You are on page 1of 169

²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²²

‫جميع الحقوق محفوظة ©‬


‫تاريخ االيداع القانوني ‪6102/3‬‬
‫مجلة منازعات األعمال الدولية ردمد ‪2623-6012 :‬‬
‫‪Revue de Contentieux des Affaires‬‬
‫© ‪( ISSN ) 2508-9293‬‬

‫اإلاضًغ اإلاؿإو‪٫‬‬
‫ذ‪ /‬هشام األعرج‪.‬‬

‫أًٖاء اللجىت الٗلمُت و الخد‪ُ٨‬مُت‬

‫ــ ادلكتورة مىن اكمل تريك ‪ :‬أس تاذ املاهون ادلويل امعام ـ ابالمارات امعربَة املتحدة‪.‬‬
‫ــ ادلكتور املَلود بوطرٍيك ‪ :‬أس تاذ املاهون االإداري ابملكَة امكتعددة امتخصصات ابمناظور ـ اململكة املغربَة‪.‬‬
‫ــ ادلكتور خنفويس عبد امعزٍز ‪ :‬أس تاذ جبامعة موالي امطاىر بسعَدة ـ اجلزائر‪.‬‬
‫ــ ادلكتورة جمدوب هوال ‪ :‬أس تاذة جبامعة تلمسان ـ اجلزائر‪.‬‬
‫ــ ادلكتور زىري صالح ‪ :‬حمايم و دكتور يف احللوق ـ كندا ـ اواتوا‪.‬‬
‫ــ ادلكتورة رمدوم هورة ‪ :‬أس تاذة بلكَة احللوق و امعلوم امس َاس َة ـ جامعة اجلاليل امَابس س َدي بلعباس ـ اجلزائر‪.‬‬
‫ــ ادلكتور محمد عيل بن كوتو ‪ :‬أس تاذ امتعلمي امعايل ابجلامعة امتووس َة ـ تووس‪.‬‬
‫ــ ادلكتور عيل سامل عاصور ‪ :‬حمارض بلسم االإعالم ابجلامعة المسرًة االإسالمية ـ زمتني ـ مَبيا‪.‬‬
‫ــ ادلكتور انرص ادلٍن ابيق ‪ :‬أس تاذ و ابحث أاكدميي ـ جامعة طاىري محمد ـ بضار ـ اجلزائر‪.‬‬
‫ــ ادلكتور امزبري خواجا ‪ :‬ابحث بربانمج ادلكتوراه فيامتسوًق امس َايس‪ ،‬امفاعلني و املؤسسات يف اجملمتعات املعارصة ـ‬
‫جامعة ساهتياغو دي كومبوستيال ـ اإس باهَا‪.‬‬
‫ــ ادلكتور احلافظي امنوًين ‪ :‬دكتور يف امعلوم امس َاس َة و املاهون ادلويل ‪ ،‬جامعة عبد املاكل امسعدي ـ اململكة املغربَة‬
‫ــ ادلكتور معر كوادٍر ‪ :‬دكتور يف احللوق ـ اململكة املغربَة‪.‬‬
‫ــ ادلكتور ابراىمي اصوًعر ‪ :‬دكتور يف احللوق ـ اململكة املغربَة‪.‬‬
‫ــ ادلكتور ًوسف اجلار ‪ :‬دكتور يف احللوق بلكَة احللوق بفاس ـ اململكة املغربَة‪.‬‬

‫الهُئت الخىُٓمُت‬
‫ذ‪ /‬جعفر اإٍزوغار‪.‬‬
‫ذ‪ /‬محمد امزكراوي‬
‫ذ‪ /‬حلسن أومَاس‬
‫ذ‪ /‬دايبلو محمد جمَب‪.‬‬
‫ذ‪ /‬امبوين محمد‬
‫ذ‪ /‬عبد منعم امَازري‬
‫ذ‪ /‬ىضام مسطفى‪.‬‬
‫ذ‪ /‬اًوب عوٌش‬
‫ذ‪ /‬امتوزاين محمد‬

‫الخهمُم و الازغاط‬

‫محمد امني اسامعَيل ــ ىضام العرج‬

‫في منازعات‬ ‫المتخصصين‬ ‫ترحب مجمة منازعات األعمال بدراسات الباحثين‬


‫األعمال عمى البريد اإللكتروني التالي‪:‬‬

‫‪contentieuxaffaires@gmail.com‬‬
‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪word.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪".‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫كم انًم ــاالخ وانتعانيك انًُشىرج في هذِ انًجهح ال تعثــز سىي عٍ آراء‬

‫أصحاتها‪.‬‬
‫انًحىر االول ‪ :‬يُاسعاخ األعًال‬
‫انحضىر انًغزتي انىاسٌ في نجُح األيى انًتحدج نهماَىٌ انتجاري اندوني‬

‫و‬ ‫خالل انفتزج انًًتدج يا تيٍ‬

‫‪Moroccan presence at the United Nations Commission on International Trade‬‬


‫‪Law During the period between 2022 and 2027‬‬
‫‪Mohamed EL BAGHDADI‬‬

‫‪Abstract‬‬
‫‪There are no doubt that Morocco’s economic prosperity stems from the‬‬
‫‪seriousness and credibility of efforts and unremitting efforts in combating‬‬
‫‪terrorism, extremism and crime.‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬لجىت ألامم اإلاخدضة لل‪٣‬اهىن الخجاعي الضولي اإلاٗغو‪ٞ‬ت باألووؿُترا‪ ٫‬هي َُئت ‪ٞ‬غُٖت جابٗت للجمُٗت الٗامت لألمم اإلاخدضة مؿإولت ًٖ اإلاؿاٖضة يي‬
‫حؿهُل الخجاعة والاؾدشماع الضولُحن‪ .‬ئن والًت ألاووؿُترا‪ ٫‬الغؾمُت التي أوكأتها الجمُٗت الٗامت لألمم اإلاخدضة يي ٖام ‪ 1966‬هي "حٗؼٍؼ اإلاىاءمت‬
‫والخىخُض الخضعٍجُحن لل‪٣‬اهىن الخجاعي الضولي " مً زال‪ ٫‬الاج‪ٟ‬ا‪ُ٢‬اث وال‪٣‬ىاهحن الىمىطظُت و‪ٚ‬حرَا مً اله‪٩‬ى‪ ٥‬التي جدىاو‪ ٫‬مجاالث الخجاعة الغةِؿُت‪،‬‬
‫مً حؿىٍت اإلاىاػٖاث ئلى قغاء وبُ٘ البًات٘‪.‬‬
‫‪2‬مضازلت زالض لػىان‪ ،‬جلغٍغ البىً الضولي املخػلم بمىار ألاغماٌ وأثغه غلى حػؼٍؼ جىافؿُت الاكخصاص املغغبي‪ ،‬مشاعهت في بغهامج كىاة فغاوـ ‪24‬‬
‫‪ً ،‬ىم ‪ 12‬هىهبر ‪.2018‬‬
‫‪3‬‬

‫‪4‬‬

‫‪3‬مضازلت الشغكاوي الغوصاوي ‪ ،‬أبػاص ػٍاعة عئِؿت املفىضُت ألاوعوبُت ئلى املغغب‪ ،‬مشاعهت في بغهامج كىاة مُضي ‪ 1‬جُفي‪ً ،‬ىم ‪ 10‬ماعؽ ‪.2022‬‬
‫وللمؼٍض مً الخىضُذ عاحؼ مضازلت بضع الؼاهغ ألاػعق‪ ،‬جمؿً الاجداص ألاوعوبي باجفاكاجه الخجاعٍت مؼ املغغب أمغ مىعلي‪ ،‬مشاعهت في بغهامج كىاة‬
‫مُضي ‪ 1‬جُفي‪ً ،‬ىم ‪ 16‬ماعؽ ‪ .2022‬و مضازلت الحؿين الفغواح‪ ،‬جمؿً الاجداص ألاوعوبي باجفاكاجه الخجاعٍت مؼ املغغب أمغ مىعلي‪ ،‬مشاعهت في‬
‫بغهامج كىاة مُضي ‪ 1‬جُفي‪ً ،‬ىم ‪ 16‬ماعؽ ‪.2022‬‬
‫‪4‬مضازلت غبض الفخاح وػىم‪ ،‬الؿُاق الظي جأحي فُه ػٍاعة وٍىضي شيرمان ئلى املغغب‪ ،‬مشاعهت في كىاة مُضي ‪ 1‬جُفي‪ً ،‬ىم ‪ 9‬ماعؽ ‪ .2022‬وللمؼٍض‬
‫مً الخىضُذ عاحؼ مضازلت غبض الحم الصىاًبي‪ ،‬ما الهضف مً حلؿاث الحىاع الاؾتراجُجي التي حػلضها الىالًاث املخدضة ألامغٍىُت‪ ،‬مشاعهت في‬
‫كىاة مُضي ‪ 1‬جُفي‪ً ،‬ىم ‪ 9‬ماعؽ ‪.2022‬‬
‫‪5‬‬

‫‪6‬‬

‫‪5‬مضازلت مدمض الشغقي‪ ،‬حػضص الشغاواث الاكخصاصًت الػاملُت حػؼػ الغٍاصة إلاكلُمُت واللاعٍت للمغغب‪ ،‬مشاعهت في بغهامج كىاة مُضي ‪ 1‬جُفي‪،‬‬
‫ًىم ‪ 10‬صحىبر ‪.2021‬‬
‫‪6‬مضازلت ًىؾ‪ ٠‬قيهاب‪ ،‬ال‪٣‬مت ألاوعوبُت ؤلا‪ٞ‬غٍ‪ُ٣‬ت‪ :‬آما‪ ٫‬الخىمُت اإلاكتر‪٦‬ت وَىاظـ الخدضًاث ألامىُت‪ ،‬مكاع‪٦‬ت يي بغهامج ‪٢‬ىاة مُضي‪ 1‬جُ‪ٟ‬ي‪ً ،‬ىم ‪18‬‬
‫‪ٞ‬براًغ ‪ .2022‬وللمؼٍض مً الخىيُذ عاظ٘ مضازلت عقُض بلباٍ‪ ،‬ال‪٣‬مت ألاوعوبُت ؤلا‪ٞ‬غٍ‪ُ٣‬ت‪ :‬آما‪ ٫‬الخىمُت اإلاكتر‪٦‬ت وَىاظـ الخدضًاث ألامىُت‪ ،‬مكاع‪٦‬ت‬
‫يي بغهامج ‪٢‬ىاة مُضي‪ 1‬جُ‪ٟ‬ي‪ً ،‬ىم ‪ٞ 18‬براًغ ‪ .2022‬ومضازلت مدمض الغوًٍ‪ ،‬ال‪٣‬مت ألاوعوبُت ؤلا‪ٞ‬غٍ‪ُ٣‬ت‪ :‬آما‪ ٫‬الخىمُت اإلاكتر‪٦‬ت وَىاظـ الخدضًاث‬
‫ألامىُت‪ ،‬مكاع‪٦‬ت يي بغهامج ‪٢‬ىاة مُضي‪ 1‬جُ‪ٟ‬ي‪ً ،‬ىم ‪ٞ 18‬براًغ ‪.2022‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪".‬‬

‫‪".‬‬

‫‪7‬ؤلاعَاب‪ٌٗ :‬ض ؤلاعَاب هىٕ مً الٗى‪ ٠‬الؿُا ي خُض ًخًمً الاؾدهضا‪ ٝ‬الٗمضي للمضهُحن وٍمحب بحن الطخاًا اإلاباقغًٍ والجمهىع الظي ًىص أن ًإزغ‬
‫ٖلُه‪ .‬ومً َظا اإلاىُل‪ً ،٤‬خًمً ؤلاعَاب زالزت ٖىامل وَما ‪٦‬ما ًلي‪ :‬الٗى‪ ٠‬الؿُا ي أو ٖمل ٖىُ‪ ٠‬يهض‪ ٝ‬ئلى جىنُل عؾالت ؾُاؾُت ما‪،‬‬
‫والاؾدهضا‪ ٝ‬الٗمضي للمضهُحن‪ ،‬وَبُٗت زىاةُت اإلاغ‪٦‬ؼ‪ ،‬خُض يهاظم مجمىٖت ما إلعَاب مجمىٖت أزغي‪.‬‬
‫‪8‬الخُغ‪َ :ٝ‬ى جبني أو الخمؿ‪ ٪‬بأ‪٩ٞ‬اع أو أًضًىلىظُاث أو مٗخ‪٣‬ضاث مدكضصة‪ .‬ومً أظل الخىيُذ‪ً ،‬خم جأؾِـ بٌٗ ألاًضًىلىظُاث أو اإلاباصب الضًيُت‬
‫بالهىعة التي جدُذ اٖخىا‪٢‬ها بىهج مدكضص أو مٗخض‪ٞ .٫‬الخُغ‪َ ٝ‬ى جبني اليسخت اإلادكضصة مً أًضًىلىظُت أو مبضأ ما‪ ،‬والظي ٖاصة ما ً‪٩‬ىن مغجبِ‬
‫بالضًً‪ ،‬ئال أهه يي الخ‪٣ُ٣‬ت ‪٢‬ض ًخٗل‪ ٤‬بأي مٗخ‪٣‬ضاث‪.‬‬
‫‪9‬الجغٍمت ‪:‬هي وا‪ٗ٢‬ت ئظغامُت مسال‪ٟ‬ت ل‪٣‬ىاٖض ال‪٣‬اهىن الضولي التي مً قأنها أن جًغ بمهالر الضو‪ ٫‬التي ًدميها َظا ال‪٣‬اهىن ‪٦‬جغٍمت الٗابغة‬
‫لل‪٣‬اعاث‪.‬‬
‫‪10‬‬

‫‪.11‬‬
‫‪ 10‬مضازلت غبض الحم الصىاًبي‪ ،‬ججغبت املغغب في مداعبت الخعغف وإلاعهاب‪ ،‬مشاعهت في بغهامج كىاة ووالت املغغب الػغبي‪ً ،‬ىم ‪ 25‬هىهبر‪.2021‬‬
‫وللمؼٍض مً الخىضُذ عاحؼ مضازلت مدمض الغالي‪ ،‬املغغب وعهاهاث جىىَؼ الشغاواث صازل أوعوبا‪ ،‬مشاعهت في بغهامج كىاة مُضي‪ 1‬جُفي‪ً ،‬ىم ‪10‬‬
‫صٌؿمبر ‪.2021‬‬
‫‪11‬مضازلت ٖبض الغخُم مىاع اؾلُمي‪ ،‬ظهىص اإلا‪ٛ‬غب يي الخهضي للخىُٓماث ؤلاعَابُت والجماٖاث اإلاخُغ‪ٞ‬ت‪ ،‬مكاع‪٦‬ت يي بغهامج ‪٢‬ىاة مُضي ‪ 1‬جُ‪ٟ‬ي‪ً ،‬ىم‬
‫‪ 16‬ماعؽ ‪.2022‬‬
.
‫‪12‬‬

‫)‪(CEDEAO‬‬

‫‪.‬‬

‫‪13‬‬

‫‪12‬مضازلت ٖبض الغخُم مىاع اؾلُمي‪ ،‬أَمُت الخىاع الاؾتراجُجي بحن اإلا‪ٛ‬غب والىالًاث اإلاخدضة ألامغٍ‪ُ٨‬ت‪ ،‬مكاع‪٦‬ت يي بغهامج ‪٢‬ىاة مُضي ‪ 1‬جُ‪ٟ‬ي‪ً ،‬ىم ‪10‬‬
‫ماعؽ ‪.2022‬‬
‫‪13‬مضازلت أخمض الضعصاعي‪ ،‬أَمُت الخىاع الاؾتراجُجي بحن اإلا‪ٛ‬غب والىالًاث اإلاخدضة ألامغٍ‪ُ٨‬ت‪ ،‬مكاع‪٦‬ت يي بغهامج ‪٢‬ىاة مُضي ‪ 1‬جُ‪ٟ‬ي‪ً ،‬ىم ‪ 10‬ماعؽ‬
‫‪.2022‬‬
‫‪14‬‬

‫‪15‬‬

‫‪.‬‬

‫‪14‬مضازلت بىصن‪ ،‬اإلا‪ٛ‬غب ‪ِٞ -‬ؿ‪ٛ‬غاص‪ ،‬صبلىماؾُت وقغا‪٦‬ت همىطظُت‪ ،‬مكاع‪٦‬ت يي بغهامج ‪٢‬ىاة مُضي ‪ 1‬جُ‪ٟ‬ي‪ً ،‬ىم ‪ 8‬صٌؿمبر ‪ .2021‬وللمؼٍض مً الخىيُذ‬
‫عاظ٘ مضازلت الخؿحن ‪٦‬ىىن‪ ،‬اإلا‪ٛ‬غب ‪ِٞ -‬ؿ‪ٛ‬غاص‪ ،‬صبلىماؾُت وقغا‪٦‬ت همىطظُت‪ ،‬مكاع‪٦‬ت يي بغهامج ‪٢‬ىاة مُضي ‪ 1‬جُ‪ٟ‬ي‪ً ،‬ىم ‪ 8‬صٌؿمبر ‪.2021‬‬

‫‪15‬مضازلت مدمض الشغقي‪ ،‬اللعاغاث املػىُت بالشغاهت ألاوعبُت املغغبُت امللبلت‪ ،‬مشاعهت في بغهامج كىاة مُضي ‪ 1‬جُفي‪ً ،‬ىم ‪ 26‬فبراًغ ‪.2021‬‬
‫وللمؼٍض مً الخىضُذ أهظغ مضازلت مدمض ػهغٍاء أبى الضاهب‪ ،‬املغغب وعهاهاث جىىَؼ الشغاواث صازل أوعوبا‪ ،‬مشاعهت في بغهامج كىاة مُضي‪1‬‬
‫جُفي‪ً ،‬ىم ‪ 10‬صٌؿمبر ‪ .2021‬ومضازلت عشُض ؾاعي‪ ،‬املغغب وعهاهاث جىىَؼ الشغاواث صازل أوعوبا‪ ،‬مشاعهت في بغهامج كىاة مُضي‪ 1‬جُفي‪ً ،‬ىم‬
‫‪ 10‬صٌؿمبر ‪.2021‬‬
.

"
‫‪.‬‬

‫‪16‬‬

‫‪16‬مضازلت مدمض وكُاوي‪ ،‬أَمُت الخىاع الاؾتراجُجي بحن اإلا‪ٛ‬غب والىالًاث اإلاخدضة ألامغٍ‪ُ٨‬ت‪ ،‬مكاع‪٦‬ت يي بغهامج ‪٢‬ىاة مُضي ‪ 1‬جُ‪ٟ‬ي‪ً ،‬ىم ‪ 10‬ماعؽ‬
‫‪.2022‬‬



" ‫انجزيًح االنكتزوَيح"تيٍ ثثاخ انُص وتطىر انجزيًح‬

Electronic crime "between the stability of the text and the development of
crime"

Yassine CHARAF

Abstract :

It is not easy to understand negative influences Technology and the Internet


depend on the data of the automated account, due to the difficulty of
establishing fixed controls for monitoring mechanisms and public and private
institutions. Accordingly, the matter dictates the need to work on adopting
more flexible solutions that take into account the geographical scope of these
crimes, the ease of committing them, the mechanism of their commission and
disposal of their effects, and other considerations imposed by the advanced
technical nature of them. If we try to list some of the legislative shortcomings
‫‪17‬‬

‫‪18‬‬

‫‪19‬‬

‫‪20‬‬

‫‪21‬‬

‫‪22‬‬

‫‪17‬بضع الضًً ٖلي‪ ،‬الجغٍمت واإلاجخم٘‪ ،‬صاع ال‪٩‬اجب الٗغبي‪ ،‬صون ص‪٦‬غ الؿىت‪ ،‬م ‪1‬‬
‫‪18‬مدمض خؿني أبى ملخم وآزغون‪ ،‬مضزل ئلى ٖلم الجغٍمت‪ ،‬البحرووي‪ ،‬صون ص‪٦‬غ الؿىت‪ ،‬م ‪.13‬‬
‫‪19‬مدمض هجُب خؿني‪ ،‬قغح ‪٢‬اهىن الٗ‪٣‬ىباث (ظغاةم الاٖخضاء ٖلى ألاشخام)‪ ،‬صاع النهًت الٗغبُت‪ ،‬ال‪٣‬اَغة‪ ،‬صون ص‪٦‬غ الؿىت‪ ،‬م‪.7‬‬
‫‪20‬ؾُٗض ‪٢‬غمىف‪" ،‬الجغٍمت ؤلال‪٨‬تروهُت وأػمت الكغُٖت ؤلاظغاةُت"‪ ، .‬مدغع يي " الؿُاؾت الجىاةُت باإلا‪ٛ‬غب‪ :‬الىا‪ ٘٢‬والا‪ٞ‬ا‪ ،١‬مُبٗت ألامىُت‪-‬الغباٍ‪،‬‬
‫م‪٨‬خبت الغقاص ؾُاث‪ ،‬ظامٗت الخؿً ألاو‪ ،2018-2004 ، ،٫‬اله‪ٟ‬دت ‪.179‬‬

‫‪21‬ملُ‪٨‬ت ابىصًاع‪ ،‬ؤلازباث الجىاتي يي الجغاةم ؤلال‪٨‬تروهُت‪ ،‬اإلاجلت ؤلال‪٨‬تروهُت لألبدار ال‪٣‬اهىهُت‪ ،‬الٗضص ‪ ،2‬م ‪ ،2018 ،1‬اَل٘ ٖلُه يي ‪2019/04/5‬‬
‫ٖلى الؿاٖت ‪.10.57‬‬
‫‪22‬الجغاةم اإلاٗلىماجُت يي ال‪٣‬اهىن اإلا‪ٛ‬غبي‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع ٖلى اإلاى‪. https://www.elmostajadat.com/٘٢‬‬
‫‪23‬‬

‫‪24‬‬

‫‪25‬‬

‫‪26‬‬

‫‪24-03‬‬

‫‪27‬‬

‫‪23‬ؾُٗض ‪٢‬غمىف‪ ،‬م ؽ‪ ،‬م ‪.180‬‬


‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ّْ ُ َ ُ‬ ‫‪َ ُ َ ْ ُ َ َ َ ُ 24‬‬
‫ُم ال‪٣‬اهى ِو ّي ِلل َج ِغ ٍَم ِت الال‪٨‬ت ُرو ِهُت و‪ ٤ٞ‬أخ‪٩‬ام ‪٢‬اهىن الجغاةم ؤلال‪٨‬تروهُت ألاعصوي‪ ،‬الغ‪٢‬م ‪ ،28‬اإلاجلض ‪ ،11‬الٗضص ‪،1‬‬‫ُل ال َضاص‪ ،‬الخى ِٓ‬‫اٖ‬
‫مهىض وِلُض ِئؾم ِ‬
‫‪٧‬لُت الخ‪٣‬ى‪ ،١‬ظامٗت الؼع‪٢‬اء ألاَلُت‪ ،2015 ،‬م ‪ .20‬ميكىع بمجلت الٗلىم ال‪٣‬اهىهُت والؿُاؾُت اَل٘ ٖلُه يي ‪ٖ 2020/03/07‬لى الؿاٖت ‪.10.57‬‬
‫ً‬
‫‪ 25‬زيُان هانغ آ‪ ٫‬زيُان‪ ،‬ئزباث الجغٍمت ؤلال‪٨‬تروهُت‪ ،‬عؾالت م‪٣‬ضمت اؾخ‪٨‬ماال إلاخُلباث الخهى‪ٖ ٫‬لى صعظت اإلااظؿخحر‪ ،‬جسهو الؿُاؾت الجىاةُت‪،‬‬
‫‪٧‬لُت الضعاؾاث الٗلُا‪ ،‬ظامٗت هاً‪ ٠‬الٗغبُت للٗلىم ألامىُت‪ ،‬الغٍاى‪2012/ٌ1433 ،‬م‪ ،‬م ‪.8‬‬

‫‪26‬ؾىمُت ٖ‪٩‬ىع‪ ،‬الجغاةم اإلاٗلىماجُت وَغ‪ ١‬مىاظهدها ‪٢ :‬غاءة يي اإلاكهض ال‪٣‬اهىوي يي اإلا‪ٛ‬غب‪٧ ،‬لُت الٗلىم الاؾتراجُجُت‪ ،‬اإلامل‪٨‬ت ألاعصهُت الهاقمُت‪،‬‬
‫ٖمان‪2014/ٌ1435 ،‬م‪ ،‬م ‪.2‬‬

‫‪ 27‬الجغاةم اإلاٗلىماجُت يي ال‪٣‬اهىن اإلا‪ٛ‬غبي‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع باإلاى‪ https://www.elmostajadat.com/ ٘٢‬جم الاَالٕ ‪ٖ 4/3/2020‬لى الؿاٖت ‪.PM 11.30‬‬
‫‪28‬‬

‫‪.‬‬

‫‪28‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع بمجلت اإلاسخبر ال‪٣‬اهىوي‪ٖ ،‬لى الغابِ ‪ http://www.labodroit.com‬جم الاَالٕ ٖلُه يي ‪ٖ 2020/04/16‬لى الؿاٖت ‪.pm 13.40‬‬
‫‪:‬‬

‫‪29‬‬

‫‪:‬‬
‫‪16‬‬

‫‪30‬‬

‫‪َ29‬كام بىخىم‪ ،‬هضوة جدذ ٖىىان‪٢ :‬غاءة جدلُلُت وه‪٣‬ضًت لل‪٣‬اهىن ع‪٢‬م ‪ 03.07‬اإلاخٗل‪ ٤‬باإلزال‪ ٫‬بؿحر هٓم اإلاٗالجت الالُت للمُُٗاث‪ ،‬هضوة ًٖ بٗض‬
‫بخ‪٣‬ىُت ‪ ZOOM‬مً َىجت‪ ،2020/06/10 ،‬ميكىعة ٖلى اله‪ٟ‬دت الغؾمُت للض‪٦‬خىع َكام بىخىم‪.‬‬
‫‪ 30‬ؾىمُت ٖ‪٩‬ىع‪ ،‬الجغاةم اإلاٗلىماجُت وَغ‪ ١‬مىاظهدها ‪٢ :‬غاءة يي اإلاكهض ال‪٣‬اهىوي وألامني‪٧ ،‬لُت الٗلىم الاؾتراجُجُت‪ٖ ،‬مان‪ -‬اإلامل‪٨‬ت ألاعصهُت الهاقمُت‬
‫‪2014-ٌ1435‬م‪ ،‬م ‪ 5‬و ‪.6‬‬
‫‪31‬‬

‫‪32‬‬

‫‪33‬‬

‫‪34‬‬

‫‪31‬مدمض ؾُٗض بىاوي‪ ،‬زغٍا الخغٍ‪ ٠‬وآزغون‪ ،‬الخجغٍم اإلاٗلىماحي‪ :‬إلااطا و‪٠ُ٦‬؟‪ ،‬مجلت اإلااخ‪ ٤‬ال‪ً٣‬اتي‪ ،‬الٗضص ‪ ،39‬صظىبر ‪ ،2005‬م ‪.89‬‬
‫‪32‬الفصل ‪1-217‬‬
‫ٌٗا‪٢‬ب بالخبـ مً قهغ ئلى زالزت أقهغ وبال‪ٛ‬غامت مً ‪ 2000‬ئلى ‪10000‬صعَم أو‬
‫باخضي َاجحن الٗ‪٣‬ىبخحن ‪٧ ِ٣ٞ‬ل مً صزل ئلى مجمىٕ أو بٌٗ هٓام للمٗالجت آلالُت‬
‫للمُُٗاث ًٖ َغٍ‪ ٤‬الاخخُا‪.٫‬‬
‫وَٗا‪٢‬ب بى‪ٟ‬ـ الٗ‪٣‬ىبت مً ب‪٣‬ي يي هٓام للمٗالجت آلالُت للمُُٗاث أو يي ظؼء مىه‪٧ ،‬ان‬
‫‪٢----‬ض صزله ًٖ َغٍ‪ ٤‬الخُأ وَى ‪ٚ‬حر مسى‪ ٫‬له خ‪ ٤‬صزىله‪.‬‬
‫جًاٖ‪ ٠‬الٗ‪٣‬ىبت ئطا هخج ًٖ طل‪ ٪‬خظ‪ ٝ‬أو ح‪ُٛ‬حر اإلاُُٗاث اإلاضعظت يي هٓام للمٗالجت‬
‫آلالُت للمُُٗاث أو ايُغاب يي ؾحرٍ‪.‬‬
‫‪33‬ؾىمُت ٖ‪٩‬ىع‪ ،‬مغظ٘ ؾاب‪ ،٤‬م ‪.6‬‬
‫‪34‬ه‪ٟ‬ـ اإلاغظ٘‪ ،‬م ‪.7‬‬
‫‪-‬‬

