العدد التاسع 2017

‫تحضير بكالوريا ‪ 2017‬العدد ‪ : 9‬طاقة كيميائية كامنة إلى طاقة قابلة لالستعمال (‪ )ATP‬االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد ‪/‬متقن‬
‫سلسلة التحضري اجليد للبكالوريا‬ ‫القل‬
‫مادة علوم الطبيعة واحلياة‬

‫‪BAC‬‬
‫‪2017‬‬
‫اجملال‪ : 2‬التحوالت الطاقوية‬

‫الوحدة‪ : 2‬حتويل طاقة كيميائية الكامنة إىل طاقة قابلة لالستعمال (‪)ATP‬‬
‫{أقرأ‪........‬أفكر‪....‬و‪....‬أتساءل}‬
‫العدد ‪9‬‬
‫‪ 30‬مترين منودجي مرفق بالتصحيح‬
‫تغطي كل أفكار الوحدة ومتوافقة مع املنهاج الرمسي‬
‫اعداد‬
‫األستاذ ‪ :‬بوالريش أمحد‬
‫متقن القل‬
‫‪1‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/Bourrich-ahmed-487472144634644/timeline/?ref=hl‬‬
‫القل‬
‫التمرين األول‬
‫يؤدي التسمم بأحادي أوكسيد الكربون (‪ )CO‬الناجم عن خلل في سخانات الماء التي تستعمل الغاز إلى دوار وغيبوبة‬
‫وأحيانا إلى الموت باالختناق‪.‬‬
‫‪ ‬لفهم كيفية تأثير أوكسيد الكربون على التفاعالت التنفسية المسؤولة عن إنتاج الطاقة على مستوى الميتوكوندري ‪,‬‬
‫نقترح التجارب التالية ‪:‬‬
‫‪ -‬التجربة‪ : 1‬تم تحضير معلق ميتوكوندريات غني بثنائي األوكسجين (‪ , )O2‬ثم تتبع تركيز ثنائي األوكسجين بعد‬
‫إضافة ‪ NADH.H+‬في الزمن ‪ , t1‬و أحادي أوكسيد الكربون في الزمن ‪. t2‬تبين الوثيقة ‪ 1‬النتائج المتحصل‬
‫عليها‪.‬‬
‫‪ -‬التجربة‪ : 2‬تم تحضير معلق ميتوكوندريات غني بثنائي األوكسجين وعلى ‪ ADP‬و‪ ,Pi‬ثم تم تتبع تطور كمية‬
‫‪ ATP‬المركبة بع إضافة ‪ NADH.H+‬في الزمن ‪ t1‬و ‪ CO‬في الزمن ‪ , t2‬تبين الوثيقة‪ 2‬النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫تركيز ‪ O2‬في المعلق‬
‫‪ – 1‬صف تغير تركيز ‪ O2‬وكمية ‪ ATP‬في التجربتين ثم استنتج تأثير أحادي أوكسيد الكربون في التفاعالت التنفسية‪.‬‬
‫‪ -‬التجربة‪ : 3‬تمت إضافة كمية قليلة من أحادي أوكسيد الكربون المشع لمعلق من الميتوكوندريات ‪ ,‬ثم تم تتبع‬
‫توزيع اإلشعاع في مركبات السلسلة التنفسية الممثلة في الشكل (أ) من الوثيقة‪. 3‬يعطي الشكل (ب) من نفس‬
‫الوثيقة النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫فراغ بين غشائين‬
‫كرية مذنبة‬
‫الوثيقة‪3‬‬
‫القل‬
‫‪ – 2‬باستغاللك لمعطيات الوثائق ‪1‬و‪2‬و‪ 3‬ومكتسباتك ‪ ,‬فسر عالقة مركبات السلسلة التنفسية للغشاء الداخلي‬
‫للميتوكوندري بعدم تركيب ‪ ATP‬أثناء االختناق بـ ‪. CO‬‬
‫‪ ‬خالل اإلسعافات األولية المقدمة لألشخاص المصابين باالختناق ألحادي أوكسيد الكربون ‪ ,‬يتم استعمال ثنائي‬
‫األوكسجين بكميات مهمة‪ .‬لتوضيح ذلك تم عزل المركب ‪ CIV‬من غشاء الميتوكوندري ووضعه في محلول مالئم‬
‫أضيفت له كميات متزايدة من ثنائي األوكسجين‪ .‬بعد ذلك تم قياس نسبة ‪ CO‬المرتبط بالمركب ‪. CIV‬تبين‬
‫الوثيقة‪ 4‬النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫‪ – 3‬باستغاللك لمعطيات الوثيقة‪ , 4‬بين كيف يمكن‬
‫استعمال كميات كبيرة من ثنائي األوكسجين من‬
‫الحد من أعراض التسمم بأحادي أوكسيد الكربون‪.‬‬
‫القل‬
‫التمرين الثاني‪:‬‬
‫لدراسة بعض الظواهر الحيوية المنتجة للطاقة نقترح المعطيات التجريبية ‪:‬‬
‫‪ - I‬زرعت خاليا خميرة الجعة (فطر مجهري وحيد الخلية) في وسط زرع يحتوي على الغلوكوز ‪ ,‬في شروط تجريبية‬
‫مختلفة‪ .‬تلخص الوثيقة (‪ )1‬هذه الشروط والنتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫النتائج المحصل عليها‬ ‫الشروط التجريبية‬ ‫الوسط‬

‫زيادة الكتلة الحية‬ ‫الغلوكوز‬ ‫مدة التجربة‬ ‫كمية الغلوكوز‬ ‫التركيب التجريبي‬
‫للخميرة بـ ‪g‬‬ ‫المستهلك بـ ‪g‬‬ ‫باأليام‬ ‫في بداية التجربة‬
‫طبقة من الخميرة‬
‫‪A‬‬
‫‪1.97‬‬ ‫‪150‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪150‬‬

‫حوض‬
‫محلول الغلوكوز‬
‫سدادة‬ ‫‪B‬‬
‫وعاء‬
‫‪0.255‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪150‬‬
‫خميرة‬
‫‪+‬‬
‫محلول الغلوكوز‬
‫‪ – 1‬كيف يسمح لك التركيب التجريبي بتحديد طبيعة الوسطين ‪ A‬و‪ B‬؟‬
‫‪ - 2‬أربط عالقة بين تطور كمية الغلوكوز و الزيادة في كتلة الخميرة المسجلة في الوسطين ‪ A‬و‪. B‬‬
‫‪ – 3‬استنتج ‪ ,‬معلال إجابتك ‪ ,‬الظاهرة الحيوية المنتجة للطاقة التي حدثت في كل من الوسطين ‪ A‬و‪. B‬‬
‫‪ - 4‬مستعينا بمعادلة كيميائية اجمالية لكل ظاهرة ‪ ,‬قدم تعريف للظاهرتين‪.‬‬
‫‪ – 5‬بين أهم االختالفات بين الظاهرتين المدروستين ‪.‬‬
‫‪ - II‬بعد إضافة علوكوز مشع في كل من الوسطين ‪ A‬و‪ B‬كشف تحليل الوسط الخلوي في أزمنة متتالية (من ‪ t0‬إلى ‪t4‬‬
‫) عن ظهورمواد كيميائية جديدة مشعة (الوثيقة‪.)2‬‬
‫الوسط الخلوي ‪B‬‬ ‫الوسط الخلوي ‪A‬‬ ‫الوسط الخارجي‬ ‫الزمن‬

‫هيولى أساسية‬ ‫ميتوكندري‬ ‫هيولى أساسية‬
‫‪G+++‬‬
‫‪t0‬‬
‫‪++‬‬ ‫‪++‬‬
‫‪G‬‬ ‫‪G‬‬ ‫‪G+‬‬
‫‪t1‬‬
‫‪a.P++‬‬ ‫‪a.P‬‬ ‫‪+‬‬
‫‪a.p‬‬ ‫‪++‬‬
‫‪t2‬‬
‫‪+++‬‬ ‫‪+‬‬
‫‪a.P‬‬ ‫‪a.K‬‬ ‫‪t3‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬
‫‪a.K‬‬ ‫‪CO2‬‬ ‫‪t4‬‬
‫الرموز ‪= G :‬غلوكوز ‪= a.P ,‬حمض البيروفيك ‪ =a.K ,‬أحماض حلقة كريبس‬
‫‪ : +‬إشعاع ضعيف ‪ : ++ ,‬إشعاع متوسط ‪ : +++ ,‬إشعاع قوي‪.‬‬
‫‪ – 1‬فسر النتائج المبينة في الوثيقة (‪. )2‬‬
‫‪ – 2‬بعد وضع ‪ 1.5 mg‬من الميتوكندريات ‪ ,‬مأخوذة من خاليا الوسط ‪ , A‬في محلول مغذي مشبع بشوارد الفوسفات ‪Pi‬‬
‫وثنائي األكسجين ‪ , O2‬تم قياس تغيرات ثنائي األوكسجين في المحلول المغذي بداللة الزمن (الوثيقة‪. )3‬تمت إضافة ‪450‬‬
‫القل‬
‫‪ mmol‬من ‪ ADP‬إلى المحلول مرتين‪.‬‬

‫استنادا إلى الوثيقتين ‪ 2‬و‪ 3‬ومكتسباتك ‪ ,‬أنجز‬
‫مخططا تركيبيا تبرز فيه مراحل هدم الغلوكوز‬
‫في الخلية بالنسبة للوسط ‪. A‬‬
‫التمرين الثالث‪:‬‬
‫لتحديد المراحل األساسية للتفاعالت المسؤولة عن تحرير الطاقة الكيميائية الكامنة في المادة العضوية خالل التنفس‬
‫الخلوي واستخالص حصيلتها الطاقوية ‪ ,‬نقترح المعطيات التالية ‪:‬‬
‫‪ ‬معطيات تجريبية‬
‫‪ ‬تجربة‪ : 1‬تزرع خاليا كبدية في وسط غني بثنائي األوكسجين ‪ O2‬ويحتوي على غلوكوز مشع ‪ ,‬على رأس كل‬
‫ساعة تؤخذ عينات من الوسطين الداخلي والخارجي ويتم تحليلها ‪.‬يمثل جدول الوثيقة ‪ 1‬النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫الوسط الداخلي للخلية‬ ‫الوسط الخارجي للخلية‬ ‫الزمن‬

‫ميتوكندري‬ ‫هيولى أساسية‬
‫الغلوكوز ‪+++‬‬ ‫‪0 =t‬سا‬
‫الغلوكوز ‪++‬‬ ‫الغلوكوز ‪+‬‬ ‫‪1=t‬سا‬
‫حمض البيروفيك ‪+‬‬ ‫حمض البيروفيك ‪++‬‬ ‫‪2=t‬سا‬
‫أستيل المرافق االنزيمي أ ‪++‬‬ ‫‪CO2+‬‬ ‫‪3=t‬سا‬
‫ومركبات عضوية لحلقة كريبس‬
‫(‪++ )C4.C5.C6‬‬
‫ومركبات عضوية لحلقة كريبس‬ ‫‪CO2++‬‬ ‫‪4=t‬سا‬
‫(‪++ )C4.C5.C6‬‬
‫مالحظة ‪ :‬يعبر تزايد عدد الرمز (‪ )+‬عن نزايد شدة االشعاع‪.‬‬
‫‪ - 1‬باعتماد الوثيقة‪ , 1‬استخرج مراحل هدم الغلوكوز داخل الخلية‬
‫‪ ‬تجربة‪ : 2‬وضعت ميتوكندريات في وسط مالئم مشبع بـ ‪ , O2‬وبعد ذلك أضيفت للوسط مواد مختلفة‪.‬‬
‫يقدم الشكل (أ) من الوثيقة‪ 2‬تطور تركيز الـ ‪ O2‬ةتركيز الـ ‪ ATP‬في الوسط حسب الزمن ‪.‬‬
‫‪ – 2‬انطالقا من معطيات الشكل (أ) من الوثيقة‪ , 2‬استخرج الشروط الضرورية إلنتاج ‪ ATP‬من طرف‬
‫الميتوكندري‪.‬علل إجابتك ‪.‬‬
‫‪ ‬تجربة‪ : 3‬تم تحضيرمحلول معلق من ميتوكندريات في وسط غني بالمركبات المرجعة ( ‪ NADH,H‬و ‪)FADH2‬‬
‫‪+‬‬
‫وب (‪ Pi‬و ‪ )ADP‬وخال من األوكسجين ‪ .‬بعد ذلك تمت معايرة تركيز ‪ H+‬وإنتاج ‪ ATP‬في الوسط قبل وبعد‬
‫القل‬
‫إضافة األوكسجين للوسط‪ .‬يقدم الشكل (ب) من الوثيقة‪ 2‬النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫الغلوكوز‬ ‫معلق‬
‫مالحظة‬
‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬
‫‪ – 3‬باالعتماد على الشكل (ب) من الوثيقة‪ , 2‬حدد تأثير إضافة األوكسجين على تطور تركيب كمية ‪ ATP‬وتركيز ‪. H+‬‬
‫‪ - 4‬تمثل الوثيقة‪ 3‬أهم التفاعالت المصاحبة للهدم الكلي لحمض البيروفيك داخل الميتوكندري وعالقته بإنتاج ‪. ATP‬‬
‫الحشوة‬
‫تفاعالت الفسفرة‬
‫التأكسدية‬
‫اعتمادا على الوثيقة‪ 3‬والمعطيات السابقة ‪:‬‬

‫أ – فسر تغيرات تركيزي كل من ‪ ATP‬و‪( O2‬الشكل أ) من الوثيقة‪.2‬‬
‫بـ ‪ -‬فسر العالقة بين إضافة االوكسجين للوسط وتطور تركيز ‪ H+‬وكمية ‪ ATP‬المركبة (الشكل ب) من الوثيقة‪.2‬‬
‫القل‬
‫التمرين الرابع ‪:‬‬

‫لدراسة بعض الظواهر الحيوية المنتجة للطاقة نقترح الدراسة التالية ‪:‬‬
‫‪ – I‬يمثل شكال الوثيقة (‪ )1‬رسمين لصورتين لخليتين من خاليا الخميرة تمت مالحظة إحداهما في وسط هوائي‬
‫(الشكل‪-‬أ‪ )-‬واألخرى في وسط ال هوائي (الشكل‪-‬ب‪. )-‬‬
‫ميتوكوندري‬
‫الوثيقة ‪1‬‬
‫‪ – 1‬انجز رسم تخطيطي عليه جميع البيانات يوضح بنية الميتوكوندري‪.‬‬
‫‪ – 2‬تتميز الميتوكوندري ببنية حجيرية ‪ ,‬علل؟‬
‫‪ – 3‬حدد األختالف المالحظ بين الخليتين في الوسطين الهوائي واالهوائي‪.‬‬
‫‪ – 4‬لخص بمعادلة كيميائية الظاهرة الحيوية التي تحدث في الوسط الهوائي ‪.‬‬
‫‪ – 5‬باالعتماد على ما توصلت اليه ‪ ,‬اقترح فرضية فيما يخص مقر االكسدة التنفسية ‪.‬‬
‫‪ - II‬تم سحق خاليا الخميرة وإخضاعها لعملية الطرد المركزي‪,‬وذلك قصد عزل الميتوكوندريات عن باقي مكونات‬
‫الخلية ‪.‬بعد ذلك تم تحضير وسطين مالئمين يحتويان على حمض البيروفيك‪.‬‬
‫الوثيقة ‪2‬‬ ‫‪ ‬الوسط األول ‪ :‬يحتوي على الجزء السيتوبالزمي للخلية بدون ميتوكوندريات‪.‬‬
‫‪ ‬الوسط الثاني ‪ :‬يحتوي على الميتوكوندريات ‪.‬‬
‫بعد ذلك تم قياس تطور تركيز االوكسجين في الوسطين‪.‬‬
‫النتائج المحصل عليها ممثلة في الوثيقة (‪. )2‬‬
‫‪ – 1‬حلل نتائج الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ – 2‬هل تؤكد هذه النتائج صحة الفرضية المقترحة‬
‫في السؤال (‪)5-I‬؟ علل اجابتك؟‬
‫‪ – 3‬بعد إضافة جلوكوز مشع في كل من الوسطين‬
‫(‪1‬و‪ , )2‬كشف تحليل الوسط الخلوي في أزمنة متتالية‬
‫( من ز‪ 0‬إلى ز‪ )4‬عن ظهور مواد كيميائية جديدة مشعة‪.‬‬
‫النتائج المحصل عليها ممثلة في الوثيقة (‪.)3‬‬
‫الوسط الخلوي‪1‬‬ ‫الوسط الخلوي‪2‬‬ ‫الوسط الخارجي‬ ‫الزمن‬

‫الهيولى االساسية‬ ‫ميتوكوندري‬ ‫الهيولى االساسية‬
‫‪G+++‬‬ ‫ز‪0‬‬
‫‪++‬‬ ‫‪++‬‬
‫‪G‬‬ ‫‪G‬‬ ‫‪G+‬‬ ‫ز‪1‬‬
‫‪A.P++‬‬ ‫‪A.P‬‬ ‫‪+‬‬
‫‪A.P++‬‬ ‫ز‪2‬‬
‫‪A.P , A.K+‬‬
‫‪+++‬‬
‫ز‪3‬‬
‫‪A.K++‬‬ ‫‪CO2‬‬ ‫‪+‬‬
‫ز‪4‬‬
‫الوثيقة ‪3‬‬ ‫الرموز ‪ : G :‬جلوكوز ‪ : A.P ,‬حمض البيروفيك ‪ : A.K ,‬احماض حلقة كريبس‬
‫‪ : +‬اشعاع ضعيف ‪ : ++ ,‬اشعاع متوسط ‪ : +++ ,‬اشعاع قوي‬
‫القل‬
‫أ ‪ -‬فسر النتائج المبينة في الوثيقة (‪)3‬‬

‫ب – باالعتماد على الوثيقة (‪ )3‬فقط‪ ,‬لخص بمعادلة كيميائية المرحلة التي تمت على مستوى الهيولى وتلك التي‬
‫حدثت على مستوى الميتوكوندري ‪ ,‬في الوسط الخلوي ‪.2‬‬
‫‪ – III‬استنادا إلى الوثيقة ‪ 3‬ومكتسباتك ‪ ,‬انجز مخطط تركيبي تبرز مراحل هدم الجلوكوز في الخلية بالنسبة للوسط ‪.2‬‬
‫التمرين الخامس ‪:‬‬

‫‪:‬‬
‫‪ -I‬نضيف كمية من فطر خميرة الجعة إلى جهاز يحتوي على محلول الجلوكوز ذو تركيز مناسب وعلى ‪ %20‬من غاز‬
‫‪ . O2‬نتتبع تط ور الخميرة ونموها في هذا الوسط ‪ ,‬النتائج المحصل عليها ممثلة في الشكلين (أ) و(ب) من الوثيقة (‪.)1‬‬
‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬
‫‪ – 1‬حلل كل منحنى من منحنيات الوثيقة (‪.)1‬‬

‫‪ – 2‬ما الظاهرة التي قامت بها الخميرة والتي تفسر المرحلة األولى من النتائج ؟ دعم إجابتك بمعادلة كيميائية‪.‬‬
‫‪ – 3‬اقترح فرضية حول ما يحدث في المرحلة الثانية إذا علمت ان للخميرة قدرة على استغالل مواد عضوية أخرى‬
‫في حالة نفاد الجلوكوز‪.‬‬
‫‪ - 1 – II‬يحضن معلق الميتوكوندري في وسط يحتوي معطي اإللكترونات (‪ (TH,H+‬و خال من االوكسجين في‬
‫البداية التجربة ثم يتم تحقن شحنة من االوكسجين في ز‪. 0‬سمح تتبع تأثير ذلك على تركيز البروتونات ‪ H+‬في هذا‬
‫الوسط من الحصول على منحنى الوثيقة (‪. )2‬‬
‫مالحظة ‪ :‬تركيز ‪ H+‬في ماتريس الميتوكوندري‬
‫ثابت طيلة فترة التجربة و ذلك بإضافة بروتونات‬
‫النواقل المرجعة‬
‫أ – حلل منحنى الوثيقة (‪. )1‬‬
‫ب – فسر النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫جـ – ماذا تستنتج ‪.‬‬
‫‪ – 2‬يضم الغشاء الداخلي للميتوكوندري‬
‫عدة بروتينات يشكل مجموع هذه العناصر‬
‫"سلسلة أكسدة وإرجاع"‬
‫الوثيقة ‪2‬‬ ‫أ – علل هذه التسمية‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )3‬كمون اكسدة و وارجاع لهذه العناصر‬
‫بـ ‪ -‬حدد انطالقا من الوثيقة (‪: )3‬‬
‫مصدر االلكترونات و البروتونات التي يتم نقلها‬
‫القل‬
‫على مستوى األغشية‪.‬‬

‫‪ -‬اآللية الفيزيائية التي تحدد اتجاه نقل االلكترونات ‪.‬‬
‫‪ -‬مصير االلكترونات و البروتونات في نهاية سلسلة‬
‫النقل‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬أكتب التفاعلين الكيميائيين األول واألخير في هذه‬
‫السلسلة‪.‬‬
‫‪ – III‬تمثل الوثيقة (‪ )4‬رسم تخطيطي يلخص آليات تحويل الطاقة في خلية حية‬
‫‪ – 1‬اكتب البيانات المرقمة من ‪ 1‬إلى‪.10‬‬

‫‪ – 2‬تعرف على االنزيمين‪1‬و‪ 2‬ثم حدد دور‬
‫كل منهما‪.‬‬
‫‪ – 3‬الظواهر‪ 3,2,1‬تمثل مراحل لظاهرة‬
‫حيوية يتم خاللها تحويل للطاقة‪.‬‬
‫‪ -‬تعرف على هذه الظواهر‪ ,‬مع تحديد‬
‫مقر حدوث كل ظاهرة على المستوى الخلوي‪.‬‬
‫‪ – 4‬لخص الظاهرة (‪ )1‬بتفاعالتها االساسية‪.‬‬
‫‪ – 5‬أكتب المعادلة االساسية الملخصة للتفكيك‬
‫الكلي لجزيئتين من العنصر ‪( 2‬بمعزل عن‬
‫الظاهرة‪)3‬‬
‫القل‬
‫التمرين السادس‬
‫‪ I‬ـ تبين الوثيقة (‪ )1‬مالحظة مجهرية ألوساط خلوية ‪ A‬و ‪. B‬‬

‫‪ - 1‬تعرف على البنيات ‪ A‬و ‪. B‬‬
‫‪ ‬لفهم كيفية استعمال مادة االيض( الغلوكوز) من طرف‬
‫الخاليا الحيوانية نقترح التجارب التالية ‪:‬‬
‫‪ ‬التجربة‪: 1‬‬
‫الوثيقة ‪1‬‬ ‫ـ نحضر وسط زرع يحتوي على خاليا حيوانية‬
‫و نزوده باألكسجين و غلوكوز‪ G‬موسوم بالكربون‬
‫المشع ‪ C14‬ونتتبع اإلشعاع في االوقات ‪ t4 ,t3,t2 ,t1,t0‬و يبين الجدول التالي النتائج المحصل عليها‪:‬‬
‫الوسط ‪B‬‬ ‫الوسط ‪A‬‬ ‫وسط الزرع‬ ‫الزمن‬

‫‪G +++++‬‬ ‫‪t0‬‬
‫‪G +++‬‬ ‫‪G ++‬‬ ‫‪t1‬‬
‫‪P ++‬‬ ‫‪P +++‬‬ ‫‪t2‬‬
‫‪P +++‬‬ ‫‪CO2 +‬‬ ‫‪t3‬‬
‫‪CO2 ++‬‬ ‫‪t4‬‬
‫‪ : P‬حمض بيروفيك ـ الرمز ‪ +‬حسب درجة األهمية (التركيز)‬
‫‪ 2‬ـ حلل النتائج المبينة في الجدول‪.‬‬
‫‪ 3‬ـ فسر هذه النتائج‪.‬‬
‫‪ 4‬ـ اعتمادا على معلوماتك و نتائج هذه التجربة اكتب التفاعل اإلجمالي للظواهر التي تحدث‪:‬‬
‫أ ـ في الوسط ‪. A‬‬
‫ب ـ في الوسط ‪.B‬‬
‫‪ ‬التجربة ‪: 2‬‬
‫بعد توفير وسط مالئم يحتوي على حمض البيروفيك‬
‫وثنائي األوكسجين (‪ ,)O2‬أضيف إليه على التوالي ‪:‬‬
‫‪ -‬في الزمن ‪ : t1‬البنيات ‪B‬‬
‫‪ -‬في الزمن ‪ : t2‬كمية مهمة من ‪ADP + Pi‬‬
‫‪ -‬في الزمن ‪ : t3‬كمية من األوليغومسين (مضاد حيوي‬
‫يسبب التعب العضلي عند الشخص المعالج بهذه المادة )‪.‬‬
‫تلخص الوثيقة (‪ )2‬نتائج قياس نسبة (‪ )O2‬بالوسط حسب الزمن‪.‬‬
‫‪ ‬أعتمادا على تحليل نتائج التجربة (‪ )2‬وعلى معلوماتك ‪,‬‬
‫اقترح فرضية لتفسيرتأثير األوليغوميسين ؟‬
‫‪ ‬التجربة ‪: 3‬‬
‫لتحديد موقع تأثير مادة األوليغوميسين على مستوى البنية (‪ , )B‬تم عزل البنية (‪ )B‬بواسطة تقنية الطرد‬
‫المركزي وتعريضها لتأثير الموجات فوق الصوتية ‪ ,‬فتم الحصول على حويصالت بها كريات مذنبة على‬
‫مستوى جهتها الخارجية ‪ .‬أخضعت عينة من هذه الحويصالت لتقنية خاصة تمكن من التخلص من الكريات‬
‫المذنبة ‪ ,‬ثم وضعت الحويصالت في وسط تجريبي مالئم يحتوي على ‪ O2‬وعلى مركبات مرجعة ‪( RH2‬ناقل‬
‫الهيدروجين) إضافة إلى ‪ .ADP + Pi‬يقدم الجدول التالي نتائج تتبع بعض الظواهر التنفسية ‪.‬‬
‫القل‬
‫الوسط التجريبي به‬ ‫الوسط التجريبي به حويصالت محتوية على كريات‬ ‫الظوهر التي تم‬
‫حويصالت بدون كريات‬ ‫مذنبة‬ ‫تتبعها‬
‫مذنبة‬ ‫بوجود األوليغوميسين‬ ‫في غياب األوليغوميسين‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫إعادة أكسدة ‪RH2‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫إنتاج ‪ATP‬‬
‫(‪ : )-‬عدم حدوث الظاهرة‬ ‫(‪ : )+‬حدوث الظاهرة‬
‫‪ ‬حدد معلال اجابتك موقع تأثير مادة األوليغوميسين ؟‬
‫‪ ‬التجربة ‪: 4‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )3‬الفحص المجهري للعضية (‪ )B‬والجدول يلخص نتائج سلسلة من القياسات المتعلقة بالنشاط‬
‫الحيوي لهذه العضية ‪.‬‬
‫‪ATP‬‬ ‫‪( PH‬أ) ‪( PH‬ب)‬ ‫المواد المضافة للبنية (‪)B‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫غلوكوز ‪O2 +‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫حمض البيروفيك ‪O2+‬‬
‫ب‬
‫‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫نواقل مرجعة ‪O2 +‬‬
‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حمض البيروفيك‬
‫‪ ‬ماهي المعلومات اإلضافية التي يمكن استخراجها من الجدول ؟‬
‫‪ – II‬بواسطة رسم تخطيطي وظيفي متقن ‪ ,‬بين اآللية المؤدية إلى تركيب الـ ‪ ATP‬على مستوى ا لعضية (‪.)B‬‬
‫التمرين السابع ‪:‬‬

