You are on page 1of 8

‫وزارة التعليم العالي والبحث العلمي‬

‫ينظم مخبر الصحة العقلية والعلوم العصبية‪ ،‬بالتعاون مع كلية العلوم االجتماعية واإلنسانية و كلية الطب‬

‫دعوة للمشاركة‬
‫في الملتقى الوطني الثاني حول‪:‬‬

‫جائحة كورونا (كوفيد ‪ )19‬و الصحة العقلية‪:‬من الحجر الصحي إلى رفعه‬
‫‪Coronavirus (Covid 19) et santé mentale : du confinement au déconfinement‬‬

‫يوم االثنين ‪ 05‬أكتوبر ‪ 2020‬بالقطب الجامعي أبوداو‪-‬جامعة بجاية‪-‬‬

‫‪1‬‬
‫ديباجة الملتقى‪:‬‬

‫باغتت البشرية منذ هناية ‪ 2019‬و بداية ‪ 2020‬جائحة خصت أهل األرض مجيعا‪ ،‬من الصني شرق الكرة األرضية إىل غرهبا‬
‫برمتها‪ ،‬بعاملها املتقدم واملتخلف على السواء‪ ،‬مندهشة ومذعورة أمام معضلة فريوس كورونا (كوفيد ‪ )19‬املستجد ‪،‬‬
‫بأمريكا ‪ .‬لتقف البشرية ّ‬
‫فشل هذا‬
‫وهلعا‪ّ ،‬‬
‫أسا على عقب‪ ،‬إذ ح ّول ْأمنها خوفا ً‬‫إذ أن تفشي هذا الفريوس الذي ال يرى بالعني اجملردة‪ ،‬قد قلب حياة الشعوب ر ً‬
‫الفريوس كل منجزات احلضارة احلديثة وكل مرافق احلياة خصوصا اليت تتميز بالتجمعات السكانية‪ :‬املدارس ‪ ،‬اجلامعات‪،‬كل وسائل النقل‬
‫املطارات‪،‬الشركات‪،‬املصانع‪،‬التجارة‪،‬املساجد‪ ،‬األسواق ‪ ....،‬كلها قد أغلقت‪ .‬فأصبح معظم الناس يف احلجر الصحي ماكثني يف بيوهتم‬
‫خوفا من اإلصابة هبذا الفريوس القاتل‪،‬فأضحت الشوارع خالية دون حياة(كنيويورك اليت ال تنام ‪ ،‬قد أضحت مدينة للشباح) و كأن‬
‫البشرية تعيش حالة فناء دون فناء‪ ،‬يرتصد اإلنسان من بيته عرب كل وسائل اإلعالم االتصال كل مستجدات هذا الوباء العاملي لدف واحد‬
‫خيص إجياد عالج و لقاح للوقاية منه‪ ،‬من أجل التخلص منه واستعادة مزاولة احلياة العادية‪.‬‬
‫إن الباحثون قد أكدوا على أنه هناك عشرين نوع من فريوس كورونا معظمها تصيب احليوانات‪ ،‬من ضمنها مثانية فقط قد تصيب‬
‫و تؤثر على اإلنسان ‪ ،‬منها مخسة تسبب له ضرر ضئيل ‪ ،‬أما الثالثة األخرى فهي شديدة الضرر‪.‬قد اكتشف ألول مرة لدى احليوانات يف‬
