث للبيع فلا يجبر غيرة لم أن دخمسلسلا
منفردا اذ ليس في خس الثمن في حظام من يجة لم أعلمون
قسسال ابن ناجي في شرح نص المدونة السابق بعد أن نقل قواها السابقى
وان لم ينقسم ما يقسم من ربع أو حيوان أو عرض وشركتهم بارث أو غيره
قال يريد فيفمن دعا الى بيعم أجبر عليم تكن أبان ما ذكره هو المشهور ثم
الكتاب ما لم يدخل أحمد الشريكين على الاخر أو اشترى كل واحد جزءا
منفردا اذ لا جتمر لم في ابخس الثمن في حظام منفردا قسالم عيساكن وبما
الفتوى .اه .وعبارة القاضي في التنبيهات هى قولم ويجب ان يكون هذا
الجبر فيما ورث أو اشتراه لاشراك جملة وفي صفقة فيما لو اشترى كل واحد
منهم جزءًا مفردا أو بعضهم بعد بعض لم يجبر احد منهم على اكمال البيع مع
صاحب م
يو ا ---يه
صاحبام اذا دعا اليم لانم .كما اشترى مفردا كذلك يبيع مفردا ولا يجة لم
هنا في ابخس الثمن في بيع نصيبم مفردا لاذم كذلك اشترى فلا يطلب
الرابع فيما اشترى باخراج شريكم من مالم .اه .وعلى طريقة عياض رحمم
الله هذه جرى عمل فاس ولذا قال ناظم عمليات فاس رحمام الله –
«لا تشترط ان اتحاد المدخل ،
على هذا ولو لضرر » هــذا فلا يبيع وارث ومشتري ور
وانظر في تقييد الشيخ ميارة آخر شرحم على اللامية ما ينبنيعلى الشرط المذكور
من جبر الدخيل للاصيل دون العكس وما نقل من فتاوي الشيوخ في ذلك .
وبيع صفقة جرى العمل في فاس بعقســسده بلا توقف
على ثبوت الوجبات عند من يقضي وللشريك الاخذ بالثمن
قال الشيخ بيارة في التقييد المشار الي مع انفا الذي سماه تحفتر لاصحاب
والرفقة بعد أن نقل نصوصا تتعلق ببيع الصفقة اعلم ان الجاري على النصو
المتقدمة أن من أراد البيع من الشركاء ولم يوافقام تتن شاركم فانم يرفع
الامر للقاضي ليجبر لم الممتنع ويبيعان دفعة واحدة ويكلفم القاضي باثبات
"موجبات ذلك فذكر الموجبات الى ءاخرها ثم قال ولم يجر العمل عندنا
بمشي من ذلك وصورة بمع الصفقة عندنا أن من أراد البيع من الشركاء باع
ولا اثبات جميع ذلك الشي المشترك لاجنبي صفقة واحدة من غير رفع الحاكم
لمشي مما ذكر ويكتب الموثقى في ذلك أشترى فلان فذكر الوثيقة الى ءاخرها
ثم قال ثم يذهب البائع الى بقية الشراكم فيلزمهم أحد أمرين أما أن يضموا
أي ياخذوا حصة البائع بها نابها من الثمن ويضموها الى حصصهم أو يكملوا
أي يهضوا للمشتري البيع * لن حساب ما باعم بم .اه .ولم نحوهذا بمعناه
في بيع الفضولي من شرح الخفة .
والدار بين الشركاء من طلب تسويقها خالية منهم يجمب
اعي التي لا تقبل القسمة مـا لم يوجد المامون من أن يهضها
. يه لية - - -
المدونة وبه العمل عند الشيوخ وقال ابن أبى زمنين اذا وقع القراض بالفلوس
مضى ورد اليه في راس المال فلوسا مثلها الا ان يكون اشترط عليه حين قارضم
بها أن يصرفها دراهم ويعمل بالدراهم فيعطى اجرتم في تصريفها ويكون
على قراض مثلم في الدراهم كذلك قال عبد الملك .اه .وقال ابن مغيث .
كلاصل في ذلك عند ماللث وجميع أصحاب م أن يكون يعنى القراض بالدنانير
أو بالدراهم ولا يجوز بنسقر الذهب والفضمتر ولا بالفلوس ولا بالعروض فان
وقع على ذلك فللعامل أجرة مثلما في بيع العروض والفلوس والبقر وكان بعد
.أه . الشيوخ عل ذللك على قراض مثله هذا هذهب المدونة ورة مضى العاهل
وقال الجزيري ولا يجوز القراض لك بالعين وفي النقر والفلوس خلاف
بالدنانير والدراهم ولا يصلح بالفلوس ولا بنقر الفضة والذهب ولا بالسلع
.وقيل أن القراض بنسقر الذهب والفضة جائز وليس عليم العمل ،ومنع في
ابن القاسم الربع بينهما وليس لرب المال أن يقول لم يع ما اشتريت فان
يه يه ع ح
،اه .وأما قولنا وجائز كان فيما ربح في حظي منم وان كان نقص فعليك
لم السفر الخ فقد تضمن معنى قول القاضي الفشتالي فان اطلقى العقد ولم يقيد
بالخير في مدينة معينستر هل للعامل السفر بالمال املا فيما خلاف والمشهور
من المذهب أن ذلك لم وبما جرى العمل إلا أن ينهاه عن السفر ،اه .
وقول ابن هارون في يختصر المتيطية ايضا والمشهور أن للعامل أن يسافر
بالمال دون اذن ربه إلا أن يشترط عليه ان لا يسافر الا باذنه وبه العمل .
وفي الموازية عن مالك لا يصلح إلا أن يشترط عليه ان لا يسافر به وقال ابن
حبيب السنة ان لا يسافر لك باذن رب المال وقال سحنون ليس لم أن
يسافر بالمال القليل سفر بعيدا إلا بإذن ربح .اه .وقولم في التوضيح عند
قول ابن الحاجب ولم السفر على الاصي ما لم يجر .الاجر مقيد بأن لا
" با
يكون أشغل المسال ،ابن عبد السملا في سلع تصلع للسفر قسالم مالك في
المدونة .أه ،والمراد بالاجير في النظم العامل وتسميته بذلك انجاز القريب القراض
من الاجارة قال ابن رشد رخص في القراض من الاجارة المجهولة للضرورة.
وجاز في القراض للعهسســال شرط اختدام عبد رب المسال
ان كثر المال كذلك الحكم في بهيمة وامنع بشرط الحفلسف
قال في مختصر النهاية وللعامل في المال الكثير ان يشترط دابة رب المال
وغلامم للخدمة قالم ابن القاسم عن مالك وروى عنم محمد الجواز والمنع
ولم يجزه عبد العزيز في الغلام فاذا قلنا بالقول الاول وعليم العدل فلا يجوز
وقولم رد الى قراض المشل هو خلاف قول الوثائقى المجموعة ان ه أه ه المشل
ا لإ
و
وان يسافر عامل بالمال من أهل الى حل اهل غيرهسن
-.
ج
ينفقى هنم وبم قد عمـلا بقصد أن يتجر فالمشهورلا CNاير
قال في اختصر النهاية وان سافر العامل بالمال من أهلم الى بلد فيم أهلم
للتجارة فالممشهور أن لا نفقة لم فيم وبم العمل وروى البرتي عن اشهب
أن لم
ح كما يه ع
أن لم النفقة في ذهابم ورجوعم دون مقامام عند اهلم .اه .والقول لاول
الذي بم العهل هو المنصوص في المدونة قال فيها ولو اخذ مالاقراضا
بالفسطاط ولم بها أهل فخرج بم الى بلد لم بها أهل فلا نفقة لما في ذهابما
ولا في رجوعملا ثم ذهب الى اهلم ورجع الى اهلم ولو اخذة في بلد ليس
فيما أهلم ثم خرج الى البلد الذي فيم أهلم فنجر هنالك فلا نفقة .لم غيب
ذهابهم الى اهلم ولا في اقامثم عندهم ولم النفقة في رجوعم .اه .
كل قراض فاسد للعاهــسل فيم يفوت أجرة المماثـل
الا اذا على ضمان دفعــا اليم أو الجلم او وقعسـا
بالمرض أو على نصيب مبهم فبقراض الثل في هذا الحكم
قال ابن مغيبث في وثائقم قال احمد بن حميد وكل قراض في اصلم زيادة
لا تحل او تخطير لا ينبغي تحكم ذلك ان يكون للعامل اجرة مثلم والربع
لرب المال وما سوى ذلك من أبواب المكروه والفساد فانم يرد فيما ألى
قراض مثلما حاشى اربعة اوجم أحدها اذا دفع اليم رأس المال على الضمان
او ليتجر بعد سنة أو وقع بعرض أو وقع على جزة غير معلوم فانم يرد في
هذه الاربعة الاوجم الى قراض مثلم والعامل في ذلك أولى بما في يديم من
الغرباء في الموت والفلس قلم ابن القاسم وبما مضى العمل عند الشيوخ
قاسم بن حمد واحمد بن باز واحمد بن خالد وغيرهم وهذهب عبد العزيز في
القراض الفاسد أن يكون للعامل أجرة مثلم .اه .وهذا القول الذي جرى
العمل به بالتفصيل اقتصرعليم غير واحد كالجز بري وابن فتوح وهو المشهور .
من اقوال في المسالة .قال في اختصار المنيطية فاذا وقع القراض فاسدا وفاتح
بالعمل ففيم اربعة اقوال احدها انم يرد الى قراض مثلم مطلقا الثاني يرد
الى اجارة مثلم الثالث ينظر فان فسد لشرط اشترطم رب المال على العامل
فلم كلاقل من المسمى وقراض المثل وان كان الشرط للعامل فلم لاكثر الرابع
يرد الى قراض المثل في بعض الوجوه دون بعض .واختلف في هذا القول على
ثلاثة أقوال احدها لنم يرد الى قراض المثل في كل منفعة أشترطها احد
به اية "1كه
المتقارضين داخلة في القراض لا يختص بها دون صاحبام والى الجارة المثل
في كل ما يختص بم مشترطم وهو خارج عن القراض وفي كل غرر وخطر تعاملا
عليم الثاني قال بعض الشيوخ المشهور من المذهب انم يرد الى قراض المثل
في أربع مسائل في القراض على الضمان والى اجل وبالعروض والبهم يجمعها
قولك ضمن العروض الى اجل مبهم والى الجارة المثل فيما عداها الثالث الى
لاجارة إلا في سبع مسائل فذكرها وعد منها الاربع المذكورة .اه الغرض
باختصار ،وجميعم مذكور مبسوط في مقدمات أبن رشد رحهم لله .
قد شرطا ثلث ربع العين وذكروا في منقارضمين
لمسجد معين أن نـدما انما لا يقضى بما عليهما
قال في المدونة واذا اشترط المتقارضان عند معاملتهما ثلث الربح للمساكين
جاز ذلك ولا أحب أن يرجعا فيم ولا يقضى بذلك عليهما فكتب عليم
ابن ناجي ما نصبح ظاهر قولم للمساكين أي غير معينين ولا احب على
الوجوب فيما بينهما وبين الله تعالى لا ان ما لا يقضى عليههما لعدم التعيين
وهذا هو المشهور وقيل يقضى عليهما .قال ابن رشد والقولان في المدونة على
اختلاف الرواية فيها ولو كان على هعينين لقضي عليهما بما ولو كان على مسجد
فالاكثر على انم كالفقراء غير المعينين وبم الحكم .قال ابن زريب يقضى
بما كالعين .اه .وذكرت هذه المسالة هنا تبعا لابن ناجى وان كان ذكر
المتقارضين ليس مقصودا وانما هو فرض مسالة وستاني ءاخر الهبات ان
شاء الله تعالى يد
ذلك .أه .وقال ابن ناجي عند قول المدونة ولا بأس بالاجارة على تعليم
القرءان هو مثل قولم ولا باس في الرسالة والجلاب وارادوا بمصري لاباحة
ولا يقال لما غيرة خير منم لان ابا حنيفة يمنع الاجارة على تعليمم لان الدليل
دل على ضعفم في البخاري عن ابن عباس قال قسال رسول الله صلى الله
عليه وسلم -أن أحق ما اخذتم عليه اجرا كتاب الله -وقال ابن رشد أجازة
ذلك هو المذهب واجمع عليم أهل المدينة وهم الحجة على سن سواهم .اه .
وانظر كتاب سيدي حسين الشوشاوي المسمى بالفوائد الجميلة ذكر في
الباب السادس منه في حكم التعليم بالاجرة ثلاثة اقوال الجواز مطلقا والمنع كذلك
والجوازعلى وجم الاثابة لا لاجارة وذكر أدلتها واطال وقال في الاول منها هو
ه وعليم درج صاحب المختصر وابن الحاجب وغيرهما القول الصحيح
عثم سوى العفاف أي ويمنع وجائز تعليم لكن لا يسمه-سع
عنهم وبعض علمائنا أنتقى تتن يتكديث بسموءً مطلقسابا
يخشىعدا الشيخ الكبيرالهرما تصويب منع العزب اليوم لا
قاسال في المعيار ما نصم قال ابن عرفة ويكفي في الباحة تعليمم ستر الحال
للمتزوج ويسال عن غيره فان لم يسمع عنملك العفاف ابيع لم ويمنع عن
يتحدث عنم بسوة مطلقا وبهذا جرى العمل وهو الحق قيل والصواب اليوم
المنع للعزب ما لم يكن شيخا كبيرا لغلبة الشهوة على النفس إلا من عصمم الله
بدينام وقليل ما هم وهي معصية هللث بها ام تر من الامم السالفة وحذر الشافعية
من تعاطي أسبابها والمخالطة لاهلها اكثر من الاناث فالصواب أن لا يتولى . .
الا متزوج مشهور بالعفاف أو شيخ كبير لا ارب لم :اه .
وعقد الايجار لخمسة عشر عاما فدونها جوازه اشتهــر
في الحر والعبد وشرط النقد فيه عند الامام في الجواز يقتفيلم
قال ابن مغيث ويجوز عقد الاجارة في العبيد والاحرار لخمسة عشر عاما
فدون واشتراط النقد في ذلك جائز قالم مالك وبما مضى العمل عند الشيوخ
ولم رواية اخرى العشرين عاما واستخف ابن القاسم العشرة اعوام وروى
يه ايه * -A
أشهب عن مالك انما كره ذلك فيما زاد على العام .اه .ولايجار للعبد المدة
المذكورة وقع مصرحا بما في المدونة ففيها قال مالك ولا باس باجارة العبد
عشر سنين وخمس عشرة سنة وما رايت عن فعلم .اه .وعلى الجواز عول
الشيخ خليل في المختصر .وقال في التوضيح ما نصم ذكر اللخمي في امد
اجازة العيد ثلاثة اقوال اجاز في الموازية العشر سنين بالنقد وفي المدونة
خمس عشرة سنة وينعم غير ابن القاسم في العشر الاخوي وارى ان ينظر
الى العبد فقد يكون شابا وقد يكون شيخا .اه .
وجوز استججار ظاثر ترضـــع غير أبنها وذات زوج يهنسع
من وطئم لها فان وطى صار لوالد الرضيع في الفسخ الخيار
وان يلث الاجر طعاما جاز لا يدخلم طعم بطعم مسجسـلا
قال في المدونة ولا باس باجارة الظترعلى رضاع الصبي حولا او حولين
بكذا وكذلك أن شرطمت عليهم طعامها وكسوتها وليس لزوجسها وطؤها أن
هاجرت نفسها باذنم ثم قال واذا حملت الطرفخيف على الصينلهم فسخ
لاجارة قال ابن ناجي لا باس لصريح لاباحة لقول اللخمي هي جائزة بلا
خلافا لقوله تعالى « فان أرضعن لكم فآتوهن أجورهن ،ولان ذلك مما تدعو
اليم الضرورة ولقول ابن يونس جرى العمل على جوازه ولا خلاف فيم .
قال المغربي واطلق عليها الاجارة وان كان المشترى في الحقيقة انما هو اللبن
وقولم وكذلك النح ابن حبيب ذلك معروف على قدرها وهيئتها وقدر ابى
" الصبي في غناه وفقرة ،ابن يونس ولا يدخل في ذلك طعام بطعام الى اجل لان
النهي انها ورد في الاطعمة التي جرت عادة الناس ان يتأتوها واما لارضاع
فلا وقولم وليس الخ ظاهرة وان لم يشترط عدم وطيثم وهو كذلك قلم ابن
القاسم وقال اصبغ لا يمنع الوطع إلا مع الشرط الا ان يتبين ضرر ذلك على
الصبي فيهنع .اه بحذف ما لم يتعلق بما الغرض .وقال في المقصد الحمود
بعد هذا ان يطا الزوجـة ويمنع بعد وثيقة استججار الظاثر ولا يكون للزوج
منها فان تعدى ووطي فلابي الرضيع فسخ لاجارة لا يتقي من ضررذلك قالم
ما الث
اية ---9يه
مالك وابن القاسم وبم العمل وخلفهما ابن الماجشون ولم يسخم .اه .
وفي وثائق الفشتالي أن اشترطت عليم يعني الظتر على مستأجرها مونتها أي
طعامها لا يدخل فيم طعام بطعام الى اجل قسال ابن يونس لان الهي انما
ورد في الاطعمة التي جرت عادة الناس أن يقتاتوها واما الرضاع فقد جرى
العمل على جوازه في مثل هذا .اه .والطعم بالضم الطعام قلم الجوهري ،
ولم يجز دفع أجير لعمسلسل ء أخر يعمل المنتهي الاجمل
قال ابن مغيث وان اراد الاجير يعني اجبر الخدمة أن يدفع أجيرا ءاخر
يخدم مكانم تمام المدة لم يجز لانم انما رضي بامانته وكفايتم هذا مذهب
المدونة وبما مضى العمل ،قال سعدون ولو رضي المستاجر بذلك لكان
حراما .اه .فقولم هذا مذهب المدونة اراد بم والله اعلم قولها وليس للراي
أن يأتي بغيرة يرى مكانم ولو رضي بذلك رب الغانم لم يجز ،قال ابن
ناجي قولم ولو رضي الخ قالوا هي من قول سحنون لا يجوز وان رضي لانم
فعمغردين في دين ،فيوخذ مذم أن قول غير سحنون يجوز أذا رضي المستأجر
وهو معنى قولم في الوثائقى المجموعة واذا استأجرة ليكرز لمغنما باعلانها فتاه
الراي.بغيرة يرعاها مكانم لم يكن ذلك للراي الا اذا رضي رب الغنم امانتم
.اد. وكفايتام قال ** حنون ولو ريمي نب الغنم بذللك لم بجز وكان حراما
ومثلملابن سلوان رحمه الله .تنبيمه هذا الخلاف بين سحنون وفيرة
اذا رضي رب الغنم ظاهر حيث لم يكن نقد الاجارة وانظر اذا كان نقد هل
يبقى الجيزعلى قولم حتى في هذه او يقول بالمنع فيها كما قال بما في
مسالة الظثر اذا حملت وخيف على الولد .قال القاضى الفشتالي فيها ما
نصم ولا يلزمها أن تأتي بغيرها ترضعم اي اذا طلب ذلك الاب لان العقد
انما وقع على معين ولا يلزم ايضا ذلك الاب اذا طلبتم هي ولو تراضيا على
ذلك نظر فان نقد الاب الاجارة فلا يجوز لانم فسخ دين في دين على
أصل ابن القاسم فان لم ينقدها جاز .اه .وقولنا آخر نعت لمحذوف مفعول
أد . دفع أي أجير ء أخر .
يه يو ،صحيح
واشرط أذا أستاجرت راي غنم بعينها خلف ما منها انعدم
واجر مثل للاجير فرضمسا نسقضمسا وان عقدت دون شرط
قال في المقصد المحمود ما نصم لا يجوز في قول ابن القاسم عقد اجارة راع .
لغنم باعيانها إلا بشرط الخلف فان وقع بغيرشرط فسخ ولم أجر مثلم فيما
رى وبم العمل .اه .ومثلما في الوثائقى المجموعة إلا انم لم يذكر ان بام
العمل والفظام واذا أستاجرة على رعاية غ-م باعيانهما على ما في الوثيقـة ولم
يشترط خلف ما نقص منها فالاجارة فاسدة وتفسخ *قى ظفر بذلك ويكون
للراي اجرة مثلم فيما احرزه وقيل في هذه الاجارة ان ما نقص منها يجول على
الخلف حتى يشترط ان لا خلاف فيها نقص .اه .ومقابل قول ابن القاسم
العدل الذي هو قول ابن القاسم وقع في المدونة ونص التهذيب ولو عاجرة
شاة غير معينة .جاز وان لم يشترط خلف ما مات منها ولم مائة على رعاية
المازوفي في الدرر ان الشيخ أبا الفضل العقباني سئل عني هذه المسالة .فذكر
في جوابما القولين مصدرا بقول ابن القاسم ثم قال في ع أخر كلامم ثم على
النضاء بالفساد تفسخ لاجارة ويتضمى فيها فات هن العمل باجرة المثل فيما
عمل على الفور لا بحساب ذلك من المسمى والله تعالى أعلم .
والراي أن * نع شاة يزعــم أن قد رأى المورت بها لا يغرم
قال ابن مغيمثل وان ذبح "ني الراي شاة وزعم انها كانت في نزع الموت
فذبحها "ني أجل ذلك لم يعتمدن عند ابن القاسم وبم الفتيا وقال ابني كنانة
عليم الضمهان أن لم تكن لم بيشة .على ما زعم وليس بما عمل أه وظاهرة
ه .
كانت الشأة صحيحة او مريضة وهو كذلك لكن شرط تصديقم ونفى الضمان
عنهم .ان لا يا كلها .ولم أذكر هذا الشرط في النظم تبعا لابن مغيبث * قال في
المدونة واذا خساف الرأي الموت على شاة فذبحها لم يضمن ويصدق اذا
كلنا
ايه ايه ايه ايه
ن فيتهم بشئ والغا وهو أنمر مصه دقى الا أن يكون وقع بينما ور–:رجان ريب الغنم
ان يقصد ضررا بذلك وطاهر الكتاب ان الخلاف متصور على الصحيحة
واما المريضة فيصدقى قولا واحدا وهو كذلك صرح بما اللخمي قائلا ولو كانت
عادتهم فيها ذيع ان الراي ياخذ سواقطم ففي ك ثم تعديا اشكال قلت أي
قال ابن ناجى الصواب أنم لا اشكال فيها لان ربها دخل على ذلك فالاصل
يات بهسا مذبوحة وكلها فازم لا يصدقى وهو تصديقهم وظاهرة أنم لو لم
كذلك صرح بم ابن الجلاب وظاهرها ايضا يقتضي انم لو ذبح الشاة غير
قالهم الرأي وقال خفت عليها الموت فانم لا يصدقى وهو كذلك باتفاقى
ابن رشد أه بلفظام
ه .
والمستاجرحّيلاً فيم على سدة البلد والتعارف بينهم وبما مضى العمل عند
شيوخنا .اه .وهـذا الحكم الذي هو حمل الاجبير والمستاجر على المتعارف
أصلح في المدونة ذكر فيها في مواضع من كتاب الجمل والاجارة منها قولم
واذا توالدت الغنم حمل في رعاية الولد على عرف الناس ومنهساقوام وان
فيهمالم يشترطوا موضعا فمشان الناس الرضاع الابوين وقولم ويحملون
عن لا
يحتاج الصبي اليم من المونة في غسل خرقم ونحميهم ودهنم ودقى ريحانم
وطيبم على ما تعارفم الناس وقوام وتن آجزتم على بناء دار فالاداة والفووس
والقفاف والماء والدلاع على من تعارف الناس انام عليه وقولم وتن آجزتم
على حفر قبرفحفرة شقا فقلت لم انت اردتم لحدا حملتها على سنة الناس
وقولم واذا اراد الصناع جراء تعجيل الاجر قبل الفراغ وامتنع نسبه العمل
كار
هنا أه .واشار في المختصر لمواضيع . حولوا على المتعارف لإسعني الناس فيما
هذه وقال ابن شاس اما كيفية السير يعني بالدابة المكتراة وتفصيلم والسرى
ومقدار المنازل وحل النزول اهو في القرى أو في الصحراء كل ذلك يتبع
. ه أه ه فيما العرف
يه هو ما يه--
زيادة الا ان يثبت الغبن في العقد الاول قالم المحافظ حمد بن عمر وابن زهر
وغير واحد من شيوخنا وبم الحكم .وذكر في الوثائق المجموعة معنى هذا
الكلام موضحا فقال بعد وثيقة اجارة المراة ابنها الصغير ما نصم وعقد الام
الحاضنة وغيرها ان كانت حاضنة لم على الصغير لاجارة جائز لا يفسخ لك
أن يناد الصى في أجرائم فتقبل لم الزيادة ويفسخ عتمد لام الا أن يتزايدا
فيكون عند من يقف عليم بالزيادة وينظر له في احسن الواضع فرب
موضع يكون العمل فيم أرفقى لصلاح حال مستأجرة فيترك فيما وان بدون
ما يعطيم غيرة ولا تقبل الزيادة في عقد الوصي على اليتيم الا ان يثبت
ونقل صاحب المعيار في نوازل لاجارات هذا الكلام :حروفم عن ابن العطار
سولا وجوابا .وقد نظر فيم أبن عات في الطررفقال عند قولم إلا أن يزد
يرجع بالمحاباة في ذلك ونحو ما هنا في وثائق ابن مغيث وقد تعقب ذلك
إلا أن تكون اكرتم أولا بأقل من القيمة فتاملم .اه .وذكرتم في النظم
وان كان متعقبا لقول ابن مغيث فيما ان بم الحكم كما مر والله اعلم .
وبالشوا خذ اجرة الحارز من اهل الكروم والقسائي وان
تفاوتوا في القدر منهـا الا ان كان مع ذا عمـلا تولى
يشترطونه سوى الحرز عليه فيوخذ الاجر الذي يعطى ليم
منهم
ه مم م ه ا
منهم على قدر انتفاعهم بما فهو لم من طيبات كسبما
قال ابن مغيث قال أحمد بن حمد والاجرة عليهم يعي أهل الكروم بالسواء
حتى وان كان لبعضهم من المقاتي والكروم اكثر من بعض إلا أن يتولى الجارز
مع ذلك التعبية أو التزريب أو عملا غير المحرز بشرط يشترطونم عليم
فتكون الأجرة على قدر انتفاعهم بمقالم قاسم بن محمد وابو بكر بن عبد
الرحمن والحافظ حمد بن عمر وغيرهم وبما الفتيا ،اه .وقال ابن سلمون بعد
وثيقة حراسة زرع قرية لا بد أن تبين في العقد الاجرة هل هي بنسبة
ما لكل منهم من الزرع أو على غير ذلك فان وقع ذلك جملا ولم يبين
فاختلف في ذلك وكذلك في كل ما يشبم ذلك من الاجارات فقيل انها
تكون على الرووس وقيل على قدر ما لكل منهم هني الزرع وقال بعضهم
أن كان الحارز لا يتكلف إلا النظر خاصة فالقول لاول اقيس وان كان يتكلف
مع ذلك عملا في الزرع سوى النظر فالقول الثانى أقيس .اه .وعلى القوله
الثالث بالتفصيل اقتصر الجزيري في كتابم المقصد الحمود .
وان يغب مستأجر قبل انقضا هدائم وجاء بعد مسا مضى
أمد الاستيجار يطلب منــاب عملم فامنعم فالمنع صـواب
وهو الذي الفتوى بم بالمغرب فصاحة وبعض أهل المذهب
قضى وافق أن ها طلب الاسم ونقل الاول ابن رشـسد أهملم
قال ابن ناجى عند قول المدونة في كتاب الرواحل واذا مرض العبد في مدة
لاجارة سقط عنم كراء ايام مرضم ما نصم واما اجراء الحرث والرعاة لاشهر
معينة يتروغ لأجير من بعضها فيافي بعد انقضاء المدة يطلب مناب ما عمل
في المدة من الاجرفقيل أن لم ذلك بالتقويم قالم ابن القاسم في سماع عيسى
قال ابن رشد ولا خلاف فيم وهو قصور بل نقل ابن عاث عن أبيهيمونة فقيح
فاس وغيره انه لا اجرلم فيها عمل ونحوه من القولين في مولفة ابن لبابة وافق
بعض شيوخنا بالاول وبما انا احكم وافق غيره من التونسيين بالشافي وسمعت
شيخنا ابا مهدي عيسى الغبريني يقول الفتوى بم بالمغرب مصلحمة للناس في
ابو عرهم به
أموالهم لاضطرارهم للرعاة واجراء المحرك .اه .وما اشار اليم من نقل ابن حات
هو قولم في ترجهة أستججار أجير لخدمة البادية قال بعض شيوخ المتأخرين
أن أخرجم المؤاجر قبل اتمام العام كان لم عليم أجرتم ونفقتم الى تمام العام
المعاملة فقد فقيم فاس وغيره ثم قال والاصل في هذا أن من أراد منهما قطع
رضي بترك حقام اذا لم يتم شرطم لان لاجارة لازمة الى وقت تمام عقدها
القضاء والاستحسان أن كل من عمل شروطهم وهذا وجم ولان المسلمين
عثال
ا
و عدم اسب
اي لح ه
. . . .. . . . م . ارليرو
المولفة لابن لبابة .أه الغرض .وفي نوازل المازوفي جواب عن المسالة
لسيدي سعيد العقباني قال فيما ان كانت المسالة على وجع لاجارة لا على
لاجارة من العربية ولست احفظ في هذا خلافا وفي كلام القاضي أبي الوليد ابن
رشد اشارة الى انم متفق عليم لكن تلك الاشارة ليست صريحة في الانفاق
وهذا انما يقطعم ويحسم مادتم عقوبة الاجير الهارب على هروبم مق
وجد يعاقبم القاضى بها ظهر لام من سجن أو ضرب .أه .وسئل سيدي
عيسى السجستاني عن راع بالاجارة رى بعض المدة وخرج فاجاب بان عرف
ياخذ بحساب مارى وبم الفتوى اليوم لعرف الناس . الناس اليوم
والقول للاجير في مقدار مرضم ما لم يكن بدار
مستاجر مساواة في القول لم وللاجير أجر ما عملــم
قال ابن مغيث في وثائقم وان مرض لاجير في مدة الاجارة لم تنفسخ
بمراسم فان صحفي بقيتها لزوم العمل فيها وكان لم من الاجرة بقدر ما عمل
وتنفسخ بموتم وان قال المستأجر مرض لاجير شهرا وقال لاجير خمسة عشر
يوما نظر ،فان كان ماوى لاجير عند المستاجر فالقول قول المستاجر ولا
فالقول قول لاجير قبض الاجرة ام لا قاله ابن القاسم واصبغ و به مضى العمل
والفتوى
ايه ايه ايه ايه
والفتوى عند الشيوخ .وقال ابن الماجشون القول قول لاجير اذا كان حرا
واذا كان عبدا قد بوا بم سيدة الى المستاجر فالقول قولم وان كان ماواة عند
سيدة فالقول قول السيد مع يمينم وبما قال ابن حبيب .اه .ونحوه لابن
قيب الطرر من كلام ابن مغيمثب السابقى قولم وان عات سلمون ونقل ابن
ه
قال المستاجر الخ وزاد بعده ما نصم وذكر الاخهى ان قول أشهب وابن المواز
القول قول المستاجر اذا لم يكن مأواه اليه وان كان ماواه اليه كان القول قول
الاجير وسواء كان لاجير حرا أو عبدا وان قول ابن الماجشون اذا كان عبدا .
أه . وكان هاواة الي مكان القول قول المستأجر نقد أو لم يفقد ورجحقول اشهب .
والحكم في الصانع حيث خوفا في رده المتاع ان يكلفــا
بينة بم والا حلفســـــــــا صاحبح لم والزم الوفــا .
الماجشون الصناع مصدقون في الرد الا ان يدفع ذلك اليهم بالبينة فيضمن
القابض منهم قيهتم .اه .وقال في كتاب الجعل والاجارة من المدونات واذا اقر
الصانع بقبض متاع وقال عملثم ورددتم ضمن الا أن يقيم برده بينة قال
ابن ناجي في هذا الحل ظاهرة قبضها ببينة ام لا وهو كذلك على المشهور
ونص تضمين الصناع فيها بخلاف الوديعة فصل فيها بين قبضها ببينة
أو بغيرها والفرق ان الصناع انمسا دخلوا على الضمان بخلاف الوديعة .
قال شيخنا ابو مهدي والعمل عندنا بتونس على المشهور .اه .ونص تضمين
وزعموا انم ضماع أو ردوه الى ربم فعليهم البينة بذلك وإلا ضمنوا عملوه
باجر أو بغير أجر قبضوة ببينة أو بغير بينسة .فكتب عليم ابن ناجى
يه يو * * *1
المواز ،أه باختصار .وذكر ابن الحاجب هاذين الخلافين فقال في التوضيح
س) . .. . ه
في الخلاف الذي بين ابن القاسم واشهب انم بناء على أن الضمان للنهمة
وهي تزول بقيام البينة أو بالاصالة .وقال في الخلاف الثاني رأى ابن
القاسم أن الصانع لم يسلم الصنعة لرب السلعة ولا يستحق الاجرة إلا بالتسليم
قاعدة وهـذة يدة .أه . في سلعثم كوضعها في الصنعة ورأى حمد أن وضع
المصنوع هل يكون قابضا للصنعة ام لا والخلف قيمة المصنوع التالف .اه .
المتاع أو احترق وظهر النقب والنار ضمنوا ايضا وكذلك الطحانون يحمل
فانهم ضامنوبي ان يمكن أن لا يكون الوادي فيدعون أن الطعام جلم الوادي
المتاع في الموضع الذي احترقى أو نقب عليم حين ذلك وان لا يكون القمح
في الرحى حين السبيل إلا ان يثبت ان الطعام والمتاع كانا حاضرين في حين
النار أو النقب أو السيل وانم لم يستطع التخلص اليم فلا ضمان عليه ونزلت
نبقح،ريطعجمة
يو ٢٣٣٧يو
هذا الكلام من أولم الى ءاخرة ابن سلمون رجم الله .
والحقوا السمسار بالصنـساع فضمنوه غائب المتســســاع
عات في الطرر في نرجهة وكالة جامعة وسئل ابن ريشد رحهم قال أبن
جرى بام العمل في ذلك فقال رحمام الله أما أستمرار العمل والفتيا في ذلك
واستحسنم ولم وجم في القياس لانهم قد نصبوا انفسهم لذلك فصار لهم
ا • أهصناعة وحرفة ولهذا المعنى ضمن أهل العلم الراي المشترك وحارس الحمام
ما الغرض * وهو في المعيار أيضا و نقل ابن عات أيضا في هوضع ع أخر قوام
قصم ابن عبد البر في الكافي قال والسمسار يجري مجرى الصناع وقيل انه
كالاجير والذي أذهب اليه في صاحة السوقى الضمان فيما قبضوة هن المتاع
لا أن يتبين صدقهم فيما يتلف عندهم هني غير تضييع ولا خيانة .منهم وقد
أختلف في ذلك عن مالك وغيره .اه .وقال اليزناسني في شرح التحفة ما
في هذه الازهنتر التيب قال فيها بما ذهب اليم ابن عمل البر ينبغي أن يعمل
الصدقى عند من يظن بما فضلا عن غيره .أه .وفي شرح المنهج للامـام
وانه ذهب الى أن ذلك من مصالح العامة لفساد الزمان .اه .وقال ابن )
ناجى عند قول المدونة وقد قضى الخلفاء بتضمين الصناع وهو اصلح للعامة ،
ايه "Aها هم يه
يقوم منها ان السمسار يضمن لان الصانع هو المنتصب لبيع صنعتم وهو قول
سحنون وقال مالك لا يضمن ثم قال وحكم شيخنا ابو مهدي بقول سحنون
بين يدي أمير المومنين أبي العباس أحمد وحضر لحكهم بعض شيوخنا فلم
ينكره .اه .وتقدم المنحو هذا ءاخر كتاب العيوب .وقال الشيخ ابو علي
النادي في باب الوكالة من شرحم بعد كلام ما نصم ماذكر في السمسار هو
على ما عقد المتقدمون انم غير ضامن اذا ادى التلف واما على ما جرى بح
ما يغلب عليم فانم لا يقبل منح دعوى الرد ،أه .
والراي ذو الشركة بين النساس ضدهم الضائع أهل فسماس
وكان قبل في الزمـسـان الاول ليس على تضمهينما هن عهـدل
قال القاضي المكناسي في مجالسهم ما نصهم وما زعم يهنى الراي أنتم ضماع
وام تقم لم بالضياع بيدة فالذي عليم العمل الان في الراي الضمان .أه ،
ومراده بالعمل عهسل فاس وبالراعي الراعي المشترك وهو ايضا مراد صاحب
اللامية بقولم -كذا غرم الرعاة قد انجلا -فليس كلامهما على ظاهرة من الاطلاق
لان الراعي المشترك هو الذي فيما الخلاف وافتى بتضميثم الشيخان الجليلان
أبو محمد عبد الله العبدوسى وابو عبد الله الغوري تقليدا لقول ابن حبيب
وعلى فتواهما اعتمد القضاة بفاس حسبما ذكر الونشريسي في فروقم ولا نتل
شارح التحفتر الشيخ عيسار قوم وروي عن سعيد بن المسيب في الرأي
المشترك الذي يلقي الناس اليم غنمهم انم ضامس ورءاه كالصانع وليس العمل
على ذلك .اه ،كتب عليم الفقيم سيدي يعيش الشاوي المتوفي في حدود
الخمسين بعد المائة والالف ما نصتم فلت بهذا جرى العمل بفاس وقوام
وليس العمل على ذللث "ي في بلاده أي بلد ابن سلمون وهي الاندلس لان
الكلام لم ثم على الشارح درك كالمنجور في شرح النهج حيب بتثب نقلا كلام ابن
سلمون واقراة ولم يبينا ان العمل بفاس جرى بالضمان في الراي المشترك
وقد نقل الشارح يعني ابن الاطم عن ابن حارث في اصول الفتيا ان الراي
المشترك حكمم حكم الصانع .اه .وكلام ابن سلمون في هذه المسالة مختصر
من الوثائقى
عبو Sح حج يه
من الوثائق المجموعة وذكر ابن ناجي ان ظاهر المدونة ان الراي حمول
مقطع الحق بالله الذي لا الملك هو ما خان ولا دلس ولا فرط في الحرز ولا
ضيع وقد قيل عليم الضمان ولاول اشهر عن مالك وكلا القولين معمول بما
وذكر القولين معا صاحب الخفة .أه ، على حممممسب ما يودي الي ما الاجتهاد
ولم يذكر جريان عمل .وفي كتاب ابن سلمون وحارس الخمسلم لا يضمن
صاحب التوضيح في كل من مكتري الحمام والحارس خلافا في تضمينم ثياب
قة
عالم يتقدة وقال غيره لا يجوز قال ابن ناجي حاصل ما ذكره في الكتاب انه
أن نقدة يمنع في البعيد وان لم يناقدة أجازة أبن القاسم ومنعم غيرة .أه .
وانظر التوضيح وابن سلمون وشرح الشيخ ميارة على التحفة .
وليس يحتاج لوصف الراكب لقرب اجسام الورى في الغالب
قال ابن مغيث ما نصح ولا يحتاج الى وصف الراكب لان أجسام الناس
متقاربة في الغالب غير متفاوتة فالم غير واحد من الشيوخ قاسم بن عهد
وغيره و به مضى العمل .أه .والى هذه المسالة أشار الشيخ خليل في المختصر
بقولم وعلى حمل ءادمي لم يره ولم يلزم الفادح .انظر الشروح .
وان يسم بلد مع أمــسد يبلغ فيم فالكراء قد فسد
قال في مختصر المتيطية في كتاب أكرية الرواحل مسا نصمم وتسمية البلد
يغني عن ضرب الاجل فان جمعهما لم يجز ،قال بعض الشيوخ وهذه المسالة
تجري على قولين أحدهما أن الكراء فاسد ويفسخ وبم العمل وان فسات
ففيم كراء المثل على سرعة السير وابط ثم .والثاني ان الكراء جائز وفيم
المسمى أن بلغم أي البلاد في الأجل وكراغ المثال أن بلغم بعده وهذا اذا كان
لأجل واسعا هما يوصل فيم الى الموضع بلا كلفة فان كان لاجل قريبا مما
قد يصل فيما الى الموضوع أو لا يصل فلا يجوز الكراء فيم باتفاق .اه .
ومراده ببعض الشيوخ أبو الوليد بن راشد وما نقل عنم وقع لم في المقدمات
وانظر الخطاب وغيره عند قول المتن -ويوما أو خياطة ثوب مثلا وهل تفسد
ه أن جمعهما الى ع أخري
.
العمل عندهم .اه .ومن المدونة واذا انتقصت زاملة الحاج او نفدت فاراد
اتمامها وابى الجمال حملا على ما تعارفم الناس قال غيره وان لم تكن لم
سنة فلم حمل الوزن المشترط الى تهسام غاية الكراء .اه .فانظار العمل
المذكور هل هو لجريان العرف بذلك فيكون موافقا لنص المدونة ولقولح في
المحمول أو مطلقا المختصر عطفا على ما يعمل فيم بالعرف وبدل الطعام
فلا يكون موافقا لما ذكره
وان بامر في البهيمسة انكسر الجمل فالغرم منوط بالغـرر
" وما مضى كراوة لا يلزم الا اذا الفكري المتاع يغرم
وانفسخ الكراء فيما بقيـا ولم يكلف مكتر ان ياتيسا
بغيره نعم اذا كان التلف بكاللصوص فلم حمل الخلف
اذا احب والكراء كلـم عليم أن عدم ما يحمل اسم
قال ابن مغيث واذا عثرت الدابة وكسرت ما عليها فلا ضمان على ربها إلا
أن يكون غرة بذلك العثار فيضمن ولم يكن على رب المتاع ان ياتي بغيرة
ويفسخ الكراع بينهما وكان عليم من الكراء بقدر ما مشى وان تلف المتاع
بامر من الله كسرقة أو لصوص حكم على المكتري ان ياتي بمثل ذلك ان
أحب ولا غرم الكراء كله قالم ابن القاسم وبما مضى العمل عند الشيوخ .أه
فمعنى هذا النص هو الذي نظمت ولعدم تحققى محل العمل من منظمات
جميعم مع احتمال أن يكون قولم وبما مضى العمل راجعا لاخرة فقط أي
مسالة تلف المتاع بامر من الله .وقال صاحب المفيد وفي المدونة واذا غر
المكري من عثار الدابة أو من الحبال التي ربط بها غرم واذا لم يفر من ذلك
فعثرت وفسد ما عليها فلا ضمان عليه ولا كراء لم لانما على البلاغ وفي
الموضع الذي يغرم يعطى من الكراء بحسابم الى الموضع الذي عثرت فيم
قالح ابن حبيب وهو تفسير لما في المدونة ،اه ،قال ابن سلمون قال ابن
رشد ويتحصل في هذه المسالة ثلاثة اقوال احدها ان الاجارة تنفسخ بتلفم
يعني الحمول جملة من غير تفصيل والثاني انها لا تتفسخ بتلفم جملة من
يه عيد ----
عليم أستكمل ما أو هن قبل بامر "ن اللد والثالث الفرقى :-ن أن يتلف
فان كان بامر من الله لم ينفسخ الكراع وان كان من قبل ما عليه استحمل انفسخ
ه أه ه الكراع فيها بقي ولم يكن لم شيع فيها مضى وقيل لم بحساب ما سار
والمكتري ان زاد حملا تعطب بما البهيهة وكان العطب
فربها خير في قيمــــة كراع ما زاد أو البهيمــستر
يوم التعدي والذي قد سبقا حكم تجاوز المكان مطلقسـسـا
وما عليم في خفيف الحمسل يزيده إلا كراء المشمسلسل
قال ابن الحاجب فلو حمل على دأبتم اكثر مما شرط فعطبت نان كان مما
كما لو تجاوز المكان وان لم تعطب على المشهور وعليم العمل وان كان مما لا
تعطب بمثلم فلم كراع ما زاد كما لو لم تعطب فكتب عليم في الترضيع
لزيادة المكتري صورتان احداهما ان يزيد في الحمل والثانية أن يزيد في
المسافة وتكلم المصنف عليهما فذكر انما اذا زاد في المجمل فاما ان يزيد
زيادة تعطب بمثلها ام لا ولا فرق في الاول بين ان يزيد في الوزن أو
تفاوت الضرر كما لوحاهل هاتان حنطة رصاصا فقال المصنف اذا عطبمت خير
ربها في اخذ كراء ما زاد على الكراء الاول واخذ قيمتها قـال في المدونة ولا
كراء لم :ابن يونس يريد اذا زاد ذلك في اول المجمل يعني واما ان زاد بعد
أن سار نصف المسافة مثلا فلم نصف الكراء الاول وقيمتها يوم التعدي
ولم يفصلوا ،ونقل ابن يونس عن بعض القرويين انما يضم من في زيادة
الحمل اذا عطبت وان كانت لا تعطب بمثلها كزيادة المسافة وهذا هو الشاذ
في كلام المصنف .اه نض التوضيح .ونقلتم بطولم لما فيما من التوضيي الكلام
ابن الحاجب ويلزم منم توضيح معنى النظم .وفي المختصر وضمن أن أكرى
لغير امين أو عطبت بزيادة مسافة أو حمل تعطب بم والا فالكراء كان
لم تعطب .اه .
والربع من مالكم قعد يكنرى عشرين عاما ولم نفقد الكرا
وجهين قال في "ختعمر المتيطية وكراغ ا لدور وا لعقار جائز باجماع وهو على
احدهما ان يعقده المنكاربان لمدة معلومة والثاني ان يسميا الكراء ولا يذكرا
مدة معلومة ومذهب المدونة والذي عليه العمل وبما الحكم انما يجوز كراع
الربع عشر سنين وعشرين سنة وأ كشر * لن ذلك و جوز تعجيل النقد في جميعها
وذلك اذا كان المشي الذكرى ملكا للمكري .اه .ومثلما في الوثائقى المجموعة
لك انما لم يذكر العمل والنظم ويجوز عقد الكراء فيها يعنى الدور الى عشر
سنين والى عشرين سنة واكثر من ذلك ويجوزكراوها مشاهرة ويقدم الكراء
لجميع الاعوام اذا كانت الدور ملكا للبكري .اه .
وحبس الاعيان والمعقسسسسسب أكرهها عامين أو ما يقرب
وارض وقف مسجد ضعفهمسا اكر ودار وقف م نصفههسسسسا
هذا مفهوم قواما في البيت السابق من مالكم .قال في المعيار وسئل ابن العطار
عن قبالة الاحباس فاجاب لا تجوز القبالة عند ابن القاسم في روايتم عن
مالك في الاحباس على قوم باعينهم ان العامين ونحوهمها وبم القضاء للغرر
الذي يخشى فيه-الانما من مات من الاعيان انتقضت القبالة في نصيبم
وان ولدتان يجب لم الدخول فيها استحق نصيبا من الحبس وكأن لم أو
للنظر عليم استيقاف قبلتم ويدخل الغرر في الاجل القريب ولكن اليسير
مع الاضطرار احسن حالا من الغرر الكثير وروى اشهب عن مالك ان القبالة
في مثل هذا الجوازلامد خمسة وعشرين عاما ونحوها وبالقول الاول القضاء ،اه،
ه ع ع ح هو
ونقل صدر هذا الكلام الشيخ ابو اسحاق الشاطبي في جواب لم .وفي ختص.
المتيطية ويجوز لمن حبس عليح ملك من الاعيان ولاعقاب أكراوة العامين
ونحوهما لا اكثر من ذلك في رواية ابن القاسم عن مالك وذلك لما يخاف
من موتم وانتقال الحبس أو غيره وبم القضاء .وروى عنم اشهب أجازتم
لخمسة وعشرين عاما وان كان الحبس على غير معينين كالمرضى والمساكين او
المسجد وقنطرة ونحوذللث جازكراوة لمدة طويلة واستتحسن القضاة بقرطبة أن
2م
يكون الامد في ذلك أربعة اعوام ذافتر أن يطول مكثم بيد هكتريم فيندرس
تحبيسم ويدي ملكم .اه ،وجميع ما تقدم مذكور في الوثائق المجموعة.
وزاد وراى اهل البصر أن هذه المدة يعني الاربعة الاعوام اقصى ما يبقى الزبل
في الارض لان المتقبل يزبل ويعمر ،اه .وقسال ابن سلمون ولا يكون عقد
الكراء في الاحباس على المعينين لك العام والعامين فقط الا ان يكون ممن
مرجعم اليم فيجوز لاكثر .قال ابن رشد واما لاحباس على المساجد
والمساكين فلتولي النظر أن يعقد الكراء فيها ان كانت أرضا لاربعة اعوام وان
راشد فان عقدكانت دارا لعام واحد على ذلك جرى العمل قال يعني ابن
الكراع لاكثر من ذلك لم يفسخ على مذهب ابن القاسم .اه نص ابن سلون .
وقال ابن سهل في أحكأمم ما نصم وقد ذكر ابن العطار في وثائقم أن الذي
جرى بام العمل في قبالات أرض لاحباس الاربعة الاعوام وهو الذي شاهدنا
نحن بقرطبة واما دور الاحباس والحوانيت وشبهها فانها تكرى عاما فعاما
حضرث ذلك عند قضمانها به حضر فقهائها .اه .وفي وثائقى ابن مغيبث
قال أحمد بن حمد ومضى العمل على رواية ابن القاسم عن مالك انما لا
تجوز القبالة في الاحباس على اقوام باعيانهم إلا العامين أو نحوها ثم قال
ابن مغيث واستحسن القضاة عندنا بطليطلة أن لا تكون القبالة في أحباس
المساجد والمساكين والمرضى اكثر من اربعة اعوام خوف أن تدرس بطول
مكثها بيد المتقبل وبم شيوخنا كانوا يفتون ،أه.
وان تعاقد الكرا في نحو ما كالدار مثل كل شهر درهمسا
فلهما
جه ثمح به
ما لم تكن صناعة المكتري منم اضر بالحانوت من صناعة المكتري لاول
.اه . فيمنع من اكترائم منمق لم غير واحد من شيوخنا وبما مضى العمل
وذكر في عنصر المتيطية معنى هذا الكلام وزيادة ولم يذكر جريان عمل ونصم
وأن كان المكترى حانوتا فالاحسمن أن يعين في النص الصناعة القى تعمل
فيها فان لم يعين ذلك وكان للحانوت عرف مثل أن يكون في سماط ليس
فيم إلا صناعة واحدة فان العقد فيما يصح دون تعيين ويحمل على ذلك
فان عدل فيما المكتري مثل تلك الصناعة في الضرر أو أكراه ممن يعمل
ذلك لم يمنع وان عمل ما هو أضر بم منع وان لم يكن لما عرف وكان منفردا
أو بين صنائع مختلفة الضرر لم يجز حق يبين ما يعمل فيم واشار الى هذا
ايو ٨ع ح يه
غير ابن القاسم في الكتاب وظاهر قول ابن القاسم في الكتاب ان العقد جائز
ويمنع الكتري مما يضر قسال فيمن اكترى حانونا ولا تعلم صناعتم فاذا هو ما
جزار يقذرة لربما منعم ،اه .ونحوه في وثائقى الفشتالي وفال ما معناه على
اطلاق العقد وعدم بيان ما يعمل في الحانوت جرى عمل المتاخرين .اه .
كذلك الدار اجز للمكتري .اكراءها لكن لم يضر بالجدر
ولم يكن احوالم لا ترضى على الذي عملهم بما مضى
قال ابن مغيث رحمم الله ما نصم وتكريها يعنى الدار المكتري من غيره
ما لم يضر بحيطانها أو يكون الذي يكتريها من البكتريا لا ترضي احوالم
وبما مضى عند شيوخنا العمل .اه .ومثل هذا في المعنى قول ابن فتوح في
وثائقم المجموعة وتن اكترى دارا فلم أن يكربها من غيره ما لم يات بضرر
على ربها مثل أن يكريها من غير ثقة ممن يضر بحيطانها أو يدخل فيها
عن لا ترضي احوالم أو يحبس فيها ما لا يصلح ان يجلس في مثلها .اه .
وقولنا ما لم يضر يجوز فيما ضم الضماد وكسرها قتال الجوهري ضارة يصوره
ويضيرة ضورا وضيرا أي طمرة .اه .
من حقى مكتر على المكاري اصلاحه هطل سقوف الدار
قال الشيخ ابو القاسم الجزيري في المقصد المحمود ما نصم ولا يلزم رب
الدار أصلاح هطل السقوف في قول ابن القاسم والمكتري الخيار وخالفم غيره
فالزمام الاصلاح واخذ بم سحنون وبما جرى العمل .اه .ونقلم في المسائل
الملقوطة بلفظام وكذلك المكناسي في مجالسم وقال ابن الحاجب واذا كان
بالدار وشبهها ما يضركالهطل وشبهم لم يجبر الاللث وخير المستاجر وقيل
يجبره قال في التوضيح ما نصه شبه الدار الحانوت والحمام ما يضر مما هو في حيز
القليل كلهطل بسكون الطاء وهوتتابع الطرقلم الجوهري وشبهم ايكالهدم
اليسير لم يجبر المالك أي على الاصلاح وهذا قول ابن القاسم وخيرالمستاجر
بين أن يسكن جميع الكراء أو يخرج وقولع وقيل يجبرهذا لغير ابن القاسم
في المدونة ،قال ابن عبد السلام والعمل عليم في زماننا .أه .وعلى قول ابن
القاسم
ي" :نح جو
القاسم في هذه المسالة امر صاحب المختصر حيث قال وخير في مطركهطل
فان بقي فالكراء .اه ،والكاري في النظم معناه العكري قال مولف تنبيع الطالب
-لفهم ابن الحاجب -الكراء بكسر الكاف ممدود مصدر كاريث تقول رجل
مكار ومفاعل انما هو من فاعلت عن الجوهري تقول اكريت الدار والدابة
ونحوهما فهي فكرة الى ان قال وصاحب الدار مكر ومكار .اه الغرض .
