You are on page 1of 10

‫تقييم هدف فريق العمل‬

‫اسم المقرر‪ :‬سلوك تنظيمي‬


‫قسم‪ :‬إدارة األعمال‬
‫رمز المقـرر‪ 240 :‬دار‬
‫الفصل الدراسي ( األول) للعام الجامعي‬
‫‪2020 /‬‬ ‫التاريخ‪11 / 09 :‬‬ ‫اليوم‪:‬‬
‫اسم الدكتور‪/‬ة‪ :‬إلهام الهادي بن فاطمة‬
‫الرقم الجامعي‪:‬‬ ‫اسم الطالب‪/‬ة‪:‬‬

‫تقييم سمات هدف فريق العمل‬


‫في‬ ‫تسليم النتائج‬ ‫مساهمة العضو‬ ‫وضع‬ ‫الحضور‬
‫المجموع‬ ‫الوقت المحدد‬ ‫المستهدفة‬ ‫في الفريق‬ ‫االهداف‬
‫‪10%‬‬ ‫‪70%‬‬ ‫‪10%‬‬ ‫‪5%‬‬ ‫‪5%‬‬

‫(ج)‬ ‫(ب)‬ ‫(أ)‬ ‫يتم التقييم من‬


‫نموذج مخصص لتقييم‬ ‫خالل‬
‫محتوى المشروع‬ ‫محضر االجتماع‬
‫أعضاء الفريق‬

‫النسبة‬
‫‪100%‬‬ ‫‪80%‬‬ ‫‪10%‬‬ ‫‪10%‬‬ ‫المخصصة‬
‫الدرجة‬
‫القصوى‬
‫الدرجة‬
‫المكتسبة‬
‫(أ) يتم تقييمه من خالل محضر اجتماع فريق العمل والذي يتضمن‪:‬‬
‫‪ )1‬الحضور؛ ‪ )2‬وضع اهداف االجتماع؛ ‪ )3‬شرح لوقائع االجتماع والذي يتضمن توزيع العمل بين الفريق‬
‫(ب) يتم تقييمه من قبل اعضاء الفريق من خالل نموذج مخصص لتقييم أعضاء الفريق للعضو‪:‬‬
‫‪ )1‬فعاليته في المشروع؛ ‪ )2‬مبادرته وايجابيته؛ ) حضوره في االجتماعات‬
‫(ج) يتم تقييمه من خالل محتوى المشروع ويكون على حسب السمات الخاصة بالهدف‬
‫لمحة موجزة‬
‫يعتقد العديد من الناس أن سامسونج هي شركة واحدة تنتج كل هذه المنتجات التي نرى شعار سامسونج عليه ا الي وم‪ ،‬لكن ه ذا غ ير ص حيح‪،‬‬
‫حيث أن مجموعة سامسونج فيها عدد كبير من الشركات الفرعية‪ ،‬واحدة منها هي شركة سامسونج لإللكترونيات وهي محور حديثنا‪.‬‬
‫بدأت مجموعة سامسونج أعمالها عام ‪ ،1938‬وبعد ثالثين سنة تقريب ا ً تأسس ت ش ركة سامس ونج لإللكتروني ات‪ ،‬وك انت تنتج أساس ا ً أجه زة‬
‫التلفاز باألبيض واألسود الرخيص ة‪ .‬وفي الس بعينيات اس تحوذت على قط اع أنص اف النواق ل و أش باه الموص الت وه و ال ذي ح دد مس تقبل‬
‫الشركة‪.‬‬
‫تعد شركة سامسونج لإللكترونيات من أكبر الشركات التقنية في العالم من حيث العوائد‪ ،‬و تتواجد فروعها ومصانعها و أعمالها في ‪ 61‬دول ة‬
‫حول العالم و توظف حوالي ‪ 300‬ألف شخص‪.‬‬
‫كما وتعد أكبر مصنع للهواتف المحمولة و ثاني أكبر مصنع ألنصاف النواقل و أشباه الموصالت والشرائح‪ .‬ومنذ ‪ 2006‬كانت أك بر مص نع‬
‫ألجهزة التلفاز و شاشات ‪.LCD‬‬
‫تعمل مجموعة سامسونج في عدد كبير من القطاعات منها الصناعات الثقيلة وصناعة السفن وحتى بناء ناطحات السحاب مثل برج خليف ة في‬
‫دبي‪.‬‬
‫النجاح خلف نمو سامسونج لإللكترونيات‬
‫اتبعت سامسونج استراتيجية مختلفة في عملها مقارنة بالمنافسين اآلخ رين في كوري ا الجنوبي ة‪ .‬ففي المراح ل األولى أدركت أهمي ة البحث و‬
