You are on page 1of 218

0 5 3.

ELE UREA]
4

EAR
ERR
RA
e ‫ا‬‎
LRE
‫زر‬

‫ا‬
oP‫‏‬
r EID EE OTT‫‏‬
ARRRESoes
ONEEPC
NT‫‏‬
a e‫‏‬
ARS ERERLRSL 1‫‏‬
‫ ن‬e‫‏‬
RE‫‏‬ ‫او‬
d1
‫ج‬ - ‫دب‬ 2
‫ی‬ ‫نىس‬

x ۹ N Ate 5
a4 2‫ا‬‎ ‫و ود‬‫ ن ناا‬Rr
E : :
r‫ا‬ 1‫ی‬
‫ہی‬‎
2 ‫ا‬ ‫س‬
RE‫‏‬ ‫چ‬
0 ‫م و‬

‫ا‬
‫و‬ b2 3‫‏‬
ERO‫ي ‏‬
‫دراو‬ ‫د‬ 3
‫ا ا وااا د د‬
‫د‬ ‫ ا‬RES‫‏‬
e 0 N‫‏‬

‫اا‬
‫ی ی ا و ت يلا ل ا‬
ei e n Fr‫‏‬
REESEEESSEAR‫‏‬
O‫‏‬ ‫ب‬ er‫‏‬
9 ‫م‬
2 1 ree
A2 ES <
‫ی‬ 4
RMX‫‏‬
7
e e
LEESN
4 ‫ب‬ 7

e
SERENA
Ee E
7

‫ےک‬ - e 2 0 : . 4‫‏‬
y7‫‏‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ۳
۳ ISRA‫ت ‏‬
4 HTS‫‏‬ 3 ‫س‬ 22
: :
2 2
Eest
‫ا‬‎ ‫ء‬
۶ : ۲ 0
1
‫م‬ ‫م‬
2 ۳

E
‫کار‬‎ ‫اس از س لپ چ‬ ‫لس‬
RAER
0 ‫ر‬ ‫ب‬ E
4
‫ب‬‎ 2
7
a‫‏‬
5
‫ل‬
7

OR ‫س‬7 :‫‏‬ 7
‫س‬
er

er
‫ ججا‬e

2 ‫م‬
‫روس‬
‫ س‬E‫‏‬
‫و‬

‫ك‬

2‫پ‬
‎‫س‬

‫ل‬
IY

42 ‫مسحت د‬
‫رد‬

‫م‬
1

E‫‏‬
2

E ry
Ay
5

‫ی‬

‫ب‬
‫ي‬
1

‫و‬
‫وال م‬
۸

O
:

1
۳
rR E‫‏‬

EE RAARRARA a
‫و‬‎
‎‫سا ر‬

ASNT
ar

‫ل‬ ‫ا‬
ERRS RSSCS E HSS‫‏‬
DEER‫‏‬
‫ب‬ E‫‏‬
‫لاوت ات ى يى‬
‫ك‬

‫ا‬
1 : ‫امت‬aa‫‏‬
O‫‏‬ ‫ن‬
1
e‫ب‏‬
SE‫‏‬ e‫‏‬
1 ‫ی‬
‫س‬ 2 0 ‫س‬ ‫يۇ‬ A‫‏‬rR‫‏‬ ‫رر‬
‫اسو ا‬ RE‫ ‏‬227 ‫ن‬:۱
+ O Os‫‏‬ ‫ب‬ . 2 ‫مو‬ 2 ‫ہمت‬ I E‫‏‬ ‫ا‬
‫ جک جججو و‬DEAa HERARET REHERoRE e‫‏‬
۴
‫زا زات لوالاو‬

‫تاليف‬
‫الشيخ أبي بكر أجمد بن النضر العماني‬

‫ويليه المنظو‬
‫مة النونية في التوحيد والمنظومة الرائية في‬
‫الصلاة واحكامها وكلاهما للعلامة‬
‫الشيخ أبو نصر فتح بن نوح‬
‫اللوشاءي النفوسي‬
‫مالسبع المال الفصيع‬
‫ابن النضر‬

‫قال الشيخ يحيى بن خلفان بن أبي نبهان الخروصي ‪ :‬هذه ترجمة الشيخ العام‬
‫الفقيه ‪ .‬الفصيح النبيه» الناظم المفلق الوجيهء صاحب الدعائم» أحمد بن النضر‬
‫السموئلي العاني المحبوبي الأباضي ء‪ ٠‬الذي نظم الشعر فأجاد › وأخذ بعنانه فتصرف‬
‫فيه على ما اراد ‪ .‬فلا يشق له غبار في هذا المضار » ولا يلفى له فيها عثار ‪ .‬فنظم‬

‫الشريعة الشريفة في سلك المعاني ‪ ٠‬والبيان » وصّبٌ معانيها في قوالب البلاغة والتبيان ‪.‬‬
‫فأنشدت الأعيان شعره في النوادي ‪ ٠‬وغردت به الحداة في البوادي ‪ .‬في غي ان وغيرها من‬
‫البلدان ‪.‬‬
‫فلله دره من ناظم ما أفصحه » ومن کلامما أبينه وأوضحه ‪ .‬حتى قال فيه بعض‬
‫وأعلم الشعراء ‪ .‬وقد شرح ديوانه هذا شراخ ‪ :‬منها شرح‬ ‫أهل العلم ‪ :‬إنه أشعر‬
‫العلامة محمد بن وصاف » وهو الذي اعتنى بجمم قصائده الموجودة › شرحاً مختصراً‬
‫وشرحه العلامه الرقيشي في مجلدين ‪ :‬احتوى على شرح ابن وصاف وزاد فيه ‪ .‬وشرح‬
‫وهو أبسط من الشرحين وقد‬ ‫بعض القصائد منه عل مغربي من أصحابنا وم‬
‫شرح القصيدة اللامية التي في الحج العالم منصوربن محمد بن ناصر وهو ابن ابن أخي‬
‫الشيخ الكبير أبي نبهان ‪ .‬وكلهم ل يتعرضوا لألفاظه البديعة ونتائجه المعنوية ‪.‬‬
‫عن‬ ‫ولا کشفوا‬ ‫ف سىتوا للف اشاراته ‪ ,‬ولا أوضحوا مکنون ناته ›‬

‫هاتيك المعاني من مخدراته ‪ ..‬بل کان قصاراهم التكلم على ما ظير من الأعراب‬
‫ولا طوب رويه‬ ‫والمعاني ‪ .‬ولعل ذلك لا من قصور عل ‪.‬ولا رکا که م »‬

‫الماني النادرة ‪ .‬وعى أن يكونوا طليوا في ذلك‬ ‫ومادة ء عن الاتيان‬

‫اللنو به ‪ .‬فجاء شرح‪ 4‬لعاني كلام الناظم‬ ‫اغوذحاً من تلك الماني البديمية ء‬
‫أجلى ء وأرشق في النفوس مذاقاً وأحلى ‪.‬‬

‫ر شه ےم‬

‫من كتاب خزائة الأخبار‬

‫قال اللصنف هو الشيخ ابن النضر صاحب الدعائم فهو أحمد بن سليمان‬
‫ابن عبدالله بن أحمد بن الخضر العالم الكبير بن سليمان الذي هومن بني النضر‬
‫السموئلي بيته بالحابية الفوقية شرقي الحامع واقتصر الناس على اسم قبيلته‬
‫لشهرتها فقيل ابن النضر‪.‬‬
‫وكان الثيخ عبد الله بن أحد‪ :‬فاضي القضاة بدما ‪ :‬وهو ملف كتانب الانابة‬
‫في الصكوك والكتابة ( أربم محلدات ) وكتاب الرقاع في أحكام الرضاع ( ادن )‬
‫وكان‬ ‫أجل ماصتف من الأثر عند أهل النظر ‪ .‬وكان أحمد من أحود الاس‬
‫بن دهل ومنه تلم الشعر وحذا حذوء ‪ :‬وكان من‬ ‫يتملم عند الثيخ مبارك بن‬
‫بسر‬ ‫غاية حفظه قال ‪ :‬آنا أحفظ وقد نومتني أمي في الہد وعلقت حول رأسي‬
‫‪٤‬‬
‫ابض فانطلقت عنز فلاكته فصحت فطردتما جارية عني ‪ ٤‬ثم رحمت فلاكت الحرقة‬

‫الجارية ايضاً وأخذتي مي‬ ‫الي كانت علي فصادفت ابہام رجلي فصحت‬

‫يوماً ‪ .‬وله في الفْظ مايقەر‬ ‫والدم يسيل من رحلي ‪ .‬فنظرت فاذا أنا ابن‬

‫وماوراتمم ‪.‬‬ ‫عنه حفظ أهل زماته ‪ .‬وكا عالا بأشمار المرب وسيرم‬
‫وناهيك بعل اللغة أخذها حذافيرها ‪ .‬وكانت عمال معدومة من كتب اللنة الا كتاب‬
‫اليما مستحلة ‪ .‬وغاية حفظه‬ ‫المبن وكتاب البحر الزاخر أ كثره في الباطنة لن‬
‫من شعر المرب أربمين أل بت ما كان من الثلاثة الى الواحد ‪ .‬وأما القصائد‬

‫الكار ذلا حى وكان ينظم القصيدة في ليلته ‪ .‬وله ديوان فما تقر مزقه ‪ .‬واكثره‬

‫زل ‪ .‬ثم صرف قريضه في الشريمة وانصب فيا وسيق السلف ‪ .‬وکت دونه‬

‫حياد الللف ‪ .‬وتفرقت قصائده في الىلران وذهب أ كثرها ‪ .‬متها التي في الولاية‬

‫والبراءة غير اللامية امشهورة » ومنها في الصلاة وفي الاحكام ا کثر من آربم‌قصائد ‪.‬‬
‫وبلني عمن أثق به ان له قصيدة في الضاد والظاء نحو مائتي بيت ‪ .‬وسبب ذهاب‬

‫أ تصننفه حين قتل ونب سه وخزانة کته ‪ .‬واحرقت النار ‪ .‬ولنأت القصةء‬

‫وكان معاصرا شيخ فاضل بن عبد الله القلباني ‪ .‬وكان عام عصره والشيخ أي‬
‫عمر التخلي الذي ذكره بقصيدته وكان من خاصة أصدقاثه ‪ .‬وكان بختلف اليه وهو‬

‫عام في الفقه لاغير ‪ .‬وكارن بعصر السلطان الجاثر خردلة بن سياعة و‬


‫ومن فسق‬ ‫محسن ولنأت ترجته في الاب الام عشر غثاً وسميتاً ‪ :‬رجع‬

‫خردلة لته الله كار بأخذ من سبع نخلات ويسقي أمواله بماء الاد ‪.‬‬
‫ويأ كل أموال المساحد والدارس والقار ويأخذ نصف مبر الرأة من اأماحل اذ‬
‫روحت ‪ .‬واذا طلقت خاصم في الاجل ‪ .‬وبنصف الب والتمر والقطن ‪ .‬ويكلف‪.‬‬
‫الناس حمل متاع بيت الال الى الحصن بمنف ‪ .‬ويكلف أهل قيقا وبديد حماون‪:‬‬
‫وظبورهم اليه ولا الي ‪ .‬وبأخذ نصف حق‪.‬‬ ‫ترهم ‪ ..‬وما بنتصه منمم على‬
‫‪٠‬‬ ‫الدعي ‪ .‬ولا محلف النا كر بل ينوع له المذاب حتى يقر‬
‫وكان قاضيه الضرير سلحة بن مانم الذي من بني ضه ‪ .‬واذا أراد آن علس‬
‫للقضّاء أرسل اليه وتارة محره أشهراً فيقول سلة ‪ :‬أنساء الشيطان ذكري ‪.‬‬
‫والأفاضل ولكن‬ ‫فابتلت به عباد الل لتييرم في ال ‪ :‬وعمان با‬
‫كل في بلده ‪ .‬وألسنة الحور أخرست ألستشة الحقى وسحت ذيول الضلال‬
‫أرسن سنة ‪.‬‬

‫( فصل ) وشكت امرأة الى خردلة اسما عادية بنت محرز من بني تم‬
‫وكانت أحسن أهل زمانا فادعت على زوجما أنه جما وهي حائض فأرسل‬
‫فانکر‬ ‫خردلة الى زوجہا واه عاد بن عبيد من بي جېضم فسأله عن‬
‫ذلك فام به أن يصلب على مدفم من حدید ‪ .‬وکا وقت ىبظ شديد‬
‫فصاح بلثور فأرسل خردلة اليه جلنديا يقول له ‪ :‬هلا صدقت الرأة‬
‫فأقر بذلك اخوف هلاك نفسه ‪ .‬فأطلقه وأحذ ‪.‬مته صداقبا وبمث به الا‬
‫وقال لعاد ‪ :‬قد حرمت عليك وحلت لي ‪ .‬وم تل معه الى أت‬

‫قتل خردلة ‪.‬‬


‫ا تزوحت ابنة ا اص‬
‫‪:‬‬ ‫( فصل ) وكان سبب قل الشيخ ره‬

‫برجسل من بني اتر أيضا‬ ‫اسمها عائشة ينت محمد بن راشد من بني‬

‫‪۹‬‬
‫عل مېر حمسن ححدية فضة ‪ .‬فأرسل خردلة حندياً لأخدذ نه شہا من الشيخ أحجد‪.‬‬

‫نما الشيخ فأرسل حنداً جلة يدعونه إلى حضرته فلا مثل بين يديه طاله‬
‫بالدرام ونهدده وأغلظ عليه ومن بض قوله له كنا أردنا متك الخسين فقط‬
‫والأأن لم يكفنا الا دمك؟ قال الشيخ الأمر لن خلقك لا لك ‪ .‬فقال أو تهزأبي؟‬
‫فأشاز إلى بعض الند ان القوة من هذه الكوة فكتفوء والقوء وكانت كوة قصره‬
‫شديدة الملو وفع ای الأرض مىتا رحمه الله ‪.‬‬

‫م ص أن دحل داره ويۇؤۇحد مافہا فأخذت کته من مصنفاته فأحرقت ‪۰‬‬

‫وكان له جلة مصنفات منا كتاب سلك اجان في سير اهل عمان ( علران ) لم‬
‫بجدوا منم شيا إلا تسعة كراريس محروقة ‪ .‬ثم كتاب الوصيد في ذم التقليد‬
‫( محلدان ) ‪ .‬ثم كتاب مرآ البصر في بحم الختاف من الأ ( أربع محلدات )‬
‫وحدت قطعه منه قا وهي من عض تساویده آنا به وانا اليه راحعوك ‪.‬‬

‫) فصل ) ومن كتاب مصباح الأحاديث لشب جابر بن عبد الله الأزكاني ات‬
‫الشيخ ابن النظر تيبقر في الملم وشاعت تصانيقه في الآفاق وهو ابن أربع عشرة‬
‫سنة ‪ .‬ونسج الدعائم وهو آخر مانظمه من الشمر حتى قال في حقه ابن زکرلل‬
‫أشعر الماء وأعل الشعراء وله فيه أيضاً شەر ‪.‬‬

‫وعحاره‬ ‫اقلامه‬ ‫وتمفْقّده‬ ‫فحسك من نئي عليه دفاره‬

‫ج‬ ‫أوائله تئني له وأواخره‬ ‫فک لبي الأيام والدهر أل‬

‫وقتله خردلة الفاسنى وهو ابن حمس وثلائين سنة في القرث الجامس ونا ‪2‬‬
‫تجتہد أحد من الاء في البحث عن كتبه واشماره لكثرة سلاطين الجور وتنلمم‬
‫مترعرع ہا ساحت أذياله فما لاحل ذلك ذهت‬ ‫على آفاق عمان ‪ .‬والمام‬

‫‪۷‬‬
‫مصنفاته حتی فض الا له ححد بن وصاف النزوي ‪ ٠‬وكان مهدا فى اللحث عن‬

‫الادب وأمثاله » ‏‪ .‬فأخحذ في جم قصائده الأثرية فاحتوى على أ كثرها وسعاه کتاب‬

‫الدعائم ‪ .‬وقيل الذي ذهب من شعره نحو سيم قصائد ‪ .‬وقد تكلم أحدمن‬
‫فقيل له أمن رذالة شعر الشيخ‬ ‫الفصحاء إني وحدت الدعائم في البحر لا أخذته‬
‫ويدوا إلى‬ ‫قال بل من تعمسف ابن وصاف ‪ .‬مخلط المنين في الرغاء ‪ .‬برك‬
‫شرح ما استشيد به وهذده لاقاعدة لاشراح ‪.‬‬

‫( فصل ) ومن كتاب بهجة الأبصار ان جبر بن سماعة بن عحسن الذي هو‬
‫من بني نبان أا لحردلة بن سماعة توعد أخاء ودد وصارت بيا حنات فخرج‬
‫خردلة إلى القواريت من أزكى ‏ ووطيء ملك أخيه فتلقاء حبر عن ممه من اهل‬
‫رزوی وأزکی خلا ورحالا فوقەت با ملحمة من ضحی النبار إلى المصر ‪ .‬وقتل‬

‫خردلة جيرا وجير* خردلة مصادفة وانهزم الفريقان كلا على وجه فاراً وأرواح‬
‫من نصب‬ ‫ال المالين ‪ .‬ثم أجمم السلدون على محمد بن غسان فتصب إماما وهو‬
‫بد قتل ابي سماعة ‪.‬‬
‫( فصل ) وفي مصباح الاحاديث لتقي بالقاروت الاعلى فتداخلت التاى فصر‬
‫خردلة حبرا وحر خردلة وكل قتل صاحيه ‪ .‬وفرت الناس بال لامة وقتل من قتل‬

‫من عسكرها ‪ .‬وهذه الوقمة تسمى وقمة القواريت ‪.‬‬

‫ومن كتاب الانساب أن خردلة بن سماعة من عتصر اا لطان الفلاح بن الظفر‬


‫وقتله أخوه حر بالقاروت الاعلى ‪ .‬قال صاحب بحت الابصار ان الرشد بن الرشد‬
‫ابن السلطان فلاح بن الظفر سلطا صحار خرج بسكرء ومن معه من اهل‬
‫الحا ‪ .‬وعسكر بالبطحاء من الباطنة با كثر من تسمة آلاف رجل ‪ .‬ثم قصد‬
‫‪۸‬‬
‫دماء ودخلما وقتل القاضى عد الله بن رواحة ‪ .‬واستاح مافي بوت أهلما عثرة‬
‫يام ثم ارحل إلى بلرة تخل وعسکر فہا وحس محمد بن يزيد الحوقاني ‪ 0‬ثم‬

‫الامام محمد بن غسا سراياء فالتقيا عوضم يقال له الېدث من طريق‬ ‫أخرج‬

‫اللوض وكان على سرية اجار ااسلطان اارشد ابو القاسم ‪ .‬تاصر بن‬
‫وأصح_انه‬ ‫اححامي واقتلا قال شدیدا وکانت المزعة على ناصر بن سلمان‬

‫‪.‬‬ ‫عم‬ ‫‪.‬و الله‬

‫سالم بن محمد بن سالم بن سيف الرواحي‬


‫بتاريخ ‪ ۱١‬ربيع أول من عام هجرية ‪۱۱۳۱‬‬
‫ليام‬
‫وصلى اله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسل ‪.‬‬
‫قال الشيخ الأوحد العامة الأمجد أبو بكر أحمد بن النضر العُماني السموئلي رحمه الله‬
‫تعالي ونفعنا به وبعلومه امين ‪ :‬في التوحيد ‪ ٠‬ونفي الأشباه والأمثال عن الله تعالى ‪٠‬‬
‫وتفسير ایات من کتاب الله ‪:‬‬

‫لمم‬
‫وت مير لموم ولا‬ ‫ف أ‬ ‫تاوف داء‬
‫ولا جع من مم لاولا قم‬ ‫وما ي عشق للذين تحسَلوا‬
‫منالا فك‬ ‫ا فا هوا ب ونكلموا‬
‫يد مثل ایدم نمال ومبتسم‬ ‫قوم له جل ناوه‬
‫وعيناواذنا لئس فىسممپا‬ ‫له وجها امحد وصورة‬
‫تأ ويله أصحواكّْبط الم"‬ ‫بتحر يفماي الكتاب‬
‫لقند عد لوه جلذو المبالأمم'‬ ‫وأن أناسا شيبوة لق‬
‫منوطتانوبالنقم‬ ‫عى‬ ‫وقالوا له کلتا يده رزقه‬
‫وسا الأيادي فالصنائم“ ولمم"‬ ‫يد قوة‬ ‫وداو د ماذوالاد‬
‫َو‬ ‫له‬ ‫كاز‬ ‫فتالكيد الاحسانوالمّرف لايد‬
‫‪۰‬‬ ‫‪2 °‬‬ ‫‪A‬‬ ‫‪ê‬‬ ‫‪۶‬‬ ‫ً‪۰‬‬

‫واين نو لواوجېه بجده ثم‪‎‬‬ ‫وقال وكل مالك غير وجه‬


‫وني‪‎‬‬ ‫أرادوهذا‬ ‫وقال وجه الله لله فاعلَسُوا‬
‫‪١‬‬
‫وء‬ ‫‏‪ve‬‬
‫وجا يد ازعم‬ ‫وماوجمه‬ ‫وه الأمر لامر تمه‬
‫هو ال ذو الالا وٴالبَارىء الشسَم‬
‫® ‪AL‬‬
‫مالي عد دتالو جنهلە‬
‫فاتحسم‬ ‫من الاه والمعنى من‬ ‫وللوجله تَفسير سوى ذاك كله‬
‫أعيننا تجري سفينته أمم‪.‬‬ ‫وقال فقول الله جل ناوه‬
‫ومن حفظهکي لانشظیونحطم‬ ‫مته اقتد ار‬ ‫قلت‬ ‫ف‬
‫به المين دون المفاظفاعقدهرقم‬ ‫مينك هذا الال قللتت و أرد‬
‫ت يدا الر۾"‬ ‫عة غيت"‬
‫‪€۱‬‬
‫وعسحد‬ ‫سام‬
‫وفي غير هذا المين‬
‫أ ا ‏‪ 5F‬مايا فت )‪(۳‬‬
‫وقولك عينايار الق“ تفه‬
‫وتال ما أ واد به وشم‬ ‫فقف‬ ‫فہذا من السا کید يلق عدم‬
‫کاکر فال منج اقواسلتقيم‬ ‫وهون يعي ها ف کلامه‬

‫اراد ‪ 1‬تعامه حت ا علم‬ ‫اك رهم‬ ‫وقال أا"‬


‫سر ليه الول والديل س‬ ‫وقول اللي‬
‫فيو حم شکو‪ 1۴‬وطوبی ل حم‬
‫وابشم‬ ‫ذلك بلابات‬ ‫مارك‬ ‫عليه‬ ‫وأما‬
‫كذاك قال اله لاطاهر اش‬ ‫و‬
‫تابه‬ ‫ِ‬
‫‪o‬‬
‫سو‬
‫‏‪Y2‬‬
‫اكه‬ ‫کلم‬
‫® ى‬

‫کز‏‪ pp‬کان لکل ل ن‬ ‫ل کلام‬ ‫وکلم موسی‬

‫فوجبان منه بالرسالة‬ ‫أوجد‬


‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫ثلانة‬
‫‪۰‬‬

‫وللوحي فير‬
‫(‪ )١‬وقمة مطار (‪ )۲‬أخرحت (‪ )۳‬النتم قرن في الاعحم (‪ )٤‬شدة حر الثار‬
‫قتحم‪۱‬‬ ‫على‬ ‫كذيا بر‬ ‫فاضم ولا نکی‬ ‫واوحه من‬

‫سا‬ ‫وشداة أصس تاذ‬ ‫و شفعن‌ساق تلك کراه‬


‫)‪(١‬‬
‫على سا قہا الحا یراتا حدم‬ ‫كو لك قامت بالقنا بل‬
‫با فداء ي تقيض إل ‪7‬‬ ‫وشمرت ‪ 7‬ساق فاحد رت طالا‬

‫‪۳‬‬ ‫س ف انظ والحظ‬ ‫تمالى إله الاق عن واصف خَلقه‬


‫الفح و الور العم‬ ‫من‬ ‫وك الذن منوا في کتابه‬
‫‪۶۳‬‬
‫ل فةالمذلان ققبه أو لسم‬ ‫ولس م اهز ولا تعريمم‬
‫وما خوالوه (‪ )۲‬في الجمنان من لسم‬ ‫بل حك مناه السرور بو ز هم‬

‫ادراتما بتبانها‬ ‫الفلا‬ ‫وصحك‬

‫إذا أستاسدت" (‪ )۳‬والتفمن حو ماالاي"‬


‫‪۳‬‬

‫في الله يضْحّك الذي‬


‫‪e‬‬ ‫‪e‬‬ ‫‪„۹‬‬ ‫‏‪8‬‬

‫والسطة جود لس من بعدها عدم‬ ‫ولك أن بلقا مشه يناثل‬


‫وتدبيرة فام قلي واغتم‬ ‫فنا فخلقهة‬ ‫وأما قضاء الله‬
‫س‬ ‫سو‬

‫فمختر م‬ ‫عن قريب‬ ‫مود‬ ‫نانك‬ ‫جم | ادى‬ ‫ولارکب‬


‫‪0‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪۶‬‬
‫وقو له‬ ‫أنسال ء‪۰ .‬‬

‫مليك ثمالی ملکه غير منص رم‬ ‫حل ذد‬ ‫فنا فيه خلْقّه‬

‫(‪ )۳‬زهرت ‪.‬‬ ‫(‪ )۲‬أعطوء ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬شدة حر النار ‪.‬‬
‫‪\٢‬‬
‫حاطم طلا وفي هدي حتلم‬ ‫به‬ ‫فجاء مم‬ ‫ال ی‬
‫ِل ےم‬
‫وعائدة مئه تارك ذو‬ ‫جو ده‬
‫‪۰‬‬ ‫‪o‬‬
‫امم‬ ‫شظر‬
‫‪.‬‬
‫ا‬
‫‏‪۸‬‬
‫ومعن اه‬

‫ورجته وم الاين والشّدم‬ ‫ناظرات لعمطفه‬ ‫وقال و‬


‫وصالح مايؤتى من‬
‫ٹہ‬ ‫‪°‬‬ ‫و‬

‫صاعد‬ ‫القول‬ ‫طابت‬ ‫وقال ليه‬

‫ولس ا قال المشمة لش‬ ‫ِ‪۶‬‬


‫قوله‬
‫‪۶‬‬
‫بك اك‬
‫‪€‬‬
‫ھی‬ ‫ګر ‏‪4n‬‬
‫‪5 ۰‬‬ ‫‪۰‬‬

‫عليه استو ا ااك للفر د ذي القدم‬


‫‪۶‬‬ ‫|‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪۳‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪۱‬‬ ‫ُ‪۸‬‬ ‫س‬ ‫‏‪j‬ا‬ ‫‏‪Lé‬‬

‫سو وه‬ ‫س ہو ی‬ ‫ر س‬ ‫وان س‬

‫فاطحی قد اتول عل الل ارم‬ ‫کولم اليا اسشوت لأمير ها‬


‫‪1‬راد به الاأقيال في حه و‬ ‫اما ان عباس فقال استواوه‬
‫‪0‬‬ ‫‪17‬‬
‫م سض متم‬ ‫حي‬
‫اخ‬ ‫د‬
‫فعو د‬ ‫‪1‬ي استوی قوق گر شه‬ ‫قل ‪1‬‬‫‏‪a‬‬

‫تال | له اتاق واللوح والقلم‬ ‫وصه_ه‬ ‫اله‬ ‫مه ي عن‬ ‫‪:‬لك‬


‫و‬

‫قود وم بهم الثارامم‬ ‫‪+‬‬

‫حاعه‬ ‫اذ ‪ ٣‬علا‬ ‫وي ‏‪a‬‬


‫و اظوف لضم‪7‬‬
‫ولس تسود فی‪7‬‬ ‫لأما‬ ‫مالكُون‬ ‫قمود علا‬

‫‪ ٠‬من خلقبه اققسم‬ ‫‪7‬‬ ‫وبا‬ ‫ربنا‬


‫‪7‬‬ ‫‪1‬و‬ ‫‪۶‬‬

‫سم‬ ‫فسالل حق) ن‬


‫ئ‬

‫‪0‬‬ ‫س‬ ‫‏‪* o‬‬


‫ولاس اواسما يراه قسم‬ ‫والطور مله‬ ‫یل‬
‫على تفه وما فد صل أووآ‬ ‫حه‬ ‫ومن قام ‪ 1۳‬عو ا لا‬

‫ولكن هلاك) للطّواغيت م‬ ‫اده‬


‫ارا‬ ‫‪2‬‬
‫هز ‪|٠‬‬ ‫وما سرناء الله‬
‫‪۳‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 2‬و‬
‫حرا بالمقو به والتقم‬ ‫بل‬ ‫حم‬
‫حد عة‬ ‫و‬‫‪,‬ا‬ ‫وما مکره‬
‫نْ‬

‫و ار‬ ‫الا صا‏‪CC‬‬ ‫تارك عن ‪3‬‬ ‫وفدفال‬

‫لق صل من قاس الاله وقد ‪°‬م‪1‬‬ ‫سه سان ح ا‪24‬‬


‫م‬
‫‪0‬‬ ‫©‬ ‫‪2‬‬
‫فسان ر‪ 1‬عر‬
‫‪.‬‬ ‫س‬

‫‪۳۱‬‬
‫ولسله معنىسوى الله ذي الكرم‬ ‫وقولك سم اله الاسم اد‬
‫كذا قال في القران مبلتدع القدم‬ ‫اسم ركذي الملى‬ ‫تيارك‬
‫شالك معنى غيره في الذي حك"‬ ‫أراد تمالى جده ليس لاسمه‬
‫وعن ولا يدعى له وعن امم‬ ‫حليلة‬ ‫عن‬ ‫مال جد‬ ‫وقال‬

‫ولكن” ممتى المد" من ريشا العظم"‬ ‫فنا جد تا أراد ولا أب)‬


‫فذلك می آخر ابت الد عم‬ ‫وان شنت فاجْمل كاسمه المد زائدا‬

‫ووصفا لأنار من الماء لطم‬ ‫‪ 5‬مل المنات جاه زيادة‬


‫ومن لبن ل مجر في أضرع المنم‬ ‫ومن عسل أري وخر سلافة‬
‫وإن قصرت عنه الصفات فل ترم"‬ ‫وأمثالهً في الصفات لوده‬
‫‪.‬له اسم‬ ‫له وانت' طوعا)‬ ‫مدیهما ُو لی من الفضل سبحت‬

‫من كل ڏي نسم"‬ ‫ذرا‬ ‫وکل ما‬ ‫سو انه‬


‫کاشاه طوعا له و عم‬ ‫وکل" اليه ساجد وسجوده‬
‫سُجودخضوع لاسجو د على ال کم‬ ‫وقد تيل في هذا السحود أنه‬
‫من التبر والادم"‬ ‫ولس‬ ‫ومن سال عن کسه فبو ملکه‬
‫هنا الكاف حشو ‪ 1‬للكلام لكي يتم‬ ‫ولس كمثل اله شيء وإعا‬
‫ضياء ونورا في الظلام إذا‬ ‫وقال جعت البدر فين مشرقا‬
‫فاه في فیېن معن ھىكذا‬
‫وراه ك‬ ‫كا تصل‬ ‫بطائفة‬
‫على النخل قلا للسباع وللر خم‬ ‫ك في التخل مني بقوله‪.‬‬
‫على الصّبباء في الدن و‬ ‫وأما المّلاة فالدعا‪ 2‬كتوله‬
‫به للنبي‪ .‬اطامر الاهراشم‬
‫يسني ر‪7‬‬ ‫صل‬ ‫وقال‬

‫ذلك تضعيف’لالانه امہ‬ ‫‪ 1‬لېه‬ ‫وفقو م صلی عليه‬

‫لاجد تفصیلا على السب والمَجم‬ ‫بصلا ‪4‬‬ ‫سالا‬ ‫ر اد اللصلي‬

‫إذا سافظواقت لماجي وال‬ ‫وقالوا صلاة الناس‪ .‬لله‬


‫حط من الأصلاب ماء الى الرحم‬ ‫اله بالذي‬ ‫لقّد صل قوم‬
‫الدفم للحادث الام‬ ‫فلا‬ ‫فسه‬ ‫ف ذات‬ ‫ويدر که‬

‫وكملا إلى أن ياي الضعف والمرم‬ ‫قل المالات طلا‬


‫ونکوینها من جوهر النور والظلم‬ ‫ومن زعم الاشياء صاغت نفوسہا‬

‫على ضەفہا أذ ذاك وهيهناك دم‬ ‫فا الما إذ ملكت صنم‬


‫الف ولسم‬ ‫اۋەن‬
‫‪١‬‬ ‫دفاعالذي ي‬ ‫اسم والعام طاق‬ ‫وفور‬

‫عا ولیت في الطوٴلوالعرشض والسم‬ ‫با‬


‫ولو م تكن قد احکت م خا َ‬

‫يسبع موج الم طوعا ويصطدام‬ ‫له‬ ‫ورلن‬ ‫ا رك اعلام ليوب‬

‫حذاها ولا عون هنالك مکتہ'‬ ‫ومن ابع الأشاء ل عن دلالة‬

‫شريك تسالى الله ذو المحد و‬ ‫علده‬ ‫لس‬ ‫هو ا فرد‬

‫فتاهوا © تاه الشرود من العم‬ ‫روا‬ ‫قوما‬ ‫وني ری‬

‫‪٥‬‬
‫إذا ماىردى في لظى النار ل يقم‬ ‫قلوا ألا كل مرد‬
‫مفحة ما إن ‪ ۳‬قالس" ضرم‬ ‫ہا‬ ‫وقالوا سيايي النار”‬
‫فان ملدوا فہا سوی حقبنتم‬ ‫وقالوا ‪.‬قد استشنى م في کتابه‬
‫كتاج ل”الال يله م‬ ‫لد رزخرفوا أمنية ر‬
‫بردهيام الفنس من مشربشم‬ ‫اليل بشربة‬ ‫فال ول‬
‫‪1‬‬

‫تاها وما لما في کفه علم‬ ‫أو القابض الماء التمير بکفته‬
‫م‬
‫‪5‬‬

‫على الرب حت في مواردها السّدام'‬


‫‪,‬‬ ‫و‬
‫قمر ها‬ ‫ا‬
‫وارد‬ ‫وکل‬ ‫وقال‬

‫موا الوجه في التأويل قدما فأصبحوا‬


‫في اليل ما جد يضم‬ ‫کم بط‬
‫به و قم‬ ‫ساقرثك القران‬ ‫آل تر أن“ اه قال‬
‫‪1‬‬ ‫‪۶$‬‬

‫لاجد‬

‫بأمن وإعان على رغم من" رغم"‬ ‫سأدخلّكَ ارم‬ ‫وقال له‬
‫الرام ولم يزم‬ ‫وقد دخل‬ ‫فلم يك لاستتنائه ظل اسيا‬
‫وس ‪ ۴‬انار ا حو ل‬
‫أسيافم كالأسد تحخطر” في الأجم‬
‫مم"‬ ‫بنو الأوس ف الروع‬ ‫بتو الحزرج الشم الكرام ولفمم‬
‫أراد تمالى إذ أراد وذ عزم"‬ ‫فل یکن استناوه سبطلا لا‬
‫من نار مؤجحة حط"‬ ‫كذ ت لقد ملك سك‬
‫‪۱‬‬
‫‪9‬‬ ‫ی‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2.‬‬
‫وسكناك مم أهل السعادة في الملى‬
‫(‪ )۱‬کحتماں‬
‫‪۱١‬‬
‫ومن أخلص التقوى إلى الله راغب كم ن عبد الأوتاوابت والضم‬
‫وليس الذيأشقىالا له کمنعم‬ ‫لك الويل فارجم عن ضلالك ائ‬
‫من الطير وال رام والضان‬ ‫أحلّت لک قدا بهيمة ماذرا‬
‫حلا مناكم‬ ‫جاع‬ ‫هاھنا‬ ‫عبار‬ ‫راد‬
‫بلا ألفمو س الّك‌والوم‬ ‫وما کان ف القران من أو فاا‬
‫فيان به القراان والاًفظ مسجم‬ ‫فلس منالجن شك ال‬
‫أنه وم‬ ‫ل رجا‬
‫و‬

‫وم آنا خير مته أو بل ولم یکن‬


‫تقوم مقام الاسم فيه ولم يسم‬ ‫إعا حشوا نكون ور ما‬
‫وكارىغفورا للسسي؛ إذا ندم‬ ‫دام علو قله‬ ‫وكان ‏‬
‫وأ كثرها خير لا فات وانصر م‬ ‫وندخل حشواً في معان‬

‫أالوافقالوا إن في قوم عم‬ ‫كقولك كان الناس‏‪ Cl‬ورعا‬


‫ادن مراقا ا عرق ازم‬ ‫عمو اعندهذا واستحاروا فا صبحو ‪۱‬‬

‫فكل الذي فہا يزول ويتصر م‬ ‫ألا فارفض اليا ودعبا لأهليا‬
‫و"ول كأفياء الظلال وکال‬ ‫وکل“ الني فا غرور وز خرف“‬
‫الل‬ ‫إلا‬ ‫فا‬ ‫أل فدع اليا وإنث جل قدر ها‬
‫قلامة ظفْر حازها دون من ل‬ ‫فلو عدالت عند ال له بأسرها‬
‫ني ادى لکنا قط لم تدا م‬ ‫لدامت لأحمد‬ ‫ولو دامّت‬
‫ل نطوم طي الكتاب إذا ختم‬ ‫فان الأولى انوا ملوک) تاس‬
‫العام )‪(٢‬‬ ‫\‪۷‬‬
‫وأن الألى شادوا!الاح وال‬
‫مالم لسم"‬ ‫وشا بتصفا؛‬ ‫‪ 1‬نسقېم کاسالنية‬
‫طموا فاتام طاغيا سيه المرم‬ ‫الاألى في الجشتين عأرب‬
‫من الط والغلان والسّدر والسل‬ ‫ړن ما ‪7‬لوا إليه وبداوا‬
‫انون أل فى الا عة واللجم‬ ‫فذو عمكلان والصواهل حوله‬

‫واين اخو اليومين ذو البۇٴس والندم‬


‫‪۰‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬

‫‪0‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫®‬


‫وعمرون هند مضرط الجر الاصم‬

‫وذو ال حصن إذ ولىالشضيرة أصه فتاة كقرن الشمس أطراقما ع‬


‫وأعطي مالم يمه ملك عدم‬ ‫وأن سُلمان” الذي بلغ ‪ 7‬ادى‬
‫وقد شم مما اسايق طم‬ ‫مسا‬ ‫ليس إلى دار اليلى‬
‫سوا من فلدةاووذم‬
‫ومااک سب‬
‫وإن كان ما أ جرلا هناك ‪۳‬‬ ‫ومااستصحبوامْماسوى الر صاحباً‬
‫ولازودهم للفراق سو ی‬ ‫وما ود مهم في الثرى غيربرها‬
‫فیہا کل م وکل م‬ ‫وكانوا على الدنيا حراصا أشحة‬
‫فلا جرم‬ ‫راء بان شبقی‬ ‫”دن لا يلون في حب جما‬
‫وماسجمت' حزتا عفدم بد م‬ ‫لقد بقیت من بعد مم وفوا م‬
‫وک غر هذا ‪ 5‬أعد وک وک‬ ‫فيا عاشق الدانياً وهذا فمالما‬
‫وکل الني فيا يبيد وينجذرم‬ ‫دار نقلة‬ ‫افق ويلك عنا‬
‫‪۸۱‬‬
‫سواها قم فيها وبالله فاعم‬ ‫ودارا اليقا فيا المزاء لاهلا‬
‫نبي ادى يسم عليكما‬ ‫لمك أن" تُسقى الرحيق “رافق‬
‫سلما من الأحداث والبقموالألم‬ ‫فصبح في الفردوس با ورم ەر سا‬
‫عت وهي هاهنا مائة وان وخسون سا‬

‫رال ن اوم ن مم ف اال‬

‫والمدل‬ ‫في‬ ‫معرفة الحمالق مو جودة‬


‫إن کان ذا فم وذا‬ ‫لاعذا ر للمخلوق في جلها‬
‫في عالة التَّقليب والنشل‪.‬‬ ‫علائق” الشّر كيب اتارها‬
‫الفعمل‬ ‫للفاعل‬ ‫عليه‬ ‫و عجزه عن فلا شاهد‬

‫طفلا و من طقل إل‬ ‫وأنه حول من' تطفة‬


‫متمد الكفين والرجل‬ ‫م غدا شيخا على کرهه‬
‫الكل‬ ‫جل عن‬ ‫أوجدة أرى له خالقا)‬
‫شيء تمالى اله عن مال‪۱‬‬ ‫وأنه شىء فا مله‬
‫الاصلِ‬ ‫من‬ ‫شيا مدوم‬ ‫ٿيٴ وما لم یکن‬ ‫لقو له‬

‫جي بلا دو ولا وصل‬ ‫به‬ ‫بلا _حراك‬


‫(‪ )1‬القرناء ‪.‬‬
‫‪۹۱‬‬
‫الال‬ ‫‪.‬‬ ‫قله‬ ‫د كان هذا‬
‫فَقر إلى المنزرل والرحل‪.‬‬ ‫جسم فيضطره‬ ‫لس‬
‫الجالق القبلل‬ ‫وربا‬ ‫یکن الرحل من قبله‬
‫والوصل‬ ‫لتأليف‬ ‫وقولحم جم ديل على‬
‫مؤلف للوصل والفمل‬ ‫ولس ملو ذاك من صانم‬
‫عن عرض جسم من الدخل‬ ‫فاعاموا‬ ‫ما عمتتع‬ ‫وغير‬

‫‪0‬‬ ‫صلل‬ ‫ا‬ ‫بوم‬ ‫وما رأينا عرص) قاعا)‬


‫ولا عدل‬ ‫شکل ولا شل‬ ‫لاو صف الله جم ولا‬
‫شد بالمجز وبلڌال‪.‬‬ ‫قا‬ ‫والأرض” فيا‬
‫والنسل‪.‬‬ ‫افر‬ ‫لته‬ ‫مقدرة الانان فيا على‬
‫لامتنمت من سورة المہل‪.‬‬ ‫لو خلقت' نفا‬ ‫واہا‬
‫من الماد الزن والٿہل‬ ‫كذلك الامي (‪ )۲‬وأشباهه‬
‫الأنداو و الأضداد والنسل‬ ‫خالقه اله تمالى عن‬
‫لصا اه‬ ‫أشہد”‬
‫‪1‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫س‬
‫الجن‬ ‫رفي ورب‬
‫‪3‬‬

‫بالكتب والر سل‬


‫م‬ ‫ی‬

‫ومومن‬
‫‪۰‬‬
‫ما قال له شاهد‬ ‫بكل ‏‬
‫والبمث بعد اموت والفصل‬ ‫عبد ملك عنده‬
‫احق من الله بلا زل‬ ‫ون ماجاء به أحيد‬
‫‪ 3‬الناي الشحر ‪.‬‬
‫(‪ )١‬نصل جم ‪.‬‬
‫‪Y۰‬‬
‫المد والمزل‬ ‫شك‬ ‫والثار والمنة ما فيا‬
‫من غبن جم ومن فضل‬ ‫ما فیہےا‬ ‫الا دارین‬
‫ولا بطل‬ ‫حق بلا كذب‬ ‫كذلك الساعة إياما‬
‫في حال لرقة‬ ‫جما‬ ‫فكل هذا واسع‬
‫عذر لأهل الحق في الممل‬ ‫د و‬ ‫‪1‬‬

‫ولاس فيه ان جری کره‬


‫‪.‬‬

‫أوشك“ في الفرع أو الاصل‪.‬‬ ‫عله‬ ‫فكل من خاله‬


‫لم ت عوجل بالقتل‬ ‫إت‬ ‫‏‪Cla‬‬ ‫فہالك مدا له‬

‫ماش جل‪ 1‬لاغفل‬ ‫وقترا‬

‫فا لك والمج مالم تمت‬


‫و ابل‬ ‫إل اقشاع‬ ‫وقها‬ ‫مشاه‬ ‫و ازکو ات‬

‫فواسع‪ .‬جلك في الا کل‬ ‫والصاو ‪ ١‬ما لم أت‬


‫ب‬‫عليه‬ ‫قامت‬ ‫وكافر من شك في ذا وقد‬
‫مضطر ذووه إلى‬
‫بالصين وار وبارمل‬ ‫کتجو ما اصطروا ال‬
‫وجي جنب وني عكل‬ ‫والسند والحند وأمثالحم‬
‫ف اليب ذاو النعل بالتمل‬ ‫علىك بالصين كمالمي بم‬
‫جل‬ ‫ف حال علم منه ُو‬ ‫والر” لاعذر لن ذاقہا‬
‫ت‬

‫ذي ال ممل حرم وذوي العقل‬ ‫كذلك اللنزر‪٣‬‬


‫‪۲٢‬‬
‫جلك بالأعضًّاء والتشل‪.‬‬ ‫وواسم من بعد‬

‫عذر لأهل الدن والىقل‬ ‫فليس في المبل بتحرعه‬


‫بانسب الواشج في‬ ‫والمہل إن م يعلموا واسم‬
‫وطء ذوات الأعين الثجل‪.‬‬ ‫ققد أحل الله من فضله‬
‫ممضومة ذات شوی خذل‬ ‫منكل خود غضة بضة‬
‫مرنكبا للكفر في الفمل‪.‬‬ ‫وجل تكفبرك ذا بدعة‬
‫قشم غيم الشك والمہل‪.‬‬
‫موع مالم تقم‬
‫من شرك ُو كاف وغل‬ ‫كذلكمالم تدر ماهم‬
‫حجد وحشوي وذي ختل‬ ‫أو حبر و قدري وذي‬
‫الأحكام ممذور على المهل‪.‬‬ ‫والقسم والأحكم مالم تل‬
‫خلق ون کان ما فل‬ ‫والمير والشر فمن رتا‬
‫في الأص والعل‪.‬‬ ‫لو کان ٿان عند حاعلا‬

‫کا ینا غيرغير مشتىل‬ ‫آو کان شىء لم يشاءُ ٳذن‬


‫ال مم جل ڏو لفل‬ ‫لم بزل الله سيا بلا‬
‫شاء بلا عجن ولا خل ‪٥‬‬
‫شاه صيدا ذا‬ ‫رب ا‬
‫يلم وزالذار والنمل‬ ‫قاهرا‬ ‫وعالا متدرا‬
‫‪1‬‬
‫ام في الناية والتقل‪.‬‬
‫‪١‬‬ ‫“‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫^‬
‫لاکیف له ثمالى ولا‬
‫بعد ولا قبل‬ ‫م‬ ‫وأ تحدید تناه وما‬
‫ی‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬

‫من الات الست في‬ ‫وکل من کات له غاية‬


‫وا‬ ‫ام‬ ‫حدوثٹ‬ ‫ع‬ ‫فحادث دل تفريقه‪.‬‬
‫‪:‬‬ ‫ِ‬
‫وخل عن هند وعن جل‬ ‫فاربع على ذا ان نکن راب‬
‫لليداء والابل‪.‬‬ ‫الت‬ ‫والوصف للخەر وشابا‬
‫وقول ذي الصيوة باعاذلي‬
‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬

‫مستظرا خاتمة التحل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪۸‬‬ ‫سو‬

‫هاهناا سسببعموونن يبتا‬ ‫عت وهي‬

‫رتال فی حل ابورفمال و الد عل القم رر‬


‫فيه‬ ‫عر ‪°‬‬
‫لہ‬ ‫و‬ ‫عن علم القدر‬ ‫ہا‬

‫عنرسول الله تصتفار‬ ‫جلا‬ ‫فيه‬ ‫تدان عندي‬

‫سل القران لاحت ف السور‬


‫عل کل المشر‬ ‫الله‬ ‫صغ وه‬ ‫ومنالأاسلتااسدناد ةقو ل اللصطفى‬

‫والنظر‬ ‫الاغراقَ فة‬ ‫فد‬ ‫إن سر الله في الأرض القدر‬

‫‪۳۳‬‬
‫سد مقّالات اخر‬ ‫ناطق‬ ‫مقال صادق‬ ‫وله فيه‬
‫ڪت ب الذ ب واصلاني سقر‬ ‫آنت خصمالله إِذ قلت له‬
‫جرا‬ ‫عا يسأل” عبد‬ ‫عر افاله‪.‬‬ ‫هو‬
‫عند هل العلم طر ا قد شہهر‬ ‫وله فيه مقال شاھر ‏‬
‫أحدثَ العام من خير وشرا‬ ‫خلق المام ذو الز وما‬
‫هرن خاق* وفطر‬ ‫ومن‬ ‫فالأفاعيل” ‪ ١‬كتساب للورى‬
‫خلق الأشاء افم" واعتير‬ ‫ان يكن فعلك شما فهو قد‬
‫شاعو اله املك القت‬ ‫أت لاستطيم شيت غير ما‬
‫باكروا الحرث اعتداء وط‬ ‫أو لم تنك أنبا الألى‬
‫جين م تشهوط ‪(۲) 8‬‬
‫دص الحرث عليرم قدص‬
‫إِذْ رواه‬ ‫واقروا‬ ‫رجموا اد جروا واروا‬
‫قلت إن القول فيه‬ ‫قال لي فالکفر مما شاء لي‬
‫عله‬
‫ملوب‬ ‫مشکرا‬ ‫الله‬ ‫شاه‬

‫اتر‬ ‫جحما‬ ‫صلا‬ ‫قال م شارڪني في خلقه‬


‫ام“‬ ‫‪۶‬‬ ‫‪.‬‬
‫ہا‬ ‫‪ £‬ص اه‬ ‫إذ‬ ‫ماحز ا‬ ‫نراه‬ ‫فاه‬ ‫قلت‬

‫قد كفر‬ ‫قادرا‬ ‫الد قو ب‬ ‫ری‬ ‫م‬

‫‪3€‬‬ ‫‪۶‬‬
‫‪۲‬‬ ‫د‬ ‫‪۳‬‬ ‫‪۳‬‬
‫فیہا ودر‬ ‫دوه ہش‬
‫(‪ )۱‬ظاهر (‪ (۳‬عدم )‪ (۳‬هلكه (ع) برك‬

‫‪۲٤‬‬
‫ماله النقم” ومافيه الضرر‬ ‫أن ننه‬ ‫ت رکه‬

‫ما در‬ ‫فی ُو‬ ‫فما‬ ‫‪0‬‬


‫جل ذو العز شا شرکه‬
‫عمل الطن بوتا وستر‬ ‫أو لس الطين” خلق) فالذي‬
‫و و ‪°‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫حدر‬ ‫خلق ر ی اذ بش منه‬ ‫ا تل إن فلات خالق‬
‫ە‬ ‫‪2‬‬
‫حر‬ ‫أصبح‬ ‫فلقد‬
‫‪“1‬‬ ‫‪.‬‬
‫ولان‬
‫‪.‬‬
‫ره ‪06‬‬ ‫وكذا أعّق هذا‬
‫واشکر ل قطو ؛ى من شکر‬ ‫ئم قالوا أا اليد ارعوي )‪(۲‬‬

‫وک‬
‫‪2‬‬ ‫و‬
‫وا تاه مسن مزید و خير‬ ‫ح‪4‬‬ ‫‏‪GE‬‬ ‫الله‬ ‫ی‬

‫صل والشيطان قدما جرا‬ ‫الذي‬ ‫واصل الله‬

‫وازد جر‬ ‫و نعل‬ ‫تفم‬ ‫لبس في هذا اشتراك کله‬


‫الصّدر‬ ‫أو مما ملک ورد‬

‫مقر)‪(۳‬‬ ‫اله‬ ‫خادما علکه‬ ‫ويك هل تتكر” أي مالك‬


‫فاقتىر‬ ‫اقتسراه‬ ‫م تقل إن لذا‬
‫در‬ ‫قد‬ ‫س‬ ‫اله‬ ‫شا‬ ‫قال فالشبطان ِد شاء الي‬
‫‪70‬‬
‫ار‬ ‫الكفر ففااوص لي‬ ‫برد‬ ‫م‬ ‫حل‬ ‫عاص‬ ‫الله‬ ‫ورسول‬

‫الار و صلی لحر‬ ‫عد‬ ‫قلت إن الله عى مال من‬

‫هذا ومر‬ ‫الاي‬ ‫برد‬

‫وأطاع اله ابلس المصر‬ ‫أعمى اله درد الصطفى‬

‫التي ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬غلباء ‪.‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫مرف‬ ‫‪(۳‬‬


‫(‪ )۲‬انمي ‪.‬‬ ‫(‪ )۱‬سيده ‪.‬‬
‫‪Yo‬‬
‫نفسك الشر أجبني واحر‬ ‫ال فاللير من اللو وت‬
‫جل“ عن كل شريك ووزر‬ ‫قلت كل منه لا من" أحدر‬
‫اله ربا مالک‬
‫وط“‬ ‫فما‬ ‫مالك خالقه‬ ‫فكذا الله لا أنت ‪.‬له‬
‫وصشر‬ ‫وهوان‬ ‫باعتراف‬ ‫له‬ ‫کل شي هو‬
‫أحدث الكائن منه‪٬‬في اللكر‬ ‫قال“ لو* كان لفملي خالق؛‬
‫أت فافبم وأعد فيه‬ ‫قلت ¦ محخلقه أذ أحدا ته‬
‫ا یکن أحدثه دون الشر‬ ‫فكذاك لق إذ‬
‫ذبا اليه فير‬ ‫فہذا لم تكرت‬
‫أقساطا ور‬ ‫لق‬ ‫ئم قال اه رب‬
‫الق‬ ‫قاين لي آي“‬
‫صنت كفي دون المقتدر"‬ ‫قت فلي لم یکن صما لا‬
‫خلق اله ها هذا الير‬ ‫قل لي أن تإذا غالق ما‬
‫قت بل هو ايلي غالق کل ما اوفي ولو مثقال ذرٴ‬
‫ورجا الفلج وحيا کشر‬ ‫جذلا مستېز‪.‬‬
‫ر‬
‫صخر يشبه أصوات لمر‬ ‫تس ‪١‬‬
‫ح(‬ ‫م‪0‬اموت‬
‫قلت لا غير لذا‬
‫م‬