قاسال في المفيد وتن اكترى دارا ويرى كنيفها فارغا فجائز أن يشترط رب
الدار على المكتري كنس الكثيف وان كان غير فارغ لم يجز أن يشترط عليم
لأ شيئا معلوما يكنسهم في كل سنة أو في كل شهر والاصل ان على رب الدار
كنس الكثيف لانما من منافع الدار التي يلزم تسليمهما اليم فان كان في تد
البلد عرف في ذللك لا يختلف حملا عليم وقد روكف ابن القاسم
عن ما للكي
أن كنس الكثيف على المكتري والقول الاول لابن الماجشون فان اشترطم
رب الدار على المكتري لم يجز الا ان يكون الكنيف جديدا أو مكنوسا وفي
روى عن ابن القاسم أن كنسها على الساكن الا ان تكون الدار من الفنادق
فيكون كنسها على رب الدار وقد ذكر غير واحد من شيوخ القيروان ان هذهب
المدونة أن ذلك على أرباب الدور وبم الحكم إلا أن تكون لاهل البلد
سنة في ذلك فيحملون على سنة البلد قال ابن حبيب وسنة بلدنا يعني
قرطبة انما على أرباب الدور .اه .وفي المقصد المحمود وكنس المراحيض
على رب الدار إلا أن يشترطم على المكتري بعد ان تكون فارغة من
كلاوساخ ولم يجزه أحمد إلا بشرط كنسم مرارا معلومة وقيل المتبقية على البكتري
وانما على رب الدار تنقية مراحيض الفنادق وهذا أصح لولا ان العمل مضى
رينسبه على القول الاول .أه .وقال ابن مغيبث وكنس التراب والمرحاض على
الدار إلا أن يشترطم على المكتري فذلك جائز إذا كانت حفرة المرحاض
فارغة وبين كم من مرة بكنسها في العام ويسمي لم مقدار ما تبلغ فيها
عدة يج ،لا *
النفقة فيكون كانم اكراها منم بالعدة التى انعقد الكراء بها وبما ينفق في
الكنس وان كانت الحفرة مملوة لم يجزحتى يعرف قدر ما فيها وما ينفق في
تفريغها هذا مذهب المدونة وبما مضى العدل قالم يحيى بن ايوب وقاسم
ابن حمد وليد بن يحيى وغير واحد من أهل المذهب .اه .
ولا تجز لمستقبل الرحى قبول شرط ربها أن يصاحبا
من مالم إلا اليسير مثل ما يبلغ عند الاجتماع درهما
أو درهمين في الوجيبة القى
مقدارها يكون مثل المسنتر
قال ابن مغيث واذا تقبل المتقبل ارحى طاحنة فجميع ما ينفق بعد ذلك
في اصلاحها على المقبل ولا يجوز لم أن يشترط شيئا من ذلك على المتقبل
إلا ما كان يسيرا مثل اصلاح المغازل والجسديد ولامشاط ويجتمع في اصلاح
ذلك كلم في الوجيبة مثل الدرهمين والثلاثة قلم ابن حبيب وزونان
ويحيى بن أيوب وقاسم بن حمد وبه مضى العهل عند الشيوخ ابن الهندي
والوتد وابن العطار ،اه ،ومعنى هذا مذكور في اختصار المتميطية دون تعرض
لكون العمل بم ونصم ولا يجوز ان يشترط اصلاح ذلك يعني ما فسد من
عالة الرحى على المكترى لان مجهول ولا يشترط عليم إلا ما خف مثل
ناقش المطاحن وبدل المغازل ودهنها بالشحم او الزيت مما يبلغ النفقة فيم
ه مدة القبالة الدرهمين والثلاثة .اه .ونحوه لابن فتوح
والقول قول المكتري في حين هبدأ سكنســاه مع اليمين
قال القاضي المكناسي في مجالسم وان كان اختلافهما يعني المتكريين في
السكنى في أي وقت كان مثل أن يكون العقد وقع بينهمسا في أول شهر
الحرم فيقول المكتري قبضتها وسكنتها من أول شهر ربيع النبوي ويقول
المكري سكنتها وقبضتها حين العقد قال المتيطي رحهم الله القول قول
المكتري انما ما سكن إلا من ربيع ويحلف إلا أن يقيم المكري البينة انه
سكن في تاريخ الكراء وروى ابن الماجشون عن مالك أن القول قول
المكري مع يمينما قال بعض الموثقين وبالاول القضاء .أه .ثم بعد نحو
ورقة.
اية الا -يج
ورقة أعاد معنى هذا الكلام بزيادة ولا فرق بين أن يقر المكتري بسكنى
يكن في العقد انما نزل في الدار وانقضت المدة فادى المكتري انم لسم
تكن بينتر يقبض الدار ولا تمكن من سكناها فيكون القول قولم أن لم
ويحلف ولا يلزهم شي من الكراء الا ان يثبت انم نزل فيها وروى ابن
المساجشون في الحمام والدار والرحى وشبم ذلك يدي الكتري بعد السنة
ه انما لم ينزل فيها ولا عمرها فالقول في ذلك قول ربها اذا ثبتت الكراء وبالاول
هل القضاء .اه .وفي المسائل الملغوطة قال بعض المتاخرين وليس اخلاء الدار
تمكينا حقي يقول للمكتري خذها .أه .
المسانة إلا في الشهر الاخير وفي السنة الاخيرة فيصدقى الفكري مع يمينم
انقضباع المدة قريب بعد يحدثان ذلك قــال بعض الموثقين والمشهر أن قام
وقال ابن حبيب أن طال ذلك نحو الشهر في المشهور أو السنة في السنين
صدقى المكتري مع يهيثم .المتيطي وهـذه رواية عممت عن ابن القاسم في
العتبسية وبها العمل وروى عندم الدمياطي أن رب الدار مصدقى أبدا لان
وقال ابن مغيث وان طلب راب الدار الكراء ه اه و الكراء لا ين هني الديوان
فزعم المكتري انم دفع عرب مصر هن المكتري عند انقضاء الامد أو على مقربة
المكتري مع المكتري وان طلبم بذلك بعد انقضاء الامد بهسدة فالقول قول
يمينم والشهر بعد انقضاء المدة في ذلك قريب ولكل واحد منهما رد اليمين
ح ه يه يج
على صاحبح بذلك كلم مضى العمل عند شيوخنا الحافظ محمد بن عمر وابن
وفي مجالس القصماغ .اه . و بما راسم وابن زهر وغير واحد بدر وأبن أرفع
المكناسي قال ابن رشد في نكلهم على الثاني تر من رسم يوصي من سماع
عيسى ان العرف عندنا أن القول قول المكتري فب دفع كراء ما مضى من
الاشهر والقول قول رب الدار في الاشهر الاخير ما لم يطل الامر بعد انقضائح
الى عام سبعة وثمانين وثمانمائة أن القول قول المكتري في سالف المدة ما
فيما وجد بخط سيدي ابراهيم :ن هـلال رحهم الان وذكر الامام المنجور في
ابن حبيب وابن رشد نحو ما سبق معزوا لهما ثم قال قلت والعمل بفاس
حرسها الله أن القول قول المكتري في سالف المدة ما عدا شهرين الى
. ه ع أخرها مر قريبا
قال في المفيد ومن أحكام ابن مغيث في وثائقى الباجي رحهم الله وللتقبل
القيام على رب الرحى بجائحة بطلانها من نقصان الماء المانع من الطحن
أو كثرتم اذا اضر بها النقصان أو الكثرة وامتنعت من الطحن بسبب ذلك
أو من بعض الطحن ويحط عنم من الكراء بقدر ذلك من النقصان أو الزيادة
ثم قال وان اختلف المكري والمكتري في بطلان الرحى فقال ربها عشرة
ايام وقال المكتري شهرا فالقول قول رب الرحى هذا مذهب ابن القاسـم
في المدونة وبما الحكم وقال ابن الماجشون القول قول المكتري مع يمينم .أه .
قالت ما نسب لابن القاسم اراد بمقولم في كتاب الجعل والاجارة وان
اختلفا في القطاع ماء الرحى فقال ربها انقطع عشرة ايام وقال المكتري بل شهر
في أول السنتر وءاخرها صدقى نائب الرحى قال ابن ناجى قال تصادقا فان
بعض القرويين هذا اذا اختلفا في ابتداء انقطاع الماء واما لواتفقا على انقطاع
الماع
عبه حيح ٣ح يو
الماء واختلفا هق عاد فالقول قول الذي أستاجر الرحى مع يهيثم لان رب
الرحى صار مدعيا ،اه .فانظر هل هذا التقييد متفق عليم وهو ظاهر نقل
أبن ناجي لما مسلما والله اعلم بل نقلم كذلك القاضي الفشتالي وفي ءاخر
. كلام كل منهما قال ابن يونس ولا يختلف في هذا .اه .
والخلف في الكراء هل يلزم ترن بزوجم في دارها حينا سكان
أختلف فيمن سكن بزوجتم في دارها هل يجب عليه الكراء اذا قامت تطلبه
أم لا على ثلاثة اقوال يفصل في الثالث بين السفيهة يجب لها ذلك عليم
والرشيدة لا يجب والمفهوم من البيت القولان لاولان فقط وكلاهما نقل جري
العمل بما اما الاول فنقلم المنيطي في الشروط والقاضي المكناسي في الاقرار
من يجالسمم وصاحب المعيار في الاجارات والاكرية كلهم عن ابن الهندي قالوا
واللفظ للاخير ابن الهندي واذا سكن الرجل دار زوجتم ثم طلبتم بالكراء
ففيم اختلاف والعمل على ان الكراء لازم لم فان كانت سفيهه فهوعاكد ،اه .
واما الثاني فنقل جري العمل بما عن أبي ابراهيم وابن رشد وابن السبب قال
في المعيار وسئل ابو ابراهيم عن الرجل يساكن امرائم في دارها ثم يتفاقم ما
بينهما فتطلبم بالكراء فعاجاب اذا كان الامر كما ذكرت فالعمل عند حكامنا
فيها على ما في كتاب كراء الدور والارضين من المدونة أن لا كراء لها لك
أن نعلم انها بكراغ قبل دخولم بها وسكناه معها وليس للزوج سبيل ألى شي
من مالها الا باذنها ورضاها اذا كانت ناظرة لنفسها حاشى ما يتقدم الممن
مساكنتها في دارها ثم متى شاءت أن نمنعم من ذلك منعتم .أه .وفي صدر
أنكحة المعيار والبرزلي جواب لابن رشد قال فيم لها طلب ما اغذل يعنى
الزوج من ربعها مطلقا قبل رشدها أو بعده ونطلب من سكنى الدار ما كان
قبل رشدها لا ما سكن بعده على ما جرى بام العمل من احد قولي ابن القاسم
خيب المدونة .اه .ونقلم أبن سلمون بمعناه * وفي المعيار أيضا ان الاستاذ أبا
سعيد بن لب سئل عن المسالة بسوال فيما طول تركتم لذلك فاجاب الحكم
في المسالة على المشهور وعلى ما جرى بام العمل عند فقهاء قرطبة وغيرهم
عية تمنحها اية
سقوط الكراء على الزوج في سكناه دار الزوجة معها وبذلك جرت الفتيا على
ما ذكره ابن رشيقى وغيره ومثلما ذكر ابن رشد في نوازلام .اه الغرض .ولاجل
ورود العمل في هذين القولين أشرت في النظم اليهما بلفظ الخلف بمعنى الخلاف
ولم تقتصر على ذكر واحد منهما واما القول الثالث بالتفصيل فنقلم غير واحد
عن ابن العطار رحمام الله وانتقد عليم ابن الفخار تفرقتم بين السفيهة
والمالكة امر نفسها ورد ابن الناظم في شرح تحفة والده والقلشافي في شرح
الرسالة تعقب ابن الفخار بما يوقف عليم فيهما الاول في ترجمة بيع
الفضولي وما يماثلم والثاني في مجحث الهبات .
ولا يحل عقشدة الكراء تعذر الطحن بنقص المساء
وان تعذر لاجل هدهـا طحينها او انخراق سدهسا
فالفسخ حيث ربها خير في بنيها والمكتري لا يجبر
اذا ابي على الرجوع بعد ما يصلح ما كان بها تهـدما
وان يرد صاحبها ان يبنيا قبل الخروج فاجبر المكتريا
على البقا ان كانت الوجيبة عاما ومدة البنا قريبـة
شهر فدون ومن الكرا يحط عنم بمقدار التعذر فقط.
قال ابن مغيث واذا انهدفت الرحى او عالتها أو انخرق سدها فامتنع من
ذلك طحينها فقال المقبل انا ابني ذلك في اقل من شهر والوجيبة فيها لعام
واحد فذلك لازم للمنقبل الا ان تكثر المدة في اصلاح ذلك حتى يذهب
أكثر الوجيبة فيفسخ باقيها ولا يفسخ ذلك بانقطاع الماء عن الرحى قالم
ابن حبيب وابن مزين وقاسم بن حمد وحمد بن يحيى بن أيوب وبما
مضى العمل ،اه .وقال في يختصر المنيطية واذا انخرقى سد الرحى او
انكسرت مطاحنها أو بعض ءالتها ودعا ربها الى اصلاحها لزم المكتري المقام
عليها ولا يكون لم الفسخ لانها كثيرة لاعتلال فلو كان لم الفسخ مهما اعتلت
لم يتم فيها كراءً وهذا ما لم يطل جدا حتى يذهب أكثر الوجيبة فيفسخ واما ان
انقطع طحنها من قلة الماء او كثرتم فلا يفسخ بوجم ومق عاد الماغ وزال العذر
وقد
. همم ج يو حي
وقد بقي من الوجيبة شي فذلك لازم لها ويسقط عن المكتري كراع مدة
التعذر على حسمب نفاقها وكسادها من السنة .أه الغرض .ونحوه في
الوثائق المجموعة وطرر ابن عات .قال الجزيري والمكناسي والفشتالي
أن رجع الماء في بقية من المدة لزم المكتري باقيها قال الجزيري إلا أن يكونا
تفاسخا ونحاسبا عن تراض وقال الاخران قال الخمى إلا ان يكون المكتري
قبل أن ينفاسخا عن قريب بقى عاد الماغ عقد موضعا غيرنا فيهضمى الفسخ وان
حق الكراع على حالم فان عاد عن بعد جريت على قولين هل ذلك فسخ او
فهذه نصوص متفقة على معنى ما في النظم ولم يحضر في الان .اه . يفسخ
تتن صرح بجريان العمل في ذلك سوى ابن مغيث في عدم الفسخ بانقطاع
الماء كما تقدم فلا أدري هستندي في نظم ما زاد من المعاني وان كان تواطو
النصوص عليها يدل على العمل بها .وقولنا في بنيها أي بناتها قال في القاموس
البني نقيض الهدم بناه يبنيم بنيا وبناء .اه .
وجار فرن بوجوب الطبخ لما جرى قضاء علا طليطلـم
فقال ابن عات في الطرر عن المشاور وغيره انما لا يجبر أهل الافران واهل
الارحى والحمامات على طبخ ولا طحن لاحد وكذلك الصناع كلهم ثم قال
ويروى امتناعم من ذلك ضررا بالجيران قالوا ولا ضرر ولا ضرار .اه .ونقل
مثلم ابن سلون كلام المشاور بطولم ونقلم الخطاب مختصرا عند قول المتن
وهوايين وكذا نقل البرزلي أن في جبر الفران وعدهم قولين وان بالجبرجرى
العمل بطليطلة .فكل من رايناه ذكر العمل المذكور عزاه لاهل طليطلة ولا
أدري ما ابح العمل في غيرها في ذلك الوقت وبعده الى الان وطليطلة قال
وان يقل طبخ فرن لغسلا ادى الى هروب أكثر الملا
فذاك من جوائبهيا الفرن ادرة يحط من كراتم بقـدرة
. عبي عبد 1ن ح
فهرب الناس عنم ولم يكن في جيران الفرس من يطبخ فيم فقل الطبخ فذلك
جائحة يحط من الكراء بقدر ذلك اذا ثبت ذلك وعلم قالم الحافظ تجد بن
أه . عمر وابن زمر وابن ارفع راسم وغير واحد من شيوخنا وبما مضى العمل .
ونحوه في ابن سلمون للأقولم وبما مضى العمل .ونقل في اختصر المتيطية
زاد Yر
2وم
قال ابن مغيبث ما نصم ولا تكرى يعني لارض بشي مما لمخرج منها ولا
بشي من الطعام وان لم يخرج منها قالم ابن القاسم وبما مضى العمل عند
ابن لبابة وقاسم بن حمد ويحيى بن ايوب وقال سحنون عن المغيرة لا بأس
أن تكرى بطعام لا يخرج منها وحكى ابن حمسيمبا عن ابن نافع أنم أجاز
ذلك بجميع الاشياء حاشا الحنطة واخواتها اذا كان ما وقع بمالكراء خلاف ما
بزرع فيها واجازاكراعها بالتبن ابن الماجشون وبما قال ابن حبيب ومنع من
اه .وقال في يختصر المنيطية ذللك ابن القاسم وبما مضى العمل عند الشيوخ .
واختلف في أكرائها بالتبن فمنعم ابن القاسم وبم العمل واجازة ابن الماجشون
وابن حبيب .له ،وقولنا ككل ما تنبت الخ أي أن كل ما تنبتم لارض غير
لخشب وما اشبهم هو مثل اللبن في منع اكتراء الارض بم والضمير في خشبح
عائد على ما وما تضمنم البيت هو مذهب المدونة قال فيها ولا يجوز كراع
الارض بشي مما تنبث قل أو كثر ولا بطعام تنبت مثلم أولا تنبتم ولا بما
فيصير عاقلة ولا بقصب أو قرط أو تبن أو علف ولا بلبن ثعلوب أو في
صروهم الى ان قال ولا باس بكرائها بالعود الهندي والصندل والمطب
والخشب والجذوع .اه .ولاصطبة قال في القاموس بالضم وتشديد الباء
مامونتر
ي: يو لالا --
" المطر لا يكاد يخطيها في كل عام انهما قالا لا نرى تقديم الكراء فيها اذ هي
من ارض المطار وان كانت كما زعمت مامونة فاذا وقع المطر وتسبب فيها
وجم العمل جاز تقديم الكراء فيها اذا كان الرواغ مامونا فيها بعد نزول المطر
وليس ما يسقيم المطر كما يستقيم النيل والانهار والعيون كل ذلك لا باسن
بتقديم الكراء فيها .وقال ايضا عن ابن عبد الحكم واصبغ انهما قالا اذا
كانت ارضكم بالاندلس مامونة تمطر في كل عام مطرا رويا يزرع عليم
لا يخطيها ذلك فلا باس بتقديم الكراء فيها قبل وقوع المطر فاختار ابن
حبهب قول مطرف وابن الماجشون وقال انا قد رأينا ارض لاندلس قد
حالت حالها في ريها بالمطر فصارث غير مأمونة الاحتباس المطر عنها عاما
بعد عام وحالا بعد حال .ومثل هذا قول حمد بن أحمد عن أهل العلم في
أرض الاندلس .اه .ويجد بن أحمد هو ابن العطار رحهم الله .
ومكتري الارض اذا ما بذرا فيها أواخر زمان لاكــترا
الحكم نهج التعدي يقتفي ما لا يتم عالما فهـو في
لرب الارض حريث زرع المكتري وان يشا اقره بالاكثــســر
من المسمى وكراع المثـل وان يك الباذر وقت الفعــل
ظن اتمام الزرع في الوجيبسة أو بعدها بالمدة القريبسة
لزم رب الأرض أن يقـسارة بنسبة الكرا ولا يضـرة
قد وقعت بباجة فحكمــبــا فيهما ابن ناجي بالذي تقدما
موضوع هذه المسالتد ارض السقية ترى لامد فيتم ول تري فيها عمل لم يتم
قال في المدونة وتن اكترى أرضا سنة فحصد زرعم قبل تمام السنة فاما
ارض المطر فمجمل السنة فيها الحصاد واما ذات السقي التى تكترى على امد
الشهور والسنين فللمكتري العمل الى تمام سنتم وان تمت ولم فيها زرع
أخضر أو بقال فليس لرب الارض قلعم وعليم تركم الى تمامم ولم فيما بقي
كراع مثلها على حساب ما أكراها هنم قال غيره أن بقى من المادة بعد حصاده
ما لا يتم بما زرع فلا ينبغي أن يزرع فان فعل فعليم في زيادة المدة الاكثر
من كرائم
عبد عية "لان -
من كرائم الاول اذ كانم رضيم أوكراغ المثل .قال ابن ناجى أنظر قولم ما لا
يتم هل علم هذا أو ظنم وأيا ما كان فعليه الكراع على ان قولها لا ينبغي على بابما
ويوافقام ابن القاسم اذا علم انم لا يتم ويجل قولم اولا انم ظن أن زرعم يتم
والضمير في قولم أذ كانم راجع للمكترى ثم قال وقال ابن حبيب أن زرعها
عالما انما لا يتم بقيتم فهو متعد لرب الأرض حرثها وافساده واقراره بالاكثر
من المسمى أو كراع المثل وان زرعهسا ظانا تمامم لتمام أمد الوجيبة فزاد
عليه بالايام اليسيرة الشهر ونحوه لزم اقراره بمثل الوجيبة في تحصل في المسالة
ثلاثة أقوال رواية المدونة وقول الغير وقول ابن حبيب وافق بعض شيوخنا
على ما بلغني لما كان بباجة قاضيا بقول ابن حبيب فحكم بم ثم وقعت
في احكامي بها فحكمت بم .اه .وفي كلام ابن الحاجب ما يومي الى
رجحانية قول ابن حبيب عنده وذلك تصديره بما اذ قال ما نصم ولو انقضت.
المادة والزرع باقى والامد بعيد وكان ربما قد علم فلربها قلعم وابقاوة بالاكثر
من المسمى وكراغ المثل وان كان ظن تمامم فزاد الشهر ونحوه فعليم نسبة
المسمى وقيل كراء المثل .التوضيح القول الذي صدر بملابن حبيب والقول
بكراع المثل هو مذهب المدونة على ما فهم ولنذكر اولا قول ابن حبيب ثم
نذكرها في المدونة ليتبين لك ذلك قسال ابن حبيب وان اكترى ارضا
سنة أو سنتين فنفدت ولم يبقى منها إلا شهر أو شهران وما لا ينتفع بما في
الزرع فلس للمكتري ان يحدث فيما زرعا إلا بكراء موتنف ولا يحط عنم
لما تقدم شي ولربها حرثها لنفسم وليس للمكتري منعم لانه مضارفان زرعها
المكتري وهو يعلم أن الوجيبة تنقضي قبل تمام الزرع بالامد البعيد فربها
"خير ان شاء حرث أرضح وافسد زرعم أو اقره واخذه بالاكثر من قيمة الكراء
أوكراع الوجيبة وان كان ظن ان الزرع ينقضي عند تمام الوجيبة فزاد عليها
الايام والشهر ونحوه فليس لربها قلعم ولم فيما زادت المدة على حساب كراء .
الوجيبة ثم نقل نص المدونة السابق متضمنا قول ابن القاسم الذي أشار
اليم ابن الحاجب بقولم وقيل كراء المثل وقول غيره تتميما للفائدة .
عبو ٢٣ 1 ،يه
ناه ما منعم من زرعها بقية المدة .أه .واسم ان الممشددة ضهير المشان .
وجعل حفر البئر ما لم يعلما رطوبة من شدة وقرب ما
من بعده امنع انبرام العقد فيم والا فاشتراط النقـد
قال ابن مغيث رحيم الله قال احمد بن حمد ولا يجوز الجمل في حفر الابار
الارض هن رطوبتها وقرب الماء من بعده على ما قد عرفتم شـدة حق يعرفا
الناس فيها ولا يجوز النقد في ذلك بشرط قالم غير واحد من شيوخنا الحافظ
انتر لم يذكر جريان العمل أو القضاء واشتراط معرفة الارض لكل من التجاعلين
عرفاها وان عرفها أحدهما فقط لم يجز الجعل فيم .اه .وقولنا والا اي وان
انتفى نفي علمهما بان علا حال الارض فامنع اشتراط النقد فقط ولا تمنع العقد
وان يعامل
يد ال ٢٣٦يه
قد امنـا لنج5ى على نهر لم بنسـسـا وان يعامل رجلا على
يقيمها لم فان ثم العمــل كان لم نصيسبح فيما حصل
نــزلا من غلة فقط فهذا العقسد لا يجوز والحكم بما ان
الفسخ والغلة كلها لذي الاصل وللعامل قيمة الذي
وشبم ذلك وما كان استغل اقف بم من خشب يوم العمل
ان كان عينا ردة وان يكن من الطعام فالمكيلة تهـن
ان عرفت وقيمة الخرص اذا جهل ما قد كان منم اخسذا
ذكر ابن مغيث رحهم الله وثيقة في بنيان رحى ومن ضمنها أن المتعاملين
دخلا على ان يكون لرب الارض من الرحى اذا اقامها العامل كذا ويكون
للعامل من أصلها كذا ثم قال بعد ذلك في فقم الوثيقة ما نصم قال احمد
ابن حمد لا تصلى هذه المعاملة إلا في نهر مامون والا فلا يجوز لانع يصير
بمنزلة من عجل في ذلك النقد وان عاملم على أن تكون الرحى يد العامل
مدة معلومة ثم ترجع الى صاحبها فذلك جائز اذا كان نهرا لا ينقطع ولا
فلا يجوزلانما يذهب عمل العامل في ذلك باطلا وان عاملم على ان يكون
للعامل من غلتها يوم وليلة في كل جمعة أو في كل شهر من غير أن يكون لح
من اصلها شي لم يجز وان عملا على ذلك ثم اختلاها مدة ثم علا قبح ذلك
وعملم يوم -كانت الغلة كلها لريب لاصل وكان للعامل قيمة صخره وخشبح
العمل فان كانت الغلة طعاما رد المكيلة وان كانت دنانير أو دراهم رجع بها
رب الأصل على العامل وان لم يعرفا ما اغتلا من الطعام غرم قيمة خرص ذلك
قالم قاسم ابن يجد ويجسد بن يحيى وأحمد بن عمر بن لبابة وبما العمل
وقال يحيى عن ابن القاسم الغلة كلها للعامل ويكون عليم كراغ قاعة الرحى
ويكون المقيمة نقضم وعملم منقوضا وقال يحيى من رايم يكون المقيمة
ذلك قائما .اه .وجميع هذا بمعناه مذكور في المفيد بلفظ انم واوضح بما هنا
غير انم لم يذكر ان بم العمل ،وفي العيسار من جوانب للشيخ الي القاسم
التانغدري قال فهم بعد كلام قد وقع في العنبية مسالة داخل الباني فيها على
في "61فه .
وليلة كل جمعة فعمل الرجل على ذلك واقام على تلك الحال نحوا من ثلاثين
سنة ثم تبين لهم أن ذلك لا يصلح فاختلف في ذلك هل هى اجارة فاسدة
فتكون الغاتر لرب الرحى وللعامل أجر مثلما فيما عمل وقيمة ما أدخل فيه.
من الالة وهو قول عيسى في نوازلام من كناب السداد أو كراء فاسد فتكون
من الكتاب ثم قال الجيب المذكور قال ابن رشد اختلف قول ابن القاسم
ويحيى في قيمة البنيان هل قائما وهو قول يحيى أو منقوضما وهو قول ابن
القاسم فلم يعذره ابن القاسم بالجهل بفساد المعاملة فجعلم كالباني في ملك
فيرة بغير شبهة فلم يوجب لم لا قيمة بنهاشم منقوصا وعذر يحيى بالجهل
فأوجب المقيمة بنيانم قائما كمن بنى فيهما يظن انم ملكم فاستحق من
يده .أه الغرض ،وبم تعلم أن القول المعمول بما هو قول عيسى ونعلم توجيم
. الاقوال في المسالة ومبناها .
وان يجعل الطبيب والوكيل على المداواة الى براء العليل
أو الخصومة الدرك الحاسق فذاك عقد جائز للرفسق
قال في المجالس المكناسية فان كان الجعل بين طبيب وعليل وانكر العليل
يعانيم الى بريم من علتم وانم بريّ عن بعلاجهم واستحق الجعل فحضر
العليل المذكور وانكر ذلك حكمها ان يكلف الطبيب البينة بالانفاق والمعاناة
والبرء على ما تقدم من ا لحكم في الاثبات والاجال ولاعذار ووجوب اليمين
وقلبها والزام الجعل وكذلك الحكم في الجعل على ادراك الحق قال المكناسي
فلت وهذا المقال مبني على القول بجواز الجعل على المداولة والخصومات الى
البرء وادراك الحق وهو القول المعمول بم عند الموثقين قلت وهو قول مالك في
رسم القسمة من سماع عيسى وقال ابن القاسم لا خير فيم .له .ولم يحك
أبن
هو 1rح سهما هو
ابن سلمون في ذلك الا الجواز فقال ويجوز الجعل للطبيب على الابراه
والخصم على بلوغ الحق .اه .ونسب المنيطي القول باجازة جاعلة الطبيب
على البرء لاحسد قولي مالك وفي المدونة أن استجرار الطبيب يجوز على
معنى الجعل وعلى معنى لاجارة وهو أحد اقوال ثلاثة حصلها ابن ناجي في
المسالة الثاني لابن الجلاب لا يجوز إلا على وجم لاجارة الثالث لسحنون
مكسم واما استيجار الخصم فقال في مختصر المتيطية قال في المدونة وكره مالك
الجمل على الخصوبة على أنه لا يأخذ شيئا لك بادراك الحق قال ابن القاسم
اذ لا يعرف لفراغام غاية قال سحنون وقد روي عن مالك انم جائز قال
في كتاب محمد والحلال في ذلك أن تواجرة باجر معلوم الى اجل معلوم فيكون
لم ذلك ظفر ام لا .اه بحذف يسير منم ،
ان لم يكن من عند عن طب العليل دواءه الكثير منم والقليـسل
ذكر هذا الشرط بعض العلمساسا .وهو الذي بح ابن ناجي حكمسا
قال ابن ناجى بعد ذكره الاقوال القى قد هنا انه حصلها ومنها قول المدونة
. بجواز استيجار الطبيب على معنى الجعل وعلى معنى الاجارة ما نصم واذا فرعنا
،لو "..
ر .اطملا .ري
و
. .
لا يجوز لانما غرر ان بري أخذ حقه وإلا ذهب دواءه باطلا قاله أبو الحسن
ما .
نقلام عنم أبو القاسم اللبيدي وبما حكمت بجزيرة جربة وبما شاهدت
شيخنا حفظام الله يفق وقيل يجوز مطلقا .اه .ونقل القلشافي مثل ما ذكر
الى قوام ذهب دواءه باطلا عن ابن يونس وزاد بعده مسا نصدم ويدخلم
أيضاً أن بري جعل وبيع وذلك لا يجوز ،اه .وقولم ذهب دواءه باطلا
هو كما لا يخفى فيمن دخل على انم لا شي لم حيث لم يبرا العليل واما
عن دخل على انه يرجع بثمن الادوية فهي صورة أخرى ممنوعة وعلل
المنع فيها بان هذا من شرطين في بيعة .انظر المثيطى والقلشافي .
والحكم في حمل السفين أن عرض منع لها من الوصول للغسرض
وهلك المحمول اسقاط الكســمرا لانها على البلاغ تكتسـسرى
يدعم هم يه
قال ابن مغيث ثبازع أصحاب مالك في السفن اذا عرض لها ما يمنع من
البلوغ الى المواضع فرواية ابن القاسم عن مالك انم لا شي لاربابها إلا
ببلوغ الوضع لانم على البلوغ أكثريت وبم العمل وقال اصبغ ينظر في ذلك
فان كان لم يزل ماجا في البحر من وقت خروجهم الى ان عطبتي فلا كراع
لهم وان ارسى بموضع يمكنهم الخروج فيم فلم من الكراء بحساب ما انتفعوا
بما لذلك الوضع .اه .وقال ابن الحاجب في مختصرة واذا عطبت السفن
أو مرض لها ما يمنعها من البلاغ فقال مالك وابن القاسم هو على البلاغ
فلا شي لربها ولو غرق بالساحل ،ابن نافع حكمها حكم البرما سارت
فلربها بحسابم وقال أصبغ ان ادرك ماهنا يمكنم السفر منم وحاذاة فكالبر
وإلا فعلى البلاغ بناء على انها اجارة او جعالة أو تنقسم .قال في التوضيح
كلام المصنف في المسالة ظاهرلانما عزا لاقوال ووجهها اي ان قول مالك
مبني على انها جعالة فلا يستحق الجعل الا بالتمام وقول ابن نافع على انها
اجارة فياخذ بحساب ما سار وراى اصبغ انها اجارة أن أدرك مامنا يمكنم
السفر منم وجعالة ان لم يكن .اه الغرض مختصرا .وانظر فيما ما قيد بما
قول مالذك وقد نقل هذه الاقوال الثلاثة غير واحد كابن سلمون والفلمشافي
دون تبيين لما بم العمل منها .وقولنا السفين جمع سفينة قال في الصباح
السفينة معروفة والجمع سفين بحذف الهاء وسفائن ويجمع السفين على
سفن بضيتين وجمع السفينة على سفين شاذلان الجمع الذي بينه وبين
واحدة الهاء بابم المخلوقات مثل ثمرة وثمر ونخلة ونخل واما المصنوعات
فهسموع في الفاظ قليلة ومنهم من يقول السفين لغة في الواحدة .اه بلفظام ،
وعرض قنية اذا رمى باسم مع فيرة في الجكرخوف عطبما وهمومهم Tو
فليس يحسب على الغير كما لا يحسب الغير عليح فاعلا "هذه هي
ع "ا .مم .مهمو قال في مختصر المتيطية واذا هال الباكر على أهل المركب فالقوا بعض وسقم
فلا يحسب شي همسا ري على من في السفينة من الاجراء ولا من النواتية
عبيدا كانوا أو احرارا ولا ما كان فيها للقنية من عبيد أو جوار أو سلع وانها
بعدممممسب
ياة عية لا " 1
يحسب على ما فيها الاتجارة من رقيقى وعروض وغير ذلك وان طرح شي مما
فيها للفنية فلا يحسب على غيره كما لا يحسب غيره عليم هذا المشهور من
المذهب وبم العمل قال ابو عمر في كافيم وقال حمد بن عبد الحكم القنية
والتجارة سواءً يدخل التجارة عليهم وهم على التجارة ومال الى هذا جماعة من
المتأخرين وهو واضح في النظر واختلف هل يحسب على الدنانير والدراهم
شي ام لا فقال أحمد بن ميسر وحمد بن عبد الحكم لا يحسب على العين
خي وقال ابن حبيب ويحيى بن عمر يقضى عليم لك أن يكون زاد الحج او
غيره .اه .وانظر بقية كلامم في صفة التراجع ان شئت وانظر التوضيح
. في المقصد المحمود الجزيري
ويمكن بن أحياء ما هن المواث فيما التسامح كأرض الفلوارثي
قال ابن مغيبث رحهم الله ما كان من المواث التقى في الفلوات وحيث لا
يتشاح الناس فيما لا يفتقر أحياوة الى اذن لامام وما كان بقرب من العمران
وحيث يتشاح الناس فيما افتقر في ذلك الى أذن الامام وبما مضمت الفتيا
شيوخ المذهب قاسم بن حمد وغيره .أه .وهذا القول الذي بما العمل هو عشال
مماحبها جاء في الحديث شانم بها ورأى مالك انم لا شي لما فيها لا قبل
السدة ولا بعدها وانا احب ان يتصدقى بها بعد السمنة فعل فان جاء
صاحبها واعترفها رجع بها على ملتقطها ان لم يجز صدقتم بها وكره مالك أن
يتصدق بها قبل السنة إلا أن يكون المشي التافم لقول عمر رضي الله عنم
تعرفها سنة .وقال غير مالك انها التقطها بعد السنة على الحكم بظاهر الحديث
يفعل بها ما شاء وليس عليم العمل .اه .ونحوه لابن سلوان وفي المقصد
المحمود اجاز غير مالك لم يعى الملتقط أكلها بعد السنة وليس عليم العمل ،اه،
قسال أبن ناجي اخذ غير واحد منها جواز الحبس على الحمل لانه اذا كان
يصح الحبس على تن يولد فاحرى الجمل قال المنيطي وهو المشهور المعمول
بما :اه .وفي المفيد ما نصح ومن وثائق الباجى والتعبيس على الحمل جائز
خلافا لمن قال ان ذلك لا يجوز والذي يرد قوله هذا ما وقع عن اجازة مالك
للحبس على الولد وعلى عقبح فقد أجاز الحبس على نتن ياتيب ممن لم يخلق
فكيف ما في البطن وقد خلق وقد نزلث هذه المسالة باشبيلية في الحسن
الزبيدي
يه * *٧1عبي
الزبيدي حبس على حمل كان لم حبسا وهو محمد بن الحسن الزبيدي قاضي
اشبيلية واختلف أهل العلم في ذلك فافتى عبد الله بن محمد الباجي بجواز
ذللث واحتج لم بجواز الحبس على لاعقاب وافق ابن أبي شيبة وغيرة بمثل
ذلك وخالف بعضهم ووقعت بقرطبة لمحمد ابن عبد الملك بن ايمس الفقيم
حبس على حمل كان لمثــم ولد لم من ذلك الحمل ولد سماه مجددا ايضا
وبجواز ذلك قال حمد بن السليم ومحمد بن يبقى بن زرب .اه .وحوة في
مختصر المتيطية وزاد ما نصم وجوز ايضا الصدقة على الحمل فان ولد حيا
نفذ ذلك لم وان مات بعد ولادتم حيما ورث عنم وان خرج ميقا بأي
للمتصدقى .اه ،ومثلما في الوثائق المجموعة والمقصد المحمود ،وقسولنا وق
ولد حيا الخ ماخوذ مما زاده المتيطي وغيره اذ لا فرق في ذلك بين الصدقة
والحبس ونعى حازة استحقام هو أو وارثم،
وان تطوف مع الشهسود في وقف كالارض على الحدود
وقد تخلى عنم بالكـلام "حبس فالحوز ذو تمسسام
قال في اختصار المتيطية قال ابن العطار جربت الفتيا بان التطوف على الارض
مع الشهود وتخلي الحبس عنها بالكلام الى الحبس عليم بمحضرهم حيارة
تامة وان لم يعاين الشهود عملم فيها ونزولم .اه .ونقلم ابن فتوح ايضا
التطوف مع وقال ابن سلمون ما نصم قال ابن العطار جرث الفتوى بأن
الشهود وتخلي الحبس عن الحبس الى الحبس عليم بمحضرهم حيازة تامة
وان لم يعاين الشهود عملم في الحبس قال غيره وان لم يحرث ذلك أو يعمره
حتى مات الحبس فلا يضر ذلك والصدقة كذلك وقد قيل انما لا بد أن
الحيازة قال يعني ابن العطار يحرث ذلك أو يعمرة بعد المعاينة والا فلا تتم
رحمام الله والفتيا بخلاف ذلك .أه ،
وعن معاينة حوز يكفى عقد الكرا وتحوة في الوقف
قال في النبطية واذا حيز الحبس باكرائم أو بعقد المزارعة فيه أو بمساقاته
ان كان مما يساقى صح ذلك وكان حوزا تاما واستغني بم عن الحيازة بالوقف
فيه 18هم يه
على الارض ومعاينة البيئة نزول الحبس عليم فيها هذا هو القول المشهور
المعمول بهم .أه ،نقله مختصرا بهذا اللفظ هولف كتاب المغارسة .وذكر ابن
هارون في اختصار القول الذي بم العمل ومقابلم وذكرهما كذلك ابن فتوح
دون بيان ما بام العمل منهما فقال في ترجمتم وثيقة تحبيس تكون حيازتم
بعقد الكراء فيم والزراعة في أرضم بعد الفراغ من نص الوثيقة قال حمد بن
أحمد عقد الكراء أو المساقاة أو المزارعة في الاملاك المحبسة أو المتصدق بها
يستغنى بم عن الحيازة بالوقوف على الارض ومعاينة نزول الحبس عليم فيها
وقال حمد بن عبد الله مثل ذلك عن بعض الموثقين وقال عن بعضهم أن هذا
الكلام مردود عندهم وان اشهاد الحبس والحبس عليم والمسافي أو الكتري أو
المزارع على انفسهم بما انعقد في الوثيقة لا يغني عن الحيازة حتى يشهد الشهود
بنزول المسماقي أو المزارع او المكتري في الارض ويعاينوا ذلك فمن اراد حذف
الاختلاف فليذكر في الوثيقة نزول المكتري أو المزارع أو المساتي في الارض
ومعاينة المشهود لذلك .أه ،وكذلك ذكر القولين ابن سلمون رحهم الله .
وان يكن حبيسم لسدورة وقع في عقسـد على مهجورة
وفي التي قيمتها ضعف سدس بجموعها سكن انفذ الحبس
طرا وان تعد التي قد نـزلا فيها عن الثلث الجميع بطلا
فسال في اختصر المتيطية ما نصم وان كان الحبس على سان جرد بدور في
حبس واحد وسكن واحدة منها فان كانت التي سكن ثلث الجميع فاقل نفذ
الحبس في الجميع وان كانت اكثر من الثلث بطل الجميع هذا مذهب المدونة
وبم الحكم وقال مطرف وابن الماجشون يبطل ما سكن ويجمع ما لم يسكن .
قليلا كان أو كثيرا كان ما تصدقى بم دارا او دورا قال أصبغ ان كانت دورا
بطل ما سكن منها ويصح غيرها بخلاف دار واحدة فانما ينظر الى ما سكن
منها فان كان يسيرا جازت كلها وان سكن أكثرها بطل ما سكن منها وجاز باقيها
وقال سحنون انما ينفذ لهم الاقل اذا كان اكراه لهم .اه .وقال ابن سهل في
ترجمة الشهادة على الخط في الحبس استشناوه يعنى الحبس سكنى الدار حياتم
لا يوهن .
ب 19م ج
لا يوهن الحبس لتفاهتها من جملة الحبس على ما تضمنتم شهادة شهودة
و بما جرى العمل .اه .وذكر ابن هشام وابن سلمون كلاهما في الصدقة نحو
ما تقدم عن المتيطي وقد علم كما في نوازل الشيخ سيدي عبد القادر الفاسي ان
الصادقتر والحبس في الجوز من واد واحد يجري في كل ما يجري في الاخر
ونص المفيد وان كانت الصدقة على متن في جرة بدور لها عدد يجتمعة أو
مفترقة فسكن دارا واحدة منها وقيمتها ثلث جميع الصدقاتر فاقل جازرث
الصدقة فيما بكن وفيما لم يسكن وان كانت اكثر من الثلث لم يجزمن
وربما الصادقتر شي ورجع جميعها ميراثا عن المتصدقى هذا مذهب ابن القاسم
الحكم عند الشيوخ ابن لبابة وابي صالح وابن العطار وابن الهندي وغيرهم
وذكر ابن حبيب عن مطرف وابن الماجشون انهما قالا لا يبطل من الصدقة
لك ما سكن ويصبح ما لم يسكن كان ما سكن قليلا أو كثيرا كان المتصدقى بم دارا
أو دورا .اه .ثم ذكر مثل هذا في الحبس ولم يذكر ان الحكم بالقول لاول . .
وصي أن يحوز ما قد حبسا عليم تكن في قيد جر حبسا
قال في القضد الحمود في بيان الحيازة في الحبس ويجوز قبض المولى عليم
كما يحلف مع شاهده وبمنفذ القضاء .اه .وقال مولف احكام المغارسة
سيدي عبد الرحمان بن عبد القادر الجاصى اختلف في حوزالسفيم لنفسح
ما حبس عليم هل يصح أم لا ولاول مذهب لاكثر وبم الفتوى .اه .وفي
الوثائقى المجموعة قال احمد بن سعيد وان قبض المولى عليم لنفسمم ما حبس
طي او تصدق به علي ثم مات الحبس أو التصدق فينبغي ان يكون قبضم
حيازة ولا يرجع ذلك ميراثا على ورثة الحبس او التصدق لانم انما تصح
هذه الوجوه بخروجها عن يد المعطيلها فقد خرج ذلك عن يده بقبض المولى
عليه له واطال في الاحتجاج لذلك ثم قال وقد نزلت في ايام القاضي منذر بن
سعيد وشاور فيها فاجتمع لم الجوع على ان ذلك قبض وحيازة وخالف في ذلك
واحد وهو اسحاق بن ابراهيم الهجري وقال ان قبض المولى عليه ليس بقبض فنفذ
القضاء يومئذ بامضاء قبضه وحيازته .اه الغرض .وقد ذكر ذلك المتيطي ايضا .
يه يد - V ،
وما على ظهر كتاب يوجـد من رقم الحبيس بلا نتن يشهد
ليس بعامل الى ان يعلمســا الوقف بالمشهود أو يثبت ما
يفيد أن الخط الحابس ومللم الاصل وحوز الحبس
قال الامام البرزلي في كتاب الجهاد بعد أن ذكر ان في ثبوت تحبيس الفرس
يغنهم المسلمون وفي فخذه حبس خلافا ما نصرم والذي جرى عليم العمل فيما
جرى في مثل هذا مما يوجد على ظهر الكتب من الخبيس بغير شهادة انم
لا يعمل عليم حتى يثبث بشهود او يثبت انما خط الحبس ويكون الاصل
لم ويثبت خروجم ودخولم حق يكون كالجوز فيما كما ذكر مالك رحمام الله
في السلاح .اه .ونقلم صاحب المعيار في الكراس الرابع من نوازل لاحباس .
ونقل ابن هلال في احباس الدر التغير والونشريسعى في استحقاقى المعيار قول
بعض الشيوخ كثيرا ما يقع "ن الكتب فيما مكتوب حبس ولا يعول عليم وقولم
رايت مدونة من ورقى عليها مكتوب في كثير من أوراقها حبس وبيعت ولم
يعمل بذلك الكثب .اه .
وبنفوذ حبس ان نـزلا على البنين لا البنات عملا
قال سيدى ابراهيم بن هلال رحمام الله في بعض اجوبتم ما نصم أما نتن
حبس على ذكور ولده وأخرج البنات من نحبيسمم فقد كره ذلك في المدونة
وغيرها والكراهة على التنزيم صرح بذلك الشيخ أبو الحسن الزرويلي رحمم
الله ونص كلامم قال هنا يكره فان نزل مضى .أه ،والعمل قديما وحديثا انها
هو على قولم في المدونة وبالنفوذ والامضاء جرى العمل واستمرت الاحكام
وعقد الموثقون فيلم وثائقي نصوها ثم قال بعد كلام فاذا نقرر هذا فلا يهولنك
ما اقتصر عليم الشيخ ابو المودة خليل في مختصرة من البطلان فانم اعتهـد
قولا في ذلك وترك مذهب المدونة وما جرى عليم عمل أهل الوثائقى .اه
من نوازلام .وقسال ايضا في جواب لم ءاخر واما قول ابى المودة في باب
الحبس او على بنيم دون بناتم فاعتماد منه على قول في كتاب ابن الواز
والعتبية – ومذهب المدونة الكراهة فان نزل مضى – وكان بعض من
لقسناه
هو و ا- V
لقيناه ممن لم اعتناء بذلك المختصر يتبعام في ذلك ويفتي ببطلان الحبس
على الذكور وحدهم تقليدا لما اعتمده وذلك خلاف ما عليم العمل .أد
الغرض .وممن نجم على جريان العمل بجواز الوقف على البنين دون البنات
الشيخ سيدي عبد الواحد بن عاشر رحمام الله فيما قيده على التتاعي .
وان على ولدة وولـد ولدهما سفلوا في القعـدد
حبس كانوا مستوين فيما لا ايثار عند القسم للذي عملا
ذكر الازوفي وصاحب المعيار مسالة وهي ان الشيخ ابا الفضل العقباني حبس
عليم عقار فاستغلم وانتفع بما طول حياتم ثم مات وترك اولادا منهم أبو
سالم سيدي ابراهيم وحفدة منهم أبو عبد الله سيسدي كود بن أحمد فاراد
أولاد الصلب الاختصاص بالحبس وطلب الحفدة الدخول فيم محتجين بان
رسم الخبيس ما يقتضي دخولهم وهو أحدى صيغتين بعضهم كان طالع في
نسى تعيينها لطول العهد أما حبس عليم ثم على ولده وولد ولده أو حبس
عليه ثم على عقيم وتقب عقبم فقال سيدي ابراهيم المذكوران المفيد المنصوص
عليه باحدى الصيغتين لا شي لما بعد ايثار لاعلى للامن الفضل ولا فضل في
الوقف حسبما وقع في المدونة والتسوية انما هي على قول المغيرة وهو مرجوح
فقال لم ابن الاخ بل هو راجع عند الشيوخ لقول ابن رشد انم الذي عليه
العمل واختيار اللخمي لم وقول ابن عبد السلام انم لاقرب فرفع السوال
ألى شيوخ العصر فى المسالة .فاجابوا ومنهم الشيخ ابو عبد الله القوري فمن
جوابم قول العم لا شيء للحفيد لك من الفضل صحيح لك ان العمل على
العليا على السفلى قول المغيرة وغيره من الحكم بالتسوية وعدم ايثار الطبقة
قال بذلك جماعة وقد كنا حصلنا في هذه المسالة اقوالا تبدئتر كلاعلى مطلقا
ولا شي لمن تحتهم وتبادثة الطبقة العليا ايضا ولكن لا يحرم ابناوهم من
لاعطاء وان قل وتسوية الكل في الحبس من غير ايثار احد على احد مطلقا
والتسوية في استواء الحال لا في اختلافها وفي الاختلاف خلاف قيل بتبدثة
الاحوج وان كان حفيدا ولا يعطى الولد شيئا حالتئذ وبما قسـال أشهب .
يو 1/٢حر يه
والمنسوب لابن القاسم لابد هنا اعطاء كلاباء في حاجة ولد الولد وان كان
الاباء أغنياء لم إلا ينقطع سببهم .قال أبن راشد في أجوبتم ان العمل جرى
بقسم مثل هذا الحبس على التسوية بين الغني والفقير وكذلك رجح الخمي
وفي التوضيح ان وكذلك رجحم كثير من الشيوخ .اه الغرض مختصرا ،
علمــسا او مثلم بلفظ جمع والوقف باللفظ الذي انتقدها
يشمل أولاد بنات الصلب لا أولاد بنث لابن أو متن سفلا
قضى بذالك ابن السليم القاضي وهو بهسا افق الشيوخ راضي
قال أبو زكرياء سيدي يحيى بن حماد الخطاب في تاليف لم في مسائل
الوقف واما المسالة الثانية وهى أن يقول حبست على ولدي وولد ولدي
أو على اولادي واولاد أولادي فمحـصل كلام ابن ريشسد رحهم اللد في
المقدمات والاجوبة أرى فيها ثلاثة اقوال أحدها أن ولد بنات الحبس يدخلون
أدا في الاجوبتر وعليم جرى في ذللك قال واليم ذهب جماعة * لن الشيوخ
العمل عندنا وبمكان يفيق شيخنا أبو جعفر بن رزق وهو ظاهر اللفظ لان
الولد يقع على الذكر والانثى وهو مرويب عن مالك ورية الفتيا بقرطبة وقضى
القاضي ابن السليم بفتيا أكثر أهل زمانم والثاني عدم دخولهم قــال بما
ابن رشد وهو مروي عن مالك رحهم الله في كتاب ابن عبدوس ومن رواية
ابن وهب في المجموعة وعنم في بعض روايات المدونة وهو قولم تكن حبس على
ولده وولد ولده أن ولد البنات لا يدخلون في ذلك وهو يحتمل ان يكون
يريد بولد البنات ولد بنات ابناء الحبس لا ولد بنات الحبس فعلى
لاحتمال الثاني القولان متوافقان فتكون المسالة ليس فيها إلا قول واحد لان
قائل القول الاول بدخولهم انما يقول بدخول ولد بنات الحبس فقط لا بدخول
أولاد
عة wrح --مه
أولاد الحبس خاصة الا ان يكرر التعقيب بان يزيد درجة فيقول واولاد
اولاد اولادي فيدخلون في الدرجة الثالثة وهكذا كلما زاد درجة يدخلون
الى حيث ينتهي الحبس .اه باختصار يسير .ثــم ما اشرنا اليم في
البيت الثاني من هذه الابيات من الفرق بين أولاد بنات الحبس لصلبما
واولاد بنات ابنه ليس مصرحا بم كما رايت في القول الأول الذي جرى العمل
بم ولكنم ماخوذ من تفسير سيدي يحدى المذكور لذلك القول بقولم لان قائل
القول الاول بدخولهم انما يقول الخ .وفي مختصر المتيطية بعد ذكر الخلاف في
دخول ولد البنات في الحبس المعقب ما نصم هذا اذا قال الحبس ولدي
ولم يزد واما أن قال والدي وولد ولدي فولد البنات يدخل في الحبس لانه
ولد ولدي وقضى بذلك ابن السليم بفنيا أكثر من كان في زمانم وقال
بعض أهل العلم يدخل في المنزلة الاولى ولا يدخل في الثانية فتدخل بناته
وولد بناتم ولا يدخل ولد بنات بنائم الا ان يزيد درجة ويقسول وولد
ولد ولدي وكلما زاد درجة دخل من تحتها من ولد ولد البنات وقيل يدخل
في قولم ولدي وولد ولدي ولد البنات وان سفلوا .اه .وقال الجزيري
في كتابم المقصد المحمود ما نصم وان قال يعنى المحبس على ولدي وولد
ولدي اوجاء بلاط الجمع فيهما فاختلف في ذلك فقيل يدخل فيم أولاد
البنات الى الدرجة التقى يقف عندها لفظ الحبس وبما جرى العمل وروي
عن مالك انهم لا يدخلون واختلف في تأويل قوله على تفصيل يطول جلبح
وان قال على ولدي واولادهم وأولادي وأولادهم فحكى ابن ابي زمنين في
مقربح عن مالك ان اولاد البنات لا يدخلون وذهب غيره من الشيوخ الى
ادخالهم وبح قضى حمد بن اسحاقى بن السليم بفتوى لايمة في زمانم وبح
عيسى قال ابن رشد .اه ..فانظره فالظاهر أن بينما وبين كلام سيدي
السابقى مخالفة والله اعلم .
واعمل بها بام القضاة عملوا من ان اولاد البنات تدخل
في لفظة العقبحق منتهى طبقة لها الحبس انتهى
ابو ٣٧مع مه
قال في أوائل احباس المعيار وسائل الفقيم سيدي عيسى ابن علال عن رجل
حبس على ولده وسمساة دارا وحوانيت وعلى عقبم وعقب عقبم ما تناسلوا
وتوفي الحبس وبقي الحبس بيد ولده المذكور ثم توفي عن أولاد ذكور واناث
فكان الحبس بايديهم ثم ماتوا كلهم عن أولاد فهل يدخل أولاد هولاء الاناث
في الحبس ام لا فاجاب بان ولد بنات الابن الحبس عليم يدخلون في
الحبس المذكور مع ولد ولده الذكور لانهم هني عقب عقبم على ما جرى بح
العمل من أن أولاد البنات يدخلون في لفظ العقب الى ءاخر طبقة انتهى
اليها الحبس بذكر العقاب .اه باختصارما لم يحتج اليم من الفاظ السوال .