‫التطوير في الشركة و أرادت أن يتعرف إليها العالم كعالمة تجارية عالمية‪.‬‬
‫وفي الثمانينيات ركزت الشركة على تصنيع منتجات عالية الجودة‪ ،‬في حين كان معظم المنافسين يركزون على اإلنتاج ب الحجم الكب ير لتلبي ة‬
‫الطلب المتزايد بغض النظر عن جودة تلك المنتجات‪.‬‬
‫كانت سامسونج تعيد استثمار أرباحها في البحث والتطوير و تحسين سلسلة التوريد لضمان إم داد األس واق بالمنتج ات عالي ة الج ودة وب دون‬
‫حصول إنقطاعات‪.‬‬
‫في عام ‪ 1993‬أطل ق رئيس مجلس إدارة سامس ونج ‪ Kun Hee Lee‬م ا س ماه ” مب ادرة اإلدارة الجدي دة ” وهي مب ادرة ته دف إليص ال‬
‫سامسونج لقيادة األعمال على مستوى العالم‪ .‬وكانت هذه المبادرة هي ما أنقذ سامسونج من الخسائر الكب يرة ال تي لحقت بالش ركات اآلس يوية‬
‫في األزمة المالية التي ضربت المنطقة في ‪ 1997‬وسميت حينها بأزمة النمور اآلسيوية‪.‬‬
‫غيرت هذه المبادرة التي أطلقها رئيس مجلس اإلدارة من مسار ش ركة سامس ونج و نقله ا من ش ركة عادي ة في قط اع المنتج ات اإللكتروني ة‬
‫اإلستهالكية لتصبح شركة عالمية قيادية للقطاع‪.‬‬
‫و خططت سامسونج ألن تلتزم على المدى البعيد باإلستثمار في اإلبتك ار و عالمته ا التجاري ة و المنتج ات المم يزة‪ ،‬في حين ك ان المنافس ين‬
‫الكوريين يركزون أكثر على األهداف قصيرة المدى مثل تعظيم أرباح المنتجات‪.‬‬
‫لكن ماذا تتضمن مبادرة اإلدارة الجديدة؟‬
‫التركيز على المدى البعيد‬
‫غيرت شركة سامسونج من تفكيرها ونظرتها من أن تكون ش ركة ته دف لتحقي ق األه داف قص يرة الم دى‪ ،‬إلى أن تك ون ش ركة ترك ز على‬
‫األهداف بعيدة المدى‪ .‬وفي عام ‪ 1993‬غيرت سامسونج من شعارها و اصبح اسم الشركة مكتوبا ً باللغ ة اإلنكليزي ة من أج ل أن تح وز على‬
‫إهتمام المستهلكين حول العالم‪ .‬و ركزت على أن تصنع منتجات عالية الجودة و تس تثمر موارده ا في البحث والتط وير المتواص ل للوص ول‬
‫إلى منتجات بمزايا جديدة دوما ً وجودة عالية دوماً‪.‬‬
‫وفي إحدى القصص التي تروى عن موضوع الجودة أنه بعدما أهدى مدير سامسونج رئيس كوريا الجنوبية جهاز خليوي و ظهرت فيه بعض‬
‫عيوب التصنيع البسيطة للغاية‪ ،‬كانت ردة فعل المدير أنه أحرق كامل الدفعة المنتجة والتي كان ع ددها ‪ 25‬أل ف جه از أم ام أعين الع املين‪،‬‬
‫وهذا الموقف كان له أثر نفسي كبير لديهم وتأكيد إللتزام الشركة على أعلى جودة ممكنة وفق المعايير التي تحددها‪.‬‬
‫اإللتزام بالتصنيع‬
‫تؤكد شركة سامسونج على أن مجال التصنيع في الشركة هو واحد من النقاط الجوهرية في نموذج عملها‪ ،‬و ركز ‪Yun Jong‬‬
‫‪ Yong‬ن ائب رئيس الش ركة ع ام ‪ 1997‬على التص نيع ال داخلي في سامس ونج ب دالً من تعهي د عملي ات التص نيع إلى م وردين‬