‫‪35‬‬

‫‪36‬‬

‫‪37‬‬

‫‪35‬ه‪ٟ‬ؿه‬
‫‪36‬ال‪ٟ‬هل ‪607-4‬‬
‫ألا‪ٗٞ‬ا‪ ٫‬اإلاكاع ئليها يي ال‪ٟ‬هل الؿاب‪ ٤‬يي خ‪ ٤‬مجمىٕ أو بٌٗ هٓام للمٗالجت آلالُت للمُُٗاث ً‪ٟ‬ترى أهه ًخًمً مٗلىماث جسو ألامً الضازلي أو‬
‫الخاعجي للضولت أو أؾغاعا تهم الا‪٢‬خهاص الىَني صون ؤلازال‪ ٫‬باإلا‪٣‬خًُاث الجىاةُت ألاقض‪ٌٗ ،‬ا‪٢‬ب بالخبـ مً ؾخت أقهغ ئلى ؾيخحن وبال‪ٛ‬غامت‬
‫مً‪10000‬ئلي ‪10000‬صعَم ‪٧‬ل مً اعج‪٨‬ب‪.‬‬

‫صون ؤلازال‪ ٫‬باإلا‪٣‬خًُاث الجىاةُت ألاقض‪ ،‬جغ‪ ٘ٞ‬الٗ‪٣‬ىبت ئلى الخبـ مً ؾيخحن ئلى زمـ ؾىىاث وبال‪ٛ‬غامت مً‪ 100000‬ئلى‪200000‬صعَم ئطا هخج ًٖ‬
‫آلالُت‬ ‫للمٗالجت‬ ‫هٓام‬ ‫يي‬ ‫اإلاضعظت‬ ‫ح‪ُٛ‬حر اإلاُُٗاث‬ ‫ال‪ٟ‬هل‬ ‫َظا‬ ‫مً‬ ‫ألاولى‬ ‫ال‪٣ٟ‬غة‬ ‫يي‬ ‫ٖليها‬ ‫اإلاٗا‪٢‬ب‬ ‫ألا‪ٗٞ‬ا‪٫‬‬
‫للمُُٗاث أو خظ‪ٞ‬ها أو ايُغاب يي ؾحر الىٓام‪ ،‬أو ئطا اعج‪٨‬بذ ألا‪ٗٞ‬ا‪ ٫‬مً َغ‪ ٝ‬مىْ‪ ٠‬أو مؿخسضم أزىاء مؼاولت مهامه أو بؿببها‪ ،‬أو ئطا ؾهل لل‪ٛ‬حر‬
‫ال‪ُ٣‬ام بها‪.‬‬

‫‪37‬ال‪ٟ‬هل ‪607-5‬‬
‫ٌٗا‪٢‬ب بالخبـ مً ؾىت ئلى زالر ؾىىاث وبال‪ٛ‬غامت مً‪ 10000‬ئلى‪ 200000‬صعَم أو باخضي َاجحن الٗ‪٣‬ىبخحن ‪٧‬ل مً ٖغ‪٢‬ل ٖمضا ؾحر هٓام للمٗالجت‬
‫آلالُت للمُُٗاث أو أخضر ‪ُٞ‬ه زلال‬
‫‪.‬‬

‫‪38‬‬

‫ال‪ٟ‬هل ‪607-6‬‬
‫ٌٗا‪٢‬ب بالخبـ مً ؾىت ئلى زالر ؾىىاث وبال‪ٛ‬غامت مً‪10000‬ئلى ‪ 200000‬صعَم أو باخضي َاجحن الٗ‪٣‬ىبخحن ‪٧ ِ٣ٞ‬ل مً أصزل مُُٗاث يي هٓام‬
‫للمٗالجت آلالُت للمُُٗاث أو أجل‪ٟ‬ها أو خظ‪ٞ‬ها مىه أو ‪ٚ‬حر اإلاُُٗاث اإلاضعظت ‪ُٞ‬ه‪ ،‬أو ‪ٚ‬حر َغٍ‪٣‬ت مٗالجدها أو َغٍ‪٣‬ت ئعؾالها ًٖ َغٍ‪ ٤‬الاخخُا‪٫‬‬
‫‪38‬ؾىمُت ٖ‪٩‬ىع‪ ،‬م ؽ‪ ،‬م ‪.16‬‬
‫‪.‬‬

‫‪39‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪40‬‬

‫‪39‬ال‪ٟ‬هى‪ 607-8 ٫‬و ‪ 607-9‬مً ال‪٣‬اهىن الجىاتي اإلا‪ٛ‬غبي‪.‬‬


‫‪40‬ال‪ٟ‬هلحن ‪ 607-10‬و ‪ 607-11‬مً ال‪٣‬اهىن الجىاتي اإلا‪ٛ‬غبي‪.‬‬
‫‪.607-11 607-3‬‬

‫‪41‬‬

‫‪:‬‬

‫‪41‬مدمض ٖبض الىباوي‪ ،‬ج‪٣‬غٍغ عةِـ الىُابت الٗامت خى‪ ٫‬جى‪ُٟ‬ض الؿُاؾت الجىاةُت وؾحر الىُابت الٗامت‪ ،‬اله‪ٟ‬دت الغؾمُت للىُابت الٗامت‪ ،2018 ،‬م‬
‫‪.274‬‬
‫‪9‬‬

‫‪42‬‬

‫‪ٖ42‬لي ٖضهان ال‪ُٟ‬ل‪ ،‬ظغٍمت ؤلاعَاب ؤلال‪٨‬ترووي‪ ،‬مجلت اإلالخ‪ ٤‬ال‪ً٣‬اتي‪ ،‬الٗضص ‪ ،2011 ،44‬م ‪ .186‬ميكىع بمجلت اإلالخ‪ ٤‬ال‪ً٣‬اتي‪.‬‬
‫"‬
‫‪43‬‬

‫‪44‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪45‬‬
‫‪-‬‬

‫‪46‬‬

‫‪َ 43‬غي ع‪٣ُٞ‬ت‪ ،‬الجغٍمت اإلاٗلىماجُت وٖال‪٢‬دها باإلعَاب‪ ،‬مظ‪٦‬غة م‪٨‬ملت مً مخُلباث هُل قهاصة اإلااؾتر يي الخ‪٣‬ى‪ ١‬جسهو ‪٢‬اهىن ظىاتي‪ ،‬ظامٗت‬
‫مدمض زًُغ بؿ‪٨‬غ‪٧ ،‬لُت الخ‪٣‬ى‪ ١‬والٗلىم الؿُاؾُت ‪٢‬ؿم الخ‪٣‬ى‪ ،2017/2016،١‬م ‪.63‬‬
‫‪44‬ال‪ٟ‬هى‪ 218-2 ٫‬و‪ 218-1‬مً ال‪٣‬اهىن الجىاتي‪.‬‬
‫‪45‬ال‪ٟ‬هل ‪ 218-4‬مً ال‪٣‬اهىن الجىاتي اإلا‪ٛ‬غبي‪.‬‬
‫‪46‬مدمض ٖبض الىباوي‪ ،‬ميكىع ٖضص ‪ 48‬ؽ‪/‬ع ن ٕ‪ 6 ،‬قدىبر ‪ ،2018‬م ‪ .1‬ميكىع باإلاى‪ ٘٢‬الغؾمي لغةاؾت الىُابت الٗامت‬
‫‪www.presidenceministrepublic.ma‬‬
‫‪47‬‬

‫)‪(sextos‬‬

‫‪48‬‬

‫‪47‬ال‪ٟ‬هى‪ 447-1 ٫‬و ‪ 447-2‬و ‪ 447-3‬و ‪ 448‬مً ال‪٣‬اهىن الجىاتي اإلا‪ٛ‬غبي‪.‬‬


‫‪48‬بىه‪ٛ‬حر‪ٖ ،‬ىاع ‪ٞ‬اخل ٌكىب ‪٢‬اهىن ع‪٢‬م ‪ً 103.13‬خٗل‪ ٤‬بمداعبت الٗى‪ ٠‬يض اليؿاء‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع بمى‪ ٘٢‬م‪ٛ‬غب ال‪٣‬اهىن ٖلى الغابِ‬
‫‪ www.maroclaw.com‬جم الاَالٕ ٖلُه بخاعٍش ‪ 25‬أبغٍل ‪ٖ 2020‬لى الؿاٖت ‪. pm 7.44‬‬
‫‪49‬‬

‫‪09-08‬‬
‫‪50‬‬

‫‪ٖ49‬بض اإلاجُض ‪٧‬ىػي‪ ،‬أَغوخت لىُل الض‪٦‬خىعاٍ جدذ ٖىىان‪ :‬الخماًت ال‪٣‬اهىهُت للبُاهاث واإلاُُٗاث طاث الُاب٘ الصخص ي باإلا‪ٛ‬غب‪٧ ،‬لُت الٗلىم‬
‫ال‪٣‬اهىهُت والا‪٢‬خهاصًت والاظخماُٖت ب‪ٟ‬اؽ‪ ،‬ظامٗت ؾُضي مدمض بً ٖبض ‪،‬هلل‪ ،‬ال‪٣‬اهىن الخام‪ ،2015/2014 ،‬م‪.50‬‬
‫‪ْ50‬هحر قغٍ‪ ٠‬ع‪٢‬م ‪1.09.15‬ناصع يي ‪22‬مً ن‪ٟ‬غ ‪ٞ 18( 1430‬براًغ‪ )2009‬بدى‪ُٟ‬ظ ال‪٣‬اهىن ع‪٢‬م ‪ 08.09‬اإلاخٗل‪ ٤‬بدماًت ألاشخام الظاجُحن ججاٍ‬
‫مٗالجت اإلاُُٗاث طاث الُاب٘ الصخص ي‪.‬‬
‫‪51‬‬

‫‪...‬‬
‫‪:‬‬
‫‪05.53‬‬

‫‪..52‬‬

‫‪(53‬‬

‫‪.‬‬

‫‪54‬‬

‫‪51‬أوـ بغػظى‪ ،‬الدكغَٗاث الىَىُت والضولُت اإلاخٗل‪ ٤‬بالىٓم اإلاٗلىماجُت‪٧ ،‬لُت الخ‪٣‬ى‪ٖ ١‬بض اإلاال‪ ٪‬الؿٗضي‪َ ،‬ىجت‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع بمجلت ال‪٣‬اهىن‬
‫وألاٖما‪ ٫‬جم الاَالٕ ٖلُه ‪ٖ 2020/18/4‬لى الؿاٖت ‪.pm1.42‬‬

‫‪ٖ52‬بض اإلاجُض ‪ٚ‬مُجت‪ ،‬الخماًت ال‪ً٣‬اةُت للمُُٗاث الصخهُت‪ ،‬ميكىع بمجلت اإلاٗهض الٗالي لل‪ً٣‬اء‪ ،‬م ‪.4‬‬
‫‪53‬ه‪ٟ‬ـ اإلاغظ٘‪ ،‬م ‪.6‬‬
‫‪54‬اإلااصة ‪ 1‬مً ال‪٣‬اهىن ‪.09.08‬‬
: 1

:
‫‪55‬‬

‫‪56‬‬

‫‪57‬‬

‫‪58‬‬

‫‪59‬‬

‫( " ‪) AF TEL‬‬
‫‪:‬‬

‫‪55‬اإلااصة ‪ 2‬مً ال‪٣‬اهىن ‪.09.08‬‬


‫‪56‬اإلااصة ‪ 4‬مً ه‪ٟ‬ـ ال‪٣‬اهىن‪.‬‬
‫‪ٖ57‬لي أعظضا‪ ،٫‬عؾالت لىُل قهاصة اإلااؾتر يي ال‪٣‬اهىن الٗام جدذ ٖىىان‪ :‬خماًت اإلاُُٗاث الصخهُت باإلا‪ٛ‬غب )صعاؾت جدلُلُت وم‪٣‬اعهت)‪ ،‬ظامٗت مدمض‬
‫الخامـ الغباٍ‪٧ ،‬لُت الٗلىم ال‪٣‬اهىهُت والا‪٢‬خهاصًت والاظخماُٖت الؿىَس ي‪ ،2019/2018 ،‬م ‪.78‬‬
‫‪58‬ه‪ٟ‬ـ اإلاغظ٘‪ ،‬م ‪.83‬‬
‫‪59‬ماء الُٗىحن ؾٗضاوي‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬جدذ ٖىىان‪ :‬خماًت الخجاعة ؤلال‪٨‬تروهُت ٖلى يىء اإلاؿخجضاث الدكغَُٗت‪ ،‬اإلاجلت ؤلال‪٨‬تروهُت لألبدار ال‪٣‬اهىهُت‪،‬‬
‫الٗضص‪ ،2020 ،5‬م ‪ .1‬جم الاَالٕ ٖلُه يي ‪ٖ 2020/16/3‬لى الؿاٖت ‪.pm7.23‬‬
‫"‬

‫‪60‬‬

‫‪61‬‬

‫‪60‬ه‪ٟ‬ـ اإلاغظ٘‪ ،‬م ‪.3‬‬


‫‪61‬أوـ اإلاضن‪ ،‬الىٓام ال‪٣‬اهىوي للخجاعة ؤلال‪٨‬تروهُت (صعاؾت م‪٣‬اعهت)‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع بمجلت ال‪٣‬اهىن وألاٖما‪ ،٫‬جم الاَالٕ ٖلُه يي ‪ٖ 2020/06/1‬لى‬
‫الؿاٖت ‪. AM 8:08‬‬
‫‪62‬‬

‫‪53.05‬‬

‫‪53.05‬‬
‫‪63‬‬

‫‪62‬ال‪ٟ‬هل ‪ 65-5‬مً ال‪ٟ‬غٕ الشالض مً ال‪٣‬اهىن ‪ 05.53‬اإلاخٗل‪ ٤‬بالخباص‪ ٫‬ؤلال‪٨‬ترووي للمُُٗاث ال‪٣‬اهىهُت الهاصع بدى‪ُٟ‬ظٍ الٓهحر الكغٍ‪ ٠‬ع‪٢‬م ‪129.07.1‬‬
‫ناصع يي ‪ 19‬مً طي ال‪ٗ٣‬ضة ‪ 30( 1428‬هى‪ٞ‬مبر ‪.)2007‬‬
‫‪63‬ماء الُٗىحن ؾٗضاوي‪ ،‬مغظ٘ ؾاب‪ ،٤‬م ‪.15‬‬
.





)


2020


07-03 
03-03 
24-03 
09-08 
18

53.05
Les sites
www.maroclaw.com 
https://www.marocdroit.com 
https://www.elmostajadat.com 
http://www.labodroit.com 
www.presidenceministrepublic.ma 
EBSCOhost 






‫دواعي اصالح انصُدوق انىطُي نهضًاٌ االجتًاعي تانًغزب‬

Reasons for reforming the National Social Security Fund in Morocco

Soukaina EL HARFI

Abstract :

The importance of social security in that the latter has important roles on
several levels and in several areas such as the economic, social and political
sphere. Therefore, the social security system is a necessary condition for the
support and support of the economic and political system as it works to
preserve the social fabric from the danger of rupture and to establish social
stability.
‫‪64‬‬

‫‪65‬‬

‫‪ٖ - 64‬بض ال‪٨‬غٍم ‪ٚ‬الي‪ :‬يي ال‪٣‬اهىن الاظخماعي اإلا‪ٛ‬غبي ٖلى يىء مضوهت الك‪ٛ‬ل واهٓمت الخماًت الاظخماُٖت ويي ْل اإلاؿخجضاث الا‪٢‬خهاصًت‬
‫والخ‪٨‬ىىلىظُت الخضًشت صاع ال‪٣‬لم‪ ،‬الُبٗت الغاب٘‪ ،‬م‪293 :‬‬
‫‪ - 65‬الض‪٦‬خىع الخاط ال‪٩‬ىعي ‪٢‬اهىن الًمان الاظخماعي‪ ،‬صعاؾت جدلُلُت وم‪٣‬اعهت الُبٗت ألاولى‪ ،‬م‪.4 :‬‬



‫‪66‬‬

‫‪ - 66‬الجغٍضة الغؾمُت ‪ 5263‬بخاعٍش ‪ 25‬عظب ‪ 8( 1425‬هىهبر ‪)2004‬‬


‫‪67‬‬

‫‪68‬‬

‫‪69‬‬

‫‪َ - 67‬ب‪٣‬ا لل‪٣‬ىاٖض اإلاٗمى‪ ٫‬بها يي ئَاع الىُْ‪ٟ‬ت الٗمىمُت‬


‫‪- 68‬ج‪٣‬غٍغ اللجىت الىُابُت لخ‪٣‬ص ي الخ‪٣‬اة‪ ٤‬خى‪ ٫‬الهىضو‪ ١‬الىَني للًمان الاظخماعي هىهبر‪ 2017‬ماي ‪ ،2018‬الجغٍضة الغؾمُت ٖضص بخاعٍش هىهبر‬
‫‪.2018‬‬
‫‪ً - 69‬ىو ال‪ٟ‬هل ‪ 6‬مً ْهحر ‪ٖ 1972‬لى ما ًلي‪ً :‬خمخ٘ الهىضو‪ ١‬الىَني للًمان الاظخماعي بالصخهُت اإلاٗىىٍت والاؾخ‪٣‬ال‪ ٫‬اإلاالي وٍجىػ له‬
‫بالخهىم أن ًخل‪٣‬ى جيؿُ‪٣‬ان وئٖاهاث مالُت مً الضولت أو الجماٖاث الٗمىمُت ألازغي‬
‫‪70‬‬

‫‪71‬‬

‫‪72‬‬

‫‪ٞ - 70‬ىاةض ال جخجاوػ ٖمىما وؿبت ‪.%6‬‬


‫‪ - 71‬ال‪ٟ‬هل ‪ 30‬مً ْهحر ‪ 1972‬اإلاخٗل‪ ٤‬بالًمان الاظخماعي‪.‬‬
‫‪ - 72‬اإلااصة ‪ 108‬مً ْهحر ‪ً 13‬ىلُىػ ‪ 1990‬جى‪ُٟ‬ظ ال‪٣‬اهىن ع‪٢‬م ‪ 90 -47‬اإلاخ‪٣‬اصمت بمىظبه ‪٢‬بل ألاوان الضًىن " اإلاؿخد‪٣‬ت ٖلى أعباب الٗمل‪.‬‬
‫‪73‬‬

‫‪74‬‬

‫‪75‬‬

‫‪ - 73‬اهٓغ ال‪ٟ‬هل ‪ 31‬مً ْهحر ‪ 1972‬اإلاخٗل‪ ٤‬بالًمان الاظخماعي‬


‫‪ - 74‬أهٓغ ال‪ٟ‬هل ‪ 2‬مٗض‪ ٫‬بٓهحر ‪ 4‬أ‪٦‬خىبغ ‪ 197‬اإلادضر للىٓام الجماعي إلاىذ عواجب الخ‪٣‬اٖض‪.‬‬
‫‪ - 75‬مباع‪٦‬ت صهُا‪ ،‬الخمضًض الخ‪ُُٛ‬ت الاظخماُٖت للًمان الاظخماعي" مجلت اإلاغا‪ٗٞ‬ت ٕ ‪ .10‬جهضعَا َُئت اإلادامحن بأ‪٧‬اصًغ‪.‬‬
‫‪76‬‬

‫‪77‬‬

‫‪78‬‬

‫‪ - 76‬أهٓغ اإلااصة ‪ 40‬مً قهحر ‪1972‬‬


‫‪ - 77‬اهٓغ م‪٣‬خًُاث ال‪ٟ‬هل ‪ 47‬مً ْهحر ‪.1972‬‬
‫‪ - 78‬اهٓغ اإلااصة ‪ 40‬مً ْهحر ‪1972‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪79‬‬

‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬

‫‪ - 79‬للمؼٍض أهٓغ بٌٗ اإلاجالث ؤلازباعٍت الهاصعة ًٖ الهىضو‪ٞ ١‬ـ ؾىىاث أ‪٦‬خىبغ ‪ ،2009‬و‪ٞ‬براًغ ‪.2010‬‬
‫‪53‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬

‫‪80‬‬

‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬

‫‪ - 80‬جم جمضًض هٓام الًمان الاظخماعي ئلى م‪٣‬اوالث الهىاٖت الخ‪٣‬لُضًت إلا‪٣‬خط ى اإلاغؾىم ع‪٢‬م ‪ 2.93.1‬بخاعٍش طي ال‪ٗ٣‬ضة ‪ 1413/29‬أبغٍل ‪.1993‬‬
‫‪54‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪81‬‬

‫‪82‬‬

‫‪83‬‬

‫‪ً - 81‬ىو ال‪ٟ‬هل ‪ 76‬مً ْهحر ‪" 1972‬جخ‪٣‬اصم صٖىي الخدهُل اإلا‪٣‬امت مى‪ٟ‬هلت ًٖ الضٖىي الٗمىمُت بم‪٣‬خط ى أعب٘ ؾىىاث‪...‬‬
‫‪ - 82‬الض‪٦‬خىع الخاط ال‪٩‬ىعي‪٢ ،‬اهىن الًمان الاظخماعي صعاؾت جدلُلُت م‪٣‬اعهت مُبٗت صاع الؿالم‪ ،‬الُبٗت ألاولى الغباٍ‪ ،‬ؾىت ‪ 2001‬م‪.163 :‬‬
‫‪ - 83‬ال‪٨‬خاب الخامـ مً مضوهت الخجاعة و‪ ٤ٞ‬آزغ الخٗضًالث‬
‫‪55‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪84‬‬

‫‪85‬‬

‫‪86‬‬

‫‪87‬‬

‫‪ً - 84‬ىو ال‪ٟ‬هل ‪ 18‬مً ْهحر ‪ 1972‬جخ‪٩‬ىن مىاعص الهىضو‪ ١‬الىَني للًمان الاظخماعي مً‪:‬‬
‫‪ -‬واظباث الاقترا‪٧‬اث والؼٍاصاث واإلابال‪ ٜ‬اإلاالُت اصائها ٖمال بٓهحرها الكغٍ‪.٠‬‬
‫‪ -‬اإلاخدهل مً جىُْ‪ ٠‬ألامىا‪ ٫‬اإلا‪٣‬غعة يي ال‪ٟ‬هل ‪.30‬‬
‫‪ -‬الهباث والىناًا‬
‫‪ -‬ظمُ٘ اإلاىاعص ألازغي اإلاسىلت ئًاٍ بمىظب حكغَ٘ أو هو زام‪.‬‬
‫‪٢ - 85‬ا‪ ٫‬الغؾى‪ ٫‬نلى ‪،‬هلل ٖلُه وؾلم " اإلاؿلم أزى اإلاؿلم ال ًٓلمه وال ٌؿلمه ومً ‪٧‬ان يي خاظت أزُه ‪٧‬ان ‪،‬هلل يي خاظخه‪ ،‬ومً ‪ٞ‬غط ٖلى مؿلم‬
‫‪٦‬غبت‪ٞ ،‬غط ‪،‬هلل ٖىه مً کغباث ًىم ال‪ُ٣‬امت‪ ،‬ومً ؾتر مؿلما ؾترٍ ‪،‬هلل ًىم ال‪ُ٣‬امت" أزغظه ؤلامام البساعي يي صخُده‪.‬‬
‫‪56‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪ - 86‬للمؼٍض ًٖ الًمان الاظخماعي يي ؤلاؾالم عاظ٘‪ ،‬الض‪٦‬خىع ٖبض الخ‪ ٤‬باإلاجضوب الخؿني‪ ،‬ال‪٣‬اهىن الاظخماعي والًمان م٘ آزغ حٗضًالث مضوهت‬
‫الك‪ٛ‬ل ظامٗت ال‪٣‬غوٍحن ‪٧‬لُت الكغَٗت ‪ٞ‬اؽ م‪ 154 :‬وما بٗضَا‬
‫‪ - 87‬ؾىعة الخىبت آلاًت ‪.60‬‬
‫‪57‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

‫لزاءج في انًمتضياخ انًتعهمح تتحميك انضًاَاخ انًُمىنح وفك‬

A reading of the requirements relating to the realization of movable


guarantees in accordance with 21.18

Ayoub AOUICH

Abstract :

The requirements related to the realization of movable guarantees came as a


result of several factors that hastened its entry into force, foremost of which is
the distinct circumstance in which the Moroccan economic field is witnessing a
major transformation thanks to the major reform workshops opened by His
Majesty Mohammed VI, may God assist him, and the financial situation of some
Moroccan businesses that do not allow creditors to be reassured of the
possibility their acceptance of the guarantees you offer.

