You are on page 1of 290

 

1
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫* (ال ِذين) ‪:‬‬
‫َّ ز ْ ُ ْ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫( َّال ِذين ُي ْؤم ُنون بالغ ْيب و ُي ِق ُيمون َّ‬
‫نفقون (‪))3‬‬ ‫الصالة و ِمما ر قناهم ي ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين ينقضون عهد الل ِه ِمن بع ِد ِميث ِاق ِه ويقطعون ما أمر الله ِب ِه أن يوصل ويف ِسدون ‪))72( ....‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين يظ ُّنون أ َّن ُهم ُّمالقو ِرب ِه ْم وأ َّن ُه ْم ِإل ْي ِه ر ِاج ُعون (‪))64‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين آت ْين ُاه ُم ال ِكتاب ي ْتلون ُه ح َّق ِتالو ِت ِه أ ْول ِـئك ُيؤ ِم ُنون ِب ِه ‪))171( ....‬‬
‫اءه ْم ‪))164( ....‬‬ ‫( َّالذين آت ْين ُاه ُم ْالكتاب ي ْعر ُفون ُه كما ي ْعر ُفون أ ْبن ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين ِإذا أصابت ُهم ُّم ِصيبة قالوا ِإنا ِلل ِه وِإنـا ِإل ْي ِه ر ِاجعون (‪))154‬‬
‫ً َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫نفقون أ ْموال ُه ْم ِفي س ِب ِيل الل ِه ث َّم ال ُيت ِب ُعون ما أنفقوا م ًّنا وال أذى ل ُه ْم أ ْج ُر ُه ْم ‪))747( ....‬‬ ‫(ال ِذين ي ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫النه ِار ِس ًّرا وعال ِنية فل ُه ْم أ ْج ُر ُه ْم ِعند رِب ِه ْم ‪))726( ....‬‬ ‫الل ْيل و َّ‬
‫نفقون أموالهم ِب ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫(ال ِذين ي ِ‬
‫س ‪))725( ....‬‬
‫ْ‬
‫اْل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫الش ْيط ُ‬
‫ان‬ ‫وم َّالذي يتخ َّب ُط ُه َّ‬
‫ِ‬ ‫ومون إ َّال كما ي ُق ُ‬ ‫( َّال ِذين ي ْأ ُك ُلون الربا ال ي ُق ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َّ َ َ َ ْ‬
‫ين كف ُروا) ‪:‬‬ ‫* ِ(إن ال ِذ‬
‫ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫نذ ْر ُه ْم ال ُي ْؤ ِم ُنون (‪))4‬‬ ‫ُ‬
‫( ِإن ال ِذين كف ُروا سو ٌاء عل ْي ِه ْم أأنذ ْرت ُه ْم أ ْم ل ْم ت ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ُ ُ ْ ُ َّ ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫اس أ ْجم ِعين (‪))141‬‬ ‫( ِإن ال ِذين كف ُروا وماتوا وهم كف ٌار أول ِئك عل ْي ِهم لعنة الل ِه واْل ِ‬
‫آلئك ِة والن ِ‬
‫َ َ َّ‬
‫اس) ‪:‬‬
‫* (و ِمن الن ِ‬
‫آلاخ ِر وما ُهم ِب ُم ْؤ ِم ِنين (‪))8‬‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫َّ‬
‫اس من يقول آمنا ِبالل ِه و ِباليو ِم ِ‬ ‫(و ِمن الن ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫اس من ي َّت ِخذ ِمن ُدو ِن الل ِه أندادا ُي ِح ُّبون ُه ْم ك ُح ِب الل ِه ‪))145( ....‬‬ ‫َّ‬
‫(و ِمن الن ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫الناس من ُي ْعج ُبك ق ْو ُل ُه في ْالحياة ُّ‬
‫الد ْنيا و ُيش ِه ُد الله على ما ِفي قل ِب ِه و ُهو أل ُّد ال ِخص ِام (‪))706‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(ومن َّ‬
‫ِ‬
‫ُ ُ ٌ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ات الل ِه والله رؤوف ِبال ِعب ِاد (‪))702‬‬ ‫اس من يش ِري نفسه اب ِتغاء مرض ِ‬ ‫(و ِمن الن ِ‬
‫* َ(وإ َذا ِق َ‬
‫يل) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ص ِل ُحون (‪))11‬‬ ‫(وإذا قيل ل ُه ْم ال ُت ْفس ُد ْوا في ألا ْرض ق ُال ْوا إ َّنما ن ْح ُن ُم ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬
‫(وِإذا ِقيل لهم ِآمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤ ِمن كما آمن السفهاء ‪))16( ....‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذا ِقيل ل ُه ْم ِآم ُنوا ِبما أنزل الل ُه قالوا ُن ْؤ ِم ُن ِبمآ أ ِنزل عل ْينا ويك ُفرون ِبما وراءه ‪))11( ....‬‬
‫ُ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وِإذا ِقيل ل ُه ُم َّات ِب ُعوا ما أنزل الل ُه قالوا ب ْل نت ِب ُع ما ألف ْينا عل ْي ِه آباءنا ‪))120( ....‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ْ‬
‫اإلث ِم فح ْس ُب ُه جه َّن ُم ول ِبئس ِاْله ُاد (‪))704‬‬ ‫ُ َّ‬
‫(وِإذا ِقيل له ات ِق الله أخذته ال ِعزة ِب ِ‬
‫َ َ َ ُ ْ َّ َ ُ ْ َ ُ ْ َّ‬
‫ين َآمنوا قالوا َآمنا) ‪:‬‬ ‫* (وِإذا لقوا ال ِذ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫اط ِين ِه ْم قالوا ِإ َّنا معك ْم ِإ َّنما ن ْح ُن ُم ْست ْه ِزؤون (‪))16‬‬
‫(وِإذا لقوا ال ِذين آمنوا قالوا آمنا وِإذا خلوا ِإلى شي ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫ض قالوا أ ُتح ِدثون ُهم ِبما فتح الل ُه عل ْيك ْم ‪))24( ....‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ ْ‬
‫(وِإذا لقوا ال ِذين آمنوا قالوا آمنا وِإذا خال بعضهم ِإلى بع ٍ‬
‫ُ ْ َ َ َّ َ ْ َ ْ‬
‫ين اشت ُر ُوا) ‪:‬‬ ‫* (أولـ ِئك ال ِذ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫اشت ُر ُو ْا َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الضاللة ِبال ُهدى فما ِربحت ِتجارُت ُه ْم وما ك ُانوا ُم ْهت ِدين (‪))14‬‬ ‫(أ ْول ِـئك ال ِذين‬
‫ف ع ْن ُه ُم ْالعذ ُ‬ ‫ُ َّ ُ‬ ‫اشتر ُو ْا ْالحياة ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫اب وال ُه ْم ُينص ُرون (‪))84‬‬ ‫الد ْنيا ِباآل ِخر ِة فال يخف‬ ‫(أول ِـئك ال ِذين‬
‫الضاللة ب ْال ُهدى و ْالعذاب ب ْاْل ْغفرة فمآ أ ْ‬
‫صبر ُه ْم على َّ‬ ‫اشتر ُو ْا َّ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الن ِار (‪))125‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ين‬ ‫ذ‬
‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ـئ‬
‫ِ‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫(‬
‫‪2‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ‬
‫(مثل ُه ْم – َّمث ُل ‪َ -‬و َمث ُُ‬
‫ل)‪:‬‬ ‫*‬
‫َّ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ ْ‬
‫ات ال ُي ْب ِص ُرون (‪))12‬‬‫ور ِه ْم وترك ُه ْم ِفي ظلم ٍ‬
‫(مثلهم كمث ِل ال ِذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله ِبن ِ‬
‫ْ ْ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫نفقون أ ْموال ُه ْم ِفي س ِب ِيل الل ِه كمث ِل ح َّب ٍة أنبت ْت س ْبع سن ِابل ِفي ك ِل ُس ُنبل ٍة ِمئة ح َّب ٍة ‪))741( ....‬‬ ‫( َّمث ُل ال ِذين ي ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ص ٌّم ُبك ٌم ُع ْم ٌي ف ُه ْم ال ي ْع ِقلون (‪))121‬‬ ‫(ومث ُل ال ِذين كف ُروا كمث ِل ال ِذي ي ْن ِع ُق ِبما ال ي ْسم ُع ِإال ُدعاء و ِنداء‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫ات الل ِه وتث ِب ًيتا ِم ْن أ ُنف ِس ِه ْم كمث ِل ج َّن ٍة ِبرْبو ٍة أصابها وا ِب ٌل ‪))745( ....‬‬‫نفقون أ ْموال ُه ُم ْاب ِتغاء م ْرض ِ‬‫(ومث ُل ال ِذين ي ِ‬
‫ُ ْ‬
‫(ص ٌّم ُبك ٌم ُع ْم ٌي) ‪:‬‬ ‫*‬
‫ُ ْ‬
‫ص ٌّم ُبك ٌم ُع ْم ٌي ف ُه ْم ال ي ْر ِج ُعون (‪))18‬‬ ‫(‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ص ٌّم ُبك ٌم ع ْم ٌي ف ُه ْم ال يع ِقلون (‪))121‬‬
‫(ومث ُل ال ِذين كف ُروا كمثل ال ِذي ينعق بما ال ي ْسم ُع إال دعاء ونداء ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫* (على ك ِل ش ْي ٍء ق ُِد ٌير) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ ُ‬
‫(يك ُاد الب ْرق يخطف أ ْبصار ُه ْم ‪ ....‬ول ْو شاء الل ُه لذهب ِبس ْم ِع ِه ْم وأ ْبص ِار ِه ْم ِإ َّن الله على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪))70‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫نسها نأ ِت ِبخ ْي ٍر ِم ْنها أ ْو ِمث ِلها أل ْم ت ْعل ْم أ َّن الله على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪))104‬‬ ‫(ما ننسخ ِمن آي ٍة أو ن ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ٌ ْ ْ ْ‬
‫اصف ُحوا ح َّتى يأ ِتي الل ُه ِبأ ْم ِر ِه ِإ َّن الله على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪))101‬‬ ‫اب ل ْو ي ُر ُّدونكم ‪ ....‬فاعفوا و‬ ‫(ود ك ِثير ِمن أه ِل ال ِكت ِ‬
‫ُ‬
‫يعا ِإ َّن الله على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪))168‬‬ ‫ات أ ْين ما ت ُك ُون ْوا ي ْأ ِت ب ُك ُم الل ُه جم ً‬ ‫(ول ُكل و ْجه ٌة ُهو ُموليها ف ْ ُ ْ ْ ْ‬
‫است ِبقوا الخير ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ٍ ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َّ‬
‫وشها ‪ ....‬فلما تبين له قال أعلم أن الله على ك ِل ش ي ٍء ق ِدير (‪))751‬‬ ‫(أو كال ِذي مر على قري ٍة و ِهي خ ِاوية على عر ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(ل َّله ما في َّ‬
‫ض وِإن ُت ْب ُدوا ما ِفي أ ُنف ِسك ْم ‪ ....‬والل ُه على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪))786‬‬ ‫ْ‬
‫اوات وما ِفي ألار ِ‬‫السم ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ‬
‫الن ُ‬
‫اس) ‪:‬‬ ‫* (يا أيها‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُّ َّ ُ ْ ْ ُ َّ‬
‫اع ُب ُدوا رَّبك ُم ال ِذي خلقك ْم وال ِذين ِمن ق ْب ِلك ْم لعلك ْم ت َّت ُقون (‪))71‬‬ ‫(يا أيها الناس‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ات الش ْيط ِان ِإنه لك ْم ع ُد ٌّو ُّم ِب ٌين (‪))148‬‬ ‫ض حالال ط ِيبا وال تت ِب ُعوا خطو ِ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ َّ ُ‬
‫(يا أيها الناس كلوا ِمما ِفي ألار ِ‬
‫َ َّ ُ َ َّ ُ َ‬
‫* (ل َعلك ْم تتقون) ‪:‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُّ َّ ُ ْ ْ ُ َّ‬
‫اع ُب ُدوا رَّبك ُم ال ِذي خلقك ْم وال ِذين ِمن ق ْب ِلك ْم لعلك ْم ت َّت ُقون (‪))71‬‬ ‫(يا أيها الناس‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ُّ ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫(وِإذ أخذنا ِميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم ِبقو ٍة واذكروا ما ِف ِيه لعلكم تتقون (‪))43‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ٌ ْ ُ ْ ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫اب لعلك ْم ت َّت ُقون (‪))121‬‬
‫اص حياة يا أ ِولي ألالب ِ‬ ‫(ولكم ِفي ال ِقص ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُّ َّ‬
‫الصي ُام كما ك ِتب على ال ِذين ِمن ق ْب ِلك ْم لعلك ْم ت َّت ُقون (‪))183‬‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ك ِتب عليكم ِ‬
‫َ ُ َ َ َ‬
‫* َ(وأنت ْم ت ْعل ُمون) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫السماء ِبناء ‪ ....‬فال ت ْجعلوا ِلل ِه أندادا وأ ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪))77‬‬ ‫اشا و َّ‬ ‫(ال ِذي جعل لك ُم ألا ْرض ِفر‬
‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ َّ ْ‬
‫اط ِل وتك ُت ُموا الح َّق وأ ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪))67‬‬
‫(وال تل ِبسوا الحق ِبالب ِ‬
‫ْ‬
‫اإلث ِم وأ ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪))188‬‬ ‫َّ‬ ‫ُُْ ْ ً ْ ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ُُْ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬ ‫ُُْ ْ‬
‫(وال تأكلوا أ ْموالكم بينكم ِبالب ِ‬
‫اس ِب ِ‬
‫اط ِل وتدلوا ِبها ِإلى الحك ِام ِلتأكلوا ف ِريقا ِمن أمو ِال الن ِ‬
‫ُ ُ‬
‫* َ(وِإن كنت ْم) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وِإن ك ُنت ْم ِفي رْي ٍب ِم َّما ن َّزلنا على ع ْب ِدنا فأ ُتوا ِب ُسور ٍة ِمن ِمث ِل ِه و ْاد ُعوا شهداءكم ِمن ُدو ِن الل ِه ِإ ْن ك ْن ُت ْم ص ِاد ِقين (‪))73‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُُ ْ ً ْ‬ ‫ٌ‬ ‫(وإن ُك ُنت ْم على سفر ول ْم تج ُد ْوا كات ًبا فره ٌ‬
‫ضا فل ُيؤ ِد ال ِذي اؤ ُت ِمن أمانت ُه ‪))783( ....‬‬ ‫ان َّم ْق ُبوضة ف ِإ ْن أ ِمن بعضكم بع‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫* (إ ْن ُك ْن ُت ْم َ‬
‫ص ِاد ِقين) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وِإن ك ُنت ْم ِفي رْي ٍب ِم َّما ن َّزلنا على ع ْب ِدنا فأ ُتوا ِب ُسور ٍة ِمن ِمث ِل ِه و ْاد ُعوا شهداءكم ِمن ُدو ِن الل ِه ِإ ْن ك ْن ُت ْم ص ِاد ِقين (‪))73‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫(وعلم آدم ألا ْسماء كلها ث َّم عرض ُه ْم على اْلال ِئك ِة فقال أن ِب ُئ ِوني ِبأ ْسماء ه ُـؤالء ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪))31‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫اس فتم َّن ُوا اْل ْوت ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪))16‬‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(قل ِإن كانت لكم الدار آلا ِخرة ِعند الل ِه خ ِالصة ِمن دو ِن الن ِ‬
‫‪3‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وقالوا لن ي ْدخل الج َّنة ِإال من كان ُهودا أ ْو نصارى ِتلك أم ِان ُّي ُه ْم ق ْل هاتوا ُب ْرهانك ْم ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪))111‬‬
‫َ َّ َ ْ ُ ْ‬
‫* (ف ِإن ل ْم تف َعلوا) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫النار َّالتي و ُق ُ‬
‫(فإن َّل ْم ت ْفع ُل ْوا ولن ت ْفع ُل ْوا ف َّات ُق ْوا َّ‬
‫اس وال ِحجارة أ ِع َّد ْت ِللك ِاف ِرين (‪))76‬‬ ‫ودها الن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُُْ ْ ُ ْ ُُ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ْ ُ ْ ْ ُ ْ‬
‫ن‬ ‫ن‬
‫(ف ِإن لم تفعلوا فأذنوا ِبحر ٍب ِمن الل ِه ورس ِول ِه وِإن تبتم فلكم رؤوس أمو ِالكم ال تظ ِلمو وال تظلمو (‪))721‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫(ه ْم ِف َيها خ ِال ُدونُ) ‪:‬‬
‫* ُ‬
‫ٌ‬
‫اج ُّمط َّهرة و ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪))75‬‬‫ات ‪ ....‬ول ُه ْم فيها أ ْزو ٌ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ات أن ل ُه ْم جن ٍ‬ ‫(وبشر َّال ِذين آم ُن ْوا وعم ُل ْوا َّ‬
‫الص ِالح ِ‬
‫ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين كفروا وكذبوا ِبآي ِاتنا أول ِـئك أصحاب الن ِار هم ِفيها خ ِالدون (‪))31‬‬
‫الن ِار ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪))81‬‬ ‫اب َّ‬
‫صح ُ‬ ‫(بلى من كسب سيئ ًة وأحاط ْت به خطيـئ ُت ُه ف ُأ ْولـئك أ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫ات أول ِـئك أصحاب الجن ِة هم ِفيها خ ِالدون (‪))87‬‬ ‫(وال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫الن ِار ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪))712‬‬
‫اب َّ‬ ‫صح ُ‬ ‫ال فيه كب ٌير ‪ ....‬و ُأ ْولـئك أ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(يسألونك ع ِن الش ْه ِر الحر ِام ِقت ٍال ِف ِيه ق ْل ِقت ٌ ِ ِ‬
‫الن ِار ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪))752‬‬
‫اب َّ‬‫صح ُ‬‫الن ُور و َّال ِذين كف ُر ْوا ‪ُ ....‬أ ْولـئك أ ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ُ ْ ْ ُ‬
‫(الله و ِل ُّي ال ِذين آمنوا ُيخ ِرج ُهم ِمن الظلم ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ِ‬ ‫ات ِإلى ِ‬
‫الن ِار ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪))725‬‬
‫اب َّ‬ ‫صح ُ‬ ‫ومون إ َّال ‪ ....‬وم ْن عاد ف ُأ ْولـئك أ ْ‬ ‫(ال ِذين ي ْأ ُك ُلون الربا ال ي ُق ُ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ ُ ُ ْ َ‬
‫اس ُرون) ‪:‬‬
‫* (أولـ ِئك هم الخ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫(الذين ي ُنق ُ‬ ‫َّ‬
‫ض أول ِـئك ُه ُم الخ ِاس ُرون (‪))72‬‬ ‫ِ‬ ‫ضون ع ْهد الل ِه ِمن ب ْع ِد ِميث ِاق ِه ‪ ....‬و ُيف ِسدون ِفي ألار‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين آت ْين ُاه ُم ال ِكتاب ي ْتلون ُه ح َّق ِتالو ِت ِه أ ْول ِـئك ُي ْؤ ِم ُنون ِب ِه ومن يك ُف ْر ِب ِه فأ ْول ِـئك ُه ُم الخ ِاس ُرون (‪))171‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫* ِ(إل ْي ِه ت ْر َج ُعون) ‪:‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ً‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬
‫(ك ْيف تك ُف ُرون ِبالل ِه وك ُنت ْم أ ْمواتا فأ ْحياك ْم ث َّم ُي ِم ُيتك ْم ث َّم ُي ْح ِييك ْم ث َّم ِإل ْي ِه ُت ْرج ُعون (‪))78‬‬
‫ُ‬ ‫ضع ًافا ك ِثير ًة والل ُه ي ْقب ُ‬ ‫َّ(من ذا َّال ِذي ُي ْقر ُ‬
‫ض وي ْب ُسط وِإل ْي ِه ُت ْرج ُعون (‪))765‬‬ ‫ِ‬
‫ضا حس ًنا ف ُيضاعف ُه ل ُه أ ْ‬
‫ِ‬
‫ض الله ق ْر ً‬
‫ِ‬
‫* (ب ُكل َش ْي ٍء َع ِل ٌ‬
‫ُيمُ) ‪:‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ات و ُهو ب ُكل ش ْي ٍء ع ِل ٌ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ً‬
‫يعا ُث َّم ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪))71‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫السماء فس َّواهن س ْبع سماو ٍ‬ ‫استوى إلى َّ‬
‫ِ‬ ‫ض ج ِم‬ ‫ْ‬
‫(هو ال ِذي خلق لكم ما ِفي ألار ِ‬
‫يم (‪))731‬‬ ‫اعل ُم ْوا أ َّن الله ب ُكل ش ْي ٍء ع ِل ٌ‬
‫وه َّن بم ْع ُروف ‪ ....‬و َّات ُق ْوا الله و ْ‬
‫ٍ‬
‫النساء فبل ْغن أجل ُه َّن فأ ْمس ُك ُ‬ ‫َّ ْ ُ ُ َّ‬
‫(وِإذا طلقتم‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ًّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ِإذا تداينتم ِبدي ٍن ِإلى أج ٍل مسمى فاكتبوه ‪ ....‬واتقوا الله ويع ِلمكم الله والله ِبك ِل ش ي ٍء ع ِليم (‪))787‬‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫* َ(وُإ ْذ َق َ‬
‫ال) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ً‬
‫ض خ ِليفة ‪))30( ....‬‬ ‫ْ‬ ‫(وإ ْذ قال رُّبك ِل ْلمال ِئك ِة إ ِني ج ِ ٌ‬
‫اعل ِفي ألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ ُ ْ ْ ُ ْ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ارئكم ‪))56( ....‬‬ ‫(وِإذ قال موس ى ِلقو ِم ِه يا قو ِم ِإنكم ظلمتم أنفسكم ِب ِاتخ ِاذكم ال ِعجل فتوبوا ِإلى ب ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ً ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ قال ُموس ى ِلق ْو ِم ِه ِإ َّن الله يأ ُم ُرك ْم أ ْن تذب ُحوا بقرة قالوا أت َّت ِخذنا ُه ُزوا ‪)24( ....‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ْ ُ‬ ‫ً ً‬ ‫(وإ ْذ قال إ ْبراه ُ‬
‫ات م ْن آمن ِم ْن ُهم ِبالل ِه والي ْو ِم آلا ِخ ِر ‪))174( ....‬‬‫يم ر ِب اجع ْل هـذا بلدا ِآمنا و ْارزق أهله ِمن الثمر ِ‬
‫ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ قال ِإبر ِاهيم ر ِب أ ِرِني كيف تح ِيـي اْلوتى قال أولم تؤ ِمن قال بلى ول ِـكن ِليطم ِئن قل ِبي ‪))740( ....‬‬
‫ْ‬
‫* َ(وِإذ) ‪:‬‬
‫ً ُ ْ‬ ‫(وإ ْذ قال رُّبك ِل ْلمال ِئك ِة إ ِني ج ِ ٌ‬
‫ض خ ِليفة قالوا أت ْجع ُل ِفيها من ُي ْف ِس ُد ِفيها ‪))30( ....‬‬ ‫ْ‬
‫اعل ِفي ألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َّ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ ُْ ْ‬
‫(وِإذ قلنا ِللمال ِئك ِة اسجدوا آلدم فسجدوا ِإال ِإب ِليس أبى واستكبر وكان ِمن الك ِاف ِرين (‪))36‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ُ ْ ُ‬ ‫ْ َّ ْ ُ ْ‬
‫اب ُيذ ِب ُحون أ ْبناءك ْم ‪))61( ....‬‬ ‫(وِإذ نجيناكم ِمن ِآل ِفرعون يسومونكم سوء العذ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ ْ‬
‫(وِإذ فرقنا ِبك ُم الب ْحر فأنج ْيناك ْم وأغرقنا آل ِف ْرع ْون وأ ُنت ْم تنظ ُرون (‪))50‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ واع ْدنا ُموس ى أ ْرب ِعين ل ْيلة ث َّم َّاتخذ ُت ُم ال ِع ْجل ِمن ب ْع ِد ِه وأ ُنت ْم ظا ِْلون (‪))51‬‬
‫‪4‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ آت ْينا ُموس ى ال ِكتاب وال ُف ْرقان لعلك ْم ت ْهت ُدون (‪))53‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ْ َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ارئك ْم ‪))56( ....‬‬ ‫(وِإذ قال ُموس ى ِلقو ِم ِه يا قو ِم ِإنك ْم ظل ْمت ْم أنفسك ْم ِب ِاتخ ِاذك ُم ال ِعجل فتوبوا ِإلى ب ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ُ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ ُُْ‬
‫اعقة وأ ُنت ْم تنظ ُرون (‪))55‬‬ ‫(وِإذ قلت ْم يا ُموس ى لن نؤ ِمن لك حتى نرى الله ج ْهرة فأخذتكم الص ِ‬
‫َّ‬
‫ً‬ ‫ُُ ْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ ْ‬ ‫ْ ُْ‬
‫(وِإذ قلنا ْادخلوا ه ِـذ ِه الق ْرية فكلوا ِم ْنها ح ْيث ِشئ ُت ْم رغدا و ْادخلوا الباب ُس َّجدا ‪))58( ....‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫است ْسقى ُموس ى لق ْومه ف ُق ْلنا ْ‬
‫اض ِرب ِبعصاك الحجر فانفجر ْت ِم ْن ُه اثنتا عشرة ع ْينا ‪))40( ....‬‬ ‫ِ ِِ‬
‫(وإ ِذ ْ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُْ‬
‫(وِإذ قلتم يا موس ى لن نص ِبر على طع ٍام و ِاح ٍد فادع لنا ربك يخ ِرج لنا ِمما ت ِنبت ألارض ‪))41( ....‬‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُّ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫(وِإذ أخذنا ِميثاقك ْم ورف ْعنا ف ْوقك ُم الطور خذوا ما آت ْيناكم ِبق َّو ٍة واذك ُروا ما ِف ِيه لعلك ْم ت َّتقون (‪))43‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ً ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ قال ُموس ى ِلق ْو ِم ِه ِإ َّن الله يأ ُم ُرك ْم أ ْن تذب ُحوا بقرة قالوا أت َّت ِخذنا ُه ُزوا ‪))42( ....‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ‬
‫(وِإذ قتل ُت ْم ن ْفسا ف َّادارأت ْم ِفيها والل ُه ُمخ ِر ٌج َّما ك ُنت ْم تك ُت ُمون (‪))27‬‬
‫ُْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬
‫(وِإذ أخذنا ِميثاق ب ِني ِإ ْسر ِائيل ال ت ْع ُب ُدون ِإال الله و ِبالو ِالد ْي ِن ِإ ْحسانا و ِذي الق ْربى ‪))83( ....‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫(وِإذ أخذنا ِميثاقك ْم ال ت ْس ِفكون ِدماءك ْم وال تخ ِر ُجون أ ُنفسكم ِمن ِدي ِارك ْم ث َّم أقر ْرت ْم وأ ُنت ْم تشه ُدون (‪))86‬‬
‫ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُّ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫اسم ُعوا قالوا س ِم ْعنا وعص ْينا ‪))13( ....‬‬ ‫(وِإذ أخذنا ِميثاقك ْم ورف ْعنا ف ْوقك ُم الطور خذوا ما آت ْيناكم ِبق َّو ٍة و‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫اس ِإم ًاما ‪))176( ....‬‬ ‫اعلك ِللن ِ‬ ‫ات فأت َّم ُهن قال ِإ ِني ج ِ‬ ‫(وِإ ِذ ْابتلى ِإ ْبر ِاهيم رُّبه ِبك ِلم ٍ‬
‫ًّ‬
‫اس وأ ْمنا و َّات ِخذوا ِمن َّمق ِام ِإ ْبرا ِهيم ُمصلى ‪))175( ....‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ً َّ‬ ‫ْ ْ ْ ْ‬
‫(وِإذ جعلنا البيت مثابة ِللن ِ‬
‫ات م ْن آمن ‪))174( ....‬‬
‫َّ‬ ‫ُ ْ ْ ُ‬
‫يم ر ِب اجع ْل هـذا بلدا ِآمنا و ْارزق أهله ِمن الثمر ِ‬
‫ً ً‬ ‫ْ‬ ‫(وإ ْذ قال إ ْبراه ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اعيل ربنا تقبل ِمنا ِإنك أنت الس ِميع الع ِليم (‪))172‬‬ ‫اعد ِمن البي ِت وِإسم ِ‬ ‫(وِإذ يرفع ِإبر ِاهيم القو ِ‬
‫ْ َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫(وإ ْذ قال إ ْبراه ُ‬
‫يم ر ِب أ ِرِني كيف تح ِيـي اْلوتى قال أولم تؤ ِمن قال بلى ول ِـكن ِليطم ِئن قل ِبي ‪))740( ....‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ْ‬
‫* (قالوا) ‪:‬‬
‫يم ْالحك ُ‬
‫يم (‪))37‬‬ ‫(ق ُال ْوا ُس ْبحانك ال ع ْلم لنا إ َّال ما ع َّل ْمتنا إ َّنك أنت ْالعل ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌْ‬
‫ض وال ِبكر عوان بين ذ ِلك فافعلوا ما تؤمرون (‪))48‬‬ ‫(ق ُال ْوا ْاد ُع لنا رَّبك ُيبين لنا ما هي قال إنه يقو ُل إنها بقرة ال فار ٌ‬
‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ُ ْ ْ ُ‬
‫(قالوا ادع لنا ربك يب ِين لنا ما لونها قال ِإنه يقول ِإنها بقرة صفراء ف ِاقـع لونها تسر الن ِ‬
‫اظ ِرين (‪))41‬‬
‫َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا ْاد ُع لنا رَّبك ُيب ِين لنا ما ِهي ِإ َّن البقر تشابه عل ْينا وِإ َّنآ ِإن شاء الل ُه ْل ْهت ُدون (‪))20‬‬
‫الرح ُ‬ ‫َّ َّ ُ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫* (التواب َّ ِ‬
‫يم (‪))32‬‬ ‫الر ِح ُ‬‫اب َّ‬ ‫(فتل َّقى آد ُم من َّربه كلمات فتاب عل ْيه إ َّن ُه ُهو َّ‬
‫الت َّو ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِِ ِ ٍ‬
‫الر ِح ُ‬
‫اب َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(وإ ْذ قال ُموس ى ِلق ْوم ِه يا ق ْوم إنك ْم ظل ْمت ْم أنفسك ْم ب ِاتخ ِاذك ُم ال ِع ْجل فت ُوبوا ‪ ....‬فتاب عل ْيك ْم إنه هو الت َّو ُ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪))56‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ ُ َّ ً ُّ ْ ً َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(رَّبنا واجعلنا مس ِلمي ِن لك و ِمن ذ ِري ِتنا أمة مس ِلمة لك وأ ِرنا من ِاسكنا وتب علينآ ِإنك أنت التواب الر ِحيم (‪))178‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫يم (‪))140‬‬ ‫الر ِح ُ‬
‫اب َّ‬ ‫وب عل ْيه ْم وأنا َّ‬
‫الت َّو ُ‬ ‫صل ُح ْوا وب َّي ُن ْوا ف ُأ ْول ِـئك أ ُت ُ‬ ‫(إ َّال َّال ِذين ت ُاب ْوا وأ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٌ َ‬
‫* َ(وال خ ْوف َعل ْي ِه ْم َوال ُه ْم َي ْح َزنون) ‪:‬‬
‫ٌ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ‬
‫(قلنا ْاه ِبطوا ِم ْنها ج ِميعا ف ِإ َّما يأ ِتي َّنكم ِم ِني ُه ًدى فمن ت ِبع ُهداي فال خ ْوف عل ْي ِه ْم وال ُه ْم ي ْحزُنون (‪))38‬‬
‫ٌ‬
‫الص ِاب ِئين ‪ ....‬فل ُه ْم أ ْج ُر ُه ْم ِعند ِرب ِه ْم وال خ ْوف عل ْي ِه ْم وال ُه ْم ي ْحزُنون (‪))47‬‬
‫النصارى و َّ‬ ‫(إ َّن َّالذين آم ُن ْوا و َّالذين ه ُاد ْوا و َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(بلى من أسلم وجهه ِلل ِه وهو مح ِسن فله أجره ِعند ِرب ِه وال خوف علي ِهم وال هم يحزنون (‪))117‬‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫نف ُقون أ ْموال ُه ْم ِفي س ِب ِيل الل ِه ‪ ....‬ل ُه ْم أ ْج ُر ُه ْم ِعند رِب ِه ْم وال خ ْوف عل ْي ِه ْم وال ُه ْم ي ْحزُنون (‪))747‬‬ ‫ُ‬
‫(ال ِذين ي ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫النه ِار ‪ ....‬فل ُه ْم أ ْج ُر ُه ْم ِعند رِب ِه ْم وال خ ْوف عل ْي ِه ْم وال ُه ْم ي ْحزُنون (‪))726‬‬ ‫الل ْيل و َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫(الذين ُي ُ‬
‫نفقون أموالهم ِب ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ات وأق ُام ْوا َّ‬
‫الصالة ‪ ....‬ل ُه ْم أ ْج ُر ُه ْم ِعند رِب ِه ْم وال خ ْوف عل ْي ِه ْم وال ُه ْم ي ْحزُنون (‪))722‬‬ ‫(إ َّن َّال ِذين آم ُن ْوا وعم ُل ْوا َّ‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪5‬‬
‫َّ َ ْ ُ َ ُ‬ ‫ْ َ َ ُْ ْ‬
‫يل اذك ُروا ِن ْع َم ِت َي ال ِتي أن َع ْمت َعل ْيك ْم) ‪:‬‬‫* َ(يا َب ِني ِإسرا ِئ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ُْ ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫وف ِبع ْه ِدك ْم وِإ َّياي ف ْاره ُبو ِن (‪))60‬‬‫(يا ب ِني ِإسر ِائيل اذك ُروا ِنعم ِتي ال ِتي أنع ْمت عل ْيك ْم وأوفوا ِبع ْه ِدي أ ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُْ ْ‬
‫ضل ُتك ْم على الع ِاْلين (‪))62‬‬ ‫(يا ب ِني ِإ ْسر ِائيل اذك ُروا ِن ْعم ِتي ال ِتي أنع ْم ُت عل ْيك ْم وأ ِني ف‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُْ ْ‬
‫ضل ُتك ْم على الع ِاْلين (‪))177‬‬ ‫(يا ب ِني ِإ ْسر ِائيل اذك ُروا ِن ْعم ِتي ال ِتي أنع ْم ُت عل ْيك ْم وأ ِني ف‬
‫َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ْ َّ َ َ‬
‫الزكاة) ‪:‬‬ ‫* (وأ ِقيموا الصالة وآتوا‬
‫الر ِاك ِعين (‪))63‬‬ ‫الزكاة و ْارك ُع ْوا مع َّ‬
‫الصالة و ُآت ْوا َّ‬
‫(وأ ِق ُيم ْوا َّ‬
‫َّ ً ُ‬ ‫ُ ْ َّ ُ َّ‬ ‫(وإ ْذ أخ ْذنا ميثاق بني إ ْسر ِائيل ال ت ْع ُب ُدون إ َّال الله ‪ ....‬وأ ِق ُيم ْوا َّ‬
‫الزكاة ث َّم تول ْي ُت ْم ِإال ق ِليال ِمنك ْم ‪))83( ....‬‬ ‫الصالة وآتوا‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وأ ِقيموا الصالة وآتوا الزكاة وما تق ِدموا ألنف ِسكم ِمن خي ٍر ت ِجدوه ِعند الل ِه ِإن الله ِبما تعملون ب ِصير (‪))110‬‬
‫ََ ََ ُ َ‬
‫* (أفال ت ْع ِقُلون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(أت ْأ ُم ُرون َّ‬
‫الناس ِبال ِب ِر وتنس ْون أ ُنفسك ْم وأ ُنت ْم ت ْتلون ال ِكتاب أفال ت ْع ِقلون (‪))66‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫ض قالوا ‪ ....‬أفال ت ْع ِقلون (‪))24‬‬ ‫ْ‬
‫(وِإذا لقوا ال ِذين آمنوا قالوا آمنا وِإذا خال بعضهم ِإلى بع ٍ‬
‫َّ ُ ْ ً‬
‫* َ(واتقوا َي ْوما) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ً‬ ‫َّ ُ ْ ْ ً َّ ْ‬
‫س ش ْيئا وال ُي ْقب ُل ِم ْنها شفاعة وال ُي ْؤخذ ِم ْنها ع ْد ٌل وال ُه ْم ُينص ُرون (‪))68‬‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ٌ‬
‫(واتقوا يوما ال تج ِزي نفس عن نف ٍ‬
‫ٌ‬ ‫ً‬ ‫َّ ُ ْ ْ ً َّ ْ‬
‫س ش ْيئا وال ُي ْقب ُل ِم ْنها ع ْد ٌل وال تنف ُعها شفاعة وال ُه ْم ُينص ُرون (‪))173‬‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ٌ‬
‫(واتقوا يوما ال تج ِزي نفس عن نف ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ ُ َّ ُ ُّ ْ‬ ‫َّ ُ ْ ْ ً ُ ْ ُ‬
‫س َّما كسب ْت و ُه ْم ال ُيظل ُمون (‪))781‬‬ ‫(واتقوا يوما ترجعون ِف ِيه ِإلى الل ِه ثم توفى كل نف ٍ‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم) ‪:‬‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم عف ْونا عنك ِم ِمن ب ْع ِد ذ ِلك لعلك ْم تشك ُرون (‪))57‬‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم بعثناكم ِمن ب ْع ِد م ْو ِتك ْم لعلك ْم تشك ُرون (‪))54‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض ُل الل ِه عل ْيك ْم ور ْحم ُت ُه لك ُنتم ِمن الخ ِاس ِرين (‪))46‬‬ ‫(ث َّم تول ْي ُتم ِمن ب ْع ِد ذ ِلك فل ْوال ف‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم قس ْت قل ُوبكم ِمن ب ْع ِد ذ ِلك ف ِهي كال ِحجار ِة أ ْو أش ُّد ق ْسوة ‪))26( ....‬‬
‫ً ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم أ ُنت ْم ه ُـؤالء ت ْق ُتلون أ ُنفسك ْم و ُتخ ِر ُجون ف ِريقا ِمنكم ِمن ِدي ِار ِه ْم تظاه ُرون عل ْي ِهم ‪))85( ....‬‬
‫يم (‪))111‬‬ ‫است ْغف ُرو ْا الله إ َّن الله غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫اس و ْ‬ ‫يض ْوا م ْن ح ْي ُث أفاض َّ‬
‫الن ُ‬ ‫( ُث َّم أف ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َّ َ ُ ْ‬
‫ين َآمنوا) ‪:‬‬ ‫* ِ(إن ال ِذ‬
‫آلاخ ِر ‪))47( ....‬‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫النصارى و َّ‬ ‫(إ َّن َّالذين آم ُن ْوا و َّالذين ه ُاد ْوا و َّ‬
‫الص ِاب ِئين من آمن ِبالل ِه واليو ِم ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫( ِإن ال ِذين آمنوا وال ِذين هاجروا وجاهدوا ِفي س ِب ِيل الل ِه أول ِـئك يرجون رحمت الل ِه والله غفور ر ِحيم (‪))718‬‬
‫الصالة وآت ُو ْا َّ‬
‫الزكاة ل ُه ْم أ ْج ُر ُه ْم ِعند رِب ِه ْم ‪))722( ....‬‬ ‫ات وأق ُام ْوا َّ‬ ‫(إ َّن َّال ِذين آم ُن ْوا وعم ُل ْوا َّ‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْدُ) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ ُ َّ‬
‫الس ْب ِت ف ُقلنا ل ُه ْم ك ُونوا ِقردة خ ِاس ِئين (‪))45‬‬‫نك ْم في َّ‬
‫(ولقد ع ِلمتم ال ِذين اعتدوا ِم ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(ولق ْد آت ْينا ُموس ى ْال ِكتاب وق َّف ْينا ِمن ب ْع ِد ِه ب ُّ‬
‫الر ُس ِل وآتينا ِعيس ى ْابن م ْريم الب ِين ِ‬
‫ات ‪))82( ....‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ات ث َّم َّاتخذ ُت ُم ال ِعجل ِمن بع ِد ِه وأنتم ظ ِاْلون (‪))17‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولقد جاءكم ُّموس ى ِبالب ِين ِ‬
‫ْ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ات وما يك ُف ُر ِبها ِإال الف ِاس ُقون (‪))11‬‬ ‫ات ب ِين ٍ‬‫(ولقد أنزلنآ ِإل ْيك آي ٍ‬
‫َ َّ ُ َ ُ َ‬
‫* (ل َعلك ْم ت ْع ِقلون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬
‫وه ِبب ْع ِضها كذ ِلك ُي ْح ِيي الل ُه اْل ْوتى و ُي ِريك ْم آي ِات ِه لعلك ْم ت ْع ِقلون (‪))23‬‬ ‫ْ‬
‫اضرُب ُ‬
‫(فقلنا ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬
‫(كذ ِلك ُيب ِي ُن الل ُه لك ْم آي ِات ِه لعلك ْم ت ْع ِقلون (‪))767‬‬
‫‪6‬‬
‫َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫* َ(و َما الل ُه ِبغا ِف ٍل َع َّما ت ْع َملون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم قس ْت قل ُوبكم ِمن ب ْع ِد ذ ِلك ‪ ....‬وِإ َّن ِم ْنها ْلا ي ْه ِبط ِم ْن خشي ِة الل ِه وما الل ُه ِبغ ِاف ٍل ع َّما ت ْعملون (‪))26‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ُ َّ ُ ْ ُ‬
‫اب وما الل ُه ِبغ ِاف ٍل ع َّما ت ْعملون (‪))85‬‬ ‫ُ ُّ‬
‫(ثم أنتم هـؤالء تقتلون أنفسكم ‪ ....‬ويوم ال ِقيام ِة يردون ِإلى أش ِد العذ ِ‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫اعيل ‪ ....‬وم ْن أظل ُم ِم َّمن كتم شهادة ِعند ُه ِمن الل ِه وما الل ُه ِبغ ِاف ٍل ع َّما ت ْعملون (‪))160‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫(أ ْم تقولون ِإن ِإبر ِاهيم وِإسم ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫(و ِم ْن ح ْيث خر ْجت فو ِل و ْجهك شطر اْل ْس ِج ِد الحر ِام وِإ َّن ُه للح ُّق ِمن َّ ِربك وما الل ُه ِبغ ِاف ٍل ع َّما ت ْعملون (‪))161‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(ق ْد نرى تق ُّلب و ْجهك في َّ‬
‫السماء ‪ ....‬لي ْعل ُمون أ َّن ُه الح ُّق ِمن َّ ِرب ِه ْم وما الل ُه ِبغ ِاف ٍل ع َّما ي ْعملون (‪))166‬‬ ‫ِ ِ‬
‫َ‬
‫* َ(بلى) ‪:‬‬
‫الن ِار ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪))81‬‬
‫اب َّ‬ ‫(بلى من كسب سيئ ًة وأحاط ْت به خطيـئ ُت ُه ف ُأ ْولـئك أ ْ‬
‫صح ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(بلى م ْن أ ْسلم و ْجهه ِلل ِه وهو مح ِسن فله أجره ِعند ِرب ِه وال خوف علي ِهم وال هم يحزنون (‪))117‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ف َع ُْن ُه ُم ْال َع َذ ُ‬
‫اب) ‪:‬‬
‫َ ُ َ َّ ُ‬
‫* (ال يخف‬
‫ف ع ْن ُه ُم ْالعذ ُ‬ ‫ُ َّ ُ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫اب وال ُه ْم ُينص ُرون (‪))84‬‬ ‫الدنيا ِباآل ِخر ِة فال يخف‬ ‫( أول ِـئك ال ِذين اشتر ُوا الحياة‬
‫اب وال ُه ْم ُينظ ُرون (‪))147‬‬ ‫ف ع ْن ُه ُم ْالعذ ُ‬‫ُ َّ ُ‬
‫(خ ِال ِدين ِفيها ال يخف‬
‫* (وْلَّا ج ُ‬
‫اءه ْم) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫(وْلَّا ج ُ‬
‫ند الل ِه ُمص ِد ٌق ِْلا مع ُه ْم وك ُانوا ِمن ق ْب ُل ي ْست ْف ِت ُحون على ال ِذين كف ُروا ‪))81( ....‬‬ ‫اءه ْم كت ٌ ْ‬
‫اب ِمن ِع ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫(وْلَّا ج ُ‬
‫يق ِمن ال ِذين أ ُوتوا ال ِكتاب ‪))101( ....‬‬ ‫اءه ْم ر ُسو ٌل م ْن عند الله ُمصد ٌق ْلا مع ُه ْم نبذ فر ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫ُ ُ ْ َ‬
‫* ِ(إن كنتم ُّمؤ ِم ِنينُ) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذا ِقيل ل ُه ْم ِآم ُنوا ِبما أنزل الل ُه قالوا ‪ ....‬ق ْل ف ِلم ت ْق ُتلون أ ِنبياء الل ِه ِمن ق ْب ُل ِإن ك ُنتم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪))11‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫اسم ُعوا ‪ِ ...‬بئسما يأ ُم ُرك ْم ِب ِه ِإيم ُانك ْم ِإن ك ُنت ْم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪))13‬‬ ‫(وِإذ أخذنا ِميثاقك ْم ورف ْعنا ف ْوقك ُم الطور خذوا ما آت ْيناكم ِب ُق َّو ٍة و‬
‫ُ‬ ‫ً َّ ُ‬
‫وت ‪ِ ....‬إ َّن ِفي ذ ِلك آلية لك ْم ِإن ك ُنتم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪))768‬‬ ‫(وقال ل ُه ْم نب ُّي ُه ْم إ َّن آية ُم ْلكه أن ي ْأتي ُك ُم َّ‬
‫الت ُاب ُ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫ُّ َّ‬
‫الربا ِإن كنتم مؤ ِم ِنين (‪))728‬‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما ب ِقي ِمن ِ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْلُ) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫اس فتم َّن ُوا اْل ْوت ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪))16‬‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(قل ِإن كانت لكم الدار آلا ِخرة ِعند الل ِه خ ِالصة ِمن دو ِن الن ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل من كان ع ُد ًّوا ِل ِج ْب ِريل ف ِإ َّن ُه ن َّزل ُه على قل ِبك ِب ِإذ ِن الل ِه ُمص ِدقا ِْلا ب ْين يد ْي ِه و ُه ًدى و ُبشرى ِلل ُم ْؤ ِم ِنين (‪))12‬‬
‫صون (‪))131‬‬ ‫آجوننا في الله و ُهو رُّبنا ور ُّب ُك ْم ولنا أ ْعم ُالنا ول ُك ْم أ ْعم ُال ُك ْم ون ْح ُن ل ُه ُم ْخل ُ‬ ‫( ُق ْل أ ُتح ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ َ‬
‫* ِ(ب َما ت ْع َملون َب ِص ٌيرُ) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫اس على حي ٍاة و ِمن ال ِذين أشركوا ‪ ....‬والل ُه ب ِص ٌير ِبما ي ْعملون (‪))14‬‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ ْ ْ‬
‫(ولت ِجدنهم أحرص الن ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫الصالة و ُآت ْوا َّ‬ ‫(وأ ِقي ُم ْوا َّ‬
‫الزكاة وما ُتق ِد ُموا أل ُنف ِسكم ِم ْن خ ْي ٍر ت ِج ُد ُوه ِعند الل ِه ِإ َّن الله ِبما ت ْعملون ب ِص ٌير (‪))110‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫اعل ُموا أ َّن الله ِبما ت ْعملون ب ِص ٌير (‪))733‬‬
‫ْ‬
‫ات ُي ْر ِض ْعن أ ْوالد ُه َّن ح ْول ْي ِن ك ِامل ْي ِن ‪ ....‬و َّات ُقوا الله و‬ ‫(و ْالوالد ُ‬
‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ْ ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وِإن طلقتموهن ِمن قب ِل أن تمسوهن ‪ ....‬وال تنسوا الفضل بينكم ِإن الله ِبما تعملون ب ِصير (‪))732‬‬
‫ُ‬ ‫(ومث ُل َّالذين ُي ُ‬
‫ات الل ِه ‪ ....‬والل ُه ِبما ت ْعملون ب ِص ٌير (‪))745‬‬ ‫نفقون أ ْموال ُه ُم ْاب ِتغاء م ْرض ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُ ْ َ َ‬
‫* (ل ْو كانوا َي ْعل ُمون) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ ْ ُ ْ َّ‬
‫اط ُين على ُمل ِك ُسل ْيمان ‪ ....‬ول ِبئس ما شر ْوا ِب ِه أ ُنفس ُه ْم ل ْو ك ُانوا ي ْعل ُمون (‪))107‬‬
‫(واتبعوا ما تتلوا الشي ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ٌ ْ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫ند الله خ ْي ٌر ل ْو ك ُانوا ي ْعل ُمون (‪))103‬‬ ‫َّ‬
‫(ول ْو أن ُه ْم آمنوا واتق ْوا ْلثوبة ِمن ِع ِ‬

‫‪7‬‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ ْ‬
‫ين َآمنواُ) ‪:‬‬ ‫* (يا أيها ال ِذ‬
‫اب أ ِل ٌ‬ ‫اسم ُعوا ْو ِللك ِافرين عذ ٌ‬ ‫انظ ْرنا و ْ‬ ‫ُ ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪))106‬‬ ‫ِ‬ ‫اعنا وقولوا‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ال تقولوا ر ِ‬
‫الص ِاب ِرين (‪))153‬‬ ‫الصالة إ َّن الله مع َّ‬ ‫الص ْبر و َّ‬ ‫است ِع ُين ْوا ب َّ‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ ْ ُُ ْ‬ ‫َّ‬
‫ات ما رزقناك ْم واشك ُروا ِلل ِه ِإن ك ُنت ْم ِإ َّي ُاه ت ْع ُب ُدون (‪))127‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا كلوا ِمن ط ِيب ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا ُك ِتب عل ْي ُك ُم ْال ِقص ُ‬
‫اص ِفي الق ْتلى ال ُح ُّر ِبال ُح ِر والع ْب ُد ِبالع ْب ِد وألانثى ِباألنثى ‪))128( ....‬‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫الصي ُام كما ك ِتب على ال ِذين ِمن ق ْب ِلك ْم لعلك ْم ت َّتقون (‪))183‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ك ِتب عليكم ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ ُ‬ ‫َّ ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُُ ْ‬ ‫َّ‬
‫ات الش ْيط ِان ِإ َّن ُه لك ْم ع ُد ٌّو ُّم ِب ٌين (‪))708‬‬ ‫السل ِم كآفة وال تت ِب ُعوا خطو ِ‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ادخلوا ِفي ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ َّ ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا أ ِنفقوا ِم َّما رزقناكم ِمن ق ْب ِل أن يأ ِتي ي ْو ٌم ال ب ْي ٌع ِف ِيه وال خلة وال شفاعة ‪))756( ....‬‬
‫اس ‪))746( ....‬‬ ‫َّ‬ ‫(يا أ ُّيها َّالذين آم ُن ْوا ال ُت ْبط ُل ْوا صدقات ُكم ب ْاْلن وألاذى ك َّالذي ُي ُ ُ‬
‫نفق ماله ِرئاء الن ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫نفقون ‪))742( ....‬‬
‫ض وال تيمموا الخ ِبيث ِمنه ت ِ‬ ‫ْ‬
‫ات ما كسبتم و ِمما أخرجنا لكم ِمن ألار ِ‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا أ ِنفقوا ِمن ط ِيب ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫ُّ َّ‬
‫الربا ِإن ك ُنتم ُّمؤ ِم ِنين (‪))728‬‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما ب ِقي ِمن ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُُ ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫وه وليك ُتب َّب ْينك ْم ك ِات ٌب ِبالع ْد ِل ‪))787( ....‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ِإذا تداي ُنتم ِبد ْي ٍن ِإلى أج ٍل ُّمس ًّمى فاكتب‬
‫* َ(واس ٌع َع ِل ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫يم (‪))115‬‬ ‫(و ِلل ِه ْاْل ْشر ُق و ْاْل ْغر ُب فأ ْينما ُتو ُّل ْوا فث َّم و ْج ُه الل ِه إ َّن الله و ِاس ٌع ع ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُْ ُْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وقال ل ُه ْم ن ِبيهم ِإن الله قد بعث لكم طالوت م ِلكا ‪ ....‬والله يؤ ِتي ملكه من يشاء والله و ِاسع ع ِليم (‪))762‬‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬
‫نف ُقون أ ْموال ُه ْم في سبيل الل ِه كمثل ح َّب ٍة أنبت ْت س ْبع سنابل ‪ ....‬والل ُه و ِاس ٌع ع ِل ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪))741‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫َّ(مث ُل ال ِذين ي ِ‬
‫يم (‪))748‬‬ ‫ان يع ُد ُك ُم ْالف ْقر وي ْأ ُم ُر ُكم ب ْالف ْحشاء والل ُه يع ُد ُكم َّم ْغفر ًة م ْن ُه وف ْ‬
‫ض ًال والل ُه و ِاس ٌع ع ِل ٌ‬ ‫َّ ْ ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(الشيط ِ‬
‫* َ(و َلئن َّات َب ْع َت َأ ْه َو ُ‬
‫اءهم) ‪:‬‬ ‫ِِ‬
‫َّ‬
‫اءهم ب ْعد ال ِذي جاءك ِمن‬ ‫النصارى ح َّتى ت َّتبع م َّلت ُه ْم ُق ْل إ َّن ُهدى الله ُهو ْال ُهدى ولئن َّاتب ْعت أ ْهو ُ‬
‫ود وال َّ‬ ‫(ولن ت ْرض ى عنك ْالي ُه ُ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ ْ‬
‫ال ِعل ِم ما لك ِمن الل ِه ِمن و ِل ٍي وال ن ِص ٍير (‪))170‬‬
‫ض ُهم بتابع ق ْبلة ب ْعض ولئن َّاتب ْعت أ ْهو ُ‬
‫اءهم‬ ‫(ولئ ْن أت ْيت َّالذين ُأ ْو ُت ْوا ْالكتاب ب ُكل آية َّما تب ُع ْوا ق ْبلتك وما أنت بتابع ق ْبلت ُه ْم وما ب ْع ُ‬
‫ٍ ِِ‬ ‫ِ ٍِ ِ‬ ‫ِ ٍِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ً َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫ِمن بع ِد ما جاءك ِمن ال ِعل ِم ِإنك ِإذا ِْلن الظ ِ ِاْلين (‪))165‬‬
‫اه ُم ْالك َت َ‬
‫ابُ) ‪:‬‬ ‫ُين َآت ْي َن ُ‬ ‫َّ‬
‫(الذ َ‬
‫ِ‬ ‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين آت ْين ُاه ُم ال ِكتاب ي ْتلون ُه ح َّق ِتالو ِت ِه أ ْول ِـئك ُي ْؤ ِم ُنون ِب ِه ومن يك ُف ْر ِب ِه فأ ْول ِـئك ُه ُم الخ ِاس ُرون (‪))171‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫( َّالذين آت ْين ُاه ُم ْالكتاب ي ْعر ُفون ُه كما ي ْعر ُفون أ ْبن ُ‬
‫اءه ْم وِإ َّن ف ِريقا ِم ْن ُه ْم ليك ُت ُمون الح َّق و ُه ْم ي ْعل ُمون (‪))164‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬
‫* ( ِتل َك) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ٌ‬
‫( ِتلك أ َّمة ق ْد خل ْت لها ما كسب ْت ولكم َّما كس ْب ُت ْم وال ت ْسألون ع َّما ك ُانوا ي ْعملون (‪))136‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ٌ‬
‫( ِتلك أ َّمة ق ْد خل ْت لها ما كسب ْت ولكم َّما كس ْب ُت ْم وال ت ْسألون ع َّما ك ُانوا ي ْعملون (‪))161‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(ت ْلك آي ُ‬
‫ات الل ِه ن ْتلوها عل ْيك ِبالح ِق وِإ َّنك ِْلن اْل ْرس ِلين (‪))757‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ ْ َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ ُ ُ َّ ْ‬ ‫ْ‬
‫وح‬
‫ات وأيدناه ِبر ِ‬ ‫ض ِمنهم من كلم الله ورفع بعضهم درج ٍ‬
‫ات وآتينا ِعيس ى ابن مريم الب ِين ِ‬ ‫( ِتلك الرسل فضلنا بعضهم على بع ٍ‬
‫ْ‬
‫ال ُق ُد ِس‪) )753(...‬‬

‫‪8‬‬
‫ْ‬ ‫َ ْ َْ‬ ‫َ‬
‫* (ف َو ِل َو ْج َه َك شط َر اْل ْس ِج ِد ال َح َر ِام) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ً‬ ‫(ق ْد نرى تق ُّلب و ْجهك في َّ‬
‫السماء فل ُنو ِلي َّنك ِق ْبلة ت ْرضاها فو ِل و ْجهك شطر اْل ْس ِج ِد الحر ِام وح ْيث ما ك ُنت ْم فولوا ُو ُج ِوهك ْم شطر ُه‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫وِإ َّن ال ِذين أ ْوتوا ال ِكتاب ليعلمون أنه الحق ِمن ِرب ِهم وما الله ِبغ ِاف ٍل عما يعملون (‪))166‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫(و ِم ْن ح ْيث خر ْجت فو ِل و ْجهك شطر اْل ْس ِج ِد الحر ِام وِإ َّن ُه للح ُّق ِمن َّ ِربك وما الل ُه ِبغ ِاف ٍل ع َّما ت ْعملون (‪))161‬‬
‫ٌ َّ‬ ‫ُ‬
‫اس عل ْيك ْم ُح َّجة ِإال‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ُ ُ ْ ُّ ْ ُ ُ ُ ْ ْ ُ َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫(و ِمن حيث خرجت فو ِل وجهك شطر اْلس ِج ِ ُد الحر ِام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره ِلئال يكون ِللن ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ال ِذين ظل ُموا ِم ْن ُه ْم فال تخش ْو ُه ْم واخش ْو ِني وأل ِت َّم ِن ْعم ِتي عل ْيك ْم ولعلك ْم ت ْهت ُدون (‪))150‬‬

‫* ألامر بذكر هللا ‪:‬‬


‫ُُْ‬ ‫ْ ُ ُْ ْ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُُْ‬
‫ون (‪))157‬‬ ‫(فاذكر ِوني أذكركم واشكروا ِلي وال تكفر ِ‬
‫ُ‬ ‫ض ُتم م ْن عرفات ف ْاذ ُك ُر ْوا الله عند ْاْل ْشعر ْالحرام و ْاذ ُك ُر ُ‬
‫وه كما هداك ْم وِإن‬ ‫ض ًال من َّرب ُك ْم فإذا أف ْ‬‫اح أن ت ْبت ُغ ْوا ف ْ‬
‫(ل ْيس عل ْي ُك ْم ُجن ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫الض ِآلين (‪))118‬‬ ‫ُك ُنتم من ق ْبله ْلن َّ‬
‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ ْ َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ ْ ُُْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اس من يقول ربنا ِآتنا ِفي الدنيا ‪))700( ....‬‬ ‫(ف ِإذا قضيتم من ِاسككم فاذكروا الله ك ِذك ِركم آباءكم أو أشد ِذكرا ف ِمن الن ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ْ‬
‫ات فمن تع َّجل ِفي ي ْوم ْي ِن فال ِإثم عل ْي ِه ومن تأ َّخر فال ِإثم عل ْي ِه ِْل ِن اتقى ‪))703( ....‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(واذك ُروا الله ِفي أ َّي ٍام َّم ْعدود ٍ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ً ْ‬
‫إن ِخ ْف ُت ْم ف ِرجاال أ ْو ُركب ًانا ف ِإذا أ ِم ُنت ْم فاذك ُروا الله كما علمكم َّما ل ْم تك ُونوا ت ْعل ُمون (‪))731‬‬ ‫(ف ْ‬
‫َّ َّ َ ْ ُ َ‬
‫ين َيكت ُمون) ‪:‬‬ ‫* ِ(إن ال ِذ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ َّ‬
‫اب أول ِـئك يلع ُن ُه ُم الل ُه ‪))151( ....‬‬
‫اس ِفي ال ِكت ِ‬
‫ِ‬ ‫ات وال ُهدى ِمن ب ْع ِد ما ب َّي َّن ُاه ِل َّلن‬‫( ِإن ال ِذين يكت ُمون ما أنزلنا ِمن الب ِين ِ‬
‫يال ُأولـئك ما ي ْأ ُك ُلون في ُب ُطونه ْم إ َّال َّ‬‫ً‬ ‫ْ‬
‫اب ويشت ُرون ِب ِه ثم ًنا ق ِل‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُُْ‬ ‫َّ َّ‬
‫النار ‪))126( ....‬‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫( ِإن ال ِذين يكتمون ما أنزل الله ِمن ال ِكت ِ‬
‫َّ َ َّ َ ُ‬ ‫َ َ َ َّ ُ ْ ُ ُ َ‬
‫ات الش ْيط ِان ِإن ُه لك ْم َع ُد ٌّو ُّم ِب ٌينُ) ‪:‬‬
‫* (وال تت ِبعوا خطو ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫اس ُك ُل ْوا م َّما في ألا ْ ض حال ًال طي ًبا وال ت َّتب ُع ْوا ُخ ُطوات َّ‬
‫الش ْيط ِان ِإ َّن ُه لك ْم ع ُد ٌّو ُّم ِب ٌين(‪ِ )148‬إ َّنما يأ ُم ُرك ْم ‪))141(...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ر ِ‬
‫(يا أ ُّيها َّ‬
‫الن ُ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫الش ْيط ِان ِإ َّن ُه لك ْم ع ُد ٌّو ُّم ِب ٌين (‪ )708‬ف ِإن زلل ُت ْم ‪))701( ....‬‬ ‫(يا أ ُّيها َّالذين آم ُن ْوا ْاد ُخ ُل ْوا في الس ْلم ك َّآف ًة وال ت َّتب ُع ْوا ُخ ُطوات َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫(غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يمُ) ‪:‬‬ ‫*‬
‫يم (‪))123‬‬ ‫ور َّر ِح ٌ‬‫اض ُط َّر غ ْير باغ وال ع ٍاد فال إ ْثم عل ْيه إ َّن الله غ ُف ٌ‬ ‫(إ َّنما ح َّرم عل ْي ُك ُم ْاْل ْيتة ‪ ....‬فمن ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ً ْ ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬
‫وص جنفا أو ِإثما فأصلح بينهم فال ِإثم علي ِه ِإن الله غفور ر ِحيم (‪))187‬‬ ‫(فمن خاف ِمن م ٍ‬
‫يم (‪))117‬‬ ‫(فإن انته ْو ْا فإ َّن الله غف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫ُ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم أ ِفيضوا ِمن حيث أفاض الناس واستغ ِفروا الله ِإن الله غفور ر ِحيم (‪))111‬‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬
‫(إ َّن َّال ِذين آم ُن ْوا و َّال ِذين هاج ُر ْوا وجاه ُد ْوا في سبيل الل ِه ُأ ْول ِـئك ي ْر ُجون ر ْحمت الل ِه والل ُه غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪))718‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُُْ‬ ‫َّ‬
‫ِ(لل ِذين يؤلون ِمن ِنس ِآئ ِهم تربص أربع ِة أشه ٍر ف ِإن فآؤوا ف ِإن الله غفور ر ِحيم (‪))774‬‬
‫َ ُ‬ ‫ُ‬
‫* (ك ِت َب َعل ْيك ُم) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا ُك ِتب عل ْي ُك ُم ْال ِقص ُ‬
‫اص ِفي الق ْتلى ال ُح ُّر ِبال ُح ِر والع ْب ُد ِبالع ْب ِد وألانثى ِباألنثى ‪))128( ....‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ْْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وف ح ًّقا على اْل َّت ِقين (‪))180‬‬
‫(ك ِتب عل ْيك ْم ِإذا حضر أحدك ُم اْلوت ِإن ترك خي ًرا الو ِص َّية ِللو ِالدي ِن وألاق ِربين ِباْلع ُر ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫الصي ُام كما ك ِتب على ال ِذين ِمن ق ْب ِلك ْم لعلك ْم ت َّت ُقون (‪))183‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ك ِتب عليكم ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫ال و ُهو ك ْر ٌه لك ْم وعس ى أن تكر ُهوا ش ْي ًئا و ُهو خ ْي ٌر لك ْم ‪))714( ....‬‬ ‫( ُك ِتب عل ْي ُك ُم ْال ِقت ُ‬

‫‪9‬‬
‫(سم ٌيع َع ِل ٌ‬
‫يمُ) ‪:‬‬ ‫َ‬
‫* ِ‬
‫يم (‪))181‬‬ ‫(فمن ب َّدل ُه ب ْعدما سمع ُه فإ َّنما إ ْث ُم ُه على َّال ِذين ُيب ِد ُلون ُه إ َّن الله سم ٌيع ع ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫(وال ت ْجع ُل ْوا الله ُع ْرضة ِأليم ِانكم أن تب ُّروا وتتقوا وتص ِلحوا بين الناس والله سميع ع ِل ٌ‬
‫يم (‪))776‬‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الطالق فإ َّن الله سم ٌيع ع ِل ٌ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬
‫يم (‪))772‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وِإن عزموا‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وق ِاتلوا ِفي س ِب ِيل الل ِه واعلموا أن الله س ِميع ع ِليم (‪))766‬‬
‫انفصام لها والل ُه سم ٌيع ع ِل ٌ‬ ‫ُْْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫يم (‪))754‬‬ ‫ِ‬ ‫الد ِين ‪ ....‬فق ِد است ْمسك ِبالع ْرو ِة الوثقى ال ِ‬ ‫(ال ِإكراه ِفي ِ‬
‫ُ ُ َ َ َ‬ ‫َ َّ ُ‬
‫* (خ ْي ٌر لك ْم ِإن كنت ْم ت ْعل ُمونُ) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫وموا خ ْي ٌر لك ْم ِإن ك ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪))186‬‬ ‫يضا أ ْو على سف ٍر ف ِع َّدة ِم ْن أ َّيا ٍم أخر ‪ ....‬وأن تص‬
‫نكم َّمر ً‬
‫ِ‬ ‫ات فمن كان ِم‬ ‫ُ‬
‫(أ َّي ًاما َّم ْعدود ٍ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫(وِإن كان ذو ُع ْسر ٍة فن ِظرة ِإلى م ْيسر ٍة وأن تص َّدقوا خ ْي ٌر لك ْم ِإن ك ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪))780‬‬
‫* (ت ْل َك ُح ُد ُ‬
‫ود الل ِهُ) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫الرف ُث إلى نسآئ ُك ْم ‪ ....‬ت ْلك ُح ُد ُ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫اس لعل ُه ْم ي َّتقون (‪))782‬‬ ‫َّ‬
‫وها كذ ِلك يب ِين الله آي ِات ِه ِللن ِ‬ ‫ود الل ِه فال تقرُب‬ ‫ِ‬ ‫الصي ِام َّ ِ ِ ِ‬ ‫(أ ِح َّل لكم ليلة ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫(الطال ُق م َّرتان ‪ ....‬ت ْلك ُح ُد ُ‬
‫َّ‬
‫ود الل ِه فال ت ْعت ُدوها ومن يتع َّد ُح ُدود الل ِه فأ ْول ِـئك ُه ُم الظ ِاْلون (‪))771‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(فإن ط َّلقها فال تح ُّل ل ُه من ب ْع ُد ح َّتى تنكح ز ْو ًجا غ ْير ُه ‪ ....‬وت ْلك ُح ُد ُ‬
‫ود الل ِه ُيب ِي ُنها ِلق ْو ٍم ي ْعل ُمون (‪))730‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اتُ) ‪:‬‬ ‫َ‬ ‫َُ ُ ُ َ‬
‫* (يب ِين الله آيا ِت ِه ‪ -‬آلاي ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫اس لعل ُه ْم ي َّت ُقون (‪))182‬‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ُ‬
‫الصي ِام الرفث ِإلى ِنس ِآئكم ‪ ....‬كذ ِلك يب ِين الله آي ِات ِه ِللن ِ‬ ‫(أ ِح َّل لكم ليلة ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫(ي ْسأ ُلونك عن ْالخ ْمر و ْاْل ْيسر ‪ ....‬وي ْسأ ُلونك ماذا ُي ُ ُ ْ ْ‬
‫ات لعلك ْم تتفك ُرون (‪))711‬‬ ‫نفقون ق ِل العفو كذ ِلك ُي ِبين الله لك ُم آلاي ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُْ ْ‬
‫اس لعلهم يتذكرون (‪))771‬‬ ‫ات حتى يؤ ِمن ‪ ....‬والله يدعو ِإلى الجن ِة واْلغ ِفر ِة ِب ِإذ ِن ِه ويب ِين آي ِات ِه ِللن ِ‬ ‫نكحوا اْلش ِرك ِ‬ ‫(وال ت ِ‬
‫َّ ُ ْ ْ ُ‬ ‫ُ ُ ُ ُْ‬
‫(كذ ِلك يب ِين الله لكم آي ِات ِه لعلكم تع ِقلون (‪))767‬‬
‫َُّ‬ ‫َّ ُْ‬ ‫ُ ُ ُ ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ُ ُ ْ‬
‫ات لعلكم تتفكرون (‪))744‬‬ ‫اب ‪ ....‬فاحترقت كذ ِلك يب ِين الله لكم آلاي ِ‬ ‫(أيود أحدكم أن تكون له جنة ِمن ن ِخ ٍيل وأعن ٍ‬
‫َُ َ‬
‫* َ(ي ْسألون َك) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫(ي ْسأ ُلونك عن ِ َّ ُ ْ‬
‫اس والح ِج ‪))181( ....‬‬ ‫ألاهل ِة قل ِهي مو ِاقيت ِللن ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ن ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫نفقو قل ما أنفقتم ِمن خي ٍر ف ِللو ِالدي ِن وألاق ِربين ‪))715( ....‬‬ ‫(يسألونك ماذا ي ِ‬
‫ال ِف ِيه ك ِب ٌير ‪))712( ....‬‬ ‫الش ْهر ْالحرام ِقت ٍال ِف ِيه ُق ْل ِقت ٌ‬ ‫(ي ْسأ ُلونك عن َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫نفقون ق ِل العفو ‪))711( ....‬‬ ‫(يسألونك ع ِن الخم ِر واْلي ِس ِر ‪ ....‬ويسألونك ماذا ي ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫صال ٌح َّل ُه ْم خ ْي ٌر وإ ْن ُتخال ُط ُ‬
‫وه ْم ف ِإخو ُانك ْم ‪))770(....‬‬ ‫الد ْنيا وآلاخرة وي ْسأ ُلونك عن ْاليتامى ُق ْل إ ْ‬ ‫(في ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫النساء ِفي ‪))777( ....‬‬ ‫يض قل هو أذى فاعت ِزلوا ِ‬ ‫(ويسألونك ع ِن اْل ِح ِ‬
‫َّ ُ ْ َ‬
‫* َ(واتقوا اللهُ) ‪:‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(ي ْسأ ُلونك عن ِ َّ ُ ْ‬
‫اس والح ِج ‪ ....‬وأ ُتوا ال ُب ُيوت ِم ْن أ ْبو ِابها و َّات ُقوا الله لعلك ْم ُت ْف ِل ُحون (‪))181‬‬ ‫ُ َّ‬
‫ألاهل ِة قل ِهي مو ِاقيت ِللن ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ُ َّ ْ ْ‬
‫(الشهر الحرام ِبالشه ِر الحر ِام والحرمات ِقصاص ‪ ....‬واتقوا الله واعلموا أن الله مع اْلت ِقين (‪))116‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُّ ْ ْ َّ ْ ُ ْ‬
‫اب (‪))114‬‬ ‫(وأ ِتموا الحج والعمرة ِلل ِه ‪ ....‬واتقوا الله واعلموا أن الله ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫ُ‬
‫اعل ُموا أ َّنك ْم ِإل ْي ِه ُت ْحش ُرون (‪))703‬‬ ‫(و ْاذ ُك ُر ْوا الله في أ َّيام َّم ْع ُدودات ‪ ....‬ومن تأ َّخر فال إ ْثم عل ْيه ْلن َّاتقى و َّات ُق ْوا الله و ْ‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ٌ َّ ُ ْ ْ ُ ْ‬
‫ِ(نسآؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى ِشئتم وق ِدموا ألنف ِسكم واتقوا الله واعلموا أنكم مالقوه وب ِش ِر اْلؤ ِم ِنين (‪))773‬‬
‫يم (‪))731‬‬ ‫اعل ُم ْوا أ َّن الله ب ُكل ش ْي ٍء ع ِل ٌ‬ ‫وه َّن بم ْع ُروف ‪ ....‬و َّات ُق ْوا الله و ْ‬
‫ٍ‬
‫النساء فبل ْغن أجل ُه َّن فأ ْمس ُك ُ‬ ‫َّ ْ ُ ُ َّ‬
‫(وِإذا طلقتم‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(والو ِالدات ي ْر ِضعن أوالدهن حولي ِن ك ِاملي ِن ‪ ....‬واتقوا الله واعل ُموا أن الله ِبما تعملون ب ِص ٌير (‪))733‬‬
‫‪10‬‬
‫وه ‪ ....‬و َّات ُق ْوا الله و ُيع ِل ُم ُك ُم الل ُه والل ُه ب ُكل ش ْي ٍء ع ِل ٌ‬
‫يم‬ ‫(يا أ ُّيها َّالذين آم ُن ْوا إذا تداي ُنتم بد ْين إلى أجل ُّمس ًّمى ف ْاك ُت ُب ُ‬
‫ِ‬
‫ِ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ٍ ِ‬ ‫ِ‬
‫(‪))787‬‬
‫َ ُ ْ‬
‫* َ(وقا ِتلوا ِفي َس ِب ِيل الل ِه) ‪:‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وق ِاتلوا ِفي س ِب ِيل الل ِه ال ِذين ُيق ِاتلونك ْم وال ت ْعت ُدوا ِإ َّن الله ال ُي ِح ِب اْل ْعت ِدين (‪))110‬‬
‫يم (‪))766‬‬ ‫اعل ُم ْوا أ َّن الله سم ٌيع ع ِل ٌ‬
‫(وقات ُل ْوا في سبيل الله و ْ‬
‫ِ ِ ِ ِ ِ‬
‫ِ‬
‫َ ُ ْ َ‬
‫اب) ‪:‬‬
‫* (ش ِديد ال ِع ِ‬
‫ق‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُّ ْ ْ َّ ْ ُ ْ‬
‫اب (‪))114‬‬ ‫(وأ ِتموا الحج والعمرة ِلل ِه ‪ ....‬واتقوا الله واعلموا أن الله ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اب (‪))711‬‬
‫(سل ب ِني ِإسر ِائيل كم آتيناهم ِمن آي ٍة ب ِين ٍة ومن يب ِدل ِنعمة الل ِه ِمن بع ِد ما جاءته ف ِإن الله ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫(عز ٌيز َح ِك ٌ‬
‫يمُ) ‪:‬‬ ‫َ‬
‫* ِ‬
‫يم (‪))701‬‬ ‫اعل ُم ْوا أ َّن الله عز ٌيز ح ِك ٌ‬ ‫ات ف ْ‬ ‫اءت ُك ُم ْالبين ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ف ِإن زلل ُت ْم ِمن ب ْع ِد ما ج‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ألعنت ُك ْم إ َّن الله عز ٌيز ح ِك ٌ‬
‫يم (‪))770‬‬ ‫الد ْنيا وآلاخرة وي ْسأ ُلونك عن ْاليتامى ُق ْل إ ْ‬
‫صال ٌح َّل ُه ْم خ ْي ٌر ‪ ....‬ول ْو شاء الل ُه ْ‬ ‫(في ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫(واْلطلقات يتربصن ِبأنف ِس ِهن ثالثة قرو ٍء ‪ ....‬و ِل ِلرج ِال علي ِهن درجة والله ع ِزيز حكيم (‪))778‬‬
‫اعا إلى ْالح ْول ‪ ....‬والل ُه عز ٌيز ح ِك ٌ‬ ‫َّ ً‬ ‫َّ ً ْ‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ َّ ْ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪))760‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وال ِذين يتوفون ِمنكم ويذرون أزواجا و ِصية ِألزو ِاج ِهم مت ِ‬
‫يم (‪))740‬‬ ‫اعل ْم أ َّن الله عز ٌيز ح ِك ٌ‬ ‫يم رب أرني ك ْيف ُت ْحيـي ْاْل ْوتى ‪ ....‬و ْ‬ ‫(وإ ْذ قال إ ْبراه ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫(فإ َّن الل َه ب ِه َع ِل ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫* ِ‬
‫نف ُقون ‪ ....‬وما ت ْفع ُل ْوا م ْن خ ْير فإ َّن الله ب ِه ع ِل ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫يم (‪))715‬‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(يسألونك ماذا ي ِ‬
‫نف ُق ْوا م ْن خ ْير فإ َّن الله ب ِه ع ِل ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬
‫يم (‪))723‬‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫حص ُروا ِفي س ِب ِيل الل ِه ‪ ....‬ال يسألون الناس ِإلحافا وما ت ِ ِ‬ ‫ِ(للفقراء ال ِذين أ ِ‬
‫َ َ ُ ََ َ َ‬
‫* َ(والل ُه َي ْعل ُم َوأنت ْم ال ت ْعل ُمون) ‪:‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫ال و ُهو ك ْر ٌه لك ْم وعس ى أن تكر ُهوا ش ْي ًئا و ُهو خ ْي ٌر لك ْم ‪ ....‬والل ُه ي ْعل ُم وأ ُنت ْم ال ت ْعل ُمون (‪))714‬‬ ‫ُ(ك ِتب عل ْي ُك ُم ْال ِقت ُ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ض ُل ُ‬
‫(وإذا ط َّل ْق ُت ُم النساء فبل ْغن أجل ُه َّن فال ت ْع ُ‬
‫وه َّن ‪ ....‬ذ ِلك ْم أ ْزكى لك ْم وأطه ُر والل ُه ي ْعل ُم وأ ُنت ْم ال ت ْعل ُمون (‪))737‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫(غ ُف ٌ‬
‫ُور َح ِل ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫*‬
‫الل ْغو في أ ْيمان ُك ْم ولكن ُيؤاخ ُذ ُكم بما كسب ْت ُق ُل ُوب ُك ْم والل ُه غ ُف ٌ‬
‫ور ح ِل ٌ‬
‫يم (‪))775‬‬
‫َّ ُ ُ ُ ُ ُ َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ال يؤ ِاخذكم الله ِب ِ ِ‬
‫يم (‪))735‬‬ ‫اعل ُم ْوا أ َّن الله غ ُف ٌ‬
‫ور ح ِل ٌ‬ ‫ض ُتم به م ْن خ ْطبة النساء ‪ ....‬و ْ‬ ‫(وال ُجناح عل ْي ُك ْم فيما ع َّر ْ‬
‫ِِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ْ َ َ‬ ‫َ َ َّ ْ ُ َّ‬
‫* َ(وِإذا طلقت ُم الن َساء ف َبلغ َن أ َجل ُه َّن) ‪:‬‬
‫ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ َّ‬
‫وف ‪))731( ....‬‬ ‫وف أو س ِرحوهن ِبم ْع ُر ٍ‬ ‫(وِإذا طلقت ُم النساء فبلغن أجل ُهن فأ ْم ِسكوهن ِبم ْع ُر ٍ‬
‫ْ ْ‬ ‫ْْ‬ ‫َّ‬ ‫وه َّن أن ي ْ ْ‬ ‫ض ُل ُ‬
‫(وإذا ط َّل ْق ُت ُم النساء فبل ْغن أجل ُه َّن فال ت ْع ُ‬
‫نكحن أزواج ُهن ِإذا تراضوا ب ْين ُهم ِباْلع ُر ِ‬
‫وف ‪))737( ....‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ون َأ ْز َو ً‬
‫اجا) ‪:‬‬
‫َ َّ َ ُ َ َ َّ ْ َن ُ ْ َ َ َ ُ َ‬
‫* (وال ِذين يتوفو ِمنكم ويذر‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫صن ِبأ ُنف ِس ِه َّن أ ْربعة أش ُه ٍر وعش ًرا ف ِإذا بلغن أجل ُه َّن فال ُجناح عل ْيك ْم ِفيما فعلن ِفي‬ ‫نك ْم ويذ ُرون أ ْزو ً‬
‫اجا يترَّب ْ‬ ‫(وال ِذين ُيتوف ْون ِم‬
‫ُ‬
‫وف والل ُه ِبما ت ْعملون خ ِب ٌير (‪))736‬‬ ‫ُ َّ ْ ْ‬
‫أنف ِس ِهن ِباْلع ُر ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫اجا وص َّي ًة أل ْزواجهم َّمت ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫اعا ِإلى الح ْو ِل غ ْير ِإخر ٍاج ف ِإ ْن خر ْجن فال ُجناح عل ْيك ْم ِفي ما فعلن ِفي‬ ‫ِ ِ ِِ‬
‫نك ْم ويذ ُرون أ ْزو ً‬ ‫(وال ِذين ُيتوف ْون ِم‬
‫يم (‪))760‬‬ ‫وف والل ُه عز ٌيز ح ِك ٌ‬ ‫ُ َّ‬
‫أنف ِس ِهن ِمن َّم ْع ُر ٍ‬
‫ِ‬

‫‪11‬‬
‫َ ُ َ َ‬
‫* َ(والل ُه ِب َما ت ْع َملون خ ِب ٌيرُ) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫صن ِبأ ُنف ِس ِه َّن أ ْربعة أش ُه ٍر وعش ًرا ‪ ....‬والل ُه ِبما ت ْعملون خ ِب ٌير (‪))736‬‬ ‫نك ْم ويذ ُرون أ ْزو ً‬
‫اجا يترَّب ْ‬ ‫(وال ِذين ُيتوف ْون ِم‬
‫ُ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫(إن ُت ْب ُد ْوا َّ‬
‫ات ف ِن ِع َّما ِهي وِإن تخ ُفوها وتؤتوها ال ُفقراء ف ُهو خ ْي ٌر لك ْم ‪ ....‬والل ُه ِبما ت ْعملون خ ِب ٌير (‪))721‬‬ ‫الصدق ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ َ‬
‫* (أل ْم ت َر) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُُ ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(أل ْم تر ِإلى ال ِذين خر ُجوا ِمن ِدي ِار ِه ْم و ُه ْم ألوف حذر اْل ْو ِت ‪))763( ....‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫(أل ْم تر ِإلى اْل ِإل ِمن ب ِني ِإ ْسر ِائيل ِمن ب ْع ِد ُموس ى ِإذ قالوا ِلن ِب ٍي ل ُه ُم ْابعث لنا م ِلكا ‪))764( ....‬‬
‫ْ ُْ‬ ‫(أل ْم تر إلى َّال ِذي ح َّ‬
‫آج ِإ ْبر ِاهيم ِفي ِ ِرب ِه أ ْن آت ُاه الل ُه اْللك ‪))758( ....‬‬ ‫ِ‬
‫َّ َ ُ ُ َ َ َ‬
‫نفقون أ ْم َوال ُه ُم) ‪:‬‬
‫* (ال ِذين ي ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫نفقون أ ْموال ُه ْم ِفي س ِب ِيل الل ِه كمث ِل ح َّب ٍة أنبت ْت س ْبع سن ِابل ‪))741( ....‬‬ ‫َّ(مث ُل ال ِذين ي ِ‬
‫ً َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫نفقون أ ْموال ُه ْم ِفي س ِب ِيل الل ِه ث َّم ال ُيت ِب ُعون ما أنفقوا م ًّنا وال أذى ل ُه ْم أ ْج ُر ُه ْم ‪))747( ....‬‬ ‫(ال ِذين ي ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫ات الل ِه وتث ِب ًيتا ِم ْن أ ُنف ِس ِه ْم كمث ِل ج َّن ٍة ِبرْبو ٍة ‪))746( ....‬‬‫نفقون أ ْموال ُه ُم ْاب ِتغاء م ْرض ِ‬‫(ومث ُل ال ِذين ي ِ‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫الل ْيل و َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫النه ِار ِس ًّرا وعال ِنية فل ُه ْم أ ْج ُره ْم ِعند ِرب ِه ْم ‪))726( ....‬‬ ‫ْ ُ‬
‫نفقون أموالهم ِب ِ‬ ‫(ال ِذين ي ِ‬

‫‪12‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫ُ َّ‬
‫(ه َو ال ِذي) ‪:‬‬ ‫*‬
‫( ُهو َّال ِذي ُيصو ُر ُك ْم في ألا ْرحام ك ْيف يشاء ال إلـه إ َّال ُهو ْالعز ُيز ْالح ِك ُ‬
‫يم (‪))4‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ ُ َّ ُ ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫اب وأخر متش ِابهات ‪))2( ....‬‬ ‫(هو ال ِذي أنزل عليك ال ِكتاب ِمنه آيات محكمات هن أم ال ِكت ِ‬
‫َ‬
‫* َ(رَّبنا) ‪:‬‬
‫اب (‪))8‬‬ ‫(رَّبنا ال ُتز ْغ ُق ُلوبنا ب ْعد إ ْذ هد ْيتنا وه ْب لنا من َّل ُدنك ر ْحم ًة إ َّنك أنت ْالو َّه ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫اس ِليو ٍم ال ريب ِف ِيه ِإن الله ال يخ ِلف ِاْليعاد (‪))1‬‬ ‫(ربنا ِإنك ج ِامع الن ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫الر ُسول فاك ُت ْبنا مع الش ِاه ِدين (‪))53‬‬ ‫(رَّبنا آم َّنا بما أنزل ْت و َّاتب ْعنا َّ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫(رَّبنا ِإ َّنك من تد ِخ ِل النار فقد أخزيته وما ِللظ ِ ِاْلين ِمن أنص ٍار (‪))117‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫( َّرَّبنا ِإ َّننا س ِم ْعنا ُمن ِاد ًيا ُين ِادي ِل ِإليم ِان أ ْن ِآم ُنوا ِب ِربك ْم فآم َّنا رَّبنا فاغ ِف ْر لنا ذ ُنوبنا ‪))113( ....‬‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫دتنا على ُر ُس ِلك وال ُتخ ِزنا ي ْوم ال ِقيام ِة ِإ َّنك ال ُتخ ِلف ِاْليعاد (‪))116‬‬ ‫( َّبنا وآتنا ما وع َّ‬
‫ر ِ‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫وا ‪ -‬إ َّن َّالذ َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫* ِ(إن ال ِذين كفر‬
‫الن ِار (‪))10‬‬‫ود َّ‬ ‫(إ َّن َّالذين كف ُر ْوا لن ُت ْغني ع ْن ُه ْم أ ْمو ُال ُه ْم وال أ ْوال ُد ُهم من الله ش ْي ًئا و ُأولـئك ُه ْم و ُق ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ُ َّ ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ َّ ْ ُ ْ ُ ْ ً َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫( ِإن ال ِذين كفروا بعد ِإيم ِان ِهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم وأول ِـئك هم الضآلون (‪))10‬‬
‫ْ‬
‫ض ذه ًبا ول ِو افتدى ِب ِه ‪))11( ....‬‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ُ ْ ُ َّ ٌ‬ ‫َّ َّ‬
‫( ِإن ال ِذين كفروا وماتوا وهم كفار فلن يقبل ِمن أح ِد ِهم ِملء ألار ُِ‬
‫الن ِار ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪))114‬‬
‫اب َّ‬ ‫صح ُ‬ ‫(إ َّن َّال ِذين كف ُر ْوا لن ُت ْغني ع ْن ُه ْم أ ْمو ُال ُه ْم وال أ ْوال ُد ُهم من الله ش ْي ًئا وأ ْولـئك أ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫انتق ٍام (‪))6‬‬
‫ات الل ِه لهم عذاب ش ِديد والله ع ِزيز ذو ِ‬ ‫اس وأنز الفرقان ِإن ال ِذين كفروا ِبآي ِ‬ ‫ل‬ ‫ِ(من قبل هدى ِللن ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات الل ِه ويقتلون الن ِب ِيين ِبغي ِر ح ٍق ويقتلون ِال ِذين يأمرون ِبال ِقس ِط ‪))71( ....‬‬ ‫( ِإن ال ِذين يكف ُرون ِبآي ِ‬
‫ْ‬ ‫ً ُْ‬ ‫ْ ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫آلاخر ِة ‪))22( ....‬‬ ‫( ِإن ال ِذين يشت ُرون ِبع ْه ِد الل ِه وأيم ِان ِهم ثمنا ق ِليال أول ِـئك ال خالق ل ُهم ِفي ِ‬
‫ْ‬
‫ض ما كس ُبوا ‪))155( ....‬‬ ‫َّ ْ َّ ُ ُ َّ ْ ُ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ ْ ْ ُ ْ ْ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫( ِإن ال ِذين تولوا ِمنكم يوم التقى الجمع ِان ِإنما استزلهم الشيطان ِببع ِ‬
‫يم (‪))122‬‬ ‫اب أ ِل ٌ‬ ‫ض ُّر ْوا الله ش ْي ًئا و ُله ْم عذ ٌ‬ ‫اشتر ُو ْا ْال ُك ْفر باإليمان لن ي ُ‬ ‫ْ‬
‫( ِإ َّن ال ِذين‬
‫َّ‬
‫ِ ِ ِ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪:‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫(قل ِلل ِذين كف ُروا س ُتغل ُبون و ُت ْحش ُرون ِإلى جه َّنم و ِبئس ِاْله ُاد (‪))17‬‬
‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِتها ألا ْنه ُار ‪))15( ....‬‬ ‫( ُق ْل أ ُؤنب ُئ ُكم بخ ْير من ذل ُك ْم ل َّلذين َّاتق ْوا عند ربه ْم ج َّن ٌ‬
‫ِ ِِ‬ ‫ِ ٍ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ُْ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ُ َّ‬
‫(ق ِل الل ُه َّم م ِالك اْلل ِك ُت ْؤ ِتي اْللك من تشاء وت ِنزع اْللك ِممن تشاء ‪))74( ....‬‬
‫َّ‬
‫ض ‪))71( ....‬‬ ‫ْ‬ ‫ص ُدور ُك ْم أ ْو ُت ْب ُد ُوه ي ْعل ْم ُه الل ُه وي ْعل ُم ما في َّ‬‫( ُق ْل إن ُت ْخ ُف ْوا ما في ُ‬
‫ات وما ِفي ألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ ْ ْ ُ ُ ُ ْ ْ ُ ْ ُ ُ ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإن كنتم ت ِحبون الله فات ِبع ِوني يح ِببكم الله ويغ ِفر لكم ذنوبكم والله غفور ر ِحيم (‪))31‬‬
‫َّ‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫يع ْوا الله و َّ‬ ‫( ُق ْل أط ُ‬
‫الر ُسول ِفإن تول ْوا ف ِإ َّن الله ال ُي ِح ُّب الك ِاف ِرين (‪))37‬‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ ْ َّ ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫اب تعالوا ِإلى كلم ٍة سواء بيننا وبينكم أال نعبد ِإال الله ‪))46( ....‬‬ ‫(قل يا أهل ال ِكت ِ‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫اط ‪))86( ....‬‬ ‫(ق ْل آمنا ِبالل ِه وما أ ِنزل عل ْينا وما أ ِنزل على ِإبر ِاهيم وِإسم ِ‬
‫اعيل وِإسحق ويعقوب وألاسب ِ‬
‫ُْ ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل صدق الل ُه ف َّات ِب ُعوا ِملة ِإ ْبر ِاهيم ح ِن ًيفا وما كان ِمن اْلش ِر ِكين (‪))15‬‬
‫‪13‬‬
‫ُ‬ ‫( ُق ْل يا أ ْهل ْالكتاب لم ت ْك ُف ُرون بآيات الله والل ُه شه ٌ‬
‫يد على ما ت ْعملون (‪))18‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َّ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫اف ٍل عما تعملون (‪))11‬‬
‫اب ِلم تصدون عن س ِب ِيل الل ِه من آمن تبغونها ِعوجا وأنتم شهداء وما الله ِبغ ِ‬ ‫(قل يا أهل ال ِكت ِ‬
‫َ ْ َ ْ‬
‫س ِاْل َه ُاد) ‪:‬‬‫* (و ِبئ‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫(قل ِلل ِذين كف ُروا س ُتغل ُبون وت ْحش ُرون ِإلى جه َّنم و ِبئس ِاْله ُاد (‪))17‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ٌ ُ ْ‬
‫يل ث َّم مأو ُاه ْم جه َّن ُم و ِبئس ِاْله ُاد (‪))112‬‬ ‫(مت ٌ‬
‫اع ق ِل‬
‫َ‬
‫* (ق ْد) ‪:‬‬
‫ٌ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ٌ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْد كان لك ْم آية ِفي ِفئت ْي ِن التقتا ِفئة تق ِات ُل ِفي س ِب ِيل الل ِه وأخرى ك ِافرة ‪))13( ....‬‬
‫ُ ْ ُ َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ض فانظ ُروا ك ْيف كان ع ِاقبة اْلكذ ِبين (‪))132‬‬ ‫ْ‬
‫(قد خلت ِمن قب ِلكم سنن ف ِسيروا ِفي ألار ِ‬
‫ْ‬
‫*(والل ُه َب ِص ٌير ِبال ِع َب ِاد) ‪:‬‬
‫َ‬
‫ْ‬ ‫ُ(ق ْل أ ُؤنب ُئ ُكم بخ ْير من ذل ُك ْم ل َّلذين َّاتق ْوا عند به ْم ج َّن ٌ‬
‫ات ‪ ....‬والل ُه ب ِص ٌير ِبال ِعب ِاد (‪))15‬‬ ‫ِ ِر ِ‬ ‫ِ ٍ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫(ف ْ‬
‫إن حآجوك فقل أسلمت وج ِهي ِلل ِه وم ِن اتبع ِن ‪ ....‬ف ِإنما عليك البالغ والله ب ِصير ِبال ِعب ِاد (‪))70‬‬
‫َّ‬
‫(الذ َ‬
‫ين ) ‪:‬‬ ‫* ِ‬
‫اغف ْر لنا ُذ ُنوبنا وقنا عذاب َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫الن ِار (‪))14‬‬ ‫ِ‬ ‫(ال ِذين يقولون ربنا ِإننا آمنا ف ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫( َّالذين ُي ُ‬
‫اس والل ُه ُي ِح ُّب اْل ْح ِس ِنين (‪))136‬‬ ‫َّ‬
‫اظ ِمين الغيظ والع ِافين ع ِن الن ِ‬
‫َّ‬
‫نفقون ِفي الس َّراء والض َّراء والك ِ‬
‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ُ ُ ْ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين قالوا ِإلخو ِان ِهم وقعدوا لو أطاعونا ما ق ِتلوا قل فادرؤوا عن أنف ِسكم اْلوت ِإن كنتم ص ِاد ِقين (‪))148‬‬
‫الر ُسول من ب ْع ِد مآ أصاب ُه ُم ْالق ْر ُح ِل َّل ِذين أ ْحس ُن ْوا م ْن ُه ْم و َّاتق ْوا أ ْج ٌر ع ِظ ٌ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪))127‬‬ ‫ِ‬ ‫(ال ِذين استجابوا ِلل ِه و َّ ِ ِ‬
‫انا وق ُال ْوا ح ْس ُبنا الل ُه و ِن ْعم ْالو ِك ُ‬
‫يل (‪))123‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫الناس ق ْد جم ُعوا لك ْم فاخش ْو ُه ْم فزاد ُه ْم ِإيم‬ ‫اس إ َّن َّ‬
‫الن ُ‬ ‫( َّالذين قال ل ُه ُم َّ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين قالوا ِإن الله ع ِهد ِإلينا أال نؤ ِمن ِلرسو ٍل حتى يأ ِتينا ِبقرب ٍان تأكله النار ‪))183( ....‬‬
‫ض ‪))111( ....‬‬ ‫ْ‬ ‫ودا وعلى ُج ُنوبه ْم ويتف َّك ُرون في خ ْلق َّ‬ ‫( َّالذين ي ْذ ُك ُرون الله قي ًاما و ُق ُع ً‬
‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫*(ال َعز ُيز ْال َحك ُ‬
‫يم) ‪:‬‬
‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يم (‪))4‬‬‫ُ(هو َّال ِذي ُيصو ُر ُك ْم في ألا ْرحام ك ْيف يشاء ال إلـه إ َّال ُهو ْالعز ُيز ْالحك ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ ْ ُ ْ‬ ‫ً ْ‬ ‫ُ ُُْ ْ ْ ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫(ش ِهد الل ُه أ َّن ُه ال ِإلـه ِإال هو واْلال ِئكة وأولوا ال ِعل ِم ق ِآئما ِبال ِقس ِط ال ِإلـه ِإال هو الع ِزيز الح ِكيم (‪))18‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫يم (‪))47‬‬ ‫ص ْالح ُّق وما م ْن إل ٍـه إ َّال الل ُه وإ َّن الله ل ُهو ْالعز ُيز ْالحك ُ‬ ‫(إ َّن هـذا ل ُهو ْالقص ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ َّ‬ ‫ْ َّ ُ ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(وما جعله الله ِإال بشرى لكم و ِلتطم ِئن قلوبكم ِب ِه وما النصر ِإال ِمن ِع ِ‬
‫ند الل ِه الع ِز ِيز الح ِك ِيم (‪))174‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ٌ َ‬
‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِت َها ألا ْن َه ُار) ‪:‬‬‫* (جن‬
‫ان ِمن الل ِه‬ ‫اج ُّمط َّهر ٌة ور ْ‬
‫ضو ٌ‬ ‫ات ت ْجري من ت ْحتها ألا ْنه ُار خال ِدين فيها وأ ْزو ٌ‬ ‫ُ(ق ْل أ ُؤنب ُئ ُكم بخ ْير من ذل ُك ْم ل َّلذين َّاتق ْوا عند ربه ْم ج َّن ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ ٍ ِ ِ ِ ِ‬
‫ُ ِ ٌ ْ‬
‫والله ب ِصير ِبال ِعب ِاد (‪))15‬‬
‫ْ ُْ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(أ ْول ِـئك جزآؤ ُهم َّمغ ِفرة ِمن رِب ِهم وجنات تج ِري ِمن تح ِتها ألانهار خ ِال ِدين ِفيها و ِنعم أجر الع ِام ِلين (‪))134‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫ض فال ِذين هاج ُروا وأخ ِر ُجوا ِمن ِدي ِار ِه ْم‬ ‫ْ‬
‫ُ(فاستجاب لهم ربهم أ ِني ال أ ِض ُيع عمل ع ِام ٍل ِمنكم ِمن ُذك ٍر أو أنثى بعضكم ِمن بع ٍ‬
‫ُ ْ ُّ ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫ند الل ِه والل ُه ِعند ُه‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫وذ ْوا في سبيلي وقات ُل ْوا و ُقت ُل ْوا ألكفر َّن ع ْن ُه ْم سيئاته ْم وأل ْدخل َّن ُه ْم ج َّن ٍ ْ‬ ‫ُ‬
‫ات تج ِري ِمن تح ِتها ألانه ُار ثو ًابا ِمن ِع ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫وأ ِ ِ ِ‬
‫ُ ْ ُ َّ‬
‫اب (‪))115‬‬ ‫حسن الثو ِ‬
‫ُُ ً ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ٌ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬
‫ند الل ِه وما ِعند الل ِه خ ْي ٌر ِلأل ْبر ِار (‪))118‬‬ ‫ْ‬
‫(ل ِك ِن ال ِذين اتق ْوا رَّب ُه ْم ل ُه ْم جنات تج ِري ِمن تح ِتها ألانه ُار خ ِال ِدين ِفيها نزال ِمن ِع ِ‬

‫‪14‬‬
‫اب) ‪:‬‬‫س‬‫(سر ُيع ْالح َ‬
‫َ‬
‫ُ ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫* ِ‬
‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬
‫اب (‪))11‬‬ ‫ات الل ِه ف ِإن الل ِه س ِريع ال ِحس ِ‬ ‫الدين ِعند الل ِه ِإلا ْسال ُم ‪ ..............‬ومن يكف ْر ِبآي ِ‬
‫ِ(إن ِ‬
‫اب (‪))111‬‬ ‫س‬ ‫ح‬
‫ُ ْ‬
‫ال‬ ‫يع‬‫ر‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫الل‬ ‫(وإ َّن م ْن أ ْهل ْالكتاب ْلن ُي ْؤم ُن بالله ‪ُ ....‬أ ْولـئك ل ُه ْم أ ْج ُر ُه ْم عند به ْم إ َّ‬
‫ن‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِر ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ َ‬
‫* (أولـ ِئ َك) ‪:‬‬
‫َّ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫اص ِرين (‪))77‬‬ ‫آلاخر ِة وما ل ُهم ِمن ن ِ‬ ‫(أول ِـئك ال ِذين ح ِبطت أعمال ُه ْم ِفي الدنيا و ِ‬
‫اس أ ْجم ِعين (‪))82‬‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ َّ ْ ْ ْ‬ ‫ُْ‬
‫( ُأول ِـئك جزآؤهم أن علي ِهم لعنة الل ِه واْلآل ِئك ِة والن ِ‬
‫ْ‬ ‫(أ ْولـئك جز ُآؤ ُهم َّم ْغفر ٌة من َّ به ْم وج َّن ٌ‬
‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِتها ألا ْنه ُار خ ِال ِدين ِفيها و ِن ْعم أ ْج ُر الع ِام ِلين (‪))134‬‬ ‫ِ ِ رِ ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(و َما َل ُهم من َّناصر َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫اص ِرين (‪))77‬‬‫آلاخر ِة وما ل ُهم ِمن ن ِ‬ ‫(أول ِـئك ال ِذين ح ِبطت أعمال ُه ْم ِفي الدنيا و ِ‬
‫َّ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫اص ِرين (‪))54‬‬‫آلاخر ِة وما ل ُهم ِمن ن ِ‬ ‫(فأ َّما ال ِذين كف ُروا فأع ِذ ُب ُه ْم عذابا ش ِديدا ِفي الدنيا و ِ‬
‫َّ‬ ‫(إ َّن َّال ِذين كف ُر ْوا وم ُات ْوا و ُه ْم ُك َّف ٌار فلن ُي ْقبل ِم ْن أح ِد ِهم ‪ُ ....‬أ ْول ِـئك ل ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫يم وما ل ُهم ِمن ن ِ‬
‫اص ِرين (‪))11‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫* (ذ ِل َك) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫ات وغ َّر ُه ْم ِفي ِد ِين ِهم َّما ك ُانوا ي ْفت ُرون (‪))76‬‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(ذ ِلك ِبأن ُه ْم قالوا لن تم َّسنا الن ُار ِإال أ َّي ًاما َّم ْعدود ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫وح ِيه ِإليك وما كنت لد ْي ِه ْم ِإذ ُيل ُقون أقالم ُه ْم أ ُّي ُه ْم يك ُف ُل م ْريم ‪))66( ....‬‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫(ذ ِلك ِمن أنباء الغي ِب ن ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫ُْ ُ‬
‫الذك ِر الح ِك ِيم (‪))58‬‬ ‫ات و ِ‬ ‫(ذ ِلك نتلوه عل ْيك ِمن آلاي ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬
‫يد (‪))187‬‬ ‫(ذ ِلك ِبما قدمت أ ْي ِديك ْم وأن الله ليس ِبظال ٍم ِللع ِب ِ‬
‫َ َْ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫ُ ُّ َ ْ‬
‫س َّما ك َس َبت َو ُه ْم ال ُيظل ُمون) ‪:‬‬
‫* (كل ن ٍ‬
‫ف‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُّ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ َّ ْ‬
‫س َّما كسب ْت و ُه ْم ال ُيظل ُمون (‪))75‬‬ ‫ْ‬
‫(فكيف ِإذا جمعناهم ِليو ٍم ال ريب ْ ِف ِيه وو ِفيت كل نف ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ ُ َّ ُ ُّ ْ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫س َّما كسب ْت و ُه ْم ال ُيظل ُمون (‪))141‬‬
‫(وما كان ِلن ِب ٍي أن يغل ومن يغلل يأ ِت ِبما غل يوم ال ِقيام ِة ثم توفى كل نف ٍ‬
‫َ‬ ‫ََ ُ َ‬
‫(عل َى ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير) ‪:‬‬ ‫*‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ُ َّ‬
‫(ق ِل الل ُه َّم م ِالك اْلل ِك ُت ْؤ ِتي اْللك من تشاء ‪ِ ....‬بي ِدك الخ ْي ُر ِإ َّنك على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪))74‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫ص ُد ِورك ْم أ ْو ُت ْب ُد ُوه ي ْعل ْم ُه الل ُه ‪ ....‬والل ُه على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪))71‬‬ ‫(ق ْل ِإن ُتخ ُفوا ما ِفي‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ٌ ْ ْ ُ ْ ُ ْ ُ َّ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬
‫ند أ ْن ُف ِسك ْم ِإ َّن الله على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪))145‬‬
‫(أوْلا أصابتكم ُّم ِصيبة قد أصبتم ِمثل ْيها قلت ْم أنى هـذا ق ْل هو ِمن ِع ِ‬
‫ُ‬
‫ض والل ُه على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪))181‬‬ ‫ْ‬ ‫(و ِلل ِه ُم ْل ُك َّ‬
‫ات وألار ِ‬
‫السماو ِ‬
‫اب) ‪:‬‬ ‫َْ َ‬
‫* ِ(بغي ِر ِحس ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ َّ ُ ُ َّ‬ ‫ُ ُ َّ ْ‬
‫(ت ِولج الليل ِفي النه ِار وت ِولج النهار ِفي اللي ِل ‪ ....‬وترزق من تشاء ِبغي ِر ِحس ٍ‬
‫اب (‪))72‬‬
‫ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫(فتق َّبلها رُّبها ِبق ُبو ٍل حس ٍن ‪ ....‬قالت هو ِمن ِع ِ‬
‫ند الل ِه إن الله يرزق من يشاء ِبغي ِر ِحس ٍ‬
‫اب (‪))32‬‬
‫* َ(ي ْو َم) ‪:‬‬
‫س َّما ع ِمل ْت ِم ْن خ ْي ٍر ُّم ْحض ًرا ‪))30( ....‬‬ ‫ُ ُ ُّ ْ‬ ‫ْ‬
‫(يوم ت ِجد كل نف ٍ‬
‫وه ‪))104( ....‬‬ ‫وه وت ْسو ُّد ُو ُج ٌ‬ ‫(ي ْوم ت ْبي ُّ‬
‫ض ُو ُج ٌ‬
‫َ‬
‫(غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫*‬
‫ُ(ق ْل إن ُك ُنت ْم ُت ِح ُّبون الله ف َّاتب ُع ِوني ُي ْحب ْب ُك ُم الل ُه وي ْغ ِف ْر ل ُك ْم ُذ ُنوب ُك ْم والل ُه غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪))31‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ِ(إال ال ِذين تابوا ِمن بع ِد ذ ِلك وأصلحوا ف ِإن هللا غفور ر ِحيم (‪))81‬‬

‫‪15‬‬
‫ات وما في ألا ْرض ي ْغ ِف ُر ْلن يشاء و ُيع ِذ ُب من يشاء والل ُه غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪))171‬‬ ‫(و ِلل ِه ما في َّ‬
‫السماو ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ْ‬
‫وا الل َه َو َّ‬
‫الر ُسو َل) ‪:‬‬ ‫* (أ ِطيع‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫يع ْوا الله و َّ‬
‫ُ(ق ْل أط ُ‬
‫الر ُسول ِفإن تول ْوا ف ِإ َّن الله ال ُي ِح ُّب الك ِاف ِرين (‪))37‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(وأط ُ‬
‫الرسول لعلكم ت ْرحمون (‪))137‬‬ ‫يعوا الله و َّ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫* ِ(إ َّن الله) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫اصطفى آدم و ُن ً‬‫(إ َّن الله ْ‬
‫وحا وآل ِإ ْبر ِاهيم وآل ِع ْمران على الع ِاْلين (‪))33‬‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫َّ‬
‫( ِإن الله ِربي وربكم فاعبدوه هـذا ِصراط مست ِقيم (‪))51‬‬
‫(سم ٌيع َع ِل ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫َ‬
‫* ِ‬
‫يم (‪))36‬‬ ‫ضها ِمن ب ْعض والل ُه سم ٌيع ع ِل ٌ‬ ‫ُ(ذرَّي ًة ب ْع ُ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ِ(إذ قال ِت امرأة ِعمران ر ِب ِإ ِني نذرت لك ما ِفي بط ِني محررا فتقبل ِم ِني ِإنك أنت الس ِميع الع ِليم (‪))35‬‬
‫اعد ِل ْل ِقتال والل ُه سم ٌيع ع ِل ٌ‬ ‫ُْْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫يم (‪))171‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وِإذ غدوت ِمن أه ِلك تب ِوى ُء اْلؤ ِم ِنين مق ِ‬
‫ْ‬
‫* ِ(إذ) ‪:‬‬
‫السم ُيع ْالعل ُ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫يم (‪))35‬‬ ‫ِ‬ ‫( ِإذ قال ِت امرأة ِعمران ر ِب ِإ ِني نذ ْرت لك ما ِفي بط ِني مح َّررا فتقب ْل ِم ِني ِإنك أنت ِ‬
‫يح ‪))65( ....‬‬ ‫اس ُم ُه ْاْلس ُ‬‫(إ ْذ قالت ْاْلآلئك ُة يا م ْري ُم إ َّن الله ُيبش ُرك بكلمة م ْن ُه ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫( ِإذ قال الله يا ِعيس ى ِإ ِني متو ِفيك ور ِافعك ِإل َّي ومط ِهرك ِمن ال ِذين كفروا ‪))55( ....‬‬
‫ْ َّ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫( ِإذ ه َّمت ط ِآئفت ِان ِمنك ْم أن ت ْفشال والل ُه و ِل ُّي ُهما وعلى الل ِه فليتوك ِل اْل ْؤ ِم ُنون (‪))177‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ُ َّ ُ ْ ُّ ُ‬ ‫ْ ُ ُ ْ ْ‬
‫نزلين (‪))176‬‬ ‫آلئك ِة م ِ‬‫( ِإذ تقول ِلل ُمؤ ِم ِنين ألن يك ِفيكم أن ي ِمدكم ربكم ِبثالث ِة آال ٍف ِمن اْل ِ‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ص ِع ُدون وال ت ْل ُوون على أح ٍد و َّ‬ ‫(إ ْذ ُت ْ‬
‫الر ُسو ُل ي ْد ُعوك ْم ِفي أخراك ْم ‪))153( ....‬‬ ‫ِ‬
‫ََ‬
‫* (فل َّما) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(فل َّما وضع ْتها قال ْت ر ِب ِإ ِني وض ْع ُتها أنثى والل ُه أ ْعل ُم ِبما وضع ْت ول ْيس الذك ُر كاألنثى ‪))34( ....‬‬
‫ُْ‬
‫س ِعيس ى ِم ْن ُه ُم الك ْفر قال م ْن أنص ِاري ِإلى الل ِه ‪))57( ....‬‬ ‫(فل َّما أح َّ‬
‫َ‬ ‫* (م َن َّ‬
‫الص ِال ِحين) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ص ً‬
‫ورا ونب ًّيا من َّ‬
‫الص ِال ِحين (‪))31‬‬ ‫(فناد ْت ُه ْاْلآلئك ُة و ُهو قائ ٌم ُيصلي في ْ ِاْل ْحراب ‪ ....‬وسي ًدا وح ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫ات وأ ْول ِـئك من َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ُ‬
‫الص ِال ِحين (‪))116‬‬ ‫ِ‬ ‫آلاخ ِر ‪ ....‬ويس ِارعون ِفي الخير ِ‬
‫(يؤ ِمنون ِبالل ِه واليو ِم ِ‬
‫َ‬
‫(ق َ‬
‫ال) ‪:‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ ُ‬
‫(قال ر ِب أنى يكون ِلي غال ٌم وق ْد بلغ ِني ال ِكب ُر و ْامرأ ِتي ع ِاق ٌر قال كذ ِلك الل ُه ي ْفع ُل ما يشاء (‪))60‬‬
‫َّ‬ ‫اجعل لي آي ًة قال آي ُتك أ َّال ُتكلم َّ‬
‫الناس ثالثة أ َّي ٍام ِإال ر ْم ًزا ‪))61( ....‬‬ ‫(قال رب ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬
‫* َ(وِإذ) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اك على ِنساء الع ِاْلين (‪))67‬‬ ‫اك وط َّهر ِك واصطف ِ‬ ‫(وِإذ قال ِت اْلال ِئكة يا م ْري ُم ِإن الله اصطف ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ‬
‫اب و ِحكم ٍة ث َّم جاءك ْم ر ُسو ٌل ُّمص ِد ٌق ِْلا معك ْم ل ُت ْؤ ِمن َّن ِب ِه ‪))81( ....‬‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬
‫(وِإذ أخذ الله ِميثاق الن ِب ِيين ْلا آتيتكم ِمن ِكت ٍ‬
‫اعد ِل ْل ِقتال والل ُه سم ٌيع ع ِل ٌ‬ ‫ُْْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫يم (‪))171‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وِإذ غدوت ِمن أه ِلك تب ِوى ُء اْلؤ ِم ِنين مق ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫اس وال تك ُت ُمون ُه فنبذ ُوه ‪))182( ....‬‬ ‫ُ ُ َّ ُ َّ‬ ‫ُ‬
‫(وِإذ أخذ الله ِميثاق ال ِذين أوتوا ال ِكتاب لتب ِيننه ِللن ِ‬

‫‪16‬‬
‫ُ ُ ْ َ‬
‫* ِ(إن كنتم ُّمؤ ِم ِنين) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ً‬
‫(ور ُسوال ِإلى ب ِني ِإ ْسر ِائيل أ ِني ق ْد ِجئ ُتكم ِبآي ٍة ِمن َّ ِربك ْم ‪ِ ....‬إ َّن ِفي ذ ِلك آلية لك ْم ِإن ك ُنتم ُّمؤ ِم ِنين (‪))61‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(وال ت ِه ُنوا وال ت ْحزنوا وأ ُنت ُم ألا ْعل ْون ِإن ك ُنتم ُّمؤ ِم ِنين (‪))131‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫اءه فال تخ ُاف ُ‬‫ان ُيخو ُف أ ْولي ُ‬ ‫ُ ُ َّ‬
‫وه ْم وخافو ِن ِإن ك ُنتم ُّمؤ ِم ِنين (‪))125‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الش ْيط ُ‬ ‫ِ(إ َّنما ذ ِلكم‬
‫َّ ُ ْ َ‬
‫* (اتقوا الله) ‪:‬‬
‫الت ْوراة ‪ ....‬وج ْئ ُت ُكم بآي ٍة من َّرب ُك ْم ف َّات ُق ْوا الله وأط ُ‬
‫يعو ِن (‪))50‬‬ ‫(و ُمصد ًقا ْلا ب ْين يد َّي من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا اتقوا الله حق تق ِات ِه وال تموتن ِإال وأنتم مس ِلمون (‪))107‬‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫َّ ٌ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(ولق ْد نصرك ُم الل ُه ِبب ْد ٍر وأ ُنت ْم أ ِذلة ف َّاتقوا الله لعلك ْم تشك ُرون (‪))173‬‬
‫َّ ُ ُ‬ ‫ً ُ ْ‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ ْ ُُْ ْ‬ ‫ُّ َّ‬
‫ضعافا ُّمضاعفة و َّاتقوا الله لعلك ْم ت ْف ِل ُحون (‪))130‬‬ ‫الربا أ‬‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ال تأكل ِ‬
‫وا‬
‫َّ ُ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫اص ِب ُروا وص ِاب ُروا ور ِابطوا و َّاتقوا الله لعلك ْم ت ْف ِل ُحون (‪))700‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا‬
‫َ ٌ‬
‫اط ُّم ْس َت ِق ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫(صر‬
‫* ِ‬
‫ٌ‬ ‫(إ َّن الله ربي ور ُّب ُك ْم ف ْ‬
‫اط ُّم ْست ِق ٌ‬
‫يم (‪))51‬‬ ‫اع ُب ُد ُوه هـذا ِصر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اط مست ِق ٍيم (‪))101‬‬‫(وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الل ِه و ِفيكم رسوله ومن يعت ِصم ِبالل ِه فقد ه ِدي ِإلى ِصر ٍ‬
‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫ْ‬
‫* َ(واش َه ْد ِبأنا ُم ْس ِل ُمون) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬
‫س ِعيس ى ِم ْن ُه ُم الك ْفر ‪ ....‬ن ْح ُن أنص ُار الل ِه آم َّنا ِبالل ِه واشه ْد ِبأ َّنا ُم ْس ِل ُمون (‪))57‬‬ ‫(فل َّما أح َّ‬
‫ُ ْ ْ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ْ‬
‫اب تعال ْوا ِإلى كلم ٍة سواء ب ْيننا وب ْينك ْم ‪ ....‬ف ِإن تول ْوا ف ُقولوا اشه ُدوا ِبأ َّنا ُم ْس ِل ُمون (‪))46‬‬ ‫(قل يا أهل ال ِكت ِ‬
‫* َ(و َأ َّما َّالذ َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫(وأ َّما َّال ِذين آم ُنوا وعم ُل ْوا َّ‬
‫ات ف ُيو ِف ِيه ْم أ ُجور ُه ْم والل ُه ال ُي ِح ُّب الظ ِ ِاْلين (‪))52‬‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬
‫ض ْت ُوجوه ُهم ف ِفي رحم ِة الل ِه هم ِفيها خ ِالدون (‪))102‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(وأ َّما َّالذين ْابي َّ‬
‫ِ‬
‫َ ُ َ ُ ُّ َّ َ‬
‫اْلين ) ‪:‬‬
‫* (والله ال ي ِحب الظ ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫(وأ َّما َّال ِذين آم ُنوا وعم ُل ْوا َّ‬
‫ات ف ُيو ِف ِيه ْم أ ُجور ُه ْم والل ُه ال ُي ِح ُّب الظ ِ ِاْلين (‪))52‬‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ُ ُّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ ْ ْ ٌ ْ َّ ْ ْ ْ ٌ ْ ُ‬
‫ِ(إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح ِمثله ‪ ....‬والله ال ي ِحب الظ ِ ِاْلين (‪))160‬‬
‫َ‬
‫* (ف َمن) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫آجك ِف ِيه ِمن ب ْع ِد ما جاءك ِمن ال ِعل ِم ف ُق ْل تعال ْوا ن ْد ُع أ ْبناءنا وأ ْبناءك ْم ‪))41( ....‬‬‫(فم ْن ح َّ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(فمن تولى ب ْعد ذ ِلك فأ ْول ِـئك ُه ُم الف ِاس ُقون (‪))87‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(فم ِن افترى على الل ِه الك ِذب ِمن ب ْع ِد ذ ِلك فأ ْول ِـئك ُه ُم الظ ِاْلون (‪))16‬‬
‫َ َْ َ ْ َ‬
‫اب) ‪:‬‬
‫* (يا أهل ال ِك ِ‬
‫ت‬
‫ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ ور ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُّ‬ ‫ْ ْ‬
‫يل ِإال ِمن ب ْع ِد ِه أفال ت ْع ِقلون (‪))45‬‬‫إلانج‬
‫ِ‬ ‫و‬ ‫اة‬ ‫الت‬ ‫ت‬
‫ِ‬ ‫ل‬
‫نز‬ ‫أ‬ ‫ْ‬
‫اب ِلم تحآجون ِفي ِإبر ِاهيم وما ِ‬ ‫(يا أهل ال ِكت ِ‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ات الل ِه وأ ُنت ْم تشه ُدون (‪))20‬‬ ‫اب ِلم تكف ُرون ِبآي ِ‬
‫(يا أهل ال ِكت ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫اط ِل وتك ُت ُمون الح َّق وأ ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪))21‬‬
‫اب ِلم تل ِبسون الحق ِبالب ِ‬ ‫(يا أهل ال ِكت ِ‬
‫َ َ ُ‬
‫(هاأنت ْم) ‪:‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫لم فلم ُتح ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫آجون ِفيما ل ْيس لكم ِب ِه ِعل ٌم والل ُه ي ْعل ُم وأ ُنت ْم ال ت ْعل ُمون (‪))44‬‬ ‫ُْ‬
‫(هاأنت ْم هؤالء حاججت ْم ِفيما لكم ِب ِه ِع ٌ ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫اب ك ِل ِه وِإذا ل ُقوك ْم قالوا آم َّنا ‪))111( ....‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ُ ُّ ُ ْ ُ ُّ ُ ْ ُ ْ ُ‬
‫(هاأنتم أوالء ت ِحبونهم وال ي ِحبونكم وتؤ ِمنون ِبال ِكت ِ‬

‫‪17‬‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫(ما كان ‪َ -‬و َما كان) ‪:‬‬ ‫*‬
‫ُْ ْ‬
‫صر ِان ًّيا ول ِكن كان ح ِن ًيفا ُّم ْس ِل ًما وما كان ِمن اْلش ِر ِكين (‪))42‬‬ ‫ود ًّيا وال ن ْ‬ ‫(ما كان إ ْبراه ُ‬
‫يم ي ُه ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ُ َّ َُّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُْ ُ ُ ْ‬
‫اس كونوا ِعبادا ِلي ِمن دو ِن الل ِه ‪))21( ....‬‬ ‫(ما كان ِلبش ٍر أن يؤ ِتيه الله ال ِكتاب والحكم والنبوة ثم يقول ِللن ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُْْ‬
‫( َّما كان الل ُه ِليذر اْلؤ ِم ِنين على مآ أ ُنت ْم عل ْي ِه ح َّتى ي ِميز الخ ِبيث ِمن الط ِي ِب وما كان الله ِليط ِلعكم على الغي ِب ‪))121( ....‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ً‬ ‫َّ ْ‬
‫س أ ْن ت ُموت ِإال ِب ِإذ ِن هللا ِكت ًابا ُّمؤ َّجال ‪))165( ....‬‬ ‫ْ‬
‫(وما كان ِلنف ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫وانص ْرنا على الق ْو ِم الك ِاف ِرين (‪))162‬‬
‫ُ‬ ‫(وما كان ق ْول ُه ْم ِإال أن قالوا َّربنا اغ ِف ْر لنا ذنوبنا وِإ ْسرافنا ِفي أ ْم ِرنا وث ِب ْت أقدامنا‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ ُ َّ ُ ُّ ْ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫ُْ ْ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫س َّما كسب ْت و ُه ْم ال ُيظل ُمون (‪))141‬‬ ‫(وما كان ِلن ِب ٍي أن يغل ومن يغلل يأ ِت ِبما غل يوم ال ِقيام ِة ثم توفى كل نف ٍ‬
‫ُْ ْ َ‬ ‫َ َ‬
‫* َ(و َما كان ِم َن اْلش ِر ِكين) ‪:‬‬
‫ُْ ْ‬
‫صر ِان ًّيا ول ِكن كان ح ِن ًيفا ُّم ْس ِل ًما وما كان ِمن اْلش ِر ِكين (‪))42‬‬ ‫ود ًّيا وال ن ْ‬ ‫(ما كان إ ْبراه ُ‬
‫يم ي ُه ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ُ ْ َّ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل صدق الله فات ِبعوا ِملة ِإبر ِاهيم ح ِنيفا وما كان ِمن اْلش ِر ِكين (‪))15‬‬
‫ُ َْ ْ ْ‬
‫ض ِل ال َع ِظ ِيم) ‪:‬‬ ‫* (ذو الف‬
‫ُ ُ ْ ْ ْ‬ ‫(ي ْخت ُّ‬
‫ض ِل الع ِظ ِيم (‪))26‬‬ ‫ص ِبر ْحم ِت ِه من يشاء والله ذو الف‬
‫وء و َّاتب ُع ْوا ر ْ‬
‫ضوان الله والل ُه ُذو ف ْ‬
‫ض ٍل ع ِظ ٍيم (‪))126‬‬ ‫ضل َّل ْم ي ْمس ْس ُه ْم ُس ٌ‬‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(فانقلبوا ِب ِنعم ٍة ِمن الل ِه وف ٍ‬
‫َ َ‬
‫* َ(و ُه ْم َي ْعل ُمون) ‪:‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اب م ْن ِإن تأم ْن ُه ِب ِقنط ٍار ُيؤ ِد ِه ِإل ْيك و ِم ْن ُهم َّم ْن ِإن تأم ْن ُه ِب ِدين ٍار ال ُيؤ ِد ِه ِإل ْيك ِإال ما ُد ْمت عل ْي ِه ق ِآئ ًما ذ ِلك ِبأ َّن ُه ْم‬‫ِ‬ ‫(و ِم ْن أ ْه ِل ال ِكت‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫يل وي ُقولون على الل ِه الك ِذب و ُه ْم ي ْعل ُمون (‪))25‬‬ ‫ألا ِميين سب ٌ‬
‫ِ‬
‫ْ‬
‫قالوا ليس علينا ِفي ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ً ُْ‬ ‫َّ ْ ُ ْ‬
‫ند‬
‫ند الل ِه وما هو ِمن ِع ِ‬ ‫اب ويقولون هو ِمن ِع ِ‬ ‫اب وما هو ِمن ال ِكت ِ‬ ‫اب ِلتحسبوه ِمن ال ِكت ِ‬ ‫(وِإن ِمنهم لف ِريقا يلوون أل ِسنتهم ِبال ِكت ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫الل ِه وي ُقولون على الل ِه الك ِذب و ُه ْم ي ْعل ُمون (‪))28‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫استغف ُروا ِلذ ُن ِوب ِه ْم ومن يغ ِف ُر الذ ُنوب ِإال الل ُه ول ْم ُي ِص ُّروا على ما فعلوا‬ ‫(وال ِذين ِإذا فعلوا ف ِاحشة أ ْو ظل ُموا أ ْن ُفس ُه ْم ذك ُروا الله ف‬
‫و ُه ْم ي ْعل ُمون (‪))135‬‬
‫َ‬
‫* َ(بلى) ‪:‬‬
‫ُْ‬
‫(بلى م ْن أ ْوفى ِبع ْه ِد ِه و َّاتقى ف ِإ َّن الله ُي ِح ُّب اْل َّت ِقين (‪))24‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ْ ْ َّ ُ ْ ْ ُ ُ‬
‫آلئك ِة ُمس ِو ِمين (‪))175‬‬ ‫(بلى ِإن تص ِب ُروا وتتقوا ويأتوكم ِمن ف ْو ِر ِه ْم هـذا ي ْم ِددك ْم رُّبكم ِبخ ْمس ِة ٍ‬
‫آالف ِمن اْل ِ‬
‫اب َأ ِل ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫* َ(و َل ُه ْم َع َذ ٌ‬
‫يال ُأ ْول ِـئك ال خالق ل ُه ْم ‪ ...‬وال ُيز ِكيه ْم ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫يم (‪))22‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ِ(إ َّن ال ِذين يشت ُرون ِبع ْه ِد الل ِه وأ ْيم ِان ِه ْم ثم ًنا ق ِل‬
‫ِ‬
‫ألارض ذه ًبا ولو ْافتدى ب ِه ُأ ْول ِـئك ل ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫يم وما ل ُهم ِمن‬ ‫(إ َّن َّال ِذين كف ُر ْوا وم ُات ْوا و ُه ْم ُك َّف ٌار فلن ُي ْقبل ِم ْن أح ِد ِهم ِم ْل ُء ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اص ِرين (‪))11‬‬ ‫َّ‬
‫ن ِ‬
‫ض ُّر ْوا الله ش ْي ًئا و ُله ْم عذ ٌ‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫يم (‪))122‬‬ ‫اشتر ُو ْا ْال ُك ْفر باإليمان لن ي ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ِ(إ َّن ال ِذين‬
‫ِ ِ ِ‬
‫(ال ت ْحسب َّن َّال ِذين ي ْفر ُحون بما أت ْوا َّو ُي ِح ُّبون أن ُي ْحم ُد ْوا بما ل ْم ي ْفع ُل ْوا فال ت ْحسب َّن ُه ْم بمفاز ٍة ِمن ْالعذاب ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫يم (‪))188‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(وِإ َّن) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ً ُْ‬ ‫َّ ْ ُ ْ‬
‫اب ‪))28( ...‬‬
‫اب وما هو ِمن ال ِكت ِ‬ ‫اب ُ ِلتحسبوه ِمن ُال ِكت ِ‬ ‫(وِإن ِمنهم لف ِريقا يلوون أل ِسنتهم ِبال ِكت ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ْ ْ ْ‬
‫اب ْلن ُي ْؤ ِم ُن ِبالل ِه وما أ ِنزل ِإل ْيك ْم ومآ أ ِنزل ِإل ْي ِه ْم خ ِاش ِعين ِلل ِه ‪))111(...‬‬
‫(وِإن ِمن أه ِل ال ِكت ِ‬

‫‪18‬‬
‫َ‬
‫* (ف َمن) ‪:‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(فمن تولى ب ْعد ذ ِلك فأ ْول ِـئك ُه ُم الف ِاسقون (‪))87‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(فم ِن افترى على الل ِه الك ِذب ِمن ب ْع ِد ذ ِلك فأ ْول ِـئك ُه ُم الظ ِاْلون (‪))16‬‬
‫َْ ُ َ‬
‫اسقون ) ‪:‬‬
‫* (الف ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(فمن تولى ب ْعد ذ ِلك فأ ْول ِـئك ُه ُم الف ِاسقون (‪))87‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْْ‬ ‫َّ‬
‫اب لكان خ ْي ًرا ل ُهم ِم ْن ُه ُم اْلؤ ِم ُنون وأكث ُر ُه ُم الف ِاسقون (‪))110‬‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ُ َّ ُ ْ ْ َّ‬
‫اس ‪ ...‬ولو آمن أهل ال ِكت ِ‬
‫(كنتم خير أم ٍة أخ ِرجت ِللن ِ‬
‫َ‬
‫* (لن) ‪:‬‬
‫نف ُق ْوا ِمن ش ْي ٍء فإ َّن الله ب ِه ع ِل ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ َّ َّ ُ ُ ْ‬
‫يم (‪))17‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫نفقوا ِم َّما ت ِح ُّبون وما ت ِ‬
‫(لن تنالوا ال ِبر حتى ت ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ُ ْ ُ ُّ ُ ُ ُ ُ‬ ‫ُ ُ َّ ً‬
‫ض ُّروك ْم ِإال أذى وِإن يق ِاتلوكم يولوكم ألادبار ثم ال ينصرون (‪))111‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫(لن ي‬
‫ُ‬
‫* (ك ُّل) ‪:‬‬
‫ُ َّ ل َّ ُ‬ ‫ُ ُّ َّ‬
‫الطعام كان ِح ًّـال ِلبني إ ْسر ِائيل إ َّال ما ح َّرم إ ْسر ِائ ُ‬
‫الت ْوراة ‪))13( ...‬‬ ‫يل على ن ْف ِس ِه ِمن ق ْب ِل أن تنز‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(كل‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ َّ ْ ُ ُ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُّ‬
‫س ذ ِآئقة اْلو ِت وِإنما توفون أجوركم يوم ال ِقيام ِة فمن زح ِزح ع ِن الن ِار وأد ِخل الجنة فقد فاز ‪))185( ...‬‬ ‫(كل نف ٍ‬
‫َ‬ ‫* (إن ُك ُنت ْم َ‬
‫ص ِاد ِقين) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫الت ْور ُاة ُق ْل ف ْأ ُت ْوا ب َّ‬
‫الت ْور ِاة ف ْاتلوها ِإن ك ُنت ْم‬ ‫يل على ن ْفسه من ق ْبل أن ُتن َّزل َّ‬ ‫الطعام كان ِح ًّـال ِلبني إ ْسر ِائيل إ َّال ما ح َّرم إ ْسر ِائ ُ‬ ‫ُ ُّ َّ‬
‫(كل‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ص ِاد ِقين (‪))13‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(الذين ق ُال ْوا إلخوانه ْم وقعدوا ل ْو أط ُ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫اعونا ما ق ِتلوا ق ْل ف ْادرؤوا ع ْن أنف ِسك ُم اْل ْوت ِإن كنت ْم ص ِاد ِقين (‪))148‬‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫وه ْم ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪))183‬‬ ‫اءك ْم ُر ُس ٌل من ق ْبلي ب ْالبينات وب َّالذي ُق ْل ُت ْم فلم قت ْل ُت ُم ُ‬‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(ال ِذين قالوا ِإ َّن الله ع ِهد ِإل ْينا ‪ ...‬ق ْل ق ْد ج‬
‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ ْ‬
‫ين َآمن َوا) ‪:‬‬ ‫* (يا أيها ال ِذ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫يعوا ف ِر ًيقا ِمن ال ِذين أ ُوتوا ال ِكتاب ي ُر ُّدوكم ب ْعد ِإيم ِانك ْم ك ِاف ِرين (‪))100‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ِإن ت ِط‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا َّات ُقوا الله ح َّق ُتق ِات ِه وال ت ُم ُوت َّن ِإال وأ ُنتم ُّم ْس ِل ُمون (‪))107‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ً ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ال ت َّت ِخذوا ِبطانة ِمن ُد ِونك ْم ال يألونك ْم خباال و ُّدوا ما ع ِن ُّت ْم ق ْد بد ِت البغضاء ِم ْن أفو ِاه ِه ْم وما ُتخ ِفي‬
‫ْ‬
‫ص ُد ُور ُه ْم أكب ُر ‪))118(...‬‬ ‫ُ‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ ْ ُُْ ْ‬ ‫ُّ َّ‬
‫ضعافا ُّمضاعفة و َّات ُقوا الله لعلك ْم ُت ْف ِل ُحون (‪))130‬‬ ‫الربا أ‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ال تأكلوا ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ َّ‬ ‫َّ‬
‫يعوا ال ِذين كف ُروا ي ُر ُّدوك ْم على أ ْعق ِابك ْم فتنق ِل ُبوا خ ِاس ِرين (‪))161‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ِإن ت ِط‬
‫ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫ض أ ْو ك ُانوا غ ًّزى ل ْو ك ُانوا ِعندنا ما م ُاتوا وما ق ِتلوا ‪...‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ َّ‬ ‫ُّ َّ‬
‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ال تكونوا كال ِذين كفروا وقالوا ِإلخو ِان ِهم ِإذا ضربوا ِفي ألار ِ‬
‫(‪))154‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُّ َّ‬
‫(يا أيها ال ِذين آمنوا اص ِبروا وص ِابروا ور ِابطوا واتقوا الله لعلكم تف ِلحون (‪))700‬‬
‫َ‬
‫* َ(وال) ‪:‬‬
‫يم (‪))105‬‬‫اب ع ِظ ٌ‬‫ات و ُأ ْول ِـئك ل ُه ْم عذ ٌ‬ ‫اءه ُم ْالبين ُ‬ ‫اختل ُف ْوا من ب ْعد ما ج ُ‬
‫ِ‬
‫َّ ُ ْ ْ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫(وال تكو ُنوا كال ِذين تفرقوا و‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫(وال ت ِه ُنوا وال ت ْحزُنوا وأ ُنت ُم ألا ْعل ْون ِإن ك ُنتم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪))131‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ت ْحسب َّن ال ِذين ق ِتلوا ِفي س ِب ِيل الل ِه أ ْمو ًاتا ب ْل أ ْحياء ِعند رِب ِه ْم ُي ْرزقون (‪))141‬‬
‫آلاخر ِة ول ُه ْم عذ ٌ‬ ‫ًّ‬ ‫ْ ً ُ ُ ُ َّ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫اب ع ِظ ٌ‬
‫يم (‪))124‬‬ ‫(وال يحزنك ال ِذين يس ِارعون ِفي الكف ِر ِإن ُه ْم لن يض ُّروا الله شيئا ي ِريد الله أال يجعل ل ُه ْم حظا ِفي ِ‬
‫(وال ي ْحسب َّن َّال ِذين كف ُر ْوا أ َّنما ُن ْم ِلي ل ُه ْم خ ْي ٌر ِأل ُنف ِسه ْم إ َّنما ُن ْم ِلي ل ُه ْم ِلي ْزد ُاد ْوا إ ْث ًما ول ْه ُم عذ ٌ‬
‫اب ُّم ِه ٌين (‪))128‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬

‫‪19‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫(وال ي ْحسب َّن َّالذين ي ْبخ ُلون بما آت ُاه ُم الل ُه من ف ْ‬
‫ض ِل ِه ُهو خ ْي ًرا ل ُه ْم ب ْل ُهو ش ٌّر ل ُه ْم س ُيط َّوقون ما ب ِخلوا ِب ِه ي ْوم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬
‫ال ِقيام ِة ‪))180( ...‬‬
‫(ال ت ْحسب َّن َّال ِذين ي ْفر ُحون بما أت ْوا َّو ُي ِح ُّبون أن ُي ْحم ُد ْوا بما ل ْم ي ْفع ُل ْوا فال ت ْحسب َّن ُه ْم بمفاز ٍة ِمن ْالعذاب ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫يم (‪))188‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫(ه ْم ِف َيها خ ِال ُدون) ‪:‬‬
‫* ُ‬
‫(وأ َّما َّالذين ْابي َّ‬
‫ض ْت ُو ُج ُ‬
‫وه ُه ْم ف ِفي ر ْحم ِة الل ِه ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪))102‬‬ ‫ِ‬
‫ًْ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ُْ ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫ِ(إ َّن ال ِذين كفروا لن تغ ِني عنهم أموالهم وال أوالدهم ِمن الل ِه شيئا وأول ِـئك أصحاب الن ِار هم ِفيها خ ِالدون (‪))114‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫َ‬
‫ض) ‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا ْ‬ ‫ات َو َما ِفي‬ ‫* َ(ولله َما في َّ َ‬
‫الس َماو ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ُْ ُ ُ‬
‫ألا ُم ُ‬ ‫ْ‬ ‫(و ِلل ِه ما في َّ‬
‫ور (‪))101‬‬ ‫ض وِإلى الل ِه ترجع‬
‫ات وما ِفي ألار ِ‬
‫السماو ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ض يغ ِفر ِْلن يشاء ويع ِذب من يشاء والله غفور ر ِحيم (‪))171‬‬ ‫ات وما ِفي ألار ِ‬
‫(و ِلل ِه ما ِفي السماو ِ‬
‫يم ب َذات ُّ‬
‫الص ُد ِور) ‪:‬‬ ‫َ‬
‫* (ع ِل ٌ ِ ِ‬
‫وك ْم ق ُال ْوا آم َّنا ‪ُ ...‬ق ْل ُم ُوت ْوا بغ ْي ِظ ُك ْم إ َّن الله ع ِل ٌ‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ُ ُّ ُ ْ ُ ُّ ُ ْ ُ ْ ُ‬
‫ات‬
‫يم ِبذ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(هاأنتم أوالء ت ِحبونهم وال ي ِحبونكم وتؤ ِمنون ِبال ِكت ِ‬
‫اب ك ِل ِه وِإذا لق‬
‫الص ُد ِور (‪))111‬‬
‫ُّ‬
‫ً ُ‬
‫نك ْم ‪ ...‬والل ُه ع ِل ٌ‬ ‫ً ُّ ً ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫الص ُد ِور (‪))156‬‬ ‫ات ُّ‬ ‫يم ِبذ ِ‬ ‫اسا يغش ى ط ِآئفة ِم‬ ‫(ث َّم أنزل عل ْيكم ِمن ب ْع ِد الغ ِم أمنة نع‬
‫َ ْ َ َّ ْ ُ ْ ُ َ‬ ‫َ‬
‫* َ(و َعلى الل ِه فل َيت َوك ِل اْلؤ ِمنونُ) ‪:‬‬
‫ْ َّ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ِ(إذ ه َّمت ط ِآئفت ِان ِمنك ْم أن ت ْفشال والل ُه و ِل ُّي ُهما وعلى الل ِه فليتوك ِل اْل ْؤ ِم ُنون (‪))177‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫نص ُركم ِمن ب ْع ِد ِه وعلى الل ِه فليتو ِك ِل اْل ْؤ ِم ُنون (‪))140‬‬ ‫نص ْرك ُم الل ُه فال غ ِالب لك ْم وِإن يخذلك ْم فمن ذا ال ِذي ي‬ ‫ِ(إن ي‬
‫َ َ ْ ْ َ َّ ُ ْ‬
‫ص ِب ُروا َوتتقوا) ‪:‬‬ ‫* (وِإن ت‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫ض ُّرك ْم ك ْي ُد ُه ْم ش ْي ًئا ِإ َّن الله ِبما ي ْعملون‬ ‫ص ِب ُروا وت َّت ُقوا ال ي‬‫ِ(إن ت ْمس ْسك ْم حسنة ت ُس ْؤ ُه ْم وِإن ُت ِص ْبك ْم س ِيئة ي ْفر ُحوا ِبها وِإن ت‬
‫ٌ‬
‫ُم ِحيط (‪))170‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ َّ ُ ْ ْ ُ ُ‬
‫آلئك ِة ُمس ِو ِمين (‪))175‬‬ ‫آالف ِمن اْل ِ‬ ‫ص ِب ُروا وتتقوا ويأتوكم ِمن فو ِر ِه ْم هـذا ي ْم ِددك ْم رُّبكم ِبخ ْمس ِة ٍ‬ ‫(بلى ِإن ت‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫َّ(ما كان الله ِليذر اْلؤ ِم ِنين على مآ أنتم علي ِه حتى ي ِميز الخ ِبيث ِمن الط ِي ِب ‪ ...‬ف ِآمنوا ِبالل ِه ورس ِل ِه وِإن تؤ ِمنوا وتتقوا فلكم أج ٌر‬
‫يم (‪))121‬‬ ‫ع ِظ ٌ‬
‫ْ ْ ُُ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ْ َّ‬ ‫ُ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ُ ْ ْ ُ َّ‬ ‫ُ ْ ُ َّ‬
‫ور (‪))184‬‬‫(لتبلون ِفي أمو ِالكم وأنف ِسكم ولتسمعن ِمن ال ِذين أوتوا ال ِكتاب ‪ ...‬وِإن تص ِبروا وتتقوا ف ِإن ذ ِلك ِمن عزِم ألام ِ‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪:‬‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ٌ‬ ‫ُ‬
‫(ولق ْد نصرك ُم الل ُه ِبب ْد ٍر وأ ُنت ْم أ ِذلة ف َّات ُقوا الله لعلك ْم تشك ُرون (‪))173‬‬
‫ُ‬
‫وه وأ ُنت ْم تنظ ُرون (‪))163‬‬ ‫(ولق ْد ُك ُنت ْم تم َّن ْون ْاْل ْوت من ق ْبل أن ت ْلق ْو ُه فق ْد رأ ْي ُت ُم ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ولق ْد صدقك ُم الل ُه و ْعد ُه ِإذ تحسونهم ِب ِإذ ِن ِه حتى ِإذا ف ِشلتم وتنازعتم ِفي ألام ِر وعصيتم ِمن بع ِد ما أراكم ما ت ِحبون ‪))157( ...‬‬
‫ُّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ َّ ُ ُ ْ‬
‫* (ل َعلك ْم تف ِل ُحون) ‪:‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ ْ ُُْ ْ‬ ‫ُّ َّ‬
‫ضعافا ُّمضاعفة و َّات ُقوا الله لعلك ْم ُت ْف ِل ُحون (‪))130‬‬ ‫الربا أ‬
‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ال تأكلوا ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫اص ِب ُروا وص ِاب ُروا ور ِابطوا و َّات ُقوا الله لعلك ْم ُت ْف ِل ُحون (‪))700‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا‬
‫َ‬ ‫ُْ‬
‫* َ(والل ُه ُي ِح ُّب اْل ْح ِس ِنُين) ‪:‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫نف ُقون في َّ‬ ‫َّ‬
‫اس والل ُه ُي ِح ُّب اْل ْح ِس ِنين (‪))136‬‬ ‫َّ‬
‫اظ ِمين الغيظ والع ِافين ع ِن الن ِ‬
‫َّ‬
‫الس َّراء والض َّراء والك ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫(ال ِذين ي ِ‬
‫ُْ‬ ‫ُّ ْ ُ ْ‬
‫آلاخر ِة والل ُه ُي ِح ُّب اْل ْح ِس ِنين (‪))168‬‬
‫اب ِ‬
‫ُ ُ ُ‬
‫(فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثو ِ‬

‫‪20‬‬
‫َ َ َ ْ ي ُ َّ‬
‫الشاكر َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫* (وسيج ِز الله‬
‫َّ‬ ‫ً‬
‫ض َّر الله ش ْيئا وسي ْج ِزي الل ُه الش ِاك ِرين (‪))166‬‬ ‫(وما ُمح َّم ٌد إ َّال ر ُسو ٌل ق ْد خل ْت ِمن ق ْب ِل ِه ُّ‬
‫الر ُس ُل ‪ ...‬ومن ينقل ْب على عقب ْيه فلن ي ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ي َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً ُّ َّ ً‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫آلاخر ِة نؤ ِت ِه ِمنها وسنج ِز الش ِاك ِرين (‪))165‬‬
‫س أن تموت ِإال ِب ِإذ ِن هللا ِكتابا مؤجال ‪ ...‬ومن ي ِرد ثواب ِ‬ ‫(وما كان ِلنف ٍ‬
‫َ ُ َ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫* (خ ِب ٌير ِب َما ت ْع َملون ‪ِ -‬ب َما ت ْع َملون خ ِب ٌير) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ً‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ص ِع ُدون وال ت ْل ُوون على أح ٍد و َّ‬
‫(إ ْذ ُت ْ‬
‫الر ُسو ُل ي ْد ُعوك ْم ِفي أخراك ْم فأثابك ْم غ َّما ِبغ ٍم ‪ ...‬والل ُه خ ِب ٌير ِبما ت ْعملون (‪))153‬‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ ً َّ ُ ْ ْ ُ ٌّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ َّ َّ‬
‫(وال يحسبن ال ِذين يبخلون ِبما آتاهم الله ِمن فض ِل ِه هو خيرا لهم بل هو شر لهم ‪ ...‬والله ِبما تعملون خ ِبير (‪))180‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫* ِ(ب َُما ت ْع َملون َب ِص ٌير ‪َ -‬ب ِص ٌير ِب َما َي ْع َملون) ‪:‬‬
‫ُ‬
‫ض ‪ ...‬والل ُه ِبما ت ْعملون ب ِص ٌير (‪))154‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ َّ‬ ‫ُّ َّ‬
‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ال تكونوا كال ِذين كفروا وقالوا ِإلخو ِان ِهم ِإذا ضربوا ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬
‫ات ِعند الل ِه والل ُه ب ِص ٌير ِبما ي ْعملون (‪))143‬‬
‫ُ(ه ْم د ج ٌ‬
‫ر‬
‫َ‬
‫* َ(ول ِئن) ‪:‬‬
‫ٌ‬ ‫ْ ٌ‬ ‫ُ ْ‬
‫(ول ِئن ق ِتل ُت ْم ِفي س ِب ِيل الل ِه أ ْو ُم ُّت ْم ْلغ ِفرة ِمن الل ِه ور ْحمة خ ْي ٌر ِم َّما ي ْجم ُعون (‪))152‬‬
‫ُ ْ‬
‫(ول ِئن ُّم ُّت ْم أ ْو ق ِتل ُت ْم ِإللى هللا ُت ْحش ُرون (‪))158‬‬
‫* َ(أ ْج ٌر َع ِظ ٌ‬
‫ُيم) ‪:‬‬
‫الر ُسول من ب ْع ِد مآ أصاب ُه ُم ْالق ْر ُح ِل َّل ِذين أ ْحس ُن ْوا م ْن ُه ْم و َّاتق ْوا أ ْج ٌر ع ِظ ٌ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪))127‬‬ ‫ِ‬ ‫(ال ِذين استجابوا ِلل ِه و َّ ِ ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬
‫َّ(ما كان الل ُه ِليذر اْل ْؤ ِم ِنين على مآ أ ُنت ْم عل ْي ِه ح َّتى ي ِميز الخ ِبيث ِمن الط ِي ِب ‪ ...‬ف ِآم ُنوا ِبالل ِه و ُر ُس ِل ِه وِإن ُت ْؤ ِم ُنوا وت َّت ُقوا فلك ْم أ ْج ٌر‬
‫يم (‪))121‬‬‫ع ِظ ٌ‬
‫( الدعاء في سورة آل عمران) ُ‬
‫َّ‬
‫اس ِلي ْو ٍم ال رْيب ِف ِيه ِإ َّن الله ال‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ َّ ُ‬ ‫ْ ً َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ ْ ُُ‬ ‫َّ‬
‫(ربنا ال ت ِزغ قلوبنا بعد ِإذ هديتنا وهب لنا ِمن لدنك رحمة ِإنك أنت الوهاب (‪ )8‬ربنا ِإنك ج ِامع الن ِ‬
‫ْ ُ ْ‬
‫ُيخ ِلف ِاْليعاد (‪))1‬‬
‫اغف ْر لنا ُذ ُنوبنا وقنا عذاب َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫الن ِار (‪))14‬‬ ‫ِ‬ ‫(ال ِذين يقولون ربنا ِإننا آمنا ف ِ‬
‫الش ِاه ِدين (‪))53‬‬ ‫الر ُسول ف ْاك ُت ْبنا مع َّ‬ ‫(رَّبنا آم َّنا بما أنزل ْت و َّاتب ْعنا َّ‬
‫ِ‬
‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ َّ ْ ْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬
‫(وما كان قولهم ِإال أن قالوا ربنا اغ ِفر لنا ذنوبنا وِإسرافنا ِفي أم ِرنا وث ِبت أقدامنا وانصرنا على القو ِم الك ِاف ِرين (‪))162‬‬
‫اطال ُس ْبحانك ف ِقنا‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ات وألا ْر َّ‬ ‫ودا وعلى ُج ُنوبه ْم ويتف َّك ُرون في خ ْلق َّ‬ ‫(الذين ي ْذ ُك ُرون الله قي ًاما و ُق ُع ً‬ ‫َّ‬
‫ض ربنا ما خلقت هذا ب ِ‬ ‫ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫النار (‪ )111‬رَّبنا إ َّنك من ُت ْدخل َّ‬
‫النار فق ْد أخزْيت ُه وما ِللظ ِ ِاْلين ِم ْن أنص ٍار (‪َّ )117‬رَّبنا ِإ َّننا س ِم ْعنا ُمن ِاد ًيا ُين ِادي ِل ِإليم ِان أ ْن‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬
‫عذاب ِ‬
‫ْ‬ ‫اغف ْر لنا ُذ ُنوبنا وكف ْر ع َّنا سيئاتنا وتو َّفنا مع ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫دتنا على ُر ُس ِلك وال ُتخ ِزنا ي ْوم‬ ‫ألابرار (‪َّ )113‬بنا وآتنا ما وع َّ‬
‫ر ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬
‫ِآمنوا ِب ِربك ْم فآمنا رَّبنا ف ِ‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫ال ِقيام ِة ِإ َّنك ال ُتخ ِلف ِاْليعاد (‪))116‬‬

‫‪21‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة‪‬‬
‫ُ ْ‬
‫* َ(وآتوا) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُُْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫(وآتوا اليتامى أ ْموال ُه ْم وال تتب َّدلوا الخ ِبيث ِبالط ِي ِب وال تأكلوا أ ْموال ُه ْم ِإلى أ ْمو ِالك ْم ِإ َّن ُه كان ُح ًوبا ك ِب ًيرا (‪. ))7‬‬
‫ً‬ ‫ْ ْ ُ ْ ً ُُ ُ ً‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫وه ه ِنيئا َّم ِريئا (‪. ))6‬‬ ‫(وآتوا النساء ص ُدق ِات ِه َّن ِن ْحلة ف ِإن ِط ْبن لك ْم عن ش ي ٍء ِمنه نفسا فكل‬
‫ْ ُْ‬
‫* َ(وِإن ِخفت ْم) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ْ ُ َّ ُ ْ ُ ْ ْ‬
‫النساء مثنى وثالث و ُرباع ف ِإ ْن ِخ ْف ُت ْم أال ت ْع ِدلوا فو ِاحدة أ ْو ‪. ))3( ...‬‬‫انكحوا ما طاب لكم ِمن ِ‬ ‫(وِإن ِخفت ْم أال تق ِسطوا ِفي اليتامى ف ِ‬
‫(وإ ْن خ ْف ُت ْم شقاق ب ْينهما ف ْابع ُث ْوا حك ًما م ْن أ ْهله وحك ًما م ْن أ ْهلها إن ُيريدا إ ْ‬
‫صال ًحا ُيو ِف ِق الل ُه ب ْين ُهما ‪. ))35( ...‬‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُُ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ض فليس عليكم جناح أن تقصروا ِمن الصال ِة ِإن ِخفتم أن يف ِتنكم ال ِذين كفروا ‪. ))101( ...‬‬ ‫(وِإذا ضربتم ِفي ألار ِ‬
‫ً‬ ‫ُ ُ ْ َ َ ً‬
‫* َ(وقولوا ل ُه ْم ق ْوال َّم ْع ُروفا) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ ُ ُ ُ ْ‬ ‫ً‬
‫اما و ْار ُز ُق ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫(وال ُت ْؤ ُت ْوا ُّ‬
‫وه ْم وقولوا ل ُه ْم ق ْوال َّم ْع ُروفا (‪. ))5‬‬ ‫وه ْم ِفيها واكس‬ ‫السفهاء أ ْموالك ُم ال ِتي جعل الل ُه لك ْم ِقي‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫(وإذا حضر ْالق ْسمة ُأ ْو ُل ْوا ْال ُق ْربى و ْاليتامى و ْاْلساك ُين ف ْار ُز ُق ُ‬
‫وهم ِم ْن ُه وقولوا ل ُه ْم ق ْوال َّم ْع ُروفا (‪. ))8‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ‬
‫(ح ِس ًيبا) ‪:‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬
‫النكاح ‪ ...‬ف ِإذا دف ْع ُت ْم ِإل ْي ِه ْم أ ْموال ُه ْم فأش ِه ُدوا عل ْي ِه ْم وكفى ِبالل ِه ح ِس ًيبا (‪. ))4‬‬ ‫َّ‬
‫(وابتلوا اليتامى حتى ِإذا بلغوا ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذا ُح ِي ْي ُتم ِبت ِح َّي ٍة فح ُّيوا ِبأ ْحسن ِم ْنها أ ْو ُر ُّدوها ِإ َّن الله كان على ك ِل ش ْي ٍء ح ِس ًيبا (‪. ))84‬‬
‫* َ(نص ًيبا َّم ْف ُر ً‬
‫وضا) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫يب ‪ ...‬م َّما ق َّل م ْن ُه أ ْو ك ُثر نص ًيبا َّم ْف ُر ً‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫وضا (‪. ))2‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫صي ٌب ِم َّما ترك الو ِالد ِان وألاقربون و ِل ِلنساء ن ِص ٌ ِ‬
‫ِ(ل ِلرج ِال ن ِ‬
‫َّ‬
‫(لعن ُه الل ُه وقال ألت ِخذن ِمن ِعب ِادك ن ِصيبا مف ُروضا (‪. ))118‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫َ‬
‫* َ(وِإذا) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫وهم ِم ْن ُه وقولوا ل ُه ْم ق ْوال َّم ْع ُروفا (‪. ))8‬‬‫(وإذا حضر ْالق ْسمة ُأ ْو ُل ْوا ْال ُق ْربى و ْاليتامى و ْاْلساك ُين ف ْار ُز ُق ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وِإذا ِقيل لهم تعالوا ِإلى ما أنزل الله وِإلى الرسو ِل رأيت اْلن ِاف ِقين يصدون عنك صدودا (‪. ))61‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(وإذا ج ُ‬
‫اعوا ِب ِه ‪. ))83( ...‬‬ ‫اءه ْم أ ْم ٌر ِمن ألا ْم ِن أ ِو الخ ْو ِف أذ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وِإذا ح ِييتم ِبت ِحي ٍة فحيوا ِبأحسن ِمنها أو ردوها ِإن الله كان على ك ِل ش ي ٍء ح ِسيبا (‪. ))86‬‬
‫الصال ِة ‪. ))101( ...‬‬ ‫ص ُر ْوا من َّ‬ ‫اح أن ت ْق ُ‬ ‫(وإذا ضرْب ُت ْم في ألا ْرض فل ْيس عل ْي ُك ْم ُجن ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وِإذا كنت ِف ِيهم فأقمت لهم الصالة فلتقم طآ ِئفة ِمنهم معك وليأخذوا أس ِلحتهم ‪. ))102( ...‬‬
‫* (إ َّن َّالذ َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صل ْون س ِع ًيرا (‪. ))10‬‬ ‫(إ َّن َّال ِذين ي ْأ ُك ُلون أ ْموال ْاليتامى ُظ ْل ًما إ َّنما ي ْأ ُك ُلون في ُب ُطونه ْم ن ًارا وسي ْ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ ُ ُ ُ ْ َّ ْ ُ ْ ُ ُ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ً ُ َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫( ِإن ال ِذين كفروا ِبآي ِاتنا سوف نص ِل ِيهم نارا كلما ن ِضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ِليذوقوا العذاب ‪. ))54( ...‬‬
‫ُ ُ ْ ُ ْ ُ َّ ُ ْ ْ‬ ‫ُْ ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ض ‪. ))12( ...‬‬ ‫ْ‬
‫آلئكة ظ ِال ِمي أنف ِس ِهم قالوا ِفيم كنتم قالوا كنا مستضع ِفين ِفي ألار ِ‬ ‫( ِإن ال ِذين توفاه ُم اْل ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫( ِإ َّن ال ِذين آم ُنوا ث َّم كف ُروا ث َّم آم ُنوا ث َّم كف ُروا ث َّم ْازد ُادوا ك ْف ًرا ل ْم يك ِن الل ُه ِليغ ِفر ل ُه ْم وال ِلي ْه ِدي ُه ْم س ِبيال (‪. ))132‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫( ِإ َّن ال ِذين يك ُف ُرون ِبالل ِه و ُر ُس ِل ِه و ُي ِري ُدون أن ُيف ِرقوا ب ْين الل ِه و ُر ُس ِل ِه ‪. ))150( ...‬‬
‫يدا (‪. ))142‬‬ ‫(إ َّن َّالذين كف ُر ْوا وص ُّد ْوا عن سبيل الله ق ْد ض ُّل ْوا ضال ًال بع ً‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪22‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫( ِإ َّن ال ِذين كف ُروا وظل ُموا ل ْم يك ِن الل ُه ِليغ ِفر ل ُه ْم وال ِلي ْه ِدي ُه ْم ط ِريقا (‪. ))148‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫َ َ‬
‫* َ(وكان الل ُه َع ِليما َح ِكيما) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وصيك ُم الل ُه ِفي أ ْوال ِدك ْم ِللذك ِر ِمث ُل ح ِظ ألانثي ْي ِن ‪ِ ...‬إ َّن الله كان ع ِليما ح ِك ًيما (‪. ))11‬‬ ‫(ي ِ‬
‫ُ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ ُ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ‬
‫يب ‪ ...‬وكان الل ُه ع ِليما ح ِكيما (‪. ))12‬‬ ‫ُّ‬
‫ِ(إنما التوبة على الل ِه ِلل ِذين يعملون السوء ِبجهال ٍة ثم يتوبون ِمن ق ِر ٍ‬
‫َّ‬
‫ُ‬ ‫ُُ‬
‫النساء ِإال ما ملك ْت أ ْيمانك ْم ِكتاب الل ِه عل ْيك ْم ‪ِ ...‬إ َّن الله كان ع ِل ًيما ح ِك ًيما (‪. ))76‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ‬
‫(واْلحصنات ِمن ِ‬
‫يم (‪. ))74‬‬ ‫يم ح ِك ٌ‬ ‫ُ(ير ُيد الل ُه ِل ُيبين ل ُك ْم وي ْه ِدي ُك ْم ُسنن َّال ِذين ِمن ق ْب ِل ُك ْم وي ُتوب عل ْي ُك ْم والل ُه ع ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ ْ ً َّ ً‬ ‫ُْ‬
‫(وما كان ِْلؤ ِم ٍن أن يقتل مؤ ِمنا ِإال خطئا ‪ ...‬وكان الله ع ِليما ح ِكيما (‪. ))17‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وال ت ِه ُنوا ِفي ْاب ِتغاء الق ْو ِم ِإن تكونوا تأْلون ف ِإ َّن ُه ْم يأْلون كما تأْلون ‪ ...‬وكان الله ع ِل ًيما ح ِك ًيما (‪. ))106‬‬
‫ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ومن يك ِس ْب ِإث ًما ف ِإ َّنما يك ِس ُب ُه على ن ْف ِس ِه وكان الل ُه ع ِل ًيما ح ِك ًيما (‪. ))111‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫الر ُسو ُل ِبالح ِق ِمن َّ ِربك ْم ف ِآم ُنوا خ ْي ًرا لك ْم ‪ ...‬وكان الل ُه ع ِل ًيما ح ِك ًيما (‪. ))120‬‬ ‫اءك ُم َّ‬ ‫اس ق ْد ج‬ ‫الن ُ‬ ‫(يا أ ُّيها َّ‬
‫ً‬ ‫ََ‬
‫(عذ ًابا ُّم ِهينا) ‪:‬‬ ‫*‬
‫اب ُّم ِه ٌين (‪. ))16‬‬‫(ومن ي ْعص الله ور ُسول ُه ويتع َّد ُح ُدود ُه ُي ْد ِخ ْل ُه ن ًارا خ ِال ًدا ِفيها ول ُه عذ ٌ‬
‫ْ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُّ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين يبخلون ويأمرون الناس ِبالبخ ِل ويكتمون ما آتاهم الله ِمن فض ِل ِه وأعتدنا ِللك ِاف ِرين عذابا م ِهينا (‪. ))32‬‬
‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫(وإذا ُكنت فيه ْم فأق ْمت ل ُه ُم َّ‬
‫الصالة فلت ُق ْم ط ِآئفة ِم ْن ُهم َّمعك ‪ِ ...‬إ َّن الله أع َّد ِللك ِاف ِرين عذ ًابا ُّم ِه ًينا (‪. ))107‬‬ ‫ِِ‬ ‫ُِ‬
‫ً‬ ‫ًّ ْ ْ ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫(أ ْول ِـئك هم الك ِافرون حقا وأعتدنا ِللك ِاف ِرين عذابا م ِهينا (‪. ))151‬‬
‫ُّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫* َ(ت َّو ًابا َّر ِح ً‬
‫يما) ‪:‬‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫نك ْم ف ُآذ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ضوا ع ْن ُهما ِإ َّن الله كان ت َّو ًابا َّر ِح ًيما (‪. ))14‬‬ ‫صلحا فأع ِر‬ ‫وهما فإن تابا وأ ْ‬
‫ِ‬ ‫(واللذان يأ ِتي ِانها ِم‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫استغف ُروا الله ‪ ...‬لوج ُدوا الله ت َّو ًابا َّر ِح ًيما (‪. ))46‬‬ ‫(وما أ ْرسلنا ِمن َّر ُسو ٍل ِإال ِل ُيطاع ِب ِإذ ِن الل ِه ول ْو أ َّن ُه ْم ِإذ ظل ُموا أ ُنفس ُه ْم جآؤوك ف‬
‫(ع َذ ًابا َأ ِل ً‬
‫يما) ‪:‬‬ ‫* َ‬
‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫الت ْوب ُة ل َّل ِذين ي ْعم ُلون َّ‬
‫ات ‪ ...‬وال ال ِذين ي ُم ُوتون و ُه ْم ك َّف ٌار أ ْول ِـئك أ ْعت ْدنا ل ُه ْم عذ ًابا أ ِل ًيما (‪. ))18‬‬‫الس ِيئ ِ‬ ‫ِ‬
‫(ول ْيست َّ‬
‫ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ب ِش ِر اْلن ِاف ِقين ِبأن ل ُه ْم عذابا أ ِل ًيما (‪. ))138‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ ْ ْ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫اط ِل وأ ْعت ْدنا ِللك ِاف ِرين ِم ْن ُه ْم عذ ًابا أ ِل ًيما (‪. ))141‬‬ ‫اس ِبالب ِ‬
‫َّ‬
‫الربا وقد نهوا عنه وأك ِل ِهم أموال الن ِ‬ ‫(وأخ ِذ ِهم ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ ْ‬
‫ين َآمنوا) ‪:‬‬ ‫* (يا أيها ال ِذ‬
‫َّ‬
‫وه َّن ِإال ‪. ))11( ...‬‬ ‫وه َّن لت ْذه ُب ْوا بب ْعض ما آت ْي ُت ُم ُ‬ ‫ض ُل ُ‬ ‫(يا أ ُّيها َّالذين آم ُن ْوا ال يح ُّل ل ُك ْم أن ترُث ْوا النساء ك ْر ًها وال ت ْع ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُُْ ْ ْ ُ ْ ْ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫اض ِمنكم ‪. ))71( ...‬‬ ‫اط ِل ِإال أن تكون ِتجارة عن تر ٍ‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ال تأكلوا أموالكم بينكم ِبالب ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا ال ت ْقرُب ْوا َّ‬
‫الصالة وأ ُنت ْم ُسكارى ح َّتى ت ْعل ُموا ما ت ُقولون وال ُج ُن ًبا ِإال ‪. ))63( ...‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫يع ْوا َّ‬ ‫يع ْوا الله وأط ُ‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا أط ُ‬
‫الر ُسول وأ ْو ِلي ألا ْم ِر ِمنك ْم ‪. ))51( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫انفروا ج ِميعا (‪. ))21‬‬ ‫ات أ ِو ِ‬ ‫انفروا ثب ٍ‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا خذوا ِحذركم ف ِ‬
‫السالم ل ْست ُم ْؤ ِم ًنا ‪. ))16( ...‬‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا إذا ضرْب ُت ْم في سبيل الل ِه فتب َّي ُن ْوا وال ت ُق ُول ْوا ْل ْن أ ْلقى إل ْي ُك ُم َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا كونوا قو ِامين ِبال ِقس ِط شهداء ِلل ِه ولو على أنف ِسكم أ ِو الو ِالدي ِن وألاق ِربين ‪. ))135( ...‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬ ‫ُّ َّ‬
‫اب ال ِذي أنزل ِمن ق ْب ُل ‪. ))134( ...‬‬ ‫اب ال ِذي نزل على رس ِول ِه وال ِكت ِ‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ِآمنوا ِبالل ِه ورس ِول ِه وال ِكت ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ال ت َّت ِخذوا الك ِاف ِرين أ ْو ِلياء ِمن ُدو ِن اْل ْؤ ِم ِنين أ ُت ِر ُيدون أن ت ْجعلوا ِلل ِه عل ْيك ْم ُسلط ًانا ُّم ِب ًينا (‪. ))166‬‬

‫‪23‬‬
‫ً‬ ‫َ ً ْ ً‬
‫* ُ(ب ْهتانا َوِإثما ُّم ِبينا) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ً ْ ً‬ ‫ً ْ ُ ُ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬
‫اس ِت ْبدال ز ْو ٍج َّمكان ز ْو ٍج وآت ْي ُت ْم ِإ ْحد ُاه َّن ِقنط ًارا فال تأخذوا ِم ْن ُه ش ْيئا أتأخذون ُه ُب ْهتانا وِإثما ُّم ِبينا (‪. ))70‬‬‫(وإ ْن أر ُّدت ُم ْ‬
‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(انظر كيف يفترون على الل ِه الك ِذب وكفى ِب ِه ِإثما م ِبينا (‪. ))50‬‬
‫ً‬ ‫ُّ‬ ‫ً‬ ‫ُْ ً ْ‬ ‫(ومن ي ْكس ْب خطيئ ًة أ ْو إ ْث ًما ُث َّم ي ْرم به بر ًيئا فقد ْ‬
‫احتمل بهتانا وِإثما م ِبينا (‪. ))117‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ً َ ً‬
‫(ميثاقا غ ِليظا) ‪:‬‬
‫* ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ ْ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ُ ْ ْ‬
‫ض وأخذن ِمنكم ِميثاقا غ ِليظا (‪. ))71‬‬ ‫(وكيف تأخذونه وقد أفض ى بعضكم ِإلى بع ٍ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُُ ْ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُّ‬
‫(ورف ْعنا ف ْوق ُه ُم الطور ِب ِميث ِاق ِه ْم وقلنا ل ُه ُم ْادخلوا الباب ُس َّج ًدا ‪ ...‬وأخذنا ِم ْن ُهم ِميثاقا غ ِليظا (‪. ))156‬‬
‫ان الل ُه َغ ُف ً‬
‫ورا َّر ِح ً‬
‫يما) ‪:‬‬
‫ََ َ‬
‫* (وك‬
‫ورا َّر ِح ًيما (‪. ))73‬‬ ‫(حرم ْت عل ْي ُك ْم ُأ َّمه ُات ُك ْم وبن ُات ُك ْم وأخو ُات ُك ْم ‪ ...‬إ َّن الله كان غ ُف ً‬ ‫ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صب ُر ْوا خ ْي ٌر َّل ُك ْم والل ُه غ ُف ٌ‬
‫ْ‬ ‫ُْْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ ً‬ ‫َّ ْ ْ ُ‬
‫يم (‪. ))75‬‬ ‫ور َّر ِح ٌ‬
‫ات ‪ ...‬وأن ت ِ‬ ‫ات اْلؤ ِمن ِ‬ ‫نكح اْلحصن ِ‬ ‫(ومن ل ْم يست ِطع ِمنك ْم طوال أن ي ِ‬
‫ورا َّر ِح ًيما (‪. ))14‬‬ ‫ات م ْن ُه وم ْغفر ًة ور ْحم ًة وكان الل ُه غ ُف ً‬
‫ِ‬ ‫(درج ٍ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬
‫(ومن ُيهاج ْر في سبيل الله يجد في ألا ْرض ُمراغ ًما كث ًيرا وسعة ‪ ...‬وكان الله غف ً‬ ‫ْ‬
‫ورا َّر ِح ًيما (‪. ))100‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ ِ ِ‬
‫ْ ْ‬
‫استغ ِف ِر الل ِه ِإ َّن الله كان غ ُفورا ر ِحيما (‪. ))104‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫(و‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وءا أ ْو يظل ْم نفسه ث َّم ي ْستغفر الله يجد الله غف ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(ومن ي ْعم ْل ُس ً‬
‫ورا َّر ِح ًيما (‪. ))110‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ورا َّر ِح ًيما (‪. ))171‬‬ ‫ص ِل ُح ْوا وت َّت ُق ْوا فإ َّن الله كان غ ُف ً‬ ‫ص ُت ْم ‪ ...‬وإن ُت ْ‬ ‫يع ْوا أن ت ْع ِد ُل ْوا ب ْين النساء ول ْو حر ْ‬ ‫(ولن ت ْستط ُ‬
‫ُ ِ‬ ‫ُ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين آمنوا ِبالل ِه ورس ِل ِه ولم يف ِرقوا بين أح ٍد ِمن ُهم أول ِـئك سوف يؤ ِت ِيهم أجورهم وكان الله غفورا َّر ِحيما (‪. ))157‬‬
‫* ُ(ي ِر ُيد الل ُه) ‪:‬‬
‫( ُير ُيد الل ُه ِل ُيبين ل ُك ْم وي ْه ِدي ُك ْم ُسنن َّال ِذين من ق ْب ِل ُك ْم وي ُتوب عل ْي ُك ْم والل ُه ع ِل ٌ‬
‫يم ح ِك ٌ‬
‫يم (‪. ))74‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ ْ ْ ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ات أن ت ِميلوا ميال ع ِظيما (‪. ))72‬‬ ‫(والله ي ِريد أن يتوب عليكم وي ِريد ال ِذين يت ِبعون الشهو ِ‬
‫ُ‬
‫نك ْم و ُخلق إلانس ُ‬
‫ان ض ِع ًيفا (‪. ))78‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫( ُي ِر ُيد الل ُه أن ُيخ ِفف ع‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬
‫* َ(وكان ذ ِل َك َعلى الل ِه َي ِس ًيرا) ‪:‬‬
‫(ومن ي ْفع ْل ذلك ُع ْدو ًانا و ُظ ْل ًما فس ْوف ُن ْ‬
‫ص ِل ِيه ن ًارا وكان ذ ِلك على الل ِه ي ِس ًيرا (‪. ))30‬‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ِ(إال ط ِريق جهنم خ ِال ِدين ِفيها أبدا وكان ذ ِلك على الل ِه ي ِسيرا (‪. ))141‬‬
‫* َ‬
‫(ع ِل ً‬
‫يما) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫اسأ ُل ْوا الله من ف ْ‬
‫ض ِل ِه ِإ َّن الله كان ِبك ِل ش ْي ٍء ع ِل ًيما (‪. ))37‬‬ ‫ضل الل ُه به ب ْعض ُك ْم على ب ْعض ‪ ...‬و ْ‬ ‫(وال تتم َّن ْو ْا ما ف َّ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِِ‬
‫ْ‬
‫آلاخ ِر وأنف ُقوا ِم َّما رزق ُه ُم الل ُه وكان الل ُه ِب ِهم ع ِل ًيما (‪. ))31‬‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫(وماذا عل ْي ِه ْم لو آمنوا ِبالل ِه واليو ِم ِ‬
‫ض ُل ِمن الل ِه وكفى ِبالل ِه ع ِل ًيما (‪. ))20‬‬‫(ذلك ْالف ْ‬
‫ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫النساء ق ِل الله يف ِتيكم ِف ِيهن ‪ ...‬وما تفعلوا ِمن خي ٍر ف ِإن الله كان ِب ِه ع ِليما (‪. ))172‬‬ ‫(ويستفتونك ِفي ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ي ْست ْف ُتونك ُقل الل ُه ُي ْف ِتيك ْم في الكالل ِة ‪ُ ...‬يبي ُن الل ُه لك ْم أن ت ِضلوا والل ُه بكل ش ْي ٍء ع ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))124‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ين ‪َ -‬و َّالذ َ‬
‫ين) ‪:‬‬
‫َّ‬
‫(الذ َ‬
‫ِ‬ ‫* ِ‬
‫ْ‬
‫ض ِل ِه وأ ْعت ْدنا ِللك ِاف ِرين عذ ًابا ُّم ِه ًينا (‪. ))32‬‬ ‫( َّالذين ي ْبخ ُلون وي ْأ ُم ُرون َّ‬
‫الناس ب ْال ُب ْخل وي ْك ُت ُمون ما آت ُاه ُم الل ُه من ف ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫وت فق ِاتلوا أو ِلياء الشيط ِان ‪. ))24( ...‬‬ ‫(ال ِذين آمنوا يق ِاتلون ِفي س ِب ِيل الل ِه وال ِذين كفروا يق ِاتلون ِفي س ِب ِيل الطاغ ِ‬
‫يعا (‪. ))131‬‬ ‫( َّال ِذين ي َّتخ ُذون ْالكافرين أ ْولياء من ُدون ْاْلُ ْؤمنين أي ْبت ُغون عند ُه ُم ْالع َّزة فإ َّن الع َّزة لله جم ً‬
‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُ َّ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين يتربصون ِبكم ف ِإن كان لكم فتح ِمن الل ِه قالوا ألم نكن معكم ‪. ))161( ...‬‬
‫‪24‬‬
‫ان ل ُه ق ِر ًينا فساء ِق ِر ًينا‬
‫َّ‬
‫الش ْيط ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫اس وال يؤ ِمنون ِبالل ِه وال ِباليو ِم ِ‬
‫آلاخ ِر ومن يك ِن‬ ‫نفقون أموالهم ِرئـاء الن ِ‬ ‫(وال ِذين ي ِ‬
‫(‪. ))38‬‬
‫ْ ٌ ُّ َّ ٌ ُ ْ ُ ُ ْ ًّ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(و َّال ِذين آمنوا وعملوا َّ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِتها ألانه ُار خ ِال ِدين ِفيها أبدا ل ُه ْم ِفيها أزواج مطهرة وند ِخلهم ِظـال‬ ‫ات سند ِخل ُه ْم جن ٍ‬ ‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬
‫ظ ِليال (‪. ))52‬‬
‫صد ُق ِمن الل ِه‬‫ات ت ْجري من ت ْحتها ألا ْنه ُار خال ِدين فيها أب ًدا و ْعد الله ح ًّقا وم ْن أ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ َّ‬ ‫(و َّال ِذين آم ُن ْوا وعم ُل ْوا َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات سند ِخل ُهم جن ٍ ِ ِ‬ ‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬
‫ِقيال (‪))177‬‬
‫(و َّال ِذين آم ُن ْوا بالله و ُر ُسله ول ْم ُيفر ُق ْوا ب ْين أح ٍد م ْن ُه ْم ُأ ْولـئك س ْوف ُي ْؤتيه ْم ُأ ُجور ُه ْم وكان الل ُه غ ُف ً‬
‫ورا َّر ِح ًيما (‪. ))157‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ‬
‫* ِ(إ َّن الله) ‪:‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫اع ْفها و ُيؤ ِت ِمن ل ُدن ُه أ ْج ًرا ع ِظ ًيما (‪. ))60‬‬ ‫ُ‬
‫( ِإن الله ال يظ ِل ُم ِمثقال ذ َّر ٍة وِإن تك حسنة يض ِ‬
‫َّ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫( ِإ َّن الله ال يغ ِف ُر أن ُيشرك ِب ِه ويغ ِف ُر ما ُدون ذ ِلك ِْلن يشاء ومن ُيش ِر ْك ِبالل ِه فق ِد افترى ِإث ًما ع ِظ ًيما (‪. ))68‬‬
‫ُ ْ ْ‬
‫اس أن ت ْحك ُموا ِبالع ْد ِل ‪. ))58( ...‬‬ ‫(إ َّن الله ي ْأ ُم ُر ُك ْم أن ُت ُّ‬
‫ؤد ْوا ألامانات إلى أ ْهلها وإذا حك ْم ُتم ب ْين َّ‬
‫الن‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫( ِإن الله ال يغ ِفر أن يشرك ِب ِه ويغ ِفر ما دون ذ ِلك ِْلن يشاء ومن يش ِرك ِبالل ِه فقد ضل ضالال ب ِعيدا (‪. ))114‬‬
‫ََ َ َ‬
‫* (فك ْيف ِإذا) ‪:‬‬
‫يدا (‪. ))61‬‬ ‫(فك ْيف إذا ج ْئنا من ُكل َّأمة بشهيد وج ْئنا بك على ه ُـؤالء شه ً‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ٍ ِ ِ ٍ ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ْ ْ ُ‬ ‫ٌ‬
‫(فك ْيف ِإذا أصاب ْت ُهم ُّم ِصيبة ِبما قدمت أي ِد ِيهم ثم جآؤوك يح ِلفون ِبالل ِه ِإن أردنا ِإال ِإحسانا وتو ِفيقا (‪. ))47‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ان الل ُه َع ُف ًّوا َغ ُف ً‬
‫ورا) ‪:‬‬
‫ََ َ‬
‫* (وك‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا ال ت ْقرُب ْوا َّ‬
‫الصالة وأ ُنت ْم ُسكارى ح َّتى ت ْعل ُموا ما ت ُقولون ‪ِ ...‬إ َّن الله كان ع ُف ًّوا غ ُف ًورا (‪. ))63‬‬
‫ً ُ‬ ‫ً‬ ‫النساء و ْالو ْلدان ال ي ْست ِط ُ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ْ‬
‫يعون ِحيلة وال ي ْهت ُدون س ِبيال * فأ ْولـ ِئك عس ى الل ُه أن ي ْع ُفو ع ْن ُه ْم وكان الل ُه ع ُف ًّوا‬ ‫ِ ِ‬ ‫الرج ِال و ِ‬
‫ِ(إال اْلستضع ِفين ِمن ِ‬
‫غ ُف ًورا (‪. ))11‬‬
‫* َ(أ َل ْم َت َر إ َلى َّالذ َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الضاللة و ُير ُيدون أن تض ُّل ْوا َّ‬
‫الس ِبيل (‪. ))66‬‬ ‫(أل ْم تر إلى َّالذين ُأ ُوت ْوا نص ًيبا من ْالكتاب ي ْشت ُرون َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(أل ْم تر ِإلى ال ِذين يزكو أنفسهم ب ِل الله يز ِكي من يشاء وال يظلمو ف ِتيال (‪. ))61‬‬
‫ن‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ن‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫وت وي ُقولون ِلل ِذين كف ُروا ‪. ))51( ...‬‬ ‫ْ ُ‬
‫اب ُيؤ ِمنون ِبال ِج ْب ِت والطاغ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أل ْم تر ِإلى ال ِذين أ ُوتوا ن ِص ًيبا ِمن ال ِكت‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬
‫(أل ْم تر ِإلى ال ِذين يزع ُمون أن ُه ْم آمنوا ِبما أ ِنزل ِإل ْيك وما أ ِنزل ِمن ق ْب ِلك ُي ِريدون أن يتحاك ُموا ِإلى الطاغ ِ‬
‫وت ‪. ))40( ...‬‬
‫الصالة و ُآت ْوا َّ‬
‫الزكاة ‪. ))22( ...‬‬ ‫(أل ْم تر إلى َّال ِذين ِقيل ل ُه ْم ُك ُّف ْوا أ ْي ِدي ُك ْم وأ ِق ُيم ْوا َّ‬
‫ِ‬
‫َ َ ْ ُ َ َّ َ ً‬
‫* (فال ُيؤ ِمنون ِإال ق ِليال) ‪:‬‬
‫َّ ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫اض ِع ِه ‪ ...‬ول ِكن لعن ُه ُم الل ُه ِبك ْف ِر ِه ْم فال ُي ْؤ ِم ُنون ِإال ق ِليال (‪. ))64‬‬
‫ِ(من ال ِذين هادوا يح ِرفون الك ِلم عن َّمو ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬
‫ات الل ِه ‪ ...‬ب ْل طبع الل ُه عل ْيها ِبك ْف ِر ِه ْم فال ُي ْؤ ِم ُنون ِإال ق ِليال (‪. ))155‬‬ ‫ْ‬
‫(ف ِبما نق ِض ِهم ِميثاق ُه ْم وكف ِر ِهم بآي ِ‬
‫َ‬ ‫َ ً‬
‫ن ِق ًيرا) ‪:‬‬ ‫* (ف ِتيال ‪-‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ‬
‫(أل ْم تر ِإلى ال ِذين ُيزكون أ ُنفس ُه ْم ب ِل الل ُه ُيز ِكي من يشاء وال ُيظل ُمون ف ِتيال (‪. ))61‬‬
‫يب من ْاْلُ ْلك فإ ًذا َّال ُي ْؤ ُتون َّ‬
‫الناس ن ِق ًيرا (‪. ))53‬‬ ‫ْ ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫(أم ل ُهم ن ِص ٌ ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(أل ْم تر إلى َّال ِذين ِقيل ل ُه ْم ُك ُّف ْوا أ ْي ِدي ُك ْم وأ ِق ُيم ْوا َّ‬
‫آلاخرة خ ْي ٌر ِْل ِن َّاتقى وال ُتظل ُمون ف ِتيال (‪. ))22‬‬
‫الصالة ‪ ...‬و ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُْ ٌ ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫(ومن ي ْعمل ِمن الص ِالحات ِمن ذك ٍر أو أنثى وهو مؤ ِمن فأول ِـئك يدخلون الجنة وال يظلمون ن ِقيرا (‪. ))176‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬

‫‪25‬‬
‫ُ َ‬
‫* (أ ْولـ ِئ َك) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(أ ْول ِـئك ال ِذين لعن ُه ُم الل ُه ومن يلع ِن الل ُه فلن ت ِجد ل ُه ن ِص ًيرا (‪. ))57‬‬
‫ً ً‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫( ُأول ِـئك َّال ِذين ي ْعل ُم الل ُه ما في ُق ُل ِوبه ْم فأ ْعر ْ‬
‫ض ع ْن ُه ْم و ِعظ ُه ْم وقل ل ُه ْم ِفي أ ُنف ِس ِه ْم ق ْوال ب ِليغا (‪. ))43‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(ي ِع ُد ُه ْم و ُيم ِن ِيه ْم وما ي ِع ُد ُه ُم الشيطان ِإال غ ُرو ًرا (‪ )170‬أول ِـئك مأواهم جهنم وال ي ِجدون عنها م ِحيصا (‪. ))171‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ِ(إ َّن ال ِذين يك ُف ُرون ِبالل ِه و ُر ُس ِل ِه و ُي ِر ُيدون أن ُيف ِرقوا ‪)150( ...‬أ ْول ِـئك ُه ُم الك ِاف ُرون ح ًّقا وأ ْعت ْدنا ِللك ِاف ِرين عذ ًابا ُّم ِه ًينا (‪. ))151‬‬
‫يعا َب ِص ًيرا) ‪:‬‬
‫(سم ً‬
‫َ‬
‫* ِ‬
‫ات إلى أ ْهلها ‪ ...‬إ َّن الله نع َّما يع ُظ ُكم به إ َّن الله كان سم ً‬ ‫ْ ُ ُ ُ ْ ُ ُّ ْ‬ ‫َّ‬
‫يعا ب ِص ًيرا (‪. ))58‬‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ(إن الله يأمركم أن تؤدوا ألامان ِ ِ‬
‫الد ْنيا وآلاخرة وكان الل ُه سم ً‬
‫يعا ب ِص ًيرا (‪. ))136‬‬ ‫اب ُّ‬‫الد ْنيا ف ِعند الل ِه ثو ُ‬
‫َّ(من كان ُير ُيد ثواب ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫(ض َال ًال َبع ً‬
‫يدا) ‪:‬‬
‫َ‬
‫*‬
‫ِ‬
‫ان أن ُيض َّل ُه ْم ضال ًال بع ً‬ ‫ُ ُ َّ‬
‫لش ْيط ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫يدا (‪. ))40‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أل ْم تر ِإلى ال ِذين ي ْز ُع ُمون أ َّن ُه ْم آم ُنوا ِبما أ ِنزل ِإل ْيك وما أ ِنزل ِمن ق ْب ِلك ‪ ...‬وي ِريد ا‬
‫يدا (‪. ))114‬‬ ‫(إ َّن الله ال ي ْغف ُر أن ُي ْشرك به وي ْغف ُر ما ُدون ذلك ْلن يشاء ومن ُي ْشر ْك بالله فق ْد ض َّل ضال ًال بع ً‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬ ‫ُّ َّ‬
‫آلاخ ِر فقد ضل ضالال ب ِعيدا (‪. ))134‬‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ِآمنوا ِبالل ِه ورس ِول ِه ‪ ...‬ومن يكفر ِبالل ِه ومال ِئك ِت ِه وكت ِب ِه ورس ِل ِه واليو ِم ِ‬
‫يدا (‪. ))132‬‬ ‫(إ َّن َّالذين كف ُر ْوا وص ُّد ْوا عن سبيل الله ق ْد ض ُّل ْوا ضال ًال بع ً‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ً‬
‫اطا ُّم ْس َت ِق ً‬
‫يما) ‪:‬‬ ‫(صر‬
‫* ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ً َّ‬
‫(وِإذا آلت ْين ُاهم ِمن ل ُد َّنـا أ ْجرا ع ِظ ًيما (‪ )42‬ولهد ْين ُاه ْم ِصراطا ُّم ْست ِق ًيما (‪. ))48‬‬
‫ً‬ ‫اعتص ُم ْوا به فس ُي ْدخ ُل ُه ْم في ر ْحمة م ْن ُه وف ْ‬
‫(فأ َّما َّالذين آم ُن ْوا بالله و ْ‬
‫ض ٍل وي ْه ِد ِيه ْم ِإل ْي ِه ِصراطا ُّم ْست ِق ًيما (‪. ))125‬‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(أ ْج ًرا َع ِظ ً‬
‫يما) ‪:‬‬
‫َّ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫اع ْفها و ُي ْؤ ِت ِمن ل ُد ْن ُه أ ْج ًرا ع ِظ ًيما (‪. ))60‬‬ ‫ُ‬
‫( ِإن الله ال يظ ِلم ِمثقال ذ َّر ٍة وِإن تك حسنة يض ِ‬
‫َّ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ً َّ‬
‫(وِإذا آلت ْين ُاهم ِمن ل ُد َّنـا أ ْجرا ع ِظ ًيما (‪. ))42‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(فل ُيق ِات ْل ِفي س ِب ِيل الل ِه ال ِذين ‪ ...‬ومن ُيق ِات ْل ِفي س ِب ِيل الل ِه ف ُي ْقت ْل أو يغ ِل ْب فس ْوف ُن ْؤ ِت ِيه أ ْج ًرا ع ِظ ًيما (‪. ))26‬‬
‫اع ِدين أ ْج ًرا ع ِظ ًيما (‪. ))15‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ُْْ‬ ‫(ال ي ْستوي ْالق ُ‬ ‫َّ‬
‫اعدون ِمن اْلؤ ِم ِنين غي ُر أو ِلي الضر ِر واْلج ِاهدون ‪ ...‬وفضل الله اْلج ِاه ِدين على الق ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ْ ُ َّ‬ ‫َّ ْ‬
‫ات الل ِه فس ْوف ُن ْؤ ِت ِيه أ ْج ًرا ع ِظ ًيما (‪. ))116‬‬ ‫ْ‬
‫(ال خير ِفي ك ِث ٍير ِمن نجواه ْم ِإال ‪ ...‬ومن يفع ْل ذ ِلك ْابتغاء م ْرض ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫صل ُح ْوا و ْ‬
‫(إ َّال َّالذين ت ُاب ْوا وأ ْ‬
‫صوا ِدين ُه ْم ِلل ِه ‪ ...‬وس ْوف ُي ْؤ ِت الل ُه اْل ْؤ ِم ِنين أ ْج ًرا ع ِظ ًيما (‪. ))164‬‬ ‫اعتص ُموا ِبالل ِه وأخل‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫اسخون ِفي ال ِعل ِم ِمنهم واْلؤ ِمنون ‪ ...‬أول ِـئك سنؤ ِت ِيهم أجرا ع ِظيما (‪. ))147‬‬ ‫(ل ِـك ِن الر ِ‬
‫* َ(و َك َفى بالله َشه ً‬
‫يدا) ‪:‬‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ُ ً‬
‫وال وكفى بالله شه ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫يدا (‪. ))21‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫اس رس‬
‫(ما أصابك ِمن حسن ٍة ف ِمن الل ِه وما أصابك ِمن س ِيئ ٍة ف ِمن نف ِسك وأرسلناك ِللن ِ‬
‫يدا (‪. ))144‬‬‫َّ(لـكن الل ُه ي ْشه ُد بما أنزل إل ْيك أنزل ُه بع ْلمه و ْاْلآلئك ُة ي ْشه ُدون وكفى بالله شه ً‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫َ َ‬
‫* َ(وكفى ِبالل ِه َو ِكيال) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ ُ‬
‫ض ع ْن ُه ْم وتوك ْل على الل ِه وكفى ِبالل ِه و ِكيال (‪. ))81‬‬ ‫ندك ‪ ...‬فأ ْعر ْ‬
‫ِ‬ ‫(ويقولون طاعة ف ِإذا برزوا ِمن ِع ِ‬
‫اس ‪. ) ...‬‬ ‫يال (‪ )137‬إن يش ْأ ُي ْذه ْب ُك ْم أ ُّيها َّ‬
‫الن ُ‬ ‫ً‬
‫ض وكفى ِبالل ِه و ِك‬ ‫ْ‬ ‫(و ِلل ِه ما في َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات وما ِفي ألار ِ‬
‫السماو ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ َّ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ض وكفى ِبالل ِه و ِكيال (‪. ))121‬‬ ‫اب ال تغلوا ِفي ِد ِينكم ‪ ...‬له ما ِفي السماوات وما ِفي ألار ِ‬ ‫(يا أهل ال ِكت ِ‬
‫ََ‬
‫* َ(و ِل ًّيا َوال ن ِص ًيرا) ‪:‬‬
‫ُ ْ‬ ‫وه ْم و ْاق ُت ُل ُ‬
‫وه ْم ح ْي ُث وج َّ‬ ‫(و ُّد ْوا ل ْو ت ْك ُف ُرون كما كف ُر ْوا ‪ ...‬ف ُخ ُذ ُ‬
‫وه ْم وال ت َّت ِخذوا ِم ْن ُه ْم و ِل ًّيا وال ن ِص ًيرا (‪. ))81‬‬
‫دت ُم ُ‬
‫َّ(ل ْيس بأم ِاني ُك ْم وال أم ِاني أ ْهل ْال ِكتاب من ي ْعم ْل ُس ً‬
‫وءا ُي ْجز ِب ِه وال ي ِج ْد ل ُه ِمن ُدو ِن الل ِه و ِل ًّيا وال ن ِص ًيرا (‪. ))173‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫‪26‬‬
‫ْ‬ ‫(فأ َّما َّال ِذين آم ُن ْوا ‪ ...‬وأ َّما َّال ِذين ْ‬
‫استنك ُفوا ‪ ...‬وال ي ِج ُدون ل ُهم ِمن ُدو ِن الل ِه و ِل ًّيا وال ن ِص ًيرا (‪. ))123‬‬
‫* (إ َّال َّالذ َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫وك ْم حصر ْت ُ‬ ‫ٌ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ص ُد ُور ُه ْم أن ُيق ِاتلونك ْم أ ْو ُيق ِاتلوا ق ْوم ُه ْم ‪. ))10( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫( ِإال ال ِذين ي ِصلون ِإلى ق ْو ٍم ب ْينك ْم وب ْين ُهم ِميثاق أو جآؤ‬
‫ُْْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫صل ُح ْوا و ْ‬ ‫(إ َّال َّال ِذين ت ُاب ْوا وأ ْ‬
‫صوا ِدين ُه ْم ِلل ِه فأ ْول ِـئك مع اْلؤ ِم ِنين ‪. ))164( ...‬‬ ‫اعتص ُموا ِبالل ِه وأخل‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُْ َ ً‬
‫(سلطانا ُّم ِبينا) ‪:‬‬ ‫*‬
‫ْ ً‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬
‫(ست ِج ُدون آخ ِرين ُي ِر ُيدون أن يأم ُنوك ْم ويأم ُنوا ق ْوم ُه ْم ‪ ...‬وأ ْول ِـئك ْم جعلنا لك ْم عل ْي ِه ْم ُسلطانا ُّم ِب ًينا (‪. ))11‬‬
‫ْ ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ال ت َّت ِخذوا الك ِاف ِرين أ ْو ِلياء ِمن ُدو ِن اْلؤ ِم ِنين أت ِر ُيدون أن ت ْجعلوا ِلل ِه عل ْيك ْم ُسلطانا ُّم ِب ًينا (‪. ))166‬‬
‫ْ ً‬
‫السماء ‪ ...‬وآت ْينا ُموس ى ُسلطانا ُّم ِب ًينا (‪. ))153‬‬ ‫(ي ْسأ ُلك أ ْه ُل ْال ِكتاب أن ُتنزل عل ْيه ْم ِكت ًابا من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ َ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫* ِ(إ َّن الله كان ِب َما ت ْع َملون خ ِب ًيرا) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ِإذا ضرْب ُت ْم ِفي س ِب ِيل الل ِه فتب َّي ُنوا ‪ ...‬فتب َّي ُنوا ِإ َّن الله كان ِبما ت ْعملون خ ِب ًيرا (‪. ))16‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ ً‬ ‫ٌ‬
‫اضا ‪ ...‬وِإن ت ْح ِس ُنوا وت َّتقوا ف ِإ َّن الله كان ِبما ت ْعملون خ ِب ًيرا (‪. ))178‬‬ ‫وزا أ ْو إ ْعر ً‬
‫ِ‬ ‫(وِإ ِن ْامرأة خاف ْت ِمن بع ِلها نش‬
‫ُ‬ ‫ُْ ْ ْ ُْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫ضوا ف ِإ َّن الله كان ِبما ت ْعملون خ ِب ًيرا (‪. ))135‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا كونوا ق َّو ِامين ِبال ِق ْس ِط شهداء ِلل ِه ‪ ...‬وِإن تلووا أو تع ِر‬
‫ْ‬ ‫َ َّ‬
‫(ج َهن ُم َو َساءت َم ِص ًيرا) ‪:‬‬ ‫*‬
‫(إ َّن َّالذين تو َّف ُاه ُم ْاْلآلئك ُة ظالمي أ ْن ُفسه ْم ق ُال ْوا فيم ُك ُنت ْم ‪ ...‬ف ُأ ْولـئك م ْأو ُاه ْم جه َّن ُم وس ْ‬
‫اءت م ِص ًيرا (‪. ))12‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ومن يش ِاقق َّ‬
‫الرسول ِمن بع ِد ما تبين له الهدى ويت ِبع غير س ِب ِيل اْلؤ ِم ِنين نو ِل ِه ما تولى ونص ِل ِه جهنم وساءت م ِصيرا (‪. ))115‬‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫َ َ‬
‫* َ(وكان الل ُه ‪ُ ...‬م ِحيطا) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُْ‬
‫اس وال ي ْستخ ُفون ِمن الل ِه و ُهو مع ُه ْم ِإذ ُيب ِي ُتون ما ال ي ْرض ى ِمن الق ْو ِل وكان الل ُه ِبما ي ْعملون ُم ِحيطا (‪. ))108‬‬ ‫َّ‬
‫(يستخفون ِمن الن ِ‬
‫ْ ُْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ‬ ‫(ولله ما في َّ‬
‫ض وكان الله ِبك ِل ش ْي ٍء ُّم ِحيطا (‪ )174‬ويستفتونك ِفي ِ‬
‫النساء ‪. ) ...‬‬ ‫ْ‬
‫ات وما ِفي ألار ِ‬
‫السماو ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫* َ(و َمن َي ْع َم ْل) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وءا أ ْو يظ ِل ْم ن ْفس ُه ث َّم ي ْستغ ِف ِر الله ي ِج ِد الله غ ُفو ًرا َّر ِح ًيما (‪. ))110‬‬
‫(ومن ي ْعم ْل ُس ً‬
‫ْ‬ ‫ُُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫الص ِالحات ِمن ذك ٍر أ ْو أنثى و ُهو ُم ْؤ ِم ٌن فأ ْول ِـئك ي ْدخلون الج َّنة وال ُيظل ُمون ن ِق ًيرا (‪. ))176‬‬ ‫(ومن ي ْعم ْل من َّ‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫ض) ‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا ْ‬ ‫ات َو َما ِفي‬ ‫* َ(ولله َما في َّ َ‬
‫الس َماو ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫ض وكان الل ُه ِبك ِل ش ْي ٍء ُّم ِحيطا (‪. ))174‬‬
‫ِ‬ ‫ات وما ِفي ألا ْر‬‫السماو ِ‬‫(ولل ِه ما في َّ‬
‫ِ‬
‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ‬ ‫ُ ُ ْ ْ‬ ‫ْ َّ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ض ولقد وصينا ال ِذين أوتوا ال ِكتاب ِمن قب ِلكم وِإياكم أ ِن اتقوا الله ‪. ))131( ...‬‬ ‫ات وما ِفي ألار ِ‬ ‫(ولل ِه ما ِفي السماو ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫(و ِلل ِه ما في َّ‬
‫ض وكفى ِبالل ِه و ِكيال (‪. ))137‬‬ ‫ات وما ِفي ألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬
‫َُْ َ‬
‫* َ(ي ْستفتون َك) ‪:‬‬
‫ُْ ْ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ُ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُْ‬
‫النساء ‪. ))172( ...‬‬
‫اب ِفي يتامى ِ‬ ‫النساء ق ِل الله يف ِتيكم ِف ِيهن وما يتلى عليكم ِفي ال ِكت ُِ‬ ‫(ويستفتونك ِفي ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫صف ما ترك ‪. ))124( ...‬‬ ‫(ي ْست ْف ُتونك ق ِل الل ُه ُي ْف ِتيك ْم ِفي الكالل ِة ِإ ِن ْام ُرؤ هلك ل ْيس ل ُه ول ٌد ول ُه أخ ٌت فلها ِن‬
‫َ‬ ‫َُْ‬
‫* ِ(إ َّن اْلنا ِف ِقين) ‪:‬‬
‫ْ ُ‬ ‫(إ َّن ْاْلُن ِاف ِقين ُيخ ِاد ُعون الله و ُهو خ ِاد ُع ُه ْم وإذا ق ُام ْوا إلى َّ‬
‫الصال ِة ق ُاموا كسالى ‪. ))167( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ‬
‫( ِإن اْلن ِاف ِقين ِفي الدر ِك ألاسف ِل ِمن الن ِار ولن ت ِجد لهم ن ِصيرا (‪. ))165‬‬