‫تلعب الميتوكوندريات دورا أساسيا في تركيب ‪ ATP‬داخل الخاليا‪.‬‬
‫‪ – 1‬انجز رسم تخطيطي لما فوق بينة الميتوكوندري ‪ ,‬ثم صف في بضعة اسطر ‪ ,‬بنية الميتوكوندري‪.‬‬
‫‪ – 2‬استنتج من ذلك ما يدل على أن للميتوكوندري بنية حجيرية ‪.‬‬
‫‪ – 3‬لتحديد بعض شروط إنتاج ‪ ATP‬داخل هذه العضيات نعتمد على المعطيات التجريبية التالية ‪:‬‬
‫التجربة األولى ‪ :‬تم تحضير معلق من ميتوكوندريات غني بمركبات مرجعة ‪ FADH2‬و‪ NADH.H+‬وخال من‬
‫األوكسجين ‪ ,‬وتم تتبع تطور تركيز ‪ H+‬وإنتاج الـ ‪ ATP‬في الوسط وفي الظروف التجريبية التالية ‪:‬‬
‫في الزمن ‪ t1‬أضيف للوسط محلول غني باألوكسجين ‪ ,‬وفي الزمن ‪ t2‬اضيفت مادة ‪ FCCP‬وهي مادة تجعل الغشاء‬
‫الداخلي للميتوكوندري نفودا أليونات ‪ . H+‬تبين الوثيقة ‪( 1‬الشكل أ) النتائج المحصل عليها ‪.‬‬
‫مالحظة ‪ :‬الغشاء الخارجي للميتوكوندري نفوذ لـ ‪. H+‬‬
‫التجربة الثانية ‪ :‬وضعت ميتوكوندريات في وسط غني باألوكسجين ‪ ,‬وتم تتبع تركيزه في الوسط بعد إضافات متتالية‬
‫لمجموعة من المواد ‪ .‬تبين الوثيقة ‪( 1‬الشكل ب) المعطيات التجريبية والنتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫القل‬
‫تبين الوثيقة (‪ ) 2‬مواقع تأثير المواد المستعملة في التجربتين األولى والثانية على المستوى الغشاء الداخلي للميتوكوندري‪.‬‬
‫فراغ بين غشائين‬ ‫‪T4‬‬
‫‪T3‬‬ ‫‪T5‬‬
‫كرية‬
‫مذنبة‬
‫أ – باألستعانة بمعطيات الوثيقة (‪ )2‬وبتوظيف مكتسباتك ‪,‬أربط العالقة بين تطور تركيز‪ H+‬في الوسط وإنتاج‬
‫الـ ‪ ATP‬بين الزمنين ‪ t1‬و‪ t2‬وتوقفه بعد الزمن ‪( t2‬الوثيقة ‪ 1‬الشكل أ)‪.‬‬
‫ب‪ -‬فسر تطور تركيز األوكسجين وعالقته بوظيفة الغشاء الداخلي للميتوكوندري ‪( ,‬الوثيقة ‪ 1‬الشكل ب)‪.‬‬
‫ج – ما إسم اآللية التي أدت إلى تشكل الـ ‪ ATP‬؟‬
‫‪ -‬وضح ذلك بمعادالت كميائية‪.‬‬
‫‪ – 4‬انطالقا من معطيات الوثيقة (‪ )2‬ومن معارفك ‪ ,‬انجز رسم تخطيطي وظيفي يوضح اآللية المدروسة ‪.‬‬
‫القل‬
‫التمرين الثامن ‪:‬‬
‫لمعرفة نوع االستقالب (األيض) الخلوي المنتج للطاقة عند ساللتين من الخميرة ‪ A‬و‪ B‬نجري الدراسة التالية ‪:‬‬
‫‪ ‬تم زرع الساللتين ‪ A‬و‪ b‬في وسطي زرع مالئمين يحتويان على كمية كافية من ثنائي األوكسجين والغلوكوز‪.‬‬
‫بعد ذلك تم قياس تطور تركيز كل من ثنائي األوكسجين (‪ )O2‬وثنائي أوكسيد الكربون (‪ )CO2‬حسب الزمن في‬
‫الوسطين ‪ .‬يقدم الشكالن (أ) و(ب) من الوثيقة ‪ 1‬النتائج المحصل عليها بالنسبة للساللتين ‪ A‬و‪B‬‬
‫نشير الى أنه تم تسجيل انخفاض في تركيز الغلوكوز في الوسطين عند نهاية التجربة‪.‬‬
‫‪ ‬تمثل الوثيقة (‪ )2‬رسمين تخطيطين لخليتي الخميرة بالمجهر االلكتروني ‪.‬الشكل (أ) لخلية من الساللة ‪ A‬والشكل‬
‫(ب) لخلية من الساللة ‪.B‬‬
‫‪ - 1‬باستغاللك لمعطيات الوثيقتين ‪1‬و‪ , 2‬حدد المسلك األستقالبي المعتمد من طرف كل من الساللتين ‪ A‬و‪.B‬‬
‫‪ ‬تلخص الوثيقة (‪ )3‬التفاعالت األساسية لمسلكين استقالبيين يمكن أن تستمد منهما خاليا الساللتين ‪ A‬و‪ B‬الطاقة‬
‫الضرورية لنموها ‪.‬‬
‫القل‬
‫غلوكوز‬ ‫غلوكوز‬
‫هيولى‬
‫‪ - 2‬باستعانتك بمعطيا الوثيقة(‪ )3‬وباعتمادك على المعطيات السابقة ‪.‬‬

‫‪ ‬فسر االختالف المالحظ في سرعة نمو خمائر الساللتين ‪ A‬و‪B‬‬
‫‪ – 3‬يتطلب استمرار التنفس والتخمر تجديد المرافقات األنزيمية ‪.‬‬
‫‪ ‬قارن آلية تجديد المرافقات االنزيمية في كل من التنفس والتخمر‪.‬‬
‫‪ – 4‬من خالل عرض واضح ومنظم بين اآلليات المنتجة للطاقة على مستوى الميتوكوندري ‪(.‬مع االشارة إلى‬
‫التفاعالت الكيميائية ) ‪.‬‬
‫التمرين التاسع ‪:‬‬
‫‪ -I‬طحلب ‪ Chlamydomonas‬وحيد الخلية يتوفر على مجموعة من العضيات ممثلة في الوثيقة (‪:)1‬‬
‫‪1‬ـ تعرف على العضي ‪ X‬من خالل بنيته‪.‬‬
‫التجربة ‪ :1‬نضع العضيات ‪ X‬في وسط هوائي يحتوي على ‪ ADP‬و ‪Pi‬‬
‫ومستقلب (مادة أيضية) قابل للتأكسد فنالحظ‪:‬‬
‫ـ انخفاض في نسبة المستقلب و األكسجين و ‪ ADP‬و ‪.Pi‬‬
‫ـ ارتفاع في نسبة ‪ ATP‬في الوسط و ‪. CO2‬‬
‫‪2‬ـ فسر النتائج المحصل عليها في التجربة ‪. 1‬‬
‫‪ 3‬ـ استخلص طبيعة االستقالب الذي يتم على مستوى العضي ‪. X‬‬
‫التجربة ‪ :2‬نعالج العضيات ‪ X‬إلزالة الكريات المذنبة من‬
‫عضية ‪X‬‬ ‫الغشاء الداخلي و نعيد التجربة ‪ 1‬فنالحظ‪:‬‬
‫صانعة‬
‫ـ انخفاض في نسبة المستقلب و األكسجين ‪.‬‬
‫خضراء‬ ‫ـ ارتفاع في نسبة ‪ CO2‬في الوسط‪.‬‬
‫ـ ثبات نسبة ‪ ADP‬و ‪.Pi‬‬
‫ـ غياب ‪ATP‬‬
‫‪ 4‬ـ فسر النتائج المحصل عليها في التجربة ‪.2‬‬
‫‪ 5‬ـ استنتج دور الكريات المذنبة‪.‬‬
‫‪ – II‬تلخص أشكال الوثيقة (‪ )2‬مراحل هدم الغلوكوز داخل الخلية ‪.‬‬
‫القل‬
‫كرية‬ ‫غلوكوز‬
‫مذنبة‬
‫‪ 2‬ايثانول‬
‫‪ – 1‬تعرف على المراحل الممثلة في األشكال (أ)‪(,‬ب)و(ج) من الوثيقة (‪. )2‬‬
‫‪ -2‬حدد المستوى الخلوي الذي تتم فيه كل مرحلة من مراحل الوثيقة (‪)2‬‬
‫‪ – 3‬لخص كل مرحلة من هذه المراحل بمعادالت كيميائية إجمالية ‪.‬‬
‫‪ - 4‬احسب الحصيلة الطاقوية لهدم جزيئة واحدة من الغلوكوز‪.‬‬
‫التمرين العاشر ‪:‬‬

‫تؤدي ظاهرة التنفس على مستوى الخلية الحية إلى استهالك تام لجزيئة الغلوكووز وإنتوا ‪ . ATP‬توتم هوذه العمليوة عبور سلسولة مون‬
‫تفاعالت أكسدة – ارجاع داخل الهيولى االساسية وداخل الميتوكوندري‪.‬‬
‫‪ ATP‬عووووون طريوووووق هوووووذه‬ ‫لفهوووووم كيفيوووووة إنتوووووا‬

‫التفاعالت نقترح المعطيات اآلتية‪:‬‬
‫‪ ‬وُ ضِ َعت ميتوكوندريات حية في وسط مالئم‬
‫مشبع بثنائي األوكسجين ذي ‪. pH = 7,5‬‬
‫بواسطة تقنية خاصة تم تتبع تطور تركيز كل‬
‫من ‪ ATP‬و ‪ O2‬في هذا الوسط وذلك في‬
‫الحاالت المبينة في الوثيقة ‪ .1‬وتبين هذه الوثيقة‬
‫النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫‪ ‬تلخص الوثيقة ‪ 2‬المراحل األساسية لهدم الغلوكوز خالل التنفس‪.‬‬
‫القل‬
‫غلوكوز‬
‫‪ )1‬انطالقا من الوثيقة ‪ ,2‬حدد داخل الخلية‪ ,‬موقع التفاعالت (تفاعالت هدم الغلوكوز وإنتاج ‪ )ATP‬التي تتطلب ‪ O2‬وموقع‬
‫التفاعالت التي ال تتطلب ‪.O2‬‬
‫‪ )2‬مستعينا بالوثيقة ‪ ,2‬فسر النتائج المحصل عليها في الوثيقة ‪ 1‬في حالة إنتاج ‪ ATP‬عن طريق ظاهرة التنفس‪.‬‬
‫القل‬
‫التمرين الحادي عشر ‪:‬‬
‫لمعرفة آلية إنتا الـ ‪ ATP‬داخل الخلية نقترح ما يلي ‪:‬‬

‫‪ .1‬التجربة (‪ : )1‬توضع ميتوكندريات معزولة في وسط مناسب مغلق يحتوي على تركيز كاف من االكسجين ‪,‬ثم نقيس‬
‫تركيز الـ ‪ ATP‬وأكسجين الوسط وذلك في الشروط التجريبية التالية ‪.‬‬
‫‪ -‬ز‪ : 0‬نضيف للوسط السكروز ‪.‬‬
‫الوثيقة (‪)1‬‬ ‫‪ -‬ز‪ : 1‬نصيف للوسط الغلوكوز‪.‬‬
‫‪ -‬ز‪ : 2‬نضيف الى الوسط حمض البيروفيك ‪.‬‬
‫‪ -‬ز‪ : 3‬نصيف للوسط حمض البيروفيك‪. ADP+ Pi+‬‬
‫‪ -‬ز‪ : 4‬نصيف للوسط مادة كابحة للنشاط األنزيمي‪.‬‬
‫النتائج المحصل عليها ممثلة في الوثيقة (‪. )1‬‬
‫أ – حلل ثم فسر النتائج المحصل عليها ‪.‬‬
‫‪ .2‬نعيد التجربة السابقة في وسط مغلق خالي من‬
‫األكسجين وفي وجود حمض البيروفيك و ‪ Pi‬و ‪ADP‬‬
‫ثم نقيس تركيز الـ ‪ ATP‬قبل وبعد إضافة االكسجين‬
‫للوسط والنتائج المحصل عليها ممثلة في الوثيقة (‪. )2‬‬
‫الوثيقة (‪)2‬‬
‫أ – قارن النتائج قبل وبعد إضافة الـ ‪ . O2‬وماذا‬

‫تستنتج ؟‬
‫ب – اعتمادا على المعطيات التجريبية‬
‫ومعلوماتك وضح العالقة التي تربط االكسجين‬
‫وإنتاج الـ ‪. ATP‬‬
‫‪ .3‬بتقنيات خاصة عزلت كل مكونات‬
‫الميتوكندريا ومقارنتها بمكونات الهيولية لخلية‬
‫الخميرة والجدول التالي يوضح النتائج‬
‫المحصل عليها ‪.‬‬
‫الخاصيات اإلنزيمية‬ ‫المكونات الكيميائية‬

‫الميتوكندري‬
‫مشابهة للغشاء الهيولي‬ ‫‪ % 50 -40‬دسم‬ ‫الغشاء الخارجي‬

‫‪ %50 -60‬بروتين‬
‫عدة أنزيمات منها المنتجة للـ‬ ‫‪% 20‬دسم‬ ‫الغشاء الداخلي‬
‫‪ATP‬‬ ‫‪ %80‬بروتين‬
‫أنزيمات نازعة للهيدروجين‬ ‫وجود حمض البيروفيك والـ‬ ‫الحشوة‬
‫وللكربون‬ ‫‪ATP‬‬
‫أنزيمات نازعة للهيدروجين‬ ‫وجود الغلوكوز وحمض‬ ‫الهيولى‬ ‫الهيولى‬
‫البيروفيك‬
‫أ – اعتمادا على الجدول فسر اختالف وظيفة الغشائيين الداخلي والخارجي للميتوكندري‬
‫القل‬
‫ب – أكتب التفاعل اإلجمالي المنتج للـ ‪ ATP‬انطالقا من الجلوكوز ‪.‬‬
‫‪ .4‬لتحد يد أهمية هذه التفاعالت بالنسبة للخلية ‪ ,‬تم اعداد مزرعتين متماثلتين من معلق خاليا الخميرة‪ ,‬وضعت األولى‬
‫في وسط ال هوائي والثانية في وسط هوائي ‪ ,‬وسمحت قياسات كتلة الخميرة المتشكلة(بالغرام) من الحصول على النتائج‬
‫المدونة في الجدول التالي ‪.‬‬
‫‪2.5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1.5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الزمن بالساعات‬
‫‪0.30‬‬ ‫‪0.29‬‬ ‫‪0.29‬‬ ‫‪0.28‬‬ ‫‪0.26‬‬ ‫‪0.20‬‬ ‫العينة ‪1‬‬
‫‪0.36‬‬ ‫‪0.35‬‬ ‫‪0.34‬‬ ‫‪0.32‬‬ ‫‪0.28‬‬ ‫‪0.20‬‬ ‫العينة ‪2‬‬
‫أ‪ -‬ارسم منحنى تغير كتلة الخميرة بداللة الزمن في الوسطين ‪.‬ثم حدد الظاهرة المرتبطة بتطور كتلة الخميرة في العينة‬
‫‪ 1‬والعينة ‪. 2‬‬
‫ب – أكتب التفاعل االجمالي لكل ظاهرة ‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬فسر األختالف المالحظ في تغير كتلة الخميرة عند العينتين‪ 1‬و‪. 2‬‬
‫التمرين الثاني عشر‬
‫‪-1–I‬‬
‫(‪)X‬‬
‫(‪)X‬‬
‫العضية‪X‬‬
‫الشكل –ج‪-‬‬
‫(‪)X‬‬
‫‪X‬‬
‫‪- 1– II‬‬
‫‪ 5g/l‬في ظروف تجريبية معينة ‪ ,‬حيث أنه في الزمن ز‪ 8=1‬سا يحدث تغيير ألحد الشروط التجريبية ‪ ,‬وتوضح الوثيقة ‪2‬‬
‫النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫القل‬
‫عدد جزيئات الـ ‪ ATP‬المنتجة‬

‫وسط ال هوائي‬ ‫وسط هوائي‬ ‫المادة الموجودة في الوسط‬ ‫رقم‬
‫معلق العضيات مستخلص معلق العضيات مستخلص‬ ‫التجربة‬
‫السيتوبالزم‬ ‫(‪)X‬‬ ‫السيتوبالزم‬ ‫(‪)X‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الغلوكوز‬ ‫‪1‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الغلوكوز ‪ADP+Pi+‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حمض البيروفيك‬ ‫‪3‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪15‬‬ ‫حمض البيروفيك‪ADP+Pi+‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الغلوكوز ‪+ ADP+Pi+‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪oligomycine‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حمض البيروفيك‪+ ADP+Pi+‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪oligomycine‬‬
‫‪H+‬‬ ‫‪oligomycine‬‬
‫(‪)X‬‬
‫‪ATP‬‬
‫‪ATP‬‬ ‫‪oligomycine‬‬
‫القل‬
‫‪X‬؟‬
‫‪– III‬‬
‫التمرين الثالث عشر‬

‫لدراسة آليات تحويل الطاقة الكيميائية الكامنة إلى طاقة قابلة لألستعمال من طرف الخلية ‪ ,‬نجري الدراسات التالية‪:‬‬
‫‪ – I‬عزلت العضية (س) الممثلة في الوثيقة (‪-1‬أ) من خاليا الخميرة ووضعها في وسط مغلق داخل محلول يحتوي على‬
‫األكسجين ‪ O2‬بتركيز كاف‪ .‬ليتم بعد ذلك قياس تغير‪ O2‬في الوسط قبل وبعد إضافة كل من ‪:‬‬
‫‪ ‬الغلوكوز في الزمن ز‪.1‬‬
‫‪ ‬حمض البيروفيك في الزمن ز‪.2‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪-1‬ب) النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫‪4‬‬
‫‪3‬‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬
‫الوثيقة ‪-1‬أ‬
‫ز ‪ 2‬ز‪1‬‬
‫الوثيقة ‪-1‬ب‬
‫‪ ‬باالعتماد عل الوثيقة (‪-1‬أ) ‪:‬‬
‫‪ – 1‬تعرف على البنية الممثلة في الوثيقة (‪-1‬أ) ‪ ,‬ثم قدم وصفا لها‪.‬‬
‫‪ - 2‬ترجم الصورة الممثلة في الوثيقة (‪-1‬أ) إلى رسم تخطيطي عليه البيانات ‪.‬‬
‫‪ ‬باالعتماد عل الوثيقة (‪-1‬ب) ‪:‬‬
‫‪ – 1‬حلل هذه النتائج‪.‬‬
‫‪ – 2‬ماذا تستنتج فيما يخص مادة األيض المستعملة من طرف الميتوكوندري ؟ ‪.‬‬
‫‪– 3‬ماذا تستنتج بخصوص التفاعالت التي تتم داخل العناصر (س)‬
‫‪ – II‬لتحديد بعض وظائف العضيات (س) للوثيقة (‪-1‬أ) ‪ ,‬تم‬
‫التشكيلة االنزيمية‬ ‫خصوصيات التركيب‬ ‫المكونات‬ ‫بواسطة تقنيات خاصة عزل جميع مكوناتها ومقارنتها مع‬
‫الكيميائي‬
‫مماثل في تركيبه‬ ‫‪ %40-‬إلى‪ %50‬دسم‬ ‫الغشاء‬ ‫مكونات الهيولى األساسية لخاليا الخميرة ‪.‬يمثل جدول‬
‫للغشاء الهيولي‬ ‫‪ %50-‬إلى ‪%60‬‬ ‫الخارجي‬ ‫الوثيقة‪ 2‬النتائج المحصل عليها ‪.‬‬
‫بروتينات‬ ‫‪ – 1‬أربط عالقة بين التركيب البيوكيميائي ‪ ,‬والخصائص‬
‫نواقل للبروتونات‬ ‫‪ %20-‬دسم‬ ‫الغشاء‬
‫البنيوية للعنصر (س)‪.‬‬
‫وااللكترونات وانزيم‬ ‫‪ %80-‬بروتينات‬ ‫الداخلي‬
‫الـ ‪ ATP‬سنتيتاز‬ ‫‪ – 2‬ماذا يمكنك استنتاجه فيما يخص سيرورة عملية التنفس‪.‬‬
‫عدة إنزيمات خاصة‬ ‫‪-‬عدم وجود الغلوكوز‬ ‫الحشوة‬ ‫‪ – 3‬أكتب صيغة التفاعل االجمالي المنتج للـ ‪ ATP‬أنطالقا‬
‫نازعات الهيدروجين‬ ‫‪-‬وجود حمض البيروفيك‬ ‫من الغلوكوزوالذي يتم عل مستوى الهيولى ‪.‬‬
‫و نازعات الكربون‬ ‫والـ ‪ATP‬‬
‫عدة إنزيمات منها‬ ‫‪-‬وجود الغلوكوز‬ ‫الهيولى‬
‫نازعات الهيدروجين‬ ‫‪-‬وجود حمض البيروفيك‬ ‫الوثيقة ‪2‬‬
‫القل‬
‫‪ -III‬تمثل الوثيقة ‪ 3‬المراحل (‪)1.2.3.4‬‬

‫غلوكوز‬ ‫األساسية لهدم الغلوكوز داخل خلية الخميرة ‪,‬‬
‫يرمز الحرف‪ T‬إلى نواقل للهيدروجين‪.‬‬
‫‪ – 1‬حدد المستوى الخلوي الذي تتم فيه كل‬
‫‪1‬‬ ‫مرحلة من مراحل الوثيقة (‪.) 3‬‬
‫‪ – 2‬عين ناقل الهيدروجين المتدخل في‬
‫‪2‬‬ ‫المرحلة األولى وأكتب التفاعل الذي يحصل‬
‫على مستواه في هذه الحالة‪.‬‬
‫‪ – 3‬لخص كل مرحلة من المراحل (‪)4.3.2‬‬
‫استيل المرافق االنزيمي أ‬ ‫من الوثيقة (‪ )3‬بمعادلة اجمالية‪.‬‬
‫‪ – 4‬حدد دور األكسجين المستهلك والمرحلة‬
‫التي يتدخل فيها‪ ,‬مستعينا بمعادلة كيميائية‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫القل‬
‫التمرين الرابع عشر‬

‫إلبراز أهمية الطاقة ومصدرها في نشاط التكاثر الخلوي عند الخميرة (فطر وحيد الخلية) ‪ ,‬نقترح الدراسة التالية‪:‬‬
‫‪ – I‬في علبة بتري ‪ ,‬تم زرع ساللتين ‪ G‬و‪ p‬من هذه الخميرة في وسط زرع مالئم درجة حرارته ثابتة ‪ ,‬يحتوي أساسا‬
‫على ‪ % 5‬من الجلوكوز وكمية معتبرة من ثنائي االوكسجين ‪ .‬تبين الوثيقة‪ 1‬حالة الزرع في الزمن ‪ t0‬وفي الزمن ‪.t‬‬
‫الوثيقة‪1‬‬ ‫‪ – 1‬صف حالة الزرع في الزمن ‪.t‬‬
‫كما مكنت المالحظة المجهرية من مالحظة مظهر الميتوكندريات في خاليا الخمائر في الساللة ‪ G‬والساللة ‪ P‬وعددها‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )2‬النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫ميتوكندري‬
‫خلية خميرة الساللة ‪P‬‬ ‫خلية خميرة الساللة ‪G‬‬
‫الخاليا ‪P‬‬ ‫الخاليا ‪G‬‬ ‫نوع خاليا الخميرة‬

‫من ‪ 4‬إلى ‪ 5‬في كل خلية تقريبا‬ ‫‪ 15‬في كل خلية تقريبا‬ ‫عدد الميتوكوندريات‬
‫‪ – 2‬قارن مظهر الميتوكندريات وأعدادها عند خاليا الخمائر ‪ G‬و‪.P‬‬