58
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪88‬‬

‫‪89‬‬

‫‪91‬‬ ‫‪90‬‬

‫‪ _88‬ال‪٣‬اهىن ع‪٢‬م ‪ 21.18‬اإلاخٗل‪ ٤‬بالًماهاث اإلاى‪٣‬ىلت الهاصع بدى‪ُٟ‬ظٍ الٓهحر الكغٍ‪ ٠‬ع‪٢‬م ‪ 1.19.76‬بخاعٍش يي ‪ 11‬قٗبان ‪ 17( 1440‬أبغٍل‬
‫‪)2019‬؛ الجغٍضة الغؾمُت ٖضص ‪ 6771‬بخاعٍش ‪ 16‬قٗبان ‪ 22( 1440‬أبغٍل ‪ ،)2019‬م ‪2058‬؛‬
‫‪٧ _89‬لمت الؿُض وػٍغ الٗض‪ ٫‬بمىاؾبت ج‪٣‬ضًم مكغوٕ ‪٢‬اهىن ع‪٢‬م ‪ 21.18‬اإلاخٗل‪ ٤‬بالًماهاث اإلاى‪٣‬ىلت ‪ ،‬ج‪٣‬غٍغ لجىت اإلاالُت والخىمُت ال‪٣‬خهاصًت بمجلـ‬
‫الىىاب ؾىت ‪، 2019‬م ‪14‬‬
‫‪٧ _90‬لمت الؿُض وػٍغ الٗض‪ ٫‬بمىاؾبت ج‪٣‬ضًم مكغوٕ ‪٢‬اهىن ع‪٢‬م ‪ 21.18‬اإلاخٗل‪ ٤‬بالًماهاث اإلاى‪٣‬ىلت ‪ ،‬ج‪٣‬غٍغ لجىت اإلاالُت والخىمُت الا‪٢‬خهاصًت‬
‫بمجلـ الىىاب ؾىت ‪ ، 2019‬م ‪23‬‬
‫‪Sûretés et droits européens. DOCTORAT DE L’UNIVERSITÉ DE TOULOUSE Délivré par l’Université de Toulouse I . Aude BERNARD-91‬‬
‫‪Capitole École doctorale : Sciences Juridiques et Politiques soutenue le 18 octobre 2016 Pager 27‬‬
‫‪59‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

-
92
Exupéry

93

:
-
-
92
- Aude BERNARD. Sûretés et droits européens. 2016 Pager 13

93
- Aude BERNARD. Sûretés et droits européens Pager 13 et 14

60
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪94‬‬

‫‪95‬‬

‫‪ -94‬و‪٢‬بل الكغوٕ يي الخ‪ٟ‬هُل يي َظٍ اإلاؿخجضاث ‪ٞ‬ان َظٍ الاظغاءاث مً الىٓام الٗام والضلُل ما هو ٖلُه ال‪ٟ‬هل ‪ 6-1227‬مً ‪ ١‬ا ٕ‪.‬‬
‫‪ٖ -95‬بض الؿالم اخمض ‪ُٛٞ‬ى‪ .‬الىظحب يي اخ‪٩‬ام هٓغٍت الالتبام يي ‪٢‬اهىن الالتباماث والٗ‪٣‬ىص اإلا‪ٛ‬غبي‪ .‬الُبٗت الشاهُت ؾىت ‪ 2014‬مُبٗت اإلاٗاع‪ٝ‬‬
‫الجضًضة الغباٍ اله‪ٟ‬دت ‪.31‬‬
‫‪61‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪96‬‬

‫‪97‬‬

‫?‬

‫‪98‬‬

‫‪99‬‬

‫‪ -96‬مدمض ؾالم‪ .‬جد‪ ٤ُ٣‬الغًَ الغؾمي يي ال‪٣‬اهىن اإلا‪ٛ‬غبي‪ .‬الُبٗت الاولى‪ .‬مُبٗت الىجاح الجضًضة الضاع البًُاء ‪ 2002‬اله‪ٟ‬دت ‪.24‬‬
‫‪ -97‬مهُ‪ٟ‬ى اإلاغض ي‪ .‬الاهظاع الٗ‪٣‬اعي يي الدكغَ٘ اإلا‪ٛ‬غبي ''صعاؾت هٓغٍت وٖملُت''‪ .‬اَغوخت لىُل الض‪٦‬خىعاٍ يي ال‪٣‬اهىن الخام‪ .‬الؿىت الجامُٗت‬
‫‪ 2014-2013‬ظامٗت مدمض الاو‪٧ ٫‬لُت الٗلىم ال‪٣‬اهىهُت والا‪٢‬خهاصًت والاظخماُٖت وظضة‪ .‬اله‪ٟ‬دت ‪.20‬‬
‫‪ -98‬وٍجب أن ًخًمً َظا ؤلاهظاع‪َ - 1 :‬لبا مىظها ئلى اإلاضًً بدى‪ُٟ‬ظ التبامه يي أظل مٗ‪٣‬ى‪٫‬؛‬
‫‪ - 2‬جهغٍدا بأهه ئطا اه‪٣‬ط ى َظا ألاظل ‪ٞ‬ان الضاةً ً‪٩‬ىن خغا يي أن ًخسظ ما ًغاٍ مىاؾبا ئػاء اإلاضًً‪.‬‬
‫‪ -99‬ال‪٣‬اهىن ع‪٢‬م ‪ 39.08‬اإلاخٗل‪ ٤‬بمضوهت الخ‪٣‬ى‪ ١‬الُٗيُت الهاصع بدى‪ُٟ‬ظٍ الٓهحر الكغٍ‪ ٠‬ع‪٢‬م ‪ 1.11.178‬ناصع يي ‪ 25‬مً طي الدجت ‪ 22( 1432‬هى‪ٞ‬مبر‬
‫‪ )2011‬الجغٍضة الغؾمُت ٖضص ‪ 5998‬بخاعٍش ‪ 27‬طو الدجت ‪ 24( 1432‬هى‪ٞ‬مبر ‪ ،)2011‬م ‪.5587‬‬
‫‪62‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪100‬‬

‫‪101‬‬

‫‪102‬‬

‫‪ْ -100‬هحر قغٍ‪ ٠‬بمشابت ‪٢‬اهىن ع‪٢‬م ‪ 1-74-447‬بخاعٍش ‪ 11‬عمًان ‪ 1394‬باإلاهاص‪٢‬ت ٖلى هو ‪٢‬اهىن اإلاؿُغة اإلاضهُت (ط‪ .‬ع‪ .‬بخاعٍش ‪ 13‬عمًان ‪- 1394‬‬
‫‪ 30‬قدىبر ‪.)1974‬‬
‫‪ ''-101‬ال‪ٟ‬هل ‪ 1219‬ال‪٣ٟ‬غة الشالخت‬
‫ًجب أن ً‪٣‬ىم الضاةً اإلاغتهً بٗض اه‪ً٣‬اء ألاظل اإلاظ‪٧‬ىع‪ ،‬بخ‪ُُ٣‬ض ؤلاهظاع اإلاىظه مً ‪٢‬بله‪ ،‬يي السجل الىَني ؤلال‪٨‬ترووي للًماهاث اإلاى‪٣‬ىلت الظي ٌكٗغ‬
‫‪ٞ‬ىعا باقي الضاةىحن اإلاغتهىحن اإلاسجلحن‪.‬‬
‫‪٢ -102‬غاع اإلاجلـ ألاٖلى ٖضص ‪ 1681‬اإلاإعر يي ‪ 2003.06.04‬مل‪ ٠‬مضوي ٖضص ‪. 2001/2/1/3060‬‬
‫ميكىع يي اإلاى‪ ٘٢‬الغؾمي الال‪٨‬ترووي لىػاعة الٗض‪ ٫‬والخغٍاث‬
‫‪http://adala.justice.gov.ma/production/jurisprudence/ar/cour_supreme/fes/%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%A‬‬
‫‪A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%86%D9%8A.htm‬‬
‫‪63‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪103‬‬

‫‪104‬‬

‫‪105‬‬

‫‪17‬‬

‫‪106‬‬

‫‪:‬‬
‫‪:‬‬

‫‪ -103‬أؾماء الضومي‪ .‬جد‪ ٤ُ٣‬الًماهاث اإلاى‪٣‬ىلت و‪ ٤ٞ‬ال‪٣‬اهىن ‪ .21.18‬عؾالت لىُل صبلىم اإلااؾتر يي ال‪٣‬اهىن الخام‪ .‬جسهو ‪٢‬اهىن اإلا‪٣‬اولت‪٧ .‬لُت‬
‫الؿىَس ي للٗلىم الا‪٢‬خهاصًت والاظخماُٖت الؿىَس ي‪ .‬اإلاىؾم الجامعي ‪ 2019 -2018‬م ‪85‬‬

‫‪ -104‬ال‪ٟ‬هل ‪ 1219‬ال‪٣ٟ‬غة الازحرة‪ '' .‬وٍخٗحن ٖلى الغاًَ أو ال‪ٛ‬حر الخاةؼ‪ ،‬خؿب الخالت‪ ،‬الامخىإ ًٖ الخهغ‪ ٝ‬يي ألاقُاء اإلاغَىهت‪ ،‬أو ال‪ُ٣‬ام بأي جضبحر‬
‫مً قأهه ئه‪٣‬ام ‪ُ٢‬مدها‪ ،‬صون مىا‪٣ٞ‬ت الضاةً‪ ،‬وطل‪ ٪‬جدذ َاةلت جدمله اإلاؿإولُت ًٖ طل‪. ''٪‬‬
‫‪ - 105‬ه‪ٟ‬ـ ؤلاخالت‪.‬‬
‫‪ -106‬أؾماء الضومي‪ .‬مغظ٘ ؾاب‪ .٤‬اله‪ٟ‬دت ‪. 79‬‬
‫‪64‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪:‬‬

‫‪65‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪107‬‬

‫‪108‬‬

‫‪:‬‬

‫‪Mathilde Dols Magneville, intitulée de la réalisation des sûretés mobilières, thèse de doctorat soutenue, le 4 décembre 2013,à -107‬‬
‫‪page 31 . 32 l'université de Toulouse 1,‬‬
‫‪ -108‬ام‪٩‬اهُت جد‪ ٤ُ٣‬الغًَ ؾىاء ‪ً٢‬اةُا او بالتراض ي ظؼةُا ‪٧‬ان مً بحن اَم اإلاؿخجضاث التي ظاء بها ‪٢‬اهىن ‪ 21.18‬يي ال‪ٟ‬هل ‪ 1227.2‬بٗضما ‪٧‬اهذ‬
‫ال‪٣‬اٖضة ٖضم ظىاػ ججؼةت الغًَ ‪٦‬ما َى واضر مً ال‪ٟ‬هل ‪٢ 1180‬بل الخٗضًل‪ .‬ومً ظهت ازغي ‪ٞ‬ان ال‪٣‬ىة ال‪٣‬اهىهُت للهغن اإلاد‪ ٤٣‬ظؼٍا حؿغي ‪ِ٣ٞ‬‬
‫ٖلى مبل‪ ٜ‬الظي الػا‪ ٫‬لم ًخم اؾدُ‪ٟ‬اءٍ بٗض وٍب‪٣‬ى الغًَ باليؿبت الُه ؾاعي اإلا‪ٟٗ‬ى‪ ٫‬الى خحن الاؾدُ‪ٟ‬اء ال‪٨‬لي للضًً‪.‬‬
‫‪66‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪110‬‬ ‫‪109‬‬

‫‪111‬‬

‫‪.109 - Mathilde Dols Magneville Idem page 293‬‬


‫‪ْ -110‬هحر قغٍ‪ ٠‬ع‪٢‬م ‪ 1.11.03‬ناصع يي ‪ 14‬مً عبُ٘ ألاو‪ٞ 18( 1432 ٫‬براًغ ‪ )2011‬بدى‪ُٟ‬ظ ال‪٣‬اهىن ع‪٢‬م ‪ 31.08‬ال‪٣‬اض ي بخدضًض جضابحر لخماًت‬
‫اإلاؿدهل‪ - .٪‬الجغٍضة الغؾمُت ٖضص ‪ 5932‬بخاعٍش ‪ 3‬ظماصي ألاولى ‪ 7( 1432‬أبغٍل ‪ ،)2011‬م ‪.1072‬‬
‫‪ -111‬ال‪ٟ‬هل ‪ 1223‬مً ‪ ١‬ا ٕ ‪.‬‬
‫‪67‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

112

.‫امال‬٧ ‫ترووي‬٨‫٘ ؤلال‬٢‫غاع ميكىع يي اإلاى‬٣‫ ال‬2012/8/1/3664 ‫ ٖضص‬:‫ مضوي‬٠‫ مل‬2013/06/04 ‫ اإلاإعر يي‬8/322: ‫غاع ٖضص‬٣‫ ال‬-112
https://www.mahkamaty.com/blog/2014/11/12/%D9%85%D8%B2%D8%A7%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%86%D9%8A-
%D8%A5%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D8%A7%D8%AF-
%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84/
68
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

113

114
:

115

113
- ‫ترووي‬٨‫٘ الال‬٢‫ اإلاى‬- www.legifrance. Gouv. Fr/affich code Article.do... Article 2078 cod civil France 3éme p
''Toute clause qui autoriserait le créancier a s áppropriere le gage ou à en disposer sans les Formalités ci-dessus st nulle"
114
-- L’article 2348 du code civil:
“il peut être covnue lors la constitution de gage ou postéreurement d’exécution de l’obligation garantis le créancier deviendra
propriétaire de bien gagé la valeur du bien est déterminée au jour du transfert par un expert désigné à l’amiable ou judiciairement à
défaut de cotation officielle du bien sur marché organise au sens du code monétaire et financier, toute clause contraire est réputée non
écrite lorsque cette valeur enceed le montant de la dette garantie la somme égale à la différence es versée au débiteur ou s’il existe
d’autre créanciers gagistes es cinsignée.
115
- Article 2348 ‘’ Il peut être convenu, lors de la constitution du gage ou postérieurement, qu'à défaut d'exécution de l'obligation
garantie le créancier deviendra propriétaire du bien gagé.

69
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

117 116

118

La valeur du bien est déterminée au jour du transfert par un expert désigné à l'amiable ou judiciairement, à défaut de cotation officielle
du bien sur un marché organisé au sens du code monétaire et financier. Toute clause contraire est réputée non écrite.

Lorsque cette valeur excède le montant de la dette garantie, la somme égale à la différence est versée au débiteur ou, s'il existe d'autres
créanciers gagistes, est consignée.
''‫غة الازحرة‬٣ٟ‫غبي 'ال‬ٛ‫اهىن ا ٕ اإلا‬٢ 1218 ‫هل‬ٟ‫ ال‬-116
ًَ‫ض الغ‬٣ٖ ‫ مًمىا يي‬،‫ الص يء اإلاغَىن أو بُٗه‬٪‫ىن جمل‬٩ً ‫ ًخٗحن أن‬،‫ مً َظٍ اإلااصة‬4‫ و‬3 ًً‫باؾخصىاء ؤلاظغاةحن اإلاىهىم ٖليهما يي البىض‬
.ًَ‫اإلابرم بحن الضاةً اإلاغتهً والغا‬
‫غبي‬ٛ‫ ا ٕ اإلا‬١ 1225 ‫هل‬ٟ‫ ال‬-117
‫ ظاػ للضاةً اإلاغتهً والغاًَ أو اإلاضًً خؿب‬،‫ىلت‬٣‫ان الضًً مًمىها بٗضة يماهاث مى‬٧ ‫ أو‬،ٌٗ‫ الغًَ بٗضة أقُاء مخمحبة بًٗها ًٖ ب‬٤‫ئطا حٗل‬
‫ الترجِب الظي‬٤ٞ‫ و‬،ٍ‫ أٖال‬1223‫ و‬1222 ‫هلحن‬ٟ‫ام ال‬٩‫ا ألخ‬٣‫ ٖلى بُ٘ الص يء اإلاغَىن َب‬،‫ ؾىاء في غلض الغهً أو في غلض الخم‬،‫ الاجفاق‬،‫الحالت‬
.‫ًدضصاهه‬
. Mathilde Dols Magneville op cit Page 293-118

70
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪119‬‬

‫‪120‬‬

‫;‬

‫;‬

‫‪121‬‬

‫ً‬
‫‪ -119‬اإلاكغٕ ال‪ٟ‬غوس ي هو بُالن الاج‪ٟ‬ا‪ٖ ١‬لى جمل‪ ٪‬اإلاغَىن و‪٣ٞ‬ا للماصة ‪ 2348‬يي ‪٢‬اهىن زام َىحٗضًل ‪٢‬اهىن الاؾدهال‪ ٥‬الهاصع بال‪٣‬اهىن ع‪٢‬م‬
‫ً‬
‫‪ 2010/737‬يي ‪ 2010/7/1‬وطل‪ ٪‬يي اإلااصة ‪٣ٞ 311‬غة (‪ )23‬و‪٣ٞ‬غة(‪ ،)32‬خُض ظاء يي َاجحن ال‪٣ٟ‬غجحن وبهُا‪ٚ‬ت واخضة‪ ،‬اٖخبرث ‪ٞ‬يها َظا الاج‪ٟ‬ا‪ ١‬باَال‬
‫و‪٦‬أهه ‪ٚ‬حر م‪٨‬خىب بمىظب اإلااصة ‪ 2348‬يي ال‪٣‬اهىن اإلاضوي ال‪ٟ‬غوس ي ‪....‬‬

‫‪- : « en cas de défaillance de l’emprunteur, seul les modes de réalisation du gage autorisés par les articles 2346 et 2347 du code civil‬‬
‫‪sont ouvert aux créanciers gagistes, à l’exclusion du pacte commissoires prévu à l’article 2348 qui est réputé non écrit ».‬‬

‫‪idem page 366 . pour 'approfondir dans le sujet,voir la référence suivante : la page 367 . 368 . 369 . - Mathilde Dols Magneville -120‬‬
‫‪370. 371‬‬
‫‪ -121‬للغاع غضص ‪ 366‬الصاصع بخاعٍش ‪ً 19‬ىهُى ‪ 2014‬غً مدىمت الىلض‪ ,‬في امللف الخجاعي غضص ‪ 2014/1/3/520‬غير ميشىع‬
‫''' ًدم للمضًً اًلاف جىفُظ التزاماجه بىاء غلى امغ ًصضعه عئِـ املدىمت املسخصت والاؾخفاصة مً املهلت اللضائُت املىصىص غليها في املاصة‬
‫‪ 149‬مً اللاهىن عكم ‪ 31.08‬املخػلم بدماًت املؿتهلً‪ ,‬مؼ غضم جغجِب اي فائضة اثىاء ؾغٍان املهلت اللضائُت في خالت خغماهه مً احغه بؿبب‬
‫فصله غً الػمل‪ .‬او خالت احخماغُت غير مخىكػت‪ .‬وٍجىػ غالوة غلى طلً ان ًدضص في الامغ الصاصع غىه هُفُاث اصاء املبالغ املؿخدلت غىض اهتهاء‬
‫احل وكف الخىفُظ‪.‬وان غباعة "ًجىػ اللاض ي" الىاعصة في الفلغة الثاهُت مً الفصل املظهىع حػىص غلى عئِـ املدىمت باغخباعه هى مً ًصضع‬
‫الاوامغ ولِؿذ مدىمت املىضىع‪'' .‬‬
‫‪71‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪122‬‬

‫‪123‬‬

‫‪124‬‬

‫‪ -122‬اهٓغ الى ال‪٣ٟ‬غاث الازحرة ل‪٩‬ل مً ال‪ٟ‬هى‪ 1223 ٫‬و ‪ 1224‬جخ‪٨‬غع َظٍ الهُ‪ٛ‬ت '' ٖىضما ً‪ٟ‬ى‪ ١‬مبل‪ ٜ‬عؾى اإلاؼاص ‪ُ٢‬مت الضًً اإلاًمىن‪،‬‬
‫ًإصي للغاًَ مبل‪ٌ ٜ‬ؿاوي ال‪ٟ‬غ‪ ،١‬م٘ مغاٖاة أخ‪٩‬ام ال‪ٟ‬هل ‪ 1227‬أصهاٍ'' ‪.‬‬
‫‪ -123‬اهٓغ الى ال‪٣ٟ‬غاث الازحرة ل‪٩‬ل مً ال‪ٟ‬هى‪ 1221 ٫‬و ‪ 1222‬جخ‪٨‬غع َظٍ الهُ‪ٛ‬ت '' وٖىضما ج‪ٟ‬ى‪ ١‬ال‪ُ٣‬مت اإلادضصة مبل‪ ٜ‬الضًً اإلاًمىن‪ً ،‬إصي‬
‫للغاًَ مبل‪ٌ ٜ‬ؿاوي ال‪ٟ‬غ‪ ١‬بُنهما‪ ،‬م٘ مغاٖاة أخ‪٩‬ام ال‪ٟ‬هل ‪ 1227-1‬أصهاٍ''‬
‫‪ -124‬ال‪ٟ‬هل ‪ 1_1227‬مً ‪٢‬اهىن ا ٕ اإلا‪ٛ‬غبي‬
‫‪72‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫!‬
‫!!‬

‫‪73‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

- Aude BERNARD

Sciences Juridiques et Politiques soutenue le 18 octobre 2016

- Mathilde Dols Magneville, intitulée de la réalisation des sûretés mobilières,


thèse de doctorat soutenue, le 4 décembre 2013,à l'université de Toulouse
-

74
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

- http://adala.justice.gov.ma
https://www.mahkamaty.com
www.legifrance. Gouv.

75
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫انًحىر انثاَي ‪ :‬يماالخ يتُىعح‪.‬‬

‫‪76‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

.‫يؤسسح انعفى في انُظاو انماَىَي انًغزتي واَعكاساتها انماَىَيح واالجتًاعيح‬

Amnesty Foundation in the Moroccan legal system and its legal and social
repercussions.
Mohamed MACHKOURI MTIOUI

Abstract :
Many penal systems have sought to put an end to freedom-depriving
punishment, when it turns out that it has become useless in view of the
improvement in the behavior of the inmate and his continuous demand for
correctional programmers. Stop the execution of the sentence that deprives of
freedom, and reintegrate the prisoner into his social environment in order to
overcome the negative effects of the crime and the punishment. The Amnesty
Foundation came in a criminal context aimed at reducing the negative effects of
the prison institution, as well as in order to motivate the rest of the inmates to
engage seriously and responsibly in the correctional programs prepared by The
77
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

punitive administration, the importance of the amnesty system as one of the


mechanisms of criminal policy intervention to curb the criminal phenomenon,
does not appear, except by seeing the impact of this measure on the behavior
of the beneficiary, and following up on the extent of its integration into society.
In order to determine the importance of this system, it is necessary to analyze
the general theory of amnesty (the first requirement) before dealing with the
relationship of this system to the reintegration of the pardoned (the second
requirement).

78
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪126‬‬ ‫‪125‬‬

‫‪128‬‬ ‫‪127‬‬

‫‪ 125‬ؾىعة الب‪٣‬غة‪ ،‬آلاًت‪.285 :‬‬


‫‪ 126‬ؾىعة الب‪٣‬غة‪ ،‬آلاًت‪.94 :‬‬
‫‪ 127‬ؾىعة الب‪٣‬غة‪ ،‬آلاًت‪.217 :‬‬
‫‪ 128‬ؾىعة الب‪٣‬غة‪ ،‬آلاًت‪.186 :‬‬
‫‪79‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪. 130‬‬ ‫‪129‬‬

‫‪.‬‬

‫‪131‬‬

‫‪132‬‬

‫"‪toute justice émane du roi133‬‬


‫‪.134‬‬

‫‪ 129‬ؾىعة الب‪٣‬غة‪ ،‬آلاًت‪.155 :‬‬


‫‪ 130‬ؾىعة الب‪٣‬غة‪ ،‬آلاًت‪.43 :‬‬
‫‪ٖ - 131‬ضلي زلُل‪" ،‬الٗىص وعص الاٖخباع"‪ ،‬اإلا‪٨‬خبت ال‪٣‬اهىهُت‪ ،‬ال‪٣‬اَغة مهغ ‪ ،1988‬م‪.54 .‬‬
‫‪ - 132‬الخؿً خؿً‪" ،‬ألاهٓمت الؿُاؾُت والضؾخىعٍت يي لبىان وؾاةغ البلضان الٗغبُت"‪ ،‬صاع بحروث لليكغ‪ ،‬بحروث الُبٗت الشالشت ‪ ،1981‬م‪.147 .‬‬
‫‪ - 133‬ماَغ ٖبض اإلاجُض ٖبىص‪" ،‬الٗ‪ٟ‬ى ًٖ الٗ‪٣‬ىبت يي يىء الكغَٗت ؤلاؾالمُت وال‪٣‬اهىن الىيعي"‪ ،‬صاع ال‪٨‬خب الٗغبُت لليكغ‪ ،‬الُبٗت ألاولى ‪،2007‬‬
‫م‪.227 .‬‬
‫‪134‬‬
‫‪- D.MAYER, « L’apport du droit constitutionnel au droit pénal en France », In R.Se., 1988, p. 439.‬‬
‫‪80‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪136‬‬ ‫‪135‬‬

‫‪137‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.138‬‬

‫‪.139‬‬

‫‪.140‬‬

‫‪141‬‬

‫‪ - 135‬عباح ‪ٚ‬ؿان‪" ،‬هٓغٍت الٗ‪ٟ‬ى يي الدكغَٗاث الٗغبُت"‪ ،‬ميكىعاث ٖىٍضاث‪ ،‬الُبٗت ألاولى ‪ ،1985‬م‪.36 .‬‬
‫‪٧ - 136‬امل الؿُٗض‪" ،‬قغح ألاخ‪٩‬ام الٗامت يي ‪٢‬اهىن الٗ‪٣‬ىباث"‪ ،‬الضاع الٗلمُت الضولُت وصاع الش‪٣‬ا‪ٞ‬ت لليكغ والخىػَ٘‪ ،2002 ٍ ،‬م‪.754.‬‬
‫‪137‬‬
‫‪- GASTON STEFANI, GEORGES LEVASSEUR ET BERNARD BOUCI, « droit pénal général », 17éme Ed, éd Dalloz 2000, p. 600.‬‬
‫‪ - 138‬ؾٗضي بؿِؿى‪" ،‬مباصب ‪٢‬اهىن الٗ‪٣‬ىباث"‪ ،‬مُبٗت الكغ‪ ١‬خلب‪ ،1964 ،‬م‪.5 .‬‬
‫‪٢ - 139‬اعن َظا اإلاٗنى م٘ مهُ‪ٟ‬ى الهُ‪ٟ‬ي‪" ،‬خ‪ ٤‬الضولت يي الٗ‪٣‬اب وكأجه واه‪ً٣‬اؤٍ وا‪٢‬خًاؤٍ"‪ ،‬بضون مُبٗت‪ ،1971 ،‬م‪.115.‬‬
‫‪ٖ - 140‬مغ أبى الُُب‪" ،‬الضٖىي الٗمىمُت"‪ ،‬الُبٗت ألاولى‪ ،‬م‪٨‬خبت صاع الؿالم‪ ،‬الغباٍ ‪ ،1995‬م‪.83 .‬‬
‫‪ٖ - 141‬بض الخمُض الكىاعبي‪" ،‬الخى‪ُٟ‬ظ الجىاتي يي يىء ال‪ً٣‬اء وال‪٣ٟ‬ه"‪ ،‬ميكأة اإلاٗاع‪ ٝ‬ؤلاؾ‪٨‬ىضعٍت‪ ،2003 ،‬م‪.86 .‬‬
‫‪81‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.142‬‬

‫‪143‬‬

‫‪.144‬‬

‫‪145‬‬

‫‪.146‬‬

‫‪ - 142‬أخمض ٖىى بال‪" ،٫‬الىٓغٍت الٗامت للجؼاء الجىاتي"‪ ،‬صاع النهًت الٗغبُت‪ ،‬ال‪٣‬اَغة‪ ،1996 ،II ٍ ،‬م‪.55 .‬‬
‫‪ٖ - 143‬بىص الؿغاط‪٢" ،‬اهىن الٗ‪٣‬ىباث ال‪٣‬ؿم الٗام" مُبٗت ابً زلضون‪ ،1990 ،‬م‪.473 .‬‬
‫‪144‬‬
‫‪- P.CONTE,P. MAISTRE du CHAMBON, « Procédure pénale », Ed. Masson, 4-éd. 2002, p.468.‬‬
‫‪ - 145‬ظغٍضة عؾمُت ٖضص ‪ 5964‬م‪٨‬غع‪ ،‬بخاعٍش ‪.2011/07/30‬‬
‫‪ - 146‬قغح ‪٢‬اهىن اإلاؿُغة الجىاةُت‪ ،‬ج‪٣‬ضًم مدمض بىػب٘‪.2005 ،III ٍ ،‬‬
‫‪82‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪147‬‬

‫‪".‬‬

‫‪.‬‬

‫‪147‬‬
‫‪ -‬ظغٍضة عؾمُت ٖضص‪ 5964 :‬م‪٨‬غع‪ ،‬بخاعٍش ‪.2011/07/30‬‬
‫‪83‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪".‬‬

‫‪148‬‬

‫‪149‬‬

‫‪".‬‬

‫‪.‬‬

‫‪".‬‬

‫‪.150‬‬

‫‪.‬‬

‫‪148‬‬
‫‪٢ -‬غاع ناصع ًٖ اإلاجلـ ألاٖلى بخاعٍش ‪ 1994/12/1‬يي اإلال‪ٖ ٠‬ضص ‪ ،91/10172‬ميكىع بمجلت ‪ً٢‬اء اإلاجلـ ألاٖلى ٖضص ‪ ،47‬م ‪ 305‬وما بٗضَا‪.‬‬
‫‪149‬‬
‫‪ -‬خ‪٨‬م بخاعٍش ‪ 1998/6/4‬جدذ ٖضص ‪ ،98/58‬ميكىع باإلاجلت اإلا‪ٛ‬غبُت لإلصاعة اإلادلُت والخىمُت‪ٖ ،‬ضص ‪ 27‬م ‪ 173‬وما بٗضَا‪.‬‬
‫‪150‬‬
‫‪ -‬هبُل ٖبض الهبىع البجراوي‪ " ،‬ؾ‪٣‬ىٍ الخ‪ ٤‬يي الٗ‪٣‬اب بحن ال‪٣ٟ‬ه ؤلاؾالمي والدكغَ٘ الىيعي"‪ ،‬صاع ال‪٨ٟ‬غ الٗغبي ‪ ،1996‬م‪.82.‬‬
‫‪84‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪151‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪151‬‬
‫‪ْ -‬هحر ‪٦ 1985/2/6‬ما جم ح‪ُٛ‬حرٍ وجخمُمه بٓهحر ‪.1977/10/08‬‬
‫‪85‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.152‬‬

‫‪".‬‬

‫‪ - 152‬ماَغ ٖبض اإلاجُض ٖبىص‪" ،‬الٗ‪ٟ‬ى ًٖ الٗ‪٣‬ىبت يي يىء الكغَٗت ؤلاؾالمُت وال‪٣‬اهىن الىيعي"‪ ،‬صاع ال‪٨‬خب الٗلمُت‪ ،‬بحروث‪ ،‬الُبٗت ألاولى ‪،2007‬‬
‫م ‪.232‬‬
‫‪86‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪153‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪154‬‬

‫‪.155‬‬

‫‪156‬‬

‫‪ - 153‬اهٓغ أخمض ٖبض الٓاَغ‪" ،‬الٗ‪٣‬ىبت الخبُٗت يي محبان ال‪٣‬اض ي الضؾخىعي"‪ ،‬صاع النهًت الٗغبُت لليكغ‪ ،‬ال‪٣‬اَغة‪ ،‬الُبٗت ألاولى ‪ ،2004‬م‪.85 .‬‬
‫‪ٖ - 154‬لي ٖبض الخ‪" ،ُٟٔ‬نالخُاث ‪٢‬اض ي الٗ‪٣‬ىباث يي ال‪٣‬اهىن اإلا‪ٛ‬غبي"‪ ،‬م‪.‬ؽ‪ ،‬م‪.283 .‬‬
‫‪ - 155‬اهٓغ مدمض ملُاوي‪" ،‬جىيُداث خى‪ ٫‬مإؾؿتي الٗ‪ٟ‬ى الٗام والٗ‪ٟ‬ى الخام"‪ ،‬مجلت اإلاُٗاع‪ ،‬الٗضص ‪ ،9-8‬الؿىت ‪ ،1993‬م‪.8.‬‬
‫‪- La responsabilité pénale, « le point de vue juridique », Revue internationale de criminologie et de police technique 1964, 4 p. 268. 156‬‬
‫‪87‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪.157‬‬