‫‪27‬‬
‫َّ‬
‫* (ل ِك ِن) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫اسخون ِفي ال ِعل ِم ِم ْن ُه ْم واْلؤ ِم ُنون ُيؤ ِم ُنون ِبما أ ِنزل ِإليك وما أ ِنزل ِمن ق ْب ِلك ‪. ))147( ...‬‬
‫(ل ِـك ِن الر ِ‬
‫يدا (‪. ))144‬‬ ‫( َّلـكن الل ُه ي ْشه ُد بما أنزل إل ْيك أنزل ُه بع ْلمه و ْاْلآلئك ُة ي ْشه ُدون وكفى بالله شه ً‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ َ َّ َّ َ ُ ْ‬
‫ين َآمنوا) ‪:‬‬ ‫* (فأما ال ِذ‬
‫زيد ُهم من ف ْ‬ ‫الصالحات ف ُيوفيه ْم ُأ ُجور ُه ْم وي ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫ض ِل ِه ‪. ))123(...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫(فأ َّما ال ِذين آمنوا وع ِملوا َّ ِ ِ‬
‫ً‬ ‫اعتص ُم ْوا به فس ُي ْدخ ُل ُه ْم في ر ْحمة م ْن ُه وف ْ‬
‫(فأ َّما َّالذين آم ُن ْوا بالله و ْ‬
‫ض ٍل وي ْه ِد ِيه ْم ِإل ْي ِه ِصراطا ُّم ْست ِق ًيما (‪. ))125‬‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬
‫* َ(وكفى ِبالل ِه ‪: )...‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬
‫النكاح ‪ ...‬ف ِإذا دف ْع ُت ْم ِإل ْي ِه ْم أ ْموال ُه ْم فأش ِه ُدوا عل ْي ِه ْم وكفى ِبالل ِه ح ِس ًيبا (‪. ))4‬‬ ‫َّ‬
‫(وابتلوا اليتامى حتى ِإذا بلغوا ِ‬
‫ُ‬
‫(والل ُه أ ْعل ُم ِبأ ْعد ِائك ْم وكفى ِبالل ِه و ِل ًّيا وكفى ِبالل ِه ن ِص ًيرا (‪. ))65‬‬
‫ض ُل ِمن الل ِه وكفى ِبالل ِه ع ِل ًيما (‪. ))20‬‬ ‫الر ُسول ف ُأ ْولـئك مع َّالذين أ ْنعم الل ُه عل ْيهم ‪ )41( ...‬ذلك ْالف ْ‬ ‫(ومن ُي ِطع الله و َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يدا (‪. ))21‬‬ ‫َّ(ما أصابك م ْن حسنة فمن الله ‪ ...‬وكفى بالله شه ً‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ ُ‬
‫ندك ‪ ...‬فأع ِرض عنهم وتوكل على الل ِه وكفى ِبالل ِه و ِكيال (‪. ))81‬‬ ‫(ويقولون طاعة ف ِإذا برزوا ِمن ِع ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫(ولله ما في َّ‬
‫ض وكفى ِبالل ِه و ِكيال (‪. ))137‬‬ ‫ات وما ِفي ألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫آلئكة يشهدون وكفى ِبالل ِه ش ِهيدا (‪. ))144‬‬ ‫(ل ِـك ِن الله يشهد ِبما أنزل ِإليك أنزله ِب ِعل ِم ِه واْل ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ض وكفى ِبالل ِه و ِكيال (‪. ))121‬‬ ‫اب ال تغلوا ِفي ِد ِينكم وال تقولوا على الل ِه ‪ ...‬له ما ِفي السماوات وما ِفي ألار ِ‬ ‫(يا أهل ال ِكت ِ‬

‫‪28‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ ْ‬
‫ين َآمنوا) ‪:‬‬ ‫* (يا أيها ال ِذ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ْ ْ ُ ُ ُ َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫ود أ ِحل ْت لكم ب ِهيمة ألانع ِام ‪. })1( ........‬‬ ‫{يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا أوفوا ِبالعق ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُّ ْ‬ ‫َّ‬
‫آلئد وال ‪. })7(....‬‬ ‫{يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ال ت ِحلوا شع ِآئر الل ِه وال الش ْهر الحرام وال الهدي وال الق ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫الة فاغ ِسلوا ُو ُجوهك ْم وأ ْي ِديك ْم ‪. } )4(.....‬‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ِإذا ق ْمتم ِإلى الص ِ‬
‫آن ق ْو ٍم ‪. })8(.....‬‬‫{يا أ ُّيها َّالذين آم ُن ْوا ُك ُون ْوا ق َّوامين لله ُشهداء ب ْالق ْسط وال ي ْجرم َّن ُك ْم شن ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُْ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا اذكروا ِنعمت الل ِه عليكم ِإذ هم قوم أن يبسطوا ‪. } )11(..........‬‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا َّاتقوا الله و ْابتغوا ِإل ِيه الو ِسيلة وج ِاه ُدوا ِفي س ِب ِيل ِه ‪. } )35(...........‬‬
‫النصارى أ ْو ِلياء ‪. })51(.........‬‬ ‫{يا أ ُّيها َّالذين آم ُن ْوا ال ت َّتخ ُذ ْوا ْالي ُهود و َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا من يرتد ِمنكم عن ِد ِين ِه فسوف يأ ِتي الله ِبقو ٍم ‪. })56(..............‬‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ال ت َّت ِخذوا ال ِذين َّاتخذوا ِدينك ْم ُه ُز ًوا ول ِع ًبا ‪.})52(............‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫ات ما أح َّل الل ُه لك ْم ‪. })82(...............‬‬ ‫{يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ال تح ِر ُموا ط ِيب ِ‬
‫س ‪. })10(..........‬‬ ‫اب وألا ْزال ُم ر ْج ٌ‬ ‫{يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا إ َّنما ْالخ ْم ُر و ْاْل ْيس ُر وألانص ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ ُ َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ليبلونكم الله ِبش ي ٍء ِمن الصي ِد تناله أي ِديكم ‪. })16(............‬‬
‫ْ‬
‫الص ْيد وأ ُنت ْم ُح ُر ٌم ومن قتل ُه ‪. })15(...........‬‬ ‫{يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا ال ت ْق ُت ُل ْوا َّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ال ت ْسألوا ع ْن أشياء ِإن ُت ْبد لك ْم ت ُس ْؤك ْم ‪. })101(...............‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫ض ُّركم َّمن ض َّل ِإذا ْاهتد ْي ُت ْم ‪. })105(..........‬‬ ‫{يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا عل ْيك ْم أ ُنفسك ْم ال ي‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫{ ِيا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا شهادة ب ْي ِنك ْم ِإذا حضر أحدك ُم اْل ْو ُت ‪. })104(.............‬‬
‫َ‬ ‫َّ ُ‬
‫* َ(واتقوا الله) ‪:‬‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ ُْْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُّ ْ‬ ‫ُّ َّ‬
‫اب (‪. })7‬‬ ‫{يا أيها ال ِذين آمُنوا ال ت ِحلوا ُشع ِآئر الل ِه ‪ ...‬وال تعاونوا على ِإلاث ِم والعدو ِان واتقوا الله ِإن الله ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َّ ُ ْ‬ ‫ُُْ ْ ْ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ْ َّ ُ ُ َّ ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫اب (‪. })6‬‬ ‫{يسألونك ماذا أ ِحل لهم قل أ ِحل لكم الط ِيبات ‪ ...‬واذكروا اسم الل ِه علي ِه واتقوا الله ِإن الله س ِريع ال ِحس ِ‬
‫الص ُد ِور (‪. })2‬‬
‫ات ُّ‬ ‫يم ِبذ ِ‬ ‫{و ْاذ ُك ُر ْوا ِن ْعمة الل ِه عل ْي ُك ْم و ِميثاق ُه َّال ِذي واثق ُكم ب ِه إ ْذ ُق ْل ُت ْم سم ْعنا وأط ْعنا و َّات ُق ْوا الله إ َّن الله ع ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ك ُونوا ق َّو ِامين ِلل ِه شهداء ‪ ...‬اع ِدلوا هو أقرب ِللتقوى واتقوا الله ِإن الله خ ِبير ِبما تعملون (‪. })8‬‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ْ َّ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُْ ْ‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا اذك ُروا ِن ْعمت الل ِه عل ْيك ْم ِإذ ه َّم ق ْو ٌم أن ي ْب ُسطوا ‪ ...‬و َّات ُقوا الله وعلى الل ِه فليتوك ِل اْل ْؤ ِم ُنون (‪. })11‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا َّات ُقوا الله و ْابتغوا ِإل ِيه الو ِسيلة وج ِاه ُدوا ِفي س ِب ِيل ِه لعلك ْم ُت ْف ِل ُحون (‪. })35‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ال ت َّت ِخذوا ال ِذين َّاتخذوا ِدينك ْم ُه ُز ًوا ول ِع ًبا ‪ ...‬أ ْو ِلياء و َّات ُقوا الله ِإن ك ُنتم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪. })52‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُُ ْ‬
‫{وكلوا ِم َّما رزقك ُم الل ُه حالال ط ِي ًبا و َّات ُقوا الله ال ِذي أ ُنتم ِب ِه ُم ْؤ ِم ُنون (‪. })88‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫لس َّيار ِة و ُح ِرم عل ْيك ْم ص ْي ُد الب ِر ما ُد ْم ُت ْم ُح ُر ًما و َّات ُقوا الله ال ِذي ِإل ْي ِه ُت ْحش ُرون (‪. })14‬‬ ‫اعا َّل ُك ْم و ِل َّ‬‫ُ{أح َّل ل ُك ْم ص ْي ُد ْالب ْحر وطع ُام ُه مت ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫اب لعلكم تف ِلحون (‪. })100‬‬ ‫يث فاتقوا الله يا أو ِلي ألالب ِ‬ ‫{قل ال يست ِوي الخ ِبيث والط ِيب ولو أعجبك كثرة الخ ِب ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫{ذلك أ ْدنى أن ي ْأ ُت ْوا ب َّ‬
‫اسم ُعوا والل ُه ال ي ْه ِدي الق ْوم الف ِاس ِقين (‪. })108‬‬ ‫الشهاد ِة على و ْج ِهها أ ْو ‪ ...‬و َّات ُقوا الله و‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪29‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫{إ ْذ قال ْالحوارُّيون يا ِعيس ى ا ْبن م ْريم ه ْل ي ْست ِط ُيع رُّبك أن ُينزل عل ْينا م ِآئد ًة من َّ‬
‫السماء قال َّاتقوا الله ِإن ك ُنتم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ ْ‬
‫مؤ ِم ِنين (‪. })117‬‬
‫َ‬
‫(غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫*‬
‫يم (‪. })3‬‬‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫ف إل ْثم فإ َّن الله غ ُف ٌ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ُ ْ ْ ُ ْ َّ ُ‬
‫{ح ِرمت عليكم اْليتة والدم‪ ..............‬غير متج ِان ٍ ِ ِ ٍ ِ‬
‫يم (‪. })36‬‬ ‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫اعل ُم ْوا أ َّن الله غ ُف ٌ‬ ‫{إ َّال َّالذين ت ُاب ْوا من ق ْبل أن ت ْقد ُر ْوا عل ْيه ْم ف ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُْ‬
‫{فمن تاب ِمن بع ِد ظل ِم ِه وأصلح ف ِإن الله يتوب علي ِه ِإن الله غفور ر ِحيم (‪. })31‬‬
‫يم (‪. })26‬‬ ‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫{أفال ي ُت ُوبون إلى الل ِه وي ْست ْغ ِف ُرون ُه والل ُه غ ُف ٌ‬
‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬
‫اب وأن الله غفور ر ِحيم (‪. })18‬‬ ‫{اعلموا أن الله ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫َ َّ ُ َ ْ ُ َ‬
‫* (ل َعلك ْم تشك ُرون) ‪:‬‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫الة فاغ ِسلوا ‪ .........‬و ِل ُي ِت َّم ِن ْعمت ُه عل ْيك ْم لعلك ْم تشك ُرون (‪. })4‬‬ ‫َّ‬
‫{يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ِإذا ق ْمتم ِإلى الص ِ‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُُ‬
‫{ال ُيؤ ِاخذك ُم الل ُه ِباللغ ِو ِفي أ ْيم ِانك ْم ‪ ................‬كذ ِلك ُيب ِي ُن الل ُه لك ْم آي ِات ِه لعلك ْم تشك ُرون (‪. })81‬‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُْ ْ‬
‫* (اذك ُروا ِن ْع َمة الل ِه َعل ْيك ْم) ‪:‬‬
‫ْ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ‬
‫{واذك ُروا ِن ْعمة الل ِه عل ْيك ْم و ِميثاق ُه ال ِذي واثقكم ِب ِه ِإذ قل ُت ْم س ِم ْعنا وأط ْعنا ‪. })2(.................‬‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُْ ْ‬ ‫َّ‬
‫{ يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا اذك ُروا ِن ْعمت الل ِه عل ْيك ْم ِإذ ه َّم ق ْو ٌم أن ي ْب ُسطوا ِإل ْيك ْم أ ْي ِدي ُه ْم ‪. })11(..............‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ‬
‫{ وِإذ قال ُموس ى ِلق ْو ِم ِه يا ق ْو ِم اذك ُروا ِن ْعمة الل ِه عل ْيك ْم ِإذ جعل ِفيك ْم أ ِنبياء ‪. })70(...........‬‬
‫َ َّ َ َ َ ْ‬
‫ين كف ُروا) ‪:‬‬ ‫* (وال ِذ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ ُْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ ْ‬ ‫َّ‬
‫اب الج ِح ِيم (‪ )10‬يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا اذك ُروا ِن ْعمت الل ِه عل ْيك ْم ِإذ ه َّم ق ْو ٌم ‪})11(...‬‬ ‫{وال ِذين كف ُروا وكذ ُبوا ِبآي ِاتنا أ ْول ِـئك أصح‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ ْ‬ ‫َّ‬
‫ات ما أح َّل الل ُه لك ْم ‪. })82( ...‬‬ ‫اب الج ِح ِيم (‪ )84‬يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ال تح ِر ُموا ط ِيب ِ‬ ‫‪{.‬وال ِذين كف ُروا وكذ ُبوا ِبآي ِاتنا أ ْول ِـئك أصح‬
‫َ َ‬
‫اق َبني إ ْس َرآ ِئ َ‬
‫يل) ‪:‬‬ ‫(ميث ِ ِ‬ ‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫{ ولق ْد أخذ الل ُه ِميثاق ب ِني ِإ ْسر ِآئيل وبعثنا ِم ُنه ُم اثن ْي عشر ن ِق ًيبا ‪. })17(...........‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫{ لق ْد أخذنا ِميثاق ب ِني ِإ ْسر ِائيل وأ ْرسلنا ِإل ْي ِه ْم ُر ُسال ‪. })20(..................‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ‬
‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِت َها ألا ْن َه ُار) ‪:‬‬
‫* ( جن ٍ‬
‫الزكاة وآم ُنتم‬ ‫{ولق ْد أخذ الل ُه ميثاق بني إ ْسرآئيل وبع ْثنا م ُنه ُم ْاثن ْي عشر نق ًيبا وقال الل ُه إني مع ُك ْم ل ِئ ْن أق ْم ُت ُم َّ‬
‫الصالة وآت ْي ُت ُم َّ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ‬
‫ُ‬
‫ات تج ِري ِمن تح ِتها ألانهار فمن كفر بعد‬ ‫ِب ُر ُس ِلي وعز ْرت ُموهم وأقرضتم الله قرضا حسنا ألك ِفرن عنكم س ِيئ ِاتكم وألد ِخلنكم جن ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫نك ْم فق ْد ض َّل سواء َّ‬ ‫ُ‬
‫الس ِب ِيل (‪. })17‬‬ ‫ذ ِلك ِم‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ات تج ِري ِمن تح ِتها ألانهار خ ِال ِدين ِفيها وذ ِلك جزاء اْلح ِس ِنين (‪. })85‬‬ ‫{فأثاب ُهم الله ِبما قالوا جن ٍ‬
‫ُ ْ‬ ‫الصادقين ص ْد ُق ُه ْم ل ُه ْم ج َّن ٌ‬
‫ضوا ع ْن ُه ذ ِلك‬ ‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِتها ألا ْنه ُار خ ِال ِدين ِفيها أب ًدا َّر ِض ي الل ُه ع ْن ُه ْم ور‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫{قال الل ُه هذا ي ْو ُم ينف ُع َّ‬
‫يم (‪. })111‬‬ ‫ْالف ْو ُز ْالع ِظ ُ‬
‫(س َواء َّ‬
‫الس ِب ِيل) ‪:‬‬ ‫* َ‬
‫ُ‬
‫نك ْم فق ْد ض َّل سواء َّ‬
‫الس ِب ِيل (‪. })17‬‬ ‫{ ولق ْد أخذ الل ُه ِميثاق ب ِني ِإ ْسر ِآئيل ‪ ...........‬فمن كفر ب ْعد ذ ِلك ِم‬
‫ٌّ َّ ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ ً‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫انا وأض ُّل عن سواء َّ‬
‫الس ِب ِيل (‪. })40‬‬ ‫{ ق ْل ه ْل أن ِب ُئكم ِبش ٍر ِمن ذ ِلك مثوبة ‪ ............‬أ ْول ِـئك شر مك‬
‫{ ُق ْل يا أ ْهل ْال ِكتاب ال ت ْغ ُل ْوا في ِد ِين ُك ْم ‪ ..................‬وأض ُّل ْوا ك ِث ًيرا وض ُّل ْوا عن سواء َّ‬
‫الس ِب ِيل (‪. })22‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪30‬‬
‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫َ‬
‫* ِ(إ َّن الله ُي ِح ُّب اْل ْح ِس ِنين) ‪:‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫{ فبما ن ْقضهم ميثاق ُه ْم ل َّ‬
‫اصف ْح ِإ َّن الله ُي ِح ُّب اْل ْح ِس ِنين (‪. })13‬‬
‫ف ع ْن ُه ْم و ْ‬ ‫عن ُاه ْم ‪ .........‬فاع‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ُّ ْ ُ‬ ‫ُ َّ َّ ْ َّ ْ ُ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ات جناح ‪ ْ......‬ثم اتقوا وأحسنوا والله ي ِحب اْلح ِس ِنين (‪. })13‬‬ ‫{ ليس على ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫َ َْ َ‬
‫صن ُعون) ‪:‬‬ ‫* (ي‬
‫صن ُعون (‪. })16‬‬‫{ ومن َّال ِذين ق ُال ْوا إ َّنا نصارى أخ ْذنا ميثاق ُه ْم ‪ ..........‬وس ْوف ُينب ُئ ُه ُم الل ُه بما ك ُان ْوا ي ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫{ ل ْوال ينهاهم الرب ِانيون وألاحبار عن قو ِل ِهم ِإلاثم وأك ِل ِهم السحت ل ِبئس ما كانوا يصنعون (‪. })43‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ُ َُ‬ ‫َُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َْ َ ْ َ َ‬
‫اب ق ْد َجاءك ْم َر ُسولنا ُي َب ِين لك ْم) ‪:‬‬
‫* (يا أهل ال ِكت ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ُ ُ ُ ْ ً َّ ُ ُ ْ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫اب قد جاءكم رسولنا يب ِين لكم ك ِثيرا ِمما كنتم تخفون ِمن ال ِكت ِ‬
‫اب ‪. })15(......‬‬ ‫{ يا أهل ال ِكت ِ‬
‫اءك ْم ر ُس ُولنا ُيبي ُن ل ُك ْم على ف ْتر ٍة ِمن ُّ‬
‫الر ُس ِل ‪. })11(.....‬‬
‫ُ‬
‫اب ق ْد ج‬
‫ْ ْ‬
‫ِ‬ ‫{ يا أهل ال ِكت ِ‬
‫َّ َ ْ َ َ َ َّ َ َ ُ ْ‬
‫ين قآلوا) ‪:‬‬ ‫* (لُقد كفر ال ِذ‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫يح ْاب ُن م ْريم ق ْل فمن ي ْم ِل ُك ِمن الل ِه ش ْيئا ‪. })12(............‬‬ ‫{ َّلق ْد كفر َّالذين ق ُآل ْوا إ َّن الله ُهو ْاْلس ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫{ لق ْد كفر ال ِذين قالوا ِإن الله هو اْل ِسيح ابن م ْريم وقال اْل ِسيح يا ب ِني ِإسر ِائيل ‪. })27(.............‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫{ لق ْد كفر ال ِذين قالوا ِإ َّن الله ث ِالث ثالث ٍة ‪. })23( ..................‬‬
‫ُ ْ ُ َّ َ َ َ َ‬
‫ألا ْ‬
‫ض) ‪:‬‬
‫ات و ِ‬
‫ر‬ ‫* ِ(لل ِه ملك السماو ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ{لق ْد كفر َّالذين ق ُآل ْوا إ َّن الله ُهو ْاْلس ُ‬
‫يح ْاب ُن م ْريم ق ْل فمن ي ْم ِل ُك ِمن الل ِه ش ْي ًئا ِإ ْن أراد أن ُي ْه ِلك اْل ِسيح ْابن م ْريم وأ َّم ُه ومن ِفي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ألا ْرض جم ً‬
‫ض وما بينهما يخلق ما يشاء والله على ك ِل ش ي ٍء ق ِدير (‪. })12‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫يعا و ِلل ِه ملك السماو ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُُ ُُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫{وقال ِت اليهود والنصارى نحن أبناء الل ِه وأ ِحباؤه قل ف ِلم يع ِذبكم ِبذن ِوبكم بل أنتم بشر ِممن خلق يغ ِفر ِْلن يشاء ويع ِذب من‬
‫ْ‬ ‫يشاء ولله ُم ْل ُك َّ‬
‫ض وما ب ْين ُهما وِإل ْي ِه اْل ِص ُير (‪. })18‬‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ض يع ِذب من يشاء ويغ ِف ُر ِْلن يشاء والله على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪. })60‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬‫{أل ْم ت ْعل ْم أن الله له ملك السماو ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ض وما ِف ِيه َّن و ُهو على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪. })170‬‬ ‫ْ‬ ‫{لله ُم ْل ُك َّ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫* َ(والل ُه َعلى ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫يح ْاب ُن م ْريم ق ْل فمن ي ْم ِل ُك ِمن الل ِه ش ْي ًئا ‪ ...‬والل ُه على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪. })12‬‬‫َّ{لق ْد كفر َّالذين ق ُآل ْوا إ َّن الله ُهو ْاْلس ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫اب قد جاءكم رسولنا يب ِين لكم على فتر ٍة ِمن الرس ِل ‪ ...‬فقد جاءكم ب ِشير ون ِذير والله على ك ِل ش ي ٍء ق ِدير(‪. } )11‬‬ ‫{يا أهل ال ِكت ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ض ُيع ِذ ُب من يشاء ويغ ِف ُر ِْلن يشاء والل ُه على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪. })60‬‬ ‫ْ‬ ‫{أل ْم ت ْعل ْم أ َّن الله ل ُه ُم ْل ُك َّ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬
‫ُ‬
‫ض وما ِف ِيه َّن و ُهو على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪. })170‬‬ ‫ْ‬ ‫{ ِلل ِه ُم ْل ُك َّ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬
‫* َ(و َق َالت ْال َي ُه ُ‬
‫ود) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫{وقالت ْالي ُه ُ‬
‫ود و َّ‬
‫النصارى ن ْح ُن أ ْبناء الل ِه وأ ِح َّباؤ ُه ‪. })18(.................‬‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ٌ ُ َّ ْ ْ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫{وقال ِت اليهود يد الل ِه مغلولة غلت أي ِد ِيهم ول ِعنوا ِبما قالوا ‪. })46(.............‬‬
‫ْ َ َ‬
‫* َ(يغ ِف ُر ِْلن َيشاء ) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫النصارى ن ْح ُن أ ْبناء الل ِه وأ ِح َّباؤ ُه ق ْل ف ِلم ُيع ِذ ُبكم ِبذ ُن ِوبكم ب ْل أ ُنتم بش ٌر ِم َّم ْن خلق يغ ِف ُر ِْلن يشاء و ُيع ِذ ُب من‬ ‫ود و َّ‬‫{وقالت ْالي ُه ُ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬
‫ض وما بينهما وِإلي ِه اْل ِصير (‪. })18‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫يشاء و ِلل ِه ملك السماو ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ض ُيع ِذ ُب من يشاء ويغ ِف ُر ِْلن يشاء والل ُه على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪. })60‬‬ ‫ْ‬ ‫{أل ْم ت ْعل ْم أ َّن الله ل ُه ُم ْل ُك َّ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬

‫‪31‬‬
‫ْ‬
‫* َ(وِإذ) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ‬
‫{ وِإذ قال ُموس ى ِلق ْو ِم ِه يا ق ْو ِم اذك ُروا ِن ْعمة الل ِه عل ْيك ْم ِإذ جعل ِفيك ْم أ ِنبياء ‪. })70(............‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اريين أ ْن ِآم ُنوا ِبي و ِبر ُس ِولي قالوا آم َّنا واشه ْد ِبأ َّننا ُم ْس ِل ُمون (‪. })111‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫{ وِإذ أ ْوح ْي ُت ِإلى الحو‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اس َّات ِخذ ِوني وأ ِمي ِإلـه ْي ِن ِمن ُدو ِن الل ِه قال ‪. })114(.......‬‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫{ وِإذ قال الله يا ِعيس ى ابن مريم أأنت قلت ِللن ِ‬
‫ْ َ َ َ‬
‫اْلين) ‪:‬‬ ‫َ َ ً‬
‫* (أحدا ِمن الع ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ‬
‫{ وِإذ قال ُموس ى ِلق ْو ِم ِه يا ق ْو ِم اذك ُروا ِن ْعمة الل ِه عل ْيك ْم ِإذ جعل ‪ .......‬وآتاكم َّما ل ْم ُيؤ ِت أح ًدا ِمن الع ِاْلين (‪. })70‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫{ قال الل ُه ِإ ِني ُمن ِزلها عل ْيك ْم فمن يك ُف ْر ب ْع ُد ِمنك ْم ف ِإ ِني أع ِذ ُب ُه عذ ًابا ال أع ِذ ُب ُه أح ًدا ِمن الع ِاْلين (‪. })115‬‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫{ قالوا يا ُموس ى ِإ َّن ِفيها ق ْو ًما ج َّب ِارين وِإ َّنا لن َّن ْدخلها ح َّتى يخ ُر ُجوا ِم ْنها ف ِإن يخ ُر ُجوا ِم ْنها ف ِإ َّنا د ِاخلون (‪. })77‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫اع ُدون (‪. })76‬‬ ‫ً‬
‫{ قالوا يا ُموس ى ِإنا لن ندخلها أبدا َّما د ُاموا ِفيها فاذه ْب أنت ور ُّبك فق ِاتال ِإنا هاهنا ق ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫{ قالوا ن ِر ُيد أن َّنأكل ِم ْنها وتطم ِئ َّن قل ُوبنا ون ْعلم أن ق ْد صدقتنا ونكون عل ْيها ِمن الش ِاه ِدين (‪. })113‬‬
‫َ‬
‫(ق َ‬
‫ال) ‪:‬‬ ‫*‬
‫ُُْ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫وه ف ِإ َّنك ْم غ ِال ُبون ‪. })73(.....‬‬‫{قال ر ُجال ِن ِمن ال ِذين يخافون أنعم الل ُه عل ْي ِهما ْادخلوا عل ْي ِه ُم الباب ف ِإذا دخلتم‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫{قال ر ِب ِإ ِني ال أ ْم ِل ُك ِإال ن ْف ِس ي وأ ِخي فاف ُرق ب ْيننا وب ْين الق ْو ِم الف ِاس ِقين (‪. })75‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً ُ‬ ‫َّ ُ َّ ٌ ْ ْ ْ‬
‫ض فال تأس على الق ْو ِم الف ِاس ِقين (‪. })74‬‬ ‫ْ‬
‫{قال ف ِإنها محرمة علي ِهم أرب ِعين سنة ي ِتيهون ِفي ألار ِ‬
‫ً‬ ‫ُ ُ‬ ‫الل ُه َّم رَّبنا أنز ْل عل ْينا مآئد ًة من َّ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬
‫السماء تكون لنا ِعيدا ِأل َّو ِلنا و ِآخ ِرنا ‪. })116(...........‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫{قال ِعيس ى ابن مريم‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫{قال الل ُه ِإ ِني ُمن ِزلها عل ْيك ْم فمن يك ُف ْر ب ْع ُد ِمنك ْم ف ِإ ِني أع ِذ ُب ُه عذ ًابا ال أع ِذ ُب ُه أح ًدا ِمن الع ِاْلين (‪. })115‬‬
‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِتها ألا ْنه ُار خ ِال ِدين ِفيها أب ًدا ‪. })111(......‬‬ ‫الصادقين ص ْد ُق ُه ْم ل ُه ْم ج َّن ٌ‬
‫{قال الل ُه هذا ي ْو ُم ينف ُع َّ‬
‫ِ ِ ِ‬
‫ُ ُ ْ َ‬
‫* ِ(إن كنتم ُّمؤ ِم ِنين) ‪:‬‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫ُُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫{ قال ر ُجال ِن ِمن ال ِذين يخافون أنعم الل ُه عل ْي ِهما ْادخلوا ‪ .........‬وعلى الل ِه فتوكلوا ِإن ك ُنتم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪. })73‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫{ يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ال ت َّت ِخذوا ال ِذين َّاتخذوا ِدينك ْم ُه ُز ًوا ول ِع ًبا ‪...........‬و َّات ُقوا الله ِإن ك ُنتم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪. })52‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫{ ِإذ قال الحو ِارُّيون يا ِعيس ى ْابن م ْريم ه ْل ي ْست ِط ُيع رُّبك ‪ ...........‬قال َّات ُقوا الله ِإن ك ُنتم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪. })117‬‬
‫َ‬ ‫َْ ْ َْ‬
‫اس ِقين) ‪:‬‬
‫* (القو ِم الف ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫{ قال ر ِب ِإ ِني ال أ ْم ِل ُك ِإال ن ْف ِس ي وأ ِخي فاف ُرق ب ْيننا وب ْين الق ْو ِم الف ِاس ِقين (‪. })75‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً ُ‬ ‫َّ ُ َّ ٌ ْ ْ ْ‬
‫ض فال تأس على الق ْو ِم الف ِاس ِقين (‪. })74‬‬ ‫ْ‬
‫{ قال ف ِإنها محر ْمة علي ِهم أرب ِعين سنة ي ِتيهون ِفي ألار ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫{ ذلك أ ْدنى أن يأ ُت ْوا با َّ‬
‫اسم ُعوا والل ُه ال ي ْه ِدي الق ْوم الف ِاس ِقين (‪. })108‬‬ ‫لشهاد ِة على و ْج ِهها ‪ ......‬و َّات ُقوا الله و‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬
‫* ِ(إن َما) ‪:‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ض فس ًادا أن ُيق َّتلوا أ ْو ُيصل ُبوا أ ْو ‪. })33(.....‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫{ ِإنما جزاء ال ِذين يح ِاربون الله ورسوله ويسعون ِفي ألار ِ‬
‫الزكاة و ُه ْم ر ِاك ُعون (‪. })55‬‬ ‫{ إ َّنما و ِل ُّي ُك ُم الل ُه ور ُس ُول ُه و َّال ِذين آم ُن ْوا َّال ِذين ُي ِق ُيمون َّ‬
‫الصالة و ُي ْؤ ُتون َّ‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫وقع بينكم العداوة والبغضاء ِفي الخم ِر واْلي ِس ِر ويصدكم عن ِذك ِر الل ِه ‪. })11(......‬‬ ‫{ ِإنما ي ِريد الشيطان أن ي ِ‬
‫* َ(و َل ُه ْم في آلاخ َرة َع َذ ٌ‬
‫اب َع ِظ ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫اب ع ِظي ٌم (‪. })33‬‬ ‫{ ِإنما جزاء ال ِذين يح ِاربون الله ورسوله ‪ .....‬ذ ِلك ل ُه ْم ِخز ٌي ِفي الدنيا ول ُه ْم ِفي ِ‬
‫آلاخر ِة عذ ٌ‬
‫ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫{ يا أ ُّيها َّ ُ ُ‬
‫اب ع ِظ ٌ‬
‫يم (‪. })61‬‬ ‫الرسول ال يحزنك ال ِذين يس ِارعون ِفي‪ ....‬ل ُه ْم ِفي الدنيا ِخز ٌي ول ُه ْم ِفي ِ‬
‫آلاخر ِة عذ ٌ‬

‫‪32‬‬
‫َ‬ ‫َ َّ ُ ُ ْ‬
‫* (ل َعلك ْم تف ِل ُحون) ‪:‬‬
‫َّ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫{ يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا َّاتقوا الله و ْابتغوا ِإل ِيه الو ِسيلة وج ِاه ُدوا ِفي س ِب ِيل ِه لعلك ْم ت ْف ِل ُحون (‪. })35‬‬
‫ْ ُ ُ َّ ُ ُ‬
‫وه لعلك ْم ت ْف ِل ُحون (‪. })10‬‬ ‫س ‪ .....‬فاجت ِنب‬ ‫{ يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا إ َّنما ْالخ ْم ُر و ْاْل ْيس ُر وألانص ُ‬
‫اب وألا ْزال ُم ر ْج ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫ن‬ ‫ْ‬
‫اب لعلكم تف ِلحو (‪. })100‬‬ ‫يث فاتقوا الله يا أو ِلي ألالب ِ‬ ‫{ قل ال ي ْست ِوي الخ ِبيث والط ِيب ولو أعجبك كثرة الخ ِب ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اب َأ ِل ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫(ع َذ ٌ‬
‫* َ‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫يم (‪. })34‬‬ ‫{ إ َّن َّال ِذين كف ُر ْوا ل ْو أ َّن ل ُهم َّما في ألا ْرض جم ً‬
‫يعا و ِم ْثل ُه مع ُه ‪ .......‬ما ُت ُقبل ِم ْن ُه ْم ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ َّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫{ لقد كفر ال ِذين قالوا ِإن الله ث ِالث ثالث ٍة ‪ ............‬ليمسن ال ِذين كفروا ِمنهم عذاب أ ِليم (‪. })23‬‬
‫اعتدى ب ْعد ذ ِلك فل ُه عذ ٌ‬ ‫الص ْيد ‪ ..........‬فمن ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫يم (‪. })16‬‬ ‫ِ‬ ‫{ يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا لي ْبلونك ُم الله ِبش ْي ٍء ِمن َّ ِ‬
‫(عز ٌيز َح ِك ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫َ‬
‫َّ ُ ْ ْ‬
‫* ِ‬
‫ً‬
‫اال ِمن الل ِه والل ُه عز ٌيز ح ِك ٌ‬ ‫َّ ُ‬
‫يم (‪. })38‬‬ ‫ِ‬ ‫الس ِارقة فاقط ُعوا أ ْي ِدي ُهما جزاء ِبما كسبا نك‬ ‫الس ِارق و‬ ‫{و‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫{إن تع ِذ ْب ُه ْم فإ َّن ُه ْم ِعب ُادك وإن تغ ِف ْر ل ُه ْم فإ َّنك أنت العز ُيز الح ِك ُ‬
‫يم (‪. })118‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(يا َأ ُّي َها َّ‬
‫الر ُسو ُل) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬
‫الر ُسو ُل ال ي ْح ُزنك ال ِذين ُيس ِار ُعون ِفي الك ْف ِر ِمن ال ِذين قالوا آم َّنا ِبأفو ِاه ِه ْم ‪. })61(...........‬‬
‫{ يا أ ُّيها َّ‬
‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الر ُسو ُل ب ِل ْغ ما أ ِنزل ِإل ْيك ِمن َّ ِربك وِإن ل ْم ت ْفع ْل فما بلغت ِرسالت ُه ‪. })42(...............‬‬ ‫{ يا أ ُّيها َّ‬
‫َُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫* َ(و َمن ل ْم َي ْحكم ِب َما أ َنز َل الل ُه فأ ْولـ ِئ َك ُه ُم) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫{إ َّنا أنزْلنا َّ‬
‫الت ْوراة فيها ُه ًدى و ُن ٌ‬
‫ور ‪ ...‬ومن ل ْم ي ْحكم ِبما أنزل الل ُه فأ ْول ِـئك ُه ُم الك ِاف ُرون (‪. })66‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫س ‪ ...‬ومن لم يحكم ِبما أنزل الله فأول ِـئك هم الظ ِاْلون (‪. })65‬‬ ‫{وكتبنا علي ِهم ِفيها أن النفس ِبالنف ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫َّ ْ ْ ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫{ولي ْحك ْم أ ْه ُل ِإلا ِنج ِيل ِبما أنزل الل ُه ِف ِيه ومن لم يحكم ِبما أنزل الله فأول ِـئك هم الف ِاسقون (‪. })62‬‬
‫اح ُكم َب ْي َن ُهم ب َمآ َأ َنز َل الل ُه َو َال َت َّتب ْع َأ ْه َو ُ‬
‫اءه ْم ) ‪:‬‬ ‫اح ُكم َب ْي َن ُهم ‪َ -‬و َأن ْ‬ ‫َ‬
‫(ف ْ‬ ‫*‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫{وأنزْلنا إل ْيك ْالكتاب ب ْالحق ُمصد ًقا ْلا ب ْين يد ْيه من ْالكتاب و ُمه ْيم ًنا عل ْيه ف ْ‬
‫اح ُكم ب ْين ُهم بما أنزل الل ُه وال ت َّتب ْع أ ْهو ُ‬
‫اءه ْم ع َّما‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ ُ َّ ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ات‬
‫جاءك ِمن الح ِق ِلك ٍل جعلنا ِمنكم ِشرعة و ِمنهاجا ولو شاء الله لجعلكم أمة و ِاحدة ول ِـكن ِليبلوكم ِفي مآ آتاكم فاست ِبقوا الخير ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫إلى هللا م ْرج ُع ُك ْم جم ً‬
‫يعا ف ُين ِب ُئكم ِبما ك ُنت ْم ِف ِيه تخت ِل ُفون(‪. })68‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اعل ْم أ َّنما ُيريدُ‬‫احذ ْر ُه ْم أن ي ْفت ُنوك عن ب ْعض ما أنزل الل ُه إل ْيك فإن تو َّل ْو ْا ف ْ‬ ‫اءه ْم و ْ‬ ‫اح ُكم ب ْين ُهم بمآ أنزل الل ُه وال ت َّتب ْع أ ْهو ُ‬ ‫{وأن ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫اس لف ِاسقون (‪. })61‬‬ ‫ض ذن ِوب ِهم وِإن ك ِثيرا ِمن الن ِ‬ ‫الله أن ي ِصيبهم ِببع ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫* (فت َرى ‪َ -‬وُت َرى – ت َرى)‪:‬‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫{فترى َّال ِذين في ُق ُل ِوبهم َّمر ٌ‬
‫ض ُيس ِار ُعون ِف ِيه ْم ي ُقولون نخش ى أن ُت ِصيبنا د ِآئرة ‪. })57( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫{وترى ك ِث ًيرا ِمنهم يس ِارعون ِفي ِإلاث ِم والعدو ِان وأك ِل ِهم السحت ل ِبئس ما كانوا يعملون (‪. })47‬‬ ‫ُ‬
‫ْ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫{ترى ك ِث ًيرا ِم ْن ُه ْم يتول ْون ال ِذين كف ُروا ل ِبئس ما ق َّدم ْت ل ُه ْم أ ُنف ُس ُه ْم أن س ِخط الل ُه عل ْي ِه ْم ‪. })80( ...‬‬
‫َ‬
‫* َ(وِإذا) ‪:‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬
‫الصال ِة َّاتخذوها ُه ُز ًوا ول ِع ًبا ذ ِلك ِبأ َّن ُه ْم ق ْو ٌم ال ي ْع ِقلون (‪. })58‬‬
‫{ وإذا ناد ْي ُت ْم إلى َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ْ ُ ْ‬
‫{ وِإذا جآؤوكم قالوا آمنا وقد دخلوا ِبالكف ِر وهم قد خرجوا ِب ِه والله أعلم ِبما كانوا يكتمون (‪. })41‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫الد ْم ِع ِم َّما عرفوا ِمن الح ِق ي ُقولون ‪. })83(........‬‬
‫يض من َّ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫{ وإذا سم ُع ْوا ما ُأنزل إلى َّ ُ‬
‫الرسو ِل ترى أعين ُهم ت ِف ُ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫{ وِإذا ِقيل لهم تعالوا ِإلى ما أنزل الله وِإلى الرسو ِل قالوا حسبنا ما وجدنا علي ِه آباءنا ‪. })106(.......‬‬

‫‪33‬‬
‫ُ ْ َ َْ َ ْ َ‬
‫اب) ‪:‬‬
‫* (قل يا أهل ال ِك ِ‬
‫ت‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫نق ُمون ِم َّنا ِإال أ ْن آم َّنا ِبالل ِه وما أ ِنزل ِإل ْينا وما أ ِنزل ِمن ق ْب ُل وأ َّن أكثرك ْم فا ِسقون (‪. })51‬‬‫اب ه ْل ت ِ‬
‫ِ‬ ‫{ ق ْل يا أ ْهل ال ِكت‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫{ ُق ْل يا أ ْهل ْالكتاب ل ْس ُت ْم على ش ْيء ح َّتى ُتق ُيم ْوا َّ‬
‫الت ْوراة و ِإلا ِنجيل وما أ ِنزل ِإل ْيكم ِمن َّرِبك ْم ‪. })48(.......‬‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ْ‬
‫اب ال تغلوا ِفي ِد ِينكم غير الح ِق وال تت ِبعوا أهواء قو ٍم قد ضلوا ِمن قب ُل ‪. })22(.......‬‬ ‫{ قل يا أهل ال ِكت ِ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ً‬ ‫ُ ُُ‬ ‫ُ‬
‫{ق ْل ه ْل أن ِبئكم ِبش ٍر ِمن ذ ِلك مثوبة ِعند الل ِه من لعن ُه الل ُه وغ ِضب عل ْي ِه وجعل ِم ْن ُه ُم ال ِقردة ‪. })40( ...‬‬
‫السم ُيع ْالع ِل ُ‬
‫ُ ُ َّ‬ ‫ْ ً‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ُ‬
‫يم (‪. })24‬‬ ‫{ق ْل أتعبدون ِمن دو ِن الل ِه ما ال يم ِلك لكم ض ًّرا وال نفعا والله هو ِ‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫{قل ال ي ْست ِوي الخ ِبيث والط ِي ُب ول ْو أعجبك كثرة الخ ِب ِ‬
‫يث ‪. })100( ...‬‬
‫* َ(لب ْئ َ‬
‫س َما ) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫الس ْحت ل ِبئس ما كانوا ي ْعملون (‪. })47‬‬ ‫{وترى ك ِث ًيرا م ْن ُه ْم ُيسار ُعون في إلا ْثم و ْال ُع ْدوان وأ ْك ِله ُم ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬
‫{ل ْوال ي ْنه ُاه ُم الرب ِانيون وألاحبار عن قو ِل ِهم ِإلاثم وأك ِل ِهم السحت ل ِبئس ما كانوا يصنعون (‪. })43‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ْ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫{ترى ك ِث ًيرا ِم ْن ُه ْم يتول ْون ال ِذين كف ُروا ل ِبئس ما ق َّدم ْت ل ُه ْم أ ُنف ُس ُه ْم أن س ِخط الل ُه عل ْي ِه ْم ‪. })80( ...‬‬
‫* (إ ْذ َق َ‬
‫ال) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ َّ ُّ ُ‬ ‫ْ ْ ُْْ ْ‬ ‫ْ‬
‫وح ال ُق ُد ِس ‪. })110( ...‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫{ ِإ ْذ قال ْالله يا ِعيس ى ابن مريم اذكر ِنعم ِتي عليك وعلى و ِالد ِتك ِإذ أيدتك ِبر ِ‬
‫السماء ‪. })117( ...‬‬‫{ إذ قال الحوارُّيون يا عيس ى ْابن م ْريم ه ْل ي ْستط ُيع رُّبك أن ُينزل عل ْينا مآئد ًة من َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫ال الل ُه َيا ِعيس ى ْاب َن َم ْرَي َم) ‪:‬‬
‫(ق َ‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ْ َّ ُّ ُ‬ ‫ْ ْ ُْْ ْ‬ ‫ْ‬
‫وح ال ُق ُد ِس ‪. })110( ...‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫{ ِإذ ْقال الله يا ِعيس ى ابن مريم اذكر ِنع ُم ِتي عليك وعلى ُ و ِالد ِت ُك ِإذ أيدتك ِبر ِ‬
‫اس َّات ِخذ ِوني وأ ِمي ِإلـه ْي ِن ِمن ُدو ِن الل ِه قال ‪. })114( ...‬‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫{ وِإذ قال الله يا ِعيس ى ابن مريم أأنت قلت ِللن ِ‬

‫* العهود واْلواثيق فى سورة اْلائدة ‪ُ :‬‬


‫ود ُأح َّل ْت ل ُكم بهيم ُة ألا ْنعام إ َّال ما ُي ْتلى عل ْي ُك ْم غ ْير ُمحلي َّ‬
‫الص ْي ِد وأ ُنت ْم ُح ُر ٌم ‪. })1( ...‬‬ ‫ُ ْ ُْ ْ ُُْ‬ ‫َّ‬
‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫{يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا أوفوا ِبالعق ِ ِ‬
‫الص ُد ِور(‪. })2‬‬
‫ات ُّ‬ ‫يم ِبذ ِ‬ ‫{و ْاذ ُك ُر ْوا ِن ْعمة الل ِه عل ْي ُك ْم وميثاق ُه َّال ِذي واثق ُكم ب ِه إ ْذ ُق ْل ُت ْم سم ْعنا وأط ْعنا و َّات ُق ْوا الله إ َّن الله ع ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ ُ ْ‬
‫{ولق ْد أخذ الل ُه ِميثاق ب ِني ِإ ْسر ِآئيل وبعثنا ِمنهم اثني عشر ن ِقيبا ‪. })17( ...‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫ْ‬ ‫ً ُ ُ‬ ‫ْ ُُ ْ‬ ‫ْ َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫اض ِع ِه ‪. })13( ...‬‬ ‫{ف ِبما نق ِض ِهم ِميثاق ُهم لعناهم وجعلنا قلوب ُهم ق ِاسية يح ِرفون الك ِلم عن َّمو ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ ًّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫{و ِمن ال ِذين قالوا ِإ َّنا نصارى أخذنا ِميثاق ُه ْم فن ُسوا حظا ِم َّما ذ ِك ُروا ِب ِه ‪. })16( ...‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫{لق ْد أخذنا ِميثاق ب ِني ِإ ْسر ِائيل وأ ْرسلنا ِإل ْي ِه ْم ُر ُسال ‪. })20( ...‬‬

‫‪34‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫ُ َ‬
‫*(ب َ ِرب ِهم َي ْع ِدلون) ‪:‬‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ ُ َّ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫(الح ْم ُد ِلل ِه َّال ِذي خلق َّ‬ ‫ْ‬
‫النور ث َّم ال ِذين كف ُروا ِب ِرب ِهم ي ْع ِدلون (‪. ))1‬‬ ‫ات وألا ْرض وجعل الظلم ِ‬
‫ات و‬ ‫السماو ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُ ُ ُ‬
‫(ق ْل هل َّم شهداءك ُم ال ِذين يشه ُدون أ َّن الله ح َّرم هـذا ف ِإن ش ِه ُدوا فال تشه ْد مع ُه ْم وال تت ِب ْع أ ْهواء ال ِذين كذ ُبوا ِبآي ِاتنا وال ِذين ال‬
‫ُ‬ ‫ُْ ُ‬
‫اآلخر ِة و ُهم ِب ِرب ِه ْم ي ْع ِدلون (‪. ))150‬‬
‫يؤ ِمنون ِب ِ‬
‫* َ(و ُه َو) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(و ُهو الل ُه في َّ‬
‫ض ي ْعل ُم ِس َّرك ْم وجهرك ْم وي ْعل ُم ما تك ِس ُبون (‪. ))3‬‬ ‫ْ‬
‫ات و ِفي ألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫(و ُهو الق ِاهر فوق ِعب ِاد ِه وهو الح ِكيم الخ ِبير (‪. ))18‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫النه ِار ث َّم ي ْبعثك ْم ِف ِيه ِل ُيقض ى أج ٌل ُّمس ًّمى ‪. ))40( .................‬‬ ‫(و ُهو ال ِذي يتوفاكم ِبالل ْي ِل وي ْعل ُم ما جر ْح ُتم ِب‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(و ُهو الق ِاه ُر ف ْوق ِعب ِاد ِه و ُي ْر ِس ُل عل ْيكم حفظة ح َّتى ِإذا جاء أحدك ُم اْل ْو ُت توف ْت ُه ُر ُسلنا و ُه ْم ال ُيف ِرطون (‪. ))41‬‬
‫ُ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(و ُهو َّال ِذي خلق َّ‬
‫ات وألا ْرض ِبالح ِق وي ْوم ي ُقو ُل كن فيكون ق ْول ُه الح ُّق ‪. ))23( ........................‬‬ ‫السماو ِ‬
‫ْ ْ ْ ْ َّ ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ُّ ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ي ْعل ُمون (‪. ))12‬‬ ‫صلنا آلاي ِ‬ ‫ات الب ِر والبح ِر قد ف‬ ‫(وهو ال ِذي جعل لك ُم النجوم ِلت ْهتدوا ِبها ِفي ظلم ِ‬
‫ُ ْ ٌّ ُ ْ ْ ٌ ْ َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ي ْفق ُهون (‪. ))18‬‬ ‫صلنا آلاي ِ‬ ‫س و ِاحد ٍة فمستقر ومستودع قد ف‬ ‫َّ ْ‬
‫(وهو ال ِذي أنشأكم ِمن نف ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫السماء ماء فأخر ْجنا ِب ِه نبات ك ِل ش ْي ٍء فأخر ْجنا ِم ْن ُه خ ِض ًرا ‪. ))11( ......................‬‬
‫ْ‬ ‫(و ُهو َّال ِذي أنزل من َّ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ً ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫ات والنخل والزرع مخت ِلفا أكله ‪. ))161( ...................‬‬ ‫ات وغير مع ُروش ٍ‬ ‫ات َّمع ُروش ٍ‬ ‫(وهو ال ِذي أنشأ جن ٍ‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫ات ِلي ْبلوك ْم ِفي ما آتاك ْم ‪. ))145( .........‬‬ ‫ض درج ٍ‬ ‫ض ورفع بعضكم فوق بع ٍ‬
‫ْ‬
‫(وهو ال ِذي جعلكم خال ِئف ألار ِ‬
‫َ‬
‫*(و َما) ‪:‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬
‫ات ِرب ِه ْم ِإال ك ُانوا ع ْنها ُم ْع ِر ِضين (‪. ))6‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وما تأ ِت ِيهم ِمن آي ٍة ِمن آي ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُّ ْ َّ‬
‫آلاخرة خ ْي ٌر ِلل ِذين ي َّت ُقون أفال ت ْع ِقلون (‪. ))37‬‬ ‫ٌ َّ‬
‫(وما الحياة الدنيا ِإال ل ِع ٌب ول ْهو وللد ُار ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ْ َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫اب ِمن ش ْي ٍء ‪. ))38( .....‬‬ ‫ض وال ط ِائ ٍر ي ِط ُير ِبجناحي ِه ِإال أم ٌم أمثالكم َّما ف َّرطنا ِفي ِ‬
‫الكت ِ‬
‫ْ‬
‫(وما ِمن دآب ٍة ِفي ألار ِ‬
‫ٌ‬
‫صلح فال خ ْوف عل ْي ِه ْم وال ُه ْم ي ْحزُنون (‪. ))68‬‬ ‫نذرين فم ْن آمن وأ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُْْ‬
‫(وما نر ِسل اْلرس ِلين ِإال مب ِش ِرين وم ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وما على ال ِذين ي َّت ُقون ِم ْن ِحس ِاب ِهم ِمن ش ْي ٍء ول ِـكن ِذكرى لعل ُه ْم ي َّت ُقون (‪. ))41‬‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫(وما قد ُروا الله ح َّق ق ْد ِر ِه ِإذ قالوا ما أنزل الل ُه على بش ٍر ِمن ش ْي ٍء ‪. ))11( .................................‬‬
‫ْ ُ‬
‫اضط ِر ْر ُت ْم ِإل ْي ِه ‪. ))111( ...‬‬
‫ُ َّ‬ ‫ْ َّ ُ‬
‫صل لكم َّما ح َّرم عل ْيك ْم ِإال ما‬ ‫اس ُم الل ِه عل ْي ِه وقد ف‬ ‫(وما ل ُك ْم أ َّال ت ْأ ُك ُل ْوا م َّما ُذكر ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ َ‬
‫*(ت ْع ِقلون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫(وما ْالحي ُاة ُّ‬
‫الد ْنيا ِإال ل ِع ٌب ول ْه ٌو ول َّلد ُار آلا ِخرة خ ْي ٌر ِلل ِذين ي َّت ُقون أفال ت ْع ِقلون (‪. ))37‬‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ْ َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫صاك ْم ِب ِه لعلك ْم ت ْع ِقلون (‪. ))151‬‬ ‫(ق ْل تعال ْوا أ ْت ُل ما ح َّرم رُّبك ْم عل ْيك ْم ‪ .......‬ذ ِلكم و‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫*( َما كانوا ِب ِه َي ْس َت ْه ِزؤون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(فق ْد ك َّذ ُب ْوا ب ْالحق ْلَّا ج ُ‬
‫اءه ْم فس ْوف يأ ِت ِيه ْم أنباء ما ك ُانوا ِب ِه ي ْست ْه ِزؤون (‪. ))5‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ ُ َّ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫اس ُت ْه ِزىء ِب ُرس ٍل ِمن قب ِلك فحاق ِبال ِذين س ِخروا ِمنهم ما كانوا ِب ِه يسته ِزؤون (‪. ))10‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(ولق ِد ْ‬

‫‪35‬‬
‫ََ‬
‫*(ول ْو) ‪:‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫(ول ْو ن َّزْلنا عل ْيك كت ًابا في ق ْرطاس فلم ُس ُ‬
‫وه ِبأ ْي ِد ِيه ْم لقال ال ِذين كف ُروا ِإ ْن هـذا ِإال ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌين (‪. ))2‬‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ْ َّ ْ‬ ‫ً‬ ‫ً َّ ْ‬ ‫ْ‬
‫(ول ْو جعلن ُاه ملكا لجعلن ُاه رجال وللبسنا علي ِهم ما يل ِبسون (‪. ))1‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ُْْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُّ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬
‫ات ِربنا ونكون ِمن اْلؤ ِم ِنين (‪. ))72‬‬ ‫(ول ْو ترى ِإذ و ِقفوا على الن ِار فقالوا يا ل ْيتنا نرد وال نك ِذب ِبآي ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ول ْو ترى ِإذ ُو ِق ُفوا على رِب ِه ْم قال أل ْيس هذا ِبالح ِق قالوا بلى ور ِبنا قال فذوقوا العذاب ِبما ك ُنت ْم تك ُف ُرون (‪. ))30‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫(ول ْو شاء الل ُه ما أشركوا وما جعلناك عل ْي ِه ْم ح ِفيظا وما أنت عل ْي ِهم ِبو ِك ٍيل (‪. ))102‬‬
‫ُ ْ ْ ْ َّ‬ ‫ُ ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ َّ ْ‬
‫آلئكة وكلم ُه ُم اْل ْوتى وحش ْرنا عل ْي ِه ْم ك َّل ش ْي ٍء ق ُبال َّما كانوا ِل ُيؤ ِم ُنوا ِإال ‪. ))111( ......‬‬ ‫(ولو أننا نزلنا ِإل ْي ِه ُم اْل ِ‬
‫*(م ِب ٌين) ‪:‬‬
‫ُّ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫وه ِبأ ْي ِد ِيه ْم لقال ال ِذين كف ُروا ِإ ْن هـذا ِإال ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌين (‪. ))2‬‬ ‫(ول ْو ن َّزْلنا عل ْيك كت ًابا في ق ْرطاس فلم ُس ُ‬
‫ٍ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫(و ِعند ُه مف ِات ُح ْالغ ْيب ال يعلمها إال هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط ِمن ورق ٍة إال يعلمها وال حب ٍة في ظلم ِ ْ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ض وال رط ٍب‬
‫ات ألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ‬ ‫َّ‬
‫اب م ِب ٍين (‪. ))51‬‬ ‫س ِإال ِفي ِكت ٍ‬ ‫وال ي ِاب ٍ‬
‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ قال ِإبر ِاهيم أل ِب ِيه آزر أتت ِخذ أصناما ِآلهة ِإ ِني أراك وقومك ِفي ضال ٍل م ِب ٍين (‪. ))26‬‬
‫ُ‬ ‫(ومن ألا ْنعام ح ُمول ًة وف ْر ًشا ُك ُل ْوا م َّما رزق ُك ُم الل ُه وال ت َّتب ُع ْوا ُخ ُطوات َّ‬
‫الش ْيط ِان ِإ َّن ُه لك ْم ع ُد ٌّو ُّم ِب ٌين (‪. ))167‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ ُ ْ‬
‫*(وقالوُا) ‪:‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ً َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫ألام ُر ث َّم ال ُينظ ُرون(‪. ))8‬‬ ‫(وقالوا ل ْوال أ ِنزل عل ْي ِه مل ٌك ول ْو أنزلنا ملكا ل ُق ِض ي‬
‫(وق ُال ْوا إ ْن هي إ َّال حي ُاتنا ُّ‬
‫الد ْنيا وما ن ْح ُن ِبم ْب ُع ِوثين(‪. ))71‬‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وقالوا ل ْوال ُن ِزل علي ِه آية ِمن َّ ِرب ِه قل ِإن الله ق ِادر على أن ين ِز ٍل آية ول ِـكن أكثرهم ال يعلمون(‪. ))32‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وقالوا ه ِـذ ِه أنع ٌام وح ْرث ِح ْج ٌر ال يطع ُمها ِإال من نشاء ِبز ْع ِم ِه ْم ‪. ))138( .........................‬‬
‫ٌ ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫ورنا و ُمح َّر ٌم على أ ْزو ِاجنا ‪. ))131( ...................‬‬ ‫(وقالوا ما ِفي بطو ِن ه ِـذ ِه ألانع ِام خ ِالصة ِلذك ِ‬
‫َََ‬
‫*(ولق ِد) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫اس ُت ْه ِزىء ِب ُر ُس ٍل ِمن ق ْب ِلك فحاق ِبال ِذين س ِخ ُروا ِم ْن ُهم َّما ك ُانوا ِب ِه ي ْست ْه ِزؤون (‪. ))10‬‬
‫(ولق ِد ْ‬
‫وذ ْوا ح َّتى أت ُاه ْم ن ْ‬ ‫ُ ُ ْ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ص ُرنا ‪. ))36( ....‬‬ ‫(ولق ْد ك ِذب ْت ُر ُس ٌل ِمن ق ْب ِلك فصب ُروا على ما ك ِذبوا وأ‬
‫َّ‬
‫الض َّراء لعل ُه ْم يتض َّر ُعون (‪. ))67‬‬ ‫(ولق ْد أ ْرسلنآ إلى ُأمم من ق ْبلك فأخ ْذن ُاه ْم ب ْالب ْأساء و َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ َّ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُُْ‬
‫وركم ‪. ))16( ..‬‬ ‫(ولقد ِجئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مر ٍة وتركتم ما خولناكم وراء ظه ِ‬
‫ُ‬
‫منها ‪ 42‬في أول آلاية)) (ق ْل) ‪ 24(( :‬مرة‬
‫ُ ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬
‫ض ث َّم انظ ُروا ك ْيف كان ع ِاقبة اْلك ِذ ِبين (‪. ))11‬‬ ‫(قل ِسيروا ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫ات وألا ْرض ُقل ِلل ِه كتب على ن ْف ِس ِه َّ‬ ‫( ُقل ْلن َّما في َّ‬
‫الر ْحمة لي ْجمع َّنك ْم ‪. ))17( ..........................‬‬ ‫ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ًّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ض وهو يط ِعم وال يطعم قل ِإ ِني أ ِمرت أن أكون أول من أسلم وال تكونن ِمن‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬‫اط ِر السماو ِ‬ ‫(ق ْل أغير الل ِه أت ِخذ و ِليا ف ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ‬
‫اْلش ِركين (‪( ))16‬ق ْل ِإ ِني أخاف ِإ ْن عص ْي ُت ِربي عذاب ي ْو ٍم ع ِظ ٍيم (‪. ))15‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْْ ُ ُ ُ‬ ‫ْ ُ ُ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫آن أل ِنذركم ِب ِه ومن بلغ أ ِئ َّنك ْم لتشه ُدون أ َّن مع الل ِه ِآلهة‬ ‫وحي ِإل َّي هذا القر‬ ‫ٌ‬
‫(ق ْل أ ُّي ش ْي ٍء أكب ُر شهادة ق ِل الل ِه ش ِهيد ِب ْي ِني وبينك ْم وأ ِ‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ ُ َّ ْ ُ‬
‫أخرى قل ال أشه ُد ق ْل ِإ َّنما ُهو ِإل ٌـه و ِاح ٌد وِإ َّن ِني ب ِري ٌء ِم َّما تش ِركون (‪. ))11‬‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وقالوا ل ْوال ُن ِزل عل ْي ِه آية ِمن َّ ِرب ِه ق ْل ِإ َّن الله ق ِاد ٌر على أن ُين ِز ٍل آية ول ِـك َّن أكثر ُه ْم ال ي ْعل ُمون (‪. ))32‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ ُ َّ ُ‬ ‫( ُق ْل أرأ ْي ُت ُكم إ ْن أت ُاك ْم عذ ُ‬
‫الساعة أغ ْير الل ِه ت ْد ُعون ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪. ))60‬‬ ‫اب الل ِه أو أتتكم‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل أرأيتم ِإن أخذ الله سمعكم وأبصاركم وختم على قل ِوبكم من ِإلـه غير الل ِه يأ ِتيكم ِب ِه ‪. ))64( ...............‬‬
‫ُ‬

‫‪36‬‬
‫َّ ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ً‬ ‫( ُق ْل أرأ ْيت ُك ْم إ ْن أت ُاك ْم عذ ُ‬
‫اب الل ِه بغتة أ ْو ج ْهرة ه ْل ُي ْهل ُك ِإال الق ْو ُم الظ ِاْلون (‪. ))62‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ُ ُ ُ‬
‫ندي خز ِآئن الل ِه وال أعلم الغيب وال أقول لكم ِإ ِني ملك ِإن أت ِبع ِإال ما يوحى ِإلي قل هل يست ِوي ألاعمى‬ ‫(قل ال أقول لكم ِع ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫والب ِص ُير أفال تتفك ُرون (‪. ))50‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫( ُق ْل إني ُنه ُ‬
‫يت أ ْن أ ْع ُبد ال ِذين ت ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه قل ال أ َّت ِب ُع أ ْهواءك ْم ق ْد ضلل ُت ِإذا وما أنا ِمن اْل ْهت ِدين (‪. ))54‬‬ ‫ِِ ِ‬
‫ْ ُ ْ ُ َّ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ندي ما تستع ِجلون ِب ِه ِإ ِن الحكم ِإال ِلل ِه ‪. ))52( ........................‬‬ ‫(ق ْل ِإ ِني على ب ِين ٍة ِمن َّ ِربي وكذبتم ِب ِه ما ِع ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ َّ‬
‫ندي ما ت ْست ْع ِجلون ِب ِه لق ِض ي ألا ْم ُر ب ْي ِني وب ْينك ْم والل ُه أ ْعل ُم ِبالظ ِ ِاْلين (‪. ))58‬‬ ‫(قل ل ْو أن ِع ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً ُ ً َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ات الب ِر والب ْح ِر ت ْد ُعون ُه تض ُّرعا وخ ْفية ل ِئ ْن أنجانا ِم ْن ه ِـذ ِه لنكون َّن ِمن الش ِاك ِرين (‪. ))43‬‬ ‫(ق ْل من ُين ِجيكم ِمن ظلم ِ‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ِل الل ُه ُين ِجيكم ِم ْنها و ِمن ك ِل ك ْر ٍب ث َّم أ ُنت ْم تش ِركون (‪. ))46‬‬
‫ً‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ُهو الق ِاد ُر على أن ي ْبعث عل ْيك ْم عذ ًابا ِمن ف ْو ِقك ْم أ ْو ِمن ت ْح ِت أ ْر ُج ِلك ْم أ ْو يل ِبسك ْم ِشيعا ‪. ))45( .............‬‬
‫ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وكذب ِب ِه ق ْو ُمك و ُهو الح ُّق قل ل ْس ُت عل ْيكم ِبو ِك ٍيل (‪. ))44‬‬
‫ْ ْ ْ ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫( ُق ْل أن ْد ُعو من ُدون الله ما ال ينف ُعنا وال ي ُ‬
‫ض ح ْيران ل ُه‬ ‫ْ‬
‫اطين ِفي ألار ِ‬
‫الشي ُ‬
‫ِ‬ ‫ض ُّرنا ونر ُّد على أ ْعق ِابنا ب ْعد ِإذ هدانا الل ُه كال ِذي استهوته‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اب ي ْدعونه ِإلى الهدى ائ ِتنا قل ِإن هدى الل ِه هو الهدى وأ ِمرنا ِلنس ِلم ِلر ِب الع ِاْلين (‪. ))21‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫صح ٌ‬ ‫أ ْ‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ َّ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(أ ْول ِـئك ال ِذين هدى الل ُه ف ِب ُهد ُاه ُم اقت ِد ْه قل ال أ ْسألك ْم عل ْي ِه أ ْج ًرا ِإ ْن ُهو ِإال ِذكرى ِللع ِاْلين (‪. ))10‬‬
‫َّ‬ ‫ُ ً ُ ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫اس‬ ‫(وما قدروا الله حق قد ِر ِه ِإذ قالوا ما أنزل الله على بش ٍر ِمن ش ي ٍء قل من أنزل ال ِكتاب ال ِذي جاء ِب ِه موس ى نورا وهدى ِللن ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ‬
‫اطيس ُت ْب ُدونها و ُتخ ُفون ك ِث ًيرا و ُع ِل ْم ُتم َّما ل ْم ت ْعل ُموا أ ُنت ْم وال آباؤك ْم ق ِل الل ُه ث َّم ذ ْر ُه ْم ِفي خ ْو ِض ِه ْم يلع ُبون (‪. ))11‬‬ ‫تجعلونه قر ِ‬
‫ْ ُ‬
‫ات ِعند الل ِه وما ُيش ِع ُرك ْم ‪. ))101( ..........‬‬ ‫اءت ُه ْم آي ٌة َّل ُي ْؤم ُن َّن بها ُق ْل إ َّنما آلاي ُ‬ ‫(وأ ْقس ُم ْوا بالله ج ْهد أ ْيمانه ْم لئن ج ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ ُ ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫الد ِار ِإنه ال يف ِلح الظ ِاْلون (‪. ))135‬‬ ‫(ق ْل يا قو ِم اعملوا على مكان ِتكم ِإ ِني ع ِامل فسوف تعلمون من تكون له ع ِاقبة ِ‬ ‫ٌ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫َّ ْ ْ‬
‫الضأ ِن اثن ْي ِن و ِمن اْل ْع ِز اثن ْي ِن ق ْل آلذكرْي ِن ح َّرم أ ِم ألانثي ْي ِن ‪. ))163( ...........................‬‬ ‫(ثم ِانية أ ْزو ٍاج ِمن‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(و ِمن ِإلا ْب ِل اثن ْي ِن و ِمن البق ِر اثن ْي ِن ق ْل آلذكرْي ِن ح َّرم أ ِم ألانثي ْي ِن ‪. ))166( ........................................‬‬
‫اع ٍم يطع ُم ُه ِإال ‪. ))165( .............................................‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ً‬ ‫ُْ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫(قل ال أ ِجد ِفي ما أو ِحي ِإل َّي مح َّرما على ط ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(سي ُقو ُل ال ِذين أشركوا ل ْو شاء الل ُه ما أشركنا وال آباؤنا وال ح َّر ْمنا ِمن ش ْي ٍء كذ ِلك كذب ال ِذين ِمن ق ْب ِل ِهم ح َّتى ذاقوا بأسنا ق ْل‬
‫الظ َّن وإ ْن أ ُنت ْم إ َّال ت ْخ ُر ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ه ْل عند ُكم م ْن ع ْلم ف ُت ْخر ُج ُ‬
‫صون (‪. ))168‬‬ ‫ِ‬ ‫وه لنا ِإن تت ِب ُعون ِإال‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ف ِلل ِه الح َّجة الب ِالغة فل ْو شاء لهداكم أجم ِعين (‪. ))161‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُ ُ ُ‬
‫(ق ْل هل َّم شهداءك ُم ال ِذين يشه ُدون أ َّن الله ح َّرم هـذا ف ِإن ش ِه ُدوا فال تشه ْد مع ُه ْم ‪. ))150( ....................‬‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ ُ ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل تعال ْوا أ ْت ُل ما ح َّرم رُّبك ْم عل ْيك ْم أال تش ِركوا ِب ِه ش ْي ًئا و ِبالو ِالد ْي ِن ِإ ْحس ًانا ‪. ))151( ............................‬‬
‫ُ‬
‫ات ِربك ال ينف ُع ن ْف ًسا ِإيم ُانها ل ْم تك ْن‬ ‫ض آي ِ‬ ‫ات ربك ي ْوم ي ْأ ِتي ب ْع ُ‬ ‫ِ‬ ‫آي‬ ‫ض‬ ‫آلئك ُة أ ْو ي ْأ ِتي رُّبك أ ْو ي ْأ ِتي ب ْع ُ‬ ‫ِ‬ ‫اْل‬
‫ْ ُ ُ ْ‬
‫م‬ ‫يه‬ ‫ت‬‫ِ‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫َّ‬
‫ال‬ ‫إ‬ ‫ون‬ ‫ر‬‫نظ ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫(هل ي‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫آمن ْت ِمن ق ْب ُل أ ْو كسب ْت ِفي ِإيم ِانها خ ْي ًرا ق ِل انت ِظ ُروا ِإ َّنا ُمنت ِظ ُرون (‪. ))158‬‬
‫ُْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫اط ُّم ْست ِق ٍيم ِد ًينا ِقي ًما ِملة ِإ ْبر ِاهيم ح ِن ًيفا وما كان ِمن اْلش ِر ِكين (‪. ))141‬‬ ‫(ق ْل ِإن ِني هد ِاني ِربي ِإلى ِصر ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ َّن صال ِتي ون ُس ِكي وم ْحياي ومم ِاتي ِلل ِه ر ِب الع ِاْلين (‪. ))147‬‬
‫س ِإال عل ْيها ‪. ))146( ............................‬‬
‫َّ‬ ‫ْ ُ ُ ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ًّ ُ ُّ ُ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫(قل أغير الل ِه أب ِغي ربا وهو رب ك ِل ش ي ٍء وال تك ِسب كل نف ٍ‬
‫َّ َ‬ ‫َ َْ‬ ‫ََ‬
‫الر ْح َمة) ‪:‬‬ ‫*(كت َب َعلى نف ِس ِه‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ات وألا ْرض ُقل ِلل ِه كتب على ن ْف ِس ِه َّ‬ ‫ُ(قل ْلن َّما في َّ‬
‫الر ْحمة لي ْجمع َّنك ْم ِإلى ي ْو ِم ال ِقيام ِة ‪. ))17( ..........‬‬ ‫ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(وِإذا جاءك ال ِذين يؤ ِمنون ِبآي ِاتنا فقل سالم عليكم كتب ربكم على نف ِس ِه الرحمة أنه من ع ِمل ِمنكم سوءا ِبجهال ٍة ثم تاب ِمن‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪. ))56‬‬ ‫صلح فأ َّن ُه غ ُف ٌ‬ ‫ب ْع ِده وأ ْ‬
‫ِ‬

‫‪37‬‬
‫َ ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ ُ‬ ‫َّ َ َ‬
‫ين خ ِس ُروا أنف َس ُه ْم ف ُه ْم ال ُيؤ ِمنون) ‪:‬‬ ‫*( ال ِذ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ات وألا ْرض ُقل ِلل ِه كتب على ن ْف ِس ِه َّ‬ ‫ُ(قل ْلن َّما في َّ‬
‫الر ْحمة لي ْجمع َّنك ْم ِإلى ي ْو ِم ال ِقيام ِة ال رْيب ِف ِيه ال ِذين خ ِس ُروا أ ُنفس ُه ْم‬ ‫ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ف ُه ْم ال يؤ ِمنون (‪. ))17‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫اءه ُم ال ِذين خ ِس ُروا أ ُنفس ُه ْم ف ُه ْم ال ُيؤ ِم ُنون (‪. ))70‬‬ ‫(ال ِذين آت ْين ُاه ُم ال ِكتاب ي ْع ِرفون ُه كما ي ْع ِرفون أبن‬
‫السم ُيع ْال َعل ُ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫َ ُ َ َّ‬
‫ِ‬ ‫*( وهو ِ‬
‫السم ُيع ْالع ِل ُ‬
‫يم (‪. ))13‬‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬
‫(وله ما سكن ِفي اللي ِل والنه ِار وهو ِ‬
‫السم ُيع ْالع ِل ُ‬
‫ُ َّ‬ ‫ْ ً َّ ُ‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫يم (‪. ))115‬‬ ‫(وت َّمت ك ِلمت ِربك ِصدقا وعدال ال مب ِد ِل ِلك ِلم ِات ِه وهو ِ‬
‫َ َ ََ َ‬
‫*( أغ ْي َر ‪ -‬أفغ ْي َر) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ًّ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫ض و ُهو ُيط ِع ُم وال ُيطع ُم ‪. ))16( ...........‬‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬
‫اطر َّ‬
‫السماو ِ‬ ‫(قل أغير الل ِه أت ِخذ و ِليا ف ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ ُ َّ ُ‬ ‫ُ(ق ْل أرأ ْي ُت ُكم إ ْن أت ُاك ْم عذ ُ‬
‫الساعة أغ ْير الل ِه ت ْد ُعون ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪. ))60‬‬ ‫اب الل ِه أو أتتكم‬ ‫ِ‬
‫ُ َّ ً‬ ‫ُْ ُ ْ‬ ‫ً ُ َّ‬
‫(أفغ ْير الل ِه أ ْبت ِغي حكما وهو ال ِذي أنزل ِإليكم ال ِكتاب مفصال ‪. ))116( ....................‬‬
‫َ ََُ َ‬ ‫ََُ َ‬
‫*( َوال تكون َّن ‪ -‬فال تكون َّن) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ(ق ْل أغ ْير الله أ َّتخ ُذ ول ًّيا فاطر َّ‬
‫ض و ُهو ُيط ِع ُم وال ُيطع ُم ق ْل ِإ ِني أ ِم ْر ُت أ ْن أكون أ َّول م ْن أ ْسلم وال تكون َّن ِمن‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ُْ ْ‬
‫اْلش ِركين (‪))16‬‬
‫ْ‬ ‫استط ْعت أن ت ْبتغي نف ًقا في ألا ْرض أ ْو ُس َّل ًما في َّ‬
‫السماء فتأ ِتي ُهم ِبآي ٍة ول ْو شاء الل ُه لجمع ُه ْم على‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫(وإن كان ك ُبر عل ْيك إ ْعر ُ‬
‫اض ُه ْم فإن ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ال ُهدى فال تكونن ِمن الج ِاه ِلين (‪. ))35‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ً َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫صال وال ِذين آت ْين ُاه ُم ال ِكتاب ي ْعل ُمون أ َّن ُه ُمن َّز ٌل ِمن َّ ِربك ِبالح ِق فال تكون َّن‬ ‫(أفغ ْير الل ِه أ ْبت ِغي حك ًما و ُهو ال ِذي أنزل ِإل ْيك ُم ال ِكتاب مف‬
‫ُْ‬
‫ِمن اْل ْمت ِرين (‪. ))116‬‬
‫َ‬
‫*(وِإن) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ض ٍر فال ك ِاشف ل ُه ِإال ُهو وِإن ي ْمس ْسك ِبخ ْي ٍر ف ُهو على ك ِل ش ْي ٍء ق ُد ٌير (‪. ))12‬‬‫(وإن ي ْمس ْسك الل ُه ب ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ض أو سلما ِفي السماء ‪. ))35( ....‬‬ ‫(وِإن كان كبر عليك ِإعراضهم ف ِإ ِن استطعت أن تبت ِغي نفقا ِفي ألار ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫ض ُي ِضلوك عن س ِب ِيل الل ِه ِإن يت ِب ُعون ِإال الظن وِإن هم ِإال يخرصون (‪. ))114‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وِإن ت ِطع أكثر من ِفي ألار ِ‬
‫َُ َ ْ َ ُ ْ َ‬
‫يم الخ ِب ُير) ‪:‬‬‫*( وهو الح ِك‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫يم الخ ِب ُير (‪. ))18‬‬ ‫(و ُهو الق ِاه ُر ف ْوق ِعب ِاد ِه و ُهو الح ِك‬
‫ْ‬ ‫ات وألا ْرض ب ْالحق وي ْوم ي ُقو ُل ُكن في ُكو ُن ق ْو ُل ُه ْالح ُّق ول ُه ْاْلُ ْل ُك ي ْوم ُينف ُخ في ُّ‬
‫الصو ِر ع ِال ُم الغ ْي ِب‬ ‫السماو ِ‬ ‫(و ُهو َّال ِذي خلق َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫و َّ‬
‫يم الخ ِب ُير (‪. ))23‬‬ ‫الشهاد ِة و ُهو الح ِك‬
‫ُ ْ ُ َ‬
‫*( َب ِري ٌء ِم َّما تش ِركون) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْْ ُ ُ ُ‬ ‫ْ ُ ُ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫آن أل ِنذركم ِب ِه ومن بلغ أ ِئ َّنك ْم لتشه ُدون أ َّن مع الل ِه ِآلهة‬
‫وحي ِإل َّي هذا القر‬ ‫ٌ‬
‫(ق ْل أ ُّي ش ْي ٍء أكب ُر شهادة ق ِل الل ِه ش ِهيد ِب ْي ِني وبينك ْم وأ ِ‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ ُ َّ ْ ُ‬
‫أخرى قل ال أشه ُد ق ْل ِإ َّنما ُهو ِإل ٌـه و ِاح ٌد وِإ َّن ِني ب ِري ٌء ِم َّما تش ِركون (‪. ))11‬‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫(فل َّما أى َّ‬
‫الش ْمس ب ِازغة قال هـذا ِربي هـذآ أكب ُر فل َّما أفل ْت قال يا ق ْو ِم ِإ ِني ب ِري ٌء ِم َّما تش ِركون (‪. ))28‬‬ ‫ر‬
‫َّ‬
‫*(الذ َ‬
‫ين ) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫اءه ُم ال ِذين خ ِس ُروا أ ُنفس ُه ْم ف ُه ْم ال ُي ْؤ ِم ُنون (‪. ))70‬‬ ‫(ال ِذين آت ْين ُاه ُم ال ِكتاب ي ْع ِرفون ُه كما ي ْع ِرفون أبن‬
‫ُْ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين آم ُنوا ول ْم يل ِب ُسوا ِإيمان ُهم ِبظل ٍم أ ْول ِـئك ل ُه ُم ألا ْم ُن و ُهم ُّم ْهت ُدون (‪. ))87‬‬

‫‪38‬‬
‫َ َ َْ‬ ‫َ َْ‬
‫*( َو َم ْن أظل ُم ‪ -‬ف َم ْن أظل ُم) ‪:‬‬
‫َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وم ْن أظل ُم ِم َّم ِن افترى على الل ِه ك ِذ ًبا أ ْو كذب ِبآي ِات ِه ِإ َّن ُه ال ُي ْف ِل ُح الظ ِاْلون (‪. ))71‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وم ْن أظل ُم ِم َّم ِن افترى على الل ِه ك ِذ ًبا أ ْو قال أ ْو ِحي ِإل َّي ول ْم ُيوح ِإل ْي ِه ش ْي ٌء ‪. ))13( ....‬‬
‫ْ َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫صاك ُم الل ُه‬ ‫(و ِمن ِإلا ْب ِل اثن ْي ِن و ِمن البق ِر اثن ْي ِن ق ْل آلذكرْي ِن ح َّرم أ ِم ألانثي ْي ِن أ َّما اشتمل ْت عل ْي ِه أ ْرح ُام ألانثي ْي ِن أ ْم ك ُنت ْم شهداء ِإذ و‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫بهـذا فم ْن أ ْظل ُم م َّمن ْافترى على الله كذ ًبا ل ُيض َّل َّ‬
‫الناس ِبغ ْي ِر ِعل ٍم ِإ َّن الله ال ي ْه ِدي الق ْوم الظ ِ ِاْلين (‪. ))166‬‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ُِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ٌ ْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬
‫(أو تقولوا لو أنا أ ِنزل علينا ال ِكتاب لكنا أهدى ِمنهم فقد جاءكم ب ِينة ِمن ِربكم وهدى ورحمة فمن أظلم ِممن كذب ِبآي ِ‬
‫ات الل ِه‬
‫ُ ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ص ِدفون (‪. ))152‬‬ ‫اب ِبما كانوا ي‬ ‫وصدف عنها سنج ِزي ال ِذين يص ِدفون عن آي ِاتنا سوء العذ ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ ُ‬
‫*(و َي ْو َم ن ْحش ُر ُه ْم ‪َ -‬و َي ْو َم ِي ْحش ُر ُه ْم) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ُ َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫يعا ث َّم نقو ُل ِلل ِذين أشركوا أ ْين شركآؤك ُم ال ِذين ك ُنت ْم ت ْز ُع ُمون(‪. ))77‬‬‫(وي ْوم ن ْحش ُر ُه ْم ج ِم‬
‫ْ ُُ‬ ‫ْ ْ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ ُ ُُ ْ‬
‫نس ‪. ))178( .....‬‬
‫نس وقال أو ِليآؤهم ِمن ِإلا ِ‬ ‫(ويوم ِيحشرهم ج ِميعا يا معشر ال ِج ِن ق ِد استكثرتم ِمن ِإلا ِ‬
‫َ‬ ‫ُ ُ َ‬
‫*(كنت ْم ت ْز ُع ُمون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ُ َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫يعا ث َّم نقو ُل ِلل ِذين أشركوا أ ْين شركآؤك ُم ال ِذين ك ُنت ْم ت ْز ُع ُمون (‪. ))77‬‬ ‫(وي ْوم ن ْحش ُر ُه ْم ج ِم‬
‫ُ َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫ْ ُ َّ َّ ْ ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬ ‫ْ ُُْ ُ‬
‫ورك ْم وما نرى معك ْم شفعاءك ُم ال ِذين زع ْم ُت ْم أ َّن ُه ْم‬ ‫(ولقد ِجئتمونا فرادى كما خلقناكم أول م َّر ٍة وتركتم ما خولناكم وراء ظه ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫ِفيك ْم شركاء لقد َّتقطع ب ْينك ْم وض َّل عنكم َّما ك ُنت ْم ت ْز ُع ُمون (‪. ))16‬‬
‫ُ‬
‫*(ث َّم) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم ل ْم تكن ِف ْتن ُت ُه ْم ِإال أن قالوا والل ِه ِربنا ما ك َّنا ُمش ِر ِكين (‪. ))73‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم ُر ُّدوا ِإلى الل ِه م ْوال ُه ُم الح ِق أال ل ُه ال ُحك ُم و ُهو أ ْسر ُع الح ِاس ِبين (‪. ))47‬‬
‫ً‬ ‫ً ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم آت ْينا ُموس ى ال ِكتاب تم ًاما على ال ِذي أ ْحسن وت ْف ِصيال ِلك ِل ش ْي ٍء و ُه ًدى ور ْحمة ‪. ))156( ...‬‬
‫ََْ َ‬
‫*(يفت ُرون) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(انظ ْر ك ْيف كذ ُبوا على أ ُنف ِس ِه ْم وض َّل ع ْن ُهم َّما ك ُانوا ي ْفت ُرون (‪. ))76‬‬
‫ض ُه ْم إلى ب ْعض ُز ْخ ُرف ْالق ْول ُغ ُرو ًرا ول ْو شاء رُّبك ما فع ُل ُ‬
‫وه فذ ْر ُه ْم‬ ‫(وكذلك جع ْلنا ل ُكل نبي ع ُد ًّوا شياطين إلانس و ْالجن ُيوحي ب ْع ُ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِِ ٍ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وما يفترون (‪. ))117‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وكذلك زَّين لكثير من اْل ْشركين ق ْتل أ ْوالده ْم ُشرك ُآؤ ُه ْم ل ُي ْر ُد ُ‬
‫وه فذ ْر ُه ْم وما ي ْفت ُرون‬
‫وه ْم وليلب ُسوا عل ْيه ْم دين ُه ْم ول ْو شاء الل ُه ما فعل ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ ٍ ِ‬ ‫ِ‬
‫(‪))132‬‬
‫ْ ْ‬
‫اسم الل ِه عليها اف ِتراء‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ورها وأنع ٌام ال يذك ُرون ْ‬ ‫(وق ُال ْوا ه ِـذه أنع ٌام وح ْرث ح ْج ٌر ال يطع ُمها إال من نشاء بز ْعمه ْم وأنع ٌام ُحرمت ظ ُه ُ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫عل ْي ِه سي ْج ِز ِيهم ِبما كانوا يفترون (‪. ))138‬‬
‫ُ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫*(إال أنف َس ُه ْم َو َما َيش ُع ُرون) ‪:‬‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(و ُه ْم ي ْنه ْون ع ْن ُه وي ْنأ ْون ع ْن ُه وِإن ُي ْه ِلكون ِإال أ ُنفس ُه ْم وما يش ُع ُرون (‪. ))74‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وكذ ِلك جعلنا ِفي ك ِل ق ْري ٍة أك ِابر ُمج ِر ِميها ِلي ْمك ُروا ِفيها وما ي ْمك ُرون ِإال ِبأ ُنف ِس ِه ْم وما يش ُع ُرون (‪. ))173‬‬
‫َ‬
‫*(ب ْل)‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(ب ْل بدا ل ُهم َّما ك ُانوا ُيخ ُفون ِمن ق ْب ُل ول ْو ُر ُّدوا لع ُادوا ِْلا ُن ُهوا ع ْن ُه وِإ َّن ُه ْم لك ِاذ ُبون (‪. ))78‬‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫(ب ْل ِإ َّي ُاه ت ْد ُعون فيك ِشف ما ت ْد ُعون ِإل ْي ِه ِإ ْن شاء وتنس ْون ما تش ِركون (‪. ))61‬‬
‫َ‬
‫*(ق ْد) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ُ ْ ً ُ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬
‫الساعة بغتة قالوا يا ح ْسرتنا على ما ف َّرطنا ِفيها ‪. ))31( ...‬‬ ‫(ق ْد خ ِسر ال ِذين كذ ُبوا ِب ِلقاء الل ِه ح َّتى ِإذا جاءتهم‬
‫‪39‬‬
‫َّ َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ُ َّ‬
‫ات الل ِه ي ْجح ُدون (‪. ))33‬‬ ‫َّ‬
‫(قد ن ْعل ُم ِإنه ليحزنك ال ِذي يقولون ف ِإن ُه ْم ال ُيك ِذ ُبونك ول ِكن الظ ِ ِاْلين ِبآي ِ‬
‫ْ‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫يظ (‪. ))106‬‬‫(قد جاءكم بص ِآئ ُر ِمن َّ ِربك ْم فمن أ ْبصر ف ِلنف ِس ِه ومن ع ِمي فعل ْيها وما أنا عل ْيكم ِبح ِف ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(ق ْد خ ِسر ال ِذين قتلوا أ ْوالد ُه ْم سف ًها ِبغ ْي ِر ِعل ٍم وح َّر ُموا ما رزق ُه ُم الل ُه اف ِتراء على الل ِه ‪. ))160( ....‬‬
‫ُ َ َ ُ َ َ‬
‫*(ي ْحش ُرون ‪ -‬ت ْحش ُرون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ ُ‬
‫اب ِمن ش ْي ٍء ث َّم ِإلى ِرب ِه ْم ُي ْحش ُرون (‪. ))38‬‬ ‫ض وال ط ِائ ٍر ي ِط ُير ِبجناح ْي ِه ِإال أم ٌم أ ْمثالكم َّما ف َّرطنا ِفي ِ‬
‫الكت ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وما ِمن دآب ٍة ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫(وأ ْن أ ِق ُيم ْوا َّ‬
‫الصالة و َّات ُق ُ‬
‫وه و ُهو ال ِذي ِإل ْي ِه ت ْحش ُرون (‪. ))27‬‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ َ َّ ْ‬
‫ين كذ ُبوا ِب َآيا ِتنا ) ‪:‬‬ ‫*(وال ِذ‬
‫اط ُّم ْست ِق ٍيم (‪. ))31‬‬ ‫ْ ْ ُْ‬ ‫ُ ْ ُْ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫(و َّال ِذين ك َّذ ُب ْوا بآياتنا ُ‬
‫ات من يش ِإ الله ُيض ِلله ومن يشأ يجعله على ِصر ٍ‬‫ص ٌّم و ُبك ٌم ِفي الظلم ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُّ ُ ُ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين كذ ُبوا ِبآي ِاتنا يمسهم العذاب ِبما كانوا يفسقون (‪. ))61‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫َ ُّ ْ َ‬
‫ُست ِق ٍيم) ‪:‬‬ ‫اط م‬
‫*( ِصر ٍ‬
‫اط ُّم ْست ِق ٍيم (‪. ))31‬‬ ‫ْ ْ ُْ‬ ‫ُ ْ ُْ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫(و َّال ِذين ك َّذ ُب ْوا بآياتنا ُ‬
‫ات من يش ِإ الله ُيض ِلله ومن يشأ يجعله على ِصر ٍ‬ ‫ص ٌّم و ُبك ٌم ِفي الظلم ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫اط مست ِق ٍيم (‪. ))82‬‬ ‫(و ِمن آب ِائ ِهم وذ ِري ِات ِهم وِإخو ِان ِهم واجتبيناهم وهديناهم ِإلى ِصر ٍ‬
‫ُْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫اط ُّم ْست ِق ٍيم ِد ًينا ِقي ًما ِملة ِإ ْبر ِاهيم ح ِن ًيفا وما كان ِمن اْلش ِر ِكين (‪. ))141‬‬ ‫(ق ْل ِإن ِني هد ِاني ِربي ِإلى ِصر ٍ‬
‫َ‬ ‫*( إن ُك ُنت ْم َ‬
‫ص ِاد ِقين) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ ُ َّ ُ‬ ‫ُ(ق ْل أرأ ْي ُت ُكم إ ْن أت ُاك ْم عذ ُ‬
‫الساعة أغ ْير الل ِه ت ْد ُعون ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪. ))60‬‬ ‫اب الل ِه أو أتتكم‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ ُ ُ‬ ‫ُ ْ َّ ْ‬ ‫ْ ْ ْ ْ ُ ْ َّ‬ ‫َّ ْ ْ‬
‫(ثم ِانية أ ْزو ٍاج ِمن الضأ ِن اثني ِن و ِمن اْلع ِز اثني ِن قل آلذكري ِن حرم أ ِم ألانثيي ِن أما اشتملت علي ِه أرحام ألانثيي ِن ن ِبؤ ِوني ِب ِعل ٍم ِإن‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬
‫ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪. ))163‬‬
‫ََ‬
‫*( فل َّما) ‪:‬‬
‫ْ ً‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫(فل َّما ن ُسوا ما ذ ِك ُروا ِب ِه فت ْحنا عل ْي ِه ْم أ ْبواب ك ِل ش ْي ٍء ح َّتى ِإذا ف ِر ُحوا ِبما أ ُوتوا أخذن ُاهم بغتة ‪. ))66( ....‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ً‬ ‫َّ ْ َّ ْ‬
‫آلاف ِلين (‪. ))24‬‬ ‫(فل َّما جن علي ِه اللي ُل رأى كوكبا قال هـذا ِربي فل َّما أفل قال ال أ ِح ُّب ِ‬
‫ألكون َّن من ْالق ْوم َّ‬
‫الض ِالين (‪. ))22‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫(فل َّما رأى القمر ب ِازغا قال هـذا ِربي فل َّما أفل قال ل ِئن ل ْم ي ْه ِد ِني ِربي‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫(فل َّما أى َّ‬
‫الش ْمس ب ِازغة قال هـذا ِربي هـذآ أكب ُر فل َّما أفل ْت قال يا ق ْو ِم ِإ ِني ب ِري ٌء ِم َّما تش ِركون (‪. ))28‬‬ ‫ر‬
‫َ ْ َ َ َ‬
‫اْلين) ‪:‬‬
‫*(ر ِب الع ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(ف ُق ِطع د ِاب ُر الق ْو ِم ال ِذين ظل ُموا والح ْم ُد ِلل ِه ر ِب الع ِاْلين (‪. ))65‬‬
‫ض ح ْيران ل ُه‬ ‫ْ‬ ‫الشي ُ‬ ‫ض ُّرنا و ُنر ُّد على أ ْعقابنا ب ْعد إ ْذ هدانا الل ُه ك َّال ِذي ْ‬
‫است ْهو ْت ُه َّ‬ ‫ُق ْل أن ْد ُعو من ُدون الله ما ال ينف ُعنا وال ي ُ‬
‫اطين ِفي ألار ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬
‫اب ي ْدعونه ِإلى الهدى ائ ِتنا قل ِإن هدى الل ِه هو الهدى وأ ِمرنا ِلنس ِلم ِلر ِب الع ِاْلين (‪. ))21‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫صح ٌ‬ ‫أ ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ َّن صال ِتي ون ُس ِكي وم ْحياي ومم ِاتي ِلل ِه ر ِب الع ِاْلين (‪. ))147‬‬
‫َ ْ ُ َ‬
‫ص ِدفون) ‪:‬‬ ‫*( ي‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ٌ ْ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫ات ث َّم ُه ْم‬
‫(ق ْل أرأ ْيت ْم ِإن أخذ الله س ْمعك ْم وأ ْبصارك ْم وختم على قل ِوبكم َّمن ِإلـه غي ُر الل ِه يأ ِتيكم ِب ِه انظ ْر ك ْيف نص ِرف آلاي ِ‬
‫ْ ُ‬
‫ص ِدفون (‪))64‬‬ ‫ي‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(أو تقولوا ل ْو أنا أنزل عل ْينا ال ِكت ُ‬ ‫ْ‬
‫ات الل ِه‬ ‫اب لكنا أهدى ِمن ُه ْم فقد جاءكم ب ِينة ِمن َّ ِربك ْم وهدى ورحمة فمن أظل ُم ِم َّمن كذب ِبآي ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اب ِبما كانوا يص ِدفون (‪. ))152‬‬ ‫وصدف عنها سنج ِزي ال ِذين يص ِدفون عن آي ِاتنا سوء العذ ِ‬
‫َّ َ‬
‫اْلين) ‪:‬‬ ‫َْ ْ‬
‫*( القو ِم الظ ِ ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ(ق ْل أرأ ْيت ُك ْم إ ْن أت ُاك ْم عذ ُ‬
‫اب الل ِه بغتة أ ْو ج ْهرة ه ْل ُي ْهل ُك ِإال الق ْو ُم الظ ِاْلون (‪. ))62‬‬ ‫ِ‬
‫‪40‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫الش ْيط ُ‬ ‫َّ ُ ُ ْ‬ ‫(وإذا رأ ْيت َّالذين ي ُخ ُ‬
‫ان فال تق ُع ْد‬ ‫نسي َّنك‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ض عن ُه ْم حتى يخوضوا ِفي ح ِد ٍ‬
‫يث غي ِر ِه وِإ َّما ي ِ‬
‫وضون في آياتنا فأ ْعر ْ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الذكرى مع القو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))48‬‬ ‫ب ْعد ِ‬
‫ْ َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫صاك ُم الل ُه‬ ‫(و ِمن ِإلا ْب ِل اثن ْي ِن و ِمن البق ِر اثن ْي ِن ق ْل آلذكرْي ِن ح َّرم أ ِم ألانثي ْي ِن أ َّما اشتمل ْت عل ْي ِه أ ْرح ُام ألانثي ْي ِن أ ْم ك ُنت ْم شهداء ِإذ و‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫بهـذا فم ْن أ ْظل ُم م َّمن ْافترى على الله كذ ًبا ل ُيض َّل َّ‬
‫الناس ِبغ ْي ِر ِعل ٍم ِإ َّن الله ال ي ْه ِدي الق ْوم الظ ِ ِاْلين (‪. ))166‬‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬
‫*( َوكذ ِل َك) ‪:‬‬
‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫ض ِليقولوا أهـؤالء م َّن الل ُه عل ْي ِهم ِمن ب ْي ِننا أل ْيس الل ُه ِبأ ْعلم ِبالش ِاك ِرين (‪. ))53‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬
‫(وكذ ِلك فتنا بعضهم ِببع ٍ‬
‫ُ ُْ‬
‫يل اْل ْج ِر ِمين (‪. ))55‬‬ ‫ات و ِلت ْست ِبين س ِب‬ ‫(وكذ ِلك نف ِص ُل آلاي ِ‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(وكذ ِلك ُنري إ ْبراهيم مل ُكوت َّ‬
‫وق ِنين (‪. ))25‬‬ ‫ض و ِليكون ِمن اْل ِ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ات و ِليقولوا درست و ِلنب ِينه ِلقو ٍم يعلمون (‪. ))105‬‬ ‫(وكذ ِلك نص ِرف آلاي ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫اطين إلانس و ْالجن ُي ِ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ًّ‬ ‫ْ ُ‬
‫ض ُزخ ُرف الق ْو ِل غ ُرو ًرا ‪. ))117( ...‬‬ ‫ْ‬
‫وحي بعضهم ِإلى بع ٍ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫(وكذ ِلك جعلنا ِلك ِل ِن ِب ٍي عدوا شي ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وكذ ِلك جعلنا ِفي ك ِل ق ْري ٍة أك ِابر ُمج ِر ِميها ِلي ْمك ُروا ِفيها وما ي ْمك ُرون ِإال ِبأ ُنف ِس ِه ْم وما يش ُع ُرون (‪. ))173‬‬
‫ُ ْ ْ‬ ‫الظاْلين ب ْع ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ضا ِبما كانوا يك ِس ُبون (‪. ))171‬‬ ‫ِِ‬ ‫(وكذ ِلك نو ِلي ب ْعض‬
‫ْ ْ‬
‫وه ْم و ِليل ِب ُسوا عل ْي ِه ْم ِدين ُه ْم ‪. ))132( ...‬‬‫(وكذلك زَّين لكثير من ْاْلُ ْشركين ق ْتل أ ْوالده ْم ُشرك ُآؤ ُه ْم ل ُي ْر ُد ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ ٍ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬
‫*(وِإذا) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(وِإذا جاءك ال ِذين ُي ْؤ ِم ُنون ِبآي ِاتنا ف ُق ْل سال ٌم عل ْيك ْم كتب رُّبك ْم على ن ْف ِس ِه ال َّر ْحمة ‪. ))56( ....‬‬
‫َّ ُ ُ ْ‬ ‫(وإذا رأ ْيت َّالذين ي ُخ ُ‬
‫يث غ ْي ِر ِه ‪. ))48( ...‬‬
‫ض عن ُه ْم حتى يخوضوا ِفي ح ِد ٍ‬
‫وضون في آياتنا فأ ْعر ْ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذا جاءتهم آية قالوا لن نؤ ِمن حتى نؤتى ِمثل ما أ ِوتي رسل الل ِه ‪. ))176(...................‬‬
‫*( َغ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬
‫ُ‬
‫وءا ِبجهال ٍة ث َّم تاب ِمن‬ ‫نك ْم ُس ً‬ ‫ُ‬
‫الر ْحمة أ َّن ُه من ع ِمل ِم‬ ‫(وإذا جاءك َّال ِذين ُي ْؤ ِم ُنون بآي ِاتنا ف ُق ْل سال ٌم عل ْي ُك ْم كتب رُّب ُك ْم على ن ْف ِس ِه َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ب ْع ِد ِه وأصلح فأنه غفور ر ِحيم (‪. ))56‬‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫اعم ي ْطع ُم ُه إ َّال أن ي ُكون م ْيت ًة أ ْو د ًما َّم ْس ُفو ًحا أ ْو ل ْحم ِخنزير فإ َّن ُه ر ْج ٌ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫س أ ْو ِف ْس ًقا أ ِه َّل‬ ‫ِ ٍ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ً‬
‫(قل ال أ ِجد ِفي ما أو ِحي ِإل َّي مح َّرما على ط ِ ٍ‬
‫يم (‪. ))165‬‬ ‫اض ُط َّر غ ْير باغ وال ع ٍاد فإ َّن رَّبك غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫لغ ْير الله به فمن ْ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ِ ِ ِِ ِ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ات لي ْبلوك ْم في ما آتاك ْم إن رَّبك سر ُيع العقاب وإنه لغف ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫يم‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ض درج ٍ ِ‬ ‫ض ورفع بعضكم فوق بع ٍ‬ ‫(وهو ال ِذي جعلكم خال ِئف ألار ِ‬
‫(‪))145‬‬
‫َ‬ ‫ُْ‬
‫*( اْل ْج ِر ِمين) ‪:‬‬
‫ُ ُْ‬
‫يل اْل ْج ِر ِمين (‪. ))55‬‬ ‫ات و ِلت ْست ِبين س ِب‬
‫(وكذ ِلك نف ِص ُل آلاي ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫(ف ِإن كذ ُبوك ف ُقل َّرُّبك ْم ذو ر ْحم ٍة و ِاسع ٍة وال ُير ُّد بأ ُس ُه ع ِن الق ْو ِم اْل ْج ِر ِمين (‪. ))162‬‬
‫ْ‬
‫*(اْلُ ْه َتد َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ ِني ُن ِهي ُت أ ْن أ ْع ُبد ال ِذين ت ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه قل ال أ َّت ِب ُع أ ْهواءك ْم ق ْد ضلل ُت ِإذا وما أنا ِمن اْل ْهت ِدين (‪. ))54‬‬
‫ُْ‬
‫ِ(إ َّن رَّبك ُهو أ ْعل ُم من ي ِض ُّل عن س ِب ِيل ِه و ُهو أ ْعل ُم ِباْل ْهت ِدين (‪. ))112‬‬
‫َْ َ َ‬
‫*(يفق ُهُون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ ُْ ُ ْ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ُ‬
‫ض انظ ْر‬
‫(قل هو الق ِادر على أن يبعث عليكم عذابا ِمن فو ِقكم أو ِمن تح ِت أرج ِلكم أو يل ِبسكم ِشيعا وي ِذيق بعضكم بأس بع ٍ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ات لعل ُه ْم ي ْفق ُهون (‪. ))45‬‬‫ك ْيف نص ِرف آلاي ِ‬
‫ُ ْ ٌّ ُ ْ ْ ٌ ْ َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ي ْفق ُهون (‪. ))18‬‬
‫صلنا آلاي ِ‬ ‫س و ِاحد ٍة فمستقر ومستودع قد ف‬ ‫َّ ْ‬
‫(وهو ال ِذي أنشأكم ِمن نف ٍ‬
‫‪41‬‬
‫َ ْ‬ ‫ََ‬
‫*(وذ ِر ‪َ -‬وذ ُروا) ‪:‬‬
‫(وذر َّالذين َّاتخ ُذ ْوا دين ُه ْم لع ًبا ول ْه ًوا وغ َّرْت ُه ُم ْالحي ُاة ُّ‬
‫الد ْنيا وذ ِك ْر ب ِه أن ُت ْبسل ن ْف ٌ‬
‫س ِبما كسب ْت ‪. ))20( ....‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اطنه ِإن ال ِذين يك ِسبون ِإلاثم سيجزون ِبما كانوا يقت ِرفون (‪. ))170‬‬ ‫(وذ ُروا ظ ِاهر ِإلاث ِم وب ِ‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ َّ َ‬
‫*(تتذك ُرون ‪ -‬تذك ُرون ) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ْ ُ‬ ‫آج ُه ق ْو ُم ُه قال أ ُتح ُّ‬
‫اج ِوني ِفي الل ِه وق ْد هد ِان وال أخاف ما تش ِركون ِب ِه ِإال أن يشاء ِربي ش ْيئا و ِسع ِربي ك َّل ش ْي ٍء ِعل ًما أفال‬ ‫(وح َّ‬
‫َّ‬
‫تتذك ُرون (‪. ))80‬‬
‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(وال تقرُبوا مال الي ِت ِيم ِإال ِبال ِتي ِهي أ ْحس ُن ح َّتى ي ْبلغ أش َّد ُه وأ ْوفوا الك ْيل و ِاْليزان ِبال ِق ْس ِط ال نك ِلف ن ْف ًسا ِإال ُو ْسعها وِإذا قل ُت ْم‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ْ َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫صاكم ِب ِه لعلك ْم تذك ُرون (‪. ))157‬‬ ‫اع ِدلوا ول ْو كان ذا ق ْربى و ِبع ْه ِد الل ِه أوفوا ذ ِلكم و‬ ‫ف‬
‫يم َع ِل ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫*( َح ِك ٌ‬
‫ات َّمن َّنشاء إ َّن رَّبك ح ِك ٌ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬
‫يم (‪. ))83‬‬ ‫يم ع ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫(و ِتلك ح َّجتنا آتيناها ِإ ْبر ِاهيم على ق ْو ِم ِه ن ْرف ُع درج ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ْ ْ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ ُ ُُ ْ‬
‫ض وبلغنا أجلنا‬ ‫نس ربنا استمتع بعضنا ِببع ٍ‬ ‫نس وقال أو ِليآؤهم ِمن ِإلا ِ‬ ‫(ويوم ِيحشرهم ج ِميعا يا معشر ال ِج ِن ق ِد استكثرتم ِمن ِإلا ِ‬
‫ليم (‪. ))178‬‬ ‫يم ع ٌ‬ ‫َّالذي أ َّج ْلت لنا قال َّ‬
‫الن ُار م ْثو ُاك ْم خ ِال ِدين ِفيها إ َّال ما شاء الل ُه إ َّن رَّبك ح ِك ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صف ُه ْم إ َّنهُ‬‫(وق ُال ْوا ما في ُب ُطون ه ِـذه ألا ْنعام خالص ٌة ل ُذ ُكورنا و ُمح َّر ٌم على أ ْزواجنا وإن ي ُكن َّم ْيت ًة ف ُه ْم فيه ُشركاء سي ْجزيه ْم و ْ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬
‫يم ع ِليم (‪. ))131‬‬ ‫ِح ِك ٌ‬
‫َ‬
‫*(ذ ِل َك) ‪:‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫(ذ ِلك ُهدى الل ِه ي ْه ِدي ِب ِه من يشاء ِم ْن ِعب ِاد ِه ول ْو أشركوا لح ِبط ع ْن ُهم َّما ك ُانوا ي ْعملون (‪. ))88‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬
‫(ذ ِلك أن ل ْم يكن َّرُّبك ُم ْه ِلك ال ُقرى ِبظل ٍم وأ ْهلها غ ِافلون (‪. ))131‬‬
‫ُ َ‬
‫*( أ ْولـ ِئ َك) ‪:‬‬
‫َّ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫( ُأ ْولـئك َّالذين آت ْين ُاه ُم ْالكتاب و ْال ُح ْكم و ُّ‬
‫الن ُب َّوة ف ِإن يك ُف ْر ِبها ه ُـؤالء فق ْد وكلنا ِبها ق ْو ًما ل ْي ُسوا ِبها ِبك ِاف ِرين (‪. ))81‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ُ ُ ْ ْ ُ َّ ْ ُ ُ ْ ْ ْ ً ْ ُ َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(أ ْول ِـئك ال ِذين هدى الله ف ِبهداهم اقت ِده قل ال أسألكم علي ِه أجرا ِإن هو ِإال ِذكرى ِللع ِاْلين(‪. ))10‬‬
‫َ َ‬
‫*(و َهـذا) ‪:‬‬
‫اآلخر ِة ُي ْؤ ِم ُنون ِب ِه ‪. ))17( ....‬‬ ‫ُْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫اب أنزْلن ُاه ُمب ٌك ُّمصد ُق َّالذي ب ْين يد ْيه ول ُت ُ ْ ُ‬
‫نذر أ َّم القرى ومن حولها وال ِذين يؤ ِمنون ِب ِ‬‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ار‬ ‫(وهـذا ِكت ٌ‬
‫َّ َّ‬ ‫ُ ْ ً ْ َّ ْ‬ ‫ُ‬
‫ات ِلق ْو ٍم يذك ُرون (‪. ))174‬‬ ‫صلنا آلاي ِ‬ ‫(وهـذا ِصراط ِربك مست ِقيما قد ف‬
‫ْ َّ ُ‬
‫وه و َّات ُقوا لعلك ْم ُت ْرح ُمون (‪. ))155‬‬‫(وهـذا كتا ٌب أنزْلن ُاه ُمبار ٌك ف َّاتب ُع ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬
‫*( ِلق ْو ٍم َي ْعل ُمون ) ‪:‬‬
‫ْ ْ ْ ْ َّ ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ُّ ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ي ْعل ُمون (‪. ))12‬‬
‫صلنا آلاي ِ‬ ‫(وهو ال ِذي جعل لك ُم النجوم ِلت ْهتدوا ِبها ِفي ظلم ِ‬
‫ات الب ِر والبح ِر قد ف‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫ات و ِلي ُقولوا در ْست و ِل ُنب ِين ُه ِلق ْو ٍم ي ْعل ُمون (‪. ))105‬‬
‫ُ‬
‫(وكذ ِلك نص ِرف آلاي ِ‬
‫َ ُ ْ‬
‫*(و َج َعلوا ِلل ِه) ‪:‬‬
‫ْ‬
‫ات ِبغ ْي ِر ِعل ٍم ُس ْبحان ُه وتعالى ع َّما ي ِص ُفون (‪. ))100‬‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وجعلوا ِلل ِه شركاء ال ِجن وخلق ُه ْم وخرقوا له ب ِنين وبن ٍ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وجعلوا ِلل ِه ِم ِما ذرأ ِمن الح ْر ِث وألانع ِام ن ِص ًيبا فقالوا هـذا ِلل ِه ِبز ْع ِم ِه ْم وهـذا ِلشرك ِآئنا ‪. ))134( ...‬‬

‫‪42‬‬
‫َ ُ ْ ُ َ‬
‫*( ِب َما كانوا َي ْع َملون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ‬
‫(وال ت ُس ُّبوا ال ِذين ي ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه في ُس ُّبوا الله ع ْد ًوا ِبغ ْي ِر ِعل ٍم كذ ِلك زَّي َّنا ِلك ِل أ َّم ٍة عمل ُه ْم ث َّم ِإلى ِرب ِهم َّم ْر ِج ُع ُه ْم ف ُين ِب ُئ ُهم ِبما‬
‫ُ ْ ُ‬
‫كانوا ي ْعملون (‪. ))108‬‬
‫ُ ْ ُ‬
‫السال ِم ِعند رِب ِه ْم و ُهو و ِل ُّي ُه ْم ِبما كانوا ي ْعملون (‪. ))172‬‬‫(ل ُه ْم د ُار َّ‬
‫َْ ُ َ‬ ‫َْ ُ َ‬
‫*( َيقت ِرفون ‪ُّ -‬مقت ِرفون ) ‪:‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫اآلخر ِة و ِلي ْرض ْو ُه و ِليقت ِرفوا ما ُهم ُّمقت ِرفون (‪. ))113‬‬ ‫ْ‬
‫(و ِلتصغى ِإل ْي ِه أف ِئدة ال ِذين ال يؤ ِمنون ِب ِ‬
‫ُ ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اطن ُه ِإ َّن ال ِذين يك ِس ُبون ِإلاثم س ُي ْجز ْون ِبما كانوا يقت ِرفون (‪. ))170‬‬ ‫(وذ ُروا ظ ِاهر ِإلاث ِم وب ِ‬
‫َ ْ ُ ُ َ َ ْ ُ ُ َ‬
‫صون) ‪:‬‬ ‫*( يخرصون – تخر‬
‫َّ َّ‬
‫الظ َّن وإ ْن ُه ْم إ َّال ي ْخ ُر ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫صون (‪. ))114‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ض ُي ِضلوك عن س ِب ِيل الل ِه ِإن يت ِب ُعون ِإال‬ ‫ِ‬ ‫(وِإن ت ِط ْع أكثر من ِفي ألا ْر‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(سيقو ُل ال ِذين أشركوا ل ْو شاء الل ُه ما أشركنا وال آباؤنا وال ح َّر ْمنا ِمن ش ْي ٍء كذ ِلك كذب ال ِذين ِمن ق ْب ِل ِهم ح َّتى ذاقوا بأسنا ق ْل‬
‫لظ َّن وإ ْن أ ُنت ْم إ َّال ت ْخ ُر ُ‬‫َّ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ه ْل عند ُكم م ْن ع ْلم ف ُت ْخر ُج ُ‬
‫صون (‪. ))168‬‬ ‫ِ‬ ‫وه لنا ِإن تت ِب ُعون ِإال ا‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬

‫‪43‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َّ َّ َ‬ ‫َ َ َّ َ‬
‫* (تذك ُرون ‪َ -‬يذك ُرون ) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ً‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬
‫(ات ِب ُعوا ما أ ِنزل ِإل ْيكم ِمن َّ ِربك ْم وال تت ِب ُعوا ِمن ُد ِون ِه أ ْو ِلياء ق ِليال َّما تذك ُرون (‪. ))3‬‬
‫َّ َّ‬ ‫َّ‬
‫ات الل ِه لعل ُه ْم يذك ُرون (‪. ))74‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ْ‬
‫اس التقوى ذ ِلك خي ٌر ذ ِلك ِمن آي ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫اسا ُيو ِاري س ْوء ِاتك ْم و ِريشا و ِلب‬‫(يا بني آدم ق ْد أنزْلنا عل ْي ُك ْم لب ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫الرياح بشرا بين يدي رحم ِت ِه ‪ ...‬كذ ِلك نخ ِرج اْلوتى لعلكم تذكرون (‪. ))52‬‬ ‫(وهو ال ِذي ير ِسل ِ‬
‫َّ ُ ْ َّ َُّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ات لعلهم يذكرون (‪. ))130‬‬ ‫ص ِمن الثمر ِ‬ ‫الس ِنين ونق ٍ‬ ‫(ولقد أخذنا آل ِف ْرعون ِب ِ‬
‫ْ َ‬
‫* َ(بأ ُسنا ) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وكم ِمن ق ْري ٍة أ ْهلكناها فجاءها بأ ُسنا بياتا أ ْو ُه ْم ق ِآئلون (‪. ))6‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬
‫(أفأ ِمن أ ْه ُل القرى أن يأ ِتي ُه ْم بأ ُسنا بياتا و ُه ْم ن ِآئ ُمون (‪. ))12‬‬
‫ْ‬
‫ض ًحى و ُه ْم يلع ُبون (‪. ))18‬‬ ‫(أو أمن أ ْه ُل ْال ُقرى أن ي ْأتي ُه ْم ب ْأ ُسنا ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُْْ‬ ‫ُ َ‬
‫* (أ ْولـ ِئ َك ُه ُم اْلف ِل ُحون ) ‪:‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(والو ْز ُن ي ْوم ِئ ٍذ الح ُّق فمن ث ُقل ْت مو ِاز ُين ُه فأ ْول ِـئك ُه ُم اْل ْف ِل ُحون (‪. ))8‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ َّ ُ ْ ُّ َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫النور ال ِذي أ ِنزل مع ُه أ ْول ِـئك ُه ُم اْلُ ْف ِل ُحون‬ ‫الن ِب َّي ألا ِم َّي ‪ ...‬فال ِذين آم ُنوا ِب ِه وع َّز ُر ُوه ونصروه واتبعوا‬ ‫(ال ِذين ي َّتب ُعون َّ‬
‫الر ُسول َّ‬
‫ِ‬
‫(‪. ))152‬‬
‫ْ َ ُ‬ ‫َ‬
‫* (خ ِس ُروا أنف َس ُهم ) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(وم ْن خ َّف ْت مو ِاز ُين ُه فأ ْول ِـئك ال ِذين خ ِس ُروا أ ُنفس ُهم ِبما ك ُانوا ِبآي ِاتنا ِيظ ِل ُمون (‪. ))1‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬
‫(ه ْل ينظ ُرون ِإال تأ ِويل ُه ي ْوم يأ ِتي تأ ِويل ُه ي ُقو ُل ال ِذين ن ُسو ُه ِمن ق ْب ُل ‪ ...‬ق ْد خ ِس ُروا أ ُنفس ُه ْم وض َّل ع ْن ُهم َّما ك ُانوا ي ْفت ُرون (‪. ))53‬‬
‫َ ُ ْ‬
‫* ِ(ب َما كانوا ) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(وم ْن خ َّف ْت مو ِاز ُين ُه فأ ْول ِـئك ال ِذين خ ِس ُروا أ ُنفس ُهم ِبما ك ُانوا ِبآي ِاتنا ِيظ ِل ُمون (‪. ))1‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(الذين َّاتخ ُذ ْوا دين ُه ْم ل ْه ًوا ولع ًبا وغ َّرْت ُه ُم ْالحي ُاة ُّ‬
‫َّ‬
‫الد ْنيا فالي ْوم ننس ُاه ْم كما ن ُسوا ِلقاء ي ْو ِم ِه ْم هـذا وما ك ُانوا ِبآي ِاتنا ي ْجح ُدون (‪. ))51‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ ْ َّ ْ‬ ‫َّ ْ ْ ُ‬
‫ض ول ِـكن كذ ُبوا فأخذن ُاهم ِبما ك ُانوا يك ِس ُبون (‪. ))14‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ات ِمن السماء وألار ِ‬ ‫(ول ْو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفت ْحنا عل ْي ِهم برك ٍ‬
‫ْ ْ‬ ‫(فب َّدل َّال ِذين ظل ُم ْوا م ْن ُه ْم ق ْو ًال غ ْير َّال ِذي ِقيل ل ُه ْم فأ ْرس ْلنا عل ْيه ْم ر ْج ًزا من َّ‬
‫السماء ِبما ك ُانوا يظ ِل ُمون (‪. ))147‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫اضرة البح ِر ِإذ يعدون ِفي السب ِت ‪ ...‬كذ ِلك نبلوهم ِبما كانوا يفسقون (‪. ))143‬‬ ‫(واسأل ُهم ع ِن القري ِة ال ِتي كانت ح ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫(فل َّما ن ُس ْوا ما ُذ ِك ُر ْوا ب ِه أنج ْينا َّال ِذين ي ْنه ْون عن ُّ‬
‫يس ِبما ك ُانوا ي ْف ُس ُقون (‪. ))145‬‬ ‫اب ب ِئ ٍ‬ ‫وء وأخذنا ال ِذين ظلموا ِبعذ ٍ‬ ‫الس ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد ) ‪:‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ َّ َّ ُ ْ‬
‫ض وجعلنا لك ْم ِفيها مع ِايش ق ِليال َّما تشك ُرون (‪. ))10‬‬ ‫ْ‬
‫(ولقد مكناكم ِفي ألار ِ‬
‫اس ُج ُد ْوا آلدم فسج ُد ْوا إ َّال إ ْب ِليس ل ْم ي ُكن من َّ‬
‫الس ِاج ِدين (‪. ))11‬‬ ‫(ولق ْد خل ْقن ُاك ْم ُث َّم ص َّو ْرن ُاك ْم ُث َّم ُق ْلنا ل ْلمآلئكة ْ‬
‫ِ ِ ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫صلن ُاه على ِعل ٍم ُه ًدى ورحمة ِلقو ٍم يؤ ِمنون (‪. ))57‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫اب ف‬ ‫(ولقد ِجئناهم ِب ِكت ٍ‬
‫َّ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ات لعل ُه ْم يذك ُرون (‪. ))130‬‬ ‫ص ِمن الثمر ِ‬ ‫الس ِنين ونق ٍ‬ ‫(ولقد أخذنا آل ِف ْرعون ِب ِ‬
‫َّ‬
‫وب ال ي ْفق ُهون ِبها ول ُه ْم أ ْع ُي ٌن ال ُي ْب ِص ُرون ِبها ‪. ))121( ...‬‬
‫ُ ْ ُ ُ ٌ َّ‬
‫نس لهم قل‬ ‫إلا‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ج‬
‫ْ‬
‫ال‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ا‬
‫ير‬‫(ولق ْد ذ ْرأنا ِلجه َّنم ك ِث ً‬
‫ِ ِ ِ ِ‬

‫‪44‬‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ ْ ُ َ‬
‫* (تشك ُرون – َيشك ُرون ) ‪:‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ َّ َّ ُ ْ‬
‫ض وجعلنا لك ْم ِفيها مع ِايش ق ِليال َّما تشك ُرون (‪. ))10‬‬ ‫ْ‬
‫(ولقد مكناكم ِفي ألار ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ َّ ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ُُ ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫ات ِلق ْو ٍم يشك ُرون (‪. ))58‬‬
‫(والبلد الط ِي ُب يخ ُرج نباته ِب ِإذ ِن ِرب ِه وال ِذي خ ُبث ال يخ ُرج ِإال ن ِكدا كذ ِلك نص ِرف آلاي ِ‬
‫* (قال – وقال) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫(قال ما منعك أال ت ْس ُجد ِإذ أم ْرتك قال أنا خ ْي ٌر ِم ْن ُه خلقت ِني ِمن َّن ٍار وخلقت ُه ِمن ِط ٍين (‪. ))17‬‬
‫اخ ُر ْج إ َّنك من َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫اغ ِرين (‪. ))13‬‬ ‫الص ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(قال ف ْاه ِبط ِم ْنها فما يكون لك أن تتك َّبر ِفيها ف‬
‫ُ‬
‫نظ ْرِني ِإلى ي ْو ِم ُي ْبعثون (‪. ))16‬‬ ‫(قال فأ ِ‬
‫ُ‬
‫(قال ِإ َّنك ِمن اْلنظ ِرين (‪. ))15‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(قال ف ِبما أغو ْيت ِني ألق ُعد َّن ل ُه ْم ِصراطك اْل ْست ِقيم (‪. ))14‬‬
‫ألن جه َّنم ِمنك ْم أ ْجم ِعين (‪. ))18‬‬
‫ُ‬ ‫ورا َّْلن تبعك م ْن ُه ْم أل ْم َّ‬ ‫وما َّم ْد ُح ً‬ ‫اخ ُر ْج م ْنها م ْذ ُؤ ً‬ ‫ْ‬
‫(قال‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ٌّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُُ‬
‫ض مستقر ومتاع ِإلى ِح ٍين (‪. ))76‬‬ ‫ض عدو ولكم ِفي ألار ِ‬ ‫(قال اه ِبطوا بعضكم ِلبع ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال ِفيها ت ْحي ْون و ِفيها ت ُموتون و ِمنها تخرجون (‪. ))75‬‬
‫ُ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ٌ َّ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ُُ ْ ُ‬
‫الن ِار كلما دخل ْت أ َّمة لعن ْت أختها ‪. ))38( ...‬‬ ‫نس ِفي‬ ‫(قال اد ُخلوا ِفي أم ٍم قد خلت ِمن قب ِلكم ِمن ال ِج ِن و ِإلا ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ْ‬
‫(قال اْلأل ِمن ق ْو ِم ِه ِإ َّنا لنراك ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪ . ))40‬على لسان قوم نوح ‪.‬‬
‫ْ‬ ‫ٌ‬
‫(قال يا ق ْو ِم ل ْيس ِبي ضاللة ول ِك ِني ر ُسو ٌل ِمن َّر ِب الع ِاْلين (‪ . ))41‬على لسان نوح عليه السالم‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫(قال اْلأل ال ِذين كف ُروا ِمن ق ْو ِم ِه ِإ َّنا لنراك ِفي سفاه ٍة ِوِإ َّنا لنظ ُّنك ِمن الك ِاذ ِبين (‪ . ))44‬على لسان قوم هود‬
‫ْ‬ ‫ٌ‬
‫(قال يا ق ْو ِم ل ْيس ِبي سفاهة ول ِك ِني ر ُسو ٌل ِمن َّر ِب الع ِاْلين (‪ . ))42‬على لسان هود عليه السالم‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(قال ق ْد وقع عل ْي ُكم ِمن َّرب ُك ْم ر ْج ٌ‬
‫س وغض ٌب أ ُتج ِادلون ِني ِفي أ ْسماء س َّم ْي ُت ُموها أ ُنت ْم وآبآؤكم ‪ . ))21( ...‬على لسان هود عليه‬ ‫ِ ِ‬
‫السالم‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(قال اْلأل ال ِذين استكبروا ِمن قو ِم ِه ِلل ِذين استض ِعفوا ِْلن آمن ِمنهم أتعلمون أن ص ِالحا مرسل ِمن َّ ِرب ِه ‪. ))25( ...‬‬
‫َّ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫استكب ُروا ِإ َّنا ِبال ِذي آم ُنت ْم ِب ِه ك ِاف ُرون (‪ . ))24‬على لسان قوم صالح‬ ‫(قال ال ِذين‬
‫َّ‬
‫ود َّن ِفي ِمل ِتنا ‪. ))88( ...‬‬‫است ْكب ُر ْوا من ق ْومه ل ُن ْخرج َّنك يا ُشع ْي ُب و َّالذين آم ُن ْوا معك من ق ْريتنا أ ْو لت ُع ُ‬
‫ِ‬ ‫(قال ْاْل ُأل َّال ِذين ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫الص ِاد ِقين (‪ . ))104‬على لسان فرعون‬ ‫(قال إن ُكنت ج ْئت بآي ٍة ف ْأ ِت بها إن ُكنت من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ِْ ُ‬
‫(قال اْلأل ِمن قو ِم ِفرعون ِإن هـذا لس ِاحر ع ِليم (‪. ))101‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال نع ْم وإ َّنك ْم ِْلن اْلُق َّ ِربين (‪ . ))116‬على لسان فرعون‬
‫وه ْم وجاءوا ِب ِس ْح ٍر ع ِظ ٍيم (‪ . ))114‬على لسان موس ى عليه السالم‬ ‫است ْره ُب ُ‬ ‫الناس و ْ‬ ‫(قال أ ْل ُق ْو ْا فل َّما أ ْلق ْو ْا سح ُر ْوا أ ْع ُين َّ‬
‫ِ‬
‫ْ ٌ َّ ْ ُ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وه ِفي اْل ِدين ِة ‪. ))173( ...‬‬ ‫(قال ِف ْرع ْون آم ُنتم ِب ِه ق ْبل أن آذن لك ْم ِإ َّن هـذا ْلكر مكرتم‬
‫ور ُثها من يشاء ِم ْن ِعب ِاد ِه ‪. ))178( ...‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال موس ى ِلقو ِم ِه است ِعينوا ِبالل ِه واص ِبروا ِإن ألارض ِلل ِه ي ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬
‫ضلك ْم على الع ِاْلين (‪ . ))160‬على لسان موس ى عليه السالم‬ ‫(قال أغ ْير الل ِه أ ْب ِغيك ْم ِإل ًـها و ُهو ف‬
‫الناس برساالتي وبكالمي ف ُخ ْذ ما آت ْي ُتك و ُكن من َّ‬ ‫اصطف ْي ُتك على َّ‬ ‫(قال يا ُموس ى إني ْ‬
‫الش ِاك ِرين (‪. ))166‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ ِ ِ ِ‬ ‫ِِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(قال ر ِب اغ ِف ْر ِلي وأل ِخي وأد ِخلنا ِفي رحم ِتك وأنت أرحم الر ِاح ِمين (‪ . ))151‬على لسان موس ى عليه السالم‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ً َّ‬ ‫ُ ً ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫(وقال اْلأل ال ِذين كف ُروا ِمن ق ْو ِم ِه ل ِئ ِن َّاتب ْع ُت ْم شع ْيبا ِإ َّنك ْم ِإذا لخ ِاس ُرون (‪. ))10‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وقال ُموس ى يا ِف ْرع ْون ِإ ِني ر ُسو ٌل ِمن َّر ِب الع ِاْلين (‪. ))106‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ ُْ ُ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫ض ويذرك و ِآلهتك ‪. ))172( ...‬‬ ‫(وقال اْلأل ِمن قو ِم ِفرعون أتذر موس ى وقومه ِليف ِسدوا ِفي ألار ِ‬

‫‪45‬‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫آلتي َّن ُهم ِمن ب ْي ِن أ ْي ِد ِيه ْم و ِم ْن خل ِف ِه ْم وع ْن أ ْيم ِان ِه ْم وعن شم ِآئ ِل ِه ْم وال ت ِج ُد أكثر ُه ْم شا ِك ِرين (‪. ))12‬‬ ‫(ث َّم ِ‬
‫ْ ً‬ ‫ْ‬
‫الس َّراء فأخذن ُاهم بغتة ‪. ))15( ...‬‬ ‫س آباءنا َّ‬
‫الض َّراء و َّ‬ ‫السيئ ِة ْالحسنة ح َّتى عف ْوا َّوق ُال ْوا ق ْد م َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ َّ ْ‬
‫(ثم بدلنا مكان ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم بعثنا ِمن ب ْع ِد ِهم ُّموس ى ِبآي ِاتنا ِإلى ِف ْرع ْون ومل ِئ ِه فظل ُموا ِبها ‪. ))103( ...‬‬
‫ُ ُْ‬ ‫ُُ ْ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫َُ َ‬
‫* (فكال ِم ْن َح ْيث ِشئت َما ‪َ -‬وكلوا ِم ْن َها َح ْيث ِشئت ُْم ) ‪:‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫اسك ْن أنت وز ْو ُجك الج َّنة فكال ِم ْن ح ْيث ِشئ ُتما وال تقربا ه ِـذ ِه الشجرة فتكونا ِمن الظ ِ ِاْلين (‪))11‬‬ ‫(ويا آدم‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(وإ ْذ قيل ل ُه ُم ْ‬
‫اسكنوا ه ِـذ ِه الق ْرية وكلوا ِم ْنها ح ْيث ِشئت ْم وقولوا ِحطة و ْادخلوا الباب ُس َّجدا ‪))141( ...‬‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ َ‬
‫اْلين ) ‪:‬‬
‫* (الظ ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫اسك ْن أنت وز ْو ُجك الج َّنة فكال ِم ْن ح ْيث ِشئ ُتما وال تقربا ه ِـذ ِه الشجرة فتكونا ِمن الظ ِ ِاْلين (‪. ))11‬‬ ‫(ويا آدم‬
‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬
‫اش وكذ ِلك ن ْج ِزي الظ ِ ِاْلين (‪. ))61‬‬ ‫ْ ْ‬
‫(لهم ِمن جهنم ِمهاد و ِمن فو ِق ِهم غو ٍ‬
‫ُ‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫الن ِار أن ق ْد وج ْدنا ما وعدنا رُّبنا ح ًّقا ‪ ...‬فأذن ُمؤ ِذ ٌن ب ْين ُه ْم أن ل ْعنة الل ِه على الظ ِ ِاْلين (‪. ))66‬‬ ‫صحاب َّ‬ ‫اب ْالج َّنة أ ْ‬‫صح ُ‬ ‫(ونادى أ ْ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُُ ْ ْ‬
‫الن ِار قالوا رَّبنا ال ت ْجعلنا مع الق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))62‬‬ ‫اب‬ ‫ْ‬
‫(وِإذا ص ِرفت أبصارهم ِتلقاء أصح ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ً‬
‫(و َّاتخذ ق ْو ُم ُموس ى ِمن ب ْع ِد ِه ِم ْن ُح ِل ِي ِه ْم ِع ْجال جس ًدا ل ُه خو ٌار ‪َّ ...‬اتخذ ُوه وك ُانوا ظ ِ ِاْلين (‪. ))168‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ضبان أس ًفا ‪ ...‬فال ُت ْشم ْت بي ْ‬ ‫(وْلَّا رجع ُموس ى إلى ق ْومه غ ْ‬
‫ألاعداء وال ت ْجعل ِني مع الق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))150‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ‬
‫* (الش َج َرة ) ‪:‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الشجرة فتكونا ِمن الظ ِ ِاْلين (‪. ))11‬‬ ‫اس ُك ْن أنت وز ْو ُجك ْالج َّنة ف ُكال م ْن ح ْي ُث ش ْئ ُتما وال ت ْقربا هـذه َّ‬ ‫(ويا آد ُم ْ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ان ‪ ...‬وقال ما نه ُاكما ُّب ُكما ع ْن هـذه َّ‬ ‫(فو ْسوس ل ُهما َّ‬
‫الش ْيط ُ‬
‫الشجر ِة ِإال أن تكونا ملك ْي ِن أ ْو تكونا ِمن الخ ِال ِدين (‪. ))70‬‬ ‫ِِ‬ ‫ر‬
‫الشجرة بد ْت ل ُهما س ْوء ُات ُهما ‪ ...‬وناد ُاهما ُّب ُهما أل ْم أ ْنه ُكما عن ت ْل ُكما َّ‬
‫الشجر ِة ‪. ))77( ...‬‬ ‫(فد َّال ُهما ب ُغ ُرور فل َّما ذاقا َّ‬
‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ِ ٍ‬
‫* الدعاء ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬
‫(قاال رَّبنا ظل ْمنا أ ُنفسنا وِإن ل ْم تغ ِف ْر لنا وت ْرح ْمنا لنكون َّن ِمن الخ ِاس ِرين (‪ . ))73‬على لسان آدم عليه السالم وزوجه‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وْلا ُس ِقط في أ ْي ِد ِيه ْم ورأ ْوا أ َّن ُه ْم ق ْد ضلوا قالوا ل ِئن ل ْم ي ْرح ْمنا رُّبنا ويغ ِف ْر لنا لنكون َّن ِمن الخ ِاس ِرين (‪ . ))161‬على لسان بني‬
‫إسرائيل‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(قال رب اغ ِف ْر ِلي وأل ِخي وأ ْد ِخلنا ِفي ر ْحم ِتك وأنت أ ْرح ُم َّ‬
‫الر ِاح ِمين (‪ . ))151‬على لسان موس ى عليه السالم‬ ‫ِ‬
‫ُْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(واختار موس ى قومه سب ِعين رجال ِ ِْليق ِاتنا ‪ ...‬أنت و ِلينا فاغ ِفر لنا وارحمنا وأنت خير الغ ِاف ِرين (‪ . ))155‬على لسان موس ى عليه‬
‫السالم‬
‫ْ‬
‫(ال َخاسر َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬
‫(قاال رَّبنا ظل ْمنا أ ُنفسنا وِإن ل ْم تغ ِف ْر لنا وت ْرح ْمنا لنكون َّن ِمن الخ ِاس ِرين (‪. ))73‬‬
‫ً َّ‬ ‫ُ ً ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫(وقال اْلأل ال ِذين كف ُروا ِمن ق ْو ِم ِه ل ِئ ِن َّاتب ْع ُت ْم شع ْيبا ِإ َّنك ْم ِإذا لخ ِاس ُرون (‪. ))10‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين كذ ُبوا شع ْي ًبا كأن ل ْم يغن ْوا ِفيها ال ِذين كذ ُبوا شع ْي ًبا ك ُانوا ُه ُم الخ ِاس ِرين (‪. ))17‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(أفأ ِم ُنوا مكر الل ِه فال يأم ُن مكر الل ِه ِإال الق ْو ُم الخ ِاس ُرون (‪. ))11‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وْلا ُس ِقط في أ ْي ِد ِيه ْم ورأ ْوا أ َّن ُه ْم ق ْد ضلوا قالوا ل ِئن ل ْم ي ْرح ْمنا رُّبنا ويغ ِف ْر لنا لنكون َّن ِمن الخ ِاس ِرين (‪. ))161‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(من ي ْهد الل ُه ف ُهو ْاْلُ ْهتدي ومن ُي ْ‬
‫ض ِل ْل فأ ْول ِـئك ُه ُم الخ ِاس ُرون (‪. ))128‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(يا َب ِني َآد َم ) ‪:‬‬
‫ُْ ْ ً ُ ي ْ ُ ْ ر ً‬ ‫ْ ْ‬
‫الت ْقوى ذ ِلك خ ْي ٌر ‪. ))74( ...‬‬
‫اس َّ‬
‫يشا و ِلب ُ‬
‫(يا ب ِني آدم قد أنزلنا عليكم ِلباسا يو ِار سوء ِاتكم و ِ‬
‫‪46‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ ُ ُ َّ‬
‫الش ْيط ُ‬
‫ان كما أخرج أبو ْيكم ِمن الج َّن ِة ‪. ))72( ...‬‬ ‫(يا ب ِني آدم ال يف ِتننكم‬
‫ُ ُ ْ ْ ُ ْ ُ ْ ُ ْ َّ ُ ُ ُّ ْ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫(يا ب ِني آدم خذوا ِزينتك ْم ِعند ك ِل م ْس ِج ٍد وكلوا واشربوا وال تس ِرفوا ِإنه ال ي ِحب اْلس ِر ِفين (‪. ))31‬‬
‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫صون عل ْي ُك ْم آياتي فمن َّاتقى وأ ْ‬ ‫َّ ْ َّ ُ ْ ُ ُ ٌ ُ‬
‫نك ْم ي ُق ُّ‬
‫صلح فال خ ْوف عل ْي ِه ْم وال ُه ْم ي ْحزنون (‪. ))35‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(يا ب ِني آدم ِإما يأ ِتينكم رسل ِم‬
‫َ َّ‬
‫* (ل َعل ُه ْم) ‪:‬‬
‫َّ َّ‬
‫ات الل ِه لعل ُه ْم يذك ُرون (‪. ))74‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫اسا ‪ ...‬ذ ِلك خي ٌر ذ ِلك ِمن آي ِ‬
‫ْ‬ ‫(يا بني آدم ق ْد أنزْلنا عل ْي ُك ْم لب ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(وما أرسلنا ِفي قري ٍة ِمن ن ِب ٍي ِإال أخذنا أهلها ِبالبأساء والضراء لعلهم يضرعون (‪.))16‬‬
‫َّ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ات لعل ُه ْم يذك ُرون (‪. ))130‬‬ ‫ص ِمن الثمر ِ‬ ‫الس ِنين ونق ٍ‬ ‫(ولقد أخذنا آل ِف ْرعون ِب ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ٌ‬
‫(وِإذ قال ْت أ َّمة ِم ْن ُه ْم ِلم ت ِعظون ق ْو ًما الل ُه ُم ْه ِلك ُه ْم أ ْو ُمع ِذ ُب ُه ْم عذ ًابا ش ِد ًيدا قالوا م ْع ِذرة ِإلى ِربك ْم ولعل ُه ْم ي َّتقون (‪))146‬‬
‫َّ‬
‫ات لعل ُه ْم ي ْر ِج ُعون (‪. ))148‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫(وق َّط ْعن ُاه ْم في ألا ْرض ُأم ًما م ْن ُه ُم َّ ُ‬
‫الس ِيئ ِ‬ ‫ات و َّ‬ ‫الص ِالحون و ِمن ُه ْم دون ذ ِلك وبل ْوناه ْم ِبالحسن ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ات ولعلهم ير ِجعون (‪ )126‬واتل علي ِهم نبأ ال ِذي آتيناه آي ِاتنا فانسلخ ِمنها ‪) ...‬‬ ‫(وكذ ِلك نف ِصل آلاي ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫ص القصص لعل ُه ْم يتفك ُرون (‪. ))124‬‬ ‫ض واتبع هواه ‪ ...‬فاقص ِ‬
‫ْ‬
‫(ولو ِشئنا لرفعناه ِبها ول ِـكنه أخلد ِإلى ألار ِ‬
‫َ‬
‫* َ(وِإذا) ‪:‬‬
‫ً ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وِإذا فعلوا ف ِاحشة قالوا وج ْدنا عل ْيها آباءنا والل ُه أمرنا ِبها ‪. ))78( ...‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُُ ْ ْ‬
‫الن ِار قالوا رَّبنا ال ت ْجعلنا مع الق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))62‬‬ ‫اب‬ ‫ْ‬
‫(وِإذا ص ِر ْفت أبصارهم ِتلقاء أصح ِ‬
‫ُ‬
‫اجتب ْيتها ق ْل ِإ َّنما أ َّت ِب ُع ما ِيوحى ِإل َّي ِمن َّ ِربي ‪. ))703( ...‬‬ ‫(وإذا ل ْم تأتهم بآية ق ُال ْوا ل ْوال ْ‬
‫ِِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْْ ُ ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(وِإذا ق ِرىء القرآن فاست ِمعوا له وأن ِصتوا لعلكم ترحمون (‪. ))706‬‬
‫ََ َ َ‬ ‫ََ ُ ُ َ َ‬
‫* (أتقولون َعلى الل ِه َما ال ت ْعل ُمون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وِإذا فعلوا ف ِاحشة قالوا وج ْدنا عل ْيها آباءنا والل ُه أمرنا ِبها ق ْل ِإ َّن الله ال يأ ُم ُر ِبالف ْحشاء أت ُقولون على الل ِه ما ال ت ْعل ُمون (‪. ))78‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ َّنما ح َّرم ِربي الفو ِاحش ما ظهر ِم ْنها وما بطن ‪ ...‬وأن ت ُقولوا على الل ِه ما ال ت ْعل ُمون (‪. ))33‬‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل أمر ِربي ِبال ِق ْس ِط وأ ِق ُيموا ُو ُجوهك ْم ِعند ك ِل م ْس ِج ٍد ‪. ))71( ...‬‬
‫ْ َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫الر ْز ِق ‪. ))37( ...‬‬
‫ات ِمن ِ‬ ‫(ق ْل من ح َّرم ِزينة الل ِه ال ِتي أخرج ِل ِعب ِاد ِه والط ِيب ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ َّنما ح َّرم ِربي الفو ِاحش ما ظهر ِم ْنها وما بطن ‪. ))33( ...‬‬
‫َّ‬
‫ض ال ِإلـه ِإال ُهو ‪. ))158( ...‬‬ ‫يعا َّال ِذي ل ُه ُم ْل ُك َّ‬ ‫اس إني ر ُسو ُل الله إل ْي ُك ْم جم ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(ق ْل يا أ ُّيها الن ُ ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫( ُقل َّال أ ْمل ُك لن ْفس ي ن ْف ًعا وال ض ًّرا إ َّال ما شاء الل ُه ول ْو ُك ُ‬
‫نت أ ْعل ُم الغ ْيب ال ْستكث ْر ُت ِمن الخ ْي ِر ‪. ))188( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َُ‬
‫* (كُذ ِلك نف ِص ُل آلاي ِ‬
‫ات) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ(ق ْل م ْن ح َّرم ينة الله َّالتي أ ْخرج لعباده و ْال َّطيبات من ْ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ي ْعل ُمون (‪. ))37‬‬
‫الرز ِق ‪ ...‬كذ ِلك نف ِص ُل آلاي ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِز‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ات ولعل ُه ْم ي ْر ِج ُعون (‪ )126‬وات ُل عل ْي ِه ْم نبأ ال ِذي آت ْين ُاه آي ِاتنا ‪. ) ...‬‬‫(وكذ ِلك نف ِص ُل آلاي ِ‬
‫َ‬ ‫َ َّ ْ‬
‫* (كذ ُبوا ِب َآيا ِتنا) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الن ِار ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪ )34‬فم ْن أظل ُم ِم َّم ِن افترى على الل ِه ك ِذ ًبا ‪. ) ...‬‬ ‫اب َّ‬‫صح ُ‬ ‫است ْكب ُر ْوا ع ْنها ُأ ْولـئك أ ْ‬
‫(و َّال ِذين ك َّذ ُب ْوا بآياتنا و ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫آلاخر ِة ح ِبطت أعمالهم هل يجزون ِإال ما كانوا يعملون (‪ )162‬واتخذ قوم موس ى ِمن بع ِد ِه‬ ‫(وال ِذين كذبوا ِبآي ِاتنا و ِلقاء ِ‬
‫ِم ْن ُح ِل ِي ِه ْم ‪) ...‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين كذ ُبوا ِبآي ِاتنا سن ْست ْد ِر ُج ُهم ِم ْن ح ْيث ال ي ْعل ُمون (‪ )187‬وأ ْم ِلي ل ُه ْم ِإ َّن ك ْي ِدي م ِت ٌين ) ‪.‬‬

‫‪47‬‬
‫ْ‬ ‫ُُ ْ‬ ‫است ْكب ُر ْوا ع ْنها ال ُتف َّت ُح ل ُه ْم أ ْبو ُ‬‫(إ َّن َّال ِذين ك َّذ ُب ْوا بآياتنا و ْ‬
‫السماء وال ي ْدخلون الج َّنة ح َّتى ي ِلج الجم ُل ِفي س ِم‬ ‫اب َّ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬
‫اط ‪. ))60( ...‬‬ ‫ال ِخي ِ‬
‫ُ ْ ً‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫(فك َّذ ُب ُ‬
‫وه فأنج ْين ُاه وال ِذين مع ُه ِفي ال ُفل ِك وأغرقنا ال ِذين كذ ُبوا ِبآي ِاتنا ِإ َّن ُه ْم كانوا ق ْوما ع ِمين (‪ . ))46‬قوم نوح‬
‫ُ ْ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(فأنج ْين ُاه وال ِذين مع ُه ِبر ْحم ٍة ِم َّنا وقط ْعنا د ِابر ال ِذين كذ ُبوا ِبآيا ِتنا وما كانوا ُمؤ ِم ِنين (‪ . ))27‬قوم هود‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(فانتق ْمنا ِم ْن ُه ْم فأ ْغر ْقن ُاه ْم ِفي الي ِم ِبأ َّن ُه ْم ك َّذ ُبوا ِبآي ِاتنا وك ُانوا ع ْنها غ ِاف ِلين (‪ . ))134‬قوم فرعون‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫ض ِبغ ْي ِر الح ِق ‪ ...‬ذ ِلك ِبأ َّن ُه ْم كذ ُبوا ِبآي ِاتنا وكانوا ع ْنها غ ِاف ِلين (‪. ))164‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬
‫(سأص ِرف عن آي ِاتي ال ِذين يتكبرون ِفي ألار ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫ص القصص لعل ُه ْم يتفك ُرون (‪))124‬‬ ‫ض ‪ ...‬ذ ِلك مثل القو ِم ال ِذين كذبوا ِبآي ِاتنا فاقص ِ‬
‫ْ‬
‫(ولو ِشئنا لرفعناه ِبها ول ِـكنه أخلد ِإلى ألار ِ‬
‫ُ ْ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً ْ‬
‫(ساء مثال الق ْو ُم ال ِذين كذ ُبوا ِبآي ِاتنا وأ ُنفس ُه ْم كانوا يظ ِل ُمون (‪. ))122‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َُ‬
‫* ُ(ر ُسلنا ‪ُ -‬ر ُس ُل َرِبنا ‪ُ -‬ر ُسل ُهم ) ‪:‬‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫(فم ْن أ ْظل ُم م َّمن ْافترى على الله كذ ًبا أ ْو ك َّذب بآياته ُأ ْولـئك ين ُال ُه ْم نص ُيب ُهم من ْالكتاب ح َّتى إذا ج ْ‬
‫اءت ُه ْم ُر ُسلنا يتوف ْون ُه ْم قالوا أ ْين‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ ْ َّ ُ ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُّ ْ‬ ‫ُ‬
‫ما ك ُنت ْم ت ْد ُعون ِمن دو ِن الل ِه قالوا ضلوا عنا وش ِهدوا على أنف ِس ِهم أنهم كانوا ك ِاف ِرين (‪. ))32‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫ص ُد ِور ِهم ِم ْن ِغ ٍل ت ْج ِري ِمن ت ْح ِت ِه ُم ألا ْنه ُار وقالوا الح ْم ُد ِلل ِه ال ِذي هدانا ِلهـذا وما ك َّنا ِلن ْهت ِدي ل ْوال أ ْن هدانا الل ُه لق ْد‬ ‫(ونز ْعنا ما في ُ‬
‫ِ‬
‫ُ ُ ْ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ ْ َّ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ج ْ‬
‫اءت ُر ُس ُل ِربنا ِبالح ِق ونودوا أن ِتلكم الجنة أ ِورثتموها ِبما كنتم تعملون (‪. ))63‬‬
‫ُ‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ِ(ت ْلك ْال ُقرى ن ُق ُّ‬
‫ات فما ك ُانوا ِل ُي ْؤ ِم ُنوا ِبما كذ ُبوا ِمن ق ْب ُل كذ ِلك يطب ُع الل ُه على‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ص عل ْيك ِمن أنب ِآئها ولقد جاءت ُه ْم ُر ُسل ُهم ِبالب ِين ِ‬
‫ْ‬ ‫ُُ‬
‫وب الك ِاف ِرين (‪. ))101‬‬ ‫قل ِ‬
‫* َ(كافر َ‬
‫ين) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ِِ‬ ‫ْ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(فم ْن أظل ُم ِم َّم ِن افترى على الل ِه ك ِذ ًبا أ ْو كذب ِبآي ِات ِه أ ْول ِـئك ينال ُه ْم ن ِص ُيب ُهم ‪ ...‬وش ِه ُدوا على أ ُنف ِس ِه ْم أ َّن ُه ْم ك ُانوا ك ِاف ِرين (‪))32‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫(فتولى ع ْن ُه ْم وقال يا ق ْو ِم لق ْد أ ْبلغ ُتك ْم ِرساال ِت ِربي ونص ْح ُت لك ْم فك ْيف آس ى على ق ْو ٍم ك ِاف ِرين (‪. ))13‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫نس ) ‪:‬‬
‫* (ال ِج ِن و ِإلا ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ٌ َّ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ُُ ْ ُ‬
‫نس ِفي ا َّلن ِار كلما دخل ْت أ َّمة لعن ْت أختها ‪. ))38( ...‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(قال اد ْخلوا ِفي أم ٍم قد خلت ِمن قب ِلكم ِمن ال ِج ِن و ِإلا ِ‬
‫ُ ْ ُ ُ ٌ َّ‬ ‫ْ‬
‫وب ال ي ْفق ُهون ِبها ‪. ))121( ...‬‬ ‫نس لهم قل‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(ولقد ذرأنا ِلجهنم ك ِثيرا ِمن ال ِج ِن و ِإلا ِ‬
‫* (إ َّن َّالذ َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُْ‬ ‫است ْكب ُر ْوا ع ْنها ال ُتف َّت ُح ل ُه ْم أ ْبو ُ‬‫(إ َّن َّال ِذين ك َّذ ُب ْوا بآياتنا و ْ‬
‫السماء ‪ ...‬وكذ ِلك ن ْج ِزي اْل ْج ِر ِمين(‪. ))60‬‬
‫اب َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ي ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ ْ َّ ٌ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ياة الدنيا وكذ ِلك نج ِز اْلفت ِرين (‪. ))157‬‬ ‫( ِإن ال ِذين اتخذوا ال ِعجل سينالهم غضب ِمن ِرب ِهم و ِذلة ِفي الح ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ ْ ُُ ْ ْ ُ ُ ْ ْ ْ ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫( ِإ َّن ال ِذين ت ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه ِعباد أمثالكم فادعوهم فليست ِجيبوا لكم ِإن كنتم ص ِاد ِقين (‪. ))116‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َّ ْ‬ ‫ف من َّ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫الش ْيط ِان تذك ُروا ف ِإذا ُهم ُّم ْب ِص ُرون (‪. ))701‬‬ ‫َّ ْ‬
‫( ِإن ال ِذين اتقوا ِإذا مس ُهم ط ِائ ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫( ِإ َّن ال ِذين ِعند ِربك ال ي ْستك ِب ُرون ع ْن ِعباد ِت ِه و ُيس ِب ُحون ُه ول ُه ي ْس ُج ُدون (‪. ))704‬‬
‫َ َ َ‬
‫* َ(وكذ ِل َك ن ْج ِزي) ‪:‬‬
‫ُْ‬ ‫است ْكب ُر ْوا ع ْنها ال ُتف َّت ُح ل ُه ْم أ ْبو ُ‬‫(إ َّن َّال ِذين ك َّذ ُب ْوا بآياتنا و ْ‬
‫السماء ‪ ...‬وكذ ِلك ن ْج ِزي اْل ْج ِر ِمين(‪. ))60‬‬
‫اب َّ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ي‬
‫اش وكذ ِلك نج ِز الظ ِ ِاْلين (‪. ))61‬‬ ‫(لهم ِمن جهنم ِمهاد و ِمن فو ِق ِهم غو ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ ي ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ ْ َّ ٌ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ ُ ْ ْ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ياة الدنيا وكذ ِلك نج ِز اْلفت ِرين (‪. ))157‬‬ ‫ِ(إن ال ِذين اتخذوا ال ِعجل سينال ُهم غضب ِمن رِب ِهم و ِذلة ِفي الح ِ‬
‫َ‬ ‫ُْ‬
‫* (اْل ْج ِر ِمين) ‪:‬‬
‫ُْ‬ ‫است ْكب ُر ْوا ع ْنها ال ُتف َّت ُح ل ُه ْم أ ْبو ُ‬‫(إ َّن َّال ِذين ك َّذ ُب ْوا بآياتنا و ْ‬
‫السماء ‪ ...‬وكذ ِلك ن ْج ِزي اْل ْج ِر ِمين (‪. ))60‬‬
‫اب َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وأمطرنا علي ِهم مطرا فانظر كيف كان ع ِاقبة اْلج ِر ِمين (‪. ))86‬‬
‫‪48‬‬
‫* َ(و َن َادى َأ ْ‬
‫ص َح ُ‬
‫اب ) ‪:‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ْ‬
‫دتم َّما وعد رُّبك ْم ح ًّقا قالوا نع ْم ‪. ))66( ...‬‬ ‫النار أن ق ْد وج ْدنا ما وعدنا ُّبنا ح ًّقا فه ْل وج ُّ‬
‫ر‬
‫َّ‬
‫(ونادى أصحاب الجن ِة أصحاب ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ً ُ‬
‫اف ِرجاال ي ْع ِرفون ُه ْم ِب ِسيم ُاه ْم قالوا ما أغنى عنك ْم ج ْم ُعك ْم وما ك ُنت ْم ت ْستك ِب ُرون (‪. ))68‬‬ ‫صح ُ ْ‬
‫اب ألاعر ِ‬
‫(ونادى أ ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫يضوا عل ْينا ِمن اْلاء أ ْو ِم َّما رزقك ُم الل ُه قالوا ِإ َّن الله ح َّرم ُهما على الك ِاف ِرين (‪. ))50‬‬ ‫صحاب الج َّن ِة أ ْن أ ِف‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫النار أ ْ‬
‫(ونادى أصحاب ِ‬
‫َّ‬
‫(الذ َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫* ِ‬
‫ً ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُّ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين يصدون عن س ِب ِيل الل ِه وي ْبغونها ِعوجا وهم ِب ِ‬
‫اآلخر ِة ك ِاف ُرون (‪. ))65‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ْ ُ ُّ ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫الدنيا فالي ْوم ننس ُاه ْم كما ن ُسوا ِلقاء ي ْو ِم ِه ْم هـذا ‪. ))51( ...‬‬ ‫(ال ِذين َّاتخذوا ِدين ُه ْم ل ْه ًوا ول ِع ًبا وغرتهم الحياة‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين كذ ُبوا شع ْي ًبا كأن ل ْم يغن ْوا ِفيها ال ِذين كذ ُبوا شع ْي ًبا كانوا ُه ُم الخ ِاس ِرين (‪. ))17‬‬
‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ُْ ً‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫( َّال ِذين ي َّتب ُعون َّ ُ‬
‫الرسول الن ِب َّي ألا ِم َّي ال ِذي ي ِجدونه مكتوبا ِعنده ْم ِفي التور ِاة و ِإلان ِج ِيل يأ ُم ُرهم ِباْلع ُر ِ‬
‫وف ‪. ))152( ...‬‬ ‫ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ص ُّدون َعن َس ِب ِيل الل ِه َو َي ْبغون َها ِع َو ًجا) ‪:‬‬ ‫* (ي‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ً ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُّ‬ ‫َّ‬
‫اف رج ٌ‬
‫ال ‪) ...‬‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫اآلخر ِة ك ِافرون (‪ )65‬وبينهما ِحجاب وعلى ألاعر ِ ِ‬ ‫(ال ِذين يصدون عن س ِب ِيل الل ِه وي ْبغونها ِعوجا وهم ِب ِ‬
‫ُْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫اط ُتوع ُدون وت ُ‬ ‫ْ ُُ ْ ُ‬
‫ص ُّدون عن س ِب ِيل الل ِه م ْن آمن ِب ِه وت ْبغونها ِعو ًجا واذك ُروا ‪ . ))84( ...‬على لسان شعيب عليه‬ ‫(وال تقعدوا ِبك ِل ِصر ٍ ِ‬
‫السالم‬
‫َّ َ‬
‫اْلين) ‪:‬‬ ‫ََ َْ ْ‬
‫* (مع القو ِم الظ ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُُ ْ ْ‬
‫الن ِار قالوا رَّبنا ال ت ْجعلنا مع الق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))62‬‬ ‫اب‬ ‫ْ‬
‫(وِإذا ص ِرفت أبصارهم ِتلقاء أصح ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ضبان أس ًفا ‪ ...‬فال ُت ْشم ْت بي ْ‬ ‫(وْلَّا رجع ُموس ى إلى ق ْومه غ ْ‬
‫ألاعداء وال ت ْجعل ِني مع الق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))150‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ٌ َ‬
‫* (فال خ ْوف َعل ْي ِه ْم َوال ُه ْم َي ْح َزنون ) ‪:‬‬
‫ٌ‬ ‫صون عل ْي ُك ْم آياتي فمن َّاتقى وأ ْ‬ ‫َّ ْ َّ ُ ْ ُ ُ ٌ ُ‬
‫صلح فال خ ْوف عل ْي ِه ْم وال ُه ْم ي ْحزُنون (‪. ))35‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫نك ْم ي ُق ُّ‬ ‫(يا ب ِني آدم ِإما يأ ِتينكم رسل ِم‬
‫ْ ٌ ُْ‬ ‫ْ ُُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(أه ُـؤالء ال ِذين أقس ْم ُت ْم ال ينال ُهم الله ِبرحم ٍة ادخلوا الجنة ال خوف عليكم وال أنتم تحزنون (‪. ))61‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ً‬
‫(ه ًدى َو َر ْح َمة) ‪:‬‬
‫* ُ‬
‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫صلن ُاه على ِعل ٍم ُه ًدى ور ْحمة ِلق ْو ٍم ُي ْؤ ِم ُنون (‪ )57‬ه ْل ينظ ُرون ِإال تأ ِويل ُه ‪. ) ...‬‬ ‫اب ف‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫(ولقد ِجئناهم ِب ِكت ٍ‬
‫ٌ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وْلا سكت عن ُّموس ى الغض ُب أخذ ألالواح و ِفي ن ْسخ ِتها ُه ًدى ور ْحمة ِلل ِذين ُه ْم ِل ِرب ِه ْم ي ْره ُبون (‪. ))156‬‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(وإذا ل ْم ت ْأتهم بآية ق ُال ْوا ل ْوال ْ‬
‫اجتب ْيتها ق ْل ِإ َّنما أ َّت ِب ُع ما ِيوحى ِإل َّي ِمن َّ ِربي هـذا بص ِآئ ُر ِمن َّ ِربك ْم و ُه ًدى ور ْحمة ِلق ْو ٍم ُي ْؤ ِم ُنون (‪))703‬‬ ‫ِِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬
‫َ ً‬ ‫ُ ْ ً َ ً‬
‫* (خف َية – خ ْوفا – ِخيفة ) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ ً‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫(اد ُعوا رَّبك ْم تض ُّر ًعا وخ ْفية ِإ َّن ُه ال ُي ِح ُّب اْل ْعت ِدين (‪. ))55‬‬
‫ُْ‬ ‫وه خ ْو ًفا وطم ًعا إ َّن ر ْحمت الل ِه قر ٌ‬ ‫صالحها و ْاد ُع ُ‬ ‫ُْ ُ ْ‬
‫يب ِمن اْل ْح ِس ِنين (‪. ))54‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ْ‬
‫ض بعد ِإ ِ‬ ‫ْ‬
‫(وال تف ِسدوا ِفي ألار ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُْ‬
‫(واذكر َّرَّبك ِفي ن ْف ِسك تض ُّرعا و ِخيفة و ُدون الج ْه ِر ِمن الق ْو ِل ِبالغ ُد ِو وآلاص ِال وال تكن ِمن الغ ِاف ِلين (‪. ))705‬‬
‫َ‬
‫* َ(وال ) ‪:‬‬
‫ُْ‬ ‫وه خ ْو ًفا وطم ًعا إ َّن ر ْحمت الل ِه قر ٌ‬
‫صالحها و ْاد ُع ُ‬ ‫ُْ ُ ْ‬
‫يب ِمن اْل ْح ِس ِنين (‪. ))54‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ْ‬
‫ض بعد ِإ ِ‬ ‫ْ‬
‫(وال تف ِسدوا ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫اط ُتوع ُدون وت ُ‬ ‫ْ ُُ ْ ُ‬
‫ص ُّدون عن س ِب ِيل الل ِه م ْن آمن ِب ِه وت ْبغونها ِعو ًجا ‪. ))84( ...‬‬ ‫(وال تقعدوا ِبك ِل ِصر ٍ ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ص ًرا وال أ ُنفس ُه ْم ي ُ‬
‫نص ُرون (‪ )117‬وإن ت ْد ُع ُ‬
‫وه ْم ِإلى ال ُهدى ال يت ِب ُعوك ْم ‪. ) ...‬‬ ‫ِ‬
‫يعون ل ُه ْم ن ْ‬
‫(وال ي ْستط ُ‬
‫ِ‬
‫َْ َ ْ َ ْ َ‬ ‫َ َُْ ُ ْ‬
‫صال ِح َهُا ) ‪:‬‬‫ض بعد ِإ‬
‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا‬ ‫ي‬‫ف‬‫* (وال تف ِسد ِ‬
‫وا‬
‫ُْ‬ ‫وه خ ْو ًفا وطم ًعا إ َّن ر ْحمت الل ِه قر ٌ‬
‫صالحها و ْاد ُع ُ‬ ‫ُْ ُ ْ‬
‫يب ِمن اْل ْح ِس ِنين (‪. ))54‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ْ‬
‫ض بعد ِإ ِ‬ ‫ْ‬
‫(وال تف ِسدوا ِفي ألار ِ‬

‫‪49‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫اءه ْم وال ُت ْفس ُد ْوا في ألا ْرض ب ْعد إ ْ‬ ‫(وإلى م ْدين أخ ُاه ْم ُشع ْي ًبا ‪ ...‬وال ت ْبخ ُس ْوا َّ‬
‫الناس أ ْشي ُ‬
‫صال ِحها ذ ِلك ْم خ ْي ٌر لك ْم ِإن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ُ ُّ ْ‬
‫كنتم مؤ ِم ِنين (‪))85‬‬
‫َ َّ ُ‬
‫* (ل َعلك ْم) ‪:‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ُ ْ ُ‬
‫الرياح ُبش ًرا ب ْين يد ْي ر ْحم ِت ِه ‪ ...‬كذ ِلك نخ ِر ُج اْل ْوتى لعلك ْم تذك ُرون (‪. ))52‬‬ ‫(وهو ال ِذي ير ِسل ِ‬
‫ُ ْ َّ ُ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫نذرك ْم و ِلت َّتقوا ولعلك ْم ت ْرح ُمون (‪ . ))43‬نوح عليه السالم‬ ‫ُ‬
‫(أوع ِج ْبت ْم أن جاءك ْم ِذك ٌر ِمن َّ ِربك ْم على رج ٍل ِمنكم ِلي ِ‬
‫َّ ُ ُ‬ ‫ً ُْ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(أوع ِج ْب ُت ْم أن جاءك ْم ِذك ٌر ِمن َّ ِربك ْم ‪ ...‬وزادك ْم ِفي الخل ِق ب ْسطة فاذك ُروا آالء الل ِه لعلك ْم ت ْف ِل ُحون (‪ . ))41‬هود عليه السالم‬
‫َّ ُ ُ َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫اس إني ُسو ُل الله إل ْي ُك ْم ‪ ...‬فآم ُن ْوا بالله ور ُسوله َّ‬ ‫ُ‬
‫وه لعلك ْم ت ْهت ُدون‬ ‫الن ِب ِي ألا ِم ِي ال ِذي ُيؤ ِم ُن ِبالل ِه وك ِلم ِات ِه وات ِبع‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ‬
‫(ق ْل يا أ ُّيها الن ُ ِ ِ ر‬
‫(‪. ))158‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُْ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ُ َّ ٌ ُّ ْ َّ ُ ٌ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(وِإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة وظنوا أنه و ِاقع ِب ِهم خذوا ما آتيناكم ِبقو ٍة واذكروا ما ِف ِيه لعلكم تتقون (‪. ))121‬‬
‫ْ َّ ُ ُ‬
‫نص ُتوا لعلك ْم ت ْرح ُمون (‪. ))706‬‬ ‫ُْ ُ ْ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(وِإذا ق ِرىء الق ْرآن فاست ِمعوا له وأ ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َ َْ ْ ْ َ َُ‬
‫اع ُب ُدوا الله َما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه ) ‪:‬‬ ‫* (قال يا قو ِم‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ َّ‬ ‫(لق ْد أ ْرس ْلنا ُن ً‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه ِإ ِني أخاف عل ْيك ْم عذاب ي ْو ٍم ع ِظ ٍيم (‪. ))51‬‬ ‫وحا ِإلى ق ْو ِم ِه فقال يا قو ِم‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ً‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه أفال ت َّت ُقون (‪. ))45‬‬ ‫(وِإلى ع ٍاد أخ ُاه ْم ُهودا قال يا قو ِم‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫اءتكم ب ِينة ِمن َّ ِربك ْم ه ِـذ ِه ناقة الل ِه لك ْم آية فذ ُروها‬ ‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه ق ْد ج‬ ‫(وِإلى ث ُمود أخ ُاه ْم ص ِال ًحا قال يا قو ِم‬
‫يم (‪. ))23‬‬ ‫اب أ ِل ٌ‬ ‫ت ْأ ُك ْل في أ ْرض الل ِه وال تم ُّسوها ب ُسو ٍء في ْأ ُخذ ُك ْم عذ ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ ْ ْ ُ ْ ْ ْ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُُْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإلى مدين أخاهم شعيبا قال يا قو ِم اعبدوا الله ما لكم ِمن ِإل ٍـه غيره قد جاءتكم ب ِينة ِمن ِربكم فأوفوا الكيل و ِاْليزان وال‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫اءه ْم وال ُت ْفس ُد ْوا في ألا ْرض ب ْعد إ ْ‬
‫الناس أ ْشي ُ‬ ‫ت ْبخ ُس ْوا َّ‬
‫صال ِحها ذ ِلك ْم خ ْي ٌر لك ْم ِإن ك ُنتم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪. ))85‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ض َالل ‪ -‬في َس َف َ‬
‫اه ٍة ) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫* (إ َّنا َل َن َر َ‬
‫اك ِفي‬
‫ٍ ِ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ِ‬
‫(قال اْلأل ِمن ق ْو ِم ِه ِإ َّنا لنراك ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪ .))40‬قوم نوح‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫(قال اْلأل ال ِذين كف ُروا ِمن ق ْو ِم ِه ِإ َّنا لنراك ِفي سفاه ٍة ِوِإ َّنا لنظ ُّنك ِمن الك ِاذ ِبين (‪ . )44‬قوم هود‬
‫َّ ْ َ َ َ‬
‫اْلين ) ‪:‬‬ ‫* َ(ر ُسو ٌل ِمن ر ِ ُ‬
‫ب الع ِ‬
‫ْ‬ ‫ٌ‬
‫(قال يا ق ْو ِم ل ْيس ِبي ضاللة ول ِك ِني ر ُسو ٌل ِمن َّر ِب الع ِاْلين (‪ . ))41‬نوح عليه السالم‬
‫ْ‬ ‫ٌ‬
‫(قال يا ق ْو ِم ل ْيس ِبي سفاهة ول ِك ِني ر ُسو ٌل ِمن َّر ِب الع ِاْلين (‪ . ))42‬هود عليه السالم‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وقال ُموس ى يا ِف ْرع ْون ِإ ِني ر ُسو ٌل ِمن َّر ِب الع ِاْلين (‪. ))106‬‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُْ ُ‬ ‫ُ ُُ‬
‫* (أ َب ِلغك ْم – أ ْبلغتك ْم ) – ِ(ر َساال ِت ‪ِ -‬ر َسالة) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُُ‬
‫(أب ِلغك ْم ِرساال ِت ِربي وأنص ُح لك ْم وأ ْعل ُم ِمن الل ِه ما ال ت ْعل ُمون (‪ . ))47‬نوح عليه السالم‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ُُ‬
‫اص ٌح أ ِم ٌين (‪ . ))48‬هود عليه السالم‬‫االت ِربي وأنا لكم ن ِ‬ ‫(أب ِلغك ْم ِرس ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ ْ ُْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ْ‬
‫اص ِحين (‪ . ))21‬صالح عليه السالم‬ ‫(فتولى عن ُهم وقال يا قو ِم لقد أبلغتكم ِرسالة ِربي ونصحت لكم ول ِكن ال ت ِح ُّبون الن ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫(فتولى ع ْن ُه ْم وقال يا ق ْو ِم لق ْد أ ْبلغ ُتك ْم ِرساال ِت ِربي ونص ْح ُت لك ْم فك ْيف آس ى على ق ْو ٍم ك ِاف ِرين (‪ . ))13‬شعيب عليه السالم‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫*( أ َو َع ِج ْبت ْم أن َجاءك ْم ِذك ٌر ِمن َّرِبك ْم) ‪:‬‬
‫ْ َّ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫نذرك ْم و ِلت َّت ُقوا ولعلك ْم ُت ْرح ُمون (‪ . ))43‬نوح عليه السالم‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(أوع ِج ْبت ْم أن جاءك ْم ِذك ٌر ِمن َّ ِربك ْم على رج ٍل ِمنكم ِلي ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ ُُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫وح وزادك ْم ِفي الخل ِق‬
‫نذركم واذكروا ِإذ جعلكم خلفاء ِمن بع ِد قو ِم ن ٍ‬ ‫(أوع ِج ْبت ْم أن جاءك ْم ِذك ٌر ِمن َّ ِربك ْم على رج ٍل ِمنكم ِلي ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫ً ُْ ْ‬
‫ب ْسطة فاذك ُروا آالء الل ِه لعلك ْم ُت ْف ِل ُحون (‪ . ))41‬هود عليه السالم‬

‫‪50‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫* (ت ْر َح ُمون) ‪:‬‬
‫ُ ْ َّ ُ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫نذرك ْم و ِلت َّتقوا ولعلك ْم ت ْرح ُمون (‪ . ))43‬نوح عليه السالم‬ ‫ُ‬
‫(أوع ِج ْبت ْم أن جاءك ْم ِذك ٌر ِمن َّ ِربك ْم على رج ٍل ِمنكم ِلي ِ‬
‫ْ َّ ُ ُ‬
‫نص ُتوا لعلك ْم ت ْرح ُمون (‪. ))706‬‬ ‫ُْ ُ ْ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(وِإذا ق ِرىء الق ْرآن فاست ِمعوا له وأ ِ‬
‫َ َ َ‬ ‫ََ ََْ ُ َ َ َ ُ‬
‫نج ْينا ) ‪:‬‬ ‫نج ْيناكم – أ‬ ‫* (فأنجيناه – أ‬
‫ُ ْ ً‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫(فك َّذ ُب ُ‬
‫وه فأنج ْين ُاه وال ِذين مع ُه ِفي ال ُفل ِك وأغرقنا ال ِذين كذ ُبوا ِبآي ِاتنا ِإ َّن ُه ْم كانوا ق ْوما ع ِمين (‪. ))46‬‬
‫ُ ْ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(فأنج ْين ُاه وال ِذين مع ُه ِبر ْحم ٍة ِم َّنا وقط ْعنا د ِابر ال ِذين كذ ُبوا ِبآيا ِتنا وما كانوا ُمؤ ِم ِنين (‪ . ))27‬هود عليه السالم‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(فأنج ْين ُاه وأ ْهل ُه ِإال ْامرأت ُه كان ْت ِمن الغ ِاب ِرين (‪. ))83‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫اب ُيق ِتلون أ ْبناءك ْم وي ْست ْح ُيون ِنساءك ْم ‪. ))161( ...‬‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ أنجيناكم ِمن ِآل ِفرعون يسومونكم سوء العذ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫(فل َّما ن ُس ْوا ما ُذ ِك ُر ْوا ب ِه أنج ْينا َّال ِذين ي ْنه ْون عن ُّ‬
‫يس ِبما كانوا ي ْف ُسقون (‪. ))145‬‬‫اب ب ِئ ٍ‬
‫وء وأخذنا ال ِذين ظلموا ِبعذ ٍ‬ ‫الس ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ ُ َ‬
‫* (تتقون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ً‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه أفال ت َّتقون (‪. ))45‬‬ ‫(وِإلى ع ٍاد أخ ُاه ْم ُهودا قال يا قو ِم‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ٌ‬
‫(وِإذ قال ْت أ َّمة ِم ْن ُه ْم ِلم ت ِعظون ق ْو ًما الل ُه ُم ْه ِلك ُه ْم أ ْو ُمع ِذ ُب ُه ْم عذ ًابا ش ِد ًيدا قالوا م ْع ِذرة ِإلى ِربك ْم ولعل ُه ْم ي َّتقون (‪. ))146‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ٌ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ نت ْقنا الجبل ف ْوق ُه ْم كأ َّن ُه ظلة وظ ُّنوا أ َّن ُه و ِاق ٌع ِب ِه ْم خذوا ما آت ْيناكم ِب ُق َّو ٍة واذك ُروا ما ِف ِيه لعلك ْم ت َّت ُقون (‪. ))121‬‬
‫ُ ْ َ ُْ ْ‬
‫* َ(واذك ُروا – فاذك ُروا) ‪:‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫اذك ُر ْوا إ ْذ جعل ُك ْم ُخلفاء من ب ْعد ق ْوم ُ‬‫ُ ْ ُ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫وح وزادك ْم ِفي الخل ِق‬ ‫ن‬
‫ِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫نذركم و‬ ‫(أوع ِج ْبت ْم أن جاءك ْم ِذك ٌر ِمن َّ ِربك ْم على رج ٍل ِمنكم ِلي ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫ً ُْ ْ‬
‫ب ْسطة فاذك ُروا آالء الل ِه لعلك ْم ُت ْف ِل ُحون (‪. ))41‬‬
‫ُْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(و ْاذ ُك ُر ْوا إ ْذ جعل ُك ْم ُخلفاء من ب ْع ِد ع ٍاد وب َّوأ ُك ْم في ألا ْرض ت َّتخ ُذون من ُس ُهولها ُق ُ‬
‫ورا وت ْن ِح ُتون ال ِجبال ُب ُي ًوتا فاذك ُروا آالء الل ِه‬
‫ص ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ض مف ِس ِدين (‪. ))26‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫وال تعثوا ِفي ألار ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ً َّ ُ‬ ‫ُْ ْ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫اط ُتوع ُدون وت ُ‬ ‫ْ ُُ ْ ُ‬
‫ص ُّدون عن س ِب ِيل الل ِه م ْن آمن ِب ِه وت ْبغونها ِعو ًجا واذك ُروا ِإذ ك ُنت ْم ق ِليال فكثرك ْم وانظ ُروا‬ ‫(وال تقعدوا ِبك ِل ِصر ٍ ِ‬
‫ُ ُْ‬
‫ك ْيف كان ع ِاقبة اْل ْف ِس ِدين (‪. ))84‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ٌ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ نت ْقنا الجبل ف ْوق ُه ْم كأ َّن ُه ظلة وظ ُّنوا أ َّن ُه و ِاق ٌع ِب ِه ْم خذوا ما آت ْيناكم ِب ُق َّو ٍة واذك ُروا ما ِف ِيه لعلك ْم ت َّت ُقون (‪))121‬‬
‫َ ُ ْ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫* (قالوا – َوقالوا ) ‪:‬‬
‫(ق ُال ْوا أج ْئتنا لن ْع ُبد الله و ْحد ُه ونذر ما كان ي ْع ُب ُد آب ُاؤنا ف ْأتنا بما تع ُدنا إن ُكنت من َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪ . ))20‬على لسان قوم هود‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا أ ْر ِجه وأخاه وأر ِسل ِفي اْلد ِآئ ِن ح ِاش ِرين (‪. ))111‬‬
‫ْ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا يا ُموس ى ِإ َّما أن ُتل ِقي وِإ َّما أن َّنكون ن ْح ُن اْلل ِقين (‪. ))113‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا آم َّنا ِب ِر ِب الع ِاْلين (‪ . ))171‬على لسان السحرة‬
‫ُ ْ‬
‫(قالوا ِإ َّنا ِإلى ِربنا ُمنق ِل ُبون (‪ . ))175‬على لسان السحرة‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫(قالوا أ ِوذينا ِمن ق ْب ِل أن تأ ِتينا و ِمن ب ْع ِد ما ِج ْئتنا ‪ . ))171( ...‬على لسان بني إسرائيل‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وقالوا م ْهما تأ ِتنا ِب ِه ِمن آي ٍة ِلت ْسحرنا ِبها فما ن ْح ُن لك ِب ُم ْؤ ِم ِنين (‪ . ))137‬على لسان قوم فرعون‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬
‫نت م َن َّ‬
‫الص ِاد ِقين ) ‪:‬‬ ‫* ِ(إن ك ِ‬
‫(ق ُال ْوا أج ْئتنا ِلن ْع ُبد الله و ْحد ُه ونذر ما كان ي ْع ُب ُد آب ُاؤنا ف ْأ ِتنا بما ت ِع ُدنا إن ُكنت من َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪ . ))20‬على لسان قوم هود‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال ِإن كنت ِجئت ِبآي ٍة فأ ِت ِبها ِإن كنت ِمن الص ِاد ِقين (‪ . ))104‬على لسان فرعون‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(فعق ُر ْوا َّ‬
‫الناقة وعت ْوا ع ْن أ ْم ِر رِب ِه ْم وقالوا يا ص ِال ُح ائ ِتنا ِبما ت ِع ُدنا ِإن كنت ِمن اْل ْرس ِلين (‪. ))22‬‬

‫‪51‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ٌَ‬ ‫َ‬
‫* (ق ْد َجاءتكم َب ِينة ِمن َّرِبك ْم ‪ -‬ق ْد ِجئتكم ِب َب ِين ٍة ِمن َّرِبك ْم) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه ق ْد جاءتكم ب ِينة ِمن َّ ِربك ْم ه ِـذ ِه ناقة الل ِه لك ْم آية ‪))23( ...‬‬ ‫(وِإلى ث ُمود أخ ُاه ْم ص ِال ًحا قال يا قو ِم‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه ق ْد جاءتكم ب ِينة ِمن َّ ِربك ْم فأ ْوفوا الك ْيل و ِاْليزان ‪))85( ...‬‬ ‫(وِإلى م ْدين أخ ُاه ْم شع ْي ًبا قال يا قو ِم‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ ُ‬
‫يق على أن ال أقول على الل ِه ِإال الح َّق ق ْد ِجئ ُتكم ِبب ِين ٍة ِمن َّ ِربك ْم فأ ْر ِس ْل م ِعي ب ِني ِإ ْسر ِائيل (‪. ))105‬‬ ‫(حق ٌ‬
‫ِ‬
‫ْ‬
‫(اْلُ ْفسد َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫*‬
‫ُُْ ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُُْ ْ ْ‬
‫ض ُم ْف ِس ِدين (‪. ))26‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(واذكروا ِإذ جعلكم خلفاء ِمن بع ِد ع ٍاد ‪ ...‬فاذكروا آالء الل ِه وال تعثوا ِفي ألار ِ‬
‫ُ ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫اط ُتوع ُدون وت ُ‬ ‫ْ ُُ ْ ُ‬
‫ص ُّدون عن س ِب ِيل الل ِه ‪ ...‬وانظ ُروا ك ْيف كان ع ِاقبة اْل ْف ِس ِدين (‪. ))84‬‬ ‫(وال تقعدوا ِبك ِل ِصر ٍ ِ‬
‫ُ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم بعثنا ِمن ب ْع ِد ِهم ُّموس ى ِبآي ِاتنا ِإلى ِف ْرع ْون ومل ِئ ِه فظل ُموا ِبها فانظ ْر ك ْيف كان ع ِاقبة اْل ْف ِس ِدين (‪. ))103‬‬
‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫اخ ُل ْفني في ق ْومي وأ ْ‬‫ْ‬ ‫ً‬
‫ص ِل ْح وال تت ِب ْع س ِبيل اْل ْف ِس ِدين (‪. ))167‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(وواع ْدنا ُموس ى ثال ِثين ل ْيلة ‪ ...‬وقال ُموس ى أل ِخ ِيه ه ُارون‬
‫َ َ َ َ ْ ُ ُ َّ َ ُ‬
‫الر ْجفة) ‪:‬‬ ‫* (فأخذتهم‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ْ ُ ْ ْ‬
‫صب ُحوا ِفي د ِار ِه ْم ج ِاث ِمين (‪ )28‬فتولى ع ْن ُه ْم وقال يا ق ْو ِم لق ْد أ ْبلغ ُتك ْم ِرسالة ِربي ‪ . ) ...‬قوم صالح‬ ‫(فأخذتهم الرجفة فأ‬
‫َّ ْ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫الر ْجف ُة فأ ْ‬
‫(فأخذ ْت ُه ُم َّ‬
‫صب ُحوا ِفي د ِار ِه ْم ج ِاث ِمين (‪ )11‬ال ِذين كذ ُبوا شع ْي ًبا كأن لم يغنوا ِفيها ‪. ) ...‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫الر ْجفة قال ر ِب ل ْو ِشئت أ ْهلكت ُهم ِمن ق ْب ُل وِإ َّياي ‪. ))155( ...‬‬ ‫(واختار ُموس ى ق ْوم ُه س ْب ِعين ر ُجال ِ ِْليق ِاتنا فل َّما أخذتهم‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫* (ك ْيف كان َعا ِق َبة ) ‪:‬‬
‫ُ ُْ‬ ‫ُ‬
‫(وأ ْمط ْرنا عل ْي ِهم َّمط ًرا فانظ ْر ك ْيف كان ع ِاقبة اْل ْج ِر ِمين (‪. ))86‬‬
‫ُ ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫اط ُتوع ُدون وت ُ‬ ‫ْ ُُ ْ ُ‬
‫ص ُّدون عن س ِب ِيل الل ِه ‪ ...‬وانظ ُروا ك ْيف كان ع ِاقبة اْل ْف ِس ِدين (‪. ))84‬‬ ‫(وال تقعدوا ِبك ِل ِصر ٍ ِ‬
‫ُ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم بعثنا ِمن ب ْع ِد ِهم ُّموس ى ِبآي ِاتنا ِإلى ِف ْرع ْون ومل ِئ ِه فظل ُموا ِبها فانظ ْر ك ْيف كان ع ِاقبة اْل ْف ِس ِدين (‪. ))103‬‬
‫* َ(وِإن ) ‪:‬‬
‫ٌ َّ ْ ْ ْ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ْ َّ ُ ْ‬ ‫ٌ ُ‬
‫اص ِب ُروا ‪ . ))82( ...‬على لسان شعيب عليه السالم‬ ‫(وِإن كان ط ِآئفة ِمنك ْم آم ُنوا ِبال ِذي أ ْر ِسل ُت ِب ِه وط ِآئفة لم يؤ ِمنوا ف‬
‫وك ْم سواء عل ْي ُك ْم أدع ْو ُت ُم ُ‬
‫َّ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫وه ْم أ ْم أ ُنت ْم ص ِام ُتون (‪. ))113‬‬ ‫(وإن ت ْد ُع ُ‬
‫وه ْم ِإلى ال ُهدى ال يت ِبع‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإن تدعوهم ِإلى الهدى ال يسمعوا وتراهم ينظرون ِإليك وهم ال يب ِصرون (‪. ))118‬‬
‫* َ(و َما) ‪:‬‬
‫ض َّر ُعون (‪. ))16‬‬ ‫(وما أ ْرس ْلنا في ق ْرية من َّنبي إ َّال أخ ْذنا أ ْهلها ب ْالب ْأساء و َّ‬
‫الض َّراء لع َّل ُه ْم ي َّ‬
‫ِ‬ ‫ٍ ِ ِ ٍِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وما وج ْدنا ألكث ِر ِهم ِمن عه ٍد وِإن وجدنا أكثرهم لف ِاس ِقين (‪. ))107‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫(وما تنق ُم م َّنا إ َّال أ ْن آم َّنا بآيات بنا ْلَّا ج ْ‬
‫اءتنا رَّبنا أف ِرغ عل ْينا ص ْب ًرا وتوفنا ُم ْس ِل ِمين (‪ . ))174‬على لسان السحرة‬ ‫ِ ِ ِر‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ‬
‫*( َول ْو) ‪:‬‬
‫ُ ْ َّ ْ‬ ‫َّ ْ ْ ُ‬
‫ض ‪. ))14( ...‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ات ِمن السماء وألار ِ‬ ‫(ول ْو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفت ْحنا عل ْي ِهم برك ٍ‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ض و َّاتبع هو ُاه فمثل ُه كمث ِل الكل ِب ِإن ت ْح ِم ْل عل ْي ِه يلهث ‪. ))124( ...‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫(ولو ِشئنا لرفعناه ِبها ول ِـكنه أخلد ِإلى ألار ِ‬
‫ُْ‬ ‫َ‬
‫* (أ ْه َل الق َرى) ‪:‬‬
‫ُ ْ َّ ْ‬ ‫َّ ْ ْ ُ‬
‫ض ‪. ))14( ...‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ات ِمن السماء وألار ِ‬ ‫(ول ْو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفت ْحنا عل ْي ِهم برك ٍ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(أفأ ِمن أ ْه ُل ال ُقرى أن يأ ِتي ُه ْم بأ ُسنا بياتا و ُه ْم ن ِآئ ُمون (‪. ))12‬‬
‫ْ‬
‫ض ًحى و ُه ْم يلع ُبون (‪. ))18‬‬ ‫(أو أمن أ ْه ُل ْال ُقرى أن ي ْأتي ُه ْم ب ْأ ُسنا ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُْ ْ ُ ُ ُُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫ِ(تلك القرى نقص عليك ِمن أنب ِآئها ولقد جاءتهم رسلهم ِبالب ِين ِ‬
‫ات ‪. ))101( ...‬‬

‫‪52‬‬
‫َ‬ ‫ْ َ‬
‫اس ُرون ) ‪:‬‬
‫* (الخ ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(أفأ ِم ُنوا مكر الل ِه فال يأم ُن مكر الل ِه ِإال الق ْو ُم الخ ِاس ُرون (‪. ))11‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(من ي ْهد الل ُه ف ُهو ْاْلُ ْهتدي ومن ُي ْ‬
‫ض ِل ْل فأ ْول ِـئك ُه ُم الخ ِاس ُرون (‪. ))128‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬
‫* (أ َول ْم) ‪:‬‬
‫ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(أول ْم ي ْه ِد ِلل ِذين ي ِرثون ألا ْرض ِمن ب ْع ِد أ ْه ِلها أن ل ْو نشاء أص ْبن ُاهم ِبذن ِوب ِه ْم ونطب ُع على قل ِوب ِه ْم ف ُه ْم ال ي ْسم ُعون (‪. ))100‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ْ‬
‫(أول ْم يتفك ُروا ما ِبص ِاح ِب ِهم ِمن ِج َّن ٍة ِإ ْن ُهو ِإال ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪. ))186‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫ض وما خلق الل ُه ِمن ش ْي ٍء وأ ْن عس ى أن يكون ق ِد اقترب أجل ُه ْم ‪. ))185( ...‬‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬
‫وت َّ‬
‫السماو ِ‬ ‫(أول ْم ينظ ُروا ِفي ملك ِ‬
‫ْ‬ ‫َ ُُ‬ ‫َ ْ‬
‫* َ(ونط َب ُع َعلى قل ِوب ِه ْم ‪َ -‬يط َب ُع الل ُه) ‪:‬‬
‫ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(أول ْم ي ْه ِد ِلل ِذين ي ِرثون ألا ْرض ِمن ب ْع ِد أ ْه ِلها أن ل ْو نشاء أص ْبن ُاهم ِبذن ِوب ِه ْم ونطب ُع على قل ِوب ِه ْم ف ُه ْم ال ي ْسم ُعون (‪. ))100‬‬
‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ ُ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُّ ْ‬ ‫ْ ُْ‬
‫ِ(تلك القرى نقص عليك ِمن أنب ِآئها ‪ ...‬فما كانوا ِليؤ ِمنوا ِبما كذبوا ِمن قبل كذ ِلك يطبع الله على قل ِ‬
‫وب الك ِاف ِرين (‪. ))101‬‬
‫* َ(و َأ ْو َح ْي َنا إ َلى ُم َ‬
‫وس ى ) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫(وأ ْوح ْينا ِإلى ُموس ى أ ْن أل ِق عصاك ف ِإذا ِهي تلقف ما يأ ِفكون (‪. ))112‬‬
‫ْ‬ ‫اطا ُأم ًما وأ ْوح ْينا إلى ُموس ى إ ِذ ْ‬
‫است ْسق ُاه ق ْو ُم ُه أن ْ‬
‫اض ِرب ِبعصاك الحجر ‪. ))140( ...‬‬
‫ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وقط ْعن ُاه ُم اثنت ْي عشرة أسب‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ‬
‫* (فل َّما) ‪:‬‬
‫ُ‬
‫وه ِإذا ُه ْم ينك ُثون (‪ . ))135‬قوم فرعون‬ ‫(فل َّما كش ْفنا ع ْن ُه ُم الر ْجز إلى أجل ُهم بال ُغ ُ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫يس ِبما كانوا يفسقون (‪ . ))145‬أصحاب‬
‫اب ب ِئ ٍ‬
‫وء وأخذنا ال ِذين ظلموا ِبعذ ٍ‬ ‫(فل َّما ن ُسوا ما ذ ِك ُروا ِب ِه أنجينا ال ِذين ينهون ع ِن الس ِ‬
‫ُّ‬ ‫ْ‬
‫السبت‬
‫ً‬ ‫َّ ُ ُ ْ ْ ُ ُ ْ ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ ْ ْ‬
‫(فلما عتوا عن ما نهوا عنه قلنا لهم كونوا ِقردة خ ِاس ِئين (‪ . ))144‬أصحاب السبت‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬
‫(فل َّما آت ُاهما ص ِالحا جعال ل ُه شركاء ِفيما آت ُاهما فتعالى الل ُه ع َّما ُيش ِركون (‪. ))110‬‬
‫َ َ‬
‫* (غا ِف ِلين) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(فانتق ْمنا ِم ْن ُه ْم فأغرقن ُاه ْم ِفي الي ِم ِبأ َّن ُه ْم كذ ُبوا ِبآي ِاتنا وك ُانوا ع ْنها غ ِاف ِلين (‪. ))134‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫ض ِبغ ْي ِر الح ِق ‪ ...‬ذ ِلك ِبأ َّن ُه ْم كذ ُبوا ِبآي ِاتنا وك ُانوا ع ْنها غ ِاف ِلين (‪. ))164‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬
‫(سأص ِرف عن آي ِاتي ال ِذين يتكبرون ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ‬
‫ور ِه ْم ذ ِرَّيت ُه ْم وأشهد ُه ْم على أ ُنف ِس ِه ْم ‪ ...‬أن ت ُقولوا ي ْوم ال ِقيام ِة ِإ َّنا ك َّنا ع ْن هذا غ ِاف ِلين (‪))127‬‬ ‫(وِإذ أخذ ربك ِمن ب ِني آدم ِمن ظه ِ‬
‫ُّ‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ٌ َّ‬ ‫ْ‬ ‫(ولق ْد ذ ْرأنا ِلجه َّنم ك ِث ً‬
‫وب ال ي ْفق ُهون ِبها ‪ ...‬أ ْول ِـئك كاألنع ِام ب ْل ُه ْم أض ُّل أ ْول ِـئك ُه ُم الغ ِافلون (‪))121‬‬ ‫نس لهم قل‬ ‫إلا‬
‫ِ ِ ِ ِ‬‫و‬ ‫ن‬ ‫ج‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ا‬
‫ير‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْل ْ ُ‬ ‫ً ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُْ‬
‫(واذكر َّرَّبك ِفي ن ْف ِسك تض ُّرعا و ِخيفة ودون الجه ِر ِمن القو ِ ِبالغد ِو وآلاص ِال وال تكن ِمن الغ ِاف ِلين (‪. ))705‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ْ‬
‫* (وِإذ) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫اب ُيق ِتلون أ ْبناءك ْم وي ْست ْح ُيون ِنساءك ْم ‪. ))161( ...‬‬ ‫(وِإذ أنجيناكم ِمن ِآل ِفرعون يسومونكم سوء العذ ِ‬
‫ْ‬
‫ُُ ْ ْ‬ ‫ُ ُ ْ َّ ٌ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫اسك ُنوا ه ِـذ ِه الق ْرية وكلوا ِم ْنها ح ْيث ِشئ ُت ْم وقولوا ِحطة و ْادخلوا الباب ُس َّج ًدا ‪. ))141( ...‬‬ ‫(وِإذ ِقيل لهم‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ٌ‬
‫(وِإذ قال ْت أ َّمة ِم ْن ُه ْم ِلم ت ِعظون ق ْو ًما الل ُه ُم ْه ِلك ُه ْم أ ْو ُمع ِذ ُب ُه ْم عذ ًابا ش ِد ًيدا قالوا م ْع ِذرة ِإلى ِربك ْم ولعل ُه ْم ي َّت ُقون (‪. ))146‬‬
‫يم (‪. ))142‬‬ ‫ور َّر ِح ٌ‬‫وم ُه ْم ُسوء ْالعذاب إ َّن رَّبك لسر ُيع ْال ِعقاب وإ َّن ُه لغ ُف ٌ‬ ‫(وإ ْذ تأ َّذن رُّبك لي ْبعث َّن عل ْيه ْم إلى ي ْوم ْال ِقيام ِة من ي ُس ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ُ َّ ٌ ُّ ْ َّ ُ ٌ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(وِإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة وظنوا أنه و ِاقع ِب ِهم خذوا ما آتيناكم ِبقو ٍة واذكروا ما ِف ِيه لعلكم تتقون (‪. ))121‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ‬
‫ور ِه ْم ذ ِرَّيت ُه ْم وأشهد ُه ْم على أ ُنف ِس ِه ْم أل ْست ِب ِربك ْم قالوا بلى ‪. ))127( ...‬‬ ‫(وِإذ أخذ ربك ِمن ب ِني آدم ِمن ظه ِ‬
‫ُّ‬