‫(‪ )١‬فيه بحة ‪.‬‬


‫‪۲٢‬‬
‫مالک ماسر مته‬ ‫ويك هل علك فلا لم یکن‬
‫‪ 2‬بدي م مته وو‬ ‫رك به‬ ‫فاعل‬ ‫أو لفمل‬
‫واستحق اللعنَ عبد‬
‫من شقي‬
‫و ما الؤمن خير عند ‪5‬‬
‫فصل الاعان قل دونه‬ ‫‪ad‬‬

‫کو ن جسم في مکان مستتر‬ ‫لذا شاهد”‬ ‫سل‬


‫عنه بالضيق عليه في الجر‬ ‫أله‬ ‫ظاهس‬ ‫أو مان‬

‫کان فيه وهو فيه مسلتتر‬ ‫لم يشار که تالى في الذي‬


‫وسكو ي واضطرايي قاقر‬ ‫فلي‬
‫ولكان الفمل مافيه ع‪°‬‬ ‫و خاقنا لفل لم شلق به‬
‫(‪ )۲‬جنينا والستر‬ ‫في‬ ‫حبّل المومس(‪ )۱‬من صيره‬
‫جم ‏‪ le‬إحدی الك‬
‫فلقد‬ ‫خاقه‬ ‫‪ 72‬من‬ ‫أنکرتم‬

‫وهو فمل الزاني من حریکه‪ .‬صار حملا في حشاها‬


‫لم تلد ائ له قط ذکر‬ ‫هدا‬ ‫فتی‬ ‫من‬ ‫‪ 1‬رانا‬

‫بمد قره الميض منها في الطېر‬ ‫لا ولا اسطاع براها حاملا‬
‫وحا محوي وجه مڪفېر'‬ ‫قال اسم‬
‫أهو التاليه من‬
‫‪۰‬‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫‪۵‬‬

‫ما أحبُوا من جی حلو وص‬

‫(‪ )۲‬الارحام ‪.‬‬ ‫(‪ )۱‬الزانية‬

‫‪Y۷‬‬
‫االق أصناف العير‬ ‫أنه‬ ‫‪Ww‬‬
‫حد ه‪‎٥‬‬ ‫قلت معناه الى‬
‫لاحتوی کل له‬ ‫غره‬ ‫له‬ ‫قال لو کان‬
‫غالق أجناس ادت و‬
‫أر سير اسه‬
‫كون اليتة خلق) والقدر‬ ‫حده‬ ‫نمالیل‬ ‫قال فاته‬
‫الصور‬ ‫خلق املق بإ کال‬ ‫الذي‬ ‫القبح و الله‬ ‫وجيم‬
‫وكذا الكلب ذو اللون الوضر‬ ‫لو نه‬ ‫قلت فالقرد قبي‬
‫‪۳‬‬ ‫ا‬
‫إن خلق الله في الكلب قذر‬ ‫وما لله‬
‫و‬

‫حن قالوا أفسد الزرع اط‬ ‫غره‬ ‫في‬ ‫شاهد”‬ ‫و لحمذا‬

‫لم قل تدبره أده‬


‫‪û‬‬
‫‪.‬‬ ‫ص‪‎‬‬

‫صر‬
‫فم الىنى وجادل‬
‫جل شى غير فيا ذ کر‬ ‫م‬ ‫قال فال هو املق‬

‫ومن الناس‪.‬‬ ‫فلت حمل الله خلق کله‬


‫من حير ووصيل في البقر‬ ‫قال قال اله م أجل لكم‬
‫ا عسوا احير دين ُتر‬ ‫قلت قال الله لم احمل لکم‬
‫قم الوهم عليہا والفكر‬
‫ی‬

‫مضا‬ ‫و صذات‬

‫الطين طيوراً والمدر‬ ‫قال قال اله ياعسى وإ‬


‫فط‬
‫و‬

‫ہ‪4‬‬
‫‪۰‬‬
‫طائر ا يقي‬ ‫بصو ره‬ ‫مى‬ ‫قات‬

‫يلوا الافك جديا وس“‬


‫(‪ )۱‬مشې ‪ )۲( ٠‬طلع‬
‫‪Y۸‬‬
‫مقتدر‬
‫و‬
‫فتالى من ميك‬ ‫خلق الضحك وأبكى تا‬
‫واباسا من أذى فر وحر‬ ‫اسا‬ ‫تقينا‬ ‫وسرايل‬
‫()ُ‬
‫صمل الإعان من غير وطر‬ ‫قال هل يستطيع قومکفروا‬
‫‪3‬‬
‫مکہام( أوسقام أوخور‬ ‫نعم‬ ‫قلت لا عن‬
‫من فعال الكفر قدما وا حجر‬ ‫أشنله‬ ‫ذاك لا‬ ‫لم بطق‬
‫عا م ‪ ۳‬أو ما اأص‬ ‫في ذاه‬ ‫م یکلف‬
‫لم يكن فيذاك ضطر‪ 1‬حمر‬ ‫أطلق الطول له في نفسه‬
‫وز جر‬ ‫|اکل ماعنه نا‬
‫باه‬
‫ما صطر خو اجوغ إل‬

‫فیکن جار وري لم حر‬ ‫او یکن کلفه مالم طق‬


‫فلم جہلا عليه وأشر‬ ‫مثل ما قال آناس” لوا‬
‫خص قوما بالمماصي وجبر (‪)٦‬‬ ‫أو کن قال اعتداء ‪۱‬انه‬

‫لم تسأله امبرفي وقت الس”‪٩‬‬ ‫ويك لو كنت قويا قادرا‬


‫ا‬ ‫باللماقاق‬ ‫حن تدعوه ابتہالا ر غ‬
‫أسالت الله ما‬
‫ل‬ ‫أت‬
‫مالك فل لي) و والقو ل هدر ”‬

‫ر (‪)۹‬‬ ‫وبه في کل حال‬ ‫و فيم‬ ‫إل‬ ‫نت عتا‬

‫(‪ )١‬حاجة (‪ )۲‬شيخوخة (‪ )۳‬فتور (‪ )٤‬ضعف (ه) ضيق الصدر‬


‫نستعين‬ ‫قر (‪ )۷‬وي نسخة في جوف السحر (‪)۸‬متروك‬
‫كلما والقول سكن في المبر"‬ ‫السكتأن‬ ‫هل‬
‫منك والألفاظ مافہاعور ”‪°‬‬ ‫صدقا كله‬ ‫أو‬
‫صف ذاكَ اليه واصطير‬ ‫قامترفنن كنتعن‌ذاعاجزا‬
‫آي الواضح في أي‬ ‫و ا تسمعه” إِذ بيا‬
‫مالکي م وما فينا‬ ‫علكه‬ ‫وما‬ ‫أا لسنا‬
‫بسط الرزق بنى فبها البشر‬ ‫قال ولو"‬ ‫قال ما‬
‫م خصقوما واختصر‬ ‫م‬
‫وی خبرنه من خلقه‬
‫سي مستقر‬ ‫وهو‬ ‫قلت جاء القول فيه حملا‬
‫ريح ماد کل“ شيء مانڌر‬ ‫مئل ماقال اله تمالى حده‬
‫والشجر‬ ‫دمر تيا والرواسي‬ ‫أزى سك السموات السلا‬
‫وتيت "منکل“ شيد مد خر‬ ‫وكذا قال لبلْقيس التي‬
‫يسْمُم اللفظ جي ماذكر"‬ ‫كل" ذا معنا مص ولم‬
‫فحكمن' باحق إي مص'‬ ‫قال قل رلي اليك المشتكى‬
‫انما ماه تمل"‬ ‫غافمته اليف قل لي قلت لا‬
‫‏‪۰ 2F‬‬ ‫‪1 ۰‬‬ ‫‪°.‬‬ ‫‪0‬‬
‫عير وسم نمس شي اي ائ بر‬
‫و‬ ‫‪.‬‬
‫قال قال اله ماکاقتکم‬
‫‪9‬‬ ‫‪WO‬‬
‫ليس ‪ ۳‬جاز تحر م ر‬ ‫قلت و سم النفس من ليله‪‎‬‬

‫الحال‬ ‫(‪ )١‬عيب‬


‫وال رار‬ ‫وال‬ ‫‪.‬ومنالايات تصريفالدجى‬
‫لوي الألباب فيا‬ ‫خلق الأاصو ات شتی ‏‪U‬‬

‫بعد إشراق نېا منتشر"‬ ‫‪.‬واختلاف الليل‪ 1۹ .‬معتکر‬


‫خاق الصافي قدعاً والكدر‬ ‫جل ذو الا لاءِ رفي ذو السلا‬
‫أك" الأشياء طول‬ ‫‪ 11‬شي‪ ٠‬کان شئا خلقه‬
‫يوم ماقدر‬ ‫يدر‬ ‫قادر‬ ‫ئىريىك عند‬ ‫عن‬ ‫فتعا لی‬

‫عت وهي هاهنا ماثة وثيانية وعشرون تا‬

‫وقال ئي ازرد على م بق ول بل القأن‬


‫جہلا وشت خلقه”‬ ‫يامن يقول بفطرة القرآن‬
‫يدائم التكايف والہتان‪,‬‬ ‫لانتحل القران منك تكفا‬
‫تیان‬ ‫أو في الرواية‬ ‫منخلقە‬ ‫اهل‬
‫بد عاثه في السر والاعلارن‬ ‫ا سا كلام فادعه‬
‫من ھان‬ ‫ف خلقه‪ ٠‬بغر‬ ‫الا" فبات ‪:‬وما أظشك واحداً‬

‫في الجعل إن أنصفت من تبيان‬ ‫إن كان من « أا جعلتاه » فما‬


‫لد يفضلك أفضل البيران‪,‬‬ ‫رب اجمل لا‬ ‫قد قال‬
‫لوحك الان‬ ‫حق‬ ‫وكذاك فاجماتي مقما بخلصاً‬

‫آم م يكن خلقا من الجن‬ ‫فانظر اکان و قد دعل مله‬


‫الكواكب‪.‬‬ ‫السفن‬
‫‪۱۳‬‬
‫حت دما بالأمن والاعان‬ ‫م ‪ 1‬يكن لا دعا عمكة‬
‫واكدسلشانك قدکدحتلشاي‬ ‫فاريم هنا بتفكر ياذا النبى‬
‫خلق ثبارك مزل الفرقان‬ ‫فبأي هذا الل قلت بانه‬
‫وجہلت حق تاو ل القران‪.‬‬ ‫فان حتححت وقلت كرعحدث‬
‫و الله أحدنه إل انسار‬ ‫أعظمت أفكارا وادعيت خطيئة‬
‫واو ملقو اعدارح(‪)١‬السميان‪.‬‬ ‫شاهت وجوه اولي الضلال لقد‬
‫طاف الشيطان‪.‬‬ ‫فرعى‬ ‫أرعوا عقو لممرياض شدق(‪)۲‬‬
‫لصبح ميد البنى‬ ‫أل تزغ عنمنانك مقصرا‬
‫تسد في المدوان‬ ‫إن‬ ‫ولثن‌سالت طر بق رشدك تللقه‬
‫ما حدث إلا وشیا فاي‬ ‫ما ناله أضحى عمك عدا‬
‫أو كان أو سيكون في الازمان‪.‬‬ ‫ولديه أنباء لا هو كا‬
‫فر النادي أا القلان‬ ‫إن کان سخلوقا تمك‬
‫حدودھا وہى عن المصثيان‬ ‫امر)‬ ‫ومن الذى فرض‬
‫ص‬
‫اماد والثيران‬ ‫وعقا مم ف‬ ‫و من النخاطب خلقه‬
‫عن خير کته بلا ا کنان‬ ‫ولئن رجمت إلى ان مرےسائلا‬
‫أمهدت لُك ع ذلك أنه‬
‫ص‬

‫ولئن‌نكصت‌وقات سي حدت‬
‫(‪ )۲‬كثرة الكلام ‪.‬‬ ‫الدرج الذهب‬
‫‪1‬‬
‫الشيء مختصا) من القران‬ ‫جثناك في رفق بأيسر حسّة‬
‫منکل شي نازح (‪ )۱‬أو داي‬ ‫في ملك بلقدس وما قد أوتت‬
‫شيا فكن ذا خبرة ويان‬ ‫أو بندها‬ ‫تۇت مما‬
‫کیرا وکنت کطامحسکراتِ‬ ‫ولئن ترعت إلى لالك طاعا)‬
‫باغر معتقلا سوى اتان‬ ‫اط( ك حر كرك سد‬
‫في شر ك من اللذلان‬ ‫وزمت جملا أنه من خالقه‬
‫‪.‬والارض لوقا بلا قصان‬ ‫م يمد أن يك بين خلق سمائه‬
‫إلا محق ثابت الأركات‬ ‫إِذ قال ل‬
‫می بوت عند ربك ا‬ ‫فالحق م مخلقه قل لي م ل‬
‫من أن محد بصُورة ومکان‬ ‫جل الميمن عن مقالة جاھسل‬
‫لا تي کالواله‬ ‫فام نی الق منه قوله‬

‫عن کل شي يقتنيه القافي‬ ‫وكذاك قال ميزاً لكلامه‬


‫فارشد فانك عن رشادك واي‬ ‫ماقولنا للثي* حيرلن برده‬

‫وارجم ِي بذلة‬ ‫ماذاتشت (‪ )۳‬بعدهذا فار تدع‬


‫وكلامه عن کل شيء فاي‬ ‫و ما تراه كيف ميز قو له‬
‫والامر ميزه لذي المرفان‬ ‫قال له ‪ 9‬متفر دا‬
‫غير کلامه ياشاي‬ ‫والللقن‬ ‫فالامر منه قوله و کلامه‬

‫(‪ )۳‬تشبت أي تماق به ‪.‬‬ ‫(‪ )۲‬الكذب‬ ‫)‪ (۱‬بميد‬


‫م =‪۳‬‬ ‫سم م‬
‫خال بغر جتان (‪)۲‬‬ ‫يكفيك إلا أن نكون بهيمة‬
‫مان‬ ‫تحت اللسان `‬ ‫وة‬ ‫صوره‬ ‫الا‬ ‫ما المرء‬

‫أو ارت ينال درا که ڪان‬ ‫عز المميمن عن دراك مكيف‬


‫أو تمتریه (‪ )۳‬همانم الو سنان(‪)٤‬‬ ‫أو أن حيط به صفات معبر‬
‫أو خطرة من خطرة النسيان‪.‬‬ ‫أو أن تخالمه لثوب سامة‬
‫وکلامه الاق للايدان‬ ‫أو أن يقال الله الق نفسه‬
‫رب الصراط الق والزارت‬ ‫مازال ريك ءالا ریسا‬
‫أعلنت أو أ کنننت من کان‬ ‫يدريتلج الصدور وكل ما‬
‫وحدالي‬ ‫قادر‬ ‫إلا بقدرة‬ ‫وهو السميع بلا اداة لمع‬
‫في الرأس بالاجفان واللحظان‬ ‫وهو البصبر بغير عبن رکابت‬
‫وهو الذي في بعده مدان‬ ‫وهو البميد عله في قربه‬
‫وحوى خروج الرزق‬ ‫أحصى الوریەتكفلا ار زاق‬
‫وعلا على اللكوت بالساطان‪.‬‬ ‫بطن اختباراً دون كل اة‬
‫وأنا فكن حيث التقى البحران‪.‬‬ ‫فاقنم هذا أو فين متفردا‬
‫يسني شفاه حرارة الظمان‬ ‫أصبحت کالظمان يتبم عسقلا‬
‫رن‬
‫حاول بالناية داث)‬
‫عليك عقوبة لدان‬ ‫ها ت‬ ‫سيه ماڄ سم قحم‬

‫النائم ‪..‬‬ ‫تقصده‬ ‫قب‬ ‫(‪ )١‬جما‬


‫‪۳٤‬‬
‫وسُثلت ‪:‬عن لقلاقك الفتان‪.‬‬ ‫ماذا تقول إذا وقفت عاسب)‬
‫بوم لجاب وكل وحه عانِ‬ ‫إذكل نفس عند ذاك رهينة‬
‫للقاء من يلاك بالتيرات‪.‬‬ ‫بارز رن ته متمرضا)‬ ‫محراءة‬
‫جص‬ ‫سے‬

‫ب اما فاشك ىخان‬ ‫فاقلت‬ ‫لما تشققت الساء‬


‫الرجلان‪.‬‬ ‫وتكامت بذوېك‬ ‫إذشدت الشفتانم استنطقت'‬
‫عند امساب يداك من قربان‬ ‫فېناك لا وزر سوی ماقامت‬
‫عصر امن الرجحان والنقصان‪.‬‬ ‫وهناك لاس سوی الذي قدمته‬

‫منك شيب ذوائب الولدان‬ ‫في موقف عکفت نه هو اله‬

‫بشائل الأيدي وبالأعارت‬ ‫فيه الصحائف' ابا‬


‫هذا كتايك ناشقي ڪل ما‬
‫سے‬

‫انت من قبح ومن ‪.‬إحسان‬


‫ما غاب عن إحصائا اللاكان‬ ‫فيه الصنائر والكبائر أحصيت‬
‫ومسربلا بسرابل القطران‪.‬‬ ‫أماتجر الى المحيم مكيلا‬
‫أخسر الحسران‬ ‫هذا‬ ‫سرت تفسك الد في قعرها‬

‫بالروح والرحان‬ ‫أو ان زورك السلام ملاثك‬


‫ورفيق خازن ناا رضوان‬ ‫جنه الفردوس جار مد‬ ‫ف‬

‫عت وهي هاهنا خمسة وسبعون يرتا‬


‫و قال في الو ضوءو التبم‬
‫وغسل النجاسات والاغتسال من النابة‬
‫القدموس(‪ )۲‬ذي الجر(©)‬ ‫"حيبت فاحيي ية ادر في‬
‫ا‬ ‫إن اييضاض الشعر في مفرقي‬
‫مكتسيا للورق اشر )‪(0‬‬ ‫ويس عودي بعد ابراقه (‪)٤‬‬
‫وصار في الال إلى الكسر‬ ‫فالان لا ان نوی وا نى‬
‫بعد وضطوح الشيب في الشەر‬ ‫أصبوا إلى الاح وألهو بها‬
‫بالر‬ ‫الىش‬ ‫حلو‬ ‫يقت‬ ‫والدهر دوار فا يني‬

‫وکل ذي رش له يري‬ ‫ورم‬ ‫أقواماً‬ ‫ريش‬


‫العسر ‪۱‬‬ ‫مم‬ ‫السر‬ ‫فاعا‬ ‫فاعتصمي صم على عسره‬

‫الصبر‬
‫بد‬ ‫من‬ ‫ؤا‬ ‫مفتاحه‬ ‫وکل ما‬
‫التبر‬ ‫الدباج أو من صأغة‬ ‫سلي أولي الصنعة من حاكة‬
‫مصر‬ ‫إلى‬ ‫من حد‬ ‫من حت ماغاروا ومااحدوا‬

‫شعر‬ ‫من‬ ‫الا لباب‬ ‫عند أولي‬

‫(‪ )۳‬الاصل (ع) تتعمه (ه) الناعم‬ ‫(‪)١‬‬


‫‪۳٢٦‬‬
‫سر‬ ‫اقته‬ ‫عل‬ ‫کت‬ ‫قال رسول الله إذ جاه‬
‫على السحر‬ ‫الأشمار‬ ‫إن بيان الشعر سحر وفي‬
‫صدري‬ ‫فحاش من طائفه‬ ‫طائف (‪)۲‬‬ ‫ورعا طاف په‬

‫ولا كفخر الق من فخ‬ ‫وما كتقو ى الله من منصب‬

‫وعن أي وح وعن نصر‬ ‫وجدت في الاتار عن وائل‬

‫ماسال من خدش ومن عفر‬ ‫إنالدم المسفوح في قوشم‬


‫دما إذا جم کالظفر‬ ‫ومن رای في ثوبه شائما‬
‫و ناسيا ليس بذي عذر‬ ‫عامدا‬ ‫ما صل به‬ ‫[ بدل‬

‫إن كان في الظير أو المصر‬ ‫سيجه‬ ‫قطعم ‏‬ ‫وألزموه‬


‫في ثوب ذي التقدم والاصس‬ ‫بصره‬ ‫إت‬ ‫ڪذا ك‬
‫‪۶‬‬

‫الطمر‬ ‫إل‬ ‫عہم‬ ‫وشحي‬


‫إن کان ما م يکن يدو‬ ‫فالنقض في هذا كذا حده‬
‫كات كوخز الاير السمر‬ ‫والمسد اللسفوح رجس ولو‬
‫صلى به والقلب في ذو‬ ‫قط ره‬ ‫جرح ل يقر‬ ‫وکل‬

‫امه الاقضَ بلا عر‬ ‫‪17‬‬

‫من الطہر‬ ‫من بعد‬


‫في انفه كان أو‬ ‫حر حه‬ ‫وليم منکب إذا‬
‫)‪ (۱‬يزيد (‪ )۲‬طاری‬
‫‪PY‬‬
‫س وو‬
‫جر‬ ‫دمه‬ ‫اذ‬ ‫غلا له‬
‫وان یکن في وجهل بطق‬

‫المفسر‬ ‫ثي‬ ‫ماحوله‬ ‫يسل‬ ‫فاه‬


‫ن كارن ل يقصر وغ قر‬ ‫وابجم ي هذا له واس‬

‫جع الصلاايت بلا قصر‬ ‫كذلك البطون حل له‬


‫جر‬ ‫متصلا‬ ‫مسترسلا‬ ‫بطنه‬ ‫وليتيەم ن ‪.‬یکن‬
‫کش‬ ‫ولا‬ ‫وما‬ ‫عفسد‬
‫وما دم الجرجيس في قله‬
‫مذحة الشاة من التحر‪.‬‬ ‫ولا دم الحم إذا نقبت‬
‫البحر‬ ‫السمك‬ ‫ولا دما‬ ‫ولا دم البرغوث مسلتكره‬
‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬
‫لس عکروه ولا حجر ا‬
‫ار‬ ‫من‬ ‫الس‬ ‫وحرم‬ ‫کله‬ ‫حرمه‬ ‫و بعصم‬

‫باس ولافي الكرٴش من اصر‬ ‫والقيحم والبيس فا فيا‬


‫ذو غفر‪.‬‬ ‫والله‬ ‫ومالېا‬ ‫وبعضهم شدد في فرثها‬
‫إرى سيت بالقيح و المحر‬ ‫الطر‬ ‫ونتقض‬
‫بالقبح‪ .‬من قبل ومن دير‬ ‫مام الفرجان ان سيا‬
‫من خمس إلى عشز‬ ‫في‬ ‫والبول والنائط حداها‬
‫الردان والدر‬ ‫سمة‬ ‫من‬ ‫وقيل لاباس اذا م فض‬
‫الز م تقض ‪ ,‬الطمهر بالصغر‬ ‫ومن تاق ما شائما‬
‫ص‬

‫)‪ (۱‬حرام ‪.‬‬

‫‪WA‬‬
‫والريق لاباس به ان‬
‫والطير حل سؤره کله‬
‫وألا دا‬ ‫سوى المعقبيات‬
‫كذاك خز قالقم ر جس اذا‬
‫وغرة الديك فرجس وما‬
‫إن لم یکن من فوق متقاره‬
‫الشعر‬ ‫حضو صل‬ ‫ومةه‬ ‫مفسد‬ ‫سيم سؤره‬ ‫وکل‬

‫والزجر‬ ‫بالامي‬ ‫کلبه‬ ‫قيل سوى الصيد وكلب الذي‬


‫والنار والستور سار هما‬
‫رخص فيه بض اهل ادى‬
‫يذهب من ڏي الطمر بالطمر‬ ‫و طم السسنوٴر أمساسه‬
‫سابال في الت أو‬ ‫والفار إرى بال فرجس اذا‬
‫رجس ‏ مم البادن وال ضر‬ ‫وابماره‬ ‫الوب‬ ‫وقرطه‬

‫في الذهن من ثلث إلى عشر‬ ‫وقال بعض ان يكن واقياً‬


‫‪۴‬‬
‫شطراً وكان الد هن في شطر‬ ‫ک‬‫فما به باس ذا م یلکر‬
‫أتضحه” الطباخ” في القدر‬
‫‪£‬‬

‫ولو‬ ‫باس‬ ‫ف‬ ‫وما ی‬


‫‪7‬‬ ‫‪۶‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪۰‬‬
‫حر مه‬ ‫بلا‬ ‫الفار‬ ‫واستقدر وا‬
‫ار‬ ‫من‬ ‫حا‬ ‫خرزوجه‬

‫(‪ )۱‬حس (‪ )۲‬عند‬


‫مم‌الاوز اغ والارقمذي لز‬ ‫‪4‬‬ ‫ومفسد سۇر‬

‫ذا وقرِ‬ ‫فاسمع وما‬ ‫فاسد‬ ‫كذاك مامتن به‬


‫الضفدع إن جات من البر‪.‬‬
‫سے‬

‫‪3‬‬ ‫ی‬

‫ؤحزقما رجس ورجس من‬


‫يفسد إن جات من النهر‬ ‫وما ا باس ولا بو“ لما‬
‫الاه لدى القلة والكث‬
‫ج‬

‫سے‬
‫ومابه ماقت فرجحس سوی‬
‫فيه فاد ا أبا الظر‬ ‫وکل ما لادم فيه فما‬
‫وما بيس الاه مستکره‬
‫‪7‬‬
‫مر‬ ‫مفعسد ه‬ ‫والابل والميل ومالم تصن‬
‫وپالبقر‬ ‫وبالشاة‬ ‫مما‬ ‫لا باس بأروائىہا‬ ‫وقيل‬
‫رحس كر جس القيء في القدر‬ ‫باذتابما‬ ‫والابل”‬
‫مسكره في السهل والوعر‬ ‫والماء من أ كراشها مفسد”‬
‫م شرر من نو لما ار (‪)۳‬‬ ‫وعم رخص في قثا‬
‫مکل حر جوح(‪)٤‬‬ ‫س بأسوارها‬ ‫ولم يروا‬
‫في الصوٴب والذر‬ ‫وما مسّه‬ ‫وحرموا‬
‫افده رظياً مدى الدهر‬
‫ی‬ ‫‪.‬‬
‫وکل شي ‪ ٠‬ميه‬
‫‪$‬‬ ‫س‬

‫والسدر(‪)۷‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يل ولو نظف أطرافه‬


‫ناقة (ه) ذکر‬ ‫(‪ )١‬الحيات (‪ )۲‬نوع من الحيات (م) قليل‬
‫(‪ )٦‬نبت (‪ )۷‬شجر ‪.‬‬
‫ماکان من طيب ومن عطر‬ ‫عر قت أفسدت‬ ‫غاا إن‬
‫عنك عوسي ورا جدر‬ ‫واللحم لاتا كله إن حازه‬
‫باس ولا قول لان رر‬ ‫اسا‬ ‫ولس في ہم‬
‫إن باعه لس بذي شر‬ ‫والثوب مقموطاً يصلى به‬
‫ا سس الد هن من الحدر‬ ‫ويسّه الدهن حلال إذا‬
‫مالم ييل الليط بالثثر‬ ‫وقيل لا بأس‬
‫کرهه فوم آولو واعر ‪٢‬‬ ‫كذلك النسال أيضاً وقد‬
‫فيد همان يع من صر (‪)۳‬‬ ‫وماجلُود املك ص“ وما‬
‫فهو على سيسانه بجر‬ ‫وکل ثىء طاهس أصاه‬
‫فطبرة الترب لدى الطهر‬ ‫‪.‬والشاة ن بإلت على ضرعا‬
‫‪ad‬‬
‫واف والسخد من السطر‬ ‫كذلك النعل” إذا صست‬
‫‪. 2‬و‬
‫حر‬ ‫فدر ومن‬ ‫من‬ ‫سف‬
‫قیل وما استتجس منکل ما‬
‫في القدر‬ ‫ادرکت من‬ ‫بالنت في التسل له حسما‬
‫وبا قر الد وس فقد‬

‫ص‬
‫حجر‬ ‫عا‬ ‫حر ام‬ ‫ححر‪1‬‬
‫وروما في الب إن أفرغت‬
‫الرجل‪ .‬لازجر‬ ‫عل‬ ‫وهي‬ ‫وحبلها إن مسّه وما‬
‫في القرب بعد البول والعفر‬ ‫شا به س ذا ماجری‬

‫فيس (‪)۴‬‬ ‫(‪ )١‬الشدة‬


‫‪۸‬‬
‫ا‪٤‬‬
‫رطب على لته مر‬ ‫الماء إذا جاه‬
‫من دم شق کان آو عقر‬ ‫وقيل لا باس إذا ل فض‬
‫من منخر الطاهس لا لص‬ ‫واللق الحامد إخراجه‬
‫صب بلا عرك و ل عص‬ ‫وبول من برضم نطيره‬
‫إلى عشر‬ ‫زح‬ ‫والطهر للبير إذا استتجسّت‬
‫هي مم الدلو بلا حفر‬ ‫دالو ها مم قد استنظفت‬
‫إن ى نکن زح من غزدر‬ ‫وقيل لا يقسد ها مفسدا‬
‫ماكان في المقدار والجزر‬ ‫إا‬ ‫اذ‬ ‫ولس يستنجس ماء‬
‫أوسط‪ :‬ار‬ ‫قدرہا من‬ ‫إِذا‬ ‫کأرہمین من جرار‬
‫وكان في ال رمل أو الصخر‬ ‫وان یکن ليس تج‬

‫ج يضطرب عبرا إلى عبر ()‬ ‫متصلا طولا فحکته‬


‫‪.$‬‬ ‫‪4‬‬
‫حر‬ ‫ماو‬ ‫ہر‬ ‫جس‬ ‫فليس لستنجس‪ :‬أيض) ولا‬
‫وفي اشر‬ ‫في اللّون‬ ‫حتی تری الرجس له غالبا‬
‫جات مر الفائية البكر‬ ‫وما ريح الفرج پاس اذا‬
‫رحس من اللقوم والدار‬ ‫وکل ما حرج مستڪره‬
‫الکن والوجه مع‬ ‫وليس في الّظرة باس إلى‬
‫ر‬ ‫عل‬ ‫وهو‬ ‫ہا‬ ‫ف‬ ‫مدا ولو أدخل مامه‬
‫(‪ )۱‬جانب ‪.‬‬
‫إن م يكن ذلك من شوق‬
‫‪e,‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫ص‬
‫‏‪۰‬‬
‫به شي اوسمِ المذر‬ ‫شمو‬
‫الطرمن ايرق"‬ ‫والس اللمقبين نض لذي‬
‫ذوي‬ ‫الانمام‬ ‫وما س الفر ج باس من‬
‫فرج الاناث أعظم االوزو‬ ‫ماڄ یکن رطب ونيبه‬
‫امساسہم حل پلا تقر‬ ‫وفي اميك بلا شوق‬
‫في الحرمة الملوك كار‬ ‫قیلسوی الفر ج و لم جملوا‬

‫بهت أو إل ر‬ ‫حرمة‬ ‫والّظر المد حرام إلى‬

‫كاك إن أبرسا ومن انى افيه لل سر‬


‫‪4‬‬
‫والتجر‬ ‫ڪام‬ ‫وقيل ل س ذا بصت‬
‫الأعين في الظناماء والبدر‬ ‫و الل للناس لباس مرن‬

‫أولاه بالطهر_‬ ‫عمد ا ف‬ ‫ومن ربا فرج امریء بالغ‬


‫ذلك من نقض ولا صر‬ ‫إن أبصرا‬ ‫وما على‬
‫وما على المسوس من وزر‬ ‫ويلزم السّقض الذي مسه‬
‫عظام هل الشرك‬ ‫وتقض الطبر‬
‫‪9‬‬
‫جائ‬ ‫يابسة‬ ‫ومسا‬
‫إلا إذا طبر‬
‫‪a‬‬

‫لبر‬
‫‪۶‬‬

‫م‬
‫وکل ميت مسه مسد‬
‫‪1‬‬ ‫ص‬

‫میتا عكر وه ولا‬


‫)‪(°‬‬ ‫‪7‬‬
‫ححر‬ ‫هسه‬ ‫ےا‬ ‫ولاه‬ ‫وھ ‪٠‬‬
‫‪ad‬‬

‫(‪ )١‬الشابة الشاب نظر (ع) ام حرام ‪.‬‬


‫‪٤۳‬‬
‫بکر‬ ‫طا أا‬ ‫وليا‬ ‫کان‬ ‫ولو‬ ‫فيه‬ ‫شدد‬ ‫و بعصم‬
‫وغط واي ىقل وار ‪0‬‬ ‫وکل مون مال على جنبه‬
‫‏‪e‬‬ ‫فارقه‬ ‫من‬ ‫وک‬

‫ليس بالمشر‬ ‫صر‬ ‫فال بن‬ ‫طره‬ ‫ناقضا‬ ‫فلبتطمر‬

‫ولو و‬ ‫مح زي‬ ‫تيمم‬ ‫وفي الملانن لدى السفر‬


‫وان وی غلا وصلی ‏‪Re‬‬

‫واا في الير والبحر‪.‬‬ ‫ولينيمسم إن قرا أو وی‬


‫ولا تيمم بماد ولا‬
‫جوز مرب ال حص“ ”في القة‬ ‫ولا عا استتحس أيضا وقد‬

‫كنت ممت سوی ص‬ ‫ره‬ ‫شراب‬ ‫یەم‬ ‫ولا‬

‫ص‬
‫العفر‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫وارم بكَفيِكَ الجوی ناويا‬
‫ى‬

‫وللا سر‬ ‫للفر ص‬ ‫فصل‬ ‫يه‬ ‫بلا‬ ‫وطأت‬ ‫ون‬


‫بذ لك الطهر مدی الد هر‬ ‫وقيل إن ا يشنو ‪ 1‬ينتفع‬
‫‪2‬‬
‫فالله ڏو عفو وو غر‬
‫س‬
‫ون أنوۍ الأجر وصلّى به‬
‫مدير‬ ‫الول‬ ‫ری‬ ‫حی‬ ‫وکلٴ من جامم لم تسل‬
‫فر عرك بلل القطر ‪0‬‬ ‫بل‬ ‫ذا‬ ‫زيه‬ ‫وقيل‬

‫حزيه من اذيّه الف ©‬


‫سے‬
‫وضرب موج البحر جثانه‬
‫(‪ )١‬نفخ (‪ )۲‬القوة (س) الجير (ع) الطر (ه) الكثير‪.‬‬

‫‪٤٤‬‬
‫عنه وماشاه من قشر‬ ‫القار لدى‪ :‬عله‬ ‫ويقلع‬
‫والشعر‬ ‫الدشرة‬ ‫خلل‬ ‫رج من صلبه‬ ‫لاا‬
‫ولس في الودي اغتسال ولا‬
‫والتقيا النسل بلا عذر‬ ‫وفي اللتانين اذا استجمما‬
‫الى ولا سره ©لمر ‪©9‬‬ ‫ولیس في استحامه ‪ ٠‬عندم‬
‫في سورھا باس أا بكر‬ ‫كذلك الائض أيضاً فا‬
‫‏‪CE‬‬
‫سشزر‬ ‫عمد به‬ ‫من‬ ‫شدر ‪۵‬‬ ‫فيذه‬
‫عض ربط جاشه” ذمر‬ ‫ماهي‬ ‫طب“ لى‬
‫دس‬ ‫من‬ ‫اخلصہا‬
‫افرغها الكير إلى قالب‬
‫فيا الساكتن إلى العّفْر‬ ‫واستنزاتما حمة نازلت‬
‫يكدن ان يفضحن بالکشر‬ ‫فانتظمت اسطرهاڪشرا‬
‫كاعا السطر إذا شمه‬
‫و‬

‫غيداء علي رها‬

‫تت وهي ها هنا مائة وتسعة و مسون پيا‬

‫بقينه (س‪ )۳‬البارد ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬عرقه‬


‫‪٤٥‬‬
‫قال فى صلاة العدىن وغسل المت‬
‫عليه وصلاة الجعة‬ ‫ونكفىنه والصلاة‬

‫ومن اخيته قد مات طرا‬ ‫نمل ہمد شیب الرأس عمرا‬


‫وزخرف للبلى كفنا وقرا‬ ‫فدعه‬ ‫زخرفت للدنا‬ ‫فما‬

‫ومر شہور ھا شہرا فشہرا‬ ‫تظنك الد محمى ايلي‬


‫سوق اليك عحزرة ورا‬
‫فق‬ ‫ص‬

‫فسوف سوق أشهر هن وم‬


‫قل اها بطنا وظہرا‬ ‫أخو الدنيا يبت ا غريرا‬
‫کون صاحبه وماذاك بدرا‬
‫وماقد غال لقمان) وحجرا‬
‫وبمدم أنوشروان کسری‬ ‫‏‪F۳‬ان وغال طسما‬
‫ف‬ ‫وغال‬
‫من البلوى وخير الزاد ذخرا‬ ‫ل إن تقوى الله حصن‬
‫کان ہا عن القران‪ .‬وقرا‬ ‫إلى ك يقرع القران أَذفي‬
‫وهل أا واجد في امهل عذرا‬ ‫فا عذري جلى عند رفي‬
‫إا صليها فطراً ورا‬ ‫صلاة اليد أرب وجوها‬
‫وترا‬ ‫تكبرهن‬ ‫وواحدة‬ ‫فسبع أو فتسع أو فشر‬
‫جہرا‬ ‫رهن‬ ‫التكبير‬ ‫من‬ ‫وواحدة وعشر‬
‫ی‬

‫وقد صليت ثم ركعت أخری‬ ‫بعد إحرام و حمس‬ ‫فحمس‬

‫‪t۹‬‬
‫نلان ذا خشمت وقمت تترا‬ ‫إذا اتقضت القزاءة مم كېر‬
‫وأخراهن سبم وهو أحرى‬ ‫وض قال آولاهن ست‬
‫إذا أحرمت ثم نشأت تفرا‬ ‫‪.‬وي عشر وواحدة فست‬
‫إذا انقضت القراءة مم ترا‬ ‫ويأخری ا ركوع ‪:‬تول خا‬
‫على ماقد وصفت كفاك خبرا‬ ‫وي لسع فاربع م خس‬
‫قدرا‬ ‫لا نحجاوزهن‬ ‫‪S6‬‬
‫وقي سبع فاربع ثم تتاو‬
‫ذوو الاسلام قصر |‬ ‫اذان‬ ‫وللا‬ ‫اقامة‬ ‫مر‬
‫كلا وكرا‬ ‫قول‬ ‫کاوا وض‬ ‫اذا هم‬
‫وقال بضعقمم من کان احرا‬ ‫وقال حخمسةِ أيضا) اباس‬
‫على شورى الامام غداة مرا‬ ‫كذلك في الامامة واأحتذ وها‬
‫عن خطبة أعيا‪ .‬فيقرا‬ ‫ومن‬
‫‪4‬‬
‫حط‬
‫‪1‬‬
‫بصي واحد ‏‪er‬‬
‫تا قرا‬ ‫‪4‬‬
‫‪۶‬‬
‫ولو کانوا ناء أو عبيدا‬

‫إلى اجام فطرا ونحرا‬ ‫واية ساعه ما صح مروا‬


‫صح أُم صح هاجرة وعصرا‬ ‫هلالم أصح لم بكوراً‬
‫يِن الازوال الشمس ظېرا‬ ‫وض قال باتاخير ان‬
‫اا ما حاذروا مطرا و‬ ‫وحل أن يصلوا حيث شا‪٬‬وا‬
‫وحبداً رکتن وقد أرا‬
‫‪9‬‬ ‫‪۱‬‬
‫ن التكبير صلّى‬ ‫ومن إ ع‬
‫اخری‬ ‫را كعة ومصته‬ ‫فادرك‬
‫لسمى‬ ‫ومن سبل الامام‬
‫فته‬
‫‪t۷‬‬
‫أجاد وإن يكن غفلا وغرا‬ ‫فڀنلجا يكير اذا ما‬
‫اذا ههو كان في التكبير تمرا‬ ‫فليس عليه في التكبير ٿيءُ‬
‫ويستمذ الا له الفرد سرا‬ ‫وم نم يشا ظیكي‬
‫ويحرم وليكبر م يقرا‬ ‫فلا عليه‬ ‫وانيكن‬
‫نقضا واصرا‬ ‫فيحمل‬ ‫وما تكبيرة زادت بنقض‬
‫ولس برىی عل من زاد وزرا‬ ‫وض قال ان نقضت فنقض‬
‫اذا صليت يوم التحر ظهرا‬ ‫وفي التشريق بض قال كبر‬
‫وكير الث الأيام عصرا‬ ‫وكبر ععمم فیہا عشاء‬
‫تعمد رکه مأت نکرا‬ ‫واجمم رام طرا على من‬
‫فرجسه بالثئوب سترا‬ ‫وغسل المت مجمل حت ستر‬
‫وناحية وع۔) م يمرا‬ ‫وسل اڪن الشقين راسا‬
‫وتمصر بطنه بالرفق عصرا‬ ‫قليلا‬ ‫ؤقعده على رفق‬
‫وليس عليك ان اعدمت سدرا‬ ‫وتتسله بأشنارن وسدر‬

‫حين رَجوت طېرا‬ ‫من‬ ‫وحمل ف لخر الماء شيا‬


‫ذرا‬ ‫وثذر‬ ‫تلف‬ ‫ومحشو کل باب منه قطنا‬
‫فد ابم في المد عذرا‬ ‫وفما كان يلبس' أذرجوه‬
‫اڏاهو في ملاءته آمرا (‪)۱‬‬ ‫ولیس عليه فما سال غسل‬
‫(‪ )۱‬ريد كفن‬
‫‪۸‬‬
‫ولم يقصر فوضطم ذاك يقرا‬ ‫و بعد الفسل ان يك سال شي‬
‫ذاك وبا‬ ‫قان لم يجر‬ ‫کله ان کان حجري‬
‫احری‬ ‫او لى‬ ‫وزوحته به‬ ‫وأو لى الاس عند الفسل زوج‬
‫صببن الا* فوق کساه قطرا‬ ‫نساء‬ ‫نولته‬ ‫ان‬ ‫وميت‬

‫حرا‬ ‫لاقن‬ ‫اذا ذا حرم‬ ‫ذا ما کان ذا جثب فاما‬


‫مكان الفرج راراة وهصرا‬ ‫غسلن جلاده وتقين منه‬
‫ص‬

‫غیداء بكرا‬ ‫وكانت‬ ‫كذاك اذا وليت فتاة قوم‬


‫عطرا‬ ‫ندوه‬ ‫ولم‬ ‫بشو سه‬ ‫أدرحتموه‬ ‫وان بك حرم‬

‫قبرا‬ ‫اذا هو حل‬ ‫ويظهر وجهه والراس أيضاً‬


‫أصيب ععرك المميجاء صيرا‬ ‫وفي الشهداء لانغسل شهيدا‬

‫فيمرا‬ ‫برعا‬ ‫خفه‬ ‫وينزع‬ ‫سوی جنب و دفن في کسام‬


‫وقد عدا مكان الرب شبرا‬ ‫وان يك کان ذا رمق فأودی‬
‫وبعض قال يسل وهو أحری‬ ‫فض قال ليس عليه غسل‬
‫فینسل واجبا) فتکا ورا‬ ‫وملحمة اللصوص ومن أصابوا‬
‫فقد لواعا ركوه وزرا (‪)۱‬‬ ‫وقیل اذا الوری تركوا‬
‫الماد اذا اشمخرا‬ ‫صلاة جماعة وصلاة میت‬
‫اذا ما الكل کان به مقرا‬ ‫ومن منهم بذلك قام اجزا‬
‫كفر‬
‫مع‬
‫من الأبناء ان صلوا وأغرا‬ ‫وللاباء مم الزوج أولى‬
‫وبرا‬ ‫عتا‬ ‫کون‬ ‫وبمدالاخوة الامام أولى‬
‫ذوي الاسنان ممن کان اقرا‬ ‫فلقدم‬ ‫ومن جم المبائز‬
‫اذا استمرا‬ ‫بذكران اليد‬
‫‪.‬‬

‫وی‬ ‫رجالا مم صیان)‬


‫ديرا‬ ‫فيجعلېن‬ ‫ب ماه‬ ‫وبالنسوان بمدهم ويأي‬
‫اذا م الكتاب قر ُت ًا‬ ‫ووحه‪ 1 .‬کر ‪ 2‬كبر‬
‫شالشة من التكبر اخرى‬ ‫وی‬ ‫وتقرأها‬
‫وتولى الله تسبيحا) وشكرا‬ ‫وتتصب في الدعاء لمن توالى‬
‫وذ المسامين تجده برا‬ ‫ونسأل عفو ذنبك مستجير)‬
‫ُه ولا لذي كفر ا‬ ‫لانوالي‬ ‫ولا تدعو لطفل‬
‫ولا جنب اذا قي الصف ص‬ ‫ملانك صکلب‬ ‫ولا‬
‫فقد شرع اله الدن يسرا‬ ‫ولس عليك فيا فات رد‬

‫أصاب الزم فيه وكان ذصرا‬ ‫ومن جعل التيمم عن فوات‬


‫طرا‬ ‫باجممهم اذا روه‬ ‫صلوا عليه‬ ‫ومن جا‬
‫مستقرا‬ ‫اودي‬ ‫مدأمعه‬
‫وصل على الجنين اذا استبلت‬
‫فتقرا‬ ‫اذا عدم الرجال بهم‬ ‫وفي صف النساء تقوم أشى‬
‫م‬

‫وعيد فيه مرج کل عذرا‬ ‫فتلكم سنتان صلاة ميت‬


‫(‪ )١‬بقح‬
‫فلك فريضة في الدين زهما‬ ‫فما الجمة السْسَى الها‬
‫له في الترك عذرا‬ ‫فان‬ ‫کہا ثلانا مستتاب‬
‫ميض الكسر ليسيطیق جبرا‬ ‫ولا فهو عدم ر فيض‬
‫واخرم کن بالبيض‪ .‬سرا‬ ‫واولم کن أهدى ميرا‬
‫ولست أرى على السّفار وزد‬ ‫ولس على النساء بها جناح‬
‫بها أو بايسُوا في الو قت نرا‬ ‫ولا الصبيان إن بسكروا تجارا‬
‫ولاطن لدى اللطباء همحرا‬ ‫ولا نلوا إذا اللطباء قامت‬
‫مستکين) مستقرا‬ ‫ورجح من تکام ‏‪ e‬ياق‬
‫و نخرج عر اه التقضر‬ ‫ولو قال انقوا الله أبشداءَ‬
‫وص لو فخل اللو حذرا‬ ‫وليس عليك باس في‬
‫تصلي جمة بالتّاس قصرا‬ ‫فان خر الامام ٿا بزوی‬
‫وخلف أنمة المدوان طرًا‬ ‫وتلزم ف‬
‫قوب حفظما بر ‪ 1‬و حرا‬ ‫وبعض قال کل مان مصر‬
‫اذا هو حازها مصرا فصرا‬ ‫وض قال حي ما جاه‬
‫متابرھا وسر ما وسر‬ ‫ومصرها أيو حفص وى‬
‫ويثرب واستقر سا وقرا‬ ‫فصر مكة والشام قدما‬
‫اق منتصبا و درا‬ ‫وسمی الكوفتەن وأرض صنما‬
‫فقا‬
‫عد دا وقدرا‬ ‫فتمت سبمة‬ ‫وحد تمان واليحرين مصرا‬
‫حل‬
‫و لس عل الامام ذا تمد ی‬
‫‪۰‬‬
‫‪۱‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا عة ِن‬
‫فمر‬
‫ا‪٥‬‬
‫وم بلغ ثلاثينا وعشرا‬ ‫وقد وهنت صحابته واقلت‬
‫صلتما لا تفل کيا‬ ‫فإن فسدات صلا نك دما‬
‫بشطر والصّلاة کون شطرا‬ ‫لأن خطاة اللطاء قامت‬
‫عاما کات فیہا مستقرا‬ ‫واما افر صلى صلاة‬
‫لساعة وقتما في الو قت قصرا‬ ‫س‬
‫فيد لما ذا فسدت عليه‬
‫عام حين ذاكَ إذا محری‬ ‫وإن ولى وفات الوقت‌صلى‬
‫تضوع نشرها حلي وعطرا‬ ‫مردهاة‬ ‫فحذها كالعروسة‬

‫اض الطرس ليلا مكفهرا‬ ‫ادى في اکلتہا ونكسو‬


‫لحن بطرسما خضراً وصفرا‬ ‫کان سطُورها اسماط در“‬
‫وحرا‬ ‫إذا أنشدتها فر‬ ‫تريح ام عك فا تيال‬
‫‪2‬‬ ‫‪o‬‬ ‫‪۶‬‬

‫حيا كَة ماهس و نتاجح عض‬


‫با‬ ‫تت وهي هاهنا مائة وأربعة‬

‫وقال في الصيام‬
‫بالتاطق الحمود في الذكر‬ ‫اهلا بشہر الصوم من شمر‬
‫‪1‬‬ ‫‪۶‬‬ ‫‪.‬‬

‫حير الشہور وسيد الد ‏‪a‬‬ ‫هلا به وصيامه وقيامه‬


‫القدر‬ ‫لله‬ ‫وفه‬ ‫فيه‬ ‫زل القران على النبي د‬
‫ی‬
‫ويل كل مراد عفر‬ ‫ولق النيران عن صوامه‬
‫بعد الصيام صبيحة الفطر‬ ‫وعلیا يم من‌الورى‌أن خرجوا‬
‫حت الكعاب من لمجال قرالا‬
‫ال جر‬ ‫و مثابة‬ ‫وم ا‬ ‫ا کرم ‪ 4‬وما واعظم قدره‬

‫ر‬
‫‪1‬‬ ‫ص‬
‫شاهدي‬ ‫ر‪4‬‬ ‫والفطر‬ ‫و الصو م ق‪ 4‬بشاهد متخەر‬

‫اجر‬ ‫دو‬ ‫قال‬ ‫كذلكڭ‬ ‫‪5‬‬ ‫فان اختفى فاستفرغوا أبامه‬


‫أفضل الطہر‬ ‫م م“ن‬ ‫وطہار ‪3‬‬ ‫إن الركاة من النفوس صيامه‬

‫لا باليس‬ ‫له‬ ‫وصيامه اللم فيه وبالتقى‬


‫أيضا لرؤته بلا شجر‬ ‫صوموا لرؤية بدره م اقطروا‬
‫ی سان تفس‬ ‫وكاوالمسقط شعسه ووحوسا‬
‫و‬
‫الفحر‬

‫يدعوا الى التحير‬ ‫كوك وماريت كلما‬ ‫ودعو‬

‫السدر‬ ‫س‬ ‫وغا ت‬ ‫ع‬ ‫والصوم بالثقة الرضى اذا اختفى‬


‫شبد الرضي به من الشهر‬ ‫صأموا ثلاثینا سوی اليوم الذي‬
‫والعدلة الاشى برد مقالما‬
‫المصر‬ ‫د برة‬ ‫فا فطر‬ ‫‪۱‬د‬
‫واذا رای شوال يام بدره‬
‫بدلا لذاك اليوم في القدر‬ ‫فعليه بوم حين افطر جاھلاً‬
‫احد ہل وهو لا بدري‬ ‫وكذاك بوم الشك انهو صأمه‬
‫ير‬ ‫‪ ۱‬‏‪Ls‬‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫قامت‬ ‫و‬ ‫له‬ ‫س‬ ‫دا ‏‪da‬‬

‫‪o۳‬‬
‫حتى يووب مسافر اللصر‬ ‫وعلىالورىانعسكواعن| کله‬
‫واتاهم السسفاء بالل‬ ‫فان اعتدوا قبل الضحى فتصبحوا‬
‫عن اکلمم والله ذو غفر‬ ‫كانوا جفاة في الفعال وامسكوا‬
‫مدا فذاك وء الوزر‬ ‫کله‬ ‫وان اعتدی عاد‬
‫حلا كل الحيض والسفر‬ ‫حبلا فقال حسلته‬ ‫وان‬
‫بالمذر‬ ‫فيه‬ ‫ول‬ ‫والله‬ ‫يلزموه سوی تبالة يومه‬
‫بالفطر‬ ‫الوم‬ ‫‪ 1‬استم‬ ‫وكذاك ان باع الطعام‬
‫به ‪.‬ذوو‬ ‫والمشكُون اذانوا فتحسّفوا‬
‫احص‬ ‫ع‬ ‫‏‪prs‬‬ ‫وصيام‬ ‫ابداله‬ ‫فالقول ات‬
‫ني دمه منم ولا اضر‬ ‫هذا وفيه ر خصة من بعصم‬
‫فيه فامىك ساعة الذكر‬ ‫واذا دکرت وکنت‌تا کل ناسا‬
‫صدى ثم اعتمدت به على الۇجر‬ ‫وكذاك ان احبدت نفسك من‬
‫بدلا ليومك أعا شمر‬
‫ی‬
‫فلك شہران وشہر ثالث‬
‫س‬

‫سنح الصيام رؤية البدر‬ ‫واذامحصحص‌سبن‌ یوما مدما‬


‫فيه تيم لدي الأص‬ ‫صدروا بلا بڌل وان هو جاء هم‬

‫نتوي سا في اليل الاجر‬ ‫والافطار منك بنية‬


‫اطعام ذي سفغب وذي صر‬ ‫وعلى الكببر اذا تبين ضعفه‬
‫ەن‬ ‫و‬
‫و سحوره في کل ما محري‬ ‫في کل یوم ا کلتان فطوره‬
‫تايه من أرث ومن ذخر‬ ‫أو أن يصو م وليه بقصاص ما‬
‫ب لصوم الاول الذص‬ ‫وعلى الجاعة ان يكون صيامہم‬
‫فسيد الصيام به من المذر“‬ ‫فاذا الفساد أصاب صوم أخيرهم‬
‫وإذا أبوا تركوا من القمر‬ ‫من أجل ان الصّوم مهم واحد‬
‫لأخي النوى في الير والبحر‬ ‫والفطر بعد الفرسخين فجاز‬
‫فيه ذعاف اموت‬ ‫وإذا المسافر والمريض تحجرعا‬
‫عر‬ ‫أو‬ ‫حمس‬ ‫مقدار‬ ‫يازما بدلا وان يك عوفيا‬
‫‪a‬‬

