Professional Documents
Culture Documents
أشهد أن الإله إال هللا وأشهد أن محمدا رسول هللا على هذه النية وعلى كل نية صالحة وإلى حضرة النبي المصطفى محمد صلى هللا عليه وسلم
وعلى آله وأصحابه وأزواجه وذريته وأهل البيته الكرام شيئ هللا لهم ألفاتحة
ثم إلى حضرة جميع أضحاب رسول هللا صلى هللا عليه وسلم خصوصا سيدنا أبو بكر الصديق وعمر ابن الخطاب وعثمان ابن عفان وعلي
ابن أبي طالب وعلى باقية من صحابته أجمعين وإلى جميع األنبياء والمرسلين والشهداء والصالحين والعلماء العاملين والمالئكة المقربين
والكروبيين والروحانيين والكرم الكاتبين ولسيدنا مليكة جبریل میکائل إسرافيل عزرائل وحملة العرش عليهم السالم أجمعين الفاتحة
ثم إلى حضرة جميع أولياء هللا من كل ولي وولية من مشارق األرض إلى مغاربها في برها وبخرها وجميع أولياء تسعة قدس هللا سرهم
وحضوصا إلى حضرة سلطان أولياء هللا سيدنا شیخ عبدالقادر الجيالني صاحب الكرمة واإلجازة قدس هللا سره وإلى حضرة شيخ جنيدي
البغدادي وشيخ بهاء الدين النقشبندي وإلى حضرة نبي خضر ونبي إلياس ونبي إدرش عليهم السالم أجمعين .الفاتحة
ثم إلى أرواح جميع أباءنا وأمهاتنا وجدنا وجدتنا وخالنا وخالتنا وعمنا وعمتنا وجميع أستذئا وأستاذاتنا ومشايخنا ومشايخ مشايخنا ولجميع
جماعتنا ولجميع زوجنا وزوجتنا وأوالدنا وبناتنا وذريتنا وإخواننا من المسلمين والمسلمات[ والمؤمنين والمؤمنات ولمن حضر في هذا
المجلس رحمة هللا تعالى علينا وعليهم أجمعين شيئ هلل لنا ولهم الفاتحة
ثم إلى أرواح جميع أهل القبور من المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات وخصوصا إلى روح بن /بنت اللهم اغفرلهم وازحمهم
وعافهم واعف عنهم واكرم نزولهم ووسع مدخلهم وتقبل حسناتهم وكفر سيئاتهم واجعل الجنة مأوى هم الفاتحة
ص َمدُ .لَ ْم يَلِ ْد َولَ ْم يُوْ لَ ْدَ .ولَ ْم يَ ٌك ْن لَهُ ُكفُ ًوا اَ َح ٌد
قُلْ هُ َو هللاُ اَ َح ٌد .هللَا ُ ال َّ
صاَل ةَ َو ِم َّما َر َز ْقنَاهُ ْم يُ ْنفِقُونَ َ .والَّ ِذ ْينَ يُْؤ ِمنُونَ بِ َما اُ ْن ِز َل اِلَ ْي َ
ك َو َما ْب فِ ْي ِه هُدَى لِ ْل ُمتَّقِ ْينَ .الَّ ِذ ْينَ يُْؤ ِمنُونَ بِ ْال َغ ْي ِ
ب َويُقِ ْي ُمونَ ال َّ ال ّمَ .ذلِ َ
ك ال ِكتابُ الَ َري َ
ْ ْ
ك هُ ُم ال ُمفلِحُونَ َ ُ
ك َعلى هُدًى ِّمن َّربِّ ِه ْمَ ،واولِئ َ َ َ ُ ُ اْل
.ان ِز َل ِمن قَ ْبلِكَ َوبِا َ ِخ َر ِة هُ ْم يُوقِنونَ .اولِئ َ ْ ُ
َواِلَهُ ُك ْم اِلَهٌ وَّا ِح ٌد الَ اِلَهَ اِالَّ هُ َو الرَّحْ َمنُ ال َّر ِحي ُم
ضَ ،م ْن َذا الَّ ِذى يَ ْشفَ ُع ِع ْن َدهُ اِالَّ بِاِ ْذنِ ِه ،يَ ْعلَ ُم َما بَينَ اَ ْي ِد ْي ِه ِمت َو َما فِى ااْل َرْ ِ هللاُ الَ اِلَهَ اِالَّ ه َُو ْال َح ُّى ْالقَيُّو ُم ،الَ تَاْ ُخ ُذهُ ِسنَةٌ َوالَ نَوْ ٌم ،لَّهُ َما فِى ال َّس َم َوا ِ