‫‪53‬‬
‫َ َّ‬
‫الشاكر َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫(من‬
‫* ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫اس ِب ِرساال ِتي و ِبكال ِمي فخذ ما آت ْي ُتك وكن ِمن الش ِاك ِرين (‪. ))166‬‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ُ‬
‫(قال يا موس ى ِإ ِني اصطفيتك على الن ِ‬
‫َّ‬ ‫ً َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫س و ِاحد ٍة وجعل ِم ْنها ز ْوجها ِلي ْسكن ِإل ْيها ‪َّ ...‬دعوا الله رَّب ُهما ل ِئ ْن آت ْيتنا ص ِالحا لنكون َّن ِمن الش ِاك ِرين‬ ‫َّ ْ‬
‫(هو ال ِذي خلقكم ِمن نف ٍ‬
‫(‪))181‬‬
‫* َ(ل َغ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم ) ‪:‬‬
‫يم (‪. ))153‬‬ ‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫ات ُث َّم ت ُاب ْوا من ب ْع ِدها وآم ُن ْوا إ َّن رَّبك من ب ْع ِدها لغ ُف ٌ‬ ‫(و َّال ِذين عم ُل ْوا َّ‬
‫الس ِيئ ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ َّ‬
‫اب وِإنه لغفور ر ِحيم (‪. ))142‬‬
‫اب ِإن ربك لس ِريع ال ِعق ِ‬ ‫(وِإذ تأذن ربك ليبعثن علي ِهم ِإلى يو ِم ال ِقيام ِة من يسومهم سوء العذ ِ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(الر ُسو َل الن ِب َّي ألا ِم َّي ) ‪:‬‬
‫* َّ‬
‫ُْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ ُ ُْ ً‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫(ال ِذين ي َّتب ُعون َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫وف وي ْنه ُاه ْم ع ِن اْلنك ِر و ُي ِح ُّل‬ ‫ُ‬
‫الرسول الن ِب َّي ألا ِم َّي ال ِذي ي ِجدونه مكتوبا ِعنده ْم ِفي التور ِاة و ِإلان ِج ِيل يأ ُم ُرهم ِباْلع ُر ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫صر ُه ْم وألا ْغالل َّالتي كان ْت عل ْيه ْم ف َّالذين آم ُن ْوا به وع َّز ُر ُوه ونص ُر ُ‬
‫وه و َّاتب ُعوا‬ ‫ِ‬ ‫ات و ُيحر ُم عل ْيه ُم ْالخبآئث ويض ُع ع ْن ُه ْم إ ْ‬ ‫َّ‬
‫ل ُه ُم الط ِيب ِ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ُ ِ‬
‫ُْ‬ ‫ُّ َّ ُ‬
‫النور ال ِذي أ ِنزل مع ُه أ ْول ِـئك ُه ُم اْل ْف ِل ُحون (‪. ))152‬‬
‫ْ‬ ‫السماوات وألا ْ ض ال إلـه إ َّال ُهو ُي ْحيـي و ُيم ُ‬ ‫يعا َّال ِذي ل ُه ُم ْل ُك َّ‬
‫اس إني ر ُسو ُل الله إل ْي ُك ْم جم ً‬ ‫ُ‬
‫يت ف ِآم ُنوا ِبالل ِه ور ُس ِول ِه‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ر ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ‬
‫(ق ْل يا أ ُّيها الن ُ ِ ِ‬
‫َّ ُ ُ َّ ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫وه لعلك ْم ت ْهت ُدون (‪. ))158‬‬ ‫الن ِب ِي ألا ِم ِي ال ِذي ُي ْؤ ِم ُن ِبالل ِه وك ِلم ِات ِه وات ِبع‬
‫َّ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫ُ ٌ‬
‫* (أ َّمة َي ْه ُدون ِبال َح ِق َو ِب ِه َي ْع ِدلون) ‪:‬‬
‫ً ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ٌ‬
‫(و ِمن ق ْو ِم ُموس ى أ َّمة ي ْه ُدون ِبالح ِق و ِب ِه ي ْع ِدلون (‪ )151‬وقط ْعن ُاه ُم اثنت ْي عشرة أ ْسباطا أم ًما ‪. ) ...‬‬
‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ٌ‬
‫(و ِم َّم ْن خل ْقنا أ َّمة ي ْه ُدون ِبالح ِق و ِب ِه ي ْع ِدلون (‪ )181‬وال ِذين كذ ُبوا ِبآي ِاتنا سن ْست ْد ِر ُج ُهم ‪. ) ...‬‬
‫* َ(و َق َّط ْع َن ُ‬
‫اه ُم) ‪:‬‬
‫ْ‬
‫اض ِرب ِبعصاك الحجر ‪. ))140( ...‬‬ ‫اطا ُأم ًما وأ ْوح ْينا إلى ُموس ى إ ِذ ْ‬
‫است ْسق ُاه ق ْو ُم ُه أن ْ‬ ‫ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وقط ْعن ُاه ُم اثنت ْي عشرة أسب‬
‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫(وق َّط ْعن ُاه ْم في ألا ْرض ُأم ًما م ْن ُه ُم َّ ُ‬
‫ات ‪. ))148( ...‬‬
‫الس ِيئ ِ‬ ‫الص ِالحون و ِمن ُه ْم دون ذ ِلك وبل ْوناه ْم ِبالحسن ِ‬
‫ات و َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ َ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ‬
‫* (كانوا أنف َس ُه ْم َيظ ِل ُمون ) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُُ ْ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫ات ما رزقناك ْم وما ظل ُمونا ول ِـكن ك ُانوا أ ُنفس ُه ْم يظ ِل ُمون (‪. ))140‬‬‫(وقط ْعناه ُم اثنت ْي عشرة أ ْسباطا أم ًما ‪ ...‬كلوا ِمن ط ِيب ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً ْ‬
‫(ساء مثال الق ْو ُم ال ِذين كذ ُبوا ِبآي ِاتنا وأ ُنفس ُه ْم ك ُانوا يظ ِل ُمون (‪. ))122‬‬
‫ض ِل ِل الل ُه) ‪:‬‬
‫(من َي ْهد الل ُه ‪َ -‬من ُي ْ‬
‫ِ‬
‫* َ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(من ي ْهد الل ُه ف ُهو ْاْلُ ْهتدي ومن ُي ْ‬
‫ض ِل ْل فأ ْول ِـئك ُه ُم الخ ِاس ُرون (‪. ))128‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(من ُيض ِل ِل الله فال ه ِادي له ويذرهم ِفي طغي ِان ِهم يعمهون (‪. ))186‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫َ ََ ُ َ ُْ َ ُ َ‬
‫نص ُرون) ‪:‬‬‫* (وال أنفسهُم ي‬
‫نص ُرون (‪. ))117‬‬‫ص ًرا وال أ ُنفس ُه ْم ي ُ‬‫يعون ل ُه ْم ن ْ‬
‫(وال ي ْستط ُ‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫صرك ْم وآل أنفس ُه ْم ين ُ‬
‫ص ُرون (‪. ))12‬‬ ‫يعون ن ْ‬‫(و َّال ِذين تدعون من دونه ال ي ْستط ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫َ َْ ُ ُ َ ْ َ‬
‫وه ْم ِإلى ال ُهدى ) ‪:‬‬‫* (وِإن تدع‬
‫وك ْم سواء عل ْي ُك ْم أدع ْو ُت ُم ُ‬ ‫َّ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫وه ْم أ ْم أ ُنت ْم ص ِام ُتون (‪. ))113‬‬ ‫وه ْم ِإلى ال ُهدى ال يت ِبع‬‫(وإن ت ْد ُع ُ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإن تدعوهم ِإلى الهدى ال يسمعوا وتراهم ينظرون ِإليك وهم ال يب ِصرون (‪. ))118‬‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ‬
‫ين ت ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه ‪ِ -‬من ُد ِون ِه) ‪:‬‬ ‫* (ال ِذ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ٌ ْ ُُ ْ ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫وه ْم فلي ْست ِج ُيبوا لك ْم ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪. ))116‬‬ ‫( ِإ َّن ال ِذين ت ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه ِعباد أمثالكم فادع‬
‫ص ُرون (‪. ))112‬‬ ‫صر ُك ْم وآل أ ُنفس ُه ْم ي ْن ُ‬ ‫(و َّال ِذين ت ْد ُعون من ُدونه ال ي ْستط ُ‬
‫يعون ن ْ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫‪54‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َّ ُ ْ َ َّ ُ ْ‬
‫* َ(واتقوا ‪ -‬فاتقوا) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫يعوا الله ور ُسول ُه ِإن ك ُنتم ُّمؤ ِم ِنين (‪. ))1‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫ص ِل ُحوا ذات ِب ْي ِنك ْم وأ ِط‬
‫ُ ْ‬
‫الر ُسو ِل ف َّاتقوا الله وأ‬ ‫(ي ْسأ ُلونك عن ألانفال ُقل ألانف ُ‬
‫ال ِلل ِه و َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ً ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َّ ُ ْ ْ ً َّ ُ‬
‫اب (‪. ))75‬‬ ‫(واتقوا ِفتنة ال ت ِصيبن ال ِذين ظلموا ِمنكم خآصة واعلموا أن الله ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫يم (‪. ))41‬‬ ‫(ف ُك ُل ْوا م َّما غ ِن ْم ُت ْم حال ًال طي ًبا و َّات ُق ْوا الله إ َّن الله غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ََ ُ ْ َ‬
‫يعوا الله َو َر ُسول ُه) ‪:‬‬‫* (وأ ِط‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫يعوا الله ور ُسول ُه ِإن ك ُنتم ُّمؤ ِم ِنين (‪. ))1‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫ص ِل ُحوا ذات ِب ْي ِنك ْم وأ ِط‬
‫ُ ْ‬
‫الر ُسو ِل ف َّاتقوا الله وأ‬ ‫(ي ْسأ ُلونك عن ألانفال ُقل ألانف ُ‬
‫ال ِلل ِه و َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا أ ِطيعوا الله و سوله وال تولوا عنه وأنتم تسمعو (‪. ))70‬‬
‫ن‬ ‫ر‬
‫اصب ُر ْوا إ َّن الله مع َّ‬ ‫ُ ُ ْ ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ْ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫الص ِاب ِرين (‪. ))64‬‬ ‫(وأ ِطيعوا الله ورسوله وال تنازعوا فتفشلوا وتذهب ِريحكم و ِ ِ‬
‫ْ ُ ْ ُ َ ًّ‬ ‫ُ َ‬
‫* (أ ْولـ ِئ َك ُه ُم اْلؤ ِمنون َحقا) ‪:‬‬
‫يم (‪. ))6‬‬ ‫( ُأ ْول ِـئك ُه ُم ْاْلُ ْؤم ُنون ح ًّقا َّل ُه ْم درجا ٌت ِعند ربه ْم وم ْغ ِفر ٌة ور ْز ٌق كر ٌ‬
‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(و َّال ِذين آم ُن ْوا وهاج ُروا وجاهدوا في سبيل الل ِه وال ِذين آووا ونص ُروا أول ِـئك ه ُم اْلؤمنون حقا ل ُهم َّمغ ِفرة ورزق كر ٌ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫يم (‪. ))26‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ْ‬
‫* َ(وِإذ) ‪:‬‬
‫ُ ُ ُ‬ ‫الطائفت ْين أ َّنها ل ُك ْم وتو ُّدون أ َّن غ ْير ذات َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫الش ْوك ِة تكون لك ْم ‪. ))2( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫(وِإذ ي ِع ُدك ُم الل ُه ِإ ْحدى‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫(وِإذ ي ْمك ُر ِبك ال ِذين كف ُروا ِل ُيث ِب ُتوك أ ْو ي ْق ُتلوك أ ْو ُيخ ِر ُجوك ‪. ))30( ..........................‬‬
‫ندك فأ ْمط ْر عل ْينا حجار ًة من َّ‬ ‫ُ ْ َّ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬
‫السماء ‪. ))37( ....‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وِإذ قالوا الل ُه َّم ِإن كان هـذا هو الحق ِمن ِع ِ‬
‫ً ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(وإ ْذ ُير ُيك ُم ُ‬
‫وه ْم ِإ ِذ التق ْي ُت ْم ِفي أ ْع ُي ِنك ْم ق ِليال و ُيق ِللك ْم ِفي أ ْع ُي ِن ِه ْم ِلي ْق ِض ي الل ُه أ ْم ًرا ‪. ))66( .......‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ٌ َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ‬
‫اس وِإ ِني جار لكم ‪. ))68( ...‬‬ ‫(وِإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال ال غ ِالب لكم اليوم ِمن الن ِ‬
‫الح َّق) ‪:‬‬
‫* ُ(يح َّق َ‬
‫ِ‬
‫ُ ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫الطائفت ْين أ َّنها ل ُك ْم وتو ُّدون أ َّن غ ْير ذات َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫الش ْوك ِة تكون لك ْم و ُي ِر ُيد الل ُه أن ُي ِح َّق الح َّق ِبك ِلم ِات ِه وي ْقطع د ِابر‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫(وِإذ ي ِع ُدك ُم الل ُه ِإ ْحدى‬
‫ْ‬
‫الك ِاف ِرين (‪. ))2‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ َّ ُ‬
‫اطل ول ْو ك ِره اْل ْج ِر ُمون (‪. ))8‬‬ ‫( ِل ُي ِحق الحق وي ْب ِطل الب ِ‬
‫ْ‬
‫* ِ(إذ) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫(إ ْذ ت ْستغ ُيثون رَّب ُك ْم ف ْ‬
‫آلئك ِة ُم ْر ِد ِفين (‪. ))1‬‬ ‫ف ِمن اْل ِ‬ ‫استجاب لك ْم أ ِني ُم ِمدكم ِبأل ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً ُْ ُ ُ ُْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫( ِإذ يغ ِشيكم النعاس أمنة ِمنه وين ِزل عليكم ِمن السماء ماء ِليط ِهركم ِب ِه ‪. ))11( ..................................‬‬
‫الر ْعب ‪. ))17( .........‬‬ ‫آلئك ِة أ ِني مع ُك ْم فثب ُت ْوا َّال ِذين آم ُن ْوا س ُأ ْل ِقي ِفي ُق ُلوب َّال ِذين كف ُر ْوا َّ‬ ‫ْ‬
‫وحي رُّبك ِإلى اْل ِ‬
‫ْ ُ‬
‫( ِإذ ي ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫الد ْنيا و ُهم ب ْال ُع ْدوة ْال ُق ْ‬
‫(إ ْذ أ ُنتم ب ْال ُع ْدوة ُّ‬
‫دت ْم الختل ْف ُت ْم ِفي ِاْليع ِاد ‪. ))67( .....‬‬ ‫الرك ُب أ ْسفل ِمنك ْم ول ْو تواع‬ ‫صوى و‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ً َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫( ِإذ ي ِريكهم الله ِفي من ِامك ق ِليال ولو أراكهم ك ِثيرا لف ِشلتم ولتنازعتم ِفي ألام ِر ول ِـكن الله سلم ‪. ))63( .........‬‬
‫يم (‪))61‬‬‫ض غ َّر ه ُـؤالء ِد ُين ُه ْم ومن يتو َّك ْل على الل ِه فإ َّن الله عز ٌيز ح ِك ٌ‬ ‫(إ ْذ ي ُقو ُل ْاْلُن ِاف ُقون و َّال ِذين في ُق ُل ِوبهم َّمر ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪55‬‬
‫(عز ٌيز َح ِك ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫َ‬
‫* ِ‬
‫ند الل ِه إ َّن الله عز ٌيز ح ِك ٌ‬ ‫الن ْ َّ ْ‬ ‫(وما جعل ُه الل ُه إ َّال ُب ْشرى ولت ْطمئ َّن به ُق ُل ُوب ُك ْم وما َّ‬
‫يم (‪. ))10‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ص ُر ِإال ِمن ِع ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫ِ(إذ يقو ُل اْلن ِافقون وال ِذين ِفي قل ِوب ِهم مرض غر هـؤالء ِدينهم ومن يتوكل على الل ِه ف ِإن الله ع ِزيز ح ِكيم (‪. ))61‬‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪. ))43‬‬‫يعا َّما أ َّلف ْت ب ْين ُق ُل ِوبه ْم ول ِـك َّن الله أ َّلف ب ْين ُه ْم إ َّن ُه عز ٌيز ح ِك ٌ‬
‫ً‬
‫ض ج ِم‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ْ ْ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وألف بين قل ِوب ِهم لو أنفقت ما ِفي ألار ِ‬
‫آلاخرة والل ُه عز ٌيز ح ِك ٌ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫(ما كان لنبي أن ي ُكون ل ُه أ ْسرى ح َّتى ُي ْثخن في ألا ْ ُ ُ‬
‫يم (‪. ))42‬‬ ‫ِ‬ ‫ض ت ِريدون عرض الدنيا والله ي ِريد ِ‬ ‫ِ ِ ر ِ‬ ‫ِ ِ ٍ‬
‫َ‬
‫* (ذ ِل َك) ‪:‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُّ ْ‬
‫اب (‪. ))13‬‬ ‫(ذ ِلك ِبأنهم شآقوا الله ورسوله ومن يش ِاق ِق الله ورسوله ف ِإن ْ الله ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬
‫يد (‪ )51‬كدأ ِب ِآل ِف ْرع ْون ‪. )........‬‬ ‫(ذ ِلك ِبما قدمت أ ْي ِديك ْم وأن الله ليس ِبظال ٍم ِللع ِب ِ‬
‫ْ‬ ‫ً ْ‬
‫(ذ ِلك ِبأ َّن الله ل ْم ي ُك ُمغ ِي ًرا ِن ْعمة أنعمها على ق ْو ٍم ح َّتى ُيغ ِي ُروا ما ِبأ ُنف ِس ِه ْم ‪. ))53( .....‬‬
‫َ ُ ْ َ‬
‫اب) ‪:‬‬
‫* (ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُّ ْ‬
‫اب (‪. ))13‬‬ ‫(ذ ِلك ِبأنهم شآقوا الله ورسوله ومن يش ِاق ِق الله ورسوله ف ِإن الله ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ ً ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َّ ُ ْ ْ ً َّ ُ‬
‫اب (‪. ))75‬‬‫(واتقوا ِفتنة ال ت ِصيبن ال ِذين ظلموا ِمنكم خآصة واعلموا أن الله ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ ُ ُ َّ ْ ُ ْ ُ ْ‬
‫اب (‪. ))68‬‬ ‫(وِإذ ْ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال ‪ِ .....‬إ ِني أخاف الله والله ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ُ ُ ُ ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ٌّ‬
‫ات الل ِه فأخذهم الله ِبذن ِوب ِهم ِإن الله ق ِوي ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫اب (‪. ))57‬‬ ‫(كدأ ِب ِآل ِف ْرع ْون وال ِذين ِمن ق ْب ِل ِه ْم كف ُروا ِبآي ِ‬
‫َ ُ‬
‫* (ذ ِلك ْم) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫وه وأ َّن ل ْلكافرين عذاب َّ‬ ‫ُ ْ ُ ُ‬
‫الن ِار (‪ )16‬يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ِإذا ل ِق ُيت ُم ال ِذين كف ُروا ز ْحفا ‪. )...‬‬ ‫ِ ِِ‬
‫وق ُ‬ ‫(ذ ِلكم فذ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫وه ُن ك ْي ِد الك ِاف ِرين (‪ِ )18‬إن ت ْست ْف ِت ُحوا فق ْد جاءك ُم الف ْت ُح ‪. )...‬‬ ‫ُ‬
‫(ذ ِلكم وأن الله م ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ ْ‬
‫ُين َآمنوا) ‪:‬‬
‫* (يا أيها ال ِذ‬
‫وه ُم ألا ْدبار (‪. ))15‬‬ ‫(يا أ ُّيها َّالذين آم ُن ْوا إذا لق ُيت ُم َّالذين كف ُر ْوا ز ْح ًفا فال ُتو ُّل ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا أ ِطيعوا الله ورسوله وال تولوا عنه وأنتم تسمعون (‪. ))70‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا ْ‬
‫است ِج ُيبوا ِلل ِه و ِل َّلر ُسو ِل ِإذا دعاكم ِْلا ُي ْح ِييك ْم ‪. ))76( ...‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا ال ت ُخ ُون ْوا الله و َّ‬
‫الر ُسول وتخ ُونوا أمان ِاتك ْم وأ ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪. ))72‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ُ ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫( ِيا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا إن ت َّت ُقوا الله ي ْجعل لك ْم ف ْرقانا و ُيك ِف ْر عنك ْم س ِيئ ِاتك ْم ‪. ))71( ..‬‬
‫َّ َّ ُ‬ ‫ً ْ ْ ُْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ِإذا ل ِق ُيت ْم ِفئة فاث ُب ُتوا واذك ُروا الله ك ِث ًيرا لعلك ْم ُت ْفل ُحون (‪. ))65‬‬
‫(سم ٌيع َع ِل ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬ ‫َ‬
‫* ِ‬
‫ُ ْ ُْ‬
‫اْل ْؤ ِم ِنين ِم ْن ُه بالء حس ًنا إ َّن الله سم ٌيع ع ِل ٌ‬ ‫ْ‬ ‫(فل ْم ت ْق ُت ُل ُ‬
‫يم (‪. ))12‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫وه ْم ول ِـك َّن الله قتل ُه ْم وما رم ْيت ِإذ رم ْيت ول ِـك َّن الله رمى و ِليب ِلي‬
‫ُ‬
‫الرك ُب أ ْسفل ِمنك ْم ‪ِ ...‬لي ْه ِلك م ْن هلك عن ب ِين ٍة وي ْحيى م ْن ح َّي عن ب ِين ٍة وِإ َّن الله‬
‫َّ ْ‬
‫صوى و‬‫الد ْنيا و ُهم ب ْال ُع ْدوة ْال ُق ْ‬
‫(إ ْذ أ ُنتم ب ْال ُع ْدوة ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬
‫لس ِميع ع ِليم (‪. ))67‬‬ ‫ٌ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬
‫(ذ ِلك بأ َّن الله ل ْم ي ُك ُمغي ًرا ِن ْعمة أنعمها على ق ْوم ح َّتى ُيغي ُروا ما بأ ُنف ِسه ْم وأ َّن الله سم ٌيع ع ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))53‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َّ ْ‬
‫(وِإن جنحوا ِللسل ِم فاجنح لها وتوكل على الل ِه ِإنه هو الس ِميع الع ِليم (‪. ))41‬‬
‫َ ََُ ُ ْ‬
‫وا َك َّالذ َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫* (وال تكون‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫(وال تك ُونوا كال ِذين قالوا س ِم ْعنا و ُه ْم ال ي ْسم ُعون (‪. ))71‬‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫(وال ت ُك ُون ْوا ك َّالذين خر ُج ْوا من ديارهم بط ًرا ورئاء َّ‬
‫ص ُّدون عن س ِب ِيل الل ِه والل ُه ِبما ي ْعملون ُم ِحيط (‪. ))62‬‬
‫الناس وي ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِ‬

‫‪56‬‬
‫َّ َ َّ َّ َ َّ َ‬
‫اب ِعند الل ِه) ‪:‬‬‫* ِ(إن شر الدو‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ْ ْ َّ‬
‫الص ُّم ال ُبك ُم ال ِذين ال ي ْع ِقلون (‪ )77‬ول ْو ع ِلم الل ُه ِف ِيه ْم خ ْي ًرا أل ْسمع ُه ْم ‪. )...‬‬ ‫(إ َّن ش َّر َّ‬
‫الدو َّ‬
‫اب ِعند الل ِه‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫اب ِعند الل ِه ال ِذين كفروا فهم ال يؤ ِمنون (‪ )55‬ال ِذين عاهدت ِمنهم ثم ينقضون عهدهم ‪. )...‬‬ ‫( ِإن شر الدو ِ‬
‫َ َْ ْ‬
‫اعل ُموا) ‪:‬‬‫* (و‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا ْ‬
‫اعل ُموا أ َّن الله ي ُحو ُل ب ْين اْل ْر ِء وقل ِب ِه ‪. ))76( ...‬‬‫است ِج ُيبوا ِلل ِه و ِل َّلر ُسو ِل ِإذا دعاكم ِْلا يح ِييكم و‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ ً ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َّ ُ ْ ْ ً َّ ُ‬
‫اب (‪. ))75‬‬ ‫(واتقوا ِفتنة ال ت ِصيبن ال ِذين ظلموا ِمنكم خآصة واعلموا أن الله ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫يم (‪. ))78‬‬‫اعل ُم ْوا أ َّنما أ ْمو ُال ُك ْم وأ ْوال ُد ُك ْم ِف ْتن ٌة وأ َّن الله ِعند ُه أ ْج ٌر ع ِظ ٌ‬
‫(و ْ‬
‫اعل ُم ْوا أ َّن الله م ْوال ُك ْم ن ْعم ْاْل ْولى ون ْعم َّ‬
‫الن ِص ُير (‪. ))60‬‬ ‫(وإن تو َّل ْو ْا ف ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫(واعلموا أنما غ ِنمتم ِمن ش ي ٍء فأن ِلل ِه خمسه و ِللرسو ِل و ِل ِذي ‪. ))61( ...‬‬
‫َ َ‬ ‫ُ َ َ‬
‫* (ت ْحش ُرون ‪ُ -‬ي ْحش ُرون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا ْ‬
‫اعل ُموا أ َّن الله ي ُحو ُل ب ْين اْل ْر ِء وقل ِب ِه وأ َّن ُه ِإل ْي ِه ت ْحش ُرون‬‫است ِج ُيبوا ِلل ِه و ِل َّلر ُسو ِل ِإذا دعاكم ِْلا يح ِييكم و‬
‫(‪))76‬‬
‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫نفقونها ث َّم تكون عل ْي ِه ْم ح ْسرة ث َّم ُيغل ُبون وال ِذين كفروا ِإلى جهنم‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫نفقون أموال ُهم ِليصدوا عن س ِب ِيل الل ِه فسي ِ‬
‫ُ‬
‫ِ(إن ال ِذين كف ُروا ي ِ‬
‫ُي ْحش ُرون (‪. ))34‬‬
‫َ َ‬
‫* َ(و َما كان) ‪:‬‬
‫ْ‬
‫(وما كان الل ُه ِل ُيع ِذب ُه ْم وأنت ِف ِيه ْم وما كان الل ُه ُمع ِذب ُه ْم و ُه ْم ي ْستغ ِف ُرون (‪. ))33‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ً ُ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ص ِدية فذوقوا العذاب ِبما ك ُنت ْم تك ُف ُرون (‪. ))35‬‬ ‫(وما كان صال ُت ُه ْم ِعند الب ْي ِت ِإال ُمكاء وت‬
‫َ ً َ َ ْ ً‬ ‫ْ‬
‫* ِ(ل َيق ِض َي الل ُه أ ْمرا كان َمف ُعوال) ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫الد ْنيا و ُهم ب ْال ُع ْدوة ْال ُق ْ‬ ‫(إ ْذ أ ُنتم ب ْال ُع ْدوة ُّ‬
‫دت ْم الختل ْف ُت ْم ِفي ِاْليع ِاد ول ِـكن ِلي ْق ِض ي الل ُه أ ْمرا كان‬ ‫الرك ُب أ ْسفل ِمنك ْم ول ْو تواع‬ ‫صوى و‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ً‬
‫مفعوال ِليه ِلك من هلك عن ب ِين ٍة ويحيى من حي عن ب ِين ٍة وِإن الله لس ِميع ع ِليم (‪. ))67‬‬
‫ْ ُ ً‬ ‫ً ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(وإ ْذ ُير ُيك ُم ُ‬
‫وه ْم ِإ ِذ التق ْي ُت ْم ِفي أ ْع ُي ِنك ْم ق ِليال و ُيق ِللك ْم ِفي أ ْع ُي ِن ِه ْم ِلي ْق ِض ي الل ُه أ ْم ًرا كان مفعوال وِإلى الل ِه ترجع ألامور (‪. ))66‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ِ ِ‬
‫* (إ َّن الل َه َم َع َّ‬
‫الصابر َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫اصب ُر ْوا إ َّن الله مع َّ‬
‫ُ ُ ْ ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ْ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫الص ِاب ِرين (‪. ))64‬‬ ‫(وأ ِطيعوا الله ورسوله وال تنازعوا فتفشلوا وتذهب ِريحكم و ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ٌ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ ْ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(آلان خ َّفف الل ُه عنك ْم وع ِلم أ َّن ِفيك ْم ض ْع ًفا ف ِإن يكن ِمنكم ِمئة ص ِابرة يغ ِل ُبوا ِمئت ْي ِن وِإن يكن ِمنك ْم ألف يغ ِل ُبوا ألف ْي ِن ِب ِإذ ِن‬
‫الل ِه والل ُه مع َّ‬
‫الص ِاب ِرين (‪. ))44‬‬
‫َ‬ ‫(ك َد ْأب آل ف ْر َع ْو َن َو َّالذ َ‬
‫ين ِمن ق ْب ِل ِه ْم) ‪:‬‬
‫َ‬
‫*‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ُ ُ ُ ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫اب (‪. ))57‬‬ ‫ٌّ‬
‫ات الل ِه فأخذهم الله ِبذن ِوب ِهم ِإن الله ق ِوي ش ِديد ال ِعق ِ‬ ‫(كدأ ِب ِآل ِف ْرع ْون وال ِذين ِمن ق ْب ِل ِه ْم كف ُروا ِبآي ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ات ِرب ِه ْم فأ ْهلكن ُاهم ِبذ ُن ِوب ِه ْم وأغرقنا آل ِف ْرعون وك ٌّل ك ُانوا ظ ِ ِاْلين (‪. ))56‬‬
‫(كدأ ِب ِآل ِف ْرع ْون وال ِذين ِمن ق ْب ِل ِه ْم كذ ُبوا بآي ِ‬
‫ْ‬
‫* َ(وِإن ُي ِر ُيدوا) ‪:‬‬
‫ُْ‬ ‫(وإن ُير ُيد ْوا أن ي ْخد ُعوك فإ َّن ح ْسبك الل ُه ُهو َّال ِذي أ َّيدك بن ْ‬
‫ص ِر ِه و ِباْل ْؤ ِم ِنين (‪. ))41‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫(وِإن ي ِريدوا ِخيانتك فقد خانوا الله ِمن قبل فأمكن ِمنهم والله ع ِليم ح ِكيم (‪. ))21‬‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫* َ(يا أ ُّي َها الن ِب ُّي) ‪:‬‬
‫ُْ‬
‫الن ِب ُّي ح ْس ُبك الل ُه وم ِن َّاتبعك ِمن اْل ْؤ ِم ِنين (‪. ))46‬‬
‫(يا أ ُّيها َّ‬

‫‪57‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْْ‬ ‫(يا أ ُّيها َّ‬
‫ض اْلؤ ِم ِنين على ال ِقت ِال ِإن يكن ِمنك ْم ِعش ُرون ص ِاب ُرون يغ ِل ُبوا ِمئت ْي ِن ‪. ))45( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫الن ِب ُّي ح ِر‬
‫نك ْم وي ْغ ِف ْر ل ُك ْم والل ُه غ ُف ٌ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ َّ ُ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم‬ ‫الن ِب ُّي قل ِْلن ِفي أ ْي ِديكم ِمن ألا ْسرى ِإن ي ْعل ِم الل ُه ِفي قل ِوبك ْم خ ْي ًرا ُيؤ ِتك ْم خ ْي ًرا ِم َّما أ ِخذ ِم‬ ‫( يا أي ها‬
‫(‪. ))20‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫* ِ(إن َيكن ِمنك ْم ‪َ -‬وِإن َيكن ِمنكم) ‪:‬‬
‫َّ‬ ‫ٌ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْْ‬
‫ض اْلؤ ِم ِنين على ال ِقت ِال ِإن يكن ِمنك ْم ِعش ُرون ص ِاب ُرون يغ ِل ُبوا ِمئت ْي ِن وِإن يكن ِمنكم ِمئة يغ ِل ُبوا أل ًفا ِمن ال ِذين‬ ‫ُّ َّ ُّ‬
‫(يا أيها الن ِبي ح ِر ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫كف ُروا ِبأ َّن ُه ْم ق ْو ٌم ال ي ْفق ُهون (‪. ))45‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ٌ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ ْ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(آلان خ َّفف الل ُه عنك ْم وع ِلم أ َّن ِفيك ْم ض ْع ًفا ف ِإن يكن ِمنكم ِمئة ص ِابرة يغ ِل ُبوا ِمئت ْي ِن وِإن يكن ِمنك ْم ألف يغ ِل ُبوا ألف ْي ِن ِب ِإذ ِن‬
‫الل ِه والل ُه مع َّ‬
‫الص ِاب ِرين (‪. ))44‬‬
‫َّ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ْ‬
‫اه ُدوا) ‪:‬‬‫* (ال ِذين آمنوا وهاجروا وج‬
‫َّ‬
‫ض وال ِذين‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ ْ ْ‬ ‫ْ َّ ُ ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫( ِإن ال ِذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا ِبأمو ِال ِهم وأنف ِس ِهم ِفي س ِب ِيل الل ِه وال ِذين آووا ونصروا أول ِـئك بعضهم أو ِلياء بع ٍ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ْ َّ‬
‫ص ُر ِإال على ق ْو ٍم ب ْينك ْم وب ْين ُهم‬ ‫الد ِين فعليكم الن‬
‫ُ‬
‫استنص ُروك ْم ِفي ِ‬ ‫آم ُن ْوا ول ْم ُيهاج ُر ْوا ما ل ُكم من واليتهم من ش ْي ٍء ح َّتى ُيهاج ُر ْوا وإن ْ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ‬
‫اق والل ُه ِبما تعملون ب ِصير (‪. ))27‬‬
‫ٌ‬ ‫ميث ٌ‬
‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ ُ ْ ُ ْ ُ ن ًّ َّ ُ َّ ْ ٌ ر ْ قٌ‬ ‫ْ َّ ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا ِفي س ِب ِيل الل ِه وال ِذين آووا ونصروا أول ِـئك هم اْلؤ ِمنو حقا لهم مغ ِفرة و ِ ز ك ِريم (‪. ))26‬‬
‫ُ‬
‫اب الل ِه ِإ َّن الله ِبك ِل ش ْي ٍء‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ ْ ْ‬ ‫ُ ْ ُُْ ْ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫ض ِفي ِكت ِ‬‫(وال ِذين آمنوا ِمن بعد وهاجروا وجاهدوا معكم فأول ِـئك ِمنكم وأولوا ألارح ِام بعضهم أولى ِببع ٍ‬
‫يم (‪. ))25‬‬ ‫ع ِل ٌ‬

‫‪58‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ْ‬
‫َ َ َ ُّ َ ُ ْ َ‬ ‫َّ‬
‫ش ِر ِكين) ‪ُ :‬‬
‫* (ال ِذين عاهدتم ِمن اْل ُ‬
‫ُْ ْ‬ ‫اءة من الله ور ُسوله إلى َّالذين عاه ُّ‬ ‫ٌ‬
‫دتم ِمن اْلش ِر ِكين (‪. ))1‬‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(بر ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ ْ ُ ُ ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫(إ َّال َّالذين عاه ُّ‬
‫صوك ْم ش ْيئا ول ْم ُيظ ِاه ُروا عل ْيك ْم أح ًدا فأ ِت ُّموا ِإل ْي ِه ْم ع ْهد ُه ْم ِإلى ُم َّد ِت ِه ْم ِإ َّن الله ُي ِح ُّب‬ ‫دتم ِمن اْلش ِر ِكين ثم لم ينق‬ ‫ِ ِ‬
‫ُْ‬
‫اْل َّت ِقين (‪. ))6‬‬
‫ْ‬ ‫استق ُام ْوا ل ُك ْم ف ْ‬
‫است ِق ُيموا ل ُه ْم ِإ َّن‬ ‫دت ْم عند ْاْل ْسج ِد ْالحرام فما ْ‬ ‫(ك ْيف ي ُكو ُن ل ْل ُم ْشركين ع ْه ٌد عند الله وعند ُسوله إ َّال َّالذين عاه ُّ‬
‫ِ ِ ر ِِ ِ ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ُْ‬
‫الله ُي ِح ُّب اْل َّت ِقين (‪. ))7‬‬
‫َ ْ َ ْ َ َّ ُ َ‬
‫اعل ُموا أنك ْم غ ْي ُر ُم ْع ِج ِزي الل ِه ) ‪ُ :‬‬‫* (و‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫اعل ُموا أ َّنك ْم غ ْي ُر ُم ْع ِج ِزي الل ِه وأ َّن الله ُمخ ِزي الك ِاف ِرين (‪. ))7‬‬‫ض أ ْربعة أشه ٍر و‬ ‫ْ‬
‫(ف ِسيحوا ِفي ألار ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اس ي ْوم الح ِج ألاكب ِر أ َّن الله ب ِري ٌء ِمن اْلش ِر ِكين ور ُسول ُه ف ِإن ُت ْب ُت ْم ف ُهو خ ْي ٌر لك ْم وِإن تول ْي ُت ْم‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬
‫(وأذان ِمن الل ِه ورس ِول ِه ِإلى الن ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ْ ْ ُ ُ ْ‬
‫فاعلموا أنكم غير مع ِج ِزي الل ِه وب ِش ِر ال ِذين كفروا ِبعذ ٍ‬
‫اب أ ِل ٍيم (‪. ))3‬‬
‫ُ‬
‫(و َر ُسول ُه) بالرفع‪ُ :‬‬
‫* َُ‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اس ي ْوم الح ِج ألاكب ِر أ َّن الله ب ِري ٌء ِمن اْلش ِر ِكين ور ُسول ُه ف ِإن ُت ْب ُت ْم ف ُهو خ ْي ٌر لك ْم ‪......................‬‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(وأذان ِمن الل ِه ورس ِول ِه ِإلى الن ِ‬
‫ٌ‬
‫(‪))3‬‬
‫ُ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫آلاخ ِر وال ُيح ِر ُمون ما ح َّرم الله ورسوله وال ي ِدينون ِدين الح ِق ِمن ال ِذين أوتوا ال ِكتاب‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ِاتلوا ال ِذين ال يؤ ِمنون ِبالل ِه وال ِباليو ِم ِ‬
‫ح َّتى ‪))71( ...‬‬
‫اغ ُبون (‪. ))51‬‬ ‫ُ ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ُ ُ ُ ُ ُُ ُ ْ ُْ‬ ‫ْ َّ ْ ُ ْ ْ‬
‫(ولو أن ُهم رضوا ما آتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤ ِتينا الله ِمن فض ِل ِه ورسوله ِإنا ِإلى الل ِه ر ِ‬
‫ْ‬
‫وه ِإن ك ُانوا ُم ْؤ ِم ِنين (‪. ))47‬‬ ‫وك ْم والل ُه ور ُس ُول ُه أح ُّق أن ُي ْر ُ‬
‫ض ُ‬ ‫ُ ْ ُْ ُ ُ‬
‫(ي ْح ِل ُفون ِبالل ِه لكم ِليرض‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(ي ْح ِل ُفون ِبالل ِه ما قالوا ولق ْد قالوا ك ِلمة الك ْف ِر وكف ُروا ب ْعد ِإ ْسال ِم ِه ْم وه ُّموا ِبما ل ْم ينالوا وما نق ُموا ِإال أ ْن أغن ُاه ُم الل ُه ور ُسول ُه‬
‫ض ِل ِه ‪. ))26( ...‬‬ ‫من ف ْ‬
‫ِ‬
‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ ُُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ْ ُ َّ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(يعت ِذرون ِإليكم ِإذا رجعتم ِإلي ِهم قل ال تعت ِذروا لن نؤ ِمن لكم قد نبأنا الله ِمن أخب ِاركم وسيرى الله عملكم ورسوله ثم تردون‬
‫ِإلى ‪. ))16( .......‬‬
‫ُ ُْ ْ ُ‬ ‫ُ ُُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬
‫اعملوا فسيرى الله عملك ْم ور ُسوله واْلؤ ِمنون وستر ُّدون ِإلى ع ِال ِم الغ ْي ِب والشهاد ِة فين ِبئكم ِبما كنتم تعملون (‪. ))105‬‬ ‫(وق ِل‬
‫َ ُُْ ْ َ َُ ُ ْ‬
‫وبوا) ‪ُ :‬‬ ‫* (ف ِإن تبتم ‪ -‬ف ِإن يت‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اس ي ْوم الح ِج ألاكب ِر أ َّن الله ب ِري ٌء ِمن اْلش ِر ِكين ور ُسول ُه ف ِإن ُت ْب ُت ْم ف ُهو خ ْي ٌر لك ْم وِإن تول ْي ُت ْم‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬
‫(وأذان ِمن الل ِه ورس ِول ِه ِإلى الن ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ْ ْ ُ ُ ْ‬
‫فاعلموا أنكم غير مع ِج ِزي الل ِه وب ِش ِر ال ِذين كفروا ِبعذ ٍ‬
‫اب أ ِل ٍيم (‪. ))3‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(ي ْح ِل ُفون ِبالل ِه ما قالوا ولق ْد قالوا ك ِلمة الك ْف ِر وكف ُروا ب ْعد ِإ ْسال ِم ِه ْم وه ُّموا ِبما ل ْم ينالوا وما نق ُموا ِإال أ ْن أغن ُاه ُم الل ُه ور ُسول ُه‬
‫ُ ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ُ ُ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬
‫ض ِمن و ِل ٍي وال ن ِص ٍير (‪))26‬‬ ‫ْ‬
‫آلاخر ِة وما لهم ِفي ألار ِ‬ ‫ِمن فض ِل ِه ف ِإن يتوبوا يك خي ًرا ل ُه ْم وِإن يتولوا يع ِذ ْب ُه ُم الله عذابا أ ِل ًيما ِفي الدنيا و ِ‬
‫اب َأ ِل ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫(ع َذ ٌ‬
‫* َ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ان من الله ور ُسوله إلى َّ‬ ‫ٌ‬
‫اب أ ِل ٍيم (‪. ))3‬‬
‫اس يوم الح ِج ألاكب ِر ‪ ...‬وب ِش ِر ال ِذين كفروا ِبعذ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫الن‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫(وأذ ِ‬
‫ُْ‬ ‫الر ْهبان لي ْأ ُك ُلون ‪ ...‬وال ُي ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َّ ً‬ ‫ُّ َّ‬
‫اب أ ِل ٍيم (‪. ))36‬‬
‫نفقونها ِفي س ِب ِيل الل ِه فب ِشرهم ِبعذ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ِإن ك ِثيرا ِمن ألاحب ِار و ُّ ِ‬
‫ُ‬
‫وه ش ْي ًئا والل ُه على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪. ))31‬‬ ‫(إ َّال تنف ُر ْوا ُيعذ ْب ُك ْم عذ ًابا أل ًيما وي ْست ْبد ْل ق ْو ًما غ ْير ُك ْم وال ت ُ‬
‫ض ُّر ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫‪59‬‬
‫النب َّي ‪ ...‬و َّال ِذين ُي ْؤ ُذون ر ُسول الل ِه ل ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب أ ِل ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُُْ‬ ‫ْ ُ ُ َّ‬
‫يم (‪. ))41‬‬ ‫(و ِمنهم ال ِذين يؤذون ِ‬
‫ُّ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ُ ُ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُْْ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫(يح ِلفون ِبالل ِه ما قالوا ولقد قالوا ك ِلمة الكف ِر ‪ ...‬ف ِإن يتوبوا يك خي ًرا ل ُه ْم وِإن يتولوا يع ِذ ْب ُه ُم الله عذابا أ ِل ًيما ِفي الدنيا و ِ‬
‫آلاخر ِة‬
‫ض ِمن و ِل ٍي وال ن ِص ٍير (‪. ))26‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫وما لهم ِفي ألار ِ‬
‫ات و َّال ِذين ال يج ُدون إ َّال ُج ْهد ُه ْم في ْسخ ُرون ِم ْن ُه ْم س ِخر الل ُه ِم ْن ُه ْم ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب‬ ‫(ال ِذين ي ْلم ُزون ْاْلُ َّطو ِعين من ْاْلُ ْؤم ِنين في َّ‬
‫الصدق ِ‬
‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يم (‪. ))21‬‬ ‫أ ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))10‬‬ ‫اب أ ِل ٌ‬ ‫(وجاء ْاْلُع ِذ ُرون ِمن ألا ْعراب ِل ُي ْؤذن ل ُه ْم وقعد َّال ِذين كذ ُب ْوا الله ور ُسول ُه س ُي ِص ُ‬
‫يب َّال ِذين كف ُر ْوا ِم ْن ُه ْم عذ ٌ‬
‫ِ‬
‫ْ ُ َّ َ‬ ‫َ‬
‫* ِ(إ َّن الله ُي ِح ُّب اْلت ُِقين) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ ْ ُ ُ ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫(إ َّال َّالذين عاه ُّ‬
‫صوك ْم ش ْيئا ول ْم ُيظ ِاه ُروا عل ْيك ْم أح ًدا فأ ِت ُّموا ِإل ْي ِه ْم ع ْهد ُه ْم ِإلى ُم َّد ِت ِه ْم ِإ َّن الله ُي ِح ُّب‬ ‫دتم ِمن اْلش ِر ِكين ثم لم ينق‬ ‫ِ ِ‬
‫ُْ‬
‫اْل َّت ِقين (‪. ))6‬‬
‫ْ‬ ‫استق ُام ْوا ل ُك ْم ف ْ‬
‫است ِق ُيموا ل ُه ْم ِإ َّن‬ ‫دت ْم عند ْاْل ْسج ِد ْالحرام فما ْ‬ ‫(ك ْيف ي ُكو ُن ل ْل ُم ْشركين ع ْه ٌد عند الله وعند ُسوله إ َّال َّالذين عاه ُّ‬
‫ِ ِ ر ِِ ِ ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ُْ‬
‫الله ُي ِح ُّب اْل َّت ِقين (‪. ))7‬‬
‫َ ْ ُُ ْ ُْ ْ َ َ ُ ْ ُْ ْ َ‬
‫* (فاقتلوا اْلش ِر ِكين ‪َ -‬وقا ِتلوا اْلش ِر ِكين) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫وه ْم واق ُع ُدوا ل ُه ْم ك َّل م ْرص ٍد ‪. ))5( ...‬‬
‫ص ُر ُ‬ ‫اح ُ‬ ‫وه ْم و ُخ ُذ ُ‬
‫وه ْم و ْ‬ ‫دت ُم ُ‬‫(فإذا انسلخ ألا ْش ُه ُر ْال ُح ُر ُم ف ْاق ُت ُل ْوا ْاْلُ ْشركين ح ْي ُث وج ُّ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫الش ُهور عند الله ْاثنا عشر ش ْه ًرا ‪ ...‬فال ت ْظل ُم ْوا فيه َّن أ ُنفس ُك ْم وقات ُل ْوا ْاْلُ ْشركين ك َّآف ًة كما ُيقات ُلون ُك ْم ك َّآف ًة و ْ‬
‫اعل ُم ْوا أنَّ‬ ‫(إ َّن ع َّدة ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ُْ‬
‫الله مع اْلت ِقين (‪. ))36‬‬
‫َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ َّ َ َ َ َ ُ ْ َّ َ َ‬
‫الزكاة) ‪ُ :‬‬ ‫* (ف ِإن تابوا وأقاموا الصالة وآتوا‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫وه ْم واق ُع ُدوا ل ُه ْم ك َّل م ْرص ٍد ف ِإن ت ُابوا وأق ُاموا‬
‫ص ُر ُ‬ ‫وه ْم و ُخ ُذ ُ‬
‫وه ْم و ْ‬
‫اح ُ‬ ‫(فإذا انسلخ ألا ْش ُه ُر ْال ُح ُر ُم ف ْاق ُت ُل ْوا ْاْلُ ْشركين ح ْي ُث وج ُّ‬
‫دت ُم ُ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬
‫الصالة وآتوا الزكاة فخلوا س ِبيلهم ِإن الله غفور ر ِحيم (‪. ))5‬‬
‫ات ِلق ْو ٍم ي ْعل ُمون (‪. ))11‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫(فإن ت ُاب ْوا وأق ُام ْوا َّ‬
‫الد ِين ونف ِص ُل آلاي ِ‬ ‫الصالة وآت ُوا الزكاة ف ِإخوانك ْم ِفي ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫(غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫يم (‪. ))5‬‬ ‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫(فإذا انسلخ ألا ْش ُه ُر ْال ُح ُر ُم ف ْاق ُت ُل ْوا ْاْلُ ْشركين ‪ ...‬إ َّن الله غ ُف ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ثم يتوب الله ِمن بع ِد ذ ِلك على من يشاء والله غفور ر ِحيم (‪. ))27‬‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪. ))91‬‬ ‫الضعفاء وال على ْاْل ْرض ى وال على َّال ِذين ‪ .......‬ما على ْاْلُ ْحسنين من سبيل والل ُه غ ُف ٌ‬ ‫َّ(ل ْيس على ُّ‬
‫ِ ٍ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪. ))99‬‬ ‫آلاخر وي َّت ِخ ُذ ‪ ..........‬س ُي ْد ِخ ُل ُه ُم الل ُه في ر ْحم ِت ِه إ َّن الله غ ُف ٌ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اب من يؤ ِمن ِبالل ِه واليو ِم ِ ِ‬ ‫(و ِمن ألاعر ِ‬
‫اعتر ُف ْوا ب ُذ ُنوبه ْم خل ُط ْوا عم ًال ص ِال ًحا وآخر سي ًئا عس ى الل ُه أن ي ُتوب عل ْيه ْم إ َّن الله غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪. ))102‬‬ ‫(وآخ ُرون ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬
‫ْ‬
‫* َ(وِإن) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫(وإ ْن أح ٌد من ْاْلُ ْشركين ْ‬
‫استجارك فأ ِج ْر ُه ح َّتى ي ْسمع كالم الل ِه ث َّم أ ْب ِلغ ُه مأمن ُه ذ ِلك ِبأ َّن ُه ْم ق ْو ٌم ال ي ْعل ُمون (‪. ))4‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫(وِإن نكثوا أيمانهم ِمن بع ِد عه ِد ِهم وطعنوا ِفي ِد ِينكم فق ِاتلوا أ ِئمة الكف ِر ِإنهم ال أيمان لهم لعلهم ينتهون (‪. ))17‬‬
‫َّ َ َ‬
‫* (ال َي ْعل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫(وإ ْن أح ٌد من ْاْلُ ْشركين ْ‬
‫استجارك فأ ِج ْر ُه ح َّتى ي ْسمع كالم الل ِه ث َّم أ ْب ِلغ ُه مأمن ُه ذ ِلك ِبأ َّن ُه ْم ق ْو ٌم ال ي ْعل ُمون (‪. ))6‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ف وطبع الله على قل ِوب ِهم فهم ال يعلمون (‪. ))93‬‬ ‫ِ(إنما الس ِبيل على ال ِذين يستأ ِذنونك وهم أغ ِنياء رضوا ِبأن يكونوا مع الخو ِال ِ‬
‫َ َ‬
‫* (ك ْيف) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(ك ْيف ي ُكو ُن ل ْل ُم ْشركين ع ْه ٌد عند الله وعند ُسوله إ َّال َّالذين عاه ُّ‬
‫دت ْم ِعند اْل ْس ِج ِد الحر ِام ‪. ))7( .............‬‬ ‫ِ ِ ر ِِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُُ ُُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ً ُ ْ ُ ُ‬ ‫ًّ‬ ‫ُُْ ْ ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫(ك ْيف وِإن يظهروا عليكم ال يرقبوا ِفيكم ِإال وال ِذمة يرضونكم ِبأفو ِاه ِهم وتأبى قلوبهم وأكثرهم ف ِاسقون (‪. ))8‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫‪60‬‬
‫ًّ َ ً‬
‫* ِ(إال َوال ِذ َّمة) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ً ُ ْ ُ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ضونكم ِبأفو ِاه ِه ْم وتأبى قل ُوب ُه ْم وأكث ُر ُه ْم ف ِاسقون (‪. ))8‬‬ ‫(ك ْيف وِإن يظه ُروا عل ْيك ْم ال ي ْرق ُبوا ِفيك ْم ِإال وال ِذمة ير‬
‫ُْ‬ ‫ً ُ‬ ‫ًّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ال ي ْرق ُبون ِفي ُمؤ ِم ٍن ِإال وال ِذ َّمة وأ ْول ِـئك ُه ُم اْل ْعت ُدون (‪. ))10‬‬
‫َْ ُ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ًَْ َ‬ ‫َ ُ َ َْ َْ َْ‬
‫اسقون) ‪ُ :‬‬
‫اسقون ‪ -‬ف ِ‬
‫اس ِقين – الف ِ‬ ‫اسقون ‪ -‬القوم الف ِ‬
‫اس ِقين ‪ -‬قوما ف ِ‬ ‫* (ف ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ً ُ ْ ُ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ضونكم ِبأفو ِاه ِه ْم وتأبى قل ُوب ُه ْم وأكث ُر ُه ْم ف ِاسقون (‪. ))8‬‬ ‫(ك ْيف وِإن يظه ُروا عل ْيك ْم ال ي ْرق ُبوا ِفيك ْم ِإال وال ِذمة ير‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُُ ْ ْ ُُ ْ ْ ُُ ْ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫صوا ح َّتى يأ ِتي الل ُه ِبأ ْم ِر ِه والل ُه ال ي ْه ِدي الق ْوم الف ِاس ِقين (‪. ))24‬‬ ‫اجك ْم ‪ ...‬فترب‬ ‫(ق ْل ِإن كان آباؤكم وأبنآؤكم وِإخوانكم وأزو‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل أ ِنفقوا ط ْو ًعا أ ْو ك ْر ًها لن ُيتق َّبل ِمنك ْم ِإ َّنك ْم ك ُنت ْم ق ْو ًما ف ِاس ِقين (‪. ))53‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُُ‬ ‫ُْ‬ ‫ُْ ُ‬
‫ض ‪ .............‬ن ُسوا الله فن ِسي ُه ْم ِإ َّن اْلن ِاف ِقين ُه ُم الف ِاسقون (‪. ))67‬‬ ‫ْ‬
‫(اْلن ِافقون واْلن ِافقات بعضهم ِمن بع ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(استغ ِف ْر ل ُه ْم أ ْو ال ت ْستغ ِف ْر ل ُه ْم ‪ ......‬ذ ِلك ِبأ َّن ُه ْم كف ُروا ِبالل ِه ور ُس ِول ِه والل ُه ال ي ْه ِدي الق ْوم الف ِاس ِقين (‪. ))80‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(وال تص ِل على أح ٍد ِم ْن ُهم َّمات أب ًدا وال تق ْم على ق ْب ِر ِه ِإ َّن ُه ْم كف ُروا ِبالل ِه ور ُس ِول ِه وماتوا و ُه ْم ف ِاسقون (‪. ))84‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ي ْح ِل ُفون لك ْم ِلت ْرض ْوا ع ْن ُه ْم ف ِإن ت ْرض ْوا ع ْن ُه ْم ف ِإ َّن الله ال ي ْرض ى ع ِن الق ْو ِم الف ِاس ِقين (‪. ))96‬‬
‫َ َ ُ ْ ُ َ‬
‫(ما كانوا َي ْع َملون) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْْ‬
‫ات الل ِه ثم ًنا ق ِليال فص ُّدوا عن س ِب ِيل ِه ِإ َّن ُه ْم ساء ما ك ُانوا ي ْعملون (‪. ))9‬‬ ‫(اشتروا ِبآي ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫نف ُقون نفقة ص ِغيرة وال ك ِبيرة وال ي ْقط ُعون و ِاد ًيا ِإال ك ِتب ل ُه ْم ِلي ْج ِزي ُه ُم الل ُه أ ْحسن ما ك ُانوا ي ْعملون (‪. ))121‬‬ ‫ُ‬
‫(وال ي ِ‬
‫ُ َ‬
‫* َ(وأ ْولـ ِئ َك ُه ُم) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ً ُ‬ ‫ًّ‬ ‫ُ‬
‫(ال ي ْرق ُبون ِفي ُم ْؤ ِم ٍن ِإال وال ِذ َّمة وأ ْول ِـئك ُه ُم اْل ْعت ُدون (‪. ))10‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين آم ُنوا وهاج ُروا وجاه ُدوا ِفي س ِب ِيل الل ِه ِبأ ْمو ِال ِه ْم وأ ُنف ِس ِه ْم أ ْعظ ُم درجة ِعند الل ِه وأ ْول ِئك ُه ُم الف ِائ ُزون (‪. ))20‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ ْ ُّ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ْ َّ ُ ْ ُ َّ ً‬ ‫َّ‬
‫آلاخر ِة وأ ْول ِئك ُه ُم الخ ِاس ُرون (‪. ))69‬‬ ‫(كال ِذين ِمن قب ِلكم كانوا أشد ِمنكم قوة ‪ .........‬ح ِبطت أعمال ُهم ِفي الدنيا و ِ‬
‫ُْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ات وأ ْول ِـئك ُه ُم اْل ْف ِل ُحون (‪. ))88‬‬ ‫الر ُسو ُل وال ِذين آم ُنوا مع ُه جاه ُدوا ِبأ ْمو ِال ِه ْم وأ ُنف ِس ِه ْم وأ ْول ِـئك لهم الخير‬
‫(ل ِـكن َّ‬
‫ِ‬
‫َّ َ ُ ْ َ َ‬
‫* (نكثوا أ ْي َمان ُهم) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وِإن َّنكثوا أ ْيمان ُهم ِمن ب ْع ِد ع ْه ِد ِه ْم وطع ُنوا ِفي ِد ِينك ْم فق ِاتلوا أ ِئ َّمة الك ْف ِر ِإ َّن ُه ْم ال أ ْيمان ل ُه ْم لعل ُه ْم ينت ُهون (‪. ))17‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫الر ُسو ِل و ُهم بدؤوك ْم أ َّول م َّر ٍة أتخش ْون ُه ْم ‪. ))13( .............‬‬ ‫(أال ُتق ِات ُلون ق ْو ًما َّنك ُث ْوا أ ْيمان ُه ْم وه ُّم ْوا بإ ْخراج َّ‬
‫ِِ ِ‬
‫* ألامر بالقتال ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وِإن َّنكثوا أ ْيمان ُهم ِمن ب ْع ِد ع ْه ِد ِه ْم وطع ُنوا ِفي ِد ِينك ْم فق ِاتلوا أ ِئ َّمة الك ْف ِر ِإ َّن ُه ْم ال أ ْيمان ل ُه ْم لعل ُه ْم ينت ُهون (‪. ))17‬‬
‫ص ُدور ق ْو ٍم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪. ))16‬‬ ‫نص ْر ُك ْم عل ْيه ْم وي ْشف ُ‬ ‫وه ْم ُيع ِذ ْب ُه ُم الل ُه بأ ْي ِد ُيك ْم و ُي ْخزه ْم وي ُ‬ ‫(قات ُل ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫آلاخ ِر وال يح ِرمون ما ح َّرم الله ورسوله وال ي ِدينون ِدين الح ِق ِمن ال ِذين أوتوا ال ِكتاب‬ ‫(ق ِاتلوا ال ِذين ال يؤ ِمنون ِبالل ِه وال ِباليو ِم ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ْ ْ ْ‬
‫اغ ُرون (‪. ))71‬‬ ‫حتى يعطوا ال ِجزية عن ي ٍد وه ْم ص ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ٌ ُ‬ ‫ْ‬ ‫الش ُهور ِعند الل ِه ْاثنا عشر ش ْه ًرا في ِكتاب الل ِه ي ْوم خلق َّ‬ ‫(إ َّن ع َّدة ُّ‬
‫ين الق ِي ُم فال‬ ‫السماوات وألا ْرض ِمنها أ ْربعة ح ُر ٌم ذ ِلك ِ‬
‫الد‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ُ ْ َّ ً ْ ُ ْ‬ ‫َّ ً‬ ‫ُ ْ ُْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ُ‬
‫تظ ِلموا ِف ِيهن أنفسكم وق ِاتلوا اْلش ِر ِكين كآفة كما يق ِاتلونكم كآفة واعلموا أن الله مع اْلت ِقين (‪. ))34‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ْ ً ْ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬ ‫َّ‬
‫اعل ُموا أ َّن الله مع اْل َّت ِقين (‪. ))173‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ق ِاتلوا ال ِذين يلونكم ِمن الك َّف ِار و ِلي ِجدوا ِفيكم ِغلظة و‬
‫َ َّ‬
‫* (ل َعل ُه ْم) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وِإن َّنكثوا أ ْيمان ُهم ِمن ب ْع ِد ع ْه ِد ِه ْم وطع ُنوا ِفي ِد ِينك ْم فق ِاتلوا أ ِئ َّمة الك ْف ِر ِإ َّن ُه ْم ال أ ْيمان ل ُه ْم لعل ُه ْم ينت ُهون (‪. ))17‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫نذ ُروا ق ْوم ُه ْم ِإذا رج ُعوا ِإل ْي ِه ْم لعل ُه ْم‬
‫َّ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ ً‬ ‫ُْْ ُ‬
‫نف ُروا كآفة فل ْوال نفر ِمن ك ِل ِف ْرق ٍة ِمن ُه ْم طآ ِئفة ِليتفق ُهوا ِفي ِ‬
‫الد ِين و ِل ُي ِ‬ ‫(وما كان اْلؤ ِمنون ِلي ِ‬
‫ي ْحذ ُرون (‪. ))177‬‬
‫‪61‬‬
‫ْ‬
‫* َ(و َه ُّموا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫(أال ُتق ِات ُلون ق ْو ًما َّنك ُث ْوا أ ْيمان ُه ْم وه ُّم ْوا بإ ْخراج َّ‬
‫الر ُسو ِل و ُهم بدؤوك ْم أ َّول م َّر ٍة أتخش ْون ُه ْم فالل ُه أح ُّق أن تخش ْو ُه ِإن ك ُنتم ُّمؤ ِم ِنين‬ ‫ِِ ِ‬
‫(‪. ))13‬‬
‫ُ ْ َّ ْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ ُّ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ْ‬
‫(ي ْح ِل ُفون ِبالل ِه ما قالوا ولقد قالوا ك ِلمة الكف ِر وكفروا بعد ِإسال ِم ِهم وهموا ِبما لم ينالوا وما نقموا ِإال أن أغناهم الله و ‪.......‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(‪. ))26‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫* َ(ي ُت ُ‬
‫وب الل ُه َعلى َمن َيشاء) ‪ُ :‬‬
‫يم ح ِك ٌ‬
‫يم (‪. ))15‬‬ ‫(و ُي ْذه ْب غ ْيظ ُق ُلوبه ْم وي ُت ُ‬
‫وب الل ُه على من يشاء والل ُه ع ِل ٌ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم يتوب الله ِمن بع ِد ذ ِلك على من يشاء والله غفور ر ِحيم (‪. ))72‬‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬
‫يم َح ِك ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫(ع ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))15‬‬ ‫يم ح ِك ٌ‬ ‫وب الل ُه على من يشاء والل ُه ع ِل ٌ‬ ‫(و ُي ْذه ْب غ ْيظ ُق ُلوبه ْم وي ُت ُ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُْ ُ‬ ‫ْ ُْْ ْ ً‬ ‫ٌ‬ ‫ُ ْ َّ ْ ُ ْ ُ‬ ‫ُّ َّ‬
‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ِإنما اْلش ِركون نجس ‪ ...‬وِإن ِخفتم عيلة فسوف يغ ِنيكم الله ِمن فض ِل ِه ِإن شاء ِإن الله ع ِليم ح ِكيم (‪. ))78‬‬
‫ات ِل ْل ُفقراء و ْاْلس ِاكين و ْالعام ِلين عل ْيها و ْاْلُؤ َّلف ِة ُق ُل ُوب ُه ْم وفي الرقاب و ‪ ...‬فريض ًة من الل ِه والل ُه ع ِل ٌ‬
‫يم ح ِك ٌ‬
‫يم (‪. ))40‬‬ ‫الصدق ُ‬
‫(إ َّنما َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً ْ ُ َّ ْ ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُّ ُ‬
‫(ألاعراب أشد كفرا و ِنفاقا وأجدر أال يعلموا حدود ما أنزل الله على رس ِول ِه والله ع ِليم ح ِكيم (‪. ))12‬‬
‫يم (‪. ))104‬‬ ‫يم ح ِك ٌ‬ ‫وب عل ْيه ْم والل ُه ع ِل ٌ‬
‫(وآخ ُرون ُم ْرج ْون أل ْمر الله إ َّما ُيع ِذ ُب ُه ْم وإ َّما ي ُت ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫يم (‪. ))110‬‬ ‫يم ح ِك ٌ‬ ‫ال ُب ْني ُان ُه ُم َّال ِذي بن ْو ْا ريبة في قلوبه ْم إال أن تقطع قل ُوب ُه ْم والله ع ِل ٌ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫(ال يز ُ‬
‫ِِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫(ما كان ‪َ -‬و َما كان) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫(ما كان ل ْل ُم ْشركين أن ي ْع ُم ُر ْوا مساجد هللا شاهدين على أ ُنفسه ْم ب ْال ُك ْفر ُأ ْولئك حبط ْت أ ْعم ُال ُه ْم وفي َّ‬
‫الن ِار ُه ْم خ ِال ُدون (‪. ))12‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫اب أن يتخلفوا عن رسو ِل الل ِه وال يرغبوا ِبأنف ِس ِهم عن نف ِس ِه ‪. ))170( ..........‬‬ ‫(ما كان ِأله ِل اْل ِدين ِة ومن حولهم ِمن ألاعر ِ‬
‫َّ ُ ْ َّ ُ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ما كان ِل َّلن ِب ِي وال ِذين آم ُنوا أن ي ْستغ ِف ُروا ِلل ُمش ِر ِكين ول ْو كانوا أ ْو ِلي ق ْربى ِمن ب ْع ِد ما تبين لهم أنهم أصحاب الج ِح ِيم (‪. ))113‬‬
‫يم (‪. ))116‬‬ ‫است ْغف ُار إ ْبراهيم ألبيه إ َّال عن َّم ْوعدة وعدها إ َّي ُاه فل َّما تب َّين ل ُه أ َّن ُه ع ُد ٌّو لله تب َّرأ م ْن ُه إ َّن إ ْبراهيم َّ‬
‫ألو ٌاه ح ِل ٌ‬ ‫ْ‬
‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ ِ ِِ ِ ِ‬ ‫(وما كان ِ‬
‫يم (‪. ))115‬‬ ‫(وما كان الل ُه ِل ُيض َّل ق ْو ًما ب ْعد إ ْذ هد ُاه ْم ح َّتى ُيبين ل ُهم َّما ي َّت ُقون إ َّن الله ب ُكل ش ْي ٍء ع ِل ٌ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫نذ ُروا قوم ُهم ‪. ))177( .........‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُْْ ُ‬
‫الد ِين و ِلي ِ‬‫نف ُروا كآفة فلوال نفر ِمن ك ِل ِف ْرق ٍة ِمن ُهم طآ ِئفة ِليتفق ُهوا ِفي ِ‬ ‫(وما كان اْلؤ ِمنون ِلي ِ‬
‫َ َ َ‬
‫اجد هللا) ‪ُ :‬‬
‫* (مس ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(ما كان ِلل ُمش ِر ِكين أن ي ْع ُم ُروا مس ِاجد هللا ش ِاه ِدين على أ ُنف ِس ِه ْم ِبالك ْف ِر ‪. ))12( .............................‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫الزكاة ول ْم يخش ِإال الله ‪. ))18( .....‬‬ ‫الصالة وآتى َّ‬ ‫آلاخر وأقام َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ‬
‫ِ(إنما يعمر مس ِاجد الل ِه من آمن ِبالل ِه واليو ِم ِ ِ‬
‫َ َ ْ َ ُ‬
‫(ح ِبطت أ ْع َمال ُه ْم) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫(ما كان ل ْل ُم ْشركين أن ي ْع ُم ُر ْوا مساجد هللا شاهدين على أ ُنفسه ْم ب ْال ُك ْفر ُأ ْولئك حبط ْت أ ْعم ُال ُه ْم وفي َّ‬
‫الن ِار ُه ْم خ ِال ُدون (‪. ))12‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ْ ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ْ َّ ُ ْ ُ َّ ً‬ ‫َّ‬
‫آلاخر ِة وأول ِئك هم الخ ِاسرون (‪. ))41‬‬ ‫(كال ِذين ِمن قب ِلكم كانوا أشد ِمنكم قوة ‪ ........‬أول ِـئك ح ِبطت أعمالهم ِفي الدنيا و ِ‬
‫آلاخ ِر) ‪ُ :‬‬ ‫َ َْْ‬
‫* ِ(بالل ِه واليو ِم ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫الزكاة ول ْم يخش ِإال الله ‪. ))18( .....‬‬ ‫الصالة وآتى َّ‬ ‫آلاخر وأقام َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ‬
‫ِ(إنما يعمر مس ِاجد الل ِه من آمن ِبالل ِه واليو ِم ِ ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬
‫آلاخ ِر وجاهد ِفي س ِب ِيل الل ِه ‪. ))11( ...‬‬ ‫(أجعلت ْم ِسقاية الح ِاج و ِعمارة اْلس ِج ِد الحر ِام كمن آمن ِبالل ِه واليو ِم ِ‬
‫ٌ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ َّ‬
‫يم ِباْل َّت ِقين (‪. ))66‬‬‫آلاخ ِر أن ُيج ِاه ُدوا ِبأ ْمو ِال ِه ْم وأ ُنف ِس ِه ْم والل ُه ع ِل‬
‫(ال يستأ ِذنك ال ِذين يؤ ِمنون ِبالل ِه واليو ِم ِ‬
‫ُُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ َّ‬
‫آلاخ ِر و ْارتاب ْت قل ُوب ُه ْم ف ُه ْم ِفي رْي ِب ِه ْم يتر َّد ُدون (‪. ))65‬‬ ‫َّ‬
‫ِ(إنما يستأ ِذنك ال ِذين ال يؤ ِمنون ِبالل ِه واليو ِم ِ‬
‫ات ِعند الل ِه ‪. ))11( ...............‬‬
‫َّ ُ ُ ُ ُ‬
‫نفق ق ُرب ٍ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ‬
‫آلاخ ِر ويت ِخذ ما ي ِ‬‫اب من يؤ ِمن ِبالل ِه واليو ِم ِ‬ ‫(و ِمن ألاعر ِ‬
‫‪62‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫آلاخ ِر وال ُيح ِر ُمون ما ح َّرم الل ُه ور ُسول ُه وال ي ِد ُينون ِدين الح ِق ِمن ال ِذين‬
‫(ق ِاتلوا ال ِذين ال يؤ ِمنون ِبالل ِه وال ِباليو ِم ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ‬
‫اغ ُرون (‪. ))71‬‬ ‫أوتوا ال ِكتاب حتى يعطوا ال ِجزية عن ي ٍد وه ْم ص ِ‬
‫ْ َ ْ َ َّ َ‬ ‫َ ُ ََ‬
‫* (والله ال ي ْه ِدي القوم الظ ِ ِ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫آلاخ ِر ‪ ....‬والل ُه ال ي ْه ِدي الق ْوم الظ ِ ِاْلين (‪. ))11‬‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬
‫(أجعلت ْم ِسقاية الح ِاج و ِعمارة اْلس ِج ِد الحر ِام كمن آمن ِبالل ِه واليو ِم ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(أفم ْن أ َّسس ُب ْنيان ُه على ت ْقوى من الله ور ْ‬
‫ضو ٍان خ ْي ٌر أم َّم ْن أ َّسس ُبنيان ُه على ‪ ....‬والل ُه ال ي ْه ِدي الق ْوم الظ ِ ِاْلين (‪. ))101‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬
‫(الذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين آم ُنوا وهاج ُروا وجاه ُدوا ِفي س ِب ِيل الل ِه ِبأ ْمو ِال ِه ْم وأ ُنف ِس ِه ْم أ ْعظ ُم درجة ِعند الل ِه وأ ْول ِئك ُه ُم الف ِائ ُزون (‪. ))70‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ات وال ِذين ال ي ِج ُدون ِإال ُج ْهد ُه ْم في ْسخ ُرون ِم ْن ُه ْم ‪. ))21( .......‬‬ ‫الصدق ِ‬ ‫( َّال ِذين ي ْلم ُزون ْاْلُ َّطو ِعين من ْاْلُ ْؤم ِنين في َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬
‫* ِ(في َس ِب ِيل الل ِه ‪ِ -‬بأ ْم َو ِال ِه ْم َوأنف ِس ِه ْم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين آم ُنوا وهاج ُروا وجاه ُدوا ِفي س ِب ِيل الل ِه ِبأ ْمو ِال ِه ْم وأ ُنف ِس ِه ْم أ ْعظ ُم درجة ِعند الل ِه وأ ْول ِئك ُه ُم الف ِائ ُزون (‪. ))70‬‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ‬
‫(ان ِف ُروا ِخفافا و ِثقاال وج ِاه ُدوا ِبأ ْمو ِالك ْم وأ ُنف ِسك ْم ِفي س ِب ِيل الل ِه ذ ِلك ْم خ ْي ٌر لك ْم ِإن ك ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪. ))61‬‬
‫ْ ْ‬
‫نف ُروا ِفي الح ِر ‪...‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ ُ‬
‫(ف ِرح اْلخلفون ِبمقع ِد ِهم ِخالف رسو ِل الل ِه وك ِرهوا أن يج ِاهدوا ِبأمو ِال ِهم وأنف ِس ِهم ِفي س ِب ِيل الل ِه وقالوا ال ت ِ‬
‫(‪))81‬‬
‫َّ‬ ‫ٌ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ال ي ْستأ ِذنك ال ِذين ُيؤ ِمنون ِبالل ِه والي ْو ِم آلا ِخ ِر أن ُيج ِاهدوا ِبأ ْمو ِال ِه ْم وأنف ِس ِه ْم والله ع ِليم ِباْلت ِقين (‪. ))66‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ات وأ ْول ِـئك ُه ُم اْل ْف ِل ُحون (‪. ))88‬‬ ‫الر ُسو ُل وال ِذين آم ُنوا مع ُه جاه ُدوا ِبأ ْمو ِال ِه ْم وأ ُنف ِس ِه ْم وأ ْول ِـئك لهم الخير‬ ‫(ل ِـكن َّ‬
‫ِ‬
‫* ُّ‬
‫(م ِق ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬
‫يم (‪. ))71‬‬ ‫ات َّل ُه ْم ِفيها ن ِع ٌ‬
‫يم ُّم ِق ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬
‫ُ(يب ِش ُره ْم رُّب ُهم ِبر ْحم ٍة ِمنه و ِرضو ٍان وجن ٍ‬
‫ات و ْال ُك َّفار نار جه َّنم خ ِال ِدين ِفيها هي ح ْس ُب ُه ْم ولعن ُه ُم الل ُه ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب ُّم ِق ٌ‬ ‫ُْ‬ ‫ُْ‬
‫يم (‪. ))48‬‬ ‫ِ‬ ‫(وعد هللا اْلن ِاف ِقين واْلن ِافق ِ‬
‫الج َّنات ‪َ - :‬خالد َ‬
‫ين ِف َيها ‪ُ :‬‬ ‫* وصف َ‬
‫ِِ‬
‫يم (‪. ))77‬‬ ‫يم (‪ )71‬خ ِال ِدين ِفيها أب ًدا إ َّن الله ِعند ُه أ ْج ٌر ع ِظ ٌ‬ ‫ات َّل ُه ْم ِفيها ن ِع ٌ‬
‫يم ُّم ِق ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬
‫ُ(يب ِش ُره ْم ُّرب ُهم ِبر ْحم ٍة ِمنه و ِرضو ٍان وجن ٍ‬
‫ِ‬
‫ْ‬
‫ان ِمن الل ِه أكب ُر‬‫ضو ٌ‬ ‫(وعد الل ُه ْاْلُ ْؤمنين و ْاْلُ ْؤمنات ج َّنات ت ْجري من ت ْحتها ألا ْنه ُار خالدين فيها ومساكن طيب ًة في ج َّنات ع ْدن ور ْ‬
‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ُْ ْ‬
‫ذ ِلك هو الفوز الع ِظيم (‪. ))27‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ات ت ْجري من ت ْحتها ألا ْنه ُار خال ِدين فيها ذلك الف ْو ُز العظ ُ‬ ‫َّ ُ ْ َّ‬
‫يم (‪. ))81‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أعد الله ل ُهم جن ٍ ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫(و َّ ُ‬
‫ات ت ْج ِري ت ْحتها‬‫الس ِابقون ألا َّولون ِمن اْله ِاج ِرين وألانص ِار وال ِذين اتب ُعوهم ِب ِإ ْحس ٍان َّر ِض ي الله عن ُه ْم ورضوا عنه وأعد ل ُه ْم جن ٍ‬
‫يم (‪. ))100‬‬ ‫ألا ْنه ُار خ ِال ِدين ِفيها أب ًدا ذ ِلك ْالف ْو ُز ْالع ِظ ُ‬
‫اب ُّم ِق ٌ‬ ‫ات و ْال ُك َّفار نار جه َّنم خ ِال ِدين ِفيها هي ح ْس ُب ُه ْم ولعن ُه ُم الل ُه ول ُه ْم عذ ٌ‬ ‫ُْ‬ ‫ُْ‬
‫يم (‪. ))48‬‬ ‫ِ‬ ‫(وعد هللا اْلن ِاف ِقين واْلن ِافق ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ ْ‬
‫ين َآمنوا) ‪ُ :‬‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫* ُ‬
‫ْ ُْ‬ ‫اءك ْم وإ ْخوان ُك ْم أ ْولياء إن ْ‬ ‫ُ ْ َّ ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫استح ُّبوا الك ْفر على ِإلايم ِان ‪. ))73( .....‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ال تت ِخذوا آب‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا إ َّنما ْاْلُ ْشر ُكون نج ٌ‬
‫س فال ي ْقرُبوا اْل ْس ِجد الحرام ب ْعد ع ِام ِه ْم هـذا ‪. ))78( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُّ َّ‬
‫اط ِل ‪. ))36( ...........‬‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ِإن ك ِثيرا ِمن ألاحب ِار والرهب ِان ليأكلون أموال الن ِ‬
‫اس ِبالب ِ‬
‫َّ ْ ُ ْ‬ ‫ُ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫ض ‪. ))38( ...........‬‬ ‫ْ‬
‫انفروا ِفي س ِب ِيل الل ِه اثاقلتم ِإلى ألار ِ‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ما لك ْم ِإذا ِقيل لكم ِ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))111‬‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُن ْوا َّات ُق ْوا الله و ُك ُون ْوا مع َّ‬
‫ْ ُ ْ ً‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ق ِاتلوا ال ِذين يلونكم ِمن الك َّف ِار و ِلي ِج ُدوا ِفيك ْم ِغلظة ‪. ))173( .................‬‬

‫‪63‬‬
‫ْ َُ‬ ‫َ ُ‬
‫(آباءك ْم َوِإخ َوانك ْم) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫اءك ْم وإ ْخوان ُك ْم أ ْولياء إن ْ‬‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫استح ُّبوا الك ْفر على ِإلايم ِان ومن يتول ُهم ِمنك ْم فأ ْول ِـئك ُه ُم الظ ِاْلُون‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ال ت َّت ِخذوا آب‬
‫(‪))73‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ُ(ق ْل إن كان آباؤكم وأبنآؤكم وإخوانكم وأزواجكم وع ِشيرتكم وأمو ٌ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ال اقترفتموها و ِتجارة تخشون كسادها ومس ِاكن ت ْرضونها أح َّب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫ِإل ْيكم ‪. ))76( ...‬‬
‫ُ‬
‫* (قل) ‪ُ :‬‬
‫ُُ‬ ‫ُُ ْ ْ ُُ ْ ْ ُُ ْ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫اجك ْم وع ِشيرتك ْم ‪. ))76( .........‬‬ ‫(ق ْل ِإن كان آباؤكم وأبنآؤكم وِإخوانكم وأزو‬
‫ْ َّ ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫(قل لن ُي ِصيبنا ِإال ما كتب الل ُه لنا ُهو م ْوالنا وعلى الل ِه فليتوك ِل اْلؤ ِم ُنون (‪. ))51‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫( ُق ْل ه ْل ترَّب ُ‬
‫صون ِبنا ِإال ِإ ْحدى ال ُح ْسني ْي ِن ‪. ))57( ...............................‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل أ ِنفقوا ط ْو ًعا أ ْو ك ْر ًها لن ُيتق َّبل ِمنك ْم ِإ َّنك ْم ك ُنت ْم ق ْو ًما ف ِاس ِقين (‪. ))53‬‬
‫َ‬ ‫َْ َْ َْ‬ ‫َ ُ َ َْ‬
‫اس ِقين) ‪ُ :‬‬
‫* (والله ال يه ِدي القوم الف ِ‬
‫ٌ ْ‬ ‫ُُ ْ ْ ٌ ْ ْ‬ ‫ُُ ْ ْ ُُ ْ ْ ُُ ْ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫ال اقترف ُت ُموها و ِتجارة تخش ْون كسادها ومس ِاك ُن ت ْرض ْونها أح َّب‬ ‫اجك ْم وع ِشيرتكم وأمو‬ ‫(ق ْل ِإن كان آباؤكم وأبنآؤكم وِإخوانكم وأزو‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫صوا ح َّتى يأ ِتي الل ُه ِبأ ْم ِر ِه والل ُه ال ي ْه ِدي الق ْوم الف ِاس ِقين (‪. ))76‬‬ ‫ِإل ْيكم ِمن الل ِه ور ُس ِول ِه و ِجه ٍاد ِفي س ِب ِيل ِه فترب‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(استغ ِف ْر ل ُه ْم أ ْو ال ت ْستغ ِف ْر ل ُه ْم ِإن ت ْستغ ِف ْر ل ُه ْم س ْب ِعين م َّرة فلن يغ ِفر الل ُه ل ُه ْم ذ ِلك ِبأ َّن ُه ْم كف ُروا ِبالل ِه ور ُس ِول ِه والل ُه ال ي ْه ِدي‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الق ْوم الف ِاس ِقين (‪. ))80‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ي ْح ِل ُفون لك ْم ِلت ْرض ْوا ع ْن ُه ْم ف ِإن ت ْرض ْوا ع ْن ُه ْم ف ِإ َّن الله ال ي ْرض ى ع ِن الق ْو ِم الف ِاس ِقين (‪. ))14‬‬
‫ََ‬
‫* (لق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ُ‬
‫اطن ك ِثير ٍة وي ْوم ُحن ْي ٍن ِإذ أ ْعجب ْتك ْم كثرُتك ْم ‪. ))75( ...................‬‬ ‫(لقد نصركم الله ِفي مو ِ‬
‫ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(لق ِد ْابتغ ُوا ال ِف ْتنة ِمن ق ْب ُل وقل ُبوا لك ألا ُمور ح َّتى جاء الح ُّق وظهر أ ْم ُر الل ِه و ُه ْم ك ِار ُهون (‪. ))68‬‬
‫ْ‬
‫وه ِفي ساع ِة ال ُع ْسر ِة ‪. ))112( ........‬‬ ‫النبي و ْاْلُهاجرين وألانصار َّالذين َّاتب ُع ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(لقد تاب هللا على ِ ِ‬
‫ُؤ ٌ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫اءك ْم ر ُسو ٌل ِم ْن أ ُنف ِس ُك ْم عز ٌيز عل ْي ِه ما ع ِن ُّت ْم حر ٌ‬
‫ُ‬
‫يم (‪. ))178‬‬‫وف َّر ِح ٌ‬ ‫يص عل ْيكم ِباْل ْؤ ِم ِنين ر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(لق ْد ج‬
‫ََ‬ ‫ََ‬
‫* (أنز َل الل ُه َس ِكينت ُه) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ُ ُ ً َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬
‫ودا ل ْم تر ْوها وعذب ال ِذين كف ُروا وذ ِلك جزاء الك ِاف ِرين (‪. ))74‬‬ ‫(ث َّم أنزل الل ُه س ِكينت ُه على ر ُس ِول ِه وعلى اْل ْؤ ِم ِنين وأنزل جن‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫وه فق ْد نصر ُه الل ُه ِإ ْذ أ ْخرج ُه ال ِذين كف ُروا ث ِاني اثن ْي ِن ِإ ْذ ُهما ِفي الغ ِار ِإ ْذ ي ُقو ُل ِلص ِاح ِب ِه ال ت ْحز ْن ِإ َّن الله معنا فأنزل‬ ‫(إ َّال ت ُ‬
‫نص ُر ُ‬
‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َّ ُ ُ ُ َّ‬ ‫ُ‬
‫ود لم تروها وجعل ك ِلمة ال ِذين كفروا السفلى وك ِلمة الل ِه ِهي العليا والله ع ِزيز ح ِكيم (‪. ))60‬‬ ‫الله س ِكينته علي ِه وأيده ِبجن ٍ‬
‫(ما َح َّر َم الل ُه) ‪ُ :‬‬
‫* َ‬
‫ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫آلاخ ِر وال ُيح ِر ُمون ما ح َّرم الل ُه ور ُسول ُه وال ي ِد ُينون ِدين الح ِق ِمن ال ِذين أ ُوتوا ال ِكتاب‬ ‫ُْ ُ‬
‫(ق ِاتلوا ال ِذين ال يؤ ِمنون ِبالل ِه وال ِباليو ِم ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ْ ْ ْ‬
‫اغ ُرون (‪. ))71‬‬ ‫حتى يعطوا ال ِجزية عن ي ٍد وه ْم ص ِ‬
‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬
‫اط ُؤوا ِع َّدة ما ح َّرم الل ُه ف ُي ِحلوا ما ح َّرم الل ُه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ ُْْ ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ِ(إنما الن ِس ُيء ِزيادة ِفي الكف ِر يض ُّل ِب ِه ال ِذين كف ُروا ي ِح ِلونه ع ًاما ويح ِر ُمونه ع ًاما ِل ُيو ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫وء أ ْعم ِال ِه ْم والل ُه ال ي ْه ِدي الق ْوم الك ِاف ِرين (‪. ))32‬‬
‫ُزين ل ُه ْم ُس ُ‬
‫ِ‬
‫َ ُْ ْ ُ َ‬ ‫َ َ َْ‬
‫* َ(ول ْو ك ِر َه الكا ِف ُرون ‪ -‬اْلش ِركون) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ُ(ي ِر ُيدون أن ُيط ِف ُؤوا ُنور الل ِه ِبأفو ِاه ِه ْم ويأبى الل ُه ِإال أن ُي ِت َّم ُنور ُه ول ْو ك ِره الك ِاف ُرون (‪. ))37‬‬
‫ُْ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫الد ِين ك ِل ِه ول ْو ك ِره اْلش ِركون (‪. ))33‬‬ ‫(هو ال ِذي أ ْرسل ر ُسوله ِبال ُهدى و ِد ِين الح ِق ِل ُيظ ِهره على ِ‬

‫‪64‬‬
‫ْ ُ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َْ ْ َ‬
‫اعل ُموا أ َّن الله َم َع اْلت ِقين) ‪ُ :‬‬‫* (و‬
‫ُ ْ‬ ‫ٌ ُ‬ ‫الش ُهور ِعند الل ِه ْاثنا عشر ش ْه ًرا في ِكتاب الل ِه ي ْوم خلق َّ‬ ‫ُّ‬
‫ين الق ِي ُم فال‬ ‫الد‬ ‫ْ‬
‫السماوات وألا ْرض ِمنها أ ْربعة ح ُر ٌم ذ ِلك ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ(إ َّن ِع َّدة‬
‫ُْ‬ ‫ُ ُ ُ ْ َّ ً ْ ْ‬ ‫َّ ً‬ ‫ُ ْ ُْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫اعل ُموا أ َّن الله مع اْل َّت ِقين (‪. ))34‬‬ ‫تظ ِل ُموا ِف ِيه َّن أ ُنفسك ْم وق ِاتلوا اْلش ِر ِكين كآفة كما يق ِاتلونكم كآفة و‬
‫ُْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ْ ً ْ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬ ‫َّ‬
‫اعل ُموا أ َّن الله مع اْل َّت ِقين (‪. ))173‬‬‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ق ِاتلوا ال ِذين يلونكم ِمن الك َّف ِار و ِلي ِجدوا ِفيكم ِغلظة و‬
‫َّ‬
‫* ِ(إال) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُّ ُ ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫وه ش ْيئا والل ُه على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪. ))31‬‬ ‫نف ُروا ُيع ِذ ْبك ْم عذ ًابا أ ِل ًيما وي ْست ْب ِد ْل ق ْو ًما غ ْيرك ْم وال تضر‬
‫( ِإال ت ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫(إ َّال ت ُ‬
‫وه فق ْد نصر ُه الل ُه ِإذ أخرج ُه ال ِذين كف ُروا ث ِاني اثن ْي ِن ِإذ ُهما ِفي الغ ِار ‪. ))60( ................‬‬ ‫نص ُر ُ‬
‫ِ‬
‫(ع ُز ٌيز َح ِك ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫َ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫* ِ‬
‫وه فق ْد نصر ُه الل ُه ِإ ْذ أ ْخرج ُه ال ِذين كف ُروا ث ِاني اثن ْي ِن ِإ ْذ ُهما ِفي الغ ِار ِإ ْذ ي ُقو ُل ِلص ِاح ِب ِه ال ت ْحز ْن ِإ َّن الله معنا فأنزل‬ ‫نص ُر ُ‬‫(إ َّال ت ُ‬
‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َّ ُ ُ ُ َّ‬ ‫ُ‬
‫ود لم تروها وجعل ك ِلمة ال ِذين كفروا السفلى وك ِلمة الل ِه ِهي العليا والله ع ِزيز ح ِكيم (‪. ))60‬‬ ‫الله س ِكينته علي ِه وأيده ِبجن ٍ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫الصالة و ُيؤتون َّ‬
‫الزكاة و ُيط ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وف وي ْنه ْون عن اْلنكر و ُي ِق ُيمون َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْْ ُ ْ ُ ُ ْ ْ‬ ‫ُْْ ُ‬
‫يعون الله‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ض يأ ُم ُرون ِباْلع ُر ِ‬ ‫(واْلؤ ِمنوُن واْلؤ ِمنات بعضهم أو ِلياء بع ٍ‬
‫يم (‪. ))21‬‬ ‫ور ُسول ُه أ ْول ِـئك سي ْرح ُم ُه ُم الل ُه إ َّن الله عز ٌيز ح ِك ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (ل ْو ‪َ -‬ول ْو) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ ْ ُ ُّ ُ‬ ‫َّ‬
‫الش َّقة ‪. ))67( ....‬‬ ‫اص ًدا ال َّتب ُعوك ول ِـكن بعدت علي ِهم‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫(لو كان عرضا ق ِريبا وسف ًرا ق ِ‬
‫ْ‬
‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫(ل ْو خر ُجوا ِفيكم َّما ز ُادوك ْم ِإال خباال وأل ْوض ُعوا ِخاللك ْم ي ْبغونك ُم ال ِف ْتنة ‪. ))62( ....‬‬
‫ً َّ َّ ْ‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ‬
‫ات أ ْو ُم َّدخال لول ْوا ِإل ْي ِه و ُه ْم ي ْجم ُحون (‪. ))52‬‬ ‫(ل ْو ي ِجدون ملجأ أ ْو مغار ٍ‬
‫انبعاث ُه ْم فث َّبط ُه ْم ‪. ))64( ......‬‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ْ ُ ُ َّ ً‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُُ‬
‫(ولو أرادوا الخروج ألعدوا له عدة ول ِـكن ك ِره الله ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ ُ ْ ُ ْ‬
‫ض ْوا ما آت ُاه ُم الل ُه ور ُسول ُه وقالوا ح ْس ُبنا الل ُه ‪. ))51( ...................‬‬ ‫(ولو أنهم ر‬
‫ُ َ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ َ‬
‫* َ(ي ْح ِلفون ‪َ -‬و َي ْح ُِلفون – َس َي ْح ِلفون – َو َس َي ْح ِلفون ‪َ -‬ول َي ْح ِلف َّن) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫الش َّق ُة وسي ْحل ُفون بالله لو ْ‬ ‫ضا قر ًيبا وسف ًرا قاص ًدا َّال َّتب ُعوك ولـكن ب ُعد ْت عل ْيه ُم ُّ‬ ‫(ل ْو كان عر ً‬
‫استط ْعنا لخر ْجنا معك ْم ‪. ))67( ...‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْح ِل ُفون ِبالل ِه ِإ َّن ُه ْم ِْلنك ْم وما ُهم ِمنك ْم ول ِـك َّن ُه ْم ق ْو ٌم ي ْفرقون (‪. ))54‬‬
‫ْ‬
‫وه ِإن ك ُانوا ُم ْؤ ِم ِنين (‪. ))47‬‬ ‫ض ُ‬ ‫وك ْم والل ُه ور ُس ُول ُه أح ُّق أن ُي ْر ُ‬ ‫ُ ْ ُْ ُ ُ‬
‫(ي ْح ِل ُفون ِبالل ِه لكم ِليرض‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(ي ْح ِل ُفون ِبالل ِه ما قالوا ولق ْد قالوا ك ِلمة الك ْف ِر وكف ُروا ب ْعد ِإ ْسال ِم ِه ْم وه ُّموا ِبما ل ْم ينالوا ‪. ))26( ...‬‬
‫ض ْوا ع ْن ُه ْم إ َّن ُه ْم ر ْج ٌ‬
‫س ‪. ))15( ..........‬‬ ‫ض ْوا ع ْن ُه ْم فأ ْعر ُ‬‫(سي ْحل ُفون بالله ل ُك ْم إذا انقل ْب ُت ْم إل ْيه ْم ل ُت ْعر ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ ْْ‬ ‫ُ ْ ْ ْْ‬
‫(ي ْح ِل ُفون لكم ِلترضوا عنهم ف ِإن ترضوا عنهم ف ِإن الله ال يرض ى ع ِن القو ِم الف ِاس ِقين (‪. ))14‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫َّ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين َّاتخذوا م ْس ِج ًدا ِضر ًارا وك ْف ًرا وت ْف ِر ًيقا ب ْين اْل ْؤ ِم ِنين وِإ ْرص ًادا ِْل ْن حارب الله ور ُسول ُه ِمن ق ْب ُل ولي ْح ِلف َّن ِإ ْن أر ْدنا ِإال ال ُح ْسنى‬
‫‪. ))102( ...‬‬
‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫* َ(والل ُه ( َي ْعل ُم – َيش َه ُد ) ِإ َّن ُه ْم لك ِاذ ُبون ) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫الش َّق ُة وسي ْحل ُفون بالله لو ْ‬
‫ضا قر ًيبا وسف ًرا قاص ًدا َّال َّتب ُعوك ولـكن ب ُعد ْت عل ْيه ُم ُّ‬ ‫(ل ْو كان عر ً‬
‫استط ْعنا لخر ْجنا معك ْم ُي ْه ِلكون‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫أ ُنفس ُه ْم والل ُه ي ْعل ُم ِإ َّن ُه ْم لك ِاذ ُبون (‪. ))67‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين َّاتخذوا م ْس ِج ًدا ِضر ًارا وك ْف ًرا وت ْف ِر ًيقا ب ْين اْل ْؤ ِم ِنين وِإ ْرص ًادا ِْل ْن حارب الله ور ُسول ُه ِمن ق ْب ُل ولي ْح ِلف َّن ِإ ْن أر ْدنا ِإال ال ُح ْسنى‬
‫ْ‬
‫والل ُه يشه ُد ِإ َّن ُه ْم لك ِاذ ُبون (‪. ))102‬‬

‫‪65‬‬
‫َْ ُ َ‬ ‫َْ ُ‬
‫* َ(ي ْستأ ِذن َك ‪َ -‬ي ْستأ ِذنون َك) ‪ُ :‬‬
‫ٌ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ َّ‬
‫يم ِباْل َّت ِقين (‪. ))66‬‬‫آلاخ ِر أن ُيج ِاه ُدوا ِبأ ْمو ِال ِه ْم وأ ُنف ِس ِه ْم والل ُه ع ِل‬
‫(ال يستأ ِذنك ال ِذين يؤ ِمنون ِبالل ِه واليو ِم ِ‬
‫ُُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ َّ‬
‫آلاخ ِر و ْارتاب ْت قل ُوب ُه ْم ف ُه ْم ِفي رْي ِب ِه ْم يتر َّد ُدون (‪. ))65‬‬
‫ِ(إنما يستأ ِذنك ال ِذين ال يؤ ِمنون ِبالل ِه واليو ِم ِ‬
‫َّ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ف ‪. ))13( ..........‬‬ ‫يل على ال ِذين يستأ ِذنونك وه ْم أغ ِنياء رضوا ِبأن يكونوا مع الخو ِال ِ‬ ‫َّ‬
‫السب ُ‬
‫ِ(إنما ِ‬
‫َّ َ‬ ‫َ ُ َ ٌ ْ ُ َّ َ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬
‫يم ِباْلت ِقين ‪ِ -‬بالظ ِ ِ‬‫* (والله ع ِل‬
‫ٌ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ َّ‬
‫يم ِباْل َّت ِقين (‪. ))66‬‬ ‫آلاخ ِر أن ُيج ِاه ُدوا ِبأ ْمو ِال ِه ْم وأ ُنف ِس ِه ْم والل ُه ع ِل‬
‫(ال يستأ ِذنك ال ِذين يؤ ِمنون ِبالل ِه واليو ِم ِ‬
‫َّ‬ ‫اعون ل ُه ْم والل ُه ع ِل ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫يم ِبالظ ِ ِاْلين (‪. ))62‬‬ ‫يك ْم س َّم ُ‬ ‫(ل ْو خر ُجوا ِفيكم َّما ز ُادوك ْم ِإال خباال وأل ْوض ُعوا ِخاللك ْم ي ْبغونك ُم ال ِف ْتنة و ِف‬
‫َ ْ ْ‬ ‫َ َ ْ ْ‬
‫يل اق ُع ُدوا َم َع ‪ُ -‬فاق ُع ُدوا َم َع) ‪ُ :‬‬‫* (و ِق‬
‫ْ‬ ‫ْ ُُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ْ ُ ُ َّ ً‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُُ‬
‫اع ِدين (‪. ))64‬‬ ‫انبعاث ُه ْم فث َّبط ُه ْم و ِقيل اقعدوا مع الق ِ‬
‫(ولو أرادوا الخروج ألعدوا له عدة ول ِـك ْن ك ِره الله ِ‬
‫ود أ َّول‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ُ َّ ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ ْ ُ ْ‬ ‫استأذ ُنوك ِل ْل ُخ ُ‬
‫(فإن َّرجعك الل ُه إلى طآئف ٍة م ْن ُه ْم ف ْ‬
‫وج فقل لن تخ ُرجوا م ِعي أبدا ولن تق ِاتلوا م ِعي عد ًّوا ِإنك ْم ر ِضيتم ِبالق ُع ِ‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ْ‬
‫مر ٍة فاقعدوا مع الخ ِال ِفين (‪. ))83‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* َ(و ُه ْم ك ِار ُهون) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(لق ِد ْابتغ ُوا ال ِف ْتنة ِمن ق ْب ُل وقل ُبوا لك ألا ُمور ح َّتى جاء الح ُّق وظهر أ ْم ُر الل ِه و ُه ْم ك ِار ُهون (‪. ))68‬‬
‫نف ُقون ِإ َّال و ُه ْم ك ِار ُهون‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َّ َّ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُْ‬
‫(وما منع ُهم أن تقبل ِمن ُهم نفقات ُهم ِإال أن ُهم كف ُروا ِبالل ِه و ِبرس ِول ِه وال يأتون الصالة ِإال وهم كسالى وال ي ِ‬
‫(‪))56‬‬
‫* َ(و ِم ْن ُهم) ‪ُ :‬‬
‫ٌ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(و ِم ْن ُهم َّمن ي ُقو ُل ائذن ِلي وال ت ْف ِت ِني أال ِفي ال ِف ْتن ِة سقطوا وِإ َّن جه َّنم ْل ِحيطة ِبالك ِاف ِرين (‪. ))61‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫(وم ْن ُهم َّمن ي ْلم ُزك في َّ‬
‫ضوا وِإن ل ْم ُي ْعط ْوا ِمنها ِإذا ُه ْم ي ْسخطون (‪. ))58‬‬ ‫ات ف ِإن أ ْعطوا ِم ْنها ر‬
‫الصدق ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ ٌ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ ُ ُ ُ ُ ُ ٌ ُ ْ ُ ُ ُ ْ َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ َّ‬
‫(و ِمنهم ال ِذين يؤذون الن ِبي و ِيقولون هو أذن قل أذن خي ٍر لكم يؤ ِمن ِبالل ِه ويؤ ِمن ِللمؤ ِم ِنين ورحمة ِلل ِذين آمنوا ِمنكم ‪. ))41( ...‬‬
‫ص َّدق َّن ولن ُكون َّن من َّ‬ ‫ضله لن َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الص ِال ِحين (‪. ))25‬‬ ‫ِ‬ ‫(و ِمن ُهم َّمن عاهد الله ل ِئن آتانا ِمن ف ِ ِ‬
‫َ َ ْ‬
‫* (كف ُروا ِبالل ِه َو َر ُس ِول ِه ‪َ -‬و ِب َر ُس ِول ِه) ‪ُ :‬‬
‫نف ُقون ِإ َّال و ُه ْم ك ِار ُهون‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َّ َّ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُْ‬
‫(وما منع ُهم أن تقبل ِمن ُهم نفقات ُهم ِإال أن ُهم كف ُروا ِبالل ِه و ِبرس ِول ِه وال يأتون الصالة ِإال وهم كسالى وال ي ِ‬
‫(‪))56‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(استغ ِف ْر ل ُه ْم أ ْو ال ت ْستغ ِف ْر ل ُه ْم ِإن ت ْستغ ِف ْر ل ُه ْم س ْب ِعين م َّرة فلن يغ ِفر الله ل ُه ْم ذ ِلك ِبأن ُه ْم كف ُروا ِبالل ِه ور ُس ِول ِه والله ال ي ْه ِدي‬‫ْ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الق ْوم الف ِاس ِقين (‪. ))80‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وال ُتص ِل على أح ٍد ِم ْن ُهم َّمات أب ًدا وال ت ُق ْم على ق ْب ِر ِه ِإ َّن ُه ْم كف ُروا ِبالل ِه ور ُس ِول ِه وم ُاتوا و ُه ْم ف ِاس ُقون (‪. ))86‬‬
‫َ ُ‬ ‫َُ‬ ‫َ َُ‬
‫* (فال ت ْع ِج ْب َك ‪َ -‬و ُال ت ْع ِج ْب َك أ ْم َوال ُه ْم) ‪ُ :‬‬
‫(فال ُت ْعج ْبك أ ْمو ُال ُه ْم وال أ ْوال ُد ُه ْم إ َّنما ُير ُيد الل ُه ل ُيعذب ُهم بها في ْالحياة ُّ‬
‫الد ْنيا وت ْزهق أ ُنف ُس ُه ْم و ُه ْم ك ِاف ُرون (‪. ))55‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ ْ ُ‬
‫(وال تع ِجبك أموالهم وأوالدهم ِإنما ي ِريد الله أن يع ِذبهم ِبها ِفي الدنيا وتزهق أنفسهم وهم ك ِافرون (‪. ))85‬‬
‫َ ْ‬ ‫ََ‬
‫* (أل ْم َي ْعل ُموا) ‪ُ :‬‬
‫يم (‪. ))43‬‬‫(أل ْم ي ْعل ُم ْوا أ َّن ُه من ُيح ِاد ِد الله ور ُسول ُه فأ َّن ل ُه نار جه َّنم خ ِال ًدا ِفيها ذ ِلك ْال ِخ ْز ُي ْالع ِظ ُ‬
‫وب (‪. ))28‬‬ ‫َّ ُ ْ ُ ُ‬ ‫ْ ُ َّ ُ ْ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ْ ْ ُ ْ َّ‬
‫(ألم يعلموا أن الله يعلم ِسرهم ونجواهم وأن اللْه عالم الغي ِ‬
‫الصدقات وأ َّن الله ُهو َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ َّ‬
‫الر ِح ُ‬
‫يم (‪. ))106‬‬ ‫الت َّوا ُب َّ‬ ‫(أل ْم ي ْعل ُموا أن الله هو يقب ُل الت ْوبة عن ِعب ِاد ِه ويأخذ َّ ِ‬

‫‪66‬‬
‫ض) ‪ُ :‬‬ ‫ض ُه ْم َأ ْول َياء َب ْ‬
‫ع‬
‫َ ْ ُ ْ ُ َن َ ْ ُ ْ َ ُ‬
‫ات َب ْع ُ‬‫ن‬‫م‬ ‫ؤ‬‫اْل‬‫و‬ ‫و‬‫ن‬‫م‬ ‫ؤ‬‫اْل‬‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫ض ُهم من َب ْ‬
‫ع‬
‫ْ ُ َ ُ َن َ ْ ُ َ َ ُ‬
‫ات َب ْع ُ‬‫* (اْلنا ِفقو واْلنا ِفق‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫ضون أ ْي ِدي ُه ْم ن ُسوا الله فن ِسي ُه ْم ِإ َّن اْلن ِاف ِقين‬ ‫ض ُهم من ب ْعض ي ْأ ُم ُرون ب ْاْلُنكر وي ْنه ْون عن ْاْل ْع ُروف وي ْقب ُ‬ ‫ات ب ْع ُ‬ ‫( ْاْلُناف ُقون و ْاْلُنافق ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫يم (‪))48‬‬ ‫اب ُّم ِق ٌ‬
‫ات والكفار نار جهنم خ ِال ِدين ِفيها هي حس ُب ُهم ولعن ُهم الله ول ُهم عذ ٌ‬
‫ِ‬ ‫ه ُم الف ِاسقون (‪ )42‬وعد هللا اْلن ِاف ِقين واْلن ِافق ِ‬
‫يعون الله‬ ‫الزكاة و ُيط ُ‬
‫ِ‬ ‫وف وي ْنه ْون عن ْاْلُنكر و ُي ِق ُيمون َّ‬
‫الصالة و ُي ْؤ ُتون َّ‬
‫ِ‬ ‫ض ُه ْم أ ْو ِلياء ب ْعض ي ْأ ُم ُرون ب ْاْل ْع ُ‬
‫ر‬ ‫ات ب ْع ُ‬ ‫(و ْاْلُ ْؤم ُنون و ْاْلُ ْؤمن ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ُ ُ ُ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ات تج ِري ِمن تح ِتها ألانهار خ ِال ِدين ِفيها‬ ‫ات جن ٍ‬ ‫ورسوله أول ِـئك سيرحمهم الله ِإن الله ع ِزيز ح ِكيم (‪ )21‬وعد الله اْلؤ ِم ِنين واْلؤ ِمن ِ‬
‫ان من الل ِه أ ْكب ُر ذ ِلك ُهو ْالف ْو ُز ْالع ِظ ُ‬ ‫ْ ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬
‫يم (‪. ))27‬‬ ‫ات عد ٍن و ِرضو ِ‬ ‫ومس ِاكن ط ِيبة ِفي جن ِ‬
‫(ال َف ْو ُز ْال َعظ ُ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫* ُ‬
‫ِ‬
‫ْ‬
‫ان ِمن الل ِه أكب ُر‬ ‫(وعد الل ُه ْاْلُ ْؤمنين و ْاْلُ ْؤمنات ج َّنات ت ْجري من ت ْحتها ألا ْنه ُار خالدين فيها ومساكن طيب ًة في ج َّنات ع ْدن ور ْ‬
‫ضو ٌ‬
‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ُْ ْ‬
‫ذ ِلك هو الفوز الع ِظيم (‪. ))27‬‬
‫ْ ُْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬
‫ات ت ْج ِري ِمن تح ِتها ألانهار خ ِال ِدين ِفيها ذ ِلك الفوز الع ِظيم (‪. ))81‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(أعد الله ل ُه ْم جن ٍ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬
‫ات ت ْج ِري ت ْحتها‬ ‫ْ‬
‫الس ِابقون ألا َّولون ِمن اْله ِاج ِرين وألانص ِار وال ِذين اتب ُعوهم ِب ِإحس ٍان َّر ِض ي الله عن ُه ْم ورضوا عنه وأعد ل ُه ْم جن ٍ‬ ‫(و‬
‫ُ‬ ‫ْ ُْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ألانهار خ ِال ِدين ِفيها أبدا ذ ِلك الفوز الع ِظيم (‪. ))100‬‬
‫اشترى من ْاْلُ ْؤمنين أ ُنفس ُه ْم وأ ْموال ُهم بأ َّن ل ُه ُم الج َّنة ُيقاتلون في سبيل الله في ْق ُتلون و ُي ْقتلون و ْع ًدا عل ْيه ح ًّقا في َّ‬
‫الت ْور ِاة‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ِ(إ َّن الله‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫يم (‪. ))111‬‬ ‫است ْبش ُر ْوا بب ْيع ُك ُم َّال ِذي باي ْع ُتم به وذلك ُهو ْالف ْو ُز ْالعظ ُ‬ ‫وإلانجيل و ْال ُق ْرآن وم ْن أ ْوفى بع ْه ِده من الله ف ْ‬
‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫* َ(و َمأ َو ُاه ْم َج َهن ُم) ‪ُ :‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُْ‬
‫الن ِب ُّي ج ِاه ِد الك َّفار واْلن ِاف ِقين واغلظ عل ْي ِه ْم ومأو ُاه ْم جه َّن ُم و ِبئس اْل ِص ُير (‪. ))23‬‬
‫(يا أ ُّيها َّ‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ْ ُ ْ ُ ْ ْ ُ ْ ْ ُ ْ ْ ُ ْ َّ ُ ْ ْ ٌ ْ‬ ‫ُ‬
‫س ومأو ُاه ْم جه َّن ُم جزاء ِبما ك ُانوا يك ِس ُبون (‪. ))15‬‬ ‫(سي ْح ِل ُفون ِبالل ِه لك ْم ِإذا انقلبتم ِإلي ِهم ِلتع ِرضوا عنهم فأع ِرضوا عنهم ِإنهم ِرج‬
‫ََ‬
‫(من َو ِل ٍي َوال ن ِص ٍير) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ ْ ُ ْ ُ ُ‬ ‫ُْْ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫ض ِمن و ِل ٍي‬ ‫ْ‬ ‫(يح ِلفون ِبالل ِه ما قالوا ولقد قالوا ك ِلمة الكف ِر ‪ ..‬وِإن يتولوا يع ِذب ُهم الله عذابا أ ِل ًيما ِفي الدنيا و ِ‬
‫آلاخر ِة وما لهم ِفي ألار ِ‬
‫وال ن ِص ٍير (‪. ))26‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ض يح ِيـي وي ِميت وما لكم ِمن دو ِن الل ِه ِمن و ِل ٍي وال ن ِص ٍير (‪. ))114‬‬ ‫ْ‬ ‫(إ َّن الله ل ُه ُم ْل ُك َّ‬
‫ات وألار ِ‬
‫السماو ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ َ َ‬
‫* َ(يفق ُهون) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫(ف ِرح اْلخل ُفون ِبم ْقع ِد ِه ْم ِخالف ر ُسو ِل الل ِه ‪ ...‬ق ْل ن ُار جه َّنم أش ُّد ح ًّرا ل ْو ك ُانوا ي ْفق ُهون (‪. ))81‬‬
‫ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫ف وط ِبع على قل ِوب ِه ْم ف ُه ْم ال ي ْفق ُهون (‪. ))82‬‬ ‫(رضوا ِبأن يكونوا مع الخو ِال ِ‬
‫َّ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫ض ه ْل يراكم ِم ْن أح ٍد ث َّم انصرفوا صرف الل ُه قلوب ُهم ِبأ َّن ُه ْم ق ْو ٌم ال ي ْفق ُهون (‪. ))172‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ٌ َّ‬
‫(وِإذا ما أ ِنزلت سورة نظر بعضهم ِإلى بع ٍ‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ ْ‬
‫(ج َزاء ِب َما كانوا َيك ِس ُبون) ‪ُ :‬‬
‫* َ‬
‫ْ ْ‬ ‫ً ْ ُ ْ‬ ‫ْ ْ ُ ْ‬
‫ضحكوا ق ِليال ولي ْبكوا ك ِث ًيرا جزاء ِبما ك ُانوا يك ِس ُبون (‪. ))87‬‬ ‫(فلي‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ْ ُ ْ ُ ْ ْ ُ ْ ْ ُ ْ ْ ُ ْ َّ ُ ْ ْ ٌ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(سيح ِلفون ِبالل ِه لكم ِإذا انقلبتم ِإلي ِهم ِلتع ِرضوا عنهم فأع ِرضوا عنهم ِإنهم ِرجس ومأواهم جهنم جزاء ِبما كانوا يك ِسبون (‪. ))15‬‬
‫َ َ ُ َ ْ َ َ َ ُ َ ْ ُ ٌَ‬
‫ورة) ‪ُ :‬‬‫* (وِإذآ أ ِنزلت ‪ -‬وِإذا ما أ ِنزلت س‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ َّ ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ٌ ْ ُ ْ‬
‫اع ِدين (‪. ))84‬‬ ‫(وِإذآ أ ِنزلت سورة أن ِآمنوا ِبالل ِه وج ِاهدوا مع رس ِول ِه استأذنك أولوا الطو ِل ِمن ُه ْم وقالوا ذ ْرنا نكن َّمع الق ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫(وِإذا ما أ ِنزل ْت ُسورة ف ِم ْن ُهم َّمن ي ُقو ُل أ ُّيك ْم زاد ْت ُه ه ِـذ ِه ِإيم ًانا فأ َّما ال ِذين آم ُنوا فزاد ْت ُه ْم ِإيم ًانا و ُه ْم ي ْست ْب ِش ُرون (‪. ))176‬‬
‫َّ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ض ه ْل يراكم ِم ْن أح ٍد ث َّم انصرفوا صرف الل ُه قلوب ُهم ِبأ َّن ُه ْم ق ْو ٌم ال ي ْفق ُهون (‪. ))172‬‬ ‫(وإذا ما ُأنزل ْت ُسور ٌة َّنظر ب ْع ُ‬
‫ض ُه ْم إلى ب ْ‬
‫ع‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُُ‬ ‫َ ُ‬
‫(وط ِب َع َعلى قل ِوب ِه ْم ‪َ -‬وط َب َع الل ُه َعلى قل ِوب ِه ْم) ‪ُ :‬‬
‫* ُ‬
‫ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫ف وط ِبع على قل ِوب ِه ْم ف ُه ْم ال ي ْفق ُهون (‪. ))82‬‬
‫(رضوا ِبأن يكونوا مع الخو ِال ِ‬
‫‪67‬‬
‫ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫ف وطبع الل ُه على قل ِوب ِه ْم ف ُه ْم ال‬
‫يل على ال ِذين يستأ ِذنونك وه ْم أغ ِنياء رضوا ِبأن يكونوا مع الخو ِال ِ‬ ‫َّ‬
‫السب ُ‬
‫ِ(إنما ِ‬
‫َّ‬
‫ي ْعل ُمون (‪. ))13‬‬
‫اب) ‪ُ :‬‬ ‫ََْ‬
‫* (ألاعر ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫اب ِل ُيؤذن ل ُه ْم وقعد ال ِذين كذ ُبوا الله ور ُسول ُه ‪. ))10( ....................‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ُ‬
‫(وجاء اْلع ِذرون ِمن ألاعر ِ‬
‫يم (‪. ))12‬‬ ‫يم ح ِك ٌ‬ ‫(ألا ْعرا ُب أش ُّد ُك ْف ًرا و ِنف ًاقا وأ ْجد ُر أ َّال ي ْعل ُم ْوا ُح ُدود ما أنزل الل ُه على ر ُس ِول ِه والل ُه ع ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))18‬‬ ‫الس ْو ِء والل ُه سم ٌيع ع ِل ٌ‬ ‫الدو ِائر عل ْيه ْم د ِآئر ُة َّ‬ ‫ص ب ُك ُم َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫(ومن ألا ْعراب من ي َّت ِخ ُذ ما ُي ِ ُ ْ ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫نفق مغرما ويترب ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ات الرسو ِل ‪. ))11( ....‬‬ ‫ات ِعند الل ِه وصلو ِ‬ ‫نفق قرب ٍ‬ ‫آلاخ ِر ويت ِخذ ما ي ِ‬ ‫اب من يؤ ِمن ِبالل ِه واليو ِم ِ‬ ‫(و ِمن ألاعر ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ْ ُ‬
‫النف ِاق ال ت ْعل ُم ُه ْم ‪. ))101( ...........‬‬ ‫اب ُمن ِافقون و ِمن أه ِل اْل ِدين ِة مردوا على ِ‬ ‫(و ِممن حولكم ِمن ألاعر ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫اب أن يتخل ُفوا عن َّر ُسو ِل الل ِه ‪. ))170( ....................‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫(ما كان ِأله ِل اْل ِدين ِة ومن حولهم ِمن ألاعر ِ‬
‫ُ‬ ‫َُ‬ ‫َ‬
‫ول ُه) ‪ُ :‬‬
‫* َ(و َس َي َرى ‪ -‬ف َس َي َرى الل ُه َع َملك ْم َو َر ُس ُ‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ي ْعت ِذ ُرون ِإل ْيك ْم ِإذا رج ْع ُت ْم ِإل ْي ِه ْم ُقل َّال ت ْعت ِذ ُروا لن ُّن ْؤ ِمن لك ْم ق ْد ن َّبأنا الل ُه ِم ْن أ ْخب ِارك ْم وسيرى الل ُه عملك ْم ور ُسول ُه ث َّم ُتر ُّدون‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ِإلى ع ِال ِم الغ ْي ِب والشهاد ِة ف ُين ِبئكم ِبما ك ُنت ْم ت ْعملون (‪. ))16‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫اعم ُل ْوا فسيرى الل ُه عمل ُك ْم ور ُس ُول ُه و ْاْلُ ْؤم ُنون وس ُتر ُّدون إلى عالم ْالغ ْيب و َّ‬
‫الشهاد ِة ف ُين ِب ُئكم ِبما ك ُنت ْم ت ْعملون (‪))105‬‬ ‫(و ُقل ْ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(والل ُه َسم ٌيع َع ِل ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫يم (‪. ))18‬‬‫الس ْو ِء والل ُه سم ٌيع ع ِل ٌ‬‫الدوائر عل ْيه ْم دآئر ُة َّ‬‫ص ب ُك ُم َّ‬
‫َّ ُ‬ ‫(ومن ألا ْعراب من ي َّتخ ُذ ما ُي ُ ْ ً‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫نفق مغرما ويترب ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ َُّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(خذ ِمن أمو ِال ِهم صدقة تط ِه ُرهم وتز ِك ِيهم ِبها وص ِل عل ْي ِهم ِإن صالتك سكن لهم والله س ِميع ع ِليم (‪. ))103‬‬
‫َ َ َ‬
‫ألا َ‬ ‫َُْ‬
‫نص ِار) ‪ُ :‬‬ ‫اج ِرين و‬
‫* (اْله ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫(و َّ ُ‬
‫ات ت ْج ِري ت ْحتها‬ ‫الس ِابقون ألا َّولون ِمن اْله ِاج ِرين وألانص ِار وال ِذين اتب ُعوهم ِب ِإ ْحس ٍان َّر ِض ي الله عن ُه ْم ورضوا عنه وأعد ل ُه ْم جن ٍ‬
‫ألا ْنه ُار ‪. ))100( ..‬‬
‫ُ‬ ‫وه في ساعة ْال ُع ْسرة من ب ْع ِد ما كاد يز ُيغ ُق ُل ُ‬
‫َّ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫وب ف ِر ٍيق ِم ْن ُه ْم ث َّم تاب عل ْي ِه ْم‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(لقد تاب هللا على الن ِب ِي واْله ِاج ِرين وألانص ِار ال ِذين اتبع ِ‬
‫‪. ))112( ........‬‬
‫ُ َّ‬
‫الرح ُ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫(ه َو الت َّو ُ ُ‬
‫اب َّ ِ‬ ‫*‬
‫الرح ُ‬ ‫ُ َّ َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫الت ْوبة ع ْن عب ِاده وي ْأ ُخ ُذ َّ‬ ‫(أل ْم ي ْعل ُم ْوا أ َّن الله ُهو ي ْقب ُل َّ‬
‫يم (‪. ))106‬‬ ‫ات وأن الله هو التواب َّ ِ‬ ‫الصدق ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫الثالث ِة َّال ِذين ُخ ِل ُف ْوا ح َّتى إذا ضاق ْت عل ْيه ُم ألا ْر ُ‬ ‫َّ‬
‫ض ِبما ر ُحب ْت وضاق ْت عل ْي ِه ْم أ ُنف ُس ُه ْم وظ ُّنوا أن ال ملجأ ِمن الل ِه ِإال ِإل ْي ِه ث َّم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وعلى‬
‫الر ِح ُ‬
‫اب َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫تاب عل ْيه ْم ِليت ُوبوا إن الله ُهو الت َّو ُ‬
‫يم (‪. ))118‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َّ َ َ َ‬
‫اب َعل ْي ِه ْم) ‪ُ :‬‬‫* (ثم ت‬
‫ُ‬
‫وب ف ِر ٍيق ِم ْن ُه ْم ث َّم تاب عل ْي ِه ْم‬ ‫النبي و ْاْلُهاجرين وألانصار َّالذين َّاتب ُع ُ‬
‫وه في ساع ِة ْال ُع ْسرة من ب ْع ِد ما كاد يز ُيغ ُق ُل ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(لقد تاب هللا على ِ ِ‬
‫وف َّر ِح ٌ‬‫َّ ُ ْ ُؤ ٌ‬
‫يم (‪. ))112‬‬ ‫ِإنه ِب ِهم ر‬
‫َّ ْ َُّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ْ ْ ُ ُ ُ ْ ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫الثالث ِة ال ِذين ُخ ِل ُفوا ح َّتى إذا ضاق ْت عل ْيه ُم ألا ْر ُ‬ ‫َّ‬
‫ض ِبما ر ُحب ْت وضاقت علي ِهم أنفسهم وظنوا أن ال ملجأ ِمن الل ِه ِإال ِإلي ِه ثم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وعلى‬
‫الر ِح ُ‬ ‫الت َّو ُ‬
‫اب َّ‬ ‫ْ‬
‫تاب عل ْيه ْم لي ُت ُوبوا إ َّن الله ُهو َّ‬
‫يم (‪. ))118‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬

‫‪68‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫اح ٌر ُّم ِب ٌين ‪ -‬ل ِس ْح ٌر ُّم ِبي ٌن) ‪ُ :‬‬
‫* (لس ِ‬
‫ْ‬
‫اس عج ًبا أ ْن أ ْوح ْينا ِإلى ر ُج ٍل ِم ْن ُه ْم ‪ ...‬قال الك ِاف ُرون ِإ َّن هـذا لس ِاح ٌر ُّم ِب ٌين (‪. ))7‬‬
‫ِ‬ ‫(أكان ِل َّلن‬
‫ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫اب ُّم ِب ٍين (‪. ))41‬‬
‫(وما تكون ِفي شأ ٍن وما تتلو ِمنه ِمن قر ٍآن ‪ ...‬وال أصغر ِمن ذ ِلك وال أكبر ِإال ِفي ِكت ٍ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُّ ْ‬
‫ندنا قالوا ِإ َّن هـذا ل ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌين (‪. ))24‬‬ ‫(فل َّما جاءه ُم الحق ِمن ِع ِ‬
‫َ‬
‫ألا ْ‬ ‫الس َم َاوات َو َ‬ ‫َّ َ َ َ‬
‫ألا ْرض ‪ -‬في َّ‬ ‫َّ َ َ َ َ‬
‫ألا ْ‬
‫ض ‪ُ : )....‬‬
‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ي‬‫ف‬‫ِ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫اء‬‫م‬‫الس‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬
‫ات و ِ‬
‫ر‬ ‫* (السماو ِ‬
‫ْ‬ ‫السماوا ِت وألا ْرض في س َّتة أ َّيام ُث َّم ْ‬ ‫(إ َّن رَّب ُك ُم الل ُه َّال ِذي خلق َّ‬
‫استوى على الع ْر ِش ‪. ))3( ...‬‬ ‫ِ ِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ات ِلقو ٍم يتقون (‪. ))4‬‬ ‫ض آلي ٍ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫ِ(إن ِفي اخ ِتال ِف اللي ِل والنه ِار وما خلق الله ِفي السماو ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ض ‪. ))18( ..‬‬ ‫ْ‬ ‫(وي ْع ُبدون ِمن دو ِن الل ِه ما ال يض ُّره ْم وال ينف ُع ُه ْم ‪ ..‬ق ْل أتن ِبئون الله ِبما ال يعلم ِفي السماو ِ‬
‫ات وال ِفي ألار ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫الس ْمع وألا ْبصار ‪. ))31( ..‬‬ ‫السماء وألا ْرض أ َّمن ي ْمل ُك َّ‬ ‫ُ(ق ْل من ي ْر ُز ُق ُكم من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ٌّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ض أال ِإن وعد الل ِه حق ول ِـكن أكثرهم ال يعلمون (‪. ))55‬‬ ‫ات وألار ِ‬‫(أال ِإن ِلل ِه ما ِفي السماو ِ‬
‫السماء ‪. ))41( ..‬‬ ‫(وما ت ُكو ُن في ش ْأن ‪ ..‬وما ي ْع ُز ُب عن َّربك من م ْثقال ذ َّرة في ألا ْرض وال في َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ٍ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ض وما يت ِبع ال ِذين يدعون ِمن دو ِن الل ِه شركاء ‪. ))44( ..‬‬ ‫(أال ِإن ِلل ِه من ِفي السماوات ومن ِفي ألار ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ض ِإ ْن ِعندكم ِمن ُسلط ٍان ‪. ))48( ..‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ً ُ ْ ُ ُ ْ ُّ ُ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫(قالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغ ِني له ما ِفي السماوات وما ِفي ألار ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ ُّ ُ‬ ‫ُْ‬ ‫انظ ُر ْوا ماذا في َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫النذ ُر عن ق ْو ٍم ال ُي ْؤ ِم ُنون (‪. ))101‬‬ ‫ض وما تغ ِني آلايات و‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ق ِل‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫* ِ(إل ْي ِه َم ْر ِج ُعك ْم ‪ِ -‬إلينا َم ْر ِج ُعك ْم ‪ِ -‬إل ْينا َم ْر ِج ُع ُه ْم ) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫ات ِبال ِق ْس ِط ‪. ))4( ..‬‬ ‫يد ُه لي ْجزي َّال ِذين آم ُن ْوا وعم ُل ْوا َّ‬ ‫ًّ َّ ُ ْ ُ ْ ْ ُ َّ ُ ُ‬ ‫ً ْ‬ ‫ْ ْ ُُ ْ‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫( ِإلي ِه مر ِجعكم ج ِميعا وعد الل ِه حقا ِإنه يبدأ الخلق ثم ي ِع ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫(فل َّما أنج ُاه ْم إذا ُه ْم ي ْب ُغون ‪ ..‬يا أ ُّيها َّ‬
‫اس ِإ َّنما بغ ُيك ْم على أ ُنف ِسكم ‪ ..‬ث َّم ِإلينا م ْر ِج ُعك ْم ف ُنن ِب ُئكم ِبما ك ُنت ْم ت ْعملون (‪. ))73‬‬
‫الن ُ‬
‫ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ ْ ُُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(وِإ َّما ُن ِري َّنك ب ْعض ال ِذي ن ِعدهم أو نتوفينك ف ِإلينا مر ِجعهم ثم الله ش ِهيد على ما يفعلون (‪. ))64‬‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ْ ْ‬
‫الش ِديد ِبما ك ُانوا يك ُف ُرون (‪. ))20‬‬ ‫الد ْنيا ُث َّم إل ْينا م ْرج ُع ُه ْم ُث َّم ُنذ ُيق ُه ُم ْالعذاب َّ‬ ‫ٌ‬
‫اع في ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(مت ِ‬
‫ُ َّ‬
‫(ه َو ال ِذي) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ً َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫الس ِنين وال ِحساب ‪. ))5( ..‬‬ ‫(هو ال ِذي جعل الش ْمس ِضياء والقمر نورا وقدره من ِازل ِلتعل ُموا عدد ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫( ُهو ال ِذي ُيس ِي ُرك ْم ِفي الب ِر والب ْح ِر ح َّتى ِإذا ك ُنت ْم ِفي ال ُفل ِك وجرْين ِب ِهم ِب ِر ٍيح ط ِيب ٍة ‪. ))77( ..‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ي ْسم ُعون (‪. ))42‬‬ ‫(هو ال ِذي جعل لك ُم الل ْيل ِلت ْسكنوا ِف ِيه والنهار ُم ْب ِص ًرا ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫* َ(إ َّن َّالذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ض ْوا ب ْالحياة ُّ‬‫(إ َّن َّالذين ال ي ْر ُجون لقاءنا ور ُ‬
‫الد ْنيا واطمأ ُّنوا ِبها وال ِذين ُه ْم ع ْن آي ِاتنا غ ِافلون (‪. ))2‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات يه ِد ِيهم ربهم ِب ِإيم ِان ِهم تج ِري ِمن تح ِت ِهم ألانهار ِفي جن ِ‬
‫ات الن ِع ِيم (‪. ))1‬‬ ‫( ِإن ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫َّ‬
‫( ِإ َّن ال ِذين ح َّق ْت عل ْي ِه ْم ك ِلم ُت ِربك ال ُي ْؤ ِم ُنون (‪. ))14‬‬

‫‪69‬‬
‫َ‬
‫* َ(وِإذا) ‪ُ :‬‬
‫ض َّر ُه م َّر كأن َّل ْم ي ْد ُعنا إلى ُ‬
‫ض ٍر َّم َّس ُه ‪. ))17( ..‬‬ ‫الض ُّر دعانا لجنبه أ ْو قاع ًدا أ ْو قآئ ًما فل َّما كش ْفنا ع ْن ُه ُ‬ ‫س إلانسان ُّ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫(وِإذا م ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬
‫ات قال ال ِذين ال ي ْر ُجون ِلقاءنا ائ ِت ِبق ْر ٍآن غ ْي ِر هـذا أ ْو ب ِدل ُه ‪. ))15( ......................‬‬ ‫(وِإذا تتلى عل ْي ِه ْم آياتنا ب ِين ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫(وإذا أذ ْقنا َّ‬
‫الناس ر ْحمة ِمن ب ْع ِد ض َّراء م َّس ْت ُه ْم ِإذا ل ُهم َّمك ٌر ِفي آي ِاتنا ق ِل الل ُه أ ْسر ُع مك ًرا ‪. ))71( .....................‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬
‫* (كذ ِل َك) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫اع ًدا أ ْو ق ِآئ ًما ‪ .....................‬كذ ِلك ُ ِزين ِلل ُم ْس ِر ِفين ما كانوا ي ْعملون (‪. ))17‬‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬
‫س ِإلانسان الض ُّر دعانا ِلج ِنب ِه أو ق ِ‬ ‫(وإذا م َّ‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ي ْ ْ ُْ‬ ‫ُ ْ ُْ ُ ْ‬ ‫ُْ ْ ُ ُ ُُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ ُْ‬
‫ات وما كانوا ِليؤ ِمنوا كذ ِلك نج ِز القوم اْلج ِر ِمين (‪. ))13‬‬ ‫(ولقد أهلكنا القرون ِمن قب ِلكم ْلا ظلموا وجاءتهم رسلهم ِبالب ِين ِ‬
‫َُّ‬
‫ات ِلق ْو ٍم يتفكرون (‪. ))76‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫ض ‪ ........‬كذ ِلك نف ِص ُل آلاي ِ‬ ‫ِ(إنما مثل الحي ِاة الدنيا كماء أنزلناه ِمن السماء فاختلط ِب ِه نبات ألار ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(كذ ِلك ح َّق ْت ك ِلم ُت ِربك على ال ِذين فسقوا أ َّن ُه ْم ال ُيؤ ِم ُنون (‪. ))33‬‬
‫ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫(ب ْل كذ ُبوا ِبما ل ْم ُي ِحيطوا ِب ِعل ِم ِه وْلا يأ ِت ِه ْم تأ ِويل ُه كذ ِلك كذب ال ِذين ِمن ق ْب ِل ِه ْم فانظ ْر ك ْيف كان ع ِاقبة الظ ِ ِاْلين (‪. ))31‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫لوب اْل ْعت ِدين (‪. ))26‬‬
‫ات ‪ ......................‬كذ ِلك نطبع على ق ِ‬ ‫(ث َّم بعثنا ِمن ب ْع ِد ِه ُر ُسال ِإلى ق ْو ِم ِه ْم فجآؤوهم ِبالب ِين ِ‬
‫ُ ُْْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫(ث َّم نن ِجي ُر ُسلنا وال ِذين آم ُنوا كذ ِلك ح ًّقا عل ْينا ن ِنج اْلؤ ِم ِنين (‪. ))103‬‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ ْ ْ ُْ‬
‫(ولقد أهلكنا الق ُرون ِمن ق ْب ِلك ْم ْلا ظل ُموا وجاءت ُه ْم ُر ُسل ُهم ِبالب ِين ِ‬
‫ات ‪. ))13( ..‬‬
‫َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(ولقد ب َّوأنا ب ِني ِإ ْسر ِائيل ُمب َّوأ ِصد ٍق ورزقناهم ِمن الط ِيب ِ‬
‫ات ‪. ))13( ............‬‬
‫َ ُ ْ َ َ ُ ْ ْ ُ ْ‬
‫* َ(و َما كانوا ‪ -‬ف َما كانوا ِل ُيؤ ِمنوا) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ ْ ْ ُْ‬
‫ات وما ك ُانوا ِل ُي ْؤ ِم ُنوا كذ ِلك ن ْج ِزي الق ْوم اْل ْج ِر ِمين (‪. ))13‬‬ ‫ْ‬
‫(ولقد أهلكنا الق ُرون ِمن ق ْب ِلك ْم ْلا ظل ُموا وجاءت ُه ْم ُر ُسل ُهم ِبالب ِين ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ات فما ك ُانوا ِل ُي ْؤ ِم ُنوا ِبما كذ ُبوا ِب ِه ِمن ق ْب ُل ‪. ))26( ......................‬‬ ‫(ث َّم بعثنا ِمن ب ْع ِد ِه ُر ُسال ِإلى ق ْو ِم ِه ْم فجآؤوهم ِبالب ِين ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫َ‬ ‫ُْ‬
‫* (اْل ْج ِر ِمين – اْل ْج ِر ُمون ‪ُّ -‬م ْج ِر ِمين) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫(ولق ْد أ ْهلكنا ال ُق ُرون ِمن ق ْب ِلك ْم ‪ ............‬كذ ِلك ن ْج ِزي الق ْوم اْل ْج ِر ِمين (‪. ))13‬‬
‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(فم ْن أظل ُم ِم َّم ِن افترى على الل ِه ك ِذ ًبا أ ْو كذب ِبآي ِات ِه ِإ َّن ُه ال ُي ْف ِل ُح اْل ْج ِر ُمون (‪. ))12‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل أرأ ْي ُت ْم ِإ ْن أتاك ْم عذ ُاب ُه بي ًاتا أ ْو نه ًارا َّماذا ي ْست ْع ِج ُل ِم ْن ُه اْل ْج ِر ُمون (‪. ))50‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫استكب ُروا وك ُانوا ق ْو ًما ُّم ْج ِر ِمين (‪. ))25‬‬ ‫(ث َّم بعثنا ‪ِ ..‬إلى ِف ْرع ْون ومل ِئ ِه ِبآي ِاتنا ف‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫(و ُي ِح ُّق الل ُه الح َّق ِبك ِلم ِات ِه ول ْو ك ِره اْل ْج ِر ُمون (‪. ))87‬‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ ْ ُ ْ‬
‫ض ِمن ب ْع ِد ِهم ِلننظر ك ْيف ت ْعملون (‪. ))16‬‬ ‫ْ‬
‫(ثم جعلناكم خال ِئف ِفي ألار ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم ِقيل ِلل ِذين ظل ُموا ذوقوا عذاب الخل ِد ه ْل ُت ْجز ْون ِإال ِبما ك ُنت ْم تك ِس ُبون (‪. ))57‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ات فما ك ُانوا ِل ُي ْؤ ِم ُنوا ‪. ))26( ...‬‬ ‫(ث َّم بعثنا ِمن ب ْع ِد ِه ُر ُسال ِإلى ق ْو ِم ِه ْم فجآؤوهم ِبالب ِين ِ‬
‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫استكب ُروا ‪. ))25( .....‬‬ ‫(ث َّم بعثنا ِمن ب ْع ِد ِهم ُّموس ى وه ُارون ِإلى ِف ْرع ْون ومل ِئ ِه ِبآي ِاتنا ف‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم ُنن ِجي ُر ُسلنا وال ِذين آم ُنوا كذ ِلك ح ًّقا عل ْينا ُن ِنج اْل ْؤ ِم ِنين (‪. ))103‬‬

‫‪70‬‬
‫* (قل) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫(قل ل ْو شاء الل ُه ما تل ْوت ُه عل ْيك ْم وال أ ْدراكم ِب ِه فق ْد ل ِبث ُت ِفيك ْم ُع ُم ًرا ِمن ق ْب ِل ِه أفال ت ْع ِقلون (‪. ))14‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫السماء وألا ْرض أ َّمن ي ْم ِل ُك َّ‬ ‫( ُق ْل من ي ْر ُز ُق ُكم من َّ‬
‫الس ْمع وألا ْبصار ومن ُيخ ِر ُج الح َّي ِمن اْل ِي ِت ‪. ))31( ..‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ُ ْ ْ ُ َّ ُ ُ ُ َّ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ ْ ُ ْ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ه ْل ِمن شرك ِآئكم من يبدأ الخلق ثم ي ِعيده ق ِل الله يبدأ الخلق ثم ي ِعيده فأنى تؤفكون (‪. ))36‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ه ْل ِمن شرك ِآئكم َّمن ي ْه ِدي ِإلى الح ِق ق ِل الل ُه ي ْه ِدي ِللح ِق أفمن ي ْه ِدي ِإلى الح ِق أح ُّق أن ُيتبع ‪. ))35( ..‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫(قل ال أ ْم ِل ُك ِلن ْف ِس ي ض ًّرا وال ن ْف ًعا ِإال ما شاء الل ُه ِلك ِل أ َّم ٍة أج ٌل ِإذا جاء أجل ُه ْم فال ي ْستأ ِخ ُرون ‪. ))61( .......‬‬
‫ُْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل أرأ ْي ُت ْم ِإ ْن أتاك ْم عذ ُاب ُه بياتا أ ْو نه ًارا َّماذا ي ْست ْع ِج ُل ِم ْن ُه اْل ْج ِر ُمون (‪. ))50‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫( ُق ْل بف ْ‬
‫ض ِل الل ِه و ِبر ْحم ِت ِه ف ِبذ ِلك فلي ْفر ُحوا ُهو خ ْي ٌر ِم َّما ي ْجم ُعون (‪. ))58‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫زْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل أرأيتم ما أنزل الله لكم ِمن ِر ٍق فجعلتم ِمنه حراما وحالال قل آلله أ ِذن لكم أم على الل ِه تفترون (‪. ))51‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ َّن ال ِذين ي ْفت ُرون على الل ِه الك ِذب ال ُي ْف ِل ُحون (‪. ))41‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ُ ُّ ُ‬ ‫ُْ‬ ‫انظ ُر ْوا ماذا في َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫النذ ُر عن ق ْو ٍم ال ُيؤ ِم ُنون (‪. ))101‬‬ ‫ض وما تغ ِني آلايات و‬ ‫ات وألار ِ‬
‫ْ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ق ِل‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫( ُق ْل يا أ ُّيها َّ‬
‫اس ِإن ك ُنت ْم ِفي ش ٍك ِمن ِد ِيني فال أ ْع ُب ُد ال ِذين ت ْع ُب ُدون ِمن ُدو ِن الل ِه ‪. ))106( ..‬‬ ‫الن ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫( ُق ْل يا أ ُّيها َّ‬
‫اس ق ْد جاءك ُم الح ُّق ِمن َّ ِربك ْم فم ِن ْاهتدى ف ِإ َّنما ي ْهت ِدي ِلن ْف ِس ِه ‪. ))108( ......‬‬ ‫الن ُ‬
‫َ َ‬
‫* َ(و َماكان ‪ -‬وما) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ً ْ ْ‬ ‫َّ ُ َّ ُ ً‬
‫اس ِإال أ َّمة و ِاحدة فاختل ُفوا ول ْوال ك ِلمة سبق ْت ِمن َّ ِربك ل ُق ِض ي ب ْين ُه ْم ِفيما ِف ِيه يخت ِل ُفون (‪. ))11‬‬ ‫(وما كان الن‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اب ‪. ))32( ..‬‬ ‫(وما كان هـذا القرآن أن يفترى ِمن دو ِن الل ِه ول ِـكن تص ِديق ال ِذي بين يدي ِه وتف ِصيل ال ِكت ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫الر ْجس على ال ِذين ال ي ْع ِقلون (‪. ))100‬‬ ‫ْ ُ‬
‫س أن تؤ ِمن ِإال ِب ِإذ ِن الل ِه ويجعل ِ‬ ‫(وما كان ِلنف ٍ‬
‫ُ‬
‫يم ِبما ي ْفعلون (‪. ))34‬‬ ‫الظ َّن ال ُي ْغني من ْالحق ش ْي ًئا إ َّن الله عل ٌ‬‫َّ ُ ْ ُ ُ ْ َّ ًّ َّ َّ‬
‫(وما يت ِبع أكثرهم ِإال ظنا إن‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُّ َّ‬
‫اس ول ِـكن أكثرهم ال يشكرون (‪. ))40‬‬ ‫(وما ظن ال ِذين ْيفترون على الل ِه الك ِذب يوم ال ِقيام ِة ِإن الله لذو فض ٍل على الن ِ‬
‫ودا إ ْذ ُتف ُ‬ ‫َّ ُ َّ ْ ُ ْ ُ ً‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫يضون ِف ِيه وما ي ْع ُز ُب عن َّ ِربك ِمن‬ ‫ْ‬
‫(وما تكون ِفي شأ ٍن وما تتلو ِمنه ِمن ق ْر ٍآن وال تعملون ِمن عم ٍل ِإال كنا عليكم ش ُه ِ ِ‬
‫ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫اب ُّم ِب ٍين (‪. ))41‬‬ ‫ض وال ِفي السماء وال أصغر ِمن ذ ِلك وال أكبر ِإال ِفي ِكت ٍ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ِمثق ِال ذر ٍة ِفي ألار ِ‬
‫َْ ُ َ‬ ‫َ َ ُ ْ‬ ‫َْ ُ َ‬
‫يما كانوا ِف ِيه َيخت ِلفون) ‪ُ :‬‬‫يما ِف ِيه َيخت ِلفون ‪ِ -‬ف‬
‫* (ف َ‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ً ْ ْ‬ ‫َّ ُ َّ ُ ً‬
‫اس ِإال أ َّمة و ِاحدة فاختل ُفوا ول ْوال ك ِلمة سبق ْت ِمن َّ ِربك ل ُق ِض ي ب ْين ُه ْم ِفيما ِف ِيه يخت ِل ُفون (‪. ))11‬‬ ‫(وما كان الن‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد ب َّوأنا ب ِني ِإسر ِائيل ُمب َّوأ ِصد ٍق ‪ ..‬فما اختلفوا حتى جاءه ُم ال ِعل ُم ِإن رَّبك يق ِض ي بينهم يوم ال ِقيام ِة ِفيما كانوا ِف ِيه يخت ِلفون‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(‪. ))13‬‬
‫ُ ُ َ‬
‫* َ(و َيقولون) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(وي ُقولون ل ْوال أ ِنزل عل ْي ِه آية ِمن َّ ِرب ِه ف ُق ْل ِإ َّنما الغ ْي ُب ِلل ِه ف ْانت ِظ ُروا ِإ ِني معكم ِمن اْلنت ِظ ِرين (‪. ))70‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وي ُقولون متى هـذا الو ْع ُد ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪. ))68‬‬
‫وا إني َم َع ُكم م َن ْاْلُ َنتظر َ‬
‫َ َْ ْ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫* (فانت ِظ ُر ِ ِ‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(وي ُقولون ل ْوال أ ِنزل عل ْي ِه آية ِمن َّ ِرب ِه ف ُق ْل ِإ َّنما الغ ْي ُب ِلل ِه ف ْانت ِظ ُروا ِإ ِني معكم ِمن اْلنت ِظ ِرين (‪. ))70‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ‬
‫(فه ْل ينت ِظ ُرون ِإال ِمثل أ َّي ِام ال ِذين خل ْوا ِمن ق ْب ِل ِه ْم ق ْل فانت ِظ ُروا ِإ ِني معكم ِمن اْلنت ِظ ِرين (‪. ))107‬‬
‫َ َ ُّ َ َّ‬
‫الن ُ‬
‫اس) ‪ُ :‬‬ ‫* (يا أيها‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫اس ِإ َّنما بغ ُيك ْم على أ ُنف ِسكم ‪. ))73( ..‬‬ ‫(فل َّما أنج ُاه ْم إذا ُه ْم ي ْب ُغون في ألا ْرض بغ ْير ْالحق يا أ ُّيها َّ‬
‫الن ُ‬
‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ٌ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ُ َّ ْ ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها الناس قد جاءتكم مو ِعظة ِمن ِربكم و ِشفاء ِْلا ِفي الصد ِور وهدى ورحمة ِللمؤ ِم ِنين (‪. ))52‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬

‫‪71‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫( ُق ْل يا أ ُّيها َّ‬
‫اس ِإن ك ُنت ْم ِفي ش ٍك ِمن ِد ِيني فال أ ْع ُب ُد ال ِذين ت ْع ُب ُدون ِمن ُدو ِن الل ِه ‪. ))106( .......‬‬
‫الن ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫( ُق ْل يا أ ُّيها َّ‬
‫اس ق ْد جاءك ُم الح ُّق ِمن َّ ِربك ْم فم ِن ْاهتدى ف ِإ َّنما ي ْهت ِدي ِلن ْف ِس ِه ‪. ))108( ...........‬‬
‫الن ُ‬
‫* َ(و َي ْو َم) ‪ُ :‬‬
‫ُ ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫يعا ث َّم نقو ُل ِلل ِذين أشركوا مكانك ْم أ ُنت ْم وشركآؤك ْم ‪. ))78( ..‬‬ ‫(وي ْوم ن ْحش ُر ُه ْم ج ِم‬
‫ُ‬ ‫(وي ْوم ي ْح ُش ُر ُه ْم كأن َّل ْم ي ْلب ُث ْوا إ َّال ساع ًة من َّ‬
‫النه ِار يتعارفون ب ْين ُه ْم ‪. ))65( .........‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ ْ َ ُ‬
‫(حقت ك ِل َمت َرِب َك) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(كذ ِلك ح َّق ْت ك ِلم ُت ِربك على ال ِذين فسقوا أ َّن ُه ْم ال ُيؤ ِم ُنون (‪. ))33‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ِ(إ َّن ال ِذين ح َّق ْت عل ْي ِه ْم ك ِلم ُت ِربك ال ُيؤ ِم ُنون (‪. )) 14‬‬
‫* َ(و ِم ُنهم َّمن) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬
‫(و ِم ُنهم َّمن ُيؤ ِم ُن ِب ِه و ِم ْن ُهم َّمن ال ُيؤ ِم ُن ِب ِه ور ُّبك أ ْعل ُم ِباْل ْف ِس ِدين (‪. ))60‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫(وم ْن ُهم َّمن ي ْستم ُعون إل ْيك أفأنت ُت ْسم ُع ُّ‬
‫الص َّم ول ْو كانوا ال ي ْع ِقلون (‪. ))67‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْْ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(و ِمنهم من ينظر ِإليك أفأنت ته ِدي العمي ولو كانوا ال يب ِصرون (‪. ))63‬‬
‫ُ ُ َ‬ ‫ُ ُ‬
‫* َ(و ِلك ِل أ َّم ٍة َّر ُسو ٌل ‪ِ -‬لك ِل أ َّم ٍة أ َج ٌل) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫(و ِلك ِل أ َّم ٍة َّر ُسو ٌل ف ِإذا جاء ر ُسول ُه ْم ق ِض ي ب ْين ُهم ِبال ِق ْس ِط و ُه ْم ال ُيظل ُمون (‪. ))62‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫(قل ال أ ْم ِل ُك ِلن ْف ِس ي ض ًّرا وال ن ْف ًعا ِإال ما شاء الل ُه ِلك ِل أ َّم ٍة أج ٌل ِإذا جاء أجل ُه ْم فال ي ْستأ ِخ ُرون ساعة وال ي ْست ْق ِد ُمون (‪. ))61‬‬
‫َ َْ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫* (ق ِض َي َب ْي َن ُهم ِبال ِق ْس ِ ُ‬
‫ط َو ُه ْم ال ُيظل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫(و ِلك ِل أ َّم ٍة َّر ُسو ٌل ف ِإذا جاء ر ُسول ُه ْم ق ِض ي ب ْين ُهم ِبال ِق ْس ِط و ُه ْم ال ُيظل ُمون (‪. ))62‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫(ول ْو أ َّن ل ُكل ن ْفس ظلم ْت ما في ألا ْ ض ال ْفتد ْت به وأس ُّر ْوا َّ‬
‫الندامة ْلا رأ ُوا العذاب وق ِض ي ب ْين ُهم ِبال ِق ْس ِط و ُه ْم ال ُيظل ُمون (‪. ))56‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ر ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ‬
‫* (أال ِإ َّن) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫ض أال ِإ َّن و ْعد الل ِه ح ٌّق ول ِـك َّن أكثر ُه ْم ال ي ْعل ُمون (‪. ))55‬‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬
‫السماو ِ‬‫(أال إ َّن لله ما في َّ‬
‫ِ ِ ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ٌ‬
‫(أال ِإ َّن أ ْو ِلياء الل ِه ال خوف علي ِهم وال هم يحزنون (‪. ))47‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ض وما يت ِب ُع ال ِذين ي ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه شركاء ‪. ))44( ..‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(أال ِإن ِلل ِه من ِفي السماوات ومن ِفي ألار ِ‬
‫َ ُ ْ‬
‫* (قالوا) ‪ُ :‬‬
‫ض ‪. ))48( ...‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ً ُ ْ ُ ُ ْ ُّ ُ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫(قالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغ ِني له ما ِفي السماوات وما ِفي ألار ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫ض ‪. ))28( ..‬‬ ‫(قالوا أ ِجئتنا ِلتل ِفتنا عما وجدنا علي ِه آباءنا وتكون لكما ال ِكب ِرياء ِفي ألار ِ‬
‫َّ‬ ‫ً ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(فقالوا على الل ِه توكلنا رَّبنا ال ت ْجعلنا ِف ْتنة ِللق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))85‬‬
‫َ‬
‫* (ف ِإن) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫(ف ِإن تول ْي ُت ْم فما سأل ُتكم ِم ْن أ ْج ٍر ِإ ْن أ ْج ِري ِإال على الل ِه وأ ِم ْر ُت أ ْن أكون ِمن اْل ْس ِل ِمين (‪. ))27‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اسأ ِل ال ِذين ي ْقرؤون ال ِكتاب ِمن ق ْب ِلك ‪. ))16( ..........‬‬ ‫(ف ِإن كنت ِفي ش ٍك ِم َّما أنزلنا ِإل ْيك ف‬
‫ََ‬
‫* (فل َّما) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُّ ْ‬
‫ندنا قالوا ِإ َّن هـذا ل ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌين (‪. ))24‬‬ ‫(فل َّما جاءه ُم الحق ِمن ِع ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ ُ‬
‫السحرة قال ل ُهم ُّموس ى أل ُقوا ما أ ُنتم ُّمل ُقون (‪. ))80‬‬ ‫(فل َّما جاء‬
‫ُْ‬ ‫(فل َّما أ ْلق ْوا قال ُموس ى ما ج ْئ ُتم به الس ْح ُر إ َّن الله س ُي ْبط ُل ُه إ َّن الله ال ُي ْ‬
‫ص ِل ُح عمل اْل ْف ِس ِدين (‪. ))81‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ ِ ِ‬ ‫ِ‬

‫‪72‬‬
‫ال ‪َ -‬و َق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬
‫َ‬
‫(ق َ‬ ‫*‬
‫ُ‬
‫اءك ْم أ ِس ْح ٌر هـذا وال ُي ْف ِل ُح َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫الس ِاح ُرون (‪. ))22‬‬ ‫(قال ُموس ى أتقولون ِللح ِق ْلا ج‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫است ِقيما وال تت ِبع ِآن س ِبيل ال ِذين ال ي ْعل ُمون (‪. ))81‬‬ ‫(قال ق ْد ُأجيبت َّد ْعو ُت ُكما ف ْ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُن ْ‬
‫(وقال ِفرعو ائت ِوني ِبك ِل س ِاح ٍر ع ِل ٍيم (‪. ))21‬‬
‫ْ َّ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(وقال ُموس ى يا ق ْو ِم ِإن ك ُنت ْم آم ُنتم ِبالل ِه فعلي ِه توكلوا ِإن كنتم مس ِل ِمين (‪. ))86‬‬
‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬
‫ُّ ْ‬ ‫ً ْ‬ ‫ُ ً‬
‫الدنيا ‪. ))88( ..‬‬ ‫أله ِزينة وأ ْموالا ِفي الحي ِاة‬ ‫(وقال ُموس ى رَّبنا ِإ َّنك آت ْيت ِف ْرع ْون وم‬
‫َ َّ َ ُ ْ ْ َ َ َ َ‬
‫ألال َ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫* (حتى ي َروا العذاب ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫س على أ ْمو ِال ِه ْم واش ُد ْد على قل ِوب ِه ْم فال ُيؤ ِم ُنوا ح َّتى ير ُوا العذاب ألا ِليم (‪. ))88‬‬
‫اط ِم ْ‬ ‫(وقال ُموس ى رَّبنا ِإ َّنك آت ْيت ِف ْرع ْون ‪ ..‬ربنا‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫اءت ُه ْم ك ُّل آي ٍة ح َّتى ير ُوا العذاب ألا ِليم (‪. ))12‬‬ ‫ِ(إ َّن ال ِذين ح َّق ْت عل ْي ِه ْم ك ِلم ُت ِربك ال ُيؤ ِم ُنون (‪ )14‬ولو ج‬
‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫* (ف ِإن كنت ِفي ش ٍك ‪ِ -‬إن كنت ْم ِفي ش ٍك) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫(فإن ُكنت في ش ٍك م َّما أنزْلنا إل ْيك ف ْ‬
‫اسأ ِل ال ِذين يقرؤون ال ِكتاب ِمن ق ْب ِلك لق ْد جاءك الح ُّق ِمن َّ ِربك فال تكون َّن ِمن اْل ْمت ِرين‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(‪. ))16‬‬
‫َّ ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫( ُق ْل يا أ ُّيها الن ُ‬
‫َّ‬
‫اس ِإن كنت ْم ِفي ش ٍك ِمن ِد ِيني فال أ ْع ُبد ال ِذين ت ْع ُبدون ِمن ُدو ِن الل ِه ول ِـك ْن أ ْع ُبد الله ال ِذي يتوفاكم ‪. ))106( ........‬‬
‫* مشتقات كلمة الحق في سورة يونس ‪ 42( :‬مرة) ُ‬
‫يد ُه ‪. ))4( ..‬‬ ‫يعا و ْعد الله ح ًّقا إ َّن ُه ي ْبد ُأ ْالخ ْلق ُث َّم ُيع ُ‬ ‫( إل ْيه م ْرج ُع ُك ْم جم ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫ات ِلقو ٍم يعلمون (‪. ))5‬‬ ‫(هو ال ِذي جعل الشمس ِضياء والقمر نورا ‪ ..‬ما خلق الله ذ ِلك ِإال ِبالح ِق يف ِصل آلاي ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫اس ِإ َّنما بغ ُيك ْم على أ ُنف ِسكم ‪. ))73( ........‬‬ ‫الن ُ‬ ‫(فل َّما أنج ُاه ْم إذا ُه ْم ي ْب ُغون في ألا ْ ض بغ ْير ْالحق يا أ ُّيها َّ‬
‫ِ ر ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ ُّ ْ َّ ْ ْ ُ ُّ ْ‬ ‫ُ‬
‫س ما أسلفت وردوا ِإلى الل ِه موالهم الح ِق وضل عنهم ما كانوا يفترون (‪. ))30‬‬ ‫(هن ِالك تبلو كل نف ٍ‬
‫َّ َّ ُ َّ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫صرفون (‪. ))37‬‬ ‫(فذ ِلك ُم الل ُه رُّبك ُم الح ُّق فماذا ب ْعد الح ِق ِإال الضالل فأنى ت‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(كذ ِلك ح َّق ْت ك ِلم ُت ِربك على ال ِذين فس ُقوا أ َّن ُه ْم ال ُي ْؤ ِم ُنون (‪. ))33‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ه ْل ِمن شرك ِآئكم َّمن ي ْه ِدي ِإلى الح ِق ق ِل الل ُه ي ْه ِدي ِللح ِق أفمن ي ْه ِدي ِإلى الح ِق أح ُّق أن ُيتبع أ َّمن ال ي ِه ِدي ِإال ‪. ))35( ..‬‬
‫ُ‬
‫يم ِبما ي ْفعلون (‪. ))34‬‬ ‫الظ َّن ال ُي ْغني من ْالحق ش ْي ًئا إ َّن الله عل ٌ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ُ ْ َّ ًّ َّ َّ‬
‫(وما يت ِبع أكثرهم ِإال ظنا إن‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬
‫(وي ْست ِنب ُئونك أح ٌّق ُهو ق ْل ِإي ور ِبي ِإنه لحق وما أنتم ِبمع ِج ِزين (‪. ))53‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ْ‬
‫ض أال ِإ َّن و ْعد الل ِه ح ٌّق ول ِـك َّن أكثر ُه ْم ال ي ْعل ُمون (‪. ))55‬‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫(أال إ َّن ِلل ِه ما في َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫ندنا قالوا ِإن هـذا ل ِسحر م ِبين (‪. ))24‬‬ ‫ٌ‬ ‫(فل َّما جاءهم الحق ِمن ِع ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫الس ِاح ُرون (‪. ))22‬‬ ‫اءك ْم أ ِس ْح ٌر هـذا وال ُي ْف ِل ُح َّ‬ ‫(قال ُموس ى أ ُتقولون ِللح ِق ْلا ج‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫(و ُي ِح ُّق الل ُه الح َّق ِبك ِلم ِات ِه ول ْو ك ِره اْل ْج ِر ُمون (‪. ))87‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اسأ ِل ال ِذين ي ْقرؤون ال ِكتاب ِمن ق ْب ِلك لق ْد جاءك الح ُّق ِمن َّ ِربك فال تكون َّن ِمن اْل ْمت ِرين‬ ‫(ف ِإن كنت ِفي ش ٍك ِم َّما أنزلنا ِإل ْيك ف‬
‫(‪. ))16‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ِ(إ َّن ال ِذين حقت عل ْي ِه ْم ك ِلمت ِربك ال يؤ ِمنون (‪. ))14‬‬
‫ُ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم ُنن ِجي ُر ُسلنا وال ِذين آم ُنوا كذ ِلك ح ًّقا عل ْينا ُن ِنج اْل ْؤ ِم ِنين (‪. ))103‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ(ق ْل يا أ ُّيها َّ‬
‫اس ق ْد جاءك ُم الح ُّق ِمن َّ ِربك ْم فم ِن ْاهتدى ف ِإ َّنما ي ْهت ِدي ِلن ْف ِس ِه ‪. ))108( ..‬‬ ‫الن ُ‬

‫‪73‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َُ َ‬
‫* (لكم ن ِذ ٌير) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫َّ‬
‫(أال ت ْع ُب ُدوا ِإال الله ِإ َّن ِني لكم ِم ْن ُه ن ِذ ٌير وب ِش ٌير (‪. )7‬‬
‫ُ‬ ‫(ولق ْد أ ْرس ْلنا ُن ً‬
‫وحا ِإلى ق ْو ِم ِه ِإ ِني لك ْم ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪. ))75‬‬
‫ْ َ ْ ُ ْ َ َّ ُ ْ ُ َّ ُ ُ ْ َ‬
‫وبوا ِإل ْي ِه) ‪ُ :‬‬‫* (استغ ِفروا ربكم ثم ت‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُّ ًّ ُ ْ ُ َّ‬ ‫ْ ْ ُ ْ َّ ُ ْ ُ َّ ُ ُ ْ ْ ُ ْ ُ َّ ً‬
‫ضل ُه وِإن تول ْوا ف ِإ ِني أخاف عل ْيك ْم‬
‫ضل ف ْ‬‫ْ‬ ‫ً‬
‫(وأ ِن استغ ِفروا ربكم ثم توبوا ِإلي ِه يم ِتعكم متاعا حسنا ِإلى أج ٍل مسمى ويؤ ِت كل ِذي ف ٍ‬
‫عذاب ي ْو ٍم ك ِب ٍير(‪. ))3‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ُ ُ ً ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫است ْغ ِف ُر ْوا رَّب ُك ْم ُث َّم ُت ُوب ْوا إل ْي ِه ُي ْر ِسل َّ‬
‫السماء عل ْيكم ِم ْدر ًارا وي ِز ْدك ْم ق َّوة ِإلى ق َّو ِتك ْم وال تتول ْوا ُم ْج ِر ِمين (‪ – ))57‬قصة قوم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(ويا ق ْوم ْ‬
‫ِ‬
‫هود‬
‫ْ ْ ُ ُ َُّ‬ ‫ْ ْ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُُْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫ض واستعمركم ِفيها فاستغ ِفروه ثم‬ ‫(وِإلى ثمود أخاهم ص ِالحا قال يا قو ِم اعبدوا الله ما لكم ِمن ِإل ٍـه غيره هو أنشأكم ِمن ألار ِ‬
‫يب (‪. ))41‬‬ ‫يب ُّمج ٌ‬ ‫ُت ُوب ْوا إل ْي ِه إ َّن ربي قر ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ْ َّ ُِ ْ ُ َّ ُ ُ ْ‬
‫(واستغ ِفروا ربكم ثم توبوا ِإلي ِه ِإن ِربي ر ِحيم ودود (‪ – ))10‬قصة قوم شعيب ‪.‬‬
‫َ َّ ْ َ َ َّ ْ‬
‫* َ(وِإن ت َول ُْوا ‪ -‬ف ِإن ت َول ْوا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُّ ًّ ُ ْ ُ‬ ‫ْ ْ ْ َّ ُ ْ ُ َّ ُ ُ ْ ْ ُ ْ ُ َّ ً‬
‫ضل ُه وِإن تول ْوا ف ِإ ِني أخاف عل ْيك ْم‬
‫ضل ف ْ‬‫ْ‬ ‫ً‬
‫(وأ ِن استغ ِف ُروا ربكم ثم توبوا ِإلي ِه يم ِتعكم متاعا حسنا ِإلى أج ٍل مسمى ويؤ ِت ك َّل ِذي ف ٍ‬
‫عذاب ي ْو ٍم ك ِب ٍير (‪. ))3‬‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ف ربي ق ْو ًما غ ْير ُك ْم وال ت ُ‬
‫ض ُّرون ُه ش ْي ًئا ِإ َّن ِربي على ك ِل ش ْي ٍء ح ِفيظ (‪– ))52‬‬
‫ُْ ْ ْ ْ ُ‬
‫ل‬ ‫خ‬‫ت‬‫س‬ ‫ي‬‫و‬ ‫م‬‫ك‬ ‫ي‬‫ل‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫(فإن تو َّل ْو ْا فق ْد أ ْبل ْغ ُت ُكم َّما ُأ ْ س ْل ُ‬
‫ت‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫رِ‬ ‫ِ‬
‫قصة قوم هود ‪.‬‬
‫(ع َذ َ‬
‫اب َي ْو ٍم) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُّ ًّ ُ ْ ُ‬ ‫ْ ْ ْ َّ ُ ْ ُ َّ ُ ُ ْ ْ ُ ْ ُ َّ ً‬
‫ضل ُه وِإن تول ْوا ف ِإ ِني أخاف عل ْيك ْم‬ ‫ضل ف ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬
‫(وأ ِن استغ ِف ُروا ربكم ثم توبوا ِإلي ِه يم ِتعكم متاعا حسنا ِإلى أج ٍل مسمى ويؤ ِت ك َّل ِذي ف ٍ‬
‫عذاب ي ْو ٍم ك ِب ٍير (‪. ))3‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫(ولق ْد أ ْرس ْلنا ُن ً‬
‫وحا ِإلى ق ْو ِم ِه ِإ ِني لك ْم ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪)75‬أن ال ت ْع ُب ُدوا ِإال الله ِإ ِني أخاف عل ْيك ْم عذاب ي ْو ٍم أ ِل ٍيم (‪. ))74‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫صوا ِاْلكيال و ِاْليزان ِإ ِني أراكم ِبخ ْي ٍر وِإ ِني أخاف‬ ‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه وال تنق‬ ‫(وِإلى م ْدين أخ ُاه ْم شع ْي ًبا قال يا قو ِم‬
‫ُ‬
‫يط (‪. ))86‬‬ ‫عل ْيك ْم عذاب ي ْو ٍم ُّم ِح ٍ‬
‫َ‬
‫* (ك ِب ٌير) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُّ ًّ ُ ْ ُ‬ ‫ْ ْ ْ َّ ُ ْ ُ َّ ُ ُ ْ ْ ُ ْ ُ َّ ً‬
‫ضل ُه وِإن تول ْوا ف ِإ ِني أخاف عل ْيك ْم‬
‫ضل ف ْ‬‫ْ‬ ‫ً‬
‫(وأ ِن استغ ِف ُروا ربكم ثم توبوا ِإلي ِه يم ِتعكم متاعا حسنا ِإلى أج ٍل مسمى ويؤ ِت ك َّل ِذي ف ٍ‬
‫عذاب ي ْو ٍم ك ِب ٍير (‪. ))3‬‬
‫ْ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫(إ َّال َّال ِذين صب ُر ْوا وعم ُل ْوا َّ‬
‫ات أ ْول ِـئك ل ُهم َّمغ ِفرة وأ ْج ٌر ك ِب ٌير (‪. ))11‬‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(و َما ) ‪ُ :‬‬
‫اب ُّم ِب ٍين (‪. ))4‬‬ ‫ُ ٌّ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ض ِإال على الل ِه ِرزقها ويعلم مستق َّرها ومستودعها كل ِفي ِكت ٍ‬ ‫(وما ِمن دآب ٍة ِفي ألار ِ‬
‫(وما ظل ْمن ُاه ْم ولـكن ظل ُم ْوا أ ُنفس ُه ْم فما أ ْغن ْت ع ْن ُه ْم آله ُت ُه ُم َّالتي ي ْد ُعون من ُدون الله من ش ْيء ْلَّا جاء أ ْم ُر ربك وما ز ُاد ُ‬
‫وه ْم غ ْير‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يب (‪. ))101‬‬ ‫ْ‬
‫تت ِب ٍ‬
‫‪74‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(وما نؤ ِخ ُر ُه ِإال ِألج ٍل َّم ْع ُد ٍود (‪. ))106‬‬
‫(وما كان رُّبك ل ُي ْهلك ْال ُقرى ب ُظ ْلم وأ ْه ُلها ُم ْ‬
‫ص ِل ُحون (‪. ))112‬‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ ِ‬
‫(م ِب ٌين) ‪ُ :‬‬
‫* ُّ‬
‫اب ُّم ِب ٍين (‪. ))4‬‬ ‫ُ ٌّ‬ ‫ْ ُ ُ ْ َّ ُ ْ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ض ِإال على الل ِه ِرزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل ِفي ِكت ٍ‬ ‫(وما ِمن دآب ٍة ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(و ُهو َّال ِذي خلق َّ‬
‫ات وألا ْرض ِفي ِس َّت ِة أ َّي ٍام وكان ع ْرش ُه على اْلاء ِلي ْبلوك ْم أ ُّيك ْم أ ْحس ُن عمال ول ِئن قلت ِإ َّنكم َّم ْب ُعوثون ِمن‬ ‫السماو ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ب ْع ِد اْل ْو ِت ليقول َّن ال ِذين كف ُروا ِإ ْن هـذا ِإال ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌين (‪. ))2‬‬
‫ُ‬
‫وحا ِإلى ق ْو ِم ِه ِإ ِني لك ْم ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪. ))75‬‬ ‫(ولق ْد أ ْرس ْلنا ُن ً‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد أ ْرسلنا ُموس ى ِبآي ِاتنا و ُسلط ٍان ُّم ِب ٍين (‪. ))14‬‬
‫َ ْ‬
‫* َ(ول ِئن) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(و ُهو َّال ِذي خلق َّ‬
‫ات وألا ْرض ِفي ِس َّت ِة أ َّي ٍام وكان ع ْرش ُه على اْلاء ِلي ْبلوك ْم أ ُّيك ْم أ ْحس ُن عمال ول ِئن قلت ِإ َّنكم َّم ْب ُعوثون ِمن‬ ‫السماو ِ‬
‫َّ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ب ْع ِد اْل ْو ِت ليقول َّن ال ِذين كف ُروا ِإ ْن هـذا ِإال ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌين (‪ )2‬ول ِئ ْن أخ ْرنا ع ْن ُه ُم العذاب ِإلى أ َّم ٍة َّم ْع ُدود ٍة ليقول َّن ما ي ْح ِب ُس ُه أال ي ْوم‬
‫وفا ع ْن ُه ْم وحاق ِبهم َّما ك ُان ْوا ب ِه ي ْست ْهز ُؤون (‪ )8‬ول ِئ ْن أذ ْقنا إلا ْنسان ِم َّنا ر ْحم ًة ُث َّم نز ْعناها ِم ْن ُه إ َّن ُه لي ُئ ٌ‬
‫وس ك ُف ٌ‬ ‫ُْ ً‬ ‫ْ‬
‫ور‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يأ ِت ِيه ْم ل ْيس مصر‬
‫ور (‪. ))10‬‬ ‫ات عني إ َّن ُه لفر ٌح ف ُخ ٌ‬‫السيئ ُ‬
‫َّ‬ ‫َّ َّ ْ ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(‪ )1‬ول ِئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب ِ‬
‫َ ُ َ َّ ُ ُ‬
‫* (ل َيقول َّن ‪ -‬ل َيقول َّن) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(و ُهو َّال ِذي خلق َّ‬
‫ات وألا ْرض ِفي ِس َّت ِة أ َّي ٍام وكان ع ْرش ُه على اْلاء ِلي ْبلوك ْم أ ُّيك ْم أ ْحس ُن عمال ول ِئن قلت ِإ َّنكم َّم ْب ُعوثون ِمن‬ ‫السماو ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ب ْع ِد اْل ْو ِت لي ُقول َّن ال ِذين كف ُروا ِإ ْن هـذا ِإال ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌين (‪. ))2‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وفا ع ْن ُه ْم وحاق ِب ِهم َّما ك ُانوا ِب ِه ي ْست ْه ِز ُؤون‬
‫ُْ ً‬
‫(ول ِئ ْن أ َّخ ْرنا ع ْن ُه ُم العذاب ِإلى أ َّم ٍة َّم ْع ُدود ٍة لي ُقول َّن ما ي ْح ِب ُس ُه أال ي ْوم يأ ِت ِيه ْم ل ْيس مصر‬
‫(‪. ))8‬‬
‫ات عني إ َّن ُه لفر ٌح ف ُخ ٌ‬ ‫السيئ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ ْ ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ور (‪. ))10‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(ول ِئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب ِ‬
‫َّ‬
‫* ِ(إال) ‪ُ :‬‬
‫ْ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫(إ َّال َّال ِذين صب ُر ْوا وعم ُل ْوا َّ‬
‫ات أ ْول ِـئك ل ُهم َّمغ ِفرة وأ ْج ٌر ك ِب ٌير (‪. ))11‬‬ ‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫اس أجم ِعين (‪. ))111‬‬
‫( ِإال من ر ِحم ربك و ِلذ ِلك خلقهم وتمت ك ِلمة ِربك ألمألن جهنم ِمن ال ِجن ِة والن ِ‬
‫َ ُ ْ َ َ ُ ْ َّ َ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ َ ُ ْ َّ َ‬
‫ات) ‪ُ :‬‬ ‫* (ال ِذين صب ُروا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫ات ‪ -‬آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫ْ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫(إ َّال َّال ِذين صب ُر ْوا وعم ُل ْوا َّ‬
‫ات أ ْول ِـئك ل ُهم َّمغ ِفرة وأ ْج ٌر ك ِب ٌير (‪. ))11‬‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات وأخبتوا ِإلى ِرب ِهم أول ِـئك أصحاب الجن ِة هم ِفيها خ ِالدون (‪. ))73‬‬ ‫ِ(إن ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫َ ُ ُ َ َْ‬
‫* (أ ْم َيقولون افت َر ُاه) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ات و ْاد ُع ْوا من ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ُ ُْ ْ ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫استط ْع ُتم ِمن ُدو ِن الل ِه ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪. ))13‬‬ ‫ِ‬ ‫(أ ْم يقولون افتراه ق ْل فأتوا ِبعش ِر ُسو ٍر ِمث ِل ِه ُمفتري ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(أ ْم ي ُقولون افتر ُاه ق ْل ِإ ِن افترْي ُت ُه فعل َّي ِإ ْجر ِامي وأنا ب ِري ٌء ِم َّما ُت ْجر ُمون (‪ – ))35‬قصة قوم نوح ‪.‬‬
‫ُ َ‬
‫* (أ ْولـ ِئ َك) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬
‫اط ٌل َّما ك ُانوا ي ْعملون (‪. ))14‬‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬
‫آلاخر ِة ِإال الن ُار وح ِبط ما صنعوا ِفيها وب ِ‬ ‫(أول ِـئك ال ِذين ليس ل ُه ْم ِفي ِ‬
‫يعون َّ‬
‫الس ْمع وما‬ ‫ِ‬
‫ف ل ُه ُم ْالعذ ُ‬
‫اب ما ك ُان ْوا ي ْستط ُ‬ ‫ُ‬
‫ض وما كان ل ُهم ِمن ُدو ِن الل ِه ِم ْن أ ْو ِلياء ُيضاع‬ ‫ر‬‫( ُأول ِـئك ل ْم ي ُك ُون ْوا ُم ْعجزين في ألا ْ‬
‫ِ‬ ‫ُِ ِ ِ‬
‫َّ ْ ُ َّ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ك ُانوا ُي ْب ِص ُرون (‪ )70‬أ ْول ِـئك ال ِذين خ ِسروا أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون (‪. ))71‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬

‫‪75‬‬
‫ََ َ‬
‫(على َب ِين ٍة) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫اب‬ ‫ز‬ ‫ح‬‫اب ُموس ى إم ًاما ور ْحم ًة ُأ ْولـئك ُي ْؤم ُنون به ومن ي ْك ُف ْر به من ألا ْ‬ ‫وه شاه ٌد م ْن ُه ومن ق ْب ِل ِه ِكت ُ‬ ‫(أفمن كان على بينة من َّربه وي ْت ُل ُ‬
‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ٍ ِ ِِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ُ‬
‫اس ال يؤ ِمنون (‪. ))12‬‬ ‫فالنار مو ِعده فال تك ِفي ِمري ٍة ِمنه ِإنه الحق ِمن ِربك ول ِـكن أكثر الن ِ‬
‫ُ ُْ ُ‬ ‫ْ ً ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫ند ِه ف ُع ِمي ْت عل ْيك ْم أنل ِز ُمك ُموها وأ ُنت ْم لها ك ِار ُهون (‪ – ))78‬قصة‬ ‫(قال يا ق ْو ِم أرأ ْيت ْم ِإن كنت على ب ِين ٍة ِمن َّ ِربي وآت ِاني رحمة ِمن ِع ِ‬
‫ُ‬
‫قوم نوح ‪.‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ ً‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(قال يا قو ِم أرأيتم ِإن كنت على ب ِينة ِمن ِربي وآت ِاني ِمنه رحمة فمن ينص ِرني ِمن الل ِه ِإن عصيته فما ت ِزيدون ِني غير تخ ِس ٍير(‪– ))43‬‬
‫قصة قوم صالح ‪.‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫(قال يا ق ْوم أرأ ْي ُت ْم إن كنت على بين ٍة من َّربي ورزقني منه رزقا حسنا وما أر ُيد أن أخالفك ْم إلى ما أ ْنهاك ْم عنه إن أر ُيد إال إلا ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫صالح‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ُِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫يقي ِإال ِبالل ِه علي ِه توكلت وِإلي ِه أ ِنيب (‪ – ))88‬قصة قوم شعيب ‪.‬‬ ‫ما استطعت وما تو ِف ِ‬
‫َ ََ‬
‫* (فال ت ُك ِفي ِم ْرَي ٍة) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُْْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ ً ُْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ ُْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫َّ‬
‫(أفمن كان على ب ِين ٍة ِمن ِرب ِه ويتلوه ش ِاهد ِمنه و ِمن قب ِل ِه ِكتاب موس ى إماما ورحمة أول ِـئك يؤ ِمنون ِب ِه ومن يكفر ِب ِه ِمن ألاحز ِ‬
‫اب‬
‫ْ‬
‫اس ال ُيؤ ِم ُنون (‪. ))12‬‬ ‫َّ ْ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ ُ َّ ُ ْ ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ُ‬
‫فالنار مو ِعده فال تك ِفي ِمري ٍة ِمنه ِإنه الحق ِمن ِربك ول ِـكن أكثر الن ِ‬
‫ُ ْ ْ ُ‬ ‫ْ ُ َّ ُ ُّ ُ ْ‬ ‫ُْ ُ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ َّ ْ ُ ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫وص (‪. ))101‬‬ ‫(فال تك ِفي ِمري ٍة ِمما يعبد هـؤالء ما يعبدون ِإال كما يعبد آباؤهم ِمن قبل وِإنا ْلوفوهم ن ِصيبهم غير منق ٍ‬
‫* َّ(رِب َك) ‪ُ :‬‬
‫اب‬ ‫ز‬ ‫اب ُموس ى إم ًاما ور ْحم ًة ُأ ْولـئك ُي ْؤم ُنون به ومن ي ْك ُف ْر به من ألا ْ‬
‫ح‬ ‫وه شاه ٌد م ْن ُه ومن ق ْبله كت ُ‬ ‫(أفمن كان على بينة من َّربه وي ْت ُل ُ‬
‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ٍ ِ ِِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ُ‬
‫اس ال يؤ ِمنون (‪. ))12‬‬ ‫فالنار مو ِعده فال تك ِفي ِمري ٍة ِمنه ِإنه الحق ِمن ِربك ول ِـكن أكثر الن ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(فل َّما جاء أ ْم ُرنا ن َّج ْينا ص ِال ًحا وال ِذين آم ُنوا مع ُه ِبر ْحم ٍة ِم َّنا و ِم ْن ِخ ْز ِي ي ْو ِم ِئ ٍذ ِإ َّن رَّبك ُهو الق ِو ُّي الع ِز ُيز (‪. ))44‬‬
‫اب غ ْي ُر م ْر ُد ٍود (‪))24‬‬ ‫ض ع ْن هذا إ َّن ُه ق ْد جاء أ ْم ُر ربك وإ َّن ُه ْم ِآتيه ْم عذ ٌ‬ ‫يم أ ْعر ْ‬ ‫(يا إ ْبراه ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫نك ْم أح ٌد إ َّال ْامرأتك إ َّن ُه ُمص ُيبها ما أصاب ُهمْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(قالوا يا لوط ِإنا رسل ِربك لن ي ِصلوا ِإليك فأس ِر ِبأه ِلك ِب ِقط ٍع ِمن اللي ِل وال يلت ِفت ِم‬
‫الص ْب ُح ِبق ِريب (‪. ))81‬‬ ‫الص ْب ُح أل ْيس ُّ‬ ‫إ َّن م ْوعد ُه ُم ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُّ َّ ً‬
‫يد (‪. ))83‬‬ ‫(مسومة ِعند ِربك وما ِهي ِمن الظ ِ ِاْلين ِبب ِع ٍ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وما ظل ْمن ُاه ْم ول ِـكن ظل ُموا أ ُنفس ُه ْم فما أغنت ع ْن ُه ْم ِآله ُت ُه ُم ال ِتي يد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه ِمن ش ْي ٍء ِْلا جاء أ ْم ُر ِربك وما ز ُادوه ْم غ ْير‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫يب (‪. ))101‬‬ ‫ْ‬
‫تت ِب ٍ‬
‫يم ش ِد ٌيد (‪. ))107‬‬ ‫(وكذ ِلك أ ْخ ُذ ربك إذا أخذ ْال ُقرى وهي ظاْل ٌة إ َّن أ ْخذ ُه أ ِل ٌ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(خ ِال ِدين ِفيها ما دام ِت السماوات وألارض ِإال ما شاء ربك ِإن ربك فعال ِْلا ي ِريد (‪. ))102‬‬
‫ْ ْ ُ‬
‫ض ِإال ما شاء رُّبك عطاء غير مجذ ٍوذ (‪. ))108‬‬
‫ْ ُ َّ‬
‫السماوات وألار‬
‫ُ‬ ‫(وأ َّما َّال ِذين ُس ِع ُد ْوا ف ِفي ْالج َّن ِة خ ِال ِدين ِفيها ما دام ِت َّ‬
‫ُْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫يب (‪. ))110‬‬ ‫(ولقد آتينا موس ى ال ِكتاب فاخت ِلف ِف ِيه ولوال ك ِلمة سبقت ِمن َّ ِربك لق ِض ي بينهم وِإنهم ل ِفي ش ٍك ِمنه م ِر ٍ‬
‫ُ‬ ‫ُ ًّ َّ َّ‬
‫(وِإ َّن كـال ْلا ل ُيو ِفي َّن ُه ْم رُّبك أ ْعمال ُه ْم ِإ َّن ُه ِبما ي ْعملون خ ِب ٌير (‪. ))111‬‬
‫ص ِل ُحون (‪. ))112‬‬ ‫(وما كان رُّبك ل ُي ْهلك ْال ُقرى ب ُظ ْلم وأ ْه ُلها ُم ْ‬
‫ِ ٍ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ ن ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ ُ َّ ً‬
‫(ول ْو شاء رُّبك لجعل الناس أمة و ِاحدة وال يزالو مخت ِل ِفين (‪. ))118‬‬
‫اس أ ْجم ِعين (‪. ))111‬‬ ‫َّ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ْ َّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ َّ ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ َّ‬
‫ِ(إال من ر ِحم ربك و ِلذ ِلك خلقهم وتمت ك ِلمة ِربك ألمألن جهنم ِمن ال ِجن ِة والن ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫السماوات وألا ْرض وإل ْيه ُي ْرج ُع ألا ْم ُر ُك ُّل ُه ف ْ‬
‫اع ُب ْد ُه وتوك ْل عل ْي ِه وما رُّبك ِبغ ِاف ٍل ع َّما ت ْعملون (‪. ))173‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(و ِلل ِه غ ْي ُب َّ‬

‫‪76‬‬
‫َ َ َ َ َ َّ َ‬
‫(أفال تذك ُرون) ‪ُ :‬‬
‫* ُ‬
‫َّ‬ ‫ً‬ ‫(مث ُل ْالفريق ْين كاأل ْعمى وألاصم و ْالبصير و َّ‬
‫الس ِم ِيع ه ْل ي ْست ِوي ِان مثال أفال تذك ُرون (‪. ))76‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َُّ‬ ‫ُّ‬
‫(ويا ق ْو ِم من ينصرِني ِمن الل ِه ِإن طردتهم أفال تذكرون (‪ – ))30‬قصة قوم نوح ‪.‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ََ‬
‫* ( َولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫(ولق ْد أ ْرس ْلنا ُن ً‬
‫وحا ِإلى ق ْو ِم ِه ِإ ِني لك ْم ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪. ))75‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫يذ (‪. ))41‬‬ ‫(ولقد جاءت ُر ُسلنا ِإ ْبر ِاهيم ِبالبـشرى قالوا سال ًما قال سال ٌم فما ل ِبث أن جاء ِب ِعج ٍل ح ِن ٍ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولقد أ ْرسلنا ُموس ى ِبآي ِاتنا و ُسلط ٍان ُّم ِب ٍين (‪ِ )14‬إلى ِف ْرع ْون ومل ِئ ِه فاتب ُعوا أ ْمر ِف ْرع ْون وما أ ْم ُر ِف ْرع ْون ِبر ِش ٍ‬
‫يد (‪. ))12‬‬
‫ُْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫يب (‪. ))110‬‬
‫(ولقد آتينا موس ى ال ِكتاب فاخت ِلف ِف ِيه ولوال ك ِلمة سبقت ِمن ِربك لق ِض ي بينهم وِإنهم ل ِفي ش ٍك ِمنه م ِر ٍ‬
‫* بدايات القصص ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫وحا ِإلى ق ْو ِم ِه ِإ ِني لك ْم ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪. ))75‬‬ ‫(ولق ْد أ ْرس ْلنا ُن ً‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫يذ (‪. ))41‬‬ ‫(ولقد جاءت ُر ُسلنا ِإ ْبر ِاهيم ِبالبـشرى قالوا سال ًما قال سال ٌم فما ل ِبث أن جاء ِب ِعج ٍل ح ِن ٍ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫يد (‪. ))12‬‬ ‫(ولقد أ ْرسلنا ُموس ى ِبآي ِاتنا و ُسلط ٍان ُّم ِب ٍين(‪ِ )14‬إلى ِف ْرع ْون ومل ِئ ِه فاتب ُعوا أ ْمر ِف ْرع ْون وما أ ْم ُر ِف ْرع ْون ِبر ِش ٍ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه ِإ ْن أ ُنت ْم ِإال ُم ْفت ُرون (‪. ))50‬‬ ‫ودا قال يا قو ِم‬ ‫(وإلى عاد أخ ُاه ْم ُه ً‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫ْ ْ ُ ُ َُّ‬ ‫ْ ْ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ض واستعمركم ِفيها فاستغ ِفروه ثم‬ ‫(وِإلى ثمود أخاهم ص ِالحا قال يا قو ِم اعبدوا الله ما لكم ِمن ِإل ٍـه غيره هو أنشأكم ِمن ألار ِ‬
‫يب (‪. ))41‬‬ ‫يب ُّمج ٌ‬ ‫ُت ُوب ْوا إل ْي ِه إ َّن ربي قر ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُُْ ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫(وِإلى م ْدين أخاهم شعيبا قال يا قو ِم اعبدوا الله ما لكم ِمن ِإل ٍـه غيره وال تنقصوا ِاْلكيال و ِاْليزان ِإ ِني أراكم ِبخي ٍر وِإ ِني أخاف‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫ُ‬
‫يط (‪. ))86‬‬ ‫عل ْيك ْم عذاب ي ْو ٍم ُّم ِح ٍ‬
‫َ‬
‫* (أ ِل ٍيم) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫(ولق ْد أ ْرس ْلنا ُن ً‬
‫وحا ِإلى ق ْو ِم ِه ِإ ِني لك ْم ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪ )75‬أن ال ت ْع ُب ُدوا ِإال الله ِإ ِني أخاف عل ْيك ْم عذاب ي ْو ٍم أ ِل ٍيم (‪. ))74‬‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))68‬‬ ‫ات عل ْيك وعلى ُأمم م َّمن َّمعك و ُأم ٌم س ُنم ِت ُع ُه ْم ُث َّم يم ُّس ُهم م َّنا عذ ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ْ ْ‬
‫وح اه ِبط ِبسال ٍم ِمنا وبرك ٍ‬ ‫ِ(قيل يا ن‬
‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وكذ ِلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظاْلة إن أخذه أ ِل ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫يم ش ِديد (‪. ))107‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ال ‪َ -‬ف َق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬ ‫الُ– َو َق َ‬ ‫َ‬
‫* (ق َُ‬
‫قصة قوم نوح ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫(فقال اْلأل ال ِذين كف ُروا ِمن ِق ْو ِم ِه ما نراك ِإال بش ًرا ِمثلنا وما نراك َّاتبعك ِإال ال ِذين هم أر ِاذلنا ب ِادي الرأ ِي ‪. ))72( ...‬‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ ً ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫ند ِه ف ُع ِمي ْت عل ْيك ْم أ ُنل ِز ُمك ُموها وأ ُنت ْم لها ك ِار ُهون (‪. ))78‬‬ ‫ُ‬
‫(قال يا ق ْو ِم أرأ ْيت ْم ِإن كنت على ب ِين ٍة ِمن َّ ِربي وآت ِاني رحمة ِمن ِع ِ‬
‫ْ ُ‬
‫(قال ِإ َّنما يأ ِتيكم ِب ِه الل ُه ِإن شاء وما أ ُنتم ِب ُم ْع ِج ِزين (‪. ))33‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ ْ ْ ُ َّ‬
‫صن ُع ال ُفلك وكلما م َّر عل ْي ِه مأل ِمن ق ْو ِم ِه س ِخ ُروا ِم ْن ُه قال ِإن ت ْسخ ُروا ِم َّنا ف ِإ َّنا ن ْسخ ُر ِمنك ْم كما ت ْسخ ُرون (‪. ))38‬‬ ‫(وي‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وقال ْاركبوا ِفيها بسم الل ِه مجراها وم ْرساها إن ربي لغفور َّر ِح ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫يم (‪. ))61‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ِ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اصم اليوم ِمن أم ِر الل ِه ِإال من ر ِحم وحال بينهما اْلوج فكان ِمن اْلغر ِقين (‪. ))63‬‬ ‫(قال س ِآوي ِإلى جب ٍل يع ِصم ِني ِمن اْلاء قال ال ع ِ‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(ونادى ُن ٌ‬
‫وح َّرَّب ُه فقال ر ِب ِإ َّن ُاب ِني ِم ْن أ ْه ِلي وِإ َّن و ْعدك الح ُّق وأنت أحكم الح ِاك ِمين (‪. ))65‬‬
‫وح ِإ َّن ُه ل ْيس ِم ْن أ ْه ِلك ِإ َّن ُه عم ٌل غ ْي ُر ص ِال ٍح ‪. ))64( ...‬‬ ‫(قال يا ُن ُ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال ر ِب ِإ ِني أ ُعوذ ِبك أ ْن أ ْسألك ما ل ْيس ِلي ِب ِه ِعل ٌم وِإال تغ ِف ْر ِلي وت ْرح ْم ِني أكن ِمن الخ ِاس ِرين (‪. ))62‬‬

‫‪77‬‬
‫قصة قوم هود ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه ِإن أنت ْم ِإال ُمفت ُرون (‪. ))50‬‬ ‫ودا قال يا قو ِم‬ ‫(وإلى عاد أخ ُاه ْم ُه ً‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫ٌ َّ ُ ْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ِ(إن نقول ِإال اعتراك بعض ِآله ِتنا ِبسو ٍء قال ِإ ِني أش ِهد الل ِه واشهدوا أ ِني ب ِريء ِمما تش ِركون (‪. ))56‬‬
‫قصة قوم صالح ‪ُ :‬‬
‫ْ ْ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُُْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُُْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫ض واستعمركم ِفيها ‪. ))41( ...‬‬ ‫(وِإلى ثمود أخاهم ص ِالحا قال يا قو ِم اعبدوا الله ما لكم ِمن ِإل ٍـه غيره هو أنشأكم ِمن ألار ِ‬
‫ْ‬
‫نص ُرِني ِمن الل ِه ِإ ْن عص ْي ُت ُه فما ت ِز ُيدون ِني غ ْير تخ ِس ٍير (‪. ))43‬‬ ‫نت على بين ًة من َّربي وآتاني م ْن ُه ر ْحم ًة فمن ي ُ‬ ‫(قال يا ق ْوم أ أ ْي ُت ْم إن ُك ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ر ِ‬
‫ْ ٌ ُْ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫وب (‪. ))45‬‬ ‫(فعقروها فقال تمتعوا ِفي د ِاركم ثالثة أي ٍام ذ ِلك وعد غير مكذ ٍ‬
‫قصة ضيف إبراهيم ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫يذ (‪. ))41‬‬ ‫(ولقد جاءت ُر ُسلنا ِإ ْبر ِاهيم ِبالبـشرى قالوا سال ًما قال سال ٌم فما ل ِبث أن جاء ِب ِعج ٍل ح ِن ٍ‬
‫قصة قوم لوط ‪ُ :‬‬
‫وطا ِس يء ِبه ْم وضاق ِبه ْم ذ ْر ًعا وقال هـذا ي ْو ٌم ع ِص ٌ‬ ‫ْ ُُُ ُ ً‬ ‫َّ‬
‫يب (‪. ))22‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وْلا جاءت رسلنا ل‬
‫ُ ُْ‬ ‫ُ َّ ْ ُ ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫اءه ق ْو ُم ُه ُي ْهر ُعون إل ْي ِه ومن ق ْب ُل ك ُان ْوا ي ْعم ُلون َّ‬ ‫(وج ُ‬
‫ون ‪))28( ...‬‬ ‫ات قال يا قو ِم هـؤالء بن ِاتي هن أطهر لكم فاتقوا الله وال تخز ِ‬ ‫الس ِيئ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪.‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(قال لو أن ِلي ِبك ْم ق َّوة أو ِآوي ِإلى رك ٍن ش ِد ٍيد (‪. ))80‬‬
‫قصة قوم شعيب ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه وال تنقصوا ِاْلكيال و ِاْليزان ِإ ِني أراكم ِبخي ٍر ‪. ))86( ...‬‬
‫ْ‬ ‫(وِإلى م ْدين أخ ُاه ْم شع ْي ًبا قال يا قو ِم‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫(قال يا ق ْوم أ أ ْي ُت ْم إن ُك ُ‬
‫نت على ب ِين ٍة ِمن َّ ِربي ورزق ِني ِم ْن ُه ِر ْزقا حس ًنا وما أ ِر ُيد أ ْن أخ ِالفك ْم ِإلى ما أ ْنهاك ْم ع ْن ُه ‪. ))88( ...‬‬ ‫ِ ر ِ‬
‫ْ ُ ُ ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ ْ ُ‬
‫(قال يا ق ْو ِم أر ْه ِطي أعز عليكم ِمن الل ِه واتخذتموه وراءكم ِظه ِريا ِإن ِربي ِبما تعملون م ِحيط (‪. ))17‬‬
‫ًّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* َ(يا ق ْو ِم ‪َ -‬و َيا ق ْو ِم) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُُ‬
‫(ويا ق ْو ِم ال أ ْسألك ْم عل ْي ِه ماال ِإ ْن أ ْج ِري ِإال على الل ِه ومآ أنا ِبط ِار ِد ال ِذين آم ُنوا ِإ َّن ُهم ُّمالقو ِرب ِه ْم ول ِـك ِني أراك ْم ق ْو ًما ت ْجهلون (‪– ))71‬‬
‫قصة قوم نوح ‪.‬‬
‫َُّ‬ ‫ُّ‬
‫(ويا ق ْو ِم من ينص ُرِني ِمن الل ِه ِإن طردتهم أفال تذكرون (‪ – ))30‬قصة قوم نوح ‪.‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ‬
‫(يا ق ْو ِم ال أ ْسألك ْم عل ْي ِه أ ْج ًرا ِإ ْن أ ْج ِري ِإال على ال ِذي فطرِني أفال ت ْع ِقلون (‪ – ))51‬قصة قوم هود ‪.‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ُ ُ ً ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫است ْغ ِف ُر ْوا رَّب ُك ْم ُث َّم ُت ُوب ْوا إل ْي ِه ُي ْر ِسل َّ‬
‫السماء عل ْيكم ِم ْدر ًارا وي ِز ْدك ْم ق َّوة ِإلى ق َّو ِتك ْم وال تتول ْوا ُم ْج ِر ِمين (‪ – ))57‬قصة قوم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(ويا ق ْوم ْ‬
‫ِ‬
‫هود ‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫يب (‪ – ))46‬قصة قوم صالح ‪.‬‬ ‫اب قر ٌ‬
‫ِ‬
‫وء فيأخذك ْم عذ ٌ‬ ‫ض الل ِه وال تم ُّسوها ِب ُس ٍ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ويا قو ِم ه ِـذ ِه ناقة الل ِه لكم آية فذروها تأكل ِفي أر ِ‬
‫ْ‬
‫ْ ْْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُْ ْ ْ ْ‬
‫ض ُم ْف ِس ِدين (‪ – ))85‬قصة قوم شعيب ‪.‬‬ ‫ْ‬
‫(ويا قو ِم أوفوا ِاْلكيال و ِاْليزان ِبال ِقس ِط وال تبخسوا الناس أشياءهم وال تعثوا ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(ويا ق ْوم ال ي ْجرم َّن ُك ْم شقاقي أن ُيصيب ُكم م ْث ُل ما أصاب ق ْوم ُنوح أ ْو ق ْوم ُه ٍ ْ‬
‫يد (‪– ))81‬‬
‫وط ِمنكم ِبب ِع ٍ‬ ‫ود أو ق ْوم ص ِال ٍح وما ق ْو ُم ل ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫قصة قوم شعيب ‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اب يخز ِيه ومن هو ك ِاذ ٌب و ْارت ِق ُبوا إ ِني معك ْم ر ِق ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اعم ُل ْوا على مكان ِتك ْم إ ِني ع ِام ٌل سوف تعل ُمون من يأ ِت ِيه عذ ٌ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(ويا ق ْوم ْ‬
‫يب (‪– ))13‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫قصة قوم شعيب ‪.‬‬
‫َ َُ ُ َ‬
‫* (ال أ ْسألك ْم َعل ْي ِه) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُُ‬
‫(ويا ق ْو ِم ال أ ْسألك ْم عل ْي ِه ماال ِإ ْن أ ْج ِري ِإال على الل ِه ومآ أنا ِبط ِار ِد ال ِذين آم ُنوا ِإ َّن ُهم ُّمالقو ِرب ِه ْم ‪ – ))71( ...‬قصة قوم نوح ‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ‬
‫(يا ق ْو ِم ال أ ْسألك ْم عل ْي ِه أ ْج ًرا ِإ ْن أ ْج ِري ِإال على ال ِذي فطرِني أفال ت ْع ِقلون (‪ – ))51‬قصة قوم هود ‪.‬‬

‫‪78‬‬
‫نص ُرِني ِم َن الل ِه) ‪ُ :‬‬
‫(من َي ُ‬
‫* َ‬
‫َّ‬
‫نص ُ ِرني ِمن الل ِه ِإن طر ُّدت ُه ْم أفال تذك ُرون (‪ – ))30‬قصة قوم نوح ‪.‬‬‫(ويا ق ْوم من ي ُ‬
‫ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ ً‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(قال يا قو ِم أرأيتم ِإن كنت على ب ِينة ِمن ِربي وآت ِاني ِمنه رحمة فمن ينص ِرني ِمن الل ِه ِإن عصيته فما ت ِزيدون ِني غير تخ ِسير ٍٍ(‪))43‬‬
‫– قصة قوم صالح ‪.‬‬
‫َ ُ ْ‬
‫* (قالوا) ‪ُ :‬‬
‫وح ق ْد جاد ْلتنا فأ ْكث ْرت جدالنا ف ْأت ِنا بما ت ِع ُدنا إن ُكنت من َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))37‬‬ ‫(ق ُال ْوا يا ُن ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ود ما ِجئتنا ِبب ِين ٍة وما ن ْح ُن ِبت ِار ِكي ِآله ِتنا عن ق ْو ِلك وما ن ْح ُن لك ِب ُمؤ ِم ِنين (‪. ))53‬‬ ‫(ق ُال ْوا يا ُه ُ‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ْ ُ ُ ُ َّ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ًّ ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫يب (‪. ))47‬‬ ‫(قالوا يا ص ِالح قد كنت ِفينا مرجوا قبل هـذا أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا وِإننا ل ِفي ش ٍك ِمما تدعونا ِإلي ِه م ِر ٍ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ‬
‫(قالوا يا لوط ِإ َّنا ُر ُس ُل ِربك لن ي ِصلوا ِإل ْيك فأ ْس ِر ِبأ ْه ِلك ِب ِقط ٍع ِمن الل ْي ِل وال يلت ِف ْت ِمنك ْم أح ٌد ِإال ْامرأتك ‪. ))81( ...‬‬
‫يد (‪. ))82‬‬ ‫الرش ُ‬
‫يم َّ ِ‬ ‫(ق ُال ْوا يا ُشع ْي ُب أصال ُتك ت ْأ ُم ُرك أن َّن ْت ُرك ما ي ْع ُب ُد آب ُاؤنا أ ْو أن َّن ْفعل في أ ْمو ِالنا ما نشاء إ َّنك ألنت ْالح ِل ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً ْ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫(قالوا يا شع ْي ُب ما ن ْفق ُه ك ِث ًيرا ِم َّما تقو ُل وِإ َّنا لنراك ِفينا ض ِعيفا ولوال رهطك لرجمناك وما أنت علينا ِبع ِز ٍيز (‪. ))11‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ََ ٌ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اب ُيخ ِز ِيه) ‪ُ :‬‬‫* (ف َس ْوف ‪َ -‬س ْوف ت ْعل ُمون َمن َيأ ِت ِيه عذ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ ْ ْ ُ َّ‬
‫صن ُع ال ُفلك وكلما م َّر عل ْي ِه مأل ِمن ق ْو ِم ِه س ِخ ُروا ِم ْن ُه قال ِإن ت ْسخ ُروا ِم َّنا ف ِإ َّنا ن ْسخ ُر ِمنك ْم كما ت ْسخ ُرون(‪ )38‬فس ْوف ت ْعل ُمون‬ ‫(وي‬
‫ْ‬
‫اب ُيخز ِيه وي ِح ُّل عل ْي ِه عذ ٌ‬
‫اب ُّم ِق ٌ‬ ‫ْ‬
‫من يأ ِت ِيه عذ ٌ‬
‫يم (‪ – ))31‬قصة قوم نوح ‪.‬‬ ‫ِ‬
‫اب ُي ْخز ِيه وم ْن ُهو ك ِاذ ٌب و ْارت ِق ُب ْوا إ ِني مع ُك ْم ر ِق ٌ‬ ‫ْ‬
‫اعم ُل ْوا على مكان ِت ُك ْم إ ِني عام ٌل س ْوف ت ْعل ُمون من يأ ِت ِيه عذ ٌ‬ ‫(ويا ق ْوم ْ‬
‫يب (‪– ))13‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫قصة قوم شعيب ‪.‬‬
‫(ع َذ ٌ‬
‫اب ) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫يم (‪ - ))31‬قصة قوم نوح ‪.‬‬ ‫اب ُّم ِق ٌ‬ ‫(فس ْوف ت ْعل ُمون من ي ْأ ِت ِيه عذ ٌ‬
‫اب ُي ْخز ِيه وي ِح ُّل عل ْي ِه عذ ٌ‬
‫ِ‬
‫ات عل ْيك وعلى ُأمم م َّمن َّمعك و ُأم ٌم س ُنم ِت ُع ُه ْم ُث َّم يم ُّس ُهم م َّنا عذ ٌ‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))68‬‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ْ ْ‬
‫وح اه ِبط ِبسال ٍم ِمنا وبرك ٍ‬ ‫ِ(قيل يا ن‬
‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ َّ ْ‬ ‫َّ‬
‫يظ (‪. ))58‬‬ ‫اب غ ِل ٍ‬ ‫(وْلا جاء أمرنا نجينا هودا وال ِذين آمنوا معه ِبرحم ٍة ِمنا ونجيناهم ِمن عذ ٍ‬
‫يب (‪. ))46‬‬ ‫اب قر ٌ‬ ‫وء في ْأ ُخذ ُك ْم عذ ٌ‬ ‫ٍ‬ ‫س‬ ‫(ويا ق ْوم ه ِـذه ناق ُة الله ل ُك ْم آي ًة فذ ُروها ت ْأ ُك ْل في أ ْرض الله وال تم ُّسوها ب ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(يا ِإ ْبر ِاهيم أع ِرض عن هذا ِإنه قد جاء أمر ِربك وِإنهم ِآت ِيهم عذاب غير مرد ٍود (‪. ))24‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫َ َ َ‬
‫(جاء أ ْم ُرنا) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ور ُق ْلنا ْ‬ ‫الت ُّن ُ‬
‫(ح َّتى إذا جاء أ ْم ُرنا وفار َّ‬
‫اح ِم ْل ِفيها ِمن ك ٍل ز ْوج ْي ِن اثن ْي ِن وأ ْهلك ِإال من سبق عل ْي ِه الق ْو ُل وم ْن آمن‪ – ))60( ..‬قصة‬ ‫ِ‬
‫قوم نوح‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ َّ ْ‬ ‫َّ‬
‫يظ (‪. ))58‬‬
‫اب غ ِل ٍ‬ ‫(وْلا جاء أمرنا نجينا هودا وال ِذين آمنوا معه ِبرحم ٍة ِمنا ونجيناهم ِمن عذ ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(فل َّما جاء أ ْم ُرنا ن َّج ْينا ص ِال ًحا وال ِذين آم ُنوا مع ُه ِبر ْحم ٍة ِم َّنا و ِم ْن ِخ ْز ِي ي ْو ِم ِئ ٍذ ِإ َّن رَّبك ُهو الق ِو ُّي الع ِز ُيز (‪. ))44‬‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫ود (‪ – ))87‬قصة قوم لوط ‪.‬‬ ‫(فل َّما جاء أ ْم ُرنا جعلنا ع ِاليها س ِافلها وأ ْمط ْرنا عل ْيها ِحجارة ِمن ِس ِج ٍيل َّمنض ٍ‬
‫ُ ْ َّ ْ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫صب ُحوا ِفي ِدي ِار ِه ْم ج ِاث ِمين (‪. ))16‬‬ ‫(وْلا جاء أ ْم ُرنا ن َّج ْينا شع ْي ًبا وال ِذين آم ُنوا مع ُه ِبر ْحم ٍة َّم َّنا وأخذ ِت ال ِذين ظلموا الصيحة فأ‬
‫* ِ(إ َّن َرِبي) ‪ُ :‬‬
‫يم (‪ – ))61‬قصة قوم نوح ‪.‬‬ ‫(وقال ْارك ُب ْوا ِفيها ب ْسم الل ِه م ْجراها و ُم ْرساها إ َّن ربي لغ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫اط ُّم ْست ِقيم (‪ )54‬فإن تو َّل ْو ْا فق ْد أ ْبل ْغ ُت ُكم ماَّ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫اصي ِتها ِإن ِربي على ِصر ٍ‬‫ِ(إ ِني توكلت على الل ِه ِربي ور ِبكم ما ِمن دآب ٍة ِإال هو ِآخذ ِبن ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫ض ُّرون ُه ش ْي ًئا ِإ َّن ِربي على ك ِل ش ْي ٍء ح ِفيظ (‪ – ))52‬قصة قوم هود ‪.‬‬ ‫ف ربي ق ْو ًما غ ْير ُك ْم وال ت ُ‬ ‫ُْ ْ ْ ْ ُ‬
‫ل‬ ‫خ‬‫ت‬ ‫س‬ ‫ي‬‫و‬ ‫م‬‫ك‬ ‫ي‬‫ل‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ُأ ْ س ْل ُ‬
‫ت‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬‫ِ‬ ‫رِ‬