‫‪158‬‬

‫‪159‬‬

‫‪160‬‬

‫‪161‬‬

‫‪162‬‬
‫‪.‬‬

‫‪163‬‬

‫‪ٖ - 157‬بض ‪،‬هلل صعمِل‪" ،‬مسخل‪ ٠‬أق‪٩‬ا‪ ٫‬بضاةل الٗ‪٣‬ىباث الؿالبت للخغٍت"‪ ،‬مجلت اإلادا‪٦‬م اإلا‪ٛ‬غبُت‪ ،‬الٗضص ‪ ،86‬الؿىت ‪ ،2001‬م‪.51 .‬‬
‫‪ - 158‬أخمض م‪ٟ‬خاح ب‪٣‬الي‪" ،‬مإؾؿت السجىن باإلا‪ٛ‬غب"‪ ،‬م‪.‬ؽ‪ ،‬م‪.321 .‬‬
‫‪ - 159‬مدمض ٖبض اللُُ‪ٖ ٠‬بض الٗا‪٣ٖ" ،٫‬ىبت ؤلاٖضام‪ ،‬صعاؾت م‪٣‬اعهت يي الكغَٗت ؤلاؾالمُت وال‪٣‬اهىن الىيعي"‪ ،‬صاع النهًت الٗغبُت‪ ،‬ال‪٣‬اَغة‪،‬‬
‫‪ ،1989‬م‪.109 .‬‬
‫‪ - 160‬مدمض أخمض اإلاكهضاوي‪ " ،‬أنى‪ٖ ٫‬لمي ؤلاظغام والٗ‪٣‬اب يي ال‪٣ٟ‬هحن ؤلاؾالمي والىيعي"‪ ،‬الضاع الٗلمُت الضولُت وصاع الش‪٣‬ا‪ٞ‬ت لليكغ والخىػَ٘‪،‬‬
‫ٖمان‪ ،‬الُبٗت ألاولى‪ ،2002 ،‬م‪.167 .‬‬
‫‪161‬‬
‫‪- « Prisons ; quelles alternatives ? », Panoramiques, n°45, janvier 2000, p. 69.‬‬
‫‪ - 162‬مخي الضًً أمؼاػي‪ ،‬الٗ‪٣‬ىبت؟ ميكىعاث ظمُٗت البدىر والضعاؾاث ال‪ً٣‬اةُت‪ ،‬اإلاُبٗت ألامىُت‪ ،‬الغباٍ‪ ،‬ؽ ‪ ،.1993‬م‪.290 .‬‬
‫‪- DONALDE GRESSEY, « principe de criminologie » Ed cujas, Paris 1966, p. 577. 163‬‬
‫‪88‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪164‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.165‬‬

‫‪166‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫‪167‬‬

‫‪ٖ - 164‬لي مدمض ظٗ‪ٟ‬غ‪" ،‬الٗ‪٣‬ىباث والخضابحر وأؾالُب جى‪ُٟ‬ظَا"‪ ،‬اإلاإؾؿت الجامُٗت للضعاؾاث واليكغ والخىػَ٘‪ ،‬بضون ط‪٦‬غ ؾىت الُب٘‪ ،‬م‪.167 .‬‬
‫‪ٖ - 165‬لىي ظٗ‪ٟ‬غ‪" ،‬عجىػاث مغ‪ ٤ٞ‬الٗضالت الجىاةُت بٌٗ الخجلُاث وؾبل اإلاٗالجت"‪ ،‬اإلاجلت اإلا‪ٛ‬غبُت لإلصاعة اإلادلُت والخىمُت‪ ،‬ؾلؿلت مىايُ٘‬
‫الؿاٖت‪ٖ ،‬ضص ‪ 135‬ؾىت ‪ ،2002‬م‪.67 .‬‬
‫‪166‬‬
‫‪- J.P.BRODEUR, « La criminologie entre savoir et pouvoir », In Rev. Autrement, Justice ou science, 1994/145, p. 10.‬‬
‫‪ - 167‬بخاعٍش ‪ 1956/04/19‬وبالتبامً م٘ ‪ٞ‬ترة الاؾخ‪٣‬ال‪ ،٫‬نضع ْهحر قغٍ‪ ٠‬مغ‪٢‬م جدذ ٖضص ‪ 1.56.091‬باخضار لجىت إلاغاظٗت ألاخ‪٩‬ام الجىاةُت‬
‫والٗ‪ٟ‬ى‪ ،‬وبٗض مغوع أ‪٢‬ل مً ؾيخحن وكغث الجغٍضة الغؾمُت ٖضص ‪ 2365‬الهاصعة بخاعٍش ‪ْ 1958/02/21‬هحر الٗ‪ٟ‬ى الهاصع بخاعٍش ‪ ،1958/02/06‬الظي‬
‫ألغى الٓهحر ألاو‪ ،٫‬وألغى مٗه ‪٨ٞ‬غة عبِ الٗ‪ٟ‬ى "بمغاظٗت ألاخ‪٩‬ام الجىاةُت"‪٦ ،‬سُىة هدى اؾخ‪٣‬ال‪ ٫‬ال‪ً٣‬اء و‪ٞ‬هل الؿلِ‪ .‬اؾخمغ الٗمل بهظا الٓهحر‬
‫ٖلى خالخه ئلى ‪ٚ‬اًت جاعٍش ‪ٚ 5‬كذ ‪ ،1963‬ئط أيُ‪ ٠‬يابِ مً ألاع‪٧‬ان الٗامت لل‪٣‬ىاث اإلاؿلخت اإلال‪ُ٨‬ت لدك‪ُ٨‬لت لجىت الٗ‪ٟ‬ى‪ ،‬ئطا ‪٧‬ان ألامغ ًخٗل‪٤‬‬
‫بٗ‪٣‬ىباث أنضعتها اإلاد‪٨‬مت الضاةمت لل‪٣‬ىاث اإلاؿلخت اإلال‪ُ٨‬ت‪ ،‬والخٗضًل الشاوي‪ ،‬الظي أخضر ح‪ُٛ‬حراث ظىَغٍت يي هٓام الٗ‪ٟ‬ى‪ ،‬أصزل بمىظب الٓهحر‬
‫الكغٍ‪ ٠‬بمشابت ‪٢‬اهىن الهاصع بخاعٍش ‪ 8‬أ‪٦‬خىبغ ‪ 1977‬الظي وسخذ بمىظبه ال‪ٟ‬هى‪ ٫‬مً ‪ 1‬ئلى ‪ ،5‬وجم اؾدبضالها بسمؿت ‪ٞ‬هى‪ ٫‬أزغي ‪ٚ‬حرَا‪،‬‬
‫‪89‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪.‬‬

‫‪168‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وبمىظب الٓهحر الكغٍ‪ ٠‬الهاصع بخاعٍش ‪ 25‬أ‪٦‬خىبغ ‪ 2011‬اإلايكىع بالجغٍضة الغؾمُت ٖضص ‪ 5989‬م‪٨‬غع الهاصعة بخاعٍش ‪ 2011/10/29‬جم اؾدبضا‪٫‬‬
‫مؿمُاث ا‪٢‬خًاَا ججبًل بىىص الضؾخىع الجضًض‪.‬‬
‫‪ - 168‬مدمض ٖبض ال‪ٛ‬غٍب‪" ،‬ؤلا‪ٞ‬غاط الكغَي يي يىء الؿُاؾت الجىاةُت الخضًشت"‪ ،‬ميكأة اإلاٗاع‪ ،ٝ‬ؤلاؾ‪٨‬ىضعٍت‪ ،1995 ،‬م‪.25 .‬‬
‫‪90‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪169‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.170‬‬

‫‪.‬‬
‫‪171‬‬

‫‪".‬‬

‫‪.‬‬

‫‪169‬‬
‫‪ -‬اهٓغ الخ‪٣‬غٍغ الخخامي لهُأة ؤلاهها‪ ٝ‬واإلاهالخت‪ ،‬ال‪٨‬خاب الؿاصؽ‪ ،‬مُبٗت الىجاح الجضًضة‪ ،‬البًُاء ‪ ،2006‬م‪.37 .‬‬
‫‪170‬‬
‫‪ٖ -‬ضلي زلُل‪" ،‬الٗىص وعص الاٖخباع"‪ ،‬اإلا‪٨‬خبت ال‪٣‬اهىهُت‪ ،‬ال‪٣‬اَغة‪ ،‬الُبٗت ألاولى ؾىت ‪ ،1988‬م‪.87 .‬‬
‫‪171‬‬
‫‪ -‬مجلت ئصماط‪ ،‬الٗضص ‪ ،3‬م‪.‬ؽ‪ ،‬الؿىت ‪ ،2002‬م‪.10 .‬‬
‫‪91‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪172‬‬

‫‪.173‬‬

‫‪ - 172‬مدمض ػ‪٧‬ي أبى ٖامغ‪" ،‬صعاؾت يي ٖلم ؤلاظغام والٗ‪٣‬اب"‪ ،‬الضاع الجامُٗت‪ ،‬بضون ط‪٦‬غ ؾىت اليكغ‪ ،‬م‪.299 .‬‬
‫‪ - 173‬الجضاو‪ ٫‬ع‪٢‬م ‪ 40‬باإلالخ‪" ٤‬الخماؾاث الٗ‪ٟ‬ى اإلادالت ٖلى مضًغٍت الكإون الجىاةُت والٗ‪ٟ‬ى" والجضو‪ ٫‬ع‪٢‬م ‪ 41‬باإلالخ‪" ٤‬ا‪٢‬تراخاث وجضابحر الٗ‪ٟ‬ى‬
‫اإلاى‪ٟ‬ظة مً َغ‪ ٝ‬اإلاإؾؿاث السجىُت" والجضو‪ ٫‬ع‪٢‬م ‪ 39‬باإلالخ‪ٖ" ٤‬ضص اإلاٗخ‪٣‬لحن اإلا‪ٟ‬غط ٖنهم جُبُ‪٣‬ا إلا‪٣‬خًُاث ال‪ٟ‬هل ‪ 53‬مً ال‪٣‬اهىن الجىاتي"‪.‬‬
‫‪92‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

‫إثارج اندعىي انعًىييح يٍ طزف انُياتح انعايح في انتشزيعيٍ انًىريتاَي وانتىَسي‬


Raising a public lawsuit by the Public Prosecution in the Mauritanian and
Tunisian legislations

By Dr.. Sheikh Sidaty Ahmedou Ahmed Mauloud,


Director of the Research and Studies Center at the Faculty of Sharia, AIOUN
University of Islamic Sciences.

"

93
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

Abstract :
One of the well-established principles in contemporary criminal legislation is
that “there is no penalty without trial,” So the state may not implement the
penalty before having a judicial sentence establishing the penalty and deciding
its enforcement.
The state's right to punishment pass through several procedural stages start
with the investigation of crimes and the collection of evidence, and end with the
issuance of a decision either acquittal or conviction and the execution of the
sentence.
These stages are accomplished through the initiation and exercise of the public
lawsuit. Both the Mauritanian and Tunisian legislations give the Public
Prosecution Office, in addition to the other parties, the right to initiate a public
lawsuit as it deems appropriate.
Each of the two legislations specifies three methods to initiate a public lawsuit,
which are (i) direct referral to the competent court, (ii) request for
investigation, or (iii) presentation of the accused directly to the hearing in case
of flagrante delicto, but the two legislations differ in the scope of those
methods. As an exception, the Mauritanian legislator did not make
investigations mandatory except in specific felonies mentioned in Article 71 of
the Penal Procedure Code as a matter of arrest.

94
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫"‬

‫‪174‬‬

‫"‬
‫‪175‬‬

‫‪.‬‬

‫‪176‬‬

‫‪ٖ -1‬بض ال‪ٟ‬خاح مهُ‪ٟ‬ى الهُ‪ٟ‬ي‪ :‬خ‪ ٤‬الضولت يي الٗ‪٣‬اب‪ :‬ظامٗت بحروث الٗغبُت ‪ 1971‬م ‪9‬‬
‫‪175‬‬
‫‪- Monia Ben Attia : La poursuite dans le procès pénal ; Mémoire DEA Sc crim ; Faculté de droit et des sciences politiques de Tunis‬‬
‫‪1988 p2‬‬
‫‪ -176‬عيا زمازم‪ :‬الخٗلُ‪ٖ ٤‬لى أخ‪٩‬ام م ئ ط ط‪ 1‬يي ئ‪٢‬امت الضٖىي الٗمىمُت و مباقغة الخد‪ :٤ُ٣‬ميكىعاث اإلاُبٗت الغؾمُت للجمهىعٍت الخىوؿُت‬
‫‪ 2001‬م‪33‬‬
‫‪95‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

178 177

. 179

181 180

1-
J.FALLETT : R P D P : op cit
-Bouguerra(M): Le ministère public en droit Tunisien: Organisation et attribution :mémoire de D.E.S Faculté de droit et de sciences
politique et économique,Tunis, 1974.
ً‫٘ ئزاعتها م‬٣‫م مً أظل ظغٍمت لم ج‬٨‫ " الخ‬210 ‫ م‬1977‫ لؿىت‬1‫ ط ٖضص‬١ ‫ ن م ث‬1977‫ صٌؿمبر‬19 ‫ مإعر يي‬1922 ‫ُبي ظؼاتي ٖضص‬٣ٗ‫غاع ح‬٢ - 2
".ٌ٣‫ الىُابت الٗمىمُت مىظب للى‬ٝ‫َغ‬
3
- VITU : Le classement sans suite : R S C 1947 p 503
.‫ م ئ ط ث‬20 ‫هل‬ٟ‫ ئ ط م ال‬١ ً‫ م‬27 ‫ اإلااصة‬-180
181
- Buisson(J) à cité que « Le prcureur de la république, seul maitre de l’action public » JCPP 1998
96
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪182‬‬

‫‪183‬‬

‫‪184‬‬

‫‪185‬‬

‫‪186‬‬

‫‪ -182‬اإلااصة ‪ 4‬مً ‪ ١‬ط م ال‪ٟ‬هل ‪ 13‬مً الضؾخىع الخىوس ي و ال‪ٟ‬هل ‪ 1‬مً اإلاجلت الجؼاةُت الخىوؿُت‬
‫‪٢ -183‬غاع حٗ‪ُ٣‬بي ٖضص‪ 2939‬ناصع يي ‪ 28‬ظىان ‪ 1948‬م ‪ ١‬ث ‪ " 1963‬مً الىاظب ٖلى ‪٢‬لم ؤلاصٖاء و ‪٢‬اض ي ؤلاخالت أن ٌُٗىا بخض‪ ٤ُ٢‬الدهمت اإلاىظهت‬
‫ٖلى اإلآىىن ‪ُٞ‬ه و الىو ال‪٣‬اهىوي اإلاىُب‪ٖ ٤‬ليها‪".‬‬
‫‪ٞ -184‬غط ال‪٣‬هحر ‪ :‬مغظ٘ ؾاب‪ ٤‬م ‪84‬‬
‫‪ -185‬اإلااصة ‪ 2‬مً ‪ ١‬ط م ول‪ٟ‬هل ‪ 59‬م ط ث‪.‬‬
‫‪ -5‬البكحر ػَغة‪ :‬الىُابت الٗمىمُت‪ :‬م ‪ ١‬ث الٗضص‪ 3‬ماعؽ ‪ 1981‬م ‪14‬‬
‫‪97‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪187‬‬

‫‪188‬‬

‫‪189‬‬

‫‪190‬‬

‫ب‪ًُ٣‬ت واخضة ّ‬
‫ً‪٣‬ضم مً ع‪ٗٞ‬ذ ئلُه ال‪ًُ٣‬ت أوال‪".‬‬ ‫ّ‬ ‫حٗهض مأمىعون ٖضًضون‬ ‫‪ -1‬ال‪ٟ‬هل ‪ 16‬م ئ ط‪ :‬ئطا خضر أن ّ‬
‫‪ -2‬ظان صوبال‪ :‬مسخهغ يي قغح ‪٢‬اهىن اإلاغا‪ٗٞ‬اث الجىاةُت ‪ :‬ه‪٣‬ال ًٖ مدمض ٖبى مغظ٘ ؾاب‪ ٤‬الظ‪٦‬غم ‪67‬‬
‫‪ -189‬مغٍم أل‪ٟ‬ي‪ :‬مبضأ مالةمت الخدب٘ ‪ :‬مظ‪٦‬غة لىُل قهاصة اإلااظؿخحر يي الٗلىم الجىاةُت ‪٧‬لُت الخ‪٣‬ى‪ ١‬و الٗلىم الؿُاؾُت جىوـ ‪2004/2003‬‬
‫‪ -190‬مدمىص ؾمحر ٖبض ال‪ٟ‬خاح‪ :‬الىُابت الٗمىمُت و ؾلُاتها يي ئنهاء الضٖىي الجىاةُت بضون مدا‪٦‬مت‪ :‬الضاع الجامُٗت بحروث ‪1991‬م ‪147‬‬
‫‪98‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪191‬‬

‫‪192‬‬

‫‪193‬‬

‫‪194‬‬

‫‪195‬‬

‫‪196‬‬

‫‪٢ -191‬غاع حٗ‪ُ٣‬بي ظؼاتي ناصع ًٖ الضواةغ اإلاجخمٗت ٖضص ‪ 3822.99‬بخاعٍش ‪ 26‬أ‪٦‬خىبغ ‪٣ٞ :2000‬ه ‪ً٢‬اء الضواةغ اإلاجخمٗت ‪ : 2007-1961‬جىوـ‬
‫‪2008‬م ‪146‬‬
‫‪ -192‬البكحر ػَغة‪ :‬الىُابت الٗمىمُت‪ :‬م ‪ ١‬ث ماعؽ ‪ 1981‬م ‪10‬‬
‫‪ -193‬مدمض ٖبى ‪ :‬مغظ٘ ؾاب‪ ٤‬م‪105‬‬
‫‪ -194‬مدمض ٖبى‪ :‬مغظ٘ ؾاب‪ ٤‬م ‪108‬‬
‫‪٢ -195‬غاع حٗ‪ُ٣‬بي ظؼاتي ناصع ًٖ الضواةغ اإلاجخمٗت ‪ :‬ؾاب‪ ٤‬الظ‪٦‬غ‪ ":‬ئن ‪٢‬غاع الخ‪ ٟٔ‬مً الىُابت الٗمىمُت َى الامخىإ مإ‪٢‬ذ ًٖ جدغٍ‪ ٪‬الضٖىي‬
‫الجؼاةُت ‪ ...‬مما ًجٗله ‪٢‬غاعا و‪٢‬خُا ‪ٚ‬حر ‪٢‬ابل للًُٗ و ‪ٞ‬ا‪٢‬ضا للدجُت ال‪ً٣‬اةُت و ال ًدى‪ ٫‬صون اؾخئىا‪ ٝ‬الخدب٘ مً الىُابت الٗمىمُت يي ‪ًٚ‬ىن أظل و‬
‫قغوٍ الضٖىي و متى بغػث أصلت ظضًضة"‪.‬‬
‫‪ -196‬ؾلُم اإلاشلىسي‪ :‬اؾخئىا‪ ٝ‬الخد‪ ٤ُ٣‬لٓهىع أصلت ظضًضة‪ :‬مظ‪٦‬غة للخهى‪ٖ ٫‬لى قهاصة اإلااظؿخحر يي الٗلىم الجىاةُت جىوـ ‪ 2005-2004‬م‪14‬‬
‫‪99‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪197‬‬

‫‪198‬‬

‫‪199‬‬

‫‪200‬‬

‫‪201‬‬

‫‪ -197‬مهضي بىدؿىهت ‪ :‬اؾخ‪٣‬اللُت الىُابت الٗمىمُت‪ :‬مظ‪٦‬غة لىُل قهاصة اإلااظؿخحر يي الٗلىم الجىاةُت جىوـ ‪ 2004-2003‬م‪11‬‬
‫‪ -198‬ال‪ٟ‬هل ‪ 23‬م ئ ط " لىػٍغ الٗض‪ ٫‬أن ًبل‪ ٜ‬ئلى الى‪ُ٦‬ل الٗام للجمهىعٍت الجغاةم التي ًدهل له الٗلم بها و أن ًأطهه باظغاء الخدبٗاث ؾىاء بى‪ٟ‬ؿه‬
‫أو بىاؾُت مً ً‪٩‬ل‪ٟ‬ه‪"...‬‬
‫‪ -199‬البكحر ػَغة ‪ :‬مغظ٘ ؾاب‪ :٤‬م ‪10‬‬
‫‪ -200‬ال‪ٟ‬هل ‪ 3‬م ئ ط ث " ‪ُٞ‬ما ٖضا الهىع التي هو ٖليها ال‪٣‬اهىن ال جخى‪ ٠٢‬ئزاعة الضٖىي الٗمىمُت ٖلى وظىص الدك‪٩‬ي ‪٦‬ما ال ًى‪ٟ٢‬ها و ال ٌٗل‪٣‬ها‬
‫الغظىٕ يي الك‪٩‬اًت أو يي ال‪ُ٣‬ام بالخ‪ ٤‬الصخص ي‪".‬‬
‫‪ -201‬أخمض خؿً ال‪ُ٣ٟ‬ه‪ُ٢ :‬ىص الضٖىي الٗمىمُت‪ :‬عؾالت لىُل قهاصة الضعاؾاث اإلاٗم‪٣‬ت ٖلىم ظىاةُت جىوـ ‪1999-1998‬‬
‫‪100‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪202‬‬

‫‪204‬‬ ‫‪203‬‬

‫‪206‬‬ ‫‪205‬‬

‫‪202‬‬
‫‪-Boubaker Houssem-Eddine : L’immunité en droit pénale : mémoire D.E.A tunis 1997-1998‬‬
‫‪Sauyel(J) :Les immunités judiciaires :R.S.C1953‬‬
‫‪ٞ -203‬هل ‪ 22‬مً ‪٢‬اهىن ‪ 14‬ظىٍلُت ‪ 1967‬اإلاخٗل‪ ٤‬بىٓام ال‪ً٣‬اء و اإلاجلـ الٗلى لل‪ً٣‬اء و الىٓام ألاؾا ي لل‪ً٣‬اة ئط ال ًم‪ ً٨‬بضون ئطن مً‬
‫ّ‬
‫اإلاجلـ ألاٖلى لل‪ً٣‬اء جدب٘ أي ‪٢‬اى مً أظل ظىاًت أو ظىدت أو سجىه ئال يي خالت الخلبـ ٖلى أهه ً‪ ٘٣‬ئٖالم اإلاجلـ ألاٖلى لل‪ً٣‬اء ‪ٞ‬ىعا‪.‬‬
‫‪ -204‬ال‪ٟ‬هل ‪ 27‬مً الضؾخىع الخىوس ي" ال ًم‪ ً٨‬جدب٘ أو ئً‪٣‬ا‪ ٝ‬أخض أًٖاء مجلـ الىىاب أو مجلـ اإلاؿدكاعًٍ َُلت هُابخه يي تهمت ظىاةُت أو‬
‫ظىاخُت ما لم ًغ‪ٖ ٘ٞ‬ىه اإلاجلـ اإلاٗني الخهاهت أما يي خالت الخلبـ ‪ٞ‬اهه ًم‪ ً٨‬ئً‪٣‬ا‪ٞ‬ه و ٌٗلم اإلاجلـ اإلاٗني خاال ٖلى أن ًيخهي ‪٧‬ل ئً‪٣‬ا‪ ٝ‬ئطا‬
‫َلب اإلاجلـ اإلاٗني طل‪".٪‬‬
‫‪ -‬خؿً ّ‬
‫اإلامي‪ :‬الخهاهت البرإلااهُت يي الضؾخىع الخىوس ي‪ :‬م ‪ ١‬ث ٖضص ‪ 1‬ظاه‪ٟ‬ي ‪ 1970‬م‪32-31‬‬
‫‪1– Merle et Vitu cité que « Le réquisitoire est l’acte par lequel le procureur de la république met l’action en mouvement devant le juge‬‬
‫‪d’instruction. » op cit p 870‬‬
‫‪ –2‬ال‪ٟ‬هل ‪ 47‬م ئ ط ث‪.‬‬
‫‪101‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪207‬‬

‫‪ -207‬مً أمشلت ال‪٣‬ىاهحن التي ظٗلذ الخد‪ ٤ُ٣‬وظىبي يي ‪ٚ‬حر الجىُاث هظ‪٦‬غ ال‪ٟ‬هل ‪ 45‬مً ال‪٣‬اهىن اإلاخٗل‪ ٤‬بدىُٓم مهىت اإلاداماة ئط ظاء ‪ُٞ‬ه أن‬
‫اإلادامي اإلاباقغ اإلادهم باعج‪٩‬اب ظىاًت أو ظىدت أزىاء ال‪ُ٣‬ام بأٖما‪ ٫‬مهىخه أو بمىاؾبدها ًدا‪ ٫‬وظىبا مً َغ‪ ٝ‬الى‪ُ٦‬ل الٗام ٖلى ‪٢‬اض ي الخد‪.٤ُ٣‬‬
‫‪102‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪208‬‬

‫‪209‬‬

‫‪210‬‬

‫‪ -208‬ؾلمى زمازم ‪ :‬مغظ٘ ؾاب‪ ٤‬م ‪43‬‬


‫‪ -209‬عيا زمازم‪ :‬مغظ٘ ؾاب‪ ٤‬م‪61-60‬‬
‫‪٢ -210‬غاع حٗ‪ُ٣‬بي ظؼاتي ٖضص ‪ 7966‬مإعر يي ‪ 12‬أ‪ٞ‬غٍل ‪1971‬‬
‫‪103‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪104‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪105‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

1
2001

Boubaker Houssem-Eddine : mémoire D.E.A tunis


1997-1998
Sauyel(J) :Les immunités judiciaires :R.S.C1953

Merle et Vitu cité que «


» op cit
- Monia Ben Attia : La poursuite dans le procès pénal ; Mémoire DEA Sc crim ;
Faculté de droit et des sciences politiques de Tunis 1988

106
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

-Bouguerra(M): Le ministère public en droit Tunisien: Organisation et


attribution :mémoire de D.E.S Faculté de droit et de sciences politique et
économique,Tunis, 1974.
- VITU : Le classement sans suite : R S C 1947
- Buisson(J) à cité que «
public » JCPP 1998

2007

107
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

‫طثيعح األيز تانتُفيذ وآثارِ انماَىَيح‬

The nature of the execution order and its legal effects

Mohamed ELMOSTAPHA Ahmed Mahmoud

Abstract :

Many legal bonds remain ink on paper unless a judicial order is issued by a
competent authority to implement them, such as foreign judgments and
arbitral judgments, given that both of these judgments are not forcibly
enforceable; Because it needs an execution order issued by the competent
official judiciary in the country in which it is intended to be executed

211

‫فؤاد الصفزيوي – ًظام تٌفيذ قزارات التحكين األجٌبية في الوغزب – رسالة لٌيل دبلوم الذراسات العليا في القاًوى الخاص‬ 211

:‫ ص‬-.5991/5991 ‫– في كلية العلوم القاًوًية واالقتصادية واالجتواعية بجاهعة الحسي الثاًي – الذار البيضاء – السٌة الجاهعية‬
872
108
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪212‬‬

‫‪213‬‬

‫‪214‬‬

‫‪ٖ 212‬بض الُُ‪ ٠‬مكبا‪ – ٫‬الغ‪٢‬ابت ال‪ً٣‬اةُت الالخ‪٣‬ت ٖلى نضوع الخ‪٨‬م الخد‪ُ٨‬مي والخ‪ٟ‬ا‪ُ٢‬ت هُىٍىع‪ – ٥‬مؿاَمت يي هضوة بٗىىان‪ً٢ :‬اًا الاؾدشماع‬
‫والخد‪ُ٨‬م مً زال‪ ٫‬جىظهاث اإلاجلـ ألاٖلى – الىضوة الجهىٍت الغابٗت ؾىت ‪ – 2007‬م‪151 :‬‬
‫‪ٞ 213‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪288 :‬‬

‫‪ٞ 214‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪282 :‬‬
‫‪109‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪215‬‬

‫‪216‬‬

‫‪217‬‬

‫‪218‬‬

‫‪215‬‬
‫ئصعَـ الٗبضالوي ‪ -‬ال‪٣‬اهىن ال‪ً٣‬اتي الخام – الُبٗت ألاولى – (صون ط‪٦‬غ جاعٍش الُبٗت وصاع اليكغ) ‪ -‬م‪154 :‬‬