ونقل الجواب سيدي عبد القادر الفاسى رحمم الله تعالى مستدلا على ما افق
بما في مسالة من هذا المعنى سئل عنها وفهم منم أن أولاد البنات بعد الطبقة
المنتهى اليها لا يدخلون لانهم ليسوا بعقب أذ العقاب كما في المعيار عبارة عما
لم يفصل بينما وبين ان اضيف اليم العقاب .اه .وقد سئل القاضي ابو
الوليد بن راشد عمن حبس ملكا على ابنيم فلان وفلان ثم على أعقابهما واعقاب
اعقابهما ما تناسلوا فمات لابنان ولهما بنون وبنو بنين الى ءاخرة فاجاب
لا اختلف هل يدخل في ذلك أولاد البنات على ثلاثة اقوال احدها انهم
يدخلون فيما بحال لان ولد البنات عند مالك ليس بعقب الثاني انم يدخل
فيما أولاد بنات الابنين المسمين لان بناتهما من عقبهما فاولادهن من عقب
مقبهما فوجب أن يدخلوا في الحبس لقوله فيم وعلى اعقاب اعقابهما ولا
يدخل فيم على هذا القول أولاد بنات بنى لابنين ولا أولاد أولاد بنات بناتهما
الا ان يقول ثم على اعقابهما واعقاب اعقابهما واعقاب اعقاب اعقابهما وكذلك
كلما زاد تعقيبا يدخل ولد البنات الى تلك الدرجة التي انتهى اليها ولو اقتصر
على قولم ثم على أعقابهما ما تناسلوا ولم يزد واعقاب اعقابهما لما دخل في
الحبس احد من اولاد بنات الابنين على مذهب مالك وبهذا القول حضرت
شيخنا الفقيح ابا جعفر أحمد بن رزقى يفق رحمام الله وبما جرى العمل وهو
اظهر الاقوال والقول الثالث انه يدخل في ذلك على مذهب مالك اولاد
بنات
يه عية لا - ٧
بفاث لابنين واولاد بنات بنانهما وبناتهما ما سفلوا لقوم ما تناسلوا بعد ان
قال ثم على أعقابهما واعقاب اعقابهما .اه الغرض بنقل العلامة .سيدي يحيى
الخطاب في تاليفم المذكور قبل .واقتصر صاحب المفيد على معنى القول
الثاني من هذه الاقوال ولم ينبح على جريان العمل بما ولفظام قال ابن ابي
زمنين واذا قال الحبس على أولاده فلان وفلان وفلانة سماهم وعلى أولادهم
ما تناسلوا فسان اولاد ابنتم يدخلون في حبسام ولا يدخل فيم أولاد أولاد
ابنتم وان قال على أولادي فلان وفلان وفلانة سهى أولاده وعلى أولادهم
وأولاد أولادهم فان أولاد أولاد ابنتنام يدخلون ايضا ولا يدخل أولادهم الك ان
يسمي الحبس طبقة رابعة او اكثر فان اولاد اولاد البنات يدخلون مع اولاد
الذكور الى الطبقة التي سمى ثم يخرج أولاد البنات من الحبس ويجرى
في ذلك على أولاد الذكور الى ان ينقطعوا هذا ما تعلمناه من افقام اكن ادركناه
وقد كان البعض من ادركناه ايضا في هذا الاصل قول غير هذا وقول الحبس
دعا تناسلوا انما هو توكيد لا حبس لا يزيد في الفقم شيئا ولا ينقص هذا الذي
.أه . من بعض من أدركناه سمعنا
في طبقة ابيم .اه الغرض .ونقل المسالة بتمامها ولادة سيدي يحيى في
التاليف المذكور وكذا نقل ما قدمناه منم القاضيالجاصي بحثها بما في جواب
لما وافق على صعتم جماعة ممن عاصرة.
وان بقطع النسل نفع الحبس صار الى عصبة الحبس
كانوا على حد السواء الذكر فيم كالانثى هكذا قد ذكروا
قال القاضي المكناسي في مجالسم في تعداد مسائل مختلفة ذكرها ما نصم
ومنها مسالة نزلت في رجل حبس نصف جنان لم على أولاده واعقسابهم
للذكر مثل حظ الانثى وجوز ذلك ثم مات الحبس والحبس عليهم وكان شرط
في حبسم ان انقرض الحبس عليهم وعقبهم رجع لاقرب الناس بالحبس
يوم المرجع فوجد الحبس يوم المرجع اخ واخت فوقع الحكم فيها بان يقسم
بينهما نصفين قلت أي قال المكناسي وقد نص على هذا المرجع ابن يونس
في كتاب الحبس ان المرجع الذكر والانثى فيم سواءً وان اشترط الحبس ان
للذكر مثل حظ الأنثيين فلا شرط لم ثم قال الا ترى أن لو لم يكن يوم المرجع
إلا اخت او ابنة لكان ذلك لها وحدها وكذلك ان كان معها ذكر يكون بينهما
خطرين .اه .ثم هذا المعنى الذي هو التسوية في مرجع الوقف بين الذكر
والانثى ذكر في التوضيح انم قول مالك رحهم الله في الموازية ونقلم المواقى
مسلما ولم أقف على تتن صرح أن العمل جرى بم وما اعتمدت في نظمى
للاً على قول المكناسي فوقع الحكم فيها الخوذلك خلاف عادتي في المنظومة .
وتن لم كحائط قد حبسهم على ابنام الصغير ثم حبسسام
. وما استغل للمات اكلم فذلك التحبيس فيما ابطلم
قال في اختصر المتيطية ما نصم وان عمر الحبس ما حبس على صغار ولده
لنفسم وادخل غلتم في مصالحم الى ان توفي بطل الحبس ويرجع ميراثا
هذا هو المشهور وبم العمل .اه .وقال ابن العطار ونحوه لابن بقاع ولولا
اجتماع الشيوخ على هذا لكان القياس ان لا يكون تعدي الأب على الغلقر
ا م نقضا لمحبس لكن جرت الفتها وعمل القضاة بفسخم وراوا انم كسكنى الدار
ولبس الثوب .
يه عة "\/V
التوضيح ما نص ما قال ابن زرقون ذكر الموثقون ان الاب اذا تصدقى على
في مصالح تقسم الى ان مات فالصدقة باطلة بمنزلة السكنى اذا لم يخل
الصدقة جائزة لان الكراء اذا كان يجولا على انما لابنم فانم انفق مال
لمولفم عمن تصدق على ولده الصغير باملاك ومال واستغل الجميع حق مات
قال في آخر الجواب وبقاء تصرفح لنفسم واستغلالم ما سوى الدار من
حيوان وجنان وغيرهما وادخال ذلك كلم في مصالح نفسم يمنع الجوز الحكمي
وياباه على المشهور واعملم آخرون وبالاول العمل ،اه و تنبيسمه قال في
مختصر المثيطية بعد ما قدمنا عنم بيسمير قال حمد بن لبابة فيها تقدم من
شهادة الشهود في ادخال الحبس غلة الحبس في مصالح نفسم هذه شهادة
ه أه ه **رف ذللت لاذم غيب والشهادة في ما غير جائزة غهاوس لا يكاد
والجزء الحبس المشــاع فيها سوى منقسم يسباس-ساع
الجزغ بضمهتين لغة في الجزء قري بهما في المتواتر قال في المعيار وسئل يعني ابن
لم حصة في دارلا تنقسم فحبسها فقال بعضهم لا ينفذ تحبيسم فيها واجازة
بعضهم وباجازم اقول وفي اخر كتاب الصدقات لابن حبيب مسب قال سالت
.
في ذلك على ولده وغيرهم صدقة محرمة بحبسة وكل ذلك مشاع غير مقسوم
ينقسم وهدم ما لا ينقسم كيف ما غامب وبعضهم حضور ومشم وبعض الشركاغ
العمل فيه فتكلم في الجواب على قسم ما ينقسم ثم قال وما كان من ذلك لا ينقسم
يج عبو * VA
يكون صمد قعر مسبلة بما ما بيع نها أصاب المتصدقى عليه في حكامل .م أشتري
كما سبلها صاحبها قال الونشريسعى قلبت القول بسببيع ما لا ينقسم هو المختار
و بما عدل ال..قضا.اة و االاحكمام مدم يمشةر"ى با1.لشهن ما يلاوان حبهما وهما قولان معروفان
. .. -مس
للمالكيتر .أه .وفي الطرر ما نصـم المشاور وكل ما لا ينقسم "rن الاعمول
والارحى وغير ذللث مدا يكون فيما دعهم مسب للمساكين وغي هم وقال نفعم ببيع
جيع م واشتري بها يقع درهم .لا حبس مثل ما بيع يكون حمد قبة "حممممة مسمبلغ.
غيب ونعلم ه اد ه الواضحة منص .وكة غ
تي تيب
يا : .7 .
وتامر هدم
األ -مشر ،ي ال-ت ا اا ال -ذي أ *.يدخحدمماسس. .و.قليم :ويمانع ه اةقال -.ثا حين لا ان االبيع لرنفمع ااأمل.ضرر
، عنه
نفهم .وما كثر نفهم قال اللخمي فان كانت الدار تحمل القسم جاز الجبس
كانت لانه لا ضرر على الشريك في ذللث أن كرة البقاء على الشركة قاسم وان
لا تنقسم كان لم ان ي لا الحبس للضرر الذي يدخل علي ملائم لا يقدر على
البيع لجميعها وان فسد فيها شى لم يجد من يصلح مهم .اه بنقل المعيار .
سا
قال في اختصر النيطية ويجوز ابتياع الجبس ليوسع بم طريق المسلمين لجوئهم
أمر بما الامام بابتياع إذا أو للزيادة في هم مجرد الجماعة .أو في مقبرة الجماعة
ذللت من بيت المال فالم عبد المللث بن الماجشون في المبسوط وقال ابن
النبي صلى الله عليه وسلم الراي الكمحابة في ذلك وبالاول الفضاء انطر بقيتم ،
المحتاج اة وفي الرابقى الجموعة ما نصه م ولا يجوز الزيادة في الأح - .لس الت
ا
الجما مء ا تسسمح الي العظام التي
ا
. .
أهلها أو المقابر وقد زبد في مسجد النبي صلى الله علي ما سلم دار بحبسة والاس
متوافرون في ذلك الوقت ولم ينكر هذا وقال ان ذلك لا يجوز إلا في مسجد
التي
يج عو VSإ *
رشد ان ما يكا وجميع اصحابه .المنتقد "جوني والمتنا خربين لم يختلفوا ان يع الحبس
القائم جائز لوسع بم المسجد الجامع اذا احتاج الى ذلك وانما اختلفوا فيما
ه اه و عدمواا * 5لن المسماجد
يتنفس-سع وم فغيم البيع ليس يدفع لا وما * لن الحبس
قال القاضي الكراسي في مجالسم ما نصمم وسهل لفتيم ابن علال عن سدس
بان يباع ويعرض بشهاشم . ب خ د م :م زاج". في غلام لا ج :أن بتزى يعني هيمها
ها هو أغبط للحبس فلت وبفشياه جرى العدل .أه ،وذكر صاحب العيسار
ا
هذج المسمالية ذكر النصيعري على جرتيب العمل بالبيع في نفس أجواب ونصمم مي.
وسهل سمياديب عبي مهيب (ن ماعل\أال -لن رجل ألم خيدمعسمممعاةة اسمد أ "رب) "بيا جنان ب..ة ! .زى
. اة . .
ويعمل سا أج .ة ا لنا المذكور حجيمس على المساجد وغلة .أ1جسان المذكور لا بقي بها
... .
. مر ما - ما ا
يلزم في خ د .ميم فكار السم بد منى الحبس مثمر لا يندفع بما فهل يجوز بسبب عدم
والأدويضهم بها هو أغبط الحبس وأصي ،لم منهم فائدة وتأض ام لا فا جاب ان
ذللت جائز يعلم الدم .لا والممة الض منصه وكمة .فى ط ابن عات وهكى -نيا
1
أمس. .. أمس.
ال شـاض حتر أد لا ا" أن -يهثب تبيا الطرر زغلام من كتاب الاستغناء وفيم قال أوفى : ه ه
ونقلم في .أه . منهما يعنى الاحباس فياض لا نفع ما جرى الهدل عندنا بجميع
العيد يم الم فعة. ع أخر أحباس المعيار وابن سلمون اختصارا واذا جاز بيع الاعمال
و.ل
اي لمه .ع
ح سمال * ان "ذ!لايث المشيخ ابوا
. .
و --":شد "
. ه-ا جاز * ان و:ا«سب أولى . ( * هو
ع واستغني
..ـ *
العمل جواز ببيع ذللت وكمرف بما الذى جرى :ان هلال فغال دافيد عيسى ابراهيم
تذيعهم ثيب مثلم .اه يه لا مسمم يه لا تعارض ن :لن ما لاسقادم وبين قوام في المفيد
. . .A
فة .ويرحم ايو
في سياق كلام نعلم عن الكافي ما نصم وقد روي عن ربيعة جواز بيع ما
تخريب ولم ترج عمارنه من العقار الحبس على أن يجعل ثمنم في مثلم وليس
.عليم العمل .اه .لان العمل يختلف باختلاف الأزمنة والأمكنة فكل ذكر
يهمل زمانم او بلده وعلى الاختلاف بالزمان فزمان من ذكروا العمل بجواز
البيع متاخر فيكون ناسخا للقديم
.
باللفظ ،هذا حكم الوفر مع خوف الاحتياج اليم يوما ما واما اذا اتسعت
الغلة وكثر الفضل حتى أمنت الحاجة اليم فقال الشيخ ابو عثمان سيدي
سعيد العقباني ان استنفاد الوفر في سبل الخير غير ما سمى الحبس الرجبي
واظهر في النظر وهو انفع لاهدهس وانهى لاجرة واما القول بانه لا بممثنفد أصلأ
مع المنع من الانتفاع بم .أ د ويشترى بم اصول فيلزم أن يتزايد الوفر ابدا
لابي عبد الله القوري أن المسالة ذات خلاف في القديم والحديث والذي
يم الفنيا جواز ذلك عه لا بها رواه ابن حميمبا عني أصبغ عن ابن القاسم
وية
قال أبن الماجشوان واصبغ وان ما أريد بموج م الله تعالى لا باس ان يصرف
بعضهم في بعض هذا ان كان لذل لثل الحبس غلبتر واسعة .ووفر ":-ني كغير
مُني لن
هن احتياج الحبس حالا وآلا وبالجواز أفق ابن راشد في رأ مسه جدا *ن وفر
هسجد غير ولهذا ذهب الاندلسميون
خلاف مذهب الفره لم :ن ثم قسـسـال
سيدي عبد القادر رحهم الله بعد كلام وبها تقدم من سرد هذه النصوص
يتبين لك ان حل الخلاف في المسالة ما اذا فضلت عن الحبس فضلة هل
تصرف في غيره وانما اذا كان يحتاجسا الى غلنم لا ينقل مستفساده الى غيره
بوتين أطلقى القول في جواز نقل الاحباش وصرف بعضها في بعض لا بد من
يو /٢٨ح عية
ط أه باختصار ذللك . الحبس عليم الى تقييد 8بعدم احتياج
ونقلوا غلة حبس ما خسرب من المساجد الى غير الخراب
قسمال في نوازل الأحباس من المعيار وسهل يعنى سيدي عبد الله العبدوسى
رحهم اله عن منزلين متجاورين خرب احدهما يفيد مسجد لم احساس
والمنزل العامر مسجدد لا حبس لمفهل يجوز ان تنقل غلة حبس الخرب
الى المسجد الاخر ام لا فاجاب انما يجوز ذلك على قول بعض أهل العلم وبما
عربيهم. غاشم واصلاح ما يحتاج بعد بناء المسجد الذي نقل معلمى العاهل لكن
الى الاصلاح وان كان لا يصلي فيما احد ابقاء المجرمة السجادية عليم .اه ،
وقسسال في موضع ء أخر وسهل ي" في سيدي عبد الله المذكور عن "مسجد قائم
الدوران يعمر في ووفم الحبس عليم "ني حوام ها وخراب منذ عام تعطلمبت
والمسجد لا ترجى لص عمارة في الوقت اصلا وربع م امس .ارض أو جزاءً لمن
يكون فهل المجامع الاعظم أو لاقرب المساجد اليم أو يبقى موقوفا فاجاب
ما السمجد المذكور فان احة اج الى بنع يقام بما نبههم وتبقى علم بهم .حرية.
احباسمم وا فضل عني ذللث فقيل * لن غلقر المسجد مخاؤ غر لا ثورة فاز مر -4بنى
ه أه هم افتي ، بعد و الى أحوج ما وان و عمرف الى أقرب المسماجد اليم
وسئل ه لأجسيم ان ا علات العمارة الى المسجد الحرب
رالات اليم أحباسم ت
هن مغل ذللث النقيبم أبو عجل اللد الجاعبي فاجاب ان نقل غلات الحبس
بما أذل ها حميمرأسسا عليم جدي :تثب لأمنذر المصرفما أو بعضهم جانز على ما أفق
(م .م.
المش نيم .أ .س " 8 .وقيل يترك ولا اية مركى لم وبا غول لاول العمل ويشترط ا
. . أ .. . ا
لنا هو جو من روا
لا يكون المنقول عن مهرجو العمارة وان لا ينغل فان عادت العمارة رجع الحبس
للصرف فيما حبسمم الجبس وقد صرح بذللث أبن هلال في جوانب لم وصمم
عمارة فتنقل حينئذ ولا ينتقل شي من أحباس ذللت السعيجد الك إذا لم شرج لم
رجع ذللث .اه .قامت وقد صرح لا على النابيد فاذا قدروا على عمارتم
* لن حماس بعض بوخذ وكل ما أجوبتم بعض بذلك ايضا العبدوسى فقال في
ما .اه . المسماجد لبعض فانم بعد سملفا لما عمومى ان لم تحدد وتثب يوما
وقسمه ول
هو " --/A-يه
وقسموا الحبس للانتفاع والاختلال خشية الضياع
قسم ال حتيا المثيطية ما نصهم اختلف الفني .اع حيا اقتسام أ1خبس اقتسام افيلال
ش١ .. الإره .
لا.. لم . :ا ع ة و ..أ: . .. ام، ة .
وانتفاع فكرهم قوم واجازة اخرون وقد جرى العمل باقتسماهم ا في الاشاعات
من التعطيل والتضييع -قال الباجي في وثائق ما يريد قسمهة الغلة والمنفعة
لا قسوة الاصول قال وبذلث جاوا أبو عمر أحمد بن عبد الملث اذ خاطبت م .
.
- . - -
في قسمة دار حبسة على قوم معينين فقال تنقسم قسمسة انتفاع ولا يقسم
البنيان .اه ،نتلم القاضي ابو علي الحسن بن عطية الونشريسي في تقييد سماه
رفع النزاع -في الحبس الجزء المشاع -حسبما نقل ذلك في المعيار وكذا نقل
نص المترطي المتقدم سميادي يحيى الخطاب في تأليفم في مسائل الجبس ونقل
ذللث ما ان ارادوا قسمة إغلال ففى الجواز والكراهة قولان وبالجواز جرى العمل
شبهني نقل د.نا العمل المذكور . أج . ا في ذللت من الاشاعة والتعطيل والضرا
أبي عات في الطرر عن الموثقى وكذا القاضي المكماسي في مجالسهم وولد ابن
به ما تقدم ذ رجحون حفبىا مسمأسلم الملمقوطة .كلادها عرت..ا أبيت.نا .عبد الرفيع
به لأنم -بسم. . "حا . . .سما
هو حيا مشل الدور والارض الق إلا ش.جر بيسا وا د ا! كإالالاتش.جار ا ال بشيهر هة ذ ا ا لب مقسم-م
-----
ا . . . . . ف
قمممية .إغلال قال ف الدار المثير قال ابن أبع زمة :ان واذا دعا به -ضرى أهل
الحبس الى قسمتم قسمة اغلال وابى بعضهم فذلك لمن دعا الى القسمة
ان كانمت أصول شجر لم يجز قسم لاصول أركنسا بيضاء هـا حبس إذا كان
وأنها ية ممدهون الغولتر في أي انها قلم غير واحد * ان ادل العلم ث--م قال ابن
انه لا . . A . . . . . . .. . .
هلال وفي النوادر عن ا :ان القاسم لو تهاونوا ثيب تخيل او شجر ياخذ هولاء دخلا
واكلهثاا.ن.ي ثمم،رتيبا ،ورلاخ.5ر.وا.ن .مثل ذلك د 2و-رتنا قسمسم أصول لم .ي -ج(زر لان ما قسمهلة شهر
-سا ا .
لم يسجل صلاحم . .أه .ومعك اللاام ابن اثي ر ..ن ثقلم سمهديب حيى الخ اطاب
.. " ...
.
* ع /لم ية
قال ابن سلوان وان كانث دارا بحبسه على عدد لا نحملهم فمن سبق الى
سكناها منهم فهو أحقى ولا يخرج أحد منهم لاحد ولا يكون لمن لم يجد فيها .
سكن كراءً على من سبق اليها في قول ابن القاسم وخالف اشهب في الكراء
فقال يغرم الكراء وعلى قول ابن القاسم العمل .اه .ومثله في الوثائق المجموعته
ثم هذا الحكم وهو كون السابق احق في الحبس على غير معين كخبيسم على
أولاده أو أولاد فلان قال ابن رشد ولو كان على معينين مسميين لم يستحق
السكنى من سبق اليم وهم فيم بالسوية حاضرهم وغائبهم قلم ابن القاسم
حمد وغنيهم وفقيرهم سواءً .أه بنقل المواقى عند قول المتن ولم يخرج ساكن
لغيره ،ونقل قبلم عن كتاب حمد فيمن كان ساكنا ثم سافر ويتم الرجوع الى
موعدهم ان لم ان بكري منزلام الى ان يرجع .اه .وفي المعيار اثناء جواب
أمس.
لموافمان عدم استحقاق الخارج لشي من الكراء مقيد بما اذا لم يكن في
السكنى فضل قال واما ان كان في السكنى فضل فلم على أصحابم من الكراء
قسطام ما لم تكن الدار محبسة على أن يسكن الحبس عليه شرطا من الجبس
فليس لهم ان يخالفوا الشرط .أه ،وهذا القيد يوخذ من قول النظم ان لم
تكن نجهلهم
ه*
واذا بنى بعض أهل الخبس فيم أو ادخل خشبة أو أصلح دم مات ولم يذكر
لما أدخل في ذللت ذك ا فيلا بث حيء ل ا ئة م في م ق ،لا ابن القاسم وان كان أوصى
ص بد حبيب
ه أه أن قـال هو أورثيف فإن الث لهم وان لها يذكر في اح شيء لهم قال أو كثر. . .
ومع قبول الزيد ربع الجبس بكرى على عمل أهل تونس
المشدوهرورر في هذه المسالة خلاف ما عمل بما فيها أهل تونس قال ابن غازي -ها
في شفاء الغليل قال ابن عات عن المشاور وان أكرى ناظر الحبس على يد
أقاصي ربع أ\خبس و ع ل الغد أع عليم والاستقصاء ثم جاءت زبادة لم يكسن
.. ام .
" ...كم
،ة:
، ..
لم دة ضرى الكراء ولا "موال الزيادة الا أن يثبمت بالبينة أن ثيب الكراء غبنا على
. . .. ..
"!
- * * ٢
. "
ن
و .
. . .
أخبس فت قبل الزيادة ولو هم ان كان حاكم ,أ ثم قــال واستمر العمل ثيب كره
.. .
الناظر في حبس يونس أنه على قبول الزيادة فيكون عددا لازها للمكتري غيررا )
، به" ) ان لم يزلا على لازم للسكري في اذا زلاة أحد في الربع شيشا أخرج مكثريم
مر .صر
من زاد عليم و ضمي عليم عمل الغضماة كذا فسمر ابن عرف تر هنأ العمل في لاكرية
مسحا
ي ثوب على ان الاجير متى شاء ذلك انم جائزان لم ينقده لانها اجارة بخيار ،أه ح=
عنهم أ .ولقى وغيره وفي التوضيح ما نصرم واهل تونس في هذا الناريي وقبلح ه
بسه ثين كثيرة استمروا على ان ما يكسرى ريع الحبس على قبول الزيادة فيما
ويجعلوم دخلا *ن جهة الكري ومنعقدا من جهة المكتري وهو قول منصوعرى
في المذهب عر .حا في الممر ويضم ما ي" -تضييم وان كان بعد ضمهم رأى ما فيد عمرهم.
لا بيم منها نقل ني هو ضمهين من أحباس المعيار جوابا لسعيدي ابراهيم البزناسى
عو 1الله علي
في الملا والانصاف أو الزائد أن يشممت الغبن مع السماوي احوال المتكاريين
ترجع حال الاخير منهما والكراء على قبول زيادة الثلاث باطل لائم من الغرر
ولا ريعية الى بيع وسلف في قول ابن القاسم أو الى سلف جر منفعة في قول
سيدنون على اختلاف قولها في الروايية ال .ل.تر»د»د ( ::،نا مننه اام البيع أو ففيمهمم:خيم .أه
ما
اة اة . ٦٦ ... -م .
قال -وعقد كراء الوقف يبطل الغ ودلكلاما هذين المشيخين على ان عدل فاس
كان في زمانهاها غير موافقى لعمل ادل تونس وقد تبادل بعد ذللت ففى بهض
أجرب تم الفقيم القاضى سمية لا على كي لا الجصى ما نصمم الظاهر من أحوال هذه
الحضارة انها جارية على عمل تونس في قبول الزيادة في ابان العقدة ولو لم
يثبتت غبن والنادث على ذا ست مقبول سها عام فكيف النصف والمسمالة وان
كانت لا أجرى على صهر ي"يمح الغنيم ملامم .قد شنع ذللث المش"يخ
ح ال"بزسناسنجييبكما . أمس. . بر r
" ومشتري الوقف ولا علم لم بالمجال لا يرد ما استغلسم امس. امس.
مدة رجل باع جنانا أو في شابا أو دارا * لن رجل فبقي المشتري يشتغل المواضع
ش
4ل. حيبا هني أربعة .اعوام أو نحوها ف2هواحجل رسم وبما خط حماس اة -إلا
NAوملاا للاهث ا ا ل ك مدور بة ي ا اي . " . ام ع
(ر .1
يكن البائع علم بذللث .لا سممهم فهل تأزم المشتري الغ لتر بطول اليد 8أ.زك
. ا
امس ف. . " .
اذا لم يكن عسا باثم حبس وهو محمول على انما غير عالم بما حتى يثبعث
حليم علم بما هذا قول ابن القاسم وبم مضى العدل ،اه بحذف ما لم يتعلق
الغرض بم ،وقسال الخطاب عند قول المتن في الاستحقاق لاصداقى حرة او
غلتها بعد كلام ما نصمم وكذالك الارض المستحقة .حبس لا يرجع بغلتها على
القول المفتي بم كما صرح بذلك ابن رشد في مسائل الحبس من نوارلم قال
في التوضيح
عة /VAايه عه
في التوضيع وهو الذي بح العمل .اه .يعني نص التوضيح زاد الخطاب وهذا
اذا لم يعلم المستحقة من يده بالحبس واما اذا علم بالحبس واستغلم فيرجع
دليم بالغلة إلا اذا كان البائع للحبس هو الحبس عليم وكان كبيرا علما بالحبس
عالما ،أد ،وههن نص على جري باغل خر ولو كان المشتري فانتم لا رجوع لم
العمل المذكور ابن رشد في المقدمات قائلا وبما يعنيطيمب الغلة للمشتري
جرى العمل عندنا فيما يستحق من الاصول بالحبس .اه .ونقل كلامم المتباطي
والهامش خيب في سرح الرسالة وكذا -لم مختصرا صاحمب المعيار غ.يب واكلمكراس
ح . " ..ا كم ه ب .. A ه ا .
العاشر من نوازل لاحبلس ونقل في اول الشافي منها عن سيدي عبد الله
لا يرجع عليم بالغلقر على قول ابن بها انهم من يد؟ مللث بالحبامة ولم يعلم
القاسم وبما مضى العمل ،اه ،وكذا نقل العدل المذكور الونشريسي في الفروق
وابن ناجى ئي شرح المدونة ك اليااهما "ن ابن
ه رشد . * . . .
قــال في المعيار وسهل يعنى سيدي عبد الله العبدوسي عن حبس مسجد النظر
أمام ما زاد ربعم على ما كان عليم وعجز الامام -لن النظر واريد تقديم ناظر
ه
واس و :م.لرتب على ذلك وان لم يكن مرتبا في اصل الجبس هذا المختار من النوا
"تا اص
ا .. بب
حسب
كف العمل s ،أ .وقال في محل ءاخر قبل هذا وسهل رحهم ألله يعني العبدوسي
« اا
.
ه م. . مه .. . . ..
د.مثم
.
لم نف .من أ، ثم .فط خ باحما شهد كار ..و لو بهممهدد هوة
عمن ة ن ي م - .جد ويعسوم بحبسام حدس سمين مع امب أن تدريس
لاجارة على فعلم في المدة الماضية ويفرض الم في المستقبل فاجاب انا طلب
أجرا"ئ-م ععالى :نن أظر يه ةفي ااال..م .س .التإقبأل :فان كان الحبس سمى للنايا.اظر شي •ئا :في عطل" يع ةفلاقط كان
لم يسهم لم شيش فجري العمل ان نفرضي لم اجرة هتلم على قدر نظرة وكفايته.
ونعرف م في ذلك ولا نجح لا ذلالنا بعشر ولا غيلا .أه الغرض .فف على تمامح
ومفيقإا,بل الفول ا Wلذي جرى العمل ،تصم :ن:قل ما ابن ع اادست فتب tاالطرر . خ
أن "
مه
لهم ..سما
4م
يو -- A٨يه
بذلك ابن ورد وخالفم عبد الحق بن عطية وقسال ذلك جائز لا أعلم نص
قاللا ،ففيي االللعفبا هوس أي خلاةسدده ،ا "مفةهم .اه واختصارر " .وورالمنال ،ء اخ،راابجلمسبت المثل
.
الذي جرى بم العمل في أخـذ الامام والعلم وتن في معناهما ما حبس من
باب ذ:للثر * ان وان كان يجب ول ا تلق.ا.در االلجواا.ز -عم .الا معالى اان ،دللتد ا أ :شنهخال ءع ال"ى
يم
لاجارة والمعلوضمتر و"ذا بنينا على جواز ذلكد كان سمح كلارزاقى ولا ع ز ة .لا " ان با
به-ض بلغ وبهذا فق ما لم الدخول على ما تغلم الاشجار الحبسه تر بالغا
وحتهم
هو مه
اا للجاواب عن همم .ا:ثأل يوةتحع ااال..س- .م ،و اال عع.نها ج ي
بعيم أشي . . /ا في ا اسم.أل.ة هدم :ذكر
احد مح
.
ه
س. بة
الجميع قال جامع النوازل المذكورة ولذلك ادخلتم في نوازلام هنا .اه .اي بحا
وفي موضع لاجل قبول سيديب أبراهيم "ن والال الجواب أدخل ما غيب نوازلام
وه
ء أخر قبل هذا ه,من ال"ن توصابالبأرسا المذكورة -وال هان معلم بأحباس المسجد هل يجوز
ذلك مع ما فيم من الغرر ام لا جوابه .الامر الى شاء الله واسع لان ذلث أء از عر
و هو
1مم .سها
ميس. على رابي .اد .ونسب في محل ءاخر الجواز في هذه المسالة الى اب
* لنا
فناوى موافقة لما ج عا في أجوبت م فلت وف ت ي اعيا
في هذه المسالة من الجواز منها قوم في نوازل الصلاة وسهل يعني ابن سراج
جة.
وقفااةئدد8ة أاححبسـا"سل .ا أالمسمم
عن أمالمم قورير ت أامم بومرسس -اـامه.-.دد8ة ه.لن .ا ععاامين بضع م معلوم
) .ا
وهن ،جمل ما احبامم أصول الزيتون لم يكن فيما ثيب العام الاول غلقر وجاءت
في العام اليا في بغلة كامات على العادة وخرج هذا الامام في أكتوبر بعد نهام
العامين ودخل غرب لن تكون الغلة فاجاب اذا كانت الغلة في العام الذي
وقوام ه أه ه حساب ما ام فيما * لن شهور العام خرج فهم الامام فلم منهما
أوائل
يو ٢٣٨٩يج
العام زل لاما ورجسع في هي ضعدم ء اخر هذا والامام ينتفع في ردها فلما كان
وذلك في أول شهر أكتوبر فلن يكون قائد الزيتون في هذا العام فأجانب
الهولتر مشتركة بين الامامين بممهمة .ما ام كل واحد منه هذا فأه .ونقل مشاعر
اعانة على اقامة وظيف المسجد ونقل عنما ايضا على السرقسطى في نوارل
الصلاة جواب بالمنع قال فيم أن ما ياخذه الامام اجرة على عوالم فيمتنع
لكونها ثمرة لم لأخلفى أو خلقت ولم يبد عملاحها ،اه .فا ظر اختلاف قول
السررقس–طييب فيها ياخذه الامام انم اعانة وقيلم انم اجارة والمسألة مختلف
فيها • وهن جواب لابني عمرو بن منظور كون لاحباس جارية يجرى الرزق
م .م. ا .
و
هو المرتعدى عدد المحققين من المتأخر "نا وبما كان يفق ابن لب وبكونها
" تب
يجرى الكراء كان يفق السرقسطي .اه بنقل المعيار .وقد ارتكبت في هذه
كلابيات من التضيين القبع للضرورة ما اجتنبتم في غيرها غالبا .
أن امراعا على أساس اغتبسط :حبهم حبس ملكا واشتبسرط
للفقراء جعاســسـسم وبعد 8 رجع لــمـم انهم ان داكوا
يغير ما عساس سد ما دامت الدنيا فان مات وقد عاد لم ولم
فيما بتفويت ولا نسمخ خرج ذالك من ثلث ما عن مدرج
لكونم وصية لما رجسيبسع للملك والتعقيب فيما ما نفع
قمال الجزيري في كابم المقصد المحمود ما نصم وان حبس على قوم وذكر
المرجع اليم كان كالعمرى فان جهل المرجع اليم ثم جعلم بعده على المساكين
او على مسجد ما بقيت الدنيا فان توثي وقد رجع اليم ولم يفونم ولا نسخ
فعلم خرج الحبسي من ثلاثم لان ذلث وعممية في الحقيقة وسواءً كانت
معاقبة أولم تكن اذا كان المرجع اليم التي أن يموت قبل ان ترجع اليم فتنفذ
في الوجم الذي سماه ووقع فيها قديها خلاف فجعلها القاضي منذر بن
سعيد وعبدالله بن ادريس واحمد بن عبد الله اللواوي وغيرهم كالوصية وكانت
.
قة ة ه -عه
الحماسة معقبة وجعلها اسحاق بن ابراهيم من راس مالم واحتج بالتعقيب
بعد رجوعم اليم لكان ميراث يسا والاول نفذ القضاء ولو لم يجعل لمهرجيا
لورثتم .اه .وذكر معنى هذا كلاسم ابن فتوح في وثائقم المجموعة وقال
في ع أخر كلامم ثــم اعاد منذر بن سعيد الشورى فيها ثانية واحتف---ل في
أحمضمار من يفتي في ذلك الوقت فاجه مع جهيسع من حضارة على انها من
الثالث .ا ستمر اسحاق بن ابراهيم على قولم انها من راس المال ففذ الهضمي سح ور
القضاء بها اجمعوا عليم ،اد ،وذكر في تختصر المنيطية انم افق ابو القاسم
السيوري وابو اسم حساقى التونسمي وابو سعيد القسابسهي بانها من النسلبث
. كالجمهور .
وان تصدق اب على الصغار مع الكبار من بنيم بكمدار ،
فليمر الكبار ان يجسس -سوزوا اذ حوزه المشاع لايجسس.سوز
ا
قــال في خلعمر العطية ويجوز ان يحبس الأب على ابنهم الصغار والكبار
حبسا واحدا ويقبض الكبير لم ولاخوته الصغار بتقديم الاب لم على ذلك
فان سقط ذلث من العقد ولم يقبض الكبير حق مات لاب فهذهب ابسن
القاسم ان جميع الجبس يبطل وكذلك الصداقة وتعال أكثر الروايات يصح
نصيب الصغار من الصدقة لان الاب قابض لهم ويبطل جميع الحبس لعدم
انقسامح وبالاول القضاء وعليم العمل ،اه ،ونحوه في الوثاق المجموعسة
في الاحباس وكرر معنا في موضمهين متقاربين .ومثل ذللث ايضها لابن سلوان
على ابني.ان لم صغير المفيد واذا كانت الصدفة. ف الصدقات أرضها .ثوـق" اسا فب
وكبير فلم يقبض الكبير صادقتم حتى مات لاب فلا صدقة لم ولا للصغير ..يا »
هذا مذهب ا:بانن القاسم في المدونة وبم الحكم قال ابن نافع وعلي بن
زبد عن ماللث يجوز نصيمب الصغير ويبسطل تصمي .ـ الكبير وروى عبحث
الملك بن الحسن عن ابن القاسم منلم نتعلم في الاسمعة للعتبي ،اه .ثم ذكر
بعد هذا ج «
عبو ا ه --في
أبا الحسن رعمى الله علم عن رجل لأصدقى بمالك على بنيم وفيهم كبير وصغير
tمدت -لابن الكبير ثم بقي حق مات
. .. .".
وباقى الملك بعد لا يغ لم له لإيدز عندما حق،،ق -ه اد
4 . - .
4
لا . ا ه.
،
المتصدقى فهل لص يح الصامدة تر ام ليلا فقال أو كا ،كليم را لجمل
. منه عل » و 3ما . اة 2 ا .. : ،، .
ص 54
السبح حسا .
ا
أند يجوز لهم حتى يبدت خلاف م واو حاز الكبير المجاميع اؤلا اشكال وأو حاز الاول
. . .
كمجمبا
.
الجوز الكبير لان حرز المشاع لا يصميم ع .ل 8ولا لم لإيدز بطل ا 1لجميع لان . «
سا
كبير بطل الكونم لم حرة ونصيب الصغار لا يمكن حوزة الكوم بقى نصيب
.
الكبير بيده لنفسهم وأصيب الاصاغر مهم وهو مشاع فلا يمكن حوزهق .لا
وهي منصوصمة هكذا و قول ابن القاسم العدل وقول علي وكان لهم في الكتاب
هو الثاني بكمحبة الصادقة للصغار ،اد ،وقولا فليأمر أي ينبغي ل م ذلك
بشرط واجب قال أبو عبد الإله المجاصى في نوازلام أن التوكيل من الاب لي
ولا فقط .أه . د -هل هم ولكن ما الاولى صاحب الخدمغتر ويمر. وان أولادهم عبارة
(
لموتم للانتهاء والجملة بعده حال واهما متعلق بتبطل .
و :لدم .ي",-سابهمبا هم ممنا ل8ا أ لر السكسسى ومترمكها أال .واأ همسب مع اا دماا أأشغ .نى
.
ت
ح عر هن سهم فالم.نا قامت ب -بغة ان الواهب أخلى الدار * لن نفسهم وثقلم
الهمة وانها عاد الى سكناها بعد ان اخلاها ممنستر فيليب تر نافذة جائزة على
هذهب ما للث في رواية ابن القاسم وغير علم قال ابن سهل قول ابن عتاب
ذللث هي رواي ض .ابن القاسم كما قال في سماءم وسمه اع عن معنى "ن دينار وكذلك
عنهم وعن اصبغ في كتاب ابن حبهمب وفهم خلاف الطرف وابن الماجشون
أن الهبة أو الصدقة تبطل برجوع الواهب الى سكنى الدار وان كان قد اخلاها
ايه ايه ايه ايه
وهذا مذكور باختصار في مختصراتيطية وقال
و ه أه ه العاهل وبالاول جريبي
في المفيد وان كا نمت أى الصادقة "ن اب على ترى في هجرة من بنيام هه-ا
يسكنيم وحد 8في اح بل أن خرج عش.م بنة مممم وال-قام وأسفر يغام لم سنـة على
الشيوخ ان أم البة والي صالح - 2لا مذ همت ابن القاسم و ب م ج كي المكم
وعبيد الله وان واكد اح وغيرهم وة لا غير تن س هينا يخرج عنم بنفسمم وثقلم
سم ميسي وام إجر بهذا عمل ذكره ابن جدير فى أحكامم .أه ،وقال الفشتالي .في
واكراها لأب من غيرة يعنى الدار سنة الصادقة وان تيم فلا أعمقدمت الحي زة في
وقيل حتى نفسمم "ن عاد اليها بعد "موه ثم فلا باس بذل لد ويكريما لاب ثم
السمنين الطويلة. بعد "يف رجع البابا ولو "بي.د أثمر شاين .وفيكة بب لم. انه ضمن
فانها تبطل وعلى الدول الاول العمل ،اه .وهنا نص على ان العمل على عدم بطلان
ا
الهامة .او الصدفية أو أخبس اردوع لأب بعد المهمة سعيدي عيسى الغبمرينى
. .. - . . . .. ..
رسم ..
عا رجهدت اليم قبل ثم عهم دارا أو وجها * د .زيت حبس أ .دولة واو -حف
بطلت نفقا وبعده فيلان قبل مالك واكثر أصحابح لا يبطل الجوز وبح
كان المحبس عليم بحوز اذا العاهل وقال مطرف وابن الماجشون يبطل وهذا
ا
كلاب بطلمت بأتفقى قام بيد حكاه الباجي وهو قصور لقول المنيطي قول
لا يضمر سواءً ابن الناس" .مش .لر اذا جد اليم -ا بع..د الم .رغ المعلوماتر
رايم ج
كار .المعمم عليم ص غير أو كبيرا .وا! أبد .المواز ان كان صغيرا بطل فذكرة ه
. 1:ا
ورايات فتيا لابن الب أانت أخلى ما
ة مه م. .
خ " صب .م د .ل ي.نعمابل أبناء ا مات ولا ان سلمون إلجا
حبسام على صغار والده عاما كاملا فلا يضر رجوعم اليم .وفي نوازل ابن الحاج
ماذا جرى الاهل يعنى اذا اخلاها سنة انها حيازة في الصغير والكبير وعلى
هذا عول
يه ح هح ع
هذا عول المتيطي .اه .ففيم اشارة الى ضعف ما لابن رشد ،ونحوه في الدر
النثير مع نوازل الجاصي زاد في النوازل المذكورة ما نصم ولا يقدح في هذا
ما شهروه عن ابن رشد من التفرقة بين الصغار والكبار ،وكذا ما حكاه ابن
عرفة عن احمد من الانفاق في باب الهبة اذ العمل مقدم على المشهور لمصيره
ألى الشهرة بالتمادي عليم ولو كان ضعيفا ويجب على القضاة ان لا يخرجوا
عن ما اذا ثبت في بلدهم والا كانت فيهم جرحة كما في نوازل المعاوضات
(d قد خففـا سمنة بهل مضيرجوع واقف الى ما وقفــسا )
4 أه ما 1ه على صبي كان أو ذي راشــد وجمعفمت طريقة ابن ريشسد ه
في صرة وختم عليها بمحضر بينة وحازها لما فوجدت بعد مؤتمر على حالها
هرف بعينام لا ونحوه في المواطا قال القاضى عبد الوهاب وحكم الطعام وما
ه
يعرف بهبهم ،قال لا حكم العين وقال أبو حنيفة يصيرة بضمام لم وان كان
ه
بطلبث الصادقة .أه .ونحوه في التوضيح وابن سلمون ولا فيد والوثائقى المجموعة
بعد ورقات من البيوع وقولنا وان يلث الاب الخ أشرت بما الى ما نقل في
.
الوثائقى المجموعة ونص المقصود منها وان كان فيهم طول قال عيد :ن أحمد واذا
وهب الرجل لابنم الصغيرهبة في تضم مجسم :يمر وجواز امرة أو تصدقى عليم بصدقية.
أو حبس عليم حبسا وكان هو الحائز عقدت في ذلك الصدقة او الهبة أو
الحبس وقلت ان الاب كان الحائز لابنم الصغير او وهب لابن لم كبير أو
محيطة بهالم مع العطايا التي انقذ لبهم كان على الغراء أن يحلفوا يمين
القضاء ولا بد للحق الذي لاهل العطايا المردودة في ايمانهم فاذا حاف كل
ديونهم منها والحاصوا بها ان ا ا تف بديونهم وا ان كان فيها فضل بيع منها بقدر
الك ان يثبت أن العطايا همتر * ان حبس أو ما عقسد الدين وفـذ في باقيها
كانت قبل الديون فتنفذ وتبقى الديون في ذمة الغريم وان جيل التاريخ
ولم يعلم أيها كان قبل فما كان من ذلك على كبير وقبضم في صحة الاب او
على صغير وقدم ابو لكن يقبض لم وقبض في صحة الاب فالصدقة وما معها
أولى وتكون الديون في سائر مالم أن كان ام مال وفي ذهنم أن لم يكن لم
وما كان من صدقة أو نحوها على صغار البنيان وتولى لاب حيازة ذلك لهم
فالدين اولى من ذلك ونرد الصادقة والهبة والحبس وتباع في الدين وقال اصبغ
لا ترد
يمي ح ٣٣ه يو
لا نرد ولا تباع في الدين وان لم يخرجها كلاب عن يده ونبقى للبنين لاصاغر
وبقول ابن القاسم القضماغ وعليم العمل .اه .ومثلم في مختصر المنبطية والقول
الذي أسهب لابن القاسم هولم في العنبية .قال في المفيد ما نصمم قال ابن
القاسم في سماع أبي زيد :ن أبيي الغمر تكن لأصدقى على اجنبي بدنانير وحاز
الذي لأصدقى عليم صدقتم ثم أدان ولم يدر كان الدين قبل العمدة تر أو
يعلم ان الدين كان قبل الصدقة حتى
الصدقة قبل الدين فالصدقة أولى
قال ولو أن رجلا تصادق على ولده الصغير فحاز لم ثم ادان بدين فلا يدرى
أيهما قبل الدين أو الصدقة قال فالدين اولى الا أن يعلم أن الصدقة قبل
الدين .اه .ووهب في البيت يصيح بناوه للفاعل والمفعول بحسب معاد
الضمير اذ يتبع عوده على الاب وعلى الابن لتقدم ذكر كل واحد منهما .
ولا تحوز لابنها ما نهب لام ما لم يك أوصاها لاب
قال في مختصر المتيطية ولا تحوز لام ما وهبتم لابنها الا ان نكون وصيا عليم
من قبل أب أو قاض وكذلك غيرها من خال أو عم رواه ابن القاسم عن مالك
وبم العمل وقال مطرف وابن الماجشون حيازة الام لهم حيازة جائزة فيما
.أه ،ومن المفيد والمرأة ان وهاجمت هيلهم أو غيرها وان لم تكن وصية عليهم
كانت وصيا نحوز لبنيها ما تهب لهم فان لم تكن وصيا لم تحز لهم ما تعطيهم
على اختلاف من قول مالك ولا تحوز لهم شيئا في حياة ابيهم وقد قيل انها
تحوز ما وهبتم لهم وان لم تكن وصبا قياسا على الاب اذا كانوا يتامى .اه .
ولا تتم هبة لاجــانب إلا بقبض قبل موت الواهب
المراد بالاجانب لكن عدا لاولاد الصغار فيدخل الاولاد الكبار الرشداء في
هذا الحكم أي حكمهم حكم الاجانب .قال في المفيد ولو وهب في صمحتم
فتاخر اقباضم اياها حتى مات أو مرض رجعت ميراثا بين ورثتم ولم تكن
في ثلاث ولا غيره سواء كانت لوارث أولاجنبي ولا تتم الهبة إلا بقبض
المعطى لها قبل موت واهمها في عملحة المعطى وقد روي عن مالك انما اذا
أشهد الواهب على نفسم بالهبة وماتي حكم بها الموهوب لم كما انام لومات
يه يه --9-1
الموهوب لما بعد ان اشهد الواهب على نفسم لتحكم الورثة الموهوب لم بها
أذا طلبوها والقول الأول هو المعمول بم عند جمهور الملكيين .أه .وهو منقول
في الطرر ايضا وفي ابن سلمون يختصرا وقال أبن سهل الاصل في الصدقات
.
والنحل وما في معناهما انها لا تتم إلا بالحيازة حديث أبي بكر الصديق رضي
المومنين لكنهى الله عنها اذ قال لها في مرضمام الله عنهم في تبدلتم عائشة ام
الذي توفي منام يا بنية والله ما من احد من الناس احب الي غنى بعدي منك
ولا اعزعبي فقرا بعدي منك واني كنت أحلنك جاد عشرين وسقا من تمر
فلو كنت جردتم واحتزئم لكان لك وانما هو اليوم مال الوارث .الحديث .
وهو مذهب عمر بن الخطاب لكنهى الله عنهم ومذهب مالك و بما جرى
مغيبث معنى جاد عشرين أي ما يقطع منم عشرون وسقا من النهر .اه .
وكان في تونس شخص وهبا ملكا وابقى ما يغل حقبسا
لم ومات بعد حوز الرقبـة فوقع الحكم بصحة الهبسمة
لم يدخل قال ابن ناجي عند قول المدونة في كتاب الرهون ولكن ارتين نقلا
في الرهان ما فيم من تمسرابر أو لم يوبر وما يثمر بعد ذلك إلا أن يشترط
ذلك ما نصم ويقوم منها أن تتنر وهب لرجل دارا او ارضا واستثنى غلة ذلك
وقعت بتونس بعد خروجي منها واختلفت فيها فتوى بعض شيوخنا فمرة قال
بالاول ومرة ابطالها وبالاول حكم شيخنا ابو مهدي .اه ،ومعنى يقوم منها
قال ابن سلوان وان تعدى عليها يعنى تعدى المتصدق على الصدقة فباعها قبل
الخيارة ولم يعلم المتصدق عليم بذلك فلم طلبها ورد البيع ما كان المتصدق حيا
فان مات قبل ذلك فلا شي للتصدق عليم من ثمن ولا غيره .قال اشهب
اذا باعها الواهب قبل القبض وحازها المشتري فالبيع نافذ ولا شي للمتصدق
عليم من ثمن ولا غيرة وان كان المتصدقى حيا ولاول قول أبن القاسم وربما
العمل .اه .وفي المفيد وتن نصدق بصدقة أو وهب هبة ثم باعها قبل أن
يقبضها المتصدق عليه أو الموهوب لم فان كان علم ببيعها فالبيع ماض والثمن
للموهوب لم أو المتصدقى عليم وان كان غائبا لم يعلم فالبيع مردود ان كان
البائع المتصدقى حيا والدار المتصدق عليم أن طلبها وان مات المتصدق قبل
أن يعلم المتصدقى عليم بالبيع فالبيع ماض ولا شي للتصدق عليم من ثمن
ولا غيره .وقال أشهب من وهبت له دار فلم يقبضها حق باعها الواهب فليس
للموهوب لم شي اذا خرجتث الهبة "ني يد الواهب وحيازوت عليه .هذه رواية
قبل وبقولم العمل .أه . أشهب وخالفم ابن القاسم فقل ما تقدم
وكل ما أسدى الى أم الولد سيدها وهو صحيح لا يسرد
وهى اذا لنفسها تحسـوز كحرة فحوزها يجـوز
قال في مختصر المتيطية واذا نصدقى الرجل على أم ولده بثياب وحلي ورقيق
وغيرذلك جاز ذلك ان كان في صحتم .قال مالك رحمام الله في المبسوط إلا
أن يرى ذلك كالتوليج والسرف فلا يجور .وقال ابن شهاب ما اعطاها في
محتم من غير اسراف ولا أضرار بالورثة فهو جائز لها .وقال ربيعة أن
أعطاها كثيرا من مالم في صحتم فان كان موسرا موسعا عليه فوسع عليها بالحلي
الكثير والثياب الخبع لها جاز ذلك وليس بسرف ولا تليج وان كان قليل المال
وأعطاها ما لا يعطي مثلم وريع انم تاليج رد السرف الذي اتهم فيما واقر
ما يجوز لها وسواءً كان شيئا بعد شي او في فور واحد ,والا اصبغ ان كان
شيئا بعد شي رد الاخر الذي ريء انم تليج ومضى ما سواه وان كان ذلك
في فور واحد وكان تاليجا رد الجميع ،النيطي والذي بم العمل اجازة جميع ما
يه جو : Aحج
ء اخر هذا فالبسيت الاول اشارة الى .أه . تصدقى يم عليها واختياره هو لها
النص واما البيت الثاني فالاشارة بم الى قول ابن هارون ايضا بعد ما قدمنا
ما . ١ .. . ..
ولام الولد أن تحوز لفسبما ما تصدقي بم سيدها عليها كاخرة رواه يحيى عن
وام الولد في ها أص-م وفي المقصـد المحمود . أه . القضاغ و بيم أبس العام -م
الحيرة كالحرة وقيل للسيد ان يقدم من يقبض لما يعنى ما وهب لها وبالاول
مضي العمل أه وقال ابن سلمون كيب بنيام الولد فيها ي ،مم لها بمنزلة. ه ه
الحرة وتقبضم هي لنفسها قالم في رواية يحيى وقيل أن سيدها يقدم عنها
وبالاول هضمتى تمكن يقبض اها أو يقبض هو لها لانها كالامعر وهو دليل المدونة
يركي العمل برواية يحيى فان العمل .قال ابن رشد كان ابو عمر لاشبيلي
عمل أحد بدليل المدونة مضى عنده ولم يرده .اه .وها نقل عن ابى عمر
فقلم عن م كذلك ابن ناجي عن لا قول المدونة ولا يك انا والهبا حائزا الك والد
أو وصي اونتن يجوز امره وقسمال انما اشار يعني بقولم دليل المدونة الى
أي يجوز امرة عليها من بيع وشبهم .وممن نقل العمل برواية يحيى المتقدمة
ه ان فتوح
وضعهم اشهب وكذلك قال في الخادم بهبها احدهما للاخر فنكون كما كانت
بعينه مبسوط في أول باب وهذا الكلام ه أه ه فهو ضعيف عددهما في خدمتها
معزوا لابن القاسم عن ما للث . كلاقضية والشهادات * لن احكام ابن سهل
وهبة الاب كذا الاهتـم لأهضمى ولو أرسلها في
خل منه
وابن مغيث .ومن شا القولين اختلاف الناس في لابراء هل هو اسقاط فلا يفتقر
أولى القبول أو نقل ملك فيفتقر اليح قالم القرافي .
والجوز لا يلزم فيما اقطعام امام الاعظم من ذي منفعة
.
الاقطاع ولم يحتج المقطع الى قبض ولا حيازة كما يحتاج في الهبات لان
طريقم النظر من الامام المسلمين وانفاذ حكمم عليهم وقيل لا بد من الحيازة
ولم ينهم على ما بم العمل منهما الا ان مصدر بالقول الاول وحكى الثاني
بقيل وأصم ولا يحتاج المقطع الى حيازة كما نحتاج الهبات اذ لاقطاع حكم
من السلطان ونعل على سبيل الاجتهاد وقيل لا بد من الحيازة .اه ،وكذا ذكر
القولين في المقصد المحمود وصرح بضعف النافي .وذكر الزرقافي والخرشي
بي"
كلاهما ءاخر باب الزكاة ان المشهور في قطاع الامام المعدن ومطيتم الافتقار
الى الجوزفانظر هل هذا خاص بالمعدن ام لا .
وترجع العمرى لمللث المعمر أو وارثيم علسل موبثب المعهر ا رايلفجر.ى
41ه ه
قال في اختصر النهاية العمرى هي هبة منافع الرقبة حياة الموهوب وصفنها ا"ل .ي .منية
أن يقول الرجل لغيره أعمار ثلث هذه الدار أو أسكنتكها حياتك أو مدة بقائك س /ر
.A
أو مختلكها وشبم ذلك والمنافع المعطى ما دام حيا بقي المالك أو مات فان
مات المعطى عادث الى المالك أو الى ورثتم أن كان ميتا ميراثا هذا مذهب
قال مالك وربما العمل عندنا وروي عن جابر بن عبد . مالك وجميع أصحابه
الله وابن عمر وشريع انهم قالوا هي لمن اعمرها واعقبم بعده .أه .وقال ابن
مغيث قال أحمد بن حمد والعمرى هي7ة .هوربمة المنافع وليست بتمليك للرقبة
جي هس.