‫‪79‬‬
‫ُ‬ ‫اع ُب ُد ْوا الله ما ل ُكم م ْن إل ٍـه غ ْي ُر ُه ُهو أنشأ ُكم من ألا ْرض و ْ‬
‫است ْعمرك ْم ِفيها‬ ‫(وإلى ث ُمود أخ ُاه ْم صال ًحا قال يا ق ْوم ْ‬
‫ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ُ َّ ُ ُ ْ‬
‫فاستغ ِفروه ثم توبوا ِإلي ِه ِإن ِربي ق ِريب م ِجيب (‪. ))41‬‬
‫ود (‪ - ))10‬قصة قوم شعيب ‪.‬‬ ‫يم و ُد ٌ‬ ‫است ْغ ِف ُر ْوا رَّب ُك ْم ُث َّم ُت ُوب ْوا إل ْي ِه إ َّن ربي ر ِح ٌ‬
‫(و ْ‬
‫ِ ِ ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(قال يا ق ْوم أر ْهطي أع ُّز عل ْي ُكم من الله و َّاتخ ْذ ُت ُم ُ‬
‫وه وراءك ْم ِظ ْه ِرًّيا ِإ َّن ِربي ِبما ت ْعملون ُم ِحيط (‪ - ))17‬قصة قوم شعيب ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(و َن َادى ُن ٌ‬
‫وح) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(وهي ت ْجري به ْم في م ْوج ك ْالجبال ونادى ُن ٌ‬
‫وح ْابن ُه وكان ِفي م ْع ِز ٍل يا ُبن َّي ْاركب َّمعنا وال تكن َّمع الك ِاف ِرين (‪. ))67‬‬ ‫ٍ ِ ِ‬ ‫ِ ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫(ونادى نوح ربه فقال ر ِب ِإن اب ِني ِمن أه ِلي وِإن وعدك الحق وأنت أحكم الح ِاك ِمين (‪. ))65‬‬
‫يل ‪َ -‬و ِق َ‬
‫يل) ‪ُ :‬‬ ‫* ( ِق َ‬
‫َّ‬ ‫ً ْ‬
‫ود ِي و ِقيل ُب ْعدا ِللق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))66‬‬ ‫ْ ُ‬ ‫ض ْابلعي ماءك ويا سماء أ ْقلعي وغيض ْاْلاء و ُقض ي ألا ْم ُر و ْ ْ‬
‫استوت على الج ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(و ِقيل يا أ ْر ُ ِ‬
‫اب أ ِل ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ات عل ْيك وعلى أمم ِم َّمن َّمعك وأم ٌم س ُنم ِت ُع ُه ْم ُث َّم يم ُّس ُهم ِم َّنا عذ ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ْ ْ‬
‫يم (‪. ))68‬‬ ‫ٍ‬ ‫( ِقيل يا نوح اه ِبط ِبسال ٍم ِمنا وبرك ٍ‬
‫ً‬
‫* ُ(ب ْعدا) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ً ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ود ِي و ِقيل ُب ْعدا ِللق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))66‬‬
‫اءك ويا سماء أق ِل ِعي و ِغيض اْلاء وق ِض ي ألا ْم ُر واستوت على الج ِ‬ ‫ض ابل ِعي م ِ‬
‫(وقيل يا أ ْر ُ ْ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُّ ْ ْ ً ْ ْ‬ ‫ُْ ُ ْ‬
‫ود (‪. ))40‬‬ ‫(وأت ِبعوا ِفي ه ِـذ ِه الدنيا لعنة ويوم ال ِقيام ِة أال ِإن عادا كفروا ربهم أال بعدا ِلع ٍاد قو ِم ه ٍ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ ْ ْ‬
‫فروا رَّب ُه ْم أال ُب ْع ًدا ِلث ُمود (‪. ))48‬‬ ‫(كأن ل ْم يغن ْوا ِفيها أال ِإ َّن ث ُمود ك‬
‫(كأن َّل ْم ي ْغن ْو ْا فيها أال ُب ْع ًدا ْل ْدين كما بعد ْت ث ُم ُ‬
‫ود (‪. ))15‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫(م ْن أ َنباء) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(ت ْلك م ْن أنباء ْالغ ْيب ُنوحيها إل ْيك ما ُكنت ت ْعل ُمها أنت وال ق ْو ُمك من ق ْبل هـذا ف ْ‬
‫اص ِب ْر ِإ َّن الع ِاقبة ِلل ُم َّت ِقين (‪ - ))61‬قصة قوم نوح‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫‪.‬‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫صه عل ْيك ِم ْنها ق ِآئ ٌم وح ِصيد (‪. ))100‬‬ ‫(ذلك م ْن أنباء القرى نق ُّ‬
‫ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُّ ْ ٌ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ًّ‬
‫(وكـال َّنقص عليك ِمن أنباء الرس ِل ما نث ِبت ِب ِه فؤادك وجاءك ِفي ه ِـذ ِه الحق ومو ِعظة و ِذكرى ِللمؤ ِم ِنين (‪. ))170‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬
‫َ ٌ‬
‫(ح ِفيظ) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ف ربي ق ْو ًما غ ْير ُك ْم وال ت ُ‬
‫ض ُّرون ُه ش ْي ًئا ِإ َّن ِربي على ك ِل ش ْي ٍء ح ِفيظ (‪– ))52‬‬
‫ُْ ْ ْ ْ ُ‬
‫ل‬ ‫خ‬‫ت‬‫س‬ ‫ي‬‫و‬ ‫م‬‫ك‬ ‫ي‬‫ل‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫(فإن تو َّل ْو ْا فق ْد أ ْبل ْغ ُت ُكم َّما ُأ ْ س ْل ُ‬
‫ت‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫رِ‬ ‫ِ‬
‫قصة قوم هود ‪.‬‬
‫ْ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ ُ‬ ‫ُ‬
‫يظ (‪ – ))84‬قصة قوم شعيب ‪.‬‬ ‫(ب ِق َّية الل ِه خي ٌر لك ْم ِإن كنتم ُّمؤ ِم ِنين وما أنا عليكم ِبح ِف ٍ‬
‫ُْ ْ‬
‫* َ(وأت ِب ُعوا ِفي َه ِـذ ُِه) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ ً‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ُْ ْ‬
‫(وأت ِب ُعوا ِفي ه ِـذ ِه الدنيا ل ْعنة وي ْوم ال ِقيام ِة أال ِإن عادا كف ُروا رَّب ُه ْم أال ب ْعدا ِلع ٍاد ق ْو ِم ه ٍ‬
‫ود (‪. ))40‬‬
‫ود (‪ – ))11‬قصة قوم فرعون ‪.‬‬ ‫(و ُأ ْتب ُع ْوا في هـذه ل ْعن ًة وي ْوم ْالقيامة ب ْئس الر ْف ُد ْاْل ْر ُف ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬
‫َ‬
‫(قر ٌ‬
‫يب) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ْ ْ ُ ُ ُ‬
‫وه ث َّم‬
‫ُ‬
‫است ْعمرك ْم ِفيها فاستغ ِفر‬ ‫اع ُب ُد ْوا الله ما ل ُكم م ْن إل ٍـه غ ْي ُر ُه ُهو أنشأ ُكم من ألا ْرض و ْ‬
‫(وإلى ث ُمود أخ ُاه ْم صال ًحا قال يا ق ْوم ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫توبوا ِإلي ِه ِإن ِربي ق ِريب م ِجيب (‪. ))41‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ً ُ‬ ‫ُ‬
‫يب (‪. ))46‬‬ ‫اب قر ٌ‬
‫ِ‬
‫وء فيأخذك ْم عذ ٌ‬ ‫ض الل ِه وال تم ُّسوها ِب ُس ٍ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ويا قو ِم ه ِـذ ِه ناقة الل ِه لكم آية فذروها تأكل ِفي أر ِ‬
‫ْ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ‬
‫(قالوا يا لوط ِإ َّنا ُر ُس ُل ِربك لن ي ِصلوا ِإل ْيك فأ ْس ِر ِبأ ْه ِلك ِب ِقط ٍع ِمن الل ْي ِل وال يلت ِف ْت ِمنك ْم أح ٌد ِإال ْامرأتك ِإ َّن ُه ُم ِص ُيبها ما أصاب ُه ْم‬
‫إ َّن م ْو ِعد ُه ُم ُّ‬
‫الص ْب ُح أل ْيس ُّ‬
‫الص ْب ُح ِبق ِريب (‪. ))81‬‬ ‫ِ‬

‫‪80‬‬
‫َُ‬
‫(ما َي ْع ُب ُد َآباؤنا) ‪ُ :‬‬
‫* َ‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ْ ُ ُ ُ َّ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ًّ ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫يب (‪. ))47‬‬‫(قالوا يا ص ِالح قد كنت ِف ْينا مرجوا قبل هـذا أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا وِإننا ل ِفي ش ٍك ِمما تدعونا ِإلي ِه م ِر ٍ‬
‫الرش ُ‬
‫يد (‪. ))82‬‬ ‫يم َّ ِ‬ ‫(ق ُال ْوا يا ُشع ْي ُب أصال ُتك تأ ُم ُرك أن َّن ْت ُرك ما ي ْع ُب ُد آب ُاؤنا أ ْو أن َّن ْفعل في أ ْمو ِالنا ما نشاء إ َّنك ألنت ْالح ِل ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫يب) ‪ُ :‬‬
‫* (ل ِفي ش ٍك ‪ -‬م ِر ٍ‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ْ ُ ُ ُ َّ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ًّ ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫يب (‪. ))47‬‬
‫(قالوا يا ص ِالح قد كنت ِفينا مرجوا قبل هـذا أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا وِإننا ل ِفي ش ٍك ِمما تدعونا ِإلي ِه م ِر ٍ‬
‫ُْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫يب (‪. ))110‬‬ ‫(ولقد آتينا موس ى ال ِكتاب فاخت ِلف ِف ِيه ولوال ك ِلمة سبقت ِمن ِربك لق ِض ي بينهم وِإنهم ل ِفي ش ٍك ِمنه م ِر ٍ‬
‫ََْ َْ‬ ‫ََْ َ ْ‬
‫يب) ‪ُ :‬‬
‫* (غير تخ ِس ٍير ‪ -‬غير تت ِب ٍ‬
‫ْ‬
‫نص ُ ِرني ِمن الل ِه ِإ ْن عص ْي ُت ُه فما ت ِز ُيدون ِني غ ْير تخ ِسير ٍ(‪– ))43‬‬‫نت على بين ًة من َّربي وآتاني م ْن ُه ر ْحم ًة فمن ي ُ‬
‫(قال يا ق ْوم أ أ ْي ُت ْم إن ُك ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ر ِ‬
‫قصة قوم صالح ‪.‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وما ظل ْمن ُاه ْم ولـكن ظل ُموا أ ُنفس ُه ْم فما أ ْغن ْت ع ْن ُه ْم آله ُت ُه ُم التي ي ْد ُعون من ُدون الله من ش ْيء ْلَّا جاء أ ْم ُر ربك وما ز ُاد ُ‬
‫وه ْم غ ْير‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يب (‪. ))101‬‬ ‫ْ‬
‫تت ِب ٍ‬
‫ََ‬
‫* (فل َّما) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(فل َّما جاء أ ْم ُرنا ن َّج ْينا ص ِال ًحا وال ِذين آم ُنوا مع ُه ِبر ْحم ٍة ِم َّنا و ِم ْن ِخ ْز ِي ي ْو ِم ِئ ٍذ ِإ َّن رَّبك ُهو الق ِو ُّي الع ِز ُيز (‪. ))44‬‬
‫ُ‬ ‫ْ َّ ُ ْ‬ ‫ً ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫وط (‪. ))20‬‬ ‫(فل َّما رأى أ ْي ِدي ُه ْم ال ت ِص ُل ِإل ْي ِه ن ِكره ْم وأوجس ِمن ُه ْم ِخيفة قالوا ال تخف ِإنا أ ْر ِسلنا ِإلى ق ْو ِم ل ٍ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُْ ْ‬ ‫(فل َّما ذهب ع ْن إ ْبراهيم َّ ْ ُ‬
‫وط (‪. ))26‬‬ ‫الروع وجاءته البشرى ُيج ِادلنا ِفي ق ْو ِم ل ٍ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫ود (‪ – ))87‬قصة قوم لوط ‪.‬‬ ‫(فل َّما جاء أ ْم ُرنا جعلنا ع ِاليها س ِافلها وأمطرنا عليها ِحجارة ِمن ِس ِج ٍيل منض ٍ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ع ِز ُيز) ‪ُ :‬‬
‫* َ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(فل َّما جاء أ ْم ُرنا ن َّج ْينا ص ِال ًحا وال ِذين آم ُنوا مع ُه ِبر ْحم ٍة ِم َّنا و ِم ْن ِخ ْز ِي ي ْو ِم ِئ ٍذ ِإ َّن رَّبك ُهو الق ِو ُّي الع ِز ُيز (‪. ))44‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫(قالوا يا شع ْي ُب ما ن ْفق ُه ك ِث ًيرا ِم َّما ت ُقو ُل وِإ َّنا لنراك ِفينا ض ِع ًيفا ول ْوال ر ْهطك لرج ْمناك وما أنت عل ْينا ِبع ِز ٍيز (‪. ))11‬‬
‫َ َ َ َ َ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ‬
‫الص ْي َحة) ‪ُ :‬‬ ‫* (وأخذ ‪ -‬وأخذ ِت ال ِذين ظلموا‬
‫ُ ْ َّ ْ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫صب ُحوا ِفي ِدي ِار ِه ْم ج ِاث ِمين (‪ – ))42‬قصة قوم صالح ‪.‬‬ ‫(وأخذ ال ِذين ظلموا الصيحة فأ‬
‫ُ ْ َّ ْ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫صب ُحوا ِفي ِدي ِار ِه ْم ج ِاث ِمين (‪. ))16‬‬ ‫(وْلا جاء أ ْم ُرنا ن َّج ْينا شع ْي ًبا وال ِذين آم ُنوا مع ُه ِبر ْحم ٍة َّم َّنا وأخذ ِت ال ِذين ظلموا الصيحة فأ‬
‫* َّ ش ٌ‬
‫يد) ‪ُ :‬‬ ‫(ر ِ‬
‫ُ ُْ‬ ‫ُ َّ ْ ُ ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫اءه ق ْو ُم ُه ُي ْهر ُعون إل ْي ِه ومن ق ْب ُل ك ُان ْوا ي ْعم ُلون َّ‬
‫(وج ُ‬
‫ون ِفي‬
‫ات قال يا قو ِم هـؤالء بن ِاتي هن أطهر لكم فاتقوا الله وال تخز ِ‬ ‫الس ِيئ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫نك ْم ر ُج ٌل َّرش ٌ‬
‫يد (‪ – ))28‬قصة قوم لوط ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ض ْي ِفي أل ْيس ِم‬
‫الرش ُ‬
‫يد (‪. ))82‬‬ ‫(ق ُال ْوا يا ُشع ْي ُب أصال ُتك ت ْأ ُم ُرك أن َّن ْت ُرك ما ي ْع ُب ُد آب ُاؤنا أ ْو أن َّن ْفعل في أ ْمو ِالنا ما نشاء إ َّنك ألنت ْالح ِل ُ‬
‫يم َّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ْ‬
‫ِ(إلى ِف ْرع ْون ومل ِئ ِه فاتب ُعوا أ ْمر ِف ْرع ْون وما أ ْم ُر ِف ْرع ْون ِبر ِش ٍ‬
‫يد (‪. ))12‬‬
‫َ‬
‫* (ش ِد ٍيد) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ً‬
‫(قال ل ْو أ َّن ِلي ِبك ْم ق َّوة أ ْو ِآوي ِإلى ُرك ٍن ش ِد ٍيد (‪ – ))80‬قصة قوم لوط ‪.‬‬
‫(وكذ ِلك أ ْخ ُذ ربك إذا أخذ ْال ُقرى وهي ظاْل ٌة إ َّن أ ْخذ ُه أ ِل ٌ‬
‫يم ش ِد ٌيد (‪. ))107‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ َْ َ ْ َ َ‬
‫ال َو ِاْليزان) ‪ُ :‬‬‫(اْلكي‬
‫* ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫صوا ِاْلكيال و ِاْليزان ِإ ِني أراكم ِبخ ْي ٍر وِإ ِني أخاف‬ ‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه وال تنق‬ ‫(وِإلى م ْدين أخ ُاه ْم شع ْي ًبا قال يا قو ِم‬
‫ْ ْْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُْ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫ض ُم ْف ِس ِدين‬ ‫ْ‬
‫يط (‪ )86‬ويا قو ِم أوفوا ِاْلكيال و ِاْليزان ِبال ِقس ِط وال تبخسوا الناس أشياءهم وال تعثوا ِفي ألار ِ‬ ‫عل ْيك ْم عذاب ي ْو ٍم ُّم ِح ٍ‬
‫(‪. ))85‬‬
‫‪81‬‬
‫يط) ‪ُ :‬‬ ‫* ُّ‬
‫(م ِح ٍ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫صوا ِاْلكيال و ِاْليزان ِإ ِني أراكم ِبخ ْي ٍر وِإ ِني أخاف‬ ‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه وال تنق‬ ‫(وِإلى م ْدين أخ ُاه ْم شع ْي ًبا قال يا قو ِم‬
‫ُ‬
‫يط (‪. ))86‬‬ ‫عل ْيك ْم عذاب ي ْو ٍم ُّم ِح ٍ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(قال يا ق ْوم أر ْهطي أع ُّز عل ْي ُكم من الله و َّاتخ ْذ ُت ُم ُ‬
‫وه وراءك ْم ِظ ْه ِرًّيا ِإ َّن ِربي ِبما ت ْعملون ُم ِحيط (‪ - ))17‬قصة قوم شعيب ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ ْ َ َ َ ُ‬
‫(اع َملوا َعلى َمكان ِتك ْم) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫يب (‪– ))13‬‬ ‫اعم ُل ْوا على مكان ِت ُك ْم إ ِني ع ِام ٌل س ْوف ت ْعل ُمون من ي ْأ ِت ِيه عذ ٌ‬
‫اب ُي ْخز ِيه وم ْن ُهو ك ِاذ ٌب و ْارت ِق ُب ْوا إ ِني مع ُك ْم ر ِق ٌ‬ ‫(ويا ق ْوم ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫قصة قوم شعيب ‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫(وقل ِلل ِذين ال ُيؤ ِم ُنون اعملوا على مكان ِتكم ِإنا ع ِاملون (‪. ))171‬‬
‫َّ‬
‫س ‪َ -‬وب ْئ َ‬
‫س) ‪ُ :‬‬ ‫* (ب ْئ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫النار وب ْئس ْالو ْر ُد ْاْل ْو ُر ُ‬
‫ود (‪ - ))12‬قصة قوم فرعون ‪.‬‬ ‫(ي ْق ُد ُم ق ْوم ُه ي ْوم ْالقيامة فأ ْورد ُه ُم َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ِ ُْ ْ‬ ‫ْ ً ْ ْ‬ ‫ُْ ُ ْ‬
‫الرفد اْلرفود (‪ - ))11‬قصة قوم فرعون ‪.‬‬ ‫(وأت ِبعوا ِفي ه ِـذ ِه لعنة ويوم ال ِقيام ِة ِبئس ِ‬
‫َّ َ َ ُ َ َ ْ ُ َّ َ‬ ‫َ‬
‫ض ِإال َما شاء َرُّب َك) ‪ُ :‬‬‫ين ِف َيها َما َد َام ِت السماوات ُوألار‬
‫(خالد َ‬
‫* ِِ‬
‫ض إ َّال ما شاء رُّبك إ َّن رَّبك ف َّع ٌ‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ال ِْلا‬ ‫ِ‬ ‫(فأما ال ِذين شقوا ف ِفي الن ِار لهم ِفيها ز ِفير وش ِهيق(‪ )104‬خ ِال ِدين ِفيها ما دام ِت السماوات وألار ِ‬
‫ُي ِر ُيد (‪. ))102‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫ض ِإال ما شاء رُّبك عطاء غ ْير م ْجذ ٍوذ (‪. ))108‬‬ ‫ُ‬
‫السماوات وألار‬ ‫(وأ َّما َّال ِذين ُسع ُد ْوا ففي ْالج َّنة خال ِدين فيها ما دام ِت َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫َ ُ َ‬ ‫ُ َ َ‬
‫* ِ(ب َما َي ْع َملون خ ِب ٌير ‪ِ -‬ب َما ت ْع َملون َب ِص ٌير) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ًّ َّ َّ‬
‫(وِإ َّن كـال ْلا ل ُيو ِفي َّن ُه ْم رُّبك أ ْعمال ُه ْم ِإ َّن ُه ِبما ي ْعملون خ ِب ٌير (‪. ))111‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫است ِق ْم كما أ ِم ْرت ومن تاب معك وال تطغ ْوا ِإ َّن ُه ِبما ت ْعملون ب ِص ٌير (‪. ))117‬‬ ‫(ف ْ‬

‫*كلمة العذاب في السورة (نسأل هللا العافية) ‪ُ :‬‬


‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُّ ًّ ُ ْ ُ‬ ‫ْ ْ ْ َّ ُ ْ ُ َّ ُ ُ ْ ْ ُ ْ ُ َّ ً‬
‫ضل ُه وِإن تول ْوا ف ِإ ِني أخاف عل ْيك ْم‬ ‫ضل ف ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬
‫(وأ ِن استغ ِف ُروا ربكم ثم توبوا ِإلي ِه يم ِتعكم متاعا حسنا ِإلى أج ٍل مسمى ويؤ ِت ك َّل ِذي ف ٍ‬
‫عذاب ي ْو ٍم ك ِب ٍير (‪. ))3‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وفا ع ْن ُه ْم وحاق ِب ِهم َّما ك ُانوا ِب ِه ي ْست ْه ِز ُؤون‬ ‫ُْ ً‬
‫(ول ِئ ْن أ َّخ ْرنا ع ْن ُه ُم العذاب ِإلى أ َّم ٍة َّم ْع ُدود ٍة لي ُقول َّن ما ي ْح ِب ُس ُه أال ي ْوم يأ ِت ِيه ْم ل ْيس مصر‬
‫(‪. ))8‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫ض وما كان ل ُهم ِمن دو ِن الل ِه ِمن أو ِلياء يضاعف لهم العذاب ما كانوا يست ِطيعون السمع‬‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ر‬‫ُ(أول ِـئك لم يكونوا معجزين في ألا ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫‪. ))70(...‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ْ َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫(ولقد أرسلنا نوحا ِإلى قو ِم ِه ِإ ِني لكم ن ِذير م ِبين (‪ )75‬أن ال تعبدوا ِإال الله ِإ ِني أخاف عليكم عذاب يو ٍم أ ِل ٍيم (‪. ))74‬‬
‫يم (‪ - ))31‬قصة قوم نوح ‪.‬‬ ‫اب ُي ْخز ِيه وي ِح ُّل عل ْي ِه عذ ٌ‬
‫اب ُّم ِق ٌ‬ ‫(فس ْوف ت ْعل ُمون من ي ْأ ِت ِيه عذ ٌ‬
‫ِ‬
‫يم (‪. ))68‬‬ ‫اب أ ِل ٌ‬‫ات عل ْيك وعلى ُأمم ِم َّمن َّمعك و ُأم ٌم س ُنم ِت ُع ُه ْم ُث َّم يم ُّس ُهم ِم َّنا عذ ٌ‬ ‫َّ‬
‫وح اه ِبط ِبسال ٍم ِمنا وبرك ٍ‬
‫ُ ُ ْ ْ‬
‫ِ(قيل يا ن‬
‫ٍ‬
‫َّ ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ َّ ْ ُ ً‬ ‫َّ‬
‫يظ (‪. ))58‬‬ ‫اب غ ِل ٍ‬ ‫(وْلا جاء أمرنا نجينا هودا وال ِذين آمنوا معه ِبرحم ٍة ِمنا ونجيناهم ِمن عذ ٍ‬
‫يب (‪. ))46‬‬ ‫اب قر ٌ‬ ‫وء في ْأ ُخذ ُك ْم عذ ٌ‬ ‫ض الل ِه وال تم ُّسوها ِب ُس ٍ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ُ ْ ً ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫(ويا قو ِم ه ِـذ ِه ناقة الل ِه لكم آية فذروها تأكل ِفي أر ِ‬
‫اب غ ْي ُر م ْر ُد ٍود (‪. ))24‬‬ ‫ض ع ْن هذا إ َّن ُه ق ْد جاء أ ْم ُر ربك وإ َّن ُه ْم ِآتيه ْم عذ ٌ‬ ‫يم أ ْعر ْ‬ ‫(يا إ ْبراه ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬

‫‪82‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫صوا ِاْلكيال و ِاْليزان ِإ ِني أراكم ِبخ ْي ٍر‬ ‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍـه غ ْي ُر ُه وال تنق‬ ‫(وِإلى م ْدين أخ ُاه ْم شع ْي ًبا قال يا قو ِم‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫يط (‪. ))86‬‬ ‫وِإ ِني أخاف عل ْيك ْم عذاب ي ْو ٍم ُّم ِح ٍ‬
‫يب (‪– ))13‬‬ ‫اعم ُل ْوا على مكان ِت ُك ْم إ ِني ع ِام ٌل س ْوف ت ْعل ُمون من ي ْأ ِت ِيه عذ ٌ‬
‫اب ُي ْخز ِيه وم ْن ُهو ك ِاذ ٌب و ْارت ِق ُب ْوا إ ِني مع ُك ْم ر ِق ٌ‬ ‫(ويا ق ْوم ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫قصة قوم شعيب ‪.‬‬

‫* كلمة اللعنة في السورة (نسأل هللا رحمته ورضاه) ‪ُ :‬‬


‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ضون على ِرب ِه ْم ويقو ُل ألاشه ُاد هـؤالء ال ِذين كذ ُبوا على ِرب ِه ْم أال ل ْعنة الل ِه على‬ ‫(وم ْن أ ْظل ُم م َّمن ْافترى على الله كذ ًبا ُأ ْولـئك ُي ْعر ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ‬
‫الظ ِ ِاْلين (‪. ))18‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ ً‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ُْ ْ‬
‫ود (‪. ))40‬‬‫(وأت ِب ُعوا ِفي ه ِـذ ِه الدنيا ل ْعنة وي ْوم ال ِقيام ِة أال ِإن عادا كف ُروا رَّب ُه ْم أال ب ْعدا ِلع ٍاد ق ْو ِم ه ٍ‬
‫ود (‪ – ))11‬قصة قوم فرعون ‪.‬‬ ‫(و ُأ ْتب ُع ْوا في هـذه ل ْعن ًة وي ْوم ْالقيامة ب ْئس الر ْف ُد ْاْل ْر ُف ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬

‫‪83‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫ْ‬
‫* ِ(إذ) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫بت ِإ ِني رأ ْي ُت أحد عشر ك ْوك ًبا والش ْمس والقمر رأ ْي ُت ُه ْم ِلي س ِاج ِدين (‪. ))6‬‬
‫وسف ِأل ِب ِيه يا أ ِ‬ ‫( ِإذ قال ي‬
‫َّ ْ ُ ُ ْ ٌ‬ ‫ف وأ ُخ ُ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ُ ُ‬
‫صبة ِإ َّن أبانا ل ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪. ))8‬‬ ‫وه أح ُّب ِإلى أ ِبينا ِمنا ونحن ع‬ ‫( ِإذ قالوا ليوس‬
‫* الرؤى ٰ ‪( :‬ثالث) ُ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫بت ِإ ِني رأ ْي ُت أحد عشر ك ْوك ًبا والش ْمس والقمر رأ ْي ُت ُه ْم ِلي س ِاج ِدين (‪. ))6‬‬ ‫وسف ِأل ِب ِيه يا أ ِ‬ ‫‪(ِ -1‬إذ قال ي‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ْ‬
‫الس ْجن فتيان قال أح ُد ُهمآ ِإ ِني أر ِاني أ ْع ِص ُر خ ْم ًرا وقال آلاخ ُر ِإ ِني أر ِاني أ ْح ِم ُل ف ْوق رأ ِس ي خ ْب ًزا تأك ُل الط ْي ُر ِم ْن ُه ن ِبئنا‬ ‫ُ‬
‫‪( -7‬ودخل معه ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫ِبتأ ِو ِيل ِه ِإ َّنا نراك ِمن اْل ْح ِس ِنين (‪. ))34‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ ُ ُ َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫ات يا أ ُّيها اْلأل أف ُت ِوني ِفي ُرؤياي ِإن‬ ‫ات ِسم ٍان يأكل ُهن س ْب ٌع ِعجاف وس ْبع ُس ُنبال ٍت خض ٍر وأخر ي ِابس ٍ‬ ‫‪( -3‬وقال اْل ِلك ِإ ِني أرى س ْبع بقر ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ك ُنت ْم ِل ُّلرؤيا ت ْع ُب ُرون (‪. ))63‬‬
‫َ‬
‫* َ(يا ُبن َّي ‪َ -‬يا َب ِن َّي) ‪ُ :‬‬
‫الش ْيطان ِل ِإلنس ِان ع ُد ٌّو ُّم ِب ٌين (‪ - . ))5‬للمفرد ‪.-‬‬ ‫يد ْوا لك ك ْي ًدا إ َّن َّ‬ ‫ص ُر ْؤياك على إ ْخوتك فيك ُ‬ ‫ص ْ‬ ‫(قال يا ُبن َّي ال ت ْق ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُُ ْ ْ ْ‬ ‫ْ ُُ ْ‬
‫اب ُّمتف ِرق ٍة وما أغ ِني عنكم ِمن الل ِه ِمن ش ْي ٍء ‪ – . ))42( ..‬للجمع ‪.-‬‬ ‫اب و ِاح ٍد وادخلوا ِمن أبو ٍ‬ ‫(وقال يا ب ِن َّي ال تدخلوا ِمن ب ٍ‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫وسف وأ ِخ ِيه وال ت ْيأ ُس ْوا ِمن َّر ْوح الل ِه إ َّن ُه ال ي ْيأ ُ‬
‫(يا بن َّي ْاذه ُب ْوا فتح َّس ُس ْوا من ُي ُ‬
‫س ِمن َّر ْو ِح الل ِه ِإال الق ْو ُم الك ِاف ُرون (‪. ))82‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* الكيد ‪ُ :‬‬
‫الش ْيطان ِل ِإلنس ِان ع ُد ٌّو ُّم ِب ٌين (‪. ))5‬‬‫يد ْوا لك ك ْي ًدا إ َّن َّ‬ ‫ص ُر ْؤياك على إ ْخوتك فيك ُ‬ ‫ص ْ‬‫(قال يا ُبن َّي ال ت ْق ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫يم (‪. ))78‬‬ ‫(فل َّما رأى قميص ُه ُق َّد من ُد ُبر قال إ َّن ُه من ك ْي ِد ُك َّن إ َّن ك ْيد ُك َّن ع ِظ ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ ْ ُ ْ َّ ُ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫السجن أحب ِإلي ِمما يدعون ِني ِإلي ِه وِإال تص ِرف ع ِني كيدهن أصب ِإلي ِهن وأكن ِمن الج ِاه ِلين (‪. ))33‬‬ ‫(قال ر ِب ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫(ف ْ‬
‫استجاب له ربه فصرف عنه كيدهن ِإنه هو الس ِميع الع ِليم (‪. ))36‬‬
‫الن ْسوة ال َّال ِتي ق َّط ْعن أ ْي ِدي ُه َّن إ َّن ربي بك ْي ِده َّن ع ِل ٌ‬
‫يم‬ ‫اسأ ْل ُه ما ب ُ‬
‫الر ُسو ُل قال ْارج ْع إلى ربك ف ْ‬ ‫اءه َّ‬ ‫(وقال ْاْلل ُك ْائ ُتوني به فل َّما ج ُ‬
‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ال ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫(‪. ))50‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(ذ ِلك ِليعلم أ ِني لم أخنه ِبالغي ِب وأن الله ال يه ِدي كيد الخ ِائ ِنين (‪. ))57‬‬
‫َ َ‬ ‫ََ‬ ‫َْ‬
‫يث ‪ -‬ألا ْحال ِم) ‪ُ :‬‬
‫* (تأ ِو ِيل ألاح ِاد ِ‬
‫ْ‬
‫يث و ُي ِت ُّم ِن ْعمت ُه عل ْيك وعلى ِآل ي ْع ُقوب كما أت َّمها على أبو ْيك ِمن ق ْب ُل ِإ ْبر ِاهيم‬ ‫ُ‬
‫(وكذ ِلك يجت ِبيك رُّبك ويع ِل ُمك ِمن تأ ِو ِيل ألاح ِاد ِ‬
‫ْ‬
‫يم (‪. ))4‬‬ ‫وإ ْسحق إ َّن رَّبك ع ِل ٌ‬
‫يم ح ِك ٌ‬
‫ْ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ض و ِلنع ِلمه ِمن تأ ِو ِيل‬ ‫(وقال ال ِذي اشتراه ِمن ِمصر ِالمرأ ِت ِه أك ِر ِمي مثواه عس ى أن ينفعنا أو نت ِخذه ولدا وكذ ِلك مك ِنا ِليوسف ِفي ألار ِ‬
‫اس ال ي ْعل ُمون (‪. ))71‬‬ ‫َّ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫يث والله غ ِالب على أم ِر ِه ول ِـكن أ ْكثر الن ِ‬ ‫ألاح ِاد ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ ً ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫آلاخر ِة توف ِني مس ِلما وأل ِحق ِني‬ ‫ض أنت و ِل ِيي ِفي الدنيا و ِ‬‫ات وألار ِ‬‫اطر السماو ِ‬ ‫يث ف ِ‬ ‫(ر ِب قد آتيت ِني ِمن اْلل ِك وعلمت ِني ِمن تأ ِو ِيل ألاح ِاد ِ‬
‫الص ِال ِحين (‪. ))101‬‬ ‫ب َّ‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُ‬
‫(قالوا أضغاث أحال ٍم وما نحن ِبتأ ِو ِيل ألاحال ِم ِبع ِ ِاْلين (‪. ))66‬‬

‫‪84‬‬
‫َ َ‬
‫* (ضال ٍل ُّم ِب ٍين) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ ُ ُ ْ ٌ‬ ‫ف وأ ُخ ُ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ُ ُ‬
‫صبة ِإ َّن أبانا ل ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪. ))8‬‬ ‫وه أح ُّب ِإلى أ ِبينا ِمنا ونحن ع‬ ‫ِ(إذ قالوا ليوس‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬
‫(وقال ِن ْسوة ِفي اْل ِدين ِة امرأة الع ِز ِيز تر ِاود فتاها عن نف ِس ِه قد شغفها ح ًّبا ِإنا لنراها ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪. ))30‬‬
‫ْ‬
‫يم َح ِك ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫يم ‪َ -‬ع ِل ٌُ‬ ‫* َ‬
‫(ع ِل ٌ‬
‫يث و ُي ِت ُّم ِن ْعمت ُه عل ْيك وعلى آل ي ْع ُقوب ‪ ...‬إ َّن رَّبك ع ِل ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫يم (‪. ))4‬‬‫يم ح ِك ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وكذ ِلك يجت ِبيك رُّبك ويع ِل ُمك ِمن تأ ِو ِيل ألاح ِاد ِ‬
‫ُ‬
‫يم ِبما ي ْعملون (‪. ))11‬‬ ‫وه بضاع ًة والل ُه ع ِل ٌ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ُ ٌ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ ْ ُ‬ ‫ْ َّ ٌ ْ ُ ْ‬
‫(وجاءت سيارة فأرسلوا و ِاردهم فأدلى دلوه قال يا بشرى هـذا غالم وأسر ِ‬
‫يم (‪. ))36‬‬ ‫السم ُيع ْالع ِل ُ‬ ‫ْ ُ ْ ُ َّ َّ ُ ُ َّ‬ ‫ُ ُّ ُ‬ ‫ْ‬
‫(فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهن ِإنه هو ِ‬
‫يم (‪. ))50‬‬ ‫الن ْسو ِة ‪ ...‬إ َّن ربي بك ْي ِد ِه َّن ع ِل ٌ‬ ‫اسأ ْل ُه ما ب ُ‬
‫الر ُسو ُل قال ْارج ْع إلى ربك ف ْ‬ ‫اءه َّ‬‫(وقال ْاْلل ُك ْائ ُتوني به فل َّما ج ُ‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ال ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬
‫اجعلني على خز ِآئن ألا ْرض إ ِني ح ِفيظ ع ِل ٌ‬ ‫ْ‬ ‫(قال ْ‬
‫يم (‪ . ))55‬على لسان يوسف عليه السالم‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يم (‪. ))24‬‬‫ات ِمن َّنشاء وف ْوق ُكل ِذي ِع ْلم ع ِل ٌ‬ ‫استخرجها ِمن ِوعاء أ ِخ ِيه ‪ ...‬ن ْرف ُع درج ٍ‬
‫ُ َّ ْ ْ‬
‫(فبدأ ِبأ ْو ِعي ِت ِه ْم ق ْبل ِوعاء أ ِخ ِيه ثم‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫يم ْالح ِك ُ‬ ‫يعا إ َّن ُه ُهو ْالع ِل ُ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌْ‬ ‫ْ َّ ْ ُ ْ ُ ُ ُ ْ ْ ً‬
‫يم (‪. ))83‬‬ ‫(قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر ج ِميل عس ى الله أن يأ ِتي ِني ِب ِهم ج ِم ِ‬
‫يم ْالح ِك ُ‬ ‫يف ْلا يشاء إ َّن ُه ُهو ْالع ِل ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ ْ ُ ُ َّ ً‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫يم (‪. ))100‬‬ ‫ِ‬ ‫(ورفع أبوي ِه على العر ِش وخروا له سجدا ‪ِ ..........‬إن ِربي ل ِط ِ‬
‫َّ َ َ َ‬
‫* (لق ْد كان) ‪ُ :‬‬
‫ٌ‬
‫ات ل َّ‬
‫لس ِائ ِلين (‪. ))2‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ ْ‬
‫(لقد كان ِفي يوسف وِإخو ِت ِه آي ِ‬
‫َّ‬ ‫(لق ْد كان في قصصه ْم ع ْبر ٌة ُأل ْولي ألا ْلباب ما كان ح ِد ًيثا ُي ْفترى ولـكن ت ْ‬
‫ص ِديق ال ِذي ب ْين يد ْي ِه ‪. ))111( ..‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ال ‪َ -‬و َق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬
‫َ‬
‫(ق َ‬ ‫*‬
‫ُ ُْ‬ ‫وه في غيابة ْال ُجب ي ْلتق ْط ُه ب ْع ُ َّ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ٌ َّ ْ ُ ْ ْ ُ ُ ْ ُ ُ‬
‫اع ِلين (‪. ))10‬‬ ‫ض الس َّيار ِة ِإن كنتم ف ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(قال ق ِآئل منهم ال تقتلوا يوسف وألق ِ‬
‫ُ‬ ‫ُْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُُ‬
‫الذئ ُب وأ ُنت ْم ع ْن ُه غ ِافلون (‪. ))13‬‬ ‫(قال ِإ ِني ليحزن ِني أن تذه ُبوا ِب ِه وأخاف أن يأكله ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫يص ُه ق َّد ِمن ق ُب ٍل فصدق ْت و ُهو ِمن الك ِاذ ِبين (‪. ))74‬‬ ‫(قال ِهي راود ْت ِني عن َّن ْف ِس ي وش ِهد ش ِاه ٌد ِم ْن أ ْه ِلها ِإن كان ق ِم‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫صر ْف عني ك ْيد ُه َّن أ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫ص ُب ِإل ْي ِه َّن وأكن ِمن الج ِاه ِلين (‪. ))33‬‬ ‫ْ‬
‫السجن أحب ِإل َّي ِمما يدعون ِني ِإلي ِه وِإال ت ِ ِ‬
‫ُّ‬ ‫(قال ر ِب ِ‬
‫َّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫(قال ال يأ ِتيكما طع ٌام ت ْرزق ِان ِه ِإال ن َّبأتكما ِبتأ ِو ِيل ِه ق ْبل أن يأ ِتيكما ذ ِلكما ِمما علم ِني ِربي ‪. ))32( ..............‬‬
‫ُُْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫دت ْم فذ ُر ُ‬ ‫(قال ت ْزر ُعون س ْبع سنين دأ ًبا فما حص ُّ‬
‫وه ِفي ُس ُنب ِل ِه ِإال ق ِليال ِم َّما تأكلون (‪. ))62‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ ُ َّ ْ‬
‫وء ‪. ))51( ...‬‬ ‫(قال ما خط ُبكن ِإذ راودتن يوسف عن نف ِس ِه قلن حاش ِلل ِه ما ع ِلمنا علي ِه ِمن س ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫يظ ع ِل ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫يم (‪. ))55‬‬ ‫ض ِإ ِني ح ِف‬ ‫(قال اجعل ِني على خز ِآئ ِن ألار ِ‬
‫الر ِاح ِمين (‪. ))46‬‬ ‫(قال ه ْل آم ُن ُك ْم عل ْي ِه إ َّال كما أ ِم ُنت ُك ْم على أ ِخ ِيه ِمن ق ْب ُل فالل ُه خ ْي ٌر ح ِاف ًظا و ُهو أ ْرح ُم َّ‬
‫ْ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(قال ل ْن أ ْر ِسل ُه معك ْم حتى تؤتو ِن مو ِثقا ِمن الل ِه لتأتن ِني ِب ِه ِإال أن يحاط ِبكم ‪. ))44( ................‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ً َّ ُ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫(قال معاذ الل ِه أن َّنأخذ ِإال من وج ْدنا متاعنا ِعند ُه ِإ َّنـآ ِإذا لظ ِاْلون (‪. ))21‬‬
‫يعا إ َّن ُه ُهو ْالع ِلي ُم ْالح ِك ُ‬‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌْ‬ ‫ْ َّ ْ ُ ْ ُ ُ ُ ْ ْ ً‬
‫يم (‪. ))83‬‬ ‫(قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر ج ِميل عس ى الله أن يأ ِتي ِني ِب ِهم ج ِم ِ‬
‫ْ ُ‬
‫(قال ِإ َّنما أشكو ب ِثي و ُح ْزِني ِإلى الل ِه وأ ْعل ُم ِمن الل ِه ما ال ت ْعل ُمون (‪. ))84‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(قال ه ْل عل ْم ُتم َّما فع ْل ُتم ب ُي ُ‬
‫وسف وأ ِخ ِيه ِإذ أ ُنت ْم ج ِاهلون (‪. ))81‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(قال ال ت ْثريب عليكم اليوم يغ ِف ُر الله لكم وهو أ ْرحم َّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫الر ِاح ِمين (‪. ))17‬‬
‫يم (‪. ))18‬‬ ‫الر ِح ُ‬‫ور َّ‬ ‫(قال س ْوف أ ْست ْغف ُر ل ُك ْم ربي إ َّن ُه ُهو ْالغ ُف ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬

‫‪85‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫صر ِال ْمرأ ِت ِه أك ِر ِمي مثو ُاه عس ى أن ينفعنا أ ْو ن َّت ِخذ ُه ول ًدا ‪. ))71( ...‬‬ ‫اشتر ُاه من م ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫(وقال ال ِذي‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ٌ ْ‬
‫(وقال ِن ْسوة ِفي اْل ِدين ِة ْامرأة الع ِز ِيز تر ِاو ُد فتاها عن َّن ْف ِس ِه ق ْد شغفها ُح ًّبا ِإ َّنا لنراها ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪. ))30‬‬
‫ضع ِس ِنين (‪. ))67‬‬ ‫ان ذ ْكر ربه فلبث في الس ْجن ب ْ‬ ‫ُ َّ ْ ُ‬ ‫ُْ ْ ُ ْ‬ ‫َّ َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫(وقال ِلل ِذي ظن أنه ن ٍاج ِمنهما اذكرِني ِع ْند ِربك فأنساه الشيط ِ ِ ِ ِ ِ ُ ِ ِ ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫ات ‪. ))63( ....‬‬ ‫ات ِسم ٍان يأكل ُهن س ْب ٌع ِعجاف وس ْبع ُس ُنبال ٍت خض ٍر وأخر ي ِابس ٍ‬ ‫(وقال اْل ِلك ِإ ِني أرى س ْبع بقر ٍ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ ُُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(وقال ال ِذي نجا ِم ْن ُهما و َّادكر ب ْعد أ َّم ٍة أنا أن ِبئكم ِبتأ ِو ِيل ِه فأ ْر ِسلو ِن (‪. ))65‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫الن ْسو ِة الال ِتي قط ْعن أ ْي ِدي ُه َّن ‪. ))50( ..‬‬ ‫اسأ ْل ُه ما ب ُ‬ ‫الر ُسو ُل قال ْارج ْع إلى ربك ف ْ‬ ‫اءه َّ‬ ‫(وقال ْاْلل ُك ْائ ُتوني به فل َّما ج ُ‬
‫ال ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫(وقال اْل ِلك ائت ِوني ِب ِه أستخ ِلصه ِلنف ِس ي فلما كلمه قال ِإنك اليوم لدينا ِم ِكين أ ِمين (‪. ))56‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫اجعلوا ِبضاعت ُه ْم ِفي ِرح ِال ِه ْم لعل ُه ْم ي ْع ِرفونها ِإذا انقل ُبوا ِإلى أ ْه ِل ِه ْم لعل ُه ْم ي ْر ِج ُعون (‪. ))47‬‬ ‫(وقال ِل ِف ْتي ِان ِه‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُُ ْ ْ ْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ْ‬
‫اب ُّمتف ِرق ٍة وما أغ ِني عنكم ِمن الل ِه ِمن ش ْي ٍء ‪. ))42( ..‬‬ ‫اب و ِاح ٍد وادخلوا ِمن أبو ٍ‬ ‫(وقال يا ب ِني ال تدخلوا ِمن ب ٍ‬
‫َ ُ ْ‬
‫* (قالوا) ‪ُ :‬‬
‫اص ُحون (‪. ))16‬‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا يا أبانا ما لك ال تأمنا على يوسف وِإنا له لن ِ‬
‫ً َّ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ْ ُ ْ ُ ُ ْ ٌ‬
‫صبة ِإ َّنا ِإذا لخ ِاس ُرون (‪. ))16‬‬ ‫الذئب ونحن ع‬ ‫(قالوا ل ِئن أكله ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫الذئب وما أنت ِبمؤ ِم ٍن ِلنا ولو كنا ص ِاد ِقين (‪. ))12‬‬ ‫اعنا فأكله ِ‬ ‫(قالوا يا أبانا ِإنا ذهبنا نست ِبق وتركنا يوسف ِعند مت ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُ‬
‫ضغاث أ ْحال ٍم وما ن ْح ُن ِبتأ ِو ِيل ألا ْحال ِم ِبع ِ ِاْلين (‪. ))66‬‬ ‫(قالوا أ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫اعلون (‪. ))41‬‬ ‫(قالوا سنر ِاود عنه أباه وِإنا لف ِ‬
‫ُ ْ ْ ُ ْ‬
‫(قالوا وأقبلوا عل ْي ِهم َّماذا ت ْف ِق ُدون (‪. ))21‬‬
‫يم (‪. ))27‬‬ ‫صواع ْاْل ِل ِك وْلن جاء ب ِه ِح ْم ُل ب ِعير وأن ْا ب ِه ز ِع ٌ‬ ‫(ق ُال ْوا ن ْفق ُد ُ‬
‫ِ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫ض وما كنا س ِار ِقين (‪. ))23‬‬ ‫(قالوا تالل ِه لقد ع ِلمتم ما ِجئنا ِلنف ِسد ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا فما جزآؤ ُه ِإن ك ُنت ْم ك ِاذ ِبين (‪. ))26‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫(قالوا جزآؤ ُه من ُو ِجد ِفي ر ْح ِل ِه ف ُهو جزاؤ ُه كذ ِلك ن ْج ِزي الظ ِ ِاْلين (‪. ))25‬‬
‫َّ ُ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫وسف ِفي ن ْف ِس ِه ول ْم ُي ْب ِدها ل ُه ْم ‪. ))22( ...‬‬ ‫(قالوا ِإن ي ْس ِرق فق ْد سرق أ ٌخ ل ُه ِمن ق ْب ُل فأسرها ي‬
‫ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا يا أ ُّيها الع ِز ُيز ِإ َّن ل ُه أ ًبا ش ْيخا ك ِب ًيرا فخذ أحدنا مكان ُه ِإ َّنا نراك ِمن اْل ْح ِس ِنين (‪. ))28‬‬
‫ْ‬
‫ضا أ ْو تكون ِمن اله ِال ِكين (‪. ))85‬‬
‫ُ‬ ‫وسف ح َّتى ت ُكون حر ً‬ ‫(ق ُال ْوا تاهلل ت ْفت ُأ ت ْذ ُك ُر ُي ُ‬
‫ْ ُ ُ ُ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫وسف وهـذا أ ِخي ق ْد م َّن الل ُه عل ْينا ‪. ))10( ...‬‬ ‫وسف قال أنا ي‬ ‫(قالوا أ ِإ َّنك ألنت ي‬
‫ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫اط ِئين (‪. ))11‬‬ ‫(قالوا تالل ِه لقد آثرك الله عل ْينا وِإن كنا لخ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا تالل ِه ِإ َّنك ل ِفي ضال ِلك الق ِد ِيم (‪. ))15‬‬
‫َّ ُ َّ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫اط ِئين (‪. ))12‬‬ ‫(قالوا يا أبانا استغ ِف ْر لنا ذنوبنا ِإنا كنا خ ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َّ َ َ‬
‫* َ(وِإنا ل ُه ل َحا ِفظون ) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(أ ْر ِسل ُه معنا غ ًدا ي ْرت ْع ويلع ْب وِإ َّنا ل ُه لح ِافظون (‪. ))17‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(فل َّما ر ِج ُعوا ِإلى أ ِب ِيه ْم قالوا يا أبانا ُم ِنع ِم َّنا الك ْي ُل فأ ْر ِس ْل معنا أخانا نكت ْل وِإ َّنا ل ُه لح ِافظون (‪. ))43‬‬

‫‪86‬‬
‫َ َّ‬ ‫ََ‬
‫* (فل َّما) ‪(َ -‬وْلا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(فل َّما ذه ُب ْوا به وأ ْجم ُع ْوا أن ي ْجع ُل ُ‬
‫وه ِفي غياب ِة ال ُج ِب وأ ْوح ْينآ ِإل ْي ِه ل ُتن ِبئ َّن ُهم ِبأ ْم ِر ِه ْم هـذا و ُه ْم ال يش ُع ُرون (‪. ))15‬‬ ‫ِِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(فل َّما رأى قميصه قد ِمن دبر قال إنه ِمن كي ِدكن إن كيدكن ع ِظ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫يم (‪. ))78‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(فل َّما س ِمعت ِبمك ِر ِهن أ ْرسلت ِإل ْي ِهن وأعتدت ل ُهن متكأ وآتت ك َّل و ِاحد ٍة ِمن ُهن ِس ِكينا وقال ِت اخ ُرج عل ْي ِهن ‪. ))31( ...‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(فل َّما ر ِج ُعوا ِإلى أ ِب ِيه ْم قالوا يا أبانا ُم ِنع ِم َّنا الك ْي ُل فأ ْر ِس ْل معنا أخانا نكت ْل وِإ َّنا ل ُه لح ِافظون (‪. ))43‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫السقاية ِفي ر ْح ِل أ ِخ ِيه ث َّم أذن ُمؤ ِذ ٌن أ َّي ُتها ال ِع ُير ِإ َّنك ْم لس ِارقون (‪. ))20‬‬ ‫ْ‬
‫(فل َّما ج َّهزهم ِبجه ِاز ِهم جعل ِ‬
‫ُ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫صوا ن ِج ًّيا قال ك ِب ُير ُه ْم أل ْم ت ْعل ُموا أ َّن أباك ْم ق ْد أخذ عل ْيكم َّم ْو ِثقا ِمن الل ِه و ِمن ق ْب ُل ‪. ))80( ...‬‬ ‫است ْيأ ُسوا ِم ْن ُه خل‬ ‫(فل َّما ْ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(فل َّما دخ ُل ْوا عل ْيه ق ُال ْوا يا أ ُّيها ْالعز ُيز م َّسنا وأ ْهلنا ُّ‬
‫الض ُّر و ِجئنا ِب ِبضاع ٍة ُّم ْزج ٍاة فأ ْو ِف لنا الك ْيل وتص َّد ْق عل ْينآ ِإ َّن ‪. ))88( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫(فل َّما أن جاء الب ِشير ألقاه على وج ِه ِه فارتد ب ِصيرا قال ألم أقل لكم ِإ ِني أعلم ِمن الل ِه ما ال تعلمون (‪. ))14‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫صر ِإن شاء الل ُه ِآم ِنين (‪. ))11‬‬ ‫وسف آوى إل ْيه أبو ْيه وقال ْاد ُخ ُل ْوا م ْ‬ ‫(فل َّما دخ ُل ْوا على ُي ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫‪ --‬جميع اْلواضع فى أعلى الصفحة عدا ‪ 78‬و ‪-- 43‬‬

‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬


‫(وْلا بلغ أش َّد ُه آت ْين ُاه ُحك ًما و ِعل ًما وكذ ِلك ن ْج ِزي اْل ْح ِس ِنين (‪. ))77‬‬
‫ْ ْ ُْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫نزلين (‪. ))51‬‬‫(وْلا ج َّهزهم ِبجه ِاز ِهم قال ائت ِوني ِبأ ٍخ لكم ِمن أ ِبيكم أال ترون أ ِني أ ِوفي الكيل وأنا خي ُر اْل ِ ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وْلا فت ُحوا متاع ُه ْم وج ُدوا ِبضاعت ُه ْم ُر َّد ْت ِإل ْي ِه ْم قالوا يا أبانا ما ن ْب ِغي ه ِـذ ِه ِبضاع ُتنا ُر َّد ْت ِإل ْينا ‪. ))45( ..‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫وهم َّما كان ُيغ ِني ع ْن ُهم ِمن الل ِه ِمن ش ْي ٍء ِإال حاجة ‪. ))48( ....‬‬ ‫(وْلَّا دخ ُل ْوا م ْن ح ْي ُث أمر ُه ْم أ ُب ُ‬
‫ِ‬
‫ُ ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫(وْلا دخلوا على يوسف آوى ِإلي ِه أخاه قال ِإ ِني أنا أخوك فال تبت ِئس ِبما كانوا يعملون (‪. ))41‬‬
‫وسف ل ْوال أن ُتف ِن ُدو ِن (‪. ))16‬‬ ‫وه ْم إني ألج ُد ريح ُي ُ‬ ‫(وْلَّا فصلت ْالع ُير قال أ ُب ُ‬
‫ِِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫‪ --‬جميع اْلواضع فى أعلى الصفحة عدا ‪-- 45‬‬
‫ُ ْ‬
‫* َ(و َجاؤوا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وجاؤوا أب ُاه ْم ِعشاء ي ْبكون (‪. ))14‬‬
‫يل والل ُه ْاْلُ ْستع ُ‬
‫ان على ما ت ِص ُفون (‪. ))18‬‬ ‫يص ِه بدم ك ِذب قال ب ْل س َّول ْت ل ُك ْم أ ُنف ُس ُك ْم أ ْم ًرا فص ْب ٌر ج ِم ٌ‬ ‫ُ‬
‫ٍ‬ ‫(وجآؤوا على ق ِم ِ ِ ٍ‬
‫َ َ َّ َ َ ُ َ‬ ‫* َ(و َل ْو ُك َّنا َ‬
‫ص ِادقون) ‪ُ :‬‬ ‫ص ِاد ِقين ‪ -‬وِإنا ل‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫الذئ ُب وما أنت ِب ُم ْؤ ِم ٍن ِلنا ول ْو ك َّنا ص ِاد ِقين (‪. ))12‬‬ ‫(قالوا يا أبانا ِإنا ذه ْبنا نست ِبق وتركنا يوسف ِعند مت ِ‬
‫اعنا فأكله ِ‬
‫َّ‬
‫ُ‬ ‫ْ َّ ْ ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫اسأ ِل الق ْرية ال ِتي ك َّنا ِفيها وال ِع ْير ال ِتي أقبلنا ِفيها وِإ َّنا لص ِادقون (‪. ))87‬‬ ‫(و‬
‫يل) ‪ُ :‬‬ ‫ال َب ْل َس َّو َل ْت َل ُك ْم َأ ُنف ُس ُك ْم َأ ْم ًرا َف َ‬
‫ص ْب ٌر َجم ٌ‬ ‫َ‬
‫(ق َ‬ ‫*‬
‫ِ‬
‫ان على ما ت ِص ُفون (‪. ))18‬‬ ‫يل والل ُه ْاْلُ ْستع ُ‬ ‫يص ِه بدم ك ِذب قال ب ْل س َّول ْت ل ُك ْم أ ُنف ُس ُك ْم أ ْم ًرا فص ْب ٌر ج ِم ٌ‬ ‫ُ‬
‫ٍ‬ ‫(وجآؤوا على ق ِم ِ ِ ٍ‬
‫يم ْالح ِك ُ‬
‫يعا إ َّن ُه ُهو ْالع ِل ُ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌْ‬ ‫ْ َّ ْ ُ ْ ُ ُ ُ ْ ْ ً‬
‫يم (‪. ))83‬‬ ‫(قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر ج ِميل عس ى الله أن يأ ِتي ِني ِب ِهم ج ِم ِ‬
‫* ذكر القميص ‪( :‬في ثالث قصص) ُ‬
‫ان على ما ت ِص ُفون (‪. ))18‬‬ ‫يل والل ُه ْاْلُ ْستع ُ‬‫يص ِه بدم ك ِذب قال ب ْل س َّول ْت ل ُك ْم أ ُنف ُس ُك ْم أ ْم ًرا فص ْب ٌر ج ِم ٌ‬ ‫ُ‬
‫ٍ‬ ‫‪( -1‬وجآؤوا على ق ِم ِ ِ ٍ‬
‫استبقا ْالباب وق َّد ْت قميص ُه ِمن ُد ُبر وأ ْلفيا سيدها لدى ْالباب قال ْت ما جزاء م ْن أراد بأ ْه ِلك ُسو ًءا إ َّال أن ُي ْسجن أ ْو عذ ٌ‬
‫اب‬ ‫‪( -7‬و ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫يص ُه ق َّد ِمن ق ُب ٍل فصدق ْت و ُهو ِمن الك ِاذ ِبين (‪ )74‬وِإ ْن كان‬ ‫يم (‪ )75‬قال ِهي راود ْت ِني عن َّن ْف ِس ي وش ِهد ش ِاه ٌد ِم ْن أ ْه ِلها ِإن كان ق ِم‬ ‫أ ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))78‬‬ ‫الص ِاد ِقين (‪ )72‬فل َّما رأى قميص ُه ُق َّد ِمن ُد ُبر قال إ َّن ُه ِمن ك ْي ِد ُك َّن إ َّن ك ْيد ُك َّن ع ِظ ٌ‬ ‫يص ُه ُق َّد من ُد ُبر فكذب ْت و ُهو من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫قم ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫يص ي هـذا فألقوه على وج ِه أ ِبي يأ ِت ب ِصيرا وأت ِوني ِبأه ِلكم أجم ِعين (‪. ))13‬‬ ‫‪( -3‬اذهبوا ِبق ِم ِ‬
‫‪87‬‬
‫َ َ ُ َ‬
‫(ما ت ِصفون) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ان على ما ت ِص ُفون (‪. ))18‬‬ ‫يل والل ُه ْاْلُ ْستع ُ‬‫يص ِه بدم ك ِذب قال ب ْل س َّول ْت ل ُك ْم أ ُنف ُس ُك ْم أ ْم ًرا فص ْب ٌر ج ِم ٌ‬ ‫ُ‬
‫ٍ‬ ‫(وجآؤوا على ق ِم ِ ِ ٍ‬
‫َّ ُ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫ف ِفي ن ْف ِس ِه ول ْم ُي ْب ِدها ل ُه ْم قال أ ُنت ْم ش ٌّر َّمك ًانا والل ُه أ ْعل ْم ِبما ت ِص ُفون‬ ‫(قالوا ِإن ي ْس ِرق فق ْد سرق أ ٌخ ل ُه ِمن ق ْب ُل فأسرها يوس‬
‫(‪. ))22‬‬
‫* ْ‬
‫(مص َر) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫ض و ِل ُنع ِلم ُه ِمن تأ ِو ِيل‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ ُ ً‬ ‫ْ ْ‬
‫(وقال ال ِذي اشتراه ِمن ِمصر ِالمرأ ِت ِه أك ِر ِمي مثواه عس ى أن ينفعنا أو نت ِخذه ولدا وكذ ِلك مك ِنا ِليوسف ِفي ألار ِ‬
‫اس ال ي ْعل ُمون (‪. ))71‬‬ ‫َّ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫يث والله غ ِالب على أم ِر ِه ول ِـكن أكثر الن ِ‬
‫ألاح ِاد ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وسف آوى إل ْيه أبو ْيه وقال ادخلوا م ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(فل َّما دخلوا على ُي ُ‬
‫صر ِإن شاء الله ِآم ِنين (‪. ))11‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ َ َ َ َ َّ ُ ُ َ َ َ َ ْ َ ُ ُ َ‬
‫وسف) ‪ُ :‬‬ ‫* (وكذ ِلك مك ِنا ِليوسف ‪ -‬كذ ِلك ِكدنا ِلي‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫ض و ِل ُنع ِلم ُه ِمن تأ ِو ِيل‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ ُ ً‬ ‫ْ ْ‬
‫(وقال ال ِذي اشتراه ِمن ِمصر ِالمرأ ِت ِه أك ِر ِمي مثواه عس ى أن ينفعنا أو نت ِخذه ولدا وكذ ِلك مك ِنا ِليوسف ِفي ألار ِ‬
‫اس ال ي ْعل ُمون (‪. ))71‬‬ ‫َّ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫يث والله غ ِالب على أم ِر ِه ول ِـكنُ أكثر الن ِ‬ ‫ألاح ِاد ِ‬
‫ُ ُ ْ ْ ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وسف في ألا ْرض يتب َّوأ م ْنها ح ْيث يشاء نص ُ‬ ‫َّ‬
‫يب ِبر ْحم ِتنا من نشاء وال ن ِضيع أجر اْلح ِس ِنين (‪. ))54‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(وكذلك مكنا ل ُي ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫وسف ما كان لي ْأ ُخذ أخ ُاه في دين ْاْللك إ َّال أن يشاء اللهُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(فبدأ ِبأو ِعي ِت ِهم قبل ِوعاء أ ِخ ِيه ثم استخرجها ِمن ِوعاء أ ِخ ِيه كذ ِلك ِكدنا ِلي‬ ‫ْ‬
‫ِ ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ات من َّنشاء وف ْوق ُكل ِذي ِع ْلم ع ِل ٌ‬ ‫ُ‬
‫يم (‪. ))24‬‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ن ْرفع درج ٍ ِ‬
‫َ َ َ َ ْ ُ َ‬ ‫َ َ َّ َ ْ َ َ َّ‬
‫اس ال َي ْعل ُمون ‪ -‬ال َيشك ُرون) ‪ُ :‬‬
‫ِ‬ ‫الن‬ ‫* (ول ِـكن أكثر‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫ض و ِل ُنع ِلم ُه ِمن تأ ِو ِيل‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ ُ ً‬ ‫ْ ْ‬
‫(وقال ال ِذي اشتراه ِمن ِمصر ِالمرأ ِت ِه أك ِر ِمي مثواه عس ى أن ينفعنا أو نت ِخذه ولدا وكذ ِلك مك ِنا ِليوسف ِفي ألار ِ‬
‫اس ال ي ْعل ُمون (‪. ))71‬‬ ‫َّ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫يث والله غ ِالب على أم ِر ِه ول ِـكن أكثر الن ِ‬ ‫ألاح ِاد ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ‬
‫اس ول ِـكن أكثر‬ ‫(واتبعت ِملة آب ِآئـي ِإبر ِاهيم وِإسحق ويعقوب ما كان لنا أن نش ِرك ِبالل ِه ِمن ش ي ٍء ذ ِلك ِمن فض ِل الل ِه علينا وعلى الن ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫اس ال يشك ُرون (‪. ))38‬‬ ‫الن ِ‬
‫ْ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬
‫(ما ت ْع ُب ُدون ِمن ُد ِون ِه ِإال أ ْسماء س َّم ْي ُت ُموها أ ُنت ْم وآبآؤكم َّما أنزل الل ُه ِبها ِمن ُسلط ٍان ِإ ِن ال ُحك ُم ِإال ِلل ِه أمر أال ت ْع ُب ُدوا ِإال ِإ َّي ُاه ذ ِلك‬
‫اس ال ي ْعل ُمون (‪. ))60‬‬ ‫َّ ْ َّ‬ ‫ِ ُ ْ ُ‬
‫الدين الق ِيم ول ِـكن أكثر الن ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ َّ‬ ‫ُ ْ ُْ‬ ‫َّ ُ ْ ْ ْ ُ‬
‫س ي ْع ُقوب قضاها وِإ َّن ُه لذو ِعل ٍم ِْلا عل ْمن ُاه‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ َّ‬
‫(وْلا دخلوا ِمن حيث أمرهم أبوهم ما كان يغ ِني عنهم ِمن الل ِه ِمن ش ي ٍء ِإال حاجة ِفي نف ِ‬
‫اس ال ي ْعل ُمون (‪. ))48‬‬ ‫َّ ْ َّ‬
‫ول ِـكن أكثر الن ِ‬
‫َ‬ ‫ُْ‬
‫* (اْل ْح ِس ِنين) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(وْلا بلغ أش َّد ُه آت ْين ُاه ُحك ًما و ِعل ًما وكذ ِلك ن ْج ِزي اْل ْح ِس ِنين (‪. ))77‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ْ‬
‫الس ْجن فتيان قال أح ُد ُهمآ ِإ ِني أر ِاني أ ْع ِص ُر خ ْم ًرا وقال آلاخ ُر ِإ ِني أر ِاني أ ْح ِم ُل ف ْوق رأ ِس ي خ ْب ًزا تأك ُل الط ْي ُر ِم ْن ُه ن ِبئنا‬ ‫ُ‬
‫(ودخل معه ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫ِبتأ ِو ِيل ِه ِإ َّنا نراك ِمن اْل ْح ِس ِنين (‪. ))34‬‬
‫ُْ‬ ‫َّ‬
‫يب ِبر ْحم ِتنا من نشاء وال ُن ِض ُيع أ ْجر اْل ْح ِس ِنين (‪. ))54‬‬ ‫وسف في ألا ْرض يتب َّو ُأ ِم ْنها ح ْي ُث يشاء ُن ِص ُ‬ ‫(وكذلك م َّكنا ل ُي ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُّ ْ ُ َّ ُ ً ْ ً‬
‫(قالوا يا أيها الع ِزيز ِإن له أبا شيخا ك ِبيرا فخذ أحدنا مكانه ِإنا نراك ِمن اْلح ِس ِنين (‪. ))28‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ف وهـذا أخي ق ْد م َّن الل ُه عل ْينا إ َّن ُه من ي َّتق وي ْ‬ ‫ْ ُ ُ ُ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫(ق ُال ْوا أإ َّ‬
‫ص ِب ْر ف ِإن الله ال ي ِضيع أجر اْلح ِس ِنين (‪. ))10‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫وس‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫وس‬ ‫ي‬ ‫نت‬ ‫أل‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ال َم َعاذ الل ِه) ‪ُ :‬‬
‫(ق َ‬ ‫*‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(وراود ْت ُه ال ِتي ُهو ِفي ب ْي ِتها عن َّن ْف ِس ِه وغلق ِت ألا ْبواب وقال ْت ه ْيت لك قال معاذ الل ِه ِإ َّن ُه ِربي أ ْحسن م ْثواي ِإ َّن ُه ال ُي ْف ِل ُح الظ ِاْلُون‬
‫(‪. ))73‬‬
‫ُ‬ ‫ُ َّ ً َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬
‫(قال معاذ الل ِه أن نأخذ ِإال من وجدنا متاعنا ِعنده ِإنـآ ِإذا لظ ِاْلون (‪. ))21‬‬
‫‪88‬‬
‫َ‬ ‫* (من َّ‬
‫الص ِاد ِقين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫يص ُه ُق َّد من ُد ُبر فكذب ْت و ُهو من َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))72‬‬ ‫(وإ ْن كان قم ُ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وء قال ِت امرأة الع ِز ِيز آلان حصحص الحق أنا‬
‫(قال ما خطبكن ِإذ راودتن يوسف عن نف ِس ِه قلن حاش ِلل ِه ما ع ِلمنا علي ِه ِمن س ٍ‬
‫راو ُّدت ُه عن َّن ْفس ِه وإ َّن ُه ِْلن َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))51‬‬ ‫ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫اط ِئين) ‪ُ :‬‬
‫* (خ ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ُ ُ‬
‫اط ِئين (‪. ))71‬‬
‫نت ِمن الخ ِ‬ ‫استغ ِف ِري ِلذ ِنب ِك ِإن ِك ك ِ‬ ‫ض ع ْن هـذا و‬ ‫ف أ ْعر ْ‬
‫ِ‬ ‫(يوس‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا تالل ِه لقد آثرك الله عل ْينا وِإن كنا لخ ِ‬
‫اط ِئين (‪. ))11‬‬
‫َّ ُ َّ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫اط ِئين (‪. ))12‬‬‫(قالوا يا أبانا استغ ِف ْر لنا ذنوبنا ِإنا كنا خ ِ‬
‫ْ‬
‫* (ال َع ِز ِيز) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ٌ ْ‬
‫(وقال ِن ْسوة ِفي اْل ِدين ِة ْامرأة الع ِز ِيز تر ِاو ُد فتاها عن َّن ْف ِس ِه ق ْد شغفها ُح ًّبا ِإ َّنا لنراها ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪. ))30‬‬
‫صحص ْالح ُّق أن ْا راو ُّدت ُه عن َّن ْفس ِه وإ َّن ُه ِْلن َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))51‬‬ ‫وسف ‪ ....‬قال ِت ْامرأ ُة ْالعزيز آلان ح ْ‬ ‫(قال ما خ ْط ُب ُك َّن إ ْذ راو ُّدت َّن ُي ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُّ ْ ُ َّ ُ ً ْ ً‬
‫(قالوا يا أيها الع ِزيز ِإن له أبا شيخا ك ِبيرا فخذ أحدنا مكانه ِإنا نراك ِمن اْلح ِس ِنين (‪. ))28‬‬
‫ْ‬ ‫(فل َّما دخ ُل ْوا عل ْيه ق ُال ْوا يا أ ُّيها ْالعز ُيز م َّسنا وأ ْهلنا ُّ‬
‫الض ُّر و ِج ْئنا ِب ِبضاع ٍة ُّم ْزج ٍاة فأ ْو ِف لنا الك ْيل وتصدق عل ْينآ ‪. ))88( ..‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* (إ َّنا َل َن َر َاها ‪ -‬إ َّنا َن َر َ‬
‫اك) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ٌ ْ‬
‫(وقال ِن ْسوة ِفي اْل ِدين ِة ْامرأة الع ِز ِيز ُتر ِاو ُد فتاها عن َّن ْف ِس ِه ق ْد شغفها ُح ًّبا ِإ َّنا لنراها ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪. ))30‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ ْ‬
‫الس ْجن فتيان قال أح ُد ُهمآ ِإ ِني أر ِاني أ ْع ِص ُر خ ْم ًرا وقال آلاخ ُر ‪ ...‬ن ِبئنا ِبتأ ِو ِيل ِه ِإ َّنا نراك ِمن اْل ْح ِس ِنين (‪. ))34‬‬ ‫ُ‬
‫(ودخل معه ِ‬
‫ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا يا أ ُّيها الع ِز ُيز ِإ َّن ل ُه أ ًبا ش ْيخا ك ِب ًيرا فخذ أحدنا مكان ُه ِإ َّنا نراك ِمن اْل ْح ِس ِنين (‪. ))28‬‬
‫* َ‬
‫(ح َ‬
‫اش ِلل ِه) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫(فل َّما س ِمع ْت ِبمك ِر ِه َّن أ ْرسل ْت ِإل ْي ِه َّن وأ ْعتد ْت ل ُه َّن ُم َّتكأ وآت ْت ك َّل و ِاحد ٍة ِم ْن ُه َّن ِس ِك ًينا وقال ِت اخ ُر ْج عل ْي ِه َّن فل َّما رأ ْين ُه أكب ْرن ُه وقط ْعن‬
‫يم (‪. ))31‬‬ ‫أ ْي ِدي ُه َّن و ُق ْلن حاش ِلل ِه ما هـذا بش ًرا إ ْن هـذا إ َّال مل ٌك كر ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫(قال ما خ ْط ُب ُك َّن إ ْذ راو ُّدت َّن ُي ُ‬
‫وء قال ِت امرأة الع ِز ِيز آلان حصحص الحق أنا‬ ‫وسف عن نف ِس ِه قلن حاش ِلل ِه ما ع ِلمنا علي ِه ِمن س ٍ‬ ‫ِ‬
‫راو ُّدت ُه عن َّن ْف ِس ِه وِإنه ِْلن الص ِاد ِقين (‪. ))51‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫َ َّ َ‬
‫* (قط ْع َن أ ْي ِد َي ُه َّن) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫(فل َّما س ِمع ْت ِبمك ِر ِه َّن أ ْرسل ْت ِإل ْي ِه َّن وأ ْعتد ْت ل ُه َّن ُم َّتكأ وآت ْت ك َّل و ِاحد ٍة ِم ْن ُه َّن ِس ِك ًينا وقال ِت اخ ُر ْج عل ْي ِه َّن فل َّما رأ ْين ُه أكب ْرن ُه وقط ْعن‬
‫يم (‪. ))31‬‬‫أ ْي ِدي ُه َّن و ُق ْلن حاش ِلل ِه ما هـذا بش ًرا إ ْن هـذا إ َّال مل ٌك كر ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫اءه َّ ُ‬ ‫(وقال ْاْلل ُك ْائ ُتوني به فل َّما ج ُ‬
‫النسو ِة الال ِتي قطعن أي ِديهن ِإن ِربي ِبكي ِد ِهن ع ِليم(‪))50‬‬ ‫الرسول قال ار ِجع ِإلى ِربك فاسأله ما بال ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫‪.‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ُّ‬
‫* َ(ر َاودت ُه َعن نف ِس ِه) ‪ُ :‬‬
‫اغ ِرين (‪. ))37‬‬ ‫(قال ْت فذ ِل ُك َّن َّال ِذي ُْلْ ُت َّنني ِف ِيه ولق ْد راو ُّدت ُه عن َّن ْفس ِه فاست ْعصم ول ِئن َّل ْم ي ْفع ْل ما ُآم ُر ُه ل ُي ْسجن َّن ولي ُك ًونا من َّ‬
‫الص ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ ُ َّ ْ‬
‫وء قال ِت امرأة الع ِز ِيز آلان حصحص الحق أنا‬ ‫(قال ما خط ُبكن ِإذ راودتن يوسف عن نف ِس ِه قلن حاش ِلل ِه ما ع ِلمنا علي ِه ِمن س ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))51‬‬ ‫راو ُّدت ُه عن َّن ْفس ِه وإ َّن ُه ِْلن َّ‬
‫ِ ِ‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬
‫ات لي ْس ُج ُن َّن ُه ح َّتى ِح ٍين (‪. ))35‬‬‫(ث َّم بدا ل ُهم ِمن ب ْع ِد ما رأوا آلاي ِ‬
‫َّ ً‬ ‫ُْْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(ث َّم يأ ِتي ِمن ب ْع ِد ذ ِلك س ْب ٌع ِشد ٌاد يأكلن ما ق َّد ْم ُت ْم ل ُه َّن ِإال ق ِليال ِم َّما ُت ْح ِص ُنون (‪. ))68‬‬
‫‪89‬‬
‫ُ ُ‬
‫اث َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫اس و ِف ِيه ي ْع ِص ُرون (‪. ))61‬‬
‫الن ُ‬ ‫(ث َّم يأ ِتي ِمن ب ْع ِد ذ ِلك ع ٌام ِف ِيه يغ‬
‫* (خمرا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ْ‬
‫الس ْجن فتيان قال أح ُد ُهمآ ِإ ِني أر ِاني أ ْع ِص ُر خ ْم ًرا وقال آلاخ ُر ِإ ِني أر ِاني أ ْح ِم ُل ف ْوق رأ ِس ي خ ْب ًزا تأك ُل الط ْي ُر ِم ْن ُه ن ِبئنا‬ ‫ُ‬
‫(ودخل معه ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫ِبتأ ِو ِيل ِه ِإ َّنا نراك ِمن اْل ْح ِس ِنين (‪. ))34‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫(يا صاحبي الس ْجن أ َّما أح ُد ُكما في ْسقي َّرب ُه خ ْم ًرا وأ َّما آلاخ ُر ف ُي ْ‬
‫صل ُب فتأك ُل الط ْي ُر ِمن َّرأ ِس ِه ق ِض ي ألا ْم ُر ال ِذي ِف ِيه ت ْست ْف ِتي ِان (‪. ))61‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫الس ْج ِن) ‪ُ :‬‬ ‫ص َ‬
‫احب ِي ِ‬
‫َ َ‬
‫* (يا ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اب ُّمتف ِرقون خ ْي ٌر أ ِم الل ُه الو ِاح ُد الق َّه ُار (‪. ))31‬‬
‫الس ْجن أأ ْرب ٌ‬
‫(يا ص ِاحب ِي ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(يا صاحبي الس ْجن أ َّما أحدكما في ْسقي رَّبه خ ْم ًرا وأ َّما آلاخ ُر ف ُي ْ‬
‫صل ُب فتأك ُل الطي ُر ِمن َّرأ ِس ِه ق ِض ي ألا ْم ُر ال ِذي ِف ِيه ت ْستف ِتي ِان (‪. ))61‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫ْ ْ َّ‬
‫* ِ(إ ِن ال ُحك ُم ِإال ِلل ِه) ‪ُ :‬‬
‫ْ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬
‫(ما ت ْع ُب ُدون ِمن ُد ِون ِه ِإال أ ْسماء س َّم ْي ُت ُموها أ ُنت ْم وآبآؤكم َّما أنزل الل ُه ِبها ِمن ُسلط ٍان ِإ ِن ال ُحك ُم ِإال ِلل ِه أمر أال ت ْع ُب ُدوا ِإال ِإ َّي ُاه ذ ِلك‬
‫اس ال ي ْعل ُمون (‪ . ))60‬على لسان يوسف عليه السالم‬ ‫ين ْالقي ُم ولـك َّن أ ْكثر َّ‬
‫الن‬ ‫الد ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫نكم من الله من ش ْيء إن ْال ُح ْك ُم إ َّال لله عل ْيه تو َّك ْلتُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ ْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ٍ ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫اب متف ِرق ٍة وما أغ ِني ع‬
‫اب و ِاح ٍد وادخلوا ِمن أبو ٍ‬ ‫(وقال يا ب ِني ال تدخلوا ِمن ب ٍ‬
‫ْ َّ ْ ُ ُ‬
‫وعل ْي ِه فليتوك ِل اْلتو ِكلون (‪ . ))42‬على لسان يعقوب عليه السالم‬
‫* (سبع) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ ُ ُ َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫ات يا أ ُّيها اْلأل أف ُت ِوني ِفي ُرؤياي ِإن‬
‫ات ِسم ٍان يأكل ُهن س ْب ٌع ِعجاف وس ْبع ُس ُنبال ٍت خض ٍر وأخر ي ِابس ٍ‬ ‫(وقال اْل ِلك ِإ ِني أرى س ْبع بقر ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ك ُنت ْم ِل ُّلرؤيا ت ْع ُب ُرون (‪. ))63‬‬
‫ُْْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُُْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫(قال ت ْزر ُعون س ْبع سنين دأ ًبا فما حص ُّ‬
‫وه ِفي ُس ُنب ِل ِه ِإال ق ِليال ِم َّما تأكلون (‪ )62‬ث َّم يأ ِتي ِمن ب ْع ِد ذ ِلك س ْب ٌع ِشد ٌاد يأكلن ما‬
‫دت ْم فذ ُر ُ‬
‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬
‫ق َّد ْم ُت ْم ل ُه َّن ِإال ق ِليال ِمما تح ِصنون (‪. ))68‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ُ َ‬ ‫َُُْ َ ُ‬ ‫َّ َ ً‬
‫(إال ق ِليال ِم َّما تأكلون ‪ -‬ت ْح ِصنون) ‪ُ :‬‬
‫* ُِ‬
‫ُُْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫(قال ت ْزر ُعون س ْبع سنين دأ ًبا فما حص ُّ‬
‫دت ْم فذ ُر ُ‬
‫وه ِفي ُس ُنب ِل ِه ِإال ق ِليال ِم َّما تأكلون (‪. ))62‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ ُْْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(ث َّم يأ ِتي ِمن ب ْع ِد ذ ِلك سبع ِشداد يأكلن ما قدمتم لهن ِإال ق ِليال ِمما تح ِصنون (‪. ))68‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫َ‬
‫* (ذ ِل َك) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ذ ِلك ِلي ْعلم أ ِني ل ْم أخ ْن ُه ِبالغ ْي ِب وأ َّن الله ال ي ْه ِدي ك ْيد الخ ِائ ِنين (‪. ))57‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وح ِيه ِإل ْيك وما كنت لد ْي ِه ْم ِإذ أ ْجم ُعوا أ ْمر ُه ْم و ُه ْم ي ْمك ُرون (‪. ))107‬‬ ‫ْ‬
‫(ذ ِلك ِمن أنباء الغ ْي ِب ن ِ‬
‫* َ(و َما) ‪ُ :‬‬
‫وء إ َّال ما ر ِحم ربي إ َّن ربي غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫َّ ٌ ُّ‬ ‫َّ َّ ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫يم (‪. ))53‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫(وما أب ِرىء نف ِس ي ِإن النفس ألمارة ِبالس ِ ِ‬
‫صت ِب ُم ْؤ ِم ِنين (‪. ))103‬‬ ‫الناس ول ْو حر ْ‬ ‫(وما أ ْكث ُر َّ‬
‫ِ‬
‫َّ ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫(وما ت ْسأل ُه ْم عل ْي ِه ِم ْن أ ْج ٍر ِإ ْن ُهو ِإال ِذك ٌر ِللع ِاْلين (‪. ))106‬‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وما ُي ْؤ ِم ُن أكث ُر ُه ْم ِبالل ِه ِإال و ُهم ُّمش ِركون (‪. ))104‬‬
‫ُ َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ْ ُْ‬ ‫ً‬
‫اال ُّن ِ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ض فينظ ُروا ك ْيف كان ع ِاقبة ال ِذين ‪. ))101( ...‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫وحي ِإلي ِهم ِمن أه ِل القرى أفلم ي ِسيروا ِفي ألار ِ‬ ‫(وما أ ْرسلنا ِمن ق ْب ِلك ِإال ِرج‬
‫َ‬
‫(غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫وء إ َّال ما ر ِحم ربي إ َّن ربي غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪. ))53‬‬ ‫الس‬ ‫(وما ُأبرى ُء ن ْفس ي إ َّن َّ‬
‫الن ْفس أل َّمار ٌة ب ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫(قال سوف أستغ ِفر لكم ِربي ِإنه هو الغفور الر ِحيم (‪. ))18‬‬

‫‪90‬‬
‫َ َّ َ‬
‫(من نشاء) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫يب ِبر ْحم ِتنا من نشاء وال ن ِض ُيع أ ْجر اْل ْح ِس ِنين (‪. ))54‬‬‫وسف في ألا ْرض يتب َّو ُأ ِم ْنها ح ْي ُث يشاء ُن ِص ُ‬ ‫(وكذلك م َّكنا ل ُي ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫وسف ما كان لي ْأ ُخذ أخ ُاه في دين ْاْللك إ َّال أن يشاء اللهُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(فبدأ ِبأو ِعي ِت ِهم قبل ِوعاء أ ِخ ِيه ثم استخرجها ِمن ِوعاء أ ِخ ِيه كذ ِلك ِكدنا ِلي‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ِ ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫يم (‪. ))24‬‬‫ات ِمن َّنشاء وف ْوق ُكل ِذي ِع ْلم ع ِل ٌ‬ ‫ن ْرف ُع درج ٍ‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫الر ُس ُل وظ ُّن ْوا أ َّن ُه ْم ق ْد ُكذ ُب ْوا ج ُ‬
‫ص ُرنا ف ُن ِجي من نشاء وال ُير ُّد بأ ُسنا ع ِن الق ْو ِم اْل ْج ِر ِمين (‪. ))110‬‬‫اءه ْم ن ْ‬ ‫ِ‬ ‫است ْيأس ُّ‬ ‫(ح َّتى إذا ْ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ََ َ ْ َ َ َ‬
‫آلاخ َر ِة خ ْي ٌر) ‪ُ :‬‬
‫* (وَلج ُر ‪ -‬ولد ُار ِ‬
‫ْ ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫آلاخر ِة خ ْي ٌر ِلل ِذين آم ُنوا وكانوا ي َّتقون (‪. ))52‬‬ ‫ْ‬
‫(وألج ُر ِ‬
‫ُ َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ْ ُْ‬ ‫ً‬
‫اال ُّن ِ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ض فينظ ُروا ك ْيف كان ع ِاقبة ال ِذين ِمن ق ْب ِل ِه ْم ولد ُار‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫وحي ِإلي ِهم ِمن أه ِل القرى أفلم ي ِسيروا ِفي ألار ِ‬ ‫(وما أ ْرسلنا ِمن ق ْب ِلك ِإال ِرج‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫آلاخر ِة خ ْي ٌر ِلل ِذين َّاتقوا أفال ت ْع ِقلون (‪. ))101‬‬
‫ِ‬
‫ََ ُ ُ َ‬ ‫َ َُ ْ َ‬
‫وسف) ‪ُ :‬‬ ‫(دخلوا َعل ْي ِه ‪ -‬على ي‬ ‫*‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ ُ ُ‬
‫نك ُرون (‪. ))58‬‬ ‫(وجاء ِإخوة يوسف فدخلوا عل ْي ِه فعرف ُه ْم وه ْم له ُم ِ‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫وسف آوى إل ْي ِه أخ ُاه قال إ ِني أن ْا أ ُخوك فال ت ْبت ِئ ْ‬ ‫(وْلَّا دخ ُل ْوا على ُي ُ‬
‫س ِبما كانوا ي ْعملون (‪. ))41‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(فل َّما دخ ُل ْوا عل ْيه ق ُال ْوا يا أ ُّيها ْالعز ُيز م َّسنا وأ ْهلنا ُّ‬
‫الض ُّر و ِج ْئنا ِب ِبضاع ٍة ُّم ْزج ٍاة ‪. ))88(......‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(فل َّما دخلوا على يوسف آوى ِإلي ِه أبوي ِه وقال ادخلوا ِمصر ِإن شاء الله ِآم ِنين (‪. ))11‬‬
‫َ‬
‫اح ِمين) ‪ُ :‬‬ ‫َّ‬
‫الر‬ ‫* َ(و ُه َو َأ ْر َح ُ‬
‫م‬
‫ِ‬
‫(قال ه ْل آم ُن ُك ْم عل ْي ِه إ َّال كما أ ِم ُنت ُك ْم على أ ِخ ِيه ِمن ق ْب ُل فالل ُه خ ْي ٌر ح ِاف ًظا و ُهو أ ْرح ُم َّ‬
‫الر ِاح ِمين (‪. ))46‬‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ُ ْ ْ ْ ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫(قال ال تثريب عليكم اليوم يغ ِفر الله لكم وهو أرحم الر ِاح ِمين (‪. ))17‬‬
‫َ‬
‫(م َن الل ِه ِمن ش ْي ٍء) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُُ ْ ْ ْ‬ ‫ْ ُُ ْ‬
‫اب ُّمتف ِرق ٍة وما أغ ِني عنكم ِمن الل ِه ِمن ش ْي ٍء ِإ ِن ال ُحك ُم ِإال ِلل ِه عل ْي ِه توكل ُت‬
‫اب و ِاح ٍد وادخلوا ِمن أبو ٍ‬‫(وقال يا ب ِن َّي ال تدخلوا ِمن ب ٍ‬
‫ْ َّ ْ ُ ُ‬
‫وعل ْي ِه فليتوك ِل اْلتو ِكلون (‪. ))42‬‬
‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ َّ‬ ‫ُ ْ ُْ‬ ‫َّ ُ ْ ْ ْ ُ‬
‫س ي ْع ُقوب قضاها وِإ َّن ُه لذو ِعل ٍم ِْلا عل ْمن ُاه‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ َّ‬
‫(وْلا دخلوا ِمن حيث أمرهم أبوهم ما كان يغ ِني عنهم ِمن الل ِه ِمن ش ي ٍء ِإال حاجة ِفي نف ِ‬
‫اس ال ي ْعل ُمون (‪. ))48‬‬ ‫َّ ْ َّ‬
‫ول ِـكن أكثر الن ِ‬
‫َ‬
‫* (تالل ِه) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ َّ ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫ض وما ك َّنا س ِار ِقين (‪. ))23‬‬ ‫ْ‬
‫(قالوا تالل ِه لق ُد ع ِلمتم ما ِجئنا ِلنف ِسد ِفي ألار ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫وسف ح َّتى ت ُكون حر ً‬ ‫(ق ُال ْوا تاهلل ت ْفتأ ت ْذ ُك ُر ُي ُ‬
‫ضا أ ْو تكون ِمن اله ِال ِكين (‪. ))85‬‬
‫ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا تالل ِه لقد آثرك الله عل ْينا وِإن كنا لخ ِ‬
‫اط ِئين (‪. ))11‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا تالل ِه ِإ َّنك ل ِفي ضال ِلك الق ِد ِيم (‪. ))15‬‬
‫ََ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫* (أ ْعل ُم ِم َن الل ِه َما ال ت ْعل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬
‫(قال ِإ َّنما أشكو ب ِثي و ُح ْ ِزني ِإلى الل ِه وأ ْعل ُم ِمن الل ِه ما ال ت ْعل ُمون (‪. ))84‬‬
‫ُ َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(فل َّما أن جاء الب ِش ُير ألق ُاه على و ْج ِه ِه ف ْارت َّد ب ِص ًيرا قال أل ْم أقل لك ْم ِإ ِني أ ْعل ُم ِمن الل ِه ما ال ت ْعل ُمون (‪. ))14‬‬
‫َ َ‬ ‫ْ‬
‫* َ(يأ ِت َب ِص ًيرا ‪ -‬ف ْارت َّد َب ِص ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(اذه ُب ْوا بقميص ي هـذا فأ ْل ُق ُ‬‫ْ‬
‫وه على و ْج ِه أ ِبي يأ ِت ب ِص ًيرا وأ ُت ِوني ِبأ ْه ِلك ْم أ ْجم ِعين (‪. ))13‬‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ُ َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(فل َّما أن جاء الب ِش ُير ألق ُاه على و ْج ِه ِه ف ْارت َّد ب ِص ًيرا قال أل ْم أقل لك ْم ِإ ِني أ ْعل ُم ِمن الل ِه ما ال ت ْعل ُمون (‪. ))14‬‬

‫‪91‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َ َ ُ ُ َّ َ َ َ ْ‬
‫ين كف ُروا) ‪ُ :‬‬ ‫* (ويقول ال ِذ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫نذ ٌر و ِلك ِل ق ْو ٍم ه ٍاد (‪. ))2‬‬
‫(ويقو ُل ال ِذين كف ُروا ل ْوآل أ ِنزل عل ْي ِه آية ِمن َّ ِرب ِه ِإنما أنت ُم ِ‬
‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ويقو ُل ال ِذين كف ُروا ل ْوال أ ِنزل عل ْي ِه آية ِمن َّ ِرب ِه ق ْل ِإ َّن الله ُي ِض ُّل من يشاء وي ْه ِدي ِإل ْي ِه م ْن أناب (‪. ))72‬‬
‫ُ ُْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫ً ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُْ ً ُ ْ‬ ‫ُ ُ َّ‬
‫(ويقول ال ِذين كفروا لست مرسال قل كفى ِبالل ِه ش ِهيدا بي ِني وبينكم ومن ِعنده ِعلم ال ِكت ِ‬
‫اب (‪. ))63‬‬
‫* (الل ُه) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(الل ُه ي ْعل ُم ما ت ْحم ُل ُك ُّل ُأنثى وما ت ِغ ُ‬
‫يض ألا ْرح ُام وما ت ْزد ُاد وك ُّل ش ْي ٍء ِعند ُه ِب ِمقد ٍار (‪. ))8‬‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ُّ ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ‬
‫الرزق ِْلن يشاء ويق ِدر وف ِرحوا ِبالحي ِاة الدنيا وما الحياة الدنيا ِفي ِ‬
‫آلاخر ِة ِإال متاع (‪. ))74‬‬ ‫(الله يبسط ِ‬
‫َ‬
‫* (ل ُه) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ات ِمن ب ْي ِن يد ْي ِه و ِم ْن خل ِف ِه ي ْحفظون ُه ِم ْن أ ْم ِر الل ِه ِإ َّن الله ال ُيغ ِي ُر ما ِبق ْو ٍم ح َّتى ُيغ ِي ُروا ما ِبأ ْن ُف ِس ِه ْم وِإذا أراد الل ُه ِبق ْو ٍم‬ ‫(ل ُه ُمعقب ٌ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وءا فال مرد له وما لهم ِمن د ِون ِه ِمن و ٍال (‪. ))11‬‬ ‫َّ‬ ‫ُس ً‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫(ل ُه د ْعوة الح ِق وال ِذين ي ْد ُعون ِمن ُد ِون ِه ال ي ْست ِج ُيبون ل ُهم ِبش ْي ٍء ِإال كب ِاس ِط ك َّف ْي ِه ِإلى اْلاء ِلي ْبلغ ف ُاه وما ُهو ِبب ِال ِغ ِه وما ُدعاء‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫الك ِاف ِرين ِإال ِفي ضال ٍل (‪. ))16‬‬
‫َ‬
‫* َ(و َما ل ُهم ِمن) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ات ِمن ب ْي ِن يد ْي ِه و ِم ْن خل ِف ِه ي ْحفظون ُه ِم ْن أ ْم ِر الل ِه ِإ َّن الله ال ُيغ ِي ُر ما ِبق ْو ٍم ح َّتى ُيغ ِي ُروا ما ِبأ ْن ُف ِس ِه ْم وِإذا أراد الل ُه ِبق ْو ٍم‬ ‫(ل ُه ُمعقب ٌ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وءا فال مرد له وما لهم ِمن د ِون ِه ِمن و ٍال (‪. ))11‬‬ ‫َّ‬ ‫ُس ً‬
‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ(ل ُه ْم عذ ٌ‬
‫آلاخر ِة أش ُّق وما ل ُهم ِمن الل ِه ِمن و ٍاق (‪. ))36‬‬ ‫ُ‬
‫اب ِفي الحي ِاة الدنيا ولعذاب ِ‬
‫ََ‬
‫* (أف َمن) ‪ُ :‬‬
‫َّ ُ ُ ْ ُ ْ ْ‬ ‫ْ ُّ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ ُ‬
‫اب (‪. ))11‬‬‫(أفمن يعلم أنما أ ِنزل ِإليك ِمن ِربك الحق كمن هو أعمى ِإنما يتذكر أولوا ألالب ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ُّ ُ ْ ْ ُ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫ض أم ِبظا ِه ٍر ِمن الق ْو ِل ب ْل‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫س ِبما كسبت وجعلوا ِلل ِه شركاء قل سموهم أم تن ِبئونه ِبما ال يعلم ِفي ألار ِ‬
‫ٌ‬
‫(أفمن هو ق ِآئم على ك ِل نف ٍ‬
‫ُ ْ ْ ُ ُ ْ ُ ُّ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض ِل ِل الل ُه فما ل ُه ِم ْن ه ٍاد (‪. ))33‬‬‫السبيل ومن ُي ْ‬
‫َّ‬
‫ِزين ِلل ِذين كفروا مكرهم وصدوا ع ِن ِ ِ‬
‫ين ‪َ -‬و َّالذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬
‫(الذ َ‬
‫ِ‬ ‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫وفون بع ْهد الله وال ي ُنق ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫ضون ِاْليثاق (‪. ))70‬‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫(ال ِذين ي‬
‫وب (‪. ))78‬‬ ‫( َّال ِذين آم ُن ْوا وت ْطم ِئ ُّن ُق ُل ُوب ُهم ب ِذ ْكر الل ِه أال ب ِذ ْكر الل ِه ت ْطم ِئ ُّن ْال ُق ُل ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫( َّال ِذين آم ُن ْوا وعم ُل ْوا َّ‬
‫آب (‪. ))71‬‬ ‫ات طوبى لهم وحسن م ٍ‬ ‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫اب (‪. ))71‬‬
‫ِ‬ ‫(وال ِذين ي ِصلون ما أمر الله ِب ِه أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء ِ‬
‫الحس‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(و َّال ِذين صب ُر ْوا ْاب ِتغاء و ْج ِه ربه ْم وأق ُام ْوا َّ‬
‫الس ِيئة أ ْول ِئك ل ُه ْم ُع ْقبى‬ ‫الصالة وأنف ُقوا ِم َّما رزقن ُاه ْم ِس ًّرا وعال ِنية وي ْدرؤون ِبالحسن ِة‬ ‫ِِ‬
‫الد ِار (‪. ))77‬‬ ‫َّ‬
‫الل ْعن ُة ول ُه ْم ُس ُ‬
‫ُ ُ َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫وء‬ ‫ض أ ْول ِئك لهم‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وال ِذين ينقضون عهد الل ِه ِمن بع ِد ِميث ِاق ِه ويقطعون مآ أمر الله ِب ِه أن يوصل ويف ِسدون ِفي ألار ِ‬
‫ْ‬
‫الد ِار (‪. ))75‬‬ ‫َّ‬

‫‪92‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫نك ُر ب ْعض ُه ق ْل ِإ َّنما أ ِم ْر ُت أ ْن أ ْع ُبد الله وال‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫(وال ِذين آتيناهم ال ِكتاب يفرحون ِبما أ ِنزل ِإليك و ِمن ألاحز ِ‬
‫اب من ي ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫آب (‪. ))34‬‬
‫أش ِرك ِب ِه ِإلي ِه أدعو وِإلي ِه م ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫* (كذ ِل َك ‪َ -‬وكذ ِل َك) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫(كذ ِلك أ ْرس ْلناك في ُأ َّم ٍة ق ْد خل ْت ِمن ق ْب ِلها ُأم ٌم ِلت ْت ُلو عل ْيه ُم َّال ِذي أ ْوح ْينا إل ْيك و ُه ْم ي ْك ُف ُرون ب َّ‬
‫الر ْحم ِـن ق ْل ُهو ِربي ال ِإلـه ِإال ُهو‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اب (‪. ))30‬‬ ‫ْ َّ ْ ُ ْ‬
‫علي ِه توكلت وِإلي ِه مت ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وكذ ِلك أنزلن ُاه ُحك ًما ع ِرب ًّيا ول ِئ ِن َّاتب ْعت أ ْهواء ُهم ب ْعد ما جاءك ِمن ال ِعل ِم ما لك ِمن الل ِه ِمن و ِل ٍي وال و ٍاق (‪. ))32‬‬
‫آب) ‪ُ :‬‬‫م‬‫(ع َل ْيه َت َو َّك ْل ُت َوإ َل ْيه َم َتاب ‪ -‬إ َل ْيه َأ ْد ُعو َوإ َل ْيه َ‬
‫* َ‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الر ْحم ِـن ق ْل ُهو ِربي ال ِإلـه ِإال ُهو‬‫(كذ ِلك أ ْرس ْلناك في ُأ َّم ٍة ق ْد خل ْت ِمن ق ْب ِلها ُأم ٌم ِلت ْت ُلو عل ْيه ُم َّال ِذي أ ْوح ْينا إل ْيك و ُه ْم ي ْك ُف ُرون ب َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ْ‬
‫اب (‪. ))30‬‬‫ِ‬ ‫عل ْي ِه توكل ُت وِإل ْي ِه مت‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫نك ُر ب ْعض ُه ق ْل ِإ َّنما أ ِم ْر ُت أ ْن أ ْع ُبد الله وال أش ِرك ِب ِه ِإل ْي ِه أ ْد ُعو‬ ‫ُ‬
‫اب من ي ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫(وال ِذين آتيناهم ال ِكتاب يفرحون ِبما أ ِنزل ِإليك و ِمن ألاحز ِ‬
‫آب (‪. ))34‬‬ ‫ْ‬
‫وِإلي ِه م ِ‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ِد) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ ُ َّ ْ ُ ُ ْ ْ‬ ‫ْ ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ ُْ‬
‫اب (‪. ))37‬‬ ‫(ولق ِد استه ِزىء ِبرس ٍل ِمن قب ِلك فأمليت ِلل ِذين كفروا ثم أخذتهم فكيف ك ْان ِعق ِ‬
‫(ولق ْد أ ْرس ْلنا ُر ُس ًال من ق ْبلك وجع ْلنا ل ُه ْم أ ْزو ً‬
‫اجا و ُذرَّي ًة وما كان ِلر ُسو ٍل أن يأ ِتي بآي ٍة إ َّال بإ ْذن الل ِه ِل ُكل أجل ِكت ٌ‬
‫اب (‪. ))38‬‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ ِ ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫(من َو ٍاق ‪ِ -‬من َو ِل ٍي َوال َو ٍاق) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ(ل ُه ْم عذ ٌ‬
‫آلاخر ِة أش ُّق وما ل ُهم ِمن الل ِه ِمن و ٍاق (‪. ))36‬‬ ‫ُ‬
‫اب ِفي الحي ِاة الدنيا ولعذاب ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫(وكذلك أنزْلن ُاه ُح ْك ًما عرب ًّيا ولئن َّاتب ْعت أ ْهو ُ‬
‫اءهم ب ْعد ما جاءك ِمن ال ِعل ِم ما لك ِمن الل ِه ِمن و ِل ٍي وال و ٍاق (‪. ))32‬‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬

‫‪93‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َّ‬
‫* (الل ِه ال ِذي) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ٌ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(الل ِه َّال ِذي ل ُه ما في َّ‬
‫ض وويل ِللك ِاف ِرين ِمن عذ ٍ‬
‫اب ش ِد ٍيد (‪. ))7‬‬ ‫ات وما ِفي ألار ِ‬
‫السماو ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ ُ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ً َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫ات ِرزقا لكم وسخر لكم الفلك ‪. ))37( ...‬‬ ‫ات وألارض وأنزل ِمن السماء ماء فأخرج ِب ِه ِمن الثمر ِ‬ ‫(الله ال ِذي خلق السماو ِ‬
‫الض َال ُل ْال َبع ُ‬
‫يد) ‪ُ :‬‬ ‫(ض َالل َبعيد ‪َّ -‬‬
‫َ‬
‫*‬
‫ِ‬ ‫ٍ ِ ٍ‬
‫ً ُْ‬ ‫ُ‬ ‫الد ْنيا على آلاخرة وي ُ ُّ‬ ‫(الذين ي ْستح ُّبون ْالحياة ُّ‬ ‫َّ‬
‫صدون عن س ِب ِيل الل ِه وي ْبغونها ِعوجا أول ِـئك ِفي ضال ٍل ب ِع ٍ‬
‫يد (‪. ))3‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اشت َّد ْت به الر ُيح في ي ْوم عاصف َّال ي ْقد ُرون م َّما كس ُب ْوا على ش ْيء ذلك ُهو َّ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫الضال ُل‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ ِ ٍ ِ ٍ‬ ‫َّ(مث ُل ال ِذين كف ُروا ِب ِرب ِه ْم أ ْعمال ُه ْم كرم ٍاد‬
‫يد (‪))18‬‬ ‫ْالبع ُ‬
‫ِ‬
‫ْ‬
‫* َ(وِإذ) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ ْ ْ‬ ‫ُُْ ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫اب و ُيذ ِب ُحون ‪. ))4( ...‬‬
‫(وِإذ قال موس ى ِلقو ِم ِه اذكروا ِنعمة الل ِه عليكم ِإذ أنجاكم ِمن ِآل ِفرعون يسومونكم سوء العذ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ‬
‫(وِإذ تأذن رُّبك ْم ل ِئن شك ْرُت ْم أل ِزيد َّنك ْم ول ِئن كف ْرُت ْم ِإ َّن عذ ِابي لش ِد ٌيد (‪. ))2‬‬
‫اج ُن ْبني وبن َّي أن َّن ْع ُبد ألا ْ‬
‫ً ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫صنام (‪. ))35‬‬ ‫(وِإذ قال ِإبر ِاهيم ر ِب اجعل هـذا البلد ِآمنا و ِ ِ‬
‫* َ(و َق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬
‫يد (‪. ))8‬‬‫يعا فإ َّن الله لغن ٌّي حم ٌ‬ ‫(وقال ُموس ى إن ت ْك ُف ُر ْوا أ ُنت ْم ومن في ألا ْرض جم ً‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ْ ُّ ُ ْ ُ ْ َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ ُ ْ َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫(وقال ال ِذين كفروا ِلرس ِل ِهم لنخ ِرجنـكم ِمن أر ِضنآ أو لتعودن ِفي ِمل ِتنا فأوحى ِإلي ِهم ربهم لنه ِلكن الظ ِ ِاْلين (‪. ))13‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ َّ ُ‬
‫دتك ْم فأخل ْف ُتك ْم وما كان ِلي عل ْيكم ِمن ُسلط ٍان ‪. ))77( ...‬‬ ‫ان ْلا ق ِض ي ألا ْم ُر ِإ َّن الله وعدك ْم و ْعد الح ِق ووع‬ ‫(وقال الشيط‬
‫ََ َ‬
‫* (أل ْم ت َر) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬
‫وح وع ٍاد وث ُمود وال ِذين ِمن ب ْع ِد ِه ْم ‪. ))1( ........‬‬ ‫ن‬ ‫(أل ْم ي ْأت ُك ْم نب ُأ َّالذين من ق ْبل ُك ْم ق ْوم ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُْ ُْ ْ ْ‬ ‫ْ ٍ ْ‬ ‫َّ‬
‫حق ِإن يشأ يذ ِهبكم ويأ ِت ِبخل ٍق ج ِد ٍيد (‪. ))11‬‬ ‫ات وألارض ِبال ِ‬ ‫(أل ْم تر أن الله خلق السماو ِ‬
‫َّ‬
‫ص ُلها ثاب ٌت وف ْر ُعها في َّ‬
‫السماء (‪. ))76‬‬ ‫(أل ْم تر ك ْيف ضرب الل ُه مث ًال كلم ًة طيب ًة كشجرة طيب ٍة أ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(أل ْم تر ِإلى ال ِذين ب َّدلوا ِن ْعمة الل ِه كفرا وأحلوا قومهم دار البو ِار (‪. ))78‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬
‫َ َ ْ ُ‬
‫* (قالت ُر ُسل ُه ْم) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُُ‬
‫ض ي ْد ُعوك ْم ِليغ ِفر لكم ِمن ذ ُن ِوبك ْم و ُيؤ ِخرك ْم ِإلى أج ٍل ُّمس ًّـمى قالوا ِإ ْن أ ُنت ْم ِإال‬ ‫ِ‬ ‫ات وألا ْر‬‫السماو ِ‬ ‫اطر َّ‬
‫ِ‬
‫ٌّ‬
‫(قالت ُرسل ُه ْم أ ِفي الل ِه شك ف ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫بش ٌر م ْث ُلنا ُتر ُيدون أن ت ُ‬
‫ص ُّدونا ع َّما كان ي ْع ُب ُد آبآؤنا فأ ُتونا ِب ُسلط ٍان ُّم ِب ٍين (‪. ))10‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ُ ُ ُ ْ َّ ْ ُ َّ ٌ ْ ُ ُ‬
‫(قالت لهم رسلهم ِإن نحن ِإال بشر ِمثلكم ول ِـكن الله يمن على من يشاء ِمن ِعب ِاد ِه وما كان لنا أن نأ ِتيكم ِبسلط ٍان ِإال ِب ِإذ ِن الل ِه‬
‫ْ َّ ْ ُ‬
‫وعلى الل ِه فليتوك ِل اْل ْؤ ِم ُنون (‪))11‬‬
‫َ ْ َ َّ ْ ُ ْ ُ َ ْ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫* َ(وعلى الل ِه فل َيت َوك ِل اْلؤ ِمنون ‪ -‬اْلت َو ِكلون) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(قال ْت ل ُه ْم ُر ُسل ُه ْم ِإن َّن ْح ُن ِإال بش ٌر ِمثلك ْم ول ِـك َّن الله ي ُم ُّن على من يشاء ِم ْن ِعب ِاد ِه وما كان لنا أن َّنأ ِتيكم ِب ُسلط ٍان ِإال ِب ِإذ ِن الل ِه‬
‫ْ َّ ْ ُ‬
‫وعلى الل ِه فليتوك ِل اْل ْؤ ِم ُنون (‪. ))11‬‬
‫ْ َّ ْ ُ ُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫َّ َّ‬
‫ص ِبرن على ما آذ ْي ُت ُمونا وعلى الل ِه فليتوك ِل اْلتو ِكلون (‪. ))17‬‬ ‫(وما لنا أال نتوكل على الل ِه وق ْد هدانا ُس ُبلنا ولن‬

‫‪94‬‬
‫* َ(ر ِب) ‪ُ :‬‬
‫الناس فمن تبعني فإ َّن ُه مني وم ْن عص ِاني فإ َّنك غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪. ))34‬‬ ‫ضل ْلن كث ًيرا من َّ‬ ‫(رب إ َّن ُه َّن أ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫(ر ِب اجعل ِني م ِقيم الصال ِة و ِمن ذ ِري ِتي ربنا وتقبل دعاء (‪. ))60‬‬
‫َ‬
‫* َّ(رَّبنا) ‪ُ :‬‬
‫نت من ُذرَّيتي بو ٍاد غ ْير ِذي ز ْرع ِعند ب ْي ِتك ْاْلُح َّرم رَّبنا ِل ُي ِق ُيم ْوا َّ‬
‫الصالة ف ْ‬
‫اجع ْل ‪. ))32( ...‬‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫(ربنا ِإ ِني أسك ِ ِ ِ ِ‬
‫(رَّبنا إ َّنك ت ْعل ُم ما ُن ْخ ِفي وما ُن ْع ِل ُن وما ي ْخفى على الل ِه من ش ْي ٍء في ألا ْرض وال في َّ‬
‫السماء (‪. ))38‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫َّ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫(ربنا اغ ِفر ِلي و ِلو ِالدي و ِللمؤ ِم ِنين يوم يقوم ال ِحساب (‪. ))61‬‬
‫َ َ ََ‬
‫* َ(وال ‪ -‬فال ت ْح َس َُب َّن) ‪ُ :‬‬
‫ً َّ ْ ُ َّ‬
‫الظاْلُون إ َّنما ُيؤ ِخ ُر ُه ْم ِلي ْوم ت ْشخ ُ‬
‫ص ِف ِيه ألا ْبص ُار (‪. ))67‬‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(وال ت ْحسب َّن الله غ ِافال عما يعمل‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫(فال ت ْحسب َّن الله ُمخ ِلف و ْع ِد ِه ُر ُسل ُه ِإ َّن الله ع ِز ٌيز ذو ان ِتق ٍام (‪. ))62‬‬
‫ْ‬
‫* (ال ِح َساب) ‪ُ :‬‬
‫وم ْالحس ُ‬
‫اب (‪. ))61‬‬ ‫اغف ْر لي ولوالد َّي ول ْل ُم ْؤمنين ي ْوم ي ُق ُ‬‫َّ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫(ربنا ِ ِ ِ ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ِ(لي ْجزي الل ُه ُك َّل ن ْف َّ‬
‫اب (‪. ))51‬‬‫س ما كسبت ِإن الله س ِريع ال ِحس ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬

‫‪95‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫* ُّ‬
‫(م ِب ٍين) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫اب وق ْر ٍآن ُّم ِب ٍين (‪. ))1‬‬ ‫(الر ِتلك آيات ال ِكت ِ‬
‫الس ْمع فأ ْتبع ُه ِشه ٌ‬
‫اب ُّم ِب ٌين (‪. ))18‬‬ ‫استرق َّ‬ ‫(إ َّال من ْ‬
‫ِ ِ‬
‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(فانتقمنا ِمنهم وِإنهما ل ِب ِإم ٍام م ِب ٍين (‪. ))21‬‬ ‫ْ‬
‫ُْ‬ ‫(و ُق ْل إني أنا َّ‬
‫الن ِذ ُير اْل ِب ُين (‪. ))81‬‬ ‫ِِ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬
‫* (ف َس ْوف َي ْعل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ُُْ ْ‬
‫(ذ ْر ُه ْم يأكلوا ويتم َّت ُعوا و ُيل ِه ِه ُم ألام ُل فس ْوف ي ْعل ُمون (‪. ))3‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين ي ْجعلون مع الل ِه ِإل ًـها آخر فس ْوف ي ْعل ُمون (‪. ))14‬‬
‫* َ(و َما ‪ -‬ما) ‪ُ :‬‬
‫وم (‪. ))6‬‬ ‫اب َّم ْع ُل ٌ‬
‫(وما أ ْهل ْكنا من ق ْري ٍة إ َّال ولها ِكت ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وما يأ ِت ِيهم ِمن َّرسو ٍل ِإال كانوا ِب ِه يست ْه ِزؤون (‪. ))11‬‬
‫ْ‬ ‫ات وألا ْرض وما ب ْين ُهما إ َّال ب ْالحق وإ َّن َّ‬
‫الساعة ٌ ْ‬ ‫(وما خل ْقنا َّ‬
‫الص ْفح الج ِميل (‪. ))85‬‬
‫اصفح َّ‬
‫آلتية ف ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫السماو ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫( َّما ت ْس ِب ُق ِم ْن أ َّم ٍة أجلها وما ي ْستأ ِخ ُرون (‪. ))5‬‬
‫ْ ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫الئكة ِإال ِبالح ِق وما ك ُانوا ِإذا ُّمنظ ِرين (‪. ))8‬‬ ‫(ما نن ِزل اْل ِ‬
‫َ ُ ْ ََ ُ ْ ََ ُ ْ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫* (قالوا – َوقالوا – فقالوا ‪ -‬لقالوا) ‪ُ :‬‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫الذك ُر ِإ َّنك ْل ْج ُنون (‪. ))4‬‬ ‫(وقالوا يا أ ُّيها ال ِذي ن ِزل عل ْي ِه ِ‬
‫ورون (‪. ))15‬‬ ‫(لق ُال ْوا إ َّنما ُسكر ْت أ ْبص ُارنا ب ْل ن ْح ُن ق ْو ٌم َّم ْس ُح ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫ِ(إذ دخلوا علي ِه فقالوا سالما قال ِإنا ِمنكم و ِجلون (‪. ))57‬‬
‫ُ ْ ْ ْ َّ ُ ُ ُ‬
‫الم ع ِل ٍيم (‪. ))53‬‬ ‫(قالوا ال توجل ِإنا نب ِشرك ِبغ ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا ب َّش ْرناك ِبالح ِق فال تكن ِمن الق ِان ِطين (‪. ))55‬‬
‫ُ ْ ُ ْ‬
‫(قالوا ِإ َّنا أ ْر ِسلنا ِإلى ق ْو ٍم ُّم ْج ِر ِمين (‪. ))58‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا ب ْل ِج ْئناك ِبما ك ُانوا ِف ِيه ي ْمت ُرون (‪. ))43‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا أول ْم ن ْنهك ع ِن الع ِاْلين (‪. ))20‬‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫* (ل ْو ‪َ -‬ول ْو) ‪ُ :‬‬
‫الئك ِة إن ُكنت من َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ْ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))2‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اْل‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ين‬‫ت‬‫ِ‬ ‫أ‬ ‫(لو ما ت‬
‫ُ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬
‫(ول ْو فتحنا علي ِهم بابا ِمن السماء فظلوا ِف ِيه يعرجون (‪. ))16‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫َّ‬
‫* ِ(إنا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ َّ ْ‬
‫الذكر وِإ َّنا ل ُه لح ِافظون (‪. ))1‬‬‫( ِإنا نحن نزلنا ِ‬
‫ُْ‬
‫( ِإ َّنا كف ْيناك اْل ْست ْه ِزِئين (‪. ))15‬‬
‫ْ ُ‬ ‫(و َّإنا لن ْح ُن ُن ْحيي و ُنم ُ‬
‫يت ون ْح ُن الو ِارثون (‪. ))73‬‬ ‫ِ ِ‬
‫‪96‬‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد ) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫(ولق ْد أ ْرسلنا ِمن ق ْب ِلك ِفي ِشي ِع ألا َّو ِلين (‪. ))10‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫(ولق ْد جع ْلنا في َّ ُ ً‬
‫اظ ِرين (‪. ))14‬‬ ‫السماء ب ُروجا وز َّيناها ِللن ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ْ ُْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُْ ْ ْ‬
‫(ولقد ع ِلمنا اْلستق ِد ِمين ِمنكم ولقد ع ِلمنا اْلستأ ِخ ِرين (‪. ))76‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد خلقنا ِإلانسان ِمن صلص ٍال ِم ْن حم ٍإ َّم ْس ُنو ٍن (‪. ))74‬‬
‫ُْ‬ ‫(ولق ْد ك َّذب أ ْ‬
‫الح ْج ِر اْل ْرس ِلين (‪. ))80‬‬ ‫اب ِ‬‫صح ُ‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد آت ْيناك س ْب ًعا ِمن اْلث ِاني والق ْرآن الع ِظيم (‪. ))82‬‬
‫ُ ُ‬ ‫(ولق ْد ن ْعل ُم أ َّنك يض ُ‬
‫يق ص ْد ُرك ِبما يقولون (‪. ))12‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬
‫* (ألا َّو ِلين) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫(ولق ْد أ ْرسلنا ِمن ق ْب ِلك ِفي ِشي ِع ألا َّو ِلين (‪. ))10‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ال ُيؤ ِم ُنون ِب ِه وق ْد خل ْت ُس َّنة ألا َّو ِلين (‪. ))13‬‬
‫َ‬
‫(م ْج ِر ِمين) ‪ُ :‬‬
‫* ُّ‬
‫ُْ‬ ‫ْ ُ ُ ُ ُُ‬
‫وب اْل ْج ِر ِمين (‪. ))17‬‬ ‫(كذ ِلك ن ُسلكه ِفي قل ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(قالوا ِإ َّنا أ ْر ِسلنا ِإلى ق ْو ٍم ُّم ْج ِر ِمين (‪. ))58‬‬
‫َ َْ‬
‫(ج َعلنا) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ ً َّ َّ‬ ‫ْ ْ‬
‫اظ ِرين (‪. ))14‬‬ ‫(ولقد جعلنا ِفي السماء ب ُروجا وزيناها ِللن ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫(وجعلنا لك ْم ِفيها مع ِايش ومن ل ْس ُت ْم ل ُه ِبر ِاز ِقين (‪. ))70‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫(فجعلنا ع ِاليها س ِافلها وأ ْمط ْرنا عل ْي ِه ْم ِحجارة ِمن ِس ِج ٍيل (‪. ))26‬‬
‫َّ ْ ُ‬
‫وم) ‪ُ :‬‬
‫* (معل ٍ‬
‫ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ‬
‫(وِإن ِمن ش ْي ٍء ِإال ِعندنا خز ِائ ُن ُه وما ُنن ِزل ُه ِإال ِبقد ٍر َّم ْعل ٍوم (‪. ))71‬‬
‫ْ ْ ْ ُ‬
‫ِ(إلى ي ِوم الوق ِت اْل ْعل ِوم (‪. ))38‬‬
‫* َ(وِإ َّن ‪ِ -‬إ َّن) ‪ُ :‬‬
‫يم (‪. ))75‬‬ ‫يم ع ِل ٌ‬‫(وإ َّن رَّبك ُهو ي ْح ُش ُر ُه ْم إ َّن ُه ح ِك ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫الد ِين (‪. ))35‬‬ ‫(وِإن عليك اللعنة ِإلى يو ِم ِ‬
‫(وِإ َّن جه َّنم ْل ْو ِع ُد ُه ْم أ ْجم ِعين (‪. ))63‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ْ ٌ َّ‬
‫ان ِإال م ِن َّاتبعك ِمن الغ ِاوين (‪. ))67‬‬ ‫( ِإ َّن ِعب ِادي ل ْيس لك علي ِهم سلط‬
‫ات و ُع ُيو ٍن (‪. ))65‬‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ َّ‬
‫( ِإن اْلت ِقين ِفي جن ٍ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ات ِلل ُمتو ِس ِمين (‪. ))25‬‬ ‫( ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫ً ْ‬ ‫َّ‬
‫ؤم ِنين (‪. ))22‬‬ ‫( ِإن ِفي ذ ِلك آلية ِلل ُم ِ‬
‫يم (‪. ))84‬‬ ‫(إ َّن رَّبك ُهو ْالخ َّال ُق ْالع ِل ُ‬
‫ِ‬
‫* َ‬
‫(ع ِل ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬
‫يم (‪. ))75‬‬ ‫(وإ َّن رَّبك ُهو ي ْح ُش ُر ُه ْم إ َّن ُه ح ِك ٌ‬
‫يم ع ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ْ ْ َّ ُ ُ ُ‬
‫الم ع ِل ٍيم (‪. ))53‬‬
‫(قالوا ال توجل ِإنا نب ِشرك ِبغ ٍ‬
‫ْ َّ ْ‬
‫ِ(إ َّن رَّبك ُهو الخال ُق الع ِليم (‪. ))84‬‬
‫ُ‬
‫‪97‬‬
‫ُ‬ ‫ص ْل َ‬
‫ص ٍال ِم ْن َح َم ٍإ َّم ْسنو ٍن) ‪ُ :‬‬ ‫* (من َ‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد خلقنا ِإلانسان ِمن صلص ٍال ِم ْن حم ٍإ َّم ْس ُنو ٍن (‪. ))74‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ قال رُّبك ِللمال ِئك ِة ِإ ِني خ ِال ٌق بش ًرا ِمن صلص ٍال ِم ْن حم ٍإ َّم ْس ُنو ٍن (‪. ))78‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال ل ْم أكن ِأل ْس ُجد ِلبش ٍر خلقت ُه ِمن صلص ٍال ِم ْن حم ٍإ َّم ْس ُنو ٍن (‪. ))33‬‬
‫َََْ‬
‫* (خلقنا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد خلقنا ِإلانسان ِمن صلص ٍال ِم ْن حم ٍإ َّم ْس ُنو ٍن (‪. ))74‬‬
‫الس ُم ِوم (‪. ))72‬‬ ‫(و ْالج َّ‬
‫آن خل ْقنا ُه من ق ْب ُل من َّنار َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫الساعة ٌ ْ‬ ‫ات وألا ْرض وما ب ْين ُهما إ َّال ب ْالحق وإ َّن َّ‬ ‫(وما خل ْقنا َّ‬
‫الص ْفح الج ِميل (‪. ))85‬‬
‫اصفح َّ‬
‫آلتية ف ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫السماو ِ‬
‫َ‬
‫(ق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ قال رُّبك ِللمال ِئك ِة ِإ ِني خ ِال ٌق بش ًرا ِمن صلص ٍال ِم ْن حم ٍإ َّم ْس ُنو ٍن (‪. ))78‬‬
‫الس ِاج ِدين (‪. ))37‬‬ ‫يس ما لك أ َّال ت ُكون مع َّ‬ ‫(قال يا إ ْب ِل ُ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫(قال لم أكن ِألسجد ِلبش ٍر خلقته ِمن صلص ٍال ِمن حم ٍإ مسنو ٍن (‪. ))33‬‬
‫اخ ُر ْج م ْنها فإ َّنك رج ٌ‬ ‫ْ‬
‫يم (‪. ))36‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(قال ف‬
‫ُ‬
‫نظ ْرِني ِإلى ي ْو ِم ُي ْبعثون (‪. ))34‬‬ ‫(قال ر ِب فأ ِ‬
‫ُْ‬
‫(قال ف ِإ َّنك ِمن اْلنظ ِرين (‪. ))32‬‬
‫ُْ‬ ‫(قال رب بمآ أ ْغو ْيتني ُألزين َّن ل ُه ْم في ألا ْ‬
‫ض وألغ ِوي َّن ُه ْم أ ْجم ِعين (‪. ))31‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬
‫(قال هذا ِصراط عل َّي مست ِقيم (‪. ))61‬‬
‫ْ‬
‫(قال أب َّش ْرُت ُم ِوني على أن َّم َّس ِني ال ِكب ُر ف ِبم ُتب ِش ُرون (‪. ))56‬‬
‫َّ َّ ُّ‬ ‫ُ‬
‫الضآلون (‪. ))54‬‬ ‫(قال ومن ي ْقنط ِمن َّر ْحم ِة ِرب ِه ِإال‬
‫ُْ ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫(قال فما خط ُبك ْم أ ُّيها اْل ْرسلون (‪. ))52‬‬
‫ُ‬
‫(قال ِإ َّنك ْم ق ْو ٌم ُّمنك ُرون (‪. ))47‬‬
‫(قال ِإ َّن ه ُؤالء ض ْي ِفي فال ت ْفض ُحو ِن (‪. ))48‬‬
‫اع ِلين (‪. ))21‬‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ُ‬
‫(قال هؤالء بن ِاتي ِإن كنتم ف ِ‬
‫(الساجد َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫* َّ‬
‫ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫وحي فق ُعوا ل ُه س ِاج ِدين (‪. ))71‬‬ ‫ُْ ُ‬
‫(ف ِإذا س َّويته ونفخت ِف ِيه ِمن ُّر ِ‬
‫الس ِاج ِدين (‪. ))31‬‬‫(إ َّال إ ْب ِليس أبى أن ي ُكون مع َّ‬
‫ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(قال يا ِإب ِليس ما لك أال تكون مع الس ِاج ِدين (‪. ))37‬‬
‫(فسب ْح بح ْم ِد ربك و ُكن من َّ‬
‫الس ِاج ِدين (‪. ))18‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (أ ْج َم ِعين) ‪ُ :‬‬
‫ُ ُ ُّ‬ ‫ْ‬
‫آلئكة كل ُه ْم أ ْجم ُعون (‪. ))30‬‬ ‫(فسجد اْل ِ‬
‫ُْ‬ ‫ُ َّ ُ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ض وألغ ِوي َّن ُه ْم أ ْجم ِعين (‪. ))31‬‬ ‫ْ‬
‫(قال ر ِب ِبمآ أغويت ِني أل ِزينن لهم ِفي ألار ِ‬
‫(وِإ َّن جه َّنم ْل ْو ِع ُد ُه ْم أ ْجم ِعين (‪. ))63‬‬
‫وه ْم أ ْجم ِعين (‪. ))51‬‬ ‫(إ َّال آل ُلوط إ َّنا ْلُن ُّج ُ‬
‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(فور ِبك لنسألنهم أجم ِعين (‪. ))17‬‬
‫‪98‬‬
‫ْ َ‬ ‫ُّ ْ َ‬
‫ص ِب ِحين ‪ُ -‬مش ِر ِقين) ‪ُ :‬‬ ‫* (م‬
‫(وقض ْينا إل ْيه ذلك ألا ْمر أ َّن دابر ه ُؤالء م ْق ُط ٌ‬
‫وع ُّم ْ‬
‫ص ِب ِحين (‪. ))44‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ْ ُ ُ َّ ْ ُ ُ ْ‬
‫(فأخذتهم الصيحة مش ِر ِقين (‪. ))23‬‬
‫ص ِب ِحين (‪. ))83‬‬ ‫الص ْيح ُة ُم ْ‬
‫(فأخذ ْت ُه ُم َّ‬
‫َّ‬
‫(الذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ُ ُْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين جعلوا الق ْرآن ِع ِضين (‪. ))11‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين ي ْجعلون مع الل ِه ِإل ًـها آخر فس ْوف ي ْعل ُمون (‪. ))14‬‬

‫‪99‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫ْ ُ َ‬
‫* ُ(يش ِركون) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬
‫وه ُس ْبحان ُه وتعالى ع َّما ُيش ِركون (‪. ))1‬‬ ‫(أتى أ ْم ُر الله فال ت ْست ْعج ُل ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(خلق َّ‬
‫ات وألارض ِبالح ِق تعالى عما يش ِركون (‪. ))3‬‬ ‫السماو ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ٌ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ(ث َّم إذا كشف ُّ‬
‫يق ِمنكم ِب ِرب ِه ْم ُيش ِركون (‪. ))56‬‬ ‫الض َّر عنك ْم ِإذا ف ِر‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫ِ(إنما سلطانه على ال ِذين يتولونه وال ِذين هم ِب ِه مش ِركون (‪. ))100‬‬
‫َََ ُ‬ ‫َََ‬ ‫ُْ‬ ‫ََ‬
‫* (خل َق – َيخل ُق – خلق َها ‪ -‬خلقك ْم) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ات وألا ْرض ِبالح ِق تعالى ع َّما ُيش ِركون (‪. ))3‬‬ ‫السماو ِ‬ ‫(خلق َّ‬
‫يم ُّم ِب ٌين (‪. ))6‬‬ ‫(خلق إلانسان ِمن ُّن ْطف ٍة فإذا ُهو خ ِص ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ُُْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وألانعام خلقها لكم ِفيها ِدفء ومن ِافع و ِمنها تأكلون (‪. ))5‬‬
‫ً ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(والخ ْيل وال ِبغال والح ِمير ِلت ْرك ُبوها و ِزينة ويخل ُق ما ال ت ْعل ُمون (‪. ))8‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ُْ‬
‫(أفمن يخل ُق كمن ال يخل ُق أفال تذك ُرون (‪. ))12‬‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين ي ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه ال يخل ُقون ش ْي ًئا و ُه ْم ُيخل ُقون (‪. ))70‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫(أو ل ْم ير ْوا ِإلى ما خلق الل ُه ِمن ش ْي ٍء يتف َّيأ ِظالل ُه ع ِن الي ِم ِين وال َّشم ِآئ ِل ُس َّج ًدا ِلل ِه و ُه ْم د ِاخ ُرون (‪. ))68‬‬
‫نكم َّمن ُير ُّد إلى أ ْرذل ْال ُع ُمر ِلك ْي ال ي ْعلم ب ْعد ِع ْلم ش ْي ًئا إ َّن الله ع ِل ٌ‬
‫يم ق ِد ٌير (‪. ))20‬‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫(والل ُه خلقك ْم ث َّم يتوفاك ْم و ِم‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫(والل ُه جعل لكم ِم َّما خلق ِظالال وجعل لكم ِمن ال ِجب ِال أكن ًانا وجعل لك ْم سر ِابيل ت ِقيك ُم الح َّر وسر ِابيل ت ِقيكم بأسك ْم ‪. ))81( ..‬‬
‫َّ َ َ َ َ‬
‫ألا ْر َ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬ ‫ات و‬
‫* (السماو ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ات وألا ْرض ِبالح ِق تعالى ع َّما ُيش ِركون (‪. ))3‬‬ ‫السماو ِ‬ ‫(خلق َّ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫(ولله ي ْس ُج ُد ما في َّ‬
‫آلئكة و ُه ْم ال ي ْستك ِب ُرون (‪. ))61‬‬ ‫ض ِمن دآب ٍة واْل ِ‬ ‫ْ‬
‫ات وما ِفي ألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اص ًبا أفغير الل ِه تتقون (‪. ))57‬‬ ‫الدين و ِ‬ ‫ض وله ِ‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫(وله ما ِفي ال َّسماو ِ‬
‫يعون (‪. ))23‬‬ ‫ات وألا ْرض ش ْي ًئا وال ي ْستط ُ‬ ‫السماو ِ‬ ‫(وي ْع ُب ُدون من ُدون الل ِه ما ال ي ْم ِل ُك ل ُه ْم ر ْز ًقا من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ْ‬
‫ض وما أم ُر الساع ِة ِإال كلم ِح البص ِر أو هو أقرب ِإن الله على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪. ))22‬‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫(و ِلل ِه غ ْي ُب السماو ِ‬
‫َّ‬
‫(م ِب ٌين ) ‪ُ :‬‬
‫* ُّ‬
‫يم ُّم ِب ٌين (‪. ))6‬‬‫(خلق إلانسان ِمن ُّن ْطف ٍة فإذا ُهو خ ِص ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وقال ال ِذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا ِمن د ِون ِه ِمن ش ي ٍء ‪ ...‬فهل على الرس ِل ِإال البالغ اْل ِبين (‪. ))35‬‬
‫ْ ُ ُْ‬ ‫َّ ْ‬
‫(ف ِإن تول ْوا ف ِإ َّنما عل ْيك البالغ اْل ِب ُين (‪. ))87‬‬
‫ان َّالذي ُي ْلح ُدون إل ْيه أ ْعجم ٌّي وهـذا لس ٌ‬
‫ان ع ِرب ٌّي ُّم ِب ٌين (‪. ))103‬‬ ‫(ولق ْد ن ْعل ُم أ َّن ُه ْم ي ُق ُولون إ َّنما ُيعل ُم ُه بش ٌر لس ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َْ‬
‫* (ألان َع ِام) ‪ُ :‬‬
‫ُُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وألانعام خلقها لك ْم ِفيها ِدف ٌء ومن ِاف ُع و ِم ْنها تأكلون (‪. ))5‬‬
‫ً َّ‬ ‫ً‬ ‫َّ ً‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ً ُّ ْ ُ َّ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫اربين (‪. ))44‬‬ ‫(وِإن لكم ِفي ألانع ِام ل ِعبرة نس ِقيكم ِمما ِفي بط ِون ِه ِمن بي ِن فر ٍث ود ٍم لبنا خ ِالصا س ِآئغا ِللش ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ود ألانع ِام ُب ُي ًوتا ت ْست ِخ ُّفونها ي ْوم ظ ْع ِنك ْم وي ْوم ِإقام ِتك ْم ‪. ))80( ..‬‬ ‫ً‬
‫(والله جعل لكم ِمن ُب ُي ِوتك ْم سكنا وجعل لكم ِمن جل ِ‬
‫ُ‬

‫‪100‬‬
‫* َّ(ر ِح ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬
‫وف َّر ِح ٌ‬ ‫َّ َّ ُ ْ ُ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ْ‬
‫يم (‪. ))2‬‬ ‫س ِإن ربكم لرؤ‬ ‫(وتحْ ِمل أثقالكم ِإلى بل ٍد لم تكونوا ب ِال ِغ ِيه ِإال ِب ِش ِق ألانف ِ‬
‫َّ َّ ُ ْ ُ ٌ‬
‫يم (‪. ))62‬‬ ‫وف َّر ِح ٌ‬ ‫(أ ْو يأ ُخذ ُه ْم على تخ ُّو ٍف ف ِإن ربكم لرؤ‬
‫يم (‪. ))18‬‬ ‫صوها إ َّن الله لغ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫(وإن ت ُع ُّد ْوا ن ْعمة الله ال ُت ْح ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ َّ َّ َّ َّ‬
‫(ثم ِإن ربك ِلل ِذين هاجروا ِمن بع ِد ما ف ِتنوا ثم جاهدوا وصبروا ِإن ربك ِمن بع ِدها لغفور ر ِحيم (‪. ))110‬‬
‫اض ُط َّر غ ْير باغ وال ع ٍاد فإ َّن الله غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪. ))115‬‬ ‫(إ َّنما ح َّرم عل ْي ُك ُم ْاْل ْيتة و ْال َّدم ول ْحم ْالخنزير ومآ ُأه َّل لغ ْير الله به فمن ْ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ُ ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ َّ َّ َّ َّ‬
‫(ثم ِإن ربك ِلل ِذين ع ِملوا السوء ِبجهال ٍة ثم تابوا ِمن بع ِد ذ ِلك وأصلحوا ِإن ربك ِمن بع ِدها لغفور ر ِحيم (‪. ))111‬‬
‫ََ َ َ‬
‫* (ال ت ْعل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫ً ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(والخ ْيل وال ِبغال والح ِمير ِلت ْرك ُبوها و ِزينة ويخل ُق ما ال ت ْعل ُمون (‪. ))8‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫الذك ِر ِإن ك ُنت ْم ال ت ْعل ُمون (‪. ))63‬‬ ‫اال ُّنوحي إل ْيه ْم ف ْ ُ ْ ْ‬‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وما أ ْرسلنا ِمن ق ْب ِلك ِإال ِرج‬
‫اسألوا أهل ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ِ(ليك ُف ُروا ِبما آت ْين ُاه ْم فتم َّت ُعوا فس ْوف ت ْعل ُمون (‪. ))55‬‬
‫ْ ْ‬
‫ض ِرُبوا ِلل ِه ألا ْمثال ِإ َّن الله ي ْعل ُم وأ ُنت ْم ال ت ْعل ُمون (‪. ))26‬‬ ‫(فال ت‬
‫َّ ُ ْ ْ ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(والل ُه أخرجكم ِمن ُبطو ِن أ َّمه ِاتك ْم ال ت ْعل ُمون ش ْي ًئا وجعل لك ُم ال َّس ْمع وألا ْبصار وألاف ِئدة لعلكم تشكرون (‪. ))28‬‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ‬
‫(وال تشت ُروا ِبع ْه ِد الل ِه ثم ًنا ق ِليال ِإ َّنما ِعند الل ِه ُهو خ ْي ٌر لك ْم ِإن ك ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪. ))15‬‬
‫ُ َّ‬
‫(ه َو ال ِذي) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُ‬ ‫السماء ماء َّل ُكم م ْن ُه شر ٌ‬
‫اب و ِم ْن ُه شج ٌر ِف ِيه ت ِس ُيمون (‪. ))10‬‬ ‫( ُهو َّال ِذي أنزل من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُْْ‬ ‫َّ ْ ْ ْ ُ ُ ْ ْ ُ ْ ً ًّ ْ ْ ُ ْ ْ ُ ْ ً ْ‬ ‫َّ‬
‫(و ُهو ال ِذي سخر البحر ِلتأكلوا ِمنه لحما ط ِريا وتستخ ِرجوا ِمنه ِحلية تلبسونها وترى الفلك مو ِاخر ِف ِيه ‪. ))16( ...‬‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫الس َماء) ‪ُ :‬‬
‫ن َّ‬‫* (أ َنز َل ِم َ ُ‬
‫ُ‬
‫اب و ِم ْن ُه شج ٌر ِف ِيه ت ِس ُيمون (‪. ))10‬‬‫السماء ماء َّل ُكم م ْن ُه شر ٌ‬
‫ُ(هو َّال ِذي أنزل من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫(والل ُه أنزل ِمن السماء ماء فأحيا ِب ِه ألارض بعد مو ِتها ِإن ِفي ذ ِلك آلية ِلقو ٍم يسمعون (‪. ))45‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫َ‬
‫(ش َر ٌ‬
‫اب) ‪ - :‬مع اختالف اْلعنى ‪ُ -‬‬ ‫*‬
‫ُ‬ ‫السماء ماء َّل ُكم م ْن ُه شر ٌ‬
‫اب و ِم ْن ُه شج ٌر ِف ِيه ت ِس ُيمون (‪. ))10‬‬ ‫ُ(هو َّال ِذي أنزل من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ ُّ ْ ٌ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ ً ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫اس ‪. ))41( ...‬‬ ‫ُ‬
‫ات فاسل ِكي سبل ِرب ِك ذلال يخرج ِمن بط ِونها شراب مخت ِلف ألوانه ِف ِيه ِشفاء ِللن ِ‬ ‫(ث َّم ك ِلي ِمن ك ِل الثمر ِ‬
‫َّ َ َ َ ً َ‬
‫آلية ِلق ْو ٍم) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ(إن ِفي ذ ِلك‬
‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫ات ِإ َّن ِفي ذ ِلك آلية ِلق ْو ٍم يتفك ُرون (‪. ))11‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ُ(ي ِنبت لكم ِب ِه الز ْرع والزْيتون والن ِخيل وألاعناب و ِمن ك ِل الثمر ِ‬
‫َّ‬
‫َّ َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫ض ُمخت ِل ًفا ألو ُان ُه ِإ َّن ِفي ذ ِلك آلية ِلق ْو ٍم يذك ُرون (‪. ))13‬‬ ‫ْ‬
‫(وما ذرأ لكم ِفي ألار ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫(والل ُه أنزل ِمن ال َّسماء ماء فأ ْحيا ِب ِه ألا ْرض ب ْعد م ْو ِتها ِإ َّن ِفي ذ ِلك آلية ِلق ْو ٍم ي ْسم ُعون (‪. ))45‬‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫اب ت َّت ِخذون ِم ْن ُه سك ًرا و ِر ْزقا حس ًنا ِإ َّن ِفي ذ ِلك آلية ِلق ْو ٍم ي ْع ِقلون (‪. ))42‬‬ ‫ْ‬
‫ات الن ِخ ِيل وألاعن ِ‬
‫َّ‬
‫(و ِمن ثمر ِ‬
‫َُّ‬ ‫ً‬ ‫ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ ُّ ْ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫اس ِإ َّن ِفي ذ ِلك آلية ِلق ْو ٍم يتفكرون (‪. ))41‬‬ ‫َّ‬
‫ات ‪ ..‬يخرج ِمن بط ِونها شراب مخت ِلف ألوانه ِف ِيه ِشفاء ِللن ِ‬
‫ُ‬
‫(ث َّم ك ِلي ِمن ك ِل الثمر ِ‬
‫ُ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ي ْع ِقلون (‪. ))17‬‬ ‫َّ‬ ‫َّ ٌ‬
‫وم ُمسخرات ِبأ ْم ِر ِه ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬ ‫الش ْمس و ْالقمر و ْال ُّن ُج ُ‬ ‫الل ْيل و ْال َّنهار و َّ‬ ‫َّ ُ ُ َّ‬
‫(وسخر لكم‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْْ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ُيؤ ِمنون (‪. ))21‬‬ ‫السماء ما ُي ْم ِسك ُهن ِإال الله ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬ ‫ات في جو َّ‬
‫(ألم يروا ِإلى الطي ِر مسخر ٍ ِ ِ‬
‫َ َّ‬
‫(سخ َر) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ي ْع ِقلون (‪. ))17‬‬ ‫َّ‬ ‫َّ ٌ‬ ‫الش ْمس و ْالقمر و ْال ُّن ُج ُ‬
‫وم ُمسخرات ِبأ ْم ِر ِه ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫الل ْيل و ْال َّنهار و َّ‬
‫َّ ُ ُ َّ‬
‫(وسخر لكم‬
‫ُْْ‬ ‫ُ‬ ‫ًّ ْ ْ ُ ْ ْ ُ ْ ً ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ْ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫(وهو ال ِذي سخر البحر ِلتأكلوا ِمنه لحما ط ِريا وتستخ ِرجوا ِمنه ِحلية تلبسونها وترى الفلك مو ِاخر ِف ِيه ‪. ))16( ...‬‬
‫‪101‬‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ َّ ُ َّ‬ ‫َّ ْ ُ َّ‬ ‫ْ ْْ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ُيؤ ِم ُنون (‪. ))21‬‬
‫السماء ما ُي ْم ِسك ُهن ِإال الله ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫ات في جو َّ‬
‫(ألم يروا ِإلى الطي ِر مسخر ٍ ِ ِ‬
‫ْ َ ٌ َْ ُ‬ ‫ُ َْ ً‬
‫(مخت ِلفا ‪ُّ -‬مخت ِلف أل َوان ُه) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َّ َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫ض ُمخت ِل ًفا ألوان ُه ِإ َّن ِفي ذ ِلك آلية ِلق ْو ٍم يذك ُرون (‪. ))13‬‬ ‫ْ‬
‫(وما ذرأ لكم ِفي ألار ِ‬
‫اس ‪. ))41( ...‬‬ ‫َّ‬ ‫ٌ ُّ ْ ٌ ْ ُ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُُ ً ْ ُُ‬ ‫الثمر ِ ْ ُ ُ ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫(ث َّم ك ِلي ِمن ك ِل‬
‫ات فاسل ِكي سبل ِرب ِك ذلال يخرج ِمن بط ِونها شراب مخت ِلف ألوانه ِف ِيه ِشفاء ِللن ِ‬
‫َ َّ ُ‬
‫* (ل َعلك ْم) ‪ُ :‬‬
‫َّ ُ ْ ُ‬
‫ض ِل ِه ولعلك ْم تشك ُرون (‪. ))16‬‬ ‫(و ُهو َّالذي س َّخر ْالب ْحر لت ْأ ُك ُل ْوا م ْن ُه ل ْح ًما طرًّيا و ‪ ...‬ولت ْبت ُغ ْوا من ف ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ً ُ ُ ً َّ َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ض رو ِاس ي أن ت ِميد ِبكم وأنهارا وسبال لعلكم تهتدون (‪. ))15‬‬ ‫ِ‬ ‫(وألقى ِفي ألار‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫(والل ُه أخرجكم ِمن ُبطو ِن أ َّمه ِاتك ْم ال ت ْعل ُمون ش ْيئا وجعل لك ُم ال َّس ْمع وألا ْبصار وألاف ِئدة لعلك ْم تشك ُرون (‪. ))28‬‬
‫َّ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫(والل ُه جعل لكم ِم َّما خلق ِظالال وجعل لكم ِمن ال ِجب ِال أكنانا و ‪ ...‬كذ ِلك ُي ِت ُّم ِن ْعمت ُه عل ْيك ْم لعلك ْم ت ْس ِل ُمون (‪. ))81‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ِ(إ َّن الله يأ ُم ُر ِبالع ْد ِل و ِإلا ْحس ِان وِإيتاء ِذي الق ْربى وي ْنهى ع ِن الف ْحشاء واْلنك ِر والبغ ِي ي ِعظك ْم لعلك ْم تذك ُرون (‪. ))10‬‬
‫َ َ َّ َ‬
‫* (تذك ُرون) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ُْ‬
‫(أفمن يخل ُق كمن ال يخل ُق أفال تذك ُرون (‪. ))12‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ِ(إ َّن الله يأ ُم ُر ِبالع ْد ِل و ِإلا ْحس ِان وِإيتاء ِذي ال ُق ْربى وي ْنهى ع ِن الف ْحشاء واْلنك ِر والبغ ِي ي ِعظك ْم لعلك ْم تذك ُرون (‪. ))10‬‬
‫* َ(وِإن) ‪ُ :‬‬
‫صوها إ َّن الله لغ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪. ))18‬‬ ‫(وإن ت ُع ُّد ْوا ن ْعمة الله ال ُت ْح ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫وقبتم ِب ِه ول ِئن صبرتم لهو خير ِللص ِابرين (‪. ))174‬‬ ‫(وِإن عاقبتم فع ِاقبوا ِب ِمث ِل ما ع ِ‬
‫* َ(والل ُه) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(والل ُه ي ْعل ُم ما ت ِس ُّرون وما ت ْع ِل ُنون (‪. ))11‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫(والل ُه أنزل ِمن ال َّسماء ماء فأ ْحيا ِب ِه ألا ْرض ب ْعد م ْو ِتها ِإ َّن ِفي ذ ِلك آلية ِلق ْو ٍم ي ْسم ُعون (‪. ))45‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫(والل ُه خلقك ْم ث َّم يتوفاك ْم و ِمنكم َّمن ُير ُّد ِإلى أ ْرذ ِل ال ُع ُم ِر ِلك ْي ال ي ْعلم ب ْعد ِعل ٍم ش ْي ًئا ‪. ))20( ..‬‬
‫ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ْ ُ ْ‬
‫ض ِفي ال ِر ْز ِق فما ال ِذين ف ِضلوا ِبر ِآدي ِر ْز ِق ِه ْم على ما ملك ْت أ ْيم ُان ُه ْم ‪. ))21( ..‬‬ ‫ْ‬
‫(والله فضل بعضكم على بع ٍ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ ً‬ ‫ُ‬
‫ات ‪. ))27( ..‬‬ ‫(والله جعل لكم ِمن أنف ِسك ْم أزواجا وجعل لكم ِمن أزو ِاجكم ب ِنين وحفدة ورزقكم ِمن الط ِيب ِ‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫(والل ُه أخرجكم ِمن ُبطو ِن أ َّمه ِاتك ْم ال ت ْعل ُمون ش ْي ًئا وجعل لك ُم ال َّس ْمع وألا ْبصار وألاف ِئدة لعلك ْم تشك ُرون (‪. ))28‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ود ألانع ِام ُب ُي ًوتا ت ْست ِخ ُّفونها ي ْوم ظ ْع ِنك ْم وي ْوم ِإقام ِتك ْم ‪. ))80( ..‬‬ ‫ً‬
‫(والله جعل لكم ِمن ُب ُي ِوتك ْم سكنا وجعل لكم ِمن جل ِ‬
‫ُ‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫(والل ُه جعل لكم ِم َّما خلق ِظالال وجعل لكم ِمن ال ِجب ِال أكن ًانا وجعل لك ْم سر ِابيل ت ِقيك ُم الح َّر وسر ِابيل ت ِقيكم بأسك ْم ‪. ))81( ..‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫ون َو َما ت ْع ِلنون ‪َ -‬ما ُي ِس ُّرون َو َما ُي ْع ِلنون) ‪ُ :‬‬
‫(ما ت ِس ُّر ُ‬ ‫*‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(والل ُه ي ْعل ُم ما ت ِس ُّرون وما ت ْع ِل ُنون (‪. ))11‬‬
‫ُْ ْ‬
‫(ال جرم أ َّن الله ي ْعل ُم ما ُي ِس ُّرون وما ُي ْع ِل ُنون ِإ َّن ُه ال ُي ِح ُّب اْل ْستك ِب ِرين (‪. ))73‬‬
‫* َ(و َّالذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين ي ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه ال يخل ُقون ش ْي ًئا و ُه ْم ُيخل ُقون (‪. ))70‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫آلاخر ِة أكب ُر ل ْو ك ُانوا ي ْعل ُمون (‪. ))61‬‬ ‫ً ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ُ ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين هاج ُروا ِفي الل ِه ِمن بع ِد ما ظ ِل ُموا لنب ِوئن ُه ْم ِفي الدنيا حسنة وألج ُر ِ‬
‫(من ُدو ِن الل ِه) ‪ُ :‬‬
‫* ُِ‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين ي ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه ال يخل ُقون ش ْي ًئا و ُه ْم ُيخل ُقون (‪. ))70‬‬
‫ات وألا ْرض ش ْي ًئا وال ي ْستط ُ‬
‫يعون (‪. ))23‬‬ ‫(وي ْع ُب ُدون من ُدون الل ِه ما ال ي ْم ِل ُك ل ُه ْم ر ْز ًقا من َّ‬
‫السماو ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪102‬‬
‫* مشتقات البعث ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(أ ْم ٌ‬
‫وات غ ْي ُر أ ْحياء وما يش ُع ُرون أ َّيان ُي ْبعثون (‪. ))71‬‬
‫ْ ْ َّ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫اجت ِن ُبوا الطاغوت ‪. ))34( ..‬‬ ‫اع ُب ُدوا الله و‬ ‫(ولق ْد بعثنا ِفي ك ِل أ َّم ٍة َّر ُسوال أ ِن‬
‫وت بلى و ْع ًدا عل ْي ِه ح ًّقا ‪. ))38( ..‬‬ ‫(وأ ْقس ُم ْوا بالله ج ْهد أ ْيمانه ْم ال ي ْبع ُث الل ُه من ي ُم ُ‬
‫ُ ِِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ً ُ َّ ُ ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْوم ن ْبعث ِمن ك ِل أم ٍة ش ِهيدا ثم ال يؤذن ِلل ِذين كفروا وال هم يستعتبون (‪. ))86‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ُ‬
‫يدا على هـؤالء ‪. ))81( ..‬‬ ‫يدا عل ْيهم م ْن أ ُنفسه ْم وج ْئنا بك شه ً‬ ‫(وي ْوم ن ْبع ُث في ُكل ُأ َّمة شه ً‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ٍ ِ‬
‫َُْ ُ َ‬
‫اآلخ َر ِة) ‪ُ :‬‬
‫* (ال يؤ ِمنون ِب ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ُ ُ ُّ ٌ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ٌ َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫نكرة و ُهم ُّم ْستك ِب ُرون (‪. ))77‬‬‫اآلخر ِة قلوبهم م ِ‬ ‫ِ(إل ُهك ْم ِإله و ِاحد فال ِذين ال يؤ ِمنون ِب ِ‬
‫الس ْو ِء و ِلل ِه ْاْلث ُل ألا ْعلى و ُهو ْالعز ُيز ْالح ِك ُ‬
‫اآلخرة مث ُل َّ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪. ))40‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ(لل ِذين ال يؤ ِمنون ِب ِ ِ‬
‫َ‬
‫* (ال َج َر َم) ‪ُ :‬‬
‫ُْ ْ‬
‫(ال جرم أ َّن الله ي ْعل ُم ما ُي ِس ُّرون وما ُي ْع ِل ُنون ِإ َّن ُه ال ُي ِح ُّب اْل ْستك ِب ِرين (‪. ))73‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْجعلون ِلل ِه ما يكر ُهون وت ِصف أل ِسن ُت ُه ُم الك ِذب أ َّن ل ُه ُم ال ُح ْسنى ال جرم أ َّن ل ُه ُم ال َّنار وأ َّن ُهم ُّم ْفرطون (‪. ))47‬‬
‫ْ‬
‫آلاخر ِة ُه ُم الخ ِاسرون (‪. ))101‬‬ ‫َّ ْ‬
‫(ال جرم أن ُهم ِفي ِ‬
‫َ‬
‫* َ(وِإذا) ‪ُ :‬‬
‫ُّ ُ ْ ُ ْ‬
‫اط ُير ألا َّو ِلين (‪. ))76‬‬‫(وِإذا ِقيل ل ُهم َّماذا أنزل ربكم قالوا أس ِ‬
‫ُ ُ ْ ُ‬
‫األنثى ظ َّل و ْج ُه ُه ُم ْسو ًّدا و ُهو ك ِظ ٌ‬
‫يم (‪. ))58‬‬ ‫(وِإذا ُب ِشر أحدهم ِب‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وِإذا رأى ال ِذين ظل ُموا العذاب فال ُيخ َّفف ع ْن ُه ْم وال ُه ْم ُينظ ُرون (‪. ))85‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫(وإذا رأى َّالذين أ ْشر ُك ْوا ُشرك ُ‬
‫اءه ْم قالوا رَّبنا ه ُـؤالء شركآؤنا ال ِذين ك َّنا ن ْد ُع ْو ِمن ُد ِونك ‪. ))84( ..‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ً‬
‫(وِإذا بدلنا آية مكان آي ٍة والله أعلم ِبما ين ِزل قالوا ِإنما أنت مفت ٍر بل أكثرهم ال يعلمون (‪. ))101‬‬
‫ُ‬ ‫َ َ ُ َّ َ َ‬ ‫َ‬
‫اذا أ َنز َل َرُّبك ْم) ‪ُ :‬‬
‫* َ(وِإذا ِقيل لهم م ُ‬
‫ُّ ُ ْ ُ ْ‬
‫اط ُير ألا َّو ِلين (‪. ))76‬‬
‫(وِإذا ِقيل ل ُهم َّماذا أنزل ربكم قالوا أس ِ‬
‫ُْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُّ ُ ْ ُ ْ ْ َّ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫آلاخر ِة خ ْي ٌر ول ِن ْعم د ُار اْل َّت ِقين (‪. ))30‬‬
‫(و ِقيل ِلل ِذين اتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا خي ًرا ِلل ِذين أحسنوا ِفي ه ِذ ِه الدنيا حسنة ولد ُار ِ‬
‫َ َ‬
‫* (أال َساء) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ‬
‫ِ(لي ْح ِملوا أ ْوزار ُه ْم ك ِاملة ي ْوم ال ِقيام ِة و ِم ْن أ ْوز ِار ال ِذين ُي ِضلون ُهم ِبغ ْي ِر ِعل ٍم أال ساء ما ي ِز ُرون (‪. ))75‬‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ ُ ُّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اب أال ساء ما ي ْحك ُمون (‪. ))51‬‬‫وء ما ب ِشر ِب ِه أيم ِسكه على هو ٍن أم يدسه ِفي التر ِ‬ ‫(يتوارى ِمن الق ْو ِم ِمن ُس ِ‬
‫َ‬ ‫ُ َ ْ‬
‫(م ْن َح ْيث ال َيش ُع ُرون) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ف من ف ْو ِقه ْم وأت ُاه ُم ْالعذ ُ‬
‫اب ِم ْن ح ْيث ال يش ُع ُرون (‪. ))74‬‬
‫ُ َّ ْ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫(قد مكر ال ِذين ِمن قب ِل ِهم ‪ ..‬فخ َّر عل ْي ِهم السق ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ات أن ي ْخسف الل ُه به ُم ألا ْرض أ ْو ي ْأ ِتي ُه ُم ْالعذ ُ‬
‫اب ِم ْن ح ْيث ال يش ُع ُرون (‪. ))65‬‬ ‫(أفأمن َّال ِذين مك ُر ْوا َّ‬
‫الس ِيئ ِ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ َ َ َّ ُ ْ َ َ ُ‬
‫اه ُم اْلال ِئكة) ‪ُ :‬‬‫* (ال ِذين تتوف‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫الئك ُة ظ ِال ِمي أ ُنفسه ْم فأ ْلق ُو ْا َّ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫يم ِبما ك ُنت ْم ت ْعملون (‪. ))78‬‬
‫وء بلى إ َّن الله ع ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫السلم ما كنا ن ْعم ُل ِمن ُس ٍ‬ ‫ِِ‬ ‫(ال ِذين تتوفاه ُم اْل ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫آلئك ُة طيبين ي ُق ُولون س ٌ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫الم عل ْيك ُم ْادخلوا الج َّنة ِبما ك ُنت ْم ت ْعملون (‪. ))37‬‬ ‫ِِ‬ ‫(ال ِذين تتوفاه ُم اْل ِ‬
‫َ َْ‬
‫* (فألق ْوا) ‪ُ :‬‬
‫ُ َّ‬ ‫الئك ُة ظ ِال ِمي أ ُنفسه ْم فأ ْلق ُو ْا َّ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫السلم ما كنا ن ْعم ُل ِمن ُس ٍ‬
‫وء ‪. ))78( ..‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫(ال ِذين تتوفاه ُم اْل ِ‬

‫‪103‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫(وإذا رأى َّالذين أ ْشر ُك ْوا ُشرك ُ‬
‫اءه ْم قالوا ‪ ..‬فألق ْوا ِإل ْي ِه ُم الق ْول ِإ َّنك ْم لك ِاذ ُبون (‪. ))84‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫آلاخ َر ِة ) ‪ُ :‬‬ ‫ََ َ ْ‬ ‫ََ َ‬
‫آلاخ َر ِة ‪ -‬وَلج ُر ِ‬
‫* (ولد ُار ِ‬
‫ُْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫آلاخر ِة خ ْي ٌر ول ِن ْعم د ُار اْل َّت ِقين (‪. ))30‬‬
‫(و ِقيل ِلل ِذين اتقوا ماذا أنزل رُّبك ْم قالوا خي ًرا ِلل ِذين أحسنوا ِفي ه ِذ ِه الدنيا حسنة ولد ُار ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫آلاخر ِة أكب ُر ل ْو كانوا ي ْعل ُمون (‪. ))61‬‬ ‫ً ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ُ ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين هاج ُروا ِفي الل ِه ِمن بع ِد ما ظ ِل ُموا لنب ِوئن ُه ْم ِفي الدنيا حسنة وألج ُر ِ‬
‫َ‬ ‫(ك َذل َك َف َع َل َّالذ َ‬
‫ين ِمن ق ْب ِل ِه ْم) ‪ُ :‬‬
‫َ‬
‫ِ‬ ‫* ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الئكة أ ْو يأ ِتي أ ْم ُر ِربك كذ ِلك فعل ال ِذين ِمن ق ْب ِل ِه ْم وما ظلم ُه ُم الل ُه ‪. ))33( ..‬‬
‫(ه ْل ينظ ُرون ِإال أن تأ ِتي ُه ُم اْل ِ‬
‫َّ ْ ُ ْ ُ‬ ‫(وقال َّال ِذين أ ْشر ُك ْوا ل ْو شاء الل ُه ما عب ْدنا ِمن ُد ِون ِه ‪ ..‬كذ ِلك فعل َّال ِذين ِمن ق ْب ِله ْم فه ْل على ُّ‬
‫الر ُس ِل ِإال البالغ اْل ِب ُين (‪. ))35‬‬ ‫ِ‬
‫ْ َ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ‬
‫* َ(ول ِـكن كانوا أنف َس ُه ْم َيظ ِل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الئكة ‪ ..‬كذ ِلك فعل ال ِذين ِمن ق ْب ِل ِه ْم وما ظلم ُه ُم الل ُه ول ِـكن كانوا أ ُنفس ُه ْم يظ ِل ُمون (‪. ))33‬‬
‫(ه ْل ينظ ُرون ِإال أن تأ ِتي ُه ُم اْل ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫(وعلى َّال ِذين ه ُاد ْوا ح َّر ْمنا ما قص ْ‬
‫صنا عل ْيك ِمن ق ْب ُل وما ظل ْمن ُاه ْم ول ِـكن كانوا أ ُنفس ُه ْم يظ ِل ُمون (‪. ))118‬‬
‫َ‬
‫* َ(وقال) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وقال ال ِذين أشركوا ل ْو شاء الل ُه ما عب ْدنا ِمن ُد ِون ِه ِمن ش ْي ٍء َّن ْح ُن وال آباؤنا وال ح َّر ْمنا ِمن ُد ِون ِه ِمن ش ْي ٍء ‪. ))35( ..‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وقال الل ُه ال ت َّت ِخذوا ِإلـه ْي ِن اثن ْي ِن ِإ َّنما ُهو ِإ ٌله و ِاح ٌد ف َّإياي ف ْاره ُبو ِن (‪. ))51‬‬
‫ْ ُ ُْ ُ‬
‫* (ال َبالغ اْل ِبين) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ُ‬ ‫(وقال َّال ِذين أ ْشر ُك ْوا ل ْو شاء الل ُه ما عب ْدنا ِمن ُد ِون ِه ‪ ..‬فه ْل على ُّ‬
‫الر ُس ِل ِإال البالغ اْل ِب ُين (‪ )35‬ولق ْد بعثنا ِفي ك ِل أ َّم ٍة َّر ُسوال ‪. ) ..‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ ُْ ُ‬ ‫َّ ْ ْ َّ‬
‫نك ُرونها ‪. ) ..‬‬‫(ف ِإن تولوا ف ِإنما عليك البالغ اْل ِبين (‪ )87‬يع ِرفون ِنعمت الل ِه ث َّم ي ِ‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ َّ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫الضاللة ‪. ))34( ..‬‬ ‫اجت ِن ُبوا الطاغوت ف ِم ْن ُهم َّم ْن هدى الل ُه و ِم ْن ُهم َّم ْن ح َّق ْت عل ْي ِه‬‫اع ُب ُدوا الله و‬ ‫(ولق ْد بعثنا ِفي ك ِل أ َّم ٍة َّر ُسوال أ ِن‬
‫ان عرِب ٌّي ُّم ِب ٌين (‪. ))103‬‬ ‫ان َّالذي ُي ْلح ُدون إل ْيه أ ْعجم ٌّي وهـذا لس ٌ‬‫(ولق ْد ن ْعل ُم أ َّن ُه ْم ي ُق ُولون إ َّنما ُيعل ُم ُه بش ٌر لس ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫(ولق ْد ج ُ‬
‫اءه ْم ر ُسو ٌل ِم ْن ُه ْم فكذبوه فأخذهم العذاب وهم ظ ِاْلون (‪. ))113‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫َ َ َ‬ ‫ََْ‬ ‫َ ْ َ َ َّ‬
‫اس ‪ -‬أكث ُر ُه ْم ُال َي ْعل ُمون ) ‪ُ :‬‬
‫ِ‬ ‫الن‬ ‫* (أكثر‬
‫َّ ْ َّ‬ ‫ْ ً ْ ًّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ْ ْ ْ ُ ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫اس ال ي ْعل ُمون (‪. ))38‬‬ ‫(وأقسموا ِبالل ِه جهد أيم ِان ِهم ال يبعث الله من يموت بلى وعدا علي ِه حقا ول ِـكن أكثر الن ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ً َّ‬ ‫ً‬
‫(ضرب الل ُه مثال ع ْب ًدا َّم ْملوكا ال ي ْق ِد ُر على ش ْي ٍء ومن َّرزقن ُاه ‪ ..‬ه ْل ي ْست ُوون الح ْم ُد ِلل ِه ب ْل أكث ُر ُه ْم ال ي ْعل ُمون (‪. ))25‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ً‬
‫(وِإذا ب َّدلنا آية َّمكان آي ٍة والل ُه أ ْعل ُم ِبما ُين ِز ُل قالوا ِإ َّنما أنت ُم ْفت ٍر ب ْل أكث ُر ُه ْم ال ي ْعل ُمون (‪. ))101‬‬
‫ْ ََ ُ ْ‬ ‫َْ ُ َ‬
‫* َ(يخت ِلفو ُ‬
‫ن ِف ِيه ‪ -‬اختلفوا ِف ِيه) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫( ِل ُيب ِين ل ُه ُم ال ِذي يخت ِل ُفون ِف ِيه و ِلي ْعلم ال ِذين كف ُروا أ َّن ُه ْم ك ُانوا ك ِاذ ِبين (‪. ))31‬‬
‫ً‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وما أنزلنا عل ْيك ال ِكتاب ِإال ِل ُتب ِين ل ُه ُم ال ِذي اختل ُفوا ِف ِيه و ُه ًدى ور ْحمة ِلق ْو ٍم ُي ْؤ ِم ُنون (‪. ))46‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫الس ْب ُت على ال ِذين اختل ُفوا ِف ِيه وِإ َّن رَّبك لي ْحك ُم ب ْين ُه ْم ي ْوم ال ِقيام ِة ِفيما ك ُانوا ِف ِيه يخت ِل ُفون (‪. ))176‬‬
‫(إ َّنما ُج ِعل َّ‬
‫ِ‬
‫َّ‬
‫* ِ(إن َما) ‪ُ :‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫( ِإ َّنما ق ْولنا ِلش ْي ٍء ِإذا أر ْدن ُاه أن َّن ُقول ل ُه كن فيكون (‪. ))60‬‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫( ِإ َّنما ُسلط ُان ُه على ال ِذين يتول ْون ُه وال ِذين ُهم ِب ِه ُمش ِركون (‪. ))100‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫ات الل ِه وأ ْول ِـئك ُه ُم الك ِاذ ُبون (‪. ))105‬‬ ‫( ِإنما يفت ِري الك ِذب ال ِذين ال ُيؤ ِمنون ِبآي ِ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪. ))115‬‬ ‫(إ َّنما ح َّرم عل ْي ُك ُم ْاْل ْيتة و ْال َّدم ول ْحم ْالخنزير ومآ ُأه َّل لغ ْير الله به فمن ْ‬
‫اض ُط َّر غ ْير باغ وال ع ٍاد فإ َّن الله غ ُف ٌ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬

‫‪104‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫الس ْب ُت على ال ِذين اختل ُفوا ِف ِيه وِإ َّن رَّبك لي ْحك ُم ب ْين ُه ْم ي ْوم ال ِقيام ِة ِفيما كانوا ِف ِيه يخت ِل ُفون (‪. ))176‬‬
‫(إ َّنما ُج ِعل َّ‬
‫ِ‬
‫ُ ُ ْ‬ ‫َ ْ َ ُ ُ ْ َ َ ْ‬ ‫َ َ ْ‬
‫اج ُروا ِمن َب ْع ِد َما ف ِتنوا) ‪ُ :‬‬‫اج ُروا ِفي الل ِه ِمن بع ِد ما ظ ِلموا ‪ -‬ه‬‫* (ه‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫آلاخر ِة أكب ُر ل ْو كانوا ي ْعل ُمون (‪. ))61‬‬ ‫ً ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ُ ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين هاج ُروا ِفي الل ِه ِمن بع ِد ما ظ ِل ُموا لنب ِوئن ُه ْم ِفي الدنيا حسنة وألج ُر ِ‬
‫ُ(ث َّم إ َّن رَّبك ِل َّل ِذين هاج ُر ْوا من ب ْع ِد ما ُف ِت ُن ْوا ُث َّم جاه ُد ْوا وصب ُر ْوا إ َّن رَّبك من ب ْع ِدها لغ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪. ))110‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ ُ َ‬ ‫َ َ‬
‫(و َعلى َ ِرب ِه ْم َيت َوكلون) ‪ُ :‬‬
‫* ُ‬
‫ً ُّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫وحي ِإل ْي ِه ْم ‪. )..‬‬
‫(ال ِذين صب ُروا وعلى ِرب ِه ْم يتوكلون (‪ )67‬وما أ ْرسلنا ِمن ق ْب ِلك ِإال ِرجاال ن ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫(إ َّن ُه ل ْيس ل ُه ُس ْلط ٌ‬
‫ان على ال ِذين آم ُنوا وعلى ِرب ِه ْم يتوكلون (‪. ))11‬‬ ‫ِ‬
‫ً ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َْ َ َْ‬
‫* (أ َنزلنا ‪َ -‬ن َّزلنا ) – ِ(إل ْي َك ‪َ -‬عل ْي َك) – َ(و ُه ًدى َو َر ْح َمة ‪َ -‬و ُه ًدى َو ُبش َرى ‪َ -‬و ُه ًدى َو َر ْح َمة َو ُبش َرى) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫اس ما ن ِزل ِإل ْي ِه ْم ولعل ُه ْم يتفك ُرون (‪. ))66‬‬ ‫َّ‬ ‫الزُبر وأنزْلنا إل ْيك ْ ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬
‫الذكر ِلتب ِين ِللن ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات و ِ‬‫ِ(بالب ِين ِ‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وما أنزلنا عل ْيك ال ِكتاب ِإال ِل ُتب ِين ل ُه ُم ال ِذي اختل ُفوا ِف ِيه و ُه ًدى ور ْحمة ِلق ْو ٍم ُيؤ ِم ُنون (‪. ))46‬‬
‫ْ‬ ‫ً ْ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫يدا ‪ ..‬ون َّزلنا عل ْيك ال ِكتاب ِت ْبيانا ِلك ِل ش ْي ٍء و ُه ًدى ور ْحمة و ُبشرى ِلل ُم ْس ِل ِمين (‪. ))81‬‬ ‫(وي ْوم ن ْبع ُث في ُكل ُأ َّمة شه ً‬
‫ِ ِ ٍ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َّ ُ ُ ُ ْ ُ‬
‫وح الق ُد ِس ِمن ِربك ِبالح ِق ِليث ِبت ال ِذين آمنوا وهدى وبشرى ِللمس ِل ِمين (‪. ))107‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫(قل نزله ر‬
‫َ ْ ُ َ‬
‫* (أ ْو َيأخذ ُه ْم) ‪ُ :‬‬
‫ُّ‬ ‫ْ ُ‬
‫(أ ْو يأخذ ُه ْم ِفي تقل ِب ِه ْم فما ُهم ِب ُم ْع ِج ِزين (‪. ))64‬‬
‫َّ َّ ُ ْ ُرؤ ٌ‬ ‫ْ ُ‬
‫وف َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪. ))62‬‬ ‫(أ ْو يأخذ ُه ْم على تخ ُّو ٍف ف ِإن ربكم ل‬
‫ْ‬ ‫ْ ََ‬ ‫َ َ‬
‫* (أ َو ل ْم َي َر ْوا ‪ -‬أل ْم َي َر ْوا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫(أو ل ْم ير ْوا ِإلى ما خلق الل ُه ِمن ش ْي ٍء يتف َّيأ ِظالل ُه ع ِن الي ِم ِين وال َّشم ِآئ ِل ُس َّج ًدا ِلل ِه و ُه ْم د ِاخ ُرون (‪. ))68‬‬
‫ات ِلق ْو ٍم ُي ْؤ ِم ُنون (‪. ))21‬‬ ‫ُ َّ َّ ُ َّ‬ ‫َّ ْ ُ َّ‬ ‫ْ ْْ‬
‫السماء ما ُي ْم ِسك ُهن ِإال الله ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬ ‫ات في جو َّ‬
‫(ألم يروا ِإلى الطي ِر مسخر ٍ ِ ِ‬
‫* َ(و ِلل ِه) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫(ولله ي ْس ُج ُد ما في َّ‬
‫آلئكة و ُه ْم ال ي ْستك ِب ُرون (‪. ))61‬‬
‫ض ِمن دآب ٍة واْل ِ‬ ‫ْ‬
‫ات وما ِفي ألار ِ‬‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ض وما أمر الساع ِة ِإال كلم ِح البص ِر أو هو أقرب ِإن الله على ك ِل ش ي ٍء ق ِدير (‪. ))22‬‬ ‫ات وألار ِ‬‫(و ِلل ِه غيب السماو ِ‬
‫ُ َ‬
‫* َ(وَُي ْج َعلون) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْجعلون ِْلا ال ي ْعل ُمون ن ِص ًيبا ِم َّما رزقن ُاه ْم تالل ِه لت ْسأل َّن ع َّما ك ُنت ْم ت ْفت ُرون (‪. ))54‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫ات ُس ْبحان ُه ول ُهم َّما يشت ُهون (‪. ))52‬‬ ‫(ويجعلون ِلل ِه البن ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْجعلون ِلل ِه ما يكر ُهون وت ِصف أل ِسن ُت ُه ُم الك ِذب أ َّن ل ُه ُم ال ُح ْسنى ال جرم أ َّن ل ُه ُم ال َّنار وأ َّن ُهم ُّم ْفرطون (‪. ))47‬‬
‫َ‬
‫* (تالل ِه) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْجعلون ِْلا ال ي ْعل ُمون ن ِص ًيبا ِم َّما رزقن ُاه ْم تالل ِه لت ْسأل َّن ع َّما ك ُنت ْم ت ْفت ُرون (‪. ))54‬‬
‫ان أ ْعمال ُه ْم ف ُهو و ِل ُّي ُه ُم ْالي ْوم ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب أ ِل ٌ‬ ‫(تالله لق ْد أ ْ س ْلنا إلى ُأمم من ق ْبلك فزَّين ل ُه ُم َّ‬
‫الش ْيط ُ‬
‫يم (‪. ))43‬‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ر ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫َُ َُ‬
‫* (لت ْسأل َّن َع َّما كنت ْم) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْجعلون ِْلا ال ي ْعل ُمون ن ِص ًيبا ِم َّما رزقن ُاه ْم تالل ِه لت ْسأل َّن ع َّما ك ُنت ْم ت ْفت ُرون (‪. ))54‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ ً‬
‫(ول ْو شاء الل ُه لجعلك ْم أ َّمة و ِاحدة و ِلكن ُي ِض ُّل من يشاء وي ْه ِدي من يشاء ولت ْسأل َّن ع َّما ك ُنت ْم ت ْعملون (‪. ))13‬‬

‫‪105‬‬
‫َ‬
‫* َ(ول ْو) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫(ول ْو ُيؤاخ ُذ الل ُه َّ‬
‫الناس ِبظل ِم ِهم َّما ترك عل ْيها ِمن د َّآب ٍة ول ِكن ُيؤ ِخ ُر ُه ْم إلى أج ٍل ُّمس ًّمى ‪. ))41( ..‬‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ول ْو شاء الله لجعلكم أ َّمة و ِاحدة و ِلكن ي ِض ُّل من يشاء وي ْه ِدي من يشاء ‪. ))13( ..‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ََُ ْ َ َ ٌ َ‬
‫اب أ ِل ٌُ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫* (ولهم عذ‬
‫ان أ ْعمال ُه ْم ف ُهو و ِل ُّي ُه ُم ْالي ْوم ول ُه ْم عذ ٌ‬ ‫َّ ُ ُ َّ‬
‫الش ْيط ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))43‬‬ ‫(تالل ِه لق ْد أ ْرسلنا ِإلى أم ٍم ِمن ق ْب ِلك فزين لهم‬
‫ات الل ِه ال ي ْه ِديه ُم الل ُه ول ُه ْم عذ ٌ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫يم (‪. ))106‬‬ ‫اب أ ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ(إن ال ِذين ال ُيؤ ِمنون ِبآي ِ‬
‫صنا عل ْيك ِمن ق ْب ُل ‪. )..‬‬ ‫يم (‪ )112‬وعلى َّال ِذين ه ُاد ْوا ح َّر ْمنا ما قص ْ‬ ‫يل ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب أ ِل ٌ‬ ‫اع ق ِل ٌ‬‫(مت ٌ‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ‬
‫* ِ(لق ْو ٍم ُيؤ ِمنون) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وما أنزلنا عل ْيك ال ِكتاب ِإال ِل ُتب ِين ل ُه ُم ال ِذي اختل ُفوا ِف ِيه و ُه ًدى ور ْحمة ِلق ْو ٍم ُيؤ ِم ُنون (‪. ))46‬‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ َّ ُ َّ‬ ‫َّ ْ ُ َّ‬ ‫ْ ْْ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ُيؤ ِم ُنون (‪. ))21‬‬
‫السماء ما ُي ْم ِسك ُهن ِإال الله ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬‫ات في جو َّ‬
‫(ألم يروا ِإلى الطي ِر مسخر ٍ ِ ِ‬
‫َ ً‬ ‫َ‬
‫* (ض َر َب الل ُه َمثال) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ ْ ً‬ ‫ُ ً ْ ً ُ ً َّ ْ‬
‫نف ُق ِم ْن ُه ِس ًّرا وج ْه ًرا ه ْل ي ْست ُوون الح ْم ُد ِلل ِه ب ْل‬ ‫ُ‬ ‫ً‬
‫(ضرب الله مثال عبدا َّم ْملوكا ال يق ِد ُر على ش ْي ٍء ومن َّرزقناه ِمنا ِرزقا حسنا ف ُهو ي ِ‬
‫ْ‬
‫أكث ُر ُه ْم ال ي ْعل ُمون (‪. ))25‬‬
‫ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫(وضرب الل ُه مث ًال َّر ُجل ْين أح ُد ُهما أ ْبك ُم ال ي ْقد ُر على ش ْيء و ُهو ك ٌّل على م ْو ُ‬
‫هه ال يأ ِت ِبخ ْي ٍر ه ْل ي ْست ِوي ُهو ومن يأ ُم ُر‬ ‫اله أ ْينما ُيو ِج‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬
‫اط مست ِق ٍيم (‪. ))24‬‬ ‫ُّ‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫ِبالعد ِل وهو على ِصر ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً ْ ً ْ‬ ‫ً ً‬
‫(وضرب الل ُه مثال ق ْرية كان ْت ِآمنة ُّمطم ِئ َّنة يأ ِتيها ِر ْزقها رغ ًدا ِمن ك ِل مك ٍان فكفر ْت ِبأن ُع ِم الل ِه ‪. ))117( ..‬‬
‫َ‬
‫اط ُّم ْست ِق ٍيم) ‪ُ :‬‬
‫(ص َر ٍ‬
‫* ِ‬
‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ ً ُ ْ‬
‫اط ُّم ْست ِق ٍيم (‪. ))24‬‬ ‫ْ‬
‫(وضرب الله مثال َّرجلي ِن أحدهما أبك ُم ال يق ِد ُر على ش ْي ٍء ‪ ..‬ه ْل يست ِوي هو ومن يأ ُم ُر ِبالعد ِل وهو على ِصر ٍ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫اط ُّم ْست ِق ٍيم (‪. ))171‬‬ ‫(ش ِاك ًرا ِألن ُع ِم ِه اجتباه وهداه ِإلى ِصر ٍ‬
‫َ‬
‫* ِ(إ َّن الله) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫( ِإ َّن الله يأ ُم ُر ِبالع ْد ِل و ِإلا ْحس ِان وِإيتاء ِذي ال ُق ْربى وي ْنهى ع ِن الف ْحشاء واْلنك ِر والبغ ِي ي ِعظك ْم لعلك ْم تذك ُرون (‪. ))10‬‬
‫ْ َّ‬ ‫َّ‬
‫( ِإ َّن الله مع ال ِذين َّاتقوا َّوال ِذين ُهم ُّم ْح ِس ُنون (‪. ))178‬‬
‫َ‬
‫* َ(وال) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ٌ‬ ‫ً ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ َّ‬
‫(وال تك ُونوا كال ِتي نقض ْت غ ْزلها ِمن ب ْع ِد ق َّو ٍة أنكاثا ت َّت ِخذون أ ْيمانك ْم دخال ب ْينك ْم أن تكون أ َّمة ِهي أ ْربى ِم ْن أ َّم ٍة ‪. ))17( ..‬‬
‫وق ْوا ْال ُّسوء بما صد ُّدت ْم عن سبيل الل ِه ول ُك ْم عذ ٌ‬
‫اب ع ِظ ٌ‬
‫يم (‪. ))16‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وال ت َّت ِخذوا أ ْيمانك ْم دخال ب ْينك ْم فت ِز َّل قد ٌم ب ْعد ث ُب ِوتها وتذ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ‬
‫(وال تشت ُروا ِبع ْه ِد الل ِه ثم ًنا ق ِليال ِإ َّنما ِعند الل ِه ُهو خ ْي ٌر لك ْم ِإن ك ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪. ))15‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وال ت ُقولوا ِْلا ت ِصف أل ِسن ُتك ُم الك ِذب هـذا حال ٌل وهـذا حر ٌام ِلت ْفت ُروا على الل ِه الك ِذب ‪. ))114(..‬‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫(ع َذ ٌ‬
‫اب َع ِظ ٌ‬ ‫* َ‬
‫وق ْوا ْال ُّسوء بما صد ُّدت ْم عن سبيل الل ِه ول ُك ْم عذ ٌ‬
‫اب ع ِظ ٌ‬
‫يم (‪. ))16‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وال ت َّت ِخذوا أ ْيمانك ْم دخال ب ْينك ْم فت ِز َّل قد ٌم ب ْعد ث ُب ِوتها وتذ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫(من كفر بالل ِه ِمن ب ْع ِد إيم ِان ِه إ َّال م ْن ُأ ْكره ‪ ..‬ول ِـكن َّمن شرح ب ْال ُك ْفر ص ْد ًرا فعل ْيه ْم غض ٌب ِمن الل ِه ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب ع ِظ ٌ‬
‫يم (‪. ))104‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫َ ُ ْ ُ َ‬
‫* (أ ْج َر ُهم ِبأ ْح َس ِن َما كانوا َي ْع َملون) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ما ِعندك ْم ينف ُد وما ِعند الل ِه ب ٍاق ولن ْج ِزي َّن ال ِذين صب ُروا أ ْجر ُهم ِبأ ْحس ِن ما ك ُانوا ي ْعملون (‪. ))14‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫(م ْن ع ِمل ص ِال ًحا ِمن ذك ٍر أ ْو أنثى و ُهو ُم ْؤ ِم ٌن فل ُن ْح ِيي َّن ُه حياة ط ِيبة ولن ْج ِزي َّن ُه ْم أ ْجر ُهم ِبأ ْحس ِن ما ك ُانوا ي ْعملون (‪. ))12‬‬

‫‪106‬‬
‫(م ْن) ‪ُ :‬‬
‫* َ‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(م ْن ع ِمل ص ِال ًحا ِمن ذك ٍر أ ْو أنثى و ُهو ُمؤ ِم ٌن فل ُن ْح ِيي َّن ُه حياة ط ِيبة ولن ْج ِزي َّن ُه ْم أ ْجر ُهم ِبأ ْحس ِن ما كانوا ي ْعملون (‪. ))12‬‬
‫ُْ‬
‫اإليم ِان ولـ ِكن َّمن شرح ِبالك ْف ِر ص ْد ًرا فعل ْي ِه ْم غض ٌب ِمن الل ِه ‪. ))104( ..‬‬ ‫ب‬ ‫(من كفر بالله من ب ْعد إيمانه إ َّال م ْن ُأ ْكره وق ْل ُب ُه ُم ْطمئ ٌّ‬
‫ن‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َّ َ َ ُ ْ ُ َ َ‬
‫* (ال ِذين ال يؤ ِمنون ِبآي ِ‬
‫ات الل ِه) ‪ُ :‬‬
‫ات الل ِه ال ي ْه ِديه ُم الل ُه ول ُه ْم عذ ٌ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫يم (‪. ))106‬‬ ‫اب أ ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ(إن ال ِذين ال ُيؤ ِمنون ِبآي ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫ات الل ِه وأ ْول ِـئك ُه ُم الك ِاذ ُبون (‪. ))105‬‬
‫ِ(إنما يفت ِري الك ِذب ال ِذين ال ُيؤ ِمنون ِبآي ِ‬
‫ُ‬
‫* َ(وأ ْولـ ِئ َك ُه ُم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫ات الل ِه وأ ْول ِـئك ُه ُم الك ِاذ ُبون (‪. ))105‬‬ ‫ِ(إنما يفت ِري الك ِذب ال ِذين ال ُيؤ ِمنون ِبآي ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(أول ِـئك ال ِذين طبع الل ُه على قل ِوب ِه ْم وس ْم ِع ِه ْم وأ ْبص ِار ِه ْم وأول ِـئك ُه ُم الغ ِافلون (‪. ))108‬‬
‫ُْ ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫* َ(ول ْم َي ُك ‪َ -‬و َما كان ِم َن اْلش ِر ِكين) ‪ُ :‬‬
‫ُْ ْ‬ ‫ُ ً‬
‫ِ(إ َّن ِإ ْبر ِاهيم كان أ َّمة ق ِان ًتا ِلل ِه ح ِن ًيفا ول ْم ي ُك ِمن اْلش ِر ِكين (‪. ))170‬‬
‫ُْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم أ ْوح ْينا ِإل ْيك أ ِن َّات ِب ْع ِملة ِإ ْبر ِاهيم ح ِن ًيفا وما كان ِمن اْلش ِر ِكين (‪. ))173‬‬

‫‪107‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َ‬
‫(آت ْي َنا ُم َ‬
‫وس ى) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ً‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وآت ْينا ُموس ى ال ِكتاب وجعلن ُاه ُه ًدى ِلب ِني ِإ ْسر ِائيل أال ت َّت ِخذوا ِمن ُد ِوني و ِكيال (‪. ))7‬‬
‫اءه ْم فقال ل ُه ف ْرعو ُن إني أل ُظ ُّنك يا ُموس ى م ْس ُح ً‬
‫ورا (‪. ))101‬‬ ‫اسأ ْل بني إ ْسرائيل إ ْذ ج ُ‬ ‫ات ف ْ‬ ‫ات ب ِين ٍ‬
‫ْ ْ‬
‫(ولقد آتينا ُموس ى ِت ْسع آي ٍ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫ً‬
‫* َ(و ِكيال ) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وآت ْينا ُموس ى ال ِكتاب وجعلن ُاه ُه ًدى ِلب ِني ِإ ْسر ِائيل أال ت َّت ِخذوا ِمن ُد ِوني و ِكيال (‪. ))7‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫َّ(رُّبك ْم أ ْعل ُم ِبك ْم ِإن يشأ ي ْرح ْمك ْم أ ْو ِإن يشأ ُيع ِذ ْبك ْم وما أ ْرسلناك عل ْي ِه ْم و ِكيال (‪. ))56‬‬
‫ً‬
‫ان وكفى ِب ِربك و ِكيال (‪. ))45‬‬ ‫(إ َّن عبادي ل ْيس لك عل ْيه ْم ُس ْلط ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫اصبا ثم ال ت ِجدوا لكم و ِكيال (‪. ))48‬‬ ‫(أفأ ِمنتم أن يخ ِسف ِبكم ج ِانب الب ِر أو ير ِسل عليكم ح ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ول ِئن ِشئنا لنذهب َّن ِبال ِذي أ ْوح ْينا ِإل ْيك ث َّم ال ت ِج ُد لك ِب ِه عل ْينا و ِكيال (‪. ))84‬‬
‫َ َ‬
‫* (ف ِإذا َجاء َو ْع ُد) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(فإذا جاء و ْع ُد ُأ ُ‬
‫الدي ِار وكان و ْع ًدا َّم ْف ُعوال (‪. ))5‬‬
‫اسوا ِخالل ِ‬ ‫والهما بعثنا عل ْيك ْم ِعب ًادا لنا أ ْو ِلي بأ ٍس ش ِد ٍيد فج‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ ُ ُ ُ ْ ْ ُُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ِْ ْ ُ ْ ْ ُ ْ ُ ُ ْ ْ ْ‬
‫آلاخر ِة ِليسوؤوا وجوهكم و ِليدخلوا اْلس ِجد ‪. ))2( ..‬‬ ‫ِ(إن أحسنتم أحسنتم ِألنف ِسكم وِإن أسأتم فلها ف ِإذا جاء وعد ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ ُُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬
‫(وقلنا ِمن بع ِد ِه ِلب ِني ِإسر ِائيل اسكنوا ألا ْرض ف ِإذا جاء وعد ِ‬
‫آلاخر ِة ِجئنا ِبكم ل ِفيفا (‪. ))106‬‬
‫ً‬
‫* َ(ر ُسوال) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫َّ(م ِن ا ْهتدى ف ِإ َّنما ي ْهتدي ِلن ْف ِس ِه ‪ ..‬وما ك َّنا ُمع ِذ ِبين ح َّتى ن ْبعث ر ُسوال (‪. ))15‬‬
‫ً‬ ‫ْ ُ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫نت إال بش ًرا َّر ُسوال (‪. ))13‬‬ ‫(أ ْو يكون لك ب ْي ٌت ِمن ُزخ ُر ٍف ‪ ..‬ق ْل ُس ْبحان ِربي هل ك‬
‫ً‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫اءه ُم ال ُهدى ِإال أن قالوا أبعث الل ُه بش ًرا َّر ُسوال (‪. ))16‬‬ ‫الناس أن ُي ْؤ ِم ُنوا ِإذ ج‬ ‫(وما منع َّ‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫السماء ملكا َّر ُسوال (‪. ))15‬‬ ‫ُ(قل َّل ْو كان في ألا ْرض مآلئك ٌة ي ْم ُشون ُم ْطمئنين لن َّزْلنا عل ْيهم من َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫* َ(وِإذا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬
‫(وِإذا أر ْدنا أن ُّن ْه ِلك ق ْرية أم ْرنا ُمتر ِفيها ففس ُقوا ِفيها فح َّق عل ْيها الق ْو ُل ‪. ))14( ......‬‬
‫ورا (‪. ))65‬‬‫(وإذا ق ْرأت ْال ُقرآن جع ْلنا ب ْينك وب ْين َّال ِذين ال ُي ْؤم ُنون باآلخرة حج ًابا َّم ْس ُت ً‬
‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ َّ ُ َّ َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ ْ ُّ ُّ ْ‬
‫(وِإذا مسكم الضر ِفي البح ِر ضل من تدعون ِإال ِإياه فلما نجاكم ‪. ))42( ..........‬‬
‫الش ُّر كان ي ُؤ ً‬ ‫(وإذآ أ ْنع ْمنا على إلانسان أ ْعرض ونأى بجانبه وإذا م َّس ُه َّ‬
‫وسا (‪. ))83‬‬ ‫ِ ِِِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫* (خ ِب َير ًًا َب ِص ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫وب ِعب ِاد ِه خ ِبير ًٍا ب ِص ًيرا (‪. ))12‬‬ ‫ُُ‬ ‫(وك ْم أ ْهل ْكنا من ْال ُق ُرون من ب ْعد ُ‬
‫وح وكفى ِب ِربك ِبذن ِ‬ ‫ِ ٍ‬‫ن‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ ْ ُ ُ‬
‫الرزق ِْلن يشاء ويق ِدر ِإنه كان ِب ِعب ِاد ِه خ ِبيرا ب ِصيرا (‪. ))30‬‬ ‫ِ(إن ربك يبسط ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل كفى ِبالل ِه ش ِهيدا ب ْي ِني وب ْينك ْم ِإنه كان ِب ِعب ِاد ِه خ ِب ًيرا ب ِص ًيرا (‪. ))14‬‬
‫وما – َم ُل ً‬
‫وما ‪َّ -‬م ْد ُح ً‬
‫ورا) ‪ُ :‬‬ ‫(م ْذ ُم ً‬
‫* َ‬
‫وما َّم ْد ُح ً‬
‫ورا (‪. ))18‬‬ ‫َّ(من كان ُير ُيد ْالعاجلة ع َّج ْلنا ل ُه فيها ما نشاء ْلن ُّنر ُيد ُث َّم جع ْلنا ل ُه جه َّنم ي ْ‬
‫صالها م ْذ ُم ً‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ ْ ُ ً َّ ْ ُ ً‬ ‫َّ‬
‫(ال ت ْجعل مع الل ِه ِإلـها آخر فتقعد مذموما مخذوال (‪. ))77‬‬
‫ً‬
‫‪108‬‬
‫(وال ت ْجع ْل يدك م ْغ ُلول ًة إلى ُع ُن ِقك وال ت ْب ُس ْطها ُك َّل ْالب ْس ِط فت ْق ُعد م ُل ً‬
‫وما َّم ْح ُس ً‬
‫ورا (‪. ))71‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(ذ ِلك ِم َّما أ ْوحى ِإل ْيك رُّبك ِمن ال ِحكم ِة وال تجعل مع الل ِه ِإلها آخر فتلقى ِفي جهنم ملوما مدحورا (‪. ))31‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ُ َ َ‬
‫* (انظ ْر ك ْيف) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫ات وأكب ُر ت ْف ِضيال (‪. ))71‬‬
‫ُ ْ‬
‫آلخرة أكب ُر درج ٍ‬
‫ض ول ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُْ ْ‬
‫(انظر كيف فضلنا بعضهم على بع ٍ‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫انظ ْر ك ْيف ضرُب ْوا لك ألا ْمثال فض ُّل ْوا فال ي ْستط ْ‬
‫يعون س ِبيال (‪. ))68‬‬ ‫ِ‬ ‫(‬
‫ض ْل َنا ‪َ ..‬ع َلى َب ْ‬ ‫َ‬
‫(ف َّ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬
‫ٍ‬ ‫ع‬ ‫*‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫ات وأكب ُر ت ْف ِضيال (‪. ))71‬‬
‫ُ ْ‬
‫آلخرة أكب ُر درج ٍ‬
‫ض ول ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُْ ْ‬
‫(انظر كيف فضلنا بعضهم على بع ٍ‬
‫النبيين على ب ْعض وآت ْينا د ُاوود زُب ً‬
‫ورا (‪. ))55‬‬ ‫َّ‬ ‫ْ َّ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(ور ُّبك أ ْعل ُم بمن في َّ‬
‫ٍ‬ ‫ض ولقد فضلنا بعض ِ ِ‬ ‫ات وألار ِ‬
‫السماو ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ َ َ‬
‫* َّ(رُّبك ْم أ ْعل ُم) ‪ُ :‬‬
‫ورا (‪. ))75‬‬‫( َّرُّب ُك ْم أ ْعل ُم بما في ُن ُفوس ُك ْم إن ت ُك ُون ْوا ص ِالحين فإ َّن ُه كان لأل َّوابين غ ُف ً‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ُْ‬ ‫ْ ْ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫( َّرُّبك ْم أ ْعل ُم ِبك ْم ِإن يشأ يرحمكم أو ِإن يشأ يع ِذبكم وما أرسلناك علي ِهم و ِكيال (‪. ))56‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫النبيين على ب ْعض وآت ْينا د ُاوود زُب ً‬
‫ورا (‪. ))55‬‬ ‫َّ‬ ‫ْ َّ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(ور ُّبك أ ْعل ُم بمن في َّ‬
‫ٍ‬ ‫ض ولقد فضلنا بعض ِ ِ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ ُ‬
‫* (كف ًُ‬
‫ورا) ‪ُ :‬‬
‫ان لربه ك ُف ً‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬
‫ورا (‪. ))72‬‬ ‫اط ِين وكان الشيط ِ ِ ِ‬ ‫ِ(إن اْلب ِذ ِرين كانوا ِإخوان الشي ِ‬
‫ض ُّر في ْالب ْحر ض َّل من ت ْد ُعون إ َّال إ َّي ُاه فل َّما ن َّج ُاك ْم إلى ْالبر أ ْعر ْ‬
‫ض ُت ْم وكان إلا ْنس ُ‬
‫ان ك ُف ً‬
‫ورا (‪. ))42‬‬ ‫َّ ُ ُ ْ ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وِإذا مسكم ال ِ‬
‫َ َ ْ ُُ ْ‬
‫* َ(وال تقتلوا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫(وال ت ْق ُت ُل ْوا أ ْوالد ُك ْم خ ْشية إ ْمالق َّن ْح ُن ن ْر ُز ُق ُه ْم وإ َّي ُاكم َّ‬
‫إن ق ْتل ُه ْم كان ِخط ًءا ك ِب ًيرا (‪. ))31‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ٍ‬
‫وما فق ْد جع ْلنا لوليه ُس ْلط ًانا فال ُي ْسرف في ْالق ْتل إ َّن ُه كان م ْن ُ‬
‫صوراً‬ ‫الن ْفس َّالتي ح َّرم الل ُه إ َّال بالحق ومن ُقتل م ْظ ُل ً‬ ‫(وال ت ْق ُت ُل ْوا َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫(‪. ))33‬‬
‫ََْ ْ‬
‫* َ(وال تق َرُبوا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫الزنى ِإ َّن ُه كان ف ِاحشة وساء س ِبيال (‪. ))37‬‬ ‫(وال تقربوا ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وال ت ْقرُبوا مال الي ِت ِيم ِإال ِبال ِتي ِهي أ ْحس ُن ح َّتى ي ْبلغ أش َّد ُه وأ ْوفوا ِبالع ْه ِد ِإ َّن الع ْهد كان م ْس ُؤوال (‪. ))36‬‬
‫َ ً‬
‫(س ِبيال) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫الزنى ِإ َّن ُه كان ف ِاحشة وساء س ِبيال (‪. ))37‬‬ ‫(وال تقربوا ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ً َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ َّ‬
‫(قل ل ْو كان مع ُه ِآلهة كما ي ُقولون ِإذا ال ْبتغ ْوا ِإلى ِذي الع ْر ِش س ِبيال (‪. ))67‬‬
‫ً‬ ‫(انظ ْر ك ْيف ضرُب ْوا لك ألا ْمثال فض ُّل ْوا فال ي ْستط ْ‬ ‫ُ‬
‫يعون س ِبيال (‪. ))68‬‬ ‫ِ‬
‫ً‬
‫آلاخر ِة أ ْعمى وأض ُّل س ِبيال (‪. ))27‬‬ ‫ْ‬
‫(ومن كان ِفي ه ِـذ ِه أعمى ف ُهو ِفي ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫(ق ْل ك ٌّل ي ْعم ُل على ش ِاكل ِت ِه فرُّبك ْم أ ْعل ُم ِبم ْن ُهو أ ْهدى س ِبيال (‪. ))86‬‬
‫ً‬ ‫ُ(ق ِل ْاد ُع ْوا الله أو ْاد ُع ْوا َّ‬
‫الر ْحمـن ‪ ..‬وال ت ْجه ْر ِبصال ِتك وال ُتخ ِاف ْت ِبها و ْابت ِغ ب ْين ذ ِلك س ِبيال (‪. ))110‬‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ْ‬
‫* َ(وأ ْوفوا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وال ت ْقرُبوا مال الي ِت ِيم ِإال ِبال ِتي ِهي أ ْحس ُن ح َّتى ي ْبلغ أش َّد ُه وأ ْوفوا ِبالع ْه ِد ِإ َّن الع ْهد كان م ْس ُؤوال (‪. ))36‬‬
‫ْ ً‬ ‫ُْ‬ ‫(وأ ْو ُفوا ْالك ْيل إذا ك ْل ُت ْم وز ُن ْوا ب ْ‬
‫اس اْل ْست ِق ِيم ذ ِلك خ ْي ٌر وأ ْحس ُن تأ ِويال (‪. ))35‬‬ ‫القسط ِ‬‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬

‫‪109‬‬
‫َ ُ ً‬
‫(م ْسؤوال) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُ ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(وال تقرُبوا مال الي ِت ِيم ِإال ِبال ِتي ِهي أ ْحس ُن ح َّتى ي ْبلغ أش َّد ُه وأ ْوفوا ِبالع ْه ِد ِإ َّن الع ْهد كان م ْسؤوال (‪. ))36‬‬
‫ُ ً‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ف ما ل ْيس لك ب ِه ِع ْل ٌم إ َّن َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫الس ْمع والبصر وال ُفؤاد ك ُّل أول ِـئك كان ع ْن ُه م ْسؤوال (‪. ))34‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وال تق‬
‫َ‬
‫* (ذ ِل َك) ‪ُ :‬‬
‫(ذ ِلك م َّما أ ْوحى إل ْيك رُّبك من ْال ِح ْكم ِة وال ت ْجع ْل مع الل ِه إل ًها آخر ف ُت ْلقى في جه َّنم م ُل ً‬
‫وما َّم ْد ُح ً‬
‫ورا (‪. ))31‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً ُر ً َّ ْ ُ ُ ن ْ ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ُ َّ ُ ْ ُ ْ‬
‫(ذ ِلك جزآؤهم ِبأنهم كفروا ِبآي ِاتنا وقالوا أ ِئذا كنا ِعظاما و فاتا أ ِإنا ْلبعوثو خلقا ج ِديدا (‪. ))18‬‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ورا (‪. ))61‬‬ ‫(ولق ْد ص َّر ْفنا في هـذا ْال ُق ْرآن لي َّذ َّك ُر ْوا وما يز ُيد ُه ْم إ َّال ُن ُف ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫ات وفضلناهم على ك ِث ٍير ِممن خلقنا تف ِضيال (‪. ))20‬‬ ‫(ولقد ك َّر ْمنا ب ِني آدم وحملناهم ِفي الب ِر والبح ِر ورزقناهم ِمن الط ِيب ِ‬
‫ورا (‪. ))81‬‬ ‫الناس إ َّال ُك ُف ً‬ ‫(ولق ْد ص َّر ْفنا ل َّلناس في هـذا ْال ُق ْرآن من ُكل مثل فأبى أ ْكث ُر َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ ٍ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ نُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ات فاسأل ب ِني ِإسر ِائيل ِإذ جاءهم فقال له ِفرعو ِإ ِني ألظنك يا موس ى مسحورا (‪. ))101‬‬ ‫ْ‬ ‫ات ب ِين ٍ‬ ‫(ولقد آتينا ُموس ى ِت ْسع آي ٍ‬
‫َّ‬ ‫َّ َ‬
‫* َ(و َما َي ِز ُيد ُه ْم ِإال ‪ -‬ف َما َي ِز ُيد ُه ْم ِإال) ‪ُ :‬‬
‫(ولق ْد ص َّر ْفنا في هـذا ْال ُق ْرآن لي َّذ َّك ُر ْوا وما يز ُيد ُه ْم إ َّال ُن ُف ً‬
‫ورا (‪. ))61‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُّ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُْ‬
‫اس ‪ ..‬ونخ ِوفهم فما ي ِزيدهم ِإال طغيانا ك ِبيرا (‪. ))40‬‬
‫اس وما جعلنا الرؤيا ال ِتي أريناك ِإال ِفتنة ِللن ِ‬ ‫(وِإذ قلنا لك ِإن ربك أحاط ِبالن ِ‬
‫ُ‬
‫* (قل) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ً َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ َّ‬
‫(قل ل ْو كان مع ُه ِآلهة كما ي ُقولون ِإذا ال ْبتغ ْوا ِإلى ِذي الع ْر ِش س ِبيال (‪.))67‬‬
‫ً‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫(قل ك ُونوا ِحجارة أ ْو ح ِد ًيدا (‪. ))50‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫الض ِر عنك ْم وال ت ْح ِويال (‪. ))54‬‬ ‫( ُقل ْاد ُع ْوا َّالذين زع ْم ُتم من ُدونه فال ي ْمل ُكون ك ْشف ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌّ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫(قل كل يعمل على ش ِاكل ِت ِه فربكم أعلم ِبمن هو أهدى س ِبيال (‪. ))86‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُْْ‬ ‫ُْ ْ ْ‬ ‫ُ ْ ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض ظ ِهيرا (‪. ))88‬‬ ‫(قل ل ِئ ِن اجتمع ِت ِإلانس وال ِجن على أن يأتوا ِب ِمث ِل هـذا القر ِآن ال يأتون ِب ِمث ِل ِه ولو كان بعضهم ِلبع ٍ‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫السماء ملكا َّر ُسوال (‪. ))15‬‬ ‫( ُقل َّل ْو كان في ألا ْرض مآلئك ٌة ي ْم ُشون ُم ْطمئنين لن َّ ْزلنا عل ْيهم من َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل كفى ِبالل ِه ش ِهيدا بي ِني وبينكم ِإنه كان ِب ِعب ِاد ِه خ ِبيرا ب ِصيرا (‪. ))14‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫ورا (‪. ))100‬‬ ‫ان ق ُت ً‬ ‫( ُقل َّل ْو أ ُنت ْم ت ْمل ُكون خزآئن ْحمة بي إ ًذا َّأل ْمس ْك ُت ْم خ ْشية إلانفاق وكان إلانس ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ر ِ ِر ُ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ْ َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِآم ُنوا ِب ِه أو ال تؤ ِمنوا ِإن ال ِذين أوتوا ال ِعلم ِمن قب ِل ِه ِإذا يتلى علي ِهم ي ِخرون ِلألذق ِان سجدا (‪. ))102‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫( ُق ِل ْاد ُع ْوا الله أو ْاد ُع ْوا َّ‬
‫الر ْحمـن أ ًّيا َّما ت ْد ُعوا فل ُه ألا ْسماء ال ُح ْسنى وال ت ْجه ْر ِبصال ِتك وال ُتخ ِاف ْت ِبها ‪. ))110( ..‬‬ ‫ِ‬
‫(م ْس ُح ً‬
‫ورا) ‪ُ :‬‬ ‫* َّ‬
‫ْ ُ ُ َّ‬
‫الظاْلُون إن ت َّتب ُعون إ َّال ر ُج ًال َّم ْس ُح ً‬
‫ورا (‪. ))62‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫َّ(ن ْح ُن أ ْعل ُم ِبما ي ْست ِم ُعون ِب ِه ِإ ْذ ي ْست ِم ُعون ِإل ْيك وِإ ْذ ُه ْم ن ْجوى ِإذ يقول‬
‫اءه ْم فقال ل ُه ف ْرعو ُن إني أل ُظ ُّنك يا ُموس ى م ْس ُح ً‬
‫ورا (‪. ))101‬‬ ‫اسأ ْل بني إ ْسرائيل إ ْذ ج ُ‬ ‫ات ف ْ‬ ‫ات ب ِين ٍ‬
‫ْ ْ‬
‫(ولقد آتينا ُموس ى ِت ْسع آي ٍ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫َ ً َ َّ َ َ ُ َ َ ْ ً‬ ‫َ ُ ْ َ َ ُ َّ َ‬
‫* َ(وقالوا أ ِئذا كنا ِعظ ًاما َو ُرفاتا أ ِإنا ْل ْب ُعوثون خلقا َج ِد ًيدا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وقالوا أ ِئذا ك َّنا ِعظ ًاما و ُرف ًاتا أ ِإ َّنا ْل ْب ُعوثون خل ًقا ج ِد ًيدا (‪. ))61‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ذ ِلك جزآؤ ُهم ِبأ َّن ُه ْم كف ُروا ِبآي ِاتنا وقالوا أ ِئذا ك َّنا ِعظ ًاما و ُرف ًاتا أ ِإ َّنا ْل ْب ُعوثون خل ًقا ج ِد ًيدا (‪. ))18‬‬
‫* َ(ي ْو َم) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ي ْوم ي ْد ُعوك ْم فت ْست ِج ُيبون ِبح ْم ِد ِه وتظ ُّنون ِإن ل ِبث ُت ْم ِإال ق ِليال (‪. ))57‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ ُ َّ ُ‬
‫اس ِب ِإم ِام ِه ْم فم ْن أ ِوتي ِكتاب ُه ِبي ِم ِين ِه فأ ْول ِـئك ي ْقرؤون ِكتاب ُه ْم وال ُيظل ُمون ف ِتيال (‪. ))21‬‬
‫(يوم ندعو كل أن ٍ‬
‫‪110‬‬
‫َّ َ ً‬
‫* ِ(إال ق ِليال) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ي ْوم ي ْد ُعوك ْم فت ْست ِج ُيبون ِبح ْم ِد ِه وتظ ُّنون ِإن ل ِبث ُت ْم ِإال ق ِليال (‪. ))57‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(قال أرأ ْيتك هـذا ال ِذي ك َّر ْمت عل َّي ل ِئ ْن أخ ْرت ِن ِإلى ي ْو ِم ال ِقيام ِة أل ْحت ِنك َّن ذ ِرَّيت ُه إال ق ِليال (‪. ))47‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ً َّ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ض ِل ُيخ ِرجوك ِم ْنها وِإذا ال يلبثون ِخالفك ِإال ق ِليال (‪. ))24‬‬ ‫ِ‬ ‫(وِإن ك ُادوا لي ْست ِف ُّزونك ِمن ألا ْر‬
‫ْ ْ َّ ً‬ ‫ُ‬ ‫الروح ُقل ُّ‬ ‫(وي ْسأ ُلونك عن ُّ‬
‫وح ِم ْن أ ْم ِر ِربي وما أ ِوت ُيتم ِمن ال ِعل ِم ِإال ق ِليال (‪. ))85‬‬ ‫الر ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫* َ(وقل) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ْ َّ‬ ‫ُ‬
‫(وقل ِل ِعب ِادي يقولوا ال ِتي ِهي أ ْحس ُن ِإ َّن الش ْيطان ينزغ ب ْين ُه ْم ِإ َّن الش ْيطان كان ِل ِإلنس ِان ع ُد ًّوا ُّم ِب ًينا (‪. ))53‬‬
‫ْ ً‬ ‫َّ‬ ‫(و ُقل َّرب أ ْدخ ْلني ُم ْدخل ص ْدق وأ ْخر ْجني ُم ْخرج ص ْدق و ْ‬
‫اجعل ِلي ِمن ل ُدنك ُسلطانا َّن ِص ًيرا (‪. ))80‬‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ُ ً‬ ‫ْ ُ َّ ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اطل كان زهوقا (‪. ))81‬‬ ‫اطل ِإن الب ِ‬ ‫(وق ْل جاء الحق وزهق الب ِ‬
‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫(و ُقل ْالح ْم ُد لله َّالذي ل ْم ي َّتخ ْذ ول ًدا ولم ي ُكن َّل ُه شر ٌ‬
‫يك ِفي اْلل ِك ول ْم يكن ل ُه و ِل ٌّي ِمن الذ َّل وك ِب ْر ُه تك ِب ًيرا (‪. ))111‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫َ‬
‫* (ت ْح ِويال) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ(قل ْاد ُع ْوا َّالذين زع ْم ُتم من ُدونه فال ي ْمل ُكون ك ْشف ُّ‬
‫الض ِر عنك ْم وال ت ْح ِويال (‪. ))54‬‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(سنة من قد أرسلنا قبلك ِمن رس ِلنا وال ت ِجد ِلسن ِتنا تح ِويال (‪. ))22‬‬
‫ْ َُْ‬
‫* َ(وِإذ قلنا) ‪ُ :‬‬
‫الشجرة ْاْل ْل ُعونة في ُ‬
‫الق ْر ِآن ‪. ))40( ..‬‬ ‫الرؤيا َّالتي أ ْيناك إ َّال ف ْتن ًة ل َّلناس و َّ‬
‫الناس وما جع ْلنا ُّ‬
‫َّ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ ُْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ر‬ ‫(وِإذ قلنا لك ِإن ربك أحاط ِب ِ‬
‫ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫(وإ ْذ ُق ْلنا ل ْلمآلئكة ْ‬
‫اس ُج ُدوا آلدم فسج ُدوا إال ِإ ْب ِليس قال أأ ْس ُج ُد ِْل ْن خل ْقت ِط ًينا (‪. ))41‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫(ق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬‫* ُ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(قال أرأ ْيتك هـذا ال ِذي ك َّر ْمت عل َّي ل ِئ ْن أ َّخ ْرت ِن ِإلى ي ْو ِم ال ِقيام ِة أل ْحت ِنك َّن ذ ِرَّيت ُه إال ق ِليال (‪. ))47‬‬
‫ورا (‪. ))43‬‬ ‫(قال ْاذه ْب فمن تبعك م ْن ُه ْم فإ َّن جه َّنم جز ُآؤ ُك ْم جزاء َّم ْو ُف ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ور‬ ‫ن‬ ‫ْ‬
‫ض بص ِآئر وِإ ِني ألظنك يا ِفرعو مثب ا (‪. ))107‬‬ ‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬‫(قال لقد ع ِل ْمت ما أنز هـؤالء ِإال رب السماو ِ‬
‫ُّ‬ ‫ل‬
‫ُ ََ ْ َُ ُ ََ َ‬
‫* (ث َّم ال ت ِج ُدوا لك ْم ‪ -‬ث َّم ال ت ِج ُد ل َك) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫اص ًبا ث َّم ال ت ِج ُدوا لك ْم و ِكيال (‪. ))48‬‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(أفأ ِمنتم أن يخ ِسف ِبكم ج ِانب الب ِر أو ي ْر ِسل عليكم ح ِ‬
‫(أ ْم أم ُنت ْم أن ُيعيد ُك ْم فيه تار ًة ُأ ْخرى ف ُي ْرسل عل ْي ُك ْم قاصفا من الريح ف ُي ْغرق ُكم بما كف ْرُت ْم ُث َّم ال تج ُد ْوا ل ُك ْم عل ْينا به تب ً‬
‫يعا (‪. ))41‬‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً َّ ْ‬
‫ات ثم ال ت ِجد لك علينا ن ِصيرا (‪. ))25‬‬ ‫ِ(إذا ألذقناك ِضعف الحي ِاة و ِضعف اْلم ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ول ِئن ِشئنا لنذهب َّن ِبال ِذي أ ْوح ْينا ِإل ْيك ث َّم ال ت ِجد لك ِب ِه عل ْينا و ِكيال (‪. ))84‬‬
‫ُ‬
‫َ ْ‬
‫* َ(وِإن ك ُادوا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ً َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وِإن ك ُادوا لي ْف ِت ُنونك ع ِن ال ِذي أ ْوح ْينا ِإل ْيك ِل ْتفت ِري عل ْينا غ ْير ُه وِإذا ال َّتخذوك خ ِليال (‪. ))23‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ً َّ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ ُّ‬
‫ض ِل ُيخ ِرجوك ِم ْنها وِإذا ال يلبثون ِخالفك ِإال ق ِليال (‪. ))24‬‬ ‫ْ‬
‫(وِإن كادوا ليست ِفزونك ِمن ألار ِ‬
‫(ف َأ َبى ‪ ..‬إ َّال ُك ُف ً‬
‫ورا ) ‪ُ :‬‬
‫َ‬
‫*‬
‫ِ‬
‫ورا (‪. ))81‬‬ ‫(ولق ْد ص َّر ْفنا ل َّلناس في هـذا ْال ُق ْرآن من ُكل مثل فأبى أ ْكث ُر َّ‬
‫الناس إ َّال ُك ُف ً‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ ٍ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ َّ‬
‫ُ‬ ‫ٌ‬
‫ات وألارض ق ِادر على أن يخلق ِمثلهم ‪ ..‬فأبى الظ ِاْلون إال كفورا (‪. ))11‬‬ ‫ْ‬ ‫(أول ْم يروا أن الله ال ِذي خلق السماو ِ‬
‫َّ‬

‫‪111‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َّ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ ْ ُ َ‬
‫ات) ‪ُ :‬‬ ‫ات ‪ -‬وع ِملوا الص ِالح ِ‬ ‫* (يع َملون الص ِالح ِ‬
‫ات أ َّن ل ُه ْم أ ْج ًرا حس ًنا (‪. ))7‬‬ ‫الص ِالح ِ‬‫نذر ب ْأ ًسا ش ِد ًيدا من َّل ُد ْن ُه و ُيبشر ْاْلُ ْؤم ِنين َّال ِذين ي ْعم ُلون َّ‬ ‫(ق ِي ًما ِل ُي ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫(إ َّن َّال ِذين آم ُنوا وعم ُلوا َّ‬
‫ات ِإ َّنا ال ن ِض ُيع أ ْجر م ْن أ ْحسن عمال (‪. ))30‬‬ ‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ ْ َّ ُ ْ ْ ْ ُ ُ ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات كانت لهم جنات ال ِفردو ِس نزال (‪. ))102‬‬ ‫ِ(إن ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫َ‬
‫* (أ َب ًدا) ‪ُ :‬‬
‫(م ِاك ِثين ِف ِيه أب ًدا (‪. ))3‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ ْ ُُْ ُ ْ ْ ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫يدوك ْم ِفي ِمل ِت ِه ْم ولن ت ْف ِل ُحوا ِإذا أب ًدا (‪. ))70‬‬ ‫ِ(إ َّن ُه ْم ِإن يظه ُروا عليكم يرجموكم أو ي ِع‬
‫ُ‬
‫(ودخل ج َّنت ُه و ُهو ظ ِال ٌم ِلن ْف ِس ِه قال ما أظ ُّن أن ت ِبيد ه ِذ ِه أب ًدا (‪. ))35‬‬
‫ْ‬ ‫(وم ْن أ ْظل ُم م َّمن ُذكر بآيات ربه فأ ْعرض ع ْنها ونس ي ما ق َّدم ْت يد ُاه إ َّنا جع ْلنا على ُق ُلوبه ْم أك َّن ًة أن ي ْفق ُه ُ‬
‫وه و ِفي آذ ِان ِه ْم وق ًرا وِإن‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ ً‬ ‫ْ‬
‫ت ْد ُع ُه ْم ِإلى ال ُهدى فلن يهتدوا ِإذا أبدا (‪. ))52‬‬
‫ً‬
‫َ‬
‫* (ك ِذ ًبا) ‪:‬‬
‫ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ً ْ‬ ‫ْ‬
‫َّ(ما ل ُهم ِب ِه ِم ْن ِعل ٍم وال ِآلب ِائ ِه ْم ك ُبر ْت ك ِلمة تخ ُر ُج ِم ْن أفو ِاه ِه ْم ِإن ي ُقولون ِإال ك ِذ ًبا (‪. ))5‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً َّ ْ‬ ‫ُ‬
‫(ه ُؤالء ق ْو ُمنا َّاتخذوا ِمن ُد ِون ِه ِآلهة ل ْوال يأ ُتون عل ْي ِهم ِب ُسلط ٍان ب ِي ٍن فم ْن أظل ُم ِم َّم ِن افترى على الل ِه ك ِذ ًبا (‪. ))15‬‬
‫َّ‬
‫* ِ(إنا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ً َّ‬ ‫ْْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ض ِزينة لها ِلن ْبلو ُه ْم أ ُّي ُه ْم أ ْحس ُن عمال (‪. ))2‬‬ ‫( ِإنا جعلنا ما على ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ َّ َّ ُ ْ ْ‬
‫ض وآت ْين ُاه ِمن ك ِل ش ْي ٍء سب ًبا (‪. ))86‬‬ ‫( ِإنا َ مكنا له ِفي ألار ِ‬
‫ً‬
‫س ُن َع َمال) ‪ُ :‬‬ ‫* (أ ْح َ ُ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ً َّ‬ ‫ْْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ض ِزينة لها ِلن ْبلو ُه ْم أ ُّي ُه ْم أ ْحس ُن عمال (‪. ))2‬‬ ‫ِ(إنا جعلنا ما على ألار ِ‬
‫ً‬ ‫(إ َّن َّال ِذين آم ُنوا وعم ُلوا َّ‬
‫ات ِإ َّنا ال ُن ِض ُيع أ ْجر م ْن أ ْحسن عمال (‪. ))30‬‬ ‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* (ص ِعيدا) ‪ُ :‬‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫يدا ُج ُر ًزا (‪. ))8‬‬ ‫(وإ َّنا لجاع ُلون ما عل ْيها صع ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(فعس ى ِربي أن يؤ ِتي ِن خيرا ِمن جن ِتك وير ِسل عليها حسبانا ِمن السماء فتص ِبح ص ِعيدا زلقا (‪. ))60‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫* وصف القرآن َلهل الكهف ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫الر ِق ِيم ك ُانوا ِم ْن آي ِاتنا عج ًبا (‪. ))1‬‬ ‫ف و َّ‬ ‫ْ َّ ْ‬
‫(أ ْم ح ِسبت أن أصحاب الك ْه ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ف فقالوا رَّبنا ِآتنا ِمن ل ُدنك ر ْحمة وه ِي ْئ لنا ِم ْن أ ْم ِرنا رش ًدا (‪. ))10‬‬ ‫ِ(إذ أوى ال ِفتية ِإلى الك ْه ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫(ن ْح ُن ن ُق ُّ‬
‫ص عل ْيك نبأ ُهم ِبالح ِق ِإ َّن ُه ْم ِف ْتية آم ُنوا ِبرِب ِه ْم و ِز ْدن ُاه ْم ُه ًدى (‪. ))13‬‬
‫* َ‬
‫(ع َج ًبا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫الر ِق ِيم ك ُانوا ِم ْن آي ِاتنا عج ًبا (‪. ))1‬‬ ‫ف و َّ‬ ‫ْ َّ ْ‬
‫(أ ْم ح ِسبت أن أصحاب الك ْه ِ‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫يه إ َّال َّ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫ان أ ْن أذكر ُه و َّاتخذ س ِبيل ُه ِفي الب ْح ِر عج ًبا (‪. ))43‬‬
‫الش ْيط ُ‬ ‫ُ‬
‫(قال أرأيت ِإذ أوينا ِإلى الصخر ِة ف ِإ ِني ن ِسيت الحوت وما أنس ِان ِ‬

‫‪112‬‬
‫َ‬ ‫ََ ُ‬
‫* (فقالوا َرَّبنا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ف فقالوا رَّبنا ِآتنا ِمن ل ُدنك ر ْحمة وه ِي ْئ لنا ِم ْن أ ْم ِرنا رش ًدا (‪. ))10‬‬ ‫ِ(إذ أوى ال ِفتية ِإلى الك ْه ِ‬
‫ً‬ ‫ُْ ً‬ ‫السماو ِ ْ ْ‬ ‫(ورب ْطنا على ُق ُلوبه ْم إ ْذ ق ُاموا فق ُالوا رُّبنا ر ُّب َّ‬
‫ض لن َّن ْد ُعو ِمن ُد ِون ِه ِإل ًها لق ْد قلنا ِإذا شططا (‪. ))16‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫ِِ ِ‬
‫ً‬
‫* َ(ر ْح َمة) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ف فقالوا رَّبنا ِآتنا ِمن ل ُدنك ر ْحمة وه ِي ْئ لنا ِم ْن أ ْم ِرنا رش ًدا (‪. ))10‬‬ ‫ِ(إذ أوى ال ِفتية ِإلى الك ْه ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ ً ْ‬
‫ندنا وعل ْمن ُاه ِمن ل ُد َّنا ِعل ًما (‪. ))45‬‬ ‫(فوجدا ع ْبدا ِمن ِعب ِادنا آتيناه رحمة ِمن ِع ِ‬
‫ً ْ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وأ َّما ال ِجد ُار فكان ِلغالم ْي ِن ي ِتيم ْي ِن ‪ ..‬فأراد رُّبك أ ْن ي ْبلغا أش َّد ُهما وي ْستخ ِرجا كنز ُهما ر ْحمة ِمن َّ ِربك ‪. ))87( ..‬‬
‫َّ‬ ‫ٌ‬
‫(قال هذا ر ْحمة ِمن َّ ِربي ف ِإذا جاء و ْع ُد ِربي جعل ُه دكاء وكان و ْع ُد ِربي ح ًّقا (‪. ))18‬‬
‫ْ‬
‫* ُ(رش ًدا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ف فقالوا رَّبنا ِآتنا ِمن ل ُدنك ر ْحمة وه ِي ْئ لنا ِم ْن أ ْم ِرنا رش ًدا (‪. ))10‬‬ ‫ِ(إذ أوى ال ِفتية ِإلى الك ْه ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫ِ(إال أن يشاء الل ُه واذكر َّرَّبك ِإذا ن ِسيت وق ْل عس ى أن ي ْه ِدي ِن ِربي ِألقرب ِم ْن هذا رش ًدا (‪. ))76‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال ل ُه ُموس ى ه ْل أ َّت ِب ُعك على أن تع ِلم ِن ِم َّما ُع ِل ْمت ُرش ًدا (‪. ))44‬‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم بعثن ُاه ْم ِلن ْعلم أ ُّي ال ِح ْزب ْي ِن أ ْحص ى ِْلا ل ِبثوا أم ًدا (‪. ))17‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ ْ‬
‫س ‪. ) ..‬‬ ‫(ثم أتبع سببا (‪ )81‬حتى ِإذا بلغ مط ِلع الشم ِ‬
‫الس َّد ْي ِن ‪. ) ..‬‬ ‫( ُث َّم أ ْتبع سب ًبا (‪ )17‬ح َّتى إذا بلغ ب ْين َّ‬
‫ِ‬
‫اه ْم) ‪ُ :‬‬ ‫* َ(ب َع ْث َن ُ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم بعثن ُاه ْم ِلن ْعلم أ ُّي ال ِح ْزب ْي ِن أ ْحص ى ِْلا ل ِبثوا أم ًدا (‪. ))17‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وكذ ِلك بعثن ُاه ْم ِليتساءلوا ب ْين ُه ْم قال ق ِائ ٌل ِم ْن ُه ْم ك ْم ل ِبث ُت ْم قالوا ل ِبثنا ي ْو ًما أ ْو ب ْعض ي ْو ٍم ‪. ))11( ..‬‬
‫َ َْ‬ ‫َ َ َْ‬
‫* (ف َم ْن أظل ُم ِم َّم ِن ‪َ -‬و َم ْن أظل ُم ِم َّمن) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً َّ ْ‬ ‫ُ‬
‫(ه ُؤالء ق ْو ُمنا َّاتخذوا ِمن ُد ِون ِه ِآلهة ل ْوال يأ ُتون عل ْي ِهم ِب ُسلط ٍان ب ِي ٍن فم ْن أظل ُم ِم َّم ِن افترى على الل ِه ك ِذ ًبا (‪. ))15‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫ات ِرب ِه فأ ْعرض ع ْنها ون ِس ي ما ق َّدم ْت يد ُاه ‪. ))52( ..‬‬ ‫(ومن أظل ُم ِم َّمن ذ ِكر ِبآي ِ‬
‫ْ‬
‫* َ(و ِإذ) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ف ينش ْر لك ْم رُّبكم ِمن َّرحمته ُوي ِه ْئ لكم ِم ْن أ ْم ِركم ِم ْرف ًقا (‪. ))14‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ ْ ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ ُْ ُ ْ‬
‫(وِإ ِذ اعتزلت ُموهم وما يعبدون ِإال الله فأووا ِإلى الك ْه ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫(وإ ْذ ُق ْلنا ل ْلمالئكة ْ‬
‫اس ُج ُدوا ِآلدم فسج ُدوا ِإال ِإ ْب ِليس كان ِمن ال ِج ِن ففسق ع ْن أ ْم ِر ِرب ِه ‪. ))50( ..‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ َّ ْ ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ قال موس ى ِلفتاه ال أبرح حتى أبلغ مجمع البحري ِن أو أم ِض ي حقبا (‪. ))40‬‬
‫َ َ‬
‫الش َم ِال) ‪ُ :‬‬ ‫* (ذات ِ‬
‫َّ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫الشم ِال و ُه ْم ِفي ف ْجو ٍة ِم ْن ُه ‪. ))12( ..‬‬ ‫(وترى الش ْمس ِإذا طلعت تزاور عن ك ْه ِف ِهم ذات الي ِم ِين وِإذا غربت تق ِرض ُهم ذات ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ‬
‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ ً ُ ْ ُ ٌ ُ ْ‬
‫يد ‪. ))18( ..‬‬ ‫الشم ِال وكل ُب ُهم ب ِاسط ِذراع ْي ِه ِبالو ِص ِ‬ ‫(وتحس ُب ُهم أيقاظا وهم ُرقود ونق ِل ُب ُهم ذات الي ِم ِين وذات ِ‬
‫َ َ‬
‫* َ(وكذ ِل َك) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وكذ ِلك بعثن ُاه ْم ِليتساءلوا ب ْين ُه ْم قال ق ِائ ٌل ِم ْن ُه ْم ك ْم ل ِبث ُت ْم قالوا ل ِبثنا ي ْو ًما أ ْو ب ْعض ي ْو ٍم قالوا رُّبك ْم أ ْعل ُم ِبما ل ِبث ُت ْم ‪. ))11( ..‬‬
‫ْ‬ ‫الل ِه ح ٌّق وأ َّن َّ‬ ‫ْ ْ ْ ْ ْ ُ َّ ْ َّ‬
‫الساعة ال رْيب ِفيها ِإذ يتناز ُعون ب ْين ُه ْم أ ْمر ُه ْم ‪. ))71( ..‬‬ ‫(وكذ ِلك أعثرنا علي ِهم ِليعلموا أن وعد‬
‫َ‬
‫* (أ َح ًدا) ‪ُ :‬‬
‫ْ َّ ُ‬ ‫ْ َّ ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وكذ ِلك بعثن ُاه ْم ِليتساءلوا ب ْين ُه ْم قال ق ِائ ٌل ِم ْن ُه ْم ‪ ...‬فليأ ِتكم ِب ِر ْز ٍق ِم ْن ُه وليتلطف وال ُيش ِعرن ِبك ْم أح ًدا (‪. ))11‬‬
‫َّ‬
‫يل فال ُتم ِار ِفي ِه ْم ِإال ِمراء ظ ِاه ًرا وال ت ْست ْف ِت ِف ِيهم ِم ْن ُه ْم أح ًدا (‪. ))77‬‬ ‫(سي ُق ُولون ثالث ٌة َّراب ُع ُه ْم ك ْل ُب ُه ْم ‪َّ ...‬ما ي ْعل ُم ُه ْم إ َّال ق ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪113‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫السماو ِ ْ ْ‬ ‫الل ُه أ ْعل ُم بما لب ُثوا ل ُه غ ْي ُب َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض أ ْب ِص ْر ِب ِه وأ ْس ِم ْع ما ل ُهم ِمن ُد ِون ِه ِمن و ِل ٍي وال ُيش ِر ُك ِفي ُحك ِم ِه‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(ق ِل‬
‫أح ًدا (‪. ))74‬‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(ل ِك َّنا ُهو الل ُه ِربي وال أش ِر ُك ِب ِربي أح ًدا (‪. ))38‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫وشها ويقو ُل يا ل ْيت ِني ل ْم أش ِر ْك ِب ِربي أح ًدا (‪. ))67‬‬ ‫ُ‬
‫(وأ ِحيط ِبثم ِر ِه فأصبح يق ِل ُب كف ْي ِه على ما أنفق ِفيها و ِهي خ ِاوية على ع ُر ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْوم نس ِي ُر ال ِجبال وترى ألا ْرض ب ِارزة وحش ْرن ُاه ْم فل ْم نغ ِاد ْر ِم ْن ُه ْم أح ًدا (‪. ))62‬‬
‫اض ًرا وال يظ ِل ُم رُّبك أح ًدا (‪. ))61‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(وو ِضع ال ِكتاب فترى اْلج ِر ِمين مش ِف ِقين ِم َّما ِف ِيه ‪ ...‬ووجدوا ما ع ِملوا ح ِ‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ َّنما أنا بش ٌر ِمثلك ْم ُيوحى ِإل َّي ‪ ...‬فمن كان ي ْر ُجو ِلقاء ِرب ِه فلي ْعم ْل عمال ص ِال ًحا وال ُيش ِر ْك ِب ِعباد ِة ِرب ِه أح ًدا (‪. ))110‬‬
‫ُ‬
‫* (ق ِل) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫السماو ِ ْ ْ‬ ‫الل ُه أ ْعل ُم بما لب ُثوا ل ُه غ ْي ُب َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض أ ْب ِص ْر ِب ِه وأ ْس ِم ْع ما ل ُهم ِمن ُد ِون ِه ِمن و ِل ٍي وال ُيش ِر ُك ِفي ُحك ِم ِه أح ًدا (‪. ))74‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(ق ِل‬
‫ْ ً‬ ‫ُ ْ ْ ُ ُُ ْ ْ ْ‬
‫(قل هل نن ِبئكم ِباألخس ِرين أعماال (‪. ))103‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫ات ِربي لن ِفد الب ْح ُر ق ْبل أن تنفد ك ِلمات ِربي ول ْو ِجئنا ِب ِمث ِل ِه مد ًدا (‪. ))101‬‬ ‫ً‬
‫(قل ل ْو كان البح ُر ِمدادا ِلك ِلم ِ‬
‫ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ َّنما أنا بش ٌر ِمثلك ْم ُيوحى ِإل َّي أ َّنما ِإل ُهك ْم ِإل ٌه و ِاح ٌد ‪. ))110( ..‬‬
‫َ ْ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ ْ‬
‫* َ(وال ُيش ِر ُك ‪َ -‬وال أش ِر ُك ‪ -‬ل ْم أش ِر ْك ‪َ -‬وال ُيش ِر ْك) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫السماو ِ ْ ْ‬ ‫الل ُه أ ْعل ُم بما لب ُثوا ل ُه غ ْي ُب َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض أ ْب ِص ْر ِب ِه وأ ْس ِم ْع ما ل ُهم ِمن ُد ِون ِه ِمن و ِل ٍي وال ُيش ِر ُك ِفي ُحك ِم ِه أح ًدا (‪. ))74‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫ُِ‬ ‫ِ‬ ‫(ق ِل‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ ُ َّ‬
‫(ل ِكنا هو الله ِربي وال أش ِرك ِب ِربي أحدا (‪. ))38‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫وشها ويقول يا ليت ِني لم أش ِرك ِب ِربي أحدا (‪. ))67‬‬ ‫(وأ ِحيط ِبثم ِر ِه فأصبح يق ِل ُب كفي ِه على ما أنفق ِفيها و ِهي خ ِاوية على عر ِ‬
‫ُ‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ َّنما أنا بش ٌر ِمثلك ْم ُيوحى ِإل َّي ‪ ...‬فمن كان ي ْر ُجو ِلقاء ِرب ِه فلي ْعم ْل عمال ص ِال ًحا وال ُيش ِر ْك ِب ِعباد ِة ِرب ِه أح ًدا (‪. ))110‬‬
‫ً‬ ‫َْ‬
‫(من ُد ِون ِه ُملت َح ًدا ‪ِ -‬من ُد ِون ِه َم ْو ِئال) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اب ِربك ال ُمب ِدل ِلك ِلم ِات ِه ولن ت ِجد ِمن ُد ِون ِه ُملتح ًدا (‪. ))72‬‬ ‫وحي ِإليك ِمن ِكت ِ‬
‫ْ‬
‫(وات ُل ما أ ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ور ُذو َّ‬ ‫(ور ُّبك ْالغ ُف ُ‬
‫الر ْحم ِة ل ْو ُيؤ ِاخذ ُهم ِبما كس ُبوا لع َّجل ل ُه ُم العذاب بل ل ُهم َّم ْو ِع ٌد لن ي ِج ُدوا ِمن ُد ِون ِه م ْو ِئال (‪. ))58‬‬
‫ُّ ْ‬ ‫ََ ْ‬
‫الدن َيا) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ(زينة ال َح َي ِاة‬
‫الد ْنيا وال ُت ِط ْع م ْن‬ ‫اصب ْر ن ْفسك مع َّالذين ي ْد ُعون رَّب ُهم ب ْالغداة و ْالعش ي ُير ُيدون و ْجه ُه وال ت ْع ُد ع ْيناك ع ْن ُه ْم ُتر ُيد زينة ْالحياة ُّ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(و ِ‬
‫ُ ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫أغفلنا قلب ُه عن ِذك ِرنا و َّاتبع هو ُاه وكان أ ْم ُر ُه ف ُرطا (‪. ))78‬‬
‫ً‬ ‫الصالح ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫(اْل ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ات خ ْي ٌر ِعند ِربك ثو ًابا وخ ْي ٌر أمال (‪. ))64‬‬ ‫ال والبنون ِزينة الحي ِاة الدنيا والب ِاقيات َّ ِ‬
‫َّ َ َ َ‬
‫* ِ(إنا أ ْعت ْدنا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وق ِل الح ُّق ِمن َّ ِربك ْم فمن شاء فل ُي ْؤ ِمن ومن شاء فليك ُف ْر ِإ َّنا أ ْعت ْدنا ِللظ ِ ِاْلين ن ًارا أحاط ِب ِه ْم ُسر ِادقها ‪. ))71( ...‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(أفح ِسب ال ِذين كف ُروا أن ي َّت ِخذوا ِعب ِادي ِمن ُد ِوني أ ْو ِلياء ِإ َّنا أ ْعت ْدنا جه َّنم ِللك ِاف ِرين ُن ُزال (‪. ))107‬‬
‫ًََ‬
‫* ُ(م ْرتفقا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وق ِل الح ُّق ِمن َّ ِربك ْم فمن شاء فل ُي ْؤ ِمن ومن شاء فليك ُف ْر ِإ َّنا أ ْعت ْدنا ِللظ ِ ِاْلين ن ًارا أحاط ِب ِه ْم ُسر ِادقها وِإن ي ْست ِغيثوا ُيغاثوا ِبماء‬
‫ك ْاْلُ ْهل ي ْشوي ْال ُو ُجوه ب ْئس َّ‬
‫اءت ُم ْرتف ًقا (‪. ))71‬‬ ‫اب وس ْ‬ ‫الشر ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(أ ْول ِئك لهم جنات عد ٍن تج ِري ِمن تح ِت ِهم ألانهار يحلون ِفيها ِمن أس ِاور ِمن ذه ٍب ويلبسون ِثيابا خضرا ِمن سند ٍس وِإستبر ٍق‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ْ َّ‬ ‫ْ‬
‫اب وح ُسن ْت ُم ْرتف ًقا (‪. ))31‬‬ ‫الثو ُ‬ ‫ُّم َّت ِك ِئين ِفيها على ألار ِائ ِك ِنعم‬
‫َّ َ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ات) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ(إن ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫ً‬ ‫(إ َّن َّال ِذين آم ُنوا وعم ُلوا َّ‬
‫ات ِإ َّنا ال ُن ِض ُيع أ ْجر م ْن أ ْحسن عمال (‪. ))30‬‬ ‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ ْ َّ ُ ْ ْ ْ ُ ُ ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات كانت لهم جنات ال ِفردو ِس نزال (‪. ))102‬‬ ‫( ِإن ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫‪114‬‬
‫ُ َ َ‬
‫* (أ ْول ِئك) ‪ُ :‬‬
‫ض ًرا ‪. ))31( ...‬‬ ‫ات ع ْدن ت ْجري من ت ْحته ُم ْألا ْنه ُار ُيح َّل ْون فيها م ْن أساور من ذهب وي ْلب ُسون ثي ًابا ُخ ْ‬ ‫( ُأ ْولئك ل ُه ْم ج َّن ُ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ٍ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْز ً‬ ‫ُ ُ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ات ِرب ِهم و ِلق ِائ ِه فح ِبطت أعمالهم فال ن ِقيم لهم يوم ال ِقيام ِة و نا (‪. ))105‬‬ ‫(أول ِئك ال ِذين كفروا ِبآي ِ‬
‫ْ َ‬
‫* َ(واض ِر ْب ل ُهم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اب وحف ْفن ُاهما ِبنخ ٍل وجعلنا ب ْين ُهما ز ْر ًعا (‪. ))37‬‬ ‫َّ ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ َّ ً َّ ُ ْ‬
‫(واض ِرب لهم مثال رجلي ِن جعلنا ِألح ِد ِهما جنتي ِن ِمن أعن ٍ‬
‫اح ‪. ))65( ...‬‬ ‫وه الري ُ‬ ‫صبح هش ًيما ت ْذ ُر ُ‬ ‫ات ْألا ْرض فأ ْ‬ ‫اختلط به نب ُ‬ ‫ْ‬
‫السماء ف‬ ‫الد ْنيا كماء أنزْلن ُاه من َّ‬ ‫اضر ْب ل ُهم َّمثل ْالحياة ُّ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(و ِ‬
‫او ُر ُه) ‪ُ :‬‬ ‫َُ َ ُ َ‬
‫* (وهو يح ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫(وكان ل ُه ثم ٌر فقال ِلص ِاح ِب ِه و ُهو ُيح ِاو ُر ُه أنا أكث ُر ِمنك ماال وأع ُّز نف ًرا (‪. ))36‬‬
‫ً‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ‬
‫اب ث َّم ِمن ُّنطف ٍة ث َّم س َّواك ر ُجال (‪. ))32‬‬ ‫(قال له ص ِاحبه وهو يح ِاوره أكفرت ِبال ِذي خلقك ِمن تر ٍ‬
‫ُُ ُ ُ ُُ‬ ‫ُ‬
‫َ َ َ‬
‫* (لن ت ْست ِط َيع) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫ص ِبح ماؤها غ ْو ًرا فلن ت ْست ِطيع ل ُه طل ًبا (‪. ))61‬‬ ‫(أ ْو ُي ْ‬
‫(قال ِإ َّنك لن ت ْست ِطيع م ِعي ص ْب ًرا (‪. ))42‬‬
‫ُ‬
‫(قال أل ْم أق ْل ِإ َّنك لن ت ْست ِطيع م ِعي ص ْب ًرا (‪. ))27‬‬
‫ُ َّ‬
‫(قال أل ْم أقل لك ِإ َّنك لن ت ْست ِطيع م ِعي ص ْب ًرا (‪. ))25‬‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫* (خ ْي ٌر ث َو ًابا َوخ ْي ٌر ‪ُ : ) ..‬‬
‫ْ ُ َّ ْ‬
‫ُ(هن ِالك الوالية ِلل ِه الح ِق ُهو خ ْي ٌر ثو ًابا وخ ْي ٌر ُع ْق ًبا (‪. ))66‬‬
‫ً‬ ‫الصالح ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫(اْل ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ات خ ْي ٌر ِعند ِربك ثو ًابا وخ ْي ٌر أمال (‪. ))64‬‬ ‫ال والبنون ِزينة الحي ِاة الدنيا والب ِاقيات َّ ِ‬
‫* َ(و َي ْو َم) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْوم نس ِي ُر ال ِجبال وترى ألا ْرض ب ِارزة وحش ْرن ُاه ْم فل ْم نغ ِاد ْر ِم ْن ُه ْم أح ًدا (‪. ))62‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْوم ي ُقو ُل ن ُادوا شرك ِائي ال ِذين زع ْم ُت ْم فدع ْو ُه ْم فل ْم ي ْست ِج ُيبوا ل ُه ْم وجعلنا ب ْين ُهم َّم ْو ِب ًقا (‪. ))57‬‬
‫* َّ(م ْو ِع ًدا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ضوا على ِربك ص ًّفا لق ْد ِج ْئ ُت ُمونا كما خل ْقناك ْم أ َّول م َّر ٍة ب ْل زع ْم ُت ْم ألن َّن ْجعل لكم َّم ْو ِع ًدا (‪. ))68‬‬ ‫(و ُعر ُ‬
‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ُ ى ْ ْ ُ ْ َّ‬
‫(و ِتلك القر أهلكناهم ْلا ظلموا وجعلنا ِْله ِل ِك ِهم مو ِعدا (‪. ))51‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (أ ْو ِل َياء ِمن ُد ِوني ‪ِ -‬من ُد ِوني أ ْو ِل َياء) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫(وإ ْذ ُق ْلنا ل ْلمالئكة ْ‬
‫اس ُج ُدوا ِآلدم فسج ُدوا ِإال ِإ ْب ِليس كان ِمن ال ِج ِن ففسق ع ْن أ ْم ِر ِرب ِه أفت َّت ِخذون ُه وذ ِرَّيت ُه أ ْو ِلياء ِمن ُد ِوني و ُه ْم لك ْم‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ ٌّ ْ‬
‫عدو ِبئس ِللظ ِ ِاْلين بدال (‪. ))50‬‬
‫ُ ًُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(أفح ِسب ال ِذين كف ُروا أن ي َّت ِخذوا ِعب ِادي ِمن ُد ِوني أ ْو ِلياء ِإ َّنا أ ْعت ْدنا جهنم ِللك ِاف ِرين نزال (‪. ))107‬‬
‫َّ َ ُ‬
‫* َ(واتخذوا َآي ِاتي ‪ُ ..‬ه ُز ًوا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬
‫اط ِل ‪ ..‬و َّاتخذوا آي ِاتي وما أ ِنذ ُروا ُه ُز ًوا (‪. ))54‬‬ ‫نذ ِرين ويج ِاد ُل ال ِذين كف ُروا ِبالب ِ‬
‫ُ‬
‫(وما ن ْر ِس ُل اْل ْرس ِلين ِإال ُمب ِش ِرين و ُم ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ذ ِلك جزاؤ ُه ْم جه َّن ُم ِبما كف ُروا و َّاتخذوا آي ِاتي و ُر ُس ِلي ُه ُز ًوا (‪. ))104‬‬
‫ْ‬
‫* َ(م ْج َم َع ال َب ْح َرْي ِن ‪َ -‬م ْج َم َع َب ْي ِن ِه َما) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذ قال ُموس ى ِلفت ُاه ال أ ْبر ُح ح َّتى أ ْبلغ م ْجمع الب ْحرْي ِن أ ْو أ ْم ِض ي ُح ُق ًبا (‪. ))40‬‬
‫ْ‬
‫(فل َّما بلغا م ْجمع ب ْي ِن ِهما ن ِسيا ُحوت ُهما ف َّاتخذ س ِبيل ُه ِفي الب ْح ِر سرًبا (‪. ))41‬‬

‫‪115‬‬
‫ََ‬
‫* (فل َّما) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫(فل َّما بلغا م ْجمع ب ْي ِن ِهما ن ِسيا ُحوت ُهما ف َّاتخذ س ِبيل ُه ِفي الب ْح ِر سرًبا (‪. ))41‬‬
‫(فل َّما جاوزا قال ِلفت ُاه ِآتنا غداءنا لق ْد ل ِقينا ِمن سف ِرنا هذا نص ًبا (‪. ))47‬‬
‫ْ‬ ‫َ َ‬
‫(س ِبيل ُه ِفي ال َب ْح ِر) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(فل َّما بلغا مجمع ب ْي ِن ِهما ن ِسيا حوت ُهما فاتخذ س ِبيله ِفي البح ِر سربا (‪. ))41‬‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ َّ َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬
‫ان أ ْن أذكر ُه و َّاتخذ س ِبيل ُه ِفي الب ْح ِر عج ًبا (‪. ))43‬‬ ‫الش ْيط ُ‬ ‫يت ال ُحوت وما أنس ِانيه ِإال‬ ‫الصخر ِة ف ِإ ِني ن ِس‬ ‫(قال أرأ ْيت ِإذ أو ْينا ِإلى‬
‫ُ‬
‫* (خ ْب ًرا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫ص ِب ُر على ما ل ْم ت ِحط ِب ِه خ ْب ًرا (‪. ))48‬‬ ‫(وك ْيف ت ْ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(كذ ِلك وق ْد أحطنا ِبما لد ْي ِه خ ْب ًرا (‪. ))11‬‬
‫ْ‬
‫* ِ(ذك ًرا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(قال ف ِإ ِن َّاتب ْعت ِني فال ت ْسأل ِني عن ش ْي ٍء ح َّتى أ ْح ِدث لك ِم ْن ُه ِذك ًرا (‪. ))20‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْسألونك عن ِذي الق ْرن ْي ِن ق ْل سأتلو عل ْيكم ِم ْن ُه ِذك ًرا (‪. ))83‬‬
‫َ ََ َ‬
‫* (فانطلقا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الس ِفين ِة خرقها قال أخرقتها ِل ُتغ ِرق أ ْهلها لق ْد ِج ْئت ش ْي ًئا ِإ ْم ًرا (‪. ))21‬‬ ‫(فانطلقا ح َّتى إذا ركبا في َّ‬
‫ِ ِ ِ‬
‫ْ ً ُّ ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ً َّ ً ْ ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫س لقد ِجئت شيئا نكرا (‪. ))26‬‬ ‫(فانطلقا حتى ِإذا ل ِقيا غالما فقتله قال أقتلت نفسا ز ِكية ِبغي ِر نف ٍ‬
‫ض فأقام ُه ‪. ))22( ...‬‬ ‫وهما فوجدا ِفيها جد ًارا ُير ُيد أ ْن ينق َّ‬ ‫است ْطعما أ ْهلها فأب ْوا أن ُيضي ُف ُ‬ ‫(فانطلقا ح َّتى إذا أتيا أ ْهل ق ْري ٍة ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ ْ‬
‫(نك ًرا) ‪ُ :‬‬ ‫* ُ‬
‫ْ ً ُّ ًْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫س لق ْد ِج ْئت شيئا نكرا (‪. ))26‬‬ ‫ْ ً َّ ْ ْ‬
‫(فانطلقا حتى ِإذا ل ِقيا غالما فقتله قال أقتلت نفسا ز ِكية ِبغي ِر نف ٍ‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(قال أ َّما من ظلم فس ْوف نع ِذ ُب ُه ث َّم ُير ُّد ِإلى ِرب ِه ف ُيع ِذ ُب ُه عذ ًابا ُّنك ًرا (‪. ))82‬‬
‫َ َ َ ُّ َ َ َ َ َ‬
‫دت – فأ َر ْدنا ‪ -‬فأ َر َاد َرُّب َك) ‪ُ :‬‬ ‫* (فأر‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫السفينة فكانت ْلساكين ي ْعملون في الب ْحر فأردت أن أعيبها وكان وراءهم َّملك يأخذ ك َّل سفين ٍة غ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ص ًبا (‪. ))21‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ‬
‫(أ َّما ِ‬
‫ً ْ‬
‫(فأر ْدنا أن ُي ْب ِدل ُهما رُّب ُهما خ ْي ًرا ِم ْن ُه زكاة وأقرب ُر ْح ًما (‪. ))81‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫وهما ص ِال ًحا فأراد رُّبك أ ْن ي ْبلغا أش َّد ُهما وي ْستخ ِرجا‬ ‫(وأ َّما ْالجد ُار فكان ل ُغالم ْين يتيم ْين في ْاْلدينة وكان ت ْحت ُه ك ٌنز َّل ُهما وكان أ ُب ُ‬
‫ِ ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ً‬
‫كنز ُهما رحمة ِمن ِربك وما فعلته عن أم ِري ذ ِلك تأ ِويل ما لم تس ِطع علي ِه صبرا (‪. ))87‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫اعوا) ‪ُ :‬‬ ‫اس َت َط ُ‬ ‫* َ(ت ْسطع ‪ْ -‬‬
‫ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ ْ ْ ُ ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ٌ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وأ َّما ال ِجدار فكان ِلغالمي ِن ي ِتيمي ِن ِفي اْل ِدين ِة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما ص ِالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخ ِرجا‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫يل ما ل ْم ت ْس ِطع َّعل ْي ِه ص ْب ًرا (‪. ))87‬‬ ‫كنز ُهما ر ْحم ًة ِمن َّربك وما فع ْل ُت ُه ع ْن أ ْمري ذ ِلك ت ْأو ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ِ ْ‬ ‫اسط ُ‬ ‫(فما ْ‬
‫اعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا (‪. ))12‬‬
‫(س َب ًبا) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫ُ‬ ‫َّ َّ َّ ُ ْ ْ‬
‫ض وآت ْين ُاه ِمن ك ِل ش ْي ٍء سب ًبا (‪. ))86‬‬ ‫ِ(إنا مكنا له ِفي ألار ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫س ‪. )..‬‬ ‫(فأتبع سببا (‪ )85‬حتى ِإذا بلغ مغ ِرب الشم ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ ْ‬
‫س ‪. )..‬‬ ‫(ثم أتبع سببا (‪ )81‬حتى ِإذا بلغ مط ِلع الشم ِ‬
‫الس َّد ْي ِن ‪. )..‬‬ ‫ُ(ث َّم أ ْتبع سب ًبا (‪ )17‬ح َّتى إذا بلغ ب ْين َّ‬
‫ِ‬

‫‪116‬‬
‫َ َ ََ‬
‫(ح َّتى ِإذا َبلغ) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫س وجدها تغ ُر ُب ِفي ع ْي ٍن ح ِمئ ٍة ووجد ِعندها ق ْو ًما ‪. ))84( ...‬‬ ‫ْ‬
‫(حتى ِإذا بلغ مغ ِرب الشم ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫س وجدها تطل ُع على ق ْو ٍم ل ْم ن ْجعل ل ُهم ِمن ُد ِونها ِست ًرا (‪. ))10‬‬ ‫(حتى ِإذا بلغ مط ِلع الشم ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬
‫الس َّد ْي ِن وجد ِمن ُد ِون ِهما ق ْو ًما ال يك ُادون ي ْفق ُهون ق ْوال (‪. ))13‬‬ ‫(ح َّتى إذا بلغ ب ْين َّ‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َ ُ َ َ ْ َ َْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َ َ َ ْ َ َْ‬
‫ن ‪ -‬قالوا يا ذا القرني ِن) ‪ُ :‬‬ ‫* (قلنا يا ذا القرني ِ ُ‬
‫الش ْمس وجدها ت ْغ ُر ُب في ع ْين حمئ ٍة ووجد ِعندها ق ْو ًما ُق ْلنا يا ذا ْالق ْرن ْين إ َّما أن ُتع ِذب وإ َّما أن ت َّت ِخذ ِفيهمْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(ح َّتى ِإذا بلغ مغ ِرب‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُح ْس ًنا (‪. ))84‬‬
‫ض فه ْل ن ْجع ُل لك خ ْر ًجا على أن ت ْجعل ب ْيننا وب ْين ُه ْم س ًّدا (‪. ))16‬‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ُْ ُ‬ ‫ْ ْ ْ َّ ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا يا ذا القرني ِن ِإن يأجوج ومأجوج مف ِسدون ِفي ألار ِ‬
‫َُ‬ ‫ََ‬
‫* َ(ب ْيننا َو َب ْي َن ُه ْم َس ًّدا ‪َ -‬ب ْينك ْم َو َب ْي َن ُه ْم َر ْد ًما) ‪ُ :‬‬
‫ض فه ْل ن ْجع ُل لك خ ْر ًجا على أن ت ْجعل ب ْيننا وب ْين ُه ْم س ًّدا (‪. ))16‬‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ُْ ُ‬ ‫ْ ْ ْ َّ ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا يا ذا القرني ِن ِإن يأجوج ومأجوج مف ِسدون ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(قال ما مك ِني ِف ِيه ِربي خ ْي ٌر فأ ِع ُين ِوني ِبق َّو ٍة أ ْجع ْل ب ْينك ْم وب ْين ُه ْم ر ْد ًما (‪. ))15‬‬
‫ُ ً‬
‫* (ن ُزال) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(أفح ِسب ال ِذين كف ُروا أن ي َّت ِخذوا ِعب ِادي ِمن ُد ِوني أ ْو ِلياء ِإ َّنا أ ْعت ْدنا جه َّنم ِللك ِاف ِرين ُن ُزال (‪. ))107‬‬
‫ً‬ ‫ْ ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫(إ َّن َّال ِذين آم ُنوا وعم ُلوا َّ‬
‫ات ال ِف ْرد ْو ِس ُن ُزال (‪. ))102‬‬ ‫ات كانت لهم جن‬ ‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪117‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫* الرحمة في سورة مريم ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫ِ(ذك ُر ر ْحم ِة ِربك ع ْبد ُه زك ِرَّيا (‪. ))7‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫الر ْحمن ِمنك ِإن كنت ت ِق ًّيا (‪. ))18‬‬ ‫وذ ب َّ‬
‫(قالت ِإ ِني أع ِ‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫اس ور ْحمة ِم َّنا وكان أ ْم ًرا َّمق ِض ًّيا (‪. ))71‬‬ ‫ِ‬ ‫(قال كذ ِل ِك قال رُّب ِك ُهو عل َّي ه ِي ٌن و ِلن ْجعل ُه آية ِل َّلن‬
‫ْ ْ‬ ‫ًْ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫نس ًّيا (‪. ))74‬‬ ‫(فك ِلي واش ِربي وق ِري عينا ف ِإ َّما ت ِرين ِمن البش ِر أحدا فق ِولي ِإ ِني نذ ْرت ِل َّلرحم ِن صوما فلن أك ِلم اليوم ِإ ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(يا أب ِت ال ت ْع ُب ِد الش ْيطان ِإ َّن الش ْيطان كان ِل َّلر ْحم ِن ع ِص ًّيا (‪. ))66‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫الر ْحمن فتكون ِللش ْيط ِان و ِل ًّيا (‪. ))65‬‬ ‫اب ِمن َّ‬ ‫اف أن يم َّسك عذ ٌ‬ ‫(يا أب ِت ِإ ِني أخ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ووه ْبنا ل ُهم ِمن َّرحم ِتنا وجعلنا ل ُهم ِلسان ِصد ٍق ع ِل ًّيا (‪. ))50‬‬ ‫ْ‬
‫(ووه ْبنا ل ُه ِمن َّر ْحم ِتنا أخ ُاه ه ُارون ن ِب ًّيا (‪. ))53‬‬
‫ُ‬
‫وح و ِمن ذ ِرَّي ِة ِإ ْبر ِاهيم وِإ ْسر ِائيل و ِم َّم ْن هد ْينا وا ْجتب ْينا ِإذا‬ ‫ن‬‫النبيين من ُذ َّية آدم وم َّم ْن حم ْلنا مع ُ‬
‫ر‬
‫الل ُه عل ْيهم من َّ‬ ‫َّ‬
‫م‬ ‫ع‬ ‫ن‬
‫ْ‬
‫أ‬ ‫ين‬ ‫ذ‬
‫َّ‬
‫ال‬ ‫ك‬ ‫ئ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ُ(أ ْ‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الر ْحمن خ ُّروا ُس َّج ًدا و ُب ِك ًّيا (‪. ))58‬‬ ‫ات َّ‬ ‫ُت ْتلى عل ْيه ْم آي ُ‬
‫ُُْ ْ‬ ‫ِ‬
‫ًّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َّ‬ ‫َّ‬
‫ات عد ٍن ال ِتي وعد الرحمن ِعباده ِبالغي ِب ِإنه كان وعده مأ ِتيا (‪. ))41‬‬ ‫(جن ِ‬
‫الر ْحم ِن ِع ِت ًّيا (‪. ))41‬‬ ‫ُ(ث َّم لننزع َّن ِمن ُك ِل ِشيع ٍة أ ُّي ُه ْم أش ُّد على َّ‬
‫ِ‬
‫الساعة فسي ْعل ُمون م ْن ُهو ش ٌّر َّمكاناً‬ ‫الر ْحم ُن م ًّدا ح َّتى إذا رأ ْوا ما ُيوع ُدون إ َّما ْالعذاب وإ َّما َّ‬ ‫الضالل ِة ف ْلي ْم ُد ْد ل ُه َّ‬ ‫ُ(ق ْل من كان في َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ف ُج ً‬ ‫ْ ُ‬
‫ندا (‪. ))25‬‬ ‫وأضع‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫اطلع الغ ْيب أم اتخذ ِعند َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫الرحم ِن ع ْهدا (‪. ))28‬‬ ‫ِ‬ ‫(أ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(يوم نحش ُر اْلت ِقين إلى َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الرحم ِن وفدا (‪. ))85‬‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫(ال ي ْمل ُكون َّ‬
‫الشفاعة ِإال م ِن اتخذ ِعند الرحم ِن عهدا (‪. ))82‬‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(وقالوا اتخذ الرحمن ولدا (‪. ))88‬‬
‫(أن دع ْوا ِل َّلر ْحم ِن ول ًدا (‪. ))11‬‬
‫(وما ينب ِغي ِل َّلر ْحم ِن أن ي َّت ِخذ ول ًدا (‪. ))17‬‬
‫الر ْحم ِن ع ْب ًدا (‪. ))13‬‬ ‫ات و ْألا ْرض إ َّال ِآتي َّ‬ ‫السماو ِ‬ ‫(إن ُك ُّل من في َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات سيجعل لهم الرحمن ودا (‪. ))14‬‬ ‫ِ(إن ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫ْ‬
‫* ِ(إذ) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫( ِإذ نادى رَّب ُه ِنداء خ ِف ًّيا (‪. ))3‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫( ِإذ قال ِأل ِب ِيه يا أب ِت ِلم ت ْع ُب ُد ما ال ي ْسم ُع وال ُي ْب ِص ُر وال ُيغ ِني عنك ش ْي ًئا (‪. ))67‬‬
‫(ق َ‬ ‫َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ًّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ً ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫(قال ر ِب ِإ ِني وهن العظم ِم ِني واشتعل الرأس شيبا ولم أكن ِبدع ِائك ر ِب ش ِقيا (‪. ))6‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ ُ‬
‫(قال ر ِب أنى يكون ِلي غال ٌم وكان ِت ْامرأ ِتي ع ِاق ًرا وق ْد بلغ ُت ِمن ال ِكب ِر ِع ِت ًّيا (‪. ))8‬‬
‫(قال كذ ِلك قال رُّبك ُهو عل َّي ه ِي ٌن وق ْد خل ْق ُتك ِمن ق ْب ُل ول ْم ت ُك ش ْي ًئا (‪. ))1‬‬
‫الناس ثالث لي ٍال س ِو ًّيا (‪. ))10‬‬ ‫اجعل لي آي ًة قال آي ُتك أ َّال ُتكلم َّ‬ ‫(قال رب ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪118‬‬
‫ُ‬
‫(قال ِإ َّنما أنا ر ُسو ُل ِرب ِك ِألهب ل ِك غال ًما ز ِك ًّيا (‪. ))11‬‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ ً َّ‬
‫اس ور ْحمة ِم َّنا وكان أ ْم ًرا َّمق ِض ًّيا (‪. ))71‬‬ ‫(قال كذ ِل ِك قال رب ِك هو علي ه ِين و ِلنجعله آية ِللن ِ‬
‫َّ ٌ‬ ‫ُّ ُ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(قال ِإ ِني ع ْب ُد الل ِه آت ِاني ال ِكتاب وجعل ِني ن ِب ًّيا (‪. ))30‬‬
‫َّ‬
‫يم ل ِئن ل ْم تنت ِه أل ْر ُجم َّنك و ْاه ُج ْ ِرني م ِل ًّيا (‪. ))64‬‬ ‫اغ ٌب أنت ع ْن ِآلَهي يا إ ْبراه ُ‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫(قال أر ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(قال سال ٌم عل ْيك سأستغ ِف ُر لك ِربي ِإنه كان ِبي ح ِف ًّيا (‪. ))62‬‬
‫َ‬
‫* (ش ِق ًّيا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫س ش ْي ًبا ول ْم أكن ِب ُدع ِائك ر ِب ش ِق ًّيا (‪. ))6‬‬ ‫الرأ ُ‬ ‫(قال ر ِب ِإ ِني وهن العظ ُم ِم ِني واشتعل‬
‫ْ‬
‫(وب ًّرا ِبو ِالد ِتي ول ْم ي ْجعل ِني ج َّب ًارا ش ِق ًّيا (‪. ))37‬‬
‫َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ‬
‫(وأ ْعت ِزلك ْم وما ت ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه وأ ْد ُعو ِربي عس ى أال أكون ِب ُدعاء ِربي ش ِق ًّيا (‪. ))68‬‬
‫ََ َ ْ َ َ‬
‫اق ًرا) ‪ُ :‬‬ ‫* (وكان ِت ام َرأ ِتي ع ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وِإ ِني ِخ ْف ُت اْلو ِالي ِمن ور ِائي وكان ِت ْامرأ ِتي ع ِاق ًرا فه ْب ِلي ِمن ل ُدنك و ِل ًّيا (‪. ))5‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ ُ‬
‫(قال ر ِب أنى يكون ِلي غال ٌم وكان ِت ْامرأ ِتي ع ِاق ًرا وق ْد بلغ ُت ِمن ال ِكب ِر ِع ِت ًّيا (‪. ))8‬‬
‫* آلايات التى بدأت بالنداء َ(يا) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫(يا زكرَّيا إ َّنا ُنبش ُرك ب ُغالم ْ‬
‫اس ُم ُه ي ْحيى ل ْم ن ْجعل ل ُه ِمن ق ْب ُل س ِم ًّيا (‪. ))2‬‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ًّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫(يا يحيى خ ِذ ال ِكتاب ِبقو ٍة وآتيناه الحكم ص ِبيا (‪. ))17‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫وك ْامرأ س ْو ٍء وما كان ْت أ ُّم ِك ب ِغيا (‪. ))78‬‬
‫ًّ‬ ‫ُ‬
‫(يا أخت ه ُارون ما كان أب ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫اءني ِمن ال ِعل ِم ما ل ْم يأ ِتك ف َّات ِب ْع ِني أ ْه ِدك ِصراطا س ِو ًّيا (‪. ))63‬‬ ‫(يا أب ِت ِإ ِني قد ج ِ‬
‫ْ‬
‫الش ْيطان كان ِل َّلر ْحم ِن ع ِص ًّيا (‪. ))66‬‬ ‫الش ْيطان إ َّن َّ‬ ‫(يا أبت ال ت ْع ُبد َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ًّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(يا أب ِت ِإ ِني أخاف أن يمسك عذاب ِمن الرحمن فتكون ِللشيط ِان و ِليا (‪. ))65‬‬
‫(س ِم ًّيا) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫َّ‬ ‫(يا زكرَّيا إ َّنا ُنبش ُرك ب ُغالم ْ‬
‫اس ُم ُه ي ْحيى ل ْم ن ْجعل ل ُه ِمن ق ْب ُل س ِم ًّيا (‪. ))2‬‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(ر ُّب َّ‬
‫ض وما بينهما فاعبده واصط ِبر ِل ِعباد ِت ِه هل تعلم له س ِميا (‪. ))45‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬
‫َُ‬ ‫َ َّ ُ ُ‬
‫* (أنى َيكون ِلي غال ٌم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ ُ‬
‫(قال ر ِب أنى يكون ِلي غال ٌم وكان ِت ْامرأ ِتي ع ِاق ًرا وق ْد بلغ ُت ِمن ال ِكب ِر ِع ِت ًّيا (‪. ))8‬‬
‫َّ ُ ُ ُ‬
‫(قال ْت أنى يكون ِلي غال ٌم ول ْم ي ْمس ْس ِني بش ٌر ول ْم أ ُك ب ِغ ًّيا (‪. ))70‬‬
‫(ع ِت ًّيا) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(قال ر ِب أنى يكون ِلي غال ٌم وكان ِت ْامرأ ِتي ع ِاق ًرا وق ْد بلغ ُت ِمن ال ِكب ِر ِع ِت ًّيا (‪. ))8‬‬
‫الر ْحم ِن ِع ِت ًّيا (‪. ))41‬‬ ‫ُ(ث َّم لننزع َّن ِمن ُك ِل ِشيع ٍة أ ُّي ُه ْم أش ُّد على َّ‬
‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َ ََ‬
‫* (هو علي ه ِين) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫(قال كذ ِلك قال رُّبك هو عل َّي ه ِين وقد خلقتك ِمن ق ْب ُل ول ْم تك ش ْيئا (‪. ))1‬‬
‫ً‬ ‫ْ ُ ً َّ‬
‫اس ور ْحمة ِم َّنا وكان أ ْم ًرا َّم ْق ِض ًّيا (‪. ))71‬‬ ‫(قال كذ ِل ِك قال رب ِك هو علي ه ِين و ِلنجعله آية ِللن ِ‬
‫َّ ٌ‬ ‫ُّ ُ‬
‫(س ِو ًّيا) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫الناس ثالث لي ٍال س ِو ًّيا (‪. ))10‬‬ ‫اجعل لي آي ًة قال آي ُتك أ َّال ُتكلم َّ‬ ‫(قال رب ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(ف َّاتخذت ِمن د ِون ِهم ِحجابا فأ ْرسلنا ِإليها روحنا فتمثل لها بش ًرا س ِويا (‪. ))12‬‬
‫ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫اءني ِمن ال ِعل ِم ما ل ْم يأ ِتك ف َّات ِب ْع ِني أ ْه ِدك ِصراطا س ِو ًّيا (‪. ))63‬‬ ‫(يا أب ِت ِإ ِني قد ج ِ‬
‫ْ‬
‫‪119‬‬
‫ْ ً‬
‫* ُ(بك َرة َو َع ِش ًّيا) ‪ُ :‬‬
‫ْ ً‬
‫اب فأ ْوحى ِإل ْي ِه ْم أن س ِب ُحوا ُبكرة وع ِش ًّيا (‪. ))11‬‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(فخرج على قو ِم ِه ِمن ِاْلحر ِ‬
‫ْ ً‬ ‫ُْ‬ ‫ْ َّ‬
‫(ال ي ْسم ُعون ِفيها لغ ًوا ِإال سال ًما ول ُه ْم ِرزق ُه ْم ِفيها ُبكرة وع ِش ًّيا (‪. ))47‬‬
‫(ص ِب ًّيا) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(يا ي ْحيى خ ِذ ال ِكتاب ِبق َّو ٍة وآت ْين ُاه ال ُحكم ص ِب ًّيا (‪. ))17‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(فأشار ْت ِإل ْي ِه قالوا ك ْيف نك ِل ُم من كان ِفي اْل ْه ِد ص ِب ًّيا (‪. ))71‬‬
‫َ‬
‫* (ت ِق ًّيا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ً‬
‫(وحنانا ِمن ل ُد َّنا وزكاة وكان ت ِق ًّيا (‪. ))13‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫الر ْحمن ِمنك ِإن كنت ت ِق ًّيا (‪. ))18‬‬ ‫وذ ب َّ‬
‫(قالت ِإ ِني أع ِ‬
‫ْ ْ َّ ُ َّ ُ ُ‬
‫ورث ِم ْن ِعب ِادنا من كان ت ِق ًّيا (‪. ))43‬‬ ‫ِ(تلك الجنة ال ِتي ن ِ‬
‫َ َ ًّ َ َ ْ َ َ ًّ َ َ‬
‫* (وبرا ِبو ِالدي ِه ‪ -‬وبرا ِبو ِالد ِتي ) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫(وب ًّرا ِبو ِالد ْي ِه ول ْم يكن ج َّب ًارا ع ِص ًّيا (‪. ))16‬‬
‫ْ‬
‫(وب ًّرا ِبو ِالد ِتي ول ْم ي ْجعل ِني ج َّب ًارا ش ِق ًّيا (‪. ))37‬‬
‫(ع ِص ًّيا) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫ُ‬
‫(وب ًّرا ِبو ِالد ْي ِه ول ْم يكن ج َّب ًارا ع ِص ًّيا (‪. ))16‬‬
‫الش ْيطان كان ِل َّلر ْحم ِن ع ِص ًّيا (‪. ))66‬‬ ‫الش ْيطان إ َّن َّ‬ ‫(يا أبت ال ت ْع ُبد َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ََ‬ ‫َّ َ‬ ‫ََ‬
‫(سالم – السالم ‪ -‬سالما) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُ‬ ‫(وسال ٌم عل ْيه ي ْوم ُولد وي ْوم ي ُم ُ‬
‫وت وي ْوم ُي ْبعث ح ًّيا (‪. ))15‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ًّ‬ ‫َّ ُ َّ ْ ُ ُّ ْ ُ ُ ْ ُ ْ ُ‬
‫(والسالم علي يوم و ِلدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا (‪. ))33‬‬
‫ْ‬
‫(قال سال ٌم عل ْيك سأ ْستغ ِف ُر لك ِربي ِإ َّن ُه كان ِبي ح ِف ًّيا (‪. ))62‬‬
‫ْ ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ‬
‫(ال ي ْسم ُعون ِفيها لغ ًوا ِإال سال ًما ول ُه ْم ِر ْزق ُه ْم ِفيها ُبكرة وع ِش ًّيا (‪. ))47‬‬
‫(ح ًّيا) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫ُ‬ ‫(وسال ٌم عل ْيه ي ْوم ُولد وي ْوم ي ُم ُ‬
‫وت وي ْوم ُي ْبعث ح ًّيا (‪. ))15‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ً‬
‫(وجعل ِني مباركا أين ما كنت وأوص ِاني ِبالصال ِة والزك ِاة ما دمت حيا (‪. ))31‬‬
‫ُ ُ‬ ‫دت وي ْوم أ ُم ُ‬ ‫السال ُم عل َّي ي ْوم ُول ُّ‬
‫وت وي ْوم أ ْبعث ح ًّيا (‪. ))33‬‬ ‫ِ‬
‫(و َّ‬
‫ُ ْ‬ ‫(وي ُقو ُل ْإلانس ُ‬
‫ان أ ِئذا ما ِم ُّت لس ْوف أخر ُج ح ًّيا (‪. ))44‬‬ ‫ِ‬
‫َ ُْ ْ ْ َ‬
‫اب) ‪ُ :‬‬ ‫* (واذكر ِفي ال ِكت ِ‬
‫ُْْ ْ‬
‫اب م ْريم ِإ ِذ انتبذ ْت ِم ْن أ ْه ِلها مك ًانا ش ْر ِق ًّيا (‪. ))14‬‬ ‫(واذكر ِفي ال ِكت ِ‬
‫ُْْ ْ‬
‫اب ِإ ْبر ِاهيم ِإ َّن ُه كان ِص ِد ًيقا َّن ِب ًّيا (‪. ))61‬‬ ‫(واذكر ِفي ال ِكت ِ‬
‫ً‬ ‫(و ْاذ ُك ْر في ْالكتاب ُموس ى إ َّن ُه كان ُم ْخل ً‬
‫صا وكان ر ُسوال َّن ِب ًّيا (‪. ))51‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ًّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُْْ ْ‬
‫اعيل ِإنه كان ص ِادق الوع ِد وكان رسوال ن ِبيا (‪. ))56‬‬ ‫اب ِإسم ِ‬ ‫(واذكر ِفي ال ِكت ِ‬
‫ُْْ ْ‬
‫اب ِإ ْد ِريس ِإ َّن ُه كان ِص ِد ًيقا َّن ِب ًّيا (‪. ))54‬‬ ‫(واذكر ِفي ال ِكت ِ‬
‫َ ً‬
‫* َ(مكانا) ‪ُ :‬‬
‫ُْْ ْ‬
‫اب م ْريم ِإ ِذ انتبذ ْت ِم ْن أ ْه ِلها مك ًانا ش ْر ِق ًّيا (‪. ))14‬‬ ‫(واذكر ِفي ال ِكت ِ‬
‫(فحمل ْت ُه فانتبذ ْت ِب ِه مك ًانا ق ِص ًّيا (‪. ))77‬‬
‫‪120‬‬
‫ً‬
‫(ورف ْعن ُاه مكانا ع ِل ًّيا (‪. ))52‬‬
‫ف ُج ً‬
‫ندا (‪. ))25‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ً‬
‫الر ْحم ُن م ًّدا ‪ ...‬فسي ْعل ُمون م ْن ُهو ش ٌّر َّمكانا وأضع‬ ‫الضالل ِة ف ْلي ْم ُد ْد ل ُه َّ‬ ‫ُ(ق ْل من كان في َّ‬
‫ِ‬
‫* َ(ب ِغ ًّيا) ‪ُ :‬‬
‫َّ ُ ُ ُ‬
‫(قال ْت أنى يكون ِلي غال ٌم ول ْم ي ْمس ْس ِني بش ٌر ول ْم أ ُك ب ِغ ًّيا (‪. ))70‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫وك ْامرأ س ْو ٍء وما كان ْت أ ُّم ِك ب ِغ ًّيا (‪. ))78‬‬ ‫ُ‬
‫(يا أخت ه ُارون ما كان أب ِ‬
‫ْ‬
‫* َّ(مق ِض ًّيا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ ً َّ‬
‫اس ور ْحمة ِم َّنا وكان أ ْم ًرا َّمق ِض ًّيا (‪. ))71‬‬ ‫(قال كذ ِل ِك قال رب ِك هو علي ه ِين و ِلنجعله آية ِللن ِ‬
‫َّ ٌ‬ ‫ُّ ُ‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫(وِإن ِمنك ْم ِإال و ِار ُدها كان على ِربك ح ْت ًما َّمق ِض ًّيا (‪. ))21‬‬
‫ْ َّ ْ َ‬
‫(جذ ِع النخل ِة) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ُ ًْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫نس ًّيا (‪. ))73‬‬‫اض ِإلى ِجذ ِع النخل ِة قالت يا ليت ِني ِمت قبل هذا وكنت نسيا َّم ِ‬ ‫(فأجاءها اْلخ ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ َّ ْ ُ‬
‫النخل ِة تس ِاقط عل ْي ِك ُرط ًبا ج ِن ًّيا (‪. ))75‬‬ ‫(و ُه ِزي ِإل ْي ِك ِب ِجذ ِع‬
‫َ‬
‫* (ن ِب ًّيا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(قال ِإ ِني ع ْب ُد الل ِه آت ِاني ال ِكتاب وجعل ِني ن ِب ًّيا (‪. ))30‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ًّ‬ ‫َّ‬
‫اعتزل ُه ْم وما ي ْع ُب ُدون ِمن ُدو ِن الل ِه وه ْبنا ل ُه ِإ ْسحق وي ْع ُقوب وكال جعلنا ن ِب ًّيا (‪. ))61‬‬ ‫(فل َّما ْ‬
‫(ووه ْبنا ل ُه ِمن َّر ْحم ِتنا أخ ُاه ه ُارون ن ِب ًّيا (‪. )) 53‬‬
‫ُْْ ْ‬
‫اب ِإ ْبر ِاهيم ِإ َّن ُه كان ِص ِد ًيقا َّن ِب ًّيا (‪. ))61‬‬ ‫(واذكر ِفي ال ِكت ِ‬
‫ُْْ ْ‬
‫اب ِإ ْد ِريس ِإ َّن ُه كان ِص ِد ًيقا َّن ِب ًّيا (‪. ))54‬‬ ‫(واذكر ِفي ال ِكت ِ‬
‫ً‬ ‫(و ْاذ ُك ْر في ْالكتاب ُموس ى إ َّن ُه كان ُم ْخل ً‬
‫صا وكان ر ُسوال َّن ِب ًّيا (‪. ))51‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ًّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُْْ ْ‬
‫اعيل ِإنه كان ص ِادق الوع ِد وكان رسوال ن ِبيا (‪. ))56‬‬ ‫اب ِإسم ِ‬ ‫(واذكر ِفي ال ِكت ِ‬
‫َّ َ َ َّ َ‬
‫الزك ِاة) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ(بالصال ِة و‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬
‫الزك ِاة ما ُد ْمت ح ًّيا (‪. ))31‬‬ ‫الصالة و َّ‬
‫ِ‬
‫(وجعلني ُمباركا أ ْين ما كنت وأ ْوصاني ب َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ًّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وكان يأمر أهله ِبالصال ِة والزك ِاة وكان ِعند رِب ِه مر ِضيا (‪. ))55‬‬
‫َ َّ َ‬
‫* (أن َيت ِخذ) ‪ُ :‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(ما كان ِلل ِه أن ي َّت ِخذ ِمن ول ٍد ُس ْبحان ُه ِإذا قض ى أ ْم ًرا ف ِإ َّنما ي ُقو ُل ل ُه كن فيكون (‪. ))35‬‬
‫(وما ينب ِغي ِل َّلر ْحم ِن أن ي َّت ِخذ ول ًدا (‪. ))17‬‬
‫َ‬
‫* َ(يا أ َب ِت) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ِ(إذ قال ِأل ِب ِيه يا أب ِت ِلم ت ْع ُب ُد ما ال ي ْسم ُع وال ُي ْب ِص ُر وال ُيغ ِني عنك ش ْي ًئا (‪. ))67‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫اءني ِمن ال ِعل ِم ما ل ْم يأ ِتك ف َّات ِب ْع ِني أ ْه ِدك ِصراطا س ِو ًّيا (‪. ))63‬‬ ‫(يا أب ِت ِإ ِني قد ج ِ‬
‫ْ‬
‫الش ْيطان إ َّن َّ‬ ‫(يا أبت ال ت ْع ُبد َّ‬
‫الش ْيطان كان ِل َّلر ْحم ِن ع ِص ًّيا (‪. ))66‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ًّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(يا أب ِت ِإ ِني أخاف أن يمسك عذاب ِمن الرحمن فتكون ِللشيط ِان و ِليا (‪. ))65‬‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫* (ت ْد ُعون ‪َ -‬ي ْع ُب ُدون ِمن ُدو ِن الل ِه) ‪ُ :‬‬
‫َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ‬
‫(وأ ْعت ِزلك ْم وما ت ْد ُعون ِمن ُدو ِن الل ِه وأ ْد ُعو ِربي عس ى أال أكون ِب ُدعاء ِربي ش ِق ًّيا(‪. ))68‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ًّ‬ ‫َّ‬
‫اعتزل ُه ْم وما ي ْع ُب ُدون ِمن ُدو ِن الل ِه وه ْبنا ل ُه ِإ ْسحق وي ْع ُقوب وكال جعلنا ن ِب ًّيا (‪. ))61‬‬ ‫(فل َّما ْ‬

‫‪121‬‬
‫َ‬
‫* َ(و َه ْبنا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ًّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫اعتزل ُه ْم وما ي ْع ُب ُدون ِمن ُدو ِن الل ِه وه ْبنا ل ُه ِإ ْسحق وي ْعقوب وكال جعلنا ن ِب ًّيا (‪. ))61‬‬ ‫(فل َّما ْ‬
‫ْ‬
‫(ووه ْبنا ل ُهم ِمن َّر ْحم ِتنا وجعلنا ل ُه ْم ِلسان ِص ْد ٍق ع ِل ًّيا (‪. ))50‬‬
‫(ووه ْبنا ل ُه ِمن َّر ْحم ِتنا أخ ُاه ه ُارون ن ِب ًّيا (‪. ))53‬‬
‫(ع ِل ًّيا) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫ْ‬
‫(ووه ْبنا ل ُهم ِمن َّر ْحم ِتنا وجعلنا ل ُه ْم ِلسان ِص ْد ٍق ع ِل ًّيا (‪. ))50‬‬
‫ً‬
‫(ورف ْعن ُاه مكانا ع ِل ًّيا (‪. ))52‬‬
‫َ َُْ َ‬
‫* ِ(إذا تتلى َعل ْي ِه ْم) ‪ُ :‬‬
‫النبيين من ُذرَّية آدم وم َّم ْن حم ْلنا مع ُنوح ومن ُذرَّية إ ْبراهيم وإ ْسرائيل وم َّم ْن هد ْينا و ْ‬
‫اجتب ْينا ِإذا‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬
‫ِ‬ ‫ٍ ِ ِ ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أول ِئك ال ِذين أنعم الله عل ْي ِهم ِمن ِ ِ ِ ِ ِ‬
‫الر ْحمن خ ُّروا ُس َّج ًدا و ُب ِك ًّيا (‪. ))58‬‬ ‫ات َّ‬ ‫ُت ْتلى عل ْيه ْم آي ُ‬
‫ِ‬
‫ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُّ ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ُْ‬
‫ات قال ال ِذين كفروا ِلل ِذين آمنوا أي الف ِريقي ِن خير مقاما وأحسن ن ِديا (‪. ))23‬‬ ‫(وِإذا تتلى علي ِهم آياتنا ب ِين ٍ‬
‫* َ(و َما) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وما نتن َّز ُل ِإال ِبأ ْم ِر ِربك ل ُه ما ب ْين أ ْي ِدينا وما خلفنا وما ب ْين ذ ِلك وما كان رُّبك ن ِس ًّيا (‪. ))46‬‬
‫(وما ينب ِغي ِل َّلر ْحم ِن أن ي َّت ِخذ ول ًدا (‪. ))17‬‬
‫ألا ْ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬ ‫ات و ِ‬ ‫ر‬ ‫* (السماو ِ‬
‫ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(ر ُّب َّ‬
‫ض وما بينهما فاعبده واصط ِبر ِل ِعباد ِت ِه هل تعلم له س ِميا (‪. ))45‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫السماو ِ‬
‫الر ْحم ِن ع ْب ًدا (‪. ))13‬‬ ‫ات و ْألا ْرض إ َّال ِآتي َّ‬ ‫السماو ِ‬ ‫(إن ُك ُّل من في َّ‬
‫ِ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫(إلانسان) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(وي ُقو ُل إلانس ُ‬ ‫ْ‬
‫ان أ ِئذا ما ِم ُّت لس ْوف أخر ُج ح ًّيا (‪. ))44‬‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُُْ ْ‬
‫(أوال يذكر ِإلانسان أنا خلقناه ِمن قبل ولم يك شيئا (‪. ))42‬‬
‫(ج ِث ًّيا) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫اطين ث َّم لن ْح ِضرن ُه ْم ح ْول جهنم ِج ِث ًّيا (‪. ))48‬‬ ‫(فور ِبك لنحشرن ُهم والشي ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم ُنن ِجي ال ِذين َّاتقوا َّونذ ُر الظ ِ ِاْلين ِفيها ِج ِث ًّيا (‪. ))27‬‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم) ‪ُ :‬‬
‫الر ْحم ِن ِع ِت ًّيا (‪. ))41‬‬ ‫( ُث َّم لننزع َّن ِمن ُك ِل ِشيع ٍة أ ُّي ُه ْم أش ُّد على َّ‬
‫ِ‬
‫ًّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ ْ ُ ْ ُ َّ‬
‫(ثم لنحن أعلم ِبال ِذين هم أولى ِبها ِص ِليا (‪. ))20‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم ُنن ِجي ال ِذين َّاتقوا َّونذ ُر الظ ِ ِاْلين ِفيها ِج ِث ًّيا (‪. ))27‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (خ ْي ٌر ‪َ -...‬وأ ْح َس ُن ‪ُ : )...‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬
‫ات قال ال ِذين كف ُروا ِلل ِذين آم ُنوا أ ُّي الف ِريق ْي ِن خ ْي ٌر َّمق ًاما وأ ْحس ُن ن ِد ًّيا (‪. ))23‬‬ ‫(وِإذا تتلى عل ْي ِه ْم آياتنا ب ِين ٍ‬
‫ً ْ‬ ‫ْ‬
‫(وك ْم أ ْهلكنا ق ْبل ُهم ِمن ق ْر ٍن ُه ْم أ ْحس ُن أثاثا و ِرئ ًيا (‪. ))26‬‬
‫الصالح ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ً‬ ‫ُ َّ ُ َّ‬
‫ات خ ْي ٌر ِعند ِربك ثو ًابا وخ ْي ٌر َّمر ًّدا (‪. ))24‬‬ ‫(وي ِزيد الله ال ِذين اهتدوا هدى والب ِاقيات َّ ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ََْ َ َ‬
‫* َ(وك ْم أ ْهلكنا ق ُْبل ُهم ِمن ق ْر ٍن) ‪ُ :‬‬
‫ً ْ‬ ‫ْ‬
‫(وك ْم أ ْهلكنا ق ْبل ُهم ِمن ق ْر ٍن ُه ْم أ ْحس ُن أثاثا و ِرئ ًيا (‪. ))26‬‬
‫ْ‬ ‫(وك ْم أ ْهل ْكنا ق ْبل ُهم ِمن ق ْر ٍن ه ْل ُت ِح ُّ‬
‫س ِم ْن ُهم ِم ْن أح ٍد أ ْو ت ْسم ُع ل ُه ْم ِرك ًزا (‪. ))18‬‬

‫‪122‬‬
‫َ‬
‫* َ(ول ًدا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(أفرأ ْيت ال ِذي كفر ِبآي ِاتنا وقال ألوتي َّن ماال وول ًدا (‪. ))22‬‬
‫الر ْحم ُن ول ًدا (‪. ))88‬‬ ‫(وق ُالوا َّاتخذ َّ‬
‫(ع ْه ًدا) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫الر ْحم ِن ع ْه ًدا (‪. ))28‬‬ ‫اطلع ْالغ ْيب أم َّاتخذ ِعند َّ‬ ‫َّ‬
‫(أ‬
‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(ال ي ْم ِلكون الشفاعة إال من اتخذ ِعند َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الرحم ِن ع ْهدا (‪. ))82‬‬ ‫ِ ِ‬
‫َ َّ‬
‫* (كال) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ُ ُّ ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫َّ‬
‫اب م ًّدا (‪. ))21‬‬‫(كال سنكتب ما يقول ونمد له ِمن العذ ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(كال سيك ُف ُرون ِب ِعباد ِت ِه ْم ويكونون عل ْي ِه ْم ِض ًّدا (‪. ))87‬‬
‫َ‬
‫* (ف ْر ًدا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ون ِرث ُه ما يقو ُل ويأ ِتينا ف ْر ًدا (‪. ))80‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُّ‬
‫(وكل ُه ْم ِآت ِيه ي ْوم ال ِقيام ِة ف ْر ًدا (‪. ))15‬‬
‫(ع ًّدا) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫(فال ت ْعج ْل عل ْي ِه ْم ِإ َّنما ن ُع ُّد ل ُه ْم ع ًّدا (‪. ))86‬‬
‫(لق ْد أ ْحص ُاه ْم وع َّد ُه ْم ع ًّدا (‪. ))16‬‬
‫ََ‬
‫* (لق ْد) ‪ُ :‬‬
‫(لق ْد ِج ْئ ُت ْم ش ْي ًئا ِإ ًّدا (‪. ))81‬‬
‫(لق ْد أ ْحص ُاه ْم وع َّد ُه ْم ع ًّدا (‪. ))16‬‬

‫‪123‬‬
‫متشاهبات سُورة ‪ ‬‬
‫َ ْ َ‬
‫* (تشقى) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫(ما أنزلنا عل ْيك الق ْرآن ِلتشقى (‪.))7‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬
‫(فقلنا يا آد ُم ِإ َّن هذا ع ُد ٌّو لك و ِلز ْو ِجك فال ُيخ ِرج َّنكما ِمن الج َّن ِة فتشقى (‪.))112‬‬
‫ْ َ‬
‫* (ال ُعلى) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫(تنز ًيال م َّم ْن خلق ْألا ْرض و َّ‬
‫ات ال ُعلى (‪.))6‬‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ ُْ‬
‫ات فأول ِئك لهم الدرجات العلى (‪.))25‬‬ ‫(ومن يأ ِت ِه مؤ ِمنا قد ع ِمل الص ِالح ِ‬
‫(الر ْح َم ُن) ‪ُ :‬‬ ‫* َّ‬
‫استوى (‪.))5‬‬ ‫الر ْحم ُن على ْالع ْرش ْ‬ ‫( َّ‬
‫ِ‬
‫يعوا أ ْم ِري (‪.))10‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ون ِمن ق ْب ُل يا ق ْوم إ َّنما ُف ِت ُنتم ب ِه وإ َّن رَّب ُك ُم َّ‬
‫الر ْحم ُن ف َّاتب ُعوني وأط ُ‬ ‫(ولق ْد قال ل ُه ْم ه ُار ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫الشفاع ُة إ َّال م ْن أ ِذن ل ُه َّ‬ ‫(ي ْومئذ َّال تنف ُع َّ‬
‫الر ْحم ُن ور ِض ي ل ُه ق ْوال (‪.))101‬‬ ‫ِ‬ ‫ٍِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ َ َ َ َّ‬
‫* (الله ال ِإله ِإال هو) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(الل ُه ال ِإله ِإال ُهو ل ُه ألا ْسماء الحسنى (‪.))8‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ْ‬ ‫اع ُب ْدني وأقم َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫الصالة ِل ِذك ِري (‪.))16‬‬ ‫ِ(إن ِني أنا الله ال ِإله ِإال أنا ف ِ ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ َّ‬
‫ِ(إ َّنما ِإل ُهك ُم الل ُه ال ِذي ال ِإله ِإال ُهو و ِسع ك َّل ش ْي ٍء ِعل ًما (‪.))18‬‬
‫وس ى) ‪ُ :‬‬ ‫* ُ(م َ‬
‫ُ‬
‫(وه ْل أتاك ح ِديث ُموس ى (‪.))1‬‬
‫ودي يا ُموس ى (‪.))11‬‬ ‫ُ‬
‫(فل َّما أتاها ن ِ‬
‫ْ‬
‫(وما ِتلك ِبي ِم ِينك يا ُموس ى (‪. ))12‬‬
‫ْ‬
‫(قال أل ِقها يا ُموس ى (‪.))11‬‬
‫ُ‬
‫(قال ق ْد أ ِوتيت ُس ْؤلك يا ُموس ى (‪.))34‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫ِ(إذ ت ْم ِش ي أخ ُتك فت ُقو ُل ه ْل أ ُدلك ْم على من يك ُفل ُه فرج ْعناك ِإلى أ ِمك ‪ ...‬ث َّم ِج ْئت على قد ٍر يا ُموس ى (‪.))60‬‬
‫ُ‬
‫(قال فمن َّرُّبكما يا ُموس ى (‪.))61‬‬
‫ْ‬
‫(قال أ ِج ْئتنا ِل ُتخ ِرجنا ِم ْن أ ْر ِضنا ِب ِس ْح ِرك يا ُموس ى (‪.))52‬‬
‫ً‬
‫(فأ ْوجس ِفي ن ْف ِس ِه ِخيفة ُّموس ى (‪.))42‬‬
‫(وما أ ْعجلك عن ق ْو ِمك يا ُموس ى (‪.))83‬‬
‫ُ‬
‫(قالوا لن َّن ْبرح عل ْي ِه ع ِاك ِفين ح َّتى ي ْر ِجع ِإل ْينا ُموس ى (‪.))11‬‬
‫ْ‬
‫* ِ(إذ) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ‬
‫الن ِار ُه ًدى (‪))10‬‬
‫يكم م ْنها بقبس أ ْو أج ُد على َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ٍ‬ ‫( ِإذ رأى ن ًارا فقال ِأل ْه ِل ِه ْامكثوا ِإ ِني آن ْس ُت ن ًارا لع ِلي ِآت‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫( ِإذ أ ْوح ْينا ِإلى أ ِمك ما ُيوحى (‪.))38‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫( ِإذ ت ْم ِش ي أخ ُتك فت ُقو ُل ه ْل أ ُدلك ْم على من يك ُفل ُه ‪.))60( ...‬‬

‫‪124‬‬
‫َ‬
‫(هدى ‪َ -‬هدى) ‪ُ :‬‬ ‫* ُ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ‬
‫الن ِار ُه ًدى (‪.))10‬‬
‫يكم م ْنها بقبس أ ْو أج ُد على َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ٍ‬ ‫ِ(إذ رأى ن ًارا فقال ِأل ْه ِل ِه ْامكثوا ِإ ِني آن ْس ُت ن ًارا لع ِلي ِآت‬
‫ْ‬
‫السال ُم على م ِن َّاتبع ال ُهدى (‪.))62‬‬ ‫(ف ْأ ِتي ُاه ف ُقوال إ َّنا ر ُسوال ربك فأ ْر ِس ْل معنا بني إ ْسر ِائيل ‪ ...‬و َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ َّ ْ ْ ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫(قال رُّبنا ال ِذي أعطى كل ش ي ٍء خلقه ثم هدى (‪.))50‬‬
‫َّ‬
‫ُ‬
‫(وأض َّل ِف ْرع ْون ق ْوم ُه وما هدى (‪.))21‬‬
‫اجتب ُاه رُّب ُه فتاب عل ْي ِه وهدى (‪.))177‬‬ ‫ُ(ث َّم ْ‬
‫وحى) ‪ُ :‬‬ ‫* ُ(ي َ‬
‫اخت ْرُتك ف ْ‬ ‫ْ‬
‫است ِم ْع ِْلا ُيوحى (‪))13‬‬ ‫(وأنا‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ِ(إذ أ ْوح ْينا ِإلى أ ِمك ما ُيوحى (‪.))38‬‬
‫َ‬
‫* (ت ْس َعى) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ ُ ُّ ْ‬ ‫ٌ ُ ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫س ِبما ت ْسعى (‪.))15‬‬ ‫ِ(إن الساعة ءا ِتية أكاد أخ ِفيها ِلتجزى كل نف ٍ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫(فألقاها ف ِإذا ِهي ح َّية ت ْسعى (‪.))70‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(قال ب ْل أل ُقوا ف ِإذا ِحبال ُه ْم و ِع ِص ُّي ُه ْم ُيخ َّي ُل ِإل ْي ِه ِمن ِس ْح ِر ِه ْم أ َّنها ت ْسعى (‪.))44‬‬
‫(ق َ‬ ‫َ‬
‫ال) ‪ - :‬مع اختالف القائل ‪ُ -‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫(قال ِهي عصاي أتوكأ عل ْيها وأه ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ش ِبها على غن ِمي و ِلي ِفيها م ِآرب أخرى (‪.))18‬‬
‫ْ‬
‫(قال أل ِقها يا ُموس ى (‪.))11‬‬
‫ُ‬
‫(قال ق ْد أ ِوتيت ُس ْؤلك يا ُموس ى (‪.))34‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(قال رُّبنا ال ِذي أ ْعطى ك َّل ش ْي ٍء خلق ُه ث َّم هدى (‪.))50‬‬
‫ُ ُْ ُ ُْ‬
‫ون ألاولى (‪.))51‬‬ ‫(قال فما بال القر ِ‬
‫َّ‬ ‫ُْ‬
‫اب ال ي ِض ُّل ِربي وال ينس ى (‪.))57‬‬ ‫(قال ِعلمها ِعند ِربي ِفي ِكت ٍ‬
‫ْ‬
‫(قال أ ِج ْئتنا ِل ُتخ ِرجنا ِم ْن أ ْر ِضنا ِب ِس ْح ِرك يا ُموس ى (‪.))52‬‬
‫ض ًحى (‪.))51‬‬ ‫اس ُ‬ ‫الن ُ‬ ‫(قال م ْوع ُد ُك ْم ي ْو ُم الزينة وأن ُي ْحشر َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُّ‬
‫اب وقد خاب م ِن افترى (‪.))41‬‬ ‫(قال لهم موس ى ويلكم ال تفتروا على الل ِه ك ِذبا فيس ِحتكم ِبعذ ٍ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(قال ب ْل أل ُقوا ف ِإذا ِحبال ُه ْم و ِع ِص ُّي ُه ْم ُيخ َّي ُل ِإل ْي ِه ِمن ِس ْح ِر ِه ْم أ َّنها ت ْسعى (‪.))44‬‬
‫َّ ُ ُ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ُ ْ َّ ُ‬ ‫ُْ ُ ْ ْ‬
‫الس ْحر ‪.))21( ...‬‬ ‫(قال آمنتم له قبل أن آذن لكم ِإنه لك ِب ُيركم ال ِذي علمكم ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال ُه ْم أوالء على أث ِري وع ِجل ُت ِإل ْيك ر ِب ِلت ْرض ى (‪.))86‬‬
‫الس ِام ِر ُّي (‪.))85‬‬ ‫(قال فإ َّنا ق ْد فت َّنا ق ْومك من ب ْع ِدك وأض َّل ُه ُم َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ْ ُ ْ ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(قال يا هارون ما منعك ِإذ رأيتهم ضلوا (‪.))17‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال يا ْابن أ َّم ال تأخذ ِب ِل ْحي ِتي وال ِبرأ ِس ي ‪.))16( ...‬‬
‫ْ‬
‫(قال فما خط ُبك يا س ِام ِر ُّي (‪.))15‬‬
‫ْ‬
‫الر ُسو ِل فنبذ ُتها وكذ ِلك س َّول ْت ِلي ن ْف ِس ي (‪.))14‬‬ ‫ض ُت ق ْبض ًة ِم ْن أثر َّ‬ ‫ص ُروا به فقب ْ‬
‫ِِ‬
‫ص ْر ُت بما ل ْم ي ْب ُ‬ ‫(قال ب ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(قال فاذه ْب ف ِإ َّن لك ِفي الحي ِاة أن ت ُقول ال ِمساس وِإ َّن لك م ْو ِع ًدا ل ْن ُتخلف ُه ‪.))12( ...‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ً ْ ُُ ْ ْ‬
‫ض ع ُد ٌّو ف ِإ َّما يأ ِتي َّنكم ِم ِني ُه ًدى فم ِن َّاتبع ُهداي فال ي ِض ُّل وال يشقى (‪.))173‬‬ ‫(قال اه ِبطا ِمنها ج ِميعا بعضكم ِلبع ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫نت ب ِص ًيرا (‪.))175‬‬ ‫(قال ب لم حش ْرتني أ ْعمى وق ْد ُك ُ‬
‫ِ‬ ‫رِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(قال كذ ِلك أتتك آياتنا فن ِسيتها وكذ ِلك اليوم تنس ى (‪.))174‬‬
‫‪125‬‬
‫ُ ْ‬
‫* (أخ َرى) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ‬ ‫(قال هي عصاي أتو َّك ُأ عل ْيها وأ ُه ُّ‬
‫ش ِبها على غن ِمي و ِلي ِفيها م ِآر ُب أخرى (‪.))18‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ً ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫وء آية أخرى (‪.))77‬‬ ‫(واض ُمم يدك ِإلى جن ِاحك تخرج بيضاء ِمن غي ِر س ٍ‬ ‫ُ‬
‫ً ُ ْ‬
‫(ولق ْد من َّنا عل ْيك م َّرة أخرى (‪.))32‬‬
‫ً ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ُُ‬ ‫ْ ُ‬
‫يدك ْم و ِم ْنها نخ ِر ُجك ْم تارة أخرى (‪.))55‬‬ ‫ِ(م ْنها خلقناك ْم و ِفيها ن ِع‬
‫ُْ َ‬
‫* (ألاولى) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ف س ُنع ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫يدها ِسيرتها ألاولى (‪))71‬‬ ‫ِ‬ ‫(قال خذها وال تخ‬
‫ُ ُْ ُ ُْ‬
‫ون ألاولى (‪))51‬‬ ‫(قال فما بال القر ِ‬
‫ُْ‬ ‫(وق ُالوا ل ْوال ي ْأتينا بآية من َّربه أول ْم تأتهم بينة ما في ُّ ُ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ف ألاولى (‪.))133‬‬ ‫الصح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ ِ ٍ ِ ِِ‬
‫ْ‬
‫* (اذ َه ْب) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫(اذه ْب ِإلى ِف ْرع ْون ِإ َّن ُه طغى (‪.))76‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(اذه ْب أنت وأخوك ِبآي ِاتي وال ت ِنيا ِفي ِذك ِري (‪.))67‬‬
‫ْ‬
‫(اذهبا ِإلى ِف ْرع ْون ِإ َّن ُه طغى (‪.))63‬‬
‫َ‬
‫* (أ ْم ِري) ‪ُ :‬‬
‫(وي ِس ْر ِلي أ ْم ِري (‪.))74‬‬
‫ْ ْ‬
‫(وأش ِرك ُه ِفي أ ْم ِري (‪.))37‬‬
‫يعوا أ ْم ِري (‪.))10‬‬ ‫الر ْحم ُن ف َّاتب ُعوني وأط ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ون ِمن ق ْب ُل يا ق ْوم إ َّنما ُف ِت ُنتم ب ِه وإ َّن رَّب ُك ُم َّ‬ ‫(ولق ْد قال ل ُه ْم ه ُار ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ َّ‬
‫(أال تت ِبع ِن أفعص ْيت أ ْم ِري (‪.))13‬‬
‫َ‬
‫* (ق ْو ِلي) ‪ُ :‬‬
‫(ي ْفق ُهوا ق ْو ِلي (‪.))78‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫يت أن ت ُقول ف َّرقت ب ْين ب ِني ِإ ْسر ِائيل ول ْم ت ْرق ْب ق ْو ِلي (‪.))16‬‬ ‫(قال يا ْابن ُأ َّم ال ت ْأ ُخ ْذ بل ْحيتي وال ب ْرأس ي إني خش ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِِ ِ‬
‫َ‬
‫* (ك ِث ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫(ك ْي نس ِبحك ك ِث ًيرا (‪.))33‬‬
‫ُْ‬
‫(ونذكرك ك ِث ًيرا (‪.))36‬‬
‫* َ(ب ِص ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫ِ(إ َّنك كنت ِبنا ب ِص ًيرا (‪.))35‬‬
‫نت ب ِص ًيرا (‪.))175‬‬ ‫(قال ب لم حش ْرتني أ ْعمى وق ْد ُك ُ‬
‫ِ‬ ‫رِ ِ‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ً ُ ْ‬
‫(ولق ْد من َّنا عل ْيك م َّرة أخرى (‪.))32‬‬
‫َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫(ولق ْد أرْين ُاه آي ِاتنا كلها فكذب وأبى (‪.))54‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫اض ِر ْب ل ُه ْم ط ِر ًيقا ِفي الب ْح ِر يب ًسا ال تخاف دركا وال تخش ى (‪.))22‬‬ ‫(ولق ْد أ ْوح ْينا إلى ُموس ى أ ْن أ ْسر بعبادي ف ْ‬
‫ِِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ولق ْد قال ل ُهم هارون ِمن قبل يا قو ِم ِإنما ف ِتنتم ِب ِه وِإن ربكم الرحمن فات ِبع ِوني وأ ِطيعوا أم ِري (‪.))10‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد ع ِه ْدنا ِإلى آدم ِمن ق ْب ُل فن ِس ي ول ْم ن ِج ْد ل ُه ع ْز ًما (‪.))115‬‬

‫‪126‬‬
‫ْ‬
‫* (ال َيم) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫وت ف ْاق ِذ ِف ِيه في ْاليم ف ْل ُي ْل ِق ِه ْالي ُّم ب َّ‬ ‫ْ‬
‫الس ِاح ِل يأخذ ُه ع ُد ٌّو ِلي وع ُد ٌّو ل ُه ‪.))31( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬
‫(أ ِن اق ِذ ِف ِيه ِفي الت ُاب ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُُ‬ ‫ْ‬
‫ود ِه فغ ِشي ُهم ِمن الي ِم ما غ ِشي ُه ْم (‪.))28‬‬ ‫(فأتبع ُه ْم ِف ْرع ْون ِبجن ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(قال فاذه ْب ف ِإ َّن لك ِفي الحي ِاة أن تقول ال ِمساس وِإ َّن لك م ْو ِع ًدا ل ْن تخلف ُه وانظ ْر ِإلى ِإل ِهك ال ِذي ظلت عل ْي ِه ع ِاك ًفا ل ُنح ِرق َّن ُه ث َّم‬
‫ْ‬
‫نسف َّن ُه ِفي الي ِم ن ْس ًفا (‪.))12‬‬ ‫لن ِ‬
‫َ ْ َ‬
‫* (يخش ى) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ ً‬
‫ِ(إال تذ ِكرة ِْلن يخش ى (‪.))3‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً َّ َّ َّ‬ ‫ُ‬
‫(فقوال ل ُه ق ْوال ل ِي ًنا لعل ُه يتذك ُر أ ْو يخش ى (‪.))66‬‬
‫َّ‬
‫* ِ(إنا) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬
‫وحي ِإل ْينا أ َّن العذاب على من كذب وتولى (‪.))68‬‬ ‫( ِإنا قد أ ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫الس ْح ِر والل ُه خ ْي ٌر وأ ْبقى (‪.))23‬‬ ‫ْ‬
‫( ِإنا آمنا ِب ِربنا ِليغ ِفر لنا خطايانا وما أكرهتنا علي ِه ِمن ِ‬
‫َّ َّ‬
‫ُُ‬
‫* (كلوا) ‪ُ :‬‬
‫النهى (‪.))56‬‬ ‫( ُك ُلوا و ْ ع ْوا أ ْنعام ُك ْم إ َّن في ذلك آليات ُأل ْولي ُّ‬
‫ٍ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ار‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬
‫ات ما رزقناك ْم وال تطغوا ِف ِيه في ِح َّل عل ْيك ْم غض ِبي ومن يح ِل ْل عل ْي ِه غض ِبي فقد هوى (‪.))81‬‬ ‫(كلوا ِمن ط ِيب ِ‬
‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ َ َ َ‬
‫ات َِل ْو ِلي النهَى) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ(إن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫يدك ْم ‪)...‬‬
‫ُ ُُ‬ ‫ُ‬
‫النهى (‪ِ )56‬م ْنها خل ْقناك ْم و ِفيها ن ِع‬ ‫ُ(ك ُلوا و ْ ع ْوا أ ْنعام ُك ْم إ َّن في ذلك آليات ُأل ْولي ُّ‬
‫ٍ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ار‬
‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ْ ْ ْ ْ‬
‫ات ِألو ِلي النهى (‪ )178‬ولوال ك ِلمة سبقت ‪.)...‬‬ ‫ون يمشون ِفي مس ِاك ِن ِهم ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬ ‫(أف َلم يه ِد لهم كم أهلكنا قبلهم ِمن القر ِ‬
‫* (أ َبى) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫(ولق ْد أرْين ُاه آي ِاتنا كلها فكذب وأبى (‪))54‬‬
‫َّ‬ ‫(وإ ْذ ُق ْلنا ل ْلمالئكة ْ‬
‫اس ُج ُدوا ِآلدم فسج ُدوا ِإال ِإ ْب ِليس أبى (‪))114‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َْ‬
‫* (وقد خاب ‪ -‬وقد أفلح) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُ‬ ‫ُ ُّ‬
‫اب وقد خاب م ِن افترى (‪.))41‬‬ ‫(قال لهم موس ى ويلكم ال تفتروا على الل ِه ك ِذبا فيس ِحتكم ِبعذ ٍ‬
‫است ْعلى (‪.))46‬‬ ‫(فأ ْجم ُعوا ك ْيد ُك ْم ُث َّم ْائ ُتوا ص ًّفا وق ْد أ ْفلح ْالي ْوم من ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُْ ُ ُ ْ ْ‬
‫(وعن ِت الوجوه ِللح ِي القي ِوم وقد خاب من حمل ظلما (‪.))111‬‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا) ‪ُ :‬‬
‫ُ ُْْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا ِإ ْن هذ ِان لس ِاحر ِان ُي ِريد ِان أن ُيخ ِرجاكم ِم ْن أ ْر ِضكم ِب ِس ْح ِر ِهما ويذهبا ِبط ِريق ِتك ُم اْلثلى (‪.))43‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا يا ُموس ى ِإ َّما أن ُتل ِقي وِإ َّما أن َّنكون أ َّول م ْن ألقى (‪.))45‬‬
‫الد ْنيا (‪.))27‬‬ ‫(ق ُالوا لن ُّن ْؤثرك على ما جاءنا من ْالبينات و َّالذي فطرنا ف ْاقض ما أنت قاض إ َّنما ت ْقض ي هذه ْالحياة ُّ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا ما أخلفنا مو ِعدك ِبمل ِكنا ول ِكنا ح ِملنا أوزارا ِمن ِزين ِة القو ِم فقذفناها فكذ ِلك ألقى الس ِام ِري (‪.))82‬‬
‫ُ‬
‫(قالوا لن َّن ْبرح عل ْي ِه ع ِاك ِفين ح َّتى ي ْر ِجع ِإل ْينا ُموس ى (‪.))11‬‬
‫ََ‬
‫* (أتى) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(فتولى ِف ْرع ْون فجمع ك ْيد ُه ث َّم أتى (‪.))40‬‬
‫ُ‬ ‫ف ما صن ُعوا إ َّنما صن ُعوا ك ْي ُد س ِاحر وال ُي ْف ِل ُح َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫الس ِاح ُر ح ْيث أتى (‪.))41‬‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫(وأل ِق ما ِفي ي ِم ِينك تلق‬

‫‪127‬‬
‫َ َ‬
‫* َ(وأ ْبقى) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫النخ ِل ولت ْعل ُم َّن أ ُّينا أش ُّد عذ ًابا وأ ْبقى (‪.))21‬‬ ‫(قال آم ُنت ْم ل ُه ق ْبل أ ْن آذن لك ْم ‪ ...‬وألص ِلب َّنك ْم ِفي ُجذ ِوع‬
‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫الس ْح ِر والل ُه خ ْي ٌر وأ ْبقى (‪.))23‬‬ ‫ْ‬
‫ِ(إنا آمنا ِب ِربنا ِليغ ِفر لنا خطايانا وما أكرهتنا علي ِه ِمن ِ‬
‫َّ َّ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫اب آلا ِخر ِة أش ُّد وأ ْبقى (‪.))172‬‬ ‫ات ِرب ِه ولعذ‬ ‫(وكذ ِلك نج ِزي من أ ْسرف ول ْم ُيؤ ِمن ِبآي ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬
‫الدنيا ِلن ْف ِتن ُه ْم ِف ِيه و ِر ْزق ِربك خ ْي ٌر وأ ْبقى (‪.))131‬‬ ‫اجا م ْن ُه ْم ز ْهرة ْالحياة ُّ‬ ‫ْ ً‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ َّ ْ ْ‬
‫ِ‬ ‫(وال ت ُمدن عينيك ِإلى ما متعنا ِب ِه أزو ِ‬
‫َ َ‬
‫* (ت ْرض ى) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال ُه ْم أوالء على أث ِري وع ِجل ُت ِإل ْيك ر ِب ِلت ْرض ى (‪.))86‬‬
‫َّ‬ ‫الل ْيل فسب ْح وأ ْطراف َّ‬
‫النه ِار لعلك ت ْرض ى (‪.))130‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫ِ‬ ‫س وقبل غر ِوبها و ِمن آناء ِ‬ ‫(فاص ِبر على ما يقولون وس ِبح ِبحم ِد ِربك قبل طل ِوع الشم ِ‬
‫ْ‬
‫(عل ًما) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ًْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ِ(إ َّنما ِإل ُهك ُم الل ُه ال ِذي ال ِإله ِإال ُهو و ِسع ك َّل ش ْي ٍء ِعلما (‪.))18‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ي ْعل ُم ما ب ْين أ ْي ِد ِيه ْم وما خلف ُه ْم وال ُي ِحيطون ِب ِه ِعل ًما (‪.))110‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫(فتعالى الل ُه اْل ِل ُك الح ُّق وال ت ْعج ْل ِبالق ْر ِآن ِمن ق ْب ِل أن ُيقض ى ِإل ْيك و ْح ُي ُه وقل َّر ِب ِز ْد ِني ِعل ًما (‪.))116‬‬
‫ْ‬
‫* ِ(ذك ًرا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫(كذ ِلك ن ُق ُّ‬
‫ص عل ْيك ِم ْن أنباء ما ق ْد سبق وق ْد آت ْيناك ِمن ل ُد َّنا ِذك ًرا (‪.))11‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ ً‬
‫يد لعل ُه ْم ي َّت ُقون أ ْو ُي ْح ِدث ل ُه ْم ِذك ًرا (‪.))113‬‬ ‫(وكذ ِلك أنزلناه ق ْرآنا ع ِرب ًّيا وص َّرفنا ِف ِيه ِمن الو ِع ِ‬
‫َ ً‬
‫* (ن ْسفا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ َّ ُ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ َّ‬
‫نسف َّن ُه ِفي الي ِم ن ْس ًفا (‪.))12‬‬ ‫(قال فاذهب ف ِإن لك ِفي الحي ِاة أن تقول ال ِمساس ‪ ...‬وانظ ْر ِإلى ِإل ِهك ‪ ...‬لنح ِرقنه ثم لن ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬
‫نس ُفها ِربي ن ْس ًفا (‪.))105‬‬ ‫(ويسألونك ع ِن ال ِجب ِال فق ْل ي ِ‬
‫* َ(ي ْو َم ِئ ٍذ) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫صو ُ‬ ‫الداعي ال عوج ل ُه وخشعت ْألا ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬
‫ات ِل َّلر ْحم ِن فال ت ْسم ُع ِإال ه ْم ًسا (‪.))108‬‬ ‫ِ‬ ‫(يوم ِئ ٍذ يت ِبعون ِ‬
‫ْ‬
‫ً‬ ‫الشفاع ُة إ َّال م ْن أ ِذن ل ُه َّ‬ ‫(ي ْومئذ َّال تنف ُع َّ‬
‫الر ْحم ُن ور ِض ي ل ُه ق ْوال (‪.))101‬‬ ‫ِ‬ ‫ٍِ‬
‫ُْ‬
‫* (ظل ًما) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(وعن ِت ال ُو ُجو ُه ِللح ِي الق ُّي ِوم وق ْد خاب م ْن حمل ظل ًما (‪.))111‬‬
‫ض ًما (‪.))117‬‬ ‫اف ُظ ْل ًما وال ه ْ‬ ‫ُ‬
‫ات و ُهو ُم ْؤ ِم ٌن فال يخ‬ ‫(ومن ي ْعم ْل من َّ‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ََ َ‬
‫* (كذ ِلك ‪ -‬وكذ ِلك) ‪ُ :‬‬
‫َّ ُ َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(كذ ِلك ن ُق ُّ‬
‫ص عل ْيك ِم ْن أنباء ما قد سبق وقد آتيناك ِمن لدنا ِذكرا (‪.))11‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ ً‬
‫يد لعل ُه ْم ي َّت ُقون أ ْو ُي ْح ِدث ل ُه ْم ِذك ًرا (‪.))113‬‬ ‫(وكذ ِلك أنزلناه ق ْرآنا ع ِرب ًّيا وص َّرفنا ِف ِيه ِمن الو ِع ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫اب آلا ِخر ِة أش ُّد وأ ْبقى (‪.))172‬‬ ‫ات ِرب ِه ولعذ‬ ‫(وكذ ِلك نج ِزي من أ ْسرف ول ْم ُيؤ ِمن ِبآي ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬

‫‪128‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َْ‬
‫* (اقت َر َب) ‪ُ :‬‬
‫ضون (‪. ))1‬‬ ‫( ْاقترب ل َّلناس حس ُاب ُه ْم و ُه ْم في غ ْفلة َّم ْعر ُ‬
‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ ْ ُ َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ ُْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(واقترب الوعد الحق ف ِإذا ِهي ش ِاخصة أبصار ال ِذين كفروا يا ويلنا قد كنا ِفي غفل ٍة ِمن هذا بل كنا ظ ِ ِاْلين (‪. ))12‬‬
‫ُ َ‬
‫* ُ(م ْع ِرضون) ‪ُ :‬‬
‫(اقترب ل َّلناس حس ُاب ُه ْم و ُه ْم في غ ْفلة َّم ْعر ُ‬ ‫ْ‬
‫ضون (‪. ))1‬‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ضون (‪. ))76‬‬ ‫(أم َّاتخ ُذوا من ُدونه آله ًة ُق ْل ه ُاتوا ُب ْرهان ُك ْم ‪ ..‬ب ْل أ ْكث ُر ُه ْم ال ي ْعل ُمون ْالح َّق ف ُهم ُّم ْعر ُ‬
‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ً َّ ْ ُ ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آي ِاتها مع ِرضون (‪. ))37‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ُ ْ‬
‫الر ْحم ِن ب ْل ُه ْم عن ِذك ِر ِرب ِهم ُّم ْع ِرضون (‪. ))67‬‬
‫ُ‬ ‫النهار ِمن َّ‬ ‫َّ‬
‫(قل من يكلؤكم ِباللي ِل و ِ‬
‫* َ(ما ‪َ -‬و َما) ‪ُ :‬‬
‫وه و ُه ْم يلع ُبون (‪. ))7‬‬
‫ْ‬ ‫استم ُع ُ‬ ‫(ما ي ْأتيهم من ِذ ْكر َّمن َّربهم ُّم ْحد ٍث إ َّال ْ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ما آمن ْت قبل ُهم ِمن ق ْري ٍة أهلكناها أف ُهم يؤ ِمنون (‪. ))4‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الذك ِر ِإن ك ُنت ْم ال ت ْعل ُمون (‪. ))2‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫ً ُّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬
‫وحي ِإل ْي ِه ْم فاسألوا أهل ِ‬ ‫(وما أ ْرسلنا قبلك ِإال ِرجاال ن ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫(وما جعلن ُاه ْم جس ًدا ال يأكلون الطعام وما ك ُانوا خ ِال ِدين (‪. ))8‬‬
‫اع ُب ُدو ِن (‪. ))75‬‬ ‫(وما أ ْرس ْلنا من ق ْبلك من َّر ُسول إ َّال ُنوحي إل ْيه أ َّن ُه ال إله إ َّال أنا ف ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ ُ ْ‬ ‫ْ ْ ُْ‬ ‫ْ‬
‫(وما جعلنا ِلبش ٍر ِمن قب ِلك الخلد أف ِإن ِمت فهم الخ ِالدون (‪. ))36‬‬
‫ً ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وما أ ْرسلناك ِإال ر ْحمة ِللع ِاْلين (‪. ))102‬‬
‫ْ‬
‫الذك ِر ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫استم ُعوه وه ْم يلع ُبون (‪. ))7‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(ما ي ْأتيهم من ِذكر َّمن َّربهم ُّم ْحد ٍث إال ْ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(وما أ ْرس ْلنا ق ْبلك إال رجاال نوحي إل ْيه ْم ف ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬
‫الذك ِر ِإن كنت ْم ال ت ْعل ُمون (‪. ))2‬‬ ‫اسألوا أهل ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(لق ْد أنزلنا ِإل ْيك ْم ِكت ًابا ِف ِيه ِذكركم أفال تع ِقلون (‪. ))10‬‬ ‫ْ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً ُ‬ ‫ُ‬
‫(أ ِم َّاتخذوا ِمن ُد ِون ِه ِآلهة ق ْل ه ُاتوا ُب ْرهانك ْم هذا ِذك ُر من َّم ِعي و ِذك ُر من ق ْب ِلي ‪. ))76( ...‬‬
‫الر ْحم ِن ُه ْم ك ِاف ُرون (‪. ))34‬‬‫(وإذا رآك َّال ِذين كف ُروا إن ي َّت ِخ ُذونك إ َّال ُه ُز ًوا أهذا َّال ِذي ي ْذ ُك ُر ِآلهت ُك ْم و ُهم ب ِذ ْكر َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قل من يكلؤكم ِباللي ِل والنه ِار ِمن الرحم ِن بل هم عن ِذك ِر ِرب ِهم مع ِرضون (‪. ))67‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد آت ْينا ُموس ى وه ُارون ال ُف ْرقان و ِضياء و ِذك ًرا ِلل ُم َّت ِقين (‪. ))68‬‬
‫ٌ ْ ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫نك ُرون (‪. ))50‬‬ ‫(وهذا ِذك ٌر ُّمبارك أنزلناه أفأنت ْم له ُم ِ‬
‫الص ِال ُحون (‪. ))105‬‬ ‫الذ ْكر أ َّن ْألا ْرض يرُثها ِعب ِادي َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫ِ‬ ‫ور ِمن بع ِد ِ ِ‬ ‫(ولقد كتبنا ِفي الزب ِ‬
‫(ق َ‬ ‫َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫السم ُيع الع ِل ُ‬‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫يم (‪. ))6‬‬ ‫ض وهو ِ‬ ‫(قال ِربي يعلم القول ِفي السماء وألار ِ‬
‫ُُ‬ ‫ُ‬
‫(قال لق ْد ك ُنت ْم أ ُنت ْم وآباؤك ْم ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪. ))56‬‬
‫السماوات و ْألا ْ ض َّالذي فطر ُه َّن وأنا على ذل ُكم من َّ‬ ‫(قال بل َّرُّب ُك ْم ر ُّب َّ‬
‫الش ِاه ِدين (‪. ))54‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ر ِ ِ‬
‫نط ُقون (‪. ))43‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(قال ب ْل فعله ك ِب ُيره ْم هذا فاسألوه ْم ِإن كانوا ي ِ‬
‫‪129‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ض ُّرك ْم (‪. ))44‬‬ ‫(قال أفت ْع ُب ُدون ِمن ُدو ِن الل ِه ما ال ينف ُعك ْم ش ْيئا وال ي‬
‫ان على ما ت ِص ُفون (‪. ))117‬‬ ‫الر ْحم ُن ْاْلُ ْستع ُ‬ ‫اح ُكم ب ْالحق ور ُّبنا َّ‬ ‫(قال رب ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫* َ(ي ْعل ُم) ‪ُ :‬‬
‫السم ُيع ْالع ِل ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬
‫يم (‪. ))6‬‬ ‫ض وهو ِ‬ ‫(قال ِربي يعلم القول ِفي السماء وألار ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ي ْعل ُم ما ب ْين أ ْي ِد ِيه ْم وما خلف ُه ْم وال يشف ُعون ِإال ِْل ِن ْارتض ى و ُهم ِم ْن خشي ِت ِه ُمش ِفقون (‪. ))78‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ِ(إ َّن ُه ي ْعل ُم الج ْهر ِمن الق ْو ِل وي ْعل ُم ما تك ُت ُمون (‪. ))110‬‬
‫(الس َماء) ‪ُ :‬‬ ‫* َّ‬
‫السم ُيع ْالع ِل ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬
‫يم (‪. ))6‬‬ ‫ض وهو ِ‬ ‫(قال ِربي يعلم القول ِفي السماء وألار ِ‬
‫ْ‬ ‫(وما خل ْقنا َّ‬
‫السماء وألا ْرض وما ب ْين ُهما ال ِع ِبين (‪. ))14‬‬
‫وظا و ُه ْم ع ْن آياتها ُم ْعر ُ‬ ‫ْ ً َّ ْ ُ ً‬ ‫(وجع ْلنا َّ‬
‫ضون (‪. ))37‬‬ ‫ِ ْ ِ‬ ‫السماء سقفا محف‬
‫يد ُه ‪. ))106( ...‬‬ ‫السماء كطي السجل ل ْل ُك ُتب كما بدأنا أ َّول خ ْلق ُّنع ُ‬
‫ٍ ِ‬ ‫(ي ْوم ن ْطوي َّ‬
‫ِ ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(ب ْل) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ُ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ْ‬
‫اع ٌر فليأ ِتنا ِبآي ٍة كما أ ْر ِسل ألا َّولون (‪. ))5‬‬ ‫(ب ْل قالوا أضغاث أحال ٍم ب ِل افتراه ب ْل هو ش ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫اط ِل في ْدمغ ُه ف ِإذا ُهو ز ِاه ٌق ولك ُم الو ْي ُل ِم َّما ت ِص ُفون (‪. ))18‬‬ ‫(ب ْل نق ِذف ِبالح ِق على الب ِ‬
‫يعون ر َّدها وال ُه ْم ُينظ ُرون (‪. ))60‬‬ ‫(ب ْل ت ْأتيهم ب ْغت ًة فت ْبه ُت ُه ْم فال ي ْستط ُ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(ب ْل م َّت ْعنا هؤالء وآباءهم حتى طال علي ِهم العمر ‪. ))66( ...‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫َ‬
‫* (ق ْرَي ٍة) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫(ما آمن ْت ق ْبل ُهم ِمن ق ْري ٍة أ ْهلكناها أف ُه ْم ُي ْؤ ِم ُنون (‪. ))4‬‬
‫ْ‬ ‫ً‬
‫(وك ْم قص ْمنا ِمن ق ْري ٍة كان ْت ظ ِاْلة وأنشأنا ب ْعدها ق ْو ًما آخ ِرين (‪. ))11‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ً‬
‫(ولوطا آت ْين ُاه ُحك ًما و ِعل ًما ون َّج ْين ُاه ِمن الق ْري ِة ال ِتي كانت ت ْعم ُل الخب ِائث ‪. ))26( ...‬‬
‫ْ‬
‫(وحر ٌام على ق ْري ٍة أ ْهلكناها أ َّن ُه ْم ال ي ْر ِج ُعون (‪. ))15‬‬
‫اها) ‪ُ :‬‬ ‫* َ(أ ْه َل ْك َن َ‬
‫ْ‬
‫(ما آمن ْت ق ْبل ُهم ِمن ق ْري ٍة أ ْهلكناها أف ُه ْم ُي ْؤ ِم ُنون (‪. ))4‬‬
‫ْ ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم صدقن ُاه ُم الو ْعد فأنج ْين ُاه ْم ومن نشاء وأ ْهلكنا اْل ْس ِر ِفين (‪. ))1‬‬
‫ْ‬
‫(وحر ٌام على ق ْري ٍة أ ْهلكناها أ َّن ُه ْم ال ي ْر ِج ُعون (‪. ))15‬‬
‫َ َْ‬
‫* (أ ْر َسلنا) ‪ُ :‬‬
‫الذك ِر ِإن ك ُنت ْم ال ت ْعل ُمون (‪. ))2‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫اال ُّنوحي إل ْيه ْم ف ْ ُ ْ ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬
‫(وما أ ْرسلنا ق ْبلك ِإال ِرج‬
‫ْ‬
‫اسألوا أهل ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫اع ُب ُدو ِن (‪. ))75‬‬ ‫(وما أ ْرس ْلنا من ق ْبلك من َّر ُسول إ َّال ُنوحي إل ْيه أ َّن ُه ال إله إ َّال أنا ف ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ْ ً ْ‬ ‫ْ‬
‫(وما أ ْرسلناك ِإال رحمة ِللع ِاْلين (‪. ))102‬‬
‫َ‬
‫(من ق ْب ِل َك) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫الذك ِر ِإن كنت ْم ال ت ْعل ُمون (‪. ))2‬‬ ‫اسألوا أهل ِ‬ ‫(وما أ ْرسلنا ق ْبلك إال رجاال نوحي إل ْيه ْم ف ْ‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وحي ِإلي ِه أنه ال ِإله ِإال أنا فاعبدو ِن (‪. ))75‬‬ ‫(وما أ ْرسلنا ِمن ق ْب ِلك ِمن رسو ٍل ِإال ن ِ‬ ‫َّ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ْ‬
‫(وما جعلنا ِلبش ٍر ِمن ق ْب ِلك الخلد أف ِإن ِم َّت ف ُه ُم الخ ِال ُدون (‪. ))36‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫اس ُت ْه ِزئ ِب ُر ُس ٍل ِمن ق ْب ِلك فحاق ِبال ِذين س ِخ ُروا ِم ْن ُهم َّما ك ُانوا ِب ِه ي ْست ْه ِزؤون (‪. ))61‬‬ ‫(ولق ِد ْ‬

‫‪130‬‬
‫* جعل ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً َّ ْ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫(وما جعلن ُاه ْم جسدا ال يأكلون الطعام وما كانوا خ ِال ِدين (‪. ))8‬‬
‫يدا خ ِام ِدين (‪. ))15‬‬ ‫(فما الت ت ْلك د ْعو ُاه ْم ح َّتى جع ْلن ُاه ْم حص ً‬
‫ِ‬ ‫ز ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(أول ْم ير َّال ِذين كف ُروا أن َّ‬
‫َّ‬
‫ات وألا ْرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا ِمن اْلاء ك َّل ش ْي ٍء ح ٍي ‪. ))30( ...‬‬ ‫السماو ِ‬
‫ً َّ‬ ‫(وجع ْلنا في ْألا ْرض رواس ي أن تميد به ْم وجع ْلنا فيها فج ً‬
‫اجا ُس ُبال لعل ُه ْم ي ْهت ُدون (‪. ))31‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ً َّ ْ ُ ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آي ِاتها مع ِرضون (‪. ))37‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ْ‬
‫(وما جعلنا ِلبش ٍر ِمن ق ْب ِلك الخلد أف ِإن ِم َّت ف ُه ُم الخ ِال ُدون (‪. ))36‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ً َّ‬
‫(فجعل ُه ْم ُجذاذا ِإال ك ِب ًيرا ل ُه ْم لعل ُه ْم ِإل ْي ِه ي ْر ِج ُعون (‪. ))58‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(وأر ُادوا ِب ِه ك ْي ًدا فجعلن ُاه ُم ألاخس ِرين (‪. ))20‬‬
‫ْ‬ ‫ً ُ ًّ‬ ‫ُ‬
‫(ووه ْبنا ل ُه ِإ ْسحق وي ْعقوب ن ِافلة وكال جعلنا ص ِال ِحين (‪. ))27‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫ات ‪. ))23( ...‬‬ ‫(وجعلناه ْم أ ِئ َّمة ي ْهدون ِبأ ْم ِرنا وأوح ْينا ِإل ْي ِه ْم ِف ْعل الخير ِ‬
‫ً ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫وحنا وجعلناها و ْابنها آية ِللع ِاْلين (‪. ))11‬‬ ‫(وال ِتي أحصنت ف ْرجها فنفخنا ِفيها ِمن ُّر ِ‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم صدقن ُاه ُم الو ْعد فأنج ْين ُاه ْم ومن نشاء وأ ْهلكنا اْل ْس ِر ِفين (‪. ))1‬‬
‫نط ُقون (‪. ))45‬‬ ‫ُ‬ ‫( ُث َّم ُنك ُسوا على ُر ُؤ ْ ْ‬
‫وس ِهم لقد ع ِل ْمت ما هؤالء ي ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* أنجى ونجى ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم صدقناهم الوعد فأنجيناهم ومن نشاء وأهلكنا اْلس ِر ِفين (‪. ))1‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ً‬
‫ض ال ِتي باركنا ِفيها ِللع ِاْلين (‪. ))21‬‬ ‫(ونجيناه ولوطا ِإلى ألار ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ً‬
‫(ولوطا آت ْين ُاه ُحك ًما و ِعل ًما ون َّج ْين ُاه ِمن الق ْري ِة ال ِتي كانت ت ْعم ُل الخب ِائث ‪. ))26( ...‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫وحا إ ْذ نادى من ق ْب ُل ف ْ‬ ‫ُ ً‬
‫استج ْبنا ل ُه فن َّج ْين ُاه وأ ْهل ُه ِمن الك ْر ِب الع ِظ ِيم (‪. ))24‬‬ ‫ِ‬ ‫(ون ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫استج ْبنا ل ُه ون َّج ْين ُاه ِمن الغ ِم وكذ ِلك ُن ِنجي اْل ْؤ ِم ِنين (‪. ))88‬‬ ‫(ف ْ‬
‫َ ََ َ ُ َ‬
‫* (أفال ت ْع ِقلون) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(لق ْد أنزلنا ِإل ْيك ْم ِكت ًابا ِف ِيه ِذك ُرك ْم أفال ت ْع ِقلون (‪. ))10‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫(أ ٍف لك ْم و ِْلا ت ْع ُب ُدون ِمن ُدو ِن الل ِه أفال ت ْع ِقلون (‪. ))42‬‬
‫َُ َ‬ ‫ُ َُ َ‬
‫* (ت ْسألون ‪ُ -‬ي ْس ُألون) ‪ُ :‬‬
‫َّ ُ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫(ال ت ْر ُك ُ‬
‫ضوا و ْار ِج ُعوا ِإلى ما أ ْت ِرف ُت ْم ِف ِيه ومس ِاك ِنك ْم لعلك ْم ت ْسألون (‪. ))13‬‬
‫ُ‬
‫(ال ُي ْسأ ُل ع َّما ي ْفع ُل و ُه ْم ُي ْسألون (‪. ))73‬‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا يا و ْيلنا ِإ َّنا ك َّنا ظ ِ ِاْلين (‪. ))16‬‬
‫ُ‬
‫(قالوا وج ْدنا آباءنا لها ع ِاب ِدين (‪. ))53‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا أ ِج ْئتنا ِبالح ِق أ ْم أنت ِمن الال ِع ِبين (‪. ))55‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا من فعل هذا ِب ِآله ِتنا ِإ َّن ُه ِْلن الظ ِ ِاْلين (‪. ))51‬‬
‫ال ل ُه إ ْبراه ُ‬ ‫ْ ً ُْ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫يم (‪. ))40‬‬ ‫(قالوا س ِمعنا فتى يذك ُرهم يق ُ ِ ِ‬
‫اس لعل ُه ْم يشه ُدون (‪. ))41‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫(ق ُالوا ف ْأ ُتوا به على أ ْع ُين َّ‬
‫الن‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا أأنت فعلت هذا ِب ِآله ِتنا يا ِإبر ِاهيم (‪. ))47‬‬
‫‪131‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫اع ِلين (‪. ))48‬‬ ‫(قالوا ح ِرقوه وانص ُروا ِآلهتك ْم ِإن كنت ْم ف ِ‬
‫َّ َ‬ ‫َ َ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬ ‫اْلين ‪ -‬الظ ِ ِ‬ ‫* (ظ ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ َّ ُ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا يا ويلنا ِإنا كنا ظ ِ ِاْلين (‪. ))16‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ َّ ْ ُ ْ ْ ٌ ْ‬
‫اب ِربك ليقول َّن يا و ْيلنا ِإ َّنا ك َّنا ظ ِ ِاْلين (‪. ))64‬‬ ‫(ول ِئن مستهم نفحة ِمن عذ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(واقترب الو ْع ُد الح ُّق ف ِإذا ِهي ش ِاخصة أ ْبص ُار ال ِذين كف ُروا يا و ْيلنا ق ْد ك َّنا ِفي غ ْفل ٍة ِم ْن هذا ب ْل ك َّنا ظ ِ ِاْلين (‪. ))12‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ومن يق ْل ِم ْن ُه ْم ِإ ِني ِإل ٌه ِمن ُد ِون ِه فذ ِلك ن ْج ِز ِيه جه َّنم كذ ِلك ن ْج ِزي الظ ِ ِاْلين (‪. ))71‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا من فعل هذا ِب ِآله ِتنا ِإ َّن ُه ِْلن الظ ِ ِاْلين (‪. ))51‬‬
‫َّ‬ ‫الظ ُلمات أن َّال إله إ َّال أنت ُس ْبحانك إني ُك ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬
‫نت ِمن الظ ِ ِاْلين (‪. ))82‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫اض ًبا ‪ ...‬فنادى ِفي‬ ‫ُ‬
‫(وذا النو ِن ِإذ ذهب مغ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (ال ِع ِبين) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫(وما خل ْقنا َّ‬
‫السماء وألا ْرض وما ب ْين ُهما ال ِع ِبين (‪. ))14‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا أ ِجئتنا ِبالح ِق أ ْم أنت ِمن الال ِع ِبين (‪. ))55‬‬
‫َ‬
‫* (ل ْو) ‪ُ :‬‬
‫ُ َّ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ً َّ َّ ْ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ ْ‬
‫اع ِلين (‪. ))12‬‬ ‫(لو أردنا أن نت ِخذ ل ْهوا التخذناه ِمن لدنا ِإن كنا ف ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ َّ َّ‬
‫(ل ْو كان ِف ِيهما ِآلهة ِإال الل ُه لفسدتا ف ُس ْبحان الل ِه ر ِب الع ْر ِش ع َّما ي ِص ُفون (‪. ))77‬‬
‫ور ِه ْم وال ُه ْم ُينص ُرون (‪. ))31‬‬ ‫ُُ‬ ‫(ل ْو ي ْعل ُم َّالذين كف ُروا حين ال ي ُك ُّفون عن ُو ُج ُ َّ‬
‫وه ِهم النار وال عن ظه ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ً‬
‫(ل ْو كان ه ُؤالء ِآلهة ما وردوها وكل ِفيها خ ِالدون (‪. ))11‬‬
‫ُ‬ ‫ٌّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫اع ِلين) ‪ُ :‬‬ ‫* (ف ِ‬
‫ُ َّ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ً َّ َّ ْ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ ْ‬
‫اع ِلين (‪. ))12‬‬ ‫(لو أردنا أن نت ِخذ ل ْهوا التخذناه ِمن لدنا ِإن كنا ف ِ‬
‫ُ ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫اع ِلين (‪. ))48‬‬ ‫(قالوا ح ِرقوه وانص ُروا ِآلهتكم ِإن كنتم ف ِ‬
‫َّ ْ ُ َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ًّ ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫اع ِلين (‪. ))21‬‬ ‫(فف َّه ْمناها سليمان وكال آتينا حك ًما و ِعل ًما وسخ ْرنا مع داوود ال ِجبال يس ِبحن والطير وكنا ف ِ‬
‫ْ َّ ْ ُّ ُ ُ ْ ً ْ َّ ُ َّ‬ ‫ُُْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬
‫اع ِلين (‪. ))106‬‬ ‫الس ِج ِل ِللكت ِب كما بدأنا أول خل ٍق ن ِعيده وعدا علينا ِإنا كنا ف ِ‬ ‫(يوم نط ِوي السماء كط ِي ِ‬
‫ْ‬
‫* ال َح َّق ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫اط ِل في ْدمغ ُه ف ِإذا ُهو ز ِاه ٌق ولك ُم الو ْي ُل ِم َّما ت ِص ُفون (‪. ))18‬‬ ‫(ب ْل نق ِذف ِبالح ِق على الب ِ‬
‫ضون (‪. ))76‬‬ ‫(أم َّاتخ ُذوا من ُدونه آله ًة ُق ْل ه ُاتوا ُب ْرهان ُك ْم ‪ ...‬ب ْل أ ْكث ُر ُه ْم ال ي ْعل ُمون ْالح َّق ف ُهم ُّم ْعر ُ‬
‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا أ ِجئتنا ِبالح ِق أم أنت ِمن الال ِع ِبين (‪. ))55‬‬
‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(واقترب الو ْع ُد الح ُّق ف ِإذا ِهي ش ِاخصة أ ْبص ُار ال ِذين كفروا ‪. ))12( ...‬‬
‫ُ‬
‫ان على ما ت ِص ُفون (‪. ))117‬‬ ‫الر ْحم ُن ْاْلُ ْستع ُ‬ ‫اح ُكم ب ْالحق ور ُّبنا َّ‬ ‫(قال رب ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ َ َ ُ َ‬
‫* (ت ِصفون ‪ -‬ي ِصفون) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫اط ِل في ْدمغه ف ِإذا ُهو ز ِاه ٌق ولك ُم الو ْي ُل ِم َّما ت ِصفون (‪. ))18‬‬ ‫(ب ْل نق ِذف ِبالح ِق على الب ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ َّ َّ‬
‫(ل ْو كان ِف ِيهما ِآلهة ِإال الل ُه لفسدتا ف ُس ْبحان الل ِه ر ِب الع ْر ِش ع َّما ي ِص ُفون (‪. ))77‬‬
‫ان على ما ت ِص ُفون (‪. ))117‬‬ ‫الر ْحم ُن ْاْلُ ْستع ُ‬ ‫اح ُكم ب ْالحق ور ُّبنا َّ‬ ‫(قال رب ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫* (الل ْيل والنهار) ‪ُ :‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫النهار ال ي ْفت ُرون (‪. ))70‬‬ ‫الل ْيل و َّ‬ ‫ُ(يس ِب ُحون‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫النهار و َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫الش ْمس والقمر ك ٌّل ِفي فل ٍك ي ْسب ُحون (‪. ))33‬‬ ‫الل ْيل و َّ‬ ‫(و ُهو ال ِذي خلق‬
‫ضون (‪. ))67‬‬ ‫الر ْحمن ب ْل ُه ْم عن ذ ْكر ربهم ُّم ْعر ُ‬ ‫النهار ِمن َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ُ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫(قل من يكلؤكم ِباللي ِل و ِ‬
‫‪132‬‬
‫َ‬
‫* (أ ِم) ‪ُ :‬‬
‫نش ُرون (‪. ))71‬‬ ‫(أم َّاتخ ُذوا آله ًة من ْألا ْر ُ ْ ُ‬
‫ض هم ي ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً ُ ْ ُ ُْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬
‫(أ ِم اتخذوا ِمن د ِون ِه ِآلهة قل هاتوا برهانكم هذا ِذكر من م ِعي و ِذكر من قب ِلي ‪. ))76( ...‬‬
‫صح ُبون (‪. ))63‬‬ ‫صر أ ُنفسه ْم وال ُهم م َّنا ُي ْ‬ ‫يعون ن ْ‬ ‫(أ ْم ل ُه ْم آله ٌة ت ْمن ُع ُهم من ُدوننا ال ي ْستط ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬
‫(آل َهة) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫نش ُرون (‪. ))71‬‬ ‫ض هم ي ِ‬ ‫ْ‬
‫(أ ِم اتخذوا ِآلهة ِمن ألار ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ َّ َّ‬
‫(ل ْو كان ِف ِيهما ِآلهة ِإال الل ُه لفسدتا ف ُس ْبحان الل ِه ر ِب الع ْر ِش ع َّما ي ِص ُفون (‪. ))77‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً ُ‬ ‫ُ‬
‫(أ ِم َّاتخذوا ِمن ُد ِون ِه ِآلهة ق ْل هاتوا ُب ْرهانك ْم هذا ِذك ُر من َّم ِعي و ِذك ُر من ق ْب ِلي ‪. ))76( ...‬‬
‫صح ُبون (‪. ))63‬‬ ‫صر أ ُنفسه ْم وال ُهم م َّنا ُي ْ‬ ‫يعون ن ْ‬ ‫(أ ْم ل ُه ْم آله ٌة ت ْمن ُع ُهم من ُدوننا ال ي ْستط ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫(ل ْو كان هؤالء ِآلهة ما وردوها وكل ِفيها خ ِالدون (‪. ))11‬‬ ‫ٌّ‬ ‫َّ‬
‫َ‬
‫اع ُب ُدو ِن) ‪ُ :‬‬ ‫(ف ْ‬ ‫* ُ‬
‫اع ُب ُدو ِن (‪. ))75‬‬ ‫(وما أ ْرس ْلنا من ق ْبلك من َّر ُسول إ َّال ُنوحي إل ْيه أ َّن ُه ال إله إ َّال أنا ف ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ ُ ُ ْ ُ َّ ً‬
‫ِ(إ َّن ه ِذ ِه أمتكم أمة و ِاحدة وأنا ربكم فاعبدو ِن (‪. ))17‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(الر ْح َمن) ‪ُ :‬‬ ‫* َّ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وقالوا َّاتخذ ا َّلر ْحم ُن ول ًدا ُس ْبحان ُه ب ْل ِعب ٌاد ُّمكر ُمون (‪. ))74‬‬
‫(وإذا رآك َّال ِذين كف ُروا إن ي َّت ِخ ُذونك إ َّال ُه ُز ًوا أهذا َّال ِذي ي ْذ ُك ُر ِآلهت ُك ْم و ُهم ب ِذ ْكر َّ‬
‫الر ْحم ِن ُه ْم ك ِاف ُرون (‪. ))34‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قل من يكلؤكم ِباللي ِل والنه ِار ِمن الرحم ِن بل هم عن ِذك ِر رِب ِهم مع ِرضون (‪. ))67‬‬
‫ان على ما ت ِص ُفون (‪. ))117‬‬ ‫الر ْحم ُن ْاْلُ ْستع ُ‬ ‫اح ُكم ب ْالحق ور ُّبنا َّ‬ ‫ْ‬
‫ال ر ِب َ ِ ِ‬ ‫(ق‬
‫َ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ ْو َ‬
‫* (أولم ير ‪ -‬أفال ير ن) ‪ُ :‬‬
‫ات وألا ْرض كانتا رتقا ففتقن ُاهما ‪. ))30( ...‬‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫السماو ِ‬ ‫(أول ْم ير َّال ِذين كف ُروا أ َّن َّ‬
‫ْ‬
‫صها ِم ْن أطر ِافها ‪. ))66( ...‬‬ ‫اءه ْم ح َّتى طال عل ْيه ُم ْال ُع ُم ُر أفال ير ْون أ َّنا ن ْأتي ْألا ْرض ن ُنق ُ‬ ‫(ب ْل م َّت ْعنا ه ُؤالء وآب ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* النصر ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫(ل ْو ي ْعل ُم ا َّل ِذين كف ُروا حين ال يكفون عن وج ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬
‫ور ِه ْم وال ه ْم ُينص ُرون (‪. ))31‬‬ ‫ُ‬
‫وه ِهم النار وال عن ظه ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬
‫(أ ْم ل ُه ْم ِآلهة ت ْمن ُع ُهم ِمن د ِوننا ال يست ِطيعون نصر أنف ِس ِهم وال هم ِمنا يصحبون (‪. ))63‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫اع ِلين (‪. ))48‬‬ ‫(قالوا ح ِرقوه وانص ُروا ِآلهتك ْم ِإن كنت ْم ف ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(ونص ْرن ُاه ِمن الق ْو ِم ال ِذين كذ ُبوا ِبآي ِاتنا ِإ َّن ُه ْم ك ُانوا ق ْوم س ْو ٍء فأغرقن ُاه ْم أ ْجم ِعين (‪. ))22‬‬
‫َ َ ْ َ ُ َ‬
‫يعون) ‪ُ :‬‬ ‫* (ال يست ِط‬
‫يعون ر َّدها وال ُه ْم ُينظ ُرون (‪. ))60‬‬ ‫(ب ْل ت ْأتيهم بغتة فت ْبه ُت ُه ْم فال ي ْستط ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬
‫(أ ْم ل ُه ْم ِآلهة تمنعهم ِمن د ِوننا ال يست ِطيعون نصر أنف ِس ِهم وال هم ِمنا يصحبون (‪. ))63‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪ُ :‬‬
‫ضون (‪. ))67‬‬ ‫الر ْحمن ب ْل ُه ْم عن ذ ْكر ربهم ُّم ْعر ُ‬ ‫النهار ِمن َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫ُ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫(قل من ي ُكلؤكم ِباللي ِل و ِ‬
‫الدعاء ِإذا ما ُينذ ُرون (‪. ))65‬‬ ‫الص ُّم ُّ‬ ‫( ُق ْل إ َّنما أ ِنذ ُر ُكم ب ْالو ْحي وال ي ْسم ُع ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإنما يوحى ِإلي أنما ِإلهكم ِإله و ِاحد فهل أنتم مس ِلمون (‪. ))108‬‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬

‫‪133‬‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد آت ْينا ُموس ى وه ُارون ال ُف ْرقان و ِضياء و ِذك ًرا ِلل ُم َّت ِقين (‪. ))68‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد آت ْينا ِإ ْبر ِاهيم ُرشد ُه ِمن ق ْب ُل وك َّنا ِبه ع ِ ِاْلين (‪. ))51‬‬
‫الص ِال ُحون (‪. ))105‬‬ ‫الذ ْكر أ َّن ْألا ْرض يرُثها ِعب ِادي َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ‬
‫ِ‬ ‫ور ِمن بع ِد ِ ِ‬ ‫(ولقد كتبنا ِفي الزب ِ‬
‫َ َ‬
‫* (آت ْينا) ‪ُ :‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد آت ْينا ُموس ى وه ُارون ال ُف ْرقان و ِضياء و ِذك ًرا ِلل ُم َّت ِقين (‪. ))68‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد آت ْينا ِإ ْبر ِاهيم ُرشد ُه ِمن ق ْب ُل وك َّنا ِبه ع ِ ِاْلين (‪. ))51‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ً‬
‫(ولوطا آت ْينا ُه ُحك ًما و ِعل ًما ون َّج ْين ُاه ِمن الق ْري ِة ال ِتي كانت ت ْعم ُل الخب ِائث ِإ َّن ُه ْم كانوا ق ْوم س ْو ٍء ف ِاس ِقين (‪. ))26‬‬
‫َّ ْ ُ َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ًّ ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(فف َّه ْمناها سل ْيمان وكال آتينا حك ًما و ِعل ًما وسخ ْرنا مع داوود ال ِجبال يس ِبحن والطير وكنا ف ِ‬
‫اع ِلين (‪. ))21‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ً ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(ف ْ‬
‫ندنا و ِذكرى ِللع ِاب ِدين (‪. ))86‬‬ ‫استج ْبنا له فكشفنا ما ِب ِه ِمن ض ٍر وآتيناه أهله و ِمثل ُهم َّمع ُه ْم رحمة ِمن ِع ِ‬
‫َ َ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬ ‫* (ع ِ ِ‬
‫ْ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد آت ْينا ِإ ْبر ِاهيم ُرشد ُه ِمن قبل وكنا ِبه ع ِ ِاْلين (‪. ))51‬‬
‫َّ‬
‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْْ‬ ‫ً ْ‬
‫ض ال ِتي باركنا ِفيها وك َّنا ِبك ِل ش ْي ٍء ع ِ ِاْلين (‪. ))81‬‬ ‫اصفة تج ِري ِبأم ِر ِه ِإلى ألار ِ‬
‫ْ‬
‫الريح ع ِ‬ ‫(و ِلسليمان ِ‬
‫ُ ْ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫(عابد َ‬ ‫َ‬
‫* ِِ‬
‫ُ‬
‫(قالوا وج ْدنا آباءنا لها ع ِاب ِدين (‪. ))53‬‬
‫الزك ِاة وك ُانوا لنا ع ِاب ِدين (‪. ))23‬‬‫الصالة وإيتاء َّ‬ ‫ات وإقام َّ‬ ‫ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ً ْ ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫(وجعلناهم أ ِئمة يهدون ِبأم ِرنا وأوحينا ِإلي ِهم ِفعل الخير ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ً ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫(ف ْ‬
‫ندنا و ِذكرى ِللع ِاب ِدين (‪. ))86‬‬ ‫استج ْبنا له فكشفنا ما ِب ِه ِمن ض ٍر وآتيناه أهله و ِمثل ُهم َّمع ُه ْم رحمة ِمن ِع ِ‬
‫َ‬
‫* َ(ي ْر ِج ُعون) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ً َّ‬
‫(فجعل ُه ْم ُجذاذا ِإال ك ِب ًيرا ل ُه ْم لعل ُه ْم ِإل ْي ِه ي ْر ِج ُعون (‪. ))58‬‬
‫ْ‬
‫(وحر ٌام على ق ْري ٍة أ ْهلكناها أ َّن ُه ْم ال ي ْر ِج ُعون (‪. ))15‬‬
‫ض ال ِتي َب َاركنا ِف َيها) ‪ُ :‬‬
‫َْ‬ ‫َّ‬ ‫َ ْ َْ‬
‫* ِ(إلى ألار ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ً‬
‫ض ال ِتي باركنا ِفيها ِللع ِاْلين (‪. ))21‬‬ ‫(ونجيناه ولوطا ِإلى ألار ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْْ‬ ‫ً ْ‬
‫ض ال ِتي باركنا ِفيها وك َّنا ِبك ِل ش ْي ٍء ع ِ ِاْلين (‪. ))81‬‬ ‫اصفة تج ِري ِبأم ِر ِه ِإلى ألار ِ‬
‫ْ‬
‫الريح ع ِ‬ ‫(و ِلسلي َمان ِ‬
‫ُ ْ‬
‫ْ َ َ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ(للع ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْْ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ً‬
‫ض ال ِتي باركنا ِفيها ِللع ِاْلين (‪. ))21‬‬ ‫(ونجيناه ولوطا ِإلى ألار ِ‬
‫ً ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫وحنا وجعلناها وابنها آية ِللع ِاْلين (‪. ))11‬‬ ‫(وال ِتي أحصنت ف ْرجها فنفخنا ِفيها ِمن ر ِ‬
‫ً ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وما أ ْرسلناك ِإال ر ْحمة ِللع ِاْلين (‪. ))102‬‬
‫َ َ‬
‫* َ(و َو َه ْبنا ل ُه) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ً ُ ًّ‬
‫(ووه ْبنا ل ُه ِإ ْسحق وي ْع ُقوب ن ِافلة وكال جعلنا ص ِال ِحين (‪. ))27‬‬
‫صل ْحنا ل ُه ز ْوج ُه ‪. ))10(...‬‬ ‫استج ْبنا ل ُه ووه ْبنا ل ُه ي ْحيى وأ ْ‬ ‫(ف ْ‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫ال ِحين) ‪ُ :‬‬ ‫(الص ِ ُ‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ً ُ ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ووه ْبنا له ِإ ْسحق وي ْعقوب ن ِافلة وكال جعلنا ص ِال ِحين (‪. ))27‬‬
‫الص ِال ِحين (‪. ))25‬‬ ‫(وأ ْدخ ْلن ُاه في ر ْحم ِتنا إ َّن ُه من َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬
‫(وأ ْدخلن ُاهم ِفي رحم ِتنا ِإنهم ِمن الص ِال ِحين (‪. ))84‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬

‫‪134‬‬
‫َ ُ ََ‬
‫* َ(وكانوا ل ُنا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫الصالة وإيتاء َّ‬ ‫ات وإقام َّ‬ ‫ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ َّ ً ْ ُ‬
‫الزك ِاة وكانوا لنا ع ِاب ِدين (‪. ))23‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫(وجعلناهم أ ِئمة يهدون ِبأم ِرنا وأوحينا ِإلي ِهم ِفعل الخير ِ ِ‬
‫ُ‬
‫ات وي ْد ُعوننا رغ ًبا وره ًبا وكانوا لنا خ ِاش ِعين (‪. ))10‬‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫(ف ْ‬
‫استج ْبنا له ووه ْبنا له يحيى ‪ِ ...‬إن ُه ْم كانوا يس ِارعون ِفي الخير ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫(حك ًما َو ِعل ًما) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫َّ ْ ُ ْ‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫(ولوطا آتيناه حك ًما و ِعل ًما ونج ْيناه ِمن القري ِة ال ِتي كانت تعمل الخب ِائث ِإنهم كانوا قوم سو ٍء فا ِس ِقين (‪. ))26‬‬
‫َّ ْ ُ َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ًّ ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(فف َّه ْمناها سل ْيمان وكال آتينا حك ًما و ِعل ًما وسخ ْرنا مع داوود ال ِجبال يس ِبحن والطير وكنا ف ِ‬
‫اع ِلين (‪. ))21‬‬
‫ْ َ‬
‫* ِ(إذ ن َادى) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫وحا إ ْذ نادى من ق ْب ُل ف ْ‬ ‫ُ ً‬
‫استج ْبنا ل ُه فن َّج ْين ُاه وأ ْهل ُه ِمن الك ْر ِب الع ِظ ِيم (‪. ))24‬‬ ‫ِ‬ ‫(ون ِ‬
‫الر ِاح ِمين (‪. ))83‬‬ ‫الض ُّر وأنت أ ْرح ُم َّ‬ ‫(وأ ُّيوب إ ْذ نادى َّرب ُه أني م َّسني ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُْ ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ‬
‫ارثين (‪. ))81‬‬ ‫(وزك ِريا ِإذ نادى ربه ر ِب ال تذ ِرني فردا وأنت خير الو ِ ِ‬
‫َ ْ َ َ َ‬
‫است َج ُْبنا ل ُه) ‪ُ :‬‬ ‫* (ف‬
‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ً‬
‫استج ْبنا له فن َّج ْين ُاه وأهله ِمن الكر ِب الع ِظ ِيم (‪. ))24‬‬ ‫وحا إذ نادى من ق ْب ُل ف ْ‬
‫ِ‬ ‫(ون ِ‬
‫ْ‬
‫ض ٍر وآت ْين ُاه أ ْهل ُه و ِمثل ُهم َّمع ُه ْم ‪. ))86( ...‬‬ ‫استج ْبنا ل ُه فكش ْفنا ما به من ُ‬
‫ِِ ِ‬
‫(ف ْ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫استج ْبنا ل ُه ون َّج ْين ُاه ِمن الغ ِم وكذ ِلك ُن ِنجي اْل ْؤ ِم ِنين (‪. ))88‬‬ ‫(ف ْ‬
‫صل ْحنا ل ُه ز ْوج ُه ‪. ))10( ...‬‬ ‫استج ْبنا ل ُه ووه ْبنا ل ُه ي ْحيى وأ ْ‬ ‫(ف ْ‬
‫َ َ ُ‬
‫* (ف َه ْل أنت ْم) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ُ‬
‫وس لك ْم ِل ُت ْح ِصنكم ِمن بأ ِسك ْم فه ْل أن ُت ْم ش ِاك ُرون (‪. ))80‬‬ ‫(وعلمناه صنعة لب ٍ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ َّنما ُيوحى ِإل َّي أ َّنما ِإل ُهك ْم ِإل ٌه و ِاح ٌد فه ْل أ ُنتم ُّم ْس ِل ُمون (‪. ))108‬‬
‫ُ َ َ‬
‫وع ُدون) ‪ُ :‬‬ ‫* (ت‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ال ي ْح ُزُن ُه ُم الفزع ألاكب ُر وتتلق ُاه ُم اْلال ِئكة هذا ي ْو ُمك ُم ال ِذي كنت ْم توع ُدون (‪. ))103‬‬
‫يد َّما ُتوع ُدون (‪. ))101‬‬ ‫يب أم بع ٌ‬
‫ِ‬ ‫(فإن تو َّل ْوا ف ُق ْل آذ ُنت ُك ْم على سواء وإ ْن أ ْدري أقر ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َِ ْ َ‬
‫* (و ِإن أد ِري) ‪ُ :‬‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫يب أم ب ِعيد َّما توعدون (‪. ))101‬‬ ‫ٌ‬ ‫(فإن تو َّل ْوا ف ُق ْل آذنتك ْم على سواء وإن أدري أقر ٌ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ ٌ َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وِإن أد ِري لعله ِفتنة لكم ومتاع ِإلى ِح ٍين (‪. ))111‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪135‬‬
‫ُ‬
‫متشاهبات سُورة‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َّ‬
‫* (يا أ ُّيها الن ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اس) ‪ُ :‬‬
‫يم (‪. ))1‬‬ ‫الساع ِة ش ْي ٌء ع ِظ ٌ‬ ‫اس َّات ُقوا رَّب ُك ْم إ َّن زْلزلة َّ‬ ‫الن ُ‬ ‫(يا أ ُّيها َّ‬
‫ِ‬
‫اب ‪. ))5( ...‬‬
‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ُْ ْ‬ ‫ُّ َّ ُ‬
‫(يا أيها الناس ِإن كنتم ِفي ري ٍب ِمن البع ِث ف ِإنا خلقناكم ِمن تر ٍ‬
‫ُ‬ ‫( ُق ْل يا أ ُّيها َّ‬
‫اس ِإ َّنما أنا لك ْم ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪. ))61‬‬ ‫الن ُ‬
‫است ِم ُعوا ل ُه ‪. ))23( ...‬‬ ‫ضرب مث ٌل ف ْ‬ ‫ُّ َّ ُ ُ‬
‫(يا أيها الناس ِ‬
‫َ َ َّ‬
‫اس) ‪ُ :‬‬ ‫* (و ِمن الن ِ‬
‫ْ َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫اس من ُيج ِاد ُل ِفي الل ِه ِبغ ْي ِر ِعل ٍم ويت ِب ُع ك َّل ش ْيط ٍان َّم ِر ٍيد (‪. ))3‬‬ ‫(و ِمن الن ِ‬
‫ُ ً‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫اب ُّم ِن ٍير (‪. ))8‬‬ ‫اس من يج ِادل ِفي الل ِه ِبغي ِر ِعل ٍم وال هدى وال ِكت ٍ‬
‫ُ‬
‫(و ِمن الن ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫اس من ي ْع ُب ُد الله على ح ْر ٍف ف ِإ ْن أصاب ُه خ ْي ٌر اطمأ َّن ِب ِه ‪. ))11( ...‬‬ ‫(و ِمن َالن ِ‬
‫َّ‬
‫َ‬
‫* ِ(إلى أ َج ٍل ُّم َس ًّمى) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫اس إن ُك ُنت ْم في رْيب من ْالب ْعث فإ َّنا خل ْقن ُاكم من ُتراب ُث َّم من ُّن ْطفة ُث َّم م ْن علقة ُث َّم من ُّم ْ‬
‫ضغ ٍة ُّمخلق ٍة وغ ْي ِر ُمخلق ٍة‬ ‫ُّ َّ ُ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(يا أيها الن ِ‬
‫ُُ ُ ُ‬ ‫ً ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ِل ُنب ِين لك ْم و ُن ِق ُّر ِفي ألا ْرح ِام ما نشاء ِإلى أج ٍل ُّمس ًّمى ث َّم ُنخ ِر ُجك ْم ِط ْفال ث َّم ِلت ْبلغوا أش َّدك ْم ‪. ))5( ...‬‬
‫ْ ْ ْ‬ ‫ُّ ًّ ُ َّ ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫يق (‪. ))33‬‬ ‫(لكم ِفيها من ِافع ِإلى أج ٍل مسمى ثم م ِحلها ِإلى البي ِت الع ِت ِ‬
‫َ‬
‫* (ذ ِل َك) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ذ ِلك ِبأ َّن الله ُهو الح ُّق وأ َّن ُه ُي ْح ِيي اْل ْوتى وأ َّن ُه على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪. ))4‬‬
‫َّ ْ‬ ‫َّ َّ ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫يد (‪. ))10‬‬ ‫(ذ ِلك ِبما قدمت يداك وأن الله ليس ِبظال ٍم ِللع ِب ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ات الل ِه ف ُهو خ ْي ٌر ل ُه ِعند ِرب ِه ‪. ))30( ...‬‬ ‫ُ‬
‫(ذ ِلك ومن يع ِظ ْم ح ُرم ِ‬
‫ُ‬
‫ُُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫وب (‪. ))37‬‬ ‫(ذ ِلك ومن يع ِظم شع ِائر الل ِه ف ِإنها ِمن تقوى القل ِ‬
‫الله لع ُف ٌّو غ ُف ٌ‬ ‫ُ َّ ُ َّ ُ َّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ور (‪. ))40‬‬ ‫وقب ِب ِه ث َّم ُب ِغي عل ْي ِه لينصرنه الله ِإن‬ ‫ُ‬
‫(ذ ِلك ومن عاقب ِب ِمث ِل ما ع ِ‬
‫ْ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ ُ ُ َّ‬
‫النهار ِفي الل ْي ِل وأ َّن الله س ِم ٌيع ب ِص ٌير (‪. ))41‬‬ ‫النهار و ُيول ُج َّ‬
‫ِ ِ‬
‫الل ْيل في َّ‬
‫ِ‬ ‫(ذ ِلك ِبأن الله ي ِولج‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ ُ َّ َّ ُ ْ ُّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ َّ ُ ْ‬
‫اطل وأن الله هو الع ِلي الك ِبير (‪. ))47‬‬ ‫(ذ ِلك ِبأن الله هو الحق وأن ما يدعون ِمن د ِون ِه هو الب ِ‬
‫ََ َ ْ‬
‫اب ال َح ِر ِيق) ‪ُ :‬‬ ‫* (عذ‬
‫ْ‬ ‫ٌْ ُ ُ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫الد ْنيا ِخزي ون ِذيقه يوم ال ِقيام ِة عذاب الح ِر ِيق (‪. ))1‬‬ ‫(ثاني عطفه ل ُيض َّل عن سبيل الله ل ُه في ُّ‬
‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِِ ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫(كلما أر ُادوا أن يخرجوا ِمنها ِمن غ ٍم أ ِعيدوا ِفيها وذوقوا عذاب الح ِر ِيق (‪. ))77‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫َ‬
‫* (ذ ِل َك ُه َو) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫اطمأ َّن به وإ ْن أصاب ْت ُه ف ْتن ٌة انقلب على و ْجهه خسر ُّ‬ ‫ُ ٌْ ْ‬ ‫َّ‬
‫الد ْنيا وآلا ِخرة ذ ِلك ُهو‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫اس من ي ْع ُب ُد الله على ح ْر ٍف ف ِإ ْن أصابه خير‬ ‫(و ِمن الن ِ‬
‫َّ‬
‫ْ ُ ْ ُ ُْ‬
‫ان اْل ِب ُين (‪. ))11‬‬ ‫الخسر‬
‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(ي ْد ُعو ِمن دو ِن الل ِه ما ال يض ُّره وما ال ينف ُعه ذ ِلك هو الضالل الب ِعيد (‪. ))17‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫* َ(ي ْد ُعو) ‪ُ :‬‬
‫الضال ُل ْالبع ُ‬ ‫ض ُّر ُه وما ال ينف ُع ُه ذلك ُهو َّ‬ ‫الله ما ال ي ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫يد (‪. ))17‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(يدعو ِمن دو ِن ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(ي ْد ُعو ْلن ض ُّر ُه أقر ُب ِمن َّن ْف ِع ِه ل ِبئس اْل ْولى ول ِبئس الع ِش ُير (‪. ))13‬‬
‫‪136‬‬
‫َْ َ‬ ‫َ ْ َ َْ َ َ‬
‫س اْل ْولى ‪ -‬ف ِن ْع َم اْل ْولى) ‪ُ :‬‬ ‫* (ل ِبئ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(ي ْد ُعو ْلن ض ُّر ُه أقر ُب ِمن نف ِع ِه ل ِبئس اْل ْولى ول ِبئس الع ِش ُير (‪. ))13‬‬
‫الله ُهو م ْوال ُك ْم فن ْعم ْاْل ْولى ون ْعم َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الن ِص ُير (‪. ))28‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وج ِاهدوا ِفي الل ِه حق ِجه ِاد ِه هو اجتباك ْم ‪ ...‬واعت ِص ُموا ِب ِ‬
‫َّ َ‬
‫* ِ(إ َّن الله) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِتها ألا ْنه ُار ِإ َّن الله ي ْفع ُل ما ُي ِر ُيد (‪. ))16‬‬ ‫ات جن ٍ‬
‫َّ‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫الله ُي ْد ِخ ُل َّال ِذين آم ُنوا وعم ُلوا َّ‬ ‫َّ َّ‬
‫( ِإن‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ات تج ِري ِمن تح ِتها ألانه ُار يحلون ِفيها ِمن أس ِاور ِمن ذه ٍب ولؤلؤا و ِلباس ُهم ِفيها‬ ‫ات جن ٍ‬ ‫( ِإن الله يد ِخ ُل ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫ح ِر ٌير (‪. ))73‬‬
‫ُ‬ ‫ُ َّ َّ ُ ُّ ُ َّ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ ُ ُ‬
‫ور (‪. ))38‬‬ ‫( ِإن الله يد ِافع ع ِن ال ِذين آمنوا ِإن الله ال ي ِحب كل خو ٍان كف ٍ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫* َ(يف َع ُل َما ُي ِر ُيد ‪َ -‬ي ْه ِدي َمن ُي ِر ُيد ‪َ -‬يف َع ُل َما َيشاء) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِتها ألا ْنه ُار ِإ َّن الله ي ْفع ُل ما ُي ِر ُيد (‪. ))16‬‬ ‫َّ‬
‫ات جن ٍ‬ ‫الص ِالح ِ‬ ‫الله ُي ْد ِخ ُل َّال ِذين آم ُنوا وعم ُلوا َّ‬ ‫َّ َّ‬
‫ِ(إن‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ات وأ َّن الله ي ْه ِدي من ُي ِر ُيد (‪. ))14‬‬ ‫ات ب ِين ٍ‬
‫ُ‬
‫(وكذ ِلك أنزلناه آي ٍ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات ‪ ...‬ومن ُي ِه ِن الل ُه فما ل ُه ِمن ُّمك ِرٍم ِإ َّن الله ي ْفع ُل ما يشاء (‪. ))18‬‬ ‫السماو ِ‬ ‫الله ي ْس ُج ُد ل ُه من في َّ‬
‫ِ‬ ‫(أل ْم تر أن‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬
‫* (أل ْم ت َر أ َّن الل َه) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ ُ ْ‬ ‫ْْ‬ ‫الله ي ْس ُج ُد ل ُه من في َّ‬ ‫َّ َّ‬
‫س والقم ُر ‪. ))18( ...‬‬ ‫ض والشم‬ ‫ات ومن ِفي ألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أل ْم تر أن‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ ْْ ُ ْ ً‬ ‫َّ َّ‬
‫ض ُمخض َّرة ِإ َّن الله ل ِطيف خ ِب ٌير (‪. ))43‬‬ ‫السماء ماء فتص ِبح ألار‬ ‫الله أنزل من َّ‬
‫ِ‬ ‫(أل ْم تر أن‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْْ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫َّ َّ‬
‫ض وال ُفلك ت ْج ِري ِفي الب ْح ِر ِبأ ْم ِر ِه ‪. ))45( ...‬‬ ‫(ألم تر أن الله سخر لكم ما ِفي ألار ِ‬
‫ْ‬
‫يد) ‪ُ :‬‬ ‫ْ َ‬
‫* (الح ِم ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫يد (‪. ))76‬‬ ‫اط الح ِم ِ‬ ‫(وهدوا ِإلى الط ِي ِب ِمن القو ِل وهدوا ِإلى ِصر ِ‬
‫يد (‪. ))46‬‬ ‫الله ل ُهو ْالغن ُّي ْالحم ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ض وِإن‬ ‫ْْ‬ ‫(ل ُه ما في َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات وما ِفي ألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬
‫* وصف البيت الحرام ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اس سواء الع ِاكف ِف ِيه والب ِاد ومن ُي ِر ْد ِف ِيه ِب ِإلح ٍاد‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫ُ ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ِ(إن ال ِذين كفروا ويصدون عن س ِب ِيل الل ِه واْلس ِج ِد الحر ِام ال ِذي جعلناه ِللن ِ‬
‫اب أ ِل ٍيم (‪. ))75‬‬ ‫ُْ ُ ْ ُ ْ‬
‫ِبظل ٍم ن ْ ِذقه ِمن عذ ٍ‬
‫ود (‪. ))74‬‬ ‫الر َّكع ُّ ُ‬
‫السج ِ‬ ‫لط ِائ ِفين و ْالق ِائ ِمين و ُّ‬ ‫َّ‬
‫ل‬‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ت‬‫ِ‬
‫(وإ ْذ ب َّوأنا إل ْبراهيم مكان ْالب ْي ِت أن َّال ُت ْشر ْك بي ش ْي ًئا وطه ْر ب ْ‬
‫ي‬ ‫ِِ ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ِ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ُ ُ ُ ُ ْ ْ َّ َّ ُ ِ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ْ‬
‫يق (‪. ))71‬‬ ‫(ثم ليقضوا تفثهم وليوفوا نذورهم وليطوفوا ِبالبي ِت الع ِت ِ‬
‫ْ ْ ْ‬ ‫ُّ ًّ ُ َّ ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫يق (‪. ))33‬‬ ‫(لكم ِفيها من ِافع ِإلى أج ٍل مسمى ثم م ِحلها ِإلى البي ِت الع ِت ِ‬
‫ْ َّ‬
‫(اس َم الل ِه) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ات على ما رزق ُهم ِمن ب ِهيم ِة ألانع ِام فكلوا ِم ْنها وأط ِعموا الب ِائس الف ِقير (‪. ))78‬‬ ‫اسم الل ِه ِفي أ َّي ٍام َّم ْعلوم ٍ‬ ‫(ليشهدوا منافع ل ُه ْم ويذك ُروا ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً ْ ُ ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫(و ِلك ِل أم ٍة جعلنا منسكا ِليذكروا اسم الل ِه على ما رزقهم ِمن ب ِهيم ِة ألانع ِام ف ِإلهكم ِإله و ِاحد فله أس ِلموا وب ِش ِر اْلخ ِب ِتين (‪. ))36‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ٌ ْ ُ ُ ْ َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اسم الل ِه عل ْيها صواف ف ِإذا وجب ْت ُج ُن ُوبها فكلوا ِم ْنها وأط ِع ُموا الق ِانع‬ ‫(وال ُب ْدن جعلناها لكم ِمن شع ِائ ِر الل ِه لك ْم ِفيها خير فاذكروا‬
‫َّ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬
‫واْل ْعت َّر كذ ِلك س َّخ ْرناها لك ْم لعلك ْم تشك ُرون (‪. ))34‬‬
‫الناس ب ْعض ُهم بب ْعض َّل ُهدم ْت صوام ُع وبي ٌع وصلو ٌ‬
‫ات‬ ‫الله َّ‬‫ُ ُ ُّ َّ ُ ْ ْ ُ َّ‬
‫ع‬ ‫ف‬ ‫د‬ ‫ال‬‫و‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫الل‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ب‬‫ر‬ ‫وا‬‫ول‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ال‬
‫َّ‬
‫إ‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫(الذين ُأ ْخر ُجوا من دياره ْم بغ ْ‬
‫ي‬
‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫الل ُه من ي ُ‬ ‫ُ َّ َّ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ْ‬
‫نص ُر ُه ِإ َّن الله لق ِو ٌّي ع ِز ٌيز (‪. ))60‬‬ ‫اس ُم الل ِه ك ِث ًيرا ولينصرن‬ ‫ومس ِاج ُد ُيذك ُر ِفيها‬
‫َ َ َْْ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ‬
‫يم ِة ألان َع ِام) ‪ُ :‬‬ ‫(على َما َرزق ُهم ِمن ب ِه‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ليشه ُدوا منافع ل ُه ْم ويذك ُروا ْ‬ ‫ْ‬
‫ات على ما رزق ُهم ِمن ب ِهيم ِة ألانع ِام فكلوا ِم ْنها وأط ِعموا الب ِائس الف ِقير (‪. ))78‬‬ ‫اسم الل ِه ِفي أ َّي ٍام َّم ْعلوم ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪137‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ً ْ ُ ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫اسم الل ِه على ما رزق ُهم ِمن ب ِهيم ِة ألانع ِام ف ِإل ُهك ْم ِإل ٌه و ِاح ٌد فل ُه أ ْس ِل ُموا وب ِش ِر‬ ‫(و ِلك ِل أ َّم ٍة جعلنا منسكا ِليذكروا‬
‫ُْ ْ‬
‫اْلخ ِب ِتين (‪. ))36‬‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫* (ش َع ِائ َر الل ِه) ‪ُ :‬‬
‫ُُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫وب (‪. ))37‬‬ ‫(ذ ِلك ومن يع ِظم شع ِائر الل ِه ف ِإنها ِمن تقوى القل ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ ٌ ْ ُ ُ ْ َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اسم الل ِه عل ْيها صواف ‪. ))34( ...‬‬ ‫(وال ُب ْدن جعلناها لكم ِمن شع ِائ ِر الل ِه لك ْم ِفيها خير فاذكروا‬
‫َ ََْ َ َ ً‬
‫نسكا) ‪ُ :‬‬ ‫* (جعلنا م‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ً ْ ُ ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫(و ِلك ِل أ َّم ٍة جعلنا منسكا ِليذكروا اسم الل ِه على ما رزقهم ِمن ب ِهيم ِة ألانع ِام ف ِإلهكم ِإله و ِاحد فله أس ِلموا ‪. ))36( ...‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وه فال ُين ِاز ُع َّنك ِفي ألا ْم ِر و ْاد ُع ِإلى ِربك ِإ َّنك لعلى ُه ًدى ُّم ْست ِق ٍيم (‪. ))42‬‬
‫ْ‬ ‫(ل ُكل ُأ َّمة جع ْلنا منس ًكا ُه ْم ناس ُك ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ٍ‬
‫* َ(و َب ِش ِر) ‪ُ :‬‬
‫ُْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً ْ ُ ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫اسم الل ِه على ما رزق ُهم ‪ ...‬ف ِإل ُهك ْم ِإل ٌه و ِاح ٌد فل ُه أ ْس ِل ُموا وب ِش ِر اْلخ ِب ِتين (‪. ))36‬‬ ‫(و ِلك ِل أ َّم ٍة جعلنا منسكا ِليذكروا‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫الله ُل ُح ُ‬ ‫َّ‬
‫ومها وال ِدماؤها ‪ ...‬كذ ِلك سخرها لك ْم ِل ُتك ِب ُروا الله على ما هداك ْم وب ِش ِر اْل ْح ِس ِنين (‪. ))32‬‬ ‫(لن ينال‬
‫(الذ َ‬ ‫َّ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ْ ُ ْ ُ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ْ ُُ ُ ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫نف ُقون (‪. ))35‬‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين ِإذا ذ ِكر الله و ِجلت قلوب ُهم والص ِاب ِرين على ما أصاب ُهم واْل ِق ِيمي الصال ِة و ِم َّما رزقناهم ي ِ‬
‫َّ‬
‫ض ‪. ))60( ...‬‬ ‫ع‬ ‫الناس ب ْعض ُهم بب ْ‬ ‫الله َّ‬ ‫ُ ُ ُّ َّ ُ ْ ْ ُ َّ‬
‫ع‬ ‫ف‬ ‫د‬ ‫ال‬‫و‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ه‬‫الل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫وا‬ ‫ول‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ال‬
‫َّ‬
‫إ‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫(الذين ُأ ْخر ُجوا من دياره ْم بغ ْ‬ ‫َّ‬
‫ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِِ ِ ِ ٍ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ َّ َّ ُ ْ ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫وف ونه ْوا ع ِن اْلنك ِر ‪. ))61( ...‬‬ ‫ض أقاموا الصالة وآتوا الزكاة وأم ُروا ِباْلع ُر ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ال ِذين ِإن مكناهم ِفي ألار ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ َ َّ ْ َ َ َ َ‬
‫اها ‪ -‬كذ ِل َك َسخ َر َها) ‪ُ :‬‬ ‫* (كذ ِلك سخرن‬
‫ُ ْ َّ ُ ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وال ُب ْدن جعلناها لكم ِمن شع ِائ ِر الل ِه ‪ ...‬وأط ِعموا الق ِانع واْلعتر كذ ِلك سخرناها لكم لعلكم تشكرون (‪. ))34‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الت ْقوى ِمنك ْم كذ ِلك س َّخرها لك ْم ِل ُتك ِب ُروا الله على ما هداك ْم ‪. ))32( ...‬‬
‫ُ‬ ‫ومها وال دم ُاؤها ولكن ين ُال ُه َّ‬ ‫الله ُل ُح ُ‬ ‫َّ‬
‫(لن ينال‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫* ِ(إ َّن الل َه لق ِو ٌّي َع ِز ٌيز) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُ َّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫نص ُر ُه ِإ َّن الله لق ِو ٌّي ع ِزي ٌز (‪. ))60‬‬ ‫الل ُه من ي ُ‬ ‫(ال ِذين أ ْخ ِر ُجوا ِمن ِدي ِار ِه ْم ِبغ ْي ِر ح ٍق ‪ ...‬ولينصرن‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(ما قد ُروا الله ح َّق ق ْد ِر ِه ِإ َّن الله لق ِو ٌّي ع ِز ٌيز (‪. ))26‬‬
‫ألام ُ‬‫الله ُت ْر َج ُع ُ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َ َّ َ َ ُ ْ ُ‬
‫ألا ُ‬
‫ور) ‪ُ :‬‬ ‫ور ‪ -‬و ِإلى ِ‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫اقبة‬ ‫* (و ِلل ِه ع ِ‬
‫ُ ْ ُُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ور (‪. ))61‬‬ ‫وف ونهوا ع ِن اْلنك ِر و ِلل ِه ع ِاقبة ألام ِ‬ ‫ض أقاموا الصالة وآتوا الزكاة وأم ُروا ِباْلع ُر ِ‬ ‫ْ‬
‫(ال ِذين ِإن مكناهم ِفي ألار ِ‬
‫الل ِه ُت ْرج ُع ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ور (‪. ))24‬‬ ‫ألام ُ‬ ‫(ي ْعل ُم ما ب ْين أ ْي ِد ِيه ْم وما خلف ُه ْم وِإلى‬
‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َََ‬
‫* (فكأ ِين ‪َ -‬وكأ ِين ِمن ق ْرَي ٍة) ‪ُ :‬‬
‫يد (‪. ))65‬‬ ‫ص ٍر َّم ِش ٍ‬ ‫(فكأين من ق ْري ٍة أ ْهل ْكناها وهي ظاْل ٌة فهي خاوي ٌة على ُع ُروشها وب ْئر ُّمع َّطل ٍة وق ْ‬
‫ِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ ُ َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(وكأ ِين ِمن قري ٍة أمليت لها و ِهي ظ ِاْلة ثم أخذتها وِإلي اْل ِصير (‪. ))68‬‬
‫َْ‬
‫* (اْل ِص ُير) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ ُ‬
‫(وكأ ِين ِمن ق ْري ٍة أ ْمل ْي ُت لها و ِهي ظ ِاْلة ث َّم أخذ ُتها وِإل َّي اْل ِص ُير (‪. ))68‬‬
‫ْ ْ‬
‫الن ُار وعدها الل ُه ال ِذين كف ُروا و ِبئس اْل ِص ُير (‪. ))27‬‬
‫َّ َّ‬ ‫(وإذا ُت ْتلى عل ْيه ْم آي ُاتنا ‪ُ ...‬ق ْل أف ُأنب ُئ ُكم بشر من ذل ُك ُم َّ‬
‫ِ ٍ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ات) ‪ُ :‬‬ ‫* (فال ِذين آم ُنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫يم (‪. ))50‬‬ ‫ات ل ُهم َّمغ ِفرة ورزق كر ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫(ف َّال ِذين آم ُنوا وعم ُلوا َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ ُ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ْ ُْ ُ‬
‫ات الن ِع ِيم (‪. ))54‬‬ ‫ات ِفي جن ِ‬ ‫(اْللك ي ْوم ِئ ٍذ ِلل ِه يحكم بينهم فال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫َّ‬

‫‪138‬‬
‫* خواتيم آلايات من ‪ُ : 58 –ُ85‬‬
‫ً َّ َّ‬ ‫َّ ْ ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫الله ل ُهو خ ْي ُر َّ‬
‫الر ِاز ِقين (‪. ))58‬‬ ‫(وال ِذين هاج ُروا ِفي س ِب ِيل الل ِه ث َّم ق ِتلوا أ ْو ماتوا لي ْر ُزق َّن ُه ُم الل ُه ِرزقا حسنا وِإن‬
‫يم ح ِل ٌ‬ ‫الله لع ِل ٌ‬ ‫ُ ْ َّ ُ ُّ ْ ً ْ ْ ُ َّ َّ‬
‫يم (‪. ))51‬‬ ‫(ليد ِخلنهم مدخال يرضونه وِإن‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ٌّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ ُ َّ ُ َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫وقب ِب ِه ثم ب ِغي علي ِه لينصرنه الله ِإن الله لعفو غفور (‪. ))40‬‬ ‫(ذ ِلك ومن عاقب ِب ِمث ِل ما ع ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ ُ ُ َّ‬
‫النهار ِفي الل ْي ِل وأ َّن الله س ِم ٌيع ب ِص ٌير (‪. ))41‬‬ ‫النهار و ُيول ُج َّ‬
‫ِ ِ‬
‫الل ْيل في َّ‬
‫ِ‬ ‫(ذ ِلك ِبأن الله ي ِولج‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ ُ َّ َّ ُ ْ ُّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ َّ ُ ْ‬
‫اطل وأن الله هو الع ِلي الك ِبير (‪. ))47‬‬ ‫(ذ ِلك ِبأن الله هو الحق وأن ما يدعون ِمن د ِون ِه هو الب ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ ْ ُ ْْ ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ض ُمخض َّرة ِإ َّن الله ل ِطيف خ ِب ٌير (‪. ))43‬‬ ‫السماء ماء فتص ِبح ألار‬ ‫الله أنزل من َّ‬
‫ِ‬ ‫(أل ْم تر أن‬
‫يد (‪. ))46‬‬ ‫الله ل ُهو ْالغن ُّي ْالحم ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ض وِإن‬ ‫ْْ‬ ‫(ل ُه ما في َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات وما ِفي ألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ َّ ْ َّ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ‬
‫اس لرؤوف ر ِحيم (‪. ))45‬‬ ‫ض ِإال ِب ِإذ ِن ِه ِإن الله ِبالن ِ‬ ‫ض ‪ ..‬ويم ِسك السماء أن تقع على ألار ِ‬ ‫(ألم تر أن الله سخر لكم ما ِفي ألار ِ‬
‫((( لتيسير ربط اْلعنى وعدم الخلط بين الخواتيم يرجى الرجوع إلى ملف اللمسات البيانية في سورة الحج فقد وضحها د‪ .‬فاضل‬
‫ً‬
‫السامرائي بشكل رائع ومبسط جدا ))) ‪.‬‬

‫(س ِم ٌيع َب ِص ٌير) ‪ُ :‬‬


‫* َ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ ُ ُ َّ‬
‫النهار ِفي الل ْي ِل وأ َّن الله س ِم ٌيع ب ِص ٌير (‪. ))41‬‬
‫النهار و ُيول ُج َّ‬
‫ِ ِ‬
‫الل ْيل في َّ‬
‫ِ‬ ‫(ذ ِلك ِبأن الله ي ِولج‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ًُُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫اس ِإن الله س ِميع ب ِصير (‪. ))25‬‬ ‫(الله يصط ِفي ِمن اْلال ِئك ِة رسال و ِمن الن ِ‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪139‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬

‫َ‬
‫* (ق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُْْ‬
‫(ق ْد أفلح اْلؤ ِم ُنون (‪. ))1‬‬
‫صون (‪. ))44‬‬ ‫(ق ْد كان ْت آياتي ُت ْتلى عل ْي ُك ْم ف ُك ُنت ْم على أ ْعقاب ُك ْم تنك ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ َّ َ َّ َّ َ َ َّ َّ‬
‫* (ال ِذين – وال ِذين ‪ِ -‬إن ال ِذين ‪ -‬و ِإن ال ِذين) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬
‫(ال ِذين ُه ْم ِفي صال ِت ِه ْم خ ِاش ُعون (‪. ))7‬‬
‫الل ْغو ُم ْعر ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ضون (‪. ))3‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫(وال ِذين ُه ْم ع ِن‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫اعلون (‪. ))6‬‬ ‫(وال ِذين ه ْم ِللزك ِاة ف ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ُُ‬ ‫َّ‬
‫وج ِه ْم ح ِافظون (‪. ))5‬‬ ‫(وال ِذين هم ِلفر ِ‬
‫اعون (‪. ))8‬‬ ‫(و َّالذين ُه ْم ألماناته ْم وع ْهده ْم ر ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين ه ْم على صلو ِات ِه ْم يح ِافظون (‪. ))1‬‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين ي ِرثون ال ِف ْرد ْوس ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪. ))11‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫( ِإ َّن ال ِذين ُهم ِم ْن خشي ِة رِب ِهم ُّمش ِف ُقون (‪. ))52‬‬
‫َّ‬
‫ات رِب ِه ْم ُي ْؤ ِم ُنون (‪. ))58‬‬ ‫(وال ِذين هم ِبآي ِ‬
‫ُ‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين ُهم ِب ِرب ِه ْم ال ُيش ِركون (‪. ))51‬‬
‫ٌ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين ُي ْؤ ُتون ما آتوا َّوقل ُوب ُه ْم و ِجلة أ َّن ُه ْم ِإلى ِرب ِه ْم ر ِاج ُعون (‪. ))40‬‬
‫ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫اط لن ِاك ُبون (‪. ))26‬‬ ‫الصر ِ‬ ‫(وِإن ال ِذين ال يؤ ِمنون ِباآل ِخر ِة ع ِن ِ‬
‫ََ ْ ََ‬
‫صل َو ِات ِه ْم) ‪ُ :‬‬ ‫* (صال ِت ِهم ‪-‬‬
‫َّ‬
‫(ال ِذين ُه ْم ِفي صال ِت ِه ْم خ ِاش ُعون (‪. ))7‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين ُه ْم على صلو ِات ِه ْم ُيح ِافظون (‪. ))1‬‬
‫ُ ْ ُ َ‬
‫ضون) ‪ُ :‬‬ ‫* (مع ِر‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين هم ع ِن اللغ ِو مع ِرضون (‪. ))3‬‬
‫ض ومن فيه َّن ب ْل أت ْين ُاهم بذ ْكره ْم ف ُه ْم عن ذ ْكرهم ُّم ْعر ُ‬
‫ضون (‪. ))21‬‬ ‫ات و ْألا ْر ُ‬ ‫السماو ُ‬ ‫اءه ْم لفسد ِت َّ‬ ‫(ولو َّاتبع ْالح ُّق أ ْهو ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِِ‬
‫َ‬ ‫ََُْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َِ‬
‫* (فم ِن ‪ -‬ومن) ‪( -‬فأول ِئك) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(فم ِن ْابتغى وراء ذ ِلك فأ ْول ِئك ُه ُم الع ُادون (‪. ))2‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬
‫(فمن ث ُقل ْت مو ِاز ُين ُه فأ ْول ِئك ُه ُم اْل ْف ِل ُحون (‪. ))107‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(وم ْن خ َّف ْت مو ِاز ُين ُه فأ ْول ِئك ال ِذين خ ِس ُروا أ ُنفس ُه ْم ِفي جه َّنم خ ِال ُدون (‪. ))103‬‬
‫(ه ْم ِف َيها) ‪ُ :‬‬ ‫* ُ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين ي ِرثون ال ِف ْرد ْوس ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪. ))11‬‬
‫الن ُار و ُه ْم ِفيها ك ِال ُحون (‪. ))106‬‬ ‫(ت ْلف ُح ُو ُجوه ُه ُم َّ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (خ ِال ُدون) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين ي ِرثون ال ِف ْرد ْوس ُه ْم ِفيها خ ِال ُدون (‪. ))11‬‬
‫‪140‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(وم ْن خ َّف ْت مو ِاز ُين ُه فأ ْول ِئك ال ِذين خ ِس ُروا أ ُنفس ُه ْم ِفي جه َّنم خ ِال ُدون (‪. ))103‬‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ْ ْ‬
‫(ولق ْد خلقنا ِإلانسان ِمن ُسالل ٍة ِمن ِط ٍين (‪. ))17‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد خلقنا ف ْوقك ْم س ْبع طر ِائق وما ك َّنا ع ِن الخل ِق غ ِاف ِلين (‪. ))12‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍه غ ْي ُر ُه أفال ت َّتقون (‪. ))73‬‬ ‫وحا إلى ق ْومه فقال يا ق ْوم ْ‬ ‫ْ ْ ْ ُ ً‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫(ولقد أرسلنا ن ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد آت ْينا ُموس ى ال ِكتاب لعل ُه ْم ي ْهت ُدون (‪. ))61‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ ْ‬
‫استكانوا ِلرِب ِه ْم وما يتض َّر ُعون (‪. ))24‬‬ ‫اب فما‬ ‫(ولقد أخذناهم ِبالعذ ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُ‬
‫اط ُير ألا َّو ِلين (‪. ))83‬‬ ‫(لقد و ِعدنا نحن وآباؤنا هذا ِمن ق ْب ُل ِإن هذا ِإال أس ِ‬
‫َََْ‬
‫* (خلقنا) ‪ُ :‬‬
‫ْ ْ‬
‫(ولق ْد خلقنا ِإلانسان ِمن ُسالل ٍة ِمن ِط ٍين (‪. ))17‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ضغ ًة فخل ْقنا ْاْلُ ْ‬ ‫الن ْطفة علق ًة فخل ْقنا ْالعلقة ُم ْ‬ ‫ُ(ث َّم خل ْقنا ُّ‬
‫ضغة ِعظ ًاما فكس ْونا ال ِعظام ل ْح ًما ث َّم أنشأن ُاه خلقا آخر ‪. ))16( ..‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد خلقنا ف ْوقك ْم س ْبع طر ِائق وما ك َّنا ع ِن الخل ِق غ ِاف ِلين (‪. ))12‬‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫(أفح ِس ْب ُت ْم أ َّنما خل ْقناك ْم عبثا وأ َّنك ْم ِإل ْينا ال ُت ْرج ُعون (‪. ))115‬‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم) ‪ُ :‬‬
‫ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم جعلن ُاه ُنطفة ِفي قر ٍار َّم ِك ٍين (‪. ))13‬‬
‫ُ ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ ْ ُّ ْ‬
‫ضغة ‪. ))16( ..‬‬ ‫النطفة علقة فخل ْقنا العلقة م‬ ‫(ثم خلقنا‬
‫ُ ُ‬
‫(ث َّم ِإ َّنك ْم بعد ذ ِلك ْل ِيتون (‪. ))15‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫(ث َّم ِإ َّنك ْم ي ْوم ال ِقيام ِة ُت ْبعثون (‪. ))14‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم أنشأنا ِمن ب ْع ِد ِه ْم ق ْرًنا آخ ِرين (‪. ))31‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم أنشأنا ِمن ب ْع ِد ِه ْم ق ُرو ًنا آخ ِرين (‪. ))67‬‬
‫وه ‪. ))66( ..‬‬ ‫( ُث َّم أ ْرس ْلنا ُر ُسلنا ت ْترا ُك َّل ما جاء ُأ َّم ًة َّر ُس ُولها ك َّذ ُب ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم أ ْرسلنا ُموس ى وأخ ُاه ه ُارون ِبآي ِاتنا و ُسلط ٍان ُّم ِب ٍين (‪. ))65‬‬
‫َ‬
‫* (ق َر ٍار) ‪ُ :‬‬
‫ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم جعلن ُاه ُنطفة ِفي قر ٍار َّم ِك ٍين (‪. ))13‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ً‬ ‫ْ‬
‫ات قر ٍار وم ِع ٍين (‪. ))50‬‬ ‫(وجعلنا ْابن م ْريم وأ َّمه آية وآو ْيناهما ِإلى رْبو ٍة ذ ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫* (ت َر ًابا َو ِعظ ًاما) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ضغ ًة فخل ْقنا ْاْلُ ْ‬ ‫الن ْطفة علق ًة فخل ْقنا ْالعلقة ُم ْ‬ ‫ُ(ث َّم خل ْقنا ُّ‬
‫ضغة ِعظ ًاما فكس ْونا ال ِعظام ل ْح ًما ث َّم أنشأن ُاه خل ًقا آخر ‪. ))16( ..‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(أي ِع ُدك ْم أ َّنك ْم ِإذا ِم ُّت ْم وك ُنت ْم ُتر ًابا و ِعظ ًاما أ َّنكم ُّمخر ُجون (‪. ))35‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا أ ِئذا ِم ْتنا وك َّنا ُتر ًابا و ِعظ ًاما أ ِئ َّنا ْل ْب ُعوثون (‪. ))87‬‬
‫َ َ َْ‬
‫* (أنشأنا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ضغ ًة فخل ْقنا ْاْلُ ْ‬ ‫الن ْطفة علق ًة فخل ْقنا ْالعلقة ُم ْ‬ ‫ُ(ث َّم خل ْقنا ُّ‬
‫ضغة ِعظ ًاما فكس ْونا ال ِعظام ل ْح ًما ث َّم أنشأنا ُه خل ًقا آخر ‪. ))16( ..‬‬
‫ُُْ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ ُ‬ ‫(فأنش ْأنا ل ُكم به ج َّنات من َّنخيل وأ ْ‬
‫اب لك ْم ِفيها فو ِاك ُه ك ِثيرة و ِم ْنها تأكلون (‪. ))11‬‬ ‫ٍ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ٍ ِ ِ ٍ‬ ‫ِِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم أنشأنا ِمن بع ِد ِهم ق ْرنا آخ ِرين (‪. ))31‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم أنشأنا ِمن ب ْع ِد ِه ْم ق ُر ًونا آخ ِرين (‪. ))67‬‬