‫‪ 216‬مدمضو ولض الكُش ‪ -‬جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م الخجاعي يي ال‪٣‬اهىن اإلاىعٍخاوي – عؾالت لىُل صبلىم يي الضعاؾاث الٗلُا اإلاٗم‪٣‬ت يي ال‪٣‬اهىن الخام –‬
‫يي ‪٧‬لُت الٗلىم ال‪٣‬اهىهُت والا‪٢‬خهاصًت والاظخماُٖت – بجامٗت مدمض ألاو‪ ٫‬يي وظضٍ – الؿىت الجامُٗت ‪ – 2007/2006‬م‪117 :‬و‪118‬‬
‫‪ 217‬مدمض الؿماحي – هٓام الخى‪ُٟ‬ظ اإلاعجل لألخ‪٩‬ام اإلاضهُت يي ال‪٣‬اهىن اإلا‪ٛ‬غبي – أَغوخت لىُل ص‪٦‬خىعاٍ صولت يي ال‪٣‬اهىن الخام – ظامٗت مدمض‬
‫الخامـ – ‪٧‬لُت الٗلىم ال‪٣‬اهىهُت والا‪٢‬خهاصًت والاظخماُٖت – الغباٍ ‪ – 1985‬م‪226 :‬‬
‫‪ٞ 218‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪284 :‬‬
‫‪110‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪219‬‬

‫‪220‬‬

‫‪221‬‬

‫‪ٖ 219‬امغ ‪ٞ‬خخي البُاًىت – صوع ال‪٣‬اض ي يي الخد‪ُ٨‬م الخجاعي الضولي (صعاؾت م‪٣‬اعهت) – صاع الش‪٣‬ا‪ٞ‬ت لليكغ والخىػَ٘ – الُبٗت ألاولى ‪ – 2008‬م‪237 :‬‬
‫‪ 220‬اإلاؿدكاع زالض أخمض ٖبض الخمُض – صوع ال‪ً٣‬اء يي ألامغ بدى‪ُٟ‬ظ أخ‪٩‬ام الخد‪ُ٨‬م – الٗمل ال‪ً٣‬اتي والخد‪ُ٨‬م الخجاعي – ؾلؿلت ص‪ٞ‬اجغ اإلاجلـ‬
‫ألاٖلى – الٗضص ‪ – 2005 – 7‬م‪69 :‬‬
‫‪ 221‬خ‪٨‬م ناصع ًٖ مد‪٨‬مت "‪ "Orléans‬بخاعٍش ‪ 15‬ماي ‪ 1961‬أوعصٍ ‪ٞ‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – م ؽ – م‪284 :‬‬
‫‪111‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪222‬‬

‫‪223‬‬

‫‪224‬‬

‫‪225‬‬

‫‪226‬‬

‫‪ 222‬مدمضو ولض الكُش ‪ -‬جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م الخجاعي يي ال‪٣‬اهىن اإلاىعٍخاوي – م ؽ – م‪118 :‬‬
‫‪ 223‬هبُل ئؾماُٖل ٖمغ – الخى‪ُٟ‬ظ الجبري يي اإلاىاص اإلاضهُت والخجاعٍت – الضاع الجامُٗت ‪ – 1996‬صون ط‪٦‬غ الُبٗت – م‪91 :‬‬
‫‪ٞ 224‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪285 :‬‬
‫‪ 225‬مدمضو ولض الكُش ‪ -‬جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م الخجاعي يي ال‪٣‬اهىن اإلاىعٍخاوي – م ؽ – م‪119 :‬‬
‫‪ٞ 226‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪285 :‬‬
‫‪112‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪227‬‬

‫‪228‬‬

‫‪229‬‬

‫‪230‬‬

‫‪ٞ 227‬اَمت الضخاوي – صوع عةِـ اإلاد‪٨‬مت يي الخد‪ُ٨‬م الضازلي باإلا‪ٛ‬غب – عؾالت لىُل صبلىم الضعاؾاث الٗلُا اإلاٗم‪٣‬ت – الؿىت الجامُٗت ‪2007/2006‬‬
‫م‪79 :‬‬
‫‪ٞ 228‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪286 :‬‬
‫‪ 229‬مدمضو ولض الكُش ‪ -‬جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م الخجاعي يي ال‪٣‬اهىن اإلاىعٍخاوي – م ؽ – م‪137 :‬‬
‫‪ٞ 230‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪308 :‬‬
‫‪113‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪231‬‬

‫‪232‬‬

‫‪233‬‬

‫‪ 231‬م‪ٟ‬لر ٖىاص ال‪ً٣‬اة – أنى‪ ٫‬الخى‪ُٟ‬ظ و‪٣ٞ‬ا ألخضر الخٗضًالث ل‪٣‬اهىن الخى‪ُٟ‬ظ صعاؾت م‪٣‬اعهت – صاع الش‪٣‬ا‪ٞ‬ت لليكغ والخىػَ٘ – ‪ – 2008‬م‪87 :‬‬
‫‪ٞ 232‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪308 :‬‬
‫‪ 233‬م‪ٟ‬لر ٖىاص ال‪ً٣‬اة – أنى‪ ٫‬الخى‪ُٟ‬ظ و‪٣ٞ‬ا ألخضر الخٗضًالث ل‪٣‬اهىن الخى‪ُٟ‬ظ صعاؾت م‪٣‬اعهت – م ؽ – م‪87 :‬و‪88‬‬
‫‪114‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪234‬‬

‫‪235‬‬

‫‪236‬‬

‫‪ 234‬م‪ٟ‬لر ٖىاص ال‪ً٣‬اة – أنى‪ ٫‬الخى‪ُٟ‬ظ و‪٣ٞ‬ا ألخضر الخٗضًالث ل‪٣‬اهىن الخى‪ُٟ‬ظ صعاؾت م‪٣‬اعهت – م ؽ – م‪88 :‬‬
‫‪ٞ 235‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪309 :‬‬
‫‪ 236‬أمُىه الىمغ – أنى‪ ٫‬الخى‪ُٟ‬ظ الجبري – الضاع الجامُٗت ‪ – 1985‬م‪10 :‬‬
‫‪115‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪237‬‬

‫‪238‬‬

‫‪239‬‬

‫‪240‬‬

‫‪ٞ 237‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪318 :‬‬
‫‪ 238‬أمُىه الىمغ – أنى‪ ٫‬الخى‪ُٟ‬ظ الجبري – م ؽ – م‪95 :‬‬
‫‪ٞ 239‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪318 :‬‬
‫‪ 240‬مدمضو ولض الكُش ‪ -‬جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م الخجاعي يي ال‪٣‬اهىن اإلاىعٍخاوي – م ؽ – م‪141 :‬‬
‫‪116‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪241‬‬

‫‪242‬‬

‫‪243‬‬

‫‪244‬‬

‫‪ٞ 241‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪311 :‬‬
‫‪ٖ 242‬بض ‪،‬هلل صعمِل – الخد‪ُ٨‬م الضولي يي اإلاىاص الخجاعٍت – عؾالت لىُل صبلىم الضعاؾاث الٗلُا يي ال‪٣‬اهىن الخام – ‪٧‬لُت الٗلىم ال‪٣‬اهىهُت‬
‫والا‪٢‬خهاصًت والاظخماُٖت – ظامٗت الخؿً الشاوي – الضاع البًُاء – الؿىت الجامُٗت‪ – 1983/1982 :‬م‪92 :‬‬
‫‪٢ 243‬غاع ناصع ًٖ اإلاد‪٨‬مت ال‪٩‬لُت بباعَـ بخاعٍش ‪ 5‬ماعؽ ‪ – 1979‬أقاع ئلُه ‪ٞ‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م‬
‫ؽ – م‪312 :‬‬
‫‪ 244‬مدمضو ولض الكُش ‪ -‬جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م الخجاعي يي ال‪٣‬اهىن اإلاىعٍخاوي – م ؽ – م‪143 :‬‬
‫‪117‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪245‬‬

‫‪246‬‬

‫‪ 245‬الُٗاش ي اإلاؿٗىصي – الخد‪ُ٨‬م يي الٗال‪٢‬اث الا‪٢‬خهاصًت الضولُت للم‪ٛ‬غب – بدض ميكىع يي مجلت الا‪٢‬خهاص والخىمُت – ٖضص ‪ – 1997 / 20‬م‪:‬‬
‫‪36‬‬
‫‪ٞ 246‬إاص اله‪ٟ‬غٍىي – هٓام جى‪ُٟ‬ظ ‪٢‬غاعاث الخد‪ُ٨‬م ألاظىبُت يي اإلا‪ٛ‬غب ‪ -‬م ؽ – م‪316 :‬‬
‫‪118‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪119‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪120‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪121‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

ٌ‫االثثاخ تىاسطح شهادج اإلستغفال تيٍ انجىاس و انثطال‬

Evidence by certificate of omission between passport and invalidity

TOUZANI MOHAMED

Researcher in the PhD at the Faculty of Legal and Economic Sciences

Sociological Souissi- University of Mohammed V in Rabat.

Abstract:

Evidence through the testimony of omission is based on principles aimed at


facilitating the judge to reach the truth as desired by the law, in order to
achieve justice and stability of transactions between people, and then neither
the judge nor the litigants are restricted in any way of proof, but rather leaves
the litigants free to present any evidence that would persuade the judge having
the right.
122
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪Key words: Means of Evidence_ Testimony of omission_ Legal ruling_ Islamic‬‬


‫‪ruling‬‬

‫‪247‬‬

‫‪248‬‬

‫‪249‬‬

‫‪250‬‬

‫‪251‬‬

‫‪252‬‬

‫‪ -247‬ئن ؤلاوؿان بد‪٨‬م َبُٗخه الاظخماُٖت‪ ،‬ال ً‪ ًٖ ٠٨‬الخٗامل م٘ ‪ٚ‬حرٍ يي ‪٧‬ا‪ٞ‬ت مىاحي الخُاة‪ ،‬ؾىاء ٖلى اإلاؿخىي الاظخماعي أم الا‪٢‬خهاصي واإلاالي‪،‬‬
‫بدُض أ‪ٞ‬غػ َظا الخٗامل ٖال‪٢‬اث ‪٢‬اهىهُت مدكٗبت ألاوظه‪.‬‬
‫ن‬
‫‪ -‬للخىؾ٘ أ‪٦‬ثر‪ً ،‬غاظ٘‪ :‬مدمض الخىػاوي‪ "،‬خماًت املؿتهلً بين ثىابذ الشغَػت إلاؾالمُت ومخغيراث اللاهى الىضعي "‪ ،‬اإلاجلت ؤلال‪٨‬تروهُت‬
‫لألبدار ال‪٣‬اهىهُت‪ ،‬ؾىت ‪ ،2021‬الٗضص ‪ ،8‬م‪.32 :‬‬
‫‪ -248‬مدمض الخىػاوي‪ "،‬آلُاث خماًت املؿتهلً مً الشغوط الخػؿفُت في اللغوض الػلاعٍت "‪ ،‬مجلت ال‪٣‬اهىن وألاٖما‪ ٫‬الضولُت‪ ،‬أ‪٦‬خىبغ ‪،2021‬‬
‫الٗضص ‪ ،36‬م‪.393 :‬‬
‫‪ -249‬مدمض ‪٢‬غاٍ‪ "،‬املعالب الضغوعٍت في شغح امللخضُاث اللاهىهُت املخػللت بالبىىن الدشاعهُت "‪ ،1ٍ ،‬مُبٗت آه‪ٟ‬ى‪ -‬بغاهذ‪ٞ ،‬اؽ‪ ،‬ؾىت ‪،2018‬‬
‫م‪.3 :‬‬
‫‪ -250‬مدمض الخىػاوي‪ "،‬الضماهاث الشخصُت في البىىن الدشاعهُت "‪ ،‬عؾالت لىُل صبلىم اإلااؾتر‪ ،‬جسهو ‪٢‬اهى وٖملُاث البىى‪ ٥‬الدكاع‪ُ٦‬ت‪٧ ،‬لُت‬
‫ن‬
‫الٗلىم ال‪٣‬اهىهُت والا‪٢‬خهاصًت والاظخماُٖت‪ ،‬ظامٗت اإلاىلى اؾماُٖل‪ ،‬م‪٨‬ىاؽ‪ ،‬اإلاىؾم الجامعي ‪ ،2020-2019‬م‪.1 :‬‬
‫‪ -251‬م‪ٛ‬ني اإلادخاط‪ ،‬ط‪ ،2‬م‪.120 :‬‬
‫‪ -252‬ومٗنى َظا ال‪٣‬ى‪ ٫‬أن اإلاضعي ئطا لم ًضلي بذجج ًبرػ مً زاللها صخت اصٖاةه‪ٞ ،‬ان ال‪٣‬اض ي ال ٌؿاَم ‪٦‬أنل يي ظم٘ ألاصلت‪ ،‬وال ًد‪٨‬م بٗلمه َى‬
‫آلازغ‪ ،‬ويي طل‪ ٪‬ج‪ُٟٗ‬ال لل‪٣‬اٖضة ال‪٣ٟ‬هُت اإلاؿخمضة مً الخضًض الىبىي الكغٍ‪ ":٠‬البِىت ٖلى مً اصعى والُمحن ٖلى مً اه‪٨‬غ"‪ ،‬وج‪ُٟٗ‬ال ‪٦‬ظل‪ ٪‬إلاا أ‪٢‬غٍ‬
‫اإلاكغٕ اإلا‪ٛ‬غبي يمً م‪٣‬خط ى ال‪ٟ‬هل ‪ 399‬مً ‪ ٕ.٫.١‬الظي هو ٖلى أن‪ ":‬ئزباث الالتبام ٖلى مضُٖه "‪.‬‬
‫‪123‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪253‬‬

‫‪254‬‬

‫‪255‬‬

‫‪256‬‬

‫‪257‬‬

‫‪258‬‬

‫‪261‬‬ ‫‪260‬‬ ‫‪259‬‬

‫‪ٞ -253‬ال‪ً٣‬اء يي نهاًت اإلاُا‪ً ٝ‬خىلى الٓهاةغ بما لضًه مً حجج‪ ،‬و‪،‬هلل ًخىلى الؿغاةغ بؿٗت ٖلمه للٓاَغ والباًَ‪.‬‬
‫‪ -254‬وَظا ئن ص‪ٖ ٫‬لى ش يء ‪ٞ‬هى ًض‪ٖ ٫‬لى أن الخ‪ً ٤‬ضوع م٘ الضلُل وظىصا وٖضما‪٩ٞ ،‬لما اهخهغ الضلُل ئال واهخهغ مٗه الخ‪ٞ ،٤‬ان اؾخُإ مضعي‬
‫الخ‪ ٤‬ئزباث خ‪٣‬ه‪٧ ،‬ان له ما أعاص‪ ،‬وئن ‪ٞ‬كل يي طل‪ ٪‬زاب ويإ مؿٗاٍ‪.‬‬
‫‪ -255‬ئصعَـ الٗالوي الٗبضالوي‪ "،‬وؾائل إلاثباث في الدشغَؼ املضوي املغغبي "‪ ،‬الُبٗت ألاولى‪ ،‬ص ط مِ‪ ،1977 ،‬م‪.61 :‬‬
‫‪ -256‬ؾىعة الب‪٣‬غة‪ ،‬آلاًت ع‪٢‬م ‪.273‬‬
‫‪ -257‬ؾىعة الب‪٣‬غة‪ ،‬آلاًت ع‪٢‬م ‪.282‬‬
‫‪ -258‬خضًض خؿً‪ ،‬عواٍ البيه‪٣‬ي و‪ٚ‬حرٍ يي الصخُدحن‪.‬‬
‫‪ -259‬أزغظه ؤلاؾماُٖلي يي صخُده مً عواًت الىلُض بً مؿلم‪.‬‬
‫‪ -260‬البِىت اؾم ل‪٩‬ل ما ًبحن الخ‪ ٤‬وٍٓهغٍ مً ‪ٚ‬حر أن ج‪٩‬ىن مدهىعة يي قهاصة الكهىص صون ‪ٚ‬حرَا مً وؾاةل ؤلازباث ألازغي‪ ،‬ل‪٣‬ى‪، ٫‬هلل حٗالى‪ ":‬للض‬
‫أعؾلىا عؾلىا بالبِىاث "‪ ،‬و‪٢‬ىله ٖؼ وظل‪ ":‬للض حاءهم مىس ى بالبِىاث " نض‪، ١‬هلل الُٗٓم‪.‬‬
‫‪ -‬للخ‪ٟ‬هُل أ‪٦‬ثر‪ً ،‬غاظ٘ مدمض بً معجىػ‪ "،‬وؾاء‪ ٫‬ؤلازباث يي ال‪٣ٟ‬ه ؤلاؾالمي "‪ ،‬الُبٗت ‪ ،1‬ؾىت ‪ ،1984‬م‪.13 :‬‬
‫‪ً -261‬غي الض‪٦‬خىع ٖبض الغػا‪ ١‬الؿنهىعي أهه إلاا ‪٧‬اهذ الكهاصة يي اإلااض ي هي الضلُل ال‪ٛ‬الب يي ؤلازباث‪ ،‬و‪٧‬اهذ ألاصلت ألازغي مً الىضعة ما ًجٗلها ال‬
‫جظ‪٦‬غ ئلى ظاهب الكهاصة‪ٞ ،‬ان ل‪ ٟٔ‬البِىت ًىهغ‪ ٝ‬ئلى الكهاصة صون ‪ٚ‬حرَا مً وؾاةل ؤلازباث ألازغي‪ ،‬أي أن البِىت يي مٗىاَا الًُ‪ ٤‬أو الخام حٗني‬
‫الكهاصة صون ‪ٚ‬حرَا‪ ،‬ويي مٗىاَا الىاؾ٘ جًم ‪٧‬ل وؾاةل ؤلازباث الكغُٖت وال‪٣‬اهىهُت مً ‪٦‬خابت وقهاصة وٍمحن و‪٢‬غاةً وئ‪٢‬غاع‪.‬‬
‫‪124‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪262‬‬

‫‪ -262‬أمحن ههغ ‪،‬هلل‪ "،‬وؾائل إلاثباث في ظهير الالتزاماث والػلىص "‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع بمجلت ال‪٣‬اهىن وألاٖما‪ ٫‬الضولُت‪ ،‬ؾىت ‪ٖ ،2020‬ضص ‪ 26‬أ‪٦‬خىبغ‪،‬‬
‫م‪.1 :‬‬
‫‪125‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪265‬‬ ‫‪264‬‬ ‫‪263‬‬

‫‪270‬‬ ‫‪269‬‬ ‫‪268‬‬ ‫‪267‬‬ ‫‪266‬‬

‫‪271‬‬

‫‪272‬‬

‫‪273‬‬

‫‪ -263‬ظاء يي لؿان الٗغب‪ ":‬وقهض الكاَض ٖىض الخا‪٦‬م أي بحن ما ٌٗلمه وأْهغٍ"‪.‬‬
‫‪ -264‬ظاء يي لؿان الٗغب‪ ":‬واإلاكاَضة اإلاٗاًىت "‪.‬‬
‫‪ -265‬مهضا‪٢‬ا ل‪٣‬ىله حٗالى يي آلاًت ‪ 185‬مً ؾىعة الب‪٣‬غة‪ ":‬فمً شهض مىىم الشهغ فلُصمه "‪ ،‬أي مً ‪٧‬ان خايغا يي الكهغ م‪ُ٣‬ما ‪ٚ‬حر مؿا‪ٞ‬غ‪.‬‬
‫‪ -266‬ظاء يي لؿان الٗغب‪ ":‬وأنل الكهاصة ؤلازباع بما قاَضٍ "‪.‬‬
‫‪ -267‬خُض ظاء يي ال‪٣‬امىؽ اإلادُِ‪ ":‬والكهاصة زبر ‪٢‬اَ٘‪ ،‬وقهض ٖلى ‪٦‬ظا قهاصة أي أزبر به زبرا ‪٢‬اَٗا "‪.‬‬
‫‪ -268‬خُض ظاء يي ال‪٣‬امىؽ اإلادُِ‪ ":‬وقهض باهلل خل‪ ،٠‬وأقهض باهلل ل‪٣‬ض ‪٧‬ان ‪٦‬ظا‪ :‬أي أ‪٢‬ؿم "‪.‬‬
‫‪ -269‬مهضا‪٢‬ا ل‪٣‬ى‪، ٫‬هلل حٗالى يي آلاًت ‪ 18‬مً ؾىعة آ‪ٖ ٫‬مغان‪ ":‬شهض هللا أهه ال ئله ئال هى "‪ ،‬أي ٖلم ‪،‬هلل‪.‬‬
‫‪ -270‬ظاء يي لؿان الٗغب‪ ":‬وقهض له ب‪٨‬ظا قهاصة أي أصي ما ٖىضٍ مً الكهاصة‪ٞ ،‬هى قاَض "‪.‬‬
‫‪ٖ -271‬بض اللُُ‪ ٠‬مدمض‪ "،‬الازخُاع لخػلُل املسخاع "‪ ،‬ط ‪ ،3 ٍ ،2‬صاع ال‪٨‬خب الٗلمُت‪ ،‬بحروث‪ ،‬لبىان‪ ،‬م‪.149 :‬‬
‫‪ -272‬أخمض بً مدمض الٗضوي‪ "،‬الشغح الىبير "‪ ،‬ط ‪ ،4‬م‪.164 :‬‬
‫‪ -273‬أبى الخؿً اإلااوعصي‪ "،‬الحاوي الىبير "‪ ،‬ط ‪ ،7‬صاع ال‪٨ٟ‬غ‪ ،‬بحروث‪ ،‬م‪.5 :‬‬
‫‪126‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪274‬‬

‫‪275‬‬

‫‪276‬‬

‫‪277‬‬

‫‪278‬‬

‫‪279‬‬

‫‪280‬‬

‫‪281‬‬

‫‪ً -274‬غاظ٘ يي َظا الهضص اإلاعجم الىؾُِ‪ "،‬باب الغبن "‪ ،‬ط ‪ ،2‬م‪.167 :‬‬
‫‪275‬‬
‫‪- le témoignage d’une personne sous-estimée, qui est caché au témoin, est valable, car le besoin l’exige, comme si l’adversaire avoue‬‬
‫‪en secret et dénonce ouvertement.‬‬
‫‪ -276‬ظال‪ٖ ٫‬لي الٗضوي‪ "،‬أصىٌ أخيام الالتزام وإلاثباث "‪ ،‬ص ط ٍ‪ ،‬مِ اإلاٗاع‪ ،ٝ‬مهغ‪ ،‬ؾىت ‪ ،1996‬م‪.357 :‬‬
‫‪ً -277‬غاص بالبِىت الضاللت الىاضخت ٖ‪٣‬لُت أو مدؿىؾت‪ ،‬وهي ‪٦‬ظل‪ ٪‬الدجت ال‪٣‬ىٍت والضلُل‪ ،‬وطل‪ ٪‬بهض‪ ٝ‬جبُحن الخ‪ ٤‬وئْهاعٍ‪.‬‬
‫‪ -278‬عاظ٘ اإلااصة ‪ 37‬مً ‪٢‬اهىن ؤلازباث الؿٗىصي لؿىت ‪.1983‬‬
‫‪ -279‬نالر بً زالض بً نالر الك‪٣‬حراث‪ "،‬شهاصة الاؾخغفاٌ بين الشغَػت واللاهىن "‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع بمجلت الكغَٗت وال‪٣‬اهىن‪ ،56 ٕ ،‬الؿىت ‪،27‬‬
‫ؾىت ‪ ،2013‬م‪.174 :‬‬
‫‪ -280‬عاظ٘ اإلااصة ‪ 70‬مً ‪٢‬اهىن ؤلازباث اإلاهغي‪.‬‬
‫‪ً -281‬غاظ٘ اإلااصة ‪ 81‬مً ‪٢‬اهىن ؤلازباث الؿىعي‪.‬‬
‫‪127‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪282‬‬

‫‪283‬‬

‫‪284‬‬

‫‪285‬‬

‫‪286‬‬

‫‪ -282‬زالض ؾُٗض‪ "،‬إلاثباث في املىاػغاث املضهُت "‪ ،1 ٍ ،‬صاع الؿالم للُباٖت واليكغ‪ ،‬ؾىت ‪ ،2014‬م‪.187 :‬‬
‫‪ -283‬نالر بً زالض بً نالر الك‪٣‬حراث‪ "،‬شهاصة الاؾخغفاٌ بين الشغَػت واللاهىن "‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع بمجلت الكغَٗت وال‪٣‬اهىن‪ ،56 ٕ ،‬الؿىت ‪،27‬‬
‫ؾىت ‪ ،2013‬م‪.167 :‬‬
‫‪ً -284‬غاظ٘‪ :‬مىاَب الجلُل يي قغح مسخهغ زلُل‪ "،‬باب الشهاصة "‪ٞ ،‬غٕ الجاع ًٓهغ قغب الخمغ و‪ٚ‬حرٍ‪ ،‬م‪.6 :‬‬
‫‪ -285‬نالر بً زالض بً نالر الك‪٣‬حراث‪ "،‬شهاصة الاؾخغفاٌ بين الشغَػت واللاهىن "‪ ،‬م ؽ‪ ،‬م‪.162 :‬‬
‫‪128‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪287‬‬

‫‪291‬‬ ‫‪290‬‬ ‫‪289‬‬ ‫‪288‬‬

‫‪292‬‬

‫‪293‬‬

‫‪ -286‬أًا ‪٧‬اهذ ن‪ٟ‬ت الكهىص وأًا ‪٧‬ان ٖضصَم‪ ،‬بل ويي أي ق‪٩‬ل آجذ الكهاصة يي الجبإ‪.‬‬
‫‪ً -‬غاظ٘‪ :‬ئصعَـ الٗلىي الٗبضالوي‪ "،‬وؾائل إلاثباث في الدشغَؼ املضوي املغغبي "‪ ،1ٍ ،‬ؾىت ‪ ،1977‬م‪.98 :‬‬
‫‪ -287‬زالض ؾُٗض‪ "،‬إلاثباث في املىاػغاث املضهُت "‪ ،‬م ؽ‪ ،‬م‪.206 :‬‬
‫‪ -288‬اهٓغ الُغابلس ي‪ٖ ،‬لي ابً زلُل أبى الخؿً‪ "،‬مػين الحيام فُما ًترصص بين الخصمين مً الحيام "‪ ،‬ط‪ ،2‬م‪.3 :‬‬
‫‪ -289‬عاظ٘ ابً ‪٢‬ضامت‪ ،‬قمـ الضًً أبي ال‪ٟ‬غط ٖبض الغخمان بً الكُش ؤلامام الٗالم أبي ٖمغ مدمض بً أخمض بً ‪٢‬ضامت اإلا‪٣‬ض ي‪ "،‬الشغح الىبير" ‪،‬‬
‫ط‪ ،12‬م‪ .18 :‬واهٓغ ‪٦‬ظل‪ ،٪‬أبى جمُم ًاؾغ بً ئبغاَُم‪ "،‬شغح صحُذ البساعي "‪ ،2ٍ ،‬ط‪ ،8‬م‪٨‬خبت الغقض‪ ،‬الغٍاى‪ ،‬م‪.5:‬‬
‫‪ -290‬عاظ٘ يي طاث الخىظه الظي ًجحب قهاصة الاؾخ‪ٟٛ‬ا‪ ،٫‬ابً خؼم الٓاَغي‪ ،‬ابً أبي لُلى‪ ،‬ابً ؾحرًً‪٢ ،‬خاصة و‪ٚ‬حرَم ‪٦‬شحر‪.‬‬
‫‪ُ٢ -291‬ل ًٖ الكِباوي أهه‪ ":‬ججىػ قهاصة اإلاسخ‪ٟ‬ي‪ ،‬ئهما ً‪ٟٗ‬ل طل‪ ٪‬بال‪ٛ‬اصع ال‪ٟ‬اظغ "‪.‬‬
‫‪ -292‬عاظ٘ اإلاى‪ ٘٢‬الال‪٨‬ترووي‪ ":‬هضاء إلاًمان‪ -‬مىكؼ ول املؿلمين"‪ ،‬اإلاخٗل‪ ٤‬باإلاىؾىٖت ال‪٣ٟ‬هُت ال‪٩‬ىٍدُت‪ٖ ،‬لى الغابِ الخالي‪ www.al-eman.com :‬جم‬
‫الاَالٕ ٖلُه بخاعٍش‪ٖ ،2022/03/1 :‬لى الؿاٖت‪ 19:13 :‬بخى‪ُ٢‬ذ اإلا‪ٛ‬غب‪.‬‬
‫‪ -293‬عاظ٘ يي قأن قهاصة اإلاسخبئ اإلاى‪ ٘٢‬الال‪٨‬ترووي‪ ":‬ئؾالم وٍب "‪ٖ ،‬لى الغابِ الخالي‪ https://islamweb.net/ar/library/index.php :‬جم الاَالٕ‬
‫ٖلُه بخاعٍش‪ٖ ،2022/03/1 : :‬لى الؿاٖت‪ 21:13 :‬بخى‪ُ٢‬ذ اإلا‪ٛ‬غب‪.‬‬
‫‪129‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪294‬‬