يتملكها المعطى حياتم فاذا مات عادت للمعطى او لورثتم ان كان ميتا هـذ
.. امس
قول ماللك وجميع أضمحابع وبما مضى العمل وعليم فنيا الشيوخ وقال جابر
ابن عبد الله اذا ماث المعطى له ذلك ورث ذلك ورثته عنه وليس به عمل .أه .
وجها فجعلم لوجحم الله او لصلة رحم وبالقول لاول جرى العمل .اه .وكرر
مثل هذا بمعناه ءاخر الباب فسم .وذكر ابن مغيث الغولين وعزا الاول لمالك
.أه . واصحابم والنافي لطرف ثم قال وبالغول الاول مضى العمل وبما الحكم
. . "C -م .
يحتاج صغيرا في جرة أو كبيرا بالنا عنم .وقال مطرف من وهب هبة الله أو
لوجام الله فلم لاعتصار ،قال ابن رشد وبالاول جرى العمل وبقول مطرف
بها يعلم ان ما حكاه بعضهم من الاتفاق على عدم الرجوع في الهبة التي اريد
وجام الله ليس بجيد .اه .وقولنا اعتصار اسم ليس ،
ولا يعود لاعتصار المنع المرض ولو بقرب يرتفسع
قال ابن هارون في مختصر المشيطية أختلف أذا امتنع يعني الاعتصار لمرض الابن
أو كلاب ثم بري فذكر ابن حبيب عن مالك أن ذلك يقطع العصرة ولو كان
بعد مرض ساعة وبم الحكم وقالح ابن الماجشون واصبغ .وقال الغيرة وابن
دينار وابن القاسم اذا صمحا رجعت العصرة وفرقى سحنون فقال أن ا مرض الاب
لم يعنصر فان افاقى كان لم لاعتصار وان مرض الابن كان لم لاعتصار .اه .
ودون شرط همة المكوك لا ثواب للواهب فيها مسجلا
قــال في اختصار المشيطية ما نصمم ولا ثواب في هبة الدنانير أو الدراهم ولو
من فقير لغي الك ان يشترط ذلك الواهب حين الهبة هذا قول ابن القاسم
وبم العمل .وقال الشهاب في الموازية الهبة فاسدة لان ثواب الهبات من
الدنانير والدراهم الك ان يتراضيا بغير ذلك وقالم ابن القاسم ايضا ،اه ،وما
نقل عن ابن القاسم اولا هو في المدونة ولفظ التهذيب ولا ثواب في هبة
عو له تا نية
الدنانير والدراهم وان وهبها فقيرلغني إلا أن يشترط الثواب فيثاب عرضا او
مم هني فقير لغنى ولو كانبرت إل طعاما .وقولنا مسجلا في عأخر البيت أي
كما في النقل الذي ذكرنا واحرى من فقير لمثلما أو من غي لمثلم ومن غي
لفقير فلا يقبل قول الواهب انم وهب للثواب قال في التوضيح لان العرف
جرى بعدم النواب فيها .أه ،ونحوه عند ابن ناجي وزاد ولانها ثمن المبيعات
و اه و المتلفات وقيم
بهم-ن أو مسجد معين لا في ويتنا على كفقراء المسلمين مرورا
، 3 /9
و" م .
قال في المدونة ولكن قال داري صدقة على المساكين أو على رجل بعينه ر هم هم ،
.
سكولا/
في يمين فحنث لم يقض عليم بشي وان قال ذلك في غير يهين فليقض عليه
وأما معلق وما ذكر ان ما لا يقضى عليم بما في المساكين هو المعروف وقيل
يقضى عليم قالم أصبغ وما ذكره في المعين في اليمين هو المشهور ،وقال ابن
نافع وابن دينار يقضى عليم بذلك حكاه ابن زرقون ،وما ذكر في الرجل
بعينام اذا كان في غير بهين هو كذللك باتفاقى قالم ابن رشد ،ومفهوم البرادي
واختلف اذا جعلام المسجد معين في غير يهين فقال ابن زريب يجبركالرجل
المسجد
عبة " ،ع عبي
المسجد وغير المعينين في غير يمين دون ما عداهما من بساتي صور المسالة
لانهما اللتان رايث فيهما قولا نص على جريان العمل بم والى جميع الصور
أشار في المختصر بقوام منطوقا ومفهوما وان قال داري صدقة بيهين مطلقا
أو بغيرها ولم يعين لم يقض عليه بخلاف المعين وفي مسجد معين قولان .اه .
وبالله التوفيقى عه
القضاء والشهادات
وقد جرى عملهم بالاندلس أن الوصايا ومعقب الحبس
ونسبا وغائبين ثمــــا ما كان من أمر اليتامى همسا
يمائل الترشيد والتسفيهـــا لا حكم إلا للقضاة فيهــا .
ومثلها التسجيل والدهسـسـاع حسبما جرى بام القضمساء
قال أبن هشام في المفيد ما نصمم قال ابن أبى زه من في الاقضية من كتاب
المقرب لم وما كان من أحكام الايتام من السفيم أو اطلاقى أو توكيل عليهم
للنظر لهم والاحباس المعقبة واموال الغيب والوصايا والانساب لا يكون النظر
فيها إلا للقضاة وفي دواوينهم ثوضع وعلى هذا جرى العمل عندنا بالاندلس ثم
نقل فيما نقل عن ابن سهل قول ابن لبابة الذي اعرفه واقول بم وادركت
عليم الناس من ترتيب أحكام القضاة والذي لا ينبغي لغيرهم النظرفيع
.أه . الوصايا والاحباس والاطلاق والتهجير والقسم والمواريث والنظر للايتام
سائر الحكام خهسسة أوجم الدماء والاحباس والنظر على الايتام والبيع على
الغائب والتسجيل وليس لاحد من الحكام سواهم أن ينظروا فيها كذلك
قال الفقيم سيدي يعيش الشاوي أحد فقهاء فاس رحمام الله في كواكيم
عية تر و حرية
جواز لافتاء للحكام وهو ما قال ابن عبد الحكم .اه .ثم المراد بالافتاء الذي
جرى العمل به انما هو لافتاء في مسائل الخصام اذ هي المختلف فيها ومقابل
الجواز فيها المنع والكرامة واما نحو مسائل العبادات فجراز افتاء الاضرة فيها
واذا قي-د صاحب المختصر وغريزة بما يقال فيما جرى العمل لا علي م منفذة ،
كلامام في المسالة .بالخصومة .وقال ناظم عمليات فاس أبو زيد سيدي عبد
. ه فتحصل ان القول بالجواز في المسالض معمول بما عندهم أه . كلاخر.
لم في جواب قسـال الفقيم أبو العباس سميادي أحمد :ان المشاط الجاعي .
حاول نقلام الملازوفي في نوازل الجامع من دررة المكنونة بعد ان نقل اعي
ابن المشاط قول ابن عرفة اندسا يعتبر من أحكام قضاة العصر ما لا يخالف
المشهور ومذهب المدونة ما نصم وقد ثبعم على هذه المقولة تلميذه الشيخ
-الجنظ ابو القاسم البرزاي حيث قال الذي جرى عليم العمل ان لا يحكم
القاضي بغير همشهور مذهبها الث وقد وقع ذلك في زمان السيوري ففسخ .
حكم القاضي ووقع في زمان الشيخ أبي القاسم العبرينينفسخ عم حاكم حكم
بشاذ من القول اذ لم يكن القاضي من اهل العلم والاجتهاد لان كل ترى كان
هيلدا لا يعرف وجوه الشرجبي لا يجوز لم ان بحكم بالمشاذ وهو معزول عنم
يفسخ حكهم وانما يحكم بغير المشهور من القضاة من ثبتت لم وجوه الترجيح .2
وثبت عنده ترجيع غير المشهور وليس هذا اليوم في قضاة زماننا بل لا يعرف
كثير .
يه ج ح .ع
كثير منهم النص وانما يحكم بالتخمين .اه يعني كلام البرزلي ،اه الغرض .والرد
بما وقع في زمان الغبريئي مسالة ترن قال الحلال علي ما حرم افق فيها الشيخ
أبو الربيع المزدني بطلقة واحدة وامر قاضي البلد ان يحكم بها لخرم بالحكم
فافق الغبريني بنقض الحكم ولزوم الثلاث قائلا مهجر على قضية الوقت ان
لا يحكموا إلا بالمشهور ،قال بعض الشيوخ ان التهجير الحاصل من امراء
افريقية على قضانها ان لا يحكموا الا بالمشهور هو عزل لهم عن الحكم بخلافم
قال ومضى العمل عليم منذ زمان ودهور وهو مستحسن التصرف وحسم لمادة
الفساد الاطماع .اه .ولاجل المصالحة الظاهرة في هـذا العمل شباع في
المغرب فاس وغيرها وصار معروفا كانم من لوازم الخطة لا يحتاج الى اشتراطم
نصا عند التويتر قال ناظم ما جرى العمل بما بفاس رحمام الله -
» ،أه.. وذ حكم قضاة الوقت بالمشسسسسسسسذوذ بنقض للا يتم بالنف رز
اثبات دعواه والجلد وقيل ان ادعيا الجوز اخرج عنهما وقيل لهما عن اثبت
وحوة في الوثائقى المجموعة اك . أه منكما حقا نظر لم وبالاول
ه الانضماع
انم قيد القول الثاني بالخوف على المتداعيبين من التنازع والتطاول بينهما
ونقل ابن عات في الطررعلى هذا القول النافي قول ابن رشد ليس هذا
باختلاف من القول لكن لا ينظر القاضي بينهما الا ان يختلف التنازع
هوالتطاول ويخرجم من أيديهما وقولم وبالاول القضاغ خطا .ا ه نص الطرر
وبيان وجم الخطا والله اعلم أنهم لا يقال في القول معهول بما الك في مقابلة
قول اهمل ولم يوخذ بم واذا جعل القول الثاني هنا مقيدا بما ذكر كان مفهومم
يه في ، 1ع
العمل بما ،وقد كنث نظمثل هذه المسالة اعتمادا على نص المتيطى وابن
فتوح فيها قبل الوقوف على ما في الطرر وبعد ذلك لما رايت فقام البيت
صحيعا في نفسم تركتم بحالم ولم أسقطم ،
كذا اذا اليهود فيما بينهم تظالموا واختلفوا فبعضهـم "سيس و
دعا لحكمنا وبعضهم دعا الى اساقفتهم فليدفعـا / . 33و/
اليهم قال ابن عبد ربــم هذا الذي العمل عندهم بما
قال في المعيار وسهل فة هاغ .قرطبة عن 44ولايب ذكر أن أمراة طلبتم وهي منهم
عند قضائهم باشياء ادعتها على ابيم وانما على الفصل عليم فيما طالبتم بم
وان بيده سجلالقاضي الجماعة ووثائق منعقدة بالخط العربي وشهود المسلمين
واثبت ان قضاة اليهود وأساقفتهم على عداوة ابيم وانت المراة وزعمت أن
حقها ثبت عند قضاتهم وشهودها منهم ومق خرج نظرها عنهم بطل حقها فاجاب
أصبغ بن سعيد اذ قد أنك اليهودي راغبا في النظر لما فقد وجب لم النظر
لا سيما ما أستظهر بم عندك من تقدم نظر القاضي لما في ذلك وعداوة
الجميع لابهم واجاب ابن عبد ربما الذي جرى بم العمل ببلدنا اذا تظالم
اليهود فيما بينهم من الاموال والحقوق ودعا أحد الخصمين منهم الى حكم الاسلام
ودعا النـافي الى قضائهم أن يدفعوا الى تضانهم كيف والطالبة تقول ان
بخير حكم وانها شهودها من أهل ملتهم ولا تمكنهم الشهادة إلا عند قضائهم
المسلمين في الحكم بينهم أو يصرفهم الى قضائهم اذا جاءوا راضين بحكم المسلمين
لقوله تعالى «فان جاغوك فاحكم بينهم او اعرض عنهم » .اه .وذكر بعد هذا
أجوبة لغير تكن ذكر من الفقهاء جواب ابن حارث وجواب ابن ميسور
وجواب ابن زريب قف عليها أن شهث قبل نوازل الشهادات بنحو ثلاث
ورقات ،وفي مسائل الاقضية من درر المازوفي وسئل شيخنا ابو الفضل العقبافي
عن يهوديين بينهما معاملات بعقود بشهسادة المسلمين وعقود بشهادة اليهود
نحاكما عند اليهود وقام احدهما ودعا صاحبام الى شرع المسلمين وبيد المدي
فقد شهادة المسلمين وابى المسدي عليم من الرضى بحكم المسلمين ودعا
أن يصرف .
ج .1 :تعة
أن يصرف الى جماعتهما وزعم ان جماعتهما اقعد بمعاملتهما في جميع الاحوال
من الاشهاد عليهما بعقود المسلمين وعقود اليهود فهل يصرفان الى جماعتهما ولا
يلتفت الى الحكم بينهما ام لا فاجاب لا يحكم بين اهل الذمة في مثل مسالتي
السائل إلا برضاهم بحكم المسلمين اما ان لم يرض أحد الخصمين فانهما يردان
الى اساقفتهم واجاب الامام ابو يحيى الشريف لا يجبر على حكم المسلمين
من اباه منهما الا بموافقتهما معا .اه .وفي المختصر وحكم بين الكفار بحكم
. المسلمين ان لم ياب بعض .أه .
وكل من طلب حقاسا بسبب ميت عليم في الشريعة وجب
اثبات موثم وعد الورئـاسـم فان بدا القائم مهن ورثــم
وقف مطلوب على الاقـسرار أو ضده بذا القضاء جساري
وليس يجبر على ان ينكسرا أو أن يقر قبل ما قد ذكسيسرا
قــال ابن سهل رحهم الله في ترجمة دعوى بين هاشمية وابن عمها
* ان
أحكامام طريقتر الحكم التي بها مضى العمل ان على كل من طلب حتا بسبب
ميت أن يكلف أثبات موثم وعدة ورشاتم وان كان مونم ممشهورا عند الحكم
وغيرها .اه .وقال في اختصر المتيطية فان ادى الطالب أن الملك الذي قام فيما
ورثم واراد توقيف المطلوب على الاقرار والانكار ففى المدونة وغيرها عن مالك
صار اليم بسببم وعدد لا يوقف المطلوب حتى يثبت الطالب مويت عن
ورثتم ويثبت أيضا ملك الموروث للشي المدى فيم فاذا أثبت ذلك وقف
المطلوب .وروى ابن كنانة عن مالك اذا اثبتت المدي الموت وعدد الورثة
حق أستبان قعددة من الذي يزعم أن المللث لم فان المطلوب يوقف حينئذ
وبهذا جرى العمل عدد الاندلسيين وبما مضمت الفتوى بقرطبة .أه .ونحوه
في الوثائقى المجموعة ،ثم قال في المختصر المذكور بعد كلام ورواية ابن كنانة.
المتقدمة هي في العتبية ومعناها أن ابني كنانة سال مالكا عمن بيده دارفقام
عليم فيها رجل وزعم انها لجده وسالم عن ذلك فقال الحائز لا اقر ولا انكر
ولكن ليقم البينة على ما ادى فقال مالك يجبر على الإقرار والانكار ولا يترك
يي , ٨ح يمية
انم وارث جدلا ببيشة ومراده قال بعض الشيوخ معنى المسمالقر أن القائم علم
أو باقرار الجائز ولو لم يعلم ذلك حاف الجائز انها ملكم ولا حق للدائم معم
فيها واما ان علم انم وارث فغال في هذه الرواية يازهم أن ير أنها لجده أو
يكرفان الى اجبر على ذلك .ومثلما حكى ابن الوازعن مالك قال ابن العطار
وبهذا جرى العاهل و"ور خلاف المدونة .أه .وقول ابن العطار هذا أستبعد لا
بما ابن ريش د نقل في جواب لم الذي مضي عليم العمل فيها ادركما وافق
شيوخنا فيها علنا أن تنا ادعى عقارا بيد غيره زعم أنتم صار أليم عن موروثم
ان المطلوب لا يسال عن شي حتى يشبهت الطالب مونت هورم ثم الذي أدى
انم وريث ذللت العقار عثم وورانتم لم فاذا اثبت ذللث وقف المطلوب
أين صار اليم فان أنكر * لن ولم يسـال خاصة حبسهذا على الاقرار ولابكار
وثةقال المال م اا ان وا ال لم الليث هماللي ولا معواا1لث ويم بايااطل اك.ك .ثمتفي هنم ب )ذ الاليث وام يلزمم
" و . .
المطلوب حينئذ * لن أين صار اليم وكلف الجواب على ذلك الى ان قال وما
ذكره ابن العطار ان الفتيا مضت بان المطلوب يلزم الجواب ابتداء قبل
واحد كابن عات وابن فرحون وابن سلمون والفشتالي وغيرهم ،وقولا فان بدا
. ني .ةلهج الورثة الذين ورثوا
"rتميملا أن م الغانم ههن ورثم أيب فان ظهر
أو فان ظهرت نسبثم مئام وهو معنى قول ما في الرواية استبان قعدده منم .
والخصم ان وقف للاقسمرار بما ادى الخصم او لانكار
فقال لا أجيب حتى الظرا موكلا يجيب علي أجس-برا
العمل أن يقر المطلوب بما في الكشف المذكور او ينكر فان ابى من الجواب
في ذلك كلفم القاضى الجواب على مسا احب اوكرة ويودبم ان تمادى
على الاباءة فان استلج في الاباءة وتمادى عليه ساعد ذلك مثم اقرارا بحقى
جة « ا -ياة
الطالب وقضي لم بلا يمين ويكون جوابم في المطالب اليسير المختصر
المفهوم من أول وهلة بعد سداعم لم وفههم فان كان المطلب طو يلا يتادى الى
عليم بغير يمين .وقال الاخمي يخبر الطالب بين حبس المطلوب حق
يجاوب او يحلف وياخذه ملكا او ياخذه بغير يمين ويبقى المدعى عليم على
جثم .أه .وقولنا ما لم يكن وقف الخ هو اشارة الى قولم في المفيد والذي
جاريث بام الفتوى عند العلماء ومضى بام العمل عند القضاة في الذي يوقف
خصهم على وثيقة او توقيف ليقتضى جوا بما في ذلك أن ينظر في الوثيقة
أو التوقيف فان تضمنا فصولا كثيرة ومعاني جمة فلا يكلف الموقف الجواب
على ذلك حتى ياخذ نسحة الوثيقة أو التوقيف وان لم يكن فيها من
الفصول ما يجهل وعلم انم يفهم جميع ذلك عند قرائم عليم فلا يعطى نسخة.
منم وجبر على الجواب .اه .ومثلما في ابن سلوان ،والى هذه المسالة اشار
صاحب الخفة بقولم -
يجب » «وما يكون بينـا أن لم يجب عليم في الحين فالاجبار
« وكل ما افتقر للنامــنــل فالحكم نسخة وضرب الاجل »
فكتب عليم أبنم ما نصمم هذا التوقيف المسمى لديهم بالمقال ينقسم الى
قسمين اما ان يكون سهلا للفهم بسينسا للتامل قليل الفصول قريب المعاني
وأما أن يكون بعكس ذلك من كثرة الفصول واختلاف المعاني واستدعاء
الشامل والافتقار للنظر والتدبر فان كان القسم الاول فيجبر المطلوب على الجواب
عليم لاحين نص على ذلك غير واحد ومنهم الباجي في احكامح وان كان القسم
الثاني فيتكم لم باخذ نسخة منم ويواخر في ثقاضي الجواب عليم بالاجتهاد
ا.لن.ا .قا
عة ا ا -عبد ".
-وانسابهم ومساكنهم فان كان عنده لشهادتهم مدفع أو لعدالتهم يجرح أطرده
ذلك وإلا لزمه القضاء وان سالم ان يعيد عليم البينة حتى يشهدوا بمحضره
فليس لم ذلك ولا ينبغي للقاضي ان يجيبه الى ذلك ولو سالم الخصم بديا
ان لا يسمع من بينة صاحبه اذا أق بها إلا بمحضره فان خشى القاضي عليم
في ذلك دلسة او استرابة ورأى أن اجتماعهم اجمع للفصل وابرا من الدخل
فابجيم وان امن فلا يجيبم فان أجابم حين سالم من غير شي خساف
عليم فليضمن ذلك لم لاختلاف الناس فيما فقد قال بعض العراقيين لا
يكون ايقاع الشهادة إلا بمحضر الخصم المشهود عليم قال ابن حبيب وقال
الشهادة مطرف واصبغ مثلم .وقال فضل ابن سلمة سحنون لا يرى ايقاع
إلا بمحضر الخصم الا ان يكون غائبا غيبة بعيدة .اه .وقولنا الماجشوني هو
بماء النسب يخففة للوزن .
ويلزم القاضي ترك حكمسم لكن لم ألحق بها في عاسم
"دون شهود وهو قول العنقى بل الذي يدعونم بابن بقسا
زمان كان قاضيا بقرطباسم الحديث فيها في السجلكنهم
ذكر ثبوت ما لديما صادرا من قول متن اقر أو يتن أنكرا
فعملت *ن بعده القضــساة بم كما حكى لنا التقسسسسسساة
عنده بعد الاعذار فيم .اه .وقــال في يختصر المنيطية بعد أن ذكر نص
تسجيل الحكم بين الزوج ووالد زوجتم عند التنازع في قبض نقد الصداقى
وفيم -وثبتت عنده مغسالة كل منهمسا -ما نصمم قولنا في هذا التسجيل
وثبتت عنده مقالة كل منهما هو الصواب وبما جرى العمل ،قــال بعض
الموثقين ولم نزل القضاة بالاندلس تسقط في سجلاتها ثبوت اقرار المقر وانكار
المنكر الى ان تولى أحمد بن بقاع بقرطبة فاحدث في سجلاثم اثبات ذلك
وهو مذهب ابن القاسم والشباب وبم عمل القضاة بعده .قال ابن الماجشون
وما اقر بم المقر وانكر المنكر عند القاضي الزوم اياد قسال ولذلك جلس
ليلزم كلا منهما مقالنم وقالم مطرف واصبغ وسحنون وعباسمى وبما أخذ منذر
ابن سعيد القاضى .اه .والمراد بسبعض الموثقين أبو بكر أحمد بن مغيث
فقد رأيت في مقتنعم هذا الكلام بعينه من قيام ولم تزل القضاة الملك ما
يظهر انم سقط باختصار ابن هارون مثل قولم وبم العمل بعد قواسم وبما
عملت القضاة بعده ،ونتلم ابن عات في الطرر بلفظام .وفي تحسفة ابن
عاصم ان العمل جرى في زمان ما يريد وفي بلدة بقول -حنون أن القاضي
يحكم باقرار الخصم في المجلس ونص الخفة -
"جلس الحكم اشتهل »« وقول سحنون بمد اليوم العمل فيها عليم
قال والده في شرح هذا النص وفي اللباب قال ابن الماجشون الذي عليم
قضاتنا بالمدينة وقالم علاونا ولا اعلم مالكا قال غيره ان القاضى يقضي على
الخصم بها سمع منهم وافر بما عنده واليم ذهب مطرف واصبغ وسحنون نسم
قال ابن الناظم وفي كتاب ابن يونس واما اذا جلس الخصمان اليم فاقر
أحدهما بشي وسدعم القاضي فجائز أن يقضى بم بينهما ولو كان غير هذا
لاحتاج أن يحضر معما شاهدين أبدا يشهدان على الناس .اه .ونقـل في
التوضيح قول ابن الماجشون الحكى في كلام ابن الناظم الى واقر بما عنده وزاد
وكانهم رأوا أن الخصمين لما جلسا للخصومة رضيا ان يحكم بينهما بما اقرا
بما ولذلث قعدا ،اه ،واقعنصر ابن فرحون في البصرة على نقل ترجع كل
عية ع ا ع يه
من قولي ابن القاسم وابن المساجشون عن بعض الشيوخ ولم يذكر عملا
باحدهما .انظر كلامم ان شئت في الباب الوفي الخمسين ،والعتقى هو ابو
عبد الله عبد الرحيم :ن القاسم وهو بضم العين المهملة وفتح الناع كما في
التنبيهات والديباج وابن بقاءً هو أبو عبد الله أحمد بن بقاءً بن يخلد من
أهل قرطبة توفي أوائل المائة الرابعة ذكره ابن فرحون في الديباج
ه
بمشهد
يه ه ا -اية
يشهد بذلك عند غيره ام لا قال اما ما كان عنده من العلم قبل جلوسم للككم
فججوز واما ما اقر بما عنده في مجلس حكهم فقال يجد تقبل شهادتم فيما
وقال ايضا لا تقبل كما لا يمضي حكمه فيه واذا فرعنا على انها تقبل فيرفع لمن
هو فوقه لا لمن هو دونه .وفي المدونة اذا علم السلطان لاعلى لرجل حقا فاراد
أن يشهد بما عند قاضييم فذلك جائز وبه القضاء وبما افق وقيل لا يشهد
عنده اذ كان مشهد عند نفسمم .أه .وحقا النافي في النظم فعل ماض .
وينبغي للقاضي أن لا يوم سرا بحلف المطلوب حتى ينظــرا
طالبم ليثبت الحق فان عجز فالتعجيز بالعجز زكن
قال في مختصر المنيطية وينبغى للقاضى أن لا يامر بيهين المطلوب إلا بعد
ضرب الاجل للهدي والتربص عليم فاذا عجز عن اثبات حقم عجز بعجز
وهو مذهب ابن القاسم وبم العمل وهذهب ابن الماجشون انما لا يضرب
لم اجل ولا يعجز ان عجز ولاول اصح لقول عمر ابن الخطاب رضي الله
عنم في رسالة القضاع واضرب للطالب أجلا يبلغ اليم فان الحق حقا ولا
وجهات القضاء عليم .اه .
وان يسجل حاكم واشهـسدا ثم المسجل عليم وجـسدا
بينة فالرد فيها احسسسسسن ما لم يكن لذالك وجم بين
قال في المقصد المحمود ما معناه أن انصرمت لاجال واستبان للقاضي عجز
واشهد ثم قال ما الطالب عجزه وقطع عن المطلوب تعنينام ويسجل بذلك
نصم فان قام للعجز بيئة .وزعم انم لم يعلم بها حلف وقضي لم بها وقيل
لا يقضى لم بها وبه العمل إلا ما استثني من ذلك .اه .وقال في الوثايقى
المجموعة واذا سجل القاضي وأشهد ثم وجد المسجل عليم بينستر تشهد لم
فالذي جرى بم العمل لا ينقض الحكم إلا أن يكون لذلك وجم مثل أن
ياتي الحكم عليه بشاهد عند من لا يرى اليمين مع الشاهد وقال الخصم لا
اعلم شاهدا ء أخر ثم وجده بعد ذلك فانم يسمع من ما اذا كان عادلا .أه .
ومثلم في مختصر المثيطية وأكثر باللفظ .وفي احكام القاضي أبي لاصبغ ابن
يه ي -1 :ا ع
سهل ما نصم واذا انقضت لاجال والعلوم ولم يات الموجل لم بشي يوجب
لم نظرا عجزه القاضي وانفذ القضاء عليم وسجل وقطع بذلك شغبم عن
"ه /م
خصهم في ذلك المطلب ثم لا يسمع منم بعد ذلك يجة ان وقع عليها ولا "مو
يقبل مثم بينة ان التى بها كان هذا الموجل العاجز طالبا او مطلوبا إلا في
ثلانتر أشباع في العنق والطلاقى والنسب ثم قال هذا هذهب أبن القاسم وربما
مضى العمل عندنا وبما عملت القضاة وكان ابن الماجشون لا يرى العجيز
على احد الخصمين وبما قال سحنون .اه .
ولا يعجز مدي الطس .لاقى والوقف والنسب والعناقى
. كذا طريقى المسلمين والدم بذا جرى عملهم وحكسهوا
تقدم في كلام ابن سهل استثناء العنق والطلاق والنسب همسا فيما التعجيز
وكذا وقع استثناوها في كلام ابن مغيث معبرا عن العنقى بلفظ الولاء وزيد على
الثلاثة الاشياء غيرها قال ابن سهل بعد ما قدمنا عندما بكلام طويل ومما يشبم
الطلاق والعناق والنسب الحبس وطريق العامة وشبهم من منافعهم ليس
عجز طالب م والقائم عنهم فيما يوجب منهم أو منع غيره من النظر لما أن أقف
بوجم وقد شاهدت الحكم والفتوى بذلك في الحبس .اه .ونستلم المثيظي
صدر انكحة النهاية فقال واللفظ اختصرها يعني ابن سهل ويشبم الظلافى
والعنق والنسب الحبس وطرق العامة ومنافعهم لان عجز القائم عن اثباث
ذلك لا يمماط حق غيره ولا يمنع من النظر لما أن أفي بوجم وبهذا جرى
العمل ،اه .وقال في الاحباس من المختصر المذكور مشبها بما لا تنقطع التي تد
فيما بتعجيز القائم وكذلك جتر الدم ونقل مثلما ابن فرحون عن طرر ابن
، ...أم
عات فظهر بهذا أن الذي وقفت على التصريح بجريان العمل باستثنائم
انما هو الحبس ومنافع العامة واما البياتي فانما عولت في ذكرها في النظم على
انتصار لايمة ،فيما رايت على استثنائها لاشعار ذلك بانم ان لم يكن متفقا
عليم هو المشهور المعمول بم به النبيم في قولنا مدي الطلاق ظاهر في ان المراد
مدي وقوع الظلاقى دون مدي نفهم كما فهم من القيث من شمول قولهم -لا .
العجيز
جة Vا ع في
وسئل شيخنا أبو الفضل العقباني عن رجل شهد عليه انم حرم زوجثم ورفع
التعجيز وجد من يشهد لم بان الكريم ما وقع منم لك كرها فهل تنفعم
.البينة .ام لا فاجاب هذه المسالة وهى نتن يجد بينة لم يكن لم بها علم بعد
عجزه عند الحاكم وتعجيزه اياه هل نسمع منم فيها اختلاف فظاعر المدونة
التعجيز وليس هذا منها فان قلت اليس من تلك المواضع الطلاق وهذا
منتم قلت مرادهم بالطلاقى أن يدى ثبوتم كان ثدي أمراة أو غيرها الطلاقى
ثم لا تستطيع اثبات ذلك فلا يقع التعجيز فلو جاءت بينة أو جاء بها
مدع بذلك بعد الاياس سمعت أما من يدي الانتفاع من الطلاق وقد ثبت
عليم فيوجلم الحاكم في الانحلال من ذلك فلا يستطيع فا.ن ا.لحاكم يعجزة
. أم .. . علي ، هاا و ا ذ . م
من التعجيز في الطلاق بشي .اه .وما قيل في الطلاق من ان نفي التعجيز
فيما لمدي الثبوت لا لمدي الانتفاع يقال مثلم في الحبس والعتقل وهو ظاهره
قــال خب المعيار وسئل يعني ابن راشد عن مدة الاجال وتطويل ما جامب
بالتزكية ولا يقوم في المبرز وقال ابن القاسم يقول لم ذلك ان كان ممن
نصمم وان تشاح الطالب والمطلوب ما قال ابن سهل عواخر الشهادات
في القرطاس الذي يكتب فيما النسخ ليعذر الى المطلوب فيها ففيم بين
الشيوخ تنازع وسالت ابا عبد الله بن عتاب عن ذلك فقال لي رحمم
الله كان الفقهاء والحكام يختلفون فيم واراه على الطالب وسمعت من
يذكر عن ابي حمد بن دحون انم على الطالب وافق ابو عمر بن القطان ان
يكتب فيه نسخ ما يعذر اليه على الذي يعذر اليه القيام بالقرطاس الذي
" .ومم وهو
عة أ 5 -اية
.أه . فيلم وهو أحب الي ولاول ليس بمعمل في النظر والله اعلم بالصواب
نقلام الونشريسى في الفائق وزاد بعدها ما نصدم وعلى ما افتى بح ابن
القطان واسخبام أبن سهل جرى عمل الانضماغ في هذ 8الاعصار
ه
:ن القطان واختاره ابن سهل وقيل على الذى أثبتت عهر اليم قلم أبو
الحق قالم ابن عناب وابن دحون وبالاول العمل .اه .وقال ايضا في
. ستا .
الذي يعذر اليم وبم العمل وقيل على الذي اثبت الحق .اه .
وترك الاعذار فيهن شهدا بمجلس القاضي الذي بما لادا
في هذا اجماع من المتقدمين والمتأخرين وقسالم ابن العطار وانكره عليم
الحاكم لا يقضي بعلم ابن الفخار وقال هو من باب حكم الحاكم بعلم
الاصبغ وهذا هو القياس ولكن العمل جرى بها قلم ابن العطار ،اه .
ابن سلمون يختصرا ،وفي التوضيح أما لو شهدوا على اقراره بهجمطمرة في
مجلس القاضي فهل يعذر البما فيهم أو لا يعذر لكونم سمع اقراره معهم
عبي - - -عبي
قولان الاول لابن الفخار والشافي مذهب الاكثر وبما جرى العمل .اه .
ومثلما في المسائل الملغوطة .وقـولنا بهجلس القاضى الذي بام كلاداغ
احتراز مما اذا شهدا في المجلس واخر لاداغ الى غيره سواء كتبا شهادتهما
في المجلس الاول ام لا فان من حق المشهود عليم أن يعذر اليم فيهما .
قال ابن سهل رايت في غير كتاب ابن العطار أن كثب شهود بمجلس
القاضي شهادتهم على مقـال مقر أو مفكر فيما ولم يشجسدوا بهسا عند
القاعدى في ذللث الجل ثم أدوها بعد ذلك عنده اذا احتياج اليها فانم
يعذر في شهادتهم الى الشهيد عليم بخلاف اذا اديها في أجلس نفسم
الذي كان فيلم المقبل وكذلك لو حفظوها ولم يكتبوها ثم ادوها بعد ذللت
اذا طلبوا بها وكانوا عدولا فانهم يعذر فيها الى مدن شمسدوا عسليم .اه .
ونقل هذا التقسيم كل من المقيطي وابن هشام أول كتابه عن ابن زرب
مصدرا بقمنعم أداء الشهادة في المجلس نفسهم قال المنيطي بعل ذكر الاقسام
الثلاثة ولا خلاف اعلم انما يعذر في هذين الوجهين الاخيرين وانما
الخلاف في الوجم الاول .اه .فعلم من هذا أن يحل جريان العمل
بترك الاعذار انما هو الوجام المختلف فيم .وقال المتيطي ايضا قال ابن
بطال في أحكاهم والذي جرى بها العمل ان لا اعتذار فيها انعقد من
من قبل نفسهم .أه . المقالات في مجلس الحكم ولا فيهن يوجهم الحاكم
وقال قبل هذا في أول الكتاب اختلف في الشاهدين الذين وجههما الحاكم
لحضور اليمين هل يقع فيهما اعذار ام لا والذي جرى بمد العمل ان لا
أعذار فيهن بعشم الحاكم من قبلملازم اقامام في ذلك مقام نفسهم وقد
قيل لا يسقط الاعذار فيهما وكذلك لا اعذار فيمن يعذر القاضى بهبها لمن
شهد عليم ولا في الموجهين لحضور حيازة الشهود لما شهدوا فيه ناله اسحاق
ابن ابراهيم ،قسال ابن عتاب لا اعذار فيهن وجم للاعذار ولا يعذر في
الموجهين لا حيازة وبما جرى العمل وقد اختلف ايضا في ذلك .أه .
وا وقال ايضا اعني التياطي في الاقضية اختلف هل يعذر اليه يعني المطلوب في
مشاهده
مبا
بي --مع اية
جدا أو مفقودا حكم عليح في الاصول وغيرها .أه مختصرا .وما ذكر من منع
الحكم في الاصول على متوسط الغيبة هو مذهب المدونة ونصها في كتاب
مع الغائب.أو أنها القسم قبل فمن أدى في دار بيد غائب أنم وارثها
لاييم لا حق للغاثب فيها واقام بينة قال سمعت من يذكر عن مالك
ان ما لا يقضى على الغائب في الدور قال ابن القاسم هذا رأيي إلا في البعيد
الغيبة قريبة مثل ما يسافر الناس اليما ويقدمون هما ليس بالمنقطع فليكتب
أليم الامام فيوكل أو يقدم .اه .ه نثبيتسم به قال ابن ناجي بعد ذكر
يمة - 1عبد
الخلاف الذي بين الايمة في الحكم على الغائب في الاصول ما نصم وهذا
الخلاف أنها هو في الاستحقاق وحده كما صور في الكتاب واما بيع الربع
في الدين على الغائب وشبم ذلك من الحقوق فالمعروف انما يباع عليه .اه،
والتخصيص بالاستحقاق ربما يشعر بما قولنا في النظم القائم أي على الغائب
في أصولم وهو هستنفاد بالتصريح من نص الشيخ في المختصروابي عليب
الزقاقي في اللاهية .
وعند أهل القيروان العهـــل قد كان في الغائب أن يوكلوا
القاضي للغاثـب قال في المدونة بعد النص المتقدم منها قريبا ولا يقيم
أو الطفل وكيلا يقوم بهجتم فكتب عليم أبن ناجى ما نصم يعنى ويبقى
الغائب والصبى اذا راشد على جنهما وقال سحنون يقيم وكيلا ولا ترجى
لم اجة والعمل عندنا بالقيروان على الجمع بين القولين فيقدم لم وكيلا
على قول سحنون ونرجى لم الحجة على قولها .اه .وقال ايضا قبل
هذا في مسالة القضاغ على المبتاع الغائب بالشفعة بعد ذكر قولها وقول
الله العمل شيخنا حفظه سيحثون بارجاع الجة وعدهم ما نصرم قلت وقال
على الجمع بين القولين فيوكل لحد وكيلا للاعذار عملا بقول سحنون ونرجى
لم البهجة على قولها وبما ذكره من العمال شاهدث شيخنا أبا عبد الله بن
هانى قليل الهم يحكم عندنا بالقيروان ،أه ،وذكر في هوضعين ع اخرين
الكتاب جريان العمل المذكور بالبلد المذكور في ءاخر الكتاب قبل الختم
بورقتين وفي المفقود وزاد في المفقود وهو يعني ما شاهد شجكضم يحكم بم
الصواب أخذا بالاحتياط لان القاضي ولو قدم وكيلا فهو لا يبالغ في
ذللث غير أني كنت أسمع على الالسنة أن بدار القاضي تمكن بمسمى وكيل
"انهم
( ي .
الغيب ووكيل المحاجير . -سيستجسس.
والمشاهدان
يد - ٢٧نية
الحكم الدهيها مع يمينم فقال لا يشهد في الحوز وغيره لان العدول ولا ارى
أن يتم لم استحقاق الا بهم .وعن ابن القاسم في المجموعة مثلم .وفي العتبية
في الاقضية في رسم تاخير صلاة العشاء عن مالك فان كانوا عدولا ثبتت "
شهادة شهود الملك بهم وبها شاهدت القضاء مرارا وافق ابن مالك في جنة
شهد شهود لرجل بابتيامها الا انهم لم يعرفوها وعرفها غيرهم أن العارفين بها
يشهدون عند الحاكم ثم يحوزونها فتهيا في ذلك عقدان عقد بمعرفتهم لهما
وعقد بحيازتهم اياها قال لي وهذا حسن وبم رايت العمل .قال القاضي
يريد ابا لاصبغ نفسم وهذا فصل لا يحسنم كثير من القضاة والحكام
ويجهلون كيفية تهذيبم .اه .ونقلم في المعيار هو تنبسيم ما يشترط فيما
ذكر أن يكون للملك المشهود بمما يتميز بما عن غيره من اسم أو نسبة ليعلم
أن مورد الشهادتين بالملك والخديد شي واحد كما يوخذ من كلام ابن رشد
ففي الدر النثير جواب للشيخ أبي الحسن الصغير قال فيما ان لم يكن
الحوز على جميع عن ثبت بهم الملك ووجد تن يعرف حدوده ممن لا
يعرف ملكم اعتهد على تحديدهم وتعيينهم ثم ساقى كلاما لابن رشد بين
بما وجم افتراق الشهادتين فكتب عليم سيدي ابن هلال قول ابن رشد
هذا وقع لم في البيان على مسالة ترن قام على ورثة رجل في ارض واقاموا
بينة انها ارضهم ولم يشهدوا على الحدود وشهد قوم على حدودها وقالوا لا
علم لنا لمن "يبي فقال مالك اذا شهدوا على الحدود ثبتت شهادة من شهد
أنها لهم قال ابن رشد هذا كما قال ان شهادة الملك في الارض تلفقى الى
الشهادة فيها على الحد لإن المعنى في ذلك انما هو في الارض المشهورة
عند تمكن المعلومات المنسوبة المسماة القى تتميز بالنسبة والتسهية عن سواها
عرف حدودها فاذا قال الشهود نعلم ان الارض الفلانية لفلان ولا نحدها
وقال غيرهم نعلم حدودها ولا ندري لمن هي وجب تلفيقى الشهادة في ذلك
اذ لا يقدح في علم من شهد باحد الامرين جهلم بالامر الاخر الذي يشهد
بما غيره ،أه ،وقسد أعتهد صاحب التخفت كلام ابن رشد هذا في اعتبار
المشرط .
يج Fr Sعيد
جارية غائبة يكتب بذلك الى الحاكم بالوضع الذي الجارية فيم ثم
-غيرك أنا في فلان بمشهود عدلوا عندي وقبلت شهادتهم ولا يسميهم في كنايم
أيام .قال ابن عبد الحكم لا بد من تسمية المشهود الذين شهدوا عنده
بذلك واختار هذا القول إسحاق بن ابراهيم والقضاء بقول ابن القاسم
ورية مضى العمل عند شيوخنا الحافظ حمد بن عمر وغيره .
أه ،ويوافقى هذا
في المعنى ما نقل ابن فرحون في التبصرة عن المسنيطية ونصم واذا كان في
كتاب القاضي انما ثبت الحق عنده بشهادة شهود قبل شهادتهم واجازها
اذا ثبت عنده انم كتاب القاضى بشاهدين بما كتب اليم "ن ذللث
في الشهود الذين ثبت بهم الاصل لم يجبما لذلك ويعذر اليم في الشهود
الذين ثبت بهم الكتاب فقط ويقول اذهب الى القاضى الكاتب يعرفك
بحروف م في هذا ومثل ه أه و * لن المتيطية . بهم ويبيع لك الدفع فيهم
الوصايا بالحج والعمرة منقولا عن ابن العطار الوثائق المجموعة آخر مبعث
عة ،حrخر عاة
الأكلات يسيرة منها قولم في أولم ولو كان في كتاب القاضى الى قاض
وأجازها ع أخر إنما ثبت عنده قضاء الهجتر بشهادة شهود قبل شهادتهم
الى ع اخر ما نقدم عد ننبسيم عه لا تعارض بين ما هنا وبين المسالة السابقة
في قوانا وينبغي للقاضي ان يسمي الخ لان كتب القاضي هناك بالحكم
وهنا لم يكتب بحكم صدر منم على حاضر او غائب وانما يكتب بما ثبت
عنده وان قدر وقوع حكم فعند القاضي المكتوب اليم يقع بعد وباعتبار
ذللث الحكم المترقب قيل في الطالب وهو المكتوب لم محكوم لم وفي
مطلوبم مقضى عليم ومعنى الكتب بثبوت الجة ان يكتب ان فلانا
قضى الليتر التي استوجر عليها وفرغ منها ليستحق بالكتاب اخذ اجرنام
الموقوفة لما في بلد القاضى المكتوب اليم أو من عند مستاجرة .
وان من القاضي ابقى كتابا مثبت حقم على شن غابس
كمتهم لم ولا يستخلفـسم وان روينا ان ما يكلفــسـم
حلف القضاء ما اقتضى ولا ولا خرج يبغي حقم أو وكسلا
قال الخطاب رحمام الله عند قول المتن وان قال ابراني موكلك الغائب
الخ الخامس يعني من تنبيهات ذكرها هذا الذي ذكرناه في هذه المسالة
يقتضي انما ليس على القاضي أن يستخلف الموكل على قبض حقوقسم
الغائبة انه ما قبض شيئا منها وإنما يكتب لم بها دون يمين سواءً خرج أو
وكل .قال ابن رشد وهو ظاهر ما في رسم تكن حمل صبيا من سماع عيسى
من كتاب البضائع والوكالات وما في نوازل اصبغ منح وهو خلاف ما في
رسم العنقى من سماع عن مسمى من كتائب الاقضية انما لا يكتب حق يستخلفم
في الوجهين جميعا خرج أو وكل أنم ما قبض ولا أحال ولا قبل قال وعلى
بديب الرواية الاولى جرى العمل لانه يقول للقاضى لا تحلفنى فلعلم لا
انم قضافي شيئا وقيل انه يستحلفم اذا وكل ولا يستخلفم اذا خرج .
قال ابن رشد وهذا أولى لاقوال واعدلها .اه .وقال ابن سلمون بعد نقلم
جوابا لابى الوليد بن راشد في هذا المعنى ما نصم وقال في كتاب البيان لم
في نوازل ..
ي ا ح ع يه
في نوازل اصبغ ليس للامسام ان يسخلف الموكل يمين القضاء ويكتب
له دون يهين خرج أو وكل وهو خلاف ما في سماع عيسى من الاقضية من
أنه يستخلفه في الوجهين جميعا خرج أو وكل وبذلك جرى العمل .اه .
وقد ذكر في تختصر المتيطية هذا الخلاف الذي في المسالة ولم ينبه على ما
بح العمل ونصح فان اراد الطالب الخروج الى بلاد المطلوب أو وكيلم
فاختلف هل للحاكم أن يحالفه بهين القضاء وحينئذ يكتب لم أو يكتب
أنتم لا يكتب حقى يحلفم أبن القاسم عن لم دون بهين فروى أصبغ
وظاهر ما في سماع عيسى انه ليس على الحاكم أن يحلفم ويكتب لم
دون يمين لانما يقول لم لا تحلفنى فلعل غريمى لا يدي علي القضاء .
وقولنا ولا ولا اشارة لبقية الفصول التي يذكر الحالف نحو ولا احال ولا
. . أحتال ولا أبرأ ولا وهب ،
وجوزوا انهاء ما في خلسدة هشافها ان حل غير بلسده
بل بلد المنهى لم ليعلـسـم كما أجاز فقها طليطلــسم
قال ابن الناظم في شرح تحفة والده قال ابن سهل سالت ابن عتاب
عن قاض حل بغير بلده وقد ثبت عنده ببلده حقى لرجل فطلب منم
أن يخاطب بم قاضي موضع المطلوب قال لا يجوز لم ذلك فان فعل
بطل خطابما ثم قال قال ابن سهل ورايث فقهاء طليطلة يجيزون أخبار
القاضي المحتل بذلك البلد قاضي البلد وينفذ ويرونم كمخاطبثم اياه .
زاد الشارح وعلى ما ذهب اليم فقهاء طليطلة العمل عند قضاة الجماعة
بالحضارة .أه .ومراده بالحضارة حضرة غرناطة والله اعلم .وانظر ما الذي
بم العمل الان في هذه الاقطار فان المشهور الذي في المختصر وغيره انم
يشترط في الانهاء بالمشافهة كون كل من القاضيين بولايتم فلو كان المنهي
في غير ولايتم لم يسمع ،قال في التوضيح لانه معزول في تلك الجهة
فصار كقوله بعد العزل كثيث حكممثل بكذا ،أه ،وقولنا ما في خلده أي ها .
في نفسم قال في القاموس الجلد بالتحريك البال والقلب والنفس ،اه .
عبد ٢٣عم عه
وطليطلة ضبطه صاحب القاموس بضم الطاعين وفسره بقوله بلد بالغزاب د.
وفي خطابات القضاة المعهلم قد تركوا تسمية المكتوب لم
قال في العيار ما نصح ابن عرفة الذي استقر عليه عمل القضاة بافريقية
عدم تسمية القاضي المكتوب اليم .يريد وكان قبل يسمي في الخطاب .
ففي المعيار قبل ما تقدم قال وكيفية الكتب أن تكتب -أعلم بصحة الرسم
المقيد فوق هذا على ما يجب الشيخ لاجل ابا فلان بن فلان ادام الله
فلان -ثم قال وانما توفيقم وتسديده وليم في الله تعالى أو موثره فلان بن
قدموا في التخاطب مفعول العلم وهو اسم المكتوب اليه على الفاعل الكاتب
و بذلك تعظيما واهتماما بالمكتوب اليم .اه .
فان يكن بالاكتفاء مشــــلا خطابم أو بالثبوث أعمسلسلا
ذلك من وصلم مسجتالا أو لا بقى الكاتب أولا مسجلا
قال القاضي الفشتالي رحمام الله في وثائقم ان كان القاضي لم يشهد
بالتسجيل وانما خاطب في الرسم وكتب بخطم أعلم باكتفائم أو بثبوتم
أو باستقلالم ثم وصل الى غيره فانما يعلم على ما جرى بام العمل عين
فيم المكتوب لم أو لم يعيثم واطلق وسواءً مات الكاتب أو عزل ووصل
المكتوب لم هذا قولم في المدونة .أه .ونحوه في جامع مجالس المكناسي
الا ان الذي في ءاخرة وسوا 4مات المكتوب اليه أو عزل قبل أن يصل هذا او
بقى حيا .أه .قلت قبول خطاب القاضي واعمالم ولو مانث الكاتب أو
المكتوب اليم نقلم ابن فرحون في تبصرتم والونشريسمى في معياره وفروقه
عن اختصر الواضحة ونقل كل منهما تقييد ابن المناصف ذلك بالكتاب
المسجل لانما باشهاد الكاتب كحكم مضى فينفذ واما غير المسجل فانها
يقبل ما دام الكاذب على ولايتام والا لم يقبل على حال ونقل الونشريسي
في كتابيم المذكورين عن ابن عرفة انها نزلث في وسط القرن الثامن وان
الشيخ ابا عبد الله الاسطى رجع فيها لتقييد ابن المناصف قف على ذلك
كله مبينا في الكتب المذكورة ان شثث ومع قبول من ذكر لذلك التقييد
فالعمل
. به سامح مع اية
فالعمل الجاري على خلافم وهو اعمال الخطاب ولو غير "سجل بقي
المخاطب على ولايتم ام لا وهو احد القولين المشار اليهما في التحفة بقولم
td بعض تمنى هضمى واعتهد القبول )
ابيم هو الظاهر من كلام ابن قال الشارح في هذا القول الشافي من كلام
زرقون في منجم السم لك فانه قتل وتن ثبت لم حقى في بلد غيره كتب
الحق بها ثبت لما عنده وينفذ لم قاضي بلدة الى قاضي البلد الذي فيما
المكتوب اليه ذللت مالت الكاتب لم أو عزل .أه .وشرح البزناسنيالمشطر
والدي سيدي سعيد العقباني وأظن انما كان كذلك في ولاية سيدي أحمد
ابن الحسن العمل عليها واعمالها ولا عندهم في هذا توقف ولم نر ولم نسمع
وجود علة من الامر الذى يتوقهم القائل بالمنع ويجعلم ف ذللث بخلل وقع
ليست أهل علم واقتداع في أمصار فتعال من المعزول فهولاء . تقيم
لمرض كان بم قلت لعل الشيخ لم يستحضر قول المدونة ءاخر الحدود في
الرثاء -فان عزل المكتوب اليم أو مات ووصل الكتاب الى تن ولي بعده
فلينفذه وكذلك أن عزل الذي كتب بم أو مات قبل وصولم أو بعـدة
فلينفذه تن وصل اليه -ولا قولها مثل ذلك في كتاب الاقضية والا لما قال
ولا بد لهم من سند الى ءاخر كلامم رحهم الله .
وصع أو ثبت لا يفيد ما لم يك في الخطاب مع كاعلا
تضمن هذا البيت المعنى المقصود من قول صاحب التحفة -
« وليس يغنى كتب قاض ككتفى عن الخطاب والزيد قد كفى ،
. .وانما الخطاب مثل اعلاه . "
قال الشارح في معنى قولم وانما الخطاب مثل اعا الخ ما نصم يعني
أن الخطاب المعمل عند القضاة هو أعلم بما اتصل بم من تسمية المعلـم
وتعيين المعلم او اقتضائم لم على الاطلاق او بما يمائل هذا اللفظ مثلا
لو وقع عليح الاصطلاح اذ ليست لفظة اعلام بخصوصها بواجبة الوجوب
الذي لو تعدي لبطل العقد وانما تعينت بوقوع اختيار القضاة عليه سا
لاستيفاتها المعنى المقصود في الموضع ولو وقع الاصطلاح مثلا بسواها لما كان
مانعا من ذلك ولا تقرر الاصطلاح بالاعلام لزم فلو لم يكتب القاضي خطابا
صرح فيص بالاعلام بصحة ذلك الحق عنده واقتصر على أن كتب
الرسم عندي أو ثبت أو أستقل وكتب فلان ابن فلان فذلك لغوغير جائز
قبولم بمجرد معرفة الخط قال ذلك ابن المناصف .اه .ولاشارة في قولم
قال ذلك ابن الناصف الى قوام فلو لم يكتب القاضي الخ فقد نقل في
القضية المعيار كلام ابن المناصف وهو طويل الى ان قال في ءاخرة واذا لم
يكتب القاضي تحت العقد خطابا يصرح فيم بالاعلام .الخ ما تقدم ،
وفي شرح الفقيم ابي علي سيدي الحسن بن رحال مما نقل عن شيخم
سيدي العربي الفاسي في ء اخر كلام لم انما يستفاد معنى ءاخر من
الخطاب بلفظ الاعلام لاند اذن في الاعمال ونص في تأدية ذلك وانه تم
الى الغير
. عة
rعر
هحب هي
ألى الغير بخلاف الاقتصار على فثبت ونحوه فهو مقصور على كاتب م وكانم
معتمد على شهادة ولا خبر .أهم فائـدة * قـال في تكميل التقييد
ما نصم ظهر كسلام ابن الناصف وغيره أن ثبت واكتفى وصبيا واستقل
يخص استقل بالعدول كالمترادفاتر وذكر عن أبي عبد الله بن راشد انم كان
.واكتفى باثبات الاملاك وثبمت بها عداها وعن العقباني استقال للمبرزين
وثبت لمن يقاربهم واكتفى لمن هو دون ذلك .
وعملوا بما قديما سلفســا هن أن انهاء القضاة يكتفى
جوز بمجرد معرفض خطم ثم وجيم عمل الناس ثم قال واذا لا القاضي
به -1 .جمعية
بالخطوط وجب العمل بم وان لم تقم البينة بذلك والقاضي المكتوب اليم
يعرف خط القاضى الكاتب اليم فجائز عندي قبولم بمعرفة خطه وقبول
سحنون كثب أمنائم بلا بينة يدل على ذلك وليس ذلك من باب قضاء
القاضي بعلم الذي لا يجوز لم القضاء بملان ورود كتاب القاضي عليم .