‫‪141‬‬
‫ُ َ‬ ‫ُ ُ َ‬
‫* (ت ْب َعثون ‪ُ -‬ي ْب َعثون) ‪ُ :‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫(ث َّم ِإ َّنك ْم ي ْوم ال ِقيام ِة ت ْبعثون (‪. ))14‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(لع ِلي أ ْعم ُل ص ِال ًحا ِفيما ترك ُت كال ِإ َّنها ك ِلمة ُهو ق ِائلها و ِمن ور ِائ ِهم ب ْرز ٌخ ِإلى ي ْو ِم ُي ْبعثون (‪. ))100‬‬
‫الس ْب ِع) ‪ُ :‬‬ ‫ات َّ‬ ‫(س ْب َع َط َرائ َق ‪َ َّ -‬‬ ‫* َ‬
‫الس َماو ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد خلقنا ف ْوقك ْم س ْبع طر ِائق وما ك َّنا ع ِن الخل ِق غ ِاف ِلين (‪. ))12‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ(ق ْل من َّر ُّب َّ‬
‫ات ال َّس ْب ِع ور ُّب الع ْر ِش الع ِظ ِيم (‪. ))84‬‬ ‫السماو ِ‬
‫َ‬ ‫ََ‬
‫* (لق ِاد ُرون) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ َّ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫اب ِب ِه لق ِاد ُرون (‪. ))18‬‬ ‫ض وِإنا على ذه ٍ‬ ‫(وأنزلنا ِمن السماء ماء ِبقد ٍر فأسكناه ِفي ألار ِ‬
‫(وِإ َّنا على أن ُّن ِريك ما ن ِع ُد ُه ْم لق ِاد ُرون (‪. ))15‬‬
‫َُُْ َ‬ ‫َ ٌ‬
‫* (ك ِث َيرة َو ِم ْن َها تأكلون) ‪ُ :‬‬
‫ُُْ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫اب لك ْم ِفيها فو ِاك ُه ك ِثيرة و ِم ْنها تأكلون (‪. ))11‬‬ ‫ات ِمن ن ِخ ٍيل وأعن ٍ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(فأنشأنا لكم ِب ِه جن ٍ‬
‫ُُْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ً ُّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ ُ‬
‫سقيكم ِم َّما ِفي ُبط ِونها ولك ْم ِفيها من ِاف ُع ك ِثيرة و ِم ْنها تأكلون (‪. ))71‬‬ ‫(وِإن لك ْم ِفي ألانع ِام ل ِعبرة ن ِ‬
‫* َ(و ِإ َّن) ‪ُ :‬‬
‫ُُْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ً ُّ‬ ‫َّ ُ ْ ْ ْ‬
‫سقيكم ِم َّما ِفي ُبط ِونها ولك ْم ِفيها من ِاف ُع ك ِثيرة و ِم ْنها تأكلون (‪. ))71‬‬ ‫(وِإن لكم ِفي ألانع ِام ل ِعبرة ن ِ‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ ُ ً‬
‫(وِإ َّن ه ِذ ِه أ َّم ُتك ْم أ َّمة و ِاحدة وأنا رُّبك ْم ف َّات ُقو ِن (‪. ))57‬‬
‫ْ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫اط لن ِاك ُبون (‪. ))26‬‬ ‫الصر ِ‬ ‫(وِإن ال ِذين ال يؤ ِمنون ِباآل ِخر ِة ع ِن ِ‬
‫َ َْ‬
‫* (أ ْر َسلنا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍه غ ْي ُر ُه أفال ت َّت ُقون (‪. ))73‬‬
‫َّ‬ ‫وحا إلى ق ْومه فقال يا ق ْوم ْ‬ ‫ْ ْ ْ ُ ً‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫(ولقد أرسلنا ن ِ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍه غ ْي ُر ُه أفال ت َّت ُقون (‪. ))37‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫(فأ ْرس ْلنا فيه ْم ر ُس ًوال م ْن ُه ْم أن ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ ً َّ ُ ُ َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم أ ْرسلنا رسلنا تترا كل ما جاء أمة رسولها كذبوه ‪. ))66( ..‬‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم أ ْرسلنا ُموس ى وأخ ُاه ه ُارون ِبآي ِاتنا و ُسلط ٍان ُّم ِب ٍين (‪. ))65‬‬
‫(ف َق َ‬ ‫َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولقد أ ْرسلنا نوحا ِإلى ق ْو ِم ِه فقال يا ق ْو ِم اع ُبدوا الله ما لكم ِمن ِإل ٍه غي ُره أفال تتقون (‪. ))73‬‬
‫ُ‬
‫ضل عل ْيك ْم ‪. ))76( ..‬‬ ‫(فقال ْاْل ُأل َّالذين كف ُروا من ق ْومه ما هذا إ َّال بش ٌر م ْث ُل ُك ْم ُير ُيد أن يتف َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ََ‬
‫* (أفال) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍه غ ْي ُر ُه أفال ت َّت ُقون (‪. ))73‬‬
‫َّ‬ ‫وحا إلى ق ْومه فقال يا ق ْوم ْ‬ ‫ْ ْ ْ ُ ً‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫(ولقد أرسلنا ن ِ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍه غ ْي ُر ُه أفال ت َّت ُقون (‪. ))37‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫(فأ ْرس ْلنا فيه ْم ر ُس ًوال م ْن ُه ْم أن ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ُ ْ ُ ُ ُ ْ ُ َّ‬
‫(وهو ال ِذي يح ِيي وي ِميت وله اخ ِتالف اللي ِل والنه ِار أفال تع ِقلون (‪. ))80‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬
‫(سي ُقولون ِلل ِه ق ْل أفال تذك ُرون (‪. ))85‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬
‫(سي ُقولون ِلل ِه ق ْل أفال ت َّت ُقون (‪. ))82‬‬
‫َ َّ ُ َ‬
‫* (تتقون) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍه غ ْي ُر ُه أفال ت َّت ُقون (‪. ))73‬‬
‫َّ‬ ‫وحا إلى ق ْومه فقال يا ق ْوم ْ‬ ‫ْ ْ ْ ُ ً‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫(ولقد أرسلنا ن ِ‬
‫اع ُب ُدوا الله ما لكم ِم ْن ِإل ٍه غ ْي ُر ُه أفال ت َّت ُقون (‪. ))37‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫(فأ ْرس ْلنا فيه ْم ر ُس ًوال م ْن ُه ْم أن ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ ُ ُ ْ ُ َّ ً‬
‫(وِإ َّن ه ِذ ِه أمتكم أمة و ِاحدة وأنا ربكم فاتقو ِن (‪. ))57‬‬ ‫ْ‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬
‫(سي ُقولون ِلل ِه ق ْل أفال ت َّت ُقون (‪. ))82‬‬
‫‪142‬‬
‫َ َ َ ْ ََ ُ َ َ َ ْ ََ ُ‬
‫ال اْلَل) ‪ُ :‬‬ ‫* (فقال اْلَل ‪ -‬وق‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ضل عل ْيك ْم ول ْو شاء الله ألنزل مال ِئكة َّما س ِم ْعنا ِبهذا ِفي آب ِائنا‬
‫ُ‬ ‫(فقال ْاْل ُأل َّالذين كف ُروا من ق ْومه ما هذا إال بش ٌر مثلك ْم ُير ُيد أن يتف َّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬
‫ألا َّو ِلين (‪. ))76‬‬
‫ُُْ‬ ‫ُْ ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫الدنيا ما هذا ِإال بش ٌر ِمثلك ْم يأك ُل ِم َّما تأكلون ِم ْن ُه‬ ‫(وقال اْلأل ِمن ق ْو ِم ِه ال ِذين كف ُروا وكذ ُبوا ِب ِلقاء آلا ِخر ِة وأترفن ُاه ْم ِفي الحي ِاة‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ويشر ُب ِم َّما تشرُبون (‪. ))33‬‬
‫َ َّ َ ْ ُ ُ‬
‫* َ(ما َهذا ِإال َبش ٌر ِمثلك ْم) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬
‫ضل عل ْيك ْم ول ْو شاء الل ُه ألنزل مال ِئكة ‪. ))76( ..‬‬
‫ُ‬ ‫(فقال ْاْل ُأل َّالذين كف ُروا من ق ْومه ما هذا إ َّال بش ٌر م ْث ُل ُك ْم ُير ُيد أن يتف َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الد ْنيا ما هذا إ َّال بش ٌر م ْث ُل ُك ْم ي ْأ ُك ُل م َّما ت ْأ ُك ُلون م ْنهُ‬ ‫(وقال ْاْل ُأل من ق ْومه َّالذين كف ُروا وك َّذ ُبوا بلقاء ْآلاخرة وأ ْتر ْفن ُاه ْم في ْالحياة ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ً ْ ُ ْ َّ ُ ْ ً َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ويشر ُب ِم َّما تشربون (‪ )33‬ول ِئن أطعتم بشرا ِمثلكم ِإنكم ِإذا لخ ِاسرون (‪. ))36‬‬
‫ُ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُْ‬
‫(فقالوا أنؤ ِم ُن ِلبشرْي ِن ِمث ِلنا وق ْو ُم ُهما لنا ع ِاب ُدون (‪. ))62‬‬
‫َْ َ َْ ُ َ‬
‫* (ألا َّو ِلين ‪ -‬ألا َّولون) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬
‫ضل عل ْيك ْم ول ْو شاء الل ُه ألنزل مال ِئكة َّما س ِم ْعنا ِبهذا ِفي آب ِائنا‬
‫ُ‬ ‫(فقال ْاْل ُأل َّالذين كف ُروا من ق ْومه ما هذا إ َّال بش ٌر م ْث ُل ُك ْم ُير ُيد أن يتف َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬
‫ألا َّو ِلين (‪. ))76‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(أفل ْم ي َّد َّب ُروا ْالق ْول أ ْم ج ُ‬
‫اءه ُم ألا َّو ِلين (‪. ))48‬‬ ‫اءهم َّما ل ْم يأ ِت آب‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(ب ْل قالوا ِمثل ما قال ألا َّولون (‪. ))81‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُ‬
‫اط ُير ألا َّو ِلين (‪. ))83‬‬ ‫(لقد و ِعدنا نحن وآباؤنا هذا ِمن قب ُل ِإن هذا ِإال أس ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫* ِ(إ ْن ُه َو ِإال َر ُج ٌل ‪ِ -‬إ ْن ِه َي ِإال) ‪ُ :‬‬
‫صوا ِب ِه ح َّتى ِح ٍين (‪. ))75‬‬ ‫(إ ْن ُهو إ َّال ر ُج ٌل به ج َّن ٌة فترَّب ُ‬
‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫( ِإن ِهي ِإال حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن ِبمبع ِوثين (‪. ))32‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫( ِإ ْن ُهو ِإال ر ُج ٌل افترى على الل ِه ك ِذ ًبا وما ن ْح ُن ل ُه ِب ُم ْؤ ِم ِنين (‪. ))38‬‬
‫(ح َّتى ِح ٍين) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫صوا ِب ِه ح َّتى ِح ٍين (‪. ))75‬‬ ‫(إ ْن ُهو إ َّال ر ُج ٌل به ج َّن ٌة فترَّب ُ‬
‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(فذرهم ِفي غم ِرت ِهم حتى ِح ٍين (‪. ))56‬‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫َّ ٌ‬
‫* ِ(ب ِه ِجنة) ‪ُ :‬‬
‫صوا ِب ِه ح َّتى ِح ٍين (‪. ))75‬‬ ‫(إ ْن ُهو إ َّال ر ُج ٌل به ج َّن ٌة فترَّب ُ‬
‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُُ ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ُ‬
‫(أم يقولون ِب ِه ِجنة بل جاءهم ِبالح ِق وأكثرهم ِللح ِق ك ِارهون (‪. ))20‬‬
‫(ق َ‬ ‫َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫اصن ِع ال ُفلك ِبأ ْع ُي ِننا ‪. )...‬‬ ‫انص ْرني بما كذ ُبون (‪ )74‬فأ ْوح ْينا إل ْيه أن ْ‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫(قال رب ُ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال ر ِب انص ِرني ِبما كذبو ِن (‪ )31‬قال عما ق ِل ٍيل ليص ِبحن ن ِاد ِمين (‪. ))60‬‬
‫ْ‬
‫(قال اخس ُؤوا ِفيها وال ُتك ِل ُمو ِن (‪. ))108‬‬
‫ض عدد ِس ِنين (‪. ))117‬‬ ‫ْ ُْ ْ ْ ْ‬
‫(قال كم ل ِبثتم ِفي ألار ِ‬
‫َّ ْ َّ ً َّ ُ ُ‬
‫(قال ِإن ل ِبث ُت ْم ِإال ق ِليال ل ْو أ َّنك ْم ك ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪. ))116‬‬
‫َ َ‬
‫* (ف ِإذا) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫استو ْيت أنت ومن َّمعك على ال ُفل ِك ف ُق ِل الح ْم ُد ِلل ِه ال ِذي ن َّجانا ِمن الق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))78‬‬ ‫(فإذا ْ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬
‫ور فال أنساب بينهم يوم ِئ ٍذ وال يتساءلون (‪. ))101‬‬ ‫(ف ِإذا ن ِفخ ِفي الص ِ‬
‫‪143‬‬
‫َّ َ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬ ‫* (الظ ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫استو ْيت أنت ومن َّمعك على الفل ِك فق ِل الح ْم ُد ِلل ِه ال ِذي ن َّجانا ِمن الق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))78‬‬ ‫(فإذا ْ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ًُْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ُ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ْ ُ ْ‬
‫(فأخذتهم الصيحة ِبالح ِق فجعلناهم غثاء فبعدا ِللقو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))61‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ر ِب فال ت ْجعل ِني ِفي الق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))16‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(رَّبنا أخ ِر ْجنا ِم ْنها ف ِإ ْن ُع ْدنا ف ِإ َّنا ظ ِاْلون (‪. ))102‬‬
‫ُ‬
‫* َ(وقل) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُْ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫نزلين (‪. ))71‬‬ ‫(وقل َّر ِب أ ِنزل ِني ُمنزال ُّمباركا وأنت خي ُر اْل ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫اط ِين (‪. ))12‬‬ ‫ات الشي ِ‬ ‫(وقل َّر ِب أعوذ ِبك ِمن همز ِ‬
‫اغ ِف ْر و ْارح ْم وأنت خ ْي ُر َّ‬ ‫ُ َّ ْ‬
‫الر ِاح ِمين (‪. ))118‬‬ ‫(وقل ر ِب‬
‫َ‬ ‫الراز ِقين ‪ -‬خ ْي ُر َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َْ ْ‬
‫اح ِمين) ‪ُ :‬‬ ‫الر ِ‬ ‫نزلين ‪ -‬خير ِ‬ ‫* (خي ُر اْل ِ ِ‬
‫ْ ُْ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫نزلين (‪. ))71‬‬ ‫(وقل َّر ِب أ ِنزل ِني ُمنزال ُّمباركا وأنت خي ُر اْل ِ ِ‬
‫الر ِاز ِقين (‪. ))27‬‬ ‫اج ربك خ ْي ٌر و ُهو خ ْي ُر َّ‬ ‫(أ ْم ت ْسأ ُل ُه ْم خ ْر ًجا فخر ُ‬
‫ُ‬ ‫ِ‬
‫َّ ْ‬
‫الر ِاح ِمين (‪. ))101‬‬ ‫اغ ِف ْر لنا و ْارح ْمنا وأنت خ ْي ُر َّ‬ ‫يق ِم ْن ِعب ِادي ي ُقولون رَّبنا آمنا ف‬ ‫(إ َّن ُه كان فر ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ ْ‬
‫(وقل ر ِب اغ ِفر وارحم وأنت خير الر ِاح ِمين (‪. ))118‬‬
‫ُ َُ َ ُ َ َ‬
‫وع ُدون) ‪ُ :‬‬ ‫وعدون ‪ -‬ي‬ ‫* (ت ُ‬
‫(ه ْيهات هيهات ِْلا توعدون (‪. ))34‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬
‫(قل َّر ِب ِإ َّما ُت ِري ِني ما ُيوع ُدون (‪. ))13‬‬
‫َ ََ ُ َ‬
‫* ِ(ب َم ْب ُع ِوثين ‪ْ -‬ل ْب ُعوثون) ‪ُ :‬‬
‫وت ون ْحيا وما ن ْح ُن ِبم ْب ُع ِوثين (‪. ))32‬‬ ‫الد ْنيا ن ُم ُ‬ ‫(إ ْن هي إ َّال حي ُاتنا ُّ‬
‫ِ ِ ِ‬
‫ً َّ ْ ُ ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا أ ِئذا ِمتنا وكنا ترابا و ِعظاما أ ِئنا ْلبعوثون (‪. ))87‬‬
‫ْ‬
‫* ِ(بال َح ِق) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ُ ْ‬
‫الص ْيحة ِبالح ِق فجعلن ُاه ْم غثاء ف ُب ْع ًدا ِللق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))61‬‬ ‫(فأخذتهم‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫نطق ِبالح ِق وه ْم ال ُيظل ُمون (‪. ))47‬‬ ‫اب ي ِ‬ ‫ف نف ًسا إال و ْسعها ولد ْينا ِكت ٌ‬
‫ِ‬ ‫(وال نك ِل‬
‫ْ ُُ ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫(أ ْم ي ُقولون ِب ِه ِجنة ب ْل جاءهم ِبالح ِق وأكثرهم ِللح ِق ك ِارهون (‪. ))20‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ْ‬
‫(ب ْل أت ْين ُاهم ِبالح ِق وِإ َّن ُه ْم لك ِاذ ُبون (‪. ))10‬‬
‫َْ‬ ‫(ف َج َع ْل َن ُ‬ ‫َ‬
‫اه ْم – َو َج َعلنا ُه ْم) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫الص ْيحة ِبالح ِق فجعلن ُاه ْم غثاء ف ُب ْع ًدا ِللق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))61‬‬ ‫(فأخذ ْت ُه ُم َّ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ضا وجعلن ُاه ْم أح ِاديث ف ُب ْع ًدا ِلق ْو ٍم ال ُي ْؤ ِم ُنون (‪. ))66‬‬ ‫وه فأ ْتب ْعنا ب ْعض ُهم ب ْع ً‬ ‫ُ(ث َّم أ ْرس ْلنا ُر ُسلنا ت ْترا ُك َّل ما جاء ُأ َّم ًة َّر ُس ُولها ك َّذ ُب ُ‬
‫َ‬
‫* (ف ُب ْع ًدا) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ُ ْ‬
‫الص ْيحة ِبالح ِق فجعلن ُاه ْم غثاء ف ُب ْع ًدا ِللق ْو ِم الظ ِ ِاْلين (‪. ))61‬‬ ‫(فأخذتهم‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم أ ْرسلنا ُر ُسلنا تترا ك َّل ما جاء أ َّمة َّر ُسولها كذ ُبوه فأتب ْعنا ب ْعض ُهم ب ْعضا وجعلناه ْم أح ِاديث ف ُب ْعدا ِلق ْو ٍم ال ُيؤ ِمنون (‪. ))66‬‬
‫* َ(ما) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ما ت ْس ِب ُق ِم ْن أ َّم ٍة أجلها وما ي ْستأ ِخ ُرون (‪. ))63‬‬
‫ُ‬ ‫ً َّ‬ ‫َّ‬
‫(ما َّاتخذ الل ُه ِمن ول ٍد وما كان مع ُه ِم ْن ِإل ٍه ِإذا لذهب ك ُّل ِإل ٍه ِبما خلق ‪. ))11( ..‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* ِ(في غ ْم َرِت ِه ْم ‪ِ -‬في غ ْم َر ٍة) ‪ُ :‬‬
‫‪144‬‬
‫(فذ ْر ُه ْم ِفي غ ْم ِرت ِه ْم ح َّتى ِح ٍين (‪. ))56‬‬
‫ُ‬ ‫(ب ْل ُق ُل ُوب ُه ْم في غ ْمر ٍة ِم ْن هذا ول ُه ْم أ ْعم ٌ‬
‫ال ِمن ُدو ِن ذ ِلك ُه ْم لها ع ِاملون (‪. ))43‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َن َ َّ َ َ َ َ ْ ُ ْ َ َّ‬
‫* (أيحسبو أن ُما ‪ -‬أفح ِسبتم أنما) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫(أي ْحس ُبون أ َّنما ن ِم ُّد ُهم ِب ِه ِمن َّم ٍال وب ِنين (‪. ))55‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ‬
‫(أفح ِس ْب ُت ْم أ َّنما خلقناك ْم عبثا وأ َّنك ْم ِإل ْينا ال ت ْرج ُعون (‪. ))115‬‬
‫ْ َْ‬ ‫ُ َ ُ َ‬ ‫ْ َْ‬ ‫ُ َ ُ َ‬
‫ات) ‪ُ :‬‬ ‫ات ‪ -‬يس ِارعون ِفي ال ُخي َر ِ‬ ‫* (نس ِارع ل ُه ْم ِفي الخي َر ِ‬
‫ات بل ال يش ُع ُرون (‪))54‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫(نس ِارع ل ُه ْم ِفي الخير ِ‬
‫ات و ُه ْم لها س ِابقون (‪. ))41‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُْ‬
‫(أول ِئك يس ِارعون ِفي الخير ِ‬
‫ْ ُ َ‬
‫* ُ(يش ِركون) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين ُهم ِب ِرب ِه ْم ال ُيش ِركون (‪. ))51‬‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(ع ِال ِم الغ ْي ِب والشهاد ِة فتعالى ع َّما ُيش ِركون (‪. ))17‬‬
‫* َ(ب ْل) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫(ب ْل ُق ُل ُوب ُه ْم في غ ْمر ٍة ِم ْن هذا ول ُه ْم أ ْعم ٌ‬
‫ال ِمن ُدو ِن ذ ِلك ُه ْم لها ع ِاملون (‪. ))43‬‬ ‫ِ‬
‫ْ َّ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫(ب ْل قالوا ِمثل ما قال ألاولون (‪. ))81‬‬
‫ْ‬
‫(ب ْل أت ْين ُاهم ِبالح ِق وِإ َّن ُه ْم لك ِاذ ُبون (‪. ))10‬‬
‫َ َ‬
‫(ح َّتى ِإذا) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫َّ‬
‫اب ِإذا هم يجأرون (‪. ))46‬‬ ‫(حتى ِإذا أخذنا متر ِف ِيهم ِبالعذ ِ‬
‫اب ش ِد ٍيد ِإذا ُه ْم ِف ِيه ُم ْب ِل ُسون (‪. ))22‬‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(حتى ِإذا فتحنا علي ِهم بابا ذا عذ ٍ‬
‫ْ‬
‫(ح َّتى ِإذا جاء أحد ُه ُم اْل ْو ُت قال ر ِب ْار ِج ُعو ِن (‪. ))11‬‬
‫َ َ َْ ُ ْ ََ‬ ‫ْ ََ‬ ‫َ َ َْ َُْ‬
‫اب) ‪ُ :‬‬ ‫اب ‪ -‬أخذناهم ِبالعذ ِ‬ ‫* (أخذنا متر ِف ِيهم ِبالعذ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫َّ‬
‫اب ِإذا ُه ْم ي ْجأ ُرون (‪. ))46‬‬ ‫(حتى ِإذا أخذنا متر ِف ِيهم ِبالعذ ِ‬
‫استك ُانوا ِل ِرب ِه ْم وما يتض َّر ُعون (‪. ))24‬‬ ‫(ولق ْد أخ ْذنا ُهم ب ْالعذاب فما ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َ َُْ ََْ ُ ْ َ ُ ُ‬
‫* (آي ِاتي تتلى عليكم فكنتم) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫نكصون (‪. ))44‬‬ ‫(قد كانت آي ِاتي تتلى عليكم فكنتم على أعق ِابكم ت ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫(أل ْم تك ْن آي ِاتي ُت ْتلى عل ْيك ْم فك ُنتم ِبها ُتك ِذ ُبون (‪. ))105‬‬
‫َ‬
‫* (أ ْم) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ‬
‫نك ُرون (‪. ))41‬‬ ‫(أ ْم ل ْم يع ِرفوا رسول ُه ْم ف ُه ْم له ُم ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫اءهم ِبالح ِق وأكث ُر ُه ْم ِللح ِق ك ِار ُهون (‪. ))20‬‬ ‫(أ ْم ي ُقولون ِب ِه ِج َّنة ب ْل ج‬
‫الر ِاز ِقين (‪. ))27‬‬ ‫اج ربك خ ْي ٌر و ُهو خ ْي ُر َّ‬ ‫(أ ْم ت ْسأ ُل ُه ْم خ ْر ًجا فخر ُ‬
‫ْ ْ َ ْ َََْ ُ ْ‬ ‫ِ‬
‫اهم ِبال َح ِق) ‪ُ :‬‬ ‫اهم ِب ِذك ِر ِهم ‪ -‬بل أتين‬ ‫* َ(ب ْل َأ َت ْي َن ُ‬
‫ض ومن فيه َّن ب ْل أت ْين ُاهم بذ ْكره ْم ف ُه ْم عن ذ ْكرهم ُّم ْعر ُ‬
‫ضون (‪. ))21‬‬ ‫ات و ْألا ْر ُ‬ ‫السماو ُ‬ ‫اءه ْم لفسد ِت َّ‬ ‫(ولو َّاتبع ْالح ُّق أ ْهو ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ ُ ْ‬
‫(بل أتيناهم ِبالح ِق وِإنهم لك ِاذبون (‪. ))10‬‬
‫َ‬
‫* َ(ول ْو) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض ٍر لل ُّجوا ِفي طغي ِان ِه ْم ي ْعم ُهون (‪. ))25‬‬ ‫(ول ْو ر ِح ْمن ُاه ْم وكش ْفنا ما ِب ِهم ِمن‬
‫ض ومن ِف ِيه َّن ‪. ))21( ..‬‬ ‫ات و ْألا ْر ُ‬ ‫السماو ُ‬ ‫اءه ْم لفسد ِت َّ‬ ‫(ولو َّاتبع ْالح ُّق أ ْهو ُ‬
‫ِ‬
‫‪145‬‬
‫َّ‬
‫* َ(و ُه َو ال ِذي) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(و ُهو َّال ِذي أنشأ ل ُك ُم َّ‬
‫الس ْمع وألا ْبصار وألاف ِئدة ق ِليال َّما تشك ُرون (‪. ))28‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ْْ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض وِإل ْي ِه ت ْحش ُرون (‪. ))21‬‬ ‫(وهو ال ِذي ذرأكم ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫الل ْيل و َّ‬ ‫ُ َّ ُ ْ ُ ُ ُ ْ ُ َّ‬
‫النه ِار أفال ت ْع ِقلون (‪. ))80‬‬ ‫(وهو ال ِذي يح ِيي وي ِميت وله اخ ِتالف ِ‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا أ ِئذا ِم ْتنا وك َّنا تر ًابا و ِعظ ًاما أ ِئ َّنا ْل ْب ُعوثون (‪. ))87‬‬
‫ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا رَّبنا غلب ْت عل ْينا ِشقوتنا وك َّنا ق ْو ًما ض ِالين (‪. ))104‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫اسأ ْل الع ِادين (‪. ))113‬‬ ‫(قالوا ل ِبثنا ي ْو ًما أ ْو ب ْعض ي ْو ٍم ف‬
‫ُ ُ َ َ َ‬
‫* ِ(إن كنت ْم ت ْعل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ(قل ْلن ْألا ْر ُ‬
‫ض ومن ِفيها ِإن ك ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪. ))86‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل من ِبي ِد ِه ملكوت ك ِل ش ي ٍء وهو ي ِجير وال يجار علي ِه ِإن كنتم تعلمون (‪. ))88‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫َّ ْ َّ ً َّ ُ ُ‬
‫(قال ِإن ل ِبث ُت ْم ِإال ق ِليال ل ْو أ َّنك ْم ك ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪. ))116‬‬
‫ُ‬
‫* (قل) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫( ُقل ْلن ْألا ْر ُ‬
‫ض ومن ِفيها ِإن ك ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪. ))86‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ُّ ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬
‫ات السب ِع ورب العر ِش الع ِظ ِيم (‪. ))84‬‬ ‫(ق ْل من رب السماو ِ‬ ‫َّ‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫وت ك ِل ش ْي ٍء و ُهو ُي ِج ُير وال ُيج ُار عل ْي ِه ِإن ك ُنت ْم ت ْعل ُمون (‪. ))88‬‬ ‫(ق ْل من ِبي ِد ِه ملك‬
‫ُ‬
‫(قل َّر ِب ِإ َّما ُت ِري ِني ما ُيوع ُدون (‪. ))13‬‬
‫َ ُ ُ َ َّ‬
‫(س َيقولون ِلل ِه) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َُّ‬ ‫ُ ُ ن َّ ُْ‬
‫(سيقولو ِلل ِه قل أفال تذكرون (‪. ))85‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬
‫(سي ُقولون ِلل ِه ق ْل أفال ت َّت ُقون (‪. ))82‬‬
‫َّ ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬
‫(سي ُقولون ِلل ِه ق ْل فأنى ت ْسح ُرون (‪. ))81‬‬
‫ش) ‪ُ :‬‬ ‫َ ُّ ْ َ ْ‬
‫* (رب العر ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ(ق ْل من َّر ُّب َّ‬
‫الس ْب ِع ور ُّب الع ْر ِش الع ِظ ِيم (‪. ))84‬‬ ‫ات َّ‬ ‫السماو ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬
‫(فتعالى الل ُه اْل ِل ُك الح ُّق ال ِإله ِإال ُهو ر ُّب الع ْر ِش الك ِر ِيم (‪. ))114‬‬
‫ُ َ‬
‫* َ(ي ِصفون) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُ ُّ‬ ‫ً َّ‬ ‫َّ ُ‬
‫ض ُس ْبحان الل ِه ع َّما ي ِص ُفون (‪. ))11‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ ْ‬
‫(ما اتخذ الله ِمن ول ٍد وما كان معه ِمن ِإل ٍه ِإذا لذهب كل ِإل ٍه ِبما خلق ولعال بعضهم على بع ٍ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫الس ِيئة ن ْح ُن أ ْعل ُم ِبما ي ِص ُفون (‪. ))14‬‬ ‫(ادف ْع ب َّالتي هي أ ْحس ُن َّ‬ ‫ْ‬
‫ِ ِ ِ‬
‫* َ(و َم ْن ) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(وم ْن خ َّف ْت مو ِاز ُين ُه فأ ْول ِئك ال ِذين خ ِس ُروا أ ُنفس ُه ْم ِفي جه َّنم خ ِال ُدون (‪. ))103‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ومن ي ْد ُع مع الل ِه ِإل ًها آخر ال ُب ْرهان ل ُه ِب ِه ف ِإ َّنما ِحس ُاب ُه ِعند ِرب ِه ِإ َّن ُه ال ُي ْف ِل ُح الك ِاف ُرون (‪. ))112‬‬

‫‪146‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬

‫َْ َْ‬
‫* (أن َزلنا) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ٌ ْ ْ‬
‫ات لعلك ْم تذك ُرون (‪. ))1‬‬ ‫ات ب ِين ٍ‬‫(سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا ِفيها آي ٍ‬
‫ً ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫ات ومثال ِمن ال ِذين خل ْوا ِم ْن ق ْب ِلك ْم وم ْو ِعظة ِلل ُم َّت ِقين (‪. ))36‬‬ ‫ات ُمب ِين ٍ‬
‫(ولقد أنزلنا ِإل ْيك ْم آي ٍ‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫اط ُم ْست ِق ٍيم (‪. ))64‬‬ ‫ات والله ي ْه ِدي من يش ُاء ِإلى ِصر ٍ‬ ‫ات ُمب ِين ٍ‬‫(لقد أنزلنا آي ٍ‬
‫َ َّ ُ‬
‫* (ل َعلك ْم) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ٌ ْ ْ‬
‫ات لعلك ْم تذك ُرون (‪. ))1‬‬ ‫(سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا ِفيها آي ٍ‬
‫ات ب ِين ٍ‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ال ت ْدخلوا ُب ُيوتا غ ْير ُب ُي ِوتك ْم ح َّتى ‪ ..‬ذ ِلك ْم خ ْي ٌر لك ْم لعلك ْم تذك ُرون (‪. ))72‬‬
‫َّ ُ ُ‬ ‫ُْْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ ُ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫يعا أ ُّيها اْلؤ ِم ُنون لعلك ْم ت ْف ِل ُحون (‪. ))31‬‬
‫الله جم ً‬ ‫ْ ْ‬
‫ات يغضضن ِمن أبص ِار ِهن ‪ ..‬وتوبوا ِإلى ِ ِ‬ ‫(وق ْل ِلل ُمؤ ِمن ِ‬
‫َّ ُ‬
‫الر ُسول لعلك ْم ُت ْرح ُمون (‪. ))54‬‬ ‫يعوا َّ‬ ‫الزكاة وأط ُ‬
‫ِ‬
‫الصالة و ُآتوا َّ‬
‫(وأق ُيموا َّ‬
‫ِ‬
‫َّ ُ ْ ْ ُ‬ ‫ُ ُ َّ ُ ُ ُ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ات لعلكم تع ِقلون (‪. ))41‬‬ ‫(ليس على ألاعمى حرج ‪ ..‬كذ ِلك يب ِين الله لكم آلاي ِ‬
‫َ ْ‬
‫اجل ُد ُ‬
‫وه ْم) ‪ُ :‬‬ ‫َ ْ ُ‬
‫* (فاج ِلدوا _ ف ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ ٌ‬ ‫ْ ُ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ َّ‬
‫اج ِل ُدوا ك َّل و ِاح ٍد ِم ْن ُهما ِمائة جلد ٍة وال تأخذك ْم ِب ِهما رأفة ِفي ِد ِين الل ِه ‪. ))7( ..‬‬
‫الزاني ف ْ‬
‫(الز ِانية و ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ً‬ ‫(و َّالذين ي ْر ُمون ْاْلُ ْحصنات ُث َّم ل ْم ي ْأ ُتوا بأ ْربعة ُشهداء ف ْ‬
‫اج ِل ُدو ُه ْم ثم ِانين جلدة وال ت ْقبلوا ل ُه ْم شهادة أب ًدا ‪. ))6( ..‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُُْ ُْ ُ َ ْ ُُْ ْ َ‬
‫* ِ(إن كنت ْم تؤ ِمنون ‪ِ -‬إن كنت ْم ُمؤ ِم ِنين) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ َّ‬
‫اج ِل ُدوا ك َّل و ِاح ٍد ِم ْن ُهما ِمائة جلد ٍة ‪ ..‬وليشه ْد عذاب ُهما ط ِائفة ِمن اْل ْؤ ِم ِنين (‪. ))7‬‬ ‫الزاني ف ْ‬
‫(الز ِانية و ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ُ َّ ُ ْ ُ ُ ْ‬
‫ودوا ِ ِْلث ِل ِه أب ًدا ِإ ْن ك ْن ُت ْم ُم ْؤ ِم ِنين (‪. ))12‬‬‫(ي ِعظكم الله أن تع‬
‫َ َّ ُ‬ ‫َّ َ ُ َ َّ‬
‫الزاني – َّ‬
‫الزا ِن َية) ‪ُ :‬‬‫الزا ِني ‪ ..‬و‬ ‫* (الزا ِنية و ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ ٌ‬ ‫ْ ُ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ َّ‬
‫اج ِل ُدوا ك َّل و ِاح ٍد ِم ْن ُهما ِمائة جلد ٍة وال تأخذك ْم ِب ِهما رأفة ِفي ِد ِين الل ِه ‪. ))7( ..‬‬ ‫الزاني ف ْ‬
‫(الز ِانية و ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً ْ ُ ْ ً َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫الز ِانية ال ي ْن ِك ُحها ِإال ز ٍان أ ْو ُمش ِر ٌك و ُح ِرم ذ ِلك على اْل ْؤ ِم ِنين (‪. ))3‬‬‫الز ِاني ال ي ْن ِك ُح ِإال ز ِانية أو مش ِركة و‬
‫( َّ‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫(الذ َ‬
‫ين َي ْر ُمون) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫َّ‬
‫وه ْم ثم ِانين جلدة وال ت ْقبلوا ل ُه ْم شهادة أب ًدا ‪. ))6( ..‬‬ ‫اجل ُد ُ‬
‫ْ‬
‫ات ث َّم ل ْم يأتوا ِبأ ْربع ِة شهداء ف ِ‬‫(وال ِذين ي ْر ُمون اْلحصن ِ‬
‫َّ‬
‫الل ِه إ َّن ُه ِْلن َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))4‬‬ ‫ات ِب ِ‬ ‫(وال ِذين ي ْر ُمون أزواج ُه ْم ول ْم يكن ل ُه ْم شهد ُاء ِإال أنف ُس ُه ْم فشهادة أح ِد ِه ْم أ ْرب ُع شهاد ٍ‬
‫يم (‪. ))73‬‬ ‫اب ع ِظ ٌ‬ ‫(إ َّن َّالذين ي ْر ُمون ْاْلُ ْحصنات ْالغافالت ْاْلُ ْؤمنات ُلع ُنوا في ُّ‬
‫الد ْنيا و ْآلا ِخر ِة ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(و َّالذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫َّ‬
‫وه ْم ثم ِانين جلدة وال ت ْقبلوا ل ُه ْم شهادة أب ًدا ‪. ))6( ..‬‬ ‫اجل ُد ُ‬
‫ْ‬
‫ات ث َّم ل ْم يأتوا ِبأ ْربع ِة شهداء ف ِ‬
‫(وال ِذين ي ْر ُمون اْلحصن ِ‬
‫آن م ًاء ح َّتى ِإذا جاء ُه ل ْم ي ِج ْد ُه ش ْي ًئا ‪. ))31( ..‬‬
‫ْ ُ ُ َّ‬
‫الظ ْم ُ‬ ‫اب ِب ِقيع ٍة يحسبه‬ ‫ُ ْ ُُ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذين كفروا أعمالهم كسر ٍ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫* ِ(بأ ْرَب َع ِة ش َهد َاء) ‪ُ :‬‬
‫ْ ً‬
‫وه ْم ثم ِانين جلدة ‪. ))6( ..‬‬ ‫اجل ُد ُ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫َّ‬
‫ات ث َّم ل ْم يأتوا ِبأ ْربع ِة شهداء ف ِ‬‫(وال ِذين ي ْر ُمون اْلحصن ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫(ل ْوال ج ُاءوا عل ْيه بأ ْ بعة ُشهداء فإ ْذ ل ْم ي ْأ ُتوا ب ُّ‬
‫الشهد ِاء فأول ِئك ِع ْند الل ِه ُه ُم الك ِاذ ُبون (‪. ))13‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِر ِ‬

‫‪147‬‬
‫ُ ُ َْ ُ َ‬
‫اسقون) ‪ُ :‬‬
‫* (هم الف ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫َّ‬
‫ات ث َّم ل ْم يأتوا ِبأ ْربع ِة شهداء ‪ ..‬وأول ِئك ُه ُم الف ِاسقون (‪. ))6‬‬ ‫(وال ِذين ي ْر ُمون اْلحصن ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫الل ُه َّال ِذين آم ُنوا م ْن ُك ْم وعم ُلوا َّ‬
‫َّ‬
‫ات لي ْستخ ِلف َّن ُه ْم ‪ ..‬وم ْن كفر ب ْعد ذ ِلك فأول ِئك ُه ُم الف ِاسقون (‪. ))55‬‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وعد‬
‫َ‬
‫(م ْن َب ْع ِد – َب ْعد ) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫يم (‪. ))5‬‬ ‫ور ر ِح ٌ‬ ‫الله غ ُف ٌ‬‫َّ َّ‬ ‫(إ َّال َّال ِذين ت ُابوا م ْن ب ْع ِد ذلك وأ ْ‬
‫صل ُحوا ف ِإن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُ َّ َّ َّ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً َّ ُ ْ ُ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ف ال ِذين ال ي ِجدون ِنكاحا حتى يغ ِنيهم الله ‪ ..‬ومن يك ِرههن ف ِإن الله ِمن بع ِد ِإكر ِاه ِهن غفور ر ِحيم (‪. ))33‬‬ ‫(وليستع ِف ِ‬
‫ُْْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫يق ِم ْن ُه ْم ِم ْن ب ْع ِد ذ ِلك وما أول ِئك ِباْلؤ ِم ِنين (‪. ))62‬‬ ‫الر ُسول وأط ْعنا ث َّم يتولى فر ٌ‬
‫ِ‬ ‫(ويقولون آمنا ِبالل ِه و ِب َّ ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫(وعد الل ُه ال ِذين آم ُنوا ‪ ..‬ول ُيب ِدل َّن ُه ْم ِم ْن ب ْع ِد خ ْو ِف ِه ْم أ ْم ًنا ‪ ..‬وم ْن كفر ب ْعد ذ ِلك فأول ِئك ُه ُم الف ِاسقون (‪. ))55‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ات لك ْم ‪. ))58( ..‬‬‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ِلي ْستأ ِذنك ُم ‪ِ ..‬من الظ ِهير ِة و ِمن ب ْع ِد صال ِة ال ِعش ِاء ثالث ع ْور ٍ‬
‫َ‬
‫(غ ُف ٌ‬
‫ور َر ِح ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫يم (‪. ))5‬‬ ‫ور ر ِح ٌ‬ ‫صل ُحوا فإ َّن ال َّله غ ُف ٌ‬ ‫(إ َّال َّال ِذين ت ُابوا م ْن ب ْع ِد ذلك وأ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُ ُ َّ َّ ُ ٌ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬
‫(ولوال فضل الل ِه عليكم ورحمته وأن الله رءوف ر ِحيم (‪. ))70‬‬
‫يم (‪. ))77‬‬‫ور ر ِح ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫صف ُحوا أال تحبـون أن يغفر الله لك ْم والله غف ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫السعة أ ْن ُي ْؤ ُتوا ‪ ..‬و ْلي ْ‬ ‫ضل م ْن ُك ْم و َّ‬‫ْ ُ ُ ْ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وال يأت ِل أولو الف ِ ِ‬
‫يم (‪. ))33‬‬ ‫ور ر ِح ٌ‬ ‫الله م ْن ب ْع ِد إ ْكراهه َّن غ ُف ٌ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُ َّ َّ َّ‬
‫احا ‪ ..‬ومن يك ِرههن ف ِإن‬ ‫(و ْلي ْست ْعفف َّالذين ال يج ُدون نك ً‬
‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ور ر ِح ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(إ َّنما ْاْلُ ْؤم ُنون ال ِذين آمنوا بالله ورسوله ‪ ..‬فأذن ْلن شئت من ُه ْم واستغف ْر ل ُه ُم الله إن الله غف ٌ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪. ))47‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َّ َ‬
‫ات ِبالل ِه ِإن ُه ِْل َن ) ‪ُ :‬‬ ‫* َ(أ ْرَب ُع َش َه َ‬
‫اد‬
‫ٍ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫الله إ َّن ُه ِْلن َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪ )4‬والخ ِامسة أ َّن‬ ‫ْ‬
‫(وال ِذين ي ْر ُمون أزواج ُه ْم ول ْم يكن ل ُه ْم شهد ُاء ِإال أنف ُس ُه ْم فشهادة أح ِد ِه ْم أ ْرب ُع شهاد ٍ‬
‫ات ِب ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ل ْعنة الل ِه عل ْي ِه ِإ ْن كان ِمن الك ِاذ ِبين (‪. ))2‬‬
‫الله عل ْيها إ ْن كان من َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))1‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات ِبالل ِه ِإنه ِْلن الك ِاذ ِبين (‪ )8‬والخ ِامسة أن غضب ِ‬ ‫(ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أ ْربع شهاد ٍ‬
‫َْ َ‬
‫* (الك ِاذ ِبين) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(والخ ِامسة أ َّن ل ْعنة الل ِه عل ْي ِه ِإ ْن كان ِمن الك ِاذ ِبين (‪. ))2‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬
‫ات ِبالل ِه ِإ َّن ُه ِْلن الك ِاذ ِبين (‪. ))8‬‬
‫(ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أ ْربع شهاد ٍ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫(ل ْوال ج ُاءوا عل ْيه بأ ْ بعة ُشهداء فإ ْذ ل ْم ي ْأ ُتوا ب ُّ‬
‫الشهد ِاء فأول ِئك ِع ْند الل ِه ُه ُم الك ِاذ ُبون (‪. ))13‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِر ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ ْ َ َ ْ َّ َ ُ‬
‫ض ُل الل ِه َعل ْيك ْم َو َر ْح َمت ُه) ‪ُ :‬‬ ‫* (ولوال ف‬
‫ْ ُ ْ ْ ُ ُ َّ َّ‬ ‫ْ َّ‬
‫يم (‪. ))10‬‬ ‫اب ح ِك ٌ‬ ‫الله ت َّو ٌ‬ ‫ض ُل الل ِه عليكم ورحمته وأن‬ ‫(ول ْوال ف‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ات ِبأ ْن ُف ِس ِه ْم خ ْي ًرا وقالوا هذا ِإف ٌك ُم ِب ٌين (‪. ))17‬‬‫وه ظ َّن ْاْلُ ْؤم ُنون و ْاْلُ ْؤمن ُ‬ ‫(ل ْوال إ ْذ سم ْع ُت ُم ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ َّ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬
‫(ل ْوال جاءوا علي ِه ِبأربع ِة شهداء ف ِإذ لم يأتوا ِبالشهد ِاء فأول ِئك ِعند الل ِه هم الك ِاذبو (‪. ))13‬‬
‫ن‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اب ع ِظ ٌ‬‫ض ُت ْم ِف ِيه عذ ٌ‬‫الد ْنيا و ْآلاخرة ْل َّس ُك ْم فيما أف ْ‬ ‫الله عل ْي ُك ْم ور ْحم ُت ُه في ُّ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ْ‬
‫يم (‪. ))16‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ولوال فض ُل ِ‬
‫يم (‪. ))14‬‬ ‫ان ع ِظ ٌ‬‫وه ُق ْل ُت ْم ما ي ُكو ُن لنا أ ْن نتك َّلم بهذا ُس ْبحانك هذا ُب ْهت ٌ‬ ‫(ول ْوال إ ْذ سم ْع ُت ُم ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ُ ْ ر ْ ُ ُ َّ َّ ُ ٌ‬ ‫ْ ُ َّ‬
‫(ول ْوال فضل الل ِه عليكم و حمته وأن الله رءوف ر ِحيم (‪. ))70‬‬
‫ٌ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫(يا أ ُّيها َّالذين آم ُنوا ال ت َّتب ُعوا ُخ ُطوات َّ‬
‫ض ُل الل ِه عل ْيك ْم ور ْحم ُت ُه ما زكا ِم ْنك ْم ِم ْن أح ٍد أب ًدا ‪. ))71( ..‬‬ ‫الش ْيط ِان ‪ ..‬ول ْوال ف‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ‬
‫(ح ِك ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ ْ ْ ُ ُ َّ َّ‬ ‫ْ َّ‬
‫الله ت َّو ٌ‬
‫اب ح ِك ٌ‬
‫يم (‪. ))10‬‬ ‫ض ُل الل ِه عليكم ورحمته وأن‬ ‫(ول ْوال ف‬
‫َّ‬
‫الل ُه ع ِل ٌ‬ ‫ُ َّ ُ ُ ْ‬
‫يم (‪. ))18‬‬‫يم ح ِك ٌ‬ ‫(و ُيب ِين الله لك ُم آلاي ِ‬
‫ات و‬
‫‪148‬‬
‫َّ‬
‫الل ُه ع ِل ٌ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ ْ ُ َّ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪. ))58‬‬ ‫يم ح ِك ٌ‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ِلي ْستأ ِذنك ُم ال ِذين ملك ْت أ ْيمانك ْم ‪ ..‬و‬
‫َّ‬
‫الل ُه ع ِل ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ْ ُ ْ ْ ُ‬
‫يم ح ِك ٌ‬
‫يم (‪. ))51‬‬ ‫استأذن ال ِذين ِم ْن ق ْب ِل ِه ْم ‪ ..‬و‬ ‫ال ِم ْنك ُم ال ُحلم فلي ْستأ ِذنوا كما‬ ‫(وِإذا بلغ ألاطف‬
‫* (إ َّن َّالذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وه ش ًّرا لك ْم ب ْل ُهو خ ْي ٌر لك ْم ‪. ))11( ..‬‬ ‫صب ٌة م ْن ُك ْم ال ت ْحس ُب ُ‬ ‫(إ َّن َّال ِذين ج ُاءوا ب ْاإل ْفك ُع ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫( ِإن ال ِذين ي ِحبون أن ت ِشيع الف ِاحشة ِفي ال ِذين آمنوا لهم عذاب أ ِليم ‪. ))11( ..‬‬
‫اب ع ِظ ٌ‬
‫يم (‪. ))73‬‬ ‫(إ َّن َّالذين ي ْر ُمون ْاْلُ ْحصنات ْالغافالت ْاْلُ ْؤمنات ُلع ُنوا في ُّ‬
‫الد ْنيا و ْآلا ِخر ِة ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬
‫* ِ(إفك) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(إ َّن َّال ِذين ج ُاءوا ب ْاإل ْفك ُع ْ‬
‫صب ٌة م ْن ُك ْم ال ت ْحس ُب ُ‬
‫وه ش ًّرا لك ْم ب ْل ُهو خ ْي ٌر لك ْم ‪. ))11( ..‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُْْ ُ ْ ُ ْ ْ ً ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ ُ َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(لوال ِإذ س ِمعتموه ظن اْلؤ ِمنون واْلؤ ِمنات ِبأنف ِس ِهم خيرا وقالوا هذا ِإفك م ِبين (‪. ))17‬‬
‫َ َُ‬
‫* (خ ْي ٌر لك ْم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫(إ َّن َّال ِذين ج ُاءوا ب ْاإل ْفك ُع ْ‬
‫صب ٌة م ْن ُك ْم ال ت ْحس ُب ُ‬
‫وه ش ًّرا لك ْم ب ْل ُهو خ ْي ٌر لك ْم ِلك ِل ْام ِر ٍئ ِم ْن ُه ْم ما اكتسب ‪. ))11( ..‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ْ ٌ ُ ْ َّ ُ ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ِ ِ ْ ُ ُ ُ ُ ً ْ ُ ُ ُ ْ َّ ْ ْ‬ ‫ُّ َّ‬
‫ِ‬
‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ال تدخلوا بيوتا غير بي ِوتكم حتى تستأ ِنسوا ‪ ..‬ذ ِلكم خير لكم لعلكم تذكرون (‪. ))72‬‬
‫الل ُه سم ٌيع ع ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))40‬‬
‫ْ ٌ ُ َّ َّ‬
‫اح أ ْن يض ْعن ِثياب ُه َّن ‪ ..‬وأ ْن ي ْست ْع ِف ْفن خير لهن و‬ ‫(و ْالقواع ُد ‪ ..‬فل ْيس عل ْيه َّن ُجن ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اب َأ ِل ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫يم ‪َ -‬ع َذ ٌ‬ ‫(ع َذ ٌ‬
‫اب َع ِظ ٌ‬ ‫* َ‬
‫يم (‪. ))11‬‬ ‫صب ٌة م ْن ُك ْم ‪ ..‬و َّال ِذي تو َّلى ِك ْبر ُه م ْن ُه ْم ل ُه عذ ٌ‬
‫اب ع ِظ ٌ‬ ‫(إ َّن َّال ِذين ج ُاءوا ب ْاإل ْفك ُع ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬
‫(ولوال فضل الل ِه عليكم ورحمته ِفي الدنيا وآلا ِخر ِة ْلسكم ِفيما أفضتم ِف ِيه عذاب ع ِظيم (‪. ))16‬‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫الد ْنيا وآلا ِخر ِة ‪. ))11( ..‬‬
‫يم في ُّ‬ ‫ٌ ٌ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫ِ(إن ال ِذين ي ِحبون أن ت ِشيع الف ِاحشة ِفي ال ِذين آمنوا لهم عذاب أ ِل ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُّ‬
‫يم (‪. ))73‬‬‫اب ع ِظ ٌ‬ ‫(إ َّن َّالذين ي ْر ُمون ْاْلُ ْحصنات ْالغافالت ْاْلُ ْؤمنات ُلع ُنوا في ُّ‬
‫الد ْنيا و ْآلا ِخرة ول ُه ْم عذ ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ن ْ ْ ْ ُ ُ ْ ْ ٌ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫(ال تجعلوا دعاء الرسو ِل بينكم ‪ ..‬فليحذ ِر ال ِذين يخ ِالفو عن أم ِر ِه أن ت ِصيبهم ِفتنة أو ي ِصيبهم عذاب أ ِليم (‪. ))43‬‬
‫* َ‬
‫(ع ِظ ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬
‫صب ٌة م ْن ُك ْم ‪ ..‬و َّال ِذي تو َّلى ِك ْبر ُه م ْن ُه ْم ل ُه عذ ٌ‬
‫اب ع ِظ ٌ‬
‫يم (‪. ))11‬‬ ‫(إ َّن َّال ِذين ج ُاءوا ب ْاإل ْفك ُع ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ْ‬
‫(ولوال فضل الل ِه عليكم ورحمته ِفي الدنيا وآلا ِخر ِة ْلسكم ِفيما أفضتم ِف ِيه عذاب ع ِظيم (‪. ))16‬‬
‫ْ ٌ ْ ُ ُ ً ُ ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫الل ِه ع ِظ ٌ‬
‫يم (‪. ))15‬‬ ‫ِ(إذ تل َّق ْون ُه ِبأل ِسن ِتك ْم وت ُقولون ِبأفو ِاهك ْم ما ل ْيس لك ْم ِب ِه ِعلم وتحسبونه ه ِينا وهو ِعند‬
‫يم (‪. ))14‬‬ ‫وه ُق ْل ُت ْم ما ي ُكو ُن لنا أ ْن نتك َّلم بهذا ُس ْبحانك هذا ُب ْهت ٌ‬
‫ان ع ِظ ٌ‬ ‫(ول ْوال إ ْذ سم ْع ُت ُم ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ن ُْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات ل ِعنوا ِفي الدنيا وآلا ِخر ِة ولهم عذاب ع ِظيم (‪. ))73‬‬ ‫ات الغ ِافال ِت اْلؤ ِمن ِ‬ ‫ِ(إن ال ِذين يرمو اْلحصن ِ‬
‫ْ َّ‬ ‫ْ َ َّ‬
‫(عند الل ِه ‪ِ -‬م ْن ِعن ِد الل ِه) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫(ل ْوال ج ُاءوا عل ْيه بأ ْ بعة ُشهداء فإ ْذ ل ْم ي ْأ ُتوا ب ُّ‬
‫الشهد ِاء فأول ِئك ِع ْند الل ِه ُه ُم الك ِاذ ُبون (‪. ))13‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِر ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ ٌ ْ ُ ُ ً ُ ْ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ َّ ْ ُ ْ ُ ْ ُ ُ‬
‫ِ(إذ تلقونه ِبأل ِسن ِتكم وتقولون ِبأفو ِاهكم ما ليس لكم ِب ِه ِعلم وتحسبونه ه ِينا وهو ِعند الل ِه ع ِظيم (‪. ))15‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ل ْيس على ألا ْعمى حر ٌج ‪ ..‬ف ِإذا دخل ُت ْم ُب ُي ًوتا فس ِل ُموا على أ ْن ُف ِسك ْم ت ِح َّية ِم ْن ِع ْن ِد الل ِه ُمباركة ط ِيبة ‪. ))41( ..‬‬
‫ْ‬ ‫ُّ ْ‬
‫الدن َيا َوآلا ِخ َر ِة) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ(في‬
‫اب ع ِظ ٌ‬ ‫ض ُت ْم ِف ِيه عذ ٌ‬‫الد ْنيا و ْآلاخرة ْل َّس ُك ْم فيما أف ْ‬
‫الله عل ْي ُك ْم ور ْحم ُت ُه في ُّ‬
‫ْ َّ‬ ‫ْ‬
‫يم (‪. ))16‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ولوال فض ُل ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫الد ْنيا وآلا ِخر ِة والل ُه ي ْعل ُم وأ ْن ُت ْم ال ت ْعل ُمون (‪. ))11‬‬
‫يم في ُّ‬ ‫ٌ ٌ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫ِ(إن ال ِذين ي ِحبون أن ت ِشيع الفا ِحشة ِفي ال ِذين آمنوا لهم عذاب أ ِل ِ‬
‫ُ ُّ‬
‫يم (‪. ))73‬‬ ‫(إ َّن َّالذين ي ْر ُمون ْاْلُ ْحصنات ْالغافالت ْاْلُ ْؤمنات ُلع ُنوا في ُّ‬
‫الد ْنيا و ْآلا ِخر ِة ول ُه ْم عذا ٌب ع ِظ ٌ‬
‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪149‬‬
‫َْ َ ُ َْ َ‬
‫* ِ(بأل ِسن ِتك ْم ‪ -‬أل ِسن ُت ُه ْم) ‪ُ :‬‬
‫ْ ٌ ْ ُ ُ ً ُ ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫الل ِه ع ِظ ٌ‬
‫يم (‪. ))15‬‬ ‫ِ(إذ تل َّق ْون ُه ِبأل ِسن ِتك ْم وتقولون ِبأفو ِاهك ْم ما ل ْيس لك ْم ِب ِه ِعلم وتحسبونه ه ِينا وهو ِعند‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ي ْوم تشه ُد عل ْي ِه ْم أل ِسن ُت ُه ْم وأ ْي ِد ِيه ْم وأ ْر ُجل ُه ْم ِبما كانوا ي ْعملون (‪. ))76‬‬
‫ات ‪َ -‬آيا ِت ِه) ‪ُ :‬‬ ‫ُ َ ُ َّ ُ َ ُ ْ َ‬
‫* (يب ِين الله لك ُم آلاي ِ‬
‫َّ‬
‫الل ُه ع ِل ٌ‬ ‫ُ َّ ُ ُ ْ‬
‫يم (‪. ))18‬‬ ‫يم ح ِك ٌ‬ ‫(و ُيب ِين الله لك ُم آلاي ِ‬
‫ات و‬
‫َّ‬
‫الل ُه ع ِل ٌ‬ ‫ُ َّ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫يم ح ِك ٌ‬
‫يم (‪. ))58‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ِلي ْستأ ِذنك ُم ال ِذين ملكت أ ْيمانك ْم وال ِذين ‪ ..‬كذ ِلك ُيب ِين الله لك ُم آلاي ِ‬
‫ات و‬
‫َّ‬
‫الل ُه ع ِل ٌ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ْ ُ ْ ْ ُ‬
‫يم (‪. ))51‬‬‫يم ح ِك ٌ‬ ‫ال ِم ْنك ُم ال ُحلم فلي ْستأ ِذنوا ‪ ..‬كذ ِلك ُيب ِي ُن الل ُه لك ْم آي ِات ِه و‬ ‫(وِإذا بلغ ألاطف‬
‫َّ ُ ْ ْ ُ‬ ‫ُ ُ َّ ُ ُ ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ ً ْ ْ َّ ُ ً‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫ات لعلكم تع ِقلون (‪. ))41‬‬ ‫(ليس على ألاعمى حر ٌج ‪ ..‬ت ِحية ِمن ِعن ِد الل ِه مباركة ط ِيبة كذ ِلك يب ِين الله لكم آلاي ِ‬
‫* َ‬
‫(ع ِل ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬
‫الل ُه ع ِل ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ ُ ُ ْ‬
‫يم (‪. ))18‬‬ ‫يم ح ِك ٌ‬ ‫ات و‬ ‫(و ُيب ِين الله لك ُم آلاي ِ‬
‫الل ُه سم ٌيع ع ِل ٌ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪. ))71‬‬ ‫ِ‬ ‫ات الش ْيط ِان ‪ ..‬ول ِك َّن الله ُيز ِكي م ْن يشاء و‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ال تت ِب ُعوا خطو ِ‬
‫يم (‪. ))78‬‬ ‫الل ُه بما ت ْعم ُلون ع ِل ٌ‬ ‫ْ ُ ُ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫(ف ِإن لم ت ِجدوا ِفيها أحدا ‪ ..‬وِإن ِقيل لكم ار ِجعوا فار ِجعوا هو أزكى لكم و ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(وأ ْنك ُحوا ْألايامى م ْن ُك ْم و َّ‬
‫الل ُه و ِاس ٌع ع ِل ٌ‬
‫يم (‪)37‬‬ ‫ض ِل ِه و‬‫الل ُه م ْن ف ْ‬
‫ِ‬ ‫الص ِال ِحين ِم ْن ِعب ِادك ْم وِإم ِائك ْم ِإ ْن يك ُونوا فقراء يغ ِن ِهم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬
‫اس والله ِبك ِل ش ي ٍء ع ِليم (‪. ))35‬‬ ‫ض ‪ ..‬ويض ِرب الله ألامثال ِللن ِ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(الله نور السمو ِ‬
‫ُ‬ ‫ات و ْألا ْرض ‪ُ ..‬ك ٌّل ق ْد ع ِلم صالت ُه وت ْسبيح ُه وال َّل ُه ع ِل ٌ‬ ‫َّ َّ‬
‫يم ِبما ي ْفعلون (‪. ))61‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الله ُيسب ُح ل ُه م ْن في َّ‬
‫السمو ِ‬ ‫ْ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أل ْم تر أن‬
‫ات وال َّل ُه ع ِل ٌ‬ ‫ُ َّ ُ ُ ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫يم (‪. ))58‬‬ ‫يم ح ِك ٌ‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ِلي ْستأ ِذنك ُم ال ِذين ملكت أ ْيمانك ْم ‪ ..‬كذ ِلك ُيب ِين الله لك ُم آلاي ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ْ ُ ْ ْ‬
‫يم (‪. ))51‬‬ ‫يم ح ِك ٌ‬ ‫الل ُه ع ِل ٌ‬ ‫ال ِم ْنك ُم ال ُحلم فلي ْستأ ِذ ُنوا ‪ ..‬كذ ِلك ُيب ِي ُن الل ُه لك ْم آي ِات ِه و‬ ‫(وِإذا بلغ ألاطف‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ٌ ُ َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫النس ِاء الال ِتي ال يرجون ِنكاحا ‪ ..‬وأن يستع ِففن خير لهن والله س ِميع ع ِليم (‪. ))40‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫(و ْالقو ُ‬
‫اعد ِمن ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ‬
‫ض ‪ ..‬ويوم يرجعون ِإلي ِه فين ِبئهم ِبما ع ِملوا والله ِبك ِل ش ي ٍء ع ِليم (‪. ))46‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(أال ِإن ِلل ِه ما ِفي السمو ِ‬
‫َْ َ‬ ‫َْ َ‬
‫احشة ‪ -‬الف ْحشاء) ‪ُ :‬‬
‫* (الف ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫الد ْنيا وآلا ِخر ِة ‪. ))11( ..‬‬ ‫يم في ُّ‬‫ٌ ٌ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُّ‬
‫ِ(إن ال ِذين ي ِحبون أن ت ِشيع الف ِاحشة ِفي ال ِذين آمنوا لهم عذاب أ ِل ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫الش ْيطان وم ْن ي َّتب ْع ُخ ُطوات َّ‬
‫(يا أ ُّيها َّالذين آم ُنوا ال ت َّتب ُعوا ُخ ُطوات َّ‬
‫الش ْيط ِان ف ِإ َّن ُه يأ ُم ُر ِبالف ْحش ِاء واْل ْنك ِر ‪. ))71( ..‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ‬
‫* َ(والل ُه َي ْعل ُم) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬
‫يم ‪ ..‬والل ُه ي ْعل ُم وأ ْن ُت ْم ال ت ْعل ُمون (‪. ))11‬‬ ‫(إ َّن َّال ِذين ُي ِح ُّبون أ ْن ت ِشيع ْالف ِاحش ُة في َّال ِذين آم ُنوا ل ُه ْم عذ ٌ‬
‫اب أ ِل ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ ُ ْ َّ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ٌ ْ ْ ُُ ُُ ً ْ ْ ُ‬ ‫ْ‬
‫(ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتا غير مسكون ٍة ِفيها متاع لكم والله يعلم ما تبدون وما تكتمون (‪. ))71‬‬
‫ُ‬ ‫السمو ِ ْ ْ‬
‫(أال إ َّن ِل َّل ِه ما في َّ‬
‫ض ق ْد ي ْعل ُم ما أ ْن ُت ْم عل ْي ِه وي ْوم ُي ْرج ُعون ِإل ْي ِه ف ُين ِب ُئ ُه ْم ِبما ع ِملوا ‪. ))46( ..‬‬
‫ات وألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ‬
‫ين َآمنوا) ‪ُ :‬‬ ‫* (يا أيها ال ِذ‬
‫ُْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫لش ْيطان وم ْن ي َّتب ْع ُخ ُطوات َّ‬
‫(يا أ ُّيها َّالذين آم ُنوا ال ت َّتب ُعوا ُخ ُطوات ا َّ‬
‫الش ْيط ِان ف ِإ َّن ُه يأ ُم ُر ِبالف ْحش ِاء واْل ْنك ِر ‪. ))71( ..‬‬ ‫ِ‬ ‫ِْ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ ُ ُ ُ ً ْ ُ ُ ُ ْ َّ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ال تدخلوا بيوتا غير بي ِوتكم حتى تستأ ِنسوا وتس ِلموا على أه ِلها ‪. ))72( ..‬‬
‫ُ‬
‫ُُ ْ ُ ُْ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ات ‪. ))58( ..‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ِلي ْستأ ِذنك ُم ال ِذين ملكت أ ْيمانك ْم وال ِذين ل ْم ي ْبلغوا ال ُحلم ِمنك ْم ثالث م َّر ٍ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫(م ْن َيش ُاء ‪َ -‬ما َيش ُاء) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫الل ُه سم ٌيع ع ِل ٌ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫(يا أ ُّيها َّالذين آم ُنوا ال ت َّتب ُعوا ُخ ُطوات َّ‬
‫يم (‪. ))71‬‬ ‫ِ‬ ‫الش ْيط ِان ‪ ..‬ول ِك َّن الله ُيز ِكي م ْن يشاء و‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(الل ُه ُن ُ‬
‫اس والله ِبك ِل ش ْي ٍء ع ِليم (‪. ))35‬‬ ‫ور ِه من يشاء ويض ِرب الله ألامثال ِللن ِ‬ ‫ض ‪ ..‬يه ِدي الله ِلن ِ‬
‫ْ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫ور السمو ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ُ ْ‬
‫اب (‪. ))38‬‬ ‫ِ(ليج ِزيهم الله أحسن ما ع ِملوا وي ِزيدهم ِمن فض ِل ِه والله يرزق من يشاء ِبغي ِر ِحس ٍ‬
‫‪150‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ص ِرف ُه ع َّم ْن يش ُاء يك ُاد سنا ب ْر ِق ِه يذه ُب ِباأل ْبص ِار‬‫يب ِب ِه م ْن يشاء وي‬‫الله ُي ْزجي ‪ ..‬جبال ِفيها ِم ْن بر ٍد ف ُي ِص ُ‬
‫ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫(أل ْم تر أن‬
‫(‪. ))63‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(والل ُه خلق ك َّل د َّاب ٍة ِم ْن م ٍاء ‪ ..‬يخل ُق الله ما يش ُاء ِإن الله على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪. ))65‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫اط ُم ْست ِق ٍيم (‪. ))64‬‬ ‫ات والله ي ْه ِدي من يش ُاء ِإلى ِصر ٍ‬ ‫ات ُمب ِين ٍ‬
‫(لقد أنزلنا آي ٍ‬
‫َْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬
‫ألا ْب َ‬
‫ص ِار) ‪ُ :‬‬ ‫* (أو ِلي الق ْرَبى ‪ -‬أو ِلي ِإلا ْرَب ِة ‪ -‬أو ِلي‬
‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ ُ ُْ‬ ‫ضل م ْن ُك ْم و َّ‬ ‫ْ ُ ُ ْ ْ‬
‫السع ِة أ ْن ُيؤتوا أ ِولي الق ْربى واْلس ِاكين واْله ِاج ِرين ِفي س ِب ِيل الل ِه ‪. ))77( ..‬‬ ‫(وال يأت ِل أولو الف ِ ِ‬
‫َّ‬
‫الط ْف ِل ال ِذين ‪. ))31( ..‬‬
‫الرج ِال أ ِو ِ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫(وق ْل ِلل ُمؤ ِمن ِ‬
‫ات يغضضن ِمن أبص ِار ِهن ‪ُ ..‬أ ِو الت ِاب ِعين غي ِر أ ِولي ِإلارب ِة ِمن ِ‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ َّ ُ َّ‬
‫النهار ِإ َّن ِفي ذ ِلك ل ِع ْبرة ِأل ِولي ألا ْبص ِار (‪. ))66‬‬
‫الل ْيل و َّ‬ ‫(يق ِلب الله‬
‫ُْ ُ‬
‫* (اْل ِبين) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ي ْوم ِئ ٍذ ُيو ِف ِيه ُم الل ُه ِدين ُه ُم الح َّق وي ْعل ُمون أ َّن الله ُهو الح ُّق اْل ِب ُين (‪. ))75‬‬
‫َّ ْ ُ ْ ُ‬ ‫الر ُسول ‪ ..‬وإ ْن ُتط ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُ‬
‫الر ُسو ِل ِإال البالغ اْل ِب ُين (‪. ))56‬‬
‫وه ت ْهت ُدوا وما على َّ‬ ‫يع ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫يعوا َّ‬ ‫الله وأط ُ‬
‫ِ‬ ‫(ق ْل أ ِطيعوا‬
‫ً‬
‫* ُ(ب ُي ُوتا) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫َّ‬
‫(يا أ ُّيها ال ِذين آم ُنوا ال ت ْدخلوا ُب ُي ًوتا غ ْير ُب ُي ِوتك ْم ح َّتى ت ْستأ ِن ُسوا وتس ِل ُموا على أ ْه ِلها ذ ِلك ْم خ ْي ٌر لك ْم لعلك ْم تذك ُرون (‪. ))72‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫(ل ْيس عل ْي ُك ْم ُجن ٌ‬
‫اع لك ْم والل ُه ي ْعل ُم ما ُت ْب ُدون وما تك ُت ُمون (‪. ))71‬‬ ‫اح أ ْن ت ْدخلوا ُب ُي ًوتا غ ْير م ْسكون ٍة ِفيها مت‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ل ْيس على ألا ْعمى حر ٌج ‪ ..‬ف ِإذا دخل ُت ْم ُب ُي ًوتا فس ِل ُموا على أ ْن ُف ِسك ْم ت ِح َّية ِم ْن ِع ْن ِد الل ِه ُمباركة ط ِيبة ‪. ))41( ..‬‬
‫ُ َ َ َُ َ َ َ َ‬
‫(ه َو أ ُْزكى لك ْم ‪ -‬ذ ِل َك أ ْزكى ل ُه ْم) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ‬
‫(ف ِإ ْن ل ْم ت ِج ُدوا ِفيها أح ًدا فال ت ْدخلوها ح َّتى ُي ْؤذن لك ْم وِإ ْن ِقيل لك ُم ْار ِج ُعوا ف ْار ِج ُعوا ُهو أ ْزكى لك ْم ‪. ))78( ..‬‬
‫ْ ُ ْ َّ َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ(ق ْل ل ْل ُم ْؤمنين ي ُغ ُّ‬
‫صن ُعون (‪. ))30‬‬ ‫الله خب ٌير بما ي ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ضوا ِم ْن أ ْبص ِار ِه ْم وي ْحفظوا ف ُروج ُه ْم ذ ِلك أزكى لهم ِإن‬ ‫ِ ِِ‬
‫َ ُ َ‬
‫* ِ(ب َما ت ْع َملون) ‪ُ :‬‬
‫يم (‪. ))78‬‬‫الل ُه بما ت ْعم ُلون ع ِل ٌ‬‫ْ ُ ُ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُ ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫(ف ِإن لم ت ِجدوا ِفيها أحدا ‪ ..‬وِإن ِقيل لكم ار ِجعوا فار ِجعوا هو أزكى لكم و ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وأقس ُموا ِبالل ِه ج ْهد أ ْيم ِان ِه ْم ل ِئ ْن أم ْرت ُه ْم ليخ ُر ُج َّن ق ْل ال ُت ْق ِس ُموا طاعة م ْع ُروفة ِإ َّن الله خ ِب ٌير ِبما ت ْعملون (‪. ))53‬‬
‫* َ(ل ْي َ‬
‫س ‪ُ /‬ج َن ٌ‬
‫اح) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫(ل ْيس عل ْي ُك ْم ُجن ٌ‬
‫اع لك ْم والل ُه ي ْعل ُم ما ُت ْب ُدون وما تك ُت ُمون (‪. ))71‬‬ ‫اح أ ْن ت ْدخلوا ُب ُي ًوتا غ ْير م ْسكون ٍة ِفيها مت‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫اح ب ْعد ُه َّن ط َّوافون عل ْيك ْم ‪. ))58( ..‬‬ ‫ات ل ُك ْم ل ْيس عل ْي ُك ْم وال عل ْيه ْم ُجن ٌ‬‫ٍ‬ ‫ر‬ ‫(يا أ ُّيها َّال ِذين آم ُنوا لي ْست ْأ ِذ ْن ُك ُم ‪ ..‬ثال ُث ع ْ‬
‫و‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫(و ْالقو ُ‬
‫النس ِاء الال ِتي ال ي ْرجون ِنكاحا فليس عل ْي ِهن جناح أن يضعن ِثياب ُهن غير ُمتب ِرج ٍ‬
‫ات ِب ِزين ٍة ‪. ))40( ..‬‬ ‫اعد ِمن ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً ْ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ٌ ْ ُُْ‬ ‫ْ‬
‫(ل ْيس على ألاعمى حرج ‪ ..‬ليس عليكم جناح أن تأكلوا ج ِميعا أو أشتاتا ‪. ))41( ..‬‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ ْ َّ َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫( ُق ْل ل ْل ُم ْؤمنين ي ُغ ُّ‬
‫صن ُعون (‪. ))30‬‬ ‫الله خب ٌير بما ي ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ضوا ِم ْن أ ْبص ِار ِه ْم وي ْحفظوا ف ُروج ُه ْم ذ ِلك أزكى لهم ِإن‬ ‫ِ ِِ‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ات يغضضن ِمن أبص ِار ِهن ويحفظن فروجهن وال يب ِدين ِزينتهن ِإال ما ظهر ِمنها ‪. ))31( ..‬‬ ‫(وق ْل ِلل ُمؤ ِمن ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُ‬
‫الر ُسول ف ِإ ْن تول ْوا ف ِإ َّنما عل ْي ِه ما ُح ِمل وعل ْيك ْم ما ُح ِمل ُت ْم ‪. ))56( ..‬‬
‫يعوا َّ‬‫الله وأط ُ‬
‫ِ‬ ‫(ق ْل أ ِطيعوا‬
‫َّ َ َ‬
‫* ِ(إ َّن الله خ ِب ٌير) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ ْ َّ َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ(ق ْل ل ْل ُم ْؤمنين ي ُغ ُّ‬
‫صن ُعون (‪. ))30‬‬‫الله خب ٌير بما ي ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ضوا ِم ْن أ ْبص ِار ِه ْم وي ْحفظوا ف ُروج ُه ْم ذ ِلك أزكى لهم ِإن‬ ‫ِ ِِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ٌ ْ ُ ٌ َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وأقس ُموا ِبالل ِه جهد أيم ِان ِهم ل ِئن أمرتهم ليخرجن قل ال تق ِسموا طاعة معروفة ِإن الله خ ِبير ِبما تعملون (‪. ))53‬‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬

‫‪151‬‬
‫َّ‬ ‫ََ ُ ْ َ َ‬
‫ين ِزين َت ُه َّن ِإال) ‪ُ :‬‬ ‫* (وال يب ِد‬
‫ُ‬ ‫ضن م ْن أ ْبصاره َّن وي ْحف ْظن ف ُروج ُه َّن وال ُي ْبدين زينت ُه َّن إ َّال ما ظهر م ْنها و ْلي ْ‬
‫ض ِرْبن ِبخ ُم ِر ِه َّن على ُج ُي ِوب ِه َّن وال‬ ‫(و ُق ْل ل ْل ُم ْؤمنات ي ْغ ُ‬
‫ض ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِْ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ُي ْب ِدين ِزينت ُه َّن ِإال ِلبعول ِت ِهن أو آب ِائ ِهن ‪ ..‬وتوبوا ِإلى الل ِه ج ِميعا أ ُّيها اْلؤ ِمنون لعلكم تف ِلحون (‪. ))31‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ََ ْ َ ُُ‬ ‫َََ ْ َ‬
‫(ملكت أ ْي َم ُان ُه َّن ‪َ -‬ملكت أ ْي َمانك ْم) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُ ْ‬ ‫ضن م ْن أ ْبص ه َّن ‪ ..‬أ ْو نسائه َّن أ ْو ما ملك ْت أ ْيم ُان ُه َّن أو َّ‬ ‫(و ُق ْل ل ْل ُم ْؤمنات ي ْغ ُ‬
‫ض ْ‬
‫الت ِاب ِعين غ ْي ِر أ ِولي ِإلا ْرب ِة ‪. ))31( ..‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِار ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫ف ال ِذين ال ي ِجدون ِنكاحا ‪ ..‬وال ِذين يبتغون ال ِكتاب ِمما ملكت أيمانكم فك ِاتبوهم ِإن ع ِلمتم ِف ِيهم خيرا ‪. ))33(..‬‬ ‫(وليستع ِف ِ‬
‫ُ ُ ْ ُُ ُْ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ات ‪. ))58( ..‬‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا ِلي ْستأ ِذنك ُم ال ِذين ملكت أ ْيمانك ْم وال ِذين ل ْم ي ْبلغوا الحلم ِمنك ْم ثالث م َّر ٍ‬
‫* (م ْن َف ْ‬
‫ض ِل ِه) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫ف‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫الل ُه و ِاس ٌع ع ِل ٌ‬ ‫ُ ْ ُ َّ‬
‫الل ُه م ْن ف ْ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(وأ ْن ِك ُحوا ْألايامى م ْن ُك ْم و َّ‬
‫الص ِال ِحين ِم ْن ِعب ِادك ْم وِإم ِائك ْم ِإ ْن يكونوا فقراء يغ ِن ِهم‬
‫يم (‪ )37‬وليستع ِف ِ‬ ‫ض ِل ِه و‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ً َّ ُ ْ ُ ُ َّ‬ ‫َّ‬
‫ال ِذين ال ي ِج ُدون ِنكاحا حتى يغ ِنيهم الله ِمن فض ِل ِه ‪. ))33( ..‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ُ ْ‬
‫اب (‪. ))38‬‬ ‫ِ(ليج ِزيهم الله أحسن ما ع ِملوا وي ِزيدهم ِمن فض ِل ِه والله يرزق من يشاء ِبغي ِر ِحس ٍ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬ ‫ألا ْ‬
‫ات و ِ‬
‫ر‬ ‫* (السمو ِ‬
‫اح ِفي ُزجاج ٍة ‪. ))35( ..‬‬ ‫صب ُ‬ ‫اح ْ ِاْل ْ‬
‫صب ٌ‬ ‫السموات و ْألا ْرض مث ُل ُنوره كم ْشكاة فيها م ْ‬
‫ور َّ ِ‬
‫َّ‬
‫(الل ُه ُن ُ‬
‫ِِ ِ ٍ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ْ ُ َّ ُ‬ ‫السمو ِ ْ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات ك ٌّل ق ْد ع ِلم صالت ُه وت ْس ِبيح ُه ‪. ))61( ..‬‬ ‫ض والطير صاف ٍ‬ ‫ات وألار ِ‬
‫الله ُيسب ُح ل ُه م ْن في َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أل ْم تر أن‬
‫َّ ْ‬ ‫السمو ِ ْ ْ‬‫(ول َّله ُم ْل ُك َّ‬
‫ض وِإلى الل ِه اْل ِص ُير (‪. ))67‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ‬
‫ض قد يعلم ما أنتم علي ِه ويوم يرجعون ِإلي ِه فين ِبئهم ِبما ع ِملوا ‪. ))46( ..‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(أال ِإن ِلل ِه ما ِفي السمو ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫* َ(ي ْه ِدي الل ُه ‪َ -‬والل ُه َي ْه ِدي) ‪ُ :‬‬
‫الل ُه ب ُكل ش ْي ٍء ع ِل ٌ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ َّ ُ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫السمو ِ ْ ْ‬ ‫ور َّ‬ ‫َّ‬
‫(الل ُه ُن ُ‬
‫يم (‪. ))35‬‬ ‫اس و ِ ِ‬ ‫ور ِه من يشاء ويض ِرب الله ألامثال ِللن ِ‬ ‫ض ‪ ..‬يه ِدي الله ِلن ِ‬ ‫ات وألار ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫اط ُم ْست ِق ٍيم (‪. ))64‬‬
‫ات والله ي ْه ِدي من يش ُاء ِإلى ِصر ٍ‬ ‫ات ُمب ِين ٍ‬
‫(لقد أنزلنا آي ٍ‬
‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ‬
‫الزكا ِة) ‪ُ :‬‬ ‫الصال ِة َوِإيت ِاء‬ ‫* َ(وِإق ِام‬
‫ُُْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫الصالة وإيتاء َّ‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ ُْ‬
‫وب وألا ْبص ُار (‪. ))32‬‬‫الزك ِاة يخافون ي ْو ًما تتقل ُب ِف ِيه القل‬ ‫ال ال تل ِه ِيه ْم ِتجارة وال ب ْي ٌع عن ِذك ِر الل ِه وِإق ِام َّ ِ ِ ِ‬ ‫ِ(رج‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الصالة وآتوا َّ‬
‫الر ُسول لعلك ْم ت ْرح ُمون (‪. ))54‬‬ ‫الزكاة وأط ُ‬
‫يعوا َّ‬ ‫ِ‬
‫(وأق ُيموا َّ‬
‫ِ‬
‫َْ‬
‫(ألا ْب َ‬
‫ص ِار) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُُْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫الصالة وإيتاء َّ‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ ُْ‬
‫وب وألا ْبص ُار (‪. ))32‬‬‫الزك ِاة يخافون ي ْو ًما تتقل ُب ِف ِيه القل‬ ‫ال ال تل ِه ِيه ْم ِتجارة وال ب ْي ٌع عن ِذك ِر الل ِه وِإق ِام َّ ِ ِ ِ‬ ‫ِ(رج‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫(أل ْم تر أن الله يز ِجي سحابا ثم ‪ِ ..‬من بر ٍد في ِصيب ِب ِه من يشاء ويص ِرفه عمن يشاء يكاد سنا بر ِق ِه يذهب ِباألبص ِار (‪. ))63‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ً ُ ْ‬ ‫ُ ُ َّ ُ َّ‬
‫النهار ِإ َّن ِفي ذ ِلك ل ِع ْبرة ِأل ِولي ألا ْبص ِار (‪. ))66‬‬
‫الل ْيل و َّ‬ ‫(يق ِلب الله‬
‫ُ‬
‫(ما َع ِملوا) ‪ُ :‬‬
‫* َ‬
‫ُ ْ‬ ‫َّ ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُ َّ ُ ْ‬
‫اب (‪. ))38‬‬ ‫ِ(ليج ِزيهم الله أحسن ما ع ِملوا وي ِزيدهم ِمن فض ِل ِه والله يرزق من يشاء ِبغي ِر ِحس ٍ‬
‫الل ُه ب ُكل ش ْي ٍء ع ِل ٌ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ ُُ ْ‬ ‫ْ ُْ ُ‬ ‫السمو ِ ْ ْ‬ ‫(أال إ َّن ِل َّل ِه ما في َّ‬
‫يم (‪. ))46‬‬ ‫ض ‪ ..‬ويوم يرجعون ِإلي ِه فين ِبئهم ِبما ع ِملوا و ِ ِ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َ َّ َ‬
‫* (أل ْم ت َر أ َّن الله) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ ُ َّ ُ‬ ‫السمو ِ ْ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات ك ٌّل ق ْد ع ِلم صالت ُه وت ْس ِبيح ُه ‪. ))61( ..‬‬‫ض والطير صاف ٍ‬ ‫ات وألار ِ‬
‫الله ُيسب ُح ل ُه م ْن في َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أل ْم تر أن‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(أل ْم تر أ َّن الله ُي ْز ِجي سح ًابا ث َّم ُيؤ ِلف ب ْين ُه ث َّم ي ْجعل ُه ُرك ًاما فترى الو ْدق يخ ُر ُج ِم ْن ِخال ِل ِه ‪. ))63( ..‬‬

‫‪152‬‬
‫َْ‬
‫* (اْل ِص ُير) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(و ِل َّل ِه ُم ْل ُك َّ‬
‫ض وِإلى الل ِه اْل ِص ُير (‪. ))67‬‬
‫ِ‬ ‫ات وألا ْر‬
‫السمو ِ‬
‫ْ ْ‬ ‫(ال ت ْحسب َّن َّالذين كف ُروا ُم ْعجزين في ْألا ْ ض وم ْأو ُاه ُم َّ‬
‫الن ُار ول ِبئس اْل ِص ُير (‪. ))52‬‬ ‫ِ ِ ِ ر ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫الر ُسو ِل ‪ِ -‬بالل ِه َو َر ُس ِول ِه) ‪ُ :‬‬
‫الل ِه َوب َّ‬
‫ِ‬ ‫* ِ(ب‬
‫ُْْ‬ ‫ُ‬ ‫الر ُسول وأط ْعنا ُث َّم يتو َّلى فر ٌ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫يق ِم ْن ُه ْم ِم ْن ب ْع ِد ذ ِلك وما أول ِئك ِباْلؤ ِم ِنين (‪. ))62‬‬ ‫ِ‬ ‫(ويقولون آمنا ِبالل ِه و ِب َّ ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُْْ‬
‫ِ(إ َّنما اْلؤ ِم ُنون ال ِذين آم ُنوا ِبالل ِه ور ُس ِول ِه وِإذا كانوا مع ُه ‪ ..‬أول ِئك ال ِذين ُيؤ ِم ُنون ِبالل ِه ور ُس ِول ِه ‪. ))47( ..‬‬
‫َ َ َ‬
‫* َ(وأط ْعنا) ‪ُ :‬‬
‫ُْْ‬ ‫ُ‬ ‫الر ُسول وأط ْعنا ُث َّم يتو َّلى فر ٌ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫يق ِم ْن ُه ْم ِم ْن ب ْع ِد ذ ِلك وما أول ِئك ِباْلؤ ِم ِنين (‪. ))62‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫الل ِه وب َّ‬
‫ْ ِ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫آم‬ ‫ن‬‫و‬‫ول‬ ‫(ويق‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ْ ْ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ِ(إ َّنما كان قول اْلؤ ِم ِنين ِإذا دعوا ِإلى الل ِه ورس ِول ِه ِليحكم بينهم أن يقولوا س ِمعنا وأطعنا وأول ِئك هم اْلف ِلحون (‪. ))51‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬
‫* ِ(إذا ُد ُعوا ِإلى الل ِه َو َر ُس ِول ِه ِل َي ْحك َم َب ْي َن ُه ْم) ‪ُ :‬‬
‫يق م ْن ُه ْم ُم ْعر ُ‬
‫ٌ‬ ‫ْ ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫ضون (‪. ))68‬‬ ‫ِ‬ ‫(وِإذا دعوا ِإلى الل ِه ورس ِول ِه ِليحكم بين ُهم ِإذا ف ِر ِ‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬
‫ِ(إ َّنما كان ق ْول اْل ْؤ ِم ِنين ِإذا ُد ُعوا ِإلى الل ِه ور ُس ِول ِه ِلي ْحكم ب ْين ُه ْم أ ْن ي ُقولوا س ِم ْعنا وأط ْعنا وأول ِئك ُه ُم اْل ْف ِل ُحون (‪. ))51‬‬
‫ُ َ‬
‫* (أول ِئ َك ُه ُم) ‪ُ :‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫(أفي ُق ُل ِوبه ْم مر ٌ‬
‫ض أ ِم ْارت ُابوا أ ْم يخافون أ ْن ي ِحيف الل ُه عل ْي ِه ْم ور ُسول ُه ب ْل أول ِئك ُه ُم الظ ِاْلون (‪. ))50‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ْ ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫ِ(إنما كان قول اْلؤ ِم ِنين ِإذا دعوا ِإلى الل ِه ورس ِول ِه ِليحكم بينهم أن يقولوا س ِمعنا وأطعنا وأول ِئك هم اْلف ِلحون (‪. ))51‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وم ْن ُي ِط ِع الله ور ُسول ُه ويخش الله وي َّت ْق ِه فأول ِئك ُه ُم الف ِائ ُزون (‪. ))57‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫الل ُه َّال ِذين آم ُنوا م ْن ُك ْم وعم ُلوا َّ‬
‫َّ‬
‫ات لي ْستخ ِلف َّن ُه ْم ‪ ..‬وم ْن كفر ب ْعد ذ ِلك فأول ِئك ُه ُم الف ِاس ُقون (‪. ))55‬‬
‫الص ِالح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وعد‬
‫َّ‬
‫* ِ(إن َما) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬
‫( ِإ َّنما كان ق ْول اْل ْؤ ِم ِنين ِإذا ُد ُعوا ِإلى الل ِه ور ُس ِول ِه ِلي ْحكم ب ْين ُه ْم أ ْن ي ُقولوا س ِم ْعنا وأط ْعنا وأول ِئك ُه ُم اْل ْف ِل ُحون (‪. ))51‬‬
‫الله ور ُسوله وإذا ك ُانوا مع ُه على أ ْمر جامع ل ْم ي ْذه ُبوا ح َّتى ي ْست ْأذ ُن ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ُ‬
‫وه ‪. ))47( ..‬‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ٍِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫( ِإنما اْلؤ ِمنون ال ِذين آمنوا ِب ِ‬
‫الر ُسو َل) ‪ُ :‬‬ ‫* َ(و َأط ُ‬
‫يعوا َّ‬ ‫ِ‬
‫وه ت ْهت ُدوا ‪. ))56( ..‬‬ ‫الر ُسول فإ ْن تو َّل ْوا فإ َّنما عل ْيه ما ُحمل وعل ْي ُك ْم ما ُحم ْل ُت ْم وإ ْن ُتط ُ‬
‫يع ُ‬ ‫يعوا َّ‬‫الله وأط ُ‬‫ُ َّ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل أ ِطيعوا‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ‬
‫الر ُسول لعلك ْم ُت ْرح ُمون (‪. ))54‬‬ ‫يعوا َّ‬ ‫ِ‬
‫الصالة و ُآتوا َّ‬
‫الزكاة وأط ُ‬ ‫(وأ ِق ُيموا َّ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (ق ْد َي ْعل ُم) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫الر ُسول ب ْين ُك ْم ك ُدعاء ب ْعض ُك ْم ب ْع ً‬ ‫ْ ُ ُ‬
‫ضا ق ْد ي ْعل ُم الل ُه ال ِذين يتسللون ِم ْنك ْم ِلواذا ‪. ))43( ..‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫(ال تجعلوا دعاء َّ ِ‬
‫ُ‬ ‫السمو ِ ْ ْ‬ ‫(أال إ َّن ِل َّل ِه ما في َّ‬
‫ض ق ْد ي ْعل ُم ما أ ْن ُت ْم عل ْي ِه وي ْوم ُي ْرج ُعون ِإل ْي ِه ف ُين ِب ُئ ُه ْم ِبما ع ِملوا ‪. ))46( ..‬‬
‫ات وألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪153‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬

‫َ‬
‫* (ت َب َار َك) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(تبارك ال ِذي ن َّزل ال ُف ْرقان على ع ْب ِد ِه ِليكون ِللع ِاْلين ن ِذ ًيرا (‪. ))1‬‬
‫ات ت ْجري من ت ْحتها ْألا ْنه ُار وي ْجعل َّلك ُق ُ‬
‫ص ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ورا (‪. ))10‬‬ ‫ِ‬ ‫(تبارك ال ِذي ِإن شاء جعل لك خي ًرا ِمن ذ ِلك جن ٍ ِ ِ‬
‫وجا وجعل ِفيها ِسرا ًجا وقم ًرا ُّم ِن ًيرا (‪. ))41‬‬ ‫(تبارك َّال ِذي جعل في َّ‬
‫السماء ُب ُر ً‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫* (ن ِذ ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(تبارك ال ِذي ن َّزل ال ُف ْرقان على ع ْب ِد ِه ِليكون ِللع ِاْلين ن ِذ ًيرا (‪. ))1‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫(وق ُالوا مال هذا َّ‬
‫الر ُسو ِل يأك ُل الطعام وي ْم ِش ي ِفي ألا ْسو ِاق ل ْوال أ ِنزل ِإل ْي ِه مل ٌك فيكون مع ُه ن ِذ ًيرا (‪. ))2‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ول ْو ِشئنا لبعثنا ِفي ك ِل قري ٍة ن ِذيرا (‪. ))51‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وما أ ْرسلناك ِإال ُمب ِش ًرا ون ِذ ًيرا (‪. ))54‬‬
‫َّ‬
‫* (ال ِذي) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫السماوات و ْألا ْرض ول ْم ي َّتخ ْذ ول ًدا ول ْم ي ُكن َّل ُه شر ٌ‬
‫( َّال ِذي ل ُه ُم ْل ُك َّ‬
‫يك ِفي اْلل ِك وخلق ك َّل ش ْي ٍء فق َّدر ُه ت ْق ِد ًيرا (‪. ))7‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اسأ ْل ِب ِه خ ِب ًيرا (‪. ))51‬‬ ‫استوى على ْالع ْرش َّ‬
‫الر ْحم ُن ف ْ‬ ‫ات و ْألا ْرض وما ب ْين ُهما في س َّتة أ َّيام ُث َّم ْ‬
‫ِ ِ ِ ٍ‬
‫( َّال ِذي خلق َّ‬
‫السماو ِ‬
‫ِ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬ ‫ألا ْ‬
‫ات ُو ِ‬
‫ر‬ ‫* (السماو ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫السماوات و ْألا ْرض ول ْم ي َّتخ ْذ ول ًدا ول ْم ي ُكن َّل ُه شر ٌ‬ ‫(ال ِذي ل ُه ُم ْل ُك َّ‬
‫َّ‬
‫يك ِفي اْلل ِك وخلق ك َّل ش ْي ٍء فق َّدر ُه ت ْق ِد ًيرا (‪. ))7‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ات و ْألا ْرض إ َّن ُه كان غ ُف ً‬
‫ورا َّر ِح ًيما (‪. ))4‬‬ ‫ُ(ق ْل أنزل ُه َّال ِذي ي ْعل ُم الس َّر في َّ‬
‫السماو ِ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(ال ِذي خلق َّ‬ ‫َّ‬
‫ات وألا ْرض وما بينهما ِفي ِست ِة أي ٍام ثم استوى على العر ِش الرحمن فاسأل ِب ِه خ ِبيرا (‪. ))51‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫السماو ِ‬
‫َّ‬
‫(من ُدو ِن ِه ‪ِ -‬من ُدو ِن الل ِه) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً َّ ْ ُ‬ ‫ُ‬
‫(و َّاتخذوا ِمن ُد ِون ِه آ ِلهة ال يخل ُقون ش ْي ًئا و ُه ْم ُيخل ُقون وال ي ْم ِلكون ِأل ُنف ِس ِه ْم ض ًّرا وال ن ْف ًعا وال ي ْم ِلكون م ْو ًتا وال ‪. ))3( ...‬‬
‫ضل ْل ُت ْم عب ِادي ه ُؤالء أ ْم ُه ْم ض ُّلوا َّ‬ ‫َّ‬
‫الله في ُقو ُل أأ ُنت ْم أ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ْ‬
‫الس ِبيل (‪. ))12‬‬ ‫ِ‬ ‫(ويوم يحش ُرهم وما يعبدون ِمن دو ِن ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫ض ُّر ُه ْم وكان الك ِاف ُر على ِرب ِه ظ ِه ًيرا (‪. ))55‬‬ ‫الله ما ال ينف ُع ُه ْم وال ي ُ‬ ‫ُ‬
‫(ويع ُبدون ِمن دو ِن ِ‬
‫* ُ(ن ُش ً‬
‫ورا) ‪ُ :‬‬
‫(و َّاتخ ُذوا من ُدونه آله ًة َّال ي ْخ ُل ُقون ش ْي ًئا و ُه ْم ُي ْخل ُقون ‪ ...‬وال ي ْمل ُكون م ْو ًتا وال حي ًاة وال ُن ُش ً‬
‫ورا (‪. ))3‬‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُْ نُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ َّ ُ‬
‫(ولق ْد أت ْوا على القري ِة ال ِتي أم ِطرت مطر السو ِء أفلم يكونوا يرونها بل كانوا ال يرجو نشورا (‪. ))60‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫النهار ُن ُش ً‬
‫الن ْوم ُسب ًاتا وجعل َّ‬ ‫اسا و َّ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫َّ‬
‫ورا (‪. ))62‬‬ ‫الل ْيل لب ً‬
‫ِ‬ ‫(و ُهو ال ِذي جعل لكم‬
‫* َ(و َق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬
‫ُ ُْ‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫َّ‬
‫(وقال ال ِذين كف ُروا ِإ ْن هذا ِإال ِإف ٌك افتر ُاه وأعان ُه عل ْي ِه ق ْو ٌم آخ ُرون فق ْد جاؤوا ظل ًما و ُز ًورا (‪. ))6‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫استكب ُروا ِفي أ ُنف ِس ِه ْم وعت ْو ُع ُت ًّوا ك ِب ًيرا (‪. ))71‬‬ ‫(وقال ال ِذين ال ي ْر ُجون ِلقاءنا ل ْوال أ ِنزل عل ْينا اْلال ِئكة أ ْو نرى رَّبنا لق ِد‬
‫ورا (‪. ))30‬‬‫الر ُسو ُل يا رب إ َّن ق ْومي َّاتخ ُذوا هذا ْال ُق ْرآن م ْه ُج ً‬ ‫(وقال َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫(وقال َّالذين كف ُروا ل ْوال ُنزل عل ْيه ْال ُق ْر ُ‬
‫آن ُج ْملة و ِاحدة كذ ِلك ِل ُنث ِبت ِب ِه فؤادك ور َّتلن ُاه ت ْرِتيال (‪. ))37‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪154‬‬
‫َ ُ‬
‫* َ(وقالوا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ْ ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اط ُير ألا َّو ِلين اكتتبها ف ِهي ت ْملى عل ْي ِه ُبكرة وأ ِصيال (‪. ))5‬‬
‫(وقالوا أس ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫(وق ُالوا مال هذا َّ‬
‫الر ُسو ِل يأك ُل الطعام وي ْم ِش ي ِفي ألا ْسو ِاق ل ْوال أ ِنزل ِإل ْي ِه مل ٌك فيكون مع ُه ن ِذ ًيرا (‪. ))2‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪ُ :‬‬
‫ورا َّر ِح ًيما (‪. ))4‬‬‫ات و ْألا ْرض إ َّن ُه كان غ ُف ً‬ ‫( ُق ْل أنزل ُه َّال ِذي ي ْعل ُم الس َّر في َّ‬
‫السماو ِ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ٌ ْ َّ ُ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل أذ ِلك خير أم جنة الخل ِد ال ِتي و ِعد اْلتقون كانت لهم جزاء وم ِصيرا (‪. ))15‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ما أ ْسألك ْم عل ْي ِه ِم ْن أ ْج ٍر ِإال من شاء أن ي َّت ِخذ ِإلى ِرب ِه س ِبيال (‪. ))52‬‬
‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ما ي ْعبأ ِبك ْم ِربي ل ْوال ُدعاؤك ْم فق ْد كذ ْب ُت ْم فس ْوف يكون ِلز ًاما (‪. ))22‬‬
‫َ‬
‫(غ ُف ً‬
‫ورا َّر ِح ً‬
‫يما) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ات و ْألا ْرض إ َّن ُه كان غ ُف ً‬
‫ورا َّر ِح ًيما (‪. ))4‬‬ ‫ُ(ق ْل أنزل ُه َّال ِذي ي ْعل ُم الس َّر في َّ‬
‫السماو ِ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ً ُ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬
‫ات وكان الله غفورا ر ِحيما (‪. ))20‬‬‫ِ(إال من تاب وآمن وع ِمل عمال ص ِالحا فأول ِئك يب ِدل الله س ِيئ ِات ِهم حسن ٍ‬
‫(الر ُسو ِل) ‪ُ :‬‬
‫* َّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫(وق ُالوا م ِال هذا َّ‬
‫الر ُسو ِل يأك ُل الطعام وي ْم ِش ي ِفي ألا ْسو ِاق ل ْوال أ ِنزل ِإل ْي ِه مل ٌك فيكون مع ُه ن ِذي ًرا (‪. ))2‬‬
‫ً‬ ‫ُّ َّ‬
‫الظ ِال ُم على يد ْي ِه ي ُقو ُل يا ل ْيت ِني َّاتخ ْذ ُت مع َّ‬
‫الر ُسو ِل س ِبيال (‪. ))72‬‬ ‫(وي ْوم يعض‬
‫َْ‬ ‫َ ْ ُ ُ َّ‬
‫الط َع َ‬
‫ام َو َي ْم ِش ي ِفي ألا ْس َو ِاق) ‪ُ :‬‬ ‫* (يأكل‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫(وق ُالوا م ِال هذا َّ‬
‫الر ُسو ِل يأك ُل الطعام وي ْم ِش ي ِفي ألا ْسو ِاق ل ْوال أ ِنزل ِإل ْي ِه مل ٌك فيكون مع ُه ن ِذ ًيرا (‪. ))2‬‬
‫ً‬ ‫ْ ْ ُ ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ ُ ْ ْ ُ ُ‬ ‫ُْْ‬ ‫ْ ْ ْ‬
‫ض ِف ْتنة ‪. ))70( ...‬‬ ‫(وما أرسلنا قبلك ِمن اْلرس ِلين ِإال ِإنهم ليأكلون الطعام ويمشون ِفي ألاسو ِاق وجعلنا بعضكم ِلبع ٍ‬
‫َ َ ُ‬ ‫َ َ ُ‬
‫* (ل ْوال أ ِنز َُل ‪ -‬ل ْوال ن ِز َل) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫(وق ُالوا م ِال هذا َّ‬
‫الر ُسو ِل يأك ُل الطعام وي ْم ِش ي ِفي ألا ْسو ِاق ل ْوال أ ِنزل ِإل ْي ِه مل ٌك فيكون مع ُه ن ِذ ًيرا (‪. ))2‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫استكب ُروا ِفي أ ُنف ِس ِه ْم وعت ْو ُع ُت ًّوا ك ِب ًيرا (‪. ))71‬‬ ‫(وقال ال ِذين ال ي ْر ُجون ِلقاءنا ل ْوال أ ِنزل عل ْينا اْلال ِئكة أ ْو نرى رَّبنا لق ِد‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫(وقال َّالذين كف ُروا ل ْوال ُنزل عل ْيه ْال ُق ْر ُ‬
‫آن ُج ْملة و ِاحدة كذ ِلك ِل ُنث ِبت ِب ِه فؤادك ور َّتلن ُاه ت ْ ِرتيال (‪. ))37‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َْ َ‬
‫* (ألا ْمث َُ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫(انظ ْر ك ْيف ضرُبوا لك ْألا ْمثال فض ُّلوا فال ي ْستط ُ‬ ‫ُ‬
‫يعون س ِبيال (‪. ))1‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ًّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ًّ‬
‫(وكال ضرْبنا ل ُه ألا ْمثال وكال ت َّب ْرنا تت ِب ًيرا (‪. ))31‬‬
‫َّ‬
‫السب َ‬ ‫َ ً‬
‫يل) ‪ُ :‬‬ ‫* (س ِبيال ‪ِ -‬‬
‫ً‬ ‫(انظ ْر ك ْيف ض ُربوا لك ْألا ْمثال فض ُّلوا فال ي ْستط ُ‬ ‫ُ‬
‫يعون س ِبيال (‪. ))1‬‬ ‫ِ‬
‫ضل ْل ُت ْم ِعب ِادي ه ُؤالء أ ْم ُه ْم ض ُّلوا َّ‬ ‫َّ‬
‫الله في ُقو ُل أأ ُنت ْم أ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ ُ‬
‫الس ِبيل (‪. ))12‬‬ ‫(ويوم يحش ُره ْم وما يع ُبدون ِمن دو ِن ِ‬
‫ً‬ ‫ُّ َّ‬
‫الظ ِال ُم على يد ْي ِه ي ُقو ُل يا ل ْيت ِني َّاتخ ْذ ُت مع َّ‬
‫الر ُسو ِل س ِبيال (‪. ))72‬‬ ‫(وي ْوم يعض‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫وه ِه ْم ِإلى جه َّنم أ ْول ِئك ش ٌّر َّمك ًانا وأض ُّل س ِبيال (‪. ))36‬‬ ‫ُ ُ‬
‫(ال ِذين يحش ُرون على وج ِ‬
‫ُ ْ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬
‫ِ(إن كاد ل ُي ِضلنا ع ْن ِآله ِتنا ل ْوال أن صب ْرنا عل ْيها وس ْوف ي ْعل ُمون ِحين ير ْون العذاب م ْن أض ُّل س ِبيال (‪. ))67‬‬
‫ً‬ ‫َّ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(أ ْم ت ْحس ُب أ َّن أكثر ُه ْم ي ْسم ُعون أ ْو ي ْع ِقلون ِإ ْن ُه ْم ِإال كاألنع ِام ب ْل ُه ْم أض ُّل س ِبيال (‪. ))66‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ما أ ْسألك ْم عل ْي ِه ِم ْن أ ْج ٍر ِإال من شاء أن ي َّت ِخذ ِإلى ِرب ِه س ِبيال (‪. ))52‬‬

‫‪155‬‬
‫َ َّ‬
‫* (كذ ُبوا) ‪ُ :‬‬
‫الساع ِة س ِع ًيرا (‪. ))11‬‬ ‫الساع ِة وأ ْعت ْدنا ْلن ك َّذب ب َّ‬
‫(ب ْل ك َّذ ُبوا ب َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ُْ ْ‬
‫(فقلنا اذهبا ِإلى القو ِم ال ِذين كذبوا ِبآي ِاتنا فدمرناهم تد ِميرا (‪. ))34‬‬
‫َّ‬ ‫ً‬
‫اس آية وأ ْعت ْدنا ِللظ ِ ِاْلين عذ ًابا أ ِل ًيما (‪. ))32‬‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُّ ُ ْ ْ ُ ْ‬ ‫(وق ْوم ُن َّ َّ َّ ُ‬
‫وح ْلا كذبوا الرسل أغرقناهم وجعلناهم ِللن ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ن ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ َّ ُ ٍ ُ‬
‫(فقد كذبوكم ِبما تقولو فما تست ِطيعو صرفا وال نصرا ومن يظ ِلم ِمنكم ن ِذقه عذابا ك ِبيرا (‪. ))11‬‬ ‫ن‬
‫َ َ َ‬
‫* َ(وأ ْعت ْدنا) ‪ُ :‬‬
‫الساع ِة وأ ْعت ْدنا ْلن ك َّذب ب َّ‬
‫الساع ِة س ِع ًيرا (‪. ))11‬‬ ‫(ب ْل ك َّذ ُبوا ب َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ُ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ َّ َّ َّ‬
‫اس آية وأعتدنا ِللظ ِ ِاْلين عذابا أ ِليما (‪. ))32‬‬
‫وح ْلا كذبوا الرسل أغرقناهم وجعلناهم ِللن ِ‬ ‫(وقوم ن ٍ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* ِ(إذا ‪َ -‬وِإذا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫يد س ِم ُعوا لها تغ ُّيظا وز ِف ًيرا (‪. ))17‬‬ ‫( ِإذا رأت ُهم ِمن َّمك ٍان ب ِع ٍ‬
‫ورا (‪. ))13‬‬ ‫(وإذا ُأ ْل ُقوا م ْنها مك ًانا ضي ًقا ُمق َّرنين دع ْوا ُهنالك ُث ُب ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ ُ ً‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬
‫(وِإذا رأوك ِإن يت ِخذونك ِإال هزوا أهذا ال ِذي بعث الله رسوال (‪. ))61‬‬
‫الر ْحم ُن أن ْس ُج ُد ْلا ت ْأ ُم ُرنا وزاده ْم نف ً‬
‫ورا (‪. ))40‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫اس ُج ُدوا ِل َّلر ْحمن ق ُالوا وما َّ‬ ‫(وإذا قيل ل ُه ُم ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ‬
‫* (ك ِث ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫ورا ك ِث ًيرا (‪. ))16‬‬‫ورا واح ًدا و ْاد ُعوا ُث ُب ً‬‫(ال ت ْد ُعوا ْالي ْوم ُث ُب ً‬
‫ِ‬
‫ُ‬
‫الر ِس وق ُر ًونا ب ْين ذ ِلك ك ِث ًيرا (‪. ))38‬‬ ‫صحاب َّ‬ ‫(وع ًادا وث ُمود وأ ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ً‬
‫ِ(ل ُن ْح ِيي ِب ِه بلدة َّم ْي ًتا ون ْس ِقي ُه ِم َّما خل ْقنا أنع ًاما وأن ِاس َّي ك ِث ًيرا (‪. ))61‬‬
‫َ‬
‫(خالد َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫* ِِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫(ل ُه ْم ِفيها ما يشاؤون خ ِال ِدين كان على ِربك و ْع ًدا م ْس ُؤوال (‪. ))14‬‬
‫(خ ِال ِدين ِفيها ح ُسن ْت ُم ْستق ًّرا و ُمق ًاما (‪. ))24‬‬
‫* َ(و َي ْو َم ‪َ -‬ي ْو َم) ‪ُ :‬‬
‫ضل ْل ُت ْم عب ِادي ه ُؤالء أ ْم ُه ْم ض ُّلوا َّ‬ ‫َّ‬
‫الله في ُقو ُل أأ ُنت ْم أ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ ُ ْ‬
‫الس ِبيل (‪. ))12‬‬ ‫ِ‬ ‫(ويوم يحش ُرهم وما يعبدون ِمن دو ِن ِ‬
‫ُ ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫السماء ِبالغم ِام و ُن ِزل اْلال ِئكة ت ِنزيال (‪. ))75‬‬ ‫(وي ْوم تش َّق ُق َّ‬
‫ً‬ ‫ُّ َّ‬
‫الظ ِال ُم على يد ْي ِه ي ُقو ُل يا ل ْيت ِني َّاتخ ْذ ُت مع َّ‬
‫الر ُسو ِل س ِبيال (‪. ))72‬‬ ‫(وي ْوم يعض‬
‫ورا (‪. ))77‬‬ ‫(ي ْوم ير ْون ْاْلالئكة ال ُب ْشرى ي ْومئ ٍذ ل ْل ُم ْجرمين وي ُق ُولون ح ْج ًرا َّم ْح ُج ً‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫ََ‬
‫(عذ ًابا) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫وكم بما ت ُق ُولون فما ت ْستط ُ‬
‫يعون ص ْر ًفا وال ن ْ‬ ‫ْ َّ ُ ُ‬
‫ص ًرا ومن يظ ِلم ِمنك ْم ُن ِذق ُه عذ ًابا ك ِب ًيرا (‪. ))11‬‬ ‫ِ‬ ‫(فقد كذب ِ‬
‫َّ‬ ‫ً‬
‫اس آية وأ ْعت ْدنا ِللظ ِ ِاْلين عذ ًابا أ ِل ًيما (‪. ))32‬‬ ‫ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُّ ُ ْ ْ ُ ْ‬ ‫(وق ْوم ُن َّ َّ َّ ُ‬
‫وح ْلا كذبوا الرسل أغرقناهم وجعلناهم ِللن ِ‬ ‫ٍ‬
‫َ‬
‫* (ك ِب ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫يعون ص ْر ًفا وال ن ْ‬ ‫وكم بما ت ُق ُولون فما ت ْستط ُ‬ ‫ْ َّ ُ ُ‬
‫ص ًرا ومن يظ ِلم ِمنك ْم ُن ِذق ُه عذ ًابا ك ِب ًيرا (‪. ))11‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(فقد كذب‬
‫ً‬ ‫ًّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وقال ال ِذين ال يرجون ِلقاءنا لوال أ ِنزل علينا اْلال ِئكة أو نرى ربنا لق ِد استكبروا ِفي أنف ِس ِهم وعتو عتوا ك ِبيرا (‪. ))71‬‬
‫ْ‬
‫(فال ُت ِط ِع الك ِاف ِرين وج ِاه ْد ُهم ِب ِه ِجه ًادا ك ِب ًيرا (‪. ))57‬‬

‫‪156‬‬
‫* َ(وما َأ ْ َس ْل َنا ‪َ -‬و َما َأ ْ َس ْل َن َ‬
‫اك) ‪ُ :‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫(وما أ ْرسلنا ق ْبلك ِمن اْل ْرس ِلين ِإال ِإ َّن ُه ْم ليأكلون الطعام وي ْمشون ِفي ألا ْسو ِاق ‪. ))70( ...‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(وما أ ْرسلناك ِإال ُمب ِش ًرا ون ِذ ًيرا (‪. ))54‬‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫* َ(وكان َُرُّب َك َب ِص ًيرا ‪ -‬ق ِد ًيرا ) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬
‫(وما أ ْرسلنا ق ْبلك ِمن اْل ْرس ِلين ِإال ِإ َّن ُه ْم ليأكلون الطعام ‪ ...‬وكان رُّبك ب ِص ًيرا (‪. ))70‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(و ُهو ال ِذي خلق ِمن اْلاء بش ًرا فجعل ُه نس ًبا و ِص ْه ًرا وكان رُّبك ق ِد ًيرا (‪. ))56‬‬
‫* (ح ْج ًرا َّم ْح ُج ً‬
‫ورا) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫ورا (‪. ))77‬‬‫(ي ْوم ير ْون ْاْلالئكة ال ُب ْشرى ي ْومئ ٍذ ل ْل ُم ْجرمين وي ُق ُولون ح ْج ًرا َّم ْح ُج ً‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ٌْ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ ٌ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(و ُهو ال ِذي مرج البحري ِن هذا عذب فرات وهذا ِملح أجاج وجعل بينهما برزخا و ِحجرا محجورا (‪. ))53‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ُّ َ َ‬
‫(م ْستق ًّرا) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ً‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫اب الج َّن ِة ي ْوم ِئ ٍذ خ ْي ٌر ُّم ْستق ًّرا وأ ْحس ُن م ِقيال (‪. ))76‬‬ ‫(أصح‬
‫ْ‬
‫ِ(إ َّنها ساءت ُمستق ًّرا و ُمق ًاما (‪. ))44‬‬
‫ْ‬
‫(خ ِال ِدين ِفيها ح ُسن ْت ُم ْستق ًّرا و ُمق ًاما (‪. ))24‬‬
‫َ‬
‫* َ(وأ ْح َس ُ ُ‬
‫ن) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫اب الج َّن ِة ي ْوم ِئ ٍذ خ ْي ٌر ُّم ْستق ًّرا وأ ْحس ُن م ِقيال (‪. ))76‬‬ ‫(أصح‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وال يأتونك ِبمث ٍل ِإال ِجئناك ِبالح ِق وأ ْحسن تف ِس ًيرا (‪. ))33‬‬
‫َ َ‬
‫* (ل ْيت ِني) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ُّ َّ‬
‫الظ ِال ُم على يد ْي ِه ي ُقو ُل يا ل ْيت ِني َّاتخ ْذ ُت مع َّ‬
‫الر ُسو ِل س ِبيال (‪. ))72‬‬ ‫(وي ْوم يعض‬
‫ً‬ ‫ْ ُ‬
‫(يا و ْيلتى ل ْيت ِني ل ْم أ َّت ِخذ فال ًنا خ ِليال (‪. ))78‬‬
‫ََ‬ ‫ََ‬
‫* (لق ْد ‪َ -‬ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ُ ً‬ ‫َّ ْ ُ ْ‬ ‫ْ ْ ْ‬ ‫ْ َّ‬
‫ان ِل ِإلنس ِان خذوال (‪. ))71‬‬ ‫اءني وكان الشيط‬ ‫الذك ِر بعد ِإذ ج ِ‬ ‫(لقد أضل ِني ع ِن ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد آت ْينا ُموس ى ال ِكتاب وجعلنا مع ُه أخ ُاه ه ُارون و ِز ًيرا (‪. ))35‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫(ولق ْد أت ْوا على ْالق ْري ِة َّالتي ُأ ْم ِطر ْت مطر َّ‬
‫الس ْو ِء أفل ْم يك ُونوا ير ْونها ب ْل ك ُانوا ال ي ْر ُجون نشو ًرا (‪. ))60‬‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ ْ ُ ْ ُ ْ َّ َُّ‬
‫اس ِإال كفورا (‪. ))50‬‬ ‫(ولقد صرفناه بينهم ِليذكروا فأبى أكثر الن ِ‬
‫َّ‬
‫* َ(و ُه َو ال ِذي) ‪ُ :‬‬
‫النهار ُن ُش ً‬
‫الن ْوم ُسب ًاتا وجعل َّ‬ ‫اسا و َّ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫َّ‬
‫ورا (‪. ))62‬‬ ‫الل ْيل لب ً‬
‫ِ‬ ‫(و ُهو ال ِذي جعل لكم‬
‫السماء ماء ط ُه ً‬
‫ورا (‪. ))68‬‬ ‫(و ُهو َّال ِذي أ ْرسل الرياح ُب ْش ًرا ب ْين يد ْي ر ْحم ِت ِه وأنزْلنا من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ٌْ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ ٌ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(و ُهو ال ِذي مرج الب ْحري ِن هذا عذب فرات وهذا ِملح أجاج وجعل بينهما برزخا و ِحجرا محجورا (‪. ))53‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(و ُهو ال ِذي خلق ِمن اْلاء بش ًرا فجعل ُه نس ًبا و ِص ْه ًرا وكان رُّبك ق ِد ًيرا (‪. ))56‬‬
‫ورا (‪. ))47‬‬ ‫النهار خ ْلف ًة ْل ْن أراد أن ي َّذ َّكر أ ْو أراد ُش ُك ً‬
‫الل ْيل و َّ‬ ‫َّ‬
‫(و ُهو ال ِذي جعل‬
‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪157‬‬
‫َّ‬
‫* (ال ِذي َج َع َل) ‪ُ :‬‬
‫النهار ُن ُش ً‬ ‫الن ْوم ُسب ًاتا وجعل َّ‬
‫اسا و َّ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫َّ‬
‫ورا (‪. ))62‬‬ ‫الل ْيل لب ً‬
‫ِ‬ ‫(و ُهو ال ِذي جعل لكم‬
‫اجا وقم ًرا ُّم ِن ًيرا (‪. ))41‬‬‫وجا وجعل فيها سر ً‬
‫ِ ِ‬
‫السماء ُب ُر ً‬‫(تبارك َّال ِذي جعل في َّ‬
‫ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ ً‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(و ُهو ال ِذي جعل الليل والنهار ِخلفة ِْلن أراد أن يذكر أو أراد شكورا (‪. ))47‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ََ‬ ‫َّ‬
‫* (ال ِذي خل َق) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(و ُهو ال ِذي خلق ِمن اْلاء بش ًرا فجعل ُه نس ًبا و ِص ْه ًرا وكان رُّبك ق ِد ًيرا (‪. ))56‬‬
‫استوى على ْالع ْرش َّ‬
‫الر ْحم ُن ف ْ‬
‫اسأ ْل ِب ِه خ ِب ًيرا (‪. ))51‬‬ ‫ات و ْألا ْرض وما ب ْين ُهما في س َّتة أ َّيام ُث َّم ْ‬ ‫( َّال ِذي خلق َّ‬
‫السماو ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ٍ‬
‫َ‬
‫* (خ ِب ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫ُُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫َّ ْ‬
‫وب ِعب ِاد ِه خ ِب ًيرا (‪. ))58‬‬
‫(وتوكل على الح ِي ال ِذي ال يموت وس ِبح ِبحم ِد ِه وكفى ِب ِه ِبذن ِ‬
‫استوى على ْالع ْرش َّ‬
‫الر ْحم ُن ف ْ‬
‫اسأ ْل ِب ِه خ ِب ًيرا (‪. ))51‬‬ ‫ات و ْألا ْرض وما ب ْين ُهما في س َّتة أ َّيام ُث َّم ْ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذي خلق َّ‬
‫السماو ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ٍ‬
‫(الر ْح َم ُن) ‪ُ :‬‬
‫* َّ‬
‫اسأ ْل ِب ِه خ ِب ًيرا (‪. ))51‬‬ ‫استوى على ْالع ْرش َّ‬
‫الر ْحم ُن ف ْ‬ ‫ات و ْألا ْرض وما ب ْين ُهما في س َّتة أ َّيام ُث َّم ْ‬
‫ِ ِ ِ ٍ‬ ‫السماو ِ‬ ‫(ال ِذي خلق َّ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬
‫ورا (‪. ))40‬‬ ‫الر ْحم ُن أن ْس ُج ُد ْلا ت ْأ ُم ُرنا وزاد ُه ْم ُن ُف ً‬ ‫اس ُج ُدوا ِل َّلر ْحمن ق ُالوا وما َّ‬ ‫(وإذا قيل ل ُه ُم ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ْ ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض هونا وِإذا خاطبهم الج ِاهلون قالوا سالما (‪. ))43‬‬ ‫(و ِعباد الرحم ِن ال ِذين يمشون على ألار ِ‬
‫* صفات عباد الرحمن ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫ض ه ْو ًنا وِإذا خاطب ُه ُم الج ِاهلون قالوا سال ًما (‪ )43‬وال ِذين ي ِب ُيتون ِل ِرب ِه ْم ُس َّج ًدا و ِقي ًاما (‪)46‬‬ ‫(و ِعباد الرحم ِن ال ِذين يمشون على ألار ِ‬
‫ُ َّ ْ‬
‫َّ‬ ‫اصر ْف ع َّنا عذاب جه َّنم إ َّن عذابها كان غر ًاما (‪ )45‬إ َّنها س ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫اءت ُم ْستق ًّرا و ُمق ًاما (‪ )44‬وال ِذين ِإذا أنف ُقوا ل ْم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫وال ِذين يقولون ربنا ِ‬
‫َّ َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫الله إل ًها آخر وال ي ْق ُت ُلون َّ‬‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُُْ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫الن ْفس ال ِتي ح َّرم الل ُه ِإال ِبالح ِق وال‬ ‫ْ ُ‬ ‫ً‬
‫يس ِرفوا ولم يقتروا وكان بين ذ ِلك قواما (‪ )42‬وال ِذين ال يدعون مع ِ ِ‬
‫ْ‬
‫ْ‬
‫ي ْزُنون ومن ي ْفع ْل ذ ِلك يلق أث ًاما (‪. ))48‬‬
‫َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ُّ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫ص ًّما و ُع ْمي ًانا (‪ )23‬وال ِذين‬ ‫ات ربه ْم ل ْم يخ ُّروا عل ْيها ُ‬
‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُّ‬
‫(وال ِذين ال يشهدون الزور وِإذا مروا ِباللغ ِو مروا ِكراما (‪ )27‬وال ِذين ِإذا ذ ِكروا ِبآي ِ ِ ِ‬
‫ُّ‬
‫ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫اجعلنا ِلل ُم َّت ِقين ِإم ًاما (‪. ))26‬‬ ‫ي ُقولون رَّبنا ه ْب لنا ِم ْن أ ْزو ِاجنا وذ ِرَّي ِاتنا ق َّرة أ ْع ُي ٍن و‬
‫ََ‬
‫(سال ًما) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫ض ه ْو ًنا وِإذا خاطب ُه ُم الج ِاهلون قالوا سال ًما (‪. ))43‬‬ ‫ُ َّ ْ‬
‫ُ(و ِعباد الرحم ِن ال ِذين يمشون على ألار ِ‬
‫ً‬ ‫ُْ‬
‫(أ ْول ِئك ُي ْجز ْون الغ ْرفة ِبما صب ُروا و ُيل َّق ْون ِفيها ت ِح َّية وسال ًما (‪. ))25‬‬
‫اب َو َعم َل َ‬
‫ص ِال ًحا) ‪ُ :‬‬ ‫َ ً َ‬
‫صال ًحا ‪َ -‬ت َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ‬
‫ِ‬ ‫* (تاب وآمن وع ِم َل ع َمال ِ‬
‫َّ‬
‫الل ُه غ ُف ً‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬
‫ورا َّر ِح ًيما (‪. ))20‬‬ ‫ِ(إال من تاب وآمن وع ِمل عمال ص ِال ًحا فأ ْول ِئك ُيب ِد ُل الله س ِيئ ِات ِه ْم حسن ٍ‬
‫ات وكان‬
‫َّ‬ ‫(ومن تاب وعمل ص ِال ًحا فإ َّن ُه ي ُت ُ‬
‫وب ِإلى الل ِه مت ًابا (‪. ))21‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪158‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫* ُّ‬
‫(م ِبين) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫اب اْل ِب ِين (‪. ))7‬‬ ‫ِ(تلك آيات ال ِكت ِ‬
‫ْ‬
‫(قال أول ْو ِجئ ُتك ِبش ْي ٍء ُّم ِب ٍين (‪. ))30‬‬
‫(فأ ْلقى عص ُاه فإذا هي ُث ْعب ٌ‬
‫ان ُّم ِب ٌين (‪. ))37‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(تالل ِه ِإن ك َّنا ل ِفي ضال ٍل م ِب ٍين (‪. ))12‬‬
‫ُّ‬
‫َّ‬
‫ِ(إ ْن أنا ِإال ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪. ))115‬‬
‫ِ(ب ِلس ٍان ع ِرب ٍي ُّم ِب ٍين (‪. ))115‬‬
‫ُ ْ َ‬
‫(مؤ ِم ِنين) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َّ ُ‬ ‫َّ‬
‫(لعلك ب ِاخ ٌع َّن ْفسك أال يك ُونوا ُم ْؤ ِم ِنين (‪. ))3‬‬
‫ْ‬ ‫ً‬
‫ِ(إ َّن ِفي ذ ِلك آلية وما كان أكث ُر ُهم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪. )111( - )110( - )126( - )158( - )131( - )171( - )103( - )42( - ))8‬‬
‫َ َ‬
‫* (أ َول ْم) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْْ‬
‫ض ك ْم أنبتنا ِفيها ِمن ك ِل ز ْو ٍج ك ِر ٍيم (‪. ))2‬‬ ‫ْ ْ‬
‫(أولم يروا ِإلى ألار ِ‬
‫ً‬ ‫ُ َّ‬
‫(أول ْم يكن ل ُه ْم آية أن ي ْعلم ُه ُعلماء ب ِني ِإ ْسر ِائيل (‪. ))112‬‬
‫َ‬
‫* (ك ِر ٍيم) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْْ‬
‫ض ك ْم أنبتنا ِفيها ِمن ك ِل ز ْو ٍج ك ِر ٍيم (‪. ))2‬‬ ‫ْ ْ‬
‫(أولم يروا ِإلى ألار ِ‬
‫وز ومق ٍام ك ِر ٍيم (‪. ))58‬‬ ‫ُُ‬
‫(وكن ٍ‬
‫الرح ُ‬ ‫* َّ َ َ َ َ ً َ َ َ َ َ ْ َ ُ ُّ ْ َ َ َّ َّ َ َ َ ْ َ ُ‬
‫يم ) ‪ُ :‬‬ ‫((إن ِفي ذ ِلك آلية وما كان أكث ُرهم مؤ ِم ِنين * وِإن َربك ل ُهو الع ِزيز َّ ِ‬
‫ِ‬
‫يم (‪ )1‬وِإذ نادى رُّبك ُموس ى ‪. )...‬‬
‫ْ‬ ‫الرح ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬
‫( ِإن ِفي ذ ِلك آلية وما كان أكث ُرهم ُّمؤ ِم ِنين (‪ )8‬وِإن ربك ل ُهو الع ِزيز َّ ِ‬
‫يم (‪ )48‬و ْات ُل عل ْي ِه ْم نبأ ِإ ْبر ِاهيم ‪. )...‬‬ ‫الرح ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬
‫( ِإن ِفي ذ ِلك آلية وما كان أكث ُرهم ُّمؤ ِم ِنين (‪ )42‬وِإن ربك ل ُهو الع ِزيز َّ ِ‬
‫َّ ْ ْ ُ ُ ْ ُ‬ ‫الر ِح ُ‬ ‫(إ َّن ِفي ذ ِلك آلي ًة وما كان أ ْكث ُر ُهم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪ )103‬وإ َّن رَّبك ل ُهو ْالعز ُيز َّ‬
‫وح اْل ْرس ِلين ‪. )...‬‬ ‫ْ ٍ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫)‬ ‫‪106‬‬ ‫(‬ ‫يم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ ٌ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬
‫( ِإن ِفي ذ ِلك آلية وما كان أكثرهم مؤ ِم ِنين (‪ )171‬وِإن ربك لهو الع ِزيز الر ِحيم (‪ )177‬كذبت عاد اْلرس ِلين ‪. )...‬‬
‫َّ ْ ُ ُ ْ ُْ‬ ‫وه فأ ْهل ْكن ُاه ْم إ َّن ِفي ذ ِلك آلي ًة وما كان أ ْكث ُر ُهم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪ )131‬وإ َّن رَّبك ل ُهو ْالعز ُيز َّ‬
‫الر ِح ُ‬ ‫(فك َّذ ُب ُ‬
‫يم (‪ )160‬كذبت ثمود اْلرس ِلين ‪. )...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫اب إ َّن ِفي ذ ِلك آلي ًة وما كان أ ْكث ُر ُهم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪ )158‬وإ َّن رَّبك ل ُهو ْالعز ُيز َّ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫وط‪. )...‬‬ ‫يم (‪)151‬كذبت ق ْو ُم ل ٍ‬ ‫الر ِح ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫(فأخذهم العذ ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫(إ َّن ِفي ذ ِلك آلي ًة وما كان أ ْكث ُر ُهم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪ )126‬وإ َّن رَّبك ل ُهو ْالعز ُيز َّ‬
‫اب ألا ْيك ِة اْل ْرس ِلين ‪. )...‬‬ ‫يم (‪)125‬كذب أصح‬ ‫الر ِح ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬
‫( ِإن ِفي ذ ِلك آلية وما كان أكثرهم مؤ ِم ِنين (‪ )110‬وِإن ربك لهو الع ِزيز الر ِحيم (‪ )111‬وِإنه لت ِنزيل ر ِب الع ِاْلين ‪)...‬‬
‫الر ِح ِيم (‪. ))712‬‬ ‫(وتو َّك ْل على ْالعزيز َّ‬
‫ِ ِ‬

‫‪159‬‬
‫َ‬
‫(ق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُ‬
‫قول موس ى عليه السالم‬ ‫(قال ر ِب ِإ ِني أخاف أن ُيك ِذ ُبو ِن (‪))17‬‬
‫ُ‬ ‫َّ ْ‬
‫قول الحق سبحانه‬ ‫(قال كال فاذهبا ِبآي ِاتنا ِإ َّنا معكم ُّم ْست ِم ُعون (‪)) 15‬‬
‫ْ‬ ‫(قال أل ْم ُنربك فينا ول ً‬
‫قول فرعون‬ ‫يدا ول ِبثت ِفينا ِم ْن ُع ُم ِرك ِس ِنين (‪))18‬‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ْ ً‬
‫قول موس ى عليه السالم‬ ‫(قال فعل ُتها ِإذا وأنا ِمن الض ِالين (‪))70‬‬
‫َّ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال ِف ْرع ْون وما ر ُّب الع ِاْلين (‪))73‬‬
‫ُ ُ‬ ‫السماو ِ ْ ْ‬
‫قول موس ى عليه السالم‬ ‫وق ِنين (‪))76‬‬‫ض وما ب ْين ُهما إن كنتم ُّم ِ‬ ‫ات وألار ِ‬
‫(قال ر ُّب َّ‬
‫قول فرعون‬ ‫(قال ِْل ْن ح ْول ُه أال ت ْست ِم ُعون (‪))75‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫قول موس ى عليه السالم‬ ‫(قال رُّبك ْم ور ُّب آب ِائك ُم ألا َّو ِلين (‪))74‬‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫قول فرعون‬ ‫(قال ِإ َّن ر ُسولك ُم ال ِذي أ ْر ِسل ِإل ْيك ْم ْل ْج ُنون (‪))72‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫قول موس ى عليه السالم‬ ‫(قال ر ُّب اْلش ِر ِق واْلغ ِر ِب وما ب ْين ُهما ِإن ك ُنت ْم ت ْع ِقلون (‪))78‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫قول فرعون‬ ‫(قال ل ِئ ِن َّاتخذت ِإل ًها غ ْي ِري أل ْجعل َّنك ِمن اْل ْس ُج ِونين (‪))71‬‬
‫قول موس ى عليه السالم‬ ‫(قال أول ْو ِج ْئ ُتك ِبش ْي ٍء ُّم ِب ٍين (‪))30‬‬
‫قول فرعون‬ ‫الص ِاد ِقين (‪))31‬‬ ‫(قال ف ْأ ِت به إن ُكنت من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫قول فرعون‬ ‫(قال ِللم ِإل ح ْوله ِإن هذا لس ِاحر ع ِليم (‪))36‬‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬
‫ُ ً َّ ْ ُ‬
‫قول فرعون‬ ‫(قال نع ْم وِإ َّنك ْم ِإذا ِْلن اْلق َّ ِربين (‪))67‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(قال ل ُهم ُّموس ى أل ُقوا ما أ ُنتم ُّمل ُقون (‪))63‬‬
‫َّ ُ ُ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ُ ْ َّ ُ‬ ‫ُْ ُ ْ ْ‬
‫قول فرعون‬ ‫الس ْحر ‪))61( ...‬‬
‫(قال آمنتم له قبل أن آذن لكم ِإنه لك ِب ُيركم ال ِذي علمكم ِ‬
‫َّ‬
‫قول موس ى عليه السالم‬ ‫(قال كال ِإ َّن م ِعي ِربي سي ْه ِد ِين (‪))47‬‬
‫ُ ْ‬
‫قول إبراهيم عليه السالم‬ ‫(قال ه ْل ي ْسم ُعونك ْم ِإذ ت ْد ُعون (‪))27‬‬
‫ُ‬
‫قول إبراهيم عليه السالم‬ ‫‪( ‬قال أفرأ ْي ُتم َّما ك ُنت ْم ت ْع ُب ُدون (‪))25‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫قول نوح عليه السالم‬ ‫(قال وما ِعل ِمي ِبما ك ُانوا ي ْعملون (‪))117‬‬
‫َّ‬
‫قول نوح عليه السالم‬ ‫(قال ر ِب ِإ َّن ق ْو ِمي كذ ُبو ِن (‪))112‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ َّ‬
‫قول صالح عليه السالم‬ ‫(قال ه ِذ ِه ناقة لها ِش ْر ٌب ولك ْم ِش ْر ُب ي ْو ٍم َّم ْعل ٍوم (‪))155‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫قول لوط عليه السالم‬ ‫(قال ِإ ِني ِلعم ِلكم ِمن الق ِالين (‪))148‬‬
‫َ َ ُ‬
‫* (أخاف) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫(قال ر ِب ِإ ِني أخاف أن ُيك ِذ ُبو ِن (‪. ))17‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫نب فأخاف أن ي ْق ُتلو ِن (‪. ))16‬‬ ‫(ول ُه ْم عل َّي ذ ٌ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ِ(إ ِني أخاف عل ْيك ْم عذاب ي ْو ٍم ع ِظ ٍيم (‪. ))135‬‬

‫‪160‬‬
‫َ‬
‫* (رب العاْلين) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(فأ ِتيا ِف ْرع ْون فقوال ِإ َّنا ر ُسو ُل ر ِب الع ِاْلين (‪. ))14‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال ِف ْرع ْون وما ر ُّب الع ِاْلين (‪. ))73‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا آم َّنا ِبر ِب الع ِاْلين (‪. ))62‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(ف ِإ َّن ُه ْم ع ُد ٌّو ِلي ِإال ر َّب الع ِاْلين (‪. ))22‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫ِ(إذ نس ِويكم ِبر ِب الع ِاْلين (‪. ))18‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ‬
‫(وما أ ْسألك ْم عل ْي ِه ِم ْن أ ْج ٍر ِإ ْن أ ْج ِري ِإال على ر ِب الع ِاْلين (‪)117( - )180( - )146( - )165( - )172( - )101‬‬
‫* َ(بني إ ْس َرا ِئ َ‬
‫يل) ‪ُ :‬‬ ‫ِ ِ‬
‫(أ ْن أ ْر ِس ْل معنا ب ِني ِإ ْسر ِائيل (‪. ))12‬‬
‫(وت ْلك ن ْعم ٌة ت ُم ُّنها عل َّي أ ْن ع َّب َّ‬
‫دت ب ِني ِإ ْسر ِائيل (‪. ))77‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(كذ ِلك وأورثناها ب ِني ِإسر ِائيل (‪. ))51‬‬
‫ً‬ ‫ُ َّ‬
‫(أول ْم يكن ل ُه ْم آية أن ي ْعلم ُه ُعلماء ب ِني ِإ ْسر ِائيل (‪. ))112‬‬
‫َ‬
‫(س ِنين) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫(قال أل ْم ُنربك فينا ول ً‬
‫يدا ول ِبثت ِفينا ِم ْن ُع ُم ِرك ِس ِنين (‪. ))18‬‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫(أفرأ ْيت ِإن َّم َّت ْعن ُاه ْم ِس ِنين (‪. ))705‬‬
‫الض ِالين) ‪:‬‬ ‫* (من َّ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُْ ً‬
‫(قال فعلتها ِإذا وأنا ِمن الض ِالين (‪. ))70‬‬
‫اغف ْر ألبي إ َّن ُه كان من َّ‬ ‫ْ‬
‫الض ِالين (‪. ))84‬‬ ‫ِ‬ ‫(و ِ ِ ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫* (ف َو َُه َب ِلي َرِبي ُحك ًما ‪َ -‬ر ِب َه ْب ِلي ُحك ًما ) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫قول موس ى عليه السالم‬ ‫(ففر ْر ُت ِمنك ْم ْلا ِخ ْف ُتك ْم فوهب ِلي ِربي ُحك ًما وجعل ِني ِمن اْل ْرس ِلين (‪))71‬‬
‫قول إبراهيم عليه السالم‬ ‫(رب ه ْب لي ُح ْك ًما وأ ْلح ْقني ب َّ‬
‫الص ِال ِحين (‪))83‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُْ‬
‫* (اْل ْر َس ِلين) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫(ففر ْر ُت ِمنك ْم ْلا ِخ ْف ُتك ْم فوهب ِلي ِربي ُحك ًما وجعل ِني ِمن اْل ْرس ِلين (‪. ))71‬‬
‫َّ ْ ْ ُ ُ ْ ُ‬
‫وح اْل ْرس ِلين (‪. ))105‬‬ ‫(كذبت قوم ن ْ ٍ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(كذب ْت ع ٌاد اْل ْرس ِلين (‪. ))173‬‬
‫َّ ْ ُ ُ ْ ُ‬
‫ود اْل ْرس ِلين (‪. ))161‬‬ ‫(كذبت ثم‬
‫ْ ُْ‬ ‫َّ ْ ْ ُ ُ‬
‫وط اْلرس ِلين (‪. ))140‬‬ ‫(كذبت قوم ل ٍ‬
‫ْ ُ ْ ْ ْ ُْ‬ ‫َّ‬
‫(كذب أصحاب ألايك ِة اْلرس ِلين (‪. ))124‬‬

‫‪161‬‬
‫ُ ُ‬ ‫َْ ْ‬ ‫َْ ْ‬ ‫َ ُّ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ض ‪َ -‬ر ُّب اْلش ِر ِق َواْلغ ِر ِب َو َُما َب ْي َن ُه َما إن كنتم) ‪ُ :‬‬ ‫ألا ْ‬
‫ات و ِ‬
‫ر‬ ‫* (رب السماو ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫السماو ِ ْ ْ‬
‫ض وما ب ْين ُهما إن كنتم ُّم ِ‬
‫وق ِنين (‪. ))76‬‬ ‫ات وألار ِ‬
‫(قال ر ُّب َّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫(قال ر ُّب اْلش ِر ِق واْلغ ِر ِب وما ب ْين ُهما ِإن ك ُنت ْم ت ْع ِقلون (‪. ))78‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َْ َ َُْ َ َ ْ َ‬
‫ال ِلل َم َِل َح ْول ُُه) ‪ُ :‬‬‫* (قال ِْلن حوله ‪ -‬ق‬
‫(قال ِْل ْن ح ْول ُه أال ت ْست ِم ُعون (‪. ))75‬‬
‫(قال ِل ْلمإل ح ْول ُه إ َّن هذا لس ِاح ٌر ع ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))36‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َْ َ‬
‫* (ألا َّو ِلين) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال رُّبك ْم ور ُّب آب ِائك ُم ألا َّو ِلين (‪. ))74‬‬
‫َّ ُ ُ ْ‬
‫ِ(إ ْن هذا ِإال خل ُق ألا َّو ِلين (‪. ))132‬‬
‫ُ ْ َّ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫(و َّاتقوا ال ِذي خلقك ْم وال ِج ِبلة ألا َّو ِلين (‪. ))186‬‬
‫ْ‬
‫(وِإ َّن ُه ل ِفي ُزُب ِر ألا َّو ِلين (‪. ))114‬‬
‫ُْ ْ َ‬ ‫َ َْْ ُ َ‬ ‫َ َْ ْ ُ َ‬
‫ومين ‪ِ -‬م َن اْلخ َر ِجين) ‪ُ :‬‬
‫(من اْلسجو ِنين ‪ِ -‬من اْلرج ِ‬
‫* ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫قول فرعون ْلوس ى عليه السالم‬ ‫(قال ل ِئ ِن َّاتخذت ِإل ًها غ ْي ِري أل ْجعل َّنك ِمن اْل ْس ُج ِونين (‪))71‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ ُ ُ َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬
‫ومين (‪. ))114‬‬ ‫(قالوا ل ِئن لم تنت ِه يا نوح لتكونن ِمن اْل ْرج ِ‬
‫ُْ ْ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا ل ِئن ل ْم تنت ِه يا لوط لتكون َّن ِمن اْلخر ِجين (‪. ))142‬‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬
‫نت م َن ال َّ‬
‫ص ِاد ِقين) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ(إن ك ِ‬
‫قول فرعون ْلوس ى عليه السالم‬ ‫(قال ف ْأ ِت به إن ُكنت من َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))31‬‬
‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬
‫قول قوم صالح‬ ‫(ما أنت إ َّال بش ٌر مثلنا فأ ِت بآي ٍة إن كنت من َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))156‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫قول أصحاب ألايكة‬ ‫(فأ ْس ِقط علينا ِكسفا ِمن السماء ِإن كنت ِمن الص ِاد ِقين (‪. ))182‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ص ُاه) ‪ُ :‬‬ ‫ص ُاه ‪َ -‬ف َأ ْل َقى ُم َ‬
‫وس ى َع َ‬ ‫(ف َأ ْل َقى َع َ‬
‫َ‬
‫*‬
‫(فأ ْلقى عص ُاه فإذا هي ُث ْعب ٌ‬
‫ان ُّم ِب ٌين (‪. ))37‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(فألقى ُموس ى عص ُاه ف ِإذا ِهي تلقف ما يأ ِفكون (‪. ))65‬‬
‫يم ‪َ -‬س َّح ٍار َع ِل ٍيم) ‪ُ :‬‬
‫اح ٌر َع ِل ٌ‬ ‫َ‬
‫* (س ِ‬
‫(قال ِل ْلمإل ح ْول ُه إ َّن هذا لس ِاح ٌر ع ِل ٌ‬
‫يم (‪. ))36‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬
‫(يأ ُتوك ِبك ِل س َّح ٍار ع ِل ٍيم (‪. ))32‬‬

‫‪162‬‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا أ ْر ِج ِه وأخ ُاه و ْابعث ِفي اْلد ِائ ِن ح ِاش ِرين (‪. ))34‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا آم َّنا ِبر ِب الع ِاْلين (‪. ))62‬‬
‫ُ‬
‫(قالوا ال ض ْير ِإ َّنا ِإلى ِربنا ُمنق ِل ُبون (‪. ))50‬‬
‫صن ًاما فنظ ُّل لها ع ِاك ِفين (‪. ))21‬‬ ‫(ق ُالوا ن ْع ُب ُد أ ْ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا ب ْل وج ْدنا آباءنا كذ ِلك ي ْفعلون (‪. ))26‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا و ُه ْم ِفيها يخت ِص ُمون (‪. ))14‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ ُْ‬
‫(قالوا أنؤ ِم ُن لك و َّاتبعك ألا ْرذلون (‪. ))111‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ ُ ُ َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬
‫ومين (‪. ))114‬‬ ‫(قالوا ل ِئن لم تنت ِه يا نوح لتكونن ِمن اْل ْرج ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اع ِظين (‪. ))134‬‬‫(قالوا سواء عل ْينا أوعظت أ ْم ل ْم تكن ِمن الو ِ‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا ِإ َّنما أنت ِمن اْلس َّح ِرين (‪. ))153‬‬
‫ُْ ْ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا ل ِئن ل ْم تنت ِه يا لوط لتكون َّن ِمن اْلخر ِجين (‪. ))142‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا ِإ َّنما أنت ِمن اْلس َّح ِرين (‪. ))185‬‬
‫* (في ْاْلَ َدائن َحاشر َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫ْ‬
‫(قالوا أ ْر ِج ِه وأخ ُاه و ْابعث ِفي اْلد ِائ ِن ح ِاش ِرين (‪. ))34‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(فأ ْرسل ِف ْرع ْون ِفي اْلد ِائ ِن ح ِاش ِرين (‪. ))53‬‬
‫َ ْ َّ ْ ُ‬
‫وم) ‪ُ :‬‬
‫* (يو ٍم معل ٍ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬
‫ات ي ْو ٍم َّم ْعل ٍوم (‪. ))38‬‬‫السحرة ِ ِْليق ِ‬ ‫(ف ُج ِمع‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ َّ‬
‫(قال ه ِذ ِه ناقة لها ِش ْر ٌب ولك ْم ِش ْر ُب ي ْو ٍم َّم ْعل ٍوم (‪. ))155‬‬
‫* َ(و ِق َ‬
‫يل) ‪ُ :‬‬
‫اس ه ْل أ ُنتم ُّم ْجت ِم ُعون (‪. ))31‬‬ ‫َّ‬
‫(و ِقيل ِللن ِ‬
‫ُ‬
‫(و ِقيل ل ُه ْم أ ْين ما ك ُنت ْم ت ْع ُب ُدون (‪. ))17‬‬
‫َ‬ ‫ْ َ َ ْ َ‬
‫* (الغ ِال ِبين ‪ -‬الغ ِال ُبون) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫(لع َّلنا ن َّتب ُع َّ‬
‫السحرة ِإن ك ُانوا ُه ُم الغ ِال ِبين (‪. ))60‬‬ ‫ِ‬
‫ُ َّ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ُ‬
‫(فل َّما جاء السحرة قالوا ِل ِفرعون أ ِئن لنا ألجرا ِإن كنا نحن الغ ِال ِبين (‪. ))61‬‬
‫ً‬ ‫ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(فألق ْوا ِحبال ُه ْم و ِع ِص َّي ُه ْم وقالوا ِب ِع َّز ِة ِف ْرع ْون ِإ َّنا لن ْح ُن الغ ِال ُبون (‪. ))66‬‬
‫ََ‬
‫* (فل َّما) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ُ‬
‫السحرة قالوا ِل ِف ْرع ْون أ ِئ َّن لنا أل ْج ًرا ِإن ك َّنا ن ْح ُن الغ ِال ِبين (‪. ))61‬‬ ‫(فل َّما جاء‬
‫ُ ُ‬
‫اب ُموس ى ِإ َّنا ْل ْدركون (‪. ))41‬‬ ‫صح ُ‬ ‫(فل َّما تراءى ْالج ْمعان قال أ ْ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (أ ْج َم ِعين) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(قال آم ُنت ْم ل ُه ق ْبل أ ْن آذن لك ْم ‪ ...‬ألق ِطع َّن أ ْي ِديك ْم وأ ْر ُجلكم ِم ْن ِخال ٍف وألص ِلب َّنك ْم أ ْجم ِعين (‪. ))61‬‬
‫(وأنج ْينا ُموس ى ومن َّمع ُه أ ْجم ِعين (‪. ))45‬‬
‫(فن َّج ْين ُاه وأ ْهل ُه أ ْجم ِعين (‪. ))120‬‬
‫(و ُج ُن ُ‬
‫ود ِإ ْب ِليس أ ْجم ُعون (‪. ))15‬‬
‫‪163‬‬
‫َ َ ََ َ‬
‫* َ(وأ ْو َح ْينا ‪ -‬فأ ْو َح ْينا) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫(وأ ْوح ْينا ِإلى ُموس ى أ ْن أ ْس ِر ِب ِعب ِادي ِإ َّنكم ُّم َّتب ُعون (‪. ))57‬‬
‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫(فأ ْوح ْينا إلى ُموس ى أن ْ‬
‫اض ِرب ِبعصاك الب ْحر فانفلق فكان ك ُّل ِف ْر ٍق كالط ْو ِد الع ِظ ِيم (‪. ))43‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ‬
‫ات َو ُع ُيو ٍن) ‪ُ :‬‬
‫* (جن ٍ‬
‫ُُ‬ ‫(فأ ْخر ْجن ُاهم من ج َّن ٍ ُ ُ‬
‫ات وعيو ٍن (‪ )52‬وكن ٍ‬
‫وز ومق ٍام ك ِر ٍيم (‪. )) 58‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫ات وعيو ٍن (‪ِ )136‬إ ِني أخاف عليكم عذاب يو ٍم ع ِظ ٍيم (‪ ))135‬قول هود عليه السالم‬ ‫(أمدكم ِبأنع ٍام وب ِنين (‪ )133‬وجن ٍ‬
‫يم (‪ ))168‬قول صالح عليه السالم‬ ‫ات و ُع ُيو ٍن (‪ )162‬و ُز ُروع ون ْخل ط ْل ُعها ه ِض ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ُ‬
‫(أتتركون ِفي ما هاهنا ِآم ِنين (‪ِ )164‬في جن ٍ‬
‫ٍ‬ ‫ٍ‬
‫َ َ‬
‫* (كذ ِل َك) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫(كذ ِلك وأ ْورثناها ب ِني ِإ ْسر ِائيل (‪. ))51‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ ُ ُُ‬
‫وب اْل ْج ِر ِمين (‪. ))700‬‬
‫(كذ ِلك سلكناه ِفي قل ِ‬
‫* َ(ي ْه ِد ِين) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬
‫قول موس ى عليه السالم‬ ‫(قال كال ِإ َّن م ِعي ِربي سي ْه ِد ِين (‪))47‬‬
‫َّ‬
‫قول إبراهيم عليه السالم‬ ‫(ال ِذي خلق ِني ف ُهو ي ْه ِد ِين (‪))28‬‬
‫َ َ َ َ َ‬
‫نج ْينا ‪ -‬ن َّج ْينا) ‪ُ :‬‬ ‫* (أ‬
‫(وأنج ْينا ُموس ى ومن َّمع ُه أ ْجم ِعين (‪. ))45‬‬
‫ْ ْ ْ ْ‬
‫(فأنج ْينا ُه ومن َّمع ُه ِفي ال ُفل ِك اْلش ُحو ِن (‪. ))111‬‬
‫(فن َّج ْينا ُه وأ ْهل ُه أ ْجم ِعين (‪. ))120‬‬
‫ْ‬
‫(آلا َخر َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫*‬
‫ُ ْ ْ ْ‬ ‫ْ‬
‫(وأ ْزل ْفنا ث َّم آلاخ ِرين (‪ )46‬وأنج ْينا ُموس ى ومن َّمع ُه أ ْجم ِعين (‪ )45‬ث َّم أغرقنا آلاخ ِرين (‪. ))44‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم د َّم ْرنا آلاخ ِرين (‪ )127‬وأ ْمط ْرنا عل ْي ِهم َّمط ًرا فساء مط ُر اْلنذ ِرين (‪. ))123‬‬
‫ُ َ ْ َْ‬
‫* (ث َّم أغ َرقنا) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ ْ ْ‬
‫(وأنج ْينا ُموس ى ومن َّمع ُه أ ْجم ِعين (‪ )45‬ث َّم أغرقنا آلاخ ِرين (‪. ))44‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ْ ْ ْ ْ‬
‫(فأنج ْين ُاه ومن َّمع ُه ِفي ال ُفل ِك اْلش ُحو ِن (‪ )111‬ث َّم أغرقنا ب ْع ُد الب ِاقين (‪. ))170‬‬
‫ْ‬
‫* ِ(إذ) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫( ِإذ قال ِأل ِب ِيه وق ْو ِم ِه ما ت ْع ُب ُدون (‪. ))20‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫( ِإذ نس ِويكم ِبر ِب الع ِاْلين (‪. ))18‬‬
‫وح أال ت َّت ُقون (‪. ))104‬‬ ‫وه ْم ُن ٌ‬ ‫(إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخ ُ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫( ِإذ قال لهم أخوهم هود أال تتقون (‪. ))176‬‬
‫وه ْم ص ِال ٌح أال ت َّت ُقون (‪. ))167‬‬ ‫(إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخ ُ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ ُ ٌ‬ ‫ْ‬
‫ن‬
‫( ِإذ قال لهم أخوهم لوط أال تتقو (‪. ))141‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫( ِإذ قال ل ُه ْم شع ْي ٌب أال ت َّت ُقون (‪. ))122‬‬

‫‪164‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (ت ْع ُب ُدون) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫ِ(إذ قال ِأل ِب ِيه وق ْو ِم ِه ما ت ْع ُب ُدون (‪. ))20‬‬
‫ُ‬
‫(قال أفرأ ْي ُتم َّما ك ُنت ْم ت ْع ُب ُدون (‪. ))25‬‬
‫ْ ُ َ‬
‫* َ(يف َعلون) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا ب ْل وج ْدنا آباءنا كذ ِلك ي ْفعلون (‪. ))26‬‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫(وأ َّن ُه ْم يقولون ما ال ي ْفعلون (‪. ))774‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫* (ال ِذي ‪َ -‬وال ِذي) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬
‫(ال ِذي خلق ِني ف ُهو ي ْه ِد ِين (‪. ))28‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذي ُهو ُيط ِع ُم ِني وي ْس ِق ِين (‪. ))21‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذي ُي ِم ُيت ِني ث َّم ُي ْح ِي ِين (‪. ))81‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(وال ِذي أطم ُع أن يغ ِفر ِلي خ ِطيئ ِتي ي ْوم ِ‬
‫الد ِين (‪. ))87‬‬
‫وم (‪. ))718‬‬ ‫( َّال ِذي يراك حين ت ُق ُ‬
‫ِ‬
‫* َ(ر ِب) ‪ُ :‬‬
‫(رب ه ْب لي ُح ْك ًما وأ ْلح ْقني ب َّ‬
‫الص ِال ِحين (‪. ))83‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(قال ر ِب ِإن قو ِمي كذبو ِن (‪. ))112‬‬
‫ُ‬
‫(ر ِب ن ِج ِني وأ ْه ِلي ِم َّما ي ْعملون (‪. ))141‬‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬
‫* َ(بنون ‪َ َ -‬ب ِنين) ‪ُ :‬‬
‫ال وال ب ُنون (‪. ))88‬‬
‫(ي ْوم ال ينف ُع م ٌ‬
‫ُ ْ‬
‫(أم َّدكم ِبأنع ٍام وب ِنين (‪. ))133‬‬
‫َّ‬
‫* ِ(إال) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ‬ ‫َّ‬
‫( ِإال م ْن أتى الله ِبقل ٍب س ِل ٍيم (‪. ))81‬‬
‫ْ‬ ‫(إ َّال ع ُج ً‬
‫وزا ِفي الغ ِاب ِرين (‪. ))121‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات وذكروا الله ك ِثيرا وانتصروا ِمن بع ِد ما ظ ِلموا وسيعلم ال ِذين ظلموا أي منقل ٍب ينق ِلبون (‪))772‬‬‫( ِإال ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫‪.‬‬
‫ْ َ َ ْ َ َ‬
‫ين ‪ -‬الغ ُاوون) ‪ُ :‬‬‫* ِ(للغ ِاو‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫يم ِللغ ِاوين (‪. ))11‬‬ ‫(و ُب ِرز ِت الج ِح‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(فك ْب ِك ُبوا ِفيها ُه ْم والغ ُاوون (‪. ))16‬‬

‫‪165‬‬
‫* قول الرسل عليهم السالم َلقوامهم ‪ُ :‬‬

‫ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ْ ُ ُ ْ ُ‬


‫اْل ْرسلين (‪ )105‬إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخ ُ‬
‫وه ْم ُن ٌ‬
‫وح أال ت َّتقون (‪ِ )104‬إ ِني لك ْم ر ُسو ٌل أ ِم ٌين (‪ )102‬ف َّاتقوا الله‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫وح‬
‫‪( ‬كذبت قوم ن ٍ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫وأط ُ‬
‫يعو ِن (‪ )108‬وما أسألكم علي ِه ِمن أج ٍر ِإن أج ِري ِإال على ر ِب الع ِاْلين (‪ )101‬فاتقوا الله وأ ِطيعو ِن (‪. ))110‬‬ ‫ِ‬

‫الله وأط ُ‬
‫يعو ِن‬
‫َّ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ود أال ت َّتقون (‪ِ )176‬إ ِني لك ْم ر ُسو ٌل أ ِم ٌين (‪ )175‬فاتقوا‬ ‫‪( ‬ك َّذب ْت ع ٌاد ْاْلُ ْرسلين (‪ )173‬إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخ ُ‬
‫وه ْم ُه ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬
‫(‪ )174‬وما أ ْسألكم علي ِه ِمن أج ٍر ِإن أج ِري ِإال على ر ِب الع ِاْلين (‪ )172‬أتبنون ِبك ِل ِر ٍيع آية تعبثون (‪ )178‬وتت ِخذون مص ِانع‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ ُ‬
‫يعو ِن (‪ )131‬و َّات ُقوا ال ِذي أم َّدكم ِبما ت ْعل ُمون‬ ‫الله وأط ُ‬
‫ِ‬ ‫لعلك ْم تخل ُدون (‪ )171‬وِإذا بطش ُتم بطش ُت ْم ج َّب ِارين (‪ )130‬فاتقوا‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫ات و ُع ُيو ٍن (‪ِ )136‬إ ِني أخاف عل ْيك ْم عذاب ي ْو ٍم ع ِظ ٍيم (‪. ))135‬‬ ‫(‪ )137‬أمدكم ِبأنع ٍام وب ِنين (‪ )133‬وجن ٍ‬

‫يعو ِن‬ ‫الله وأط ُ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ود ْاْلُ ْرسلين (‪ )161‬إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخ ُ‬
‫وه ْم ص ِال ٌح أال ت َّت ُقون (‪ِ )167‬إ ِني لك ْم ر ُسو ٌل أ ِم ٌين (‪ )163‬فاتقوا‬ ‫‪( ‬ك َّذب ْت ث ُم ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬
‫ات و ُع ُيو ٍن‬
‫(‪ )166‬وما أ ْسألك ْم عل ْي ِه ِمن أ ْج ٍر ِإن أ ْج ِري ِإال على ر ِب الع ِاْلين (‪ )165‬أتتركون ِفي ما هاهنا ِآم ِنين (‪ِ )164‬في جن ٍ‬
‫يعون (‪ )150‬وال ُتط ُ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ُُ ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُْ‬
‫يعوا‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ٌ‬
‫وع ونخ ٍل طلعها ه ِضيم (‪ )168‬وتن ِحتون ِمن ال ِجب ِال بيوتا ف ِار ِهين (‪ )161‬فاتقوا الله وأ ِط ِ‬ ‫ٍ‬ ‫(‪ )162‬و ُز ُر‬
‫ص ِل ُحون (‪. ))157‬‬ ‫أ ْمر ْاْلُ ْسرفين (‪َّ )151‬ال ِذين ُي ْفس ُدون في ْألا ْرض وال ُي ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬

‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ُ ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬


‫وه ْم لوط أال ت َّت ُقون (‪ِ )141‬إ ِني لك ْم ر ُسو ٌل أ ِم ٌين (‪ )147‬ف َّات ُقوا الله‬‫وط اْل ْرس ِلين (‪ِ )140‬إذ قال لهم أخ‬ ‫‪( ‬كذبت ق ْو ُم ل ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُُ‬
‫يعو ِن (‪ )143‬وما أ ْسألك ْم عل ْي ِه ِم ْن أ ْج ٍر ِإ ْن أ ْج ِري ِإال على ر ِب الع ِاْلين (‪ )146‬أتأ ُتون الذكران ِمن الع ِاْلين (‪)145‬‬ ‫وأط ُ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫وتذ ُرون ما خلق لكم ربكم ِمن أزو ِاجكم ب ْل أنتم قو ٌم عادون (‪. ))144‬‬

‫ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َّ‬


‫اب ألا ْيك ِة اْل ْرس ِلين (‪ِ )124‬إذ قال ل ُه ْم شع ْي ٌب أال ت َّت ُقون (‪ِ )122‬إ ِني لك ْم ر ُسو ٌل أ ِم ٌين (‪ )128‬وما أ ْسألك ْم عل ْي ِه‬ ‫‪( ‬كذب أصح‬
‫ُْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ُْ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُْ ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ْ ْ ْ‬
‫اس اْل ْست ِق ِيم‬
‫ِمن أج ٍر ِإن أج ِري ِإال على ر ِب الع ِاْلين (‪ )180‬أوفوا الكيل وال تكونوا ِمن اْلخ ِس ِرين (‪ )181‬و ِزنوا ِبال ِقسط ِ‬
‫ُ ْ َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْْ‬ ‫ْ ُ ْ‬
‫ض ُم ْف ِس ِدين (‪ )183‬و َّات ُقوا ال ِذي خلقك ْم وال ِج ِبلة ألا َّو ِلين (‪. ))186‬‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ُ‬
‫(‪ )187‬وال تبخسوا الناس أشياءهم وال تعثوا ِفي ألار ِ‬

‫‪166‬‬
‫* رد ألاقوام على رسلهم ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ ُ ُ َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُْ ُ‬
‫ومين (‪. ))114‬‬ ‫قوم نوح ‪( :‬قالوا أنؤ ِمن لك واتبعك ألا ْرذلون (‪ )111‬قالوا ل ِئن لم تنت ِه يا نوح لتكونن ِمن اْل ْرج ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اع ِظين (‪ِ )134‬إ ْن هذا ِإال خل ُق ألا َّو ِلين (‪ )132‬وما ن ْح ُن ِب ُمعذ ِبين (‪. ))138‬‬ ‫قوم هود ‪( :‬قالوا سواء عل ْينا أوعظت أ ْم ل ْم تكن ِمن الو ِ‬
‫قوم صالح ‪( :‬ق ُالوا إ َّنما أنت من ْاْلُس َّحرين (‪ )153‬ما أنت إ َّال بش ٌر م ْث ُلنا ف ْأ ِت بآي ٍة إن ُكنت من َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪))156‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫قوم لوط ‪( :‬قالوا ل ِئن لم تنت ِه يا لوط لتكونن ِمن اْلخر ِجين (‪. ))142‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬
‫أصحاب ألايكة ‪( :‬قالوا ِإ َّنما أنت ِمن اْلس َّح ِرين (‪ )185‬وما أنت ِإال بش ٌر ِمثلنا وِإن َّنظ ُّنك ِْلن الك ِاذ ِبين (‪ )184‬فأ ْس ِقط عل ْينا ِكس ًفا‬
‫السماء إن ُكنت من َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪. ))182‬‬ ‫من َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫* رد الرسل عليهم السالم على أقوامهم ‪ُ :‬‬


‫ُْْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫نوح عليه السالم ‪( :‬قال وما ِعل ِمي ِبما كانوا ي ْعملون (‪ِ )117‬إ ْن ِحس ُاب ُه ْم ِإال على ِربي ل ْو تش ُع ُرون (‪ )113‬وما أنا ِبط ِار ِد اْلؤ ِم ِنين (‪)116‬‬
‫ُْْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ِإ ْن أنا ِإال ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪ ... )115‬قال ر ِب ِإ َّن ق ْو ِمي كذ ُبو ِن (‪ )112‬فافت ْح ب ْي ِني وب ْين ُه ْم ف ْت ًحا ون ِج ِني ومن َّم ِعي ِمن اْلؤ ِم ِنين (‪. ))118‬‬
‫اب ي ْو ٍم ع ِظ ٍيم (‪))154‬‬ ‫وء في ْأ ُخذ ُك ْم عذ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ َّ‬
‫صالح عليه السالم ‪( :‬قال ه ِذ ِه ناقة لها ِش ْر ٌب ولك ْم ِش ْر ُب ي ْو ٍم َّم ْعل ٍوم (‪ )155‬وال تم ُّسوها ِب ُس ٍ‬
‫‪.‬‬
‫َّ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫لوط عليه السالم ‪( :‬قال ِإ ِني ِلعم ِلكم ِمن الق ِالين (‪ )148‬ر ِب ن ِج ِني وأ ْه ِلي ِمما يعملون (‪. ))141‬‬
‫ُ‬
‫شعيب عليه السالم ‪( :‬قال ِربي أ ْعل ُم ِبما ت ْعملون (‪. ))188‬‬

‫* عقاب ألاقوام ‪ُ :‬‬


‫ْ‬ ‫ُ ْ ْ‬ ‫ْ ْ ْ ْ‬
‫قوم نوح ‪( :‬فأنج ْين ُاه ومن َّمع ُه ِفي ال ُفل ِك اْلش ُحو ِن (‪ )111‬ث َّم أغرقنا ب ْع ُد الب ِاقين (‪. ))170‬‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫قوم هود ‪( :‬فك َّذ ُب ُ‬
‫وه فأ ْهلكن ُاه ْم ِإ َّن ِفي ذ ِلك آلية وما كان أكث ُر ُهم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪. ))131‬‬
‫ْ‬ ‫ً‬
‫اب ِإ َّن ِفي ذ ِلك آلية وما كان أكث ُر ُهم ُّم ْؤ ِم ِنين (‪. ))158‬‬‫صب ُحوا ن ِادمين (‪ )152‬فأخذ ُه ُم ْالعذ ُ‬ ‫قوم صالح ‪( :‬فعق ُروها فأ ْ‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫قوم لوط ‪( :‬فن َّج ْين ُاه وأ ْهل ُه أ ْجمعين (‪ )120‬إ َّال ع ُج ً‬
‫وزا ِفي الغ ِاب ِرين (‪ )121‬ث َّم د َّم ْرنا آلاخ ِرين (‪ )127‬وأ ْمط ْرنا عل ْي ِهم َّمط ًرا فساء مط ُر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُْ‬
‫اْلنذ ِرين (‪. ))123‬‬
‫ُّ َّ‬ ‫قوم شعيب ‪( :‬فك َّذ ُب ُ‬
‫اب ي ْو ِم الظل ِة ِإ َّن ُه كان عذاب ي ْو ٍم ع ِظ ٍيم (‪. ))181‬‬‫وه فأخذ ُه ْم عذ ُ‬

‫(ع َذ َ‬
‫اب َي ْو ٍم َع ِظ ٍيم) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫قول هود عليه السالم‬ ‫ِ(إ ِني أخاف عل ْيك ْم عذاب ي ْو ٍم ع ِظ ٍيم (‪. ))135‬‬
‫قول صالح عليه السالم‬ ‫اب ي ْو ٍم ع ِظ ٍيم (‪. ))154‬‬ ‫وء في ْأ ُخذ ُك ْم عذ ُ‬
‫(وال تم ُّسوها ِب ُس ٍ‬
‫ُّ َّ‬ ‫(فك َّذ ُب ُ‬
‫اب ي ْو ِم الظل ِة ِإ َّن ُه كان عذاب ي ْو ٍم ع ِظ ٍيم (‪. ))181‬‬
‫وه فأخذ ُه ْم عذ ُ‬

‫‪167‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫ُْ‬ ‫* ُّ‬
‫(م ِب ٍين ‪ -‬اْل ِبين) ‪ُ :‬‬
‫اب ُّم ِب ٍين (‪.))1‬‬ ‫ُ ُْْ‬ ‫ْ‬
‫(طس ِتلك آيات القر ِآن و ِكت ٍ‬
‫ً ُ‬ ‫ُ‬
‫اءت ُه ْم آياتنا ُم ْب ِصرة قالوا هذا ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌين (‪.))13‬‬ ‫(فل َّما ج ْ‬
‫ُ ْ ْ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬
‫ض ُل اْل ِب ُين (‪.))14‬‬‫نطق الط ْي ِر وأ ِوتينا ِمن ك ِل ش ْي ٍء ِإ َّن هذا لهو الف‬ ‫الن ُ ُ‬
‫اس ع ِل ْمنا م ِ‬
‫ان د ُاوود وقال يا أ ُّيها َّ‬ ‫(وو ث ُسل ْيم ُ‬
‫ِر‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ألع ِذبنه عذ ًابا ش ِديدا أ ْو ألذبحنه أ ْو ليأ ِتي ِني ِب ُسلط ٍان ُّم ِب ٍين (‪.))71‬‬
‫َّ‬ ‫ْْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫اب ُّم ِب ٍين (‪.))25‬‬
‫ض ِإال ِفي ِكت ٍ‬ ‫(وما ِمن غ ِائب ٍة ِفي السماء وألار ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(فتوك ْل على الل ِه ِإ َّنك على الح ِق اْل ِب ِين (‪.))21‬‬
‫ْ ْ َ‬
‫(ه ًدى و‪ِ ...‬لل ُمؤ ِم ِنين) ‪ُ :‬‬
‫* ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫( ُه ًدى و ُبشرى ِلل ُم ْؤ ِم ِنين (‪.))7‬‬
‫ٌ ْ‬
‫(وِإ َّن ُه ل ُه ًدى ور ْحمة ِلل ُم ْؤ ِم ِنين (‪.))22‬‬
‫ُ َ‬
‫* ُ(يو ِقنون) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ‬ ‫ُُْ‬ ‫َّ‬
‫وق ُنون (‪.))3‬‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذين ي ِق ُيمون الصالة ويؤتون الزكاة وهم ِباآل ِخر ِة هم ي ِ‬
‫ُ‬
‫وق ُنون (‪.))87‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ َّ‬ ‫(وإذا وقع ْالق ْو ُل عل ْيه ْم أ ْخر ْجنا ل ُه ْم د َّاب ًة من ْألا ْ ُ‬
‫ض تك ِل ُم ُهم أن الناس كانوا ِبآي ِاتنا ال ي ِ‬
‫ِ ر ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ‬
‫* (فل َّما) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫(فل َّما جاءها ُنودي أن ُبورك من في َّ‬
‫الن ِار وم ْن ح ْولها و ُس ْبحان الل ِه ر ِب الع ِاْلين (‪.))8‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫(فل َّما جاء ْت ُه ْم آياتنا ُم ْب ِصرة قالوا هذا ِس ْح ٌر ُّم ِبين (‪.))13‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(فل َّما جاء ُسل ْيمان قال أ ُت ِم ُّدون ِن ِبم ٍال فما آت ِاني الل ُه خ ْي ٌر ِم َّما آتاكم ب ْل أ ُنتم ِبه ِد َّي ِتك ْم ت ْفر ُحون (‪.)34‬‬
‫ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(فل َّما جاء ْت ِقيل أهكذا ع ْرش ِك قال ْت كأ َّن ُه ُهو وأ ِوتينا ال ِعلم ِمن ق ْب ِلها وك َّنا ُم ْس ِل ِمين (‪.)67‬‬
‫َ ْ َ َ َ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬
‫* (ر ِب الع ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫(فل َّما جاءها ُنودي أن ُبورك من في َّ‬
‫الن ِار وم ْن ح ْولها و ُس ْبحان الل ِه ر ِب الع ِاْلين (‪.))8‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ِ(قيل لها ْادخ ِلي الصرح فلما رأته ‪ ...‬قالت ر ِب ِإ ِني ظلمت نف ِس ي وأسلمت مع سليمان ِلل ِه ر ِب الع ِاْلين (‪.))66‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ُْ ُ َ‬
‫* (اْل ْر َسلون) ‪ُ :‬‬
‫ُْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌّ َّ‬ ‫ْ‬
‫ان ولى ُم ْد ِب ًرا ول ْم ُيع ِق ْب يا ُموس ى ال تخف ِإ ِني ال يخاف لد َّي اْل ْرسلون (‪.))10‬‬ ‫(وأل ِق عصاك فل َّما رآها ت ْهت ُّز كأ َّنها ج‬
‫ُْ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬
‫اظرة ِبم ي ْر ِج ُع اْل ْرسلون (‪.))35‬‬ ‫(وِإ ِني ُم ْر ِسلة ِإل ْي ِهم ِبه ِد َّي ٍة فن ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫* (ك ْيف كان َعا ِق َبة ‪ُ : ) ...‬‬
‫ُ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ‬
‫است ْيقن ْتها أ ُنف ُس ُه ْم ظل ًما و ُعل ًّوا فانظ ْر ك ْيف كان ع ِاقبة اْل ْف ِس ِدين (‪.))16‬‬‫(وجح ُدوا بها و ْ‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫ض فانظ ُروا ك ْيف كان ع ِاقبة اْلج ِر ِمين (‪.))41‬‬ ‫ْ‬
‫(قل ِسيروا ِفي ألار ِ‬

‫‪168‬‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ُْْ‬ ‫(ولق ْد آت ْينا د ُاوود و ُسل ْيمان ع ْل ًما وقاال ْالح ْم ُد ل َّله َّالذي ف َّ‬
‫ضلنا على ك ِث ٍير ِم ْن ِعب ِاد ِه اْلؤ ِم ِنين (‪.))15‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫(ولق ْد أ ْرسلنا ِإلى ث ُمود أخ ُاه ْم ص ِالحا أ ِن اعبدوا الله ف ِإذا هم ف ِريق ِان يخت ِص ُمون (‪.))65‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫* (ال َح ْم ُد ِلل ِه) ‪ُ :‬‬
‫ُْْ‬ ‫(ولق ْد آت ْينا د ُاوود و ُسل ْيمان ع ْل ًما وقاال ْالح ْم ُد ل َّله َّالذي ف َّ‬
‫ضلنا على ك ِث ٍير ِم ْن ِعب ِاد ِه اْلؤ ِم ِنين (‪.))15‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ ْ ٌ َّ ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫(ق ِل الح ْم ُد ِلل ِه وسال ٌم على ِعب ِاد ِه ال ِذين اصطفى آلله خير أما يش ِركون (‪.))51‬‬
‫ْ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وق ِل الح ْم ُد ِلل ِه س ُي ِريك ْم آي ِات ِه فت ْع ِرفونها وما رُّبك ِبغ ِاف ٍل ع َّما ت ْعملون (‪.))13‬‬
‫َ َ‬ ‫َ‬
‫* (ف ُه ْم ُيوز ُعون) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُُ ُُ‬
‫نس والط ْي ِر ف ُه ْم ُيوز ُعون (‪.))12‬‬ ‫ُ ْ‬
‫(وح ِشر ِلسليمان جن ُوده ِمن ال ِج ِن و ِإلا ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْوم ن ْحش ُر ِمن ك ِل أ َّم ٍة ف ْو ًجا ِم َّمن ُيك ِذ ُب ِبآي ِاتنا ف ُه ْم ُيوز ُعون (‪.))83‬‬
‫َ َ‬
‫(ح َّتى ِإذا) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫الن ْم ُل ْاد ُخ ُلوا مساكن ُك ْم ال ي ْحطم َّن ُك ْم ُسل ْيم ُ‬
‫ان و ُج ُن ُ‬
‫ود ُه ‪.))18( ...‬‬ ‫الن ْمل قال ْت ن ْمل ٌة يا أ ُّيها َّ‬
‫(ح َّتى إذا أت ْوا على وادي َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ً َّ ُ ُ ْ ْ ُ‬ ‫ْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ح َّتى ِإذا جاؤوا قال أكذبتم ِبآي ِاتي ولم ت ِحيطوا ِبها ِعلما أماذا كنتم تعملون (‪.))86‬‬
‫ْ‬
‫َ‬ ‫َ ْ‬
‫* َ(و ُه ْم ال َيش ُع ُرون) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫الن ْم ُل ْاد ُخ ُلوا مساكن ُك ْم ال ي ْحطم َّن ُك ْم ُسل ْيم ُ‬
‫ان و ُج ُن ُ‬
‫ود ُه و ُه ْم ال يش ُع ُرون (‪.))18‬‬ ‫( ‪ ...‬قال ْت ن ْمل ٌة يا أ ُّيها َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(ومك ُروا مك ًرا ومك ْرنا مك ًرا و ُه ْم ال يش ُع ُرون (‪.))50‬‬
‫ش َع ِظ ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫(ع ْر ٌ‬
‫دت ْامرأ ًة ت ْم ِل ُك ُه ْم و ُأ ِوتي ْت ِمن ُكل ش ْي ٍء ولها ع ْر ٌ‬
‫ش ع ِظ ٌ‬
‫يم (‪.))73‬‬ ‫(إني وج ُّ‬
‫ِِ‬
‫ِ‬
‫َّ ُ ُّ ْ ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫(الله ال ِإله ِإال هو رب العر ِش الع ِظ ِيم (‪.))74‬‬
‫َ َ َ‬
‫* (ال َي ْهت ُدون) ‪ُ :‬‬
‫الش ْيط ُ‬ ‫َّ‬
‫الله وز َّين ل ُه ُم َّ‬ ‫َّ ْ‬
‫الس ِب ِيل ف ُه ْم ال ي ْهت ُدون (‪.))76‬‬
‫ان أ ْعمال ُه ْم فص َّد ُه ْم عن َّ‬
‫ِ‬
‫ُ‬
‫س ِمن دو ِن ِ‬
‫ْ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫(وجدتها وقومها يسجدون ِللشم ِ‬
‫ُّ‬
‫َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫(قال ن ِك ُروا لها ع ْرشها ننظ ْر أت ْهت ِدي أ ْم تكون ِمن ال ِذين ال ي ْهت ُدون (‪.))61‬‬
‫ُ َ‬ ‫(ما ُت ْخ ُفو َن َو َما ُت ْعل ُنو َن ‪َ -‬ما ُتك ُّن ُ‬
‫ص ُد ُور ُه ْم َو َما ُي ْع ِلنون) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ض وي ْعل ُم ما ُتخ ُفون وما ت ْع ِل ُنون (‪.))75‬‬ ‫السماو ِ ْ ْ‬‫(أ َّال ي ْس ُج ُدوا ِل َّل ِه َّال ِذي ُي ْخر ُج ْالخ ْبء في َّ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫صدورهم وما يع ِلنون (‪.))26‬‬‫ُ‬ ‫(وإ َّن رَّبك لي ْعل ُم ما ُتك ُّن ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫(ق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(قال سننظ ُر أصدقت أ ْم كنت ِمن الك ِاذ ِبين (‪.))72‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫(قال يا أ ُّيها اْلأل أ ُّيك ْم يأ ِت ِيني ِبع ْر ِشها ق ْبل أن يأ ُت ِوني ُم ْس ِل ِمين (‪.))38‬‬
‫ْ‬
‫ريت ِمن ال ِج ِن أنا ِآتيك ِب ِه ق ْبل أن ت ُقوم ِمن َّمق ِامك وِإ ِني عل ْي ِه لق ِو ٌّي أ ِم ٌين (‪.))31‬‬ ‫(قال ع ْف ٌ‬
‫ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫اب أنا ِآتيك ِب ِه قبل أن يرتد ِإليك طرفك ‪.))60( ...‬‬ ‫(قال ال ِذي ِعنده ِعلم ِمن ال ِكت ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(قال ن ِك ُروا لها ع ْرشها ننظ ْر أت ْهت ِدي أ ْم تكون ِمن ال ِذين ال ي ْهت ُدون (‪.))61‬‬
‫َّ َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫(قال يا ق ْوم ِلم ت ْست ْعج ُلون ب َّ‬
‫الس ِيئ ِة ق ْبل الحسن ِة ل ْوال ت ْستغ ِف ُرون الله لعلك ْم ُت ْرح ُمون (‪.))64‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪169‬‬
‫َ َ ْ‬
‫* (قالت) ‪ُ :‬‬
‫اب كر ٌ‬
‫يم (‪.))71‬‬ ‫(قال ْت يا أ ُّيها اْل ُأل إ ِني ُأ ْل ِقي إل َّي ِكت ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫اطعة أمرا حتى تشهدو ِن (‪.))37‬‬ ‫ً‬ ‫(قالت يا أ ُّيها اْلأل أفت ِوني ِفي أم ِري ما كنت ق ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ً‬ ‫ُ‬ ‫ً ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُُ‬
‫(قال ْت ِإ َّن اْللوك ِإذا دخلوا ق ْرية أفس ُدوها وجعلوا أ ِع َّزة أ ْه ِلها أ ِذلة وكذ ِلك ي ْفعلون (‪.))36‬‬
‫َ‬
‫* (ك ِر ٌيم) ‪ُ :‬‬
‫يم (‪.))71‬‬‫اب كر ٌ‬ ‫(قال ْت يا أ ُّيها اْل ُأل إ ِني ُأ ْل ِقي إل َّي ِكت ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ًّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫اب أنا ِآتيك ِب ِه قبل أن يرتد ِإليك طرفك فلما رآه مست ِقرا ِعنده قال هذا ِمن فض ِل ِربي ِليبلو ِني‬ ‫(قال ال ِذي ِعنده ِعلم ِمن ال ِكت ِ‬
‫أأ ْش ُك ُر أ ْم أ ْك ُف ُر ومن شكر فإ َّنما ي ْش ُك ُر ِلن ْف ِس ِه ومن كفر فإ َّن ربي غن ٌّي كر ٌ‬
‫يم (‪.))60‬‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫(م ْس ِل ِمين) ‪ُ :‬‬
‫* ُ‬
‫ُْ‬ ‫َّ ُ‬
‫(أال ت ْعلوا عل َّي وأت ِوني ُم ْس ِل ِمين (‪.))31‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫(قال يا أ ُّيها اْلأل أ ُّيك ْم يأ ِت ِيني ِبع ْر ِشها ق ْبل أن يأت ِوني ُم ْس ِل ِمين (‪.))38‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ْ َّ‬ ‫ُ‬
‫ِ(إ َّنما أ ِم ْر ُت أ ْن أ ْع ُبد ر َّب ه ِذ ِه البلد ِة ال ِذي ح َّرمها ول ُه ك ُّل ش ْي ٍء وأ ِم ْر ُت أ ْن أكون ِمن اْل ْس ِل ِمين (‪.))11‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(وما أنت ِبه ِادي ال ُع ْم ِي عن ضالل ِت ِه ْم ِإن ت ْس ِم ُع ِإال من ُي ْؤ ِم ُن ِبآي ِاتنا ف ُهم ُّم ْس ِل ُمون (‪.))81‬‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ ُ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا ن ْح ُن أ ْولوا ق َّو ٍة وأولوا بأ ٍس ش ِد ٍيد وألا ْم ُر ِإل ْي ِك فانظ ِري ماذا تأ ُم ِرين (‪.))33‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا اط َّي ْرنا ِبك و ِبمن َّمعك قال ط ِائ ُرك ْم ِعند الل ِه ب ْل أ ُنت ْم ق ْو ٌم ُت ْفت ُنون (‪.))62‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(قالوا تقاس ُموا ِبالل ِه ل ُنب ِيت َّن ُه وأ ْهل ُه ث َّم لن ُقول َّن ِلو ِل ِي ِه ما ش ِه ْدنا م ْه ِلك أ ْه ِل ِه وِإ َّنا لص ِادقون (‪.))61‬‬
‫ات) ‪ُ :‬‬ ‫َّ َ َ َ َ ً َّ َ َ َ َ‬
‫* ِ(إن ِفي ذ ِلك آلية ‪ِ -‬إن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫(ف ِتلك ُب ُي ُوت ُه ْم خ ِاوية ِبما ظل ُموا ِإ َّن ِفي ذ ِلك آلية ِلق ْو ٍم ي ْعل ُمون (‪.))57‬‬
‫ُُ‬ ‫ْ َّ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ُي ْؤ ِم ُنون (‪.))84‬‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َّ‬
‫(أل ْم يروا أنا جعلنا الل ْيل ِلي ْسكنوا ِف ِيه والنهار ُم ْب ِص ًرا ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫َ َ‬
‫* َ(ي ْعل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬
‫(ف ِتلك ُب ُي ُوت ُه ْم خ ِاوية ِبما ظل ُموا ِإ َّن ِفي ذ ِلك آلية ِلق ْو ٍم ي ْعل ُمون (‪.))57‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(أ َّمن جعل ألا ْرض قر ًارا وجعل ِخاللها أ ْنه ًارا وجعل لها رو ِاس ي وجعل ب ْين الب ْحرْي ِن ح ِاج ًزا أ ِإل ٌه َّمع الل ِه ب ْل أكث ُر ُه ْم ال ي ْعل ُمون (‪.))41‬‬
‫َ َ َ‬
‫نج ْينا) ‪ُ :‬‬ ‫* (أ‬
‫َّ‬
‫(وأنج ْينا ال ِذين آم ُنوا وك ُانوا ي َّت ُقون (‪.))53‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫(فأنج ْينا ُه وأ ْهل ُه ِإال ْامرأت ُه ق َّد ْرناها ِمن الغ ِاب ِرين (‪.))52‬‬
‫ُ‬
‫* (ق ِل) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫اصطفى آلل ُه خ ْي ٌر أ َّما ُيش ِركون (‪.))51‬‬ ‫( ُقل ْالح ْم ُد ل َّله وسال ٌم على عب ِاده َّال ِذين ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض الغيب ِإال الله وما يشعرون أيان يبعثون (‪.))45‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(قل ال يعلم من ِفي السماو ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْْ‬ ‫ُ ْ ُ‬
‫ض فانظ ُروا كيف كان ع ِاقبة اْلج ِر ِمين (‪.))41‬‬ ‫(قل ِسيروا ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ض ال ِذي ت ْست ْع ِجلون (‪.))27‬‬ ‫(ق ْل عس ى أن يكون ر ِدف لكم بع‬

‫‪170‬‬
‫ْ ُ َ‬
‫* ُ(يش ِركون) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ‬
‫اصطفى آلل ُه خ ْي ٌر أ َّما ُيش ِركون (‪.))51‬‬‫ُ(قل ْالح ْم ُد ل َّله وسال ٌم على عب ِاده َّال ِذين ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ َّ ُ ْ ُ‬ ‫ٌ َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ ُ‬
‫ات الب ِر والبح ِر ‪ ...‬أ ِإله مع الل ِه تعالى الله عما يش ِركون (‪.))43‬‬ ‫(أمن يه ِديكم ِفي ظلم ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫* (أ َّم ْن ‪ ...‬أ ِإل ٌه َّم َع الل ِه) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ات و ْألا ْرض وأنزل ل ُكم من َّ‬
‫السماء ماء فأنبتنا ِب ِه حد ِائق ذات ب ْهج ٍة َّما كان لك ْم أن ت ِنب ُتوا شجرها أ ِإل ٌه َّمع الل ِه ب ْل‬ ‫ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫(أ َّم ْن خلق َّ‬
‫ُ‬
‫ُه ْم ق ْو ٌم ي ْع ِدلون (‪.))40‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(أ َّمن جعل ألا ْرض قر ًارا وجعل ِخاللها أ ْنه ًارا وجعل لها رو ِاس ي وجعل ب ْين الب ْحرْي ِن ح ِاج ًزا أ ِإل ٌه َّمع الل ِه ب ْل أكث ُر ُه ْم ال ي ْعل ُمون (‪.))41‬‬
‫َّ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬
‫ض أ ِإل ٌه َّمع الل ِه ق ِليال َّما تذك ُرون (‪.))47‬‬ ‫ْْ‬ ‫ْ ُُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ ُ ُّ‬ ‫َّ ُ ُ ْ ُ ْ َّ‬
‫(أمن ي ِجيب اْلضطر ِإذا دعاه ويك ِشف السوء ويجعلكم خلفاء ألار ِ‬
‫ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫الرياح ُبش ًرا ب ْين يد ْي ر ْحم ِت ِه أ ِإل ٌه َّمع الل ِه تعالى الل ُه ع َّما ُيش ِركون (‪.))43‬‬ ‫ُْ ُ‬ ‫(أ َّمن ي ْهد ُيك ْم في ُظ ُلم ْ ْ ْ‬
‫ات الب ِر والبح ِر ومن ير ِسل ِ‬‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ َّ َّ ُ ْ ُ ُ ْ ُ‬ ‫ْْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ْ ُ‬
‫ض أ ِإله مع الل ِه قل هاتوا برهانكم ِإن كنتم ص ِاد ِقين (‪.))46‬‬ ‫(أمن يبدأ الخلق ثم ي ِعيده ومن يرزقكم ِمن السماء وألار ِ‬
‫َ‬ ‫* (إن ُك ُنت ْم َ‬
‫ص ِاد ِقين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬
‫ض أ ِإل ٌه َّمع الل ِه ق ْل هاتوا ُب ْرهانك ْم ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪.))46‬‬ ‫ْْ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ ُ ُ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ْ ُ َّ ُ ُ ُ‬
‫(أمن يبدأ الخلق ثم ي ِعيده ومن يرزقكم ِمن السماء وألار ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫(وي ُقولون متى هذا الو ْع ُد ِإن ك ُنت ْم ص ِاد ِقين (‪.))21‬‬
‫* َ(وِإ َّن َرَّب َك ‪ِ -‬إ َّن َرَّب َك) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ ُ‬
‫اس ول ِك َّن أكثر ُه ْم ال يشك ُرون (‪.))23‬‬ ‫ْ‬
‫(وِإن ربك لذو فض ٍل على الن ِ‬
‫ص ُد ُور ُه ْم وما ُي ْع ِل ُنون (‪.))26‬‬ ‫(وإ َّن رَّبك لي ْعل ُم ما ُتك ُّن ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ ْ‬ ‫ْ ُ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫( ِإن ربك يق ِض ي بينهم ِبحك ِم ِه وهو الع ِزيز الع ِليم (‪.))28‬‬
‫َ‬ ‫َ َْ‬
‫* َ(وق َع الق ْو ُل َعل ْي ِه ْم) ‪ُ :‬‬
‫وق ُنون (‪.))87‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َّ َّ‬ ‫(وإذا وقع ْالق ْو ُل عل ْيه ْم أ ْخر ْجنا ل ُه ْم د َّاب ًة من ْألا ْ ُ‬
‫ض تك ِل ُم ُهم أن الناس كانوا ِبآي ِاتنا ال ي ِ‬‫ِ ر ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ن‬
‫نطقو (‪.))85‬‬ ‫(و قع القو علي ِهم ِبما ظلموا فهم ال ي ِ‬ ‫ل‬ ‫و‬
‫* َ(و َي ْو َم) ‪ُ :‬‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫(وي ْوم ن ْحش ُر ِمن ك ِل أ َّم ٍة ف ْو ًجا ِم َّمن ُيك ِذ ُب ِبآي ِاتنا ف ُه ْم ُيوز ُعون (‪.))83‬‬
‫َّ ُ‬ ‫ْ ْ َّ‬
‫ض ِإال من شاء الل ُه وك ٌّل أت ْو ُه د ِاخ ِرين (‪.))82‬‬‫ات ومن ِفي ألار ِ‬ ‫السماو ِ‬ ‫الصور ففزع من في َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫(وي ْوم ُينف ُخ في ُّ‬
‫ِ‬
‫َ ُ َ‬
‫* (ت ْع َملون) ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ح َّتى ِإذا جاؤوا قال أكذ ْب ُتم ِبآي ِاتي ول ْم ُت ِحيطوا ِبها ِعل ًما أ َّماذا ك ُنت ْم ت ْعملون (‪.))86‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫السيئة ف ُك َّب ْت ُو ُج ُ‬
‫الن ِار ه ْل ُت ْجز ْون ِإال ما ك ُنت ْم ت ْعملون (‪.))10‬‬
‫وه ُه ْم في َّ‬
‫ِ‬ ‫(ومن جاء ِب َّ ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫(وق ِل الح ْم ُد ِلل ِه س ُي ِريك ْم آي ِات ِه فت ْع ِرفونها وما رُّبك ِبغ ِاف ٍل ع َّما ت ْعملون (‪.))13‬‬
‫َّ َ‬ ‫ْ َ‬
‫الس ِيئ ِة) ‪ُ :‬‬‫(من َجاء ِبال َح َسن ِة ‪َ -‬و َمن َجاء ِب‬
‫* َ‬
‫ْ‬
‫(من جاء ِبالحسن ِة فل ُه خ ْي ٌر ِم ْنها و ُهم ِمن فز ٍع ي ْوم ِئ ٍذ ِآم ُنون (‪.))81‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫السيئة ف ُك َّب ْت ُو ُج ُ‬
‫الن ِار ه ْل ُت ْجز ْون ِإال ما ك ُنت ْم ت ْعملون (‪.))10‬‬
‫وه ُه ْم في َّ‬
‫ِ‬ ‫(ومن جاء ِب َّ ِ ِ‬

‫‪171‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫ُ‬
‫ْ‬
‫* ( ِتل َك) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ ْ َ‬ ‫ْ َ‬
‫اب اْل ِب ِين (‪ُ . ))٢‬‬
‫ِ‬ ‫ك َآيات ال ِكت‬
‫( ِتل ُ‬
‫ْ َ ْ َ َ َ َ ً َ ْ َ ُ ْ َّ َ‬ ‫(ت ْل َ ُ َّ ُ ْ َ ُ َ ْ َ ُ َ َّ َ َ ُ ُ َ ُ ُ ًّ‬
‫اق َبة ِلل ُمت ِق ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٨‬‬ ‫ك الدار آلا ِخرة نجعلها ِلل ِذين ال ي ِريدون علوا ِفي ألار ِ‬
‫ض وال فسادا والع ِ‬ ‫ِ‬
‫* ُّ‬
‫(م ِبين) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ُ ْ َ‬ ‫ْ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٢‬‬
‫اْل ِب ِ ُ‬
‫اب ُ‬‫ك َآيات ال ِكت ِ ُ‬ ‫ِ(تل ُ‬
‫َّ َ َّ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََْ‬ ‫َ َْ َ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫ل ُّم ِب ٌ ُ‬
‫ال َهذا ِم ْن َع َم ِل الش ْيط ِان ِإن ُه َع ُد ٌّو ُّم ِض ٌُّ‬‫َ(و َدخ َل اْل ِدينة َعلى ِح ِين غفل ٍة ِم ْن أ ْه ِل َها ‪ ...‬ق‬
‫ين (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫ْ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ْ َ ْ ُ ُ َ َ َ ُ ُ َ َّ َ َ َ‬
‫وس ى ِإنك لغ ِو ٌّي ُّم ِب ٌ ُ‬ ‫س يستص ِرخه قال له م‬
‫ْ َ َ َ ً َ َ َ َّ ُ َ َ َّ‬ ‫ََ َْ َ‬
‫(فأصبح ِفي َ اْل ِدين ِة خ ِائفا يترقب ف ِإذا ال ِذي استنص ُره ِب َاَلم ِ‬
‫ََ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ ُْ َ َ َ َ‬ ‫َّ‬
‫ين (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫ضال ٍل ُّم ِب ٍ ُ‬‫ض َعل ْيك الق ْرآن ل َر ُّادك ِإلى َم َع ٍاد قل َّ ِربي أ ْعل ُم َمن َجاء ِبال ُهدى َو َم ْن ُه َو ِفي ُ‬ ‫ِ(إ َّن ال ِذي فر‬
‫ْ ُ َ‬
‫* ُ(يؤ ِمنون) ‪ُ :‬‬
‫ن (‪ُ . ))٣‬‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ(ن ُْت ُلوا َع َل ْي َك من َّن َبإ ُم َ‬
‫وس ى َو ِف ْر َع ْون ِبال َح ِق ِلق ْو ٍم ُيؤ ِمنو ُ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُْ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ ُ ْ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫اه ُم ال ِكتاب ِمن قب ِل ِه هم ِب ِه يؤ ِمنو ُ‬ ‫(ال ِذين آتين‬
‫ْ‬
‫(اْلُ ْفسد َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫*‬
‫ُْْ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ْ َْ َ َ َ َ َ ْ َ َ َ ً َ ْ َ ْ ُ َ َ ً‬ ‫َّ َ َ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٤‬‬‫ض ِعف ط ِائفة ِم ْن ُه ْم ‪ِ ...‬إن ُه كان ِم َن اْلف ِس ِد َ ُ‬ ‫ض وجعل أهلها ِشيعا يست ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ(إن ِف ْرع ْون عال ِفي ألار‬
‫ُْْ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َّ َ ْ َ َ َ َ َ ْ ْ َ َ َ ْ َ‬ ‫َ‬
‫ين (‪ُ . ))٧٧‬‬ ‫ض ِإ َّن الل َه ال ُي ِح ُّب اْلف ِس ِد َ ُ‬ ‫ِ‬
‫ألا ْ‬
‫ر‬ ‫َ(و ْابت ِغ ِفيما آتاك الله الدار آلا ِخرة ‪ ...‬وال تب ِغ الفساد ِفي‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫* (ال َو ِارِثين) ‪ُ :‬‬
‫ْ َ ْ َ َ ْ َ َ ُ ْ َ َّ ً َ َ ْ َ َ ُ ُ ْ َ َ‬ ‫َ ُ ُ َ َّ ُ َّ َ َ َّ َ ْ ُ ْ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٢‬‬‫ارث ُ‬
‫ض ونجعلهم أ ِئمة ونجعلهم الو ِ ِ‬ ‫ن على ال ِذين استض ِعفوا ِفي ألار ِ‬
‫(ون ِريد أن نم ُ‬
‫َ ْ ْ َّ َ ً َ ُ َّ َ ْ ُ ْ َ َ‬ ‫َ َْ َ َ ْ َ َ ََ َ ْ َ َ َ ُُ ْ َ ْ ُ ْ َ‬ ‫ََ ْ َََْْ‬
‫ين (‪ُ . ))٢٥‬‬
‫ارُث ُ‬
‫(وكم أهلكنا ِمن قري ٍة ب ِطرت م ِعيشتها ف ِتلك مس ِاكنهم لم تسكن ِمن بع ِد ِهم ِإال ق ِليال ُوكنا نحن الو ِ ِ‬
‫ْ َ ْ َن َ َ َ َ‬
‫ان َو ُج ُن ُ‬
‫وده َما) ‪ُ :‬‬ ‫* ( ِفرعو وهام‬
‫َ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ْ َ ْ َ ُ ي ْ َ ْ َن َ َ َ َ‬
‫ان َو ُج ُن َ‬ ‫َُ َ َ َُ ْ‬
‫ود ُه َما ِم ْن ُهم َّما كانوا َي ْحذ ُرون (‪ُ . ))٦‬‬ ‫ض ون ِر ِفرعو وهام‬ ‫(ونم ِكن لهم ِفي ألار ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ َ َ ُ ُ َ ْ َ َ ُ َ َ ْ َ ُ ًّ َ َ َ ً َّ َ ْ َ َ َ َ َ َ ُ ُ َ ُ َ َ ُ َ‬
‫آل ِف ْرعون ِليكون ل ُهم عدوا وحزنا ِإن ِف ْرعون وهامان وجنودهما كانوا خ ِ‬
‫اط ِئين (‪ُ . ))٥‬‬ ‫(فالتقطه‬
‫َ‬ ‫ُْ‬
‫* (اْل ْر َس ِلين) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫وه إ َُل ْيك َو َجاع ُل ُ‬
‫َّ ُّ ُ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ ْ ََْ ََْ‬ ‫ََْ َ َْ َ ُ ُ َ َ ْ َ‬
‫وه ِم َن اْل ْر َس ِل ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٧‬‬ ‫ِ‬ ‫(وأوحينا ِإلى أ ِم موس ى أن أ ْر ِض ِع ِيه ف ِإذا ِخف ِت علي ِه فأل ِق ِيه ِفي الي ِم ‪ِ ...‬إنا َراد ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ُْ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬
‫ين (‪ُ . ))٦٢‬‬‫َ(و َي ْو َم ُي ُن ِاد ِيه ْم ف َيقو ُل َماذا أ َج ْبت ُم اْل ْر َس ِل ُ‬