‫الملصر‬ ‫مسافر‬ ‫و عاد‬ ‫صا‬ ‫كان القضاء عليہما قصاص ما‬

‫حتى يحول امول في السّصر‬ ‫وإذا تطاول بالمريض نواه‬


‫ولا مضى اطعام ذي فقرِ‬ ‫صام الأخير إذا اطاق صيامّه‬
‫أيضا بلا كلف ولا جر‬ ‫وعليه ان قدر الصيام بصومه‬
‫ما کان من بدل ومن" نذر‬ ‫وعلبْه أيضاً أن بتاع صومه‬

‫ما کان من نقص ومن و فر‬ ‫وعليه صوم بالحلال اذا بدا‬
‫بلا کسر‬ ‫ثلائت)‬ ‫اعدد‬ ‫وإذا عرض للاي صامه‬
‫في اليل للافطار في القفر‬ ‫وعل المسافر أن قد م َة‬
‫من غير ما ية ولا اأص‬ ‫وإذا المريض والمسافر أفطرا‬
‫فيه يشرب کان او م(‬ ‫| رمَا بدلاسوى ما أفطرا‬
‫()لاصل ( ) اكل‬
‫‪00‬‬
‫هدم لصوم المق وال‬ ‫والفطر بمد الصوم في السفر‬
‫في اليل ثم ابن في‪ .‬المحدر‬ ‫واذا وی سفرا فافطر عنده‬
‫بالفطر‬ ‫للقفر‬ ‫مستقبلا‬ ‫حتى استقل وقد برحل ومەه‬
‫‪2‬‬
‫والصغر‪.‬‬ ‫العف‬ ‫من سره‬ ‫مامه‬ ‫له ابدال ‪١‬ا قد‬
‫وإذا نيت فا عليك حرج‬
‫هذا وقوم لزمونك مثل ما‬
‫س‬

‫لاندري‬ ‫فيه سيت وأنت‬


‫الصلوات والطبر‬ ‫واذا اساغ الما عند طہارة‬

‫بدل وما في ذلك من وزر‬ ‫من غير عمد کان ذاك شا به‬

‫الاجر‬ ‫لتوافل‬ ‫وعليه ان يك ذا كر‬


‫القېر‬ ‫حالة‬ ‫عل‬ ‫اله‬ ‫بديلة هذا وان يك مکرها‬
‫واللكه عد السر والحهر‬ ‫وعلى الذن استکرهو صيامه‬
‫(‪)۱‬‬ ‫الدر‬ ‫افطارهن لقلة‬ ‫والرضطعات فقد أجاز يعم‬
‫باس بذوق اللو وال‬ ‫والماملات كناہن ولا أرى‬
‫حجر‬ ‫مکره‬ ‫غر‬ ‫للترب‬ ‫والكيل للطحن الدقيق وسفيه‬
‫اوهاعه من داخل الصّدر‬ ‫قالوا ولو دخل التراب ريه (*)‬
‫من غير عمد والذبات وکل ما‬
‫‪۶‬‬

‫فوق الانف والثغر‬ ‫وأحب ان كان الدقيق‬


‫ص‬
‫‪mg EEE‬‬

‫(‪ )۲‬أنفه‬ ‫(‪)١‬‬


‫‪e‬‬
‫وحل كحل المين بالصبر‬ ‫عا به‬ ‫وض‬ ‫وساعوطه حل‬

‫بصق النجيم وكان في حذر‬ ‫وإذا اذته ضروسه قابانها‬


‫الصدر‬ ‫الا الذي ياي من‬ ‫وموسم فما اى من راسه‬
‫رمي به في امن القعر‬
‫ما اسلتتقم الصوام في النهر‬ ‫حرم‬ ‫وغير‬ ‫ما‬ ‫و ماب‬

‫حل وتكره حقنة الدر‬ ‫قبل الرأة لعلة‬


‫عدر‬ ‫بلا‬ ‫قدا‬ ‫حن حت‬ ‫وعليه فيه تقض ماقد صامه‬

‫ی‬
‫إقامة‬ ‫وعد‬ ‫حل‬ ‫والرطب في صدر النہار سواکه‬
‫باليابس الذاوي لدى العصر‬ ‫لايستحب وإستحب سوا که‬
‫چ‬

‫وأحب ان بلقی الطمام ر حه‬


‫كالسك عند الله في النشر‬ ‫رائحة الصيام ونشره‬
‫تذهب عله الصدر‬ ‫وصيام شهر الصبر(‪ )١‬مامور به‬
‫جرم فوافق غرة‬ ‫ومن‌اعتدی بالا کل وهو بظنه‬
‫في عقد يته على الكفر‬ ‫قالوا فلا بدل عليه وقد أسا‬
‫مدا بلا غلت ولا خطر‬ ‫و الكذب يةسدصو م يومه‬
‫سر‬ ‫اى‬ ‫وأصاخ‬ ‫وإذا رنا طرسا وفرحا عامداً‬
‫فوصوؤه تقض وعضي صومه‬

‫(‪ )١‬رحب‬
‫‪oY‬‬
‫سر‬ ‫من‬ ‫ما رمصان‬ ‫ندر‬ ‫ا‬ ‫شور سلدة‬ ‫الشہور‬ ‫نشامہت‬ ‫واذا‬
‫‪.‬‬
‫هدر‬
‫|‬ ‫ال‬ ‫شعبارن‬
‫‪:‬‬ ‫وص‪1 1‬‬ ‫مامه‬ ‫شوال ر‬
‫موم‬ ‫قصيام‬

‫الفر‬ ‫ذاك‬ ‫ام‬ ‫‪1‬فی ‏‪i‬‬


‫إذ كان ذاك ق‬
‫() ‪۰.‬‬ ‫‪03‬‬
‫لامتراء منية‬ ‫واذا تعمد‬
‫‪-‬‬ ‫ص‬

‫عصرِ‬ ‫ولا‬ ‫داك‬ ‫ا‬ ‫سء‬ ‫هذا ولاس عليه نما ‪3‬‬
‫باليضنة الر حراحة المسكر‬ ‫وكذاكإن طرق الليال وساده‬
‫‪٥‬‬ ‫َ‬ ‫‪17‬‬

‫ی‬

‫)‪(1‬‬
‫اد‪4‬‬
‫‪1‬‬
‫ايوص في‬ ‫مبادرا‬ ‫فام الى‬
‫ی فلا ٿيء عليه ون يکن‬
‫)‪(۴‬‬
‫فى الفسل قەر ساعة اذ عر‬

‫ادر‬ ‫ِ‬
‫راب‬
‫‪/‬‬
‫شوه‬
‫لسو‬ ‫امدی‬
‫‪7‬‬ ‫فل ما لزم اللقصر والذي‬

‫بالقطر‬ ‫وسال الش‪1‬ير‬ ‫ی‬


‫م‬ ‫‪ 2‬فلا شيء عليه ون یکن‬
‫ل مض صيامه من عةره‬
‫‪۸‬‬

‫منالعقر‬ ‫لدا‬ ‫د‬


‫ص‬
‫ل‬‫ب‬ ‫عى ‪۵‬‬

‫بلا حجر‬ ‫ما صاهو ا‬ ‫إبدال‬ ‫و ی الذن سيت‬


‫وقيل كذاك ڏو السسكر‪.‬‬
‫نهم‪ 1‬و‬ ‫حطه‬ ‫من کان محنونا‬
‫العفر ِ‬ ‫تمم‬
‫‏‪e‬‬ ‫سعره‬ ‫فشي‬ ‫وعلى المسافرأن يجوز ی‬
‫‏‪A‬‬ ‫مامه‬ ‫ذات‬ ‫راء‬ ‫ان کان أجنب وهو في داو‬

‫م‬
‫الفدحر‬ ‫قللابسيم‬
‫اج‬ ‫قب‬ ‫لل|غسل‬ ‫ويمم‬ ‫لص‬
‫لصسامه‬ ‫تيمم‬
‫‪٠‬‬

‫لزنا (‪ )۲‬آذيه الوح‬


‫‪1‬‬ ‫‪۰‬‬
‫الأعر‬ ‫ر‪(۳‬‬
‫و‬
‫=‬
‫)‪(۱‬‬

‫‪e۸‬‬
‫مان السحر ‪ 7‬و التحر‬ ‫وخريدة قد بت غیر صروع‬
‫قامت ووا كف دممہا يجري‬ ‫حتی اذا حشر الظلام قناعه‬

‫إن كان اما على القبر‬ ‫مې اجام وزرها مم وزره‬


‫ليقوم قبل الصبح للطمر‬ ‫ف الصبح أويك بام بعد ماعا‬
‫فيه بوم يا أبا النظر‬ ‫شى النعاس به قصب اما‬
‫جہلا فما في الل من عذر‬
‫والقصر مفروض على السفر‬ ‫قله صوم الشمر ‪ 7‬به‬

‫‪4d‬‬
‫التحر‬ ‫وفطر صبيحة‬ ‫صو ما‬ ‫والفطر وم لس يقطم فطره‬

‫ذي العز والملكوت والكيز‬ ‫بلاۋە‬ ‫اليل‬ ‫الجد له‬


‫سس‬

‫الله رب الشفع‬ ‫جد کر ا داع شکرا له‬

‫اللبي حير کل المشر‬ ‫ع‬ ‫أبداً‬ ‫والسلام‬ ‫الصلاة‬ ‫م‬

‫ت وهي ها هتا مائة وسيمة عشر ستاً‬

‫) قد کل المزء الاول ويتلوه اء الثافي (‬

‫(‪ )١‬الدحر » الوريد‪.‬‬


‫‪۹‬‬
‫وقال ئي ارز فاه وومويا‬
‫والفنام‬

‫ولا شجاني طلل بلقم ‪(۱‬‬ ‫ماهاجي رس ولا ص بع‬


‫على الأقانين إذا يسلجم‬ ‫الأيك راد الضحى‬
‫وعحادث من خطبه أشنم‬ ‫لکن شجاني زمن قادح‬
‫‪3‬‬

‫غنم‬ ‫اولي الاموال م‬ ‫ع‬ ‫‏‪ kk‬فر ضا‬ ‫ر‬ ‫ومن‬

‫ركه وحك ماتصتع‬ ‫اأجامم الال على أنه‬


‫و‬
‫ما جع‬ ‫يدر‬ ‫ا‬ ‫خافته‬ ‫عت‬ ‫لته‬

‫نفسك إن باقت له دع‬ ‫فماث فما كنت عن أ كله‬


‫تلع‬ ‫أوزاره‬ ‫من‬ ‫ونت‬ ‫‪4‬‬ ‫وافرا‬ ‫اله‬ ‫صار‬
‫‪3n‬‬ ‫‪go.‬‬
‫‪2‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪o‬‬

‫من فته منم‬ ‫الداعي‬ ‫ءا‬ ‫ذا‬

‫لمر جم‬ ‫ذلك‬ ‫ما‬ ‫ارجم‬ ‫حوه‬ ‫مر طعا‬ ‫اله‬ ‫هوي‬

‫و‬ ‫ی‬
‫عند‬ ‫‪1‬‬ ‫ولا‬ ‫شافع‬ ‫قومه‬ ‫‏‪E‬‬ ‫لړ‬ ‫لس‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪۶‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪۰‬‬

‫لسم‬ ‫ا ا ره‬ ‫ومد بر ‪1‬‬


‫‪٨.‬‬ ‫د‬
‫الورى مقلا‬ ‫بن‬
‫‪۶‬‬
‫يلسعه‬

‫(‪ )1‬خال‪.‬‬
‫ل جحم اھا نن‬ ‫دعا وهو مسا ‪۳‬‬
‫ع) د‬

‫و‬ ‫‏‪1R‬‬
‫سهم‬ ‫باملہا‬ ‫د ھا‬ ‫او‬ ‫فة‬ ‫ر‪۳‬‬ ‫لن‬ ‫‪۴‬‬
‫س‬

‫جوع‬ ‫اليه ع‬ ‫صو‬


‫وحوله آهل الطّوي حم‬
‫فة‬ ‫له‬ ‫دشار‬ ‫نكل‬

‫فكل ذي جب ل‪ 4‬مضجعم‬ ‫نيك التقى محا‬ ‫فامہد‬

‫وان تراخى (‪ )۲‬مره لصرع‬ ‫وکل حصن‏‪HE‬سیه‬


‫ركم‬ ‫‪47‬‬ ‫شيو‬ ‫ولا‬

‫في الارض اوتززع‬ ‫والمّشر فما کيل منکل ما‬


‫وارمارت مستمشع‬ ‫ولس في حرف ولا حصفر‬
‫ازيتون لاعشر له يدفم‬ ‫م‬ ‫أرضا)‬ ‫وزر کل‬

‫واروع‬ ‫فا‬ ‫والداق وال حل‬


‫والمتتضد المونع‬ ‫الفرسّك‬ ‫والموز والجلوز أيض) ولا‬
‫خمسة أو ساق مم مطمم‬
‫م‬ ‫المكاع أذ تح‬ ‫عل ‪7‬‬ ‫ستون‬ ‫والوسق‬

‫الأو س‬ ‫ن‬‫والب‬ ‫ورب‬ ‫وما حونما‬ ‫عر‬ ‫ومكة‬


‫أسرع‬ ‫م مان‬ ‫وجو (‪ )٥‬والبحرن اذ سارعوا‬

‫تطاول (س) القطن (ع) الخوخ (ه) ايامة‪.‬‬ ‫(‪ )١‬يدفع‬


‫=‬
‫أجمع‬ ‫أرجاؤھا‬ ‫صافة‬
‫‪2‬‬

‫وفارس إذ أخذت وة‬

‫حن ما خنع‬ ‫میت‬ ‫ودن‬


‫ولیس تمطی في بنا مسجد‬
‫ولا لذي الثروة إذ سم‬ ‫أوكفن أو في شراء‬
‫رندمم‬
‫‪1‬‬ ‫اما ق‬ ‫نا ل ‏‪R1‬‬ ‫أو‬ ‫وهيعلى ذي الفقثر أو ءامل‬
‫أسفع‬ ‫سیل لو نه‬ ‫و ان‬ ‫وفي سييل الله مفروطة‪.‬‬
‫موضع‬ ‫مکار وله‬ ‫له‬ ‫وسيم من كانه سادس‬
‫وکل من في دينه أورع‬ ‫يفضّل الافضل في قسمها‬
‫وما سقى احفر الد عدع‬ ‫والنېر عشر ماسقا ساا‬
‫و نع‬ ‫لصف العشر‬ ‫رب (‪ )١‬ما أينم من سقيما‬
‫ذلك في إحصاء ما مجم‬ ‫وما سقا هذا وذا قدروا‬
‫بالشر ب حصی عدا الأر وع‬ ‫من عدد الايام في ذا وذا‬
‫في الاصلمن تأسيسما تيم‬ ‫وقيل بل هي على أسہا‬
‫شرع‬ ‫اة‬ ‫ماله‬ ‫وهي على ما اد ركت کت‬
‫ی‬ ‫س‬
‫®‬ ‫‏‪o‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫‏‪r:‬‬ ‫به‬ ‫ہر‬ ‫ولا‬ ‫ءرت‬ ‫و البمل (‪ )۲‬عشروھومال يکن‬
‫مرف بال وان ُو ونع‬ ‫وتیل يم النخل مال يکن‬
‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪oo,‬‬
‫أو يلب الهو على لو نبا‬
‫)‪ (۱‬اللو )‪ (۳‬العل التحل الي شرب بعرو قيا نستي عن السقي ‪.‬‬

‫‪۹٢‬‬
‫‪+f.‬‬ ‫‏‪۱‬‬
‫وما ما إن کلت كلا‬
‫برقع‬ ‫سو اها‬ ‫ع‬ ‫ِن کان لر باعہا‬
‫لر‬ ‫سے‬

‫زكاة وجبّت‬ ‫فيه‬


‫‪2‬‬ ‫‪zg‬‬
‫ودع‪‎‬‬ ‫اذا‬ ‫الاشياخ‬ ‫فالمشر فيه واجب هڪذا‬
‫في جلة‪ .‬الأءوال‪.‬‬ ‫لمال مضموة‬
‫‪3‬‬
‫ستتبع‬ ‫وحصهة‬

‫من کل متف لم بجع‬ ‫ويجتبي الجابورتن أعشارهم‬


‫يطلم‬ ‫إن كان إن‬ ‫وأشباهه‬ ‫فرصا‬
‫في حشف الد قل شم‬ ‫والسر مقلا تزكى وما‬
‫قبل بز كيه وما يقم‬ ‫كذلك ما مخرج من دبسہا‬
‫إلا على حصة من زرع‬ ‫ولس في الصافي عشير طم‬

‫مد عر ترت مع‬ ‫وليس فما احتاحه قبل أن‬


‫امرجم‬ ‫وما الغ‬ ‫أو جاز من قبل عر فانه‬
‫طلم‬ ‫او‬ ‫ا‬ ‫عا‬ ‫ع‬ ‫وايس في الحرث إذا باعه‬
‫والرم لا عشر على أهله‬
‫ع‬
‫فم‬ ‫ولا دخیل‬
‫من حده في الشراف ارغ‬ ‫لحد ه‬ ‫أو بلغ ار الدي‬

‫إن كان لا عن ماح‪ 1‬رع‬ ‫وقيل بل فيه ولو | تب‬


‫فا سمو !‬ ‫حضر نه‬ ‫دار کت‬ ‫وحمل الأعشار مر کلما‬
‫(‪ )۱‬برا )‪ (۳‬رطا‪.‬‬

‫‪۳۹‬‬
‫‪ 17‬‏‪a‬‬ ‫آشہر ه‪L‬‏‬ ‫ملا رة‬

‫كذاك نظر الذارة‬


‫و‬ ‫‏‪Tu‬‬
‫‪eR‬‬ ‫العشر‬
‫واحد‬ ‫وکل وم اصلمم‬

‫يلغ عشرين وما بطع‪‎‬‬ ‫‏‪L1‬‬ ‫ع‬ ‫معقال‬ ‫وصف‬

‫أنصم‬ ‫ضر‬ ‫من‬


‫ت‬

‫رو‬ ‫‪.‬‬ ‫ي ‪.‬‬


‫عو ا‬ ‫‪1‬‬ ‫قاسو ا‬ ‫ماتن‬ ‫من‬

‫نصف امتتال لا قط‬


‫د‬
‫دوا‬ ‫ما‬ ‫ہر ها‬

‫‪7‬‬
‫ت‬ ‫واج‬ ‫ی‬ ‫له‬

‫إن حال حول وهي مم ربا‬


‫‪ 1‬ل اربع‬ ‫عن الس وعن ۔ضمفها‬
‫‪۸‬‬
‫سنا اوم‬
‫|‬ ‫‪.‬اء‬ ‫‪2.‬‬
‫بات‬ ‫فان ترد خا فيا إذاً‬
‫أرف ‪1‬‬ ‫سس‬ ‫ت‬ ‫وان لبون ِن نکن ا تحد‬
‫و‬ ‫‏‪Ga.‬‬
‫يلت‬ ‫ری‬ ‫لانن‬ ‫وفي‬
‫‏‪OK‬‬
‫عع‬ ‫ل‬ ‫للفحل‬ ‫طروقه‬ ‫فعير أنه‬ ‫عش‬ ‫زد‬ ‫فان‬

‫من مدع دون التي نج ع‬


‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪.‬‬
‫وإن على الستين زادت فا‬
‫‪۶‬‬ ‫‪۲‬‬ ‫م‬ ‫‪CW‬‬ ‫‏‪.‬‬
‫والسّبمون تصديقها‬
‫وقم‬ ‫مرکہہا‬ ‫سعوںل ف‬ ‫قباہا‬ ‫واحد ‪۳‬‬ ‫زد‬ ‫وإں‬
‫صدع‬ ‫طروقتارن فیا‬ ‫فحقتان حکمہا عندهم‬
‫من بد عشرن ا مرتع‬ ‫وااقة‬ ‫وان تمدت‬
‫نت لبون ان تكن تربع‬ ‫سنا‬ ‫فار بع عل اة‬
‫تم‬ ‫حسبانما‬ ‫على‬ ‫في‬ ‫وکل عش طلصت بہدها‬
‫توخ في فاثلا الأصبع‬ ‫فكل خمسين لما حقة‬
‫بشت لبون جوها رع‬ ‫سنہا‬ ‫ف‬ ‫والار‪:‬مون المد‬
‫تقل أو تبصر أو تمع‬ ‫ثم على ذا فاقفها إن نكن‬
‫يوما ولا تفريقما مع‬ ‫لا شرق الحم ذا زكیت‬
‫جذغ ‪12‬‬ ‫عنما‬ ‫والمەن عشروں اذا زکیت‬
‫‪go‬‬ ‫‏ِ‬
‫رسع‬ ‫ذا‬ ‫حمسال‬ ‫عن کل‬ ‫الق ف‬ ‫وکالر باع‬

‫م م‬
‫سدس جرشع‬ ‫بعد رباع‬ ‫وەت‬ ‫ورباع‬ ‫م ٿي‬
‫ی‬
‫حين تزكى القر الضلع‬
‫‪۸‬‬
‫تنیانہا‬ ‫بنت لبون الابل‬
‫مصعم‬ ‫حح ده‬ ‫ف‬ ‫تة‬ ‫وارعو ها حدها الم‬
‫لطم‬ ‫وللحق سا‬ ‫شاه‬ ‫عندهم‬ ‫والشاة في تيعتبا‬

‫شاتان من اأوساطما قرع‬


‫و‬
‫مم على الضعفين من ذلك‬
‫بمدها‬ ‫علت‬ ‫والاثتان إن‬
‫غم رح‬ ‫فیا‬
‫لاٹ‬

‫مقنع‬ ‫ما دوسا‬ ‫مائة‬ ‫من‬ ‫ربسا‬ ‫وأربع إت بلغت‬


‫ا كولة او ما خض م‬ ‫ولا‬ ‫ولاس للجاي کراز‬
‫الدعائم )‪(٥‬‬
‫ما مثليا‬ ‫شر هة‬ ‫لارباها‬ ‫الميطا‬ ‫واليمة‬
‫ولا التي تضلم” أو تخيع‬ ‫ولا له منخلة شافع‬
‫أو جم المطن‬ ‫وما خطا اللمة زكيته”‬
‫الكسمة والبهة لستبدع‬ ‫عشر ولا‬ ‫ولاس في النخة‬

‫وقيل من كانت له ارج‬


‫أرب‬ ‫ملکه‬ ‫ف‬ ‫واخر‬

‫رطع‬ ‫ل‬ ‫ذا‬ ‫شر كة‬ ‫بنا‬ ‫ولاقة ‏‬


‫تحط عنه اة توضّم‬ ‫قان عن کل امریء شاه‬
‫خف آهل الحہل واستبضم‬ ‫وفي السيوب! س من کل ما‬
‫عش ولا الصفر ولا الارع‬ ‫مافیہہا‬ ‫والقير” والكبريت‬
‫الولو إذ نظام و رصم‬ ‫ولس في المير 'عشر ولا‬
‫لفطر من ما كله يدفم‬ ‫هذا وعن کل اصریء صاعه‬

‫ارطع‬ ‫والمراة‬ ‫والشيخ‬ ‫‪4‬‬ ‫سواء‬ ‫والعبد‬ ‫الحر‬


‫وق‬
‫ص‬

‫و ہ‪4‬‬ ‫من‬ ‫غنم‬ ‫وإرى أفاه الله من فضله‬


‫رع‬ ‫من م‬ ‫أربمة‬ ‫کان لأھل الحرب في قسمہا‬
‫‪2‬‬

‫م‬ ‫كام‬ ‫بھی سوا‬ ‫كم الذي‬ ‫يفضّل‬


‫‪0‬‬
‫بصدع‬
‫و‬
‫طعمة‬ ‫شي ‪٠‬‬ ‫‪ 7‬صح‬ ‫سوى اولى الشرك وعبد له‬
‫معر ع‬ ‫ماد و‬ ‫ر عة‬
‫متلا‬ ‫وسم الس على‬
‫جوع‬ ‫أولاده‬ ‫مسكنة‬
‫وذي‬ ‫لان سبيل ويتيم‬
‫‪۹٦‬‬
‫أقسامه‬ ‫السات‬ ‫ورابع‬
‫ص‬

‫الضفدع‬ ‫ما قت‬ ‫‏‪FB‬‬

‫الېدی‬ ‫ونبي‬ ‫لله سم‬


‫‪.‬والس في مال التصارى إذا‬
‫‪2‬‬

‫ور‬
‫عاهم في الثشرف التبع‬ ‫كذاك إن کانواودا ولو‬
‫مرجم‬ ‫السلم له‬ ‫يول ف‬ ‫وما اشترى الذمي منکل ما‬
‫(‪)۲‬‬
‫يدفسه الأقرع'‬ ‫ھ‪۳ ‎eLA‬‬ ‫که‬ ‫فو‬

‫‪2‬‬ ‫و‬
‫أجد ع‬ ‫صر‬ ‫من‬ ‫وأنفه‬ ‫حر به‬ ‫عطیہم‬ ‫بد‬ ‫وعن‬

‫ارفع‬ ‫للذي‬ ‫ودرهارن‬ ‫حر به‬ ‫درھم‬ ‫عن کل هس‬

‫أو طلمت أمواله‬ ‫عت‬ ‫ِن‬ ‫ار مه‬ ‫عل‬ ‫وما‬

‫والطفل والزهتى ذا‬ ‫ولا على النسوان من جزية‬

‫ولا على الشيخ ومن رطع‬ ‫جز به‬ ‫رھبا م‬ ‫عل‬ ‫ولا‬

‫ستن أو شرع‬ ‫من‬ ‫ولا على من داره خير‬


‫هاھ‪:‬ا ماه وسبعة وعشروں ‪7‬‬ ‫عت وهي‬

‫ثي المع‬
‫ثم عالى على الال الر حالا‬ ‫عز م الج فاستمد الجالى‬
‫وخلا الاولاد‬ ‫الأحل‬ ‫وأجاب الندا‬
‫)‪ (۱‬الذي ذهب شەر رأسه )‪ (۷‬الذي انحر شعره من جاب‬

‫‪۷\۹‬‬
‫المذالا‬ ‫وفقارق‬ ‫عاذلوه‬ ‫وعصى العاذلين في الله ا‬ ‫م‬

‫الأهل حزن وداعه والعبَالا‬ ‫فیکی حين ودعوه وأبکی‬


‫ریالا (‪)۱‬‬ ‫اله‬ ‫ومضى صَامداً إلى الله في لبيد‬
‫الاهوالا‬ ‫هوله‬ ‫وأنساه‬ ‫فاستر اح إل‬ ‫د‬

‫بلبالا‬ ‫وحشاهە رجاه‬ ‫رعا‬ ‫الله‬ ‫ملاأنه عغافة‬


‫حين ناح التيم‬ ‫نفسه وبح عليہا‬ ‫کی‬

‫أقارييه ` الرعالا‬ ‫بوصايا‬ ‫وقضی دينه وم يوص إلا‬


‫التر حالا‬ ‫حبن أوصی وأزمم‬ ‫جمل المج ف الوصية ديا‬
‫يبوص فقد مات کافرا ‪,‬طالا‬ ‫وروی أن کل من مات ول‬
‫کان قد خالف اريم فالا‬ ‫قص راي الربيم نصا وبعض‬
‫المي راه أهل المراق حلالا‬ ‫من مده‬ ‫هو دين‬
‫رك الح جزية ونلا‬
‫‪۰‬‬ ‫َ‫‬ ‫‪1‬‬ ‫ە‬ ‫^‬ ‫_‬ ‫‪۶‬‬ ‫‪۱‬‬

‫وارادالفاروق محري على من‬


‫الناس جميعاً ويضرب الارجالا‬ ‫من‬ ‫بلغ‬

‫اراد إلى مكةو حرفا‬ ‫واستطاع السبيل من وجد‬


‫ج فخل علك الدالا‬ ‫فاذا ماافترضت في أشهر الج‬
‫ن الأرض ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬مشبحاً محدا واارئيال الأسد (‪ )۲‬الحالي ‪٠‬‬
‫إثار الدبار ( ‪ )٤‬أزمع الامر شت عزمه عله ‪.‬‬ ‫(‪ )۳‬ماشحص من‬
‫الناقة المظيمة ‪.‬‬
‫‪۸۹‬‬
‫الطيب و الفسق‌والمعاصي‬ ‫وکل‬ ‫والنساء‬ ‫الصمد‬ ‫وع‬

‫شولا‬ ‫فانقوا‬ ‫وشوال‬


‫‪۶‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫و‬ ‫و‬

‫و هواع من اشہر ‪ 3‬والعشر‬

‫ما‬ ‫للتمتم‬ ‫أحللت‬ ‫حن‬ ‫فاذا ما اعتمرت فت قادح‬

‫ا يلزموك فا خلالا‬ ‫وإذا مااعتمرت قبل شہور احج‬


‫حلت هنذا اله قالا‬ ‫یا‬ ‫الملال‬ ‫لك‬ ‫وحلال‬

‫‪0‬‬ ‫‪UU‬‬ ‫‏‪1‬‬


‫ثلاث‬ ‫صو م‬ ‫و عل‬

‫‏‪YE‬‬ ‫تاي‬ ‫اذا ما اعتمرت‬

‫ولیکن بعد ر كتين لدی البطحاء‬


‫والبىت‬

‫م ك الاله خا‬
‫‪ 3‬إن حتردت نالا‬ ‫والمواقیت ذات عرق من‬
‫‪0.‬‬ ‫ی‬
‫امان ارن ردت انتقالا‬ ‫للناس‬ ‫وللم‬ ‫ولاحد رل‬
‫ری ‏‪YU‬‬ ‫ل زه‬ ‫وت‬ ‫الشام‬ ‫و لاهل‬

‫اقبلت من شرب ما إتالا‬ ‫م أحرم من ذي الايفة ان‬


‫اتفالا‬ ‫بر‬ ‫فانتفله‬ ‫الصّلاة والا‬ ‫حن ما حازت‬

‫فاغتسل إن اطقت ے اغتسالا‬


‫‪1‬‬
‫حر بالا ‪(9‬‬ ‫ولا‬ ‫طا‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ورداء‬ ‫از ار‬ ‫ف‬
‫معطمر‬

‫ا أو نبا ‏‪i‬‬ ‫كنت‬ ‫وجور الإحرام في کل حال‬


‫س ا حمر حر ة الدهب(‪ )۳‬الذي م يتطيب‬
‫)مغ‬ ‫(‪ )١‬القفال الراحعون‬
‫والامالا‬ ‫ونوخ ادو‬
‫و‬

‫فتشہد ولب سرا وجهر‬


‫رکا أو استمت متالا‬ ‫وإذا ماطلسْتسہهبا واستقبلت‬
‫أوصى وقلا‬ ‫بذاك‬ ‫فار اليج تلية المج‬
‫والقمل عه ولا نکن قتالا‬ ‫ودع الشعر لا ترجله ”*‬
‫قدية فاحذر الفداء احتيالا‬ ‫وإذا ما زعت شعرا ففيه‬
‫‏‪LA‬‬ ‫وعلم‬ ‫فاعل‬ ‫ثلاث ذم وتنتين مسکینان‬
‫جرادا من اراد ”عضا لا‬ ‫وإذا ما قلت قلا أو اصطدت‬
‫مثالا‬ ‫من طعام‬ ‫بشي‬ ‫فيه‬ ‫مادلان‬ ‫حا‬
‫ع نفك ارقا‬ ‫وحرام اما شددت سوی الراد‬

‫والقشمص فاخلم السّربالا‬ ‫وملبس ل‪ 2‬لامحرم‬


‫وأحلوا قتل الافاعي اغتيالا‬
‫وتتى عن الرور الظلالا‬ ‫وديا راربا م ‏‪O‬‬
‫إن خفت أن تضر الر حالا‬ ‫واقتل الغ وارم عن رحلك‬
‫روت| کتحالا‬ ‫عرفطیب‬ ‫واكتحل وادهن مالس فيه‬
‫الأذى ما استطمت عالا فالا‬ ‫شیرج“ وامطعنك‬ ‫و‬
‫يلي الك إن اردت اتالا‬ ‫والس الشَعل واقطم الف مما‬
‫اذا رکب ضما ضا‬ ‫)‪ (۱‬سرحه و حعده )‪ (۳‬تماضلت‬

‫٭ن السمم ‪.‬‬ ‫)‪ (۳‬ذكر العقارب (‪ )٤‬د‬


‫شرك نار كان الفداة تالا‬ ‫واحتطب واختيز فان لحبت‬
‫ذاك م يلزموك فيه عقالا‬ ‫وإذا ما أدماك من غير مد‬
‫الي فداه ولو شکوت اعتلالا‬ ‫وإذا ماارنكیت سا فقي‬
‫واكشف عن راسك الطربالا‬ ‫وعن الست فاسترالانف واللصة‬
‫الأجالا‬ ‫دونه‬ ‫واذا ما غطيت رأسك لبت‬
‫واحطط لديا‬ ‫وعلى البير بير ميمون فاغسل‬
‫وإل ايت “قبلا إلا‬ ‫وامض من عندها وانت تلبي‬

‫جلالا‬ ‫بالوقار‬ ‫وغشبت‬ ‫قد تسربلت بالسكينة سربالا‬


‫وكبر الفضالا‬ ‫فل‬ ‫قاذا المسجد ار م وللت‬

‫وتمالی‪.‬‬ ‫کثر سبحانه‬ ‫وعلى ما أولى فشبحه وامده‬


‫وزد من محطه إجلالا‬ ‫م قل ري زده فصلا وإجلالا‬
‫ك تمسّدت” بالطى ارحالا‬ ‫انت رفي والبیت بتك ‪ ۱‬با‬
‫فاجمل العفوً منك لي ارلا‬
‫‪ 1‬ا عند الدخول الشالا‬ ‫وتأت باب المراق دخولا‬
‫مفضالا‬ ‫تد الله‬ ‫وسل الله رة وقبولا‬
‫فالشم أراه على النفوس وبلا‬ ‫نفسىك‬ ‫شح‬ ‫من‬ ‫و استعذه‬

‫حجر البنت واحذر الابقا‬ ‫وامض قل ِن استطعت‬

‫أذ في قوائم الداية ‪٠.‬‬


‫‪VY‬‬
‫الاعالا‬ ‫فأوهت‬ ‫دنو ي‬ ‫قل عند مسحه كثرت ري‬

‫اي ارنکیت عضالا (‪)۱‬‬ ‫أقبل الان نوبيوأقلي‬


‫حیث أضوی سیل سے تلالا‬ ‫أو فقم تحوه اڏا م تله‬
‫ع الي ‏‪YE‬‬ ‫‪ 4‬وسل‬ ‫واحمد الله واستعنه وها‬
‫مالا الى ال حر أو" له خالا‬ ‫واحذر أن تكون في الطوف‬
‫ه‪ ٥‬وسبحه خشية وجلالا‬ ‫واحمد الله في الطواف كبر‬
‫ود وام ولا تكن رمالا‬ ‫وابتدي طاثفا من الجر الاس‬
‫الله في الطواف التالا‬ ‫ان الطدُواف صلاة‬
‫أ نالا‬ ‫صل في الطواف‬ ‫ومعيب بغير نقض على من‬
‫اذا ما الزات كار _حيالا‬ ‫واسئل الله راحة الموت والعفو‬
‫في جيم الدا رن وادع ابتهالا‬ ‫وحذاالركن فاسال الله حستا)‬
‫زار والفقر وامتله امتتالا‬ ‫واستعذ عند من الكفر‬
‫زمزما وارداً ومنها مالا‬ ‫واحذرلاتصل ف الجر واقصّد‬
‫وأ لف ‪ 0‬بمدالركوعسُوالا‬ ‫مم خلف القام فا ركم اذا طفت‬
‫واد الله و ارقم الاذ الا‬ ‫ثم ارجم الى القام فلل‬
‫ود اأحمد الله وارفم الأذالا‬ ‫وامض فاعلالصفاحذا ال‬
‫الالجاف الا جاح وهو اللازمة‬ ‫(‪ )١‬العضال الامر الشديد‬
‫‪0‬‬

‫س‬ ‫‪1‬‬
‫(‪ )١‬إذا علوت النبالا‬ ‫مم هلل وكير الله جہارا‬
‫وسم الاس رحْمَة ونلا‬ ‫کم سبح مسا وقل هو رفي‬
‫حزاب في ارب وحده وتمالى‬ ‫الا‬ ‫صدقالو عد عبده‬
‫وهَلّل ولا تكن مکسالا‬ ‫الله‬ ‫وادع‬

‫سالا‬ ‫‪e‬‬
‫‪71‬‬

‫‪2‬‬
‫^‬
‫‪۱‬‬
‫وقل اجمل كفارة مشي اليو م‬
‫الأخضر فاردل وآسرع الأرمالا‬ ‫والى اليل مرت‬
‫ومحاوز تما عملت ملالا‬ ‫الي‬ ‫وقل اغفر‬
‫من في السمي عند إرمالا‬ ‫‪°‬‬ ‫‪°‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬

‫وعلى البيض أن يهر ولن لاير‬


‫واد الله وارك الاعتلالا‬ ‫واذا الروة اعتليتَ فلل‬
‫سا وس الأميالا‬ ‫بار وة‬ ‫الصا ونم‬ ‫شدي‬

‫اليل وعدکن لا مضی قوالا‬ ‫‪1‬‬ ‫وامشښس فالرمل اذا‬

‫غير طہور ول برو ادال‬ ‫واجازوا على الفا السعيص‬


‫م احلل فقد ظفرت اللالا‬ ‫واحتلق وال الأظافر قصر‬
‫ثقتى واغفر الذنوب الطوالا‬ ‫وقل اشكر حلقي اهي واقبل‪.‬‬
‫وقصراذااحتلقنت‬ ‫وعلى البيضاصبدين قصرن‬
‫فرت م لہ خف اعتقالا‬ ‫واذا از دار ت الفتاة فحاضت‬

‫هاما ار الا‬ ‫رکم وقد حدا‬

‫‪v۳‬‬
‫‏‪IAs‬‬ ‫فعلہا دم وتركع اعد الط ہر من حت ما أر ادت‬

‫وعليما الكوع بسْد و داع الكت والمق يد حض الأبطالا‬


‫پا مما الت ومالا‬ ‫وعليا قبل الركوعدم إن م‬
‫ر فلتنتظر ولو احوالا‬ ‫وعليبا زيارة اليبت بد الط‬
‫سره إنفاض في الثياب‌وسالا‬ ‫وعليما الاحرام والسي ‪€‬‬
‫دم حن طيسم الأهلالا‬ ‫وعلی من تجاوزالد لم خر‬
‫قل تلك وغالف الاضمالا‬ ‫ودم ان یکن قدم‬
‫ُو عسولا ُو أرنب) و غزالا‬ ‫وعليه شاة اذا اصطاد صما‬
‫ارايم ” والضباب السخالا‬ ‫وعلیه هدي اذا اصطاد في الحرم‬

‫وبير اذا يصيد الرثالا‬ ‫الرال عش بعیر‬


‫البالا‬ ‫واذا احتتثً‬ ‫وإذا اجتث دو حة فهاة ‪٠‬‬
‫درا عند و زه ‪7‬‬ ‫فيه يمطي بكل ضيب‬
‫وخل التضالا‬ ‫منه شاة‬ ‫ومام الحرام في کل فرح‬
‫‪.‬أو كارا قلت أو أأطنالا‬ ‫وسو ا أخطات' أو کان عدا‬

‫‏‪yl‬‬ ‫ا عباس‬ ‫هكذا‬ ‫وعليه دم ذا نام من دون متا‬


‫السو الا‬ ‫الجصاصة‬ ‫درهما ذا‬ ‫وإِذا جاو ز الطريقين أعطى‬

‫م‬ ‫)‪ (۳‬اليربوع يشيه الفار (ع) الرثال النما‬ ‫)‪ (۱‬اي تحبسه‬
‫الرمي بالكلام ‪.‬‬ ‫البقرة‬
‫‪‎٤v‬‬
‫ٿيء إذا كان اطر) جمالا‬ ‫وإذا نام قاعدا ا جب‬
‫إعجالا‬ ‫رميها‬ ‫قاعجل‬ ‫ودم حين خر الرمي‬ ‫ی‬

‫كثر والطم ركه الأقلالا‬ ‫ودم إن أضاع _من ريمال‬


‫حين ري وکن له سالا‬ ‫وارمہا من حصا ارام وكير‬
‫لاقف عندها وكن ممالا‬ ‫وارم کل الجار سيا فسا‬
‫وار ‪ 1‬من حذا اسيل ولا تمل عليها ا رى امالا‬
‫المي فوقي‬ ‫قل إن هذه حصاني با‬
‫رب وزده برمیا إذلالا‬ ‫و برغم الشيطان‪ .‬فادحره ”یا‬
‫اظالا‬ ‫ل‪4‬‬ ‫المج‬ ‫‪4‬‬ ‫وحامعت أبطلت‬ ‫واذا ا زر‬

‫ودم ان شربت بعد وداع البیت شيا ولو شربت تالا“‬


‫الآملا‬ ‫يلم‬ ‫لاا‬ ‫ومني ان أثيتما فاسل الله‬
‫واحذرن أن تحوزها أو ترى‌الشمس شى ضياوها الأجبالا‬
‫عرفات ولا تمل السؤالا‬ ‫واجتهد في السؤال حي توافي‬
‫من عن عبن الإمام أوقف شملا‬ ‫واجتنب موضع الأراك وقف"‬
‫والرمالا‬ ‫جبالحا‬ ‫عرفات‬ ‫واحتنب عرنة فمرنة تلوي‬
‫مصانما) وظلالا‬ ‫وان ما‬ ‫وحلال أشحارها ك فاحطب `‬
‫عدم الأعمالا‬ ‫ر فع الله‬ ‫ووم شرف‬ ‫موقف‬ ‫اه‬
‫من الان‬ ‫وھد الرغوة‬ ‫الثاء کک ماله‬ ‫ات بم‬ ‫)‪(۲‬‬ ‫دحره طر ده‬ ‫)‪(۱‬‬

‫الاو ‏‪WE‬‬ ‫والقه م‬


‫ل‌‬
‫‪Y9‬‬
‫جة مته ويسّط الأفضالا‬ ‫‪„E‬‬ ‫‪$‬‬ ‫‪$‬‬

‫فيه قري الاله زواره ال‬


‫عند جو اد لاشتكى الإقلالا‬ ‫وعلیہم زل | الود‬
‫ف اکى دعام مي ڪلا‬ ‫جاب ‪ ۷‬من فوقہم دعام السة‬
‫العين‪ .‬شو قا الیہم استبلالا‬ ‫واستہلت جنات عدن وحور‬
‫ارسالا‬ ‫سماۋه‬ ‫أرسلته‬ ‫ام سائ المرف عنوا‬
‫ازالا‬ ‫مزل‬ ‫وسلا‬ ‫هم السلا ريح‬
‫سلوا اله ل‬ ‫ر‬
‫أي وقدوه من کل أرضٍ‬
‫موا کلوامن‌ امسركلا‬ ‫‪ ٠۷‬قد‬ ‫حسری‬ ‫ُ‪۶‬‬
‫فاه‬
‫‪.‬‬

‫البعد اليه واشلوا ?“ اإشالا‬ ‫شا أو جوا لطي من‬


‫ملالا‬ ‫تسام ليه من‬ ‫اعاء ولا‬
‫الد‬ ‫واه واك‬

‫بالا اسالا‬ ‫ماء‬


‫واسقه منك وا كفا و سحالا‬
‫ات تاب اليك انالا‬ ‫قلت ‪۴۳‬‬ ‫ما شرت‬ ‫ناذا‬

‫ناصراً رب لا نکن خالا‬


‫ذكرك الله منك عالا فحالا‬ ‫ثم أ كثر من ذكرك الله يصلح‬
‫مانه وغانة وار عون ا‬ ‫عت وهی‬

‫(‪ )1‬جابنى قطع وخرق الشل الد جع طليح وهو لين‬


‫رتال فى كفارة ابرماں‬

‫والوصفلأبيدوا ر باەوالورلك‬ ‫مالي وللربع أبكيه ولاطال ‪0‬‬


‫ولا على ناق آبکی ولا جل‬ ‫والر اح ماالر اح من ي ولاأر بي‬
‫ولس ذلك من مني ولا أملي‬ ‫ولا ا رض شعري مادعا ملک)‬
‫إلى الد نياو خرفما غيدصدنالو رىبالأعين النجل‬
‫وعن تباع اليا والأمووالنزل‬ ‫عن زبارما‬ ‫إن الزمان‬
‫إلى الأجل‬ ‫عن الفتاة‬ ‫وو خطشيب عل راسي فا مدي‬
‫بكرالتباب لفك التيب تما وشيب ر‬
‫على الصتبا قدك ياحوراء من‌عذل‬ ‫قدقلتإذ بكرت‬
‫رس سال عن دھر وعن ملل‬ ‫عاد الردا يذ عجتالطىعلى‬
‫ألا أعود الى الصسبياء‬ ‫ليت حلفة ر عيرذي دخل ‏‬
‫اطمام ذي فاقة منأوسطالاكل‪.‬‬ ‫فسا‬ ‫وفي اليمين إذا‬
‫حت ‏‪ E‬عداد العاشر الكل‬ ‫عدم واحدا عن واحد کلا‬
‫من بعده يمشاهخر الل‬ ‫نهم يشداه مم بهم‬
‫(‪ )١‬ماشخص من آثار الديار (‪ )۳‬أطباني دعاني (ح) ناب أعصل أي معوج‬
‫(‪ )٤‬آخر*التمار ‪۰‬‬

‫‪VY‬‬
‫برا لکل فقیر ص مل (‪ )۱‬وکل (‪)۲‬‬ ‫ون أردت فتصف الصاع نافع‬

‫فزدھم ربا ق ية البذل‬ ‫أو ذرة‬ ‫شمر کان‬ ‫دفعت‬ ‫ون‬

‫‪۶‬‬ ‫ّ‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫®‬

‫من الحبوب بلا حيلف ولاميل‬ ‫شت دده‬ ‫أو قيمة الر‬

‫أو صو يوم إل بومين‬ ‫و‬


‫هذا لن أرسّل الاعان مصلا‬

‫عدا بلا وهم ولا زلل‬ ‫ومن تالا على حبق لقطمه‬
‫او عاهد ا و |أصنى إلى‬ ‫أوآو عار وا‬ ‫أو أنه‬
‫أو أنه كافر” بالكشّب‪ .‬والراسل‪.‬‬ ‫أو لا عفا اله عله أو نوی فسا‬
‫ن يواقمه مرت سار الملل‬ ‫فكل ماأوعد الله الاب به‬
‫خر اأشه ماشاء يقل‬ ‫ففيه كضارة تلظ لز مه‬
‫م‬

‫ِ‫‬ ‫‪.‬‬ ‫ار‬


‫او عق عبدد سام غير دي شلل‬ ‫م مثلہا‬ ‫شرن أو‬
‫ويجعل الصوم قبل الحنث ئي مہل‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬‫إلا الظبار فا‬
‫ف‪4‬‬

‫إلا الظهار فقبل الحنث في الأجل‬ ‫أوبمده أي هذا شاءه حَسن‬


‫حتي ایکون فطیما کامل الأ‬ ‫تطمه‬ ‫وما الرطيع عفن‬
‫ارد تأو مشو ذ(‪ )۳‬فی کسوقالرجل‬ ‫وفي الكسا فخيار للمراة إذا‬
‫أجبزو المبدذي الأشراك _والدغر (‪)±‬‬ ‫وعتق أعور ع في الظهار ققد‬
‫يفي بصوم ‪.‬غين مسل فسل‬ ‫واللعن” تلف فيه وأ كثرهم‬
‫‪e‬‬

‫(‪ )١‬الارمل الي لازوج لما ولا يقال زوج أرمل (‪ )۲‬الوكل الماجز الضذميف‬
‫)‪ (٤‬الاغل الفساد ‪.‬‬ ‫)‪ (۳‬الشوذ المامة‬

‫‪Y۸‬‬
‫فاللزي" والفضب القرون بالبېل‬ ‫ودا‬ ‫لظ‬ ‫والقبح‬ ‫والةقت‬

‫في کل عد مين ڀاأغا تمل (‪)٢‬‬ ‫عدد‬ ‫من‬ ‫‏‪ e‬کان‬ ‫والعمد‬

‫سوی العمود عولى الفَضْل والفضل‬ ‫هذا وبمض برى الأعان مرسلة‪.‬‬
‫لا حلفن شر الواحد‪ .‬الأزل‬ ‫فاحفظعہودك واصدق إن حلفت ہا‬
‫والرسل‪.‬‬ ‫لاشيء والمصطفى‬ ‫وحرمة الدن إن الى ہا رجل‬
‫الله عند صثير الأمر واللل‬ ‫ماڄ نکن ية توي ا قسما‬
‫عد الألية من إعان‬ ‫وفي القران عين إن وى قا‬
‫مماذ إلى لا ولا سل‬ ‫واش رلي وام اله ما طلبي‬
‫الق الملل‬ ‫حق) فلا‬ ‫في کل هذا عن حن نقدھا‬
‫عليه فيه عين غير ڏي دخل()‬ ‫دا‬ ‫وقول زيد لقد أقسمت‬
‫راه شيا فکن ذا خبرة وسل‬ ‫وقول مرو عليه قد حلفت فا‬

‫ُو م شاة فل تا کل وم تصل‬ ‫وإن حلفت على عبد لتضربه‬

‫ست قاعم وکن من اع وجل‬ ‫إلى ينك إلا بد موتا‬


‫وكنت صليتبا نقضا على عجل‬ ‫وإن حافت لقد صليت هاحرة‬
‫عراك المنث بالىدل‬ ‫وكان‬ ‫ُو قد دفمت اليه درہ) كلا‬

‫وکان تزويجما ‪ 7‬عل الل‬ ‫كذاك إن قلت قد زوحت غاي‬

‫(‪ ).‬الل اللعن (‪ )۲‬ثل قبيلة من المرب (ء) العيب واافساد (‪ )٤‬ازيف‬
‫الرديء ‪.‬‬ ‫الدرهم‬

‫‪y۹‬‬
‫غير الطلاق وغير العتق للخول‪-‬‬ ‫وکل حلف ذا اسثثنیت منېدم‬
‫أر بم عت بلا خلل‬ ‫ُو التكاح وما ظاهرت من قسم‬
‫هدم اليمين بقول ‪.‬منه متصل‬ ‫قال ايع‬
‫ل لمم في السهل والميل‬ ‫وليس محنث من الى على شر(‬
‫کلامه ان یکن آحی إل آمل‬ ‫کلم بعضا أو ‏‪pen‬‬
‫أو ماص أو أا مرو مزل‬ ‫وان يکن قال مروا لا اکلمه‬
‫نئ ‪ 2‬وشا بکد‬
‫الت بدركه في كل مرتحل‬
‫فالنتث ق بعد الفعل والعمل‬ ‫وكل ما أمكن الانسانله‬
‫كذبم شاة لدى أياما الأول‬ ‫بدرکه‬ ‫وکل ما فاته فالحنث‬

‫لى رجل‬ ‫فزال من رجل‬


‫وان حافت على سال محدده‬
‫وان شکن مرسلافي أ کله فكل‬ ‫کله جر‬ ‫قفدعه منتزها عرلنن‬

‫مام یکن عند ساطان أخي جدل‬ ‫وذو اليمين له قي الاف ته‬
‫فليس في لسہا قول لذي دخل‬ ‫وان حلفت على نمل لتليسا‬
‫حنث إذا صلاحت نملا لنتمل‬ ‫فا عليك ولو قطعت اكثرها‬
‫عندخل‬ ‫هذا‬ ‫ولا‬ ‫عا‬ ‫ولا‬ ‫ومن هوی وسط بیت من على شرف‬
‫متقل‪.‬‬ ‫أقسمت محتہدا‬ ‫وان على‬
‫ص‬ ‫‪0‬‬

‫قصدت سرا ولو باه تمل‬ ‫فان خرحت قد ارزت حن له‬


‫‪ 06‬النفر مادون العشرة من الرحال ‪.‬‬
‫باذن سيده والدهس ڏو خطل ‪0‬‬ ‫والسيد كفارة الأ عار تاحقه‬
‫ت‬
‫معتقا‬ ‫أحزاه ان عاد حرا غير‬ ‫لسىده‬ ‫اذن‬ ‫بلا‬ ‫تضاها‬ ‫فان‬

‫ی لدل‬ ‫ؤا أو لاه‬ ‫شير إِذن‬ ‫مال‬ ‫من‬ ‫حنئه‬ ‫نان فی‬

‫شر في مل منه ولا علل ‪9‬‬ ‫ومن عن الشرب الى للسوق ف‬


‫أرضا) الأر ز لما فيه من البلل‬ ‫فالحنت بدر که في أ كله وڪكذا‬
‫قصداً اليه شرب مه لا کل‬ ‫سه‬ ‫الشرب‬ ‫ذاك‬ ‫رد‬

‫منتفصل‬ ‫غر‬ ‫مہا‬ ‫٭و‬ ‫أذ‬ ‫حلت‬ ‫فا كهة‬ ‫وان تالت ما‬
‫الى جملة فله‬ ‫الآمر‬ ‫ع‬ ‫ومن‬

‫قال ما عامه عندي ولا قبلي‬ ‫يل في رجل اعلمته خير‬


‫الق وامتئل‬ ‫اهفم‬ ‫عدلان‬ ‫ر ُه ا‪4‬‬ ‫حتی‬ ‫حنتٹ‬ ‫فلس‬

‫(‪)۳‬‬
‫و خلة حدها من سار الدقل‬ ‫ومن تالا على شاة فزھا‬
‫شیا ولا من جناھا حنت‬ ‫فقا ل لا ‪ ۱‬کلن من مہا أ ا‬
‫ولا الذي جاءه ما على البدل‬ ‫لا دق ت مم ‪ 1‬ولا عرا‬
‫ان فقت وا لى‬ ‫اعرا‬ ‫وا‬
‫و‬
‫لا عسين لديه غير مرحل‬
‫ان امسى إلى الطفز ‹‬ ‫حنت و حا‬ ‫‪ 0‬فلم‬‫من عنده فيل‬
‫ا‬

‫(‪ )۲‬الحطل الفحش واانطق الفاسد والضطرب (‪ )۲‬اليل أول الثرب والمال بعده‬
‫بعد المصر ‪.‬‬ ‫)‪ (۳‬الدقل أرداً الثمر )‪ (٤‬الثأروب )‪(٥‬‬

