You are on page 1of 45

‫البرنامج السنوي لمادة علوم الطبيعة و الحياة‬

‫المجال التعلمي األول‪:‬وحدة الكائنات الحية‬


‫الوحدة األولي‪:‬الخلية وحدة بنيوية‬
‫النشاطات‪:‬‬
‫‪ -1‬دراسة الخلية بالمجهرالضوئي‪.‬‬
‫‪ -2‬دراسة الخلية بالمجهر اإللكتروني‪$.‬‬
‫‪ -3‬وحدة مكونات الدعامة الوراثية‪.‬‬
‫الوحدة الثانية‪:‬الوحدة البنيوية للـ ‪ADN‬‬
‫النشاطات‪:‬‬
‫‪ -1‬التركيب الكيميائي للـ‪. ADN‬‬
‫‪ -2‬بنية جزيئة الـ‪.ADN‬‬
‫‪ -3‬تماثل بنية الـ‪.ADN‬‬
‫‪ -4‬الطبيعة الكيميائية للمورثة‪.‬‬
‫المجال التعلمي الثاني‪:‬أسس التنوع البيولوجي‬
‫الوحدة األولى‪:‬آليات إنتقال الصفات الوراثية‬
‫النشاطات‪:‬‬
‫‪ -1‬االنقسام المنصف‪$.‬‬
‫‪ -2‬االلقاح‪.‬‬
‫الوحدة الثانية‪:‬التنوع الظاهري و المورثي لألفراد‬
‫النشاطات‪:‬‬
‫‪ -1‬النمط الظاهري‪.‬‬
‫‪ -2‬النمط الوراثي‪$.‬‬
‫المجال التعلمي الثالث‪ :‬التنظيم الهرموني العصبي‬
‫الوحدة األولى‪:‬التنظيم العصبي الهرموني للتكاثر‬
‫النشاطات‪:‬‬
‫‪ -1‬المراقبة الهرمونية الرجعية أثناء الحمل‪.‬‬
‫‪-2‬الوالدة‪.‬‬
‫‪ -3‬المراقبة الهرمونية الرجعية أثناء الرضاعة‪.‬‬
‫الوحدة الثانية‪:‬التحكم في النسل‬
‫النشاطات‪:‬‬
‫‪ -1‬وسائل منع الحمل‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬


‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪ 1:‬تعريف الخلية كوحدة بنيوية للكائنات الحية‪.‬‬
‫الكفاءة المستهدفة‪ - :‬التعرف على تعضي اخللية احليوانية والنباتية والبكترييا‪.‬‬
‫‪ -‬استخراج أوجه التشابه واالختالف باالعتماد على إجناز احملضرات اجملهرية والوثائق مث ترمجة املالحظات إىل رسومات‬
‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنات الحية‬ ‫ختطيطية‪.‬‬
‫الوحدة التعلمية‪: 1‬الخلية وحدة بنيوية‬
‫النشاط‪ – 1 :‬دراسة الخلية بالمجهر) الضوئي‬
‫‪-‬الخلية وحدة بنيوية للكائن الحي‬
‫‪ -‬تحدد الخلية بغشاء يحيط بهيولى ( سيتوبالزم) نصف هالمية‪.‬‬
‫‪ -‬تظم الهيولى ‪ ،‬إما عضية كبيرة (النواة) أو خيطا صبغيا ( كما في حالة البكتيريا)‪.‬‬
‫‪ -‬تظم الخلية الحيوانية هيولى أساسية شفافة( هيالوبالزم) تمثل الجزء السائل للهيولى ‪ ،‬تحوي عضية كبيرة الحجم تمثل النواة‪.‬‬
‫‪-‬تتحدد الهيولى األساسية بالغشاء الهيولي يفصل الخلية عن الوسط الخارجي‪.‬‬ ‫*المعارف المبنية‬
‫* تتميز الخلية النباتية عن الحيوانية ب‪:‬‬
‫غشاء هيولي مدعم من الخارج بجدار هيكلي بيكتوسيليلوزي ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫وجود صانعات خضراء‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فجوة متطورة غالبا‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬
‫‪ -‬المعالجة اليدوية‪.‬‬
‫**األهداف المنهجية‬
‫ـ المالحظة المجهرية‪.‬‬
‫‪ -‬التمثيل البياني‪.‬‬
‫‪ -‬إنجاز مقارنة‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫عينات من ‪ :‬البطانة الداخلية للفم‪.‬حرشفة البصل‪ .‬الخميرة‪ .‬البن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫المحاليل‪ :‬ماء اليود‪ ،‬ازرق المثيلين‪ ،‬الماء‬ ‫‪-‬‬
‫األدوات‬
‫الوسائل‪:‬مجاهر ضوئية‪ ،‬صفائح زجاجية ـ ستائر زجاجية‪ .‬بيشر ‪ .‬جهاز اإلسقاط‬ ‫‪-‬‬
‫الوثائق ‪ :‬استغالل وثائق الكتاب المدرسي‪ :‬ص ‪84-80‬‬ ‫‪-‬‬
‫ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ في السنة األولى جذع مشترك علوم وتكنولوجيا حول‪ :‬بنية الخاليا العصبية‪ ،‬الخاليا‬
‫وضعية االنطالق‬
‫النباتية( المنجزة في مقاطع عرضية للجذر والثغور والصانعات الخضراء)‬
‫‪ -‬ماهي بنية الخلية؟ ‪ -‬ماهي الوحدة البنائية المشتركة بين أجسام جميع الكائنات الحية؟‬ ‫اإلشكاليات‬
‫‪ -‬تتكون الخلية من النواة والسيتوبالزم والغشاء السيوبالزمي‪.‬‬ ‫صياغة الفرضيات‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا من ‪:‬‬
‫‪ -‬إنجاز وفحص محضرات مجهرية لعينات أنسجة حيوانية ونباتية متنوعة‪.‬‬
‫‪ -‬إنجاز وفحص محضرات مجهرية لكائنات وحيدة الخلية ( خميرة ‪ ،‬كلوريال‪ ،‬براميسيوم‪)....‬‬
‫التقصي‬
‫‪ -‬مالحظة صور محضرات مجهرية لبكتيريا ( كبكتيريا اللبن) وترجمة المالحظات إلى رسومات‪.‬‬
‫‪ -‬إظهار أهم مكونات الخلية النباتية والحيوانية باستعمال ملونات نوعية وأوساط خلوية‪.‬‬
‫‪ -‬إجراء مقارنة بين تعضي خلية حيوانية وخلية نباتية‪.‬‬

‫الخلية وحدة بنيوية للكائن الحي‬


‫‪ -‬تحدد الخلية بغشاء يحيط بهيولى ( سيتوبالزم) نصف هالمية‪.‬‬
‫الخالصة‬
‫‪ -‬تظم الهيولى ‪ ،‬إما عضية كبيرة (النواة) أو خيطا صبغيا ( كما في حالة البكتيريا)‪.‬‬
‫‪ -‬تظم الخلية الحيوانية هيولى أساسية شفافة( هيالوبالزم) تمثل الجزء السائل للهيولى ‪ ،‬تحوي عضية كبيرة الحجم تمثل النواة‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫‪-‬تتحدد الهيولى األساسية بالغشاء الهيولي يفصل الخلية عن الوسط الخارجي‪.‬‬
‫* تتميز الخلية النباتية عن الحيوانية ب‪:‬‬
‫غشاء هيولي مدعم من الخارج بجدار هيكلي بيكتوسيليلوزي ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫وجود صانعات خضراء‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فجوة متطورة غالبا‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التقييم‬

‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنات الحية‬


‫الوحدة التعلمية‪: 1‬الخلية وحدة بنيوية‬
‫النشاط‪ – 1 :‬دراسة الخلية بالمجهر) الضوئي‬
‫اإلشكالية‪ - :‬ماهي بنية الخلية؟ ‪ -‬ماهي الوحدة البنائية المشتركة بين أجسام جميع الكائنات الحية؟‬
‫‪ -1‬دراسة األنسجة الحيوانية‪:‬‬
‫أ‪ -‬تعضي الخلية الحيوانية‪ :‬فحص خاليا مخاطية الفم‪.‬‬
‫* جتربة‪ :‬تنجز التجربة حسب البطاقة التقنية ص ‪. 80‬‬
‫‪ -1‬الفحص المجهري بدون استعمال التلوين تظهر كما هو موضح يف الشكل أ الوثيقة‪ 1‬ص ‪80‬‬
‫‪ -2‬الفحص المجهري باستعمال ماء اليود‪ :‬يعمل ماء اليود على تلوين النواة باللون األصفر‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫تظهر املالحظة وجود خاليا مفلطحة على شكل كتل ملتصقة مع بعضها العض او منفصلة تتكون كل واحدة من مادة أساسية حمببة‬
‫هي اهليوىل حتاط بغشاء رفيع هو الغشاء اهليويل يوجد يف مركز كل خلية كرية كاسرة للضوء هي النواة‪.‬‬
‫‪ -3‬الفحص المجهري باستعمال ازرق المثيلين‪ :‬يعمل ازرق املثيلني على تلوين اهليوىل‪.‬‬
‫تظهر املالحظة اجملهرية تلون اهليوىل باألزرق الفاتح وتزداد التحببات خاصة حول النواة ‪.‬‬
‫‪ -4‬المشاهدة المجهرية لمقاطع في أنسجة حيوانية متنوعة ‪ :‬الوثيقة ‪ 2‬ص ‪. 81‬‬
‫* النتيجة‪ :‬تبدو مختلف الخاليا) الحيوانية مختلفة الشكل والحجم إال أنها تتكون أساسا من غشاء هيولي يحيط بالهيولى‬
‫( (السيتوبالزم ‪ :‬يكون نصف هالمية)التي تضم عضيات متنوعة ونواة ‪.‬‬
‫‪ -2‬دراسة األنسجة النباتية‪:‬‬
‫أ‪ -‬تعضي الخلية النباتية‪ :‬فحص خاليا حرشفة البصل ‪.‬‬
‫* جتربة‪ :‬تنجز التجربة حسب دليل البطاقة التقنية ص ‪. 82‬‬
‫‪ -1‬الفحص بدون تلوين‪ :‬تظهر الشكل أ الوثيقة ‪ 3‬ص ‪. 82‬‬
‫نالحظ عدد من اخلاليا املضلعة املتطاولة واملتالصقة ببعضها بالتكبري القوي يظهر جدار اخلاليا امسك من الغشاء اهليويل يدعى باجلدار‬
‫السيليلوزي ‪.‬‬
‫‪ -2‬الفحص باستخدام احمر المعتدل‪ :‬نالحظ جتاويف هي الفجوات العصارية تدفع بالنواة حنو حواف اخللية‪.‬‬
‫‪ -3‬الفحص المجهري باستخدام محلول مركز من السكروز او ملح الطعام‪ :‬يتناقص حجم الفجوات مما يؤدي اىل ظهور الغشاء‬
‫اهليويل الرفيع ‪.‬‬
‫‪ -4‬مالحظات إضافية ‪ :‬الوثيقة‪ 6 + 5‬ص ‪83‬‬
‫النتيجة ‪ :‬تظهر اخلاليا النباتية حتت اجملهر الضوئي حماطة جبدار هيكلي مسيك من طبقة سيليلوزية~ حتته غشاء هيويل رفيع حيوي‬
‫السيتوبالزم الذي تسبح فيه العضيات اخللوية املختلفة مثل النواة والصانعات اخلضراء كما نالحظ فجوة او عدة فجوات تشغل حيز‬
‫كبري من حجم اخللية وتضغط على النواة لتدفعها حنو اجلدار‪.‬‬
‫‪ -3‬دراسة كائنات وحيدة الخلية‪ :‬مثل مخرية اجلعة ‪ ،‬الكلوريال‪ ،‬الرباميسيوم ‪...‬‬
‫* جتربة ‪ :‬نضع قطرة من حملول اخلمرية بني صفيحة وساترة ونفحص باجملهر الضوئي‪.‬‬
‫*املالحظة‪ :‬نالحظ خاليا صغرية متثل خاليا اخلمرية( فطر اخلمرية) وهو فطر جمهري وحيد اخللية‪.‬‬
‫النتيجة‪ :‬تبدي الكائنات احلية وحيدة اخللية احليوانية والنباتية نفس النمط البنيوي مع الكائنات املتعددة النواة ( كائنات حقيقة النواة‪:‬‬
‫النواة حتاط بغشاء نووي) ‪.‬‬
‫‪-4‬دراسة الخلية البكتيريا‪ :‬بكتيريا اللبن‪:‬‬
‫* جتربة‪ :‬تنجز التجربة حسب البطاقة التقنية ص ‪. 84‬‬
‫* املالحظة ‪ :‬تظهر بكترييا اللنب بأشكال خمتلفة منها الكروي والعصوي ‪.‬‬
‫* النتيجة ‪ :‬البكتيريا كائن وحيد الخلية غير حقيقي النواة( ال توجد نواة ويتواجد الخيط الصبغي في السيتوبالزم أو الهيولى)‬
‫‪ -5‬املقارنة بني اخللية النباتية والحيوانية‪:‬‬
‫اخللية احليوانية‬ ‫اخللية النباتية‬
‫ال يوجد اجلدار اهليكلي‬ ‫‪‬‬ ‫وجود اجلدار البيكتوسيليلوزي‬ ‫‪‬‬
‫ال توجد الصانعات اخلضراء‬ ‫‪‬‬ ‫وجود صانعات خضراء‬ ‫‪‬‬
‫الفجوات صغرية غالبا‬ ‫‪‬‬ ‫فجوات متطورة غالبا‬ ‫‪‬‬

‫الخالصة‬

‫‪4‬‬
‫اخللية هي الوحدة البنيوية جلميع الكائنات احلية سواء كانت حيوانية او نباتية ‪ ،‬أحادية اخللية أو متعددة اخلاليا ‪ ،‬حقيقية النواة أو‬
‫بدائية النواة ( غري حقيقية النواة)‬

‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة) ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬


‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪ 1:‬تعريف الخلية كوحدة بنيوية للكائنات الحية‪.‬‬
‫الكفاءة المستهدفة‪ - :‬التعرف على البنية الدقيقة للخلية احليوانية والنباتية والبكترييا باالعتماد على الوثائق مث استخالص خمطط تنظيم‬
‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنات الحية‬ ‫عام ‪.‬‬
‫الوحدة التعلمية‪: 1‬الخلية وحدة بنيوية‬

‫‪5‬‬
‫النشاط ‪ –2 :‬دراسة الخلية بالمجهر االلكتروني ‪.‬‬
‫‪-‬تبدي جميع الخاليا نفس نمط التنظيم ‪ :‬ستوبالزم محددة بغشاء هيولي ‪.‬‬
‫‪ -‬نميز على أساس وجود أو غياب شبكة غشائية داخلية في الهيولى األساسية مصدر العضيات نمطين من الخاليا ‪:.‬‬
‫خاليا حقيقية النواة تحتوي بشبكة غشائية داخلية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫خاليا غير حقيقية النواة ال تحتوي على هذه الشبكة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫*المعارف‬
‫‪-‬تتحدد العضيات المتضمنة في الهيولى‬ ‫المبنية‬
‫اما بغشاء هيولي مزدوج ( النواة‪،‬الميتوكوندري‪ ،‬الصانعات الخضراء) )‬ ‫‪‬‬
‫او بغشاء بسيط‪ :‬الشبكة الهيولية ‪ ،‬األجسام القاعدية‪ :‬جهاز كولجي ‪ ،‬الفجوات ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬تضفي العضيات المحددة بغشاء بسيط او مزدوج هيولى الخاليا حقيقية النواة بنية مجزاة او منفصلة ‪.‬‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬ ‫**األهداف‬
‫‪ -‬استقصاء المعلومات ‪.‬‬ ‫المنهجية‬
‫‪ -‬ترجمة المالحظات لوضع مخطط حصيلة‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫مالحظة مجهرية لخلية حيوانية بالمجهر االلكتروني الوثيقة ‪ 1‬ص ‪. 85‬‬ ‫‪-‬‬
‫مالحظة مجهرية لخلية نباتية بالمجهر االلكتروني الوثيقة ‪ 2‬ص ‪86‬‬ ‫‪-‬‬ ‫األدوات‬
‫مالحظة مجهرية للخلية البكتيريا الوثيقة ‪ 3‬ص ‪87‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضعية‬
‫ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ حول دراسة الخلية بالمجهر الضوئي‬
‫االنطالق‬
‫‪ -‬كيف تبدو الخلية بالمجهر االلكتروني؟‬ ‫اإلشكاليات‬
‫صياغة‬
‫‪ -‬باإلضافة إلى المكونات التي تظهر بالمجهر الضوئي تظهر عضيات أخرى ال تظهر بالمجهر الضوئي‬
‫الفرضيات‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا من ‪:‬‬
‫مالحظة صور مأخوذة عن الفحص المجهري لخاليا حيوانية ونباتية وبكتيريا ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التقصي‬
‫ترجمة جملة المعلومات المستقصاة حول التعضي البنيوي للخلية بالمجهر الضوئي وااللكتروني إلى مخطط‬ ‫‪‬‬
‫حصيلة‬
‫تبدي جميع الخاليا نفس نمط التنظيم ‪ :‬ستوبالزم محددة بغشاء هيولي ‪.‬‬
‫‪ -‬نميز على أساس وجود أو غياب شبكة غشائية داخلية في الهيولى األساسية مصدر العضيات نمطين من الخاليا ‪:.‬‬
‫خاليا حقيقية النواة تحتوي بشبكة غشائية داخلية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫خاليا غير حقيقية النواة ال تحتوي على هذه الشبكة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الخالصة‬
‫‪-‬تتحدد العضيات المتضمنة في الهيولى‬
‫إما بغشاء هيولي مزدوج ( النواة‪،‬الميتوكوندري‪ ،‬الصانعات الخضراء) )‬ ‫‪‬‬
‫او بغشاء بسيط‪ :‬الشبكة الهيولية ‪ ،‬األجسام القاعدية‪ :‬جهاز كولجي ‪ ،‬الفجوات ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬تضفي العضيات المحددة بغشاء بسيط او مزدوج هيولى الخاليا حقيقية النواة بنية مجزاة او منفصلة ‪.‬‬
‫ت ‪ 2‬ص ‪+100‬ت ‪ 3‬ص ‪ 101‬ت‪ 1‬ص‪99‬‬ ‫التقييم‬

‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنات الحية‬


‫الوحدة التعلمية‪: 1‬الخلية وحدة بنيوية‬
‫النشاط ‪ –2 :‬دراسة الخلية بالمجهر االلكتروني ‪.‬‬
‫اإلشكالية‪ :‬كيف تبدو اخللية باجملهر االلكرتوين؟‬
‫‪ -1‬مالحظة خلية حيوانية بالمجهر االلكتروني‪ :‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪. 85‬‬
‫تتكون اخللية احليوانية من املكونات لتالية(البيانات)‬
‫‪ -1‬غشاء هيويل‪ -2 .‬هيوىل‪ -3 .‬غالف نووي‪ -4 .‬ثقب نووي‪ -5 .‬ميتوكوندري‪ -6 .‬شبكة هيولية فعالة‪ -7 .‬جسيم مركزي‪ -8 .‬نوية‪.‬‬
‫‪ -9‬عصارة نووية‬

‫‪6‬‬
‫مالحظة‪ :‬العناصر رقم‪ 8+4+3 :‬تكون النواة‪.‬‬
‫‪ -2‬مالحظة خلية نباتية بالمجهر االلكتروني‪ :‬الوثيقة ‪ 2‬ص ‪86‬‬
‫تتكون اخللية النباتية من املكونات التالية‪ :‬البيانات‬
‫‪ -2‬جدار بيكتوسيليلوزي‬
‫‪ -3‬هيوىل‬
‫‪ -4‬نوية‬
‫‪ -5‬نواة‬
‫‪-6‬‬
‫‪ -7‬صانعات خضراء‬
‫‪ -8‬ميتوكوندري‬
‫‪ -9‬فجوة‬
‫‪ -10‬ريبوزومات‬
‫‪ -3‬العناصر المشتركة بين الخلية النباتية و الحيوانية ‪ :‬كال الخليتين يحتوي على ‪:‬‬
‫‪ -‬غشاء هيويل‪ ،‬ميتوكوندري‪ ،‬شبكة هيولية فعالة‪ ،‬جهاز كوجلي ‪ ،‬نواة‪ ،‬ريبوزمات ‪.‬‬
‫‪ -4‬الصفات المميزة لكل نمط من الخاليا ‪:‬‬
‫اخللية النباتية ‪ :‬تتميز بوجود جدار بيكتو سيليلوزي ‪ ،‬فجوة نامية‪ ،‬صانعات خضراء‬ ‫‪‬‬
‫اخللية احليوانية‪ :‬تتميز بوجود جسيم مركزي ‪ ،‬فجوة غري نامية‬ ‫‪‬‬
‫‪ -5‬مالحظة خلية بكتيريا بالمجهر االلكتروني‪ :‬الوثيقة ‪ 3‬ص ‪87‬‬
‫تتكون اخللية البكترييا من ‪:‬‬
‫‪ -1‬حمفظة‬
‫‪ -2‬غشاء هيويل‬
‫‪ -3‬صبغي حلقي‬
‫مالحظة‪ :‬تعترب البكترييا بدائية النواة ( غري حقيقية النواة) خلية ألهنا تبدي منس النمط البنيوي حيث تتكون من غشاء هيويل الذي يضم الريبوزمات‬
‫وخيط صبغي حلقي ‪.‬‬
‫الخالصة‬
‫‪ -‬حتتوي خلية حقيقية النواة على نواة حقيقية حماطة بغالف ‪.‬‬
‫‪ -‬حتتوي اهليوىل احملاطة بغشاء هيويل على عدد كبري من العضيات اليت حتدد بنيات خمتلفة و جمزأة‪.‬‬
‫‪ -‬حتتوي خلية حقيقية النواة على مادة وراثية و هيوىل و لكنها غري جمزأة و ال حتتوي على نواة‪.‬‬
‫* ارسم خمطط احلصيلة ص ‪98‬‬

‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬


‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪ 1:‬تعريف الخلية كوحدة بنيوية للكائنات الحية‪.‬‬
‫الكفاءة المستهدفة‪ - :‬التعرف على البنية الطبيعة الكيميائية للصبغيات باالعتماد على حتليل نتائج جتريبية ووثائق‬
‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنات الحية‬
‫الوحدة التعلمية‪: 1‬الخلية وحدة بنيوية‬
‫النشاط ‪ –3 :‬وحدة مكونات الدعامة الوراثية‬

‫‪7‬‬
‫‪-‬تتكون الصبغيات حاملة للمعلومات الوراثية من بروتينات ( الهيستونات) التي يلتف حولها جزيء ال ‪ ADN‬عند‬
‫حقيقية النواة‪.‬‬ ‫*المعارف‬
‫يتكون الخيط الصبغي عند بدائيات النواة ( غير حقيقية النواة) من ‪ ADN‬فقط ‪.‬‬ ‫المبنية‬
‫‪ -‬المورثة قطعة من ‪. ADN‬‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬ ‫**األهداف‬
‫‪-‬المعالجة اليدوية‬ ‫المنهجية‬
‫‪ -‬استقصاء المعلومات ‪.‬‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫الوسائل المخبرية‪ :‬بيشر ‪ +‬مسخن‪+‬بصل منتش ‪ +‬علب بيتري‪+‬صفائح زجاجية وستائر‪+‬مجاهر ضوئية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫األدوات‬
‫المحاليل الكيميائية‪ :‬كاشف شيف‪ +‬إنزيم االديناز ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضعية‬
‫ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ للسنة األولى جذع مشترك علوم وتكنولوجيا حول الصبغيات ‪.‬‬
‫االنطالق‬
‫‪ -‬كيف يمكن ان نكشف عن ‪ ADN‬في الخلية ؟ ماهي مكونات الصبغي؟‬ ‫اإلشكاليات‬
‫صياغة‬
‫‪ -‬يكشف عن ال ‪ ADN‬بتقنيات التلوين الخاصة ويتكون الصبغي من ‪ADN‬‬
‫الفرضيات‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا من ‪:‬‬
‫إظهار الطبيعة الكيميائية للخيط باستعمال تقنيات التلوين‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التقصي‬
‫المقارنة مع الطبيعة الكيميائية للخيط الصبغي البكتيري‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫استنتاج الطبيعة الكيميائية للمورثة‬ ‫‪‬‬

‫تتكون الصبغيات حاملة للمعلومات الوراثية من بروتينات ( الهيستونات) التي يلتف حولها جزيء ال ‪ ADN‬عند‬
‫حقيقية النواة‪.‬‬
‫الخالصة‬
‫يتكون الخيط الصبغي عند بدائيات النواة ( غير حقيقية النواة) من ‪ ADN‬فقط ‪.‬‬
‫‪ -‬المورثة قطعة من ‪. ADN‬‬
‫ت‪ 2+1‬ص ‪+ 99‬ت‪1‬ص‪+101‬ت‪4‬ص‪+101‬ت‪ 6+5‬ص‪102‬‬ ‫التقييم‬

‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنات الحية‬


‫الوحدة التعلمية‪: 1‬الخلية وحدة بنيوية‬
‫النشاط ‪ –3 :‬وحدة مكونات الدعامة الوراثية‬

‫اإلشكالية‪ - :‬ماهي مكونات الصبغي؟‬


‫‪-‬كيف يمكن ان نكشف عن ‪ ADN‬في الخلية ؟‬
‫‪ -1‬إظهار الطبيعة الكيميائية للصبغين‪:‬‬
‫أ‪ -‬الكشف عن ‪ ADN‬في الصبغيات)‪:‬‬
‫* جتربة‪ :1‬تنجز التجربة حسب البطاقة التقنية ص ‪88‬‬
‫* املالحظة ‪ :‬الوثيقة ‪ 2‬ص ‪. 89‬‬

‫‪8‬‬
‫‪ *1‬ماذا متثل البنيات امللونة باألمحر البنفسجي؟‬
‫‪*2‬ماهي البنيات اليت مت إظهارها يف هذه الوثيقة؟‬
‫األجوبة‪:‬‬
‫‪ -1‬البنيات امللونة~ باألمحر متثل الصبغني او الصبغيات حسب طورا النقسام اخليطي املوجود يف اخللية‬
‫‪ -2‬البنيات اليت مت إظهارها هي احلمض النووي الرييب منقوص األكسجني ‪ADN:‬‬
‫ب‪ -‬تأثير إنزيم ‪ ADNase‬على شكل االنوية‪:‬‬
‫* جتربة‪ :1‬الشكل أ للوثيقة‪ 3‬متثل خاليا معاجلة باإلنزمي (‪ ) ADNase‬ملدة ‪ 6‬ساعات مث لونت بطريقة فوجلني‬
‫*جتربة‪ :2‬الشكل ب للوثيقة ‪ 3‬متثل خاليا غي معاجلة نالحظ تثبت امللون على االنوية‬
‫* قارن بني الصورتني أ و ب ؟ ماذا تستنتج؟‬
‫املقارنة ‪ :‬تبني التجربة أن امللون املستعمل يتثبت على االنوية فتظهر بالون األسود حيث‪:‬‬
‫‪ ‬الشكل أ‪ :‬لون االنوية املعاجلة فاتح بسبب ختريب ‪ADN‬‬
‫الشكل ب‪ :‬لون االنوية اسود داكن لعدم ختريب ‪ADN‬‬ ‫‪‬‬
‫االستنتاج‪ :‬يدخل ال ‪ ADN‬يف الرتكيب الكيميائي للصبغي‬
‫ج‪ -‬الكشف عن البروتين في الصبغيات‪:‬‬
‫* جتربة‪ :‬نتائج التجربة ممثلة يف الوثيقة ‪ 4‬ص ‪89‬‬
‫* استنتج الطبيعة الكيميائية للصبغي ‪:‬‬
‫النتيجة‪ :‬يتكون الصبغي حامل المعلومات الوراثية من بروتينات (الهيستونات) التي يلتف حولها جزيء ‪ ADN‬عند حقيقيات‬
‫النواة ‪.‬‬
‫‪ -2‬جزيئة ‪ ADN‬عند البكتيريا ‪:‬‬
‫* جتربة‪ :‬الوثيقة ‪ 5‬ص ‪90‬‬
‫قارن الطبيعة الكيميائية للصبغي عند حقيقية النواة الوثيقة‪ 4‬وغري حقيقيات النواة(البكترييا)‬
‫المقارنة‪:‬‬
‫يتكون الصبغي عند بدائيات النواة من ‪ ADN‬فقط‬ ‫‪‬‬
‫عند حقيقيات النواة فان الصبغي يتكون من ‪ ADN‬وبروتينات اهليستونات ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الخالصة‬
‫إن الطبيعة الكيميائية للمورثة هي ال‪ ( ADN‬حمض نووي ريبي منقوص األكسجين) وهذا عند جميع الكائنات‬
‫الحية‬
‫أي أن المورثة هي قطعة من ‪ADN‬‬

‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬

‫‪NDA‬الكائنات الحية‪.‬‬
‫عند‬ ‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪2:‬إثبات تماثل بنية‬
‫وتحديد تركيبها الكيميائي باالعتماد على إنجاز‬
‫‪NDA‬‬ ‫الكفاءة المستهدفة‪ - :‬استخالص جزيئة ال‬
‫تجارب ‪ ،‬استغالل وثائق ومعطيات‪.‬‬

‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنات الحية‬

‫‪9‬‬
‫الوحدة التعلمية‪: 2‬الوحدة البنيوية ال ‪ADN‬‬
‫النشاط‪ – 1 :‬التركيب الكيميائي للــ ‪ADN‬‬
‫‪ ‬تتركب جزيئة ال ‪ ADN‬من تتالي عدد كبير من تحت وحدات تدعى‬
‫النيكليوتيدات ‪.‬‬
‫‪ ‬تتركب كل نكليوتيدة‪ $‬من قاعدة ازوتية ‪ ،‬سكر خماسي ( بنتوز متمثل في الريبوز‬ ‫*المعارف‬
‫منقوص األكسجين) وحمض الفسفور‪.‬‬ ‫المبنية‪$‬‬
‫‪ ‬تتضمن جزيئة ال ‪ ADN‬أربعة أنماط من النيكليوتيدات حسب القواعد االزوتية‬
‫(‪ A‬االدنين‪G $،‬الغوانين‪ C،‬السيتوزين ‪ T ،‬التايمين )‪.‬‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬ ‫**األهداف‬
‫‪ -‬المعالجة اليدوية‪.‬‬ ‫المنهجية‬
‫ـ استقصاء المعلومات‪.‬‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫عينات من ‪ :‬البصل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫المحاليل‪ :‬كاشف شيف – الكحول ‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫األدوات‬
‫الوسائل‪:‬مهراس – هاون‪ -‬قطعة شاش – أنابيب اختبار ماصة – بيشر‬ ‫‪-‬‬
‫الوثائق ‪ :‬استغالل وثائق الكتاب المدرسي‪ :‬ص ‪105+ 104‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضعية‬
‫ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ حول بنية الخلية ووحدة مكونات الدعامة الوراثية‬
‫االنطالق‬
‫ماهو التركيب الكيميائي لل ‪ ADN‬؟‬ ‫اإلشكاليات‬
‫يتكون م من بروتينات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صياغة‬
‫يتكون من قواعد تحت وحدات تدعى النيكليوتيدات‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الفرضيات‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا من ‪:‬‬
‫استخالص ال ‪ ADN‬انطالقا من حراشف البصل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التقصي‬
‫استخراج أهم مكونات ال ‪ ADN‬انطالقا نتائج االماهة الجزئية واالماهة‬ ‫‪-‬‬
‫الكلية للجزيء‬
‫تتركب جزيئة ال ‪ ADN‬من تتالي عدد كبير من تحت وحدات تدعى‬ ‫‪‬‬
‫النيكليوتيدات ‪.‬‬
‫تتركب كل نكليوتيدة‪ $‬من قاعدة ازوتية ‪ ،‬سكر خماسي ( بنتوز متمثل في الريبوز‬ ‫‪‬‬
‫الخالصة‬
‫منقوص األكسجين) وحمض الفسفور‪.‬‬
‫تتضمن جزيئة ال ‪ ADN‬أربعة أنماط من النيكليوتيدات حسب القواعد االزوتية‬ ‫‪‬‬
‫(‪ A‬االدنين‪G $،‬الغوانين‪ C،‬السيتوزين ‪ T ،‬التايمين )‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫أسئلة حول الدرس ‪.‬‬ ‫التقييم‬

‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنات الحية‬


‫الوحدة التعلمية‪: 2‬الوحدة البنيوية الـــــ ‪ADN‬‬
‫النشاط ‪ – 1 :‬التركيب الكيميائي للــ ‪ADN‬‬
‫اإلشكالية‪ :‬ماهو التركيب الكيميائي للـــــــ ‪ ADN‬؟‬
‫‪ -1‬استخالص الــــــــ ‪ ADN‬من حراشف البصل ‪:‬‬
‫* تجربة ‪ :‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪104‬‬
‫‪ -‬علل كل خطوة نمن الخطوات المتبعة الستخالص الــــــ ‪ ADN‬؟‬
‫‪ -‬لماذا يكون استخالص الــــ ‪ ADN‬من الخلية النباتية أصعب من الخلية الحيوانية ؟‬
‫األجوبة‪:‬‬

‫‪10‬‬
‫‪ -1‬تعليل الخطوات‪:‬‬
‫‪ :1+2‬تمزيق الجدران البيكتوسيليلوزية للخاليا ( تخريب الخاليا) وبالتالي تحرير ‪. ADN‬‬
‫‪ -3‬تنزع بقايا مكونات الخاليا (الجدران واألغشية وعضيات أخرى) ‪.‬‬
‫‪ -4‬ترتيب وعزل الـــــ ‪ ADN‬عن المكونات الكيميائية األخرى ‪.‬‬
‫‪ -6‬يكشف عن وجود الـــــــ ‪. ADN‬‬
‫‪ -2‬يكون استخالص الــــــ ‪ ADN‬من الخاليا النباتية أصعب منه في الخاليا الحيوانية الحتوائها‬
‫على جدران بيكتوسيليلوزية ‪.‬‬
‫‪ -2‬التركيب الكيميائي للــــــ ‪: ADN‬‬
‫أ‪ -‬االماهة الكلية للـــــــ ‪: ADN‬‬
‫** نتائج االماهة الكلية للــ ‪ ADN‬ممثلة في الوثيقة ‪ 2‬ص ‪105‬‬
‫*حلل الوثيقة؟‬
‫*ماذا تستنتج؟‬
‫‪ -1‬تحليل الوثيقة‪ :‬تؤدي االماهة الكلية للــــ ‪ ADN‬الى تحرير ثالث مكونات كيميائية ‪:‬‬
‫‪ -1‬حمض الفوسفور‪.‬‬
‫‪ -2‬سكر خماسي بسيط ( سكر الريبوز منقوص األكسجين ‪ Désoxyribose:‬االسم الذي‬
‫يحدد جزيئة الــــ )‪.ADN (D‬‬
‫‪ -3‬قواعد ازوتية ‪ :‬جزيئات عضوية بحلقة او حلقتين ‪:‬‬
‫*ذات حلقة واحدة ‪ :‬تتمثل في قاعدتين‪CYTOSINE :C + THYMINE: T: :‬‬
‫‪ * BASE PIRIMIDINE‬ذات حلقتين‪:‬تتمثل في ‪GUANINE:G + :‬‬
‫‪.ADENINE:A : BASE PUIRINE‬‬
‫النتيجة‪ :‬تسمح االماهة الكلية للـــــــ ‪ ADN‬بالتعرف على التركيب الكيميائي العام للــــ‬
‫‪( ADN‬وحدات بسيطة)‪.‬‬
‫ب‪ -‬االماهة الجزئية للــــــ ‪: ADN‬‬
‫* نتائج االماهة الجزئية للـــ ‪ ADN‬ممثلة في الوثيقة ‪ 3‬ص ‪. 105‬‬
‫* حلل الوثيقة؟ ماذا تستنتج؟‬
‫‪ -1‬تحليل الوثيقة‪ :‬االماهة الجزئية بوجود إنزيمات ‪ ADN ase‬تحرر مركبات تتكون من‬
‫نكليوتيدات ‪NUCLEOTIDE :‬‬
‫* كل نكليوتيدة تتكون من ‪ :‬قاعة ازوتية ‪ +‬الريبوز‪ $‬منقوص األكسجين ‪ +‬حمض الفوسفور‬
‫* هناك أربعة أنواع من النيكليوتيدا‪$‬ت التي تدخل في تركيب الـــــ ‪ ADN‬وذلك حسب نوع‬
‫القعدة االزوتية ‪:‬‬
‫‪d AMP: Disoxyadénosine mono phosphate-1‬‬
‫‪d GMP: Disoxyguanosin mono phosphate-2‬‬
‫‪d TMP:Disoxythymidine mono phosphate-3‬‬
‫‪DCMP: Disoxy cytidine mono phosphate-4‬‬
‫النتيجة‪ :‬تسمح االماهة الجزئية للـــــ ‪ ADN‬من إعطاء بعض المعلومات عن بنية جزيئة الــــ ‪ADN‬‬
‫(النيكليوتيدات)‬