‫‪ – 3‬ضع فرضية تفسر نتائج الزرع المالحظة في الوثيقة‪. 1‬‬
‫‪ – 4‬تستطيع خاليا الخميرة أن تستعمل مادة ‪ )triphenyl-tetralozium( TP-TL‬مكان األوكسجين كمستقبل نهائي‬
‫القل‬
‫إللكترونات السلسلة التنفسية في الميتوكوندريات ‪ ,‬حيث يرجع ‪ TP-TL‬إلى مركب أحمر‪.‬بعد وضع ‪ TP-TL‬فوق‬
‫مستعمرات خمائر الساللتين ‪ G‬و‪ P‬وقياس كمية ‪ ATP‬المنتجة من طرفة كل ساللة فكانت النتائج كما يلي ‪:‬‬
‫مستعمرة خمائر ‪ : P‬غير ملونة باألحمر ‪,‬عدد جزيئات الـ ‪ ATP‬المنتجة قليلة‪.‬‬
‫مستعمرة خمائر ‪ : G‬ملونة باألحمر ‪,‬عدد جزيئات الـ ‪ ATP‬المنتجة كبيرة‪.‬‬
‫أ – هل تؤكد هذه النتائج صحة الفرضية المقترحة في السؤال‪3‬؟ علل إجابتك‪.‬‬
‫بـ ‪ -‬انطالقا مما توصلت إليه ومعلوماتك المكتسبة ‪ ,‬لخص كيفية حصول خاليا الخميرة ‪ G‬على الطاقة الضرورية‬
‫لتكاثرها ‪ ,‬مستعينا بمعادلة اجمالية‪.‬‬
‫‪ – II‬لفهم كيفية إنتاج ‪ ATP‬من طرف خاليا الخميرة ‪ G‬نجري التجربة التالية ‪:‬‬
‫وضعت ميتوكوندريات حية في وسط مالئم‬
‫مشبع بثنائي األوكسجين ذي ‪. 7.5 =PH‬‬
‫االفتراضية‬ ‫بواسطة تقنية خاصة تم تتبع تطور تركيز‬
‫كل من ‪ ATP‬و ‪ O2‬في هذا الوسط وذلك‬
‫في الحاالت المبينة في الوثيقة ‪ . 3‬وتبين هذه‬
‫الوثيقة النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫‪ – 1‬حلل وفسر النتائج المحصل عليها ‪.‬‬
‫‪ – 2‬ما هي المعلومات التي يمكن استخالصها‬
‫من ذلك‪.‬‬
‫‪ – 3‬انجز رسم تخطيطي على مستوى خلية‬
‫من الساللة ‪ G‬تبرز فيه المراحل المؤدية النتاج‬
‫‪ -‬في الزمن ‪ : t1‬إضافة الجلوكوز للوسط‪.‬‬ ‫الطاقة الالزمة لنشاط التكاثر الخلوي‪.‬‬
‫‪ -‬في الزمن ‪ : t2‬إضافة حمض البيروفيك للوسط‪.‬‬ ‫لخص كل مرحلة بمعادلة كيميائية اجمالية‪.‬‬
‫‪ -‬في الزمن ‪ : t3‬إضافة ‪ ADP+Pi‬للوسط‬
‫‪ -‬في الزمن ‪ : t4‬إضافة السيانور للوسط ‪ ,‬وهو مادة مثبطة للنشاط األنزيمي‬ ‫الوثيقة ‪3‬‬
‫القل‬
‫التمرين الخامس عشر (بكالوريا ‪)2012‬‬
‫القل‬
‫التمرين السادس عشر (بكالوريا ‪)2014‬‬
‫القل‬
‫التمرين السابع عشر‬
‫القل‬
‫القل‬
‫التمرين الثامن عشر (بكالوريا ‪)2009‬‬
‫القل‬
‫التمرين التاسع عشر‬
‫تلخص الوثيقة (‪ )01‬مراحلها‪:‬‬

‫الوثيقة (‪)01‬‬
‫‪ -1‬ما هي الظاهرة المقصودة؟ وكيف نستدل على حدوثها ؟‬

‫‪ -2‬قدم شرح لما توجزه الوثيقة (‪.)01‬‬
‫‪ -3‬المرحلة – س‪ -‬من المخطط يستهلك فيها مركب حدده ‪.‬‬
‫‪ -4‬ما هو مصير الناقل ‪ NADH.H+‬؟‬
‫‪ -5‬ما هي الحصيلة الطاقوية المنتظرة؟‬
‫‪ -6‬دراسووووة األيووووض الخوووواص بهووووذه البكتريووووا يوضووووح أن منهووووا يسووووتطيع اسووووتخدام األكسووووجين موووون خووووالل إنووووزيم‬
‫‪ .flavoproteins oxidase‬ويكون أفضل نمو لها عند ‪ PH‬تتراوح بين ‪. 5.8 -5.5‬‬
‫أ‪ -‬توجد هذه البكتيريا على عدة أنماط ‪ ,‬في تقديرك ماهي هذه األنماط ؟‬
‫الوثيقة (‪)02‬‬ ‫ب‪ -‬ما عالقة قيم الـ‪ PH‬بالنمو المشار إليه سابقا ؟‬
‫ب‪ /‬ترتبط كمية الطاقة الناتجة من خالل مظاهر األكسدة‬
‫الخلوية باستمــرار توجــه حمض البيروفيك الى داخ ــــل‬
‫العضيـــة المشار إليها بالوثيقة (‪ – )02‬الشكل أ‪ , -‬و مــا‬
‫يحث خصوصــــا بغشائهــــا الداخلــي– الشكل ب ‪-‬‬
‫ما هي العضية المقصودة ؟ صف بنيتها ‪.‬‬ ‫‪-1‬‬

‫ماذا يمثل بياني الحرفين ‪ A‬و ‪ B‬؟‬ ‫‪-2‬‬
‫الشكل – ب‪-‬‬ ‫الشكل – أ ‪-‬‬ ‫ما الفرق بين بنية العنصر المشار إليه‬ ‫‪-3‬‬
‫بالحرف ‪ A‬وبنية الغشاء الداخلي للعضية‪.‬‬
‫ما عدد الجزيئات الطاقوية التي يمكن للمرحلة‬ ‫‪-4‬‬
‫الممثلة بالشكل ( ب ) إنتاجها ؟ ماذا تستنتج ؟‬
‫‪ -5‬نقدم المنحنى التالي الذي يمثل تغيرات عالقة معينة‬

‫أ‪ -‬حدد العالقة المقصودة ‪.‬‬
‫ب‪ -‬حلل المنحنى ‪.‬‬
‫جـ‪ -‬ما ذا تستنتج بخصوص مردود اإلنتا للخميرة في الحالتين؟‬
‫القل‬
‫التمرين العشرون‬
‫الغلوكوز‬
‫القل‬
‫القل‬
‫التمرين الواحد و العشرون‬
‫لفهم كيفية استعمال مادة االيض الجلوكوز من طرف الخاليا الحيوانية نجري الدراسة التالية ‪:‬‬
‫‪ - 1‬تبين الوثيقة‪ -1-‬مالحظة مجهرية ألوساط خلوية ‪ A‬و ‪.B‬‬
‫أ – تعرف على البنيات ‪ A‬و ‪. B‬‬
‫ب – انجز رسم تخطيطي مفصل للبنية ‪ B‬عليه‬
‫جميع البيانات ‪.‬‬
‫‪ - 2‬نحضر وسط زرع يحتوي على خاليا حيوانية و نزوده باألكسجين و جلوكوز‪ G‬موسوم بالكربون المشع‬
‫‪ C14‬ونتتبع اإلشعاع في االوقات ز‪ .0‬ز‪ .1‬ز‪ .2‬ز‪ .3‬ز‪.4‬و تبين الوثيقة‪ -2-‬النتائج المحصل عليها‪:‬‬
‫‪ : P‬حمض بيروفيك‬
‫الوسط ‪B‬‬ ‫الوسط ‪A‬‬ ‫وسط الزرع‬ ‫الزمن‬

‫‪G +++++‬‬ ‫ز‪0‬‬
‫‪G +++‬‬ ‫‪G ++‬‬ ‫ز‪1‬‬
‫‪P ++‬‬ ‫‪P +++‬‬ ‫ز‪2‬‬
‫‪P +++‬‬ ‫‪CO2 +‬‬ ‫ز‪3‬‬
‫‪CO2 ++‬‬ ‫ز‪4‬‬
‫أ – حلل وفسر النتائج الممثلة في الوثيقة ‪-2-‬‬

‫ب ‪ -‬اعتمادا على معلوماتك و نتائج هذه التجربة اكتب التفاعل اإلجمالي للظواهر التي تحدث‪:‬‬
‫‪ -‬في الوسط ‪. A‬‬
‫‪ -‬في الوسط ‪B‬‬
‫‪ - 3‬نحضر وسطين يحتويان على نواقل مرجعة ‪ RH2‬و ‪ ADP‬و ‪: Pi‬‬
‫ـ األول يحتوي على أجزاء من الغشاء الخارجي للميتوكوندري‪.‬‬
‫ـ الثاني يحتوي على أجزاء من الغشاء الداخلي للميتوكوندري‬
‫النتائج‬ ‫األجزاء الميتوكوندرية‬
‫عدم إنتاج ‪ATP‬‬

‫أجزاء من الغشاء الخارجي‬
‫عدم أكسدة النواقل ‪ RH2‬إلى ‪ R‬في وجود األكسجين‬
‫إنتاج ‪ATP‬‬
‫أجزاء من الغشاء الداخلي‬
‫أكسدة النواقل ‪ RH2‬إلى ‪ R‬في وجود األكسجين‬
‫أ ‪ -‬فسر هذه النتائج‪.‬‬
‫ب ‪ -‬اكتب التفاعالت التي تؤدي إلى ‪:‬‬
‫* ـ أكسدة النواقل ‪.RH2‬‬
‫* ـ الفسفرة التأكسدية‬
‫القل‬
‫التمرين الثاني والعشرون‬

‫لفهم بعض مظاهر التنفس الخلوي نجري الدراسة التالية‪:‬‬
‫‪ – 1‬لمعرفة مراحل هدم الجلوكوز من طرف الخاليا ‪ ,‬زرعت خاليا الخميرة في وسط غني بـ ‪ O2‬يحتوي على كمية‬
‫من الجلوكوز المشع (*‪ ,) C‬ثم اخذت بعد ذلك عينات من خاليا الخميرة في االزمنة ز‪. 0‬ز‪ .1‬ز‪ . 2‬ز‪ . 3‬ز‪ 4‬لتحليل‬
‫محتواها ‪ ,‬وبتقنيات مالئمة لوحظ ظهور مواد جديدة على مستوى هذه الخاليا ( حمض البيروفيك ‪( , ) P‬احماض حلقة‬
‫كريبس ‪ ) K‬و ‪ . CO2‬يبين جدول الوثيقة (‪ )1‬تموضع هذه المواد داخل الخلية بداللة الزمن ‪.‬‬
‫‪G+++‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪G++‬‬ ‫‪G+‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪+‬‬
‫‪P‬‬ ‫‪P++‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪K .P++‬‬
‫‪+‬‬
‫‪3‬‬
‫‪K+++‬‬ ‫‪CO2‬‬ ‫‪4‬‬
‫أ – ماهي المعلومات المستخرجة من تحليللك لمعطيات الجدول ‪.‬‬
‫ب – استنتج الظاهرة التي كشفت عنها هذه التجربة ‪.‬‬
‫‪ – 2‬لتحديد الظروف الضرورية الستهالك ‪ , O2‬وضعت ميتوكوندريات معزولة في وسط مغذي مشبع بشوارد‬
‫الفوسفات واألكسجين ‪ .‬أضيف بعد ذلك للوسط في الزمن ز‪ 1‬والزمن ز‪ 450 2‬ميكرومول من ‪.ADP‬‬
‫وتبين الوثيقة (‪ )2‬تغيرات تركيزاألكسجين في هذاالوسط بداللة الزمن ‪.‬‬
‫أ ‪ -‬حلل وفسر هذه التغيرات لألكسجين ‪.‬‬
‫ب – انطالقا من معلومات ونتائج هذه التجارب ‪:‬‬
‫حدد أهم مراحل الظاهرة المدروسة‪.‬‬
‫حدد المستويات التي تتم على مستواها كل مرحلة‬
‫اعط الحصيلة الطاقوية لهذه المراحل ‪.‬‬
‫‪ - 3‬انجز رسم تخطيطي توضح فيه مختلف تفاعالت الظاهرة المدروسة‬
‫القل‬
‫التمرين الثالث والعشرون‬

‫ترتبط حياة الخلية بالطاقة المتمثلة في الـ ‪ , ATP‬ولمعرفة بعض اآلليات التي تتحصل بواسطتها الخلية على هذه الجزيئة الهامة ‪,‬‬
‫نقترح الدراسة التالية ‪:‬‬
‫‪ – I‬تمثل الوثيقة (‪ )1‬صورة بالمجهر االلكتروني لعضية هامة في حياة الخلية ‪ ,‬أما الوثيقة (‪ )2‬فتبين التركيب الكيميائي لبعض‬
‫مكونات هذه العضية ‪.‬‬
‫التركيب الكيميائي‬ ‫الجزء‬
‫‪ %40‬دسم ‪ %60 ,‬بروتينات‬ ‫الغشاء الخارجي‬
‫س‬
‫‪ %80‬بروتينات ‪.‬عدة انزيمات أهمها‬ ‫الغشاء الداخلي‬ ‫ص‬
‫‪ATPase‬‬ ‫‪1‬‬
‫نازعات ‪ CO2‬و‪ .H‬حمض البيروفيك‬ ‫المادة األساسية‬
‫‪2‬‬
‫‪FAD.NAD.ATP.‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫‪ – 1‬تعرف على عضية الوثيقة (‪ )1‬ثم أكتب البيانات المرقمة من (‪1‬إلى‪ , )4‬س‪ ,‬ص ‪.‬‬
‫‪ – 2‬تعرف على النشاط الحيوي الذي يحدث في مستوى هذه العضية ‪.‬‬
‫‪ – 3‬هل تسمح لك معطيات الوثيقة (‪ )2‬بتحديد مراحل هذا النشاط ومقره ‪.‬‬
‫‪ – 4‬إشرح هذه المراحل باختصار‪.‬‬
‫‪ - II‬لفهم حقيقة النشاط الحيوي الذي يجري على مستوى عضية الوثيقة (‪ , )1‬أجريت التجربة التالية ‪:‬‬
‫التجربة ‪:‬‬
‫‪14‬‬
‫تم زرع خاليا حية في وسط غني بـ ‪ O2‬ويحتوي على غلوكوز به كربون مشع (‪ ) C‬ثم أجريت معايرة لكمية االشعاع في الوسط‬
‫الخارجي وفي الحجرتين (س‪,‬ص) لعضية الوثيقة (‪ , )1‬النتائج المحصل عليها مدونة في الجدول التالي ‪:‬‬
‫الحجرة (ص)‬ ‫الحجرة (س)‬ ‫الوسط الخارجي‬ ‫الزمن‬

‫‪G+++‬‬ ‫ز‪0‬‬
‫‪G++‬‬ ‫‪G++‬‬ ‫ز‪1‬‬
‫‪P++‬‬ ‫‪P++‬‬ ‫ز‪2‬‬
‫‪P+++‬‬ ‫‪CO2 +‬‬ ‫ز‪3‬‬
‫‪CO2 ++‬‬ ‫ز‪4‬‬
‫كمية الشعاع ‪+ :‬‬ ‫حمض البيروفيك ‪P :‬‬ ‫غلوكوز‪G :‬‬
‫‪ – 1‬فسر النتائج المحصل عليها ‪ ,‬ثم حدد مصدر ‪ CO2 +‬المنطلق ‪.‬‬
‫‪ – 2‬مثل برسم تخطيطي تفسيري اآلليات البيولوجية التي حدثت في الحجرة (ص) وإلى انطالق ‪.CO2++‬‬
‫القل‬
‫التمرين الرابع والعشرون‬
‫القل‬
‫القل‬
‫القل‬
‫التمرين الخامس والعشرون‬
‫القل‬
‫القل‬
‫التمرين السادس والعشرون‬
‫معلقين‬
‫معلق‬
‫معلق‬
‫حشوة‬
‫معلق‬
‫كرية مذنبة‬
‫معلق‬ ‫معلق‬
‫معلق‬
‫الغلوكوز‬ ‫مخطط مبسط‬
‫الهيولى‬
‫القل‬
‫حشوة‬
‫القل‬
‫التمرين السابع والعشرون‬

‫اليراعة ‪ Le Lampyre‬حشرة تضيء ليال‪ ,‬وتسمى هذه الظاهرة ب " التأللؤ البيولوجي‪" Bioluminescence‬‬
‫تستهلك هذه الظاهرة الطاقة الكامنة في ‪ , ATP‬وتستخدم هذه األضواء على وجه الخصوص أثناء فترة التزاو ‪.‬لمعرفة‬
‫بعض أوجه تدخل و إنتا ‪ ATP‬في هذه الظاهرة‪ ,‬نقترح المعطيات التالية‪:‬‬
‫‪ - I‬تم عزل أنزيم ليسيفيراز‪ Luciférase‬وماد ليسيفيرين ‪ Luciférine‬الموجودتين في سيتوبالزم خاليا حشرة اليراعة‪,‬‬
‫وأجريت تجارب " التأللؤ البيولوجي ‪ " Bioluminescence‬ويلخص جدول الوثيقة (‪-1‬أ) ظروف و نتائج هذه التجارب‪.‬‬
‫النتائج‬ ‫محتوى األنابيب‬ ‫أنابيب االختبار‬

‫عدم إصدار الضوء‬ ‫انزيم ‪ + ATP + Luciférase‬مادة ‪Luciférine‬‬ ‫‪1‬‬
‫عدم إصدار الضوء‬ ‫انزيم ‪ + O2 + Luciférase‬مادة ‪Luciférine‬‬ ‫‪2‬‬
‫إصدار الضوء‬ ‫انزيم ‪ + O2 + ATP + Luciférase‬مادة ‪Luciférine‬‬ ‫‪3‬‬
‫عدم إصدار الضوء‬ ‫مادة ‪O2 + ATP + Luciférine‬‬ ‫‪4‬‬
‫عدم إصدار الضوء‬ ‫انزيم ‪O2 + ATP + Luciférase‬‬ ‫‪5‬‬
‫الوثيقة(‪-1‬أ)‬ ‫مالحظة ‪:‬‬
‫مادة ‪ Luciférine‬وإنزيم ‪ Luciférase‬يتواجدان في سيتوبالزم الخاليا المضيئة " لحشرة اليراعة‪.‬‬
‫شدة الضوء ‪( IL‬بـ ‪ %‬من الشدة القصوى)‬
‫‪ - 1‬باستغاللك لمعطيات الوثيقة (‪-1‬أ) ‪ ,‬استخلص‬
‫شروط حدوث ظاهرة " التأللؤ البيولوجي "‬
‫‪ -‬تم وضع مستخلصات بطن اليراعة بوجود‬
‫األوكسجين في الوسط‪ ,‬كما تم قياس شدة الضوء‬
‫حسب تركيز ‪ ATP‬في الوسط‪ ,‬و توضح الوثيقة‬
‫(‪-1‬ب) النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫‪ -2‬حلل نتائج الوثيقة (‪-1‬ب) ‪ ,‬ثم استنج دور جزيئات‬
‫الـ ‪ ATP‬في حدوث ظاهرة التأللؤ البيولوجي‪.‬‬
‫تركيز‬
‫‪ -‬قصد فهم كيفية انتا ‪ ATP‬داخل الخلية‪ ,‬تم عزل‬
‫الميتوكندري من خاليا حيوانية‪ ,‬وتم تتبع تركيز‬
‫األوكسجين في الوسط‪ ,‬باستعمال التركيب التجريبي‬
‫الوثيقة(‪-1‬ب)‬ ‫المنجز بمساعدة الحاسوب (‪ )ExAO‬و تبين الوثيقة (‪)2‬‬
‫النتائج التجريبية المحصل عليها‪.‬‬
‫‪ – 3‬حلل النتائج المحصل عليها ‪.‬‬

‫تركيز‪)mg.L-1( O2‬‬ ‫الوثيقة‪2‬‬
‫حقن حمض حقن‬ ‫‪ – 4‬ماهي المعلومات التي يمكن استخالصه من ذلك‪.‬‬
‫البيروفيك الغلوكوز‬ ‫‪ – II‬تلخص الوثيقة (‪ )3‬آليات المرحلة المؤدية إلى‬
‫حقن ‪Pi+ ADP‬‬ ‫انتا جزيئات الـ ‪ ATP‬على مستوى الميتوكندري ‪.‬‬
‫‪ – 1‬ضع عنوانا للوثيقة (‪.)3‬‬
‫‪ – 2‬سم البيانات المرقمة من ‪ 1‬إلى ‪.13‬‬
‫الزمن‬ ‫‪ – 3‬أكتب التفاعالت التي تؤدي إلى أكسدة النواقل ‪RH2‬‬
‫(‪)min‬‬ ‫وتركيب العنصر (‪ )11‬من الوثيقة‪.3‬‬
‫‪ – III‬باالستعانة بالمعارف التي توصلت اليها ومعطيات‬
‫الوثيقة (‪ )3‬ومعارفك المكتسبة ‪ .‬بين من خالل عرض‬
‫واضح ومنظم اآلليات المنتجة للطاقة على مستوى الميتوكوندري (مع االشارة إلى التفاعالت الكيميائية)‪.‬‬
‫القل‬
‫مالحظة ‪:‬‬
‫‪ : RH2‬نواقل مرجعة تتمثل‬
‫في ‪ NADH.H+ :‬و‪FADH2‬‬
‫التمرين الثامن والعشرون‬

‫تعتبرالخلية مقر تدفق المادة وما يصاحبها‬
‫‪1‬‬ ‫من تحوالت طاقوية‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬ ‫تسمح لنا هذه الدراسة بالتعرف على آليات‬
‫تحويل الطاقة في الخاليا ‪.‬‬
‫‪ - I‬توضح الوثيقة (‪ )1‬تحوالت الطاقة في‬
‫‪4‬‬ ‫خلية يخضورية أثناء النهار والليل‪.‬‬
‫‪ - 1‬اكتب البيانات المشار إليها باألرقام في‬
‫‪6‬‬ ‫س‬ ‫الوثيقة (‪ ,)1‬تعرف على العضيتين (س)‬
‫‪5‬‬ ‫و(ع) ‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ - 2‬حدد آليات إنتاج الـ ‪ ATP‬في الخلية‬
‫‪4‬‬ ‫ع‬
‫ذاتية التغذية خالل النهار‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪ – 3‬لخص بمعادلة كيميائية اجمالية‬
‫‪1 3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪3‬‬ ‫الظاهرة التي تحدث على مستوى كل‬
‫من العضيتين (س) و(ع) ‪.‬‬
‫‪ – 4‬تعتبر جزيئات ‪ ATP‬مركبات غنية بالطاقة ‪ ,‬كما انها تلعب دور أساسي في االزدواجية الطاقوية‪ .‬اشرح ذلك‪.‬‬
‫‪ – II‬للكشف عن الشروط الضرورية إلنتاج الـ ‪ ATP‬و اآلليات المتدخلة في ذلك ‪ ,‬نقدم لك المعطيات التجريبية التالية ‪:‬‬
‫القل‬
‫تجربة ‪:‬‬
‫أنجزت التجربة على تيالكويدات معزولة من العضية (س) ‪ ,‬مراحل التجربة ونتائجها ممثلة في الوثيقة (‪.)2‬‬
‫مراحل التجربة‬
‫تيالكويدات‬
‫وسط ذو‪4= PH‬‬ ‫النقل إلى وسط ذو‬ ‫إضافة ‪ADP‬‬
‫وخال من ‪ ADP‬و‬ ‫‪8= PH‬‬ ‫و‪Pi‬‬
‫‪pi‬‬
‫النتائج‬
‫كمية الـ ‪ ATP‬المتشكلة (‪)nmol ATP.mg-1‬‬
‫الزمن (بالثانية)‬
‫‪ – 1‬حلل نتائج التجربة ‪ ,‬ماذا تستنتج فيما يخص شروط تركيب الـ ‪. ATP‬‬
‫‪ – 2‬من المعلومات التي توصلت اليها ومعارفك المكتسبة ‪ ,‬استخرج آلية تركيب الـ ‪ ATP‬انطالقا من ‪ ADP‬و‪ Pi‬في‬
‫المرحلة (‪ )A‬من التجربة محددا مصدر الطاقة التي أدت إلى تشكل الـ ‪.ATP‬‬
‫‪ - 3‬على مستوى الغشاء الداخلي للعضية (ع) ‪ ,‬توجد أربعة معقدات بروتينية تسمى بـ ‪ CI, CII, CIII , CIV‬وهي‬
‫عبارة عن نواقل االلكترونات والبروتونات‪.‬‬
‫أ – تشكل هذه المعقدات البروتينية "سلسلة األكسدة اإلرجاعية" ‪.‬علل هذه التسمية‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪-3‬أ) كمون األكسدة االرجاعية بين األزواج‪.‬‬
‫كمون اكسدة وارجاع بـ الفولط‬ ‫التبادل‬ ‫ازواج األكسدة اإلرجاعية‬