‫خارجيين‪ .‬و كان تركيز سامسونج األساسي في نهاية التس عينيات ه و تط وير الش رائح و الموص الت داخ ل الش ركة‪ .‬وبين ع امي ‪ 1998‬و‬
‫‪ 2003‬استثمرت سامسونج ‪ 19‬مليار دوالر في بناء مصانع جديدة للمعالجات و الشرائح‪ ,‬وه ذا م ا يؤك د توج ه الش ركة للمنافس ة من خالل‬
‫تصنيع منتجاتها بنفسها بدءاً من معالجات األجهزة و الموصالت‪ .‬وهذا اإلعتماد على النفس وفر للشركة عدد كبير من المزايا التنافسية أهمها‬
‫خفض في التكاليف و تأمين القطع الالزمة بالعدد و الوقت المناسب مقارنة بغيرها من المنافسين الذين كانوا يطلبون ه ذه الم واد من م وردين‬
‫خارجيين فضالً عن أنها ال تضع نفسها تحت رحمة السوق و المورد وبالتالي يتحكم فيها‪.‬‬
‫المرونة‬
‫تتوزع مصانع سامسونج ليس في كوريا الجنوبية فحسب‪ ،‬بل لديها مصانع في الصين والهند لإلستفادة من العمالة الرخيصة هناك ولقرب هذه‬
‫الدول من مقرها الرئيسي و توفر إمكانيات النقل والشحن الدولي‪.‬‬
‫هذه المرونة الكبيرة في التصنيع التي تتمتع بها سامسونج‪ ،‬تسمح لها بأن تصنع منتجات غير نمطية و معدل ة وف ق الطلب‪ ،‬ل ذا ف إن أك ثر من‬
‫نصف مبيعاتها من شرائح الذاكرة العشوائية تكون بطلبات خاصة من شركات كبرى مثل ديل‪ ،‬مايكروسوفت و نوكيا‪.‬‬
‫وبالرغم من أن أسعار منتجات سامسونج لهذه الشركات أعلى من المتوسط المتاح في السوق‪ ،‬لكن تس تطيع سامس ونج أن ت وفر الطلبي ات في‬
‫وقتها و كميتها المناسبة وبالتعديالت المطلوبة تماماً‪ ،‬وهذا ما ال تستطيع شركة اخرى أن تقدمه‪.‬‬
‫التركيز على العتاد‬
‫قررت سامسونج أن تبتعد بنفسها عن تطوير البرمجيات و النظم والمحتوى حتى ال تقع في دوامة القرصنة وحقوق الملكية الفكري ة وغيره ا‪.‬‬
‫لذا توجهت كليا ً في تركيزها على صناعة العتاد‪ .‬فهي اليوم تستطيع تطوير منتجات جديدة وتقنيات جديدة بكفاءة أعلى و بدون اإلعتم اد على‬
‫موردين خارجيين‪.‬‬
‫و ألن عصب التحكم في صناعة األجهزة اإللكترونية السيما الهواتف الذكية و الحواسب الشخصية و أجهزة التلفاز و الحواس ب اللوحي ة ه و‬
‫معالجات هذه األجهزة‪ ،‬نجد أن سامسونج ال تدخر جهداً في تطوير صناعة معالجاته ا لتق ديم منتج ات أفض ل من ع دد كب ير من المنافس ين و‬
‫أحيانا ً أفضل من الشركات المتخصصة في المعالجات فقط‪ .‬وهذا ما دفع شركة آبل لإلعتماد على سامس ونج لص نع معالج ات هاتفه ا اآليف ون‬
‫طوال السنوات الماضية‪.‬‬
‫منتجات عديدة و متنوعة‬
‫من الواضح أن شركة بحجم سامسونج ال تعتمد على قط اع واح د للمنتج ات عمالً بمب دأ ال تض ع ال بيض في س لة واح دة‪ ،‬فهي الي وم تص نع‬
‫أجهزة التلفاز و الهواتف الذكية و شرائح الذاكرة العش وائية و الفالش ية و مش غالت ‪ MP3‬و مش غالت ‪ … DVD‬إلخ ه ذا فق ط على ص عيد‬