‫(‪)٦‬‬ ‫\‪۸A‬‬
‫لا يأكل الدهي شيا الخر الطول ”‬ ‫وحالف قا من مال زوجت ه‬

‫قالحنث بدر د والدهس ذو خيل ”‪٩‬‬ ‫ر کیتہا‬ ‫من‬ ‫مباأء‬ ‫شف‬ ‫قان‬

‫اذا وکان من من ومن رسل‬ ‫ر ناقتما‬ ‫‪(۳ ۶‬‬


‫قته‬
‫اغ َ‫‬ ‫كذاكڭ ان‬

‫حلفت قاذم فا له من مثل‪.‬‬ ‫اذا‬ ‫واللح غير طمام‬


‫والمعزاء والوعل‬ ‫يتي من‬ ‫أو قال ليدخلن صوف ولا شعر‬
‫وإ حرم دخول الشاة والجل ©‬ ‫دخو لما‬ ‫حر مدا‬ ‫والشعر‬ ‫‪.‬فالصوف‬

‫على لسان رسول منك في الرسل‬ ‫وني السلام إذا ابه رجلا‬
‫قصدا بقول وتسلم بلا وھا ‪٩‬‬ ‫ُوكنت خط قوما فاعتمدت له‬
‫سواه فاقتراه غير مفتيل ‪٩‬‬ ‫منك طرسر" فاقتراه له‬ ‫أو‬
‫الط ”©‬ ‫حتى بريدكلام‬ ‫في کل هذا عليه الحمنث بدرکه‬

‫حل وغير کلام فاقالي مَل‬ ‫والرمز والا عاء فاستمعي‬


‫وصوما وما سماه من عمل‬ ‫وکل ما قاله أوفی به‬
‫عند مبتہل‬ ‫ومن حرم حلا‬ ‫ومن محل‬
‫ص سل مل‬ ‫کفار ليمان‬ ‫عندهم‬ ‫وھ‪-‬و‬ ‫فكل ذا( سواء‬

‫المث (ع) الرسل بكس الراء‬ ‫) ‪ (۱‬الد )‪ (٢‬الفساد والنون )‪ (۳‬الضوف شراب‬

‫وغيرها (ه) الكش (‪ )٦‬الوهل الفزع والنسيان‬ ‫القطيع من الليل‬ ‫الاين‬


‫الكلام‪.‬‬ ‫)‪ (۹‬اللقاق الاسان‬ ‫(‪ )۸‬متلق‬ ‫طرس کتا‬ ‫)‪(۷‬‬ ‫والثلط‬ ‫واللطاً‬

‫الذطرب الفاسد‪.‬‬
‫مر ذوي ازل‬ ‫وستة‬
‫‪۳۳‬‬ ‫ص‬

‫لأربمة‬ ‫‪ ۳‬صا م‬ ‫و ‪ ۱‬لا‬ ‫عش‬

‫صیام بوم مع وم بلا تَعَل (‪)١‬‬ ‫أو كسوة أو صيَام بعضم‬


‫انم يكن‌فاء قبل الوقت‌في الأجل (*)‬ ‫وان مضی اجل الایلاء فارقہا‬
‫صیام شرن بالاخبات )‪ (۳‬والوجل‬ ‫و بعضہم قال في حق ارام له‬
‫اکان ينجو منالاعدام واللبل (‪)٤‬‬ ‫وکل مول ج فو زمه‬
‫عن كل حج يسمه الى أجل‬ ‫و للدم فشہرارت بصو مہا‬
‫ممه علي الابل‬ ‫اء |‬ ‫وما احج‬ ‫التي فيه اذا الى به رجل‬
‫کون من دته ف العمل والنمل )‪(٥‬‬ ‫و ج ءامن أو إن قال مشربه‬
‫من بن شاة إلى ثور إلى جمل‬ ‫فدنة عنه تي هدا‬

‫على الولاية ل تنقص ولم زل‬ ‫وحالة إن کن أو دی‬

‫اختلاف من‌ذوي المدل‬ ‫بعد‬ ‫وفي الصي إِذا ما الحنث ادركه‬


‫على الصبي ولا شيا من المقل‬ ‫ل ر قا‬ ‫بمض راه‬
‫و الأ رطاب فالأكل‬ ‫أنيا كل‬ ‫ومن عن الیسر الى واللليب له‬
‫لاه غير خال منه في العمل‬ ‫ومن عن السمن الى لم يذق لينا‬
‫ص‬

‫متصل‬ ‫السمن اء غير‬ ‫اسم عن‬

‫(‪ )١‬الثل ااتفرءق (‪ )۲‬هذا لن خص بالتحريم زوجته من غير قصد طلاق فاستمع وسل‬
‫اليل الجنون (ه) العل أو الشرب والتمل آخره‬ ‫(س) الاخبات الحضوع والتواضع‬
‫وان حلفت ع‪٠‬ن الشتحان فاعتز ل‬ ‫والشحم كله إِذا مااللحم فارقه‬
‫ص‬
‫فكل‬ ‫وذاك م رأينا کہا‬ ‫أكل اللحوم وبەض قال يا كلها‬
‫كان السبيل له منمن و صح ‪7‬‬ ‫ا أحدا‬ ‫لم بذ کر‬ ‫ومن‬

‫کون مل(‬ ‫بض راها لأهل الفقر واحية‬


‫حتی اسمی‪ 3‬الفقر والحزرل‬ ‫يوجيهة‬ ‫لاشیء‬ ‫بعصم‬ ‫وقال‬

‫شنا وني ال حن عش الال وا ول (‪)۲‬‬ ‫ومر تصدق للشيطان لم ره‬


‫وللغي ومن م تحص کثرته‬
‫تغريق عشر على من کان ذاعیل (‪)۳‬‬
‫ما کان من عاجل او ا حل مہل‬ ‫وقيمة الال بد الديرن عسببا‬
‫يو ماستحق عا‏‪a‬نت بااوھلل‪٤) .‬‬ ‫‪ rE‬قومه‬ ‫‏‪D1‬‬ ‫وقال عص‬

‫وترك ما کد“ من أثوابه اسر (‪°‬‏‪(o‬‬ ‫عاحله‬ ‫هدار‬ ‫بعصم‬ ‫ورای‬

‫فحائز کاما مى من التْفل (‪)٦‬‬ ‫‪۶‬‬


‫ل عشر‬ ‫ومن بصدقف من ثلتٹ‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫فافمو دع عنك فيذا‬ ‫وماعد الثاث مردود الى عشر‬


‫ان کان ذا غے او کان ذا بل‬
‫و‬ ‫‪۶‬‬ ‫ِ‫ ‪7‬‬
‫عش مته‬ ‫عي‬
‫‪۱‬‬ ‫وو منحت‬

‫فلز م‪4‬‬ ‫شي‬ ‫معدم‬ ‫عل‬ ‫وما‬

‫(‪ )۳‬اله‬ ‫)‪ (۱‬ايء امز النقاد عل ايء ر‪ (۳‬الول هنا مسد وخحول الرحل ‏‪CE‬‬

‫الفاقة ك قال ان تمالى فان خم ‏‪)٤( 4.e‬الوهلالغزع )‪ (٥‬السملالثوب اللقوى الباليالقدم‬


‫التضل الرمي بالسبام واللام ‪.‬‬ ‫النفل النتيمة‬ ‫والاهدار والابطال‬
‫عن أ کل حب و عن فو موعن بصل (‪)۱‬‬ ‫فالمشر فيه ومر كانت أَلبّته‬
‫‪a‬‬
‫سد الصاد ومد الينع‪ .‬والسبَل‬ ‫فصار زرعا) فا في ا کله حرج‬
‫ر وبا به شيء من صل‬ ‫وات شرت شعیرا فيه تلطا‬
‫الى أمل‬ ‫ی بريد به‬ ‫وكنت عن ذاك حلاف فلا حتت‬
‫ألا توج آخری غیرها فلي )‪(۲‬‬ ‫وئيل في رجحل الى لزوجته‬
‫كانت رل ‪(۳‬‬ ‫ولو ب‬ ‫‪4‬‬ ‫ردر‬ ‫ان انت‬ ‫عاك اخری‬

‫لارخل‬ ‫فہا نتر‬


‫ون تكن أمة فالقول تلف‬
‫حانت لاولا في ذاك بالّذل (‪)٤‬‬ ‫وما الصّينّة يوماً رت تروحما‬
‫کار ايار اليما غير منتحل‬ ‫ومر ھا واقف حتى اذا باغت‬
‫عتق وبدنة شاه شاء أو جل (‪)٥‬‬ ‫هدي فازمه‬ ‫انه‬ ‫ومن قل‬

‫أو داره بدنا مو رأة الَكَضَل‬ ‫ولیہد ان قال هدي بض اعيده‬


‫فم مُرٴتحل‬ ‫هو‬ ‫كذاك أيضا إذاما قيل في وله‬
‫أمي ولا آنا نل کارت من حل‬ ‫ولا عبن على من قال زانية‬
‫ۇل‬ ‫ولم‬ ‫فام حنتث‬ ‫وار اه‬ ‫أو لا يشارك عمراً م مات أ‬
‫فاته عانث ان کارت م يزل‬ ‫وان کن راضاً من بعد شرکته‬

‫هو الثوم وقيل الجنطة وقيل اللحيز (‪ )۲‬أي ابتلي بتزوج امأ‬ ‫‪)١۱‬‬
‫عا يلي المحز‬ ‫(س) المزل الاقاف (ع) الذل القلق والضجر ( ه) الشاء جم شاة‬
‫‪.‬‬ ‫السا‪7‬‬ ‫‪ )۷‬بنت‬
‫)‬
‫حق) فلا تدر الق بالیيل‬ ‫ومن مشی فوق بیت فو داخله‬
‫حد الوار اقتياس الئار‬ ‫وفي ال وار اختلاف قال بمضہم‬
‫مصطكة سياد الدر و الكلل‬ ‫أو أربعون ذراع) من‬
‫مو صولة بوميض‬ ‫أو أر بون مشيدا من حادم‬
‫والليل منفرج الظاماء‬ ‫يا مائل الرأس إن الق‬

‫وفال فی النزور و‬
‫النذر‪1‬‬ ‫متك‬ ‫في‬ ‫وجاەك‬ ‫أا يلب باتك ()‬
‫وجلدك بارد والسخ ير )‪(٥‬‬ ‫لى فزغ المنان عن التصابي‬
‫على الاقلاع مطلم قدير‬
‫ايسيرا‬ ‫ما ترجيه ‏‬ ‫وا كث‬ ‫قص ير‬ ‫أطو له‬ ‫الدهس‬ ‫قارن‬

‫والسدير‬ ‫المورنق‬ ‫وأسامه‬ ‫او قاوس قدما‬ ‫ا لك‬


‫ترف على موا كيه النسور‬ ‫لد ‪4‬‬ ‫لدت‬ ‫و هارن الذي‬

‫فصر‪1‬‬ ‫عقو ا )‪(٦‬‬ ‫حل‬ ‫عشي‬ ‫وما أغنى عن الزباه حصن‬


‫)‪ (۷‬اله ‏‪ pd‬الشعر الذي جاوز شحمة‬ ‫(‪ )١‬البيض السيوف والاسل الرناح‬
‫العقوة ساحة الدار وماحوا ‪.‬‬ ‫أي فكف (‪ )٠‬ضعيف‬ ‫الاذن (‪ )۳‬القتير الثيب‬
‫الد بور )‪(۲‬‬ ‫وقدعصفتر‬ ‫ولاقيت عن ادان عاد‬
‫وسور‬ ‫خندقه‬ ‫وباب دول‬ ‫وما وقت الصانع ذا ریاش‬
‫لا تلك القبائل وامجور” (‪)۳‬‬ ‫ولا حت الحافل ذا خفاش‬
‫برد الوت عله ولا كەر‬ ‫ولاالمجاب كان له نصير‬
‫والعشير‪1‬‬ ‫اللؤازر‬ ‫واسام ‪4‬‬ ‫يما‬ ‫أناه الوت فارفضو|‬
‫خفير‬ ‫ميته‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫وهل في الأرض من‌ملك كبير‬
‫محيث أباخ رايدها القشير‬ ‫كاك الية قد أناخت‬

‫اى الأرواح تيمها عير“‬ ‫مكف الوت يقدعما حرير (‪)٥‬‬

‫به سارت وإن يك لايسير‬ ‫ومن كانت مطيته الليسالى‬


‫ير)‪(۷‬‬ ‫و بمدذهاب فر عك‬ ‫ذهان أصلك ما ترجى‬
‫القبور‬ ‫وقد هشمت‬ ‫أبوك الأصل وابنك فهو فرع‬
‫سرور‬ ‫الدثيا‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫يدوم‬ ‫حب أن حا ياغریر‬
‫انك بالئء لما حدر‬ ‫أا اخسن هل لك من رعاء‬
‫‪۶‬‬ ‫‪7‬‬

‫الصخور‬ ‫نقاومه‬
‫‪e‬‬

‫لا‬
‫‪۰‬‬

‫حؤوں‬
‫‏‪۰‬‬

‫‪ 1‬نمل أن الدهي غول" (‪)۸‬‬


‫‪9‬‬
‫و مخضم عون مہابته القصور‬ ‫حو اده الرواسي‬ ‫لضعضم عن‬

‫)‪ (۳‬احور‬ ‫(‪ )۲‬الدبور الربح الي تقاتل الصا‬ ‫(‪ )١‬عرصة الدار وسطبا‬

‫الجرر الل (‪ )۹‬الرر الشدة‬ ‫(‪ )8‬أي تفرقوا‬ ‫م گر والحر الاش‬

‫‪ )۸‬الغول ما اغتال الانان وأهلكه ‪.‬‬ ‫الذي ل جرب الامور‬ ‫(‪)۷‬‬


‫‪AY‬‬
‫أجارك عنه حصن ُو حير‬ ‫رأيتك إن أاك لا رسول‬
‫يدور‬ ‫قطہا‬ ‫على‬ ‫ل‪ 4‬رحبا منون منجنون )‪(1‬‬

‫ومحضرك التلبف (‪ )۲‬والنذور‬ ‫هناك تفس الصعداء‬


‫عله فاه‬
‫ورور‬ ‫ونين قال لرن نذر‬
‫والفطور‬ ‫القسحر‬ ‫مام ر امل (‪ )۳‬عشر اص (‪)٤‬‬
‫إل ومان م له صر )‪(٥‬‬ ‫وان مو الصيام قصوم يوم‬
‫عور‬ ‫له‬ ‫الاله‬ ‫مسمی‬ ‫ذا هو لم یکن لله نتر‬
‫فصو م ُو فاطہام‬ ‫وإن يك قال إن عليه ندرا‬
‫و‬ ‫‪۲‬‬

‫وإلا‬ ‫ومجزي صوم يومين‬


‫وني الاي" س بعد خيس‬
‫و‬

‫فتور‬ ‫نامه‬ ‫ل‬ ‫صياما‬

‫ك‬ ‫ِي‬ ‫احر ل‬ ‫يومان ويوم‬ ‫وي يارب‬


‫لانحور‬ ‫حقا)‬ ‫فانت اق‬ ‫كذلك ا[لهي فاعف عى‬
‫إاث أو مدنما‬ ‫وفي الاطمام عشر يابسات”‬
‫فاعجره اليو ل (©)‬ ‫ومن الى على فر ڌر‬
‫‪1‬‬
‫‪۶‬‬ ‫و‬ ‫‏‪Ls‬‬
‫ۇگ التذر بلزمه‬
‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬

‫صر ار‬ ‫رجل‬ ‫سيره‬ ‫فعطی‬

‫الزن والتيىر‬
‫)‪ (٤‬حاص الجياع‬ ‫)‪ (۳‬الارامل م أرملة وهي الرأة الي لا زوج ‪۴‬‬

‫‪۰‬‬ ‫المد‬ ‫الول‬ ‫)‪(٦‬‬ ‫القوة‬ ‫الأرير‬ ‫)ت(‬


‫)‪(۳‬‬ ‫)‪(۱‬‬ ‫‪.‬‬
‫وض قال مثل کراه بعطی‬
‫وبعض قال 'وفير ذاك مطی‬
‫م‬ ‫و‬
‫إذا الكفير كان أقل“ حظا‬
‫قضى بكرا للفقرا ذهو‬
‫‪7‬‬ ‫َ‫‬ ‫ظ‪۶‬‬
‫مطرح هدر‬ ‫وحنث‬

‫و‪۶‬‬ ‫‪WEY‬‬
‫بکل‬ ‫و بازمه‬
‫‪۰‬‬

‫و‬ ‫‪.‬‬
‫هر‬ ‫ول‬ ‫القضاء‬ ‫ف‬ ‫فتل‬ ‫دی‬ ‫‏‪ll‬‬ ‫ىرك‬ ‫‏‪E‬‬ ‫ولس عله‬

‫م‬ ‫ء‬ ‫مر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪۰‬‬


‫‪Ul‬‬ ‫الصيام‪‎‬‬

‫و‬ ‫^‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬


‫ومن ار الصا م لکل ست‬
‫و‪۶‬‬

‫وم‬ ‫صيام‬ ‫ر‪4‬‬ ‫عة‬ ‫فان‬

‫دمر‬ ‫ذلکم‬ ‫فبالتکفیر‬ ‫من غەر عدر‬ ‫فطره‬ ‫ك‬ ‫وان‬

‫لثانية وهو لحا ذ کور‬ ‫ی‬


‫` عد ‪6‬‬ ‫‪۳‬ر‬ ‫‪0‬‬‫ور >‬
‫‪۶‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪۹‬‬

‫لوز‬ ‫والق‬ ‫ومةه‬ ‫یدل‬ ‫حلت‬ ‫مد‬ ‫عايك حلث‬ ‫فلس‬


‫~^‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪۱‬‬

‫)‪(9‬‬
‫فاده الضرورة واژور‬
‫‪۶‬‬ ‫و‬ ‫ى‬

‫ء بوماق ‪70‬‬
‫ن الفة را‬

‫‏‪I‬‬ ‫وله‬ ‫أا‬


‫‪gg‬‬

‫اسم‬ ‫لااريم آي لايرح (‪ )۲‬حور يرجم (‪ )۳‬الور الضف‬


‫‪.‬‬ ‫ونکر ه‪.‬ا‬ ‫تحت الأقذار‬ ‫!ار أ قال امر أ قدور‬
‫إذا ما كان قد أودى الفقير”‬
‫ی‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬
‫اهل‬ ‫للحنت‬ ‫فاته‬ ‫ومات‬
‫مر الفقرا عطيته تصير‬ ‫فهو الى شه‬ ‫‏‪A۳7‬‬ ‫وما‬

‫إذا أثري له مال كير‬ ‫الث شي‬ ‫وليس عليه غير‬

‫الستور‬ ‫ہا‬ ‫رف‬ ‫مس|ه‬

‫م‬ ‫و‬ ‫ىء‬ ‫‪2‬‬


‫اعسره‬ ‫حال‬ ‫وذلك‬ ‫فطعم جائ وعليه‬
‫‪1*9‬‬
‫‪-‬يرَ الطبن المبير‬
‫كذلك أخ‬ ‫حيث شاء بلا جناح‬ ‫وبر‬
‫‪9‬‬
‫وموضعما فر ات او سصير‬ ‫وان تكن المساجد ل تسمى‬
‫فخط عدادها خطا وسلا‬
‫‪ENF‬‬ ‫‪oo‬‬
‫الل' ور‪‎‬‬ ‫عا فعل‬ ‫برت‬ ‫ومد‬

‫وبا مه ‪ 7‬لم ‪ .‬بستطمه‬


‫و‪۶‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬

‫لوما‬
‫‪ ۲‬هو قل لست و‬
‫و‬ ‫)م‬
‫وار ور‬ ‫لوح الوذشة‬

‫م‬ ‫م‬

‫حو اسر ما نک ‪ ۳‬شور‬

‫إلى غير الحلاء ولا ظہور‬ ‫و ايس ‪١‬ف ‪7‬‬

‫‪۶‬‬ ‫‌‬ ‫‪4‬‬ ‫ی‬ ‫‪.‬‬ ‫‪۶‬‬


‫حور‬ ‫ق‪4‬‬ ‫دت‬ ‫ل سف‬
‫ولیس له دخول وسط بيت‬
‫ون يرأ وعاد له‬ ‫باه‬ ‫ء_اد إل‬ ‫تل‬ ‫فان‬

‫كذاك اليش أيضا والطمور‬


‫و‬ ‫‪۱‬‬ ‫؟‬

‫حن برا‬ ‫من‬ ‫عکوفه‬ ‫‪2‬‬

‫ومسل‬
‫‪۰‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪۶‬‬ ‫‪7‬‬

‫ودهنانأ راد ولا زور‬ ‫رأسه وزار‬

‫الشطير اليد (‪ )۳‬الوذيقة شدة الجر جما وذايق‬ ‫() الطبن الفطن‬
‫‪۰‬‬ ‫)‪ (٤‬اارر القوة‬
‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬
‫مېد لسر ر‬ ‫آنا سقم ولو‬ ‫وما‬ ‫عاد‬ ‫‪.‬‬ ‫ذا‬ ‫تعد‬ ‫ول‬

‫ولا نزر) ‪ ١‬وهمته الأجور‬


‫و‬

‫ولا شري ‪ ٠‬ولا يتم جليلا‬


‫نولاها ويلزمه الحضور‬ ‫مدت‬ ‫وصلاة‬
‫‪.‬‬
‫عه‬ ‫و حضر‬
‫َ‬

‫(‪۳‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2T‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪۰‬‬


‫وزان فمل ذاك له الشرور‬

‫صياماً‬ ‫فشہران‬ ‫او‬ ‫فتق ‏‬


‫‪۰‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫و‬ ‫‪۰‬‬

‫په ور‬ ‫عليه‬


‫له لا يشا که ‪ ٠‬نظير‬ ‫‪۵‬‬
‫رت‬ ‫جلد‬
‫^‬ ‫‏‪ZZ‬‬
‫ود له وسکثر‬

‫و‬ ‫س‬ ‫یو‬


‫حقير‬ ‫عند سطو نه‬ ‫صغمر‬ ‫کل الر ا‬ ‫ملك اهي‬

‫عت وهي هاهنا ستة وسبعون سا‬

‫وقال في الفرائض‬
‫‪۶‬‬
‫س و رٹم‬
‫ا‬
‫طورامنا‬
‫‪2‬‬
‫و حفص‬
‫ر(‬ ‫ألا ما الأيام تأسووتقرع‬
‫مم‬ ‫م‬ ‫ی‬
‫سر ور فرع‬ ‫»ن‬ ‫وما وهمه‬ ‫نعو ‪ ۴‬ع ما أصلحت شسادها‬
‫ستصدعه بعد الام و طم‬ ‫فا رات أو لامته فاا‬
‫ودح في صم‪:‬السلا وتصرع‬ ‫لمرها وهي الصخورخطو ما‬
‫ولذة عشِھ ضمحل ويلم‬
‫أ ہا ايام شو و غفللة‬
‫وما لهم في رد مافات مطمم‬ ‫وييقى على أصحاما تبماما‬
‫‪۶‬‬

‫‪hm‬‬

‫(‪ )۱‬شری يع (‪ )۲‬قليلا (س) الثرور الشيطات (ع) الشاكمة المشامة‬


‫(‪ )٥‬تفرع أي تلك (‪ )٦‬رابت أي رتقته ته ‪.‬‬
‫امائ واب ليس عن ذاك مدقم‬ ‫على أنه إما حساب ‏‪lae‬‬
‫فكيف وبعدالوتحشرو‬ ‫كفى بلقاء اموتللمراء‬
‫إذام يكنن في المرن موق‬ ‫حساب أصول الفرض‬
‫إِلِ عاشر تحط عنہا وفع‬ ‫ومن سادس هلو ہا العول صاعد ا‬

‫فصحت إذا ماصو عفنت حین مم‬ ‫فان کانفيپاالىدس والر بم صو عفّت‬
‫‪9‬‬
‫وبلغ عولا سبعة عشر ضر بها‬
‫الال ابجع‬ ‫‪177‬‬
‫ن‬ ‫‪ 0‬السدس‬ ‫ومنضفهذاالضر بانكانداخلا‬
‫وعشرن‪ .‬ان كانت تول واه‬ ‫فتخرجہا من" عة في اعتلاما‬
‫و‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪۰‬‬
‫صر م ف الفر ض فالضرب او سم‬
‫‪.‬‬
‫قان م يسع ُهل الفريضة‬
‫فإن م يوافق في امساب روسہم‬
‫‪۶‬‬ ‫‪e‬‬
‫‏‪r‬‬ ‫الق في‬ ‫فان‬

‫على مبلغ السمان_ حين ُو زع‬ ‫ضربتعض في الفريضة_ بعصم‬


‫الطب () مقع‬ ‫قي‬ ‫قان وافقت اجزاوها عض اهلها‬
‫فتر بع‬ ‫ريم ُو ثلث‬ ‫ر‬ ‫ربعت على ما و افقت ‪.‬من حسا‪.‬‏‪Le‬‬
‫ا ىأوکس لجز ا وک سوت‬ ‫فان لطردأحزات الكثير ولم عل‬
‫سدس ‪2‬‬ ‫وم اخوةة‪.‬‬ ‫وللام علد الان وابن سليله‬
‫وما فيصدع‬ ‫والأئناء‬ ‫ولا المد‬ ‫م ‪ 3‬فرش و‬ ‫وس‬
‫تلك" وار لايزعز ع‬
‫)‪ (۱‬العلب ‏‪TET‬وي نسجه ‪ :‬يدعدع دعه أي دفعه ‪.‬‬
‫أخُوه على هذا استقاموا وا موا‬ ‫و‬
‫وان کان حد حا صف ولصفه‬
‫ع‬

‫ازابًا‬ ‫من أ‬
‫دة‬ ‫و ‪۰‬‬
‫سے‬

‫(‪)۳‬‬ ‫ماالسدس ان حامت اله‬


‫‪9‬‬

‫‪7‬‬‫و‪7‬‬‫وان‬

‫ومن فو قرا الحدات حنمي ‪2‬‬ ‫جدةدات‬ ‫ومن یل الا با‬

‫و‬
‫و‬
‫تدقع‬ ‫من الال سدس سمة لس‬
‫ايه‬ ‫اه‪0‬‬

‫وتدفع‬ ‫سوی آبویه لاحاش (‪)۳‬‬ ‫لم يدع‬ ‫ولام‬

‫اليل‬ ‫ماهبت‬ ‫انه‬ ‫و اس‬

‫و [ شك ِن لم رص باحق‬

‫يقطم‬ ‫ممن‬ ‫الثاتث‬ ‫والاخوات‬ ‫مصعد‬ ‫تكن‬ ‫فوف‬ ‫اسنات‬ ‫وءا‬

‫يع‬ ‫لتكملة الثثين‬


‫خت أ‬
‫“وزع‬
‫ِ‬ ‫‪6‬‬ ‫ی‬
‫ن‬
‫ه ‪۰‬‬ ‫سدس‬ ‫ووالده‬ ‫مه‬ ‫‪ 1‬أو ات الان مم‬
‫موم‬ ‫الفر ضة‪3‬‬ ‫ق‬ ‫لاختی ريه‬ ‫قات أحرز الثاثين أختاه لم بک‬
‫لک‬

‫وزع‬ ‫من المصبات الل ي‬ ‫وما لما فرض سوى الفضل إِذھا‬
‫علکل حال ماشجى الصب ص م‬
‫ق‬

‫رونه‬ ‫امه‬ ‫من‬ ‫واخو نه‬

‫‪ ,‬السو ية ام‬ ‫شرعا‬ ‫لدی الثلث‬ ‫لو احدم سد فان کثروا فم‬

‫بزلفة أي بقربة ‪.‬‬ ‫كيل جمع هركولة وهي عظيمة الوركين‬ ‫(‪)١‬‬
‫أي لاتىزل ‪.‬‬
‫‪۳‬‬
‫ولا ولد حثوا اله واسرعوا‬ ‫له‬ ‫إذا لم یکن جد ولا‬
‫لا ولد يوما إلى الر بع ريع‬ ‫وللزوج نصف وهو إن كان عنده‬
‫ل‪ 4‬ولد عادت إلى الثمن تزجع‬ ‫وريع لحمامنه وان کار عندها‬
‫الیک‬ ‫ال‬ ‫وبنت أخيه مالحا عند موته‬
‫ومن عمه ابن الاخ أولى واشفع‬ ‫وابن ابنه أولى من الأخ قَربة‬
‫ونم‬ ‫ولا الد يحوي ارث حر‬ ‫ولس لذي رث تجوز وصيه‬
‫المد في القتل‬ ‫ولا يرث القتول قال خطا‬

‫ا دي دنین ارث فشرع‬ ‫وما‬ ‫سوی متقيد في القصاص بحقة‬


‫و‬ ‫ىء‬
‫فلن و بعضمن بني الب عض اوضع‬
‫‏‪ZT‬‬
‫وما بنات ابن ثلاث ڪو ا‬
‫م‬
‫‪2‬‬
‫سر ر‬
‫‪۶‬‬
‫ار ‪٠‬‬
‫‪۶‬‬
‫تحصد‬ ‫وها‬ ‫لہا‬
‫‪-‬‬
‫لل‬ ‫فتصف لملياهن والسدس‬
‫‪2‬‬ ‫فان قال م کل ابنة عة لا‬
‫ارف‬ ‫هي‬ ‫‪5‬‬ ‫لعلياهن‬

‫من الال سدس لا تزادان أقرع‬ ‫انه‬ ‫الوسطي‬


‫اا وع‬
‫‪2‬‬
‫‪2‬‬
‫«سمو‬ ‫فان قال ما منہن لا وعمة‬

‫كذلك‬ ‫نما‬ ‫اللي‬ ‫وعمتا‬ ‫للعليا‬


‫و نع‬ ‫نمي‬ ‫‪۱‬‬ ‫عياه‪۰‬ن‬
‫ا‬ ‫هم‬ ‫بهي‬ ‫و ما‬ ‫‪ ۱‬نتاه‬ ‫مله‬ ‫ل ‏‪ky‬‬

‫ع‬ ‫فافکر فان الفكر ر‬ ‫فاته‬ ‫فکرت‬ ‫وهي إذا‬


‫‪ML ۳‬‬
‫الذي و رع‬ ‫ورما شك‬ ‫اذ‬ ‫وأصل‪‎‬‬
‫و‬

‫شون وجدات عقائل ‪ ۷‬اربع‬ ‫خن داك عشر من‌بنات و سه‬


‫من العدد الحدات حوي ومع‬ ‫قأربعةس البننن ومئلبا‬
‫اذا ضرت انك فالفر بت‬ ‫وأرلمة في ستة وهو فرصم‬
‫وتمطي الذي بيقى بيه ود‬ ‫فا خذ سدس الال حداته معا‬

‫لا حين تلقي بالسپام ويقرع‬ ‫لذكرا م سهان والبنت سما‬


‫إِذا طرقت دهياء ميا سلفم ‪0‬‬ ‫واما اختصار الإختصار فاا‬
‫ب أشنع‬ ‫وتم‬ ‫ۇخەس وعشر من أب أخوانه‬
‫ادا کنتگن لستفید و يمم‬ ‫ابو به ته فخا سےا‬ ‫ومن‬

‫فقام منار الق بالق يسطم ‪1‬‬ ‫ضر بت يثلث الست فيسه عشىر‬
‫ا الست ضر با خرجا لضربا جم‬ ‫ما‬ ‫‪.‬وانشنتثات ال‬
‫تلان لا تعلو اللائين أصيم‬ ‫فیبلغ في الوجہت کل حساما‬
‫عل‌الاصل يستن ا لسابو شرع‬ ‫فتضرب فيكل الثلائن‬

‫فريضة قوم قد قضوا وودعوا‬ ‫وأمأإذا ماني السات تناسخت‬


‫ع ح‪ 4‬من فر صه حن يصدع‬ ‫عزلت لکل سہمه من لله‬

‫من العرض شا فالقضاء الو س‬ ‫ف لبه مو اؤ‬ ‫وان يك‬

‫‪ 7‬وفق الأو لی اختصار | فتقرع‬ ‫ل‬ ‫‪.‬ی‬


‫فحزت ما ل‪4‬‬ ‫عدلت إلى الثاي‬
‫ت في ہا آي خدرت واللدر الست‬ ‫”‬ ‫المقاتل جع عله وهي ال‬
‫”ي‬ ‫)‪۱‬‬

‫ا‪ 9‬سلفم الادثة الشديدة )‪ (۳‬الطاب‬ ‫)‪ (۲‬الذهاء الداعية ‪١‬‬

‫لامر (‪ )٤‬يستجب ‪.‬‬


‫‪۹٥‬‬
‫فتضرب في الأولى الأخبرةكلما‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫‪1‬‬
‫م‬ ‫ِ‬ ‫‪1‬‬
‫فان أبواه وابنتاه لوا‬
‫ممع‬ ‫ال‬ ‫‪,‬ا م حب‬ ‫وقدخلفمت زوحا فمن‌سته حرت‬

‫ذاك قال التققي ر" السمعمم ‪0¢‬‬


‫‪4‬‬

‫شر‬ ‫عانة‬ ‫ستة تعلو‬

‫له حظ مثليها إِذا المد‬ ‫وذلك أن المد قاسم‬


‫کاو افقت لصفا و تصلف يصدع‬ ‫دصقا‬ ‫فتضربفي‌نصف‬
‫ودع أخته اماقها الدهر تدمع‬ ‫فان شنت فاعظ الال للحد کله‬
‫اخ امه م امه حال تطلم‬
‫وليس على الزوجين رد ولا على‬
‫ولا خو ات الان م الختا امه‬
‫سوی ازوجو از وجات قدقال مقع‬ ‫وقیل بان الرد کل بنا‬
‫خ فاق ‪75‬‬
‫ن الأشياخ‬
‫حفظت ع ن‬ ‫‪7‬‬
‫فیعمل ہا ا کثار قو مس‬
‫لدی الردعند الردفي القسم مطمع‬ ‫وما لاه ان مم سليلة صله‬

‫حرام مواريث الوس‬ ‫و عرص لناب ل شکاحہم‬


‫دیا من اللنٹاء إن اء بقع‬ ‫ومن حيث جا البولانبەت ىكە‬
‫امم‬ ‫شرانه من کل‬ ‫فان وله من مخرجیه‬
‫و‬ ‫و‬
‫حار و معنم‬ ‫ما اءتلاه‬ ‫ذا‬ ‫أربام وفي القتل مثلبا‬

‫خفيف الراس ولطيفه () الاماق جم‬ ‫(‪ )١‬المتقفير الداهية (‪)۲‬‬


‫موی المين ا يلي الانف ‪.‬‬
‫‪۹‬‬
‫ومن کرلصفهامفجح‬ ‫لأن من الأشى له نصف مالا‬
‫ماله شى ف الشبادات رفم‬ ‫شى ِن راد وقوله‬

‫يوم بوم ُو يدن فسمعم‬ ‫لا بنسلن نشی ولا كرا ولا‬

‫ولس له برك الصلاة ومخشم‬ ‫ون جاءه حبض فيسل جحسمه‬


‫بصي ذا صلوا یما ورکم‬ ‫و بن صفوف الناس قد وحده‬
‫مم‌الرأسمنکل ال رجال وضع‬ ‫ولا يلسن حليا ويستر سمه‬
‫بذاك قضى قاي القضية مصقع‬ ‫وزويحه إن زوج الأخت حا‬
‫‪C1‬‬
‫و‬
‫ر حال ودع‬
‫ات من غریق ا‬ ‫وما لغُريق من غريق وارثة‬
‫كنك به وان کان‬ ‫ولكن له اميراث من صلبماله‬
‫ی سل رو ت صح‬ ‫فدونك في الغرقى مقالا كانه‬
‫على أنه صخر من الصخر بقلم‬
‫اللالي حكمة‬ ‫بحیاش‬ ‫حش‬

‫و لسعوك ن دسا‬ ‫هااھههنناا‬ ‫عت وهي‬

‫الثالت ان شاه الله س‬ ‫كل الجزء الثاني ويتلوه الجزء‬

‫خنع وت ‪.‬‬
‫‪۹y‬‬
‫وقال ئي لاع‬
‫وأحدائه في الشمخ الشم دح"‬ ‫هوالدهر ياسواومنرادوجرح‬
‫لعل غداً فه جمالك لسن )‪(۱‬‬ ‫‪ 4‬وهو قادم‬
‫‪.‬هله‬ ‫ندريغدا من‬

‫فانکت ذا عقل فد ك متا‬

‫ید‪ ۳‬الصحح‬ ‫مفاحاة‬ ‫فکم من غر باشرالوت أقسه‬


‫وھاحر اذا ما هحر التروح‬ ‫فزم لوش ك البين رحلك وابتكر‬
‫متطرح‬ ‫اهوالما‬ ‫وي‬ ‫مشيح‬ ‫فلا بطم السداء إلا مصمم‬
‫‪7‬‬ ‫‪۳‬‬
‫مر ولكن بائ ومصرح‬ ‫ولا يستحق العفو عن ذنبه ارۇ‬
‫م‬ ‫‪6‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫شى أو‬ ‫عشاء‬ ‫ولا خط الوراء من کان مه‬
‫(‪)°‬‬ ‫يظلع!‬
‫تب‬
‫ا ق‬ ‫ان‬ ‫‏‪ J‬هه‬ ‫الا لاشنار في الكاح ولا زنا‬
‫ولكن اماه المسامين فانكحوا‬ ‫و نكيم أماء المشركبن مرم‬
‫‪۶‬‬ ‫‪.‬‬
‫کح‬ ‫ہن‬ ‫واربم ملوك‬ ‫\‬
‫ولس لر فوق تين مصعد‬
‫من امرض فيدوصح الاق رجح‬ ‫وللسد اتان ولاحر ضعفبا‬
‫ثلاث اذا حانت من ا يض دحدے(‪)۸‬‬ ‫اعقت بعك مو نه‬ ‫وعد ا ان‬

‫(‪ )١‬سنح له رأي أي عرص (‪ )۲‬بنتة (م) القوي (ع) الارائك الس رفي‬
‫ار (‪ )۷‬الرنح الصدوع () الد حدح‬ ‫الطفح اللان (‪)١‬‬ ‫الحا‬
‫القدير وي هدا الوطم اسه التام ‪.‬‬

‫‪۸۹‬‬
‫سوي صاحب التزويج والزوج أرجح‬ ‫وخرن من‌اهل الصلاة فاشېدوا‬
‫فذاك على المزويج مالس ملح‬ ‫و ان‌شاهداشہدت من بعد شاهد‬
‫‪7‬‬ ‫و‬
‫إِذا ا يکن ف‬
‫أضی الہ ودسمح‬ ‫ىحر ‪۵‬‬ ‫وبعض براه جانا‬
‫فلا تقض إن ادت ال ونج‬ ‫ا‬ ‫فان غرت والزوج‬

‫يصح"‬ ‫رضاها والا‬ ‫و بض ری ان کان ول ق وما‬


‫وتعربعن‌ذاك العحوز‬
‫وف سكنته المذرا رضاها وحبها‬
‫شہود الرضاوالكره داه مر‬ ‫وقیل شہود الكره يدفم قوم‬
‫وذلك أوضح‬ ‫قد قالوا‬ ‫وللرد‬ ‫ولس عين‌في التكاح على الرضا‬
‫ووالدها اوي اليہا وسر‬ ‫ولس لاق أن زوج غادة‬
‫کان مشر‪(5‬‬

‫ره من غ ر اهر‏‪Cra,‬‬
‫ع‬
‫اح‬ ‫وغير حرام ان وجا‬
‫‪~n‬‬
‫ذا ما اوها مات والوتقح‬ ‫وحل زوج الريب‪‎‬‬
‫‪۶‬‬ ‫ی‪‎‬‬

‫ذا هو م يدخل ا ويقبح‬


‫ولي وإلا فالجاعة رک ‪7‬‬
‫وينحكبا الساطان إن‬
‫او ابنتہا او خادما) تی“ (‪)۱‬‬ ‫ولس لاشی ان زوج نفسہا‬

‫ولو أوصيت في ذاك قول ينح"‬ ‫ونامر من شات بذاك ومالما‬

‫‪َ2‬‬
‫حور وص‪ .‬د‬ ‫اب‬ ‫وما لسوی‬

‫‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التحح الفرح والسرور والاعتجاب‬


‫‪۹4‬‬
‫‪.‬م‬ ‫‪°‬‬
‫وکالته من حيث بدو‬ ‫ومن دونه من ذي القرابة‬
‫ولو کان اوصی غبره فهو منجح‬ ‫وزو پا ان زوج المد بات‬
‫إذا أساموا بعد الناء واصلحوا‬ ‫وحلتكاحالمشركين ‪,‬عن‌زنوا‬
‫إذا ما سلوا و تتصحوا‬ ‫وما وطئوا باللك فهو حرم‬
‫أريدك تزوح) ولو کان عزح”‬ ‫ولا باس التمريض ما ل يقل لما‬
‫نکاح و لا خلم بل الم قبح‬ ‫ر به‬ ‫بلا عل‬ ‫ولیس ملوك‬
‫‪۰‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬
‫له ربة بالك واللك فسح‬ ‫ويفسح عنہازو جم احين‌اصيحت‬
‫على حرا ملو كه تمد ح‬ ‫ورج عه باليار لاذه‬

‫عليه اختيار واجب حين تک‬ ‫وتختار إن شات خر و وملا‬


‫م ‪.‬ن الناس‬ ‫ولا شك المحدود إلا‬
‫يقح‬ ‫الفاح‬ ‫والا‬ ‫تناها‬ ‫إذا ل یکن زان ہا أو مایا‬
‫رىس ابالأرثقالا يأ رجح‬ ‫وغير حرام متعة الزوج والذي‬
‫لدى‌الاً ي‌والا بنا والا ي‬ ‫وما نكم الا باه فهو حرم‬
‫‪۳‬‬ ‫‪,‬۾ *‬
‫عل امہا قد جاز فالترك اروح‬ ‫ولولمحوزوا والريبة إن یکن‬
‫‪(۱‬‬
‫علية حرام ما اليهن عر‌شح‬ ‫فان م جز حل وامانا مما‬
‫وزوجه زوج الام دهي او نح ‪0‬‬ ‫وتكرة اصرأة الربيب و جده‬
‫ع‬
‫ت مدا‬ ‫ولا شکحن فرجالمس‬
‫)‪ (۱‬اليل والعطفت (‪ )۲‬القليل ‏‬
‫او الماء اوفي رأة حين تفتح‬ ‫بشعلة‪ .‬بار او ارا رأته‬
‫فہو کن نشا مدا و ینک‬ ‫ېود‬
‫فمن مسفر ا او راەكث‬
‫‪Ze‬‬ ‫‏‪.‬‬
‫وبعض ری محر مہا حین تلطب‬ ‫فر حر م‬ ‫ون هي مسته‬
‫جناح إذا شاءوا الكاح ويلقح‬ ‫وليس على‌الصبيان مالم خالطوا‬
‫حرام كفرج الم مسا فتوضح”‬
‫محرمما واللحظ خطتا فاح‬ ‫وفي مه خطاً وعدا لامم۔ا‬
‫جناح ولو أبصرته تتح‬ ‫ولي دير م الزوج عدا شا به‬
‫عليها أباهماحوى الال محص"‬ ‫وما مس من أمه الدير مفسدا‬
‫وانكحت أوزوحت‌في اللظ أفمح‬ ‫واخطبتأوملكت في اللفظ جائ‬
‫أي محجم في الردعيب فيجرح‬ ‫وايس لقال ولا حاثك ولا‬
‫فولى وعبد اسود اللون‬ ‫ولو جاز فالتفربق أولى و بمدم‬
‫برد لدى التزويج بوما ويترح"‬ ‫كذلك دباغم اللود فانه‬
‫وجاز فلا رد ولا هو برح‬ ‫ا ذاك دونه‬ ‫فان ابواه‬
‫برد لمن كافر الدن‬ ‫وقد قال بعض لابرد واععا‬
‫مجن وجذما وتخشاء فح‬ ‫والبرص والي‪.‬‬ ‫وما مرد‬
‫علیہا ذا جاممتبا لاس‬ ‫ما أبصرت عقر وعقرها‬ ‫ولیس‬

‫عليك إذا طلقت مر مصحح‬ ‫وللمرأة الرتقاء قبل‬


‫المقل حه في فرج الرأة تشبه القطينة‬
‫‪٠‬‬
‫فُفي ذاك نصف المر مطىولح‬ ‫قانانكنا بمرت ومست فرجما‬
‫وإلا فلا مہر ولا انت جرح‬ ‫اأصلحت‬ ‫ومد ا عام فان هي‬

‫اذا أت م تسام فيصر حوا‬ ‫ولیس على اباها عل‬


‫ماعل الزوج عصح‬ ‫فان‬ ‫وان کتموا بعد الدؤال عيوا‬
‫اذا لم موا شرط مہر ویشرح‬ ‫وقيل لحا في المبر ما لنسانها‬
‫م ما عقد الذي تصحح‬ ‫وأربمة ُد الور در اہم‬
‫ان شاء تقض عند من‬ ‫مالم جز با‬ ‫وان قل‬
‫عليه صداق حين مات فتفرح‬ ‫وان مات من قبل اواز نما لما‬
‫إذامانوى تطايقما وهو أنزح‬ ‫و عنما قبل الجواز عا رأی‬
‫اذا س مدال ول من لس ینک‬ ‫ومخرج عنه م خذ مهرها‬
‫ولو صرة ان رامت السرم رح‬ ‫ولىسإذا ما عتامما(‪ )۱‬بكاحه‬

‫ہا جاز قالزو يج ماض مصر ح‬ ‫ولیس (لسکراں نكاح وان یکن‬
‫محوز ولو بانت مآفیه (‪ )۲‬تسفیح‬ ‫ولیس له يع ولكن طلاقه‬
‫على کل حال فاسد ليس صل‬ ‫و لاننکح السكرىفان نكاحما‬
‫ناحا وأ كلاوالص‪ .‬ي المرشيم(‪)۳‬‬ ‫ومن ماله المحنون يدع ماجنی‬

‫فعاامادامت الو رق( )تمد‬ ‫وقومہا من بعد ذاك‬

‫)‪ (۱‬أي علاھا ورکہا )‪< (۲‬مع موف وهو مقدم الین (‪ )۳‬الصبي الى‬
‫اجام الذي لاخالطه سواد )ˆ( تصدح أي‬ ‫یکرم وبعطف عله )‪ (٤‬الورف‬

‫توح وسجم ‪.‬‬

‫‪٠‬‬
‫ینک‬ ‫تاعا‬ ‫جارية‬ ‫وايس لرب أن يقول لمبده‬
‫من الاكشىء وهو عبد شفاح )‪(۱‬‬ ‫وماله‬ ‫وباللك والعزويج حلت‬

‫يدا لكن المذراء بالمقر أملح‬ ‫ولا عقران ادخات في ‏‪ E‬یب‬

‫حن ينك‬ ‫عقرها‬ ‫مصاية ‪2‬‬ ‫وان أ کره الذميفالقتل حده‬

‫وذو اربع إن جاز زحزح یم‬


‫وان جاز بالاختن فرق بيه‬
‫‪sg.‬‬
‫وینما والحٰق اور مصبح‪‎‬‬
‫ش‪ ‎‬ص‪(۲) ( ۰ ‎‬‬
‫وللاايہجمم الا تشيخ‬ ‫ول جع االات ممن شارخ‬
‫‪۳‬‬
‫واقراره ايضا بها حين يسبح‪‎‬‬ ‫واقرارها بالزوج في السقم جائز‬
‫قر ‪ ١‬إذا كان التكاح يوج (‪)۳‬‬ ‫وما لما إرث‌سوى المر إن ها‬
‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬

‫ولم يك مش مورا وان بابنه الزنا‬


‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ن‬ ‫‪7‬‬
‫ارۇ ق صحه او مر‬ ‫اقر‬

‫جح‬ ‫رنه‬ ‫ف‬ ‫فوالده‬ ‫وإن ولد وما اقر بوالد‬


‫من الرم شي عند هلبه نح‬ ‫فو اينه حوي التراث وماله‬

‫ولا عصبات الاب إن جاء ‏‪r‬‬ ‫واس ولب عند تزويج أخته‬

‫بيد بعيد الاص بل عنه يصة‬ ‫ويج م شا ءت ‪:‬ناا فاته‬

‫تنيت‬ ‫أقول لعبد الله ًا‬


‫®‬

‫ف الارض والعن سفح‬

‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪۰‬‬


‫ومن‌لذويالاسلام اوي وصح‬

‫‪ 06‬التفلح وامم النخر ن واسم الشفتين )‪ (۳‬الشارخ الشاب والشابه‬


‫أي مکتوم‬ ‫)‪(+‬‬ ‫والدمكمك ار حل‬

‫‪٢‬‬
‫عن الناس تشر من تناك ينفح‬ ‫با مر إن غاب شخمى لمينب‬
‫م ومسكەن ومن ‪52‬‬ ‫أبا تمر إن لم يجدكقىن له‬
‫عبد الله فالقلب مقرح‬ ‫لقد هوت في الدن كل مصيبة‬

‫جيل الحا صطاحك السن شرمح‬ ‫أغركنصل السيف ممتدل القوى‬


‫و لشم من ذات الا له وعدح‬ ‫ادي لب اله آهل صفاثه‬
‫بنخل ونر بالواهب يطفح‬ ‫نه ر من ابر والتقى‬
‫لیسجى ب خرف من‌الارض فيح‬ ‫لئن کان ضنکا قبره إن کره‬
‫وقدس اهلوها جميما ‪ :‬وأفلحوا‬ ‫لقد قدست أرض أو حمر ہا‬
‫حش سما کي من الزن دلح )‪(۲‬‬ ‫سقاه من الو سمي (‪ )۱‬دان ربابه‬
‫وما هبقريعلى ‏‪J‬بكصدح‬ ‫وصلي عليه اله ماذر شارق‬
‫امت وستان‬ ‫‪ 3‬وهی هاهنا‬

‫وقال‌في ال ضاع‬
‫ى‬ ‫‪۱‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪۱ 1‬‬ ‫‪77‬‬


‫س‬ ‫افيكم‬ ‫والرضاعة‪4‬‬ ‫‪2‬‬
‫الحتونة‬ ‫أت‬

‫س‬ ‫‪٠‬ح‬ ‫ال‬ ‫گقبل‬ ‫الزوجين‬ ‫ولاول‬


‫ااثقيل‬ ‫(‪ )١‬مطر الربيع (‪ )۲‬الدلح‬
‫‪١‬‬
‫اختلط اللبان لن شرب‬ ‫حلا‬ ‫ہن‬ ‫اذا‬

‫الاخير‬ ‫ولد‬ ‫ووضوعما‬

‫ُو فت عرقيه الطب‬ ‫إذا‬ ‫وعطيّة‬


‫مسحت‬ ‫لا‬ ‫جوز‬ ‫فلا‬ ‫الحغاض‬ ‫عند‬

‫اي‬ ‫ومن‬ ‫اراد‬ ‫عن‬ ‫امرض‬ ‫بزويج‬ ‫وحجوز‬


‫و‬
‫تلب‬ ‫‪6‬‬ ‫الدواء‬ ‫الا‬
‫وياعه‬ ‫وشراوه‬
‫ى‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪۳‬‬

‫لبن الر صاع فد وجب‬ ‫رسف‬ ‫ون‬

‫ووجوره عند الوصب (‪)۲‬‬ ‫ومن الرضاعم سموطه‬


‫رضاعه‬ ‫و لاس‪۱‬‬ ‫هذا‬

‫و عن الرصضاع قد اجتنب‬ ‫ف‬ ‫المولان‬ ‫مصی‬ ‫و إذا‬

‫فهو الفصال أن حسب‬ ‫وسلا الرضاع با کله‬


‫حول کرت )‪ (۳‬مقتضب‬ ‫‪.‬دە‬ ‫حو ل‬ ‫والفصل‬
‫إلا فارسة شب‬ ‫ستة أشہار‬ ‫وثواء‬
‫من الليلة في السب‬ ‫والفحل أونى بالات‬
‫م‬

‫نسب‬ ‫لس نكما‬ ‫وأنكم حلالا ظر ابتك‬


‫الب‬ ‫دونکما‬ ‫ت‬ ‫وسدل‬ ‫كحت‬ ‫اذا‬

‫الكريت النام أي حولکامل‬ ‫(‪)۱‬قطع (‪)۲‬الرض وأيضاً الدواء‬


‫ا( ) أي اقامة (‪ )٠‬الظثر التي ترضع ولد غيرها ‪.‬‬
‫نصري (‪ )١‬النكاح ولقتضب‬ ‫عدلة‬
‫ص‬

‫من‬ ‫فشرادة‬
‫‪0‬‬ ‫‪۵‬‬ ‫‪%5‬‬ ‫‪8‬‬

‫ناحا‬ ‫ويجُوز قبل‬


‫الرضاع‬ ‫هذا إذا‬
‫ممدلان من العرب‬ ‫فاا نکحتً فشاهدان‬
‫تسو إلا في التّسب‬ ‫وشبادة السيان ليس‬
‫بجتالب‬ ‫فما‬ ‫بنا‬ ‫ل‬ ‫الا ياء‬
‫اة‬ ‫ديل‬ ‫والتع‬ ‫رد وي الزويج‬
‫‪1‬‬ ‫و‬

‫علیہ قسہ‬ ‫لس‬ ‫والممي‬

‫والبكر ان هي انزلت‬
‫وجبالرضطاع لمن سقته‬

‫س‬
‫ف‬ ‫والماء منما لس‬

‫الطب‬ ‫جزل‬ ‫عرجل‬ ‫امام‬ ‫‏‪C‬‬ ‫شاب‬ ‫وإذا‬

‫> تی‬
‫‪0‬‬ ‫س ‪$‬‬

‫ٺو‬ ‫سير‬ ‫فطمحتة‬

‫متخب‬ ‫طمام‬ ‫إلا‬ ‫و يکن‬ ‫ذهب‬


‫ف‬ ‫الارزة‬ ‫مام يکنن ل‪٣‬بنن‬
‫م‬ ‫ص‬ ‫‪۶‬‬

‫ممصت‬
‫صر‬

‫أو الشراب ققد غب‬ ‫وكذاك إن كثر‬


‫اذا خلط ‪.‬‬ ‫(‪ )٠‬تقطع‬
‫\‬ ‫‪۹‬‬
‫ذهب اللبَان مم الأب‬ ‫اختبزت عجينة‬ ‫وإذا‬
‫النسب‬ ‫ومن‬ ‫حرم‬ ‫وعلى أيك من الر صاع‬
‫وما كحت من العرب‬ ‫ماقد نكحت من الاما‬
‫خطب‬ ‫ُو‪۱‬‬ ‫له لسر ی‬ ‫وكذاك انك لا محل‬
‫ومن ارضعته حايك‬