‫الخالصة‬
‫تتركب جزيئة ال ‪ ADN‬من تتالي عدد كبير من تحت وحدات تدعى النيكليوتيدات ‪.‬‬
‫تتركب كل نكليوتيدة من قاعدة ازوتية ‪ ،‬سكر خماسي ( بنتوز متمثل في الريبوز منقوص‬
‫األكسجين) وحمض الفسفور‪.‬‬
‫تتضمن جزيئة ال ‪ ADN‬أربعة أنماط من النيكليوتيدا‪$‬ت حسب القواعد االزوتية‬

‫‪11‬‬
‫(‪ A‬االدنين ‪d-AMP، G‬الغوانين‪ d-GMP،C‬السيتوزين ‪ d-CMP ، T‬التايمين ‪d-‬‬
‫‪.)TMP‬‬

‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬

‫‪NDA‬الكائنات الحية‪.‬‬
‫عند‬ ‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪2:‬إثبات تماثل بنية‬
‫‪NDA‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكفاءة المستهدفة‪ - :‬تحديد التنظيم و التركيب الكيميائي للـــــــــ‬

‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنـــــــات الحيــــــة‬


‫الوحدة التعلمية‪: 2‬الوحدة البنيوية الـــــــ ‪ADN‬‬
‫النشاط ‪– 2 :‬بنيـــــــــة جريئـــــــــــة للـــــ ‪ADN‬‬

‫‪12‬‬
‫* تتشكل جزيئة الـــــ ‪ ADN‬من سلسلتين نكليوتيديتين ملتفين التفافا حلزونيا‬
‫*المعارف مضاعفا ( نموذج واطسن وكريك) ‪.‬‬
‫*تستقر سلسلتا الـــــ ‪ ADN‬بواسطة روابط هيدروجينية بين القواعد‬ ‫المبنية‬
‫المتكاملة‪A/T,C/G :‬‬
‫**األهداف‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬
‫المنهجية‬
‫ـ التعبير العلمي واللغوي الدقيق ‪.‬‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫‪ -‬وثائق من الكتاب المدرسي‪ : $‬أعمال شار غاف‪ :‬الوثيقة‪ 1‬ص ‪106‬‬
‫‪ -‬أعمال واطسن وكريك‪ : $‬وثيقة ‪ 2‬ص ‪107‬‬ ‫األدوات‬
‫‪ -‬نموذج ثالثي األبعاد لجريئة الــــ ‪ADN‬‬
‫وضعية ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ حول ‪ :‬التركيب الكيميائي للـــ ‪ADN‬‬
‫االنطالق‪. $‬‬
‫اإلشكاليات ماهي بنية جزيئة للـــــــ ‪ ADN‬؟‬
‫‪ -‬بنية ثالثية األبعاد‬
‫صياغة‬
‫‪ -‬تكون ذات بنية حلزونية‬
‫الفرضيات‬
‫‪ -‬ترتبط القواعد االزوتية فيما بينها مثنى‪ -‬مثنى‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا‪ $‬من ‪:‬‬
‫‪ -‬وصف بنية جزيئة الــــ ‪ ADN‬انطالقا من أعمال ‪:‬‬
‫التقصي‬
‫‪ ‬واطسن وكريك ‪WATSON et KRICK :‬‬
‫‪ ‬شار غاف‪CHARGAFF :‬‬
‫* تتشكل جزيئة الـــــ ‪ ADN‬من سلسلتين نكليوتيديتين ملتفين التفافا حلزونيا‬
‫مضاعفا ( نموذج واطسن وكريك) ‪.‬‬
‫الخالصة‬
‫*تستقر سلسلتا الـــــ ‪ ADN‬بواسطة روابط هيدروجينية بين القواعد‬
‫المتكاملة‪A/T,C/G :‬‬
‫التمرين‪ :1‬الفرع ‪ 4+3‬ص ‪ ، 116‬التمرين ‪ 3‬ص ‪118+117‬‬ ‫التقييم‬

‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنـــــــات الحيــــــة‬


‫الوحدة التعلمية‪: 2‬الوحدة البنيوية الـــــــ ‪ADN‬‬
‫النشاط ‪– 2 :‬بنيـــــــــة جريئـــــــــــة للـــــ ‪ADN‬‬
‫اإلشكالية‪ :‬ماهي البنية ثالثية األبعاد لجزيئة الــــ ‪ ADN‬؟‬
‫‪ -1‬أعمال شارغاف‪ :‬الوثيقة‪ 1‬ص ‪. 106‬‬
‫‪ -1‬حساب العالقات‪:‬‬
‫الكائنات‬

‫‪13‬‬
‫‪1.518892‬‬ ‫‪2.436332‬‬ ‫‪1.005051‬‬ ‫‪1.05102‬‬ ‫اإلنسان‬
‫‪1.380952‬‬ ‫‪2.188659‬‬ ‫‪0.953488‬‬ ‫‪0.979522‬‬ ‫الدجاج‬
‫‪1.427184‬‬ ‫‪2.357542‬‬ ‫‪1.019608‬‬ ‫‪1.020619‬‬ ‫السلمون‬
‫‪1.415459‬‬ ‫‪2.288991‬‬ ‫‪0.990385‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الجراد‬
‫‪1.192982‬‬ ‫‪2.091404‬‬ ‫‪0.991266‬‬ ‫‪1.00738‬‬ ‫القمح‬
‫‪1.793296‬‬ ‫‪2.769873‬‬ ‫‪1.093567‬‬ ‫‪0.951368‬‬ ‫خميرة الجعة‬
‫االستخالص‪ :‬يستخلص ما يلي‪ :‬عند مختلف الكائنات الحية‪ ،‬عدد القواعد اآلزوتية ‪( T‬التايمين) يساوي عدد‬
‫القواعد اآلزوتية ‪( A‬األدنين)‪ ،‬و عدد القواعد اآلزوتية ‪( C‬سيتوزين) يساوي عدد القواعد اآلزوتية ‪G‬‬
‫(غوانين) أي ‪ G=C‬و ‪T=A‬؛ كما يكون عدد القواعد البيورينية دائما مساويا لعدد القواعد البيريميدينية أي‬
‫‪A+G=T+C‬؛ أما ‪ A+T/C+G ‡ 1‬وهذا حسب النوع‬
‫الفرضية التي يمكن اقتراحها فيما يخص توضع مختلف القواعد اآلزوتية في جزيئة الـ‪ ADN‬هي‪:‬‬
‫أن القواعد اآلزوتية مرتبطة على شكل أزواج ‪ A‬مع ‪ T‬و ‪ C‬مع ‪ G‬وهذا يجعلنا نفكر بأن هذه الجريئة مكونة من سلسلتين‬
‫وأن تركيب الـ ‪ ADN‬من حيث القواعد اآلزوتية مميز للنوع (أي يختلف من نوع آلخر)‬
‫‪ -2‬أعمال واطسن وكريك‪ :‬الوثيقة ‪ 2‬ص ‪107‬‬
‫‪ -1‬رسم بسيط لجريئة الـــــ ‪: ADN‬‬
‫‪ -2‬كيفية قياس طول الــــ ‪:ADN‬‬
‫يتم قياس طول جزيئة الـ ‪ ADN‬بعدد أزواج القواعد اآلزوتية وليس بالميكرومتر أو النانومتر‪ ،‬ألن القواعد‬
‫اآلزوتية في جزيئة الـ ‪ ADN‬مرتبطة على شكل أزواج ‪ ،‬وبالتالي تستعمل وحدة زوج القواعد(‪pair de base‬‬
‫‪ )Pb‬أو ‪Kb) (Kilo base‬التي تساوي ‪ ( Pb 1000‬يقـاس طول الـ ‪ADN‬كذلك بوحدات الطول العاديـة مع‬
‫العل ــم أن زوج من القواعد يشغل مسافة ‪ 0.34‬نانومتر على طول محــور التركيب الحلزوني المزدوج‬

‫الخالصة‬
‫يتكون الـ‪ ADN‬من سلسلتين متعددتي النيكليوتيدات اللتان ترتبطان بالتقابل مع بعضهما‬
‫على مستوى األسس األزوتية وفق ترتيب محدد (حسب النوع) بحيث ‪ A‬يقابلها ‪ T‬و ‪C‬‬
‫يقابلها ‪ G‬و تلتفان حول بعضهما بشكل حلزوني بحيث تكونان متوازيتين و متعاكستين في‬
‫االتجاه ( مما يعطي لها البنية الثانوية ثالثية األبعاد)‪.‬‬
‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬

‫‪NDA‬الكائنات الحية‪.‬‬
‫عند‬ ‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪2:‬إثبات تماثل بنية‬
‫جميع الكائنات الحية ‪.‬‬
‫‪NDA‬‬‫عند‬ ‫الكفاءة المستهدفة‪ :‬إظهار تماثل بنية جزيئة للـــــــــ‬

‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنـــــــات الحيــــــة‬


‫الوحدة التعلمية‪: 2‬الوحدة البنيوية الـــــــ ‪ADN‬‬
‫النشاط ‪–3 :‬تماثل بنيــــــــة جريئـــة للـــــ ‪ADN‬‬
‫*المعارف * تشكل بنية جزيئة الـــــ ‪ ADN‬المرتبطة بتنظيمها‪ $‬الجزيئي بنية متماثلة عند‬

‫‪14‬‬
‫جميع الكائنات الحية‬
‫*تختلف جزيئات الـــــ ‪ ADN‬فيما بينها بالعالقة النسبية لمختلف القواعد‬ ‫المبنية‬
‫االزوتية‬
‫**األهداف‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬
‫المنهجية‬
‫ـاستقصاء المعلومات ‪.‬‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫‪ -‬وثائق من الكتاب المدرسي‪ : $‬ص ‪108‬‬ ‫األدوات‬
‫وضعية ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ حول ‪ :‬التركيب الكيميائي وبنية‬
‫االنطالق‪ $‬جزيئة للـــ ‪. ADN‬‬
‫هل لجريئة للـــــــ ‪ ADN‬نفس البنية والتركيب الكيميائي عند مختلف‬
‫اإلشكاليات‬
‫الكائنات الحية ؟‬
‫* لها نفس البنية والتركيب الكيميائي‪$‬‬
‫صياغة‬
‫*تختلف جزيئات الـــ ‪ ADN‬فيما بينها بالعالقة النسبية(التتابع)‬
‫الفرضيات‬
‫لمختلف القواعد االزوتية‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا‪ $‬من ‪:‬‬
‫‪ ‬استخراج تماثل التركيب الكيميائي والبنيوي لجريئة للـــ ‪ADN‬‬
‫التقصي‬
‫انطالق من معطيات كيميائية مستمدة من مختلف األنماط‪$‬‬
‫الخلوية( حقيقية النواة ‪ ،‬بدائية النواة )‬
‫* تشكل بنية جزيئة الـــــ ‪ ADN‬المرتبطة بتنظيمها‪ $‬الجزيئي بنية متماثلة عند‬
‫جميع الكائنات الحية‬
‫الخالصة‬
‫*تختلف جزيئات الـــــ ‪ ADN‬فيما بينها بالعالقة النسبية لمختلف القواعد‬
‫االزوتية‬
‫تمرين رقم‪ 5+4 : $‬ص ‪119‬‬ ‫التقييم‬

‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنـــــــات الحيــــــة‬


‫الوحدة التعلمية‪: 2‬الوحدة البنيوية الـــــــ ‪ADN‬‬
‫النشاط ‪–3 :‬تماثل بنيــــــــة جريئـــة للـــــ ‪ADN‬‬

‫اإلشكالية‪ :‬هل لجريئة للـــــ ‪ ADN‬نفس البنية والتركيب الكيميائي‪ $‬عند مختلف الكائنات الحية ؟‬
‫‪ -1‬التحليل المقارن لجزيئة الـــــ ‪ ADN‬عند مختلف الكائنات الحية ‪:‬‬

‫*الوثيقة ‪1‬ص ‪ 108‬باستغالل معلوماتك حول بنية الـــ ‪ ADN‬ماذا يمكنك استخالصه من‬

‫معطيات الجدول؟‬

‫‪15‬‬
‫إن كمية التايمين ‪ ) )T‬مساوية لكمية األدنين ‪ ) )A‬وأن كمية السبتوزين) (‪C‬‬
‫االستخالص‪ّ :‬‬
‫مساوية لكمية الغوانين (‪ )G‬وهذا عند مختلف الكائنات الحية سواء كانت متعددة الخاليا أو‬
‫أحادية الخلية‪ ،‬حقيقية النواة أو بدائية النواة‪ .‬إن بنية الـ‪ ADN‬متماثلة عند جميع الكائنات الحية‪.‬‬
‫‪ -2‬تماثل بنية جزيئة الــــ ‪:ADN‬‬

‫*الوثيقة ‪ 2‬ص ‪ : 108‬حلل الوثيقتين أ وب مبرزا الفرق بينهما‪.‬‬


‫تتكون مورثة اإلنسان ومورثة البكتيرياـ من نفس القواعد األزوتية (‪ )T.G.C.A‬ولهما نفس البنية‬
‫حيث تظهر على شكل سلسلتين مرتبطتين بواسطة روابطـ هيدروجينية بين القواعد‬
‫األزوتية(رابطتان هيدروجينيتان بين ‪ T‬و ‪ A‬و ثالث روابط بين ‪ G‬و ‪ C.‬تختلف في تتابع‬
‫القواعد األزوتية على طول السلسلة‪.‬‬
‫الخالصة‪:‬‬
‫تشكل بنية جزيئة الـ ‪ ADN‬المرتبطة بتنظيمها الجزئي بنية متماثلة عند جميع الكائنات‬
‫الحية وتختلف فقط فيما بينها بالعالقة النسبية لمختلف القواعد األزوتية‪.‬‬

‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬

‫‪NDA‬الكائنات الحية‪.‬‬‫عند‬ ‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪2:‬إثبات تماثل بنية‬


‫وإظهار أنها متماثلة‬
‫‪NDA‬‬ ‫الكفاءة المستهدفة‪ :‬إظهار النبأ الوراثي المحمول من طرف جزيئة الـــ ‪.‬‬
‫عند جميع الكائنات الحية‪.‬‬

‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنـــــــات الحيــــــة‬


‫الوحدة التعلمية ‪: 2‬الوحدة البنيوية الـــــــ ‪ADN‬‬
‫النشاط ‪–4:‬الطبيعية الكيميائية للمورثة‬

‫‪16‬‬
‫‪ ‬توجد الصفات الوراثية على شكل مورثات في جزيئة الــــ ‪ADN‬‬ ‫المعارف‪$‬‬
‫‪ ‬توافق‪ $‬المورثة تتابع دقيق‪ $‬لنكليوتيدات معينة‬ ‫المبنية‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬ ‫األهداف‬
‫‪-‬استقصاء المعلومات ‪.‬‬ ‫المنهجية‬

‫***تنظيم وسبر الدرس‬


‫‪ -‬وثائق‪ $‬من الكتاب المدرسي ‪:‬‬
‫‪ .1‬تجربة التحول الوراثي‪ $‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪109‬‬
‫‪ .2‬نتائج تحليل المعلومة الوراثية للحيوانات الناتجة عن التحول الوراثي‪ $‬الوثيقة‬ ‫األدوات‬
‫‪ 2‬ص ‪. 110‬‬
‫‪ .3‬قطع الـــ ‪ADN‬الموافقة لمورثات مختلفة ‪.‬الوثيقة ‪ 4‬ص ‪. 111‬‬
‫وضعية ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ حول ‪ :‬التركيب الكيميائي‪ $‬وبنية وتماثل بنية‬
‫االنطالق جزيئة للـــ ‪. ADN‬‬
‫اإلشكاليات ‪ -‬كيف تتم عملية التحويل الوراثي ؟ وماهو المبدأ المتبع؟‬
‫‪ ‬تتم عملية التحويل الوراثي‪ $‬بزرع مورثة نوع معين في الطاقم‪ $‬الصبغي لنوع‬
‫أخر‬
‫صياغة‬
‫‪ ‬المبدأ المتبع ‪ :‬استخالص المادة الوراثية الـــ من انوية خاليا النوع المعطي‬ ‫الفرضيات‬
‫ثم يفصل الـــ ‪ ADN‬ويجزا الى قطع تحتوي على األقل على مورثة ثم‬
‫تحقن في انوية أنواع أخرى مستقبلة‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا من ‪:‬‬
‫‪ ‬تحليل نتائج حقن قطعة الـــ ‪ ADN‬ساللة في خلية مستقبلة من ساللة‬ ‫التقصي‬
‫مختلفة ‪.‬‬

