You are on page 1of 148

‫اسم السورة‬ ‫رقم السورة‬ ‫التفسري‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬

‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬ ‫مربّيهم ومالكهم ومدبر أمورهم‬ ‫ربّ العالمين‬ ‫‪2‬‬


‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬ ‫يوم الجزاء‬ ‫يوم ال ّدين‬ ‫‪4‬‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬ ‫وفّقنا للثّبات على الطريق الواضح الذي‬ ‫اهدنا الصّراط المستقيم‬ ‫‪6‬‬
‫ال اعوجاج فيه وهو اإلسالم‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬ ‫اليهود‬ ‫‪ 7‬المغضوب عليهم‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬ ‫النصارى وكذا أشباههم في الضالل‬ ‫‪ 7‬الضّالين‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫القرآن العظيم‬ ‫‪ 2‬ذلك الكتاب‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ق من عند هللا‬ ‫الشك في أنه ح ّ‬ ‫‪ 2‬الريب فيه‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ها ٍد من الضاللة‬ ‫‪ 2‬هدى‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الذين تجنبوا المعاصي وأ ّدوا الفرائض‬ ‫‪ 2‬للمتقين‬
‫فوقوا أنفسهم العذاب‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫على رشاد ونور ويقين‬ ‫على هدى‬ ‫‪5‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫طبع هللا‬ ‫ختم هللا‬ ‫‪7‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫غطاء وستر‬ ‫غشاوة‬ ‫‪7‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يعملون عمل المخادع‬ ‫يخادعون‬ ‫‪9‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫شك ونفاق أو تكذيب و َجحْ د‬ ‫مرض‬ ‫‪10‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫انصرفوا إليهم أو انفردوا معهم‬ ‫خلوا إلى شياطينهم‬ ‫‪14‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يزيدهم أو يمهلهم‬ ‫يم ّدهم‬ ‫‪15‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مجاوزتهم الح ّد وغل ّوهم في الكفر‬ ‫طغيانهم‬ ‫‪15‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ون عن الرُّشد أو يتحيّرون‬ ‫يع َم َ‬ ‫يعمهون‬ ‫‪15‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫حالُهُم العجيبة‪ ،‬أو صفتهم‬ ‫مثلُهُم‬ ‫‪17‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أوقدها‬ ‫استوقد نارا‬ ‫‪17‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫خرسٌ عن النّطق بالحق‬ ‫بك ٌم‬ ‫‪18‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الصيّب‪ :‬المطر النازل أو السحاب‬ ‫كصيّ ٍ‬
‫ب‬ ‫‪19‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يستلِبُها أو يذهب بها بسرعة‬ ‫يخطف أبصارهم‬ ‫ُ‬ ‫‪20‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫وقفوا وثبتوا في أماكنهم متحيِّرين‬ ‫قاموا‬ ‫‪20‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫لالستقرار عليها‬
‫ِ‬ ‫بساطا ً و ِوطا ًء‬ ‫األرض فراشاً‬
‫َ‬ ‫‪22‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫سقفا مرفوعاً او كالقُبّ ِة المضروبة‬ ‫السماء بنا ًء‬ ‫‪22‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أمثاالً من األوثا ِن تعبدونها‬ ‫أنداداً‬ ‫‪22‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫صرا َءكم‬ ‫ضروا آلهتَ ُكم أو نُ َ‬ ‫أح ِ‬ ‫ادعوا شهدائكم‬ ‫‪23‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫في اللون والمنظر الفي الطعم‬ ‫متشابها‬ ‫‪25‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫قصد إلى خلقِها بإرادت ِه قصداً سويا بال‬ ‫استوى إلى السماء‬ ‫‪29‬‬
‫صارف عنه‬
‫ٍ‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫َّ‬
‫وأحكمهن‬ ‫أتمهن وقومه َُّن‬‫َّ‬ ‫فسواهن‬ ‫‪29‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يُريقُها عدواناً وظلماً‬ ‫يَسفك ال ّدماء‬ ‫‪30‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬
‫ك عن كل سوء مثنين علي َ‬ ‫نُنَزه َ‬ ‫نسبّح بحمدك‬ ‫‪30‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫نمج ُدك ونطه ُر ذكرك ع ّما ال يليق‬ ‫نقدس لك‬ ‫‪30‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫اخضعوا له‪ ،‬أو سجود تحية وتعظيم‬ ‫اسجدوا آلدم‬ ‫‪34‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أكالً واسعا ً أو هنيئا ً العناء فيه‬ ‫رغداً‬ ‫‪35‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أذهَبَهُما وأب َع َدهُما‬ ‫فأزلّهما ال ّشيطان‬ ‫‪36‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫لقبُ يعقوب عليه السالم‬ ‫إسرائيل‬ ‫‪40‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ضكم العهد‬ ‫فخافو ِن في نق ِ‬ ‫فارهبو ِن‬ ‫‪40‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫التخلِطوا ‪ ،‬أو ال تستُرُوا‬ ‫والتلبِسوا‬ ‫‪42‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫بالتوسع في الخير والطاعات‬ ‫بالب ّر‬ ‫‪44‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫لشاقّة ثقيلة صعبة‬ ‫وإنها لكبيرة‬ ‫‪45‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫المتواضعين ال ُمستكينين‬ ‫الخاشعين‬ ‫‪45‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يعلمون ويستيقنون‬ ‫يظنّون‬ ‫‪46‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫عالمي زمانكم‬ ‫العالمين‬ ‫‪47‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫التقضي والتؤدي نفسٌ‬ ‫التجزي نفسٌ‬ ‫‪48‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فدية‬ ‫عد ٌل‬ ‫‪48‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يكلِّفونكم ويذيقونكم‬ ‫يسومونكم‬ ‫‪49‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يستَبقون بناتكم للخدمة‬ ‫يستحيون نسائكم‬ ‫‪49‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫والنقم‬
‫ِ‬ ‫اختبار وامتحان بالنعم‬ ‫بال ٌء‬ ‫‪49‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فصلنا وشققنا‬ ‫فَ َرقنا‬ ‫‪50‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫جعلتموه إلهاً معبوداً‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫‪51‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ق بين الحالل والحرام‬ ‫الشرع الفار َ‬ ‫الفرقان‬ ‫‪53‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مبدعكم ومحدثكم‬ ‫بارئكم‬ ‫‪54‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فليقتل البريء منكم المجرم‬ ‫فاقتلوا‬ ‫‪54‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫عيانا بالبصر‬ ‫جهرةً‬ ‫‪55‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫نا ٌر من السماء أو صيحةٌ منها‬ ‫الصّاعقة‬ ‫‪55‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫السحاب األبيض الرقيق‬ ‫الغمام‬ ‫‪57‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مادة صمغية حلوة كالعسل‬ ‫ّ‬
‫المن‬ ‫‪57‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الطائر المعروف بالسّماني‬ ‫والسلوى‬ ‫‪57‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أكالً واسعا ً أو هنيئا ً العنا َء فيه‬ ‫رغدا‬ ‫‪58‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫قولوا‪ :‬مسألتنا يا ربنا أن تحط عنا‬ ‫قولوا ‪ِ :‬حطّة‬ ‫‪58‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫عذابًا ‪ ،‬قيل هو الطاعون‬ ‫زجْ ًزا‬ ‫‪59‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فانشقت و سالت بكثرة‬ ‫فانفجرت‬ ‫‪60‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫موضع شربهم‬ ‫مشربهم‬ ‫‪60‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال تفسدوا فيها‬ ‫ال تعثوا في األرض‬ ‫‪60‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫متمادين في الفساد‬ ‫مفسدين‬ ‫‪60‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الحنطة ‪ ،‬أو الثوم‬ ‫فومها‬ ‫‪61‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬ ‫ضُربت عليهم‬ ‫‪61‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الذ ّل و الصّغار و الهوان‬ ‫الذلّة‬ ‫‪61‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فقر النفس و شحّها‬ ‫المسكنة‬ ‫‪61‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫رجعوا به مستحقين له‬ ‫باءوا بغضب‬ ‫‪61‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫صاروا يهودا‬ ‫هادوا‬ ‫‪62‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫عبدة المالئكة أو الكواكب‬ ‫الصّابئين‬ ‫‪62‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫العهد عليكم بالعمل بما في التوراة‬ ‫ميثاقكم‬ ‫‪63‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ُمبعدين مطرودين صاغرين‬ ‫خاسئين‬ ‫‪65‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫عقوبة‬ ‫فجعلناها نكاال‬ ‫‪66‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫سخرية‬ ‫هزوا‬ ‫‪67‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال مسنّة و ال فتيّة‬ ‫ال فارض و ال بكر‬ ‫‪68‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫صف (وسط ) بين السنّين‬ ‫نَ َ‬ ‫عوان بين ذلك‬ ‫‪68‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫شديد الصّفرة‬ ‫فاقع لونها‬ ‫‪69‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ليست هيّنة سهلة اإلنقياد‬ ‫ال ذلول‬ ‫‪71‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تقلب األرض لل ّزراعة‬ ‫تُثير األرض‬ ‫‪71‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال ّزرع أو األرض المهيّأة له‬ ‫الحرث‬ ‫‪71‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مب ّرأة من العيوب‬ ‫مسلّمة‬ ‫‪71‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال لون فيها غير الصّفرة الفاقعة‬ ‫ال شية فيها‬ ‫‪71‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فتدافعتم و تخاصمتم فيها‬ ‫فا ّدارأتم فيها‬ ‫‪71‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫بتفتّح بسعة و كثرة‬ ‫يتف ّجر‬ ‫‪74‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يتص ّدع بطول أو بعرض‬ ‫ي ّشقق‬ ‫‪74‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يب ّدلونه ‪ ،‬أو يؤ ّولون بالباطل‬ ‫يح ّرفونه‬ ‫‪75‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مضى إليه ‪ ،‬أو انفرد معه‬ ‫خال بعضهم‬ ‫‪76‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫حكم به أو قصّه عليكم‬ ‫فتح هللا عليكم‬ ‫‪76‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫جهلة بكتابهم (التوراة)‬ ‫أ ّميون‬ ‫‪78‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أكاذيب تلقّوها عن أحبارهم‬ ‫أمان ّي‬ ‫‪78‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫هلكة أو حسرة أو ش ّدة عذاب أو وا ٍد‬ ‫فويل‬ ‫‪79‬‬
‫عميق في جهنّم‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫هي هنا الكفر‬ ‫كسب سيّئة‬ ‫‪81‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أحدقت به و استولت عليه‬ ‫أحاطت به‬ ‫‪81‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تتعاونون عليهم‬ ‫تظاهرون عليهم‬ ‫‪85‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مأسورين‬ ‫أُسارى‬ ‫‪85‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تخرجوهم من األسر بإعطاء الفدية‬ ‫تفادوهم‬ ‫‪85‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫هوان و فضيحة و عقوبة‬ ‫خزي‬ ‫‪85‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أتبعنا على أثره الرّسل على منهاجه‬ ‫قفّينا من بعده بالرّسل‬ ‫‪87‬‬
‫يحكمون بشريعته‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫بالروح المطهّر جبريل عليه السالم‬ ‫بروح القدس‬ ‫‪87‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫عليها أغشية و أغطية ِخلقيّة‬ ‫قلوبنا غلف‬ ‫‪88‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يستنصرون ببعثه صلى هللا عليه و سلم‬ ‫يستفتحون‬ ‫‪89‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫باعوا به أنفسهم‬ ‫اشتروا به أنفسهم‬ ‫‪90‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫حسدا‬ ‫بغيا‬ ‫‪90‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فرجعوا به ُمسْت ِحقّين له‬ ‫فباءوا بغضب‬ ‫‪90‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫جعلتموه إلها معبودًا ‪.‬‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫‪92‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫حبّ ال ِعجل الذي عبدوه‬ ‫العجل‬ ‫‪93‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫لو يطول ُع ُمرُه‬ ‫لو يُع ّمر‬ ‫‪96‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫طرحه و نقضه‬ ‫نبذه‬ ‫‪100‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تقرأ أو تك ِذب من السِّحر‬ ‫تتلوا ال ّشياطين‬ ‫‪102‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ابتالء و اختبار من هللا تعالى‬ ‫نحن فتنة‬ ‫‪102‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫نصيب من الخير ‪ ،‬أو ق ْدر ٍ‬ ‫خَالق‬ ‫‪102‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫باعوا به أنفسهم‬ ‫شروا به أنفسهم‬ ‫‪102‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تنقيصٍٍ عند اليهود‬ ‫ٍ‬ ‫كلمة سبّ و‬ ‫ال تقولوا ‪ :‬راعنا‬ ‫‪104‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تأن علينا‬ ‫انظر إلينا أو انتظرنا و ّ‬ ‫قولوا ‪ :‬انظرنا‬ ‫‪104‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ُكم آي ٍة أو التّعبّد بها‬
‫ما نُ ِز َل و نرف ْع من ح ِ‬ ‫ما ننسخ من آية‬ ‫‪106‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫نمحها من القلوب و الحوافظ‬ ‫نُ ْن ِسها‬ ‫‪106‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مالك أو متو ّل ألموركم‬ ‫ول ّي‬ ‫‪107‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫قصد الطريق و وسطه‬ ‫سواء السبيل‬ ‫‪108‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫شهواتهم و ُمتمنّياتهم الباطلة‬ ‫أمانيّهُم‬ ‫‪111‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أخلص نفسه أو قصده أو عبادته هلل‬ ‫أسلم وجهه هلل‬ ‫‪112‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ذ ّل و صغار ‪ ،‬و قتل و أس ٌر‬ ‫ي‬‫ِخز ٌ‬ ‫‪114‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ِجهتُهُ التي رضيها و أمركم بها‬ ‫فث ّم وجه هللا‬ ‫‪115‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تنزيها له تعالى عن اتّخاذ الولد‬ ‫سُبحانه‬ ‫‪116‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ُمطيعون ُمنقادون له تعالى‬ ‫له قانتون‬ ‫‪116‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ُمبتدع و ُمخترع ‪..‬‬ ‫بديع ‪..‬‬ ‫‪117‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أراد شيئا أو أحكمه أو حتّمه‬ ‫قضى أمرا‬ ‫‪117‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ث ‪ ،‬فهو يح ُد ُ‬
‫ث‬ ‫احْ ُد ُ‬ ‫كن فيكون‬ ‫ْ‬ ‫‪117‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫عالمي زمانكم‬ ‫العالمين‬ ‫‪122‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال تقضي و ال تؤ ّدي نفس‬ ‫ال تجزي نفسٌ‬ ‫‪123‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فِ ْدية‬ ‫ع ّد ٌل‬ ‫‪123‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫اختبر و امتحن‬ ‫ابتلى‬ ‫‪124‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫بأوام َر و نوا ٍه‬ ‫ت‬
‫بكلما ٍ‬ ‫‪124‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أ ّداهُ ّن هلل تعالى على كمال‬ ‫فأت ّم ّ‬
‫هن‬ ‫‪124‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫َمرْ ِجعًا أو ملجأ أو َمجْ َمعًا أو موضع‬ ‫مثابةً للنّاس‬ ‫‪125‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫وصّينا أو أمرنا أو أوحينا ‪. .‬‬ ‫عهدنا‬ ‫‪125‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الكعبة المش ّرفة بمكة المكرّمة‬ ‫ب ْيتِ َي‬ ‫‪125‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أدفعه و أسوقه و ألجئه‬ ‫أضطرّه‬ ‫‪126‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫منقادين خاضعين ُمخلصين لك‬ ‫مسلمين لك‬ ‫‪128‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ع ِّرفنا معالم حجِّنا أو شرائعه‬ ‫أرنا مناسكنا‬ ‫‪128‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يطهّرهم من ال ّشرك و المعاصي‬ ‫يُز ّكيهم‬ ‫‪129‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يزهد و ينصرف عن ‪. .‬‬ ‫عن ‪. .‬‬ ‫يرغب ْ‬ ‫‪130‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫استخف بها ‪ ،‬أو‬ ‫ّ‬ ‫ج ِهلها أو امتهنها و‬ ‫سفِه نفسه‬ ‫‪130‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ا ْنقَ ْد أو أخلِص العبادة لي‬ ‫أسلِم‬ ‫‪131‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫دين اإلسالم صفوة األديان‬ ‫ال ّدين‬ ‫‪132‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مضت و سلفت‬ ‫خلت‬ ‫‪134‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مائال عن الباطل إلى ال ّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪135‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أوالد يعقوب أو أحفاده‬ ‫األسباط‬ ‫‪136‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الزموا دين هللا ‪ ،‬أو فطرة هللا‬ ‫صبغة هللا‬ ‫‪138‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الخفاف العقول ‪ :‬اليهود و من شاكلهم في‬ ‫السّفهاء‬ ‫‪142‬‬
‫إنكار تحويل القبلة‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ي شيء صرفهم‬ ‫أ ّ‬ ‫ما والّهم ؟‬ ‫‪142‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫عن بيت المقدس‬ ‫عن قِبلتهم‬ ‫‪142‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫خيارا أو متوسّطين ُمعتدلين‬ ‫أ ّمة وسطا‬ ‫‪143‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يرت ّد عن اإلسالم عند تحويل القبلة إلى‬ ‫ينقلب على عقبيه‬ ‫‪143‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫لشاقّة ثقيلة على النّفوس‬ ‫لَكبيرةً‬ ‫‪143‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫صالتكم إلى بيت المقدس‬ ‫ليضيع إيمانكم‬ ‫‪143‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تلقاء الكعبة‬ ‫شطر المسجد الحرام‬ ‫‪144‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ق مع العلم به‬ ‫ال ّشا ّكين في كتمانهم الح ّ‬ ‫ال ُممترين‬ ‫‪147‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يُطهّرهم من ال ّشرك و المعاصي‬ ‫يُز ّكيكم‬ ‫‪151‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫القرآن و السّنن و الفقه في ال ّدين‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫‪151‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫لنختبرنّكم و نحن أعلم بأموركم‬ ‫لَن ْبلُونّكم‬ ‫‪155‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ثنا ٌء أو مغفرة منه تعالى‬ ‫صلوات من رّبهم‬ ‫‪157‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫معالم دينه في الح ّج و العمرة‬ ‫شعائر هللا‬ ‫‪158‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫زار البيت المعظّم على الوجه المشروع‬ ‫اعتمر‬ ‫‪158‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فال إثم عليه‬ ‫فال جناح عليه‬ ‫‪158‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يدور بهما و يسعى بينهما‬ ‫يطّ ّوف بهما‬ ‫‪158‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يطردهم من رحمته‬ ‫يلعنهم هللا‬ ‫‪159‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يؤ ّخرون عن العذاب لحظة‬ ‫يُ ْنظَرون‬ ‫‪162‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فرّق و نشر فيها بالتّوالد‬ ‫ّ‬
‫بث فيها‬ ‫‪164‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تقليبها في مهابِّها و أحوالها‬ ‫تصريف الرّياح‬ ‫‪164‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أمثاال من األوثان يعبدونها‬ ‫أندادا‬ ‫‪165‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫نف ّرقت الصّالت التي كانت بينهم في‬ ‫تقطّعت بهم األسباب‬ ‫‪166‬‬
‫ال ّدنيا من نسب و صداقة و عهود‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫عودة إلى ال ّدنيا‬ ‫كرّة‬ ‫‪167‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ندامات شديدة‬ ‫حسرات‬ ‫‪167‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫طُ ُرقُه و آثارُه و أعماله‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫‪168‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫بالمعاصي و الذنوب‬ ‫يأمركم بالسّوء‬ ‫‪169‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ما عظُم قُ ْبحُه من ال ّذنوب‬ ‫الفحشاء‬ ‫‪169‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫وجدنا‬ ‫ألفينا‬ ‫‪170‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يُص ّوت و يصيح‬ ‫ي ْن ِعق‬ ‫‪171‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ق‬‫خرسٌ عن النّطق بالح ّ‬ ‫بُك ٌم‬ ‫‪171‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫المسفوح و هو السّائل‬ ‫الدم‬ ‫‪173‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫لحم الخنزير‬ ‫‪173‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ما ُذكر عند ذبحه اسم غيره تعالى من‬ ‫ما أه ّل به لغير هللا‬ ‫‪173‬‬
‫األصنام و غيرها‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ألجأته الضّرورة إلى التناول م ّما حرّ م‬ ‫‪ 173‬اضط ّر‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫غير طالب للمح ّرم لل ّذة أو استئثار على‬ ‫باغ‬
‫‪ 173‬غير ٍ‬
‫مضط ّر آخر‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫و ال ُمتجاوز ما يس ّد الرّمق‬ ‫و ال عا ٍد‬ ‫‪173‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ِعوضا يسيرا‬ ‫ثمنا قليال‬ ‫‪174‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال يُطهّرهم من دنس ذنوبهم‬ ‫ال يز ّكيهم‬ ‫‪174‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫خالف و نزاع بعيد عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫ق بعيد‬ ‫شقا ٍ‬ ‫‪176‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫هو التوسّع في الطاعات و أعمال الخير‬ ‫البِ ّر‬ ‫‪177‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫المسافر الّذي انقطع عن أهله‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫‪177‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫في تحريرها من الرّق أو األسر‬ ‫في ال ّرقاب‬ ‫‪177‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أخصّ الصّابرين لمزيد فضلهم‬ ‫الصّابرين‬ ‫‪177‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫البؤس و الفقر و السّقم و األلم‬ ‫ض ّراء‬
‫البأساء و ال ّ‬ ‫‪177‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫وقت قتال العدو‬ ‫حين البأس‬ ‫‪177‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فُرض عليكم‬ ‫ُكتب عليكم‬ ‫‪178‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تُرك له من ول ّي المقتول‬ ‫ُعفِي له من أخيه‬ ‫‪178‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫خلّف ماال كثيرا‬ ‫ترك خيرا‬ ‫‪180‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫نُسخ وجوبها بآية المواريث‬ ‫الوصيّة‬ ‫‪180‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ق خطأ ً و جهالً‬ ‫ميال عن الح ّ‬ ‫جنفا‬ ‫‪182‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ارتكابا للظّلم عمدًا‬ ‫إثما‬ ‫‪182‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يستطيعونه ‪ ،‬و الحكم منسوخ بآية "فمن‬ ‫يُطيقونه‬ ‫‪184‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫زاد في الفدية‬ ‫تط ّوع خيرا‬ ‫‪184‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫لتحمدوا هللا و تُثنوا عليه‬ ‫لتكبّروا هللا‬ ‫‪185‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الِوقاع‬ ‫ال ّرفث‬ ‫‪187‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫سكن أو ست ٌر لكم عن الحرام‬ ‫ٌ‬ ‫هن لباس لكم‬ ‫ّ‬ ‫‪187‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫منهيّاته و محرّماته‬ ‫حدود هللا‬ ‫‪187‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تُلقوا بالخصومة فيها ظلما و باطال‬ ‫تدلوا بها‬ ‫‪188‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫وج ّدتموهم و أدركتموهم‬ ‫ثقفتموهم‬ ‫‪191‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال ّشرك باهلل و هو في ال َح َرم‬ ‫الفتنة‬ ‫‪191‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫في ال َح َرم كلّه‬ ‫عند المسجد الحرام‬ ‫‪191‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ما تجب المحافظة عليه‬ ‫ال ُحرُمات‬ ‫‪194‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الهالك بترك الجهاد و اإلنفاق فيه‬ ‫التّهلُكة‬ ‫‪195‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ُمنِعتم عن اإلتمام بعد اإلحرام‬ ‫صرتم‬ ‫اُح ِ‬ ‫‪196‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فعليكم ما تيسّر و تسهّل‬ ‫فما استيسر‬ ‫‪196‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫م ّما يُهدى إلى البيت من األنعام‬ ‫من اله ْدي‬ ‫‪196‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال تحلّوا من اإلحرام بالحلق‬ ‫ال تحلقوا رءوسكم‬ ‫‪196‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مكان وجوب ذبحه (الحرم) أو حيث‬ ‫يبلغ الهدي محلّه‬ ‫‪196‬‬
‫صرتم ( ِحالً أو َح َر ًما)‬ ‫أح ِ‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فعليه إذا حلق فدية‬ ‫ففِدية‬ ‫‪196‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ذبيحة ‪ ،‬و المراد هنا شاة‬ ‫نُسُك‬ ‫‪196‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫هو هدي التّمتّع‬ ‫من اله ْدي‬ ‫‪196‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ألزم نفسه باإلحرام‬ ‫فَ َر َ‬
‫ض‬ ‫‪197‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فال وقاع ‪ ،‬أو فال إفحاش في القول‬ ‫فال رفث‬ ‫‪197‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال خصام و ال مماراة و ال مالحاةٌ فيه‬ ‫ال جدال في الح ّج‬ ‫‪197‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫إثم و حرج‬ ‫جُنا ٌح‬ ‫‪198‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫رزق بالتجارة و اإلكتساب في الح ّج‬ ‫فضال‬ ‫‪198‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫دفعتم أنفسكم بكثرة و ِسرتم‬ ‫أفضتم‬ ‫‪198‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ُمزدلفة كلّها أو جبل قُزح‬ ‫المشعر الحرام‬ ‫‪198‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫عباداتكم الح ّجيّة‬ ‫مناسككم‬ ‫‪200‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫نصيب من الخير أو قدر‬ ‫خالق‬ ‫‪200‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫النّعمة و العافية و التوفيق‬ ‫في ال ّدنيا حسنة‬ ‫‪201‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال ّرحمة و اإلحسان و النّجاة‬ ‫في اآلخرة حسنة‬ ‫‪201‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫شديد المخاصمة في الباطل‬ ‫أل ّد الخصام‬ ‫‪204‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال ّزرع‬ ‫الحرث‬ ‫‪205‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫حملته األنفة و الحميّة عليه‬ ‫أخذته الع ّزة باإلثم‬ ‫‪206‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫كافيه جزا ًء نار جهنّم‬ ‫فحسبه جهنّم‬ ‫‪206‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫لبئس الفراش و المضجع جهنّم‬ ‫لبئس ال ِمهاد‬ ‫‪206‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يبيعها ببذلها في طاعة هللا‬ ‫يشري نفسه‬ ‫‪207‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫في اإلسالم و شرائعه كلّها‬ ‫في السلم كافّة‬ ‫‪208‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫طُرقه و آثاره و أعماله‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫‪208‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ملتُم و ضللتم عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫زللتم‬ ‫‪209‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫طاقات من السّحاب األبيض الرقيق‬ ‫ظلل من الغمام‬ ‫‪210‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫بال نهاية لما يُعطيه ‪ ،‬أو بال تقتير‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪212‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫حسدا بينهم و ظلما لتكالبهم على ال ّدنيا‬ ‫بغيا بينهم‬ ‫‪213‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫حال الذين مضوا من المؤمنين‬ ‫مثل الذين خلوا‬ ‫‪214‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫البؤس و الفقر ‪ ،‬و السقم و األلم‬ ‫ض ّراء‬
‫البأساء و ال ّ‬ ‫‪214‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أُز ِعجوا إزعاجا شديدا بالباليا‬ ‫ُزلزلوا‬ ‫‪214‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مكروه لكم طبعا‬ ‫ُكره لكم‬ ‫‪216‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ُمسْت ْكبر عظيم وز ًرا‬ ‫كبي ٌر‬ ‫‪217‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال ّشرك و الكفر باهلل تعالى‬ ‫الفتنة‬ ‫‪217‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فسدت و بطلت‬ ‫حبطت‬ ‫‪217‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫القمار‬ ‫الميسر‬ ‫‪219‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ما فضل عن قدر الحاجة‬ ‫العفو‬ ‫‪219‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ق عليكم‬ ‫لكلّفكم ما يش ّ‬ ‫ألعنَتكم‬ ‫‪220‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫قذر يُؤذي‬ ‫أذى‬ ‫‪222‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مزرع الذرية لكم‬ ‫حرث لكم‬ ‫‪223‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫كيف شئتم ما دام في القُبُل‬ ‫أنّى شئتم‬ ‫‪223‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مانعا عن الخير لحلفكم به على تركه‬ ‫عرضة أليمانكم‬ ‫‪224‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫هو أن يحلف على الشيء ُمعتقدا صدقه‬ ‫باللغو في أيمانكم‬ ‫‪225‬‬
‫و األمر بخالفه ‪ ،‬أو ما يجري على‬
‫اللّسان م ّما ال يُقصد به اليمين‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يحلفون على ترك مواقعة زوجاتهم‬ ‫يؤلون من نسائهم‬ ‫‪226‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫انتظار‬ ‫تربّص‬ ‫‪226‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫رجعوا في الم ّدة ع ّما حلفوا عليه‬ ‫فاءوا‬ ‫‪226‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫حيض ‪ ،‬وقيل أطهار‬ ‫ثالث قروء‬ ‫‪228‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أزواجهن‬ ‫بعولتهن‬ ‫‪228‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫منزلة و فضيلة بالرعاية و اإلنفاق‬ ‫درجة‬ ‫‪228‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫التطليق ال ّرجعي مرّة بعد مرّة‬ ‫الطالق مرّتان‬ ‫‪229‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫طالق مع أداء الحقوق و عدم المصارّة‬ ‫تسريح بإحسان‬ ‫‪229‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أحكامه المفروضة‬ ‫تلك حدود هللا‬ ‫‪229‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫شارفن انقضاء ع ّد ّ‬
‫تهن‬ ‫ّ‬
‫أجلهن‬ ‫فبلغن‬ ‫‪231‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مضارّة ّ‬
‫لهن‬ ‫ّ‬
‫تمسكوهن ضرارا‬ ‫و ال‬ ‫‪231‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫سخريّة بالتّهاون في المحافظة عليها‬ ‫آيات هللا هزوا‬ ‫‪231‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫القرآن و ال ّسنّة‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫‪231‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ّ‬
‫تمنعوهن‬ ‫فال‬ ‫ّ‬
‫تعضلوهن‬ ‫فال‬ ‫‪232‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أنمى و أنفع لكم‬ ‫أزكى لكم‬ ‫‪232‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫طاقتها و قدر إمكانها‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪233‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫وارث الولد عند عدم األب‬ ‫و على الوارث‬ ‫‪233‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فطاما للولد قبل الحولين‬ ‫أرادا فصال‬ ‫‪233‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ل ّوحتم و أشرتم به‬ ‫ع ّرضتم به‬ ‫‪235‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أسررتم و أخفيتم‬ ‫أكننتم‬ ‫‪235‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫لهن صريح النّكاح‬ ‫ال تذكروا ّ‬ ‫ّ‬
‫تواعدوهن س ّرا‬ ‫ال‬ ‫‪235‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ينتهي المفروض من الع ّدة‬ ‫يبلغ الكتاب أجله‬ ‫‪235‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مهرا‬ ‫فريضة‬ ‫‪236‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أعطوهن ما يتمتّعن به‬ ‫ّ‬ ‫متّعوهن‬ ‫‪236‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ذي السّعة و الغنى‬ ‫الموسع‬ ‫‪236‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫قدر إمكانه و طاقته‬ ‫قدره‬ ‫‪236‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الفقير الضيّق الحال‬ ‫المقتر‬ ‫‪236‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫صالة العصر لمزيد فضلها‬ ‫الصّالة الوسطى‬ ‫‪238‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مطيعين خاشعين‬ ‫قانتين‬ ‫‪238‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فصلّوا ُمشاةً على أرجلكم‬ ‫فرجاال‬ ‫‪239‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫متعة أو نفقة الع ّدة‬ ‫للمطلقات متاع‬ ‫‪241‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫احتسابا به عن طيبة نفس‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫‪245‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يضيّق على بعض و يوسّع على آخرين‬ ‫يقبض و يبسط‬ ‫‪245‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫وجوه القوم و ُكبرائهم‬ ‫المإل‬ ‫‪246‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫قاربتم‬ ‫عسيتم‬ ‫‪246‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫كيف أو من أين يكون ؟‬ ‫أنّى يكون ؟‬ ‫‪247‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫سعة و امتدادا و فضيلة‬ ‫زاده بسطة‬ ‫‪247‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫صندوق التوراة‬ ‫يأتيكم التابوت‬ ‫‪248‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫سكون و طمأنينة لقلوبكم‬ ‫فيه سكينة‬ ‫‪248‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫انفصل عن بين المقدس‬ ‫فصل طالوت‬ ‫‪249‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مختبركم و هو أعلم بأمركم‬ ‫ُمبتليكم‬ ‫‪249‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أخذ بيده دون الكرْ ع‬ ‫اغترف‬ ‫‪249‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال قدرة و ال ق ّوة لنا‬ ‫ال طاقة لنا‬ ‫‪249‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫جماعة من النّاس‬ ‫فئة‬ ‫‪249‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ظهروا و انكشفوا‬ ‫برزوا‬ ‫‪250‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫النب ّوة‬ ‫الحكمة‬ ‫‪251‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫جبريل عليه السالم‬ ‫بروح القدس‬ ‫‪253‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال م ّودة و ال صداقة‬ ‫ال ُخلّة‬ ‫‪254‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الدائم الحياة بال زوال‬ ‫الح ّي‬ ‫‪255‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الدائم القيام بتدبير الخلق و حفظهم‬ ‫القيّوم‬ ‫‪255‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫نعاس و غفوة‬ ‫ِسنةٌ‬ ‫‪255‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال يُثقله ‪ ،‬و ال يشق عليه‬ ‫ال يئوده‬ ‫‪255‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تميّز الهدى و اإليمان‬ ‫تبين الرّشد‬ ‫‪256‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫من الضّاللة و الكفر‬ ‫من الغ ّي‬ ‫‪256‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ما يُطغي من صنم و شيطان و نحوهما‬ ‫بالطّاغوت‬ ‫‪256‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫بالعقيدة ال ُمحكة الوثيقة‬ ‫بالعروة ال ُوثقى‬ ‫‪256‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال انقطاع و ال زوال لها‬ ‫ال انفصام لها‬ ‫‪256‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫هم نمرود بن كنعان الجبّار‬ ‫الذي حا ّج إبراهيم‬ ‫‪258‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ُغلِب و تحيّر و انقطعت ُحجّته‬ ‫فبُ ِهتَ‬ ‫‪258‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ساقطة على سقوفها التي سقطت‬ ‫خاوية على عروشها‬ ‫‪259‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫كيف أو متى يُحيي؟‬ ‫أنّى يحيي؟‬ ‫‪259‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫لم يتغيّر مع مرور السّنين عليه‬ ‫لم يتسنّه‬ ‫‪259‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫نرفعها من األرض لنؤلّفها‬ ‫ننشزها‬ ‫‪259‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫لهن ‪ :‬أو قطّ ّ‬
‫عهن َم َمالةً إليك‬ ‫أ ِم ّ‬ ‫ّ‬
‫فصرهن إليك‬ ‫‪260‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ع ّدا لإلحسانا و اظهارا له‬ ‫منّا‬ ‫‪262‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تطاوال و تفاخرا باالنفاق أو تبرُّ ما منه‬ ‫أذى‬ ‫‪262‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ُمراءة لهم و سُمعة ال لوجهه تعالى‬ ‫رئاء النّاس‬ ‫‪264‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫حجر كبير أملس‬ ‫صفوان‬ ‫‪264‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫مطر شديد عظيم القطر‬ ‫وابل‬ ‫‪264‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أجر َد نقيّا من التراب‬ ‫صلدا‬ ‫‪264‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تصديقا و يقينا بثواب اإلنفاق‬ ‫تثبيتا‬ ‫‪265‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫بستان بمرتفع من األرض‬ ‫جنّة بربوة‬ ‫‪265‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ثمرها الذي يؤكل‬ ‫أُ ُكلها‬ ‫‪265‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فمطر خفيف (رذاذ)‬ ‫فط ّل‬ ‫‪265‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ريح عاصف (زوبعة)‬ ‫إعصار‬ ‫‪266‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫سموم شديد أو صاعقة‬ ‫فيه نار‬ ‫‪266‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال تقصدوا المال ال ّرديء‬ ‫ال تي ّمموا الخبيث‬ ‫‪267‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫تتساهلوا و تتسامحوا في أخذه‬ ‫تُغمضوا فيه‬ ‫‪267‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫حبسهم الجهاد عن التصرف‬ ‫أحصروا‬ ‫‪273‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ذهابا و سيرا للتكسّب‬ ‫ضربا‬ ‫‪273‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫التّن ّزه عن السؤال‬ ‫التعفّف‬ ‫‪273‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫بهيأتهم الدالّة على الفاقة و الحاجة‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪273‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫إحاحا في يالسّؤال‬ ‫إلحافا‬ ‫‪273‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يصرعه و يضرب به األرض‬ ‫يتخبطه الشيطان‬ ‫‪275‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫الجنون و الخبل‬ ‫المسّ‬ ‫‪275‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫يُهلك المال الذي يدخل فيه‬ ‫يمحق هللا الرّبا‬ ‫‪276‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ين ّمي المال الذي أُخر َجت منه‬ ‫بربي الصّدقات‬ ‫‪276‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فأيقِنوا به‬ ‫فأذنوا بحرب‬ ‫‪279‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ضيق الحال ُع ْدم المال‬ ‫عسرة‬ ‫‪280‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫فإمهال و تأخير واجب عليكم‬ ‫فنظرة‬ ‫‪280‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫وليمل و ليق ّر‬ ‫و ليملل‬ ‫‪282‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ق الذي عليه‬ ‫ال ينقص من الح ّ‬ ‫ال يبخس منه‬ ‫‪282‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أن يملي و يق ّر بنفسه‬ ‫أن يم ّل هو‬ ‫‪282‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال يمتنع‬ ‫ال يأب‬ ‫‪282‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال تملّوا ال تضجروا‬ ‫ال تسأموا‬ ‫‪282‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أعدل‬ ‫أقسط‬ ‫‪282‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أثبت لها و أعون على آدائها‬ ‫أقوم للشهادة‬ ‫‪282‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫أقرب‬ ‫أدنى‬ ‫‪282‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫خروج عن الطاعة إلى المعصية‬ ‫فسوق‬ ‫‪282‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫نسألك مغفرتك‬ ‫غفرانك‬ ‫‪285‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫طاقتها و ما تقدر عليه‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪286‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫عبئاً ثقيالً و هو التكاليف ال ّشاقّة‬ ‫إصرا‬ ‫‪286‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬ ‫ال قدرة لنا على القيام به‬ ‫ال طاقة لنا به‬ ‫‪286‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫الدائم الحياة بال زوال‬ ‫الح ّي‬ ‫‪2‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫الدائم القيام بتدبير خلقه و حفظهم‬ ‫القيوم‬ ‫‪2‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ما فرق به بين الحق و الباطل‬ ‫أنزل الفرقان‬ ‫‪4‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫غالب قوي ‪ ،‬منيع الجانب‬ ‫هللا عزيز‬ ‫‪4‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫واضحات ال احتمال فيها و ال اشباه‬ ‫آيات محكمات‬ ‫‪7‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أصله يُر ّد إليها غيرها‬ ‫أم الكتاب‬ ‫‪7‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫خفيات استأثر هللا بعلمها‪ ،‬أو ال تتضح‬ ‫متشابهات‬ ‫‪7‬‬
‫إالبنظر دقيق‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫اف عن الحق‬ ‫َم ْي ٌل وانح َر ٌ‬ ‫زيغ‬ ‫‪7‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫َفسيره بما يُوافِق أَهواءهم‬
‫ت ِ‬ ‫تأويله‬ ‫‪7‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال تُ ِم ْلها عن الحق والهُ َدى‬ ‫ال تزغ قلوبنا‬ ‫‪8‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫كعادة و شأن ‪..‬‬ ‫كدأب ‪..‬‬ ‫‪11‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬ ‫بئس المهاد‬ ‫‪12‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫لعظة و داللة ‪..‬‬ ‫لعبرة ‪..‬‬ ‫‪13‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫المشتهيات بالطبع‬ ‫حب الشهوات‬ ‫‪14‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫المضاعفة ‪ ،‬أو المحكة المحصنة‬ ‫المقنطرة‬ ‫‪14‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال ُمعْلمة ‪ .‬أو المطهّمة ال ِحسان‬ ‫المس ّومة‬ ‫‪14‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫اإلبل و البقر و الضّأن و المعْز‬ ‫األنعام‬ ‫‪14‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫المزروعات‬ ‫الحرث‬ ‫‪14‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫المرجع ‪ :‬أي المرجع الحسن‬ ‫حسن المآب‬ ‫‪14‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫المطيعين الخاضعين هلل تعالى‬ ‫القانتين‬ ‫‪17‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫في أواخر اللّيل إلى طلوع الفجر‬ ‫باألسحار‬ ‫‪17‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مقيما اللعدل في ك ّل أمر‬ ‫قائما بالقسط‬ ‫‪18‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫الطّاعة و االنقياد هلل ‪ ،‬أو الملّة‬ ‫ال ّدين‬ ‫‪19‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫اإلقرار بالتّوحيد مع التّصديق و العمل‬ ‫اإلسالم‬ ‫‪19‬‬
‫بشريعته تعالى‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫حسدا و طلبا للرياسة‬ ‫بغيا‬ ‫‪19‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أخلصت نفسي أو عبادتي هلل‬ ‫أسلمت وجهي هلل‬ ‫‪20‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مشركي العرب‬ ‫األ ّميين‬ ‫‪20‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بطلت أعمالهم و خلت عن ثمراتها‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪22‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫خدعهم و أطمعهم في غير مطمع‬ ‫غرّهم‬ ‫‪24‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يكذبون على هللا‬ ‫يفترون‬ ‫‪24‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫تُدخل‬ ‫تولج‬ ‫‪27‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بال نهاية لما تعطي أو بتوسعة‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪27‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بطانة أو ّداء و أعوانا و أنصارا‬ ‫أولياء‬ ‫‪28‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫تخافوا من جهتهم أمرا يجب اتِّقاؤه‬ ‫تتقوا منهم تقاة‬ ‫‪28‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يخوفكم هللا عضبه و عقابه‬ ‫يحذركم هللا نفسه‬ ‫‪28‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مشاهدا لها في صحف األعمال‬ ‫ُمحضرا‬ ‫‪30‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫عيسى و أمه مريم بنت عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫‪33‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫عتيقا مف ّرغا لعبادتك و خدمة بيت‬ ‫مح ّررا‬ ‫‪35‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أجيرها بحفظك و أحصنها بك‬ ‫أعيذها بك‬ ‫‪36‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫جعله كافال لها و ضامنا لمصالحها‬ ‫كفّلها زكريا‬ ‫‪37‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫غرفة عبادتها في بيت المقدس‬ ‫المحراب‬ ‫‪37‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫كيف أو من أين لك هذا ؟‬ ‫أنّى لك هذا‬ ‫‪37‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بال نهاية لما يعطى أو بتوسعة‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪37‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بعيسى – خلق بِـ" ُك ْن" بال أب‬ ‫بكلم ٍة‬ ‫‪39‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال يأتي النساء مع القدرة على إتيانهن‬ ‫حصورا‬ ‫‪39‬‬
‫تعففا و زهدا‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫من أين يكون ؟‬ ‫كيف أو ْ‬ ‫‪ 40‬أنّى يكون؟‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫عالمة على حمل زوجتي ألشكرك‬ ‫آية‬ ‫‪41‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أن تعجز عن تكليمهم بغير آفة‬ ‫أن ال تكلّم النّاس‬ ‫‪41‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫إال إيما ًء و إشارةً‬ ‫إالّ رمزا‬ ‫‪41‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ص ِّل من ال ّزوال إلى الغروب‬ ‫سبِّح بالعش ِّي‬ ‫‪41‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫من طلوع الفجر إلى الضّحى‬ ‫اإلبكار‬ ‫‪41‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أخلصي العبادة و أديمي الطاعة‬ ‫اقنتي‬ ‫‪43‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يطرحون سهامهم لالقتراع بها‬ ‫يُلقون أقالمهم‬ ‫‪44‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫كن" ُمبت ِدإٍ من هللا‬ ‫بقول " ْ‬ ‫بكلمة منه‬ ‫‪45‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ذا جا ٍه و ق ْد ٍر و شرف‬ ‫وجيها‬ ‫‪45‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫في مقرِّه زمن رضا ِعه قبل أوان الكالم‬ ‫في المهْد‬ ‫‪46‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫حال اكتمال قُ َّوتِه (بعد نزوله)‬ ‫كهالً‬ ‫‪46‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أراد شيئًا ‪ .‬أو أحكمهُ و حتَّمه‬ ‫قضى أم ًرا‬ ‫‪47‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫الخط باليد كأحسن ما يكون‬ ‫الكتاب‬ ‫‪48‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫الفقه أو الصَّواب قوال و عمال‬ ‫الحكمة‬ ‫‪48‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أُص ِّور لكم و أقدِّر لر ِّد إنكاركم‬ ‫ق لكم‬ ‫أخل ُ‬ ‫ْ‬ ‫‪49‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أخلِّص األعمى ِخلقةً من العمى‬ ‫ئ األكمه‬ ‫أُبر ُ‬ ‫‪49‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ما تخبئونه لألكل فيما بعد‬ ‫ما ت ّد ِخرون‬ ‫‪49‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫َعلِ َم بِال ُشبه ٍة‬ ‫أحسَّ‬ ‫‪52‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أصدقاء عيسى و خواصُّه و أنصاره‬ ‫الحواريّون‬ ‫‪52‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أي الكفار فدبّروا اغتياله‬ ‫مكروا‬ ‫‪54‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫دبّر تدبيرا ُمحكما أبطل مكرهم‬ ‫َم َك َر هللا‬ ‫‪54‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫آ ِخ ُذك وافيًا بروحك و بدنك‬ ‫ُمتوفِّيك‬ ‫‪55‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫حاله و صفته العجيبة‬ ‫مثل عيسى‬ ‫‪59‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال ّشا ِّكين في أنه الح ّ‬
‫ق‬ ‫الم ْمترين‬ ‫‪60‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫هل ُّموا ‪ ،‬أقبلوا بالعزم و ْ‬
‫الرأي‬ ‫تعالوا‬ ‫‪61‬‬
‫ِ‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ن ْدع باللّعنة على الكاذب مناّ‬ ‫نبْتهل‬ ‫‪61‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫كالم عدل أوال تختلف فيه الشرائع‬ ‫ٍ‬ ‫كلمة سوا ٍء‬ ‫‪64‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مائال عن الباطل إلى الدِّن الحق‬ ‫ً‬ ‫كان حنيفًا‬ ‫‪67‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مو ّحدا ‪ .‬أو منقادا هلل مطيعا‬ ‫ُمسلما‬ ‫‪67‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ناصرهم و مجازيهم بالحسنى‬ ‫ول ّي المؤمنين‬ ‫‪68‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫تخلِطون أو تستُرون‬ ‫تلبِسون‬ ‫‪71‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مالزما له تطالبهُ و تُقاضيه‬ ‫عليه قائما‬ ‫‪75‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫فيما أصبنا من أمول العرب‬ ‫في األ ٍّميِّين‬ ‫‪75‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ِعتاب و ذ ٌّم أو إث ٌم و حر ٌج‬ ‫سبيل‬ ‫‪75‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال نصيب من الخير أو ال ق ْدر لهم‬ ‫ال خالق لهم‬ ‫‪77‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال يُحسن إليهم و ال يرحمهم‬ ‫ال ينظُر إليهم‬ ‫‪77‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال يطهِّرُهم أو ال يُثني عليهم‬ ‫ال يز ّكيهم‬ ‫‪77‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يُميلونها عن الصحيح إلى المحرَّف‬ ‫يلوون ألسنتهم‬ ‫‪78‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال ِحكمة أو الفهم و ال ِعلم‬ ‫ال ُح ْك َم‬ ‫‪79‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫علماء ُمعلِّمين فقهاء في الدِّين‬ ‫كونوا ربَّانيِّين‬ ‫‪79‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ت ْقرؤون ال ِكتاب‬ ‫ت ْدرسون‬ ‫‪79‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫عهدي‬ ‫إِصري‬ ‫‪81‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫له انقاد و خضع‬ ‫له أسلم‬ ‫‪83‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أوالد يعقوب أو أحفاده‬ ‫األسباط‬ ‫‪84‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫التوحيد أو شريعة نبينا صلى هللا عليه و‬ ‫اإلسالم‬ ‫‪85‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يؤ ّخرون عن العذاب لحظة‬ ‫يُ ْنظَرون‬ ‫‪88‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫اإلحسان و كمال الخير‬ ‫البِ ّر‬ ‫‪92‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يعقوب بن إسحاق عليهما السالم‬ ‫إسرائيل‬ ‫‪93‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مائالً عن الباطل إلى الدِّين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪95‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مكة المكرمة‬ ‫بِب ّكة‬ ‫‪96‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫تطلبونها ُمعْوجّة أو ذات اعوجاج‬ ‫تبغونها ِعوجاً‬ ‫‪99‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يلت ِجئ إليه أو يستمسك بدينه‬ ‫صم باهلل‬ ‫من يعت ِ‬ ‫‪101‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ق تقواه ‪ :‬أي اتقا ًء حقًّا واجبا‬ ‫ح ّ‬ ‫ق تُقاتِه‬ ‫ح ّ‬ ‫‪102‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫تمسّكوا بعهده أو دينه أو كتابه‬ ‫اعتصموا بحبل هللا‬ ‫‪103‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫طرف حفرة‬ ‫شفا حُفرة‬ ‫‪103‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ضر ًرا يسيرا بالك ِذب أو التهديد‬ ‫أذى‬ ‫‪111‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ينهزموا و ي ُْخذلوا‬ ‫ٍُيولّوكم األدبار‬ ‫‪111‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬ ‫ُربت عليهم‬ ‫ض ِ‬ ‫‪112‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫الذ ّل و الصَّغار و الهوان‬ ‫ال ِذلة‬ ‫‪112‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ُو ٍجدوا أو أُ ْد ِركوا‬ ‫ثُقِفوا‬ ‫‪112‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بعه ٍد منه تعالى و هو اإلسالم‬ ‫بحب ٍل من هللا‬ ‫‪112‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫عه ٍد من المسلمين‬ ‫حبل من الناّس‬ ‫‪112‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫رجعوا به مست ِحقّين له‬ ‫با ُءوا بغضب‬ ‫‪112‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫فقر النفس و ُشحُّ ها‬ ‫ال َمسْكنة‬ ‫‪112‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ليس أهل الكتاب ب ُمستوين‬ ‫ليسوا سوا ًء‬ ‫‪113‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ق‬‫طائفةٌ مستقيمة ثابتة على الح ّ‬ ‫أُ ّمة قائمة‬ ‫‪113‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫لن تدفع عنهم أو تجزي عنهم‬ ‫ْ‬ ‫لن تغني عنهم‬ ‫ْ‬ ‫‪116‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بر ٌد شديد أو سمو ٌم حارّة‬ ‫ص ٌّر‬‫فيها ِ‬ ‫‪117‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫زرعهم‬ ‫حرث قوم‬ ‫‪117‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫خواصَّ يستبطنون أمركم‬ ‫بِطانة‬ ‫‪118‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫صرون في فساد دينكم‬ ‫ال يق ِّ‬ ‫ال يألونكم خباال‬ ‫‪118‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أحبّوا مشقّتكم الشديدة‬ ‫و ُّدوا ما عنتُّم‬ ‫‪118‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ضوْ ا ‪ .‬أو انفرد بعضهم ببعض‬ ‫َم َ‬ ‫َخلوْ ا‬ ‫‪119‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أش ّد الغضب و ال َحنَق‬ ‫من الغيظ‬ ‫‪119‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫خرجت أ ّول النهار من المدينة‬ ‫غدوت‬ ‫‪121‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫نز ُل و تُوطّن‬‫تُ ِ‬ ‫ئ‬‫تب ّو ُ‬ ‫‪121‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مواطن و مواقف له يوم أُحُد‬ ‫مقاع َد للقتال‬ ‫‪121‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫تجْ بُنا و تضْ عُفا عن القتال‬ ‫أن تفشال‬ ‫‪122‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بقلّة العدد و ال ُع ّدة‬ ‫أذلّةٌ‬ ‫‪123‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يق ّويكم و يعينكم يوم بدر‬ ‫أن ي ِم ّدكم‬ ‫‪124‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أي المشركون‬ ‫يأتوكم‬ ‫‪125‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ساعتهم هذه بال إبطاء‬ ‫فورهم هذا‬ ‫‪125‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ُمعلنين أنفسهم أو خيلهم بعالمات‬ ‫مس ّومين‬ ‫‪125‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ليُهلِك طائفة‬ ‫ليقطع طرفا‬ ‫‪127‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يُخزيهم و يغ ّمهم بالهزيمة‬ ‫يكبِتهم‬ ‫‪127‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫كثيرة و قليل الرّبا ككثيره حرام‬ ‫مضاعفة‬ ‫‪130‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫اليسر و العسر‬ ‫الس ّراء و الض ّراء‬ ‫‪134‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫الحابسين غيظهم في قلوبهم‬ ‫الكاظمين الغيظ‬ ‫‪134‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫معصية كبيرة متناهية في القُبح‬ ‫فعلوا فاحشة‬ ‫‪135‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مضت و ا ْنقضت‬ ‫خلت‬ ‫‪137‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫وقائع في األمم ال ُمك ّذبة‬ ‫سنن‬‫ٌ‬ ‫‪137‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال تضعفوا عن قتال أعدائكم‬ ‫ال ت ِهنوا‬ ‫‪139‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫جراحة يوم أُ ُح ْد‬ ‫قرْ ٌح‬ ‫‪140‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يوم بدر‬ ‫قر ٌح مثله‬ ‫‪140‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫نص ّرفُها بأحوا ٍل ُمختلفة‬ ‫نداولُها‬ ‫‪140‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ليُصفي و يُطهّر من الذنوب‬ ‫لم ِّحص‬ ‫‪141‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يُهلك و يستأصل‬ ‫يمحق‬ ‫‪141‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مؤقتا بوقت معلوم‬ ‫كتابا ُمؤجالً‬ ‫‪145‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫كم من نب ّي – كثير من األنبياء‬ ‫كأيّن من نب ّي‬ ‫‪146‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫علماء فقهاء أو جموع كثيرة‬ ‫ِربّيون‬ ‫‪146‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫فما عجزوا أو فما جبُنوا‬ ‫فما وهنوا‬ ‫‪146‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ما خضعوا أو ذلّوا لعد ّوهم‬ ‫ما استكانوا‬ ‫‪146‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫هللا ناصركم ال غيره‬ ‫هللا موالكم‬ ‫‪150‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫الخوف و الفزع‬ ‫ال ّرعب‬ ‫‪151‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ُح ّجةً و برهانا‬ ‫سُلطانا‬ ‫‪151‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مأواهم و ُمقا ُمهم‬ ‫مثوى الظّالمين‬ ‫‪151‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫تقتلونهم قتالً ذريعاً‬ ‫ت ُحسّونهم‬ ‫‪152‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫فزعتم و جبُنتُم عن عد ّوكم‬ ‫ف ِشلتم‬ ‫‪152‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ليمت ِحن صبركم و ثباتكم‬ ‫ليبتلِيكم‬ ‫‪152‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫تذهبون في الوادي هربا‬ ‫تُص ِعدون‬ ‫‪153‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال تُعرّجون‬ ‫ال تلوون‬ ‫‪153‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫فجازاكم هللا بما عصيتم‬ ‫فأثابكم‬ ‫‪153‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫حزنا متّصال بحزن‬ ‫غ ّما بغم‬ ‫‪153‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أمنا و عدم حوف‬ ‫أمنةً‬ ‫‪154‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫سكونا و هدو ًءا أو ُمقاربة للنّوم‬ ‫نُعاسا‬ ‫‪154‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يُالبس كالغشاء‬ ‫يغشى‬ ‫‪154‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫لخرج‬ ‫لبرز‬ ‫‪154‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫مصارعهم المق ّدرة لهم أزال‬ ‫مضاجعهم‬ ‫‪154‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ليختبر و ليمت ِحن و هو العليم الخبير‬ ‫لبتلِي‬ ‫‪154‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ليخلّص و يزيل أو ليكشف و يميز‬ ‫ليُم ّحص‬ ‫‪154‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫حملهم على ال ّزلة بوسوسته‬ ‫استزلّهم ال ّشيطان‬ ‫‪155‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫سافروا لتجارة أو غيرها فماتوا‬ ‫ضربوا‬ ‫‪156‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ُغزاةً مجاهدين فاستشهدوا‬ ‫غ ًّزى‬ ‫‪156‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫فبرحمة عظيمة‬ ‫فبما رحمة‬ ‫‪159‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ك و لم تُعنِّفهم‬ ‫سه ّْلتَ لهم أخالق َ‬ ‫لِ ْنتَ لهم‬ ‫‪159‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫جافيا في ال ُمعاشرة قوال و فعال‬ ‫فظّا‬ ‫‪159‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫لتف ّرقوا و نفروا‬ ‫النفضّوا‬ ‫‪159‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫فال قاهر و ال خاذل لكم‬ ‫فال غالب لكم‬ ‫‪160‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يخون في الغنيمة‬ ‫ي ُغ ّل‬ ‫‪161‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫رجع متلبِّسا بعضب شديد‬ ‫باء بسخ ٍط‬ ‫‪162‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يُطهّرهم من أدناس الجاهلية‬ ‫يُز ّكيهم‬ ‫‪164‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫من أين لنا هذا الخذالن ؟‬ ‫أنّى هذا ؟‬ ‫‪165‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫فادفعوا‬ ‫فا ْدر ُءوا‬ ‫‪168‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ُ‬
‫نالتهم الجراح يوم أ ُح ْد‬ ‫أصابهم القرح‬ ‫‪172‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أن إمهالنا لهم مع كفرهم‬ ‫ّ‬ ‫أنّما نُملي لهم‬ ‫‪178‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫يصطفي و يختار‬ ‫يجتبي‬ ‫‪179‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫سيُجعل طوقا في أعناقهم‬ ‫سيُط ّوقون‬ ‫‪180‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أمرنا و أوصانا في التوراة‬ ‫ع ِه َد إلينا‬ ‫‪183‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ما يُتقرّب به من الب ّر إليه تعالى‬ ‫بقربان‬ ‫‪183‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫كتب المواعظ و الزواجر‬ ‫الزبُر‬ ‫ُّ‬ ‫‪184‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بُعِّد و نُ ّح َي عنها‬ ‫زحزح عن النّار‬ ‫ِ‬ ‫‪185‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال ِخداع أو الباطل الفاني‬ ‫الغرور‬ ‫‪185‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫تختبرن بالمحن‬ ‫ّ‬ ‫لتُمتحنُ ّن و‬ ‫لَتُب ّ‬
‫ْلون‬ ‫‪186‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫طرحوه و لم يُراعوه‬ ‫فنبذوه‬ ‫‪187‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بفوز و منجا ٍة‬ ‫بِمفازة‬ ‫‪188‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫عبثا عاريا عن الحكمة‬ ‫باطالً‬ ‫‪191‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫فاحفظنا من عذابها‬ ‫فقنا عذاب النّار‬ ‫‪191‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫فضحته أو أهنته أو أهلكته‬ ‫أخزيته‬ ‫‪192‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫الرسول أو القرآن‬ ‫مناديا‬ ‫‪193‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫الكبائر‬ ‫ذنوبنا‬ ‫‪193‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أزل عنّا صغائر ذنوبنا‬ ‫ِ‬ ‫كفِّر عنّا سيّئاتنا‬ ‫‪193‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫ال يخدعنّك عن الحقيقة‬ ‫ال ي ُغ ّرنّك‬ ‫‪196‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫تص ّرف‬ ‫تقلُّبُ‬ ‫‪196‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بُلغة فانية و نعمة زائلة‬ ‫متاع قليل‬ ‫‪197‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬ ‫بِئس المهاد‬ ‫‪197‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫تكرمة و جزا ًء‬ ‫ضيافة و ِ‬ ‫ِ‬ ‫نُزال‬ ‫‪198‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫غالبوا األعداء في الصبر‬ ‫صابروا‬ ‫‪200‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬ ‫أقيموا بالحدود ُمتأهّبين للجهاد‬ ‫رابطوا‬ ‫‪200‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫نشر و فرّق منهما بالتناسل‬ ‫بث منهما‬ ‫ّ‬ ‫‪1‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫و اتّقوا أن تقطعوها‬ ‫و األرحام‬ ‫‪1‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُمطّلعًا‪ .‬أو حافظا ألعمالكم‬ ‫رقيباً‬ ‫‪1‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫إثما أو ذنبا أو ظلما‪ -‬عظي ًما‬ ‫حُوبًا كبي ًرا‬ ‫‪2‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أن تعدلوا و ال تُنصفوا‬ ‫أالّ تُقسطوا‬ ‫‪3‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ما ح ّل لكم‬ ‫ما طاب لكم‬ ‫‪3‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫فتحرُم ال ّزيادة على أربع‬ ‫رباع‬ ‫‪3‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫في النَّفقة و سائر الحقوق‬ ‫أالّ تعولوا‬ ‫‪3‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أن ال تكثُر‬
‫ذلك أقرب إن ال تجوروا‪ ،‬أو ْ‬ ‫ذلك أدنى أالّ تعولوا‬ ‫‪3‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ّ‬
‫ُورهن‬ ‫ُمه‬ ‫ص ُدقاتِ ِه َّن‬ ‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫فريضةً أو عطيّة بطيب نفس‬ ‫نِحْ لة‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫طيِّبا سائغا حميد المغبّة‬ ‫هنيئًا مريئا‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫صالح أموركم‬ ‫ِ‬ ‫قوام معايِ ِشكم و‬ ‫قِياما‬ ‫‪5‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫اختبروهم في اإلهتداء لِحُسن التّص ّرف‬ ‫ابْتلوا اليتامى‬ ‫‪6‬‬
‫في أموالهم قبل البلوغ‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫علِمتم و تبيّنتم‬ ‫آن ْستُم‬ ‫‪6‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫اهتدا ًء لِحُسن التّصرف في األموال‬ ‫رُشدا‬ ‫‪6‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُمبادرين كب َرهم و رُشدهم‬ ‫بدا ًرا أن يكبَروا‬ ‫‪6‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫فليكف عن أكل أموالهم‬ ‫ّ‬ ‫فليستعفف‬ ‫‪6‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُمحاسبا لكم أو شهيدا‬ ‫حسيبًا‬ ‫‪6‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫واجبًا ‪ .‬أو ُم ْقتَطعا محدودا‬ ‫مفروضا‬ ‫‪7‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫جميالً ‪ .‬أو صوابًا و ع ْدالً‬ ‫قوالً سديدا‬ ‫‪9‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫سيد ُخلون نا ًرا موقدةً هائلةً‬ ‫سيصْ لوْ ن سعيرا‬ ‫‪10‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫يأمركم و يفرض عليكم‬ ‫يوصيكم هللا‬ ‫‪11‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫مفروضةً عليكم‬ ‫فريضةً‬ ‫‪11‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ميِّتا ال ولد له و ال والد‬ ‫كاللةً‬ ‫‪12‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫شرائعه و أحكامه المفروضة‬ ‫حُدو ُد هللا‬ ‫‪13‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫بِسف ٍه‪ ،‬و ك ّل من عصى جاه ٌل‬ ‫بِجهال ٍة‬ ‫‪17‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫لهن أو مكروهات عليه‬ ‫مكروهين ّ‬ ‫كرهًا‬ ‫‪19‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫تمسكوهن ُمضا ّرةً ّ‬
‫لهن‬ ‫ّ‬ ‫ال‬ ‫ّ‬
‫تعضلوهن‬ ‫ال‬ ‫‪19‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ال ُشوز و سُوء ال ُخلق أو ال ِّزنى‬ ‫بفاحش ٍة مبيّن ٍة‬ ‫‪19‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫باطالً و ظل ًما‬ ‫بُهتانًا‬ ‫‪20‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫الخلوة الصحيحة‬ ‫وصل‪ ،‬بالوقاع أو ْ‬ ‫أفضى بعضكم ‪..‬‬ ‫‪21‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫عهدًا وثيقا‬ ‫مثيقا غليظا‬ ‫‪21‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ضا مستحق ًرا ج ًّدا‬ ‫مبغو ً‬ ‫م ْقتًا‬ ‫‪22‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫بنات زوجاتكم من غيركم‬ ‫ربائبكم‬ ‫‪23‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫فال إثم عليكم‬ ‫فال جُناح عليكم‬ ‫‪23‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫زوجاتُهُم‬ ‫حالئل أبنائكم‬ ‫‪23‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ذوات األزواج‬ ‫ال ُمحصنات‬ ‫‪24‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أعفّاء عن الحرام‬ ‫ُمحصنين‬ ‫‪24‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫غير زانين‬ ‫غير مسافحين‬ ‫‪24‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ّ‬
‫مهورهن‬ ‫ّ‬
‫أجورهن‬ ‫‪24‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ِغنًى و س َعةً‬ ‫طَوْ الً‬ ‫‪25‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫الحرائر‬ ‫ال ُمحصنات‬ ‫‪25‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫إمائكم‬ ‫فتياتكم‬ ‫‪25‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫عفائف‬ ‫ُمحصنات‬ ‫‪25‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ت بال ّزنى ِس ًّرا‬ ‫غير مجاهرا ٍ‬ ‫ت‬
‫غير ُمسافحا ٍ‬ ‫‪25‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُمصاحبات أصدقاء ال ّزنى س ًّرا‬ ‫متّ ِخذات أخدان‬ ‫‪25‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫خاف ال ّزنى‪ .‬أو اإلثم به‬ ‫خ ِش َي العنتَ‬ ‫‪25‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫طرائق و مناهج ‪. .‬‬ ‫سُنن ‪. .‬‬ ‫‪26‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫بما يُخالف حكم هللا تعالى‬ ‫بالباطل‬ ‫‪29‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫َحرقُه بها‬ ‫نُدخله إيّاها و ن ِ‬ ‫نُصليه نا ًرا‬ ‫‪30‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ذنوبكم الصّغائر‬ ‫سيِّئاتكم‬ ‫‪31‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫مكانًا حسنًا شريفًا و هو الجنَّة‬ ‫ُم ْدخالً كري ًما‬ ‫‪31‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ورثةً عصبةً يرثون م ّما ترك‬ ‫جعلنا موال َي م ّما ترك‬ ‫‪33‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫حالفتموهم و عاهدتموهم على التّوارث‬ ‫‪ 33‬الّذين عقدت أيمانكم‬
‫(و هو منسوخ عند الجمهور)‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫قِيام الوالة ال ُمصلحين على ال ّرعية‬ ‫قوامون على النّساء‬ ‫ّ‬ ‫‪34‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ّ‬
‫ألزواجهن‬ ‫ٌ‬
‫مطيعات هلل و‬ ‫ٌ‬
‫قانتات‬ ‫‪34‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫صائنات للعرض و المال في غيبة‬ ‫حافظات للغيب‬ ‫‪34‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫حقوقهن على‬ ‫ّ‬ ‫لهن من‬ ‫بما حفظ هللا‬ ‫‪34‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ترفعهن عن مطاوعتكم‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫نشوزهن‬ ‫‪34‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫البعيد سكنًا أو نسبًا‬ ‫الجار ال ُجنُب‬ ‫‪36‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أمر حس ٍن‬ ‫ال ّرفيق في ٍ‬ ‫الصّاحب بال َج ْنب‬ ‫‪36‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ال ُمسافر الغريب ‪ .‬أو الضّيف‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫‪36‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُمتكبِّ ًرا ُمعجبًا بنفس ِه‬ ‫ُمختاالً‬ ‫‪36‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫كثير التّطاول و التّعاظُم بالمناقب‬ ‫فخو ًرا‬ ‫‪36‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُمراءةً لهم و سُمعة ال لِوجه هللا‬ ‫ِرئاء النّاس‬ ‫‪38‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫مقدار أصغر نمل ٍة ‪ ،‬أو هبا َء ٍة‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫‪40‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫لو كانوا و األرض سوا ًء فال يُبعثون‬ ‫لو تُس ّوى بهم األرض‬ ‫‪42‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫مسافرين فقدوا الماء فيتي ّممون‬ ‫عابري سبيل‬ ‫‪43‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫مكان قضاء الحاجة ( ِكناية عن الحدث)‬ ‫الغائط‬ ‫‪43‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ّ‬
‫بشرتهن‬ ‫واقعتموهن أو مسستم‬ ‫ّ‬ ‫المستُ ُم النّساء‬ ‫‪43‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫تُرابًا ‪ ،‬أو وجه األرض – طاه ًرا‬ ‫صعيدًا طيبا‬ ‫‪43‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫يُغيّرونه أو يتأ ّولونه بالباطل‬ ‫يُح ّرفون الكلِم‬ ‫‪46‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫قص َد به اليهود الدعاء عليه صلّى هللا‬ ‫ا ْس َمع غير ُم ْس َم ٍع‬ ‫‪46‬‬
‫عليه و سلم‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫قصدوا به سبّه و ت ْنقيصه صلى هللا عليه‬ ‫را ِعنا‬ ‫‪46‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ا ْننحرافًا إلى جانب السّوء في القول‬ ‫ليًّا بألسنتِهم‬ ‫‪46‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أعدل و أصوب و أس ّد‬ ‫أقوم‬ ‫‪46‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫نمحوها أو نت ُر َكهم في الضّاللة‬ ‫نطمس ُوجُوها‬ ‫‪47‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫يمدحونها بالبراءة من ال ّذنوب‬ ‫يُز ّكون أنفسهم‬ ‫‪49‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ق النواة‬ ‫ق ْدر الخيْط الرقيق في ِش ّ‬ ‫فتيالً‬ ‫‪49‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫بك ِّل معبود أو ُمطاع من دون هللا‬ ‫بال ِجبت و الطّاغوت‬ ‫‪51‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ق ْدر النُّقرة في ظهر النّواة‬ ‫نقِي ًرا‬ ‫‪53‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫نُ ْد ِخلُهم نا ًرا هائلةً ن ْشويهم فيها‬ ‫نُصليهم نا ًرا‬ ‫‪56‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫احترقت و تهرَّت و تالشت‬ ‫ضجت جلودهم‬ ‫نَ ِ‬ ‫‪56‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫دائ ًما ال ح ّر فيه و ال ق ّر‬ ‫ظليال‬ ‫‪57‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫جميع حقوق هللا و حقوق ال ِعباد‬ ‫تُؤ ّدوااألمانات‬ ‫‪58‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫نِعم الّذي ي ِعظكم به ما ُذكر‬ ‫نِع ّما ي ِعظكم به‬ ‫‪58‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أجمل عاقبةً و أحمد مآالً‬ ‫أحسن تأويال‬ ‫ُ‬ ‫‪59‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫الضّليل كعب بن األشرف اليهودي‬ ‫الطّاغوت‬ ‫‪60‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫يُعرضون عنك‬ ‫ص ّدون عنك‬ ‫ي ُ‬ ‫‪61‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أشكل و التبس عليهم من األمور‬ ‫شجر بينهم‬ ‫‪65‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ضيقًا أو ش ًّكا‬ ‫َح َرجاً‬ ‫‪65‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أقرب إلى ثبات إيمانكم‬ ‫أش َّد تثبيتًا‬ ‫‪66‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫خذوا سالحكم أو تيقّظوا لعد ّوكم‬ ‫ُخذوا ِحذركم‬ ‫‪71‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫اخرجوا للجهاد جماعت ُمتف ّرقين‬ ‫فانفروا ثُبا ٍ‬
‫ت‬ ‫‪71‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ّطن عن الجهاد‬ ‫لتنثاقلن أو لَيُثب ّ‬
‫َّ‬ ‫ئن‬‫ط ّ‬ ‫ليُب ِّ‬ ‫‪72‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫يبيعون (و هم المؤمنون)‬ ‫ي ْشرُون‬ ‫‪74‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ال ّشيطان و سبيله الكفر‬ ‫الطّاغوت‬ ‫‪76‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ق النواة‬ ‫قدر الخيط ال ّرقيق في ش ّ‬ ‫فتيالً‬ ‫‪78‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫حصون و قالع ‪ .‬أو قصور‬ ‫بروج‬ ‫‪78‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُمحكمة أو ُمط ّولة ُمرتفعة‬ ‫ُمشيّدة‬ ‫‪78‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫حافظًا ُمهيمنا و رقيبا‬ ‫حفيظًا‬ ‫‪80‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫خرجوا‬ ‫برزوا‬ ‫‪81‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫دبّرت بليل ‪ ،‬أو ز ّورت و س ّوت‬ ‫بَيّت طائفة‬ ‫‪81‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أفشوه و أشاعوه و ذلك مفسدة‬ ‫أذاعوا به‬ ‫‪83‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫يستخرجون تدبيره ‪ ،‬أو ِعلمه‬ ‫يستنبطونه‬ ‫‪83‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫بطش و ِش ّدة ‪. .‬‬ ‫نكاية و ْ‬ ‫بَأس ‪. .‬‬ ‫‪84‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أعظم ق ّوةً و صولةً‬ ‫أش ُّد بأسا‬ ‫‪84‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أش ّد تعذيبا و عقابا‬ ‫أش ّد تنكيال‬ ‫‪84‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫نصيبٌ و حظٌّ من ِو ْز ِرها‬ ‫ِكف ٌل م ْنها‬ ‫‪85‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُم ْقتد ًرا ‪ .‬أو حفيظًا‬ ‫ُمقيتًا‬ ‫‪85‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُمحاسبًا و ُمجازيًا ‪ ،‬أو شهيدًا‬ ‫حسيبًا‬ ‫‪86‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ن َّكسهم و ر ّدهم إلى حُكم ال ُكفر‬ ‫أركسهم‬ ‫‪88‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ضاقت و ا ْنقبَضت‬ ‫صرت ص ُدورُهم‬ ‫ح ِ‬ ‫‪90‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫االستسالم و االنقياد للصُّ لح‬ ‫ال َّسلَ َم‬ ‫‪90‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫قُلِبُوا في الفتنة أشنع قل ٍ‬
‫ب‬ ‫أُرْ ِكسوا فيها‬ ‫‪91‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫وجدتموهم أو تم ّكنتم منهم‬ ‫ثقِفتموهم‬ ‫‪91‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫سافرتم و ذهبتم‬ ‫ضربتم‬ ‫‪94‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫االستسالم أو تحيّة اإلسالم‬ ‫السّالم‬ ‫‪94‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫الغنيمة و هي مال الزائل‬ ‫عرض الحياة ال ّدنيا‬ ‫‪94‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أرباب العذر المانع من الجهاد‬ ‫أُولِى الضَّرر‬ ‫‪95‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُمها َج ًرا و ُمتح َّوالً يَ ْنتَقِل إليه‬ ‫مراغ ًما‬ ‫‪100‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ينالكم بمكروه‬ ‫يفتِنكم‬ ‫‪101‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫احترازَهم من عد ِّوهم‬ ‫ِحذرهم‬ ‫‪102‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫تسْهون‬ ‫ت ْغفُلون‬ ‫‪102‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫مكتوبا محدود األوقات مق ّدرا‬ ‫كتابًا موقوتًا‬ ‫‪103‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ال تضْ عُفوا و ال تتوانوا‬ ‫ال ت ِهنوا‬ ‫‪104‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ص ًما ُمدافِعًا عنهم‬ ‫مخا ِ‬ ‫خصي ًما‬ ‫‪105‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫يخونونها بارتكاب المعاصي‬ ‫يختانون أنفسهم‬ ‫‪107‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫يُدبّرون بليل‬ ‫يُبيّتون‬ ‫‪108‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫حافظا و ُمحاميًا من بأس هللا‬ ‫وكيالً‬ ‫‪109‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ك ِذبًا فظيعا‬ ‫بُهتانًا‬ ‫‪112‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ما يتناجى به النّاس و يتح ّدثون‬ ‫نجواهم‬ ‫‪114‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫يُخالفه‬ ‫يُشاقق الرّسول‬ ‫‪115‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫نخلّي بينه و بين ما اختاره لنفسه‬ ‫نُولّ ِه ما تولّى‬ ‫‪115‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫نُدخله إياها فيُشوى بها‬ ‫نصله جهنّم‬ ‫‪115‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أصناما يُزيّنونها كالنّساء‬ ‫إناثا‬ ‫‪117‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُمتم ّردا ُمتج ّردا من الخير‬ ‫شيطانًا مريدًا‬ ‫‪117‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫مقطوعًا لي به‬ ‫ضا‬‫مفرو ً‬ ‫‪118‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫فليُقطّع ُّن أو فليشقّ ّن‬ ‫فليُبتِّ ُك ّن‬ ‫‪119‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫فطرت هللا و هي دين اإلسالم‬ ‫خلق هللا‬ ‫‪119‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫خداعا و باطال‬ ‫غرو ًرا‬ ‫‪120‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫محيدصا و مهربا و مع ِدال‬ ‫صا‬ ‫محي ً‬ ‫‪121‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫قوال‬ ‫قيال‬ ‫‪122‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ق ْدر النُقرة في ظهر النّواة‬ ‫نقي ًرا‬ ‫‪124‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أخلص نفسه أو توجّهه و عبادته هلل‬ ‫أسلم وجهه هلل‬ ‫‪125‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫مائال عن الباطل إلى ال ّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفًا‬ ‫‪125‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫بالعدل في الميراث و األموال‬ ‫بالقسط‬ ‫‪127‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫زو ِجها‬ ‫بعلِها‬ ‫‪128‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫تجافيًا عنها ظُلما‬ ‫نشو ًزا‬ ‫‪128‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫البُخل مع ال ِحرص‬ ‫ال ّش ّح‬ ‫‪128‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫في المحبّة و ميل القلب و ال ُمؤانسة‬ ‫أن تع ِدلوا‬ ‫‪129‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫فضلِه و غناه و رزقه‬ ‫سعتِه‬ ‫‪130‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫شهيدا أو دافعا و ُمجي ًرا أو قيّما‬ ‫و كيال‬ ‫‪132‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ق‬‫كراهة العدول عن الح ّ‬ ‫أن تع ِدلوا‬ ‫‪135‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫تُح ّرفوا في ال ّشهادة‬ ‫تلووا‬ ‫‪135‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫تتركوا إقامتها رأسا‬ ‫عرضوا‬ ‫تُ ِ‬ ‫‪135‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ال َمنَعة و الق ّوة و النُصرة‬ ‫الع ّزة‬ ‫‪139‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُ‬
‫يحدث لكم‬ ‫ينتظرون بكم ما‬ ‫يتربّصون بكم‬ ‫‪141‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫نص ٌر و ظفر و غنيمة‬ ‫فت ٌح‬ ‫‪141‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ألم نغلبكم فأبقينا عليكم‬ ‫أل ْم ن ْستَحْ وذ عليكم‬ ‫‪141‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُمر ّددين بين ال ُكفر و اإليمان‬ ‫مذبْذبين بين ذلك‬ ‫‪143‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ُح ّجةً ظاهرة في العذاب‬ ‫سُلطانا ُمبينًا‬ ‫‪144‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫الطّبق الذي في قعر جهنّم‬ ‫ال ّدرك األسفل‬ ‫‪145‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫عيانًا بالبصر‬ ‫جهرةً‬ ‫‪153‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫نا ٌر من السّماء أو صيحة منها‬ ‫الصّاعقة‬ ‫‪153‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ال تعتدوا باصطياد الحيتان فيه‬ ‫ال تعدوا في السبت‬ ‫‪154‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫عهدًا وثيقا بطاعة هللا‬ ‫ميثاقًا غليظا‬ ‫‪154‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫مغ ّشاة بأغطية ِخلقية فال تعي‬ ‫قلوبُنا غلف‬ ‫‪155‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ختم عليها فحجبها عن ال ِعلم‬ ‫طبع هللا عليها‬ ‫‪155‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫كذيبًا و باطال فاحشا‬ ‫بُهتانًا عظيما‬ ‫‪156‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أُلقِي على المقتول شبه عيسى‬ ‫ُشبِّه لهم‬ ‫‪157‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫و أمدح المقيمين لها‬ ‫و المقيمين الصّالة‬ ‫‪162‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫أوالد يعقوب أو حفدتُه‬ ‫األسباط‬ ‫‪163‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫كتابًا فيه مواعظ و حكم‬ ‫زبورا‬ ‫‪163‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫ال تُجاوزوا الح ّد و ال تُفرطوا‬ ‫ال تغلوا‬ ‫‪171‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫كن" بال أب و نطفة‬ ‫ُو ِجد بكلمة " ْ‬ ‫كلمتُه‬ ‫‪171‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫روح من أمر ربّه‬ ‫ٍ‬ ‫ذو‬ ‫رو ٌح منه‬ ‫‪171‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫لن يأنف و يترفّع و يستكبر‬ ‫لن يستن ِكف‬ ‫‪172‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫هو محمد صلى هللا عليه و سلم‬ ‫ٌ‬