‫‪(x‬‬
‫فجرت‬ ‫فاذ|‬

‫‪u‬‬
‫‪۶‬‬ ‫و‬

‫وفي‌الكش( ‪( ۱‬‬ ‫في‬ ‫بحر ‪۵‬‬

‫حر مت عليك لدی الطاب"‬ ‫رصاع‬ ‫فقت‬

‫وإذا نكحت صييتين‬


‫حو راءمايرة القض ى (‪)۳‬‬ ‫کاعي‬ ‫در‬ ‫فر عن‬

‫الكب‬ ‫ف‬ ‫القصضة‬ ‫عند‬ ‫أَخوة‬ ‫الرضاع”‬ ‫كان‬


‫وجب‬ ‫ر اذ‬ ‫بتصف‬ ‫بلوغهنَ‬ ‫ورجعت بعد‬
‫فعلت' وكان لك الطاب‬ ‫عا‬ ‫مہا‬ ‫فاخذتە‬
‫فلا نكا ولا شنب (‪)٤‬‬ ‫و إذا کر هن و قد‬
‫®‪2‬‬
‫زوجَة عد‬ ‫وإذا نولت فمل ذلكَ‬
‫عا أته مدى القت‬ ‫حرامت عليك فلا محل‬

‫مر اليم من الذهب‬


‫‪a‬‬

‫منك و الزمت‬
‫و<ر *ن‬

‫ارکب‬ ‫فيا قر عا‬ ‫قوله‬ ‫قبل‬ ‫والزوج‬


‫)الكبالقرب(‪ )۲‬اول الشباب(س) الاعضاءالمظيمة( ع )اث غبامىر ‪.‬‬
‫‪e۷‬‬
‫فقال ‏‪E‬‬ ‫ر قال آختي مم ماد‬
‫وجب الصّداق عا أ صاب‬
‫ولا يصدق في ا‬ ‫هذا مدق في الرضاع‬
‫محرمبا الكذب‬ ‫هي‬ ‫لت قال خی او ابنتي‬
‫منتخب‬ ‫بمدل‬ ‫إلا‬ ‫قوله‬ ‫في ذا‬ ‫برد‬

‫ولدي ذهب‬ ‫وكذاك إن قال أصء‬


‫إذا افر بلا غلب‬ ‫بالمتق مته لما اقر‬
‫متسکب‬ ‫الولادة‬ ‫دم‬ ‫رأن‬ ‫إذا‬ ‫والوالدات‬

‫ولا صيام ولا‬ ‫عند الخاض فلا صلاة‬


‫أفب‬ ‫المنين إذا‬ ‫مصد قات‬ ‫والقابلات‬
‫صلوا عليه إذا شب ‪٩‬‬ ‫کاو‬ ‫استہل‬ ‫فاذا‬

‫أنه ذڪر هرب‬ ‫وحوى التراث‪ .‬وقولحمن‬

‫لاريب‬ ‫فذاك كشف‬ ‫حتی يکونا شاهدن‬


‫أو ‪ 1‬بصب‬ ‫فصا‬ ‫وإذا زوج غه‬
‫ولا صداق لا ل‬ ‫عا أصاب‬ ‫فلا‬
‫لاركکب‬ ‫مد‬
‫ولو‬ ‫فيه‬ ‫ل عقر‬ ‫ومساسه‬

‫منه‪ 1‬وافرة الش‪1).‬‬


‫وبين إن جېل الرضاعة‬
‫لايقيل (‪ )۳‬أي خدع (ع) الال ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬هلك‬
‫‪۸1‬‬
‫الغضب‬ ‫عند‬ ‫صد ودة‬ ‫عطية‬ ‫وكل‬ ‫هذا‬
‫رد كذلك إن وهب‬ ‫أنه‬ ‫تصدق‬ ‫وإذا‬

‫ماض حك قد وحب‬ ‫فانه‬ ‫أقر" ‏‬ ‫وإذا ‏‬


‫ق‬
‫وصح‬ ‫أوفی عل‬
‫خذها تقد للالى‬
‫)‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬ا‬ ‫‪.‬‬
‫وفي الدمقس "وف القمب‬ ‫‪0‬‬ ‫ف البقير‬ ‫غراء رفل‬

‫س _| ‏‪le‬‬ ‫عند‬ ‫‪ 1‬تاہىك ˆ‬


‫عن کل هو ُو طرب‬

‫عت وهي هاهنا ستة وسيعون تا‬

‫وغراب هب صا فلق‬ ‫لست آبکي يال إن طرق‬


‫وميد من علا لشر حن ‪9‬‬ ‫وسنيح وريم © عرضا‬
‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬

‫‪°‬‬ ‫مر و‬ ‫ِ‬ ‫را‬ ‫ا‬ ‫ا‬


‫فی‬ ‫ماس‬ ‫ورحم‬
‫بعده‬ ‫وصبوح‬

‫ماه عيذيه عليہا مستبق‬ ‫ربع الصب با‬


‫و‬

‫ور بوع‬

‫(‪ )١‬تشه يما تلبسه النساء (‪ )۲‬الرر الايض (‪ )۳‬نوع من ثمار‬


‫واابارح ما أولاك مشائمه (‪ )٥‬الرنفع من‬ ‫السانح ما ولاك‬ ‫الكتاث‬
‫الأرض )‪ (٦‬الاصطفات والصطفق معنى الا جاع على شيء (‪ )۷‬شرب النداة‬
‫)‪ (۸‬شرب العشاء ‪.‬‬
‫وخصيف اللون كاب عحترق‬ ‫وداوديِ ونویء ”' مائل‬
‫وجا کسر اجان الصلق )‪(۳‬‬
‫وسناد كمراجين الأشا ©‬
‫أخمص الساقينكش‬ ‫وحدوج بكرت بدو ‏‪le‬‬

‫خلفا فانطاقت ثم اأطلق'‬ ‫حثها المادي بكورا و حدا‬


‫کنست في عبقري وسرق‬ ‫وعلى الأحداج غرلان الفلا‬
‫فعمة الخال والكشح قلق‬ ‫کل مضا دول ‪ ۷‬رة )‪(۷‬‬

‫وشحا اللخال مم وق‬ ‫غرات أوشاحا فاصطربت‬


‫قق‬ ‫حبن مشرق الاون‬ ‫شس خدرشا کہت شس الفحى‬
‫‪0۹‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪.‬‬
‫وتباريح کتلذاع الحرق‬ ‫لالام خط وش ” مەی‬

‫کان في الأصل اها فمتق‬ ‫حرة‬ ‫ورثته ‏‬ ‫ولسّبد ‏‬


‫فاحتنب ما کان حح ونوق‬ ‫م‬ ‫حر‬ ‫ال رحام‬ ‫واولو‬

‫فهو حين املك ممتوق‬ ‫‪ 4‬بعرم آرت تتکحه‬


‫®‬ ‫ب„‬ ‫ی‬ ‫م‬
‫ولكن‬ ‫يعه حرم‬

‫(‪ )۳‬السناد‬ ‫)‪ (۱‬الداودي الاراجيح ونویء الجاحز کون حول‬

‫(م) الصلق‬ ‫الابل الشرفة الشديدة والاشاً أحدها أشأة وهي الصفار‬
‫الساقن‬ ‫)‪ (0٥‬حص الساقن أي‬ ‫)‪ (٤‬ادوج النوف‬ ‫القاع الاملس‬

‫)‪ (٦‬الإدول‬ ‫والكەمش ازوم الاضي ف فعله والصمملق الشديد الدوت‬


‫اي لا كن والشعب ااصدع‬ ‫متليء الساقين (‪ )۷‬بضة رقيقة املد‬
‫رفع الحدمة عنه والرهق(‪)۱‬‬
‫وهو مأخوذ بدن مرتيق‬ ‫مرض‬ ‫فى‬ ‫و‬

‫في قضاء الدن معطا نسق‬ ‫ل‪4‬‬ ‫اليد‬ ‫فلي‬

‫انه في دن ملوك علق‬ ‫زوا‬ ‫حر‬ ‫وهو‬


‫وهو بالثاثاەن منه مستراق‬ ‫تله‬ ‫عضي‬ ‫قال‬ ‫وسواهم‬
‫فاحق‬ ‫ذھت الباقي ييا‬ ‫شر ا‬ ‫منه‬ ‫اعتق‬ ‫واذا‬

‫وقم الق عليه فاستحق‬ ‫منه صا‬ ‫عق‬ ‫وإذا‬


‫من غلام بين أحزاب فرق‬ ‫وإذا أعتق يوم حصة‬
‫لواللي العبد ترا أو ورق‬
‫ص‬

‫قدر ‪۵‬‬ ‫واد ی‬ ‫عی‬

‫عد مقدار الذي مله ع‬ ‫له‬ ‫اليد‬ ‫وعل‬


‫بوم ابتأعك ‪ ١‬حر“ فانطلق‬
‫جاتر عتقك مالم تسترق‬
‫‪۶‬‬ ‫سے‬
‫فاشترام ل يکن حرا ولا‬

‫وجب المتق إذا اليم صفق‬ ‫في ييه‬ ‫أعتقه‬ ‫وإذا‬


‫ذاق‬ ‫اللفظط‬ ‫مفصح‬ ‫وإذا قالا امرء في صحة‬

‫فهو حر ‪ 2‬جاءت رم‬ ‫امتي‬ ‫کل ولد ولدته‬


‫جاء الف بعد الف في طرق‬ ‫فہو حر کل ما جاه ولو‬
‫ما استناه ولو کان علق‬ ‫کل‬ ‫فاه‬ ‫حا‬ ‫وإذا استثنى‬
‫)‪ (۱‬أي اشتريتك ‪.‬‬
‫فاذا عداه یوما م يمق‬
‫ينف الروح وفيه متلق‬
‫يسه إلا بدن أو محق‬
‫مولاه عتق‬ ‫فاذا ما مات‬
‫ڏو صني في صرض منه قلق‬ ‫دره‬ ‫ِد‬ ‫الثلث‬ ‫ق‬ ‫وهو‬

‫مله ا اش بسوء ُو رهق‬ ‫في صحة‬ ‫واا دره‬


‫فو في الدن رھين عتنق‬ ‫وهو إن دبره في مرض‬
‫فهو في الجلة من رأس الورق‬ ‫دذيرة في صحة‬ ‫وإذا ‏‬
‫وأخيه الشطر منه فانسق‬ ‫شطره‬ ‫للام‬ ‫وغلام‬

‫‪٩‬‬ ‫انه أعتق نصفا‬ ‫صاحبه‬ ‫شد کل على‬


‫في فك النصف منه مااستحق‬

‫ملتزق‬ ‫بن قوم هو‬


‫منه بر کان أو إن كان عق‬ ‫عتق العبد ‪ “7‬يراٽ ابه‬
‫بيعي مکبول ل ووهق ‪(9۳‬‬ ‫ححصم‬ ‫وسعى للقو م ف‬

‫بالي حازوه من رث وحق‬ ‫أولادم‬ ‫عه‬ ‫من‬ ‫وجا‬

‫ن الام حك قد سبق‬
‫مالم كدت وادت في طاق‪.‬‬ ‫وحدهاحتى إذا ما استفرغت‬

‫أي هلك (‪ )۲‬الآب (‪ )۳‬الوه الحبل الذي يطرح في عنق الدابة ‪.‬‬
‫‪۲۱‬‬
‫وخ کارت أخوه قدره‬
‫فلبذا الفضل من ذا والسبق‬ ‫ورا عمسا‬ ‫إذ‬ ‫عنتقا‬

‫وم ياف ولدي خي عتق‬ ‫والذي قال عبيدي کاہم‬


‫اٻي فرق‬ ‫واذا ما بلغ‬ ‫عتیق بری‬ ‫فانی میت فلا‬
‫أمتى فبي عتيق في الرفق‪.‬‬ ‫وامرو قال إذا ما ولات‬
‫والذي كان بدا يلتحق‬ ‫حر سايق‪‎‬‬
‫‪2Z‬‬
‫فاا الاخر‬
‫إذ سبق‬ ‫خرج الأو ل عبداً‬ ‫وما إن خرجا في ميرك‬
‫الشان علا واتفق‬ ‫أول‬
‫ني أعطيك قبل الشهر حق‬ ‫معتقٰ‬ ‫غلامی‬ ‫قال‬ ‫وإذا‬

‫يمط ما قال وعضي ما نطق‬ ‫أعتق المد إذا مات ول‬


‫نفك حر فانطاق‬ ‫سنة‬
‫ی‬

‫مات قل الول مو‪ 6‬فصعقٌ‬ ‫فمو حر رن يکن سیده‬


‫لأولى الميراث حتى ينترق‬ ‫حندخمدتمه‬ ‫اوجمححبو ا‬ ‫ا‬
‫واحق‬ ‫أولى‬ ‫الق‬ ‫واباع‬ ‫رکه‬ ‫وقته م‬
‫أودي(‪ )۲‬فاحق‬ ‫أت حر‬ ‫وإذا قال إذا جزت منىٴ‬
‫اماق‬ ‫حص‬ ‫نمذه‬ ‫ہو حر‬ ‫‏‪ e‬جاز اليد ما خد له‬
‫إِرت باعه‬ ‫يمه‬ ‫وحلال‬
‫(‪ )١‬أي مات (‪ )۲‬أي هلك ‪.‬‬
‫العام م‪۸‬‬ ‫‪۳۱‬‬
‫در ك الصيف عتيق والنبق‬ ‫وحرام يمه إت قال إن‬
‫برف‬ ‫حزته مئه علك أو‬ ‫مالا ظاهرا‬ ‫واذا‬
‫ولك الاطن ما قد وسق‬ ‫وله ما كنت ل سنه‬
‫وس‬ ‫اله‬ ‫فانظر‬ ‫‪54‬‬ ‫ما بمته‬ ‫ولك المال اذا‬
‫وعلبه أل دار حلق (‪)۱‬‬ ‫معتلق‬ ‫غلامي‬ ‫قال‬ ‫وإذا‬

‫لا ولا فبه لذي ري لق‬ ‫تيم‬ ‫حر ما عليه‬ ‫فو‬


‫فيو مأخوذ عا قلت علق‬ ‫أعطيتي‬ ‫إن قال‬ ‫وهو‬
‫أنت من مالي حر وحق‬ ‫غبره‬ ‫لو ى‬ ‫قال‬ ‫والذي‬

‫كان أودى المبد أو كان أبق‬ ‫ماله‬ ‫في‬ ‫قدر ف‬ ‫فعليه‬

‫فمو في الثاث دخيل ملعزق‬ ‫حن ما قال وان اوصی به‬


‫وهو في الصحة إن أوصاهم‬
‫ور ف‬ ‫مه‬ ‫حاذر‬ ‫خفة‬ ‫‪7‬‬ ‫عدا‬ ‫أعتق‬ ‫وإذا‬

‫حلف الولى عنا) فصدق‬ ‫م جر علق وان حلفنه‬

‫سفا مله وجلا وق (‪)۲‬‬ ‫سیدھا‬ ‫طاقم_ا‬


‫ي‬
‫وا‬
‫ق‬ ‫لاشیء‬ ‫قال‬ ‫وسواه‬ ‫عتقہا‬ ‫عصي‬ ‫الشضغا‬ ‫ذا و‬

‫ە‬ ‫و‬
‫استمرت م مق‬ ‫مات‬ ‫فاذا‬ ‫أمة‬ ‫اثبتوها‬ ‫راناس‬
‫فف‪°‬‬ ‫الك فا‬ ‫أت‬ ‫وحرام وطوها في راي من‬
‫) ) الحلق الال الكثير (‪ )۲‬خفة في كل شيء‬
‫‪۹۱‬‬
‫عتفعت مله بضرب أو حرق‬ ‫ا‬ ‫مولاھا‬ ‫مثل‬ ‫وإذا‬
‫م ل ينبت لول من حلق'‬ ‫وذوات الشەر إن حاقا‬
‫انیکن صلم( ) أذنا أو خرق (‪)۲‬‬ ‫و اقم‬ ‫وها‬ ‫التق‬ ‫وقم‬

‫فأودی‬ ‫أحد بدي‬ ‫واذا ما قال لا علک ےا‬


‫فحلال وطوٌها غير رتق" (‪)۳‬‬ ‫دىرها‬ ‫وان‬ ‫عقت منه‬

‫حرم الوطء وان لم تنطلق‬ ‫لن‬ ‫بيعت‬ ‫وإذا‬


‫والق‬ ‫الوطء عليه‬ ‫حرام‬ ‫غره‬ ‫في‬ ‫درها‬ ‫وإذا‬
‫لحق‬ ‫والحق‬ ‫اله‬ ‫ف سبیل‬ ‫عيده‬ ‫‏‪ J‬سراح‬ ‫وإذا‬
‫غر عتق عاش حا او نفق‬ ‫کله‬ ‫أو لوجه الله هذا‬
‫وعليه دفم ما كان عمق؛‬ ‫وهو حر حين ما کاته‬
‫فيه شقيص ُو‬ ‫ول‬ ‫وإذا دبر عبد شركة‬
‫نقص ما أدخل فيه واستحق'‬ ‫وم‬ ‫فيه‬ ‫التديير‬ ‫دخل‬

‫وهو طفل لس قوی رارق‬ ‫اعتقه‬ ‫من‬ ‫وعليه‬


‫إن يكن" حرا ومنه‬ ‫و هو من مال ره لفق‬
‫و‬
‫رف‬ ‫و دمي‬ ‫عك‬ ‫اه‬ ‫(‪۳‬‬

‫و‬
‫مسل‬ ‫حر‬ ‫فمو‬
‫‪:‬ا‬

‫الرتقاء التي لايستطاع ج عا‬ ‫)‪ (۳‬أي حزم‬ ‫ي فعام‬ ‫)‪(۱‬‬

‫من النساء‪.‬‬

‫‪۱١‬‬
‫م‬
‫سد مون ِن روحت عتق‬ ‫والتي قالت عيدي کم‬
‫بمد ما مانت ولا عتق سبق"‬ ‫ری‬ ‫ع‬ ‫فلا‬ ‫فزوحت‬

‫ان کان صلق(‪)۱‬‬ ‫وهو‬ ‫وعلي قال عضي عتمم‬


‫ما أقامت لم زوج و ف‬

‫وینما طبقاً بعد ظبق‬ ‫ولہا إن سفحت ُو نکحتٴ‬

‫واحد م عتيق وخرقٴ‬ ‫والذي قال لسودان مضوا‬

‫تی‬ ‫فقالوا‬ ‫فہمم‬ ‫رہ‬ ‫وله فم غلام وهو لم‬


‫حرة وم أوارى في النفق‬
‫وهو لايدري متي يفجوه‬
‫وحرام وطوها عند‬ ‫اة‬ ‫حدما‬ ‫فل‬
‫غير بكر غضة الجسم فق‬ ‫عتق‬ ‫جواریى‬ ‫قال‬ ‫وإذا‬
‫ا فنا فق‬ ‫حن کار‬ ‫قان له‬ ‫القول إذا‬
‫الفاق‬ ‫اطا ها حرة عند‬ ‫م‬ ‫القول إن قال الي‬
‫أخطاً وزلق‬ ‫شاق ‏‪a‬‬ ‫على‬ ‫وإذا الى‬
‫واعتلاءه طول ‪2‬‬ ‫وهو لايستطيم طول حرة‬
‫حشر ة الملرة غلياء العنق‬ ‫أمة‬ ‫زوجوه‬ ‫إذ‬ ‫عتقوا‬

‫وهو وجدان وان كانت له‬


‫‪2‬‬ ‫‪۰‬‬

‫زوجحة برجاء دعحاأء ال حدق‬


‫شدة النلة أي الشهوة‬ ‫(‪ )١‬الصلق الصدمة‬
‫‪۱١‬‬
‫حراة آذات جال وسم ‪06‬‬ ‫سوداء ع‬ ‫ححز زوج‬ ‫‪1‬‬

‫خذي وبالله فق‬ ‫سفہا‬ ‫والذي قال لرن‪ 1‬تاع‬

‫غير محبور وما ف من فرف‬ ‫عقي‬ ‫لذا‬ ‫ملو ك‬ ‫ا‬

‫فيه‬ ‫کا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪۸‬‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬

‫مله و المبتاع غر إذ صفق‬ ‫مقا‬ ‫باع حرا‬ ‫والذي قد‬

‫إن دنا أوشط مأخوذ بحق‬ ‫‪۶‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫ی‬

‫واجب‬
‫‪1‬‬

‫‪ 2‬في اسمال دھرد قد خلق‬


‫انت‬ ‫أا الفر أفق ويك افق‬
‫اطاع ردق ولق‬ ‫اهل‬ ‫أت في دھر کنو د‬
‫مم الداء شفاء من ولق (‪)۳‬‬ ‫داءی الد نيا فمل یرجو امرؤ‬
‫لاساغ الماء ماتى من شرق‬ ‫لو بغير الا حللقي شرق"‬
‫ص‬

‫و قال في الفاتب و الوبره‬


‫موعاً غير واع‬ ‫والقالب‬
‫‪2‬‬
‫بالماع‬ ‫السامع‬ ‫اقرع‬
‫د اع‬ ‫خير‬ ‫و ‏‪ Û‬م‬ ‫الكار ‪1‬‬ ‫عل‬ ‫بحت‬ ‫داع‬

‫السمق الشباب (‪ )۲‬الولق الس الجنون‬


‫‪۷۱‬‬
‫ص‬
‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ڪب‬

‫همج‬ ‫يھل‬
‫ت‬ ‫سے‬

‫أو‬ ‫عام‬ ‫أو‬ ‫متمل‬


‫رماع‬
‫وحه الصاح م لقنا (‪)۱‬‬ ‫ندا‬ ‫فاختر لسك تد‬

‫البقلعِ‬ ‫فالر س يرف‬ ‫بِقّمة‬ ‫بأيّة‬ ‫وانزل ‏‬


‫المر اع‬ ‫في‬ ‫الفوادر‬ ‫مم‬ ‫الغو اف‬ ‫سد‬ ‫لاير س‬

‫شنف القنان (*)ولااليّقام‬ ‫مله‬ ‫لس‬ ‫والليت‬


‫الف الترف )‪٥‬مم السباع‪.‬‬ ‫ادرا‬ ‫تراه‬ ‫ُو ما‬
‫الشجاع‬ ‫من‬ ‫كالنفاث‬ ‫لسالتفاث من العسَالة (©)‬
‫راع‬ ‫القصب‬ ‫لايمدل اران والشريان (‪)۷‬‬
‫تفاضل‬ ‫شجر‬ ‫و ميمه‬
‫و الساعي‬ ‫الطبايعِ‬ ‫ف‬ ‫أكثر‬ ‫وتفاضل‬
‫والطباع‪.‬‬ ‫الذاهب‬ ‫في‬ ‫شتى‬

‫جناؤه ومن الشكاع‪.‬‬ ‫والمعو (^)لس من العصيص‬


‫البياع‬ ‫بصافقة‬ ‫حر‬ ‫هذا وکل‬
‫(‪ ١‬القناع اجار (‪ )۲‬الفوادر الوعول (‪ )۳‬القنة بالضم أعلى اليل والجم قنان‬
‫(‪ )٤‬اليفاع مارتفع من الارض (‪ )٠‬الغريف الاسد )‪ (٦‬المسالة داية ئي على‬

‫العو‬ ‫ماساء لا ضر احدا (‪ )۷‬الران الرماح الصلبة وار يان شحر‬


‫المصيص الاسخر ‪.‬‬ ‫الرطب‬
‫اللتاع‬ ‫من‬ ‫المروض‬ ‫للمكاب‬ ‫سك‬ ‫و جوز‬
‫وباع‬ ‫بد‬ ‫يدا لض‬ ‫ومن الرقيق إذا بَسّطت‬
‫‪ 2:‬فاع‬ ‫‪9‬ا‬ ‫م‪1‬‬ ‫جين‬ ‫للمكاب‬ ‫المكات‬ ‫وبتو‬
‫الرقاع‬ ‫عاليك‬ ‫فم"‬ ‫وله‬ ‫الكتاب‬ ‫تعد‬
‫ححر‬ ‫(‪ )۱‬من کانته‬ ‫وبضاع‬

‫عقر ‪ (۲‬وحاد ف اجاع‬ ‫استکراہہا‬ ‫ف‬ ‫وعليك‬

‫انقطاع‬ ‫بلا‬ ‫ساق‬ ‫رزی‬ ‫حا‬ ‫هو‬ ‫ارن‬ ‫والعمد‬

‫‪٥‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪۶‬‬

‫ُو صی به عند الذكاع ‏)‪(r‬‬ ‫اجب‬ ‫'قرب او‬ ‫من‬


‫امتشاع ِ‬ ‫بلا‬ ‫في القضاء‬ ‫والح دية‬ ‫الوصة‬ ‫وله‬

‫حين الياعِ‬ ‫ربه‬ ‫من‬ ‫تسه‬ ‫هم ےا‬ ‫يتاع‬

‫الطاع‬ ‫سيّده‬ ‫دور‬ ‫تعد‬ ‫و بحو زھا‬

‫اداع‬ ‫نيه‬‫‪۰‬‬ ‫‪4‬‬


‫عبد‬ ‫اشتری‬ ‫وإذا‬‫‪۰‬‬

‫دفاع‪.‬‬
‫‪۶‬‬ ‫‪.0‬‬
‫‏‪ o‬ہس ‪,‬م‬
‫بلا‬ ‫اجمعون‬

‫لقراع‪.‬‬ ‫ينوم‬ ‫ومبايعم‬ ‫مواهب‬ ‫غير‬ ‫وولا‬


‫و اللصاع ‪۱‬‬ ‫بينم‬ ‫فا‬ ‫والمقل‬
‫‪ ۱‬تاع‬ ‫»>‬ ‫و لاه‬ ‫بو م‬ ‫خر ر‬ ‫کل‬ ‫ورب‬

‫اسم استمارة اموت )‪ (٤‬المفلالشد‬ ‫الشكاح ‪ 36‬ي الم‬ ‫)‪(۱‬‬

‫يقال عقال المير الذي يشد به ‪.‬‬


‫البياع‬ ‫لدى‬ ‫انين‬ ‫ولا‬ ‫فلا يجوز‬ ‫ِ‬
‫الاضطلاع‬ ‫حين‬ ‫ولاه‬ ‫ابو ۾‬ ‫ذاك‬ ‫و بحر‬

‫عبد في الزاع‬ ‫هي أعتقت‬ ‫ويجر‬


‫والرضاع‬ ‫البعولة‬ ‫دون‬ ‫الراة لقومہا‬ ‫وولا‬
‫عبد فضاع بلا طياع‬ ‫أعتقوا‬ ‫اناس‬ ‫وإذا‬
‫وكان بين القوم ساع‬ ‫الولا ولا أيه‬ ‫رم‬
‫ارتجاع‬ ‫بلا‬ ‫م‬ ‫فم‬ ‫عمم‬ ‫يقل‬ ‫الصنر ‏‬
‫شاع‬ ‫عقدار‬ ‫ءته‬ ‫سلوا‬ ‫ان‬ ‫وعلمم‬
‫ور اع‬ ‫لولا‬ ‫ف‬
‫غير ذلك‬ ‫هذا‬
‫الاصطاع‬ ‫في‬ ‫حكا‬ ‫تیدا‬ ‫درا‬ ‫و إايكم‬

‫و الالتماع‬ ‫بضوه‬ ‫صدر الفتاة‬ ‫في‬ ‫كالمقد‬


‫بتاع‬ ‫كسته‬ ‫قد‬ ‫كالشس في برج شريف‬
‫راع‬ ‫الاش‬ ‫طب ريط‬ ‫فطنة‬ ‫ذو‬ ‫قد صاغبا‬
‫و اربعمون‪(Cu ‎‬‬ ‫عت وهی ها هنا خمسة‬

‫وقال فى الطلاق‬
‫وقبل لشوب روحك في التراق‬ ‫فق قبل لتأوه والفباق‬
‫(‪ )١‬الفقاهة عظم عند فايق الرأس مرق على الهاة والفباق الذي يسمع من‬
‫حلقوم املريض عند حروج روحه ‪.‬‬
‫فواق‬ ‫علا ولا‬ ‫لطلمتہا‬ ‫ما “مرن مساء‬ ‫وقبل‬

‫لا يول إلى تلاق‬ ‫وشحط‬ ‫هلك افتراق‬ ‫وداع‬ ‫وقبل‬

‫دعاك ولست بالعيً الطباق‬ ‫إذا اعتجم اللسان ف جب من‬

‫وهم لو يعون ففي السياق‬ ‫وقالوا في السياق تراه أمسى‬


‫الأدايي‬ ‫وقد ملت‬
‫وأعيبت الطبيب وکل راق‬
‫و قلصت(‪ )۲‬المفون عن امداق‬
‫ولف واحتراق‬ ‫على ندم‬ ‫فدلت‬ ‫مله‬ ‫دمعة‬ ‫وسا لت‬

‫ولا نقص من العمل المطاق‬ ‫هنالك لا تطيق على مزید‬


‫رفاق بمدها يدي رفاق‬ ‫إا اعتورتك عند القير يدي‬

‫‪(4‬‬ ‫بحشے(‪ )۳‬ود‬ ‫سيلو ن التراب ولست دري‬


‫فل لك حت التراب واق‬ ‫وقيت عن التراب الوب حيا‬
‫على أحّد ولا أحد بياق‬ ‫اما ما رکت فير باق‬
‫على أثر المقدم في اللحاق‬ ‫حثث‬ ‫إلا‬ ‫وما متخلف‬
‫واحدة تمد من الطلاق‬ ‫طلاق السنة الإمساك عا‬
‫لتنكح بعد ميقات الفراق‬ ‫وحضر ‏‪ F‬شاهدي عدل علا‬

‫حر ام لا محل لدی الشقاق‬ ‫فذاك مى‬ ‫وطليق الضرار‬

‫)‪ (1‬الشحط الىعد ‪ 36‬قلت ي تب مما عل مص ‪٠.‬‬


‫(ء) الجشب ما غلظ من تراب وحص وغيره (‪ )٤‬الدقاق أبلغ من الاقيق‬
‫‪۲۱١‬‬
‫إا اعتدت لتذهب بالصداق‬ ‫يطلق مرة في کل قر‬
‫ذا دخلت برجل في الرواق(‪)۱‬‬ ‫ولىس على المطلق من جتاح‬
‫ومحنث في دخول د وساقِ‬ ‫ولس عليه في الكفين حنث‬
‫من حذر السباق‬ ‫أو‬ ‫كذاك الراس إن هي أدخلته‬
‫تالا بالطلاق على انطلاق‪.‬‬ ‫| أذاها‬ ‫وتطلق حن‬

‫حل ولا يطاق من امراق‬ ‫إلى أفق الساء كذاك مالا‬


‫ونصف فالشام وفي العراق‬ ‫وواحدة إذا طلقدت عشراً‬

‫ولو کرهت وأسبلت الثاق(‪)۲‬‬ ‫أو لاطلاق‬ ‫وقولك طٰ‬

‫وانت برنُّة ما الاق‬ ‫وانت خاية ‪ ۲‬فاستمدي‬

‫لفراق‪.‬‬ ‫في‬ ‫او‬ ‫حرام‬ ‫أوأنت عندي‬ ‫ولست‬


‫كانك قد شددت الى خناق‬ ‫وأنك كالطاقة ا كتاب)‬
‫عل من ازل فيه من الطلاق‪.‬‬ ‫ذا‬ ‫ولم تنو الطلاق شا‬

‫ولا سى الكنابة في المتاق‬ ‫سی‬ ‫وكلى كناية التطليق‬


‫إلى الفاق‬ ‫و اعد‬ ‫ور طلقت أنصاةا ثلا‪):‬‬
‫اراق‬ ‫حاسمرة‬ ‫تاك عك‬ ‫فاعلم‬ ‫تطايقتن‬ ‫فی‬

‫عند‬ ‫طالق‬ ‫فخود‬ ‫خو دا‬ ‫حاءعمت‬ ‫کل\‬ ‫وقولك‬

‫(‪ )۲‬مةدم المين م بلي الصدع ‪.‬‬ ‫) ‪ ) ۱‬اا واف سفت الست‬
‫فار لم نعتمد نة للود‬
‫اللزاق‬ ‫اون أودی هن له‬
‫بصب حسايه لا باتلا‬ ‫عتقن اذا تسمنېن (‪ )۱‬طرًا‬
‫من الأخرى لوارثه اللاق‬ ‫وسقى الثمن في الأو پې و عن‬

‫ية تیر على اساق‬ ‫ورع‬ ‫يعاق نصف اة‬


‫بغار اثلاث على نساق‬ ‫وبعض قال بل يستمين طرا‬
‫سبا تاهما بطلاق ماق‬ ‫وتطاق إن دعا هنداً فلبت‬
‫سوی ٽن من عد د الطلاف‪.‬‬ ‫طااق هند ثلا‪:‬ا)‬ ‫وقولك‬
‫اذا استثنيت ذلك في طراق‬ ‫فقيل بحوز ما ستثذيیت فاضم‬
‫أخوه فيات من قبل التلاق‬ ‫وتطاق أرى يطلقىها ليرضى‬
‫ولا بستطيم منه على اشاق‬ ‫كذاك رضي الذي ل حختره‬
‫حضرثمها فلا تك في اختناق‬ ‫وردك أن طلقہا كفاحا‬
‫نكن عله منىڭبلااسترراق (‪)۲‬‬ ‫ورحما بلاعلم إذا لم‬
‫ولم تمم رجمك في الوناق‬ ‫وار راجمتما ووقفت عنہا‬
‫الرفاق‬ ‫من‬ ‫رید‬ ‫تنک س‬ ‫فوا‬ ‫لام عدا‬ ‫مضت‬

‫وإرى اعامہا واصبت‬

‫بلا استراق أي بلا حقيقة ولا کنن‬ ‫(‪ )١‬تسمنهن أي‬

‫‪۳۳۱‬‬
‫لكايلاها الرد كيلا يكور الرد منك على الطلاق‬
‫ومن بمد التنا كي والحاق (‪)١‬‬ ‫ولو مرن بعد عدبا | علماها‬
‫مم التطليق في شرك ازاق‬ ‫وعلم الد إن ¿ يات بانت‬
‫وکان ازوج في بلد سحاق‬ ‫لما نولى‬ ‫إذا ما وفت‬
‫فان جاممتبا فسدت بمدل‬
‫ولا ثردد إذا طلقت عرسا‬
‫باختلاق‪.‬‬ ‫ولا طفل بخائل‬ ‫فلس ناح مولاها اعتراضا‬

‫بغر رضاء تلك الرماق )‪(¥‬‬ ‫محللا ولا الملوك يوماً‬


‫الطلاق‬ ‫وفي‬ ‫سه با كث‬ ‫رد‬ ‫وملء الببت واحدة ذا ]‬
‫حسرت بساق‬ ‫سب نطليقة‬ ‫جلا‬ ‫ولي نطليقة طلقت‬
‫فلاغلت () عليك بلا احتقاق‬ ‫فواحدة وإِن طلقت سوا‬
‫وقاق‬ ‫)‪(٦‬‬ ‫بنجو ج‬ ‫و حخلطه‬ ‫وغانية تضنخ بالموالي (‪)°‬‬
‫القراءة في النماق‪.‬‬ ‫ثبينت‬ ‫کتبت طلاقہا طَلّقّت' إذا ما‬

‫ص‬
‫ولس عليك إن لم يقر بأس‬
‫(‪ )٠‬امحاى هو ذهاب القمر ونقصانه (‪ )۲‬التخاتل التخادع )‪ (۳‬الرماف هو‬

‫مملوك بالمقد (‪ )٤‬غلت مثل غلط والفات في الحجساب والنلط في القول‬


‫اختلاط من الطيب (‪ )٦‬اليتجوج المود » والقاق الزعفران ‪.‬‬ ‫جمع غاايه وهو‬

‫(‪ )۷‬خ‪ :‬تين للقراءة ‪.‬‬


‫بين من خط دمم او بصاق‬ ‫كذلك في الحوی وکل مالم‬
‫ولیس حديث نفسك بالطلاق‬
‫الطلاق او التاق‬ ‫فیازم ف‬ ‫وما الرؤيا وان قصت بشيء‬

‫تلان قبل مس" واعتناق‬ ‫وواحدة إذا طلقت خودا‬


‫ذا هي لم نشا عند افتراق (‪)۱‬‬ ‫وما إن شثت أو کشت شیا‬

‫إذا شاءت طلاة) مم طلاق‬ ‫فهذا‬ ‫وإذا‬ ‫وأا كلا‬


‫قليل ما تشد„ ِل شناقٍ‬ ‫فأقصر أا الناوي فَمَما‬
‫)من نصیبت‬ ‫فليس لن ‌تنطرس‬

‫ستاً‬ ‫عت » وهي هاھنا واحد‬

‫و الرہر‬ ‫رال ن‬

‫دعیني‬ ‫دنا‬ ‫عنك‬ ‫دعيني‬

‫وبختدع” (‪ )۳‬اغترار) مرتين‬ ‫اياسم موّمن من جحر افعى‬

‫وني دي ايتن‬ ‫ومو عظه‬ ‫رظنن لتا اعتبار‬ ‫ما في‬

‫خ ‪ :‬اختداعا ‪.‬‬ ‫الفراف (‪ )۲‬التتطرس الاعحاب باانفس‬


‫ورب المنتين وذي رعيْن‬ ‫وني رب البحيرة والسبايا‬
‫وابقى بمدهم لانصرعيي‬ ‫صرتيمم على البلواء (‪ )۱‬منهم‬
‫ذا الجرشاء جاش لما أنيني‬ ‫فل تين عي مرن فيل‬

‫ُو فارجيني‬ ‫لدي قايسى‬ ‫ليك اليك مالك من نصيب‬


‫سام حال نکم وي‬ ‫هاد‬ ‫باحوراء‬ ‫کان الله‬
‫سلم الق ليس بذي جنونه‬ ‫أحتق على المظاهر عتق عبد‬
‫د‬ ‫لم‬ ‫ذا هو‬ ‫شہرن اما‬ ‫وإلا صو‬
‫كذلك قل في الذكر البين‬ ‫وان لم إستطم صو ما فطمما‬

‫فر ب‬ ‫ماله‬ ‫کر‬ ‫وحد العتق ان ‪,‬ك ذا لسار‬


‫ی‬

‫الثمين‪.‬‬ ‫بالئر‬ ‫عن الاولاد‬ ‫بتاع عدا‬ ‫ماله‬


‫اليمين‪.‬‬ ‫نكفير‬ ‫الصوم‬ ‫كاه‬ ‫وان يك صام م أصاب عتة)‬
‫حزن‬ ‫ما لف‬ ‫بر‬ ‫ون يك في الصيام وما قضاه‬
‫ورد عا‬ ‫حور عاق أعور‬ ‫وقالوا‬ ‫ويحزي عتق ذمي‬

‫السشن‬ ‫البلوع‬ ‫إل وقت‬ ‫ونضمن رزق من أعتقت طلا‬

‫سے‬
‫م‬
‫‪-‬‬
‫فان أودى ققيمة ذاك يمطى‬
‫و امن‬ ‫رق‬ ‫ف‬ ‫الادراك‬ ‫إل‬ ‫وان هو شاء عال به صييا)‬
‫لم‪٥‬‬
‫ت‬
‫ومقصوع‬ ‫الا می‬ ‫ولا‬ ‫وما المحبوب والمصلوم يني‬
‫)‪ (۱‬اللواء الكنر والمحب والمظمة واانخوة ‪.‬‬
‫‪۲۱١‬‬
‫والجشين‬ ‫مارنه اصطلاما‬ ‫ولا‬
‫الو‬ ‫واهي‬ ‫د وٴدب‬ ‫ولا‬ ‫ولا عتق الوس ولا أشل‬

‫وفي العرجان رخيص ولكن‬


‫(‪)۳‬‬ ‫بجبل اب( )منقطم‬ ‫ومن ترك الافا*ة مستطيما)‬
‫لاء أ‬ ‫م‬ ‫قد فاه أن‬ ‫ائه‬ ‫وا‬
‫مد‬

‫وياس فرجہا إن کان نض و (‪)۳‬‬


‫عد‬ ‫ومن الى وکان له‬
‫وبين‬ ‫حلیاته‬ ‫فان الصوم لا يجزي وعضي‬
‫على أمة من القن (‪ )٤‬القطين‬ ‫ويعتق كل من الى ظہارا‬

‫ولا حرج" طوال الأطولين‬ ‫ولس عليه في التفكير وقت‬


‫دين‬ ‫داء‬
‫على‬ ‫وجاممہا‬ ‫ويفسدها ذا هو لم يكفر‬
‫‪E‬‬

‫فيعتقہا ويقضي ‪ 1‬دين‬ ‫هو م جحد أمة سو اها‬


‫ون‬

‫على من ليس في ملك اليمين‬ ‫ہار‬ ‫كذلك کل من الى‬

‫عا لم عتلكه من القنون (ه)‬ ‫شىء‬ ‫وعص قال ليس ع‪4‬‬

‫حلصين‬ ‫غير‬ ‫ولا عبدين‬ ‫ولا زی عتاقة صف عد‬

‫س‬
‫ولو بات السليل سخين عبن‬ ‫‏‪ae‬‬
‫بحر به‬ ‫ايله‬ ‫و عرد‬

‫)‪ (۱‬اب ي رحم )‪ (¥‬القر ن الروحة(‪ )۳‬النطوالناحل مر امرض (‪ )٤‬القن‬


‫وجو اليد الدي ملك هو وابوه ‪.‬‬ ‫ُن‬ ‫القنوت «مع‬
‫امھ‬ ‫اليد والآمة‬
‫‪\ ۷۳‬‬
‫عن صيام الأولين‬ ‫وقصر‬ ‫لصمه‬ ‫ف‬ ‫الصيام‬ ‫ومن ‪ .‬قدر‬

‫بطق صوما لدن الآخرن‬ ‫ا‬ ‫فلا محزيه أطمام اذا‬


‫إا هو صام ذن الباقين‬ ‫لما صيين‬ ‫رکه‬ ‫وحل‬

‫رسيس من ‌جویو صب ‪) ۱‬وأبن‬ ‫ورن هو صام شهرا فاعتراه‬


‫الأنن‬
‫مص‬ ‫‪۳‬‬
‫صياماً إن أفاق من‬ ‫قضی ستیل ‪ 72‬وشهرا‬
‫وسم عداده في أي حين‬ ‫صوم شہر‬ ‫وبمض قال‬
‫وبادر صومَه وقت اليمين‬ ‫أطاق الصوم إن هو لم يقصر‬
‫ولم يك في الام عستکين‪.‬‬ ‫وإن هو صح قام آم شهرا‬
‫مساكينا أولي سمب وهوٴن‪.‬‬ ‫ومن لم يستطم صوما فندي‬
‫کين‬ ‫اذا نى علمم‬ ‫وجامم م يکن اس علب‬

‫بيه بن‬ ‫لام‬ ‫استغْنی‬ ‫او‬ ‫وقل إن مات بعضمم فاودی‬


‫غر مبان‬ ‫ج‬ ‫إلى‬ ‫ون بانت وکفر ثم عادا‬
‫له فافم ولا تك في رون (‪)۳‬‬ ‫تکفيره عنه وحلت‬ ‫قضی‬

‫عا مس مہا دون کين‬ ‫ولس على المظاهر من جناح‬


‫وام ك لكر والمكين‬ ‫شہو ر‬ ‫اذا لم‬
‫حرام کالظمور أو البَطُون‪.‬‬ ‫ون هو قال زوحجته عليه‬

‫اوی وحم الماد ‪ .‬الوصب امرض‬ ‫(‪ )١‬الرسس قايا امرض ‪.‬‬
‫(‪ )۲‬يقال ران على قله الذنب رينا إذا غشيه ‪٠‬‬
‫‪۸۲۱‬‬
‫الامين‬ ‫وأزواج ان آمل‬ ‫من الأمنات والعمات فافرم‬
‫عل كعضو أي أو خَّدن‬
‫حل لن من حور وعين‬
‫ظہار غير ما کڏب ومن‬ ‫أو القَافً المحوس فكل هذا‬

‫من الملماء في اموتن (‪)۱‬‬ ‫وحرم‬ ‫تايل‬ ‫وتلاف‬

‫علا حد مو مس دهین (‪)۲‬‬ ‫ملاعنة وذات زنا أقاموا‬


‫صن‬ ‫أي‬ ‫وهي کظہر‬ ‫وهو مظاهر أيضاً ظہسار‬
‫مبين‬ ‫بلا ية إلى شىء‬ ‫ظہار واحد إن قال قولا‬

‫کواعب أربع داع الميون‬ ‫ون ظاهرت من سض حسان‬


‫لحن القول اللفظ امصون‬ ‫اجات فيه‬ ‫وأاحد‬ ‫لفظ‬

‫قصدت لأر بم أو لاننتن‬ ‫فحنث و اد وعليكڭ فما‬

‫ا في علس أو ملين‬ ‫فان ظاهرت في شىء سواه‬

‫ذا طرقت به م اين‬ ‫أو أ كر فهو تکقير سوا‬


‫بلفظ غير منقطعم مين‬ ‫فان طاهرت من (‪ )۳‬أشیاء شتی‬
‫وزيداً أو رحلت إلى الحسين‬ ‫ذا كلمت مرا أو عدي‬
‫فكن ما وصفت عل شين‬ ‫‪ad‬‬
‫فم وصفت حنث عد‬

‫)‪ (۳‬الومس الزانة والدهين الافقه‬ ‫(‪ )۱‬المقو تين الحدودن في الرنا‬

‫(‪ )۳‬خخ ‪:‬ي ‪٠.‬‬


‫م — ‪۹‬‬ ‫‪۹۲۱‬‬
‫کفارتين‬ ‫به‬ ‫قان بانت مضى الثاني عليه ‪ .‬ولم يلزم‪,‬‬
‫وص" عليه حنثٿ بعد حين‬ ‫وان هو ردھا من بعد حنث‬
‫کر وانقضی و قت (‪ )١‬اليمين‬ ‫فان عليه تكفيرا فان لم‬
‫يابا معين‬ ‫صم‬ ‫مقالة‬ ‫فقد بانت ولس عليه وقت‬
‫آهل دن‬ ‫فتنكح غره من‬ ‫ون رند بعد ظہار زوج‬
‫فقال بى‬ ‫ليقات‬ ‫فراجمہا وص عليه وقت‬
‫جين‬ ‫بعد زوجين‬ ‫اليه‬ ‫كذا إن هو طلقہا فعادت‬
‫ليقنات الظار من السنين‬ ‫بين إذا نى أجل‬
‫أحل الطلاق المستبين‬ ‫ره‬ ‫وينبدم الظبار إِذا‪ .‬شاه‬
‫تطليقتين‬ ‫في‬ ‫التطليقن‬ ‫من‬ ‫وإن سبق الظہار ها ولت‬

‫إل أجل الظہار ولو حيرن‬ ‫فامك لا راجحا نکاما‬


‫جرع لافنا كأس الّنون‬ ‫وليس عليه تكفير ولا من‬
‫فشا الزوجان بالتوارئين‬ ‫وان جل الظہار مضى وولى‬

‫سے‬
‫ولا حرم مس الإسْتكين‬ ‫وبلحقها الظهار بنير وقت‬
‫مضی ادم اليمين بغير شين‬ ‫وإن أجل الظهار وكان الى‬
‫تطليق ‏ على وضح الحبين‬ ‫ومن الى وظاھر م نی‬
‫ليها في الفاق المدين‬ ‫فقي هذا رى تطليقتين‬

‫خ ‪ :‬أجل ‪.‬‬
‫‪۰۳‬‬
‫وصرح بالظہار من الفنون‬ ‫وبلحتما الطلاق اذا نواه‬
‫ظمارا في الضمير بغير مين«‬ ‫فان أيدى الطلاق وكان ينوي‬
‫ظہار مين‬ ‫مم‬ ‫طلاق‬ ‫فليس سوى الطلاق وقال قوم‬
‫كح قبل تكفير اليمين‬ ‫ولیس لن باهي من فتاة‬
‫والولي‬ ‫حدیيد‬ ‫فان بانت فزوج‬
‫كذلك ر أي قيس و الحصين‬ ‫ولس عليه وقت فليكفر‬
‫لدی اللكفير في بد شطوں‬ ‫وهو مصدق إن کان حا‬

‫زو جو لي‬ ‫هنالك‬ ‫اذا أحل الطہار مضى فقالت‬


‫وا ى من عحوز حيز بون‬ ‫ومن ترك الافدة مستطي‬
‫متو اصلین‬ ‫بعده‬ ‫وسر‬ ‫فمزم طلاق ا هجران شمر‬

‫بلا شك لأهل المشرقين‬ ‫وشہران وقد بانت وحلّت‬

‫جديد وهي في تطليقتن‬ ‫فان هو ردها فلي ناح‬


‫)‪(٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪ ۱‬نين‬ ‫ردد‬ ‫بعد‬ ‫اله‬ ‫فان نکحت سو اہ م عادت‬
‫كذلك في اجيم من الفنون‬ ‫ثلاث‬ ‫مته‬ ‫فان طلاقها‬
‫‪۰‬‬ ‫‪$‬‬ ‫‪$‬‬ ‫‪o‬‬
‫ولاس عله ا سد هذا‬

‫دون‬ ‫التطلىق‬ ‫من‬ ‫بواحدة‬ ‫وبطمن طمنةً من کان الى‬


‫ينيب رأسه في‬ ‫في الفرج حتى‬ ‫على‬

‫‪۳۱١‬‬
‫ويزع حين ‪ ٩‬ذاك فا عله‬
‫من التطليق والحسب المصون‬ ‫عليه‬ ‫ورجم الذي يقي‬
‫‪۰‬‬ ‫‪2‬‬

‫اليمين باي حن‬


‫‪.‬‬ ‫‪۶‬‬ ‫‪1‬‬

‫ى اجل‬ ‫وهي بنفسہا اولى اذا ما‬


‫الطعنتين‬ ‫عند‬ ‫فتلك نبان‬ ‫بطلاتبا الى ثلا‬ ‫وإن‬
‫وبان‬ ‫هجر‬ ‫على‬ ‫بشالثة‬ ‫وان مضت الشمور فقيلعفي‬
‫اليمن‬ ‫لإبلاء‬ ‫واحدة‬ ‫وأ کرم يقول نين منه‬
‫‪۶‬‬ ‫‪۳‬‬

‫فيس محل ما طرفت بمين‬ ‫حن جاممها عليه‬ ‫وسمسد‬

‫هو بالقمين‬ ‫وإيلاء وما‬ ‫وليس بلاحق عبد طلاق'‬


‫اذا اركب الطلاق بلا أذن‬ ‫لانن لسيّده اليه‬ ‫بلا‬
‫نين‬ ‫وط‬ ‫إلى سنة على‬ ‫زوج‬ ‫بتطليق‬ ‫وسن الى‬
‫عر الول غير مضاجمين‬ ‫سوی ‪ 2‬فليس عليه شيء‬

‫ولم بر اما متنا کحين‬ ‫و می أونّة فضت وعت‬


‫أو نين‬ ‫‏‪lle‬‬ ‫استنی‬ ‫‪1‬‬ ‫أو رطاها‬ ‫فلس عليه‬

‫شہور الوقت في خضي حنين‬ ‫فرت‬ ‫اويصب جين‬


‫وأمسك إحنة © لقم الأحين‬ ‫اذا هو ل محامىها حذارا‬
‫زوجت‬ ‫باذ‬ ‫بتطلیق‬ ‫وهو مصدق ان كان الى‬
‫آرادت“ لليمن‬ ‫عن ار‬ ‫وقال أخذت كان عليه عندي‬
‫(‪ )١‬خ ‪ :‬عند (‪ )۲‬الاحنة المقد والضنينة ‪.‬‬
‫‪\ ٣‬‬
‫مدا اذا قالت خذوي‬ ‫عليه‬ ‫مصدقة‬ ‫وزوحته‬
‫وقد مضت القروء فصدقوي‬ ‫فاي قدكحت سواه زوحاً‬
‫إذا امتنمته وما شاهدن‬ ‫الافاة مم عين‬
‫الأطيبين‬ ‫بالا جيبەن‬ ‫مضی‬ ‫نضا عنى الشّباب وصوح شيي‬
‫جر الذيل بين الأرن‬ ‫وكنت أروح ب الأيضين‬
‫ما في الليل ضوء الفرقدين‬ ‫کل داوية دايلي‬
‫جر في فيمة مرت وحين‬ ‫وکان غالا‬ ‫فو دع كل‬
‫و ألطف مر جيم الوالدين‬ ‫اهي أنت ارأف ف وأولى‬
‫ولم أك كنت من ماه مهين‬ ‫ًا‬ ‫شرا‬ ‫بلطنك صني‬
‫إذا ذهل ادن عن ادن‬ ‫فب لي منك مغفرة وعفواً‬
‫عله اخت ‏‪ E‬حشین‬ ‫قا لم أقل کال وس‬
‫عت وهي هاهنا ماثة وثلاون يتا‬

‫كل" ما طار وشيكا وقما‬ ‫على ما صنا‬ ‫لا تلوميه‬


‫إِنه رى کان حيًا رجما‬ ‫وارمجي أوته عرن برهة‬
‫فاستہات‬ ‫سبقتہا‬
‫س‬

‫عبر‪۹‬‬
‫جز ما‬

‫وض الكښ مہا وما‬ ‫م قلت وهي تذري‬

‫‪۳‬م‬
‫واتضما‬ ‫دنا‬ ‫الا‬ ‫أ‬ ‫لس من ٿيء علا فارتفما‬
‫قطما‬ ‫قطته‬ ‫وفؤادي‬ ‫حر ضا‬ ‫طا ‏‪ LL‬شکوې تي‬