‫‪172‬‬
‫َ ُّ ُ َ َ َ‬
‫وه – ف َر َد ْدن ُاه ‪ -‬ل َر ُّاد َك) ‪ُ :‬‬‫* (راد‬
‫ْ َ َ َ َ َ َ َ َ ْ َ َّ َ ُّ ُ َ‬ ‫َ ََْ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫ََْ َ َْ َ ُ ُ َ َ ْ َ‬
‫وه ُِإل ْي ِ ُ‬
‫ك ‪ُ . ))٧( ...‬‬ ‫ح ِزني ِإنا راد ُ‬‫وس ى أن أ ْر ِض ِع ِيه ف ِإذا ِخف ِت َعل ْي ِه فأل ِق ِيه ِفي الي ِم وال تخ ِافي وال ت ُ‬ ‫(وأوحينا ِإلى أ ِم م‬
‫َ َ َ ْ َ ُ َ ُ َ ْ َ َ َّ َ ْ ُ َ َ َ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ َ َّ َ ْ َ َّ َ ٌّ َ َ َّ َ ْ َ َ ُ ْ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫اه ِإلى أ ِم ِ ُه كي تقر عينها وال تحزن و ِلتعلم أن وعد الل ِه حق ول ِكن أكثرهم ال يعلمون (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫(فرددن ُ‬
‫ََ‬ ‫َُْ‬ ‫َ َ َ َ َ ْ َ ْ ُ ْ َ َ َ ُّ َ َ َ َ ُ َّ َ ْ َ‬ ‫َّ‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اد قل ِربي أ ُعلم من جاء ِبالهدى ومن هو ِفي ضال ٍل م ِب ٍين (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ُ‬ ‫ِ(إ َّن ال ِذي فرض عليك القرآن لراد ُ‬
‫ك ِإلى مع ٍ ُ‬
‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ َ‬
‫* َ(وقالت ‪َ -‬و ُه ْم ال َيش ُع ُرون) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ت ْام َرَأ ُت ف ْر َع ْو َن ُق َّر ُت َع ْين لي َو َل َك َال َت ْق ُت ُل ُ‬ ‫َ َ‬
‫وه َع َس ى أن َينف َعنا أ ْو نت ِخذ ُه َول ًدا َو ُه ْم ال َيش ُع ُر ُ‬
‫ون (‪. ))٩‬‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫( َوقال ِ ُ‬
‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ُ ْ‬ ‫ََ َ ْ ُْ ُ‬
‫ون (‪. ))٣٣‬‬ ‫ص َرت ِب ِه َعن ُجن ٍب َو ُه ْم ال َيش ُع ُر ُ‬ ‫ت َِلخ ِت ِه ق ِص ِيه فب‬ ‫(وقال ُ‬
‫ْ َ ْ ْ ُ َّ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ ْ َ ُّي ْ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ْ ْ َ ُ َ َ َ‬
‫ت ِإحداهما يا أب ِت استأ ِجره ِإن خير م ِن استأجرت الق ِو ألا ِمين (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫(قال ُ‬
‫ص َب َح ‪َ -‬ف َأ ْ‬
‫ص َب َح) ‪ُ :‬‬ ‫* َ(و َأ ْ‬
‫ُْ ْ َ‬ ‫َْ َ َْ َ ُ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ ْ َُ‬ ‫ََ َْ َ ُ َ ُ ُ ُ َ َ ً‬
‫وس ى ف ِارغا ِإن ك َادت لت ْب ِدي ِب ِه ل ْوال أن َّرَبطنا َعلى قل ِب َها ِلتكون ِم َن اْلؤ ِم ِنين (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫(وأصب ُح فؤاد أ ِم ُم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫وس ى ِإنك لغ ُِو ٌّي ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َ‬
‫ال ل ُه ُم َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫صرخ ُه ق َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫نص َر ُه باَل ْم َ ْ ْ‬ ‫َ‬
‫است َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫( َف َأ ْ‬
‫ص َب َ ُح في ْاْلَد َينة خائفا َيت َرق ُب فإذا الذي ْ‬
‫س يست ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َّ َ َ َ َّ ْ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ ُ َ َ ْ َ َ َّ َّ َ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ‬
‫الرزق ِْلن َيشاء ِم ْن ِع َب ِاد ِه َوَُيق ِد ُر ‪. ))٥٥( ...‬‬‫س يقولون ويكأن الله يبسط ِ‬ ‫(وأصب ُح ال ِذين تمنوا مكانه ِباَلم ِ‬
‫ُْ ْ َ‬
‫(م َن اْلؤ ِم ِنين) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫ُْ ْ َ‬ ‫َْ َ َْ َ ُ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ ْ َُ‬ ‫ََ َْ َ ُ َ ُ ُ ُ َ َ ً‬
‫ادت لت ْب ِدي ِب ِه ل ْوال أن َّرَبطنا َعلى قل ِب َها ِلتكون ِم َن اْلؤ ِم ِن ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫وس ى ف ِارغا ِإن ك ُ‬ ‫(وأصبح فؤاد أ ِم م‬
‫َ َ ْ َ َ ُ َ ُ ُّ َ ٌ َ َ َّ َ ْ َ ْ ْ َ َ ُ ُ َ َّ َ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ َ ُ ً َ َ َّ َ َ َ َ َ ُ َن َ ْ ُ ْ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٤٧‬‬
‫(ولوال أن ت ِصيبهم م ِصيبة ِبما قدمت أي ِد ِيهم فيقولوا ربنا لوال أرسلت ِإلينا رسوال ُفنت ِبع آي ِاتك ونكو ِمن اْلؤ ِم ِن ُ‬
‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ ُ َ‬
‫اصحون ‪ِ -‬من الن ِ‬
‫اص ِحين) ‪ُ :‬‬ ‫* (ن ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ ُ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ ُّ ُ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ ُ ُ َ ُ َ ُ ْ َ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫َ(و َح َّر ْم َنا َع َل ْيه ْاْلَ َر َ‬
‫اص ُحو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫اضع ِمن قبل فقالت هل أدلكم على أه ِل بي ٍت يكفلونه لكم وهم ل ُه ِ‬
‫ن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ ُ ٌ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ َ َ َ ُ َ َّ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َ َ ْ ُ ُ َ َ ُْ‬
‫ين (‪ُ . ))٥١‬‬
‫اص ِح ُ‬
‫(وجاء رجل ِمن أقص ى اْل ِدين ِة يسعى قال يا موس ى ِإن اْلَل يأت ِمرون ِبك ِليقتلوك فاخرج ِإ ِني لك ِمن الن ِ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ ََْ‬
‫* َ(ول ِك َّن أكث َر ُه ْم ال َي ْعل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ‬ ‫َ ََْ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ ُ َ ََ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫(ف َر َد ْدن ُاه ِإلى أ ِم ِه ك ْي تق َّر َع ْي ُن َها َوال ت ْح َزن َو ِلت ْعل َم أ َّن َو ْع َد ُ‬
‫الل ِه َح ٌّق َول ِك َّن أكث َر ُه ْم ال َي ْعل ُمو ُ‬
‫َ َ َ‬ ‫َّ ُ َّ َ َ َّ َ ْ َ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َ ُ‬ ‫ُ َ َ َّ ْ‬ ‫َّ َّ ْ‬ ‫َ ُ‬
‫ن أكث َر ُه ْم ال َي ْعل ُمو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٧‬‬ ‫َ(وقالوا ِإن نت ِب ِع ال ُه َدى َم َع َك نتخطف ِم ْن أ ْر ِضنا أ َول ْم ن َم ِكن ل ُه ْم َح َر ًما ِآمنا ‪ِ ...‬من لد ُنا ول ِك ُ‬
‫َ َّ‬
‫* َ(وْلا) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ َ َ ُ َّ ُ َ ْ َ‬
‫است َوى آت ْين ُاه ُحك ًما َو ِعل ًما َوكذ ِل َك ن ْج ِزي اْل ْح ِس ِنين (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫(و ُْلا بلغ أشده و‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ َّ َ ْ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ َ‬
‫يل (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫(وْلا توجه ِتلقاء مدين قال عس ُ ى ِربي أن يه ِدي ِني سواء الس ِب ِ‬
‫ُ ُ ْ َ َْ َ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ َ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ ْ َّ ً َ َّ‬
‫اس َي ْسقون َو َو َج َد ِمن د ِون ِهم امرأتي ِن تذود ِان ‪. ))٥٣( ...‬‬
‫َ‬
‫(وْلا ورد ماء مدين وجد علي ِه أمة ُِمن الن ِ‬
‫َ‬
‫(ق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫الرح ُ‬ ‫َ َ َ َ ُ َّ ُ ُ َ ْ َ ُ ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫ََ ُ َ ْ‬ ‫( َق َ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٦‬‬ ‫ب ِإ ِني ظل ْمت نف ِس ي فاغ ِف ْر ِلي فغف َر له ِإنه هو الغفور َّ ِ‬ ‫ال َر ِ ُ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َْ َ َ ََ َ ُ َ َ‬ ‫( َق َ‬
‫ب ِب َما أن َع ْمت َعل َّي فل ْن أكون ظ ِه ًيرا ِلل ُم ْج ِر ِمين (‪ُ . ))٣٧‬‬
‫ال َر ِ ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ َْ‬ ‫ََ َ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫َ‬
‫ال ِإ ِني أ ِر ُيد أ ْن أ ِنك َح َك ِإ ْح َدى ْابنت َّي َهات ْي ِن َعلى أن تأ ُج َرِني ث َم ِان َي ِح َج ٍج ‪ُ . ))٥٧( ...‬‬ ‫(ق َُ‬
‫الل ُه َع َلى َما َن ُقو ُل َو ِك ٌ‬ ‫َ َ َ َ َ ْ َ َ ْ َ َ َ َّ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ْ ُ َ َ ُ ْ َ َ َ َ َّ َ َّ‬
‫يل (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫ال ذ ِلك بي ِني وبينك أيما ألاجلي ِن قضيت فال عدوان علي و‬ ‫(ق ُ‬
‫َ َْ ُ ُْ ْ َ ْ ً َ َ َ ُ َ َ ْ ُُ‬ ‫َ‬ ‫( َق َ‬
‫ب ِإ ِني قتلت ِمنهم نفسا فأخاف أن يقتلو ِن (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫ال ر ِ ُ‬
‫َ‬ ‫َّ ُ ْ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ُ َ َ ُ‬ ‫ْ َ ً ََ‬ ‫َُ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُّ َ ُ َ َ َ َ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫يك َون ْج َع ُل لك َما ُسلطانا فال َي ِصلون ِإل ْيك َما ِب َآي ِاتنا أنت َما َو َم ِن ات َب َع ُك َما الغ ِال ُبو ُ‬ ‫ال سنشد عضدك ِبأ ِخ‬ ‫(ق ُ‬
‫َ َ َّ َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ َ ْ ُ َ َّ َ َ ُ َ َّ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ َ َ َ ْ َ َ َ َّ ْ َ َ ْ َ َ َ ُ َّ َ َ ْ ُ ُ َ‬
‫ال ال ِذين حق علي ِهم القول ربنا هؤالء ال ِذين أغوينا أغويناهم كما غوينا تبرأنا ِإ ُليك ما كانوا ِإيانا يعبدون (‪ُ . ))٦٣‬‬ ‫(ق ُ‬
‫َ ُ ُ َ ْ ُ َ َ َ ُّ ْ ُ ُ َّ ً‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ َّ َّ َ َ ْ َ ْ َ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ُ ُ َ َ ْ‬
‫ون من هو أشد ِمنه قوة ‪. ))٧٥( ...‬‬ ‫ندي أولم يعلم ُأن الله قد أهلك ِمن قب ِل ِه ِمن القر ِ‬ ‫ال ِإنما أ ِوتيته على ِعل ٍم ِع ِ‬
‫(ق ُ‬
‫‪173‬‬
‫َ ً َ َّ‬
‫* (خا ِئفا َيت َرق ُب) ‪ُ :‬‬
‫ْ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ْ َ ْ ُ ُ َ َ َ ُ ُ َ َّ َ َ َ‬
‫وس ى ِإ ُنك لغ ِو ٌّي ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫س يستص ِرخه قال له م‬ ‫م‬ ‫اَل‬ ‫ب‬ ‫ه‬‫ر‬ ‫نص‬ ‫ت‬ ‫اس‬ ‫ي‬ ‫ذ‬
‫ْ َ َ َ ً َ َ َ َّ ُ َ َ َّ‬
‫ال‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫إ‬ ‫ف‬ ‫ُ‬
‫ب‬ ‫ق‬‫ر‬‫ت‬‫ي‬ ‫ا‬‫ف‬ ‫ائ‬ ‫خ‬ ‫ة‬ ‫ين‬ ‫د‬ ‫اْل‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫(ف َأ ْ‬
‫ص َب َ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ‬ ‫َ َْ ْ‬ ‫َ‬ ‫ب َق َ‬ ‫َ ً َ َّ‬ ‫َ َ‬
‫ال َر ِب ن ِج ِني ِمن القو ِم الظ ِ ِ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫(فخ َر َج ِم ْن َها خ ِائفا َيت َرق ُ ُ‬
‫ََ‬
‫* (فل َّما) ‪ُ :‬‬
‫س ‪ُ . ))٣٩( ...‬‬ ‫ُ َ َ ُ ٌّ َّ ُ َ َ َ َ ُ َ َ ُ ُ َ َ ْ ُ َ َ َ َ َ ْ َ َ ْ ً ْ َ ْ‬ ‫َ َ َّ َ ْ َ َ َ َ َ ْ َ َّ‬
‫(فلما أن أراد أن يب ِط َش ِبال ِذي َهو عدو لهما قال يا موس ى أت ِريد أن تقتل ِني ك ُما قتلت نفسا ِباَلم ِ‬
‫ور ن ًارا ‪ُ . ))٥٩( ...‬‬
‫ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ َ ْ َ َ َ َ َ ْ َ َ‬
‫(فلما َقض ى موس ى ألاجل وسار ِبأه ِل ِه َآنس ِمن ج ِان ِب الط ِ‬
‫َّ‬ ‫ُْ َ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ ُ‬
‫اط ِئ ال َو ِادي ألا ْي َم ِن ِفي ال ُبق َع ِة اْل َب َارك ِة ِم َن الش َج َر ِة ‪. ))٣١( ...‬‬‫ودي ِمن ش ِ‬ ‫(فل َّما أتاها ن ِ‬
‫وس ى ‪. ))٤٥( ...‬‬ ‫اءه ُم ْال َح ُّق م ْن عند َنا َق ُالوا َل ْوَال ُأوت َي م ْث َل َما ُأوت َي ُم َ‬ ‫َ‬
‫(ف َل َّما َج ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َّ َ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬
‫* (الظ ِ ِ‬
‫َّ َ‬ ‫َ َْ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫(ف َخ َر َج م ْن َها َخ ِائ ًفا َي َت َر َّق ُب َق َ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫اْل ُ‬‫ال َر ِب ن ِج ِني ِمن القو ِم الظ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ‬ ‫ص َق َ َ َ َ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ ْ‬ ‫ص َ‬‫ص َع َل ْيه ْال َق َ‬ ‫است ْح َياء ‪َ ...‬ف َل َّما َج ُ‬
‫اءه َو َق َّ‬ ‫ََ ْ‬ ‫َ َ ُْ ْ َ ُ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫اْل ُ‬
‫ال ال تخف نجوت ِمن القو ِم الظ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(فجاءته ِإحداهما ت ُْم ِش ي على ِ‬
‫ين (‪ُ . ))٤١‬‬
‫ْ َ َ ُ ْ َ ْ َ َ َ َ َ ُ َّ َ‬
‫اْل ُ‬ ‫اقبة الظ ِ ِ‬ ‫ََ َ َْ ُ َ ُ ُ َ ُ َََ َْ ُ ْ‬
‫(فأخذناه وجنوده فنبذناهم ِفي الي ِم فانظر كيف كان ع ِ‬
‫ْ َ ْ َ َّ َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ‬ ‫َ َّ َ ْ َ ُ َ َ َ ْ َ َ َّ َ َّ ُ َ َ ْ َ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫(ف ِإن ل ْم يست ِجيبوا لك فاعل ْم أن َما يت ِبعون أهواءه ْم ‪ِ ...‬إن الله ال ي ْه ِدي القو ُم الظ ِ ِ‬
‫اْل ُ‬
‫ْ َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ َ‬
‫* َ(رِبي أ ْعل ُم ِب َمن َجاء ِبال ُهدى ‪َ -‬من َجاء ِبال ُهدى) ‪ُ :‬‬
‫َّ ُ َ‬ ‫َ َ َ ُ ُن َ ُ َ َ ُ َّ َّ َ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ(و َق َ‬
‫الد ِار ِإن ُه ال ُيف ِل ُح الظ ِاْلون (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫اقبة‬ ‫ند ُِه ومن تكو له ع ِ‬ ‫وس ى َ ِربي أ ْعل ُُم ِب َمن َجاء ِبال ُه َدى ِم ْن ِع ِ ُ‬
‫ال ُم َ‬
‫ََ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُْ َ َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫َّ‬
‫ض َعل ْي َك الق ْرآن ل َر ُّاد َك ِإلى َم َع ٍاد قل َّ ِربي أ ْعل ُُم َمن َجاء ِبال ُه َدى َو َم ْن ُه َو ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ِ(إ َّن ال ِذي فر‬
‫* َ(و َق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ ُ ُ َ ُ َ َ ُ َّ َّ ُ َ ُ ْ ُ َّ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ َْ ُ َ َ‬ ‫( َو َق َُ ُ َ‬
‫اْلون (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫اقبة الد ِار ِإنه ال يف ِلح الظ ِ ُ‬ ‫ند ِه ومن تكون له ع ِ‬ ‫ال موس ى َ ِربي أعلم ِبمن جاء ِبال ُهدى ِمن ِع ِ‬
‫َ‬ ‫صال ًحا َوَال ُي َل َّقا َها إ َّال َّ‬ ‫َ َ َ َّ َ ُ ُ ْ ْ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ ُ َّ‬
‫الله َخ ْي ٌر ْلَ ْن َآم َن َو َعم َل َ‬
‫الص ِاب ُرون (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ال ال ِذين أوتوا ال ِعلم ويلكم ثواب‬
‫(وق ُ‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫* ُ(ي ْر َج ُعون ‪ -‬ت ْر َج ُعون) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ ُّ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َْ‬ ‫اس َت ْك َب َر ُه َو َو ُج ُن ُ‬
‫ض ِبغ ْي ِر ال َح ِق َوظنوا أ َّن ُه ْم ِإل ْينا ال ُي ْر َج ُعون (‪ُ . ))٣٩‬‬ ‫ِ‬ ‫ود ُه ِفي ألا ْر‬ ‫َ(و ْ‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ْ ْ‬ ‫ُْ َ ْ‬ ‫َ ْ‬ ‫َّ َ َ َّ‬
‫آلا ِخ َر ِة َُول ُه ال ُحك ُم َو ِإل ْي ِه ت ْر َج ُعون (‪ُ . ))٧١‬‬ ‫َ(و ُه َو الل ُه ال ِإل َه ِإال ُه َُو ل ُه ال َح ْم ُد ِفي ألاولى َو ُ‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َ‬ ‫َّ َ َ َ َ َّ‬ ‫َ َ‬
‫َ(وال ت ْد ُع َم َع الل ِه ِإل ًها آخ َر ال ِإل َه ِإال ُه َُو ك ُّل ش ْي ٍء َه ِال ٌك ِإال َو ْج َه ُه ل ُه ال ُحك ُم َو ِإل ْي ِه ت ْر َج ُعو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫ْ‬
‫* َ(و َي ْو َم ال ِق َي َام ِة) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ ْ َ ُ ْ َ َّ ً َ ْ ُ َن َ َّ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ َ َ‬
‫نص ُرون (‪ُ . ))٤٣‬‬ ‫(وجعلناهم أ ِئم ُة يدعو ِإلى الن ِار ويوم ال ِقيام ُِة ال ي‬
‫َ‬
‫وحين (‪ُ . ))٤٥‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ْ َ َ ْ َ ً َ َ ْ َ ْ َ َ ُ‬ ‫َََْ َْ ُ ْ َ‬
‫(وأتبعناهم ِفي ه ِذ ِه الدنيا لعنة ويوم ال ِقيام ُِة هم ِمن اْلقب ِ‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ً َّ َّ َ َ َّ َ‬ ‫َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ْ ُ ُ َ ْ ُ َ َ َ َ َّ‬ ‫َََ ْ ََْ ُ َ ْ َ َ‬
‫اس َو ُه ًدى َو َر ْح َمة ل َعل ُه ْم َيتذك ُرون (‪ُ . ))٤٣‬‬
‫(ولق ُد آتينا موس ى ال ِكتاب ِمن بع ِد ما أهلكنا القرون ألاولى بص ِائر ِل ِ‬
‫لن‬
‫َ َ َ ْ َ َّ ْ َ َ ْ َ َ َّ َ َ َّ َ‬
‫صلنا ل ُه ُم الق ْو َل ل َعل ُه ْم َيتذك ُرون (‪ُ . ))٢٣‬‬‫(ولق ُد و‬
‫َ َّ َ َ َّ َ‬
‫* (ل َعل ُه ْم َيتذك ُرون) ‪ُ :‬‬
‫ً َّ َّ َ َ َّ َ‬ ‫َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ْ ُ ُ َ ْ ُ َ َ َ َ َّ‬ ‫َََ ْ ََْ ُ َ ْ َ َ‬
‫اس َو ُه ًدى َو َر ْح َمة ل َعل ُه ْم َيتذك ُر ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٤٣‬‬ ‫(ولقد آتينا موس ى ال ِكتاب ِمن بع ِد ما ُأهلكنا القرون ألاولى بص ِائر ِللن َ ِ‬
‫َ َّ َ َ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫الطور إ ْذ َن َاد ْي َنا َو َلكن َّر ْح َم ًة من َّرب َك ل ُتنذ َر َق ْو ًما َّما أ َت ُ‬
‫ُّ‬ ‫ُ َ‬
‫ير ِمن ق ْب ِل َك ل َعل ُُه ْم َيتذك ُر ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٤٦‬‬ ‫اهم ِمن ن ِذ ٍُ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫َ(و َما كنت ِب َج ِان ِب‬
‫َ َ َ ْ َ َّ ْ َ َ ْ َ َ َّ َ َ َّ َ‬
‫ون (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫صلنا ل ُه ُم الق ْو َل ل َعل ُه ْم َيتذك ُر ُ‬ ‫(ولقد و‬

‫‪174‬‬
‫ُ َ َ َّ‬
‫* َ(و َما كنت ‪َ -‬ول ِكنا) ‪ُ :‬‬
‫الشاهد َ‬ ‫ْ َ ْ ْ َ َ ْ َ َ ُ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ َ َ َّ‬ ‫ُ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٤٤‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫نت ِمن‬‫نت ِب َج ِان ِب الغ ِرب ِي ِإذ قضينا ِإلى موس ى ألامر وما ك ُ‬ ‫( َو َما ك ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ ُ َّ‬ ‫َُْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ َ ُ ُ ً َ َ َ َ َ َ َ ْ ُ ْ ُ ُ ُ َ َ ُ َ َ‬
‫او ًيا ِفي أ ْه ِل َم ْد َي َن تتلو َعل ْي ِه ْم َآي ِاتنا َول ِكنا كنا ُم ْر ِس ِلين (‪ُ . ))٤٢‬‬
‫نت ِ‬‫ث‬ ‫(ول ِكنا أنشأنا قرونا فتطاول علي ِهم العمر وما ك ُ‬
‫َ ْ َ َ َ َّ ُ ْ َ َ َ َّ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ ُ َ َ ْ ً َّ َ َ‬ ‫ْ َ ً‬ ‫ُّ ْ َ َ ْ َ َ َ‬ ‫( َو َما ُك َ ُ َ‬
‫نذر قو ُما ما أتاهم ِمن ن ِذ ٍير ِمن قب ِلك لعلهم يتذكرون (‪ُ . ))٤٦‬‬ ‫ور ِإذ نادينا ول ِكن َّرحمة ِمن ِربك ِلت ِ‬ ‫ب الط ِ‬
‫نت ِبج ِان َِ‬
‫اب إ َّال َ ْح َم ًة من َّ ب َك َف َال َت ُك َون َّن َظه ًيرا ل ْل َكافر َ‬ ‫َْ َ َ ْ َ‬ ‫ََ ُ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِ ِر‬ ‫نت ت ْر ُجو أن ُيلقى ِإل ْيك ال ِكت ُ ِ ر‬‫(وما ك ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (كا ِف ُرون) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ َّ ُ َ‬ ‫ُ َ َََ ْ َ ْ ُ‬ ‫ْ َ ُ‬ ‫َ َ ُ َ َْ ُ‬ ‫َ‬
‫(ف َل َّما َج ُ‬
‫اءه ُم ْال َح ُّ ُ ْ‬
‫ون (‪ُ . ))٤٥‬‬ ‫ندنا قالوا لوال أ ِوت َي ِمث َل ما أ ِوت َي موس ى أولم يكف ُروا ‪ ...‬وقالوا ِإنا ِبك ٍل ك ِ‬
‫اف ُر ُ‬ ‫ق ِمن ِع ِ‬
‫َ‬ ‫َّ َّ ُ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ ْ َ َ َّ ُ َ ُ ْ ُ ْ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َّ َ َ َ َّ ْ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ ُ َ َ ْ َ َ‬
‫ون (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫س يقولون ‪ ...‬لوال أن َّمن الله علينا لخسف ِبنا ويكأنه ال يف ِلح الك ِ‬
‫اف ُر ُ‬ ‫(وأصبح ال ِذين تمنوا مكانه ِباَلم ِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ َ َ ُ َ َّ َ ً ْ َ‬ ‫َ َ ُ َ َ ْ ُ َ ُ ْ َ َ ْ َ ْ َ ُ َّ َ ْ َ ً‬
‫ين (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫اف ِر ُ‬
‫(وما كنت ترجو أن يلقى ِإليك ال ِكتاب ِإال رحمة ِمن ِربك فال تكونن ظ ِهيرا ِللك ِ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪ُ :‬‬
‫ص ِاد ِقين (‪ُ . ))٤٩‬‬
‫َ‬ ‫الله ُه َو َأ ْه َدى م ْن ُُه َما َأ َّتب ْع ُه إن ُك ُنت ْم َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َُْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ند ِ‬ ‫اب ِمن ِع ِ‬‫ٍ‬ ‫ل فأتوا ِب ِكت‬ ‫(ق ُ‬
‫َ َ ََ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ َ ْ ُ ُ َّ ْ َ َ ْ َ ً َ َ ْ ْ َ َ َ ْ َ ٌ َ ْ ُ َّ َ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل أ َرأ ْيت ْم ِإن جعل الله عليك ُم الليل سرمدا ِإلى يو ِم ال ِقيام ِ ُة من ِإله غير الل ِه يأ ِتيكم ِب ِضياء أف ُال تسمعون (‪ُ . ))٧٣‬‬
‫َ‬ ‫َ ََ ُ‬ ‫َ َ َّ ْ ُ َ َ ُ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫الل ُه َع َل ْي ُك ُُم َّ‬
‫َ َ َ َّ‬ ‫ُ َ َ ُ‬
‫الن َه َار َس ْر َم ًدا ِإلى َي ْو ِم ال ِق َي َام ِة َم ْن ِإل ٌه غ ْي ُر الل ِه َيأ ِتيكم ِبل ْي ٍل ت ْسكنون ِف ِيه أف ُال ت ْب ِص ُرون (‪ُ . ))٧٥‬‬ ‫(ق ْل أ َرأ ْيت ْم ِإن جعل‬
‫َ‬
‫* َ(وِإذا) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ُ َّ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ َْ َ َ ُ‬
‫( َو ِإذا ُيتلى َعل ْي ِه ْم قالوا َآمنا ِب ِه ِإن ُه ال َح ُّق ِمن َّرِبنا ِإنا ك ُنا ِمن ق ْب ِل ِه ُم ْس ِل ِمين (‪ُ . ))٢٣‬‬
‫َ‬
‫اه ِلين (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ضوا َع ْن ُه َو َق ُالوا َل َنا َأ ْع َم ُال َنا َو َل ُك ْم َأ ْع َم ُال ُك ْم َس َال ٌم َع َل ْي ُك ْم َال َن ْب َتغي ْ ُ َ‬ ‫الل ْغ َو َأ ْع َر ُ‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫( َو ِإذا َس ِم ُعوا‬
‫الج ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬
‫* َ(و َي ْو َم ُين ِاد ِيه ْم ف َيقو ُل) ‪ُ :‬‬
‫َْ‬ ‫َ‬ ‫ال َّالذ َ‬ ‫ن (‪َ )٦٥‬ق َ‬‫َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َ ْ َ َ ُ ُل َ ْ َ ُ َ َ َ َّ َ ُ ُ َ‬
‫ين َح َّق َعل ْي ِه ُم الق ْو ُل ‪ُ . )...‬‬ ‫ِ‬ ‫ين كنت ْم ت ْز ُع ُمو ُ‬ ‫(ويوم ين ِاد ِيهم في ُقو أين شرك ِائي ال ِذ‬
‫َ َ ْ َ ُ َ ْ َ َ ُ ُل َ َ َ َ ْ ُ ُ ْ ُ ْ َ َ‬
‫(ويوم ين ِاد ِيهم فيقو ُ ماذا أجبتم اْلرس ِلين (‪ُ . ))٦٢‬‬
‫ً‬ ‫ُ ُ َّ َ‬ ‫ََ َ ْ َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َ ْ َ َ ُ ُ َ ْ َ ُ َ َ َ َّ َ ُ ُ ْ َ ْ ُ ُ َ‬
‫ن (‪ )٧٤‬ونزعنا ِمن ك ِل أم ٍة ش ِهيدا ‪ُ . )...‬‬ ‫(ويوم ين ِاد ِيهم فيقول أين شرك ِائي ال ِذين كنتم ت ُزعمو ُ‬
‫* َ(و َر ُّب َك) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ َّ َ َ‬ ‫َ َ َ ْ ُ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ ْ ُ‬
‫ك َيخل ُق َما َيشاء َو َيخت ُار َما كان ل ُه ُم ال ِخ َي َرة ُس ْب َحان الل ِه َوت َعالى َع َّما ُيش ِركون (‪ُ . ))٦٥‬‬
‫(ورب ُ‬
‫َ َ ُّ َ َ ْ َ ُ َ ُ ُّ ُ ُ ُ ُ ْ َ َ ُ ْ ُ َ‬
‫ك يعلم ما ت ِكن صدورهم وما ي ُع ِلنون (‪ُ . ))٦٩‬‬ ‫(ورب ُ‬
‫َ َُ َ‬ ‫ََ َ ُ َ‬
‫* (فال تكون َّن ‪َ -‬وال تكون َّن) ‪ُ :‬‬
‫َْ‬ ‫َ َ َ َ ُ َ َّ َ‬ ‫َ َ ُ َ َ ُ َ ُ ْ َ َ ْ َ ْ َ ُ َّ ْ َ ً‬
‫اف ِر َ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫(وما كنت ت ْرجو أن يلقى ِإليك ال ِكتاب ِإال َرحمة ِمن َّ ِربك فال تكونن ظ ِه ًيرا ِللك ِ‬
‫ُْ ْ َ‬ ‫َ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ َ ْ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ ُ ُّ َّ َ َ ْ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٧‬‬‫ن ِم َن اْلش ِر ِك ُ‬ ‫ات الل ِه َب ْع َد ِإذ أ ِنزلت ُِإل ْي َك َو ْاد ُع ِإلى َ ِرب َك َو ُال تكون َّ ُ‬
‫(وال يصدنك عن آي ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َ ُ َّ‬
‫ص ُّدن َك ‪َ -‬وال ت ْد ُع) ‪ُ :‬‬ ‫* (وال ي‬
‫ُْ ْ َ‬ ‫َ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ َ ْ َ‬ ‫َّ‬ ‫ص ُّد َّن َ ُ َ ْ َ‬ ‫( َوَال َي ُ‬
‫ات الل ِه َب ْع َد ِإذ أ ِنزلت ِإل ْي َك َو ْاد ُع ِإلى َ ِرب َك َوال تكون َّن ِم َن اْلش ِر ِكين (‪ُ . ))٥٧‬‬ ‫ك عن آي ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َ‬ ‫َّ َ َ َ َ َّ‬ ‫َ َ‬
‫( َو ُال ت ْد ُُع َم َع الل ِه ِإل ًها آخ َر ال ِإل َه ِإال ُه َو ك ُّل ش ْي ٍء َه ِال ٌك ِإال َو ْج َه ُه ل ُه ال ُحك ُم َو ِإل ْي ِه ت ْر َج ُعون (‪. ))٥٥‬‬

‫‪175‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (أ َح ِس َب ‪ -‬أ ْم َح ِس َب) ‪ُ :‬‬
‫َ َُْ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ ْ ُ َ ُ ُ‬
‫اس أن ُيت َركوا أن َيقولوا َآمنا َو ُه ْم ال ُيف ُتنون (‪ُ . ))٥‬‬‫ب الن‬
‫(أح ِس ُ‬
‫َ ْ َ َ َّ َ َ ْ َ ُ َ َّ َ َ َ ْ ُ َ َ َ َ ْ ُ ُ َ‬
‫ات أن يس ِبقونا ساء ما يحكمون (‪ُ . ))٤‬‬ ‫ب ال ِذين يعملون الس ِيئ ِ‬
‫(أم ح ِس ُ‬
‫َ َ‬ ‫ََ َ‬
‫* (فل َي ْعل َم َّن ‪َ -‬ول َي ْعل َم َّن) ‪ُ :‬‬
‫َْ َ‬ ‫َ ْ ْ َ َ َ ْ َ َ َّ َّ ُ َّ َ َ َ ُ َ َ‬ ‫َ(و َل َق ْد َف َت َّنا َّالذ َ‬
‫صدقوا َول َي ْعل َم َّن الكا ِذ ِب ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ين ِمن قب ِل ِهم فليعلمن الله ال ِذين‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ َّ َّ ُ َّ َ َ ُ َ َ َ ْ َ َ َّ ْ ُ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫اف ِق ُ‬
‫ن الله ال ِذين آمنوا وليعلمن اْلن ِ‬ ‫(وليعلم ُ‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫َْ َ‬ ‫َ ْ ْ َ َ َ ْ َ َ َّ َّ ُ َّ َ َ َ ُ َ َ‬ ‫( َو َل َق ْ ُد َف َت َّنا َّالذ َ‬
‫صدقوا َول َي ْعل َم َّن الك ِاذ ِبين (‪ُ ))٣‬‬ ‫ين ِمن قب ِل ِهم فليعلمن الله ال ِذين‬ ‫ِ‬
‫ْ َ ْ َ َ َ َّ َ ْ َ َ ً َ َ َ َ ُ ُ ُّ َ ُ َ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫ََ َ ْ َْ َ َْ ُ ً َ َ ْ ََ َ‬
‫(ولق ُد أرسل ُنا نوحا ِإلى قو ِم ِه فل ِبث ِف ِيهم ألف سن ٍة ِإال خم ِسين عاما فأخذهم الطوفان وهم ظ ِاْلون (‪ُ . ))٣٤‬‬
‫ُ َ‬ ‫ً ًَ َ‬ ‫َ َ َّ ْ َ‬
‫( َولقد ت َركنا ِم ْن َها َآية َب ِينة ِلق ْو ٍم َي ْع ِقلون (‪. ))٣٢‬‬
‫السم ُيع ْال َعل ُ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫َ ُ َ َّ‬
‫ِ‬ ‫* (وهو ِ‬
‫ْ‬ ‫الله َآل ٍت َو ُه َو َّ‬‫َّ َ َّ َ َ َ َّ‬ ‫َ َ َ َْ ُ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢‬‬ ‫الس ِم ُيع ال َع ِل ُُ‬ ‫جو ِلقاء الل ِه ف ِإن أجل ِ‬ ‫(من كان ير ُ‬
‫ْ‬ ‫َ(و َك َأين من َد َّاب ٍة ال ت ْحم ُل رزق َها الله َي ْرزق َها َوإ َّياك ْم َوه َو َّ‬
‫الس ِم ُيع ال َع ِل ُُ‬
‫يم (‪ُ . ))٦١‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ َ َ َ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬
‫* (الع ِ‬
‫َّ َّ َ َ َ ٌّ َ ْ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َّ َ ُ َ ُ َ ْ‬
‫ين (‪ُ . ))٦‬‬ ‫اْل ُ‬
‫اه ُد ِلنف ِس ِه ِإن الله لغ ِني ع ِن الع ِ‬ ‫(ومن جاهد ف ِإنما يج ِ‬
‫َّ َ َ َ ُ ُ َّ َّ َُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫الناس ك َعذاب الله َولئن َجاء ن ْ‬
‫ص ٌر ِمن ِربك ليقولن ِإنا كنا‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫اس َمن َيقو ُل َآمنا ِبالل ِه ف ِإذا أ ِوذ َي ِفي الل ِه َج َع َل ِفتنة‬ ‫ِ‬ ‫َ(و ِم َن الن‬
‫ُ ُ ور ْ َ َ َ‬ ‫َم َع ُك ْم َأ َوَُل ْي َ َّ ُ َ ْ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫س الله ِبأعلم ِب َما ِفي صد ِ الع ِ‬
‫اْل ُ‬
‫َ‬
‫وطا ِإ ْذ َق َال ِل َق ْو ِم ِه ِإ َّن ُك ْم َل َت ْأ ُتو َن ْال َف ِاح َش َة َما َس َب َق ُكم ِب َها ِم ْن أ َح ٍد ِم َن ْال َع َ ِاْل َ ُين (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫َُ ً‬
‫(ول‬
‫َّ َ‬ ‫َ َّ َ َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ات) ‪ُ :‬‬
‫* (وال ِذين ‪ -‬وال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ُ َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ ُ‬
‫ات لنك ِف َرن َع ْن ُه ْم َس ِيئ ِات ِه ْم َولن ْج ِزَي َّن ُه ْم أ ْح َس َن ال ِذي كانوا َي ْع َملون (‪ُ . ))٧‬‬ ‫ين َآمنوا َو َع ِملوا الص ِالح ِ ُ‬ ‫(وال ِذ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ َ ُ ْ َ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ات لند ِخلنهم ِفي الص ِال ِحين (‪ُ . ))٩‬‬ ‫(وال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ ُ‬
‫َ َ َْ َ ْ ُ ْ َ َ‬ ‫َ ْ َ ََْْ ُ َ‬ ‫َّ َ َ ُ َ َ َّ ُ َ ْ َ َّ ُ َ ً َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ َ ُ‬
‫ْ‬
‫ات لنب ِوئنهم ِمن الجن ِة غرفا تج ِري ِمن تح ِتها ألانهار خ ِال ِدين ِفيها ِنعم أجر الع ِام ِلين (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫آمنوا َو َع ِملوا الص ِالح ِ ُ‬ ‫(وال ِذين ُ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫اه ُدوا ِفينا ل َن ْه ِد َي َّن ُه ْم ُس ُبلنا َو ِإ َّن الل َه ْل َع اْل ْح ِس ِنين (‪ُ . ))٦٩‬‬ ‫ين َج َ‬ ‫( َوال ِذ َ ُ‬
‫َ‬
‫ين َك َف ُروا ِب َآي ِات َّالل ِه َو ِل َق ِائ ِه ُأ ْو َل ِئ َك َي ِئ ُسوا ِمن َّر ْح َم ِتي َو ُأ ْو َل ِئ َك َل ُه ْم َع َذ ٌاب أ ِل ٌيم (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫َّ‬
‫( َوال ِذ َ ُ‬
‫َ ُ ُ َ ُ َ‬
‫(ما كنت ْم ت ْع َملون) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ ََُ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ ََ ُ‬ ‫َ َْ َ َ‬ ‫َ َ َّ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ ُ ْ ً َ َ َ َ َ ُ ْ‬
‫س ل َك ِب ِه ِعل ٌم فال ت ِط ْع ُه َما ِإل َّي َم ْر ِج ُعك ْم فأن ِبئكم ِب َما كنت ْمُ‬ ‫اك ِلتش ِر َك ِبي ما لي‬ ‫(ووصينا ِإلانسان ِبو ِالدي ِه حسنا و ِإن جاهد‬
‫َ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ت ْع َملو ُ‬
‫َ‬
‫َ(ي ْو َم َي ْغ َش ُاه ُم ْال َع َذ ُاب ِمن َف ْو ِق ِه ْم َو ِمن َت ْح ِت أ ْر ُج ِل ِه ْم َو َي ُقو ُل ُذ ُوقوا َما ُك ُنت ْم َت ْع َم ُلو َ ُن (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪176‬‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫(الص ِال ِحين) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ين (‪ُ . ))٩‬‬
‫َ‬ ‫الصال َحات َل ُن ْدخ َل َّن ُه ْم في َّ‬
‫الص ِال ِح ُ‬ ‫ين َآم ُنوا َو َعم ُلوا َّ‬
‫َ(و َّالذ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ْ َ َ َّ ُ ْ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ ُ َّ َ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َْ َ ُ ْ َ َ ََ ْ ُ َ َ َ ََْ‬
‫ُ‬ ‫ين (‪. ))٥٧‬‬
‫الص ِال ِح ُ‬
‫الدنيا و ِإنه ِفي آلا ِخر ِة ِْلن ُ‬ ‫َ‬
‫(ووهبنا له ِإسحق ويعقوب وجعلنا ِفي ذ ِري ِت ِه النبوة وال ِكتاب وآتيناه أجره ِفي ُ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ً َ ً َ َ‬
‫ات – ل َر ْح َمة ‪ُ : )...‬‬
‫* ِ(إن ِفي ذ ِلك آلية – آلي ٍ‬
‫َ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ َ َّ َ َ َ َ ْ َ َ َ ً ْ َ َ َ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫(فأنجيناه وأصحاب الس ِفين ِة وجعلناها آي ُة ِللع ِ‬
‫َ ْ ُْ ُ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َ ْ َّ َ َ ُ ْ ُ ُ ُ َ ْ َ ُ ُ َ َ َ ُ َّ ُ َ َّ َّ َ َ ََ‬
‫ُ‬ ‫ن (‪. ))٥٤‬‬
‫ات ِلقو ٍ ُم يؤ ِمنو ُ‬
‫ك آلي ٍ ُ‬
‫(فما كان جواب قو ِم ِه ِإال أن قالوا اقتلوه أو ح ِرقوه فأنجاه الل ُه ِمن الن ِار ِإن ِفي ذ ِل ُ‬
‫ُ َ‬ ‫ً ًَ َ‬ ‫َ َ َّ ْ َ‬
‫َ(ولقد ت َركنا ِم ْن َها َآي ُة َب ِينة ِلق ْو ٍ ُم َي ْع ِقلون (‪ُ . ))٣٢‬‬
‫َ َ َ َّ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ َّ َ َ َ ً ْ ْ َ‬
‫ك ُآل َي ُة ِلل ُمؤ ِم ِنين (‪ُ . ))٤٤‬‬‫ات وألارض ِبالح ِق ِإن ِفي ذ ِل ُ‬ ‫(خلق الله السماو ِ‬
‫َ َ َ ْ َ ْ ْ َ َّ َ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ َ ُ ْ َ َ َ ْ ْ َّ َ َ َ َ ْ َ ً َ ْ َ َ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫ك لرحمة و ِذكرى ِلقو ٍ ُم يؤ ِمنو ُ‬ ‫(أ ُولم يك ِف ِهم أنا أنزلنا عليك ال ِكتاب يتلى علي ِهم ِإن ِفي ذ ِل ُ‬
‫ْ َ َ َ‬
‫ال ِلق ْو ِم ِه) ‪ُ :‬‬‫* ِ(إذ ق‬
‫ُ ُ َ َ َ‬ ‫َّ َ َ َّ ُ ُ َ ُ َ َّ ُ‬ ‫ال ل َق ْوم ُه ْ‬ ‫َ ْ َ‬
‫وه ذ ِلك ْم خ ْي ٌر ل ُك ْم ِإن كنت ْم ت ْعل ُمون (‪ُ . ))٣٦‬‬ ‫اع ُب ُدوا الله واتق‬ ‫َ ْ‬
‫(و ِإب َر ِاهيم ِإذ ق َ ِ ِ ِ‬
‫َ ْ َ َ َ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫ال ل َق ْوم ُه إ َّن ُك ْم َل َت ْأ ُتو َن ْال َف َ َ َ َ َ َ ُ َ ْ َ َ‬ ‫َُ ً ْ َ َ‬
‫احشة ما سبقكم ِبها ِمن أح ٍد ِمن الع ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ولوطا ِإذ ق ِ ِ ِ ِ‬
‫َّ َ‬
‫(اع ُب ُدوا الله) ‪ُ :‬‬
‫* ْ‬
‫ُ ُ َ َ َ‬ ‫َّ َ َ َّ ُ ُ َ ُ َ َّ ُ‬ ‫َ َْ َ ْ َ َ‬
‫ال ل َق ْومه ْ‬
‫وه ُذ ِلك ْم خ ْي ٌر لك ْم ِإن كنت ْم ت ْعل ُمون (‪ُ . ))٣٦‬‬ ‫اع ُب ُدوا الل ُه واتق‬ ‫(و ِإبر ِاهيم ِإذ ق ِ ِ ِ‬
‫َْ‬
‫ألا ْ ض ُم ْفسد َ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ْ‬ ‫َ َ َ َْ َ َ َ ُ ْ ُ ًَْ ََ َ َ َ ْ ُْ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٦‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫(و ِإلى مدين أخاهم شعيبا فقال يا قو ِم اعبدوا الل ُه وارجوا اليوم آلا ِخر وال تعثوا ِفي ر ِ‬
‫َّ َ َ ً‬
‫(من ُدو ِن الل ِه أ ْوثانا) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫ْ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ َ َ ُ ْ ْ ً َ ْ َ ُ‬
‫ن‬ ‫ن‬ ‫ين َت ْع ُب ُدو َن من ُ‬ ‫الله َأ ْو َث ًانا َو َت ْخ ُل ُقو َن إ ْف ًكا إ َّن َّالذ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ ُ َ‬
‫الرزق‬ ‫ِ‬ ‫ه‬‫ِ‬ ‫الل‬ ‫ند‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫وا‬ ‫غ‬ ‫ت‬ ‫اب‬‫ف‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫ز‬‫ر‬‫ِ‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫ِ‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ال‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫الل‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ(إنما ُتعبدون ِمن دو ِن ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُُْ ُ ْ ُ َ َ ُ‬
‫وه َواشك ُروا ل ُه ِإل ْي ِه ت ْر َج ُعون (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫واعبد‬
‫ض ُكم َُب ْعضاً‬ ‫ض ُكم ب َب ْعض َو َي ْل َع ُن َب ْع ُ‬ ‫الله َأ ْو َث ًانا َّم َو َّد َة َب ْين ُك ْم في ْال َح َياة ُّ‬
‫الد ْن َيا ُث َّم َي ْو َم ْالق َي َامة َي ْك ُف ُر َب ْع ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َّ َ َّ َ ْ‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫خذتم ِمن دو ِن ِ‬ ‫(وقال ِإنما ات ُ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ُ َّ ُ َ َ َ ُ‬
‫اص ِرين (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ومأواكم النار وما لكم ِمن ن ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫* (ت ْر َج ُعون) ‪ُ :‬‬
‫ْ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ َ َ ُ ْ ْ ً َ ْ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ ْ َ ً َ َ ْ ُ ُ َ ْ ً َّ َّ َ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ ُ َ‬
‫ِ(إنما تعبدون ِمن دو ِن الل ِ ُه أوثانا وتخلقون ِإفكا ِإن ال ِذين تعبدون ِمن دو ِن الل ِ ُه ال يم ِلكون لكم ِرزقا فابتغوا ِعند الل ِه ِ‬
‫الرزق‬
‫َ‬ ‫َ ُُْ ُ ْ ُ َ َ ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫وه َواشك ُروا ل ُه ِإل ْي ِه ت ْر َج ُعو ُ‬ ‫واعبد‬
‫ُ ُّ َ ْ َ َ ُ ْ َ ْ ُ َّ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٧‬‬ ‫س ذ ِائ ُقة اْلو ِت ثم ِإلينا ترجعو ُ‬ ‫(كل نف ٍ‬
‫َ َ‬
‫* (أ َول ْم َي َر ْوا) ‪ُ :‬‬
‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ ُ َّ‬
‫الل ُه ْال َخ ْل َق ُث َّم ُيع ُ‬
‫يد ُه ِإ َّن ذ ِل َك َعلى الل ِه َي ِس ٌير (‪ُ . ))٣٩‬‬ ‫ِ‬ ‫(أولم يروا كيف يب ِدئ‬
‫ُ ْ ُ َن َ ْ َ َّ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َ َ ْ َ َ َ ً ً َ ُ َ َ َّ ُ َّ ُ ْ َ ْ ْ َ َ َْ‬
‫(أولم يروا أنا جعلنا حرما ِآمنا ويتخطف الناس ِمن حو ِل ِهم أف ِبالب ِ‬
‫اط ِل يؤ ِمنو و ِب ِنعم ِة الل ِه يكفرون (‪ُ . ))٦٧‬‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ْ َ ْ َ ُ ُ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ َّ َّ ُ ُ ُ َّ ْ َ َ ْ َ َ َّ َّ َ َ َ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫ل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪ُ . ))٥١‬‬‫نش ئ النشأة آلا ِخرة ِإن الله على ك ِ ُ‬
‫ض فانظروا كيف بدأ الخلق ثم الله ي ِ‬ ‫ِ‬ ‫ل ِس ُيروا ِفي ألار‬
‫(ق ُْ‬
‫َ‬ ‫َّ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ َ‬ ‫ََ َ‬ ‫َْ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َّ َ َ ُ‬ ‫يدا َي ْع َل ُم َ‬ ‫َّ‬
‫الله َب ْيني َو َب ْي َن ُك ْم َشه ً‬ ‫ُ ْ ََ‬
‫اس ُرون‬
‫اط ِل و ُكف ُروا ِبالل ِه أول ِئك هم الخ ِ‬ ‫ض وال ِذين آمنوا ِبالب ِ‬
‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا‬‫و‬ ‫ات‬
‫ِ‬ ‫او‬‫م‬‫الس‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ِ‬ ‫ل كفى ِب ِ ِ‬ ‫( ُق ُ‬
‫(‪ُ . ))٢٥‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪177‬‬
‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ات الل ِه ‪ -‬كف ُروا ِبالل ِه )‪ُ :‬‬
‫* (كف ُروا ِبآي ِ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫اب َأ ِل ٌ‬
‫الل ِ ُه َو ِل َق ِائ ِه ُأ ْو َل ِئ َك َي ِئ ُسوا من َّر ْح َمتي َو ُأ ْو َل ِئ َك َل ُه ْم َع َذ ٌ‬
‫َّ‬
‫ات‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ َ َ‬
‫(وال ِذين ُكف ُروا ِبآي ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ َ‬ ‫ََ َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َّ َ ُ‬ ‫َّ َ ْ َ َ ْ َ ُ َ ً َ ْ َ َ‬ ‫ُ ََ‬
‫اس ُرون‬ ‫ين َآمنوا ِبال َب ِ ُ‬
‫اط ِل ُوكف ُروا ُِبالل ِه أول ِئك هم الخ ِ‬ ‫ض وال ِذ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(ق ْل كفى ِبالل ِه بي ِني وبينك ْم ش ِهيدا يعل ُم ما ِفي السماو ِ‬
‫(‪ُ . ))٢٥‬‬
‫َ ْ َ ْ ُ َ َ ْ ََ‬
‫اب) ‪ُ :‬‬
‫* (يستع ِجلونك ِبالعذ ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َْ ً‬ ‫َ َ ْ َ ْ ُ َ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ َ ٌ ُّ َ ًّ َ َ ُ ُ ْ َ َ ُ َ ْ‬
‫ُ‬ ‫اب َول َيأ ِت َي َّن ُهم َبغتة َو ُه ْم ال َيش ُع ُرون (‪. ))٢٣‬‬ ‫اب ولوال أجل مسمى لجاءهم العذ‬ ‫(وُيستع ِجلونك ِبالعذ ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ ْ ُ َ َ ْ َ َ َ َّ َ َ َّ َ َ ُ َ ٌ ْ َ‬
‫اف ِرين (‪ُ . ))٢٤‬‬
‫اب و ِإن جهنم ْل ِحيطة ِبالك ِ‬
‫(يستع ِجلونك ِبالعذ ِ ُ‬
‫َّ َ َ ُ‬ ‫ََ َ َ َ َ َ َ‬
‫اب ق ْو ِم ِه ِإال أن قالوا) ‪ُ :‬‬‫* (فما كان جو‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ُُيؤ ِمنون (‪ُ . ))٥٤‬‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ ْ َّ َ َ ُ ْ ُ ُ ُ َ ْ َ ُ ُ َ َ َ ُ َّ ُ َ َّ َّ َ َ َ َ‬
‫(ف َما كان جواب قو ِم ِ ُه ِإال أن قالوا اقتلوه أو ح ِرقوه فأنجاه الله ِمن الن ِار ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ ُ َ َّ َ َ َ ْ ُ َ َ ُ ُ ْ ُ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ ْ َّ َ َ ُ ْ َ َ َ‬ ‫َ َّ ُ ْ َ َ ْ ُ َ‬
‫اب الل ِه ِإن كنت‬ ‫الرجال وتقطعون الس ِبيل وتأتون ِفي ن ِاديكم اْلنكر فما كان جواب قو ِم ِه ِإال أن قالوا ائ ِتنا ِبعذ ِ‬ ‫(أ ِئنكم لتأتون ِ‬
‫َ‬ ‫م َن َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ِ‬
‫(ال َعز ُيز ْال َحك ُ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬
‫*‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫اج ٌر ِإلى َ ِربي ِإن ُه ُه َو ال َع ِز ُيز ال َح ِك ُُ‬ ‫َُ‬ ‫َ َ َ َُ ُ ٌ ََ َ‬
‫(فآمن له لوط وقال ِإ ِني مه ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬
‫ِ(إ َّن الل َه َي ْعل ُم َما َي ْد ُعون ِمن ُد ِون ِه ِمن ش ْي ٍء َو ُه َو ال َع ِز ُيز ال َح ِك ُُ‬
‫يم (‪ُ . ))٤٥‬‬
‫ْ َ‬
‫* (ال ِكتاب) ‪ُ :‬‬
‫الص ِال ِحين (‪ُ . ))٥٧‬‬
‫َ‬ ‫الد ْن َيا َوإ َّن ُه في ْآلاخ َرة َْل َن َّ‬ ‫اب َو َآت ْي َن ُاه َأ ْج َر ُه في ُّ‬ ‫ُّ َ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َْ‬ ‫َ(و َو َه ْب َنا َل ُه إ ْس َح َق َو َي ْع ُق َ‬
‫وب َو َج َعلنا ِفي ذ ِرَّي ِت ِه الن ُب َّوة َُوال ِكت َ ُ‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ ْ ُ َ َ َ ْ ُ َّ َ ْ َ ُ َ َّ ُ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ْ ُ َ ُ َِ َ ْ َ َ ْ َ ََ‬
‫اْلنك ِر ول ِذكر الل ِه أكبر والله يعلم ما تصنعون‬ ‫اب وأ ِق ِم الصالة ِإن الصالة تنهَى ع ِن الفحشاء و ُ‬ ‫وحي ِإليك ِمن ال ِكت ِ ُ‬ ‫(اتل ما أ ِ‬
‫(‪ُ . ))٤٢‬‬
‫َ َ ْ َ ُ َّ َّ َ َ َ ُ ْ ُ ْ َ ُ ُ‬
‫ولوا َآم َّنا ب َّالذي ُأنز َل إ َل ْي َنا َو ُأنز َل إ َُل ْي ُك ْم َوإ َُل ُه َنا َوإ َل ُه ُكمْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ََ ُ َ ُ َ ْ َ ْ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫اب ِإال ِبال ِتي ِهي أحسن ِإال ال ِذين ظلموا ِمنهم وق‬ ‫(وال تج ِادلوا أهل ال ِكت ِ ُ‬
‫َو ِاح ٌد َو َن َْح ُن َل ُه ُم ْس ِل ُمو َن (‪ُ . ))٤٦‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ َ َ ْ َ ُ ُ ْ َ َ ُ ْ ُ َ َ ْ َ ُ َ َ ُ ْ ُ َ َ َ ْ َ ُ َ َ َّ ْ َ‬
‫اف ُرون (‪ُ . ))٤٧‬‬ ‫اب يؤ ِمنون ِب ِه و ِمن هؤالء من يؤ ِمن ِب ِه وما يجحد ِبآي ِاتنا ِإال الك ِ‬ ‫اب فال ِذين آتيناهم ال ِكت ُ‬ ‫(وكذ ِلك أنزلنا ِإليك ال ِكت ُ‬
‫َ َ َ ْ َ ْ ْ َ َّ َ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ َ ُ ْ َ َ َ ْ ْ َّ َ َ َ َ ْ َ ً َ ْ َ َ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫اب يتلى علي ِهم ِإن ِفي ذ ِلك لرحمة و ِذكرى ِلقو ٍم يؤ ِمنون (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫(أول ُم يك ِف ِهم أنا أنزلنا عليك ال ِكت ُ‬
‫ََُْ َ‬
‫* (لتأتون) ‪ُ :‬‬
‫َ ْ َ َ َ‬ ‫ْ َ َ‬ ‫َ ُ ً ْ َ َ َ ْ َّ ُ ْ َ َ ْ ُ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ ُ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫احشة ما سبقكم ِب َها ِمن أح ٍد ُِمن الع ِ‬ ‫ن الف ِ‬‫(ولوطا ِإذ قال ِلقو ِم ِه ِإنكم لتأتو ُ‬
‫ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ ُ َ َّ َ َ َ ْ ُ َ َ ُ ُ ْ ُ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ ْ َّ َ َ ُ ْ َ َ َ‬ ‫َ َّ ُ ْ َ َ ْ ُ َ‬
‫اب الل ِه ِإن كنت‬
‫ِ‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ت‬
‫ِ‬ ‫ائ‬ ‫وا‬ ‫ال‬‫ق‬ ‫ن‬‫أ‬ ‫ال‬ ‫إ‬‫ِ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫اب‬‫و‬ ‫ج‬ ‫ان‬ ‫ك‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫نك‬ ‫اْل‬ ‫م‬ ‫يك‬ ‫اد‬
‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ن‬
‫ُ‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫أ‬‫ت‬‫و‬ ‫يل‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫الس‬ ‫ن‬‫و‬ ‫ع‬ ‫ط‬ ‫ق‬‫ت‬‫و‬ ‫ال‬ ‫ج‬‫الر‬ ‫ن‬
‫(أ ِئنكم لتأتو ِ‬
‫ُ‬
‫َ‬ ‫م َن َّ‬
‫الص ِاد ِقين (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َ َّ‬
‫* َ(وْلا َج ُ‬
‫اءت) ‪ُ :‬‬
‫ْ َ ْ َ َّ َ ْ َ َ َ ُ َ َ‬ ‫ُ َْ َ‬ ‫َ ُ َّ‬ ‫َ ُْ ْ‬ ‫( َو َْلَّا َج ْ ُ ُ ُ َ ْ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫اءت ُرسلنا ِإب َر ِاهيم ِبالبش َرى قالوا ِإنا ُم ْه ِلكو أه ِل ه ِذ ِه القري ِة ِإن أهلها كانوا ظ ِ ِ‬
‫وك َو َأ ْه َل َك إ َّال ْام َرَأ َت َك َك َان ْت م َن ْال َغابر َ‬
‫ين‬ ‫َ ْ َ َ َ ْ َ ْ ً َ َ ُ َ َ َ ْ ََ َ ْ‬
‫ح َز ْن إ َّنا ُم َن ُّج َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ ُ ُ ُ َ ُ ً‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اءت رسلنا لوطا ِس يء ِب ِهم وضاق ِب ِهم ذرعا وقالوا ال تخف وال ت ُ ِ‬ ‫(وْلا أن ج ُ‬
‫(‪ُ . ))٣٣‬‬
‫َْ‬ ‫َ‬
‫* (أ ْه ِل َه ِذ ِه الق ْرَي ِة) ‪ُ :‬‬
‫ْ َ ْ َ َّ َ ْ َ َ َ ُ َ َ‬ ‫ُ َْ َ‬ ‫َ ُ َّ‬ ‫َ ُْ ْ‬ ‫َ َ َّ َ ْ ُ ُ َ ْ‬
‫(وْلا جاءت ُرسلنا ِإب َر ِاهيم ِبالبش َرى قالوا ِإنا ُم ْه ِلكو أه ِل ه ِذ ِه القري ُِة ِإن أهلها كانوا ظ ِ ِ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫َ ُ ْ ُ َ‬
‫الس َماء ِب َما كانوا َيف ُسقون (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫(إ َّنا ُمنزُلو َن َع َلى َأ ْهل َهذه ْال َق ْرَي ُة ر ْج ًزا م َن َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪178‬‬
‫ُ َ‬
‫* َ(ي ْع ِقلون) ‪ُ :‬‬
‫ُ َ‬ ‫ً ًَ َ‬ ‫َ َ َّ ْ َ‬
‫َُ‬ ‫ن (‪. ))٣٢‬‬ ‫َ(ولقد ت َركنا ِم ْن َها َآية َب ِينة ِلق ْو ٍم َي ْع ِقلو ُ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََْ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ ُ َّ ُ ْ‬ ‫الس َماء َماء َف َأ ْح َيا به ْألا ْر َ‬ ‫َّ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬
‫ض ِمن َب ْع ِد َم ْو ِت َها ل َيقول َّن الل ُه ق ِل ال َح ْم ُد ِلل ِه َب ْل أكث ُر ُه ْم ال َي ْع ِقلو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٦٣‬‬ ‫ِِ‬ ‫َ(ول ِئن َسأل َت ُهم َّمن ن َّز َل ِم َن َّ ُ‬
‫* َ(ك َان ْت م َن ْال َغابر َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ْ َ‬ ‫ََ َ َ ْ‬ ‫َ ُ َ َّ َ َ َّ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ً َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ال ِإ َّن ِف َيها لوطا قالوا ن ْح ُن أ ْعل ُم ِب َمن ِف َيها لنن ِج َين ُُه َوأ ْهل ُه ِإال ْام َرأت ُه كانت ِم َن الغ ِاب ِر َ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫(ق َ‬
‫َ ْ َ َ َ ْ َ ْ ً َ َ ُ َ َ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َّ ُ َ ُّ َ َ َ ْ َ َ َّ ْ َ َ َ َ َ َ ْ َ ْ َ‬ ‫ْ َُ ُ ً‬ ‫َ َّ َ‬
‫ن الغ ِاب ِر َ ُ‬
‫ين‬ ‫َ(وْلا أن َجاءت ُر ُسلنا لوطا ِس يء ِب ِهم وضاق ِب ِهم ذرعا وقالوا ال تخف وال تحزن ِإنا منج ُوك وأهلك ِإال امرأتك كانت ِم ُ‬
‫(‪ُ . ))٣٣‬‬
‫َ َّ‬
‫* َ(و َما َي ْج َح ُد ِب َآيا ِتنا ِإال) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ َ َ ْ َ ُ ُ ْ َ َ ُ ْ ُ َ َ ْ َ ُ َ َ ُ ْ ُ َ َ َ ْ َ ُ َ َ َّ ْ َ‬
‫اف ُرون (‪ُ . ))٤٧‬‬
‫(وكذ ِلك أنزلنا ِإليك ال ِكتاب فال ِذين آتيناهم ال ِكتاب يؤ ِمنون ِب ِه و ِمن هؤالء من يؤ ِمن ِب ِه وما يجحد ِبآي ِاتنا ِإ ُال الك ِ‬
‫َّ ُ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫ُ ُ َّ َ ُ ُ ْ ْ‬ ‫َ ْ ُ َ َ ٌ َ َ ٌ‬
‫ين أوتوا ال ِعل َم َو َما َي ْج َح ُد ِب َآي ِاتنا ِإ ُال الظ ِاْلون (‪ُ . ))٤٩‬‬ ‫ور ال ِذ‬
‫(بل هو آيات ب ِينات ِفي صد ِ‬
‫َْ‬ ‫َ‬
‫* َ(ول ِئن َسأل َت ُهم َّم ْن) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫الش ْم َس َو ْال َق َم َر َل َي ُق ُول َّن َّالل ُُه َفأ َّنى ُي ُْؤ َف ُكو َن (‪ُ َ . ))٦٣‬‬
‫َ َ َ ْ َ ُ َّ ْ َ َ َ َّ َ َ َ ْ ْ َ َ َ َّ َ َّ‬
‫َ‬
‫ات وألارض وسخر‬
‫َ‬
‫ن خلق السماو ِ‬
‫(ول ِئن سألتهم م ُ‬
‫َ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ ُ َّ ُ ْ‬ ‫الس َماء َماء َفأ ْح َيا به ْألا ْر َ‬
‫( َو َل ِئن َسأ ْل َت ُهم َّمن َّن َّز َل م َن َّ‬
‫ض ِمن َب ْع ِد َم ْو ِت َها ل َيقول َّن الل ُُه ق ِل ال َح ْم ُد ِلل ِه َب ْل أكث ُر ُه ْم ال َي ْع ِقلون (‪ُ . ))٦٣‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬

‫‪179‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫ْ‬
‫* َ(و ُه َو ال َع ِز ُيز) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َّ‬
‫يم (‪ُ . ))١‬‬‫الرح ُ‬ ‫نص ُر َمن َيشاء َو ُه َو ال َع ِز ُُ‬
‫يز َّ ِ‬
‫الله َي ُ‬
‫( ِبنص ِر ِ‬
‫يز ْال َحك ُ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْ َ ُ َ ْ َ ُ‬ ‫َ ُ َ َّ َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ ُ ُ ُ ُ َ ُ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ َ ُ ْ َ َ ْ َ ْ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ض وهو الع ِز ُ ِ‬ ‫ات و ُر ِ‬‫(وهو ال ِذي يبدأ الخلق ث َّم ي ِعيده وهو أهون علي ِه وله اْلث ُل ألاعلى ِفي السماو ِ‬
‫َ َّ‬
‫* َ(و ْعد ُ‬
‫الل ِه) ‪ُ :‬‬
‫َ ْ َ َّ َ ُ ْ ُ َّ ُ َ ْ َ ُ َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ َ‬
‫اس ال َي ْعل ُمون (‪ُ . ))٦‬‬
‫(وعد الل ِ ُه ال يخ ِلف الله وعده ول ِكن أكثر الن ِ‬
‫َ ْ ْ َّ َ ْ َ َّ َ ٌّ َ َ َ ْ َ َّ َّ َ َّ َ َ ُ ُ َ‬
‫وقنون (‪ُ . ))٦٦‬‬ ‫(فاص ِبر ِإن وعد الل ِ ُه حق وال يست ِخفنك ال ِذين ال ي ِ‬
‫َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ َ‬
‫اس ال َي ْعل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫* (ول ِكن أكثر الن ِ‬
‫َ ْ َ َّ َ ُ ْ ُ َّ ُ َ ْ َ ُ َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٦‬‬ ‫اس ال َي ْعل ُمو ُ‬
‫(و َع ُد الل ِه ال يخ ِلف الله وعده ول ِكن أكثر الن ِ‬
‫ُ ْ َ ُ َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ ً ْ َ َ َّ َّ َ َ َ َّ َ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ْ َّ َ‬ ‫َ‬
‫ن‬
‫اس ُال يعلمو ُ‬
‫الدين الق ِيم ول ِكن أكثر الن ِ‬
‫ك ِ‬ ‫(فأ ِق ْم َو ْج َه َك ِل ِلد ِين ح ِنيفا ِفطرة الل ِه ال ِتي فطر الناس عليها ال تب ِديل ِلخل ِق الل ِه ذ ِل ُ‬
‫َ‬
‫(‪ُ . ))٨٦‬‬
‫َ َ‬
‫* (أ َول ْم) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َ َ َّ ُ َّ َ َ َ ْ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َّ‬
‫س ًّمى ‪ُ . ))٣( ...‬‬‫ض َو َما َب ْي َن ُه َما ِإال ِبال َح ِق َوأ َج ٍل ُّم َ ُ‬
‫ألا ْر َ‬
‫(أول ُْم يتفك ُروا ِفي أنف ِس ِهم ما خلق الله السماو ِ‬
‫ات و‬
‫ُ ً‬ ‫َ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ان َعاق َب ُة َّالذ َ‬‫ْ َْ َ َ ُ َ ْ َ َ َ‬ ‫َََ ْ َ ُ‬
‫ين ِمن ق ْب ِل ِه ْم كانوا أش َّد ِم ْن ُه ْم ق َّوة ‪ُ . ))٩( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ض فينظ ُروا كيف ك ُ ِ‬ ‫( َأول ُم ي ِسير َوا ِفي ألار ِ‬
‫ْ ُ َ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ُيؤ ِمنون (‪ُ . ))٨٢‬‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ َ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ ْو َّ َّ َ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ َ ْ‬
‫الرزق ِْلن يشاء ويق ِد ُر ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬ ‫(أول ُم ير ا أن الله يبسط ِ‬
‫ان َعاق َب ُة َّالذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬
‫َْ َ َ َ‬
‫* (كيف ك‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ ْ َ ُ َ َ َّ ْ ُ ْ ُ َّ ً َ َ َ ُ ْ َ‬ ‫ْ َْ َ َ ُ ُ َ ْ َ َ َ‬
‫ان َعاق َب ُة َّالذ َ‬ ‫َ َ‬
‫ألا ْر َ‬
‫ض ‪ُ . ))٩( ...‬‬ ‫ين ِمن قب ِل ِهم كانوا أشد ِمنهم قوة وأثاروا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ض فينظروا كيف ك‬‫(أ َُول ْم َي ِس ُيروا ِفي ألار ِ ُ‬
‫ْ َ‬ ‫َ َ َ ََْ‬ ‫ان َعاق َب ُة َّالذ َ‬‫ْ َْ َ ُ ُ َ ْ َ َ َ‬ ‫ُ‬
‫ين ِمن ق ْب ُل كان أكث ُر ُهم ُّمش ِر ِكين (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ض فانظروا كيف ك‬ ‫(ق ْل ِس ُيروا ِفي ألار ِ ُ‬
‫* َ(ي ْب َد ُأ ْال َخ ْل َق ُث َّم ُيع ُ‬
‫يد ُه) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ ُ َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ ُ َّ ُ ُ ُ َ ُ‬
‫يد ُُه ث َّم ِإل ْي ِه ت ْر َج ُعون (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫(الله يبدأ الخلق ثم ي ِع‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ات وألا ْرض وهو العزيز الحك ُ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫الس َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َ(و ُه َو َّالذي َي ْب َد ُأ ْال َخ ْل َق ث َّم يعيد ُه وهو أهون عل ْيه وله اْلث ُل ألاعلى في َّ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫او‬ ‫ُ‬
‫م‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ْ َ َ ُ ُ َّ َ ُ‬
‫اعة) ‪ُ :‬‬ ‫* (ويوم تقوم الس‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َ َ ُ ُ َّ َ ُ ُ ْ ُ ْ ُ‬
‫س اْل ْج ِر ُمون (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(ويوم تقوم الساع ُة يب ِل‬
‫َ َ ْ َ َ ُ ُ َّ َ ُ َ ْ َ َ َ َ َّ ُ َ‬
‫(ويوم تقوم الساع ُة يوم ِئ ٍذ يتفرقون (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫َ َ ْ َ َ ُ ُ َّ َ ُ ُ ْ ُ ْ ُ ْ ُ َ َ َ ُ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ ُ ُ ْ َ ُ َ‬
‫اْلج ِرمون ما ل ِبثوا غير ساع ٍة كذ ِلك كانوا يؤفكون (‪ُ . ))١١‬‬ ‫(ويوم تقوم الساع ُة يق ِسم ُ‬
‫ُ ْ ْ َْ َ َ‬
‫ض َب ْعد َم ْو ِت َها) ‪ُ :‬‬‫* (يح ِيي ألار‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ‬ ‫ُ ْ ُ ْ َ َّ َ ْ َ َ ُ ْ ُ ْ َ َ َ ْ َ َ ُ ْ ْ َ‬
‫ض َب ْع َد َم ْو ِت َها َوكذ ِل َك تخ َر ُجون (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ألا ْر َ‬ ‫(يخرج الحي ِمن اْل ِي ِت ويخرج اْل ِيت ِمن الحي ُويحيي‬
‫َ‬ ‫ْ َ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ ِ َ ُ ُ ُ ْ َ ْ َ َ ْ ِ ً َ َ َ ً َ ُ َ ُ ِ َ ِ َّ َ َ َ‬
‫(و ِمن آي ِات ِه ي ِريكم البرق خوفا وطمعا وين ِزل ِمن السماء ماء ُفيح ِيي ِب ِه ألارض بعد مو ِتها ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫ات ‪ُ . ))٢٢( ...‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َْ َ‬ ‫َ َُ‬ ‫َّ َ ْ َ ُ ْ ْ َ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫ض َب ْع َد َم ْو ِت َها ِإ َّن ُذ ِل َك ْل ْح ِيي اْل ْوتى َو ُه َو َعلى ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪ُ . ))١٦‬‬
‫ألا ْر َ‬ ‫(فانظ ْر ِإلى آث ِار َر ْح َم ِت الل ِه كيف يح ِيي‬
‫ُ‬

‫‪180‬‬
‫* َ(و ِم ْن َآيا ِت ِه) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َُ ُ َ َ ُ َ َ َ‬ ‫َ ْ َ َ ْ َََ ُ‬
‫اب ث َّم ِإذا أنتم َبش ٌر تنت ِش ُرون (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ٍ‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ن خلق‬ ‫(و ِمن آي ِات ِ ُه أ ُ‬
‫ْ َ ُ ُ ْ َ ْ َ ً َ ْ ُ ُ َ ْ َ َ َ َ َ َ ْ َ ُ َّ َ َّ ً َ َ ْ َ ً‬ ‫َ ْ َ َ ْ ََ َ َُ‬
‫ق لكم ِمن أنف ِسكم أزواجا ِلتس ُكنوا ِإليها وجعل بينكم مودة ورحمة ‪ُ . ))٢٥( ...‬‬ ‫(و ِمن آي ِات ِ ُه أن خل ُ‬
‫ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ ْ َ َ ْ َ ُ ْ َّ َ َ َ‬ ‫َ ْ َ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ات ِللع ِ ِ‬ ‫ض واخ ِتالف أل ِسن ِتكم وألو ِانكم ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(و ِمن آي ِات ِ ُه خلق السماو ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َّ ْ َ َّ َ ْ َ ُ ُ‬ ‫َ ْ َ ََ ُ‬
‫ات ِلق ْو ٍم َي ْس َم ُعون (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫(و ِمن آي ِات ِ ُه من ُامكم ِباللي ِل والن َه ِار واب ِتغاؤكم ِمن فض ِل ِه ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫ْ َْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫( َوم ْن َآيات ُه ُير ُيك ُم ْال َب ْر َق َخ ْو ًفا َو َط َم ًعا َو ُي َنز ُل م َن َّ‬
‫ض َب ْعد َم ْو ِت َها ‪ُ . ))٢٢( ...‬‬ ‫الس َماء َماء ف ُي ْح ِيي ِب ِه ألار‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُْ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ َ َ ِ َ ُ َ َّ َ َ ْ َ ْ ُ َ ْ ِ ُ َّ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ً َ ْ َ‬
‫ض ِإذا أنتم تخرجون (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫(و ِمن آي ِات ِ ُه َُأن تقوم السماء وألارض ِبأم ِر ِه ثم ِإذا دعاكم دعوة ِمن ألار ِ‬
‫َ ْ‬ ‫َّ ْ َ َ َ ْ َ ْ ُ ْ ُ َ ْ َ َ ْ َ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫ُْ َ َ َ َ‬ ‫َ ْ َ‬
‫ات َو ِل ُي ِذيقكم ِمن رحم ِت ِه و ِلتج ِري الفلك ِبأم ِر ِه و ِلتبت ُغوا ِمن فض ِل ِه ‪ُ . ))٢٦( ...‬‬ ‫الرياح ُمب ِش َر ٍ‬ ‫(و ِمن آي ِات ِ ُه أن ير ِسل ِ‬
‫ات) ‪ُ :‬‬ ‫َّ َ َ َ َ‬
‫* ِ(إن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫َ َ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫َُ‬ ‫ْ َ ُ ُ ْ ََْ ً َ ُُ َ‬ ‫َ ََ َُ‬
‫اجا ِلت ْسكنوا ِإل ْي َها َو َج َع َل َب ْينكم َّم َو َّدة َو َر ْح َُمة ِإ َّن ِفي ذ ِلك آل َي ٍ ُ‬
‫ات ِلق ْو ٍم َيتفك ُرون (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫َ(و ِم ْن َآي ِات ِه أ ْن خل َق لكم ِمن أنف ِسكم أزو‬
‫ْ َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ْ َ ُ َْ َ ُ َْ ُ‬ ‫الس َم َاو ِ َ ْ َ ْ‬ ‫َ(وم ْن َآياته َخ ْل ُق َّ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ض َواخ ِتالف أل ِسن ِتك ْم َوأل َو ِانك ْم ِإ َّن ِفي ذ ِلك آل َي ٍ ُ‬
‫ات ِللع ِ ِ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ ْ َ َّ َ َ ْ َ ُ ُ‬ ‫َ ْ َ ََ ُ ُ‬
‫ات ِلقو ٍم ُيسمعون (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫(و ِمن آي ِات ِه منامكم ِباللي ِل والنه ِار واب ِتغاؤكم ِمن فض ِل ِه ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ ُ‬
‫َ ْ َ ْ ُ َ‬ ‫ْ َ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ(وم ْن َآياته ُير ُيك ُم ْال َب ْر َق َخ ْو ًفا َو َط َم ًعا َو ُي َنز ُل م َن َّ‬
‫ات ِلقو ٍم يع ِقلون (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫الس َماء َماء ف ُي ْح ِيي ِب ِه ألارض بعد مو ُِتها ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ ُ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ ُْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َّ َ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ َ ْ ُ َّ َ َ َ‬
‫ات ِلقو ٍم يؤ ِمنون (‪ُ . ))٨٢‬‬ ‫الرزق ِ ُْلن يشاء ويق ِدر ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ ُ‬ ‫(أولم يروا أن الله يبسط ِ‬ ‫ََ‬
‫* (فأ ِق ْم َو ْج َه َك ِل ِلد ِين) ‪ُ :‬‬
‫ُ َْ‬
‫ين الق ُِي ُم ‪ُ . ))٨٦( ...‬‬ ‫الد‬ ‫( َف َأق ْم َو ْج َه َك للد ُ َ ً ْ َ َ َّ َّ َ َ َ َّ َ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ْ َّ َ َ‬
‫ين ح ِنيفا ِفطرة الل ِه ال ِتي فطر الناس عليها ال تب ِديل ِلخل ِق الل ِه ذ ِلك ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َ َ ْ َ َ ْ ٌ َّ َ َ َّ َ ُ َ َّ َ ْ َ َ َّ َّ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ََ‬
‫ين الق ِي ِم ِمن قب ِل أن يأ ِتي يوم ال مرد له ِمن الل ِه يوم ِئ ٍذ يصدعون (‪ُ . ))٢٨‬‬‫(فأ ِقم وجهك ِل ِلد ِ ُ‬
‫ُ َ َ‬
‫(م ِن ِيبين ِإل ْي ِه) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ ُْ ْ َ‬ ‫َّ َ َ َ َ ُ ُ‬
‫الصالة َوال تكونوا ِمن ُ‬
‫اْلش ِر ِكين (‪ُ . ))٨٥‬‬ ‫وه َو َأق ُ‬
‫يموا‬ ‫( ُمنيب َين إ َل ْي ُه َو َّات ُق ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫َ َ َ َّ َّ َ ُ ٌّ َ َ ْ َ َّ ُ ُّ َ َ ْ ُ َّ َ َ َ َ ُ ْ ُ َ ْ َ ً َ َ ٌ ْ ُ َ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫(و ِإذا مس الناس ضر دعوا ربهم م ِن ِيبين ِإلي ِ ُه ثم ِإذا أذاقهم ِمنه رحمة ِإذا ف ِريق ِمنهم ِبرِب ِهم يش ِركون (‪ُ . ))٨٨‬‬
‫َ َ َ َّ َّ َ َ َ َ َ ْ َ َّ‬
‫الن َ‬
‫اس) ‪ُ :‬‬ ‫* (وِإذا مس الناس ‪ -‬وِإذا أذقنا‬
‫ْ ُ َ‬ ‫ض ٌّر َد َع ْوا َرَّب ُهم ُّمنيب َين إ َل ْيه ُث َّم إ َذا َأ َذ َاق ُهم م ْن ُه َر ْح َم ًة إ َذا َفر ٌ‬
‫يق ِم ْن ُهم ِب َرِب ِه ْم ُيش ُِركون (‪ُ . ))٨٨‬‬ ‫اس ُ‬ ‫َ َ َ َّ َّ‬
‫س الن َ ُ‬
‫(و ِإذا م ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫َ َ َ َ ْ َ َّ َ َ ْ َ ً َ ُ َ َ ُ ْ ُ ْ َ َ ٌ َ َ َّ َ ْ َ ْ ْ َ ُ ْ َ ْ َ ُ َ‬
‫اس رحمة ف ِرحوا ِبها و ِإن ت ِصبهم س ِيئة ِبما قدمت أي ِد ِيهم ِإذا هم يقنطون (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫(و ِإذا أذقنا الن ُ‬
‫ْ ُ َ‬
‫* ُ(يش ِركون) ‪ُ :‬‬
‫ن (‪ُ . ))٨٨‬‬
‫ْ ُ َ‬ ‫ض ٌّر َد َع ْوا َرَّب ُهم ُّمنيب َين إ َل ْيه ُث َّم إ َذا َأ َذ َاق ُهم م ْن ُه َر ْح َم ًة إ َذا َفر ٌ‬
‫يق ُِم ْن ُهم ِب َرِب ِه ْم ُيش ِركو ُ‬
‫اس ُ‬ ‫َ َ َ َّ َّ‬
‫الن َ‬ ‫(و ِإذا مس‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ‬
‫ُ ْ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ َ ْ َ َ َ ْ ْ ُ ْ َ ً َ ُ َ َ َ َ َّ ُ َ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٨١‬‬ ‫(أم أنزلنا علي ِهم سلطانا فه ُو يتكلم ِبما كانوا ِب ِه يش ِركو ُ‬
‫يك ْم َه ْل ِمن ُش َر َك ِائ ُكم َّمن َي ْف َع ُل ِمن َذ ُِل ُكم ِمن َش ْي ٍء ُس ْب َح َان ُه َو َت َع َالى َعماَّ‬ ‫َ َ َ ُ ْ ُ َّ َ َ َ ُ ْ ُ َّ ُ ُ ُ ْ ُ َّ ُ ْ ُ‬
‫(الل ُه ال ِذي خلقكم ثم رزقكم ثم ي ِميتكم ثم يح ِي‬
‫َّ َّ‬
‫ْ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٦‬‬‫ُيش ِركو ُ‬
‫َّ َّ‬
‫* (الل ُه ال ِذي) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫َََ ُ ُ َ َُ ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫(الل ُه ال ِذي خلقك ُْم ث َّم َرزقك ْم ث َّم ُي ِميتك ْم ث َّم ُي ْح ِييك ْم َه ْل ِمن ش َرك ِائكم َّمن َيف َع ُل ِمن ذ ِلكم ِمن ش ْي ٍء ُس ْب َحان ُه َوت َعالى َع َّما‬
‫ْ ُ َ‬
‫ُيش ِركون (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫ص َ‬
‫اب‬ ‫ف َي َشاء َو َي ْج َع ُل ُه ك َس ًفا َف َت َرى ْال َو ْد َق َي ْخ ُر ُج م ْن خ َالله َفإ َذا َأ َ‬
‫َّ َ َ ْ َ‬
‫ي‬ ‫ك‬ ‫اء‬‫م‬ ‫الس‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫اح َف ُتث ُير َس َح ًابا َف َي ْب ُس ُط ُ‬
‫ه‬ ‫الل ُه َّالذي ُي ْرس ُل الرَي َ‬
‫َّ‬
‫(‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ْ َ ْ َْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ‬
‫ِب ِه من يشاء ِمن ِعب ِاد ِه ِإذا هم يستب ِشرون (‪ُ . ))٢٣‬‬

‫‪181‬‬
‫َ‬ ‫َ ً َ ً ُْ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ ْ ُ ً ُ‬ ‫َ ْ ُ‬ ‫َََ ُ‬ ‫َّ ُ َّ‬
‫ف ق َّوة ث َّم َج َع َل ِمن َب ْع ِد ق َّو ٍة ض ْعفا َوش ْي َبة َيخل ُق َما َيشاء‬
‫ف ث َّم َج َع َل ِمن بع ِد ضع ٍ ُ‬
‫(الله ال ِذي خلقكم ِمن ضع ٍ‬
‫َُ َ ْ َ ُ َْ‬
‫يم الق ِد ُير (‪ُ . ))١٢‬‬ ‫وهو الع ِل‬
‫* ُ(ي ْرس َل الرَي َ‬
‫اح) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َ َّ ُ َ ْ ُ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ُْْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ْ َ َ ُْ َ َ َ َ‬
‫ات َو ِل ُي ِذيقكم ِمن َّر ْح َم ِت ِه َو ِلت ْج ِر َي الفل ُك ِب ُأ ْم ِر ِه َو ِلت ْبتغوا ِمن فض ِل ِه َول َعلك ْم تشك ُرون (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫اح ُمب ِش َر ٍ‬
‫الري ُ‬
‫(و ِمن آي ِات ِه أن ير ِسل ِ‬
‫ف َي َشاء َو َي ْج َع ُل ُه ك َس ًفا َف َت َرى ْال َو ْد َق َي ْخ ُر ُج م ْن خ َالله َُفإ َذا َأ َ‬
‫صابَ‬ ‫َّ َ َ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ َّ ُ ْ ُ َ َ َ ُ ُ َ َ ً َ َ ْ ُ ُ‬
‫اح فت ِثير سحابا فيبسطه ِفي السماء كي‬ ‫الري ُ‬
‫ِ ِ ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(الله ال ِذي ير ِسل ِ‬
‫َ ُ ْ َ ْ َْ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ِب ِه َمن َُيشاء ِم ْن ِع َب ِاد ِه ِإذا هم يستب ِشرون (‪ُ . ))٢٣‬‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫َ ْ َ ُ ُ ً َ َ ْ ْ َ َ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ ْ َ َ َّ َ َ ْ َ ُ َ َ َ َ ًّ َ َ ْ َ َ ْ ْ ُ ْ َ‬ ‫َََ ْ َ َ َْ‬
‫ص ُر اْلؤ ِم ِنين (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ان حقا علينا ن‬
‫ات فانتقمنا ِمن ال ِذين أجرموا وك ُ‬ ‫(ولق ُد أ ْرسلنا ِمن قب ِلك رسال ِإلى قو ِم ِهم فجاؤوهم ِبالب ِين ِ‬
‫ُ َ‬ ‫ْ َ ُ َّ‬ ‫ْ َ ُ َ َ َ ُ َ َّ َّ َ َ َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ َّ‬
‫ين كف ُروا ِإن أ ُنت ْم ِإال ُم ْب ِطلون (‪ُ . ))١٣‬‬ ‫اس ِفي َهذا الق ْر ِآن ِمن ك ِل َمث ٍل َول ِئن ِجئتهم ِبآي ٍة ليقولن ال ِذ‬
‫( ُولق ُد ضربنا ِللن ِ‬

‫‪182‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫ْ‬
‫* (ال َح ِكيم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ َ َ ُ ْ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢‬‬ ‫اب ال َح ِك ِ ُ‬
‫ِ(تلك آيات ال ِكت ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ ًّ‬ ‫َ‬
‫يم (‪ُ . ))٩‬‬ ‫ين ِف َيها َو ْعد الل ِه َحقا َو ُه َو ال َع ِز ُيز ال َح ِك ُُ‬ ‫(خالد َ‬
‫ُِِ‬
‫َّ َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َّ‬ ‫ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ‬ ‫ْ َْ‬ ‫َ َ ْ َ َّ َ‬
‫ض ِمن ش َج َر ٍة أقال ٌم َوال َب ْح ُر َي ُم ُّد ُه ِمن َب ْع ِد ِه َس ْب َعة أ ْب ُح ٍر َّما ن ِفدت ك ُِل َمات الل ِه ِإ َّن الله َع ِز ٌيز َح ِك ٌُ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(ولو أنما ِفي ألار ِ‬
‫(ه ًدى) ‪ُ :‬‬
‫* ُُ‬
‫َ‬ ‫ً ْ‬
‫( ُه ًدى َو َر ْح َمة ِلل ُم ْح ِس ِنين (‪ُ . ))٨‬‬
‫َ‬ ‫ُْْ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫ُ َ َ َ‬
‫(أ ْول ِئك َعلى ُه ًدى ِمن َّرِب ِه ْم َوأ ْول ِئك ُه ُم اْلف ِل ُحون (‪ُ . ))١‬‬
‫َّ‬ ‫ْ َ ْ َ َ ْ َ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ ُ َ َ ً َ َ َ ً َ َ َّ‬ ‫َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َّ‬
‫الل َه َس َّخ َر َل ُكم َّما في َّ‬
‫اس َمن ُي َج ِاد ُل ِفي الل ِه‬
‫اطنة و ِمن الن ِ‬
‫اه ُر ُة وب ِ‬
‫ض وأسبغ عليكم ِنعمه ظ ِ‬
‫الس َم َاو َ َ‬
‫ات وما ِفي ألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ألم تروا أن‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ ْ ََ ُ ً َ‬
‫اب ُّم ِن ٍير (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫ِبغي ِر ِعل ٍم وال هدى وال ِكت ٍ‬
‫َ َ َّ‬
‫اس َمن ‪ُ : ) ...‬‬
‫* (و ِمن الن ِ‬
‫اب ُّم ِه ٌين (‪ُ . ))٦‬‬‫الله ب َغ ْير ع ْلم َو َي َّتخ َذ َها ُه ُز ًوا ُأ َولئ َك َل ُه ْم َع َذ ٌ‬
‫َّ‬ ‫ُ َّ َ َ‬ ‫الن َ َ ْ َ َ َ ْ َ‬
‫اس من يشت ِري ل ْهو الح ِد ِ‬
‫َ َ َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يل ِ َ ِ ِ ِ ٍ‬ ‫يث ِلي ِضل عن س ِب َِ‬ ‫( َو ِمن َ ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ ُ َ َ ً َ َ َ ً َ َ َّ‬ ‫الل َه َس َّخ َر َل ُكم َّما في َّ‬
‫َ ْ َ َ ْ َّ َّ‬
‫اس َمن ُي َج ِاد ُل ِفي الل ِه‬
‫اطنة و ِمن الن ِ‬ ‫اه ُرة وب ِ‬ ‫ض وأسبغ عليكم ِنعمه ظ ِ‬
‫الس َم َاو َ َ‬
‫ات وما ِفي ألار ِ‬‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ألم تروا أن‬
‫ُّ‬ ‫َْ ْ ََ ُ ً ََ َ‬
‫اب م ِن ٍير (‪ُ . ))٢٦‬‬‫ِبغي ِر ِعل ٍم وال ه ُدى وال ِكت ٍ‬
‫َ‬
‫* َ(وِإذا) ‪ُ :‬‬
‫َ َ ُ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ َ َّ ُ ْ َ ْ ً َ َ َّ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ ُ ُ َ ْ َ ْ ً َ َ ْ ُ َ َ َ‬
‫اب أ ِل ٍيم (‪ُ . ))٢‬‬‫(و ِإذا تتلى علي ِه آياتنا ول َى مستك ِبرا كأن لم يسمعها كأن ِفي أذني ِه وقرا َفب ِشره ِبعذ ٍ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ ُ َ َ َل َّ ُ َ ُ َ ْ َ َّ ُ َ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ َّ‬ ‫َ‬
‫الش ْيطان يدعوه ْم إلى عذاب َّ‬
‫الس ِع ِير (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫( َو ِإذا ِقيل لهم ات ِبعوا ما أنز الله قال ُوا بل نت ِبع ما وجدنا علي ِه آباءنا أولو كان‬
‫َْ‬ ‫َ َ َ َّ َ َّ ُ َ ْ َ‬ ‫َ َُ‬ ‫َ َ َ َ ُ َّ ْ ٌ َ ُّ َ َ َ ُ َّ َ ُ ْ‬
‫ص ٌد ‪ُ . ))٨٢( ...‬‬ ‫اه ْم ِإلى ال َب ِر ف ِم ْن ُهم ُّمقت ِ ُ‬‫الدين فلما نج‬
‫(و ِإذا غ ِشيهم موج كالظل ِل دعوا الله مخ ِل ِصين له ِ‬
‫ََ‬
‫(عذاب ‪ُ : ) ...‬‬ ‫*‬
‫َ َ ُ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ َ َّ ُ ْ َ ْ ً َ َ َّ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ ُ ُ َ ْ َ ْ ً َ َ ْ ُ َ َ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢‬‬‫اب أ ِل ٍ ُ‬
‫(و ِإذا تتلى علي ِه آياتنا ول َى مستك ِبرا كأن لم يسمعها كأن ِفي أذني ِه وقرا َفب ِشره ِبعذ ٍ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫وه ْم إلى َعذاب َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫الش ْيطان َيد ُع ُ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ ُ َ َ َل َّ ُ َ ُ َ ْ َ َّ ُ َ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ َّ‬ ‫َ‬
‫ير (‪ُ . ))٢٥‬‬
‫الس ِع ُِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ(و ِإذا ِقيل لهم ات ِبعوا ما أنز الله قالوا بل نت ُِبع ما وجدنا علي ِه آباءنا أولو كان‬
‫َ‬ ‫ُ َ ُ ُ ْ َ ً ُ َّ َ ْ َ ُّ ُ ْ َ َ َ‬
‫يظ (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫اب غ ِل ٍ ُ‬
‫(نم ِتعهم ق ِليال ثم نضطرهم ِإلى عذ ٍ‬
‫َ‬
‫(غن ٌّي َحم ٌ‬
‫يد) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫* ِ‬
‫َّ َ‬ ‫ََ َ‬ ‫ْ ُ َْ‬ ‫ْ ُ َ َّ‬ ‫َ َ َ َ ُ ْ َ ْ ْ َ َ ْ ُ َّ‬
‫َ(ولق ْد آت ْينا لق َمان ال ِحك َمة أ ِن اشك ُْر ِلل ِه َو َمن َيشك ْر ف ِإن َما َيشك ُر ِلنف ِس ِه َو َمن كف َر ف ِإ َّن الل َه غ ِن ٌّي َح ِم ٌ ُ‬
‫يد (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫يد (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫ْ َ ْ‬ ‫َّ‬
‫ض ِإ َّن الل َه ُه َُو ُالغ ِن ُُّي ُ‬
‫ال َ ُح ِم ُ ُ‬ ‫الس َم َاو ِ َ ْ َ ْ‬
‫(ل َّله َما في َّ‬
‫ات وألار ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ‬
‫* َ(يا ُبن َّي) ‪ُ :‬‬
‫يم (‪ُ . ))٥٨‬‬ ‫الش ْر َك َل ُظ ْل ٌم َع ِظ ٌ‬ ‫َ(وإ ْذ َق َ ُ ْ َ ُ ْ َ ُ َ َ ُ ُ َ ُ َ َ ُ ْ ْ َّ َّ‬
‫ال لقمان ِالب ِن ِه و ُهو ي ِعظه يا بن َُّي ال تش ِرك ِبالل ِه ِإن ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ َ َ َ ْ ْ َ ْ َ ْ َ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ َ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َ َّ ْ َ ْ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ َُ‬
‫ض يأ ِت ِب ُها الله ‪ُ . ))٥٦( ...‬‬ ‫ات أو في ألار‬ ‫(يا بن ُي ِإنها ِإن تك ِمثقال حب ٍة ِمن خردل فتكن في صخر ٍة أو في السماو ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ْ َ ٍ َ ْ ُ َ ِ َ ْ ْ َ َ ِ َ َ َ َ َ َّ َ ِ َ ْ ِ َ ْ ْ ُ‬ ‫َّ َ َ َ ْ ُ ْ َ ْ‬ ‫َ َُ َ‬
‫ور (‪ُ . ))٥٢‬‬‫ألام ِ‬ ‫وف وانه ع ِن اْلنك ِر واص ِبر على ما أصابك ِإن ذ ِلك ِمن عز ِم ُ‬ ‫(يا ُبن َُّي أ ِق ِم الصالة وأم ْر ِباْلع ُر ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪183‬‬
‫ََُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ََُ ُ ُ‬ ‫ُ َ‬
‫* (ث َّم ِإل َّي َم ْر ِج ُعك ْم فأن ِبئكم ‪ِ -‬إل ْينا َم ْر ِج ُع ُه ْم فنن ِب ُئ ُهم) ‪ُ :‬‬
‫ُّ ْ َ َ ْ ُ ً َ َّ ْ َ َ َ ْ َ َ َ َ ُ َ‬ ‫ْ ََ ُ ْ َ َ َ‬ ‫َ َْ َ َ َ‬ ‫َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ َ َ َ‬
‫اب ِإل َّي ث َّم ِإل َّي‬ ‫اح ْب ُه َما ِفي الدنيا معروفا وات ِبع س ِب ُ‬
‫يل من أن‬ ‫س لك ِب ِه ِعل ٌم فال ت ِطع ُهما وص ِ‬ ‫اهداك َُعلى أن تش ِرك ِبي ما لي‬ ‫(و ِإن ج‬
‫َ ْ ُ ُ ْ ََُ ُ ُ َ ُ ُ ْ َ ْ َُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٥١‬‬
‫مر ِجعكم فأن ِبئكم ِبما كنتم تعملو ُ‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َ ْ ُ َ ُ ْ ُ ُ َ ْ َ َ ْ ُ ُ ْ َ ُ َ ُ ُ َ َ ُ َّ َّ َ َ ٌ َ‬
‫ور (‪ُ . ))٢٨‬‬‫ات الصد ِ‬‫(ومن كفر فال يحزنك ك ُفره ِإلينا مر ِجعهم فنن ِبئهم ِبما ع ِملوا ِإن الله ع ِليم ِبذ ِ‬
‫َ‬
‫* (خ ِب ٌير) ‪ُ :‬‬
‫ٌ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ‬ ‫ََُ‬ ‫َ‬ ‫َ(يا ُب َن َّي إ َّن َها إن َت ُك م ْث َق َ‬
‫ير (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫صخ َر ٍة ‪َ ...‬يأ ِت ِب َها الل ُه ِإ َّن الله ُل ِطيف ُ‬
‫خ ِب ٌُ‬ ‫ال َح َّب ٍة ِم ْن خ ْر َد ٍل فتكن ِفي‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ٌ‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ َ ْ َ ُ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َّ َ ُ ُ َّ‬
‫ير (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫(ألم تر أن الله ي ِولج الليل ِفي النه ِار وي ِولج النهار ِفي اللي ِل ‪ .........‬وأن الله ِب ُما تعملون خ ِب ُ‬
‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ ْ ُ َّ َ َ ُ َ ُ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ْ ٌ َ َ ْ َ ُ ُ َّ َّ‬
‫الل َه َع ِل ٌ‬
‫ير (‪ُ . ))٨٢‬‬ ‫يم خ ِب ٌُ‬ ‫ض تموت ِإن‬‫س ِبأ ِي أر ٍ‬ ‫ِ(إن الله ِعنده ِعلم الساع ِة وين ِزل الغيث ‪ ...‬وما تد ِري نف ُ‬
‫ََ َ‬ ‫ََ َ‬
‫* (أل ْم ت َر ْوا ‪ -‬أل ْم ت َر) ‪ُ :‬‬
‫ْ َْ َ َ ْ َ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ ُ َ َ ً َ َ َ ً‬ ‫الس َم َاو َ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َّ‬
‫الل َُه َس َّخ َر َل ُكم َّما في َّ‬
‫اطنة ‪ُ . ))٢٦( ...‬‬ ‫اهرة وب ِ‬
‫ض وأسبغ عليكم ِنعمه ظ ِ‬ ‫ات وما ِفي ألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ألم تروا أن‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ َ َ‬
‫س َوالق َم َر ‪ُ . ))٢٩( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الن َهار َو ُيول ُج َّ‬
‫الن َه َار في الل ْيل َو َسخ َر الش ْم َ‬ ‫ِ ِ‬
‫ن الل ُه ُيول ُج الل ْي َل في َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أل ُْم ت َُر أ َّ ُ‬
‫ُ َ َّ َ ُ‬ ‫َّ َ َ َ َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َّ ُ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َْ ْ‬ ‫( َأ َل ُْم َت َُر َأ َّ ُ ْ ُ ْ َ َ ْ‬
‫ور (‪ُ . ))٨٥‬‬
‫ات ُِلك ِل صب ٍار شك ٍ‬ ‫ن الفلك تج ِري ِفي البح ِر ِب ِنع َم ِت الل ِه ِلي ِريكم ِمن آي ِات ِه ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫* َ(و َمن ‪ُ : ) ...‬‬
‫الله َع َ ُ ْ ُ ُ‬
‫َ َ ُ ْ ْ َ ْ ُ َ َّ َ ُ َ ُ ْ ٌ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ ُ َ ْ ُ ْ َ َ َ َّ‬
‫ور (‪ُ . ))٢٢‬‬‫اقبة ألام ِ‬ ‫(ومن يس ِل ُم وج َهه ِإلى الل ِه وهو مح ِسن فق ِد استمسك ِبالع ْرو ِة الوثقى و ِإلى ِ ِ‬
‫ُّ ُ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َ ْ ُ َ ُ ْ ُ ُ َ ْ َ َ ْ ُ ُ ْ َ ُ َ ُ ُ َ َ ُ َّ َّ َ َ ٌ َ‬
‫ور (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫ات الصد ِ‬‫يم ِبذ ِ‬ ‫(ومن كف ُر فال يحزنك كفره ِإلينا مر ِجعهم فنن ِبئهم ِبما ع ِملوا ِإن الله ع ِل‬

‫‪184‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬

‫َ ََ‬
‫* (أفال) ‪ُ :‬‬
‫َ ََ‬ ‫َ َ‬ ‫َُ‬ ‫َّ َ َّ ُ َّ ْ َ َ َ َ ْ َ ْ‬ ‫الس َم َاو ِ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫(الل ُه َّالذي َخ َل َق َّ‬ ‫َّ‬
‫ش َما ُلكم ِمن ُد ُو ِن ِه ِمن َو ِل ٍي َوال ش ِف ٍيع أف ُال‬ ‫ات وألارض وما بينهما ِفي ِست ِة أي ٍام ثم استوى على العر ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َّ َ‬
‫تتذك ُرون (‪ُ . ))٤‬‬
‫َ‬ ‫ْ َّ َ َ َ َ َ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ََْ‬ ‫َ َ‬
‫ات أف ُال َي ْس َم ُعون (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ون َي ْمشون ِفي َم َس ِاك ِن ِهم ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ ُ‬ ‫ِ‬ ‫(أ َول ْم َي ْه ِد ل ُه ْم ك ْم أ ْهلكنا ِمن ق ْب ِل ِهم ِم َن الق ُر‬
‫َ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َْ ُ ْ َْ‬ ‫َُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َ ُ ُ ْ َ َ ْ َ‬
‫ض ال ُج ُر ِز فنخ ِر ُج ِب ِه ز ْر ًعا تأك ُل ِمن ُه أن َع ُام ُه ْم َوأنف ُس ُه ْم أف ُال ُي ْب ِص ُرون (‪ُ . ))٥٧‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا ْ‬ ‫(أولم يروا أنا نسوق اْلاء ِإلى‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬
‫(ث َُّم َج َع َل ن ْسل ُه ِمن ُسالل ٍة ِمن َّماء َّم ِه ٍين (‪ُ . ))٥‬‬
‫َ ْ ُ َ‬ ‫َْْ َ َ ً‬ ‫َ َ َ َ َ ُ ُ َّ ْ َ َ ْ َ‬ ‫ُ َّ َ َّ ُ َ َ َ َ‬
‫ص َار َوألاف ِئ َدة ق ِليال َّما تشك ُرون (‪ُ . ))٩‬‬
‫ألا ْب َ‬ ‫وح ِه وجعل ل ُكم السمع و‬ ‫(ث ُم سواه ونفخ ِف ِيه ِمن ُّر ِ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ُ ُ َ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ َ َّ ُ َ ْ َ‬
‫ل َيت َوفاكم َّمل ُك اْل ْو ِت ال ِذي ُو ِك َل ِبك ْم ث َّم ِإلى َ ِربك ْم ت ْر َج ُعون (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫(ق ُ‬
‫َ ُُ ْ ََ ُ ْ ُ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ َّ َ َ َ‬
‫ل يوم الفت ِح ال ينفع ال ِذين كفروا ِإيمانه ُم وال هم ينظرون (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫(ق ُ‬
‫َ‬
‫* َ(ول ْو) ‪ُ :‬‬
‫ْ َ َ ْ َ َّ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ْ ْ َ َ ْ َ ْ َ ً َّ ُ ُ َ‬ ‫ُْ ْ ُ َ َ ُ ُ ُ‬ ‫ََ ْ َ َ‬
‫وقنون (‪ُ . ))٣٥‬‬‫وس ِهم ِعند رِب ِهم ربنا أبصرنا وس ِمعنا فار ِجعنا نعمل ص ِال ُحا ِإنا م ِ‬ ‫(ول ُو ترى ِإ ِذ اْلج ِرمون ن ِاكسو رؤ ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َّ َ َ َّ َ َ ْ َّ َ َّ َ‬ ‫( َو َل ُْو ش ْئ َنا َآل َت ْي َنا ُك َّل َن ْف ُ َ َ َ َ ْ َ َّ ْ َ ْ ُ‬
‫اس أ ْج َم ِعين (‪. ))٣٣‬‬‫س هداها ُول ِكن حق القول ِم ِني َلمَلن جهنم ِمن ال ِجن ِة والن ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫* ِ(ب َما كانوا َي ْع َملون) ‪ُ :‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫ََ َ َْ ُ َ ْ ٌ ُ ْ َ‬
‫س َّما أخ ِف َي ل ُهم ِمن ق َّر ِة أ ْع ُي ٍن َج َزاء ِب َما كانوا َي ْع َملو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫(فال تعلم نف‬
‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َّ ُ ْ َ ْ َ ُ ُ ً َ َ ُ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َّ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ن (‪. ))٣٩‬‬
‫ات فلهم جنات اْلأوى نزال ِبما كانوا يعملو ُ‬ ‫ين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬‫(أما ال ِذ ُ‬
‫ين ‪َ -‬و َأ َّما َّالذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫* َ(أ َّما َّالذ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َّ ُ ْ َ ْ ُ ً‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫َ َّ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ات فل ُه ْم َجنات اْلأ َوى ن ُزال ِب َما كانوا َي ُْع َملون (‪. ))٣٩‬‬
‫ين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫(أما ال ِذ ُ‬
‫َُ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ ُ ْ ُ ُ َ َ َ َّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ َ ُ ُ َّ ُ ُ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ ُ ُ ْ َ ُ‬
‫الن ِار ال ِذي كنتم ِب ِه تك ِذبون‬
‫ين فسقوا فمأواهم النار كلما أرادوا أن يخرجوا ِمنها أ ِعيدوا ِفيها و ِقيل لهم ذوقوا عذاب ُ‬ ‫(وأما ال ِذ ُ‬
‫(‪ُ . ))٥١‬‬
‫َ َ‬
‫* (أ َول ْم) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ْ َّ َ َ َ َ َ َ َ‬ ‫َ ُْ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ََْ‬ ‫َ َ‬
‫ات أفال َي ْس َم ُعون (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫َ‬
‫ون ي ْمشون ِفي َمس ِاك ِن ِهم ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬ ‫ِ‬ ‫(أ َول ُْم َي ْه ِد ل ُه ْم ك ْم أ ْ ُهلكنا ِمن ق ْب ِل ِهم ِمن القر‬
‫َ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َْ ُ ْ َْ‬ ‫َُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َ ُ ُ ْ َ َ ْ َ ْ‬
‫ض ال ُج ُر ِز فنخ ِر ُج ِب ِه ز ْر ًعا تأك ُل ِمن ُه أن َع ُام ُه ْم َوأنف ُس ُه ْم أفال ُي ْب ِص ُرون (‪. ))٥٧‬‬
‫(أول ُم يروا أنا نسوق اْلاء ِإلى ألار ِ‬

‫‪185‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬

‫َّ‬ ‫َ‬
‫* َ(يا أ ُّي َها الن ِب ُّي) ‪ُ :‬‬
‫يما َح ِك ً‬ ‫ان َع ِل ً‬ ‫َ َّ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ َُْ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ َ َّ َّ َّ َ َ َ ُ‬
‫يما (‪ُ . ))٣‬‬ ‫اف ِقين ِإن الله ك‬ ‫اف ِرين واْلن ِ‬ ‫(يا أ ُّيها الن ِب ُُّي ات ِق الله وال ت ِط ِع الك ِ‬
‫ً‬ ‫الد ْن َيا َوز َين َت َها َف َت َع َال ْي َن ُأ َمت ْع ُك َّن َو ُأ َسر ْح ُك َّن َس َر ً‬ ‫َ َ ُّ َ َّ‬
‫النب ُُّي ُقل ََل ْز َواج َك إن ُك ُنت َّن ُتر ْد َن ْال َح َي َاة ُّ‬
‫احا َج ِميال (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َِ ِ ِ‬ ‫(يا َأيها ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ َ َّ َّ َ ْ َ َ َ‬
‫اه ًدا َو ُمب ِش ًرا َون ِذ ًيرا (‪ُ . ))٤٢‬‬ ‫(يا أيها الن ِب ُّي ِإنا أ ْرسلناك ش ِ‬
‫َ َ َّ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ََ ْ‬ ‫الالتي َآت ْي َت ُأ ُج َ‬ ‫َ َ َ َّ َّ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ َ َّ‬
‫ور ُه َّن َو َما َملكت َي ِمينك ِم َّما أفاء الل ُه َعل ْيك ‪. ))٢١( ...‬‬ ‫(يا أ ُّيها الن ِب ُّي ِإنا أحللنا لك أ ُزواجك ِ‬
‫ْ ََ ْ َ‬ ‫َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُْ ْ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُّ ُ َ ْ َو َ َ َ‬
‫اجك َو َبن ِاتك َو ِن َساء اْلؤ ِم ِنين ُي ْد ِنين َعل ْي ِه َّن ِمن َجال ِب ِيب ِه َّن ذ ِلك أ ْدنى أن ُي ْع َر ُف َن فال ُيؤذ ْي َن ‪ُ . ))٢٩( ...‬‬ ‫(يا أيها الن ِب ُي قل َِلز ِ‬
‫َ‬ ‫َ َُْ‬ ‫َْ‬ ‫َ ُ‬
‫ين َواْلنا ِف ِقين) ‪ُ :‬‬
‫* َ(وال ت ِط ِع الكا ِف ِر‬
‫يما َحك ً‬ ‫ان َعل ً‬ ‫َ َّ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ َُْ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َّ َّ َ َ َ ُ‬
‫يما (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ين ِإن الله ك ِ‬ ‫اف ِق ُ‬
‫اف ِرين واْلن ِ‬ ‫(يا أيها الن ِب ُّي ات ِق الله وال ت ِط ِع الك ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َّ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُْ‬ ‫َْ‬ ‫ََ ُ‬
‫ن َو َد ْع أذ ُاه ْم َوت َوك ْل َعلى الل ِه َوكفى ِبالل ِه َو ِكيال (‪ُ . ))٤٥‬‬
‫اف ِقي ُ‬
‫اف ِرين واْلن ِ‬
‫(وال ت ِط ِع الك ِ‬
‫َ ُ َ َ‬
‫* ِ(ب َما ت ْع َملون خ ِب ًيرا ‪َ -‬ب ِص ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫َّ َ َّ َّ َ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َ‬ ‫َ َّ ْ َ ُ َ َ‬
‫وحى ِإل ْي َك ِمن ِربك ِإن الله كان ِبما تعملو ُ‬
‫ن خ ِب ًيرا (‪ُ . ))٥‬‬ ‫(وات ِبع ما ي‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ ُ ُ ْ َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ ْ َ ْ ُ ْ ُ ُ ٌ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ ْ ً َ ُ ُ ً َّ ْ َ َ ْ َ َ َ َ َّ ُ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫(يا أيها ال ِذين آمنوا اذكروا ِنعمة الل ِه عليكم ِإذ جاءتكم جنود فأرسلنا علي ِهم ِريحا وجنودا لم تروها و ُكان الله ِبما تعملون‬
‫َب ِص ًيرا (‪ُ . ))٩‬‬
‫َ‬
‫* (خ ِب ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫َ ُ َ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ َّ ْ َ ُ َ َ‬
‫وحى ِإل ْي َك ِمن َّ ِرب َك ِإ َّن الل َه كان ِب َما ت ْع َملون خ ِب ًيرا (‪ُ . ))٥‬‬ ‫(وات ِبع ما ي‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُْ َ َ‬
‫ات الل ِه وال ِحكم ِة ِإن الله كان ل ِطيفا خ ِب ًيرا (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫(واذك ْرن ما يتلى ِفي بي ِوتكن ِمن آي ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َّ َ َ‬
‫* َ(وت َوك ْل َعلى الل ِه َوكفى ِبالل ِه َو ِكيال) ‪ُ :‬‬
‫َْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َّ َ َ‬
‫يال (‪َّ )٣‬ما َج َع َل الل ُه ِل َر ُج ٍل ِمن قل َب ْي ِن ِفي َج ْو ِف ِه ‪ُ . )...‬‬
‫( َوت َوك ْل َعلى الل ِه َوكفى ِبالل ِه َُو ِك ُ‬
‫َ َ َّ َ َ ُ َ َ َ ْ ُ ْ ُ ْ َ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َّ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُْ‬ ‫َْ‬ ‫ََ ُ‬
‫يال (‪ )٤٥‬يا أ ُّي َها ال ِذين آمنوا ِإذا نكحت ُم اْلؤ ِم ُن ِ‬
‫ات ‪ُ . ) ...‬‬ ‫اف ِقين َو َد ْع أذ ُاه ْم َوت َوك ْل َعلى الل ِه َوكفى ِبالل ِه َو ِك ُ‬ ‫اف ِرين واْلن ِ‬
‫(وال ت ِط ِع الك ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ‬
‫* َ(وكفى ِبالل ِه ‪ُ : ) ...‬‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َّ َ َ‬
‫يال (‪ُ . ))٣‬‬‫َ(وت َوك ْل َعلى الل ِه َوكفى ِبالل ِ ُه َو ِك ُ‬
‫َّ‬ ‫َّ َّ َ َ‬ ‫ْ َ َ َ ْ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ُ َ‬
‫ين ُي َب ِلغون ِر َساال ِت الل ِه َو َيخش ْون ُه َوال َيخش ْون أ َح ًدا ِإال الل َه َوكفى ِبالل ِ ُه َح ِس ًيبا (‪ُ . ))٣٩‬‬ ‫(ال ِذ‬
‫َّ َ ً‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ُ ْ َ َ َ َّ ْ َ َ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ َُْ‬ ‫َْ‬ ‫ََ ُ‬
‫يال (‪ُ . ))٤٥‬‬ ‫اف ِقين ودع أذاهم وتوكل على الل ِه وكفى ِبالل ِه و ِك ُ‬ ‫(وال ت ِط ِع الكا ِف ِرين واْلن ِ‬
‫الل ُه َغ ُف ً‬
‫ورا َّر ِح ً‬
‫يما) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ َّ‬
‫* (وكان‬
‫َ َ َ ُ ْ ََ ْ َ ََ ْ ُ ْ ُ َ ٌ َ َ ْ َُْ‬ ‫ْ ُ ُ ْ َ ْ ُ َ َ ْ َ ُ َ َّ َ َّ ْ َ ْ َ ُ َ ُ َ ْ ُ ُ‬
‫يما أخطأتم ِب ِه‬ ‫الد ِين ومو ِاليكم وليس عليكم جناح ِف‬ ‫اءه ْم ف ِإخ َوانك ْم ِفي ِ ُ‬ ‫(ادعوهم ِآلب ِائ ِهم هو أقسط ِعند الل ِه ف ِإن لم تعلموا آب‬
‫َ َ َّ َ َ َّ َ ْ ُ ُ ُ ُ ْ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه َغ ُف ً‬
‫ورا َّر ِح ً‬
‫يما (‪. ))٢‬‬ ‫ول ِكن ما تعمدت قلوبكم وكان‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ َّ ُ َّ‬
‫ان غفورا َّر ِحيما (‪ُ . ))٥٤‬‬ ‫اف ِقين ِإن شاء أو يتوب علي ِه ُم ِإن الله ك ُ‬ ‫ِ(ليج ِزي الله الص ِاد ِقين ِب ِصد ِق ِهم ويع ِذب اْلن ِ‬
‫َ َ َََ‬ ‫َ َ َّ ُ َ َ ْ َ َ َ َ‬ ‫َ ْ َ ُ ُ َ ُ َّ َ َ َ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َّ َّ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ َ َّ‬ ‫َ َ‬
‫ات َع َّم ِات َك‬
‫ات ع ِمك وبن ِ‬ ‫(يا أ ُّي َها الن ِب ُّي ِإنا أحللنا لك أزواجك الال ِتي آتيت أجورهن وما ملكت ي ِمينك ِم َّما ُأفاء الله عليك وبن ِ‬
‫َّ ْ َ َ َّ َ َ ْ َ‬ ‫َََ ْ َْ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ ْ ًَ ْ ًَ‬ ‫َ َ َ َّ‬ ‫َ َ َََ‬ ‫َََ‬
‫نك َح َها‬‫ات خاال ِتك الال ِتي هاج ْرن معك وام َرأة ُّمؤ ِمنة ِإن وهبت نفس َها ِللن ِب ِي ِإن أ َراد الن ِ ُب ُّي أن يست ِ‬ ‫ات خ ِالك ُوبن ِ‬
‫وبن ِ‬
‫‪186‬‬
‫َ َ ُ َ َ َ‬ ‫ََ ْ َ ُ‬ ‫ُْ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ََْ ْ َ ْ َ‬ ‫َ َ ً َّ َ‬
‫اج ِه ْم َو َما َم ُلكت أ ْي َمان ُه ْم ِلك ْيال َيكون َعل ْيك َح َر ٌج‬ ‫ُ‬
‫خ ِالصة لك ِمن دو ِن اْلؤ ِم ِنين قد ع ِلمنا ما فرضنا علي ِهم ِفي أزو ِ‬
‫يما (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫ورا َّر ِح ً‬ ‫الل ُه َغ ُف ً‬‫َ َ َ َّ‬
‫وكان‬
‫َ(يا َأ ُّي َها النب ُّي قل َلزواجك َو َبناتك َون َساء اْلؤمنين ُيدنين عل ْيه َّن من جالبيبه َّن ذ ُلك أدنى أن ي ْع َرفن فال ُُيؤذ ْين َوكان الله غف ً‬
‫ورا‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ِ ِِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫يما (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫َّر ِح ً‬
‫ورا َّر ِح ً‬ ‫َ َ ْ ُ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ ُ َ َّ ُ َ َ ْ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه َغ ُف ً‬ ‫ُ َ َ َّ ُ ْ ُ َ‬
‫يما (‪. ))٧٣‬‬ ‫ات وكان‬
‫ات ويتوب الله على اْلؤ ِم ِنين واْلؤ ِمن ِ‬ ‫ات واْلش ِر ِكين واْلش ِرك ِ‬
‫افق ِ‬ ‫اف ِقين واْلن ِ‬ ‫ِ(ليع ِذب الله اْلن ِ‬
‫ْ‬
‫* َ(وِإذ) ‪ُ :‬‬
‫َ ً َ ً‬ ‫َ َ َْ‬ ‫نك َومن ُّنوح َوإ ْب َراه َ‬‫َ ْ َ َ ْ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ‬
‫يس ى ْاب ِن َم ْرَي َم َوأخذنا ُِم ْن ُهم ِميثاقا غ ِليظا (‪ُ . ))٧‬‬
‫وس ى َوع َ‬
‫ِ‬
‫يم َو ُم َ‬
‫ٍ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫( ُو ِإ ُذ أخذنا ِمن الن ِب ِيين ِميثاقهم و ِم‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ض َّما َو َعدنا الله َُو َر ُسوله ِإال غ ُرو ًرا (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫( َوإ ُْذ َي ُقو ُل ْاْلُ َن ُ َ َ َّ َ‬
‫ين في ُق ُلوبهم َّم َر ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫افقون وال ِذ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َ َ َّ َ ٌ ْ ُ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َ ُ َ َ َ ُ ْ َ ْ ُ َ َ ْ َ ْ ُ َ ٌ ْ ُ ُ َّ َّ َ ُ ُ َن َّ ُ ُ َ َ َ ْ َ ٌ‬
‫(و ِإ ُذ قالت ط ِائفة ِمنهم يا أهل يث ِرب ال مقام لكم فار ِجعوا ويستأ ِذن ف ِريق ِمنهم الن ِبي ُيقولو ِإن بيوتنا عورة ‪ُ . ))٣٣( ...‬‬
‫َّ‬ ‫َْ َ‬ ‫َ َ َ َ َّ َّ َ ُ ْ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ َ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫ْ َُ‬
‫( َو ِإ ُذ تقو ُل ِلل ِذي أن َع َم الل ُه َعل ْي ِه َوأن َع ْمت َعل ْي ِه أ ْم ِس ْك َعل ْيك ز ْو َجك َوات ِق الله َوتخ ِفي ِفي نف ِسك َما الل ُه ُم ْب ِد ِيه ‪ُ . ))٣٧( ...‬‬
‫ُّ ُ َ‬ ‫َ ْ ُ ْ َ ْ َ ْ َ َ ُ ْ َ ْ َ َ ْ ْ َ ْ َ ُ َ َ َ َ ْ ُ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ ُّ َ َّ‬ ‫ْ َ ُ ُ‬
‫ظنون ِبالل ِه الظنونا (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫اجر وت ُ‬ ‫( ِإ ُذ جاؤوكم ِمن فو ِقكم و ِمن أسفل ِمنكم و ِإذ زاغت ألابصار وبلغ ِت القلوب الحن ِ‬
‫َ‬ ‫َّ ْ ُ َ‬ ‫َ‬
‫الص ِاد ِقين ‪ِ -‬ل ُي َع ِذ َب الل ُه اْلنا ِف ِقين) ‪ُ :‬‬
‫َ َ ْ َ َّ‬
‫الل ُه َّ‬ ‫* (ل َي ْس َأ َل َّ‬
‫الص ِاد ِقين ‪ِ -‬ليج ِزي‬ ‫ِ‬
‫يما (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ين َع َذ ًابا َأل ً‬ ‫ين َعن ص ْدقه ُْم َو َأ َع َّد ل ْل َكافر َ‬ ‫َ‬
‫الص ِاد ِق ُ‬ ‫(ل َي ْس َأ َل َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َ َ َ ْ ْ َّ َّ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ْ َ ُ َ َ َُْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ َّ‬
‫اف ِقين ِإن شاء أو يتوب علي ِهم ِإن الله كان غفورا ر ِحيما (‪ُ . ))٥٤‬‬ ‫ين ُِب ِصد ِق ِه ُم وُيع ِذب اْلن ِ‬ ‫ِ(ليج ِزي الله ُ‬
‫الص ِاد ِق ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫وب الله على اْلؤم ُنين َواْلؤمنات َوكان الله غف ً‬
‫ورا َّرح ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ات َواْلشركين َواْلشركات َو َيت َ‬‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ َّ ُ ْ ُ َ‬
‫يما (‪. ))٧٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫افق ِ ُ‬ ‫اف ِقين واْلن ِ‬ ‫ب الله اْلن ِ‬ ‫(ليع ِذ ُ‬
‫ُِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ‬
‫ين َآمنوا) ‪ُ :‬‬ ‫* (يا أيها ال ِذ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ ُ ُ ْ َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ ْ َ ْ ُ ْ ُ ُ ٌ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ ْ ً َ ُ ُ ً َّ َ‬
‫ودا ل ْم ت َر ْو َها ‪ُ . ))٩( ...‬‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا اذكروا ِنعمة الل ِه عليكم ِإذ جاءتكم جنود فأرسلنا علي ِهم ِريحا وجن‬
‫َّ ْ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ ْ ُ‬
‫ين َآمنوا اذك ُروا الل َه ِذك ًرا ك ِث ًيرا (‪ُ . ))٤٣‬‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ين َآم ُنوا إذا نك ْح ُت ُم اْل ْؤمنات ث َّم طل ْق ُت ُم ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫( َيا َأ ُّي َها َّالذ َ‬
‫وه َّن ف َما لك ْم َعل ْي ِه َّن ِم ْن ِع َّد ٍة ُت ْعت ُّدون َها ‪ُ . ))٤٩( ...‬‬ ‫وه َّن من ق ْبل أن ت َم ُّس ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُ ََ ْ َ ُ ُ ْ َ ْ ُُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ ْ ُ ُ ُ ُ َ َّ َّ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ ْ َ َ‬
‫اظ ِرين ِإناه ول ِكن ِإذا د ِعيت ُم فادخلوا ‪ُ . ))٢٣( ...‬‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ال تدخلوا بيوت الن ِب ِي ِإال أن يؤذن لكم ِإلى طع ٍام غير ن ِ‬
‫يما (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ص ُّلوا َع َل ْيه َو َسل ُموا ت ْسل ً‬
‫َ‬ ‫ين َآم ُنوا َ‬ ‫النبي َيا َأ ُّي َها َّالذ َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ َ َ َ ُ ُ َ ُّ َن َ َ َّ‬
‫ِ(إن الله ومال ِئكته يصلو على‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ين َآم ُنوا َال َت ُك ُونوا كالذين آذ ْوا ُم َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫( َيا َأ ُّي َها َّالذ َ‬
‫وس ى فب َّرأه الله ِم َّما قالوا َوكان ِعند الل ِه َو ِج ًيها (‪ُ . ))٦٩‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ُ ُ َ ْ ً‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َّ ُ‬
‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ُاتقوا الله وقولوا قوال س ِديدا (‪ُ . ))٧١‬‬
‫ُ‬ ‫َ َ َّ‬
‫(ما َو َعدنا الل ُه َو َر ُسول ُه) ‪ُ :‬‬
‫* َّ‬
‫ُ َّ ُ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ(وإ ْذ َي ُقو ُل ْاْلُ َن ُ َ َ َّ َ‬
‫ين في ُق ُلوبهم َّم َر ٌ‬
‫ض َّما َو َع َدنا الل ُه َو َر ُسول ُُه ِإال غ ُرو ًرا (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ِِ‬ ‫افقون َ وال ِذ ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ ُ َ ْ ْ َ َ َ ُ َ َ َ َ َ َ َ َّ ُ َ َ ُ ُ ُ َ َ َ َ َّ ُ َ َ ُ ُ ُ َ َ َ َ ُ ْ َّ َ ً َ َ‬
‫(وْلا رأى اْلؤ ِمنون ألاح ُزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسول ُه وصدق الله ورسوله وما زادهم ِإال ِإيمانا وتس ِليما (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫* َ(ي ِس ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬ ‫ََ ُ‬ ‫ُ ْ َْ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َْ َ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫َ‬
‫َ(ول ْو ُد ِخلت َعل ْي ِهم ِم ْن أقط ِار َها ث َّم ُس ِئلوا ال ِفتنة آلت ْو َها َو َما تل َّبثوا ِب َُها ِإال َي ِس ًيرا (‪ُ . ))٣٤‬‬
‫ْ َ ُ َُ ُ‬ ‫َْ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ َ‬ ‫ْ َ ُ َ‬ ‫َ ً َ ُ َ َ‬
‫(أ ِش َّحة َعل ْيك ْم ف ِإذا َجاء الخ ْوف َرأ ْي َت ُه ْم َينظ ُرون ِإل ْي َك ت ُد ُور أ ْع ُي ُن ُه ْم كال ِذي ُيغش ى َعل ْي ِ ُه ِم َن اْل ْو ِت ف ِإذا ذ َه َب الخ ْوف َسلقوكم‬
‫َ َّ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َّ َ َ‬ ‫َ ً َ ْ َ ُ َ َ ْ ُ ََ‬ ‫َْ َ‬
‫ِبأل ِسن ٍة ِح َد ٍاد أ ِش َّحة َعلى الخ ْي ِر أ ْوُل ِئ َك ل ْم ُيؤ ِمنوا فأ ْح َبط الل ُه أ ْع َمال ُه ْم َوكان ذ ِل َك َعلى الل ِه َي ِس ًيرا (‪ُ . ))٣٩‬‬
‫َ َّ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ف َل َها ْال َع َذ ُ‬‫ُ َّ َ َ ُّ َ َ ُ َ َ ْ‬ ‫َّ َ َ ْ‬
‫اب ِض ْعف ْي ِن َوكان ذ ِل َك َع ُلى الل ِه َي ِس ًيرا (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫احش ٍة مب ِين ٍة يضاع‬ ‫َ َ‬
‫(يا ِنساء الن ِب ِي من يأ ِت ِمنكن ِبف ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪187‬‬
‫ََ‬ ‫ََ‬
‫* (لق ْد ‪َ -‬ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ُ ً‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ ْ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫( َو َل َق ْ ُد َك ُانوا َع َ‬
‫اه ُدوا الله ِمن ق ْب ُل ال ُي َولون ألا ْد َب َار َوكان َع ْه ُد الل ِه َم ْسؤوال (‪ُ . ))٣٢‬‬
‫َ َ َّ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫ٌَ َ َ َ‬ ‫َّ ُ ٌ‬ ‫ََ َ َ َُ‬
‫(لق ْ ُد كان لك ْم ِفي َر ُسو ِل الل ِه أ ْس َوة َح َسنة ِْلن كان َي ْر ُجو الله َوال َي ْو َم آلا ِخ َر َوذك َُر الله ك ِث ًيرا (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫ُ‬
‫* (قل) ‪ُ :‬‬
‫ً َّ ُ َّ َ َّ َ ً‬ ‫َْ َ ْ َ ْ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫(قل لن َينف َعك ُم ال ِف َر ُار ِإن ف َر ْرتم ِم َن اْل ْو ِت أ ِو القت ِل َو ِإذا ال ت َمت ُعون ِإال ق ِليال (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫ً َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ ْ َ َ َ ُ ْ ُ ً َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ‬ ‫ُ‬
‫وءا أ ْو أ َر َاد ِب ُك ْم َر ْح َمة َوال َي ِج ُدون ل ُهم ِمن ُدو ِن الل ِه َو ِل ًّيا َوال ن ِص ًيرا (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫ل َمن ذا ال ِذي َي ْع ِص ُمكم ِمن الل ِه ِإن أراد ِبكم س‬ ‫(ق ُْ‬
‫َّ َ ً‬
‫* ِ(إال ق ِليال) ‪ُ :‬‬
‫ً َّ ُ َّ َ َّ َ ً‬ ‫َْ َ ْ َ ْ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫يال (‪ُ . ))٣٦‬‬‫(قل لن َينف َعك ُم ال ِف َر ُار ِإن ف َر ْرتم ِم َن اْل ْو ِت أ ِو القت ِل َو ِإذا ال ت َمت ُعون ِإال ق ِل ُ‬
‫َ ْ َ ْ َ ُ َّ ُ ْ ُ َ َ ُ ْ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ُ َّ َ ْ َ َ َ َ ْ ُ َ ْ َ ْ َ َّ َ ً‬
‫يال (‪ُ . ))٣٥‬‬‫س ِإال ق ِل ُ‬ ‫الله اْلع ِو ِقين ِمنكم والق ِائ ِلين ِ ِِلخو ِان ِهم هلم ِإلينا وال يأتون البأ‬ ‫(قد يعلم ُ‬
‫ُ َّ َ َ ُ‬ ‫ْ َ ْ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ َ ُ ْ َ َ ْ َُ‬ ‫َ ْ َ ُ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ َ َ ْ ْ َ ْ َ ُ َ َ ُّ َ ْ َ َّ ُ َ ُ َ‬
‫ن عن أنب ِائكم ولو كانوا ِفيكم ما قاتلوا‬ ‫اب يسأ ُلو ُ‬‫(يحسبون ألاحزاب لم يذهبوا و ِإن يأ ِت ألاحزاب يودوا لو أنهم بادون ِفي ألاعر ِ‬
‫َّ َ ً‬
‫يال (‪ُ . ))٥١‬‬‫ِإال ق ِل ُ‬
‫َّ َ ً‬ ‫َ َ‬
‫او ُرونك ِف َيها ِإال ق ِل ُ‬ ‫ْ َ َ َ ُ ْ َ َّ َ ْ ُ َّ َ ُ َ‬ ‫َّ َ ٌ َ ْ ُ ْ ُ َ‬ ‫َ َّ ْ َ َ ْ ُ َ ُ َ َ َّ َ ُ ُ‬
‫يال (‪ُ . ))٦١‬‬ ‫وب ِهم مرض واْلر ِجفون ِفي اْل ِدين ِة لنغ ِرينك ِب ُِهم ثم ال يج ِ‬ ‫افقون وال ِذين ِفي قل ِ‬ ‫(ل ِئن لم ينت ِه اْلن ِ‬
‫َ َ‬
‫* َ(و ِل ًّيا َوال ن ِص ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫ً َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ ْ َ َ َ ُ ْ ُ ً َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ‬ ‫ُ‬
‫وءا أ ْو أ َر َاد ِبك ْم َر ْح َمة َُوال َي ِج ُدون ل ُهم ِمن ُدو ِن الل ِ ُه َو ِل ًّيا َوال ن ِص ًيرا (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫(ق ْل َمن ذا ال ِذي َي ْع ِص ُمكم ِمن الل ِه ِإن أراد ِبكم س‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬
‫ين ِف َيها أ َب ًدا ال َي ِج ُدو ُ‬
‫ن َو ِل ًّيا َوال ن ِص ًيرا (‪ُ . ))٦٢‬‬ ‫(خالد َ‬
‫ِِ‬
‫* ذكر هللا ‪ُ :‬‬
‫َ َ َّ َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ٌَ َ َ َ‬ ‫َّ ُ ٌ‬ ‫ََ َ َ َُ‬
‫(لق ْد كان لك ْم ِفي َر ُسو ِل الل ِه أ ْس َوة َح َسنة ِْلن كان َي ْر ُجو الل َه َوال َي ْو َم آلا ِخ َر َوذك َر الل َه ك ِث ًيرا (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫َّ َ َ َ ً َ‬ ‫َّ َ ْ ْ‬ ‫ُ ُ ُ َّ ْ َ‬ ‫َ ْ ُ َ َ َُْ‬
‫ال ِحك َم ُِة ِإ َّن الل َه كان ل ِطيفا خ ِب ًيرا (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫ات الل ِه و ُ‬ ‫(واذك ْرن ما يتلى ِفي بي ِوتكن ِمن آي ِ‬
‫َ‬
‫اش ِعين‬
‫َ َ َّ َ َ َّ َ َ َّ َ َ ْ َ‬ ‫اْل ْسل َمات َو ْاْلُ ْؤمن َين َو ْاْلُ ْؤم َنات َو ْال َقانت َين َو ْال َقان َت َ َّ‬
‫َّ ْ ُ ْ َ َ ْ ُ‬
‫ات والخ ِ‬ ‫ات والص ِاب ِرين والص ِابر ِ‬ ‫ات والص ِاد ِقين والص ِادق ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ(إن اْلس ِل ِمين و ِ ِ‬
‫َ َّ َ‬
‫ين الل َه ك ِث ًيرا‬
‫َّ‬
‫ات َوالذ ِاك ِر‬
‫َ ُُ َُ ْ َ ْ َ َ‬ ‫الصائ َم َ ْ َ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫صد َق َ َّ‬ ‫َو ْال َخاش َع ُ َ ْ ُ َ َ َ َ ْ ُ َ َ‬
‫افظ ِ‬
‫اف ِظين فروجهم والح ِ‬ ‫ات والح ِ‬ ‫ات والص ِائ ِمين و ِ ِ‬ ‫ات واْلتص ِد ِقين واْلت ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ َ َ َ َّ َّ ُ َ ُ َّ ْ َ ً َ َ‬
‫ات أعد الله لهم مغ ِفرة وأجرا ع ِظيما (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫والذ ِاكر ِ ُ‬
‫ً‬ ‫َّ َ ْ ً َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ ُ‬
‫(يا أيها ال ِذين آم ُنوا اذكروا الله ِذكرا ك ِثيرا (‪ُ . ))٤٣‬‬
‫َ ً‬
‫* (ت ْب ِديال) ‪ُ :‬‬
‫ُ َ ً‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ص َد ُقوا َما َع َ‬ ‫(م َن ْاْلُ ْؤ ِم ِن َين ر َج ٌ‬
‫اه ُدوا الل َه َعل ْي ِه ف ِم ْن ُهم َّمن قض ى ن ْح َب ُه َو ِم ْن ُهم َّمن َينت ِظ ُر َُو َما َب َّدلوا ت ْب ِد ُ‬
‫يال (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫ال َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ ُ َ َ َ َ ُ َّ َّ َ ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫ُ َّ َ َّ‬
‫يال (‪ُ . ))٦٥‬‬
‫(سنة الل ِه ِفي ال ِذين خ ُلوا ِمن قبل ولن ت ِجد ِلسن ِة الل ِه تب ِد ُ‬
‫ً‬
‫احا َج ِميال) ‪ُ :‬‬
‫(س َر ً‬
‫* َ‬
‫ً‬ ‫الد ْن َيا َوز َين َت َها َف َت َع َال ْي َن ُأ َمت ْع ُُك َّن َو ُأ َسر ْح ُك َّن َس َر ً‬
‫النب ُّي ُقل ََل ْز َواج َك إن ُك ُنت َّن ُتر ْد َن ْال َح َي َاة ُّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ‬
‫يال (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫احا َج ِم ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(يا أيها‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وه َّن ف َما ُلك ْم َعل ْيه َّن م ْن ع َّدة ت ْعت ُّدون َها ف َمت ُع ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وه َّن من ق ْبل أن ت َم ُّس ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ين َآمنوا إذا نك ْحت ُم اْلؤمنات ث َّم طلقت ُم ُ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ(يا َأ ُّي َها الذ َ‬
‫َّ‬
‫وه َّن‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُ ُ َّ َ َ ً َ ً‬
‫يال (‪ُ . ))٤٩‬‬ ‫وس ِرحوهن سراحا ج ِم ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪188‬‬
‫* َ‬
‫(ع ِظ ً‬
‫يما) ‪ُ :‬‬
‫يما (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫نك َّن َأ ْج ًرا َع ِظ ً‬
‫ُ‬
‫ات ِم‬
‫َ ُ ُ َّ ُ ْ َ َّ َ َ َ ُ َ ُ َ َّ ْ َ َ َّ َّ َ َ َ َّ ْ ْ َ‬
‫(و ِإن كنتن ت ِردن الله ورسوله والد َار آلا ِخ َرة ف ِإن الله أعد ِلل ُمح ِسن ِ‬
‫يما (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫الل ُه َل ُهم َّم ْغ ِف َر ًة َُوَُأ ْج ًرا َع ِظ ً‬
‫َ َ َّ َّ‬
‫ات ‪ ...‬أعد‬
‫َّ ْ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َ‬
‫ات واْلؤ ِم ِنين واْلؤ ِمن ِ‬
‫ِ(إن اْلس ِل ِمين واْلس ِلم ِ‬
‫اج ُه من َب ْعده َأ َب ًدا إنَّ‬
‫الله َوَال َأن َتنك ُحوا َأ ْز َو َ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ ْ َ ُ ْ ُ َ ُ َ َّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ ْ ُ ُ ُ ُ َ َّ َّ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ال تدخلوا بيوت الن ِب ِي ِإال ‪ ...‬وما كان لكم أن تؤذوا رسول ِ‬
‫َ ُ ْ َ َ َ َّ‬
‫الل ِه َع ِظ ً‬
‫يما (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫ذ ِلكم كان ِعند‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ ْ َ ُ ْ َ ْ َ َ ُ ْ َ َ ْ ْ َ ُ ْ ُ ُ َ ُ ْ َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ َ ُ َ َ ْ َ َ َ ْ ً‬
‫(يص ِلح لكم أعمالكم ويغ ِفر لكم ذنوبكم ومن ي ِطع الله ورسوله فقد فاز فوزا ع ِظيما (‪ُ . ))٧٣‬‬ ‫ُ‬
‫َّ‬
‫* َ(يا ِن َساء الن ِب ِي) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ َ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫ف َل َها ْال َع َذ ُ‬
‫ُ َّ َ َ ُّ َ َ ُ َ َ ْ‬ ‫َّ َ َ ْ‬
‫اب ِض ُْعف ْي ِن َوكان ذ ِلك َعلى الل ِه َي ِس ًيرا (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫احش ٍة مب ِين ٍة يضاع‬ ‫َ َ‬
‫(يا ِنساء الن ِب ُِي من يأ ِت ِمنكن ِبف ِ‬
‫ً‬ ‫َْ َ َ ٌ ُْ َ ً‬
‫ض َو ُقل َن ق ْوال َّم ْع ُروفا (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َ ْ َّ‬ ‫َْ‬ ‫َّ َ ُ َ َ َ ْ َ‬
‫الن َساء ِإ ِن اتق ْيت َّن فال تخض ْع َن ِبالق ْو ِل ف َيط َم َع ال ِذي ِفي قل ِب ِه مر‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ْ ُ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫(يا ِنساء الن ِب ُِي لستن كأح ٍد ِمن ِ‬
‫َ‬
‫* (ك ِر ًيما) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ َ َ ْ ً َ‬ ‫ُّ ْ َ‬ ‫نك َّن ل َّله َو َر ُسوله َو َت ْع َم ْل َ‬
‫ََ َُْ ْ ُ‬
‫ص ِال ًحا نؤ ِت َها أ ْج َر َها َم َّرت ْي ِن َوأ ْعت ْدنا ل َها ِرزقا ك ِر ًيما (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(ومن يقنت ِم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫(ت ِح َّي ُت ُه ْم َي ْو َم َيلق ْونه َسال ٌم َوأعد ل ُه ْم أ ْج ًرا ك ِر ًيما (‪ُ . ))٤٤‬‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ َ‬
‫(ما كان ‪َ -‬و َما كان) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ ََ َ‬
‫ص الل َه َو َر ُسول ُه فق ْد ض َّل‬
‫َّ‬
‫ُ‬
‫ع‬‫ول ُه َأ ْم ًرا َأن َي ُكو َن َل ُه ُم ْالخ َي َر ُة م ْن َأ ْمره ْم َو َمن َي ْ‬ ‫َّ ُ َ َ ُ ُ‬
‫س‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫الل‬ ‫ى‬ ‫ض‬
‫َ َ َ َ ُْ ََ ُ ْ َ َ َ َ‬
‫ان ِْلؤ ِم ٍن وال مؤ ِمن ٍة ِإذا ق‬ ‫( ُوما ك ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ً ُّ ً‬
‫ضالال م ِبينا (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫ين إ َن ُاه َو َلك ْن إ َذا ُدع ُيت ْم َف ْاد ُخ ُلوا َفإ َذا َطع ْم ُُتمْ‬ ‫النبي إ َّال َأن ُي ْؤ َذ َن َل ُك ْم إ َلى َط َعام َغ ْي َر َناظر َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ ْ ُ ُ ُ ُ َ َّ‬
‫ِ‬ ‫َ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمن ْوا ال تدخلوا بيوت ُ ِ ِ ِ‬
‫َ‬
‫وه َّن َمت ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ست ْحيي م َن ال َحق َوإذا َسألت ُم ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ ُ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ ْ ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫انتش ُروا َوَال ُم ْس َتأنس َين ِل َحد ٍ َّ َ ُ ْ‬ ‫َ َ‬
‫اعا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يث ِإن ذ ِلكم كان يؤ ِذي الن ِب َّي فيستح ِيي ِمنكم والله ال ي ُ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ف ِ‬
‫اج ُه ِمن َب ْع ِد ِه‬‫الله َوَال َأن َتنك ُحوا َأ ْز َو َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ ُ ُ ُ ْ َ ُ ُ َّ َ َ َ َ َ ُ ْ َ ُ ْ ُ ُ َ َّ‬ ‫ََ‬ ‫َ ْ َ ُ ُ َّ‬
‫ِ‬ ‫ان لكم أن تؤذوا َرسول ِ‬ ‫وب ِهن وما ك ُ‬ ‫اب ذ ِلكم أطهر ِلقل ِوبكم وقل ِ‬ ‫َفاسألوهن ِمن وراء ِحج ٍ‬
‫الله َعظ ً‬ ‫َ ً َّ َ ُ ْ َ َ َ َّ‬
‫يما (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫أبدا ِإن ذ ِلكم ُكان ِعند ِ ِ‬
‫ْ‬ ‫َ ْ ُ َ َ َ َ ْ ُ َّ َ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ َّ َ َّ‬ ‫َّ َ َ َ َّ‬
‫الل ِه ق َد ًرا َّمق ُد ًورا (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ين خل ْوا ِمن قبل وكان أمر ُ‬ ‫ض الل ُه ل ُه ُسنة الل ِه ِفي ال ِذ‬ ‫ان َعلى الن ِب ِي ِم ْن َح َر ٍج ِفيما فر‬ ‫(ما ك ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ان مح َّمد أبا أح ٍد من رجالكم ولكن َّرسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل ش ْي ٍء عل ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫يما (‪ُ . ))٤١‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫( َّما ك ُ‬
‫ُّ ً‬
‫(م ِبينا) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ ََ َ‬ ‫َّ‬
‫ص الل َه َو َر ُسول ُه فق ْد ض َّل‬ ‫َّ ُ َ َ ُ ُ ُ َ ْ ً َ َ ُ َ َ ُ ُ ْ َ َ ُ ْ َ ْ ْ َ َ َ ْ‬ ‫َ َ َ َ ُْ ََ ُ ْ َ َ َ َ‬
‫(وما كان ِْلؤ ِم ٍن وال مؤ ِمن ٍة ِإذا قض ى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم ال ِخيرة ِمن أم ِر ِ ُهم ومن يع ِ‬
‫ً‬ ‫ََ ً‬
‫ضالال ُّم ِبينا (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫ً‬ ‫َ ً ْ‬ ‫َْ َ ْ َ َ ُ َ َ ْ َ ُ‬ ‫َ َّ َ ُ ْ ُ َ ْ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َ‬
‫احت َملوا ُب ْهتانا َو ِإث ًما ُّم ِبينا (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫(وال ِذين يؤذون اْلؤ ِم ِنين واْلؤ ِمن ِ‬
‫ات ِبغي ِر ما اكتسبوا فق ِد‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ‬
‫* َ(وكان أ ْم ُر الل ِه ‪ُ : ) ...‬‬
‫َّ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫َّ‬ ‫َْ‬ ‫َّ َّ ُ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ َ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫ْ َُ‬
‫ـاس‬‫النـ َ‬ ‫َ(و ِإذ تقـو ُل ِللـ ِـذي ُأن َع َـم اللـ ُـه َعل ْيـ ِـه َوأن َع ْمـت َعل ْيـ ِـه أ ْم ِس ْـك َعل ْيـ َـك ز ْو َجـ َـك َوات ِـق اللـ َـه َوتخ ِفـي ِفــي نف ِسـ َـك َمـا اللـ ُـه ُم ْب ِدي ِـه َوتخشـ ى‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ ُ َ َ ُْ ْ َ‬ ‫َ َ ْ َ ََ َ َ‬ ‫َّ َ‬
‫َواللـ ُـه أ َحـ ُّـق أن تخشـ ُـاه فل َّمــا قضـ ى َزْيـ ٌـد ِم ْن َهــا َوطـ ًـرا ز َّو ْجناك َهــا ِلكـ ْـي ال َيكـون َعلــى اْلــؤ ِم ِنين َحـ َـر ٌج ِفــي أ ْز َو ِاج أ ْد ِع َيـ ِـائ ِه ْم ِإذا قضـ ْـوا ِمـ ْـن ُه َّن‬
‫َّ ْ ً‬ ‫َ َ َ َ‬
‫َوط ًرا َوكان أ ْم ُر الل ِ ُه َمف ُعوال (‪ُ . ))٣٧‬‬
‫ْ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ َّ َ َّ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫ين خل ْوا ِمن ق ْب ُل َُوكان أ ْم ُر الل ِ ُه ق َد ًرا َّمق ُد ًورا (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ض الل ُه ل ُه ُسنة الل ِه ِفي ال ِذ‬ ‫َّ(ما كان َعلى الن ِب ِي ِم ْن َح َر ٍج ِفيما فر‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫ُ َّ َ َّ‬
‫ين خل ْوا ِمن ق ْب ُل) ‪ُ :‬‬ ‫(سنة الل ِه ِفي ال ِذ‬ ‫*‬
‫ْ‬ ‫َّ َ‬ ‫َْ ُ َ َ َ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫َّ َ َّ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫ل َوكان أ ْم ُر الل ِه ق َد ًرا َّم ُق ُد ًورا (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫ين خل ْوا ِمن قب ُ‬ ‫ض الل ُه ل ُه ُسنة الل ِه ِفي ال ِذ‬ ‫َّ(ما كان َعلى الن ِب ِي ِم ْن َح َر ٍج ِفيما فر‬
‫َّ َّ َ ً‬ ‫َْ ُ َ َ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫َّ َ َّ‬
‫ل َولن ت ِج َد ِل ُسن ِة الل ِه ت ْب ِديال (‪ُ . ))٦٥‬‬
‫ين خل ْوا ِمن قب ُ‬ ‫( ُسنة الل ِه ِفي ال ِذ‬
‫ُ‬
‫‪189‬‬
‫* (ب ُكل َش ْي ٍء َع ِل ً‬
‫يما) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬
‫ِ ِ‬
‫َ ُ ْ َ َ َّ ُ َ َّ َ َ َ َ َّ َ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه ب ُكل َش ْي ٍء َع ِل ً‬ ‫َ َ‬
‫يما (‪ُ . ))٤١‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫َّ(ما كان ُم َح َّم ٌد أ َبا أ َح ٍد ِمن ِرج ِالكم ول ِكن رسول الل ِه وخاتم الن ِب ِيين وك ُ‬
‫ان‬
‫ُ ْ ُ َ ْ ً َ ْ ُ ْ ُ ُ َ َّ َّ َ َ َ‬
‫ان ب ُكل َش ْي ٍء َع ِل ً‬
‫يما (‪ُ . ))٢٤‬‬ ‫ِ(إن تبدوا شيئا أو تخفوه ف ِإن الله ك ِ ِ‬
‫َ‬
‫* (ك ِب ًيرا) ‪ُ :‬‬
‫َّ َ ْ ً َ‬ ‫ُْ ْ َ َ َ‬
‫َ(و َب ِش ِر اْلؤ ِم ِنين ِبأ َّن ل ُهم ِم َن الل ِه فضال ك ِب ًيرا (‪ُ . ))٤٧‬‬
‫َ ً َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ ََ‬ ‫ْ َْْ‬ ‫َ َّ َ‬
‫اب َوال َع ْن ُه ْم ل ْعنا ك ِب ًيرا (‪ُ . ))٦٥‬‬
‫(ربنا ِآت ِهم ِضعفي ِن ُِمن العذ ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ََ ْ‬
‫(ما َملكت َي ِمين َك) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ َ َّ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ََ ْ‬ ‫َ َ َ َّ َّ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ َ َّ‬
‫الالتي َآت ْي َت ُأ ُج َ‬
‫ور ُه َّن َُو َما َملكت َي ِمينك ِم َّما أفاء الل ُه َعل ْيك ‪ُ . ))٢١( ...‬‬ ‫(يا أ ُّيها الن ِب ُّي ِإنا أحللنا لك أزواجك ِ‬
‫َ ْ ُ َ َ َ َ َ َّ َ َّ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ ْ ُ ُ َّ َّ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َ َ َّ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ك َوكان الل ُه َعلى ك ِل ش ْي ٍء َّر ِق ًيبا‬
‫الن َساء ِمن بعد وال أن تبدل ِب ِهن ِمن أزو ٍاج ولو أعجبك حسنهن ِإال ما ملكت ي ِمين ُ‬ ‫(ال ي ِح ُّل لك ِ‬
‫(‪ُ . ))٢٥‬‬
‫ُ‬

‫‪190‬‬
‫متشاهبات سُورة ‪ ‬‬
‫ُ‬
‫َْ‬ ‫* َّ َ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬
‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا ْ‬ ‫(الس َماو ِ‬
‫ات ‪-‬‬
‫ْ َ َُ َ ْ َ ُ ْ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َْ‬ ‫(ال َح ْم ُد ُل َّله َّالذي َل ُه َما في َّ‬ ‫ْ‬
‫يم الخ ِب ُير (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ض َول ُه ال َح ْم ُد ِفي آلا ِخر ِة وهو الح ِك‬ ‫ات َو َما ِفي ألا ْر ِ ُ‬
‫الس َم َاو ِ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫ال َذ َّرة في َّ‬ ‫اع ُة ُق ْل َب َلى َو َربي َل َت ْأ ِت َي َّن ُك ْم َع ِالم ْال َغ ْيب َال َي ْع ُز ُب َُع ُْن ُه ِم ْث َق ُ‬ ‫الس َ‬ ‫ين َك َف ُروا َال َت ْأت َينا َّ‬ ‫ال َّالذ َ‬‫َ(و َق َ‬
‫ض َوال‬ ‫ات َوال ِفي ألا ْر ِ ُ‬‫الس َم َاو ِ ُ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ْ َّ‬ ‫َ ْ َ‬
‫اب ُّم ِب ٍين (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ٍ‬ ‫صغ ُر ِمن ذ ِلك َوال أك َب ُر ِإال ِفي ِكت‬ ‫أ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫(أفل ْم َي َر ْوا إلى َما َب ْي َن أ ْيديه ْم َو َما خلف ُهم م َن َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫الس َماء ِإ َّن‬ ‫ض أ ْو ن ْسقط َعل ْيه ْم ك َسفا م َن َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ألا ْر َ‬ ‫ض ِإن نشأ نخ ِسف ِب ِه ُم ُ‬ ‫الس َماء َ ُوألا ْر ِ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ًَ ُ‬
‫يب (‪ُ . ))٩‬‬ ‫ِفي ذ ِلك آلية ِلك ِل عب ٍد م ِن ٍ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ين َز َع ْم ُتم من ُدون الل ِه ال َي ْم ِلكون مثق َ‬ ‫(قل ْاد ُعوا َّالذ َ‬ ‫ُ‬
‫ض َو َما ل ُه ْم ِف ُِيه َما ِمن ِش ْر ٍك َو َما له ِم ْن ُهم‬ ‫ات َوال ِفي ألا ْر ِ ُ‬ ‫الس َم َاو ِ ُ‬
‫ال ذ َّرة في َّ‬
‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫ِمن ظ ِه ٍير (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ْ َ ْ ُ َّ َّ َ‬ ‫ُ ُُ‬ ‫ُ‬
‫ض ق ِل الل ُه َو ِإنا أ ْو ِإ َّياك ْم ل َعلى ُه ًدى أ ْو ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪ُ . ))٥٤‬‬ ‫ات ُوألار ِ ُ‬ ‫(ق ْل َمن َي ْرزقكم ِمن السماو ِ ُ‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا) ‪ُ :‬‬ ‫* (وقال ال ِذ‬
‫ْ َْ َ َ ُْ ُ َْ ُ َْ ُ َ‬ ‫َ َ ْ َّ ُ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ َ َّ َ ُ ُ َ‬
‫ال ذ َّر ٍة ‪ُ . ))٣( ...‬‬ ‫اعة ق ْل َبلى َو َر ِبي لتأ ِت َينك ْم َع ِال ِم الغي ِب ال يعزب عنه ِمثق‬ ‫(وقال ال ِذين كفروا ال تأ ِتينا الس‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ ُ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ‬
‫خل ٍق َج ِد ٍيد (‪ُ . ))٧‬‬ ‫ين كف ُروا َه ْل ن ُدلك ْم َعلى َر ُج ٍل ُين ِبئك ْم ِإذا ُم ِزقت ْم ك َّل ُم َم َّز ٍق ِإنك ْم ل ِفي ُ‬ ‫(وقال ال ِذ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫( َو َق َ‬
‫ال َّالذ َ‬
‫ين كف ُروا لن نؤ ِم َن ِب َهذا الق ْر ِآن َوال ِبال ِذي َب ْين َيد ْي ِه َول ْو ت َرى ِإ ِذ الظ ِاْلون َم ْوقوفون ِعند َرِب ِه ُْم ‪ُ . ))٣٣( ...‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ ْ ُ ْ ُ َّ َ ْ َ ْ َ ُ َ ْ َ ْ ُ َّ ْ َ َّ ْ َ ْ َ َ َ َّ ْ ُ‬
‫الن َه ِار ِإذ تأ ُم ُروننا أن نكف َر ِبالل ِه َون ْج َع َل ل ُه أ َند ًادا ‪ُ . ))٣٣( ...‬‬ ‫ين استض ِعفوا ِلل ِذين استكبروا بل مكر اللي ِل و‬ ‫(وقال ال ِذ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ات قالوا َما هذا إال َرج ٌل يريد أن يصدك ْم ع َّما كان يع ُب ُد آباؤك ْم وقالوا َما هذا إال إفك ُّمفت ًرى وق َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُْ ََ‬
‫ال‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(و ِإذا تتلى عل ْي ِه ْم آياتنا ب ِين ٍ‬
‫َ َّ‬
‫اءه ْم ِإ ْن َهذا ِإال ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٤٣‬‬ ‫ين َك َف ُروا ل ْل َحق َْلَّا َج ُ‬ ‫َّالذ َ‬
‫َْ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ال َذ َّرة في َّ َ‬
‫(م ْث َق ُ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬
‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا ْ‬ ‫ات َوال ِفي‬
‫الس َماو ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫* ِ‬
‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫ال َذ َّرة في َّ َ‬ ‫اع ُة ُق ْل َب َلى َُو َربي َل َت ْأ ِت َي َّن ُك ْم َع ِالم ْال َغ ْيب َال َي ْع ُز ُب َع ْن ُه م ْث َق ُ‬
‫الس َ‬‫ين َك َف ُروا َال َت ْأت َينا َّ‬ ‫ال َّالذ َ‬‫َ(و َق َ‬
‫ض َوال‬
‫ات َوال ِفي ألا ْر ِ ُ‬‫الس َماو ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ‬
‫اب ُّم ِب ٍين (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ٍ‬ ‫صغ ُر ِمن ذ ِل َك َوال أك َب ُر ِإال ِفي ِكت‬ ‫أ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(قل ْاد ُعوا ال ِذين زع ْمتم من ُدون الل ِه ال َي ُْم ِلكون مثق َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ض َو َما ل ُه ْم ِف ِيه َما ِمن ِش ْر ٍك َو َما له ِمن ُهم‬ ‫ات َوال ِفي ألا ْر ِ ُ‬ ‫ال ذ َّرة في َّ َ‬
‫الس َماو ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫ِمن ظ ِه ٍير (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫* ُّ‬
‫(م ِبين) ‪ُ :‬‬
‫َ‬
‫ض َوال‬ ‫ْ َْ‬ ‫َّ َ َ َ َ‬
‫ال ذ َّر ٍة ِفي السماو ِ‬
‫ْ َْ َ َ ُْ ُ َُْ َْ ُ َ‬ ‫َ َ ْ َّ ُ‬
‫اعة ق ْل َبلى َو َر ِبي لتأ ِت َينك ْم َع ِال ِم ال ُغي ِب ال يعزب عنه ِمثق‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ َ َّ َ ُ ُ َ‬
‫ات وال ِفي ألار ِ‬ ‫(وقال ال ِذين كفروا ال تأ ِتينا الس‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣‬‬ ‫اب ُّم ِب ٍ ُ‬ ‫ٍ‬ ‫صغ ُر ِمن ذ ِل َك َوال أك َب ُر ِإال ِفي ِكت‬ ‫أ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٤‬‬ ‫ض ق ِل الل ُه َو ِإنا أ ْو ِإ َّياك ْم ل َع ُلى ُه ًدى أ ْو ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ات َوألا ْر‬ ‫(ق ْل َمن َي ْرزقكم م َن َّ َ‬
‫الس َماو ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُ ْ َ َ َ ْ ْ َ ُ َ َ َ َ ُ َ َ َ َّ َ ُ ٌ ُ ُ َ َ ُ َّ ُ ْ َ َّ َ َ‬
‫ان َي ْع ُب ُ ُد َآب ُاؤ ُك ْم َو َق ُالوا َما َه َذا إ َّال إ ْف ٌك ُّم ْف َت ًرى َو َقالَ‬
‫ِ ِ‬ ‫ات قالوا ما هذا ِإال رجل ي ِريد أن يصدكم عما ك‬ ‫(و ِإذا تتلى علي ِهم آياتنا ب ِين ٍ‬
‫ين (‪. ))٤٣‬‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اءه ْم ِإن هذا ِإال ِس ْح ٌر ُّم ِب ُ‬
‫ْ‬ ‫ين َك َف ُروا ل ْ ُل َحق َْلَّا َج ُ‬
‫َّالذ َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َ‬
‫* (أ ْول ِئ َك) ‪ُ :‬‬
‫ٌ َ‬ ‫ْ ٌ‬ ‫َّ َ ُ ْ َ َ َ‬ ‫َ ْ َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ك ل ُهم َّمغ ِف َرة َو ِر ْزق ك ِر ٌيم (‪ُ . ))٤‬‬
‫ات أول ِئ ُ‬ ‫ِ(ليج ِزي ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫يم (‪ُ . ))٢‬‬‫اب من ر ْجز َأ ِل ٌ‬ ‫ين ُأ ْو َل ِئ َ ُ َ ُ ْ َ َ ٌ‬ ‫َ(و َّالذ َ‬
‫ين َس َع ْوا في َآيات َنا ُم َعاجز َ‬
‫ك لهم ُعذ ِ ِ ٍ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪191‬‬
‫ْ‬ ‫صال ًحا َف ُأ ْو َلئ َ ُ َ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َّ َ ْ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َ َ َ ْ َ ُ ُ َّ ُ َ ُ ُ‬
‫ف ِب َما‬ ‫ك ل ُهم جزاء ِ‬
‫الضع ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وما أ ْموالك ْم وال أوالدكم ِبال ِتي تق ِربك ْم ِعندنا زلفى ِإال من آمن وع ِم َل ِ‬
‫ُ َ‬ ‫ْ ُ َ‬ ‫َ ُ َُ‬
‫ات ِآمنون (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫ع ِملوا وه ْم ِفي الغ ُرف ِ‬
‫َ َ‬ ‫ْ ََ‬ ‫َ ُ َ َ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫َ َّ َ َ ْ َ ْ َ‬
‫اب ُم ْحض ُرون (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ين أ ْول ِئ ُ‬
‫ك ِفي العذ ِ‬ ‫ين يسعون ِفي آي ِاتنا مع ِ‬
‫اج ِز‬ ‫(وال ِذ ُ‬
‫* َ(و َّالذ َ‬
‫ين َس َع ْوا في َآيات َنا ُم َعاجز َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اب من ر ْجز َأ ِل ٌ‬
‫يم (‪ُ . ))٢‬‬ ‫ين ُأ ْو َل ِئ َ ُ َ ُ ْ َ َ ٌ‬ ‫( َو َّالذ َ‬
‫ين َس َع ْوا في َآيات َنا ُم َعاجز َ‬
‫ك لهم عذ ِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ََ ُ ْ َُ َ‬ ‫َ َُْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ َ ْ َ ْ َن َ َ‬
‫اب محضرون (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ك ِفي العذ ِ‬‫اج ِزين أول ِئ ُ‬ ‫ين ُيسعو ُ ِفي آي ِاتنا مع ِ‬ ‫(وال ِذ ُ‬
‫َ ُ َُ ُ ُ ْ َ ُ ٌ ُ ُ َ َ ُ ُ‬
‫ص َّدك ْم) ‪ُ :‬‬ ‫* (رج ٍل ين ِبئكم ‪ -‬رجل ي ِريد أن ي‬
‫َْ‬ ‫َّ ُ َ‬ ‫َ ُُ َ ُْ ُ‬ ‫َ ُّ ُ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا َه ْل ن ُدلك ْم َعلى َر ُج ٍل ُين ِبئك ُْم ِإذا ُم ِزقت ْم ك َّل ُم َم َّز ٍق ِإنك ُْم ل ِفي خل ٍق َج ِد ٍيد (‪ُ . ))٧‬‬ ‫(وقال ال ِذ‬
‫َ َ ُ ْ َ َ َ ْ ْ َ ُ َ َ َ َ ُ َ َ َ َّ َ ُ ٌ ُ ُ َ َ ُ َّ ُ ْ َ َّ َ َ‬
‫ان َي ْع ُب ُد َآب ُاؤ ُك ْم َو َق ُالوا َما َه َذا إ َّال إ ْف ٌك ُّم ْف َت ًرى َو َقالَ‬
‫ِ ِ‬ ‫ل ي ِريد أن يصدك ُم عما ك‬ ‫ات قالوا ما هذا ِإال رج ُ‬ ‫(و ِإذا تتلى علي ِهم آياتنا ب ِين ٍ‬
‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اءهم ِإن هذا ِإال ِسح ٌر م ِبين (‪ُ . ))٤٣‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ين َك َف ُروا ل ْل َحق َْلَّا َج ُ‬
‫َّالذ َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ََ‬
‫اب) ‪ُ :‬‬
‫* ِ(في العذ ِ‬
‫ين َال ُي ْؤم ُنو َن ب ْاآلخ َرة في ْال َع َذ ُ َ َّ َ ْ َ‬ ‫الله َكذ ًبا َأم به ج َّن ٌة َبل َّالذ َ‬ ‫َ ْ َ َ َ َ َّ‬
‫يد (‪ُ . ))٥‬‬ ‫اب والضال ِل الب ِع ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫(أفترى على ِ ِ‬
‫َ َ ْ َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ َ َ َ ْ ْ َ ْ َ َ َ َّ ُ ْ َ َ َ ْ َّ َ َّ ُ ْ َ ْ َ ْ ُ ُ َ َ َ َ َ َ َ َ ْ‬
‫نسأت ُه فل َّما خ َّر ت َب َّين ِت ال ِج ُّن أن ل ْو كانوا َي ْعل ُمون الغ ْي َب َما‬ ‫ض تأكل ِم‬‫(فلما قضينا علي ِ ْه اْلوت ما دلهم على مو ِت ِه ِإال دابة ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ ُ‬
‫ل ِبثوا ِفي ال َعذ ِ ُ‬
‫اب اْل ِه ِين (‪ُ . ))٣٤‬‬
‫َ َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫َ َّ َ َ ْ َ ْ َ‬
‫اب ُم ْحض ُرون (‪ُ . ))٣٥‬‬‫ك ِفي ال َعذ ِ ُ‬ ‫ين أ ْول ِئ َ ُ‬
‫اج ِز‬‫(وال ِذين يسعون ِفي آي ِاتنا مع ِ‬
‫ات) ‪ُ :‬‬ ‫َّ َ َ َ َ ً َ َ‬
‫* ِ(إن ِفي ذ ِلك آلية ‪ -‬آلي ٍ‬
‫ط َع َل ْيه ْم ك َس ًفا م َن َّ‬‫َّ َ ْ َ ْ ْ ُ ْ َ ْ َ َ ْ ُ ْ ْ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ْ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ َّ َ َ ْ َ ْ‬
‫الس َماء ِإ َّن‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ض ِإن نشأ نخ ِسف ِب ِهم ألاُرض أو نس ِق‬ ‫(أفلم يروا ِإلى ما بين أي ِد ِيهم وما خلفهم ِمن السماء وألار ِ‬
‫َ َ ً ُ‬
‫يب (‪ُ . ))٩‬‬
‫ٍ‬ ‫ِفي ذ ِل َك آل َي ُة ِلك ِ ُ‬
‫ل َع ْب ٍد ُّم ِن‬
‫ُ َ َّ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ُ َ َّ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ َ َ َ َ ُ َ ُ َ ُ ْ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ َ َ َ َّ ْ َ ُ ُ‬
‫ور‬
‫ل صب ٍار شك ٍ‬ ‫اه ْم ك َّل ُم َُم َّز ٍق ِإ َّن ِفي ذ ِل َك آل َي ٍ ُ‬
‫ات ِلك ِ ُ‬ ‫اعد بين أسف ِارنا وظلموا أنفسهم فجعلناهم أح ِاديث ومزقن‬ ‫(فقالوا ربنا ب ِ‬
‫(‪ُ . ))٣٩‬‬
‫ََ ََ‬
‫* َ(ول ُق ْد ‪ -‬لق ْد) ‪ُ :‬‬
‫َّ َ َ َّ َ ْ‬ ‫َ َ َ ْ َ ْ َ َ ُ َ َّ َ ْ ً َ َ ُ َ‬
‫ال أ ِو ِبي َم َع ُه َوالط ْي َر َوألنا ل ُه ال َح ِد َيد (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫(ولق ُد آتينا داوود ِمنا فضال يا ِجب‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ان ل َس َبإ في َم ْس َكنه ْم َآي ٌة َج َّنتان َعن َيمين َوش َمال كلوا من رزق َربك ْم َواشك ُروا ُل ُه َبل َدة طي َبة َو َر ٌّب غف ٌ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ ْ َ َ‬
‫ور (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫(لق ُد ك‬
‫َ َ َ ْ َ َّ َ َ َ ْ ْ ْ ُ َ َّ ُ َ َّ َ ُ ُ َّ َ ً َ ْ ُ ْ َ‬
‫(ولق ُد صدق علي ِهم ِإب ِليس ظنه فاتبعوه ِإال ف ِريقا ِمن اْلؤ ِم ِنين (‪ُ . ))٥١‬‬
‫ُ‬
‫* (ق ِل) ‪ُ :‬‬
‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ َ ْ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ل ْاد ُعوا َّالذ َ‬ ‫ُ‬
‫ض ‪ُ . ))٥٥( ...‬‬ ‫ِ‬
‫ألا ْ‬
‫ر‬ ‫ات َوال ِفي‬ ‫َ‬
‫ال ذ َّر ٍة ِفي ال َّس َماو ِ‬ ‫ين َز َع ْمتم ِمن ُدو ِن الل ِه ال يم ِلكون ِمثق‬ ‫ِ‬ ‫(ق ِ ُ‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ْ َ ْ ُ َّ َّ َ‬ ‫ُ ْ َ َ ُ ُُ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٤‬‬‫ض ق ِل الل ُه َو ِإنا أ ْو ِإ َّياك ْم ل َعلى ُه ًدى أ ْو ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍ ُ‬ ‫ات و َألار ِ‬ ‫ل من ي ْرزقكم ِمن السماو ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫ُ َّ ُ ْ َ ُ َ َ َّ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ ْ ُ َ َّ َ ْ َ ُ َ‬
‫(قل ال تسألون عما أجرمنا وال نسأل عما تعمل ُون (‪. ))٥٢‬‬
‫يم (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫اح ْال َعل ُ‬ ‫ل َي ْج َم ُع َب ْي َن َنا َرُّب َنا ُث َّم َي ْف َت ُح َب ْي َن َنا ب ْال َحق َو ُه َو ْال َف َّت ُ‬ ‫(ق ُْ‬
‫ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫الل ُه ْال َعز ُيز ْال َحك ُ‬ ‫ُ َ َ َ َّ َ ْ ُ َ َّ‬ ‫َّ َ َ ْ ْ ُ‬ ‫ُ ْ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٧‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ين أل َحقتم ِب ِه شركاء كال بل هو‬ ‫ل أ ُر ِوني ال ِذ‬ ‫(ق ُ‬
‫َ ُ َ ْ َّ َ ْ َ ْ ُ َ َ ْ ُ َ َ ً َ َ َ ْ َ ْ ُ َ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫(قل لكم ِميعاد يو ٍم ُال تستأ ِخرون عنه ساعة وال تستق ِدمون (‪ُ . ))٣١‬‬
‫ُ ْ َّ َ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ َ ْ ُ َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ َ‬
‫اس ال َي ْعل ُمون (‪ُ . ))٣٦‬‬ ‫الرزق ِْلن يشاء ويق ِدر ول ِكن أكثر الن ِ‬ ‫ل ِإن ربي يبسط ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫َ ْ َ ُ َ ُ ْ ُ ُ َ ُ َ َ ْ ُ َّ َ‬ ‫ْ َ ََ ْ ُ َ ُ َ َ َ َ ْ ُ‬ ‫ُ ْ َّ َ ِ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ َ‬
‫الرزق ِْلن يشاء ِمن ِعب ِاد ِه ويق ِدر ُله وما أنفقتم ِمن ش ي ٍء فهو يخ ِلفه وهو خير الر ِاز ِقين (‪ُ . ))٣٩‬‬ ‫ل ِإن ربي يبسط ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫َّ ْ ُ َ َّ َ ٌ َّ ُ‬ ‫ِ ُ ْ َّ َ َ ُ ُ َ َ َ َ ُ ُ َّ َ ْ َ َ ُ َ َ ُ َّ َ َ َ َّ ُ َ َ ُ‬
‫ن هو ِإال ن ِذير لكم ‪ُ . ))٤٦( ...‬‬‫اح ِبكم ِمن ِجن ٍة ِإ ُ‬ ‫احد ٍة أن تقوموا ِلل ِه مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما ِبص ِ‬ ‫ل ِإنما أ ِعظكم ِبو ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫‪192‬‬
‫الله َو ُه َو َع َلى ُكل َش ْيء َشه ٌ‬ ‫ْ َ ْ َ َ َ ُ ْ ْ َ ْ َ َّ َ َ َّ‬ ‫ُ ْ َ َ َُْ ُ‬
‫يد (‪ُ . ))٤٧‬‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ل ما سألتكم ِمن أج ٍر ف ُهو لكم ِإن أج ِري ِإال على ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫ُ ْ َّ َ َ ْ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ ُُ‬
‫وب (‪. ))٤٥‬‬ ‫ل ِإن ِربي يق ِذف ِبالح ِق عالم الغي ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ََ ُْ ُ َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫اط ُل َو َما ي ِعيد (‪ُ . ))٤٩‬‬ ‫ل جاء الحق وما يب ِدئ الب ِ‬ ‫(ق ُْ‬
‫يب (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫وحي إ َل َّي َربي إ َّن ُه َسم ٌيع َقر ٌ‬ ‫ض َل ْل ُت َفإ َّن َما َأض ُّل َع َلى َن ْفس ي َوإن ْاه َت َد ْي ُت َفب َما ُ‬
‫ي‬
‫َ‬
‫(ق ُْ‬
‫ل ِإن‬
‫ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(و َما) ‪ُ :‬‬
‫ٌ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َ َّ َ َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫( َو َما كان ل ُه َعل ْي ِهم ِمن ُسلط ٍان ِإال ِلن ْعل َم َمن ُيؤ ِم ُن ِباآل ِخ َر ِة ِم َّم ْن ُه َو ِم ُْن َها ِفي ش ٍك َو َر ُّبك َعلى ك ِل ش ْي ٍء َح ِفيظ (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ َ ْ َ ْ َ َ َّ َ َّ ً َّ َ ً َ َ ً َ َ َّ َ ْ َ َ َّ‬
‫اس ال َي ْعل ُمون (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫اس ب ِشيرا ون ِذيرا ول ِكن أكثرُ الن ِ‬ ‫(وما َأرسلناك ِإال كافة ِللن ِ‬
‫َ ُ َ‬ ‫َّ َ َ ُ ْ َ ُ َ َّ َ ْ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ َ َْ‬
‫افرون (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫(وما أ ْرسلنا ِفي ق ْري ٍة ِمن ن ِذ ٍير ِإال قال مترفوها ِإ ُنا ِبما أر ِسلتم ِب ِه ك ِ‬
‫ند َنا ُزْل َفى إ َّال َم ْن َآم َن َو َعم َل َ‬ ‫َ َ َ ْ َ ُ ُ ْ َ َ َ ْ َ ُ ُ َّ ُ َ ُ ُ ْ َ‬
‫ص ِال ًحا ‪ُ . ))٣٧( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وما أموالكم وال أوالدكم ِبال ِتي تق ِربكم ِع‬
‫َّ‬ ‫ُ ُ َ ْ ُ ُ ََ َ َ َ ْ َ َْ َْ ْ َ َْ َ‬ ‫( َو َما َآت ْي َن ُ‬
‫ك ِمن ن ِذ ٍير (‪ُ . ))٤٤‬‬ ‫اهم ِمن كت ٍب يدرسونها وما أرسلنا ِإلي ِهم قبل ُ‬
‫َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ َ‬
‫اس ال َي ْعل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫* (ول ِكن أكثر الن ِ‬
‫َ َ َ ْ َ ْ َ َ َّ َ َّ ً َّ َ ً َ َ ً َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ َ‬
‫اس ال َي ْعل ُمو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫اس ب ِشيرا ون ِذيرا ول ِكن أكثر الن ِ‬
‫(وما أرسلناك ِإال كافة ِللن ِ‬
‫ُ ْ َّ َ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ َ ْ ُ َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٦‬‬‫اس ال يعلمو ُ‬ ‫الرزق ِْلن يشاء ويق ِدر ُول ِكن أكثر الن ِ‬
‫(قل ِإن ِربي يبسط ِ‬
‫َ َّ‬ ‫َ ُ‬
‫* (قالوا َما َهذا ِإال) ‪ُ :‬‬
‫ك ُُّم ْف َت ًرى َو َق َ‬ ‫َ َّ ْ‬ ‫ُُ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ َ ْ ْ َ ُ َ َ َ َ ُ َ َ َ َّ َ ُ ٌ ُ ُ َ َ ُ ُ‬
‫ال‬ ‫ص َّدك ْم َع َّما كان َي ْع ُب ُد َآباؤك ْم َُوقالوا َما َهذا ِإال ِإف ٌ ُ‬ ‫ل ي ِريد أن ي‬‫ات قالوا ما هذا ِإ ُال رج ُ‬ ‫(و ِإذا تتلى علي ِهم آياتنا ب ِين ٍ‬
‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ن هذا ِإ ُال ِسح ٌُر م ِبين (‪ُ . ))٤٣‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ين َك َف ُروا ل ْل َحق َْلَّا َج ُ‬
‫اءهم ِإ ُ‬ ‫َّالذ َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫(من َّمك ٍان ‪ُ : ) ...‬‬
‫* ِ‬
‫َّ َ َ‬ ‫ََ َ َ ُ ُ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ َ‬
‫يب (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫ان ق ِر ٍ ُ‬‫َ(ول ْو ت َرى ِإذ ف ِز ُعوا فال ف ْوت َوأ ِخذوا ِمن مك ٍ ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ُ َّ‬
‫الت َُن ُاو ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ‬
‫يد (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫ش ِمن َمك ٍان َب ِع ٍ ُ‬ ‫َ(وقالوا َآمنا ِب ِه وأنى لهم‬
‫َ‬ ‫ْ ُ َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ‬
‫يد (‪ُ . ))٢٣‬‬‫َ(وق ْد كف ُروا ِب ِه ِمن ق ْب ُل َو َيق ِذفون ِبالغ ْي ِب ِمن َّمك ٍان َب ِع ٍ ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪193‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ َ ُّ َ َّ‬
‫الن ُ‬
‫اس) ‪ُ :‬‬ ‫* (يا أيها‬
‫َ َّ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ‬ ‫َ ْ ُ َّ َ ْ ُ ُ ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ ْ ُ ُ ْ َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ َ ْ ْ َ‬
‫ض ال ِإله ِإال ُه َو ‪ُ . ))٣( ...‬‬
‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا‬ ‫و‬ ‫اء‬‫م‬ ‫الس‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫م‬‫ك‬ ‫ق‬ ‫ز‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ه‬‫ِ‬ ‫الل‬ ‫ر‬ ‫ي‬‫غ‬ ‫ق‬ ‫اس اذكروا ِنعمت الل ِه عليكم هل ِمن ٍ‬
‫ال‬
‫ِ‬ ‫خ‬ ‫(يا أيها الن ُ‬
‫ُ‬ ‫َّ ْ َُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َّ َ ْ َ َّ َ ٌّ َ َ َ ُ َّ َّ ُ ُ ْ َ َ ُ ُّ ْ َ َ َ َ ُ َّ َّ ُ‬
‫اس ِإن وعد الل ِه حق فال تغرنكم الحياة الدنيا وال يغرنكم ِبالل ِه الغرور (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(يا أيها الن ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َ ُ ُ ْ ُ َ َ َ َّ َ َّ ُ ُ َ ْ َ ُّ ْ‬
‫اس أنتم ُالفقراء ِإلى الل ِه والله هو الغ ِني الح ِميد (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫(يا أيها الن ُ‬
‫َ َُ ُ َ ََ‬
‫وك فق ْد ‪ُ : ) ...‬‬‫* (وِإن يك ِذب‬
‫َ ْ َ َ َ َّ‬
‫الله ُت ْر َج ُع ُ‬
‫ألام ُ‬ ‫َ َُ ُ َ ََ ْ ُ َ ْ ُ‬
‫ور (‪ُ . ))٤‬‬ ‫(و ِإن يك ِذبوك فق ُد ك ِذبت ُرس ٌل ِمن قب ِلك و ِإلى ِ‬
‫ُْ‬ ‫َ ْ ْ َ ْ ُ ْ ُ ُ ُ ُ ْ َ َ َ ُّ ُ َ ْ َ‬ ‫َ ُ َ ُ َ َ َ ْ َ َّ َ َّ َ‬
‫اب اْل ِن ِير (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫ات و ِبالزب ِر و ِبال ِكت ِ‬
‫(و ِإن يك ِذبوك فق ُد كذب ال ِذين ِمن ُقب ِل ِهم جاءتهم رسلهم ِبالب ِين ِ‬
‫َ‬
‫* (ك ِب ٌير) ‪ُ :‬‬
‫ْ ٌ َ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َّ َ َ َ ُ َ ُ ْ َ َ ٌ َ ٌ َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ات ل ُهم َّمغ ِف َرة َوأ ْج ٌر ك ِب ٌُ‬
‫ير (‪ُ . ))٧‬‬ ‫اب ش ِديد وال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬ ‫(ال ِذين كفروا لهم عذ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ات ِب ِإذ ِن الل ِه ذ ِل َك ُه َو‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ٌ َ ْ َ ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ َّ َ ْ ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫(ث َّم أورثنا ال ِكتاب ال ِذين اصطفينا ِمن ِعب ِادنا ف ِمن ُه ْم ظ ِال ٌم ِلنف ِس ِه و ِمن ُهم ُّمقت ِصد و ِمن ُه ْم س ِابق ِبالخي َر ِ‬
‫َْ ْ َْ‬
‫ض ُل ُالك ِب ُُ‬
‫ير (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫الف‬
‫َّ‬
‫* َ(والل ُه) ‪ُ :‬‬
‫ْ َ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َ َ َ ُّ‬
‫الن ُش ُ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ َْ َ َ‬ ‫َ َّ ُ َّ َ ْ َ َ َ َ َ ُ‬
‫ور (‪ُ . ))٩‬‬ ‫اح فت ُِث ُير َس َح ًابا ف ُسقن ُاه ِإلى َبل ٍد َّم ِي ٍت فأ ْح َي ْينا ِب ِه ألارض بعد مو ِتها كذ ِلك‬ ‫الري‬
‫(والل ُه ال َ ِذي أرسل ِ‬
‫ُّ ْ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ً َ َ َ ْ ُ ْ ُ َ َ َ َ َ ُ َّ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َُ ُ‬ ‫َ َّ ُ َ َ ُ‬
‫اب ثم ِمن نطف ٍة ثم جعلكم أزواجا وما تح ِمل ِمن أنثى وال تضع ِإال ِب ِع ُل ِم ِه ‪ُ . ))٣٣( ...‬‬ ‫(والل ُه خلقكم ِمن تر ٍ‬
‫* َ(و َما) ‪ُ :‬‬
‫اج ‪ُ . ))٣٥( ...‬‬‫ات َسائ ٌغ َش َر ُاب ُه َو َه َذا م ْل ٌح ُأ َج ٌ‬
‫( َو َما َي ْس َتويُ ْال َب ْح َران َه َذا َع ْذ ٌب ُف َر ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َّ‬
‫(وما ذ ِلك على الل ِه ِبع ِز ٍيز (‪ُ . ))٣٧‬‬
‫ْ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬
‫( َو َما َي ْست ِويُ ألا ْع َمى َوال َب ِص ُير (‪ُ . ))٣٩‬‬
‫ُ‬ ‫ُُْ‬ ‫ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ َّ َّ َ ُ ْ ُ َ َ َ َ َ َ َ ُ ْ َّ‬ ‫ََ َ ْ َ‬
‫(وما يست ِويُ ألاحياء وال ألاموات ِإن الله يس ِمع من يشاء وما أنت ِبمس ِم ٍع من ِفي القب ِ‬
‫ور (‪. ))٥٥‬‬
‫َ‬
‫* (ن ِذ ٌير) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َّ َ‬
‫ير (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫ِ(إ ْن أنت ِإال ن ِذ ٌُ‬
‫َ‬ ‫ُ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ْ َ ْ َ َ ْ‬
‫اك ِبال َح ِق َب ِش ًيرا َون ِذ ًيرا َو ِإن ِم ْن أ َّم ٍة ِإال خال ِف َيها ن ِذ ٌُ‬
‫ير (‪ُ . ))٥٤‬‬ ‫ِ(إنا أرسلن‬
‫ور َش ُك ٌ‬ ‫َ‬
‫(غ ُف ٌ‬
‫ور) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َ ٌ َْ ُ َ َ‬ ‫َْْ‬ ‫َ َ َّ‬
‫اب َوألان َع ِام ُمخت ِلف أل َوان ُه كذ ِل َك ِإن َما َيخش ى الل َه ِم ْن ِع َب ِاد ِه ال ُع ُل َماء ِإ َّن الل َه َع ِز ٌيز غف ٌُ‬
‫ور (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫الن َ َّ َ‬
‫اس والدو ِ‬ ‫(و ِمن ُ ِ‬
‫َ ْ َّ ُ َ ُ ٌ َ ُ‬
‫ور (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫ور شك ٌُ‬ ‫ور ُه ْم َو َي ِز َيد ُهم ِمن فض ِل ِه ُِإنه غف‬
‫(ل ُي َوف َي ُه ْم أ ُج َ‬
‫ِ ِ‬
‫ٌ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ْ ُ َّ َّ َ ْ َ َ َ َّ ْ َ َ َ َّ َ َّ َ َ َ ُ ٌ َ ُ‬
‫ور (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫(وقالوا الحمد ِلل ِه ال ِذي أذهب عنا الحزن ِإن ربنا ُلغفور شك ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫يما غف ًُ‬
‫ورا (‪. ))٤٣‬‬ ‫ض َأن َت ُز َوال َو َل ِئن َز َال َتا إ ْن َأ ْم َس َك ُه َما م ْن أ َح ٍد من َب ْع ِ ُده إن ُه كان َح ِل ً‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ ُ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْر َ‬ ‫ات و‬
‫ِ(إن الله يم ِسك السماو ِ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪194‬‬
‫* َ(ب ِص ٌير) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َّ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُّ ُ َ ً َ َ َ‬
‫ص ِدقا ِْلا َب ْين َيد ْي ِه ِإ َّن الل ُه ِب ِع َب ِاد ُِه لخ ِب ٌير َب ِص ٌُ‬
‫ير (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫اب هو الحق م‬
‫(وال ِذي أوحينا ِإليك ِمن ال ِكت ِ‬
‫َ َّ َ َ ُ َ ُ ُ ْ َ َ َ ُّ َ ًّ َ َ َ َ َ ُ ُ ْ َ َّ َّ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ْ ُ َ ُ َّ ُ َّ َ َ َ َ ُ َ َ َ َ َ َ َْ‬
‫ن الل ُه كان‬
‫اخذ الله الناس ِبما كسب ُوا ما ترك على ظه ِرها ِمن داب ٍة ول ِكن يؤ ِخرهم ِإلى أج ٍل مسمى ف ِإذا جاء أجلهم ُف ِإ ُ‬ ‫(ولو يؤ ِ‬
‫ِب ِع َب ِاد ُِه َب ِص ُيرا (‪ُ . ))٤٢‬‬
‫ً‬
‫َّ َ‬
‫* ِ(إ َّن الله) ‪ُ :‬‬
‫يم ُب َذات ُّ‬ ‫َّ ُ َ‬ ‫َْ‬ ‫الل َُه َعال ُم َغ ْيب َّ َ‬
‫َّ َّ‬
‫ور (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ِ‬ ‫الص ُد‬ ‫ض ِإنه ع ِل ٌ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات َوألا ْر‬ ‫الس َماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫( ِإن‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫(إ َّن الل ُه ُي ْمسك َّ‬
‫ُ‬
‫يما غف ً‬
‫ورا (‪ُ . ))٤٣‬‬ ‫ض أن تزوال َول ِئن زالتا ِإن أ ْم َسك ُه َما ِمن أح ٍد ِمن ب ْع ِد ِه ِإنه كان ُ‬
‫ح ِل ً‬ ‫الس َم َاوات َوألا ْر َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪195‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ‬ ‫ُْ‬
‫* (اْل ْر َس ِلين) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ِ(إنك ُِْل َن اْل ْر َس ِل ُ‬
‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ ٌ َ ْ َ َ َ َ َّ‬
‫ال َيا ق ْو ِم ات ِب ُعوا اْل ْر َس ِل ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫َ(و َجاء ِمن أقص ى اْل ِدين ِة رجل يسعى ق‬
‫* (صراط مستقيم) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫ََ‬
‫يم (‪ُ . ))٤‬‬‫اط ُّم ْست ِق ٍ ُ‬
‫(على ِص َر ٍ‬
‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬
‫اع ُب ُد ِوني َهذا ِص َراط ُّم ْست ِق ٌُ‬
‫يم (‪ُ . ))٦٣‬‬ ‫َ(و َأ ْن ْ‬
‫ْ‬
‫* (ال َع ِز ِيز) ‪:‬‬
‫َ َ ْ‬
‫الر ِح ِيم (‪ُ . ))٢‬‬ ‫يل ال َع ِز ُِ‬
‫يز َّ‬ ‫(ت ُِنز‬
‫َْ‬ ‫ُ ْ َ َ َّ َ َ َ َ ْ ُ َْ‬ ‫َ َّ ْ ُ َْ‬
‫(والشمس تج ِري ِْلستق ٍر لها ذ ِلك تق ِدير الع ِز ُِ‬
‫يز الع ِل ِيم (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َ ْ ُ َ‬
‫* (ال ُيؤ ِمنون) ‪:‬‬
‫َ َ ْ ُ َ‬ ‫َ ََْ‬ ‫َْ‬ ‫ََ‬
‫ن (‪ُ . ))٧‬‬‫(لق ْد َح َّق الق ْو ُل َعلى أكث ِر ِه ْم ف ُه ْم ال ُيؤ ِمنو ُ‬
‫َ ْ ُ َ‬ ‫َ َ َ ََْ ْ ََ َ َُ ْ َ ْ َ ْ ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫نذ ْر ُه ْم ال ُيؤ ِمنو ُ‬
‫(وسواء علي ِهم أأنذ ْرتهم ُأم لم ت ِ‬
‫َّ‬
‫* ِ(إنا) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ َ ً َ َ َْ َ َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ ْ َ‬
‫اق ِه ْم أغالال فه َِي ِإلى ألاذق ِان ف ُهم ُّمق َم ُحون (‪ُ . ))٥‬‬
‫( ِإنا جعلنا ِفي أعن ِ‬
‫َّ َ ْ ُ ُ ْ ْ َ ْ َ َ َ ْ ُ ُ َ َ َّ ُ َ َ َ ُ ْ َ ُ َّ َ ْ ْ َ َ‬
‫ص ْين ُاه ُِفي ِإ َم ٍام ُم ِب ٍين (‪ُ . ))٣٥‬‬‫( ِإنا نحن نح ِيي اْلوتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل ش ي ٍء أح‬
‫َ َْ‬
‫(ج َعلنا) ‪:‬‬ ‫*‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ َ ً َ َ َْ َ َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ ْ َ‬
‫اق ِه ْم أغالال فه َِي ِإلى ألاذق ِان ف ُهم ُّمق َم ُحون (‪ُ . ))٥‬‬
‫ِ(إنا جعلنا ِفي أعن ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ ْ ْ َ ًّ َ ْ َ ْ ْ َ ًّ َ َ ْ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َْ‬
‫اه ْم ف ُه ْم ال ُي ْب ِص ُرون (‪ُ . ))٩‬‬ ‫(و َج َعلنا ِمن بي ِن أي ِد ِيهم سدا و ِمن خل ِف ِهم سدا فأغشين‬ ‫ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اب َوف َّج ْرنا ِف َيها ِمن ال ُع ُيو ِن (‪. ))٣٤‬‬
‫يل وأعن ٍ‬
‫(وجعلنا ف َيها جنات من نخ َ‬
‫ٍ ِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫َُ‬
‫َ‬
‫* ُ(ي ْب ِص ُرون) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ ْ ْ َ ًّ َ ْ َ ْ ْ َ ًّ َ َ ْ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َْ‬
‫اه ْم ف ُه ْم ال ُي ْب ِص ُر ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٩‬‬ ‫َ(و َج َعلنا ِمن بي ِن أي ِد ِيهم سدا و ِمن خل ِف ِهم سدا فأغشين‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َّ‬ ‫ََ ْ َ َ َ ََ ْ َ ََ َ ُْ ْ َ ْ ََ ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٦٦‬‬ ‫الص َراط فأنى ُي ْب ِص ُر ُ‬
‫سنا على أعي ِن ِهم فاستبقوا ِ‬ ‫(ولو نشاء لطم ُ‬
‫* ُّ‬
‫(م ِبين) ‪:‬‬
‫َّ َ ْ ُ ُ ْ ْ َ ْ َ َ َ ْ ُ ُ َ َ َّ ُ َ َ َ ُ ْ َ ُ َّ َ ْ ْ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ص ْين ُاه ِفي ِإ َم ٍام ُم ِب ٍ ُ‬ ‫ِ(إنا نحن نح ِيي اْلوتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل ش ي ٍء أح‬
‫َ َ َ َ ْ َ َّ ْ َ َ ُ ْ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫اْل ِب ُ ُ‬
‫(وما علينا ِإال البالغ ُ‬
‫َ َ‬ ‫ً َّ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٤‬‬ ‫ِ(إ ِني ِإذا ل ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍ ُ‬
‫ََ‬ ‫َ ُ َّ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ َ َ َّ َ َ َ ُ َّ َ ُ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫َ‬
‫ين َآمنوا أنط ِع ُم َمن ل ْو َُيشاء الل ُه أط َع َم ُه ِإ ْن أنت ْم ِإال ِفي ضال ٍل‬ ‫يل ل ُه ْم أ ِنفقوا ِمما رزقكم الله قال ال ِذين كفروا ِلل ِذ‬ ‫َ(و ِإذا ِق‬
‫ين (‪ُ . ))٤٧‬‬ ‫ُّم ِب ٍ ُ‬
‫َّ َ َ َّ َ ُ‬ ‫َ َّ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ََ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٦١‬‬ ‫(أل ْم أ ْع َه ْد ِإل ْيك ْم َيا َب ِني َآد َم أن ال ت ْع ُب ُدوا الش ْيطان ِإن ُه لك ْم َع ُد ٌّو ُّم ِب ٌ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٦٩‬‬ ‫آن ُّم ِب ٌ ُ‬ ‫َ(و َما َع َّل ْم َن ُاه الش ْع َر َو َما َي َنبغي َل ُه إ ْن ُه َو إ َّال ذ ْك ٌر َو ُق ْر ٌ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪196‬‬
‫ان َأ َّنا َخ َل ْق َن ُاه من ُّن ْط َف ٍة َفإ َذا ُه َو َخص ٌ‬
‫يم ُّم ِب ٌ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٧٧‬‬
‫َََ ْ َ َ ْ َ ُ‬
‫(أولم ير ِإلانس‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ ُ َ‬
‫(م ْر َسلون) ‪:‬‬ ‫*‬
‫َ ْ ْ َ ُ َّ َ ً َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ ْ ُ ُ َ‬
‫اءها اْل ْر َسلو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫(واض ِرب لهم مثال أصحاب القري ِة ِإذ ج‬
‫َ َ ُ َّ َ ْ ُ ُّ ْ َ ُ َ‬ ‫ْ َ ْ َ ْ َ َ ْ ُ ْ َ ْ َ َ َّ ُ ُ َ َ َ َّ ْ َ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٤‬‬‫ِ(إذ أرسلنا ِإلي ِهم اثني ِن فكذبوهما فعززنا ِبث ِال ٍث فقالوا ِإنا ِإليكم مرسلو ُ‬
‫َ َ َّ َ ُ َ ُ ُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٦‬‬ ‫(قالوا َرُّبنا َي ْعل ُم ِإنا ِإل ْيك ُْم ُْل ْر َسلو ُ‬
‫َّ ْ َ َ َ َ َ َ َ َ َّ ْ َ ُ َ َ َ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫ََ‬ ‫ََ‬ ‫َ ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٥‬‬‫صدق اْل ْر َسلو ُ‬ ‫(قالوا َيا َو ْيلنا َمن َب َعثنا ِمن مرق ِدنا هذا ما وعد الرحمن و‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫ْ َ ُ َّ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫( َق ُالوا َما َأ ُنت ْم ُإ َّال َب َش ٌر ِم ْث ُل َنا َو َما َأ َنز َل َّ‬
‫الر ْحمن ِمن ش ْي ٍء ِإن أنت ْم ِإال تك ِذ ُبون (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫ِ‬
‫َ ُ َ ُّ َ َ ْ َ ُ َّ َ ْ ُ ْ َ ُ ْ َ ُ َ‬
‫(قالوا ربنا يعلم إنا إليكم ْلرسلون (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫ٌ‬ ‫َ ُ َّ َ َ َّ ْ َ ِ ُ ِْ َ َّ ْ َ َ ُ َ َ ْ ُ َ َّ ُ ْ َ َ َ َ َّ َّ ُ َّ َ َ ٌ َ‬
‫(قالوا ِإنا تطيرنا ِبكم ل ِئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمس ُنكم ِمنا عذاب أ ِليم (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ُ َ ُ ُ‬ ‫َ ُ َ ُ‬
‫(قالوا ط ِائ ُرك ْم َم َعك ْم أ ِئن ذ ِك ْرتم َب ْل أنت ْم ق ْو ٌم ُّم ْس ِرفون (‪ُ . ))٣٩‬‬
‫َّ ْ َ َ َ َ َ َ َ َ َّ ْ َ ُ َ َ َ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫ََ‬ ‫ََ‬ ‫َ ُ‬
‫صدق اْل ْر َسلون (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫(قالوا َيا َو ْيلنا َمن َب َعثنا ِمن مرق ِدنا هذا ما وعد الرحمن و‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫* َ(وِإل ْي ِه ت ُْر َج ُعون) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫َ(و َما ِلي ال أ ْع ُب ُد ال ِذي فط َ ِرني َو ِإل ْي ِه ت ْر َج ُعو ُ‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َُ ُ ُ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬
‫(ف ُس ْب َحان ال ِذي ِب َي ِد ِه َملكوت ك ِل ش ْي ٍء َو ِإل ْي ِه ت ْر َج ُعو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫َ ُ َ‬ ‫ُ ُ‬
‫نقذو ِن ‪ُ -‬ينقذون) ‪:‬‬
‫* (ي ِ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫ُ َّ ُ ْ َ َ َ َ ُ ُ ْ َ ْ ً َ َ ُ ُ‬
‫نقذو ِ ُ‬ ‫َ(أ َأ َّتخ ُذ من ُدونه آل َه ًة إن ُير ْدن َّ ْ َ‬
‫الرحمن ِبض ٍر ال تغ ِن ع ِني شفاعتهم شيئا وال ي ِ‬ ‫ِِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ َّ َ ْ ُ ْ ْ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ ُ َ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٤٣‬‬
‫(و ِإن نشأ نغ ِرقهم فال ص ِريخ لهم وال هم ينقذو ُ‬
‫* ِ(إ ِني) ‪:‬‬
‫َ َ‬ ‫ً َّ‬
‫( ِإ ِني ِإذا ل ِفي ضال ٍل ُّم ِب ٍين (‪ُ . ))٥٤‬‬
‫اس َم ُعو ِن (‪ُ . ))٥٢‬‬‫نت ب َرب ُك ْم َف ْ‬
‫َ ُ‬
‫( ِإ ِني َآم َ ِ ِ‬
‫* َ(ي ْعل ُمون) ‪:‬‬
‫َ َ‬ ‫َ ْ ُ ْ َ َّ َ َ َ َ َ َ‬
‫ال َيا ل ْيت ق ْو ِمي َي ْعل ُمو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫(قيل ادخ ِل الجنة ق‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ ْ َ ْ َ َ ُ َّ َ َّ ُ ُ ْ َ ْ ُ َ ْ َ ُ ْ َ َّ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫ُ ْ َ َ َّ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫(سبحان ال ِذي خلق ألازواج كلها ِمما ت ِنبت ألارض و ِمن أنف ِس ِهم و ِمما ال يعلمو ُ‬
‫َْ َ ً َ ًَ‬
‫احدة) ‪:‬‬
‫* (صيحة و ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً َ َ‬ ‫(إن َك َان ْ ُ َّ َ ْ َ ً َ‬
‫اح َدة ف ِإذا ُه ُْم خ ِام ُدون (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ت ِإال صيحة و ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ُ َ َّ َ ْ َ ً َ َ ً َ ْ ُ ُ‬
‫احد ُة تأخذهم وهم ي ِخ ِصمون (‪ُ . ))٤٩‬‬ ‫(ما ينظرون ِإال صيحة و ِ‬
‫َ َ ْ َّ َ ْ َ ً َ َ ً َ َ ُ ْ َ ٌ َّ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َ‬
‫احدة ف ِإذا ه ُم ج ِميع لدينا محضرون (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫( ِإن كانت ِإال صيحة و ِ‬
‫َ َ‬
‫* (ف ِإذا ُه ْم ‪: )...‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً َ َ‬ ‫َ َ ْ َّ َ ْ َ ً َ‬
‫اح َدة ف ِإذا ُه ُْم خ ِام ُدون (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ِ(إن كانت ِإال صيحة و ِ‬
‫ْ َ‬ ‫َ َ ٌ َّ ُ ْ َّ ْ ُ َ ْ َ ُ ْ ُ َّ َ َ‬
‫الن َه َار ف ِإذا ُهم ُّمظ ِل ُمون (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫(وآية لهم الليل نسلخ ِمنه‬
‫َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫َ ْ َ‬‫ْ‬ ‫الص َ َ ُ‬ ‫َ(و ُنف َخ في ُّ‬
‫نسلون (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫اث ِإلى رِب ِهم ي ِ‬‫ور ف ِإذا هم ِمن ألاجد ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ َ ْ َّ َ ْ َ ً َ َ ً َ َ ُ ْ َ ٌ َّ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َ‬
‫احدة ف ِإذا ه ُم ج ِميع لدينا محضرون (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫ِ(إن ك ُانت ِإال صيحة و ِ‬
‫ُ‬
‫‪197‬‬
‫َْ‬ ‫َ ْ‬
‫(ما َيأ ِت ِيهم ِمن َّر ُسو ٍل ‪َ -‬و َما تأ ِت ِيهم ِم ْن َآي ٍة) ‪:‬‬ ‫*‬
‫ُ‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً َ ْ‬
‫َ(يا َح ْس َرة َعلى ال ِع َب ِاد َما َيأ ِت ِيهم ِمن َّر ُسو ٍ ُل ِإال كانوا ِب ِ ُه َي ْس َت ْه ِزؤون (‪ُ . ))٣١‬‬
‫َ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫ات َرِب ِه ُْم ِإال كانوا َع ْن َها ُم ْع ِر ِضين (‪ُ . ))٤٦‬‬ ‫( َو َُما َت ْأتيهم م ْ ُ َ ْ َ‬
‫ن آي ٍة ِمن آي ِ‬ ‫ِِ ِ‬
‫ََ َ َ‬
‫* (أل ْم ‪ -‬أ َول ْم) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ْ َ َْ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ َْ ُ ْ ْ ُ ُ َ‬
‫ون أ َّن ُه ْم ِإل ْي ِه ْم ال َي ْر ِج ُعون (‪ُ . ))٣٣‬‬‫( َأل ُم َيروا كم أهلكنا قبلهم ِ َمن القر ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬
‫(أل ُْم أ ْع َه ْد ِإل ْيك ْم َيا َب ِ ُني َآد َم أن ال ت ْع ُبدوا الش ْيطان ِإنه لك ْم عد ٌّو ُّم ِبين (‪ُ . ))٦١‬‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ْ َ َ َْ‬ ‫َ َّ َ َ ْ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫(أ َول ُْم َي َر ْوا أنا خلقنا ل ُه ْم ِم َّما َع ِملت أ ْي ِدينا أن َع ًاما ف ُه ْم ل َها َم ِالكون (‪ُ . ))٧٣‬‬
‫يم ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٧٧‬‬‫ان َأ َّنا َخ َل ْق َن ُاه من ُّن ْط َف ٍة َُفإ َذا ُه َو َخص ٌ‬
‫َََ ْ َ َ ْ َ ُ‬
‫(أول ُم ير ِإلانس‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َ َ‬
‫(م ْحض ُرون) ‪:‬‬ ‫*‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ُ َّ َّ‬
‫ون (‪ُ . ))٣٥‬‬‫َ(و ِإن ك ٌّل ْلا َج ِم ٌيع لد ْينا ُم ْحض ُر ُ‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ َ ْ َّ َ ْ َ ً َ َ ً َ َ‬
‫احدة ف ِإذا ُه ْم َج ِم ٌيع لد ْينا ُم ْحض ُر ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫ِ(إن كانت ِإال صيحة و ِ‬
‫َ َ ْ َ ُ َن َ ْ َ ُ ْ َ ُ ْ َ ُ ْ ُ ٌ ُّ ْ َ ُ َ‬
‫ون (‪ُ . ))٧٢‬‬
‫(ال يست ِطيعو نصرهم وهم لهم جند محضر ُ‬
‫ٌ َّ‬
‫* َ(و َآية ل ُه ُم) ‪:‬‬
‫َ ْ ُُْ َ‬ ‫َ َ ٌ َّ ُ ُ ْ َ ْ ُ ْ َ ْ َ ُ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ‬
‫اها َوأخ َر ْجنا ِم ْن َها َح ًّبا ف ِمن ُه َيأكلون (‪ُ . ))٣٣‬‬‫(وآية له ُم ألارض اْليتة أحيين‬
‫َ َ ٌ َّ ُ ْ َّ ْ ُ َ ْ َ ُ ْ ُ َّ َ َ َ َ ُ ُّ ْ ُ َ‬
‫(وآية له ُم الليل نسلخ ِمنه النهار ف ِإذا هم مظ ِلمون (‪ُ . ))٣٧‬‬
‫ْ ُ ْ َْ ْ‬ ‫َْ ُ‬ ‫ٌ َّ َ َّ‬
‫( َو َآية ل ُُه ُْم أنا َح َملنا ذ ِرَّي َت ُه ْم ِفي الفل ِك اْلش ُحو ِن (‪ُ . ))٤٣‬‬
‫ُُْ َ‬
‫* َ(يأكلون) ‪:‬‬
‫َ ْ ُُْ َ‬ ‫َ َ ٌ َّ ُ ُ ْ َ ْ ُ ْ َ ْ َ ُ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ‬
‫اها َوأخ َر ْجنا ِم ْن َها َح ًّبا ف ِمن ُه َيأكلو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫(وآية لهم ألارض اْليتة أحيين‬
‫َ َ َّ ْ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ َ ُ ُ ُ ْ َ ْ َ َ ْ ُ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٧٥‬‬ ‫(وذللناها لهم ف ِمنها ركوبهم و ِمنها يأكلو ُ‬
‫َ ََ ْ ُ َ‬
‫* (أفال َيشك ُرون) ‪:‬‬
‫َ ََ ْ ُ َ‬ ‫َْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُُْ‬
‫ِ(ل َيأكلوا ِمن ث َم ِر ِه َو َما َع ِملت ُه أ ْي ِد ِيه ْم أفال َيشك ُر ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٣٢‬‬
‫َ ََ ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ْ َ ََ‬
‫اف ُع َو َمش ِار ُب أفال َيشك ُر ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٧٣‬‬ ‫(ول ُهم ِفيها من ِ‬
‫َ َ ْ َ ُ َ‬
‫يعون) ‪:‬‬‫* (ال يست ِط‬
‫َ‬ ‫ً َ َ َ‬ ‫ََ َ ْ َ ُ َ َ‬
‫ن ت ْو ِص َية َُوال ِإلى أ ْه ِل ِه ْم َي ْر ِج ُعون (‪ُ . ))٢١‬‬
‫(فال يست ِطيعو ُ‬
‫ُ‬
‫َ َ ْ َ ُ َن َ ْ َ ُ ْ َ ُ ْ َ ُ ْ ُ ٌ ُّ ْ َ ُ َ‬
‫(ال يست ِطيعو ُ نصرهم وهم لهم جند محضرون (‪ُ . ))٧٢‬‬
‫ْ‬
‫* (ال َي ْو َم) ‪:‬‬
‫ُ ُ َ ُ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ ْ َ ْ َ َ ُ َْ ُ َ ْ ٌ َ ً َ ُ‬
‫س ش ْيئا َوال ت ْج َز ْون ِإال َما كنت ْم ت ْع َملون (‪ُ . ))٢٤‬‬‫(فاليو ُم ال تظلم نف‬
‫ُ‬
‫َْ ْ َ َ ْ ُ ََ َ ْ َ ْ َُ َ ُ َ َْ ْ ََ ْ َ ُ َْ ُ ُ ُ ْ َ َ ُ َ ْ ُ َ‬
‫(اليو ُم نخ ِتم على أ ُفو ِاه ِهم وتك ِلمنا أي ِد ِيهم وتشهد أرجلهم ِبما كانوا يك ِسبون (‪ُ . ))٦٢‬‬
‫َ َ َ‬
‫* َ(ول ْو نشاء) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َّ‬ ‫ََ ْ َ َ َ ََ ْ َ ََ َ ُْ ْ َ ْ ََ ُ‬
‫الص َراط فأنى ُي ْب ِص ُرون (‪ُ . ))٦٦‬‬ ‫(ولو نشاء لطمسنا على أعي ِن ِهم فاستبقوا ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫اس َت َط ُ‬
‫اعوا ُم ِض ًّيا َوال َي ْر ِج ُعون (‪ُ . ))٦٧‬‬ ‫( َو َل ْو َن َشاء َْلَ َس ْخ َن ُ‬
‫اه ْم َع َلى َم َُك َانته ْم َف َما ْ‬
‫ِِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪198‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َّ‬
‫* ِ(إال َم ْن) ‪:‬‬
‫َّ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ ُ َ ٌ َ‬
‫اق ٌب (‪ُ . ))٣١‬‬
‫اب ث ِ‬ ‫ن خ ِطف الخطفة فأتبعه ِشه‬ ‫( ِإال م ُ‬
‫َْ‬ ‫ن ُه َو َ‬ ‫َّ‬
‫ص ِال الج ِح ِيم (‪ُ . ))٣٦٣‬‬ ‫( ِإال َم ْ ُ‬
‫َ ْ َْ‬
‫استف ِت ِه ْم) ‪:‬‬ ‫* (ف‬
‫َّ‬ ‫اس َت ْفته ُْم َأ ُه ْم َأ َش ُّ ُد َخ ْل ًقا َأم َّم ْن َخ َل ْق َنا إ َّنا َخ َل ْق َن ُ‬
‫اهم ِمن ِط ٍين ال ِز ٍب (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫( َف ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َْ َ َ ْ َ ُ َ ْ ُ َ‬
‫استف ِت ِه ُْم أ ِل َ ِربك ال َبنات َول ُه ُم ال َبنون (‪ُ . ))٣٤٩‬‬ ‫(ف‬
‫* َ(ب ْل) ‪:‬‬
‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ل َع ِج ْبت َو َي ْسخ ُرون (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫( َب ُْ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ل ُه ُم ال َي ْو َم ُم ْست ْس ِل ُمون (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫( َب ُْ‬
‫َ‬
‫* َ(وِإذا) ‪:‬‬
‫َ ُْ َ‬ ‫َ ُ‬
‫( َُو ِإذا ذ ِك ُروا ال َيذك ُرون (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫َ‬ ‫ً َ‬ ‫َ َ‬
‫( َو ِإذا َرأ ْوا َآية َي ْست ْس ِخ ُرون (‪ُ . ))٣٤‬‬
‫َ ُ‬
‫* َ(وقالوا) ‪:‬‬
‫َ َّ‬ ‫َ ُ‬
‫( َوقالوا ِإ ْن َهذا ِإال ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٣٢‬‬
‫الد ِين (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫َ َ ُ َ َََْ َ َ َ ْ ُ‬
‫(وقالوا يا ويلنا هذا يوم ِ‬
‫* (مبين) ‪:‬‬
‫َ َّ‬ ‫َ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫َ(وقالوا ِإ ْن َهذا ِإال ِس ْح ٌُر ُّم ِب ٌ ُ‬
‫َّ َ َ َ ُ َ ْ َ َ ْ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣١٦‬‬ ‫اْل ِب ُ ُ‬
‫ِ(إن هذا لهو البالء ُ‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ َ‬
‫َ(و َب َاركنا َعل ْي ِه َو َعلى ِإ ْسحق َو ِمن ذ ِرَّي ِت ِه َما ُمح ِسن َوظ ِال ٌم ِلنف ِس ِه ُم ِب ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٣٣‬‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٢٦‬‬ ‫ان ُّم ِب ٌ ُ‬ ‫َ(أ ْم َل ُك ْم ُس ْل َط ٌ‬
‫َ َ َّ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َّ ُ‬
‫* (أ ِئذا ِمتنا َوكنا ت َر ًابا َو ِعظ ًاما أ ِئنا) ‪:‬‬
‫َ َ َّ َ َ ُ َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َّ ُ‬
‫(أ ِئذا ِمتنا َوكنا ت َر ًابا َو ِعظ ًاما أ ِئنا ْل ْب ُعوثون (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫َ َ َّ َ َ ُ َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َّ ُ‬
‫(أ ِئذا ِمتنا َوكنا ت َر ًابا َو ِعظ ًاما أ ِئنا ْل ِدينون (‪ُ . ))٢٣‬‬
‫ْ‬
‫* (ال َج ِح ِيم) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫َّ َ ْ ُ ُ ْ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٣‬‬‫اط ال َج ِح ِ ُ‬ ‫(من دو ِن الل ِه فاهدوهم ِإلى ِص َر ِ‬
‫ُ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ َ َ َ ُ َ َ ْ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(فاطلع فرآه ِفي سواء الج ِح ِ ُ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ َ َ ٌ َ ْ ُ ُ َ ْ ْ‬
‫يم (‪ُ . ))٦٤‬‬ ‫ص ِل الج ِح ِ ُ‬ ‫ِ(إنها شجرة تخرج ِفي أ‬
‫ُ َّ َّ َ ْ َ ُ ْ َ َ َْ‬
‫يم (‪ُ . ))٦٥‬‬ ‫(ثم ِإن مر ِجعهم ِِللى الج ِح ِ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٩٧‬‬
‫َْ‬
‫وه ِفي الج ِح ِ ُ‬ ‫(ق ُالوا ْاب ُنوا َل ُه ُب ْن َي ًانا َف َأ ْل ُق ُ‬‫َ‬
‫َّ َ ْ ُ َ َ ْ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٦٣‬‬ ‫ال ال َج ِح ِ ُ‬ ‫ِ(إال من هو ص ِ ُ‬
‫‪199‬‬
‫َ َُ‬
‫(ما لك ْم) ‪:‬‬ ‫*‬
‫َ َ ُ ْ َ ََ َ َ‬
‫اص ُرون (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(ما لكم ُال تن‬
‫َ َُ ْ َ َ ُ َ‬
‫نطقون (‪ُ . ))٩٥‬‬ ‫(ما لكم ُال ت ِ‬
‫َ َُ ْ َْ َ َ ْ ُ ُ َ‬
‫(ما لك ُم كيف تحكمون (‪ُ . ))٣٢٤‬‬
‫* َ(و َأ ْق َب َل ‪َ -‬ف َأ ْق َب َل َب ْع ُ‬
‫ض ُه ْم) ‪:‬‬
‫َ ُ َ‬
‫ض َيت َساءلو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٧‬‬ ‫( َو َأ ْق َب َُ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ ْ‬
‫ل بعضهم على بع ٍ‬
‫َ ُ َ‬ ‫ََ َْ َ َ ْ ُ‬
‫ض ُه ْم َع َلى َب ْ‬
‫ض َيت َساءلو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫ٍ‬ ‫ع‬ ‫ل بع‬‫(فأ ُقب ُ‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫َ ُ َّ ُ ُ ُ َ ْ ُ َ َ‬
‫(قالوا ِإنك ْم كنت ْم تأتوننا َع ِن ال َي ِم ِين (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫ْ َ‬ ‫َّ َ ُ ُ‬ ‫َ ُ‬
‫(قالوا َبل ل ْم تكونوا ُمؤ ِم ِنين (‪ُ . ))٥٩‬‬
‫َ ُ ُْ َ ُ َُْ ً ََْ ُ ُ ْ‬
‫وه ِفي ال َج ِح ِيم (‪ُ . ))٩٧‬‬ ‫(قالوا ابنوا له بنيانا فألق‬
‫ْ‬
‫* (ال َي ُِم ِين) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫َ ُ َّ ُ ُ ُ َ ْ ُ َ َ‬
‫(قالوا ِإنك ْم كنت ْم تأتوننا َع ِن ال َي ِم ِ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٩٣‬‬ ‫(ف َراغ َعل ْي ِه ْم ض ْرًبا ُِبال َي ِم ِ ُ‬
‫َ‬
‫* (ف ِإ َّن ُه ْم) ‪:‬‬
‫َْ ُ َ‬
‫اب ُمشت ِركون (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫ْ ََ‬ ‫َ َّ ُ ْ َ ْ َ‬
‫(ف ِإنه ُم يوم ِئ ٍذ ِفي العذ ِ‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫(ف ِإ َّن ُه ُْم آل ِكلون ِم ْن َها ف َم ِالؤون ِم ْن َها ال ُُبطون (‪ُ . ))٦٦‬‬
‫َ‬ ‫ُْ‬
‫* (اْل ْر َس ِلين) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫ْ َ َ َ َ ُْ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫ص َّدق اْل ْر َس ِل ُ‬ ‫َ(ب ْل َجاء ِبالح ِق و‬
‫َ‬ ‫َ َّ ْ َ َ َ ْ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٥٣‬‬ ‫اس ِْل ْن اْل ْر َس ِل ُ‬ ‫(و ِإن ِإلي‬
‫َ َّ ُ ً َّ َ ْ ُ ْ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٣٣‬‬ ‫(و ِإن لوطا ِْلن اْلرس ِل ُ‬
‫َ َّ ُ ُ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٣٩‬‬ ‫(و ِإن يونس ِْلن اْلرس ِل ُ‬
‫َ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ُ َ َ َ ُْْ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٧٣‬‬‫(ولقد سبقت ك ِلمتنا ِل ِعب ِادنا اْلرس ِل ُ‬
‫َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٥٣‬‬ ‫َ(و َسال ٌم َعلى اْل ْر َس ِل ُ‬
‫َّ ْ ُ ْ َ َ‬
‫(ع َب َاد الل ِه اْلخل ِصين) ‪:‬‬
‫* ِ‬
‫وم (‪ُ . ))٤٣‬‬ ‫ين (‪ُ )٤١‬أ ْو َلئ َك َل ُه ْم ر ْز ٌق َّم ْع ُل ٌ‬
‫َّ ْ ُ ْ َ َ‬ ‫َّ‬
‫( ِإ ُال ِع َب َاد الل ِه اْلخل ِص ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫ََ َ ْ َ َ َ ُ ٌ ََ‬ ‫َّ ْ ُ ْ َ َ‬ ‫َّ‬
‫وح فل ِن ْع َم اْل ِج ُيبون (‪ُ . ))٧٢‬‬ ‫ين (‪ )٧٤‬ولقد نادانا ن‬ ‫( ِإ ُال ِع َب َاد الل ِه اْلخل ِص ُ‬
‫َ َ ٌ ََ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ََ َْ َ ََْ‬ ‫َّ ْ ُ ْ َ َ‬ ‫َّ‬
‫اسين (‪ُ . ))٥٨٦‬‬ ‫ين (‪ )٥٢٣‬وتركنا علي ِه ِفي آلا ِخ ِرين (‪ )٥٢٩‬سالم على ِإل ي ِ‬ ‫( ِإ ُال ِع َب َاد الل ِه اْلخل ِص ُ‬
‫َ ُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ُ‬ ‫َّ ْ ُ ْ َ َ‬ ‫َّ‬
‫ين (‪ )٥٦٦‬ف ِإنك ْم َو َما ت ْع ُب ُ ُدون (‪َ )٥٦٥‬ما أنت ْم َعل ْي ِه ِبف ِات ِنين (‪ُ . ))٥٦٢‬‬ ‫( ِإ ُال ِع َب َاد الل ِه اْلخل ِص ُ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َََ‬ ‫َّ ْ ُ ْ َ َ‬ ‫َ ُ َّ‬ ‫َْ َ‬ ‫َ ْ َ َّ َ َ ْ‬
‫ين (‪ )٥٦٩‬فكف ُروا ِب ِه ف َس ْوف َي ْعل ُمون (‪ُ . ))٥٧٦‬‬ ‫ندنا ِذك ًرا ِم ْن ألا َّو ِلين (‪ )٥٦٣‬لكنا ِع َب َاد الل ِه اْلخل ِص ُ‬ ‫(لو أن ِع‬
‫(م ْع ُل ٌ‬
‫وم) ‪:‬‬ ‫* َّ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َ َ‬
‫وم (‪ُ . ))٤٣‬‬‫(أ ْول ِئ َك ل ُه ْم ِرز ٌق َّم ْعل ٌُ‬
‫َ َ َّ َّ َ ُ َ َ ٌ ُ‬
‫وم (‪ُ . ))٣٦٤‬‬‫ام َّم ْعل ٌُ‬‫(وما ِمنا ِإال له مق‬

