You are on page 1of 4

‫‪Nama : Galib Umar‬‬

‫‪Nim : 18210070‬‬
‫‪Kelas : IAT 3‬‬

‫أشهر مادون من كتاب التفسير الماسور و خصاءص هذه الكتاب‬


‫أل نريد ان تستقصى هنا جميع الكتاب المدونة في التفسير الماثور‪ ،‬الن هذ أمر ال يتيسر لنا‪ ،‬نظر العدم‬
‫و قوع كثيرا منها في ايدينا‪ .‬ولو تيسر لنا لو قفت عند عزم هذا ‪ :‬وه‪33‬و اني ال اتع‪33‬رض لك‪33‬ل كت‪33‬اب أل‪33‬ف في ه‪33‬ذا‬
‫النوع من التفسير‪ ،‬بل اتكلم عما اشتهر و كثر تداول‪33‬ه فحس‪33‬ب‪ ،‬ألن ل‪33‬و ذهبت اتكلم عن جمي‪33‬ع م‪33‬ادون من ه‪33‬ذه‬
‫الكتاب‪ ،‬كتابا كتابا‪ ،‬لطال على االمر‪ ،‬و الرسول يقول ‪ :‬ان المنبت ال ارض‪33‬ا قط‪33‬ع وال ظه‪33‬را ابقى‪ .‬له‪33‬ذا رأيت ان‬
‫اتكلم عن ثمانية كتاب منها هي اهمها و اشهره و اكثرها تداوال‪ ،‬كتاب و طريقة مؤلفه فيه ‪ ،‬وهذه الكتاب ال‪33‬تي‬
‫‪ :‬وقع عليها اختياري هي ما ياتى‬

‫‪‬‬ ‫‪ – ١‬جامع البيان في تفسير القران ‪ :‬البن جرير الطيارى‬

‫‪‬‬ ‫‪ - ٢‬بحر العلوم ‪ :‬البي الليث السمر القندي‬

‫‪‬‬ ‫‪ – ٣‬الكشف و البيان عن تفيير القران ‪ :‬ألبي اسحاف الثعلبالثعلب‬

‫‪‬‬ ‫‪ - ٤‬معالم التنزيل ‪ :‬البي محمد الحسين البغو‬

‫‪‬‬ ‫‪ – ٥‬المحرر الوجيز في تفسيز الكتاب العزيز ‪ :‬البي عطية االاندلى‬

‫‪‬‬ ‫‪ - ٦‬تفسير القران العظيم ‪ :‬ألبي الفدا الحفظ ابن كثير‬

‫‪‬‬ ‫‪ – ٧‬الجواهر الحسن في تفسيز القران ‪ :‬لعبد الرحمن الثعالبى‬

‫‪‬‬ ‫‪ - ٨‬الدر المنثور في تفسير الماثور ‪ :‬لجالل الدين السيوطى‬

‫‪ :‬وسنتكلم عن كل واحد منها بحسب هذا الترتب فنقول و باهلل التوفيق‬


‫‪ - ١‬جامع البيان في تفسير القران ( لطبري )‬

‫‪ :‬التعرف بمالف هذا التفسير •‬

‫مؤلف هذا التفسير‪ ،‬هو ابو جعفر‪ ،‬محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الطبري‪ ،‬االم‪33‬ام الجلي‪33‬ل‪،‬‬
‫المجتهد المطلق‪ ،‬ص‪33‬احب التص‪33‬انف مش‪33‬هورة‪ ،‬وه‪33‬و من أه‪33‬ل ام‪33‬ل ك‪3‬بر س‪33‬تان‪ ،‬ول‪33‬د به‪33‬ا س‪3‬نة ‪٢٢٤‬ه‬
‫( اربع و عشرين م ءتين من الهجرة)‪ .‬ورح‪33‬ل من بل‪33‬دة في ط‪33‬الب العلم وه‪33‬و ابن اثن‪33‬تى عش‪33‬رة س‪33‬نة‪،‬‬
‫سنه ‪٢٣٦‬ه ( ست و ثالثين و مءتين ) ‪ ،‬وطوف في االقاليم‪ ،‬فسمع بمسر و الش‪33‬ام و الع‪33‬راق ثم القى‬
‫‪.‬عصاه و استقر ببغداد‪ ،‬و بقى بها الى ان مات سنة ‪٣١٠‬ه ( عشرة وثالثماة من الهجرة )‬