‫‪ ‬توجد الصفات الوراثية على شكل مورثات في جزيئة الــــ ‪ADN‬‬


‫الخالصة‬
‫‪ ‬توافق‪ $‬المورثة تتابع دقيق‪ $‬لنكليوتيدات معينة‬

‫سؤال ماهو الفرق بين االستيالد‪ $‬واالستنساخ؟ ماهي فوائد االستالد المستعمل في‬
‫المجال الزراعي؟‬ ‫التقييم‬
‫‪ :‬تمرين رقم ‪ 6 :‬ص ‪ : 120‬في المنزل‬
‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنـــــــات الحيــــــة‬
‫الوحدة التعلمية‪: 2‬الوحدة البنيوية الـــــــ ‪ADN‬‬
‫النشاط ‪–4:‬الطبيعـــــــة الكيميائيــــــــة للمورثـــــة‬
‫اإلشكالية‪ - :‬كيف تتم عملية التحويل الوراثي‪ $‬؟ وماهو‪ $‬المبدأ المتبع؟‬
‫‪ -1‬االستيالد‪ :‬التحويل الوراثي‪transgénése la :‬‬
‫أ‪ -‬تجربة التحويل الوراثي‪ :‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪109‬‬
‫‪ ‬حلل النتائج المحصل عليها؟‬
‫‪ ‬لماذا لم تتغير بعض الفئران الناتجة عن التحويل الوراثي؟‬
‫‪ -‬تحليل النتائج المحصل عليها‪:‬‬
‫عند الوضع تظهر أربعة فئران صغيرة عادية وفأر واحد كبير ( فأر محول وراثيا)‪.‬‬
‫‪ -‬لم تتغير بعض الفئران الناتجة عن تجارب اإلستيالد بسبب عدم نجاح هذه التجارب‪.‬‬
‫ب‪ -‬نتائج تحليل المعلومة الوراثية للحيوانات الناتجة عن التحويل الوراثي‪:‬‬

‫‪17‬‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص ‪110‬‬
‫‪ ‬حلل النتائج المحصل عليها؟‬
‫‪ ‬ماذا تستنتج من خالل دراسة النتائج التجريبية السابقة؟‬
‫‪ -‬تحليل النتائج المحصل عليها‪:‬‬
‫بالنسبة للفئران ‪،2 ،1‬و‪ : 3‬لم تنجح تجربة اإلستيالد لعدم اندماج قطعة الـ‪( ADN‬المورثة) المسئولة عن إنتاج‬
‫هرمون النمو في ‪ ADN‬هذه الحيوانات‪.‬‬
‫أما بالنسبة للفأر ‪ :4‬نالحظ تغيرا في صفاته ( أصبح كبيرا) هذا دليل على نجاح تجربة اإلستيالد الندماج‬
‫المورثة (‪ )ADN‬المسئولة عن إنتاج هرمون النمو في ‪ ADN‬الحيوان المستقبل وبالتالي تصبح هذه المورثة‬
‫وظيفية‪.‬‬
‫االستنتاج‪ :‬تبين هذه النتائج أن الـ ‪ ADN‬هو دعامة المعلومة الوراثية وأن هذه الدعامة متماثلة‬
‫عند جميع الكائنات الحية‪.‬‬
‫‪ -2‬دراسة التتابع النيكليوتيدي في مورثات مختلفة ‪:‬‬
‫* الوثيقة ‪ 4‬ص ‪11‬‬
‫‪ ‬قارن بين قطع الــــ‪ ADN‬؟‬
‫‪ ‬ماهو الفرق بين مختلف المورثات؟‬
‫‪ ‬ماذا تستنتج؟‬
‫‪-‬تبين الدراسة المقارنة لقطع الـ أن تتابع النيكليوتيدات يتغير بصورة واسعة‪ ،‬يدعى هذا التسلسل‬
‫بالتتابع الدقيق النيكليوتيدات؛‬
‫‪-‬يتمثل الفرق بين مختلف المورثاتـ في العالقة النسبية لمختلف القواعد األزوتية وتسلسلها‪.‬‬
‫النتيجة‪ :‬إن الـ‪ ADN‬عبارة عن جزيئة تتكون من تتابع النيكليوتيدات‪.‬‬

‫الخالصة‬
‫توجد الصفات الوراثية على شكل مورثات في جزيئة الــــ ‪ADN‬‬
‫توافق‪ $‬المورثة تتابــــــــــــع دقيــــــــق‪ $‬لنكليـــــــوتيدات معينــ‬
‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬

‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪1:‬يشرح دور كل من االنقسام المنصف وااللقاح في التفرد‬


‫والتنوع الوراثي لألفراد‬
‫الكفاءة المستهدفة‪ - :‬تحديد المميزات الخلوية لالنقسام المنصف‪.‬‬
‫إبراز تطور عدد الصبغيات خالل االنقسام المنصف‪.‬‬
‫إبراز أهمية االنقسام المنصف في التنوع الوراثي لألفراد‬
‫المجال التعلمي ‪ : 2‬أسس التنوع البيولوجي‬
‫الوحدة التعلمية‪: 1‬آليات انتقال الصفات الوراثية‬
‫النشاط ‪ – 1 :‬االنقسام المنصف‬
‫‪ *1-1‬االنقسام المنصف آلية تسمح بإنتاج االمشاج (خاليا أحادية الصيغة الصبغية)‬ ‫*المعارف‬
‫انطالقا من خلية أم ثنائية الصيغة الصبغية وذلك باختزال العدد الصبغي الى النصف‬ ‫المبنية‬
‫* يتضمن االنقسام المنصف انقسامين متتاليين‪:‬‬

‫‪18‬‬
‫انقسام خيطي اختزالي يتبع بانقسام خيطي متساوي‪.‬‬
‫* يتميز االنقسام االختزالي ب‪:‬‬
‫* تشكل الرباعيات الصبغية في المرحلة التمهيدية كنتيجة لتقارب الصبغييين المتماثلين‬
‫حيث كل صبغي مشكل من صبغيين ( كروماتيدين)‪.‬‬
‫* توضع الرباعيات الصبغية خالل المرحلة االستوائية على المستوى االستوائي للخلية‬
‫مشكل اللوحة االستوائية ‪.‬‬
‫* انفصال الصبغيان المتماثالن خالل المرحلة االنفصالية عن بعضهما ويتبع بالهجرة نحو‬
‫القطبين المتقابلين في الخلية ‪.‬‬
‫* تشكل خليتان بنتان خالل المرحلة النهائية تضم كل خلية نصف العدد الصبغي للخلية األم‬
‫* يبدي االنقسام الموالي نفس المظاهر االنقسام الخيطي المتساوي‪.‬‬
‫‪ *1-2‬خالل تشكل االمشاج تفترق صبغيات المتماثلة عشوائيا بحيث تحوي كل خلية ناتجة‬
‫عن االنقسام المنصف صبغيا او صبغي أخر من صبغيي الزوج‬
‫* يسمح هذا التوزع العشوائي للصبغيات بزيادة عدد التراكيب الصبغية( التوليفات)‬
‫الممكنة وبالتالي التنوع الوراثي المشاج الفرد ‪.‬‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬
‫**األهداف‬
‫ـ استقصاء المعلومات‪.‬‬
‫المنهجية‬
‫‪ -‬التمثيل البياني‬
‫‪ -‬إيجاد عالقة منطقية بين المعطيات‪.‬‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫وثائق من الكتاب المدرسي ‪ :‬ص ‪128-124‬‬ ‫‪-‬‬
‫األدوات‬
‫جهاز كمبيوتر لتقديم عروض حركية لالنقسام المنصف‬ ‫‪-‬‬
‫ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ حول الصفات الوراثية واالنقسام المتساوي‬ ‫وضعية‬
‫والنمط النووي للخاليا الجسمية والتكاثرية‬ ‫االنطالق‬
‫ماهي مميزات االنقسام المنصف؟ كيف يتطور عدد الصبغيات خالل االنقسام‬ ‫‪-‬‬
‫المنصف ؟‬
‫اإلشكاليات‬
‫ماهو دور االنقسام المنصف في التنوع الوراثي عند أفراد النوع الواحد؟‬ ‫‪-‬‬
‫ماهي أهمية ظاهرة العبور في التنوع الوراثي لألفراد ؟‬ ‫‪-‬‬
‫يتميز بانقسامين اختزالي ومتساوي‬ ‫‪-‬‬
‫يسمح بزيادة عدد التركيب الصبغية لالمشاج وبالتالي زيادة التنوع الوراثي‬ ‫‪-‬‬
‫صياغة‬
‫لألفراد ‪.‬‬
‫الفرضيات‬
‫تسمح بالحصول على تراكيب صبغية جديدة وبالتتالي إنتاج أمشاج مختلفة‬ ‫‪-‬‬
‫وراثيا ‪.‬‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا من ‪:‬‬
‫التذكير بمكتسبات السنة الرباعية متوسط و‪ 1‬ثانوي حول تشكل األعراس‬ ‫‪-‬‬
‫واألنماط النووية ‪....‬‬
‫استخراج أهم مراحل االنقسام المنصف وخصوصيات كل مرحلة انطالقا من‬ ‫‪-‬‬
‫صور ونماذج حركية باستعمال الكمبيوتر‬
‫التقصي‬
‫إنجاز رسومات تخطيطية لمراحل االنقسام‬ ‫‪-‬‬
‫دراسة مختلف احتماالت توزع الصبغيات األبوية خالل االنقسام المنصف‬ ‫‪-‬‬
‫وإنجاز نموذج لمختلف أنماط االمشاج المتشكلة‪.‬‬
‫إدراج العبور انطالق من تحليل نتائج التصالب بين ساللتين تختلفان في صفة‬ ‫‪-‬‬
‫واحدة ( فطر سورداريا)‬
‫‪ -1‬ينتهي االنقسام المنصف بتشكل ‪ 4‬خاليا بنات أحادية الصيغة الصبغية تضم كل‬
‫خلية كروماتيدة واحدة من كل نمط صبغي‬
‫‪ -2‬يرفق عادة تشكل الرباعيات الصبغية خالل االنقسام االختزالي بتبادل قطع‬ ‫الخالصة‬
‫كروماتيدية بين الصبغيات المتشابهة انه العبور يسمح العبور في زيادة التنوع‬
‫الوراثي عن طريق تداخل الصبغيدي‬
‫تطبيقات ص ‪ +137‬ت‪ 1‬ص ‪ ، 138‬ت‪ 4+3+2‬ص ‪، 139‬‬ ‫التقييم‬

‫‪19‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 2‬أسس التنوع البيولوجي‬
‫الوحدة التعلمية‪: 1‬آليات انتقال الصفات الوراثية‬
‫النشاط ‪ :1‬االنقسام المنصف‬
‫‪ -1‬دراسة مراحل االنقسام المنصف‬
‫االشكالية‪ :1‬ماهي مميزات االنقسام المنصف؟ كيف يتطور عدد الصبغيات خالل االنقسام المنصف ؟‬
‫‪ -1‬تعريف االنقسام المنصف‪ :‬االنقسام المنصف آلية تسمح بإنتاج االمشاج (خاليا أحادية الصيغة الصبغية) انطالقا من‬
‫خلية أم ثنائية الصيغة الصبغية وذلك باختزال العدد الصبغي الى النصف‬
‫‪ -2‬مراحل االنقسام المنصف‪ :‬يتضمن االنقسام المنصف انقسامين متتاليين‪ :‬انقسام خيطي اختزالي يتبع بانقسام خيطي‬
‫متساوي‪.‬‬
‫‪ :2-1‬مراحل االنقسام المنصف األول ‪ :‬االختزالي‪ :‬يمر ب ‪ 4‬مراحل‪:‬‬
‫‪ - 1‬المرحلة التمهيدية ‪ :‬يتقارب كل صبغيان متماثالن في الطول والشكل من بعضهما ويتالمسان في بعض جزاء‬
‫كروماتيداتيهما فينتج عن ذلك ما يدعى بالرباعية‬
‫‪ - 2‬المرحلة االستوائية‪ :‬تتوضع الصبغيات على خط استواء الخلية ( الصفيحة الوسطى) على هيئة طبقتين متماثلتين‬
‫‪ - 3‬المرحلة االنفصالية ‪ :‬يهاجر نصف الصبغيات نحو كل قطب وهي في حالة تضاعف ( ‪ 2‬كروماتيد)‬

‫‪20‬‬
‫‪ -4‬المرحلة النهائية‪ :‬ال تكون كاملة حيث ال تتحلل الصبغيات من التفافها الحلزوني وفيها ينشط الجسيم المركزي‬
‫بالتضاعف للدخول في المرحلة التمهيدية لالنقسام المنصف الثاني وتتشكل خليتان بنتان في كل واحدة منهما نصف‬
‫عدد صبغيات األم ‪.‬‬
‫‪ :2-2‬مراحل االنقسام المنصف الثاني‪ :‬المتساوي‪:‬‬
‫يبدي نفس المظاهر التي يمر هبا االنقسام المتساوي في الخاليا الجسمية ( لمزيد من المعلومات راجع الحصيلة ص‬
‫‪. ) 132/133‬‬
‫الخالصة‪:‬‬
‫ينتهي االنقسام المنصف بتشكيل ‪ 4‬خاليا بنات أحادية الصيغية الصبغية تضم كل خلية كروماتيدة واحدة من‬
‫كل نمط صبغي ‪.‬‬
‫‪ -2‬دور االنقسام المنصف في التنوع الوراثي عند أفراد النوع الواحد‪:‬‬
‫*االشكالية‪ :2‬ماهو دور االنقسام المنصف في التنوع الوراثي عند أفراد النوع الواحد؟‬
‫أ‪ -‬االختالط بين الصبغي‪ : Brassage inter chromosomique:‬الوثيقة ‪ 2‬ص ‪126‬‬
‫*تحليل وتفسير الوثيقة‪ :‬تحتوي الخلية المنوية من الدرجة ‪ 1‬على زوجين من االليالت المحمولة على زوجين‬
‫مختلفين من الصبغيات تنتج ‪ 4‬أنماط من االمشاج بنفس االحتمال ( ‪ )4× %25‬لحدوث التوزع العشوائي‬
‫للصبغيات خالل المرحلة االنفصالية‬
‫*االستنتاج ‪ :‬خالل تشكل االمشاج تفترق الصبغيات المتماثلة عشوائيا بحيث تحوي كل خلية ناتجة عن‬
‫االنقسام المنصف صبغيا أو صبغيا أخر من صبغي الزوج تدعى هذه الظاهرة باالختالط بين الصبغي ‪.‬‬
‫* أهمية الظاهرة ‪ :‬يسمح هذا التوزع العشوائي للصبغيات بزيادة عدد التراكيب الصبغية( التوليفات) الممكنة‬
‫وبالتالي التنوع الوراثي المشاج الفرد‬
‫‪ -3‬دراسة االختالط داخل الصبغي‪ :‬ظاهرة العبور ‪Brassage intra chromosomique :‬‬
‫أ‪ -‬تعريف العبور‪ :‬هو ظاهرة تبادل أجزاء كروماتيدية بين صبغيين متماثلين‬
‫ب‪ -‬التصالب عند فطر السور داريا ‪ :‬الوثيقة ‪ 3‬ص ‪127‬‬
‫‪ -1‬التعرف على مختلف أنماط األكياس البوغية الموجودة‪:‬‬
‫لدينا‪ :‬االبواغ الناضجة‪ :‬لونها اصفر واسود‬
‫االبواغ غير الناضجة‪ :‬تظهر بلون فاتح‬
‫مختلف األنماط األكياس الموجودة‪ 4 (. 2/2/2/2 ،2/4/2 ، 4/4 :‬سوداء‪ 4-‬صفراء‪)............................‬‬
‫ج‪ -‬نتائج االنقسام المنصف عند سورداريا ‪:‬‬
‫‪ -1‬تفسير ظهور األكياس من النوع ‪ :4/4‬انفصال مستقل للصبغيات المتماثلة خالل االنقسام المنصف االختزالي‬
‫األول‬
‫‪ -2‬تفسير ظهور األكياس من النوع‪ 2/2/2/2 ،2/4/2:‬نتيجة حدوث تبادل قطع كروماتيدية حاملة لهذه‬
‫االليالت بين الصبغيات المتماثلة‪.‬‬

‫الخالصة‬
‫يرفق عادة تشكل الرباعيات الصبغية خالل االنقسام االختزالي تبادل قطع كروماتيدية بين الصبغيات المتشابهة‬
‫انه العبور الذي يسمح بزيادة التنوع الوراثي عن طريق تداخل واالختالط داخل الصبغي‬

‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬


‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪1:‬يشرح دور كل من االنقسام المنصف وااللقاح في التفرد والتنوع الوراثي‬
‫لألفراد‬
‫الكفاءة المستهدفة‪ - :‬تحديد احتماالت إعادة تالقي الصبغيات األبوية أثناء االلقاح‬
‫‪-‬إظهار دور االلقاح في التنوع الوراثي لألفراد و التفرد ‪.‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 2‬أسس التنـــوع البيولوجي‬
‫الوحدة التعلمية‪: 1‬آليات انتقال الصفات الوراثية‬
‫النشاط ‪:2‬االلقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاح‬