‫ُرهان‬ ‫ب‬ ‫‪174‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫هو القرآن العظيم‬ ‫نورا ُمبينًا‬ ‫‪174‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬ ‫الميّت ‪ ،‬ال ولد له و ال والد‬ ‫‪ 176‬الكاللة‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫بالعهود الموكدة الوثيقة‬ ‫‪ 1‬بالعقود‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫اإلبل والبقر والضأن والمعز‬ ‫‪ 1‬األنعام‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫غير مستحليه فهو حرام‬ ‫‪ 1‬غير محلي الصيد‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ُمحرمون بالحج أو العمرة‬ ‫‪ 1‬وأنتم ُح ُر ُم‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ال تنتهكوا‬ ‫‪ 2‬ال تُحلوا‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫مناسك الحج أو معالم دينه‬ ‫‪ 2‬شعائر هللا‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫األشهر األربعة الحرم‬ ‫‪ 2‬الشهر الحرام‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ما يُهدى من األنعام إلى الكعبة‬ ‫‪ 2‬الهدى‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ما يقـَـلّـد به الهدي عالمة له‬ ‫‪ 2‬القالئد‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫قاصدينهُ وهم الحجاج والعمار‬ ‫‪ 2‬آ ّمين البيت‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ال يحملنكم أو ال يكسبنكم‬ ‫‪ 2‬ال يجرمنّكم‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫بغضكم لهم‬ ‫‪ 2‬شنآن قوم‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫الدم المسفوح وهو السائل‬ ‫‪ 3‬الد ُم‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫‪ 3‬لح ُم الخنزير‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ما ُذكر عند ذبحه اس ُم غيره تعالى‬ ‫‪ 3‬ما أُهل لغير هللا به‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫الميتةُ بالخنق‬ ‫‪ 3‬المنخنقة‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫الميتةُ بالضرب‬ ‫‪ 3‬الموقوذة‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫الميتةُ بالسقوط من علو‬ ‫‪ 3‬المتردية‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫الميتةُ بالنطح‬ ‫‪ 3‬النطيحة‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ما أكل منهُ فمات بجرحه‬ ‫‪ 3‬ما أكل السبع‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ما أدركتموه وفيه حياة فذبحتموه‬ ‫‪ 3‬ما ذكيتم‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬ ‫‪ 3‬النصب‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫تطلبوا معرفة ما قُسم لكم‬ ‫‪ 3‬تستقسموا‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫قدا ٌح معلمةٌ معروفةٌ في الجاهلية‬ ‫‪ 3‬باألزالم‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫خروج عن طاعة هللا إلى معصيته‬ ‫‪ 3‬ذلكم فسق‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫أل َجأته الضرورة للتناول منها‬ ‫‪ 3‬اضطُ ًّر‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫مجاعة شديدة‬ ‫‪ 3‬مخمصة‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫مائل إليه بتجاورز قدر الضرورة‬ ‫‪ُ 3‬متجانف إلثم‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ع في أكله‬‫ما أَ ِذن الشار ُ‬ ‫ُ‬
‫الطيبات‬ ‫‪4‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫الكواسب للصيد من السباع والطير‬ ‫‪ 4‬الجوارح‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ُمعلمين لها الصيد و ُمضرّينها به‬ ‫‪ُ 4‬مكلبين‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ذبائ ُح اليهود والنصارى‬ ‫‪ 5‬طعا ُم‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ُ‬
‫العفائف أو الحرائر‬ ‫ُ‬
‫حصنات‬ ‫‪ 5‬ال ُم‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫مهورهن‬ ‫‪ 5‬أُجورهُ ّنً‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ُمتعففين بالزواج عن الزنى‬ ‫‪ُ 5‬محصنين‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫غير مجاهرين بالزنى‬ ‫‪ 5‬غير ُمسافحين‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ُمصاحبي خليالت للزنى سرا‬ ‫‪ُ 5‬متخذي أخدان‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يُنكر شرائع اإلسالم‬ ‫‪ 5‬يكفُر باإليمان‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫بطل ثوابُ عمله السابق‬ ‫‪ 5‬حبط عملُهُ‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫موضع قضاء الحاجة ( كناية عن الحدث‬ ‫‪ 6‬الغائط‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫واقعتموهن أو مسستم بشرتهن‬ ‫‪ 6‬المستم النساء‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫تُرابا‪ .‬أو وجه األرض – طاهراً‬ ‫صعيدا طيبا‬ ‫‪6‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ضيق في دينه وتشريعه‬ ‫حرج‬ ‫‪6‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫عهده‬ ‫ميثاقه‬ ‫‪7‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫شاهدين بالعدل‬ ‫ُشهداء بالقسط‬ ‫‪8‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ال يحملنكم ‪ ،‬أو ال يكسبنكم‬ ‫ال يجرمنكم‬ ‫‪8‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫بُغضكم لهم‬ ‫شنآن قوم‬ ‫‪8‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يبطشوا بكم بالقتل واإلهالك‬ ‫يبسطوا إليكم أيديهم‬ ‫‪11‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫أمينا كفيال‬ ‫نقيبا‬ ‫‪12‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫نصرتُموهم ‪ .‬أو عظمتُموهم‬ ‫ع ّزرتُ ُموهم‬ ‫‪12‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫احتسابا بطيبة نفس‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫‪12‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يُغيرونهُ ‪ .‬أو يُؤولونه بالباطل‬ ‫يُحرفون الكلم‬ ‫‪13‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫تركوا نصيبا وافرا‬ ‫نسُوا حظا‬ ‫‪13‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫خيانة وغدر ‪ .‬أو فعلة خائنة‬ ‫خائن ٍة‬ ‫‪13‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫هيّجنا وحرشنا ‪ .‬أو ْألـصقنا‬ ‫فأغرينا‬ ‫‪14‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫هو محمد صلى هللا عليه وسلم‬ ‫نور‬ ‫‪15‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫فتور وانقطاع وسكون‬ ‫فترة‬ ‫‪19‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫فافضل بحُكمك‬ ‫فافرق‬ ‫‪25‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يسيرون فيها ُمتحيرين ضالين‬ ‫يتيُهون في األرض‬ ‫‪26‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫فال تحزن‬ ‫فال تأس‬ ‫‪26‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ما يُتقرب به من الب ّر إليه تعالى‬ ‫قربانا‬ ‫‪27‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ترجع بإثم قتلي إذا قتلتني‬ ‫تبُوء بإثمي‬ ‫‪29‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫السابق المانع من قُبول قُربانك‬ ‫و إثمك‬ ‫‪29‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫زيّـنت وسهلت له نف ُسهُ‬ ‫فطوعت له نف ُسهُ‬ ‫‪30‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يحفر فيها ليدفن ُغرابا قتله‬ ‫يبحث في األرض‬ ‫ُ‬ ‫‪31‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫جيفته أو عورته‬ ‫سوأة أخيه‬ ‫‪31‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫كلمةُ جزع وتحسر‬ ‫يا ويلتا‬ ‫‪31‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يُبعدوا أو يُسجنوا‬ ‫يُنفوا من األرض‬ ‫‪33‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ذ ّل وفضيحةٌ وعقوبة‬ ‫ي‬ ‫خز ٌ‬ ‫‪33‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ال ُزلفى بفعل الطاعات وترك المعاصي‬ ‫الوسيلة‬ ‫‪35‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ُعقُوبة تمنع من ال َعوْ د‬ ‫نكاال‬ ‫‪38‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يسمعون كالمك فيمس ُخونهُ ليكذبوا عليك‬ ‫س ّما ُعون للكذب‬ ‫‪41‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يسمعُون كالمك للتجسّس آلخرين‬ ‫س ّما ُعون لقوم آخرين‬ ‫‪41‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يُبدلون أو يُؤ ّولونه بالباطل‬ ‫يحرفون الكلم‬ ‫‪41‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ضاللتهُ و ُكفرهُ أو إهالكهُ‬ ‫فتنته‬ ‫‪41‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫افتضاح وذل‬ ‫ي‬ ‫خز ٌ‬ ‫‪41‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫للمال الحرم ‪ ،‬و أفح ُشهُ الرُّشا‬ ‫أكالُون للسُّحت‬ ‫‪42‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫بالعدل ‪ ،‬وهوحكم اإلسالم‬ ‫بالقسط‬ ‫‪42‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫العادلين فيما ُولّوا وحكموا فيه‬ ‫المقسطين‬ ‫‪42‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يُعرضون عن حُكمك الموافق للتوراة‬ ‫يتولون من بعد ذلك‬ ‫‪43‬‬
‫بعد تحكيمك‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫انقادوا لحكم ربهم في التوراة‬ ‫‪ 44‬أسلموا‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ُعبًّا ُد اليهود أو العلما ُء الفقها ُء‬ ‫‪ 44‬الربانيُون‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ُعـلـما ُء اليهود‬ ‫‪ 44‬األحبار‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫أتبعنا على آثار النبيين‬ ‫قفينا على آثارهم‬ ‫‪46‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫رقيبا أو شاهدا على ما سبقه‬ ‫ُمهيمنا عليه‬ ‫‪48‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫عا ِدال عما جاءك‬ ‫عما جاءك‬ ‫‪48‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫شريعة وطريقا واضحا في الدين‬ ‫شرعة ومنهاجا‬ ‫‪48‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ليختبركم وهو أعلم بأمركم‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫‪48‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يصرفوك ويصدوك بكيدهم‬ ‫أن يفتِنُوك‬ ‫‪49‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫تُؤاخونهم وتستنصرونهم‬ ‫أولياء‬ ‫‪51‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫يدور علينا الدهر بنوائبه‬ ‫تُصيبنا دائرة‬ ‫‪52‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫بالنصر لرسوله صلى هللا عليه وسلم‬ ‫بالفتح‬ ‫‪52‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪53‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫بطلت وضاعت‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪53‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫عاطفين عليهم رحماء بهم‬ ‫أذلة على المؤمنين‬ ‫‪54‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫أشداء عليهم غلظاء‬ ‫أعزة على الكافرين‬ ‫‪54‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫اعتراض معترض في نصرهم الدين‬ ‫لومة الئم‬ ‫‪54‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫كثير الفضل والجود‬ ‫هللا واسع‬ ‫‪54‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫سخرية ‪ ،‬وهزال و ُمجونا‬ ‫هزوا ولعبا‬ ‫‪57‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫تكرهون أو تعيبون وتنكرون‬ ‫تنقمون‬ ‫‪59‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫جزاء ثابتا وعقوبة‬ ‫مثوبة‬ ‫‪60‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫أطاع الشيطان في معصية هللا‬ ‫عبد الطاغوت‬ ‫‪60‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫الطريق المعتدل وهو اإلسالم‬ ‫سواء السبيل‬ ‫‪60‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫المال الحرام ‪ ،‬وأفحشه الرُّشا‬ ‫أكلهم السحت‬ ‫‪62‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ُعبا ُد اليهود ‪ ،‬أو العلماء الفقهاء‬ ‫الربانيون‬ ‫‪63‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫علماء اليهود‬ ‫األحبار‬ ‫‪63‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫مقبوضة عن العطاء بُخال‬ ‫مغلولة‬ ‫‪64‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫معتدلة ‪ .‬وهم من أسلم منهم‬ ‫أمة مقتصدة‬ ‫‪66‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫فال تحزن وال تتأسف‬ ‫فال تأس‬ ‫‪68‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫عبدة الكواكب أو المالئكة مبتدأ خبره‬ ‫الصابئون‬ ‫‪69‬‬
‫مؤخرا " كذلك "‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫بالء وعذاب شديد‬ ‫فتنة‬ ‫‪71‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫مضت‬ ‫خلت‬ ‫‪75‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫كثيرة الصدق مع هللا تعالى‬ ‫أمه صديقة‬ ‫‪75‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫كسائر البشر فكيف تزعمونه إلـها‬ ‫يأكالن الطعام‬ ‫‪75‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫كيف يُصرفون عن تدبر الدالئل البينة‬ ‫أنى يوفكون‬ ‫‪75‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ال تجاوزوا الح ّد وال تفرطوا‬ ‫ال تغلوا‬ ‫‪77‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫غل ّوا باطال‬ ‫غير الحق‬ ‫‪77‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫غضب عليهم بما فعلوا‬ ‫سخط هللا عليهم‬ ‫‪80‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫تمتلئ أعينهم بالدمع فتـَـصبّه‬ ‫تفيض من الدمع‬ ‫‪83‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫هو أن يحلف على الشيء معتقدا صدفة‬ ‫باللغو في أيمانكم‬ ‫‪89‬‬
‫واالمر بخالفه أو ما يجري على اللسان‬
‫مما ال يقصد به اليمين‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫وثقتموها بالقصد والنية‬ ‫‪ 89‬عقدتم األيمان‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬ ‫‪ 90‬األنصاب‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫قداح اإلستسقام في الجاهلية‬ ‫‪ 90‬األزالم‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫خبيث ‪،‬قذر ‪ ،‬نجس‬ ‫رجس‬ ‫‪90‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫إثم و حرج‬ ‫جناح‬ ‫‪93‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫شربوا أو أكلوا المحرم قبل تحريمه‬ ‫طعموا‬ ‫‪93‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ليختبرنكم ويمتحنّنكم‬ ‫ليبلونكم هللا‬ ‫‪94‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫محرمون بحج أو عمرة‬ ‫نو‬ ‫‪95‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫اإلبل والبقر والضأن والمعز‬ ‫الن َعم‬ ‫‪95‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫واصل الحرم فيذبح به‬ ‫بالغ الكعبة‬ ‫‪95‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫معادل الطعام ومقابله‬ ‫َع ْدل ذلك‬ ‫‪95‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ثقل فعله وسوء عاقبة ذنبه‬ ‫وبال أمره‬ ‫‪95‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫للمسافرين‬ ‫للسيارة‬ ‫‪96‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫جميع الحرم وهو المراد بالكعبة‬ ‫البيت الحرام‬ ‫‪97‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫قواما لمصالحهم دينا ودنيا‬ ‫قياما للناس‬ ‫‪97‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫األشهر الحرم األربعة‬ ‫الشهر الحرام‬ ‫‪97‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ما يُهدى من األنعام إلى الكعبة‬ ‫الهدي‬ ‫‪97‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ما يقلد به الهَ ْدي عالمة له‬ ‫القالئد‬ ‫‪97‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫بحيرة (‪ )1‬في تفسير األربعة الناقة تشق أذنها وتخلى للطواغيت إذا‬ ‫‪103‬‬
‫ولدت خمسة أبطن آخرها ذكر‬ ‫أقوال كثيرة اخترنا منها ما‬
‫بيناه)‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫الناقة تسيب لألصنام لنحو برء من‬ ‫سائبة‬ ‫‪103‬‬
‫مرض أو نجاة في حرب‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫الناقة تترك للطواغيت إذا ب ّكرت بأنثى‬ ‫وصيلة‬ ‫‪103‬‬
‫ثم ثنّت بأنثى‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫الفحل ال يركب وال يحمل عليه إذا لقح‬ ‫حام‬ ‫‪103‬‬
‫ول ُد ولده‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫كافينا‬ ‫حسبنا‬ ‫‪104‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫الزموها واحفظوها من المعاصي‬ ‫عليكم أنفسكم‬ ‫‪105‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫سافرتم فيها‬ ‫ضربتم في األرض‬ ‫‪106‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫ال نأخذ بق َسمنا كذبا عرضا دنيويا‬ ‫ال نشتري به ثمنا‬ ‫‪106‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫األقربان إلى الميت الوارثان له‬ ‫األوليان‬ ‫‪107‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫جبريل عليه السالم‬ ‫بروح القدس‬ ‫‪110‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫في زمن الرضاعة قبل أوان الكالم‬ ‫في المهد‬ ‫‪110‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫في حال إكتمال القوة( بعد نزوله )‬ ‫كهال‬ ‫‪110‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫تص ّور وتقدر‬ ‫تخلق‬ ‫‪110‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫األعمى خلقة‬ ‫األكمة‬ ‫‪110‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫أنصار عيسى عليه السالم وخواصّه‬ ‫الحواريين‬ ‫‪111‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫خوانا عليه طعام‬ ‫مائدة‬ ‫‪112‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫سرورا وفرحا أو يوما نعظمه‬ ‫عيدا‬ ‫‪114‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫تنزيها لك من أن أقول ذلك‬ ‫سبحانك‬ ‫‪116‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬ ‫أخذتني إليك وافيا برفعي إلى السّماء حيا‬ ‫توفيتني‬ ‫‪117‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أنشأ و أبدع ‪. .‬‬ ‫جعل ‪. .‬‬ ‫‪1‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يس ّوون به غيره في العبادة‬ ‫بربّهم يعدلون‬ ‫‪1‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫كتب و ق ّدر زمانًا ُمعيّنا للموت‬ ‫قضى أجالً‬ ‫‪2‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫زمن ُمعيّن للبعث ُمستأثر بعلمه‬ ‫أجل مس ّمى عنده‬ ‫‪2‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫تش ّكون في البعث أو تجحدونه‬ ‫تمترون‬ ‫‪2‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أي المعبود أو المتو ّحد باأللوهية‬ ‫و هو هللا‬ ‫‪3‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أخبار ‪ .‬و هو ما ينالهم من العقوبات‬ ‫أنباء‬ ‫‪5‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫كثيراً أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أ ّمة من النّاس‬ ‫قرن‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أعطيناهم من المكنة و الق ّوة‬ ‫م ّكناهم‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫المطر‬ ‫السّماء‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫غزيرا كثير الصبّ‬ ‫مدرارا‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫مكتوبا في كاغد أو رق‬ ‫كتابا في قرطاس‬ ‫‪7‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ال يُمهلون لحظة بعد إنزاله‬ ‫ال يُنظرون‬ ‫‪8‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫لخلطنا و أشكلنا عليهم حينئ ٍذ ما يخلِطون‬ ‫للبسنا عليهم ما يلبسون‬ ‫‪9‬‬
‫على أنفسهم اليوم‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أحاط‪ ،‬أو نزل ‪. .‬‬ ‫فحاق ‪. .‬‬ ‫‪10‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫قضى و أوجب ‪ ،‬تفضّال و إحسانا‬ ‫كتب‬ ‫‪12‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أهلكوها و غبنوها بالكفر‬ ‫خسروا أنفسهم‬ ‫‪12‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ما استق ّر و ح ّل‬ ‫ما سكن‬ ‫‪13‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ربّا معبودًا و ناص ًرا معينا‬ ‫وليّا‬ ‫‪14‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ُمبدع و مخترع ‪. .‬‬ ‫فاطر ‪. .‬‬ ‫‪14‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يرزق عباده‬ ‫هو يُطعم‬ ‫‪14‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫خضع هلل بالعبودية و انقاد له‬ ‫من أسلم‬ ‫‪14‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫من بلغه القرآن إلى قيام الساعة‬ ‫من بلغ‬ ‫‪19‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫معذرتهم ‪ .‬أو عاقبة شركهم‬ ‫فتنتهم‬ ‫‪23‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫غاب و زال عنهم‬ ‫ظ ّل عنهم‬ ‫‪24‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يكذبون – األصنام و شفاعتهم‬ ‫ما كانوا يفترون‬ ‫‪24‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أغطية كثيرة‬ ‫أ ِكنّة‬ ‫‪25‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫صمما و ثِقال في السّمع‬ ‫وقرا‬ ‫‪25‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أكاذيبهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪25‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يتباعدون عن القرآن بأنفسهم‬ ‫ينأون عنه‬ ‫‪26‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ع ّرفوها ‪ ،‬أو حُبسوا على متنها‬ ‫ُوقفوا على النّار‬ ‫‪27‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫حُبسوا على حُكمه تعالى للسّؤال‬ ‫ُوقفوا على ربّهم‬ ‫‪30‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫فجأة من غير شعور‬ ‫بغتة‬ ‫‪31‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫صرنا و ضيّعنا في الحياة ال ّدنيا‬ ‫ق ّ‬ ‫فرّطنا فيها‬ ‫‪31‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ذنوبهم و خطاياهم‬ ‫أوزارهم‬ ‫‪31‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫آيات وعده بنصر رسله‬ ‫لكلمات هللا‬ ‫‪34‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ق و عظُم عليك‬ ‫ش ّ‬ ‫كبُر عليك‬ ‫‪35‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫سربا فيها ينفذ إلى ما تحتها‬ ‫نفقا في األرض‬ ‫‪35‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫في خلقنا لها و تدبيرنا أمورها‬ ‫أم ٌم أمثالكم‬ ‫‪38‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ما أغفلنا و تركنا‬ ‫ما فرّطنا‬ ‫‪38‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ظلمات الجهل و العناد و الكفر‬ ‫في الظّلمات‬ ‫‪39‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أخبروني عن عجيب أمركم‬ ‫أرأيتكم‬ ‫‪40‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫البؤس و الفقر و السّقم و ال ّزمان‬ ‫بالبأساء و الض ّراء‬ ‫‪42‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يتذلّلون و يتخ ّشعون و يتوبون‬ ‫يتض ّرعون‬ ‫‪42‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أتاهم عذابنا‬ ‫جاءهم بأسنا‬ ‫‪43‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫من النّعم الكثيرة استدراجا لهم‬ ‫ك ّل شيء‬ ‫‪44‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أنزلنا بهم العذاب فجأة‬ ‫أخذناهم بغتة‬ ‫‪44‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫آيسون من ال ّرحمة أو ُمكتئبون‬ ‫هم مبلسون‬ ‫‪44‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫آخرهم‬ ‫دابر القوم‬ ‫‪45‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪46‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫نك ّررها على أنحاء ُمختلفة‬ ‫نص ّرف اآليات‬ ‫‪46‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫هم يُعرضون عنها و يعدلون‬ ‫هم يصدفون‬ ‫‪46‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أخبروني‬ ‫أرأيتكم‬ ‫‪47‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫فجاءة أو ليال‬ ‫بغتة‬ ‫‪47‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ُمعاينة أو نهارا‬ ‫جهرة‬ ‫‪47‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫مرزوقاته أو مقدوراته‬ ‫خزائن هللا‬ ‫‪50‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫في أول النّهار و آخره ‪ ،‬أي دواما‬ ‫بالغداة و العش ّي‬ ‫‪52‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ابتلينا و امتحنّا و نحن أعلم بهم‬ ‫فتنّا‬ ‫‪53‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫قضى و أوجب – تفضّال و إحسانا‬ ‫كتب ربّكم‬ ‫‪54‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫بسفاهة و ك ّل عاص ُمسيء جاهل‬ ‫بجهالة‬ ‫‪54‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يتبعه فيما يحكم به أو يُبيّنه بيانا شافيا‬ ‫يقصّ الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪57‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ق و الباطل بحكمه العدل‬ ‫بين الح ّ‬ ‫خير الفاصلين‬ ‫‪57‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫اللّوح المحفوظ أو علمه تعالى‬ ‫كتاب مبين‬ ‫‪59‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫كسبتم فيه بجوارحكم من اإلثم‬ ‫جرحتم بالنّهار‬ ‫‪60‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫صرون‬ ‫ال يتوانون أو ال يُق ّ‬ ‫ال يفرّطون‬ ‫‪61‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ُمعلنين الضّراعة و التذلّل له‬ ‫تض ّرعا‬ ‫‪63‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫مسرّين بال ّدعاء‬ ‫ُخفية‬ ‫‪63‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يخلطكم في مالحم القتال‬ ‫يلبسكم‬ ‫‪65‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫فِرقا ُمختلفة األهواء‬ ‫شيعا‬ ‫‪65‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ش ّدة بعض في القتال‬ ‫بأس بعض‬ ‫‪65‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫نك ّررها بأساليب مختلفة‬ ‫نص ّرف اآليات‬ ‫‪65‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫بحفيظ و ّكل إل ّي أمركم فأجازيكم‬ ‫بوكيل‬ ‫‪66‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يأخذون في االستهزاء و الطّعن‬ ‫يخوضون‬ ‫‪68‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫خدعنهم و أطمعتهم بالباطل‬ ‫غرّتهم‬ ‫‪70‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫لئالّ تحبس في النّار أو تسلم للهلكة‬ ‫أن تُبسل نفس‬ ‫‪70‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫تفتد بك ّل فداء‬ ‫تعدل ك ّل عدل‬ ‫‪70‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫حبسوا في النّار أو أسلموا للهلكة‬ ‫أبسلوا‬ ‫‪70‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫بالغ نهاية الحرارة‬ ‫ماء ٍ‬ ‫حميم‬ ‫‪70‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫هوت به في المهمه فأضلّته‬ ‫استهوته ال ّشياطين‬ ‫‪71‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أمرنا بأن نسلم و نخلص العبادة‬ ‫أُمرنا لنُسلم‬ ‫‪71‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫القرن الذي بنفخ فيه إسرافيل‬ ‫الصّور‬ ‫‪73‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫لقب والد إبراهيم أو اسم ع ّمه‬ ‫آزر‬ ‫‪74‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ُملك ‪ ،‬أو آيات أو عجائب ‪. .‬‬ ‫ملكوت ‪. .‬‬ ‫‪75‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ستره بظالمه‬ ‫جن عليه اللّيل‬ ‫ّ‬ ‫‪76‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫غاب و غرب تحت األفق‬ ‫أفل‬ ‫‪76‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫طالعا من األفق ُمنتشر الضّوء‬ ‫بازغا‬ ‫‪77‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أوجدها و أنشأها‬ ‫فطر السّماوات‬ ‫‪79‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫مائال عن الباطل إلى ال ّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪79‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫خاصموه في التوحيد‬ ‫حاجّه قومه‬ ‫‪80‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫حجّة و برهانا‬ ‫سلطانا‬ ‫‪81‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫لم يخلطوا‬ ‫لم يلبسوا‬ ‫‪82‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫بشرك ‪ .‬بكفر‬ ‫بظلم‬ ‫‪82‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫اصطفيناهم بالنّبوة‬ ‫اجتبيناهم‬ ‫‪87‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫لبطل و سقط‬ ‫لحبط‬ ‫‪88‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ق ‪ ،‬أو الحكمة‬ ‫الفصل بين النّاس بالح ّ‬ ‫الحكم‬ ‫‪89‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫اقتد ‪ ،‬و الهاء للسكت‬ ‫اقتده‬ ‫‪90‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ما عرفوا هللا ‪ ،‬أو ما عظّموه‬ ‫ما قدروا هللا‬ ‫‪91‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أوراقا مكتوبة مف ّرقة‬ ‫قراطيس‬ ‫‪91‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫قل هللا أنزله (التوراة)‬ ‫قل هللا‬ ‫‪91‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫باطلهم‬ ‫خوضهم‬ ‫‪91‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫كثير المنافع و الفوائد (القرآن)‬ ‫مبارك‬ ‫‪92‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫م ّكة ‪ :‬أي أهلها‬ ‫أم القرى‬ ‫‪92‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أهل المشارق و المغارب‬ ‫من حولها‬ ‫‪92‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫سكراته و شدائده‬ ‫غمرات الموت‬ ‫‪93‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫خلّصوها م ّما هي فيه من العذاب‬ ‫أخرجوا أنفسكم‬ ‫‪93‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫الهوان ال ّشديد و ال ّذل و الخزي‬ ‫عذاب الهون‬ ‫‪93‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ما أعطيناكم من متاع ال ّدنيا‬ ‫ما خ ّولناكم‬ ‫‪94‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫تفرّق االتّصال بينكم‬ ‫تقطّع بينكم‬ ‫‪94‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫شاقّه عن النبات ‪ .‬أو خالقه‬ ‫فالق الحبّ‬ ‫‪95‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬ ‫فأنّا تُؤفكون‬ ‫‪95‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ق ظلمته عن بياض النّهار أو خالقه‬ ‫شا ّ‬ ‫فالق اإلصباح‬ ‫‪96‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يجريان في أفالكهما بحساب مق ّدر نيطت‬ ‫ال ّشمس و القمر حُسبانا‬ ‫‪96‬‬
‫به مصالح الخلق‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫في األصالب ‪ ،‬و فقيل في األرحام و‬ ‫فمستق ّر‬ ‫‪98‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫في األرحام و نحوها و قيل في األصالب‬ ‫و مستودع‬ ‫‪98‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫شيئا أخضر غ ّ‬
‫ضا‬ ‫خضرا‬ ‫‪99‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫متراكما كسنابل الحنطة و نحوها‬ ‫حبّا ُمتراكبا‬ ‫‪99‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫هو أ ّول ما يخرج من ثمر النّخل في‬ ‫طلعها‬ ‫‪99‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫عذوق و عراجين كالعناقيد تنشق عنها‬ ‫ألوان‬ ‫‪99‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫متدلّية أو قريبة من المتناول‬ ‫دانية‬ ‫‪99‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫و إلى حال نضجه و إدراكه‬ ‫و ينعه‬ ‫‪99‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ال ّشياطين حيث أطاعوهم في الكفر‬ ‫ّ‬
‫الجن‬ ‫‪100‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫اختلقوا و افتروا له سبحانه‬ ‫خرقوا له‬ ‫‪100‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ُمبدع و ُمخترع‬ ‫بديع ‪. .‬‬ ‫‪101‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫كيف ‪ .‬أو من أين يكون ؟‬ ‫أنّا يكون‬ ‫‪101‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫رقيب ز متو ّل‬ ‫وكيل‬ ‫‪102‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ال تُحيط به تعالى‬ ‫ال تدركه األبصار‬ ‫‪103‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ق‬‫آيات و براهين تهدي للح ّ‬ ‫بصائر‬ ‫‪104‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫برقيب أُحصي أعمالكم لمجازاتكم‬ ‫بحفيظ‬ ‫‪104‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫نك ّررها بأساليب مختلفة‬ ‫نص ّرف اآليات‬ ‫‪105‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫قرأت و تعلّمت من أهل الكتاب‬ ‫درست‬ ‫‪105‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫اعتداء و ظلما‬ ‫عد ًوا‬ ‫‪108‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها وأوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪109‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫نتركهم‬ ‫نذرهم‬ ‫‪110‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫تجاوزهم الحد ّبالكفر‬ ‫طُغيانهم‬ ‫‪110‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪110‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫جمعنا‬ ‫حشرنا‬ ‫‪111‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ُمقابلة و مواجهة أو جماعة جماعة‬ ‫قُبُال‬ ‫‪111‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫المزوق‬
‫ّ‬ ‫باطله ال ُمم ّوه‬ ‫ُزخرف القول‬ ‫‪112‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫خداعا و أخذا على الغرّة‬ ‫غرورا‬ ‫‪112‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫لتميل إلى ُزخرف القول‬ ‫لتصغى إليه‬ ‫‪113‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ليكتسبوا من اآلثام‬ ‫ليقترفوا‬ ‫‪113‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫الشا ّكين في أنّهم يعلمون ذلك‬ ‫الممترين‬ ‫‪114‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫كالمه و هو القرآن العظيم‬ ‫كلمة ربّك‬ ‫‪115‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫في مواعيده – و في أحكامه‬ ‫صدقا و عدال‬ ‫‪115‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يكذبون فيما ينسُبونه إلى هللا‬ ‫يخرُصون‬ ‫‪116‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫اتركوا‬ ‫ذروا‬ ‫‪120‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يكتسبون من اإلثم أيّا كان‬ ‫يقترفون‬ ‫‪120‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫خروج عن الطّاعة و معصية‬ ‫إنّه لفسق‬ ‫‪121‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ذ ّل عظيم و هوان‬ ‫صغا ٌر‬ ‫‪124‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫شديد الضّيق‬ ‫حر ًجا‬ ‫‪125‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يتكلّف صعودها فال يستطيع‬ ‫يصّعد في السّماء‬ ‫‪125‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫العذاب أو الخذالن‬ ‫الرّجس‬ ‫‪125‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أكثرتم من دعوتهم للضّالل و الغواية‬ ‫استكثرتم من اإلنس‬ ‫‪128‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫مأواكم و مستقرّكم و مقامكم‬ ‫النّار مثواكم‬ ‫‪128‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫خدعتهم ببهرجها‬ ‫غرّتهم الحياة‬ ‫‪130‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫بفائتين من عذاب هللا بالهرب‬ ‫ب ُمعجزين‬ ‫‪134‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫غاية تم ّكنكم و استطاعتكم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪135‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫خلق على وجه اإلختراع‬ ‫ذرأ‬ ‫‪136‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ال ّزرع‬ ‫الحرث‬ ‫‪136‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫اإلبل و البقر و الضّأن و المعز‬ ‫األنعام‬ ‫‪136‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫وأد البنات الصّغار أحيا ًء‬ ‫قتل أوالدهم‬ ‫‪137‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ليُهلكوهم باإلغواء‬ ‫ليُردوهم‬ ‫‪137‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ليخلطوا عليهم‬ ‫ليلبِسوا عليهم‬ ‫‪137‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يختلقونه من الكذب‬ ‫يفترون‬ ‫‪137‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫زرع‬ ‫حرث‬ ‫‪138‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫محجورة ُمحرّمة‬ ‫ِحجر‬ ‫‪138‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫البحائر و السّوائب و الحوامي‬ ‫ُحرّمت ظهورها‬ ‫‪138‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫كذبهم على هللا بالتحليل و التحريم‬ ‫وصفهم‬ ‫‪139‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ُمحتاجة للتعريش كالكرم و نحوه‬ ‫معروشات‬ ‫‪141‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ُمستغنية عنه بإسوائها كالنّخل‬ ‫غير معروشات‬ ‫‪141‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ثمره المأكول في الهيئة و الكيفية‬ ‫مختلفا أكله‬ ‫‪141‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ما يحمل األثقال كاإلبل‬ ‫حمولة‬ ‫‪142‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ما يُفرش لل ّذبح كالغنم‬ ‫فرشا‬ ‫‪142‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫طرقه وآثاره تحليال و تحريما‬ ‫خطُوات الشيطان‬ ‫‪142‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أمركم هللا بهذا التّحريم‬ ‫وصّ اكم هللا بهذا‬ ‫‪144‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫آكل أيّا كان يأكله‬ ‫طاعم يطعمه‬ ‫ٍ‬ ‫‪145‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫سائال مهراقا‬ ‫دما مسفوحا‬ ‫‪145‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫قذر أو خبيث أو نجس حرام‬ ‫فإنّه رجس‬ ‫‪145‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ذكر عند ذبحه اسم غير هللا‬ ‫أه ّل لغير هللا به‬ ‫‪145‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أُلجئ إلى أكله للضرورة‬ ‫اضط ّر‬ ‫‪145‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫غير طالب للمح ّرم لل ّذة أو استئثار‬ ‫باغ‬
‫غير ٍ‬ ‫‪145‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫و ال متجاوز ما يس ّد الرّمق‬ ‫و ال عا ٍد‬ ‫‪145‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ما له اصبع ‪ :‬دابة أو طيرا‬ ‫ذي ظفر‬ ‫‪146‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫شحوم الكرش و الكليتين‬ ‫شحومهما‬ ‫‪146‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ما علق بهما من الشحم فيُح ّل‬ ‫ما حملت ظهورهما‬ ‫‪146‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫المصارين و األمعاء فيُح ّل شحمها‬ ‫الحوايا‬ ‫‪146‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫إلية الضّأن فتحل‬ ‫ما اختلط بعظم‬ ‫‪146‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ال يُدفع غذابه و نقمته‬ ‫ال ير ّد بأسه‬ ‫‪147‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫تكذبون على هللا تعالى‬ ‫تخرصون‬ ‫‪148‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫بارسال الرّسل و انزال الكتب‬ ‫الحجّة البالغة‬ ‫‪149‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أحضروا أو هاتوا شهودكم‬ ‫هل ّم ُشهداءكم‬ ‫‪150‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يس ّوون به غيره في العبادة‬ ‫بربّهم يعدلون‬ ‫‪150‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أقرأ ‪. .‬‬ ‫أت ُل ‪. .‬‬ ‫‪151‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫فقر‬ ‫إمالق‬ ‫‪151‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫كبائر المعاصي كال ّزنى و نحوه‬ ‫الفواحش‬ ‫‪151‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أمركم و ألزمكم به‬ ‫صاكم به‬ ‫و ّ‬ ‫‪151‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫استحكام ق ّوته و يرشد‬ ‫يبلغ أش ّده‬ ‫‪152‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫بالعدل دون زيادة و نقص‬ ‫بالقسط‬ ‫‪152‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫طاقتها و ما تق ِدر عليه‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪152‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫سبيلي و ديني ال اعوجاج فيه‬ ‫صراطي مستقيما‬ ‫‪153‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫أعرض عنها أوصرف النّاس عنها‬ ‫صدف عنها‬ ‫‪157‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ايتا ًء يليق بجالله تعالى و قدسه‬ ‫يأتي ربّك‬ ‫‪158‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫فرقا و أحزابا في الضّاللة‬ ‫كانوا شيعا‬ ‫‪159‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ثابتا ُمق ّوما ألمور المعاش و المعاد‬ ‫دينا قيما‬ ‫‪161‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫مائال عن الباطل إلى ال ّدين الحق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪161‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫عبادتي كلّها‬ ‫نسُكي‬ ‫‪162‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫إالّ ذنبا محموال عليها عقابه‬ ‫إال عليها‬ ‫‪164‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ال تحمل نفس آثمة ‪. .‬‬ ‫ال تزر وازرة‬ ‫‪164‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫يخلُف بعضكم بعضا فيها‬ ‫خالئف األرض‬ ‫‪165‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬ ‫ليختبركم و هو بكم عليم‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫‪165‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ق من تبليغه خشية التكذيب‬ ‫ضي ٌ‬ ‫حر ٌج منه‬ ‫‪2‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫كثيراً من القرى أهكلنا‬ ‫وكم من قرية‬ ‫‪4‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫عذابنا‬ ‫بأسنا‬ ‫‪4‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫بائتين أو ليالً و هو نائمون‬ ‫بياتا ً‬ ‫‪4‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫مستريحون نصف النهار (القيلولة)‬ ‫هم قآئلون‬ ‫‪4‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫دعاؤهم وتض ّرعهم‬ ‫دعواهم‬ ‫‪5‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫رجحت حسناته على سيئاته‬ ‫ثقلت موازينه‬ ‫‪8‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫رجحت سيائته على حسناته‬ ‫خفت موازينه‬ ‫‪9‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫جعلنا لكم مكاناً وقراراً‬ ‫مكنّاكم‬ ‫‪10‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ما تعيشون به وتحيون‬ ‫معايش‬ ‫‪10‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ما اضطرك‪ .‬أو ما دعاك وحملك‬ ‫ما منعك‬ ‫‪12‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫األذالء المهانين‬ ‫الصاغرين‬ ‫‪13‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أخرني وأمهلني في الحياة‬ ‫أنظرني‬ ‫‪14‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫الممهلين إلى وقت النفخة األولى‬ ‫المنظرين‬ ‫‪15‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫فبما أضللتني‬ ‫فبما أغويتني‬ ‫‪16‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ّ‬
‫وألجلسن لهم‬ ‫ألترصدنّهم‬ ‫ألقعدن لهم‬ ‫‪16‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫مذموما ً أومعيبا أو محقراً لعيناً‬ ‫مذءوماً‬ ‫‪18‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫مطروداً مبعداً‬ ‫مدحوراً‬ ‫‪18‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ألقى إليهما الوسوسة‬ ‫فوسوس لهما‬ ‫‪20‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ما سُتر واُخفي و ُغطّي عنهما‬ ‫ما ووري عنهما‬ ‫‪20‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫عوراتهما‬ ‫سوءاتهما‬ ‫‪20‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أقسم وحلف لهما‬ ‫وقاسمهما‬ ‫‪21‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫فأنزلهما عن رتبة الطاعة بخداع‬ ‫فدالهما بغرور‬ ‫‪22‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫شرعا وأخذا يلزقان‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫‪22‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أعطيناكم ووهبنا لكم‬ ‫أنزلنا عليكم‬ ‫‪26‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يستر ويداري عوراتكم‬ ‫يواري سوءاتكم‬ ‫‪26‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫لباس زينة ‪ .‬أو ماالً‬ ‫ريشا‬ ‫‪26‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫اإليمان وثمراته‬ ‫لباس التقوى‬ ‫‪26‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ال يضلنكم وال يخدعنكم‬ ‫ال يفتننكم‬ ‫‪27‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يزيل عنهما‪ ،‬استالباً بخداعه‬ ‫ينزع عنهما‬ ‫‪27‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫جنوده ‪ .‬أو ذريته‬ ‫قبيله‬ ‫‪27‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أتوا فعلةً متناهية في القبح‬ ‫فعلوا فاحشة‬ ‫‪28‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫بالعدل وهو جميع الطاعات والقُ َرب‬ ‫بالقسط‬ ‫‪29‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫توجهوا إلى عبادته مستقيمين‬ ‫اقيموا وجوهكم‬ ‫‪29‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫في كل وقت سجود أو مكانه‬ ‫عند كل مسجد‬ ‫‪29‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫البسوا ثيابكم لستر عوراتكم‬ ‫خذوا زينتكم‬ ‫‪31‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫كبائر المعاصي لمزيد قبحها‬ ‫الفواحش‬ ‫‪33‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ما يوجبه من سائر المعاصي‬ ‫اإلثم‬ ‫‪33‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫الظلم واإلستطالة على الناس‬ ‫البغي‬ ‫‪33‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫حجةً وبرهاناً‬ ‫سُلطاناً‬ ‫‪33‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أين اآللهة الذين كنتم‪. .‬‬ ‫أين ما كنتم‪. .‬‬ ‫‪37‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫تالحقوا في النّار واجتمعوا فيها‬ ‫ا ّداركوا فيها‬ ‫‪38‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫منزلةً وهم األتباع والسّفلة‬ ‫أخراهم‬ ‫‪38‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫منزلةً وهم القادة والرؤساء‬ ‫ألوالهم‬ ‫‪38‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫مضاعفا ً مزيداً‬ ‫ضعفاً‬‫عذابا ِ‬ ‫‪38‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يدخل الجمل‬ ‫يلج الجمل‬ ‫‪40‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ثقب اإلبرة‬ ‫س ّم الخياط‬ ‫‪40‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫فراشٌ ‪،‬أي مستقر‬ ‫ِمها ٌد‬ ‫‪41‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أغطية كاللُّحُف‬ ‫غواش‬ ‫‪41‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫طاقتها وما تقدر عليه‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪42‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫حقد ٍ وضغ ٍن وعداوة‬ ‫ِغ ٍل‬ ‫‪43‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أعلم معل ٌم ونادى منا ٍد‬ ‫ٌ‬
‫مؤذن‬ ‫ّ‬
‫فأذ َن‬ ‫‪44‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يطلوبنها معوجّة أو ذات إعوجاج‬ ‫يبغونها عوجاً‬ ‫‪45‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫حاج ٌز ‪ .‬وهو سور بينهما‬ ‫بينهما حجابٌ‬ ‫‪46‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أعالي هذا السور وشرفاته‬ ‫األعراف‬ ‫‪46‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫بعالمتهم المميزة لهم‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪46‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫صُبوا أو ألقوا علينا‬ ‫أفيضوا علينا‬ ‫‪50‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫خدعتهم بزخارفها وزينتها‬ ‫غرتهم الحياة الدنيا‬ ‫‪51‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫نتركهم في العذاب كالمنسيين‬ ‫ننساهم‬ ‫‪51‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫وكما كانوا‪. .‬‬ ‫وما كانوا‪. .‬‬ ‫‪51‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫عاقبة مواعيد الكتاب (القرآن) و مآلها‬ ‫تأويله‬ ‫‪53‬‬
‫من البعث و الحساب و الجزاء‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يكذبون من الشركاء وشفاعتهم‬ ‫يفترون‬ ‫‪53‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫إستوا ًء بالمعنى الالئق به سبحانه‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪54‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يُغطي النهار بالليل فيذهب ضوءه‬ ‫يُغشي الليل النهار‬ ‫‪54‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يطلب الليل النهار طلباً سريعاً‬ ‫يطلبه حثيثاً‬ ‫‪54‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫إيجاد جميع األشياء من العدم‬ ‫له الخل ُ‬
‫ق‬ ‫‪54‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫التدبير والتصرف فيها كما يشاء‬ ‫األم ُر‬ ‫‪54‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫تن ّزه أوتعظم أو كثر خيره‬ ‫تبارك هللا‬ ‫‪54‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫اسألوه واطلبوا منه حوائجكم‬ ‫ادعوا ربكم‬ ‫‪55‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ُمظهرين الضراعة والذلة واإلستكانة‬ ‫تضرعاً‬ ‫‪55‬‬
‫والخشوع‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫سراً في قلوبكم‬ ‫ُخفية‬ ‫‪55‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫إحسانه وإنعامه أو ثوابه‬ ‫رحمة هللا‬ ‫‪56‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫مبشرات برحمته وهي الغيث‬ ‫بشراً‬ ‫‪57‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫حملته ورفعته‬ ‫أقلت سحاباً‬ ‫‪57‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫مثقلة بحمل الماء‬ ‫ثِقاالً‬ ‫‪57‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫مجدب ال ماء فيه وال نبات‬ ‫لبل ٍد ميت‬ ‫‪57‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫عسراً أو قليالً ال خير فيه‬ ‫نكداً‬ ‫‪58‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫نكررها بأساليب مختلفة‬ ‫نص ّرف اآليات‬ ‫‪58‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫السادة والرؤساء‬ ‫قال المأل‬ ‫‪60‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أتحرى ما فيه صالحكم قوالً وفعالً‬ ‫أنصح لكم‬ ‫‪62‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ُعمي القلوب عن الحق واإليمان‬ ‫قوما ً عمين‬ ‫‪64‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫خفة عقل وضاللة عن الحق‬ ‫سفاهة‬ ‫‪66‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫قوةً و ِعظم أجسام‬ ‫بسطة‬ ‫‪69‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫نعمه وفضله الكثير‬ ‫آالء هللا‬ ‫‪69‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫عذابٌ ‪ .‬أو رين على القلوب‬ ‫رجسٌ‬ ‫‪71‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫لعن وطر ٌد أو سُخط‬ ‫ٌ‬ ‫غضبٌ‬ ‫‪71‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أهلكنا آخر ‪ . .‬و المراد الجميع‬ ‫قطعنا دابر‪. .‬‬ ‫‪72‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫خلقها هللا من صخر ال من أبوين‬ ‫ناقةُ هللا‬ ‫‪73‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫معجزة دالة على صدقي‬ ‫آية‬ ‫‪73‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أسكنكم و أنزلكم‬ ‫ب ّوأكم‬ ‫‪74‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أرض الحجر و الحجاز و ال ّشام‬ ‫في األرض‬ ‫‪74‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫نعمه و إحساناته‬ ‫آالء هللا‬ ‫‪74‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ال تفسدوا إفسادا شديدا‬ ‫ال تعثوا‬ ‫‪74‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫استكبروا‬ ‫عتوْ ا‬ ‫‪77‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ال ّزلزلة ال ّشديدة ‪ .‬أو الصّيحة‬ ‫الرّجفة‬ ‫‪78‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫هامدين موتى ال حراك بهم‬ ‫جاثمين‬ ‫‪78‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ي ّدعون الطّهارة م ّما نأتي‬ ‫يتطهّرون‬ ‫‪82‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫الغابيرن‬ ‫‪83‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ال تنقصوا‬ ‫ال تبخسوا‬ ‫‪85‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫طريق‬ ‫صراط‬ ‫‪86‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫تطلبونها معوجّة أو ذات اعوجاج‬ ‫تبغونها عوجا‬ ‫‪86‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫احكم و اقض و افصل‬ ‫ربّنا افتح‬ ‫‪89‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫)آية ‪(78‬‬ ‫الرّجفة – جاثمين‬ ‫‪91‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫لم يقيموا ناعمين في دارهم‬ ‫لم ي ْغنَوْ ا فيها‬ ‫‪92‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أحزن‬ ‫آسى‬ ‫‪93‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫الفقر و البؤس و السّقم و األلم‬ ‫بالبأساء و الضّراء‬ ‫‪94‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يتذلّلون و يخضعون‬ ‫ض ّرعون‬ ‫ي ّ‬ ‫‪94‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫كثُروا و نموا عددا و ماال‬ ‫عفوْ ا‬ ‫‪95‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪95‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ليسّرنا غليهم أو تابعنا عليهم‬ ‫لفتحنا عليهم‬ ‫‪96‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ينزل بهم عذابنا‬ ‫يأتيهم بأسنا‬ ‫‪97‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫وقت بيات أي ليال‬ ‫بياتا‬ ‫‪97‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫عقوبته ‪ .‬أو استدراجه إياهم‬ ‫مكر هللا‬ ‫‪99‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫لم يبيّن هللا للذين آمنوا‬ ‫لم يه ِد للذين آمنوا‬ ‫‪100‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫إصابتنا إياهم لو شئنا‬ ‫أن لو نشاء أصبناهم‬ ‫‪100‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫نختم‬ ‫نطبع‬ ‫‪100‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫من وفاء بما أوصيناهم‬ ‫من عهد‬ ‫‪102‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫فكفروا باآليات‬ ‫فظلموا بها‬ ‫‪103‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫حريص على أن ‪ . .‬أو خليق بأن ‪. .‬‬ ‫حقيق على أن ‪. .‬‬ ‫‪105‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ك فيه‬ ‫ظاهر أمره ال يش ّ‬ ‫ُمبين‬ ‫‪107‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أخرجها من طوق قميصه‬ ‫و نزع يده‬ ‫‪108‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫غلب شعاعها شعاع ال ّشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪108‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أهل المشورة و الرّؤساء‬ ‫المأل‬ ‫‪109‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أ ّخر أمر عقوبتهما و ال تعجل‬ ‫أرجه و أخاه‬ ‫‪111‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫جامعين السّحرة و هم ال ُّش َرط‬ ‫حاشرين‬ ‫‪111‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫خيّلوا لها ما يخالف الحقيقة‬ ‫سحروا أعين النّاس‬ ‫‪116‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫خ ّوفوهم تخويفا شديدا‬ ‫استرهبوهم‬ ‫‪116‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫تبتلع أو تتناول بسرعة‬ ‫تلقف‬ ‫‪117‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ما يكذبونه و يُم ّوهونه‬ ‫ما يأفكون‬ ‫‪117‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ظهر و تبيّن أمر موسى عليه السّالم‬ ‫فوقع الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪118‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ما تكره و ما تعيب منّا‬ ‫ما تنقِم منّا‬ ‫‪126‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أفض أو صبّ علينا‬ ‫أفرغ علينا‬ ‫‪126‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫نستبقي بناتكم – للخدمة‬ ‫نستحيي نساءهم‬ ‫‪127‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫بالجدوب و القحوط‬ ‫بالسّنين‬ ‫‪130‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يتشاءموا‬ ‫يطّيّروا‬ ‫‪131‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫شؤمهم عقابهم الموعود في اآلخرة‬ ‫طائرهم عند هللا‬ ‫‪131‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫الماء الكثير ‪ .‬أو الموت الجارف‬ ‫الطّوفان‬ ‫‪133‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ال َّدبى أو القراد أو القمل المعروف‬ ‫الق ّمل‬ ‫‪133‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫العذاب بما ذكر من اآليات‬ ‫الرّجز‬ ‫‪134‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ينقضون عهدهم الذي أبرموه‬ ‫ينكثون‬ ‫‪135‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أهلكنا و خرّبنا‬ ‫د ّمرنا‬ ‫‪137‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫من الجنّات أو يرفعون من األبنية‬ ‫يعرشون‬ ‫‪137‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ك ُمد ّمر‬‫ُمهلَ ٌ‬ ‫متبّر‬ ‫‪139‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أطلب لكم إلها معبودا‬ ‫أبغيكم إلها‬ ‫‪140‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يذيقونكم أو يكلّفونكم‬ ‫يسومونكم‬ ‫‪141‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يستبقون‪ -‬بناتكم للخدمة‬ ‫يستحيون نساءكم‬ ‫‪141‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ابتالء و امتحان بالنّعم و النّقم‬ ‫بالء‬ ‫‪141‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫بدا له شيء من نوره تعالى‬ ‫تجلّى ربّه للجبل‬ ‫‪143‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫مدكوكا متفتّتا‬ ‫د ّكا ً‬ ‫‪143‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫مغشيّا عليه‬ ‫صعقاً‬ ‫‪143‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫تنزيها لك من مشابهة خلقك‬ ‫سبحانك‬ ‫‪143‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ألواح التوراة‬ ‫األلواح‬ ‫‪145‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫طريق الهدى و السّداد‬ ‫سبيل الرّشد‬ ‫‪146‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫طريق الضّالل و الفساد‬ ‫سبيل الغ ّي‬ ‫‪146‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫بطلت أعمالهم لكفرهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪147‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ُمجسّدا أي أحمر من ذهب‬ ‫عجال جسدا‬ ‫‪148‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫صوت كصوت البقرة‬ ‫له خوار‬ ‫‪148‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫اتخذوا العجل إلها و عبدوه ضالالً‬ ‫اتّخذوه‬ ‫‪148‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫نَ ِدموا أش ّد النّدم‬ ‫ُسقِط في أيديهم‬ ‫‪149‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫شديد الغضب ‪ .‬أو حزينا‬ ‫أسفا‬ ‫‪150‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أسبقتم بعبادة العجل أو أتركتم‬ ‫أع ِجلتم‬ ‫‪150‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫فال تسرّهم بما تنال منّي من المكروه‬ ‫فال تُشمت‬ ‫‪150‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫َس َكن‬ ‫سكت‬ ‫‪154‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ال ّزلزلة ال ّشديدة أو الصّاعقة‬ ‫أخذتهم الرّجفة‬ ‫‪155‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ِمحنَتك و ابتالؤك‬ ‫فِتنتك‬ ‫‪155‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫تبنا و رجعنا إليك‬ ‫هُ ْدنا إليك‬ ‫‪156‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫عهدهم بالعمل بما في التوراة‬ ‫إصرهم‬ ‫‪157‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫التكاليف ال ّشاقة في التّوراة‬ ‫األغالل‬ ‫‪157‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫وقّروه و عظّموه‬ ‫ع ّزروه‬ ‫‪157‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ق يحكمون في الخصومات بينهم‬ ‫بالح ّ‬ ‫به يعدلون‬ ‫‪159‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ف ّرقناهم أو صيّرناهم‬ ‫قطّعناهم‬ ‫‪160‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫جماعات ‪ ،‬كالقبائل في العرب‬ ‫أسباطا‬ ‫‪160‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫فانفجرت‬ ‫فانبجست‬ ‫‪160‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫عينهم الخاصّة بهم‬ ‫مشربهم‬ ‫‪160‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫السّحاب األبيض ال ّرقيق‬ ‫الغمام‬ ‫‪160‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫صمغيّة حُلوة كالعسل‬ ‫ما ّدة َ‬ ‫ّ‬
‫المن‬ ‫‪160‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫الطّائر المعروف بالسّماني‬ ‫السّلوى‬ ‫‪160‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫مسألتنا حطّ ذنوبنا عنّا‬ ‫قولوا حطّة‬ ‫‪161‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫عذابا (الطّاعون)‬ ‫رجزا‬ ‫‪162‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫قريبةً من البحر‬ ‫حاضرة البحر‬ ‫‪163‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يعتدون بالصّيد المح ّرم فيه‬ ‫يعدون في السبت‬ ‫‪163‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يوم تعظيمهم أمر السّبت‬ ‫يوم سبتهم‬ ‫‪163‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ظاهرة على وجه الماء كثيرة‬ ‫ش ّرعا‬ ‫‪163‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ال يُراعون أمر السّبت‬ ‫ال يسبتون‬ ‫‪163‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫نمتحنهم و نختبرهم بال ّشدة‬ ‫نبلوهم‬ ‫‪163‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ن ِعظهم اعتذارا إليه تعالى‬ ‫معذرة إلى ربّكم‬ ‫‪164‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫جيع‬
‫شدي ٍد َو ٍ‬ ‫س‬
‫بعذاب بئي ٍ‬ ‫‪165‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫استكبروا و استعصوا‬ ‫عتوْ ا‬ ‫‪166‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أذالّء ُمبعدين كالكالب‬ ‫قردةً خاسئين‬ ‫‪166‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أعلم ‪ ،‬أو عزم و قضى‬ ‫تأ ّذن ربّك‬ ‫‪167‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يُذيقهم و يكلّـفهم‬ ‫يسومهم‬ ‫‪167‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫امتحنّاهم و اختبرناهم‬ ‫بلوناهم‬ ‫‪168‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫بَ َدل َسو ٍء‬ ‫ٌ‬
‫خلف‬ ‫‪169‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ما يعرض لهم من حُطام ال ّدنيا‬ ‫عرض هذا األدنى‬ ‫‪169‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫قرءوا و علموا ما في التوراة‬ ‫درسوا ما فيه‬ ‫‪169‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫رفعناه و قلعناه‬ ‫نتقنا الجبل‬ ‫‪171‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫غمامة ‪ .‬أو سقيفة تُـظ ّل‬ ‫كأنّه ظلّة‬ ‫‪171‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫فخرج منها بكفره بها‬ ‫فانسلخ منها‬ ‫‪175‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫فلحقه و أدركه و صار قرينه‬ ‫فأتبعه ال ّشيطان‬ ‫‪175‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫الضّالّين الهالكين‬ ‫الغاوين‬ ‫‪175‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ركن إلى ال ّدنيا و رضي بها‬ ‫أخلد إلى األرض‬ ‫‪176‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫تش ُدد عليه و تزجزه‬ ‫تحمل عليه‬ ‫‪176‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يُخرج لسانه بالنّـفَس الشديد‬ ‫يلهث‬ ‫‪176‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫خلقنا و أوجدنا‬ ‫ذرأنا‬ ‫‪179‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يميلون و ينحرفون إلى الباطل‬ ‫يُلحدون‬ ‫‪180‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ق يحكمون في الخصومات بينهم‬ ‫بالح ّ‬ ‫به يعدلون‬ ‫‪181‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫سنستدنيهم إلى الهالك باإلنعام‬ ‫سنستدرجهم‬ ‫‪182‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أمهلهم في العقوبة‬ ‫أُملي لهم‬ ‫‪183‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أخذي شديد قو ّ‬
‫ي‬ ‫كيدي متين‬ ‫‪183‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫جُنون كما يزعمون‬ ‫ِجنّة‬ ‫‪184‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫هو ال ُمـلك العظيم‬ ‫ملكوت‬ ‫‪185‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫تجاوزهم الح ّد في الكفر‬ ‫طغيانهم‬ ‫‪186‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪186‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫متى إثباتها و وقوعها ؟‬ ‫أيّان ُمرساها ؟‬ ‫‪187‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ال يُظهرها و ال يكشف عنها‬ ‫ال يجلّيها‬ ‫‪187‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫عظُمت لش ّدتها‬ ‫ثقُلت‬ ‫‪187‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫باحث عنها عال ٌم بها‬ ‫حف ّي عنها‬ ‫‪187‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫واقعها‬ ‫تغ ّشاها‬ ‫‪189‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫فاستمرّت به بغير مشقّة‬ ‫فمرّت به‬ ‫‪189‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫صارت ذات ثِقل ب ِكبر الحمل‬ ‫أثقلت‬ ‫‪189‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫نسال سويّا أو ولدا سليما مثلنا‬ ‫صالحا‬ ‫‪189‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫بتسمية ولديهما عبد الحارث بوسوسة‬ ‫جعال له شركاء‬ ‫‪190‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أي العرب بعبادة األصنام‬ ‫ع ّما يُشركون‬ ‫‪190‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫فال تُمهلوني ساعة‬ ‫فال تُنظرون‬ ‫‪195‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫لعدم قدرتهم على اإلبصار‬ ‫ال يبصرون‬ ‫‪198‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ما عفا و تيسّر من أخالق النّاس‬ ‫خذ العفو‬ ‫‪199‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫بالمعروف حُسنُـه في ال ّشرع‬ ‫و أمر بالعرف‬ ‫‪199‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يُصيبنّك ‪ .‬أو يصرفنّك‬ ‫ينزغنّك‬ ‫‪200‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫وسوسة ‪ .‬أو صارف‬ ‫نزغ‬ ‫‪200‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أصابتهم ل ّمة أي وسوسة ما‬ ‫مسّهم طائف‬ ‫‪201‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أمر هللا و نهيه و عداوة ال ّشيطان‬ ‫تذ ّكروا‬ ‫‪201‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫تُعاونهم ال ّشياطين في الضّالل‬ ‫يم ّدونهم في الغ ّي‬ ‫‪202‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ال يكفّون عن إغوائهم‬ ‫صرون‬ ‫ال يُق ِ‬ ‫‪202‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫اختلقتها و اخترعتها من عندك‬ ‫اجتبيتها‬ ‫‪203‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫القرآن حجج بيّنة و براهين نيّرة‬ ‫هذا بصائر‬ ‫‪203‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫ُمظهرا الضَّراعة و الذلة‬ ‫تض ّرعا‬ ‫‪205‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫خائفا من عقابه‬ ‫خيفة‬ ‫‪205‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫أوائل النّهار و أواخره ‪ .‬أي في ك ّل وقت‬ ‫بالغد ّو و اآلصال‬ ‫‪205‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬ ‫يُصلّون و يعبدون (آية سجدة)‬ ‫له يسجدون‬ ‫‪206‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫غنائم بدر‬ ‫األنفال‬ ‫‪1‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫مف ّوضٌ إليهما أمرُها‬ ‫هلل و الرّسول‬ ‫‪1‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫أحوالكم التي يحصل بها اتّصالكم‬ ‫ذات بينكم‬ ‫‪1‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫فزعت و رقّت استعظاما و هيبة‬ ‫وجلت قلوبهم‬ ‫‪2‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫يعتمدون و إلى هللا يُف ّوضون‬ ‫يتو ّكلون‬ ‫‪2‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫هما العير و النّفير‬ ‫الطائفين‬ ‫‪7‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ذات السّالح و الق ّوة ‪ .‬و هي النّفير‬ ‫ذات ال ّشوكة‬ ‫‪7‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫آخرهم و المراد جميعهم‬ ‫دابر الكافرين‬ ‫‪7‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ُمتبِعا بعضهم بعضا آخر منهم‬ ‫ُمردفين‬ ‫‪9‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫يجعله غاشيا عليكم كالغطاء‬ ‫يغ ّشيكم النّعاس‬ ‫‪11‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫أمنا من هللا و تقوية لكم‬ ‫أمنة منه‬ ‫‪11‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫وسوسته و تخويفه إياكم من العطش‬ ‫رجز ال ّشيطان‬ ‫‪11‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫يش ّد و يق ّوي باليقين و الصّبر‬ ‫ليربط‬ ‫‪11‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ُمعينكم على تثبيت المؤمنين‬ ‫أنِّي معكم‬ ‫‪12‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫الخوف و الفزع و اإلنزعاج‬ ‫ال ّرعب‬ ‫‪12‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ك ّل األطراف أو ك ّل مفصل‬ ‫ك ّل بنان‬ ‫‪12‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫خالفوا و عصوْ ا‬ ‫شاقّوا‬ ‫‪13‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫جيشا زاحفا نحوكم لقتالكم‬ ‫زحفا‬ ‫‪15‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫مظهرا الفرار ِخدعة ثم يك ّر‬ ‫ُمتح ّرفا‬ ‫‪16‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫منض ّما إليها ليقاتل العد ّو معها‬ ‫ُمتحيّزا إلى فئة‬ ‫‪16‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫رجع متلبّسا به مستحقّا له‬ ‫باء بغضب‬ ‫‪16‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ليُنعم عليهم بالنّصر و األجر‬ ‫لِيُبل َي المؤمنين‬ ‫‪17‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ُمضعف ‪. .‬‬ ‫موهن ‪. .‬‬ ‫‪18‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫تطلبوا النّصر ألهدى الفئتين‬ ‫تستفتحوا‬ ‫‪19‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫يورثكم حياةً أبديّة في نعيم سرمد ّ‬
‫ي‬ ‫يُحييكم‬ ‫‪24‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫يستلبوكم و يصطلموكم بسرعة‬ ‫يتخطّفكم النّاس‬ ‫‪26‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ابتالء و محنة أو سبب في اإلثم و العقاب‬ ‫فتنة‬ ‫‪28‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫هداية و نورا أو نجاة ‪ .‬أو مخر ًجا‬ ‫فرقانا‬ ‫‪29‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ليحبسوك أو ليُقيّدوك بالوثاق‬ ‫ليُثبتوك‬ ‫‪30‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫يعاملهم معاملة الماكرين‬ ‫يمكر هللا‬ ‫‪30‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪31‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫صفيرا و تصفيقا‬ ‫ُمكا ًء و تصدية‬ ‫‪35‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ندما و تأسّفا‬ ‫حسرة‬ ‫‪36‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫فيجمعه ملقى بعضه على بعض‬ ‫فيركمه جميعا‬ ‫‪37‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫عادة هللا في ال ُمك ّذبين لرسله‬ ‫ُسنّة األ ّولين‬ ‫‪38‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫شرك أو بالء‬ ‫فتنة‬ ‫‪39‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫و األربعة األخماس للغانمين‬ ‫هلل ُخمسه‬ ‫‪41‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ق و الباطل (يوم بدر)‬ ‫بين الح ّ‬ ‫يوم الفرقان‬ ‫‪41‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫بحافّة الوادي و ضفّته األقرب للمدينة‬ ‫بالعدوة ال ّدنيا‬ ‫‪42‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫عير قريش فيها أموالهم‬ ‫الرّكب‬ ‫‪42‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫لجُبنتُم عن القتال و هبتموه‬ ‫لَفشلتهم‬ ‫‪43‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫تتالشى ق ّوتكم أو دولتكم‬ ‫تذهب ريحكم‬ ‫‪46‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫طغيانًا أو فخرا و أش ّرا‬ ‫بط ًرا‬ ‫‪47‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ُمجير و ُمعين و ناصر لكم‬ ‫إنِّي جار لكم‬ ‫‪48‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫رجع القهقري و ولّى ُمدبرا‬ ‫نكص على عقبيه‬ ‫‪48‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫كعادة ‪. .‬‬ ‫كدأب‬ ‫‪52‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ّ‬
‫تظفرن بهم‬ ‫تصادفنّهم و‬ ‫تثقفنّهم‬ ‫‪57‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ففرّق و ب ّدد و خ ّوف بهم‬ ‫فش ِّرد بهم‬ ‫‪57‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫قد عاهدوك‬ ‫من قوم‬ ‫‪58‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫فاطرح إليهم عهدهم و حاربهم‬ ‫فانبذ إليهم‬ ‫‪58‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫على استواء في العلم بنبذه‬ ‫على سواء‬ ‫‪58‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫خلصوا و أفلتوا من العذاب‬ ‫سبقوا‬ ‫‪59‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫كل ما يُتق ّوى به في الحرب‬ ‫ق ّوة‬ ‫‪60‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫حبسها للجهاد في سبيل هللا‬ ‫رباط الخيل‬ ‫‪60‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫مالوا لل ُمسالمة و المصالحة‬ ‫جنحوا للسّلم‬ ‫‪61‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫كافيك في دفع خديعتهم‬ ‫حسبك هللا‬ ‫‪62‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫بالغ في حثّهم‬ ‫ح ِّرض المؤمنين‬ ‫‪65‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫يُبالغ في القتل حتى يذل الكفر‬ ‫يُثخن‬ ‫‪67‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫حطامها بأخذكم الفدية‬ ‫عرض ال ّدنيا‬ ‫‪67‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫فأقدرك عليهم يوم بدر‬ ‫فأمكن منهم‬ ‫‪71‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫ذووا القربات‬ ‫أولوا األرحام‬ ‫‪75‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬ ‫بالميراث من األجانب‬ ‫أوْ لى‬ ‫‪75‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫تبرّؤ و تباعد واصل من هللا ‪. .‬‬ ‫براءة من هللا‪. .‬‬ ‫‪1‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫فنقضوا العهد‬ ‫عاهدتم‬ ‫‪1‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫أ ّولها عاشر ذي الحجّة‬ ‫أربعة أشهر‬ ‫‪2‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫غير فائتين من عذابه بالهرب‬ ‫غير ُمعجزي هللا‬ ‫‪2‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫إعالم و إيذان‬ ‫ٌ‬
‫أذان‬ ‫‪3‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يوم النّحر سنة ٍ‬
‫تسع‬ ‫يوم الح ّج األكبر‬ ‫‪3‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫أي بريء أيضا من المشركين‬ ‫ورسوله‬ ‫‪3‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫لم ينقضوا عهدكم بل وفّوا به‬ ‫لم ينقصوكم‬ ‫‪4‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫لم يُعاونوا‬ ‫لم يُظاهروا‬ ‫‪4‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫انقضت أشهر العهد األربعة‬ ‫انسلخ األشهر‬ ‫‪5‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫احبسوهم ‪ ،‬أو ضيّقوا عليهم و امنعوهم‬ ‫احصروهم‬ ‫‪5‬‬
‫من التّص ّرف في البالد‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ك ّل طريق و مم ّر و مرقب‬ ‫كل مرصد‬ ‫‪5‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫بعد انسالخ أشهر العهد‬ ‫استجارك‬ ‫‪6‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫فما أقاموا على العهد معكم‬ ‫فما استقاموا لكم‬ ‫‪7‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يظفروا بكم‬ ‫يظهروا عليكم‬ ‫‪8‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ال يُراعوا‬ ‫ال يرقبوا‬ ‫‪8‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ر ِحما و قرابة ‪ .‬أو حلفا و عهدا‬ ‫إالًّ‬ ‫‪8‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫عهدا ‪ .‬أو أمانا و ضمانا‬ ‫ذ ّمةً‬ ‫‪8‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫نقضوا عهودهم المؤ ّكدة باأليمان‬ ‫نكثوا أيمانهم‬ ‫‪12‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫غضبها ووجدها ال ّشديد‬ ‫غيظ قلوبهم‬ ‫‪15‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫بطانة و أصحاب س ّر و أولياء‬ ‫وليجةً‬ ‫‪16‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫بطلت و ذهبت أجورها لكفرهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪17‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫سقي الحجيج الماء‬
‫ْ‬ ‫ِسقاية الحا ّج‬ ‫‪19‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫اختاروه و أقاموا عليه‬ ‫استحبّوا الكفر‬ ‫‪23‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫اكتسبتموها‬ ‫اقترفتموها‬ ‫‪24‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫بوارها بفوات أيّام المواسم‬ ‫كسادها‬ ‫‪24‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫فانتظروا‬ ‫فتربّصوا‬ ‫‪24‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫مع رُحبها و َسعتها‬ ‫بما رحُبت‬ ‫‪25‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫طمأنينتهُ و أمنته أو رحمته‬ ‫سكينته‬ ‫‪26‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫شيء قذر أو خبيث لفساد بواطنهم‬ ‫المشركون نجس‬ ‫‪28‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫فقرا و فاقة بانقطاع تجارتهم عنكم‬ ‫خفتم عيْلةً‬ ‫‪28‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫الخراج المق ّدر على رؤوسهم‬ ‫يُعطوا الجزية‬ ‫‪29‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫عن انقياد أو عن قهر و ق ّوة‬ ‫عن ي ٍد‬ ‫‪29‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫منقادون أذالء لحكم اإلسالم‬ ‫هم صاغرون‬ ‫‪29‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يشابهون في الكفر و ال ّشناعة‬ ‫يُضاهئون‬ ‫‪30‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫كيف يصرفون عن الحقّبعد سطوعه ؟‬ ‫أنّى يُأفكون ؟‬ ‫‪30‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫علماء اليهود‬ ‫أحبارهم‬ ‫‪31‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫متنسّكي النّصارى‬ ‫رهبانهم‬ ‫‪31‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫أطاعوهم كما يُطاع الربّ‬ ‫أربابًا‬ ‫‪31‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ليُعليه‬ ‫ليُظهره‬ ‫‪33‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫رجب و ذو القعدة و ذو الحجة و المحرّ م‬ ‫أربعة ُحرُم‬ ‫‪36‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ال ّدين المستقيم دين إبراهيم صلى هللا‬ ‫‪ 36‬ال ّدين القيّم‬
‫عليه و سلم‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫تأخير حُرمة شهر إلى آخر‬ ‫النّسيء‬ ‫‪37‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ليوافقوا‬ ‫ليُوا ِطئوا‬ ‫‪37‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫اخرجوا غزاة ً (لتبوك)‬ ‫انفروا‬ ‫‪38‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫تباطأتم و أخلدتم‬ ‫اثاقلتم‬ ‫‪38‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫غار جبل ثور قرب م ّكة‬ ‫في الغار‬ ‫‪40‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫إبي بكر الصّديق رضي هللا عنه‬ ‫لصاحبه‬ ‫‪40‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫على أيّة حالة كنتم‬ ‫خفافًا و ثقاال‬ ‫‪41‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫مغنما سهل المأخذ‬ ‫عرضا قريبا‬ ‫‪42‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ُمتوسّطا بين القريب و البعيد‬ ‫سفرا قاصدا‬ ‫‪42‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫المسافة التي تقطع بمشقّة‬ ‫ال ُّشقّة‬ ‫‪42‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫نهوضهم للخروج معكم‬ ‫انبعاثهم‬ ‫‪46‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫فحبسهمو ع ّوقهم عن الخروج معكم‬ ‫فثبّطهم‬ ‫‪46‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ش ّرا و فسادا ‪ ،‬أو عجزا و جُبنا‬ ‫خباال‬ ‫‪47‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ألسرعوا بينكم بالنّمائم إلفساد ذات البين‬ ‫ألوضعوا خاللكم‬ ‫‪47‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يطلبون لكم ما تفتنون به‬ ‫يبغونكم الفتنة‬ ‫‪47‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫دبّروا لك الحيل و المكائد‬ ‫قلّبوا لك األمور‬ ‫‪48‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫في التّخلف عن الجهاد‬ ‫إئذن لي‬ ‫‪49‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ال توقعني في اإلثم بمخالفة أمرك‬ ‫ال تفتنّي‬ ‫‪49‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ما تنتظرون بنا‬ ‫هل تربّصون بنا‬ ‫‪52‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫النّصرة و ال ّشهادة‬ ‫الحُسنيين‬ ‫‪52‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫تخرج أرواحهم‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫‪55‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يخافون منكم فينافقون تقيّة‬ ‫قوم يفرقون‬ ‫‪56‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫حصنا و معقال يلجئون إليه‬ ‫ملجأ‬ ‫‪57‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫غيرانا في الجبال يختفون فيها‬ ‫مغارات‬ ‫‪57‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫سربا في األرض ينجحرون فيه‬ ‫ُم ّدخال‬ ‫‪57‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يسرعون في ال ّدخول فيه‬ ‫يجمحون‬ ‫‪57‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يعيبك و يطعن عليك‬ ‫يلمزك‬ ‫‪58‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫كافينا فضل هللا و قسمته‬ ‫حسبنا هللا‬ ‫‪59‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫كالجُباة و ال ُكتّاب و الح ّراس‬ ‫العاملين عليها‬ ‫‪60‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫في فكاك األرقّاء أو األسرى‬ ‫في ال ّرقاب‬ ‫‪60‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫المدينين الذين ال يجدون قضاء‬ ‫الغارمين‬ ‫‪60‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫في الغزو ‪ .‬أو في جميع القُرب‬ ‫في سبيل هللا‬ ‫‪60‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫المسافر المنقطع عن ماله‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫‪60‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يسمع كل ما يُقال له و يص ّدقه‬ ‫هو أ ُذن‬ ‫‪61‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يسمع الخير و ال يسمع الش ّر‬ ‫أذن خير لكم‬ ‫‪61‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫من يُخالفه و يعا ِده‬ ‫من يحادد هللا ‪. .‬‬ ‫‪63‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫نتلهّى بالحديث قطعا للطّريق‬ ‫نخوض و نلعب‬ ‫‪65‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ال يبسطونها في خير و طاعة ُش ّحا‬ ‫يقبضون أيديهم‬ ‫‪67‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫فتركهم من توفيقه و هدايته‬ ‫فنسيهم‬ ‫‪67‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫كافيتهم عقابا على كفرهم‬ ‫هي حسبهم‬ ‫‪68‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫فتمتّعوا بنصيبهم من مال ّذ ال ّدنيا‬ ‫فاستمتعوا بخالقهم‬ ‫‪69‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫دخلتم في الباطل‬ ‫خضتم‬ ‫‪69‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫بطلت و ذهبت أجورهم لكفرهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪69‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫المنقلبات (قرى قوم لوط)‬ ‫المأتفكات‬ ‫‪70‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ش ّدد عليهم و ال ترفق بهم‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫‪73‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ما كرهوا و ما عابوا شيئا‬ ‫ما نقموا‬ ‫‪74‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ما أسرّوا في قلوبهم من النّفاق‬ ‫يعلم سرّهم‬ ‫‪78‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ما يتناجون به من المطاعن في ال ّدين‬ ‫نجواهم‬ ‫‪78‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يعيبون (هم المنافقون)‬ ‫الذين يلمزون‬ ‫‪79‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫طاقتهم و وسعهم (الفقراء)‬ ‫جُهدهم‬ ‫‪79‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫أهانهم و أذلّهم جزا ًء وفاقا‬ ‫سخر هللا منهم‬ ‫‪79‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫بعد خروجه ‪ ،‬أو ألجل مخالفته‬ ‫خالف رسول هللا‬ ‫‪81‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ال تخرجواللجهاد في تبوك‬ ‫ال تنفروا‬ ‫‪81‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫المتخلّفين عن الجهاد كالنّساء‬ ‫الخالفين‬ ‫‪83‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫تخرج أرواحهم‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫‪85‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫أصحاب الغنى و السّعة من المنافقين‬ ‫أولوا الطّول منهم‬ ‫‪86‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫النّساء المتخلّفات عن الجهاد‬ ‫الخوالف‬ ‫‪87‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ُختِم‬ ‫طُبع‬ ‫‪87‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫المعتذرون باألعذار الكاذبة‬ ‫المع ّذرون‬ ‫‪90‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫إثم أو ذنب في التّخلف عن الجهاد‬ ‫حرج‬ ‫‪91‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫صبّه‬
‫تمتلئ به فت ُ‬ ‫تفيض من ال ّدمع‬ ‫‪92‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫قذر باطنا و ظاهرا‬ ‫إنهم رجس‬ ‫‪95‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ق و أحرى‬ ‫أح ّ‬ ‫أجدر‬ ‫‪97‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫غرامة و خسرانا‬ ‫مغرما‬ ‫‪98‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ينتظر بكم مصائب ال ّدهر‬ ‫يتربّص بكم الدوائر‬ ‫‪98‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫الضّرر و الش ّر (دعا ٌء عليهم)‬ ‫عليهم دائرة ال ّسوْ ء‬ ‫‪98‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫دعواته و استغفاره (للمنفقين)‬ ‫صلوات الرّسول‬ ‫‪99‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫مرنواعليه و َدربوا به‬ ‫مردوا على النّفاق‬ ‫‪101‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫تُن ّمي بها حسناتهم و أموالهم‬ ‫تز ّكيهم بها‬ ‫‪103‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ادع لهم و استغفر لهم‬ ‫ص ّل عليهم‬ ‫‪103‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫طُمأنينةٌ ‪ .‬أو رحمة لهم‬ ‫سكن لهم‬ ‫‪103‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يقلبها و يثيب عليها‬ ‫يأخذ الصّدقات‬ ‫‪104‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫مؤ ّخرون ال يُقطع لهم بتوبة‬ ‫ُمرجون‬ ‫‪106‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ُمضارّة ألهل مسجد قباء‬ ‫مسجدا ضرارا‬ ‫‪107‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ترقّبا و انتظارا‪ ،‬أو إعدادا‬ ‫إرصادا‬ ‫‪107‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫هو مسجد قُباء أو المسجد النّبوي‬ ‫لَمسجد‬ ‫‪108‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫على حرف بئر لم تُبن بالحجارة‬ ‫على شفا جرف‬ ‫‪109‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫هائر متص ّدع أو مته ّدم‬ ‫هار‬
‫ٍ‬ ‫‪109‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫فسط البنيان بالباني‬ ‫فانهار به‬ ‫‪109‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ش ّكا و نفاقا في قلوبهم‬ ‫ريبة في قلوبهم‬ ‫‪110‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫تتقطّع و تتفرّق أجزاء بالموت‬ ‫تقطّع قلوبهم‬ ‫‪110‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫الغزاة ال ُمجاهدون‪ .‬أو الصّائمون‬ ‫السّائحون‬ ‫‪112‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ألوامره و نواهيه‬ ‫لحدود هللا‬ ‫‪112‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫لكثير التّأ ّوه خوفا و شفقا‬ ‫أل ّواه‬ ‫‪114‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫وقت ال ّشدة و الضّيق في تبوك‬ ‫ساعة العسرة‬ ‫‪117‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يميل إلى التّخلّف عن الجهاد‬ ‫يزيغ‬ ‫‪117‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫مع رُحبها و سعتها‬ ‫بما رحُبت‬ ‫‪118‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ليُداوموا على التّوبة في المستقبل‬ ‫ليتوبوا‬ ‫‪118‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ال يترفّعوا بها و ال يصرفوها‬ ‫ال يرغبوا بأنفسهم‬ ‫‪120‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫تعبٌ ما‬ ‫نصبٌ‬ ‫‪120‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫مجاعة ما‬ ‫مخمصةٌ‬ ‫‪120‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يغضبهم و يغ ّمهم‬ ‫يغيظ الكفّار‬ ‫‪120‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫شيئا من قتل أو أسر أو غنيمة‬ ‫نيال‬ ‫‪120‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ليخرجوا إلى الجهاد جميعا‬ ‫لينفروا كافّة‬ ‫‪122‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ش ّدة و شجاعة ‪ ،‬و حمية ‪ ،‬و صبرا‬ ‫غلظةً‬ ‫‪123‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫نفاقا و كفرا‬ ‫رجسا‬ ‫‪125‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫يُمتحنون بال ّشدائد و الباليا‬ ‫يُفتنون‬ ‫‪126‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫ق عليه‬ ‫صعب و شا ّ‬ ‫عزيز عليه‬ ‫‪128‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫عنتُ ُكم و مشقّتكم‬ ‫ما عندتم‬ ‫‪128‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬ ‫كاف ّي هللا و معيني‬ ‫حسبي هللا‬ ‫‪129‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫سابقَةَ فضل ‪ ،‬و منزلة رفيعة‬ ‫قَ َدم صدق‬ ‫‪2‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫استوا ًء يليق به سبحانه‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪3‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫بالعدل‬ ‫بالقسط‬ ‫‪4‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪4‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫صيّر القمر ذا منازل يسير فيها‬ ‫ق ّدره منازل‬ ‫‪5‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ال يتوقّعونه إلنكارهم البعث‬ ‫ال يرجون لقاءنا‬ ‫‪7‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ُدعاؤهم‬ ‫دعواهم‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ألُهلِكوا و أبيدوا‬ ‫لَقُضي إليهم أجلهم‬ ‫‪11‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫في تجاوزهم الح ّد في الكفر‬ ‫في طُغيانهم‬ ‫‪11‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪11‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫الجهد و البالء و ال ّش ّدة‬ ‫ض ّر‬ ‫ال ّ‬ ‫‪12‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫استغاث بنا لكشفه ملقى لجنبه‬ ‫دعانا لجنبه‬ ‫‪12‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫استم ّر على ُكفره و لم يتّعظ‬ ‫م ّر‬ ‫‪12‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫األمم كقوم نوح و عاد و ثمود‬ ‫القرون‬ ‫‪13‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫بالكفر و تكذيب الرّسل‬ ‫ظلموا‬ ‫‪13‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫استخلفناكم بعد اهالك أولئك‬ ‫جعلناكم خالئف‬ ‫‪14‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ال أعلمكم هللا به بواسطتي‬ ‫ال أدراكم به‬ ‫‪16‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ال يفوزون بمطلوب‬ ‫ال يُفلح المجرمون‬ ‫‪17‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫تنزيها له تعالى‬ ‫سبحانه‬ ‫‪18‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫نائبة أصابتهم (الجوع و القحط)‬ ‫ض ّراء مسّتهم‬ ‫‪21‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫دفع و طعن و استهزاء‬ ‫لهم مكر‬ ‫‪21‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫أعج ُل جزا ًء و عقوبة‬ ‫هللا أسرع مكرا‬ ‫‪21‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫شديدة الهبوب‬ ‫ريح عاصف‬ ‫‪22‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫أحدق بهم الهالك‬ ‫أحيط بهم‬ ‫‪22‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫يُفسدون‬ ‫يبغون‬ ‫‪23‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫حالها في سرعة تقضيها و زوالها‬ ‫مثل الحياة ال ّدنيا‬ ‫‪24‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫نظارتها و بهجتها بألوان النّبات‬ ‫زخرفها‬ ‫‪24‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ما يجتاحها من اآلفات و العاهات‬ ‫أمرُنا‬ ‫‪24‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫كالنّبات المحصود بالمناجل‬ ‫حصيدا‬ ‫‪24‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫لم تمكث زروعها و لم تُقم‬ ‫لم ت ْغ َن‬ ‫‪24‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫المنزلة الحُسنى (الجنّة)‬ ‫الحسنى‬ ‫‪26‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫النّظر إلى وجه هللا الكريم فيها‬ ‫زيادة‬ ‫‪26‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ال يغشى وجوههم و ال يعلوها‬ ‫ال يرهق وجوههم‬ ‫‪26‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ُغبار ما فيه سواد‬ ‫قتر‬ ‫‪26‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫أثر هوان ما‬ ‫ذلّة‬ ‫‪26‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫مانع يمنع سُخطه و عذابه‬ ‫عاصم‬ ‫‪27‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ُكسيت و ألبست‬ ‫أغشيت وجوههم‬ ‫‪27‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫الزموا مكانكم و اثبتوا فيه‬ ‫مكانكم‬ ‫‪28‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫صلَهم‬‫ف ّرقنا بينهم و قطعنا ُو َ‬ ‫فزيّلنا بينهم‬ ‫‪28‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫تخبُر ‪ .‬أو تعلم ‪ .‬أو تُعاين‬ ‫تبلو‬ ‫‪30‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫الثابتة ربوبيّته بالبرهان ثبوتا ال ريب فيه‬ ‫ربّكم الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪32‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫فكيف تستجيزون العدول عن الح ّ‬
‫ق إلى‬ ‫فأنّى تُصرفون؟‬ ‫‪32‬‬
‫الكفر و الضّالل ؟‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ثبتت و وجبت‬ ‫حقّت‬ ‫‪33‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫فكيف تُصرفون عن طريق الرّشد ؟‬ ‫فأنّى تؤفكون ؟‬ ‫‪34‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ال يهتدي بنفسه‬ ‫ال ي ِه ّدي‬ ‫‪35‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫يتبيّن لهم عاقبته و مآل وعيده‬ ‫يأتهم تأويله‬ ‫‪39‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫يُعاين دالئل نب ّوته الواضحة‬ ‫ينظر إليك‬ ‫‪43‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫بالعدل في ال ّدنيا أو يوم الجزاء‬ ‫بالقسط‬ ‫‪47‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫أخبروني عن عذاب هللا‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪50‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫وقت بيات أي ليال‬ ‫بياتا ً‬ ‫‪50‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫آآلن تُؤمنون بوقوع عذابه ؟‬ ‫آآلن ؟‬ ‫‪51‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫يستخبرونك ُمستهزئين عن العذاب‬ ‫يستنبئونك‬ ‫‪53‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫نعم و ربّي‬ ‫إي و ربّي‬ ‫‪53‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫بفائتين من عذاب هللا بالهرب‬ ‫و ما أنتم بمعجزين‬ ‫‪53‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫أخفوا الغ ّم و الحسرة‬ ‫أسرّوا النّدامة‬ ‫‪54‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪59‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫أعلمكم بهذا التحليل و التّحريم‬ ‫أ ِذن لكم‬ ‫‪59‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫تكذبون في نسبة ذلك إليه‬ ‫تفترون‬ ‫‪59‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫في أمر ها ّم ُمعتنى به‬ ‫تكون في شأن‬ ‫‪61‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫تشرعون و تخوضون فيه‬ ‫تُفيضون فيه‬ ‫‪61‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ما يبعُد و ما يغيب‬ ‫ما يعزب‬ ‫‪61‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫وزن أصغر نملة أو هباءة‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫‪61‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫إن القهر و الغلبة له تعالى في ُملكه‬ ‫إن الع ّزة هلل‬ ‫ّ‬ ‫‪65‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫يكذبون فيها ينسبونه إليه تعالى‬ ‫يخرصون‬ ‫‪66‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫تنزيها له تعالى عما نسبوه إليه‬ ‫سبحانه‬ ‫‪68‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫حجّة و برهان‬ ‫سلطان‬ ‫‪68‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ق عليكم‬‫عظُم و ش ّ‬ ‫كبُر عليكم‬ ‫‪71‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫اقامتي بينكم دهرا طويال‬ ‫مقامي‬ ‫‪71‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫اعزموا و ص ّمموا على كيدكم‬ ‫‪ 71‬فأجمعوا أمركم‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫مع شركائكم‬ ‫‪ 71‬و ُشركاءكم‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ضيقا شديدا ‪ .‬أو ُمبهما ُملتبِسا‬ ‫‪ 71‬غ ّمة‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫أ ّدوا إل ّي ما تُريدونه‬ ‫‪ 71‬اقضوا إل ّي‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ال تُمهلوني‬ ‫‪ 71‬ال تُنظرون‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫يخلُفون ال ُمغرقين‬ ‫‪ 73‬جعلناهم خالئف‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫نختم‬ ‫‪ 74‬نطبع‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫لِتلوينا و تصرفنا‬ ‫‪ 78‬لتلفتنا‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫أن يبتليهم و يع ّذبهم‬ ‫‪ 83‬أن يفتنهم‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫موضع عذاب‬ ‫‪ 85‬ال تجعلنا فتنة‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫اتّخذا و اجعال لهم ‪. .‬‬ ‫‪ 87‬تب ّوءا لقومكما ‪. .‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫مساجد نحو الكعبة أو ُمصلّى‬ ‫‪ 87‬قبلة‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫أهلكها و أذ ِهبها ‪ .‬أو أتلِفها‬ ‫‪ 88‬اطمس على أموالهم‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫اطبع عليها‬ ‫‪ 88‬اشدد على قلوبهم‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ظلما و اعتدا ًءا‬ ‫‪ 90‬بغيا و عدوا‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫آآلن تؤمنوا حين أيقنت بالهالك ؟‬ ‫‪ 91‬آآلن ؟‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫عبرة و نكاال‬ ‫‪ 92‬آية‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫أنزلنا و أسكنّا‬ ‫‪ 93‬ب ّوأنا‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫منزال صالحا مرضيّا‬ ‫‪ُ 93‬مب ّوأ صدق‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ال ّشا ّكين المتزلزلين‬ ‫‪ 94‬الممترين‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫ال ّذ ّل و الهوان‬ ‫‪ 98‬عذاب الخزي‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫العذاب ‪ .‬أو السّخط‬ ‫‪ 100‬يجعل ال ّرجس‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫اصرف ذاتك كلّها لل ّدين الحنيف ّي‬ ‫‪ 105‬أقم وجهك لل ّدين‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫مائال عن األديان الباطلة كلّها‬ ‫‪ 105‬حنيفا‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬ ‫بحفيظ موكو ٍل إل ّي أمركم‬ ‫‪ 108‬بوكيل‬
‫)آياتها ‪(123‬سورة هود – م ّكيّة )‪(11‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫نُظمت نظما ُمحكما رصينا‬ ‫‪ 1‬أُحكمت آياته‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ف ّرقت في التّنزيل نجوما بالحكمة‬ ‫‪ 1‬فصّلت‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫يطوونها على الكفر و العداوة‬ ‫‪ 5‬يثنون صدورهم‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫من هللا تعالى جهال منهم‬ ‫‪ 5‬ليستخفوا منه‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ّ‬
‫يتغطون بها ُمبالغة في االستخفاء‬ ‫‪ 5‬يستغشون ثيابهم‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫موضع استقرارها في األصالب ‪ ،‬أو في‬ ‫‪ 6‬يعلم ُمستق ّرها‬
‫األرحام و نحوها‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫موضع استيداعها في األرحام و نحوها ‪،‬‬ ‫‪ 6‬مستودعها‬
‫أو في األصالب‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ليختبركم و هو أعلم بأمركم‬ ‫‪ 7‬ليبلُوكم‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫أطوع هلل و أروع عن محارمه‬ ‫‪ 7‬أحسن عمال‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫طائفة من األيّام قليلة‬ ‫‪ 8‬أ ّمة معدودة‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫نزل أو أحاط بهم‬ ‫‪ 8‬حاق بهم‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫شديد اليأس و القنوط‬ ‫‪ 9‬إنّه ليئوس‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫كثير الكفران للنّعم‬ ‫‪ 9‬كفور‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫نائبة و نكبة أصابته‬ ‫‪ 10‬ض ّراء مسّته‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫لَبَ ِط ٌر بالنّعمة ‪ ،‬مغت ّر بها‬ ‫إنه لفرح‬ ‫‪10‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫على النّاس بما أوتي من النعماء‬ ‫فخور‬ ‫‪10‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫قائ ٌم به حافظ له‬ ‫وكيل‬ ‫‪12‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ال يُنقصون شيئا من أُجور أعمالهم‬ ‫ال يُبخسون‬ ‫‪15‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫بَطَ َل في اآلخرة‬ ‫حبط‬ ‫‪16‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫يقين و برهان واضح و هو القرآن‬ ‫بيّنة‬ ‫‪17‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫على تنزيله و هو اعجاز نظمه‬ ‫شاهد‬ ‫‪17‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ك من تنزيله من عند هللا‬ ‫ش ّ‬ ‫مرية منه‬ ‫‪17‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫المالئكة و النّبيّون و الجوارح‬ ‫األشهاد‬ ‫‪18‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫يطلبونها معوجّة أو ذات اعوجاج‬ ‫يبغونها عوجا‬ ‫‪19‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫فائتين من عذاب هللا بالهرب‬ ‫ُمعجزين‬ ‫‪20‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ق و ثبت أو ال محالة أو حقّا‬ ‫ح ّ‬ ‫ال ج َر َم‬ ‫‪22‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫اطمأنّوا على وعده أو خشعوا له‬ ‫أخبتوا إلى ربّهم‬ ‫‪23‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫السادة و الرّؤساء‬ ‫المألُ‬ ‫‪27‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ظاهره دون تع ّمق و تثبّت‬ ‫بادي الرأي‬ ‫‪27‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪28‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫أُخفيت عليكم‬ ‫ف ُع ّميت عليكم‬ ‫‪28‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫خزائن رزقه و ماله‬ ‫خزائن هللا‬ ‫‪31‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫تستحقرهم و تستهين بهم‬ ‫تزدري أعينكم‬ ‫‪31‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫بفائتين من عذاب هللا بالهرب‬ ‫ما أنتم ب ُمعجزين‬ ‫‪33‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫يضلّكم‬ ‫أن يُغويكم‬ ‫‪34‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫عقاب اكتساب ذنبي‬ ‫فعل ّي إجرامي‬ ‫‪35‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫فال تحزن‬ ‫فال تبتئس‬ ‫‪36‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫بحفظنا و كالءتنا الكاملين‬ ‫بأعيننا‬ ‫‪37‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫يذلّه و يُهينه‬ ‫يُخزيه‬ ‫‪39‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫يجب عليه و ينزل به‬ ‫يح ّل عليه‬ ‫‪39‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫نبع الماء و جاش بش ّدة من تنّور الخبز‬ ‫فار التّنّور‬ ‫‪40‬‬
‫المعروف‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫وقت إجرائها‬ ‫مجريها‬ ‫‪41‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫وقت إرسائها‬ ‫ُمرساها‬ ‫‪41‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫سألتج ُئ و أستن ُد‬ ‫سآوي‬ ‫‪43‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ال مانع و ال حافظ‬ ‫ال عاصم‬ ‫‪43‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫أمسكي عن إنزال المطر‬ ‫أقلعي‬ ‫‪44‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫نقص و ذهب في األرض‬ ‫غيظ الماء‬ ‫‪44‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫استقرّت على جبل بقُرب الموصل‬ ‫استوت على الجود ّ‬
‫ي‬ ‫‪44‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫هالكا و سُحقا‬ ‫بُعدا‬ ‫‪44‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫خيرات ثابتة نامية‬ ‫بركات‬ ‫‪48‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫خلقني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪51‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫المطر‬ ‫السّماء‬ ‫‪52‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫غزيرا ممتابعا بال إضرار‬ ‫مدرارا‬ ‫‪52‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫أصابك‬ ‫اعتراك‬ ‫‪54‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫بجنون و َخبَل‬ ‫بسوء‬ ‫‪54‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫فاحتالوا في كيدي و ض ّري‬ ‫فكيدوني‬ ‫‪55‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ال تمهلوني‬ ‫ال تُنظرون‬ ‫‪55‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫مالكها و قادر عليها‬ ‫آخذ بناصيتها‬ ‫‪56‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫رقيب ُمهيمن‬ ‫حفيظ‬ ‫‪57‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫شديد ُمضاعف‬ ‫غليظ‬ ‫‪58‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ُمتعاظم ُمتكبّر‬ ‫جبّار‬ ‫‪59‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ق ُمجانب له‬ ‫طاغ معاند للح ّ‬
‫ٍ‬ ‫عنيد‬ ‫‪59‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫هالكا و سُحقا لهم‬ ‫بُعدا لعاد‬ ‫‪60‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫جعلكم ُع ّمارها و سُكاّنها‬ ‫استعمركم فيها‬ ‫‪61‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫موقع في الرّيبة و القلق‬ ‫ُمريب‬ ‫‪62‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪63‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫يقين و برهان و بصيرة‬ ‫بيّنة‬ ‫‪63‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫خسرا ٍن إن عصيته‬ ‫تخسير‬ ‫‪63‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ُمعجزة دالّة على صدق ّ‬
‫نبوتي‬ ‫آية‬ ‫‪64‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫صوت من السّماء ُمهلك‬ ‫الصّيحة‬ ‫‪67‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫هامدين ميّتين ال يتحرّكون‬ ‫جاثمين‬ ‫‪67‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫لم يُقيموا فيها طويال في رغ ٍد‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫‪68‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫هالكا و سُحقا لهم‬ ‫بُعدا لثمود‬ ‫‪68‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ي بالحجارة المح ّماة في حُفرة‬ ‫مشو ّ‬ ‫بعجل حني ٍذ‬ ‫‪69‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫أنكرهم و نفر منهم‬ ‫ن ِكرهم‬ ‫‪70‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫أحسّ في قلبه منهم خوفا‬ ‫أوجس منهم خيفة‬ ‫‪70‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫كلمة تع ّجب‬ ‫يا ويلتا‬ ‫‪72‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫كثير الخير و اإلحسان‬ ‫مجيد‬ ‫‪73‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫الخوف و الفزع‬ ‫الرّوع‬ ‫‪74‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫تأن غير عجول‬ ‫ُم ّ‬ ‫لحليم‬ ‫‪75‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫كثير التّأ ّوه من خوف هللا‬ ‫أ ّواه‬ ‫‪75‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫راجع إلى هللا سبحانه‬ ‫منيب‬ ‫‪75‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫نالته المساءة يمجيئهم خوفا عليهم‬ ‫سيء بهم‬ ‫‪77‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ضعُفت طاقته عن تدبير خالصهم‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫‪77‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫شديد شرّه و بالؤه‬ ‫يوم عصيب‬ ‫‪77‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫يُسرعون إليه كأنّهم يُدفعون‬ ‫يُهرعون إليه‬ ‫‪78‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ال تفضحوني و ال تُهينوني‬ ‫ال تُخزون‬ ‫‪78‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫من حاجة و أَ َرب‬ ‫ق‬‫من ح ّ‬ ‫‪79‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ي أنتصر به عليكم‬ ‫أنض ّم إلى قو ّ‬ ‫آوي إلى ركن‬ ‫‪80‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫بطائفة منه أو من آخره‬ ‫بقطع من الليل‬ ‫ٍ‬ ‫‪81‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫طين طُبخ بالنّار كالف ّخار‬ ‫سجيل‬ ‫‪82‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫متتابع أو مجموع مع ّد للعذاب‬ ‫منضود‬ ‫‪82‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫معلمة العذاب‬ ‫مسومةً‬ ‫ّ‬ ‫‪83‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫بسعة نُغنيكم عن التطفيف‬ ‫أراكم بخير‬ ‫‪84‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ُمهلك‬ ‫يوم ُمحيط‬ ‫‪84‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫بالعدل بال زيادة و ال نُقصان‬ ‫بالقسط‬ ‫‪85‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ال تنقصوا‬ ‫ال تبخسوا‬ ‫‪85‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ال تُفسدوا أش ّد اإلفساد‬ ‫ال تعثوا‬ ‫‪85‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ما أبقاه لكم من الحالل‬ ‫بقيّة هللا‬ ‫‪86‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫برقيب فأجازيكم بأعمالكم‬ ‫بحفيظ‬ ‫‪86‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪88‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫هداية و بصيرة‬ ‫بيّنة‬ ‫‪88‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ال يكسبنّكم أو ال يحملنّكم‬ ‫ال يجرمنّكم‬ ‫‪89‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫جماعتك و عشيرتك‬ ‫رهطك‬ ‫‪91‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫منبوذا وراء ظهوركم منسيّا‬ ‫وراءكم ظهريّا‬ ‫‪92‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫غاية تم ّكنكم من أمركم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪93‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫انتظروا العاقبة و المآل‬ ‫ارتقبوا‬ ‫‪93‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ٌ‬
‫رجف‬ ‫ك ُم‬‫صوت من السّماء ُمهل ٌ‬ ‫الصّيحة‬ ‫‪94‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫هامدين ميّتين ال يتحرّكون‬ ‫جاثمين‬ ‫‪94‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫لن يُقيموا فيها طويال في رغد‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫‪95‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫هالكا و سُحقا لهم‬ ‫بُعدا لمدين‬ ‫‪95‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫هلكت من قبل‬ ‫بَعدت ثمود‬ ‫‪95‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫بُرهان بيّن على صدق رسالته‬ ‫سُلطان ميبن‬ ‫‪96‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫يتق ّدمهم كما يتق ّدم الوارد‬ ‫يق ُدم قومه‬ ‫‪98‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫أدخلهم فيها بكفره و كفرهم‬ ‫فأوردهم النّار‬ ‫‪98‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫المدخل المدخول فيه و هو النّار‬ ‫الورد المورود‬ ‫‪98‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫العطاء ال ُمعطى لهم و هو اللّعنة‬ ‫ال ّرفد المرفود‬ ‫‪99‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫عافي األثر ‪ ،‬كال ّزرع المحصود‬ ‫حصيد‬ ‫‪100‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫غير تخسير و إهالك‬ ‫غير تتبيب‬ ‫‪101‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫إخراج شديد للنّفس من الصّدر‬ ‫زفير‬ ‫‪106‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ر ّد النّفس إلى الصّدر‬ ‫شهيق‬ ‫‪106‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غير مجذوذ‬ ‫‪108‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫موقع في الرّيبة و قلق النّفس‬ ‫ُمريب‬ ‫‪110‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ال تُجاوزوا ما ح ّده هللا لكم‬ ‫ال تطغوا‬ ‫‪112‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ال تَ ِملْ قلوبكم بالمحبّة‬ ‫ال تركنوا ‪. .‬‬ ‫‪113‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ساعات منه قريبة من النّهار‬ ‫ُزلفا من الليل‬ ‫‪114‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ِعظة للمتّعظين‬ ‫ذكرا لل ّذاكرين‬ ‫‪114‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫األمم‬ ‫القرون‬ ‫‪116‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫أصحاب فضل و خير‬ ‫أولوا بقية‬ ‫‪116‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫ما أنعموا فيه من الخصب و السّعة‬ ‫ما أُترفوا فيه‬ ‫‪116‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫وجبت و ثبتت‬ ‫ت ّمت‬ ‫‪119‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬ ‫غاية تم ّكنكم من أمركم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪121‬‬
‫)آياتها ‪(111‬سورة يوسف – م ّكيّة )‪(12‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫نُح ّدثك أو نبيّن لك يا محمد‬ ‫‪ 3‬نقُصّ عليك‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يصطفيك بأمور عظام‬ ‫‪ 6‬يجتبيك‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تعبير الرؤيا و تفسيرها‬ ‫‪ 6‬تأويل األحاديث‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫جماعة ُكفاة للقيام بأمره دونها‬ ‫‪ 8‬نحن ُعصبة‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫خطأ بيّن في إيثارهما علينا‬ ‫‪ 8‬ضالل ُمبين‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ألقوه في أرض بعيدة عن أبيه‬ ‫‪ 9‬اطرحوه أرضا‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يخلص لكم حبّه و إقباله عليكم‬ ‫‪ 9‬يخ ُل لكم وجه أبيكم‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ما غاب و أظلم من قعر البئر‬ ‫‪ 10‬غيابة الجبّ‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫المسافرين‬ ‫ال ّسيّارة‬ ‫‪10‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يتّسع في أكل ما لذ و طاب‬ ‫يرتع‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يُسابق و يرم بالسّهام‬ ‫يلعب‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫عزموا و ص ّمموا‬ ‫أجمعوا‬ ‫‪15‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ننتضل في الرّمي بالسّهام‬ ‫نستبق‬ ‫‪17‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫زيّنت و سهّلت‬ ‫س ّولت‬ ‫‪18‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ال شكوى فيه لغير هللا تعالى‬ ‫فصبر جميل‬ ‫‪18‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫رُفقة ُمسافرون من مدين لمصر‬ ‫سيّارة‬ ‫‪19‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫من يتق ّدم ال ّرفقة ليستقي لهم‬ ‫واردهم‬ ‫‪19‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫فأرسلها في الجبّ ليمألها ما ًء‬ ‫فأدلى دلوه‬ ‫‪19‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫أخفاه الوارد و أصحابه عن بقيّة ال ّرفقة ‪،‬‬ ‫أسرّوه‬ ‫‪19‬‬
‫أو أخفى أو إخوته أمره‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫متاعا للتّجارة‬ ‫بضاعة‬ ‫‪19‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫باعه إخوته ‪ .‬أو ال ّسيّارة‬ ‫شروه‬ ‫‪20‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ناقص عن القيمة نُقصانا ظاهرا‬ ‫بثمن بخس‬ ‫‪20‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫اجعلي مح ّل إقامته كريما مرضيّا‬ ‫أكرمي مثواه‬ ‫‪21‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ال يقهره شيء ‪ ،‬و ال يدفعه عنه أحد‬ ‫غالب على أمره‬ ‫‪21‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ُمنتهى ش ّدة جسمه و ق ّوته‬ ‫بلغ أش ّده‬ ‫‪22‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تمحّنت ل ُمواقعته إياها‬ ‫راودته‬ ‫‪23‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫أقبِل ‪ ،‬أسرع – إرادتي لك‬ ‫هيت لك‬ ‫‪23‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫أعوذ باهلل معاذا مما دعوتني إليه‬ ‫معاذ هللا‬ ‫‪23‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ه ّم الطّباع البشرية مع العصمة‬ ‫ه ّم بها‬ ‫‪24‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ال ُمختارين لطاعته أو لرسالته‬ ‫ال ُمخلصين‬ ‫‪24‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تسابقا إليه يريد الخروج و هي تمنعه‬ ‫استبقا الباب‬ ‫‪25‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫قطعته و شقّته‬ ‫ق ّدت قميصه‬ ‫‪25‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫وجدا زوجها‬ ‫ألفيا سيّدها‬ ‫‪25‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫صب ّي في المهد أنطقه هللا ببراءته‬ ‫شهد شاهد‬ ‫‪26‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ق ُحبُه سويداء قلبها‬ ‫ش ّ‬ ‫شغفها حُـبّا‬ ‫‪30‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫لهن ما يتّكئن عليه‬ ‫هيّأت ّ‬ ‫أعتدت لهن ُمـتـّكأ‬ ‫‪31‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫دهشن برؤية جماله الرائع‬ ‫أكبرنه‬ ‫‪31‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ّ‬
‫ذهولهن و‬ ‫خدشنها بالسّكاكين لفرط‬ ‫ّ‬
‫أيديهن‬ ‫قطّعن‬ ‫‪31‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تنزيها هلل عن العجز عن خلق مثله‬ ‫حاش هلل‬ ‫‪31‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫فامتنع امتناعا شديدا و أبى‬ ‫فاستعصم‬ ‫‪32‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ّ‬
‫إجابتهن‬ ‫أ ِملْ إلى‬ ‫ّ‬
‫إليهن‬ ‫أصبوا‬ ‫‪33‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫عنبا يؤول لخمر أسقيه الملك‬ ‫أعصر خمرا‬ ‫‪36‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫التأويل و اإلخبار بما يأتي‬ ‫ذ لكما‬ ‫‪37‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ال ُمستقيم ‪ .‬أو الثّابت بالبراهين‬ ‫ال ّدين القيّم‬ ‫‪40‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫مهازيل ج ّدا‬ ‫ِعجاف‬ ‫‪43‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تعلمون تأويلها و تفسيرها‬ ‫تعبرون‬ ‫‪43‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تخاليطها و أباطيلها‬ ‫أضغاث أحالم‬ ‫‪44‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تذ ّكر بعد م ّدة طويلة‬ ‫ا ّدكر بعد أ ّمة‬ ‫‪45‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫دائبين كعادتكم في ال ّزراعة‬ ‫دأبا‬ ‫‪47‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تخبؤونه من البذر لل ّزراعة‬ ‫تُحصنون‬ ‫‪48‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يُمطرون فتخصب أراضيهم‬ ‫يُغاث النّاس‬ ‫‪49‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ما شأنه أن يُعصر كال ّزيتون‬ ‫يعصرون‬ ‫‪49‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ّ‬
‫شأنهن ؟‬ ‫ّ‬
‫حالهن ما‬ ‫ما‬ ‫ما بال النّسوة ؟‬ ‫‪50‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ّ‬
‫أمركن ؟‬ ‫ّ‬
‫شأنكن و‬ ‫ما‬ ‫ّ‬
‫خطبكن؟‬ ‫ما‬ ‫‪51‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تنزيها هلل و تعجيبا من عفّة يوسف‬ ‫حاش هلل‬ ‫‪51‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ظهر و انكشف بعد خفاء‬ ‫حصحص الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪51‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ذو مكانة رفيعة و نفوذ أمر‬ ‫مكين‬ ‫‪54‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يتّخذ منها نباءة و منزال‬ ‫يتب ّوأ منها‬ ‫‪56‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫أعطاهم ما هم في حاجة إليه‬ ‫جهّزهم ب َجهازهم‬ ‫‪59‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ثمن ما اشتروه من الطّعام‬ ‫بضاعتهم‬ ‫‪62‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫أوعيتهم التي فيها الطّعام و غيره‬ ‫رحالهم‬ ‫‪62‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫طعامهم ‪ .‬أو رحالهم‬ ‫متاعهم‬ ‫‪65‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ما نطلب من اإلحسان بعد ذلك؟‬ ‫ما نبغي ؟‬ ‫‪65‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫نجلب لهم الطّعام من مصر‬ ‫نمير أهلنا‬ ‫‪65‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫عهدا ُمؤ ّكدا باليمين يوثق به‬ ‫موثقا‬ ‫‪66‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تُغلبوا ‪ .‬أو تهلكوا جميعا‬ ‫يُحاط بكم‬ ‫‪66‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ُمضطلع رقيبٌ‬ ‫وكيل‬ ‫‪66‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ض ّم إليه أخاه ال ّشقيق بنيامين‬ ‫آوى إليه أخاه‬ ‫‪69‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫فال تحزن‬ ‫فال تبتئس‬ ‫‪69‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫إنا ًء من ذهب لل ّشرب اتخذ للكيل‬ ‫السّقاية‬ ‫‪70‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫نادى ُمنا ٍد و أعلم ُمعلم‬ ‫أ ّذن مؤذن‬ ‫‪70‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫القافلة فيها األحمال‬ ‫العير‬ ‫‪70‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫صاعه "مكياله" ‪ ،‬و هو السّقاية‬ ‫صواع الملك‬ ‫‪72‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫كفيل أؤ ّديه إليه‬ ‫زعيم‬ ‫‪72‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫دبّرنا لتحصيل غرضه‬ ‫كدنا ليوسف‬ ‫‪76‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫شريعة ملك مصر أو حُكمه‬ ‫دين الملك‬ ‫‪76‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫نعوذ باهلل معاذا و نعتصم به‬ ‫معاذ هللا‬ ‫‪79‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يئسوا من إجابة يوسف لهم‬ ‫استيأسوا منه‬ ‫‪80‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫انفردوا متناجين ُمتشاورين‬ ‫خلصوا نجيّا‬ ‫‪80‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫صرتم ‪ ،‬و (ما ‪ :‬زائدة)‬ ‫ق ّ‬ ‫ما فرّطتم‬ ‫‪80‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫القافلة‬ ‫العير‬ ‫‪82‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫زيّنت و سهّلت‬ ‫س ّولت‬ ‫‪83‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يا حُزني ال ّشديد‬ ‫يا أسفى‬ ‫‪84‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫أصابتهما غشاوة فابيضّتا‬ ‫ضت عيناه‬ ‫ابي ّ‬ ‫‪84‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ممتلئ من الغيظ أو الحزن يكتمه و ال‬ ‫كظيم‬ ‫‪84‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ال تفتأ و ال تزال‬ ‫تفتأ‬ ‫‪85‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تصير مريضا ُمشفيا على الهالك‬ ‫تكون حرضا‬ ‫‪85‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫أش ّد غ ّمي و ه ّمي‬ ‫بثي‬ ‫‪86‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تع ّرفوا من خبر يوسف‬ ‫فتحسّسوا من يوسف‬ ‫‪87‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫رحمته و فرجه و تنفيسه‬ ‫روح هللا‬ ‫‪87‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫الهزال من ش ّدة الجوع‬ ‫ض ّر‬‫ال ّ‬ ‫‪88‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫بأثمان رديئة كاسدة‬ ‫ببضاعة مزجاة‬ ‫‪88‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫اختارك و فضّلك علينا‬ ‫آثرك هللا علينا‬ ‫‪91‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ال تأنيب و ال لوم عليك‬ ‫ال تثريب عليكم‬ ‫‪92‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يصر بصيرا من ش ّدة السرور‬ ‫يأتي بصيرا‬ ‫‪93‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫فارقت القافلة عريش مصر‬ ‫فصلت العير‬ ‫‪94‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫تسفّهوني أو تُكذبوني‬ ‫تفنّدون‬ ‫‪94‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ذهابك عن الصّواب‬ ‫ضاللك‬ ‫‪95‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫ض ّمهما إليه و اعتنقهما‬ ‫آوى إليه أبويه‬ ‫‪99‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫و كان ذلك جائزا في شريعتهم‬ ‫ُس ّجدا‬ ‫‪100‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫البادية‬ ‫البدو‬ ‫‪100‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫أفسد و حرّش و أغرى‬ ‫نزغ ال ّشيطان‬ ‫‪100‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يا ُمبدع و ُمخترع ‪. .‬‬ ‫فاطر‪. .‬‬ ‫‪101‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫عزموا على الكيد ليوسف‬ ‫أجمعوا أمرهم‬ ‫‪102‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫كم من آية – كثير من اآليات‬ ‫كأيّن من آية‬ ‫‪105‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫عقوبة تغشاهم و تُجلّلهم‬ ‫غاشية‬ ‫‪107‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪107‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يئسوا من النّصر لتطاول ال ّزمن‬ ‫استيأس الرّسل‬ ‫‪110‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫توهّم الرّسل أو ح ّدثتهم أنفسهم‬ ‫ظنّوا‬ ‫‪110‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫كذبهم رجاؤهم النّصر في ال ّدنيا‬ ‫قد ُكذبوا‬ ‫‪110‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫عذابنا‬ ‫بأسُنا‬ ‫‪110‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫عظة و تذكرة‬ ‫عبرة‬ ‫‪111‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬ ‫يُختلق‬ ‫يُفترى‬ ‫‪111‬‬
‫)آياتها ‪(43‬سورة ال ّرعد – مكية )‪(13‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫بغير دعائم و أساطين تُقي ُمها‬ ‫بغير عم ٍد‬ ‫‪2‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫استوا ًء يليق به سبحانه‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪2‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫يص ّرف العوالم كلها بقدرته و حكمته‬ ‫يدبِّر األمر‬ ‫‪2‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫بسطها في رأي العين‬ ‫م ّد األرض‬ ‫‪3‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫جباال ثوابتا كي ال تميد‬ ‫رواسي‬ ‫‪3‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫نوعين و ضربين‬ ‫زوجين‬ ‫‪3‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫يُلبس النّهار ظلمة اللّيل أو العكس‬ ‫يغشي الليل النهار‬ ‫‪3‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫بقاع مختلفة الطباع و الصفات‬ ‫قِطَع‬ ‫‪4‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫نخالت يجمعها أصل واحد‬ ‫نخيل صنوان‬ ‫‪4‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫كا يُؤكل ‪ ،‬و هو الثمر و الحب‬ ‫األُ ُكل‬ ‫‪4‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫األطواق من الحديد‬ ‫األغالل‬ ‫‪5‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫العقوبات الفاضحات ألمثالهم‬ ‫ال َمثُالت‬ ‫‪6‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫ستر و إمهال‬ ‫مغفرة للناس‬ ‫‪6‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫ما تنقصه ‪ .‬أو تُسقطه‬ ‫ما تغيض األرحام‬ ‫‪8‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫بق ْد ٍر و ح ّد ال يتعداه‬ ‫بمقدار‬ ‫‪8‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫العظيم الذي ك ّل شيء دونه‬ ‫الكبير‬ ‫‪9‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫المستعلي على ك ّل شيء بقدرته‬ ‫المتعا ِل‬ ‫‪9‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫ذاهبٌ في سرْ بِه و طريق ِه ظاه ًرا‬ ‫ساربٌ‬ ‫‪10‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫مالئكة تعتقب في ِحفظه‬ ‫له معقّبات‬ ‫‪11‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫بأمره تعالى بحفظه‬ ‫من أمر هللا‬ ‫‪11‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫من ناصر أو وال يلي أمورهم‬ ‫من وال‬ ‫‪11‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫الموقرة بالماء المثقلة به‬ ‫السّحاب الثّقال‬ ‫‪12‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫المكايدة أو الق ّوة أو العقوبة‬ ‫شديد ال ِمحال‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫هلل ال ّدعوة الحق "كلمة التوحيد"‬ ‫ق‬‫له دعوة الح ّ‬ ‫‪14‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫ألمره تعالى ينقاد و يخضع‬ ‫هلل يسجد‬ ‫‪15‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫تنقاد ألمره تعالى و تخضع‬ ‫ظاللهم‬ ‫‪15‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫جمع غداة – أ ّول النّهار‬ ‫بالغد ّو‬ ‫‪15‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫جمع أصيل – آخر النّهار‬ ‫اآلصال‬ ‫‪15‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫بمقدارها الذي اقتضته الحكمة‬ ‫بق َدرها‬ ‫‪17‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫هو ال ُغثاء (ال ّرغوة) الطّافي فوق الماء‬ ‫زبدًا‬ ‫‪17‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫مرتفعا منتفخا‬ ‫رابيًا‬ ‫‪17‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫هو الخبث الطافي عند إذابة المعادن‬ ‫زبَ ٌد‬ ‫‪17‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫مرميّا به مطروحا أو متف ّرقا‬ ‫جُفاء‬ ‫‪17‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫بئس الفراش و المستقر جهنّم‬ ‫بئس المهاد‬ ‫‪18‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫يدفعون و يُجازون‬ ‫يدرءون‬ ‫‪22‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫عاقبتها المحمودة ‪ ،‬و هي الجنّات‬ ‫عقبى الدار‬ ‫‪22‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫عاقبتها سيّئة و هي النّار‬ ‫سوء الدار‬ ‫‪25‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫يُضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يق ِدر‬ ‫‪26‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫شيء قليل ذاهب زائل‬ ‫متاع‬ ‫‪26‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫رجع بقلبه إلى هللا‬ ‫أناب‬ ‫‪27‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫عيش طيّب لهم في اآلخرة‬ ‫طوبى لهم‬ ‫‪29‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫حسن مرجع و منقلب‬ ‫حُسن مآب‬ ‫‪29‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫إلى هللا وحدهمرجعي و توبتي‬ ‫إليه متاب‬ ‫‪30‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫أفلم يعلم و يتبيّن ‪..‬‬ ‫أفلم ييأس ‪. .‬‬ ‫‪31‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫داهية تقرعهم بصنوف الباليا‬ ‫قارعة‬ ‫‪31‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫أمهلت و أطلت في أمن و ال ّدعة‬ ‫ُ‬
‫فأمليت‪...‬‬ ‫‪32‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫حافظ و عاصم‬ ‫واق‬ ‫‪34‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫ثمرها الّذي يؤكل ال ينقطع‬ ‫أ ُكلُها دائم‬ ‫‪35‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫إلى هللا وحده مرجعي للجزاء‬ ‫إليه مآب‬ ‫‪36‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫لك ّل وقت حكم معيّن بالحكمة‬ ‫لك ّل أجل كتاب‬ ‫‪37‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫اللّوح المحفوظ أو العلم اإللهي‬ ‫أ ّم الكتاب‬ ‫‪39‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬ ‫ال را ّد و ال ُمبطل له‬ ‫ال ُمعقِّب لحكمه‬ ‫‪41‬‬
‫)آياتها ‪(52‬سورة إبراهيم – مكيّة )‪(14‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫بتيسيره و توفيقه لهم أو بأمره‬ ‫‪ 1‬بإذن ربّهم‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫الغالب أو الذي ال مثل له‬ ‫‪ 1‬العزيز‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫المحمود الُثنى عليه‬ ‫‪ 1‬الحميد‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫هالك أو حسرة أو وا ٍد في جهنّم‬ ‫‪ 2‬وي ٌل‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫يختارون و يؤثرون‬ ‫‪ 3‬يستحبّون‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫يطلبونها ُمعوجّة أو ذات اعوجاج‬ ‫‪ 3‬يبغونها عوجا‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫بنعمائه أو وقائعه في األمم الخالية‬ ‫‪ 5‬بأيّام هللا‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫يذيقونكم و يكلّفونكم‬ ‫‪ 6‬يسومونكم‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫يستبقون بناتكم للخدمة‬ ‫‪ 6‬يستحيون نساءكم‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫ابتالء بالنّعم و النّقم‬ ‫‪ 6‬بالء‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫أعلم اعالما ال ُشبهة معه‬ ‫تأ ّذن ربّكم‬ ‫‪7‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫عظّوا على أناملهم تغيّظا من الرّسل و‬ ‫فر ّدوا أيديهم في أفواههم‬ ‫‪9‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫موقع في الرّيبة و القلق‬‫ٍ‬ ‫ب‬
‫مري ٍ‬ ‫‪9‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫ُمبدع و ُمخترع ‪. .‬‬ ‫فاطر‪. .‬‬ ‫‪10‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫حجّة و برهان على صدقكم‬ ‫بسلطان‬ ‫‪10‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫ي للحساب‬ ‫موقفه بين يد ّ‬ ‫خاف مقامي‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫استنصر الرّسل باهلل على الظالمين‬ ‫استفتحوا‬ ‫‪15‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫خسر و هلك ك ّل ُمتعاظم متكبّر‬ ‫خاب ك ّل جبّار‬ ‫‪15‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫ق ‪ُ ،‬مجانب له‬ ‫معاند للح ّ‬ ‫عني ٍد‬ ‫‪15‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫ما يسيل من أجساد أهل النّار‬ ‫صدي ٍد‬ ‫‪16‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫يتكلّف بلعه لحرارته و مرارته‬ ‫يتج ّرعه‬ ‫‪17‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫يبتلعه لش ّدة كراهته و نتنه‬ ‫ال يكاد بسيغه‬ ‫‪17‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫شديد هبوب الرّيح‬ ‫يوم عاصف‬ ‫‪18‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫خرجوا من القبور للحساب‬ ‫برزوا‬ ‫‪21‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫دافِعون عنّا‬ ‫ُمغنون عنّا‬ ‫‪21‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫منجى و مهرب و مزاغ‬ ‫محيص‬
‫ٍ‬ ‫‪21‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫تسلّط أو حجّة‬ ‫سلطان‬ ‫‪22‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫ب ُمغيثكم من العذاب‬ ‫بمصرخكم‬ ‫‪22‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫بمغيث ّي من العذاب‬ ‫بمصرخ ّي‬ ‫‪22‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫كلمة التوحيد و اإلسالم‬ ‫كلمةً طيّبةً‬ ‫‪25‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫تعطي ثمرها الذي يُؤكل‬ ‫تُؤتي أُكلها‬ ‫‪25‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫كلمة الكفر و الضّالل‬ ‫كلمة خبيثة‬ ‫‪26‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫اقتُلِعت جثّتها من أصلها‬ ‫اجتُثّت‬ ‫‪26‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫في القبر عند السّؤال‬ ‫في الحياة ال ّدنيا‬ ‫‪27‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫دار الهالك ( جهنّم)‬ ‫دار البوار‬ ‫‪28‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫يدخلونها أو يُقاسون حرّها‬ ‫يصلونها‬ ‫‪29‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫أمثاال من األوثان يعبدونها‬ ‫أندادا‬ ‫‪30‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫ال ُمخالّة و ال ُموا ّدة‬ ‫ال ِخال ٌل‬ ‫‪31‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫دائمين في منافعهما لكم‬ ‫دائبين‬ ‫‪33‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫ال تطيقوا ع ّدها لعدم تناهيها‬ ‫ال تُحصوها‬ ‫‪34‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫أب ِعدني و نحّني‬ ‫اجنبني‬ ‫‪35‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫تسرع إليه شوقا و ٍودادا‬ ‫تهوي إليهم‬ ‫‪37‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫ترتفع دون أن تطرف من الهول‬ ‫تشخص فيه األبصار‬ ‫‪42‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫مسرعين إلى ال ّداعي بذلّة‬ ‫مهطعين‬ ‫‪43‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫رافعيها مديمي النّظر لألمام‬ ‫مقنعي رءوسهم‬ ‫‪43‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫قلوبهم خالية ال تعي لفرط الحيرة‬ ‫أفئدتهم هواء‬ ‫‪43‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫خرجوا من القبور للحساب‬ ‫برزوا هلل‬ ‫‪48‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫مقرونا بعضهم مع بعض‬ ‫مقرّنين‬ ‫‪49‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫القيود أو األغالل‬ ‫األصفاد‬ ‫‪49‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫قمصانهم أو ثيابهم‬ ‫سرابيلهم‬ ‫‪50‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫تغطّيها و تجلّلها‬ ‫تغشى وجوههم‬ ‫‪50‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬ ‫كفاية في الغظة و التذكير‬ ‫بالغ للنّاس‬ ‫‪52‬‬
‫ّ‬
‫)آياتها ‪(99‬سورة الحجر – مكيّة )‪(15‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫رُبّ " للتقليل و "ما " زائدة"‬ ‫ُربَ َما‬ ‫‪2‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫دعهم و اتركهم‬ ‫ذرهم‬ ‫‪3‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أجل مق ّدر مكتوب في اللّوح‬ ‫لها كتاب‬ ‫‪4‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫هالّ تأتينا‬ ‫لو ما تأتينا‬ ‫‪7‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫إال بالوجه الذي تقتضيه الحكمة‬ ‫إال بالحق‬ ‫‪8‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫مؤ ّخرين في العذاب‬ ‫ُمنظرين‬ ‫‪8‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫القرآن‬ ‫ال ّذكر‬ ‫‪9‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫فرق األمم السّابقين‬ ‫شيع األ ّولين‬ ‫‪10‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫ندخل ال ّذكر مستهزأ به‬ ‫نسلكه‬ ‫‪12‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫مضت عادة هللا بإهالك المك ّذبين‬ ‫خلت سنّة األ ّولين‬ ‫‪13‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫يصعدون فيرون المالئكة و العجائب‬ ‫يعرجون‬ ‫‪14‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫ُس ّدت و ُمنعت من اإلبصار‬ ‫س ّكرت أبصارهم‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أصابنا مح ّمد بسحره‬ ‫قوم مسحورون‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫منازل للكواكب السيّارة‬ ‫بروج‬ ‫‪16‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫مطرود أو مرجوم بالنّجوم‬ ‫رجيم‬ ‫‪17‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫خ ِطف المسموع من المإل األعلى‬ ‫استرق السّمع‬ ‫‪18‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أدركه و لحقه‬ ‫فأتبعه‬ ‫‪18‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫ُشعلة نار منقضّة من السّماء‬ ‫شهاب‬ ‫‪18‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫ظاهر للمبصرين‬ ‫مبين‬ ‫‪18‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫بسطناها لالنتفاع بها‬ ‫األرض مددناها‬ ‫‪19‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫جباالً ثوابت كيال تميد‬ ‫رواسي‬ ‫‪19‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫مق ّدر بميزان الحكمة‬ ‫موزون‬ ‫‪19‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أرزاقا يُعاش بها‬ ‫معايش‬ ‫‪20‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫نحن قادرون على إيجاده و تدبيره‬ ‫عندنا خزانه‬ ‫‪21‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫نوجده أو نعطيه‬ ‫نن ّزله‬ ‫‪21‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫بمقدار معيّن‬ ‫بقدر معلوم‬ ‫‪21‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫حوامل للسّحاب أو للماء ت ُمجّه فيه أو‬ ‫الرّياح لواقح‬ ‫‪22‬‬
‫ملقحات للسّحاب أو لألشجار‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫الباقون بعد فناء الخلق‬ ‫لنحن الوارثون‬ ‫‪23‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫طين يابس كالف ّخار‬ ‫صلصال‬ ‫‪26‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫طين أسود متغيّر‬ ‫حمإ‬ ‫‪26‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫مص ّور صورة إنسان أجوف‬ ‫مسنون‬ ‫‪26‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫الرّيح الحارّة القاتلة‬ ‫نار السّموم‬ ‫‪27‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أتممت خلقه و هيأته لنفخ الروح‬ ‫س ّويته‬ ‫‪29‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫سجود تحية ال سجود عبادة‬ ‫ساجدين‬ ‫‪29‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫امتنع تكبّرا‬ ‫أبى‬ ‫‪31‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫ي غرض لك أو ما عذرك‬ ‫أ ّ‬ ‫مالك ‪. .‬‬ ‫‪32‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫مطرود من الرّحمة أو مرجوم بال ّشهب‬ ‫رجيم‬ ‫‪34‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫االبعاد على سبيل السّخط‬ ‫اللّعنة‬ ‫‪35‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أمهلني و ال تُمتني‬ ‫فأنظرني‬ ‫‪36‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫وقت النّفخة األولى‬ ‫الوقت المعلوم‬ ‫‪38‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫ألحملنّهم على الغواية و الضّالل‬ ‫ألغوينّهم‬ ‫‪39‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫الذين أخلصتهم لطاعتك‬ ‫المخلصين‬ ‫‪40‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫ق عل ّي ُمراعاته‬ ‫ح ّ‬ ‫صراط عل ّي‬ ‫‪41‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫تسلّط و قدرة على اإلغواء‬ ‫سلطان‬ ‫‪42‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫فريق معيّن متميّز عن غيره‬ ‫جزء مقسوم‬ ‫‪44‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫حقد و ضغينة و عداوة‬ ‫غ ّل‬ ‫‪47‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫تعب و إعياء‬ ‫نصب‬ ‫‪48‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أضيافه و كانوا من المالئكة‬ ‫ضيف ابراهيم‬ ‫‪51‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫خائفون فزعون‬ ‫وجلون‬ ‫‪52‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫اآليسين من الخير أو الولد‬ ‫القانطين‬ ‫‪55‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫فما شأنكم الخطير ؟‬ ‫فما خطبكم ؟‬ ‫‪57‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫علِمنا أو قضينا و حكمنا‬ ‫ق ّدرنا‬ ‫‪60‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫الباقين في العذاب مع أمثالها‬ ‫غابرين‬ ‫‪60‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أُنكرُكم و ال أعرفكم‬ ‫قوم منكرون‬ ‫‪62‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫يش ّكون و يك ّذبونك فيه‬ ‫فيه يمترون‬ ‫‪63‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫بطائفة منه أو من آخره‬ ‫بقطع من اللّيل‬ ‫‪65‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫ِسرْ خلفهم لتطّلع عليهم‬ ‫اتبع أدبارهم‬ ‫‪65‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أوحينا إليه‬ ‫قضينا إليه‬ ‫‪66‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫آخرهم و ال ُمراد جميعهم‬ ‫دابرهؤالء‬ ‫‪66‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫مصبحين‬ ‫‪66‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫عن إجارة أو ضيافة أحد منهم‬ ‫عن العالمين‬ ‫‪70‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫قسم من هللا بحياة نبيّنا صلى هللا عليه و‬ ‫لعمرُك‬ ‫‪72‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫غوايتهم و ضاللتهم‬ ‫سكرتهم‬ ‫‪72‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪72‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫صوت ُمهلك من السّماء‬ ‫الصّيحة‬ ‫‪73‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫داخلين في وقت ال ّشروق‬ ‫ُمشرقين‬ ‫‪73‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫طين ُمتح ّجر طُبِخ بالنّار‬ ‫سجّيل‬ ‫‪74‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫للمتفرّسين ال ُمتأ ّملين‬ ‫للمتوسّمين‬ ‫‪75‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫طريق ثابت ُمعلم مسلوك‬ ‫لبسبيل مقيم‬ ‫‪76‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫س ّكان بُقعة كثيفة األشجار ملتفّتها (قوم‬ ‫أصحاب األيكة‬ ‫‪78‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫قُرى قوم لوط و األيكة‬ ‫و إنهما‬ ‫‪79‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫لبطريق واضح يأت ّمون به في أسفارهم‬ ‫لبإمام مبين‬ ‫‪79‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫ديار ثمود بين المدينة و الشام‬ ‫ال ِحجر‬ ‫‪80‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫مصبحين‬ ‫‪83‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫سبع آيات و هي الفاتحة‬ ‫سبعا‬ ‫‪87‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫التي تثنّى و تكر ّر قراءتها في الصّالة –‬ ‫من المثاني‬ ‫‪87‬‬
‫و من للبيان‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أصناف من الكفّار‬ ‫أزواجا منهم‬ ‫‪88‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫تواضع و ألن جانبك‬ ‫اخفض جناحك‬ ‫‪88‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أهل الكتاب‬ ‫المقتسمين‬ ‫‪90‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫أعضا ًء و أجزا ًء ‪ ،‬فآمنوا ببعض و‬ ‫عضين‬ ‫‪91‬‬
‫كفروا ببعض‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫فاجهر به أو فامضه و نفّذه‬ ‫‪ 94‬فاصدع بما تؤمر‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬ ‫الموت ال ُمتيقّن وقوعه‬ ‫‪ 99‬اليقين‬
‫)آياتها ‪(128‬سورة النّحل – م ّكيّة )‪(16‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫تعاظم بذاته و صفاته الجليلة‬ ‫تعالى‬ ‫‪1‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫بالوحي و منه القرآن العظيم‬ ‫بالرّوح‬ ‫‪2‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ماء مهين‬ ‫نطفة‬ ‫‪4‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫شديد الخصومة بالباطل‬ ‫هو خصي ٌم‬ ‫‪4‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫اإلبل و البقر و الضّأن و المعز‬ ‫األنعام‬ ‫‪5‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ما تتدفّئون به من البرد‬ ‫فيها دف ٌء‬ ‫‪5‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫تج ّمل و تزيّن و وجاهة‬ ‫فيها جمال‬ ‫‪6‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫تر ّدونها بالعش ّي إلى ال ُمراح‬ ‫حين تريحون‬ ‫‪6‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫تخرجونها بالغداة إلى المسرح‬ ‫حين تسرحون‬ ‫‪6‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أمتعتكم الثقيلة الحمل‬ ‫تحمل أثقالكم‬ ‫‪7‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫بمشقّتها و تعبها‬ ‫ق األنفس‬ ‫بش ّ‬ ‫‪7‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫بيان الطريق القاصد المستقيم‬ ‫قصد السّبيل‬ ‫‪9‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ق‬‫من السّبيل مائل عن الح ّ‬ ‫منها جائر‬ ‫‪9‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫فيه ترعون دوابّكم‬ ‫فيه تُسيمون‬ ‫‪10‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫خلق و أبدع لمنافعكم‬ ‫ذرأ لكم‬ ‫‪13‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫من البحر الملح خاصّة‬ ‫تستخرجوا منه‬ ‫‪14‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ق الماء شقّا‬ ‫جواري فيه تش ّ‬ ‫مواخر فيه‬ ‫‪14‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫جباال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪15‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫لئال تتحرّك و تضطرب بكم‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫‪15‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫معالم للطرق تهتدون بها‬ ‫عالمات‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ال تطيقوا حصرها لعدم تناهيها‬ ‫ال تُحصوها‬ ‫‪18‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ق و ثبت ‪ ،‬أو ال محالة أو حقّا ً‬ ‫ح ّ‬ ‫ال َج َرم‬ ‫‪23‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أباطيلهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪24‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫آثامهم و ذنوبهم‬ ‫أوزارهم‬ ‫‪25‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫الدعائم و العمد ‪ .‬أو األساس‬ ‫القواعد‬ ‫‪26‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫يُذلّهم و يهينهم بالعذاب‬ ‫يُخزيهم‬ ‫‪27‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫تُخاصمون و تعادون األنيباء فيهم‬ ‫تُشاقّون فيه‬ ‫‪27‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫الذ ّل و الهوان‬ ‫الخزي‬ ‫‪27‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫العذاب‬ ‫السّوء‬ ‫‪27‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أظهروا اإلستسالم و الخضوع‬ ‫فألقوا السّلم‬ ‫‪28‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫مأواهم و مقا ُمهم‬ ‫مثوى ال ُمتكبّرين‬ ‫‪29‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫طاهرين من دنس ال ّشرك و المعاصي‬ ‫طيّبين‬ ‫‪32‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫‪34‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ك ّل معبود باطل و ك ّل داع إلى ضاللة‬ ‫ّ‬
‫اجتنبوا الطاغوت‬ ‫‪36‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ثبتت و وجبت‬ ‫حقّت‬ ‫‪36‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪38‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫لننزلنّهم‬ ‫لنُب ّوئنّهم‬ ‫‪41‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫مباءة أو داراً أو عطيّة حسنة‬ ‫حسنةً‬ ‫‪41‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أرسلناهم بالمعجزات‬ ‫بالبيّنات‬ ‫‪44‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫كتب ال ّشرائع و التكاليف‬ ‫ال ّزبُر‬ ‫‪44‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫يُغيّب ‪. .‬‬ ‫يخسف‪. .‬‬ ‫‪45‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أسفارهم و متاجرهم‬ ‫تقلّبهم‬ ‫‪46‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫فائتين من عذاب هللا بالهرب‬ ‫ب ُمعجزين‬ ‫‪46‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫مخافة من العذاب ‪ .‬أو تَنَقُّص‬ ‫تخ ّوف‬ ‫‪47‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫من جسم قائم له ظ ّل‬ ‫من شيء‬ ‫‪48‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫تميل و تنتقل من جانب إلى آخر‬ ‫يتفيّأ ضالله‬ ‫‪48‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫منقادة لِحُكمه و تسخيره تعالى‬ ‫ُس ّجدًا هلل‬ ‫‪48‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫و ال ِظالل صاغرون منقادون كأصحابها‬ ‫و هم داخرون‬ ‫‪48‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫الطّاعة و اإلنقياد هلل تعالى وحده‬ ‫له ال ّدين‬ ‫‪52‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫دائما واجبا الزما أو خالصا‬ ‫واصبا‬ ‫‪52‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ضجّون باإلستغاثة و التّضرّع‬ ‫ت ِ‬ ‫تجأرون‬ ‫‪53‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫تكذبونه على هللا‬ ‫تفترون‬ ‫‪56‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ممتلئ غ ّما و غيظا في قرارة نفسه‬ ‫هو كظيم‬ ‫‪58‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫يستخفي و يتغيّب‬ ‫يتوارى‬ ‫‪59‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫هوان و ذ ّل‬ ‫هون‬ ‫‪59‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫يُخفيه بالوأد فيدفنه حيّا‬ ‫يدسّه‬ ‫‪59‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫صفته القبيحة من الجهل و الكفر‬ ‫مثل السّوء‬ ‫‪60‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ق و ثبت ‪ .‬أو ال محالة أو حقّا‬ ‫ح ّ‬ ‫ال ج َر َم‬ ‫‪62‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ُمق ّدمون مع ّج ٌل بهم إلى النار‬ ‫ُمفرطون‬ ‫‪62‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫لعظة عظيمة و داللة على قدرتنا‬ ‫لعبرةً‬ ‫‪66‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ما في ال َكرش من الثُّــ ْفـ ِل‬ ‫فرث‬ ‫‪66‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫خمرا (ث ّم ُحرّمت بالمدينة)‬ ‫سك ًرا‬ ‫‪67‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫اإليحاء هنا اإللهام و اإلرشاد أو التسخير‬ ‫أوحى ربّك‬ ‫‪68‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أوكارا تبنيها لِتع ِسل فيها‬ ‫بيوتًا‬ ‫‪68‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫يَبني الناس من الخاليا للنّحل‬ ‫يعرشون‬ ‫‪68‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫مذلّلة ُمسهّلة لك‬ ‫ذلال‬ ‫‪69‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أردئه و أخسِّه ( ال َخ َرف و اله َرم)‬ ‫أرذل العمر‬ ‫‪70‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أفهم في ال ّرزق ُمستوون ؟ ؟ الَ‬ ‫فهم فيه سواء ؟‬ ‫‪71‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫خد ًما و أعوانًا ‪ ،‬أو أوالد أوالد‬ ‫حفدة‬ ‫‪72‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أخرس ِخلقة‬ ‫أحدهما أبكم‬ ‫‪76‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫عب ٌء و ِعيال‬ ‫هو ك ٌّل‬ ‫‪76‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫كخطفة بالبصر و اختالس بالنّظر‬ ‫كلمح البصر‬ ‫‪77‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫تجدونها خفيفة الحمل‬ ‫تستخفونها‬ ‫‪80‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫وقت ترحالكم‬ ‫يوم ظعنكم‬ ‫‪80‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫متاعا لبُيوتكم كالفرش‬ ‫أثاثا‬ ‫‪80‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫تنتفعون به في معايشكم و متاجركم‬ ‫متاعا‬ ‫‪80‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أشياء تستظلون بها كاألشجار‬ ‫ظالال‬ ‫‪81‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫مواضع تست ِكنّون فيها (الغيران)‬ ‫أكنانا‬ ‫‪81‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ما يُلبس من ثياب أو دروع‬ ‫سرابيل‬ ‫‪81‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫الضّرب و الطّعن في حروبكم‬ ‫تقيكم بأسكم‬ ‫‪81‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ال يُطلب منهم إرضا ُء ربّهم‬ ‫ال هم يستعتبون‬ ‫‪84‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫يُمهَلون و يؤ ّخرون‬ ‫يُنظرون‬ ‫‪85‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫اإلستسالم و اإلنقياد لحكمه تعالى‬ ‫ال ّسلَم‬ ‫‪87‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫باإلعتدال و التّوسّط في األمور اعتقادا و‬ ‫‪ 90‬يأمر بالعدل‬
‫عمال و ُخلُقا‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫نفع الخلق‬ ‫إتقان العمل ‪ .‬أو ِ‬ ‫اإلحسان‬ ‫‪90‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫الذنوب المفرطة في القُبح‬ ‫الفحشاء‬ ‫‪90‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫التّطاول و التّجبّر على النّاس‬ ‫البغي‬ ‫‪90‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫شاهدا ‪ .‬رقيبا ‪ .‬ضا ِمنا‬ ‫كفيال‬ ‫‪91‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫إبرام و إحكام‬ ‫ق ّوة‬ ‫‪92‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أنقاضا محلول الفتل‬ ‫أنكاثا‬ ‫‪92‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫مفسدة و خيانة و خديعة بينكم‬ ‫دخال بينكم‬ ‫‪92‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫بأن تكون جماعة‬ ‫أن تكون أ ّمة‬ ‫‪92‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أكثر و أع ّز و أوفر ماال‬ ‫هي أربى‬ ‫‪92‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫يختبركم به هل تفون بعهدكم‬ ‫يبلوكم هللا به‬ ‫‪92‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫فتز ّل أقدا ُمكم عن محجّة اإلسالم‬ ‫فتزلّ قدم‬ ‫‪94‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ينقضي و يفنى و يزول‬ ‫ينفد‬ ‫‪96‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫فاعتصم به تعالى و الجأ إليه‬ ‫فاستعذ باهلل‬ ‫‪98‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫تَسلّطٌ و والية‬ ‫سلطان‬ ‫‪99‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫يتّخذونه وليّا ُمطاعا‬ ‫يتولّونه‬ ‫‪100‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫الرّوح المطهّر جبريل عليه السالم‬ ‫روح القدس‬ ‫‪102‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫يُميلون و ين ُسبُون إليه أنّه يُعلّمه‬ ‫يُلحدون إليه‬ ‫‪103‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫اختاروا و آثَروا‬ ‫استحبّوا‬ ‫‪107‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ختم‬ ‫طبع‬ ‫‪108‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ق و ثبت أو ال َمحالة أو حقّا‬ ‫ح ّ‬ ‫ال ج َر َم‬ ‫‪109‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫لهم بالوالية و النّصر ال عليهم‬ ‫للذين هاجروا‬ ‫‪110‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ابتُلوا و ُع ّذبوا إلسالمهم‬ ‫فُتنوا‬ ‫‪110‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫طيّبا واسعا أو هنيئا ال عناء فيه‬ ‫رغدا‬ ‫‪112‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫المسفوح و هو السائل‬ ‫ال ّدم‬ ‫‪115‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫أي الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫لحم الخنزير‬ ‫‪115‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ذ ِكر عند ذبحه اسم غيره تعالى‬ ‫أه ّل بغير هللا به‬ ‫‪115‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫دعته الضّرورة إلى التّناول منه‬ ‫اضطر‬ ‫‪115‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫غير طالب لل ُمح ّرم للَذة إو استئثار‬ ‫غير باغ‬ ‫‪115‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫و ال ُمجاوز ما يس ّد الرّمق‬ ‫و ال عاد‬ ‫‪115‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫بتع ّدي الطّور و ركوب ال ّرأس‬ ‫بجهالة‬ ‫‪119‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫معلِّما للخير ‪ ،‬أو مؤمنا وحده‬ ‫كان أ ّمة‬ ‫‪120‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫ُمطيعا خاضعا له تعالى‬ ‫قانتا هلل‬ ‫‪120‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫مائال عن الباطل إلى ال ّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪120‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫اصطفاه و اختاره للنُّب ّوة‬ ‫اجتباه‬ ‫‪121‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫شريعته ‪ ،‬و هي التّوحيد‬ ‫ملّة إبراهيم‬ ‫‪123‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫فُرض تعظي ُمه و التّخلّي فيه للعبادة‬ ‫ُج ِعل السّبت‬ ‫‪124‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬ ‫اإلسراء َح– َرجمكيّة (آياتها )‪(17‬‬
‫سورةصدر و‬ ‫ضيق‬ ‫ضيْق‬ ‫‪127‬‬
‫)‪111‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫تنزيها هلل و تعجيبا من قدرته‬ ‫‪ 1‬سبحان الذي‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ج َع َل البراق يسري به صلى هللا عليه و‬ ‫‪ 1‬أسرى بعبده‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫لِنرفعه إلى السّماء فنُريه ‪. .‬‬ ‫لِنُريه ‪. .‬‬ ‫‪1‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ربّا تكلون إليه أموركم‬ ‫وكيال‬ ‫‪2‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أخصُّ ذرّية أو يا ذرّية‬ ‫ذرّية ‪. .‬‬ ‫‪3‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أوحينا إليهم و أعلمناهم بما سيقع منهم‬ ‫قضينا إلى بني إسرائيل‬ ‫‪4‬‬
‫من اإلفساد مرّتين‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫لَتفرطُ ّن في الظلم و العدوان‬ ‫لتعلُ ّن‬ ‫‪4‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫العقاب الموعود على أوالهما‬ ‫وعد أوالهما‬ ‫‪5‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ذوي ق ّوة و بطش في الحروب‬ ‫أولي بأس‬ ‫‪5‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫تر ّددوا لطلبكم باستقصاء‬ ‫فجاسوا‬ ‫‪5‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫وسطها‬ ‫خالل ال ّديار‬ ‫‪5‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ال ّدولة و ال َغلَبَة‬ ‫ال َكرّة‬ ‫‪6‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أكثر عددا أو عشيرة من أعدائكم‬ ‫أكثر نفيرا‬ ‫‪6‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ليُحزنوكم حزنا يبدو في وجوهكم‬ ‫ليسوءوا ُوجوهكم‬ ‫‪7‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ليُهلكوا و يُد ّمروا‬ ‫ليُتبّروا‬ ‫‪7‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ما استولوا عليه‬ ‫ما علوْ ا‬ ‫‪7‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫سجنا أو مهادا و فراشا‬ ‫حصيرا‬ ‫‪8‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أس ّد الطرق (ملة اإلسالم – و التوحيد)‬ ‫هي أقوم‬ ‫‪9‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫نفسهما أو نيّرى الليل و النّهار‬ ‫الليل و النّهار‬ ‫‪12‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫خلقنا القمر مطموس النّور مظلما‬ ‫فمحوْ نا آية الليل‬ ‫‪12‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫الشمس مضيئة منيرة لألبصار‬ ‫آية النّهار ُمبصرة‬ ‫‪12‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ك عنه‬ ‫عمله المق ّدر عليه ال ينف ّ‬ ‫ألزمناه طائره‬ ‫‪13‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫حاسبا و عا ّدا ‪ .‬أو محاسبا‬ ‫حسيبا‬ ‫‪14‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ال تحمل نفس آثمةٌ ‪. .‬‬ ‫ال تزر وازرة ‪. .‬‬ ‫‪15‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أمرنا متنعّميها بطاعة هللا‬ ‫أ َمرنا ُمترفيها‬ ‫‪16‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫فتم ّردوا و عَصوْ ا‬ ‫ففسقوا فيها‬ ‫‪16‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫استأصلناها و محونا آثارها‬ ‫فد ّمرناها‬ ‫‪16‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫األمم المكذبة‬ ‫القرون‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ي ْدخلها ‪ .‬أو يقاسي حرّها‬ ‫يصالها‬ ‫‪18‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫مطرودا ُمبعدا من رحمة هللا‬ ‫مدحورا‬ ‫‪18‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫نزيد من العطاء مرّة بعد أخرى‬ ‫ُكالّ ن ِم ّد‬ ‫‪20‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ممنوعا ع ّمن يريده تعالى‬ ‫محظورا‬ ‫‪20‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫غير منصور و ال ُمعان من هللا‬ ‫مخذوال‬ ‫‪22‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أمر و ألزم و َح َكم‬ ‫قضى ربّك‬ ‫‪23‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫كلمة تضجُّ ر و كراهيّة و تب ّرم‬ ‫ّ‬
‫أف‬ ‫‪23‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ال تزجرهما ع ّما ال يعجبك‬ ‫ال تنهرهما‬ ‫‪23‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫حسنا جميال ليّنا‬ ‫قوال كريما‬ ‫‪23‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫للتّوابين مما يفرُط منهم‬ ‫لأل ّوابين‬ ‫‪25‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫كناية عن ال ّشح‬ ‫يَ َدك مغلولة‬ ‫‪29‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫كناية عن التّبذير و اإلسراف‬ ‫تبسطها ك ّل البسط‬ ‫‪29‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫نادما أو ُمنقطعا بك ُمعدما‬ ‫محسورا‬ ‫‪29‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫يضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫ي ْق ِدر‬ ‫‪30‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫خوف فقر و فاقة‬ ‫خشية إمالق‬ ‫‪31‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫إثما عظيما‬ ‫ِخطئاً كبيرا‬ ‫‪31‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫تسلّطا على القاتل بالقصاص أو ال ّديّة‬ ‫سُلطانا‬ ‫‪33‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ق ّوته على حفظ ماله و رشده فيه‬ ‫يبلغ أش ّده‬ ‫‪34‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫بالميزان العدل‬ ‫بالقسطاس المستقيم‬ ‫‪35‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫مآال و عاقبة‬ ‫أحسن تأويال‬ ‫‪35‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ال تتبع‬ ‫ال تَ ْقــف‬ ‫‪36‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫فرحا و بطرا و اختياال و فخرا‬ ‫م َرحا‬ ‫‪37‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ُمبعدا من رحمة هللا‬ ‫مدحورا‬ ‫‪39‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أفضّلكم ربّكم فخصّكم ؟‬ ‫أفصفاكم ربّكم‬ ‫‪40‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ك ّررنا القول بأساليب مختلفة‬ ‫ص ّرفنا‬ ‫‪41‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ق‬‫تبا ُعدا و إعراضا عن الح ّ‬ ‫نفورا‬ ‫‪41‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫لَطلبوا‬ ‫البتغوْ ا‬ ‫‪42‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫بال ُمغالبة و الممانعة‬ ‫سبيال‬ ‫‪42‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ساترا أو مستورا عن الحسّ‬ ‫حجابا مستورا‬ ‫‪45‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أغطية كثيرة مانعة‬ ‫أكنّة‬ ‫‪46‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫صمما و ثقال في السّمع عظيما‬ ‫وقرا‬ ‫‪46‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ُمتناجون في أمرك فيما بينهم‬ ‫هم نجوى‬ ‫‪47‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫مغلوبا على عقله بالسِّحر أو ساحرا‬ ‫مسحورا‬ ‫‪47‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أجزا ًء مفتتة ‪ .‬أو ترابا أو ُغبارا‬ ‫رُفاتا‬ ‫‪49‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫يعظم عن قبول الحياة كالسّماوات‬ ‫يكبر‬ ‫‪51‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أبدعكم و أحدثكم‬ ‫فطركم‬ ‫‪51‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫يُحرّكون استهزا ًء ‪. .‬‬ ‫فسينغضون ‪. .‬‬ ‫‪51‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ُم ْنقادين ا ْننقياد الحامدين له‬ ‫بحمده‬ ‫‪52‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫يُفسد و يُهيج ال ّش ّر بينهم‬ ‫ينزغ بينهم‬ ‫‪53‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫موكال إليك أمرُهم‬ ‫وكيال‬ ‫‪54‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫كتابا فيه تحميد و تمجيد و مواعظ‬ ‫زبورا‬ ‫‪55‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫نقلَه إلى غيركم م ّمن لم يعبُدهم‬ ‫تحويال‬ ‫‪56‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫القربة بالطاعة و العبادة‬ ‫الوسيلة‬ ‫‪57‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫آية بيّنةً واضحةً‬ ‫ُمبصرة‬ ‫‪59‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫فكروا بها ظالمين فأُهلكوا‬ ‫فظلموا بها‬ ‫‪59‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫علما و ق ْدرة فهم في قبضته تعالى‬ ‫أحاط بالنّاس‬ ‫‪60‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫شجرة ال ّزقوم (جعلناها فتنة)‬ ‫ال ّشجرة الملعونة‬ ‫‪60‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫تجاوزا للح ّد في كفرهم و تم ّردا‬ ‫طُغيانا‬ ‫‪60‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أخبرني‬ ‫أرأيتَك‬ ‫‪62‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ألستولين عليهم ‪ .‬أو ألستأصلنّهم‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ألحتنكن ذ ّريّته‬ ‫‪62‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ف و استعجلْ و أز ِعجْ‬ ‫است ِخ ّ‬ ‫استفزز‬ ‫‪64‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫صحْ عليهم و سُقهم‬ ‫ِ‬ ‫أجلب عليهم‬ ‫‪64‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ش في معاصي هللا‬ ‫بك ّل راكب و ما ٍ‬ ‫بخيلك و رجلك‬ ‫‪64‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫باطال و ِخداعا‬ ‫غرورا‬ ‫‪64‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫تسلّط و قدرة على إغوائهم‬ ‫عليهم سلطان‬ ‫‪65‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫يُجري و يسيّر و يسوق برفق‬ ‫يُزجي‬ ‫‪66‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫يُغ ّور و يُغيّب بكم تحت الثرى‬ ‫أن يخسف بكم‬ ‫‪68‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ريحا شديدة ترميكم بالحصباء‬ ‫حاصبا‬ ‫‪68‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫عاصفا شديدا ُمهلكا‬ ‫قاصفا‬ ‫‪69‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫نصيرا أو ُمطالبا بالثأر منّا‬ ‫تبيعا‬ ‫‪69‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫بمن ائتموا به أو بكتابهم‬ ‫بإمامهم‬ ‫‪71‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ق النواة من الجزاء‬ ‫ق ْدر الخيط في ِش ّ‬ ‫فتيال‬ ‫‪71‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ليوقِعونك في الفتنة و ليصرفونك‬ ‫ليَفتنونك‬ ‫‪73‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫لتختلق و تتق ّول علينا‬ ‫لتفتري علينا‬ ‫‪73‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫تميل إليهم‬ ‫تركن إليهم‬‫ُ‬ ‫‪74‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫عذابا ُمضاعفا في الحياة ال ّدنيا‬ ‫ضعف الحياة‬ ‫‪75‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫لَيستخفّونك و يُـز ِعجونك‬ ‫ليستف ّزونك‬ ‫‪76‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫تغييرا و تبديال‬ ‫تحويال‬ ‫‪77‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫بعد أو عند زوالها عن كبد السّماء‬ ‫ل ُدلوك ال ّشمس‬ ‫‪78‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ظُلمته أو ِش ّدتِها‬ ‫غَسق الليل‬ ‫‪78‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫و أقِم صالة الصّبح‬ ‫و قرآن الفجر‬ ‫‪78‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫التّه ّجد ‪ :‬الصّالة ليال بعد اإلستيقاظ‬ ‫فته ّج ْد‬ ‫‪79‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫فريضة زائدة خاصّة بك‬ ‫نافلة لك‬ ‫‪79‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫مقام الشفاعة العُظمى‬ ‫مقاما محمودا‬ ‫‪79‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫إ ْدخاال مرضيّا جيّدا في أموري‬ ‫ُمدخل صدق‬ ‫‪80‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫قهرا و ِع ّزا ننصر به اإلسالم‬ ‫سلطانا نصيرا‬ ‫‪80‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫زال و اضمح ّل ال ّشرك‬ ‫زهق الباطل‬ ‫‪81‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫هالكا بسبب ُكفرهم به‬ ‫خسارا‬ ‫‪82‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ل َوى ِعطفهُ تكبّرا و ِعنادا‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫‪83‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫شديد اليأس و القنوط من رحمتنا‬ ‫كان يئوسا‬ ‫‪83‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫مذهبــِـ ِه الذي يُشاك ُل حاله‬ ‫شاكلته‬ ‫‪84‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫من تعهّد يإعادته إليك‬ ‫ْ‬ ‫وكيال‬ ‫‪86‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ُمعينا‬ ‫ظهيرا‬ ‫‪88‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ر ّددنا بأساليب مختلفة‬ ‫ص ّرفنا‬ ‫‪89‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫معنى غريب حسن بديع‬ ‫ك ّل مثل‬ ‫‪89‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫يرض‬
‫َ‬ ‫فل ْم‬ ‫فأبى‬ ‫‪89‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ق‬ ‫ُجحُودا للح ّ‬ ‫ُكفورا‬ ‫‪89‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ضبُ ماؤها‬ ‫عينا ال ي ْن َ‬ ‫ينبوعا‬ ‫‪90‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫قِطعا‬ ‫ِكسفا‬ ‫‪92‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ُمقابلة و ِعيانا ‪ .‬أو جماعة‬ ‫قبيال‬ ‫‪92‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ب‬
‫ذهَ ٍ‬ ‫ُزخرف‬ ‫‪93‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫س َك َن لَهبُها‬ ‫ْ‬
‫خبت‬ ‫‪97‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫لهبا و توقّدا‬ ‫سعيرا‬ ‫‪97‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫أجزاء ُمفتّتة ‪ .‬أو تُرابا أو ُغبارا‬ ‫رُفاتا‬ ‫‪98‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ُمبالغا في البُخل‬ ‫قتورا‬ ‫‪100‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫مغلوبا على عقلك بالسّحر أو ساحرا‬ ‫مسحورا‬ ‫‪101‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫صر من يشهدها بصدقي‬ ‫بيّنات تُبَ ِّ‬ ‫بَصائر‬ ‫‪102‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫هالكا أو مصروفا عن الخير‬ ‫مثبورا‬ ‫‪102‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫يَست ِخفّهُ ْم و يُزعجهم للخروج‬ ‫يستف ّزهم‬ ‫‪103‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫جميعا ُمختلطين‬ ‫لفيفا‬ ‫‪104‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫بيّــنّاه و فصّلناه أو أنزلناه ُمف ّرقا‬ ‫فرقناه‬ ‫‪106‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫على تُ َؤ َدة و ّ‬
‫تأن‬ ‫على ُمكث‬ ‫‪106‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬ ‫ال تس ّر بها حتى ال تُسمع َمن خلفك‬ ‫‪ 110‬ال تُخافت بها‬
‫)آياتها‪(110‬سورة الكهف – م ّكيّة )‪(18‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫اختالال و ال اختالفا و ال انحرافاعن‬ ‫‪ 1‬لم يجعل له عوجا‬
‫ق و ال خروجا عن الحكمة‬ ‫الح ّ‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ُمستقيما معتدال أو بمصالح العباد‬ ‫قيِّما‬ ‫‪2‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫عذابًا آجال أو عاجال‬ ‫بأسا‬ ‫‪2‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ما أ ْعظ َمها في القُبح كلمة‬ ‫كبُرت كلمة‬ ‫‪5‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫قاتِلها و ُمهلِكها أو ُمجه ُدها‬ ‫باخع نفسك‬ ‫‪6‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫غصبا‪ .‬و حُزنا عليهم أو غيظا‬ ‫أسفا‬ ‫‪6‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫لِنختب َرهم مع علمنا بحالهم‬ ‫لِنبلوهم‬ ‫‪7‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أزهد فيها و أسرع في طاعتِنا‬ ‫أحسن عمال‬ ‫‪7‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫تُرابا أجْ َرد ال نبات فيه‬ ‫صعيدا جُرزا‬ ‫‪8‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫بل أظنَ ْنـتَ‬ ‫أم حسبت‬ ‫‪9‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫النّقب ال ُمتسع في الجبل‬ ‫أصحاب الكهف‬ ‫‪9‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫اللوح فيه أسماؤهم و قصّتهم‬ ‫ال ّرقيم‬ ‫‪9‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫التجئوا هَ َربا بِ ِدينهم ‪. .‬‬ ‫أوى الفتية‬ ‫‪10‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫اهتدا ًء إلى طريق الح ّ‬
‫ق‬ ‫رشدا‬ ‫‪10‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أنمناهم إنامة ثقيلةً‬ ‫فضربنا على آذانهم‬ ‫‪12‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أيقظناهم من نومهم‬ ‫بعثناهم‬ ‫‪12‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫م ّدة و عدد ِسنين أو غاية‬ ‫أمدا‬ ‫‪12‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ش َد ْدنا و ق ّوينا بالصّبر‬ ‫ربطنا‬ ‫‪14‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫قوال ُمفرطافي البعد عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫شططا‬ ‫‪14‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ما تنتفعون به في عيشكم‬ ‫مرفقا‬ ‫‪16‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫تميل و تعدل‬ ‫تزاور‬ ‫‪17‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫تع ِد ُل عنهم و تبتعد‬ ‫تقرضهم‬ ‫‪17‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ُمتسع من الكهف‬ ‫فجوة منه‬ ‫‪17‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫بفِناء الكهف أو عتبة بابه‬ ‫بالوصيد‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫خوفا و فزعا‬ ‫رُعبا‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ّ‬
‫أيقظناهم من نومتهم الطويلة‬ ‫بعثناهم‬ ‫‪19‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫بدارهمكم المضروبة‬ ‫ب َورقكم‬ ‫‪19‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أح ّل‪ ،‬أو أجود طعاما‬ ‫أزكى طعاما‬ ‫‪19‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫يطّلعوا عليكم أو يغلبوا‬ ‫يظهروا عليكم‬ ‫‪20‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أطلَعنا النّاس عليهم‬ ‫أعثرنا عليهم‬ ‫‪21‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫قذفًا بالظّن غير يقين‬ ‫رجما بالغيب‬ ‫‪22‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫فال تُجادل في ع ّدتهم و شأنهم‬ ‫فال تمارفيهم‬ ‫‪22‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫بمج ّرد تالوة ما أوحي إليك في أمرهم‬ ‫إال مراء ظاهرا‬ ‫‪22‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫هداية و إرشادًا للنّاس‬ ‫رشدا‬ ‫‪24‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ما أبصر هللا بك ّل موجود‬ ‫أبصر به‬ ‫‪26‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫َملجأ و َموْ ئال‬ ‫ُملتحدا‬ ‫‪27‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫احبسْها و ثبّتها‬ ‫اصبر نفسك‬ ‫‪28‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ال تصرف عيناك النّظر عنهم‬ ‫ال تعد عيناك عنهم‬ ‫‪28‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫جعلناه غافال ساهيًا‬ ‫أغفلنا قلبه‬ ‫‪28‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫إسرافًا ‪ .‬أو تضْ ييعا و هالكا‬ ‫فرُطا‬ ‫‪28‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫فُسْطاطُها ‪ .‬أو لهبُها و ُدخانها‬ ‫سُرادقها‬ ‫‪29‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ي ال ّزيت أو كال ُمذاب من المعادن‬ ‫ك ُدرد ّ‬ ‫َكالمهل‬ ‫‪29‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫متّكأ أو مق ّرا (النّار)‬ ‫ساءت ُمرتفقا‬ ‫‪29‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫جنات إقامة و إستقرار‬ ‫جنات َع ْدن‬ ‫‪31‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫رقيق ال ّديباج (الحرير)‬ ‫سُندس‬ ‫‪31‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫غليظ ال ّديباج‬ ‫إستبرق‬ ‫‪31‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ال ّسرُر في الحجال (جمع حجلة محركة‬ ‫األرائك‬ ‫‪31‬‬
‫– بيت يزين بالثياب و األسرّة و الستور)‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫بُستانين‬ ‫جنّتين‬ ‫‪32‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أحطناهما و أطفناهما‬ ‫حففناهُما‬ ‫‪32‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ثمرها الذي يُؤكل‬ ‫أُ ُكلها‬ ‫‪33‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫لم تنقص من أُ ُكلها‬ ‫لم تظلم منه‬ ‫‪33‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫شقـَقـْنا و أجْ َرينا و َسطهما‬ ‫ف ّجرنا ِخاللهما‬ ‫‪33‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أموا ٌل كثيرة ُمث ّمرة‬ ‫ثم ٌر‬ ‫‪34‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أقوى أعوانا أو عشيرة‬ ‫أع ّز نفرا‬ ‫‪34‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫تهلك و تفنى و تخرب‬ ‫تبيد‬ ‫‪35‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫مرْ جعا و عاقِيةً‬ ‫ُمنقلبا‬ ‫‪36‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫لكن أنا أقول‪ :‬هو هللا ربّي‬ ‫ْ‬ ‫لكنّا هو هللا ربّي‬ ‫‪38‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫عذابا كالصّواعق و اآلفات‬ ‫حُسبانا‬ ‫‪40‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ر ْمال هائال أو أرضا ُجرُزا ال نبات فيها‬ ‫فتُصبح صعيدا زلقا‬ ‫‪40‬‬
‫يُزلق عليها لِمال َستِها‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫غائرا ذاهبا في األرض‬ ‫غورا‬ ‫‪41‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أُهلكت أمواله مع جنّــتـيْه‬ ‫أحيط بثمره‬ ‫‪42‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ِكماية عن النّدم و التّحسّر‬ ‫يُقلّب كفّيه‬ ‫‪42‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ساقطة على سُقوفها التي َسقطت‬ ‫خاوية على ُعرُوشها‬ ‫‪42‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫النّصرة له تعالى وحده‬ ‫الوالية هلل‬ ‫‪44‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫عاقبة ألوليائه‬ ‫خي ٌر عقبا‬ ‫‪44‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫يابسا متفتّتا بعد نضارته‬ ‫هشيما‬ ‫‪45‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫تُف ّرقه و تن ِسفه‬ ‫تذروه الرّياح‬ ‫‪45‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ظاهرة ال يسترها شيء‬ ‫بارزة‬ ‫‪47‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫وقتا إلنجازنا الوعد بالبعث و الجزاء‬ ‫موعدا‬ ‫‪48‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫صحُف األعمال في أيدي أصحابها‬ ‫ُ‬ ‫ُوضع الكتاب‬ ‫‪49‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫خائفين َوجلين‬ ‫ُمشفقين‬ ‫‪49‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫يا هالكنا‬ ‫يا ويلتنا‬ ‫‪49‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ال يترُك و ال يُبقي‬ ‫ال يُغادر‬ ‫‪49‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ع ّدها و ضبطها و أثبتها‬ ‫أحصاها‬ ‫‪49‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫سجود تحية و تعظيم ال عبادة‬ ‫اسجدوا آلدم‬ ‫‪50‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أعوانا و أنصارا‬ ‫عضُدا‬ ‫‪51‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫مهلِكا يشتركون فيه و هو النّار‬ ‫َموْ بقا‬ ‫‪52‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫واقعون فيها أو داخلون فيها‬ ‫ُمواقعوها‬ ‫‪53‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫معدال و مكانا ينصرفون إليه‬ ‫مصرفا‬ ‫‪53‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ك ّررنا بأساليب ُمختلفة‬ ‫ص ّرفنا‬ ‫‪54‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫معنى غريب بديع كالمثل في غرابته‬ ‫ك ّل مثل‬ ‫‪54‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫عذاب االستئصال إذا لم يُؤمنوا‬ ‫سنّة األ ّولين‬ ‫‪55‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أنواعا و ألوانا أو عيانا و مقابلة‬ ‫قُبُال‬ ‫‪55‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫لِيبطلوا و يُـزيلوا‬ ‫لِيدخضوا‬ ‫‪56‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫استهزاء و سُخريّة‬ ‫هُـزوا‬ ‫‪56‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أغطية كثيرة مانعة ‪. .‬‬ ‫أكنّة ‪. .‬‬ ‫‪57‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫صم ًما و ثقال في السّمع عظيما‬ ‫وقرا‬ ‫‪57‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫منجى و ملجأ و مخلصا‬ ‫موئِال‬ ‫‪58‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫لهالكهم‬ ‫ل َمهلِكهم‬ ‫‪59‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫يوشع بن نون‬ ‫لِفتاه‬ ‫‪60‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ُملتقاهما‬ ‫مجمع البحرين‬ ‫‪60‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أَسي َر زمانا طويال‬ ‫أمضي حُقبا‬ ‫‪60‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫مسلكا و منفذا‬ ‫َسربا‬ ‫‪61‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫تعبا و ش ّدة و إعيا ًء‬ ‫صبا‬ ‫ن َ‬ ‫‪62‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أخبرني ‪ .‬أو تنبّه و تذ ّكرْ‬ ‫أرأيت‬ ‫‪63‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫إلتجأنا‬ ‫أوينا‬ ‫‪63‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫سبيال أو اتّخاذا يُتع ّجب منه‬ ‫عجبا‬ ‫‪63‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫الذي كنّا نطلُبُه و نَلتمسه‬ ‫ماكنّا ِ‬
‫نبغ‬ ‫‪64‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫رجعا على طريقهما الذي جاءا منه‬ ‫فارت ّدا على آثارهما‬ ‫‪64‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫صان آثارهما و يتّبعانها اتّباعا‬ ‫يق ّ‬ ‫قصصا‬ ‫‪64‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫الخضر عليه السّالم‬ ‫عبْدا‬ ‫‪65‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫صوابا ‪ .‬أو إصابة خيْر‬ ‫رُشدا‬ ‫‪66‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫علما و معرفة‬ ‫ُخبرا‬ ‫‪68‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أمرا عظيما ُمنكرا أو عجبا‬ ‫شيئا إمرا‬ ‫‪71‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ال تغشني و ال تُح ّملني‬ ‫ال تُرهقني‬ ‫‪73‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫صُعوبة و مشقّة‬ ‫ُعسرا‬ ‫‪73‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ُمنكرا فظيعا ج ّدا‬ ‫شيئا نُكرا‬ ‫‪74‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫فامتنعوا‬ ‫فأبوْ ا‬ ‫‪77‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ينهدم و يسقط بسرعة‬ ‫ي ْنقضّ‬ ‫‪77‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫بمآل و عاقبة ‪. .‬‬ ‫بتأويل ‪. .‬‬ ‫‪78‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أمامهم و بين أيديهم‬ ‫وراءهم‬ ‫‪79‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫استالبا بغير حق‬ ‫غَصبا‬ ‫‪79‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫يُكلّفهما أو يُغشيهما‬ ‫يُرهقهما‬ ‫‪80‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫طهارة من السّوء أو دينا و صالحا‬ ‫زكاة‬ ‫‪81‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫رحمة عليهما و ب ّرا بهما‬ ‫أقرب رُحما‬ ‫‪81‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ق ّوتهما و ش ّدتهما و كمال عقلهما‬ ‫يبلغا أش ّدهما‬ ‫‪82‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ملك صالح أُعطي العلم و الحكمة‬ ‫ذي القرنين‬ ‫‪83‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫علما و طريقا يُوصّله إليه‬ ‫سببا‬ ‫‪84‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫سلك طريقا يُ َوصّله إلى المغرب‬ ‫فأتبَ َع سببا‬ ‫‪85‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫بحسب رأي العين‬ ‫تغرُب في عين‬ ‫‪86‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ذات حمأة (الطّين األسود)‬ ‫َح ِمئة‬ ‫‪86‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ق و الهدى‬ ‫هو ال ّدعوة إلى الح ّ‬ ‫حسنا‬ ‫‪86‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫منكرا فظيعا‬ ‫عذابا نكرا‬ ‫‪87‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫ساترا من اللّباس و البناء‬ ‫ِسترا‬ ‫‪90‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫علما شامال‬ ‫ُخبرا‬ ‫‪91‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫جبلين ُمنيفين‬ ‫ال ّس ّدين‬ ‫‪93‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫قبيلتين من ذرية يافث بن نوح‬ ‫يأجوج و مأجوج‬ ‫‪94‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫جُعال من المال تستعين به في البناء‬ ‫خَرْ َجا‬ ‫‪94‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫حاجزا فال يصلون إلينا‬ ‫س ّدا‬ ‫‪94‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫حاجزا حصينا متينا‬ ‫ر ْد َما‬ ‫‪95‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫قِطعه العظيمة الضخمة‬ ‫ُزبر الحديد‬ ‫‪96‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫جانبي الجبلين‬ ‫الصّدفين‬ ‫‪96‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫نُحاسًا ُمذابا‬ ‫قِطرا‬ ‫‪96‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫يعلوا على ظهره الرتفاعه‬ ‫يظهروه‬ ‫ْ‬ ‫‪97‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫خرقا و ثقبا لصالبته و ثخانته‬ ‫نقبا‬ ‫‪97‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫مدكوكا ُمس ّوى باألرض‬ ‫جعله د ّكاء‬ ‫‪98‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫يختلط و يضطرب‬ ‫يموج‬ ‫‪99‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫نفخة البعث‬ ‫نُفِخ في الصّور‬ ‫‪99‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫غشاء غليظ و ستر كثيف‬ ‫ِغطاء‬ ‫‪101‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫منزال أو شيئا يتمتّعون به‬ ‫نُـزال‬ ‫‪102‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫مقدرا و اعتبارا لحبوط أعمالهم‬ ‫وزنا‬ ‫‪105‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫أعلى الجنّة و أوسطها و أفضلها‬ ‫الفردوس‬ ‫‪107‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫تح ّوال و انتقاال‬ ‫ِح َوال‬ ‫‪108‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫هو ال ّمادة التي يكتب بها‬ ‫ِمدادًا‬ ‫‪109‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫معلوماته و حكمته تعالى‬ ‫لِكلِمات ربّي‬ ‫‪109‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫فن َي و فَزع‬ ‫لَنَفِ َد البحر‬ ‫‪109‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬ ‫عونا و زيادة‬ ‫َم َددًا‬ ‫‪109‬‬
‫)آياتها ‪(98‬سورة مريم – م ّكيّة )‪(19‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫دعا ًء مستورا لم يسمعه أحد‬ ‫ندا ًء خفيا‬ ‫‪3‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ُـف و َر ّ‬
‫ق‬ ‫ضع َ‬ ‫َ‬ ‫وهَ َن العظم‬ ‫‪4‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫خائبا في وقت ّما‬ ‫شقيّا‬ ‫‪4‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫أقاربي ال َعصبَة و كانوا شرار اليهود‬ ‫خفت الموالي‬ ‫‪5‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ابنا ً يلي األمر بعدي‬ ‫وليّا‬ ‫‪5‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫مرضيّا عندك قوال و فعال‬ ‫رضيّا‬ ‫‪6‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫كيف أو من أين يكون ؟‬ ‫أنّى يكون ؟‬ ‫‪8‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫حالةً ال سبيل إلى ُمداواتها‬ ‫عتيّا‬ ‫‪8‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫عالمة على تحقّق المسئول ألشكرك‬ ‫آية‬ ‫‪10‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫سليما ال خرس بك و ال علة‬ ‫سويّا‬ ‫‪10‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ال ُمصلّى أو الغرفة التـّي يتعبّد فيها‬ ‫من المحراب‬ ‫‪11‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫طرفي النّهار‬ ‫بُكرة و عشيّا‬ ‫‪11‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫فهم التّوراة و العبادة‬ ‫الحكم‬ ‫‪12‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫رحمة و عطفا على النّاس‬ ‫حنانا‬ ‫‪13‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫بركة ‪ .‬أو طهارة من الذنوب‬ ‫زكاة‬ ‫‪13‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ُمطيعا مجتنبا للمعاصي‬ ‫كان تقيّا‬ ‫‪13‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫كثي َر الب ّر و اإلحسان إليهما‬ ‫برّ ا بوالديه‬ ‫‪14‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ُمتكبّرا مخالفا أمر ربّه‬ ‫جبّارا عصيّا‬ ‫‪14‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ْ‬
‫انفردت‬ ‫اعتزلت و‬ ‫انتبذت‬ ‫‪16‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ِسترا‬ ‫حجابا‬ ‫‪17‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫جبريل عليه السّالم‬ ‫روحنا‬ ‫‪17‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫إنسانا ُمستوي الخلق تا ّمه‬ ‫بشرا سويّا‬ ‫‪17‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ُمز ّكى ُمطهّرا بال ِخلقة‬ ‫ُغالما زكيّا‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫فاجرة تبغي الرّجال‬ ‫بغيّا‬ ‫‪20‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫بعيدا من أهلها وراء الجبل‬ ‫مكانا قصيّا‬ ‫‪22‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫فألجأها و اضط ّرها وجع الوالدة‬ ‫فأجاءها المخاض‬ ‫‪23‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫شيئا حقيرا متروكا ال يخطر بالبال‬ ‫نسيا منسيّا‬ ‫‪23‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫جبريل أو عيسى عليهما السالم‬ ‫فناداها‬ ‫‪24‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫جدوال أو غالما سا ِم َي القـ َ ْدر‬ ‫سريّا‬ ‫‪24‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫صالحا لالجْ تِناء ‪ .‬أو طريّا‬ ‫رُطبًا جنيّا‬ ‫‪25‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫طيبي نفسا و ال تحزني‬ ‫ق ّري عينا‬ ‫‪26‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫عظيما ُمنكرا‬ ‫شيئا فريّا‬ ‫‪27‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ُوجد في فِراش الصّبية رضيعا‬ ‫كان في المهد صبيّا‬ ‫‪29‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫با ّرا بها ُمحسنا ُمكرما‬ ‫ب ّرا بوالدتي‬ ‫‪32‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫كلمة هللا لخلقه بقوله ْ‬
‫كن‬ ‫قول الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪34‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫يش ّكون أو يتجادلون بالباطل‬ ‫يمترون‬ ‫‪34‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫أراد أن يُح ِدثه‬ ‫قضى أمرا‬ ‫‪35‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ما أسمعهم و ما أبصرهم‬ ‫أسمع بهم و أبصر‬ ‫‪38‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫النّدامة ال ّشديدة على ما فات‬ ‫يوم الحسرة‬ ‫‪39‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫طريقا ُمستقيما ُمنجيا من الضالل‬ ‫صراطا سويّا‬ ‫‪43‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫كثير العصيان‬ ‫عصيّا‬ ‫‪44‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫قرينا تليه و يليك في النّار‬ ‫وليّا‬ ‫‪45‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫اجتنبني و فارقني دهرا طويال‬ ‫اهجرني مليّا‬ ‫‪46‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ب ّرا لطيفا أو رحيما ُمكرما‬ ‫حفيّا‬ ‫‪47‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫خائبا ضائع السّعي‬ ‫شقيّا‬ ‫‪48‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ثنا ًء حسنا في أهل ك ّل دين‬ ‫صدق‬ ‫لسان ِ‬ ‫‪50‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫أخلصه هللا و اصطفاه‬ ‫كان مخلصا‬ ‫‪51‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ُمناجيا لنا‬ ‫قرّبناه نجيّا‬ ‫‪52‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫اصطفيْنا و اخترنا للنّب ّوة‬ ‫اجتبينا‬ ‫‪58‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫باكين من خشية هللا‬ ‫بُكيّا‬ ‫‪58‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫َعـقِـبٌ َسوْ ٍء‬ ‫ٌ‬
‫خلف‬ ‫‪59‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫جزاء الغ ّي ‪ .‬أو واديا في جهنّم‬ ‫يلقون غيّا‬ ‫‪59‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫آتيا أو ُمــنـَـجَّــ ًزا‬ ‫مأتيّا‬ ‫‪61‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫قبيحا أو فُضوال من الكالم‬ ‫لغوا‬ ‫‪62‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ُمضاهيا في ذاته و صفاته ‪ :‬ال‬ ‫سميّا‬ ‫‪65‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫بار ِكين على رُكبهم لش ّدة الهول‬ ‫جثيّا‬ ‫‪68‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ِعـصيانا ‪ ،‬أو جراءة أو فُجورا‬ ‫عتيّا‬ ‫‪69‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ُدخوال أو ُمقاساة لح ّرها‬ ‫صليّا‬ ‫‪70‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫بالمرور على الصّراط الممدود عليها‬ ‫واردها‬ ‫‪71‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫منزال و سكنا‬ ‫خي ٌر ُمقاما‬ ‫‪73‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫مجلسا و ُمجتمعا‬ ‫أحسن نديّا‬ ‫‪73‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫أ ّمة‬ ‫قرْ ٍن‬ ‫‪74‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫متاعا من الفَرْ ش و الثياب و غيرها‬ ‫أحسن أثاثا‬ ‫‪74‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫منظرا و هيئة‬ ‫رئيا‬ ‫‪74‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫يُمهله استدراجا‬ ‫فليمدد له‬ ‫‪75‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫أق ّل أعوانا و أنصارا‬ ‫أضعف جندا‬ ‫‪75‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫مرجعا و عاقبة‬ ‫خير مر ّدا‬ ‫‪76‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪77‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫أعلم الغيب (استفهام)‬ ‫أطّـل َع الغيب‬ ‫‪77‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫نُط ّول له أو نزي ُدهُ‬ ‫نم ّد له‬ ‫‪79‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ُشفعاء و أنصارا يتع ّززون بهم‬ ‫ع ّزا‬ ‫‪81‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ذالّ و هوانا ال ع ّزا أو أعوانا عليهم‬ ‫ض ّدا‬ ‫‪82‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫تُغريهم بالمعاصي إغراء‬ ‫تؤ ّزهم أ ّزا‬ ‫‪83‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ركبانا ‪ .‬أو وافدين استرفاداً‬ ‫وفدا‬ ‫‪85‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫ِعطاشا ‪ .‬أو كال ّدوابّ التي تَر ُد الماء‬ ‫وردا‬ ‫‪86‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫منكرا فظيعا‬ ‫شيئا إ ّدا‬ ‫‪89‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫يتشـقـّـقـْن و يتفــتـّــتـْن من شناعته‬ ‫يتفطّرن منه‬ ‫‪90‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫تسقط مهدودة عليهم‬ ‫تخ ّر الجبال ه ّدا‬ ‫‪90‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫مو ّدة و محبّة في القلوب‬ ‫ُو ّدا‬ ‫‪96‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫شديدي الخصومة بالباطل‬ ‫قوما ل ّدا‬ ‫‪97‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫أ ّمة‬ ‫قرْ ن‬ ‫‪98‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫تجد ‪ .‬أو ترى ‪ .‬أو تعلم‬ ‫ت ِحسّ‬ ‫‪98‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬ ‫صوْ تا خفيّا‬ ‫ركزا‬ ‫‪98‬‬
‫)آياتها ‪(135‬سورة طــه – م ّكيّة )‪(20‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫لتتعب باإلفراط في ُمكابدة الشدائد و‬ ‫‪ 2‬لِتشقى‬
‫التأسّف على قومك‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫استوا ًء يليق به تعالى‬ ‫على العرش استوى‬ ‫‪5‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ما وراه التراب‪ .‬أو ما وراء األرض‬ ‫ما تحت الثـّرى‬ ‫‪6‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫حديث النّـفـس و خواطرها‬ ‫أخفى‬ ‫‪7‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أبصرتها ب ُوضوح‬ ‫آنست نارا‬ ‫‪10‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫بشعلة نار مقبوسة على رأس عود‬ ‫بقبس‬ ‫‪10‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫هاديا يهديني إلى الطريق‬ ‫هدًى‬ ‫‪10‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ال ُمطهّر أو المبارك‬ ‫المق ّدس‬ ‫‪12‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫اسم للوادي‬ ‫طُوى‬ ‫‪12‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أقربُ أن أسترها من نفسي‬ ‫أكاد أخفيها‬ ‫‪15‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫فتهلِك‬ ‫فتـَردى‬ ‫‪16‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أتحامل عليها في المشي و نحوه‬ ‫أتو ّكـأ عليها‬ ‫‪18‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أخبطُ بها الشجر ليتساقط الورق‬ ‫أهشّ بها‬ ‫‪18‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫حاجات و منافع أخرى‬ ‫مآرب أخرى‬ ‫‪18‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫تمشي بسرعة و خفة‬ ‫حيّة تسعى‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫إلى حالتها التي كانت عليها‬ ‫سيرتها األولى‬ ‫‪21‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫إلى جنبك تحت العضد األيسر‬ ‫إلى جناحك‬ ‫‪22‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫لها شعاع ال ّشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪22‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫غير دا ٍء بَ َرص و نحوه‬ ‫غير سُوء‬ ‫‪22‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫جاوز الح ّد في العت ّو و التجبّر‬ ‫طغى‬ ‫‪24‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ظهيرا و ُمعينا‬ ‫وزيرا‬ ‫‪29‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ظهري أو قوتي‬ ‫أزري‬ ‫ْ‬ ‫‪31‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أع ِطيت َمسْـئولك و مطلوبك‬ ‫سؤلك‬‫أوتيت ْ‬ ‫‪36‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫فألقيه و اطرحيه في نهر النّيل‬ ‫فاقذفيه في الي ّم‬ ‫‪39‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫لت َربّي ب ُمراقبتي أو بمرأى منّي‬ ‫لتـُصنع على عيني‬ ‫‪39‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫من يض ّمه إليه و يحفظه و يُربّيه‬ ‫من يكفله‬ ‫‪40‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫تـُـ َس ّر بلقائك‬ ‫تق ّر عينها‬ ‫‪40‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫خلّصناك من ال ِمحن تخليصا‬ ‫فتنّاك فتونا‬ ‫‪40‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫على َوفق الوقت المق ّدر إلرسالك‬ ‫جئت على قدر‬ ‫‪40‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫اصطفيتك لرسالتي و إقامة ُحجّتي‬ ‫اصطنعتك لنفسي‬ ‫‪41‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ال تفترا في تبليغ رسالتي‬ ‫ال تنيا في ذكري‬ ‫‪42‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫يعجل علينا بالعقوبة‬ ‫يفرُط علينا‬ ‫‪45‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫يزداد طُغيانا و ُعـت ّواو جراءة‬ ‫يطغى‬ ‫‪45‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫حافظُكما و ناصركما‬ ‫إنّـني معكما‬ ‫‪46‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫صو َرته الالئقة بخاصّــته و منفعته‬ ‫خَلـْقـَه‬ ‫‪50‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أرش َده إلى ما يصلح له‬ ‫هَ َدى‬ ‫‪50‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫فما حال و ما شأن األمم؟‬ ‫فما بال القرون ؟‬ ‫‪51‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ال يغيب عن علمه شيء ما‬ ‫ال يض ّل ربي‬ ‫‪52‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫كالفراش الذي يُوطّأ للصّبي‬ ‫مهدا‬ ‫‪53‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫طُرُقا تسلكونها لقضاء مآربكم‬ ‫ُسبُـال‬ ‫‪53‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أصنافا أو ضروبا‬ ‫أزواجا‬ ‫‪53‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ُمختلفة الصّـفات و الخصائص‬ ‫شتـّى‬ ‫‪53‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ألصحاب العقول و البصائر‬ ‫أللي النـّـُـهى‬ ‫‪54‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫امتنع عن اإليمان و الطّاعة‬ ‫أبى‬ ‫‪56‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫َو َسطا أو ُمستويا من األرض‬ ‫مكانا سُوى‬ ‫‪58‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫يوم عيدكم (يوم مشهود)‬ ‫يوم ال ّزينة‬ ‫‪59‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫س َحرته الذين يكيد بهم‬ ‫فجمع كيده‬ ‫‪60‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ُدعاء عليهم بالهالك‬ ‫ويلكم‬ ‫‪61‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫فيستأصلكم و يُبيدكم‬ ‫فيُسحتكم‬ ‫‪61‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أخفوا التّناجي أش ّد اإلخفاء‬ ‫أسرّوا النّجوى‬ ‫‪62‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫بسنّتكم و شريعتكم الفضلى‬ ‫بطريقتكم ال ُمثلى‬ ‫‪63‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫فأحكموا ِسحركم و اعزموا عليه‬ ‫فأجمعوا كي َدكم‬ ‫‪64‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫فاز بالمطلوب‬ ‫أفلح‬ ‫‪64‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أض َم َر‪ .‬أو َو َجد و أحسّ في نفسه‬ ‫فأوجس في نفسه‬ ‫‪67‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫تبتل ْع و تلتقـِ ْم بسرعة‬ ‫تلقف‬ ‫‪69‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أبدعنا و أوجدنا و هو هللا تعالى‬ ‫و الذي فطرنا‬ ‫‪72‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫تطهّر من دنس ال ّشرك و الكفر‬ ‫تز ّكى‬ ‫‪76‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ِسرْ ليال بهم من مصر‬ ‫أسر بعبادي‬ ‫‪77‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫يابسا ال ماء فيه و ال طين‬ ‫يَــبَـسا‬ ‫‪77‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ال تخشى إدراكا و لحاقا أو تبعة‬ ‫ال تخاف َد َركا‬ ‫‪77‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫الغرق من األمام‬ ‫ال تخشى‬ ‫‪77‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫عالهم و غمرهم‬ ‫فغ ِشــيهم‬ ‫‪78‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ما ّدة صمغية حلوة كالعسل‬ ‫ّ‬
‫المن‬ ‫‪80‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫الطائر المعروف بالسّماني‬ ‫السّلوى‬ ‫‪80‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ال تكفروا نعمه أو ال تظلموا‬ ‫ال تطغوْ ا‬ ‫‪81‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫فيجب عليكم و يلزمكم‬ ‫فيح ّل عليكم‬ ‫‪81‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫هلك ‪ .‬أو َوقع في الهاوية‬ ‫هَ َوى‬ ‫‪81‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ما حملك على العجلة ؟‬ ‫ما أعجلك؟‬ ‫‪83‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ابتليناهم ‪ .‬أو أوقعناهم في فتنة‬ ‫فتـنـّـا قومك‬ ‫‪85‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫حزينا ‪ .‬أو شديد الغضب‬ ‫أ ِسفا‬ ‫‪86‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫وعدكم لي بالثبات على ديني‬ ‫موعدي‬ ‫‪86‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫بقدرتِنا و طاقتِنا‬ ‫بمل ِكنا‬ ‫‪87‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أثقاال أو آثاما و تبـِعات‬ ‫أوْ زارا‬ ‫‪87‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫من حل ّي قبط مصر‬ ‫من زينة القوم‬ ‫‪87‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ُمجسّدا ‪ :‬أي أحمر من ذهب‬ ‫ِعجال جسدا‬ ‫‪88‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫صوت كصوت البقر‬ ‫لهُ خوار‬ ‫‪88‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ما ح َملك و اضطرّك‬ ‫ما من َعك‬ ‫‪92‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫فما شأنك الخطير ؟‬ ‫فما خطبُك ؟‬ ‫‪95‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫مت بالبصيرة‬ ‫عل ِ ُ‬ ‫بَص ُ‬
‫ُرت‬ ‫‪96‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أثر فرس جبريل عليه السالم‬ ‫أثر الرّسول‬ ‫‪96‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ألقيتُها في الحل ّي ال ُمذاب‬ ‫فنبذتها‬ ‫‪96‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫زيّـنت و حسّـنت‬ ‫س ّولت‬ ‫‪96‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ال تمسّـني و ال أمسّـك‬ ‫ال ِمساس‬ ‫‪97‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫لَنُذرّينّه‬ ‫لنـنـْ ِسفـنّـه‬ ‫‪97‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫عقوبة ثقيلة على إعراضه‬ ‫وزرا‬ ‫‪100‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ُزرق العيون ‪ .‬أو ُعميا ‪ .‬أو عطاشا‬ ‫زرقا‬ ‫‪102‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫يتسارّون و يتهامسون‬ ‫يتخافتون‬ ‫‪103‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أعدلهم و أفضلهم رأيا و مذهبا‬ ‫أنثلهم طريقة‬ ‫‪104‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫يقتلعها أو يفتتها و يق ّرقها بالرّياح‬ ‫ينسفها‬ ‫‪105‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أرضا ملساء ال نبات و ال بناء فيها‬ ‫قاعا‬ ‫‪106‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أرضا ُمستوية أو ال نبات فيها‬ ‫صفصفا‬ ‫‪106‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫مكانا ُمنخفضا‪ .‬أو انخفاضا‬ ‫ِع َوجا‬ ‫‪107‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫مكانا ُمرتفعا ‪ .‬أو ارتفعا‬ ‫أ ْمـتـا‬ ‫‪107‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ال يعو ّج له مد ُع ٌو و ال يزيغ عنه‬ ‫ال ِع َوج له‬ ‫‪108‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫صوتا خفيّا خافتا‬ ‫هَ ْمسا‬ ‫‪108‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ذ ّل النّاس و خضعوا‬ ‫ت الوجوه‬ ‫عنـ َ ِ‬ ‫‪111‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ال ّدائم الحياة بال زوال‬ ‫للح ّي‬ ‫‪111‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ال ّدائم القيام بتدبير الخلق‬ ‫القيّوم‬ ‫‪111‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫شركا و كفرا‬ ‫حمل ظلما‬ ‫‪111‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫نقصا من ثوابه‬ ‫هضنا‬ ‫‪112‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ك ّررنا فيه بأساليب شتى‬ ‫صرّ فنا فيه‬ ‫‪113‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ِعظة و اعتبارا‬ ‫ِذكرا‬ ‫‪113‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أن يُفرغ و يُت ّم إليك‬ ‫أن يُقضى إليك‬ ‫‪114‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أمرناه أو أوحينا إليه‬ ‫َعهـِدنا إلى آدم‬ ‫‪115‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫امتنع من السّجود استكبارا‬ ‫أبى‬ ‫‪116‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ي عن المالبس‬ ‫ال يُصيبك ُعر ٌ‬ ‫ال تع َرى‬ ‫‪118‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ال تبرز لل ّشمس فيصيبك حرّها‬ ‫ال تضحى‬ ‫‪119‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ال يزول و ال يفنى‬ ‫ال يبلى‬ ‫‪120‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫عوراتهما‬ ‫سوآتهما‬ ‫‪121‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أخذا يُلصقان و يلزقان‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫‪121‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫خالفا النّهي سهوا أو بتأ ّول‬ ‫عصى آدم‬ ‫‪121‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫فضّل عن مطلوبه أو عن النّهي‬ ‫فغوى‬ ‫‪121‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫اصطفاه للنّب ّوة و قرّبه‬ ‫اجتباه‬ ‫‪122‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ضيّقة شديدة (في قبره)‬ ‫معيشة ضنكا‬ ‫‪124‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أغفلوا فلم يُبيّن لهم مآلهم‬ ‫أفلم يهد لهم‬ ‫‪128‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫كثرة إهالكنا األمم الماضية‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪128‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫لذوي العقول و البصائر‬ ‫ألولى النـّـهى‬ ‫‪128‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫لكان إهالكهم عاجال الزما‬ ‫لكان لزاما‬ ‫‪129‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫يوم القيامة (عطف على كلمة)‬ ‫أجل مس ّمى‬ ‫‪129‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ص ّل و أنت حامد لربّك‬ ‫سبّح بحمد ربّك‬ ‫‪130‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ساعاته‬ ‫آناء الليل‬ ‫‪130‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫أصنافا من الكفّار‬ ‫أزواجا منهم‬ ‫‪131‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫زينتها و بهجتها‬ ‫زهرة الحياة الدنيا‬ ‫‪131‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫لنجعله فتنة لهم و ابتالء‬ ‫لِنفتنهم فيه‬ ‫‪131‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫هي القرآن ال ُمعجـِز أم اآليات‬ ‫بيّــنة‬ ‫‪133‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫من قبل اإلثبات بالبيّنة‬ ‫من قبله‬ ‫‪134‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫نَفتـَضح في اآلخرة بالعذاب‬ ‫نخزى‬ ‫‪134‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫ُمنتظر مآله‬ ‫ُمتربّصٌ‬ ‫‪135‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬ ‫الطّريق المستقيم‬ ‫ي‬‫الصّراط السّو ّ‬ ‫‪135‬‬
‫)آياتها ‪(112‬سورة األنبياء – م ّكيّة )‪(21‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫قرُب و دنا‬ ‫اقترب‬ ‫‪1‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫تنزيله بالوحي‬ ‫ُمح َدث‬ ‫‪2‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫بالغوا في إخفاء تناجيهم‬ ‫أسرّوا النجوى‬ ‫‪3‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫تخاليط أحالم رآها في نومه‬ ‫أضغاث أحالم‬ ‫‪5‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫أجسادا ‪ ،‬أو ذوي جسد‬ ‫جسدا‬ ‫‪8‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫موعظتكم أو شرفكم و صيتكم‬ ‫فيه ذكركم‬ ‫‪10‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم قصمنا‬ ‫‪11‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫أدركوا بحاسّتهم عذابنا الشديد‬ ‫أحسّوا بأسنا‬ ‫‪12‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫يهربون مسرعين‬ ‫يركضون‬ ‫‪12‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫نعّمتم فيه فبَ ِطرتم‬ ‫أترفتم فيه‬ ‫‪13‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫كالنّبات المحصود بالمناجل‬ ‫حصيدا‬ ‫‪15‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ميّتين كانّار التي سكن لهبها‬ ‫خامدين‬ ‫‪15‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ما يُـتـَـلهّى به من صاحبة أو ولد‬ ‫نتّخذ لهوا‬ ‫‪17‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫نرمي به و نورده‬ ‫نقذف بالحق‬ ‫‪18‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫يمحقه و يدحضه‬ ‫فيدمغه‬ ‫‪18‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ذاهب ُمضمح ٌل‬ ‫زاهق‬ ‫‪18‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫الهالك أو الخزي أو وا ٍد بجهنّم‬ ‫الويل‬ ‫‪18‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ال يكلّون و ال يعيوْ ن‬ ‫ال يستحسرون‬ ‫‪19‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ال يسكنون عن نشاطهم في التسبيح و‬ ‫ال يفترون‬ ‫‪20‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫هم يُحيون الموتى – كالّ‬ ‫هم ينشرون‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ألخت ّل نظامهما و خربتا بالتـّـنازع‬ ‫لفسدتا‬ ‫‪22‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫قالوا المالئكة بنات هللا‬ ‫ولدا‬ ‫‪26‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫خائفون حذرون‬ ‫ُمشفقون‬ ‫‪28‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫صقتين بال فصْ ـ ٍل‬ ‫كانتا ُملت ِ‬ ‫كانتا رتقا‬ ‫‪30‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ففصلنا بينهما بالهواء‬ ‫ففتقناهما‬ ‫‪30‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫نام حيوانا أو نباتا‬ ‫كل شيء ٍ‬ ‫ك ّل شيء ح ّي‬ ‫‪30‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫جباال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪31‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫لئالّ تضطرب بهم فال تثبُت‬ ‫أن تميد بهم‬ ‫‪31‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫طُرُقا واسعة مسلوكة‬ ‫فِجاجا ُسبُال‬ ‫‪31‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫مصونا من ال ُوقوع أو التّغيّر‬ ‫سقفا محفوظا‬ ‫‪32‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫من ال ّشمس و القمر‬ ‫ك ّل‬ ‫‪33‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫يدورون ‪ .‬أو يجرون في السّماء‬ ‫في فلك يسبحون‬ ‫‪33‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫نختبركم مع عل ِمنا بحالكم‬ ‫نبلوكم‬ ‫‪35‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ال يمنعون و ال يدفعون‬ ‫ال يكفّون‬ ‫‪39‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪40‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫تحيّرُهم و تدهشهم‬ ‫فتبهتهم‬ ‫‪40‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫يُمهلون و يُؤ ّخرون‬ ‫يُنظرون‬ ‫‪40‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫أحاط ‪ .‬أو نزل‬ ‫فحاق‬ ‫‪41‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫يحفظكم و يحرسكم‬ ‫يكلؤكم‬ ‫‪42‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫يُجارون و يمنعون أو يُنصرون‬ ‫يُص َحبون‬ ‫‪43‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ُدفعة يسيرة ‪ .‬أو نصيب يسير‬ ‫نفحة‬ ‫‪46‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫العدل ‪ .‬أو ذوات العدل‬ ‫القسط‬ ‫‪47‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫وزن أق ّل شيء‬ ‫مثقال حبّة‬ ‫‪47‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫خائفون خذرون‬ ‫ُمشفقون‬ ‫‪49‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫األصنام المصنوعة بأيديكم‬ ‫التّماثيل‬ ‫‪52‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ّ‬
‫أبدعهن‬ ‫ّ‬
‫خلقهن و‬ ‫ّ‬
‫فطرهن‬ ‫‪56‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫قِطعا و ِكسرا‬ ‫جُذاذا‬ ‫‪58‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ظاهرا بمرأى من النّاس‬ ‫على أعين النّاس‬ ‫‪61‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫رجعوا إلى الباطل و العناد‬ ‫نُ ِكسوا على رءوسهم‬ ‫‪65‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫كلمة تض ّجر و كراهيّة و تب ّرم‬ ‫أف لكم ‪. .‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪67‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ُمنهيا إلى أرض ال ّشـام‬ ‫إلى األرض‬ ‫‪71‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫عطيّة أو زيادة ع ّما سأل‬ ‫نافلة‬ ‫‪72‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫فساد و فع ٍل مكروه‬ ‫قوم سوْ ء‬ ‫‪74‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ال ّزرع ‪ .‬أو الكرم‬ ‫الحرث‬ ‫‪78‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫راع فرعته‬ ‫انتشرت فيه ليال بال ٍ‬ ‫نفشت فيه‬ ‫‪78‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫عمل ال ّدروع تلبس في الحرب‬ ‫صنعة لَبوس‬ ‫‪80‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫لتحفظكم و تقيكم‬ ‫لِتُحصنكم‬ ‫‪80‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫حرب عد ّوكم و إصابتكم بسالحه‬ ‫بأسكم‬ ‫‪80‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫شديدة الهبوب‬ ‫‪ 81‬عاصفة‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫في البحار الستخراج نفائسها‬ ‫‪ 82‬يغوصون له‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫من ال ّزيغ عن أمره أو اإلفساد‬ ‫‪ 82‬لهم حافظين‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫قيل هو إلياس عليه السّالم‬ ‫‪ 85‬ذا الكفل‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫صاحب الحوت يونس عليه السّالم‬ ‫‪ 87‬ذا النّون‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫غضبان على قومه ل ُكـفرهم‬ ‫‪ُ 87‬مغاضبا‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫لن نضيّق عليه بحبس و نحوه‬ ‫‪ 87‬لم نق ِدر عليه‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫رجا ًء في الثّواب و خوفا من ال ِعقاب‬ ‫‪ 90‬رغبا و رهبا‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫متذلّلين خاضعين‬ ‫‪ 90‬خاشعين‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫حفظته من الحالل و الحرام‬ ‫‪ 91‬أحصنت فرجها‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫من جهة روحنا و هو جبريل‬ ‫‪ 91‬من روحنا‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ملّـتكم (اإلسالم)‬ ‫‪ 92‬أ ّمتكم‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫تف ّرقوا في دينهم فِرقا و أحزابا‬ ‫‪ 93‬تقطّعوا أمرهم‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ُممتنِ ٌع البتـّة على أهل قرية‬ ‫‪ 95‬حرام على قرية‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫إلينا بالبعث للجزاء‬ ‫‪ 95‬أنّهم ال يرجعون‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫مرتفع من األرض‬ ‫ب‬
‫‪َ 96‬ح َد ٍ‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫يُسرعون المشي في الخروج‬ ‫‪ 96‬ين ِسلون‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫البعث و الحساب و الجزاء‬ ‫‪ 97‬الوعد الح ّ‬
‫ق‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ُمرتفعة ال تكاد تطرف أبصار ‪. .‬‬ ‫‪ 97‬شاخصة أبصار ‪. .‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫حطبها ووقودها الذي به تهيَّج‬ ‫‪ 98‬حصب جهنّم‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫فيها داخلون‬ ‫‪ 98‬لها واردون‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫تنفّس شديد تنتفخ منه الضّلوع‬ ‫‪ 100‬زفير‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫صوت حركة تلهّبها‬ ‫‪ 102‬حسيسها‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫حين نفخة البعث‬ ‫‪ 103‬الفزع األكبر‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫الصّحيفة التي يُكتب فيها‬ ‫‪ 104‬السج ّل‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫على ما ُكتِب في السّجل‬ ‫‪ 104‬للكتب‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ال ُكتب المن ّزلة‬ ‫‪ 105‬ال ّزبور‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫اللّوح المحفوظ‬ ‫‪ 105‬الذكر‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ِكفاية‪ ،‬أو ُوصوال إلى البُغية‬ ‫‪ 106‬لبالغا‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫أعلمتكم ما أمرت به‬ ‫‪ 109‬آذنتكم‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫ُمستوين جميعا في اإلعالم به‬ ‫‪ 109‬على سوا ٍء‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫و ما أدري و ما أعلم‬ ‫‪ 109‬و إن أدري‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬ ‫امتحان لكم‬ ‫‪ 111‬فتنة لكم‬
‫‪(7‬سورة الحج – مدنية )‪(22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫أهوال القيامة وشدائدها‬ ‫‪ 1‬زلزلة الساعة‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫تغفُ ُل وتُشغ ُل لشدة الهول‬ ‫‪ 2‬تذهل‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ت متجرد للفساد‬ ‫متم ّر ٍد عا ٍ‬ ‫‪ 3‬مريد‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫اتخذه وليا وتبعه‬ ‫‪ 4‬توالّه‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫من ّي‬ ‫‪ 5‬نطفة‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫قطعة دم جامدة‬ ‫‪ 5‬علقة‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫قطعة لحم قدر ما يمضغ‬ ‫‪ُ 5‬مضغة‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫مستبينة الخلق ُمص ّورة‬ ‫‪ُ 5‬مخلقة‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫كمال قوتكم وعقلكم‬ ‫‪ 5‬لتبلغوا أشدكم‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫أخ ّسـِـه ‪ ،‬أي ال َخ َرف والهَ َرم‬ ‫أرذل العمر‬ ‫‪5‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ميتة يابسة قاحلة‬ ‫هامدة‬ ‫‪5‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫تحركت بالنبات‬ ‫ْ‬
‫اهتزت‬ ‫‪5‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ازدادت وانتفخت‬ ‫ت‬‫َربَ ْ‬ ‫‪5‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫صنف حسن نضير‬ ‫زوج بهيج‬ ‫‪5‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫الويا لجانبه تكبرا وإباء‬ ‫ثان َي ِعطفه‬ ‫‪9‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ذ ّل وهوان‬ ‫خز ٌ‬
‫ي‬ ‫‪9‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ك وقلق و تزلزل في الدين‬ ‫ش ّ‬ ‫على حرْ ف‬ ‫‪11‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫الناصر‬ ‫المولى‬ ‫‪13‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫المصاحب المعاشر‬ ‫العشير‬ ‫‪13‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ينصر هللا رسوله صلى هللا عليه وسلم‬ ‫ينصره هللا‬ ‫‪15‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫بحبل إلى سقف بيته‬ ‫بسبب إلى السماء‬ ‫‪15‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ثم ليختنق به حتى يموت‬ ‫ثم ليقطع‬ ‫‪15‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫صنيعه بنفسه‬ ‫كيده‬ ‫‪15‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫عبدة المالئكة أو الكواكب‬ ‫الصّـابئين‬ ‫‪17‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫يخضع وينقاد إلرادته تعالى‬ ‫يسجد له‬ ‫‪18‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ثبت ووجب عليه‬ ‫حق عليه‬ ‫‪18‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫المؤمنون وسائر الكفار‬ ‫خصْ ـمان‬ ‫‪19‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫الماء البالغ نهاية الحرارة‬ ‫الحميم‬ ‫‪19‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫يُذاب به‬ ‫يُصهر به‬ ‫‪20‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫مطارق أو ِسـياط‬ ‫مقا ِمع‬ ‫‪21‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫اإلسالم الذي ارتضاه لعباده دينا‬ ‫صراط الحميد‬ ‫‪24‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫مكة (الحرم)‬ ‫المسجد الحرام‬ ‫‪25‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫المقيم فيه المالزم له‬ ‫العاكف فيه‬ ‫‪25‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫الطارئ غير المقيم‬ ‫الباد‬ ‫‪25‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫بميل عن الحق إلى الباطل‬ ‫بإلحاد بظلم‬ ‫‪25‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫وطـّـأنا ‪ .‬أو بـيّـنا له‬ ‫بوأنا إلبراهيم‬ ‫‪26‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫نا ِد فيهم وأعـلِـمهم‬ ‫أذن في الناس‬ ‫‪27‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫مشاة على أرجلهم‬ ‫رجاال‬ ‫‪27‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫بعير مهزول من بُعد الشـقـّـة‬ ‫ضامر‬ ‫‪27‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫طريق بعيد‬ ‫فج عميق‬ ‫‪27‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫اإلبل والبقر والضأن والمعز‬ ‫بهيمة األنعام‬ ‫‪28‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ثم ليزيلوا بالتحلل أوساخهم أو ثم‬ ‫ثم ليقضوا تـفـثهم‬ ‫‪29‬‬
‫ليؤدوا مناسكهم‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫تكاليفه من مناسك الحج وغيرها‬ ‫حُرمات هللا‬ ‫‪30‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫القذر والنجس وهو األوثان‬ ‫الرّجس ‪. .‬‬ ‫‪30‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫قول الباطل والكذب القبيح‬ ‫قول الزور‬ ‫‪30‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ق‬‫مائلين عن الباطل الى دين الح ّ‬ ‫حُنفاء هلل‬ ‫‪31‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫تُسقطه وتقذفه‬ ‫تهوى به الريح‬ ‫‪31‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫موضع بعيد ُمـهـلـِـك‬ ‫مكان سحيق‬ ‫‪31‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫البُدن المهداة للبيت ال ُمعظم‬ ‫شعائر هللا‬ ‫‪32‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫وجوب نحرها‬ ‫محلها‬ ‫‪33‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫منتهية إلى أرض الحرم كله‬ ‫إلى البيت العتيق‬ ‫‪33‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫نُسكا وعبادة ( الذبح قُربة هلل )‬ ‫‪ 34‬منسكا‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ال ُمطمئنين إلى هللا أو ال ُمتواضعين له‬ ‫‪ 34‬بَشـّر ال ُمخبتين‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫خافت هـيْـبة و إجالال منه تعالى‬ ‫‪ 35‬وجلت قلوبهم‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫اإلبل ‪ .‬أو هي البقر المهداة للبيت‬ ‫‪ 36‬البُدن‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫أعالم شريعته في الحج‬ ‫‪ 36‬شعائر هللا‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫قائمات صففن أيديَهُن وأرجـُـلهُن‬ ‫ّ‬
‫صواف‬ ‫‪36‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫سقطت على األرض بعد النحر‬ ‫‪ 36‬وجبت ُجنُوبُها‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫السائل‬ ‫‪ 36‬أطعموا القانع‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫الذي يتعرض لكم دون سؤال‬ ‫‪ 36‬ال ُمعت ّر‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫خائن لألمانات – جاحد للنعم‬ ‫‪ 38‬خوان كفور‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫معاب ُد رُهبان النصارى‬ ‫‪ 40‬صوام ُع‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫كنائس النصارى‬ ‫‪ 40‬بـِــيَع‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫كنائس اليهود‬ ‫ٌ‬
‫صلوات‬ ‫‪40‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫للمسلمين‬ ‫‪ 40‬مساج ُد‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫قو ُم شعيب عليه السالم‬ ‫‪ 44‬أصحابُ مدين‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫أمهلتهم وأخـّـرت عقوبته ْم‬ ‫فأمليت للكافرين‬ ‫ُ‬ ‫‪44‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫إنكاري عليهم بإهالكهم‬ ‫‪ 44‬كان نكير‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫فكثير من القرى‬ ‫‪ 45‬فكأين من قرية‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ساقطة حيطانها على سقوفها المتهدمة‬ ‫‪ 45‬خاوية على عروشها‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫مرفوع البنيان خا ٍل من ساكنيه‬ ‫‪ 45‬قصر مشيد‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫أ ْمـهَـلـتـُـها‬ ‫‪ 48‬أمليت لها‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ظانين أنهم يُعجزوننا ويفُوتوننا‬ ‫‪ُ 51‬معاجزين‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫قرأ اآليات المنزلة عليه‬ ‫‪ 52‬تمنّى‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ألقى في قلوب أوليائه ال ُشـبَهَ فيما يقرؤه‬ ‫‪ 52‬ألقى الشيطان في أمنيته‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫فتطمئن وتسْكن للقرآن‬ ‫‪ 54‬فـتـُخبت له‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫شك وقلق من القرآن‬ ‫‪ٍِ 55‬مرية منه‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ال يوم بعده ( يوم القيامة )‬ ‫‪ 55‬يوم عقيم‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫الجنة ‪ .‬أو درجات رفيعة فيها‬ ‫‪ُ 59‬مدخال‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ظلم بمعاودة العقاب‬ ‫‪ 60‬ثم بُغي عليه‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫يُدخل‬ ‫‪ 61‬يُولج‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫شريعة خاصة ‪ .‬أو نـُسُـكا وعبادة‬ ‫‪ 67‬منسكا‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫حُجة وبرهانا‬ ‫‪ 71‬سُلطانا‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫األمر المستقبح من العبوس والتجهّم‬ ‫‪ 72‬المنكر‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫يَــثـِـبـُـون ويَبْط ُشون غيظا وغضبا‬ ‫‪ 72‬يسْطون‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ما عظّـموه ‪ .‬أو ما َع َرفوه‬ ‫‪ 74‬ما قدروا هللا‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫اختاركم لدينه وعبادته ونُصرته‬ ‫‪ 78‬هو اجتباكم‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫ق ويع ُس ُر‬ ‫ضيق بتكليف يش ّ‬ ‫‪ 78‬حرج‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬ ‫صرُكم و متولّي أموركم‬ ‫َمالِ ِك ُكم ونا ِ‬ ‫‪ 78‬هو موالكم‬
‫المؤمنون – مكية ( آياتها ‪) 118‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫فازوا وس ِعدوا ون َجوْ ا‬ ‫‪ 1‬أفلح المؤمنون‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫متُذللون خائفون ساكنون‬ ‫‪ 2‬خاشعون‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ماال يَجْ ُمـ ُل من القول والفعل‬ ‫‪ 3‬اللغو‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ال ُمجاوزون الحالل إلى الحرام‬ ‫‪ 7‬العا ُدون‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫أعلى الجنان و أوسطها و أفضلها‬ ‫الفردوس‬ ‫‪11‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ُخالصة ( مائية مكونة من الغذاء )‬ ‫سُاللة‬ ‫‪12‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫مستقر ُمـتمكن وهو الرحم‬ ‫قرار مكين‬ ‫‪13‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫دما متجمدا‬ ‫علقة‬ ‫‪14‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫قطعة لحم قـَـ ْدر ما يُمضغ‬ ‫ُمضغة‬ ‫‪14‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫مباينا لألول بنفخ الروح فيه‬ ‫خلقا آخر‬ ‫‪14‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫فتعالى ‪ .‬أو تكاثر خيره وإحسانه‬ ‫فتبارك هللا‬ ‫‪14‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫أتقن الصانعين ‪ .‬أو المصورين‬ ‫أحسن الخالقين‬ ‫‪14‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫سبع سموات طباقا أو طُرُقا للمالئكة أو‬ ‫سبع طرائق‬ ‫‪17‬‬
‫للكواكب في مسيرها‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫بمقدار الحاجة والمصلحة‬ ‫بق َدر‬ ‫‪18‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫هي شجرة الزيتون‬ ‫شجرة‬ ‫‪20‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ُمـلتبسًا ثمرها بالزيت‬ ‫بالدهن‬ ‫‪20‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫إدام لهم يغمس فيه الخبز‬ ‫صبغ لآلكلين‬ ‫‪20‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫اإلبل والبقر والضأن والمعز‬ ‫األنعام‬ ‫‪21‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫لعظة وآية على الق ْد َرة وال ّرحمة‬ ‫لعبرة‬ ‫‪21‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫وعلى اإلبل منها‬ ‫وعليها‬ ‫‪22‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ُوجوه القوْ م و َسا َدتهم‬ ‫المأل‬ ‫‪24‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫يترأس ويَ ْشرُف عليكم‬ ‫يتفضل عليكم‬ ‫‪24‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫جن يَ ْخـبَـلونه‬
‫به جنون أو ّ‬ ‫به جـِـنّة‬ ‫‪25‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫انتظروا و اصبروا عليه‬ ‫فتربصوا به‬ ‫‪25‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫برعايتنا وكال َءتِنا‬ ‫بأ ْعـيُـننا‬ ‫‪27‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫نبع الماء من التنور المعروف‬ ‫فار التنور‬ ‫‪27‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫فأدخل في الفلك‬ ‫فاسْلك فيها‬ ‫‪27‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫إنزاال ‪ .‬أو مكان إنزال‬ ‫ُمنزال‬ ‫‪29‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ل ُمختبرين عبادنا بهذه اآليات‬ ‫ل ُمبتلين‬ ‫‪30‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫هم عا ٌد األولى قوم هود‬ ‫قرنا آخرين‬ ‫‪31‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫نعمناهم و َو ّسعْـنا عليهم فبَ ِطـروا‬ ‫أتـْـرفـناهم‬ ‫‪33‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫بعُد وقوع ذلك الموعود‬ ‫هيهات‬ ‫‪36‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫صيحة جبريل أو العذاب ال ُمصْــــَطـلِـم‬ ‫فأخذتهم الصيحة‬ ‫‪41‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫هالكين كغثاء السيل ( َح ِميله )‬ ‫فجعلناهم غثاء‬ ‫‪41‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫هالكا ‪ ..‬أو بُعدا من الرحمة‬ ‫فبُعدا‬ ‫‪41‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫أ َم ًما أخرى‬ ‫قرونا آخرين‬ ‫‪42‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫متتابعين على فترات‬ ‫تتـْـرى‬ ‫‪44‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫مجرد أخبار للت َع ّجب والتلهّي‬ ‫جعلناهم أحاديث‬ ‫‪44‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫برهان بَيّن ٍ ُمظهر للحق‬ ‫سُلطان مبين‬ ‫‪45‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫متكبرين أو متطاولين بالظلم‬ ‫قوْ ما عالين‬ ‫‪46‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫صـلناهُما‬ ‫صيّرناهُما وأوْ َ‬ ‫آويناهُما‬ ‫‪50‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫إلى مكان مرتفع من البالد‬ ‫إلى َربوة‬ ‫‪50‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ما ٍء َجار ٍ ظاهر للعيون‬ ‫معين‬ ‫‪50‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ِملـّـتكم وشريعتكم‬ ‫أمتكم‬ ‫‪52‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫تفرقوا في أ ْمر دينهم‬ ‫فتقطعوا أمرهم‬ ‫‪53‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫قطعا وفرقا وأحزابا مختلفة‬ ‫زبُرا‬ ‫‪53‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫َجهالتهم وضاللتهم‬ ‫َغ ْم َرتِهم‬ ‫‪54‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ما نجعله م َددا له ْم‬ ‫أن ما نمدهم به‬ ‫ّ‬ ‫‪55‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫خائفون َح ِذرون‬ ‫ُمشفقون‬ ‫‪57‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫يُعطون ما أ ْعـــَطوْ ا من الصّدقات‬ ‫يُؤتون ما آتوْ ا‬ ‫‪60‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫خائفة أال تقبل أعمالهم‬ ‫قلوبهم وجلة‬ ‫‪60‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫قدر طاقتها من األعمال‬ ‫وسعها‬ ‫‪62‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫جهالة وغفلة وغطاء‬ ‫غمرة‬ ‫‪63‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ُمنعّميهم الذين أبْط َرتـْـهم النِّ َعم‬ ‫مترفيهم‬ ‫‪64‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫يصرُخون مستغيثين بربّهم‬ ‫يجأرون‬ ‫‪64‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ترجعون معرضين عن سماعها‬ ‫تن ِكصون‬ ‫‪66‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫مستعظمين بالبيت الحرام‬ ‫مستكبرين به‬ ‫‪67‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ُس ّما ًرا حوْ له بالليل‬ ‫سامرا‬ ‫‪67‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫تهْذون بالطعن في القرآن‬ ‫تهجرون‬ ‫‪67‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫به جنون‬ ‫به جـِـنَّة‬ ‫‪70‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫بفخرهم وشرفهم وهو القرآن‬ ‫ب ِذكرهم‬ ‫‪71‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫جُعال و أجْ ًرا من المال‬ ‫خَرْ جا‬ ‫‪72‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫لعا ِدلون عن الحق زائغون‬ ‫لناكبون‬ ‫‪74‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫لتمادوْ ا في ضاللهم وكفرهم‬ ‫للجّوا في طغيانه ْم‬ ‫‪75‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫يعمون عن الرشد أو يتحيرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪75‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫فما خضعوا وأظهروا المسكنة‬ ‫فما استكانوا‬ ‫‪76‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ما يتذللون له تعالى بالدعاء‬ ‫ما يتضرعون‬ ‫‪76‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ُمتحيرون آيسون من كل خير‬ ‫ُمبلسون‬ ‫‪77‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫خلقكم وبثكم بالتناسل‬ ‫ذرأكم‬ ‫‪79‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أساطير األولين‬ ‫‪83‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫هو الملك الواسع العظيم‬ ‫ملكوت‬ ‫‪88‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫يُغيث ويحمى من يشا ُء ويمنع‬ ‫هو يجير‬ ‫‪88‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ال يُغاث أحد منه وال يُمنع‬ ‫ال يُجار عليه‬ ‫‪88‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫فكيف تـُـخدعون عن توحيده؟‬ ‫فأنى تـُـسحرون‬ ‫‪89‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫أعتصم وأمتنع بك‬ ‫أعوذ بك‬ ‫‪97‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫نزغاتِهم و َوساوسهم ال ُم ْغرية‬ ‫همزات الشياطين‬ ‫‪97‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫أمامهم‬ ‫من ورائهم‬ ‫‪100‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫حاج ٌز دون ال ّرجعة‬ ‫برزخ‬ ‫‪100‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫تحرق‬ ‫تلفح‬ ‫‪104‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫عابسون أو متقـلـّـصو الشفاه عن‬ ‫كالِحون‬ ‫‪104‬‬
‫األسنان من أثر اللفح‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫استولت علينا وملكتنا‬ ‫غلبت علينا‬ ‫‪106‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫شقا َوتنا ‪ .‬أو لـَـذاتنا و َشهواتنا‬ ‫ِشقوتـُـنا‬ ‫‪106‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫انزجـِـروا و ا ْب ُع ُدوا كالكالب‬ ‫اخسئوا فيها‬ ‫‪108‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫مه ُزو ًءا بهم‬ ‫ِسخريّـا‬ ‫‪110‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬ ‫ارتفع بعظمته وتن ّزه عن ال َعبَث‬ ‫فتعالى هللاُ‬ ‫‪116‬‬
‫)آياتها‪(64‬سورة النّور‪ -‬مدنيّة )‪(24‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫أوجبنا أحكامها عليكم‬ ‫‪ 1‬فرضناها‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫إذا كان ُح ّرا غير ُمحصن‬ ‫ك ّل واحد‬ ‫‪2‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫يقذفون العفيفات بال ّزنى‬ ‫يرمون المحصنات‬ ‫‪4‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫يدفع عنها العقوبة‬ ‫يدرأ عنها العذاب‬ ‫‪8‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫أقبح الكذب و أفحشه‬ ‫باإلفك‬ ‫‪11‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫جماعة منكم‬ ‫عصبة منكم‬ ‫‪11‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫تح ّمل معظمه (رأس المنافقين)‬ ‫تولّى كبره‬ ‫‪11‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫خضتم فيه من حديث اإلفك‬ ‫أفضتم فيه‬ ‫‪14‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫تظنونه سهال ال تبعة له‬ ‫تحسبونه هيّـنا‬ ‫‪15‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫تع ّجب من شناعة هذا اإلفك‬ ‫سبحانك‬ ‫‪16‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫كذب يُحيّر سامعه لفظاعته‬ ‫بهتان‬ ‫‪16‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫طرقه و أثاره و مذاهبه‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫‪21‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫ما َعظُم قبحه من الذنوب‬ ‫بالفحشاء‬ ‫‪21‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫ما ينكره ال ّشرع و يكرهه هللا‬ ‫المنكر‬ ‫‪21‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫ما تطهّر من دنس الذنوب‬ ‫ما زكى‬ ‫‪21‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫صر‬‫ال يحلف أو ال يُق ّ‬ ‫ال يأتـ ِل‬ ‫‪22‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫أصحاب الزيادة في ال ّدين‬ ‫أولوا الفضل‬ ‫‪22‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫الغنى‬ ‫السّعة‬ ‫‪22‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫العفائف ‪ ،‬و مثلهن المحصنون‬ ‫المحصنات‬ ‫‪23‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫جزاءهم الثابت لهم بالعدل‬ ‫دينهم الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪25‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫تستأذنوا ممن يملك اإلذن‬ ‫تستأنسوا‬ ‫‪27‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫أطهر لكم من دنس الريبة و ال ّدناءة‬ ‫أزكى لكم‬ ‫‪28‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫إثم‬ ‫جناح‬ ‫‪29‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫منفعة و مصلحة لكم‬ ‫متاع لكم‬ ‫‪29‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫يكفوا نظرهم عن المحرّمات‬ ‫يغضوا من أبصارهم‬ ‫‪30‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫مواضع زينتهن من الجسد‬ ‫زينتهن‬ ‫‪31‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫الوجه و الكفين و القدمين‬ ‫ما ظهر منها‬ ‫‪31‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫و ليلقين و يسدلن‬ ‫و ليضربن‬ ‫‪31‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫أغطية رؤوسهن ( المقانع)‬ ‫بخمورهن‬ ‫‪31‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫على مواضعها (صدورهن و ما حواليها)‬ ‫على جيوبهن‬ ‫‪31‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫ألزواجهن‬ ‫لبعولتهن‬ ‫‪31‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫صات بهن بالصحبة أو الخدمة‬ ‫المخت ّ‬ ‫نسائهن‬ ‫‪31‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫أصحاب الحاجة إلى النساء‬ ‫أولي اإلربة‬ ‫‪31‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫لم يبلغوا حد الشهوة‬ ‫لم يظهروا‬ ‫‪31‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫من ال زوج لها ‪ ،‬و من ال زوجة له‬ ‫انكحوا األيامى‬ ‫‪32‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫يطلبون عقد المكاتبة المعروف‬ ‫يبتغون الكتاب‬ ‫‪33‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫إماءكم‬ ‫فتياتكم‬ ‫‪33‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫ال ّزنى‬ ‫البغاء‬ ‫‪33‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫تعفّــفا و تص ّونا عنه‬ ‫تحصّـنا‬ ‫‪33‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫من ّورهما أو هادي أهلهما أو موجدهما‬ ‫هللا نور السّمـوات‬ ‫‪35‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫كنور ك ّوة غير نافذة‬ ‫كمشكاة‬ ‫‪35‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫سراج ضخم ثاقب‬ ‫مصباح‬ ‫‪35‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫قنديل من الزجاج صاف أزهر‬ ‫زجاجة‬ ‫‪35‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫صاف‬
‫ٍ‬ ‫مضيء متأللئ‬ ‫كوكب د ّري‬ ‫‪35‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫هي المساجد كلّها‬ ‫بيوت‬ ‫‪36‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫أن تُعظّم و تـُطهّر‬ ‫أن ترفع‬ ‫‪36‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫أول النهار و آخره‬ ‫بالغد ّو و اآلصال‬ ‫‪36‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫بال نهاية لما يُعطي ‪ ،‬أو بتوسّع‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪38‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫شعاع يُرى ظهرا في الب ّر عند اشتداد‬ ‫كسراب‬ ‫‪39‬‬
‫الح ّر كالماء السارب‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫في منبسطة من األرض متـسع‬ ‫بقيعة‬ ‫‪39‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫عميق كثير الماء‬ ‫بحر لجّي‬ ‫‪40‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫يعلوه و يغطّيه‬ ‫يغشاه‬ ‫‪40‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫غيم يحجب أنوار السّماء‬ ‫سحاب‬ ‫‪40‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫باسطات أجنحتهن في الهواء‬ ‫صافات‬ ‫‪41‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫يسوقه برفق إلى حيث يريد‬ ‫يُزجي سحابا‬ ‫‪43‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫مجتمعا بعضه فوق بعض‬ ‫يجعله ركاما‬ ‫‪43‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫المطر‬ ‫الودق‬ ‫‪43‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫من فتوقه و مخارجه‬ ‫من خالله‬ ‫‪43‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫ضوء برقه و لمعانه‬ ‫سنا برقه‬ ‫‪43‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫منقادين ُمطيعين‬ ‫مذعنين‬ ‫‪49‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫أن يجور‬ ‫أن يحيف‬ ‫‪50‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪53‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫طاعتكم طاعة معروفة باللسان‬ ‫طاعة معروفة‬ ‫‪53‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫ما أمر به من التبليغ‬ ‫ما ُح ّمل‬ ‫‪54‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫ما أمرتم به من الطاعة و اإلنقياد‬ ‫ما ُح ّملتم‬ ‫‪54‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫فائتين من عذابنا بالهرب‬ ‫ُمعجزين‬ ‫‪57‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫حرج في الدخول بال استئذان‬ ‫جناح‬ ‫‪58‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫العجائز الالتي قعدن عن الحيض‬ ‫القواعد من النساء‬ ‫‪60‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫مظهرات للزينة الخفيّة‬ ‫متبرجات بزينة‬ ‫‪60‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫مما في تص ّرفكم وكالة أو حفظا‬ ‫ما ملكتم مفاتحه‬ ‫‪61‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫متف ّرقين‬ ‫أشتاتا‬ ‫‪61‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫أمر مه ّم يجب اجتماعهم له‬ ‫أمر جامع‬ ‫‪62‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫دعوته لكم لالجتماع أو نداءكم له‬ ‫دعاء الرّسول‬ ‫‪63‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫يخرجون منكم تدريجا في خفية‬ ‫يتسلّلون منكم‬ ‫‪63‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫يستتر بعضهم ببعض في الخروج‬ ‫لِواذا‬ ‫‪63‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫يعرضون أو يصدون عنه‬ ‫يخالفون عن أمره‬ ‫‪63‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬ ‫بالء و محنة في الدنيا‬ ‫فتنة‬ ‫‪63‬‬
‫)آياتها ‪(77‬سورة الفرقان – مكية )‪(25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫تعالى و تم ّجد ‪ .‬أو تكاثر خيره ‪. .‬‬ ‫‪ 1‬تبارك الذي ‪. .‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ق و الباطل‬ ‫القرآن الفاصل بين الح ّ‬ ‫‪ 1‬نزل الفرقان‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫فهيّأه لما يصلح له و يليق به‬ ‫‪ 2‬فق ّدره‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫بعثا بعد الموت في اآلخرة‬ ‫‪ 3‬نشورا‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫كذب إخترعه من عند نفسه‬ ‫‪ 4‬إفك افتراه‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫كذبا عظيما ال تـُبلَـغ غايته‬ ‫‪ 4‬زورا‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫‪ 5‬أساطير األ ّولين‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫أول النهار و آخره ‪ :‬أي دائما‬ ‫بكرة و أصيال‬ ‫‪5‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫يعلم كلّما يغيب و يخفى‬ ‫يعلم السّر‬ ‫‪6‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫بستان مثمر يتعيّش منه‬ ‫جنّة يأكل منها‬ ‫‪8‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫غلب السّحر على عقله‬ ‫رجال مسحورا‬ ‫‪8‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫نارا عظيمة شديدة اإلشتعال‬ ‫سعيرا‬ ‫‪11‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫صوت غليان كصوت المتغيّظ‬ ‫تغيّظا‬ ‫‪12‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫صوتا شديدا كصوت ال ّزافر‬ ‫زفيرا‬ ‫‪12‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫مقرونه أيديهم إلى أعناقهم باألغالل‬ ‫مقرّنين‬ ‫‪13‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫هالكا فقالوا َوا ثبوراه‬ ‫ثبورا‬ ‫‪13‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫موعودا حقيقا أن يُسأل و يُطلب‬ ‫وعدا مسئوال‬ ‫‪16‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫غفلوا عن دالئل الوحدانية‬ ‫نسوا الذكر‬ ‫‪18‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫هالكين ‪ .‬أو فاسدين‬ ‫قوما بورا‬ ‫‪18‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫دفعا للعذاب عن أنفسكم‬ ‫صرفا‬ ‫‪19‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ابتالء و محنة‬ ‫فتنة‬ ‫‪20‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ال يأملونه لكفرهم بالبعث‬ ‫ال يرجون لقاءنا‬ ‫‪21‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫تجاوزوا الح ّد في الطّغيان و الظلم‬ ‫عتوا‬ ‫‪21‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫حراما محرّما عليكم البُشرى‬ ‫حجرا محجورا‬ ‫‪22‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫كالهباء ( ما يُرى في ال ُكوى مع ضوء‬ ‫هبا ًء‬ ‫‪23‬‬