ضَ ،والَ يَُئو ُدهُ ِح ْفظُهُ ُماَ ،وهُ َو ْال َعلِ ُّى ْال َع ِظ ْي ُم ت َوااْل َرْ َ َي ٍء ِّم ْن ِع ْل ِم ِه اِالَّ بِ َما شَا َءَ ،و ِس َع ُكرْ ِسيُّهُ ال َّس َم َوا ِ
َو َما خَ ْلفَهُ ْمَ ،والَ يُحْ يِطُونَ بِش ْ
ض ۗ َوِإ ْن تُ ْبدُوا َما فِي َأ ْنفُ ِس ُك ْم َأوْ تُ ْخفُوهُ ي َُحا ِس ْب ُك ْم بِ ِه هَّللا ُ ۖ فَيَ ْغفِ ُر لِ َم ْن يَشَا ُء َويُ َع ِّذبُ َم ْن يَشَا ُء ۗ َوهَّللا ُ َعلَ ٰى ُكلِّ ش ْ
َي ٍء ت َو َما فِي اَأْلرْ ِ
هَّلِل ِ َما فِي ال َّس َما َوا ِ
قَ ِدي ٌر
ك آ َمنَ ال َّرسُو ُل بِ َما ُأ ْن ِز َل ِإلَ ْي ِه ِم ْن َربِّ ِه َو ْال ُمْؤ ِمنُونَ ۚ ُكلٌّ آ َمنَ بِاهَّلل ِ َو َماَل ِئ َكتِ ِه َو ُكتُبِ ِه َو ُر ُسلِ ِه اَل نُفَ ِّر ُ
ق بَ ْينَ َأ َح ٍد ِم ْن ُر ُسلِ ِه ۚ َوقَالُوا َس ِم ْعنَا َوَأطَ ْعنَا ۖ ُغ ْف َرانَ َ
صي ُر ك ْال َم ِ َربَّنَا َوِإلَ ْي َ
َؤاخ ْذنَا ِإ ْن ن َِسينَا َأوْ َأ ْخطَْأنَا ۚ َربَّنَا َواَل تَحْ ِملْ َعلَ ْينَا ِإصْ رًا َك َما َح َم ْلتَهُ َعلَى
ت ۗ َربَّنَا اَل تُ ِت َو َعلَ ْيهَا َما ا ْكتَ َسبَ ْاَل يُ َكلِّفُ هَّللا ُ نَ ْفسًا ِإاَّل ُو ْس َعهَا ۚ لَهَا َما َك َسبَ ْ
الَّ ِذينَ ِم ْن قَ ْبلِنَا ۚ َربَّنَا َواَل تُ َح ِّم ْلنَا َما اَل طَاقَةَ لَنَا بِ ِه ۖ َواعْفُ َعنَّا َوا ْغفِرْ لَنَا َوارْ َح ْمنَا ۚ َأ ْنتَ َموْ اَل نَا فَا ْنصُرْ نَا َعلَى ْالقَوْ ِم ْالكَافِ ِرينَ
يَاَأرْ َح َم الر ِ
َّاح ِميْن َِإرْ َح ْمنَا
ت َويُطَه َِّر ُك ْم ت ْ
َط ِه ْيرًا س َأ ْه َل ْالبَ ْي ِ ِإنَّ َما ي ُِر ْي ُد هللاُ لِي ُْذ ِه َ
ب َع ْن ُك ُم الرِّجْ َ
ح ال ُّد ْنيَا َو َس َعتِهَا َو َمحْ بُوْ بِ ِه َواَ ِحبَّاِئ ِه فِ ْيهَا اِلَى ظـ ُ ْـل َم ِة ْالقَب ِْر َو َما هُ َو اَل قِ ْي ِه كـَانَ يَ ْشهَـ ُد اَ ْن اَل اِلَهَ اِاَّل اَ ْنتَ َواَ َّن
ك َخ َر َج ِم ْن رَّوْ ِ اللَّهُ َّم َع ْب ُد َ
ك َوا ْبنَ َع ْب َد ْي َ
ك َواَ ْنتَ اَ ْعلَ ُم بِ ِه ك َو َرسُوْ لـُـ َ ُم َح َّمدًا َع ْب ُد َ
ك ُشفـَـ َعا َء لـَـهُ ،الل ٰـ ّهُ َّم اِ ْن اغبِ ْينَ اِلـَـ ْي َ
ك َر ِكَ ،واَ ْنتَ َغنِ ٌّي ع َْن َع َذابِ ِه َوقـَـ ْد ِجْئنَا َ اللَّهُ َّم اِنَّهُ نَزَ َل بِكَ َواَ ْنتَ َخ ْي ُر َم ْن ُزوْ ٍل بِ ِه َواَصْ بَ َح فـَـقِـ ْيرًا اِلـَى َرحْ َمتِ َ
اف ْ
ك َوقِ ِه فِ ْتنَةَ القـَـب ِْر َوعَــَذابَهُ َوا ْف َسحْ لـَـهُ فِ ْي قـَــب ِْر ِه َو َج ِ ضا َ َكانَ ُمحْ ِسنًا فَ ِز ْد فِ ْي اِحْ َسانِ ِه َواِ ْن كـَانَ ُم ِس ْيًئا فَتَ َجا َو ْز َع ْنهُ َولـَـقـِّـ ِه بِ َرحْ َمتِكَ ِر َ
ك يَااَرْ َح َم الر ِ
َّاح ِم ْينَ ك بِ َرحْ َمتِ َك َحتَّى تَ ْب َعثَــهُ آ ِمنًا اِلـَى َجنَّتِ َ ض ع َْن َج ْنبَ ْي ِه َولـَــقـِّـ ِه بِ َرحْ َمتِكَ ْاالَمْنَ ِم ْن َع َذابِ َْاالَرْ َ