‫• و العدالة ‪ :‬مبلغه من العلم‬

‫كان ابن جرير احد االءمة االعالم‪ ،‬يحكم بقوله‪ ،‬ويرجع الى رأيه لمعرفته و فضله‪ ،‬وكان قد جمع من العل‪33‬وم م‪33‬ا‬
‫لم يشاركه فيه احد من أهل عصره‪ ،‬فكان حافظا لكتاب هللا‪ ،‬بصيرا ب‪33‬القران‪ ،‬عارف‪33‬ا ب‪33‬ا لمع‪33‬نى‪ ،‬ففيه‪33‬ا في احك‪33‬ام‬
‫القران‪ ،‬علما بسنن وطرقها‪ ،‬وصحيحها وصقيمها و ناسخها و منس‪3‬وخها‪ ،‬عارف‪3‬ا ب‪3‬اقوال الص‪3‬حابة و الت‪3‬ابعينو‬
‫من بعدهم المخالفين في االحكام‪ 3،‬و المساءل الحالل و الحرام‪ ،‬عارفا بايام الناس واخبارهم‪ ،‬هذا ه‪33‬و ابن جري‪33‬ر‬
‫في نظر الخطيب البغدادى وهي شهادة عالم خبير و باحوال الرجال ‪ .‬وذكر ان ابا العباس بن سريخ كان يق‪33‬ول ‪:‬‬
‫محمد بن جرير ففيه عالم‪ .‬وهذه الشهادة جد صادقة‪ ،‬فان الرجال برع في علوم كث‪33‬يرة منه‪33‬ا ‪ :‬علم الق‪33‬راءت‪ ،‬و‬
‫التفس‪3‬ير‪ ،‬والح‪3‬ديث‪ ،‬والفق‪3‬ه‪ ،‬والت‪3‬اريخ وق‪3‬د ص‪3‬نف في عل‪3‬وم كث‪3‬يرة‪ ،‬واب‪3‬دء الت‪3‬اليف وءج‪3‬اد فيم‪3‬ا ص‪3‬نف‪ ،‬فمن‬
‫مصنفاته ‪ :‬كتاب التفسير الذي نحن بصدده و كتاب التاريخ المعروف بتاريخ االمم و المل‪33‬وك‪ ،‬وه‪33‬و من امه‪33‬ات‬
‫المراج‪33‬ع‪ ،‬وكت‪33‬اب الق‪33‬راءات‪ ،‬والع‪33‬دد والتنزي‪33‬ل ‪ ،‬و كت‪33‬اب اختالف العلم‪33‬اء‪ ،‬و ت‪33‬اريخ الرج‪33‬ال من الص‪33‬حابة و‬
‫التابعين‪ ،‬وكتاب احكام شراءع االسالم‪ ،‬الفه على م‪33‬ا اداه إلي‪33‬ه اجته‪33‬اده‪ ،‬وكت‪33‬اب التبص‪33‬ر في اص‪33‬ول الدين‪33‬د ‪. . .‬‬
‫‪.‬وغير هذا كثير من تصانفه التي تدل على سعة علمهوعازارة فضله‬
‫ولكن هذاه الكتاب قد اختفي معظمها من زمن بعيد‪ ،‬ولم يحظ منها بالبقاء الى يو دمنا هذا وب الشهرة الواسعة‪،‬‬
‫‪.‬سوى كتاب التفسير‪ ،‬و كتاب التاريخ‬