بذلك الحق كقيام بيئة عنده بذلك فقبولم الكتاب بما عرف من خطم
كقبوله بينة بما عرف من عدالتها ويحتمل ان يقال لا بد من الشهادة عنده
على خطم .اه بحذف يسير .وممن نقل كلام ابن المناصف هذا صاحب .
الدار البشير نقل صدره وما وجم بم عمل الناس تسم قال ما نصمم البرزلي
والعمل اليوم عندنا على قبول خطاب القاضي واعلامم بخطه وكذا لو تكررت
الاعلامات مع كثرة البلاد .اه .والى هذه المسالة اشار في التحفة بقوام -
« والعمل اليوم على قبول مسا خاطبمقاض بمثل أعلمسا»
قال الشارح وتقييد العمل باليوم يؤذن بان ما كان قبل ذلك بخلافم وهو
مجيير فقد كان العمل حين حدث الضرب على الخطوط باستصحاب
شاهدي عدل كتاب القاضي الى المكتوب اليم بعد ان كان العمل قبل
ذلك بالاكتفاء بالكتساب الختوم وكان العمل الان في الاكتفاء بالخطاب
دون المشاهدين عاد الى ما كان عليم قديما لضرورة فقدان العدول باكثر
المواضع مع ندور أحكام الضرب على الخطوط لا سيما في هذا القطر
فاستحسن الرجوع الى العمل القديم .أه ببعض اختصار ،وقولنا بمعرفستر
خط الكانب يشمل معرفة المنهى الهم بنفسهم ومعرفة البينة التيب المشهد
لم عليم ومعنى فحسب اي دون اشهاد من صاحب الخط .
وكان يخاطب بخلاف مذهبم انفـذ ما يخاطب حكم بما
بم . فيما الا فيها ينة ضا فيما غيره هذا هو القول المعمول أن ينقض ما حكم
* قال ابن الي زمنين وقد اختلف اصحاب مالك في هذا فاكثرهم على أن
اة 8حrعية
أختلف فيم الا ان يكون خطا بينا وهو ظاهر المدونة وعليها اختصرها
حمديس وعلى الاول اختصرها الشيخ أبو محمد ونابعم عليم البرادي .أه .
وذكر معنى ما تقدم صاحب الوثائق المجموعة في ترجمة تسجيل القاضي
برجوع عن قضاة قضى بم ثم تبين لم الخطافيم وكذلك ابن فرحون
في فصل نقض القاضي أحكام نفسم وكلاهما لم ينبع على العمل المذكور.
ونقل أبن عات في الطرر قبل مسائل الطلاق أن ابن رشد في الاقضية من
الشرح يعني البيان والتحصيل لما ذكر ان ولاية القاضي بعد عزلم كولاية
غيره فيما فعله في ولايتم الاولى قال ولم يذكر في ذلك خلافا .ووهاءً بالمد
مصدر قصر في النظم للضرورة رأيتم مستعملا فيما نقل الخطاب عن التوضي
عند قول المتن كذيب سفل أن وهى ولم أجده فيما بيدي من كتب اللغة .
ثم المحاكمة حيث المدى عليم لا ما كان فيما لادعا
قال ابن سهل رحهم الله قبل باب الاقضية والشهادات ما نصم في
م. م. . " . "ام،
مما كتاب الجدار العيسى بن دينار في الرجل من أهل قرطبة تكون لم الدار
أو القرية أو الحق بجيان فيدي ذلك رجل من أهل جيان ويريد مخاصمة
القرطبي عند قاضي جيان حيث المشي المدى فيم فقال لا يرفع القرطبي
معم أنما يخاكمان حيث المدى عليم قال واخبر في تكن حضر ابن بشير
حكم بم وكتب بم الى بعض قضماتم .وروى ابن حبيب عن مطرف ابن
عبد الله مثلما قسال وكذلك لو كانت الدار في غير موضع المادي وفي غير
موضع المدى عليم لم يلتفت الى ذلك وكان التحاكم حيث المدى تايم م
قال ابن حبيب وسالت عن ذلك ابن الماجشون فقال لي انما يكون النظر
حيث المادي والمدى فيم ويسمع قاضي ذلك الموضع من بينتم وجثم
ويضرب لصاحب الدار اجلا على حال ما يصنع بالغائب وان كانت الدار
بغير موضع المادي فحيث تكون فاذا جاء صاحب الدار لاجل خرج أو
وكل على الدفع عن نفسم والخصومة لها قال وسالت اصبغ عن ذلك فقال
في مثل قول مطرف حرفا حرفي قال ابن حبيب وهو احب الي وابين
لدي وبما
ب -- 9ثم يج
لدي وبما اقول قال فضل مذهب ابني كنانة وسحلون في ذلك كمذهب
ابن الماجشون الا ان يكون احد القاضيين جائرا فالخصوبة عند الاعدل
وهذهمب ابن القاسم في القسمهستر من المختلطة كمذهب مطرفي واصبغ
وعيسى وابن حبيب أن التحاكم حيث المدى عليم .اه .وفي التوضيح
أختلف اذا كانت الدعوى في بلد والدى عليم في غيرها فقال عبد الملك
الخصومة والقضاء حيث يكون المادي واقامم افضل من المدونة وقال
مطرف حيث المدعى عليه -مطرف -وبما الحكم بالمدينة وبم حكم ابن
بشير بالاندلس وقلم اصبغ وسجنون .اه .والى معنى ما في التوضيح اشار
في المختصر بقوام وهل يدى حيث المدى عليم وبمعمل أو المادي واقيم
منها .اه ،وقد اعترض الشيخ مصطفى في حاشيته قوله أو المادي قائلا كذا في
توضيكم ونعم الشارح والتاهي وعزوة لعبد الملك وليس كذلك فالصواب
أو المدى فيما لانم المنقول في كتب المالكية عن عبد الملك ولانما هو الذي
اقام فضل من قول ابن القاسم في قسمهة المدونة فيهن أدى في دار بيد
غائب انم ورثها مع الغائب او انها لابيم لا حق للغائب فيهسا قال
أن كانت الغيبة قريبة مثل ما يسافر الناس اليم ويقدمون مما ليس
بالمنقطع فليكتب اليه الامام فيول أو يقدم -عياض -وقولم يكتب القاضي
اليم اما ان يوكل او يقدم فيخاصم قال فضل هذا من قولم يدل على أن
الخصومتر حيث يكون المدى فيم وهو قول عبد الملك .اه يعني كلام عياض .
والقول بانها حيث المادي ليس بهنصوص وانما ذكره ابن عرفة لخريجا
كلام الحشي باختصار ،والمراد ولم يقمح فضل ولا غيره .أه الغرض من
بعبد الملك هذا الذي عزي اليم القول بالخاكم في موضع الشي المدى
فيم هو ابن الماجشون .وممن نقل هذا القول من أهل المذهب معزوا لم
الرعينى ،قال في كتاب الدعاوي والانكار لم اذا ادى رجل من أهل مكة دارا
بمكة وصاحبها من اهل المدينة فقد اختلف اين تكون الخصومة فقال
مطرف تكون عند قاضي المدينة حيث المدى عليم .وقال ابن الماجشون
به ،تنعم به
عن الـ قاضي مكة بموضع المشي الذي فيه يتخاصم سواءً كان في قرار المادي
أو المدى عليم أو لم يكن في قرار واحد منهما .اه .ونحوه في الوثسائقى
. المجموعة والمتيطية * تنبيسـسـسم له ما تقدم في كلام صاحب التوضيح
من ان القول بان الخصومة حيث المدعى عليم بم الحكم بالمدينة وبعد
حكم ابن بشير بالاندلس هو الذي رايت في تنبيهات القاضي عياض .
ورايات في شرح ابن ناجي ان القول بانها حيث المدى فيما بم الحكم
بالمدينة والقول الاخر بم حكم ابن بشير فبينهما مخالفة فيما وقع الحكم
بم بالمدينة فانظرة ،وبما قدمنا من كلام لا يهة واعتراض الشيخ مصطفى
تعلم أن ما من قولها في النظم لا ما كان في م الادعا واقعة على المشي المدى
فيما معطوفة بلا على المدى عليم .
ولا نجز شهادة المتسولى عليم فالهجور ليس عزلا
ولو يكون مثلما لو طلبسا أخذ مناعم ينال المطلب سا
قال في المفيد ما نصمم وفي المستخرجة جوز شهادة المولى عليم اذا كان
عدلا ورواه ابن عبد الحكم عن مالك وبم قبل اشهمب وقال ابن القاسم
تجوز شهاد ثم وان كان مثلما لو طلب مالم أخذه فسال أبن المواز وهذا لا
أحب الي وبما الحكم .اه .وقال المواقى في باب الهجر ما نصح قال
المتيطي وهذهب ابن القاسم أن المولى عليم لا يجوز شهادتم وبهـذا هو
العمل .اه .واقتصر ابن فرحون على نقل الخلاف في المسالة ولم يثبما
على ما بام العمل فيها وعلى القول الذي بام العمال درج صاحب المختصر
الاخمي * ففي المعيار سئل يعني الاخمي عن المولى عليم وبمقابلم افق
يمشهد بدين على ابيم ومهم في الوراثة اخ فاجسسـاب بان قال يحلف
الطالب مع شهادتم وياخذ من نصيب اخيم دونم وان ابى ان يحلف
فلا ياخذ شيئا منها .اه .
كذلك الذي الزكاة يسال ولو فقيرا وعليح حمل سـوا
قول الامام وبم قد حكما بتونس والقيروان العسا
قال في
يا عم عرجة
قتال في أول الشهادات من المدونة ولا يجوز شهادة السوال إلا في التافم
اليسير فتجوز اذا كان عادلا فكتب عليم أبن ناجى يريد اذا كان يسال
لنفسم واما ان كان لغيره فانها تقبل وظاهر لفظ السوال يقتضي التكرار
بحيث يصير عادتهم واما من فعل ذلك لعارض فلا يقدح فى شهادائم وهو
كذلك قلم ابو حازم وظاهرها وان كانوا يطلبون الزكاة وبذلك حكم الشيخ
وهو الذي كان شيخنا حفظه أبو اسحاقى بن عبد الرفيع بتونس على ما بلغني
الله تعالى يحمل عليم قولها ويذكر انم المنصوص المتقدمين ولم ينض قول .
المغربي لا يدخل هنا سوالهم الزكاة اذا كان مستحقها لانما اخذ ما وجب
لم ووقعت بالقيروان في حال صاغري في ايام شجكننا ابي حمد عبد الله
الشبيبى فوقعت الفتوى والحكم بما قال .أه .وفي التوضيح المانع منهما
يعني شهادة السوال لاستبعاد لان مثل هولاء لم تجر العادة باستشهادهم وترك
الاغنياء المشهورين وينبغى أن يقيد هذا بما اذا قصد الى شهادائم واما لو
قال السائل مررت بفلان وفلان وهما يتنازعان فاقر فلان لفلان بكذا فتقبل.
شهادائم .يعنى تقبل في المال القليل والكثير .اه .
لابنما لم تجز ولو شهد لابن لابيم لم تجزكذلك فهما اذا شهدا جميعا
لرجل فكان أحدهما قد زكى لاخر وكانم قد شهد بعضهما البعض فلذلك
عرعر يه به
لانهم اشد الناس نحاسدا وقالم سفيان الثوري وقال ابن عرفة العلماء
العمل اليوم على خلاف هذا وشهادة ذوي القبول منهم مقبولة بينهم
كغيرهم .أه .ونقلم ابن غازي بزيادة ولعل قول ابن وهامب فيين ثبت
الخاسد بينهم ،أه .وقسسسال النتاعي عند قول المختصر ولا عالم على
مثلم -شنكيت -كان الغبريئي ينكر هذا القول قال ابن عرفة العمل
على خلافم وقال الشعباني تقبل شهادة القراء أي العلماء في كل شيك إلا
في شهادة بعضهم على بعض لخاسدهم كالضرائر والحسود ظالم لا نقبل
قال بعضهم هذا كلام ساقط لمناقضة بعضح .أه . شهادائم على من يحسده
لسم تجز شهادتم بعضا لانم أثبتثب لهم وصف الظلم وان ثبت لم ذلك
مناقض على أحد ولا روايتم لان الظلم فسقى وهو هني موانع الشهادة وهو
ذلك فقولام غير مقبول أو من غيرهم فلا عبرة بقوام .اه .وقولم قال بعضهم
مراده بالبعض سيدي أحمد بن عبد الرحمان المعروف بحلولو فعنم نقل
هذا الكلام الشيخ سيدي أحمد بن بابا في ترجمتم من كتابم الذي سماه
-كفاية الحتاج مه بمعرفة من ليس في الديباج -وقسال بعد ذلك الكلام
بزيادة يسيرة فيما اختصرها التقاءي ما نصم ولنا معه بحث في هذا الكلام
ذكرناه في غير هذا وما أبعد كلامه من كلام القاضى الفشتالي في ذلك .أه .
وكلام الفشتالي الذي على مذكور بعد أربع ورقات من مسائل الاقضية
والشهادات من درر المازوفي وءاخر الكراس الاول من شهادات المعيار
. . قف عليم أن شئت ،
واردد شهـادة الفقيم المفتي .فيما ينوي السائل المستفتي
قال ابن هشام في المفيد اختلف قول ابن القاسم في شهادة الفقيم فيما
. وية
به عرعرعر به
أستفتي فيم فقال في رواية يحيى بن يحيى يشهد بها سمع وقال في رواية
ه تيممتى لا يشهد بما سمع وبه العمل اذا جاع المستفق في أمر ينوى فيما
ومثلما ذكر ابن أبي زينين في منتخبه .أه .ونقلم ابن فرحون رحديم الله
في التبصرة في القسم الاول من موانع الشهادات .ونحوه بمعناه لابن سلمون .
* كان ا شهادة أمرغ قد عــززا بها أخا ما لم يكن مبسـرزا
قال في المدونة ولا تجوز شهادة تمكن هو في عيال رجل له وكذلك لاخ والاجير
إذا كانا في عياله فان لم يكونا في عياله جازات شهادتهما ان ا كانا مبرزين
في العدالة في الاموال والتعديل قال ابن ناجي اشترط في الاخ Cالتبريز
ومراده بما ياني قولم في المدونة وجوز شهادة الاخ لاخيم إلا أن يكون
أه الغرض ومعنى قولن عزز بها
و وه لم في عيالم يهونم اؤلا تجوز شهادتم
اخا قواه بها وهو شامل للشهادة لم بالمال والتعديل لان في الجميع تقوية
للاج أي في نفسم بالوصف بالعدالة أو في مالم بالزيادة والكثرة ،قال
ابن ناجي بعدما تقدم وظاهر قول الكتاب والتعديل ان لم أن يعدل
بعيد وهسا قلناه هن ظاهرها هو قول ابن القاسم خلافا لاشهب وهو للمال
نقل القاضى أبو زكرياء يحيى المازوفي ع أخر مسائل الاقضية والشهادات
من درره المكنونة جوابا لسيدي عبد الحق قاضي الجزائر وفيم ما نصم
-أن الغيبة لا يقع التجريح بها لعموم البلوى لك تن عصمم الله تعالى ،
دائم م تكن حد في قذف فراقت حالنم ولو بقرب قبلت ش
ي
نية لا تمت عدة
قال ابن ناجى عند قول المدونة في كتاب الديات واذا حسنت حال
الحدود في القذف جازت شهادتم في الدم وغير ما نصم ظهر الكتاب
وقف جواز شهادتم على حسن حالم لا بقيد زمان وان كان عن قرب
وهو كذلك وبم العمل وقيل باعتبار ستة أشهر ولا يقبل حسن حالم في
اقل وقيل باعتبار سنة وكلاهما حكاه ابن الحاجب عن الذهب ولم يوجد
لك لنقل المازري عن غير المذهب .اه .والسنة عند من يعتبرها من حين
اظهار النوبة كما في التوضيح وقال ابن ناجي ايضا عند قولها في كتاب
الشهادات وجوز شهادة من تاب ممس حاد في القذف وحسنت حالم
أو زاد على ما يعرف به من حسن الحال في الحقوق والطلاق ما نصم
قصد بقولم وحسنت حالم اذا كانت أولا غير مرضية وبقولم او زاد على
ما يعرف اذا كانت حالم حسنة فلا بد من الزيادة على ما كانت عليم
وظاهرة انما لا يشترط في نوبة القاذف ان يكذب نفسم وهو كذلك وبما
الفتوى واحد لاقوال الثلاثة .اه هو تنبيم هو المراد بالقرب نفى التحديد
ولابد معام من القرائن الدالة على صدق التوبة ،قال المشذالي في حاشيته
على مختصر ابن الحاجب ما نصم قال المازري لا تقبل شهادة ما يعنى
القاذف بهجرد قولم تبت انها تقبل بدلالة حالم والقرائن على صدقم
مع أنصافم بصفات العدالة ولا توقيت في ذلك ووقتم بعض العلماء بسنة
وبعضهم بنصفها والتحقيق ما قلناه .قلت -للشيخ في المجموعة عن ابن
كنانة من كان يعرف بالصلاح فمعرفة توبته من قذف تطول ليس كمن كان
معلنا بالسوء لان من عرف بالخير لا يتبين تزيده فيه إلا بالترداد عليه .اه .
وقولنا من حد يشعر بان الكلام في القاذفات الذي اقيم عليه الحد وهو ماخوذ
-من لفظ المدونة المتقدم ويدل لم ايضا قول ابن ناجي .قال ابن القاسم
واشهب وسحنون لا ترد شهادة القاذف حق يجلد وقال عبد الملك بنفس
القذف سقطبث شهادائم وكلاهما حكاه ابن يونس ،اه ،قسلت لا شك
أن قول ابن القاسم ويتن ذكر مهم اقوي عند لايمسة من القول المقابل
يه 1عرعر به
ولكن رايث بعض المفسرين اشار الى انح مشكل فقال بعد نقلم عن غير
معين قيل هو قبل ان يحد شر منم حين يحد لان الحدود كفارات فكيف
ترد شهادائم في أحسن حالم ونقبل في شر حالم .اه .
وفي موثقى كذا لا نشترط عدالة بل سترحالم فقط
قــال في الاقضية من المدونة ولا يتخذ القاضي كاتبا ولا قاسما من أهل
الذمة ولا عبدا ولا مكاتبا ولا يتخذ في شي من أمور المسلمين إلا العدول
المسلمين فكتب عليم ابن ناجي يقوم من قولها أن الموثقى للشهود يشترط
فهم أن يكون عدلا وسمعت شيخنا حفظم الله تعالى يقول هو نص المازري
والذي عليم العمل عندنا بافريقية انما لا يشترط وانما يشترط فيم ستر
الحال فقط ،وبلغني عن بعض شيوخنا انم قال ان كان الشاهد في كمال
الفطنة فلا نشترط عدالتم ولا اشترطت وسمعت شيخنا ايضا يقول غير ما
مرة حكى المازري الثلاثة .وقال المغربى مقيدا لقولها هذا ان وجد وللأ
فالامثل .اه .
وحاضر البلد ليس يقبــل تعديلم من شاهد يعــدل
وحكم هذا الحاضر المذكور فيما اتى الحامل كالمشهور .
قال في كتاب اللقطة من المدونة وان شهد قوم على حق فعدلهم قوم
غير معروفين فعـدل المعدلين ءاخرون فان كان المشهود غرباء جاز ذلك
وان كانوا من أهل البلد لم يجز ذلك قال ابن ناجي ظاهر قولم في الكتاب
يجز وان كانوا خاملي الذكر وعليم العمل وقول وان كانوا من أهل البلد لم
المغربي قالوا هو مثل الغريب لا أعرفح ومفهوم حاضر البلدان غيره وهو
المسمى غريبا في نص المدونة يقبل تعديلم ممن يزكى قال ابن فتوح ولا
يجوز التعديل على التعديل إلا في شهادة الغرباء وتفسير ذلك أن يشهدر
الغرباء ويعدلهم الغرباء ثم يعدل قوم يعرفهم القاضي أولئك المعدلين ،اه .
وقال ابن ناجى ويسمى الشاهد غريبا بحيث يزكى كما ذكر اذا كان ينم
وبين عن زياء مسيرة نصف يوم فاكثر بهذا افتى شيخنا ابو مهدي على ما
بغلني عنص
ابة 7عرعر به
بلغني عنه
وبما اقول .ووقعت عندنا بالقيروان فلم يعرفوا فيها نصا فعرفتهم
بقولم فعمل عليم وسالت شيخنا حفظم الله فقال من كان على مسيرة يومين
وثلاثة لا يزكى زكاة الغرباء عملا بما لابن رشد في غيبة ولي غير المجبرة
المسافة المذكورة ان القاضي يكتب لم ولا يامر غيرة بالعقد وما ذكره بعيد
للفرقى أن النكاح لا يفوت مع التربص ومسالتنا اذا عمل فيها بذلك تضيع
حقوقى كثيرة ،أه.
وكامل التعديل وهو المرضى عند الامام ان معدل رضى
قال ابن فرحون في تبصرتم التعديل التام عند مالك واصحابع وهو الذي
جرى بما العمل ان يقول هو عدل رضى قال مالك ليس لم أن يقول لا اعلم
الك خيرا ولو قال نعم العبد أو قال هو ممن يجب ان يقبل ولم يزد على
ذلك كان تعديلا اذا كان المعدل من اهل العلم فان كان من غير أهل العلم
لم ينفذ تعديلم وليس لم أن يقول هو عدل رضى في علم الله تعالى ولا ان
ية لا أرضاه لي وعلي ورواه أشهب وابن لبابة عن مالك وبما قال ابن القاسم
وسحنون ولا لم أن يقول لا أعلم إلا عدلا رضى ولا لم أن يقول هو صالح
وقالم ابن المواز وقال احمد بن ناصر الداودي هو تعديل ثم قال اعى ابن
فرحون فان اقتصر على احدى الكليتين ففى الجلاب رواه انه لا يجتزى للأ
باجتماعهما وقال سحنون أن اقتصر على عدل اجزاء وقلم فيرا واحتج بقولم
تعالى -واشهدوا ذوي عدل منكم -واجاز بعض التاخرين من العلماء الاقتصار
على ريكى لقوله تعالى -مهن ترضون من الشهداء -وقال أبو عمر بن عبد
البر تحصيل مذهب مالك انما لا يجتزى باحد الوصفين دون الاخر وقد
تقدم انه رواية ابن الجلاب .وروي عن مالك ايضا ان احد الوصفين
تعديل قال وهو الصواب والذي جرى بحر العمل والقضاء ما قدمناه .اه .
ونحوه للتياطى .وفي الوثائق المجموعة والتعديل لا يكون إلا بالعدل
والرضى وقال أصبغ لا أرى أن يقول هو عدل أو يقول اراه عدلا وجرى
العمل أن يقول هو عندي عدل رضى .اه الغرض .ومثلما في المقصد المحمود .
عه مع يه
والشرط في ذلك أن يكون ما شاهـدة مبرزا فطينـسـا
امن عقلم الخداع والخبل كمثلمساسا امن رايم الزلل
قسمال ابن فرحون رحمم الله ومن المتيطية شهود التزكية بخلاف شهود
الحقوق قال مالك قد تجوز شهادة الرجل ولا يجوز تعديلم ولا يجوز إلا
تعديل العارف وقال سحنون لا يقبل في التركية ان العدل المبرز الفطين
الذي لا يخدع في عالم ولا يستزل في رايم وعلى هذا اكثر اصحاب مالك.
أيضا ان شمولا التزكية كشهود سائر عثم جرى العمل ورويب وربما قــال
في ذلك أقل من ثلاثة عدول وبما قال حمد بن عمر بن لبابة وايوب بن
سليمان وأحمد بن غالب وليس بمعمل .اه .وقال ابن ناظم الخفة في شرح
قول والدة وشاهد تعديله باثنين -البيت -ما نصم التعديل والتجريع للشهود
لا يكون إلا بعدلين مبرزين في كل واحد من الوجهين هذا هو الذي جرى
التجريع ابن رشد في البيان فقال قال ابن الماجشون لا يجرح الشاهد
بالاسم فاع .
يذ - Sكل يو
ي التججارريبيىع
نصوا علحى الججرراححدة في
بالأسفاه يك تن هوفوقم في العدالة وهذا اذا
تب ت
واما ان قالوا هو غير عادل ولا جائز الشهسادة فلا يجوز ذلك إلا للمبرزين
في العدالة العارفين بوجود التعديل والتجر يع .أه .وفي اول رسم من
نوازل سحنون قال مطرف بن عبد اله لا يجوز في الجرحة والتعديل التي
كل عدل منقطع وليس كل من جازت شهادتم يجوز في المجرحة ،اه .
وذكر في المفيد اشتراط التعدد والتبريز في شهود التعديل ولم ينبح على ان
العمل بذلك وأصم ومن احكام ابن بطسال ولا يكون التعديل باقل من
رجلين مبرزين في العدالة .هذا قول ماللت واصحابم حاشي ابني كنانة
فانم قال لا يكون التعديل باقل من ثلاثة عدول .اه .هذا حكم تعديل
العلانية وهو الذي يقول فيما القاضي المشهود لم لا اعرف شهودك فعدلهم
عندي واما تعديل السعر وهو ان يبندي القاضي بالسوال عن المشاهد
ممن يظن انم خبير بحالم من جيرانم واهل خلطتم ومكانم فاختلف فيما
على قولين نقل العمل بكل منهما والى ذلك الاشارة بقولنا -
تزكية السمر كذالك يشنسـرط عدلان فيها اثنان لا عدل فقط
وقيل يكفى واحد وقد نقسسل ان بهذا القول أيضا قد عمل
قال في اختصر المنيطية فان لم يعرف يعني القاضي المشاهد بعدالة ولا
جرحت سال عن ما في السمر فان شهد بعد الثم عدلان قبل شهادتم ،قال
ولا يجتزى بواحد وبم القضاء واختلف فيم قول ما للث فهرة اجازة ومرة
استخب أن لا يجنزى بم ،اه .وقال في الوثائقى المجموعة ولا يجتزى في .
التعديل باقل من اثنين في مذهب ابن القاسم عن مالك وروى غيره أذا كشف
في الباطن رجل ثقة اجتزى بذلك ثم قال وقيل لا يجنزي القاضي في الباطن
ان باقل من رجلين وبهذا القضاء ،اه .وفي نوازل الشيخ سيدي ابراهيم
هلال ما نصم قال الباجي ويكفي في ذلك يعني تزكية السر رجل واحد رواه
ابن القاسم عن مالك في المجموعة .وفي العنبية لا احب ان يسال في السر
اقل من اثنين وقال سحنون لا يقبل في السر الك اثنان .اه .قال المنيطي
جة ،حيث يه
تعديل السعر يفترقى من تعديل العلانية في أنم لا اعذار في السر وفي انم
يجزي فيما المشاهد الواحد والاختيار اثنان وما ذكره عليم العمل .اه .وهذا
القول الثاني وهو لاجئزاغ بواحد والزيادة عليام هستخبة لا واجبة هو الذي
مشى عليم في الخفة وصاحب المختصر وابن الحاجب في مختصرة ولنظم
قال ماللكن ولا أحب أن يسال في السمر أقل * لن اثنين ولا باس ان يقبل
قول واحد ،قال في التوضيبي وفي النوادر كل ما يبتدي القاضى السوال
عنم والكشف من الامور فلم أن يقبل فيما قول الواحد وما لم يبندي بما
"يحثون هو في ظاهر أو باطن فلا بد فيما من شاهدين وحكى الباجي عن
ه
أن ما قال لا يقبل في السر اك اثنان -ابن رشد -وحمل الباجي القولين
على الخلاف وهواظهر ،وذهب غيرة الى انه ليس بخلاف وانما لا خلاف
أن المشاهد الواحد يكفى في تعديل السعر وان كان الاختبار الاثنين ،اه .
وما قيل في تعديل السمر مثلما يقال ف تجريبي السر كما بوخذ من الخفة.
ب) . ..
من تعديل السمر ان يتخذ القاضى رجلا يوليم السموال غة لأنبـيم يد وشرحها
عن الشهود ،قال القلشافي فيقبل ما اخبره بما وحده ولا ينبغي للرجل المولى
ه أج ه لمشاهد عداوة لملم .ور : -اني أن يكون خوفا أن يكتفى بسموال واحد
قسمـال ابن ناجي عند قول المدونة في كتاب الاقضية ولا يقضى القاضى
بشهادة الشهود حق يسال عنهم النبعا ظاهرة ولو عدل الخصم لكن شهسد عليم وم
فاذم لا يحكم عليم الا بعمل تزكيتم وهو كذللت قال مر أصبغ وقسال ابن عمل
البر يحكم عليم وبما اقول من باب الاقرار لا الحكم بالبيئة وفي كلامم في
الكتاب تناقض والعمل على الثاني .اه .وعلى القول الذي بام العمل في
هذه المسالة اقتصر ابن الحاجب وتابعم الشيخ خليل .ولفظ ابن الحاجب
ولو أقر
عية الان 5اية
. . .. . و
هم . ١. ..
يعرف هذا الفرع لاحد من أهل المذهب نقل ذلك عنم الواقي وغيره .
كنانة. وتجيب الدر النثير والنبصرة ان ابن عات نقل عن الاستغناء قول ابن
فيهن عدل شاهدا ثم أن المشاهد شهد على المعدل أن شهاد ثم مقبولة .ولا
يكلف تعديلم لا نم قد رضى بشهاد ثم إذ عدلم أبد ونقل ابن ناجي
ه ه
وان لم يطعن فيهم الخصم ويكشف عنهم ان شاء في السر حقل يزكوا
عشمل 8
والعلانية ما نصم ظاهر قوم في الكتاب وان لم يطعن فيهم الخصم انم لو
عادلهم الممشهود عليم يحكم كاقراره بحقى علبم وهو كذلك .اه .
وكان يعدل في شهادة فسـسـلا بد اذا شهد ان يعــــــدلا
قال العلشافي في شرح الرسالة قال ابن رشد الجهول الحال اذا عدل مرة
في امر ثم شهد ثانية ففي طلب تعديلم كليسا شهد حتى يكثر تعديلم
ويشتهر مطلقا والاكتفاء بالتعديل الاول حتى يطول بسنة قولان لسحنون
وابن القاسم فلو طلب تعديلم بالقريب على قول سحنون او بالبعد على
قول ابن القاسم نعجز عن ذلك لفقد من عدلم أولا وجمبر قبول شهادثام
وهو قول الاخوين في الواضحة ..قـال ابن بامر حديث أولا ما لم يتهم
ومثلما للمواقى .ونون احكمن آخر البيت مخففة للقافية واصلها مشددة
ولذا لم تبدل في الوقف الفا ،
اك على العين وهسذا الأعرف شمساهسد لا بعرف ولا بزكى
قال ابن مغيبث في المقنع ما نصمم ولا يزكى الشاهد اذا لم يعرف ما الحاكم
إلا على عينام وبما مضى العمل قالم غير واحد من الشيوخ .اه ،وهذا
يه عية -ح ع
الحكم الذي ذكر ان العمل مضى بما في هذه المسالة ذكره غير واحد
هذا بدلاث ما يخالفم ففي تبصرة ابن فرحون مثل على اذم المذهب ولم
يكون الا على العين الا ان يكون المعدل مشهور العين في البلد لا يشتبح
بغيره في صفئم وأسمم فلا بأس بتعديلم غائبا .اه .ومثلما للنيطي .
أعداد لا عـلى معذل ولو يكون ثم الجرح مقدم
قتال في الوثائقى المجموعة أنا عدل المشاهد قوم وجرحم ع أخرون فالذي
مضمتى بم العمل أن الجرحين انم شهسادة لانهم علموا * لن الباطن ما لم .
يعلم المعدلون وهو قول ابن نافع و"محدثون وتسال غيرهما ينظر ألى أعدل
أشهب سماع وقــال ابن سهل وثي ه ومثلما لابن سلمون .أه . البينين
.فالم جرحم عدلان فالتاريع أعمال وابن نافع اذا عدل المشاهد عدلان ثم
أبن نافع وهم يحنون ورواه ابن القاسم Pني ما للث في المدونتر وقال مالك
ه
قي سماع أشهب وابن نافع ينظر الى الاعدل * لن الجرحين للمشاهد أو
. المعدلين قــال الفاطمى ابو لاصبغ وهذا عندي ضعيف ولاول اصع في ه
في النظر وقائلوه أكثر وعليم العمل .اه باختصار ،وفي انكحة المنيطي
التجريح أتم وقيل شهادة المعدلين أولى وقيل يقضى باعدل البيتين فزاد
القول بان شهادة المعدلين أولى ونسب هذا القول في الشهادات الطرف
وابن وهب ثم قال قال بعض الشيوخ وهذا الاختلاف انما هو اذا لم يبين
الجرحون الجرحة بان قالوا هو مسخوط وقال المعدلون هو عدل جائز الشهادة
واما اذا بين الجرحون الجرحة فلا اختلاف أن شهادتهم العمل وان كانوا
اقل عدالة من المعدلين .اه .ولابى الحسن الاخوى تفصيل في المسالة
وقولم لا غير ليس المراد بمما يشمل الاسفاه وغيره حق القرابة فان القرابة
قسمال في ه يعذر في المبرز بهسا مثل العداوة ولذا زلات في النظم وشبهها
فيه ولم يفرق بين وجوه التجريح .اه .ونقل مثل هذا الواقى عن اللخمي .
ونقل في التوضيح انم روي عن الامام مالك قول ثالث في المبرز وهو انم
لا يباح أجريحه بعداوة أو قرابة ولا غيرهما قال واستبعده ابن رشد .فهذا
الخلاف الذي راينا فيم ولم نر من فرق بين العداوة والقرابة فما جرى
بم العمل في الاولى يجري بما في الثانية .
واشترط التبريز في الجرح لا بالعداوة وفيهما ابع
غير المبرز بهذا العلـم احاط منهم واستمر الحكام
أنها أعدت ذكر اشتراط التبريز في الجرح مع نقدهم في قولنا لا بد في
التعديل البيت لارنب عليم ما بعده قال ابن سهل في ترجمة تداي ابن
الدباغ وعمر في بتر سانية وصهريجها ما نصد افق ابن عناب الذي أحاط
بالعلم وجرى به الحكم في التجريح بالعداوة انها تكون بشهادة عن يزكى
من الشهداء ولا يشترط في ذلك أهل التبريز في العدالة من غيرهم وانها
يطلب التبريز في غير العداوة من وجوه الجرح ولا اعلم في هذا خلافا .اه .
وقال ابن فتوح في وثائقم المجموعة قال احمد بن سعيد ولا باس ان يجرح
بالعداوة والخصومة لكن لا تقبل شهادتم إلا بتعديل وكذلك ايضا بجرح
يمي " لا " نية
بالكبائر والبوائق لانها انما تكون اكثر ما تكون في الباطن وليس يعرف
ذلك العدول ولا جل الناس .اه .ومن جواب للشيخ أبي الوليد بن راشد
ما نصم ويجرح الشاهد بالعداوة من هو مثلما في العدالة وفوقم ودونم
بخلاف التجريح بالاسفاه .اه .
واجلسوا لمســـدي الجريح احدى وعشرين على الصحابع
وعملوا فيهـــا وفي جميسسسسسع مسائل التاجيل بالتوزيس سع
وفي الاصول غير واحد نتسل عن ابن رشد ان ما جرى العمل
بالشهر جموعا ومفروقا فهسسا تشاغ من دين بما خذوا حكما
قال في التوضيح ان ادعى المدى عليم ان عنده نجريحا يعنى لبيئة المدي
اجله في اثبات وجرى العمل على واحد وعشرين يوما فمن القضاة عن
يجمعها ومنهم تكن يوجلم ثمانية ثم يرفعم فان طلب الزيادة الجلمسنا
ثم يرفعم فان طلب الزيادة أجلم أربعا ثم يرفعم فان طلب الزيادة الجلم
ثلاثا وعلى التفرقة جرى العمل .اه .وفي نختصر المتيطية والذي مضى
بم العدل في ضرب الاجال انها ثلاثة في غير الاصول الاول ثمانية ايام
والثاني سنة والثالث اربعة ثم التلوم ومنهم لكن يجمعها المضروب عليم
الاجال ومنهم من يفرقها و بالتفرقة جرى ا لعمل وعليم بنيت السجلات .اه .
ومثلما في الوثائقى المجموعة في باب الاجال والعلوم وكذا صدر لانك حتر
من مجالس المكناسي وقال الجزيري بعد ان ذكر مقادير لاجال وللقاضي
جمعها وتفريقها وبتفريقها جرى العمل .أه ،وقال في الخفة –
« وجمع لاجال والتفصيل في وقتنا هذا هو المفعول ،
فكتب عليم أبنم يجوز جمع لاجسال وتفصيلها وفي العمل بذلك كلم
سعة والعمل اليوم على تفصيلها ووجم العمل بالتفصيل رجاء تمام القضية
في اثناء الاجل الاول فلا يفتقر الى الاجل الثاني .اه .وقال اي ابن الناظم
في موضع ءاخر قبل هذا قال ابن رشد والذي مضى عليم عمل الحكام في
لم التأجيل في الاصول ثلاثون يوما يضرب لم عشرة ايام ثم عشرة ثم يتلوم
بعشرة أو
اية الان لان 3نية
أد اجاذكر فيما ان المشاهد اذا ستال عن شهادام الاولى القاضى كيف
عشل
فاف بها نصا أو معنى وان اختلف اللفظ صاحبت والا بطلت ثم قال وهذا
عيد 1ح ع #ة
وقال الشيخ أبو العباس الونشريسي جرى عمل القضاة بالمغرب الاوسط
والاقصى منذ مائة سنة باستفسار شهود الاسترعاء عند المبرزين عن شهادتهم
بعد أدائها عند القاضي وقبولم اياهم .اه .والاستنفصال بالصاد واللام ويقال
الاستفسار بالسين والراء ومعناهما استفهام المشمود عما شهدوا بمعة تنبيم في
وجدت في بعض النقاييد مسماثل قال مقيدها أورده علينا بعض فقهاء عصرنا
وقال انها عزيزة النص غريبة النقل فاخذ في ذكرها الى أن قال ومنها ان
هذا الاستفسار الذي بعد الاداء ذكره ابن زريب في بعض مستلم لريبة
واهل العصر يقولون أول من أحدثم الفشتالي لاكبر .اه .وابن زريب كما
في الديباج كان في القرن الرابع والفشتالي كما مر كان في القرن الثامن .
واستحسنوا ان مر نصف عام من الاداء تراث الاستفهسام
قال في نوازل الشهادات من المعيار جرى عمل بعض قضاة المغرب في هذا
الزمان باستحسان ترك الاستفصال بعد مضي ستة أشهر من أداء المشاهد
شهادائم معتلا بان هذه المدة مظنة نسيان الشهادة .أه .زاد في الفائقى ما
نصم وبعضهم يقول باعتبار ستة اشهر ان اداها اثر تحملها واما ان طال
ما بين زمان تحملها وادائها ثم زعم نسيانها بعد ستة أشهر من أدائها
فانغ لا يقبل وهذه كلها استحسانات خارجة عن الاصول .اه .ونقـل
سمهدي العربي الفاسي في التقييد الذي لم في اللفيفا جوابا للفقيم بي
زيد النالي وفيم أن الرسم اذا جاوز ستة أشهر من يوم الاداء لا تعطى
منم النسختر ويحكم بما كذلك من غير استفسار شهوده وبهذا جرى العمل
من قضاة فاس ولم يكن عندهم غير هذا .أه ،قال سيدي العربي الفاسي
وكانت وفاتم سنة احدى وخمسين وتسعمانة ،اد .ونقل سيدي العربي قبل
هذا حدثني بعض فقهاء فاس انهم لا يعتبرون في هذا الزمان ستة اشهر .اه .
وان لأراضيها
ياة Vلان " .اية
في العقد ان ذلك يعني التصديق كان على الطوع فلا تغفل أن تقول
في ذلك فالزم نفسمم اهل العلم بعد أن عرف بهني المسلم اليم باختلاف
بن سعيد بن الهندي في وثائقم وقواه أحمد ذكر هذا الفصل --- المثيطي
اليم كايد بن العطار وقال هذا ليس بمشي لان المسلم وضعفم أحمد بن
ليس لما اختيار قول عالم على عالم وانما ذلك الى الحاكم يختار من ذلك
عبي ٨د -مه
مسا رعاه قسسال ابن بشير في نوازل الاحكام والصواب ذكره لان تكن قضى
على نفسهم بشي لزهم وجاز للحاكم ان يحكم عليم بها حكم بما على
نفسهم .اه .وذكر نحوه في الديمان وكذا ابن فتوح ولم اذكر هذا قصد
وادرى بمعنى قصد بها التعقب على سيدي مصباح فهو لكثي الله عليم أعلم
بمطالبتهم بحفظها فان استوفوها ولك كلف القاضي الشاهد أن يقيد بعد
يشهد بها عث ل 8ويطرح عن شهادته ساثرها أه الغرض .
4 أسهم الفصول التي
وفي الفصل الثامن فيما ينبغي للقاضي ان يتنبه لما في أداء الشهادة هنده
* (نى البصرة ابن فرحون ما نصهم شهادة الاسترعاع فيلا بل ان يكون الشهود
يسخضرونها من غير أن يروا الوثيقة اذا كانت الوثيقة مبنية على معرفة
المشهود لذلك وذلك في عقود الاسترعاع الق يكتب فيها يشهد المسمون في هذا
الكتاب من الشهود انهم يعرفون كذا وكذا فان رأى الحاكم ريبة تستوجب
التشبث فينبغي أن يقول لهم ما نشهدون به فان ذكروا شهاداتهم با لسنتهم
على هسا في الوثيقة جازيت والا ردها وليس في كل موضع ينبغي لم أن
يفعل هذا ولا بكل الشهود وامسا اذا كانت الوثيقة منعقدة على أشهسساد
المشاهدين كالصدقة والابنيساع ونحو ذلك فلا ينبغي أن يوخذ المشهود
بحفظ ما في الوثيقة وحسبهم أن يقولوا ان شهاداتهم فيها حفى وانهم يعرفون
القاضي الكتاب و يسالهم عن شهاداتهم .اه .ونقلم من أشهدهم ولا يهمسلث
في قسم السياسة أيضا .
قول شهود المللث هسا بساع ولا فوت في علهسسسسسم أمر جلا
ككل من
عبد عية Sه ع
تختصر المثيطية في باب الموت والوراثه ولا بد أن نقول واحاط بميراثه في
علمهم فان اسقطت في علمهم لم تصبح الشهادة لامكان أن يكون الموارث
لم يعلمسلم المشهود ولا نكون الشهادة في ذلك على البيت وهو قول مالكث
وبم الحكم .اه .وفي باب التدبير من المختصر المذكور قالوا والشهادة
في عدد الورثة على العلم وهو قول مالك وابن القاسم وبم الحكم .اه .
اية " 1 0ي:
انم وارث هذا الميث لا يعلمون لم وارثا غيره فانم لا يستحق الميراث
إلا بعد يمينم بالله الذي لا الملك هو مسا اعلم لم وارثا غيري فيكلف
على العلم وانما وجبت عليم اليمين لان الشهود انها شهدوا لم على العلم
العمل على ان يحلف ،اه ،ونقلم ابن فرحون في التبصرة لم وقال ابن
سلوان اختلف هل يحلف الورثة على نفي أن يكون للهيمت وارث سواهم
ام لا فلها للكي رحهم اللد * لن رواية أبن كنا نتر * لا سماع أشهب هني
كتاب الشهادات انهم يستخلفون وانكر ذلك ابن دحون وقسال كيف
عة 1ا ك نية
ترجمة وثيقة بهويت ووراثة ونقل كلام أبن رشد فيه وجم ايجاب اليمين
النكحة وان لم يعرفاها هذا امر لا يجد الناس مثم بدا الى ان قال انظر
خرج هني قول أصبغ أزيم لا يحتاج في ثبوت الموت وعادة الورثة فانم
ابو الاخ عيد
الى تعيين الورثة اذا كانوا نساء وبما جرى العمل ،اه ،وذكر في المقصد
المحمود ان مجهول العين تقع الشهادة على عينام ثم قال وجرى العمل في
الوراثاث بخلاف ذلك .أه .
وقالت شهادة بالفهسم من فاهم واعملت بالقسمسم
قال في المدونة واذا ادلى الخصمان يجتيهما ففهم القاضي عنهما الغ
عنهما مدققى ماسمعم منبها دون قال ابن ناجى قال عياض مراده بفهم
احتمال لا انما فهم من معرض كلامهما ولحن خطابهما ليس هذا مما تقام
ما بما الاحكام وما ذكره خلاف قول أبن يحرز جعل فمهم عنه ها يقوم مقام
خلاف منصوص حكاد ابن رشد والعمل على الجواز .أه باختصار ،وقال في
كتاب اللعان العمل على قبولها وقال ايضا عند قول المدونة في كتاب الحمالة
. نصم واختلف ما وما فهم عن الاخرس أنم فهاهم من كفالة أو غيرها لزمام
في الشهادة بالفهم على ثلاثة اقوال فقيل يعول عليها قالمهالك وابن القاسم
واصبغ وقيل لاقاليم في سماع يحيى وقيل كالاول ويبت شهادائم والثلاثة
في ذكرها ابن رشد في كتاب الخبير والتمليك من كتابما ووقعت بنوا
ايام ابن عبد السلام في مال معتبر وحكم باعمال شهادة واحد مع البهين
وبم العمل اليوم .اه .ونقل القلشافي في الاقضية من شرحم على الرسالة
حكم ابن عبد السلام المذكور وكذا صاحب الدر النثير في الخلع ولم يصرح
منهها بان العمل جار بالقول بأعمال الشهادة المذكورة كما صرح بذلك واحد
والبصر ولا نقبل شهادتهم فيها المسلمين إلا تكن كان من أهل الرضى والعدل
قسموا على مذهب المدونة إلا ان تكون اجرتهم من بيت مال المسلمين فيجوز
فمشهدوا
يبة حr1ع يه
فشهدوا على ذلك عنده جازات شهادتهم وان لم يامرهم الحاكم بذلك لم
نقبل شهادتهم .اه .ونص المدونة في كتاب الاقضية ولا تجوز شهادة
القسام على ما قسموا فكتب عليم ابن ناجي زاد ابن يونس كالقاضي اذا لم ) .
عزل لانهم شهدوا على فعل انفسهم وقال ابن الماجشون ان ثبت ان القاضي بمنبي ر
، " أمرهم بالقسم جازب شهادتهم وان لم يكن للأقواهم على امر القاضي بالقسم
فلا يجوز .أه الغرض ،وحكى ابن فتوح الخلاف في المسالة دون بيان
لابح العمل الا ان مصدر بالقول بالجواز وكذلك ابن هارون في مختصر
النبطية وزاد بعد ذلك وتسال غير واحد من الموثقين شهادة القاسم فيها
قسم مقبولة كما يقبل قول الحاكم حكمت بكذا ونحوه لمالك في العتبية
قال بعض الشيوخ والصواب أن القاضي يقبل قول القاسم الذي قدمم
للقسمة فيما يخبر انما صار لكل واحد ولو تنازع الورثة بعد في الحدود
قبل القاضي قول القاسم وحده في ذلك لانم بمنزلتم ولو كان القاضي
كب مات أو عزل فشهد عند غيره لم تجز شهادائم كما لا يجوز قول القاض
بعد العزل على حكمم وهذا معنى ما في الاقضية .اه .
واعمل بقول خاطب أن شهدا لمدع أن النكاح العقسـسـسـدا
قال ابن ناجى عند قول المدونة وان شهد أب واجنبي على توكيل ابنهم
الثياب اياه على انكاحها فلانا فانكرت لم تجز الشهادة يقوم منها ان شهادة
الخاطب لا تجوز وفيها ثلاثة اقوال احدها هذا لانهما خصمان وقبل تجوز
قاله ابن رشد مفتيا به وبه العمل عندنا وقيل بالاول ان اخذ على ذلك اجرا
وبالثاني ان لم ياخذ .اه .وقال في كتاب لا قضية ان الفتوى بقبول شهادة
الخاطب دون السمسار .اه .وطاهر هذا اخذ على ذلك اجرا ام لا فهو
موافقى لما قبله ،وفي الطرر لابن عات ان الفنيا كانت بالقول بالتفضيل ولفظها
شهادة المخاطبين لا تجوز لانهما خصمان وقيل انما ذلك اذا اخذا على ذلك .
أجرا فان لم ياخذا اجرا جازت شهادتهما لانهما لم بحوزا الى انفسهما شيئا
وكانت الفتي تجري على هذا .اه الغرض .ونقلم الخطاب بثماهم .
يد 16هم يد
قال ابن سلمون في فصل لاقرار ما نصم واختلف في الشهادة على الاقرار
الشهادة حقى يشهدهم المقر وقبل يشهد المشهود بما سمعوا فقيل لا نسوغ
يشهدهم المقر اذا استوعبوا المجلس بكمالم ولم يفتهم من كلام المقر وان لم
شي ويحكم عليم بذلك وهو الذي جرى بم العمل .اه .وقال في المفيد
ما نصم وفي المدونة في الشاهد على متن سمعم يتكلم او يقر على نفسم
واختار هذا ابن القاسم وبم العمل والاخرى لا يشهد وبذلك اخذ ابن
الماجشون .اه .والى هذه المسالة اشار في الخفض بقولم --
(( مر الب
ادعسا( ا المق
س من
مكلاما
نعب ال
لممئو ورط أ
ان بم بش ر
ه وقولنا في النظم واستوعبوا مقاهيم أي مجلسمم ماخوذ من كلام ابن سلمون
وان شهود شهدوا بسسسسسسالم أي المدين كان يقضى دينام
لكنهم لم يعلموا مقسـسدارا ما للذي الدين لم قد صارا
فالحكم في ذلك أن يستنزلوا بما يحققونم ويقبلوا
نفسـل القاضي سيدي يحيى المازوفي ع اخر مسائل الضرر والدعاوي
والخصومات من درر المكنونة .مسالة سئل عنها سمبدي علي بن عثمان
لا أريد مفق بجاية بسموال فيما طول فاجاب بقوام ما ترتب في الذمتر من الدين /بترتيب
في ما صمسير أخيلة إلا بادرون لي شهدت بانم كان يقضمي الا انهم الرا عما
أل انها معمول بها بعد استنزال الشهود الى ما لا يشكون فيلم وبم العمل
عن لا الموثقين .أه * وهو في المعيار أيضا
.
ويشيى آخر الابيات يصبح بالياء بعد المشين وبالواو قال في القاموس وتصغيرة
يعني شيئا شييع لا شويغ أو لغية عن ادريس يُن موسى الخوى .أه .
أبن القاسم وبم الحكم وقال ابن الماجشون اقل ما يجوز في ذلك شهادة
أربعة شهداء وذلك انما هيشبم بالشهادة على الشهادة واقل ما يجوز من
المشهود في الزناء أربعة فاحيط في شهادة السماع فجعل اقل ما يجوز فيها
الخفة ـ أربعة شهداء .أه .ومثل أول هذا الكلام عن لا ابن سلوان وفي
(1 العملا الناس عليم ويكتفى فيها بعدلين عس-لى ما تابع و
الريبة يكتفى فيها بعدلين وفي بعض النقول ما يوهم خلاف هذا ولكن
الذي جرى بم العمل هو هذا .اه .وفي الوثائقى المجموعة بعد ذكر وثيقة
جة 1-1ثم بد
في الولاء بالسماع ما نصم ويستحق بهذه الشهادة في رواية ابن القاسم
المسال مع يمينم ولا يستحق بذلك ولاء الموالي ويستحق بذلك في قول
اشهب الولاء والمال ثم ذكر اعلي ابن فتوح وثيقة لابن العطار في الولاء
بالسماع وقال بعدها ويجب بهذه الشهسادة الميراث المولى المشهود لم
بعد يمينيم انما هولان كما شهد لم ولا يستحق بذلك ولاء موالي الميت ولا
ر وأثة بنيام التي ان يشهد لم عند موت أحدهم ههن مات منهم في وراثتم
وبهذا بمثل ما شهد لم من السماع في الميت الاول في رواية ابن القاسم
القضاء وقد تقدم قول اشهب ،اه .وقال الجزيري في فقم عقد الولاء
بالسماع ما نصم ويستندقى بهذه الشهادة المال مع يمينم دون الولاء في قول
ابن القاسم ويستحقهما معا في قول أشهب وبقول ابن القاسم القضاء .أه .
وممن نص على أن القضاء بقول ابن القاسم في هذه المسالة ابن سلمون
. في فصل التوارث .
والجمع فيها بين اهل العدل وغيرهم جاء صحيح النقـل
بل قيل فيها انها لا تكمل إلا بذاك وبهذا العمــل
لما ذكر في تختصر المتيطية ان الشهادة على السماع في الحبس تجوز وانم
يكتب فيها ان الشهود لم يزالوا يسمعون سماعا فاشيا مستفيضا من أهل
العدل وغيرهم قال وان اسقطت انهم سمعوا من اهل العدل فليست تامة
قال ابن الهندي وزعم بعضهم انهم اذا قالوا من أهل العدل فليست
شهادة على السماع وانما "ي نقل شهادة فلا بد حينئذ من تسهية العدول
المنقول عنهم وهو بعيد اذ قد ينسونهم ويحققون انهم نقلوا عن العدول وايضا
اذا اسقطوا السماع عن العدول فقد يكون عمن ليس بعدل فكيف يقضى
بم والعمل على ما ذكرنا من تسمية العدول وغيرهم .اه .وقال التقاءي
ان لم يجمع بين اهل العدل وغيرهم لم تضع قال المنيطي وعليه العمل ،اه .
واصل الكلام السابق عن المختصر المذكور مذكور في الوثائق المجموعة
ونقلم باللفظ ابن فرحون في التبصرة وفي ءاخره ما نصم والشهادة في
السماع لا
بين 17هم اية
السماع لا تكمل إلا بان يضمن فيها أهل العدل وغيرهم ولا تكون الشهادة
بذلك شهادة على قوم مسفين بأعيانهم كما ظهر للقائل بذلك لانم قد
ينسعى السهام عولنا العدول الذين سمعوا منهم ذللى وهم قد أيقنوا انهم سمعوا
ذلك سسه اعا فاشيا متصلا من اهل العدل وغيرهم وعلى تجويز ذلك وتده
في امكانيب مضى عمال الناس وفيات السجلات والاحكام وليس ياتي
ع أخر هذه الامة بافضل مما جاء بم أولها .اه .وذكر الشيخ مصطفى أن
ابن عرفة نقل كلام ان فتوح هذا وقبلم .
وشرطها الطول واهل قرطبمسة قدما رأوا عشرين عاما اقربه
قال في التوضيح عند قول ابن الحاجب يشرط طول الزمان الى قولم وفي
خمس عشرة سنة ثالثها ان كان وباء فهي طول ما نصمم أعلم ان الشهادة
السماع شروطا اولها طول الزمان ،مالك -ولا تجوز شهادة السماع في
ملك الدار خمس سنين .ابن القاسم -وانها تجوز فيها الأبت عليه أربعون
أو خمسون سنة حكاه صاحب المفيد قال ابن زرقون وهو ظاهر المدونة.