‫‪295‬‬

‫‪296‬‬

‫‪297‬‬

‫‪298‬‬

‫‪299‬‬

‫‪300‬‬

‫‪302‬‬ ‫‪301‬‬

‫‪ -294‬أبى الخؿحن مؿلم بً الدجاط بً مؿلم ال‪٣‬كحري الىِؿابىعي ‪"،‬صحُذ مؿلم"‪ ،‬ط‪ ،4‬صاع ألا‪ٞ‬ا‪ ١‬الجضًضة‪ ،‬بحروث‪ ،‬م‪.154 :‬‬
‫‪ -295‬نالر بً زالض بً نالر الك‪٣‬حراث‪ "،‬شهاصة الاؾخغفاٌ بين الشغَػت واللاهىن "‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع بمجلت الكغَٗت وال‪٣‬اهىن‪ ،56 ٕ ،‬الؿىت ‪،27‬‬
‫ؾىت ‪ ،2013‬م‪.167 :‬‬
‫‪ -296‬مدمض يُاء‪ "،‬املىت الىبري شغح وجسغٍج الؿنن الصغغي "‪ ،‬ط ‪ ،1ٍ ،9‬م‪٨‬خبت الغقض‪ ،‬الغٍاى‪ ،‬ؾىت ‪ ،2002‬م‪.227 :‬‬
‫‪ -297‬ابً بُا‪ "،٫‬شغح صحُذ البساعي"‪ ،‬ط ‪ ،8‬م‪.10 :‬‬
‫‪ -298‬ابً م‪ٟ‬لر‪ "،‬املبضع شغح امللىؼ "‪ ،‬ط ‪ ،10‬م‪.160 :‬‬
‫‪ -299‬اهٓغ لجىت ؤلا‪ٞ‬خاء ألاعصهُت‪ ،‬ع‪٢‬م ال‪ٟ‬خىي ‪ ،538‬بخاعٍش ‪.2010-03-14‬‬
‫‪ -300‬نالر بً زالض بً نالر الك‪٣‬حراث‪ "،‬شهاصة الاؾخغفاٌ بين الشغَػت واللاهىن "‪ ،‬م ؽ‪ ،‬م‪.173 :‬‬
‫‪ -301‬ؾلُمان بً زل‪ ٠‬بً ؾٗض‪ "،‬املىخلى شغح املىظأ "‪ ،‬ط‪ ،4‬م‪.4 :‬‬
‫‪ٖ -302‬بض اإلال‪ ٪‬بً ٖبض ‪،‬هلل بً ًىؾ‪ ٠‬بً مدمض‪ "،‬نهاًت املعلب في صعاًت املظهب "‪ ،‬جد‪ٖ ٤ُ٣‬بض الُٗٓم مدمىص‪ ،‬ط‪ ،1ٍ ،19‬صاع اإلانهاط‪،2007 ،‬‬
‫م‪ .31 :‬واهٓغ ‪٦‬ظل‪ ،٪‬ابً حجغ‪ "،‬فخذ الباعي "‪ ،‬ط‪ ،5‬م‪.250 :‬‬
‫‪130‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪303‬‬

‫‪304‬‬

‫‪305‬‬

‫‪306‬‬

‫‪307‬‬

‫‪308‬‬

‫‪309‬‬

‫‪310‬‬

‫‪311‬‬

‫‪ -303‬عاظ٘ اإلاى‪ ٘٢‬الال‪٨‬ترووي‪ ":‬هضاء إلاًمان‪ -‬مىكؼ ول املؿلمين"‪ ،‬اإلاخٗل‪ ٤‬باإلاىؾىٖت ال‪٣ٟ‬هُت ال‪٩‬ىٍدُت‪ٖ ،‬لى الغابِ الخالي‪ www.al-eman.com :‬جم‬
‫الاَالٕ ٖلُه بخاعٍش‪ٖ ،2022/03/1 :‬لى الؿاٖت‪ 19:19 :‬بخى‪ُ٢‬ذ اإلا‪ٛ‬غب‪.‬‬
‫‪ -304‬ؾىعة الدجغاث‪ ،‬آلاًت ع‪٢‬م ‪.12‬‬
‫‪ -305‬نالر بً زالض بً نالر الك‪٣‬حراث‪ "،‬شهاصة الاؾخغفاٌ بين الشغَػت واللاهىن "‪ ،‬م ؽ‪ ،‬م‪.168 :‬‬
‫‪ -306‬عاظ٘ أخمض مدمض قا‪٦‬غ‪ "،‬الجامؼ الصحُذ ؾنن الترمظي "‪ ،‬ط ‪ ،4‬صاع ئخُاء الترار الٗغبي‪ ،‬بحروث‪ ،‬م‪ .341 :‬خؿىه الترمظي وألالباوي‪.‬‬
‫‪ٖ -307‬لى أؾاؽ أن ظلىؽ الكاَض يي مجلـ ال ًجلؿه الٗضو‪ٌٗ ٫‬ض ‪٢‬ضخا يي قهاصجه؛ ئط لى ‪٧‬ان ٖضال ما ازخ‪ٟ‬ى واؾخ‪ٟٛ‬ل اإلاكهىص ٖلُه لِكهض‬
‫يضٍ‪.‬‬
‫‪ -308‬الُغابلس ي‪ٖ ،‬لي ابً زلُل أبى الخؿً‪ "،‬مػين الحيام فُما ًترصص بين الخصمين مً الحيام "‪ ،‬م ؽ‪ ،‬م‪.3 :‬‬
‫‪ -309‬الؼع‪٦‬ص ي‪ "،‬شغح الؼعهش ي غلى مسخصغ الخغقي "‪ ،‬ط ‪ ،3‬م‪.412 :‬‬
‫‪ُ٢ -310‬اؾا ٖلى قهاصة ألاٖمى الظي ال ٌكهض ٖلى الهىث الظي ٌؿمٗه ئال ئطا جُ‪ ً٣‬مىه بك‪٩‬ل ال عٍب ‪ُٞ‬ه وال ً‪٣‬بل الك‪.٪‬‬
‫‪ -311‬ابً مىصوص‪ "،‬الازخُاع "‪ ،‬ط ‪ ،2‬م‪.154 :‬‬
‫‪131‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪312‬‬

‫‪313‬‬

‫‪314‬‬

‫‪315‬‬

‫‪316‬‬

‫‪317‬‬

‫‪318‬‬

‫‪319‬‬

‫‪ -312‬عاظ٘ اإلااصة ‪ 37‬مً ‪٢‬اهىن ؤلازباث الؿٗىصي لؿىت ‪.1983‬‬


‫‪ -313‬نالر بً زالض بً نالر الك‪٣‬حراث‪ "،‬شهاصة الاؾخغفاٌ بين الشغَػت واللاهىن "‪ ،‬م ؽ‪ ،‬م‪.174 :‬‬
‫‪ٖ -314‬لى اٖخباع الكهاصة هي ؤلازباع بىا‪ٗ٢‬ت ٖاًنها الكاَض أو ؾمٗها بى‪ٟ‬ؿه أو أصع‪٦‬ها ٖلى وظه الٗمىم بدىاؾه‪.‬‬
‫‪ -315‬عاظ٘ اإلااصة ‪ 70‬مً ‪٢‬اهىن ؤلازباث اإلاهغي‪.‬‬
‫‪٢ -316‬غاع مد‪٨‬مت الى‪ ٌ٣‬ا‪ ٫‬اإلاهغٍت ع‪٢‬م ‪ 2843‬الهاصع بخاعٍش ‪.1996‬‬
‫‪ -317‬عاظ٘ اإلااصة ‪ 83‬مً ‪٢‬اهىن ؤلازباث اإلاهغي‪.‬‬
‫‪ -318‬ههذ اإلااصة ‪ 86‬مً ‪٢‬اهىن ؤلازباث الٗغاقي ٖلى‪ ":‬للمد‪٨‬مت ‪٢‬بى‪ ٫‬قهاصة ألازغؽ وألاٖمى وألانم "‪.‬‬
‫‪٨َ -319‬ظا هو اإلاجلـ ألاٖلى‪ -‬م‪.‬ن‪.‬ح‪ٖ -‬لى أن‪ ":‬الشغهت التي وشأث بفػل الىاكؼ ًمىً ئثباث وحىصها بجمُؼ وؾائل إلاثباث املخاخت‪ ،‬بما في طلً‬
‫جصغٍذ الشهىص‪ ،‬غمال بأخيام الفصل ‪ 982‬مً ق‪.ٌ.‬ع واملاصجين ‪ 88‬و ‪ 89‬مً اللاهىن املخػلم بشغواث الخضامً وشغهت الخىصُت والشغهت طاث‬
‫املؿإولُت املدضوصة وشغهت املداصت "‪٢ .‬غاع ٖضص ‪ ،1322‬مإعر يي ‪ 2004/12/01‬مل‪ ٠‬ججاعي ٖضص ‪.2002/1/3/487‬‬
‫‪132‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪321‬‬ ‫‪320‬‬

‫‪322‬‬

‫‪323‬‬

‫‪325‬‬ ‫‪324‬‬

‫‪ً -320‬غاظ٘ جبهغة ابً ‪ٞ‬غخىن‪ ،‬الجؼء الشاوي‪ ،‬م‪.8 :‬‬


‫‪ -321‬أما ئطا أ‪٢‬غ الضاةً اإلاضعى ٖلُه بالخ‪ ٤‬للمضعي‪ٞ ،‬ظل‪٧ ٪‬ا‪ ٝ‬للضاللت ٖلى وظىص َظا الخ‪ ٤‬أو الٗ‪٣‬ض اإلاخىاػٕ يي قأهه‪ ،‬خُض طَبذ اإلاد‪٨‬مت‬
‫الابخضاةُت بالغباٍ ئلى ال‪٣‬ى‪ ٫‬بما ًلي‪ ... ":‬وخُث أن املضعى غليها وبػض ئكغاعها بػالكت الخبػُت‪ ...‬فان للمدىمت أن جلغع ئحغاء بدث كصض جدضًض‬
‫أؾباب ئنهاء الػالكت الشغلُت"‪ ،‬خ‪٨‬م ع‪٢‬م ‪ 1487‬يي اإلال‪ ٠‬الاظخماعي ٖضص ‪ 2003/843/11‬الهاصع بخاعٍش ‪ 05‬أ‪٦‬خىبغ ‪.2004‬‬
‫‪ٖ -322‬مغ أهجىم‪ "،‬الحجُت اللاهىهُت لىؾائل الاجصاٌ الحضًثت‪ -‬صعاؾت جدلُلُت في هظام إلاثباث املضوي"‪ ،‬أَغوخت لىُل الض‪٦‬خىعاٍ يي الخ‪٣‬ى‪٧ ،١‬لُت‬
‫الٗلىم ال‪٣‬اهىهُت والا‪٢‬خهاصًت والاظخماُٖت ٖحن الك‪ ،٤‬ظامٗت الخؿً الشاوي‪ -‬الضاع البًُاء‪ ،‬اإلاىؾم الجامعي ‪ ،2004-2003‬م‪.135 :‬‬
‫‪ -323‬عاظ٘ اإلااصة ‪ 422‬مً ‪٢‬اهىن الالتباماث والٗ‪٣‬ىص اإلا‪ٛ‬غبي‪.‬‬
‫‪ -324‬ظاء يي َظا ال‪٣‬غاع‪ ":‬ئن كُام الػالكت الشغلُت واؾخمغاعها واكػت ماصًت ًجىػ ئثباتها بجمُؼ وؾائل إلاثباث"‪٢ ،‬غاع ناصع ًٖ ال‪ٛ‬غ‪ٞ‬ت‬
‫الاظخماُٖت بخاعٍش ‪ 23‬أبغٍل ‪ ،1973‬مل‪ٖ ٠‬ضص ‪.38528‬‬
‫‪ -‬وعص ٖىض مدمض ؾُٗض بىاوي‪ "،‬كاهىن الشغل باملغغب في ضىء مضوهت الشغل‪ ،‬غالكت الشغل الفغصًت "‪ ،‬اإلاجلض ‪ ،1‬الجؼء ‪ ،2‬ص‪.‬ط‪.‬ؽ‪ ،‬م‪.101 :‬‬
‫‪ "، -325‬اللىاغض املىظمت لإلثباث في املاصة الشغلُت وزصىصُاتها "‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع يي مى‪ ٘٢‬م‪ٛ‬غب ال‪٣‬اهىن ‪ ، www.maroclaw.cm‬اَل٘ ٖلُه بخاعٍش‬
‫‪ٖ ،2022/03/03‬لى الؿاٖت ‪.20:00‬‬
‫‪133‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪326‬‬

‫‪327‬‬

‫‪328‬‬

‫‪329‬‬

‫‪330‬‬

‫‪331‬‬

‫‪ً -326‬غاظ٘ مًمىن اإلااصة ‪ 18‬مً ال‪٣‬اهىن ع‪٢‬م ‪ 65.99‬اإلاخٗل‪ ٤‬بمضوهت الك‪ٛ‬ل اإلا‪ٛ‬غبُت‪ ،‬الهاصع بكأنها ْهحر قغٍ‪ ٠‬ع‪٢‬م ‪ 1.03.194‬ناصع يي ‪ 14‬مً‬
‫عظب ‪ 11(1424‬ؾبخمبر ‪ ،)2003‬الجغٍضة الغؾمُت ٖضص ‪ 5167‬بخاعٍش ‪ 13‬قىا‪ 8(1424 ٫‬صٌؿمبر ‪ ،)2003‬م‪.3969 :‬‬
‫‪ٖ -327‬بض الغخمان ٖمامى‪ "،‬املؿإولُت الشخصُت واملؿإولُت املغفلُت للمدافظ الػلاعي في الىظام اللاهىوي املغغبي "‪ ،‬م‪٣‬ا‪ ٫‬ميكىع بمجلت‬
‫الباخض للضعاؾاث وألابدار ال‪٣‬اهىهُت وال‪ً٣‬اةُت‪ً ،‬ىهُى ‪ ،2021‬الٗضص ‪ ،31‬م‪.70 :‬‬
‫‪ً -328‬غاظ٘ مًمىن اإلااصة ‪ 401‬مً ‪٢‬اهىن الالتباماث والٗ‪٣‬ىص اإلا‪ٛ‬غبي‪.‬‬
‫‪٢ -329‬غاع مد‪٨‬مت الى‪ٖ ٌ٣‬ضص ‪ ،1/972‬اإلاإعر يي ‪ 2019/07/02‬يي مل‪ ٠‬اظخماعي ٖضص ‪ ،2018/1/5/1392‬الهاصع بخاعٍش ‪.2019/07/02‬‬

‫‪٢ -330‬غاع مد‪٨‬مت الى‪ٖ ٌ٣‬ضص ‪ ،1/972‬اإلاإعر يي ‪ 2019/07/02‬يي مل‪ ٠‬اظخماعي ٖضص ‪ ،2018/1/5/1392‬الهاصع بخاعٍش ‪.2019/07/02‬‬
‫‪ -331‬وَى ما أ‪٦‬ضجه ال‪ٛ‬غ‪ٞ‬ت الاظخماُٖت باإلاجلـ ألاٖلى‪ -‬مد‪٨‬مت الى‪ ٌ٣‬خالُا‪ -‬يي ‪٢‬غاع لها ناصع بخاعٍش ‪ 2010/06/25‬يي اإلال‪ٖ ٠‬ضص ‪.2010/1/8/088‬‬
‫وعص لضي مجلت ال‪٣‬اهىن وألاٖما‪ ٫‬الضولُت يي بدىر ‪٢‬اهىهُت‪ ،‬مل‪ ٠‬ألاؾبىٕ اإلاسهو ‪ "،٫‬كاهىن الشغل‪ :‬ئثباث غلض الشغل"‪ ،‬يي ‪ 10‬ماي ‪.2015‬‬
‫‪134‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪135‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪136‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪137‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪-‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪‬‬

‫‪138‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

https://islamweb.net/ar/library/index.php -
www.al-eman.com -
www.al-eman.com -
www.maroclaw.cm -

139
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

‫يصادر اإلكزاِ انًعية نهزضا في انماَىَيٍ انتىَسي وانًغزتي‬

Sources of shameful coercion of consent in Tunisian and Moroccan law

Mouna elkarkouri

332

Abstract :
Coercion is prevalent, and imposed in all situations, and the reason for this is
due to the fact that man is a wolf to his fellow man, which is expressed in the
law of the jungle, or the law of the strongest; On the other hand, since the law
is a civilized tool, it must guarantee limitation, deterrence, the elimination of
human natural coercion, and the guarantee of the rights of the weak. Law and
coercion seem contradictory from the outset.

.333
334

332
Voir : Stéphane BENILSI, op. cit., page 1.
intervention à un colloque organisé à Santiago, Chili par », La violence dans les relations contractuelles « 333 Voir : Stéphane BENILSI,
publié dans le site «HAL», visité le 25/11/2021, disponible en ligne sur l’Ecole Chili-France, le 6 mai 2013, page 1,
140
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪335‬‬

‫‪336‬‬

‫‪337‬‬

‫‪338‬‬

‫‪339‬‬

‫‪342‬‬ ‫‪341‬‬ ‫‪340‬‬

‫‪346‬‬ ‫‪345‬‬ ‫‪344‬‬ ‫‪343‬‬


‫‪218-1‬‬

‫‪https://hal.umontpellier.fr/hal01874775/file/LA%20VIOLENCE%20DANS%20LES%20RELATIONS%20CONTRACTUELLES.pdf.‬‬
‫‪334‬‬
‫‪Voir : Philippe MALAURIE, Patric MORVAN, Introduction du droit,4ème édition, Défrenois, Paris, 2012, page 1.‬‬
‫‪335‬‬
‫‪Voir : Jean STAROBINSKI, Le mot civilisation, in le temps de la réflexion, Gallimard, 1983, page 13, visité le 11/12/2021, disponible‬‬
‫‪en ligne sur‬‬
‫‪https://ec56229aec51f1baff1d185c3068e22352c56024573e929788ff.ssl.cf1.rackcdn.com/attachments/original/1/0/8/002621108.‬‬
‫‪pdf.‬‬
‫‪336‬‬
‫‪Voir : Stéphane BENILSI, op. cit., page 1.‬‬
‫‪337‬‬
‫‪Voir : Stéphane BENILSI, op.cit., page 1.‬‬
‫‪338‬‬
‫‪Voir : Stéphane BENILSI, op.cit., page 1.‬‬
‫‪339‬‬
‫‪Voir : Stéphane BENILSI, op.cit., page 1.‬‬
‫‪340‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪ٌٗ« :‬ا‪٢‬ب بالسجً مضة زمؿت أٖىام وبسُُت ‪٢‬ضعَا ماةت وٖكغون صًىاعا اإلاىْ‪ ٠‬الٗمىمي الظي ٌٗخضي ٖلى خغٍت‬
‫‪ٚ‬حرٍ الظاجُت صون مىظب ‪٢‬اهىوي أو ًباقغ بى‪ٟ‬ؿه أو بىاؾُت ‪ٚ‬حرٍ ما ‪ُٞ‬ه ٖى‪ ٠‬أو ؾىء مٗاملت يض مدهم أو قاَض أو زبحر للخهى‪ ٫‬منهم ٖلى ئ‪٢‬غاع أو‬
‫جهغٍذ أما ئطا لم ً‪ ٘٣‬ئال الدهضًض بالٗى‪ ٠‬أو بؿىء اإلاٗاملت ‪ٞ‬الٗ‪٣‬اب ًدِ ئلى ؾخت أقهغ»‪.‬‬
‫‪341‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪ٌٗ« :‬ا‪٢‬ب بالسجً مضة ؾخت أقهغ وبسُُت ‪٢‬ضعَا زماهُت وأعبٗىن صًىاعا ‪٧‬ل مً ٌٗخضي بالٗى‪ ٠‬أو يهضص به للخٗاص ي‬
‫ٖلى مىْ‪ٖ ٠‬مىمي مباقغ لىُْ‪ٟ‬خه بالىظه ال‪٣‬اهىوي أو ٖلى ‪٧‬ل ئوؿان اؾدىجض به بىظه ‪٢‬اهىوي إلٖاهت طل‪ ٪‬اإلاىْ‪.٠‬‬
‫وَؿخىظب ه‪ٟ‬ـ الٗ‪٣‬اب اإلا‪٣‬غع بال‪٣ٟ‬غة اإلاخ‪٣‬ضمت ‪٧‬ل مً ٌٗخضي بالٗى‪ ٠‬أو الدهضًض به ٖلى مىْ‪ٖ ٠‬مىمي لجبرٍ ٖلى ‪ٗٞ‬ل أو جغ‪ ٥‬أمغ مً ٖالة‪٤‬‬
‫وُْ‪ٟ‬خه‪.»...‬‬
‫‪ 342‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪ٌٗ« :‬ا‪٢‬ب بالسجً مضة ٖام وبسُُت ‪٢‬ضعَا ماةت وٖكغون صًىاعا ‪٧‬ل مً يهًم ظاهب مىْ‪ٖ ٠‬مىمي أو قبهه بال‪٣‬ى‪٫‬‬
‫أو ؤلاقاعة أو الدهضًض خا‪ ٫‬مباقغجه لىُْ‪ٟ‬خه أو بمىاؾبت مباقغتها»‪.‬‬
‫‪343‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪ً« :‬جب ٖلى أٖىان الىخضة اإلاسخهت خا‪ ٫‬جىنلهم ببال‪ ٙ‬أو ئقٗاع بدالت الخلبـ بجغٍمت ٖى‪ ٠‬يض اإلاغأة‬
‫الخدى‪ٞ ٫‬ىعا ٖلى ٖحن اإلا‪٩‬ان إلاباقغة ألابدار بٗض ئٖالم و‪ُ٦‬ل الجمهىعٍت‪.‬‬
‫ٌٗا‪٢‬ب بالسجً مً قهغ ئلى ؾخت أقهغ الٗىن الخاب٘ لل ىخضة اإلاسخهت بالبدض يي ظغاةم الٗى‪ ٠‬يض اإلاغأة الظي ًخٗمض مماعؾت ي‪ِٛ‬‬
‫ٖلى الطخُت أو أي هىٕ مً أهىإ ؤلا‪٦‬غاٍ لخملها ٖلى الخىاػ‪ٖ ٫‬لى خ‪٣‬ى‪٢‬ها أو لخ‪ُٛ‬حر مًمىن ق‪٩‬ىاَا أو الغظىٕ ‪ٞ‬يها»‪.‬‬
‫‪141‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪351‬‬ ‫‪350‬‬ ‫‪349‬‬ ‫‪348‬‬ ‫‪347‬‬

‫‪352‬‬

‫‪353‬‬

‫‪354‬‬

‫‪355‬‬

‫‪.‬‬

‫‪344‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪« :‬حٗخبر الجغاةم آلاجُت أ‪ٗٞ‬اال ئعَابُت‪ ،‬ئطا ‪٧‬اهذ لها ٖال‪٢‬ت ٖمضا بمكغوٕ ‪ٞ‬غصي أو ظماعي يهض‪ ٝ‬ئلى اإلاـ الخُحر‬
‫بالىٓام الٗام بىاؾُت الخسىٍ‪ ٠‬أو الترَُب أو الٗى‪.»... :٠‬‬
‫‪345‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪« :‬مً اؾخٗمل الٗى‪ ٠‬أو الدهضًض إل‪٦‬غاٍ شخو أو أ‪٦‬ثر ٖلى مباقغة ٖباصة ما أو ٖلى خًىعَا‪ ،‬أو إلاىٗهم مً طل‪،٪‬‬
‫ٌٗا‪٢‬ب بالخبـ مً ؾخت أقهغ ئلى زالر ؾىىاث و‪ٚ‬غامت مً ماةخحن ئلى زمؿماةت صعَم‪.»...‬‬
‫‪346‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪٧« :‬ل ‪٢‬اى أو مىْ‪ٖ ٠‬مىمي‪ ،‬أو أخض عظا‪ ٫‬أو م‪ٟ‬ىض ي الؿلُت أو ال‪٣‬ىة الٗمىمُت ٌؿخٗمل أزىاء ‪ُ٢‬امه بىُْ‪ٟ‬خه أو‬
‫بؿبب ‪ُ٢‬امه بها‪ ،‬الٗى‪ ٠‬يض ألاشخام أو ًأمغ باؾخٗماله بضون مبرع قغعي‪ٌٗ ،‬ا‪٢‬ب ٖلى َظا الٗى‪ٖ ،٠‬لى خؿب زُىعجه‪َ ،‬ب‪٣‬ا ألخ‪٩‬ام ال‪ٟ‬هى‪٫‬‬
‫‪ 401‬ئلى ‪ 403‬م٘ حكضًض الٗ‪٣‬ىباث‪»...‬‬
‫‪347‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪ٌٗ« :‬خبر الخُأ ال‪ٟ‬اصح مً ألاؾباب الخ‪ُ٣ُ٣‬ت والجضًت التي جبرع الُغص‪ُ٢ -9...‬ام الٗامل أزىاء ٖمله أو بم‪٩‬ان الٗمل‬
‫بأٖما‪ٖ ٫‬ى‪ ٠‬أو تهضًض و‪ٗ٢‬ذ مٗاًىدها وطل‪ ٪‬يض ‪٧‬ل شخو جاب٘ أو ‪ٚ‬حر جاب٘ للمإؾؿت»‪.‬‬
‫‪348‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪« :‬وجذجغ ئؾىاص زُت ئصاعة ‪٧‬ل ه‪٣‬ابت مهىُت وزُت حؿُحرَا ٖلى‪ ... :‬زاهُا‪ -‬ألاشخام اإلاد‪٩‬ىم ٖليهم مً أظل‪ :‬اؾخ‪ٛ‬ال‪٫‬‬
‫ٖضم ججغبت شخو لِـ له خ‪ ٤‬الخهغ‪ ٝ‬يي أمال‪٦‬ه أو اؾخ‪ٛ‬ال‪َِ ٫‬كه أو اخخُاظه ‪٢‬هض خمله ٖلى ال‪ُ٣‬ام بٗملُت مالُت بضون مى‪ٟٗ‬ت ج‪٣‬ابلها أو ئبغام‬
‫أًت ٖ‪٣‬ضة مً قأنها أن ججٗل أمال‪٦‬ه عًَ جهغ‪ٞ‬اجه مما ٌٗا‪٢‬ب ٖلُه بم‪٣‬خط ى ال‪ٟ‬هل ‪ 301‬مً ال‪٣‬اهىن الجىاتي»‪.‬‬
‫‪349‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪ٌٗ« :‬خبر ‪ٚ‬حر مإَلحن ل‪٣‬بى‪ ٫‬اإلاخضعبحن‪ ... :‬مً و‪٣ٖ ٘٢‬ابهم مً أظل اؾخ‪ٛ‬ال‪ ٫‬خاظُاث أو ه‪٣‬اةو أو مُى‪٢ ٫‬انغ أو‬
‫اؾخ‪ٛ‬ال‪٢ ٫‬لت الخجغبت أو َِل أو خاظُاث شخو لم ً‪ ً٨‬بُضٍ الخهغ‪ ٝ‬يي أمال‪٦‬ه ؾُٗا وعاء خمله ٖلى أن ًبرم – بضون مىا‪ ٘ٞ‬م‪٣‬ابلت – ٖملُت‬
‫مالُت أو أي ٖ‪٣‬ض آزغ ًش‪٣‬ل ‪٧‬اَل أمال‪٦‬ه وَٗا‪٢‬ب ٖىه بم‪٣‬خط ى ال‪ٟ‬هل ‪ 301‬مً ال‪٣‬اهىن الجىاتي»‪.‬‬
‫‪350‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪ « :‬حٗخبر بمشابت أزُاء ظؿُمت ًم‪ ً٨‬أن جإصي ئلى ال‪ٟ‬هل‪ ،‬ألازُاء الخالُت اإلاغج‪٨‬بت مً َغ‪ ٝ‬ألاظحر‪... :‬اؾخٗما‪ ٫‬أي هىٕ‬
‫مً أهىإ الٗى‪ ٠‬والاٖخضاء البضوي يض أظحر أو مك‪ٛ‬ل أو مً ًىىب ٖىه لٗغ‪٢‬لت ؾحر اإلا‪٣‬اولت ‪.»...‬‬
‫‪351‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪ٌٗ« :‬ض مً بحن ألازُاء الجؿُمت اإلاغج‪٨‬بت يض ألاظحر مً َغ‪ ٝ‬اإلاك‪ٛ‬ل أو عةِـ اإلا‪٣‬اولت أو اإلاإؾؿت‪ ،‬ما ًلي‪:‬‬
‫«‪...‬اؾخٗما‪ ٫‬أي هىٕ مً أهىإ الٗى‪ ٠‬والاٖخضاء اإلاىظه ئلى يض ألاظحر‪.»...‬‬
‫‪352‬‬
‫‪Voir : Stéphane BENILSI, op.cit., page 2.‬‬
‫‪353‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪« :‬مً خاػ ٖ‪٣‬اعا أو خ‪٣‬ا ُٖيُا ٖلى ٖ‪٣‬اع مضة زمؿت ٖكغ ٖاما به‪ٟ‬ت مال‪ ٪‬خىػا بضون ق‪ٛ‬ب‪٧...‬اهذ له مل‪ُ٨‬ت الٗ‪٣‬اع‬
‫أو الخ‪ ٤‬الُٗني بىظه الخ‪٣‬اصم»‪.‬‬
‫‪354‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪«« :‬ئطا ا‪٢‬ترهذ الخُاػة با‪٦‬غاٍ‪ٞ...‬ال ً‪٩‬ىن لها أزغ‪.»...‬‬
‫‪355‬أهٓغ‪ً :‬ىؾف الغهبي‪« ،‬الخماًت الجؼاةُت لخ‪ ٤‬اإلال‪ُ٨‬ت»‪ ،‬بدىر يي ال‪٣‬اهىن الٗ‪٣‬اعي‪ ،‬بدىر يي ال‪٣‬اهىن الٗ‪٣‬اعي‪ ،‬الجؼء ألاو‪ ،٫‬ظمُٗت الخ‪٣‬ى‪ُ٢‬حن‬
‫به‪ٟ‬ا‪٢‬ـ‪ ،‬ميكىعاث مجم٘ ألاَغف لل‪٨‬خاب اإلاسخو‪ ،2015 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.201‬‬
‫‪142‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪356‬‬