‫الثالثينات من القرن املاضي حيث أصاب الدجاج ‪،‬كما خص كذلك يف األربعينات إصابة الفئران‪.‬كان ظهوره ألول مرة عند اإلنسان يف‬
‫الستينات‪ ،‬حيث مُسي بفريوس كورونا البشري‪.‬أما فيما خيص الثالث فريوسات اخلطرية الضارة باإلنسان و اليت تندرج يف عائلة كورونا‪،‬تتمثل‬
‫يف ‪:‬سارس كورونا فريوس‪،)SARS coronavirus( 2003‬مريس كورونا فريوس‪،)MERS coronavirus( 2012‬كورونا‬
‫فريوس‪( 2019‬كوفيد ‪(Coronavirus) (Covid 19) )19‬و يسمى أيضا ب ـ ـ ـ ـكورونا ال ـ ـ مـمستجد ‪ ،‬و هو أحد أخطر الفريوسات‬
‫التاجية السريعة العدوى‪،‬فهو مرض فريوسي جديد يصيب اجملاري التنفسية لإلنسان ممسببا بذلك االلتهاب الرئوي احلاد‪ ،‬ليمؤدي بذلك يف‬
‫الكثري من احلاالت إىل املوت ‪.‬فحسب منظمة الصحة العاملية ‪،‬قد ظهر هذا الفريوس ألول مرة و متت اإلصابة به يف أواخر شهر ديسمرب‬
‫‪ ،2019‬انطالقا من مدينة ووهان بالصني مث انتشر و أصبح وباء عاملي مس القارات اخلمس لتتزايد اإلصابة به يوما بعد يوم‪ .‬حيث تأكد‬
‫أنه حلد اآلن‪ ،‬رغم البحوث العلمية املتواصلة مل يتمكن العلماء من إجياد عالج خاص فعال لذا الفريوس‪.‬‬
‫جراء هذه اجلائحة(‪ ،)1‬و حسب اإلحصائيات املقدمة من املنظمة العاملية للصحة يوم ‪،08/06/2020‬قد متت إصابة ‪ 6,799‬مليون‬
‫شخص يف العامل يف أكثر من ‪ 200‬دولة ‪ ،‬و ‪ 397, 388‬شخص مـمتوىف أي أن نسبة الوفيات بلغت‪% 5,71‬من إمجايل عدد املصابني‪.‬‬
‫أما فيما خيص بلدنا اجلزائر فقد صـمرح يف نفس اليوم بأكثر من‪ 10 265‬إصابة مؤكدة‪ ،‬و ‪ 715‬وفاة‪ ،‬أي نسبة الوفيات بلغت‪% 6 ,96‬‬
‫من إمجايل عدد املصابني‪.‬و يف احلقيقة‪ ،‬ال ميكن اجلزم بأن هذا العدد اخلاص بعدد املصابني صحيح ألنه ميكن أن يكون العدد الفعلي أكرب‬
‫بكثري‪ ،‬إذ أن هناك أشخاص قد يكونون حاملني للعدوى ‪ ،‬إالّ أنه مل تظهر عليهم أي أعراض لإلصابة و بالتايل مل يتم فحصهم وال عدهم‬
‫‪ .‬أما األشخاص الذين متاثلوا للشفاء فإن البعض منهم يبقى يعاين من تعقيدات اإلصابة اليت قد ختص الفقدان الكلي حلاسة الشم و الذوق‬
‫أو تدهور الوظيفة الكلوية‪.‬‬