ونقل عن ابن القاسم عشرون سنة ،أبن رشدد -وبم العمل بقرطبة .
واختلف في الخمس عشرة سنة على الاقوال التى ذكرها المصنف والقول بانها
طول الطرف وابن الماجشون واصبغ ومقابلم لابن القاسم في الموازية
والثالث نقلام التونسي وجعلم بعضهم تقييدا للشافي .اه .وتسال ابن
ناجى بعدُ ما حكى لاقوال التي في المسالة معزوة لاربابها ما نصاسم ابن
رشد والعمل عندنا على قول ابن القاسم بعشرين سنة .أه .
وفي وثيقة السماع أسقطوا مداثم اذ ذالث لا يشتـرط
قال ابن فرحون وهل يلزم ذكر المدة التى سمعوا فيها ويذكرون ذلك في
الوثيقة قال القبطي أما أسقاط مدة السماع فهو الذي جرى بم العمل
وقال ابن المكوى وغيره من فقهاء الاندلسميين لا بد أن يذكروا في
الوثيقة مدة السماع لذلك لما وقع من الخلاف في قدر المدة التي تجيز
فيها شهادة السماع .اه .وعبارة ابن هارون في المختصر ولا يجب في
يد 18هم يه
مدنم او بيان مدنم وعلى ذلك المضاف المحذوف تعود الاشارة من
قولنا اذ ذالك ،
وان تكن بالحبس الشهـادة فاعطف على المسموع ذي الزيادة
انما يحتــســبــرم بحرمة لاحباس أي لا يقسم اعي بذالك
ولابن ناجى أن ذلك يدخـل في القطع قال وبهذا العمــل
قسمال أبن سهل رحهم الله أما كيفية الشهادة بالسماع في الاحباس فان
لتاريخ متقدمة. يزل يسمع منذ ثلاثين عاما أو عشرين يمشهد المشاهد أنم لم
شهادائم هذه سماعا فاشيا مستفيضا من اهل العدل وغيرهم أن هذه الدار أو
هذا الملك حبس على مسجد كذا أو على المرضى بحاضرة كذا أو على فلان
وعقبم أو حبس لا غير وان لم يشهدوا بتسيلم وانها كانت محترمة بحرمة
الاحباس ويحوزونها بالوقوف عليها والتعيين لها بهذا جرى العمل في
فكتب أداء هذه الشهادة .أه .ومثل هـذه الوثيقة .بنصها لابن فتوح
هذا العقد في عليها ابن عات في الطرر ما نصيم في وثائقى ابن الطلاع
في وما لابن سهل هو ظاهر المدونة ونص التهذيب والشهادة على السماع
الأحباس جائزة لطول زمانها يشهدون انا لم نزل نسمع أن هذه الدار
حبس نحاز بمسا نحاز بم لاحباس ،اه .لكن حملها ابن ناجي على
خلاف ظاهرها فقال قصد بقولم انحاز القطع بذلك فيقولون نعلم أنها تنحاز
بحوز لاحباس على القطع لا انام داخل تحت السماع وعلى ذلك حد لم
ابن رشد ونتلم ابن فتوح وغيرة عن المذهب وابح العمل وقيل لا يشترط
ذلك بل أد حالم تحت السماع كاف قالم في احكام ابن سهل ،اه .
وفي التوضيح نقلا عس الشيخ ابي الحسن انظر قولم ان هذه الدار حبس
هل عرفوا انها انحازفيكون كما قال ابن رشد رحهم الله والظاهر أن قولم
انها حبس نحازمسموع كلام لا معروف وفي كلامهات أن هذه الدار حبس
وانها نحازكحوز لاحباس فانظر هل يظهر منم تاويل ابن رشد ،اه،
وقولنا في النظم اي لا يقسم تفسير لما قبله قال ابن فتوح وان زادوا يعني
المشهود في سماعهم انهم يعرفون الرجل من ولادة أي الحبس يهلك فلا
تراث امرانم في ذلك شيئا وتهلك ابنتم فلا يرث زوجها شيئا فهواتم وان
لم يقولوا ذلك فغير طسائر للشهادة وان قالوا ذلك فهو تفسير انها كانث
انحاز بما نحاز بم لاحباس .اه .
" " . قال والشرط مطلقا تعـذر لادا من صاحب الخط كما لو بعـدا
او هبات والغيبة ما كانت على مسافة القصر ودون ذلك لا
قال في المفيد قال حمد بن حارث الشهادة على الخطوط امر قد تنازع فيما
اصحاب مالك وقد جرى العمل من القضاة ببلدنا يعني قرطبة باجازة
الشهادة على خط المشاهد شهدنا ذلك من القضاة قديما وحديثا ولم اسمع
ولا علت احدا من أهل العلم فرق بين الشهادة على الخط في الاحساس
وغيرها في حال من الاحوال وقد شهدت حمد بن عيسى قاضي الجماعة
نية FV ،يج
بقرطبة يحكم باجازة الشهادة على خطوط الشهود الموف في صدقت النساء
وقال ابن زرب الشهادة على الخط جائزة في مذهب مالك في جميع الاشياء
والذي جرى بم الحكم عندنا ان ذلك جائز في الاحباس المعاقبة الموقوفة .اه .
. وقلم المواقى مختصرا وفي بعد .ضيغ ابن عا عمم رحهم الله -
ه
جرى العمل بما عندنا واختباره الشيوخ أنها يهي الشهادة على الخط نجوز
في الاحباس وما جرى اجراها مما هو حق لله تعالى وليس بحد .اه .وفي
نصمم أبن الي زنجان والعمل في وقتنا برلا الشهادة قدمنا عشم ما المفيد قبل ما
على الخط الا في الاحباس خاصة لاشتهار الضرب على الخطوط عندنا .اه .
ونقل ابن فتوح والمتيطي كلاهما عن ابن الهندي أن أكثر ما تجريبي العمل
باجازة الخط في الاحباس القديمة التي اشتهرت وقويت بالسماع الفاشي .
وذكر ابن سلمون في الشهادة على خط الشاهد الميت أو الغائب قولا ثالثا
قال انم المعمول بم وهو انها لا تجوز الك حيث يجوز المشاهد واليمين وقال
الجزيري كان العمل بالاندلس على اسقاط الشهادة على الخط لك في الاحباس
القديمة المشهورة بالسماع المنتشر والحكم اليوم ماض بذلك اذا كان الخط
المشهود عليم قويا مشهورا وكان الشاهد علي معدلا من أهل اليقظة والمعرفة
التامة .أه ،وقولنا والشرط مطلقا الغير معناه أن شرط هذه الشهادة عند تنا
اجازها في
ابو ا 5 /اية
اجازها في جميع الامور او في بعضها تعذر اداء صاحب الخط بقسم أوث
أو غيبة بعيدة ،قال في المختصر وخط شاهد مات اوغاب بعد .وقال ابن
فرحونرحهم الله الخطوط على ثلاثة اقسام خط الشاهد الذي يتعذر حضوره
عند القاضى لموام أو غيبة م .فالمشهور من المذهب انها جائزة وذكر بقية
كلاقوال فمفهوم كلامم وكلام المختصر ان الحي الحاضر أو من في حكهم وهو
قريب الغيبة لا يرفع على خطم وقدر الغيبة البعيدة مسافة القصر فاكثر
وهو الذي مر عليم في الخفة فكتب عليم أبنما قال ابن رشد اختلف
في حد الغيبة التي يجوز فيها الشهادة على خط المشاهد عند يجيزها فقال ابن
الماجشون حد ذللت ما نقصر فيما الصلاة .اه .وفي شرح البزناسي له سا
أي الخفة قال ابن منظور رحمام الله بمسافة القصر جرى العمل اليوم .اد.
وقوانا عمل قد اصطفى خبر لمبتدا حذوف اي وذلك أي الجوازعمل مختار
وان في قولنا أن في سوى "خففة .
عندهم الشاهد محمول على وذكر القفصي ان العهسس لا
انم ما كتب حق عرفـــا همشهد؟ فليقتصرتن عرفـا
قال ابن فرحون في البصرة قال ابن زنب لا يجوز الشهادة على خط المشاهد
حتى يشهد هذا الشاهد أن صاحب هذا الخط كان يعرف عن اشهده معرفة
عين قتسال بعض الشيوخ وذللت صحيح لا ينبغي أن يختلف فيم لما قد
تساهل الناس في وضع شهادتهم على من لا يعرفون قال ابن راشد وهذا
الى ذلك ويحمل العدل فيما تضميسيقى وظاهر كلام المتقدمين أنم لا يحتاج
انم لا يضع شهادتم حتى يعلم انم يشهد على خطم وانما لا يضعهما إلا
عن معرفة واك كان شاهدا بزور والفرض انم عدل وبهذا جرى العمل عندنا
بقفصة وهو الصواب ،أه ،ولا تقل في اختصر المشيطية ما سبقى من قول
ابن زرب وقول بعض الشيوخ وهو القاضي ابو الوليد بن راشد قال ما نصم
قال ابن الهندي واذا شهد الشهود على شهادة غيرهم في عقد وسقط من عقد
كلاشهاد فيم معرفة المشهد على نفسم فذلك تام ويحمل على أن الذي
. م ك /ت " يه
لشهدوا عليم عرفوه ،اه ،ومعنى فليقتصرتن عرف ان العرف يقتصر على
التعريف بالخط ولا يزيد ان صاد بما كان يعرف من اشهدة بالعين
والاسم .وفي فائق الونشريسي عن المنيطي أن تضمين الشهداء على الخط
ذلك شرط كمال لا شرط صمحتر .
القضاء همستمر بشاهدي عدل على خط المقر دون يمين
هذه المسالة هى المشار اليها بقول صاحب الخفة -
، وكانب بخطم ما شــاء 8وهات بعد أو الى أمضماع 8 في
قسنال الشارح في معنى ذلك ما أصام المقر على نفسم بمال أو طلاق أو
ما اشبههما من الحقوق اذا كتب ذلك الاقرار بخطم على نص يقتضي
الزام ذلك لنفسمم ثم مات بعد ذلك أو وقف عليم فأبى من أمضمثم فان
الحكم في ذلك ان يثبت خط ذلك المقر ويمضي مقتضاهدون يمين وعلى
ذلك العمل اليوم وبم القضاء .اه .ثم نقل ما يشهد لذلك من العتبية
وكلام ابن رشد عليها قف عليم ان شئت .وفي المختصر وجازات على خط
يختلف مالك مقر بلا يهين وقال ابن فرحون في تبصر ثم قال ابن المواز لم
وأصحابم في جواز الشهادة على خط المقر والاتفاقى حكاه ايضا ابن هشام
في مفيد الحكام ،وفي المجلاب رواية بالمنع وهل عليم يمين مع الشاهدين
أم لا روايتان ولاصح عدم اللزوم وهذا الخلاف في اليمين انما هو عند تن
يرى الخلاف في جواز الشهادة واما ان يحكي لاتفاق فلا يحتاج عندهم
الى زيادة اليمين .أه .
وفي الشهادة على الخطوط حضورها عد من المشروط
قال القاضي أبو مهدي سيدي عيسى السجناني في بعض اجوبتم ما
نصم اما النسخ الصادر من العدول قبل ثبوت الاصل عند القاضي فلا
يعول عليم على ما اختاره الشيوخ من ان الخط عين قائمة فلا بد من الشهادة
على عينام عند القاضي وللا لم يعتبرونسخ العدول لم يودي الى الشهادة
عليم مع
بي *rvعر به
وعليم مع فيتم .نعم للشيخ أبي الحسن الصغير ما يخالف هذا وليس عليم
العمل والتحقيق الاول .اه من نوازلام ،ومراده بما للشيخ أبي الحسن ما
نقل عنم في المعيار ونصمم وسهل سيدي أبو الحسن الصغير على عقود ذهبت
بعد وقوف عداول عليها ما الحكم في ذلك ،فاجساب ان عرف العدول
هضمهني وثيقة غائبة وعرفوا خطوط شهودها وهم أموات قضي بتلك الوثيقة
فانكا و احساء حضورا ولم يذكروها لم تعمل وان عرف الخطغيرهم من
العدول .اه .زاد الونشريسي بعد هذا الجواب قولم وانظر ما يناقض هذا
الفتوى في ابن عرفة والمتيطى وهو الصحيح الذي لا يلتفت الى غيره .أه .
ولا نقل الشيع سيارة في شرحم على الخفة كلام الونشريسي هذا قيد عليه
الفقيم سيدي يعيش الشاوي ما نصم هذا الذي قال فيم انم الصحي
هو الذي جرى بم العمل بفاس .اه .والى ذلك اشار ناظم عمليات
فاس بقولم --
« وعدم الحكم بها قد عوينسا من الرسوم وتلاشت بفنـا ،
وما أحال الونشريسي عليم وامر بنظرة في ابن عرفة هو والله اعلم قولم
فتوى شيخنا ابن عبد السلام بان شرط الشهادة على الخط حضوره ولات
عليه في غيبتم صواب وهو ظاهر تسجيلات الموثقين المتيطى وغيره واشتراط
التحويز فى الشهادة باستحقاقى الدور والارضين ،اه .نقلم أبن غازي
في شفاء الغليل .
وخط قاض في الخطاب يقبل ،فيما بفاس شاهد معسستدل
كما اكتفي فيم بخط الشاهد او الشهيدين برفع الواحسد
قال الفقيم سيدي يعيش الشاوي في كوكبح السيارة عند قول الشيخ
ميارة في شر حقول التحفة -ثم الشهادة لدى الاداء -الابيات -والشهادة
-- ..
الحاضرة على الاجتراء في الرفع على الخط بشاهد واحد وقد ذكر المكناسي ان
العمل كان بذللك و :حمثب فيلم وزعم الحر لا يساعده نص ولا تخريج ولا يلزم
بما فتقبس-ل أن نفاعم واهل فاس بعدل هذا عهسلوا على
قال في كتاب الاقضية من المدونة واذا عرف المشاهد خطم في كتاب فيما
شهادتم فلا يشهد حتى يذكر الشهادة ويوقن بها ولكن يودي كما علم ثم لا
ينتفع الطلب قال ابن ناجي ما ذكره هو المشهور واحد لاقوال الخمسة
يحكم بها وقيل انه يشهد رواه ابن وهب وقيل ان كان ذكر الحق والشهادة
بخطيم جازات المشهسادة وان كانت الشهادة فقط فلا قالم سحنون ،وهذه
الثلاثة.
اية ج vه نية
حكاها ابن يونس وقيل ان كانت في كاغذ لم يجز لم ان يشهد وأن الثلاثة
كانت في رقى جاز قالم ابن رشد يريد ان كانت الشهادة في بطن الرقى
لا على طهارة لان البشر في ظهر الرقى اخفي منه في "كاغذ وما ذكر في قوله
لان البشر "ع قال فيما بعض شيوخنا الأطهار عكسم .اه .وفي المواقى ما
نصم ابن يونس انما قال ابن القاسم يرفع شهادتم لانم قد يرى الحاكم
أجازتها على قول من يجيز ذلك .الاخهي رواية مطرف وابن الماجشون
في الشهادة على معرفة خطه احسن ويحمل قول مالك على ما كانوا عليه من
الحفظ ولو وكل الناس اليوم الى حفظ الشهادات لم يود أحد شهادة وتعطلت
الحقوق .اه .وقولنا واهل فاس الع معناه أن أهل فاس عملوا على الانتفاع
زيد بالشهادة المذكورة خلاف العمال السابقى كما اشار لذلك الشيخ ابو
.. الفاسي بقولص –
ها « .والمشاهمد العسارف خطم ولم يذكر شهساد ثم ادى للحكم
وتنفع المشهـادة المطلوبة ، « أن لم يكن نحو بص أو ريبسة
وقال في اثناء شرحم لذلك ثقل سيدي العربي الفاسى فيها كنجم بخطم
من شرح وافق الغرناطي لابن برة ان نقل الشاهد شهادتم ولم يتذكرها
" يوديها اذا لم يكن في الكتاب نحو ولا ريبة وننفع المشهود لم على ما
جرى بح العمل وهو اختيار سحنون ومطرف وقول الصغيرة وابن أبي
حازم وابن دينار .اه .وهذا القول هو ظاهر قول الخفة وشاهد برز الغ
ومما وجد بخط الشيخ المخجور رحمح الله قولم يعد مسماثل جرى العمل
بها بفاس ما نصح ومنها ان الشهادة على الخط مقبولة مطلقا على خط
المقر وعلى خط الشاهد الميت او الغائب في الاموال وغيرهما في الحبس
وفيرة كان الشاهد على الخط يعرف أن الشاهد المشهود على خطم كار
بنا
العمل بفاس وفي هـذا لاطلاقى مخالف لن للمشي ور .أه * وهو اية نزل على
اكثر الابيات المتقدمة من قوانا وهي على الإط الخ .
يه F71يه
والشاهد الكاتب نسخ كتبما قبل الاداء غير معمول بح
ألله اني مهدي سيدي عيسى السجتافي وسئل ريمي من نوازل القاضي
عنم هل يجوز للعدول نسخ شهادة عدول ء اخرين قبل ادائهم لها أو بعده
وهم حاضرون معه في المصر فاجاب اما نسخ الشهادة قبل أدائه ،فحلاف
المعمول به لاحتمال رجوعهم عنها لو دعوا اليها .اه .ومقتضى زميله المذكور
يكتب الراسخ بيده أن النسبة الذي لم
يعمل بما قبل الاداء انما هو حرمث
اسم الشاهد واما اذا نقل الشاهد شهدتم من الاعمال الى النسخة وكتب
أسهم بخطم وزاد بعده ونقل كما في وثائق الفشتالي وجالس المكناسي
وفائقى الونشريسي وغيرها فلا محذور في ذلك .
وبجواز ترك تاريخ لدى اشهاد نتن منح تعذر الادا
على شهادة لم لتنقــــــلا عنم بقرطبة أجروا عم -لا
قال القاضي ابو الاصبغ بن سهل رحهم الله ما نصم وسالت الشيخ ابا
كيف هو عبد الله بن عتاب عن تقييد نقل شهادة المريض الى القاضي
فقال الذي كان يعمل في ذلك شهد عند القاضى فلان بن فلان زيد بن
فلان وبكر بن فلان ان فلان بن فلان الفلاني أشهدهما لمرضم المانع لم
من الخروج ان شهادتم الواقعة في هذا الكتاب حق على حسب وقوعها
فيه قال وما يكتب اليوم من وسالم ها نقلها جهل لا يجب عمله واشهد في
بحضرته في نقد لم ابو حميد العيطي وابو حميد بن الدباغ على شهادتهما
وكان تاريخ العقد بعيدا عن وقت اشهادهما لي فقلت لم ارى تاريخه .
بعيدا فقال لا يضمر ذللث ولا يحتاج من الشهداة الى ذكر تاريخ أشهدهما
اياه وكنت عند أبي عمر بن القطان مجرى ذكر ذللت عنده فقال مثل ذلك
وبم رايات العمل بقرطبة لا يزيدون على كتب وشهد على الشهادهما على
شهادتهما بذلك ورايت اهل اشبيلية بورخون وقعت اشهاد الشهود على
شهاداتهم والامر عندي فيم واسمع .اه .ونقلم المستيطي والونشريسي في
فائقم باللفظ وكذا نتلم نختصرا ابن فرحون في تبصرنم .
كذا جرى
يه اية VVع
في نقل عدل شهادة لم هاني أصل كوننا جرى عملهم .
نقل شهادتم من الكتاب الذي هذا نسختم حرفا بحرف وذلك في شهر
كنا *ن سنة كذا أه وتقام المتطى وصمو بما ثم قال بأثره والذي عمل
ه .
شمولا الاصل شهاداتهم كينقل به شيوخنا أن يصل متسخ الاصل ا خر النسختر
ء اخر هذا نسختتم ح ،فا :يدرفي بعد المقابلة لم في تاريخ كذا عقد هن
(. أه ه ثم يكتب شهود الاصل شهادتهم
جريان عمل أهل فاس بتاريخ التسجيل ذكره الزقاقى في اللاهيتر قبسال
سيدي تعيد ميارة تاريخ التسجيل جرى بم العمل وقد قال شارحها الشيخ
كلامام الغرناطي لا بد من تاريخ الشهادة الا في موضعين احدهما ما اشهد
بام القضاة والحكام على انفسهم من تسجيل وتقييدكذا كتب عليم الناظم
المتيطية عن ابن سهل ردهم الله انما استخف بعضهم ترك تقييد وقت
كلاشهاد فيها اشهد فيما القاضي من التسجيل لا نم يومن فيه النزاع .اه .
على شهادتهم حتى يحكم بها الرابع أن يقول المنقول عنهم انقلوا ما .الخامس
أن يكون ذلك لعذر مرض أو سفر لك في النساء فانه ينقل عنهن وان كن
حضورا قلم مطرف وابن الماجشون للعمل وقال المازري لما أمر بم النساء
من الستر والبعد من الرجال ونسال ابن عبد السلام عندي فيم نظر ولو
قيل في ذلك بالفرق بين من جرت عادتها بالخروج نهارا وبين غيرها
كما قيل في اليمين لكان لم وجم .اه بلفظام .وفي النبصرة الفرحونية
اما المرأة فانما ينقل عنها مع حضورها في البلد لما ينالها من الكشف والمشقة
قال مطرف ولم ار بالمدينة امرأة قط أدت ولكن يحمل عنها وهو صواب
وابى من ذلك كلم اشهاب وعبد الملك .اه .وعلى مسا بم العمل مر في
المختصر .والخفر قال الجوهري الخفر بالتحريك شدة الحياء .أه .
ثــم التكافو الذي تسرد معم الشهادثان حين يبدو
بينهما تعسارض يكون في عدالة لا عدد فلنعـرف
لا حكى ابن سلمون في تعارض بينتي التعديل والتجويعقولا بانه ينظر الى اعدل
البينتين قال والتكافو عند مالك رحمه الله في البينة في العدالة لا في العدد
فقد يكون المشاهدان عنده انم من مائة شاهد وان كانوا عدولا وقال غير التكافو
في العدد وليس عليه عمل .اه .ونحوه في الوثائق المجموعة والمقصد المحمود .
وقال ابن فرحوري في تبصرنه لا خلاف في الترجيح بمزيد العدالة وروى
مطرف وابن المساجشون انم يرجع بكثرة العدد عند النكافو في العدالة الا
أن يكثروا كثرة يكتفى بهم فيما يراد من الاستظهار والاخرون كثيرون جسدا
فلا نرى الكثرة ويرجع بمزيد العدالة دون مزيد العدد .اه مختصرا ،
وعمل الناس على قبول تعريف لكن ليس من العدول
كامرأة وكصبي سشـسـلا عن غفلة لا تتن لذاك حملا
قال في الدر الشيرمانصه حكى ابن الحاج عن ابن شعبان جواز قبول العرف
بالمراة المشهود عليها وان لم يكن عادلا .قال البرزلي وعليم عمل الناس
اليوم يقبلون تعريف المجاهيل وغيرهم قال وكان شيخنا الغبريني يقبل تعريف
عبد /9م .يج
الصغير والامة يسالهما عن غفلة ويترك تعريف المعرفي المقصود وافق ابن
.
رشد رحهم اللد فيهن شهد على متوفاة بوصية وادى شهادائم وقطع بمعرفتها
وشهد عليم رجلان باقراره عندهما بعد الاداء انم لم يكن يعرفها قبل الاشهاد
وانها عينها لم حينئذ امراة وثقى بها بجواز شهادته أن كان ابتدأ سوالها وان
لم يبتدي سوالهسا مثل أن تكون الموصية الأت بها لتعرفم بها فلا تجوز
شهادائم عليها بتعيينها في هذا الوجم ولو كانت ثقة فان شهد جهلا سقطمت
شهادائم عليها ولم يكن ذلكث جرحة تسقط شهادائم فيها سواها .اه .وفي
لامية الزقاق -وثقى بيعرف عقول بلاه جلب وإلا فبالحلى -ونقل الحطاب
كان قبل عرفسم بدمشهد ما وان يهمني شاهد تمكن عرفهم
ها نصم قال بعضهم واذا حطمر عند النكاح لمن يهرف الممشهود عليهم ولكن لا
قال وبما جرى العمل عندهم مياه .وقسال الشيخ ابو الحسن الصغير في
. )سي
بعض أجوبتم المنقولة في الدر النثير أيبث بعض الموثقين اذا وضع شهادائم
في الرسم على من لا يعرف عقب شهسادة من يعرف ما يزيد بتعريف من
.".مدقت وظاهر ما تقدم لما للث وابن رشد انم لا يحتاج الى تذييل أد
.
به ٠٨ع 8
ومرادة بما تقدم هو قوام في الجواب المذكور وسئل مالك هل يشهد الرجل
على من لا يعرف فقال احب الي ان لا يفعل والناس يشهدون وتكون
بعصيهم بعرقم ي ذلك بعض السهم قال ابن رشد اما ان اشهد الرجل على
نفسهم جماعة يعرف م بعضهم فلمن لا يعرف م أن يضع شهادته اذ قد امن
بمعرفة بعضهم أن يكون نسمهى باسم غيره .أه • وجميع ما في الفائقى وبعضهم
في الواقى وقولنا فتونس الغ مأخوذ * لن قول ابن عرفة عندنا يريد بلدهه
ما نصه هذا البيت يتضمن الكلام على استعادة صاحب الحق شهادة الشاهد
أو الشهود اذا اعتذر بضيساع عقد الحق أو ما أشبم ذلك والذي ذهب
عليم العمل عند الموثقين لا يخشى في ذلك من تكرير الملقى على المشهود
عات . قرض هانى طرر ابن ائي عليه بذلك وهور ظاهر .أه .وثي الأرجهة وثيقة
فيمكن أشهد غيب كتاب ذكر حقى ما نصه ابن حبيب عن أبن الماجشون
بها حفظوا ولا يشهدوا وان ثم ذكر أنم ضاع وسال الشهود ان يمشي دوا لم
وذلك أضبط للعقد ان التاريخ خاتما لها تماع الزيادة معم حق ب تاريخها
وعليم
rr
بي عبد ا " A
مهما سان ايديهم قديها فيه سا يكتب وعليم جرى عمل كثير من الحكام
يشهدون بم على انفسهم وقد كان منهم من يعتذر بعد التاريخ لئلا يقع فيه
يجب الاعتذار عنم فيكون الاعتذار في هوضعين وقال ابن فخون وكل ما
عقد لاشهاد وهو الذي عمهم غير واحد من الموثقين أو بعده وقبل النارية
في ذلك قولان .اه .واقتصر الغرناطي رحهم الله في وثائقم على ذكر
. .
.
النا ريخ
" عل
:ر
كالاع نزا
وهو من المصالح العامة والا لم يجد الانسان نتن يشهد لم بيسمير وأخذها
.أه . يختلف فيه لا من يحسن كثب الوثيقة .فقها وعبارة على كثبما وشهادته
وقال أعني الونشريسي قبل هذا وفي مناهج الخاصيل أن كان يكتب الوثيقة
ولا يشهد فيها فلا إشكال في جوازاخذ الأجرة على ذلك يعنى لجريم جرى
النساخ وان كان يكتب الوثيقة ويشهد فيها فقد استمر عملهم في مشارقى
الارض ومغاربها على اخذ الاجارة على ذلك واتخذوا لذلك في أمهات
قال . أه الغرض من كلام المناهج . ذلك أين أخذوا * لن ويا ليست شعري
. جاز تواطو أبن ،غارب قولم استمر العمل الغ جذعر عليم لانه لو كان ح
أما ما
أهل الارض عليم .مع وجولا العلمساع وموالاة الموثقين للفطماة والفقهاء ولا
عة - Arيه
الشيخ يوسففكير منهم .اه باختصار .ونقل الخطاب اول النكاح عن
ابن عمر رحمه الله قولم ولا تجوز الاجرة على الشهادة باتفاق ولكن جرى
العمل بذلك قال بعض الشيوخ ولا أدري من أين اخذوا ذلك .اه .
والعدل مهدى عن شهادة رجع للعذر والحكم بها ما أن وقع
ادبا ونقبسسسسسسسل منم الشهادة لما يستقبــل لم يستحق
وواجب فيمن على الظلم اصر تاديبم لقولم في المختصـر
وعزر شاهدا بزور في المسـلا وبعد ذا ثوبنم لن نقبـلا
رجع بعــد القضاء بشهادائم مع فان يكن هذا الاخير قد
شاهد ءاخرمضى الحكم ولم يفسخ ونصف ما به القاضي حكم
يغرمم الراجع للذ قضيـســا عليم اذ بالمشاهدين أبنسلي
قسال ابن فتوح في الوثائق المجموعة لم ما نصم اذا رجع الشاهد عن
شهادالأم قبل الحكم وقال شبم علي فيما كنت شهدت بما لم ينفذ الحاكم
شهاد ثم ثم نظر فان كان عدلا مامونا قبل رجوعم ولم يضر ذلك بشهاد ثم
فيما يستقبل وادب وقال سحنون لا أرى أن يودب لان ذلك داعية الى
أن لا يرجع أحد عن شهادائم وبذلك مضى العمل واذا قال شهدت بزور
قبل الحكم بشهاد ثم فانم نسقط شهادائم في ذلك وفيما يستقبل ويوداب
ولا نقبل لم نوبة ابدا لان نوب ثم سر وعلى ذلك مضى العمل * وروكف
انم أبو زيد انم تقبل شهادة شاهد الزور اذا تاب وحسنت حالم وعلم
تزيد في الخير ولم يصاحب هذه الرواية العمل ولاول اصبح ويودب على
ما يراه القاضي في الرواية الاولى ويطاف بما في المجالس وان كان رجوع
الذي قال شبم علي بعد الحكم نفذ الحكم ولم يفسخ ولم يكن عليم شي
واذا قال الشاهد بعد الحكم انم شهد بزور فان كان نفذ الحكم بشهادتم
وشهادة ءاخر معام فانم يودب على ما تقدم ويضمن نصف المال الذي
قضيفيم بشهادكم وشهادة صاحبح ويمضي الحكم لمن حكم لم بم ولا
بفسخ ونسقط شهادائم فيما يستقبل ويضمن نصف المال الذي حكم فيد
بمشها دائم
عة /٣١عاعية
بشهادتم وبما مضى العمل وقال بعضهم انم يضمن الجميع اذا حكم بشهادته
شهادة في قول من لا يرى اليمين مع المشاهد .اه .وقال ابن ناجي عند
قول المدونة في كتاب الاقضية واذا استقال الشاهد بعد الحكم لم يقل
الخ ما نصح قال ابن القاسم في كتاب السرقة واو ادب يعني الراجع عن
شهادتم لكان لذلك اهلا وقطع في غيرها بادبم ومثلما لعبد الملك وقال
سحنون لا يردب كالمرتد ومثلما لاشهب و رواه ابن الجلاب قال المنيطي
وعليم العمل وبالاول كان شيخنا ابو مهدي يحكم الى ان مات وبالنافي
حكم شيخنا ابو يوسف يعقوب الزغيلا تولى قضاء الجماعة بتونس مكانم
وبالاول اقول لان ما اذا لم يولاب يتلاعب باحكام القاضي .اه .ثم أعاد
هـذا الكلام بعده في موضعين في كتاب السرقة .وفي كتاب القذف وزاد
المطلوب فتع باب لتضعيف قول سحنون وما احتج بم سحنون يرد بان
على ان العمل بقول سحنون هذا ابو القاسم الجزيري في المقصد المحمود
وما تقدم من كلام ابن فتوح كل حر بمعناه في المنيطية ولفظ ابن هارون قي
اختصاره لها واذا رجع الشاهد عن شهادتم قبل الحكم وقال شبم علي لم
يتض بها ثم ينظر ان كان مامونا قبل فيما يستقبل قال في موضع ءاخر واف
بشبهة ولا لم يقبل قال ابن القاسم وعبد الملك ويودب ضربا وجيعا وقال
ابس الجلاب وبم العمل وقاسه بعضهم على رجوع المراد الى الاسلام واما ان
رجع بعد الحكم ولا ينقض الحكم قاله مالك وغيره ورواه المغيرة عن النبي صلى
رد أدى الوهم والتشبيه فقال بعضهم يقرم وقال بعضهم لا يغرم واختلف في
شهادتم فيها يستقبل ففى الواضحة عن مطرف وابن عبد الحكم واصبغ
لا ترد وبما قال سحنون قسمال بعض الشيوخ وظاهر كتاب الاقضية .من
عة عم٨ع عبد
المدونة انها ترد فيها يستقبل وان اشتبم عليم يد مسمالة ،واما شاهد الزور
فقال مالك ان ظهرعليم ضرب وطيف بما في المجالس قال ابن القاسم .
يعنى المساجد وقال عمر بن عبد العزيز يضرب اربعين ويطاف بم ابن .
الموز عن مالك ويسجن وقال ابن الماجشون يضرب بالسوطقسال ابن
عبد الحكم ويكتب القاضي بذلك كتابا ويجعلم على نسخ بايدي ثقساة .
قال ابن القاسم وابن نافع عن مالك ولا نقبل لم شهادة ابدا وان تاب
وروى أبو زيد عن ابن القاسم انها تقبل اذا تاب وحسنت حالم وزاد
في الخير وبالاول العمل :اه الغرض .قف على تمامم ان شئت .
وفي رجوع شاهد لا يشترط العود عند الحاكم الذي فرط
قال ابن ناجي في كتاب السرقة ما نصم ظاهر الكتاب انه لا يشترط في
رجوعم يعني المشاهد أن يكون عند الحاكم الذي شهد عنده وهو كذللث
.أه . وبم العمل وقيل لا يرجع إلا عنده لانم عنده شهد وعنده يرجع
وقدم في الاقضية مثل هذا الكلام ولم يذكر عملا وقال في القول بما كنت
اقصى وقال في القول الثاني بما افتى شيخنا الغبرينى على ما اخبرث لا
وقعت ببساجة ،أه ،وحكى هذين القولين المذكورين دون بيان لما بم
العمل منهما ابن سلوان وغيرها .وفي درر المازوفي أن بعضهم سئل عن المسالة
فاجاب اختلف في ذلك فقيل يشترط ان يكون رجوعم عند الحاكم الذي
شهد عنده وبما قال مطرف وابن الماجشون واصبغ في الواضمحتر وقيل لا
يشترط ذلك ولم ان يرجع حيث احب وهو قول ابن القاسم في المستخرجة
حكاه كلام القاضى ابن زريب .اه بنص الجواب وباختصار السوال ،ومسا
لابن زريب القلم عنم في المعيار ع اخر الشهادات .
ثـسم القضا بشاهد لمن حلف معام اف عن فقهاء من سلف
قسسال ابن سلوان رحهم الله واليمين مع الشاهد معمول بما عند مالك
والشافعي وابن حنبل وقسال أبو حنيفة ينقض الحكم ان وقع وهو بدعة
وليس كما قال وبما قال الفقهاء السبعة وغيرهم ،ثم ذكر رحهم الله كيفية
كتب
.تم لا . " /١عبد
كتب العقد في اليمين مع المشاهد ثم قال واليمين في هذا على وفق الشهادة
فان كان شهد لم بقرار أو غيره فلا يلزم أن يحلف ان ذلك الحق لم
قبلح والنمسا يحلف ان الشهادة حق .وفي احكام ابن بطال اثم لا بد
ان يحاف ان الحق الذي شهد له بما حق لم قبلم وان الشاهد شهد
لم بالحق وان كان على الاقرار فيحلف انه اقر بذلك وان الشاهد شهد له
بالحق .له .وقال الامام سيدي محمد المشذالي في حاشيتم على ابن الحاجب
قال الباجي صفة اليمين مع الشاهد ان يحلف على ما شهد بم فان شهد باقرار
المطلوب لم يكن له أن يحلف أن عليهكذا بل يحلف لقد اقر له فلان بكذا فاله
ابن عبد الحكم قال ابن عبد السلام هذا على أن اليمين مع الشاهد كشاهد آخر
ومنهم من جعلها تقوية لم وء يم لا يبعد كونها على وفق الدعوى .قلت
يرد بان شرط اليمين مع المشاهد موافقتها شهادة المشاهد فيما اثبتم في المعنى
والحلف مع الشاهد على وفق الدعوى اعم من خصوصا ما شهد بم الشاهد
والاعم لا يستلزم الاخص اثباتا فلا يستلزم الحلف على الدعوى نفس ما اثبتتم
شهادة الشاهد ،اه الغرض ،ثم وقفت على هذا الكلام بعينام في مختصر ابن
عرفة ،وفي المعيار من جواب اولفم عن مسالة من العمرى قال ان كان
ما شهد بم العادل من القبول عقب الايجاب ناجزا فورا وجب الحكم
بشهادتم مع يمين المشهود لم ان لم يضم اليم ثان إلا على راي من لا
يرى الحكم بالشاهد واليمين وهو شذوذ في المذهب والعمل الان في اقطار
كلارض على خلافم .اه .وفي أول يجالس المكناسي ان اليمين مع المشاهد
حكم بها اهل العدل من الحكام من زمانم صلى الله عليه وسلم الى هلم جرا
ولم يخالف في ذلك الا من لا عمل عليم ،اه ،وقـد أطال القاضي أبو
الاصبغ ابن سهل رحهم الله الكلام في هذه المسالة جدا وأقل ما ورد فيها
هن الحديث وغيره .
والحكم بالمال مطرف يرى ثبوتم بذاك مهمى انكسرا
هذه المسالة .لم اقف على نص صريع بجريان العمل فيها بالقول المذكور
علي
وانما اعتمدت في نظمى لها على قول القاضي المكناسي بعد أن نقل هن
عطرف واصبغ ان حكم الحاكم يستحق باليمين مع الشاهد وعن ابن
العاسم خلاف ذلك انها نزلت ووقع الحكم فيها بالاول مع ما رأيت من
اقتصار سيدي خليل عليم في اختصره ومن توافقى الشيخين ابني أخسمن
الصغير وسيدي عبد القادر الفاسي رحمهما الله على الفتوى بعد الدال على
رج هانية م والعمل بما اذ لو كان العمل على قول ابن القاسم ما عدلا عن
الفتوى بم الى قول غيره ،قال في الدار التأثير وسالم يعني الشيخ أبا الحسن
ريمي الله عنهم قاضي مدينة لا زى راحهم الله ما المختار فيها قيل في حكم
القاضي يقوم بما شاهد واحد هل يثبت بما ام لا .فاجاب حكم القاضي
يثبت بمشاهد و يهين هذا المنصوص لطرف واصبغ و"ور القسائم من اكتساب
كلاقضية والنكاح الث في من المدونة .اما اقامته من كتاب الاقضية فمن قولم
واذا مات القاضي أو عزل وفي ديوانيم شهادة البيانات وعدالة ما ثم قسمال
وللطالب أن يحلف المطلوب بالله ان هذه الشهادة التقى في ديوان القاضى
ما شهد بها علي احد فان لكل داف الطالب وثبتت الشهادة التقى في
ديوان القاضي وما يثبت بالنكول واليمين ف بونم بالمشاهد واليمين أولى .
ثم لا فرق بين الحكم التام وبين شعبة من شعبم .واما اقامتم من كتاب
النكاح الثاني فهن اختلاف الزوجين في مقدار فريضة القاضي ان القول
قول الزوج مع بهينم فيما يشمم وان اف بها لا يشبم يريد أو نكل فالقول
قول الزوجة ففيم ايضا ثبوت حكم القاضي بالمشاهد واليمين لانما اذا ثبت.
بيهين الزوجة وتكول الزوج فلان يثبت بالشاهد واليمين أولى .قال ابن
رشد وهو الصحيح في النظر لان المستفاد بالمشاهد واليمين على حكم القاضي
بالمال هو نفس المال بخلاف اليمين والمشاهد على الشهادة بالمسال أو على
الوكالة على مال .اه .وقال سيدي عبد القادر المذكور في جواب لمما
نصم أن المقوم عليه بالحبس اذا ثبت لمشاهد واحد بقضاء القاضي ببطلان
الحبس فانع بصلف مع شاهده على ذلك ويبقى ذلك المشي بيده ملكا
لان
عية AVقال فيه
لان حكم الحاكم يثبث بالشاهد واليمين قال ابن رشد وهو طاهر المدونة
وهذهب مطرف واصبغ وهو الذي في رسم جاع من سماع عيسى ،وقد قوى
ذلك ابو عبد الله الكراسي في جلسة واحتج لم .ومثله في وثائق الفشتالي
يعني في قوله قال الامام ابن مرزوق وعلى قول مطرف مر صاحب الاختصر
أو بانم حكم لم بم .اه .وقال الفيشي في حاشيتم عند قول المولف او
بانام حكم لم بمما نصـم كلام ابن غازي متعين ولا يلتفت لكلام ان
الحاجب وابن هارون وابن عبد السلام والشارح والبساطي والتناهي .اد.
وكلام ابن غازي هو قوام وكذا يثبت حكم القاضى بالمال بمشاهد وامراتين
أو بشاهد ويمين او بامرأتين ويهين فليس قولم كشراء زوجتم تمثيلا ولكنم
.اه . ان شبيم لافادة الحكم
ومنعوا ان يثبت التوكيـل بمشاهد ويحلف الوكيــل
قال القلمشافي في شرح الرسالة اختلف هل تثبيت الوكالة بالمشاهد والهيمن
قال المتيطى أن شهد على غائب بوكالة شاهد فروي انم يحالف الوكيل
وتثبت الوكالة والاكثر الذي عليه العمل انه لا يكلف نعم .قال ابن
لاحون يلزم من اجاز شهادة السماء على الوكالة في المال ان يجيز شاهدا
ويمينا على الوكالة في المال لانها تاول الى المال قال بعض الشيوخ وليس
ذلك بصحيح اذ ليس كل موضع يجوز فيما شاهد وامراتان يجوز فيه شاهد
ويهين .أه .واكثر كلام المنيطي هذا معقول في التبصرة .وفي بعض أجوبة
الشيخ أبي الحسن الصغير رحيم الله ما نصم لا يتضى بالشاهد واليمين
في الوكالة ولا تثبت إلا بشهادة رجلين أو رجال وامرأتين في الاموال .اه .
وفي نوازل البيوع * لن المعيار في سباقى أسئلة ستلها سيديب مصباح ما نصح
وسئل رحهم الله عن رجل اقام شاهدا واحدا بوكالة فهل يكتفى فيها بشاهد
واحد مع اليمين كسائر الاموال لانها تناول اليمام لا بد فيها من شاهدين
فاجـساب أنكنتم تعنون بالذي اقام شاهدا واحدا بالوكالة وتعذر عليم
ع اخر من عامل الوكيل فلم ان يحلف مع شاهده ويقضي لم اذا انكر
تميز ٨٨ع يمني
الوكيل الوكالة وان كنتم تعنوان بما الوكيل نفسم فليس أم ذلك اذ ليس في
للطالب وة تب ان لم يكن .اه .هـذا بمشاهد ويهين لا ات بمشاهدين
ثم بعد حلف المطلوب وجد شاهدا ء أخر فهذه مسالة اخرى مختلف فيها
على اقوال منها قولان في حلفم مع شاهده الشافي وعدم حلفم حكاهما الشيخ
في أاختصر من غير ترجيح .
والقول قولم مع اليمين في عدم سبق العلم قبل الحلف
لمن لم..
و /98م هو
بيشة بعد حلف الغاصب على شي وهو مصدق فيح مع يمينم ان كان
المغصوب منم عالما بالبينة فلا شي لم وان لم يكن عالما بمرجع بحقام
قال وهذا في كل الحقوق فكتب عليم ابن ناجي هو محمول على عدم العلم
حق يثبت العلم قالم سحنون في الام في كتاب الشهادات وبم الفتوى
ولا اعلم خلافم .اه .ونقل ابن ناجي ايضا في كتاب العيوب مثل هذا
الكلام عن ابن حبيب وقال في ءاخرة وبم الفتوى ولا اعلم خلافم .أه ،
فيوخذ من كلامم ومن قول المدونة وهذا في كل الحقوق ان القول هنا قول
الطالب انما لم يعلم بالبينة وان بذلك الفتوى اذ لا فرق وهو واضح م.
تنبيمه لما نقل ابن فرحون في البصرة ان القول قول صاحب الحق
أنيم لم يعلم ببينتم مع يمينم قال وهذا اذا ادى المدى عليم انما كان.
عالما ببينتم وجحد لاخر .أه ،
وتن لمبينة أبطلهستحسسا لحليفم لاختصم تاركا لهسا
قد قيل يكفيما على الصحيح في الترك الاعراض عن التصريح
قال ابن ناجى عند قول المدونة في الغاصب فان كان ربما عالما بالبيئة
الغ زاد في كتاب الشهادات بعد قيام علما بها تاركا لها وهل المراد بالترك
صريحا أو أعراضه كاف وتليه الاكثر وبه الفتوى في ذلك قولان .اه ،وقال
في كتاب الشهادات ما نصح ما ذكر في الكتاب من قولم تاركا لها قال
أبو ابراهيم سقط في بعض المواضع فقيل هو اختلاف وعلى القول باشتراطم
فهل تصريجا او اعراضح كاف وعليم الاكثر في ذلك ناويلان عليها حكاهما
عياض وبقول الاكثر انا اقضي .اه ،وعلى قول الاكثرعول ابن فرجون في
تبصرنم حيث قال واما ان استخلفم مع علم لبينتم تاركا لها اما تصريحا
أو معرضا عنها فلا حق لم .اه .وبالقول الاول افتى ابن عتاب انظر فتواه
ان شئت قبل ترجمة دعوى وانكار واعتقال دار من احكام ابن سهل .
يهمني النههـــــة جرى القضما من أهل افريقية وبتوج ما
قال ابن ناجي في نكاح التفويض من شرح المدونة ما نصمم يخصل في
توجسم يمين التهمة أربعة أقوال ثالثها ان كان متهما حلف ورابعها أن
قويت التهمة توجهات والا فلا قالم ابن رشد والذي جرى بم العمل
عندنا بافريقية توجهها مطلقا ،أه ،وعزا أعنى ابن ناجى في كتاب الشفعة
الاول من هذه الاقوال لقولها في تضمين الصناع والسرقة والثاني لاشهب
قال وعزة عبد الحق في الوكالات من النكات المعروف من المذهب
والثالث لقولها في الشفعة يحلف المتهم دون غيره والرابع لابن رشد رحهم
الله في الاجوبة ثم قال والذي جرى بم العمل توجهها مطلقا وعدم انقلابها
وفيم خلاف ،اه ،وكذا نص على هذا العمل المذكور في كتاب الغرر به
تنبيسمع معنى الاطلاق في النظام كان المدى عليم متهما ام لا وهو القول
الاول من الاقوال الاربعة وينبغي أن يقيد بان لا تكون الدعوى بما فيم
معرة لا تليقى بحال المدعى عليم لقولم في المعيار وسائل سيدي عبد الله
العبدوسي عن رجل ادى على رجل بدعوى الحق المدى عليم بسببها يمين
تهمة فامتنع منها وقال انه ليس من أهل التهم وقال المادي انك مهن تلحقه
اليمين فبينوا لنا سيدي نتن تاجقم هذه اليمين ههن لا تحقام وما المعمول
عليه من القولين فيها الذي لا ينبغي للحاكم أن يحكم بغيره فاجاب التهمة
على قسمين تهمة تلحق في دعواها معرة كالاتهام بالسرقة والغصب فهذه لا
تلحق عن لاتليق به ممن شهد فيه بالخير وتهمة في غير ذلك فهذه تلحق
على القول بايجاب الي بين في التهمة اليمين فيها جميع الناس برهم وفاجرهم
وهور الممشهور من المذهب وبد القضاء وعليم العمل واستحسن ابن رشد أن
قويت التهمة لحقت اليمين والا فلا وهو قول ثالث فلا بد من بيان التهمة
التي اتهم بها الرجل وبيان حاله من التبريز في العدالة أو مطلقى العدالة او
معرفته بالخير ويخالطة اهله أوجهل حاله أو معرفته بالشر وسوء الطة وببيان
هذا كلم يتضح الجواب .اه باختصار ،وانظر هل ما ذكر من عمل افريقية
دعواها معرة أو خاصا بغيرها ، كان عاما عندهم حتى في التهمتد التي في
.
واميركا
يه ) 189مه
الحلف دون خلطة .تبسسين وجمه مثب يمس-جن ويتنا عليم
قال الامام ابن غازي رحهم الله في تكميل التقييد سمعت شيخنا القوري
في حدود الستين والثمانمائة يقول واظنم حاكيا عمن قبلم ترك العمل
بالخلطة وعمل الناس بقول ابن نافع بعدم اشتراطها منذ مائتي سنة .اه
الغرض على نقل الشيخ سيديبي الحسن بن رحال رحهم الله .وقال أي
ابن غازي في شفاء الغليل قال ابوالحسن الصغير هذه يعني مسالة الخلطة
من المسائل التي خالف فيها الاندلسيون مذهب مالك لانهم لا يعتبرون
خلطة ويوج-مون اليمين بهجرد الد كب وعليم العمل اليوم أه يعني كلام
ه
أبي الحسن :زاد ابن غازي رحهم الله وقبلم ابوعمران الفاسي .آه .
وتسال ابن ناجي عند قول الرسالة ولا يمين حتى تثبت الخلطة ما ذكره
الشيخ هو المشهور وقال ابن نافع لا نشترط الجلطاتر حكاه ابن زرقون ولم
وكافة اصحابح الحكم بالجلطاتر ويقول ابن نافع قال لاندلسيون واستمر
حليم العمل بافريقية .أه .وذكر بعض هذا الكلام في شرحم على المدونة
في ذللث امراة من وجون الناس أدي عليها وامر قاضيها بالحكم بم ففعل
وبما افق شيخنا أبو يوسف يعقوب الزغيب منذ مدة قريبة .أه .وفي
متن درج هني القضمة يقضي وتتن سلف *ن فقهائنا يفق وبما افق نتن
استفتافي ،اه .وممن نقل العمل المذكور الامام الخطاب ،وف4ي ،ححااشية
مم لارتيا
الفيشي ان عدم اشتراط الخلطاتر هو الذي عليم عمل أهل الشام الى الان
ونقل عن التتاعي انه الذي عليه عمل القضاة بمصر .وقولنا في آخر البيمت
هي 9t :م م ج
قال ابن سلمون رحهم الله وتغلظ الايمان فيما لم بال فيكلف في ربع دينار
فاكثر في المسجد الجامع قائما مستقبل القبلة وبذلك العمل .وروى ابن
في المفيد أهله وقال ابن هشام ه القاسم يحلف كيف تيسر وليس عليم عمل
في أولم ويحلف الحالف قائما متوجم القبلة وبم الحكم على ما رواه ابن
جةالمارلةساانلمنإلويري اعلمملاجشون وفثمي خروتاميةكتااببنم االلقماذسكموريبحهذلهف المكسألية.فوعتديهسارفعيليجمموللةياسلمعسلايئلم
.أه ،
عام اوران الدم التي خالف أهل الاندلس مذهب مالك رحهم الله فيها فقال واوجبوا على
"ره تي.ار.ك .ت الحالف اذا وجبت عليه اليمين ان يحلف قائما متوجها للبلة قالم ابن
" " الماجشون وبما الحكم • اه ،وفي ترجمة وثيقة تدمية دون جراح ظاهرة
زاد فصمم بالمدهيمن طرر ابن عات عضلا قولهم بالله الذي لا الحر الك هو ما
يوم الجمعة ،اه باختصار ،ونقل الخطاب كلام ابن رشد بلفظام فقال قال
ابن رشد في ثوازم في كيفية اقسامة قام بها ابو المقتول واخوه بان يقسما
خمسين يمينا تردد عليهما يمينا يمينا انه هو الذي قتلم يقول الأب في يمينه
بمقطع الحق قائما مستقبل القبلة اثر صلاة العصر من يوم الجمعة على ما
مضى عليم عمل القضاة بالله الذي لا الم إلا هو عالم الغيب والشهادة لقد
قتل هذا ويشير الى القاتل ابنى فلانا بالجرح الذي اصابم بم ومات مبع
على سبيل العمد بغير حق وكذلك يقسم الاخ لك انم يقول لقد قتل
ونقل ابن فتوح في الترجمة السابقة * .لن وثائسقم المجموعة .أه . أخي
الاستخلاف في الدم بعد صلاة العصر عن ابن عباس ثم قال وانما خص
ج -وهم مه
و رضى الله عند استخلافها يعنى المراة المدى عليها القتل بعد العصر لان مقد
روي أن الأيمان بعد العصر ليس لها توبة وروي ان الايمان تكون بعد
الظهر والعصر في القسامة واللعان وما كان من دم والعصر اشدهما .اه..
وخرج المباراة ليلا تحلف بمسجد فيما يكون الحـاف
ان لم تكن تخرج بالنهار في أمورهـسا وسائر التصرف
ومن خروجهــا بم مستورة كانت كذا يمينها مضبورة
نقل في التوضيح قول ابن عبات في الطور المشاور كل من تخرج من
النساء بالنهار الى حمام أو نزهة أو زيارة أو مقابر أو شبه ذلك حلفتك
بالنهار حتى وان خرجن مستترات وانما الق لا تحلف بالنهار تحتجب
ولا تخرج بالنهار في شي ثم قال اعي صاحب التوضيتي وقريب منم
ربط هذا الحكم ان ذكره ابن عبد السلام فقال الذي مشى عليم العمل
تخرج نهارا في حوائجها تحلف في الجامع نهارا وأما من لا تخرج نهارا
تحالف في بيتها أو في الجامع ليلا وهكذا قاله بعض الاندلسيين ،اه .ثم
لا يخفى ان ما اشرنا اليه في هذه الابيات مرتب على قولنا قبل وغلظت فيما
له بال واصل ما ذكر هنا هو قوله في المدونة وتخرج المرأة فيما لم بال من
الحقوق فتخلف في المسجد فان كانت ممن لا تخرج نهارا فلتخرج ليلا
..وزحلف في اليسير في بيتها ان لم تكن ممن تخرج ويبعث اليها القاضي
من يحلفها لصاحب الحق .اه .وما لم بال قبل ربع دينار وقيل اكثر
قال القاضي عياض في التنبيهات ما نصم ذهب بعض مشائخنا انهن
يعني النساء بخلاف الرجال وان الذي لم بال في حقهن انما هو المال
الكثير واما ربع دينار ونحوه فلا يحلفن فيم في المسجد الجامع وكذا قال
محمد وفي كتاب ابن حبيب انهن الرجال يحلفن في الجامع في ربع
دينار فصاعدا وبما فسر ابو عيد مالم بال من المال .اه .والمراد بالكثير
ه هند محمد بن المواز هو دينار فاكثر حسبما نقل ذلك المتيطي وغيره
وعن سدما تغلظ اليمين في ربع دينار مكان الحبسلف
جة عم وهم يه
المسجد الجامع وهو الاعظــسم ما لم يكن في بلد يعظاسم
فيما سواة هن مساجسـدهــم فان في هذا يكون القسم
من حالف اما اذا الحكم جرى عليه في اقل مما ذكسرا
مطســرف قال مر لال فحيثمـــا يسقضمتى عليم يحلف حسبها
جامع بلاده في فيم خيب قال في المدونة وكل شي لم بال فانها يحلف
فال اعظم مواضعام .قال ابن ناجي ما ذكره في حلفم في الجامع الأعظم
المازري هو المعروف في المذهب ويريد في الكتاب ما لم تكن بلدة يعظمون
مسجدا من مساجدهم غير الجامع فانه سم يحلفون بم وبما حكمت ببلاد
تيست لما وجدت ذلك بها وكذلك الحكم بم بمدينة قفصة لما كان ذللث
بها قال المغربي مفهوم قولهما ما لم بال انم يحلف في غيره في مسجد من .