‫‪21‬‬
‫‪ -‬االلقاح هو اتحاد نطفة وبويضة إلعطاء بيضة مخصبة ثنائية الصيغة الصبغية‬
‫‪ -‬يسمح االلقاح بالتقاء في البيضة المخصبة مجموعتين من الصبغيات ذات اصل مختلف‬
‫‪ -‬الفرد الناتج عن تطور هذه البيضة المخصبة كائن متفرد (وحيد) وأصيل‬
‫‪ -‬ثبات عدد الصبغيات خالل األجيال المتعاقبة من الخاليا المتحصل عليها يفسر بوجود‬
‫*المعارف‬
‫التضاعف الكروماتيدي لكل صبغي في المرحلة البينية وعلية فان كل صبغي يتكون من‬
‫المبنية‬
‫كروماتيدين كل منهما يضم جزيئا من ال ‪ADN‬‬
‫‪ -‬ينتج جزيئا ال ‪ ADN‬الموجودين على مستوى كروماتيدتي الصبغي خالل المرحلة‬
‫البينية من التضاعف النصف المحافظ لل ‪ ADN‬األصلي الموجود في الصبغي المكون‬
‫من كروماتيدة واحدة في بداية المرحلة البينية‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬
‫ـ استقصاء المعلومات‪.‬‬ ‫**األهداف‬
‫‪ -‬إنجاز تركيب‪ :‬حوصلة‬ ‫المنهجية‬
‫‪ -‬التعبير العلمي والغوي الدقيق‬
‫‪ -‬التمثيل البياني‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫وثائق من الكتاب المدرسي ‪ :‬ص ‪131-129‬‬ ‫‪-‬‬ ‫األدوات‬
‫ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ حول االنقسام المنصف والتفسير الصبغي‬
‫وضعية‬
‫لألفراد الناتجة عن التهجين بين ساللتين نقتين تحمالن صفتين مختلفتين والتي درست‬
‫االنطالق‬
‫في السنة األولى جذع مشترك علوم وتكنولوجيا‬
‫ماهو دور االلقاح في تنوع التراكيب االليلية؟‬ ‫‪-‬‬ ‫اإلشكاليات‬
‫صياغة‬
‫يسمح االلقاح بظهور تراكيب الليلية جديدة‬ ‫‪-‬‬
‫الفرضيات‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا من ‪:‬‬
‫* تحديد احتماالت إعادة تالقي الصبغيات أثناء االلقاح‬
‫*إنجاز حوصلة تسمح بشرح دور االنقسام المنصف و االلقاح في التنوع الوراثي لألفراد‬
‫*تحليل منحنى تغير كمية ال ‪ ADN‬خالل االنقسام المنصف‬
‫*إكمال منحنى تغيرات كمية ال ‪ ADN‬بداللة الزمن بتمثيل الصبغيات خالل مراحل‬
‫االنقسام المنصف وااللقاح‬
‫التقصي‬
‫* طرح مشكل التوافق بين انتقال الكروماتيدة الى كروماتيدتين وتضاعف كمية ال ‪ADN‬‬
‫عن طرق‪:‬‬
‫‪ -‬تحليل وتفسير نتائج التصوير اإلشعاعي الذاتي لجريئة ال ‪ ADN‬في المرحلة البينية‬
‫للخاليا البيضية المزروعة في وسط يضم نكليوتيدات موسومة‪.‬‬
‫‪ -‬ترجمة المعلومات المحصل عليها على شكل رسم تخطيطي يلخص المظهر النصف‬
‫المحافظ لتضاعف جزيئة ال ‪ ADN‬المؤدي لتضاعف الكروماتيدات‬
‫‪ -1‬أثناء االنقسام المنصف يزداد عدد التراكيب الصبغية الممكنة ألمشاج الفرد حيث تفترق‬
‫الصبغيات المتماثلة بصفة عشوائية من جهة وقد تتبادل قطع كروماتيدية بين الصبغيات‬
‫المتماثلة من جهة أخرى مما يؤدي إلى إنتاج أمشاج مختلفة وراثيا‪.‬‬
‫ينتج عن التالقي العشوائي للصبغيات األبوية المتنوعة وراثيا أفراد جديدة وفريدة من‬
‫الناحية الجينية‪.‬‬ ‫الخالصة‬
‫‪ -‬تعتبر البيضة المخصبة الناتجة عن االلقاح نقطة انطالق لتشكل فرد جديد تبعا لعدد من‬
‫االنقسامات الخلوية التي تحافظ على العدد الصبغي‪ 2 :‬ن الذي يميز النوع ‪.‬‬
‫‪ -2‬يسمح االلقاح بااللتقاء العشوائي لألعراس وهذ يدعم التنوع الوراثي لألفراد بزيادة‬
‫عدد التراكيب االليلية الممكنة ‪.‬‬
‫تطبيقات ص ‪ 138+ 137‬ت‪ 5‬ص ‪140‬‬ ‫التقييم‬

‫‪22‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 2‬أسس التنـــوع البيولوجي‬
‫الوحدة التعلمية‪: 1‬آليات انتقال الصفات الوراثية‬
‫النشاط ‪ –2‬االلقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاح‬

‫‪ -1‬تعريف االلقاح ‪ :‬هو اتحاد نطفة وبويضة إلعطاء بيضة مخصبة ثنائية الصيغة الصبغية ويسمح االلقاح‬
‫بالتقاء في البيضة المخصبة مجموعتين من الصبغيات ذات اصل مختلف ‪.‬‬
‫‪ -2‬دور االلقاح في ظهور تراكيب أليلية جديدة ‪:‬‬
‫*تجربة ‪ :‬الوثيقة‪ 1‬ص ‪129‬‬
‫‪ :2-1‬تفسير نتائج التصالب بين ساللتين نقيتين من الفاران‪:‬‬
‫التفسير‪ :‬النمط الظاهري لجميع أفراد الجيل األول (ج‪ :)1‬وبر فاتح متجانس و بالتالي فإن األبوين من ساللتين‬
‫نقيتين وأن أليل الوبر الفاتح سائد على أليل الوبر الداكن بالنسبة لصفة الوبر‪ ،‬وأليل الوبر "المتجانس" سائد‬
‫على أليل الوبر "غير المتجانس" (مختلط باألبيض) بالنسبة لصفة تجانس الوبر‪.‬‬
‫نرمز لألليالت كما يلي‪:‬‬
‫الوبر الفاتح فا‪ ،‬الوبر الداكن د‪ ،‬الوبر المتجانس ما‪ ،‬الوبر غير المتجانس غ‬

‫‪23‬‬
‫الجيل الثاني‪ :‬نتجت ‪ 4‬أنماط ظاهرية في هذا الجيل بالنسب التالية‪ 1/16 ،3/16 ،3/16 ،9/16 :‬حيث ظهرت‬
‫تراكيب جديدة غير أبوية بنسب (‪ )2×3/16‬مما يدل على أن الصفات المدروسة مستقلة عن بعضها البعض‬
‫بحيث انفصل أليل وبر غير متجانس عن أليل وبر فاتح ليلتقي مع أليل وبر داكن من جهة‪ ،‬ومن جهة أخرى‬
‫انفصل أليل وبر متجانس عن أليل داكن ليلتقي مع أليل وبر فاتح‪.‬‬
‫‪ :2-2‬األنماط التكوينية لألبوين وأفراد الجيل األول‪:‬‬
‫األنماط التكوينية لألبوين هو [فا فا غ غ]×[د د ما ما]‪ ،‬و ألفراد الجيل األول (ج‪[ )1‬فا د ما غ]‬
‫األعراس الناتجة عن أفراد الجيل األول (ج‪.)1‬‬
‫أثناء تشكل أعراس هجناء ج‪ ،1‬تنفصل األليالت بصورة عشوائية وكل عروس يحتوي على صبغي واحد من كل‬
‫زوج من الصبغيات المتماثلة‬
‫األعراس‪ :‬فا ما‪ ،‬فا غ‪ ،‬د غ‪ ،‬د ما‬
‫خالل اإللقاح يتم اندماج األعراس بصورة عشوائية (يستعمل جدول الضرب الوراثي الستخراج األنماط‬
‫التكوينية ألفراد الجيل الثاني (ج‪) )2‬‬
‫االستنتاج‪ :‬يدعم اإللقاح التنوع الوراثي لألفراد بزيادة عدد التراكيب األليلية الممكنة‪.‬‬
‫‪ :2-3‬النص العلمي حول دور كل من االنقسام المنصف وااللقاح في التنوع الوراثي لألفراد ‪:‬‬
‫‪ -‬أثناء االنقسام المنصف يزداد عدد التراكيب الصبغية الممكنة ألمشاج الفرد حيث تفترق الصبغيات المتماثلة‬
‫بصفة عشوائية من جهة وقد تتبادل قطع كروماتيدية بين الصبغيات المتماثلة من جهة أخرى مما يؤدي إلى‬
‫إنتاج أمشاج مختلفة وراثيا‪.‬‬
‫ينتج عن التالقي العشوائي للصبغيات األبوية المتنوعة وراثيا أفراد جديدة وفريدة من الناحية الجينية‪.‬‬
‫‪ -‬تعتبر البيضة المخصبة الناتجة عن االلقاح نقطة انطالق لتشكل فرد جديد تبعا لعدد من االنقسامات الخلوية‬
‫التي تحافظ على العدد الصبغي‪ 2 :‬ن الذي يميز النوع ‪.‬‬
‫‪-3‬تطور كمية ال ‪ ADN‬خالل االنقسام المنصف‪:‬‬
‫الوثيقة‪ 2‬ص ‪130‬‬
‫‪ :3-1‬تحليل وتفسير المنحنى‪:‬‬
‫يمثل المنحنى تطور كمية الـ‪ ADN‬النووي خالل االنقسام المنصف‪.‬‬
‫الجزء األول‪ :‬يمثل المرحلة البينية ‪ ،‬يتم خاللها تضاعف الـ‪ ADN‬من ك إلى ‪2‬ك وذلك خالل الفترة الزمنية ‪S‬‬
‫الجزء الثاني‪ :‬يمثل مراحل االنقسام المنصف الذي يشمل انقسامين متتاليين‪:‬‬
‫االنقسام االختزالي‪ :‬بقيت كمية الـ ‪ADN 2‬ك خالل المرحلة التمهيدية ‪ ،I‬االستوائية ‪. I‬‬
‫يحدث في المرحة االنفصالية ‪ I‬انفصال الصبغيات المتماثلة و بالتالي تتواجد الكمية ك من الـ ‪ ADN‬في قطب‬
‫و الكمية ك األخرى المماثلة لها في القطب المقابل للخلية‪ .‬تبقى كمية الـ‪ ،ADN‬خالل المرحلة النهائية ‪،I‬‬
‫التمهيدية ‪ ،II‬و االستوائية ‪ ، II‬مساوية إلى ك‪ ،‬و في المرحلة االنفصالية ‪ II‬لالنقسام المتساوي يتم انقسام‬
‫كمية الـ ‪ ADN‬و يحتوي كل قطب على ك ‪.2/‬‬
‫االستنتاج‪ :‬يحتوي كل عروس على ك‪ 2/‬من كمية الـ ‪ADN‬‬
‫النتيجة‪ :‬خالل االنقسام المنصف تتشكل ‪ 4‬خاليا تحتوي كل منها على ن صبغي وك‪ 2/‬من الـ‪ ADN‬حيث يتم‬
‫خالل االنقسام االختزالي اختزال عدد الصبغيات من ‪ 2‬ن إلى ن محافظة بكمية الـ ‪ ADN‬ثابتة (ك) بينما يسمح‬
‫االنقسام المتساوي باختزال كمية الـ ‪ ADN‬من ك إلى ك‪ 2/‬محافظا على العدد الصبغي ن‬
‫مالحظة ‪ :‬اعد رسم المنحنى السابق وأكمله بتمثيل الصبغيات خالل مختلف مراحل االنقسام المنصف وااللقاح ‪:‬‬
‫ص ‪135‬‬
‫‪ -4‬آلية تضاعف ال ‪: ADN‬‬
‫‪ :4-1‬إظهار تركيب ال ‪ ADN‬باستعمال عناصر مشعة ‪ :‬التايميدين المشع‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص ‪130‬‬
‫‪ -‬تحليل الوثيقة ‪:‬‬
‫الصورة أ‪ :‬توضح خلية بنواة مشعة مما يدل على تركيب الـ ‪ADN‬خالل المرحلة البينية وذلك باستعمال‬
‫النيكليوتيدات الموسومة الموجودة في الوسط‪.‬‬
‫الصورة ب ‪ :‬تمثل الدور النهائي لالنقسام الخيطي المتساوي حيث تشكلت خليتان بنتان متماثلتان تحتوي كل‬
‫منهما على الـ ‪ ADN‬مشع بنفس الكمية و نصف كمية اإلشعاع المتواجد في الخلية األم‪.‬‬
‫العالقة بين الصورتين‪:‬‬
‫خالل االنقسام الخيطي‪ ،‬يتم توزيع الـ ‪ ADN‬الناتج خالل المرحلة البينية على الخليتين البنتين بالتساوي‬

‫‪24‬‬
‫النتيجة‪ :‬ثبات عدد الصبغيات خالل األجيال المتعاقبة من الخاليا المحصل عليها يفسر بوجود التضاعف‬
‫الكروماتيدي كل صبغي في المرحلة البينية وعلية فان كل صبغي يتكون من كروماتيدين كل منهما يضم جزيئا‬
‫من ال ‪ADN‬‬
‫‪ :4-2‬إظهار التضاعف النصف محافظ لل ‪ADN‬‬
‫الوثيقة ‪ 5+4‬ص ‪131‬‬
‫‪ -‬تحليل ا يبدأ تضاعف الـ ‪ ADN‬في نقاط عديدة من جزيئة الـ ‪ADN‬حيث يتم انفتاح سلسلتي جزيئة الـ‬
‫‪ ADN‬األصلية في اتجاهين متعاكسين بالنسبة لنقطة بدأ االنفتاح وهذا ما يعطي للـ ‪ ADN‬شكال على هيئة‬
‫عيون تعرف بعيون التضاعف‪ ،‬ونالحظ أن كل سلسلة قديمة تلعب دور قالب لتشكل السلسلة الجديدة المتممة‬
‫لألصلية وذلك بتقابل القواعد المتكاملة بينها ‪T‬مع ‪ A‬و‪ G‬مع ‪C‬‬
‫لوثيقتين‪:‬‬
‫االستنتاج‪ :‬يتم تضاعف الـ ‪ADN‬بطريقة نصف محافظة حيث تتركب كل جزيئة ‪ADN‬بنت ناتجة من سلسلة‬
‫أصلية وسلسلة جديدة تركبها من الوسط‪.‬‬
‫إذن جزيئتا الـ ‪ ADN‬متماثلتين تحمل كل منهما نفس المعلومة الوراثية‬
‫آلية تضاعف الـ ‪:ADN‬‬
‫‪-‬يتم انفصال سلسلتي الـ ‪ ADN‬نتيجة تفكك الروابط الهيدروجينية وهذا يتم في عدة نقاط من الـ ‪.ADN‬‬
‫تأتي نيكليوتيدات سابحة في العصارة النووية لترتبط بنكليوتيدات السلسلتين المنفصلتين ‪ T‬مع ‪ A‬و‪ G‬مع ‪C‬‬
‫و هكذا كل سلسلة قديمة تمثل قالبا يسمح بتشكل سلسلة جديدة‪ .‬يسمح التضاعف نصف المحافظ بالحصول على‬
‫جريئتين بنتين متماثلتين و مماثلتين للجريئة األم‬

‫النتيجة‪ :‬ينتج جزيئا ال ‪ ADN‬الموجودين على مستوى كروماتيدتي الصبغي خالل المرحلة البينية من‬
‫التضاعف النصف المحافظ لل ‪ ADN‬األصلي الموجود في الصبغي المكون من كروماتيدة واحدة في بداية‬
‫المرحلة البينية‬

‫الخالصة‬
‫يسمح االلقاح بااللتقاء العشوائي لألعراس وهذ يدعم التنوع الوراثي لألفراد بزيادة عدد التراكيب االليلية‬
‫الممكنة ‪.‬‬

‫مخطط الحصيلة ص ‪136‬‬

‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬


‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪1:‬يشرح دور التنوع الظاهري والجيني (المورثي)‪.‬‬
‫الكفاءة المستهدفة‪ - :‬تحديد العالقة الموجودة بين مختلف مستويات النمط الظاهري‬

‫المجال التعلمي ‪ : 2‬أسس التنـــوع البيولوجي‬


‫الوحدة التعلمية‪ : 2‬التنوع الظاهري والمورثي لألفراد‬
‫النشاط ‪ : 2+1‬النمط الظاهري و الوراثي‬
‫يمثل النمط الظاهري مجموع الصفات الظاهرة على فرد ما‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*المعارف‬
‫يتجلى النمط الظاهري على المستوى الجزيئي وعلى المستوى الخلوي وعلى‬ ‫‪-‬‬ ‫المبنية‬

‫‪25‬‬
‫مستوى العضوية‬
‫يترجم تغيير المورثة على المستوى الجزيئي بتركيب بروتين هو اصل النمط‬ ‫‪-‬‬
‫الظاهري للفرد‬
‫يمثل النمط الوراثي مجموع مورثات الفرد وان تعبيرها هو الذي يحدد النمط‬ ‫‪-‬‬
‫الظاهري‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬
‫**األهداف‬
‫ـ إيجاد عالقة منطقية بين المعطيات‬
‫المنهجية‬
‫‪ -‬إثبات فرضية‬
‫‪ -‬استغالل وثائق‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫وثائق تمثل صور لسحبة دموية لشخص سليم ولشخص مريض وشفافيات‬ ‫‪-‬‬
‫األدوات‬
‫حول الموضوع ‪،‬‬
‫وضعية‬
‫ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ‪ $‬حول العوامل الوراثية والمورثة والنمط الظاهري‬
‫االنطالق‬
‫ماهي العالقة بين النمط المورثي (المورثة) والنمط الظاهري (الصفة) ؟‬ ‫‪-‬‬ ‫اإلشكاليات‬
‫تناقش عواقب مختلف الفرضيات التي تقترح من طرف التلميذ وستبقى‬ ‫‪-‬‬
‫صياغة‬
‫الفرضيات الصحيحة للتأكد من صحتها خالل مرحلة التقصي‬
‫الفرضيات‬
‫النمط الظاهري هو المسئول على ظهور النمط الظاهري‬ ‫‪-‬‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا من ‪:‬‬
‫معاينة المظاهر الطبية لألعراض المرضية عند فرد مصاب بمرض وراثي ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫المثال فقر الدم المنجلي (دريبانوسيتور) على مختلف المستويات‪ :‬العضوية ‪،‬‬
‫الخلية ‪ ،‬الجزيئي ‪.‬‬
‫مقارنة تتابع األحماض األمنية في كل من الهيموغلوبين العادي‪A:‬‬ ‫‪‬‬
‫والهيموغلوبين‪S :‬‬
‫مالحظة االختالف في حمض أميني واحد( جلوتامين‪ /‬فالين) على مستوى السلسلة‬ ‫‪‬‬
‫‪ B‬بين الهيموغلوبين‪A et S :‬‬
‫إظهار العالقة بين وجود تسلسل محدد لألحماض األمنية في البروتين ووجود‬ ‫‪‬‬
‫تسلسل محدد للنكليوتيدات على مستوى ال ‪ADN‬‬ ‫التقصي‬
‫مقارنة تتابع النيكليوتيدات على مستوى ال ‪ ADN‬لفرد سليم وشخص مصاب‬ ‫‪‬‬
‫تبيان وجود االختالف على مستوى نكليوتيدة واحدة(‪ ) A/T‬في قطعتي ال ‪ADN‬‬ ‫‪‬‬
‫المتدخلة ( الصبغي‪)11‬‬
‫*وضع فرضية يتحدد‪ $‬تتابع األحماض األمنية على مستوى البروتين بتتابع النيكليوتيدات‬
‫على مستوى ال ‪ADN‬‬
‫* تحليل وضعيات جديدة للتعميم‪:‬‬
‫مرض الليفة الكيسية‪Mucoviscidose:‬‬
‫مرض اإلغراب‪Albinisme :‬‬
‫مرض البول التخلفي‪Phénylcétonurie :‬‬
‫‪1‬يمثل النمط الظاهري مجموع الصفات الظاهرة على فرد ما‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الخالصة‬
‫يتجلى النمط الظاهري على المستوى الجزيئي وعلى المستوى الخلوي وعلى‬ ‫‪-‬‬
‫مستوى العضوية‬
‫يترجم تغيير المورثة على المستوى الجزيئي بتركيب بروتين هو اصل النمط‬ ‫‪-‬‬
‫الظاهري للفرد‬
‫‪-‬يمثل النمط الوراثي مجموع مورثات الفرد وان تعبيرها هو الذي يحدد النمط‬
‫الظاهري‬
‫النمط الظاهري (الصفة)‬ ‫بروتين‬ ‫النمط المورثي‬
‫مستوى الخلية‬ ‫تسلسل األحماض األمنية‬ ‫تسلسل نكليوتيدات‬