‫‪357‬‬

‫‪358‬‬

‫‪359‬‬

‫‪360‬‬

‫‪362‬‬ ‫‪361‬‬

‫‪356‬‬
‫‪Voir : Benjamin MONTELS, « La violence économique, illustration du conflit entre droit commun des contrats et droit de la‬‬
‫‪concurrence », Revue trimestrielle de droit commercial, 2002, page 417.‬‬
‫‪357‬أهٓغ‪ :‬غالء الضًً الياؾاوي‪ ،‬بضاةل الهىات٘ يي جغجِب الكغات٘‪ ،‬ظؼء ‪َ ،7‬بٗت ‪ ،2‬ميكىعاث صاع ال‪٨‬خب الٗلمُت بحروث‪ -‬لبىان‪ ،1986 ،‬ن‪ٟ‬دت‬
‫‪ ،175‬ميكىع ٖلى الاهترهذ‪ ،‬يي مى‪ ٘٢‬اإلا‪٨‬خبت الكاملت الخضًشت‪ ،‬جاعٍش الضزى‪ ،2021/04/10 ،٫‬الغابِ‪،‬‬
‫‪https://al-maktaba.org/book/8183/1905.‬‬

‫‪358‬أهٓغ‪ :‬غبض الغػاق الؿنهىعي‪ ،‬قغح ال‪٣‬اهىن اإلاضوي‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتباماث‪ ،‬ظؼء ‪ ،1‬هٓغٍت الٗ‪٣‬ض‪ ،‬ميكىعاث الخلبي الخ‪٣‬ى‪ُ٢‬ت‪ ،‬بحروث‪-‬‬
‫لبىان‪ ،1998 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،419‬غة ‪.400‬‬
‫‪359‬أهٓغ‪ :‬مدمض الؼًٍ‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتباماث‪ -1 ،‬الٗ‪٣‬ض‪َ ،‬بٗت ‪ ،2‬ميكىعاث مُبٗت الى‪ٞ‬اء‪ ،‬جىوـ‪ ،1997 ،‬م‪٣ٞ ،155 .‬غة ‪.185‬‬
‫‪360‬أهٓغ‪ :‬غبض الغػاق الؿنهىعي‪ ،‬قغح ال‪٣‬اهىن اإلاضوي‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتباماث‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،419‬غة ‪.400‬‬
‫‪361‬أهٓغ‪ :‬غبض الغػاق الؿنهىعي‪ ،‬قغح ال‪٣‬اهىن اإلاضوي‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتباماث‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،419‬غة ‪.400‬‬
‫‪362‬أهٓغ‪ :‬مدمض الؼًٍ‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،155‬غة ‪.185‬‬
‫‪143‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪363‬‬

‫‪364‬‬

‫‪365‬‬

‫‪366‬‬

‫‪367‬‬

‫‪368‬‬

‫‪369‬‬

‫‪370‬‬

‫‪363‬أهٓغ‪ :‬مدمض مدفىظ‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتبام )‪ ،(I‬الٗ‪٣‬ض‪َ ،‬بٗت ‪ ،2‬ميكىعاث مجم٘ ألاَغف ليكغ وجىػَ٘ ال‪٨‬خاب اإلاسخو‪ ،‬جىوـ‪،2019 ،‬‬
‫ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،65‬غة ‪.91‬‬
‫‪364‬أهٓغ‪ :‬مدمض الؼًٍ‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،145‬غة ‪.174‬‬
‫‪365‬أهٓغ‪ :‬مدمض مدفىظ‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتبام )‪ ،(I‬الٗ‪٣‬ض‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪ ،73‬وما بٗض‪٣ٞ ،‬غة ‪.108‬‬
‫‪366‬أهٓغ‪ :‬غضهان ئبغاهُم الؿغخان‪ ،‬هىعي خمض زاظغ‪ ،‬قغح ال‪٣‬اهىن اإلاضوي‪ ،‬مهاصع الخ‪٣‬ى‪ ١‬الصخهُت‪ ،‬الالتباماث‪ ،‬ميكىعاث صاع الش‪٣‬ا‪ٞ‬ت لليكغ‬
‫والخىػَ٘‪ٖ ،‬مان‪ ،2000 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،121‬غة ‪.148‬‬
‫‪367‬‬
‫‪Voir : Jean-Pascal CHAZAL, De la puissance économique en droit des obligations, thèse pour l’obtention du Doctorat en droit,‬‬
‫‪Université Pierre MENDES FRANCE, Faculté de droit-U.F.R.- Grenoble II, 1996, page 403, paragraphe 279 et suivants, visité le‬‬
‫‪15/1/2022, disponible en ligne sur,‬‬
‫‪https://spire.sciencespo.fr/hdl:/2441/5l6uh8ogmqildh09h80cg0932/resources/these-jean-pascal-chazal.pdf.‬‬
‫‪ 368‬أهٓغ‪ :‬غبض الغػاق الؿنهىعي‪ ،‬مهاصع الخ‪ ٤‬يي ال‪٣ٟ‬ه ؤلاؾالمي‪ ،‬صعاؾت م‪٣‬اعهت بال‪٣ٟ‬ه ال‪ٛ‬غبي‪ ،‬ظؼء ‪ ،1‬م‪٣‬ضمت‪ -‬نُ‪ٛ‬ت الٗ‪٣‬ض‪ ،‬ميكىعاث مدمض‬
‫الغاًت‪ ،‬بحروث‪ ،‬لبىان‪ ،1954 - 1953 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪183‬؛ هائل خؼام مهُىب الػامغي‪ ،‬هٓغٍت ؤلا‪٦‬غاٍ اإلاضوي بحن الكغَٗت وال‪٣‬اهىن‪ ،‬صعاؾت م‪٣‬اعهت‪،‬‬
‫ميكىعاث اإلا‪٨‬خب الجامعي الخضًض‪ ،‬ؤلاؾ‪٨‬ىضعٍت‪ ،2005 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.80‬‬
‫‪369‬أهٓغ‪ :‬هائل خؼام مهُىب الػامغي‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪ 79‬وما بٗض‪.‬‬
‫‪370‬أهٓغ‪ :‬هائل خؼام مهُىب الػامغي‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.79‬‬
‫‪144‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪371‬‬

‫‪372‬‬

‫‪373‬‬

‫‪374‬‬

‫‪375‬‬

‫)‪(II‬‬ ‫)‪(I‬‬

‫‪371‬أهٓغ‪ :‬هائل خؼام مهُىب الػامغي‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.80‬‬


‫‪372‬‬ ‫‪ème‬‬
‫‪Voir: Alex WEILL et François TERRE, Droit civil, les obligations, 4 édition, Dalloz, Paris, 1986, page 190, paragraphe 180;.‬‬
‫‪373‬‬
‫‪Alex WEILL et François TERRE, ouvrage précité, page 190 et suivantes, paragraphe 180.‬‬
‫‪374‬أهٓغ‪ :‬مىجض املػاوي الجامؼ‪ ،‬مىجض ٖغبي‪ٖ-‬غبي‪ ،‬مىظىص ٖلى الاهترهذ‪ ،‬ن‪ٟ‬دت ‪ ،1‬جاعٍش الضزى‪ ،2022/06/02 :٫‬الغابِ‪:‬‬
‫‪https://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1/.‬‬
‫‪375‬أهٓغ‪ :‬غبض الغؤوف اللىمي‪« ،‬ؤلا‪٦‬غاٍ الا‪٢‬خهاصي»‪ ،‬يي «مجمىٖت أٖما‪ ٫‬مهضاة ئلى ألاؾخاط ‪ٞ‬غط ال‪٣‬هحر»‪ ،‬ميكىعاث مجم٘ ألاَغف ليكغ وجىػَ٘‬
‫ال‪٨‬خاب اإلاسخو‪ ،‬جىوـ‪ ،2016 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.179‬‬
‫‪145‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪I‬‬
‫)‪(2‬‬ ‫)(‬

‫‪377‬‬ ‫‪376‬‬

‫‪379‬‬
‫‪.378‬‬

‫‪381‬‬ ‫‪380‬‬

‫‪382‬‬

‫‪376‬أهٓغ‪ :‬املىجي ظغشىهت‪ ،‬مدايغاث يي ال‪٣‬اهىن اإلاضوي‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتبام‪ ،‬الٗ‪٣‬ض‪٧ ،‬لُت الخ‪٣‬ى‪ ١‬والٗلىم الا‪٢‬خهاصًت والؿُاؾُت بؿىؾت‪،‬‬
‫‪ ،1994 -1993‬ن‪ٟ‬دت ‪.109‬‬
‫‪377‬أهٓغ‪ :‬غبض الهاصي الػعافي‪ ،‬مهاصع الالتبام‪ ،‬هٓغٍت الٗ‪٣‬ض‪ ،‬صعاؾت م‪٣‬اعهت بالكغَٗت ؤلاؾالمُت‪ ،‬بضون صاع وم‪٩‬ان وكغ‪ ،1983 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.212‬‬
‫‪378‬‬
‫‪Voir : Louis JOSSERAND, les mobiles : Dans les actes juridiques du droit privé, éditions du centre national de la recherche‬‬
‫‪scientifique, Paris, 1984, page 104, paragraphe 81.‬‬
‫‪379‬أهٓغ‪ :‬مدمض ؾػُض حػفىع‪ ،‬هٓغٍت ُٖىب ؤلاعاصة يي ال‪٣‬اهى اإلاضوي الجؼاةغ وال‪٣ٟ‬ه ؤلاؾالمي‪ ،‬ميكىعاث صاع َىمه للُباٖت واليكغ والخىػَ٘‪،‬‬
‫ي‬ ‫ن‬
‫الجؼاةغ‪ ،2002 ،‬م‪.86 .‬‬
‫‪380‬أهٓغ‪ :‬غبض الفخاح غبض الباقي‪ ،‬مىؾىٖت ال‪٣‬اهىن اإلاضوي اإلاهغي‪ ،‬هٓغٍت الٗ‪٣‬ض وؤلاعاصة اإلاى‪ٟ‬غصة‪ ،‬صعاؾت مٗم‪٣‬ت وم‪٣‬اعهت بال‪٣ٟ‬ه ؤلاؾالمي‪ ،‬بضون صاع‬
‫وم‪٩‬ان وكغ‪ ،1984 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،372‬غة ‪.176‬‬
‫‪381‬‬
‫‪Voir : Jacques GHESTIN, Grégoire LOISEAU, Yves-Marie SERINET : Traité de droit civil, La formation du contrat, Tome 1 : Le‬‬
‫‪L.G.D.J., Paris, 2013, page 1222, paragraphe 1492. contrat- le consentement, 4ème édition,‬‬
‫‪٢382‬غاع حٗ‪ُ٣‬بي مضوي ٖضص ‪ 47956‬مإعر يي ‪ 11‬أ‪ٞ‬غٍل ‪ ،1996‬وكغٍت ‪ ،1996‬ظؼء ‪ ،1‬ن‪ٟ‬دت ‪« :208‬أوال‪ ،‬ئن البُ٘ اإلاىٗ‪٣‬ض بحن الُغ‪ٞ‬حن ولئن جم ٖلى ًض‬
‫مدام وهو ٖلى الشمً واإلاشمً وب‪ُ٣‬ت قغوٍ الٗ‪٣‬ض ألازغي وئن هُت الُغ‪ٞ‬حن ‪٧‬اهذ واضخت يي ‪٧‬ىن ألامغ ًخٗل‪ ٤‬بٗملُت بُ٘ ولِـ يي ٖملُت عًَ‬
‫ٖ‪٣‬اعي‪ٞ ،‬ان طل‪ ٪‬ال ًمى٘ مً مىا‪٢‬كت الض‪ٞ‬ىٖاث اإلاشاعة بكأن نىعٍت طل‪ ٪‬الٗ‪٣‬ض وَبُٗت الٗ‪٣‬اع ومدخىٍاجه ومضي ظضًت الشمً وؾالمت قغوٍ الٗ‪٣‬ض‬
‫مً الُٗىب للخد‪ ٤٣‬مً صخت جل‪ ٪‬الض‪ٞ‬ىٖاث مً ٖضمها‪ .‬زاهُا‪ ،‬البات٘ اإلاضًً للمكتري بمٗحن قُ‪٨‬حن لم ً‪ ٘٣‬زالنهما وو‪ ٘٢‬تهضًض اإلاضًً مً َغ‪ٝ‬‬
‫الضاةً بٗغى الكُ‪٩‬اث ٖلى البى‪ ٪‬للخالم مما ًجٗل عياءٍ مُٗبا لخضور ايُغاباث يي ه‪ٟ‬ـ البات٘ بؿبب الخكُت مً الخدب٘ الجؼاتي وَى ما جى‪ٞ‬غ‬
‫مٗه ؤلا‪٦‬غاٍ الظي ٌؿخىظب ال‪ٟ‬سخ ٖلى مٗنى ال‪ٟ‬هل ‪ 51‬مً مجلت الالتباماث والٗ‪٣‬ىص الخىوؿُت»‪.‬‬
‫‪146‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪383‬‬

‫‪384‬‬

‫‪386‬‬ ‫‪385‬‬

‫‪387‬‬

‫‪388‬‬

‫‪389‬‬

‫‪390‬‬

‫‪391‬‬

‫‪392‬‬

‫‪393‬‬

‫‪383‬أهٓررغ‪ :‬ملُاااء اللاللااي‪ ،‬مدايرغاث الىٓغٍررت الٗامررت لاللتربام‪ ،‬مرضزل ٖررام لىٓغٍررت الالتربام‪ ،‬بررضون صاع وم‪٩‬رران وكررغ‪ ،‬نرر‪ٟ‬دت ‪ ،60‬ميكررىعة ٖلررى الاهترهررذ‪،‬‬
‫جاعٍش الضزى‪ ،2022/05/26 ،٫‬الغابِ‪،‬‬
‫‪https://drive.google.com/file/d/1SZfwnHB7pJmsZCcce6SN_EHjG24vDlol/view.‬‬
‫‪384‬أهٓغ‪ :‬املىجي ظغشىهت‪ ،‬اإلادايغاث الؿاب‪٣‬ت‪ ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.58‬‬
‫‪385‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪« :‬لِـ ألخض ئلؼام ‪ٚ‬حرٍ أو ‪٢‬بى‪ ٫‬التبام له ئن لم ً‪ ً٨‬مأطوها يي الىُابت ٖىه بخى‪ُ٦‬ل مىه أو بىالًت خ‪٨‬مُت»‪.‬‬
‫‪386‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪ « :‬ال ًد‪ ٤‬ألخض أن ًلؼم ‪ٚ‬حرٍ‪ ،‬وال أن ٌكترٍ لهالخه ئال ئطا ‪٧‬اهذ له ؾلُت الىُابت ٖىه بم‪٣‬خط ى و‪٧‬الت أو بم‪٣‬خط ى‬
‫ال‪٣‬اهىن»‪.‬‬
‫‪387‬أهٓغ‪ :‬مدمض الؼًٍ‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،104‬غة ‪.111‬‬
‫‪388‬أهٓغ‪ :‬مدمض الؼًٍ‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،105‬غة ‪.113‬‬
‫‪389‬أهٓغ‪ :‬ال‪ٟ‬هالن ‪ 154‬و‪ 155‬مجلت ألاخىا‪ ٫‬الصخهُت الخىوؿُت؛ واإلااصة ‪ 229‬مً مضوهت ألاؾغة اإلا‪ٛ‬غبُت‪.‬‬
‫‪390‬أهٓغ‪ :‬مشال ألامغ اإلاإعر يي ‪ 18‬ظىٍلُت ‪ 1957‬اإلاخٗل‪ ٤‬بدىُٓم حؿمُت اإلا‪٣‬ضمحن ومغا‪٢‬بت جهغ‪ٞ‬اتهم وخؿاباتهم‪ ،‬وألامغ ٖضص ‪ 27‬اإلاإعر يي ‪ 4‬ماعؽ‬
‫‪ 1958‬اإلاخٗل‪ ٤‬بالىالًت الٗمىمُت وال‪ٟ٨‬الت والخبني يي ال‪٣‬اهىن الخىوس ي؛ أما يي ال‪٣‬اهىن اإلا‪ٛ‬غبي ‪ٞ‬مشال اإلااصة ‪ 230‬مً مضوهت ألاؾغة‪.‬‬
‫‪391‬أهٓغ‪ :‬مدمض الؼًٍ‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،105‬غة ‪.113‬‬
‫‪392‬أهٓغ‪ :‬املىجي ظغشىهت‪ ،‬اإلادايغاث الؿاب‪٣‬ت‪ ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.62‬‬
‫‪393‬أهٓغ‪ :‬املىجي ظغشىهت‪ ،‬اإلادايغاث الؿاب‪٣‬ت‪ ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.63‬‬
‫‪147‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪394‬‬

‫‪395‬‬

‫‪396‬‬

‫‪397‬‬

‫‪394‬ظاء بال‪ٟ‬هل ‪ 533‬مً مجلت الالتباماث والٗ‪٣‬ىص الخىوؿُت‪« :‬ئطا ‪٧‬اهذ ٖباعة ال‪٣‬اهىن مُل‪٣‬ت ظغث ٖلى ئَال‪٢‬ها»‪.‬‬
‫‪395‬أهٓغ‪ :‬املىجي ظغشىهت‪ ،‬اإلادايغاث الؿاب‪٣‬ت‪ ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.63‬‬
‫‪396‬أهٓغ‪ :‬ملُاء اللاللي‪ ،‬اإلادايغاث الؿاب‪٣‬ت‪ ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.60‬‬
‫‪397‬أهٓغ‪ :‬املىجي ظغشىهت‪ ،‬اإلادايغاث الؿاب‪٣‬ت‪ ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.63‬‬
‫‪148‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪2‬‬

‫‪398‬‬

‫‪399‬‬

‫‪400‬‬

‫‪401‬‬

‫‪402‬‬

‫‪403‬‬

‫‪398‬أهٓغ‪ :‬غلي هدلىن‪ ،‬الخٗلُ‪ٖ ٤‬لى مجلت الالتباماث والٗ‪٣‬ىص‪ ،‬ميكىعاث مجم٘ ألاَغف ليكغ وجىػَ٘ ال‪٨‬خاب اإلاسخو‪ ،‬جىوـ‪ ،2018 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪236‬؛‬
‫غلي هدلىن‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتباماث‪ ،‬مهاصع الالتباماث‪ ،‬أخ‪٩‬ام الالتباماث‪ ،‬ميكىعاث مجم٘ ألاَغف ليكغ وجىػَ٘ ال‪٨‬خاب اإلاسخو‪ ،‬جىوـ‪،‬‬
‫‪ ،2015‬ن‪ٟ‬دت ‪.202‬‬
‫‪399‬أهٓغ‪ :‬غلي هدلىن‪ ،‬الخٗلُ‪ٖ ٤‬لى مجلت الالتباماث والٗ‪٣‬ىص‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪236‬؛ غلي هدلىن‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتباماث‪ ،‬اإلاغظ٘‬
‫الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.202‬‬
‫‪400‬أهٓغ‪ :‬غلي هدلىن‪ ،‬الخٗلُ‪ٖ ٤‬لى مجلت الالتباماث والٗ‪٣‬ىص‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪236‬؛ غلي هدلىن‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتباماث‪ ،‬اإلاغظ٘‬
‫الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.202‬‬
‫‪401‬خُض ظاء بال‪ٟ‬هل ‪ 56‬مجلت الالتباماث والٗ‪٣‬ىص الخىوؿُت «الخ‪ٛ‬غٍغ ًىظب ال‪ٟ‬سخ ئطا و‪ ٘٢‬مً أخض الُغ‪ٞ‬حن أو هاةبه أو ممً ‪٧‬ان مخىاَئا مٗه‬
‫مساجالث أو ‪٦‬ىاًاث خملذ الُغ‪ ٝ‬آلازغ ٖلى الٗ‪٣‬ض بدُض أهه لم ًخم ئال بها و‪٦‬ظل‪ ٪‬خ‪٨‬م الخ‪ٛ‬غٍغ الىا‪ ٘٢‬مً ‪ٚ‬حر اإلاخٗا‪٢‬ضًً ئطا ‪٧‬امه مً اهخ‪ ٟ٘‬به»؛‬
‫وال‪ٟ‬هل ‪ 52‬مً الالتباماث والٗ‪٣‬ىص اإلا‪ٛ‬غبي الظي ظاء ‪ُٞ‬ه «الخضلِـ ًسى‪ ٫‬الابُا‪ ،٫‬ئطا ‪٧‬ان ما لجأ ئلُه مً الخُل أو ال‪٨‬خمان أخض اإلاخٗا‪٢‬ضًً أو‬
‫هاةبه أو شخو آزغ ٌٗمل بالخىاَإ مٗه ‪٢‬ض بل‪ٛ‬ذ يي َبُٗدها خضا بدُض لىالَا إلاا حٗا‪٢‬ض الُغ‪ ٝ‬آلازغ‪ .‬وٍ‪٩‬ىن للخضلِـ الظي ًباقغٍ ال‪ٛ‬حر ه‪ٟ‬ـ‬
‫الخ‪٨‬م ئطا ‪٧‬ان الُغ‪ ٝ‬الظي ٌؿخ‪ُٟ‬ض مىه ٖاإلاا به»‪.‬‬
‫‪402‬أهٓغ‪ :‬غلي هدلىن‪ ،‬الخٗلُ‪ٖ ٤‬لى مجلت الالتباماث والٗ‪٣‬ىص‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪236‬؛ غلي هدلىن‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتباماث‪ ،‬اإلاغظ٘‬
‫الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.202‬‬
‫‪403‬أهٓغ‪ :‬غلي هدلىن‪ ،‬الخٗلُ‪ٖ ٤‬لى مجلت الالتباماث والٗ‪٣‬ىص‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪236‬؛ غلي هدلىن‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتباماث‪ ،‬اإلاغظ٘‬
‫الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.202‬‬
‫‪149‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪404‬‬

‫‪405‬‬

‫‪406‬‬

‫‪407‬‬

‫‪408‬‬

‫‪409‬‬

‫‪410‬‬

‫‪411‬‬

‫‪404‬‬
‫‪Voir : Jacques GHESTIN, Grégoire LOISEAU, Yves-Marie SERINET, ouvrage précité., page 1222, paragraphe 1492.‬‬
‫‪405‬‬
‫‪Voir : François TERRE, Philippe SIMLER, Yves LEQUETTE, Droit civil, les obligations, 8ème édition., Dalloz, Paris, 2002, page 244,‬‬
‫‪paragraphe 246.‬‬
‫‪406‬أهٓغ‪ :‬مدمض الؼًٍ‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،156‬غة ‪.188‬‬
‫‪407‬أهٓغ‪ :‬خؿين الىىعي‪ ،‬هٓغٍت الالتبام‪ ،‬ال‪٣‬ؿم ألاو‪ ،٫‬الٗ‪٣‬ض‪ ،‬ملتبم الُب٘ واليكغ م‪٨‬خبت ٖحن قمـ‪ ،‬ال‪٣‬اَغةر‪ ،‬بضون جاعٍش‪ ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.146‬‬
‫‪408‬أهٓغ‪ :‬حمُل الشغكاوي‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتبام‪ ،‬ال‪٨‬خاب ألاو‪ ،٫‬مهاصع الالتبام‪ ،‬الىاقغ صاع النهًت الٗغبُت‪ ،‬ال‪٣‬اَغة‪ ،1984 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪.151‬‬
‫‪409‬أهٓغ‪ :‬غلي هدلىن‪ ،‬الخٗلُ‪ٖ ٤‬لى مجلت الالتباماث والٗ‪٣‬ىص‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪236‬؛ غلي هدلىن‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتباماث‪ ،‬اإلاغظ٘‬
‫الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.202‬‬
‫‪410‬أهٓغ‪ :‬خؿام الضًً ألاهىاوي‪ ،‬مهاصع الالتبام‪ ،‬اإلاهاصع الاعاصًت‪ ،‬بضون صاع وم‪٩‬ان وكغ‪ ،1992-1991 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،127‬غة ‪.171‬‬
‫‪411‬أهٓغ‪ :‬خؿام الضًً ألاهىاوي‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،127‬غة ‪.171‬‬
‫‪150‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪412‬‬

‫‪413‬‬

‫‪414‬‬

‫‪II‬‬

‫‪415‬‬

‫)(‬
‫) (‪.‬‬

‫‪416‬‬

‫‪412‬أهٓغ‪ :‬خؿام الضًً ألاهىاوي‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،127‬غة ‪.171‬‬
‫‪413‬أهٓغ‪ :‬خؿام الضًً ألاهىاوي‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،127‬غة ‪.171‬‬
‫‪414‬‬
‫‪Voir : Louis JOSSERAND, ouvrage précité, page 105, paragraphe 81.‬‬
‫‪415‬أهٓغ‪ :‬غلي هدلىن‪ ،‬الخٗلُ‪ٖ ٤‬لى مجلت الالتباماث والٗ‪٣‬ىص‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪236‬؛ غلي هدلىن‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتباماث‪ ،‬اإلاغظ٘‬
‫الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.203‬‬
‫ويي ه‪ٟ‬ـ الؿُا‪ ،١‬أخمض شىغي الؿباعي‪ ،‬هٓغٍت بُالن الٗ‪٣‬ىص يي ال‪٣‬اهىن اإلاضوي اإلا‪ٛ‬غبي وال‪٣ٟ‬ه ؤلاؾالمي وال‪٣‬اهىن اإلا‪٣‬اعن‪ ،‬ميكىعاث ٖ‪٩‬اّ‪ ،‬بضون‬
‫م‪٩‬ان وكغ‪ ،1987 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪ ،274‬ميكىع ٖلى الاهترهذ‪ ،‬يي م‪٨‬خبت اإلادبرة ال‪٣‬اهىهُت‪ ،‬جاعٍش الضزى‪ ،2022/05/26 ،٫‬الغابِ‪،‬‬
‫‪https://drive.google.com/file/d/18PFS6JSE-Gggc5pj4gmVe0F3HtjEgPcJ/view.‬‬

‫‪416‬‬
‫‪Voir : Marie-Angèle PEROT-MOREL, De l’équilibre des prestations dans la conclusion du contrat, thèse, Grenoble, Dalloz, Paris,‬‬
‫‪1961, page 181.‬‬
‫‪151‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