‫(‪) 1‬إن كلمة جائحة (‪ )Pandémie‬ختص التفشي العاملي الشامل للوباء‪ ،‬أما كلمة وباء (‪ )Epidémie‬فإهنا ختص تفشي الوباء يف منطقة أو بلد معني ‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫فيما خيص منشأ هذا الفريوس فقد انتشرت املعلومات الرُسية و انتشرت كذلك الشائعات املتناقضة‪ ،‬و حلد اآلن هناك غياب احلقيقة‬
‫املطلقة حول مصدره‪ .‬فقد تضاربت اآلراء و تعددت التفسريات فهناك من املسلمني من يرجعه إىل أنه غضب من اهلل أحل بالعامل ككل‪،‬‬
‫بسبب التعدي على مسلمي تركستان الشرقية بالصني و إتيان املعاصي و تفشي الفواحش يف معظم البلدان ‪ ،‬و هناك من يرجعه إىل أن‬
‫الصينيني يأكلون اخلفافيش اليت حتمل هذا الفريوس و الذي مت نقله إىل اإلنسان و هناك من أعطى له تفسريا سياسيا و اقتصاديا على أنه‬
‫خيص حرب بيولوجية مدمرة بني الدول العظمى‪،‬اليت تتصارع من أجل السيطرة على العامل‪.‬‬
‫بالنسبة النعكاسات هذه اجلائحة فقد كانت كثرية و متعددة سواء على مستوى الصحة العامة ؛بالنسبة للصحة اجلسدية جند أن‬
‫آالف املصابني منهم من قد توفوا ومنهم من يعانون من تعقيدات اإلصابة هبذا الفريوس ‪،‬أما فيما خيص الصحة النفسية جند العديد من‬
‫االستجابات العقلية و السلوكية من أجل مواجهة هذه األزمة الصحية اليت غريت من منط احلياة اليومية ‪ ،‬و اليت مست معظم األشخاص‬
‫حىت الغري املصابني منهم ‪،‬لينقسموا عـ ـمـموما إىل ثالث فئات ‪ :‬الفئة األوىل ؛ تتميز بظهور أو تعزيز بعض التظاهرات النفسية كالرهاب‬
‫من خالل اخلوف املفرط من انتقال العدوى ومن مث املوت ‪،‬و‪/‬أو الوسواس القهري الذي يضطر الشخص فيه إىل التكرار النمطي لبعض‬
‫السلوكات االحرتازية‪،‬كأن يقيس حرارته العديد من املرات يف اليوم‪،‬و‪/‬أو يمعيد غسل يديه العديد من املرات‪ ،‬كما جند عند البعض اآلخر‬
‫املعانات من ضغط ما بعد الصدمة )‪(PTSD‬و كل ما يصاحبه من أعراض نفسية و سلوكية ‪ ،‬الذي حسب األخصائيني قد يظهر بعد‬
‫حوايل عشرة أيام من احلجر املنزيل‪ .‬الفئة الثانية؛ متيزت باللجوء إىل استخدام السلوك عرب املرور إىل الفعل‪ ،‬الشرب املفرط للكحول‪ ،‬العنف‬
‫الزوجي‪،‬االعتداء على األطفال ‪،‬حماوالت االنتحار ‪ .....،‬الفئة الثالثة؛ فقد خصت ظهور إصابات جسدية جديدة أو اشتداد تعقيدات‬
‫اإلصابات املزمنة اليت كان يعاين منها املريض من قبل‪ ،‬و ذلك بسبب تدهور احلالة النفسية اليت ت ــمميز التوظيف النفسي اجلسدي‪،‬كمرض‬
‫السكري‪،‬ارتفاع الضغط الشرياين للدم‪....،‬باملقابل جند انعكاسات هذه اجلائحة على املستوى االجتماعي واالقتصادي؛ كتفشي الفقر ‪،‬‬
‫البطالة‪،‬تدهور مستوى املعيشي‪،‬انعدام اخلدمات‪....‬اخل ‪ .‬ففي الوطن العريب حسب ما تداولته بعض القنوات اإلعالمية مثال جند أن ‪% 40‬‬
‫من العمال يعانون من البطالة و الفقر ‪،‬ألهنم من الفئة الشة ألهنم ميتهنون عمل يدوي بسيط؛ كـ ـ ـ ــاحلدادة‪،‬النجارة‪،‬السباكة‪ ،‬البناء‪،‬‬
‫‪....‬حيث يتقاضون قوت يومهم يوم بيوم‪ ،‬أما على ممستوى العامل فإن نصف مليار نسمة أضحوا ممهددين بالفقر و ما ينجر عنه من آفات‪.‬‬
‫انطالقا من هذه الوضعية اليت يعيشها العامل أمجع على مجيع املستويات ‪ ،‬حاولنا عرب هذا امللتقى الوطين تناول موضوع فريوس كورونا‬
‫املستجد بغرض تسليط الضوء على بعض احملاور األساسية اليت ختص األصل و املنشأ ‪،‬تفسريه‪ ،‬انعكاساته النفسية سواء على األشخاص و‬
‫مستخدمي الصحة العمومية‪-‬الطبيب‪،‬املمرض‪،‬الصيديل‪،‬خمتص يف التحاليل املخربية‪ -....،‬مع العالج و اقرتاح احللول‪ ،‬والتداعيات املستقبلية‬
‫لذه اجلائحة على نظم الصحة و تبين إسرتاتيجيات املواجهة الفعالة من أجل الوقت الراهن أو يف حالة ارتداد هذه اجلائحة‪.‬‬