‫• بهذا التفسير و طريقة مؤلفه فيه ‪ :‬التعريف‬

‫يعتبر تفسير ابن جرير من أقوم التفاسير و اشهرها‪ ،‬كما المراجع االول عن‪33‬د المفس‪33‬يرين ال‪33‬ذين عن‪33‬وا بالتفس‪3‬ير‬
‫النقلى‪ ،‬وان كان في الوقت نفسه يعتبر مرحبا غير قليل االهميت من مراجع التفسير العقلى‪ ،‬نظ‪33‬را لم‪33‬ا في‪33‬ه من‬
‫االس‪33‬تنباط ‪ ،‬وتوجي‪33‬ه االق‪33‬وال‪ ،‬وت‪33‬رجيح بعض‪33‬ها على بعض‪ ،‬ترجيح‪33‬ا يعتم‪33‬د على النظ‪33‬ر العقلى‪ ،‬و البحث الح‪33‬ر‬
‫‪.‬الدقيق‬
‫‪ :‬طريقة ابن جرير في تفسيره •‬

‫تتجلي طريقة ابن جرير في تفسيره بكل بضوح إذا نحن قرانا فيه وقطعنا في القراءة شيطا بعي‪33‬دا‪ ،‬ف‪33‬اول م‪33‬ا نش‪33‬ا ه‪33‬ده‪،‬‬
‫انه اذا اراد ان يفسر االية من القران يقول ‪ ( :‬الفول في تؤويل قوله تع‪3‬ال ك‪3‬ذا و ك‪3‬ذا ) ثم يفس‪3‬ر االيةويستش‪3‬هد على م‪3‬ا‬
‫قاله بما بروية بسنده من الص‪33‬حابة او الت‪33‬ابعين من التفس‪33‬ير الم‪33‬اثور عنهم في ه‪33‬ذه االي‪33‬ة‪ ،‬وإذا ك‪33‬ان في االي‪33‬ة ق‪33‬والن او‬
‫‪.‬اكثر‪ ،‬فانه يعرض لكل ما قيل فيها‪ ،‬ويستشهد على كل قول بما برواية في ذلك عن الصحابة او التابعين‬
‫ثم هو ال يقتصر علي مجرد الرواية‪ ،‬بل تجده يتعرض لتوجية أالقوال‪ ،‬ويرجع بعضها على بعض‪ ،‬كما تج‪33‬ده يتع‪33‬رض لن‪33‬ا‬
‫هية االعراب ان دعت الحال الى ذلك‪ ،‬كما انه يستنبط االحكام التي يمكن ان تاخذ من اآلية‪ ،‬م‪33‬ع توجي‪33‬ه االدال‪33‬ة و ترجي‪33‬ع‬
‫‪.‬ما يختار‬