‫‪–0,32‬‬ ‫–‪H+ ; 2e‬‬ ‫‪R’/ R’H2‬‬
‫‪+0,82‬‬ ‫–‪2H+ ; 2e‬‬ ‫‪½ O2/H2O‬‬
‫‪+0,55‬‬ ‫–‪e‬‬ ‫‪Cyta Fe3+/ cyta Fe2+‬‬
‫‪–0,30‬‬ ‫–‪2H+ ; 2e‬‬ ‫‪FMN/FMNH2‬‬
‫‪+0,25‬‬ ‫–‪e‬‬ ‫‪Cytc Fe3+/ cytc Fe2+‬‬
‫‪+0,04‬‬ ‫–‪2H+ ; 2e‬‬ ‫‪Q/QH2‬‬
‫الوثيقة (‪-3‬أ)‬
‫ب‪ -‬احسب فرق كمون األكسدة اإلرجاعية بين الزوجين ‪ R’/ R’H2‬و‪ . ½ O2/H2O‬ماذا تستنتج؟‬
‫ج – بتوظيف معارفك المكتسبة ومعطيات الوثيقة(‪-3‬أ) ‪ ,‬أكمل الوثيقة (‪-3‬ب) بعد إعادة نقلها على ورقة اإلجابة والتي‬
‫القل‬
‫تمثل نقل الكترونات المرافق االنزيمي المرجع ‪ R’H2‬إلى غاية آخر مستقبل ‪ ,‬مع تحديد اآللية الفيزيائية التي اعتمدتها في‬
‫ذلك‪.‬‬
‫الوثيقة (‪-3‬ب)‬
‫‪ – III‬بتوظيف المعارف المبنية من هذه الدراسة ومكتسباتك ‪ ,‬بين باالستعانة بتفاعالت كيميائية ‪ ,‬وجود ازدواجية طاقوية‬
‫على مستوى العضية (س) من جهة وازدواجية بين تفاعالت االكسدة واالرجاع وتركيب الـ ‪ ATP‬من جهة أخرى على‬
‫مستوى العضية (ع) ‪.‬‬
‫التمرين التاسع والعشرون (بكالوريا ‪)2016‬‬
‫القل‬
‫القل‬
‫التمرين الثالثون (بكالوريا ‪)2015‬‬
‫القل‬
‫القل‬
‫متارين للمحاولة‬
‫التمرين ‪1‬‬
‫الخميرة فطر مجهري وحيد الخلية‪ ,‬قادر على العيش في‬

‫أوساط حي هوائية وحي ال هوائية‪ .‬تقدم الوثيقة ‪ 1‬رسما‬
‫تخطيطيا لفوق بنية خلية هذا الفطر‪.‬‬
‫‪ – 1‬تعرف على البيانات المرقمة من‪ 1‬إلى‪.4‬‬
‫بعد تحضير محاليل لمعلق خاليا الخميرة في مفاعالت حيوية‬
‫ومحكمة اإلغالق تحتوي على كمية من األوكسجين )‪ .(O2‬تم تتبع‬
‫في الزمن تغير نسبة تركيز األوكسجين في هذه المحاليل حسب‬
‫تركيزات محاليل الغلوكوز المضافة الى هذه المحاليل بعد مرور‬
‫دقيقة من بداية التجربة‪ .‬تلخص الوثيقة ‪ 2‬النتائج المحصل عليها‬
‫بعد اضافة في الحالة األولى (الشاهد)‪ 1ml :‬من الماء‪ ,‬و في الحالة‬
‫الوثيقة‪1‬‬ ‫الثاني‪ 1ml :‬من محلول الغلوكوز بتركيز ‪ 0.025 mole/l‬و‬
‫في الحالة الثالثة‪ 1ml :‬من محلول الغلوكوز بتركيز ‪.0.1mole/l‬‬
‫إضافة‬
‫‪ -2‬قارن كيف يتغير تركيز األوكسجين في المحاليل الثالثة لخاليا الخميرة ‪.‬‬
‫‪ -3‬تعرف الظاهرة التي تعمل على تغيير تركيز األوكسجين ‪ O2‬في المحاليل بعد إضافة االغلوكوز‪ .‬ثم سم العضية التي تتم‬
‫على مستواها هذه الظاهرة ‪.‬‬
‫‪ -4‬كيف تفسر االختالف المالحظ في تغير تركيز األكسجين بين الحالة ‪ 2‬و الحالة ‪.3‬‬
‫في تجربة ثانية‪ ,‬بعد عزل الميتوكندريات بواسطة تقنية الطرد المركزي‪ ,‬تم أخد عينة من هذه الميتوكندريات ووضعها في‬
‫جهاز قياس يحتوي على محلول مغدي وغني بجزيئات الفوسفات الالعضوي ‪ Pi‬وباألوكسجين‪ .‬وتمت إضافة ادينوزين‬
‫القل‬
‫ثنائي الفوسفات ‪ ADP‬مرتين الى المحلول‪ .‬يبين منحنى الوثيقة ‪ 3‬النتائج المحصل عليها‪ .‬كما أن قياسات دقيقة خالل هذه‬
‫التجربة كشفت عن انخفاض مهم في تركيز جزيئات ‪ Pi‬في المحلول‪.‬‬
‫‪ -5‬حلل نتائج منحنى الوثيقة ‪ . 3‬اعتمادا على معلوماتك فيما يخص دور الميتوكندريات في تحويل الطاقة‪ ,‬فسر االنخفاض‬
‫المهم لجزيئات ‪ Pi‬في محلول معلق الميتوكندريات‪.‬‬
‫‪ -6‬اعط التفاعل اإلجمالي لهدم الغلوكوز بواسطة الظاهرة المدروسة في هذه التجربة‪.‬‬
‫ثنائي الفوسفات ‪ ADP‬مرتين الى المحلول‪ .‬يبين منحنى الوثيقة ‪ 3‬النتائج المحصل عليها‪ .‬كما أن قياسات دقيقة خالل هذه‬
‫التجربة كشفت عن انخفاض مهم في تركيز جزيئات ‪ Pi‬في المحلول‪.‬‬
‫القل‬
‫‪ -5‬حلل نتائج منحنى الوثيقة ‪ .3‬اعتمادا على معلوماتك فيما يخص دور الميتوكندريات في تحويل الطاقة‪ ,‬فسر االنخفاض‬
‫المهم لجزيئات ‪ Pi‬في محلول معلق الميتوكندريات‪.‬‬
‫‪ -6‬اعط التفاعل اإلجمالي لهدم الغلوكوز بواسطة الظاهرة المدروسة في هذه التجربة‪.‬‬
‫‪ - I‬لفهم التفاعالت الكيميائية التي تتعرض لها جزيئة واحدة من الغلوكوز على أحد مستويات خاليا الخميرة‪ ,‬نقترح‬
‫السلسلة التفاعلية للوثيقة ‪.1‬‬
‫غلوكوز‬ ‫غلوكوز‪6‬فوسفات‬
‫‪ -1‬تعرف على هذه السلسلة من التفاعالت‪ .‬وعلى أي مستوى من الخلية تتم؟‬
‫‪ -2‬اعط التفاعل الكيميائي االجمالي لهذه السلسلة من التفاعالت‪.‬‬
‫‪ -3‬حدد مصير حمض بيروفيك في حالة وجود األوكسجين )‪(O2‬وغيابه‪.‬‬
‫‪ - II‬تتدخل الميتوكندريات بصفة مستديمة في نشاط الخاليا الذي يتوقف على استهالك األوكسجين‪ ,‬تلخص الوثيقة ‪2‬‬
‫بعض معطيات التفاعالت التي تحصل على مستوى البنية ‪ a‬والبنية ‪ b‬من الميتوكندريات‪.‬‬
‫الشكل‪ : 2‬البنية ‪b‬‬ ‫الشكل‪ : 1‬البنية ‪a‬‬

‫الوثيقة‪2‬‬ ‫‪ -4‬تعرف على اسماء البنيتين ‪ a‬و ‪( b‬الوثيقة ‪ ,)2‬وكذلك التفاعالت التي تتم على مستوها‪.‬‬
‫‪ -5‬اكتب التفاعالت التي تتم على مستوى البنية ‪ b‬والتي تؤدي الى أكسدة نواقل اإللكترونات‬
‫وانتاج ‪ ATP‬و طرح الماء )‪.(H2O‬‬
‫‪+‬‬
‫على مستوى الكريات المذنبة يتم تركيب ثالث جزيئات ‪ATP‬عند أكسدة جزيئة ‪ ,NADH,H‬وتركيب فقط جزيئتين‬
‫من ‪ ATP‬عند أكسدة جزيئة ‪.FADH2‬‬
‫‪ -6‬بناء على هذا المعطى و باقي المعطيات السابقة في التمرين ‪,‬اعط معلال جوابك الحصيلة الطاقية بالنسبة للتفكيك الكلي‬
‫لجزيئة واحدة من الغلوكوز‪.‬‬
‫القل‬
‫تمثل الوثيقة اسفلة رسم تخطيطي وظيفي للميتوكندري‬
‫س‬
‫ص‬
‫‪ – 1‬ضع عنوان مناسب للوثيقة‬

‫‪ – 2‬تعرف على البيانات المرقمة من‪ 1‬إلى‪12‬‬
‫‪ – 3‬اشرح العالقة بين المرحلة (س) والمرحلة (ص)‪.‬‬
‫القل‬
‫تمثل الوثيقة التالية مراحل لظاهرة حيوية تحدث على مستوى الخلية ‪.‬‬
‫سيتوبالزم‬ ‫ميتوكندري‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ -1‬تعرف على الظاهرة الحيوية الممثلة بالوثيقة ‪ ,‬معلال أجابتك‪.‬‬

‫‪ -2‬تعرف على البيانات المشار اليها باألحرف ‪.‬‬
‫‪ -3‬سم المراحل المرقمة ‪1.2.3‬‬
‫‪ -4‬ماهي األهمية البيولوجية للمرحلة (‪ )2‬بالنسبة للخلية‪.‬‬
‫‪ -5‬مثل تفاعالت المرحلة(‪ )3‬بمعادلة اجمالية‬
‫القل‬
‫التصحيح‬
‫التمرين األول‬
‫‪ – 1‬وصف تغير تركيز ‪ O2‬وكمية ‪ ATP‬في التجربتين‪:‬‬

‫الوثيقة‪: 1‬‬
‫‪+‬‬
‫‪ -‬قبل إضافة ‪ NADH.H‬إلى معلق الميتوكندريات ‪ ,‬نسجل ثبات تركيز ‪ O2‬عند التركيز ‪( 8.5mg/l‬عدم‬
‫استهالكه من قبل الميتوكندريات) ‪.‬‬
‫‪ -‬عند إضافة ‪ NADH.H+‬إلى معلق الميتوكندريات في الزمن ‪ t1‬ينخفض تركيز ‪ O2‬في الوسط من القيمة‬
‫‪ 8.5mg/l‬إلى قيمة دنيا تقدر بـ ‪ 4.5mg/l‬في الزمن ‪( t2‬استهالك ‪ O2‬من طرف الميتوكندريات )‪.‬‬
‫‪ -‬عند إضافة ‪ CO‬في الزمن ‪ t2‬يثبت تركيز ‪ O2‬عند القيمة ‪( 4.5mg/l‬توقف استهالك ‪ O2‬من طرف‬
‫الميتوكندريات)‪.‬‬
‫الوثيقة‪:2‬‬
‫‪+‬‬
‫‪ -‬قبل إضافة ‪ NADH.H‬إلى معلق الميتوكندريات ‪ :‬كمية الـ ‪ ATP‬في الوسط معدومة (عدم تركيب ‪ ATP‬من‬
‫طرف الميتوكندريات)‪.‬‬
‫‪ -‬عند إضافة ‪ NADH.H+‬إلى معلق الميتوكندريات في الزمن ‪ t1‬ترتفع كمية الـ ‪ ATP‬في الوسط مباشرة وتصل‬
‫إلى قيمة قصوى تقدر بـ ‪ 12.5‬وحدة إلفتراضية (تم تركيب ‪ ATP‬من طرف الميتوكندريات)‪.‬‬
‫‪ -‬عند إضافة ‪ CO‬في الزمن ‪ t2‬تثبت كمية الـ ‪ ATP‬في الوسط عند القيمة ‪ 12.5‬وحدة إفتراضية (‪.)U.A‬‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫‪ -‬يؤدي وجود ‪ CO‬في الوسط إلى توقيف استهالك ‪ O2‬وتوقف تركيب الـ ‪ ATP‬من طرف الميتوكندريات خالل‬
‫التفاعالت التنفسية‪.‬‬
‫‪ – 2‬تفسير عالقة مركبات السلسلة التنفسية للغشاء الداخلي للميتوكوندري بعدم تركيب ‪ ATP‬أثناء االختناق بـ ‪:CO‬‬
‫‪ -‬يبين نسبة االشعاع على مستوى المركب (الناقل) ‪ CIV‬من السلسلة التنفسية ارتباط ‪ CO‬بهذا المركب مما يؤدي‬
‫إلى تثبيط نشاطه فتتوقف حركة االلكترونات عبر مركبات (نواقل) السلسلة التنفسية إلى آخر مستقبل لها وهو ‪O2‬‬
‫‪ ,‬كذلك عدم ضخ البروتونات ‪ H+‬من المادة األساسية إلى الفراغ بين الغشائين فال يتشكل تدرج في تركيز ‪H+‬‬
‫على جانبي الغشاء الداخلي للميتوكندري مما يؤدي الى توقف نشاط انزيم ‪ ATP‬سنتيتاز وعدم تركيب الـ ‪.ATP‬‬
‫‪ – 3‬تبيان كيف يمكن استعمال كميات كبيرة من ثنائي األوكسجين من الحد من أعراض التسمم بأحادي أوكسيد‬
‫الكربون‪:‬‬
‫‪ -‬عندما يكون تركيز ‪ O2‬ضعيفا (أقل من ‪ )10g/L‬تبقى نسبة ‪ CO‬المرتبطة بالمركب ‪ CIV‬في قيمة قصوى‬
‫(‪.) %100‬‬
‫‪ -‬عند استعمال كميات كبيرة من ‪ : O2‬تنخفض نسبة ‪ CO‬المرتبطة بالمركب ‪ CIV‬حتى تنعدم عند تركيز ‪50g/L‬‬
‫من ‪ , O2‬مما يدل على ان استعمال ‪ O2‬بتركيز مرتفع يؤدي إلى فك االرتباط بين ‪ CO‬والمركب ‪ CIV‬وبالتالي‬
‫الحد من اضرار التسمم بـ ‪.CO‬‬
‫القل‬
‫التمرين الثاني‬
‫‪ – 1- I‬تحديد طبيعة الوسطين ‪ A‬و‪ B‬من خالل التركيب التجريبي ‪:‬‬
‫‪ -‬الوسط ‪ : A‬وسط هوائي ألن الحوض مفتوح أي ان الخميرة مع اتصال مع الهواء الخارجي ‪ ,‬مما يسمح بتجديد الهواء‬
‫(االكسجين)‪.‬‬
‫‪ -‬الوسط ‪ : B‬وسط ال هوائي ألن الوعاء مغلق بسدادة مما يمنع تجديد الهواء داخل الوعاء فيصبح خال من االكسجين‪.‬‬
‫‪ -3‬العالقة بين تطور كمية الغلوكوز و الزيادة في كتلة الخميرة المسجلة في الوسطين ‪ A‬و‪: B‬‬
‫‪ -‬في الوسط ‪ : A‬في وجود االكسجين ‪ ,‬تستهلك الخميرة كمية كبيرة من الغلوكوز في مدة زمنية قصيرة نسبيا (‪9‬أيام) يقابلها‬
‫زيادة كبيرة في كتلة الخميرة (‪1.97‬غ)‪.‬‬
‫‪ -‬في الوسط ‪ : B‬في غياب االكسجين ‪ ,‬تستهلك الخميرة كمية ضئيلة من الغلوكوز خالل مدة زمنية أطول تقدر بـ ‪ 45‬يوم ‪,‬‬
‫يقابلها زيادة ضعيفة في كتلة الخميرة (‪0.255‬غ)‪.‬‬
‫‪ -4‬الظاهرة الحيوية المنتجة للطاقة التي حدثت في كل من الوسطين ‪ A‬و‪: B‬‬
‫‪ -‬في الوسط ‪ : A‬تنفس‬
‫التعليل ‪:‬في وجود االكسجين استهالك تام من الغلوكوز من طرف الخميرة (انتاج كمية كبيرة من الطاقة)‬
‫‪ -‬في الوسط ‪ : B‬تخمر كحولي‬
‫‪ -‬التعليل ‪ :‬غياب االكسجين ‪ ,‬هدم جزئي للغلوكوز من طرف الخميرة (انتاج كمية قليلة من الطاقة)‬
‫‪ – 5‬تعريف الظاهرتان ‪:‬‬
‫‪ -‬التنفس ‪ :‬هي ظاهرة حيوية يتم خاللها هدم كلي للغلوكوز في وجود األكسجين وينتج عن ذلك تحويلكلي للطاقة الكيميائية‬
‫الكامنة الموجودة في المادة العضوية (الغلوكوز)‪..‬‬
‫‪ -‬معادلة التنفس ‪:‬‬
‫طاقة‬
‫(‪)2840kj‬‬
‫التخمر ‪ :‬هي ظاهرة حيوية يتم خاللها هدم جزئي للغلوكوز في غياب األكسجين وينتج عن ذلك تحويل جزئي للطاقة‬ ‫‪-‬‬
‫الكيميائية الكامنة الموجودة في المادة العضوية (الغلوكوز)‪.‬‬
‫معادلة التخمر الكحولي ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫طاقة (‪)120kj‬‬
‫القل‬
‫‪ – 5‬المقارنة بين التنفس والتخمر ‪:‬‬
‫‪ – 1- II‬تفسير النتائج المبينة في الوثيقة (‪: )2‬‬

‫في الزمن ‪ : t1‬انخفاض إشعاع الغلوكوز في الوسط الخارجي وظهوره في هيولى الخاليا الوسطين ‪ A‬و ‪ B‬يفسر بإدخال‬ ‫‪‬‬
‫الغلوكوز من الوسط الخارجي واستعماله من طرف الخاليا ‪.‬‬
‫في الزمن ‪ : t2‬ظهور اشعاع متوسط في حمض البيروفيك في الهيولى في الوسطين معا وإشعاع ضعيف في ميتوكندريات‬ ‫‪‬‬
‫الوسط ‪ A‬يدل على انحالل الغلوكوز وتحويله الى حمض البيروفيك على مستوى الهيولى هذا األخير ينفذ الى داخل‬
‫الميتوكندري‪.‬‬
‫في الزمن ‪: t3‬بالنسبة للوسط ‪ A‬اختفاء االشعاع في الهيولى وظهوره القوي في حمض البيروفيك والضعيف في احماض‬ ‫‪‬‬
‫حلقة كريبس يدل على استعمال الميتوكندريات لحمض البيروفيك‬
‫في الزمن ‪ : t4‬تركيز االشعاع في احماض حلقة كريبس داخل ميتوكندريات الوسط ‪ A‬وظهور ‪ CO2‬المشع في الوسط‬ ‫‪‬‬
‫الخارجي يفسر بحدوث تفاعالت حلقة كريبس‪.‬‬
‫‪ - 2‬مخطط تركيبي يبرز فيه مراحل هدم الغلوكوز في الخلية بالنسبة للوسط ‪. A‬‬
‫التحلل السكري‬
‫الهيولى االساسية‬
‫حشوة‬
‫الميتوكندري‬
‫السلسلة التنفسية‬
‫والكريات المذنبة‬
‫القل‬
‫التمرين الثالث ‪:‬‬

‫‪ - 1‬مراحل هدم الغلوكوز داخل الخلية ‪:‬‬
‫‪ ‬من خالل تتبع تركيز المواد المشعة يتبين ما يلي ‪ :‬يدخل الغلوكوز الى الخلية الكبدية فيخضع لعملية التحلل‬
‫السكري في الهيولى ليتحول الى حمض البيروفيك‪.‬‬
‫‪ ‬يدخل حمض البيروفيك الى الميتوكندريات ويتعرض للهدم (االكسدة التنفسية) ليعطي استيل المرافق االنزيمي أ‬
‫(الخطوة التحضيرية) الذي يهدم بدوره في تفاعالت حلقة كريبس ‪ .‬يرافق بتحرير ‪CO2‬خارج الخلية‪.‬‬
‫‪ - 2‬الشروط الضرورية إلنتاج ‪ ATP‬من طرف الميتوكندري مع التعليل ‪:‬‬