‫المنتجات اإللكترونية‪.‬‬
‫وال تكتفي سامسونج بصناعة منتجات مختلفة لتلبية قطاعات مختلفة‪ ،‬بل تكون الرائدة فيها أيضاً‪ .‬فهي اليوم تعد األفضل في قطاع المعالج ات‬
‫و الذواكر ‪ DRAM‬المستخدمة بالحواسب و ‪ NAND‬المستخدمة في الكاميرات والتي تخزن ‪ 3‬مرات أكثر من ذواكر التخزين ‪ NOR‬التي‬
‫تصنعها إنتل وتقدمها بسعر مقارب لها‪.‬‬
‫اإلبتكار في المنتجات الرقمية‬
‫تحدثنا في مقال سابق عن سر اإلبتكار في سامسونج والذي يعود إلى منهجية تدعى اختصاراً ‪ TRIZ‬والتي تقوم على حل المشكالت اإلدارية‬
‫في الشركة بطريقة إبداعية‪.‬‬
‫ونتيجة لهذا المنهج اإلبتكاري بدأت سامسونج بإطالق منتجات تفتح أس واق جدي دة‪ ،‬مث ل أول جه از تلف از بشاش ة ‪ LCD‬وبحجم ‪ 57‬بوص ة‬
‫الذي قدمته عام ‪ 2003‬وكان األول من نوعه والذي حدد معايير جديدة للصناعة القادمة ألجهزة التلفاز حيث لم يعد يقبل المس تخدمين بج ودة‬
‫أقل مما تقدمه سامسونج‪ ،‬وهنا عانت شركات التلفاز األخرى مثل إل جي و باناسونيك و سوني حيث توجب عليها أن تخطو بإبتكاراته ا أبع د‬
‫من سامسونج‪.‬‬
‫ولم تكتفي سامسونج برسم معايير الص ناعة الجدي دة‪ ،‬ب ل ك انت تق دم منتج ات جدي دة لألس واق أس رع بم رتين من ب اقي المنافس ين‪ .‬وته دف‬
‫سامسونج من هذا المعدل المرتفع من إطالق المنتجات الجدي دة لألس واق أن تخفض أس عار منتجاته ا القديم ة بالت الي تض غط على المنافس ين‬
‫ومنتجاتهم بقوة السعر ما يجعلها تحصد حصة سوقية أكبر‪.‬‬
‫و وفق هذه اإلستراتيجية التنافسية تجد الشركات األخرى نفسها تفقد تركيزها من تطوير منتجاتها إلى اللحاق بسامسونج وال رد على منتجاته ا‬
‫بالتالي تخسر موقعها في السوق تدريجياً‪.‬‬
‫و تملك شركة سامسونج أدنى مستوى من البيروقراطي ة و ال روتين ب الرغم من حجمه ا الض خم الممت د على مس توى الع الم‪ ،‬فالش ركة تفع ل‬
‫التكنولوجيا وتطوعها لتسريع عملية إتخاذ القرارات على مختلف المستويات اإلدارية‪.‬‬
‫التركيز على التسويق‬
‫قبل تبني مبادرة اإلدارة الجديدة لم تكن لدى سامسونج الرؤية الكافية للتسويق المناسب للشركة ومنتجاته ا‪ ،‬وك ان م دراء المنتج ات يتحكم ون‬
‫بميزانيات التسويق و ينفقون دائما ً أقل من الحدود الطبيعية ويصممون إستراتيجياتهم التسويقية لتحقيق أهداف قصيرة المدى‪.‬‬
‫ومن أجل نقل سامسونج من ” شركة تصنع عتاد رخيص ” إلى ” شركة تقدم منتج ات عالي ة القيم ة المض افة “‪ ،‬ك ان على سامس ونج تط وير‬
‫عالمتها التجارية بشكل كبير‪ ،‬ل ذا ك ان من الض روري الترك يز على التس ويق الفع ال‪ .‬و وكلت سامس ونج ه ذه المس ؤولية على ن ائب رئيس‬