‫من شو ي هما ‪0‬‬ ‫رجاس‬ ‫حرن ووهنا كيدي‬ ‫فشنت‬

‫لما‬ ‫لا‬ ‫الطير‬ ‫کكاقتدا ء‬


‫م برف شه ‪ €‬عار ض‬

‫فاا قلت ثواری‬ ‫أو كلمع لبرق مخقي‬


‫رج الوم إذا ما هجا‬ ‫‪ ۳‬ع‬ ‫ولصّب ف شا‬

‫ودعا‬ ‫تارا‬ ‫الأحشاء‬ ‫حش ف‬


‫کالما هو أاو هم ب‬
‫حلا فانقطمًا‬ ‫فوصلنا‬
‫و‬

‫حرة‬ ‫وصالتنا‬ ‫وفتاه ‏‬


‫فضا رث إذا ما اختلعا‬ ‫لبس بمدالم للزوجين ان"‬
‫دون ندید إذا ما ارتا‬ ‫لا ولا عاك مہا رحمة‬
‫ان نکن حب لی ال ان ضما‬ ‫وإليها الرأي والرزق لما‬
‫کالني کان زإذا ما اجتمما‬
‫قاله في الشرع م من شرا‬
‫وضما‬ ‫ما‬ ‫کح لخر‬ ‫وله إن كان قد شارطبا‬
‫جاز في المهر عليها ما أدعى‬ ‫ر اجمبا‬ ‫والتي طلق إن‬
‫ا‬ ‫شقاق أو فا‬ ‫‪ ٠‬ال‪4‬‬ ‫من‬ ‫وحرام مهر‬
‫عروف ماري الدمع رج‬ ‫‪ 0‬هو حربان لين بالاء ‪.‬‬
‫‪BO‬‬

‫فانصدءا‬ ‫أو‬ ‫تقسة‬ ‫ما کرهھت‬ ‫اذا‬ ‫حل‬ ‫وله‬

‫جو ما‬ ‫‪ ۴‬أو‬ ‫مه‬ ‫انی‬ ‫ع‬ ‫ولا الممر إذا ما اختلمت'‬
‫دعا‬ ‫دہ‬
‫آرت‬ ‫أو غشانا‬ ‫او نوی في نفسه‬

‫بمدلين معا‬ ‫وهي قد‬ ‫رحعة‬ ‫منہا‬ ‫عاك‬ ‫ل‬ ‫‪2‬‬

‫شرع ال الحدى اذ شرعا‬ ‫هكذا‬ ‫أ ‪ 1 4‬مستا‬

‫فاحتىى کاس النايا‬ ‫وصب‬ ‫في‬ ‫وإذا خالعما‬


‫وضمًا‬ ‫ويم الأمر‪ .‬عنه‬ ‫من ماله‬ ‫لہا مبرائما‬
‫ان أ الناعي اله فتما‬ ‫له‬ ‫والارث‬ ‫المہر‬ ‫وعل‪4.‬‬

‫وإذا الروحة بات أو مضت‬


‫ص‬ ‫‪6‬‬

‫ا ور ‏‪Le‬‬ ‫عف‬ ‫ثلاث‬

‫غير ما خلم اذا ما خلما‬ ‫وراو هذا طلاقا واقا)‬


‫و ودعا‬ ‫صر ی )‪ ١‬احلا‬ ‫إن‬ ‫وإذاما رلت من حتہا‬
‫فو خلم إن دنا أو‬ ‫قال‬ ‫وإذا ا قال‬
‫و لہا‬ ‫حن ما ع )‪ (۲‬علیہا‬ ‫وهو لائي* اذا لم برھا‬
‫وهو خلم ان یکن طلقہ_ا‬
‫جا‬ ‫منه‬ ‫التصليقن‬ ‫فلي‬ ‫وأرى الاوكد ار العا‬
‫م„‬ ‫‪٤6‬‬

‫ودعا‬ ‫د‬ ‫جا‬


‫ير‬ ‫ے‪.‬‬
‫ن‬ ‫ا‬
‫ار‬ ‫مهما‬ ‫عن‬ ‫لزول‬
‫‪EEE.‬‬ ‫عوت‪‎‬‬ ‫بیت‬ ‫‪۳‬‬ ‫‪a‬‬

‫(‪ )١‬قطم وصلہا (‪ )۲‬اعتن ماخوذ من الرحل امن ‪ :‬اذ کان يدل نفسه‬
‫و عرض لکل شيء وید خل فيه ‪.‬‬ ‫فما‬
‫قاف و اسما‬ ‫فدية في‬ ‫‪.‬وهو تطليق إذا مالم تكن‬
‫با کتتام رى تراه ضرعا‬
‫‪4‬‬

‫واحدة‬ ‫طلقا‬ ‫وإذا‬


‫لم تجد في رد مر طمنا‬ ‫غ أن خالسها من بمدها‬
‫عا‬ ‫ادر کته‬ ‫نالثة‬ ‫طلقا‬ ‫وإذا‬
‫و‬

‫مد‬
‫ردها حلا إذا ما رجما‬ ‫خالمها کان له‬ ‫وإذا‬
‫‪0‬‬ ‫‪.‬وإذا المدةً منہا سحت‬

‫وو لى ذاك مولاها لا‬


‫‪a‬‬

‫مبند عا‬ ‫اخر‬ ‫ناح‬

‫متيما‬ ‫جد‬ ‫م‬ ‫بطلاقِ‬ ‫هذا الم وان اتبعها‬


‫فز ‪۳‬‬ ‫فاستغائت‬ ‫خر ‪1 ۱‬‬ ‫خالعہا‬ ‫وإِذا‬ ‫خلم‬ ‫بعد‬
‫غرها في أخذه واختدعًا‬ ‫فېا الشروى عليه في الذي‬
‫انہا تر زق طقلا مرضما‬ ‫على‬ ‫خالمما شرطاً‬ ‫فاا‬
‫دار کان لا قد خلا‬ ‫غلها النقض ولا نقض له‬
‫رفغا‬ ‫أو‬ ‫عددا خفضما‬ ‫ينها‬ ‫عہول ولو‬ ‫وهو‬
‫أنها تمطيه الفا أقرعا (‪)۲‬‬ ‫أبرأها شرطا على‬ ‫وإذا‬
‫له‬ ‫شي‬ ‫ولا‬ ‫الع‬ ‫وم‬
‫امہر بغي یما‬ ‫ما‬ ‫وق‬
‫تضحعا‬ ‫ف أن‬ ‫واعفنى الا‬ ‫خذ‬ ‫واذا قالت له‬
‫حدم‬ ‫قوم‬ ‫ر ه‬ ‫قاناس أوجبو ا الحلم ول‬
‫(‪ )١‬أي مضت واتقضت (‪ )۲‬ألفا أفرعا أي تاما ‪.‬‬
‫‪۳۱١۹‬‬
‫ك شرط) بطلاقي مسمما‬ ‫صد”قي هة‬ ‫‪.‬والق قالت‬
‫أربما‬ ‫أو‬ ‫للة‬ ‫فتواني‬ ‫‪.‬وعلى أنك ار طظلقتي‬
‫يدعى‬ ‫فيا‬ ‫النية‬ ‫وله‬ ‫تة‬ ‫عضي‬ ‫لس للغيداء‬

‫عنه جما‬ ‫لر‬ ‫ذاه‬ ‫وأری الع اذا طلقما‬


‫سما‬ ‫عا‬ ‫اکر‬ ‫فوت‬ ‫إن يکنت رد اليا اص ها‬

‫فضحت' هلما‬ ‫‪4‬‬ ‫رد ‪۳‬‬ ‫في فراق أو راتملكت‬


‫وسما‬ ‫مئه‬ ‫حللل ماقال‬ ‫کل ذا مام برد تطلقما‬
‫في نكاح أو على الرد ادعى‬ ‫ل تفه‬ ‫و الاعارن‬ ‫قبل‬

‫لود نا أو شما‬ ‫لاعت‬ ‫وكذا الأنساب قالوا مثله‬


‫فرأی ُو مس منہا موضما‬ ‫واحدة‬ ‫طلقا‬ ‫وإذا‬
‫ورعا‬ ‫عليه‬ ‫قوم‬ ‫عابه‬ ‫ولو الفر ج فلا باس وقد‬
‫‪:‬‬ ‫قال الشيخ عبد الله ن مرن‬

‫العدة افم واسما )‬ ‫مدة‬ ‫( ولا السكناء والرزق لا‬


‫فالرزق عنما انقطعا )‬ ‫وقتہا‬

‫هكذا اله ا قد شرعا )‬ ‫( ماله اخراجہا من يته‬


‫ماہا زيف زياف سعی )‬ ‫منظومه‬ ‫درراً‬ ‫( فحذوها‬

‫عت وهي هاھنا أربعة وستون دتا‬


‫رئال فی ا حش ر ابر ہنماصہ‬

‫ي‬ ‫صلي اليل ياسامى وإن شثث فاصر‬


‫بالقالى ولا اتيم‬ ‫أا‬ ‫فما‬

‫أقلي علياللومو المدلفي الصبا ` كفك اللیالي لوم کل ملو م‬


‫أوصاليودقةأعظمي‬ ‫وتحنيب‬ ‫صبو ة‬ ‫لشي‬
‫م الراس سو داء خط‬ ‫سطور بيَاض عنمت في صحيفة‬
‫يحموم من اليل مطحم‬ ‫فشہتہا لا أضاءت کوا کيا‬
‫شما يد الايام متها‬ ‫رمتنى نات الده ر عن قوس عادث‬
‫وبات‌وسادي تيكف‬ ‫وقد طال مابانت' سلیمی صجیعتی‬
‫أهظم‬ ‫وکشم کطي‬ ‫لصيقا إِلي مثل الرذيلة مشرق‬
‫سلاف من الاسفنط ۽ ليس‬ ‫وذي اشرکالاقحو ان(‪ )۳‬حاجة‬
‫عارض سم‬ ‫ف‬ ‫ابنسمت‬ ‫اذا‬ ‫‪ 52‬سر ہا‬ ‫کان سنسا تر‬
‫ہ‪2‬‬ ‫بلك‬ ‫لا الشراقا‬ ‫کان حصلاقوت بن ضر وسا‬
‫‪۳‬‬

‫س‬
‫تنم أفراخ القطا اتر ‪۳‬‬ ‫کان اص طحاب اللي فوقر یپا‬
‫ن مقو م‬
‫وی م“‬ ‫عام‬ ‫هلال‬ ‫کان رکا عحرھا‬
‫لعو جاج والاعحناء )‪ (۳‬السابري اأثوب ارقوالسار ‪4‬‬ ‫)‬
‫‪0‬‬

‫‪\ ۸۳‬‬
‫اوی‬ ‫لياليِ يدعو‬

‫و‬
‫و و ست‬ ‫مي‬ ‫فاما علا رأ‬
‫فقات دعى‌دار النواية واصرمي‬ ‫عدلت إلى التقوى عنان مطيتى‬
‫فاي الى الاسلام والدين أنتمي‬ ‫قان می دو المہل با ہل فاخرا‬

‫نكاحذواتا يض فياليض ‌والدم‬ ‫‪1‬‬

‫هوادة‬
‫‪۰.‬‬

‫‪4‬‬ ‫حرام حرام ليس‬


‫‪4‬‬ ‫ی‬

‫تفریق ديار نحل‬ ‫ولیس ا قال الول با‬


‫إذا هي لم تسل من الد م فاعم‬ ‫وغشيانيا بد الطبارة فاسد‬
‫أو الرأس غير اسم‬ ‫ولو غسلت جانا غير راسها‬
‫في الحيض الحرم‬ ‫فذاك‬ ‫ومس التانن التقاء محارم‬
‫فلت عسْذول ولا علوم‬ ‫فان هي سألت نطفقة فتوللت‬

‫فبن بوداع من خلیط مصرم‬


‫دعي الممهر عنه واهری متهساي‬ ‫وقل للتي تغشیحراما وانکرت‬
‫فتنلد مي‬ ‫النكاح‬ ‫ستەر ي‬ ‫ول‬ ‫ولا تقتليه و ادفعي عنك تفه‬

‫من اليس م‬ ‫سما‬ ‫وميل اضطر اباکاضطر اںخد ئة‬

‫نال منرا عو ة التملے_ (‪)۲‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الى‬ ‫مسر‬ ‫و نزمه‬

‫‪0‬‬ ‫سر‬
‫لاا الى دات ا‪١‬ا‬ ‫وتقتل ذا الانكار بسّد طلاقه‬
‫ا‬
‫عا ول إتقدام‬ ‫اذا ماانتہی‬ ‫شاها ول‬ ‫حا‬ ‫اذا‬

‫ەد الفحل ل‪ (۳‬اتلم الله ‪.‬‬ ‫)‪ (۱‬الإدية السكرة من الا ہل ااي م‬

‫‪۹۳‬‬
‫حرم‬ ‫إذا م برد قصدا‬ ‫ولاس عله حرمة ق خطانه‬

‫على الل من قول ولا متکلم‬ ‫كذلك في النسيان أيضا وماله‬


‫ققد باء مذموما وزر ومام‬ ‫ومن أوليالجردانفيالدرمامدا‬

‫هنالك رأس الديدب” المتقوم‬ ‫حرام ولومن فوق بوب‬


‫إرااتطصبقررتة أو تكتدترلة باپلاتلوسيمم‬ ‫وجوز في وط ‪٬‬الطوامت'"ف الفلا‬
‫وشدد عض والتي في قروہا‬
‫عليه أو كفر ولس عسل‬ ‫فذاك محبض والنجامع عرسه‬
‫عن‌الوط*بمدامن شكوك التو‬ ‫فيمسك بعد الطهر بومين خيفة‬
‫مد الطبارة فاعلم‬ ‫اابة‬ ‫إذا هي كانت‬
‫ذا طبرت ل تنتظر رجعة الدم‬ ‫ولیس عليه سرها محرم‬
‫وأ كثره عشرا لكر وأے ‪٠‬‬ ‫فقيل أقل الميض مها تلائة‬
‫فاع‬ ‫لائة يام ست‬ ‫وفي الطبر عشرا أكلت وأقله‬
‫س وعشر ذا عم‬ ‫وقال ان حبوب إذا الحو دطلقت‬
‫وتعتد شهرا لاطبارة حم‬ ‫لدوامه‬ ‫عليه جا‬

‫أجيبي ‪.‬زوج إن أردنيه واسلم‬ ‫فان حسدت هذا ثلاث فقل لما‬

‫)‪ (۳‬الطوامث الجوايض‬ ‫(‪ )١‬الجردان غرول الفرس () الذكر‬


‫والطمث الس (‪ )٤‬زوجه (ه) الأب التي لازوج لما بكرا كانت أو ثيا‬
‫ورحل ا لا امرأة له ‪.‬‬
‫تقيه وصلي والصيام به صم‬ ‫من سد ذاك فقل ےا‬ ‫فان‬

‫من الكدرة النبراء إلا من الدم‬ ‫وليس علبها الفسل بعد‬


‫لجا الطمرفلتنتسل إذا بان بالدم‬ ‫وان غسلت من غير طمرولميین‬
‫إذا طبرت بالق لا بالتوهم‬ ‫وبدل ماصلته قبل طېورها‬
‫ذات البتان الموثم‬ ‫ونعتد عدات‬
‫لا الميض فلتقعد ولا تتقحم‬ ‫فان اھا في کل" قرء الفا‬
‫فان لم بين طبر ا فلقدم‬ ‫ع أول الأقراء إن جاءها به‬
‫وتكح بعد الط ہر فيکل حسم‬ ‫ثم تنتسل لصلاما‬
‫دما ساثلا من فرجہا قدر محجم‬ ‫فان‌طمنت‌ في السن خودفابصرت‬
‫فذلك دا ليس بالحيض فاعلم‬ ‫وقد يست راما وهي مولس‬
‫ولو جاءها في کل حول حرم‬ ‫فہیکئل اللستحاضة عاب دهم‬
‫عيض فکن ذا خيرة وشم‬ ‫قان جاءها في کل قرء فانه‬
‫ذا استنظفت مہا ومنکل مانم‬ ‫ما‬ ‫وليس عليها في‬
‫علهن غسل للصلاتين فالرم‬ ‫وحيض البالى إن اناهن واجب‬
‫علہن غسل فاطلب الق لسلم‬ ‫طر يق ادى تسلمو ليس لكدرة‬
‫إذا جاءها فلتبدل ولا جرم‬ ‫فان ضیعت مہن خود صلا ها‬
‫لم لصرم‬ ‫وهم من أقراما‬ ‫ولا شما في ساڻل الدم وقتما‬

‫(‪ (۱‬جم حصان وهي الرأة المشفة ‪٠.‬‬

‫‪۱٤١‬‬
‫اتمم‬ ‫الفراع‬ ‫قبل‬ ‫فعوقہا‬ ‫وإن أبدلت ذات‌الحيض صيامبا‬
‫ولتدوم‬
‫‏‪el‬‬ ‫إثبانه‬ ‫تنظر فہا‬ ‫وکان لما‬
‫اللرغم‬ ‫وإبدال ماصامت رغم‬ ‫ترك صلاما‬ ‫ومن سة‬
‫إذاطمثت (‪ )۱‬بعد الطهو رمن الام‬ ‫وثبدل ان نامت وقد جاء وقها‬

‫بول أريب ې القول ميرم‬ ‫وقالوا بتفسير القروء‬

‫اعاس طن مجم‬ ‫فان جہلت‌لم تختسل حين طمرها‬


‫فیفسد ماصامت ودل صوميا‬
‫کا قصرت فيه بشرب‬
‫خوف وإشفاق وطول تدم‬ ‫وتبدل ضا مامضی من صلا ما‬

‫و لاح مود الصبح م لضم‬ ‫ون هي أغشت رأسما الا كله‬


‫(‪)۲‬‬ ‫وادکہارد‬ ‫وإن غسلت شقا عراها اتداله‬
‫طلقا والعلم بد الل‬ ‫ون غسلت فاات ولو بنحاسه‬
‫ضرا ر لما الميراث فاءرأ أو اسقم‬ ‫وقل للذي في السقم طاق عرسه‬

‫ألا اغتسلي عند المواقيت‌واحري‬ ‫وقل لي حجت وجاء عيضا‬


‫وقاه عن الطمث القبييح الم‬ ‫ونلس ِن لم ق ححت شاا‬

‫ونقضي جيم النسك عا وير‪1‬‬ ‫وتخرج عند الحرمين لى منۍ‬


‫لر ہما واج ليیسس بتوءم (‪۳‬‬
‫ج (‪ )۲‬التوءم في الاصل‬
‫اللليط الزو‬ ‫(‪ )١‬طمثت هنا أي حاضت‬
‫أن نإل الرأة ولدن ف بطن واحد ‪.‬‬
‫إذا اغتسلت‌من حيضہا عند زمزم‬ ‫و تدلك دلک) راسہا لاحاه‬
‫اذا اطلّوفت بالببت قيل ثم‬ ‫کوعبا‬ ‫ومار‬
‫لى طبرها رأي الرييع ومسل‬ ‫طول امقام ععكة‬
‫وصلّت لدی‌البيت العتيق‌الكرم‬ ‫فان طہرت طافت وعم‬
‫في الوقت فاع‬ ‫وشهران‬ ‫ولامستحاضات الطواف فحاز‬
‫كل أعجم‬ ‫علي الأر يمين‬ ‫وقد قال بالتسمين قوم وا هوا‬
‫فخذ سبیل الق نسلم و م‬ ‫وما قمدت امانا في قاعد‬
‫وذلك محخور على کل مسل‬ ‫و عنم وٴطء الزوجوقت نفاسما‬
‫او السدر او الطين مم وسخ الدم‬ ‫ونۋمر بالحطمى سل رأسہا‬
‫إذا طلقت للحيض والجل فاعلم‬ ‫وعدتما إن حض قط بر هة‬
‫اذا بلشت ستين فافمم وفم‬ ‫ووقت التي قدالست من خضرا‬

‫جر ذيول المي لسم‬ ‫فدونکا غراء ذات قلاد‬

‫ون جار والضرمي العمم‬ ‫نلقفت عن ال الر بيعم روا‬

‫وجه کل حرم‬ ‫ولصرف‬ ‫جات تروق المسامىن رواۋها‬

‫جاهل وغشمشم‬ ‫وکل عوی‬ ‫أشجا في حلوق النا كثين لديننا‬


‫عت وهي هاھنا انان وسبعون دتا‬

‫ر كمل لزه الثالث ويتلوه لز الرابم إن شاء الله )‬


‫‪۱٤۳‬‬
‫اموت أراه قد وفد‪.‬‬ ‫راثد‬ ‫قك با حوراء عذلا وفَند'‬

‫واجتنااني بعد شبيکل دد‬ ‫لا نلوميني على هجر‬


‫ددن بن براغز (‪ )۳‬خرد‬ ‫كنت بالامس ولیدا ديدي‬
‫بدن فيد کنزلان اجرد‬ ‫جح الأ كفال يض‪,‬وصح‬
‫واللالي والأقاحي ‪.‬والبرد‬ ‫نظا‬ ‫في‬ ‫ا کالہا‬
‫عقب الدهر وتصريت الأبد‬ ‫فضا (‪ )۳‬ذلك عي کله‬
‫برحه أحد‬ ‫لا ولا عش‬ ‫لس بعد الشيب ناميل آمد‬
‫أبياء الله لو حیا خاد‬ ‫لو على الدهر خلود خادت‬
‫بعد عامين و عام مذ فد‬ ‫أجل المفقود عام كامل‬
‫حاز أهلالار شبالقىم السسّد (‪)٤‬‬ ‫ربع‬ ‫سلون‬ ‫فاذا مرت‬
‫وك‬ ‫أخذ الوارث أي أو‬ ‫وإذا خلّف فم زوجة‬
‫إن أرادت غيره بعد الأمد‬ ‫جز زویجہا‬ ‫ليطلقن کي‬

‫العدد‬ ‫استمدي لا نيدي ف‬ ‫طلتها تيل لما‬ ‫اذا‬


‫(‪ )١‬الدد الامو واللب والددن مثله (‪ )۲‬الراغيز جم درز وهو ولد القرة‬

‫ر‪ )۳‬نضا أي القى وذهب (‪ )٤‬الال ) ‪ )٥‬الطريف ؛ ما أحدثه الانسان من الال‬

‫‪٤٤‬‬
‫في كاب الله وقتا) وأمد‬ ‫اليت عنما زوجہا‬ ‫عده‬

‫من طریف (‪ )۱‬شرطته اوتلر (‪)۳‬‬ ‫أصد قا‬ ‫وما‬ ‫الارث‬ ‫ولا‬

‫في حریق أو على ظہر اسه‬


‫‪۶‬‬ ‫‪۵‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬

‫وهو إن شېد حر با او یری‬


‫في خليح ُو اي (‪ )۳‬فافتقد‬ ‫ري‬ ‫أو‬
‫م‬
‫صريسا في مکر‬
‫‪۰‬‬
‫او‬

‫ِن آنی أو قيض ماکان نقد‬ ‫روحته‬ ‫ف‬ ‫التخيي ر‬ ‫وله‬

‫من صداقيم_ا إذا قالوا انتمد‬ ‫في‬ ‫وله الاوكر‬


‫عدة التطليق ميقان)ً وحد‬ ‫له‬ ‫اعدت‬ ‫وإذا ما اختارها‬

‫إ تحض شرا وشهرن وقد‬ ‫شروو الحيض إن حاطت وان‬

‫ولد حلت إذذا حاء الوك‬ ‫قضت الوقت وإِن کان ہا‬
‫عدة الفقد وإبلاء ارد ()‬ ‫ولاماء القن (‪ )°‬کال حرار ي‪.‬‬

‫هن في العدة إلا في القود‬ ‫وكذا ذات الكتابن مما‬


‫نستعد‬ ‫عدة امیت وس‬ ‫والاماء القن شهران لا‬
‫هي حاضت حيضتان لم مزد‬ ‫إذا‬ ‫حلت‬ ‫وإذا طلقا‬
‫محرد‬ ‫قفدت شر ا و‬ ‫وإذا ما يست من ضا‬
‫وبعد‬ ‫وصرما)‬ ‫بنا‬ ‫‏‪lee‬‬ ‫تطليقتان‬ ‫ولا‬
‫كحت قوم وقالوا لا سد‬ ‫ورأى الفرقة في المدة إن‬

‫() التلد والتليد ماورثه من آبائه وأحداده (‪ )۳‬الاتى اسيل من حيث كان‬
‫والوادي وأمثاله (‪ )٤‬الأوكس ‪ :‬الأتقص (ه) القن الذي علك هو وأبوه ء‬
‫ممه قنون ( © ) الحمريدة البكر التي ل عسها الرجال ‪ .‬وكذا! الل اؤة ‪.‬‬
‫م‪٠١ -‬‬ ‫)‬ ‫( الدعائم‬ ‫‪0٥‬‬
‫وإذا المدة ولت قيل عد‬ ‫فرقوا‬ ‫ولو اختار ‪ 7‬قوم‬
‫وإذا المفقود أو دی بد أن‬
‫البلد‬ ‫ف‬ ‫مم‬ ‫زوج‬ ‫غير ‪٥‬‬ ‫عد ة أخرى وان کان لما‬

‫لتد‬ ‫ما‬ ‫الد َة‬ ‫عت‬


‫إذا‬ ‫فقوا با‬
‫و‬ ‫‏‪A‬‬
‫ماأاستعد‬ ‫إذا‬ ‫منه‬ ‫عدة‬ ‫ښكاح اخر لس لما‬
‫واناس چ روا في الارث رد‬ ‫ورد الارث من آزواجہا‬

‫زوجات خرد‬ ‫وله اربسع‬ ‫عرس ه‬ ‫والذي تققد عه‬

‫من سنن الدھر تحخصیبا عدد‬ ‫حبرا‬ ‫أر م‬ ‫فيه‬


‫لہا والحيض حولا منفرد‬ ‫عل‬ ‫اعد‬ ‫طاقما‬ ‫واذا‬

‫ماواد‬ ‫وشهور‬ ‫نسعة للحَمْل من أشهرها‬


‫ا يکن جا علا و وفد‬ ‫إن طلقبا‬ ‫و حل الاخت‬

‫لا تقد‬ ‫عدة الفقود‬ ‫في عدبا‬ ‫وجا المبراثت‬


‫ر‪٩‬‬ ‫خلفته من راث‬ ‫م بد الوقت للوارث ما‬

‫ابا الأختى ما اختار بد‬ ‫وهو تار إذا عادت' له‬

‫وقد‬ ‫جاز جیما‬ ‫‏‪lee‬‬ ‫جار ذلك في اك ولو‬


‫مات ا دار ما اختار احد‬ ‫واف الارثشر ان یکن‬
‫‪:‬‬ ‫اال ‪6‬‬ ‫(‪ )١‬الطمث الحرض والحسد الدم اليابس (‪ )۲‬الترات ‪:‬‬
‫اصله الطاء ‪.‬‬

‫‪۱٤١‬‬
‫سو‬
‫قبل تطليق ولي او ولد‬ ‫ه‪4‬‬ ‫كحت‬ ‫و قىد‬

‫‪ 1‬قالوا نكاح قد فسد‬


‫فن الأشياخ طرًا ‪۳ ١‬‬
‫يوجبوا في ذاك تفريقا وحد‬ ‫وأناس رخصوا فيه ول‬
‫م‬
‫اه صك‬ ‫کان اوی دم ُو‬ ‫وعلى الاك أن يأخذ من‬
‫ُو سبي غير مجلوز (‪ )۱‬المقد‬ ‫کلم‬ ‫کانوا لساء‬ ‫واذا‬
‫فاستفد علا وعلما قفد‬ ‫اض ااك من‬
‫ها بوم كذاالقوٴلررد‬ ‫له‬ ‫لىس‬ ‫والني طلقا‬
‫أخذها إن ] يطاق قد لمحد‬ ‫عر أول العلم إذا کان له‬
‫بحر د‬ ‫في سنين الفقد حتى‬ ‫مرت ماله‬ ‫ما کلہا‬
‫نفد‬ ‫قد‬ ‫تقذ ‪ ١‬کل فیا‬
‫آرع‬
‫وو ار اه الاحد‬ ‫عك ان مات‬ ‫اكات‬ ‫فيا‬ ‫الرد‬
‫منحرد )‬ ‫عام(‬ ‫بالتطلىق‬ ‫ندر‬ ‫ولم‬ ‫سرا‬ ‫( والتي طلقا‬
‫اكات من ماله ان شاء رد) (‪)۲‬‬ ‫(لم تحب رد عليما في الذي‬
‫فاشتراها لم‬ ‫مه‬ ‫وما‬ ‫طاق‬ ‫واذا‬

‫فد‬ ‫دي‬ ‫صبی‬ ‫عەر‬ ‫‏‪GJ‬‬ ‫دون ان تكح زوجا غیره‬


‫| حض صنرا ولا الثدي نبد‬
‫‪3‬‬

‫اقصی الامد‬ ‫لذت‬ ‫قد‬ ‫اا‬ ‫حتی "ری‬ ‫اغف‬ ‫و‬

‫محلوز أي موثناامقد جم عقدة‪.‬‬ ‫(‪ )١‬شرع ‪ 7‬على منفق » وأصله بف‬


‫‪۷۱‬‬
‫عد‬ ‫فقدنه وهي في المد‬ ‫لي‬ ‫‪ 2‬تد وإِن هي‬
‫في الرضا بالزوج باه الصمد‬ ‫فاستعدت م حاضت حلفت‬

‫نقد‬ ‫م صدا کان شا أو‬ ‫واذا الت حوت ميراها‬


‫ودد‬ ‫ِ‬ ‫وله‬ ‫کان‬ ‫واذا‬
‫ورشد‬ ‫پلوغا‬ ‫ملت مته‬ ‫تعد م‬ ‫استعدت‬ ‫نظر تم‬

‫ان لما ارث ولا حق بعد‬ ‫ما‬ ‫‪1‬‬ ‫ُوه‬ ‫وليطلقما‬

‫سم الال اذا تم المدد‬ ‫معا‬ ‫فقيدن‬ ‫واذا کان‬


‫غر هذاالار ث من أصل السد‬ ‫زوجه‬ ‫من‬ ‫ارثه‬ ‫ولكل‬
‫ورثت أن عتقت قبل الأمد‬ ‫أمة‬ ‫كانت‬ ‫الزوحة‬ ‫واذا‬
‫في سبيل الفقد لم تكح أحد‬ ‫مضی‬ ‫‪1‬‬ ‫ديرها‬ ‫واذا‬

‫م للفقد فا عن ذاك يد‬ ‫تعتد للوطء مما‬ ‫دوں أن‬


‫کان سح الكف أو كانكد‬ ‫رجل‬ ‫واذا جاه [ وما‬
‫بعدأخذا لق انكان مصّد (‪)۲‬‬ ‫سىدها‬ ‫خراحت مته الى‬
‫و‬
‫فد‬ ‫هو‬ ‫اذا‬
‫وله في الشرك زواج وقد‬
‫وهي مم زوج شا فيېن رد‬ ‫أتاها مسا‬ ‫ثم‬ ‫اسامت‬
‫آسامت وھو ہو دي نکد‬ ‫وكذا ان هي كانت أمة‬
‫وكذا التزويج أيضا ان عبد‬ ‫اص الاک من تاا‬
‫(‪ )١‬المد كناية عن الجاع (‪ )۲‬الميس التوق الموبقة ‪٠‬‬
‫‪۸۱‬‬
‫شرة الفقدان من قال شہد‬ ‫وأجاز العض“ عبوب على‬
‫قتل والمولود في أقصى البلد‬ ‫مثل ما قالوه في الموت وفي اا‬
‫ُو مقام عنده طو ل الامد‬ ‫واذا خرھا في شہا‬
‫بافتراق أو رقاد إن رقد‬ ‫فما التخيير ما ل يصر ذا‬
‫من ركوب البحر أو عيس جد‬ ‫أو ناح أو ترول حطہا‬
‫زوجة في عيشه الغض الرغد‬ ‫اختاره كانت عنده‬ ‫فان‬
‫يزد‬ ‫م‬ ‫واحدة‬ ‫طلقت‬ ‫فسا‬ ‫عليه‬ ‫واذا اختارت‬
‫تقسة أو عض شد أو سد‬ ‫وله النية ار خرها‬
‫اعتقد‬ ‫فما‬ ‫نقسہا کان له‬ ‫هي ثلاثا‬ ‫فاا‬
‫فيه وححد‬ ‫جائز ما قال‬ ‫واحدة‬ ‫او‬ ‫الثتن‬ ‫نة‬
‫يد‬ ‫فحازنه‬ ‫نوي‬ ‫بالذي‬ ‫وكذا ان جمل الأص لما‬
‫طلقت منه عل حست العدد‬ ‫تطلقما‬ ‫ملكا‬ ‫وإذا‬
‫نفسہا بانت بصسرم وحرد‬ ‫عرسلة‬ ‫ما طلقت‬ ‫واذا‬
‫وله النية فما قد قصد) ©‬ ‫للزوجحة في ذا نيه‬ ‫( ليس‬
‫مالك التطايق عا أو ولد‬ ‫ثلاث وکذا آض) اذا‬
‫يتمد‬ ‫وجا في ذاك ما‬ ‫واذا ما طلقته ]م يکن‬
‫فاختلاف القول في ذاك يحد‬ ‫أمة‬ ‫كانت‬ ‫واذا شا هي‬
‫عتقت والمتق في الرأي أشد‬ ‫طلقا‬ ‫إذا‬ ‫ممم قال‬
‫)‪ (۲‬هدا المت عن عمد ايه بن ‪#‬ر ن زیاد ‪.‬‬ ‫)‪ (۱‬الحرد‬

‫‪۹2۱‬‬
‫قصد‬ ‫وطء‬ ‫بلا‬ ‫الك‬ ‫اثنت‬
‫وكثير قال لا شيء ومن‬
‫فاد إن كنت لا نند‬ ‫فاا ما مات كانت حرة‬
‫واذا الروحة كانبي أمة‬
‫رد‬ ‫التق‬ ‫بعد‬ ‫التحيعر‬ ‫وا‬ ‫مالك‬ ‫فيل مولاها‬
‫و ہد‬ ‫اشد‬ ‫حرحت مله‬ ‫وإذا اختارت عليه‬
‫ی‬

‫رجعة إلا بزوبج بحد‬ ‫‪1‬‬ ‫يس‬ ‫با ن‬ ‫طلاق‬


‫الكعد ‪۰‬‬ ‫زو حة مسا‬ ‫كانت له‬ ‫و كذا الد‬
‫فلا الاخراج منه واجب‬
‫فاذا ما رجمت من بعدها‬
‫وإذا بس فتاة رحلا‬
‫م يکو نوا استرأوها ف العدد‬

‫شكح احد‬ ‫كاج ‪ 2‬لم‬

‫مدد‬ ‫واحوال‬ ‫احوال‬ ‫رع‬ ‫فهو لامولى وان جاءت به‬


‫سد حولين فللزوج الولد‬ ‫يوم) ولدت‬ ‫واذا‬
‫قبل ان مات لما إن حفد ”‪٩‬‬ ‫وهو ان أمسك عن غشیاا‬
‫شم جاءت سد حولن له‬
‫ص‬

‫وشد‬ ‫بسايل ورث الاخ‬


‫أولى وأعد‬ ‫فهو‬ ‫سادس‬ ‫لشہر‬ ‫حا‬ ‫واذا‬

‫‪ 06‬الامساء في شفتما سوادء وملساء الكتد وهو ماين النسجح الى منتسف‬
‫الكاهل من الظمر (‪ )۲‬القد بفتحتين الاعوان والحدم ‪ .‬وقيل الاختان وقيل‬
‫الاصبار وفيل ولد الولد وأحدم حافد اھ ‪ .‬تار الصجا‬
‫‪9‬‬
‫وألد‬ ‫وكر‬ ‫قلة لر‬ ‫وسليل ن دي ودي‬
‫‪3.‬‬ ‫‪0‬‬

‫سما کان نصفن دد‬ ‫فهو مسل ف الک وان‬


‫و ص عك‬ ‫فر‬ ‫صو ب‬ ‫منہےا‬ ‫لجا ودا فار مات أب‬
‫رفك‬ ‫ما کان‬ ‫ارث‬ ‫حا‬ ‫کان‬ ‫م ان اودي فلاب الذي‬
‫م أخفاه وواراه اللصّد‬ ‫‪4‬‬
‫‪2‬‬
‫‪۵‬‬

‫حر ‪۵‬‬ ‫و‬ ‫طاق‬ ‫واذا‬

‫صف مر وهي في الارث برد‬ ‫م ڪن جاز علیہا فام۔ا‬


‫الت الصرد‬ ‫عله‬ ‫واستمعدت‬ ‫ارت اقامت لم روج بعده‬

‫معد‬ ‫لسرا | و‬ ‫تتباھى‬ ‫أا الساحت أذيال الصبا‬


‫من کل المسد‬ ‫زعت‬ ‫هل رى ذلك ينيك اذا‬
‫لا ولا يدفمه عنه أا حد‬ ‫ما لي من رداه ملت دز‬

‫و کند‬ ‫مامي من کل بوس‬ ‫فلي الله الي انه‬


‫دک‬ ‫س‬
‫صی‌د‬ ‫إنه‬ ‫خوفا‬
‫م‬

‫ورد‬ ‫ر حه‬ ‫دو‬ ‫احد‬


‫م‬
‫‏‪E‬‬ ‫وه‬

‫عت وهی ها هنا مائة واثنان وعشرون ستا)‬

‫واخى المشيب ولوعة الرحاء‬ ‫و‬ ‫ما للحليم‬

‫فاختر لنفسك أفضل القرناء‬ ‫لر نه‬ ‫القرن ماسب‬ ‫إت‬

‫والضراء‬ ‫السرا‬ ‫ذا الصير ‏‪E‬‬ ‫فاذااصطنمت أ خالنفك فاصطنع‬


‫‪۱١١‬‬
‫ل مئه ڏا اعضا‬
‫ف کل حا‬ ‫ووخه فطتا عقولا داعا‬
‫سو ر و البأساء‬
‫العسر وامي‬
‫ف‬
‫‪ 0‬و حلاده‬ ‫ومواسيا بتلاده‬
‫لمر* هي عالس” السّماء‬ ‫واعلم نارن‬
‫ا‬
‫الملياء‬ ‫مدارج‬

‫|‬ ‫وب الشسية عنك‬


‫تشر المشیب قناعه فطوی به‬
‫هیہات صل وغاب کل رجا‬ ‫هل مد شییك من رجا' برنجی‬
‫مالك عنه من ملجا‪.‬‬ ‫مابعدشييك ان عقات سوى الفنا‬
‫واللوت‬
‫الاعضاء‬ ‫شیا‬ ‫دوت‬ ‫قد كنت‌طفلاقىلذاك و ناف‬
‫تقلا كذاك لب الاشياء‬ ‫‪.‬وتقلبت بك حالة ع حالة‬
‫فبكى عليه عقلة و طفا'‬ ‫رحل الشبابو حل شیب شامل‬
‫اکا‬ ‫حلالة‬ ‫عاك‬ ‫ألقى‬ ‫هلا به ضا لم وزارا‬
‫ينمي اليك عاكر‬ ‫وكساك أردية النبىقدا الصبا‬
‫الاوىاش‬ ‫وأزافل‬ ‫ينعي اليك حافل اللا‬
‫‪0‬ا‬ ‫‪(6‬‬
‫والشحنا‬ ‫وحرار‬ ‫الوا‬ ‫وحاربك‬

‫والشر لان الاهل واللاطاء‬ ‫بعد تجاهل‬ ‫الثارات‬ ‫ومثوار‬

‫والفحشاء‬ ‫الا مذكر‬ ‫والراح ليس يسوغ للسفا‪.‬‬


‫السعة‬ ‫الثلاد الال وهو الذي ورثه من آبائه واءداده (‪)۲‬‬
‫ند وهو‬ ‫‪1‬‬ ‫)‪ (۳‬ايافم الغلام ادي قد شب ورعرع‬
‫‪.‬والاصب‬

‫)‪ (٦‬ا الح من الكلام ‪.‬‬


‫عنهي ڏو الود والالاء‬ ‫وكا‬ ‫أو‬
‫النسذ فا يطيب شرابه‬
‫حت تطیب خلائق اللساء‬ ‫خُدع‬

‫الندماء‬ ‫سار‬ ‫ونقه من‬ ‫اذا اتليت به فدونك ذو التقى‬

‫أو في الشاعل من أدم الشاء‬ ‫واشر بني الو طب‬


‫من جيث بلغ غليه بوکا‬ ‫واشدد عليه شناقه سفاصه ‪٩‬‬

‫هة والیا قو الکحلاه‬ ‫ودع الود من الجال فانم‬


‫والشرب في الفخار والدبّاء‬ ‫وی الئي عن رفت ل‬

‫ان بشروافیي الم"الحضرا‬ ‫وعن النقير وقد مى‬


‫رخصة الفقياء‬ ‫قضه‬ ‫رقما‬ ‫وى عن المضعوف الا انيكن‬
‫حرامله‬ ‫والسكر‬
‫من کل مشروب ولو من‬
‫ما ية الا يا‬ ‫ا‬ ‫فيه على النشاوى إن ‪¢‬‬
‫سء‬ ‫أ رمم كلو ن‬ ‫وتكون‬ ‫ُو لون ‏‪ ee‬من غير ها‬
‫‏‪ e‬ماين عل الاحصاء )‬ ‫(والحمد جار ان صحامن سکره‬
‫من ڊون جار القذف للخيلا‪) .‬‬ ‫على اعضاثه‬ ‫( ويفرق‬
‫لس ال جدود مرا بسو اء) (‪)٤‬‬ ‫( قد حاءت الا نار في أوصافه‬

‫(‪ )١‬المفاص صمام القارورة (‪ )۲‬الزفت کل وعاء من خش أو خوص‬


‫)‪ (٤‬هده‬ ‫‪ 9‬انم الحرة الحضراء‬ ‫او قصب طلي بازفت وهو ااقار واأقير‬

‫‪.‬‬ ‫ليد لله بن حمر بن‪‎‬‬ ‫!‪ J‬سات‬


‫حرم على المبال‬ ‫والجخر فهي بعيْنم ا محظورة‬
‫من بعد انضاج وطول عناء‬ ‫الا الطّلاء فقد ايح شرابه‬
‫أيض) حرام في نمض الر اي (‪)۳‬‬ ‫والبسر فهو حرم وخليطه‬

‫من کل مصشوع بکلی اناه‬ ‫هذا وکل الل حل جار‬


‫حستا من الأعتاب والقطماء‬ ‫طيبا‬ ‫وال می الحل رزقا‬
‫قرا‬ ‫حرج على ‪.‬تحرج‬ ‫الطعام فا به‬ ‫والحل‬
‫نى وشل ايس والسراء‬ ‫والخر ليس ماما وطلاما‬
‫في الجر ثم أعيد في الوفرا* (‪)۳‬‬ ‫وإذا النبيذ واضعت حركانه‬
‫بعد السكون وكان وسط سقاء‬ ‫فار که منتزھا وإن حولاه‬

‫باس ا اه عليك في الا ر ‪٠‬‬ ‫في ار فاشربه شا في شريه‬


‫فارکه م امه في الدقعاء‬ ‫وإذا ثور في الزجاجة راقصاً‬
‫إن كنت نامل شريه لدواء‬ ‫والشرب للرادي غير مرم‬
‫من بعد غسلكگ کوره‬ ‫وللنار جيل شا عيب شراب‬
‫لامختابه عا اختايت وخصه‬
‫اا‬ ‫في کل يوم جنه‬
‫وتصرفت في سائر الأسماء‬ ‫والخر ما خخرت وغامرت الان‬
‫المححور في الانبا"‬ ‫وار والأنصاب رجس والربا‬
‫اذخ‬ ‫رب ثبارك‬ ‫وی عن الازلام فام ميه‬
‫غميض الرائي ماحفى منه ولم بظمر (‪ )۲‬ااوفراء قوية الصفرة ‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫العاماء‬ ‫ج‬ ‫وعن النميية‬ ‫في تزيله‬ ‫وى عن‬
‫قد قال في الايات ذو الالاء‬ ‫وعن التحسس والفواحشكلما‬
‫فيا عقدت به وكل‬ ‫واللنو واللمم المعيب مكره‬
‫‏‪ e‬إذا اجتمعت على الصمياء‬ ‫هذا وکل ججماعة مكروهة‬
‫من ادم خلقا ومن حواء‬ ‫الد ل الني أنشأنا‬
‫مله وحسین پلا‬ ‫بفضائل‬ ‫وذراءنا فطرا فاكمل صنعنا‬
‫شيا هناك بد في الأشياء‬ ‫فيه ولولاه ل نك فاعامن ‏‬

‫عت وهي هاھنا ائنان وخسون بتا‬

‫وقال ئي ال با‬
‫سعى فنمى البيب إلى البيب‬ ‫عنان اموت في كف المشيب‬
‫عبيض من الشيب الشوت) (‪)۱‬‬ ‫( وبدل مته ريمان التصاني‬
‫على الانسان من خطب الشعوب‬ ‫وما وخط المشيب أجل خطبا‬
‫مطايا والشوّون من‬ ‫وأوشك من ټتكون له الليالي‬
‫وان يكغبرسار في ابوب )‪(۲‬‬ ‫ان ا اذا سارت بزاد‬
‫‪Ê‬‬

‫الوب الا رض الصلبة‪.‬‬ ‫(‪ )١‬هذا اليت عن الشيخ احمد بن مانع بن‬
‫‪\ 0٥‬‬
‫إلى الدنيا ومنظرها اللملوب‬ ‫رات الناس قد جحو ا يما‬

‫عيبم باط) جم الميوب‬ ‫فغطی‬ ‫منہا‬ ‫نرين ظاھر‬


‫عور کعہت نظر القلوب‬ ‫وأشرق منظر فصّبيت اليه‬
‫اليا بالعزعة والدەوب‬ ‫وأوصع را کب الشعراء سير‬
‫وقلت لناقتي ياباق جو يي (‪)۱‬‬ ‫وشعري‬ ‫عنہا‬ ‫فملت عر عي‬

‫‏‪ Pr‬لك الضريح من القليب‬ ‫اعترار ا‬ ‫عى‬ ‫رعی‬ ‫ولا‬

‫مقاساة الفجائم والكروب‬ ‫فما بعد المشيب یکون الا‬


‫وتخنيب المفاصل والشحوب (‪)۲‬‬
‫شقع في اللماة وفي التريب‬ ‫وأعظمها‪ .‬على نشوب روحي‬
‫خوٴي‬ ‫لتقبل توبتي‬ ‫قصدا‬ ‫قيار ن الك صمدت‬

‫الذنوت‬ ‫عنفرة‬ ‫تدركني‬ ‫لمأت اليك مضطلما ذنويا‬


‫القيب‬ ‫دمن‬ ‫قرصته‬ ‫ا‬ ‫وقرصت الملوم قرلص شعري‬
‫ص‬

‫قما أاباللوت )ولا الکنوب‪.‬‬ ‫آلا اسما الناس اموا لي‬


‫حل‬ ‫يدا ید يم الييع‬
‫‪ 6‬والابن الوه شيب‬ ‫بن العبيد‬ ‫وما‬

‫سے‬
‫نسية ماباع بير حوب‬ ‫وفي النوعن مااختلفا حلال‬

‫(‪ )٠‬جوبي أي اقطمي الارض بسيرك (‪ )۲‬التحنيب اعوجاج الاقين والثيحوب‬


‫التحول والجمزال () الوب الائم (‪ )٤‬الحاوب الجدوع ء‬
‫‪۱١١‬‬
‫وبالشاة المصفية أل نيب‬ ‫فمن ذاك البعير بالف شاة‬
‫درام حدها عند‬ ‫وان يك أوكس النوعين معه‬
‫ک‪6‬‬

‫فربر‬ ‫او‬ ‫اميك‬ ‫لى أجل‬ ‫فغر مره ما ذاك كانت‬


‫فدعہا مالربك من ضريب‬ ‫وان يخر ‪ 2‬ان عنہا‬
‫وبعض قال في کل ی‬ ‫کارت ضربا‬ ‫ولیس مجائز‬
‫إذا ماييم بالودك الضريب‪.‬‬ ‫محل یوما‬ ‫وما ولوك‬
‫کال من سل ‪1‬‬ ‫وما يکتال سيه حرام‬
‫عا وزنوه في قول الأريب‬ ‫كذلك وزن ماوزنوا حرام‬
‫عض بمضہا مرنکل‬ ‫وما الادهان تصلح إن ابیت‬

‫فحل بالحبوب لذي الكسوب‬ ‫وأما السمن والمسل المصفى‬


‫وذلكعن اي‬ ‫) ويم الل الأدمان‪ .‬حل‬
‫وبالزبس‬ ‫بالتمور‬ ‫حلال‬ ‫كذاك الزيت واللحيان فاعلم‬

‫وف السىك الطري وف التي‬ ‫قل في اعيات ‪.‬تولا‬


‫حلال والزماص آبا متيب‬ ‫وصفران ايم به حديد‬
‫و مرا بالنوي ومن الميوبه‬ ‫لر‬ ‫ملحا‬ ‫ممم‬ ‫وکر ‪۵‬‬
‫‪7‬‬
‫ی‬

‫وحلل بمضہم ٿوبا۔ ثوب‬ ‫باعه رجل ثوب‬ ‫فثوب‬


‫(‪ )١‬الضريب والضروب هو اللإن في الوطب (‪ )۲‬هذا البيت عن الشييخ عبد‬
‫الجشیب الیابس ‪٠‬‬ ‫لله بن عمر بن زناد‬
‫‪\ ٥۷‬‬
‫إذا اختلفا كذاك اللح حل‬
‫رطب‬
‫ص‬
‫کا‬ ‫و‬ ‫كبقل‬ ‫وان حاذرت من شحر فسادا‬

‫عستعيب‬ ‫فيسّه بالطمام فلست وما‬


‫و بورق الرۋوسممالسيت(‪)۱‬‬ ‫و کرهھت اروس فلا تبعما‬
‫ےا‬

‫وليس عليك ان أسلفت باس‬


‫ا‬
‫وغزل القطرت مان عن‬

‫وبالرغيب‬ ‫بالسيس‬ ‫حلال‬ ‫نسيته ويم الوب أيضاً‬


‫طمام للعد م خي الشجوب) (‪)۳‬‬ ‫(وفي البوت اختلاف قال قوم‬
‫مکيل لیس نشد عن قريب ‪(۳‬‬ ‫( ونبت الأرض مدحر وأيضا‬
‫وأصناف الفوا كه والبوب‬ ‫ويمك بالطام الموز حل‬
‫وذاك من الريا ومن‬ ‫حل‬ ‫غر‬ ‫حا‬ ‫سوی الرمان‬

‫لرن الحليب‬ ‫ا السمن‬


‫وریہ‬
‫كذاك امل بالمسل المصفى‬
‫ا أجل فيا هو بالميب‬ ‫فما الشحم الالء‬
‫‪(۳‬‬

‫س‬ ‫س‬ ‫و‬

‫ولوب‬ ‫ادي‬ ‫ولا ورس‬ ‫ولیس ماز حص بور س(‪)٤‬‬


‫ف الشاهد والغت‬ ‫حلال‬ ‫وبيىك بالطعام البق أ‪,‬ضا‬
‫ص‬

‫شكخ‬
‫(‪ )۱‬المسيب ‪ :‬كنوز الجاعلية (‪)۲‬الشجوب امز ال(م)هذا اليتان نال‬
‫الحصن ‪ :‬النوة ‪ .‬والورس ‪ :‬والزعفران ‪.‬‬ ‫أبن زياد‬
‫‪\٥۸‬‬
‫‪.‬ی‬ ‫و‬
‫و بالكبيت )‪(۱‬‬ ‫عندوف‬ ‫فير حل‬ ‫الارحوان‬ ‫وور د‬

‫ويم الزيت بالمسل | لشوب‬ ‫وغير حرم سرن حخل‬


‫لاه حب عن قرب‬ ‫صدا‬ ‫فدونك ف الر با عاما‬

‫شدو ابي دوب‬ ‫ا‬


‫نواس‬ ‫أ ىو‬ ‫مطل ماشذاه‬
‫ذ وبا مثل حظ اولي الذنوب‬ ‫ححظك مستفيد ا‬ ‫فخذ‬

‫م الحبرات وال حسب السيت‬ ‫للا عادي‬ ‫ولا ہل تصسىك‬

‫لدی الأخلاق ُو سد‬ ‫فلس الناس الا مشل شاة‬

‫عيي أو‬
‫سے‬
‫و‬ ‫م شتی السّحائز (‪ )۲‬بن جيس‬
‫به عيب يعد من العيوب‬ ‫فكل ي‬ ‫‪,‬وفئش من اردت‬

‫عت وهي هاھنا سبعة وخسون بتا‬

‫وقال ثي السام وشو السلف‬


‫ماکان لو ام ءاجو اولو وقفوا‬ ‫سرا ا انصر فوا‬ ‫او حو‬

‫والطرف منك بطيات‌النوى‌طرف‬ ‫أذنك اذ بکروا‬


‫م‬

‫ولاأطاك لمم وجدولاکلف‬ ‫دع ذا فلدت مم باولا کلف‬


‫الطبانع‪.‬‬ ‫وا اکتا لز اكوب(‬ ‫الندوف‬ ‫‏‪ le 9‬قمص‬

‫‪۱١۹‬‬
‫لبائمين سيل البيم_ والسلف‬ ‫واج بشعرك منہاجا بان به‬
‫فاه فاسد‬ ‫واعل بأنك ان خامرت في سلف‬
‫من قبل مبقانه والشك متكشف‬ ‫ولا يجوز إذا وليته رجلا‬
‫والتاف‬ ‫اذا تداخله‬ ‫وللمسلف رأس الال يقيضة‬
‫عضي المروس ولا في الىز( تصرف‬ ‫بلا عروض وليستفي‬
‫ونا بغر عظام هكذا وصفوا‬ ‫و السلم ف اللحم والميتان متسع‬

‫حلال هحتف ‪٩‬‬ ‫سیت‬ ‫وفي الثياب واستان الدواب اذا‬

‫والنبق‌وزناوكيلافيالذيءرفوا‬ ‫وباافلوس وأواع المبوب مما‬


‫حضاو أقط) حلال جار تصف‬ ‫والسلم في جلة الألبان سا‬
‫حل اذا مته و الد و الصحف‪.‬‬ ‫والطىت ف الىل‬
‫فالسل واللحف‬ ‫جوز‬ ‫والزعفران اذا سماه من بلد‬