‫‪ ‬وجود ‪ . O2‬التعليل ‪ :‬يرافق انتاج ‪ ATP‬باستهالك ‪( O2‬في غياب ‪ O2‬ال يتم انتاج ‪ ATP‬من طرف الميتوكندري‪.‬‬
‫‪ ‬وجود حمض البيروفيك ‪ .‬التعليل ‪ :‬عند إضافة حمض البيروفيك يزداد تركيز ‪ ATP‬في الوسط‪.‬‬
‫‪ ‬وجود ‪ ADP‬و ‪. Pi‬التعليل ‪ :‬عند إضافة ‪ ADP‬و ‪ Pi‬يزداد تركيز ‪ ATP‬في الوسط ‪.‬‬
‫‪ - 3‬تحديد تأثير إضافة األوكسجين على تطور تركيب كمية ‪ ATP‬وتركيز ‪. H+‬‬
‫‪ ‬يرتفع تركيز ‪ H+‬بشكل فوري (سريع) ثم ينخفض بشكل تدريجي إلى ان ينعدم‪.‬‬
‫‪ ‬يرتفع تركيز ‪ ATP‬بشكل سريع في المرحلة األولى ويستمر هذا االرتفاع بشكل بطيء في المرحلة الثانية‬
‫(من‪60‬ثا على ‪ 240‬ثا) ‪.‬‬
‫‪+‬‬
‫‪ ‬يؤدي وجود االوكسجين في الوسط إلى ارتفاع تركيز ‪ H‬في الوسط وتركيب ‪ATP .‬‬
‫‪–4‬‬
‫أ – فسر تغيرات تركيزي كل من ‪ ATP‬و‪( O2‬الشكل أ) من الوثيقة‪:2‬‬
‫‪ ‬هدم حمض البيروفيك على مستوى الميتوكندري وتحوله الى االستيل المرافق االنزيمي أ الذي يهدم كليا في‬
‫ارتفاع تركيز ‪.ATP‬‬ ‫تفاعالت حلقة كريبس ‪ ,‬يصاحب هذا بإنتاج وارجاع النواقل‬
‫‪ ‬تؤكسد النواقل المرجعة من خالل تفاعالت الفسفرة التأكسدية في الغشاء الداخلي للميتوكندري مع ارجاع ‪ O2‬الى‬
‫انخفاض تركيز ‪ O2‬وارتفاع تركيز ‪ATP‬‬ ‫‪ H20‬وفسفرة ‪ ADP‬إلى ‪ATP‬‬
‫بـ ‪ -‬تفسير العالقة بين إضافة االوكسجين للوسط وتطور تركيز ‪ H+‬وكمية ‪ ATP‬المركبة (الشكل ب) ‪:‬‬
‫‪ ‬تنشيط اكسدة النواقل المرجعة (‪ NADH.H+‬و ‪ ) FADH2‬على مستوى السلسلة التنفسية ‪.‬‬
‫‪ ‬انتقال االلكترونات على طول السلسلة التنفسية الى المستقبل النهائي (االوكسجين)‪.‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬
‫‪ ‬ضخ البروتونات من الحشوة الى الفراغ بين الغشائين مكونا تدرج في تركيز البروتونات ‪( H‬ارتفاع تركيز ‪H‬‬
‫في الوسط )‪.‬‬
‫‪ ‬عودة ‪ H+‬عبر الكريات المذنبة الى الحشوة مما يؤدي الى انخفاض تركيز ‪.H‬‬
‫‪+‬‬
‫‪ ‬تركيب الـ ‪ ATP‬انطالقا من ‪ADP‬و‪ Pi‬عن طريق الكريات المذنبة (‪ ATP‬سنتاز)‪.‬‬
‫القل‬
‫التمرين الرابع‬
‫‪ – 1 - I‬رسم تخطيطي عليه جميع البيانات يوضح بنية الميتوكوندري‪.‬‬
‫‪ –2‬الميتوكوندري ذات بنية حجيرية ‪:‬‬
‫‪ -‬التعليل ‪ :‬للميتوكندري بنية مقسمة إلى حجرات وهي ‪:‬‬
‫الفراغ بين الغشائين والمادة األساسية‪.‬‬
‫‪ – 3‬تحديد االختالف بين الخليتين في الوسطين الهوائي والالهوائي ‪:‬‬
‫‪ -‬في الوسط الهوائي ‪ :‬تكون الميتوكوندريات كبير الحجم نسبيا‬
‫و عديدة وذات أعراف نامية‪.‬‬
‫‪ -‬في الوسط الالهوائي ‪ :‬تكون الميتوكوندريات صغيرة الحجم‬
‫نسبيا وقليلة العدد وذات أعراف غير نامية‪.‬‬
‫‪ – 4‬معادلة كميائية للظاهرة التي تحدث في الوسط الهوائي(التنفس)‪.‬‬
‫‪ -5‬الفرضية ‪:‬‬
‫‪ -‬مقر األكسدة التنفسية هي الميتوكوندري‬
‫‪ – 1 – II‬تحليل النتائج ‪:‬‬
‫‪ -‬في الوسط‪ : 1‬يبقى تركيز االكسجين ثابت تقريبا عند القيمة ‪ 9‬ملغ‪/‬ل طول مدة التجربة‪.‬‬
‫‪ -‬في الوسط‪ : 2‬انخفاض تركيز االكسجين كلما زاد الزمن ليصل الى القيمة ‪4‬ملغ‪/‬ل عند الدقيقة ‪. 9‬‬
‫‪ – 2‬نعم تؤكد هذه النتائج صحة الفرضية المقترحة‬
‫‪ -‬التعليل ‪:‬في الوسط‪ 2‬الذي يحتوي على الميتوكوندريات يالحظ انخفاض تركيزاالكسجين الستعماله في اكسدة مادة االيض‬
‫‪ ,‬على العكس في الوسط‪ 2‬وفي غياب الميتوكوندريات يالحظ عدم استهالك االكسجين وهذا يدل على عدم اكسدة مادة‬
‫االيض(عدم حدوث االكسدة التنفسية) ‪.‬‬
‫‪ – 3‬أ ‪ -‬فسر النتائج المبينة في الوثيقة (‪:)3‬‬
‫الوسط الخلوي‪( 2‬هوائي)‪:‬‬
‫‪ -‬ز‪ -0‬ز‪ : 1‬ظهور الجلوكوز في الهيولى ‪ ,‬يفسر بانتقال الجلوكوز من الوسط الخارجي إلى الهيولى‪.‬‬
‫‪ -‬في ز‪ : 2‬يختفي الغلوكوز نهائيا من الوسط الخارجي ويظهر حمض البيروفيك في كل من الهيولى و الميتوكوندري ‪,‬‬
‫ويفسر ذلك باكسدة الجلوكوز على مستوى الهيولى وتحوله الى حمض البيروفيك الذي ينتقل من الهيولى الى‬
‫الميتوكوندري‪.‬‬
‫‪ -‬في ز‪ : 3‬تزداد كمية حمض البيروفيك من الهيولى وظهور نواتج مشتقة من حمض البيروفيك (‪ : A.K‬احماض حلقة‬
‫كريبس) ‪ ,‬ويفسر ذلك باستمرار دخول حمض البيروفيك الى الميتوكوندري حيث يتأكسد هناك معطيا احماض حلقة‬
‫كريبس‪.‬‬
‫‪ -‬في ز‪ : 4‬يختفي حمض البيروفيك نهائيا من الميتوكندري و تظهر مركبات مشتقة من حمض البيروفيك ‪ ,‬كما يظهر ‪CO2‬‬
‫في الوسط الخارجي ‪ ,‬يفسر ذلك بنزع مجموعة الكربوكسيل من مادة االيض (مشتقات حمض البيروفيك) بتدخل‬
‫انزيمات نازعات الكربوكسيل (ديكربوكسيالز)‪.‬‬
‫الوسط الخلوي‪( 1‬الهوائي) ‪:‬‬
‫ز‪ -0‬ز‪ : 1‬ظهور الجلوكوز في الهيولى ‪ ,‬يفسر بانتقال الجلوكوز من الوسط الخارجي إلى الهيولى‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫في ز‪ : 2‬ظهور حمض البيروفيك في الهيولى وعدم انتقاله إلى لميتوكندري‪ .‬ويفسر ذلك باكسدة الجلوكوز على مستوى‬ ‫‪-‬‬
‫الهيولى وتحوله الى حمض البيروفيك‪.‬‬
‫ز‪-3‬ز‪ : 4‬اختفاء حمض البيروفيك من الهيولى االساسية ‪ ,‬يفسر ذلك بتحول حمض البيروفيك الى مشتقات اخرى (كحول‬ ‫‪-‬‬
‫االيثانول) مع تحرير ‪.CO2‬‬
‫القل‬
‫ب – معادلة كيميائية تلخص المرحلة التي تمت في الهيولى ‪ :‬التحلل السكري‬
‫معادلة كيميائية تلخص المرحلة التي تمت في الميتوكوندري ‪ :‬حلقة كريبس ‪ +‬الخطوة التحضيرية‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -3‬حلقة كريبس‬ ‫‪ – III‬المخطط ‪ :‬يشمل ‪ - 1:‬التحلل السكري ‪ - 2‬الخطوة التحضيرية لحلقة كريبس‬
‫القل‬
‫التمرين الخامس‬
‫‪ 1 -I‬تحليل المنحنيين ‪:‬‬
‫منحنى الشكل(أ) ‪:‬‬
‫‪ -‬ز= ‪0‬سا الى‪ 6‬سا ‪ :‬في البداية يالحظ تباث كتلة الخميرة ‪ ,‬وابتداءمن الساعة‪ 4‬يالحظ زيادة معتبرة في الكتلة‬
‫الحيوية لتصل الى ‪ 0.7‬غ‪/‬ل عند الساعة‪. 6‬‬
‫‪ -‬بعد الساعة ‪ 6‬يالحظ زيادة طفيفة في كتلة الخميرة ‪ ,‬وابتداء من الساعة ‪ 16‬يالحظ زيادة معتبرة وسريعة في‬
‫كتلة الخميرة لتصل الى ‪ 1.6‬غ‪/‬ل عند الساعة‪.20‬‬
‫منحنى الشكل(ب) ‪:‬‬
‫‪ -‬خالل الساعة االولى يالحظ ثبات كل من تركيز الجلوكوز وااليثانول‬
‫‪ -‬ابتداء من الساعة‪ : 2‬يالحظ انخفاض سريع في تركيز الجلوكوز الى ان ينعدم عند الساعة ‪ , 8‬يقابله ارتفاع في‬
‫تركيز االيثانول لتصل الى قيمة قصوى تقدر بـ ‪5‬غ‪/‬ل عند الساعة ‪. 8‬‬
‫‪ -‬بعد اختفاء الجلوكوز في الساعة‪, 8‬يبدأ تناقص تركيز االيثانول الى ان ينعدم عند الساعة‪ 20‬من بداية التجربة‪.‬‬
‫‪ – 2‬الظاهرة التي قامت بها الخميرة والتي تفسر المرحلة األولى من النتائج ‪:‬‬
‫‪ -‬التخمر الكحولي‬
‫‪ -‬المعادلة الكيميائية ‪:‬‬
‫‪ – 3‬الفرضية ‪:‬‬
‫‪ -‬خالل المرحلة الثانية عند نفاد الجلوكوز يالحظ استمرار نمو الخميرة مما يعني توفر طاقة كافية لنموها ‪ ,‬كم‬
‫نالحظ انخفاض تركيز االيثانول خالل هذه الفترة وبالتالي الفرضية هي "استعمال الخميرة لجزيئات االيثانول‬
‫كمادة ايضية للحصول على الطاقة"‬
‫‪ – 1 – II‬أ – تحليل منحنى الوثيقة (‪: )1‬‬
‫‪+‬‬
‫‪ -‬أدت إضافة شحنة من األكسجين إلى زيادة معتبرة و بسرعة في تركيز ال ‪ H‬في الوسط الخارجي أي انخفاض‬
‫قيمة الوسط الخارجي‪ (PH‬من ‪ 0‬لتقارب‪9-10 X 60‬مول ( ثم تتناقص تدريجيا إلى أن تنعدم عند الزمن ‪300‬‬
‫ثانية‪.‬‬
‫ب – تفسير النتائج المحصل عليها‪:‬‬
‫‪ -‬بعد إضافة ‪ O2‬مباشرة يالحظ ارتفاع سريع للبروتونات في الوسط الخارجي ‪ :‬يفسر ذلك بخرو البروتونات‬
‫‪ H+‬الناتجة عن أكسدة النواقل ‪ TH,H+‬من داخل الماتريس (الحشوة) الى الفراغ بين الغشائين ثم منه الى الوسط‬
‫الخارجي الن الغشاء الخارجي نفود للبروتونات‪.‬‬
‫‪ -‬انخفاض تركيز البروتونات التدريجي والبطيء في الوسط الخارجي ‪ :‬يفسر بدخول البروتونات من الوسط‬
‫الخارجي الى الداخل أي الى الحشوة عبر الكريات المدنبة مرورا بالفراغ بين غشائين‪.‬‬
‫جـ –االستنتاج ‪:‬‬
‫‪ O2 -‬يحفز اكسدة النواقل ‪ TH,H+‬في الحشوة ‪ ,‬يرافق أكسدة النواقل المرجعة خرو البروتونات من المادة‬
‫األساسية نحو الوسط الخارجي و تراكمها (تولد تدر في تركيز ‪ H+‬عل جانبي الغشاء الداخلي للميتوكوندري) ‪.‬‬
‫‪ – 2‬أ ‪ -‬تعليل تسمية" سلسلة أكسدة و إرجاع‪":‬‬

‫‪ -‬ألنه يتم على مستوى هذه السلسلة تتالي تفاعالت األكسدة و اإلرجاع بنقل بروتونات و إلكترونات من ناقل غشائي‬
‫إلى آخر على امتداد السلسلة مرتبة حسب كمون أألكسدة و اإلرجاع متزايد‪.‬‬
‫‪ – 3‬استغالل الوثيقة‪: 3‬‬
‫‪ -‬مصدر االلكترونات و البروتونات التي يتم نقلها على مستوى األغشية‪:‬‬
‫اكسدة النواقل المرجعة‪ NADH,H+ :‬او ‪FADH2‬‬
‫‪ -‬اآللية الفيزيائية التي تحدد اتجاه نقل االلكترونات ‪:‬‬
‫من الكمون المنخفض إلى الكمون المرتفع أي وفق تدر كمون األكسدة اإلرجاعية‬
‫‪ -‬مصير االلكترونات و البروتونات في نهاية سلسلة النقل‪:‬‬
‫القل‬
‫يكون ثاني األكسجين (‪ ) O2‬المستقبل النهائي لإللكترونات في السلسلة التنفسية‪ .‬يرتبط ثاني األكسجين‬
‫المرجع مع البروتونات الموجودة في المادة األساسية لتشكيل الماء‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬التفاعلين الكيميائيين األول واألخير في هذه السلسلة‪:‬‬
‫‪ -‬التفاعل االول ‪ :‬وهو اكسدة النواقل ‪:‬‬
‫‪NADH.H+‬‬ ‫‪NAD+ + 2e-‬‬ ‫‪+ 2H+‬‬
‫‪FADH2‬‬ ‫‪FAD+‬‬ ‫‪+2e‬‬ ‫‪+ 2H+‬‬

‫‪ 1 – III‬كتابة البيانات ‪:‬‬
‫‪Pi‬‬ ‫‪6‬‬ ‫جلوكوز‬ ‫‪1‬‬
‫‪ATP‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حمض اليروفيك‬ ‫‪2‬‬
‫‪CO2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ NAD+( T+‬او ‪)FAD+‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪O2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ NADH.H+( TH.H+‬او ‪)FADH2‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪H2O‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪ADP‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪ – 2‬التعرف على االنزيمين‪1‬و‪ 2‬و حدد دوركل منهما‪:‬‬

‫‪ -‬االنزيم‪ : 1‬الديهيدروجيناز‬
‫دوره ‪ :‬نزع الهيدروجين من مادة االيض ( خالل تفاعالت االكسدة واالرجاع)‬
‫‪ -‬االنزيم‪ : 2‬الديكربوكسيالز‬
‫دوره ‪ :‬نزع مجموعة الكربوكسيل(‪ )CO2‬من مادة االيض‬
‫‪ – 3‬التعرف على الظواهر ‪:‬‬
‫‪ -‬الظاهرة‪ : 1‬التحلل السكري ومقرها الهيولى االساسية‬

‫‪ -‬الظاهرة‪ : 2‬الخطوة التحصيرية‪+‬حلقة كريبس ومقرها الحشوة‬
‫‪ -‬الظاهرة‪ : 3‬الفسفرة التأكسدية ومقرها الغشاء الداخلي للميتوكوندري (االعراف)‬
‫‪ – 4‬تلخيص مراحل التحلل السكري ‪:‬‬
‫القل‬
‫‪ – 5‬المعادلة االساسية لتفكيك ‪2‬حمض البيروفيك خالل المرحلة التحضيرية وحلقة كريبس ‪:‬‬
‫‪2Ac.pyruvique + 2ADP + 2Pi + 8NAD + 2FAD -----------------------> 6CO2 + 2ATP +‬‬
‫‪8NADH.H+ + 2FADH2‬‬
‫التمرين السادس‬
‫‪ I‬ـ ‪ - 1‬التعرف على البنيات ‪ A‬و ‪: B‬‬
‫البنية ‪ : A‬تمثل الهيولى األساسية‬ ‫‪‬‬

‫البنية ‪ : B‬تمثل الميثوكوندري‬ ‫‪‬‬
‫التجربة‪: 1‬‬
‫‪ 2‬ـ تحلل النتائج المبينة في الجدول ‪:‬‬
‫في ‪ : t1‬ينخفض االشعاع في وسط الزرع ويظهر في الوسط ‪ A‬داخل الغلوكوزبكميات مرتفعة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫في ‪ : t2‬اختفاء االشعاع الداخل في الغلوكوز وظهوره في حمض البيروفيك في الوسط ‪ A‬والوسط ‪.B‬‬ ‫‪‬‬
‫في ‪ : t3‬يختفي االشعاع من حمض البيروفيك في الوسط ‪ , A‬ويزداد في الوسط ‪ . B‬مع ظهور االشعاع في‬ ‫‪‬‬
‫وسط الزرع داخل ‪.CO2‬‬
‫في ‪ : t4‬يختفي االشعاع من الوسط ‪ B‬ويزداد في وسط الزرع داخل ‪CO2‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ 3‬ـ تفسير هذه النتائج ‪:‬‬
‫الغلوكوز يدخل إلى الخلية و يفكك داخل الهيولى األساسية إلى حمض البيروفيك هذا األخير يدخل إلى الميتوكوندري‬
‫القل‬
‫لتتم أكسدته و انتزاع الكربون على شكل ‪CO2‬الذي يغادر إلى خار الخلية‪.‬‬
‫‪ - 4‬التفاعل اإلجمالي للظواهر التي تحدث في ‪:‬‬
‫أ ـ في الوسط ‪ (: A‬السيتوبالزم)‬
‫ب ـ في الوسط ‪( : B‬الحشوة)‬
‫التجربة ‪ :2‬تحليل النتائج ‪:‬‬

‫قبل ‪ : t1‬يالحظ ثبات نسبة ‪ O2‬لعدم أستهالكه لغياب الميتوكوندري ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫في ‪ : t1‬عند إضافة الميتوكوندري يالحط تناقص معتبرة للـ ‪ , O2‬فالميتوكوندري تستهلك ‪.O2‬‬ ‫‪‬‬
‫في ‪ : t2‬عند إضافة ‪ADP‬و‪ Pi‬يالحظ تناقص كبير للـ ‪ , O2‬فتفاعالت تركيب الـ ‪ ATP‬من طرف‬ ‫‪‬‬
‫الميتوكوندري تستهلك كمية كبيرة من ‪ O2‬عند توفر ‪ADP‬و‪.Pi‬‬
‫في ‪ : t3‬عند إضافة االوليغوميسن يالحظ ثبات تركيز ‪ O2‬لعدم استهالكه ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الفرضية ‪:‬‬
‫يرتبط إنتا الـ ‪ ATP‬بتفاعالت األكسدة التنفسية على مستوى الميتوكوندري ‪ ,‬يؤثر االوليغوميسين على تفاعالت‬
‫الفسفرة التأكسدية المؤدية إلى إنتا الـ ‪. ATP‬‬
‫التجربة ‪:3‬‬
‫تؤثر مادة األليغوميسين على مستوى الكريات المذنبة ‪ ,‬بحيث نالحظ عدم انتا الـ ‪ ATP‬في الوسط الذي ال يحتوي على‬
‫الكريات المذنبة وفي الوسط الذي يحتوي على مادة األوليغوميسن ‪.‬‬
‫التجربة ‪:4‬‬
‫المعلومات اإلضافية ‪:‬‬
‫الميتوكوندري ال تستعمل الغلوكوز بل تستعمل حمض البيروفيك ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تشكل الـ ‪ ATP‬يتطلب تدر في تركيز ‪ H+‬على مستوى الفراغ بين الغشائين والحشوة ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تشكل الـ ‪ ATP‬يتطلب نواقل مرجعة مثل ‪.NADH.H+‬‬ ‫‪‬‬
‫تشكل الـ ‪ ATP‬يتطلب توفر ‪ O2‬الالزم الكسدة حمض البيروفيك‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تشكل الـ ‪ ATP‬يتطلب سالمة الكريات المذنبة (من التجربة‪. )3‬‬ ‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪ - II‬رسم تخطيطي وظيفي متقن ‪ ,‬بين اآللية المؤدية إلى تركيب الـ ‪ ATP‬على مستوى ا لعضية الميتوكوندري‬
‫(الفسفرة التأكسدية)‬
‫القل‬
‫التمرين السابع‬
‫‪ - 1‬رسم تخطيطي لما فوق بينة الميتوكوندري‬
‫وصف بنية الميتوكوندري من خالل الوثيقة ‪ :‬الميتوكوندري عضية عصوية طولها ‪ 0.5‬إلى ‪ 2‬ميكرون وقطرها ‪0.1‬‬
‫إلى ‪ 0.5‬ميكرون محاطة بغشائين بينهما فراغ يرسل الغشاء الداخلي إلى الداخل أعراف تحمل كريات مذنبة ويحصر‬
‫مادة أساسية تحتوي على ريبوزومات و ‪ DNA‬ومواد ادخارية‬
‫‪ - 2‬أن للميتوكوندري بنية مقسمة إلى حجرات وهي ‪ :‬الفراغ بين الغشائين والمادة األساسية‪.‬‬
‫‪ – 3‬أ ‪ -‬العالقة بين تطور تركيز‪ H+‬في الوسط وإنتاج لـ ‪ ATP‬بين الزمنين ‪ t1‬و‪ t2‬وتوقفه بعد الزمن ‪t2‬‬
‫(الوثيقة ‪ 1‬الشكل أ)‪:‬‬
‫‪ ‬بين الزمنين‪ t1‬و‪ : t2‬يعود انتا ‪ ATP‬الى تدفق ‪H‬من المادة االساسية الى الوسط الخارجي عبر السلسلة‬
‫‪+‬‬
‫التنفسية فيتشكل تدر في تركيز ‪ H+‬التي تعود الى المادة االساسية عبر الكريات المدنبة مما يؤدي الى تركيب‬
‫الـ ‪.ATP‬‬
‫‪ ‬بعد الزمن ‪: t2‬عند اضافة مادة ‪ Fccp‬يصبح الغشاء الداخلي نفود للبروتونات مما يؤدي الى غياب تدر‬
‫البروتونات على جانبي الغشاء الداخلي ‪ ,‬وبالتالي عدم تركيب الـ ‪ ATP‬من طرف الكريات المدنبة ‪.‬‬
‫ب‪ -‬تفسير تطور تركيز األوكسجين وعالقته بوظيفة الغشاءالداخلي للميتوكوندري ‪:‬‬
‫‪ ‬عند اضافة ‪ NADH.H+‬في الزمن ‪ t1‬تزداد سرعة انخفاض ‪ O2‬في الوسط ‪ ,‬نفسر ذلك بانتقال االلكترونات‬
‫من ‪ NADH.H+‬عبر نواقل لاللكترونات المشكلة للسلسلة التنفسية الى المستقبل النهائي ‪ O2‬الذي يرجع الى‬
‫‪ H2O‬وبالتالي انخفاض تركيزه‪.‬‬
‫‪ ‬عند اضافة ‪ ADP‬تزداد سرعة انخفاض ‪ O2‬في الوسط ‪ ,‬نفسر ذلك بزيادة سرعة تركيب ‪ ATP‬من طرف‬
‫الكريات المذنبة انطالقا من ‪ ,ADP‬يؤدي ذلك الى زيادة اشتغال السلسلة التنفسية واستهالك اكثر لـ ‪..O2‬‬
‫‪ ‬عند اضافة ‪ KCN‬يبقى تركيز ‪ O2‬ثابتا في الوسط ‪ ,‬نفسر ذلك بعدم اشتغال السلسلة التنفسية نتيجة كبح ناقل‬
‫االلكترونات ‪T5‬‬
‫ج – إسم اآللية التي أدت إلى تشكل الـ ‪ : ATP‬الفسفرة التأكسدية‬
‫المعادالت كميائية‪:‬‬
‫‪ ‬اكسدة النواقل المرجعة ‪:‬‬
‫نازعات الهيدروجين‬
‫‪RH2 --------------------> R + H2++ 2e‬‬
‫‪ ‬ارجاع االوكسجين ‪:‬‬

‫‪1/2 O2 + 2e- +2H+‬‬ ‫‪H2O‬‬
‫‪ ‬فسفرة الـ ‪ ADP‬الى الـ ‪ATP‬‬
‫القل‬
‫‪ATP‬سنتتاز‬
‫‪ADP+Pi‬‬ ‫‪ATP‬‬
‫‪ - 4‬رسم تخطيطي وظيفي يوضح اآللية المدروسة‬
‫التمرين الثامن‬
‫‪ - 1‬المسلك األستقالبي المعتمد من طرف كل من الساللتين ‪ A‬و‪B‬‬
‫بالنسبة للساللة‪: A‬‬
‫‪ ‬انخفاض في تركيز ‪ O2‬يرافقه ارتفاع كبيرفي تركيز ‪ CO2‬باالضافة الى انخفاض في تركيز‬
‫الغلوكوز ويفسر ذلك باستهالك ‪ O2‬ألكسدة الغلوكوز مع طرح ‪. CO2‬‬
‫‪ ‬تتوفر خاليا الساللة ‪ A‬على عدد كبير من الميتوكوندريات ذات أعراف نامية‪.‬‬
‫‪ ‬المسلك المعتمد من طرف الساللة ‪ : A‬التنفس‬
‫‪-‬بالنسبة للساللة ‪: B‬‬
‫‪ ‬ثبات تركيز ‪ O2‬يرافقه ارتفاع في تركيز ‪ CO2‬باالضافة الى انخفاض تركيز الغلوكوز يفسر ذلك‬
‫باستهالك الغلوكوز مع طرح ‪ CO2‬دون استهالك ‪.O2‬‬
‫‪ ‬تتوفر خاليا الساللة ‪ B‬على عدد قليل من الميتوكوندريات ذات أعراف غير نامية‪.‬‬
‫‪ ‬المسلك المعتمد من طرف الساللة ‪ : B‬التخمر الكحولي‬
‫‪ - 2‬فسر االختالف المالحظفي سرعة نمو خمائرالساللتين ‪ A‬و‪B‬‬
‫– بالنسبة للساللة ‪: A‬‬
‫‪ ‬وجود عدد كبير من الميتوكوندريات ذات اعراف نامية ‪ ,‬هدم كلي للغلوكوز عبر تفاعالت االكسدة‬
‫االرجاعية على مستوى السيتوبالزم ( التحلل السكري) والميتوكوندريات ( التأكسدات التنفسية التي‬
‫تشمل حلقة كريبس والفسفرة التأكسدية ) مع اعطاء عناصر معدنية ( ‪ )CO2‬و‪( H2O‬عديمي الطاقة) ‪,‬‬
‫وانتا كمية كبيرة من الطاقة (‪ )38ATP‬مما ادى الى نمو سريع لخاليا الخميرة من الساللة ‪.B‬‬
‫‪ -‬بالنسبة للساللة ‪: B‬‬
‫‪ ‬قلة الميتوكوندريات واعرا فها غير النامية ‪ ,‬هدم جزئي للغلوكوز على مستوى السيتوبالزم عن طريق التخمر‬
‫القل‬
‫الكحولي مع انتا االيثانول وانتا كمية ضعيفة من ‪ )2ATP(ATP‬مما أدى الى نمو بطيء لخاليا الخميرة‬
‫من الساللة ‪.B‬‬
‫‪ - 3‬آلية تجديد لمرافقات االنزيمية في كل من التنفس والتخمر‪:‬‬
‫‪ ‬تجديد المرافق اإلنزيمي ‪ NAD+‬في التخمر الذي ال يتطلب تدخل األكسجين وال يتطلب عملية الفسفرة‬
‫التأكسدية داخل الميتوكوندريا وهو يتم كليا في الهيولى‪.‬‬
‫‪ ‬يتم تجديد المرافقات اإلنزيمية من خالل الفسفرة التأكسدية في الظروف الهوائية التي تتم داخل الميتوكوندري‬
‫‪ - 4‬اآلليات المنتجة للطاقة على مستوى الميتوكوندري ‪:‬‬
‫يعتبر حمض البيروفيك الناتج من التحلل السكري هو مادة االيض الذي يتعرض للتفكيك على مستوى الميتوكوندري ‪,‬‬
‫وبالضبط على مستوى الحشوة خالل المراحل التالية ‪:‬‬
‫‪ ‬الخطوة التحضيرية لحلقة كريبس ‪:‬‬
‫‪ ‬يهدم حمض البيروفيك إلى مادة أيضية وسطية‪ :‬أستيل مرافق اإلنزيم‪-‬أ‪ -‬و هذا بـ ‪:‬‬
‫‪ ‬نزع ثاني أكسيد الكربون‪ ,‬تحت تأثير أنزيمات نازعات ثاني أكسيد الكربون مؤديا إلى تحرير ‪E. CO2‬‬
‫)‪CO2= 0‬‬
‫‪ ‬نزع الهيدروجين ‪ ,‬تحت تأثير أنزيمات نازعات الهيدروجين مع إرجاع نواقل الهيدروجين‬
‫‪ ‬حلقة كريبس ‪:‬‬