‫*أهداف الملتقى‪:‬‬

‫‪-‬تبادل وتعميق املعارف حول املفاهيم املتعلقة بالوباء و اجلائحة ‪:‬أسباهبا ‪،‬تفسريها من أجل تفادي االلتباس واخللط‪،‬الذي تداولته‬
‫بعض وسائل اإلعالم‪.‬‬

‫‪-‬تقدمي وعرض الدراسات املنجزة يف اجلزائر‪ ،‬من خالل البحوث امليدانية‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫‪-‬كيفية ضمان التكفل النفسي اخلاص باالنعكاسات النفسية للمصابني بالفريوس و الغري املصابني الذين تدهورت حالتهم النفسية‬
‫بوسائل فعالة مستندة ومبنية على طرق علمية‪.‬‬

‫*محاور الملتقى‪:‬‬

‫‪-‬المحور األول‪ :‬جائحة كورونا‪ :‬املفاهيم األساسية‪ ،‬التعاريف ‪ ،‬اإلحصائيات‪....،‬‬

‫‪-‬المحور الثاني‪ :‬النظريات املفسرة جلائحة كورونا؛ فريوس ذو أصل حيواين ‪،‬نظريات املؤامرة‪....،‬‬

‫‪-‬المحور الثالث‪:‬اإلجراءات الوقائية املتخذة‪ ،‬احلجر املنزيل‪،‬احلجر الصحي‪.....،‬‬

‫‪-‬المحور الرابع‪ :‬االنعكاسات النفسية االجتماعية على الفرد و األسرة ‪ :‬السلبية؛االكتئاب‪،‬القلق‪،‬العنف الزوجي‪،‬الطالق‪،‬االنتحار‪،‬‬
‫االحرتاق النفسي للوالدين‪ .....‬االجيابية؛التآزر‪ ،‬التعاون‪ ،‬تقوية الروابط االجتماعية‪ ،‬نقص التلوث و نقاء البيئة‪.....،‬‬

‫‪-‬المحور الخامس‪ :‬احللول املقرتحة لتجاوز هذه اجلائحة‪،‬املساندة النفسية عن بعد ‪ ،‬ممارسة الرياضة‪ ،‬احملافظة عن النشاطات الروتينية‪،‬‬
‫اإلقبال على العبادات الدينية‪.....‬‬

‫‪-‬المحور السادس‪ :‬جمال العمل؛ االحرتاق املهين لدى مستخدمي الصحة ‪ ،‬عزل مستخدمي الصحة عن عائالهتم‪ ،‬شبه الغياب الكلي‬
‫للتكفل باملرضى الذين يعانون من األمراض املزمنة‪.....،‬‬

‫‪-‬المحور السابع‪ :‬دور وسائل اإلعالم يف بث األخبار الرُسية أو اخلاصة باإلشاعات و تأثريها على الفرد و األسرة ؛ فايسبوك‪ ،‬تويرت‪،‬‬
‫يوتوب‪....‬‬