‫الشمس كالغبار)‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫مف ّرقا ذاهبا‬ ‫منثورا‬ ‫‪23‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫مكان استرواح و تمتّع ظهيرة‬ ‫مقيال‬ ‫‪24‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫تتفتح السموات‬ ‫تشقّق السّماء‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫بالسّحاب األبيض الرقيق‬ ‫بالغمام‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫طريقا إلى الهدى أو إلى النجاة‬ ‫سبيال‬ ‫‪27‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫كثير الخذالن لمن يواليه‬ ‫لإلنسان خذوال‬ ‫‪29‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫متروكا مهمال‬ ‫مهجورا‬ ‫‪30‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ف ّرقناه آية بعد آية ‪ .‬أو بيّـناه‬ ‫رتـّلناه‬ ‫‪32‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫أصدق بيانا و تفصيال‬ ‫أحسن تفسيرا‬ ‫‪33‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫فأهلكناهم‬ ‫فد ّمرناهم‬ ‫‪36‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫البئر – قتلوا نبيّهم و دسوه فيها‬ ‫أصحاب الرس‬ ‫‪38‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫أُمما‬ ‫قرونا‬ ‫‪38‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫أهلكنا إهالكا عجيبا‬ ‫تبّرنا تتبيرا‬ ‫‪39‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫حجارة من السماء مهلكة‬ ‫مطر السّوء‬ ‫‪40‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ال يتوقّعون بعثا بل ينكرونه‬ ‫ال يرجون نشورا‬ ‫‪40‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫مهزو ًء به‬ ‫هزوا‬ ‫‪41‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫أخبرني‬ ‫أرأيت‬ ‫‪43‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫حفيظا تمنعُه من عبادة ما يهواه‬ ‫وكيال‬ ‫‪43‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫بسطه بين الفجر و طلوع ال ّشمس‬ ‫م ّد الظ ّل‬ ‫‪45‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ساترا لكم بظالمه كاللباس‬ ‫الليل لباسا‬ ‫‪47‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫راحة ألبدانكم ‪ ،‬بقطع أعمالكم‬ ‫النوم سُباتا‬ ‫‪47‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫إمبعاثا من النّوم للسعي و العمل‬ ‫النهار نشورا‬ ‫‪47‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫مب ّشرات بال ّرحمة و هي المطر‬ ‫الرّياح بشرا‬ ‫‪48‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫أنزلنا المطر على أنحاء مختلفة‬ ‫صرّ فناه بينهم‬ ‫‪50‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫جحودا و كفرانا بالنّعمة‬ ‫كفورا‬ ‫‪50‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫أرسلهما في مجاريهما أو أجراهما‬ ‫مرج البحرين‬ ‫‪53‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫حلو شديد العذوبة‬ ‫عذب فرات‬ ‫‪53‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫شديد الكلوحة و الحرارة أو المرارة‬ ‫ملح أجاج‬ ‫‪53‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫حاجزا عظيما يمنع اختالطهما‬ ‫برزخا‬ ‫‪53‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫حراما محرّما تغيّر صفاتهما‬ ‫حجرا محجورا‬ ‫‪53‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ذوي نسب ذكورا يُنسب إليهم‬ ‫نسبا‬ ‫‪54‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ذوات صهر إناثا يُصاهر بهن‬ ‫صهرا‬ ‫‪54‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ُمعينا لل ّشيطان على ربّه بال ّشرك‬ ‫على ربّه ظهيرا‬ ‫‪55‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ن ّزه تعالى عن جميع النقائص‬ ‫سبّح‬ ‫‪58‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ُمثنيا عليه بأوصاف الكمال‬ ‫بحمده‬ ‫‪58‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫إستواء يليق بكماله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪59‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫تباعدا عن اإليمان‬ ‫زادهم نفورا‬ ‫‪60‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫تعالى و تم ّجد أو تكاثر خيره‬ ‫تبارك الذي ‪. .‬‬ ‫‪61‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫منازل للكواكب السّيارة‬ ‫بروجا‬ ‫‪61‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫يخلُف أحدهما اآلخر و يتعاقبان‬ ‫ِخـلفة‬ ‫‪62‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫بسكينة و وقار و تواضع‬ ‫هونا‬ ‫‪63‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫قوال سديدا يسلمون به من األذى‬ ‫قالوا سالما‬ ‫‪63‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫الزما أو ممت ّدا ‪ ،‬كلزوم الغريم‬ ‫كان غراما‬ ‫‪65‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫لم يُضيّقوا تضييق األش ّحاء‬ ‫لم يقتروا‬ ‫‪67‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫عدال وسطا بين الطّرفين‬ ‫قواما‬ ‫‪67‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫عقابا و جزاء في اآلخرة‬ ‫يلقى أثاما‬ ‫‪68‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫بما ينبغي أن يُلغى و يُطرح‬ ‫مرّوا باللغو‬ ‫‪72‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ُمكرمين أنفسهم باإلعراض عنه‬ ‫مرّوا كراما‬ ‫‪72‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫لم يسقطوا و لم يقعوا‬ ‫لم يخروا‬ ‫‪73‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫مسرّة و فرحا‬ ‫قرّة أعين‬ ‫‪74‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫قدوة و حجّة أو أئ ّمة‬ ‫إماما‬ ‫‪74‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫أعلى منازل الجنّة و أفضلها‬ ‫يُجزون الغرفة‬ ‫‪75‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫ما يكترث و ما يبالي بكم‬ ‫ما يعبأ بكم‬ ‫‪77‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫عبادتكم له تعالى‬ ‫دعاؤكم‬ ‫‪77‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬ ‫الزما‬
‫)‪(26‬‬ ‫عذاباآياتها‬
‫دائما ُم‬ ‫تكذيبكممكية (‬
‫الشعراء –‬
‫سورةجزاء‬
‫يكون‬ ‫يكون لزاما‬ ‫‪77‬‬
‫)‪227‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ُمهلِ ُكها حسرة و حُزنا‬ ‫باخعا نفسك‬ ‫‪3‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫جماعاتهم أو رؤساؤهم و مق ّدموهم‬ ‫أعناقهم‬ ‫‪4‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫نف حسن كثير النّــفع‬ ‫ص ٍ‬‫ِ‬ ‫زوج كريم‬ ‫‪7‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫الجاحدين لِنعمتي‬ ‫الكافرين‬ ‫‪19‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫المخطئين ال المتع ّمدين‬ ‫الضّالين‬ ‫‪20‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫اتـّخذتهم عبيدا لك مستذلـّين‬ ‫عبّدت بني إسرائيل‬ ‫‪22‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫أخرجها من جيبه‬ ‫نزع يده‬ ‫‪33‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫بياضا نورانيا يغشى األبصار‬ ‫هي بيضاء‬ ‫‪33‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫وجوه القوم و سادتهم‬ ‫للمأل‬ ‫‪34‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫أ ِخرْ أمرهما و ال تعجل بعقوبتهما‬ ‫أرجه و أخاه‬ ‫‪36‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ال ّشـ َرط يجمعون كل السّحرة‬ ‫حاشرين ‪. .‬‬ ‫‪36‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫حث على اإلجتماع و استعجا ٌل له‬ ‫ّ‬ ‫هل أنتم مجتمعون‬ ‫‪39‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫بق ّوته و عظمته‬ ‫بع ّزة فرعون‬ ‫‪44‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫تبتلِع بسرعة‬ ‫تلقف‬ ‫‪45‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ما يقلبونه عن وجهه بالتـّ ْمـويه‬ ‫ما يأفكون‬ ‫‪45‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ال ضرر علينا فيما يُـصيبنا‬ ‫ال ضير‬ ‫‪50‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫يتّـب ُع ُكم فِرعون و ُجنُوده‬ ‫إنّكم ُمـتـّــبعون‬ ‫‪52‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫جامعين للجيش ليتبَعوهُم‬ ‫حاشرين‬ ‫‪53‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫لطائفة قليلة بالنّسبة إلينا‬ ‫لشرذمة‬ ‫‪54‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ُمحترزون ‪ .‬أو ُمتأهّبون بالسالح‬ ‫حاذرون‬ ‫‪56‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫داخلين في وقت ال ّشروق‬ ‫مشرقين‬ ‫‪60‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫رأى ك ّل منهما اآلخر‬ ‫تراءى الجمعان‬ ‫‪61‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫اثني عشر فِرقا‬ ‫ق ْ‬ ‫انش ّ‬ ‫فانفلق‬ ‫‪63‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫قطعة من البحر ُمرتقعة‬ ‫فرق‬ ‫‪63‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫كالجبل ال ُمنطاد في السماء‬ ‫كالطّود العظيم‬ ‫‪63‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫قرّبنا هنالك آل فرعون من البحر‬ ‫أزلفنا ث ّم اآلخرين‬ ‫‪64‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫أتأ ّمـلتـُـم فعلِمتم ‪. .‬‬ ‫أفرأيتم ‪. .‬‬ ‫‪75‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ثنا ًء حسنا و ذكرا جميال‬ ‫لسان صدق‬ ‫‪84‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ال تفضحني و ال تذلـّـني بعقابك‬ ‫ال تخزني‬ ‫‪87‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫بريء من مرض النفاق و الكفر‬ ‫بقلب سليم‬ ‫‪89‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫قُـرّبت بحيث يُـرى نعيمها‬ ‫أزلفة الجنّة‬ ‫‪90‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫أُظهرت بحيث تُرى أهوالها‬ ‫ب ّرزت الجحيم‬ ‫‪91‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫الضّالين عن طريق الح ّ‬
‫ق‬ ‫للغاوين‬ ‫‪91‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫فأُلقي األصنام على وجوههم مرارا‬ ‫فكبكبوا‬ ‫‪94‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫نجعلكم و إياه سوا ًء في استحقاق العبادة‬ ‫نس ّويكم بربّ العالمين‬ ‫‪98‬‬
‫و أنتم أعجز ْ‬
‫الخلق‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫قريب أو شفيق يهت ّم بأمرنا‬ ‫حميم‬ ‫‪101‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫رجعة إلى الدنيا‬ ‫كرّة‬ ‫‪102‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ال ِسفلة األدنياء من النّاس‬ ‫اتبعك األرذلون‬ ‫‪111‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫فاحكم‬ ‫فافتح‬ ‫‪118‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫المملوء بالناس و الدوابّ و المتاع‬ ‫المشحون‬ ‫‪119‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫طريق ‪ .‬أو مكان مرتفع‬ ‫ريع‬ ‫‪128‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫بنا ًء شامخا كالعلَم في اإلرتفاع‬ ‫آية‬ ‫‪128‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ببنائها ‪ .‬أو بمن يم ّر بها‬ ‫تعبثون‬ ‫‪128‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫حصونا أو قصورا أو ِحياضا للماء‬ ‫مصانع‬ ‫‪129‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫أنعم عليكم‬ ‫أم ّدكم‬ ‫‪132‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫عادتهم في اعتقاد أن ال بعث‬ ‫خلُق األولين‬ ‫‪137‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ثمرُها الذي يؤول إليه الطّ ْـلـع‬ ‫طلعها‬ ‫‪148‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫رُطب نضيج أو متد ّل لكثرته‬ ‫هضيم‬ ‫‪148‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫حاذقين بـِــنحتها أو متجبّرين‬ ‫فارهين‬ ‫‪149‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫المغلوب على عقولهم بكثرة السّحر‬ ‫من المس ّحرين‬ ‫‪153‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫نصيب مشروب من الماء‬ ‫لها شرب‬ ‫‪155‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫متجاوزون الح ّد في المعاصي‬ ‫قوم عادون‬ ‫‪166‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫من المبغضين أش ّد البغض‬ ‫من القالين‬ ‫‪168‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫في الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫في الغابرين‬ ‫‪171‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫أهلكناهم أش ّد إهالك‬ ‫د ّمرنا األخرين‬ ‫‪172‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫حجارة من سجيل ُمهلكة‬ ‫مطرا‬ ‫‪173‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ضة الكثيفة الملتفة الشجر‬ ‫أصحاب الغ ْي َ‬ ‫أصحاب األيكة‬ ‫‪176‬‬
‫(قرب مدين)‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫من النّاقصين للحقوق بالتطفيف‬ ‫من المخسرين‬ ‫‪181‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ال تنقُصوا‬ ‫ال تبخسوا‬ ‫‪183‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ال تُف ِسدوا أش ّد اإلفساد‬ ‫ال تعثوا‬ ‫‪183‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫و خلَق الخليقة و األمم الماضين‬ ‫و الجبلّة األ ّولين‬ ‫‪184‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫المغلوبة عقولهم بكثرة السّحر‬ ‫المس ّحرين‬ ‫‪185‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫قطَ َع عذاب‬ ‫كسفا‬ ‫‪187‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫سحابة أظلّــتهم ثم أمطرتهم نا ًرا‬ ‫الظّلة‬ ‫‪189‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫كتب الرّسل السابقين‬ ‫زبر األولين‬ ‫‪196‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪202‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ممهلون لِنؤمن ؟ كالّ‬ ‫هل نحن منظرون‬ ‫‪203‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪205‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫أي شيء أغنى عنهم – لم يُغ ِن‬ ‫ما أغنى عنهم‬ ‫‪207‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫ألِن جانبك و تواضع‬ ‫اخفظ جناحك‬ ‫‪215‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫و يرى تقلـّـبك في الصالة مع المصلـّين‬ ‫و تقلّبك في السّاجدين‬ ‫‪219‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫كثير الكذب و اإلثم كالكهنة‬ ‫أفاك أثيم‬ ‫‪222‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬ ‫يخوضون و يذهبون كل مذهب‬ ‫يهيمون‬ ‫‪225‬‬
‫)آياتها ‪(93‬سورة النمل – مكية )‪(27‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ها ٍد من الضّاللة‬ ‫‪ 2‬هدًى‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫‪ 4‬فهم يعمهون‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫أبصرتها إبصارا بيـّــنا‬ ‫ُ‬
‫آنست نا ًرا‬ ‫‪7‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ب ُشعلة نار ساطعة مقبوسة من أصلها‬ ‫‪ 7‬بشهاب قبس‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫تستدفئون بها من البرد‬ ‫‪ 7‬تصطلون‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ق ّدس و طُهّ َر و زيد خيرا‬ ‫‪ 8‬بُورك‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫الذين في ذلك الوادي الذي بدا فيه النور‬ ‫‪ 8‬من في النار و من حولها‬
‫و هم موسى و المالئكة‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫تتحرّك بشدة و اضطراب‬ ‫تهت ّز‬ ‫‪10‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫حيّة خفيفة في سرعة حركتها‬ ‫كأنّها ّ‬
‫جان‬ ‫‪10‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫لم يرجع على عقِبه أو لم يلتفت‬ ‫لم يُعقّب‬ ‫‪10‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫فتحة القميص حيث يُدخل ال ّرأس‬ ‫في جيبك‬ ‫‪12‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫نيّرة يغلب نورها نور الشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪12‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫غير داء برص و نحوه‬ ‫غير سوء‬ ‫‪12‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫واضحة بيّـنة هادية‬ ‫مبصرة‬ ‫‪13‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ترفّعا و استكبارا عن اإليمان بها‬ ‫ُعل ّوا‬ ‫‪14‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫فهم أغراضه كلّها من أصواته‬ ‫من ِطق الطّير‬ ‫‪16‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫يوقف أوائلهم لتحقهم أواخرهم‬ ‫فهم يوزعون‬ ‫‪17‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ال يكسرنّكم و يُهلِكنّكم‬ ‫ال يحطمنّكم‬ ‫‪18‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ألهمني و ح ّرضني و اجعلني ‪. .‬‬ ‫أوزعني ‪. .‬‬ ‫‪19‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫بحجّة تبيّن ُعذره في غيبته‬ ‫بسلطا ٍن مبين‬ ‫‪21‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫يُظهر المخبوء المستور أيّا كان‬ ‫يُخرج الخبء‬ ‫‪25‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫تن ّح عنهم قليال‬ ‫تولّى عنهم‬ ‫‪28‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ال تتكبّروا عل ّي‬ ‫ال تعلو عل ّي‬ ‫‪31‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫مؤمنين ‪ .‬أو ُمنقادين مستسلمين‬ ‫ُمسلمين‬ ‫‪31‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫تحضرون ‪ .‬أو تشيروا عل ّي‬ ‫تشهدو ِن‬ ‫‪32‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫أصحاب نجدة و بال ٍء في الحرب‬ ‫أولوا بأس‬ ‫‪33‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ال طاقة لهم بمقاومتها‬ ‫ال قِبَل لهم بها‬ ‫‪37‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ذليلون باألسر و اإلستعباد‬ ‫هم صاغرون‬ ‫‪37‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ـف أو جبريل أو ملك آخر‬ ‫ص ُ‬ ‫آ َ‬ ‫الذي عنده علم‬ ‫‪40‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫نظرك ‪ .‬أو جفن عينك بعد فتحه‬ ‫طرْ فك‬ ‫‪40‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫يخـتبرني و يمتحنني‬ ‫لِ ْ‬ ‫ليبلُ َوني‬ ‫‪40‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫غيّروا‬ ‫ن ّكروا‬ ‫‪41‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫القصر ‪ .‬أو ساحته أو بركته‬ ‫ادخلي الصّرح‬ ‫‪44‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ظنّـتـه ما ًء غزيرا‬ ‫حسبته لُجّة‬ ‫‪44‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ُم َمـلّس ُمس ّوى‬ ‫صرح مم ّرد‬ ‫‪44‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫زجاج شفّاف‬ ‫من قوارير‬ ‫‪44‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫تشاءمنا حيث أصبنا بال ّشداد‬ ‫اطّيّرنا‬ ‫‪47‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫شؤمكم عملكم المكتوب عليكم عنده تعالى‬ ‫طائركم عند هللا‬ ‫‪47‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫يفتنكم ال ّشيطان بوسوسته‬ ‫قوم تُفتنون‬ ‫‪47‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫أشخاص من الرّؤساء مع ك ّل رهط‬ ‫تسعة رهط‬ ‫‪48‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫تحالفوا باهلل ‪ .‬أو احلِفوا به‬ ‫تقاسموا باهلل‬ ‫‪49‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫لنقتلنّهم ليال بغتة‬ ‫لنُبيّـتـنّه و أهلَه‬ ‫‪49‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫هالكهم‬ ‫م ْهلِك أهله‬ ‫‪49‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫أهلكناهم‬ ‫د ّمرناهم‬ ‫‪51‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫خالية خربَة أو ساقطة مته ّدمة‬ ‫خاوية‬ ‫‪52‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ال تبالون إظهارها َم َجانَة‬ ‫أنتم تُبصرون‬ ‫‪54‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫يزعمون التـّـنـ ّزه ع ّما نفعل‬ ‫يتطهّرون‬ ‫‪56‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫حكمنا عليها‬ ‫ق ّدرناها‬ ‫‪57‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫بجعلها من الباقين في العذاب‬ ‫من الغابرين‬ ‫‪57‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫حجارة من السّماء ُمهلِ َكة‬ ‫مطرا‬ ‫‪58‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫بساتين ذات حُسن و رونق‬ ‫حدائق ذات بهجة‬ ‫‪60‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ق إلى الباطل‬ ‫ينحرفون عن الح ّ‬ ‫قوم يع ِدلون‬ ‫‪60‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫مستق ّرا بال ّدحو و التـّسوية‬ ‫األرض قرارا‬ ‫‪61‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫جباال ثوابت لئالّ تميد‬ ‫رواسي‬ ‫‪61‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫فاصال يمنع اختالطهما‬ ‫حاجزا‬ ‫‪61‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫المطر الذي به تـَحـْيَى األرض‬ ‫رحمته‬ ‫‪63‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫تكامل و استحكم علمهم بأحوالها و هو‬ ‫إ ّدارك علمهم في اآلخرة‬ ‫‪66‬‬
‫ته ّكم بهم لفرْ ط جهلهم بها‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ُعمي البصائر عن دالئلها البيّـنة‬ ‫‪ 66‬عمون‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫أكاذيبهم ال ُمسطّر في كتبهم‬ ‫‪ 68‬أساطير األ ّولين‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫حرج و ضيق صدر‬ ‫‪ 70‬ضيق‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫لحقكم و وصل إليكم‬ ‫ر ِدف لكم‬ ‫‪72‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫ما تُخفي و تستر من األسرار‬ ‫ما ّ‬
‫تكن صدورهم‬ ‫‪74‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫شيء يغيب و يخفى عن الخلق‬ ‫غائبة‬ ‫‪75‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫دنت الساعة و أهوالها الموعودة‬ ‫وقع القول‬ ‫‪82‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫هي من أشراط السّاعة الكبرى‬ ‫دابّة‬ ‫‪82‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫جماعة و زمرة‬ ‫فوجا‬ ‫‪83‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫يُوقف أوائلُهم لتلحقهم أواخرهم ث ّم‬ ‫فهو يوزعون‬ ‫‪83‬‬
‫يُساقون جميعا‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫خاف خوفا يستتبع الموت‬ ‫‪ 87‬ففزع‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫صاغرين أذالّء بعد البعث‬ ‫‪ 87‬داخرين‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬ ‫القصص – مكية (آياتها )‪(28‬‬ ‫سورةمنكوسين‬ ‫ألقوا‬ ‫‪ 90‬ف ُكـبـّـت وجوههم‬
‫)‪88‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫تجبّ َر و طغى في أرض مصر‬ ‫عال في األرض‬ ‫‪4‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫أصنافا في الخدمة و التـّـسخير و اإلذالل‬ ‫ِشـيَعا‬ ‫‪4‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يستبقي بَناتهم للخدمة‬ ‫يستحيي نساءهم‬ ‫‪4‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يخافون من ذهاب ُملكه ْم‬ ‫يحذرون‬ ‫‪6‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ُمذبذبين آثمين‬ ‫كانوا خاطئين‬ ‫‪8‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫هو مسرّة وفرح ٌ‬ ‫قرّة عين‬ ‫‪9‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫خاليا من ك ّل ما ِسوى موسى‬ ‫فار ًغا‬ ‫‪10‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫صرّح بأنه ابنها لش ّدة َوجْ ِدها‬ ‫لَت َ‬ ‫لَتبدي به‬ ‫‪10‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫بالعصمة و الصبر و التّثبيت‬ ‫َربَطنا‬ ‫‪10‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫اتّبعي أثره و تع ّرفي خبره‬ ‫قصّيه‬ ‫‪11‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫صرته‬ ‫أ ْب َ‬ ‫فبَصُرت به‬ ‫‪11‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫عن بُعْد أو عن مكان بعيد‬ ‫عن ُجنُب‬ ‫‪11‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يقومون بتربيته ألجلكم‬ ‫يكفلونه لكم‬ ‫‪12‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫تـُـس ّر و تـَفرح بولدها‬ ‫تق ّر عينها‬ ‫‪13‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ق ّوة بدنه و نهاية نم ّوه‬ ‫بلغ أش ّده‬ ‫‪14‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫اعتدل عقله و ك ُمل‬ ‫استوى‬ ‫‪14‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ضربه في صدره ب ُج ْمع كفهّ‬ ‫فوكزه موسى‬ ‫‪15‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ُمعينا لهم‬ ‫ظهيرا للمجرمين‬ ‫‪17‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يتوقّع المكروه‬ ‫يترقّب‬ ‫‪18‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يستغيثه ْ‬
‫من بُعْد‬ ‫يستصرخه‬ ‫‪18‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ضا ّل عن الرّشد‬ ‫ي‬‫إنك لغو ّ‬ ‫‪18‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يأخذ يق ّوة و ُعنف‬ ‫يبطش‬ ‫‪19‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يُسْرع في المشي‬ ‫يسعى‬ ‫‪20‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ُوجُوهَ القوم و ُكـبَـرا َءهم‬ ‫إن المأل‬ ‫‪20‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يتشاورون في شأنك‬ ‫يأتمرون بك‬ ‫‪20‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫جهتِها و نحْ وها (قرية شعيب)‬ ‫تلقاء مدين‬ ‫‪22‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫الطريق الوسط الذي فيه النّجاة‬ ‫سواء السّبيل‬ ‫‪22‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫جماعة كثيرة منهم‬ ‫أ ّمة من النّاس‬ ‫‪23‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫تمنعان أغنامهما عن الماء‬ ‫تذودان‬ ‫‪23‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ما شأنكما ؟ ما مطلوبكما؟‬ ‫ما خطبُكما ؟‬ ‫‪23‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يصرف الرعاة مواشيَهم عن الماء‬ ‫يُصْ ِدر ال ّرعاء‬ ‫‪23‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫تكون لي أجيرا في رعي الغنم‬ ‫تأ ُج َرني‬ ‫‪27‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫سنين‬ ‫ِح َجج‬ ‫‪27‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ص َر بوضوح‬ ‫أب َ‬ ‫آنس‬ ‫‪29‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫هي في الواقع نو ٌر ربّان ّي‬ ‫نارا‬ ‫‪29‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫عو ٌد فيه نا ٌر بال لهب‬ ‫جذوة من النّار‬ ‫‪29‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫تستدفئون بها من البرْ د‬ ‫تصطلون‬ ‫‪29‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫تتحرّك بش ّدة و اضطراب‬ ‫تهـتـ ّز‬ ‫‪31‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫حيّة خفيفة في سرعة حركتها‬ ‫كأنّها ّ‬
‫جان‬ ‫‪31‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫لم يرجع على عقبه أو لم يلتفت‬ ‫لم يُعقّبْ‬ ‫‪31‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫فتحة القميص حيث يدخل ال ّرأس‬ ‫جيْـبـك‬ ‫‪32‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫لها شعاع يغلب شعاع الشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪32‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫غير داء بَ َرص و نحوه‬ ‫غير سوء‬ ‫‪32‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫اضمم إليك جناحك من الرّهب ض ّم يدك اليُمنى إلى صدرك يذهبْ عنك‬ ‫‪32‬‬
‫الخوف من الحيّة‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫عَوْ نا‬ ‫ر ْد ًءا‬ ‫‪34‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫سنق ّويك و نعينك‬ ‫سنش ّد عضدك‬ ‫‪35‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫حجّة أو تسلّطا و غلبة‬ ‫سلطانا‬ ‫‪35‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫تنسبه إلى هللا كذبا‬ ‫مفترى‬ ‫‪36‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫قصرا ‪ .‬أو بنا ًء عاليًا مكشوفا‬ ‫صرحا‬ ‫‪38‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ألقيناهم و أغرقناهم في البحر‬ ‫فنبذناهم في الي ّم‬ ‫‪40‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫قادة في الضالل‬ ‫أئ ّمة‬ ‫‪41‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫طردا و إبعادًا عن ال ّرحمة‬ ‫لعنة‬ ‫‪42‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫المبعدين أو المش ّوهين في ال ِخلـْـقـَـة‬ ‫من المقبوحين‬ ‫‪42‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫األمم الماضية المكذبة‬ ‫القرون األولى‬ ‫‪43‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫صر بها الحقائق‬ ‫أنوارا لقلوبهم ت ْب ِ‬ ‫بصائر للنّاس‬ ‫‪43‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ع ِه ْدنا‬ ‫قضينا‬ ‫‪44‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ُمقي ًما‬ ‫ثاويا‬ ‫‪45‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫تـَـ َعاونـَـا ( التوراة و القرآن)‬ ‫ِسحران تظاهرا‬ ‫‪48‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫أنزلنا القرآن عليهم ُمتواصال‬ ‫وصّلنا لهم القول‬ ‫‪51‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يدفعون‬ ‫ي ْدرءون‬ ‫‪54‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫السّبّ و ال ّشـتـْـم من الكفار‬ ‫اللّغو‬ ‫‪55‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫َسلِمتم ِمنّا ال نُعارضكم بال ّشـتم‬ ‫سالم عليكم‬ ‫‪55‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫نُ ْنـتز ْع بسرعة‬ ‫نُـتخطّـف‬ ‫‪57‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يُجْ لب و يُحمل إليه من ك ّل جهة‬ ‫يُجْ بى إليه‬ ‫‪57‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪58‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫طغت و تم ّردت في أيّام حياتها‬ ‫ْ‬ ‫بَ ِطرت َمعي َشتها‬ ‫‪58‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫م ّمن أحضروا للنّار‬ ‫من المحضرين‬ ‫‪61‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫دعَوْ ناهم إلى الغ ّي فاتـّـبعونا‬ ‫أغوينا‬ ‫‪63‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ت عليهم الحجج‬ ‫ت و اشتبَهَ ْ‬ ‫َخفِيَ ْ‬ ‫ت عليهم األنباء‬ ‫ف َع ِميَ ْ‬ ‫‪66‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫االختيار‬ ‫الخيَ َرة‬ ‫‪68‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ما تُضمر من الباطل و العداوة‬ ‫تكن صدورهم‬ ‫ما ّ‬ ‫‪69‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪71‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫دائما ُمطّردا‬ ‫سرمدا‬ ‫‪71‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يختلقونه من الباطل في ال ّدنيا‬ ‫يفترون‬ ‫‪75‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ظَلَ َمهُم ‪ .‬أو تكبّ َر عليهم‬ ‫فبغى عليهم‬ ‫‪76‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫لتـُـثـقل الجماعة الكثيرة و تميل بهم‬ ‫لَتنو ُء بالعُصبة‬ ‫‪76‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ال ت ْبطَرْ و ال تأشَرْ ب ُكث َر ِة المال‬ ‫ال تفرحْ‬ ‫‪76‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫من األمم‬ ‫ِم َن القرون‬ ‫‪78‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫سؤال استعالم بل سؤال توبيخ‬ ‫ال يُسأل‬ ‫‪78‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫في مظاهر ِغناه و تـَـرفِه‬ ‫في زينته‬ ‫‪79‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫زجْ ٌر لهم عن هذا التـّـمنّي‬ ‫ويلكم‬ ‫‪80‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ال يُوفّـق للعمل لل َمثوبة‬ ‫ال يلقّاها‬ ‫‪80‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ألـَـ ْم تـَـ َر هللا‬ ‫وي ّ‬
‫ْكأن هللا‬ ‫‪82‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫يُضيّق على من يشاء لحكمة‬ ‫يَقـْـ ِدر‬ ‫‪82‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫ألـَـم ت َر الشأن ال يُفلح ‪. . .‬‬ ‫وي َكأنّه ال يفلح‬ ‫‪82‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫م ّكة المكرّمة ظاهرا عليها‬ ‫معا ٍد‬ ‫‪85‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬ ‫عليه(آياتها )‪(29‬‬ ‫ما –هممكية‬ ‫العنكبوت‬
‫سورةلهم على‬ ‫ُمعينا‬ ‫ظهيرا للكافرين‬ ‫‪86‬‬
‫)‪69‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫ق و ال ّشدائد ليتميّز‬ ‫ال يُمتحنون بالمشا ّ‬ ‫‪ 2‬ال يُفتنون‬
‫ال ُمخلص من المنافق‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫أن يُعجزونا و يفوتونا‬ ‫أن يسبقونا‬ ‫‪4‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫الوقت المعيّن للبعث و الجزاء‬ ‫أجل هللا‬ ‫‪5‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫أمرناه‬ ‫وصّينا اإلنسان‬ ‫‪8‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫ب ّرا بهما و عطفا عليهما‬ ‫حسنا‬ ‫‪8‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫ما يُصيبه من أذاهم و عذابهم‬ ‫فتنة النّاس‬ ‫‪10‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫أوزاركم‬ ‫خطاياكم‬ ‫‪12‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫خطاياهم الفادحة‬ ‫أثقالهم‬ ‫‪13‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫يختلقونه من األباطيل و األكاذيب‬ ‫يفترون‬ ‫‪13‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫تكذبون أو تنحتون كذبا‬ ‫تخلقون إفكا‬ ‫‪17‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫تـُــر ّدون و ترجعون ال إلى غيره‬ ‫إليه تُقلبون‬ ‫‪21‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫فائتين من عذابه بالهرب‬ ‫بمعجزين‬ ‫‪22‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫للتوا ّد و التّواصل بينكم الجماعكم على‬ ‫مو ّدة بينكم‬ ‫‪25‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫منزلكم الذي تأوون إليه النّار‬ ‫مأواكم النّار‬ ‫‪25‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫بمقارفة المعاصي و القبائح‬ ‫تقطعون السّبيل‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫مجلسكم الذي تجتمعون فيه‬ ‫ناديكم‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫من الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫من الغابرين‬ ‫‪32‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫اعتراه الغ ّم بمجيئهم خوفا عليهم‬ ‫سيء بهم‬ ‫‪33‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫ُـفـت طاقته عن تدبير خالصهم‬ ‫ضع ْ‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫‪33‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫عذابا شديدا‬ ‫رجزا‬ ‫‪34‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫ال تُف ِسدوا أش ّد اإلفساد‬ ‫ال تعثوْ ا‬ ‫‪36‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫الزلزلة الشديدة بسبب الصّيحة‬ ‫فأخذتهم الرّجفة‬ ‫‪37‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫هامدين ميّـتين ال حراك بهم‬ ‫جاثمين‬ ‫‪37‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫عقالء متم ّكنين من التدبّر‬ ‫كانوا مستبصرين‬ ‫‪38‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫فائتين من عذابه تعالى‬ ‫سابقين‬ ‫‪39‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫ريحا عاصفا ترميهم بالحصباء‬ ‫حاصبا‬ ‫‪40‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫صوت من السّماء ُمهلك ُمرجف‬ ‫ٌ‬ ‫أخذته الصّيحة‬ ‫‪40‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫حشرة معروفة‬ ‫العنكبوت‬ ‫‪41‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫هُو يوم القيامة‬ ‫أجل مس ّمى‬ ‫‪53‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪53‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫يُـجلـّـلهم و يُحيط بهم‬ ‫يغشاهم العذاب‬ ‫‪55‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫لنُنزلنّهم على وجه اإلقامة‬ ‫لنبوأنّهم‬ ‫‪58‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫منازل رفيعة عالية‬ ‫غرفا‬ ‫‪58‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫كثي ٌر من ال ّدواب‬ ‫ي من دابّة‬ ‫كأ ّ‬ ‫‪60‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫فكيف يُصرفون عن توحيده ؟‬ ‫فأنى يُؤفكون؟‬ ‫‪61‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫يُضيّـقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يقدر له‬ ‫‪62‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫لذائد ُمتصرّمة ‪ ،‬و عبث باطل‬ ‫لهو و لعب‬ ‫‪64‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫لَ ِه َي دار الحياة ال ّدائمة الخالدة‬ ‫لَهي الحيوان‬ ‫‪64‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫العبادة و الطّاعة‬ ‫ال ّدين‬ ‫‪65‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫يُسلبون قتـْـال و أسرا‬ ‫يُتخطـّــف النّاس‬ ‫‪67‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬ ‫مكان يَثـْ ُوون فيه و يقيمون‬ ‫ٌ‬ ‫مثوا للكافرين‬ ‫‪68‬‬
‫)آياتها ‪(60‬سورة الروم – مكية )‪(30‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫قهرت فارس الرّوم‬ ‫ُغلبت الروم‬ ‫‪2‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫أقرب أرض الرّوم إلى فارس‬ ‫أ ْدنى األرض‬ ‫‪3‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫كونهم مغلوبين‬ ‫َغلَبهم‬ ‫‪3‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫وقت ُمق ّدر أزال لِبقائها‬ ‫أجل مس ّمى‬ ‫‪8‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ح َرثوها و قلـّـبوها لل ّزراعة‬ ‫أثاروا األرض‬ ‫‪9‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫العقوبة ال ُمتناهية في السّوء (النار)‬ ‫السّوآى‬ ‫‪10‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫تنقطع حجّتهم ‪ .‬أو يَيْأسون‬ ‫يُبلسُ المجرمون‬ ‫‪12‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫يُسرّون ‪ .‬أو يُ ْك َرمون‬ ‫يُحبرون‬ ‫‪15‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ال يغيبون عنه أبدا‬ ‫في العذاب ُمحضرون‬ ‫‪16‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫تدخلون في وقت الظهيرة‬ ‫حين تُظهرون‬ ‫‪18‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫تتصرفون في شؤون معاي ِشكم‬ ‫تنتشرون‬ ‫‪20‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫لِتميلوا إليها و تألفوها‬ ‫لتسكنوا إليها‬ ‫‪21‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ُمطيعون ُمنقادون إلرادته‬ ‫له قانتون‬ ‫‪26‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫الوصف األعلى في الكمال و الجالل‬ ‫له المثل األعلى‬ ‫‪27‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ق ّو ْمهُ و ع ّد ْلهُ‬ ‫فأقم وجهك‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫دين التوحيد و اإلسالم‬ ‫لل ّدين‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫مائال إليه ُمستقيما عليه‬ ‫حنيفا‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫الزموها و هي دين اإلسالم‬ ‫فِطرة هللا‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫جبَلهم و طَبَعهم عليها‬ ‫فطَر النّاس عليها‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫لدينه الذي فطرهم عليه‬ ‫لخلق هللا‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ال ُمستقيم الذي ال ِع َوج فيه‬ ‫ذلك ال ّدين القيّم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫راجعين إليه بالتـّــوبة و اإلخالص‬ ‫ُمنيبين إليه‬ ‫‪31‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫فِرقا ُمختلفة األهواء‬ ‫كانوا ِشـيَعا‬ ‫‪32‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫كتابا أو ُحجّة‬ ‫سُلطانا‬ ‫‪35‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫بَ ِطروا و أ ِشروا‬ ‫فرحوا بها‬ ‫‪36‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ييْأسون من رحمة هللا تعالى‬ ‫هم يقنطون‬ ‫‪36‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫يُضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يق ِدر‬ ‫‪37‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫هو الرّبا ال ُمح ّرم المعروف‬ ‫ربًا‬ ‫‪39‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫لِيزيد ذلك الرّبا‬ ‫لِيرْ ب َو‬ ‫‪39‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫فال يزكو و ال يُبارك فيه‬ ‫فال يرب َو‬ ‫‪39‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ذوو األضعاف من الحسنات‬ ‫المضعفون‬ ‫‪39‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫المستقيم (دين الفطرة)‬ ‫لل ّدين القيّم‬ ‫‪43‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ال يق ِدر أح ٌد على ر ّده‬ ‫ال مر ّد له‬ ‫‪43‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫يتف ّرقون إلى الجنّة و إلى النّار‬ ‫يصّـ ّدعون‬ ‫‪43‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫يُوطِّـئون مواطن النّعيم‬ ‫يمه ُدون‬ ‫‪44‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫تح ّر ُكهُ و تنشره‬ ‫فتُثير سحابا‬ ‫‪47‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫قِطعا ُمتف ّرقة‬ ‫يجعله ِكسفا‬ ‫‪47‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫المطر‬ ‫الودق‬ ‫‪47‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫فُـ َرجه و وسطه‬ ‫من خالله‬ ‫‪47‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫آيسين من نزوله‬ ‫لَمبلسين‬ ‫‪49‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ف َرأ ُوا النّبات ُمصف ّرا بعد ال ُخضرة‬ ‫فرأوهُ ُمصف ّرا‬ ‫‪51‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫حال ال ّشيخوخة و الهرم‬ ‫شيبة‬ ‫‪54‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ق و الصّدق‬ ‫يُصرفون عن الح ّ‬ ‫يُؤفكون‬ ‫‪55‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ال يُطلب منهم إزالة عتـْــبه و َغ َ‬
‫ضبـِــه‬ ‫و ال هم يستعتبون‬ ‫‪57‬‬
‫تعالى عليهم – بالتّوبة و الطّاعة‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬ ‫ال يحْ ِملنّك على الخفّة و القلق‬ ‫‪ 60‬ال يستخفّـنـّـك‬
‫)آياتها ‪(34‬سورة لقمان – مكية )‪(31‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫الباطل ال ُملهي عن الخير و العبادة‬ ‫لَهْو الحديث‬ ‫‪6‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫سُخريةً – مهزو ًءا بها‬ ‫هُـزوا‬ ‫‪6‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫أعرض ُمتكبّرا عن تدبّرها‬ ‫َ‬ ‫ولّى ُمستكبرا‬ ‫‪7‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫صم ًما مانعًا من السّماع‬ ‫و ْقرا‬ ‫‪7‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫أساطين تُقي ُمها‬
‫َ‬ ‫بغير دعائم و‬ ‫بغير َع َمد‬ ‫‪10‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫جباال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪10‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫لِئالّ تضطرب بكم‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫‪10‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫نَ َشرو فرَّق و أظهَ َر فيها‬ ‫بث فيها‬ ‫ّ‬ ‫‪10‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫ــف حس ٍن كثير المنفعة‬ ‫صـنـْ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫زوج كريم‬ ‫‪10‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫كان صالحا حكيما و ليس نبيّا‬ ‫لُقمان‬ ‫‪12‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫العقل و الفهم و الفطنة و إصابة القول‬ ‫الحكمة‬ ‫‪12‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫أمرناه و ألزمناه‬ ‫وصّينا اإلنسان‬ ‫‪14‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫ضعفا‬ ‫و ْهنا‬ ‫‪14‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫فِطا ُمـه عن الرّضاع‬ ‫فصاله‬ ‫‪14‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫َر َجع إل ّي باإلخالص و الطّاعة‬ ‫أناب إل ّي‬ ‫‪15‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫وزن أصغر شيء‪. .‬‬ ‫َ‬ ‫مثقال حبّة ‪. .‬‬ ‫‪16‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫ال تُ ِملْ وجهَك عنهم ِكبْرا و تعاظُما‬ ‫ال تُصعّر خ ّدك للنّاس‬ ‫‪18‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫فَ َرحا و بَطَ ًرا و ُخيالء‬ ‫م َرحا‬ ‫‪18‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫ُمتكب ٍّر‪ُ ،‬مبا ٍه متطاول بمناقبه‬ ‫ُمختال فخور‬ ‫‪18‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫توسّط فيه بين اإلسراع و اإلبطاء‬ ‫ص ْد في َمشيك‬ ‫اق ِ‬ ‫‪19‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫اخفضْ و انقصْ‬ ‫اغضض‬ ‫‪19‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫لِمنافعكم و مصالحكم‬ ‫س ّخر لكم‬ ‫‪20‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫أت ّم و أوسع و أكمل‬ ‫أسْـبَغ‬ ‫‪20‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫يُف ّوض أمره كلّه ‪. .‬‬ ‫يُ ْسلِم وجهه‪. .‬‬ ‫‪22‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫ق و اعتص َم‬ ‫تمسّك و تعلـّـ َ‬ ‫استمسك‬ ‫‪22‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫ض له‬ ‫بالعهد األوثق الذي ال ن ْق َ‬ ‫بالعروة ال ُوثقى‬ ‫‪22‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫شديد ثقيل (عذاب النّار)‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫‪24‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫صبُّ إليه‬ ‫يَزيده و يَ ْن َ‬ ‫يم ّده‬ ‫‪27‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫مملوء ٍة ما ًء‬ ‫سبعة أبحُر‬ ‫‪27‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫َت و ما فَنِ ْ‬
‫يت‬ ‫ما فرغ ْ‬ ‫ما نفدت‬ ‫‪27‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫مقدوراته و عجائبه أو معلوماته‬ ‫كلمات هللا‬ ‫‪27‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫يُ ْد ِخل‬ ‫يولج‬ ‫‪29‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫عالهم و غطّاهم‬ ‫َغ ِشيهم موْ ٌج‬ ‫‪32‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫كالسّحاب ‪ .‬أو الجبال المظلـّـة‬ ‫كالظـّــلل‬ ‫‪32‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫موف بعهده ‪ .‬شاكر هلل‬ ‫ٍ‬ ‫ف ِمنهم ُمقتصد‬ ‫‪32‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫ّ‬
‫ار َجحود للنعم‬ ‫غ ّد ٍ‬ ‫ختـّار كفور‬ ‫‪32‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫ال يقضي فيه شيئا ‪. .‬‬ ‫يوما ال يجزي‪. .‬‬ ‫‪33‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫فال تخدعنّكم و تُلهينّكم بلذاتها‬ ‫فال تغرنّـك ْم‬ ‫‪33‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬ ‫ما يغ ّر و يخدع من شيطان و غيره‬ ‫الغَرور‬ ‫‪33‬‬
‫)آياتها ‪(30‬سورة السّجدة – م ّكيّة )‪(32‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫اختلق القرآن من تِلقاء نفسه‬ ‫افتراه‬ ‫‪3‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫استوا ًء يليق بكماله و جالله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪4‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫يصعد األمر و يرتفع إليه بعد تدبيره‬ ‫يعرُج إليه‬ ‫‪5‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫أحكمه و أتقنه‬ ‫أح َسن ك ّل شيء‬ ‫‪7‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫ُخالصة‬ ‫ساللة‬ ‫‪8‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫من ّي ضعيف حقير‬ ‫ما ٍء مهين‬ ‫‪8‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫ق ّومه بتصوير أعضائه و تكميلها‬ ‫س ّواه‬ ‫‪9‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫ضعنا فيها و صرنا ترابا‬ ‫ِ‬ ‫ضللنا في األرض‬ ‫‪10‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫ُمطرقُها ِخزيا ً و حيا ًء و ندماً‬ ‫ْ‬ ‫نا ِكسوا رءوسهم‬ ‫‪12‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫ثبت و تحقّق و نفذ القضاء‬ ‫ق القول‬ ‫ح ّ‬ ‫‪13‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫ّ‬
‫الجن‬ ‫الجـِـنّة‬ ‫‪13‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫ترتفع و تتن ّحى للعبادة‬ ‫تتجافى جنوبهم‬ ‫‪16‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫الفُرُش التي يُضطجع عليها‬ ‫عن المضاجع‬ ‫‪16‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫من موجـِــبات المسرّة و الفرح‬ ‫من قرّة أعين‬ ‫‪17‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫ضيافة ‪ .‬و عطا ًء‪ .‬و تكرمة‬ ‫ِ‬ ‫نـ ُزالً‬ ‫‪19‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫ك‬‫في ش ّ‬ ‫في ِمريَة‬ ‫‪23‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫تلقّيه إياه بالرّضا و القبول‬ ‫من لقائه‬ ‫‪23‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫أغفلوا و لم يُبيّن لهم مآلهم ؟‬ ‫أ َو لم يه ِد لهم ؟‬ ‫‪26‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫كثرة إهالكنا األمم قبلهم‬ ‫كم أهلكنا ‪. .‬‬ ‫‪26‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫األمم الخالية‬ ‫القرون‬ ‫‪26‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫اليابسة الجرداء التي قُ ِط َع نباتها‬ ‫األرض الجُرز‬ ‫‪27‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫النّصْ ُر علينا ‪ ،‬أو الفصل للخصومة‬ ‫هذا الفتح‬ ‫‪28‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬ ‫األحزاب – مدنيّة (آياتها )‪(33‬‬‫لون ليُؤمنوا‬ ‫سورة‬ ‫يُمهَ‬ ‫‪ 29‬يُنظَرون‬
‫)‪73‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ُد ْم على تقواه أو ازدد منها‬ ‫ق هللا‬‫اتّ ِ‬ ‫‪1‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫حافظا مفَـ ّوضـًـا إليه ك ّل أمر‬ ‫وكيال‬ ‫‪3‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ّ‬
‫ّمونهن كحُرمة أ ّمهاتكم‬ ‫تُحر‬ ‫ّ‬
‫منهن‬ ‫تُظاهرون‬ ‫‪4‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫من تتبنّونهم من أبناء غيركم‬ ‫أدعياءكم‬ ‫‪4‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫أعدل‬ ‫أ ْقسط‬ ‫‪5‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫أولياؤكم في ال ّدين‬ ‫مواليكم‬ ‫‪5‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫أرأف بهم ‪ ،‬و أنفع لهم‬ ‫أولى بالمؤمنين‬ ‫‪6‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ّ‬
‫نكاحهن و تعظيم‬ ‫مثلهن في تحريم‬ ‫ّ‬ ‫أزواجه أ ّمهاتهم‬ ‫‪6‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ذوو القرابات‬ ‫أولوا األرحام‬ ‫‪6‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ال َعه َد على الوفاء بما حُـ ّمـلوا‬ ‫ميثاقهم‬ ‫‪7‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫عهدا وثيقا قويّا على الوفاء‬ ‫ميثاقا غليظا‬ ‫‪7‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫األحزاب يوم الخندق سنة خمس‬ ‫جاءتكم جنود‬ ‫‪9‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫مالت عن َسنـَـنها َحيْرة و دهشة‬ ‫ْ‬ ‫زاغت األبصار‬ ‫‪10‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫نهايات الحالقيم ( تمثيل لش ّدة الخوف )‬ ‫ت القلوب الحناجر‬ ‫بلغ ِ‬ ‫‪10‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫اختـُـبـِـروا بال ّشدائد و ُم ّحصوا‬ ‫ابتـُـلِـ َي المؤمنون‬ ‫‪11‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫اضطربوا كثيرا من ش ّدة الفزع‬ ‫زلزلوا‬ ‫‪11‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫قوال باطال ‪ .‬أو خداعا‬ ‫غرورا‬ ‫‪12‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫اسم المدينة المن ّورة قديما‬ ‫يثرب‬ ‫‪13‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ال إقامة لكم هـهنا‬ ‫ال ُمقام لكم‬ ‫‪13‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫قاصية يخشى عليها العد ّو‬ ‫إن بيوتنا عورة‬ ‫‪13‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ه َربا من القتال مع المؤمنين‬ ‫فِرا ًرا‬ ‫‪13‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫نواحيها و جوانبهاد‬ ‫من أقطارها‬ ‫‪14‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ـب منهم ُمقاتلة المسلمين‬ ‫طـُـلِ َ‬ ‫سُــئـلوا الفتنة‬ ‫‪14‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ما أ ّخروا المقاتلة‬ ‫ما تلبّـثوا بها‬ ‫‪14‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫يمنعكم من قَ َدره تعالى‬ ‫صمكم من هللا‬ ‫يع ِ‬ ‫‪17‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ال ُمثَبّطين منكم عن الرّسول صلى هللا‬ ‫المع ّوقين منكم‬ ‫‪18‬‬
‫عليه و سلم‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫أقبـِـلوا أو قرّبوا أنفسكم إلينا‬ ‫هل ّم إلينا‬ ‫‪18‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫الحرب و القتال‬ ‫البأس‬ ‫‪18‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫بُخالء عليكم بك ّل ما ينفعكم‬ ‫أش ّحةً عليكم‬ ‫‪19‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫تُصيبه الغشية من سكراته‬ ‫يُغشى عليه من الموت‬ ‫‪19‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫آذوكم و رموكم‬ ‫سلقوكم‬ ‫‪19‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ذربة سليطة قاطعة كالحديد‬ ‫بألسنة حدا ٍد‬ ‫‪19‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫بُخالء حريصين على المال و الغنيمة‬ ‫أشحّة على الخير‬ ‫‪19‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫كأبطل هللا‬ ‫فأحبط هللا‬ ‫‪19‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫كانوا معهم في البادية‬ ‫بادون في األعراب‬ ‫‪20‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫قُ ْدوة صالحة في ك ّل األمور‬ ‫أُسوة حسنة‬ ‫‪21‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫وف ّي بنـَذره ‪ .‬أو مات شهيدا‬ ‫قضى نحبه‬ ‫‪23‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫يهود قريظة الذين عاونوا األحزاب‬ ‫الذين ظاهروهم‬ ‫‪26‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫حصونهم و معاقلهم‬ ‫صياصيهم‬ ‫‪26‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫الخوف ال ّشديد‬ ‫ال ّرعب‬ ‫‪26‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫أعطكن ُمتعة الطّالق‬ ‫ّ‬ ‫أمتّ ّ‬
‫عكن‬ ‫‪28‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫أطلّ ّ‬
‫قكن‬ ‫أسر ّ‬
‫ّحكن‬ ‫‪28‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ضرار فيه‬ ‫طالقا حسنا ال ِ‬ ‫سراحا جميال‬ ‫‪28‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫بمعصية كبيرة ظاهرة القُبح‬ ‫بفاحشة ُمـبَـيّـنة‬ ‫‪30‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫تث ِط ْع أو تخض ْع من ّ‬
‫كن‬ ‫ّ‬
‫منكن‬ ‫يقنت‬ ‫‪31‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫تلن القول و ال ترقّـقـنه للرّجال‬ ‫ال ّ‬ ‫فال تخضعن بالقول‬ ‫‪32‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫بيوتكن و كذا جميع النّساء‬ ‫ّ‬ ‫الزمن‬
‫َ‬ ‫ّ‬
‫بيوتكن‬ ‫قَرْ َن في‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ال تُبدين ال ّزينة الواجب سترُها‬ ‫ال تب ّرجن‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ما كان قبل اإلسالم من الجهاالت‬ ‫الجاهليّة األولى‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫الذنب‪ .‬أو اإلثم أو النّقص‬ ‫الرّجس‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫هدي النّب ّوة أو أحكام القرآن‬ ‫الحكمة‬ ‫‪34‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫المطيعين الخاضعين هلل‬ ‫القانتين‬ ‫‪35‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫اإلختيار‬ ‫ال ِخـيَـ َرة‬ ‫‪36‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫حاجته المه ّمة ‪ ،‬كناية عن الطّالق‬ ‫وطرا‬ ‫‪37‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ضيق أو إثم‬ ‫حر ٌج‬ ‫‪37‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫من تبنّوهم (قبل نسخ التّبنّي)‬ ‫أدعيائهم‬ ‫‪37‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ق َس َم له أو ق ّدر أو أح ّل له‬ ‫فرض هللا له‬ ‫‪38‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫مضوْ ا من قبلك من األنبياء‬ ‫خلوْ ا من قبل‬ ‫‪38‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ُمرادا أزالً ‪ .‬أو قضا ًء مقضيّا‬ ‫ق َدرا مقدورا‬ ‫‪38‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ُمحاسبا على األعمال‬ ‫حسيبا‬ ‫‪39‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫أ ّول النّهار و آخره‬ ‫بُكرة و أصيال‬ ‫‪42‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫عاريا عن أذى و منع واجب‬ ‫سراحا جميال‬ ‫‪49‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ّ‬
‫مهورهن‬ ‫ّ‬
‫أعطيتهن‬ ‫ّ‬
‫أجورهن‬ ‫آتيت‬ ‫‪50‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫رجعه إليك من الغنيمة‬ ‫أفاء هللا عليك‬ ‫‪50‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫تُأ ّخر و ال تضاجع‬ ‫تُرجي‬ ‫‪51‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫تَض ّم إليك و تضاجع‬ ‫تُـؤوي إليك‬ ‫‪51‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫طلبت‬ ‫إبت َغيْتَ‬ ‫‪51‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫اجتنبت باإلرجاء‬ ‫َع َزلـتَ‬ ‫‪51‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫التفويض إلى مشيئتك أقرب إلى‬ ‫ّ‬
‫أعينهن‬ ‫ذلك أدنى أن تق ّر‬ ‫‪51‬‬
‫لعلمهن أنّه بحُكم هللا‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫سرورهن‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫حفيظا و مضطلعا‬ ‫رقيبا‬ ‫‪52‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫غير منتظرين نضجه و استواءه‬ ‫غير ناظرين إناه‬ ‫‪53‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫فتف ّرقوا و ال تم ُكثوا عنده‬ ‫فانتشروا‬ ‫‪53‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫حاجة يُنتفع بها‬ ‫ّ‬
‫سألتموهن متاعا‬ ‫‪53‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫يُـثنون عليه بإظهار شرفه و تعظيم شأنه‬ ‫يُصلّون على النب ّي‬ ‫‪56‬‬
‫صلى هللا عليه و سلم‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫فعال شنيعا ‪ .‬أو كذبا فظيعا‬ ‫بُهتانا‬ ‫‪58‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫يُرخين و يُـ ْس ِدلن عليهن‬ ‫ّ‬
‫عليهن‬ ‫يُدنين‬ ‫‪59‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ما يستتِـرن به كال ِمالءة‬ ‫ّ‬
‫جالبيبهن‬ ‫‪59‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫المشيعون لألخبار الكاذبة‬ ‫المرجفون‬ ‫‪60‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫لنسلّطنّك عليهم‬ ‫لَنُغرينّك بهم‬ ‫‪60‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ُوجدوا و أدركوا‬ ‫ثقِـفوا‬ ‫‪61‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ِمثلين‬ ‫ضعفين‬ ‫‪68‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ذا جا ٍه و قدر ُمستجاب ال ّدعوة‬ ‫وجيها‬ ‫‪69‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫صوابا ‪ .‬أو صدقا‪ .‬أو قاصدا إلى الح ّ‬
‫ق‬ ‫قوال سديدا‬ ‫‪70‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫التّكاليف من أوامر و نوا ٍه‬ ‫عرضنا األمانة‬ ‫‪72‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫امتنعن‬
‫َ‬ ‫فأبين‬ ‫‪72‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬ ‫ـن من الخيانة فيها‬ ‫ِخفـْ َ‬ ‫أشفقن منها‬ ‫‪72‬‬
‫)آياتها ‪(54‬سورة سبأ – مكية )‪(34‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ما يدخل فيها من مطر و غيره‬ ‫ما يلِج في األرض‬ ‫‪2‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ما يصعد من المالئكة و األعمال‬ ‫ما يعرج‬ ‫‪2‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ال يغيب عنه و ال يخفى عليه‬ ‫ال يعزب عنه‬ ‫‪3‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫مفدار أصغر نملة أو هَباءة‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫‪3‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫مسابقين ظانّين أنّهم يفوتوننا‬ ‫معاجزين‬ ‫‪5‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫أش ّد العذاب و أسرئه‬ ‫من رجز‬ ‫‪5‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫قطّعتم و صرتم رفاتا و ترابا‬ ‫ُمـز ْقـتم‬ ‫‪7‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫به جنون يو ِهمه ما يقول‬ ‫به جـِـنّة‬ ‫‪8‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫نغيّب بهم األرض كقارون‬ ‫تخسف بهم األرض‬ ‫‪9‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫قطعا منها كأصحاب األيكة‬ ‫ك َسفا من السّماء‬ ‫‪9‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫راجـِع إلى ربّه بالتـّوبة و الطاعة‬ ‫منيب‬ ‫‪9‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫َسبّ ِحي أو َرجّعي معه التسبيح‬ ‫أ ّوبي معه‬ ‫‪10‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ُدروعا واسعةً كاملة‬ ‫اعمل سابغات‬ ‫‪11‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫صنعتك في نسج ال ّدروع‬ ‫أَحْ ِكم َ‬ ‫ق ّدر في السّرد‬ ‫‪11‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫َجرْ يها بالغداة مسيرة شهر‬ ‫ّغد ّوها شهر‬ ‫‪12‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫َجرْ يُها بالعش ّي كذلك‬ ‫رواحها شهر‬ ‫‪12‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫عين النّحاس فَـنَـبَع ذائبا كالماء‬ ‫عين القِطر‬ ‫‪12‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫يَ ِملْ و يَ ْع ِدلْ منهم‬ ‫يزغ منهم‬ ‫‪12‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫قصور أو مساجد‬ ‫من محاريب‬ ‫‪13‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ص َو ٍر ُمجسّمة من نحاس و غيره‬ ‫ُ‬ ‫تماثيل‬ ‫‪13‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫قصاع كباركالحـِـياض العظام‬ ‫جفان كالجواب‬ ‫‪13‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ثابتات على المواقد لِ ِعظمها‬ ‫قدور راسيات‬ ‫‪13‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫األرضة التي تأكل الخشب‬ ‫دابّة األرض‬ ‫‪14‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫صاه‬‫تـَـأْرضُ ع َ‬ ‫تأكل منسأته‬ ‫‪14‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ح ّي بمأرب باليمن‬ ‫لِـ َسـبإ‬ ‫‪15‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫على قدرتنا أو عبرة و ِعظة‬ ‫آية‬ ‫‪15‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫بستانان أو جماعتان من البساتين‬ ‫جنّـتان‬ ‫‪15‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫زكيّة ُمستـَـلَذة‬ ‫بلدة طيّبة‬ ‫‪15‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫عن ال ّشكر أو كذبوا أنبياءهم‬ ‫فأعرضوا‬ ‫‪16‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫سيل السّــ ّد ‪ .‬أو المطر ال ّشديد‬ ‫سيل العرم‬ ‫‪16‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ثمر م ّر حامض بشع‬ ‫ٍ‬ ‫أكل خم ٍط‬ ‫‪16‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ّ‬
‫ضرْ ب من الطرفاء‬ ‫أثل‬ ‫‪16‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫الضّا ِل أو شجرة النّبق‬ ‫ِس ْدر‬ ‫‪16‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫قرى الشام‬ ‫القرى‬ ‫‪18‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫متواصلة متقاربة‬ ‫ق ًرى ظاهرة‬ ‫‪18‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫جعلناه على مراحل متقاربة‬ ‫ق ّدرنا فيها السّير‬ ‫‪18‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫أخبارا يُتلهّى بها و يُتع ّجبُ منها‬ ‫فجعلناهم أحاديث‬ ‫‪19‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ف ّرقناهم في البالد‬ ‫مزقناهم‬ ‫‪19‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫حقّق عليهم‬ ‫ص ّدق عليهم‬ ‫‪20‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫تسلـّـط و استيالء بالوسوسو و اإلغواء‬ ‫سلطان‬ ‫‪21‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ض ّر‬
‫وزنها من نفع أو ُ‬ ‫ْ‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫‪22‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ُمعين على الخلق و التـّـدبير‬ ‫ظهير‬
‫ٍ‬ ‫‪22‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫أزيل عنها الفزع و الخوف‬ ‫فُـ ّزع عن قلوبهم‬ ‫‪23‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ق (اإلذن بال ّشـفاعة)‬ ‫قال القول الح ّ‬ ‫الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪23‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫اكتسبنا من ال ّزالت‬ ‫أجرمنا‬ ‫‪25‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫يقضي و يحكم بيننا‬ ‫يفتح بيننا‬ ‫‪26‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫القاضي و الحاكم‬ ‫هو الفتـّاح‬ ‫‪26‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ارتدعوا عن دعوى الشركة‬ ‫كالّ‬ ‫‪27‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫إلى النّاس جميعا‬ ‫كافّة للنّاس‬ ‫‪28‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫محبوسُون في موقف الحساب‬ ‫َموْ قوفون‬ ‫‪31‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫يَ ُر ّد ‪. .‬‬ ‫يرجع ‪. .‬‬ ‫‪31‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ص ّد نا م ْكرُهم بنا فيهما‬ ‫َ‬ ‫َمك ُر الليل و النّهار‬ ‫‪33‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫أمثاال من مخلوقاته نعبُ ُدها‬ ‫أندادا‬ ‫‪33‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫أخفوا الندم أو أظهروه‬ ‫أسرّوا النّـدامة‬ ‫‪33‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫القيود تجمع األيدي إلى األعناق‬ ‫األغالل‬ ‫‪33‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ُمـتـنـعّـموها و قادة ال ّشر فيها‬ ‫ُمـترفوها‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫يضيّقه على من يشاء بحكمته‬ ‫يَقـْـ ِدر‬ ‫‪36‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫تقريبا‬ ‫زلفَى‬ ‫‪37‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫لهم الثواب المضاعف‬ ‫لهم جزاء الضّعف‬ ‫‪37‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫المنازل ال ّرفيعة العالية في الجنّة‬ ‫في الغرفات‬ ‫‪37‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ُمسابقينا ظانين أنهم يفوتوننا‬ ‫ُمعاجزين‬ ‫‪38‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫تُحضرهم الزبانية إلى جهنّم‬ ‫ُمحضرون‬ ‫‪38‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫يُضيّـقه على من يشاء بحكمته‬ ‫يَـقـْـ ِد ُر له‬ ‫‪39‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫أنت الذي نواليه‬ ‫أنت وليّـنا‬ ‫‪41‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ك ِذب ُمختلق‬ ‫إفك مفترى‬ ‫‪43‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ُعشر ما أعطيناهم من النّعم‬ ‫معشار ما آتيناهم‬ ‫‪45‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫إنكاري عليهم بالتـّـدمير‬ ‫كان نكير‬ ‫‪45‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫من جنون‬ ‫من جـِـنّة‬ ‫‪46‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫يرمي به الباطل فيدمغه‬ ‫يقذف بالح ّ‬
‫ق‬ ‫‪48‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫خافوا عند الموت أو البعث‬ ‫فزعوا‬ ‫‪51‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫ب و ال نجاة من العذاب‬ ‫فال مه َر َ‬ ‫فال فوْ ت‬ ‫‪51‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫موقف الحساب‬ ‫مكان قريب‬ ‫‪51‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫تنا ُول اإليمان و التـّـوبة‬ ‫التـّـنا ُوش‬ ‫‪52‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫هو اآلخرة‬ ‫مكان بعيد‬ ‫‪52‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫يرجمون بالظّـنون‬ ‫يقذفون بالغيْب‬ ‫‪53‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫بأمثالهم من الكفّار‬ ‫بأشياعهم‬ ‫‪54‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬ ‫موقع في الرّيبة و القلق‬ ‫ُمريب‬ ‫‪54‬‬
‫) آياتها ‪(45‬سورة فاطر – م ّكية )‪(35‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ُمبدع و ُمخترع ‪. .‬‬ ‫فاطر ‪. .‬‬ ‫‪1‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ما يُرسل هللا‬ ‫ما يفتح هللا‬ ‫‪2‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫فكيف تصرفون عن توحيده ؟‬ ‫فأنّى تؤفكون ؟‬ ‫‪3‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫فال تخدعنّكم و ال تلهينّكم بال ّزخارف و‬ ‫فال تغرنّكم‬ ‫‪5‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ما يغ ّر و يخدع من شيطان و غيره‬ ‫الغرور‬ ‫‪5‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫فال تهلك نفسك عليهم غموما و أحزانا‬ ‫فال تذهب نفسك عليهم‬ ‫‪8‬‬
‫لكفرهم‬ ‫حسرات‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫تحرّكه و تهيّجه‬ ‫فتثير سحابا‬ ‫‪9‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫بعث الموتى من القبور للجزاء‬ ‫النشور‬ ‫‪9‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ال ّشرف و المنعة‬ ‫يريد الع ّزة‬ ‫‪10‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫كلمة و التوحيد و جيمع عبادات اللّسان‬ ‫الكلِم الطيّب‬ ‫‪10‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫يرفع هللا العمل الصّالح و يقبله‬ ‫العمل الصّالح يرفع‬ ‫‪10‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫يفسد و يبطل‬ ‫يبور‬ ‫‪10‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ذكورا و إناثا‬ ‫أزواجا‬ ‫‪11‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫طويل العمر‬ ‫مع ّم ٍر‬ ‫‪11‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫طيّب حُلو شديد العذوبة‬ ‫عذبٌ فرات‬ ‫‪12‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫مريء سه ٌل انحداره‬ ‫سائغ شرابه‬ ‫‪12‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫شديد الملوحة أو المرارة‬ ‫ملح أجاج‬ ‫‪12‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫اللؤلؤ و المرجان من الملح‬ ‫حلية‬ ‫‪12‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫جواري بريح واحدة‬ ‫مواخر‬ ‫‪12‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫يُ ْدخل‬ ‫يولج‬ ‫‪13‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫مق ّدر لفنائهما (يوم القيامة)‬ ‫ألجل مس ّمى‬ ‫‪13‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫هو القشرة الرقيقة على النّواة‬ ‫قطمير‬ ‫‪13‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ال تحمل نفس آثمة ‪. .‬‬ ‫ال تزر وازرة ‪. .‬‬ ‫‪18‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫نفس أثقلتها الذنوب‬ ‫ُمثقلة‬ ‫‪18‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ذوبها التي أثقلتها‬ ‫ِحملها‬ ‫‪18‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫تطهّر من الكفر و المعاصي‬ ‫تز ّكى‬ ‫‪18‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ش ّدة الح ّر ليال كالسّموم‬ ‫ال َحرُور‬ ‫‪21‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫بالكتب المكتوبة كصحف إبراهيم و‬ ‫بال ّزبر‬ ‫‪25‬‬
‫موسى عليهما السالم‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫إنكاري عليهم بالتدمير‬ ‫كان نكير‬ ‫‪26‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ذات طرائق و خطوط مختلفة األلوان‬ ‫جد ٌد‬ ‫‪27‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫متناهية في السّواد كاألغربة‬ ‫غرابيب سود‬ ‫‪27‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫لم تك ُس َد و تف ُس َد ‪ ،‬أ َو لن تهلِك‬ ‫لن تبور‬ ‫‪29‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫رجحت سيّـئاته على حسناته‬ ‫ظالم لنفسه‬ ‫‪32‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫استوت حسناته و سيّـئاته‬ ‫مقتصد‬ ‫‪32‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫رجحت حسناته على سيّـئاته‬ ‫سابق بالخيرات‬ ‫‪32‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ك ّل ما يُحزن و يَغ ّم‬ ‫ال َحزن‬ ‫‪34‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫دار اإلقامة ال ّدائمة (الجنّة)‬ ‫دار ال ُمقامة‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫تعب و مشقّة‬ ‫صبٌ‬ ‫نَ َ‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫إعياء من التعب و فتور‬ ‫لغوبٌ‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫يستغيثون و يصيحون بش ّدة‬ ‫هم يصطرخون‬ ‫‪37‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫خلفاء من كان قبلكم‬ ‫جعلكم خالئف‬ ‫‪39‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫أش ّد البغض و الغضب و االحتقار‬ ‫مقتا‬ ‫‪39‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫هَالكا و خسرانا‬ ‫خسارا‬ ‫‪39‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫أخبروني عن ُشركائكم‬ ‫أرأيتم شركاءكم‬ ‫‪40‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫شركة مع هللا تعالى في الخلق؟‬ ‫بل ألـَـهم ِ‬ ‫أم لهم ِشرك ؟‬ ‫‪40‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫باطال ‪ .‬أو خداعا‬ ‫غرورا‬ ‫‪40‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪42‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ق و فرارا منه‬ ‫تباعدا عن الح ّ‬ ‫نفورا‬ ‫‪42‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫و المكر السّيء (الكيد للرّسول)‬ ‫و مكر ال ّس ّيء‬ ‫‪43‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫ال يُحيط أو ال ينزل‬ ‫ال يحيق‬ ‫‪43‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫فما ينتظرون‬ ‫فهل ينظرون‬ ‫‪43‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬ ‫سنّة هللا فيهم بتعذيبهم بتكذيبهم‬ ‫سنّة األ ّولين‬ ‫‪43‬‬
‫) آياتها ‪(83‬سورة يس – مكية )‪(36‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫و هللاِ لقد ثبت ووجب العقاب‬ ‫ق القول‬ ‫لقد ح ّ‬ ‫‪7‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫قيودا تش ّد أيديهم إلى أعناقهم‬ ‫أغالال‬ ‫‪8‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫رافعوا الرّءوس غاضّوا األبصار‬ ‫غهم مقمحون‬ ‫‪8‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫حاجزا و مانِعا‬ ‫س ّدا‬ ‫‪9‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫فألبسنا أبصارهم غشاوة‬ ‫فأغشيناهم‬ ‫‪9‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ما سنّوه من حسن أو س ّيء‬ ‫آثارهم‬ ‫‪12‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫أثبتناه و حفظناه‬ ‫أحصيناه‬ ‫‪12‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫أصل بيّن (اللوح المحفوظ)‬ ‫إمام مبين‬ ‫‪12‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫أنطاكية‬ ‫القرية‬ ‫‪13‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫فق ّويناهما و شددناهما به‬ ‫فعززنا بثالث‬ ‫‪14‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫تشاءمنا بكم‬ ‫تطيّرنا بكم‬ ‫‪18‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫شؤمكم ُكفركم المصاحب لكم‬ ‫طائركم معكم‬ ‫‪19‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫أئن ُو ِعـظتم تطيّرتم‬ ‫أئن ذ ّكرتم‬ ‫‪19‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫يُسرع في مشيه لنصح قومه‬ ‫يسعى‬ ‫‪20‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫خلقني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪22‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ال تدفع عنّي‬ ‫ال تغن عنّي‬ ‫‪23‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫صوتـًا ُمهل ًكا من السّماء‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪29‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫َميّـتون كما تخمد النّار‬ ‫خامدون‬ ‫‪29‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫يا َو ْيالً ‪ .‬أو يا تـَـنـَـ ّدماً‬ ‫يا حسرة‬ ‫‪30‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪31‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫األمم‬ ‫القرون‬ ‫‪31‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫إال مجموعون‬ ‫ل ّما جميع‬ ‫‪32‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫نحضرهم للحساب و الجزاء‬ ‫ُمحضرون‬ ‫‪32‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫شققنا في األرض‬ ‫ف ّجرنا فيها‬ ‫‪34‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫األصناف و األنواع‬ ‫خلق األزواج‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ضوْ ء‬‫ننزع من مكانه ال ّ‬ ‫نسلخ منه النّهار‬ ‫‪37‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫قـ ّدرنا سيره في منازل و مسافات‬ ‫ق ّدرناه منازل‬ ‫‪39‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫كعود ِعـذ ْق النّخلة العتيق‬ ‫كالعرجون القديم‬ ‫‪39‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫و ال آية الليل (القمر)‬ ‫وال اللّيل‬ ‫‪40‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫سابق آية النهار (الشمس)‬ ‫سابق النّهار‬ ‫‪40‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫يسيرون بانبساط أو يدورون‬ ‫يسبحون‬ ‫‪40‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫أوالدهم و ضعفا َءهم‬ ‫ذ ّريّتهم‬ ‫‪41‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫المملو ِء ال ُموقر‬ ‫المشحون‬ ‫‪41‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫فال مغيث لهم من ال َغ َرق‬ ‫فال صريخ لهم‬ ‫‪43‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫نفخة الموت‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪49‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫صمون في أمورهم غافلين‬ ‫يخت ِ‬‫ْ‬ ‫هم ي ِخصّمون‬ ‫‪49‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫نفخة البَعْث‬ ‫نفخ في الصّور‬ ‫‪51‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫القبور ‪. .‬‬ ‫األجداث‬ ‫‪51‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫يُسرعون في الخروج‬ ‫ينسلون‬ ‫‪51‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫نفخة البعث‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪53‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ضرُهم للحساب و الجزاء‬ ‫نح ِ‬ ‫ُمحضرون‬ ‫‪53‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫نعيم عظيم يُلهيه ْم ع ّما سواه‬ ‫ُش ُغ ٍل‬ ‫‪55‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ُمتلذذون‪ .‬أو فَرحون‬ ‫فاكهون‬ ‫‪55‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫السّرر في ال ِحجال (جمع حجلة محركة‪-‬‬ ‫األرائك‬ ‫‪56‬‬
‫بيت يزين بالثياب و األسرّة و الستور)‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ما يتمنّونه أو ما يطلبونه‬ ‫لهم ما ي ّدعون‬ ‫‪57‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫تميّزوا و انفردوا عن المؤمنين‬ ‫امتازوا‬ ‫‪59‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫صك ْم‪ .‬أو أكلـّـفك ْم‬ ‫أو ِ‬ ‫أ ْعهَ ْد إليكم‬ ‫‪60‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫خلقـًـا ‪ .‬أو جماعة عظيمة‬ ‫جـِــبـِـالّ‬ ‫‪62‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا ح ّرها‬ ‫اصلوها‬ ‫‪64‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫لصيّرناها ممسوحة ال يُرى لها شق‬ ‫لطمسنا‬ ‫‪66‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ابْتـَـدروا الطّريق ليَجوزوه‬ ‫فاستبقوا الصّراط‬ ‫‪66‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫فكيف يُبصرون الطريق؟‬ ‫فأنّى يبصرون ؟‬ ‫‪66‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫في مكان معاصيه ْم‬ ‫على مكانتهم‬ ‫‪67‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ن ِطلْ ُع ُم َره‬ ‫من نع ّمره‬ ‫‪68‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ن ُر ّده إلى أرذل العمر‬ ‫نن ّكسه في الخلق‬ ‫‪68‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫صيّرناها مس ّخرة ُمنقادة لهم‬ ‫ذلـّـلناها لهم‬ ‫‪72‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫و األصنام جُن ٌد ُم َع ّدون للكفار نح ِ‬
‫ضرْ هم‬ ‫و هم لهم جند ُمحضرون‬ ‫‪75‬‬
‫معهم في النّار لعذابهم‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ُمبالغ في الخصومة بالباطل‬ ‫هو خصيم‬ ‫‪77‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫بالية أش ّد البلى‬ ‫هي رميم‬ ‫‪78‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫هو قادر على خلق مثلهم‬ ‫بلى‬ ‫‪81‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬ ‫ـام‪ -‬مكية (آياتها )‪(37‬‬ ‫ّـافات‬
‫ص التـ ّ‬
‫سورةـلـْالـك‬
‫هو ال ُم‬ ‫ملكوت‬ ‫‪83‬‬
‫)‪182‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ّ‬
‫تصطف للعبادة‬ ‫قـ َ َسمبالجماعات‬ ‫‪ 1‬و الصّـافات صفّا‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫تزجر عن المعاصي باألقوال و األفعال‬ ‫ْ‬ ‫‪ 2‬فال ّزاجرات زجرا‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫تتلوا آيات هللا للعلم و التّعليم‬ ‫‪ 3‬فالتـّـاليات ِذكرا‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫جواب القسم‬ ‫إن إلهكم لواحد‬‫ّ‬ ‫‪4‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫متم ّرد خارج عن الطاعة‬ ‫‪ 7‬شيطان مارد‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫يُرْ جمون‬ ‫‪ 8‬يقذفون‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫إبعادا و طردا‬ ‫‪ 9‬دحورا‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫دائ ٌم ال ينـْـقطع‬ ‫عذابٌ واصبٌ‬ ‫‪9‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫اختلس الكلمة مسارقة بسرعة‬ ‫َخ ِطـف الخطفة‬ ‫‪10‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ضا من السّماء‬ ‫ما يرى كالكوكب منق ّ‬ ‫شهاب‬ ‫‪10‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ُمضي ٌء ‪ .‬أو ُمـحْ ـر ٌ‬
‫ق‬ ‫ثاقبٌ‬ ‫‪10‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ملتزق بَعْـضه ببَعض‬ ‫طين الزب‬ ‫‪11‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ك‬
‫و هم يَهزءون بت َعجّب َ‬ ‫و يسخرون‬ ‫‪12‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫غون في س ُْخريَته ْم‬ ‫يُبالِ َ‬ ‫بستس ِخرون‬ ‫‪14‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫صا ِغـرون أذالّء‬ ‫أنتم داخرون‬ ‫‪18‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫صيحة واحدة " نـَفخة البَعث "‬ ‫زجْ َرة واحدة‬ ‫‪19‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫يا هالكنا احضر‬ ‫ياويْـلنا‬ ‫‪20‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫يوم ال َجزاء و الحساب‬ ‫يوم ال ّدين‬ ‫‪20‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫أشباههم ‪ .‬أو قُرناءه ْم‬ ‫أزوا َجهم‬ ‫‪22‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫احبسوهم في موقف الحساب‬ ‫قِـفوهم‬ ‫‪24‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫من جهة ال ّدين فتص ّدوننا عنه‬ ‫عن اليمين‬ ‫‪28‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ُمجاوزين الح ّد في العصيان‬ ‫قوما طاغين‬ ‫‪30‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ثبت ووجب علينا‬ ‫ق علينا‬ ‫فح ّ‬ ‫‪31‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫فدعوناكم إلى الغ ّي فاستجبتم‬ ‫فأغويناكم‬ ‫‪32‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫الذين أخلصهم هللا لطاعته‬ ‫المخلصين‬ ‫‪40‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫بخمر ‪ .‬أو بقدح فيه خمر‬ ‫س‬
‫بكأ ٍ‬ ‫‪45‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫من شراب نابع من العيون‬ ‫ِم ْن َمعين‬ ‫‪45‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ليس فيها ضرر ما كخمر الدنيا‬ ‫ال فيها غوْ ٌل‬ ‫‪47‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫بسببها يسكرون و تُنزع عقولهم‬ ‫عنها يُنزفون‬ ‫‪47‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫حور ال ينظرن إلى غير‬ ‫قاصرات الطّرف‬ ‫‪48‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫نُـجْ ـ ُل العيون ِحسانها‬ ‫ِع ٌ‬
‫ـين‬ ‫‪48‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫مصون مستور لم يُصبه غبار‬ ‫ٌ‬
‫مكنون‬ ‫بيْضٌ‬ ‫‪49‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫لمجزيون و محاسبون ؟‬ ‫لَ َمدينون‬ ‫‪53‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫وسطها‬ ‫َس َواء الجحيم‬ ‫‪55‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫إنّك قاربت لتهلكني باإلغواء‬ ‫إن ِك ْدت لترْ دين‬ ‫ْ‬ ‫‪56‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫للعذاب مثلك‬ ‫ال ُمحضرين‬ ‫‪57‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ضيافة و تكرمة و لذة‬ ‫خي ٌر نُ ُزال‬ ‫‪62‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫شجرة من أخبث ال ّشجر بتهامة‬ ‫شجرة ال ّزقوم‬ ‫‪62‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫َمحنة و عذابا لهم في اآلخرة‬ ‫فتنة للظّالمين‬ ‫‪63‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫قعر جهنّم‬ ‫أصْ ـل الجحيم‬ ‫‪64‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ثمرها الشبيه بطلع النّخل‬ ‫طلـْعها‬ ‫‪65‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫تمثيل لتناهيه في البشاعة و القبح‬ ‫كأنّه رءوس الشياطين‬ ‫‪65‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫لخَـلـْـطاً و مزاجا‬ ‫ل َشوبا‬ ‫‪67‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫من حميم‬ ‫ْ‬ ‫‪67‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫يُزعجون و يُحثّون على اإلسراع ال ّشديد‬ ‫على آثارهم يُهرعون‬ ‫‪7‬‬
‫على أثارهم‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫م ّمن شايعه على منهاجه و ملّـته‬ ‫من شي َعتِه‬‫ْ‬ ‫‪83‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫أكذبا و باطال ؟‬ ‫أإ ْفـكا ؟‬ ‫‪86‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫تأ َمـل تأ ُمـ َل الكاملين‬ ‫فَـنـَظر‬ ‫‪88‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫يُريد أنه سقيم القلب لكفرهم‬ ‫إنّي سقي ٌم‬ ‫‪89‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫فمال إليها خفية ليُـحطّمها‬ ‫ف َراغ إلى آلهتهم‬ ‫‪91‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫يضربهم ضربا ُملتبسا بالق ّوة‬ ‫ضربا باليمين‬ ‫‪93‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫يسرعون في مشيهم‬ ‫يزفّون‬ ‫‪94‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ر ّجح كثي ٌر أنّه إسماعيل عليه السالم‬ ‫بغالم حليم‬ ‫‪101‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫درجة العمل معه في حوائجه‬ ‫بَل َغ َم َعه السّـعْي‬ ‫‪102‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫استسلما و انقادا ألمره تعالى‬ ‫أسلما‬ ‫‪103‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫أضجعه على جبينه على األرض‬ ‫تلّه للجبين‬ ‫‪103‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫اإلختبار البيّن‪ .‬أو المحنة البيّـنة‬ ‫البالء المبين‬ ‫‪106‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ش يُذبح‬