‫مجلس اإلدارة الذي قاد جهود الشركة لتحول تركيز خ ط اإلنت اج ب دالً من ص نع منتج ات عادي ة للمس تهلكين إلى ص نع منتج ات جي دة‪ ،‬وفي‬
‫‪ 1999‬وظفت الشركة ‪ Eric Kim‬كنائب الرئيس التنفيذي للتسويق و بدأ بالتأكيد على أهمية النظر إلى العالمة التجاري ة لسامس ونج كج زء‬
‫أساسي وحيوي في الشركة ال يقل أهمية عن المصانع و الخ برات‪ ،‬وبالت الي ك ان يجب أن تنش ئ عالم ة سامس ونج التجاري ة العالمي ة‪ ،‬ال أن‬
‫تكون عالمة سامسونج التجارية الكورية‪.‬‬
‫وحتى تنتقل أكثر للعالمية‪ ،‬قامت برعاية األلعاب األولمبية في سيؤول وهو ما ساعد سامسونج إلى أن تلفت نظر العالم على عالمتها التجارية‬
‫وخلق الوعي المناسب‪ .‬وفي نهايات التسعينيات دخلت الشركة في عدة تحالفات تسويقية مع شركات عالمية و قامت برعاية عدد من األح داث‬
‫والفعالية لزيادة الوعي حول العالمة التجارية العالمية لسامسونج‪.‬‬
‫وقبل عام ‪ 2001‬كانت شركة سامسونج لإللكترونيات تستخدم أكثر من ‪ 55‬وكالة إعالنات حول العالم‪ ،‬وكانت تعلن عن منتجاته ا ب أكثر من‬
‫‪ 20‬ش عار مختل ف‪ .‬وه ذا التش تت لم يكن جي داً لسامس ونج ل ذا عملت على توحي د جهوده ا التس ويقية و عينت وكال ة & ‪Foote, Cone‬‬
‫)‪ Belding (FCB‬لتتولى المهمة‪.‬‬
‫هذا التوحيد ساعد سامسونج على تطوير صورة عامة واحدة للعالمة التجارية العالمية وكذلك سهل أمامها تخصيص وتمي يز عالمته ا بحس ب‬
‫األسواق المحلية ألن ذلك ضروري وطالما أن وكالة واحدة تتولى األمر فهو أفضل من تشتيته‪.‬‬
‫وبعد تبني مبادرة اإلدارة الجديدة قامت سامسونج بضخ المزيد من األموال في ميزانيات التسويق‪ ،‬وهنا جاء دور ما يدعى برن امج ‪M-Net‬‬
‫الذي ساعد سامسونج على وضع األموال في مكانها الصحيح‪ .‬حيث يقوم هذا البرنامج بتحليل نتائج الحمالت التسويقية السابقة التي قامت به ا‬
‫الشركة و األموال التي تم صرفها عليها‪ ،‬ثم يقترح الطريقة الجديدة التي يجب إتباعها و األموال المناسبة لصرفها في ك ل س وق و لك ل منتج‬
‫أو تصنيف ما يجعل إعادة تخصيص الميزانيات التسويقية بشكل جديد أكثر كفاءة‪.‬‬
‫و قدم ‪ Kim‬ما سماه ” التغيير الذي يقوده السوق ” وهي فكرة ساعدت مدراء سامسونج على النظر إلى التسويق كوظيف ة هام ة و حيوي ة من‬
‫أعمال الشركة بدالً من أن تكون سلسلة من اإلجراءات التي تقوم بإتباعها بين الحين واآلخ ر ل ترويج المنتج ات‪ .‬ونتيج ة ه ذه الفك رة رك زت‬
‫سامسونج على اإلستماع للزبائن و التعرف على إحتياجاتهم وتقسيمهم إلى تصنيفات والتع رف على التص نيف ال ذي يس تطيع أن ي دفع أس عار‬
‫أعلى لقاء الحصول على المنتجات والتوجه إليه بإستراتيجية التسويق المناسبة‪.‬‬
‫األسئلة ‪:‬‬
‫حدد و حلل مجموعة األهداف التي وضعتها شركة سامسونج و القرارات المتعلقة بكل هدف ؟‬ ‫‪.1‬‬