مساجد بلده وهو نص الجلاب وقال مطرف وابن الماجشون لحلف في مكانه
الذي قضي عليم فيما حكاه ابن يونس • قلت أي قال ابن ناجي وربما
بما هنا العمل .اه .وبتسـامل هذا النص يفهم ما عممتنبي ان يشكل المراد
ابيات النظم
.
وما ذكر رحهم الله في التعليل هو الموجود في هذا القطر الذي نحن فيه.
فعليم ينتفي الخلاف فيه ،وقوانا في ءاخر البيت وفي دوفيل بمعنى فعل
.أه . ومعناه تام قال في القاموس وفى الشي وفيا تم وكثر فهو وفي ووا
وفي الصحاح وف المشي وفيا على فعل أي تم وكفر والوني الواي .أه .
سلف أعاد ان لم يرض خصم ما حلفوتمكن بغير مقطع الحق
قال ابن فتوح في وثائقم المجموعة اثناء كلامم على عيوب الرقيق ما نصح
ويتن وجب متب عليه يمينة حلف مكان م في غير مقطع الحق فلم الجنرى صاحب م
إلا بيمينم في مقطع الحق فالذي بم العمل انه يجبر على أن يحلف لم
في مقطع الحق وتلغى اليمين الاولى .اه ،ويقطع الحق هو الوضع الذي
الناكل .قال يداف فيما فيها لم بال والممتنع من " ف فيما حكهم حكم
ابن فرحون في تصرتم وتن وجبت عليم يمين فيما لم بسال من سائر
منبر النبي صلى "ن الحلف عند الحقوق أو في ربع دينار فصاعدا وامتنع
الله عليه وسلم بالمدية او بالجامع لاعطم في غيرها أو عند الركن بمكة وقال
انا احلف بموضعي فهو كنكوله عن اليمين ان لم يحلف في مقاطع الحقوق .
غرم .وقال ابن يونس يريد مع يمين المادي في ذلك الوضع يعني مقطع
الحق فان لكل المادي بطل حقام .اه .
وتن عليم يدي نحو السلف نفاه في اليمين نصا أن حلف
قال ابن سلمون ويحلف يعنى المطلوب على ما يدعيم الطالب في مذهب
مالك واصحابم وقال ابن الماجشون واشهب يحلف بالله ما لك عندي
شي مها لأدعيم ولا يكلف اكثر من ذلك وبقول مالك مضى العمل
.أه .
وفي المفيد ما نصم ابن حبيب عن ابن الماجشون فيمن حلفتم اليمين
انك ما بعتم كذا بكذا انماذا حلف مالك علي من كل ما تدعيم قليل
يه -1هم يه
ولا كثير بريب ولا يلتفتك الى قول المادي واختاره ابن حبيب وروى مطرف
من مالك انه لا يكلف المطلوب إلا على ما ادعاه الطالب وهو مذهب
وحكى ف الدر النثير قول ابن عبد السلام والتحقيقى عندي قول ابن الماجشون
لان نفي الاعم يستلزم نفيالاخص قال وحكى نحوه ابو عمر في الكافي .اه
الغرض وعلى قول مالكث الذي بم العمل درج في المختصر حيث قال ه
فاعل ياجى ضمير المدى عليه قال ابن فرحون قال ابن ابي زينين وتن وجبعث
لك مطلب غير هذا لاحلف في الجميع يمينا واحدة فهو من حقى المدى عليم
بخلاف مطالب الميراث فليس له ذلك لان الميراث لا يحاط بالحقوقى فيه ،أه
مختصرا .ونقل الخطاب ثم قال بعد كلام ولهذا جرى العمل في هذا الزمان ،اه،
وقولنا اذ الدعاوي الخ مسالة اخرى ذكرها ابن سهل قبل مسائل المهجور
فقال ما نصم الذي جرى بم العمل جمع الدعاوي في اليمين الواحدة
يهجن. وكان شجئنا أبو عبد الله بن عتاب رحمم الله يقول نتن وجبت عليم
في دعوى وردت عليم يهين أنم لا يجمع ذلك في يمين واحدة ولا بد
هيثمنى مفترقتين قال ووقع مثل هذا عن لا أبي بكر ابن ذكوان ايام نظرة من
في احكام القضاء فعقد اليمين من لا يستغرب خطاه وجعلها يمينا واحدة
فلا تاملتها قلت هذا غير صحيسح و.انما يجب ان يبدا الحلف باليمين
الواحدة فيقول بالله الذي لا الم إلا هو فاذا انقضت قال وبالله الذي
لا الملك هو حتى تنقضي اليمين الاخرى وكنت حفظت هذا عن القاضي
أبن المطرف شيخنا رحمم الله وعقادقت عند 8مثل ذلك فخالفي جميع تنا
حصدر
عيد 67لا حل اية
حضر واكبروا ذلك من القول وعجبوا وكان زعيمهم في ذلك ابا عمر بن
القطان وابدى في ذلك واعاد وكنت كرهت حضور ذلك المجلس فوجدت
السبيل الى الانقطاع منم وقلت لابي بكر انها ينكر هذا من لم يشاهد
الحكم فيما والتكلم عليم اذ لم يجالس من يتعلم ملم والذي قلتم في ذلك
هو مسطور في كتبنا معلوم عند من وقف عليم قال ابن عتاب وهو المالك في
الموطا وكتاب حمد وبما افق الشيوخ عندنا ووقعت في أحكام ابن زياد ،
قال القاضي يريد ابن سهل نفسمم وفي هذا ما اعلنك بما من جري العمل
بجمع الدعاوي في اليمين الواحدة لا يمين الرد فلا تجمع مع غيرها .اه .
والمسمالة مذكورة في لامية الزقاقى .
وان يكن من وجبات يمسبين لك عليم قائلا يمسسسسسسين
انت قد استخلفنى فاحلف لم انك ما فعلت ذلك قبلسم
أو اردد اليهيسن انك على مساندي استخلفتم وفعالا
وبعد هاذي لا يهين نلزمام للث ولا ما ندعيم يغروسم
قال المتيطى في فصل البيع على الغريم ما نصم وتن وجبت لم يمين
على غيره فحلف لم ولم يشهد احد يمينم ثم طلبم باليمين ثانية وانكر
أن يكون حلفم فان الطالب بحلف انما ما حلفم فاذا حلف وجبث
لم اليمين على مطلوبم .اه ،والى معنى ما ذكر اشار في المختصر بقولم
ولم يهينه انم لم يحلفم أولا قال شارحه .التفاعي على هذا المحل ما نصه
المازري وبم القضاء والفتيا عندنا ولم رد اليمين عليم انم استخلفم على
هذه الدعوى ثم لا يحلف لم مرة أخرى .أه .وفي الدار النثير ما نصه
المازري اختلفوا أي العلماء في المدي اذا طلب يمين المدى عليم فقال
لم استخلفتى فاحلف إي على ذلك قال ومضى القضاء في هذه المسالة
والفتيا عندنا أن يحلف لم انم ما استخلفم او يرد عليم اليمين انه قد
لا يحلف لم مرة أخرى .اه .ونحوه في التوضيح والسواقى أستخلفم ثم
وغيرهما وبمقابل القول الذي بام العمل افق الاخهى ففى نوازل الفاس
عة 9 Aخ عبد
من جامع البرزلي وسائل اللخمي عن رجل طلب يمين المدى عليه فقال
لم المادى عليم قد كنت استخلفتني على هذه الدعوى فيما مضى فا
لي على انك ما حلفتى فاجاب بانم لا يهين على الطالب في ذلك ولو
مكن الناس من هذا لدخل عليهم ضرر عظيم لانهم يهابون الايمان فلا يقدر
الطالب ان يصل الى طلب حقم إلا بعد يمينم ويقابل يمينا بيهين .أه
بنقل الفقيم سيدي أحمد بن علي الشدادي فيما قيد من الطررعلى الامية
الزقاق ،قال وارتضاه شيخنا العلامة سيدي الحسن بن رحال رحمم
الله .أه .وقولنا يدين في ءاخر الشطر الثاني فعل مضارع من الين وهو
الكذب والجملة الفعلية حال من الضمير المستتر في قائلا وقبلم طرف
متعلق بالحلف أي احلف لم على رد دعواه قبل حلفم هو للث او اردد
عليم اليمين يحلف انك كنت أسخلفتم على الدعوى التي قدمت به سا
عليم وانم حلف عليها فاذا حلف هذه اليمين المردودة فلا تلزم لك طيم
بعد يمين ولا غرم لما نادي بم ،
دعوى القضاء توجب اليمين ما لم يكن الغريم قبل التزمسـسـا
تصديقى رب الدين دونها فسلا حلف كما عن ابن ناجي نقلا
هذا إذا ما حضر الملتسسسسسسزم فان يهبت فالشرط ليس يلزم
قال الامام الخطاب في التزاماتم ما نصم قال ابن ناجي في شرح قوام
في المدونة في كتاب الشهادات وكان اقام شاهدين على حق لم فليس
عليه ان يحلف مع شاهديم الا ان يدي المديان انم قضاه فيها بينما
وبينما فانم يحلف فان كل حلف المطلوب وبري ظاهر قولح إلا أن
في دعوى القضاء قضماع ان الحكم كذللي ولو شرط عليم التصديقى يدي أنتم
دون يهين وهو كذلك سواءً كان مامونا ام لا وهو احد الاقوال الثلاثة وقيل
يعمل على الشرط مطلقا فلا يحلف وعليه العمل وقيل مثلما ان كان مامونا .أه
يعنى كلام ابن ناجي .ثم ذكر الخطاب ان القول بعدم اعمال الشرط ارجع
وان لاقوال الثلاثة ذكرها المتيطي في الكلام على شرط المغيب في النكاح
والكلام .
به ه ه ع اية
والكلام على شرف الصديق في السلم قلت ولابن ناجي ايضا في كتاب
الرهون مثل ما لم في الشهادات وذلك انما قال عند قولم فيها وبين ارتهن
ما يغلب عليم وشرط ان لا ضهان عليه فيما وانم مصدق لم ينفعم شرطم
ما نصم اقام شيخنا من قولها أن من التزم التصديقى في القضاء لا يلزمم
وفيم خلاف والعمل على الزوهم .اه .وما اشرت اليم في البيت الاخير
من التقييد بحضور الملتزم ماخوذ من ظاهر كلام المتيطي في مسالة شرط
المغيب ولفظ ابن هارون في اختصاره قال بعض الموثقين ومن هذا المعنى
ما يجري بين الناس في مدايناتهم يشترط البائع على المشتري في اصل
المعاملة انم مصدقى في دعوى القضاء دون يدين تلزهم ثم يغيب الديان
بعد ذلك أو يموت ويدي على الطالب انموهبم اياه او انظرة أو غير
ذلك من الوجوه فانم يحلف يمين الاستبراء انما ما وهب ولا تصدقى ولا
ارتهن بم رهنا ولا استحال بم على احد ولا احال بم غيره إلا أن يقول
في المشرط انم مصدقى في الاقنضماع وفي جيبسع اسباب هذه المعاملة دون
يمين فيلزم ذلك في الحاضر دون الميت والغائب وقد اختلف في شرط
التصديقى هل ينتفع بما همشترطم ام لا فقيل ينفعم وقيل لا ينفهم قال
ابن القاسم ان كان مشترطم مامونا حسن الحالة نفعم الشرط ولك لم
ينفعم .أه ،ومنم يعلم أن الغيبة كالموت فقولنا فان يهبت أي أو يغب .
ويتن بدينام المريض اعترفـــا لا بد قبل القبض من ان حلف
ولو على نفي اليمين نصمسـسا في عهسادة الهالك حين وصى
قسسسسال ابن سهل رحهم الله نزلت مسالة بقرطبة في مريض اقر لرجل
بمائتي مثقال وعهد ان يصدقى فيها وتدفع اليم دون يمين تلزهم فشاور
القاضي الفقهاء فيها .فاجاب ابن عتاب من اقر لم المريض بدين فلا
يقبضم إلا بعد ان يحلف بما يجب عليم وان صدقم الوصي فلا ينتفع
بذلك ولا يصدق واجاب ابن زرب بقوام هذا الجواب صحيح وبح اقول
واجاب ابن القطان بقولم اما امر التصديق الذي ذكره الوصي في كتاب
به « ،ه في
عهده دون يمين فوقع في سماع ابن القاسم عن مالك في الرجل يوصي
بدين عليم فيقول كنت داينت فلانا وفلانا فما ادعوا قبلي فهم فيم مصدقون
ان ذلك لهم بلا يهين على ما ادعوا والمسالة التي الكلام فيها ابعد من ايجاب
اليمين لان الميث قد حد الدين فيها ولم يحد في المسالة التي وقعت
في السماع قال ابن سهل ثم عزل القاضي قبل ان يحكم وولي غيره فاعاد
السوال فيها على ابن عقاب فكتب اليم يجيبا ما قلتم في التصديق يعنى
بم العمل عندنا وجـاءت بما الرواية جرى في جوابم الاول هو الذي
منصوصة في كتبنا من ذلك ما قالم ابن لبابة في منتخبما قال ابن القاسم
من عهد فقال كنت داينت فلانا وفلانا فما ادعوا علي فهم مصدقون فيما .
ان ذلك لهم بلا يمين يستخلفونها قال حمد وقد قال ان الحق لغير الميت
الميت فاليدين عليهم وبهذه الرواية الاخيرة جرى العمل وهو الصحيح لان
اراد اسقاط اليمين التي توجبها السنة وان يلزم الورثة ما لا يلزمهم في مال
قد انتقل ملكم اليهم وزال عن المتوفي مللم والتصرف فيص وقد اختلف
نفسمم التصديقى فلم في ذللث قول مالك في شرط التصديقى في الذي يلزم
اقوال منها ان الشرط ساقط فهو اذا اسقطم في الذي يوجبم على نفسم
ويلزهم اياها فهو أولى بالسقوط فيمن يريد أن يلزمم ورثتم .اه .ونقلم
. ابن سلمون يختصرا .
ورب"ض شراح الرسالة نقـل في شرحسم ان بتونس العمل
بان للطالب ان يوخسـرا يمينم للال حتى يحضمـرا
المسـراد ببعض شراح الرسالة القاضي سيدي قاسم بن عيسى بن ناجي
رحهم الله فقد نقل في شرحم لها ان العمل استمر عندهم بتونس ان مستحق
مال بيمينه .لا يحلف حق يحضر المال .أه وبعضهم بالمعنى ،وكذلك ذكر
ذلك في شرح قول المدونة وتن اقام شاهدا على رجل انما تكفل لم بما
لم على فلان حلف مع شاهده واستحق الكفالات قبلم فقال قوة لفظها
" يقتضى انم بحلف اولا ثم يستحقى الكفالتر لا خصوصية لهذه الصورة
ه لهم.
..م
بعد ) ه ه نية
وبما قال ابو حفص العطار ونقل عن عبد الواحد بن تميم الكفيف انما لا
المطلوب انم مالى كفم ويحاف الطالب ثم يدفع لم ولا تقبل مثم بينة
المطلوب 8ريغ وافق شيخنا ابو مهدي عيسمى الغبرينى على ما بلغنى ان كان
يتكلف كلفة في احضار المال مثل ان يحتاج الى بيع دارة ونحو ذلك فانم
وما ذكر عن .أه . بالقيروان كاد حالم في معاملة الضعفم وقـد لا يحلف
ابن الي زمنين هو المشهور المعروف لغير واحد من الموثقين ولفظ ابن فتوح
وتن وجبت عليم يمين وامتنع منها حق يبرز المال الذي يحلف عليم
وكذلك يحلف فان ذلك لا يجب إلا بعد اليمين اذ لا يستحق المال إلا
باليمين فان قال اخشى ان احلف ثم يدي الذي احلفنى العدم كان لم
واسخفى فان ادى العدم بعمل يمين الطالب حبس حق يودي فان شهدت
المبينة بالعدم لم يسمع منها لانم قد اكذبها فثمرة اشهاده على نفسم
بانم ليس بعديم طول سجن لم حقي بولاي .اه .وفي المعيار عن العبدوسي
أن فهم القاضى من المطلوب اللدد لم يقبل مشم الك احضار المال أه ولا
ه ه
نقل الفقيم سيديب عهر الفاسي في شرحم لقول اللاميتر ويمكن الى يمينا
لغرابتم اذ لم يحكم اكثر شيوخ المذهب وانما ذكره ابو حفص العطار في
فيها اليمين .اه .وقد ذكر هسالة عبد الواحد هذه البرزلي في مسائل العيوب
، -ان اية 4
في مسالة عبد الواحد مع امرأة توجهت لها اليمين عليام فافق بانم لا
يحلف حتى يحضر ما يحلف عليم فاخذ بقولم وحكم بم واستمر عليم
العمل ببلاد افريقية الى الان قال اعبى الونشريسعى وانها لا يقال في فتوى
عبد الواحد نظرا لان المسالة وقعت لم لانا نقول فتواه ليست بقاصرة
عليم بل هي متعدية الى غيره الى قيام السماعة وقد ذكروا أن العبد اذا
روى حديثا يوجب عنقى نفسهم انم يقبل .اه .
كذا عن المهجور ايمان القضا ترجى فقبل رشده لا تقتضى د" .حميم هو
قسال في نوازل الدعاوي والايمان من المعيار ما نصم واجاب يعني سيدي - .تسير
عبد الله العبدوسي في مسالة يمين القضاء هل تتوجم على الهجور ام لا
بما نصمم الجواب ان يعين القضاء المتوجبة على الهجورتين المذكورتين
ترجى عنهها الى رشدهما وبهـذا مضى العمل عند أكثر القضاة وفيم من
الخلافات ما قد علتم .اه .وفي الجامع من مجالس القاضي المكناسي اذا
وجب للسفيم حق على ورثة رجل فقال الورثة يحلف لنا يمين القطاع
هل تجب عليه أم لا قلت وقع الحكم فيها بلا يعين على الاجور اعمالا
على ما في الاول من ابن سهل انم قال فيها عن سائر فقهاء الاندلس
أن لا يهمني على المحجور قال ولم يقل فيها باليمين الك الاصيلي ولم يوافقه
ابن سهل عليها ولم يختر الحكم بها قال ابن رشد ومساقالم ابن سهل هو
الحق قلت وبما افق الزرويلي .اه نص الجالس .ثم اذا كانت يمين
المهجورنرجى عليم الى رشده فالحكم انما يقضى لم بالمال دونها فان رشد
وامتنع من الخلف رد ما أخذ وقال في كتاب الاقضية "ان التنبيهات اختلف
شيوخنا في وجوب يمين القضاء على السفهاء فمعظم الأندلسيين بسقوطها
اذ لونكلوا عنها لم يستحق الطالب بنكولهم حقا وذهب الاصيلي في
ع اخرين الى ايجابا وثالثها لابن ذكوان وابن عتاب ترجى عليه اسم الى
الرشد وحكاه ابن الهندي عن بعضهم فان حلفوا حينئذ ولا صرفوا ما حكم
ه اه و بما لهم
قا ا,
ن عام
يز نية « : -لا
لديه " . قال ويكتب لم القاضي بما ثبت عنده من شهادة المشاهد لينفذه لم تكن
يانيب هن القضاة مات شاهده بعسل ذللث أو عاش فان نكل فلا شيعي لم
ولا تعود اليمين على الغريم فلولكل الغريم اولا اخذ الحق منم ولا يحلف
وفي "خصائصهر المكناسي وفي البصرة ابن فرحون باتم مما هنا ولفظ النبصرة
لم الشاهد على رجل بحقى ورثم من ابيم أو صار اليم بوجه أن المشهود
علي ثم يترك وشواءً كان ذلك مالا أو شيئا بعينام مثل الدار والعبد وما
لم غلق كل ذلك يسلم الى الخلف ولا يتوقف عليه وفي كتاب حمد يوقف
اذا كان المدى عليم يخشى فقره قال مالك واذا كبر الصغير حلف مع
شاهده وبطلت يمين الحالف الاولى واستحق حتم وقبضم ان كان بعينه
بها ويكتب القاضى للصي ، لمية فائنا ال نتنبي..م وإلا فقيهتم يومئذ أن كان
يصبح عنده لينفذه لم من يقوم عنده من القضاة اذ لعل المشاهد يهوبث أو
يتغير حسالم عن العدالة قبل بلوغ الصبي فان ناكل الصبي عن اليمين
اذا بلغ فلا شيث لم واكتفى بيمين المطلوب الاولى على المشهور وفي المنيطية
وروكب عن ما للث ان الصغير يحلف مع شاهده وهو بعباسل عبد فرع يد أما لو
عة « : -لا يه
نكل الغريم أولا عن اليمين كان نكولم كاقراره واخذ منم الحق ودفع الى
وصي الصبي ولا يكلف الصبي اذا كبر يمينا ولا شيئا .اه نص التبصرة .اذا
علت هذا كلام فانظر قول المتيطي وبم العمل هل يرجع لما قبلم يليم
وهي مسالة نكول الغريم او لجميع ما قبلم والكل يحتمل .أه .
حلفا على البث يكون لاعـــلى غلبة الظن ينسال لاملا
لا يحلف قال أبن ناجى عائلا قول المدونة وأما أن شمال شاهد لصيف فانم
حتى يبلغ ما نصم واذا فرعنا على ما قال في الكتاب من انما لا يحلف
الصبي فان المطلوب يحلف على المشهور وحيث يحلف الصبي اذا بلغ
فقيل لا يحلف الا على البت قالم في الموازية وقيل يحلف على غلبة
جاريان على الخلاف في الحلف على ما يظنم ولا يتيقنح هل حلفه غموس
ام لا والعمل على الاول .أه .ثم بعد سممت ورقات تكلم على مسالة هذهب
المدونة فيها الحلف على العلم الى أن قال وعارض بعض أصحابنا قولها
بالحاف على العلم بقول حمد بن المواز وبم العمل ان الصغير اذا كبر
يحلف بحلف مع شاهده على البت خلاف رواية جيل بن سحنون أنم
على غلبة الظن ،اه الغرض .وقولنا ينال جواب مرفوع لكون الشرط ماضيا
على حد -وان أتاه خليل -البيت . .
وليس حلف الذي حقى ابم في غير ما الوالد قام يطلبــم
قـال ابن عاث في الطرر في نرجهة وثيقة .بابتياع كلاب لابنم الصغير
والمثيطية .-
يج يج لا ،لا
والمتيطية .وقال ابن مغيبث فيهن قامت تطلب من ابيها ما قبضمام من
لم بحلف لها كلاب وفي ذلك اختلاف * لن أصحابنا منهم من أوجب لها
اليمين بعد ان نعرف أن ذلك عقوقى ومنهم * لن لا بوجهسب لها عليه اليمين
ذكر الخلاف في حلف الانب لابنام قال بعده ما نصمم وهذا فيما يدعيم
الولد عليم واما أن أدعى كلاب على الابن في كل الابن عن اليمين وردها
على الاب او قام اللاب شاهد على حقام فلا اختلاف انم تلزيم اليمين .
وفي الدر النثير ما نصمم -ابن راشد -في رسم صلى نهارا * لن سه اع ابن
القاسم من كتاب الاقضية من البيان وهذا يعني الخلاف فيها يدي الول-د
وأما أن أدى الوالد عليم لاعوى فنسكل -لن اليدين وردهسا عاليم أن كان
لم شاهد على حتميم عليم فلا يقضى لم عليم في ال ج -من الك بعد دهيثم
انفاقا وكذلك أن تعلق بيهيثم حقى لغيره حلف انفاقا كدعوى تلف
صداقى ابنتم والزوج يطلبم بالجهاز أو يدي عليم نحلة انعقد عليها
. ونقلم صاحب التوضي في التفليس مختصرا وقولنا لذي
ه ه أه و النكاح
ما الوالد قام يطلبم هذا المخرج يشه ل مسألة اليمين المنقلبة ومسالة قيام
شاهد للاب واما مسالة تعلقى حقى باليمين فتوخذ من مفهوم قولنا لذي
حق ابم والى معنى كلام ابن رشد السابق اشار صاحب المختصر بقولم
كاليمين إلا المتقلبة والمتعلق بها حق لغيره .اه .
قام بذلك احدهم فاحلف المدعى عليم فان كان بامر الحاكم فيعيشم
لاحدهم تجزيا للجميع وليس لمن بقي حليفم ثانية وان الحلفم بغير امر
الحاكم فكل من قام عليم منهم احلفم ثانية ونحوه لابي بكر بن عبد د
الرحمان قالم غير واحد من الموثقين وبم الحكم ولابي محمد بن ابي زيد لا ،ا م
في المسالة خلافم وان لمن غاب منهم أن يحلفم وان كانبت اليمين بامر
الحاكم .أه ،ونقلم ابن فرحون في التبصرة بلفظ اذا وجبت اليمين الورثة.
يملكون امر انفسهم على رجل فحلف المدعى عليم بامر الحاكم وتقاضى
اليمين أحدهم فيهيثم أجزي عن الجميع اذا كان بامر الحاكم وذلك ماض
وان كانت بغير امر الحاكم فكل من قام الى ءاخر النص المتقدم .اه .وما
لابن ابي زيد مذكور في المعيار في الكراس الخامس من نوازل البيوع
والمعاوضات ونصم وسهل يعني الشيخ المذكور عن احد الورثة اذا ادى حقا
لموروثم ولم يات بالبينة فطلب يمين المدى عليم فاجاب بان ذلك
لم وليس للمدعى عليم أن يقول لا أحلف حتى ياتيب شركاوه في الميراث
فالحلف لهم يمينا واحدة وعليم أن يحلف لكن جاء منهم لكل انسان اذا
طلب ذلك وان جاغوا كلهم فيهين واحدة لانه حق واجب لكل واحد ،أه
الغرض ،ومدن نقل المسالة مع التنبيم على جريان العمل بالقول المذكور
فيها الشيخ علي الأجهوري والزرقاني كلاهما في باب الوكالة وعلى ما يم.
العاهل اقتصر الزقاقي وفي اللادية حيث قال -
« وان غاب بعض من ذوي الحق يكتفى :باحلاف بعض ان حكمحصلا ،
تسد بيم قد قال الزرقافي واذا اقام غير من أحلفم بيئة عمل بها في حقام
فقط ولو كان عالما بها حين حلف القاضي المدعى عليم لغير مقيمها وعلم
.بذلك لان من يجثم أن يقول لم اقم بحقي وقت الحلف ولم يكن طلب
الحلف مني هذا الذي يدل عليم ما ياتي في القضاء ،اه ،وثلم في شرح
الشيخ كلاجهوري عمر
ه
ا عمرو،
قال .
يج علي ، Vلا
القائم يعرف شهودة فلان بن فلان معرفة صميدجكتر ويشهدون بانم لم يزل
ار، يعتهر الدار التقى بهوضع كذا مدة * لن عشرة اعوام أولها كنا على عمان فلان
ابن فلان وهو حاضر عالم الخ ثم قال في فقم الوثيقة وقولنا في الاعتبار مدة في
من عشرة اعوام على هذا درج الحكام وبما مضى العدل وقال سحنون لا امر
الله نبيهم صلى الله عليه وسلم بالقتال بعد عشر سنين كانت ابلغ شي في
الاعذار ثم قال اعني القاضي المذكور وقال ابن يونس التسع والثمان وما
قارب العشر مثل العشر .اه .وقال ابن ناجي يختصل في مقدار الجوز
المعتبر بين الاجانب اقوال قبل تسع سنين وقيل العشر وقبل العرف .اه .
والموثقين من خمسين حوز القرابة الاربعسسسسسين
قسـسال المشيني أبوسعيد بن لب في أخرجواب لم نقلم في المعيار وسط
الكراس السادس من نوازل البيوع والمعاوضات ما نص سمواطن المادة لم
تبلغ القدر المعتبر بين الاصهار والقرابة من الخمسين ونحوهما الى اربعين
على ما جرى بام عمل اهل الوثائق ،اه المقصود منم ،وقوام المادة يريد
مدة الحيازة في العقارية لأثبسيسســـم به قيد غير واحد هـذا بمكن علمت منهم
المسماحة أو أشكل امرهم واما من عرف التشاح بينهم فهم في مقدار المادة
كالاجانب .وفي الدار البشير عشرون سنة الى ثلاثين غاية البعد في حيازة
الاقارب والشركاء في المواريث لكثرة انشاح أهل هذا الزمان .اه .
وغائب أن أرضهم بالعمـل حيزت فلم يقدم ولم يسمسوكل
عشر سنين دون عذر يعلسم هو بها أحقى وقت يقـدم
قسمال ابن سلمون رحمام الله وفي كتاب الاستغناء روى عيسعى انما يعنى
الحوزعليم اذا كان غائبا على نحو الثلاثة الايام وحيزت عليه اربهم بالهدم
والبنيان والغرس ثـم قدم كان أولى بها وان لم يظهر عذره ورب اعذار لا
تعرف ولم يستحق عليه بطول العدارة لمغيبم قال عيسى وسواءً بلغم ذلك
في مغيبم او لم يبلغم لم القيام ولا يقطع ذلك حقام قال وقد قال ابن
يه عة Aو لا
القاسم اذا علم ذلك في مغيبم فلم يقدم ولم يوكل ولم يكن لمعذرحتى حيز
ذلك حليم الزمان الطويل فلا حق لما فيها قال ولاول قولم وهو أحسن
قال المشاور وبم العدل .أه وجميعم منقول في طرار ابن عاث .واشار الى
ذلك في الدر النثير .وقال ابن هشام في المفيد ما نصم واختلف قول ابن
القاسم في كتاب الجدار في الغائب الذي حاز عليم مالم ويبلغم ذلك
فلا يقدم ولا يؤكل فمرة قال هو كالحاضر ومرة قال ليس كالحاضر وهو حقم
وللناس اعذار قال احمد وبهذا رايات الفتيا عند من أدركت من شيوخ
بلدنا رحمهم الله ثم نقل نحو ما تقدم عن ابن عبد البر في الكافي وفي آخر
حقل كلامم فان قدم وعلم يعني حيازة أرضم أو داره ثم رجع ولم يذكر شيها
أه . طال زمان ذلك بعد أن علم فهو كالحاضر الذي يستحقى عليه بالحيازة .
انظر لحال المادي والسـدى عليم بالدم فان كان ادى الرواله
نتن ليس تنههم ان يفعـلا بنفسم الذي بما يشكو على
تتن بالفسوق والعدا معروف وليس في جراحم يخسوف
فليجتهد في ذلك الامسير بما يرى الحبس أو التعزير
وان يكن متهما أن يصنعا ذلك كلف ثبوت ما ادى
يفعل ما مروان بالمســدي وبعد كلاعذار ونفي المدفع
ظهر
يج فيه • 9لا
رأى ذلك وان كان بالمدي جراح يخاف منها التلف على نفسم فعلى
الامام أن يحبس المدى عليم حق يسبر الجروح أو يتبين منم وجسم
يجب بم أطلاقم وهذا كلام قول ابن لبابة وأحمد ابن غالب ومحمد بن
وليد وسعيد بن معاذ واحمد بن يحيى وعبيد الله بن يحيى وايوب بن
سليمان وغيرهم من المشاورين رحمة الله عليهم أجمعين .أه ،وفي المفيد
ما نصم قال مالك وتن لطخ بالدم ووقعت عليه التهمة ولم يتحقق عليه
من ذلك ما تجب بم القسامة فليس عليه ضرب مائة وسجن سنة ولكن
حليم الحبس الطويل جدا ولا يعجل باخراجم حتى تتبين براء ثم وياتيب
حليم السنون الكثيرة ولقد كان الرجل يحبس في اللطخ بالدم والشبهة
ويطال سجنام حتى أن أهلم ليتهنون لم الموث من طول سجنام ويتنادى
على رجل أنتم شجسم أو ضربما ضربا يزعم انما يخاف منم على نفسح
وقد عرفت العداوة بينهما فلا سجن على المدى عليم إلا أن ياتيب بلطخ
بين أو شبهة قوية أو يكون المادي بحال يخاف عليه فيما الموت وذللث
أن الرجل قد يكون عدوا للرجل فتدعوه عداوتم والحرص على معرتم
بالسجن واذى السلطان أن يقع في راسم فيقول فلان فعل بي هذا ليوجب
عليه بذلك المعرة والسجن فلا يوخذ في هذا بقول المدي اذا كانت العداوة
عية ،الا يج
بينهما معروفة حق ياني بشبهة بيفة او لطخ قوي وامر لا تقع فيه التهمة
والطلة وبه قال ابن الماجشون واصبغ ومطرف واسخسمنوه وبه العمل .اه .
ومن هذا المعنى ما ذكره القاضي ابو لاصبغ بن سهل رحمه الله من قول الفقهاء
مخاطبين الحاكم استشارهم سالتنا عن امرعنيت به من أمور الرعية وذلك
أن الرجل يأتيلث بنفسهم يزعم أن فلانا نولى ضربما وأع بطهم حق صار
بذلك في موقف الموت بزعهم أو يانيك وليم عنم بمثل ذلك ويدعو الى
السماع من بينهم على ذلك ويطلب القائم بهذا حبس المدى عليم وقد
يانيك آخر ايضا يدي على رجل وبم جراحات غليظة خوفة وآخرعليم
جرح سيل قد سال دهم واحببمثل ما يلز الث بما النظر في هذا فالذي نقول .
بما ان الزمان قد فسد وان هذه الحالة إنما يسرع اليها لكن لا خشية عنده
من ركوب الباطل لاستخراج ما بايدي الناس بمثل هذا من الاحتيال فلا بد
أن تتوسط حالة تكون خلاصا لك واداء لحق ذوي الحقوق القائمين
حتى يصه عندك فمن جاء لك وعليم جرا ت "خوفض فاحسبس المريب بالدم
C الجروح او تتبين حالة يجب بها اطلاقم وتن جاءك معافى من الجرا
يديب على رجل ضربا مولا قد بلغ درهم .مبلغ الخوف على نفسهم بغير سبب
ظاهر فادع القائم بمثل هذا بالبينة على دعواه فان اثبث تعدي المدى
حليم ولم يكن عند المدى عليم في البيئة مدفع فعززه وان رايت حبسهم
فذلك اليك على ما يظهر للث من شناعة ما ثبتت عليه ولكن جاءك جرح
خفيف وهوة من يظن بم انم يرتكب هذا من نفسهم فاسلك بم سبيل
المعافى من الجراح فاذا نظرت بهذا كان نظرا يدفع الله بم الشر ويدر
قال بذلك بم البطش وينفع بم العامة .ويذب بم عن دمائهم واموالهم
ابن لبابة وابن غسالب وابن وليد وابن معاذ ،اه باختصار في أولم .
ونقلم ابن فرحون في تبصرنم .
وقوام ارم حممثب لم يظهر بم اثر جرح المعتدي أو ضربما
ولم يجب اذ ذاك سجن المري بها إذا لم به مثب المستدعي
قال ابن
عية ا ا ه يه -
كان بينهما قتال ويلزم الفراش عقب ذلك أو كان يتصرف تصرف مشتك
عليم دليل المرض وتمادى بعد ذلك حق مات قال يعى لابى وباختيار
الاخهى هذا أفنيتث .أه .
وانما السجن على عن تثبت عليم بالبينة القديسة
.أن عينتم مع نفي العلــسم ببراءة ووكل المستدعي
قــال ابن فرحون ما نصم واذا ثبتت التدمية ولم يبرا هما بما في علم
الشهود واثبت القسائم بالندية وكالة الدهي وشهسد الشهود على ع
المدمى عليم لمعرفتهم بم أو بتعريف ألدهيلهم بما في التدمية عليم على
هيثم وجب سجن المدهى عليم على القول المشهور المعمول بم حق يبرأ
المدمي فيطلق أو يهويت الدميعلى تلك الحال قبل ان يصح مرحة بينة
،أه . فيقسم الورثة ويستقيدوا بعد ثبوت التدمية وهوانم وعدة ورثتم
ولعل أصل هذا الكلام المنيطي فان في اختصار ابن هارون نحوه لك التنبيه
على العمل فلم يتعرض لم وكذلك في الوثائق المجموعة ،وقولنا في النظم
العدمية أي المعتبرة شرعا وهي الحمراء وبذلك يلتئم هذا مع ما تقدم في
البيتين السابقين وفي ابن سلمون ويجب سجن المدهى عليم بالجرح الظاهر
بأنفاقى واما ما لا يظهر من الركض وشعبهم فلا يجب سجن المدعى عليم
بذلك إلا أن يدوت قبل ان يظهر برغة فيجب السجن حينئذ والقمامة .أه ،
وان تقم بينة بكميحثـم سقط ما س مقى من تدميتسم
ذكر ابن مغيبث في وثائقم وثيقة مختصرة بصحة المدمى وقال بعدها ما
نصم قـال أحمد بن حمد اذا ثبت مثل هذا العقد المدمى عليم سقطت
هنم الندمية قال غير واحد من شيوخنا وبم الفتيا ،اه ،وكذا ذكر ابن
فتوح في وثائقم المجموعة مثل هذا ولم يذكر ان العمل أو الفتيا بم ونصم
بعد وثيقة صحة المدمى واذا ثبتث هذا وكانت الدمية هذا المشهود بصمحتم
وكان ما ثبث من الصحة قبل التاريخ سقطت التدبية على تن رماه بل هم
بعدها مسقطا لها ،اه .
وان رأى
عة -ا ه اية
وان رأى الجريح شخصا بعد ما أبرأ نتن قد كان قبلـم رمى
ففيهما مقالم لا يقبـــسل ودهم أن كان موت يبطل
قال في التبصرة واذا اضطرب قول الجريجرى رجلا ثم ابراه ورمى ءاخر
فقال ابن القاسم واشهب واصبغ لا يقبل منه في الاول ولا في الاخر وبهذا
جرى الحكم وعليم الفتيا وقال ابن المساجشوان يقبل ويوخذ بآخر قولم
وان طلب الاول فالقول قولم .اه .ومثلما في المفيد نقلا عن احكام ابن
مغيث ثم قال في التبصرة أثر ما تقدم ما نصم قـــال أصبغ فان قال
بيفلان فليس بيغيرة فلا سبيل الى من رمى بعده وان لم يقل ليس
بيغيره فالاول والاخر سواءً يقسم ولاة الدم على أحدهما أن شاغوا فيقتل
ويجلد الاخر ماثة ويحبس سنة قال ابن حبيب والقول الاول احب
ألي .أه .ومثل كلام ابن فرحون الاول والاخر في المنيطية و تنبيسم به
ما ذكرنا من ابراء الجاريع المرمي اولا مأخوذ من نص التبصرة كما رايت وهو
كذلك في المفيد ويختصر المنيطية ولعل ذكره مقصود لبيان "حل جريان العمل
وإلا فقول ابن القاسم واشهب عام في هذه الصورة وغيرها قال ابن رشد
في البيان مذهب ابن القاسم واشهب انم ان دمى على رجل ثم ابراه
ودمى على غيره ولم يبرائم أو دمى على جماعة ثم أبرا بعضهم أو دمى
على رجل ثم لا هى عليم وعلى غيره أو ق -ال لا أدري تتن بي لاني كنمت
سكرانا ثم لا هى على رجل ان القمامة .تبطل في ذللك كلم وقـالم اصبغ
الا اننا لا هى على رجل ثم لاهى عليم وعلى غيرة قال أن كان لم يقل أولا
ليس يب غيره فيقبل قولم لاخر وقال ابن الماجشون يوخذ بقولم الاخر
ه أه .. وهور بعيد في ذللك كلم ولو لم يقبل قولهم الاخر
قبل قولم الاول ما
وان على جمـساعة دهى فسلا يقتل غير واحد * لني المسـلا
قال في مختصر المنبطية ولو دمى رجل بجراحة عهدا على جماعة لم يكن للاولياء
عة -ا لان اية
أن مات أن يقسموا إلا على واحد ويستفيدوا منه يحلفون انهم ضربوا أو جرحوة
وأن من ضرب هذا ماث ويقتلونه ويضرب الاخرون هاثة مائة ويسجنون
عاما مكبلين هذا هو المشهور وبم العمل وقال المغيرة في المجموعة يقتلون
أو على كلهم في العهد اذا اقسم لاولياء عليهم وقال اشهب يقسمون عليهم
عاما يسجنونبعضهم ثم يختارون تمكن أحبوا قتلم .أه .وقول المتيطي
مكبلين نحوه في الوثائق المجموعة فكتب عليم ابن عات في الطرر هذا
خطا لا يكبل بالحديد الا ان اتهم بدم وينتظر بم القتل واما هولاء فان
الدم قد ارتفع عنهم فلا ينبغي أن يحبسوا في الحديد .اه .وقال اعي
لانما لا يعلم على ابن عاث قبل هذا اذ ادهي على جماعة سجنوا كلهم
من يقسم منهم ولا يكون للورثة أن يقسموا إلا على واحد ويقتلوه مضت
بذلك السنة والاتباع وليس لهم ان يحلفوا ثم يتغيروا وانما يقال لهم
أحلفوا على من شئتم واقتلوه ويضرب الاخرون مائة مائة ويسجنون عاما
اذا مات المقتول هطلقين من غير حديد وانما وجب السجن عقوبة لانم
لما زال عدم القبول حلبث عليم العقوبة ووجب سجنام عاما ثم قال فان
كان يعنى الدمى جريحا أو مريضا سجنوا ممردين في الحديد وهى رواية
أبي زيد عن ابن الماجشون قبسال لا بد للمسجون في الدم من الحديد
حتى يرى ما يكون من امرة فان سقط عدم الدم بعفو أو قسامة على غيره
أطلقم الامام "ن الحديد وضربما مائة وسجثم عاما مستقبلا من غير حديد ،
من الاستغناء .أه به تنبيسم هو ظاهر قول ابن عات المتقدم لا يكبل
بالحديد الخ ان المدعى عليه قبل موت الدمىكذلك يحبس في الحديد
وهو صريح قولم عن الاستغناء فان كان جريحا أو مريضا سجنوا ممردين
في الحديد وفي المعيار ان المشهور خلاف ذلك ففيم قبل نوازل الشفعة
وسئل يعني ابن ورد عمن جرح جرحا فاحشا فدى على رجل هل يلزهم
القيد اولا يلزمم سوى السجن حتى يموت المدمي او ذلك موكول الى
أجتهاد الامام على قدر ما يرى فاجاب القيد لا يلزم في التدمية على
هامشهور
يه يذ ه ا لا
مشهور ما جرى بم العمل مع ما
بعضمد ذللث هن النظر إلا اذا ماتي
المدمي وقبل ذلك يجنزى بالسجن بل أن للسلطان في ذلك اجتهادا
فقد يقيد المدهى عليم قبل الموت لما يعلم من عورة السجن التي يخاف
بين السجون في الدم والسجون في غيره ففي نوازل المديان من المعيار ما
نصه في ثمانية ابي زيد ولا يسجن في الحديد إلا من يسجن في دم قال
هو وقولنا في النظم بصمحن .أه . يوهاني فراره دونم * لن لا ابن عرفة .وكذا
عممحشم كينعم بالصاد والحاء المهملتين ومعناه يضمريب قال في القاموس
ضربه .أه به تميم به ومن شرع في حقه التعزير بضرب مائة وسجن عام
"ن ثم متب عليم القتل عهدا ولم يقتل لعفو أو لعدم مكافاة المقتول او مللت
طيم القسامة فردت عليم نقل معنى هذا في التوضيح عن الجواهر ،
.. با . .. . .
القاتل ضرب مائة وسجن عاما قالم ابن القاسم في سماع عيسى ونقل
علىأبن عرفة .عن الباجي ناقلا عن أشهب الخبير في تقديم السجن
وزاد أنها قرية "ن أفريقية سكنها سلفم ثم تحولوا لتلمسان وضبطم ابن
قال ابن عات في الطرر ان كان يعني المدى عليم القتل ممن زاخذه الظنتر
تمنى رأى وفي نرجهة .أه ، يمينا واحدة والعمل بما تقدم من الاستغناء
ج
تستدفع إلا بخمسين يمينا كما لا تثبت إلا بخمسين يمينا والمراد بشرط
القائل فان تخلف واحد من الثلاثة سقط القود وحلف المدى عليه خمسين
للاولياء القصاص يتوجسم الذي لا همتف عليم زوج تم فيما ثبتت عليم ولم
هنم فلم ميراثم منها ويخلى سبيلم بعد أن يحلف خمسين يمينا لنفي
التهمة ..أه ،وفي المعيار من جواب لابن الحاج ايضا ان طال سجن
المتهمين ولم يظهر في أمرهما أكثر من الشبهات المذكورة حلف كل منهما
في مقطع الحق خمسين يمينا انم ما قتل ولا امر بم ولا شاهده ولا شارك
وفيم عن ابن رشد تتناقويمت منهم ،أه ، فيما ولا أعان عليه وانما لبريغ
تعليم التهمة بالدم ولم توجسد عليم بيئة وطال سجنام ولم تظهر براءاتم
استخلفب خمسين يمينا والله سائله وحسيبه .اه .وقال في الوثائق المجموعة
الماد "كب
يه )٧ن ة
.أه .- " المدمى عليم خمسين يمينا ويبرأ فان ابى ان يحلف أطيل سجنام
وفي المفيد أن نكل اولياء الدم عن الايمان او عفا من يجوز عفوه أو لم يكن
للولي من يقسم معما ردت الايمان على المدى عليهم الحلف كل واحد منهم
هن نفسم في المجر خمسين يمينا لا يبرتم أقل منها .اه .ونحوه في التوضيح
.وفي المعيار عن العتبية فيمن قتل رجلا وسط الناس وهرب فطلب حق
اقتحم بيننا فيما رجلان فلم يعرف من الثلاثة قال حلف كل واحد منهم
فهفي عن مجلد وحبس .قال اشهب كسائر الحدود قال ابن عرفة قول
اشهب كسائر الحدود مقتضاه سقوط الحبس والضرب أن رجع القرعن اقرار
وربه وقع الحكم بتونس في أواخر القرن السابع على ما أخبرني به بعض شيوخنا
السلطان أبي الحسن فصالح السلطان قلت ذكران مرينيا اقر بالقتل في مدة
كلاولياء عنم فقال القاضى بقى لنا نضربما مائتر ونسجنام عاما فقيل للقر
انكر فانكر فتركم القاضي حينئذ ،اه من نوازل الدماء .ونحوه في نوازل
الصلح وكذا في ءاخر الدر النثير وشرح ابن ناجي للمدونة وتكميل التقييد
لابن غازي وقول اشهب كسائر الحدود يريد لا يسقط ذلك بالتوبة عن
المقر وانما كان مقتضاه السقوط بالرجوع عن الاقرار لدرء الحدود بالشبهات
وفي العيسار عن ابي عمران هو يعني سقوط الضرب والسجن بانكار المقر
حقيقة القياس الانم حقى لله تعالى اذ ليس لادمي فيما شي ،اه .وقال
ابن عات في الطرر وتن أنهم بقتل نفس فاخذ فأعترف بلا محنة ثم سجن
ثم اخرج للقتل فقال انها اعترفت خوفا من الضرب واعوذ بالله ان اقتلم
لم يقبل قولم لا ان ياتي بامر معروف لان لاقرار قد لزمام كلزوم لاقرار
عبة /٨ا ه اية
بالدين لان الدم حفل للادمي كالدين ولا يقبل رجوهم فيما -تعهد -ولو
عفي عنما لم يكن عليم سجن سنة جلد مائة من الاستغناء .أه .ومهني
ه
قولنا السجن النبع السجن التابع للضرب قال في القاموس التبع حركة
التابع يكون واحدا وجمعا .اه .
يختصر من قول ابن الحاجب وكالعادل يرى المقتول يتخبط في دمام والمتهم
بالعطف على المقتول وقولم ء اثار القتل أي من التلطخ بالدم وشبهم .
وحكى ابن سهل أن العمل جرى عندهم بان هذا ليس بلويث واشتراط
بلفظام * فيوخـذ .أه أرتن صرح بذلك المصنف هنا العدالة ظاهر ولم
من اقتصار المشجعين على القول الأول أن العمل عليم والفتوى بم وان
العمل الذي حكى ابن سهل بالقول الثاني ترك اذ لو استمر العمل بمما
سهل عن كتاب التفريع لابي القاسم ابن الجلاب وهو قولم واذا وجد رجل
مقتول بقربما رجل معلم سيف أو في يدة شيني "ني ع التر القتل أو شيع من
وهو في البصرة ايضا .وما نقل في التوضيح عن ابن سهل هو والله اعلم ما
ذكر في مسالة ابي مروان الذي اصبح في داره مقتولا من انه نفذ القضاء
بفتوى ابن عتاب بعدم قتل من ظهر عليم أثر قتلم تبعا لقضاء ابن زرب
وجوزوا
ي ا ا لا يعة
قال ابن مغيث بعد أن ذكر وثيقة عفو على مال ما نصم قال احمد بن
حمد العمل بجواز التصالح على النفس وان كان المصالح مريضا قلم الجافط
بكيهل :ن عهر وغير واحد *ن الشيوخ .أه .وذكر ابن هارون في "خستصر
المتيطية المسالة دون تنبيم على جري العمل فيها ولفظام ويجوز الصلح
ت)
على النفس وان كان الجروح مريضا قبل ص عشر على ما وقع في كتاب ا
من المدونة في ذلك ويكون المجروح ما صالح عليم ولا سبيل الى المطلوب
في حياة الجروح ولا بعد موتم .اه .ونص المدونة المشار اليم في كتاب
الصلح هو قولها واذا وجب المريض على رجل جراحة عهد فصالحم في مرضم
على أقل من الدية أو من ارش تلك الجراحة ثم مات من مرضم فذلك
يدع مالا ،قال جائز لازم ان للمقتول العفو عن دم العهد في مرضهم وان لم
ابن العطار على الجرح والنفس معا ويشهد لم قولها من ارش الجراحة او
اقل من الدية ،ابن القاسم لا يجوز ان يصالحم بشي عن الجراح والموت
ان كان لكن يص الحم بشي معلوم ولا يدفع اليم شيئا فان عاش اخذ ما
صالح عليم وان مات كانت فيما القسامة والدية في الخطا او القتل في
العمة .وفي سماع عيسى ان صالحم على اكثر من الجراح لم يجز وكانم
صالحم على ما ترامى اليم وهو خطا ثم رجع فقال لا يجوز الصلح الا بعد
أن الصلع ينتقض ويرجع الى الدية ولا يجوز شرط الخروج عن البلد وقال
منم .اه .وذكر ابن سلون الخلاف المتقدم ولم ينبع على ما بم العمل
عن القاتل بصالح على ان لا يدخل بلد ولاة المقتول ولا يساكنهم فقال
حمزة غيمبد. هور جائز وقد قال رسول الله صلى الله عليم وسلم لوحشي قاتل
علي وجهك لا اراك فلو صالحهم على ان يرحل عنهم فان لم يفعل أو فعل.
ثم عاد الى جاورتهم فلهم القود أولهم الدية فرضي بذلك فقال ان كان الدم ،
ثبت ببينة حتى صالحوه فذلك جائز في القود والدية وان كان لم يثبت
فلا يجوز إلا أن يقولوا فان لم يفعل أو فعل ثم عاد فنحن على اجتنا في
ويرحل في ع أخر البيت منصويب بان هضمهرة جوازا معطوف ه أه . الدم
على ترك عملا بقول ابن مالك -وان على اسم خالص فعل -البيت .
وحدتنا يعقل سبع هائسة فصاعدا أن جمعوا في نسبة
المراد بالحد القدر الذي اذا بلغم عدد عصبة القاتل الذين يجتمعون معم
في النسبة الى جد لم يطلب المزيد عليم ممن يجامعهم في جد اعلى منح
وفيم قولان قيل سبعمائة فأعلى وقيل ما زاد على الف ولالف فما دونم
وقوهم بالشام وليس بمصر من قوهم من يحمل ذلك لقلتهم ضم اليم اقرب
القبائل بها الى قوهم وان لم يكن به صر * لن قوهم أحد فليضم اليم أقرب
القبائل اليم حقل يقووا على العقل ما نصمم عياض يريد في النسب لا في
الجوار وما ذكر في قوام حتى يقووا على العقل قال فيم ابن ابى حميرا وابن
كوثر في وثائقهما عن سحنون حد العاقلة سبع مائة يجتمعون الى أب واحد
وفي سماع أشهب خمسمائة والالف قليل والعمل على الاول .اه .ومثلما
عدا التنبيم على ما بمد العمل مذكور في التوضيح وزاد بعد قولم قليل ويضم
با
-اليهم
ايه ايه اية
اليهم اقرب القبائل .اه .فالقولان عنده متكافيان وهو مقتضى مالم في
المختصر وعلى الاول اقتصر الجزيري وابن فتوح ويختصر المنيطية .
والاغنيـساء يحملون كلا منهم بقدر ما يطيقى العقلا
قال ابن هشام في المفيد وهن احكام أبن مغيبث والعاقلة هم العصابة كلاقرب
فالاقرب ويدخل فيهم الاب والابن قال مالك وما حملت العاقلة من
الدية فهو على الرجال دون السماء والذرية ويجهل الغنى من العقل بقدرة .
وذلك على قدر طاقة الماس في يسرهم قال احمد هذا قول مالك المعروف
وحكى أبو ثور أنتم قل على كل رجل ربع دينار قال وبما ه وربما الحكم
دونم ربيع أقول وقال الشافعي على من كثر مالم نصف دينار وعلى من
دينار وقال اصحاب الروافى على كل رجل ثلاثة دراهم .اد .وكلا بالنصب
حال جامدة في تأويل متفاوتين وما معهدر يتر والعقل مفعول بيده ل .
ويتن يهبث من بعد ما قد وظفا عليم بعض دية لن يحسذفا
قال ابن هارون في اختصار النهاية واذا مات رجل من العاقلة بعد ثوظيف
وقال الدية .نما جعل عليم من ذلك ففي مالم هذا قول مالك وبما الحكم
صغيرا فبلغ عند توظيف الدية أو غائبا منقطع الغيبة نقدم أو عبدافعتقل
1 . . . .
.
عند مالنث بعد توظيفها عدم احد أو موم وقد تقدم قول اصبغ ،أه .قولح
وقد تقدم قول اعماغ يريد في الموت وأما العدم ؤلا سقوط يم أنفاق قيا
ه
ابن الحاجب فلو بلغ الصبي او قدم الغائب لم يدخل ولو اعدم تكن جعل مس.