‫بكب ٍ‬ ‫ب ِذبْح‬ ‫‪107‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫أتعبدون الصّـنم المس ّمى بعال‬ ‫أت ْدعون بَعْال‬ ‫‪125‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫تُحضرهم ال ّزبانية في النّار‬ ‫ل ُمحضرون‬ ‫‪127‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫إلياس ‪ .‬أو إلياس و أتباعه‬ ‫إلياسين‬ ‫‪130‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫في الباقين في العذاب‬ ‫في الغابرين‬ ‫‪135‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫أهلكناهم‬ ‫د ّمرنا اآلخرين‬ ‫‪136‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫ُمصبحين‬ ‫‪137‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ب‬
‫هَ َر َ‬ ‫أبق‬ ‫‪140‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫المملوء‬ ‫المشحون‬ ‫‪140‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫فقارع من في الفلك‬ ‫فَساهم‬ ‫‪141‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫المغلوبين بالقرعة‬ ‫الم ْدحضين‬ ‫‪141‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ابتلعه‬ ‫فالتـَـقـَـ َمه الحوت‬ ‫‪142‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫ت بما يُالم عليه‬ ‫آ ٍ‬ ‫هو ُمـليم‬ ‫‪142‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫الذاكرين هللا كثيرا بالتسبيح‬ ‫المسبّحين‬ ‫‪143‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫طرحناه باألرض الفضاء الواسعة‬ ‫فنبذناه بالعراء‬ ‫‪145‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫هو القرع المعروف و قيل غيره‬ ‫يقطين‬ ‫‪146‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫كذبهم على هللا‬ ‫إفكه ْم‬ ‫‪151‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫أختار ؟ (استفهام توبيخ)‬ ‫أصطفَى؟‬ ‫‪153‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫حجّة و برهان‬ ‫سُلطان ٌ‬ ‫‪156‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫المالئكة ‪ .‬أو ال ّشياطين‬ ‫الجـِـنّة‬ ‫‪157‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫إن الكفار لمحضرون للنّار‬ ‫ّ‬ ‫إنّهم ل ُمحضرون‬ ‫‪158‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫بمضلّين أو مفسدين على هللا أحدا‬ ‫عليه بفاتنين‬ ‫‪162‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫س حرّها‬‫داخلها أو مقا ٍ‬ ‫صال الجحيم‬ ‫َ‬ ‫‪163‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫أنفسنا في مقام العبادة‬ ‫الصّـافون‬ ‫‪165‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫المن ّزهون هللا تعالى ع ّما ال يليق بجالله‬ ‫المسبّحون‬ ‫‪166‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫بفنائهم ‪ .‬و المراد ‪ :‬بهم‬ ‫بسا َحته ْم‬ ‫‪177‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬ ‫الغلبة و القدرة و البطش‬ ‫ربّ الع ّزة‬ ‫‪180‬‬
‫)آياتها ‪(88‬سورة ص – مكية )‪(38‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫جوابه ما األمر كما تزعمون)قسم(‬ ‫‪ 1‬و القرآن‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ذي البيان لما يُحتاج إليه في الدين‬ ‫‪ 1‬ذي الذكر‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫حميّـة و تكبر عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪ 2‬عزة‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫مشاقّة و مخالفة هلل و لرسوله‬ ‫‪ 2‬شقاق‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫كثيرة أهلكنا‬ ‫‪ 3‬كم أهلكنا‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫أمة‬ ‫‪ 3‬قرن‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫استغاثوا حين عاينوا العذاب‬ ‫فنادوْ ا‬ ‫‪3‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ليس الوقت وقت فرار و خالص‬ ‫الت حين مناص‬ ‫‪3‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫بالغ الغاية في ال َع َجب‬ ‫عجاب‬ ‫‪5‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫الوجوه من كفار قريش‬ ‫المأل منهم‬ ‫‪6‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫سيروا على طريقتكم و دينكم‬ ‫امشوا‬ ‫‪6‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫دين قريش الذي هم عليه‬ ‫الملّة اآلخرة‬ ‫‪7‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫كذب و افتراء منه‬ ‫اختالق‬ ‫‪7‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫المعارج إلى السماء‬ ‫األسباب‬ ‫‪10‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫هم مجتمع حقير و "ما" زائدة‬ ‫جن ٌد ما‬ ‫‪11‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫بم ّكة يوم الفتح أو يوم بَ ْدر‬ ‫هنالك‬ ‫‪11‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫الجنود أو المباني القويتين‬ ‫ذو األوتاد‬ ‫‪12‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫سكان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر (قوم‬ ‫أصحاب األيكة‬ ‫‪13‬‬
‫شعيب)‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ما ينتظر‬ ‫‪ 15‬ما ينظر‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫نفخة البعث‬ ‫‪ 15‬صيحة واحدة‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫مالها توقـّـف ق ْدر فواق ناقة ‪ ،‬و هو ما‬ ‫‪ 15‬ما لها من فواق‬
‫بين حلبتيها‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫نصيبنا من العذاب الذي أوعدته‬ ‫قطّـنا‬ ‫‪16‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ذا الق ّوة في الدين و العبادة‬ ‫ذا األيد‬ ‫‪17‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ر ّجاع إلى هللا تعالى و طاعته‬ ‫إنه أ ّواب‬ ‫‪17‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫من ال ّزوال للغروب ‪ ،‬ووقت الضّحى‬ ‫بالعش ّي و اإلشراق‬ ‫‪18‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ق ّويناه بأسباب الق ّوة كلّها‬ ‫شددنا ملكه‬ ‫‪20‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫النب ّوة و كمال العلم و اتقان العمل‬ ‫آتيناه الحكمة‬ ‫‪20‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫علم فصل الخصومات‬ ‫فصل الخطاب‬ ‫‪20‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ملكين في صورة إنسانين‬ ‫الخصم‬ ‫‪21‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫علوْ سور مصالّه و نزلوا إليه‬ ‫تس ّوروا المحراب‬ ‫‪21‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫تع ّدى و ظلم و جار‬ ‫بغى بعضنا‬ ‫‪22‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ال تجر في حكمك‬ ‫ال تشطط‬ ‫‪22‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫وسط الطريق و هو عين الح ّ‬
‫ق‬ ‫سواء الصّراط‬ ‫‪22‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫انزلْ لي عنها حتى أكفلها‬ ‫اكفلنيها‬ ‫‪23‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫غلبني و قهرني في ال ُمحاجّـة‬ ‫عزني في الخطاب‬ ‫‪23‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫الشركاء‬ ‫الخلطاء‬ ‫‪24‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ابتليناه و امتحنّاه‬ ‫فتنّـاه‬ ‫‪24‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ساجدا هلل تعالى‬ ‫خ ّر راكعا‬ ‫‪24‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫رجع إلى بالتـّـوبة‬ ‫أناب‬ ‫‪24‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫لقـُـربَة و مكانة‬ ‫لَزلفى‬ ‫‪25‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫حسن مرجع في اآلخرة (الجنّة)‬ ‫حسن مآب‬ ‫‪25‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫لَ ِعـبًا و عبَثا‬ ‫باطال‬ ‫‪27‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ك ‪ .‬أو وا ٍد في جهنم‬ ‫هال ٌ‬ ‫فويل‬ ‫‪27‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ع إليه تعالى بالتوبة‬ ‫ر ّجا ٌ‬ ‫إنه أواب‬ ‫‪30‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ما بعد الزوال إلى الغروب‬ ‫بالعشي‬ ‫‪31‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫الخيول الواقفة على ثالث قوائم و طرف‬ ‫الصافنات‬ ‫‪31‬‬
‫حافر الرابعة‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫السّراع السوابق في العدو‬ ‫الجياد‬ ‫‪31‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫آثرت حبّ الخيل‬ ‫ُ‬ ‫أحببت حب الخير‬ ‫‪32‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫على صالتي العصر هلل تعالى‬ ‫عن ذكر ربي‬ ‫‪32‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫غ َربَت الشمس ‪ .‬أو غابت الخيل عن‬ ‫توارت بالحجاب‬ ‫‪32‬‬
‫بصره لظلمة الليل‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ُر ّدوا الخيل عل ّي‬ ‫ر ّدوها علي‬ ‫‪33‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫فَشر َع يقطع سُوقها و أ ْعـنـَـاقها بالسّيف‬ ‫فطفق مسحا بالسّوق و‬ ‫‪33‬‬
‫كان ذلك مشروعا في‬ ‫قربانا هلل تعالى و َ‬ ‫األعناق‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ابْـتليْناهُ و امتحنّـاه و عاقبْناه‬ ‫فتنّـا سليمان‬ ‫‪34‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ق إنسان ولِـد له‬ ‫ِش ّ‬ ‫جسدا‬ ‫‪34‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫َر َجع إلى هللا تعالى بالتـّـوبة‬ ‫أناب‬ ‫‪34‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫لـَــيّـنة ‪ .‬أو ُمنقادة حيث أ َراد‬ ‫رخا ًء حيث أصاب‬ ‫‪36‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫الستخراج نفائس ِه‬ ‫ْ‬ ‫في البحر‬ ‫غ ّواص‬ ‫‪37‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫األغالل تجمع األيدي إلى األعناق‬ ‫األصفاد‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫غير ُمحا َسبعلى شيء من األ ْمـ َرين‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪39‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫لقـُرْ با و َك َرامة‬ ‫لزلفى‬ ‫‪40‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ُحسْن َمرْ جع في اآلخرة‬ ‫حسن مآب‬ ‫‪40‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫بتعب و مشقـّـة ‪ ،‬و ألـَـم و ض ّر‬ ‫بنصْ ب و عذاب‬ ‫‪41‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫اضربْ بها األرض‬ ‫اركض برجلك‬ ‫‪42‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ما ٌء تغتسل به ‪ ،‬فيه شفاؤك‬ ‫هذا مغتسل‬ ‫‪42‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫قبضة من قضْ بان أو عثكال النّخل‬ ‫ضغثا‬
‫ِ‬ ‫‪44‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫أصحاب الق ّوة في الطّاعة‬ ‫أولي األيدي‬ ‫‪45‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫و البصائر في ال ّدين و ْ‬
‫العلم‬ ‫و األبصار‬ ‫‪45‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫َخصصناهم بخصْ ـلـَـة ال َشوْ ب فيها‬ ‫أخلصناهم بخالصة‬ ‫‪46‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ف لهُم‬ ‫المذكور من محاسنهم َش َر ٌ‬ ‫هذا ذكر‬ ‫‪49‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫حُو ٌر ال ينظرْ ن إلى غير‬ ‫قاصرات الطرف‬ ‫‪52‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫مستويات في ال ّشباب‬ ‫ٌ‬ ‫أتراب‬ ‫‪52‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫انقطاع و فَـنا ٍء‬ ‫نفاد‬ ‫‪54‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ب و َمصير‬ ‫أل ْس َوأ ُمنقل ٍ‬ ‫لش ّر مآب‬ ‫‪55‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫يقاسون َحرّها‬
‫َ‬ ‫يَ ْدخلونـَـها أو‬ ‫جهنّم يصلونها‬ ‫‪56‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫فبئس الفِـراش ‪ ،‬أي المستق ّر جهنّم‬ ‫فبئس المهاد‬ ‫‪56‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ما ٌء بالغ نهاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪57‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫صدي ٌد يسيل من أجسا ِمهم‬ ‫َ‬ ‫غسّاق‬ ‫‪57‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫و عذابٌ آخر‬ ‫و آخر‬ ‫‪58‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ناف في الفظا َعة‬ ‫ِم ْن مثلِه أصْ ٌ‬ ‫من شكله أزواج‬ ‫‪58‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫َجم ٌع َكثيف ِم ْن أتبا ِعكم الضّـالين‬ ‫هذا فوج‬ ‫‪59‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫داخ ٌل َم َعكم النار قـَ ْه ًرا عنه‬ ‫مقتحم معكم‬ ‫‪59‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ْ‬
‫ـسعت‬ ‫ـت بهم النار و ال اتـ ّ‬ ‫ال َرحُـبَ ْ‬ ‫ال مرحبا بهم‬ ‫‪59‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫دا ِخلوها ‪ .‬أو ُمقـَاسو ح ّرها‬ ‫صلوا النّار‬ ‫‪59‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫فبئس ال َمق ّر للجميع َجهنّم‬ ‫َ‬ ‫فبئس القرار‬ ‫‪60‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫َمهزو ًءا بهم في الدنيا فأخطأنا ؟؟‬ ‫أتـّـخذناهم سخريّـا ؟‬ ‫‪63‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ـالت عنه ْم فلم نعلم م َكانـَـهم‬ ‫َم ْ‬ ‫زاغت عنهم األبصار‬ ‫‪63‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ال َمالئكة‬ ‫بالمأل األعلى‬ ‫‪69‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫في شأن آدم و خَلقِ ِه و ِخـالفته‬ ‫إذ يختصمون‬ ‫‪69‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫أت َم ْمتَ خَلقـَـه بالصّورة اإلنسانية‬ ‫س ّويته‬ ‫‪72‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫تحيّة له و تكري ًما‬ ‫ساجدين‬ ‫‪72‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫المستحقـّـين للعلُ ّو و ال ّرف َعة – َكالّ‬ ‫العالين‬ ‫‪75‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫مطرو ٌد من ك ّل خي ٍْر ة َك َرامة‬ ‫رجيم‬ ‫‪77‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫أمهلني و ال تمـتـْـني‬ ‫فأنظرني‬ ‫‪79‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫ت النّـفخة األولى‬ ‫َوقـْـ ِ‬ ‫يوم الوقت المعلوم‬ ‫‪81‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫فبسُـلطانك و قـَـهْرك (قـَـ َسم)‬ ‫فبعزتك‬ ‫‪82‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫بتزيين المعاصي لهم‬ ‫ألضلـّـنـّـه ْم ْ‬ ‫ألغوينّهم‬ ‫‪82‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫لين على هللا‬ ‫صـنّ ِعـين ال ُمـتقـَـ ّو َ‬
‫المـتـَـ َ‬ ‫المتكلّفين‬ ‫‪86‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬ ‫صدق أخباره‬ ‫نبأه‬ ‫‪88‬‬
‫)آياتها‪(75‬سورة الزمر – مكية )‪(39‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ُم َمحّضً ٍَ ا له الطاعة و العبادة‬ ‫ـخـلصا‬ ‫‪ُ 2‬م ْ‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫تقريبا‬ ‫‪ 3‬زلفى‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫تنزيها له عن اتخاذ الولد‬ ‫ُسبْحانه‬ ‫‪4‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫لف اللباس على الالبس‬ ‫يَلفّه على النهار ّ‬ ‫‪ 5‬يُك ّور الليل على النّهار‬
‫فيستره فتظهَر الظلمة‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫أنشأ و أحْ دث ألجْ لكم‬ ‫أن َز َل لكم‬ ‫‪6‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫اإلبل و البقر و الضّأن و المعز‬ ‫من األنعام‬ ‫‪6‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ظلمة البطن و ال ّرحم و المشيمة‬ ‫ث‬
‫ظل َمات ثال ٍ‬ ‫‪6‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬ ‫فأنّى تـُـصْ ـ َرفون ؟‬ ‫‪6‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ال تحْ مل نـفسٌ آثمة ‪. .‬‬ ‫ال تزر واز َرةٌ ‪. .‬‬ ‫‪7‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫راجعا إليه ‪ ،‬مستغيثا به‬ ‫ُمـنِـيـبا إليه‬ ‫‪8‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫أعطاه نعمة عظيمة تفضال و إحسانا‬ ‫َخ ّوله نِ ْع َمة‬ ‫‪8‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫أمثاال يَعبدها من دونه تعالى‬ ‫أن َدادًا‬ ‫‪8‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫مطيع خاضع عاب ٌد هلل تعالى‬ ‫ه َو قـَ ٌ‬
‫ـانت‬ ‫‪9‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫َساعاته‬ ‫آنا َء الليل‬ ‫‪9‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫بال نهاية لما يعطي أو بتوْ سعة‬ ‫بغَير ِحساب‬ ‫‪10‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫أطباق منها أ كثيرة متراكمة‬ ‫ظلـَـ ٌل ِم َن النار‬ ‫‪16‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫األوثان و المعبودات الباطلة‬ ‫اجْ ـتـنـَبوا الطّـاغوتَ‬ ‫‪17‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫رجعوا إلى عبادته وحده‬ ‫أنـَابوا إلى هللا‬ ‫‪17‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ب و ثبَت عليه‬ ‫َو َج َ‬ ‫ق َعليْه‬ ‫ح ّ‬ ‫‪19‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫منازل رفيعة عالية في الجنة‬ ‫ٌ‬
‫غرف‬ ‫له ْم‬ ‫‪20‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫أدخله في عيون و َم َجار‬ ‫فـَـ َسـل َكه ينابي َع‬ ‫‪21‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫يَيبَس في أقصى غايته‬ ‫يَهيج‬ ‫‪21‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫يصيّره فتاتا هشيما متكسّرا‬ ‫يَـجْ ـ َعـلهُ حُطا ًمـا‬ ‫‪21‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫هالك أو حسرة أو ش ّدة عذاب‬ ‫فويْـ ٌل‬ ‫‪22‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫أبلغَه و أصْ دقه و أوْ فاه (القرآن)‬ ‫أح َس َن الحديث‬ ‫‪23‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫في إعجازه و هدايته و خصائصه‬ ‫ِكـتابًا ُمـتـَشابها‬ ‫‪23‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫مك ّررا فيه األحكام و المواعظ و‬ ‫َمـثـان َي‬ ‫‪23‬‬
‫صص و غيرها‬ ‫القـَـ َ‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫تضْ طرب و ترت ِع ْد ِم ْن قـَ َوارعه ‪. .‬‬ ‫‪ 23‬تـَـقـْـشع ّر منه ‪. .‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫تطمئن ليّـنة غير ُمـنقـَبضة‬ ‫ّ‬ ‫تسكن و‬ ‫تـَلين جلودهم‬ ‫‪23‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫الذ ّل و الهَ َوان‬ ‫ي‬‫ال ِخـز َ‬ ‫‪26‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫اختالف و اختالل و اضطراب‬ ‫ِعـ َوج‬ ‫‪28‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫متنازعون شرسوا الطّباع‬ ‫ش َركا ُء ُمـتـَـشا ِكسون‬ ‫‪29‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫خالصا له ِم َن الشـ ّ ِر َكة و ال ُمنازعة‬ ‫َسلـَـ ًما ل َرجل‬ ‫‪29‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫مأ ًوى و ُمقا ٌم له ْم‬ ‫َمـثـ ًوى للكافرين‬ ‫‪32‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫أخبروني‬ ‫أفرأيت ْم‬ ‫‪38‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫كاف ّي في جميع أموري‬ ‫َحسْب َي هللا‬ ‫‪38‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫حالتكم ال ُمـت َمـ ّكـنين منها‬ ‫َمكانـَـتِـك ْم‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫يُذلـّه و يهينه‬ ‫ي ُْخـزيه‬ ‫‪40‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫يَجبُ عليه‬ ‫يح ّل عليه‬ ‫‪40‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫يقبضها عن األبدان‬ ‫يَتـَـ َوفّى األنفس‬ ‫‪42‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ال يشفع أح ٌد عنده إال بإذنه‬ ‫هلل الشـّـفاعة جميعًا‬ ‫‪44‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ضت عن التوحيد‬ ‫رت و انقبَ ْ‬ ‫نـَـفَ ْ‬ ‫ت‬ ‫اشمأ ّز ْ‬ ‫‪45‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫يا ُمبْدع ومخترع ‪. .‬‬ ‫فَاط َر ‪. .‬‬ ‫‪46‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫يظنّونه و يتوقـّعونه‬ ‫بون‬
‫يَحتـَ ِس َ‬ ‫‪47‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫نزل أو أ َحاط بهم‬ ‫َحق به ْم‬ ‫‪48‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫أعطيناه إيّـاه تـَفضّال و إحساناً‬ ‫خ ّولـنـَاه نِـ ْع َمة‬ ‫‪49‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫تِلك النّعمة امتحان و ابتالء‬ ‫هَ َي فتـْنة‬ ‫‪49‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫بفائتين من ال َعذاب بالهَ َرب‬ ‫بمعجزين‬ ‫‪51‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫يُضيّـقه على من يشاء بحكمته‬ ‫يَقدر‬ ‫‪52‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫تجا َوزوا الح ّد في المعاصي‬ ‫أ ْس َرفوا‬ ‫‪53‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ال تيْـأسوا‬ ‫ال تـَـقـْـنـَـطوا‬ ‫‪53‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫إالّ ال ّشرك‬ ‫الذنوب َجميعا‬ ‫‪53‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ارجعوا إليه بالتـّوبة و الطاعة‬ ‫أنيبوا إلى ربّـكم‬ ‫‪54‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫أخلصوا له ِعبَا َدتكم‬ ‫أسْـلموا له‬ ‫‪54‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫فجْ ـأة‬ ‫بَغتة‬ ‫‪55‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ُـزني‬‫يا نـَـ َد ِمي و يا ح ْ‬ ‫يا َحس َرتا‬ ‫‪56‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫قصّرْ ت‬ ‫فرّطت‬ ‫‪56‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫في طاعته و أمره و َحقّه تعالى‬ ‫في جنب هللا‬ ‫‪56‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫المستهزئين بدينه و كتابه و أهله‬ ‫السّاخرين‬ ‫‪56‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫َرجْ عة إلى الدنيا‬ ‫َك ّرة‬ ‫‪58‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫َمأ ًوى و ُمقا ٌم لهم‬ ‫َمث ًوى للمتكبّرين‬ ‫‪60‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫بفوْ زهم و ظفر ِه ْم بالبغيَة‬ ‫بمفازته ْم‬ ‫‪61‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫َمفاتيح أو خزائن ‪. .‬‬ ‫له مقاليد‪. .‬‬ ‫‪63‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ْطلن َع َملك و يَ ّ‬
‫فسدن‬ ‫ليب ّ‬ ‫ـحبطن عملك‬ ‫ّ‬ ‫لـيَ‬ ‫‪65‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ما َع َرفوه ‪ .‬أو ما عظّـموه ‪. .‬‬ ‫ما ق َدروا هللا ‪. .‬‬ ‫‪67‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ِملكه و في َمقدوره و تص ّرفه‬ ‫قبْضته‬ ‫‪67‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫بقدرته كط ّي السّجل للكتب‬ ‫طويات بيمينه‬ ‫َم ْ‬ ‫‪67‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫القرن الذي يَنفخ فيه إسرافيل‬ ‫الصّور‬ ‫‪68‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ماتَ ‪ .‬و هي النّـفخة األولى‬ ‫ص ِعـق‬ ‫ف َ‬ ‫‪68‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ت صحف األعمال ألربابها‬ ‫أعطيَ ْ‬ ‫ضع الكتاب‬ ‫ُو ِ‬ ‫‪69‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫َج َماعات متفرقة متتابعة‬ ‫زم ًرا‬ ‫‪71‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ت و ثـبَ ْ‬
‫ـتـت‬ ‫َو َجبَ ْ‬ ‫حقـ ّ ْ‬
‫ـت‬ ‫‪71‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫طَهرتم ِمن دنس المعاصي‬ ‫ِطبْـت ْم‬ ‫‪73‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫أنجزنا ما و َع َدنا من النّعيم‬ ‫ص َدقـَنـَا َوعده‬‫َ‬ ‫‪74‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫ننزل‬ ‫نتبوأ‬ ‫‪74‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬ ‫دقين ُمحيطين‬ ‫ُمحْ َ‬ ‫َحافّـين‬ ‫‪75‬‬
‫سورة غافر (المؤمن) – مكية )‪(40‬‬
‫)آياتها ‪(85‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ساتر الذنب للمؤمنين‬ ‫غافر الذنب‬ ‫‪3‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫التوبة من الذنب من كل ُمذنب‬ ‫قابل التوب‬ ‫‪3‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ال ِغنى أو اإلنعام و التـّـفضل أو ّ‬
‫المن‬ ‫ذي الطوْ ل‬ ‫‪3‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫فال يَخ َدعك‬ ‫فال يغرُرْ ك‬ ‫‪4‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫تنـقـّـلهُ ْم سالمين غانمين فإنّه استدراج‬ ‫تقلبهم‬ ‫‪4‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ليبْطلواو يزيلوا بالباطل الح ّ‬
‫ق‬ ‫لدحضوا به الحق‬ ‫‪5‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ت و ثبت ْتباإلهالك‬ ‫َو َجبَ ْ‬ ‫حقـّت‬ ‫‪6‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫طريق الهدى (دين اإلسالم)‬ ‫سبيلك‬ ‫‪7‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫احفظه ْم منه‬ ‫قهم عذاب الجحيم‬ ‫‪7‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫المعاصي أو عقوبَاتها‬ ‫قِهم السّيئات‬ ‫‪9‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫لبغضه الشديد و غَضبه عليكم‬ ‫ل َمقت هللا‬ ‫‪10‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫تذعـنوا و تقِرّوا بالشرك‬ ‫تؤمنوا‬ ‫‪12‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫يَرْ جع إلى التـّـف ّكر في اآليات‬ ‫ينيب‬ ‫‪13‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫رافع السّموات بعضها فوق بعض‬ ‫رفيع الدرجات‬ ‫‪15‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫يُنزل ال َوحْ َي أو القـرآن أو جبريل‬ ‫يلقي الروح‬ ‫‪15‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫يوم اإلجتماع في ال َمحشر‬ ‫يوم التالق‬ ‫‪15‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫خارجون من القبور ظاهرون ال يسْتره ْم‬ ‫هم بارزون‬ ‫‪16‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫يوم القيامة لِقربها‬ ‫يوم اآلزفة‬ ‫‪18‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫التـّـراقي و الحالقيم‬ ‫الحناجر‬ ‫‪18‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫الممتلئين منه‬
‫َ‬ ‫ُمـ ْمـسكين على الغ ّم‬ ‫كاظمين‬ ‫‪18‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫قريب ُمـشفـق يَهت ّم به ْم‬ ‫حميم‬ ‫‪18‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫النظرة الخائنة إلى ماال يح ّل‬ ‫خائنة األعين‬ ‫‪19‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫دافع ي ْدفع عنهم ال َعذاب‬ ‫واق‬ ‫‪21‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫استبْـقـُـوا بناته ْم لل ِخ ْدمة‬ ‫استحيوا نساءهم‬ ‫‪25‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ُطالن َو وبال‬ ‫ضيَا َع و ب ْ‬ ‫َ‬ ‫ضالل‬ ‫‪25‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ا ْعـتص ْمت و تحصّـنت به تعالى‬ ‫عذت بربّي‬ ‫‪27‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫غالبين عاليين‬ ‫ظاهرين‬ ‫‪29‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫عذابه و نِق َمته‬ ‫بأس هللا‬ ‫‪29‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ما أ ِشـير عليك ْم‬ ‫ما أريكم‬ ‫‪29‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫األمم الماضية المتح ّزبة على األنبياء‬ ‫األحزاب‬ ‫‪30‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫َعا َدته ْم في القيامة و على التـّـكذيب‬ ‫دأب قوم نوح‬ ‫‪31‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫يوم القيامة (للنّداء فيه إلى ال َمحشر)‬ ‫يوم التـّـناد‬ ‫‪32‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫مانع و دافع‬ ‫عاصم‬ ‫‪33‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ك في َوحْ دانيّـته‬ ‫في دين هللا شا ّ‬ ‫مرتاب‬ ‫‪34‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫بغير برهان و حجّة‬ ‫بغير سلطان‬ ‫‪35‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫َعـظُـم جداله ْم بغير حجّة بُغضا‬ ‫كبُ َر مقتا‬ ‫‪35‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫قص ًرا ‪ .‬أو بنا ًء عاليا ظاهرا‬ ‫صرحا‬ ‫‪36‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫األبواب أو الطّرق‬ ‫أبلغ األسباب‬ ‫‪36‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫خسران و هالك‬ ‫تباب‬ ‫‪37‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫بال نهاية من الرزاق لِما يُعطي‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ق و ثبَتَ أو ال َمحالة أو حقـّـا‬ ‫ح ّ‬ ‫ال ج َرم‬ ‫‪43‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫مستجابة ‪ .‬أو استجابة دعوة‬ ‫ليس له دعوة‬ ‫‪43‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ُرجُوعنا بعد ال َموت إليه تعالى لل َجزاء‬ ‫مردنا إلى هللا‬ ‫‪43‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫أ َحاطَ أو نـَـ َزل‬ ‫حاق‬ ‫‪45‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫صبَاحا و مسا ًء أو دائما في البرزخ‬ ‫غد ّوا و عشيّا‬ ‫‪46‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫دافِـعون ‪ .‬أو حاملون عنّا‬ ‫مغنون عنا‬ ‫‪47‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫المالئكة و الرّسل و المؤمنون‬ ‫يقوم األشهاد‬ ‫‪51‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫عذره ْم أو اعتذارهم حين يعتذرون‬ ‫معذرتهم‬ ‫‪52‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ط َرفي النهار‪ .‬أو دائما‬ ‫بالعش ّي و اإلبكار‬ ‫‪55‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ُحجّـة و برهان‬ ‫سلطان‬ ‫‪56‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ٍِببَالغي ُمقـتضى ال ِكبْر و التـّعاظم‬ ‫ما هم ببالغيه‬ ‫‪56‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫صاغرين أذالّء‬ ‫داخرين‬ ‫‪60‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫فكيف تصرفون عن توحيد ِه؟‬ ‫فأنى تؤفكون ؟‬ ‫‪62‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫يُصْ َرف عن التـّـوحيد الح ّ‬
‫ق‬ ‫يؤفك‬ ‫‪63‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫مستق ّرا تعيشون فيها‬ ‫األرض قرارا‬ ‫‪64‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫َسقـْـفا َمرْ فوعا كالقـبّـة فوقكم‬ ‫السماء بنا ًء‬ ‫‪64‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫تعالى أو تم ّجد أو َكـثـُـ َر خيره‬ ‫فتبارك هللا‬ ‫‪64‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫أن أنقاد أو أُ ْخلص ديني‬ ‫ْ‬ ‫أن أسْلم‬‫ْ‬ ‫‪66‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫كمال َعقلكم و قوتِك ْم‬ ‫لتبلغوا أش ّد ُك ْم‬ ‫‪67‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫أمر‬
‫أ َراد إيجا َد ٍ‬ ‫قـَـضى أم ًرا‬ ‫‪68‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ص ْدقِها و‬
‫كيف يُصرفون عن اآليات مع ِ‬ ‫أنـّى يصرفون ؟‬ ‫‪69‬‬
‫وضوحها ؟‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫القيود تجمع األيدي إلى األعناق‬ ‫األغالل‬ ‫‪71‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫الماء البالغ نِهاية الحرارة‬ ‫الحميم‬ ‫‪72‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫توقد أو تـُـمأل ب ِه ْم‬ ‫يُسْجرون‬ ‫‪72‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ْـطرون و تأشرون‬ ‫َ‬ ‫تـَـب‬ ‫تفرحون‬ ‫‪75‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫تتوسّعون في الفرح و البطر‬ ‫تمرحون‬ ‫‪75‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫مأواه ْم و ُمقا َمه ْم‬ ‫مثوى المتكبّـرين‬ ‫‪76‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫أم ًرا ذا بال تهت ّمون به‬ ‫َحا َجة في صدوركم‬ ‫‪80‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫فما دفع عنهم و ما نـَـفَعه ْم‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫‪82‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫بأمور الدنيا مستهزئين بالدين‬ ‫من العلم‬ ‫‪83‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬ ‫َحاق بهم‬ ‫‪83‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫عاينوا شدة عذابنا في الدنيا‬ ‫َرأوْ ا بَأسنا‬ ‫‪84‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬ ‫ت‬‫ض ْ‬
‫َم َ‬ ‫ْ‬
‫خلت‬ ‫‪85‬‬
‫– )حم السجدة(سورة فصّـلت )‪(41‬‬
‫)آياتها ‪(54‬مكية‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ت‪ .‬أو بُـي ْ‬
‫ّـنت‬ ‫َت و ن ّو َع ْ‬‫ُمـيّـز ْ‬ ‫‪ 3‬فص ْ‬
‫ّـلت آياته‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫أغطية ِخلقـيّة تمنع الفَهم‬ ‫أكنّة‬ ‫‪5‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫صم ٌم و ثقـ ٌل يمن ُع السّمع‬ ‫َ‬ ‫َوقـْـ ٌر‬ ‫‪5‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ِستـْـ ٌر غليظ يمنع التـّواصل‬ ‫ِحجاب‬ ‫‪5‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫تـَوجّهوا إليه بطاعته و عبادته‬ ‫فاستقيموا إليه‬ ‫‪6‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ك أو َح ْس َرةٌ أو شدة عذاب لهم‬ ‫هال ٌ‬ ‫َويْـل للمشركين‬ ‫‪6‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غير ممنون‬ ‫‪8‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫أ ْمثاال ِم َن َمخـْـلوقاته تـَعبدونها‬ ‫أندادًا‬ ‫‪9‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫جباالً ثوابتَ تمنعُها ال َمـيَـ َدان‬ ‫َرواس َي‬ ‫‪10‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫كثـّ َر َخيْرها و َمنافعها‬ ‫بارك فيها‬ ‫‪10‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫أرزاق أهلها و ما يصلح لمعايشه ْم‬ ‫أقواتها‬ ‫‪10‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫في تت ّمة أربعة أيّـام‬ ‫في أربعة أيام‬ ‫‪10‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ت)‬‫اسْتوت األربعة ا ْستِوا ًء (تـ ّم ْ‬ ‫َس َوا ًء‬ ‫‪10‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ص َد قصدا سويّـا ‪. .‬‬ ‫َع َم َد و ق َ‬ ‫استوى‬ ‫‪11‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ُمكونة مما يُشبه ال ّدخان‬ ‫هي ُدخان‬ ‫‪11‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫اف َعال ما أمرتكما به و جيئا به‬ ‫ائتيا‬ ‫‪11‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ّ‬
‫خلقهن‬ ‫أحْ َك َم و أ ْب َد َع‬ ‫ّ‬
‫فقضاهن‬ ‫‪12‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ك ّون ‪ ،‬أو َدبّ َر في اليومين‬ ‫أوْ حى‬ ‫‪12‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫حفِظناها ِحفظا من اآلفات‬ ‫حفظا‬ ‫‪12‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫خ ّوفتك ْم َعذابا ً شديدا مهلكا‬ ‫أنذرْ تكم صاعقة‬ ‫‪13‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫شديدة السّموم ‪ ،‬أو البَرْ د‪ ،‬أو الصّوت‬ ‫ريحا صرصرا‬ ‫‪16‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ت ‪ ،‬أو ذوات غبار و تراب‬ ‫مشـْـئوما ٍ‬ ‫أيّـام ن ِحسات‬ ‫‪16‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫أش ّد إذالالً و إهانة‬ ‫أخ َزى‬ ‫‪16‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫بيّـنّـا لهم طريقي الضاللة و الهُ َدى‬ ‫فهديْناه ْم‬ ‫‪17‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫المهين‬ ‫ال َعذاب الهون‬ ‫‪17‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫يُـحـْـبَـسُ َس َوابقهم ليلحقهم تواليهم‬ ‫فهم يوزعون‬ ‫‪19‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫تستخفون عند ارتكابكم الفواحش‬ ‫َ‬ ‫تستترون‬ ‫‪22‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫َمخافة أن يَشهد ‪. .‬‬ ‫أن يشهد ‪. .‬‬ ‫ْ‬ ‫‪22‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫اعتق ْدتم عند استتاركم من الناس‬ ‫ظنـَـنـْـت ْم‬ ‫‪22‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫و هو ما ع ِملتم ِخ ْفية‬ ‫كثيرا مما تعملون‬ ‫‪22‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫أ ْهـل َك ُك ْم‬ ‫أرداك ْم‬ ‫‪23‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫َم َح ّل ث ّواء و إقامة أبديّة لهم‬ ‫َمث ًوى له ْم‬ ‫‪24‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫يَطلبوا رضا َء ربهم يومئذ‬ ‫إن يَستعتبوا‬ ‫ْ‬ ‫‪24‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫من الم َجابين إلى ما طَلبوا‬ ‫َ‬ ‫المعتبين‬
‫َ‬ ‫من‬ ‫‪24‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫سبّـبنا و هَـيّـأنا له ْم‬ ‫قيّضنا لَه ْم‬ ‫‪25‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ب و ثـَبَـتَ عليهم َوعيد العذاب‬ ‫َو َج َ‬ ‫ق عليهم القول‬ ‫ح ّ‬ ‫‪25‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ائـْتوا باللّغو و الباطل عند قراءته‬ ‫الغوْ ا فيه‬ ‫‪26‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫في ال ّدرك األسفل من النار‬ ‫األسْـفـلين‬ ‫‪29‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ق اعتقادا و عمال و إخالصا‬ ‫على الح ّ‬ ‫استقاموا‬ ‫‪30‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ما تتمنّونه و تطلبونه‬ ‫ما ت ّدعون‬ ‫‪31‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ضـيافةو تكرمة ‪ ،‬أو منّـا‬ ‫رزقا أو ِ‬ ‫نزالً‬ ‫‪32‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ك‬‫ق قريبٌ يَهت ّم ألمر َ‬ ‫صدي ٌ‬ ‫َ‬ ‫ول ّي حمي ٌم‬ ‫‪34‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ما يُؤتـَى هذه الخصلة الشريفة‬ ‫ما يلقـّـاها‬ ‫‪35‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫يُصيبنّـك‪ .‬أو يَصرفـنّـك‬ ‫ينزغـنـّـك‬ ‫‪36‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ٌ‬
‫صارف‬ ‫َو ْس َوسة ‪ .‬أو‬ ‫نز ٌ‬
‫غ‬ ‫ْ‬ ‫‪36‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ال يَ َمـلـّـون التـّـسبيح‬ ‫ال يسأمون‬ ‫‪38‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫يَابسة ُمـتطا ِمنـَـة َج ْدبَة‬ ‫األرض خاشعة‬ ‫‪39‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ّكت بالنّبات‬ ‫تحر ْ‬ ‫اهت ّزت‬ ‫‪39‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫انتفخت و َعلَ ْ‬
‫ت‬ ‫ْ‬ ‫ت‬‫َربَ ْ‬ ‫‪39‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ق و االستقامة‬ ‫يَميلون عن الح ّ‬ ‫ي ُْـل ِح َ‬
‫دون‬ ‫‪40‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫إن" تقديره "ال يَ ْخـفَوْ َن علينا" أو‬ ‫َخبَر " ّ‬ ‫إن الذين َكـفَـروا‬ ‫ّ‬ ‫‪41‬‬
‫"هالِكون"‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫بـِـلغَة الع َجم كما اقترحوا‬ ‫قرآنا أعجميـّـا‬ ‫‪44‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ـت آياته بلسان نعرفه‬ ‫هالّ بُـيّـنـ َ ْ‬ ‫لوال فصّـلت آياته‬ ‫‪44‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫أقرآن أعجم ّي و َرسو ٌل ع َرب ّي‬ ‫ٌ‬ ‫أأعجم ّي و عرب ّي‬ ‫‪44‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ص َم ٌم مان ٌع من سماعه‬ ‫َ‬ ‫في آذانهم َوقـْـ ٌر‬ ‫‪44‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ظل َمة و شبْـهَة ُمسْتولِـيَة عليهم‬ ‫هو عليهم ع ًمى‬ ‫‪44‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ُموقِع في الرّيبة و القلق‬ ‫مريب‬ ‫‪45‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫أوْ ِعـيَـتها‬ ‫أكما ِمها‬ ‫‪47‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫أخبَرناك و أ ْعـلمناك‬ ‫آذنـّاك‬ ‫‪47‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫أيقـنوا‬ ‫ظنـّوا‬ ‫‪48‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫َمهرب و مف ّر من العذاب‬ ‫محيص‬ ‫‪48‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ال يم ّل و ال يفـتر‬ ‫ال يسأم اإلنسان‬ ‫‪49‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫طَلبه العافية و ال ّس َعة في النّعمة‬ ‫دعاء الخير‬ ‫‪49‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫من فضل هللا و رحمته‬ ‫فَـيَـئوس قنوط‬ ‫‪49‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫هذا حقـّـي أستحقـّـه بعملي‬ ‫هذا لي‬ ‫‪50‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫شديد ال يُـفـَـتـّـ ُر عنهم‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫‪50‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫تباعد عن الشكر بكـلـّـيَـتِه ت َكـبّ ًرا‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫‪51‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫كثير مسْـتـَـم ّر‬ ‫ٍ‬ ‫ُد َعا ٍء عريض‬ ‫‪51‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫أخبروني‬ ‫أرأيت ْم‬ ‫‪52‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫أقطار السّموات و األرض‬ ‫اآلفاق‬ ‫‪53‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬ ‫ك ٍ َعظيم‬ ‫ش ّ‬ ‫ِمرْ ية‬ ‫‪54‬‬
‫)آياتها ‪(53‬سورة الشورى – مكية )‪(42‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ـن من عظمته تعالى و جالله‬ ‫يتشقـّـقـْ َ‬ ‫يتـفطّـرن‬ ‫‪5‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫معْبودات يزعمون نصْ َرتـَـها لهم‬ ‫أوْ ليا َء‬ ‫‪6‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫رقيبٌ على أعمالهم و ُم َجازيه ْم‬ ‫هللا حفيظ عليهم‬ ‫‪6‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ب َموْ كو ٍل إليك أمره ْم‬ ‫ب َوكيل‬ ‫‪6‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫َم ّكة‪ :‬أي أهلها‬ ‫أ ّم القرى‬ ‫‪7‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫يو َم القيامة الجتماع الخالئق فيه‬ ‫يَوم ال َجمع‬ ‫‪7‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫إليه أرجع في ك ّل األمور‬ ‫إليه أنيبُ‬ ‫‪10‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫مبْدع و مخترع ‪. .‬‬ ‫فا ِط ُر ‪. .‬‬ ‫‪11‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫حالئل‬ ‫من أنفسكم ْ‬
‫أزواجًا‬ ‫‪11‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫أصنافا ذكورا و إناثا‬ ‫من األنعام أزواجًا‬ ‫‪11‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫يَـذرؤكم فيه‬ ‫يَذ َرؤك ْم فيه‬ ‫‪11‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫له مقاليد ‪. .‬‬ ‫له مقاليد ‪. .‬‬ ‫‪12‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫يَق ِدر‬ ‫يَق ِد ُر‬ ‫‪12‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ش َر َع لكم ‪. .‬‬ ‫شـَـ َر َع لكم ‪. .‬‬ ‫‪13‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫صى‬ ‫ما و ّ‬ ‫صى‬ ‫ما و ّ‬ ‫‪13‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫أقيموا ال ّدين‬ ‫أقيموا ال ّدين‬ ‫‪13‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫َكبُ َر‪. .‬‬ ‫َكـبُـ َر‪. .‬‬ ‫‪13‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫يجْ تـَـبي‬ ‫يَـجْ ـتـَـبي‬ ‫‪13‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ينيب‬ ‫يُنيبُ‬ ‫‪13‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫بَغيا بَينه ْم‬ ‫بَ ْغيا ً بَيْـنـَـه ْم‬ ‫‪14‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫مريب‬ ‫ب‬
‫ُمري ٍ‬ ‫‪14‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫استق ْم‬ ‫ا ْسقِـ ْم‬ ‫‪15‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ال حجّة‬ ‫ال ُحجّة‬ ‫‪15‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫استجيب له‬
‫َ‬ ‫استجيب له‬ ‫‪16‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ُحجّـتـه ْم َدا ِحضة‬ ‫ُحجّـتهم داحضة‬ ‫‪16‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫الع ّدل و التـّسوية في الحقوق‬ ‫الميزان‬ ‫‪17‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫خائفون منها مع اعتنائهم بها‬ ‫ُمشفقون منها‬ ‫‪18‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫يُ َجادلون ‪ .‬أوْ يَش ّك َ‬
‫ون فيها‬ ‫يُ َمارون في الساعة‬ ‫‪18‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ق بهم‬ ‫بَ ٌّر رفي ٌ‬ ‫لطيف بعباده‬ ‫‪19‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ث َوابَها الموعود ‪ .‬أو العمل لها‬ ‫َحرْ ث اآلخرة‬ ‫‪20‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫الحكم بتأخير العذاب لآلخرة‬ ‫كلمة الفَصْـل‬ ‫‪21‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫َم َحاسنها و َمالذها أو أطيب بـِـقاعها و‬ ‫َروضات الجنّـات‬ ‫‪22‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫يَكـتـَـ ِسبْ طاعة ً‬ ‫يقترف حسنة‬ ‫‪23‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫لـَـط َغـوْ ا و تجـبّـروا ‪ .‬أو لظلموا‬ ‫لبَ َغوْ ا‬ ‫‪27‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫بتقدير حكيم ُمحْ َك ٍم‬ ‫يُـنـَـ ّزل بـِقـَـ َد ٍر‬ ‫‪27‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫يَـئـسوا من نزوله‬ ‫قـَـنـَطوا‬ ‫‪28‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫فرّق و نـَـش َر فيهما‬ ‫ث فيهما‬ ‫بَ ّ‬ ‫‪29‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫بفائتين من العذاب باله َرب‬ ‫َ‬ ‫ْجزين‬
‫َ‬ ‫ب ُمع‬ ‫‪31‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫السّـفن ال َجاريَة‬ ‫الج َوار‬ ‫‪32‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫كالجبال ‪ .‬أو القصور العالية‬ ‫كاألعالم‬ ‫‪32‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫صرْ ن ث َوابت َس َواكن‬ ‫فيَـ ِ‬ ‫فيظللن َرواك َد‬ ‫‪33‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ّ‬
‫أهلهن‬ ‫هن بالغ َرق أي‬ ‫يُهل ْك ّ‬ ‫يوبقـْ ّ‬
‫ـبهن‬ ‫‪34‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ص من العذاب‬ ‫َم ْه َرب و َمخلَ ٍ‬ ‫َمحيص‬ ‫‪35‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫َما َعــُظ َم قبْحه من الذنوب‬ ‫الفواحش‬ ‫‪37‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫يَتشا َورون و يَت َراجعون فيه‬ ‫أمره ْم شورى‬ ‫‪38‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫الظلم و الع ْد َوان‬ ‫نـَـالهم ْ‬ ‫أصابهم البَ ْغي‬ ‫‪39‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ينتقمون م ّمن ظلمه ْم و ال يَعْـتدون‬ ‫ينتصرون‬ ‫‪39‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫يُـفـسدون ‪ .‬أو يَتجبّـرون فيها‬ ‫يَبْـغون في األرض‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫خاضعين متضائلين‬ ‫خاشعين‬ ‫‪45‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫من ش ّدة الخوف‬ ‫يُ َسارقون النّظر ْ‬ ‫من طرْ ٍ‬
‫ف خف ّي‬ ‫ينظرون ْ‬ ‫‪45‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫إنكار لذنوبك ْم أو ُم ْنكر ل َعذابكم‬ ‫نكير‬ ‫‪47‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫بَ ِط َر ألجْ ـلِها‬ ‫فرح بها‬ ‫‪48‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫قرآناً ‪ .‬أو نبُـ ّوة أو جبريل‬ ‫روحا‬ ‫‪52‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫ال ّشرائع الـتـّـفصيلـيّـة التي ال تـُـعْـلـَـم إال‬ ‫اإليمان‬ ‫‪52‬‬
‫بال َوحْ ي‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬ ‫دي ٍن قويم (دين اإلسالم)‬ ‫‪ 52‬صرا ٍط مستقيم‬
‫سورة الزخرف – مكية ( آياتها )‪(43‬‬
‫)‪89‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫اللّوح المحفوظ ‪ .‬أو العلم األزل ّي‬ ‫‪ 4‬أ ّم الكتاب‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫أفنترك تذكيركم و إلزامكم الحجّة بإنزال‬ ‫‪ 5‬أفنضرب عنكم الذكر‬
‫القرآن‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫إعراضا أو ُمعرضين عنكم‬ ‫صف ًحا‬
‫َ‬ ‫‪5‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫لكونكم ُمفرطين في الجهالة و الضّاللة ؟‬ ‫أن كنتم قوما مسرفين ؟‬ ‫‪5‬‬
‫ال نتركه‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫كثيرا أرسلنا‬ ‫كم أرسلنا‬ ‫‪6‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫في األمم السّابقة‬ ‫في األولين‬ ‫‪6‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫قوة‬ ‫ْ‬
‫بط ًشا‬ ‫‪8‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫صفتهم أو قصّـتهم العجيبة‬ ‫مثل األ ّولين‬ ‫‪8‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫فِراشا ممهّدا لالستقرار عليها‬ ‫األرض مهدا‬ ‫‪10‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫طُرُقا تسلكونها ‪ .‬أو معايش‬ ‫ُسبُـالً‬ ‫‪10‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫حكم أو بمقدار الحاجة‬ ‫بتقدير ُم ٍ‬ ‫ما ًء بق َدر‬ ‫‪11‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫فأحيينا بالماء‬ ‫فأنشرنا به‬ ‫‪11‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫أوجد أصناف المخلوقات و أنواعها‬ ‫ق األزواج‬ ‫خل َ َ‬ ‫‪12‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫و من األنعام و هو اإلبل‬ ‫و األنعام‬ ‫‪12‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫لتستقرّوا ‪ .‬و تستعلوا‬ ‫لتستووا‬ ‫‪13‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ذلـّـل‬ ‫س ّخر‬ ‫‪13‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ُمطيقين و غالبين أو ضابطين‬ ‫ُمقرنين‬ ‫‪16‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫أخلصكم و آثركم بهم‬ ‫أصفاكم بالبنين‬ ‫‪16‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ِشبْها ً و ُمما ثِال‬ ‫مثال‬ ‫‪17‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫مملوء في قلبه غيظا و غ ّمـا‬ ‫هو كظيم‬ ‫‪17‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫يُربّى في ال ّزينة و النعمة (البنات)‬ ‫يُن ّشـأ في الحلية‬ ‫‪18‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ال ُمخاصمة و الجدال‬ ‫في الخصام‬ ‫‪18‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫يكذبون فيما قالوه‬ ‫يخرصون‬ ‫‪20‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫على دين و طريقة تـُـؤ ّم و تـُـقـْـصد‬ ‫على أ ّمة‬ ‫‪22‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ُمـتنعّموها المنغمسون في شهواتهم‬ ‫قال ُمترفوها‬ ‫‪23‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫بري ٌء‬ ‫إنّـني براء‬ ‫‪26‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫خلقـَـني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪27‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫كلمة التوحيد ‪ ،‬أو البراءة‬ ‫كلمة باقية‬ ‫‪28‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ذرّيته إلى يوم القيامة‬ ‫في َعقِبه‬ ‫‪28‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫من إحدى القريتين م ّكة و الطائف‬ ‫من القريتين‬ ‫‪31‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫مس ّخرا في العمل ‪ُ ،‬مسْتخ َدما فيه‬ ‫سُخريّـا‬ ‫‪32‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫طبـِـقـَـة ً على الكفر حبّـا للدنيا‬ ‫ُم ْ‬ ‫أ ّمة واحدة‬ ‫‪33‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫مصا ِعد و َمراقي و َد َرجا من فضّة‬ ‫معارج‬ ‫‪33‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫يَـصعدون و يرتقون‬ ‫يظهرون‬ ‫‪33‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ذهبا ‪ ،‬أو زينة مزوقة ً‬ ‫زخرُفا‬ ‫‪35‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫إالّ متاع ‪. .‬‬ ‫ل ّما متاع ‪. .‬‬ ‫‪35‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫من يتعا َم و يُعْرض و يتغافل‬ ‫من يعْشُ‬ ‫‪36‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫نسبّـب ‪ .‬أو نتِـحْ له‬ ‫نقيّض له‬ ‫‪36‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ُمصاحبٌ له ال يُفارقه‬ ‫له قرين‬ ‫‪36‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫لشرف عظيم‬ ‫ٌ‬ ‫إن القرآن‬ ‫إنه لذكر‬ ‫‪44‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫من كشف العذاب ع ّمن اهتدى‬ ‫ْ‬ ‫بما َع ِهد عندك‬ ‫‪49‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ينقضون عهدهم باإلهتداء‬ ‫ي ْنـكثون‬ ‫‪50‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ضعيف حقي ٌر‬ ‫ه َو َمهين‬ ‫‪52‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫صح الكالم لِلـُـثغَة في لسانه‬ ‫يُف ِ‬ ‫يُبين‬ ‫‪52‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫مقرونين به يُصدقونه‬ ‫ُمقترنين‬ ‫‪53‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫وجدهم خفاف العقول‬ ‫فاستخف قومه‬‫ّ‬ ‫‪54‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ضبونا أش ّد الغضب بأعمالهم‬ ‫أ ْغ َ‬ ‫آسفونا‬ ‫‪55‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ق ْد َوة للكفّار في استحقاق العقاب‬ ‫َسلَفا‬ ‫‪56‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ِعـ ْب َرة و عظة للكفّار بعدهم‬ ‫مثال لآلخرين‬ ‫‪56‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫يصيحون ف َرحا و‬
‫َ‬ ‫من أجله يضجّون و‬ ‫منه يص ّدون‬ ‫‪57‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫لُ ّد شداد الخصومة بالباطل‬ ‫صمون‬ ‫قوم خ ِ‬ ‫‪58‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫آية و عبرة عجيبة كالمثل السّـائر‬ ‫مثال‬ ‫‪59‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫بذلكم ‪ .‬أو لولـّـ ْدنا منكم‬ ‫لجعلنا منكم‬ ‫‪60‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫يُعلَم قربُها بنزوله (عليه السالم)‬ ‫إنه لعل ٌم للسّـاعة‬ ‫‪61‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫فال تش ّك ّن في قيَامها‬ ‫ّ‬
‫تمترن بها‬ ‫فال‬ ‫‪61‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫هالك أو حسرة أو ش ّدة عذاب‬ ‫فويل‬ ‫‪65‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫هل ينتظرون‬ ‫هل ينظرون‬ ‫‪66‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫فجأة‬ ‫بغتتة‬ ‫‪66‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫األحباء في غير ذات هللا‬ ‫األخالء‬ ‫‪67‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫تسرّون سرورا ظاه َر األثر‬ ‫تحبَرون‬ ‫‪70‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫أقداح ال ُع َرى لها و ال خراطيم‬ ‫ب‬
‫أكوا ٍ‬ ‫‪71‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ال يُخـفّـف عنهم‬ ‫ال يُفتـّـر عنهم‬ ‫‪75‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ساكنون أو حزينون من ش ّدة اليأس‬ ‫ُمبلسون‬ ‫‪75‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫ـص من هذا العذاب‬ ‫ليُمتـْـنا حتـّى نخلُ َ‬ ‫ليقض علينا ربّك‬ ‫ِ‬ ‫‪77‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫بلْ أأحكموا كيْدا له صلى هللا عليه و سلم‬ ‫أ ْم أبرموا أم ًرا‬ ‫‪79‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫تناجيهم فيما بينهم‬ ‫نجواهم‬ ‫‪80‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫يدخلوا م َداخل الباطل‬ ‫يخوضوا‬ ‫‪83‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫هو معْبو ٌد في السّماء‬ ‫في السّمـاء إله‬ ‫‪84‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫تعالى أو تكاثر خ ْيرُه و إحسانه‬ ‫تبارك الذي ‪. .‬‬ ‫‪85‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫فكيف يُصْ رُفون عن عبادته تعالى‬ ‫فأنّى يُأفكون‬ ‫‪87‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫و عنده علم قول الرسول صلى هللا عليه‬ ‫َو قِـيـلِه‬ ‫‪88‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫فأعرض عنهم‬ ‫فاصفحْ عنهم‬ ‫‪89‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬ ‫أمري تـَـسلـّــ ٌم و ُمـتـَـاركة ٌ لكم‬ ‫سال ٌم‬ ‫‪89‬‬
‫) آياتها ‪(59‬سورة ال ّدخان ‪ -‬مكية )‪(44‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫ليلة القدر من شهر رمضان‬ ‫ليلة مباركة‬ ‫‪3‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫يفصّل و يُـبَـيّـن‬ ‫فيها يُفرق‬ ‫‪4‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫س بالحكمة‬ ‫كم مبرم أو ملتب ٍ‬ ‫محْ ٍ‬ ‫أمرحكيم‬‫ٍ‬ ‫‪4‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫انتظر بهؤالء الشا ّكين‬ ‫فارتقبْ‬ ‫‪10‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫كناية عن إصابتهم بال َج ْدب و المجاعة‬ ‫بدخان‬ ‫‪10‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫يشملهم و يحيط بهم‬ ‫يغشى الناس‬ ‫‪11‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫كيف يتذ ّكرون و يتـّـ ِعظون ؟‬ ‫أنّى لهم الذكرى؟‬ ‫‪13‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫يعلـّـمه بشر‬ ‫‪ُ 14‬معلّم‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫يوم نأخذ بش ّدة و عنف (يوم بدر أو يوم‬ ‫‪ 16‬يوم نبطش‬
‫القيامة)‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫ابتلينا و امتحنّا‬ ‫فتنّا‬ ‫‪17‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫سلـّـموا إلي بني إسرائيل‬ ‫أ ّدوا إل ّي عباد هللا‬ ‫‪18‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫ال تتكبّروا ‪ .‬أو ال تفتروا‬ ‫ال تعلوا‬ ‫‪19‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫حجّة و برهان على صدقي‬ ‫بسلطان‬ ‫‪19‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫استجرت به و الت َجأت إليه‬ ‫إنّي عذت بربّي‬ ‫‪20‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫تؤذوني‪ .‬أو تقتلوني بالحجارة‬ ‫ترجمو ِن‬ ‫‪20‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫ِسـرْ ليال ببني إسرائيل‬ ‫فأسر بعبادي ليال‬ ‫‪23‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫يتبعكم فرعون و جنوده‬ ‫إنكم متبعون‬ ‫‪23‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫ساكنـًـا ‪ .‬أو منفرجا مفتوحا‬ ‫البحْ َر رهوا‬ ‫‪24‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫جماعة‬ ‫جن ٌد‬ ‫‪24‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫ش و لذاذتِه‬ ‫تنعّم أو نضارة عي ٍ‬ ‫نع َم ٍة‬ ‫‪27‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫ناعمين متف ّكهين‬ ‫فاكهين‬ ‫‪27‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫ممهلين بالعّذاب إلى وقت آخر‬ ‫منظرين‬ ‫‪29‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫متكبّرا جبّارا‬ ‫كان عاليا‬ ‫‪31‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫عالمي زمانهم‬ ‫العالمين‬ ‫‪32‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫اختبار ظاهر أو نعمة ظاهرة‬ ‫فيه بال ٌء مبين‬ ‫‪33‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫بمبعوثين بعد موتتنا‬ ‫ب ُمنشرين‬ ‫‪35‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫ي ملك اليمن‬ ‫أبـِـي َكــِرب ال ِح ْمـيَـــِر ّ‬ ‫قوم تبّع‬ ‫‪37‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫يوم القيامة و الحساب‬ ‫يوم الفصْ ل‬ ‫‪40‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫ال يدفع قريب‪ .‬و ال صديق‬ ‫ال يغني مولى ‪. .‬‬ ‫‪41‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫من أخبث ال ّشجر تنبت في النّار‬ ‫شجرة الزقوم‬ ‫‪43‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫ي ال ّزيت ‪ .‬أو المعدن ال ُمذاب‬ ‫دُرْ د ّ‬ ‫كالمهل‬ ‫‪45‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫الماء البالغ غاية الحرارة‬ ‫الحميم‬ ‫‪46‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫فجرّوه بعنف و قهر‬ ‫فاعتلوه‬ ‫‪47‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫َو َسط النّار‬ ‫سواء الجحيم‬ ‫‪47‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫فيه تجادلون و تمارون‬ ‫به تمترون‬ ‫‪50‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫رقيق ال ّديباج‬ ‫سندس‬ ‫‪53‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫غليظه‬ ‫إستبرق‬ ‫‪53‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫بيض مخلوقات في الجنّة‬ ‫ٍ‬ ‫قرنّاهم بنسا ٍء‬ ‫ز ّوجناهم بحور عين‬ ‫‪54‬‬
‫واسعات األعين ِح َسانُها‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫يطلبون فيها‬ ‫‪ 55‬يدعون فيها‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫فانتظر ما يح ّل بهم‬ ‫‪ 59‬فارتقب‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬ ‫منتظرون ما يح ّل بك‬ ‫‪ 59‬إنهم مرتقبون‬
‫)آياتها ‪(37‬سورة الجاثية – مكية )‪(45‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫يَنشر و يفرّ ق‬ ‫ّ‬
‫يبث‬ ‫‪4‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫تقليبها في مهابّها و أحوالها‬ ‫‪ 5‬تصريف الرياح‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫ك ‪ ،‬أو َحسرة أو شدة عذاب‬ ‫هال ٌ‬ ‫‪ 7‬و ْي ٌل‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫كذاب كثير اإلثم‬ ‫‪ 7‬أفّاك أثيم‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫سخريّة أو مهزو ًء بها‬ ‫‪ 9‬اتـّـخذها هزوا‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫ال يدفع عنهم ‪. .‬‬ ‫ال يغني عنهم ‪. .‬‬ ‫‪10‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫أش ّد العذاب‬ ‫رجْ ٌز‬ ‫‪11‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫ال يتوقعون وقائعه بأعدائه‬ ‫ال يرجون أيام هللا‬ ‫‪14‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫حسدا و عداوة بينهم‬ ‫يغيا بينهم‬ ‫‪17‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫طريقة و منهاج من أمر الدين‬ ‫شريعة من األمر‬ ‫‪18‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫لن يدفعوا عنك‬ ‫لن يغنوا عنك‬ ‫‪19‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫صرُهم سبيل الفالح‬ ‫بيّـنات تب ّ‬ ‫بصائر للناس‬ ‫‪20‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫اكتسبوا المعاصي و الكفر‬ ‫اجترحوا السيئات‬ ‫‪21‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪23‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫ص َر الرّشد‬
‫غطا ًء حتى ال يُـبْـ ِ‬ ‫غشاوة‬ ‫‪23‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫باركة على الرّكب لشدة الهوْ ل‬ ‫جاثية‬ ‫‪28‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫صحائف أعمالها‬ ‫كتابها‬ ‫‪28‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫نأمر المالئكة بنسخ ‪. .‬‬ ‫نستنسخ ‪. .‬‬ ‫‪29‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫ن َزل أو أحاط بهم‬ ‫ق بهم‬ ‫حا َ‬ ‫‪33‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫نترككم في العذاب‬ ‫ننساكم‬ ‫‪34‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫منزلكم و مقرّكم النّـار‬ ‫مأواكم النار‬ ‫‪34‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫خدعتكم ببه َرجها ‪. .‬‬ ‫غرتكم ‪. .‬‬ ‫‪35‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫يُطلب منهم الرجوع إلى ما يرضي هللا‬ ‫يستعتبون‬ ‫‪35‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬ ‫الجالل(آياتها )‪(46‬‬
‫األحقاف و– مكية‬ ‫سورة‬
‫العظمة و الملك‬ ‫له الكبرياء‬ ‫‪37‬‬
‫)‪35‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫بتقدير أجل مس ّمى و هو يوم القيامة‬ ‫أجل مس ّمى‬ ‫‪3‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪4‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫شركة و نـَـصيبٌ مع هللا تعالى‬ ‫لهم شرك‬ ‫‪4‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫بَقيّة من علم عندكم‬ ‫أثار ٍة من علم‬ ‫‪4‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫تندفعون فيه طعنا و تكذيبا‬ ‫تفيضون فيه‬ ‫‪8‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫ُ‬
‫جئت به‬ ‫بديعا منفردًا فيما‬ ‫ب ْدعًا‬ ‫‪9‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫أخبروني ماذا حالكم‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪10‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫كذبٌ متقاد ٌم‬ ‫ك قديم‬ ‫إف ٌ‬ ‫‪11‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫أمرناه و ألزمناه‬ ‫وصّينا اإلنسان‬ ‫‪15‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫ذات كرْ ٍه و مشقة‬ ‫ُكرْ ها‬ ‫‪15‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫م ّدة حمله و فطامه من الرّضاع‬ ‫حمله و فِصاله‬ ‫‪15‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫بَلـَغ َ كمال قوته و عقله‬ ‫بَلغ أش ّده‬ ‫‪15‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫ألهمني ووفقني و ر ّغبني‬ ‫ربّي أوزعني‬ ‫‪15‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫ّر و تب ّر ٍم و كراهيّة‬ ‫كلمة تضج ٍ‬ ‫أف لكما‬ ‫ّ‬ ‫‪17‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫ث من القبر بعد الموت‬ ‫أُ ْب َع َ‬ ‫أن أخ َرج‬ ‫‪17‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫ت األمم و لم تب َعث‬ ‫مض ِ‬ ‫ـت القرون‬ ‫خلـَ ْ‬ ‫‪17‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫هلكتَ و المراد حثـّه على اإليمان‬ ‫ك‬‫ويل َ‬ ‫‪17‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫ص ّد ْق باهلل و بالبعْث‬ ‫آمن‬‫ْ‬ ‫‪17‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫أباطيلهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪17‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫ب عليهم وعيد العذاب‬ ‫َو َج َ‬ ‫ق عليهم القول‬ ‫ح ّ‬ ‫‪18‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫ضت و تق ّدمت‬ ‫َم ْ‬ ‫ت‬‫قد خَلـَ ْ‬ ‫‪18‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫الهوان و الذ ّل‬ ‫عذاب الهون‬ ‫‪20‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫هودا عليه السّالم‬ ‫أخا عاد‬ ‫‪21‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫وا ٍد بين ُعمان و أرض َم ْه َرة‬ ‫باألحقاف‬ ‫‪21‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫لتصرفنا ‪ .‬أو لتزيلنا باإلفك‬ ‫لتأفكنا‬ ‫‪22‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫سحابا يعرض في األفق‬ ‫عارضا‬ ‫‪24‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫تـُهلِك‬ ‫تـُد ّمر‬ ‫‪25‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫أقدرناهم و بسطنا لهم‬ ‫م ّكـنّاهم‬ ‫‪26‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫في الذي ما م ّكـنّـاكم فيه‬ ‫فيما إن م ّكـنّـاكم فيه‬ ‫‪26‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫فما دفع عنهم‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫‪26‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫أحاط أو نزل بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫‪26‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫كررناها بأساليب ُمختلفة‬ ‫ص ّرفنا اآليات‬ ‫‪27‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫متقرّبـًـا بهم إلى هللا‬ ‫قربانـًا آلهة ً‬ ‫‪28‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫أثر كذبهم في اتخاذها آلهة‬ ‫إف ُكهُ ْم‬ ‫‪28‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫يختلقونه في قوْ لهم إنها آلهة‬ ‫يفترون‬ ‫‪28‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫أ َم ْلـنا ووجهنا نَحْ َوك‬ ‫صرفنا إليك‬ ‫‪29‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫اسكتوا و اصغوا لنسمعه‬ ‫أنصتوا‬ ‫‪29‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫أت ّم و فُــِرغ من قراءة القرآن‬ ‫ض َي‬ ‫ق ِ‬ ‫‪29‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫هلل فائت منه بالهَ َرب‬ ‫بمعجز‬
‫ٍ‬ ‫فليس‬ ‫‪32‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫لم يتعب به أو لم يعجز عنه‬ ‫لم يع َي بخلقِ ّ‬
‫هن‬ ‫‪33‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫هو قادر على إحياء الموتى‬ ‫بلى‬ ‫‪33‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫ذوو الجـِــ ّد و الثبات و الصّبر‬ ‫أولوا العزم‬ ‫‪35‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬ ‫هذا تبليغ من رسولنا‬ ‫بالغ‬ ‫‪35‬‬
‫سورة القتال (محمد) – مدنية )‪(47‬‬
‫)آياتها ‪(38‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫أحبطها و أبطلها فال نفع لها‬ ‫‪ 1‬أض ّل أعمالهم‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫أزال و َم َحا عنهم‬ ‫‪ 2‬كفّر عنه ْم‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫حاله ْم و شأنـَـه ْم في ال ّدين و الدنيا‬ ‫‪ 2‬أصل َح باله ْم‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫ضرْ بـًـا‬
‫فاضْ ربوا الرقاب َ‬ ‫ب الرقاب‬ ‫‪ 4‬فضرْ َ‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫أوْ سعتموه ْم قتال و جراحا و أسرا‬ ‫‪ 4‬أثخنتموه ْم‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫فأحكموا قـيْد األسارى منهم‬ ‫‪ 4‬فش ّدوا ال َوثاق‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫بإطالق األسرى بغير ِعـ َوض‬ ‫‪َ 4‬منّــًا‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫بالمال أو بأسارى المسلمين‬ ‫‪ 4‬فِ َدا ًء‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫آالتها و أثقالها ‪ ،‬و المراد حتى تنقضي‬ ‫‪ 4‬حتى تض َع ال َحرْ ب أوزارها‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫لِـيَ ْخـتبر ‪ . .‬فيم ّحص المؤمنين و يمحق‬ ‫‪ 4‬لـِـيَبْـلـُــ َو‪. .‬‬
‫الكافرين‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫فلن يبطلها بل يوفّـيهم ثوابها‬ ‫فلن يض ّل أعماله ْم‬ ‫‪4‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫فَهَالكا ‪ .‬أو ِعـثـَا ًرا أو شقا ًء لهم‬ ‫فتـَـ ْعسًـا له ْم‬ ‫‪8‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫فأبْطلها لكراهتهم القرآن‬ ‫فأحْ ـبَـط أعمالهم‬ ‫‪9‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫أطبق الهالك عليهم‬ ‫د ّمر هللا عليهم‬ ‫‪10‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫ول ّي و ناصر ‪. .‬‬ ‫مولى ‪. .‬‬ ‫‪11‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫موْ ضع ثواء و إقامة لهم‬ ‫مث ًوى لهم‬ ‫‪12‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫كثي ٌر من القرى‬ ‫كأين من قرية‬ ‫‪13‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫وصفها – ما تسمعون‬ ‫َمثل ال َجنة‬ ‫‪15‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫غير متغيّر و ال منـْتن‬ ‫غير آ ِسـن‬ ‫‪15‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫ُمـنـَـقّى من جميع الشوائب‬ ‫عسل مصفّى‬ ‫‪15‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫بالغا الغاية في الحرارة‬ ‫ما ًء حميما‬ ‫‪15‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫ماذا قال اآلن ‪ ،‬أو الساعة القريبة‬ ‫ماذا قال آنفا‬ ‫‪16‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫عالماتها و منها مبعثه صلى هللا عليه و‬ ‫جاء أشراطها‬ ‫‪18‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫من أين لهم ؟‬ ‫فكيف ‪ .‬أو ْ‬ ‫فأنى لهم ؟‬ ‫‪18‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫تذ ّكرهم ما ضيعوا من طاعة هللا‬ ‫ِذكراهم‬ ‫‪18‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫متص ّرفكم حيث تتحركون‬ ‫يعلم متقلبكم‬ ‫‪19‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫مقامكم حيث تستقرون‬ ‫مثواكم‬ ‫‪19‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫من أصابته الغ ْشـيَـة و السّـكرة‬ ‫ْ‬ ‫المغش ّي عليه‬ ‫‪20‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫قاربه ْم ما يهلكهم و الالم مزيدةٌ أو‬ ‫فأولى لهم‬ ‫‪20‬‬
‫ق و أوْ لى لهم‬ ‫العقاب أح ّ‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫خي ٌر لهم أو أمرنا طاعة ٌ‬ ‫طاعة‬ ‫‪21‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫ج ّد و لزم الجهاد‬ ‫عزم األمر‬ ‫‪21‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫فهل يُتوقّع منكم ؟ (أي يُتوقّع)‬ ‫فهل عسيت ْم‬ ‫‪22‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫الحُكم و كنتم والة أمر األ ّمة‬ ‫توليتم‬ ‫‪22‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫َمغاليقها التي ال تفتح‬ ‫أقفالها‬ ‫‪24‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫زيّن و سهّـل لهم خطاياهم و منّـاهم‬ ‫س ّول لهم‬ ‫‪25‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫م ّد له ْم في األماني الباطلة‬ ‫أملي لهم‬ ‫‪25‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫إخفاءهم كل قبيح‬ ‫يعلم إسرارهم‬ ‫‪26‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫أحقادهم الشديدة الكامنة‬ ‫أضغانـَـهم‬ ‫‪29‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫بعالمات ن ِسمهم بها‬ ‫بسماه ْم‬ ‫‪30‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫بفح َوى و أسلوب كالمهم الملتوي‬ ‫في لحن القول‬ ‫‪30‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫لنختبرنّكم بالتكاليف الشاقة‬ ‫لنبلونّـكم‬ ‫‪31‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫نظهرها و نكشفها‬ ‫نبْـل َو أخبارك ْم‬ ‫‪31‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫فال تضعفوا عن مقالتة الكفار‬ ‫فال تهنوا‬ ‫‪35‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫الصّـلح و ال ُمـ َوا َد َعة‬ ‫السّـلم‬ ‫‪35‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫ينـْقـصكم أجو َرها‬ ‫يَتركم أعمالكم‬ ‫‪35‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫يجْ هدكم بالطلب ك ّل المال‬ ‫فـيُـحْ ـفكم‬ ‫‪37‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬ ‫أحقادكم الشديدة على اإلسالم‬ ‫أضغانـَكم‬ ‫‪37‬‬
‫)آياتها ‪(29‬سورة الفتح – مدنية )‪(48‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫هو صُـلح الحديبية عام ‪ 6‬هـ‬ ‫فتحا مبينا‬ ‫‪1‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫السكون و الطمأنينة و الثبات‬ ‫السكينة‬ ‫‪4‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫ظن األمر الفاسد المذموم‬ ‫ّ‬ ‫ظن السوْ ء‬ ‫‪6‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫دعا ٌء عليهم بالهالك و ال ّدمار‬ ‫عليهم دائرة ال ّسوْ ء‬ ‫‪6‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫تـَـنصروه تعالى بنصْ َرة دينه‬ ‫تعزروه‬ ‫‪9‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫تعظّموهتعالى و تبجّـلوه‬ ‫توقّـروه‬ ‫‪9‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫تن ّزهوهعما ال يليق بجالله‬ ‫تسبّحوه‬ ‫‪9‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫غدوة و عشيّـا‪ ،‬أو جميع النّهار‬ ‫بكرة و أصيال‬ ‫‪9‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫نـَـقـَـض البيعة و ال َعهْد‬ ‫نـ َ َ‬
‫ـكث‬ ‫‪10‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫عن صحْ بتك في عمرة الحديبية‬ ‫المخلـّـفون‬ ‫‪11‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫لن يعود إلى المدينة‬ ‫ْ‬
‫لن يَنـْقلب‬ ‫‪12‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫هالكين أو فاسدين‬ ‫قوْ ًما بُورا‬ ‫‪12‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫اتـْركونا نخرجْ معكم لخيْـبَـر‬ ‫ذرونا نتـّبعكم‬ ‫‪15‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫حُك َمهُ باختصاص أهل الحديبية بالمغانم‬ ‫كالم هللا‬ ‫‪15‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫أصحاب ش ّدة و ق ّوة في ال َحرْ ب‬ ‫أولي بأس شديد‬ ‫‪16‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫إثم في التخلّـف عن الجهاد‬ ‫َح َر ٌج‬ ‫‪17‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫بَيْعة الرضوان بالحديبيّة‬ ‫يبايعونك‬ ‫‪18‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫فتح خيبر عام سبع ٍ‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫‪18‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫أع ّدها لكم أو َحفظها لكم‬ ‫أحاط هللا بها‬ ‫‪21‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫بالحديبية قرب م ّكة‬ ‫ببطن م ّكة‬ ‫‪24‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫أظهركم عليهم و أعالكم‬ ‫أظفركم عليهم‬ ‫‪24‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫البُ ْدن التي َساقها الرسول صلى هللا عليه‬ ‫ي‬ ‫اله ْد َ‬ ‫‪25‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫َمحْ بوسًا‬ ‫َمعْكوفا‬ ‫‪25‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫المكان الذي يح ّل فيه نحرُه‬ ‫َمحلـّـه‬ ‫‪25‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫تـُـهلكوه ْم َم َع الكفـار‬ ‫تطئوهم‬ ‫‪25‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫َمكروهٌ و مشقّة‪ ،‬أو سُـبّـة‬ ‫َم َع ّرة‬ ‫‪25‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫تميّـزوا من الكفارفي مكة‬ ‫تزيّـلوا‬ ‫‪25‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫األنفة و الغضب الشديد‬ ‫الحميّة‬ ‫‪26‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫اإلطمئنان و الوقار‬ ‫سكينته‬ ‫‪26‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫كلمة التوحيد و اإلخالص‬ ‫كلمة التقوى‬ ‫‪26‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫صلح الحديبية أو فتح خيبر‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫‪27‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫لِـيعليَه و يُق ّويَه‬ ‫ليُظه َره‬ ‫‪28‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫عال َمتهُ ْم‬ ‫ِسـماهم‬ ‫‪29‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫َوصْ ـفهم العجيب‬ ‫َمثـله ْم‬ ‫‪29‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫فِ َراخه المتف ّرعة في جوانبه‬ ‫أخ َرج شطـْـأه‬ ‫‪29‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫فق ّوى ذلك ال ّشطء ال ّزرع‬ ‫فآزره‬ ‫‪29‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫فصار غليظا‬ ‫فاسْتغلظ‬ ‫‪29‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬ ‫آياتها )‪(49‬‬
‫مدنيةُذو( ِعه‬
‫أصوله و ج‬‫الحجرات –‬ ‫فاستقام على‬‫سورة‬ ‫فاستوى على سوقه‬ ‫‪29‬‬
‫)‪18‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫ال تقطعوا أمرا و تجزموا به‬ ‫ال تق ّدموا‬ ‫‪1‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫كراهة أن تبطل أعمالكم‬ ‫أن تحبط أعمالكم‬ ‫‪2‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫يَخفضونها و يُخافتون بها‬ ‫يغضون أصواته ْم‬ ‫‪3‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫أخلصها و صفّـاها‬ ‫امتحن هللا قلوبَهم‬ ‫‪3‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫حجرات زوجاته صلى هللا عليه و سلم‬ ‫الحجرات‬ ‫‪4‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫ألث ْمتم و هَلـَـكت ْم‬ ‫ل َعنتـّـ ْم‬ ‫‪7‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫ت الصلح‬ ‫اعتدت و اسْتطالت و أبَ ِ‬ ‫َت‬‫بَغ ْ‬ ‫‪9‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫تَرْ جع‬ ‫تفيء‬ ‫‪9‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫اعدلوا في كل أموركم‬ ‫أقسطوا‬ ‫‪9‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫العادلين فيُـحْ ِس ُن جزا َءه ْم‬ ‫المقسطين‬ ‫‪9‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫ال يهْـزأ و ال ينتقصْ‬ ‫ال يسْخرْ‬ ‫‪11‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫ال يَ ِعبْ و ال يَط َعن بعضكم بعضا‬ ‫ال تلمزوا أنفسكم‬ ‫‪11‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫ال تداعوْ ا باأللقاب المستك َرهة‬ ‫ال تنابزوا باأللقاب‬ ‫‪11‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫ظن السوء بأهل الخير‬ ‫هو ّ‬ ‫ّ‬
‫الظن‬ ‫كثي ًرا من‬ ‫‪12‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫ال تتبعوا عوْ رات المسلمين‬ ‫ال تجسّـسوا‬ ‫‪12‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫فقد كرهتموه فال تفعلوه‬ ‫فكرهتموه‬ ‫‪12‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫صدقنا بقلوبنا و ألسنتنا‬ ‫آمنّـا‬ ‫‪14‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫ل ْم تصدقوا بقلوبكم‬ ‫ل ْم تؤمنوا‬ ‫‪14‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫استسلمنا خَوفا و طمعًا‬ ‫أسْل ْمـنـَـا‬ ‫‪14‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫ال ي ْنقصك ْم‬ ‫ال يَلتك ْم‬ ‫‪14‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬ ‫أتخبرونه بقوْ لكم آمنّا‬ ‫أتعلـّـمون هللا بدينكم‬ ‫‪16‬‬
‫)آياتها ‪(45‬سورة ق – مكية )‪(50‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ّ‬
‫لتبعثن‬ ‫قسم جوابه‬ ‫و القرآن‬ ‫‪1‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ع إلى الحياة غير ممكن‬ ‫رجو ٌ‬ ‫َرجْ ع بعي ٌد‬ ‫‪3‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫مختلط مضطرب‬ ‫أمر مريج‬ ‫ٍ‬ ‫‪5‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫فتوق و شقوق‬ ‫فروج‬ ‫‪6‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫بسطناها لالستقرارعليها‬ ‫األرض مددناها‬ ‫‪7‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫جباال ثوابت تمنعها ال َميَ َدان‬ ‫رواس َي‬ ‫‪7‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫صنـْـف حسن نضير‬ ‫ِ‬ ‫زوْ ج بهيج‬ ‫‪7‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫راجع إلينا مذعن ٍ بقدرتنا‬ ‫عبد منيب‬ ‫‪8‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫حبّ ال ّزرع الذي يحصد‬ ‫حبّ الحصيد‬ ‫‪9‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫طواالً ‪ .‬أو حوامل‬ ‫النخل باسقات‬ ‫‪10‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫هو ثمرها ما دام في وعائه‬ ‫لها طل ٌع‬ ‫‪10‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫متراك ٌم بعضه فوق بعض‬ ‫نضيد‬ ‫‪10‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫من القبور أحيا ًء عند البعث‬ ‫كذلك الخروج‬ ‫‪11‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫البئر ‪ ،‬رسّوا نبيّهم فيها فأهلكوا‬ ‫أصحاب الرّس‬ ‫‪12‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫سُـ ّكـان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر‬ ‫أصحاب األيكة‬ ‫‪14‬‬
‫(قوم شعيب)‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ي ملِك اليَ َمن‬ ‫ب ال ِح ْمـيَر ّ‬ ‫أبي َكــِر ٍ‬ ‫قوْ م تبّع‬ ‫‪14‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫أفعجزنا عنه – كالّ‬ ‫أفعيينا بالخلق‬ ‫‪15‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ك‬‫خَلـْط و شبه ٍة و ش ّ‬ ‫في لـَـبْس ٍ‬ ‫‪15‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ِعرْ ق كبير في العنق‬ ‫َحبْـل الوريد‬ ‫‪16‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫يحفظ و يكتب الملكان‬ ‫يَتلـقّى المتلقّـيان‬ ‫‪17‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ك قاعد‬ ‫َملـَـ ٌ‬ ‫قعي ٌد‬ ‫‪17‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ك حافظ ألقواله ُمع ّد حاض ٌر‬ ‫َملـَـ ٌ‬ ‫رقيبٌ عتي ٌد‬ ‫‪18‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ِش ّدته و َغ ْم َرته الذاهبة بالعقل‬ ‫َس ْكرة الموت‬ ‫‪19‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫تميل عنه و تف ّر منه و تـَـ ْهرُب‬ ‫تحيد‬ ‫‪19‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ِححاب غفلتك عن اآلخرة‬ ‫ِغطا َءك‬ ‫‪22‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ي‬‫نافِذ قو ّ‬ ‫حديد‬ ‫‪22‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ُمع ّد حاضر ُمهَـيّـأ للعرْ ض‬ ‫عتيد‬ ‫‪23‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫شديد ال ِعناد و المجافاة للح ّ‬
‫ق‬ ‫عنيد‬ ‫‪24‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ظالم متجاوز للح ّد‬ ‫ُمعتد‬ ‫‪25‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ك في هللا و في دينه‬ ‫شا ّ‬ ‫ُمريب‬ ‫‪25‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ما قهَرْ تـُـهعلى الطغيان و الغَواية‬ ‫ما ْ‬
‫أطغيته‬ ‫‪27‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ت‬ ‫ت و أ ْدنِيَ ْ‬ ‫قـُـــِ ّربَ ْ‬ ‫أزلفت ال َجنة‬ ‫‪31‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ر ّجاع إلى هللا بالتوبة‬ ‫أ ّواب‬ ‫‪32‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫لما استودعه هللا من حقّه‬ ‫حفيظ‬ ‫‪32‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ُمخلص ُمقبل على طاعة هللا‬ ‫بقلب منيب‬ ‫‪33‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫كثيرا أهلكنا‬ ‫ك ْم أهلكنا‬ ‫‪36‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫أ ّمة‬ ‫قر ٍن‬ ‫‪36‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫أخذا شديدا في ك ّل شيء‬ ‫ق ّوة أو ْ‬ ‫بَط ًشا‬ ‫‪36‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ط ّوفوا في األرض َحذ َر الموت‬ ‫فنقـّـبوا في البالد‬ ‫‪36‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ب و مف ّر من هللا‬ ‫َم ْه َر ٍ‬ ‫محيص‬ ‫‪36‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫تعب و إعيا ٍء‬ ‫لُغوب‬ ‫‪38‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ص ّل له‬ ‫نـَــ ِ ّز ْههُ تعالى عن ك ّل نقص أو َ‬ ‫سبّح بحمد ربّـك‬ ‫‪39‬‬
‫تعالى حامدًا له‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫أعقاب الصلوات‬ ‫أدبار السّجود‬ ‫‪40‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫نفخة البعث‬ ‫يسْمعون الصيحة‬ ‫‪42‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫تنفلق و تتص ّدع ‪. .‬‬ ‫تشقّق األرض‪. .‬‬ ‫‪44‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫ُمسرعين إلى ال ّداعي‬ ‫ِسراعًا‬ ‫‪44‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬ ‫آياتها )‪(51‬‬
‫اإليمان‬‫مكية (‬‫الذاريات ْم–على‬
‫سورةط تجْ ـبـرُه‬
‫ب ُمسلـّ‬ ‫بجبّار‬ ‫‪45‬‬
‫)‪60‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫بالرياح تذرو و تفرّق التراب و)ق َس ٌم(‬ ‫‪ 1‬و الذاريات ذروا‬
‫غيره ذروا‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫السّحب تحمل األمطار َح ْمالً‬ ‫فالحامالت وقرا‬ ‫‪2‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫السّـفن تجري على الماء َجرْ يا سهال‬ ‫فالجاريات يُسرا‬ ‫‪3‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫المالئكة تقسّم المق ّدرات الرّبانيّة‬ ‫فالمقسمات أمرا‬ ‫‪4‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫ِم َن البعث (جواب القسم)‬ ‫إن ما توعدون‬ ‫‪5‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫الجزاء بعد الحساب‬ ‫إن الدين‬ ‫‪6‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫الطرق التي تسير فيها الكواكب‬ ‫ذات الحُبك‬ ‫‪7‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫متناقض فينا كلـّـفتم اإليمان به‬ ‫ٍ‬ ‫قوْ ل مختلف‬ ‫‪8‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫ّ‬
‫يُصْ َرف عن الحق اآلتي به الرسول‬ ‫يؤفك عنه‬ ‫‪9‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫لـ ُ ِع َن و قُــبّـح الكذابون‬ ‫قتل الخ ّراصون‬ ‫‪10‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫جهالة غامرة بأمور اآلخرة‬ ‫غمرة‬ ‫‪11‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫غافلون ع ّما أمروا به‬ ‫ساهون‬ ‫‪11‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫متى يوم الجزاء ؟ (إنكا ٌر له)‬ ‫أيّـان يوم ال ّدين ؟‬ ‫‪12‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫يُحْ َرقونو يعذبون‬ ‫يُـفـتـنون‬ ‫‪13‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫يَنامون‬ ‫يَهجعون‬ ‫‪17‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫أواخر الليل‬ ‫باألسحار‬ ‫‪18‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫الذي حُرم الصدقة لتعفّـفه عن السؤال‬ ‫المحروم‬ ‫‪19‬‬
‫مع حاجته‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫أضيافه من المالئكة‬ ‫ضيف إبراهيم‬ ‫‪24‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫قاله في نفسه لغرابَته ْم‬ ‫قوم منكرون‬ ‫‪25‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫ضيفه‬ ‫ب إليهم في ِخفـيَة من َ‬ ‫ذهَ َ‬ ‫فراغ إلى أهله‬ ‫‪26‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫فأحسّ في نفسه منهم‬ ‫فأوجس منهم‬ ‫‪28‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫هو هنا إسحاق عند الجمهور‬ ‫بغالم عليم‬ ‫‪28‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫ضجّـة‬ ‫صيْحة و َ‬ ‫َ‬ ‫صرّة‬ ‫‪29‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫لطمته بيدها تعجّبا‬ ‫فص ّكت وجهها‬ ‫‪29‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫فما شأنكم الخطير ؟‬ ‫فما خطبكم ؟‬ ‫‪31‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫ُمعْـلـَـ َمة بأنّها حجارة عذاب‬ ‫م َس ّومة‬ ‫‪34‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫و جعلنا في قصّة موسى آية‬ ‫و في موسى‬ ‫‪38‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫فأعرض فرعون بقـ ّوتِه و سلطانه عن‬ ‫فتولـّـى بركنه‬ ‫‪39‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫ت بما يُالم عليه ال ُكـ ْفـر‬ ‫آ ٍ‬ ‫هو مليم‬ ‫‪40‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫ال ُمهلكة له ْم‪ ،‬القاطعة لنـَـسْـله ْم‬ ‫الريح العقيم‬ ‫‪41‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫كالشيء البالي المفـتـّـت الهالك‬ ‫كالرّميم‬ ‫‪42‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫فاستكبروا‬ ‫ف َعتوْ ا‬ ‫‪44‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫فأهلكتهم صيحة أو نا ٌر من السماء‬ ‫فأخذتهم الصّاعقة‬ ‫‪44‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫بق ّوة و ق ْد َرة‬ ‫بنيْناها بأي ٍد‬ ‫‪47‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫لقادرون‬ ‫إنّـا لموسعون‬ ‫‪47‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫مهّدناها و بَ َسطناها كالفراش لالستقـرار‬ ‫األرض فرشناها‬ ‫‪48‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫الم َس ّوون ال ُمصلحون‬ ‫فنِ ْع َم الماهدون‬ ‫‪48‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫صنـفَـيْـن و نوعين مختلفين‬ ‫ِ‬ ‫خلقنا زوجين‬ ‫‪49‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫فاهربوا من عقابه إلى ثوابه‬ ‫فـفـرّوا إلى هللا‬ ‫‪50‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫متجاوزون الح ّد في الكفر‬ ‫طاغون‬ ‫‪53‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫ليخـضعوا لي و يتذلـّـلوا‬ ‫ليعرفوني أو ْ‬ ‫ليَعْبدون ِ‬ ‫‪56‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫نـَـصيبًـا ِم َن ال َعذاب‬ ‫ذنوبًا‬ ‫‪59‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬ ‫ك ‪ .‬أو ح ْس َرةٌ أو ش ّدة َعـذاب‬ ‫هال ٌ‬ ‫ف َويْـ ٌل‬ ‫‪60‬‬
‫)آياتها ‪(49‬سورة الطور – مكية )‪(52‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫بجبَل طور سيناء الذي كلـّـم هللا)ق َس ٌم(‬ ‫‪ 1‬و الطور‬
‫عنده موسى‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫مكتوب على َوجه االنتظام‬ ‫و كتاب مسطور‬ ‫‪2‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫جلدًا أو غيره‬ ‫ما يُـ ْكـتـَب فيه ْ‬ ‫في ر ّ‬
‫ق‬ ‫‪3‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫مبْسوط غير مختوم عليه‬ ‫منشور‬ ‫‪3‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫هو الضّراح في السّماء أو الكعبة‬ ‫و البيت المعمور‬ ‫‪4‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫السّماء‬ ‫و السّقف المرفوع‬ ‫‪5‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫الموقَـد نا ًرا يوْ َم القيامة‬ ‫و البحر المسجور‬ ‫‪6‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫) َج َواب الق َسم(‬ ‫إن عذاب ‪. .‬‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫تـَـضْ ـطرب و تـَـدور كال ّر َحى‬ ‫تمور السماء‬ ‫‪9‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫ك أو َحسْـ َرة أو ش ّدة عذاب‬ ‫هَال ٌ‬ ‫فويْـل‬ ‫‪11‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫انـْدفاع في األباطيل و األكاذيب‬ ‫خوْ ض‬ ‫‪12‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫ـف و ش ّدة‬ ‫يُدفعون بـِعُـنـْ ٍ‬ ‫يُد ّعون‬ ‫‪13‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا ح ّرها‬ ‫اصلوها‬ ‫‪16‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫ُمتلذذين نـَـاعمين َمسْرورين‬ ‫فاكهين‬ ‫‪18‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫َموْ صو ٍل بعضها ببعـض باستوا ٍء‬ ‫ُر مصفوفة‬ ‫ُسر ٍ‬ ‫‪20‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫ق َرنّـاه ْم‬ ‫ز ّوجناهم‬ ‫‪20‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫بـنسا ٍء بيض نُـجْ ـل العيون ِحـ َسانِـها‬ ‫بحور عين‬ ‫‪20‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫ما نـَـقـَـصنا اآلباء بهذا اإللحاق‬ ‫ألتناهم‬ ‫‪21‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫هون ِعـنـْد هللا تعالى‬ ‫َمرْ ٌ‬ ‫َرهين‬ ‫‪21‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫يَتجاذبون و يَتعاورون‬ ‫يتنازعون‬ ‫‪23‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫َخ ْم ًرا ‪ .‬أو إنا ًء فيه خم ٌر‬ ‫كأسًـا‬ ‫‪23‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫ال كال ٌم َساقط في أثناء شربها و ال فِعْـ ٌل‬ ‫‪ 23‬ال لغ ٌو فيها و ال تأثيم‬
‫يوجب اإلثم‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫صون في أصدافه‬ ‫ٌ‬ ‫َمسْـتور َم‬ ‫لؤلؤ م ْك ٌ‬
‫ـنون‬ ‫‪24‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫خائفـين من العاقـبة‬ ‫مشفـقـين‬ ‫‪26‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫نار جهنّم النّـافذة في ال َمـ َسا ّم‬ ‫عذاب السّموم‬ ‫‪27‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫المح ِسن ال َعطوف‪ ،‬العظيم الرحمة‬ ‫هو الب ّر الرحيم‬ ‫‪28‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫صرُوف ال ّد ْهـر ال ُمهل َكة‬ ‫ُ‬ ‫ْب ال َمنون‬ ‫َري َ‬ ‫‪30‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫متجاوزون ال َح ّد في ال ِعناد‬ ‫قوْ ٌم طاغون‬ ‫‪32‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫من تلقاء نفسه‬ ‫اختلق القرآن ْ‬ ‫تق ّوله‬ ‫‪33‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫خزائن رزقه و َرحمته أو مقـْـدوراته‬ ‫خزائن ربّـك‬ ‫‪37‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫األرباب الغالبون أو المسلـّـطون‬ ‫هم المسيطرون‬ ‫‪37‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫َمرقـًـى إلى السماء يَصعدون به‬ ‫لهم سُلـّـ ٌم‬ ‫‪38‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫من التزام غرْ ٍم متعبون‬ ‫من َم ْغ َر ٍم مثقلون‬ ‫ْ‬ ‫‪40‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫ال َمـجْ ـزيون بكيْدهم و َم ْكرهم‬ ‫هم المكيدون‬ ‫‪42‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫قط َعة َعـظيمة‬ ‫ْ‬ ‫ِكسْـفـًـا‬ ‫‪44‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫ع بَعضه على بعض يُ ْم ِطرُنا‬ ‫مجمو ٌ‬ ‫سحابٌ َمرْ كوم‬ ‫‪44‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫يُهلكون (يوم بَ ْدر)‬ ‫فيه يصعقون‬ ‫‪45‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫ال يَ ْدفع عـنه ْم‬ ‫ال يغني عنه ْم‬ ‫‪46‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫عذابا قبل ذلك هو القحط‬ ‫عذابًـا دون ذلك‬ ‫‪47‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫في ِحفظنا و حراستنا‬ ‫بأعيننا‬ ‫‪48‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫ن ّز ْهه تعالى حا ِمدًا له‬ ‫سبّحْ بحمد ربـّـك‬ ‫‪48‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬ ‫َو ْقت غَـيْـبَتها بضوْ ِء الصّباح‬ ‫إدبار النجوم‬ ‫‪49‬‬
‫)آياتها ‪(62‬سورة النجم – مكية )‪(53‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫بالنّجم إذا غرب و َسقط)ق َسم(‬ ‫‪ 1‬و النّجم إذا ه َوى‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫ق و الهُـ َدى‬ ‫ما ع َدل الرّسول عن الح ّ‬ ‫‪ 2‬ما ض ّل صاحبكم‬
‫(جواب القسم)‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫ما اعتقد باطال قطّ‬ ‫ما غ َوى‬ ‫‪2‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫أمين الوحي جبريل عليه السالم‬ ‫شديد القوى‬ ‫‪5‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫قوة أو َخ ْلق ٍ َح َسن ‪ .‬أو آثار بديعة‬ ‫ذو مرّة‬ ‫‪6‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫فاسْتقام على صورته ال ِخلقـيّة‬ ‫فاستوى‬ ‫‪6‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫ُب جبريل من النبي صلى هللا عليه و‬ ‫قـَر َ‬ ‫دنا‬ ‫‪8‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫قـَـ ْد َر قـَوْ َسيْن أو ذرا َعـيْن من النبي‬ ‫قاب قوسين‬ ‫‪9‬‬
‫صلى هللا عليه و سلم‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫عبد هللا و هو محمد صلى هللا عليه و سلم‬ ‫عبده‬ ‫‪10‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫أفَتـُـكذبونه فتجادلونه صلى هللا عليه و‬ ‫أفتمارونه‬ ‫‪12‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫مرّة أخرى في صورته ال ِخـلـْـقـيّة‬ ‫نزلـَة أخرى‬ ‫‪13‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫التي تنتهي إليها علو ُم الخالئق‬ ‫سدرة المنتهى‬ ‫‪14‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫ُمـقام أرواح الشهداء‬ ‫جنّة المأوى‬ ‫‪15‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫يُغَـطّيها و يسْـتـرها‬ ‫يغشى السّدرة‬ ‫‪16‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫صره ع ّما أ ِم َر برُؤيته‬ ‫ما مال بَ َ‬ ‫ما زاغ البصر‬ ‫‪17‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫ما جاوزه إلى ما لم يُؤ َمر برُؤيته‬ ‫ما طغى‬ ‫‪17‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫ليلة ال ِمعراج‬ ‫لقد رآى‬ ‫‪18‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫فأخبروني ألهذه األصنام قد َرة‬ ‫أفرأيْتم‬ ‫‪19‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة‬ ‫الالّت و الع ّزى‬ ‫‪19‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة‬ ‫و مناة‬ ‫‪20‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫جائِـ َرة ‪ .‬أو عَوْ َجاء‬ ‫قسمة ضيزى‬ ‫‪22‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫بل ألـَـهُ كل ما يشتهيه – الَ‬ ‫أ ْم لإلنسان ما تمنّى‬ ‫‪24‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫الَ تدفَع ‪ .‬أو ال تنفع‬ ‫ال تـُـغني شفاعتهم‬ ‫‪26‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫ما َعظم قـُـبْحه من الذنوب‬ ‫الف َواحش‬ ‫‪32‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫صغائر الذنوب‬ ‫اللـّـمم‬ ‫‪32‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫فال تمدحوها ب ُح ْس ِن األعمال‬ ‫فال تز ّكوا أنفسكم‬ ‫‪32‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫بخالً‬
‫قط َع عطيّته ْ‬ ‫أ ْكـ َدى‬ ‫‪34‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫أت ّم و أكمل ما أ ِمر به‬ ‫الذي وفّى‬ ‫‪37‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫ال تحْ ِمل نفسٌ آث َمة ‪. .‬‬ ‫ال تـزر وازرة ‪. .‬‬ ‫‪38‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫المصير في اآلخرة للجزاء‬ ‫المنتهى‬ ‫‪42‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫ت ْدفق في الرّحم‬ ‫تـ ُ ْمنـَى‬ ‫‪46‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫اإلحياء بعد اإلماتة كما َو َع َد‬ ‫النّشأة األخرى‬ ‫‪47‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫أفق َر‪ .‬أو أرْ ضى بما أ ْعـطَى‬ ‫أ ْقـنى‬ ‫‪48‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫كوكبٌ معروف كانوا يعبدونه في‬ ‫الشـّــعْـرى‬
‫ِ‬ ‫‪49‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫قـَـوْ م هو ٍد عليه السالم‬ ‫عادًا األولى‬ ‫‪50‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫قوم صالح عليه السالم‬ ‫ثمود‬ ‫‪51‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫قُرى قوم لو ٍط عليه السالم‬ ‫المؤتـفـكة‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫أسْـقـَـطها إلى األرض بعد رفعها‬ ‫أ ْهوى‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫ألبَ َسها و غطّـاها بأنواع من العذاب‬ ‫فغ ّشاها‬ ‫‪54‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫نِ َعـ ِمـ ِه تعالى و منها دالئل قدرته‬ ‫آالك ربـّــك‬ ‫‪55‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫تتش ّكـك‬ ‫تتمارى‬ ‫‪55‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫ت‬‫اقت َربَ ْ‬ ‫ت اآلزفة‬ ‫أزف ِ‬ ‫‪57‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫نـَفـْـسٌ تكشف أهوالها و شدائدها‬ ‫كاشفة‬ ‫‪58‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬ ‫الهون غَافـلون‬ ‫أنتم سا ِمدون‬ ‫‪61‬‬
‫)آياتها ‪(55‬سورة القمر – مكية )‪(54‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ق ِد انفلق فَـلـْـقـتيْن ُمعْجزة له صلى هللا‬ ‫‪ 1‬انش ّ‬
‫ق الق َمر‬
‫عليه و سلم‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫دائ ٌم ‪ .‬أوْ ُمـحْ ـك ٌم أو ذاهبٌ‬ ‫ِسـحْ ـ ٌر‬ ‫‪2‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ُمـنـْــتـ ٍه إلى غاية يستقـ ّر عليها‬ ‫مسْـتـَقِـ ّر‬ ‫‪3‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ع ع ّما هم فيه من‬ ‫ازدجار و انتِها ٌر و ر ْد ٌ‬ ‫ُمزد َج ٌر‬ ‫‪4‬‬
‫الكفر و الضالل‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫الرّسل أو األمور ال ُمـخَـ ِّوفـَـة لهم‬ ‫‪ 5‬النّذر‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫منكر فظيع (هوْ ل يوم القيامة)‬ ‫‪ 6‬شي ٍء نُـ ُكـر‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ضعة من شدة الهوْ ل‬ ‫ذليلة خا ِ‬ ‫‪ 7‬خ ّشعا أبصارُه ْم‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫القبور‬ ‫‪ 7‬األجْ َداث‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫مسْرعين ‪ ،‬مادِّي أعناقه ْم‬ ‫‪ُ 8‬مهْطعين‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫صعْب شدي ٌد لِ ِعظم أ ْهواله‬ ‫‪ 8‬يو ٌم َع ِسر‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ُزجـِـ َر عن تبليغ رسالته بالسّبّ و غيره‬ ‫‪ 9‬ازدجـِـر‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫َمقـْـهو ٌر فانـْـتـَـقِم لي منهم‬ ‫صرْ‬ ‫‪َ 10‬مـغلوبٌ فانت ِ‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫السّحاب‬ ‫أبْ ٍْواب السماء‬ ‫‪11‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ُمنـْـصبّ بش ّدة و غزارة‬ ‫بما ٍء منه ِمر‬ ‫‪11‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫شققناها‬ ‫ف ّجرنا األرض‬ ‫‪12‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫قدّرْ ناه أ َزالً (هالكهم بالطوفان)‬ ‫أ ْمــٍر ق ْد قـُـ ِد َر‬ ‫‪12‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫َم َسامي َر تـُـش ّد بها األلواح‬ ‫ُدسُــٍر‬ ‫‪13‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫بـِـ ِحـفـْـ ِظنا أو بمرأى منّا أو بأ ْمرنا‬ ‫تجْ ري بأ ْعـيُـننا‬ ‫‪14‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫أبْقـينا ذ ْك َرها ِعـبرة و ِعـظة‬ ‫تـَر ْكناها آية‬ ‫‪15‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ُمعتبر‪ ،‬متـّـ ِع ٍظ بها‬ ‫ُمـ ّد ِكر‬ ‫‪15‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫إنذاري‬ ‫نُـذر‬ ‫‪16‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫شديدة السّموم أو البرْ دأو الصّوت‬ ‫صرا‬ ‫صرْ َ‬ ‫ري ًحا َ‬ ‫‪19‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫شؤم عليهم‬ ‫ْ‬ ‫يَوْ م نحْ س‬ ‫‪19‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫حكم ‪ .‬أو بَ ِشع‬ ‫دائم نح ُسهُ‪ .‬أو ُم ٍ‬ ‫مستم ّر‬ ‫‪19‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫من أماكنهم و ترمي بهم‬ ‫تقـلعهم ْ‬ ‫تنزع النّاس‬ ‫‪20‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫أصوله بال رُءوس‬ ‫أعجاز نخل‬ ‫‪20‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫منـْـقلع عن قعْره و َمغر ِسه‬ ‫منق ِعر‬ ‫‪20‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ش ّدة عذاب و نار أو جنون‬ ‫ُسعُر‬ ‫‪24‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫بَ ِط ٌر ُمـتكبّرْ‬ ‫كذاب أشر‬ ‫‪25‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫امتحانا و ابتال ًء لهم‬ ‫فتنة لهم ْ‬ ‫‪27‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫اصبرْ على أذاه ْم و ال تع َجلْ‬ ‫اصْ ـطبـِـرْ‬ ‫‪27‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫َمقـسو ٌم بَـيـْـنهم و بين النـّـاقة‬ ‫قِـ ْس َمة بينهم‬ ‫‪28‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ك ّل نصيب و حصّة من الماء‬ ‫ك ّل ِشرْ ب‬ ‫‪28‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫يحْ ضره صاحبه في نـَوبته‬ ‫ُمحْ ـتـَـض ٌر‬ ‫‪28‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫فتناول النّـاقة بسيْـفِه اجْ ترا ًء منه‬ ‫فَتـَـعاطى‬ ‫‪29‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫كاليابس ال ُمـتـفـتـّـت من شجر الحظيرة‬ ‫كهشيم‬ ‫‪31‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫صانع الحظيرة (ال ّزريبة) لمواشيه من‬ ‫ال ُمحت ِظر‬ ‫‪31‬‬
‫هذا الشجر‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ري ًحا ترميهم بالحصباء‬ ‫حاصبًا‬ ‫‪34‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫عـند اصداع الفجْ ر‬ ‫نجّـيناهم ب َس َحر‬ ‫‪34‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫أخذتـَـنـَـا الشديدة بالعذاب‬ ‫ْ‬ ‫طـشتنا‬ ‫أنذرهم بَ ْ‬ ‫‪36‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ف َكذبوا بها ُمتشا ّكين‬ ‫فتما َروْ ا بالنّـذر‬ ‫‪36‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫طَلـَـبوا منه تمكينهم منهم‬ ‫عن ضيـْـفه‬ ‫را َودوه ْ‬ ‫‪37‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫أعميْناهم أو أزلنا أث َرها ب َم ْس ِحها‬ ‫فطمسْنا أعينهم‬ ‫‪37‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫أ ّول النهار‬ ‫بكرةً‬ ‫‪38‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫في الكتب السّماويّة‬ ‫في ال ّزبر‬ ‫‪43‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫جماعة ‪ ،‬مجتم ٌع أ ْمرنا‬ ‫نحن جمي ٌع‬ ‫‪44‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ُمـ ْمـتـَـنِ ٌع ‪ ،‬ال نُغلب‬ ‫ُمنتصر‬ ‫‪44‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫أعظم داهية و أفظع‬ ‫السّاعة أ ْدهى‬ ‫‪46‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫من عذاب الدنيا‬ ‫أش ّد مرارة ْ‬ ‫أ َم ّر‬ ‫‪46‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫نيران مسعّرة أو جُـنـُـون‬ ‫ُسعُر‬ ‫‪47‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫بتقدير سابق أو ُمـق ّد ًرا ُمحْ َكما‬ ‫خلقـناه بقـَـ َدر‬ ‫‪49‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫ـن"‬‫كلمة واحدة ‪ ،‬هي " ُك ْ‬ ‫إال واحدة‬ ‫‪50‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫أمثالهم في الكفر‬ ‫أشياعك ْم‬ ‫‪51‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫كتب الحفظة‬ ‫الزبر‬ ‫‪52‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫مسطور مكتوب في اللوح المحفوظ‬ ‫‪ 53‬مستطَر‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫أنهار‬ ‫‪ 54‬نـهَر‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬ ‫َمكا ٍن َمرْ ضى‬ ‫‪ 55‬مقعد ص ْدق‬
‫القمر‬ ‫)آياتها ‪(78‬سورة الرحمن – مدنية )‪(55‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫َعـلـّـم اإلنسان القرآن‬ ‫علـّـ َم القرآن‬ ‫‪2‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫يجريان بحساب مق ّدر في بروجهما‬ ‫بحُـسبان‬ ‫‪5‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫النبات الذي ينجم و ال ساق له‬ ‫النّجم‬ ‫‪6‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫ينقادان هلل فيما ُخـلِقا له‬ ‫يسجدان‬ ‫‪6‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫ش َرع العدل و أمر به الخلق‬ ‫وضع الميزان‬ ‫‪7‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫لئالّ تتجاوزوا العدل و الح ّ‬
‫ق‬ ‫تط َغوْ ا‬‫أال ْ‬ ‫‪8‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫بالع ْدل‬ ‫بالقسْط‬ ‫‪9‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫ال تنقصوا َموْ زون الميزان‬ ‫ـخـ ِسروا الميزان‬ ‫ال تـ ُ ْ‬ ‫‪9‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫خلقها محفوظة عن السماء‬ ‫األرض وضعها‬ ‫‪10‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫أوعية الثمر و هي ْ‬
‫الطلع‬ ‫ذات األكمام‬ ‫‪11‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫القِـ ْشـر أو التـّـبْن أو ال َو َرق اليابس‬ ‫ذو ال َعصْ ف‬ ‫‪12‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫النبات المشموم الطيّب ال ّرائحة‬ ‫الرّيحان‬ ‫‪12‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫نع ِمه تعالى‬ ‫آالء ربّكما‬ ‫‪13‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫تكفران أيها الثقالن‬ ‫تكذبان‬ ‫‪13‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫طين يابس يُسمع له صلصلة‬ ‫صلصال‬ ‫‪14‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫هو الطين يُح َرق حتى يتح ّجر‬ ‫كالف ّخار‬ ‫‪14‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫صاف ال دخان فيه‬ ‫ٍ‬ ‫ب‬
‫له ٍ‬ ‫مارج‬ ‫‪15‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫أرْ َسل العـذب و ال ِملح في مجاريهما‬ ‫َم َرج البحرين‬ ‫‪19‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫يتجاوران أو يلتقي طرفاهما‬ ‫يلتقِـيان‬ ‫‪19‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫حاجز أرضي أو من قدرته تعالى‬ ‫بيْنهما برْ زخ‬ ‫‪20‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫ال يطغى أحدهما على اآلخر بال ُمـ َمـاز َحة‬ ‫ال ي ْب ِغيان‬ ‫‪20‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫السّـفـن الجارية‬ ‫له الجوار‬ ‫‪24‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫المرفوعات ال ّشرُع (القلوع)‬ ‫المنشئات‬ ‫‪24‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫كالجباالل ّشاهقة أو القصور‬ ‫كاألعالم‬ ‫‪24‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫هالك‬ ‫فان‬ ‫‪26‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫العظمة و االستغناء المطلق‬ ‫ذو الجالل‬ ‫‪27‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫الفَـضْ ـل التام‬ ‫اإلكرام‬ ‫‪27‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫يأتي بأحوا ٍل و يذهب بأحوا ٍل بالحكمة‬ ‫في شأن‬ ‫‪29‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫صد لمحا َسبتكم بعد اإلهمال‬ ‫سنق ِ‬ ‫سنفرُغ لكم‬ ‫‪31‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫ّ‬
‫الجن‬ ‫اإلنس و‬ ‫أيها الثقالن‬ ‫‪31‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫تخرجوا هربا من قضائي‬ ‫تنفذوا‬ ‫‪33‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫فاخرجوا (أمر تعجيز)‬ ‫فانفذوا‬ ‫‪33‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫بق ّوة و قهر‪ ،‬و هيهات ‪! . .‬‬ ‫بسلطان‬ ‫‪33‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫لهب خالص ال دخان فيه‬ ‫شواظ‬ ‫‪35‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫صُـ ْفـ ٌر ُمذاب أو دخان بال لهَب‬ ‫نحاس‬ ‫‪35‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫كالوردة في الحمرة‬ ‫فكانت وردة‬ ‫‪37‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫ك ُد ْهن الزيت في الذوبان‬ ‫كال ّدهان‬ ‫‪37‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫بسواد الوجوه ‪ ،‬و زرقة العيون‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪41‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫بشعور مق ّدم الرّءوس‬ ‫فيؤخذ بالنّواصي‬ ‫‪41‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫ما ٍء حارتناهى حرّه‬ ‫حميم آن‬ ‫‪44‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫بستان داخل القصر و آخر خارجه‬ ‫جنّـتان‬ ‫‪46‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫أغصان ‪ .‬أو أنواع من الثمار‬ ‫ذواتا أفنان‬ ‫‪48‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫التسْـنيم و السلسبيل‬ ‫عينان‬ ‫‪50‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫صنفان ‪ :‬معروف و غريب‬ ‫ِ‬ ‫زوجان‬ ‫‪52‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫غليظ الديباج‬ ‫استبرق‬ ‫‪54‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫ما يُجنى من ثمارهما‬ ‫جنى الجنـّـتـيْـن‬ ‫‪54‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫قريب من يد المتناول‬ ‫دان‬ ‫‪54‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫هن على‬ ‫صرْ َن أبصا َر ّ‬‫ق َ‬ ‫قاصرات الطّرف‬ ‫‪56‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫ل ْم يفـتض ّ‬
‫ّهن قبل‬ ‫ّ‬
‫يطمثهن‬ ‫لم‬ ‫‪56‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫أعلى أو أدنى من السابقـتـيْن‬ ‫و من دونهما جنـّـتان‬ ‫‪62‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫خضراوان شديدتا الخضرة‬ ‫مدها ّمـتان‬ ‫‪64‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫ف ّوارتان بالماء ال تنقطعان‬ ‫ضاختان‬ ‫ن ّ‬ ‫‪66‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫خيّرات األخالق ِحسان ال ُوجوه‬ ‫خيرات حسان‬ ‫‪70‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫نسا ٌء بيض ِحسان‬ ‫حور‬ ‫‪72‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫مخ ّدرات في بيوت من اللؤلؤ‬ ‫مقصورات في ال ِخيام‬ ‫‪72‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫وسائد أو فُرُش ُمرتفعة‬ ‫رفرف‬ ‫‪76‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫بُس ٍط ذات خ ْمل رقيق‬ ‫ي‬‫عبقر ّ‬ ‫‪76‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫تعالى ‪ .‬أو كثـُـ َر خ ْيرُه و إحسانه‬ ‫تبارك‬ ‫‪78‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫العظمة و اإلستغناء ال ُمطلق‬ ‫ذي الجالل‬ ‫‪78‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬ ‫الفضل التام و اإلحسان‬ ‫اإلكرام‬ ‫‪78‬‬
‫)آياتها ‪(96‬سورة الواقعة – مكية )‪(56‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫قامت القيامة بنفخة البعْث‬ ‫وقعت الواقعة‬ ‫‪1‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ن ْفسٌ كاذبة تـُـنـْـكر وقوعها‬ ‫كاذبة‬ ‫‪2‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫هي خافضة لألشقياء رافعة للسّعداء‬ ‫خافضة رافعة‬ ‫‪3‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫زلزلت و ُحرّكت تحريكا بشدة‬ ‫ْ‬ ‫ُرجّت األرض‬ ‫‪4‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ـت كالسّويق ال َم ْـلـتوت‬ ‫فـتـ ّ ْ‬ ‫بُسّت الجبال‬ ‫‪5‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫غبا ًرا متفرقا منت ِشرا‬ ‫هبا ًء منبثـّـا‬ ‫‪6‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫أصنافا‬ ‫كنتم أزواجا‬ ‫‪7‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫اليُـ ْمن و البركة ‪ .‬أو ناحية اليمين‬ ‫فأصحاب الميمنة‬ ‫‪8‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫الشؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫‪9‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫هم أ ّمة من الناس كثيرة‬ ‫ثـلـّـة‬ ‫‪13‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫منسوجة من الذهب بإحكام‬ ‫ُسرُر موضونة‬ ‫‪15‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ُمبْـقون على هيئة الولدان في البهاء‬ ‫ولدان ُمخلّدون‬ ‫‪17‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫أقداح ال ُعرى لها و ال خراطيم‬ ‫بأكواب‬ ‫‪18‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫أوان لها ُعرى و خراطيم‬ ‫أباريق‬ ‫‪18‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫خ ْمر أو ق َدح فيه خ ْمر‬ ‫كأس‬ ‫‪18‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫خ ْمر جارية من العيون‬ ‫من معين‬ ‫‪18‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ال يُصيبهم صداع بشربها‬ ‫ال يُص ّدعون عنها‬ ‫‪19‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ال تذهَبُ عقولهم بسببها‬ ‫ال يُنزفون‬ ‫‪19‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫نساء بيض واسعات األعين ِحسانُها‬ ‫حو ٌر عين‬ ‫‪22‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫المصون في أصدافه مما يغيّره‬ ‫اللؤلؤ المكنون‬ ‫‪23‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫كالما ال خير فيه أو باطال‬ ‫ل ْغ ًوا‬ ‫‪25‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫وال نسبة إلى اإلثم أو ال ما يوجبه‬ ‫و ال تأثيما‬ ‫‪25‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫في شجر النـّـبَـق ينعّمون به‬ ‫في ِس ْدر‬ ‫‪28‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫مقطوع شوكه‬ ‫مخضود‬ ‫‪28‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫شجر الموز أو مثله‬ ‫طلح‬ ‫‪29‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ضد بالح ْمل من أسفله إلى أعاله‬ ‫ن ّ‬ ‫منضود‬ ‫‪29‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫دائم ال يتقلّص أو ممت ّد منبسط‬ ‫ظل ممدود‬ ‫‪30‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫مصبوب يجري في غير أخاديد‬ ‫ما ٍء مسكوب‬ ‫‪31‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫على األسرّة أو منض ّدة مرتفعة‬ ‫مرفوعة‬ ‫‪34‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫متحبّبات إلى‬ ‫ُعرُبا‬ ‫‪37‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫مسْتويات في الس ّّن‬ ‫أترابا‬ ‫‪37‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ريح شديدة الحرارة تدخل ال َمسام‬ ‫سموم‬ ‫‪42‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪42‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫دخان شديد السّواد أو نار‬ ‫يَحْ موم‬ ‫‪43‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ال نافع من أذى الح ّر‬ ‫ال كريم‬ ‫‪44‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫منعّمين متّبعين أهواء أنفسهم‬ ‫ُمت َرفين‬ ‫‪45‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫الذنب العظيم – الشرك‬ ‫ال ِحنث‬ ‫‪46‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫شجر كريه ج ّدا في النار‬ ‫زقوم‬ ‫‪52‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫اإلبل ال ِعطاش التي ال تروى‬ ‫شرب الهيم‬ ‫‪55‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ما أع ّد لهم من الجزاء‬ ‫هذا نزلهم‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫يوم الجزاء ( يوم القيامة)‬ ‫يوم الدين‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫أخبروني‬ ‫أفرأيتم‬ ‫‪58‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫المن ّي الذي تقذفونه في األرحام‬ ‫ما تـُـ ْمـنون‬ ‫‪58‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫تص ّورونه بش ًرا سويّا‬ ‫تخلقونه‬ ‫‪59‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫بمغلوبين عاجزين‬ ‫بمسبوقين‬ ‫‪60‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫البَذر الذي تلقونه في األرض‬ ‫ما تحرثون‬ ‫‪63‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫تنبتونه حتى يشت ّد و يبلغ الغاية‬ ‫تزرعونه‬ ‫‪64‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫هشيما متكسّرا ال يُنتفع به‬ ‫حُطاما‬ ‫‪65‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫تتعجّبون من سوء حاله و مصيره‬ ‫تف ّكهون‬ ‫‪65‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ُمهلكون بهالك رزقنا‬ ‫إنّـا ل ُمغرمون‬ ‫‪66‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ممنوعون ال ّرزق بالكلّـيّـة‬ ‫محرومون‬ ‫‪67‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫السّحاب أو األبيض منه‬ ‫ال ُمـزن‬ ‫‪69‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ِمل ًحا ُزعاقا أو ُم ّرا ال يُمكن شربه‬ ‫جعلناه أجاجا‬ ‫‪70‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫تقدحون ال ّزناد الستخراجها‬ ‫النّار التي تورون‬ ‫‪71‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫تذكيرا لنار جهنّم‬ ‫تذكرة‬ ‫‪73‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫َمنف َعة للمسافرين في القـَـ َوا ِء (القـَـفـْـر)‬ ‫متاعا للمقوين‬ ‫‪73‬‬
‫أو ال ُمحتاجين إليها‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫فأق ِسم و "ال" مزيدة للتأكيد‬ ‫فال أقسم‬ ‫‪75‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫بمغاربها ‪ .‬أو منازلها‬ ‫بمواقع النجوم‬ ‫‪75‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ع ج ّم المنافع ‪ .‬أو رفيع الق ْدر‬ ‫نـفّـا ٌ‬ ‫إنّه لقرآن كريم‬ ‫‪77‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫مستور مصون عند هللا في اللوح‬ ‫كتاب مكنون‬ ‫‪78‬‬
‫المحفوظ من السّوء‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫صفة أخرى للقرآن‬ ‫ال يَمسّه إال المطهّرون‬ ‫‪79‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ُمتهاونون أو مكذبون‬ ‫أنتم ُمدهنون‬ ‫‪81‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫شكركم على اإلنعام به‬ ‫تجعلون رزقكم‬ ‫‪82‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫بلغت الرّوح الحلقوم عند ال َموْ ت‬ ‫بلغت الحلقوم‬ ‫‪83‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ب ِعل ِمنا و ق ْد َرتنا‬ ‫نحن أقرب إليه‬ ‫‪85‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫غير مربوبين مقهورين‬ ‫غير َمدينين‬ ‫‪86‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫فله استراحة أو رحمة‬ ‫ف َروْ ح‬ ‫‪89‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫رزق حسن‬ ‫ريحان‬ ‫‪89‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ضيافة‬ ‫فله قِ ًرى و ِ‬ ‫فـنُـ ُز ٌل‬ ‫‪93‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ما ٍء تناهت حرارته‬ ‫حميم‬ ‫‪93‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬ ‫ُمقاسات لح ّر النار أو إدخال فيها‬ ‫تصلِية جحيم‬ ‫‪94‬‬
‫)آياتها ‪(29‬سورة الحديد – مدنية )‪(57‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫نزه هللا و مجده و د ّل عليه‬ ‫سبَّح هلل ‪. .‬‬ ‫‪1‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫القادر الغالب على كل شيء‬ ‫العزيز‬ ‫‪1‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫السابق على جميع الموجودات‬ ‫األ ّول‬ ‫‪3‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫الباقي بعد فَـنائِها‬ ‫اآلخر‬ ‫‪3‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫بوجوده و مصنوعاته و تدبيره‬ ‫الظاهر‬ ‫‪3‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫ب ُكنه ذاته عن العقول‬ ‫الباطن‬ ‫‪3‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫استوا ٍء يليق بكماله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪4‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫ما يدخل من مطر و غيره‬ ‫ما يلج‬ ‫‪4‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫ما يصعد إليها من المالئكة و األعمال‬ ‫ما يعرج فيها‬ ‫‪4‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫بعلمه المحيط بكل شيء‬ ‫و هو معكم‬ ‫‪4‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫يدخله‬ ‫يولج الليل‬ ‫‪6‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫فتح مكة أو صلح الحديبية‬ ‫قبْل الفتح‬ ‫‪10‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫المثوبة الحسنى (الجنّة)‬ ‫الحسنى‬ ‫‪10‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫محتسبا به ‪ ،‬طيبة به نفسه‬ ‫قرْ ضا حسنا‬ ‫‪11‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫انتظرونا‬ ‫انظرونا‬ ‫‪13‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫صـبْ و نأخذ و نستضيء‬ ‫نـُـ ِ‬ ‫نقتبس‬ ‫‪13‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫حاجز بين الجنة و النار (األعراف)‬ ‫بسور‬ ‫‪13‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫ينادي المنافقون المؤمنين‬ ‫ينادونهم‬ ‫‪14‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫محنتموها و أهلكتموها بالنفاق‬ ‫فتنـْـتم أنفسكم‬ ‫‪14‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫انتظرتم بالمؤمنين النوائب‬ ‫تربّـصتم‬ ‫‪14‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫خدعتكم األباطيل‬ ‫غرتكم األماني‬ ‫‪14‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫الشيطان و كل خادع‬ ‫الغرور‬ ‫‪14‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫النار أولى بكم ‪ .‬أو ناصركم‬ ‫هي موالكم‬ ‫‪15‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫أل ْم يجيء ‪. .‬‬ ‫أل ْم يأن ‪. .‬‬ ‫‪16‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫وقت أن تخضع و ترق و تلين‬ ‫أن تخشع‬ ‫‪16‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫األجل أو الزمان‬ ‫األمد‬ ‫‪16‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫مباهاة و تطاول بال َعدد و العُدد‬ ‫تكاث ٌر ‪. .‬‬ ‫‪20‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫راق ال ّزراع‬ ‫أ ْع َجب الكفار‬ ‫‪20‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫يَيْبس في أقصى غايته‬ ‫يهيج‬ ‫‪20‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫فتاتا هشيما متكسّرا بعد يُـبْـ ِسه‬ ‫يكون حطاما‬ ‫‪20‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫سارعوا مسارعة المتسابقين في‬ ‫سابقوا‬ ‫‪21‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫ق هذه الكائنات‬ ‫نـَ ْ‬
‫ـخـلـُـ َ‬ ‫نبرأها‬ ‫‪22‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫لكيال تحزنوا حزن قنوط‬ ‫لكيال تأ َسوْ ا‬ ‫‪23‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫فَ َر َح بَطَــٍر و اختيال‬ ‫ال تفرحوا‬ ‫‪23‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫متكبّر ُمـبَا ٍه متطاول بما أوتي‬ ‫مختال فخور‬ ‫‪23‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫ال َع ْدل و أ َمرْ نا به أو اآللة المعروفة‬ ‫الميزان‬ ‫‪25‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫خلقناه ‪ .‬أو هيّـأناه للنّاس‬ ‫و أنزلنا الحديد‬ ‫‪25‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫قوة شديدة‬ ‫بأس شديد‬ ‫‪25‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫أتبَعناهم و بعثنا بعده ْم‬ ‫قـفـينا على آثارهم‬ ‫‪27‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫و قد ح ّرفوه بَعد‬ ‫اإلنجيل‬ ‫‪27‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫على دينه الذي أرسل به‬ ‫الذين اتبعوه‬ ‫‪27‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫مو ّدة و لينا ‪ ،‬و شفـَقة ً و تعطّـفا‬ ‫رأفة و رحمة‬ ‫‪27‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫مغاالة في التعبّد و التـّـقـ ّشـف‬ ‫رهبانية‬ ‫‪27‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫ما فرضناها عليهم بل ابتدعوها‬ ‫ما كتبناها عليهم‬ ‫‪27‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫بلْ ضيّعها أخالفهم و كفروا بدين عيسى‬ ‫فما رعوها‬ ‫‪27‬‬
‫عليه السالم‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫صـيبَـين (أجْ َريْن)‬ ‫ن ِ‬ ‫‪ 28‬يؤتكم كـفــلـيـن‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬ ‫مزيدة مدنية ( آياتها )‪(58‬‬ ‫المجادلة –‬
‫سورةو "ال"‬ ‫ليعلم‬ ‫‪ 29‬لئالّ يَعلم‬
‫)‪22‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫تحاورُك و تـُـراجعك الكالم‬ ‫تجادلك‬ ‫‪1‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫مراجعتكما القوْ ل‬ ‫تحاوركما‬ ‫‪1‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫يُ َحرّمون نسا َءه ْم تحريم أ ّمهاتهم‬ ‫يظاهرون‬ ‫‪2‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫فظيعا منه يُن ِكرهالشرع و ال َعقل‬ ‫منكرا من القول‬ ‫‪2‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫ق‬‫ك ِذبا باطالً ُمـنـ َحرفا عن الح ّ‬ ‫زورا‬ ‫‪2‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫يست ْمـتعا بالوقاع ‪ ،‬أو دواعيه‬ ‫يتماسّـا‬ ‫‪3‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫يعادون و يشاقّـون و يخالفون‬ ‫يحا ّدون‬ ‫‪5‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫أذلـّـوا أو أهلكوا ‪ .‬أوْ ل ِعنوا‬ ‫كبتوا‬ ‫‪5‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫أحاط به ِعلما‬ ‫أحصاه هللا‬ ‫‪6‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫تـَـنـَـاجيهم و ُمـسارّته ْم‬ ‫نجوى ثالثة‬ ‫‪7‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫بعلمه حيث يطلِع على نجواهم‬ ‫هو رابعهم‬ ‫‪7‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫بعلمه المحيط بكل شيء‬ ‫هو معهم‬ ‫‪7‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫هالّ يعذبنا‬ ‫لوال يعذبنا‬ ‫‪8‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫كافيهم جهنّم عذابا‬ ‫حسبهم جهنم‬ ‫‪8‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫يدخلونها أو يُقاسون حرّها‬ ‫يَصلونها‬ ‫‪8‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫ال َمنه ّي عنها‬ ‫إنما النجوى‬ ‫‪10‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫ليُوقِع في اله ّم الشديد‬ ‫ليَحْ ـزن‬ ‫‪10‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫ت َوسّـعوا فيها و ال تضا ّموا‬ ‫تفسّحوا في المجالس‬ ‫‪11‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫انهضوا للتوسعة أو لعباد ٍة أو خيْر‬ ‫انشزوا‬ ‫‪11‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫أ ِخفـتم الفقر و ال َعيلة‬ ‫َءأشـفـقـتـ ْم‬ ‫‪13‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫خفّـف عنكم بنسخ حك ِمها‬ ‫تاب هللا عليكم‬ ‫‪13‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫هم المنافقون‬ ‫إلى الذين‬ ‫‪14‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫اتـّـخذوا اليهود أولياء‬ ‫ت َولوْ ا قو ًما‬ ‫‪14‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫هم اليهود‬ ‫غضب هللا عليه‬ ‫‪14‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫وقاية ألنفسهم و أموالهم‬ ‫جُـنّـة‬ ‫‪16‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫لن تدفع ‪. .‬‬ ‫لن تغنِ َي ‪. .‬‬ ‫ْ‬ ‫‪17‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫غلب على عقولهم‬ ‫َ‬ ‫اسْـتولى و‬ ‫استحوذ عليهم‬ ‫‪19‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫يُـعادون و يُشاقّـون و يُخالفون‬ ‫يُحا ّدون‬ ‫‪20‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫ال ّزائدين في الذلة و الهوان‬ ‫األذلين‬ ‫‪20‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫غالب على أعدائه غير مغلوب‬ ‫عزي ٌز‬ ‫‪21‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬ ‫بنور يقذفه في قلوبهم ‪ .‬أو بالقرآن‬ ‫بروح منه‬ ‫‪22‬‬
‫المجادلة‬ ‫)آياتها ‪(24‬سورة الحشر – مدنية )‪(59‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫ن ّزهَه و َم ّجـ َدهُ تعالى و د ّل عليه‬ ‫سبّـح هلل‬ ‫‪1‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫هو يهود بني النضير قرب المدينة‬ ‫الذين كفروا‬ ‫‪2‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫في أول إخراج و إجالء إلى الشام‬ ‫أل ّول ال َحشر‬ ‫‪2‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫فأتاهم أمره و عقابه‬ ‫فأتاهم هللا‬ ‫‪2‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫لم يظنوا و لم يخطر لهم ببَال‬ ‫ل ْم يحت ِسبوا‬ ‫‪2‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫ألقى و أنزل إنزاال شديدا‬ ‫قذف‬ ‫‪2‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫الخروج من ال َوطن‬ ‫ال َجالء‬ ‫‪3‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫صوْ ا و حا ّدوا‬ ‫عادَوْ ا و َع َ‬ ‫شاقّوا‬ ‫‪4‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫نخلة ‪ .‬أو نخلة كريمة‬ ‫لِـينة‬ ‫‪5‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫على سوقها‬ ‫على أصولها‬ ‫‪5‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫و ما ر ّد و ما أعا َد‬ ‫و ما أفاء هللا‬ ‫‪6‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫فما أجْ َريتم على تحصيله‬ ‫فما أوْ َجفتم عليه‬ ‫‪6‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫ما يُركب ن اإلبل خاصّة‬ ‫ركاب‬ ‫‪6‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫ِملكا ُمتداوال بينهم خاصة‬ ‫ُدولة بين األغنياء‬ ‫‪7‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫تـَـ َوطّـنوا المدينة و أخلصوا اإليمان‬ ‫تـبَـ ّوءوا الدار و اإليمام‬ ‫‪9‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫َح َزا َزةً و َح َسدًا‬ ‫حا َجة‬ ‫‪9‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫فقـْـ ٌر و احتياج‬ ‫خصاصة‬ ‫‪9‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫من يُ َجنّبْ و يُـ ْك َ‬
‫ـف‬ ‫ْ‬ ‫من يوق‬ ‫ْ‬ ‫‪9‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫ب ُْخـلها مع الحرص على المنع‬ ‫ش ّح نفسه‬ ‫‪9‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫ِحقـدًا و بُـغـضـا و ِغـ ّشـا‬ ‫ِغالّ‬ ‫‪10‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫قتالهم فيما بينهم‬ ‫بَأسهم بينهم‬ ‫‪14‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫متفرقة لتـَـ َعاديه ْم‬ ‫قلوبهم شتـّـى‬ ‫‪14‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫سوء عاقبة كفرهم‬ ‫َوبال أمرهم‬ ‫‪15‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫ل ْم يراعوا أوامره و نـَـواهيه‬ ‫نسوا هللا‬ ‫‪19‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫فلم يُقـ ّدموا لها ما ينفعها عنده‬ ‫فأنـْـساه ْم أنفسهم‬ ‫‪19‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫ذليال خاضعا‬ ‫خا ِشعًا‬ ‫‪21‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫ُمـتـشـقـّــقـا‬ ‫متص ّدعًا‬ ‫‪21‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫المالك لكل شيء المتصرف فيه‬ ‫ال َملِك‬ ‫‪23‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫البَليغ في النـّـزاهة عن الـنّـقائص‬ ‫القدوس‬ ‫‪23‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫من كل عيّب و نقـْص‬ ‫ذو السّـالمة ْ‬ ‫السالم‬ ‫‪23‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫ص ّدق لرسلِه بالمعجزات‬ ‫الم َ‬ ‫المؤمن‬ ‫‪23‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫الرقيب على ك ّل شيء‬ ‫المهيمن‬ ‫‪23‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫الق ّوي الغالب‬ ‫العزيز‬ ‫‪23‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫القهار ‪ .‬أو العظيم‬ ‫الجبّار‬ ‫‪23‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫البَليغ الكبرياء و العظمة‬ ‫المتكبّر‬ ‫‪23‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫المبدع المخترع‬ ‫البارئ‬ ‫‪24‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫خالق الصّور على ما يريد‬ ‫المص ّور‬ ‫‪24‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬ ‫المعانيآياتها )‪(60‬‬
‫محاسن– مدنية (‬‫الممتحنة‬‫سورةعلى‬ ‫ال ّدالة‬ ‫األسماء الحسنى‬ ‫‪24‬‬
‫)‪13‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫أعوانا توادونهم و تناصحونهم‬ ‫أولياء‬ ‫‪1‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫إليمانكم أو كراهة إيمانكم‬ ‫أن تؤمنوا‬ ‫‪1‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫يَظفروا بكم ‪ .‬أو يصادفوكم‬ ‫يثقفوكم‬ ‫‪2‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫يم ّدوا إليكم‬ ‫يبسطوا إليكم‬ ‫‪2‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫قدوة حميدة في التـَّـبَـ ّري من الضالين‬ ‫أسروة حسنة‬ ‫‪4‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫أبرياء منكم‬ ‫بُ َرآ ُء منكم‬ ‫‪4‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫إليك َر َجعْنا تائبين‬ ‫إليك أنـَــبْنا‬ ‫‪4‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫مفتونين بهم معذبين بأيديهم‬ ‫ال تجعلنا فـتنة‬ ‫‪5‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫تحْ سنوا إليهم و تكرموهم‬ ‫تبرّوهم‬ ‫‪8‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫تـُـفـضوا إليهم بالقسْط و العدل‬ ‫تـُـق ِسطوا إليهم‬ ‫‪8‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫عا َونوا الذين قاتلوكم و أخرجوكم‬ ‫ظاهروا‬ ‫‪9‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫أن تتخذوهم أولياء‬ ‫أن ت َولّوْ ه ْم‬ ‫‪9‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫فاختبروهن و كان ذلك بالتحْ ـليف‬ ‫ّ‬
‫ـحنوهن‬ ‫فا ْمتـ َ‬ ‫‪10‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫ّ‬
‫هورهن‬ ‫ُم‬ ‫ّ‬
‫أجورهن‬ ‫‪10‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫بعقود نكاح المشركات‬ ‫ب ِعصم الكوافر‬ ‫‪10‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫انفلتَ أح ٌد بر ّدة‬ ‫فاتكم شيء‬ ‫‪11‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫فَغَزوتم فغَنمتم منه ْم‬ ‫فعاقبت ْم‬ ‫‪11‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫بإلصاق اللّـقـطاء باألزواج‬ ‫ببُـهتان‬ ‫‪12‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫يَختـَـلِقـنه‬ ‫يفترينه‬ ‫‪12‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫ال تتخذوا أولياء‬ ‫ال تتولوْ ا‬ ‫‪13‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬ ‫هم اليَهود ‪ ،‬أو الكفار عا ّمة‬ ‫قوْ ًمـا‬ ‫‪13‬‬
‫)آياتها ‪(14‬سورة الصف – مدنية )‪(61‬‬
‫النفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬ ‫نـَـ ّزهَه و َم ّجده تعالى و د ّل عليه‬ ‫َسبّح هلل ‪. .‬‬ ‫‪1‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬ ‫َعظم بغضا بالغ الغاية‬ ‫‪َ 3‬كبُ َر َمقـتا‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬ ‫صافّين أنفسهم أو مصفوفين‬ ‫صفّا‬
‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬ ‫متالصق ُمحكم ال فرجة فيه‬ ‫‪ 4‬ب ٌ‬
‫ُنيان َمرْ صوص‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬ ‫مالوا باختيارهم عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪َ 5‬زاغوا‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬ ‫َح َر َمهم التوفيق التـّباع الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪ 5‬أزاغ هللا قلوبهم‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬ ‫ق الذي جاء به الرسول صلى هللا‬ ‫الح ّ‬ ‫‪ 8‬نور هللا‬
‫عليه و سلم‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬ ‫و لكم من النّعم نعمة أخرى‬ ‫‪ 8‬و أخرى‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬ ‫أصْ ـفِـياء عيسى و خواصّه‬ ‫‪ 14‬للحواريين‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬ ‫ق ّوينا المحقّين باإليمان‬ ‫‪ 14‬فأيّدنا‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬ ‫غالبين بالحجج و البيانات‬ ‫‪ 14‬ظاهرين‬
‫الصف‬ ‫)آياتها ‪(11‬سورة الجمعة – مدنية )‪(62‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫يُنـ ّزهه و يُ َم ّجده تعالى و يد ّل عليه‬ ‫‪ 1‬يسبّح هلل‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫مالك األشياء كلّها‬ ‫‪ 1‬الملك‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫البليغ في النّـزاهة عن النّـقائص‬ ‫‪ 1‬القدوس‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫القادر الغالب القاهر‬ ‫‪ 1‬العزيز‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫العرب المعاصرين له صلى هللا عليه و‬ ‫‪ 2‬األميين‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫يُطهّرُهم من أدناس الجاهليّة‬ ‫‪ 2‬يز ّكيهم‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫من ال َع َرب‬ ‫‪ 3‬أخرين منهم‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫ل ْم يلحقوا به ْم بَعد و سيلحقون‬ ‫‪ 3‬ل ّمـا يَلحقوا بهم‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫ُكـلّـفوا العمل بما فيها (اليهود)‬ ‫‪ 5‬حُـ ّمـلوا التوراة‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫ُكتـبا عظاما و ال ينتفع بها‬ ‫‪ 5‬يَحْ ِمل أسفا ًرا‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫تديّـنوا باليهودية‬ ‫‪ 6‬هَادوا‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫اتركوه و تف ّرغوا لذكر هللا‬ ‫‪ 9‬ذروا البيْع‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫تفـ ّر قوا للتـّـصرف في َح َوائجكم‬ ‫‪ 10‬فانتشروا‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬ ‫إليها ( آياتها )‪(63‬‬
‫قاصدينمدنية‬
‫المنافقون –‬
‫سورة عنك‬
‫تفرقوا‬ ‫‪ 11‬انفضّوا إليها‬
‫)‪11‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫وقاية ألنفسهم و أموالهم‬ ‫‪ 2‬جُـنّة‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫بأل ِسنـَتهم ال غير‬ ‫‪ 3‬آمنوا‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫ُخـتم بسبَب الكفر‬ ‫‪ 3‬فطُــبع‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫ال يعرفون حقيقة اإليمان‬ ‫‪ 3‬ال يفقهون‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫إلى الحائط ‪ ،‬أجسا ٌم بال أحالم‬ ‫‪ُ 4‬خ ُشبٌ ُمسنّـدة‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫الراسخون في العداوة‬ ‫‪ 4‬هم العد ّو‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫ق؟‬‫كيف يُص َرفون عن الح ّ‬ ‫‪ 4‬أنّى يؤفكون ؟‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫َعطفوها إع َراضا و استهزا ًء‬ ‫‪ 5‬لوّوْ ا رؤوسهم‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫كي يَـتفـرقوا عنه‬‫ْ‬ ‫‪ 7‬حتى ينفضّوا‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫من غزوة بني المصطلق‬ ‫‪َ 8‬ر َجعْنـَـا‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫األشد و األقوى يَعنون أنفسهم‬ ‫ُـخر َج ّن األع ّز‬ ‫‪ 8‬لي ْ‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫األضعف و األهون ‪ .‬يعنون الرسول و‬ ‫‪ 8‬األذ ّل‬
‫المؤمنين‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫الغَـلبة و القهْر‬ ‫‪ 8‬و هلل الع ّزة‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫ال تشغ َْـلـكم و تصْ رفك ْم‬ ‫‪ 9‬ال تـلهكم‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫ِعبا َدته و طاعته و مراقبته‬ ‫‪ِ 9‬ذكر هللا‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬ ‫أجلي‬ ‫هالّ أمهلتني و أ ّخرت َ‬ ‫‪ 10‬لوْ ال أ ّخرتني‬
‫) آياتها ‪(18‬سورة التغابن – مدنية )‪(64‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫يُنـ ّزهه و يُ َم ّجده تعالى و يد ّل عليه‬ ‫‪ 1‬يُسبّح هلل ‪. .‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫التـّصرف المطلق في ك ّل شيء‬ ‫‪ 1‬له ال ُملك‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫بال ِحـكمة البالغة‬ ‫‪ 3‬بالح ّ‬
‫ق‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫أتقـَنـَـها و أحكمها‬ ‫ص َوركم‬
‫‪ 3‬فأحسن ُ‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫سوء عاقبة كفرهم في الدنيا‬ ‫‪َ 5‬وبال أمرهم‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫أعرضوا عن اإليمان بالرسل‬ ‫‪ 6‬تـَـولّوْ ا‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫القرآن‬ ‫‪ 8‬النور‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫في يوم القيامة حيث تجتمع الخالئق‬ ‫ليَوْ م الجمع‬ ‫‪9‬‬
‫للحساب و ال َجزاء‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫يَظهر فيه غَـبْن الكافر بتـَر ِكه اإليمان و‬ ‫يوم التغابن‬ ‫‪9‬‬
‫غبن المؤمن بتقصيره في اإلحسان‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫بإرادته و قضائه و قـَـ َدره تعالى‬ ‫بإذن هللا‬ ‫‪11‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫يوفّـقه لليَقين و الصّـبر و التـّـسليم‬ ‫يَ ْه ِد قـَـلبَه‬ ‫‪11‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫بال ٌء و ِمحنة و اختبار‬ ‫فِـتنـَـة ٌ‬ ‫‪15‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫ف بُخلَـهَا الشديد مع ِحرْ صها‬ ‫يُـ ْك َ‬ ‫يُوق ُش ّح نف ِسه‬ ‫‪16‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬ ‫احتسابا بطيبة نفس و إخالص‬ ‫ضا َح َسنا‬ ‫قـَـرْ ً‬ ‫‪17‬‬
‫)آياتها ‪(12‬سورة الطالق – مدنية )‪(65‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫ّ‬
‫لعدتهن (الــّطهْر)‬ ‫ت‬
‫ُمستقـبال ٍ‬ ‫ّ‬
‫لعدتهن‬ ‫فطلّـقوهن‬ ‫‪1‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫اضبطوها و أك ِملوها ثالثة قروء‬ ‫أحصوا الع ّدة‬ ‫‪1‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫بمعصي ٍة كبير ٍة ظاهرة‬ ‫بفاحشة مبَيّـنة‬ ‫‪1‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫ّ‬
‫عدتهن‬ ‫قاربْن انقضاء‬ ‫ّ‬
‫أجلهن‬ ‫بَلَ ْغ َن‬ ‫‪2‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫من ك ّل شدة و ضيق و بالء‬ ‫مخرجا‬ ‫‪2‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫ال يَخطر بباله و ال يكون في حسابه‬ ‫ال يحتسب‬ ‫‪3‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫كافيه ما أه ّمه في جميع أموره‬ ‫فهو حسبه‬ ‫‪3‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫أ َجالً ينتهي إليه أو تقديرا أ َزالً‬ ‫قـَـ ْد ًرا‬ ‫‪3‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫جاؤهن لِ ِكبَ ّ‬
‫رهن‬ ‫ّ‬ ‫انقـطع َر‬ ‫يَـئِـس َْن‬ ‫‪4‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫غرهن عدتهن ثالثة أشهر‬ ‫ّ‬ ‫ص‬
‫لِ ِ‬ ‫و الالئي لم يَ ِحضن‬ ‫‪4‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫تيْسيرا و فَـ َر ًجا‬ ‫يُسْرا‬ ‫‪4‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫ُو ْس ِعكم و طاقـَـتِكم‬ ‫ُوجْ ِدكم‬ ‫‪6‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫تشا َوروا في األجرة و اإلرضاع‬ ‫ائت ِمروا بيْنكم‬ ‫‪6‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫تضايَـقـْـتم و تشاحنتم فيهما‬ ‫تـَـعا َسرتم‬ ‫‪6‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫غـنـًى و طاقة‬ ‫ذو َس َعة‬ ‫‪7‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫ضُـيّـق عليه‬ ‫قـُـ ِد َر عليه‬ ‫‪7‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫كثي ٌر من أهل قرْ ية‬ ‫ـن ِم ْن قـَـرية‬ ‫ٍّ ْ‬ ‫كأي ّ‬ ‫‪8‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫ّرت و أ ْع َر ْ‬
‫ضت‬ ‫تجبّرت و تكب ْ‬ ‫عـتـ َ ْ‬
‫ـت‬ ‫‪8‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫ُمـنـْ َك ًرا شنيعا في اآلخرة‬ ‫عذابا نُـكرا‬ ‫‪8‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫سوء َعاقـبة ُعـت ّوها‬ ‫َوبال أ ْمرها‬ ‫‪9‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫خسراناً و هَالكاً‬ ‫ُخـسرا‬ ‫‪9‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫قرآنا‬ ‫ِذ ْكرا‬ ‫‪10‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫أرْسل رسوال ‪ ،‬أو جبريل‬ ‫َرسوال‬ ‫‪11‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬ ‫مدنية (أو آياتها‬
‫تدبيره)‪(66‬‬ ‫التحريمو–قـَـ َدره‬ ‫سورة قضاؤه‬ ‫يَجْ ري‬ ‫يتن ّزل األمر‬ ‫‪12‬‬
‫)‪12‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫شرب العسل‬ ‫‪ 1‬ما أح ّل هللا لك‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫تـَـطلب‬ ‫‪ 1‬تبْـتغي‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫تحليلها بالكفّارة‬ ‫‪ 2‬تحلّة أيْمانك ْم‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫صركم و متولّي أموركم‬ ‫نا ِ‬ ‫‪ 2‬هللا موالك ْم‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫ت به غيرها‬ ‫أخـبَ َر ْ‬
‫ْ‬ ‫‪ 3‬نبّـأت به‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫أطلعه هللا تعالى على إفشائه‬ ‫‪ 3‬أظهَ َره هللا عليه‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫الت عن َحقـّه صلى هللا عليه و سلم‬ ‫َم ْ‬ ‫َت قلوبكما‬ ‫صغ ْ‬‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫تتعاونـَا عليه بما يسو ُءه‬ ‫تظاهَ َرا عليه‬ ‫‪4‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫صره‬‫َوليّـه و نا ِ‬ ‫هو مواله‬ ‫‪4‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫ٌ‬
‫معين له‬ ‫فوْ ٌج ُمظاهر‬ ‫ظهير‬ ‫‪4‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫ت هلل‬‫مطيعات خاضعا ٍ‬ ‫قانتات‬ ‫‪5‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫ت ‪ .‬أو صائمات‬ ‫مهاج َرا ٍ‬ ‫سائحات‬ ‫‪5‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫َجـنّـبوها بالطاعات‬ ‫قوا أنفسكم‬ ‫‪6‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫قساةٌ أقوياء و هم الزبانية‬ ‫ِغالظ ِشداد‬ ‫‪6‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫خالصة ‪ .‬أو صادقة ‪ .‬أو مقبولة‬ ‫توبة نـَـصوحا‬ ‫‪8‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫ال يُـذلّه بل يُع ّزه و يكرمه‬ ‫ال يُخزي هللا النبي‬ ‫‪8‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫ش ِّد ْد‪ .‬أو اقـْـسُ عليهم‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫‪9‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫بالنّـفاق أو بالنميمة‬ ‫فخانتاهما‬ ‫‪10‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫فـل ْم يَ ْدفَعا و لم ي ْمنعاعنهما‬ ‫فلم يغنيا عنهما‬ ‫‪10‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫ـت و صانته من الرّجال‬ ‫َعـفّ ْ‬ ‫أحصنت فرجها‬ ‫‪12‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫ب (عيسى‬‫رو ًحا ِم ْن خَلقِـنـَـا بال توسّط أ ٍ‬ ‫من روحنا‬ ‫‪12‬‬
‫عليه السالم)‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬ ‫من القوم المطيعين لربّهم‬ ‫‪ 12‬من القانتين‬
‫( سورة الملك أو تبارك – مكية )‪(67‬‬
‫)آياتها ‪30‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫تعالى و تم ّجد أو تكاثر َخيْره‬ ‫تبارك الذي‬ ‫‪1‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫له األمر و النّهي و السلطان‬ ‫بيده الملك‬ ‫‪1‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫أوْ َده ‪ .‬أو ق ّد َره أزالً‬ ‫خلق الموت‬ ‫‪2‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫ليَختبركم فيما بين الحياة و الموت‬ ‫ليبلوكم‬ ‫‪2‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫صه أو أ ْس َرع طاعة‬ ‫أصْ وبَه و أخلَ َ‬ ‫أحسن عمال‬ ‫‪2‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫ك ّل َسما ٍء َمقـْـــِبـيّة على األخرى‬ ‫طباقا‬ ‫‪3‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫اختالف و َع َدم تناسب‬ ‫تفاوت‬ ‫‪3‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫شقوق و صدوع أو خلل‬ ‫فطور‬ ‫‪3‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫َرجْ َعتين َرجعة بعد رجعة‬ ‫كرتين‬ ‫‪4‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫صاغرا لعدم ِوجْ دان الفـُـطور‬ ‫خاسئا‬ ‫‪4‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫كلي ٌل من كثرة المراجعة‬ ‫هو حسير‬ ‫‪4‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫بكواكب عظيمة ُمضيئة‬ ‫بمصابيح‬ ‫‪5‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫بانقـضاض ال ّشهب منها عليهم‬ ‫رجوما للشياطين‬ ‫‪5‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫صوْ تا ُمـنـْـك ًرا كصوت الحمير‬ ‫َ‬ ‫شهيقا‬ ‫‪7‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫تغلي بهم غليَان القِ ْدر بما فيها‬ ‫تفور‬ ‫‪7‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫تتقطّع و تتفرّق و تنـْـش ّ‬
‫ق‬ ‫تكاد تميّـز‬ ‫‪8‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫جماعة من الكفار‬ ‫فَـوْ ج‬ ‫‪8‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫فبُعْدا من ال ّرحمة و الكرامة‬ ‫فَسُحْ قا‬ ‫‪11‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫ُمذلـّـلة ليّـنـَـة َسهْلة تستقـرّون عليها‬ ‫األرض ذلوال‬ ‫‪15‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫َج َوانبها ‪ .‬أو طُ ُرقِها و فِ َجاجها‬ ‫َمناكبها‬ ‫‪15‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫إليه تبْعثون من القبور‬ ‫إليه النشور‬ ‫‪15‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫أ ْمرُه و قَـضا ُؤه و سلطانه‬ ‫من في السّماء‬ ‫ْ‬ ‫‪16‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫يُـ َغ ّور بكم‬ ‫يَخسف بكم‬ ‫‪16‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫تـَـرْ ت ّج و تضطرب فتعلو عليكم‬ ‫ِهي تمور‬ ‫‪16‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫ري ًحا من السّماء فيها َحصباء‬ ‫حاصبا‬ ‫‪17‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫كيف إنذاري و ق ْدرتي على ال ِعقاب‬ ‫كيف نذير‬ ‫‪17‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫إنكاري عليهم باإلهالك‬ ‫كان نكير‬ ‫‪18‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫أجنحتهن في الج ّو عند الطيران‬ ‫ّ‬ ‫ت‬
‫باسطا ٍ‬ ‫صافّات و يَقبضْ ن‬ ‫‪19‬‬
‫ّ‬
‫ُنوبهن‬ ‫ضربن بها ج‬ ‫َ‬ ‫و يَضْ ُم ْمـنـَـها إذا‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫بَلْ َم ْن هذا ؟ ؟‬ ‫أ ّمن هذا ؟ ؟‬ ‫‪20‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫أ ْعوان لكم و َمنـَـ َعة‬ ‫جُن ٌد لكم‬ ‫‪20‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫خديعة من الشيطان و جنده‬ ‫غرور‬ ‫‪20‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫تمادَوْ ا في استكبار و عناد‬ ‫لجّوا في ُعـت ّو‬ ‫‪21‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫ِش َرا ٍد و تباعد عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫نفور‬ ‫‪21‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫َساقطا عليه ال يَـأمن العثور‬ ‫ُم ِكـبّا على وجهه‬ ‫‪22‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫صبا سال ًما من العثور ( َمث ٌل‬ ‫ُمسْـتـَويًا ُمنت ِ‬ ‫يَ ْمشي َسويّا‬ ‫‪22‬‬
‫للمشرك و المو ّحد)‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫خَلقكم و بَثـّـكم و ف ّرقكم‬ ‫ذرأكم‬ ‫‪24‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫َرأ ُوا العذاب قريبا منهم‬ ‫رأوه زلفة‬ ‫‪27‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫ت غ ّما و ذالّ‬ ‫ت و ا ْس َو ّد ْ‬ ‫َكئِبَ ْ‬ ‫سيئت‬ ‫‪27‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫تـَـطلبون أن يُعجّل لكم استهزا ًء‬ ‫به تدعون‬ ‫‪27‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫أخبروني أو أروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪28‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫يُنـَجّـيه ْم‪ .‬أو يَمنعهم أو ي َؤ ّمنهم‬ ‫يُجير الكافرين‬ ‫‪28‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫غائرا ذاهبا في األرض ال يُنال‬ ‫َغوْ را‬ ‫‪30‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬ ‫ظاهر ‪َ .‬سهْل التـّـنا ُول‬ ‫ٍ‬ ‫َجار أو‬ ‫بماء معين‬ ‫‪30‬‬
‫)آياتها ‪(52‬سورة القلم – مكية )‪(68‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫بالقلم الذي يُكتب به)قَ َس ٌم (‬ ‫و القلم‬ ‫‪1‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫و الذي يكتبونه بالقلم‬ ‫و ما يسطرون‬ ‫‪1‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫يا محمد (جواب القسم)‬ ‫ما أنت‬ ‫‪2‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫غير مقطوع عنك‬ ‫غير ممنون‬ ‫‪3‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫ي الفريقين منكم المجنون‬ ‫في أ ّ‬ ‫بأيكم المفتون‬ ‫‪6‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫أحبّوا لـَوْ تاليـنُه ْم و تصانِعُه ْم‬ ‫و ّدوا لو تدهن‬ ‫‪9‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫فَهُ ْم يُالينونـَـك و يُصانعُونك‬ ‫فيُد ِهنون‬ ‫‪9‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫ق و الباطل‬ ‫ف في الح ّ‬ ‫كثير ال َحلِ ِ‬ ‫حالف‬ ‫‪10‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫حقير في الرأي و التمييز أو َكذاب‬ ‫مهين‬ ‫‪10‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫عيّـاب أو ُمغتاب للنّـاس‬ ‫ه ّماز‬ ‫‪11‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫بال ِّس َعايَة و اإلفساد بين الناس‬ ‫م ّشـاء بنميم‬ ‫‪11‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫جاف‬
‫ٍ‬ ‫فا ِحش لئيم ‪ ،‬أة غليظ‬ ‫ُعـت ّل‬ ‫‪13‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫صق بقوْ ِمه أو ِشرّير‬ ‫َد ِع ّي ُمـل َ‬ ‫زنيم‬ ‫‪13‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫أباطيلهم المسطرة في كتبهم‬ ‫أساطير األولين‬ ‫‪15‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫َسنل ِحق به عا ًرا ال يُـفارقه كال َوسْم على‬ ‫سنسمه على الخرطوم‬ ‫‪16‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫ا ْمتحنّـا اهل م ّكة بالقحْ ط‬ ‫بَلوناهم‬ ‫‪17‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫بُسْـتان بالقرب من صنعاء‬ ‫الجنّة‬ ‫‪17‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫ـطعن ثمارها بعد اإلستواء‬ ‫ّ‬ ‫لـَـيَـقـْ‬ ‫ليَصْ رمنها‬ ‫‪17‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫مصبحين‬ ‫‪17‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫ين ألبيهم‬ ‫ِحصّة المساكين ُمخالِفـ ِ َ‬ ‫ال يستثنون‬ ‫‪18‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫أحاط نازال عليها‬ ‫فطاف عليها‬ ‫‪19‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫بَال ٌء و عذابٌ (نا ٌر ُمحْ رقة)‬ ‫طائف‬ ‫‪19‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫كالليل األسود أو البستان ال ّمصروم‬ ‫كالصريم‬ ‫‪20‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫نادى بَعضهم بَعْضا حين أصبحوا‬ ‫فتنادوْ ا مصحبين‬ ‫‪21‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫بَـا ِكرُوا ُمقبلين على ثماركم‬ ‫اغدوا على حرْ ثِكم‬ ‫‪22‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫قاصدين قطعها‬ ‫صارمين‬ ‫‪22‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫ّون بالحديث فيما بينهم‬ ‫يَتسار َ‬ ‫يَتخافتون‬ ‫‪23‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫ساروا ُغـدوة إلى حرثهم‬ ‫َغدوْ ا‬ ‫‪25‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫على انفراد عن المساكين‬ ‫على حرْ د‬ ‫‪25‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫على الصّرام‬ ‫قادرين‬ ‫‪25‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫الطّريق ‪ ،‬و ما هذه جنّـتـنا‬ ‫إنّـا ضالون‬ ‫‪26‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫أحسنهم رأيا و أرجحهم عقال‬ ‫أوْ َسطهم‬ ‫‪28‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫هالّ تستغفرون هللا من فعلكم و خبْث‬ ‫لوال تسبّحون‬ ‫‪28‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫يَلوم بَعضهم بَعضا على قصْ دهم‬ ‫يَتالومون‬ ‫‪30‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫طالبون منه الخير و العفو‬ ‫إلى ربـّـنا راغـبون‬ ‫‪32‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫لـلـّـذي تختارونه و تشتهونه‬ ‫ل َمـا يتحيّرون‬ ‫‪38‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫عهود مؤ ّكدة باأل ْي َمان‬ ‫لكم أيمان علينا‬ ‫‪39‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫لـلـّذي تحكمون به ألنفسك ْم‬ ‫لما تحْ كمون‬ ‫‪39‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫كفي ٌل بأن يكون لهم ذلك‬ ‫زعـيم‬ ‫‪40‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫كنايَة عن ش ّدة هوْ ل يوم القـيامة‬ ‫يُكشف عن ساق‬ ‫‪42‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫ذليلة ُمنك ِس َرة‬ ‫خاشعة أبْصارهم‬ ‫‪43‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫يَغشاهم ذ ّل و خسْران و نـَـدامة‬ ‫ترْ هقهم ذلـّـة‬ ‫‪43‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫َد ْعـني و خَلـّـني (تهديد شديد)‬ ‫فذرني‬ ‫‪44‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫َسنُدنيهم من العذاب َد َر َجة ف َدرجة حتى‬ ‫سنستدرجهم‬ ‫‪44‬‬
‫نوقِ َعهم فيه‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫أ ْم ِهله ْم ليزدادوا إثما‬ ‫أ ْملِي له ْم‬ ‫‪45‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫غَرامة ذلك األجر‬ ‫َمغ َر ٍم‬ ‫‪46‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫ُمكلفون ِح ْمالً ثقيالً‬ ‫ُمثقلون‬ ‫‪46‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫يونس عليه السّـالم‬ ‫كصاحب الحوت‬ ‫‪48‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫َم ْمـلو ٌء غَـيْظا في قـلبه على قَوْ مه‬ ‫َمكظوم‬ ‫‪48‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫لـَـطرح من بَــْطن الحوت باألرض‬ ‫لنـُـبذ بالعراء‬ ‫‪49‬‬
‫الفضاء ال ُمهلِكة‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫فاصْ ـفاه ب َعوْ دة ال َوحْ ي إليه‬ ‫‪ 50‬فاجتباه َربّه‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬ ‫ـون قـَ َد َمك فيَرمونـَـك‬ ‫ليُزلـّ َ‬ ‫‪ 51‬ليـُــزلقـونك‬
‫) آياتها ‪(52‬سورة الحاقة – مكية )‪(69‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫السّاعة يَتحقـّـق فيها ما أن َكرُوه‬ ‫‪ 1‬الحاقّة‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ي شي ٍء ِه َي في أ ْه َوالها‬ ‫أ ّ‬ ‫‪ 2‬ما الحاقّة‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫بالقيامة تـقـْـ َرع القـلوب بأف َزا ِعها‬ ‫‪ 4‬بالقارعة‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫بالصّـ ْي َحة ال ُم َجاوزة للح ّد في ال ّشدة‬ ‫‪ 5‬بالطاغية‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫صوْ ت‬ ‫شديدة السّموم أو البرْ د أو ال ّ‬ ‫‪ 6‬بريح صرصر‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫شديدة العصْ ف‬ ‫‪ 6‬عاتِـيَة‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫َسلـّـطها عليهم بق ْدرتِه تعالى‬ ‫َس ّخرها عليهم‬ ‫‪7‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ت‬‫ت ‪ .‬أو َمشئوما ٍ‬ ‫ُمـتـتـَـاب َعا ٍ‬ ‫ُحسُوما‬ ‫‪7‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫جُذوع نـَخل بال ُر ُءوس‬ ‫أ ْع َجاز نخل‬ ‫‪7‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ساقِطة أو فارغة أو بالِيَة‬ ‫خاوية‬ ‫‪7‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫قرى قوم لوط (أهلها)‬ ‫المؤتـفـكات‬ ‫‪9‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫بالفَ َعالت ذات ال َخطَـأ ال َجسيم‬ ‫بالخاطئة‬ ‫‪9‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫َزائدة في الش ّدة على األخذات‬ ‫أخذة َرابيَة‬ ‫‪10‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫َسفينة نوح عليه السّـالم‬ ‫ال َجاريَة‬ ‫‪11‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ِعـ ْب َرة و ِعظة‬ ‫تـَـذ ِكرة‬ ‫‪12‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫و لِتحْ ـفَـظها‬ ‫َوتـَـ ِعـيَها‬ ‫‪12‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫النّـفخة األولى لخراب العالم‬ ‫نـَـفـْـخة ٌ واحدة‬ ‫‪13‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ُرفِ َعت من أماكنها بأ ْمرنا‬ ‫ت األرض‬ ‫حُـ ِمل ِ‬ ‫‪14‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫فدقّـتا و ُك ِس َرتا ‪ .‬أو ف ُس ِّويتا‬ ‫ف ُد ّكـتـا‬ ‫‪14‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫قامت القيامة‬ ‫َوقَ َعت الواقِعة‬ ‫‪15‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ت من الهَوْ ل‬ ‫ت ٍْ و تـَـص ّد َع ْ‬ ‫تـفَـــّط َر ْ‬ ‫ان َشقّـت السّماء‬ ‫‪16‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ضعيفة ُمتدا ِعـيَة بعد اإلحْ كام‬ ‫َواهـية‬ ‫‪16‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫َجوانبها و أطرافها‬ ‫على أرْ جائها‬ ‫‪17‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫بعد النّـفخة الثانية للحساب و الجزاء‬ ‫يَـوْ مـَـئِـذ تـُـعْـ َرضون‬ ‫‪18‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ُخذوا أو تعالـَـوْ ا‬ ‫هاؤم‬ ‫‪19‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫كتابي ‪ ،‬و الهاء للسّـكـت‬ ‫ِكـتـَـابيَ ْه‬ ‫‪19‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ضيّة ال مكروهة‬ ‫َمرْ ِ‬ ‫ضـية‬ ‫را ِ‬ ‫‪21‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ثمارها قريبة التـّـناول إذ تـُـجْ ـنى‬ ‫قطوفها دانية‬ ‫‪23‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫أ ْكالً غيْر ُمن ّغص و ال م َك ّدر‬ ‫هنيئا‬ ‫‪24‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫الموْ تة القاطعة أل ْمري و لم أ ْب َعث‬ ‫كانت القاضية‬ ‫‪27‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ما َدفَ َع ال َعذاب َعنّي‬ ‫ما أغنى عـنّي‬ ‫‪28‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫الذي كان لي ِم ْن ما ٍل و نحوه‬ ‫َمالـِـيَ ْه‬ ‫‪28‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫قـوتي‬ ‫ُحجّـتِي أو تسلـّـطي و ّ‬ ‫س ُْـلـطانِيَ ْه‬ ‫‪29‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫اجْ علوا الغ ّل في يَ َديْه و ُعنقِه‬ ‫فَغـلـّـوه‬ ‫‪30‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫أ ْد ِخلوه ‪ .‬أو احرقوه فيها‬ ‫صـلـّـوه‬ ‫ال َجحيم َ‬ ‫‪31‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫فأد ِخلوا فيها‬ ‫فاسْـلكوه‬ ‫‪32‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ُث و ال يُ َح ّرض‬ ‫ال يَح ّ‬ ‫ال يَحُضّ‬ ‫‪34‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫قريبٌ ُمشفـِـق يَحْ ميه ِم َن ال َعذاب‬ ‫َحمـِـي ٌم‬ ‫‪35‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫صديد أ ْهل النّـار‬ ‫َ‬ ‫ِغسلين‬ ‫‪36‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫الكافرون‬ ‫الخا ِطـئون‬ ‫‪37‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫أق ِس ُم‪ .‬و "ال" مزيدة‬ ‫فَالَ أقـْـ ِسـم‬ ‫‪38‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫يُـبَـلـّـ ُغهُ عن هللا أو ِح َي إليْه‬ ‫إنّه لَقوْ ل َرسول‬ ‫‪40‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫ق و افترى علينا‬ ‫اختـَـل َ‬‫ْ‬ ‫تق ّو َل َعـلـيْـنا‬ ‫‪44‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫بيَمينه ‪ .‬أوْ بالقـُـ ّوة و القُـ ْد َرة‬ ‫باليَمين‬ ‫‪45‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫نِيَاط القـَـلب ‪ .‬أو نُخاع الظهر‬ ‫ال َوتين‬ ‫‪46‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫مانِعين الهالك َعـنه‬ ‫عـنه َحاجزين‬ ‫‪47‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫نـَـدا َمة عظيمة‬ ‫لَ َح ْس َرةٌ‬ ‫‪50‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬ ‫نـَـ ّز ْههُ َع ّمـا ال يَليق به تعالى‬ ‫فسبّح باسم ربّـك‬ ‫‪52‬‬
‫)آياتها ‪(44‬سورة المعارج – مكية )‪(70‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫َد َعـا َداع على نـَـفـ ِسه و قوْ ِمه‬ ‫َسأل سائل‬ ‫‪1‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫صـا ِعـد المالئكة‬ ‫ذي السّمـوات َم َ‬ ‫ذي المعارج‬ ‫‪3‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫تصْ َعـ ُد في تلك المعارج‬ ‫تعرُج المالئكة‬ ‫‪4‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫جبريل عليه السالم‬ ‫الرّوح‬ ‫‪4‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫هو يوم القيامة‬ ‫في يوم‬ ‫‪4‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ق الكفار‬ ‫في ح ّ‬ ‫ِمقداره‬ ‫‪4‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ال شكوى فيه لغيْره تعالى‬ ‫ص ْبرًٍَ ا جميال‬ ‫َ‬ ‫‪5‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ي ال ّزيت‬ ‫كالمعدن ال ُمذاب أو دُرْ ُدر ّ‬ ‫السّماء كال ُمهل‬ ‫‪8‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫كالصّوف المصبوغ ألوانا‬ ‫الجبال كال ِعهن‬ ‫‪9‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ق لِش ّدة الهَوْ ل‬ ‫قريبٌ ُم ْشـفـ ٌ‬ ‫َحميم‬ ‫‪10‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫يُ َعرَّف األحْ ماء أحْ َما َءهم‬ ‫صرونهم‬ ‫يُـبـ َ ّ‬ ‫‪11‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫عشيرته األقربين المنفصل عنهم‬ ‫فَصيلته‬ ‫‪13‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫تـَـض ّمه في النّ َسـب ‪ .‬أو ِعـند الش ّدة‬ ‫تـُـؤويه‬ ‫‪13‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫َجهنّم ‪ .‬أو الدركة الثانية ِمنـْـها‬ ‫إنّها لظى‬ ‫‪15‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫قالّعة لألطراف أوْ جل ِد ال ّرأس‬ ‫نـَـ ّزاعة لل ّشوى‬ ‫‪16‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫أ ْم َسك ما له في وعا ٍء حرصًـا و تأميالً‬ ‫فأوْ عى‬ ‫‪18‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫كثي َر ال َج َز َع ‪ ،‬شديد ال ِحرْ ص‬ ‫هلوعًـا‬ ‫‪19‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫َع و األ َسى‬ ‫كثي َر ال َجز ِ‬ ‫َجزوعًـا‬ ‫‪20‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ـع و اإلمساك‬ ‫كثي َر ال َمنـْ ِ‬ ‫َمنوعًا‬ ‫‪21‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ِم َن ال َعطاء لتعفـّـف ِه َع ِن السّؤال‬ ‫ال َمحْ روم‬ ‫‪25‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫خائفون اسْـتِعظا ًما هلل تعالى‬ ‫ُمشفِـقـون‬ ‫‪27‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ال ُمـ َجاوزون الحالل إلى ال َح َرام‬ ‫العادون‬ ‫‪31‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ُمسْرعين ‪ ،‬ما ّدي أ ْعناقِهم إليك‬ ‫ُمه ِطعين‬ ‫‪36‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫جماعات ُمتفرقين‬ ‫ِعزين‬ ‫‪37‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫طف َمهينـَـة َم ِذ َرة‬ ‫ِم ْن نُ ٍ‬ ‫م ّما يعلمون‬ ‫‪39‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫أ ْقـ ِسم ‪ .‬و "ال" مزيدة‬ ‫فال أقس ُم‬ ‫‪40‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫َم ْغـلوبين عاجزين‬ ‫ب َمسْبوقين‬ ‫‪41‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ث بهم‬ ‫فد ْعهُم و خَـلّـه ْم غير ُمـ ْكـتر ٍ‬ ‫فَـذرْ هُم‬ ‫‪42‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫يَنغ ِمسُوا في باطلِه ْم‬ ‫يَخوضوا‬ ‫‪42‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ِم َن القـبُور‬ ‫ِم َن األجداث‬ ‫‪43‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ُمسْرعـين إلى ال ّداعي‬ ‫ِسراعًـا‬ ‫‪43‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫أحْ َجار َعـــّظموها في الجاهلية‬ ‫نُصُب‬ ‫‪43‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫يُسْرعون‬ ‫يوفِضون‬ ‫‪43‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ذليلة ُمنـْـك ِسرة ال يَرْ فَعونها‬ ‫خا ِشعة أبْصارُهم‬ ‫‪44‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬ ‫ت ْغـشاه ْم َمهَانة شديدة‬ ‫ترْ هَقهم ذلـّـة‬ ‫‪44‬‬