‫* تواريخ مهمة‪:‬‬

‫*آخر أجل الستقبال الملخصات‪ :‬الخميس ‪ 20‬أوت ‪2020‬‬

‫*إبالغ الباحثين بقبول ملخصاتهم‪ :‬األحد ‪ 06‬سبتمبر ‪.2020‬‬

‫*آخر أجل الستالم المداخالت كاملة‪ :‬األحد ‪ 27‬سبتمبر ‪.2020‬‬

‫*تاريخ انعقاد الملتقى يوم االثنين ‪ 05‬أكتوبر ‪ 2020‬في القطب الجامعي أبوداو جامعة عبد الرحمان ميرة‪-‬بجاية‪.‬‬

‫*شروط المشاركة‪:‬‬

‫‪-‬أن تكون املداخلة ضمن أحد احملاور ومل يتم تقدميها أو نشرها يف مناسبات علمية أخرى‪.‬‬

‫‪-‬يتم تقدمي األعمال بإحدى اللغتني‪ :‬العربية أو الفرنسية‪.‬‬

‫‪-‬يتم تقييم امللخصات واملداخالت من طرف اللجنة العلمية للملتقى‪.‬‬


‫‪4‬‬
‫‪-‬ترفق املداخالت مبلخصني باللغة العربية واللغة الفرنسية على شكل مرفق وورد‪.‬‬

‫‪-‬البد أن حيوي امللخص على اإلشكالية‪ ،‬املنهجية املتبعة ونتائج البحث‪.‬‬

‫‪-‬شروط الكتابة؛ بالنسبة للغة العربية‪ :‬خط ‪ ،Simplified Arabic‬احلجم ‪ ،14‬بالنسبة للغة الفرنسية‪ :‬خط ‪Times New‬‬
‫‪ ،Roman‬احلجم ‪.12‬‬

‫‪-‬جيب أال تتجاوز املداخالت ‪ 15‬صفحة‪،‬و أن ال تقل عن ‪ 7‬صفحات ‪ ،‬مبسافة ‪ 1.5‬بني األسطر‪.‬‬

‫‪-‬التزام بتقنية‪ APA‬يف تقدمي املداخلة ‪ ،‬واحرتام شروط األمانة العلمية املتعارف عليها منهجيا‪.‬‬

‫‪-‬ميكن أن يكون تقدمي املداخالت بصيغة فردية أو ثنائية‪.‬‬

‫‪-‬يتم نشر املداخالت املقبولة يف كتاب مجاعي للمخرب القائم على تنظيم امللتقى‪ ،‬بعد االلتزام بتوصيات اللجنة العلمية للملتقى‪.‬‬

‫‪-‬ترسل امللخصات واملداخالت على العنوان اإللكرتوين‪laboratoirelsmn@yahoo.com :‬‬

‫‪-‬رقم الاتف‪0542248909:‬‬

‫طبيعة المشاركة‬

‫*تعرض املداخالت يف شكل‪- :‬حماضرات يف قاعة املؤمترات‪.‬‬

‫‪-‬ورشات‪.‬‬

‫*حقوق التسجيل والمشاركة‪- :‬بالنسبة للساتذة الباحثني ‪ 3000‬دج‪.‬‬

‫‪-‬بالنسبة لطلبة الدكتوراه ‪ 2000‬دج‪.‬‬

‫مالحظة‪:‬حقوق املشاركة املالية يف امللتقى تكون بصيغة فردية ويتم التكفل بـ اسرتاحة القهوة‪ ،‬وجبة الغذاء‪ ،‬شهادة املشاركة و الوثائق(‬
‫كتيب امللخصات الربنامج‪ .)..،‬بالنسبة للتنقل واملبيت فهو على عاتق املتدخلني‪.‬‬