‫‪ ‬يرتبط جذر األستيل مرافق األنزيم ـ أ ـ مع مستقبل رباعي الكربون ‪ C4‬ليعطي مركبا سداسي الكربون‬
‫(‪)C6‬‬
‫‪ ‬يطرأ على المركب ‪ C6‬سلسلة من العمليات يتم فيها نزع ثاني أكسيد الكربون ( مؤدية إلى تمعدن‬
‫الركيزة ( مادة التفاعل ) العضوية إلى‪ ) CO2‬وسلسلة من العمليات يتم فيها نزع الهيدروجين مؤدية إلى‬
‫إرجاع نواقل الهيدروجين ‪.‬‬
‫‪ ‬تشكل مجموع هذه التفاعالت حلقة كريبس يتم خاللها تجديد المركب ‪ C4‬و فسفرة الـ‪ ADP‬إلى ‪ ATP‬في‬
‫وجود الفوسفور الالعضوي)‪.)Pi‬‬
‫‪ ‬ـ ينتج عن كل حلقة (حلقة كربس )‬
‫‪ - ‬جزيئتان من ‪CO2‬‬
‫‪ - ‬جزيئة واحدة من ‪ATP‬‬
‫‪ - ‬جزيئة واحدة من ‪FADH2‬‬
‫‪ - ‬ثالث جزيئات من‪NADH,H +‬‬
‫الفسفرة التأكسدية ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫تتم على مستوى الغشاء الداخلي للميتوكوندري‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬تعطي النواقل المُرجعة (‪ ) NADH,H +‬و )‪ ) FADH2‬اإللكترونات لسلسلة األكسدة و اإلرجاع ‪,‬التي‬ ‫‪‬‬
‫تكون فيها مختلف النواقل مرتبة حسب كمون األكسدة و اإلرجاع متزايد إنها السلسلة التنفسية‪.‬‬
‫‪ -‬يكون ثاني األكسجين (‪ ) O2‬المستقبل النهائي لإللكترونات في السلسلة التنفسية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫القل‬
‫‪ ‬يرتبط ثاني األكسجين المرجع مع البروتونات الموجودة في المادة األساسية لتشكيل الماء ‪:‬‬
‫‪O2 + 4é + 4H+  2H2O‬‬
‫‪ - ‬تسمح تفاعالت األكسدة و اإلرجاع التي تتم على طول السلسلة التنفسية بضخ البروتونات من الموادة األساسوية‬
‫نحو الفراغ بين الغشائين مولدا بذلك تدرجا للبروتونات في هذا المستوى‪.‬‬
‫‪ - ‬يتم تشتت هذا التدر اإللكتروكيميائي ( البروتونات المتراكمة في الفراغ بين الغشائين) بسيل ( تدفق ) عائد‬
‫من البروتونات نحو المادة األساسية باالنتشار عبر الـ ‪ ATP‬سنتيتاز ‪.‬‬
‫‪ - ‬تسمح الطاقة المتحررة من سيل البروتونات بفسفرة ‪ ADP‬إلى ‪ ATP‬في وجود الفوسفات الالعضوي )‪(Pi‬‬
‫‪ADP + PI‬‬ ‫‪ATP + H2O‬‬ ‫في مستوى الكرات المذنبة‬
‫إنها الفسفرة التأكسدية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ATP‬سنتيتاز‬
‫التمرين التاسع‬
‫‪1 -I‬ـ تعرف على العضية ‪ : X‬هي الميتوكوندري‬
‫‪2‬ـ تفسير النتائج المحصل عليها في التجربة ‪:1‬‬
‫‪ -‬انخف اض في نسبة مادة األيض نتيجة أكسدته على مستوى الميتوكوندري حيث يتم انتزاع الكربون على شكل ‪ CO2‬الذي‬
‫ارتفع في الوسط و انخفاض األكسجين نتيجة استهالكه كمستقبل نهائي لاللكترونات المنتزعة من مادة األيض و الطاقة‬
‫الناتجة عن انتقال االلكترونات تسبب دخول البروتونات من الحشوة إلى الفراغ بين غشائين و أثناء رجوعها إلى الحشوة‬
‫تساعد على الفسفرة التأكسدية أي انخفاض ‪ ADP‬و ‪ Pi‬و ارتفاع في نسبة ‪. ATP‬‬
‫‪ 3‬ـ استخلص طبيعة االستقالب (األيض) الذي يتم على مستوى العضي ‪: X‬‬
‫‪ -‬التأكسدات التنفسية‬
‫‪ 4‬ـ تفسير النتائج المحصل عليها في التجربة ‪:2‬‬
‫‪ -‬انخفاض في نسبة مادة األيض نتيجة أكسدته على مستوى الميتوكوندري حيث يتم انتزاع الكربون على شكل ‪ CO2‬الذي‬
‫ارتفع في الوسط و انخفاض األكسجين نتيجة استهالكه كمستقبل نهائي لاللكترونات المنتزعة منمادة االيض أما ثبات‬
‫نسبة ‪ ADP‬و ‪ Pi‬و غياب ‪ ATP‬فيفسر بغياب الكريات المذنبة أي عدم مرور البروتونات من الفراغ بين غشائين إلى‬
‫الحشوة و بالتالي غياب الفسفرة التأكسدية‪.‬‬
‫‪ 5‬ـ دور الكريات المذنبة‪:‬‬
‫دورها هو فسفرة ‪ ADP‬إلى ‪ ATP‬أي الفسفرة التأكسدية‪.‬‬
‫‪ – 1 - II‬التعرف على المراحل الممثلة في األشكال (أ)‪(,‬ب)و(ج) من الوثيقة (‪:)2‬‬
‫‪ -‬الشكل (أ) ‪ :‬هدم الغلوكوز(في الوسط الهوائي والوسط الالهوائي)‬
‫‪ -‬الشكل (ب) ‪ :‬الخطوة التحضيرية لحلقة كريبس (تكوين االستيل المرافق االنزيمي أ ) ‪ +‬حلقة كريبس ‪.‬‬
‫‪ -‬الشكل (ج) ‪ :‬تمثل الفسفرة التأكسدية‪.‬‬
‫‪ - 2‬تحديد المستوى الخلوي الذي تتم فيه كل مرحلة من مراحل الوثيقة (‪: )2‬‬
‫‪ -‬الشكل (أ) ‪:‬هدم الغلوكوز ‪ :‬التخمر الكحولي ( التحلل السكري مع هدم حمض البيروفيك في غياب‪ O2‬مقره الهيولى)‬
‫‪ -‬التنفس ‪( :‬التحلل السكري مقره الهيولى االساسية) ‪ (+‬التأكسدات التنفسية ومقرها الميتوكوندري)‬
‫‪ -‬الشكل (ب)‪ :‬مقرها المادة االساسية (الحشوة)‬
‫‪ -‬الشكل (ج) الفسفرة التأكسدية ‪ :‬الغشاء الداخلي للميتوكوندرية‬
‫‪ – 3‬تلخيص كل مرحلة من هذه المراحل بمعادالت كيميائية إجمالية ‪.‬‬
‫‪ -‬الشكل (أ) ‪:‬‬
‫‪-‬‬
‫‪ -‬التخمر الكحولي ‪:‬‬
‫‪-‬‬
‫القل‬
‫التنفس ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫الشكل (ب) ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫المرحلة التحضيرية لحلقة كريبس ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫حلقة كريبس ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫الشكل (ج) ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫الفسفرة التأكسدية ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ADP +Pi‬‬ ‫‪ATP Synthase‬‬ ‫‪ATP‬‬
‫‪ - 4‬حساب الحصيلة الطاقوية لهدم جزيئة واحدة من الغلوكوز‪.‬‬
‫القل‬
‫التمرين العاشر‬
‫‪ -1‬تحديد موقع التفاعالت (تفاعالت هدم الغلوكوز وإنتاج ‪ )ATP‬التي تتطلب ‪ O2‬وموقع التفاعالت التي ال تتطلب ‪:O2‬‬
‫‪ -‬التفاعالت التي ال تتطلب ثنائي األوكسجين تتم في مستوى الهيولى االساسية‪.‬‬
‫‪ -‬التفاعالت التي تتطلب ثنائي األوكسجين تتم في مستوى الميتوكوندري‪.‬‬
‫‪ -2‬تفسير النتائج المحصل عليها في الوثيقة ‪ 1‬في حالة إنتاج ‪ ATP‬عن طريق ظاهرة التنفس‪:‬‬
‫توظيف تتالي التفاعالت التنفسية الممثلة في الوثيقة ‪ 2‬لتفسير النتائج التجريبية المحصل عليها الممثلة في الوثيقة ‪:1‬‬
‫‪ ‬في الزمن ‪ : t1‬إضافة الغلوكوز لم تصحب باستهالك ‪ O2‬وبإنتا ‪ ATP‬لكون الغلوكوز ال يستعمل مباشرة من طرف‬
‫الميتوكوندري بل يتم انحالله في الهيولى االساسية‪.‬‬
‫‪ ‬في الزمن ‪ : t2‬يعود تزامن إضافة حمض البيروفيك واستهالك ضئيل لـ ‪ O2‬وإنتا ضعيف لـ ‪ ,ATP‬إلى انطالق‬
‫األكسدة التنفسية ولكن كون كمية ‪ ADP + Pi‬محدودة جعل تطور تركيز هاتين المادتين ضعيفا‪.‬‬
‫‪ ‬في الزمن ‪ : t3‬يعود االنخفاض السريع لتركيز ‪ O2‬إلى استهالكه إثر تفاعالت األكسدة التنفسية التي تتجلى في إعادة‬
‫أكسدة مستقبالت اإللكترونات والبروتونات المقترنة بالفسفرة التأكسدية الذي يسمح يتحويل الطاقة الكيميائية الكامنة في‬
‫هذه المستقبالت إلى طاقة كامنة في ‪ ATP‬انطالقا من ‪ .ADP + Pi‬وهذا يفسر االرتفاع السريع لتركيز ‪.ATP‬‬
‫‪ ‬في الزمن ‪ : t4‬يفسر توقف استهالك ‪ O2‬وتوقف إنتا ‪ ATP‬بعد إضافة السيانور بتوقف تفاعالت األكسدة التنفسية‬
‫الضرورية لنقل اإللكترونات إلى األوكسجين (المستقبل النهائي لإللكترونات)‪ ,‬وبما أن تركيب ‪ ATP‬مقترن باألكسدة‬
‫التنفسية فإن توقف هذه األخيرة يؤدي إلى توقف تركيب ‪. ATP‬‬
‫التمرين احادي عشرن‬

‫‪ - 1‬أ – تحليل ثم تفسير النتائج المحصل عليها ‪.‬‬
‫‪ ‬التحليل ‪ :‬اليحدث أي تغيير في تركيز ‪ ATP‬وأكسجين الوسط بعد إضافة السكروز في ز‪ 0‬والجلوكوزفي ز‪ , 1‬ولكن‬
‫يزداد تركيز الـ ‪ ATP‬بشكل نسبي ويتناقص تركيز ‪ O2‬الوسط بعد إضافة حمض البيروفيك في ز‪ 2‬ويكون تزايد الـ‬
‫‪ ATP‬وتناقص أكسجين الوسط بشكل معتبر في ز‪ 3‬عند إضافة حمض البيروفيك ‪ , ADP+ Pi +‬أما في ز‪ 4‬فيتوقف‬
‫تزايد الـ ‪ ATP‬وتناقص األكسجين وذلك بإضافة مادة مثبطة للنشاط األنزيمي ‪.‬‬
‫‪ ‬التفسير ‪ :‬الميتوكندي التستعمل السكروز والجلوكوز كمادة ايضية بل تستعمل حمض البيروفيك لتفكيكه وإنتاج الـ‬
‫‪ ATP‬عن طريق فسفرة ‪ ADP‬بوجود ‪ Pi‬ويتطلب هذا التفاعل وجود أنزيمات ميتوكندرية تتدخل في مراحل حلقة‬
‫كريبس والفسفرة التأكسدية ‪.‬‬
‫الميتوكندري ال تستعمل الـ ‪ o2‬بوجود السكروز والجلوكوز بينما تستعمله في وجود حمض البيروفيك شريطة وجود ‪ Pi‬و‬
‫‪ ADP‬وهذا النشاط يتطلب وجود أنزيمات ‪.‬‬
‫‪ – 2‬أ ‪ -‬مقارن النتائج قبل وبعد إضافة الـ‬
‫‪ ‬المقارنة‪:‬‬
‫قبل اضافة الـ ‪ o2‬كانت نسبة الـ ‪ ATP‬منعدمة وبعد إضافة الـ ‪ O2‬ارتفع تركيز الـ ‪ ATP‬بشكل كبير ‪.‬‬
‫‪ ‬االستنتاج ‪ :‬يتطلب إنتاج الـ ‪ ATP‬من طرف الميتوكندري توفر الـ ‪. O2‬‬
‫ب – العالقة التي تربط االكسجين وإنتاج الـ ‪. ATP‬‬
‫‪ ‬يؤثر الـ ‪ O2‬بطريق غير مباشر على النواقل المرجعة وبالتالي تتأكسد معطية الكترونات تنتقل عبر السلسلة التنفسية‬
‫‪ ,‬وبروتونات تعبر إلى الفراغ بين غشائي محدثة فرقا في تدرج تركيز البروتونات (‪ ) H+‬وبالتالي تنتقل عبر الكريات‬
‫المذنبة مؤدية إلى فسفرة ‪ ADP‬وإنتاج الـ ‪. ATP‬‬
‫‪ - 3‬أ – تفسير اختالف وظيفة الغشائين الخارجي والداخلي ‪:‬‬
‫‪ ‬يحتوي الغشاء الداخلي مقارنة بالغشاء الخارجي على نسبة كبيرة من البروتينات الغشائية وأنزيمات تركيب الـ ‪ATP‬‬
‫وبالتالي فهو مقر ا للسلسلة التنفسية والفسفرة التأكسدية ‪.‬‬
‫الغشاء الخارجي يشبه بنية الغشاء السيتوبالزمي فهو إذا يسمح بالتبادالت بين الهيولى والميتوكندري ‪.‬‬
‫القل‬
‫‪-4‬‬
‫‪-4‬‬
‫القل‬
‫التمرين الثاني عشر‬

‫‪-1–I‬‬
‫أ – العرف على العضية ‪:X‬‬
‫الميتوكوندري‬ ‫‪-‬‬
‫الرسم التخطيطي ‪:‬‬
‫ب – مقارنة الشكلين (أ) و (ب) من الوثيقة‪:1‬‬
‫تتميز خاليا الشكل (أ) بـ ‪:‬‬
‫‪ -‬الميتوكوندريات كبير الحجم نسبياو عديدة وذات أعراف نامية‬

‫تتميز خاليا الشكل (ب) بـ ‪:‬‬
‫الميتوكوندريات صغيرة الحجم نسبيا وقليلة العدد وذات أعراف غير نامية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تفسير تلون العضية ‪ X‬باألخضر على مستوى الشكل (أ) ‪:‬‬
‫بما أن مادة أخضر جانوس ال تكون خضراء اللون إال إذا كانت مؤكسدة فيمكن تفسير تلون ميتوكوندريات خاليا الشكل‬ ‫‪-‬‬
‫(ب) في الوس ط الهوائي باللون األخضر بأكسدة هذه المادة على مستوى الميتوكندري بوجود األكسجين ‪ ,‬بينما في الوسط‬
‫الالهوائي (في عياب األكسجين) ‪ ,‬ال تتم هذه األكسدة مما يجعل هذه المادة عديمة اللون وبالتالي ال يتغير لون‬
‫الميتوكندريات (الغير نامية) ‪.‬‬
‫‪ – 1- II‬أ ‪ -‬تفسير النتائج المحصل عليها في المجال الزمني من ‪ 0‬إلى ‪ 8‬ساعة‪:‬‬
‫خالل هذه الفنرة يالحظ تناقص سريع في تركيز الغلوكوز (استهالك كبير) الى غاية ان ينعدم عند الساعة ‪ , 8‬يقابله‬ ‫‪-‬‬
‫ارتفاع سريع في تركيز االيتانول (انتاج كحول االيتانول) ليصل الى قيمة قصوى تقدر بـ ‪5‬غ‪/‬ل عند الساعة ‪. 8‬‬
‫نسجل كذلك ارتفاع طفيف في كتلة الخميرة خالل هذه الفترة ليصل تقريبا الى ‪ 0.7‬غ‪/‬ل‪.‬‬
‫يفسر االستهالك الكبير للغلوكوز وإنتاج االيتانول إلى قيام الخميرة بعملية التخمر ‪,‬أي انها متواجدة في وسط الهوائي مما‬ ‫‪-‬‬
‫ينتج عنه هدم جزئي لماد االيض (الغلوكوز) وبالتالي تحرير كمية قليلة من الطاقة فيكون تكاثر الخميرة ضعيفا وبالتالي‬
‫زيادة كتلتها يكون كذلك ضعيفة ‪:.‬‬
‫المعادلة الكيميائية للتخمر الكحولي ‪:‬‬
‫القل‬
‫بـ ‪ -‬تفسير الظاهرة التي تحدث في المجال الزمني من ‪ 8‬إلى ‪ 20‬ساعة مع ابراز الشرط التجريبي الذي تغير‪:‬‬
‫تمت إضافة األكسجين في الوسط وهو الشرط التجريبي الذي تغير ‪,‬حدثت أكسدة االيثانول إلى األستيل فتناقصت كميته في‬ ‫‪-‬‬
‫الوسط ‪ .‬يتأكسد بعذ ذلك األستيل بدوره في الميتوكندري بوجود األكسجين (الخطوة التحضيرية‪+‬حلقة كريبس والفسفرة‬
‫التأكسدية) ‪ ,‬فتنتج كمية كبيرة من الطاقة مما يزيد من تكاثر الخميرة فتزيد كتلتها‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬إعادة منحنيي الوثيقة‪ 2‬من الزمن ‪ 8‬إلى ‪ 20‬ساعة في حالة عدم تغير هذا الشرط التجريبي ‪:‬‬
‫د – االستنتاج ‪:‬‬
‫خاليا الخميرة قادرة على إنتاج طاقة في الوسط الهوائي عن طريق التنفس وفي الوسط الالهوائي عن طريق التخمر‬ ‫‪-‬‬
‫(الكحولي)‪ ,‬كما أن الطاقة الناتجة في التنفس (تحويل كلي للطاقة الكامنة في جزيئة الغلوكوز) أكبر من تلك الناتجة من‬
‫عملية التخمر (تحويل جزئي للطاقة الكامنة )‬
‫‪ – 2‬أ – تحليل نتائج جدول الوثيقة(‪:)3‬‬
‫في التجربتين (‪)1‬و(‪: )3‬عند إضافة الغلوكوز وحده أو حمض البيروفيك إلى الوسط يالحظ غياب انتاج ‪ ATP‬علة‬ ‫‪-‬‬
‫مستوى المستخلص الخلوي ومعلق الميتوكوندريات في الوسطين الهوائي والالهوائي ‪.‬‬
‫في التجربتين (‪ )2‬و (‪: )4‬‬ ‫‪-‬‬

‫عند إضافة ‪ ADP‬و‪ Pi‬وفي وجود الغلوكوز ‪ ,‬تم انتاج ‪ ATP‬على مستوى المستخلص الخلوي في الوسطين الهوائي‬ ‫‪-‬‬
‫والالهوائي بنسبة ضعيفة تقدر بـ ‪. 2ATP‬‬
‫عند إضافة ‪ ADP‬و‪ Pi‬وفي حمض البيروفيك ‪ ,‬تم انتاج ‪ ATP‬على مستوى معلق الميتوكوندريات فقط في الوسط‬ ‫‪-‬‬
‫الهوائي و بنسبة مرتفعة تقدر بـ ‪. 15ATP‬‬
‫يتم إنتاج ‪ ATP‬على مستوى السيتوبالزم (مستخلص السيتوبالزم) بوجود أو غياب األكسجين لكن بنسبة ضعيفة (خالل‬ ‫‪-‬‬
‫مرحلة التحلل السكري) كما يتم انتاج ‪ ATP‬على مستوى الميتوكندريات فقط في حالة توفر االكسجين (الوسط هوائي)‬
‫القل‬
‫وبنسبة مرتفعة (خالل حلقة كريبس والفسفرة التأكسدية)‪.‬‬
‫ب –توضيح كيف يؤدي المضاد الحيوي ‪ oligomycine‬الى عدم انتاج جزيئات الـ ‪ ATP‬في التجربتين‪ 5‬و‪: 6‬‬
‫يمنع المضاد الحيوي ‪ oligomycine‬تدفق البروتونات ‪ H+‬من الفراغ بين الغشائين إلى الحشوة مسببا عدم الحصول‬ ‫‪-‬‬
‫عدم توفر الطاقة الالزمة لتنشيط انزيم ‪ATP‬‬ ‫على الطاقة التي يتم تحريرها عادة عند تفق سيل من هذه البروتونات‬
‫سنتاز وبالتالي عدم تحفيز تفاعل ارجاع االكسجين وتشكل الماء ‪ ,‬ولنفس السبب أيضا ال تتم إعادة أكسدة النواقل المرجعة‬
‫‪ NADH.H+‬و‪ FADH2‬إلى ‪ NAD+‬و ‪. FAD+‬يؤدي عدم توفر هذه النواقل (على الشكل المؤكسد) إلى توقف‬
‫تفاعالت هدم الغلوكوز خالل مختلف مراحل التنفس (التحلل السكري وحلقة كريبس) مما ينجم عن ذلك توقيف انتاج‬
‫‪ ATP‬خالل الظاهرتين (التنفس والتخمر)‪.‬‬
‫تحديد مصير الطاقة المتحررة مصير الطاقة المحررة اثناء انتقال االلكترونات عبر سلسلة النواقل المتزايد الكمون‬
‫والمتموضعة ضمن الغشاء الداخلي للميتوكندري‪:‬‬
‫تضيع الطاقة على شكل حرارة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ - III‬مخطط يلخص مجموع الظواهر المؤدية إلى تحويل الطاقة الكيميائية الكامنة في جزيئة غلوكوز في الوسط الهوائي‪.‬‬
‫السيتوبالزم‬ ‫غلوكوز‬
‫تفاعالت التحلل السكري‬
‫‪ 2‬حمض البيروفيك‬
‫الحشوة‬ ‫حمض البيروفيك‬
‫أستيل المرافق االنزيمي أ‬

‫غشاء داخلي‬
‫القل‬
‫التمرين الثالث عشر‬
‫‪-I‬‬
‫استغالل الوثيقة (‪-1‬أ)‪:‬‬
‫‪ - 1 ‬تعرف على البنية الممثلة في الوثيقة (‪-1‬أ)‪:‬‬

‫‪ -‬ميتوكوندري‬
‫‪ ‬وصف بنية الميتوكوندري ‪:‬‬
‫‪ -‬تبدي الميتوكوندريات بنية مجزأة يحيط بها غالف مزدو يتألف من غشاءين بالزميين ‪ ,‬يرسل الداخلي منهما‬
‫نتوءات تدعى األعراف الميتوكوندرية‪.‬‬
‫‪ -‬يشغل تجويف الميتوكوندري مادة أساسية‪.‬‬
‫‪ - 2 ‬رسم تخطيطي لما فوق بنية الميتوكوندري ‪:‬‬
‫استغالل الوثيقة (‪-1‬ب)‪:‬‬

‫‪ – 1‬تحليل منحى تطور تركيز ‪ O2‬بداللة الزمن ‪:‬‬
‫قبل ز‪ 1‬وقبل إضافة الغلوكوز ‪ :‬نالحظ أن كمية األكسجين ثايتة (عدم استهالك االكسجين)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫في ز‪ 1‬وعند إضافة الغلوكوز ‪ :‬تبقى كمية األكسجين ثابتة بنفس القيمة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫في ز‪ 2‬بعد إضافة حمض البيروفيك ‪ :‬نالحظ تناقص كمية االكسجين في الوسط (استهالك األكسجين) وتصل‬ ‫‪-‬‬
‫إلى أدنى قيمة عند الدقيقة ‪.10‬‬
‫‪ – 2‬االستنتاج ‪:‬‬
‫ال تستعمل الميتوكوندري الغلوكوز مباشرة بل تستعمل أحد نواتج تفككه هو حمض البيروفيك‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ – 3‬االستنتاج بخصوص التفاعالت التي تتم داخل الميتوكوندري ‪:‬‬
‫ان التفاعالت التي تطرأ على حمض البيروفيك بوجود االكسجين داخل الميتوكوندري تشكل التأكسدات التنفسية‬ ‫‪-‬‬
‫وهي تفاعالت تتطلب توفر االكسجين ‪.‬‬
‫‪-‬‬
‫‪ – 1 - II‬العالقة بين التركيب البيوكيميائي ‪ ,‬والخصائص البنيوية للميتوكوندري ‪:‬‬
‫‪ ‬تتميز الميتوكوندري بـ ‪:‬‬

‫‪ -‬بنية مجزأة تتمثل في ‪ :‬أغشية (أعراف الغشاء الداخلي) والحشوة ( تجويف التيالكويد) من جهة ‪.‬‬
‫‪ -‬وتركيب كيميائي متباين من جهة أخرى حيث يحتوي الغشاء الداخلي للميتوكوندري على عدد من نواقل‬
‫البروتونات وااللكترونات التي تشكل سلسلة االكسدة والإرجاع واألنزيم الـ ‪ ATP‬سنتيتاز ( إنزيم مركب للطاقة‬
‫القل‬
‫)‪ ,‬بينما تحتوي الحشوة على تشكيلة من االنزيمات خاصة نازعات الهيدروجين ونازعات الكربون‪.‬‬
‫‪ – 2‬االستنتاج فيما يخص سيرورة عملية التنفس ‪:‬‬
‫من االجابة السابقة نستنتج أن لكل من الغشاء الداخلي للميتوكوندري والحشوة وظيفة نوعية في سيرورة عملية‬ ‫‪-‬‬
‫التنفس ‪.‬‬
‫‪ – 3‬كتابة صيغة التفاعل االجمالي المنتج للـ ‪ ATP‬أنطالقا من الغلوكوزوالذي يتم عل مستوى الهيولى‪:‬‬
‫التحلل السكري‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪C6H12O6 + 2 NAD + 2 ADP‬‬ ‫‪2 C3H4O3 + 2 ATP + 2 NADH,H+‬‬

‫غلوكوز‬ ‫حمض البيروفيك‬
‫‪ - 1 - III‬تحديد المستوى الخلوي الذي تتم فيه كل مرحلة من مراحل الوثيقة ‪:3‬‬
‫المرحلة ‪ ( 1‬التحلل السكري) ‪ :‬الهيولى األساسية‬ ‫‪-‬‬
‫المرحلة ‪( 2‬خطوة تحضيرية لحلقة كريبس)و‪× 3‬حلقة كريبس) ‪ :‬الحشوة ( الماتريس)‬ ‫‪-‬‬
‫المرحلة ‪( 4‬الفسفرة التأكسدية ) ‪ :‬الغشاء الداخلي للميتوكوندري‬ ‫‪-‬‬
‫‪ – 2‬الناقل المتدخل في المرحلة ‪ : 1‬هو ‪NAD+‬‬
‫التفاعل الكيميائي ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪NAD+ + 2H+ + 2e-‬‬ ‫‪NADH,H+‬‬
‫‪ – 3‬تلخيص كل مرحلة بمعادلة اجمالية ‪:‬‬
‫المرحلة (‪ : )2‬الخطوة التحضيرية لحلقة كريبس‬ ‫‪-‬‬
‫المرحلة (‪ : )3‬حلقة كريبس‬ ‫‪-‬‬
‫المرحلة (‪ : )4‬الفسفرة التأكسدية‬ ‫‪-‬‬

‫‪10 NADH,H+ + 2FADH2 + 6O2 + 34 ADP + 34 Pi‬‬ ‫‪12H 20 + 10 NAD+ + 2FAD+ + 34 ATP‬‬
‫القل‬
‫‪ – 4‬تحديد دور االكسجين‪:‬‬
‫يرتبط ثاني األكسجين المرجع مع‬ ‫يعتبر‬ ‫‪-‬‬