‫فاجتاحا مطر أوسا سف‬ ‫كذاك ان هو می حب احية‬


‫غير الت حد ها ان مسمہا ححف‪.‬‬ ‫ده من حب ناحية‬
‫على المسلف ان فاتت ومتمطف‬ ‫وبعضمم قال رأس الال ص نجع‬

‫بالكيل ترف‬ ‫وزنا‬ ‫كذلك الل والادهان‬

‫(‪ )1‬السلف أسله بفتح السين واللام الجتف اليل في اكلام‬


‫الاقط غلظ من الاين وجمد (ع) سف هو ان يحمل الزرع حبا‪.‬‬
‫‪۱١٦١‬‬
‫صاف‪.‬‬ ‫ما اتاعه رجل‬ ‫وحلية السيف والسيف السام اذا‬
‫اللي والسيف نا" عه والنلف‬ ‫فالبيم منتقض ما ل يکن ن‬
‫فالسيفرد وأصل البيم متحرف‬ ‫ان کان تقد و تخر‬
‫أذ الشمير وبيض مهم يقف‬ ‫ومسلحنطة بض أحل له‬
‫فوق‌الذي حده في شرطه الساف‬ ‫ولبردد الفضل إن أعطاه صاحبه‬
‫فضل لتقصانه والرأي تلف‬ ‫وان یکن اقصا وما فليس له‬
‫عر وحب إذا سماه أو علف‬ ‫كذلك القرضأيضا والأ جر له‬
‫ان كان أجلہا قوم وغ يصفوا‬ ‫والسل ف العرقض‬
‫می وقد کان فيه درهم زيف‬ ‫حت سمي ‪ 1‬للنوع منه فان‬
‫تحط منحلة الأمو ال ياخلف‬ ‫فان من کل نوع درھا كملا‬
‫نقض و نقصانهو تقض إذااختلفوا‬ ‫والسلم إن ل نيه محليته‬
‫شرطا إلى بلد اجوازه فذف ‪٩‬‬ ‫له‬ ‫و فسد اسل ان می‬
‫زب وکیل ومنه السل صف‬ ‫وفي المساف ان قال الترم له‬
‫واستوف تك منه ” كلما مف‬ ‫و خذ دراهم واتعماأردت سا‬
‫وفاسد ما اشتراه من له السلف‬ ‫فحاز کل ما قام الو کیل ب‬

‫شرطا ليوفیه حل لا ولاعرف‬ ‫وماالمسلف إن باع الطمام له‬


‫)‪ (۱‬الفحفاحة كثير الكلام وفىل الحفاحة الاق ااهل )‪ (۳‬خ‪:‬‬

‫الاعات م ‪٠١ -‬‬ ‫‪۱٦١‬‬


‫استلف‬ ‫کان‬ ‫من‬ ‫يأعه‬
‫ن‬
‫حا‬ ‫وقيل ِن م جد مم غیره فله‬
‫من بعد قبض وز مله «عترف‬ ‫يوفه ما کان اسلفه‬

‫قوم وضعفه قوم إِذا اختلفوا‬ ‫والصيت فمدةالاسلاف حوزه‬

‫عندالناس‌ما اخترفوا‬ ‫ومدة الصيف دوسالاكثرن له‬


‫وزں حرام حين زف ‪(1‬‬ ‫وفي الدراهم ان أسلفما عدداً‬
‫حل فمن الرهن والاراء مختلف‬ ‫والرهن ف السلم نةض والكفيله‬
‫إل أ لك رخى دونه الحف‬ ‫وقيل فرحل أرسات ف سلف‬
‫و‬

‫مم الرسول وا‬ ‫سامه إن کان سنه‬


‫من عامة الصحف‬ ‫وما اه به‬ ‫)‪4‬‬ ‫أ الذي قال الرسول‬ ‫إذا‬

‫ترف‬ ‫لەس‬ ‫غر‬ ‫رسو له وهو‬ ‫منتقض إن كان أماغه‬


‫فالترك أ حری‌ شا في رکه اسف‬ ‫قالوا وو کان مضا و ‪۹‬‬

‫أعلمه‬ ‫وقال يمضہم إن كان‬


‫قتمم السام حار السام والساف‬
‫‪ ۹‬السام‬ ‫الس‬ ‫‪۱‬‬ ‫اڑلےا‬ ‫‪0‬‬

‫لاصف‬ ‫‪.‬ا خر فعلال ذاك‬ ‫ومن سلف من مال إسافه‬

‫عالساف لا يمتاقه الانف ‏‬ ‫فالراي ال عام المأمور ماحه‬

‫ب الدي ف ‪ 54‬التاف‬ ‫ارسله‬ ‫عر م‬ ‫ءرسل‬ ‫ی‬

‫و صت‬ ‫سما‬
‫(‪ )١‬الجزاف ي البيع والشراء س دخبل س‬
‫الاتف اكير ‪.‬‬
‫‪۹۱١‬‬
‫وذاك شرط ورأي فېا ضف‬ ‫وقال قوم له عر فحو زه‬
‫وفاء ما ‪ 4‬طفذف‬ ‫صا ءا‬ ‫سبعال‬
‫”لمكنو زاحسبە‬ ‫والكيل في‬
‫ف صر ھم م قدما وماوصفوا‬ ‫و السلمفيا لحر بحل وهو مااعتر فوا‬
‫شرطته بلمقاً ماان به حشف‬ ‫ودون حقك خذ مما شرطت إذا‬
‫ان کان دو ‪:‬ا وهذا ‏‪ e‬ف‬ ‫وبعضمم قال خذ قشا سلمقة‬
‫کیلاو وزتا وف“ ماه سرف‬ ‫وميزه‬ ‫ما عى‬ ‫والمسلف‬
‫اسلفت مکا مايا ي و نحت رف‬ ‫ومن ‪.‬لاد الذي أسلفت ‪:‬قيض ما‬
‫وقيل أن ل يسم القبض من باد‬
‫ولا بصف‬ ‫السلم تو ره‬ ‫[ رادفي‬
‫وليس قبل دو سلم عشى رجحل‬
‫السلت‬ ‫مقا نه‬ ‫ی‬ ‫الا‬ ‫حل‬ ‫وکل دن ذا ما مات صاجيه‬
‫وال_كافلون ضمانن السام‬
‫عت له رمه فيه إذا انضرفوا‬ ‫لصاحت السلم حت بدفعوه له‬

‫اعطى ا حخلة فالبیم مر تحف‬ ‫وفي ثلائن مکیالا عل رجل‬


‫والیکاله‬ ‫ثيه‬ ‫ا بلا‬ ‫نيأعه‬ ‫حتي‬

‫واليض فالس والارحن‬


‫والحوز واللوز والقشا‬
‫اء ‪ ۶‬منتقض‬

‫| من فو قه غلف‬ ‫وکان‬ ‫داخله‬ ‫غاں‬ ‫والنارحمل وماقد‬

‫في هذا الوضم النقض )‪ (۳‬احرف احبر فك ايء ن وحه‬ ‫)‪(۱‬‬

‫سود )م‪ 4‬حب الادحن ‪.‬‬ ‫رر بالىمان له حب‬ ‫)‪(۳‬‬ ‫لارسس‬

‫‪۳۹‬‬
‫(كذا السفرجل والطلح النضنيد مما‬
‫كذاك في مثله الرمان قد وصفوا) (‪)١‬‬
‫فيه العيوب بکسر حين‬ ‫فبيمه جائز يوم فان ظهرت‬
‫من قدره سالا والعيب مكټنف‬ ‫فنقض قيمته كسرا لصاحبه‬
‫عند التق باقطف(‪)۲‬‬ ‫حل عل‬ ‫ومن ورق‬ ‫والردفي السل‬

‫على الذراهم دیتارا ذا صرفو (‪)۳‬‬ ‫وکرهوه اناس ان يصارفه‬


‫فاع ولا يدخلتك الكبروألانف‬ ‫وکل قرض جر النفع منتقض‬
‫عاش ربط فلا نبوا ولا‬ ‫جال في السل ہا‬
‫مقف لوذعي مرهف قف‬ ‫صارمكالملمضطرب‬ ‫وميْدع‬
‫وصاغہا کرداح زائہا هیف‬ ‫فحاکہاكطراز الوثي مُْلمة‬
‫وقف وف اذ ماالاقراط‬ ‫في الرأس‌مت اأ كاليل وفي يدها‬

‫عت وهي هاهنا خمسة وسيعون تا‬

‫(‪ )١‬عن الشيخ ابن زياد (‪ )۲‬اسم رجل (‪ )۳‬خ ‪ :‬انصرفوا ( ۽ ) الجأش‬
‫الق الربيط الثاك » لاينوا أي لايزول عن الصواب (‪ )٥‬اللسان ‪.‬‬
‫)‪ (٦‬القرط يملق في أسفل الاذن والشنف في أعلى الاذن‬

‫‪۱٦٤‬‬
‫وقال‌فی الشمارة‬

‫اذ لس‌یزکواما دنولاحسب‬ ‫ما ف التجارة لي هم ولا ارب‬

‫عدح إِذا باعما والكذب حجتنب‬ ‫إلا لمن يەم عند الشراء و‬

‫إذا جلبوا‬ ‫ب اليداة‬ ‫ولم يتش طمام المسامين ول‬

‫وم مخن صاحبامن جين يصطحب‬ ‫ولم يع حاضر متهم لباديه‬


‫مالا محل خبشا قوله کٺب‬

‫بتاع وهو بعيد عنه أو وصب‬ ‫ودي فبترکه‬ ‫و شارك‬

‫نة الأموال ما اشترطوا‬ ‫و‬

‫في الربح من کل ما باعوا وما اکتسبوا‬

‫في الربحإنضاع راس الاليا خاب‬ ‫ولا مان على من لانصیب له‬

‫من جلة المال إن سمو اوإن سبوا‬ ‫ورب جزء إذا موه منتقض‬

‫على المشارك في أمواله يحب‬ ‫وللمضارب‌فيه أحر خدمته‬

‫إن قدر الله رحا حن ضطرب‬ ‫وقولهە لك من ار احا مائة‬

‫الأرب‬ ‫‪٣‬‬ ‫راه الفقيه الما‬ ‫فالشرط نقض وفیه اجر خدمته‬
‫‪٦٥‬‬
‫بنبر رأي الذي فيملكه‌النشىب(‪)۱‬‬ ‫وللمضارب فما باع من نشب‬
‫في كلما حصاوافيذاكواحتسبوا‬ ‫خسرانه ويم الربح بینہا‬
‫و محوزوه قيضا حين ما قبلوا‬ ‫والقرض ان قلبوه في مضارية‬
‫فو عندي على ما کان أوله‬
‫ورزق قیمته من ماله حب (‪)۲‬‬ ‫والأحر للمال منه والكراء له‬
‫وما لصنع يديه عدبا طلب‬ ‫وما کساه بلاشرط محوز له‬
‫حتى يوفي رس الال با شثب‬ ‫وي الضياع فلا ربح لصاحبه‬
‫بذاك أنيات الاتار والكتب‬ ‫ربح بعد عام الال بینہا‬
‫حق الضيان” لرب الال والمتب‬ ‫وان جاوز فيه أص صاحبه‬
‫‏‪ u‬أضاع له مشه ومطلب‪.‬‬ ‫على المضارب مأخوذوممتقل‬
‫إن كان كل الذي أوماهجتب‬ ‫وما على صاحب الأموال من تبع‬
‫فقام بزرع والأدواء تنسكب‬ ‫وقيل في رجل أبضعته ورقا‬
‫تلك الزراعة أودى بها المطب‪.‬‬ ‫فلس يلزمه شيء ذا تلفت‬
‫أو اللصو ص فحازوا‬ ‫فان تلقاه سلطان له حنق‬

‫إن كان ربحسوى ذاك الذي سابوا‬ ‫اريم بمد عام امال بينما‬

‫خ ‪ :‬تحجد‪.‬‬ ‫)‪ (۱‬النشب الال صامتاً و ناطقاً‬

‫‪۱٦١‬‬
‫(‪-)۱‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪۰‬‬
‫اذ هوعندي آامهن فيه منتخحب‬ ‫صت‬ ‫عله حل‬ ‫ولا‬

‫إن صاع أو اله ماله خرب ‪°‬‬ ‫وليس يتبع رب الال صاحبه‬
‫إن هو كان لثير‬ ‫فا حمل من دين عليه له‬
‫شيا ويلزمه ما كان مختقب‬ ‫ولا يحر عليه فوق سلمته ‏‬

‫‪7‬‬ ‫عت وهي هاهنا انان‬

‫وقال في عریم مالديمل م الییو ع‬


‫ماکان لو ئه في غيّه عطبا‬ ‫أفاق من غیه والموت قدکربا‬
‫من بسْد ماکان أفنی مره لعبا‬ ‫بمدالثلائين راع الشتىب‌شرنه ()‬
‫یوما بنافعه شیا اذا شیا (‪)۳‬‬ ‫هل علا من غضرائما طربا ‏‬
‫ولا بری مئثله مالا ولا نشبا‬ ‫هیہات‌ما كالتقى عز ولاحست‬
‫يو من منهايئف إتغضبا‬ ‫من کان يمن بالرحن خالفه ‏‬
‫ولا ماله ميل وإن رغبا‬ ‫وفي الغافه مأمون إِذا رهبا‬
‫‪ : = (1‬منتحب (‪ )۲‬الرب السلب والب ‪.‬‬
‫(‪ )۳‬الشرة حدة الديات والنشاط (‪ )٤‬شحب مات ‪.‬‬

‫‪\ ‎v٦‬‬
‫صم شکیمته (‪)۲‬م روان عذبا‬ ‫مئل اردبي (‪ )۱‬لانتي عز عته‬
‫حتی اذا سيم یوما ديه صعبا‬ ‫وهن لين اسل عریکته‬
‫بابي الدنااةة منمیمش حف مااثقلبا‬ ‫لتملمي أن دن الله صاحبه‬
‫ولا معان ولاشنب (المن شنا‬ ‫حر‬ ‫والدن يسر‬
‫عئي يبه بالتسلم من ركبا‬ ‫على الأقلسلام الأ كثرن ومن‬

‫م جاه او ذهبا‬
‫من‬ ‫‪7‬‬ ‫طم‬ ‫الديار‬ ‫والقاعدون فنا‬

‫وواجب رده إن رده رجل‬


‫ع يهود ولامنبد انا‬ ‫ولا سلم على من في الصلاةولا‬
‫|حيا‬
‫احت‬ ‫ومرس‬
‫وو‬

‫وخير بيتك ينمو حين‬


‫وقت الظهيرةأووالیل قکیا (‪)۴‬‬ ‫عبيدك بالتسلم ان دخاوا‬
‫كان أوحطبا‬ ‫باعوا حقير‬ ‫وتیل لاباس في يع العبيد اذ‬
‫قدره | كسا‬ ‫ؤم ری أنه ف‬ ‫ولا الصي فلا تبخسهم عنا‬
‫والنائحات فدع ما كان مجتنبا‬ ‫والاجرللوزن والمكيال مجتنب‬
‫‪:‬کون نوی‬ ‫و أجر‬
‫وأحر کاان آنا اذا کب‬ ‫فالمصاحف ان بيمت‌مكرهة‬
‫(‪ )١‬الردينه امرا[ة ناء عندها الرماح(‪ )۲‬الشكيمة حول الآ نف )‪ (۳‬الشاِب‬
‫تييح الثر ‪.‬‬
‫ويكرها لاجر اجر الفحل ان عسيا(‪)١‬‬ ‫وما شراك مکروها اأ بدا‬
‫يى حسابا له أجر إِذا حسبا‬ ‫ولا رجحل‬ ‫‪.‬ولا كرا‬
‫حوى الكثيفوماء البثران شىربا‬ ‫وبيك ‌النار مكروەوغالص ما‬
‫رد عليه بلا شرط اذا طلبا‬ ‫وسن كى شح میتافلاس م‬
‫رد الذي حازه من اجرهليا‬ ‫وان بكاه بشرط ألزموه م‬
‫قدر الماء اذ ما عَم الأدبا‬ ‫خدمته‬ ‫للقران‬ ‫ولامعام‬

‫قوم على شرطه للا جر ان تىب‬ ‫وكرهوا الأجر للراقي واطلقه‬

‫على المقار زرعا انأو عشبا‬ ‫کرهواالا کل ما کان منبته‬


‫وحرموا بيمه من کل مااقتضيا‬ ‫وفي المحر (‪ )۳‬اذا استثناه فهوله‬
‫فیہا خراج ولي الاسلام اذ غلبا‬ ‫‪.‬ولاشراءلأرض الشرك حينجرى‬
‫للاأرض حللبا والماء ان شريا‬ ‫وفي القعادة کر به وہ م‬
‫للحق لا تم شا ولا ريَبًا‬ ‫الأصران ملتمسا‬ ‫قق اذا‬
‫فيالشاء عيب فخالميب‌مجتنبا‬ ‫واللحم واللبن المشروب يمما‬
‫خذ ماعزمت وخل ال رث متقایا‬ ‫وکرھوا قول حراث لصاحبه‬
‫ثراو حرا ابرا كان أو عنبا‬ ‫والر ن‌مالياتتحسبە‬
‫يياع الا بيد البيم أو قضبا‬ ‫عنه فلا‬ ‫هذا من المشرر‬

‫(‪ )١‬السب الضراب" () الجر بيع الضامين واللاقيح ‪.‬‬


‫)‪ (٤‬الحافلة المرانه ‪.‬‬

‫‪۹۹۱‬‬
‫فان یکن قد رأی فالبيم قد وجبا‬ ‫والييم تقض إذا البتاع غ بره‬
‫وإيكن حادثا فالنقض قدنشيا‪°‬‬ ‫وان بدا عيبه من بمد روه‬
‫وين أولادها سيا إذا غضبا‬ ‫ولا فرق بن الام‬
‫فارشه لك مہاكيف ما حسبا‬ ‫والعيب تبصره من بعد وطكما‬
‫ولاس للعيب ارش بعدما ارمکیا‬ ‫والوطء بعد ظمور اليبزمه‬
‫مالا فاصيح ضفراکفە ششيا‬ ‫ومن بدن مرن قوم وبایمم‬
‫سما ولو ماخ رب امال وانتجيا‬ ‫فالمال قبضه الديان مم‬
‫جہلا حوی ماله مته ا کڏيا‬ ‫ومد افلاسه ان کان بابمه‬
‫على الحيل إذا ما قاعه جد با‬ ‫وما أحيل عايه فهو صنم‬
‫عن الشيخ ان زياد ‪:‬‬
‫استننی بلس وما کولوان‌شربا)‬ ‫(حتى يکون غی عن امه قاذا‬
‫مالم برد ضررا في البيم ان رغبا)‬ ‫( اباس فی بیمہا ان شاء سیدھا‬
‫فا كثرالقولذ ؤ الاين قدذھبا)‬ ‫(يباع من‌ماله فوق الازار كذا‬
‫ولالا لر ري اا جايا‬ ‫ولا بم نساة مالست علكه‬
‫والورن لثمن الوافي إذا شيما‬ ‫وحبر المشتري فيقبض سلته‬
‫من الدراهم حص افرغت عحبا‬
‫‪0‬‬
‫بأربمّة‬ ‫ديتار ا‬ ‫وسن اباعمك‬

‫جز مسمى من الدیثار مائسيا‬


‫(‪ )١‬نشب أي وقم (‪ )۲‬الشنب الماد ‪.‬‬
‫‪۰۷‬‬
‫ولا بشارکه فيه إذا احتيا‬ ‫محبوب سدله‬ ‫وقال فه ان‬
‫ولا عناء ولا رب لا اغتصبا‬ ‫وما لمغتصب أجر ولا عرق‬
‫منتحيا‬ ‫سنه فاولدها عشرن‬ ‫كناص أمة فاتاعہا رجحل‬
‫أثمان أولادها إذ أصبحوا‬ ‫فان للمشتري من مال‬
‫والأم ليد المسلوب إذ سلا‬ ‫لسيد الم يمطيه ويأخذه‬
‫من سارقيرا وعقر الممرقد” وجبا‬ ‫وخد نيما هنوت‬
‫طاو عنه رغباً في الوطء ُو رهبا‬ ‫والمقر في كل حال للا ماء إِذا‬
‫ونصف عشر إذاغَلْفوقما قيا‬ ‫ممشار قيمتيا بكرا لسيدھا‬

‫من قبل قبض ذا ما جاء‬ ‫وقیل لابا ستولي مااشتریت آنا‬


‫باع إلا إذا ما حيز واحتجبا‬ ‫قال الريع قاما ما بال قلا‬
‫لصاحب جاءه عجلان قد‬ ‫وقيل لأبأس في قول امريء ثقة‬
‫الي لاتيتني في جيه لبا‬ ‫اسث طماماً لسعر ابيع تسا‬

‫فم البيم بعد القبض وانشمبا‬ ‫فلا ارتجاع له إن كان أعلمه‬


‫كذا كذا بكذا ف سعره ذهبا‬ ‫حتی قول له‬ ‫وقال‬
‫وقتين‌في ابيع مو صولا ومقتضبا‬ ‫والنقد في البيم والانسا شرطه‬

‫وايسر الامنين القول إن رهبا‬ ‫”‪“٠‬‬ ‫قابمد الأجلين اك‬


‫خذ درھما وأقلی‪ .‬ليم حين نبا‬ ‫و كرهوا قول مبتاع لصاحبه‬
‫‪ ٠.‬ان طلا ‪.‬‬ ‫‪ :‬إذ )‪ (۲‬اللثوب الاعياء )‪(٤‬‬
‫(‪)١‬خ‬
‫‪۷۱١۱‬‬
‫والفضل من بعده خذه ذا نصيا‬ ‫أو بم ردا بديتار حخلصه‬

‫ماڄ یکل أو بن وزنا کا قلبا‬ ‫ولا يجوز اشترالك في الطمام إذا‬


‫مما أباح له شرظا إذا نها‬ ‫حت يسمي فيه ما اراد به‬
‫بثير معرفه في کل ما نسبا‬ ‫والشركيع ولانجزي مشار ك‬
‫‏‪ a‬وجدنا به الا نار والكتبا‬ ‫هم الاقلة * يم" والقياض مما‬
‫یم انی عن رسول الله إِذ خطبا‬ ‫كذا الحوالة بيم ثم تولية‬
‫ثلائة واحد عن واحد رغيا‬ ‫فشارکه‬ ‫ومشتر سلعة‬
‫وان إیكن‌حازها فالشبرك قدوجبا‬ ‫فالثىرك مالم يجزها فهو منتقض‬
‫والثمن للثالث الا بي الذي طلا‬ ‫للاول النصف والثاني له ربع‬

‫خطبا‬ ‫بذاك أنبأنا‬ ‫وما بقي نهو ‪.‬عن واحد فله‬


‫والتصف نهدا أحازوا ذاك والجر(‪)۲‬‬ ‫وتصف ثوب بتأخير إلى أجل‬
‫ربح ‏‪i U‬‬ ‫إذااشترى‬ ‫عابه قالوا ولیس لن‬ ‫و بعص ہم‬
‫كذاك إن باع خودأغضة عر با‬ ‫حتی سان ذاك المشترن له‬
‫ہا إن نکن ل تنتقض حسبا‬ ‫فأجمضتولداً ميت صراحة‬
‫إن باع مولودها یوما وان وهبا‬ ‫ولا بعها على قوم عراحة‬
‫بالر بح شر م حل وإن حليا‬ ‫حتى مينبا والشاة صاحبما‬
‫(‪ )١‬م بعنى كذلك » ح ‪ :‬الاقالات (‪ )۲‬الحرب الظروف التي ‪>,‬‬
‫(م) خ ‪ :‬اذا لاء وخلب مى خدع (‪ )٤‬جضت القت‌ولداميتا‬ ‫التمر‬
‫‪`٣‬‬
‫عليه علا مهم فيه ما لبا‬ ‫وكل شي” إِذا ما النقض خالطه‬
‫حرم فاسد إن کان‬ ‫وان مضمونه حل وسائره‬
‫قرا الکتابق لامن يميد الصلبا‬ ‫والضمن فيه ابتياع المسامنومن‬
‫کالاقحوان شتیتا نته شنیا(‪)۲‬‬ ‫وغادة طفلة تيدي لتنا حببا‬
‫ا تستمها في الوطء مرنكيا‬ ‫مانت و ًا حض من‌وطءناکحہا‬
‫وان نكن بالا أوجده سيا‬ ‫فليمط من ماله ورامها ديه‬

‫في ماله المقر "إن أفضى اغبا‬ ‫كانت عشيرته سعی ماو ا‬
‫فما أضاع بلا عذر وما ذهبا‬ ‫يلزمه‬ ‫وكل ذي أجرة‬
‫ولا غرامة فما اسر أو عطا‬ ‫کذي اليا كة والرعی و حو ہا‬
‫قبل المفوف لا من مائ انسکیا‬ ‫وللا جير كر ا جين ساعته‬

‫اعم أن يسل میسوره قطبا‬ ‫وكل حابس ذي دن على عدم‬


‫غض الهصردان”“ لاال نبا‬ ‫فبذه جلة في اليع أحكہا‬
‫في اليد أو صو لان باکر اللمبا‬ ‫كانهسرت ‪ ٩‬فياللونأو ورق‬
‫وهمة تنطم الحوزاء والقطبا‬ ‫سوسه ص‪ ٠‬ملان حتمع‬
‫عليه حرکه فائصب وانسکيا‬ ‫إذا نظام القوافي عز مسلكڼا‬
‫(‪ )١‬الثلب العيب (‪ )۲‬الشنب حدة الاستان وعذوبة فيا (‪ )۳‬خخ ‪ :‬به‬
‫الصردان عرفان دقيقان تحت لسان الانسان والفرس (‪)5‬‬ ‫(‪ )٤‬العقر المر‬
‫الرق احود (‪ )۷‬الاصعع الاد الذكي ‪.‬‬
‫وباب الميز ولتوب ولان‬ ‫فحرز المخ من علياه هامتتىها‬
‫وشاء فيه اليه العم والعربا‬ ‫وامتنبطالمرمن‌مكنون‌جوهرها‬
‫غواصما من ميق بعد أن تعبا‬ ‫كمثل لؤلوة‬
‫حتى تلقفها والليل قد نضيا (‪)١‬‬ ‫بانت تصدى له والليل معتكر ‏‬

‫ع وهي هاھ‪:‬ا ماه ت وتان‬

‫‪SU‬‬ ‫‪sd‬‬ ‫‏‪°‬‬


‫في الزبائع و الصہہ‬

‫الفرید‬ ‫لوح کاہا سعط‬ ‫أك مطيعة غرر القصد‬

‫‪4‬‬
‫شذاها ماهر حسن النشيد‬ ‫السامعون نما إذا ما‬ ‫مش‬
‫و لم نك قل ذاك عستفيد‬ ‫ر عت الي لمك مہ فد‬

‫جوى البرحاعن الرجل امريد‬ ‫فخذهنا سہلة تبي وتنفي‬


‫والمدو د‬ ‫على اليات منبا‬ ‫عقود‬ ‫رة علس لحا‬

‫مزع (‪ )۳‬في القلائد والعقود‬ ‫کا ماست مخدرة رداح‬


‫عشين غيد‬ ‫خلال عقالل‬ ‫قطوف‬ ‫خدلمة خبرنجة‬
‫شید‬ ‫قلب‬ ‫أا لب وذا‬ ‫تك عا سالت فکن‬

‫( ‪ ) ۱‬نضب أي ولى وذهب (‪ ) ۲‬الحشاشة الفرح (‪ )۳‬تمزع أي‬


‫ئي وتذهب (ع) الحدحة مدملحة الساقين والحمرنحة عليظة الساقين ‪.‬‬
‫‪۷٤‬‬
‫ذباح المشركين من النصارى‬
‫و‪۶‬‬

‫حلال جائز ومرن الیہود‬


‫نشاء أو من القن العبيد‬ ‫واء إرى أجادوا الذبح كوا‬
‫السامين ليوم عي د‬ ‫لسك‬ ‫ذباح‬ ‫م‬ ‫باز‬ ‫ولس‬

‫ومن لم يقر انجيل الممود‬ ‫وأا من مود من موس‬


‫لا ما أولوه من الثريد‬ ‫جیا‬ ‫‏‪ Û‬کل‬
‫ون ذوى التحنف من حدود‬ ‫وما إن ينم في القاف وما‬
‫و‬

‫الوقيذة بالود‬ ‫والردى‬ ‫و حرمت اك اة‬

‫إزا ما کان حبا غير مود‬ ‫فحل‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫ذکت‬ ‫وما‬

‫ولا في الضرس والعظم الحزيد‬ ‫وما ي صوف میتمن باس‬

‫ولكن في اللوم وفي الملود‪.‬‬ ‫حرام‬ ‫وما ق شر جر ر‬

‫وفي اليتات والعلق ‪ 3‬الحسيد‬ ‫سوى ما كان للمضطر فيه‬


‫ولا بم القرود‪ ,‬ولا الأسود‬
‫ولا چ السباع وکل سيد‬ ‫للا عاد‬ ‫المقشارب‬ ‫‏‪Aa‬‬
‫ت‬ ‫ولا‬

‫گرو أو بليط (‪ )۳‬أو حدید‪.‬‬ ‫للمختون حل‬ ‫وكل‬


‫الشد د‬ ‫وبالاسنان والطفر‬
‫عو د‬ ‫وکل‬ ‫ام‬ ‫وبکره باز جاح فل عاري‬
‫)‪ (۱‬الملق الدم ا جامد الطري )‪ (۳‬اأسمد الدب )‪ (۳‬الرو الجحارة واللىط‬

‫القصب وقبل ‪5‬ة (ع) المداري القرون‬

‫‪۷٥‬‬
‫فذاك حرام كلدم فصيدر‬ ‫ومن لم يذکر اسم له فيه‬

‫ثقة رشید‬ ‫فکلہا من دی‬ ‫وان ولى الذيحة أعجمى‬

‫ص‬
‫بالصعيد‬ ‫ولا جنب ٽيم‬ ‫وغير يحرم ذبح لار‬
‫ولو ذححت على صنم المحود‬ ‫وكل ذيحة لله حل‬
‫سہید‬
‫ک‬
‫ملك‬ ‫من‬
‫‪70‬‬
‫إذا ما امورل هم ولوها‬
‫ولو ذکوه في اللا الشمود‬ ‫وما ذمحوا لير اله حرم‬
‫للاقلفين ولا الوايد‬ ‫ولا‬ ‫ولیس لأخرس يوم ذباح‬
‫إذا جرت الشفار على الوربد‬ ‫و أ كل ذبا الصافي حلال‬
‫وذلكم اعتداء في ادود‬ ‫وقطم الرس مدا غير حل‬
‫ذا ما كان ذاك من ال مديد‬ ‫فذاك حل‬ ‫قات لم‬
‫ولكن الذباح من الميود (‪)6‬‬ ‫وليس من القفا يوما ذباح‬

‫الراس منه بعير جيد‬ ‫رُس ديك‬ ‫وسنور‬

‫دوين الراس إن‬ ‫مله‬ ‫فن موسی ان الذبح‬

‫او بعید‬ ‫ردی من قريب‬ ‫ولا تا كله بمد الذبح إما‬

‫وغيبه الظلام بظہر ید (‪)۳‬‬ ‫ولا تا كله إن وراه ليل‬


‫االجيود جم حيدوما أقلمن المنق (‪ )۲‬مود‪ .‬أي میت(‪ )۳‬اليد جم بيداء‪.‬‬
‫وهي اأفلاة الواسعة ‪۰‬‬

‫‪۷۱٦۹‬‬
‫كلها ذاك رأي أبي الوايد‪.‬‬ ‫وبمد الذبح ار شقت حشاها‬
‫كذلك قال ذو القول السديد‬ ‫لار الفمل منہا كان فيا‬
‫وأكثر ذكر باريك اليد‬ ‫فکله‬ ‫جنینما مما‬ ‫فقيل‬
‫فكلا بعد اة همود (‪)۱‬‬ ‫ون شربت على ظماً حرام‬
‫الحديد‬ ‫ااام والليل‬ ‫من‬ ‫وإن يك باقر فثواه سبع‬
‫الدجاج‬ ‫و يوم‬ ‫كذاك الايل أيضا مر سبع‬
‫وبالزید‬ ‫بامناه‬ ‫فكلا‬ ‫وإن القيت مافي البطن‬
‫جناح عند مشر به الصر يد )‪(۲‬‬ ‫وما في الدران أ كلت حراماً‬
‫الحلود‬ ‫جناح في مبايمة‬ ‫وليس على الحجيج من الاضاحي‬
‫المديد‬ ‫ف‬ ‫ولا الموراء بدخل‬ ‫وما المرجاء والبتراء يوما‬
‫تحر بوم عد‬ ‫الصلماء‬ ‫ولا‬ ‫ولا المرباء والمضباء (‪ )۳‬تشي‬
‫من الأذئين والذنب الرديد‬ ‫ذا ا سق منہا غير ثلث‬
‫المليد )‪(٤‬‬ ‫مناته‬
‫فأرن ل تيلم الرعى‬
‫العمتود‬ ‫ون صضحرت‬ ‫ولاالمذاء (*)ندخل ف الاأضاحى‬
‫بالوحود‬ ‫لدی نك‬
‫‪ )١‬الحمود السا كن والارض تي لانات فيا وهمدت النار طفثث الىتة‬
‫(‪ )۲‬الصريد الائ المطشان (‪ )۳‬المضياء مكسورة القرن والمضباء الناقة مثقوقة‬
‫التي لما‪.‬‬ ‫الاذن (ع) الحليد الندي من الحوى (ه)‬
‫الدعائم م‪۲۱ -‬‬ ‫‪\v۷‬‬
‫بيد‬ ‫لىمجلان‬ ‫أيازوء‬ ‫وإن يك قارحا جذعا ققدم‬
‫وبنت اض عن فرد وحيد‬ ‫وينت لبونة يوما وحق‬
‫عن الئنيات لبس لحد قود‬ ‫نس وسيم‬ ‫وفي‬
‫ية باقر كحلا رود )‪(0‬‬ ‫وعن غهس من الشاء الصفابا‬
‫خدال غير ‏‪ ll‬الحدود‬ ‫وعن جذع ثلاث في الأطاحي‬
‫لاوفود‬ ‫الرواية‬ ‫تبينہا‬ ‫وسيم في الشبة غير شك‬
‫وممزا ممطن_ يض وسود‬ ‫صانا‬ ‫مشبتہن‬ ‫وعن سبم‬
‫صوافن في الاجرة والقيود‬ ‫و حر ‪۹۳‬‬

‫الكاب اكب إثر ميد‬


‫أو‬ ‫م عشت سا‬ ‫میت‬ ‫ون‬

‫بال حدید‬ ‫منه‬ ‫وذ“ الي‬ ‫ضا أدرکته ميتا) فکله‬


‫ولاعكض الظوظولا ال مدود‬ ‫لاملوما)‬ ‫وکل مارد‬

‫ودعه للخوامع )‪ (7‬والفمود‬ ‫فاجتنبه‬ ‫ليل‬ ‫واراه‬ ‫ون‬


‫وم يك بالكلب والميود‬ ‫ولا ٿا كل قتيلة کلب قوم‬
‫الورود‬ ‫ف‬ ‫بالسوية‬ ‫وکانا‬ ‫وإنيك عندكلبك كلب قوم‬
‫فدعه غير مالف حرید! (‪)۳‬‬ ‫فتلا‬ ‫نما‬ ‫الصيد‬ ‫وکان‬

‫حرم کله م الصيود‬ ‫كذلك في السہام وکلکلب‬


‫ندید‬ ‫ضا لل ربك من‬ ‫فان ا کل الفريسة فاجتنبما‬
‫)‪ (۱‬الرود الناءمه )‪ (۲‬الجوامع هي الضباع )‪ (۳‬الذابل الرمح الدقيق ‪۱‬‬

‫\‪۸۷‬‬
‫بالكب النتحيد‬ ‫وصدت سواه‬ ‫وإن سمت صيداً في فلاة‬

‫على السْمان والكلب الورود‬ ‫فدعه واذکر اسم الله حبرا‬

‫كذلك قال ذو القول السديد‬ ‫و کل ماصاد ‪ 7‬رشيدا‬


‫إذا ما مات والحجر النضيد‬ ‫وصيدك بالبنادق غير حل‬
‫سوى ماحد ذو العرش اليد‬ ‫وغير حرم في الصيد شي‬
‫لأهل الدن أوفوا بالمقود‬ ‫مائدة السيح فقال فہ_ا‬
‫حرام في القيام وفي القعود‬ ‫ونیران الجوس وما أصابت‬
‫بسيفك أو بذا بلك اللود (‪)١‬‬ ‫‪ 7‬عل الاوابد وارنکیما‬
‫جیما أ کل ذي سغب‌وجود‬ ‫بتصفن فکكله‬ ‫دا‬ ‫‪.‬فان‬

‫لي الأعجاز والكفل اللضيد‬ ‫وإن يك وفر التصفين مما‬


‫ودع قول النواقف للمبيد‬ ‫فذاك علل أيض) فكله‬
‫تأخر من مؤخرها الود‬ ‫ما‬ ‫قان رجح المقدم‬

‫ولا تا کل يدا بدت بيد‬ ‫فكل ذاك الذي رجححت حثاه‬


‫سمي‬ ‫‪[1‬‬ ‫و الد مەن‬ ‫حلال‬ ‫بلا ذكاة‬ ‫وأكل اليتين‬
‫وأ كلك للجراد لدى الوجود )‬ ‫(فاما الميتان فأ كل حوت‬
‫حلال غير غساك للکبود)(‪)۳‬‬ ‫( كذاك دمالطداك وکلکبد‬
‫)‪ (۱‬الود أصله !‪ )1‬ود (‪ )۳‬اميد حب النظل والنواقف‌الذن حون الجنظل‬
‫)‪ (۳‬ذا اس رمال ‪.‬‬
‫شمارا في الروع وى السجود‪.‬‬ ‫وان‬ ‫فخذها‬
‫مد‬ ‫من‬ ‫دعي‬ ‫‪1‬‬ ‫وحرول‬
‫ودعي من زیر واملوشی‬
‫س‬ ‫َ‫‬
‫وکت و البعيث ومن عبيد‬ ‫ومن‌شعر اصری* اليسن حجر‬
‫و الصدود‬ ‫مات‬ ‫اوبا حمحران‬
‫‪۳‬م من مات عشقاً‬
‫قلاند‬ ‫فتاحوا في الديار وقلدوها‬
‫فا أن مهم فاي حياء‬
‫عت وهي هاھ‪:‬ا اٿان وسعوںل ت‬

‫وقاتل نفس أمنتكيف فمل‬ ‫ساني من عن دنه حا ال‬

‫وعن نالب من ذه يتنصل‬ ‫فلا عفو إلا عن مقر مصرح‬


‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪۰‬‬

‫امساکان‬ ‫ولس لا‬

‫بتوحيد مولاه الكرم ملل‬ ‫مصدق‬ ‫سلم‬ ‫عبد‬ ‫وبلرامه‬

‫عواقله عه الغرامة تقل‬ ‫وبلا ل عي ل او لخطىء‬

‫ولا الطفل شيء عند ذلك حمل‬ ‫|لا على المد وال‪.‬نسا‬ ‫ع‬

‫أريمة یلمم جين ميل‬ ‫من‌الورق البيضا عن كل واحد‬


‫تل‬ ‫حا‬ ‫وصاح ولا إقراره‬
‫ولاعقل في عمد وعبد‬
‫‪۸۱‬‬
‫من الددة العظمى لن جا يسال‬ ‫ولا عقل في تصف العمشيرودونه‬
‫له دية من ماله جين يقتل‬ ‫وعمد فح العمد قل وشببهة‬
‫نات لبون في الفربضة جفل (‪)۱‬‬ ‫ثلانون حقا فردها وعدادها‬
‫جذاعا إلى بزل عوروذمل‬ ‫وتکيلما في أربمين حواملا‬
‫ان من نيان والثل بزل‬ ‫هذا الأريمين مخمسة‬
‫ومن جذع حتی تم وکل‬ ‫عان عان من رباع وسادس‬
‫من اليل في أسناما لا حول‬ ‫وخمسة أجزاء فريضة غطىء‬
‫وعشرون بنتا من خاض حمل‬ ‫وعشرون حقة‬ ‫فعشرون‬
‫سات ليون في الفرلضة تدخ ل‬ ‫وعشرون من ان اللبون ومثلہا‬
‫سناد عاد (‪ )۳‬للتنائف عسل‬ ‫وعن ماثة منہا وعشرن درھا‬
‫جاذر" (‪)٤‬عين أوجوامسکحل‬ ‫وإلا فالفا نمحة أو عشيرها‬
‫فلحي الاكل"‬ ‫ومبدا جروح الرأس دام و باصع‬
‫(‪)°‬‬ ‫على العظم ثم الوضح‬ ‫ومن مده السمحاق إنكان‬
‫ومن مده المامومقي الارش اقل‬ ‫فان ينتصداع و کسر فہو هاشم‬

‫كراجبة الاسام إِذ هي أطول‬ ‫فان كان في طول وعرض قياسه‬


‫ربخل‬ ‫وفي‌مئله بالمرض في‬ ‫وفي النتقط عشر واثنتان لطولما‬
‫السريع‬ ‫عور جي و تهب والأمل السير‬ ‫)‪(۳‬‬ ‫السام‬ ‫الحفل‬ ‫)‪(۱‬‬

‫(س) الاد الضامرة » والمتاد الحاضرة (ع) الآذر البقر (‪ )٠‬الوضح ماأوضح‬
‫والسمحاق التي م تبلغ العظم ‪.‬‬
‫وسبمون أَيْضاً وائنتان تكمل‬ ‫فتلك امنتان ثم سبعون نقطة‬
‫درام من قدر البمير‬ ‫فخمسة أجزاء زها كل نقطة‬
‫بعيرونصف في القفا وهو سمل‬ ‫وسم لما في مقدم الرأس دامياً‬
‫سوی دا ظہر و حال يوصل‪.‬‬ ‫وجرح القفا كاراح فالسکله‬
‫جرح مقدالرأس‌في الحمكم يمدل‬ ‫أنه‬ ‫من ال دروا ردان و‬
‫وجرح لسان عند من يتامل‬ ‫المنق والفممثلە‬ ‫كذاك فقار‬
‫من العضو نصف المشر إذهوبزل‬ ‫وفي اشم عشر کامل ولوضح‬
‫لجارحة تلت ہا يتتقل‬ ‫وني کل جرح نافذ أو منقل‬
‫تدم في اليافوخ (‪ )۳‬ولاتنزل‬
‫يميران ما دون البعيرن مزحل‬
‫لاحم فيه ستة وهو أجل‬
‫شم المرائك ذبل‬ ‫وإن بك سمحاقا فذلك أرشه‬
‫لا محول‬ ‫فرصه‬ ‫ثلاث وسيم‬ ‫وفيه ذا ما أبصر العظم موضحا‬
‫كمل‬ ‫منقلة في‬ ‫وهاشمة عشرون فیہا فان نکن‬
‫سض في تحديدها ويفصل‬ ‫وحد القفا الأذنان من فوی رنه‬

‫من الرس وجاومن الوجەيجەل‬ ‫اعلی‬ ‫ومن منتہى‬


‫الى الوجه من أقصى نواحيەيقبل‬ ‫جرح اللحى فياك‬
‫(‪ )١‬الصفن جار الانثيين وها الحصيتان (‪ )۷‬الفقار متصل يمضه ييمض‬
‫من لدن المحب إلى المجز (‪ )۳‬اليافوخ الدماغ ‪.‬‬
‫‪\AY‬‬
‫من الدية المظمى فنصف‬ ‫وللمضو إن أودى وفي الح مثلة‬
‫له دية موفورة لاس حېل‪.‬‬ ‫فان ذهب ‌المضوان منه تكاملت‬
‫محل‬ ‫مام‬ ‫صاب له عد‏‪0F‬‬
‫ييه أو ذفانم وانيكن‬
‫فلا ديه تمطی نما حين بطل‬ ‫أو إحدى يديه غازيا أو بملة‬
‫اذاعطبت بالنفس‌في اک تمدل۔‬ ‫فباقية الميننن واليد حكەم۔ا‬
‫فا أرش عن غيرها حين عقل‬ ‫ويمطيه من فاص منه بعينهة‬
‫لوا ولو صاحوا و ناحو اوولو لوا‬ ‫فان فقئت واقتص اعطی ستۀَ‬

‫له الدية المظمى ثلاث يۇجل‬ ‫ومالم یکن فيه سواه فانه‬
‫أو ‪ 1‬رأس إن الرأس أصى وأقتل‬ ‫سنن يۇؤدہا ذا حذ افه‬

‫وإن م بين منه الكلام فيمقل‬ ‫أوالنقاق ال لاق والعرد” والقرا‬


‫و إن‌بان بض واختفى البعض صححت عداد اروف ع ماقول‬
‫ولاقطم عظم بل على الارش حمل‬
‫ويقتص منه حيث ما جاء مفصل‬
‫بعير وإلا النصف من ذاك يحمل‬ ‫وقي لطمه ادن إن هي‬

‫للطمته رش مم المين يوصل‬ ‫ون صمت عبناه او صم ‪ ۳‬يکن‬

‫لا أرشما واللطم في اك ظل‬ ‫وأذنه‬ ‫عليه‬ ‫وکان‬

‫هو ول‬ ‫وفص منه الجرح إذ‬ ‫وانکان حر کان عن أرشہا‬

‫والمرد الذكر‪.‬‬ ‫)‪ )١۱‬اقلق الاسال الجاد والسلاف ا ‪4‬‬

‫‪۳۸۱‬‬
‫تأوله في حه التأول‬ ‫وأرش راح الأذ نكا مرحفي القفا‬
‫المتاصل‬ ‫والنافذ‬ ‫وملتحم‬ ‫وباطع‬ ‫فأوله دام هتاك‬
‫تجمل‬ ‫االصنيرة‬ ‫ونافذناها‬ ‫وبعض‌رأي في شترهاما لنافذ‬
‫لحادية من جزلا حن تحزل‬ ‫وبمض‌رأیني افذالاذن ثلث ما‬
‫من المد في اعانه إذ بزل‬ ‫وقاس أناس تقص ذلك قيمة‬
‫من الدية العظمى كذلك تفعل‬ ‫وللجفن ربم ثم للشفر نصفه‬
‫دما منخراه ليس عن ذاك حول‬ ‫فزن بكس بمبراذاجرى‬
‫له الدية المظمى إذا النتن أعضل‬ ‫وي منتخر نصف البعير‬

‫وي خر مه ثلثمن الارش مكمل‬ ‫وما رنه في جدعه الارش کله‬


‫فثاث وإلا ثلث ثلث بقلل‬ ‫وفي ورقات الان إن نفذت مما‬
‫فنافذنان في الكومة تحمل‬ ‫وإن نفذت من ذلك طعنة‬
‫اذا نفذت من جانبيه ومن عل‬ ‫كذلك فيا لقوم والمرد حكہا‬
‫من الدية العظمى ثلث تقلل‬ ‫وخرم الشفاه كالنوافذ أرشه‬

‫وف الارش خمسأثبتت لاتزيل‬ ‫وسن بسن في القصاص كنلا‬


‫مول‬ ‫فلاس ‪ ۴‬ڈوف دة(‬ ‫من‌الابل ما كانت وان قلعت مما‬
‫وان زادت الاضراس فالارش‬

‫عثل‬ ‫هي کات تالضروس‬ ‫اذا‬

‫(‪ )٠‬المحمتيدة‬
‫مان من الا بل وهي الدية الكاماة ‪.‬‬

‫‪۸۱٤‬‬
‫امن قصاص حين تنبو و مضل‬ ‫‪.‬وسيم عدن إذا ارتکمت وما‬

‫قول بعیر ارشہاحین تفلل ‪0‬‬ ‫وسن الصبي لث سن و بعضہم‬

‫ثلائن سنا غير سين زل‬ ‫وان قات الاسنان كان عدادها‬

‫وسنان من بعد الثلائين يوصل‬ ‫تکانت ‪:‬لان اذ‬ ‫وان‬

‫يريد على أسنان هذا ويفضل‬ ‫وليس عقتص اذا اقتص فضل ما‬
‫اذا تتفت حسب اساب و ٹل‬ ‫ويقتص بالاجزاء من شمر اللحا‬
‫اذا عده عد الحساب المعدل‬ ‫فربم ريم في الحساب کثله‬
‫عل النض حين النتفأوحين تبقل‬ ‫وليس للبوف(‪ )۳‬اللحا من‌ز بادة‬
‫إذا اقتص هذا والزيادة تمل‬ ‫ووتكن |إلا الاين شعرة‬
‫هي لم شت له حن حول‬ ‫م کن ةہا سواها ونتف‬ ‫ذا‬

‫وافت نانا سوم عدل وکل‬ ‫اذا‬ ‫وله‬ ‫موفورة‬ ‫ل‪ 4‬ده‬

‫وي شارب او حاجب لا‬ ‫كىذلك حكم اشمرفي الرس واللحا‬


‫ابلافوالتر اق‬ ‫على‬ ‫‪.‬واربسةفي الحبر من بعد كسىرها‬
‫اذا حبرت والر جل انکان اقل (‪)٥‬‬ ‫كذلكکسر الجن‬
‫تفكك من كل العظام وينقل‬ ‫كلا‬ ‫هم المضد والكتفان‬

‫)‪ (۱‬تفلل أي نکر عددها ‪ 7‬الناحد السن من الانياتب وهو آخر‬


‫(س) اللموف كير اللحة » الثط صاحب الاحية الفيفة الشعر‬ ‫الاضراں‬

‫ب (‪ )٥‬الاقزل الاعرج ‪.‬‬ ‫‪ (٤3‬الشين اليب‬

‫‪۸۱٥١‬‬
‫مضلل‬ ‫اذا فکه غاو‬ ‫هن كسره الجسان والتصف ارشه‬
‫سو عدل فشكل‬ ‫قال‬ ‫ومس للم السَظممن‌ارشکسره‬
‫من الفك إلا تصف خمس‪ .‬فضل‬ ‫وف صدغه منکسره ضعف‬
‫لا الثلث مما للصحيحة حمل‬ ‫وکل يد شلا أصيیت فاما‬
‫من اليد ثلث الارش لليد حمل‬ ‫ون قطمت من کنہا فما بقي‬
‫فيعطى محسب الثاث والثلث أجول‪.‬‬ ‫ومنكببا في ذلك المد عندم‬
‫قضی جار في حكمه والفضل‬ ‫كذلك ح المين والرجل هكذا‬
‫لها عينه من قدره حين عقل‬ ‫فان فقثت فالربع من کل سائم‬
‫اقيد قصاصا أو يزول السبہلل (‪)۱‬‬ ‫وان ذهبت عیناه من حن صريه‬
‫وان أثرت فالضعف بيضا تصلصل‬ ‫وان هي ل ۇر الجسم قخمسة‬
‫على الس بالتضميف فيه يملل‬ ‫وان كان ضرباغير لطم‬
‫اجيج مول ميئل (‪)۲‬‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫كذلك ارش الكسع والقّفد کله‬
‫راا شات الارش بالنئنس مدل‬ ‫مم‬ ‫و‬ ‫وميته فيا عير‬
‫على قول بض من أولي الما حمل‬ ‫اذا ذهبته انلس من صلواته‬
‫وبالمين أرشا حين تعمى وتخذل‬ ‫رد‪4‬‬ ‫قطہا‬ ‫و عص ەن‬

‫من الأرض ذرعاأي ذلك أطول‬ ‫ع غبره‬ ‫وعرفان نقص لمان عن‬

‫(‪ )۲‬انكسم اضرب ‌ييدك أو رحاك والعميثل الرحل‬ ‫الاطل‬ ‫(‪)١‬‬


‫الذي يطول ثاته حاقته واعحابه ‪.‬‬
‫وأبمر ماالذي تخل‬ ‫اليه‬ ‫وان شلت سواد بيضة م دنا‬
‫المريضة أول‬ ‫لملم نقصان‬ ‫وفتح عن المين الصحيحة‬
‫على علم تخطيط السواد وعد ل‬ ‫جاهدا‬ ‫يمن‬ ‫ويقسم باه‬
‫إذاحميت يوم القصاص‬ ‫الى عينيه بقتص' منہا‬ ‫وندنى‬

‫وكلم مولاه الذي يتوكل‬ ‫وني ارشه ان صم کلم معلنا‬


‫على ذرعه في الأرض اذ يتبهل (‪)۳‬‬ ‫فأعطيته من ذاك نقصَان سمعه‬
‫فا الرجل طرقا کان وکان مطل (‪)۳‬‬ ‫وصحيحة‬
‫مكسورة‬ ‫وقيمتما‬
‫قطم يدي إثنين لايتاجل‬ ‫ويعطي ندا أرشا وأخری شدها‬

‫ومن اخر من كوعما لك مفصل‬ ‫وان جد مني واحد من قبیحہا (‪)٤‬‬


‫وكان افضل الكف ارش مفضل‬ ‫و مرفقا‬ ‫عاك كفا‬ ‫أقدما‬

‫وما لسوى الابهام فضل يفضل‬ ‫واصبمه عشر من الابل ارشها‬


‫فثلتث دفي ارشہا حن نفصل‬ ‫اذا فصلت من مفصل بعد مفصل‬
‫من المشر ثاث العشر فرضا يحل‬ ‫ويمطى لأتلاث الرو اچب کلہا‬
‫راجبة من أصبع لاتقل‬ ‫فانکان جرح فهو في ااثلت تاثا‬
‫من اليد في كل اراح ومد‬
‫‪.‬‬ ‫و‬
‫حل مزل‬ ‫اليد‬ ‫جر‬ ‫ل ەس‬

‫( ) السجندل الرآة (‪ )۲‬تمل لف (‪ )۳‬الحطل الاعوجاج القصير ‪.‬‬


‫‪ (٤‬اليح الرفق ‪.‬‬

‫‪\ AY‬‬
‫لەخمس كسر اليد والقول حمل‬ ‫كذلك في کسر الرواجب قوشم‬
‫من الأ رض زر ءا حينيري‬ ‫وقي نقص رمي اليد يعرف أرشہا‬
‫مير وإلا نصفه حين يقل‬ ‫وفي الظفر ان لم يبقل الارش كله‬
‫وشل ثل في القصاص عثل‬ ‫بير جين يسود کله‬ ‫وفيه‬
‫قصاص وفيه أرشه حن بطل‬ ‫وقال أناس لس للظفر عندنا‬
‫یلیہا ففیما ارش بع مکمل‬ ‫‪1‬ون هي زادت اصبع فاستوت ا‬
‫م في ذاك أعدل‬ ‫ون تقصت‬ ‫بم فاعطہا‬ ‫عل حسب تمداد‬