‫*الرئيس الشرفي للملتقى‪ :‬أ‪.‬د بودا أحمد مدير جامعة عبد الرحمان ميرة‪-‬بجاية‬

‫*رئيسة المؤتمر‪ :‬أ‪.‬د صحراوي‪-‬باشا انتصار‬

‫*رئيس الهيئة العلمية للقراءة‪ :‬د‪ .‬لعوج مبروك‬

‫*رئاسة اللجنة التنظيمية للملتقى ‪ :‬د‪ .‬قاسي خليفة و د‪.‬لعبودي فتيح‬

‫*المنسق العام للمؤتمر‪ :‬د‪.‬سوالمية عبد الرحمن‬


‫‪5‬‬
‫*أعضاء الهيئة العلمية للملتقى‪:‬‬

‫أ‪.‬د‪.‬شرادي نادية ‪ ،‬جامعة البليدة‬ ‫أ‪.‬د‪ .‬صحراوي انتصار‪ ،‬جامعة جباية‬


‫أ‪.‬د‪.‬فاضلى أمحد‪ ،‬جامعة البليدة‬ ‫أ‪.‬د‪.‬عجة احلميد‪ ،‬جامعة جباية‬
‫أ‪.‬د‪.‬حنطابلي يوسف‪ ،‬جامعة البليدة‬ ‫أ‪.‬د‪.‬بريتيمة عبد احلليم ‪ ،‬جامعة جباية‬
‫أ‪.‬د‪.‬كركوش فتيحة‪،‬جامعة البليدة‬ ‫أ‪.‬د‪.‬بوبشري حمند أكلي‪ ،‬جامعة جباية‬
‫أ‪.‬د‪.‬أيب مولود عبد الفتاح‪ ،‬جامعة ورقلة‬ ‫أ‪.‬د‪.‬مراح عيسى‪ ،‬جامعة جباية‬
‫أ‪.‬د‪.‬بايل زهية‪ ،‬جامعة ورقلة‬ ‫أ‪.‬د‪.‬زعبارسليم ‪ ،‬جامعة جباية‬
‫أ‪.‬د‪.‬معمرية بشري‪ ،‬جامعة سطيف‬ ‫أ‪.‬د‪.‬نيين حممد جنيب‪،‬جامعة قسنطينة‬
‫أ‪.‬د‪.‬ميزاب ناصر الدين‪ ،‬جامعة تيزي وزو‬ ‫أ‪.‬د‪.‬رواق عبلة ‪،‬جامعة قسنطينة‬
‫أ‪.‬د‪.‬عمار بن شريك‪،‬جامعة اجللفة‬ ‫أ‪.‬د‪.‬بوفلجة غياث‪،‬جامعة وهران‬
‫أ‪.‬د‪،.‬بكاي مولود‪ ،‬جامعة اجللفة‬ ‫أ‪.‬د‪.‬معتصم ميموين بدرة ‪ ،‬جامعة وهران‬

‫د‪.‬حدرباش بشري‪ ،‬جامعة جباية‬ ‫د‪.‬عباسي أمال‪ ،‬جامعة جباية‬


‫د‪.‬محود ليلى ‪ ،‬جامعة جباية‬ ‫د‪.‬عباسي جميد‪ ،‬جامعة جباية‬
‫د‪.‬إيدير عبد النور ‪ ،‬جامعة جباية‬ ‫د‪.‬أهواري زهري‪ ،‬جامعة جباية‬
‫د‪.‬خالد عبد السالم ‪ ،‬جامعة سطيف‬ ‫د‪.‬علي باشا جنيب‪ ،‬جامعة جباية‬
‫د‪.‬كوسة فاطمة زهرة ‪ ،‬جامعة اجلزائر‬ ‫د‪.‬بن عقيلة سهام‪ ،‬جامعة اجلزائر‬
‫د‪.‬النان مسيكة‪ ،‬جامعة جباية‬ ‫د‪.‬بن كرو فياض‪ ،‬جامعة جباية‬
‫د‪.‬لعوج مربوك‪ ،‬جامعة جباية‬ ‫د‪.‬بلول أمحد‪ ،‬جامعة اجللفة‬
‫د‪.‬حمرزي مليكة‪ ،‬جامعةوهران‬ ‫د‪.‬بوزيد جنوى‪ ،‬جامعة جباية‬
‫د‪،.‬واكلي بديعة‪ ،‬جامعة سطيف‬ ‫د‪.‬جياليل عيسى‪ ،‬جامعة جباية‬
‫د‪.‬واندلوس نسيمة‪ ،‬جامعة تيزي وزو‬ ‫د‪.‬ألقص صليحة‪ ،‬جامعة باتنة‬
‫د‪.‬صحراوي عقيلة‪ ،‬جامعة اجلزائر‬ ‫د‪.‬فرقاين لوهاب‪ ،‬جامعة جباية‬
‫د‪.‬سايح أسيا زهرة‪ ،‬جامعة اجلزائر‬ ‫د‪.‬فتال صليحة‪ ،‬جامعة تيزي وزو‬
‫د‪.‬سواملية عبد الرمحن‪ ،‬جامعة جباية‬ ‫د‪.‬قهار صربينة‪ ،‬جامعة اجلزائر‬
‫د‪.‬حيياوي حسينة‪،‬جامعة تيزي وزو‬ ‫د‪.‬قنفيسي حياة‪ ،‬جامعة جباية‬
‫د‪.‬حداد نسيمة‪ ،‬جامعة تيزي وزو‬