‫البروتونات الموجودة في المادة األساسية لتشكيل الماء‬
‫ويتدخل االكسجين في المرحلة (‪ : )4‬الفسفرة التأكسدية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫المعادلة الكيميائية ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫ملحق‬
‫مخطط يلخص آلية الهدم الكلي للغلوكوز داخل الهيولى‬ ‫حلقة كريبس ‪ :‬حلقة بيوكيميائية تسمح بتفكيك كلي لحمض‬
‫والميتوكوندري (األكسدة التامة ‪:‬‬ ‫البيروفيك وتتم في المادة االساسية ‪:‬‬
‫القل‬
‫التمرين الرابع عشر‬

‫‪ – 1 – I‬وصف حالة الزرع في الزمن ‪:t‬‬
‫في نفس الشروط التجريبية مستعمرات خمائر الساللة ‪ G‬لها قطر كبير بينما مستعمرات خمائر الساللة ‪ P‬لها قطر‬ ‫‪-‬‬
‫صغير ‪,‬مما يدل على أن نمو خمائر الساللة ‪ G‬يفوق نمو خمائر الساللة ‪.P‬‬
‫‪ – 2‬المقارنة بين مظهرالميتوكوندريات وأعدادها عند خاليا الخمائر ‪ G‬و‪:p‬‬
‫ميتوكوندريات خمائر الساللة ‪ G‬كثيرة العدد وذات أعراف عديدة ونامية ‪ ,‬بينما ميتوكوندريات خمائرالساللة ‪ P‬قليلة‬ ‫‪-‬‬
‫العدد وذات أعراف ضامرة‪.‬‬
‫‪ – 3‬الفرضية (قبول أي تعبير سليم لفرضية صحيحة) ‪:‬‬
‫يفسر األختالف المالحظ بين ساللتي الخمائر ‪ G‬و‪ p‬بكون خاليا الساللة ‪ G‬تستعمل الجلوكوز في إنتا الطاقة‬ ‫‪-‬‬
‫الضرورية لتكاثرها بفعالية أكثر من خاليا الساللة ‪.P‬‬
‫‪ – 4‬أ – نعم هذه النتائج تؤكد صحة الفرضية المقترحة‬
‫التعليل‪:‬‬
‫يفيد تلون مستعمرات خمائر الساللة ‪ G‬باألحمر ‪ ,‬أن خالياها تستعمل مادة ‪ TP-TL‬مكان األوكسجين كمستقبل نهائي‬ ‫‪-‬‬
‫إللكترونات السلسلة التنفسية في الميتوكوندريات وبالتالي تعتمد هذه الخمائرمسلك التنفس الخلوي في إنتا الطاقة‬
‫(‪)ATP‬‬
‫عدم تلون مستعمرات خمائر الساللة ‪ P‬يفيد أن خالياها ال تعتمد هذا المسلك (التنفس الخلوي)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يؤكد ذلك عدد جزيئات الـ ‪ ATP‬المنتجة خالل هدم جزيئة جلوكوز تقدر بـ ‪ 38ATP‬لدى خمائر الساللة ‪ G‬مقارنة مع‬ ‫‪-‬‬
‫خمائر الساللة ‪ P‬التي أنتجت فقط ‪.2ATP‬‬
‫بـ ‪ -‬كيفية استعمال خاليا الخميرة ‪ G‬على الطاقة الضرورية لتكاثرها ‪:‬‬
‫في الوسط الهوائي ‪ :‬تتمكن خمائر الساللة ‪ G‬من الهدم الكلي لمادة األيض (الجلوكوز) خالل عملية التنفس عبر مراحل‬ ‫‪-‬‬
‫تفككه (التحلل السكري) وحلقة كريبس والفسفرة الـتأكسدية‪ ,‬لذلك تنتج كمية كبيرة من الطاقة القابلة لالستعمال (‪)ATP‬‬
‫تستعملها في تكاثرها السريع ‪.‬‬
‫المعادلة االجمالية للتنفس الخلوي ‪:‬‬
‫‪ – 1 -II‬تحليل وتفسير النتائج المحصل عليها ‪:‬‬
‫في الزمن ‪ : t1‬إضافة الغلوكوز لم تصحب باستهالك ‪ O2‬وبإنتا ‪ ATP‬لكون الغلوكوز ال يستعمل مباشرة من طرف‬ ‫‪‬‬
‫الميتوكوندري بل يتم انحالله في الهيولى االساسية‪.‬‬
‫في الزمن ‪ : t2‬يعود تزامن إضافة حمض البيروفيك واستهالك ضئيل لـ ‪ O2‬وإنتا ضعيف لـ ‪ ,ATP‬إلى انطالق‬ ‫‪‬‬
‫األكسدة التنفسية ولكن كون كمية ‪ ADP + Pi‬محدودة جعل تطور تركيز هاتين المادتين ضعيفا‪.‬‬
‫في الزمن ‪ : t3‬يعود االنخفاض السريع لتركيز ‪ O2‬إلى استهالكه إثر تفاعالت األكسدة التنفسية التي تتجلى في إعادة‬ ‫‪‬‬
‫أكسدة مستقبالت اإللكترونات والبروتونات المقترنة بالفسفرة التأكسدية الذي يسمح بتحويل الطاقة الكيميائية الكامنة في‬
‫هذه المستقبالت إلى طاقة كامنة في ‪ ATP‬انطالقا من ‪ .ADP + Pi‬وهذا يفسر االرتفاع السريع لتركيز ‪.ATP‬‬
‫في الزمن ‪ : t4‬يفسر توقف استهالك ‪ O2‬وتوقف إنتا ‪ ATP‬بعد إضافة السيانور بتوقف تفاعالت األكسدة التنفسية‬ ‫‪‬‬
‫القل‬
‫الضرورية لنقل اإللكترونات إلى األوكسجين (المستقبل النهائي لإللكترونات)‪ ,‬وبما أن تركيب ‪ ATP‬مقترن باألكسدة‬
‫التنفسية فإن توقف هذه األخيرة يؤدي إلى توقف تركيب ‪. ATP‬‬
‫‪ – 2‬المعلومات المستخلصة ‪:‬‬
‫يتطلب تركيب الـ ‪ ATP‬على مستوى الميتوكوندري شروط تتمثل في ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ ‬وجود ‪ : O2‬يصاحب انتا ‪ ATP‬استهالك للـ ‪O2‬‬
‫‪ ‬وجود حمض البيروفيك ‪ :‬عند إضافة حمض البيروفيك للوسط يزداد تركيز الـ ‪ ATP‬في الوسط‪.‬‬
‫‪ ‬وجود ‪ ADP‬و‪ : Pi‬عند إضافة ‪ ADP‬و‪ Pi‬يزداد تركيز الـ ‪ ATP‬في الوسط‪.‬‬
‫‪ ‬انزيمات الضرورية لتفاعالت االكسدة التنفسية‬
‫‪ – 3‬رسم تخطيطي على مستوى خلية من الساللة ‪ G‬يبرز مراحل التنفس الخلوي ‪:‬‬
‫(يقبل أي رسم تخطيطي يشمل معطيات السؤال المطروح)‬ ‫‪-‬‬
‫هيولى أساسية‬
‫حشوة الميتوكوندري‬
‫غلوكوز‬
‫‪ATP‬‬
‫تلخيص مراحل التنفس بمعادالت كيميائية إجمالية ‪:‬‬
‫التحلل السكري ‪ :‬على مستوى الهيولى‬ ‫‪-‬‬
‫الخطوة التحضيرية لحلقة كريبس ‪ :‬على مستوى حشوة الميتوكوندري‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫معادلة االجمالية لحصيلة كريبس‬ ‫‪-‬‬
‫المعادلة اإلجمالية للفسفرة الـتأكسدية انطالق من هدم جزيئة واحدة من الغلوكوز‬ ‫‪-‬‬
‫‪10NADH,H+ + 2 FADH2 + 6O2 + 34 ADP + 34 Pi‬‬ ‫‪12H2O + 34 ATP + 10 NAD+ + 2FAD‬‬
‫القل‬
‫التمرين الخامس عشر (بكالوريا‪)2012‬‬
‫القل‬
‫التمرين السادس عشر (بكالوريا ‪)2014‬‬
‫القل‬
‫القل‬
‫التمرين السابع عشر‬
‫القل‬
‫القل‬
‫القل‬
‫التمرين الثامن عشر (بكالوريا ‪)2009‬‬
‫القل‬
‫التمرين التاسع عشر‬
‫‪ -7‬الظاهرة المقصودة‪ :‬التخمر اللبني ‪.‬‬

‫‪ -‬نستدل على حدوثها من خالل ‪ :‬عدد من المظاهر نذكر منها‬
‫* تراكم حمض اللبن ‪.‬‬
‫* تناقص قيم الـ‪. PH‬‬
‫* التعب العضلي ‪.‬‬
‫* تناقص كبير لسكر الغلوكوز ‪.‬‬
‫‪ -8‬الشرح لما توجزه الوثيقة (‪:)01‬‬
‫يحدث التخمر اللبني بالمرور أوال بعملية التحلّل السكري في الهيولى األساسية حيث تتحول جزيئة الغلوكوز إلى‬
‫جزيئتين من حمض البيروفيك ‪,‬حيث يفسر الغلوكوز بتثبيت حمض الفوسفور (‪ )Pi‬الناتج عن إماهة ال ‪ATP‬‬
‫متحوال إلى غلوكوز ‪ -6-‬فوسفات ‪ ,‬ثم يفسفر الغلوكوز ‪ -6-‬فوسفات ويتحوّ ل إلى فركتوز ‪ 6-1‬ثنائي فوسفات‬
‫الذي ينشطر إلى جزيئتي ن من السكر الثالثي‪ ,‬األول عبارة عن ألدهيد = ( فوسفور غليسرألدهيد )‪ .‬والثاني‬
‫عبارة عن كيتون ( دي هيدروكسي أسيتون فوسفات)يتحول الى إلى ألدهيد هذا األخير يتأكسد حمض البيروفيك‬
‫ويتطلب ذلك مادة مؤكسدة تتمثل في مركب ‪ NAD+‬ويرافق ذلك فسفرة جزيئتين من ‪ ADP‬وفي األخير يرجع‬
‫حمض البيروفيك بواسطة هيدروجين ‪ NADH.H+‬ويتحوّ ل إلى حمض لبن ‪.‬‬
‫‪ -9‬المرحلة – س‪ -‬من المخطط يستهلك فيها مركب هو ‪. ATP :‬‬
‫مصير الناقل ‪ : NADH.H+‬إرجاع مباشر لحمض البيروفيك الى حمض اللبن ‪.‬‬ ‫‪-10‬‬
‫الحصيلة الطاقوية المنتظرة هي‪. 2ATP :‬‬ ‫‪-11‬‬
‫القل‬
‫‪-12‬‬
‫ت‪ -‬توجد هذه البكتيريا على عدة أنماط هي ‪:‬‬
‫‪ -‬ال هوائية ‪.‬‬
‫‪ -‬هوائية ‪.‬‬
‫‪ -‬هوائية أوال هوائية ‪.‬‬
‫ث‪ -‬عالقة قيم الـ‪ PH‬بالنمو ‪:‬‬
‫اذا كانت قيم الـ ‪ PH‬تتراوح بين ‪. 5.8 -5.5‬تستطيع البكتيريا استخدام األكسجين من خالل إنزيم‬
‫‪ .flavoproteins oxidase‬وهذا راجع لتوفر كميات وافرة من الطاقة (التنفس هوائي )‪.‬‬
‫ب‪/‬‬
‫‪ -6‬العضية المقصودة هي ‪ :‬الميتوكندري‪.‬‬

‫وصف بنيتها ‪:‬‬
‫الميتوكوندريا هي عضيات مجوّ فة تظهر بشكل خيوط أو حبيبات يتراوح طولها مابين ‪ .  10 - 1‬كما يبلغ‬
‫قطرها ‪  1‬تحاط الميتوكوندريا بغالف يتكوّ ن من غشائين بالسميين أحدهما خارجي أملس‪ ,‬واآلخر داخلي‬
‫بينهما مسافة ‪ ,‬يرسل الغشاء ال داخلي في المادة األساسية أعرافا عرضية ( متعامدة على المحور الكبير للعضية )‬
‫نموا حسب نشاطها الفيزيولوجي‪.‬‬‫وتزداد ً‬
‫‪ -7‬كتابة البيانات‪:‬‬
‫‪ : A‬غشاء هيولي ‪.‬‬
‫‪ : B‬هيولى شفافة ‪.‬‬
‫‪ -8‬الفرق بين بنية الغشاء الهيولي وبنية الغشاء الداخلي للعضية‪ :‬يكون االختالف أساسا في نسبة البروتينات فتكون‬
‫نسبتها بالتقريب ‪ %60‬في الغشاء الهيولي أما نسبتها في الغشاء الداخلي في حدود ‪ , %75‬وعليه يكون أكثر‬
‫نشاطا ‪.‬‬
‫‪ -9‬عدد الجزيئات الطاقوية التي يمكن للمرحلة الممثلة بالشكل ( ب ) إنتاجها هي ‪34ATP:‬‬
‫االستنتا ‪ :‬اغلب الطاقة تنتج من خالل آخر مرحلة للتنفس وهي الفسفرة التأكسدية‪.‬‬
‫‪-10‬‬
‫ت‪ -‬تحديد العالقة المقصودة ‪ :‬تغيرات الشفافية للوسط بداللة تغيرات الزمن في وجود أو غياب غاز ثنائي‬
‫األكسجين ‪.‬‬
‫ث‪ -‬تحليل المنحنى ‪:‬‬
‫في الوسط (أ)‪ :‬يظهر تناقص كبير في الشفافية كون أن الوسط هوائي ‪.‬‬
‫في الوسط (ب)‪ :‬تناقص ضعيف لشفافية الوسط كون أن الوسط ال هوائي‪.‬‬
‫جـ‪ -‬االستنتا ‪:‬‬
‫في الوسط الهوائي يكون التحلل كلي لمادة األيض والناتج من الطاقة كبير فيكون المردود كبير‪ ,‬في حين في‬
‫الوسط الالهوائي يكون التحلل جزئي لمادة األيض ومنه الطاقة الناتجة قليل والمردود يكون اقل ‪.‬‬
‫القل‬
‫التمرين العشرون‬
‫في الوسط الهوائي ‪:‬‬

‫للغلوكوز‬
‫القل‬
‫التمرين الواحد والعشرون‬
‫البنية ‪ : B‬الحشوة او المادة االساسية‬ ‫‪– 1‬أ التعرف على البنيات ‪ :‬البنية ‪ : A‬سيتوبالزم‬
‫رسم تخطيطي لما فوق‬ ‫ب‬

‫بنية الميثكوندري‬
‫‪–2‬‬
‫تحليل وتفسير النتائج ‪:‬‬ ‫أ‬
‫ز‪ : 0‬تمركز االشعاع ) الحلوكوز) في الوسط الخارجي فقط‬
‫ز‪ : 1‬انخفاض كمية الجلوكوز في الوسط الخارجي وظهوره في سيتوبالزم الخلية ‪,‬‬
‫يفسر ذلك بدخول الجلوكوز من الوسط الخارجي الى الوسط الداخلي‬
‫ز‪ : 2‬اختفاء الجلوكوز في السيتوبالزم وظهوراالشعاع بكمية كبيرةفي حمض البيروفيك على‬
‫مستوى السيتوبالزم وبكمية اقل على مستوى المادة االساسية ‪,‬‬
‫يفسر ذلك بتفكيك الجلوكوز اثناء التحلل السكري معطيا ‪ 2‬حمض البيروفيك ‪.‬ومصيره الدخول‬
‫الى داخل الميتوكوندري ) المادة االساسية)‬
‫ز‪ : 3‬ظهور الشعاع في غاز ‪ CO2‬في الوسط الخارجي وزيادة االشعاع في حمض البيروفيك‬
‫في المادة االساسية للمبيتوكوندري‪.‬‬
‫يفسر ذلك باستمرار دخول حمض البيروفيك الى المادة االساسية ونزع غاز ‪ CO2‬منه في‬
‫المرحلة التحضيرية لحلقة كريبس وحلقة كريبس ) التأكسدات التنفسية)‪.‬مصير‪ CO2‬الخروج‬
‫الى الوسط الخارجي‪.‬‬
‫ز‪ : 4‬زيادة االشعاع في غاز ‪ CO2‬في الوسط الخارجي مع اختفاء لالشعاع في حمض‬
‫البيروفيك على مستوى المادة االساسية‪.‬‬
‫يفسر ذلك بتفكيك كل جزيئات حمض البيروفيك اتناء االكسدة التنفسية‪.‬‬
‫ب – التفاعل االجمالي في الوسط ‪ : A‬التحلل السكري‬
‫التفاعل االجمالي في الوسط ‪ : B‬حلقة كريبس ‪ +‬المرحلة التحضيرية (التأكسدات التنفسية)‬

‫‪2Ac.pyruvique + 2ADP + 2Pi + 8NAD + 2FAD -----------------------> 6CO2 +‬‬
‫‪2ATP + 8NADH.H+ + 2FADH2‬‬
‫‪ - 3‬أ تفسير النتائج ‪:‬‬

‫الغشاء الداخلي للميتوكوندري فقط هو الذي يحتوي على الكريات المذنبة ومضخات البروتونات‬
‫ونازعات الهيدروجين و سلسلة نواقل االلكترونات تتدخل في تفاعالت السلسلة التنفسية و بالتالي‬
‫قادرة على أكسدة النواقل ‪ RH2‬و نقل االلكترونات إلى األكسجين المستقبل النهائي و الطاقة الناتجة‬
‫القل‬
‫عن انتقال االلكترونات تسبب دخول البروتونات من المادة االساسية إلى الفراغ بين الغشائين و‬
‫أثناء رجوعها إلى المادة االساسية عبر الكريات المذنبة تساعد على الفسفرة التأكسدية أي تركيب‬
‫‪.ATP‬‬
‫هذه الطواهر واآلليات ال تحدث على مستوى الغشاءالخارجي للميتوكوندري لعدم احتوائه على‬
‫سلسلة نواقل االلكترونات التي تتدخل في تفاعالت السلسلة التنفسية ‪ ,‬باالضافة الى غياب الكريات‬
‫المذنبة ومضخات البروتونات ونازعات الهيدروجين‪.‬‬
‫‪ ‬التفاعالت التي تؤدي الى اكسدة النواقل ‪RH2‬‬ ‫ب‪-‬‬

‫نازعات الهيدروجين‬
‫‪RH2 --------------------> R + H2++ 2e‬‬
‫‪ ‬التفاعالت التي تؤدي الى الفسفرة التأكسدية ‪:‬‬

‫‪ ATP‬سنتاز‬
‫‪ATP + H2O >----------------------- ADP + Pi‬‬
‫التمرين الثاني والعشرون‬

‫‪ – 1‬أ ‪ -‬تحليل معطيات الجدول ‪:‬‬
‫ز‪ : 0‬يتواجد الغلوكوز المشع في الوسط الخارجي فقط‬
‫ز‪ : 1‬جزء كبير من الغلوكوز يوجد في الهيولى االساية‬
‫ز‪ : 2‬يظهر االشعاع بنسبة كبيرة في الهيولى االساسية واقل داخل الميتوكوندري على شكل حمض البيروفيك‬
‫(‪)C3‬‬
‫ز‪ : 3‬باالضافة الى حمض البيروفيك ظهور احماض حلقة كريبس ( مشتقات حمض البيروفيك ) في‬
‫الميتوكوندري‬
‫ز‪ : 4‬ظهور احماض حلقة كريبس مشعة فقط في الميتوكوندري ‪ ,‬مع ظهور غاز ‪ CO2‬المشع في الوسط‬
‫الخارجي‪.‬‬
‫‪ ‬المعلومات المستخرجة ‪:‬‬
‫ظهور االشعاع في الهيولى والميتوكندري يدل على ان مقر الظاهرة المدروسة هو الهيولى ثم الميتوكندري‪.‬‬
‫ب ‪ -‬الظاهرة هي ‪ :‬التنفس التي تتم في وجود ‪O2‬‬
‫‪ -2‬أ ‪ -‬تحليل وتفسير تغيرات ‪: O2‬‬

‫من الزمن‪ 0‬الىقبل ‪ 3.5‬ملي تانية (ز‪ : )1‬قبل اضافة ‪ ADP‬يالحظ تناقص بطيئ للـ ‪ O2‬نتيجة استهالكه القليل‬
‫من طرف الميتوكوندري ‪.‬‬
‫من ز‪ 3.5( 1‬ملي تانية) الىقبل ز‪4.5( 2‬ملي تانية) ‪ :‬عند اضافة ‪ ADP‬يالحظ تناقص سريع للـ ‪O2‬نتيجة‬
‫استهالكه الكبير من طرف الميتوكوندري ‪ ,‬وعند نفاد كمية ‪ADP‬‬
‫المضافة للوسط عند ز(‪ 4‬ملي تانية ) يالحط تناقص بطيئ في كمية ‪O2‬‬
‫من ز‪4.5( 2‬ملي تانية ) الى ‪ 6‬ملي تانية ‪ :‬عند اضافة كمية اخرى من‪ ADP‬يالحظ تناقص سريع للـ‬
‫‪O2‬نتيجة استهالكه الكبير من طرف الميتوكوندري ‪ ,‬وعند نفاد كمية ‪ ADP‬المضافة للوسط عند ز(‪ 5‬ملي تانية‬
‫) يالحط تناقص بطيئ في كمية ‪.O2‬‬
‫ب‪-‬أهم المراحل المدروسة ‪:‬‬
‫‪ ‬التحلل السكري‬
‫القل‬
‫‪ ‬التأكسدات التنفسية ( حلقة كريبس مع المرحلة التحضيرية )‬

‫‪ ‬الفسفرة التأكسدية‬
‫‪ ‬تحديد المستويات التي تتم على مستواها كل مرحلة ‪:‬‬
‫‪ ‬التحلل السكري ‪ :‬على مستوى الهيولى االساسية‪.‬‬
‫‪ ‬التأكسدات التنفسية ‪ :‬على مستوى المادة االساسية للميتوكوندري‪.‬‬
‫‪ ‬الفسفرة التأكسدية ‪ :‬على مستوى الغشاء الداخلي للميتوكوندري‪.‬‬
‫‪ ‬الحصيلة الطاقوية لهذه المراحل ‪38ATP :‬‬
‫‪ ‬تلخيص المراحل ‪\:‬‬
‫‪ ‬التحلل السكري‬
‫‪ ‬التأكسدات التنفسية‬
‫‪ ‬المرحلة التحضيرية‬
‫‪ ‬حلقة كريبس‬
‫‪ ‬الفسفرة التأكسدية‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬
‫‪2TH2‬‬ ‫‪2T +4e + 4H‬‬
‫‪O2 + 4é + 4H+  2H2O‬‬
‫‪ADP+Pi‬‬ ‫‪ATP‬‬
‫‪ATP Synthase‬‬
‫‪ - 3‬رسم تخطيطي توضح فيه مختلف تفاعالت الظاهرة المدروسة‬

‫مالحظة ‪ :‬للتلميذ الحرية في انجاز أي رسم تخطيطي بشرط يحدد عليه معالم االجابة عن السؤال ‪.‬‬
‫‪CO2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪FADH2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪O2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪NADH,H+ = 3‬‬
‫‪H2O =8‬‬ ‫‪ATP = 4‬‬
‫القل‬
‫التمرين الثالث والعشرون‬
‫القل‬
‫القل‬
‫التمرين الرابع والعشرون‬
‫ص‪2‬‬ ‫ص‪1‬‬
‫القل‬
‫ص‪4‬‬ ‫ص‪3‬‬
‫ص‪6‬‬ ‫ص‪5‬‬
‫القل‬
‫التمرين الخامس والعشرون‬
‫ص‪2‬‬ ‫ص‪1‬‬
‫القل‬
‫ص‪4‬‬ ‫ص‪3‬‬
‫القل‬
‫التمرين السادس والعشرون‬
‫الفراغ بين غشائين‬

‫تدرج في تركيز ‪H+‬‬
‫القل‬
‫التمرين السابع والعشرون‬

‫‪ 1 – I‬استغالل معطيات الوثيقة (‪-1‬أ) ‪:‬‬
‫االنبوب‪( : 3‬الشاهد)‬
‫‪ ‬في وجود كل من انزيم ‪ + ATP + Luciférase‬مادة ‪ : Luciférine‬نسجل حدوث ظاهرة التأللؤ البيولوجي (انبعات‬
‫الضوء)‪.‬‬
‫‪ ‬من مقارنة االنبوب ‪2‬بـ ‪: 3‬في غياب جزيئات الـ ‪ : ATP‬ال تحدث ظاهرة التأللؤ البيولوجي‬
‫‪ ‬من مقارنة االنبوب ‪ 1‬بـ ‪ : 3‬في غياب ‪ : O2‬ال تحدث ظاهرة التأللؤ البيولوجي‬
‫‪ ‬من مقارنة االنبوب ‪ 4‬بـ‪: 3‬في غياب انزيم ‪ : Luciférase‬ال تحدث ظاهرة التأللؤ البيولوجي‪.‬‬
‫‪ ‬من مقارنة االنبوب ‪ 5‬بـ ‪ : 3‬في غياب مادة التفاعل ‪ : Luciférine‬ال تحدث ظاهرة التأللؤ البيولوجي‪.‬‬
‫االستخالص ‪:‬‬
‫شروط حدوث ظاهرة "التأللؤ البيولوجي ‪ :‬تتطلب حدوثها‬
‫‪ ‬توفر انزيم ‪ + ATP + Luciférase‬مادة ‪ Luciférine‬واالكسجين معا‪.‬‬
‫‪ ‬فاالنزيم ‪ Luciférase‬يحفز تفاعل أكسدة مادة ‪ Luciférine‬في وجود ‪ O2‬والـ ‪ ATP‬يرافق ذلك اصدار الضوء‪ :‬اذن‬
‫تم تحويل الطاقة الكيميائية إلى طاقة ضوئية‬
‫‪ – 2‬تحليل نتائج الوثيقة (‪-1‬ب) ‪:‬‬