عليم لم تزل .وفيمن مات قولالنا يزقاال في التوضي ل: N\2افرب يعاني من القولين
: ه ص. ". اة
فانم يقاد من الموضحة بعد البرء قال ابن ناجي ظاهرة انماذا بري يقاد
ولا ينتظر فراغ السنة وهو كذلك في كتاب حمد .وقال ابو موسى بن
مناس انما ينتظر تمام السنة وبه العمل ونسبه ابن رشد الى المدونة .اه .
ونقل في التوضيح القولين ونسب الاول منهما للاكثر والثاني لابن منساس
ايضا الا انما لم يذكر جري العمل بم .وذكر القلشافي هذا الخلاف
بعينام في عقل جراح الخطا فتوجهت لذلك أن العمل الجاري بقول ابن
مناس عام عند تن عملوا بما في القود وفي العقل فلهذا اتيت بلفظ الحكم
الصالحلكل منهما أخذا من قول ابن ناجي في تحديد مسائل السنة والجرح
.لا يحكم فيما إلا بعد سنتر .أه .ومثلما في التوضيع والمفيد وغيرهما
ولكن على اقراره قد شهــدا بموجب الحة عدول الشهدا
ثم نفى اقراره والقيـسـلا لغير عذر اولم اقيــسلا
قال في كتاب السرقة من المدونة ولكن شهدت عليم بينة انما اقر بالسرقة.
أو بالزنى فانكر فان ذكرانم انما اقر لامر يعذر بم او جحد ذلك الاقرار
أصلا اقيل قال ابن ناجي قولم وتن شهدت الخ يعني في الحدود واما في
المال فيلزم وهو كذلك وما ذكر في قولم لامر يعذر بما لا خلاف فيما وما
ذكر في الجيد هو أحد قولي مالك وبم العمل وروى الشهاب انما لا
يقال وكذلك الخلاف اذا اعترف انم زنى ثم رجع لشبهة اقيل اتفاقا والا
فقولان .اه بلفظه .وقال أيضا عند قولها في كتائب القذافى ويقبل رجوعبر
يعني المقر بالزنى قال اقررت لوجم كذا أو لم يقل الخ ما ذكره انه اذا اقر
كذا معناه لامر يعذر بمزعم ابن المواز ان اصحاب مالك لم يختلفوا فيه
وما ذكر ان ما يقبل بغير عذر هو المشهور وقيل لا يقبل رجوعم حكاه ابن
يونس وهو أحد قولي مالك وبما قال الشهاب وعبد الملك ثم قال بعد كلام
فان قذفح يعني الراجع عن اقراره أحد بعد ذلك فقال ابن القاسم لاحد
على قاذفم وقال اشهب يحد قال الخبي في الرجم وقول ابن القاسم
أصوب لان الرجوع انما يسقط عنم حق الله تعالى واما حقى المخلوقين فلا
كما . "
به حrrه يه
كما لو اقر انم سرقى لفلان مالا أو غصبم ثم رجع سقط عنم حق الله تعالى
ويوخذ بالمال الذي اقر بم .اه .والقيل بمعنى القول أي جحد أن يكون
. صدر مشم اقرار .
وفي تعازير القضاة يكفي ضرب القفا جردا بالكتف
"لن انواع ابن عرفة وهما جرى بم عمل القضاة ها نصمم قــال المواقى
كتاب القذف غير معزو لابن عرفة وزاد بعسل 8وسال صاحبنا الغرياني
شيخنا الغبريئي عن أول من أدب في القفا من القضاة بافريقية فقال
قال في اختصر المنيطية وان وطئت الماشية بالليل على نائم فقتلتم فلا
ضمان على ربهالان جرح العجماء جبار والحديث انما جاء فيها افسدت
" لن الحوائط والزرع ليلا وهذا هو المشهور وبم القضاء وقيل يضمن اربابها
ما افسدت ليلا أو نهارا وقال أهل العراق لا ضمان عليهم فيها افسدت
ليلا أو نهارا وجعلوا حديث جرح العجماء جبار ناسخا لحديث القضاء
بغرم ما افسدت الماشية بالليل .اه .وفي الوثائق المجموعة ما نصم وان
وطئت الماشية بالليل على رجل نائم فقتلتم فلا ضمان على صاحبها وانما
الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحوائط وسائر الاموال ولم
يات فيما تطا عليه بالمشي وغيره والحديث الذي جاء في الحوائط ان ناقة
البراء بن عازب وقعت في حائط رجل فافسدته فارتفعا في ذلك الى رسول
الله صلى الله عليه وسلم فقضى ان على اصحاب الحوائط حفظها بالنهار وعلى
أفسمديث المواشى بالنهار فلا ضمان ما أعميحارب لا بل حفظها بالليل وان
على اصحابها وما افسدت بالليل فهو ضمان .اه .وقال في التوضيح وفي
عية تجاه اية
أطلقبث "الاستنكار انها يسقط الضمان على أرباب ألماشية بالنهار اذا
دون راع واما لو كان معها راع فلم يمنعها 2و ور قادر على دفعها فهو المسلط
لها وهو حينئذ كالقائد والسائقى وقــال ابن رشيد انها يسقط الضمان إننا
أخرجها عن مزارع القر يتر جيلة وتركها بالمتمر Cواما ان أطلقها للري
قبل خروجها *ن مزارع القرية فهو ضامن وان كان معي-ا راع فلا ضد ان
حمل اهل العلم الحديث النبوي صلى الله على صاحهم .اه .
واطهم المزيد في استتبابتسم من مالم إنتهى كفايتم
قسمال في اختصر المشيطية قال عمر رضى الله عنم في المرةد الذي عوجل
بالقتل الا حبستهوع ثلاثة واطعمتموه كل يوم رغيفا قال ما للث ردهم الله لا
.
القاسم في المدينة ليس العمل بأس بهذا وليس بالجمع عليم .وقال ابن
على قول عمر يطعم كل يوم رغيفا ولكن يطعم ما يكفيم ويقوتم من مالم
ولا يجوع .اه .ونقل ابن ابيجانة شارح فرائض الجوفي عن الاخمي
قولح واذا اراد المسلم حيل بينهم وبين مالم قال ابن الفاسم في كتاب
هيد وينفق عليم منم في الايام التيا يستتاب فيها ولا ينفق منم على
هي لم ولا على ولده فان راجع الاسلام كان لم مالم .اه .
.م.م.
ومن يفارقى دينام برداتسم تعود ام والده بتوب
قال في مختصر المترطية ما نصم والردة تبطل الحج والوصايا وما سبق لم
من أعمال البر كالصلاة والصوم وغير ذلك وقال اصبغ اذا رجع الى الاسلام
ثم مات فوجدت لم وصايا مكتوبة حكم لم بها وان كانت لم ام ولد
رجعث اليم بتوبتم وبم العمل .وقال غيره تعتقى عليم كالزوجة تطلق
ما م ،أه .ونسب ابن عرفة .القول المعمول بما لابن القاسم وافظام على .
ws
.
نقل المواقى في رجوع أمها ثم اليم باسلامم ولزوم عنقهن ع-ليم قولا ابن
أنهن
ة فيه لا ح
فمفهوم أن العمل بالقول لاول .أه . عمل بما أنهن يطلقن عليم وليس
وهو مذهب المدونة ففي كتاب امهات الاولاد منها وحرم على المرتد ام ولده
حق يسلم فان اسلم جعت اليم ،اه يختصرا .وقولندا والده يقرا باسكان
اللام مع التثليث في الواو قال في القاموس الولد حركة وبالفتح والكسر
والضم مغرد وجمع .أه .
فان تمادى على رد ثم ترك في لعبة الله لان الاسلام قول وعمل وهذا قول
كم . . ...
هاللث وبما مضى العمل عند الفقهاء وبما الحكم .اه .فهذا الكلام هو
بعينح الاصل في الذي قبلم .وقد نقل القلشافي في شرح الرسالة والشيخ
خليل في التوعيي كلام المنيطي ونقلم المواقى نختصرا عند قول المتن -وادب
هني نشهد وام يوقف على الدعائم وقال ابن فتوح بعد أن ذكر أن ترى
.
بويد هذه المسالة ما فالم ابن عبد الحكم في المختصر الكبير وان السلم وحسن
اسلام ثم رجع الى دينام فان الاب والاقتتال فدل قولم وحسن اسلامم
على أن ذلك أذاكمل اسلامه بالقول والعمل لان الايمان بالقول والعمل
يجة - 1لا نية
مع جيل بن يبقى قاضي الجماعة بقرطبة فافتقى ذللث وتكلممت في ه معا
بمثل ذلك وقال انما الحق وعليم العمل وهو قول مالك .اه .والقسائل
المعروف بابن الهندي لان ن سعيـد تكلمت في ذللث الخ
هو احمد
الكلام الذي نقلنا هو بعض «ها نقل عن م ابن فتوح والاسلامي اخر الشطر
.
الأول ببياء النسب قال ابن فتوح هو الصواب والاسلي خطا ولا تخفى
سلامة القافيتر من الايطاء
ه
أعدموي
وان يقل في عبـدة مــولاه اثنا كلام قاصدا أيـــاة
عد اعترافا منم بالتحرير لم هب أن معنى لفظه قد جهله
ولدة قال في مختصر المتيطبتر اختلف اذا قال العاقد فيما يعقد السيد لام
من صدقة او اقرار أو غير ذلك تصدقى أو اقر لمولانه ولم يقل لام ولدة
هل يوجب ذلك لها الحر ية أم لا فقيل ذلك اعتراف من السيد بحريتها
لان لفظ المولى لا يقع إلا على المعتق ،قال ابن الهندي وقيل لا يجب لها
بذلك حرية وما تقدم أشهر وعليم العمل .وفي مسائل القاضي ابن زرب
في امرأة جاهلة انعقد عليها في وثيقة ذكر فيها في مملوكة لها مولانها فقامت
المملوكتر عليها بهذا اللفظ تزعم انها حرة وقالت السيدة لسم أعرف الفرق
بين الموالاة والمملوكة وظننت ان المولاة "يبي المملوكة فقال نزلت هذه
المسالة فافق ابو ابراهيم اللولوي بانها تخرج حرة قال وبما اقول ولا
يعذر الجاهل في هذا الجهلم .أه ،وفي ترجمة صادقة السيد على أم ولده
بثياب وحلي ورقيقى من الوثائق المجموعة كلام نقلم عن ابن الهندي
مولاتم أوجب ذلك لها الحرية .وقال غيره ان تسميتها بمولائم غير ضاثر
وانما لا يجب بذلك لها الحر ية وما تقدم انم ان شاء الله .والمسالة المنقولة
المكانبة قال في مختصر النهاية ولا يجوز للسيد ان كانت يعني النسمة
اهتر أن يشترط في عقد الكتابة وطاها فان فعل فالمشرط باطل عند أبسن
القاسم وتمضي الكتابة وبما الحكم وقال الشهاب عن مالك ان لم يسقط
الشرط والا فسخت الكتابة إلا أن تفوت بالاداء .اه .والقول المعمول
بما هو نص المدونة قال فيها وبين كاتب امة على الف درهم نجمهـا
عليها على أن يطاها ما دامت في الكتابة بطل الشرط وجازات الكتابة
وكذلك ان اعتقى أمتم الى أجل على ان يطاها أو شرط على الكاتبة ان ما
ولدت في كتابتها فهو عبد الشرط باطل والعتقى نافذ الى أجلم ولا تفسخ
الكتابة كما لا افسخها من عقد الضرر بها افسخ بعد البيع .اه .قال الشيخ
ابو زكرياء يحيى العلمي في شرحم بطل الشرط لقولم عليم الصلاة والسلام
.أه . كل شرط ليس في كتاب الله فهو باطل ولا نم وطغ لاجل كنكاح المتعة
وما على مكانب يشتـرط من خدمة بعد الاداء يسقط
قال في المختصر المذكور وجائز أن يشترط السيد على عبده شيئا معلوما
في فطر أو أضحى من الماكول أو غيره فان ادى كتابتم وبقيت عليسم
هذه الهدايا لم يعتق لانها من الكتابة بخلاف الخدمة وان عجل قيمتها
عجل عنقه وان كرة السيد قال مالك ليس قيمتها الى حلولها ولكن قيمتها
على انها حلت فان الى السيد من قبضها دفعها المكاتب الى السلطان
وخرج حرا ويقبضها السيد على نجومها من السلطان على ما فعلم عثمان
رضى الله عنم واما الخدمة التى كانت عليم فانها تسقط عنهم اذا ادى
الكتابة على نجومها او عجلها هذا قول مالك الممشهور وبم العمل وقال ايضا
مالك الخدمة لازمة للعبد ولا يعتق إلا بعد ادائها أو تعجيل قيمتها .أه.
و"ن المدونة المسالك كل خدمة اشترطها السيد بعد اداء الكتابة فهى
باطلة وان اشترطها في الكتابة فادى العبد قبل اتمامها سقطت قــال
الشيخ ابو الحسن الصغير قال ابن المواز كل ما اشترطم السيد في الكتابة
من خدمة او عمل يد فادى الكتابة وبقي ذلك العمل أو بعضم فانم
يج عبو rAه
ساقط ولا يودي لذلك عوانما لان خدمة بد ثم بقية من رقم فاذا دخلت
الحرية رقبثم سقط كل رقى بقي فيم وكذلك تن بتل عتقى عبده لم يجزي ا
أعتقل بعض عمدة يستكمل عليم بقيتم كذللك كل خدمة نبقى على مكتب
أ شـ عمل بذل سمعد 8عنقيم فهي سانطة لانها بقية *ن رقم أه بنقل الخطاب
وه
في كتاب التحرير له ،وقوانا بعد الاداء متعلق بيستطلا بمقدرنعت لخدمة .
يجوز وكمع البعض كي يتد ما كه سا وجائز ب-يع الكتاباتر
باقيهـا وتكس -مم والفسخ في موخر وعاجل العتقى -فسى
-1،ممبعي كنارع .المكاتب أ .ما بقي
* حجب س- . .
يجه :
س" 0صبر
ه ف "ختصهر المناطسة .مسالة
.. . .
قسمال
لا العزيز ن اني سلمية وعمد منها عند مللث وتليم العمل وتسال ربيعة
يصير لم كتابنه ام رقبتم وقسيد يجوز ذلكث لا نعر غرر لا بث ركب المبتاع
ما
يعجز عند أول نجم فتكون لم الرقبة أو عند آخر نجم فتكون لم الكتابة.
والرقبة قال الاخمين وعلى أصل سحنون في مثل هذا انما يمنع البيع
- 2عس. يع. . . حبسه .
مع الاختيار ويجيزه للضرورة ولا يجوز هذا البيع الا :حطمرة المكاتب واعترافه ع.A
لعاقد كنا بشم عن مسالة عه ولا باس أن يضع السعيد عن مكائبما بعض ما عليه
أن يعجل لم البساتيي أو يؤخر ذلك عنم ويزبدة أو يسمير الدنانير في عا
حسب
تك
دراهم أو عروض الى اجل ولا بأس بذلك كله حل اجل الكتابة ام لا اذا عجل
العتقى في جميع ذللث واختلف أذا لم يعجلم زاجاز ذلك ما للث وا بن القاسم
وبم القضماع ومنع من ذلث سحنون الا على تعجيل العتقى ومنهم أبو عمر
وان عجل العنقى وجعل الكتابة كدين ثابت .أه بلفظام .ونتلمنم بتمامم .
تكميلا للفائدة والمقصود منه مواضع الخلاف التي فيها جرى العمل وهي المذكورة
في النظم ولاجل تعيين المقصود وقع التقييد في النظم بجملة المجال وهى
قولنا وعاجل العتقى نفي اذ لا يخالفة بينهم وبين مفهوم إلا في أن هذا
بي ابة 9ايه
مذكور في يختلف فيم وعمل فيما باحد الاقوال .ومعنى ما ذكر المتيطي
لم مال ظاهر وقال سحنون ليس لم ذلك وان لم يكن لممال ظاهر لالا
ابن يونس ولاول اصوبها المنيطي وبما الحكم وعليم العمل ،اه .واولم
عند الاختلاف قال في . بالمعنى ومفهوم ان انفق انما لا بد من الحاكم
التوضيح قبل ما تقدم ان اختلفا فقال السيد اردت التعجيز وامتنع العبد ت
أو بالعكس فلا بد من الحاكم .اه .وفصل ابن رشد في ذلك فقال ان
دعا العبد الى التعجيز وابى السيد فلم تعجيز نفسم ولا يفتقر فيما الى
حاكم وان دعالم السيد وابى العبد فلا يعجزه إلا السلطان بعد التلوم
والاجتهاد أه وقولنا وهو طاهر الملا قيد في نفي القبول من العبد لم مفهوم
ه ه
معتبر وهو قول المدون تر السابقى وان لم يكن لم مال ظاهر فذللث لم و لن
.
احكام ابن مغيبث ليس الكاتب أن يعجزنفسهم مع القدرة على الاداء قلم
ابن القاسم وبم الحكم .وقال ابن وهب عن مالك في موطه لم ان
.أه . يعجز نسفسمم يع القدرة
قال في اختصر النبطية والوهمي من قبل الاب او القاضي ان يعقد على اليتيم
لا جوز ذللث القعدماء وقبيل و بما كتابة عبيد 8واما ثم ويجوز ذللت عليم
ولا يجوز للاب ولا لوصمم أن يعتقى عبد مهجورة بمسال يكون بيد العبد
فينتزعم منم فان فعل كان المال الميجور وبطل العنقى ولو كان المال من
عية * ،لا يج
هند أجدى وهو قدر القيمة فاكثر جاز .اه .والى هذا أشار سيدي خليل
بقوله عطفا على الجائزات ومكاتبة ولي مالهجورة بالمصالحة .اه .
وليس للسعيد عنقى أحسـسـد عبدين كوبا بعقد مفـرد
الا باذن او يكون مقعدا ايــس من قوائم على الادا
قال في مختصر المثيطية وليس للسعيد عنقى أحد عبدين لم كانبهما كتابة
ولا ترجى لم واحدة إلك برضى لاخر اك أن يكون زمنا لا يستطيع السعي ع
الاستطاعة فلا يجة للاخر رواه ابن القاسم عن مالك وبم الحكم .وقال
ع غيره ليس لمعتقل القوي على الاداء وان رضي صاحبما لان ذلك قد يكون
سببا في عجزه .اه .ونحوه في الوثائق المجموعة إلا انم لم يذكر في القول
كلاول أن بم الحكم ونص كلامم في حكاية القول الثاني وقال غيره لا يجوز
لم ان يعتقم وان رضى الكاتب الثاني لانم ربما كان سببا لعجز الثاني
ورجوعم الى الرقى وليس لم الرضى بما يرقى بم نفسهم ولا يجوز في هذا
القول عنق الصغير ولا الزمن لانه قد يكبر الصغير ويصح الزمن .اه .
وان يقل سيدة عبدي الرقيق قبيل موتي بكشهرين عتيقى
فانظر لوقتما الذي قد ذكرا فان يكن وهو مريض حضرا
عنقى من ثلثم المملــســوك واجر خدمة الممتـــروك
والعنقى أن في صحة حل لاجل من رأس مال وبذا جرى العمل
قال ابن سهل رحهم الله في ترجمة مسالة جامعة لوجوه من الوصايا
ء اخر جواب لابن عناب ما نصم والمملوكة المعتقدة لقبل موتك سيدتها
بشهرين قد اختلف فيها قول ابن القاسم واشهب فقال ابن القاسم *يبي
حرة من راس المال وقال ايضا ينظر الى الوقت الذي ذكرت فان حل وهي
مريضة عتق بث المملوكة من النلبث ولا أجرة لها في ذلك الاجل وان حل
وهى صحيحة عتقت المملوكة من رأس المال وبهذا جرى العمل عندنا
ولقولم تفسير وعمل اختصرتم وقال الشهاب هي من الثالث على كل حال
ولم قولة اخرى مخالفة لجميع ما تقدم ،اه .وقد نقل المسالة كلها في
نوازل .
اية ) -لا يه
قال ابن مغيث قال احمد بن حمد ومتى نخلقت المعتقة او المعتقل او ابقى
واحد منهما في المدة التي يعشقهمالها لم يرجع رقيقسا الا ان يشترط ذلك
عليهما فلم شرطم قالم غير واحد من الفقهاء وبم الحكم .إه .واشسار
في مسطرة الوثيقة حبتثب قال فيها أشهد قد مم بقولم الك أن يشترطم الى ما
انقضت المدة دون تعوق ولا اباقة ولا تخلق لحقت بحرائر المسلمات
الى ان قال فان نخلقت في المدة المذكورة بما ذكرنا فلا حرية لها .اه .
وذكر في الوثائقى المجموعة .معنى ما ذكر ابن مغيبث من لزوم العنقى ولو
تعوق المملوك أو ابقى او نخلقى في المدة عند عدم الشرط وردة مع الشرط
في العنبية
حم -مح به بن
في العنبية يدخل المدبر في المرض دون البتال فيما قال بعض الشيوخ وهو
بعيد لان المبثل أقوى منم الا ترى ان ابن الماجشون يفسدهم علي ما اذا
ضاقى الثلث فلو قيل يدخل المبثل دون المدبر عكس رواية اصبغ لكان
المرض لان مدير الصحة هو الذي جاء فيم العمل والقضاء .
عليم تكن منم اشترى وصدقم فيها أدى بما عليها انفاقس.سم
قال في كتاب الاستلحاق من يختصر المنيطية واما تكن باع جارية ثم ادى
بالنفقة. ام ولد لم وصدقم المبتاع فانم يردها ويرجع على البائع انها
/
والكسوة الى حين ردها عليم لان البائع مقر انما باع ام ولده قالم سحنون
وبما اخذ غير واحد من الموثقين وعليم العمل وقال الاخهى ظاهر المذهب
ولم نذكر .أه . لا شي على البائع من نفقة مدة أقامتها عن لا المشتري أنهم
مذهب مالك .أه ،وقولم ورثت يريد ورثت من مات بعد موت السيد
ههن نجمب لها الميراث هرنان ولا يريد انها تريث من السيد وهو ظاهر وقال
في اختصر المتيطية مسا نصمم ونعتقى ام الولد بعد موت سيدها من رأس
المال ولا يردها دين في حياته ولا بعد وفاته وأن أولادها وعليم دين يحيط
ما
الديان وليس لم أن يتجرع ف اموال الغرماء واها كلايلاد فليس فعلم ولا
و رمي عية كحلان يه
كسبما ولا يقع بارادائم وقد دخل الغرماء على انما يتسمرى ويصدقى في
حمل المتم انتم هنم وان استغرقى الدين مالم .اه .
ومن يقل ليس لم نـزوع عما بما أوصى لم الرجوع
فيما ولو يكون فيمـا قيدا عليم أنم المشهود أشهـــدا
بانم عرف خلف العليا فاختارتن له انتفا العود انتهى
قال في كتاب الرهون من المدونة وان استعرت من رجل دابة على انها
مضمونة عليك لم تضمنها قال ابن ناجي انما بطل شرطم لانما مناقض مص
فيقوم منم أن تن شرط في العقد لمقتضى العقد فهو أولى بالابطال عن
وصبتم أنم لا يرجع فيها أن له الرجوع وبه الفتوى وقيل لا يرجع وعلى
كلاول لو قيد في الاشهاد عليام وعرف باختلاف العلماء فاخذ بقول من
رأى عدم الرجوع فقيل لم أن يرجع لما قلناه من التعليل قالم شيخنا ابو
المزى .مهدي وقيل لا يرجع قلم شيخنا حفظم الله تعالى عنها بقول ابن رشد سا 1
من التزم قول عالم لا يجوز أن يخالفم والعمل على الاول .اه .وما ذكر
أي ابن ناجي في شرط عدم الرجوع في الوصية من نفي اللزوم صرح
يجريان العمل بما في موضعين ءاخرين في ارخاء الستور وفي التغيير
والتمليك والمسالة اختلف فيها المتأخرون الممشاهير " ان فقهاء لأونس وغيرها
والف بعضهم على بعض فيها ولهم فيها فتاوي نقلها المازوفي وصاحب
المعيار والقول الذي به العمل صرح الخطاب في التزاماتم بانم مرجوح
ومراد ابن ناجي بشيخم الثاني الذي لم يسهم هو الامام البرزلي .
وان دعا الموصى لهم لبيع مسا ترك والوارث أن يقومـا
فالقول قول سن الى البيع دعا لا من دعا لان يقيموا السلعا
قال في اختصر المتيطية اذا طلب أهل الوصايا أو المدبرون بيع الشركتر
وقال الورثة قوموها علينا ولا تبيعوها فقال ابن القاسم القول قول من دعا
الى البيع وبم الحكم وقال اصبغ القول قول من دعا الى التقويم وقال ابن
أني زمنين قال لنا اسحاقى بن ابراهيم لا يجبر الورثة ولا أهل الوصايا على
البيع بدعمس، لهم.
يو نية لا -لا
البيع ولا على التقويم فيها ينقسم هالني الرباع لانهم شركاغ ولا يجبر أحد
من الشركاء على بيع ما ينقسم إلا أن يجتمعوا على ذلك وكذلك اشهب
المال روى عن مالك وقال ابن حبيب عن أصبغ ان احب الورشة قوم
ا
ثلث الميت في كل شي نظرفما كان مما ينقسم قسم ثم بيع الثلاث على
تقويم التركة ويريد اهل الوصايا والدبرون البيع يقولون هو ازيد لهم
في الثلث من التقويم أو يطلبون التقويم ويريد الورثة البيع أن تتن دعا
يولد لولده فلان فان لم يولد لم أعطي لرجل سماه فبقي الجنان بعد موت
الموصى موقوفا حق يتزايد الولد لمن تكون الغلة في خلال ذلك قالت
نقل البرزلي عن بعض الفنيين ان في المسالة خلافا في المدونة وهو قولم
فيمن أوصى الرجل برقبة جنانم فاثمر عاما أو عامين فما اثمر بعد موت
اكثر الروايات واجاب في المسالة ابن ابى الدنيا ان الغلة للورثة ولا
تكون الموصى لهم الا من يوم القبول على المشهور من القولين والقبول لا
يكون الا بعد وجود الموصى لم وانظر ما شهرة هو غير ما في المدونة وما في
ايه "1حن يه
ومنم يعلم ان مراد البرزلي ببعض الفنيين ابوعلي بن علوان وراجع شرح
تكميل المنهتي) عند قولم ـ وغلة قبل الولادة --الابيات ،
وان يقل ثلث ما أخلـــف جميعم يخرج ثم يصـرف
قال سيدي محمد الخطاب رحمام الله قال في معين الحكم في كتاب الوصايا
واذا قال الموصي يخرج جميع ثلث ما اخلفم فيفعل منم كذا وكذا الاسماة
ما ذكر وفضلت * لن الشلبث فضلتر فقبل ينفد ذللث عددها فاذا أخرج منم
الموثقين وبالاول جرى العمل .أه .وقال يعنى صاحب المعين بعض قال
بعده بخو الورقة – مسالة – فان اغفل الموثقى أن يقول في الوصية ومسا
ثلثم ففى ذلك قولان احدهما انما ينفد في الفقراء والمساكين .قال بعض
الخطاب بلنظام .وفي الوثائق المجموعة بعد ان ذكر مسالة اغفال الوثقى
ذكر باقي الثلث وانما ينفد في الفقراء قال وقد روي فيمكن أوضى بثلاشم
مضى العمل .قــال أحمد بن سعيد أن القاضي بقرطبة جيدا :ن السليم
أخبره أن المسالاتر الأولى نزلث في ايام القاضي عيد بن عبد ألله :ن اني
عيسى فافق يوتشذ جية لا :ن عمل المالكى :ن أي كان أن بقية النلبث ترجع ميراثا
* الثلث جملة عن ونقص المسمهات معناه نقص ما سمى الوصي من المصارف
وان بثلاث
يي يج *Wلا
في اقل من مظاهرة أن الوصية بالثلث جائزة وان قصد الضرر بالورثة وهو
الصحيح وبم الحكم .اه .ذكر هذا آخر كتاب الوصايا الاول وقال قبلم
. ها . با
في كتاب الكفالة عند قولها وجوز الوصية يعنى للصديق ظاهرة وان قصد
بوصيته الضرر وهو كذلك على الصحيح وبه الفتوى ولا خصوصية للصديقى.
الملاطف في هذا .أه .وفي المعيار جواب لسيدي قاسم العقباني قال فيحر
ما نصم قول الزوج كانت الزوجة تكرهني فلا وصية لها لانها قصدت
بوصيتها الضرر كلام ساقط لا تتعطل الوصية بما • أه • وفيم قبل هسذا
فعلم مضارة ما دام في الثلث فان ضار الورثة في الثلث مضى ذلك .أه .
ثم العموم في الوصية يختص بعادة فالوقف أن لم يك نص
فيها على دخولم لا يدخسال حسبما بام القضاة عملـوا
وان قال أشهدوا ان فلانا وصبي ولم يزد على هذا فهي وصية في جميع
لا خلاف فيم ويقوم منها اذا قال وكلتك انم وكيل على العموم وما ذكر
انما لا يزوج بنائم لابكار إلا باذنهن في ذلك ان الوصية العامة تخضص
بالعادة فلا يدخل الحبس الا بالنص للعادة وعليح عمل قضاة افريقية .أه .
والمراد بعدم دخول الحبس ان الوصي ليسلم النظر في وقف الحبس لك
بالنص لم على ذلك .
حفيدها من مالم مثل نصيب يصمم مسب ان عهد وت والدة بان
وه أحد الاولاد
لهم والحفيد ثلث كمسلسل الانما للابن كان الحاصمسـل
عة /١حجاج يمي
الله عندما رك يبي قسمال في الدر النثير ما نصمم وسئل يعني الشيخ ابا الحسن
مثل نصيب فاوصمت أن لم عن أمراة لها ابنان وابنتان وحفيدها ابن ابنها
أحد بنيها كما لم فقال تفرض الفريضة من ستة ان لم تترك سوى ما ذكر
لكل ابن اثنان ولكل بنت واحد فيعطى الموصى لم اثنين ثم يقسم الباقي
على الفريضة أو يزاد على الفريضة اثنارى فتكون من ثمانية على القولين
اللذين في المسالة قال ابن هلال قلبث القول لاول هو المشهور من هذهب
ابن الي أويس وقوام ثم يقسم الباقي على الورثة يريد وهو اربعة وانما
لم بالثلث وهذا على المعروف من مذهب مالك كما قدمنا واما على
ثالث لابنين فينوبمما ينوب كل واحد منهما سهمان من ثمانية .اه .
وهاني المدونة ويتن أوصى لرجل بمثل مصاب أحد بنيم فان كانوا ثلاثغر
في شرحم لهذا الميدل المصاب يحيى العلمى فلم الثالث .قال سيدي
وجوانب يوم والنصيب واحد ابن رشــسد المعتبر في عددهم أي البنين
.
ي م/
مب ي
م.
ك
7
عية SPه يي
فانه يرد وهو المشهور واحد لاقوال الثلاثة بناءً على ان بيت المال وارث وقيل
انه يمضي بناء على إنم حائز للاموال الضائعة وقيل بالاول ان كان الامام
كعمر بن عبد العزيز وإلا فالثاني قالم ابن القاسم والعمل بالاول .اه .
والمراد برده أن وقع رد ما زاد على الثلث ولذا قال الامام المنجور في شرح
المنهج المنتخب بعد ان ذكر القولين في بيت المال وعليهما الخـلاف في
نفوذ الوصية بجميع مالم أو يرد ما زاد على الثلث .اه .وفي الواق في
باب الفرائض بنى بعضهم على هذا يعني الخلاف الذي في بيت المال
ترى أوصى بمالم كلم ولا وارث لم فقال مالك لا يجوز لم ذلك وانظر
نوازل البرزلي ان ابن عرفة أوصى بمالم كلام فلا توفي رفع أمير المومنين
ابو فارس الى قاضي الجماعة فاجتمعنا ورد القاضي ما زاد على الثلث
محتجا بان عمل القضاة عليم وهو مشهور مذهب مالك ووافق على ذلك
من حضر وانا معهم .أه الغرض .وقولنا بل زائد الثلث يرد معناه ان كل
من أوصى بزائد فوق ثلثم استوعب جميع ماله أم لا فان الزائد يرد على
ما جرى بام العمل ومعنى مسجلا كان للموصي وارث أم لا وقولنا وان أجاز
الخ في قوة الاستثناء مما قبلم اي الا ان اجاز الوارث الزائد للموصي لم
فلا يرد .قال في كتاب الوصايا الاول من المدونة وان زاد يعني الوصي
على الثلاث لم يجز منم إلا النلبث إلا أن يجيزة الورثة .قال ابن ناجي
قولم إلا أن يجيزه هو المشهور وتقدم قول عبد الملك .اه ،والذي تقدم
لم هو قولم نقل ابن فتوح عن عبد الملك ليس للوارث أن يجيز ما زادة
الموصي على الثلاث لانه عقد فاسد للنهي عنه .اد .وقولنا والشرط الخ اشارة
الى ما نقل في المعيار عن ابن لب في جواب لم أنجز بم الكلام فيمالى
ذكر شروط اجازة الوصية للوارث فذكرها الى ان قال وان يكون القبض
في حظ من سلم قبل فوات ذلك بموت الوارث المسلم أو مرضم الخوف
الذي يتصل بالموت أو بفلسم على احد القولين في المذهب في هذا وهو
.أه ،وجملة الذي جرى بم العمل عند اهل الوثائقى فلا يسع خلافهم
عية " ،لا يج
الشروط التيل ذكر ستة الا ان الخلاف وجري العمل بقول من الاقوال انما
ذكره في هذا المشرط خاصة فلذا افردناه بالذكر وغيره من باقي المشروط أما
متفق عليم أو الخلاف الذي فيم ضعيف وما ذكر ابن اتب ذكره في
الوصية للوارث وظاهر ان مثلما يقال في الوصية بزائد على الثلث اذ كل
منهما منهى عنم ومثار الخلاف في اشتراط الحوز هو الخلاف في الاجازة ما
هى قـسال ابن ناجى أختلف هل اجازة الورثة تنفيذ لقول الميث فلا
يحتاج لجوز أو هو ابتداء هبة فلا بد من الحوز وهو المشهور .اه ،والسلس
ككتف السهل اللين المنقاد قالم في القاموس ووصفت بم المجيز لانم
لا يجيز الا من كان كذلك وبقى بيت من ابيات الالفية وهو وزائد
الشلبث الغ استغنيت علم بما يودي معناه ،
وان رأى العدولا مكتوبا طبع عليم من أشهدهم وما اطلع
على الذي كتب فيما أحسد منهم وقال ذي وصيق اشهدوا
بكل ما فيها علي وضعسسوا خطوطكم
ففعلوا وطبعسسسسسوا
جاز لهم في مونما أن يشهدوا بكل معنى في الكتاب يوجد عصب
باسم به 1
قميص
ولو بقي بيده ان ذكسروا ولم يروا في الخط ما يستنكر 7و 2معت
عليها فوجد فيها ميدو فان كان لا يضر ما قبلم ولا ما بعدة جازات وان
غير سقط ذلك الشي .وقــال اللخمي أرى أن تجاوز كلها اذا كانت
الوصية بخط الميت والاصلاح بخطم أو كلاهما بخط غيرة وكان عدلا .قال
ابن الماجشون اذا طبع الشهود عليها مع طابعام جاز ان يشهدوا عليه سا
اذا عرفوا خواتمهم والذي مضى عليم العمل انما اذا اراهم الوصية مكتوبة
أو كتبها بمحضرهم وطبع عليها وأشهدهم بما فيها ولم يقرأها عليهم ولا اعلهم
بما فيها فكتبوا شهاداتهم فيها جاز لهم أن يشهدوا عليها بعد موتم وان لم
يدفعها اليهم اذا ذكروا الشهادة وعرفوا الكتاب قاله مالك في الوصايا الاول
من المدونة واما ان لم يذكر الشهادة ولا عرف الكتاب ولكن عرف خطد
وشهادنم
هي اعله يخه
للفائدة وما أشار اليمهن قول الامام في المدونة هو قولم فيها قال ابن
القاسم قــال مالك وان كتب وصيتم بغير محضر البينة ولا قراها عليهم .
فدفعها اليهم واشهدهم على ما فيها فان عرفوا الكتاب بعينح فليشهدوا بما
فيما قال عنم أبن وهب ولو طبع عليها ودفعها اليهم جازان يشهدوا بها
. ه أه . فيها بهل مونم
قال في المدونة وان قبل الوصي الوصية في حياة الموصي فلا رجوع لم
مات فقد غرة وهكذا قال الشهاب وهو أحد الاقوال لار بعة وقيل لم
الرجوع مطلقا -المغربى -وهو همشكل اك ان يقال التزم ما لا غاية لم وقيل
بعكسم لان قبولم قربة التزمها كالصوم والحج قاله عبد الوهاب في معونتم
وقالم غيرة من القرويين وهو ظاهر قول أشهب في كتاب تكمل وقيل
مثله إلا أن تطول مدة السفه بعد البلوغ فله لانتزاع اذ لم يلتزم الا المعتاد
بعد مطلقا وهو كذلك قبل غي حياة الموصي كما هو صريع نص المدونم أو
موتم كما نقل ذلك عن اشهب الا ان يظهر لمعذر .اه .
ويكشف الوصى عما أسنـدا لم ولا يبريم إلا المشهـــدا
-ا ولو يكون ثقة أمينســســا والعهد في غير معينين
هذا الذى عمل أهل كلاند
ببهه مفححققةقى ،ففبهمم ذداالكك يبااننددس ..
الذي كانت بيده فقام بعقد يتضمن اشهاد قاضي ذلك الحين بالابراء fمل
جة لم يصل اليهم منح الا القليل فهل لهم اخذ نسخة من العقد وتبقي لهم
ام لا فاجاب قيام الطلبة في نسخالحكم ان كان الموصى لهم قوما معينيسن
من الطلبة فلهم القيام وعلى من ادى الدفع اليهم البينة واما المجهولون
فقال قوم فالقول قول الدافع اليهم وفي بعض كتب المدونة انم يحلف
ويبر .اه باختضار .قال الونشريسي باثر الجواب ما نصم قلت ما
ذكره من التفصيل بين المعينين وغيرهم هو صلب المذهب وصديهم ولكن
قضاة كلاندلس تكليف كلاوصياء البينة على "نى الذي جرى بما العمل
مالكا وسئل عهن أوصى الى رجل بوصايا من عنقى وصادقة وغير ذلك فاراد
ان الورثة أن يكشفوه عنها ويطلعهم عليها فقال أما الصدقات فليس لهم
يكشفوه عنها اذا كان غير وارث إلا أن يكون سفيها معلنا فلهم أن يكشفوه
جرى عليم عمل الذي زينون لان ذلك يعقد لهم الولاء قال أبن ابي
ه
الجوهري رجل ندس وندس أي فهم .اه .وفي القاموس الندس الرجل
السريع الاستماع لصوت الخفي والفهم كالندس كعضد وكتف .اه .
وملك موروث بهويت ينقسل لوارثيح لا بقسم يحصلسل
لذالك لا ارث لمن قد صادفم موت القريب وهو ذو مخالفه
قال الشيخ ابو بكر بن عاصم في أول شرحد لخفة والده ان الامام ابا اسحاقى
خه فا
-
.
ابي حتاح يو.
خوفا من عاديتم على بلاده أن بقى على ارتداده فهل يصى ميراثم ان
راجع الاسلام وان كان على قول شاذ في المذهب أو في غير ام لا فاجاب
قاعدة هذهب مالك أن سبب انتقال ملك الموروث الى الوارث الموت
لا قسمة الشركة فاذا مات الموروث انتقال الملك باثر حصول الموت الى
لكن كان وارثا شرعيا قسمت التركة ام لا وعلى هذا المعنى تظافرت نصوص
ماللى وابن القاسم وغيرهما في المدونة وغيرها فلاحظ في ذلك المرتد راجع
الاسلام قبل القسمة أم لا وان جاء نقل في المذهب بخلاف هذا فهمشكل
على قواعد المذهب وعلى قواعد الشريعة ايضا فما ذكر اولا هو المشهور
.أه المعمول بم فلا ينصرف الى غيرة مع وجود التقليد في المفتي كزماننا
الغرض بنص الجواب وباختصار وتغيير في السوال وهو في نوازل العتق
من المعيار .ومن النصوص التي اشار اليها الشيخ رحمه الله قولم في المدونة
وعن ارتد ولحق بدار الحرب وقف مالم حتى يعلم انه مات فان رجسع
الى الاسلام كان أولى بهالم وان مات على رد ثم كان مالم للمسلمين ولا
يرثم ورثتم المسلمون ولا النصارى ومن مات من مواليم وهو في حال
رد ثم ورثم أولى الناس بالمرتد من ورثتهم المسلمين ممن يرث الولاء عنم
أه ، ثم ان اسلم المزيد لم يرجع عليهم وكذلك من مات من ولد أو غيره.
وفي المدونة ايضا بعد هذا وان مات مسلم ثم اسلم وارث لما قبل ان يقسم
هات .أه . مالم فلا يرثم وانما يرثم تكن كان مسلما يوم
من ذكرهم للاجتماع الجدا وشهدا ابن عهم لا بسدا
قال مؤلف كتاب المغارسة أثناء فروع لاقرار ما نصح قال المتيطي شهادة
من شهد بان المحيط بميراث فلان ابن عمم لابيم ولا يذكر اجتماعهما
في جد واحد دينامة .البرزلي العمل اليوم على انم لا بد من ذكر الجد
الذي يجتمعان فيما وإلا فلا تصير .اه .ونحوه في المعيار الا انه لم يصرح
بنسبة ذلك الى قاتلم البرزلي ،وفي ابن سلمون مثل ما في المنيطية وأصد
فان لم يذكر اجتماعهما في الجد اكتفي بقولك ابن عمم وتمت الشهادة
اية جعلان يجة
ذلك .أه . أن كان المشهود يحققون
وتن بواريث اقـــر وهو لا وارث ثابت اليم قبـــلا
قال مولف المغارسة أيضا قبل ما تقدم في شرح البيت الذي قبل هذا
قال البرزلي وسائل الفقيم ابو بكر عمن اقربواريث يرثم بالتعصيب فاجاب
أن لم يكن له وارث معلوم النسب فقال اصبغ يقبل اقراره وقاله سحنون مرة
ثم رجع لان بيت المال كالوارث وقد وجب حق الناس كلهم فلا يخص
القاسم وافق بم ابن عتاب قال وبم العمل واستحسنم بعض القرويين
في زمانه لانه ليس هنا لان بيت المال .اه .وهو في المعيار ايضا .وقال
في "خنصر المتيطية فان اقر رجل بان فلانا ابن عمم لاييم وامه .أو لايبم
أو انح وارثم جاز وورثم المقر لم بذلك اذا لم يكن لمعاصب معروف
غيره واثبت انم وارثم كان أحق بالارث منم وقال أيضا سحنون لا يجوز
النسب فان اقراره يبطل ويكون المعروف النسب أولى لك أن يموت قبل
عن ابن القاسم أن الباقي بعد ذي الفرض لبيت المال والمشاذ عنم انم
ه أه ه للمقر لم
مسلم واعتـــرفت أن أمراعا هلك عن ام وفت مع اخ
فللاخ المجهول سدس ما ترك هلك باخر ان فقط "ي
قال ابن الحاجب في اختصرة ءاخر لاستلحاق ولو ترك اما واخا فاقرت
" أن لا إل :كلام باخ ففي الموطا ياخذ منها النصف وهو السادسن لنفسم وعليم العمل
وفر بيع وروي يقتسهم مع أخيم قال في التوضيح انما كابن للقر بم السدس لانها
اقرت باخوين يجبانها الى السادس ولا شي فيما المنكر لان بيده الثلثين
وهو
-
عة نعلن اية
وهو معترف بانم لا يستحق غيرهما وقولم وروي يقتسمهم مع أخيم أي
لانها انما اقرت بالسدس لهما وقبل يوقف نصيب المنكر من السادس
لاع على فان صدقى الاخ اخذه ودفع الاخيم نصف الثلثين وقيل يوقف
اقرارها فان صدقها أخذ السدس وكان الباقي بينهما وان كذبها كان السادس
للمقر بم وان قال لا أدري كان السادس بينهما .اه .وعلى القول لاول
الذي بم العمل اقتصر في المختصر وقال ابن عاث في الطررها نصم هذه
المسالة يعنى مسالة اقرار بعض الورثة بواريث اختلف فيها فعندنا أن المقر
يعطيه أي يعطي المقرب ما فضل في يده مما لو قسمت التركة على الجميع
لاستحقه هذا المقر لم من يد هذا المقر وقال بعض أصحابنا بل يساويم
فيها في يده وقدراما اخذه سائر الورثة كانم لم يكن وكان الجائحة على المقر
والمقر لم متساوية لتساويهما في النسب ولا معنى لتفضيل أحدهما على
لاخر وكانم في القول المشهور الذي قدمناه راى الجائحة لا يختص بها
هذان الوارثان وكان المقر انما اعترف لم بالفاضل خاصة فلا يزاد عليم
وذهب بعض الناس الى طريقة ثالثة وهى أن هذه الفضالة التي قبلها
الاولون لا يختص بها القرالم بل يأخذ نصفها وبقية الورثة النصف الاخر
ووجم هذا أن المقر تضمن اقراره شيئين أحدهما أن الفضلة لا يستحقها
في نفسم والثاني أن مستحقها هذا المقر لم فيقول لما بقية الورثة انت
اذا اعترفت بانك لا تستحقها عادت على ملك ميتنا واذا عادت على ملك
ميتنا وجب ان يرثها ورثتم ونحن ورثته ويقول المقر لم بل انا المستحق
لها باعتراف متن سلمتموها لم انهسا لي دونكم ولو لم يعترف لم يكن لكم
طريق اليها فيصير ذلك كمال تداعباه رجلان فيقسم بينهما نصفين .اه .
وذكر ابن ابى جانة في شرحم لفرائض الجوفي ان في المسالة ستة اقوال
وقولنا بآخر هو بالتنوين صرف لضرورة الوزن .
وتن على يديم شخص اسلما لم يستحق ارثم ان عدما
سسسسواء بعد القريب لهم الولاع فالمسلمون كلهم
ايه 1ع ح ة
قال في الوثائق المجموعة بعد أن ذكر وثيقة اسلام اليهودي وفيها وكان اسلامه
على يديم ولاءه فلهذا ما عقد الناس هذا الفصل في اسلامح للاختلاف
تكن يرى هذا ويقضى بم يوما ما فربما كان في اجتلابم منفعة أو العلم
بهويت في بلد يقضي اهلم بهذا فيقضى للذي أسلم على يديم بميراثم
وميراثم في قول مالك لورثتهم من المسلمين فان لم يكن لمورثة مسلمون
قال بعض شيوخنا وهو خلاف ما عليم عمل الشيوخ وقد رأيت اجازة مكتوبة
كلها به أو أكثرها وفيها شهادة نحو اربعين رج من اهل الفضل والصلاح .اه .
في العصر من المغني ما ية هذا ما نصم و rن والفضمتر وكتابة .العلم والسنتر
تحلية الاجازات بالذهب وذكر النبي صلى الله عليه وسلم يكتب بالذهب
عن شيخنا الفقيم القاضي ابي الحسن العوا في العشريف أنم أستشار شيخنا
الفسقيم قاضى الجماعة ابن قداح عني الكتب بالذهامب في نح أية تعرض
أو نصلية
ه -8/لا يج
رحمم اللد أو نصلية تقع في الاجازة حين كتب أجازتم عن ابن عبد العظيم
فاجابم بان قال لم التعظيم هو اتباع السنة قال فكتبتها بالسوادخالصا
ورايات الجائز كثيرة محدقة بالذهب وفيها الفواصل كذلك فيها شهادة
شيوخ شيوخنا وكذا رايت شيوخنا يفعلون اتبعناهم نحن اقتداء بهم وبالقياس
وقدها بمعنى قديم والمراد عصر البرزلي وما قبلم بقليل .
كذا دعا الامام والجماعة اثر الصلاة قربة وطاعسة
معــا بكفيام به ممسير وجه حم وكل داع
عند ختهم الدعا
ت)
قال ابن ناجي في ء اخر كتاب الصلاة الاول نص مالك على كراهة الدعاء
وفي نوازل الصلاة منم من الامور التي هي كالمعلوم بالضرورة استمرار عمل
لايمة في جميع الاقطار على الدعاء ادبار الصلوات في مساجد الجماعات
واستصحاب المحال اجة واجتماع الناس عليم في المشارق والمغارب منذ
الازمنة المتقادمة من غير نكيرالى هذه المدة من الادلة على جوازه واستحسان
الاخذ بموناكدة عند علماء الملة ،اه باختصار ،وفيم أيضما قال ابن
زرقون ورد الخبر بمسع الوجم باليدين عند انقضاء الدعاء واتصل بمعهل
الناس والعلماء .وقال ابن رشد انكر مالك مسبح الوجم بالكفين لكونم
لم يرد بم اثر وانما اخذ من فعلم عليم الصلاة والسلام لا حديث الذي
جاء عن عهر رضمتى الله عنم قلـمت بجواز مسمى الواجم باليدين عند ختم
.
بي ج /ايه
أللهعن عهر رضمى الله عنهم ما خرجم الترمذي عثيم قال رسول الله صلى
عليه وسلم اذا رفع يديه في الدعاء لم يحطهما حتى يمسح بهما وجهم .أه .
في سورة واحدة قلت أي قال ابن ناجى واستمر العمل على الجواز لحديث
هو مذهب الجمهور وتعضده الاثار الصحيحة وكرهم مالك خشية التقطيع
نوازل الصلاة عن ابن لب أن العمل بقراءة الحزب في الجماعة تضافرت
عليم اهل هذه الامصار والاعصار وان الجمهور على جوازه واستتبابح .اه .
وفي نوازل ابن هلال رحهم الله سوال في جماعة يجتمعون على السورة
الواحدة ويقرأونها بالمداولة مثل طام ليلة الجمعة والكهف يومها هل يجوز
ذكر بعض المتاخرين ام لا جوابام الوارد فيما عن ماللك انم بدعة .ولكن
. أن ما جرى بام العمل فلا كراهة .أه .
ولاقامة صلاة الجمعـسة فيها يقارب الثلاثين سعـة
قبسال في المدونة ويصلي الجمعة اهل القرية المتصلة البنيان كالروحاء
وشبهها وكذلك اهل الخصوص كان عليهم وال أو لم يكن وقال هارة القرية
المتصلة البنيان التي فيها الاسواق يجمع أهلها ومرة لم يذكر الاسواق .وكتب
عمر بن عبد العزيز رضي الله عنم ايما قرية اجتمع فيها خمسون رجلا
يقيمها
عة " 9لا نية
يقيمها الثلاثون وما قاربها ،واختاف في معنى وما قاربهسا فكان شيخنا ابو
يقول كالخمسة والعشرين لا اقل وبالاول العمل .أه الغرض .ونقل سيدي
قال واعتمد رواية ابن حبسي مسب المشيئ أبو وما قاربهم لابن حمسيمبا ثم
يوم جمعة أن ينظر الناس فان كانوا ثلاثين صلى الجمعة ولا صلى كل
الا انه الراجح عند اللخمى ففى الخطاب ما نصم الخمى قول مالك
زكاتها يعني أحباس المسجد على ربها للعمل والقياس قول مكحول لا زكاة
فيها لان الميت لا يملك والمسجد لا زكاة مليم .اه ،والمشهور الذي مر
المختصر وجوب الزكاة قــال في التوضيح أن كانت يعنى عليم الشيخ في
في جملتها نصاب وان لم يصب كل هسجد الا وسقى واستحسن الاخهى
عدم الزكاة قال لان المساجد غير مخاطبة بالزكاة .اه .
والوقت قاض بجواز اعطا الاءل من مال الزكاة قسطا
ذكر في كتاب الجهاد من المدونة ان الامام يعطي من الفيء والخمس اقرباء
متفق عليه قال واما الخلاف في اعطائهم من الصدقة فعلى أربعة أقوال ثالثها
يعطون من التطوع دون الواجب ورابعها عكسه والذي جرى عليم العمل
المكنونة لسيدي يحيى المازوفي رحمه الله وسائل الامام ابو عبد الله بن مرزوقى
عن رجل شريف أضر بم الفقر هل يواسى بشي من الزكاة أو صدقة
التطوع وقد علمتم ما في ذلك من الخلاف وحالة هذا الرجل وغيره من
الشرفاع عندنا نحبت فاقة فالمراد ما نعتمد عليه من جهتكم فاني وقفت على
جواب لابن عرفة قال فيم المشهور من المذهب انهم لا يعطون من الزكاة
فاجاب المسالة اختلف فيها العلماغ كما علتم والراجح في هذا الزمان أن
يعطى وربما كان أعطاون افضل من اعطاء غيره .أه يخ .ونقلم في المعيار .
واهل . .
ة ا ح ح يه
سيدنا ومولانا محمد رسولم المختار من خير البرية يه وعلى عالم الذين هم
اشرف آل ولكرم ذرية .وعلى صحابشم الاخياره وازواجم المبرءات من
كلادناس ولاغياره واشياعه وأصهاره الاطهاره وسائر المهاجرين والانصاره
حالم ج وبلغ خير الدارين ء أمالم عد قد أثبتت الله قسـال موفم أصلح
بعون الله في هذا الشرح بما نويت .ونشرت بم ما في الأرجوزة من
أنه في طويت ع شرح يعلم الواقف عليم أن المرجع عند الاشتباه اليمه
أجتهدت في تهذيب فصولم ء وحريت الاحرى في تنزيل نقوم به
ووكلت ما أعوزني تصحيح لصحيفم لمراجعة أصولم * ومن أجل ذلك
فتحت الباب عد وأذنت لستن راى خللا من ذوي الالباب بعد أن ينجم
بال-امش على الصواب * راجيـا من المولى الكريم جزيل الثواب يه
موقعنا انم قلما يخلص من الخسطا مصنفه أو ينجو من الخطل والرال
مواف به والله سبحانه الي المسئول به والمرجو والمأمول في أن يتفضل علي
بقبولمه ويجعلام وسيلة لرضاه ورضى رسوماه فهو تعالى الجواد
الذي يعطي ساتله به ولا يحرم تكن قصده واعلم به ووافقى
الفراغ من تبييضم ثاني عشر جمادى الثانية سنة
ست وتسعين ومائة والف .وصلى الله على
سيدنا ومولانا محمد خاتم النبيين بد
وعلى عاله وجمحيم أجمعين هد
صلاة وسلاما دائمين
الى يوم الدين
الاد
هية
. ساسكعصصحف مثتسع هدبع سسعمساق -تنلعا هعمس مسمسحيسعص
/ر .له
/ .ت
11 .ر//11ما
مايو227 . ريو يوجه 7.2
31ا"لى .( . .النار
.ووريابل /رب ير امالان",ه .وزير
7 ry273/ يدور / . -
.
. .
بين .
مهامه م .سها اسمه فيعو ومسمع a . 2ي/مع ،ا -تم
- .
8002575540