‫* رئاسة اللجنة التنظيمية للملتقى ‪ :‬د‪ .‬قاسي خليفة و د‪.‬لعبودي فتيح‬

‫*أعضاء اللجنة التنظيمية للملتقى‪:‬‬

‫‪6‬‬
‫‪ -‬د‪.‬بوطمني عبد الكرمي‪ ،‬مديرية الشباب و الرياضة لوالية جباية‬

‫‪ -‬س‪.‬جعفر يفصح ‪ ،‬مدير سابق يف وزارة الشباب و الرياضة‬

‫د‪.‬بلبسعي رشيد‬
‫د‪.‬بن أمسيلي المية‬
‫د‪.‬بن شعالل عبد الوهاب‬
‫د‪.‬بوشرمة سامية‬
‫د‪.‬توايت سعيدة‬
‫د‪.‬محود ليلى‬
‫د‪.‬حوسيين عمار‬
‫د‪.‬خلويف سهام‬
‫د‪.‬شعالل خمتار‬
‫د‪.‬عبدي ُسرية‬
‫د‪.‬عمروش نسيمة‬
‫د‪.‬عميار أعلي‬
‫د‪.‬قاسي خليفة‬
‫د‪.‬لعبودي فاتيح‬
‫د‪.‬خمزم كهينة‬
‫د‪.‬هواري أمينة‬
‫س‪.‬ساسي فضيلة‬
‫س‪.‬سليماين نعيمة‬
‫س‪.‬عمور مصطفى‬
‫س‪ .‬لعيفة حممد‬
‫‪.‬س‪.‬لكحل طارق ُسري‬
‫س‪.‬مبارك بوشعالة فاتح‬
‫س‪.‬مساور دليلة‬

‫الطلبة و طلبة الدكتوراه في كلية العلوم اإلنسانية و االجتماعية‬


‫*بطاقة المشاركة‪:‬‬
‫المتدخل الثاني‬ ‫المتدخل األول‬
‫االسم واللقب‬
‫الدرجة العلمية‬
‫الوظيفة‬

‫‪7‬‬
‫المؤسسة األصلية‬
‫العنوان االلكتروني‬
‫رقم الهاتف‬

‫‪-‬نوع املشاركة‪........................................................... :‬‬


‫‪-‬حمور املداخلة‪........................................................ :‬‬
‫‪-‬عنوان املداخلة‪........................................................ :‬‬
‫‪-‬امللخص ال يتعدى ‪ 350‬كلمة‪:‬‬
‫‪....................................................................................................................‬‬
‫‪....................................................................................................................‬‬

‫‪-‬الكلمات املفتاحية‪ 5 ( :‬كلمات)‬


‫‪....................................................................................................................‬‬
‫‪....................................................................................................................‬‬

‫‪8‬‬

You might also like