‫التقييم‬ ‫التطبيقات‬ ‫القرارات‬ ‫األهداف‬

‫هل تعتبر هذه القرارات من القرارات الفعالة ؟ لماذا ؟‬ ‫‪.2‬‬


‫ماهو نمط القيادة الذي تطرقت له الحالة ؟ ماهي ايجابيته و ماهي سلبياته؟‬ ‫‪.3‬‬
‫هل مافعله المدير عند حرق المخزون يعتبر من عناصر الدافعية ؟ لماذا ؟‬ ‫‪.4‬‬
‫هل نجحت سامسونج في انشاء و تعريف ثقافة تنظيمية خاصة بها ؟ ما الذي يدل على ذلك ؟‬ ‫‪.5‬‬
‫انطالقا من المعطيات المتوفرة في الحالة في ما يخص التنظيم اإلداري في سامسونج ‪ ،‬هل اعتمد مديرها على انشاء مجموعات‬ ‫‪.6‬‬
‫عمل او فرق عمل ؟ ما الدليل على ذلك ؟‬

‫تقييم فريق العمل‬

‫المقـرر ‪:‬‬ ‫قسم‬


‫الرمز‪:‬‬
‫العام الجامعي ‪:‬‬
‫الفصل الدراسي‬ ‫أستاذ المقرر‪:‬‬

‫الرقم الجامعي‪:‬‬ ‫االسم‪:‬‬


‫رقم المجموعة‪:‬‬
‫قيم اعضاء مجموعتك (متضمنا اسمك) على حسب ما يستحقه العضو وذلك بناء على التصنيف التالي‪:‬‬

‫ضعيف‬ ‫مقبول‬ ‫جيد‬ ‫جيد جدا‬ ‫ممتاز‬

‫‪4‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬

‫معايير التقييم‪:‬‬

‫متوسط درجة‬ ‫المساهمة‬


‫المبادرة‬ ‫حضور‬
‫التقييم‬ ‫الفعالة للعضو‬ ‫اسم الطالب‪/‬ة‬
‫وااليجابية‬ ‫االجتماعات‬
‫في المشروع‬

‫اسم المقرر‪:‬‬ ‫‪2020 /‬‬ ‫التاريــــــخ‪/ :‬‬


‫رقم االجتماع‪1 :‬‬
‫رمز المقرر‪:‬‬ ‫وقت االجتماع من‪:‬‬
‫اعضاء فريق العمل‪:‬‬

‫أهداف االجتماع‪:‬‬

‫وقائع االجتماع‪:‬‬
‫الحضور‬
‫اإلسم‬ ‫التوقيع‬

‫اسم المقرر‪:‬‬ ‫‪2020 /‬‬ ‫التاريــــــخ‪/ :‬‬


‫رقم االجتماع‪2 :‬‬
‫رمز المقرر‪:‬‬ ‫وقت االجتماع من‪:‬‬
‫اعضاء فريق العمل‪:‬‬

‫أهداف االجتماع‪:‬‬

‫وقائع االجتماع‪:‬‬
‫الحضور‬
‫اإلسم‬ ‫التوقيع‬

‫اسم المقرر‪:‬‬ ‫‪2020 /‬‬ ‫التاريــــــخ‪/ :‬‬


‫رقم االجتماع‪3:‬‬
‫رمز المقرر‪:‬‬ ‫وقت االجتماع من‪:‬‬
‫اعضاء فريق العمل‪:‬‬

‫أهداف االجتماع‪:‬‬

‫وقائع االجتماع‪:‬‬
‫الحضور‬
‫اإلسم‬ ‫التوقيع‬

‫اسم المقرر‪:‬‬ ‫‪2020 /‬‬ ‫التاريــــــخ‪/ :‬‬


‫رقم االجتماع‪4:‬‬
‫رمز المقرر‪:‬‬ ‫وقت االجتماع من‪:‬‬
‫اعضاء فريق العمل‪:‬‬

‫أهداف االجتماع‪:‬‬

‫وقائع االجتماع‪:‬‬
‫الحضور‬
‫اإلسم‬ ‫التوقيع‬

You might also like