‫يدوا به قلا جیما وفوا‬ ‫ولو أن ألا يفتكون واحد‬


‫مم بالفضل ارشا يفضل‬ ‫وب‬ ‫مله‬ ‫بقطم‬ ‫يدم‬ ‫ونقطم‬

‫وللر جل حمس اسجى الصبمزل‬ ‫مناي لوك عد قلائص‬


‫وى‬
‫وكالثاث ممم ارش من تضلل‬ ‫للرجال فللنسا‬ ‫ما‬
‫نصاری و ذي عہد عل السلم تل‬ ‫حوس وصاب ُو مود وغيرهم‬
‫رأى بعضهم ارش الجوش يجمل‬ ‫وقيل ٿمان من من دراهما‬
‫وقتلمم لما لحم لا يطلل‬ ‫وكالنصف مما للذ كور إِنائمم‬
‫والارش يحمل‬ ‫فان عليه القطم‬ ‫وان لطم الذي يوم مصلا‬
‫بقتل ذوي الاسلام لس عل‬ ‫وباخذ ثلئى ارشه بعد قله‬
‫عليما لأصحاب القتيل ويقتل ‪.‬‬ ‫وبعطی الذي بقتص بالود فضل ما‬

‫(‪ )1‬اليل الاشل ‪.‬‬


‫‪\۸A۸‬‬
‫أ‬ ‫وما بين‬
‫زوجين قصاص وإعا‬
‫ھوالزوج قو ام علیہامفضل‬ ‫(إذاكان‏دون النفس‌فيا ‏م>هكذا‬
‫ن قصاص‬ ‫‪MN‬‬
‫عامته‬ ‫من وفصاص‬ ‫في الفروج‬ ‫وما‬

‫أو‬ ‫عرد‬ ‫‪1۱‬‬


‫إذا اجتثث مہبل(‪)۳‬‬ ‫حت‬ ‫د‬

‫ولا مثبت يقتاده من يمطل (‪)٤‬‬ ‫ولس قاد الحر بالعيد في القضا‬
‫صحيح عجنون بل الارش حمل‬ ‫( ولا بالغ تاد بالطفل والذي‬

‫ولكنمها في عنقه حين محل‬ ‫ولاس على المولى حبالة عبده‬

‫إذا قتل المولى يکد‬ ‫و برجم في الرق المد صاغرا‬


‫لمولاه‬
‫ماهبت جنوب وشمال‬
‫ي قدره بعد قتله‬
‫ول‬
‫اس على حر لبد فصل‬ ‫حتی عوت قدره‬ ‫ومخدمه‬

‫ا اقتص في احامم ليجل‬


‫إذ‬ ‫و وكان صعف الر في القدرقيمة‬
‫ل‬
‫ه دية من قتلہم حين‬ ‫ويقتل باحر اليد بقدرما‬
‫فأو‬ ‫وي غاصب اراداه ‪ 3‬مدا‬
‫دی فيه فربسم ومهم‬
‫فان م أن بدفعوا قّدر عبْده‬
‫ولاه م قتلوه وشل‬
‫رماها‬
‫ا سان ومول‬ ‫ون کانن خط أهدر الم أ ويد‬
‫‪.‬‬
‫و‬
‫بقیمته‬ ‫دك مله‬
‫اعتق إذا أردیت ‪1‬‬
‫مع صو م شرن بوصل‬
‫اليل موض‬
‫‪1‬ع‬ ‫ر )‪(۳‬‬ ‫د رد اذك‬ ‫ان مر بن زناد )‪(٢‬‬
‫ال عبد الله‬
‫عن‬ ‫) ‪ (۱‬ا‬
‫رجم( ‪-‬‬
‫الذى شد نان‬
‫ورسو له وال‬
‫س‬ ‫ں‬ ‫مطل صلده )‪(٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫الولد من الر‬
‫ابن زیاد‬
‫‪1‬‬
‫)‪ (٦‬الكل الفقد ‪.‬‬
‫‪۹۸۱‬‬
‫فقيمته إن کان حي بر فل‬ ‫وان أمة القت جثيتاً بضرية‬
‫قوم في آنعانها حين ينجل‬ ‫لسيدها والىشر ان كان ميتا‬
‫بقوم ستا من مٿين تفضل‬ ‫وإن كان حرا ميت فهو غرة‬
‫مزيد ولا فوق المزيد معول‬ ‫فائی بائی قدرها النصف ما‬

‫وي الملق التسعون ضعفا تحول‬ ‫وتسمونإن ألقته في الوقت‌نطفة‬


‫وم له تركيبه والتنقل‬ ‫وني المضنة التسمون العظم مثلبا‬
‫له الدةالمظمى‌ و عيش‌مدغفل (‪)6‬‬ ‫فان طرحته وهو ‪ ۳‬انه‬
‫إذا أكلت زرعا وما لیس بوکل‬ ‫ولاس على أهل لكلاب غرامة‬
‫عل أهلبا غرم ولا متقول‬ ‫وإن أ كلت شاة طماما فا لحم‬
‫فلا غرم ان اودى الذي تعلل‬ ‫ومالڄ محز حداً طبیب بعینه‬
‫إذا لم ن" قانلوه فيىقل‬ ‫وكل قتيل في بلاد قسامة‬
‫والافادى من عن ال ماف يكل‬ ‫وخمسون ‏‪ e‬محافوں بقتله‬
‫به ديه ماخب رکب فاأوغلوا‬ ‫ويعطول من بعد اليمين لاهله‬
‫ولا ذات خلال وطفل مخلخل‬ ‫وليس على عبد وأعمى قسامة‬
‫ولا مسجد مہرم فب حفل‬ ‫وليس لقتو ل ا حام قسامة‬
‫ولكن دم الأذنين إن كان يسبل‬ ‫ولا شي فيه إن جرى الدم أنقه‬

‫ولا دارہ فا القسامة تعمل‬ ‫ولاالسوق مقتول ول يدر قال‬

‫ينكل برج ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬أي عيش واسع‬


‫‪۰۹۱1‬‬
‫بقتل فان الموت عنه مول‬ ‫مستبينة‬ ‫‪.‬ون م نكن‬
‫فيأخذه أرشا عا هو أفضل‬ ‫وإن كان ‌جرحا داميا وهو باع‬
‫إذا كان بوم كاشف اللون أهول‬ ‫‪.‬ومثل عثل في القصاص يده‬
‫بدام وأعطی ارش ما يتا کل‬ ‫وان تا کل وهو دام ا قاده‬
‫ولکن‌لذي هش وذوا ىشمأتقل‬
‫ويمطى إذا غاف الرذى الفضل مسمنا‬
‫غيف طثيل في القصاص شمرذل (‪)۱‬‬
‫فلا ارش يوما للجوارح يقل‬ ‫فان ضربة حدت نانا وکاهلا‬
‫ففيکل ذاك الارش‌والقتل بجمل‬ ‫خان کان ضر ا بعدرب بعیده‬
‫صي ونون وعبد مکيل‬ ‫ویلزمه فيا جناه باص‬
‫عليه عا يأتونه متقول‬ ‫وعبد سواه والعتيق شالم‬

‫وباان اينه يقتاده من يوکل‬ ‫تله‬ ‫ولیس اب بان قاد‬


‫اذا أ کته عند ذلك فرءل (‪)۲‬‬ ‫ولین عليه غير ارش لضربه‬
‫إذامته قبل دلك جيل (‪)۳‬‬ ‫وبالدية المظمى يوب تقتله‬
‫له ارش ما جى عليه ومحہل‬ ‫وايس لیت من قصاص و عا‬
‫له الارشوان الطء ايت‬ ‫إذا كان عن عمد وايس عخطىء‬
‫من الضارب الامو روالسيف‌مصقل‬
‫الفرعل ولداالصمب )‪ (۳‬حل‬ ‫)‪ (۱‬الثمردل ذو الى الجار الننى‬

‫سیخ اس زباد ‪۰‬‬


‫‪ )٤‬عن اث‬ ‫‪:‬الب ظْمه أي عضه‬
‫‪۹۱١‬‬
‫إذا مات تلوم ولا متملل‪.‬‬ ‫وليس على من ستقيد مجرحه‬
‫له دية خط عليه تۇ جل‬ ‫وبعض راه بمد ميلغ حقه‬
‫بلاطرح مااقتص الرس الۋهل‪.‬‬ ‫وقال ان بوب له أرش نفسه‬
‫ا کنت‌صحیحاام مر‌يضا عامل‬ ‫وعفوك عن جرح التعمد‬
‫سقم له خد من الدمع محضل‬ ‫وان كانخطا مجز عفو مدنف‬
‫فاصبح ذاك الطفل وهو غردل‬ ‫وفيمن قى بالطفل سيف عدوه‬

‫لذلك منه وهو غر” مغفل‬ ‫فان كان هذا المتقى غير عامد‬
‫عشيرته عنه وذو الدن آوجل‬ ‫خط قوم بأرشه‬ ‫فضار به‬

‫به النصف يمطى الضار ب الترفل‬ ‫وإلا أقيد التقى ولأهله‬


‫أو الراح لا خالط الراح سلسل‬ ‫فخذها كرأي العاسلات سماعہا‬
‫برعبلما ضرب وشيك مرعبل‬ ‫أو الطمنة التحلاء من كف تار‬
‫اجس ساکي ملت لجل‬ ‫أو الروضة الزهراء جاد قرارها‬
‫وفي النشر مسك خالص وقرنفل‬ ‫تسيا‬ ‫كحاشية البرد‬
‫بشذر وصرجان ودر تکلل‬ ‫كان أكاليل اللالي‬
‫فتاة لدی الأتراب فياغز رفل‬ ‫وترفل في خز المعالي کا‬
‫سقام وي اديه ور وحندل‪.‬‬
‫جى اا فی قلب کل 'منافق‬
‫عت وهي ها هنا ماثة وسيعة‬
‫‪3‬‬ ‫از‬ ‫‪.‬‬ ‫‪£۶‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬
‫أعلم‬ ‫وبمامہا قد تم الجن الرابم من کار الدعاعم في الفقه‬
‫‪۲۱‬‬
‫النظوءۃ الوتۃ فی الو صیہ وما یشملق بہ‬

‫للشيخ الامام الملامة او نصر ن وح اللوشاءي النفوسى رجه اله تماى‪.‬‬

‫بنجد وخيف والس وازن‬ ‫سلام علي الاخوان فيكل موطن‬


‫للنفس يوم‬ ‫سهدي یکمن كلا قصيدة‬

‫فا حکتما وصف جان‬ ‫تكم عن بض مام یسمکم‬


‫درسن فل حفل ہا کل معتن‬ ‫روم ‏‪ Le‬إحياء علم عاد‬
‫يقافو صو امن الصحف واللحن‬ ‫الا بدلو| قافا بسن وصادها‬

‫بفقه الممساش مولمين بألسن‬ ‫نظر ت إلى قرائنا فوجدمم‬


‫صعاب وما فيما غار أن يمجن‬ ‫تناسوا أصول الدين‌من أجل أنها‬
‫تار من تلك العقود بأمتن‬ ‫فأحبت محدبد العهود لظم ما‬
‫على الفور توحيد الا له المميمن‬ ‫فاول علم لزم المد فرضه‬

‫وإلا فا أحراه شيم بذي الون‬ ‫فان أدرك التوحيد درج غيره‬
‫وما کنتدعو اغا الممل من من‬ ‫لن أنت عامل‬ ‫فقل لي‬
‫وقد كان لا كينونة من مكون‬ ‫أقول بأن الله حق حقيقة‬
‫م م(‬ ‫‪۳۹۱‬‬
‫وقدسبق‌الاوقاتكوتابلاكون‬ ‫کا کان قبل املق قد کان بمده‬
‫ولا كون حلال تمالى عن الكن‬ ‫بکل مکانکان لاکون جوهس‬
‫ولكنه بااملم والفظ والصون‬ ‫فيالتر»واا‬ ‫ولسكلكون‬
‫الأن‬ ‫وجل عن‌التكييفو‬ ‫دس عن حد وشبه وصوره‬
‫فا ذاه تحوي بن ولا أذن‬
‫دبا ونای معنی رأ ولا بری‬
‫فذلك غير الله فانف عن الذهن‬ ‫فكل الذي أضحى عل البال سادا‬
‫على العرش والملق استوى فاستواؤ‬
‫ورام واقار متقن‬ ‫بنقص‬
‫ع رر معېو ده لمكن‬

‫مثال ولا شيء يشابه في الكون‬ ‫له ‏‪ Jl‬الاعی و ‪2‬‬

‫مما وعياي باعان موفرن‬ ‫فہذا اعتقادي في لإي وغالقي‬


‫نظا عل ضمن‬ ‫سأحممما في‬ ‫فاسع سؤالات عن الله انشا‬

‫‪ 5‬فاحترز وفطن‬ ‫و‬ ‫فہل مامن أيكيف أن متي ‪1‬ا‬


‫ولمس صرادي بالاطالة في الفن‬ ‫لكل سؤال صينة غير نما‬
‫ذاه‬ ‫ولکہا‬
‫ى غم تسمية من‬ ‫لبس غيره‬ ‫هة‬ ‫وأ سراۋە‬
‫‪.‬‬
‫اين‬
‫‪١‬‬
‫الاسم‬ ‫‪ 2‬ارک‬ ‫ولسميه‬
‫فوصفي كرى للصىفاتيقول ي‬
‫حسن‬ ‫ولاه‬ ‫أو‬ ‫مسي *‬ ‫براءة‬
‫وما بلي التوحيد في الضيق فرضة‬
‫‪۵۹۱‬‬
‫من اله ن‌صفرالكف واهي التدن‬ ‫شن ا وال و عاد فان ه‬

‫أو أمسك فهو مشرك غيرمؤمن‬ ‫كذلك ان و إلى وعادی بيعم‬

‫دعاك بالتفران والب بالضمن‬ ‫فان قیل ما معني الولاية قل له‬

‫ووافق في دن الا له‬ ‫إذا رضيت اذن وعان عا رأت‬


‫أجحزناه في حکم المداوة واللعن‬ ‫فما جاز في صد الولاية حکمه‬
‫أى منه خبرا كان أو سخنة المەن‬ ‫وقد الزموا الا عان بالقدر الذي‬

‫فسبُحانمن حجري الياه من الزن‬ ‫م‪٠‬ن ملك مق در‬ ‫وکل قضأء‬

‫ومنا ا كتساب بالتحرك للبدن‬ ‫فأفسالنا خلق من الله كلا‬


‫ولم مده خلق سري او الدن‬ ‫مسر‬ ‫فيه‬ ‫فكل لملم ا‬

‫فهو جمله التوحید فيکل ازمن‬ ‫وما نم يسمكم طرفة الین جېله‬
‫ثلات فوجه للورود اللقن‬ ‫واما الذى على التراخي فاوحه‬

‫ووجه على الا باد ما ا يکن عن‬ ‫ووجهالیى الاوقات‌ف‌الفرض لازم‬


‫وان حنت الاوقات‌فا عمل ولا تن‬ ‫لم تن حمل‬ ‫إذا ورد‬
‫مفارقة الحظور صرح ولا كني‬ ‫واں وقت ‪.‬لوی ارام فلم تسم‬

‫حل مصر راجم المل ذو الأفن‬ ‫وما م يسم من ارام ثلا نة‬
‫وعضوا على الاديان منك بامتن‬ ‫فهذا اقتراف من أولثك فاعاموا‬
‫سالت عن البحر اللضم الجلجن‬ ‫فيا ساثلا عن الضلالة والجدى‬

‫لن شم انى ويام اعى‬ ‫سما ہی‪ ٠‬عن مض التصاریف فیہ|‬


‫‪۹۱٥‬‬
‫صدن‪.‬‬ ‫وان استطيعو‬ ‫بالکفر مانم هدی‬
‫وضلوا بأفال التحرك والسكن‬ ‫أضل باحداث الضلالة ممم‬
‫ووسوس في استدعانه بالزنن‬ ‫صلم الشيظان مى دعاهم‬
‫ذ كرتمن الاغراء بالشين‌والزن‬ ‫ولن يقدر المدحور إلا على الذي‬
‫إذاقل من نحو‬ ‫ولو کان مأذونا له في اقتارنا‬
‫لشنق ولا خنق لقسر التسلطن‬ ‫محمد[لحي لس هو“ عالك‬
‫هدى عصمة لمؤّمن التيةن‬ ‫وأما الدىهدى يان وعصمة‬
‫کو د هد ناهم فسىقوا الى الین‬ ‫وأما هداه للبيارت كقوله‬
‫وبالنقض لاميثاق ضل ذوو الون‬ ‫دم الله للېدى‬
‫إلى الني هذا واضح بالتعنورت‬ ‫للرشد شاغل قصدهم‬

‫بالغبن‬ ‫تفہم صرح الق‬ ‫سألت عن‌التوفيق والمون ماغا‬


‫کا ان ر ك العون خذلان مفتن‬ ‫منرم‬ ‫هما المطيعين البداءة‬

‫وهم يسألونالحق فيكل موطن‬ ‫فلا يسال الرحمن عن عامه ہم‬


‫وما ضرهم والحکم له ذي الاذن‬ ‫فا فم الم القدم لمذرهم‬

‫وأبنض قوما عندنا وذو حسن‬ ‫حى انا سا لم تضرهم ڏنو هم‬
‫سایق علم بالسعادة والون‬ ‫في عباده‬ ‫فاله حکم الم‬
‫وحاد من الغراء والنوك والاين‬ ‫ذا الذي قد حار فيه لبيبنا‬
‫ولس براعي علة القبح والحسن‬ ‫فل اهي والفروض تعبد‬
‫‪۹۱١‬‬
‫ولكنه عضي على ص ذي امن‬ ‫وايس لعيد ان قول عأ لا‬

‫وقال قياسا انا خير واي‬ ‫شن‌هاهنا الملعمون ايليس قدغوی‬


‫وا ہے شادوا زخرفات التدون‬ ‫لقد حار فيأهل البحبرة خاطري‬
‫سبل الشريمة بالظن‬ ‫فیا قورب ما انار البناء‬

‫من صو نېى فاستراحواا ىالاون‬ ‫لقداً بطلو االتكليفوا حل عقدهم‬


‫وقالوافوار الم قضى عننار کن‬ ‫وقدهدموا قواعد الشرع جلها‬
‫ہن‬ ‫وام‬ ‫‪4‬‬ ‫فیالیت مافاهت‬
‫ين‬ ‫لم‬ ‫ذوافاه‬ ‫ماء‬ ‫خر‬
‫ولكنا المغرور رو سر ابم‬
‫ولا تكمل الطاعات إلا لتارك‬
‫ت بطل بان‬ ‫ری صدا‬ ‫فان قيل ما هذا الدليل فقل له‬
‫ون يجمع الله الضلالة والہدى‬
‫ومعصية هذا خلاف التكون‬ ‫ايجمم إعارتن و كفر وطاعة‬
‫ٳذا حل شيء زال بالعقل صْده‬
‫وإلا کذڏانں دين کل ملون‬ ‫فأوفوا بمهد الله وف بعېد‪2‬‬
‫فحد وبالغم واسال الله بالعون‬ ‫ألا أيما المكري الكراء مؤصل‬
‫کمائر شرك او فاق عل بون‬ ‫ندرن بتحرم الكبائر كلا‬
‫ونخليد اهل الثار ف النار باون‬ ‫ودنا بانفاذ الوعيد وحكه‬
‫وسو* عذاب التار باشر مسبکن‬ ‫فحد الكبير الحدفي عاجل الدق‬
‫وما م يحىء فيه الوعيد فانه‬
‫قاس اِلِ النصوص فيه ابن‬
‫كير كفر والمقاب عقرن‪.‬‬ ‫ثلائة أسماء ممان محاورت‬
‫مصرا فيا أقصاه عن جنة العدن‬ ‫ومن مات من آهل الکبائرايا‬
‫بلا عمل أخسر به في ذوي المين‬ ‫ومن يكل على الشفاعة امنا‬
‫ولم بوف بالأمال خاب بذاالظن‬ ‫ومن ظن بالاعان جيه راجيا‬
‫كبك فيذات السمير على الذقن‬ ‫ومن مات م غير الوفاء فانه‬
‫ابی الله إلا ذا فابس أو احسن‬ ‫ومن لم يدن بذا فلا دن عنده‬
‫عل الناس فاحفظ ماأقول ودون‬ ‫ألا قرز ماين الكبائر واجب‬
‫وىافق کڏاب عليه فين‬ ‫نكذ ب الر حن في الو حى مشرك‬
‫وخلف نفاق أو خيانة خين‬ ‫فشرك مساواة وشرڭ ححوده‬

‫حاول من هدم الصفات التي يمن‬ ‫ونا كر غير الله أشرك بالنى‬
‫ومن أخطاً التأريل افق بالن‬ ‫ومن صادم ا لنصو ص بالردمشىرك‬
‫رد يم الرسلين كفرعون‬ ‫ومن رد حرفا أو رسولا فاته‬
‫ففي عه مستمتم امو فن‬ ‫ألا کل ٿيء ذاهب مئه بمضه‬
‫مضىكەو البمضمن‌ذاڭ لا نى‬ ‫سوی الدن مېا زال منه أقله‬
‫‪u‬‬
‫والمہل محتمم الامن‪‎‬‬ ‫و‬ ‫وقد شددوافي جاهل اللل الأولى‬
‫ادون‬ ‫مشرو ح‪ 4‬ق‬ ‫و'حکاءما‬ ‫وقد ةكرت ف سُورةاج ستما‬
‫في القابكاين ف‌القرں‬ ‫فما لوف فرش مق‬
‫‪۶‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬
‫هما ملاك اداء للفرائض كلها‬

‫‪۸۹۱‬‬
‫و برجو عل الطاعات أجرا بلا من‬ ‫بن لاقل الله سعيه‬
‫فكفك عن كس الذنوت فر بضة‬
‫وأوكد منه أن تلى الذب توبة‬
‫كذلك قال الماهر الشف الثن‬ ‫فر بسر والملائن مثلبا‬
‫وی الفعل حظور ولس عمكن‬ ‫وقالوا‪:‬قات‌الموت في القول جائز‬
‫في الب بالىسكن‬ ‫على أنه في القول الشرط حكمه‬
‫ستسال عن مطوبها بالتعنعن‬ ‫ماهد لكنون الصدور سر ‏‪FE‬‬

‫فاتك ماخوذ به فتحصن‬ ‫من‌ذاك ضده‬


‫عل مضمرات‌الصدرخذذاولان‬ ‫فيذا على الايجاز فرق وفيصل‬
‫دعام صدقف ضع قواعدھاوابتن‬
‫نطالا باربم‬
‫ولا بد ار ر‬
‫فا اختل متنا فالثلانة لاشى‬ ‫علوم وا عمال وورع وة‬
‫لن زف‬ ‫وفرج‬ ‫واموال‬ ‫دماء‬ ‫فاح عزازيل اللسن ثلانة‬

‫لقبض ورسط او لظہر وفي بطن‬ ‫مف عن‌الاءو الما أرطت جاھلا‬

‫الر هن‬ ‫من ادم لانشاه ملق‬ ‫ونق بدك المت عن‌سفك فطرة‬

‫ب‬
‫اسر رلته والس دروع التحصن‬

‫فہدي سام قانلات لذي الوری‬

‫د برغم من ادیم الذي جي‬ ‫حذار حدار من مطالم خاقه‬

‫ل نه‬
‫س‬ ‫‪۵‬‬

‫نبان‬ ‫م‬ ‫حر ام ش‪4‬‬ ‫حلال‬ ‫مرو نه‬ ‫اصمریء‬ ‫ناه‬

‫‪۹۱‬‬
‫ولازمها منذ الياة بديدن‬ ‫قناهىك عدا ما واعتي ڀا‬

‫ادنی لم يقن‬ ‫وقف دون‬ ‫خذ احمل وارك ماا رام سبیله‬
‫داول يد بالتملك والقن‬ ‫وأما حرام ا اس مله‬

‫ولوطارفالافاق شطناعى شطن‬ ‫فيه غير يانه‬ ‫ولیس‬


‫بون'فاصضحى ھاو ‪.‬ا هو ة الین‬ ‫فمن جاد عن هذا تبدل داله‬
‫سۇ الات فيارب نجي‬ ‫وماشجاني کر سیم مراصد‬
‫‪ 7‬ياعبدي تقدم ولا ‪4‬‬ ‫فذلك أدهى ماعر على الفتى‬
‫قدع ية من‌ومن من من من‬ ‫فكم من محد لايجي؛ بواحد‬
‫لقد صر ح القران بالق والوزن‬ ‫وأما موازن القيامة عدله‬

‫لينظر في عقي مسي ومحسن‬ ‫فوزن أفاعيل الىباد تيز‬


‫بل الوزن للنيات من كل دين‬ ‫‪-‬وليس بميزان العمود و دفة‬
‫صراط طرق واضطح عن ن‬ ‫وأما الصراط امستقم فدينه‬
‫ایی دار خاد مستقر ذوي الامن‬ ‫ذا صراط بان عن دار مسام‬
‫سيو جر في تلك المساعي يايعن‬ ‫تحرکه مشاه سعي سکونه‬

‫وضفه بض الأعة بالوهن‬ ‫‪.‬وأما عذاب القبر ثبت جابر‬


‫ورود يقن العلم والح بالمەن‬ ‫اه‬ ‫للثار‬ ‫الناس‬ ‫وأما ورود‬

‫ش‬ ‫والسخط يحتمعامما‬ ‫‪.‬ولیس‬


‫ه عد مکر م و مهو ن‬
‫الصنف‬
‫رحمه الله ندل داله بنولا يعني ناعن‬
‫‪.‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‏‪-‬‬
‫‪.‬‬

‫بلجو و‬ ‫(‪ )۱‬معنی‬


‫ل‬ ‫‪b‬‬

‫علم‬
‫‪.‬‬ ‫انا‬

‫‪¥ oe‬‬
‫ومن دخل الترانأخزىفالسەن‬ ‫فأحكام تلك الدار ليست كہذه‬
‫واب دار الد براك فلن‬ ‫فيا عامل الطاعات بالعزم قاصد‬
‫حامد هذا الاق حسبك بالامن‬ ‫ويا كادحا في السمي يطمع راغب‬
‫فا من شريك للا له الميمن‬ ‫وبا طالب الثنتين أخسر عه‬

‫لکل خي بر بنيية أو عبن‬ ‫وما يزيل الفرض والنفل غيبه‬


‫تذيب أجور القار في الزن‬ ‫ففاكبة القراء فاحذر شية‬
‫وأ كدها الرجن في قوله لن‬ ‫القدحرمت في الأر ‪ ۳‬الكت ‏‪Ls‬‬

‫بثيبة من لم يأذن الشرع بالطمن‬ ‫ف ص وم ا يسود بياطه‬


‫لكالنبل في الاهداف درعوجنن‬ ‫وأما النبيمة القواطم ألا‬
‫كشعلة نار أوقدت في الجرن‬ ‫تقطع أعناق الرجال ظباتما‬
‫على عبده تار المحم باقن‬ ‫نأا حساد تعمة ربه‬

‫ونبقى فقير الدين بالوغر والدغن‬ ‫رضيت بان نسل منك عاسن‬
‫و حا سدهم ف العم اربع والئمسن‬ ‫يمدت ذوو النعماء في فضل ر‬
‫لتدنيسه عطر المروءة بالنتن‬ ‫فحشوفم الكذاب أخشن نكتة‬
‫كلصو اص العقل آدھى شويطن‬ ‫على ان عقياه الوعيد واه‬

‫وقد بزدریہا کنا م يقل قطي‬ ‫غہذي خلال عحقرات قواتل‬


‫على ذاك تحيا فادخلوه بلا اذن‬ ‫فہذا الذي تلناه في دن ربا‬
‫الل الله ادعو لیس عندي نخالج‬
‫رسولا وبالاسلام دنا لدين‪.‬‬ ‫رضیت به ربا وأجند عله‬
‫فبان‪.‬‬ ‫الشاي إماما‬ ‫وبالحكم‬ ‫قله‬ ‫وبالكعبة ابت الحرم‬
‫اتنا زھر کر ام التدين‬ ‫عل‬ ‫وبالدعوة الغراء‬
‫كفانا الالى ماألفوا كلا فن‬ ‫سىقنا إلى شرح الملوم‬

‫وهذا غراب اموت بنعق بالىين‬ ‫خليلي جدا فالعلوم كشيرة‬


‫و تقض أوطار الشببية بالظن‬ ‫رواحل هذا العمر حسرى‬
‫إ انكو مابنامن طحا الرن‬ ‫وم تال جہدا في احتطاب بو دنا‬
‫ع القہقرى' دينا ودنيا على هون‬ ‫وا كثر ماأث كوه سر زماننا‬

‫بليكل يوم في الورا ولا شن‬ ‫ففي کل عام في الرذالة سعينا‬


‫عرکة الوق کم دن على دخن‬ ‫ر ال ع الستن عاما ويف‬
‫لمكن‬ ‫بستعد‬ ‫يحد وكد‬ ‫حقیق عل من حازها طي فرشه‬
‫وخدمة ع بالا شرف اللدن‬ ‫مناي من الدنيا قویت وسترة‬

‫ع سدك الاو طان بالامن واليمن‬ ‫عام انى فيرا بصحبة طاعة‬
‫ذا نعمت عيني غدا وعفا عي‬ ‫وما ضرفي مافاتي من نمیمہا‬
‫سرابا يفيفا ماخلا العمل السى‬ ‫حلت زفاي أشطرا فوجدته‬
‫نموق عن الامول فيه وتنتي‬ ‫سلااق‬ ‫مشحونة ‏‬ ‫سفاثنه‬
‫سیر الیہا عن قلیل بہا دفي‬ ‫فلوكنت ذا حرم لہدت هوة‬

‫قان ابو تعر قضشی اجل الدن‬ ‫سانمی وتبكيني بواك لشجوها‬
‫‪۰ ۳‬‬
‫تسر ويا حزفي ذا حاق في حيني‬
‫ف‬
‫يافرحتي ان جئت ا بالق‬
‫اتن‬ ‫قاصمة‬ ‫بدو والا في‬ ‫ل سق الا أن يسامح ر بنا‬

‫ولا تاحظوا فيما بطرف‌التهجن‬ ‫خذوها وخطوها ولا تزدروا مها‬


‫عن الفلتات الصادراتعن اللمكن‬ ‫نشد بالل أن تصفحوا‬
‫و‬

‫بالروی النون‬ ‫تکلف شعرا‬ ‫يارب عفوا عن عبيدك انه‬

‫خطا مي‬ ‫ا ر *ن من‬ ‫ارد ل‬ ‫قو ي‬ ‫واخر‬


‫وحده‬

‫عل أجد الحادي الى خير موعن‬

‫ع وهي هاهنا ماڻة وعانونتا‬

‫الصہرة و‬ ‫نظو مه الر‬

‫وما تعلق بہا من جميم وظائفما‬


‫سہر الليالي والسرى والتمحر‬
‫و‬
‫والصير‬ ‫سما من سما بالجد‬
‫وغودر بالتسويف في النوم ا غ‬
‫ودا‬
‫خو المجز والكسللطي عن‬
‫نایر‬

‫لدينا وأخری عاملا بااتشمر‬ ‫مزا ‪ ۳‬حار ‪9‬‬ ‫أب فى ماضی‬

‫ولا بالجثوم الرا كد امتدىر‬ ‫و‬


‫‪4‬‬ ‫أما خو التومات‬
‫حبال الاما والوساوس والفكر‬ ‫سير هوم وسّد الرأس ليله‬
‫ذا لاح فحر الأجر للمتنور‬ ‫شینسخ حك الشمس صکومداجه‬
‫وک واجد ماد أحظى بالظفر‬ ‫فک من محد جاهد غير واجد‬
‫ومعلي ٺاء للعدا وهو لا يدري‬ ‫وك مشير مالا لبمل حليلة‬
‫وص‌زوق‌ الف وهو بالفالس‌لاتحري‬ ‫الارب ساع غير وان لقاعد‬
‫يناديكأوعسيك من خبر ا شر‬ ‫ومن عمجب الايام جېلك بالذي‬

‫وينم عینا بالکری کالغمر‬ ‫وأعجب من ڏا جاهل عصيره‬


‫أحاطت به الامواج في لج البحر‬ ‫وما المرء في دنياه إلا كناعس‬
‫فکيف بغر جاهل القلب مغتر‬ ‫فما حال يقظان بذود بنفسه‬
‫وتأبى الطباع الانتقال عن الضير‬ ‫نفرة‬ ‫برى عند كر اموت‬
‫وغاب فا بت لاقتطاف المنور‬ ‫کذی دھا خرفان حي فار زت‬
‫وتممل أعمال الذي كفي‬ ‫ثيقنا‬ ‫رى الأص عن عل‬
‫يا بات هذ االشك عن واضح امبر‬ ‫سينكشف السر المغطى‬
‫من الاهلوالاو لادوالنشب الدىر‬ ‫يفرق هذا الدهر بهن أ‬
‫على الصلو ات‌اسمن اول العمر‬ ‫کتفریق بن‌العيدوالكفر حفظه‬
‫أو أخر منہا فهو أصضيع لخر‬ ‫شن يع اللفروض من صلوانه‬
‫م ہا لاعذر إلا لذي عذر‬ ‫وخرم بعصا من وظائفما التي‬
‫بقلب خلي فارغ من سوی الکر‬ ‫إذاقت للتوجيه بالقصد فانتصب‬
‫‪۳‬‬ ‫‪‘٤‬‬
‫‪/‬‬
‫هدس عن صد وند ومنکر‬ ‫وقل خاشما وجہت وجہي للذي‬
‫مناجاة مولاك الليل المدير‬ ‫وقف خالا من الملائق إنها‬
‫وخوف و إطاع رياثك فاحذر‬ ‫ولا تلا استصجاب حال بنية‬
‫صلاة وداع بالرحيل إلى القبر‬ ‫لدى الكمية البنت ‪ ۴‬م فانوها‬
‫كر‬ ‫من اللحن والتصحيف‬ ‫صحیح مجر د‬ ‫وأحرم‬
‫مت م تصححم ‪ 3‬دارة الاس‬ ‫فتحرعا التكبير مفتاح بايا‬
‫الواصل الر‬ ‫من‬ ‫ر حت‬ ‫لاه‬ ‫إذا كبر العيد المصلي بصحة‬
‫سوی من تخنی من علاثقها حشر‬ ‫مقام شريف لس برف قدره‬
‫ذا غاب قلب في شماب التدبر‬ ‫ولس خشوع اسم يومابنافع‬
‫ويسملكاقدجاء في النص والذ كر‬ ‫فقل واستعذ ناله قبل قراءة‬
‫وقيل باعجام لصاد فقس وادر‬ ‫فىن ¦ ‪ 7‬فالصلاة‬
‫لفرض ونفل في اهاروفيالسر‬ ‫ولا بد من أم الكتاب قراءة‬
‫فا فل منها فليعده على القور‬ ‫صلاة لفرد‬ ‫ورا إمام‬
‫ثلاث ومناي قدر سورةکور‬ ‫اليا‬ ‫وأما صلاة الجر‬
‫وما فوقما فالفضل فيکل أ کثر‬ ‫فا دوا عجز وخزم مذمم‬
‫بقطم المروف الممجيات أو الثير‬ ‫ورل يان واحتسايا قراءة‬
‫وما السر إلا قطم احرفة الضمر‬ ‫مر إلا أن يمع ذه‬
‫و العجمة الملباء فليات بالسر‬
‫‪٢‬‬
‫ركوعا سوا مطمئنا على قدر‬ ‫إذامافرغتمن قراءنڭفاركن‬
‫فذاك اتحتاء وانكياب على الزور‬ ‫فكل ای يدل في کوعه‬
‫ولم جزهالاتيان فيالاىم بالأص‬ ‫ومن‌لميجىالفرض بالثرعليجز‬
‫فما دو ماخ ربمن الحطف والنير‬ ‫و عظم ثلاث حدها الشرع عندنا‬
‫ولم ينجح إلا من يطاء على الأثر‬ ‫ومافو قم ال عن الفرض فاقصدن‬
‫يركم كل مفصل في المقرر‬ ‫فان حثت بالتعظيم فاستو‬
‫کا کبیر الشانلاکر ذيکار‬ ‫وكبر لر فم أو لحفض فانه‬
‫سبع أراب عامدات إلى العفر‬ ‫وعفر سجودا بالتواضع جببة‬
‫وان قهرت احدى الا رات فان تر‬ ‫فانز دت لمتسجد بشرع مو کد‬

‫ومكن يديك | لا رض مدا بلاحذر‬ ‫تانج‬ ‫وجاف بضيميك‬


‫ولاتفترش‌لصقا ذراعىك‬ ‫بركبة‬ ‫وزن راجبات‬
‫ک‪ 5‬قيل في فت الخالب للطير‬ ‫وفتح بنان الرجل عطفا ورا ها‬
‫ولا تنقص الحدودفي‬ ‫وسيم ثلاثا كالتعظم لازد‬
‫كو امن قيام‌ا مم روالشبه باهر‬ ‫وبادر قياما من سجودك للذي‬
‫كديك نوی حرا فوا فاه بالنقر‬ ‫فلا تنقرن الارض قرا خطفة‬
‫ترحيت الأرض الذلولة بالبشر‬ ‫إذا سجد الميد المصلي بوجبه‬
‫يجيه من صل على‬ ‫أحب‌بقاع الأ رض ماصار مسجد‬
‫قول انظروا عدي بو جه‌م عفر‬ ‫باهي به اله اللانكة السلا‬
‫‪۲‬‬ ‫‪۹‬‬
‫كا سنا من ساد في المحتد والنجر‬ ‫اليى واقر رة‬ ‫وجائ قو د‬

‫سلام انص راف عن حبيب بلاهجر‬ ‫على عك م سارها‬

‫‪.‬ہا اطا‬
‫و‬
‫‪ 5‬حرم التكبير ما حل في الدهي‬ ‫فتحاياما التسام حل‬

‫قبل أم لا فاسال اله واصبر‬ ‫و بعد کن من ذا على وجل ا‬


‫فشتان ہن الاسم والفعل فانظر‬ ‫فا کل من صلی يقال مصليا‬
‫وطېر‬ ‫كن ل بصل البت‬ ‫صلاة اصريء ندل بغر طبارة‬
‫لباس وأبدان وأمكنة طبر‬ ‫إملاك الصلاة في الطبارة والنقا‬
‫وسن" رسول له بتي التطمر‬ ‫وقد شرع الله الوضوء تمبداً‬
‫مراد هما الاعلام للوقت بالحصر‬ ‫وأما الأذان والاقامة سكّة‬
‫ولس علهن الامامة في المصر‬ ‫ولس على النداة من ذاك مازم‬
‫وفضلاولم حصر مداها عى الفور‬ ‫وقد وسم الله المواقيت مسّة‬
‫وشدد في ذا قائلوه على إصر‬ ‫فكل صلاة وقنہا حاصل لما‬
‫ہار ولیلا فاطرح ذا على حجر‬ ‫وأفر ط ماقد قیل فہا اشترا کہا‬
‫كذ ك صلاة الليل وقت لما يسر‬ ‫وأوسطرافالظمروالمصر شركة‬
‫فان طلعت‌حقت عليه عرى‌الكفر‬ ‫وأماصلاة لصي فالشمس حدما‬
‫يميد ولو صلى بالف على طېر‬ ‫ومن کان صلی قبل وقت فانه‬

‫لاجزيك قبل التحضر‬ ‫كذاك الفروض اللازمات لوقتا‬

‫إِذا قام والنسيان ينسخ باذكر‬ ‫ومن نام عہا أو تناسی فوقتہا‬
‫‪۰۳‬‬
‫وأما أخو شرك يسامح في الدهي‬ ‫ص الفاسق اللي إن ا يقضہا‬
‫بصلي ما رراا مم يترك في المر‬ ‫ورخص في هذا وشدد في الذي‬
‫ق‌لايصر‬ ‫[‬ ‫إذا ما اعتراك في الصلاة تاؤۇب‬
‫عن النفس والغير انقاء عن الضر‬ ‫ودفع اللضار المؤذيات‬
‫سوى نفسه إن إضمن‬ ‫وتنجية الاموال لبست‬
‫وينقضبا استيال عمك للصدا‬
‫وأ كل وشربوالكلا ‏‪ CC‬لکبر‬
‫ولب اللا والالتفات ورده‬
‫جواباً ولو بالنص في سور الزص‬
‫وفت اتلاق ووشي با‬ ‫وينقضا قنض ولسط مدا‬

‫يا هي‬ ‫تادب وخل الم واجمله واحداً‬

‫وخوف وإشفاق ورك ‪۳‬‬ ‫وأو كد مافہا سکون وهدأة‬

‫تلته أراب اسم بالغزر والىزر‬ ‫‪ 2‬خشع اقل القلى خاثقا‬

‫حوابا فلا باس عليه فذر الدر‬ ‫واما حديث النفس مال تحر له‬
‫سحادثة النفس إلدنية بالفكر‬
‫وساوس أفکار حول مدی‌الدهس‬ ‫فذاك اططرار والنفوس طباعما‬
‫فكيف بأصحاب العلائق‬ ‫الماد دم خواطر‬ ‫ولن ا‬

‫وتر كك (همالا لا لقاب معس‬


‫قاسالا ىمنذي المليمة في السبر‬ ‫وقصر إذا جاوزت ستة أميل‬
‫صر حتى قبلن الى‬ ‫ما ركعتان عن أربع‬

‫‪Y۰‬‬ ‫‪۸‬‬
‫وأهل الشرى أسيافهمكلا مر‬ ‫وأهل الممود واطنون ‪#‬ودهم‬
‫دوامهم في السير والله ذو غفر‬ ‫وما وطن السياح إلا يمم‬
‫كذاك السيد للموالي ذوي القهر‬ ‫وأوطان ذات البعل أوطان یلہا‬
‫‏‪ (ale‬على فضل امقس على السفر‬ ‫بالمافر سنة‬ ‫اقيم‬ ‫يؤم‬
‫فيوفي الق الر كەتين عل الان‬ ‫وان ام باار* لمق مسافر‬
‫عل الفو رما حراه بالنقض‌والكسر‬ ‫ون لمكن بدءا صلالي صلاتة‬
‫معاذ لنيل الفضل والاجر بالوفر‬ ‫وقدسن في الوصلان احسن سنه‬
‫وبستدرك الأفوات منأول الأمر‬ ‫يصلي مع الامام باقي صلانه‬
‫ولابعكن الو صلان ف الغير عنخېر‬ ‫مود‬ ‫ال قيام أو‬
‫من الريح والدخان والودقوالذر‬ ‫وان دخلت على الصلي مضرة‬

‫ولوجا خروجا باحتيال عن الضر‬ ‫له أن زيم الضر سعياً ومشية‬


‫ومس الحمديد والمكاره والقذر‬ ‫و لحذر أن لستد ر القبلة الاولى‬

‫بسجدي الوهم الفروروالذيينر‬ ‫مهيا اعترأك السهو فيها فار من‬


‫سل قصداً فیا فاعامن وادر‬ ‫هما المرعمات المصلحات‌لا مضى‬
‫ولا كل منشي عليه ا مغمر‬ ‫ولس لسكران صلاة إذا انتشى‬
‫يمهم من فاقم عمل الير‬ ‫وأفضل ما صلى امرؤ مع جياعة‬
‫على الفذبالمشرن والنيف والوىر‬ ‫شد فضل الشرع الجاعة سنة‬
‫ولا يصطحب وليتبعه على الأ‬ ‫ولا يبق الماموم یوما مامه‬
‫من الموق فليقعد بواضحة لمر‬ ‫ومن لم يطق فيها القيام لعلة‬
‫عليه ومن الله في الدين‬ ‫فمن لم بطق فالاصضجاع موسم‬
‫وإلا إلى التكبير مالم‬ ‫وإن ضاق أمر فلیکیف صلانه‬
‫ت أو طہان من‌السەر‬
‫ولو في ضرا‬ ‫المد المكاف تركيا‬ ‫ولا س‬

‫عا أى القران من تنزه أو كر‬ ‫التشيه بالبال فانفه‬


‫وان سنح‬
‫اذا ما اعترى فرض على الفرض فاشتفل‬

‫أوكد واستدرك بقية ما مجر‬


‫رلضر‬
‫عل الضر والبأساء و وا‬ ‫فأفرادنا لله أوكد واجب‬
‫ححررمان الزيل من‬ ‫حدر‬
‫ومن لم يقرب بالصلاة فانة‬
‫ارانباو ىف ا‬
‫ولس عليه أن يميد صلانه‬
‫بغرض ونفلْ فاحمد الله واشکر‬ ‫تقربا شه وحیدنا ل‬
‫واخلاصما من الشوائبٴ'ووالكدر‬
‫‪ 7‬ولا بمتدها و عد حر‬ ‫ومن شك‌هل صلی ثلا‪ ):‬اواربعا‪.‬‬
‫ع طہر‬ ‫مم فقصد للصلاة‬ ‫ومن شك هل صل الصلاةووقتما‬
‫هنا الشك فامع سا أفول وخر‬ ‫ونك هل فدى أواطلق ام يضر‬
‫فلم رها ل القن الذي ر‬ ‫إذا شغْلت بالفرض ذمة مسل‬
‫الطاق‌واصر‬ ‫ماحل‬ ‫فذاالاصل جاثرفي الفرائض كيا‬
‫سوى المجة البلجاء تلتاح كالفجر‬ ‫نان شت التحرم فالا صل دام‬

‫‪٠۰‬‬
‫وسبحة فجر والتوكد في الور‬ ‫وسن رسول ا سنه مغرب‬
‫حصن فرض بالنوافل کالستر‬ ‫ومن سنن ‌الاشیاخمن سالا دى‬

‫فن‌شاء فلیقلل ومن شاه پیکٹر‬ ‫فان صلاة النفل خير مېيىء‬
‫متی هزها حظ من اللیر تفتر‬ ‫ولكن أعضاء النافق اسمة‬
‫من‌البر اكثار الصلاة على طهر‬ ‫لميرالذي باقى به العيد ريه‬

‫معشار عشر ولا عشر‬ ‫فا‬ ‫لقداسہبواشرحالصلاة واطنوا‬

‫ابو يكر‬ ‫الشيخ‬ ‫قد‬ ‫ونظمت فيا القافيات لاا‬


‫ای بديع الصنع بالنظم انعر‬ ‫على ان شس العصر شيخ مبرز‬

‫بنظم علوم الفقة والدىن بالشەر‬ ‫ولم نىد منوالا تقدم قله‬

‫ك اعيز الامي من فاه بالسحر‬ ‫فاع أهل المصر كلا وبعده‬

‫ورضوانه ياحيذا طيب الكر‬


‫عليه سلام الله مم صلاته‬
‫وراح الى الفردوس مم صالح الزمر‬ ‫فطولي لن كان النبي شفيعه‬

‫عت وهي هاهنا ماثة وائنان وأربمون ستا‬

‫‪۲٢۱‬‬
‫مہمه‬
‫هو‬

‫تعلق بقوله الى لاند ركه الأبمار‬

‫سے ا رجن الرحيم وصلى الله على سيدنا عمد وا له وصحبه وسل‬
‫ما مد فسلام وحية وا کرام من کانبه العبد الضعيف تمد ن عبد‬
‫لله بن سعيد الملبلي الماني الى شيخه قطب الأأعة وشعس هذه الامة مد‬
‫بن الاج بوسف اطفيش المنريي المزابي وفقه الله لصالح الاعمال وسدده‬
‫في الاقوال والافال امين ‪ .‬ثم أقول أبما الشيخ تفضل حل لنا هذه‬
‫عنما رجه الله تمالى ورضي‬ ‫اللسائل ولك الفضل الخ قال شيخنا في‬
‫عنه ‪ :‬أما بمد فسلام من كانبه محمد أن يوسف أطفيش على الشيخ العالم‬

‫تد بن عبد ا ين سميد ايلي الماني السائل عن قول بض‬


‫الرؤية ان الادراك الاحاطة فبي الرؤية المنفية عن الله تمالى فالرؤية بلا‬
‫إحاطة بجائزة ‪ .‬المواب‪ :‬ان هذا البمض لايجد هو ولا غيره أن الادراك‬
‫الاساطة خاصة في اللنة وفي العرف ولو نسب لابن عباس بل يوجد‬
‫‪۳٢‬‬
‫عل الاحاظة ودونها فرؤية الله عز وجل ممنوعة على الاحاطة ودون‌الاحاطة‬
‫وقد اختار ابو المسن الاشمري ان الادراك الرؤية المطلقة فقوله تمالى‬
‫لاتدركه الابصار سالبة كلية داعة للاستغراق والنفي لعموم السلب‬
‫هومشہور‬ ‫وهذا هو الظاهر التباد كا لا فى وما محتملهاليحث من‬

‫مكرر في الكتب بيبطل بالأدلة المقلية الراجمة الى تزيه الله تمالى عز وجل‬
‫على‬ ‫وذلك أن الادراك مطلقا يوجب الشبه وقد وافقنا الفلاسفة‬
‫بوجه ما من الوجوه والواجب‬ ‫ذلك وااواجب بالذات لايلاقيه‬
‫والذالي اما مطلق او مقيد فالواجب العرضي‬ ‫اسا عرضيً واما‬
‫كوجوب المكن الذي تملق عل الله بوقوعه فهو في ذاته جائز لاستواء‬
‫وجوده وعدمه لكن عرض له الوجوب من وعد الله عز وجل به وتملق‬
‫علمه بوقوعه والواجت الذاتي المطاق لله وصفاته وهي هو والواجالذاي‬
‫في الحادث كالتحيز للجرم فانه واجب له مادام بايا فلو قيل إن الله جرم‬
‫التناقض لأن الألو هية تقتضي عدم التحيز والرم يقتضي التحيز والمكن‬
‫لذاته حال شقضاء الله عز وجل انه لاقم ولا تعلق عندنا‬ ‫الذي لاقم‬
‫لمل الله عا هو محال لذاقه كصفات املق لله عز وجل وصفاته تمالى لاق‬
‫الا من حيث أنه حال وعلى قول قومنا وهل مان لمل ال ملق بالائز‬
‫لذاته الذي لايقع من جيت انه عل انه لو وقم على كيفية كذا وعن قول‬
‫‪‎٣T‬‬
‫بمض ا امتنع أن يكون الرأي لافي جمة نع الوم أن يکون‬
‫لافي جهة والعقل يجوز الحم والوم عنع اليم الجواب انا لانسل أن القل‬
‫يجوز أن يكون المرأى لافي جمة وان بكون الموجود لاني جمة بل العقل‬
‫وال وم منعان ذلك والله موجوذ لافي جهة ورؤيته لافي جبة حالة لأنرۇتيه‬
‫من مقابله في جہة فلا يتصور أن یری في غير جہة ورائيه في جه فان‬
‫الرؤية نسبية من أمال الحوارح ‪.‬‬

‫انمهي‬

‫‪٤‬‬
‫گناب ال عات‬
‫الأوضوع‬

‫منظومة في التوحيد ونفي الاشباء والامثال عن ا تمالى وتفسير بض‬


‫آيات من القرآن‬
‫منظومة في الححة في معرفة الحالق من الخلوق‬ ‫‪۱۹‬‬
‫قصيدة في خلق الأفمال والرد على القدرية‬ ‫‪۳۳‬‬
‫قصيدة في الرد على من يةول لق القرآن‬ ‫‪۳‬‬
‫وغسل التحاسات والاغتسال من التاية‬ ‫قصىدة في الوضوء‬ ‫‪۳٦۹‬‬

‫قصيدة في صلاة الميدن وغسل الت وتكفنه والملاة عليه وصلاة الجمة‬ ‫‪٤٦‬‬
‫منظومة في اموم وشروطه‬ ‫‪1‬‬

‫منظومة في الزكاة وو جوا والغنائم والجزية‬


‫‪ ۷‬منظومة في المج والناسك وما يتملق‌بذلك‬
‫منظومة في كفارة الابمان وما حب فیہا من الحنث وما لا بب‬ ‫‪YY‬‬
‫منظومة في النذور والاعتناف `‬ ‫‪A‬‬
‫ا‪ ‎۹‬منظومة في الفرالض‬
‫منظومة في النكاح وشروطه وما يملق به‬ ‫‪۸‬‬
‫‪ BD‬منظومة في الرضاع وأحكامه وما يٿملق به‬
‫‪ ۱۹‬منظومة في التق وأحكامه وما يماق به‬
‫‪ ۱۷‬منظومة في الكاتب والولاء وما يتلق بذلك‬
‫‪ ۱١‬منظومة في الطلاق وأحكامه وما يتملق به‬
‫‪ ٥‬منظومة في الظهار والايلاء وما يتلق بذلك ‪.‬‬
‫‪٥‬‬
‫اللوضوغ‬ ‫صفحة‬
‫منظومة في الحلع والران وما بتملق بذلك‬
‫منظومة في الحيض والاستحاضة وما يتعلق بذلك‬
‫‪ ٤‬منظومة في الفقد والليار وما يتملق بذلك‬
‫‪ ٠‬منظومة في الاشربة وحكمہا وما يتملق بها‬
‫‪ ١‬منظومة في الربا وحكمه وما يتلق به‬
‫‪ ۹‬منظومة في السلم وهو السلف وما يتلق به‬
‫‪ ٥‬منظومة في الاحارة وشروطما وما يتعلق ا‬
‫‪ ۷‬منظومة في تحريم ما لا محل من البيوع وما يتملق به‬
‫‪ ۷٤‬منظومة في الذبائح والصيد وما يتعلق بذلك‬
‫‪ ٠‬منظومة في الدماء والحراحات والقصاص والقود‬
‫‪ ٩‬منظومة في التوحيد وما يتعلق به من أصول الدين للشيخ اللوشاءي‬
‫‏‪ re۳‬منظومة في الصلاة وأحكامها وما يتعلق بها من ميم وظائفما اشيخ اللوشاءي‬
‫‪ ۲‬مېمة تعلق بقوله تما لی لاتدرکه الابصار ‪.‬‬

‫تقح الكتاب وحه وأشرف على طنه‬

‫وسین‬

‫‪٦‬‬

You might also like