‫النمط الظاهري( مستوى‬

‫‪26‬‬
‫العضوية)‬
‫إذن النمط الظاهري ناتج عن تعبير النمط المورثي ‪.‬‬
‫معالجة تمرين تطبيقي حول الموضوع‪.‬‬
‫التقييم‬
‫*‪-‬تحليل وضعيات جديدة للتعميم ـ أمثلة مرض االغراب‬

‫المجال التعلمي ‪ : 2‬أسس التنـــوع البيولوجي‬


‫الوحدة التعلمية‪ : 2‬التنوع الظاهري والمورثي لألفراد‬
‫الـنشاط ‪ -1 :‬النمط الظاهري‬
‫اإلشكالية ‪ :‬هل توجد عالقة بين المستويات المختلفة للنمط الظاهري؟‬
‫‪ -1‬تعريف‪ $‬النمط الظاهري‪ :‬يمثل النمط الظاهري‪ $‬مجموع الصفات الظاهرة على فرد ما‪.‬‬
‫‪ -2‬خصائص مختلف مستويات النمط الظاهري لمرض فقر الدم المنجلي‪:‬‬
‫أ‪ -‬النمط الظاهري على مستوى العضوية‪ :‬ص ‪ 142‬يتميز هذا المرض بالخصائص التالية ‪:‬‬
‫‪ -1‬فقر دم حاد‬
‫‪ -2‬وهن عام للجسم‬

‫‪27‬‬
‫‪ -3‬اضطر‪ $‬بات تنفسية‬
‫‪ -4‬اضطرا‪ $‬بات قلبية وتنفسية ويكون دوران الدم غير عادي‬
‫أ‪ -‬النمط الظاهري على مستوى الخلية‪ :‬وثيقة ‪ 2‬ص ‪ 143‬على مستوى‪ $‬الخلية يتميز هذا‬
‫المرض ب‬

‫‪ -1‬انخفاض عدد الكريات الدموية الحمراء‬

‫‪ -2‬يتغير شكلها( هاللية ‪ ،‬منجلية)‬

‫‪ -3‬انسداد األوعية الدموية‬

‫‪ -4‬عدم تزويد األنسجة بالدم (حرمانها من األكسجين والغذاء‬

‫‪ -5‬المـــوت‬

‫ج‪ -‬النمط الظاهري على المستوى الجزيئي‪ :‬يتميز هذا المرض ب‪ :‬الوثيقة ‪ 3‬ص ‪143‬‬
‫‪ -‬يكون الهيموغلوبين غير عادي ‪ Hbs‬عند نقص األكسجين ـ قليل الذوبان حيث يشكل شبكة من‬
‫االليالف الصلبة في هيولى الكريات الدموية الحمراء‬
‫حوصلة‬
‫تكون الخصائص المختلفة لمستويات النمط الظاهري مرتبطة ببعضها البعض حيث تتحدد‬
‫جزيئات الهيموغلوبين ‪ Hbs‬مع بعضها‪ $‬البعض عند انخفاض نسبة األكسجين مما يؤدي الى‬
‫تشكل ألياف طويلة فيتغير بذلك شكل الكريات الدموية الحمراء التي تأخذ شكال منجليا مما‬
‫يجعلها هشة وسهلة اإلتالف مسببة فقر الدم عند الشخص المصاب‬

‫الخالصة‬
‫يتجلى النمـــــــــط الظاهـــــــري علـــــــــــى كـــــــل مستويات التنظيــــــــــــم‪ :‬العضوية ‪،‬‬
‫الخلية‪ ،‬الجزيئية‬

‫المجال التعلمي ‪ : 3‬أسس التنـــوع البيولوجي‬


‫الوحدة التعلمية‪ : 2‬التنوع الظاهري والمورثي لألفراد‬
‫النشاط ‪ - 2‬النمط الوراثي‬
‫اإلشكالية‪ -1 :‬كيف يمكن للجزيئات ان تحدد النمط الظاهري على مستوى‪ $‬العضوية والخلية ؟‬
‫‪ -2‬ماهي لعالقة بين النمط المورثي‪ ( $‬المورثة) والنمط‪ $‬الظاهري ( الصفة) ؟‬
‫‪ -1‬مقارنة تتابع األحماض األمنية في ‪ HbA :‬و ‪ : HbS‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪144‬‬
‫يتمثل الفرق بين كل من ‪ HbA‬و ‪ Hbs‬في الحمض األميني رقم ‪ .6‬للسلسلة ‪ B‬الهيموغلوبين‬
‫حيث نجد‪:‬‬

‫‪28‬‬
‫‪ ‬الحمض االميني ‪ :‬غلو تامين‪ GLUTAMINE :‬في الهيموغلوبين العادي‪HbA :‬‬
‫للشخص العادي‬
‫‪ ‬الحمض االميني ‪:‬فالين ‪VALINE :‬في الهيموغلوبين غير العادي‪ HbS :‬للشخص‬
‫المصاب بمرض فقر الدم المنجلي‬
‫‪ -2‬إظهار العالقة بين تسلسل األحماض األمنية في البروتين وتسلسل النيكليوتيدات في ‪:‬‬
‫‪ADN‬‬
‫الوثيقة ‪ 2‬ص ‪144‬‬
‫يتمثل الفرق بين ‪ ADN‬كل من ‪ HbA‬و ‪ Hbs‬في تبادل بين قاعدتين متقابلتين في سلسلتي الـ‬
‫‪(ADN‬تبادل القاعدة ‪ T‬مع القاعدة ‪ A‬في الرامزة السادسة)‪.‬‬
‫الفرضية التي يمكن استخراجها هي‪ :‬ينتج عن تغير في تسلسل النيكليوتيدات في الـ‬
‫‪(ADN‬المورثة)تغيير في تسلسل األحماض األمنية الموافقة و بالتالي البروتين المسئول عن‬
‫الصفة(النمط الظاهري)‪.‬‬
‫النتيجة‪ :‬يترجم تغيير المورثة على المستوى الجزيئي‪ $‬بتركيب بروتين هو اصل النمط الظاهري‬
‫للفرد‬
‫الخالصة‬
‫‪-‬يمثل النمط الوراثي مجموع مورثات الفرد وان تعبيرها هو الذي يحدد النمط الظاهري‬
‫يمكن وضع المخطط التالي لتوضيح العالقة بين النمط المورثي و النمط الظاهري‪: $‬‬

‫النمط الظاهري ‪ :‬الصفة‬ ‫بروتين‬ ‫النمط المورثي‬

‫مستوى الخلية‬ ‫تسلسل األحماض األمنية‬ ‫تسلسل النيكليوتيدات‬

‫المستوى الجزيئي‬ ‫المورثة‬

‫النمط الظاهري‬

‫مستوى العضوية‬
‫‪ -3‬تحليل وضعيات جديدة‬
‫‪ :3-1‬مرض الليفة الكيسية ‪MUCOVISCIDOSE :‬‬
‫تفسير اسباب ظهور مرض الليفة الكيسية ‪ :‬الوثيقة ‪ 4 +3‬ص ‪145‬‬
‫تم‬
‫يعود ظهور مرض الليفة الكيسية إلى حذف ثالث قواعد أزوتية متتالية(‪ )A G A‬في جزيئة الـ ‪ADN‬؛ حيث ّ‬
‫‪.‬مما ّأدى إلى عدم ظهور الحمض األميني رقم ‪ (6‬فنيل‬
‫حذف ‪ A G‬من الرامزة رقم ‪ 5‬و ‪ A‬من الرامزة رقم ‪ّ 6‬‬
‫أالنين)‪ .‬يؤدي هذا الخلل إلى تغيير البروتين الناتج و ذلك في منطقة ذات أهمية وظيفية مما يجعلها ال تقوم‬

‫‪29‬‬
‫بوظيفتها‪ ،‬وتتجلى أعراض هذا المرض في اضطرابات في المبادالت الخلوية مما يؤدي إلى إفراز مخاط غليظ‬
‫فتتوقف بذلك الوظائف التنفسية والهضمية لخاليا المصاب و بالتالي تغيير الصفة( أي النمط الظاهري)‪.‬‬
‫على التلميذ أن يحلل الوثيقة ‪ 4‬ثم يستنتج مايلي‪:‬‬
‫إن األليل المسؤول عن ظهور هذا المرض متنحي‪ ،‬و بالتالي يظهر المرض عند األفراد متماثلي اللواقح فقط‪.‬‬
‫ّ‬
‫يظهر المرض عند الجنسين و بالتالي فهو مرض غير مرتبط بالجنس‪.‬‬
‫‪ :3-2‬مرض االغراب‪ ALBINISME :‬الوثيقة ‪ 5‬ص ‪146‬‬
‫تم استبدال القاعدة األزوتية ‪ C‬بالقاعدة‬
‫نالحظ اختالفا على مستوى الـ‪ ADN‬في الـرامزة رقم ‪ 177‬حيث ّ‬
‫أما على مستوى البروتين فتوقفت السلسلة في الحمض األميني ‪(177‬فالين)‬
‫األزوتية ‪T‬؛ ّ‬
‫أدى هذا الخلل في الـ‪ ADN‬إلى توقف تركيب البروتين في الرقم ‪.177‬‬
‫مالحظة‪ :‬يتمثل البروتين الذي تشرف عليه هذه المورثة في التيروزين‪ :‬اإلنزيم المسؤول عن تركيب الميالنين‪.‬‬
‫‪ :3-3‬مرض البول التخلفي‪ Phényle-cétonurie :‬الوثيقة ‪ 7+6‬ص ‪146‬‬
‫تسمح الوثيقتان بتحديد المستويات المختلفة للنمط الظاهري لمرض البوال التخلفي‪:‬‬
‫‪ -‬على مستوى العضوية‪ :‬اضطرابات في الجهاز العصبي نتيجة تراكم الفنيل أالنين في الدم‪.‬‬
‫(كما يالحظ نقص وزن المخ)‬
‫‪ -‬على مستوى الخلية‪ :‬يحدث خلل في تشكل غمد النخاعين في المحاور األسطوانية لبعض العصبونات‪.‬‬
‫‪ -‬على المستوى الجزيئي‪ :‬يختلف البروتين عند الشخص المصاب في حمض أميني واحد‪.‬‬
‫ينتج عن هذا الخلل في جميع الحاالت انخفاض في النشاط اإلنزيمي حيث يتراوح بين ‪ 0‬إلى ‪ % 30‬مقارنة مع‬
‫النشاط العادي‪.‬‬

‫الخالصة‪ :‬ينتج التنوع في النمط الظاهريـ عن تنوع البروتينات التي تحدده‪ ،‬منها البروتينات‬
‫الوظيفية التي تلعب دورا هاما في ذلك‪.‬‬

‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬


‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪ 3:‬تحديد دور النظـــــام العصبي الهرموني في‬
‫التكاثـــــــــــر‪.‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 3‬التنظيم الهرموني والهرموني العصبي‪.‬‬
‫الوحدة التعلمية‪: 1‬التنظيم الهرموني العصبي للتكاثر‬
‫النشاط ‪ : 1‬المراقبة الهرمونية الرجعية أثناء الحمل‬

‫‪30‬‬
‫‪ -‬يعقب االلقاح بقاء الجسم األصفر ومخاطية الرحم وانقطاع الطمث‬
‫‪ -‬يعود بقاء مخاطية الرحم الى استمرار النسبة المرتفعة للهرمونات‬
‫*المعارف‪$‬‬
‫المبيضية( االستروجينات والبروجيستيرون) في البالزما والتي يفرزها‬
‫المبنية‬
‫الجسم األصفر لضمان استمرار‪ $‬الحمل ‪.‬‬

‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬ ‫**األهداف‬


‫‪-‬استقصاء المعلومات‬ ‫المنهجية‬
‫‪ -‬إيجاد عالقة منطقية بين المعطيات‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫*وثائق‪ $‬من الكتاب المدرسي‪:‬‬
‫‪ -1‬التغيرات التي تمس الجهاز التكاثري‪ $‬األنثوي‪ $‬خالل الحمل وبداية‬
‫الحمل‪ :‬الوثيقة ص ‪.78‬‬
‫األدوات‬
‫‪ -2‬تغير كمية الهرمونات‪ $‬المبيضية خالل الحمل ‪ :‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪79‬‬
‫‪ -3‬تأثير الهرمونات المبيضية على افرازات المعقد تحت السريري‬
‫النخامي ‪ :‬الوثيقة ‪ 3‬ص ‪.81‬‬
‫ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ في السنة األولى جذع مشترك‬ ‫وضعية‬
‫أداب حول التحكم الهرموني في الدورة المبيضية‬ ‫االنطالق‬
‫‪ ‬ماهي التغيرات التي تمس الجهاز التكاثري االنثوي بعد االلقاح‬
‫وبداية الحمل ؟‬
‫‪ ‬ماهي العالقة بين التغيرات المالحظة وتغيرات الهرمونات‬
‫اإلشكاليات‬
‫المبيضية ؟‬
‫‪ ‬ماهي طريقة تاثير الهرمونات‪ $‬الجنسية خالل مرحلة الحمل على‬
‫افرازات المعقد تحت السريري‪ $‬النخامي ؟‬
‫‪ -‬المبيض‪ :‬بقاء الجسم األصفر مفرزا للبروجيستيرون واالستروجين‬
‫‪ -‬الرحم‪ :‬استقبال الجنين وعدم حدوث الطمث ‪ :‬الحيض‬
‫‪ -‬العالقة ‪ :‬بقاء الهرمونات المبيضية بنسبة مرتفعة للحفاظ على‬ ‫صياغة‬
‫استمرارية الحمل‬ ‫الفرضيات‬
‫‪ -‬تاثير الهرمونات المبيضية على المعقد تحت السريري‪ $‬النخامي‪:‬‬
‫يمارس مراقبة رجعية سالبة ‪.‬‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا‪ $‬من ‪:‬‬ ‫التقصي‬
‫‪ -1‬استخراج التغيرات ت التي تمس الجهاز التكاثري‪ $‬األنثوي‪ $‬بعد‬
‫االلقاح وبداية الحمل‬
‫‪ -2‬وضع عالقة بين التغيرات المالحظة وتغيرات الهرمونات المبيضية‬
‫قبل وأثناء الحمل‬
‫‪ -3‬استخراج تاثير استمرار النسبة المرتفعة للهرمونات المبيضية على‬

‫‪31‬‬
‫افرازات المعقد تحت السريري النخامي‪.‬‬
‫‪ -4‬تحديد الهرمون المسؤول استمرار‪ $‬اإلفراز‪ $‬المرتفع لكلمن‬
‫االستروجينات و البروجسترون من طرف طرف الجسم األصفر‪.‬‬
‫‪ -‬تقوم الهرمونات‪ $‬المبيضية بمراقبة رجعية سالبة على المعقد تحت‬
‫السريري‪ $‬النخامي بعد االلقاح وبداية الحمل ‪.‬‬ ‫الخالصة‬

‫تطبيقات‪:‬ص ‪84+83‬‬ ‫التقييم‬

‫المجال التعلمي ‪ : 3‬التنظيم الهرموني والهرموني العصبي‪.‬‬


‫الوحدة التعلمية‪ : 1‬التنظيم الهرموني العصبي للتكاثر‬
‫النشاط‪ :1‬المراقبة الهرمونية الرجعية أثناء الحمل‬

‫‪32‬‬
‫أ‪ -‬المراقبة الهرمونية الرجعية السالبة‬
‫‪ -1‬التغيرات التي تمس الجهاز التكاثري األنثوي بعد االلقاح وبداية الحمل ‪:‬‬
‫الوثيقة ص ‪:78‬‬
‫‪.‬‬
‫* الشكل‪ : 01‬رسم تخطيطي‪ $‬للمبيض‬
‫البيانات‪:‬‬
‫‪ -5‬بويضة ‪ :‬تحرر البويضة في مرحلة االباضة‬ ‫‪ -1‬خلية بيضية‬
‫‪ -6‬بقايا الجريب المنفجر‪ :‬الجسم األحمر‬ ‫‪ -2‬جدار المبيض‬
‫‪ -7‬الجسم األصفر‬ ‫‪ -3‬جريب ناضج‬
‫‪ -4‬السائل الجريبي‪ ،‬منطقة التمزق‬
‫* الشكل‪ : 04‬يمثل رسم تخطيطي‪ $‬للرحم و المبيض‬
‫البيانات ‪:‬‬
‫‪ -1‬المبيض‬
‫‪ -2‬قناة فالوب‬
‫‪ -3‬االبالستوسيت ‪ :‬خلية أرومية ‪ :‬جنين ه\عمره ‪ 5‬أيام‬
‫‪ -4‬التروفوبالست‪ :‬الطبقة المغذية والتي تتمايز فيما بعد الى المشيمة‬
‫‪ -5‬التعشيش‪ :‬عملية انغراس الجنين في بطانة الرحم‬
‫‪ -6‬خاليا البرعم الجنيني ‪ :‬االمبريوبالست ‪ :‬الذي يتحول الى مخلوق جديد‬
‫‪ -7‬عنق الرحم‬
‫‪ -8‬جدار الرحم‬
‫‪ -9‬الرحم‬
‫نتيجة ‪ :‬بعد االلقاح و بداية الحمل تبقى مخاطية الرحم لتستقبل الجنين ونسجل بذلك إنقطاع‬
‫الطمث‪.‬‬