417

419 418

421 420

422

423

424

425

426

427

417
Voir : François GWENNHAEL, Consentement et objectivation, l’apport des principes du droit Européen du contrat à l’étude du
consentement contractuel, P.U.A.M., 2007, page 333, paragraphe 394.
،‫خاب‬٨‫ وكغٍت ٖالم ال‬،4 ‫ َبٗت‬،‫غصة‬ٟ‫ض وؤلاعاصة اإلاى‬٣ٗ‫ هٓغٍت ال‬،1 ‫ مجلض‬،‫ يي الالتباماث‬،-2- ‫اهىن اإلاضوي‬٣‫ الىايي يي قغح ال‬،‫ ؾلُمان مغكـ‬:‫أهٓغ‬418
.217 ‫غة‬٣ٞ ،404 ‫دت‬ٟ‫ ن‬،1987 ،‫اَغة‬٣‫ال‬
.179 ‫غة‬٣ٞ ،378 ‫دت‬ٟ‫ ن‬،٤‫ اإلاغظ٘ الؿاب‬،‫ غبض الفخاح غبض الباقي‬:‫أهٓغ‬419
.172 ‫غة‬٣ٞ ،128 ‫دت‬ٟ‫ ن‬،٤‫ اإلاغظ٘ الؿاب‬،‫ خؿام الضًً ألاهىاوي‬:‫أهٓغ‬420
‫ صاع النهًت الٗغبُت للُباٖت‬،‫اهىهحن اإلاهغي واللبىاوي‬٣‫اعهت يي ال‬٣‫ صعاؾت م‬،‫ اإلاىظؼ يي الىٓغٍت الٗامت لاللتبام‬،‫ مهاصع الالتبام‬،‫ أهىع ؾلعان‬:‫أهٓغ‬421
.172 ‫غة‬٣ٞ ،111 ‫دت‬ٟ‫ ن‬،1983 ،‫ بحروث‬،‫واليكغ‬
.172 ‫غة‬٣ٞ ،128 ‫دت‬ٟ‫ ن‬،٤‫ اإلاغظ٘ الؿاب‬،‫ خؿام الضًً ألاهىاوي‬:‫أهٓغ‬422
.172 ‫غة‬٣ٞ ،128 ‫دت‬ٟ‫ ن‬،٤‫ اإلاغظ٘ الؿاب‬،‫ خؿام الضًً ألاهىاوي‬:‫أهٓغ‬423
424
Voir : Paul LALLEMENT, L’état de nécessité en matière civile, P.U.F., Paris, 1922, page 17, paragraphe 14 cité par, Audrey
HUYGENS, la violence économique, mémoire D.E.A., droit des contrats option droit des affaires, école doctorale, Université de Lille II,
2000-2001, paragraphe 34, publié dans le site de l’Ecole Doctorale des Sciences Juridiques, Politiques et de Gestion, de l’Université Lille
II Droit et Santé, visité le 2/1/2021, disponible en ligne
sur,http://edoctorale74.univlille2.fr/fileadmin/master_recherche/T_l_chargement/memoires/contrats/huygensa01.pdf.
425
Voir : Roger PALLARD, L’exception de nécessité en droit civil, thèse Poitiers, L.G.D.J., Paris, 1948, page 87, paragraphe 57, cité par,
Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 34.
426
Voir : Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 35.
427
Voir : Cass. civ. 1ère, 3 novembre 1976, Gazette du palais, 1977,1, page 67, cité par Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe
38.
152
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

428

429

431 430

432

433

434

435

436

.437

438

428
Voir : Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 18.
429
Voir : Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 18.
430
Voir : Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 18.
431
Voir : Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 18; Grégoire LOISEAU, « Nullité d’une transaction : la contrainte
économique se rattache à la violence et non à la lésion », JurisClasseur périodique, édition générale, 2001, numéro 4, page 196.
432
Voir : Jean-Pascal CHAZAL, thèse précitée, paragraphe 308.
433
Voir : Jean-Pascal CHAZAL, thèse précitée, paragraphe 308.
434
Voir : Jean-Pascal CHAZAL, thèse précitée, paragraphe 11.
435
Voir : Jean-Pascal CHAZAL, thèse précitée, paragraphe 308.
436
Voir : Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 43.
437
Voir : Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 43.
438
Voir : Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 45.
153
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪439‬‬

‫‪440‬‬

‫‪441‬‬

‫‪442‬‬

‫‪443‬‬

‫‪2‬‬

‫‪439‬‬
‫‪Voir : Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 45.‬‬
‫‪440‬‬
‫‪Voir : Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 49.‬‬
‫‪441‬‬
‫‪Voir : Audrey HUYGENS, mémoire précité, paragraphe 49.‬‬
‫‪442‬أهٓغ‪ :‬وفاء شىاجلُت‪ ،‬مىُت شىاًضًت‪ ،‬الخماًت ال‪٣‬اهىهُت للمخٗا‪٢‬ض الًُٗ‪ ٠‬مً ؤلا‪٦‬غاٍ الا‪٢‬خهاصي يي ْل أػمت ‪ٞ‬حروؽ )‪ ،(Covid- 19‬خىلُاث‬
‫ظامٗت الجؼاةغ‪ ،1‬مجلض ‪ٖ ،34‬ضص زام‪ ،‬ال‪٣‬اهىن وظاةدت ‪٧‬ى‪ُٞ‬ض ‪ ،19‬م‪ ،371 .‬ميكىع يي «‪ ،»A.S.J.P‬جاعٍش اليكغ‪ ،‬ظىٍلُت ‪ ،2020‬جاعٍش الضزى‪،٫‬‬
‫‪،2021/1/8‬‬
‫ط‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/121555.‬‬
‫‪443‬أهٓغ‪ :‬وفاء شىاجلُت‪ ،‬مىُت شىاًضًت‪ ،‬اإلا‪٣‬ا‪ ٫‬الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.371‬‬
‫‪154‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪444‬‬

‫‪445‬‬

‫‪446‬‬

‫‪447‬‬

‫‪448‬‬

‫‪449‬‬

‫‪444‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪« :‬باَل ‪٧‬ل ٖ‪٣‬ض ًيكأ جدذ ي‪ ِٛ‬الخى‪ ٝ‬الىاظم ًٖ ٖى‪ ٠‬ظؿماوي أو ًٖ تهضًض مىظه ٖلى شخو اإلاضًىن أو ٖلى‬
‫أمىاله أو ٖلى ػوظه أو ٖلى أخض أنىله أو ‪ٞ‬غوٖه‪ .‬وال خاظت للخمُحب بحن أن ً‪٩‬ىن َظا الً‪ ِٛ‬ناصعا ًٖ أخض اإلاخٗا‪٢‬ضًً أو ًٖ شخو زالض أو ًٖ‬
‫أخىا‪ ٫‬زاعظت ًٖ صاةغة الخٗا‪٢‬ض‪ٖ .‬لى أهه ًجىػ يي الخالخحن ألازحرجحن أن ًلؼم اإلا‪٨‬غٍ الغا‪ٚ‬ب يي الخملو مً الٗ‪٣‬ض بأصاء الخٗىٌٍ ئلى ال‪ٟ‬غٍ‪ ٤‬آلازغ ئطا‬
‫‪٧‬ان َظا ال‪ٟ‬غٍ‪ ٤‬خؿً الىُت‪ .‬وٍ‪٩‬ىن َظا الخٗىٌٍ ٖلى وؿبت ما ً‪٣‬خًُه ؤلاهها‪.»ٝ‬‬
‫‪445‬أهٓغ‪ :‬جىفُم خؿً فغج‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت لاللتبام‪ ،‬يي مهاصع الالتبام‪ ،‬م٘ م‪٣‬اعهت بحن ال‪٣‬ىاهحن الٗغبُت‪ ،‬اإلا‪٨‬خبت ال‪٣‬اهىهُت‪ ،‬ميكىعاث الضاع‬
‫الجامُٗت‪ ،‬بحروث‪ ،1992 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،159‬غة ‪.111‬‬
‫‪ 446‬أهٓغ‪ :‬أخمض شىغي الؿباعي‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.275‬‬
‫‪447‬‬
‫‪Voir : Loetitia BELMONTE, « La contrainte économique dans le giron de la violence ?», Petites affiches, 2001, numéro 72, page 19.‬‬
‫‪448‬‬
‫‪Voir : Cyril NOURISSAT, « La violence économique, vice du consentement : beaucoup de bruit pour rien ?», Dalloz, 2000, numéro‬‬
‫‪23, doctrine, page 373, paragraphe 16.‬‬
‫‪ 449‬أهٓغ‪ :‬الُاؽ هاصُف‪ ،‬مىؾىٖت الٗ‪٣‬ىص اإلاضهُت والخجاعٍت‪ ،‬اإلابدض ألاو‪ ،٫‬أخ‪٩‬ام الٗ‪٣‬ض‪ ،‬ظؼء ‪ ،1‬أع‪٧‬ان الٗ‪٣‬ض‪َ ،‬بٗت ‪ ،2‬بضون صاع وم‪٩‬ان وكغ‪،‬‬
‫‪ 1998‬ن‪ٟ‬دت ‪.200‬‬
‫‪155‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪451‬‬ ‫‪450‬‬

‫‪452‬‬

‫‪453‬‬

‫‪454‬‬

‫‪450‬أهٓغ‪ :‬مدمض مدفىظ‪ ،‬صعوؽ يي الٗ‪٣‬ض‪ ،‬أخ‪٩‬امه الٗامت‪َ ،‬بٗت ‪ ،2‬مغ‪٦‬ؼ اليكغ الجامعي‪ ،‬جىوـ‪ ،2021 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،213‬غة ‪.189‬‬
‫‪ 451‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪« :‬ؤلا‪٦‬غاٍ ال ًسى‪ ٫‬ئبُا‪ ٫‬الالتبام ئال‪ – 1 :‬ئطا ‪٧‬ان َى الؿبب الضا‪ ٘ٞ‬ئلُه؛ ‪ - 2‬ئطا ‪٢‬ام ٖلى و‪٢‬ات٘ مً َبُٗدها أن‬
‫جدضر إلاً و‪ٗ٢‬ذ ٖلُه ئما أإلاا ظؿُما أو ايُغابا ه‪ٟ‬ؿاهُا‪...‬أو الخى‪ ٝ‬مً حٗغٌٍ ه‪ٟ‬ؿه أو قغ‪ٞ‬ه أو أمىاله لًغع ‪٦‬بحر‪ .»...‬وٍدبحن مً أخ‪٩‬ام ال‪ٟ‬هل‬
‫‪ 47‬بأن الى‪٢‬ات٘ التي مً قأنها أن حٗغى ما‪ ٫‬الُغ‪ ٝ‬اإلاخٗا‪٢‬ض ئلى يغع ‪٦‬بحر‪ ،‬حٗخبر صلُال ٖلى ئ‪٦‬غاَه ٖلى الخٗا‪٢‬ض وطل‪ٖ ٪‬لى قبُه ألالم الجؿُم‪،‬‬
‫والايُغاب الى‪ٟ‬س ي الظي ‪٢‬ض ًخٗغى له؛ أهٓغ‪ :‬هبُل أبى مؿلم‪ ،‬صوع هٓغٍت ؤلا‪٦‬غاٍ الا‪٢‬خهاصي يي اإلادا‪ٓٞ‬ت ٖلى الٗ‪٣‬ض‪ ،‬اإلا‪ٛ‬غب‪ ،2020 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪2‬‬
‫وما بٗض‪ ،‬ميكىع ٖلى الاهترهذ‪ ،‬الغابِ‪:‬‬
‫‪.http://aboumouslime.ma/images/abm/pdfs/lacontrainte.pdf‬‬
‫‪452‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪« :‬ؤلا‪٦‬غاٍ ًسى‪ ٫‬ئبُا‪ ٫‬الالتبام وئن لم ًباقغٍ اإلاخٗا‪٢‬ض الظي و‪ ٘٢‬الاج‪ٟ‬ا‪ ١‬إلاى‪ٟٗ‬خه»؛ وبالخالي ال ٌكترٍ يي ؤلا‪٦‬غاٍ أن‬
‫ًهضع ًٖ اإلاخٗا‪٢‬ض الظي اهخ‪ ٟ٘‬مىه‪ ،‬مما ً‪ٟ‬خذ اإلاجا‪ ٫‬للى‪٢‬ات٘ التي ج‪٩‬ىن عاظٗت ئلى الٓغو‪ ٝ‬التي جدُِ باإلاخٗا‪٢‬ضًً؛ أهٓغ‪ :‬هبُل أبى مؿلم‪ ،‬اإلا‪٣‬ا‪٫‬‬
‫الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.3‬‬
‫‪453‬أهٓغ‪٢ :‬غاع حٗ‪ُ٣‬بي مضوي ٖضص ‪ 231‬مإعر يي ‪ 24‬ظىان ‪ ،1976‬وكغٍت ‪ ،1976‬ظؼء ‪ ،2‬ن‪ٟ‬دت ‪.128‬‬
‫‪ 454‬خ‪٨‬م ناصع ًٖ مد‪٨‬مت الىاخُت ٖضص ‪ 22119‬مإعر يي ‪ 13‬ظىان ‪ٚ) ،2009‬حر ميكىع(‪ ،‬ه‪٣‬ال ًٖ وؾُم مجضي‪ ،‬ؤلا‪٦‬غاٍ يي اإلااصة الخٗا‪٢‬ضًت‪ ،‬مظ‪٦‬غة‬
‫لىُل قهاصة اإلااظؿخحر يي ‪٢‬اهىن ألاٖما‪ )،٫‬بالل‪ٛ‬ت ال‪ٟ‬غوؿُت(‪ ،‬ظامٗت ‪٢‬غَاط‪٧ ،‬لُت الٗلىم ال‪٣‬اهىهُت والؿُاؾُت والاظخماُٖت بخىوـ‪،2009 - 2008 ،‬‬
‫ن‪ٟ‬دت ‪.133‬‬
‫‪156‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪455‬‬

‫‪456‬‬

‫‪457‬‬

‫‪458‬‬

‫‪459‬‬

‫‪455‬أهٓغ‪ :‬بضٌؼ بً غباؽ‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت للٗ‪٣‬ض يي ال‪٣‬اهىن اإلاضوي اإلاٗانغ )صخت الٗ‪٣‬ض والاؾخ‪٣‬غاع الخٗا‪٢‬ضي(‪ ،‬ميكىعاث مجم٘ ألاَغف ليكغ‬
‫وجىػَ٘ ال‪٨‬خاب اإلاسخو‪ ،‬جىوـ‪ ،2017 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،157‬غة ‪101‬؛ بضٌؼ بً غباؽ‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت للبُالن‪َ ،‬بٗت ‪ ،2‬ميكىعاث مجم٘ ألاَغف‬
‫ليكغ وجىػَ٘ ال‪٨‬خاب اإلاسخو‪ ،‬جىوـ‪ ،2020 ،‬ن‪ٟ‬دت ‪ 303‬وما بٗض‪.‬‬
‫‪456‬أهٓغ‪ :‬بضٌؼ بً غباؽ‪ ،‬الىٓغٍت الٗامت للٗ‪٣‬ض يي ال‪٣‬اهىن اإلاضوي اإلاٗانغ‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪٣ٞ ،157‬غة ‪101‬؛ بضٌؼ بً غباؽ‪ ،‬الىٓغٍت‬
‫الٗامت للبُالن‪ ،‬اإلاغظ٘ الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.304‬‬
‫‪457‬أهٓغ‪ :‬مد‪٨‬مت الى‪ ٌ٣‬اإلا‪ٛ‬غبُت ‪٢-‬غاع ٖضص ‪ – 965‬مل‪ ٠‬اظخماعي ٖضص ‪ -2003/1/5/264‬بخاعٍش ‪ 30‬ؾبخمبر ‪ – 2003‬ميكىع بمجلت ‪ً٢‬اء مد‪٨‬مت‬
‫الى‪ – ٌ٣‬الٗضص ‪ – 61‬ؤلانضاع الغ‪٢‬مي صٌؿمبر ‪ – 2004‬اله‪ٟ‬دت ‪ 211‬وما ًليها‪ ،‬ه‪٣‬ال ًٖ هبُل أو مؿلم‪ ،‬اإلا‪٣‬ا‪ ٫‬الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪ ،4‬ميكىع ٖلى‬
‫الاهترهذ‪ ،‬الغابِ‪:‬‬
‫‪.http://aboumouslime.ma/images/abm/pdfs/lacontrainte.pdf‬‬
‫‪458‬ظاء بال‪ٟ‬هل اإلاظ‪٧‬ىع ما ًلي‪« :‬ؤلا‪٦‬غاٍ ئظباع ًباقغ مً ‪ٚ‬حر أن ٌؿمذ به ال‪٣‬اهىن ًدمل بىاؾُخه شخها آزغ ٖلى أن ٌٗمل ٖمال بضون عياٍ»‪.‬‬
‫‪ 459‬أهٓغ‪ :‬مد‪٨‬مت الى‪ ٌ٣‬اإلا‪ٛ‬غبُت – ‪٢‬غاع ٖضص ‪ – 3241‬مل‪ ٠‬مضوي ٖضص ‪ – 2004/2/1 1295‬بخاعٍش ‪ 07‬صٌؿمبر ‪ – 2005‬ميكىع بمجلت ‪ً٢‬اء‬
‫مد‪٨‬مت الى‪ – ٌ٣‬الٗضص ‪ – 67‬اله‪ٟ‬دت ‪ 29‬وما ًليها‪ ،‬ه‪٣‬ال ًٖ هبُل أبى مؿلم‪ ،‬اإلا‪٣‬ا‪ ٫‬الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.4‬‬
‫‪157‬‬
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫‪460‬‬

‫‪47‬‬

‫‪460‬أهٓغ‪ :‬مد‪٨‬مت الاؾخئىا‪ ٝ‬الخجاعٍت بالضاع البًُاء – ‪٢‬غاع ٖضص ‪ – 2008/274‬مل‪ٖ ٠‬ضص ‪ -1890/06/08‬بخاعٍش ‪ً 22‬ىاًغ ‪ٚ -2008‬حر ميكىع‪ ،‬ه‪٣‬ال‬
‫ًٖ هبُل أبى مؿلم‪ ،‬اإلا‪٣‬ا‪ ٫‬الؿاب‪ ،٤‬ن‪ٟ‬دت ‪.5‬‬
‫‪158‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

https://al-maktaba.org/book/8183/1905.

(I)

159
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

https://drive.google.com/file/d/18PFS6JSE-Gggc5pj4gmVe0F3HtjEgPcJ/view.

( )

https://drive.google.com/file/d/1SZfwnHB7pJmsZCcce6SN_EHjG24vDlol/view.

160
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

(Covid- 19)
A.S.J P
https://www.asjp.cerist.dz/en/article/121555

http://aboumouslime.ma/images/abm/pdfs/lacontrainte.pdf
-
https://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1/

II - En langue Française :

- Alex WEILL et François TERRE, Droit civil, les obligations, 4ème édition, Dalloz,
Paris, 1986.
- Louis JOSSERAND, les mobiles : Dans les actes juridiques du droit privé, éditions
du centre national de la recherche scientifique, Paris, 1984.
-Jacques GHESTIN, Grégoire LOISEAU, Yves-Marie SERINET : Traité de droit
civil, La formation du contrat, Tome 1 : Le contrat- le consentement, 4ème édition,
L.G.D.J., Paris, 2013.
- François TERRE, Philippe SIMLER, Yves LEQUETTE, Droit civil, les obligations,
8ème édition., Dalloz, Paris, 2002.
-Philippe MALAURIE, Patric MORVAN, Introduction du droit,4ème édition,
Défrenois, Paris, 2012.
-

161
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

-Jean STAROBINSKI, Le mot civilisation, in le temps de la réflexion, Gallimard,


1983, disponible en ligne sur
https://ec56229aec51f1baff1d185c3068e22352c56024573e929788ff.ssl.cf1.rackcdn.co
m/attachments/original/1/0/8/002621108.pdf.
- Marie-Angèle PEROT
du contrat, thèse, Grenoble, Dalloz, Paris.
- Jean-Pascal CHAZAL, De la puissance économique en droit des obligations, thèse
RANCE,
Faculté de droit-U.F.R.- Grenoble II, 1996, disponible en ligne sur,
https://spire.sciencespo.fr/hdl:/2441/5l6uh8ogmqildh09h80cg0932/resources/these-
jean-pascal-chazal.pdf
Audrey HUYGENS, la violence économique, mémoire D.E.A., droit des contrats
option droit des affaires, école doctorale, Université de Lille II, 2000-2001, publié

II Droit et Santé, disponible en ligne


sur,http://edoctorale74.univlille2.fr/fileadmin/master_recherche/T_l_chargement/m
emoires/contrats/huygensa01.pdf.
on du
Mastère en droit des affaires, Université de Carthage, Faculté des Sciences
Juridiques Politiques et Sociales de Tunis, 2008-2009.
-Loetitia BELMONTE, « La contrainte économique dans le giron de la violence ?»,
Petites affiches, 2001, numéro 72.
Cyril NOURISSAT, « La violence économique, vice du consentement : beaucoup
de bruit pour rien ?», Dalloz, 2000, numéro 23, doctrine.
-Benjamin MONTELS, « La violence économique, illustration du conflit entre droit
commun des contrats et droit de la concurrence », Revue trimestrielle de droit
commercial, 2002.

162
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

- : la contrainte économique se
rattache à la violence et non à la lésion », JurisClasseur périodique, édition générale,
2001, numéro 4.
-Stéphane BENILSI, « La violence dans les relations contractuelles », intervention à
-France, le 6 mai 2013,
publié dans le site «HAL», disponible en ligne sur
https://hal.umontpellier.fr/hal01874775/file/LA%20VIOLENCE%20DANS%20LES%
20RELATIONS%20CONTRACTUELLES.pdf.

163
‫انعدد ‪ / 01‬ياي ـ يىَيى ‪6166‬‬

‫انًحىر انثانث ‪ :‬يماالخ تانفزَسيح‬

‫‪164‬‬
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

Le portage d'actions

the carrying of shares

Mariam RACHID ‫مريم رشيد ــ‬

Doctorante en droit des affaires

Résumé de l'article en français


Le portage d'actions est un contrat innomé atypique et sui generis, inventer par les
ingénieures juridiques dans la cadre de ce qu'on appelle "l'ingénierie juridico-financière "
Le portage d'actions est défini par la doctrine française comme une convention par laquelle
"le porteur" accepte sur demande du "donneur d'ordre", de se rendre actionnaire, par
acquisition ou souscription d'actions étant expressément convenu que, après un certain délai,
ces actions seront transférées à une personne désignée et à un prix fixé dès l'origine.
Selon la définition au-dessus le portage apparait comme une opération étalée dans le temps
et qui a plusieurs phases dont le donneur d'ordre doit choisir son porteur, ce dernier va porter
les actions tout au long de la période déterminé dans le contrat du portage, à l'arrivé de la
date de sortie prévue par l'accord de base le porteur va céder les actions portées à un
bénéficiaire (donneur d'ordre ou autrui) à un prix fixé dès l'origine.
Le portage d'actions peut être utilisé pour des fins variés comme le relais financier en vue
d'une introduction en bourse et comme le financement d'une société anonyme ou d'un
associé.

165
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

Abstract :

The carrying of shares is the agreement by which, the bearer acquires the shares at the
request of the principal, it being expressly agreed, that after a certain period of time, theses
shares will be retroceded to a designated beneficiary who can be either a third party or the
principal himself and for a price agreed in advance.

The carrying agreement allows, on one hand, to discharge the principal of the ownership of
the shares for a determined period by transferring them to the bearer, and on the other
hand, to assure the principal a certain control on the shares during the duration of the
carrying, as well as their appropriation at the end of this period.

‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

Le portage d'actions est un contrat innomé sui generis et atypique qui ne correspond
nullement à une figure juridico-économique dument estampillée dans nos codes et qui
demeure à ce titre ignoré de notre droit positif, son caractère essentiel persiste dans le
service rendu au donneur d'ordre par le porteur, ce dernier qui trouve sa rémunération dans
la différence entre le prix des deux cessions.

Le portage d'actions, défini comme la convention par laquelle une personne, le porteur,
accepte, sur demande du donneur d'ordre, de se rendre actionnaire par acquisition ou

166
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

souscription d'actions, étant expressément convenu que, après un certain délai, ces actions
seront transférées à une personne désignée et à un prix fixé dès l'origine461.

Le portage d'actions est défini aussi comme étant une convention par laquelle le porteur (qui
est généralement un établissement de crédit ou une filiale spécialisée) souscrit ou acquiert
des actions pour le compte d'un associé ou d'un tiers, que l'on appelle le donneur d'ordre, et
à un prix fixé dès l'origine462.

Aux termes de ces définitions, la portage apparait comme une opération à plusieurs phases
étalées dans le temps.

Dans une première phase, un accord intervient entre le donneur d'ordre et le futur porteur
pour régir les rapports des parties pendant la durée du portage et prévoir les modalités de
son dénouement par la fixation de la date et du prix de sortie.

Dans une deuxième étape faisant suite à cet accord, le porteur se rend actionnaire par
acquisition d'actions auprès d'un tiers ou parfois du donneur d'ordre lui-même, selon les
modalités convenues dans la convention de portage, cette deuxième phase est appelée
l'entrée de l'opération.

Le portage exerce ensuite tout au long de la troisième phase ou durée de vie du portage
l'ensemble des prérogatives liées à sa qualité de propriétaire des actions ; ceci jusqu'à la
date de sortie prévue par l'accord de base, date à laquelle les titres portés seront cédés par
le porteur à une personne et à prix fixé dès l'origine. Cette quatrième phase est le
dénouement du portage463.

Selon M. Viandier l'opération de portage, même vue comme une convention complexe dont
l'élément caractéristique n'est pas l'acquisition d'actions, mais la prestation de services

461
D.SCHMIDT : Les opérations de portage de titres de société, in Les opérations fiduciaires,
Colloque de Luxembourg des 20 et 21 septembre 1984. Ed. Feduci. L.G.D.J. 1985 préf. B.
OPPETIT, p. 30.
462
J-P. BERTREL et M. JEANTIN : Le portage d'actions, R.J.D.A .1991 p. 683.
463
P. SOUMRANI, le portage d'actions, LGDJ 1996 p. 3.
167
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

rendus par le porteur, constitue probablement une action de concert puisqu'elle emporte
même incidemment, acquisition de droits de vote464.

§ applications du portage

La convention de portage est peut-être utilisée pour le but de discrétion : telle personne
désirant se rendre actionnaire d'une société préfère garder l'anonymat pendant une
première période d'adaptation ; telle autre désire grouper autour d'elle un noyau
d'actionnaires fidèles en prévision d'une tentative de prise de contrôle inamicale, etc…465

Elle peut être aussi utilisé pour le financement des projets où pour faciliter l'introduction en
bourse d'une société anonyme dans le cas d'une société qui souhaite être inscrite en bourse
mais n'a pas la taille suffisante ni les moyens financiers pour y parvenir où comme
prévention à fin de régler les conflits où à fin d'arbitrage.

§ portage et fraude

Seule la convention de portage motivée par une volonté de fraude des parties encourt la
sanction de la nullité. Il en va ainsi en cas de fraude à la loi. Tel est le cas lorsque le donneur
d'ordre fait acquérir par un porteur des titres que la loi lui interdit d'acquérir lui-même ou
des titres qu'il entend ne pas détenir de façon ostensible dans le but d'échapper à certaines
obligations. La loi permettra parfois de ne pas s'en tenir à l'apparence fallacieuse créée par
le portage. La simulation réalisée par le montage sera ignorée de façon à prendre en compte
la réalité de la situation. Observons que dans ces hypothèses, le porteur n'est rien d'autre
qu'un homme de paille466.

464
A. VIANDIER, sécurité et transparence du marché financier, J.C.P. 1989 Ed. E. 15612 n°
101.
465
P. SOUMRANI, le portage d'actions, LGDJ 1996 p. 6.
466
Lucas F- .X., conventions de portage, J-CI. Banque-Crédit-Bourse, 1999, fasc. 2128, p. 18.

168
6166 ‫ ياي ـ يىَيى‬/ 01 ‫انعدد‬

§ portage et simulation

Les différentes hypothèses de simulation par interposition de personnes que le portage peut
permettre de réaliser sont avancées comme autant d'arguments qui permettent de douter
de la validité de ces opérations.

Mais le grief est sans porte, pas plus que tout contrat, le portage ne saurait permettre de
réaliser une opération illicite, mais il n'y a pas de lieu d'en tirer de conclusion sur la validité
de la pratique.

Ce n'est pas la simulation que permet de réaliser le portage qui est éventuellement
contraire à l'ordre public mais La cause de la convention.

Un principe bien classique du droit civil affirme la neutralité de la simulation : "elle ne rend
pas nul ce qui est valable, mais ne rend pas non plus valable ce qui est nul"467.

467
P. Malaurie et L. Aynès, Cours de droit civil, t. VI, Les obligations : Cujas, 8e éd., 1997, p.
355, n° 626.
169

You might also like