‫‪ :‬انكاره علي من يفسر بمجرد الراي •‬

‫ثم هو يخاصم بقوة اصحاب الرأي المستقلين في التفكير‪ ،‬وال يزال يشدد ضرورة الرج‪33‬وع الي العلم الرج‪33‬ع الى الص‪33‬حابة‬
‫او التابع‪ ،‬والمنقول عنهم مثال صحيحا مستفيضا‪ ،‬ويري عن ذالك وحده هو عالمة التفسير الصحيح‪ ،‬فمثال عند م‪33‬ا تكالم‬
‫عن قوله تعالى من سورته يوسف { ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاثث الناس و فيه يعص‪33‬رون } ( يوس‪33‬ف ‪ )٤٩ :‬نج‪33‬ده‬
‫يذكر ما ورد في تفسير عن السلف مع توجيهه الالقوال و تعرض‪3‬ه الق‪3‬راءت بق‪3‬در م‪3‬ا يحت‪3‬اج الي‪3‬ه في تفس‪3‬ير االي‪3‬ة ‪ ،‬ثم‬
‫يرجع بعد ذالك على من يفسر القران براية‪ ،‬وبدون اعتماد من‪33‬ه على ش‪33‬يء اال على مج‪33‬رد اللغ‪33‬ة فيفن‪33‬د قول‪33‬ه و ببط‪33‬ل‪،‬‬
‫راية‪ ،‬فيقول ما نصه ‪ :‬وكان بعض منه ال علم له باقوال السلف من أه‪33‬ل التاوي‪33‬ل‪ ،‬ممن يفس‪33‬ر الق‪33‬ران براي‪33‬ة على م‪33‬ذهب‬
‫كالم العرب‪ ،‬بوجه معنى قوله ‪ { :‬و فيه يعصرون } أي ‪ :‬و في‪3‬ه ينج‪3‬ون من الج‪3‬دب‪ ،‬و القح‪3‬ط ب‪3‬الغيث‪ ،‬وي‪3‬زعم ان‪3‬ه من‬
‫‪ :‬العصر والعصر التي بمعنى المناجة‪ ،‬من قول ابي زيد الطاءى‬
‫ولقد كان عسرة المنجود‬ ‫صاديا يستغث غير مغاث‬
‫‪ :‬أي المقهور – ومن قول لبيد‬
‫وما كان وقافا بغير معصر‬ ‫فيات و اسرى القوم اخر ليلهم‬
‫‪.‬و ذالك تاويل يكفي من الشهادة على خطءه خالفه قول جميع أهل العلم من الصحابة و التابعين‬

‫• من االسانيد ‪ :‬موقفه‬

‫ثم أن ابن جرير و ان تزم في تفسيره ذكر الروايات باسانيدها‪ ،‬اال ان‪33‬ه في االعم األغلب ال يتعقب االس‪33‬انيد بتص‪33‬حيح وال‬
‫تضعيف‪ ،‬ألنه كان يري – كما هو مقرر في اصول الحديث – ان من أسد لك فقد حمل‪33‬ك البحث عن رج‪33‬ال الس‪33‬ند و معرف‪33‬ة‬
‫مبلغهم من العدالهة او الجرح‪ ،‬فهو يعلمه هذا قد خرج من العهدة و م‪3‬ع ذل‪3‬ك فابن‪3‬ه جري‪3‬ر يق‪3‬ف من الس‪3‬ند أحي‪3‬ان موق‪3‬ف‬
‫الناقد البصير‪ ،‬فيعدل من يعدل من رجال االسناد‪ ،‬و بجرح من بجرح منهم‪ ،‬و يرد الرواية التي ال يثق بصحتها‪ ،‬و يصرح‬
‫براية فيها بما يناسبها‪ ،‬فمثال نجده عند تفسيره لقوله تعالى من سورة الكهف { فهل نجعل لك خرج‪33‬ا على أن تجع‪33‬ل بينن‪33‬ا‬
‫و ينهم سدا } (الكهف ‪ . . ) ٩٣ :‬يقول ما نصه ‪ :‬رواي عن عكرم في ذالك – يعني في ضم سنين { سدا } و فتح‪33‬ه – م‪33‬ا‬
‫حدثنا به احمد بن يوسف فال ‪ :‬حدثنا القاسم‪ ،‬ق‪33‬ال ‪ :‬ح‪33‬دثنا حجج‪ ،‬عن ه‪33‬رون‪ ،‬عن اي‪33‬وب‪ ،‬عن اكرم‪33‬ة ق‪33‬ال ‪ :‬م‪33‬ا ك‪33‬ان من‬
‫صنعة بني ادم هو السد‪ ،‬يعني يفتح السين‪ ،‬و ما كان من صنع هللا فهو السد‪ ،‬ثم يعقب على هذا السند فيقول ‪ :‬و اما ما‬
‫ذكره عن اكرمة في ذالك‪ ،‬فان الذي نقل عن اسوي ‪ ( :‬هارون ) و في نقله نزر‪ ،‬و ال تعس‪33‬ر ذال‪33‬ك عن اي‪33‬وب من رواي‪33‬ة‬
‫‪.‬ثقاة اصحابه‬