‫‪ -2‬تغير كمية الهرمونات المبيضية قبل وأثناء الحمل ‪:‬‬


‫الوثيقة ‪ 1‬ص ‪:79‬‬
‫أ‪ -‬تحديد العضو المفرز لكل هرمون وفترة إفرازه‪:‬‬

‫فترة إفرازه‬ ‫العضو المفرز‬ ‫الهرمون‬


‫‪ 10 trophoblaste‬أسابيع األولى من الحمل‬ ‫‪HCG:Humain chorionic Gonadotropin‬‬
‫‪ 10‬أسابيع األولى من الحمل ‪-‬الشهر‪3‬‬ ‫الجسم األصفر‬ ‫‪PRO:Progestérone‬‬
‫بعد الشهر الثالث‬ ‫المشيمة‬
‫‪ 10‬أسابيع األولى من الحمل ‪-‬الشهر‪3‬‬ ‫الجسم األصفر‬ ‫‪OES:Oestrogene‬‬
‫بعد الشهر الثالث‬ ‫المشيمة‬
‫ب ‪ -‬تغيرات كمية الهرمونات المبيضية قبل واثناء الحمل‪:‬‬
‫‪ -‬قبل الحمل‪ :‬يفرز الجريب خالل المرحلة الجريبية هرمون الالستروجين ويفرز الجسم األصفر‬
‫خالل المرحلة اللوتيئينية هرمون البروجيستيرون‬
‫‪ -‬بعد االقاح وبداية الحمل‪:‬‬
‫* تفرز الطبقة المغذية ‪ :‬التروفوبالست هرمون ال ‪ HCG‬الذي يدعم الجسم األصفر الذي‬
‫يواصل إفرازه لكل من هرمون البوجيسيترون واالستروجين لمدة حوالي ‪ 6‬أسابيع ثم يعوض‬
‫بالمشيمة لذلك نالحظ نقص كمبة إفراز‪ $‬هرمون ‪HCG‬‬
‫* بعد ‪ 10‬أسابيع وبعد اكتمال تشكل المشيمة تفرز المشيمة هرمون البروجيستيرون بكمية‬
‫مرتفعة واالستروجين بكمية اقل مما يحافظ على استمرارية تطور الجنين‬

‫‪33‬‬
‫النتيجة‪ :‬يعود بقاء مخاطية الرحم الى استمرارية النسبة المرتفعة للهرمونات المبيضية البروجيستيرون‬
‫واالستروجين في البالزما والتي يفرزها الجسم األصفر لضمان استمرارية الحمل ليعوض الجسم االصفر بعد‬
‫الشهر الثالث بالمشيمة‬

‫‪ -3‬تاثير كمية الهرمونات المبيضية على افرازات المعقد تحت السريري النخامي ‪:‬‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص ‪81‬‬
‫أ – البيانات‪:‬‬
‫‪ -1‬غدة ثديية‬
‫‪ -2‬المشيمة‬
‫‪ -3‬الجنين‬
‫‪ -4‬الرحم‬
‫‪ -5‬المبيض‬
‫ب‪ -‬تحديد‪ $‬العضو المفرز للهرمونات الجنسية واألعضاء المستهدفة لها ‪:‬‬

‫األعضاء المستهدفة‪$‬‬ ‫الهرمونات‬ ‫العضو المفرز‬


‫الرحم‬ ‫‪OES‬‬ ‫‪+ PRO‬‬ ‫المبيض‬
‫الرحم‬ ‫‪OES‬‬ ‫‪+ PRO‬‬ ‫المشيمة‬
‫الغدة الثديية‬ ‫‪HPL +‬‬
‫الجسم األصفر‬ ‫‪HCG‬‬ ‫الطبقة المغذية‪ :‬التروفوبالست‬
‫المبيض‬ ‫‪LH+FSH‬‬ ‫الغدة النخامية‬

‫ج‪ -‬تاثير االستروجينات والبروجيستيرون على المعقد تحت السريري النخامي أثناء الحمل‪:‬‬
‫تكون كمية االستروجينات والبروجيسترون في مرحلة الحمل مرتفعة جدا هذا ما يجعلها تمارس‬
‫مراقبة هرمونية رجعية على افرازات المعقد تحت السريري النخامي مما يسبب انخفاض في‬
‫إفراز هرموني‪ LH+FSH : $‬والتي تعمل على منع حدوث دورة مبيضية جديدة ‪.‬‬

‫نتيجة‪:‬تقوم الهرمونات المبيضية بمراقبة هرمونية رجعية سالبة على افرازات المعقد تحت السريري النخامي‬
‫أثناء مرحلة الحمل‬

‫ب ‪ -‬المراقبة الهرمونية الرجعية اموجبة ‪:‬‬


‫* دور هرمون الـ‪: HCG‬‬
‫دراسة الوثيقتين ‪ 5 ، 4‬ص‪:81/82‬‬
‫أوال‪:‬‬
‫‪-1‬في الوثيقة ‪ 4‬توجد كمية من الـ ‪ HCG‬تقدر ب‪:‬‬
‫‪ 983,09UI/L‬بينما في الوثيقة ‪ 5‬تظهر لنا التحاليل عدم وجود الـ ‪HCG .‬‬
‫‪-2‬نستنتج من ذلك أن إختبار الحمل في الوثيقة ‪ 4‬موجب أي أن المرأة حامل و إختبار الحمل في‬
‫الوثيقة ‪ 5‬سالب أي عدم وجود الحمل‪.‬‬
‫‪ -3‬المصطلح المعين باللون األحمر‪ NEGATIVE‬معناه بالعربية سالب‪.‬‬
‫سبب وجوده في هذه الوثيقة هو غياب هرمون الـ ‪HCG‬‬
‫‪ -4‬الهرمون الذي يدل على وجود الحمل هو هرمون ال ‪HCG‬‬
‫ثانيا‪:‬‬
‫‪ -1‬العضوالمستهدف الذي يتأثر بالـ ‪ HCG‬هو المبيض‬
‫‪ -2‬يؤثر‪ $‬الـ ‪ HCG‬على المبيض ببقاء الجسم األصفر‬

‫‪34‬‬
‫‪ -3‬ينجم عن هذا التأثير استمرار النسبة المرتفعة من الهرمونات‪ $‬المبيضية (البروجسترون و‬
‫األستروجينات)‬
‫‪ -4‬تتم على المعقد تحت السريري البصري‪ $‬النخامي مراقبة هرمونية رجعية سالبة تمارسها‬
‫النسبة المرتفعة لالستروجينات و البروجسترون‪.‬‬
‫‪ HCG:Humain chorionic Gonadotropin -5‬الهرمون المشيمي الكوريوني‬

‫الخالصة ‪:‬‬
‫يعقب االلقاح بقاء الجسم األصفر و مخاطية الرحم و انقطاع الطمث‪ .‬يعود بقاء مخاطية الرحم‬
‫إلى استمرار‪ $‬النسبة المرتفعة للهرمونات المبيضية (األستروجينات‪ $‬و البروجسترون) في البالزما‬
‫و التي يفرزها الجسم االصفر لضمان استمرارية الحمل‪ .‬تقوم الهرمونات المبيضية بمراقبة‬
‫هرمونية رجعية سالبة على المعقد تحت السريري النخامي‪.‬‬
‫تفرز مشيمة الجنين في بداية الحمل الهرمون المشيمي الكوريوني ‪ HCG‬الذي يمارس مراقبة‬
‫إيجابية على المبيض ليؤمن استمرارية الجسم األصفر في افراز‪ $‬هرمون البروجسترون و‬
‫االستروجين خالل الفترة االولى من الحمل لحين تكفل المشيمة بهذه الوظيفة‪.‬‬

‫‪35‬‬
‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬
‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي) ‪ 3:‬تحديد دور النظـــــام العصبي الهرموني في‬
‫التكاثـــــــــــر‪.‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 3‬التنظيم الهرموني والهرموني العصبي‪.‬‬
‫الوحدة التعلمية‪: 1‬التنظيم الهرموني العصبي للتكاثر‬
‫النشاط‪ : 1‬المراقبة الهرمونية الرجعية أثناء الحمل‬
‫‪ -‬يعقب االلقاح بقاء الجسم األصفر ومخاطية الرحم وانقطاع الطمث‬
‫‪ -‬يعود بقاء مخاطية الرحم الى استمرار النسبة المرتفعة للهرمونات‬
‫*المعارف‪$‬‬
‫المبيضية( االستروجينات والبروجيستيرون) في البالزما والتي يفرزها‬
‫المبنية‬
‫الجسم األصفر لضمان استمرار‪ $‬الحمل ‪.‬‬

‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬ ‫**األهداف‬


‫‪-‬استقصاء المعلومات‬ ‫المنهجية‬

‫‪36‬‬
‫‪ -‬إيجاد عالقة منطقية بين المعطيات‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫*وثائق‪ $‬من الكتاب المدرسي‪:‬‬
‫‪ -1‬التغيرات التي تمس الجهاز التكاثري‪ $‬األنثوي‪ $‬خالل الحمل وبداية‬
‫الحمل‪ :‬الوثيقة ص ‪.78‬‬
‫األدوات‬
‫‪ -2‬تغير كمية الهرمونات‪ $‬المبيضية خالل الحمل ‪ :‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪79‬‬
‫‪ -3‬تأثير الهرمونات المبيضية على افرازات المعقد تحت السريري‬
‫النخامي ‪ :‬الوثيقة ‪ 3‬ص ‪.81‬‬
‫ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ في السنة األولى جذع مشترك‬ ‫وضعية‬
‫أداب حول التحكم الهرموني في الدورة المبيضية‬ ‫االنطالق‬
‫‪ ‬ماهي التغيرات التي تمس الجهاز التكاثري االنثوي بعد االلقاح‬
‫وبداية الحمل ؟‬
‫‪ ‬ماهي العالقة بين التغيرات المالحظة وتغيرات الهرمونات‬
‫اإلشكاليات‬
‫المبيضية ؟‬
‫‪ ‬ماهي طريقة تاثير الهرمونات‪ $‬الجنسية خالل مرحلة الحمل على‬
‫افرازات المعقد تحت السريري‪ $‬النخامي ؟‬
‫‪ -‬المبيض‪ :‬بقاء الجسم األصفر مفرزا للبروجيستيرون واالستروجين‬
‫‪ -‬الرحم‪ :‬استقبال الجنين وعدم حدوث الطمث ‪ :‬الحيض‬
‫‪ -‬العالقة ‪ :‬بقاء الهرمونات المبيضية بنسبة مرتفعة للحفاظ على‬ ‫صياغة‬
‫استمرارية الحمل‬ ‫الفرضيات‬
‫‪ -‬تاثير الهرمونات المبيضية على المعقد تحت السريري‪ $‬النخامي‪:‬‬
‫يمارس مراقبة رجعية سالبة ‪.‬‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا‪ $‬من ‪:‬‬
‫‪ -5‬استخراج التغيرات ت التي تمس الجهاز التكاثري‪ $‬األنثوي‪ $‬بعد‬
‫االلقاح وبداية الحمل‬
‫‪ -6‬وضع عالقة بين التغيرات المالحظة وتغيرات الهرمونات المبيضية‬ ‫التقصي‬
‫قبل وأثناء الحمل‬
‫‪ -7‬استخراج تاثير استمرار النسبة المرتفعة للهرمونات المبيضية على‬
‫افرازات المعقد تحت السريري النخامي‪.‬‬
‫‪ -‬تقوم الهرمونات‪ $‬المبيضية بمراقبة رجعية سالبة على المعقد تحت‬
‫السريري‪ $‬النخامي بعد االلقاح وبداية الحمل ‪.‬‬ ‫الخالصة‬

‫تطبيقات‪:‬ص ‪84+83‬‬ ‫التقييم‬

‫‪37‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 3‬التنظيم الهرموني والهرموني العصبي‪.‬‬
‫الوحدة التعلمية‪: 1‬التنظيم الهرموني العصبي للتكاثر‬
‫النشاط‪:1‬المراقبة الهرمونية الرجعية أثناء الحمل‬
‫أ‪ -‬المراقبة الهرمونية الرجعية السالبة‬
‫‪ -1‬التغيرات التي تمس الجهاز التكاثري األنثوي بعد االلقاح وبداية الحمل ‪:‬‬
‫الوثيقة ص ‪:78‬‬
‫‪.‬‬
‫* الشكل‪ : 01‬رسم تخطيطي‪ $‬للمبيض‬
‫البيانات‪:‬‬
‫‪ -5‬بويضة ‪ :‬تحرر البويضة في مرحلة االباضة‬ ‫‪ -1‬خلية بيضية‬
‫‪ -6‬بقايا الجريب المنفجر‪ :‬الجسم األحمر‬ ‫‪ -2‬جدار المبيض‬
‫‪ -7‬الجسم األصفر‬ ‫‪ -3‬جريب ناضج‬
‫‪ -4‬السائل الجريبي‪ ،‬منطقة التمزق‬

‫‪38‬‬
‫* الشكل‪ : 04‬يمثل رسم تخطيطي‪ $‬للرحم و المبيض‬
‫البيانات ‪:‬‬
‫‪ -1‬المبيض‬
‫‪ -2‬قناة فالوب‬
‫‪ -3‬االبالستوسيت ‪ :‬خلية أرومية ‪ :‬جنين ه\عمره ‪ 5‬أيام‬
‫‪ -4‬التروفوبالست‪ :‬الطبقة المغذية والتي تتمايز فيما بعد الى المشيمة‬
‫‪ -5‬التعشيش‪ :‬عملية انغراس الجنين في بطانة الرحم‬
‫‪ -6‬خاليا البرعم الجنيني ‪ :‬االمبريوبالست ‪ :‬الذي يتحول الى مخلوق جديد‬
‫‪ -7‬عنق الرحم‬
‫‪ -8‬جدار الرحم‬
‫‪ -9‬الرحم‬
‫نتيجة ‪ :‬بعد االلقاح و بداية الحمل تبقى مخاطية الرحم لتستقبل الجنين ونسجل بذلك إنقطاع‬
‫الطمث‪.‬‬

‫‪ -2‬تغير كمية الهرمونات المبيضية قبل وأثناء الحمل ‪:‬‬


‫الوثيقة ‪ 1‬ص ‪:79‬‬
‫أ‪ -‬تحديد العضو المفرز لكل هرمون وفترة إفرازه‪:‬‬

‫فترة إفرازه‬ ‫العضو المفرز‬ ‫الهرمون‬


‫‪ 10 trophoblaste‬أسابيع األولى من الحمل‬ ‫‪HCG:Humain chorionic Gonadotropin‬‬
‫‪ 10‬أسابيع األولى من الحمل ‪-‬الشهر‪3‬‬ ‫الجسم األصفر‬ ‫‪PRO:Progestérone‬‬
‫بعد الشهر الثالث‬ ‫المشيمة‬
‫‪ 10‬أسابيع األولى من الحمل ‪-‬الشهر‪3‬‬ ‫الجسم األصفر‬ ‫‪OES:Oestrogene‬‬
‫بعد الشهر الثالث‬ ‫المشيمة‬
‫ب ‪ -‬تغيرات كمية الهرمونات المبيضية قبل واثناء الحمل‪:‬‬
‫‪ -‬قبل الحمل‪ :‬يفرز الجريب خالل المرحلة الجريبية هرمون الالستروجين ويفرز الجسم األصفر‬
‫خالل المرحلة اللوتيئينية هرمون البروجيستيرون‬
‫‪ -‬بعد االقاح وبداية الحمل‪:‬‬
‫* تفرز الطبقة المغذية ‪ :‬التروفوبالست هرمون ال ‪ HCG‬الذي يدعم الجسم األصفر الذي‬
‫يواصل إفرازه لكل من هرمون البوجيسيترون واالستروجين لمدة حوالي ‪ 6‬أسابيع ثم يعوض‬
‫بالمشيمة لذلك نالحظ نقص كمبة إفراز‪ $‬هرمون ‪HCG‬‬
‫* بعد ‪ 10‬أسابيع وبعد اكتمال تشكل المشيمة تفرز المشيمة هرمون البروجيستيرون بكمية‬
‫مرتفعة واالستروجين بكمية اقل مما يحافظ على استمرارية تطور الجنين‬
‫النتيجة‪ :‬يعود بقاء مخاطية الرحم الى استمرارية النسبة المرتفعة للهرمونات المبيضية البروجيستيرون‬
‫واالستروجين في البالزما والتي يفرزها الجسم األصفر لضمان استمرارية الحمل ليعوض الجسم االصفر بعد‬
‫الشهر الثالث بالمشيمة‬

‫‪ -3‬تاثير كمية الهرمونات المبيضية على افرازات المعقد تحت السريري النخامي ‪:‬‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص ‪81‬‬
‫أ – البيانات‪:‬‬
‫‪ -1‬غدة ثديية‬
‫‪ -2‬المشيمة‬
‫‪ -3‬الجنين‬
‫‪ -4‬الرحم‬
‫‪ -5‬المبيض‬

‫‪39‬‬
‫ب‪ -‬تحديد‪ $‬العضو المفرز للهرمونات الجنسية واألعضاء المستهدفة لها ‪:‬‬

‫األعضاء المستهدفة‪$‬‬ ‫الهرمونات‬ ‫العضو المفرز‬


‫الرحم‬ ‫‪OES‬‬ ‫‪+ PRO‬‬ ‫المبيض‬
‫الرحم‬ ‫‪OES‬‬ ‫‪+ PRO‬‬ ‫المشيمة‬
‫الغدة الثديية‬ ‫‪HPL +‬‬
‫الجسم األصفر‬ ‫‪HCG‬‬ ‫الطبقة المغذية‪ :‬التروفوبالست‬
‫المبيض‬ ‫‪LH+FSH‬‬ ‫الغدة النخامية‬

‫ج‪ -‬تاثير االستروجينات والبروجيستيرون على المعقد تحت السريري النخامي أثناء الحمل‪:‬‬
‫تكون كمية االستروجينات والبروجيسترون في مرحلة الحمل مرتفعة جدا هذا ما يجعلها تمارس‬
‫مراقبة هرمونية رجعية على افرازات المعقد تحت السريري النخامي مما يسبب انخفاض في‬
‫إفراز هرموني‪ LH+FSH : $‬والتي تعمل على منع حدوث دورة مبيضية جديدة ‪.‬‬