‫‪ ‬يمثل المنحى تغير سرعةالتفاعل المحفز بواسطة انزيم ‪( Luciférase‬شدة الضوء ب‪ %‬من الشدة القصوى) بداللة تركيز‬
‫الـ ‪ ATP‬في الوسط ‪.‬‬
‫‪ ‬عند التراكيز من ‪ 200- 0‬ميكروغرام‪/‬ل ‪ :ATP‬نسجل زيادة سريعة في شدة الضوء المنبعت (عالقة طردية) لتصل الى‬
‫القيمة ‪ %30‬عند التركيز ‪ 200‬ميكروغرام‪/‬ل ‪.ATP‬‬
‫‪ ‬عند التراكيز ‪ 200‬ميكروغرام‪/‬ل ‪: 800-ATP‬ارتفاع بطيء في ‪ %‬لشدة الضوء المنبعت من‪ 40‬إلى حوالي ‪ %42‬من‬
‫الشدة القصوى‪.‬‬
‫‪ ‬عند التراكيز ‪ 1200 - 800‬ميكروغرام‪/‬ل ‪ : ATP‬نسجل ثبات ‪ %‬الضوء المنبعت تقريبا عند القيمة ‪( %42‬تشبع‬
‫جزيئات االنزيم)‪.‬‬
‫‪ ‬يمثل المنحنى السابق سرعة التفاعل االنزيمي بداللة تركيز مادة التفاعل ‪.‬‬
‫‪ ‬فجزيئة الـ ‪ ATP‬تعتبر كذلك مادة التفاعل ‪ ,‬فهي تستهلك خالل تفاعل اكسدة‪ luciférine‬المحفز بواسطة انزيم‬
‫‪. Luciférase‬‬
‫– تحليل نتائج الوثيقة (‪: )2‬‬ ‫‪3‬‬

‫يمثل المنحنى تغيرات تركيز االكسجين في الوسط بداللة الزمن وهذا بإضافة الغلوكوز ‪,‬حمض البيروفيك ‪ ADP,‬و‪. Pi‬‬ ‫‪‬‬
‫قبل حقن الغلوكوز ‪ :‬ثبات تركيز ‪ O2‬الوسط عند القيمة االبتدائية ‪( mg.L-110‬عدم استهالك‪.) O2‬‬ ‫‪‬‬
‫عند حقن الغلوكوز ‪ :‬ثبات تركيز ‪ O2‬الوسط عند القيمة االبتدائية ‪( mg.L-110‬عدم استهالك‪.) O2‬‬ ‫‪‬‬
‫عند حقن حمض البيروفيك فقط ‪ :‬نسجل انخفاض طفيف في تركيز االكسجين في الوسط‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫في ز=‪ 10‬دقائق وعند حقن ‪ ADP‬و‪ : Pi‬نسجل في البداية انخفاض معتبر في تركيز االوكسجين في الوسط يكون متبوعا‬ ‫‪‬‬
‫بانخفاض قليل في تركيز االكسجين في الوسط (نفاذ كمية ‪ ADP‬و‪ Pi‬المحقونة)‪.‬‬
‫المعلومات المستخلصة ‪:‬‬

‫‪ ‬الميتوكندريات المعزولة التستعمل الغلوكوز كمادة ايضية وانما تستعمل حمض البيروفيك حيث يتم هدمه (اكسدة)‬
‫داخل الميتوكندري باستعمال االكسجين باإلضافة الى ‪ ADP‬و‪. Pi‬‬
‫‪ ‬هناك ازدواجية بين اكسدة مادة االيض (حمض البيروفيك) وتركيب الـ ‪ : ATP‬الطاقة المحررة الناتجة عن اكسدة‬
‫مادة االيض تسمح بتركيب ‪ ATP‬انطالقا من ‪ ADP‬والفوسفات الالعضوي‪. Pi‬‬
‫‪– 1- II‬عنوان الوثيقة (‪: )3‬‬

‫‪ ‬مخطط يوضح بعض تفاعالت الفسفرة التأكسدية التي تحدث على مستوى الغشاء الداخلي للميوكندري (األعراف) ‪.‬‬
‫القل‬
‫‪ – 2‬تسمية البيانات ‪:‬‬
‫‪( R‬ناقل مؤكسد)‬ ‫‪8‬‬ ‫غشاء داخلي‬ ‫‪1‬‬

‫بروتونات ‪H+‬‬ ‫‪9‬‬ ‫فراغ بين غشائين‬ ‫‪2‬‬
‫‪ADP+P‬‬ ‫‪10‬‬ ‫غشاء خارجي‬ ‫‪3‬‬
‫‪ATP‬‬ ‫‪11‬‬ ‫حشوة (ستروما)‬ ‫‪4‬‬
‫‪O2‬‬ ‫‪12‬‬ ‫كرية مذنبة (‪ ATP‬سنتاز)‬ ‫‪5‬‬
‫‪H2 O‬‬ ‫‪13‬‬ ‫عرف‬ ‫‪6‬‬
‫‪-‬‬
‫الكترونات ‪e‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪ – 3‬كتابة التفاعالت‪:‬‬
‫‪ ‬أكسدة النواقل المرجعة ‪RH2‬‬
‫‪ ‬تفاعل فسفرة ‪ ADP‬إلى ‪ATP‬‬
‫‪- III‬التبيان ‪ :‬اآلليات المنتجة للطاقة على مستوى الميتوكوندري (مع االشارة إلى التفاعالت الكيميائية)‪:‬‬
‫‪ ‬يعتبر حمض البيروفيك الناتج من التحلل السكري هو مادة االيض الذي يتعرض للتفكيك على مستوى الميتوكوندري‬
‫‪,‬وبالضبط على مستوى الحشوة خالل المراحل التالية‪:‬‬
‫الخطوة التحضيرية لحلقة كريبس ‪:‬‬
‫‪ ‬يهدم حمض البيروفيك إلى مادة أيضية وسطية‪ :‬أستيل مرافق اإلنزيم‪-‬أ‪ -‬و هذا بـ ‪:‬‬
‫‪ ‬نزع ثاني أكسيد الكربون‪ ,‬تحت تأثير أنزيمات نازعات ثاني أكسيد الكربون مؤديا إلى تحرير ‪E. CO2= 0) CO2‬‬
‫‪ ‬نزع الهيدروجين ‪ ,‬تحت تأثير أنزيمات نازعات الهيدروجين مع إرجاع نواقل الهيدروجين‬
‫حلقة كريبس ‪:‬‬

‫‪ ‬يرتبط جذر األستيل مرافق األنزيم ـ أ ـ مع مستقبل رباعي الكربون ‪ C4‬ليعطي مركبا سداسي الكربون (‪)C6‬‬
‫‪ ‬يطرأ على المركب ‪ C6‬سلسلة من العمليات يتم فيها نزع ثاني أكسيد الكربون ( مؤدية إلى تمعدن الركيزة ( مادة‬
‫التفاعل ) العضوية إلى‪ ) CO2‬وسلسلة من العمليات يتم فيها نزع الهيدروجين مؤدية إلى إرجاع نواقل الهيدروجين ‪.‬‬
‫‪ ‬تشكل مجموع هذه التفاعالت حلقة كريبس يتم خاللها تجديد المركب ‪ C4‬و فسفرة الـ‪ ADP‬إلى ‪ ATP‬في وجود‬
‫الفوسفور الالعضوي)‪.)Pi‬‬
‫‪ ‬ـ ينتج عن كل حلقة (حلقة كربس )‬
‫‪ - ‬جزيئتان من ‪CO2‬‬
‫‪ - ‬جزيئة واحدة من ‪ATP‬‬
‫‪ - ‬جزيئة واحدة من ‪FADH2‬‬
‫‪ - ‬ثالث جزيئات من‪NADH,H +‬‬
‫الفسفرة التأكسدية ‪:‬‬

‫تتم على مستوى الغشاء الداخلي للميتوكوندري‬
‫‪ -‬تعطي النواقل ال ُمرجعة (‪ ) NADH,H +‬و )‪ ) FADH2‬اإللكترونات لسلسلة األكسدة و اإلرجاع ‪,‬التي تكون فيها‬
‫القل‬
‫مختلف النواقل مرتبة حسب كمون األكسدة و اإلرجاع متزايد إنها السلسلة التنفسية‪.‬‬
‫‪ -‬يكون ثاني األكسجين (‪ ) O2‬المستقبل النهائي لإللكترونات في السلسلة التنفسية‪.‬‬
‫يرتبط ثاني األكسجين المرجع مع البروتونات الموجودة في المادة األساسية لتشكيل الماء ‪:‬‬
‫‪O2 + 4é + 4H+  2H2O‬‬
‫‪ -‬تسمح تفاعالت األكسدة و اإلرجاع التي تتم على طول السلسلة التنفسية بضخ البروتونات من المادة األساسية نحو‬
‫الفراغ بين الغشائين مولدا بذلك تدرجا للبروتونات في هذا المستوى‪.‬‬
‫‪ -‬يتم تشتت هذا التدرج اإللكتروكيميائي ( البروتونات المتراكمة في الفراغ بين الغشائين) بسيل (تدفق ) عائد من‬
‫البروتونات نحو المادة األساسية باالنتشار عبر الـ ‪ ATP‬سنتيتاز ‪.‬‬
‫‪ -‬تسمح الطاقة المتحررة من سيل البروتونات بفسفرة ‪ ADP‬إلى ‪ ATP‬في وجود الفوسفات الالعضوي )‪ (Pi‬في مستوى‬
‫الكرات المذنبة إنها الفسفرة التأكسدية‪.‬‬
‫‪ADP + PI‬‬ ‫‪ATP + H2O‬‬

‫‪ ATP‬سنتيتاز‬
‫التمرين الثامن والعشرون‬

‫‪– 1- I‬‬
‫التعرف على بيانات الوثيقة‪: 1‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬

‫مادة عضوية (الغلوكوز)‬ ‫حمض ابيروفيك‬ ‫‪ATP H2O‬‬ ‫‪O2‬‬ ‫‪CO2‬‬
‫– التعرف على العضيتين ‪:‬‬
‫‪ ‬العضية (س) ‪ :‬صانعة خضراء‬
‫‪ ‬العضية (ع) ‪ :‬ميتوكندري‬
‫‪ – 2‬تحديد اآلليات المنتجة للـ ‪ ATP‬في الخلية ذاتية التغذية خالل النهار (في وجود الضوء) ‪:‬‬
‫يتم إنتاج الـ ‪ ATP‬في الخلية ذاتية التغذية (اليخضورية) بآليتين‪:‬‬
‫‪ ‬أثناء تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية (‪ ) ATP‬خالل التفاعالت الكيموضوئية من عملية التركيب الضوئي على‬
‫مستوى الصانعة الخضراء‪.‬‬
‫‪ ‬أثناء تحويل الطاقة الكيميائية الكامنة في الجزيئات العضوية إلى ‪ ATP‬خالل عملية التنفس الخلوي‪.‬‬
‫‪ ‬التحلل السكري (على مستوى الهيولى)‬
‫‪ ‬التأكسدات التنفسية (على مستوى حشوة الميتوكندري (‪ :‬الخطوة التحضيرية ‪+‬حلقة كريبس‪.‬‬
‫‪ ‬الفسفرة التأكسدية ‪ :‬على مستوى الغشاء الداخلي للميتوكندري‬
‫‪ – 3‬المعادلة الكيميائية االجمالية للظاهرة التي تحدث على مستوى ‪:‬‬

‫‪ ‬الصانعة الخضراء ‪ :‬تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية كامنة في الجزيئات العضوية (التركيب الضوئي)‪.‬‬
‫‪ ‬الميتوكندري ‪:‬التنفس (االكسدة الخلوية)‬
‫‪ – 4‬شرح دور جزيئات الـ ‪ ATP‬في االزداوجية الطاقوية‬

‫جزيئات ‪ ATP‬مركبات غنية بالطاقة‬
‫القل‬
‫‪ ‬يعتبر األدينوزين ثالثي الفوسفات (‪ )ATP‬مركبا غنيا بالطاقة إلحتوائه على رابطتين غنيتين بالطاقة ‪.‬عند إماهة الرابطة‬
‫األخيرة يمكن تحرير طاقة تستعمل في العديد من الوظائف التي تقوم بها الخلية‪.‬‬
‫دور جزيئات الـ ‪ ATP‬في االزداوجية الطاقوية‬
‫‪ ‬تلعب جزيئات الـ ‪ ATP‬دور وسيط طاقوي في التفاعالت األيضية حيث ان ‪:‬‬
‫‪ ‬اماهته تحرر طاقة تستعمل في مختلف الوظائف التي تقوم بها الخلية (تفاعالت مستهلكة للطاقة)‪.‬‬
‫و يتم تجديد ‪ ATP‬انطالقا من الـ ‪ ADP‬و الـ ‪ Pi‬باستعمال الطاقة الناتجة من تفاعالت هدم مادة االيض خالل عملية‬
‫التنفس والتخمر (تفاعالت محررة للطاقة)‪.‬‬
‫معلومة مكملة ‪:‬‬

‫‪ -‬يقصد باالزدواجية الطاقوية ‪ :‬التكامل الطاقوي بين تفاعلين‬
‫أحدهما ناشر ( محرر ) للطاقة و اآلخر مستهلك لها ‪.‬‬
‫‪ – 1- II‬تحليل نتائج الجربة ‪:‬‬

‫التجربة ‪:A‬‬
‫‪ ‬من ز=‪– 0‬ز=‪ 20‬ثانية وفي الوسط ذو‪ 8= PH‬بينما داخل تجويف التيالكويد حامضي=‪ 4‬وفي وجود ‪ ADP‬و‪:Pi‬‬
‫نسجل ارتفاع سريع في كمية ‪ ATP‬المتشكلة لتصل بعد ‪ 20‬دقيقة الى ان تصل الى ‪.100nmol ATP.mg-1‬‬
‫‪ ‬من ز=‪-20‬ز=‪ 60‬ثانية ‪ :‬تبقى كمية ‪ ATP‬ثابتة في حدود ‪.100nmol ATP.mg-1‬‬
‫التجربة ‪:B‬‬
‫‪ ‬تيالكويدات ذات ‪ 4=PH‬موضوعة في وسط ذو ‪: PH4‬تكون كمية ‪ ATP‬المتشكلة منعدمة خالل ‪40‬ثانية االولى ‪ ,‬بعد‬
‫ذلك ترفع لتصل الى قيمة قدرها ‪ nmol ATP.mg-1 44‬بعد‪ 52‬ثانية من بداية تجربة وتبقى ثابنة عند هذه القيمة الى غاية‬
‫نهاية التجربة (‪ 60‬ثانية)‪.‬‬
‫التجربة ‪: C‬‬
‫‪ ‬تيالكويدات ذات ‪ 8=PH‬موضوعة في وسط ذو ‪ :PH4‬تكون كمية ‪ ATP‬المتشكلة منعدمة خالل ‪ 40‬ثانية األولى كذلك‬
‫لكن بعد ذلك نسجل ارتفاع ضعيف في كمية ‪ ATP‬المتشكلة لتصل الى ‪ nmol ATP.mg-1 10‬بعد ‪ 55‬ثانية من بداية‬
‫التجربة وتبقى ثابنة عند هذه القيمة الى غاية نهاية التجربة (‪ 60‬ثانية)‪.‬‬
‫شروط تركيب الـ ‪: ATP‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬
‫‪ ‬وجود تدرج في تركيز ال ‪ H‬على جانبي غشاء التالكوئيد بحيث يكون تركيز ال ‪ H‬داخل التالكوئيد (وسط حامضي)‬
‫أكبر من تركيزها في الوسط خارج التالكوئيد) اقاعدي (‪.‬‬
‫‪ ‬وجود ال ‪ ADP‬و ‪. Pi‬‬
‫‪ - 2‬آلية تركيب الـ ‪ ATP‬انطالقا من ‪ ADP‬و‪ Pi‬في المرحلة (‪ )A‬من التجربة وتحديد مصدر الطاقة التي أدت إلى تشكل الـ‬
‫‪:ATP‬‬
‫‪ ‬إن أكسدة و إرجاع النظامين الضوئيين (‪ PS I‬و‪ ) PS II‬يتسبب في تكديس البروتونات (‪ )H+‬في تجويف التالكوئيد نتيجة‬
‫التحلل الضوئي للماء ‪ ,‬فتصبح درجة حموضة (‪ )PH‬تجويف التالكوئيد حامضي بينما الستروما يكون قاعديا مما يؤدي‬
‫إلى تدفق البروتونات عبر قناة بالكريات المذنبة من التجويف إلى الستروما هذا التدفق يساهم في تنشيط اإلنزيم ‪ATP‬‬
‫سنتيتازالذي يقوم بتشكيل رابطة كيميائية بين الـ ‪ ADP‬و‪ Pi‬باستعمال الطاقة المتحررة من تدفق البروتونات عبر هذا‬
‫االنزيم (الكرية المذنبة) ليركب الـ ‪ ATP‬على مستوى الستروما‪.‬‬
‫‪-3‬أ – تعليل تسمية "سلسلة األكسدة االرجاعية" ‪:‬‬

‫‪ ‬ألنه يتم على مستوى هذه السلسلة تتالي تفاعالت األكسدة و اإلرجاع بنقل بروتونات و إلكترونات‪ .‬من ناقل غشائي إلى‬
‫آخر على امتداد السلسلة ‪.‬‬
‫ب ‪ -‬فرق كمون األكسدة اإلرجاعية بين الزوجين ‪ R’/ R’H2‬و‪: ½ O2/H2O‬‬

‫‪ (R’/ R’H2) = - 0,32 V ‬بينما يكون كمون االكسدة االرجاعية للزوج ‪ ½ O2/H2O‬يقدر بـ ‪+0,82 V‬‬
‫اذن ‪ΔE0 =0.82-(-0.320)=1.14mv‬‬
‫القل‬
‫‪ ‬إن فرق الكمون ‪ ΔE0‬بين الثنائيتين كبير‪ ,‬أي هناك انخفاض معتبر في طاقة اإللكترون نتيجة تحررها أثناء انتقاله‪.‬‬
‫‪ ‬الطاقة المتحررة تستعمل في إخراج البروتونات عكس تدرج التركيز(ضخ البروتونات) من المادة األساسية نحو الفراغ‬
‫بين الغشائين‬
‫ج – تكملة الوثيقة (‪-3‬ب) ‪:‬‬
‫اآللية الفيزيائية المعتمدة ‪:‬‬

‫‪ ‬تنتقل اإللكترونات بصورة تلقائية من ناقل ذي كمون أكسدة و إرجاع منخفض إلى ناقل ذي كمون أكسدة و إرجاع مرتفع‬
‫(وفق تدرج كمون األكسدة اإلرجاعية ) ‪.‬‬
‫‪– III‬‬
‫تبيان وجود ازدواجية طاقوية على مستوى الصانعة الخضراء ‪:‬‬
‫‪ ‬خالل المرحلة الكيموضوئية ‪ :‬الطاقة الناتجة عن األكسدة الضوئية للماء و إرجاع المستقبل تستغل في فسفرة الـ ‪ADP‬‬
‫في وجود الـ ‪ Pi‬لتركيب الـ ‪. ATP‬‬
‫‪ ‬خالل المرحلة الكيموحيوية ‪ :‬تستغل الطاقة المتشكلة في المرحلة الكيموضوئية في تنشيط إرجاع الـ ‪ CO2‬و تركيب المادة‬
‫العضوية ‪.‬‬
‫تبيان وجود ازدواجية بين تفاعالت االكسدة واالرجاع وتركيب الـ ‪ ATP‬على مستوى الميتوكندري ‪:‬‬
‫‪ ‬يرجع تشكيل الـ ‪ ATP‬إلى تدخل الطاقة المحررة أثناء حدوث تفاعالت األكسدة و اإلرجاع على مستوى غشاء الداخلي‬
‫للميتوكندري (السلسلة التنفسية )‪.‬‬
‫تفاعل االكسدة واالرجاع‬
‫طاقة ‪) + 2H+ + 2e - +‬مؤكسد) ‪) ----> R‬مرجع( ‪RH2‬‬

‫تفاعل تركيب الـ ‪ATP‬‬
‫‪ -----> ATP‬طاقة ‪ADP + Pi +‬‬
‫القل‬
‫التمرين التاسع والعشرون (بكالوريا ‪)2016‬‬
‫القل‬
‫القل‬
‫القل‬
‫التمرين الثالثون (بكالوريا ‪)2015‬‬
‫القل‬

العدد التاسع 2017

Uploaded by

Document Information

Copyright

Available Formats

Share this document

Share or Embed Document

Sharing Options

Did you find this document useful?

Is this content inappropriate?

Copyright:

Available Formats

العدد التاسع 2017

Uploaded by

Copyright:

Available Formats

‫تحضير بكالوريا ‪ 2017‬العدد ‪ : 9‬طاقة كيميائية كامنة إلى طاقة قابلة لالستعمال (‪ )ATP‬االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد ‪/‬متقن‬

‫سلسلة التحضري اجليد للبكالوريا‬ ‫القل‬

‫مادة علوم الطبيعة واحلياة‬

‫اجملال‪ : 2‬التحوالت الطاقوية‬

‫تركيز ‪ O2‬في المعلق‬

‫فراغ بين غشائين‬

‫النتائج المحصل عليها‬ ‫الشروط التجريبية‬ ‫الوسط‬

‫‪1.97‬‬ ‫‪150‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪150‬‬

‫الوسط الخلوي ‪B‬‬ ‫الوسط الخلوي ‪A‬‬ ‫الوسط الخارجي‬ ‫الزمن‬

‫‪ mmol‬من ‪ ADP‬إلى المحلول مرتين‪.‬‬

‫الوسط الداخلي للخلية‬ ‫الوسط الخارجي للخلية‬ ‫الزمن‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫اعتمادا على الوثيقة‪ 3‬والمعطيات السابقة ‪:‬‬

‫التمرين الرابع ‪:‬‬

‫الوسط الخلوي‪1‬‬ ‫الوسط الخلوي‪2‬‬ ‫الوسط الخارجي‬ ‫الزمن‬

‫أ ‪ -‬فسر النتائج المبينة في الوثيقة (‪)3‬‬

‫التمرين الخامس ‪:‬‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫‪ – 1‬حلل كل منحنى من منحنيات الوثيقة (‪.)1‬‬

‫على مستوى األغشية‪.‬‬

‫‪ – 1‬اكتب البيانات المرقمة من ‪ 1‬إلى‪.10‬‬

‫‪ I‬ـ تبين الوثيقة (‪ )1‬مالحظة مجهرية ألوساط خلوية ‪ A‬و ‪. B‬‬

‫الوسط ‪B‬‬ ‫الوسط ‪A‬‬ ‫وسط الزرع‬ ‫الزمن‬

‫‪ATP‬‬ ‫‪( PH‬أ) ‪( PH‬ب)‬ ‫المواد المضافة للبنية (‪)B‬‬

‫التمرين السابع ‪:‬‬

‫فراغ بين غشائين‬ ‫‪T4‬‬

‫التمرين الثامن ‪:‬‬

‫فراغ بين غشائين‬

‫‪ - 2‬باستعانتك بمعطيا الوثيقة(‪ )3‬وباعتمادك على المعطيات السابقة ‪.‬‬

‫التمرين التاسع ‪:‬‬

‫التمرين العاشر ‪:‬‬

‫‪ ATP‬عووووون طريوووووق هوووووذه‬ ‫لفهوووووم كيفيوووووة إنتوووووا‬

‫‪ ‬تلخص الوثيقة ‪ 2‬المراحل األساسية لهدم الغلوكوز خالل التنفس‪.‬‬

‫فراغ بين غشائين‬

‫التمرين الحادي عشر ‪:‬‬

‫لمعرفة آلية إنتا الـ ‪ ATP‬داخل الخلية نقترح ما يلي ‪:‬‬

‫أ – قارن النتائج قبل وبعد إضافة الـ ‪ . O2‬وماذا‬

‫الخاصيات اإلنزيمية‬ ‫المكونات الكيميائية‬

‫مشابهة للغشاء الهيولي‬ ‫‪ % 50 -40‬دسم‬ ‫الغشاء الخارجي‬

‫ب – أكتب التفاعل اإلجمالي المنتج للـ ‪ ATP‬انطالقا من الجلوكوز ‪.‬‬

‫التمرين الثاني عشر‬

‫عدد جزيئات الـ ‪ ATP‬المنتجة‬

‫التمرين الثالث عشر‬

‫‪ -III‬تمثل الوثيقة ‪ 3‬المراحل (‪)1.2.3.4‬‬

‫التمرين الرابع عشر‬

‫الوثيقة‪1‬‬ ‫‪ – 1‬صف حالة الزرع في الزمن ‪.t‬‬

‫خلية خميرة الساللة ‪P‬‬ ‫خلية خميرة الساللة ‪G‬‬

‫الخاليا ‪P‬‬ ‫الخاليا ‪G‬‬ ‫نوع خاليا الخميرة‬

‫‪ – 2‬قارن مظهر الميتوكندريات وأعدادها عند خاليا الخمائر ‪ G‬و‪.P‬‬

‫التمرين الخامس عشر (بكالوريا ‪)2012‬‬

‫التمرين السادس عشر (بكالوريا ‪)2014‬‬

‫التمرين السابع عشر‬

‫التمرين الثامن عشر (بكالوريا ‪)2009‬‬

‫التمرين التاسع عشر‬

‫تلخص الوثيقة (‪ )01‬مراحلها‪:‬‬

‫‪ -1‬ما هي الظاهرة المقصودة؟ وكيف نستدل على حدوثها ؟‬

‫ما هي العضية المقصودة ؟ صف بنيتها ‪.‬‬ ‫‪-1‬‬

‫‪ -5‬نقدم المنحنى التالي الذي يمثل تغيرات عالقة معينة‬

‫التمرين الواحد و العشرون‬

‫الوسط ‪B‬‬ ‫الوسط ‪A‬‬ ‫وسط الزرع‬ ‫الزمن‬

‫أ – حلل وفسر النتائج الممثلة في الوثيقة ‪-2-‬‬

‫عدم إنتاج ‪ATP‬‬

‫التمرين الثاني والعشرون‬

‫التمرين الثالث والعشرون‬