‫‪ :‬تقدير لالجماع •‬

‫كذالك نجد ابن جرير في تفسيره يقدر اجماع االمة‪ ،‬و يعطيه سلطنا كب‪33‬يرا‪ ،‬في اختي‪33‬ار م‪33‬ا ي‪33‬ذهب الي‪33‬ه من التفس‪33‬ير‪ ،‬فمثال‬
‫عند قوله تعالى من سورة البقرة { فانطلقها فال تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره } ( البقرة ‪ )٢٣٠ :‬يقول ما نص‪33‬ه‬
‫( فان قال قاءل ‪ :‬فبءي النكاحين عني هللا بقوله ‪ { :‬فال تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره } ؟ النكاح الذي ه‪3‬و جم‪3‬ا‬
‫ام النكاح الذي هو عقد تزويج ؟ قيل ‪ :‬كالهما‪ ,‬و ذالك ان المرأة إذا نكحت زوجا نكاح تزويج ثم لم يطعها في ذالك النك‪33‬اح‬
‫ناكحه‪3‬ا ولم يجامعه‪3‬ا ح‪3‬تى يطلقه‪3‬ا لم تح‪3‬ل لالول‪ ،‬و ك‪3‬ذالك ان وطءه‪3‬ا واطى بغ‪3‬ير نك‪3‬اح لم تح‪3‬ل لالول‪ ،‬لالجم‪3‬اع األم‪3‬ة‬
‫جميعا‪ ،‬فاذا كان ذالك كذالك‪ ،‬فمعلوم ان تاويل قوله ‪ { :‬فال تحل له من بعد ح‪33‬تى تنكح زوج‪33‬ا غ‪33‬يره } ‪ ،‬نك‪33‬اح ص‪33‬حيحا‪ ،‬ثم‬
‫يجامعها فيه‪ ،‬ثم يطلقها‪ ،‬فان قال ‪ :‬فان ذكر الجماع غير موجود في كتاب هللا تعالى ذكره‪ .‬فما الدالل‪33‬ة على أن معناه‪33‬ا م‪33‬ا‬
‫‪.‬قلت ؟ قيل ‪ :‬الداللة على ذالك اجماع االمة جميعا على أن ذالك معناه‬

‫• ‪ :‬موقفه من القراءت‬

‫كذالك نجد ابن جرير يعني بذكر القراءت وينزلها على المعاني المختلفة و كثيرا ما يرد القراءت ال‪33‬تي ال تعتم‪33‬د على الم‪33‬ة‬
‫الذين يعتبرون عنده و عند علماء القراءت حجة‪ ،‬و التي تقوم على اصول مضطربة‪ ،‬مما يكون فيه تغيير و تبديل بكلمات‬
‫هللا‪ ،‬ثم يتبع ذالك براية في اخر االمر مع توجيح راية ‪ ،‬بألسباب‪ ،‬فمثال عند قوله تعالى من سورة االنبي‪33‬اء ‪ { :‬ولس‪33‬ليمان‬
‫الريح عاصفة } ( االنبي‪33‬اء ‪ )٨١ :‬ي‪33‬ذكر ان عام‪33‬ة ق‪33‬رأ االمص‪33‬ار ق‪33‬راوا { ال‪33‬ريح } بالنس‪33‬بة على انه‪33‬ا مفع‪33‬ول { س‪33‬خرنا }‬
‫المجذوف‪ ،‬و ان عبد الرحمن االعرج قرأ { الريح } بالرفع على انها مبتداء ثم يقول ‪ :‬و القراءت التي ال استطيع القراءة‬
‫‪.‬بغيرها في ذالك ما عليه قراء االمصار الجماع الحجة من القراء عليه‬

You might also like