‫نتيجة‪:‬تقوم الهرمونات المبيضية بمراقبة هرمونية رجعية سالبة على افرازات المعقد تحت السريري النخامي‬
‫أثناء مرحلة الحمل‬

‫ب ‪ -‬المراقبة الهرمونية الرجعية اموجبة ‪:‬‬


‫* دور هرمون الـ‪: HCG‬‬
‫دراسة الوثيقتين ‪ 5 ، 4‬ص‪:81/82‬‬
‫‪-1‬في الوثيقة ‪ 4‬توجد كمية من الـ ‪ HCG‬تقدر ب‪:‬‬
‫‪ 983,09UI/L‬بينما في الوثيقة ‪ 5‬تظهر لنا التحاليل عدم وجود الـ ‪HCG .‬‬
‫‪-2‬نستنتج من ذلك أن إختبار الحمل في الوثيقة ‪ 4‬موجب أي أن المرأة حامل و إختبار الحمل في‬
‫الوثيقة ‪ 5‬سالب أي عدم وجود الحمل‪.‬‬
‫‪ -3‬المصطلح المعين باللون األحمر‪ NEGATIVE‬معناه بالعربية سالب‪.‬‬
‫سبب وجوده في هذه الوثيقة هو غياب هرمون الـ‬

‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬


‫‪ 3:‬تحديد دور النظـــــام العصبي الهرموني في‬ ‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي)‬
‫التكاثــــر‪.‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 3‬التنظيم الهرموني والهرموني العصبي‪.‬‬
‫الوحدة التعلمية‪: 1‬التنظيم الهرموني العصبي للتكاثر‬
‫النشاط ‪: 2‬الوالدة‬
‫‪-‬تبدأ الوالدة نتيجة تقلص عضالت الرحم التي تحفز بهرمون األسيتوسين‬
‫*المعارف‪$‬‬
‫المفرز من قبل الغدة النخامية إثر اإلنخفاض الفاجيء لهرمون‬
‫المبنية‬
‫البروجسترون‪$‬‬

‫‪40‬‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬ ‫**األهداف‬
‫‪-‬استقصاء المعلومات‬ ‫المنهجية‬
‫‪ -‬إيجاد عالقة منطقية بين المعطيات‬
‫***تنظيم وسبر الدرس‬
‫*وثائق‪ $‬من الكتاب المدرسي‪:‬‬
‫‪ -1‬تغيركمية الهرمونات المبيضية(البروجسترون و األستروجين)في‪ $‬األيام‬
‫األخيرة من الحمل و بعد الوالدة الوثيقة ‪1‬ص‪.85‬‬
‫األدوات‬
‫‪ -2‬تغيرات إفراز‪ $‬األسيتوسين من الفص الخلفي للغدة النخامية أثناء‬
‫الوالدة الوثيقة‪2‬ص‪.85‬‬
‫‪-3‬مخطط‪ $‬للتنظيم الهرموني‪ $‬في عملية الوالدة الوثيقة ‪3‬ص‪.86‬‬
‫ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ حول المراقبة الهرمونية الرجعية‬
‫وضعية‬
‫التي تقوم بها الهرمونات المبيضية أثناء فترة الحمل على المعقد السريري‪$‬‬
‫االنطالق‬
‫النخامي‪.‬‬
‫‪ ‬ماهي التغيرات التي تحدث لكي تحدث عملية الوالدة؟‬ ‫اإلشكاليات‬
‫‪-‬إنخفاض الهرمونات المبيضية البروجسترون واألستروجين‪.‬‬ ‫صياغة‬
‫‪-‬تقلص عضلة الرحم‪.‬‬ ‫الفرضيات‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا‪ $‬من ‪:‬‬
‫‪ -8‬دراسة منحنيات تغيرات الهرمونات التي تثير الوالدة‪.‬‬
‫التقصي‬
‫‪ -9‬دراسة تنظيم الوالدة بواسطة هرمون األسيتوسين‪.‬‬
‫‪ -10‬وضع مخطط للتنظيم الهرموني لعملية الوالدة‪.‬‬
‫‪-‬تبدأ الوالدة نتيجة تقلص عضالت الرحم التي تحفز بهرمون األسيتوسين‬
‫المفرز من قبل الفص الخلفي للغدة النخامية إثر اإلنخفاظ‬
‫الخالصة‬
‫المفاجيءلهرموني البروجسترون و األستروجين‪.‬‬

‫تطبيق‪1:‬ص ‪87‬‬ ‫التقييم‬

‫المجال التعلمي ‪ : 3‬التنظيم الهرموني والهرموني العصبي‪.‬‬


‫الوحدة التعلمية‪: 1‬التنظيم الهرموني العصبي للتكاثر‬
‫النشاط‪ :2‬الوالدة‬
‫*تعريف الوالدة‪:‬الوالدة هي مجموعة منالظواهر اآللية تحدث على مستوى الرحم يتم من خاللها طرح الجنين‬
‫و لواحقه و بداية مرحلة جديدة هي مرحلة الرضاعة‪.‬‬
‫‪ -1‬التغيرات الهرمونية‪:‬‬
‫الوثيقة‪1‬ص ‪:85‬تظهر الوثيقة ‪ 1‬تغيرميزان البروجسترون و األستروجينات (اإلستراديول)‬
‫*أثناء الحمل تكون كمية البروجسترون أكبر من كمية األستروجينات و بالتالي‪:‬‬
‫‪-1‬خمول عضلة الرحم‪.‬‬
‫‪-2‬استمرار بطانة الرحم‪.‬‬

‫‪41‬‬
‫‪-3‬تنشيط الخاليا المنتجة للحليب‪.‬‬
‫‪-4‬تثبيط إنتاج ‪ LH‬و ‪.FSH‬‬
‫*باقتراب الوالدة تنقص كمية البرجسترون وكمية األستروجين تبقى عالية وبالتالي يتغير ميزان ‪ PRO‬و‬
‫‪(.OES‬يصبح‪ OES:‬أكبر من ‪)PRO‬‬
‫‪-1‬تنشيط عظالت الرحم بصنيعها للبروستغلوندينات فتزيد من تقلصاتها‪.‬‬
‫‪ -2‬تغيرات إفراز هرمون االسيتوسين أثناء الوالدة‪:‬‬
‫الوثيقة‪2‬ص‪:85‬تمثل الوثيقة تغيرات إفرازاألسيتوسين (هرمون تنتجه خاليا تحت السرير البصري و يخزن في‬
‫الفص الخلفي للغدة النخامية) يلعب دور في إنطالق عملية الوالدة و في حدوثها بتسريع تقلصات عضالت الرحم‪.‬‬
‫المرحلة‪:G‬و تمثل نهاية الحمل وتتميز بكمية قليلة من الأسيتوسين‪.‬‬
‫المرحلة‪:T1‬المرحلة األولى من الوالدة نالحظ زيادة في إفراز األسيتوسين‪.‬‬
‫المرحل‪ :T2‬المرحلة الثانية من الوالدة يبلغ إفراز األسيتوسين أقصاه‪(.‬خروج الجنين)‬
‫المرحل‪:3T‬إنخفاض نسبة األسيتوسين ‪،‬تكون الوالدة انتهت‪.‬‬
‫‪ -3‬مخطط لعملية الوالدة‪:‬‬
‫الثيقة‪3‬ص‪:86‬‬
‫البيانات‪:‬‬
‫‪-1‬المشيمة‪.‬‬
‫‪-2‬عضالت الرحم‪.‬‬
‫‪-3‬بروجسترون‪.‬‬
‫‪-4‬استروجينات‪.‬‬
‫‪-5‬جنين‪.‬‬
‫‪-6‬المعقد تحت السريري النخامي‪.‬‬
‫الخالصة‪:‬‬
‫عند اقتراب الوالدة تشيخ المشيمة و بالتالي يختل إفرازها لـ‪ PRO‬و ‪ OES‬و يصبح الميزان‬
‫‪ OES‬أكبر من ‪ PRO‬و هذا يؤدي إلى‪:‬‬
‫‪-‬تبدأ عضالت الرحم في إنتاج بروستغلوندينات يؤمن تقلص عضلة الرحم‪.‬‬
‫‪-‬تنشيط تحت السرير البصري الذي ينشط الفص الخلفي للغدة النخامية على إفراز االسيتوسين‬
‫الذي ينشط تقلص عضالت الرحم‪.‬‬
‫‪-‬خروج الجنين يؤدي إلى ضغطه على تجويف الجهاز التناسليفيؤدي ذلك إلى ألم ينتقل في شكل‬
‫سيالة عصبية إلى تحت السرير البصري الذي ينبه الفص الخلفي على زيادة إفراز االسيتوسين‬
‫و بالتالي زيادة شدة التقلصو جروج الجنين‪.‬‬

‫بطاقة تقنية تربوية‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬السنة الثانية رياضيات‬


‫‪ 2:‬تحديد دور النظـــــام العصبي الهرموني في‬ ‫الكفاءة القاعدية(الهدف التعلمي)‬
‫التكاثـــر‪.‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 1‬التنظيم الهرموني والهرموني العصبي‪.‬‬
‫الوحدة التعلمية‪: 2‬التنظيم الهرموني العصبي للتكاثر‬

‫‪42‬‬
‫النشاط ‪ :3‬المراقبة الهرمونية الرجعية أثناء الرضاعة‬
‫* يحفز هرمون البروالكتين النخامي الغدة اللبنية في االثداء على انتاج‬
‫*المعارف‪$‬‬
‫الحليب ويمارس‪ $‬تاثيرا رجعيا سليبا على تحت السرير‪ $‬البصري‪ $‬وبالتالي‪$‬‬
‫المبنية‬
‫يستمر‪ $‬تثبيط النشاط الدوري للمبيض ‪.‬‬
‫ـ تجنيد المكتسبات القبلية‪.‬‬ ‫**األهداف‬
‫‪-‬إيجاد عالقة منطقية بين المعطيات‬ ‫المنهجية‬
‫‪ -‬إنجاز تركيب ( مخطط )‬
‫***تنظيم وسير الدرس‬
‫*وثائق‪ $‬من الكتاب المدرسي‪:‬‬
‫‪ -1‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪88‬‬
‫‪ -2‬الوثيقة ‪2‬ص ‪89‬‬ ‫األدوات‬
‫‪ -3‬الوثيقة ‪ 3‬ص ‪90‬‬
‫‪ -4‬الوثيقة ‪ 4‬ص ‪91‬‬
‫ـ االعتماد على المكتسبات القبلية للتلميذ حول درس المراقبة الهرمونية‬ ‫وضعية‬
‫الرجعية السالبة خالل الحمل واليات الوالدة‬ ‫االنطالق‬
‫‪ ‬ماهي العالقة بين استمرارية غياب النشاط الدوري للمبيض‬
‫اإلشكاليات‬
‫والرضاعة ؟‬
‫صياغة‬
‫‪ -‬مراقبة رجعية سالبة‬
‫الفرضيات‬
‫إثبات الفرضيات انطالقا‪ $‬من ‪:‬‬
‫‪ -1‬وضع عالقة بين استمرارية غياب النشاط الدوري للمبيض‬
‫والرضاعة انطالق من تحليل منحيات تطور‪ $‬نسبة البروالكتين في‬ ‫التقصي‬
‫دم مراة قبل وأثناء فترة الرضاعة من جهة ونسبة الهرمونات‬
‫النخامية ‪ LH+FSH‬من جهة أخرى‪.‬‬
‫* يحفز هرمون البروالكتين النخامي الغدة اللبنية في األثداء على انتاج‬
‫الحليب ويمارس‪ $‬تأثيرا رجعيا سليبا على تحت السرير‪ $‬البصري‪ $‬وبالتالي‪$‬‬ ‫الخالصة‬
‫يستمر‪ $‬تثبيط النشاط الدوري للمبيض ‪.‬‬
‫تطبيقات‪:‬ص ‪92‬‬ ‫التقويم‬

‫المجال التعلمي ‪ : 3‬التنظيم الهرموني والهرموني العصبي‪.‬‬


‫الوحدة التعلمية‪: 1‬التنظيم الهرموني العصبي للتكاثر‬
‫النشاط ‪ :3‬المراقبة الهرمونية الرجعية أثناء الرضاعة‬
‫‪ -1‬العالقة بين المعقد تحت السريري‪ $‬النخامي والغدة الثديية‪:‬‬

‫‪43‬‬
‫المخطط ‪ 1‬ص ‪ 88‬للوثيقة ‪1‬‬
‫البيانات‪ -1 :‬خاليا عصبية لتحت السرير‪ -‬البصري‪ -2 ، $‬الفص الخلفي للغدة النخامية ‪-3 ،‬‬
‫الفص األمامي للغدة النخامية ‪ -4،‬الغدة الثديية ‪ -5 ،‬هرمون االوسيتوسين ‪ -6 ،‬هرمون‬
‫البروالكتين ‪،‬‬
‫* يفرز الفص األمامي للغدة النخامية هرمون البروالكتين الذي يؤثر على الخاليا المفرز‬
‫للحليب في الغدة الثديية مما يؤدي‪ $‬الى إنتاج وإفراز الحليب ويفرز‪ $‬هرمون االوسيتوسين الذي‬
‫يؤثر على الخاليا العضلية في الغدة الثديية مما يؤدي‪ $‬الى تقلصها والتأثير على الخاليا المفرزة‬
‫للحليب مما يسبب خروج الحليب‬
‫‪ -2‬آلية الرضاعة ‪:‬‬
‫المخطط ‪ 2‬ص ‪ 88‬للوثيقة ‪1‬‬
‫البيانات‪ -1 :‬خاليا عصبية لتحت السرير‪ -‬البصري‪ -2 ، $‬الفص الخلفي للغدة النخامية ‪-3 ،‬‬
‫الفص األمامي للغدة النخامية ‪ -4،‬الغدة الثديية ‪ -5 ،‬هرمون االوسيتوسين ‪ -6 ،‬هرمون‬
‫البروالكتين ‪ -7 ،‬الخاليا العضلية ‪ -8‬خاليا مفرزة‬
‫المعلومات التي يمكن استخراجها من المخطط ‪:‬‬
‫‪ -1‬إنتاج هرمون البروالكتين يتطلب إثارة الغدة النخامية بسياالت عصبية حسية منبهة‬
‫تنتج عن مص الثدي من طرف‪ $‬الرضيع ‪.‬‬
‫‪ -2‬الكمية المرتفعة لهرمون البروالكتين تمارس مراقبة هرمونية رجعية سالبة على المعقد‬
‫تحت السريري‪- $‬النخامي مما يؤدي الى كبح إفراز‪ $‬هرموني ‪ LH+FSH‬وهذا ما‬
‫يؤدي الى توقف النشاط الدوري‪ $‬للمبيض ‪.‬‬
‫‪ -3‬المقارنة بين تطور كمية البروالكتين و الهرمونات‪ $‬النخامية في فترة الرضاعة ‪:‬‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص ‪90‬‬
‫* تحليل المنحنيات‪:‬‬
‫‪ -1‬أثناء الرضاعة ‪ :‬تكون نسبة هرمون البروالكتين مرتفعة بينما تكون نسبة الهرمونات‬
‫النخامية منخفضة ‪.‬‬
‫‪ -2‬بعد الرضاعة وفترة الفطام ‪ :‬تنخفض كمية الهرمونات النخامية وكذا البروالكتين‬
‫‪ -3‬بعد فترة الفطام‪ :‬ينعدم تقريبا هرمون البروالكتين وترتفع كمية الهرمونات‪ $‬النخامية ‪.‬‬
‫النتيجة‪ :‬يمارس هرمون البروالكتين مراقبة رجعية سالبة على افرازات المعقد تحت السريري‬
‫النخامي أثناء فترة الرضاعة ‪.‬‬

‫الخالصة‬
‫يحفز هرمون البروالكتين النخامي الغدة اللبنية في األثداء على إنتاج الحليب ويمارس‪ $‬تأثيرا‬
‫رجعيا سليبا على تحت السرير البصري‪ $‬وبالتالي‪ $‬يستمر‪ $‬تثبيط النشاط الدوري للمبيض‬

‫التنظيم الهرموني الرجعي خالل فترة الحمل والرضاعة‪ :‬المخطط ‪ 4‬ص ‪91‬‬
‫*في حالة الحمل‪ :‬تفرز الطبقة المغذية هرمون ‪ HCG‬الذي يمارس مراقبة هرمونية رجعية‬
‫ايجابية على المبيض مما يؤدي الى إفراز‪ $‬هرموني البروجيستيرون واالستروجين بكمية مرتفعة‬

‫‪44‬‬
‫وهذين الهرمونيين يمارسان مراقبة هرمونية رجعية سلبية على المعقد تحت السريري – النخامي‬
‫وهذا ما يسبب كبح إفراز هرموني‪LH+ FSH : $‬‬
‫* بعد الشهر الثالث‪ :‬تتولى‪ $‬المشيمة مهمة إفراز هرموني‪ $‬البروجيستيرون واالستروجين بكمية‬
‫مرتفعة مما يؤدي‪ $‬الى بقاء المراقبة الرجعية السالبة على المعقد تحت السريري النخامي ‪ ،‬وفي‬
‫نفس الوقت تفرز المشيمة هرمون ‪ HPL‬الذي يعمل على تطور ونمو‪ $‬خاليا الغدة الثدية وتهياتها‬
‫إلنتاج الحليب بعد الوالدة ‪.‬‬
‫* بعد الوالدة تبدأ فترة الرضاعة ‪ :‬يحدث مص الثدي من طرف الرضيع الى إحداث منعكس ع\‬
‫صبي نخامي مسببا إفراز هرمون البروالكتين بنسبة مرتفعة وكذلك إفراز هرمون االوسيتوسين‬
‫اللذان يضمنان عملية الرضاعة‬
‫يمارس هرمون البروالكتين مراقبة هرمونية رجعية سالبة على المعقد تحت السريري النخامي‬
‫مما يؤدي‪ $‬الى كبح إفراز هرموني‪ LH+ FSH $‬ما يمنع حدوث حمل جديد وكذا منع النشاط‬
‫الدوري للمبيض ‪.‬‬

‫‪45‬‬

You might also like