‫)آياتها ‪(28‬سورة نوح – مكية )‪(71‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫إن لم تُؤ ِمنوا‬ ‫َوقـْـتَ َمجيء عذابه ْ‬ ‫إن أجل هللا‬ ‫ّ‬ ‫‪4‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫تـَـبَا ُعـدًا و نِفـَـا ًرا عن اإليمان‬ ‫‪ 6‬فِرا ًرا‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫بال ُغوا في التـّـغَطّـى بها َك َراهة لي‬ ‫‪ 7‬استـَـ ْغـ َشوْ ا ثِيابهم‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫تش ّددوا و انـْـهَ َمـ ُكوا في ال ُكـفـر‬ ‫‪ 7‬أصرّوا‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫المطر الذي في السّحاب‬ ‫‪ 11‬يُرْ ِسل السّماء‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫غزي ًرا ُمـتـتابعًا‬ ‫ِم ْدرا ًرا‬ ‫‪11‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫ال تعتقِـدون أو ال تخافون َعظ َمة هللا‬ ‫جون هلل َوقا ًرا‬ ‫ال تـَـرْ َ‬ ‫‪13‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫ت ُمختلِفة‬ ‫ُم َد ّر ًجا لكم في حاال ٍ‬ ‫خلقـَـك ْم أطوارا‬ ‫‪14‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫األخرى‬‫ك ّل َس َمـا ٍء ُمقـْـبيَّة على ْ‬ ‫سموات ِطباقا‬ ‫‪15‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫ُمنـَـ ّو ًرا لِ َوجْ ِه األرض في الظالم‬ ‫نو ًرا‬ ‫‪16‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫ِمصْ باحًـا ُمضيئا يمحُو الظالم‬ ‫ال ّشمس ِس َراجًـا‬ ‫‪16‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫أنـْـشأكم من طينتها‬ ‫أنـْـبَـتـَـكم من األرض‬ ‫‪17‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫فِـراشا مبسوطا لالستقـرار عليها‬ ‫األرض بساطًا‬ ‫‪19‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫طرُقـًـا َوا ِسعات‬ ‫ُسبُالً فِ َجاجًـا‬ ‫‪20‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫ضالال في الدنيا و ِعقابًـا في اآلخرة‬ ‫َخ َسـا ًرا‬ ‫‪21‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫بَالِ َغ الغَـاي ِة في ال ِكـبَر‬ ‫َم ْك ًرا ُكـبّـَا ًرا‬ ‫‪22‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫أصنا ٌم َعبَدوها ث ّم انتقلت إلى ال َع َرب ‪،.‬‬ ‫َو ًّدا‬ ‫‪23‬‬
‫فكان َو ّد لِكـَــلـْـب‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫ع لِهُـذيْـل‬ ‫و ُس َوا ٌ‬ ‫ُس َواعًـا‬ ‫‪23‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫َو يَ ُغوث لِغَطفان‬ ‫يَ َ‬
‫غوث‬ ‫‪23‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫و يَعُوق لِهَ َمذان‬ ‫يَعُوق‬ ‫‪23‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫و نـَـسْـ ٌر آل ِل ذي ال َكالع ِم ْن ِح ْمير‬ ‫نـَـ ْس َرا‬ ‫‪23‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫من أجل ذنوبهم و "ما" زائدة‬ ‫م ّما خطيئاتِهم‬ ‫‪25‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫أحدًا يَدور ة يَتحرّك في األرض‬ ‫ديّـا ًرا‬ ‫‪26‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬ ‫هَال ًكا َو َدما ًرا‬ ‫تبا ًرا‬ ‫‪28‬‬
‫الجن – مكية )‪(72‬‬ ‫ّ‬ ‫)آياتها ‪(28‬سورة‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫عجبًـا بديعا في بالغته و فصاحته‬ ‫قرآنا َع َجـبا‬ ‫‪1‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫ق و الصّــواب ‪ .‬أو التوحيد و اإليمان‬ ‫الح ّ‬ ‫الرّشد‬ ‫‪2‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫ارتف َع و َعــُظ َم‬ ‫تعالى‬ ‫‪3‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫جالله ‪ .‬أو سلطانه ‪ .‬أو ِغـنـَـاه‬ ‫ج ّد ربّـنا‬ ‫‪3‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫َجـا ِهـلنا ( إبليس اللعين)‬ ‫يَقول َسفـيهُـنا‬ ‫‪4‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫قوْ الً ُمـفرطًـا في الكذب و الضّـالل‬ ‫شططا‬ ‫‪4‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫يَسْـتعيذون و يَتحيّـرون‬ ‫يَعوذون‬ ‫‪6‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫إثما ‪ .‬أو طغيانا و َسفَها‬ ‫فزادوه ْم َرهَـقـا‬ ‫‪6‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫ُح ّراسا أقوياء من المالئكة‬ ‫َح َرسًـا شديدا‬ ‫‪8‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫ُشعل نار تـَـنـْـقـَـضّ كالكواكب‬ ‫ُشهُـبًـا‬ ‫‪8‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫صدًا ‪ُ ،‬مـترقّـبا يَرْ جُمه‬ ‫را ِ‬ ‫صدًا‬‫ِشـهابًـا َر َ‬ ‫‪9‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫صال ًحا و رحمة‬ ‫َخ ْي ًرا و َ‬ ‫َر َشـدًا‬ ‫‪10‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫ذوي مذاهب ُمتفرقة ُمختلِفة‬ ‫طرائق قِ َددًا‬ ‫‪11‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫َعـلِـ ْمـنا و أيقـنّـا اآلن‬ ‫ظنـنّـا‬ ‫‪12‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫من ث َوابه‬ ‫فال يَخشى نـَـقـْصًـا ْ‬ ‫فال يَخاف بخسا‬ ‫‪13‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫غَـ َشيَـان ِذلـّـة له‬ ‫و ال رهقا‬ ‫‪13‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫عن طريق‬ ‫ال َجـائرون بكفرهم العادلون ْ‬ ‫منّـا القاسطون‬ ‫‪14‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫صـدوا خَي ًرا و صالحا و هُـدًى‬ ‫قـَـ َ‬ ‫تـَـحرّوا رشدا‬ ‫‪14‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫للنّـار وقودًا‬ ‫لجهنّم حطبا‬ ‫‪15‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫طريقة الهدى "ملـّة اإلسالم"‬ ‫على الطريقة‬ ‫‪16‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫كثي ًرا يتـّـ ِسع بع العيش‬ ‫ما ًء َغ َدقـًـا‬ ‫‪16‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫ـخـتـَـب َرهم فيما أ ْعطيناهم‬ ‫لِنـ َ ْ‬ ‫لنفـتِنـَهم فيه‬ ‫‪17‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫يُدخلـْـه‬ ‫يَـسْـلكه‬ ‫‪17‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫شاقّـا يعلوه و يَغلبُـه فال يُطيقه‬ ‫ص َعدًا‬‫َعذابًا َ‬ ‫‪17‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫هو النبي صلى هللا عليه و سلم‬ ‫َعـ ْب ُد هللا يَ ْدعـوه‬ ‫‪19‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫ُمـتـَـرا ِك ِمين من ازدحامهم عليه تعجّـبا‬ ‫َعـليْه لِبَدًا‬ ‫‪19‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫نفعا أو هداية‬ ‫َر َشدًا‬ ‫‪21‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫صـيتـُـه‬ ‫إن َع َ‬ ‫لن يمن َعني من عذابه ْ‬ ‫ْ‬ ‫لن يجيرني من هللا‬ ‫ْ‬ ‫‪22‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫َم ْل َجـأ أوْ ِحرْ ًزا أرْ َك ُن إليه‬ ‫ُملتـَـ َحـدا‬ ‫‪22‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫زمنا بعيدا‬ ‫أ َمدًا‬ ‫‪25‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫َح َرسا من المالئكة يحرسونه‬ ‫صدًا‬‫َر َ‬ ‫‪27‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫َعلِ َم ِعـل ًمـا تا ّمـا‬ ‫أحاط‬ ‫‪28‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬ ‫ضـبَـط ضبطا كامال‬ ‫َ‬ ‫صى‬ ‫أحْ َ‬ ‫‪28‬‬
‫)آياتها ‪(20‬سورة المزمل – مكية )‪(73‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫المتلفّـف بثيابه (النبي صلى هللا عليه و‬ ‫‪ 1‬الم ّزمل‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫اقرأه بتمهّل ‪ ،‬و تبْيين حروف‬ ‫‪ 4‬رتـّـل القرآن‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫شاقّـاعلى المكلـّـفـين‬ ‫‪ 5‬قوْ الً ثقيال‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫العبادة التي تنشأ به و تحدث‬ ‫‪ 6‬نا ِشئة الليل‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫ثباتا للق َدم و رسوخا في العبادة‬ ‫‪ 6‬أش ّد وطأ‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫أثبت قِراءة لحضور القلب فيها‬ ‫ُ‬ ‫‪ 6‬أق َوم قيال‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫تص ّرفا و تقـلـّـبا في ُمه ّمـاتك‬ ‫َس ْب ًحا‬ ‫‪7‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫انقطع إلى عبادته تعالى ‪ ،‬و استغرق في‬ ‫‪ 8‬تبتـّـل إليه‬
‫مراقـبته‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫اعتزاال َح َسنا ال جزع فيه‬ ‫هج ًرا جميال‬ ‫‪10‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫َد ْعـني و إياهم فسأكفـيكهم‬ ‫ذرني و المكذبين‬ ‫‪11‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫أرباب التنعّم ‪ ،‬و غضارة العيش‬ ‫أولي النعمة‬ ‫‪11‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫أ ْمهلهم زمانا قليال بعده النّـكال‬ ‫مهّـلهم قليال‬ ‫‪11‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫قـيودا شديدة ثِقاال‬ ‫أنـْـكاال‬ ‫‪12‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫ذا نُشوب في الحلق فال يَـنـْـساغ‬ ‫طعا ًمـا ذا غصّة‬ ‫‪13‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫تضطرب و تتزلزل (يوم القيامة)‬ ‫يوم ترجُف األرض‬ ‫‪14‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫َر ْمال ُمجْ ـت ِمعًـا – سائال ُمنهاال‬ ‫كثيبا مهيال‬ ‫‪14‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫شديدا ثقيال َوخيم العُقـبى‬ ‫أخذا وبيال‬ ‫‪16‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫ق في ذلك اليوم لِهوْ له‬ ‫شيء ُمنش ّ‬ ‫السماء منفطر به‬ ‫‪18‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫ت قِـيامه‬ ‫ضبْط َوق ِ‬ ‫لن تـُـطيقـوا َ‬ ‫ْ‬ ‫لن تـُحصوه‬ ‫ْ‬ ‫‪20‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫بالتـّرخيص في ترك قيامه المق ّدر‬ ‫فـتـَـاب َعليكم‬ ‫‪20‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫من صالة اللـّـيل‬ ‫فصلـّـوا ما َسهُـ َل عليكم ْ‬ ‫فاقر ُءوا ما تيسر من القرآن‬ ‫‪20‬‬
‫‪ ،‬و في الصّالة قرآن‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫يُـسافـرون للتجارة و نحوها‬ ‫‪ 20‬يَضربون‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫المفروضة‬ ‫‪ 20‬أقيموا الصّـالة‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬ ‫احتسابا بطيبة نفـْـس‬ ‫‪ 20‬قرضا حسنا‬
‫)آياتها ‪(56‬سورة المدثر – مكية )‪(74‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫المتغ ّشى بثيابه (النبي صلى هللا عليه و‬ ‫‪ 1‬المدثر‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫اخصصْ َربّـك بالتكبير و التعظيم‬ ‫َربّـك فكبر‬ ‫‪3‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫كناية عن تطهير النفس من المذا ّم‬ ‫ثيابك فطهّر‬ ‫‪4‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫اهجرْ المآثم الموجبة للعذاب‬ ‫الرجْ ز فاهجر‬ ‫‪5‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫ال تـُـعْـ ِط طالبا الكثير ِع َوضا عنه‬ ‫ال تمنن تستكثر‬ ‫‪6‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫نـُـفخ في الصّور للبعث و النّشور‬ ‫نقِـر في النّـاقور‬ ‫‪8‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫َد ْعـنِي و خَـلـّـني (تهديد و وعيد)‬ ‫ذرني‬ ‫‪11‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫كثيرا دائما غير منقطع عنه‬ ‫مال م ْمدودا‬ ‫‪12‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫حضورا معه ‪ ،‬ال يُفارقونه للتكسّب‬ ‫بنين شهودًا‬ ‫‪13‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫طت له النّعمة و الرّياسة و ال َجاه‬ ‫بَ َس ُ‬ ‫مهّدت له‬ ‫‪14‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫كلمة َر ْدع و زجر عن الطمع الفارغ‬ ‫كالّ‬ ‫‪16‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫معاندا َجا ِحدًا أو ُمـجانيا للح ّ‬
‫ق‬ ‫آلياتنا عنيدا‬ ‫‪16‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫َسأكلـّـفه َعذابا شاقّـا‬ ‫سأرهقه صعودا‬ ‫‪17‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫هيّـأ في نف ِسه قَـوْ الً طا ِعـنـًـا في القرآن‬ ‫ق ّدر‬ ‫‪18‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫لُ ِع َن و ُعذب أو قُـبِّـح‬ ‫فقتل‬ ‫‪19‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫تأ ّمل فيما ق ّد َر و هيّـأ من الــّطـعْن‬ ‫نظر‬ ‫‪21‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫ـت عليه ال ِحيَل‬ ‫طب َوجْ هَه ل ّما ضاقـَ ْ‬ ‫قـَــّ َ‬ ‫َعبَس‬ ‫‪22‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫اشت ّد في العبوس و ُكـلـُـوح ال َوجْه‬ ‫بَ َسر‬ ‫‪22‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫يُرْ َوى و يُـتـَـعـلـّـ ُم من ال َّس َح َرة‬ ‫ِسحْ ٌر يُؤثر‬ ‫‪24‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫سأ ْد ِخلـُـه جهنّم‬ ‫سأصليه َسقـَـر‬ ‫‪26‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫ُمسو ّدة للجلود ‪ُ ،‬محْ ـرقَة لها‬ ‫ل ّواحة للبشر‬ ‫‪29‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫سبب فتنة و ضالل‬ ‫فتنة‬ ‫‪31‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫و ما َسقـَـر‬ ‫و ما هي‬ ‫‪31‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫َولـّـى و ذهَب (قسم)‬ ‫و الليل إذ أدبَر‬ ‫‪33‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫أضاء و انكشف (ق َسم)‬ ‫و الصبح إذا أسْـفَر‬ ‫‪34‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫إلحدى ال ّدواهي العظيمة (جوابه)‬ ‫إنها إلحدى ال ُكـبـَر‬ ‫‪35‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫إلى الخيْر و الطاعة‬ ‫أن يتقـ ّدم‬‫ْ‬ ‫‪37‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫َمرْ هونة عنده تعالى ب َع َملِـها‬ ‫ت َرهينة‬ ‫بما َك َسبَ ْ‬ ‫‪38‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫ي شيء أ ْدخَلك ْم؟‬ ‫أ ّ‬ ‫ما َسل َككم ؟‬ ‫‪42‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫ع في الباطل ال نُـبالي به‬ ‫نـَـ ْشر ُ‬ ‫كنّـا نخوض‬ ‫‪45‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫ث و ال ِح َساب و الجزاء‬ ‫بيَوْ ِم الب ْع ِ‬ ‫بيوم ال ّدين‬ ‫‪46‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫ُح ُمـ ٌر َوحْ ِشـيّة ‪ ،‬شديدة الـِنّـفَار‬ ‫ُح ُم ٌر ُمـسْـتـَـنفِـ َرة‬ ‫‪50‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫أس ٍد ‪ .‬أو الرّماة القـنّـص‬ ‫قـَـسْورة‬ ‫‪51‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬ ‫أهل أو يَـتـّـقِـيَهُ عبا ُده‬ ‫أهل التق َوى‬ ‫‪56‬‬
‫)آياتها ‪(40‬سورة القيامة – مكية )‪(75‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫أ ْقـ ِسم ‪ .‬و "ال" مزيدة‬ ‫‪ 1‬ال أق ِسم‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫كثيرة الـلـّـوْ م و النّـ َدم على ما فات‬ ‫‪ 2‬بالنـّـفس الـلـّـ ّوامة‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫نج َم ُعهَا بَ ْع َد التـّـفـرّق و البـِـلـَـى‬ ‫‪ 4‬بَلـَـى‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫أطراف أصابعه فنـ َ ُر ّد ِعظا َمها كما كانت‬ ‫‪ 4‬نُس ّوي بَنـَـانه‬
‫صغَرها بقـُـ ْد َرتنا فكيف ب ِكبارها‬ ‫على ِ‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫لِيَـدزم على فجوره ُم ّدة ُعـ ْمره‬ ‫لِـيَـ ْفجُر أمامه‬ ‫‪5‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫ش و تـَـ َحـيّ َر فَ َزعًا مما رأى‬ ‫َد ِه َ‬ ‫ق البَصر‬ ‫بَر َ‬ ‫‪7‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫ذهَب ضو ُءه‬ ‫َخ َسف الق َمر‬ ‫‪8‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫في الطلوع من الم ْغرب ُمظل َميْن‬ ‫ُج ِم َع ال ّشمس و الق َمر‬ ‫‪9‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫ال َم ْه َرب ِمن العذاب أو الهَوْ ل‬ ‫أي َْن ال َمـفـ ّر ؟‬ ‫‪10‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫ال َم ْل َجأ و ال َمنـْـ َجى له ِم َن هللا‬ ‫ال َو َزر‬ ‫‪11‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫ُحجّة بَيّـنـَـة أو َعي ٌْن بَصيرة‬ ‫بَصي َرة‬ ‫‪14‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫لوْ جا َء بك ّل ُعذر لم يَنفعْه‬ ‫لوْ ألقى َم َعـاذي َره‬ ‫‪15‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫ك إيّـاه‬ ‫ص ْدرك و ِح ْفـ ِظ َ‬ ‫في َ‬ ‫َجـ َمـ َعه‬ ‫‪17‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫أن تـَقـْ َرأه بلسانِك َمتى ِشئت‬ ‫ْ‬ ‫قرآنه‬ ‫‪17‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫أت َم ْمنا قرا َءته عليك بلسام جبريل‬ ‫قرأناه‬ ‫‪18‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫تـَـفـْـسير ما أشكل ِم ْن َمعانيه‬ ‫بَيَانه‬ ‫‪19‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫َح َسنة ُم ْشرقة ُمتهلـّـلة‬ ‫ضـ َرة‬ ‫نا ِ‬ ‫‪22‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫شديدة الكلو َحة و ال ُعبُوس‬ ‫با ِسـ َرة‬ ‫‪24‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫صم فَـقـَــار الظهْر‬ ‫داهية عظيمة تـقـْـ ِ‬ ‫ـرة‬‫فَاقِ َ‬ ‫‪25‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫ت الرّوح ألعلى الصّـ ْدر‬ ‫صل ِ‬‫َو َ‬ ‫ت التـّـراقي‬ ‫بَل َغ ِ‬ ‫‪26‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫َم ْن يُـداويه و ينجيه من الموت؟‬ ‫من راق ؟‬ ‫ْ‬ ‫‪27‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫صقت ‪. .‬‬ ‫ت‪ .‬أو ْالـتـَـ َ‬ ‫الـْتـَـ َو ْ‬ ‫التفّـت‪. .‬‬ ‫‪29‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫َسوْ ق ال ِعبَـاد للجزاء‬ ‫ال َمساق‬ ‫‪30‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫اختِـياال‬‫يَـتبَختر في ِمشيَـتِه ْ‬ ‫يَت َمطى‬ ‫‪33‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫قا َربَك ما يُهْـلِـ ُكـك‬ ‫أوْ لى لك‬ ‫‪34‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫ُم ْه َمال فال يُكلـّـف و ال يُ َجـا َزى‬ ‫يُـتـْـ َرك سُـدًى‬ ‫‪36‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫صبّ في الرّحم‬ ‫يُ َ‬ ‫َمنِ ّي يُ ْمـنـَى‬ ‫‪37‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬ ‫ف َع ّدله و َك ّمـله و نـَـفَ َخ فـيه الرّوح‬ ‫فَ َس ّوى‬ ‫‪38‬‬
‫)آياتها ‪(31‬سورة اإلنسان – مدنية )‪(76‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫أخالط ممتزجة ُمتباينـَـة الصّـفات‬ ‫أمشاج‬ ‫‪2‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫ُمتبَلين له بالتّكاليف فيما بعد‬ ‫نبتليه‬ ‫‪2‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫بيّـنا له طريق الهداية و الضّالل‬ ‫هديناه السّبيل‬ ‫‪3‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫بها يُقادون و في النّار يُسحبون‬ ‫سالسل‬ ‫‪4‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫بها تـُـجْ َمع أيديهم إلى أعناقهم و يُقـيّدون‬ ‫أغالال‬ ‫‪4‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫َخ ْمر أو ُزجاجة فيها خَمر‬ ‫كأس‬ ‫‪5‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫ما تـُمـْـزَج الكأس به و تـ ُ ْخـلـَط‬ ‫مزاجُها‬ ‫‪5‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫ما ًء كالكافور في أحسن أوصافه‬ ‫كافورا‬ ‫‪5‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫ما َء َعـيْن أو َخ ْمر عيْن‬ ‫عيْنا‬ ‫‪6‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫يَشرب منها ‪ .‬أو يَرتوي بها‬ ‫يَشرب بها‬ ‫‪6‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫يُجْ رونها حيث شاءوا من منازلهم‬ ‫يُـف ّجرونها‬ ‫‪6‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫فا ِشيًـا ُمنت ِش ًرا غاية اإلنتشار‬ ‫مست ِطرا‬ ‫‪7‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫تـَـ ْكـلـَ ُح فيه ال ُوجُوه لِهَوْ له‬ ‫يوما عبوسا‬ ‫‪10‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫شديد العُبوس‬ ‫قمطريرا‬ ‫‪10‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫أعطاهُم ُحسْـنـًا و بَ ْه َجة في ال ُوجوه‬ ‫لقـّـاهم نضرة‬ ‫‪11‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫ال ّسرُر في ال ِحجال(جمع ِحجلة ُمحرّكة‪-‬‬ ‫األرائك‬ ‫‪13‬‬
‫بيت يُزيّن بالقـِباب و األ ِسرّة و السّـتور)‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫بَرْ دًا شديدا ‪ .‬أو قَ َم ًرا‬ ‫‪ 13‬زمهريرا‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫قريبة منهم ظالل أشجارها‬ ‫‪ 14‬دانِية عليهم ظاللها‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫قُرّبت ثِمارُها لمتناولِها‬ ‫‪ 14‬ذلـّ ْ‬
‫لت قطوفها‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫أقداح بال عرى و خراطيم‬ ‫أكواب‬ ‫‪15‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫كال ّزجاجات في الصّـفاء‬ ‫قوارير‬ ‫‪15‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫ي‬‫َج َعلوا شرابَها على ق ْدر ال ِّر ّ‬ ‫ق ّدروها‬ ‫‪16‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫َخ ْم ًرا أو زجاجة فيها َخ ْمر‬ ‫كأسًا‬ ‫‪17‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫ما تـُـمزَج به و تـ ُ ْخـلط‬ ‫مزاجُها‬ ‫‪17‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫ما ًء كالزنجبيل في أحْ َسن أوصافه‬ ‫زنجبيال‬ ‫‪17‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫صف شرابُها بالسّالسة في اإلنسياغ‬ ‫يُو َ‬ ‫تُ َس ّمى سلسبيال‬ ‫‪18‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫ُمـبَقـَّـوْ ن على هيْئة الولدان في البَهاء‬ ‫ولدان ُم َخلـّدون‬ ‫‪19‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫اللؤلؤ ال ُمـفـرّق في الحُـسْن و الصّـفاء‬ ‫لؤلؤا منثورا‬ ‫‪19‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫ثِـيَاب من ديباج رقيق‬ ‫ثياب سندس‬ ‫‪21‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫ديباج غليظ‬ ‫إستبرق‬ ‫‪21‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫أ ّول النّهار و آ ِخره ‪ .‬أو دائِما‬ ‫بكرة و أصيال‬ ‫‪25‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫شديد األهوال (يوم القيامة )‬ ‫يوما ثقيال‬ ‫‪27‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬ ‫المرسالت – مكية (آياتها )‪(77‬‬ ‫سورةـنا خلقهم‬
‫أحْ َك ْم‬ ‫شددنا أسرهم‬ ‫‪28‬‬
‫)‪50‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫برياح العذاب ممتابعة َكعُرْ ف)أقسم هللا(‬ ‫‪ 1‬و المرسالت عُرْ فا ( لهذه‬
‫الفَـرس‬ ‫األقسام الخمسة تفسيرات‬
‫كثيرة اخترنا هذا منها )‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫الرّياح الشديدة الهبوب ال ُمهلكة‬ ‫‪ 2‬فالعاصفات َعصفا‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫المالئكة تنشر أجنحتها في ال َج ّو عند‬ ‫‪ 3‬و الناشرات نشرا‬
‫النّـزول بالوحي‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫المالئكة تأتي بالوحي فُرقانا بين الح ّ‬
‫قو‬ ‫فالفارقات فرقا‬ ‫‪4‬‬
‫الباطل‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫المالئكة تُـلقي الوحْ ي إلى األنبياء‬ ‫فال ُملقِـيات ذكرا‬ ‫‪5‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫لإلعذار من هللا للخَلـْـق‬ ‫ُعذرا‬ ‫‪6‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫لإلنذار و التـّـخويف بال ِعقاب‬ ‫نـُـذرا‬ ‫‪6‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫ْث ( َج َواب القـَـ َسم)‬ ‫من البَع ْ‬ ‫إنما توعدون‬ ‫‪7‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫ب ضوؤها‬ ‫ُمـ ِحـ َي نورُها و أذ ِه َ‬ ‫النجوم طُ ِم َس ْ‬
‫ت‬ ‫‪8‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫ت فكانت أبوابا‬ ‫ُشـقّـت أو فُتِ َح ْ‬ ‫السّماء فُـر َجت‬ ‫‪9‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫قُـلِ َعت من أما ِكنِها بسُرْ َعة‬ ‫الجبال نُ ِسفت‬ ‫‪10‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫َت ميقاتـَها ( يوم القيامة)‬ ‫بُلـّـغ ْ‬ ‫الرّسل أقـّـتت‬ ‫‪11‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫ت‬‫ي يوم أ ِّخ َر ْ‬ ‫يُقال أل ّ‬ ‫ألي يوم أجّـلت‬ ‫‪12‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫ق و الباطل‬ ‫بين الخالئق أو الح ّ‬ ‫ليوم الفـَـصْ ـل‬ ‫‪13‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫ك في ذلك اليوم الهائل‬ ‫هال ٌ‬ ‫ويْـ ٌل يومئذ‬ ‫‪15‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫َمنِـ ّي ضعيف َحقير‬ ‫ما ٍء مهين‬ ‫‪20‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫ُمت َم ّكن ‪ ،‬و هو ال ّر ِحم‬ ‫قرار مكين‬ ‫‪21‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫فـقـَـدّرْ نا ذلك تقديرا‬ ‫فقـ َ َدرنا‬ ‫‪23‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫وعا ًءا تض ّم األحياء على ظهرها‬ ‫األرض ِكفاتا‬ ‫‪25‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫و األموات في بطنها‬ ‫أحْ يا ًء و أ ْم َواتا‬ ‫‪26‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫جـِباال ثوابتَ ُمرْ تـَفِعات‬ ‫روا ِس َي شامخات‬ ‫‪27‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫حُـل ًوا َعذبًـا‬ ‫ما ًء فـ ُ َراتـًا‬ ‫‪27‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫هو ُدخان جهنّم‬ ‫ظ ّل‬ ‫‪30‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫ق ثالث كالذوائب‬ ‫فِ َر ٍ‬ ‫ثالث ُش َعب‬ ‫‪30‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫ال مظلـّـل من الح ّر‬ ‫ال ظليل‬ ‫‪31‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫ال يَ ْدفـ َ ُع شيْئا من حرّه‬ ‫ال يُغني من اللـّهَب‬ ‫‪31‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫هو ما تطايَر من النّار ُمتفـ ّرقًـا‬ ‫ترمي ب َش َرر‬ ‫‪32‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫ك ّل ش َر َرة كالبناء ال ُمشيّد في ال ِعظم و‬ ‫كالقـَـصْ ر‬ ‫‪32‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫كأن ال ّشرر إبل سو ٌد "و تـُسـ ّميها‬ ‫ّ‬ ‫كأنّه جـِمالة ٌ صُـفر‬ ‫‪33‬‬
‫ال َع َرب صفرا" في الكثرة و التـّـتابع و‬
‫سُرْ عة الحركة و اللون‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫حيلة التـّـقاء العذاب‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬ ‫‪ 39‬لكم ك ْي ٌد‬
‫)آياتها ‪(40‬سورة النبأ – مكية )‪(78‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫عظيم ال ّشـأن؟‬
‫ِ‬ ‫ي شيء‬ ‫عن أ ّ‬ ‫ع ّم ؟‬ ‫‪1‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫عن القرآن أو البَعْث‬ ‫عن النّبإ العظيم‬ ‫‪2‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ع و َزجْ ر عن اإلختالف فيه‬ ‫َر ْد ٌ‬ ‫كالّ‬ ‫‪4‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫فِـ َرا ًشـا ُم َوطّـأ لالستقرار عليها‬ ‫األرض ِمهادًا‬ ‫‪6‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫كاألوتاد لألرض لئالّ تميد‬ ‫الجبال أوتادًا‬ ‫‪7‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫أصنافا ذكو ًرا و إناثـا للتـّـناسُـل‬ ‫خلقناكم أزواجًا‬ ‫‪8‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ـطعًا ألعمالِ ُك ْم و راحة ألبْدانِكم‬ ‫قـَ ْ‬ ‫نو َمكم سُباتا‬ ‫‪9‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ساتِرا لكم بظلمتِه كاللـّـباس‬ ‫الليل لِباسًا‬ ‫‪10‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ت َحصّلون فيه ما تعيشون به‬ ‫النّـهار معاشا‬ ‫‪11‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ت ُمحْ َكمات‬‫ت قويّـا ٍ‬ ‫سموا ٍ‬ ‫َسبْـعًا ٍشـدادًا‬ ‫‪12‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ِمصْ باحا ُمنيرا وقـّـادًا (ال ّشمس)‬ ‫ِس َراجا وهّاجا‬ ‫‪13‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫السّحائب التي حان لها أن تـ ُ ْم ِطر‬ ‫ص َرات‬ ‫ال ُمع ِ‬ ‫‪14‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫صـبّـا بكثر ٍة مع التـّـتابُع‬ ‫ُمنـْـ َ‬ ‫ما ًء ث ّجاجا‬ ‫‪14‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ّ‬
‫بساتين ُمـلتـَـفة األشجار‬ ‫ت ألفافا‬ ‫جنّا ٍ‬ ‫‪16‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫أ َم ًمـا أو جماعات ُمختلفة األحوال‬ ‫فتأتون أفواجا‬ ‫‪18‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ت ذات أبواب و ط ُرق‬ ‫صا َر ْ‬ ‫فكانت أبوابا‬ ‫‪19‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫فالسّراب الذي ال َحقيقة له‬ ‫فكانت سرابا‬ ‫‪20‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ص ٍد و ترقّب للكافرين‬ ‫ض َع ت َر ّ‬‫َموْ ِ‬ ‫كانت ِمرْ صادًا‬ ‫‪21‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫َمرْ جـِعًـا و مأوى لهم‬ ‫للطاغين مآبًـا‬ ‫‪22‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫دهو ًرا ممتابعة ال نهاية لها‬ ‫أحقابـًا‬ ‫‪23‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫نـَوْ ًما أو َروْ حًا من ح ّر النّـار‬ ‫بَرْ دًا‬ ‫‪24‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ما ًء بالغا نِهاية الحرارة‬ ‫حميما‬ ‫‪25‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫صديدا يسيل من جُـلو ِدهم‬ ‫غسّـاقا‬ ‫‪25‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ج َزيْنـاهم َج َزا ًء ُموافِـقا ألعمالِ ِهم‬ ‫َج َزا ًء وفاقـًا‬ ‫‪26‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫تكذيبًـا شديدا‬ ‫ِكذابا‬ ‫‪28‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫َحفِظناه و ضبطناه مكتوبًـا‬ ‫أحصيْناه ِكتابا‬ ‫‪29‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫فوْ ًزا و ظفَـ ًرا بك ّل محْ بوب‬ ‫َمفا ًزا‬ ‫‪31‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫فتيات نا ِهدات (نساء ال َجنّة)‬ ‫كوا ِعب‬ ‫‪33‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ت في السّن‬ ‫ُمسْتـَـويا ٍ‬ ‫أترابًا‬ ‫‪33‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫ُمتـْـ َر َعة مليئة من َخ ْمر ال َجنّة‬ ‫كأسًـا ِدهاقـا‬ ‫‪34‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫كالما غير ُمعْـت ّد به ‪ .‬أو قبيحًـا‬ ‫ل ْغ ًوا‬ ‫‪35‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫تكذيبًا‬ ‫ِكذابا‬ ‫‪35‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫إحسانا كافِـيا أو كثيرا‬ ‫َعطا ًء ِحسابا‬ ‫‪36‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫إال بإذنه‬ ‫ِخطابـًا‬ ‫‪37‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫جبريل عليه السالم‬ ‫الرّوح‬ ‫‪38‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫َمرْ جـِـعًـا باإليمان و الطاعة‬ ‫مآبـا‬ ‫‪39‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬ ‫مكية (آياتها )‪(79‬‬ ‫النازعات أُ–عـذ ّب‬
‫هذا اليوم فال‬ ‫سورة‬ ‫في‬ ‫ُكـ ْنت تـُـ َرابًـا‬ ‫‪40‬‬
‫)‪46‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫هللا بالمالئكة تنزع أرواح الكفار)أقسم(‬ ‫‪ 1‬و النازعات‬
‫من أقاصي أجسامهم‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫نـَزعا شديدا ُم ْؤلما بالغ الغاية‬ ‫غرْ قا‬ ‫‪1‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫المالئكة تـَـسُـ ّل أرواح المؤمنين برفق‬ ‫و الناشطات نشطا‬ ‫‪2‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫رت به‬ ‫المالئكة تنزل مسرعة لما أ ِم ْ‬ ‫و السابحات سبْـحا‬ ‫‪3‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫المالئكة تسبق باألرواح إلى مستقرّها‬ ‫فالسابقات سبقا‬ ‫‪4‬‬
‫نا ًرا أو َجـنّـة‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫المالئكة تنزل بالتدبير المأمور به‬ ‫فالمدبرات أمرا‬ ‫‪5‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫لتبعثن (جواب القسم) يَوم تضطرب‬ ‫ّ‬ ‫يوم ترجف الراجفة‬ ‫‪6‬‬
‫األجْ َرام بالصيحة الهائلة (نفخة الموت)‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫نفخة البعث التي تردف األولى‬ ‫تتبعها الرادفة‬ ‫‪7‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫ُمضطربة ‪ .‬أو خائفة َوجلة‬ ‫واجفة‬ ‫‪8‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫ذليلة ُمنك ِسرة من الفزَع‬ ‫أبصارها خاشعة‬ ‫‪9‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫إلى الحالة األولى (الحياة)‬ ‫في الحافرة‬ ‫‪10‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫باليَة ُمـتـفـتـّـتة‬ ‫كنا عظاما ن ِخرة‬ ‫‪11‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫َرجْ عة غابـِـنة‬ ‫كرّة خا ِسرة‬ ‫‪12‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫صيحة واحدة (نفخة البَعْث)‬ ‫زجْ رة واحدة‬ ‫‪13‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫هم أحيا ٌء على وجه األرض‬ ‫ه ْم بالساهرة‬ ‫‪14‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫اسم الوادى المقـ ّدس‬ ‫طوى‬ ‫‪16‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫عـتا و تجبّر و َكـفـَر و الطغيان‬ ‫طغى‬ ‫‪17‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫تطهّر من الكفر و الطغيان‬ ‫تـزكى‬ ‫‪18‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫معجزة العصا و اليد البيضاء‬ ‫اآلية الكبرى‬ ‫‪20‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫يَــجـ ِ ّد في اإلفساد و المعارضة‬ ‫يَسعى‬ ‫‪22‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫َج َم َع السّـ َح َرة ‪ .‬أو الجُـنـْـد‬ ‫ف َحشر‬ ‫‪23‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫ُعقوبة ‪ .‬أو بعقوبَة ‪. .‬‬ ‫نكال ‪. .‬‬ ‫‪25‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫جعل ثِـخَـنـَـها ُمرْ تـَـفِعًـا جهة العل ّو‬ ‫رفع سمكها‬ ‫‪28‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫ف َج َعلها ُمسْـتـَـوية الخلـْـق بال َعيْب‬ ‫فس ّواها‬ ‫‪28‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫أظلمه‬ ‫أغطش ليلها‬ ‫‪29‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫أبْرز نهارها المضيء بالشمس‬ ‫أخرج ضحاها‬ ‫‪29‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫بَ َسطها و أوْ َسعها لسُكنى أهلها‬ ‫دحاها‬ ‫‪30‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫أقواتَ الناس و ال ّدواب‬ ‫َمرْ عاها‬ ‫‪31‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫أثبَتها في األرض ‪ ،‬كاألوتاد‬ ‫الجبال أرساها‬ ‫‪32‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫ال ّداهـية العظمى (القيامة)‬ ‫الطامة الكبرى‬ ‫‪34‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫ت إظها ًرا بَيّـنـًـا‬ ‫أظ ِه َر ْ‬‫ْ‬ ‫بُرزت الجحيم‬ ‫‪36‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫هي المرْ جع و ال ُمقام له ال غيرها‬ ‫هي المأوى‬ ‫‪39‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬ ‫متى يقيمها هللا و يُثبتها‬ ‫‪ 42‬أيان مرساها؟‬
‫)آياتها ‪(42‬سورة عبس – مكية )‪(80‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫ـب َوجْ هه الشريف صلى هللا عليه و‬ ‫قطّ َ‬ ‫َعـبَس‬ ‫‪1‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫أع َرض بوجهه الشريف صلى هللا عليه‬ ‫ت َولـّـى‬ ‫‪1‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫يَـتطهّر بتـَـعلي ِمك ِم ْن َدنـَـس الجهْل‬ ‫ل َعلـّـه يَز ّكى‬ ‫‪3‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫يـتـّـ ِعـظ‬ ‫يَذ ّكـر‬ ‫‪4‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫تتع ّرض له باإلقـبال عليه‬ ‫له تـَـص ّدى‬ ‫‪6‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫صـل إليك ُمـسْرعا ليَتـَـعلـّـم‬ ‫َو َ‬ ‫َجاءك يَسْعى‬ ‫‪8‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫تتلهـّى‪ -‬تتشاغَـل و تـُـعْرض‬ ‫عنه تـَـلـهّـى‬ ‫‪10‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫حقـّـا أو إرْشا ٌد ‪ ،‬بلي ٌغ لترْ ك ال ُمـعا َو َدة‬ ‫كالّ‬ ‫‪11‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫إن آيات القرآن َموْ ِعـظة و تذكي ٌر‬ ‫ّ‬ ‫إنـّـها تذ ِك َرة‬ ‫‪11‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫منتسخ ٍة من اللوح المحفوظ‬ ‫في صُحف‬ ‫‪13‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫َرفيعة الـقـَـ ْدر و ال َمنزلة عنده تعالى‬ ‫َمرْ فوعة‬ ‫‪14‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫مالئكة ينسخونها من اللوح المحفوظ‬ ‫بأيدي َسفـرة‬ ‫‪15‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫ُمطيعين له تعالى أو صادقين‬ ‫بَ َررة‬ ‫‪16‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫لُ ِعن الكافـر ‪ .‬أو ُعـذب‬ ‫قـُـتِل اإلنسان‬ ‫‪17‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫أطوارا أو هيّـأه لما يَصْ ـلـُـح له‬ ‫فـَـقـ ّدره‬ ‫‪19‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫َسهّـل له طريقي الهدى و الضّالل‬ ‫السّبيل يسّره‬ ‫‪20‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫أ َم َر بدفـنِه في قـبْر ت ْكرمة ً له‬ ‫فأقـبَ َره‬ ‫‪21‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫أحْ ـيـَاه بَعْد موته‬ ‫أنـْـ َشـره‬ ‫‪22‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫ل ْم يف َعلْ ما أ َم َره هللا به بَلْ قـَـصّـر‬ ‫ـض ما أمره‬
‫ل ّمـا يَقـْ ِ‬ ‫‪23‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫بالنّـبات أو بال َحرْ ث‬ ‫شقـقـنا األرض‬ ‫‪26‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫طـبًـا لل ّدوابّ كالبَـرْ ِسيم‬ ‫َعـلفـًـا َر ْ‬ ‫قضْ ـبًـا‬ ‫‪28‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫بَساتين ِعظا ًمـا ُمتكاثفة األشجار‬ ‫َحدائق ُغ ْـلـبا‬ ‫‪30‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫كأل و ُعـ ْشـبًا ‪ .‬أو هُ َو التـِّـبْن خاصّة‬ ‫أبّـا‬ ‫‪31‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫ص ّم اآلذان ل ِشدتِها (النفخة‬ ‫الصّـ ْي َحـة تـُـ ِ‬ ‫جاءت الصا ّخة‬ ‫‪33‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫ُمـشـْـرقة ُمـضيئة (وجوه المؤمنين)‬ ‫ُمسْـفـ ِ َرة‬ ‫‪38‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫غبا ٌر َو ُكـ ُدو َرة (وجوه الكافرين)‬ ‫غَـبَـ َرة‬ ‫‪40‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬ ‫تـَـ ْغـشاها ظُـلـْـ َمـة و سواد‬ ‫تَرْ هَـقها قـترة‬ ‫‪41‬‬
‫)آياتها ‪(29‬سورة التكوير – مكية )‪(81‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫ت‬‫ضـياؤها أو لـُـفّـت و طُويَ ْ‬ ‫أزيل ِ‬ ‫ال ّشمس ك ّورت ْ‬ ‫‪1‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫طت و تـَـها َوت‬ ‫تـَ َساقـَ ْ‬ ‫النجوم انكدرت‬ ‫‪2‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫أزيلت عن َم َواضعها‬ ‫ْ‬ ‫الجبال سُـيّـرت‬ ‫‪3‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫ت بال َراع‬ ‫النـّوق ال َح َوامل أ ْهـ ِملـ َ ْ‬ ‫ال ِعشار ُعطلت‬ ‫‪4‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫صوْ ب‬ ‫ـت ِم ْن ك ّل َ‬ ‫ُج ِم َع ْ‬ ‫ال ُوحوش ُح ِشرت‬ ‫‪5‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫ـارت نـا ًرا تـَـضْ ـطرم‬ ‫ص ْ‬ ‫تف َ‬ ‫أوقِ َد ْ‬ ‫البحار ُسجّـرت‬ ‫‪6‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫ت ك ّل نـَفـس بـشـَـ ْكـلِـها‬ ‫قـُرنـ َ ْ‬ ‫النـّـفـوس ُز ّو َجت ْ‬ ‫‪7‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫البنـْـت التي تـُـ ْدفـن َحـيّـة‬ ‫ال َموْ ءودة‬ ‫‪8‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫ـت بين أصحابها‬ ‫صحف األعمال فـُرقـَ ْ‬ ‫الصّـحُف ن ِش َرت‬ ‫‪10‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫ت كما يُـقـْـلع السّـقف‬ ‫قـُـلِ َع ْ‬ ‫السّماء ُك ِشطت‬ ‫‪11‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫ت للكفـّـار‬ ‫ت و أضْ ر َم ْ‬ ‫أوقِ َد ْ‬ ‫ت‬‫ال َجحيم ُسعّـ َر ْ‬ ‫‪12‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫ت و أ ْدنِـيَـ ْتمن المتـّـقين‬ ‫قـُـ ّربَ ْ‬ ‫ْ‬
‫أزلفت‬ ‫ال َجـنـّـة‬ ‫‪13‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫من خير أو ش ّر (جواب إذا)‬ ‫ـت ْ‬ ‫ما َعـ ِملـَ ْ‬ ‫ض َر ْ‬
‫ت‬ ‫َعلِ َم ْ‬
‫ـت نـَـفـْـسٌ ما أحْ َ‬ ‫‪14‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫‪ ...‬و"ال" مزيدة)أقـْ ِسم(‬ ‫فال أق ِسم‬ ‫‪15‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫تخـنُـس نهارا و‪...‬‬ ‫بالكواكب السّـيّـارة ْ‬ ‫بال ُخـنـّـس‬ ‫‪15‬‬
‫تخـتـفي عن البَصر و هي فوق األفق‬ ‫‪ْ ،‬‬
‫‪...‬و تظهر ليال ثم‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫تكنس و تستتر في مغيبها تحت األفق‪...‬‬ ‫ال َج َوار الكنـّس‬ ‫‪16‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫أقبل ظالمه ‪ .‬أو أ ْدبر‬ ‫و الليل إذا عسعس‬ ‫‪17‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫أقبل أو أضاء و تـَـبَـلـّج‬ ‫و الصّـبْح إذا تـنفّـس‬ ‫‪18‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫جبريل عن هللا ( جواب القسم)‬ ‫إنـّـه لقـوْ ل َرسول‬ ‫‪19‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫ذي مكانة رفيعة و شرف‬ ‫مكين‬ ‫‪20‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫رأى الرسول جبريل بصورته ال ِخـلقـيّـة‬ ‫َرآه‬ ‫‪23‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫ال َوحْ ي و خبَـر السّماء‬ ‫ال َغيْب‬ ‫‪24‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬ ‫آياتها )‪(82‬‬ ‫مكية (‬
‫تبليغه‬ ‫ّـر في‬‫ص–‬ ‫اإلنفطار‬
‫خيل فـيُـقـ‬ ‫سورة‬ ‫ٍِببَ‬ ‫ضـنين‬‫ب َ‬ ‫‪24‬‬
‫)‪19‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬ ‫ـت عند قِـيَـام الساعة‬ ‫انشقـّ ْ‬ ‫‪ 1‬السماء انفطرت‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬ ‫ْ‬
‫تساقطت ُمـتـفـرقة‬ ‫‪ 2‬الكواكب انتثرت‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬ ‫ْ‬
‫فصارت بَحْ ًرا وا ِحدًا‬ ‫ـقت َجوانِبـُـها‬ ‫شقـّ ْ‬ ‫‪ 3‬البحار ف ّجرت‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬ ‫أخــِرج موتاها‬ ‫ب ترابُها ‪ ،‬و ْ‬ ‫قـُـلِ َ‬ ‫‪ 4‬القبور بُعثرت‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬ ‫ما خد َعك و َج ّرأك على ِعصْ يانه ؟‬ ‫‪ 6‬ما َغرّك بربّك ؟‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬ ‫َج َعل أ ْعضا َءك َسويّة سليمة‬ ‫‪ 7‬فس ّواك‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬ ‫َجـ َعلك معتدال متناسب الخَـلـْق‬ ‫‪ 7‬ف َع َدلك‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬ ‫بالبعث أو الجزاء أو باإلسالم‬ ‫‪ 9‬تكذبون بال ّدين‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬ ‫الذين بَرّوا و صدقوا في إيمانهم‬ ‫‪ 13‬األبرار‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬ ‫آياتها )‪(73‬‬ ‫حرّها‬‫مكية َ(‬
‫المطفـفـين – َ‬
‫ُـقـاسون‬ ‫ـلونـَـها ‪ ،‬أو ي‬ ‫سورة‬ ‫يَ ْد ُخ‬ ‫‪ 15‬يصْ ـلونها‬
‫)‪36‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫َعذابٌ أوْ هَالك أو وا ٍد في جهـنـّـم‬ ‫َويْـل‬ ‫‪1‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫ال ُمـنقـِـصين في الكـيْـل ‪ ،‬و مثله الوزن‬ ‫للمطـفـفين‬ ‫‪1‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫ا ْشتروْ ا بالكيل ‪ ،‬و مثله الوزن‬ ‫اكتالوا‬ ‫‪2‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫أعطَوْ ا غـيرهم بالكيل‬ ‫كالوه ْم‬ ‫‪3‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫أ ْعطَوْ ا غـيرهم‬ ‫َوزنوه ْم‬ ‫‪3‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫يَنـقـصون الكيل و ال َوزن‬ ‫ُـخـ ِسرون‬ ‫ي ْ‬ ‫‪3‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫ألمره و حكمه‬ ‫لربّ العالمين‬ ‫‪6‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫ما يُـكتب من أعمالهم‬ ‫َكـتاب الفجّـار‬ ‫‪7‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫ـت في ديوان ال ّشر‬ ‫ل ُمـثـبَ ٌ‬ ‫لفي سجين‬ ‫‪7‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫بَـيّـن الكتابة أو معلـّـم بعالمة‬ ‫كتابٌ َمرقوم‬ ‫‪9‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫فاجر ُمتجاوز عن نـَـهْج الح ّ‬
‫ق‬ ‫ُمعْـت ٍد‬ ‫‪12‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫أباطيلهم الم َســـّطرة في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪13‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫ع و زجْ ٌر عن قولهم الباطل‬ ‫َر ْد ٌ‬ ‫كالّ‬ ‫‪14‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫َـلب و غَـــّطى عليها أو طبع عليها‬ ‫غ َ‬ ‫ران على قـلوبهم‬ ‫َ‬ ‫‪14‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫لدا ِخلوها أو لمقاسو َحرّها‬ ‫لصالوا الجحيم‬ ‫‪16‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫ما يُكتب من أعمالهم‬ ‫‪ 18‬كتاب األبرار‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫ل ُمثبت في ديوان الخيْر‬ ‫‪ 18‬لفي عليين‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫األ ِسرّة في الحجال(جمع حجلة محركة –‬ ‫‪ 23‬األرائك‬
‫بيت يزيّن بالقباب و األسرة و الستور)‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫بهجته و رونقه و بَها َءه‬ ‫نضْ رة النّعيم‬ ‫‪24‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫أجْ َود ال َخ ْمر و أصْ ـفاه‬ ‫َرحيق‬ ‫‪25‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫إناؤه حتى يَفـ ّكه األبرار‬ ‫َمختوم‬ ‫‪25‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫ختام إنائه ال ِمسْـك بَ َدل الــّطين‬ ‫ِخـتامه مسْـك‬ ‫‪26‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫فـلـيَـتـَـسار ْع ‪ .‬أو فـلـيَسْـتـَـبـِـ ْق‬ ‫فلـيـتنافس‬ ‫‪26‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫ُـخـلـَـط‬ ‫ما يُـ ْمـ َز َج ب ِه و ي ْ‬ ‫ِمزَ اجُه‬ ‫‪27‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫َعـيْـن ٍ عالي ٍة َشرابُـها أشرف شراب‬ ‫تسْـنيم‬ ‫‪27‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫يَش َرب منها‬ ‫يَش َرب بها‬ ‫‪28‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫يُشيرون إليهم باعين استهزاء‬ ‫يَتغا َمـزون‬ ‫‪30‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫ُمـتـلذذين باستِخفافهم بالمؤمنين‬ ‫فـكهين‬ ‫‪31‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬ ‫آياتها )‪(84‬‬ ‫االنشقاقّـتهم– مكية (‬
‫بالمؤمنين‬ ‫سورةوا بسُخري‬ ‫جُو ُز‬ ‫ثـُـ ّوب الكـفار‬ ‫‪36‬‬
‫)‪25‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫صدعت عند قيام القيامة‬ ‫ان َ‬ ‫السماء انشقّـت‬ ‫‪1‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫ت له تعالى‬ ‫ت و انـْـقا َد ْ‬ ‫اسْـتـ َمـ َع ْ‬ ‫أذنت لربها‬ ‫‪2‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫ق هللا عليها االستماع و االنقـياد‬ ‫َح ّ‬ ‫حُـقـ ّ ْ‬
‫ـت‬ ‫‪2‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫ت ك َمـ ّد األديم‬ ‫طت و سُـ ّويَ ْ‬ ‫بُـ ِس ْ‬ ‫ت‬‫األرْ ض ُم ّد ْ‬ ‫‪3‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫من الموتى‬ ‫ـظت ما في َجوْ فِها َ‬ ‫لـَـفـ َ ْ‬ ‫ألـْـقـَت ما فـيها‬ ‫‪4‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫خَـلـت عنه غاية ال ُخـلـُـ ّو‬ ‫تخلـ ّ ْ‬
‫ـت‬ ‫‪4‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫جاه ٌد في عملك إلى لقاء ربّـك‬ ‫كا ِدح إلى ربّـك‬ ‫‪6‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫ق ال محالة جزاء عملك‬ ‫ف ُمـال ٍ‬ ‫فـ ُمالقـيه‬ ‫‪6‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫يُنادي هَـال ًكـا قائال يَاثـُـبُـراه‬ ‫يَ ْدعو ثبورا‬ ‫‪11‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫ي ْدخلها أو يُـقاسي حرّها‬ ‫يَصلى سعيرا‬ ‫‪12‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫لن يرْ جع إلى ربّـه ت ْكذيبا بالبَعْث‬ ‫لن يَحور‬ ‫ْ‬ ‫‪14‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫أق ِسم و "ال" مزيدة‬ ‫فال أق ِسم‬ ‫‪16‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫بال ُح ْم َرة في األفق بعد الغروب‬ ‫بال ّشـفـق‬ ‫‪16‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫ص ّم و َج َمـ َع ما انتشر بالنـّهار‬ ‫ما َ‬ ‫ما َو َسق‬ ‫‪17‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫اجْ ـتـ َم َع و تكامل و ت ّم نوره‬ ‫اتـّـسق‬ ‫‪18‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫ـن أيّها النـّاس ( جواب القسم)‬ ‫لتـُـالقُ ّ‬ ‫ّ‬
‫لتـركبن‬ ‫‪19‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫أحْ َواال بَ ْع َد أحْ َوال ُمتطابقة في ال ّشدة‬ ‫طبَـقـًـا‬ ‫‪19‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫يُض ِمرونه أو يَجمعونه من السّيئات‬ ‫يوعـون‬ ‫‪23‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬ ‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غ ْي ُر َم ْمـنون‬ ‫‪25‬‬
‫)آياتها ‪(22‬سورة البروج – مكية )‪(75‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫هللاُ بها وبما بعدها)أَق َس َم(‬ ‫‪ 1‬و السماء‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫ذات المناز ِل المعروفة للكواكب‬ ‫‪ 1‬ذات البروج‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫يوم القيامة‬ ‫ِ‬ ‫‪ 2‬اليوم الموعود‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫غيره فيه‬ ‫من يَشهد على ِ‬ ‫ُ‬ ‫‪ 3‬شاهد‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫من يَشه ُد عليه غيرُه فيه‬ ‫‪ 3‬مشهو ٍد‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫لقد لُ ِع َن أش َّد اللَّ ْع ِن (جواب القسم)‬ ‫قُـتِـل‬ ‫‪4‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫ق العظيم ؛ كال َخ ْن َدق‬ ‫ال ِّش ِّ‬ ‫األخدود‬ ‫‪4‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫ما َك ِرهُوا وما عابُوا وما أن َكروا‬ ‫ما نقموا‬ ‫‪8‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫َعذبُوا أو أَح َرقُوا‬ ‫فـَـتَـنوا‬ ‫‪10‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫أخ َذه الجبابرةَ والظلمةَ بالعذاب‬ ‫ْ‬ ‫طش ربّـك‬ ‫بَ ْ‬ ‫‪12‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫ق ابتِدا ًء بقدرته‬ ‫يَخلُ ُ‬ ‫هو يُبدئ‬ ‫‪13‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫بعث الموتى يوم القيامة بقدرته‬ ‫يَ ُ‬ ‫يُعيد‬ ‫‪13‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫ال ُمتو ِّد ُد إلى أوليائِه بالكرامة‬ ‫الودود‬
‫َ‬ ‫‪14‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬ ‫العظي ُم الجلي ُل ال ُمتعالِى‬ ‫المجيد‬ ‫‪15‬‬
‫)آياتها ‪(17‬سورة الطارق – مكية )‪(86‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫بالنَّجم الثاقِب يَطلُ ُع ليالً)قس ٌم(‬‫َّ‬ ‫‪ 1‬و الطارق‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫ضى ُء ال ُمتوهِّ ُج أو ال ُمرتفِ ُع العالى‬ ‫ال ُم ِ‬ ‫‪ 3‬النـّـجم الثاقب‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫س (جواب القسم)‬ ‫ما كلُّ نَف ٍ‬ ‫‪ 4‬إن ك ّل نـَـفس‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫إال عليها‬ ‫‪ 4‬ل ّمـا َعـليها‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫ْمن و َرقِيبٌ وهو هللا تعالى‬ ‫ُمهَي ٌ‬ ‫‪ 4‬حافِـظٌ‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫َزج من مائَي الرج ِل والمرأة‬ ‫ُممت ٍ‬ ‫‪ 6‬ما ٍء‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫ب بِ َد ْف ٍع وسُرع ٍة فى ال َّر ِحم‬ ‫َمصبُو ٍ‬ ‫‪َ 6‬دافِـق‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫ظَهْر ك ٍّل من الرجل والمرأة‬ ‫ـن بين الصلب‬ ‫‪ِ 7‬م ْ‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫األطراف ِمن ك ٍّل منهما‬ ‫ِ‬ ‫َّدر أو‬
‫ظام الص ِ‬ ‫ِع ِ‬ ‫‪ 7‬و التـّرائب‬
‫‪ ،‬أو يَخر ُج من كل البَ َد ِن ِمنهما ‪،‬‬
‫والصُّ ْلبُ والترائب ِكنايةٌ عنه‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫إعا َد ِة اإلنسا ِن بع َد فنائه‬ ‫َرجْ ِعه‬ ‫‪8‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫كنونات القلوب‬ ‫ُ‬ ‫ف َم‬ ‫تـُك َش ُ‬ ‫تبْلى السّرائر‬ ‫‪9‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫المطر لِ ُرجُو ِعه إلى األرض ِمرا ًرا‬ ‫ِ‬ ‫ذات الرّجْـع‬ ‫‪11‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫ق عنه‬ ‫ت الذى تـَن َش ُّ‬ ‫النبا ِ‬ ‫ص ْدع‬ ‫ذات ال ّ‬ ‫‪12‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫فاص ٌل بين الحق والباطل‬ ‫لـَـقوْ ٌل فصل‬ ‫‪13‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫أُجازيهم على فِعلِهم باالسْت ْدراج‬ ‫أكي ُد ك ْيدًا‬ ‫‪16‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫فال تـَستَعجـِلْ باالنتقام منه ْم‬ ‫فمهّل الكافرين‬ ‫‪17‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬ ‫إ ْمهاالً قريبًا ‪ ،‬أو قليالً حتى يَأتِيَهم العذاب‬ ‫أ ْمهلهُ ْم ر َويْدا‬ ‫‪17‬‬
‫)آياتها ‪(19‬سورة األعلى – مكية )‪(87‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫نَ ِّزهُه و َم ِّجدهُ تعالى ع َّما ال يَليق به‬ ‫‪ 1‬سبّح اسم ربّك‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫أَوْ َج َد ك َّل شى ٍء بقدرتِه‬ ‫‪ 2‬خَلق‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫ين َخ ْلقِه فى اإلحْ كام واإلتقان‬ ‫بَ َ‬ ‫‪ 2‬ف َس ّوى‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫جع َل األشيا َء على َمقا ِدي َر َمخصوص ٍه‬ ‫‪ 3‬قـَـ ّدر‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫فَوجَّه ك َّل واح ٍد منها إلى ما يَنبَغى له‬ ‫‪ 3‬فهَـ َدى‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫طبًا َغ ًّ‬
‫ضا‬ ‫ُشب َر ْ‬‫أنـْـبَتَ الع َ‬ ‫أخ َر َج المرعى‬ ‫ْ‬ ‫‪4‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫يابِسًا هَ ِشي ًما من بع ُد كال ُغثا ِء(هو ما‬ ‫‪ 5‬ف َج َعله غـُـثا ًء‬
‫الشجر‬
‫ِ‬ ‫ورق‬
‫ِ‬ ‫يَح ِملُه السَّي ُل من البَالِى من‬
‫ُمخالِطًا َزبَ َده)‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫أسْو َد أو أ ْس َم َر بعد ال ُخضرة‬ ‫أحْ َوى‬ ‫‪5‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫ك بواسط ِة جبريل عليه‬ ‫ما نُو ِحى إلي َ‬ ‫سنـُـقرؤك‬ ‫‪6‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫أبَدًا من قو ِة الحف ِظ واإلتقان‬ ‫فال تنسى‬ ‫‪6‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫ك للطريق ِة اليُسرى فى كل أ ْم ٍر‬ ‫نُوفِّقُ َ‬ ‫نـُـيـسّـرُك لليُـسرى‬ ‫‪8‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫يَد ُخ ُل جهنَّ َم أو يُقا ِسى َحرَّها‬ ‫يَصْ ـلى النّار الكبرى‬ ‫‪12‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫فا َز بالبُ ْغي ِة‬ ‫أ ْفـلح‬ ‫‪14‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫تَطهِّ َر من الكفر والمعاصى‬ ‫ت َز ّكى‬ ‫‪14‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬ ‫ت األرب َع السابقة)‬ ‫المذكو َر (اآليا ِ‬ ‫إن هَذا‬‫ّ‬ ‫‪18‬‬
‫)آياتها ‪(26‬سورة الغاشية – مكية )‪(88‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫الناس بأهوالِها‬ ‫َ‬ ‫القيام ِة تَغشى‬ ‫الغاشية‬ ‫‪1‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫ضعةٌ من ال ِخ ْزي‬ ‫َذليلةٌ خا ِ‬ ‫خاشعة‬ ‫‪2‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫تَجُرُّ السالس َل واألغال َل فى النار‬ ‫عا ِملة‬ ‫‪3‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫تـ َ ِعبَة ٌ م َّما تـُالقِيه فيها من العذاب‬ ‫ناصبة‬ ‫‪3‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫تد ُخ ُل أو تـُقا ِسي نا ًرا تـَناهَى َحرُّ ها‬ ‫تصلى نا ًرا حامية‬ ‫‪4‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫بَلَغَت أنـَاهَا (غايَـتـَها) فى الحرارة‬ ‫عيْن آنـيَـة‬ ‫‪5‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫ٍّ ُمنـْتـ ِ ٍن‬ ‫ك ُمر ّ‬ ‫شي ٍء فى النار ‪ ،‬كال َّشو ِ‬ ‫ضريع‬ ‫‪6‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫ال يَدفَ ُع عـنهم جُوعًا‬ ‫من جوع‬ ‫ال يُ ْغـني ْ‬ ‫‪7‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫ذات بهج ٍة وحُس ٍن ونَضار ٍة‬ ‫ُ‬ ‫ناعمة‬ ‫‪8‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫لَغ ًوا وبا ِطالً‬ ‫ال ِغية‬ ‫‪11‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫ك أو رفيعة ُ القـَ ْد ِر‬ ‫ُمرتـَفعةُ السَّم ِ‬ ‫ُس ُر ٌر مرفوعة‬ ‫‪13‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫أقدا ٌح بين أيديهم للشرب منها‬ ‫أكواب َموْ ضوعة‬ ‫‪14‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫ق يَـتـَّـ ِكأ ُ عليها َموضُو ٌ‬
‫ع‬ ‫وسائ ُد و َمراف ُ‬ ‫نـَـمارق َمصْ ـفوفة‬ ‫‪15‬‬
‫ب بعض‬ ‫بَعضُها إلى َجنـْ ِ‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫بُسطٌ فا ِخرةٌ ُمـفـ َ ّرقة فى المجالس‬ ‫زراب ّي َمبْـثوثة‬ ‫‪16‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫يَتأ َّمـلـُـون فيُ ْدر ُكون‬ ‫يَـنظرون‬ ‫‪17‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫بِ ُمـتـَـسـلّـِ ٍط جب ٍ‬
‫َّـار‬ ‫ب ُمـسيْـطر‬ ‫‪22‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬ ‫رجُو َعهم بعد الموت بالبعث‬ ‫إيابَـهم‬ ‫‪25‬‬
‫)آياتها ‪(30‬سورة الفجر – مكية )‪(89‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫َ‬
‫ت المعروف)أ ْق َس َم تعالى(‬ ‫بالوق ِ‬ ‫‪ 1‬و الفجر‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫ال َع ْش ِر األُ َو ِل من ِذى ال ِحجَّة‬ ‫‪ 2‬و ليا ٍل ع ْشر‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫وم َع َرفَة‬ ‫يوم النَّحْ ِر ‪ ،‬ويَ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ 3‬و ال ّشـفـع و الوتر‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫ضى ويَذهَبُ أو يُسا ُر فيه‬ ‫إذا يَم ِ‬ ‫‪ 4‬و الليل إذا يَسْر‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫َ‬
‫المذكور الذى أقـ َس ْمـنـَا به‬ ‫ِ‬ ‫‪ 5‬هَلْ في ذلك‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫بالتعظيم لدى العُقال ِء ـ‬ ‫ِ‬ ‫ُمق َس ٌم به َحقي ٌ‬
‫ق‬ ‫‪ 5‬قـَـ َسـ ٌم لذي ِحجْ ر ؟‬
‫نعم ـ (وجواب القسم) لـَنُعذبَ َّن الكافرين‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫باسم أبيهم‬ ‫وم هُو ٍد ؛ ُس ُّموا ِ‬ ‫قَ ِ‬ ‫بـِعا ٍد‬ ‫‪6‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫هو اس ُم َجدِّهم وبه ُس ِّمـيَت القبيلة‬ ‫إ َرم‬ ‫‪7‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫الشد ِة أو األ ْبنِية الرَّفيع ِة ال ُمح َك َمة بال َع َمد‬ ‫ذات ال ِعماد‬ ‫‪7‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫قَـطَعُوه ونـَ َحتـُوا فيه بيوتـَهم‬ ‫جابوا الص ْ‬
‫ّخـر‬ ‫‪9‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫ُوش الكثير ِة التى تَ ُش ُّد ُمـلـْـ َكه‬ ‫ال ُجي ِ‬ ‫ذي األوتاد‬ ‫‪10‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫عذابًا شديدًا ُمؤلِ ًما دائ ًما‬ ‫َسوْ ط عذاب‬ ‫‪13‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫يَرقـُـبُ أع َمالَهم ويُجازيهم عليها‬ ‫إن ربّـك لبالمرصاد‬ ‫ّ‬ ‫‪14‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫ا ْمـتـَ َحنه واخـتـَـبَره بالنعم أو الـنـِّقم‬ ‫ابْـتاله ربّه‬ ‫‪15‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫ضـيَّـقـَه عليه ولم يَبس ْ‬
‫ُطه له‬ ‫فَ َ‬ ‫فقدر عليه رزقه‬ ‫‪16‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫ع لإلنسان ع َّما قاله فى الحالَيْن‬ ‫َر ْد ٌ‬ ‫كالّ‬ ‫‪17‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫لكم أعما ٌل أسوأ ُ من ذلك‬ ‫بلْ‬ ‫‪17‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫ضا‬ ‫ُث بعضُكم بع ً‬ ‫ال يَح ُّ‬ ‫ال تحاضّون‬ ‫‪18‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫يراث النسا ِء والصِّغار‬ ‫َ‬ ‫ِم‬ ‫تأكلون التـّـراث‬ ‫‪19‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫َجمعًا بين الحالل والحرام‬ ‫أ ْكالً ل ّمـا‬ ‫‪19‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫ص و َش َر ٍه‬ ‫كثيًرا مع ِحر ٍ‬ ‫حُـبّـا َج ّمـا‬ ‫‪20‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫ت بال َّزالزل‬ ‫ـت و ُكـ ِس َر ْ‬ ‫دقَّ ْ‬ ‫ت األرض‬ ‫ُد ّك ِ‬ ‫‪21‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫َد ًّكا ُمـتـَتـَابـِعًا حتى صارت هَبا ًء‬ ‫د ّكـا د ّكـا‬ ‫‪21‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫مالئكة ُ ك ِّل سما ٍء‬ ‫و ال َمـلـَـك‬ ‫‪22‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫من أين له َمنفـ َ َعـتـُها ؟ هـَيْهات‬ ‫أنـّـى له الذكرى‬ ‫‪23‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬ ‫ال يَ ُشـ ُّد بالسالس ِل واألغالل‬ ‫ال يوثِـق‬ ‫‪26‬‬
‫)آياتها ‪(20‬سورة البلد – مكية )‪(90‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫و "ال" مزيدة)أق ِسم(‬ ‫ال أق ِسم‬ ‫‪1‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫بم ّكة المكرّمة‬ ‫بهذا البلد‬ ‫‪1‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫حال ٌل لك ما تـَـصْ ـنـَـع به يومئذ‬ ‫ِح ّل بهذا البلد‬ ‫‪2‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫آدم و جميع ذريّـته أو الصالحين منهم‬ ‫والد و ما َولد‬ ‫‪3‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫)جواب القسم(‬ ‫لقد خلقـنا اإلنسان‬ ‫‪4‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫صـب و مشقـّة و ُمكابَدة لل ّشدائد‬ ‫نـَـ َ‬ ‫كبد‬ ‫‪4‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫كثيرا في ال َم ْكرُمات مباهاةً و تـَـعاظما‬ ‫ُ‬
‫أهلكت ماال لـُـبَدًا‬ ‫‪6‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫طريقي الخيْر و الش ّر‬ ‫ْ‬ ‫بَـيـَّـنـَّـا له‬ ‫ه َديْنـاه النـّـجْ َدين‬ ‫‪10‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫فهالّ َجاهد نف َسـه في أعمال الب ّر‬ ‫فال اقـتحم العقبة‬ ‫‪11‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫تخليصها من الرّق و العبوديّة‬ ‫ك َرقـبَة‬‫ف ّ‬ ‫‪13‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫َمـ َجـا َعة‬ ‫ذي مسغبة‬ ‫‪14‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫ق َرابَة في الـنّـ َسب‬ ‫يتيما ذا مقربة‬ ‫‪15‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫ق منها بالتراب‬ ‫صـ َ‬ ‫فاقة شديدة لـَـ ِ‬ ‫مسكينا ذا متربَة‬ ‫‪16‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫بالرّحمة فيما بينهم‬ ‫بال َمرْ ح َمـة‬ ‫‪17‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫اليُـ ْمن ‪ .‬أو ناحية اليمين‬ ‫أصحاب الميمنة‬ ‫‪18‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫ال ّشؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫‪19‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬ ‫ُمـطبَقة ٌ ُمـ ْغـلقة أبْوابها‬ ‫صدة‬ ‫نا ٌر مؤ َ‬ ‫‪20‬‬
‫)آياتها ‪(15‬سورة الشمس – مكية )‪(91‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫)قس ٌم بها و بما بعدها(‬ ‫‪ 1‬و الشمس‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫ضوئها إذا أشرقـَ ْ‬
‫ت‬ ‫َ‬ ‫‪ 1‬ضُـحاها‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫تـَـبـ ِ َعـها في اإلضاءة بَـ ْع َد غروبها‬ ‫‪ 2‬تـَـالها‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫أظهَر الشمس لل ّرائين‬ ‫‪َ 3‬جـالّها‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫يُغطّيها حين تغيب فـَـتـُـظلِـم اآلفاق‬ ‫‪ 4‬يَـ ْغـشاها‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫و الذي خلقها و هو هللا تعالى‬ ‫‪ 5‬و ما بناها‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫و الذي بَـ َسـطها و َوطّـأها‬ ‫‪ 6‬و ما طحاها‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫و الذي ع ّدل أعضاءها و َمنـَـ َحها قـُـ َواها‬ ‫‪ 7‬و ما َس ّواها‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫صـيَتها و طاعتها و خَـ ْي َرها و َشرّها‬ ‫َمـ ْع ِ‬ ‫‪ 8‬فـُـجُـورها و تـَـقـْـواها‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫فاز بالبغية و ظفَـر(جواب القسم)‬ ‫‪ 9‬ق ْد أفـلح‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫طهّرها و أنماها بالتـّـقوى‬ ‫من ز ّكـاها‬ ‫ْ‬ ‫‪9‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫خَسر‬ ‫ق ْد خاب‬ ‫‪10‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫أخـ َملها بالفجور‬ ‫نقـّـصها و أخـْـفاها و ْ‬ ‫من دسّـاها‬ ‫ْ‬ ‫‪10‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫ب طغيانِها و ُع ْدوانِها‬ ‫ب َسبَ ِ‬ ‫بط ْغواها‬ ‫‪11‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫قام ُمسْرعًا يَـعْـقِـ ُر النّـاقة‬ ‫ث أشقاها‬ ‫انب َع َ‬ ‫‪12‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫احْ ذروا عـقـْـ َرها و نـَـصيـبَها من الماء‬ ‫ناقة هللا و سُقياها‬ ‫‪13‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫أ ْهـلـكه ْم و أطبَق العذاب عليهم‬ ‫فدمدم عليهم‬ ‫‪14‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫ف َج َعل الد ْمدمة عليهم سوا ًء‬ ‫ف َس ّواها‬ ‫‪14‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬ ‫عاقِـبة هذه العقـوبة‬ ‫ُعـقـْـبَـاها‬ ‫‪15‬‬
‫)آياتها ‪(21‬سورة الليل – مكية )‪(92‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫يُغطي األشياء بظلمته (قسم)‬ ‫و الليل إذا يغشى‬ ‫‪1‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫ظهر بضوْ ئه و َوضح‬ ‫و النهار إذا تجلـّى‬ ‫‪2‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫لمخـتلِف في الجزاء (جواب‬ ‫إن َع َمـلك ْم ْ‬ ‫ّ‬ ‫إن سعيكم لشتـّـى‬ ‫ّ‬ ‫‪4‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫بال ِملـّـة ال ُحسْنـى و هي اإلسالم‬ ‫ص ّدق بالحسنى‬ ‫َ‬ ‫‪6‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫فـ َسـنـُـوفّـقهو نـُـهيـّـئـُـه‬ ‫فسنـُـيَـسّره‬ ‫‪7‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫لل َخصـلة الم َؤ ّدية إلى اليُسْر و ال ّر َ‬
‫احة‬ ‫لليُسرى‬ ‫‪7‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫للخصلة المؤدية إلى ال ُعسْر و الش ّدة‬ ‫لل ُعسْرى‬ ‫‪10‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫ما يَ ْدفع العذاب عنه‬ ‫ما يُـ ْغنى‬ ‫‪11‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫ك ‪ .‬أوْ َسـقـَـط في النـّـار‬ ‫هَـلـَـ َ‬ ‫ت َر ّدى‬ ‫‪11‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫ق أو بيان طريقه‬ ‫ال ّداللة على الح ّ‬ ‫إن علينا للهدى‬ ‫ّ‬ ‫‪12‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫تتلهّب و تتوقّد‬ ‫نا ًرا تـَـلظى‬ ‫‪14‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫ال يَ ْدخلها أو ال يُقاسي َح ّرها‬ ‫ال يصْ الها‬ ‫‪15‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫َسـيُـ ْب َع ُد عنها‬ ‫َسـيُـ َجـنّـبُها‬ ‫‪17‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫من الذنوب‬ ‫يتـطهّر به َ‬ ‫يتز ّكى‬ ‫‪18‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬ ‫تكافَـأ ‪ ،‬نزلت في الصّديق رضي هللا عنه‬ ‫تـُـجْ ـزى‬ ‫‪19‬‬
‫)آياتها ‪(11‬سورة الضحى – مكية )‪(93‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫ب َوقت ارتفاع الشمس)أقسم(‬ ‫‪ 1‬و الضحى‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫كن أو اشت ّد ظالمه‬ ‫َس َ‬ ‫‪ 2‬سجى‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫ما تـَـ َرك منـْـذ اختا َرك (جواب القسم)‬ ‫‪ 3‬ما و ّدعك ربّـك‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫ضـك منذ ُ أحبّـك‬ ‫ما أ ْبغَـ َ‬ ‫‪ 3‬ما قـلى‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫ك – قَ ْد َعـلِـ َمك ‪. .‬‬ ‫أل ْم يَعْـل ْمـك ربّـ َ‬ ‫‪ 6‬أل ْم يَج ْدك ‪. .‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫ِطفالً مات أبوك و أنتَ جنين‬ ‫‪ 6‬يَـتيما‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫فَـض ّمـك إلى َم ْن يَكفـلك و يَرْ عاك‬ ‫‪ 6‬فآوى‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫عن أحكام ال ّشرائع‬ ‫غافِالً ْ‬ ‫‪ 7‬ضاالّ‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫فهَـ َداك إلى مناهجها بما أوحى إليك‬ ‫‪ 7‬فهَ َدى‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫فقيرا َعديما‬ ‫‪ 8‬عائال‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫فَرضّـاك بما أعطاك و َمنـَـ َحك‬ ‫‪ 8‬فأغـنى‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫فال تـَـ ْغـلِـبُه على ماله و ال تسْـتـَـذلـّـه‬ ‫‪ 9‬فال تـَقـْـهَرْ‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬ ‫فال تـ َ ْزجُرْ ه ‪ ،‬و ارفـُـ ْق به‬ ‫‪ 10‬فال تـَـنـْـهَرْ‬
‫)آياتها ‪(8‬سورة الشرح – مكية )‪(94‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬ ‫النبوة – قد‬‫ألم نـُـفـ ِسـحْ بالحكمة و ّ‬ ‫ألم نشرحْ‬ ‫‪1‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬ ‫خَـفـّـفـنا عنك و َسـهّـلنا عـليك‬ ‫ضعْنا‬‫َو َ‬ ‫‪2‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬ ‫ِح ْمـلك " أعبا َء النب ّوة و الرّسالة"‬ ‫ٍِوزرك‬ ‫‪2‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬ ‫ت"‬‫صوْ ٌ‬‫أثقـله حتـّـى سُـ ِم َع له نقـيض " َ‬ ‫الذي أنقض ظهرك‬ ‫‪3‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬ ‫ـن ِعـبَـادة أ ّديتها‬ ‫ِم ْ‬ ‫فإذا فرغت‬ ‫‪7‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬ ‫فاجْ ت ِه ْد و أتـْـبعْها ب ِعبادة أخرى‬ ‫فانصبْ‬ ‫‪7‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬ ‫فاجْ َعـلْ َر ْغـبَـتـَك في َجميع شؤونك‬ ‫فارْ غَبْ‬ ‫‪8‬‬
‫)آياتها ‪(8‬سورة التين – مكية )‪(95‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬ ‫بِم ْنـبـَتـَيـْهما من األرض المباركة)قس ٌم(‬ ‫‪ 1‬و التين و الزيتون‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬ ‫َجبَ ِل ال ُمناجاة ِلل َكلِيم عليه السالم‬ ‫‪ 2‬و طور ِسنين‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬ ‫مكة المكرّمة‬ ‫‪ 3‬البلد األمين‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬ ‫باألربع ِة قَبلَه)جوابُ القسم(‬ ‫‪ 4‬لقـَـ ْد خَلـقـْـنا‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬ ‫أ ْك َم ِل تَع ِدي ٍل وأحس ِن صُو َر ٍة‬ ‫‪ 4‬أحْ َس ِن تقويم‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬ ‫نس اإلنسان‬ ‫ر َد ْدنا الكاف َر أو جـ ِ َ‬ ‫‪ 5‬ر َد ْدناه‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬ ‫رم وأر َذ ِل ال ُع ُمر‬ ‫إلى النار أو الهَ ِ‬ ‫‪ 5‬أسفل سافلين‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬ ‫وع عنهم‬ ‫غي ُر َمقطُ ٍ‬ ‫‪ 6‬غير ممنون‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬ ‫بالجزا ِء بعد البعث والحساب‬ ‫‪ 7‬بال ّدين‬
‫)آياتها ‪(19‬سورة العلق – مكية )‪(96‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬ ‫َد ٍم جا ِم ٍد استحا َل إليه ال َمنِ ُّى‬ ‫َعلق‬ ‫‪2‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬ ‫اإلنسان الكتابةَ بالقلم‬‫َ‬ ‫َعلَّـ َم‬ ‫علـّـم‬ ‫‪4‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬ ‫حقـّـًـا‬ ‫كالّ‬ ‫‪6‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬ ‫لَيُ َجاو ُز الح َّد فى ال ِعصيان‬ ‫ليَطغَى‬ ‫‪6‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬ ‫الرُّ جُو َع فى اآلخرة للجزاء‬ ‫الرّجْعى‬ ‫‪8‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬ ‫أخبـِرْ ني‬ ‫ْ‬ ‫أ َرأيت‬ ‫‪9‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬ ‫صيـتِه إلى النار‬ ‫لـَـنـَس َحبَـنـَّه بنا ِ‬ ‫لنـَـسْـفَـعن بالناصية‬ ‫‪15‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬ ‫أه َل َمجلِ ِسه من قَو ِمه و َع ِشيَرتِه‬ ‫فليَ ْدع نا ِديَه‬ ‫‪17‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬ ‫ب لِ َجرِّه إلى النار‬ ‫مالئكةَ العذا ِ‬ ‫َسن ْدع الزبانية‬ ‫‪18‬‬
‫)آياتها ‪(5‬سورة القدر – مكية )‪(97‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬ ‫ابْـتـَـ َدأنا إنـْـ َزا َل القرآ ِن العظيم‬ ‫‪ 1‬أنزلناه‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬ ‫رف وال َعظَ َمة‬ ‫لَيلَ ِة ال َّش ِ‬ ‫‪ 1‬ليلة الق ْدر‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬ ‫جبريل عليه السالم‬ ‫‪ 4‬الرّوح‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬ ‫بك ّل أمر من الخير و البركة‬ ‫من كل أمر‬ ‫ْ‬ ‫‪4‬‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬ ‫على أولياء هللا و أهل طاعته‬ ‫‪ 5‬سالم ه َي‬
‫)آياتها ‪(8‬سورة البينة – مدنية )‪(98‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫ُمـزايلين ما ه ْم عليه من ال ّدين‬ ‫‪ 1‬مـنف ّكين‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫ال ُحجّة الواضحة و هي الرّسول‬ ‫‪ 1‬تأتيَهُم البيّـنة‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫مكتوبا فيها القرآن العظيم‬ ‫صحُـفـًـا‬
‫ُ‬ ‫‪2‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫ُمن ّزهة عن الباطل و ال ّشبهات‬ ‫‪ 2‬مطهّرة‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫آيات و أحكام مكتوبة‬ ‫‪ 3‬فيها كتب‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫ُمسْـتقـيمة َحقة عادلة ُمحْ َك َمة‬ ‫قيّمة‬ ‫‪3‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫في الرّسول بين ُم ْؤ ِمن و َجاحد‬ ‫ما تف ّرق‬ ‫‪4‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫ق أو ال يتفـرقـوا‬ ‫بالهُدى و كان الح ّ‬ ‫جاءتهم البينة‬ ‫‪4‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫ال ِعبادة‬ ‫الدين‬ ‫‪5‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫مائلين عن الباطل إلى اإلسالم‬ ‫حُنفاء‬ ‫‪5‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫ال ِملـّـة المستقيمة أو الكتب القيّمة‬ ‫دين القيمة‬ ‫‪5‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬ ‫الخالئق أو البَ َشر‬ ‫البَريّة‬ ‫‪6‬‬
‫)آياتها ‪(8‬سورة الزلزلة – مدنية )‪(99‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬ ‫حـُرّكت تحْ ريكا َعـنيفا ُمتك ّررا عند‬ ‫‪ 1‬زلزلت األرض‬
‫النفخة األولى‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬ ‫ُكنـوزها و َموْ تاها في النّـفخة الثانية‬ ‫أثقالها‬ ‫‪2‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬ ‫ت ُد ّل بحالِها على ما ُعم َل عليها‬ ‫تـ ُ َحـ ّدث أخبارها‬ ‫‪4‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬ ‫َج َعل في حالِها ِداللة على ذلك‬ ‫أوْ حى لها‬ ‫‪5‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬ ‫من قُـبُوره ْم إلى ال َمحْـ َشر‬ ‫ـرجون ْ‬
‫َ‬ ‫يَ ْخ‬ ‫يصدر الناس‬ ‫‪6‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬ ‫ُمـتـف ّرقين على َح َسب أحْ ـوالِه ْم‬ ‫أشتاتا‬ ‫‪6‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬ ‫مكيةـبا( َء ٍةآياتها )‪(100‬‬ ‫نمل ٍة–أو هَ‬ ‫العاديات‬ ‫َو ْز َن‬
‫سورةأصْ ـغر‬ ‫ِمثقال ذرّة‬ ‫‪7‬‬
‫)‪11‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫بالخيْـل تـَـعْـدو في الغ َْزو)قس ٌم(‬ ‫‪ 1‬و العاديات‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫ت‬‫ت أنـْـفا ِسها إذا َع َد ْ‬ ‫صوْ ُ‬‫هُ َو َ‬ ‫ضبْـ ًحا‬‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫ك َحوافِرها‬ ‫ـخرجات النار بص ّ‬ ‫ال ُم ْ‬ ‫‪ 2‬فالموريات قـَـ ْدحا‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫المبا ِغتات للعد ّو َوقـْـتَ الصّباح‬ ‫صبْحا‬‫‪ 3‬فالمغيرات ُ‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫هـيّـجْ َن في الصّـبْح غبا ًرا‬ ‫‪ 4‬فأثرْ َن به نقـْعًـا‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫طن فيه ِم َن األعداء‬ ‫فـتـَـ َوسّـــْ َ‬ ‫طن به َج ْمعا‬ ‫‪ 5‬فَ َو َس َ‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫من َر ِحم هللا (جواب القسم)‬ ‫بط ْب ِعه إالّ ْ‬ ‫إن اإلنسان‬ ‫ّ‬ ‫‪6‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫لـَـكفو ٌر َجحو ٌد‬ ‫‪ 6‬لكـَـنـُـو ٌد‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫ألجْ ـل حُبّ المال‬ ‫‪ 8‬إنّه لحُبّ ال َخيْر‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫ك عليه‬ ‫ي ُمج ّد في تحصيله ُمتـهال ٌ‬ ‫لقو ّ‬ ‫‪ 8‬لشدي ٌد‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫أُثير و أُ ْخرج و نـُـثِ َر‬ ‫‪ 9‬بُـعْـثِـ َر‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬ ‫مكية (آياتها )‪(101‬‬ ‫القارعةأو– ُمـيّـ َز‬ ‫سورةو اُ ْ‬
‫ظ ِهر‬ ‫ُج ِم َع‬ ‫‪ُ 10‬حصِّـل‬
‫)‪11‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬ ‫ع القـلوب بأهوالِها‬ ‫القيامة تـقـْـ َر ُ‬ ‫‪ 1‬القارعة‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬ ‫تهافت في النّار‬ ‫ُ‬ ‫ه َو ط ْي ٌر كالبَعوض يَ‬ ‫‪ 4‬كالفراش‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬ ‫ال ُمتـفـرّق ال ُمـنـتـَـ ِشر‬ ‫‪ 4‬المبْثوث‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬ ‫كالصّوف المصْ بوغ بألوان ُمختلفة‬ ‫‪ 5‬كال ِعهن‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬ ‫ال ُمـفرّق باألصابع و نحْ وها‬ ‫‪ 5‬المنفوش‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬ ‫حت َمقادير حسناته‬ ‫َر َج ْ‬ ‫ـلت موازينه‬‫‪ 6‬ثقـ ُ ْ‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬ ‫َر َجحت مقادير َسيّـئاته‬ ‫‪ 8‬خَـفـّـت موازينه‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬ ‫فمأواه جهنّم يَهْوي فيها‬ ‫‪ 9‬فأ ّمه هاوية‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬ ‫ما ه َي – و الهاء للسّكت‬ ‫‪َ 10‬ما ِهـيَ ْه‬
‫)آياتها ‪(8‬سورة التكاثر – مكية )‪(102‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬ ‫عن طا َعة ربّكم‬ ‫َش َغلَكم ْ‬ ‫‪ 1‬ألهاكم‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬ ‫التـّـباهي بكثرة متاع الدنيا‬ ‫‪ 1‬الـتـّـكاثر‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬ ‫متـّـ ْم و ُدفِنـنـْـتم في القبور‬ ‫‪ُ 2‬زرْ تم المقابر‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬ ‫لوْ تعلمون مآلكم ِعلما يَقـينا لـَـ َمـا ألهاكم‬ ‫‪ 5‬لو تعلمون ِعلم اليقين‬
‫التـّـكاثر‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬ ‫و هللا لت َر ُو ّن الجحيم‬ ‫ّ‬
‫لترون الجحيم‬ ‫‪6‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬ ‫ـس اليَقين و هو المشاهدة‬ ‫نـَـفـْ َ‬ ‫عيْن اليقين‬ ‫‪7‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬ ‫عن طاعة َربّك ْم‬ ‫الذي ألهاك ْم ْ‬ ‫النّعيم‬ ‫‪8‬‬
‫)آياتها ‪(3‬سورة العصر – مكية )‪(103‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬ ‫بال ّدهر أو عصر النّب ّوة)قس ٌم(‬ ‫‪ 1‬و ال َعصْ ر‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬ ‫جنـْـس اإلنسان ( َج َواب القسم)‬ ‫إن اإلنسان‬ ‫ّ‬ ‫‪2‬‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬ ‫ُخسْران و نُـقصان و هَلـَـكة‬ ‫‪ 2‬لـَـفِي ُخسْر‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬ ‫بالخَـيْر كلـّه اعتِقادًا و َع َمالً‬ ‫صوْ ا بال َح ّ‬
‫ق‬ ‫‪ 3‬تـَـ َوا َ‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬ ‫َعن ال َمعاصي و على الطّـاعات و البالء‬ ‫صوْ ا بالصّبر‬ ‫‪ 3‬تـَـوا َ‬
‫)آياتها ‪(9‬سورة الهمزة – مكية )‪(104‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬ ‫عذاب أو هَالك أوْ َوا ٍد في َجهنّم‬ ‫‪َ 1‬ويْل‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬ ‫طَعّـان غَـيّـاب َعـيّـاب للناس‬ ‫‪ 1‬هُ َمز ٍة لُـ َمز ٍة‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬ ‫أحصاه ‪ .‬أو أع ّده للنّوائب‬ ‫َع ّدده‬ ‫‪2‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬ ‫يُخـلـّـ ُدهُ في الدنيا‬ ‫‪ 3‬أخلده‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬ ‫لـَـيُط َر َح ّن‬ ‫‪ 4‬لـَـيُنـْـبَ ّ‬
‫ذن‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬ ‫ط ِمها ك ّل ما ي ُْـلـقى فيها‬ ‫َجهنّم ‪ .‬لِ َح ْ‬ ‫‪ 4‬الحُطمة‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬ ‫تـَـ ْغشـَى َح َرارتها أوْ ساط القلوب‬ ‫‪ 7‬تطّـلع على األفـئدة‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬ ‫ُمـطبَـقـَـة ُمـ ْغـلـقـَة ٌ أبْوابها‬ ‫ص َدة‬‫مؤ َ‬ ‫ْ‬ ‫‪8‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬ ‫بأع ِمد ٍة ممدود ٍة على أبْوابها‬ ‫‪ 9‬في َع َم ٍد ُم َم ّددة‬
‫)آياتها‪(5‬سورة الفيل – مكية )‪(105‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬ ‫َوقـَـ َعت القصّة أ ّول عام مولده صلى هللا‬ ‫‪ 1‬بأصحاب الفـيل‬
‫عليه و سلم‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬ ‫لتخريب ال َكعْـبَة‬ ‫َسعْـيَه ْم ْ‬ ‫يَجْ َعلْ َك ْي َده ْم‬ ‫‪2‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬ ‫تـَـضييع و إبْطال و خَسار‬ ‫تـَـضْ ـليل‬ ‫‪2‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬ ‫ت ُمتف ّرقة ُمتتابعة‬ ‫جماعا ٍ‬ ‫طَ ْي ًرا أبابيل‬ ‫‪3‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬ ‫طين ُمـتح ّجر ُمحْ َرق (آ ُج ٍّر )‬ ‫ِسجّـيـل‬ ‫‪4‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬ ‫َكـتِـبْـ ِن أ َكلـتـْه ال ّدوابّ فراثـَتـْـه‬ ‫ف مأكول‬ ‫َك َعصْ ٍ‬ ‫‪5‬‬
‫)آياتها ‪(4‬سورة قريش‪ -‬مكية )‪(106‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫قريش‬ ‫‪106‬‬ ‫ا ْعـ َجـبُـوا إليالفهم ال ّرحلتين و تـَـرْ ِك ِه ْم‬ ‫‪ 1‬إليالف قريش ‪. .‬‬
‫ِعبادة ربّ البَيْت‬
‫)آياتها ‪(7‬سورة الماعون – مكية )‪(107‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬ ‫أخبرني الذي يكذب َم ْن هو ؟‬ ‫ْ‬ ‫‪ 1‬أرأيتَ الذي‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬ ‫يَجْ َح ُد ال َج َزاء إلنكار البَعْث‬ ‫يُـ َكذبُ بال ّدين‬ ‫‪1‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬ ‫عن َحقّه‬ ‫يَ ْدفَـعُـه َدفـْعًـا َعـنيفا ْ‬ ‫ع اليَتيم َ‬ ‫يَ ُد ُ‬ ‫‪2‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬ ‫ث أ َحدًا‬ ‫ُث و ال يَبْـ َع ُ‬ ‫ال يَح ّ‬ ‫ال يَحضّ‬ ‫‪3‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬ ‫ك ‪ ،‬أوْ َوا ٍد في َجهـنّـم‬ ‫عذابٌ أو هَال ٌ‬ ‫فَ َويْـ ٌل‬ ‫‪4‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬ ‫نِفاقـًـا أو ريا ًء‬ ‫ين‬
‫للمصلـ ّ َ‬ ‫‪4‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬ ‫غـَـافـِلون َغ ْي ُر ُمبالين بها‬ ‫َساهون‬ ‫‪5‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬ ‫صـدون الرّيا َء بأعمالِه ْم‬ ‫يَقـْـ ِ‬ ‫يُ َرا ُءون‬ ‫‪6‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬ ‫ما يَتعا َورُه النّاس بينهم ب ُْخالً‬ ‫يَ ْمنـَعون الماعـون‬ ‫‪7‬‬
‫)آياتها ‪(3‬سورة الكوثر – مكية )‪(108‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬ ‫نه ًرا في ال َجنّة أو الخيْر ال َكثير‬ ‫‪ 1‬أعطيناك الكوثر‬
‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬ ‫األضاحي نـُـسُـ ًكـا ُشـ ْك ًرا هلل تعالى‬ ‫‪ 2‬انـْـ َحرْ‬
‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬ ‫ُمـ ْب ِغـضك (أحد ُمشركي قريش)‬ ‫ك‬
‫‪ 3‬شـَأنِـئـَـ َ‬
‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬ ‫الخير (آياتها )‪(109‬‬ ‫الكافرونأو– مكية‬ ‫المقطوع األثر‪.‬‬ ‫سورة‬ ‫‪ 3‬هو األبْـتـر‬
‫)‪6‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الكافرون‬ ‫‪109‬‬ ‫ِشرْ ككم و كفركم أو َجزاؤهُ‬ ‫‪ 6‬لَ ُك ْم دينك ْم‬
‫الكافرون‬ ‫‪109‬‬ ‫إخالصي و توحيدي أو َجـ َزا ُؤهُ‬ ‫‪ 6‬لِ َي دين‬
‫)آياتها ‪(3‬سورة النصر – مدنية )‪(110‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬ ‫عَوْ نـُهُ لك على األعداء‬ ‫‪ 1‬جاء نصر هللا‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬ ‫فتح مكة في السنة الثامنة الهجرية‬ ‫‪ 1‬الفتح‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬ ‫ت جماعات كثيرة‬ ‫َجماعا ٍ‬ ‫‪ 2‬أفواجا‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬ ‫فـنـَـ ّز ْههُ تعالى ‪ ،‬حا ِمدًا له‬ ‫‪ 3‬فسبّح بحمد ربّك‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬ ‫كثير القبول لتوبة عباده‬ ‫‪ 3‬كان ت ّوابا‬
‫)آياتها ‪(5‬سورة المسد – مكية )‪(111‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬ ‫ت‬ ‫ت أو خابَ ْ‬ ‫ت أو َخ ِس َر ْ‬ ‫هَل َك ْ‬ ‫ّت‬ ‫‪ 1‬تـَـب ْ‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬ ‫ك أو َخ ِس َر أوْ خـَ َ‬
‫اب‬ ‫و قَ ْد هَـلـ َ َ‬ ‫‪ 1‬و تبَّ‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬ ‫اب عنه‬ ‫ما َدفَـ َع التـّـبَ َ‬ ‫‪ 2‬ما أغنى عنه‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬ ‫الذي َك َسبَـهُ بـِـنـَـفـْ ِس ِه‬ ‫‪ 2‬ما َك َسب‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬ ‫َسـيَـ ْدخلـها أوْ يُقاسي َحرّها‬ ‫َسيَصلى نا ًرا‬ ‫‪3‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬ ‫في ُعـنـُـقِـها‬ ‫‪ 5‬في جيدها‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬ ‫آياتها )‪(112‬‬ ‫مكية ِح(بَال‬ ‫اإلخالصيّـا– ِم َن ال‬
‫سورةُـفـْـتـَـ ُل قـَو‬
‫مـ ّمـا ي‬ ‫‪ِ 5‬م ْن َم َس ٍد‬
‫)‪4‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫االخالص‬ ‫‪112‬‬ ‫هو َوحْ َده المقصود في ال َحوائج‬ ‫‪ 2‬هللا الصّمد‬
‫االخالص‬ ‫‪112‬‬ ‫ُمـكافِـئـًـا و ُمـ َمـاثِالً‬ ‫‪ُ 4‬كـفُ ًوا‬
‫)آياتها ‪(5‬سورة الفلق – مكية )‪(113‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬ ‫ص ُم و أسْتجير‬ ‫أ ْعتـ َ ِ‬ ‫‪ 1‬أعوذ‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬ ‫بربّ الصّـبْح ‪ .‬أو الخَـلـْـق كلـّه ْم‬ ‫‪ 1‬بربّ الفلق‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬ ‫ش ّر الليل‬ ‫ش ّر غاسق‬ ‫‪3‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬ ‫َدخَل ظالمه في ك ّل شيء‬ ‫َوقب‬ ‫‪3‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬ ‫النـِّساء السَّـوا ِحر يَـنـْـفُـثـْ َن في ُعـقـَـد‬ ‫النفاثات في العقد‬ ‫‪4‬‬
‫الخيْط حين يَ ْس َحرْ َن‬
‫) آياتها ‪(6‬سورة الناس – مكية )‪(114‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬ ‫صـ ُم و أستجير‬ ‫أ ْعـت ِ‬ ‫‪ 1‬أعوذ‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬ ‫ُم َربِّـي ِه ْم و ُمدبّر أحوالهم‬ ‫‪ 1‬بربّ النـّـاس‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬ ‫مالِ ِك ِه ْم ِملـْـ ًكـا تـا ّمـا‬ ‫ك النّـاس‬‫‪َ 2‬مـلِـ ِ‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬ ‫َم ْعبُو ِد ِهم الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪ 3‬إله النّاس‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬ ‫ال ُم َوسْوس جـِنـِّـيّـا أو إنـْـ ِسـيّـا‬ ‫‪ 4‬ال َوسواس‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬ ‫ـخـتـَفي‬‫ال ُمـتـَ َواري ال ُم ْ‬ ‫‪ 4‬الخنّاس‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬ ‫الجـِ ّ‬
‫ـن‬ ‫‪ 6‬الجـِنّة‬

You might also like