‫‪200‬‬
‫َ‬
‫(ق َ‬
‫ال) ‪:‬‬ ‫*‬
‫ين (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫ان لي َقر ٌ‬
‫َ َ‬ ‫( َق َُ َ ٌ ْ ُ ْ‬
‫ال ق ِائ َل ِمنهم ِإ ِني ك ِ ِ‬ ‫َ‬
‫َّ َ‬ ‫ُ‬
‫ال َه ْل أنتم ُّمط ِل ُعون (‪ُ . ))٢٤‬‬
‫(ق َُ‬
‫َّ َ ُ‬ ‫َ َ َ َّ ْ‬
‫ال تالل ِه ِإن ِكدت لت ْر ِد ِين (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫(ق ُ‬
‫َ َ ََ ُْ ُ َ َ َْ ُ َ‬
‫ال أتعبدون ما تن ِحت ُون (‪ُ . ))٩٢‬‬ ‫(ق ُ‬
‫ُْ ْ َ َ َُ َ َ‬
‫ين ‪ْ -‬ل ْحض ُرون) ‪:‬‬
‫* (اْلحض ِر‬
‫ُْ َ‬ ‫َُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫َ(ول ْوال ِن ْع َمة َ ِربي لكنت ِم َن اْل ْحض ِر َ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٢٧‬‬
‫َُ َ َ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ َ‬
‫ون (‪ُ . ))٣٥٧‬‬ ‫وه ف ِإ َّن ُه ْم ْل ْحض ُر ُ‬ ‫(فكذب‬
‫َ َ َ ُ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ ْ َّ َ َ ً َ َ َ ْ َ َ ْ َّ ُ َّ ُ ْ َ ُ ْ َ ُ َ‬
‫ون (‪ُ . ))٣٢٥‬‬
‫ضر ُ‬ ‫(وجعلوا بينه وبين ال ِجن ِة نسبا ولقد ع ِلم ِت ال ِجنة ِإنهم ْلح ُ‬
‫َ َ‬
‫* ِ(إ َّن َهذا ل ُه َو) ‪:‬‬
‫(إ َّن َه َذا َل ُه َُو ْال َف ْو ُز ْال َعظ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٦١‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ َ ُ َ ْ َ َ ْ ُ ُ‬
‫( ِإن هذا له ُو البالء اْل ِبين (‪ُ . ))٣١٦‬‬
‫ْ‬
‫* (ال َع ِظيم) ‪:‬‬
‫يم (‪ُ . ))٦١‬‬ ‫(إ َّن َه َذا َل ُه َو ْال َف ْو ُز ْال َعظ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ ْ َ ُ َ َ ْ َ ُ َ ْ َ ْ ْ‬
‫يم (‪ُ . ))٧٦‬‬ ‫(ونجيناه وأهله ِمن الكر ِب الع ِظ ِ ُ‬
‫َ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٣١٧‬‬ ‫َ(وف َد ْين ُاه ِب ِذ ْب ٍح َع ِظ ٍ ُ‬
‫ْ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ(و َن َّج ْي َن ُ‬
‫اه َما َوق ْو َم ُه َما ِم َن الك ْر ِب ال َع ِظ ِيم (‪ُ . ))٣٣٢‬‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم ِإ َّن) ‪:‬‬
‫َ َ َ‬ ‫ُ َّ َّ َ‬
‫ن ل ُه ْم َعل ْي َها لش ْو ًبا ِم ْن َح ِم ٍيم (‪ُ . ))٦٧‬‬
‫(ثم ِإ ُ‬
‫َ‬ ‫ُ َّ َّ َ ْ َ ُ ْ َ َ ْ‬
‫ن مر ِجعهم ِِللى الج ِح ِيم (‪ُ . ))٦٥‬‬ ‫(ثم ِإ ُ‬
‫َََ‬
‫(ولق ْد) ‪:‬‬
‫* ُ‬
‫َ َ َ َ َ ََْ َْ َ‬
‫( َولق ْ ُد ض َّل ق ْبل ُه ْم أكث ُر ألا َّو ِلين (‪ُ . ))٧٣‬‬
‫ين (‪ُ . ))٧٥‬‬ ‫( َو َل َق ْ ُد َأ ْ َس ْل َنا فيهم ُّمنذ َ‬
‫ِ ِر‬ ‫ِِ‬ ‫ر‬
‫َ َ َ ْ َ َ َ ُ ٌ ََ ْ َ ُْ ُ َ‬
‫(ولق ُد نادانا نوح فل ِنعم اْل ِجيبون (‪ُ . ))٧٢‬‬
‫َ‬
‫وس ى َو َه ُارون (‪ُ . ))٣٣٤‬‬ ‫( َو َل َق ْ ُد َم َن َّنا َع َلى ُم َ‬
‫َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ ْ َ َُ‬ ‫ََ‬
‫( َولق ْ ُد َس َبقت ك ِل َمت ُنا ِل ِع َب ِادنا اْل ْر َس ِلين (‪ُ . ))٣٧٣‬‬
‫َْ َ‬
‫* (ألا َّو ِلين) ‪:‬‬
‫َ َ َ َ َ ََْ َْ َ‬
‫َ(ولق ْد ض َّل ق ْبل ُه ْم أكث ُر ألا َّو ِل ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٧٣‬‬
‫ُ َْ َ‬ ‫َّ ُ‬
‫(الل َه َرَّبك ْم َو َر َّب َآب ِائك ُم ألا َّو ِل ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٥٦‬‬
‫َْ َ‬ ‫َ ْ َ َّ َ َ ْ‬
‫ندنا ِذك ًرا ِم ْن ألا َّو ِل ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٦٥‬‬ ‫(لو أن ِع‬

‫‪201‬‬
‫ُْ َ‬
‫نذر َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫* (اْل ِ‬
‫َ ُ ْ َ ْ َ َ َ َ ُ ُْ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٧٣‬‬‫اق َبة اْلنذ ِر َ ُ‬
‫(فانظر كيف كان ع ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ُْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َََ َ َ َ‬
‫اح ِت ِه ْم فساء صباح اْلنذ ِر ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٧٧‬‬ ‫(ف ِإذا نزل ِبس‬
‫َ َ‬
‫* (ن َّج ْينا) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫َْ‬ ‫ََ َ َ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٧٦‬‬ ‫(ون َّج ْينا ُه َوأ ْهل ُه ِم َن الك ْر ِب ال َع ِظ ِ ُ‬
‫ُ‬
‫َْ‬ ‫َ َ َّ ْ َ ُ َ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َْ‬
‫(ونجيناهما وقومهما ِمن الكر ِب ال ُع ِظ ِيم (‪ُ . ))٣٣٢‬‬ ‫ُ‬
‫ْ َ َّ ْ َ ُ َ َ ْ َ ُ َ ْ َ َ‬
‫ِ(إذ نجيناه وأهله أجم ِعين (‪ُ . ))٣٣٤‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫* َ(و َت َر ْك َنا َع َل ْيه في ْآلاخر َ‬
‫ين * َسال ٌم َعلى ‪: ) ...‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ َّ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َ ُ َ ْ ْ َ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ َ َ َ َّ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ ٌ ََ ُ‬ ‫ْ‬ ‫( َو َت َر ْك َنا َع َل ْ‬
‫ين * ث َّم أغ َرقنا‬‫ين * ِإ ُنه ِمن ِعب ِادنا اْلؤ ِم ِن ُ‬ ‫اْلين * ِإنا كذ ِلك ن ْج ِزي اْل ْح ِس ِن ُ‬ ‫وح ِفي الع ِ‬‫ٍ‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬‫ال‬ ‫س‬ ‫*‬ ‫ُ‬
‫ين‬ ‫ر‬‫ِ‬ ‫خ‬ ‫ِ‬ ‫آلا‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ي‬
‫ين (‪ُ . ))٥٥ - ٧٥‬‬ ‫ْآلا َخر َ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ ْ َ ُ َ ْ َ ْ َ ُ َ ْ َ َّ ْ َ ُّ ْ َ َّ َ َ َ َ‬
‫ين (‪ُ . )٣١٢ -٣١٤‬‬ ‫(وناديناه أن يا ِإبر ِاهيم * قد صدقت الرؤيا ِإنا كذ ِلك نج ِزي اْلح ِس ِن ُ‬
‫َ ُْ ْ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫ُْ‬ ‫َ َ َ ٌ ََ ْ َ َ َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َْ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٣٣ - ٣١٥‬‬ ‫يم * كذ ِل َك ن ْج ِزي اْل ْح ِس ِنين * ِإن ُه ِم ْن ِع َب ِادنا اْلؤ ِم ِن ُ‬ ‫ين * سالم على ِإ ُبر ِاه‬ ‫( َوت َركنا َعل ْي ِه ِفي آلا ِخ ِر ُ‬
‫َ ُْ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫َ َّ َ َ َ‬ ‫ين * َس َال ٌم َع َلى ُم َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َْ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٥٥ - ٣٣٩‬‬ ‫وس ى َو َه ُارون * ِإنا كذ ِل َك ن ْج ِزي اْل ْح ِس ِن ُ‬
‫ين * ِإ َّن ُه َما ِم ْن ِع َب ِادنا اْلؤ ِم ِني ُ‬ ‫( َوت َركنا َعل ْي ِه َما ِفي آلا ِخ ِر َ ُ‬
‫َ ُْ ْ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫ُْ‬ ‫َ َ َ ٌ َ َ ْ َ َ َّ َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َْ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٣٥ - ٣٥٩‬‬ ‫ين * ِإن ُه ِم ْن ِع َب ِادنا اْلؤ ِم ِن ُ‬ ‫اسين * ِإنا كذ ِل َك ن ْج ِزي اْل ْح ِس ِن ُ‬‫ين *سالم على ِإل ي ِ‬ ‫( َوت َركنا َعل ْي ِه ِفي آلا ِخ ِر ُ‬
‫َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ن (‪َُ )٣٥١‬و َسال ٌم َعلى اْل ْر َس ِلين (‪ُ . ))٣٥٣‬‬ ‫(س ْب َحان َ ِرب َك َر ِب ال ِع َّز ِة َع َّما َي ِصفو ُ‬ ‫ُ‬
‫ُ َ‬
‫* (ث َّم أ ْغ َر ْق َنا ‪َ -‬د َّم ْرَنا ْآلا َخر َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ُ َ ْ َْ ْ َ‬
‫(ث َُّم أغ َرقنا آلاخ ِر َ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٢‬‬
‫َ ْ َ‬ ‫ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٣٦‬‬‫(ث َُّم َد َّم ْرنا آلاخ ِر َ ُ‬
‫ْ‬
‫* ِ(إذ) ‪:‬‬
‫َْ‬ ‫ْ‬
‫( ِإ ُذ َجاء َرَّب ُه ِبقل ٍب َس ِل ٍيم (‪ُ . ))٥٤‬‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َ َ‬
‫ال َِل ِب ِيه َُوق ْو ِم ِ ُه َماذا ت ْع ُب ُد ُون (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫( ِإذ ق ُ‬
‫ْ َ َ َ ْ َ َ َ َّ ُ َ‬
‫ال ُِلقو ِم ِ ُه أال تتقون (‪ُ . ))٣٥٤‬‬ ‫( ِإذ ق ُ‬
‫ْ َ َّ ْ َ ُ َ َ ْ َ ُ َ ْ َ َ‬
‫( ِإ ُذ نجيناه وأهله أجم ِعين (‪ُ . ))٣٣٤‬‬
‫ْ َ َ ْ ُ ْ َْ ْ‬
‫( ِإ ُذ أ َب َق ِإلى الفل ِك اْلش ُحو ِن (‪ُ . ))٣٤١‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (ت ْع ُب ُدون) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٢‬‬‫ال َِل ِب ِيه َوق ْو ِم ِه َماذا ت ْع ُب ُدو ُ‬‫ِ(إذ ق‬
‫َ َ ُ ْ ََْ َ َ‬ ‫َ َّ ُ ْ َ َ َ ْ ُ ُ َ‬
‫ن (‪ )٣٦٣‬ما أنتم علي ِه ِبف ِات ِنين (‪ُ . ))٣٦٥‬‬ ‫(ف ِإنكم و ُما تعبدو ُ‬
‫َ ْ َ َ َ‬
‫اْلين) ‪:‬‬
‫* (ر ِب الع ِ‬
‫َ َ َ ُّ ُ َ ْ َ َ َ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٥٧‬‬‫(فما ظنكم ُِبر ِب الع ِ‬
‫َ ْ َ ْ ُ َّ َ ْ َ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٥٥‬‬
‫اْل ُ‬
‫(والحمد ِلل ِه ر ِب الع ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪202‬‬
‫* َ‬
‫(س ِق ٌ‬
‫يم) ‪:‬‬
‫َ‬
‫(ف َق َ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ال ِإ ِني َس ِق ٌُ‬
‫ََ َْ ْ‬
‫(فن َبذن ُاه ِبال َُع َراء َو ُه َو َس ِق ٌُ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٤٢‬‬
‫َ َ‬
‫* (ف َراغ) ‪:‬‬
‫َ َ َ َ َ ْ َ َ َ ََ َْ ُُ َ‬
‫ال أال تأكلون (‪ُ . ))٩٣‬‬ ‫اغ ِإلى ِآله ِت ِهم فق‬
‫(فر ُ‬
‫َ َ َ َ َ ْ ْ َ ْ ً َْ‬
‫اغ علي ِهم ضربا ِبالي ِم ِين (‪ُ . ))٩٣‬‬ ‫(فر ُ‬
‫َ‬ ‫* (م َن َّ‬
‫الص ِال ِحين) ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ(رب َه ْب لي م َن َّ‬
‫ين (‪ُ . ))٣١١‬‬‫الص ِال ِح ُ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ًّ‬ ‫َ َ َّ ْ َ ُ ْ َ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٣٥‬‬
‫(وبشرناه ِب ِإسحق ن ِب ُيا ِمن الص ِال ِح ُ‬
‫ََ‬
‫* (فل َّما) ‪:‬‬
‫ََْ َ َ ْ َ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ َ َ َ ُ َّ ْ َ َ َ َ‬
‫ال َيا ُبن َّي ِإ ِني أ َرى ِفي اْلن ِام أ ِني أذ َب ُحك فانظ ْر َماذا ت َرى ‪ُ . ))٣١٥( ...‬‬‫(فلما بلغ معه السعي ق‬
‫َ َ َ َ َ َّ ْ‬
‫(فل َّما أ ْسل َما َوتل ُه ِلل َج ِب ِين (‪ُ . ))٣١٣‬‬
‫َ‬
‫وس ى َو َه ُارون) ‪:‬‬
‫(م َ‬
‫* ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٣٣٤‬‬
‫َ‬ ‫(و َل َق ْد َم َن َّنا َع َلى ُم َ‬
‫وس ى َو َه ُار ُ‬ ‫َُ‬
‫ون (‪ُ . ))٣٥١‬‬
‫َ‬ ‫(س َال ٌم َع َلى ُم َ‬
‫وس ى َو َه ُار ُ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫* ِ(إلى ِح ٍين ‪َ -‬ح َّتى ِح ٍين ‪ ...‬ف َس ْوف ُي ْب ِص ُرون) ‪:‬‬
‫َ َ ُ َ َ َّ ْ َ ُ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٤٥‬‬ ‫اه ْم ِإلى ِح ٍ ُ‬ ‫(فآمنوا فمتعن‬
‫ََْ ْ ُ ْ َ َ ْ َ ُْ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ‬
‫ون (‪ُ . ))٣٧٢‬‬‫سوف يب ِصر ُ‬ ‫ين (‪ )٣٧٤‬وأب ِصرهم ف ُ‬ ‫(فت َو َّل َع ْن ُه ْم َحتى ِح ٍ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ين (‪َ )٣٧٥‬وأ ْب ِص ْر ف َس ْوف ُي ْب ِص ُر ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٣٧٩‬‬ ‫َ(وت َو َّل َع ْن ُه ْم َح َّتى ِح ٍ ُ‬
‫َ ُ ُ َ‬
‫* (ل َيقولون) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ ُ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ََ‬
‫ن (‪َ )٥١٥‬ول َد الل ُه َو ِإ َّن ُه ْم لك ِاذ ُبون (‪ُ . ))٥١٢‬‬‫(أال ِإ َّن ُهم ِم ْن ِإف ِك ِه ْم ل َيقولو ُ‬
‫َْ َ‬ ‫َ ْ َ َّ َ َ ْ‬ ‫َ ُ َ ُ ُ َ‬
‫ندنا ِذك ًرا ِم ْن ألا َّو ِلين (‪ُ . ))٥٦٣‬‬ ‫ن (‪ )٥٦٢‬لو أن ِع‬ ‫َ(و ِإ ْن كانوا ل َيقولو ُ‬
‫َ‬
‫(س ْب َحان) ‪:‬‬
‫* ُ‬
‫ُ َ‬ ‫ُ ْ َ َ َّ‬
‫ان الل ِه َع َّما َي ِصفون (‪ُ . ))٣٢٩‬‬
‫(سبح ُ‬
‫ُ ْ َ َ َ َ َ ْ َّ َ َّ َ ُ َ‬
‫ان ِربك ر ِب ال ِعز ِة عما ي ِصفون (‪ُ . ))٣٥١‬‬ ‫(سبح ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪203‬‬
‫ُ‬
‫متشاهبات سُورة ‪ ‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ ََ‬
‫* ِ(إ َّن َهذا لش ْي ٌء ‪: )...‬‬
‫اب (‪. ))١‬‬ ‫اح ًدا إ َّن َه َذا َل َش ْي ٌُء ُع َج ٌ‬ ‫َ َ َ َ ْ ََ ًَ َ‬
‫(أجعل آلا ِله ُة ِإ ُلها َو ِ ِ‬
‫َ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫اص ِب ُروا َعلى ِآل َه ِتك ْم ِإ َّن َهذا لش ْي ٌُء ُي َر ُاد (‪ُ . ))٦‬‬‫انط َل َق ْاْلَ ََل م ْن ُه ْم أن ْام ُشوا َو ْ‬
‫َ َ‬
‫(و‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫* (أ ْم) ‪:‬‬
‫َْ َ‬
‫ند ُه ْم َخ َزائ ُن َر ْح َمة َرب َك ْال َعزيز ْال َو َّ‬
‫اب (‪. ))٩‬‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أ ُم ِع‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َْ‬ ‫َ ْ َ ُ ُّ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ ْ َ ُ‬
‫اب (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫ض وما بينهما فليرتقوا ِفي ألاسب ِ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(أ ُم لهم ملك السماو ِ‬
‫َّ‬ ‫ْ َ ْ َ ْ َ ْ َ ُ ْ ُ َّ َ َ ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ ْ‬ ‫َ ْ َ ْ َ ُ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ض أم نجعل اْلت ِقين كالفج ِار (‪. ))٢٣‬‬ ‫ات كاْلف ِس ِدين ِفي ألار ِ‬ ‫(أ ُم نجعل ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫ْ‬
‫* (ال َو َّهاب) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ(أ ْم ُع َ‬
‫ند ُه ْم خ َز ِائ ُن َر ْح َم ِة َ ِرب َك ال َع ِز ِيز ال َو َّه ِ ُ‬
‫اب (‪. ))٩‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ ْ َ َ ْ ُ ْ ً َّ‬
‫اب (‪ُ . ))٨١‬‬
‫(قال ر ِب اغ ِفر ِلي وهب ِلي ملكا ال ينب ِغي َِلح ٍد ِمن بع ِدي ِإنك أنت الوه ُ‬
‫ْ‬
‫* (ال َع ِزيز ‪: )...‬‬
‫اب (‪. ))٩‬‬ ‫َ(أ ْم ع َ‬
‫ند ُه ْم َخ َزائ ُن َر ْح َمة َرب َك ْال َعز ُ ْ َ َّ‬
‫يز ُالوه ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ُّ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ ْ َ َّ‬
‫يز الغفار (‪ُ . ))٦٦‬‬ ‫ض وما بينهما الع ِز ُ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(رب السماو ِ‬
‫َّ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْر َ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْ‬
‫ض) ‪:‬‬ ‫ض ‪ -‬السماء و‬
‫ات و ِ‬
‫ر‬ ‫* (السماو ِ‬
‫َْ‬
‫ألا ْس َ‬ ‫َ ْ َ ُ ُّ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ ْ َ ُ‬
‫اب (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫وا‬ ‫ق‬ ‫ض وما بينهما فليرت‬ ‫ات وألار ِ ُ‬
‫(أم لهم ملك السماو ِ‬
‫َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َّ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َ ً َ َ َ ُّ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ ٌ َّ َ َ َ‬
‫اطال ذ ِلك ظن ال ِذين كفروا فويل ِلل ِذين كفروا ِمن الن ِار (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ض وما بينهما ب ِ‬‫(وما خلقنا السماء وألار ُ‬
‫ُ‬ ‫َ ُّ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ ْ َ َّ‬
‫ض وما بينهما الع ِزيز الغفار (‪ُ . ))٦٦‬‬ ‫ات وألار ِ ُ‬
‫(رب السماو ِ‬
‫َْ‬
‫(ألا ْح َ‬
‫اب) ‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ز‬ ‫*‬
‫َْ‬ ‫ند َّما ُه َنال َك َم ْه ُز ٌ‬
‫اب (‪. ))٥٥‬‬ ‫وم ِم َن ألا ْح َز ِ ُ‬ ‫ِ‬
‫(ج ٌ‬
‫ُُ‬
‫َْ‬ ‫ََ ْ َ ُ َ َ ُ َ‬ ‫ََ ُ َ َ ْ ُ ُ‬
‫اب ألا ْيك ِة أ ْول ِئ َك ألا ْح َز ُ ُ‬
‫اب (‪ُ . ))٥٨‬‬ ‫وط وأصح‬ ‫(وث ُمود وقوم ل ٍ‬
‫* َ(و َما) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫ً َ‬ ‫َ َ َ ُ َ ُ َ َّ َ ْ َ ً َ‬
‫اح َدة َّما ل َها ِمن ف َو ٍاق (‪. ))٥١‬‬
‫(وما ينظ ُر هؤالء ِإال صيحة و ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َّ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َ ً َ َ َ ُّ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ ٌ َّ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا ِم َن الن ِار (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫اطال ذ ِلك ظن ال ِذين كفروا فويل ِلل ِذ‬‫(وما خلقنا السماء وألارض وما بينهما ب ِ‬
‫َ ُ‬
‫* َ(وقالوا) ‪:‬‬
‫اب (‪. ))٥٦‬‬ ‫َّ َ َّ َ َ ْ َ َ ْ ْ َ‬ ‫َ َ ُ َ َّ َ َ‬
‫(وقالوا ربنا ع ِجل لنا ِقطنا قبل يو ِم ال ِحس َِ‬
‫ْ ْ‬ ‫َ َ ُ َ َ َ َ َ َ َ ً ُ َّ َ‬
‫اال كنا ن ُع ُّد ُهم ِم َن ألاش َر ِار (‪ُ . ))٦٢‬‬
‫(وقالوا ما لنا ال نرى ِرج ُ‬
‫اب) ‪:‬‬ ‫َْ ْ َ‬
‫* (يو ِم ال ِحس ِ‬
‫اب (‪. ))٥٦‬‬ ‫َّ َ َّ َ َ ْ َ َ ْ ْ َ‬ ‫َ َ ُ َ َّ َ َ‬
‫(وقالوا ربنا ع ِجل لنا ِقطنا قبل ي َو ِم ال ِحس ِ‬
‫َّ َ ُ ْ َ َ ٌ َ ٌ َ َ ُ َ ْ َ ْ َ‬ ‫َّ َّ َ َ ُّ َ َ َ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ َ َ ْ َ َ َ َ ً ْ ْ‬
‫اب (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ض ‪ِ ...‬إن ال ِذين ي ِضلون عن س ِب ِ‬
‫يل الل ِه ُلهم عذاب ش ِديد ِبما نسوا يوم ال ِحس ِ‬ ‫(يا داوود ِإنا جعلناك خ ِليفة ِفي ألار ِ‬

‫‪204‬‬
‫َ َ َ ُ َُ َ َْ ْ َ‬
‫(هذا ما توعدون ُِليو ِ ُم ال ِحس ِ‬
‫اب (‪. ))١٨‬‬
‫ُْ‬
‫* َ(واذك ْر) ‪:‬‬
‫اب (‪. ))٥٢‬‬ ‫ألا ْي ِد إ َّن ُه َأ َّو ٌ‬‫ْ ْ ََ َ َ ُ ُ َ َ ْ ُ ْ َْ ََ َ ُ َ َ َْ‬
‫(اص ِبر على ما يقولون واذكر عبدنا داوود ذا‬
‫ِ‬
‫َ ْ ُ ْ َ ْ َ َ َ ُّ َ ْ َ َ َ َّ ُ َ َ َّ َ َّ ْ َ ُ ُ ْ َ َ َ‬
‫اب (‪ُ . ))٢٥‬‬‫(واذكر عبدنا أيوب ُِإذ نادى ربه أ ِني مس ِن ُي الش َيطان ِبن َص ٍب وعذ ٍ‬
‫ص ِار (‪. ))٢١‬‬ ‫وب أ ْولي ْألا ْيدي َو ْألا ْب َ‬ ‫( َو ْاذ ُك ْر ع َب َاد َنا ْإب َراه َ‬
‫يم َوإ ْس َح َق َو َي ْع ُق َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ ُ ْ ْ َ َ َ ْ َ َ َ َ َ ْ ْ َ ُ ٌّ ْ ْ َ ْ‬
‫اعيل واليسع وذا ال ِكف ِل وكل ِمن ألاخي ِار (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫(واذك ُر ِإسم ِ‬
‫* َ(أ َّو ٌ‬
‫اب) ‪:‬‬
‫ْ ْ َ َ َ َ ُ ُ َ َ ْ ُ ْ َ ْ َ َ َ ُ َ َ ْ َ َّ َ‬
‫ود ذا ألا ْي ِد ِإن ُه أ َّو ٌ ُ‬
‫اب (‪. ))٥٢‬‬ ‫(اص ِبر على ما يقولون واذكر عبدنا داو‬
‫َ َّ ْ َ َ ْ ُ َ ً ُ َّ َ‬
‫اب (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ورة ك ٌّل ل ُه أ َّو ٌ ُ‬ ‫(والطير محش‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ُ َ ُ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ْ ُ َّ ُ َ‬
‫اب (‪. ))٨٦‬‬ ‫(ووهبنا ِلداوود سليمان ِنعم العبد إنه أو ُ‬
‫َ َ َ ِْ َ ْ َّ َ َ ْ َ ُ َ ً ْ َ ْ َ ْ ُ َّ ُ َ‬ ‫َ ًْ َ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫َ(وخ ُذ ِب َي ِدك ِضغثا فاض ِرب ِب ِه وال تحنث ِإنا وجدناه ص ِابرا ِنعم العبد ِإنه أو ُ‬
‫ٌ‬
‫اب (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫َّ‬
‫َّ‬
‫* ِ(إنا) ‪:‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(إ َّنا َس َّخ ْرَنا ْالج َب َ‬
‫ال َم َع ُه ُي َس ِب ْح َن ِبال َع ِش ِي َو ِإلاش َر ِاق (‪. ))٥٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ْ َ ْ َ ُ َ َ ْ‬
‫( ِإنا أخلصناهم ِبخ ِالص ٍة ِذ ُكرى الد ِار (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫َ َّ َ‬
‫(سخ ْرنا) ‪:‬‬ ‫*‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(إ َّنا َس َّخ ْرَنا ْالج َب َ‬
‫ال َم َع ُه ُي َس ِب ْح َن ِبال َع ِش ِي َو ِإلاش َر ِاق (‪. ))٥٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ ُ َ َْ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َّ ْ َ َ‬
‫الريح تج ِري ِبأم ِر ِه رخاء حيث أصاب (‪. ))٨٦‬‬ ‫(فسخرنا له ِ‬ ‫ُ‬
‫ْ َ‬
‫اب) ‪:‬‬
‫* (ال ِخ ِ‬
‫ط‬
‫َ َ َ َْ ُْ َ ُ َ ََْ ُ ْ ْ َ َ َ َ ْ ْ َ‬
‫ص َل ال ِخط ِ ُ‬
‫اب (‪. ))٢٦‬‬ ‫(وشددنا ملكه وآتيناه ال ِ ُحكمة وف‬
‫ْ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ َ ُ ْ ٌ َ ْ ُ َ َ ْ َ ً َ َ َ ْ َ ٌ َ َ ٌ َ َ َ َ ْ ْ‬
‫اب (‪ُ . ))٢٨‬‬
‫احدة فقال أك ِفل ِنيها وع ِزني ِفي ال ِخط ِ ُ‬‫ِ(إن هذا أ ِخي له ِتسع و ِتسعون نعجة و ِلي نعجة و ِ‬
‫ْ‬
‫* ِ(إذ) ‪:‬‬
‫َ ُ َ َ َ ْ‬ ‫ْ َ َُ ََ َ ُ َ َ َ‬
‫ود فف ِز َع ِم ْن ُه ْم قالوا ال تخف ‪. ))٢٢( ...‬‬ ‫( ِإ ُذ دخلوا على داو‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ َ ََْ ْ‬
‫افنات ال ِج َياد (‪ُ . ))٨٥‬‬ ‫َّ‬
‫( ِإ ُذ ع ِرض علي ِه ِبالع ِش ِي الص ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َ‬ ‫(إ ُْذ َق َ‬
‫ال َرُّب َك ِلل َمال ِئك ِة ِإ ِني خ ِال ٌق َبش ًرا ِمن ِط ٍين (‪. ))٢٥‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َ ْ ُ‬
‫احكم ‪ِ ...‬بال َح ِق) ‪:‬‬ ‫* (ف‬
‫َ َ‬ ‫َ ْ ُ َََْ ْ َ َ ُ ْ ْ‬ ‫ص َم ُ َ َ َ ْ ُ َ َ َ َ ْ‬ ‫ف َخ ْ‬‫ْ َ َ ُ ََ َ ُ َ َ َ َ ُْ ْ َ ُ َ َ َ ْ‬
‫ط َو ْاه ِدنا ِإلى‬
‫ق َو ُال تش ِط ُ‬‫ض فاحكم بيننا ِبالح ِ ُ‬ ‫ان بغى بعضنا على بع ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ(إذ دخلوا على داوود فف ِزع ِمنهم قالوا ال تخ‬
‫َ َ‬
‫الص َر ِ‬
‫اط (‪. ))٢٢‬‬ ‫سواء ِ‬
‫ُّ َ‬ ‫الله إ َّن َّالذ َ‬
‫َّ‬ ‫اس ب ْال َح ُ َ َ َ َّ ْ َ َ َ ُ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ َ َ ْ َ َ َ َ ً ْ َ ْ َ ْ ُ َ ْ َ َّ‬
‫ين َي ِضلون َعن‬ ‫ِ‬ ‫يل ِ ِ‬ ‫ق و ُال تت ِب ِع الهوىُ في ِضلك عن س ُِب ِ‬‫ض فاحكم بين الن ِ ُ ِ ِ‬ ‫(يا داوود ِإنا جعلناك خ ِليفة ِفي ألار ِ‬
‫اب (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ ُ ْ َ َ ٌ َ ٌ َ َ ُ َ ْ َ‬ ‫َ‬
‫يل الل ِه لهم عذاب ش ِديد ِبما نسوا يوم ال ِحس ِ‬ ‫س ِب ِ‬
‫َ‬
‫* ِ(إ َّن َهذا) ‪:‬‬
‫اب (‪ُ . ))٢٨‬‬
‫ْ َ‬ ‫(إ َّن َه َذا َأخي َل ُه ت ْس ٌع َوت ْس ُعو َن َن ْع َج ًة َول َي َن ْع َج ٌة َو َ ٌ َ َ َ َ ْ ْ َ َ َ َّ‬
‫احدة فقال أك ِفل ِنيها وع ِزني ِفي ال ِخط ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ َ َ ْ ُ َ َ َ‬
‫( ِإن هذا ل ِرزقنا ما له ِمن نف ٍاد (‪ُ . ))١٢‬‬
‫ُ‬

‫‪205‬‬
‫َ‬
‫(ق َ‬
‫ال) ‪:‬‬ ‫*‬
‫َّ‬
‫ض ِإ ُال ‪. ))٢٢( ...‬‬ ‫َ َّ َ ً ْ ْ ُ َ َ َ َ ْ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ ْ‬ ‫( َق َُ َ َ ْ َ َ َ َ ُ َ َ ْ َ َ َ َ‬
‫اج ِه و ِإن ك ِثيرا ِمن ال َخلطاء ليب ِغي بعضهم على بع ٍ‬ ‫ال لقد ظلمك ِبسؤ ِال نعج ِتك ِإلى ِنع َِ‬
‫نت ْال َو َّه ُ‬
‫َّ َ َ‬ ‫ْ ً َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫اب (‪ُ . ))٨١‬‬ ‫ال َر ِب اغ ِف ْر ِلي َو َه ْب ِلي ُملكا ال َي َنب ِغي َِل َح ٍد ِم ْن َب ْع ِدي ِإنك أ‬ ‫(ق َُ‬
‫ْ َ‬ ‫َ َ ََْ ُ َ َ َْ َ َ ُ َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫يس َما َمن َعك أن ت ْس ُجد ِْلا خلقت ِب َيد َّي أ ْستك َب ْرت أ ْم كنت ِم َن ال َع ِالين ()) ‪ُ .‬‬ ‫ال َيا إ ْب ِل ُ‬
‫(ق ُ َ ِ‬
‫َّ َ َ ْ َ‬ ‫َ َ َ َ ْ َََْ‬
‫ال أنا خ ْي ٌر ِمن ُه خلقت ِني ُِمن ن ٍار َوخلقت ُه ِمن ِط ٍين (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫(ق ُ‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ ُ ْ ْ َ َ َّ َ‬
‫ال فاخرج ِمنها ف ِإنك ر ِجيم (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫(ق ُ‬
‫َ َ َ ََ ْ َ َ ْ ُْ َُ َ‬
‫نظ ِرني ِإلى يو ِم يبعثون (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ال ر ِب فأ ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ال فإنك م َن اْلنظر َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٦‬‬ ‫ِ‬ ‫(ق ُ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َُْ‬ ‫َ َ َ‬
‫ال ف ِب ِع َّ ِزتك َلغ ِو َي َّن ُه ْم أ ْج َم ِعين (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫(ق ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ال فالحق والحق أقو ُل (‪. ))٣٢‬‬ ‫( ُق َُ‬
‫* َ(أ َن َ‬
‫اب) ‪:‬‬
‫ات‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬ ‫َ َّ َ ً ْ ْ ُ َ َ َ َ ْ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ ْ‬ ‫َ َ َ َ ْ ََ َ َ ُ َ َ ْ َ َ َ َ‬
‫ض ِإال ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫اج ِه و ِإن ك ِثيرا ِمن الخل َطاء ليب ِغي بعضهم على ب ُع ٍ‬ ‫(قال لقد ظلمك ِبسؤ ِال ن َعج ِتك ِإلى ِنع ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٌ َّ ُ ْ َ َ َّ َ ُ ُ َّ َ َ َ َّ ُ َ ْ َ ْ َ‬
‫استغف َر َرَّب ُه َوخ َّر َر ِاك ًعا َُوأن َ ُ‬
‫اب (‪. ))٢٢‬‬ ‫وق ِليل ما هم وظن داوود أنما فتناه ف‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ َ َ ْ َ َ َ ُ‬
‫اب (‪. ))٨٢‬‬ ‫َ(ولق ْد فتنا ُسل ْي َمان َوألق ْينا َعلى ك ْر ِس ِي ِه َج َس ًدا ث َّم أن َ ُ‬
‫آب) ‪:‬‬ ‫ُ ْ َ َ‬
‫* (حسن م ٍ‬
‫آب (‪. ))٢١‬‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ُ َ َ َ َّ َ ُ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ َ َ‬
‫(فغفرنا له ذ ِلك و ِإن له ِعندنا ل ُزلفى ُوحسن م ٍ‬
‫آب (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ند َنا َل ُزْل َفى َُو ُح ْس َ ُ َ‬
‫َ(وإ َّن َل ُه ع َ‬
‫نم ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ْ ٌ َ َّ ْ ُ َّ َ َ‬
‫آب (‪ُ . ))٢٩‬‬
‫نم ٍ‬ ‫(هذا ِذكر و ِإن ِللمت ِقين ُلحس ُ‬
‫َّ‬
‫* (الن ِار) ‪:‬‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َّ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َ ً َ َ َ ُّ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ ٌ َّ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا ِم َن الن ِار (‪. ))٢٢‬‬ ‫اطال ذ ِلك ظن ال ِذين كف ُروا فويل ِلل ِذ‬ ‫(وما خلقنا السماء وألارض وما بينهما ب ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ ْ ٌ ُّ ْ َ ٌ َّ َ ُ ْ َ َ ْ َ ً ْ َّ ُ ْ َ ُ‬
‫(هذا فوج مقت ِحم معكم ال مرحبا ِب ِهم ِإنهم صالوا الن ِار (‪ُ . ))١٩‬‬
‫َّ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫(قالوا َرَّبنا َمن ق َّد َم لنا َهذا ف ِز ْد ُه َعذ ًابا ِض ْعفا ِفي الن ِار (‪ُ . ))٦٥‬‬
‫َّ‬ ‫َّ َ َ َ َ ٌّ َ َ ُ َ‬
‫اص ُم أ ْه ِل الن ِار (‪ُ . ))٦٢‬‬ ‫ق تخ‬ ‫ِ(إن ذ ِلك لح ُ‬
‫َْ‬
‫(ألا ْل َ‬
‫اب) ‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ب‬ ‫*‬
‫َ َ َّ ُ ُ ْ َ ْ‬ ‫َ ٌ َ َْ َ‬
‫اب أ َنزلن ُاه ِإل ْي َك ُم َب َار ٌك ِل َي َّد َّب ُروا َآي ِات ِه َو ِل َيتذك َر أ ْولوا ألال َب ِ ُ‬
‫اب (‪. ))٢٩‬‬ ‫ِ(كت‬
‫َ َ َ ْ َ َ ُ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ َّ َ ُ ْ َ ْ َ ً َّ َ ْ َ ُ ْ ْ َ َْ‬
‫اب (‪ُ . ))٢٨‬‬‫ألالب ِ ُ‬‫(ووهبنا له أهله و ِمثلهم معهم رحمة ِمنا و ِذكرى َِلو ِلي ُ‬
‫* َ(أ َّو ٌ‬
‫اب) ‪:‬‬
‫ان ِن ْع َم ْال َع ْب ُد إ َّن ُه َأ َّو ٌ‬
‫اب (‪. ))٨٦‬‬
‫َ َو َ ْ َ َ ُ َ ُ َ ْ َ َ‬
‫(و هبنا ِلداوود سليم‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬
‫صاب ًرا ِن ْع َم ال َع ْب ُد إ َّن ُه أ َّو ٌ‬
‫اب (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫َ‬
‫َّ َ َ ْ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ ًْ َ ْ‬
‫ِ‬ ‫(وخذ ِبي ِدك ِضغثا فاض ِرب ِب ِه وال تحنث ِإنا وجدناه ِ‬
‫* (هذا) ‪:‬‬
‫اب (‪. ))٨٩‬‬ ‫ط ُاؤ َنا َف ْام ُن ْن َأ ْو َأ ْمس ْك ب َغ ْير ح َ‬
‫س‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫( َهذا َع ُ‬
‫ِ ِ ِ ِ ٍ‬
‫آب (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫َ َ ْ ٌ َ َّ ْ ُ َّ َ َ ُ ْ َ َ‬
‫(هذا ِذكر و ِإن ِللمت ِقين لحسن م ٍ‬
‫َ َ َ ُ َُ َ َْ ْ َ‬
‫اب (‪. ))١٨‬‬ ‫(هذا ما توعدون ِليو ِم ال ِحس ِ‬
‫آب (‪ُ . ))١١‬‬ ‫لط َ َ َ َّ َ‬ ‫َ َ َ َّ َّ‬
‫اغين لشر م ٍ‬ ‫(هذا و ِإن ِل ِ‬
‫‪206‬‬
‫َ َ ََْ ُ ُ ُ َ ٌ َ ٌ‬
‫اق (‪ُ . ))١٢‬‬‫يم َوغ َّس ُ‬ ‫(هذا فليذوقوه ح ِم‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ ْ ٌ ُّ ْ َ ٌ َّ َ ُ ْ َ َ ْ َ ً ْ َّ ُ ْ َ ُ‬
‫(هذا فوج مقت ِحم معكم ال مرحبا ِب ِهم ِإنهم صالوا الن ِار (‪ُ . ))١٩‬‬
‫َ‬
‫* َ(وش َراب) ‪:‬‬
‫اب (‪. ))٢٢‬‬ ‫ض بر ْج ِل َك َه َذا ُم ْغ َت َس ٌل َبار ٌد َو َش َر ٌ‬
‫ُْ ْ‬
‫ِ‬ ‫(ارك ِ ِ‬
‫ُ َّ َ َ َ ْ ُ َ َ َ َ َ َ َ َ َ‬
‫اب (‪ُ . ))١٥‬‬‫(مت ِك ِئين ِفيها يدعون ِفيها ِبف ِاكه ٍة ك ِثير ٍة وشر ٍ‬ ‫َْ‬
‫(ألا ْب َ‬
‫صار) ‪:‬‬ ‫*‬
‫َ َْ‬
‫ألا ْب َ‬ ‫َْ‬ ‫َ ْ ُ ْ َ ََ ْ َ َ َ ْ َ َ ََ ْ ُ َ ُ‬
‫ار (‪. ))٢١‬‬
‫ص ُِ‬ ‫وب أ ْو ِلي ألا ْي ِدي ُو‬ ‫(واذكر ِعبادنا إبر ِاهيم و ِإسحق ويعق‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ(أ َّت َخ ْذ َن ُ‬
‫اه ْم ِسخ ِرًّيا أ ْم َزاغت َع ْن ُه ُم ألابص ُار (‪ُ . ))٦٨‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫َ‬
‫(فب ْئ َ‬
‫س ‪: )...‬‬ ‫* ِ‬
‫َ َ َّ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ‬
‫اْل َه ُاد (‪. ))١٦‬‬‫س ِ‬ ‫(جهنم يصلونها ف ِبئ ُ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫س الق َر ُار (‪ُ . ))٦٦‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫(ق ُالوا َب ْل َأ ُنت ْم َال َم ْر َح ًبا بك ْم أنت ْم ق َّد ْمت ُم ُ‬
‫وه لنا ف ِبئ َ ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ِ‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا) ‪:‬‬
‫َ ُ َ ْ َ ُ ْ َ َ ْ َ ً ُ ْ َ ُ ْ َ َّ ْ ُ ُ ُ َ َ َ ْ َ ْ َ‬
‫س الق َر ُار (‪. ))٦٦‬‬ ‫(قالوا بل أنتم ال مرحبا ِبكم أنتم قدمتموه لنا ف ِبئ‬
‫َّ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫(قالوا َرَّبنا َمن ق َّد َم لنا َهذا ف ِز ْد ُه َعذ ًابا ِض ْعفا ِفي الن ِار (‪ُ . ))٦٥‬‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪:‬‬
‫َْ‬
‫اح ُد الق َّه ُار (‪. ))٦١‬‬ ‫ل إ َّن َما َأ َنا ُم َ َ ْ َ َّ َّ ُ ْ َ‬ ‫ُ‬
‫نذ ٌر وما ِمن ِإل ٍه ِإال الله الو ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ق ُْ‬
‫يم (‪ُ . ))٦٢‬‬ ‫ل ُه َو َن َب ٌأ َعظ ٌ‬‫(ق ُْ‬
‫ُ‬
‫ِ‬
‫ُ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ْ َ َ ْ ْ َ ْ َ َ ََ َ َُْ َ َ‬
‫اْلتك ِل ِفين (‪ُ . ))٣٦‬‬‫ل ما أسألكم علي ِه ِمن أج ٍر وما أنا ِمن ُ‬ ‫(ق ُ‬
‫(من ِط ٍين) ‪:‬‬
‫* ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َ‬ ‫(إ ْذ َق َ‬
‫ال َرُّب َك ِلل َمال ِئك ِة ِإ ِني خ ِال ٌق َبش ًرا ِمن ِط ٍين (‪. ))٢٥‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ‬ ‫َ َ ََ َ ٌْ ْ ُ َ َ ْ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫(قال أنا خير ِمنه خلقت ِني ِمن ن ٍار وخلقته ِمن ِط ٍ ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫* (أ ْج َم ُعون ‪ -‬أ ْج َم ِعين) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫ْ َ َ َ ُ ُ ُّ َ‬ ‫َ‬
‫ن (‪. ))٢٨‬‬ ‫(ف َس َج َد اْلال ِئكة ُكل ُه ْم أ ْج َم ُعو ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫(َل ْم َ ََل َّن َج َه َّن َم م َ‬
‫ََ‬
‫نك َو ِم َّمن ت ِب َع َك ِم ْن ُه ْم أ ْج َم ِع ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪207‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫ْ‬
‫* (ال َع ِزيز) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َ ُ ْ َ‬
‫اب ِم َن الل ِه ال َع ِز ُِ‬
‫يز ال َح ِك ِيم (‪. ))٥‬‬ ‫ِ‬ ‫يل ال ِكت‬ ‫(ت ِنز‬
‫َ َ ُ َ ًّ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫الن َه َار َعلى الل ْيل َو َسخ َر الش ْم َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ض بال َحق ُيكو ُر الل ْي َل َعلى َّ‬
‫الن َهار َو ُيكو ُر َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫(خ َل َق َّ‬ ‫َ‬
‫سمى أال‬ ‫س َوالق َم َر ك ٌّل َي ْج ِري َِلج ٍل م ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات وألار ِ ِ ِ‬
‫الس َم َاو َ ْ َ‬
‫ِ‬
‫ُ َ ْ َ ُ ْ َ َّ‬
‫يز الغف ُار (‪ُ . ))١‬‬ ‫هو الع ِز ُ‬
‫* (إ َّنا َأ َنزْل َنا إ َل ْي َك ‪َ -‬ع َل ْي َك ْالك َت َ‬
‫اب) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صا َّل ُه الد َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ َ ْ ُ َّ‬
‫الل َه ُم ْخل ً‬
‫ين (‪. ))٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ق فاعب ِد‬‫اب ِبالح ِ ُ‬
‫( ِإنا أنزلنا ِإليك ُال ِكت ُ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َّ َ َّ َ َ ُّ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ‬ ‫ْ َ ََ ََْ َ َْ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َّ‬
‫يل (‪ُ . ))٢٥‬‬
‫ق فم ِن اهتدى ف ِلنف ِس ِه ومن ضل ف ِإنما ي ِضل عليها وما أنت علي ِهم ِبو ِك ٍ‬ ‫اس ِبالح ِ ُ‬
‫اب ِللن ِ‬‫ك ال ِكت ُ‬ ‫( ِإنا أنزلنا علي ُ‬
‫صا َُّل ُه الد َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫(م ْخل ً‬
‫* ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الد َ ُ‬
‫ين (‪. ))٢‬‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ َ ْ ُ َّ َ ُ ْ ً َّ ُ‬
‫ِ(إنا أنزلنا ِإليك ال ِكتاب ِبالح ِق ُفاعب ِد الله مخ ِلصا له ِ‬
‫الد َ ُ‬ ‫ُ ُ َ ْ َ ْ ُ َ َّ َ ُ ْ ً َّ ُ‬ ‫ُ‬
‫ين (‪. ))٥٥‬‬ ‫(ق ْل ِإ ِني أ ِم ْرت أن أعبد الل ُه مخ ِلصا له ِ‬
‫ُ َّ َ َ ْ ُ ُ ُ ْ ً َّ‬
‫صا ل ُُه ِد ِيني (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(ق ِل الله أعب ُد مخ ِل‬
‫َّ ُ َ‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫* (اتخ ُذوا ِمن ُدو ِن ِه أ ْو ِل َياء ‪ -‬اتخذوا ِمن ُدو ِن الل ِه شف َعاء) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ َ َ َّ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ ْ َ ُ َ َّ َ َّ َ ُ‬ ‫َ َ َّ‬
‫ون ِه أ ْو ِل َياء َما ن ْع ُب ُد ُه ْم ِإال ِل ُيق ِرُبونا ِإلى الل ِه ُزلفى ِإ َّن الل َه َي ْحك ُم َب ْي َن ُه ْم ِفي َما ُ ُه ْم ِف ِيه‬
‫ين اتخذوا ِمن د ُِ‬ ‫الدين الخ ِالص وال ِذ‬ ‫(أال ِلل ِه ِ‬
‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َْ ُ َ‬
‫َيخت ِلفون ِإ َّن الل َه ال َي ْه ِدي َم ْن ُه َو ك ِاذ ٌب كف ٌار (‪. ))٨‬‬
‫ُ َ‬ ‫ُ َ َ ً َ‬ ‫ُ َ َ َ ُ َ‬ ‫َّ ُ َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬
‫ن الل ِه شف َعاء ق ْل أ َول ْو كانوا ال َي ْم ِلكون ش ْيئا َوال َي ْع ِقلون (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫(أ ِم اتخذوا ِمن ُدو ِ ُ‬
‫َْ ُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫* ِ(في َما ُه ْم ِف ِيه ‪ِ -‬في َما كانوا ِف ِيه َيخت ِل ُفون) ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ َ َ َّ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ ُ َ َّ َ َّ َ ُ‬ ‫َ َ َّ‬
‫ين اتخذوا ِمن ُد ِون ِه أ ْو ِل َياء َما ن ْع ُب ُد ُه ْم ِإال ِل ُيق ِرُبونا ِإ ُلى الل ِه ُزلفى ِإ َّن الل َه َي ْحك ُم َب ْي َن ُه ْم ِفي َما ُه ْم ِف ِيهُ‬ ‫الدين الخ ِالص وال ِذ‬ ‫(أال ِلل ِه ِ‬
‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َْ ُ َ‬
‫ن ِإ َّن الل َه ال َي ْه ِدي َم ْن ُه َو كا ِذ ٌب كف ٌار (‪. ))٨‬‬‫َيخت ِلفو ُ‬
‫َْ ُ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َ‬ ‫الس َم َاو ِ َ ْ َ ْ‬
‫الل ُه َّم َفاط َر َّ‬
‫ُ َّ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ض َع ِال َم الغ ْي ِب َوالش َه َاد ِة أنت ت ْحك ُم َب ْين ِع َب ِاد َك ِفي َما كانوا ِف ِيه َيخت ِلفو ُ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ق ِل‬
‫ُ َ‬
‫(س ْب َحان ُه) ‪:‬‬ ‫*‬
‫َْ‬ ‫َ ْ ُ ُ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ َ َّ ُ ْ َ‬ ‫َ ْ َ َ َّ ُ َ ْ َ َّ َ َ َ ً َّ ْ َ َ‬
‫اح ُد الق َّه ُار (‪. ))٢‬‬ ‫(لو أ َراد الله أن يت ِخذ ولدا الصطفى ِم َّما يخلق ما يشاء سبحان ُه هو الله الو ِ‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َّ َ َ َّ َ ْ َ ْ َ ْ ُ َ ً َ ْ َ ُ ُ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ َ ُ‬
‫ات َم ْطو َّي ٌ‬ ‫َ‬
‫ات ِب َي ُِم ِين ِه ُس ْب َحان ُُه َوت َعالى َع َّما ُيش ِركون (‪ُ ))٦٢‬‬ ‫ِ‬ ‫َ(و َما ق َد ُروا الله حق قد ِر ِه وألارض ج ِميعا قبضته يوم ال ِقيام ِة والسماو‬
‫َ َُ َ‬
‫* (أ َنز َل لكم ‪ -‬أ َنز َل) ‪:‬‬
‫َ َ َ‬ ‫َْْ‬ ‫َ َُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫(خ َل َق ُكم من َّن ْف َ‬
‫َ‬
‫اح َد ٍة ث َّم َج َع َل ِم ْن َها ز ْو َج َها َُوأ َنز َُل لكم ِم ْن ألان َع ِام ث َم ِان َية أ ْز َو ٍاج ‪ُ . ))٦( ...‬‬
‫سو ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ْ َْ ُ ْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َّ َ َ َ َ َ َّ َ َ َ َ َ َ ُ َ َ َ‬
‫ض ث َّم ُيخ ِر ُج ِب ِه ز ْر ًعا ‪. ))٢٥( ...‬‬ ‫(ألم تر أن الله أنز ُل ِمن السماء ماء فسلكه ين ِابيع ِفي ألاُر ِ‬
‫َ َ َ َ َ َّ ْ َ َ‬
‫ان ُ‬
‫ض ٌّر) ‪:‬‬ ‫* (وِإذا ‪ -‬ف ِإذا مس ِإلانس‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ً ْ َ‬ ‫َ ُ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ ْ َ َ‬
‫ان ُ‬
‫ض ٌّر َد َعا َرَّب ُُه ُم ِن ًيبا ِإل ْي ِه ث َّم ِإذا خ َّول ُه ِن ْع َمة ِمن ُُه ن ِس َي َما كان َي ْد ُعو ِإل ْي ِه ِمن ق ْب ُل ‪. ))٣( ...‬‬ ‫(و ِإذا مس ِإلانس‬
‫َ َ َ َّ ْ َ َ ُ ٌّ َ َ َ ُ َّ َ َ َّ ْ َ ُ ْ َ ً َّ َ َ َّ َ ُ ُ ُ َ َ ْ‬
‫اه ِنعم ُة ِمنا قال ِإنما أ ِوتيته على ِعل ٍم ‪ُ . ))٢٩( ...‬‬ ‫(ف ُِإذا مس ِإلانسان ضر دعانا ثم ِإذا خولن ُ‬
‫ُ‬

‫‪208‬‬
‫َ‬
‫* َ(وِإذا) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َّ ْ َ َ ُ‬
‫نسان ض ٌّر َد َعا َرَّب ُه ُم ِن ًيبا ِإل ْي ِه ‪. ))٣ ( ...‬‬ ‫(و ِإذا مس ِإلا‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ َ َّ ُ َ ْ َ ُ ْ َ َ َّ ْ ُ ُ ُ َّ َ َ ُ ْ ُ َ ْ‬
‫(و ِإذا ذ ِكر الله وحد ُه اشمأزت قلوب ال ِذين ال يؤ ِمنون ِباآل ِخر ِة ‪. ))٢١ ( ...‬‬
‫َّ‬
‫* (الن ِار) ‪:‬‬
‫ار (‪. ))٣‬‬
‫َّ‬
‫اب الن ُِ‬ ‫ُ ْ َ َ َّ ْ ُ ْ َ َ ً َّ َ ْ َ ْ َ‬ ‫َ َ َ َّ ْ َ َ ُ ٌّ َ َ َ َ َّ َ َ ً ُ َّ َ َ‬
‫َ(و ِإذا مس ِإلانسان ضر ‪ ...‬وجع َل َ ِلل ِه أندادا ِلي ِضل عن س ِب ِيل ِه قل تمتع ِبكف ِرك ق ِليال ُِإنك ِمن أصح ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ ُ ُ‬ ‫َ َ ْ َ َّ َ َ ْ َ َ ُ ْ َ َ‬
‫ار (‪. ))٥٩‬‬ ‫نقذ َمن ِفي الن ُِ‬
‫اب أفأنت ت ِ‬ ‫(أ ُفمن حق علي ِه ك ِلمة العذ ِ‬
‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬
‫* (أ َّم ْن ‪ -‬أف َم ْن ‪ -‬ف َم ْن) ‪:‬‬
‫اب (‪. ))٩‬‬ ‫َّ َ َ َ َ َّ ُ ُ ْ ُ ْ َ ْ َ‬ ‫الل ْيل َس ً َ َ ً َ ْ َ ُ ْ َ َ َ َ ْ ُ َ ْ َ َ َ‬ ‫َ َّ ْ ُ َ َ ٌ َ َّ‬
‫اج َدا َوق ِائما يحذر آلا ِخرة ويرجو رحمة ِرب ِه ‪ِ ...‬إنما يتذكر أ ُول ُوا ألالب ِ‬ ‫ِ‬ ‫ن هو ق ِانت آناء ِ‬ ‫(أم ُ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُ‬ ‫َ َ َ ْ َ َّ َ َ ْ َ َ ُ ْ َ َ‬
‫نقذ من ِفي الن ِار (‪. ))٥٩‬‬ ‫اب أفأنت ت ِ‬ ‫ن حق علي ِه ك ِلمة العذ ِ‬ ‫(أفم ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫وب ُهم ِمن ِذك ِر الل ِ ُه أ ْول ِئك ِفي ضال ٍل ُم ِب ٍين (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ص ْد َر ُه لَل ْسالم ف ُه َو َعلى ُنور من َّربه ف َو ْي ٌل للقاس َية قل ُ‬ ‫ْ‬ ‫( َأ َف َمن ش َر َح الل ُه َ‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ٍ ِ ِِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫ُ ُ َْ‬ ‫َ ْ ُ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َّ َ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ََ‬
‫اْلين ذوقوا َما كنت ْم تك ِس ُبون (‪. ))٢٢‬‬ ‫اب يوم ال ِقيام ِة و ِقيل ِللظ ِ ِ‬‫ِ‬ ‫(أف َمن َيت ِقي ِبوج ِه ِه سوء العذ‬
‫س في َج َه َُّن َم َم ْث ًوى ل ْل َكافر َ‬ ‫الله َو َك َّذ َب ب ْ ْ َ ُ َ َ ْ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ‬ ‫( َف َم ْ ُ َ ْ َ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٨٢‬‬ ‫ِ ِِ‬ ‫الصد ِق ِإذ جاءه ألي ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ن أظلم ِم َّمن كذب على ِ‬
‫اب) ‪:‬‬ ‫ُُْ ََْْ‬
‫* (أولوا ألالب ِ‬
‫َّ َ َ َّ ُ ُ ْ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اب (‪. ))٩‬‬‫اج ًدا َوق ِائ ًما َي ْحذ ُر آلا ِخ َرة َو َي ْر ُجو َر ْح َمة َ ِرب ِه ‪ِ ...‬إن َما َيتذ ُك ُر أ ْولوا ألال َب ِ ُ‬ ‫ِ‬ ‫(أ َّم ْن ُه َو ق ِان ٌت آناء الل ْي ِل َس‬
‫ُ ُ َْْ‬ ‫َّ ُ َ‬ ‫ين َي ْس َتم ُعو َن ْال َق ْو َُل َف َي َّتب ُعو َن َأ ْح َس َن ُه ُأ ْو َلئ َك َّالذ َ‬ ‫َّ‬
‫اب (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫ين َه َد ُاه ُم الل ُه َوأ ْول ِئ َك ُه ْم أ ْولوا ألال َب ِ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(الذ َ‬
‫ِ‬
‫ُ َْْ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫ْ َْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َّ َ َ َ َ َ َّ َ َ َ َ َ َ ُ َ َ َ‬
‫ب (‪. ))٢٥‬‬ ‫ض ‪ِ ...‬إ َّن ِفي ذ ِل َك ل ِذك َرى َِل ْو ِلي ألال َبا ِ ُ‬ ‫(ألم تر أن الله أنزل ِمن السماء ماء فسلكه ين ِابيع ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪:‬‬
‫ٌ‬
‫اس َعة ‪. ))٥٦( ...‬‬ ‫ُّ ْ َ َ َ َ ٌ َ َ ُ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ َ َّ َ َ ُ َّ ُ َ َّ ُ ْ َّ َ َ ْ َ ُ‬
‫ين آمنوا اتقوا ربكم ِلل ِذين أحسنوا ِفي ه ِذ ِه الدنيا حسنة وأ ْرض الل ِه و ِ‬ ‫اد ال ِذ ُ‬ ‫(قل يا ِعب ِ ُ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ُ َ ْ َ ْ ُ َ َّ َ ُ ْ ً َّ‬ ‫ُ‬
‫الدين (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫ل ِإ ِني أ ِمرت أن أعبد الله مخ ِلصا له ِ‬ ‫(ق ُْ‬
‫ص ْي ُت َربي َع َذ َ‬ ‫اف إ ْن َع َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ُ‬
‫اب َي ْو ٍم َع ِظ ٍيم (‪. ))٥٨‬‬ ‫َّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ل ِإ ُِني أخ‬ ‫(ق ُْ‬
‫صا ل ُه ِد ِيني (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫الل َه َأ ْع ُب ُد ُم ْخل ً‬ ‫ُ َّ‬
‫(ق ِ ُ‬
‫ل‬
‫ِ‬
‫َ ٌ َ َ ْ َ َ َْ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َ َ ْ ْ َُ ََ َ َ َ ُ‬
‫ل يا قو ِم اعملوا على مكان ِتكم ِإ ِني ع ِامل فسوف تعلمون (‪ُ . ))٨٩‬‬ ‫(ق ُ‬
‫َّ َ َ ُ َ ً َّ ُ ُ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ ُ َّ َ ْ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض ثم ِإلي ِه ترجعون (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫ك السماو ِ‬ ‫(قل ِلل ِه الشفاعة ج ِميعا له مل ُ‬
‫َ َْ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ْ َ ْ َ َّ َ َ َ َ َ ْ ُ ُ َ ْ َ َ َ َ َ‬ ‫الس َم َاو ِ َ ْ َ ْ‬ ‫الل ُه َّم َفاط َر َّ‬ ‫ُ َّ‬
‫ض ع ِالم الغي ِب والشهاد ِة أنت تحكم بين ِعب ِادك ِفي ما كانوا ِف ِيه يخت ِلفون (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ات وألار َِ‬ ‫ِ‬ ‫(ق ِ ُ‬
‫ل‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ً‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الرح ُ‬
‫يم (‪ُ ))١٨‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫س َرفوا على أنف ِس ِهم ال تقنطوا ِمن َّرحم ِة الل ِه ِإن الله يغ ِف ُر الذنوب ج ِميعا ِإنه هو الغ ُفور َّ ِ‬ ‫ين أ ْ ُ‬‫ي ال ِذ ُ‬ ‫(ق ْل َيا ِع َب ِاد َ ُ‬
‫ُ ْ َ َ َ ْ َ َّ َ ْ ُ ُ َ ْ ُ ُ َ ُّ َ ْ َ ُ َ‬
‫اهلون (‪ُ . ))٦٢‬‬ ‫ل أفغير الل ِه تأمر ِوني أعبد أيها الج ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫َّ َ َّ َ‬
‫ين اتق ْوا َرَّب ُُه ْم) ‪:‬‬ ‫* (ال ِذ‬
‫َّ َ ْ ُ َّ ْ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫ٌ َ‬ ‫ُ ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ٌ‬ ‫َّ َ َّ َ‬ ‫َ‬
‫يع َاد (‪. ))٢٦‬‬ ‫ين اتق ْوا َرَّب ُه ُْم ل ُه ْم غ َرف ِمن ف ْو ِق َها غ َرف َّم ْب ِن َّية ت ْج ِري ِمن ت ْح ِت َها ألا ْن َه ُار َو ْع َد الل ِه ال ُيخ ِلف الل ُه ُِ‬
‫اْل َ‬ ‫(ل ِك ِن ال ِذ‬
‫ُ َ‬ ‫َّ ُ َّ َ َّ َ َ َ َ ْ َ َ َ ُّ ُ ُ ُّ ُ َ‬ ‫َ‬
‫وء َوال ُه ْم َي ْح َزنون (‪ُ . ))٦٥‬‬ ‫َ(و ُين ِجي الله ال ِذين اتقوا ِبمفازِت ِهم ال يمسهم الس‬
‫َ َ َّ َ َّ َ ْ َ َّ ُ ْ َ ْ َ َّ ُ َ ً َ َّ َ َ ُ َ ُ ْ َ‬
‫وها َوف ِت َحت أ ْب َو ُاب َها …ُ(‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫(و ِسيق ال ِذين اتقوا ربه ُم ِإلى الجن ِة زمرا حتى ِإذا جاؤ‬
‫َّ‬
‫* (الل ُه …)ُ‪ُ ُ:‬‬
‫َ ً ُّ َ َ ً َّ َ َ َ ْ َ ُّ ْ ُ ُ ُ ُ َّ َ ْ َ َ‬
‫ين َيخش ْون َرَّب ُه ْم ‪. ))٢٨ ( ...‬‬ ‫َّ ُ َ َّ َ َ ْ َ َ ْ َ‬
‫يث ِكتابا متش ِابها مث ِاني تقش ُِعر ِمنه جلود ال ِذ‬ ‫(الل ُه نزل أحسن الح ِد ِ‬
‫َ َْ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ْ‬ ‫َّ ُ َ َ َ َّ ْ َ ُ َ َ‬
‫س ِحين َم ْو ِت َها َوال ِتي ل ْم ت ُمت ِفي َمن ِام َها ف ُي ْم ِس ُك ال ِتي قض ى َعل ْي َها اْل ْوت ‪. ))٢٢ ( ...‬‬ ‫(الل ُه يتوفى ألانف‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ َ ُ ُ َ ْ َ ُ َ َ َ ُ َ‬
‫(الل ُه خ ِالق ك ِل ش ي ٍء وهو على ك ِل ش ُي ٍء و ِكيل ( ‪. ))٦٢‬‬
‫‪209‬‬
‫َّ َ َ‬
‫ض ِل ْل الل ُه ف َما ل ُه ِم ْن َه ٍاد) ‪ُ :‬‬
‫* َ(و َمن ُي ْ‬
‫َّ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫يث ِكت ًابا ُّمتش ِاب ًها ‪ ...‬ذ ِلك ُهدى الل ِه َي ْه ِدي ِب ِه َم ْن َيشاء َو َمن ُيض ِل ْل الل ُه ف َما ل ُه ِم ْن َه ٍ ُ‬
‫َ‬ ‫َّ ُ َ َّ َ َ ْ َ َ ْ َ‬
‫اد ( ‪. ))٢٨‬‬ ‫(الله نزل أحسن الح ِد ِ‬
‫َّ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ْ َ َّ‬
‫الل ُه ب َكاف َع ْب َد ُه َو ُي َخو ُف َون َك ب َّالذ َ‬
‫اد ( ‪. ))٨٦‬‬ ‫ين ِمن ُد ِون ِه َو َمن ُيض ِل ِل الل ُه ف َما ل ُه ِم ْن َه ٍ ُ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫(أليس‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َْ‬
‫* (تك ِس ُبون ‪ -‬ك َس ُبوا ‪َ -‬يك ِس ُبون) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ُ ُ َْ‬ ‫َ ْ ُ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َّ َ ُ ُ‬ ‫َ َ َ َ َّ‬
‫ن ( ‪. ))٢٢‬‬ ‫اْلين ذوقوا َما كنت ْم تك ِس ُبو ُ‬ ‫اب يوم ال ِقيام ِة و ِقيل ِللظ ِ ِ‬ ‫(أفمن يت ِقي ِبوج ِه ِه سوء العذ ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َُ ْ َ َ ُ َ‬
‫ات َما ك َس ُبوا َو َحاق ِب ِهم َّما كانوا ِب ِه َي ْس َت ْه ِزئون ( ‪. ))٢٣‬‬ ‫(وبدا لهم س ِيئ ُ‬
‫َ ْ ْ َ َ َ ْ َ َ ْ ُ َّ َ ُ َ ْ ُ َ‬ ‫(ق ْد َق َال َها َّالذ َ‬
‫َ‬
‫ن ( ‪. ))١٦‬‬ ‫ين ِمن قب ِل ِهم فما أغنى عنهم ما كانوا يك ِسبو ُ‬ ‫ِ‬
‫ات َما َك َس ُبوا َو َما ُهم ب ُم ْعجز َ‬‫ْ َ َُ َ ُ ُُ ْ َ َ ُ‬ ‫ين َظ َل ُ‬
‫س ُبوا َو َّالذ َ‬ ‫ات َما َك َ‬‫ََ َ َُ ْ َ َ ُ‬
‫ين ( ‪. ))١٥‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ُ‬ ‫ئ‬ ‫ي‬
‫ِ‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫يب‬ ‫ص‬‫ِ‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ء‬‫ال‬‫ؤ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫وا‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫(فأصابهم س ِيئ‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫ُ َ َّ َّ َ َ َّ َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ َ َ َ َّ‬
‫اس ِفي َهذا الق ْر ِآن ِمن ك ِل َمث ٍل ل َعل ُه ْم َيتذك ُرون ( ‪. ))٢٢‬‬ ‫ِ‬ ‫( َولق ْ ُد ض َرْبنا ِللن‬
‫ين م ْن َق ْبل َك َلئ ْن َأ ْش َر ْك َت َل َي ْح َب َط َّن َع َم ُل َك َو َل َت ُك َون َّن م َن ْال َخاسر َ‬
‫َ ْ َ َ َ َّ َ‬ ‫َََ ْ ُ‬
‫ين ( ‪. ))٦١‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫وح َي ِإل ُيك و ِإلى ال ِذ ِ‬
‫(ولق ُد أ ِ‬
‫َّ ْ‬ ‫* َ(أ َل ْي َ‬
‫س ِفي َج َهن َم َمث ًوى ‪ُ : ) ...‬‬
‫اف ِر َ ُ‬
‫َ َّ َ َ ْ ً ْ َ‬ ‫اءه َأ َل ْي َ‬ ‫َ َ ْ َ ْ َ ُ َّ َ َ َ َ َ َّ‬
‫الله َو َك َّذ َب بالص ْدق إ ْذ َج ُ‬
‫ين ( ‪. ))٨٢‬‬ ‫ج َهنم مثوى ِللك ِ‬ ‫س ِفي ُ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(فمن أظلم ِممن كذب على‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ ً ْ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ُ ُ ُ ُّ ْ َ َّ ٌ َ َ‬
‫ى ِللمتك ِب ِر ُ‬
‫ين ( ‪. ))٦٦‬‬ ‫(ويوم ال ِقيام ِة ترى ال ِذين كذبوا على الل ِه وجوههم مسودة أليس ِفي جهنم مثو ُ‬
‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ َُْ َ‬ ‫َ ْ ُ ُ َ ْ َ َ َّ َ‬
‫ين ( ‪. ))٢٢‬‬‫ى اْلتك ِب ِر َ ُ‬ ‫اب َج َهن َم خ ِال ِدين ِفيها ف ِبئ ُ‬
‫س م ُثو ُ‬ ‫(قيل ادخلوا أبو‬
‫ِ‬
‫* َ(أ َل ْي َ‬
‫س) ‪ُ :‬‬
‫س في َج َه َّن َم َم ْث ًوى ل ْل َكافر َ‬ ‫ْ ْ َ ُ ََ‬ ‫الله َو َك َّذ َ‬‫َ َ ْ َ ْ َ ُ َّ َ َ َ َ َ َّ‬
‫ين ( ‪. ))٨٢‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫اءه أل ْي َ ُِ‬ ‫الصد ِق ِإذ ج‬‫ِ ِ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ِ‬ ‫(فمن أظلم ِممن كذب على‬
‫َّ ُ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ْ َ َّ ُ َ‬
‫اف َع ْب َد ُه َو ُيخ ِوفونك ِبال ِذين ِمن د ِون ِ ُه و َمن يض ِل ِل الله فما له ِمن ه ٍاد ( ‪. ))٨٦‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫س الله ِبك ٍ‬
‫(ألي ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ْ َ َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ْ َّ ُ َ َ َ‬
‫انتق ٍام ( ‪. ))٨٢‬‬ ‫س الله ِبع ِز ٍيز ِذي ِ‬ ‫(ومن يه ِد الله فما له ِمن م ِض ٍل ألي ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ ً ْ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ُ ُ ُ ُّ ْ َ َّ ٌ َ َ‬
‫س ِفي ج ُهنم مثوى ِللمتك ِب ِرين ( ‪. ))٦٦‬‬ ‫(ويوم ال ِقيام ِة ترى ال ِذين كذبوا على الل ِه وجوههم مسودة ألي ُ‬
‫َ‬ ‫ْ ُ َّ ُ َ ْ ُ‬
‫* (اْلتقون ‪ -‬اْل ْح ِس ِنين) ‪ُ :‬‬
‫ين ( ‪. ))٨٢ - ٨٨‬‬
‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫َ‬ ‫ص َّد َق به ُأ ْو َلئ َك ُه ُم ْاْلُ َّت ُقو َنُ * َل ُهم َّما َي َشاءو َن ع َ‬
‫ند َرِب ِه ْم ذ ِل َك َج َزاء اْل ْح ِس ِن ُ‬ ‫َ(و َّالذي َجاء بالص ْدق َو َ‬
‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ َ ُ َل َ ْ َ َّ َّ َ َ َ َ ُ ُ َ ْ ُ َّ َ َ ْ َ ُ َل َ َ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َّ َ َّ ً َ َ ُ َن َ ْ ُ‬
‫ين * أو تقو ُ ِحين ترى العذاب لو أن ِلي كرة فأكو ِمن اْلح ِس ِن ُ‬
‫ين ( ‪ُ . ))١٣ - ١٢‬‬ ‫(أو تقو ُ لو أن الله هد ِاني لكنت ِمن اْلت ِق ُ‬
‫* َ(و ِك ٌ‬
‫يل) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َّ‬
‫يل ( ‪. ))٢٥‬‬ ‫اس ِبال َح ِق ف َم ِن ْاهت َدى ف ِلنف ِ ُ‬
‫س ِه َو َمن ض َّل ف ِإن َما َي ِض ُّل َعل ْي َها َو َما أنت َعل ْي ِهم ِب َو ِك ٍ ُ‬ ‫ِ(إنا أنزلنا عليك ال ِكتاب ِللن ِ‬
‫َ ُ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َّ َ‬
‫يل ( ‪. ))٦٢‬‬ ‫(الل ُه خ ِال ُق ك ِل ش ْي ٍء َو ُه َو َعلى ك ِل ش ْي ٍء َو ِك ٌُ‬
‫َ‬
‫ات ِلق ْو ٍم ‪ُ : ) ...‬‬ ‫َّ َ َ َ َ‬
‫* ِ(إن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫َ َ‬ ‫ُْْ‬ ‫َ َْ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ْ‬ ‫َّ ُ َ َ َ َّ ْ َ ُ َ َ‬
‫س ِحين َم ْو ِت َها َُوال ِتي ل ْم ت ُمت ِفي َمن ِام َها ف ُي ْم ِس ُك ال ِتي قض ى َعل ْي َها اْل ْوت َو ُي ْر ِس ُل ألاخ َرى ِإلى أ َج ٍل ُم َس ًّمى ِإ َّن ِفي‬ ‫(الله يتوفى ألانف‬
‫ون ( ‪. ))٢٢‬‬
‫َ ْ َ َ َ َّ ُ َ‬
‫ات ِلقو ٍ ُم يتفكر ُ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫ذ ِلك آلي ٍ‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ ْ َ ْ َ ُ َ َّ َّ َ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ َ ْ‬
‫ن ( ‪ُ . ))١٢‬‬ ‫ات ِلق ْو ٍ ُم ُيؤ ِمنو ُ‬
‫الرزق ِْلن يشاء وي ُق ِد ُر ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬ ‫(أولم يعلموا أن الله يبسط ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪210‬‬
‫َ َ‬
‫* َ(و َبدا ل ُه ْم) ‪ُ :‬‬
‫َ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ََ‬ ‫يعا َوم ْث َل ُه َم َع ُه َال ْف َت َد ْوا به من ُ‬ ‫َْ‬ ‫َ(و َل ْو َأ َّن ل َّلذ َ‬
‫ين َظ َل ُموا َ‬
‫اب َي ْو َم ال ِق َي َام ِة َو َبدا ل ُهم ِم َن الل ِه َُما ل ْم َيكونوا‬
‫ِ‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ال‬ ‫وء‬
‫ِ‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ألا ْرض َجم ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َي ْحت ِس ُبون ( ‪. ))٢٢‬‬
‫ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ َ‬
‫( َو َبدا ل ُه ُْم َس ِيئات َما ك َس ُبوا َو َحاق ِب ِهم َّما كانوا ِب ِه َي ْس َت ْه ِزئون ( ‪. ))٢٣‬‬
‫ْ‬
‫(ال َكافر َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِِ‬ ‫*‬
‫َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َّ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ َ َ ْ َ‬
‫ين ( ‪. ))١٩‬‬‫اف ِر َ ُ‬‫(بلى قد جاءتك آي ِاتي فكذبت ِبها واستكب ْرت وكنت ِمن الك ِ‬
‫ُ َُْ َ ََْ ُ َ‬ ‫وها ُفت َح ْت َأ ْب َو ُاب َها َو َق َ َ َ َ َ ُ َ َ َ ْ ُ ُ‬ ‫ين َك َف ُروا إ َلى َج َه َّن َم ُ َم ًرا َح َّتى إ َذا َج ُاؤ َ‬
‫يق َّالذ َ‬
‫َ(وس َ‬
‫ال ل ُه ْم خزنت َها ُأل ْم يأ ِتك ْم ُرس ٌل ِمنك ْم يتلون عليك ْم آي ِ‬
‫ات‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ز‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ََ ْ َ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ ُ َ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ ُ َ َ َ َ ْ َ َّ ْ َ َ ُ ْ َ َ‬
‫ين ( ‪. ))٢٥‬‬ ‫اف ِر ُ‬
‫اب على الك ِ‬ ‫نذرونكم ِلقاء يو ِمكم هذا قالوا بلى ول ُِكن حقت ك ِلَمة العذ ِ‬ ‫ربكم وي ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ ً ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ َ َ ْ َ ْ َ ُ َّ َ َ َ َ َ َّ َ َ َّ‬
‫ين ( ‪. ))٨٢‬‬ ‫اف ِر ُ‬ ‫الصد ِق ِإذ جاءه أليس ِفي جهنم مثوى ُِللك ِ‬ ‫(فمن أظلم ِممن كذب على الل ِه وكذب ِب ِ‬
‫يق َّالذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫* َ(وس َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ َّ َ َ َ ُ َ َ َ َّ َ ُ َ ً َ َّ َ َ ُ َ ُ َ ْ َ ْ َ ُ َ َ َ َ َ َ َ َ َ ْ ُ‬
‫ال ل ُه ْم خ َزن ُت َها أل ْم َيأ ِتك ْم ُر ُس ٌل ِمنك ْم ‪. ))٢٥ ( ...‬‬‫جهنم زمرا حتى ِإذا جاؤوها ف ِتحت أبوابها وق‬
‫ين كفروا ِإلى ُ‬
‫(و ِسيق ال ِذ ُ‬
‫َ َ َّ َ َّ َ ْ َ َّ ُ ْ َ ْ َ َّ ُ َ ً َ َّ َ َ ُ َ َ ُ َ ْ َ ْ َ ُ َ َ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ َ َ َ ٌ َ َ ْ ُ ْ ْ ُْ‬
‫ين اتقوا ربهم ِإلى الجن ِة زمرا حتى ِإذا جاؤوها ُو ُف ِتحت أبوابها وقال ُلهم خزنتها سالم عليكم ِطبتم ‪. ))٢٨ ( ...‬‬ ‫(و ِسيق ال ِذ ُ‬
‫َ ْ َ َ‬
‫س ‪ -‬ف ِن ْع َم) ‪ُ :‬‬‫* (ف ِبئ‬
‫س َم ْث َوى ْاْلُ َت َكبر َ‬
‫ين ( ‪. ))٢٢‬‬ ‫ُ‬ ‫ين ف َيها َُفب ْئ َ‬
‫اب َج َه َّن َم َخالد َ‬‫يل ْاد ُخ ُلوا َأ ْب َو َ‬
‫(ق َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َر َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َّ ُ َ ْ َ َّ َ ْ ُ َ َ َ ْ َ َ ْ ُ ْ َ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ْ ُ َّ َّ‬
‫ألارض نتبوأ ِمن الجن ِة حيث نشاء ُف ِنع ُم أجر الع ِام ِلين ( ‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(وقالوا الحمد ِلل ِه ال ِذي صدقنا وعده وأو ثنا ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪211‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫* (العزيز ‪: )...‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َ ُ ْ َ‬
‫اب ِم َن الل ِه ال َع ِز ُِ‬
‫يز ال َع ِل ِيم (‪. ))٥‬‬ ‫ِ‬ ‫يل ال ِكت‬ ‫(ت ِنز‬
‫ْ‬ ‫َ ُ‬
‫يز ال َحك ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ َ َّ ُ َ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َو ْ َ َّ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫َ َّب َنا َوأ ْدخل ُه ْم َجن َ ْ‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫يم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫اج ِهم وذ ِري ِات ِهم ِإنك أنت الع ِز ُ ِ‬ ‫ات ع ُد ٍن ال ِتي وعدتهم ُومن صلح ِم َن آب َ ِائ ِهم وأز ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ر‬
‫ْ َ َّ‬ ‫ْ ٌ َ َ ْ ُ ُ ْ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َ(تد ُعونني َِلكف َر بالل ِه َوأشرك ب ِه َما لي َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫يز الغف ِار (‪ُ . ))٤٥‬‬‫س ِلي ِب ِه ِعلم وأنا أدعوكم ِإلى الع ِز ُِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫* (شديد العقاب) ‪:‬‬
‫َ َْ‬ ‫َّ َ َ َ َّ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫اب ِذي الط ْو ِل ال ِإله ِإال ُه َو ِإل ْي ِه اْل ِص ُير (‪. ))٣‬‬
‫نب َوق ِاب ِل الت ْو ِب ش ِد ِيد ال ِعق ِ ُ‬
‫ِ‬ ‫اف ِر الذ‬
‫(غ ِ‬
‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ ُ ْ َ َ َّ ْ ْ ُ ُ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ‬
‫ات فكف ُروا فأخذ ُه ُم الل ُه ِإن ُه ق ِو ٌّي ش ِد ُيد ال ِعق ِ ُ‬
‫اب (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫(ذ ِلك ِبأنهم كانت تأ ِت ِيهم رسلهم ِبالب ِين ِ‬
‫* (ال إله إال هو) ‪:‬‬
‫َ َْ‬ ‫َّ َ َ َّ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫اب ِذي الط ْو ِل ال ِإل َه ِإال ُه َُو ِإل ْي ِه اْل ِص ُير (‪. ))٣‬‬
‫ِ‬ ‫نب َوق ِاب ِل الت ْو ِب ش ِد ِيد ال ِعق‬
‫ِ‬ ‫اف ِر الذ‬
‫(غ ِ‬
‫َ َ َّ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫ُ َ َّ َ َّ‬ ‫َ ُ َّ ُ َ‬
‫(ذ ِلك ُم الل ُه َرُّبك ْم خ ِال ُق ك ِل ش ْي ٍء ال ِإل َه ِإال ُه َُو فأنى تؤفكون (‪ُ . ))٦٥‬‬
‫َ ْ َ ْ ُ َّ َ ْ َ َ َ‬ ‫َ َُ‬ ‫ُ َ ْ َ َ َ َ َّ ُ َ َ ْ ُ ُ ُ ْ‬
‫اْلين (‪. ))٦١‬‬ ‫الدين الحمد ِلل ِه ر ِب الع ِ‬ ‫(ه ُو الح ُّي ال ِإله ِإال ه ُو فادعوه مخ ِل ِصين له ِ‬
‫* (فأخذتهم – فأخذهم هللا) ‪:‬‬
‫ََ َ ْ‬ ‫ْ‬ ‫اب من َب ْعده ْم َو َه َّم ْت ُك ُّل ُأ َّمة ب َر ُسوله ْم ل َي ْأ ُخ ُ ُذ ُ‬
‫وه َو َج َاد ُلوا ب ْال َباطل ل ُي ْدح ُ‬ ‫َ(ك َّذ َب ْت َق ْب َل ُه ْم َق ْو ُم ُن َ ْ َ ْ َ ُ‬
‫ضوا ِب ِه ال َح َّق فأخذ ُت ُه ُْم‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ٍ ِ ِِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫وح وألاحز ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ََ َ َ َ َ‬
‫اب (‪. ))٢‬‬ ‫ِ‬ ‫فك ْيف كان ِعق‬
‫َّ‬ ‫ْ َْ َ َ َ َ‬ ‫َ ْ ْ َ ُ ُ ْ َ َ َّ ْ ُ ْ ُ َّ ً َ َ ً‬ ‫ْ َ ْ َ َ ُ ُ َ ْ َ َ َ َ َ ُ َّ َ َ ُ‬ ‫ََ َْ َ ُ‬
‫ض فأخذ ُه ُم الل ُه‬ ‫اقبة ال ِذين كانوا ِمن قب ِل ِهم كانوا هم أشد ُِمنهم قوة وآثارا ِفي ألار ِ‬ ‫ض فينظروا كيف كان ع ِ‬ ‫(أو لم ي ِسيروا ِفي ألار ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُُ‬
‫وب ِه ُْم َو َما كان ل ُهم ِم َن الل ِه ِمن َو ٍاق (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ِبذن‬
‫َ َ َ َّ ُ ْ َ َ َّ ْ ْ ُ ُ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ َ َ َ َ ُ ُ َّ ُ َّ ُ َ ٌّي َ ُ ْ َ‬
‫اب (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫ات فكفروا فأخذهم الل ُه ِإنه ق ِو ش ِديد ال ِع ِ‬
‫ق‬ ‫(ذ ِلك ِبأنهم كانت تأ ِت ِيهم رسلهم ِبالب ِين ِ‬
‫* (النار) ‪:‬‬
‫َ َ َ َ َ َّ ْ َ َ ُ َ َ َ َ َّ َ َ َ ُ َ َّ ُ ْ َ ْ َ ُ َّ‬
‫ار (‪. ))٦‬‬
‫اب الن ُِ‬
‫(وك ُذ ِلك حقت ك ِلمت ِربك على ال ِذين كفروا أنهم أصح ُ‬
‫َ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ َّ‬ ‫َ‬
‫ار (‪ُ . ))٤٣‬‬ ‫َ(و َيا ق ْو ِم َما ِلي أ ْد ُعوك ْم ِإلى الن َج ِاة َوت ْد ُعون ِني ِإلى الن ُِ‬
‫ْ َ َ َ َّ َ َ َّ َ َ َّ َ َ َّ ْ ُ ْ َ ُ ْ َ ْ َ ُ َّ‬ ‫ُّ ْ َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ َ َ ْ ُ َ َ ْ َ ْ َ َ‬
‫ار (‪ُ . ))٤٣‬‬
‫اب الن ُِ‬ ‫الدن َُيا َوال ِفي آلا ِخر ِة وأن مردنا ِإلى الل ِه وأن اْلس ِر ِفين هم أصح‬ ‫س ل ُه َد ْع َوة ِفي‬ ‫(ال جرم أنما تدعون ِني ِإلي ِه لي‬
‫َّ َ َ ُ ُل ُّ َ َ َّ َ ْ َ ْ َ ُ َّ ُ َّ َ ُ ْ َ َ ً َ َ ْ َ ُ ُّ ْ ُ َن َ َّ َ ً َ َّ‬ ‫َ ْ َ َ َ ُّ َ‬
‫ار (‪ُ . ))٤٧‬‬‫اجون ِفي الن ِار فيقو الضعفاء ِلل ِذين استكبروا ِإنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنو عنا ُن ِصيبا ِمن الن ُِ‬ ‫(و ِإذ يتح‬
‫* (الذين ‪: )...‬‬
‫َّ َ َ ْ ُ َن ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ ُ َ ُ َن َ ْ َ ْ َ ُ ْ ُ َن َ َ ْ َ ْ ُ َ َّ َ ُ‬
‫ين َآمنوا ‪. ))٧( ...‬‬ ‫ين يح ِملو العرش ومن حوله يس ِبحو ِبحم ِد رِب ِهم ويؤ ِمنو ِب ِه ويستغ ِفرون ِلل ِذ‬ ‫(ال ِذ ُ‬
‫َ َّ َ َ َّ َ َ ُ‬ ‫َّ َ ْ ُ ْ َ َ َ ُ ْ َ ُ َ َ ْ ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫( َّالذ َ ُ ُ َ‬
‫ان أتاهم كبر مقتا ِعند الل ِه و ِعند ال ِذين آمنوا ‪. ))٣٢( ...‬‬ ‫ين يج ِادلون ِفي آي ِ‬
‫ات الل ِه ِبغي ِر سلط ٍ ُ‬ ‫ِ‬
‫* (ذلكم) ‪:‬‬
‫َْ‬ ‫ُ ْ ُ َ ْ ْ َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ََ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ َ َّ َ‬
‫(ذ ِلكم ِبأن ُه ِإذا ُد ِع َي الل ُه َو ْح َد ُه كف ْرت ْم َو ِإن ُيش َر ْك ِب ِه تؤ ِمنوا فال ُحك ُم ِلل ِه ال َع ِل ِي الك ِب ِير (‪. ))٣٥‬‬
‫َ َ َّ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫ُ َ َّ َ َّ‬ ‫َ ُ َّ ُ َ‬
‫(ذ ِلك ُُم الل ُه َرُّبك ُْم خ ِال ُق ك ِل ش ْي ٍء ال ِإل َه ِإال ُه َو فأنى تؤفكون (‪ُ . ))٦٥‬‬
‫ُ‬

‫‪212‬‬
‫َ َّ َ َ ُ َّ‬ ‫َ َ َ َ ُ ََ ْ َ َ ُ ََ ُ ََ ََ ُ‬ ‫ض َق َر ًارا َو َّ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ات ذ ِلك ُم الل ُه‬
‫الس َماء ِبناء وص َّورك ْم فأحسن صورك ْم ورزقكم ِمن الط ِيب ِ‬
‫ألا ْر َ‬ ‫(الل ُه ال ِذي جعل لكم‬
‫َ ُّ ُ ْ َ َ َ َ َ َّ ُ َ ُّ ْ َ َ َ‬
‫ين (‪. ))٦٤‬‬ ‫اْل ُ‬‫الله رب الع ِ‬ ‫ربك ُم فتبارك ُ‬
‫َْ ْ َ َ َ ُ ُ ْ َ ْ َ ُ َ‬ ‫ْ َْ‬ ‫َ ُ َ ُ ُْ َْ َ ُ َ‬
‫ض ِبغي ِر الح ِق و ِبما كنتم تمرحون (‪ُ . ))٧٢‬‬‫(ذ ِلكم ِبما كنتم تفرحون ِفي ألار ِ‬
‫* (هو ‪: )...‬‬
‫يب (‪. ))٣٣‬‬ ‫( ُه َو َّالذي ُير ُيك ْم َآياته َو ُي َنز ُل َل ُكم م َن َّ‬
‫الس َماء ر ْز ًقا َو َما َي َت َذ َّك ُر إ َّال َمن ُي ُن ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ ْ َ ْ ُ َّ َ ْ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َ ْ َ ُّ َ َ َ َّ ُ َ َ ْ ُ ُ ُ ْ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٦٢‬‬ ‫الدين الحمد ِلل ِه ر ِب الع ِ‬ ‫(ه ُو الحي ال ِإله ِإال هو فادعوه مخ ِل ِصين له ِ‬
‫ُّ ْ َ ُ َّ ْ َ َ َ ُ َّ ُ ْ ُ ُ ْ ْ ً َُّ‬ ‫َُ ُ‬ ‫َََ ُ‬ ‫َّ‬
‫اب ث َّم ِمن نطف ٍة ثم ِمن علق ٍة ثم يخ ِرجكم ِطفال ثم ‪. ))٦٧( ...‬‬ ‫ٍ‬ ‫( ُه َو ال ِذي خلقكم ِمن تر‬
‫ُ َ َ َ َ َ َ َّ ُ َ ُ َ ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫( ُه َو ال ِذي ُي ْح ِيي َو ُي ِميت ف ِإذا قض ى أ ْم ًرا ف ِإن َما َيقو ُل ل ُه كن ف َيكون (‪ُ . ))٦٥‬‬
‫* (الكافرون) ‪:‬‬
‫َ‬
‫اف ُر ُ‬
‫ون (‪. ))٣٤‬‬
‫َ ََ ْ َ َ ْ َ‬ ‫َ َُ‬ ‫َّ َ ُ ْ‬ ‫َ ْ ُ‬
‫الدين ولو ك ِره الك ِ‬
‫(فادعوا الله مخ ِل ِصين له ِ‬
‫َ‬ ‫َُ َ َْ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َ َ ُ ْ َ ُ ْ َ َّ َ ْ َ ْ َ َ ُ َّ َ َّ َّ َ ْ َ َ ْ‬
‫(فلم يك ينفع ُهم ِإيمان ُهم ْلا َرأوا بأس ُنا سنت الل ِه ال ِتي قد خلت ِفي ِعب ِاد ِه وخ ِس َر هن ِالك الك ِ‬
‫اف ُر ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫* (يوم ‪: )...‬‬
‫َْ‬ ‫َ ْ ُ ْ ُ ْ َ ْ َ َّ ْ َ‬ ‫َ ْ َ ُ َ ُ َ َ َ ْ َ َ َ َّ ْ ُ ْ َ‬
‫(يو ُم هم ب ِارزون ال يخفى على الل ِه ِمنهم ش ْي ٌء ِْل ِن اْللك اليوم ِلل ِه الو ِ‬
‫اح ِد الق َّه ِار (‪. ))٣٦‬‬
‫َّ َ َ‬ ‫الله م ْن َعاصم َو َمن ُي ْ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ ْ َ ُ َ ُّ َ ُ ْ َ َ َ ُ‬
‫ض ِل ِل الل ُه ف َما ل ُه ِم ْن َه ٍاد (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫ِ ٍ‬ ‫(يو ُم تول ُون مد ِب ِرين ما لكم ِمن ِ ِ‬
‫وء َّ‬
‫الد ِار (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫الل ْع َن ُة َو َل ُه ْم ُس ُ‬
‫َ ْ َ َ َ َ ُ َّ َ َ ْ َ ُ ُ ْ َ َ ُ ُ َّ‬
‫اْلين مع ِذرتهم ولهم‬ ‫(يو ُم ال ينفع الظ ِ ِ‬
‫* (الحساب) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ ْ َ ُْ ْ‬ ‫ْ َ ْ َ ُ ْ َ ُ ُّ َ ْ‬
‫س ِب َُما ك َس َبت ال ظل َم ال َي ْو َم ِإ َّن الل َه َس ِر ُيع ال ِح َس ِ ُ‬
‫اب (‪. ))٣٧‬‬ ‫(اليوم تجزى كل نف ٍ‬
‫اب (‪ُ . ))٥٧‬‬
‫ْ‬ ‫ُ َ َ َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ُ‬
‫وس ى ِإ ِني ُعذت ِب َ ِربي َو َر ِبكم ِمن ك ِل ُمتك ِب ٍر ال ُيؤ ِم ُن ِب َي ْو ِم ال ِح َس ِ ُ‬ ‫َ(و َق َ‬
‫ال ُم َ‬
‫* (السميع البصير) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ َ َ ْ ُ َ َ ْ َّ َّ‬
‫الل َه ُه َو َّ‬ ‫َ‬ ‫الل ُه َي ْقض ي ب ْال َحق َو َّالذ َ‬
‫َ َّ‬
‫الس ِم ُيع ال َب ِص ُُ‬
‫ير (‪. ))٥١‬‬ ‫ين َي ْد ُُعون ِمن د ِون ِه ال يقضون ِبش ي ٍء ِإن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(و‬
‫السميعُ‬ ‫َ ْ َ ْ َّ‬
‫الله إ َّن ُه ُه َ ُو َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ ْ ُ ْ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ ُ َ ُ َ‬
‫ِ‬ ‫ور ِهم ِإال ِكبر ما هم ِب ُب ِال ِغ ِيه فاست ِعذ ِب ِ ِ‬
‫ات الل ِه ِبغي ِر سلط ٍان أتاهم ِإن ِفي صد ِ‬ ‫ِ(إن ال ِذين يج ِادلون ِفي آي ِ‬
‫ْ‬
‫ير (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ال َب ِص ُُ‬
‫َْ‬
‫ألا ْ‬
‫ض) ‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ر‬ ‫* (يسيروا ِفي‬
‫َّ‬ ‫ْ َْ َ َ َ َ‬ ‫ُ ً َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ ْ َ َ ُ ُ َ ْ َ َ َ َ َ ُ َّ َ َ ُ‬ ‫َ(أ َو َل ْم َي ِس ُ‬
‫ض فأخذ ُه ُم الل ُه‬ ‫ين كانوا ِمن ق ْب ِل ِه ْم كانوا ُه ْم أش َّ ُد ِم ْن ُه ْم ق َّوة َوآث ًارا ِفي ألار ِ ُ‬‫اقبة ال ِذ ُ‬ ‫ض فينظروا كيف كان ع ِ‬ ‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫وا‬ ‫ير‬
‫َ‬ ‫ُ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ َ َّ‬
‫وب ِه ُم وما كان لهم ِمن الل ِه ِمن و ٍاق (‪. ))٥٣‬‬ ‫ِب َذن ِ‬
‫ض َف َما َأ ْغ َنى َع ْن ُهم ماَّ‬ ‫ْ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫اقبة ال ِذين ِمن قب ِل ِهم كانوا أكثر ِمنهم ُوأش ُد قوة وآث ًارا ِفي ألار ِ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ض فينظروا كيف كان ع ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ر‬
‫َ‬
‫(أ َف َل ْم ي ِسيروا في ألا ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫كانوا َيك ِس ُُبون (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫* (بالبينات) ‪:‬‬
‫َ َ َ َّ ُ ْ َ َ َّ ْ ْ ُ ُ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ َ َ َ َ ُ ُ َّ ُ َّ ُ َ ٌّ َ ُ ْ َ‬
‫اب (‪. ))٥٥‬‬‫الله ِإنه ق ِوي ش ِديد ال ِعق ِ‬ ‫ات فكفروا فأخذهم‬ ‫(ذ ِلك ِبأنهم كانت تأ ِت ِيهم رسلهم ِبالب ِين ِ ُ‬
‫ْ َ ْ َ َ ْ ُ ُ َ َ ُ َ َ ْ ُ ُ َ َ ُ ً َ َ ُ َ َ َ َّ ُ َ َ ْ َ ُ‬
‫اءكم ب ْال َبي َنات من َّرب ُك ُْم َوإن َي ُك َكاذباً‬ ‫َ َ َ َ ُ ٌ ُّ ْ ٌ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ(و َقال َرجل مؤ ِمن ِمن ِآل ً ِفرعون ُيكتم ِإيمان َّه أتقتلو ُن رج ُال أ َّن ي َقول ِربي الله وقد ج ٌ َ َِّ ِ ِ ِ ِ‬
‫اب (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫ض ال ِذي َي ِع ُدك ْم إ َّن الل َه ال َي ْه ِدي َم ْن ُه َو ُم ْسرف ك ُذ ٌ‬
‫صادقا ُيص ْبكم َب ْع ُ‬ ‫ُُ َ َ ُ َ‬ ‫َ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫فعلي ِه ك ِذبه و ِإن يك ِ‬
‫ً‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ ُُْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َْ ُ َْ َ َ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََ‬
‫ات ف َما ِزلت ْم ِفي ش ٍك ِم َّما َجاءكم ِب ِه َح َّتى ِإذا َهل َك قلت ْم لن َي ْب َعث الل ُه ِمن َب ْع ِد ِه َر ُسوال‬ ‫َ(ولق ْد َجاءك ْم ُي ُو ُسف ِمن قبل ِبالب ِين ِ ُ‬
‫َ َ َ ُ ُّ َّ‬
‫الل ُه َم ْن ُه َو ُم ْسر ٌف ُّم ْرَت ٌ‬
‫اب (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫ِ‬ ‫كذ ِلك ي ِضل‬

‫‪213‬‬
‫ََ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ ُ َ ََ ْ َ ُ َْ ُ ْ ُ ُ ُ ُ َْ َ َ ُ ََ َ ُ َ ْ ُ َ َ ُ َ ْ َ‬
‫ين ِإال ِفي ضال ٍل (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫اف ِر‬
‫ات قالوا بلى قالوا فادعوا وما دعاء الك ِ‬ ‫(قالوا أولم تك تأ ِتيكم رسل ُكم ِبالب ِين ِ ُ‬
‫َّ َ ُ ْ ُ َ ْ ُ ْ َ َ ْ َ َ َ‬ ‫ُ ن َّ َ َّ َ َ ْ َ َ ُ‬ ‫ُ ُ َ ْ َ ْ ُ َ َّ َ َ ْ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٦٦‬‬
‫اءني الب ِينات ِمن ِربي وأ ِمرت أن أس ِلم ِلر ِب ُالع ِ‬ ‫(ق ْل ِإ ِني ن ِهيت أن أعبد ال ِذين تدعون ِمن دو ِ الل ِه ْلا ج ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ ْ ُ ْ ُ ُ ُ ُ ْ َ َ َ‬
‫ات ف ِر ُحوا ِب َما ِعند ُهم ِم َن ال ِعل ِم َو َحاق ِب ِهم َّما كانوا ِب ِه َي ْس َت ْه ِزؤون (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫(فلما جاءتهم رسلهم ِبالب ِين ِ ُ‬
‫* (ولقد) ‪:‬‬
‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫( َو َل َق ْ ُد َأ ْر َس ْل َنا ُم َ‬
‫وس ى ِب َآي ِاتنا َو ُسلط ٍان ُّم ِب ٍين (‪. ))٥٣‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َْ ُ َْ َ َ ُْ‬ ‫َََ ْ َ ُ ُ ُ ُ‬
‫ات ف َما ِزلت ْم ِفي ش ٍك ِم َّما َجاءكم ِب ِه َح َّتى ‪ُ . ))٣٤( ...‬‬‫(ولق ُد جاءك ْم يوسف ِمن قبل ِبالب ِين ِ‬
‫يل ْالك َت َ‬ ‫ْ‬ ‫ََ َ ْ ََْ ُ َ ْ َ ََََْْ َ‬
‫اب (‪. ))٢٣‬‬ ‫(ولق ُد آتينا موس ى ال ُهدى وأورثنا ب ِني ِإس َر ِائ َ ِ‬
‫َ ْ َ ْ ُ َّ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ْ ُ َّ َّ ْ َ ْ ُ ْ َ َ‬ ‫ً‬ ‫ََ َ َْ‬
‫ص َعل ْيك ‪ُ . ))٧٥( ...‬‬ ‫( َولق ْ ُد أ ْر َسلنا ُر ُسال ِمن قب ِلك ِمنهم من قصص ُنا عليك و ِمنهم من لم نقص‬
‫اب ‪ُ -‬م ْسر ٌف ُّم ْرَت ٌ‬
‫اب) ‪:‬‬ ‫اب ‪ُ -‬م ْسر ٌف َك َّذ ٌ‬
‫(ساح ٌر َك َّذ ٌ‬
‫* َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ‬
‫اح ٌر كذ ٌ ُ‬ ‫َْ َ ََ َ َ ََ َ ََ ُ َ‬ ‫َ‬
‫اب (‪. ))٥٤‬‬ ‫ِ(إلى ِف ْرعون وهامان وق ُارون فقالوا س ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫ات ِمن َّ ِربك ْم َو ِإن َي ُك ك ِ ُ‬
‫اذ ًبا‬
‫َّ ُ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ ُ ََ ْ ُُ َ ًُ َ َ ُ َ‬ ‫َْ َ َُْ‬ ‫ْ ٌ ْ‬ ‫َ(و َق َ ُ‬
‫ال َرج ٌل ُّمؤ ِمن ِمن ِآل ِف ْرعون يك ُت ُم ِإ َيمانه أتقتلون َرجال أن يقول َ ِرب َي الله وقد جاءكم ِبالب ِين ِ‬
‫َ ْ ُ َ ُ ْ ٌ َ َّ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ْ َ ُ ُ َ َ ُ َ ً ُ ْ ُ َ ْ ُ َّ‬
‫اب (‪ُ . ))٥٥‬‬‫ف ك ُذ ٌ ُ‬ ‫ض ال ِذي َي ِع ُدك ْم ِإ َّن الله ال َي ْه ِدي من هو مس ِر ُ‬ ‫فعلي ِه ك ِذبه و ِإن يك ص ِادقا ي ِصبكم بع‬
‫َ ْ َ ُ ً‬ ‫َ َّ َ َ َ َ ُ ْ ُ ْ َ َ ْ َ َ َُّ‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ ُ ْ َ َ َ َ ْ ُْ‬ ‫َََ ْ َ ُ ْ ُ ُ ُ‬
‫ات فما ِزلتم ِفي ش ٍك ِمما جاءكم ِب ِه حتى ِإذا هلك قل ُتم لن يبعث الله ِمن بع ِد ِه رسوال‬ ‫(ولقد جاءكم يوسف ِمن قبل ِبالب ِين ِ‬
‫ف ُّم ْرَت ٌ‬‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬
‫اب (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫كذ ِل َك ُي ِض ُّل الل ُه َم ْن ُه َو ُم ْس ِر ُ‬
‫* (فلما) ‪:‬‬
‫ََ‬ ‫َ َّ‬
‫ين ِإال ِفي ضال ٍل (‪. ))٥٢‬‬‫اف ِر‬
‫َ ُ ْ ََ َُْ َْ‬ ‫اءهم ب ْال َحق م ْن ع َ َ ُ ْ ُ ُ َ ْ َ َّ َ َ ُ َ َ ُ َ ْ َ ْ ُ‬ ‫( َف َل َّما َج ُ‬
‫ندنا قالوا اقتلوا أبناء ال ِذين آمنوا معه واستحيوا ِنساءهم وما كيد ُالك ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ ْ‬ ‫اءت ُه ْم ُ ُس ُل ُهم ب ْال َبي َنات َفر ُحوا ب َما ع َ‬
‫ند ُهم ِم َن ُال ِعل ِم َو َحاق ِب ِهم َّما كانوا ِب ِه َي ْس َت ْه ِزؤون (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫( َف َل َّما َج ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ ُ ِ ِ‬ ‫ر‬
‫ْ َ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ََ َ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ََ َ ْ َ‬
‫(فل َّما َرأ ْوا َبأ َسنا قالوا َآمنا ِبالل ِه َو ْح َد ُه َوكف ْرنا ِب َما كنا ِب ِه ُمش ِر ِكين (‪ُ . ))٥٤‬‬
‫* (وما كيد ‪ ...‬إال في ‪: )...‬‬
‫ََ‬ ‫َ َّ‬
‫ين ِإال ِفي ضال ٍ ُل (‪. ))٥٢‬‬ ‫اف ِر‬
‫َ ُ ْ ََ َُْ َْ‬ ‫اءهم ب ْال َحق م ْن ع َ َ ُ ْ ُ ُ َ ْ َ َّ َ َ ُ َ َ ُ َ ْ َ ْ ُ‬ ‫(ف َل َّما َج ُ‬‫َ‬
‫ندنا قالوا اقتلوا أبناء ال ِذين آمنوا معه واستحيوا ِنساءهم وما كيد الك ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ‬
‫ََ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ ُ َ ََ ْ َ ُ َْ ُ ْ ُ ُ ُ ُ َْ َ َ ُ ََ َ ُ َ ْ ُ َ َ ُ َ ْ َ‬
‫ال ٍ ُل (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫ين ِإال ِفي ض ُ‬ ‫اف ِر‬
‫ات قالوا بلى قالوا فادعوا وما دعاء الك ِ‬ ‫(قالوا أولم تك تأ ِتيكم رسلكم ِبالب ِين ِ‬
‫ََ َُْ َْْ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ َ َّ َ َ َ َ َّ َ َ َ ُ َ َ َ َ ُ ُّ ُ َ ً َ َ َ َ ُ َ ْ َ ْ َ‬
‫ن‬
‫يل وما كي ُد ِفرعو ُ‬ ‫ات فأط ِلع ِإلى ِإل ِه موس ى و ِإ ِني َلظنه ك ِاذبا وكذ ِلك ِزين ِل ِفرعون سوء عم ِل ِه وصد ع ِن الس ِب ِ‬ ‫(أسباب السماو ِ‬
‫َّ َ‬
‫اب (‪ُ . ))٣٧‬‬‫ِإال ِفي ت َب ٍ ُ‬
‫* (وقال) ‪:‬‬
‫ض الف َس َاد (‪. ))٥٦‬‬
‫َْ‬ ‫َ َ ُ َ ُ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ ْ َ ْ َْ‬ ‫ال ف ْر َع ْو ُ ُ َ ُ َ ْ ُ ْ ُ َ َ ْ َ ْ ُ َ َّ ُ‬ ‫ََ‬
‫(وق َُ ِ‬
‫ن ذ ُر ِوني أقتل موس ى وليدع ربه ِإ ِني أخاف أن يب ِدل ِدينكم أو أن يظ ِهر ِفي ألار ِ‬
‫ُ ُ َ َ َّ ُ ْ ُ َ ْ ْ َ‬ ‫ُْ ُ َ ََ ُ‬ ‫( َو َق َُ ُ َ‬
‫اب (‪ُ . ))٥٧‬‬ ‫ال موس ى ِإ ِني عذت ِب ِربي ور ِبكم ِمن ك ِل مت َك ِب ٍر ال يؤ ِمن ِبي َو ِم ال ِحس ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ‬ ‫َُ َ‬ ‫َ ُ َ ْ ُُ َ ًُ‬ ‫َْ َ َُْ‬ ‫ْ ٌ ْ‬ ‫( َو َق َُ ُ‬
‫ات ِمن َّ ِربك ْم ‪. ))٥٥( ...‬‬‫ال َُرج ٌل ُّمؤ ِمن ِمن ِآل ِف ْرعون يكت ُم ِإ َيمانه أتقتلون َرجال أن يقول َ ِرب َي الله وقد جاءكم ِب ُالب ِين ِ‬
‫َ َ ُ ََْ ُ ْ َ َ ْ َْ‬
‫ألا ْح َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫اب (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫ِ‬ ‫ز‬ ‫ال ال ِذي َآم َن َيا ق ْو ِ ُم ِإ ِني أخاف عليكم ِمثل يو ِم‬ ‫(وق ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ ً َّ َ َ ْ ُ ُ ْ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ َ ْ نُ‬
‫ال ِفرعو ُ يا هامان اب ِن ِلي صرحا لع ِلي أبلغ ألاسباب (‪. ))٣٦‬‬ ‫(وق ُ‬
‫َ َ َ َ ْ َّ ُ َ ْ ُ ْ َ َ َّ َ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫ال ال ِذي آمن يا قو ِ ُم ات ِبعو ِن أه ِدكم سبيل الرش ِاد (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫(وق ُ‬
‫َّ َ َ َ َ َ َّ َ ْ ُ َ َّ ِ ُ ْ ُ َ ْ َ َّ َ ْ ً َ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫اب (‪. ))٤٩‬‬ ‫ار ِلخزن ِة جهنم ادعوا ربكم يخ ُِفف عنا يوما ِمن العذ ِ‬ ‫ال ال ِذين ِفي الن ِ‬ ‫(وق ُ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ون َع ْن ع َب َادتي َس َي ْدخلون َج َه َّن َم َداخر َ‬ ‫َ َ ْ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ين (‪ُ . ))٦١‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ال َرُّبك ُم ْاد ُع ِوني أ ْست ِج ْب لك ْم ِإ َّن ال ِذين يستك ِبر‬ ‫( َوق َُ‬
‫ُ‬

‫‪214‬‬
‫* (متكبر) ‪:‬‬
‫اب (‪. ))٥٧‬‬ ‫وس ى إني ُع ْذ ُت ب َربي َو َرب ُكم من ُك ُ ُ َ َ َّ ُ ْ ُ َ ْ ْ َ‬ ‫َ(و َق َ‬
‫ال ُم َ‬
‫ل َمتك ِب ٍُر ال يؤ ِمن ِبيو ِم ال ِحس ِ‬‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ََ‬ ‫َّ َ ُ َ ْ‬ ‫َ َّ َ َ َّ َ ُ َ َ َ ْ‬ ‫َّ َ ْ ُ ْ َ َ ُ َ ْ ً‬ ‫َّ َ ُ َ ُ َ‬
‫ين َآمن ُوا كذ ِلك َيط َب ُع الل ُه َعلى ك ِل قل ِب ُمتك ِب ٍُر‬ ‫اه ْم ك ُب َر َمقتا ِعند الل ِه و ِعند ال ِذ‬‫ات الل ِه ِبغي ِر سلط ٍان أت‬ ‫َ‬
‫(ال ِذين يج ِادلون ِفي آي ِ‬
‫َج َّب ٍار (‪ُ . ))٣٢‬‬
‫* (يا قوم) ‪:‬‬
‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ُ ْ ُْ ُ ْ َ ْ َ َ‬
‫ض ‪. ))٥٩( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫اه ِرين ِفي ألا ْر‬ ‫(يا قو ِ ُم لكم اْللك اليوم ظ ِ‬
‫َ َ ُ ََْ ُ ْ َ َ ْ َْ‬
‫ألا ْح َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫اب (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫ِ‬ ‫ز‬ ‫ال ال ِذي َآم َن َيا ق ْو ِ ُم ِإ ِني أخاف عليكم ِمثل يو ِم‬ ‫(وق‬
‫َ َ ُ َ َ ْ ُ ْ َ ْ َ َّ َ‬ ‫ْ‬ ‫ََ َ‬
‫(ويا قو ِ ُم ِإ ِني أخاف عليكم يوم التن ِاد (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َ َ َ َ ْ َّ ُ َ ْ ُ ْ َ َ َّ َ‬ ‫َ َّ‬
‫َ(وقا َل ال ِذي آمن يا قو ِ ُم ات ِبعو ِن أه ِدكم س ِبيل الرش ِاد (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َْ‬ ‫ْ َ‬ ‫( َيا َق ْو ُم إ َّن َما َهذه ْال َح َي ُاة ُّ‬
‫الد ْن َيا َم َت ٌ‬
‫اع َو ِإ َّن آلا ِخ َرة ِه َي َد ُار الق َر ِار (‪ُ . ))٣٩‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ َ َ ْ َ َ ْ ُ ُ ْ َ َّ َ َ َ ْ ُ َ َ َّ‬
‫(ويا قو ِ ُم ما ِلي أدعوكم ِإلى النج ِاة وتدعون ِني ِإلى الن ِار (‪ُ . ))٤٣‬‬
‫* (سبيل الرشاد) ‪:‬‬
‫َ ُ َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ُ َّ‬ ‫اءنا َق َ‬
‫َّ ْ َ َ‬ ‫َْ‬ ‫ْ َْ َ َ َ ُ َُ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ُ ْ ُْ ُ ْ َ ْ َ َ‬
‫ال ِف ْر َُع ْون َما أ ِريك ْم ِإال َما أ َرى َو َما أ ْه ِديك ْم ِإال‬ ‫س الل ِه ِإن ج‬
‫ض فمن ينصرنا ِمن بأ ِ‬
‫َ‬
‫اه ِرين ِفي ألار ِ‬
‫(يا قو ِم لكم اْللك اليوم ظ ِ‬
‫َ َ َّ َ‬
‫اد (‪. ))٥٩‬‬‫الرش ِ ُ‬ ‫س ِبيل‬
‫َ َ َ َ ْ َّ ُ َ ْ ُ ْ َ َ َّ َ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫اد (‪ُ . ))٣٥‬‬‫ال ال ِذي آمن يا قو ِم ات ِبعو ِن أه ِدكم س ِبيل الرش ِ ُ‬ ‫(وق ُ‬
‫* (العباد) ‪:‬‬
‫ُْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫(م ْث َل َد ْأب َق ْوم ُنوح َو َعاد َو َث ُم َ‬
‫ود َو َّالذ َ‬
‫ين ِمن َب ْع ِد ِه ْم َو َما الل ُه ُي ِر ُيد ظل ًما ُِلل ِع َب ِ ُ‬
‫اد (‪. ))٣٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َّ َّ َّ َ َ ٌ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ ْ ُ ُِ َ َِ َ ُ ٍ ُ َ ُ ْ َ ُ َ ُ َ‬
‫اد (‪ُ . ))٤٤‬‬ ‫(فستذكرون ما أقول لكم وأ ُف ِوض أم ِري ِإلى الل ِه ِإن الله ب ِصير ُِبال ِعب ِ ُ‬
‫َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َ َ َّ َ ْ َ ْ‬
‫استك َب ُروا ِإنا ك ٌّل ِف َيها ِإ َّن الل َه ق ْد َحك َم َب ْين ال ِع َب ِاد (‪ُ . ))٤٥‬‬ ‫(قال ال ِذين‬
‫* (الذين يجادلون في) ‪:‬‬
‫ََ‬ ‫َّ َ ُ َ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ َ َ َّ َ ُ َ َ‬ ‫َّ َ ْ ُ ْ َ َ َ ُ َ ْ ً‬ ‫َّ َ ُ َ ُ َ‬
‫ين َآمنوا كذ ِل َك َيط َب ُع الل ُه َعلى ك ِل قل ِب ُمتك ِب ٍر‬ ‫اه ُْم ك ُب َر َمقتا ِعند الل ِه و ِعند ال ِذ‬‫ات الل ِ ُه ِبغي ِر سلطا ٍن أت‬ ‫َ‬
‫(ال ِذين يج ِادلون ِفي آي ِ‬
‫َج َّب ٍار (‪. ))٣٢‬‬
‫َ ْ َ ْ َّ‬
‫الله إ َّن ُه ُه َو َّ‬
‫الس ِم ُيع‬ ‫ص ُد ْ َّ ْ ٌ َّ ُ َ‬ ‫اه ُْم إن في ُ‬ ‫َّ َ ْ ُ ْ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ ُ َ ُ َ‬
‫ور ِهم ِإال ِكبر ُما هم ِبب ِال ِغ ِيه فاست ِعذ ِب ِ ِ‬
‫ِ‬ ‫ات الل ِه ِبغي ِر سلط ٍان أت ِ ِ‬ ‫ِ(إن ال ِذين يج ِادلون ِفي آي ِ‬
‫ْ‬
‫ال َب ِص ُير (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫َّ َ َّ ُ ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ ُ َ ُ َ‬
‫ص َرفون (‪. ))٦٩‬‬ ‫(أل ْم ت َر ِإلى ال ِذين يج ِادلون ِفي آي ِ‬
‫ات الل ِ ُه أنى ي‬
‫* (العذاب) ‪:‬‬
‫َْْ َ ُ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ َّ ُ َ َ‬
‫اب (‪. ))٤٢‬‬ ‫وء ال َعذ ِ ُ‬ ‫ات َما َمك ُروا َو َحاق ِب ِآل ِفرعون ُ‬
‫س‬ ‫(فوقاه الله س ِيئ ِ‬
‫َ َ َ ْ َ‬ ‫اع ُة َأ ْد ِخ ُلوا َ‬ ‫ضو َن َع َل ْي َها ُغ ُد ًّوا َو َعش ًّيا َو َي ْو َم َت ُق ُ‬ ‫َّ‬
‫(الن ُار ُي ْع َر ُ‬
‫آل ِف ْر َع ْون أش َّد ال َعذ ِ ُ‬
‫اب (‪ُ . ))٤٦‬‬ ‫الس َ‬
‫وم َّ‬
‫ِ‬
‫َّ َ َ َ َ َ َّ َ ْ ُ َ َّ ُ ْ ُ َ ْ َ َّ َ ْ ً َ ْ َ‬ ‫ال َّالذ َ‬ ‫ََ‬
‫اب (‪. ))٢٩‬‬ ‫ن ال َعذ ِ ُ‬ ‫ين ِفي الن ِار ِلخزن ِة جهنم ادعوا ربكم يخ ِفف عنا يوما ِم ُ‬ ‫(وق َ ِ‬
‫* (سوء ‪: )...‬‬
‫َْْ َ ُ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ َّ ُ َ َ‬
‫اب (‪. ))٤٢‬‬ ‫ات َما َمك ُروا َو َحاق ِب ِآل ِفرعون س ُ‬
‫وء ال َعذ ِ ُ‬ ‫(فوقاه الله س ِيئ ِ‬
‫َّ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ َ َ َ ُ َّ َ‬
‫ار (‪ُ . ))٢٥‬‬
‫الد ُِ‬ ‫اْلين َم ْع ِذ َرُت ُه ْم َول ُه ُم الل ْعنة َول ُه ْم ُس ُُ‬
‫وء َّ‬
‫(يوم ال ينفع الظ ِ ِ‬
‫ُ‬

‫‪215‬‬
‫* (فاصبر) ‪:‬‬
‫ْ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ْ ْ َّ َ ْ َ َّ َ ٌّ َ ْ َ ْ‬
‫استغ ِف ْر ِلذ ِنبك َو َس ِب ْح ِب َح ْم ِد َ ِربك ِبال َع ِش ِي َو ِإلا ْبك ِار (‪. ))٢٢‬‬ ‫قو‬‫(فاص ِبر ُِإن وعد الل ِه ح ُ‬
‫َ ْ ْ َّ َ ْ َ َّ َ ٌّ َ َّ ُ َ َّ َ َ ْ َ َّ َ ُ ُ ْ َ ْ َ َ َ َّ َ َّ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َ‬
‫ق ف ِإما ن ِرينك بعض ال ِذي ن ِعدهم أو نتوفينك ف ِإلينا يرجعون (‪ُ . ))٧٧‬‬ ‫(فاص ِبر ِإن وعد الل ِه ح ُ‬
‫* ( ُولكن أكثر الناس) ‪:‬‬
‫َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ ْ‬
‫اس ُال َي ْعل ُمون (‪. ))٢٧‬‬
‫اس ول ِكن أكثر الن ِ‬
‫خل ِ َق الن ِ‬ ‫ض أكبر ِمن‬ ‫ات وألار ِ‬
‫(لخلق السماو ِ‬
‫َّ َّ َ َ َ َ ٌ َّ َ ْ َ َ َ َ َّ َ ْ َ َّ َ ُ ْ ُ َ‬
‫اس ُال يؤ ِمنون (‪ُ . ))٢٩‬‬
‫ِ(إن الساعة آل ِتية ال ريب ِفيها ول ِكن أكثر الن ِ‬
‫َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫َ َّ َ َ ُ ْ ً َّ َّ َ َ ُ َ ْ َ َ َّ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َّ ْ َ َ ْ ُ ُ‬ ‫َّ ُ َّ‬
‫اس ُال يشكرون (‪. ))٦٣‬‬
‫اس ول ِكن أكثر الن ِ‬
‫(الله ال ِذي ج ُعل لكم الليل ِلتسكنوا ِف ِيه والنهار مب ِصرا ِإن الله لذو فض ٍل على الن ِ‬
‫* (هللا الذي) ‪:‬‬
‫َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ ْ ُ َ‬ ‫َ َّ َ َ ُ ْ ً َّ َّ َ َ ُ َ ْ َ َ َّ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َّ ْ َ َ ْ ُ ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫اس ال َيشك ُرون (‪. ))٦٣‬‬
‫اس ول ِكن أكثر الن ِ‬
‫الليل ِلتسكنوا ِف ِيه والنهار مب ِصرا ُِإن َالله لذو فض ٍل على الن ِ‬ ‫(الل ُه ال ِذي جعل لك ُم‬
‫َ َّ َ‬ ‫َ َ َ َ ُ َ ْ َ َ ُ ََ ُ ََََُ‬ ‫ض َق َر ًارا َو َّ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َْ‬ ‫َّ َّ‬
‫الس َماء ِبناء وص َّورك ْم فأحسن صورك ْم ورزقكم ِمن الط ِيب ِ‬
‫ات ‪. ))٦٤( ...‬‬ ‫ألا ْر َ‬ ‫(الل ُه ال ِذي جعل لك ُم‬
‫َُُْ َ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َْْ َ َ َ َ‬ ‫َّ َّ‬
‫ام ِلت ْرك ُبوا ِم ْن َها َو ِم ْن َها تأكلون (‪ُ . ))٧٩‬‬‫(الل ُه ال ِ ُذي جعل لك ُم ألانع‬
‫َ َ َّ ُ ْ َ ُ َ َ َّ ُ ْ ُ َ‬
‫ص َرفون) ‪:‬‬ ‫* (فأنى تؤفكون ‪ -‬أنى ي‬
‫َ َ َّ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫ُ َ َّ َ َّ‬ ‫َ ُ َّ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٦٢‬‬ ‫(ذ ِلك ُم الل ُه َرُّبك ْم خ ِال ُق ك ِل ش ْي ٍء ال ِإل َه ِإال ُه َو ُفأنى تؤفكو ُ‬
‫َّ َ َّ ُ ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ ُ َ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٦٩‬‬ ‫ص َرفو ُ‬ ‫ات الل ِه أنى ي‬‫(أل ْم ت َر ِإلى ال ِ ُذين يج ِادلون ِفي آي ِ‬
‫* (رب العاْلين) ‪:‬‬
‫َ َّ َ َ ُ ُ َّ ُ َ ُّ ُ ْ َ َ َ َ َ َّ‬ ‫َ َ َ َ ُ ََ ْ َ َ ُ ََ ُ ََ ََ ُ‬ ‫ض َق َر ًارا َو َّ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َْ‬ ‫َّ َّ‬
‫ك الل ُه‬
‫ات ذ ِلكم الله ربكم فتبار ُ‬ ‫الس َماء ِبناء وص َّورك ْم فأحسن صورك ْم ورزقكم ِمن الط ِيب ِ‬
‫ألا ْر َ‬ ‫(الل ُه ال ِذي جعل لكم‬
‫َ ُّ ْ َ َ َ‬
‫اْلين (‪. ))٦٤‬‬
‫رب الع ِ‬
‫َ ْ َ ْ ُ َّ َ ْ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َ ْ َ ُّ َ َ َ َّ ُ َ َ ْ ُ ُ ُ ْ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٦٢‬‬‫الدين الحمد ِلل ِه ر ِب الع ِ‬‫(هو الحي ال ِإله ِإال هو فادعوه مخ ِل ِصين له ِ‬
‫َّ َ ُ ْ ُ َ ْ ُ ْ َ َ ْ َ َ َ‬ ‫ُ ن َّ َ َّ َ َ ْ َ َ ُ‬ ‫ُ ُ َ ْ َ ْ ُ َ َّ َ َ ْ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٦٦‬‬ ‫(ق ْل ِإ ِني ن ِهيت أن أعبد ال ِذين تدعون ِمن دو ِ الل ِه ْلا ج ِ‬
‫اءني الب ِي ُنات ِمن ِربي وأ ِمرت أن أس ِلم ُِلر ِب الع ِ‬
‫* (وخسر هنالك) ‪:‬‬
‫َّ ْ َّ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ْ َ ْ ُ َّ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ْ ُ َّ َّ ْ َ ْ ُ ْ َ‬ ‫ً‬ ‫ََ َ َْ‬
‫ان ِل َر ُسو ٍل أ ْن َيأ ِت َي ِب َآي ٍة ِإال ُِب ِإذ ِن الل ِه‬
‫ص َعل ْي َك َو َما ك ُ‬ ‫َ(ولق ْد أ ْر َسلنا ُر ُسال ِمن قب ِلك ِمنهم من قصصنا عليك و ِمنهم من لم نقص‬
‫ُْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ف ِإذا َجاء أ ْم ُر الل ِه ق ِض َي ِبال َح ِق َوخ ِس َر ُهن ِال َك اْل ْب ِطلو ُ‬
‫ن (‪. ))٧٥‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ َُ َ َْ‬ ‫َ َّ َ ْ َ َّ َ َّ َّ َ َ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫ون (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫اف ُر ُ‬ ‫ك الك ِ‬‫(فل ْم َي ُك َينف ُع ُه ْم ِإ َيم ُان ُه ْم ْلا َرأ ْوا َبأ َسنا ُسنت الل ِه ال ِتي ق ْد خلت ِفي ِعب ِاد ِه وخ ِسر هن ِال ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪216‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫* َّ(ر ِحيم) ‪:‬‬
‫الر ْح َم ِن ال َّر ِح ِ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫َ(تنز ٌ‬
‫يل ِم َن َّ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ ًُ ْ َ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ور ر ِح ٍ ُ‬‫(نزال ِمن غف ٍ‬
‫ُ َ ْ ُ‬
‫* (ف ِصلت َآيات ُه) ‪:‬‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ٌ ُ َ ْ ُ ُ ً‬
‫اب ف ِصلت َآيات ُُه ق ْرآنا َع َ ِرب ًّيا ِلق ْو ٍم َي ْعل ُمون (‪. ))٣‬‬‫ِ(كت‬
‫َ َ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ْ ً َ ْ َ ًّ َّ َ ُ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ ُ َ َ ْ َ ٌّ َ َ َ ٌّ ُ ْ ُ َ َّ َ َ ُ ُ ً َ َ‬
‫(ولو جعلناه قرآنا أعج ُِميا لقالوا لوال ف ِصلت آيات ُه أأعج ِمي وع ِربي قل هو ِلل ِذين آمنوا هدى و ِشفاء ‪ُ . ))٤٤( ...‬‬
‫َ ُ‬
‫* َ(وقالوا) ‪:‬‬
‫ُ َ‬ ‫َّ َ‬
‫اع َم ْل ِإننا َع ِاملون (‪ُ . ))٢‬‬ ‫( َو َق ُالوا ُق ُل ُوب َنا في َأك َّن ٍة م َّما َت ْد ُع َونا إ َل ْيه َوفي َآذان َنا َو ْق ٌر َومن َب ْين َنا َو َب ْين َك ح َج ٌ‬
‫اب َف ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ْ َ َ ُّ ْ َ َ ْ َ َ ُ َ َ َ َ َّ ُ َّ َ َ َ ُ َّ َ ْ َ ُ َ َ َ َ ُ ْ َ َّ َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫ُُ‬ ‫ََ ُ‬
‫ود ِهم ِلم ش ِهدتم علينا قالوا أنطقنا الله ال ِذي أنطق كل ش ي ٍء وهو خلقكم أول م ُر ٍة و ِإلي ِه ترجعون (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫(وقالوا ِلجل ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫* َ(و ِفي آذا ِننا ‪ِ -‬في آذ ِان ِه ْم َو ُق ٌر) ‪:‬‬
‫ُ َ‬ ‫َّ َ‬
‫اع َم ْل ِإننا َع ِاملون (‪ُ . ))٢‬‬ ‫َ(و َق ُالوا ُق ُل ُوب َنا في َأك َّن ٍة م َّما َت ْد ُع َونا إ َل ْيه َوفي َآذان َنا َو ْق ٌُر َومن َب ْين َنا َو َب ْين َك ح َج ٌ‬
‫اب َف ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ َ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ْ ً َ ْ َ ًّ َّ َ ُ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ ُ َ َ ْ َ ٌّ َ َ َ ٌّ ُ ْ ُ َ َّ َ َ ُ ُ ً َ َ َ َّ َ َ ُ ْ ُ َ‬
‫(ولو جعلناه قرآنا أعج ِميا لقالوا لوال ف ِصلت آياته أأعج ُِمي وع ِربي قل هو ِلل ِذين آمنوا هدى و ِشفاء وال ِذين ال يؤ ِمنون ِفي‬
‫َ َ‬ ‫َ َُْ َ َُ َْ َ‬ ‫َ ْ َ ُ َ ََ‬ ‫َ‬
‫يد (‪ُ . ))٤٤‬‬ ‫آذ ِان ِه ُْم وق ٌُر وهو عل ْي ِه ْم ع ًمى أول ِئك ينادون ِمن َّمك ٍان ب ِع ٍ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪:‬‬
‫ْ ْ َ‬ ‫يموا إ َل ْيه َو ْ‬
‫اس َت ْغف ُر ُ‬
‫وه َو َو ْي ٌل ِلل ُمش ِر ِكين (‪ُ . ))٦‬‬ ‫اس َتق ُ‬‫وحى إ َل َّي َأ َُّن َما إ َل ُه ُك ْم إ َل ٌه َو ٌ َ ْ‬
‫ل إ َّن َما َأ َنا َب َش ٌر م ْث ُل ُك ْم ُي َ‬ ‫ُ‬
‫(ق ُْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫احد ف ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ ُ َن َ ُ َ َ ً َ َ َ ُّ ْ َ َ َ‬ ‫ُ ْ َ َّ ُ ْ َ َ ْ ُ َ َّ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٩‬‬ ‫ل أ ِئنكم لتكف ُرون ِبال ِذي خلق ألارض ِفي يومي ِن وتجعلو له أندادا ذ ِلك رب الع ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫َ ْ َ َ‬ ‫َّ ُ َّ َ َ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َ ََْ ُ‬
‫يد (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫اق ب ِع ٍ‬
‫ند الل ِه ثم كفرتم ِب ِه من أضل ِممن هو ِفي ِشق ٍ‬ ‫ل أرأ ُيتم ِإن كان ِمن ِع ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* (كا ِف ُرون) ‪:‬‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ ُ ْ ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ُ ْ َ‬
‫اف ُر ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٧‬‬ ‫(ال ِذين ال يؤتون الزكاة وهم ِباآل ِخر ِة هم ك ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ ْ ْ َ ْ َ ْ ْ َ َّ َ ْ ُ ُ َّ َّ َ َ ُ َ ْ َ ُّ َ َ َ َ َ َ َ َ ً َ َّ َ ُ ْ ُ ْ َ‬ ‫(إ ْذ َج ْ‬
‫اءت ُه ُم ُّ ُ‬
‫اف ُر ُ‬
‫ون‬ ‫الرس ُل ِمن بي ِن أي ِد ِيهم ُو ِمن خل ِف ِهم أال تعبدوا ِإال الله قالوا لو شاء َربنا َلنزل مال ِئكة ف ِإنا ِبما أ ْر ِسلت ُم ِب ِه ك ِ‬ ‫ِ‬
‫(‪ُ . ))٣٤‬‬
‫* (إ َّن َّالذ َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ات ل ُه ْم أ ْج ٌر غ ْي ُر َم ْمنو ٍن (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬ ‫( ِإن ال ِذ ُ‬
‫ْ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫استق ُاموا تتنز ُل َعل ْي ِه ُم اْلال ِئكة أال تخافوا َوال ت ْحزنوا َوأ ْب ِش ُُروا ِبالجن ِة ‪ُ . ))٣١( ...‬‬ ‫ين قالوا َرُّبنا الله ث َّم ْ‬ ‫( ِإ َّن ال ِذ َ ُ‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ َْ َ َ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ ْ‬
‫ين ُيل ِح ُدون ِفي َآي ِاتنا ال َيخف ْون َعل ْينا أف َمن ُيل ُقى ِفي الن ِار خ ْي ٌر أم َّمن َيأ ِتي ِآمنا َي ْو َم ال ِق َي َام ِة ‪ُ . ))٤١( ...‬‬ ‫( ِإن ال ِذ ُ‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫الذكر ْلا جاءه ْم وإنه ل ِكت ٌ‬‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫(إ َّن َّال ِذ َ ُ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫اب ع ِزيز (‪ُ . ))٤٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ين كفروا ِب ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫* ِ(في َي ْو َم ْي ِن) ‪:‬‬
‫َ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ ُ َن َ ُ َ َ ً َ َ َ ُّ ْ َ َ َ‬ ‫ُ َ َّ ُ َ َ ْ ُ َ َّ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٩‬‬‫ن وتجعلو له أندادا ذ ِلك رب الع ِ‬ ‫(ق ْل أ ِئنك ْم لتكف ُرون ِبال ِذي خلق ألارض ِفي ي ُومي ِ ُ‬
‫ُّ ْ َ َ َ َ ْ ً‬
‫يح َو ِحفظا ‪ُ . ))٣٥( ...‬‬ ‫ن َو َأ ْو َحى في ُكل َس َماء َأ ْم َر َها َو َز َّي َّنا َّ‬
‫الس َماء الدنيا ِبمص ِاب‬ ‫ات ِفي َي ْو َم ْي ِ ُ‬ ‫َ َ َ ُ َّ َ َ َ َ‬
‫(فقضاهن س ْبع س َماو ٍ‬
‫ِ ِ‬

‫‪217‬‬
‫ْ‬
‫* (ال َع ِليم) ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ ْ َ َ َ َ ْ ً َ َ َ ْ‬
‫يح َو ِحفظا ذ ُِلك تق ِد ُير ال َع ِز ِيز ال َع ِل ِيمُ‬ ‫ات في َي ْو َم ْين َو َأ ْو َحى في ُكل َس َماء َأ ْم َر َها َو َز َّي َّنا َّ‬
‫الس َماء الدنيا ِبمص ِاب‬ ‫َ َ َ ُ َّ َ ْ َ َ َ َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(فقضاهن س ُبع سماو ٍ ِ‬
‫(‪ُ . ))٣٥‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ َ َ َّ َ َ َّ ْ َ َ ْ ٌ َ ْ َ ْ َّ َّ ُ ُ َ َّ ُ ْ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫الس ِميع الع ِل ُ‬ ‫(و ِإما ينزغنك ِمن الشيط ِان نزغ فاست ِعذ ِبالل ِه ِإنه هو ُ‬
‫َ‬
‫* (ف ِإن) ‪:‬‬
‫ود (‪ُ . ))٣٣‬‬‫صاع َقة َعاد َو َث ُم َ‬ ‫ضوا َف ُق ْل َأ َنذ ْرُت ُك ْم َ‬
‫صاع َق ًة م ْث َل َ‬ ‫َ ْ َ َْ ُ‬
‫ن أعر‬ ‫(ف ِإ ُ‬
‫ِ ِ ٍ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ ُْ ْ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫( َفإن َي ْ‬
‫ص ِب ُروا فالن ُار َمث ًوى ل ُه ْم َو ِإن ي ْست ْع ِت ُبوا فما هم ِمن اْلعت ِبين (‪ُ . ))٥٤‬‬ ‫ِ‬
‫ْ َ ْ َ ُ َ َّ َ َ َ َ ُ َ ُ َ َ ُ َّ ْ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ن استكبروا فال ِذين ِعند ِربك يس ِبحون له ِباللي ِل والنه ِار وهم ال يسأمون (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫(ف ِإ ِ ُ‬
‫َْ‬ ‫َ‬
‫* َ(ب ْي ِن أ ْي ِد ِيه ْم و‪ ..‬خل ِف ِه ْم) ‪:‬‬
‫َ َ ً‬ ‫َ ََ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ َ َ‬ ‫َ َّ َ‬ ‫َْ َْ ْ َ ْ َ ْ‬ ‫ْ َ ْ‬
‫ن خل ِف ِه ْم أال ت ْع ُب ُدوا ِإال الله قالوا ل ْو شاء َرُّبنا َل َنز َل َمال ِئكة ‪ُ . ))٥٢( ...‬‬‫الر ُس ُل ِمن بي ِن أي ِد ِيهم ُو ِم ُ‬
‫اءت ُه ُم ُّ‬‫ِ(إذ ج‬
‫َْ‬ ‫َ َ َّ ْ َ َ ُ ْ ُ َ َ َ َ َّ ُ َ ُ َّ َ ْ َ َ ْ ْ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ َ ْ ُل ُ َ َ ْ َ َ ْ‬
‫(وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أي ِد ِيهم ُوما خلفهم وحق علي ِهم القو ِفي أم ٍم قد خلت ِمن قب ِل ِهم ‪ُ . ))٥٢( ...‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫* (كانوا ِب َآيا ِتنا َي ْج َح ُدون) ‪:‬‬
‫ُ ً َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َََ‬ ‫َ ْ ْ َ َ َ ُ َ ْ َ َ ُّ َّ ُ َّ ً َ َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َّ َّ‬ ‫َْ‬ ‫اس َت ْك َب ُ‬‫(ف َأ َّما َع ٌاد َف ْ‬
‫َ‬
‫الل َه ال ِذي خلق ُه ْم ُه َو أش ُّد ِم ْن ُه ْم ق َّوة َُوكانوا‬
‫ض ِبغي ِر الح ِق وقالوا من أشد ِمنا قوة أولم يروا أن ُ‬ ‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا ْ‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫ِب َآي ِاتنا َي ْج َح ُدو ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫َّ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫(ذ ِل َك َج َزاء أ ْع َداء الل ِه ُ‬
‫الن ُار ل ُه ْم ِف َيها َد ُار الخل ِد َج َزاء ِب َما كانوا ِب َآي ِاتنا َي ْج َح ُدو ُ‬
‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬
‫الدن َيا) ‪:‬‬ ‫* ِ(في ال َح َي ِاة‬
‫َ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ ْ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َُْ ََ َ ْ‬ ‫َ َّ َ‬ ‫ََ َ َْ ََ‬
‫الدن َيا َول َعذا ُب آلا ِخ َر ِة أخ َزى ‪ُ . ))٣٦( ...‬‬ ‫اب ال ِخ ْز ِي ِفي ال َح َي ِاة‬‫ات ِلن ِذيقهم عذ‬ ‫ً َ َ‬
‫(فأ ْرسلنا عل ْي ِه ْم ِريحا ص ْرص ًرا ِفي أ َّي ٍام ن ِحس ٍ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ َ ُ ُ َُ‬ ‫َُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُُ‬ ‫َ‬
‫الدن َيا َو ِفي آلا ِخ َر ِة َولك ْم ِف َيها َما تشتهِي أنف ُسك ْم َولك ْم ِف َيها َما ت َّد ُعون (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫(ن ْح ُن أ ْو ِل َياؤك ْم ِفي ال َح َي ِاة‬
‫َّ‬ ‫َ َ‬
‫* (أ ْعداء الل ِه) ‪:‬‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ َّ َ‬ ‫َ َ‬
‫َ(و َي ْو َم ُي ْحش ُر أ ْع َداء الل ِ ُه ِإلى الن ِار ف ُه ْم ُيوز ُعون (‪ُ . ))٣٩‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫َّ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫(ذ ِل َك َج َزاء أ ْع َداء الل ِ ُه الن ُار ل ُه ْم ِف َيها َد ُار الخل ِد َج َزاء ِب َما كانوا ِب َآي ِاتنا َي ْج َح ُدون (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫* (السمع وألابصار والجلود) ‪:‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫ود ُه ُْم ِب َما كانوا َي ْع َملون (‪ُ . ))٢٦‬‬‫ج ُل ُ‬ ‫وها َشه َد َع َل ْيه ْم َس ْم ُع ُه ُْم َو َأ ْب َ‬
‫ص ُار ُه ُْم َو ُُ‬ ‫(ح َّتى إ َذا َما َج ُاؤ َ‬
‫َ‬
‫َََ ُ َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ُّ َ َ َ ُ َ َ َ َ َّ َّ َ َ ُ َ‬ ‫ُُ‬ ‫ََ ُ‬
‫ود ِه ُْم ِل َم ش ِهدت ْم َعل ْينا قالوا أنطقنا الل ُه ال ِذي أنط َق ك َّل ش ْي ٍء َو ُه َو خلقك ْم أ َّو َل َم َّر ٍة َو ِإل ْي ِ ُه ت ْر َج ُعون (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫وقالوا ِلجل ِ‬
‫َ ُ َ‬ ‫َ َ ُ َ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ ُ ُ ْ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ ْ َ َ ََ ْ ُ ْ َ ْ ُ ُ ْ ََ َْ َ ُُ ْ ََ ُ ُ ُ ُ َ‬
‫ودك ُْم َول ِكن ظننت ْم أ َّن الل َه ال َي ْعل ُم ك ِث ًيرا ِم َّما ت ْع َملون (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫وما كنتم تست ِترون أن يشه ُد عليكم سم ُعك ُم وال أبص ُارك ُم وال جل ُ‬
‫(خاسر َ‬‫َ‬
‫ين) ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫*‬
‫ََ ُ َ ُ ْ ََْ ُ ْ ََ َْ ْ ُ ْ ْ َ‬ ‫َ ُ َ ُّ ُ َّ‬
‫اس ِر َ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫الخ ِ‬‫َ(وذ ِلك ْم ظنك ُم ال ِذي ظننتم ِب ِربكم أرداكم فأصبحتم ِمن ُ‬
‫َ ْ‬ ‫َ ْ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ َّ ْ َ َ ُ ْ ُ َ َ َ َ َّ ُ َ ُ َّ َ ْ َ َ ْ ْ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ َ ْ ُ ُ َ َ ْ َ َ ْ‬
‫نس ِإ َّن ُه ْم‬
‫(وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أي ِد ِيهم وما خلفهم وحق علي ِهم القول ِفي أ ُم ٍم قد خلت ِمن قب ِل ِهم ِمن ال ِج ِن و ِإلا ِ‬
‫َ ُ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٢‬‬‫اس ِر َ ُ‬
‫كانوا خ ِ‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا) ‪:‬‬ ‫* (وقال ال ِذ‬
‫َ َّ ُ َ ْ َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا ال ت ْس َم ُعوا ِل َهذا الق ْر ِآن َوالغ ْوا ِف ِيه ل َعلك ْم تغ ِل ُبون (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫(وقال ال ِذ‬
‫َ ْ َْ ُ َ َ ْ َ َ ْ َ َ َ ُ َ َ َْ ْ َ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ُ َ َّ َ َ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ ْ‬
‫ن ألاسف ِلين (‪ُ ))٥٩‬‬
‫نس نجعلهما تحت أقد ِامنا ِليكونا ِم ُ‬ ‫(وقال ال ِذين كفروا ربنا أ ِرنا الذي ِن أضالنا ِمن ال ِج ِن و ِإلا ِ‬
‫ُ‬

‫‪218‬‬
‫َُ َ‬ ‫ََُ َ ََ َْ‬
‫* (فلن ِذيق َّن ‪ -‬أذقن ُاه ‪َ -‬ولن ِذيق َّن ُهم) ‪:‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ُ َ َّ َّ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا َعذ ًابا ش ِد ًيدا َولن ْج ِزَي َّن ُه ْم أ ْس َوأ ال ِذي كانوا َي ْع َملون (‪ُ . ))٥٧‬‬ ‫ن ال ِذ‬ ‫(فلن ِذيق ُ‬
‫َ ُ َْ ُ ْ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ ََْ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫اه َرحمة ِمنا ِمن بع ِد ض َّراء مسته ليقولن هذا ِلي وما أظن الساعة ق ِائمة ول ِئن ُّر ِجعت ِإلى َ ِربي ِإن ِلي ِعنده للح ُ‬
‫سنى‬ ‫َ‬ ‫َ(ول ِئن أذقن ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ َ َ َّ َّ َ َ َ ُ َ َ ُ َ َ ُ َ َّ ُ ْ َ َ‬
‫يظ (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫اب غ ِل ٍ‬ ‫فلنن ِبئن ال ِذين كفروا ِبما ع ِملوا ولن ِذيقنهم ِمن عذ ٍ‬
‫* َ(و ِم ْن َآيا ِت ِه) ‪:‬‬
‫َََ‬ ‫َّ َّ‬ ‫لش ْمس َوَال ل ْل َق َمر َو ْ‬
‫َّ‬ ‫َّ ْ ُ َ َّ َ ُ َ َّ ْ ُ ْ َ َ َ‬
‫اس ُج ُدوا ِلل ِه ال ِذي خلق ُُه َّن ‪ُ . ))٣٧( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫س َوالق َم ُر ال ت ْس ُج ُدوا ِل‬ ‫( َو ِم ْ ُ‬
‫ن َآي ِات ِ ُه الليل والنهار والشم‬
‫َْ َ‬ ‫ْ َ َ َُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ‬ ‫ً َ َ ْ َ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َّ َ َ َ ْ َ َ‬ ‫َ‬
‫اها ْل ْح ِيي اْل ْوتى ‪ُ . ))٣٩( ...‬‬ ‫اش َعة ف ِإذا أ َنزلنا َعل ْي َها اْلاء ْاهت َّزت َو َُر َبت ِإ َّن ال ِذي أحي‬ ‫َ ْ َ‬
‫(و ِمن آي ِات ِ ُه أنك ترى ألا ْرض خ ِ‬
‫يد) ‪:‬‬ ‫َ‬
‫* (ب ِع ٍ‬
‫َ َ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ْ ً َ ْ َ ًّ َّ َ ُ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ ُ َ َ ْ َ ٌّ َ َ َ ٌّ ُ ْ ُ َ َّ َ َ ُ ُ ً َ َ َ َّ َ َ ْ ُ َ‬
‫ين ال ُيؤ ِمنون ُِفي‬ ‫ين آمنوا هدى و ِشفاء وال ِذ‬
‫(ولو جعلناه قرآنا أعج ِميا لقالوا لوال ف ِصلت آياته أأعج ِمي وع ِربي قل هو ِلل ِذ ُ‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫يد (‪. ))٤٤‬‬‫آذ ِان ِه ْم َوق ٌر َو ُه َو َعل ْي ِه ْم َع ًمى أ ْول ِئك ُين َاد ْون ِمن َّمك ٍان َب ِع ٍ ُ‬
‫اق َب ِع ٍ ُ‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ َ ُّ َّ ْ ُ َ‬ ‫َّ ُ َّ َ َ ْ ُ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫ُ َ َُْ ْ‬
‫يد (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫ند الل ِه ثم كفرتم ِب ِه من أضل ِممن هو ِفي ِشق ٍ‬ ‫(ق ْل أ َرأيتم ِإن كان ِمن ِع ِ‬
‫َ‬
‫* (ش ِهيد) ‪:‬‬
‫َ ُ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ َ َ َّ ْ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫(إ َل ْيه ُي َر ُّد ع ْل ُُم َّ َ َ َ ْ ُ‬
‫ات ِم ْن أك َم ِام َها َو َما ت ْح ِم ُل ِم ْن أنثى َوال تض ُع ِإال ِب ِعل ِم ِه َو َي ْو َُم ُين ِاد ِيه ْم أ ْي َن ش َرك ِائي قالوا‬
‫الساع ِة و َما تخ ُرج ِمن ث َم َر ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ َ َّ‬
‫يد (‪. ))٤٧‬‬‫آذناك ما ِمنا ِمن ش ِه ٍ ُ‬
‫ٌ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ َ ُ َ ْ َ‬ ‫ْ َ َ َ ُ ْ َ َّ َ َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َّ ُ ْ َ ُّ َ َ َ ْ َ ْ‬ ‫َُ ْ َ َ‬
‫يد (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫ف ِب ِربك أنه على ك ِل ش ي ٍء ش ِه ُ‬ ‫نف ِس ِهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يك ِ‬ ‫اق و ِفي أ ُ‬ ‫(سن ِر ِيهم آي ِاتنا ِفي آلاف ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫* َ(وِإن ‪َ -‬وِإذا َّم َّس ُه الش ُّر) ‪:‬‬
‫ُ َ ْ َ ْ َ َّ َّ ُ َّ ُّ َ َ ُ ٌ َ ُ ٌ‬
‫وس قنوط (‪. ))٤٩‬‬ ‫ان ِمن دعاء الخي ِر و ِإن مسه الش ُر فيؤ‬ ‫َ(ال َي ْس َأ ُم ْإلا َ‬
‫نس ُ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َّ ُّ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َْ َ ْ َ ََ ْ َ َ ْ َ َ ََ‬
‫يض (‪ُ . ))٢٣‬‬
‫(و ِإذا أنعمنا على ِإلانس ِان أعرض ونأى ِبج ِان ِب ِه و ِإذا مسه الش ُر فذو دعاء ع ِر ٍ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪219‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫* (كذ ِل َك ‪َ -‬وكذ ِل َك) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َ َ َّ ْ‬ ‫ك ُيوحي إ َل ْي َك َوإ َلى َّالذ َ‬‫َ َ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٨‬‬ ‫ين ِمن ق ْب ِلك الل ُه ال َع ِز ُيز ال َح ِك ُُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(كذ ِل ُ ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ ُ ْ ً َ َ ًّ ُ َ ُ َّ ْ ُ َ َ ْ َ ْ َ َ ُ‬
‫نذ َر َي ْو َم ال َج ْم ِع ال َرْي َب ِفي ِه ‪ُ . ))٢( ...‬‬
‫نذر أم الق َرى ومن حول َها وت ِ‬ ‫ك أوحينا ِإليك قرآنا ع ِربيا ِلت ِ‬ ‫(وكذ ِل ُ‬
‫َ ْ َّ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اب َوال إلا َيمان َولكن َج َعلن ُاه ن ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫وحا م ْن أ ْمرنا َما كنت تدري َما الكت ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ك أ ْو َح ْينا إل ْيك ُر ً‬ ‫َ َ َ‬
‫ورا ن ْه ِدي ِب ِه من نشاء ‪ُ . ))١٢( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫( َوكذ ِل ُ‬
‫َ‬
‫* (ل ُه) ‪ُ :‬‬
‫َْ‬
‫ألا ْرض َو ُه َو ْال َعل ُّي ْال َعظ ُ‬ ‫( َل ُُه َما في َّ‬
‫الس َم َاوات َو َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ َ َ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ َ َ َ ْ ُ َّ ُ ُ َ‬
‫الرزق ِْلن يشاء وي ُق ِدر ِإنه ِبك ِل ش ي ٍء ع ِليم (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ض يبسط ِ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(ل ُه مق ِاليد السماو ِ‬
‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬
‫ات و ِ‬
‫ر‬ ‫* (السماو ِ‬
‫ض َو ُه َو ْال َعل ُّي ْال َعظ ُ‬ ‫َْ‬ ‫( َل ُه َما في َّ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات َو َما ِفي ألا ْر ِ ُ‬ ‫الس َماو ِ‬ ‫ِ‬
‫الرحيمُ‬
‫ور َِّ‬ ‫ْ َ ْ َ َ َّ َّ‬
‫الل َه ُه َو ْال َغ ُف ُ‬ ‫َ ْ َّ َ ْ َ َ َ ُ ُ َ ُ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ ْ ُ َ َ‬ ‫َ َ ُ َّ َ َ ُ َ َ َ َّ ْ َ‬
‫ات يتفطرن ِمن فو ِق ِهن واْلال ِئكة يس ِبحون ِبحم ِد ُرِب ِهم ويستغ ِفرون ِْلن ِفي ألار ِ ُ‬
‫ض أال ِإن‬ ‫(تكاد السماو ُ‬
‫(‪ُ . ))١‬‬
‫س َكم ْثله َش ْي ٌء َو ُ ُه َو َّ‬
‫السميعُ‬ ‫اجا َي ْذ َر ُؤ ُك ْم فيه َل ْي َ‬‫ألا ْن َعام َأ ْز َو ً‬
‫ْ َ ُ ُ ْ ََْ ً َ َ َْ‬
‫ض جعل لكم ِمن أنف ِسكم أزواجا و ِمن‬
‫َ َ َ َُ‬ ‫َ ُ َّ َ َ َ ْ َْ‬
‫ات وألار ِ ُ‬ ‫اطر السماو ِ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ف ِ‬
‫ُ‬
‫الب ِصير (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫َ‬
‫ط الر ْز َق ْلَن َي َشاء َو َي ْقد ُر إ َّن ُه ب ُكل َش ْي ٍء َعل ٌ‬ ‫َ ُ َ َ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ ُ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ض يب س‬ ‫ات وألار ِ ُ‬ ‫(له مق ِاليد السماو ِ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ(وم ْن َآياته َخ ْل ُق َّ‬
‫ض َو َما َبث ِف ِيه َما ِمن َد َّاب ٍة َو ُه َو َعلى َج ْم ِع ِه ْم ِإذا َيشاء ق ِد ٌير (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫ات َوألا ْر ِ ُ‬ ‫الس َم َاو ِ ُ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ ُ ُ َ َ َ َ َ ُ َ ْ َ َ َ ً َ َ َ ُ َ َ َ‬
‫ض يخلق ما يشاء يهب ِْلن يشاء ِإناثا ويهب ِْلن يشاء الذكور (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫ات وألار ِ ُ‬ ‫ِ(لل ِه ملك السماو ِ‬
‫ألام ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ض أال ُإلى الله تص ُير ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫الس َم َاو َ َ‬ ‫الله َّالذي ل ُه َما في َّ‬‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ور (‪ُ . ))١٨‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ات وما ِفي ألار ِ ُ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اط ِ ِ‬ ‫(صر ِ‬ ‫ِ‬
‫* َ(و َّالذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫يل (‪ُ . ))٦‬‬ ‫ُ َ َ َّ ُ َ ٌ َ َ ْ ْ َ َ َ َ َ َ ْ َ‬ ‫َ َّ َ َّ َ ُ‬
‫ين اتخذوا ِمن د ِون ِه أ ِولياء الله ح ِفيظ علي ِهم وما أنت علي ِهم ِبو ِك ٍ‬ ‫(وال ِذ ُ‬
‫ٌ‬ ‫َ ٌ َ َ ْ َ ََْ ْ َ َ ٌ ََ ُ ْ َ َ ٌ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ ْ ُ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ ُ َ ُّ َ‬
‫ضة ِعند رِب ِهم وعلي ِهم غضب ولهم عذاب ش ِديد (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫اح ُ‬ ‫ين يحاجون ِفي الل ِه ِمن بع ِد ما است ِجيب له حجتهم د ِ‬ ‫(وال ِذ ُ‬
‫َ َّ َ َ ْ َ ُ َن َ َ َ ْ ْ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ ُ ُ ْ َ ُ َ‬
‫ْ‬
‫احش و ِإذا ما غ ِضبوا هم يغ ِفرون (‪ُ . ))٨٢‬‬ ‫ين يجت ِنبو كب ِائر ِإلاث ِم والفو ِ‬‫(وال ِذ ُ‬
‫َّ َ َ َ َ ْ ُ ُ ْ ُ َ َ ْ َ ُ ْ َ َّ َ َ ْ َ ُ ْ ُ ُ َ‬ ‫َ‬
‫ْ َ ُ‬‫َ‬ ‫( َو َّالذ َ ُ ْ َ ُ‬
‫َ‬
‫نفقون (‪ُ . ))٨٣‬‬ ‫ين استجابوا ِل َرِب ِهم وأقاموا الصالة وأمرهم شورى بينهم و ِمما رزقناهم ي ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ َ َ َ َ َ ُ ُ ْ َ ْ ُ ُ ْ َ َ ُ َ‬
‫ين ِإذا أصابهم البغي هم ينت ِصرون (‪ُ . ))٨٩‬‬ ‫(وال ِذ ُ‬
‫َ َ َ‬
‫* (أ ْو َح ْينا ِإل ْي َك) ‪ُ :‬‬
‫ْ َ َّ َ َ ٌ‬ ‫َ ٌ‬ ‫ك ُق ْر ًآنا َع َرب ًّيا ل ُتنذ َر ُأ َّم ْال ُق َرى َو َم ْن َح ْو َل َها َوُُت َ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ‬ ‫َ َ َ َ َ‬
‫يق في َّ‬
‫الس ِع ِير (‪ُ ))٢‬‬ ‫نذر يوم الجم ِع ال ريب ِف ِيه ف ِريق ِفي الجن ِة وف ِر ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫َ(وكذ ِل َك أ ْو َح ْينا ِإل ْي َ ُ‬
‫ص ْي َنا به إ ْب َراه َ‬ ‫ُ ً َّ َ َ َ‬ ‫َ َ َُ‬
‫يس ى ‪ُ . ))٥٨( ...‬‬ ‫وس ى َوع َ‬
‫ِ‬
‫يم َو ُم َ‬
‫ِِ ِ ِ‬ ‫وحا َوال ِذي أ ْو َح ْينا ِإل ْي َ ُ‬
‫ك َو َما َو َّ‬ ‫الد ِين َما َو َّص ى ِب ِه ن‬ ‫َ‬
‫(ش َرع لكم ِمن ِ‬
‫َّ َ‬ ‫ان َو َلكن َج َع ْل َن ُاه ُن ً‬ ‫اب َوَال ْإلا َيم ُ‬ ‫نت َت ْدري َما ْالك َت ُ‬ ‫ََ َ َ َْ ََْ َْ َ ُ ً ْ َْ َ َ ُ َ‬
‫شاء ‪ُ . ))١٢( ...‬‬ ‫ورا َّن ْه ِدي ِب ِه َم ْن ن ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ك روحا ِمن أم ِرنا ما ك‬ ‫(وكذ ِلك ُأوحينا ِإلي ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪220‬‬
‫َ‬
‫* َ(ول ْو) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫َّ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ َ َ َ َ ُ ْ ُ َّ ً َ َ ً َ‬ ‫ََ ْ َ‬
‫احدة َول ِكن ُي ْد ِخ ُل َمن َيشاء ِفي َر ْح َم ِت ِه َوالظ ِاْلون َما ل ُهم ِمن َو ِل ٍي َوال ن ِص ٍير (‪ُ . ))٣‬‬ ‫(ول ُو شاء الله لجعلهم أمة و ِ‬
‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ ُ ْ َ‬
‫ض َول ِكن ُين ِز ُل ِبقد ٍر َّما َيشاء ِإن ُه ِب ِع َب ِاد ِه خ ِبي ٌر َب ِص ٌير (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ِ‬
‫ألا ْ‬
‫ر‬ ‫الرزق ِل ِع َب ِاد ِه ل َبغ ْوا ِفي‬
‫(ول ُو بسط الله ِ‬
‫* أفعال اْلشيئة ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫َّ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ َ َ َ َ ُ ْ ُ َّ ً َ َ ً َ‬ ‫ََ ْ َ‬
‫احدة َول ِكن ُي ْد ِخ ُل َمن َيشاء ِفي َر ْح َم ِت ِه َوالظ ِاْلون َما ل ُهم ِمن َو ِل ٍي َوال ن ِص ٍير (‪ُ . ))٣‬‬ ‫(ول ُو شاء الله لجعلهم أمة و ِ‬
‫ق ُْلَن َي َشاء َو َي ْق ِد ُر إ َّن ُه ب ُكل َش ْي ٍُء َع ِل ٌ‬ ‫َ ُ َ َ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ ُ ُ ْ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫الرز ُ‬ ‫ض يبسط ِ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(له مق ِاليد السماو ِ‬
‫َ َ َ َ َ َ َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫يس ى أن أ ِق ُ‬ ‫وس ُى َوع َ‬ ‫يم َو ُم َ‬ ‫صينا به إ ْب َراه َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وحا َوالذي أ ْوح ْينا إل ْيك َو َما َو َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫(ش َر َع َل ُكم م َن الدين َما َو َّص ى به ن ً‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫الدين وال تتفرقوا‬ ‫يموا ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ْ ِ ِ‬
‫يب (‪ُ . ))٥٨‬‬ ‫الل ُه َي ْج َتبي إ َل ْيه َمن َي َشاء َو َي ْهدي إ َل ْيه َمن ُين ُ‬ ‫َ ُ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ْ ُ ُ ْ َ ْ َّ‬
‫ِف ِيه كبر على اْلش ِر ِكين ما تدعوهم ِإلي ِ ُه‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫ٌ َ َ ُْ ُ َ َ َ َ ُ َ ْ‬ ‫َّ َ‬
‫(الل ُه ل ِطيف ِب ِعب ِاد ِه يرزق من يشاء وهو الق ِوي الع ِزيز (‪ُ . ))٥٩‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫اط َل َو ُي ِح ُّق ال َح َّق ِبك ِل َم ِات ِه ‪ُ . ))٢٢( ...‬‬ ‫َ ْ َ ُ ُ َ ْ َ َ َ َّ َ ً َ َ َ َّ ُ َ ْ ْ َ َ َ ْ َ َ َ ُ َّ ُ ْ َ‬
‫(أم يقولون افت َرى على الل ِه ك ِذبا ف ِإن يش ُِأ الله يخ ِتم على قل ُِبك وي ْمح الله الب ِ‬
‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ َ‬
‫ض َول ِكن ُين ِز ُل ِبقد ٍر َّما َيشاء ِإن ُه ِب ِع َب ِاد ِه خ ِب ٌير َب ِص ٌير (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫َ‬ ‫ْ َْ‬ ‫الل ُه الر ْز َ ُ َ َ َ َ ْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ‬
‫ق ِل َ ِعب ِاد ِه لبغوا ِفي ألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ولو بسط‬
‫َ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ َّ َ َ َ ْ ْ َ ْ ُ ُ َ َ َ َ َ ُ َ ْ َ َ َ ً َ َ َ ُ َ َ َ‬
‫ن يشاء ِإناثا ويهب ِْلن يشاء الذكور (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫ض يخلق ما يشاء يهب ِ ُْل ُ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫او ِ‬
‫ِ(لل ِه ملك السم ُ‬
‫يم ق ِد ٌير (‪ُ . ))١٦‬‬
‫َ‬ ‫يما إ َّن ُه َعل ٌ‬ ‫َ ً‬ ‫َ‬ ‫ََ ْ َ ُ َ َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َْ َُ ُُ ْ ُْ َ ً َ‬
‫ِ‬ ‫(أو يز ِوجهم ذكرانا و ِإناثا ويجعل من يشاء ع ِق ِ‬
‫َّ َ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬
‫* (الظ ِ ِ‬
‫َ َ‬
‫ن َما ل ُهم ِمن َو ِل ٍي َوال ن ِص ٍير (‪ُ . ))٣‬‬
‫َ ْ َ َ َّ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ً َ‬
‫اح َدة َول ِكن ُي ْد ِخ ُل َمن َيشاء ِفي رحم ِت ِه ُوالظ ِاْلو ُ‬ ‫َّ ُ َ َ َ َ ْ ُ َّ ً َ‬ ‫ََ ْ َ‬
‫(ولو شاء الل ُه لجعل ُهم أمة و ِ‬
‫اب َأل ٌ‬ ‫اْل َ ُ َ ْ َ َ ٌ‬ ‫َ ْ َ َ َّ َّ‬ ‫َّ ُ َ َ ْ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ‬ ‫َ َ َْ َ‬
‫الد ِين ما ل ْم يأذن ِب ِه الله ولوال ك ِل َمة الفص ِل لق ِض َُي بين ُه ْم و ِإن الظ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ ْ ُ ََ َ َ ُ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫ين ل ُهم عذ ِ‬ ‫(أم ل ُهم شركاء شرعوا ل ُهم ِمن ِ‬
‫ْ َ َّ‬ ‫ْ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬ ‫َ َ ُ َُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫َ‬
‫ات ‪ُ . ))٢٢( ..‬‬ ‫ات الجن ِ‬ ‫ات ِفي َروض ِ‬ ‫ين ُمش ِف ِقين ِم َّما كسبوا وهو و ِاق ٌع ِب ِه ْم وال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬ ‫(ت َر ُ‬
‫ى الظ ِ ِ‬
‫اْل ُ‬
‫َ َ َ َ َ َ َ ٌ ْ ُ َ َ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ َ َ ْ ُ ُ َ َ َّ َّ ُ َ ُ ُّ َّ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫اْل ُ‬ ‫(وجزاء س ِيئ ٍة س ِيئة ِمث ُلها فمن عفا وأصلح فأجره على الل ِه ِإنه ال ي ِحب الظ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ُ‬ ‫َ ْ ََ‬ ‫َّ ُ َ َ َ ُ‬ ‫ََ ُ ْ‬
‫يل (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ٍ‬ ‫اب َيقولون َه ْل ِإلى َم َر ٍد ِمن َس ِب‬ ‫ين ْلا رأوا العذ‬ ‫اْل ُ‬ ‫َ‬
‫(ومن يض ِل ِل الله فما له ِمن و ِل ٍي ِمن بع ِد ِه وت َرىُ الظ ِ ِ‬
‫َ ُ‬ ‫َ َّ َ َ‬ ‫َ ْ َ َ َ َ َّ َ َ ُ َّ ْ َ‬ ‫َ َ ُّ َ ُ ُ َ‬ ‫ََ َ ُ ْ ُ ْ َ ُ َ َََْ َ‬
‫ين خ ِس ُروا أنف َس ُه ْم‬ ‫اس ِرين ُال ِذ‬ ‫اش ِعين ِمن الذ ِل ينظرون ِمن طر ٍف خ ِف ٍي وقال ال ِذين آمنوا ِإن الخ ِ‬ ‫(وتراه ُم يعرضون عليها خ ِ‬
‫ََ‬ ‫َ َ ْ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َّ َّ َ‬
‫اب ُّم ِق ٍيم (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫ين ِفي عذ ٍ‬‫اْل ُ‬
‫وأه ِل ِيهم يوم ال ِقيام ِة أال ِإن الظ ِ ِ‬
‫* َ(و ِل ٍي) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫َّ ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫اح َدة َول ِكن ُي ْد ِخ ُل َمن َيشاء ِفي َر ْح َم ِت ِه َوالظ ِاْلون َما ل ُهم ِمن َو ِل ٍي َوال ن ِص ٍُ‬
‫ً َ‬ ‫َّ ُ َ َ َ َ ْ ُ َّ ً َ‬ ‫ََ ْ َ‬
‫ير (‪ُ . ))٣‬‬ ‫(ولو شاء الله لجعل ُهم أمة و ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬
‫اْل ْوتى َو ُه َو َعلى ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪ُ . ))٩‬‬ ‫(أ ِم اتخذوا ِمن ُد ِون ِه أ ْو ِل َياء فالل ُه ُه َو ال َو ِل ُُّي َو ُه َو ُي ْح ِيي ُ‬
‫نش ُر َ ْح َم َت ُه َو ُه َو ْال َول ُُّي ْال َحم ُ‬
‫ُ‬ ‫ََ ُ‬ ‫َ ْ َ َ‬ ‫َّ‬
‫يد (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ(و ُه َو ال ِذي ُين ِز ُل الغ ْيث ِمن َب ْع ِد َما قنطوا َو َي ر‬
‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َُ‬ ‫َْ‬ ‫َ(و َما َأ ُنتم ب ُم ْعجز َ‬
‫ير (‪ُ . ))٨٥‬‬‫ض َو َما لكم ِمن ُدو ِن الل ِه ِمن َو ِل ٍي َُوال ن ِص ٍُ‬ ‫ِ‬ ‫ين ِفي ألا ْر‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ َ َ ُ ُ َ َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ْ ِ َّ ُ ِ َ َ َ‬
‫يل (‪ُ . ))٢٢‬‬‫اْلين ْلا رأوا العذاب يقولون هل ِإلى مر ٍد ِمن س ِب ٍ‬ ‫(ومن يض ِل ِل الله فما له ِمن و ِل ٍُي ِمن بع ِد ِه وترى الظ ِ ِ‬
‫َ‬
‫* (أ ِم) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬
‫(أ ِ ُم اتخذوا ِمن ُد ِون ِه أ ْو ِل َياء فالل ُه ُه َو ال َو ِل ُُّي َو ُه َو ُي ْح ِيي اْل ْوتى َو ُه َو َعلى ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪ُ . ))٩‬‬
‫اب َأ ِل ٌ‬
‫اْل َين َل ُه ْم َع َذ ٌ‬ ‫َ ْ َ َ َّ َّ‬ ‫َّ ُ َ َ ْ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ‬ ‫َ َ َْ َ‬
‫الد ِين ما ل ْم يأذن ِب ِه الله ولوال ك ِل َمة الفص ِل لق ِض َي بين ُه ْم و ِإن الظ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َْ َ ْ ُ َ َ ُ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫(أ ُم ل ُهم ش َركاء ش َرعوا ل ُهم ِمن ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫اط َل َو ُي ِح ُّق ال َح َّق ِبك ِل َم ِات ِه ‪ُ . ))٢٢( ...‬‬ ‫َ ْ َ ُ ُ َ ْ َ َ َ َّ َ ً َ َ َ َّ ُ َ ْ ْ َ َ َ ْ َ َ َ ُ َّ ُ ْ َ‬
‫(أ ُم يقولون افت َرى على الل ِه ك ِذبا ف ِإن يش ِأ الله يخ ِتم على قل ِبك وي ْمح الله الب ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪221‬‬
‫َ‬
‫* (ق ِد ٌير) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬
‫ير (‪ُ . ))٩‬‬ ‫(أ ِم اتخذوا ِمن ُد ِون ِه أ ْو ِل َياء فالل ُه ُه َو ال َو ِل ُّي َو ُه َُو ُي ْح ِيي اْل ْوتى َو ُه َو َعلى ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌُ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ض َو َما َبث ِف ِيه َما ِمن َد َّاب ٍة َو ُه َو َعلى َج ْم ِع ِه ْم ِإذا َيشاء ق ِد ٌُ‬
‫ير (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫ألا ْ‬
‫ات و ِ‬
‫ر‬ ‫َ ْ َ‬
‫(و ِمن آي ِات ِه خلق السماو ِ‬
‫َ ْ ُ َ ُ ُ ْ ُ ْ َ ً َ َ ً َ َ ْ َ ُ َ َ َ َ ً َّ ُ َ ٌ َ‬
‫ير (‪ُ . ))١٦‬‬ ‫يم ق ِد ٌُ‬ ‫(أو يز ِوجهم ذكرانا و ِإناثا ويجعل من يشاء ع ِقيما ِإنه ع ِل‬
‫* َ(و َما) ‪ُ :‬‬
‫يب (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫الل ُه َربي َع َل ْيه َت َو َّك ْل ُت َوإ َل ْيه ُأن ُ‬
‫َ ْ َ ُ ْ ُ ُ َ َّ َ ُ ُ َّ‬ ‫ْ ََ ْ ُ‬
‫( َو َما اختلفت ْم ِف ِيه ِمن ش ي ٍء فحكمه ِإلى الل ِه ذ ِلكم‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ َ ٌ َ ْ‬ ‫َ ْ َ َ ُ ْ ْ ْ‬ ‫َ َ ُ َّ‬
‫اءه ُم ال ِعل ُُم َبغ ًيا َب ْي َن ُه ْم َول ْوال ك ِل َمة َس َبقت ِمن َّ ِربك ِإلى أ َج ٍل ُّم َس ًّمى لق ِض َي َب ْي َن ُه ْم ‪ُ . ))٥٢( ...‬‬ ‫( َو َما تف َّرقوا ِإال ِمن بع ِد ما ج‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ْ َ ُ‬ ‫ََ َ َ ُ‬
‫ص َابكم ِمن ُّم ِص َيب ٍة ف ِب َما ك َسبت أ ْي ِديك ْم َو َي ْعفو َعن ك ِث ٍير (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫(وما أ‬
‫َ ََ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َْ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ‬
‫ض ُوما لكم ِمن دو ِن الل ِه ِمن و ِل ٍي وال ن ِص ٍير (‪ُ . ))٨٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ين‬‫ز‬ ‫ج‬ ‫ع‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫نت‬ ‫أ‬ ‫(وما‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ َ َ َ‬ ‫ُ ن َّ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ َ َُ ْ َْ َ َ ُُ َ‬
‫يل (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ان لهم ِم َن أو ِلياء ينصرونهم ِمن َ دو ِ الل ِه ومن يض ِل ِل الله فما له ِمن س ِب ٍ‬ ‫(وما ك ُ‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ٌّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ْ ُ ْ َ َ ُ ً َ ُ َ ْ َ َ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ ُ َّ ُ َّ‬ ‫ََ َ َ َ َ‬
‫وحي ِب ِإذ ِن ِه ما يشاء ِإنه ع ِلي ح ِكيم (‪ُ . ))١٥‬‬ ‫اب أو ير ِسل رسوال في ِ‬ ‫ان ِلبش ٍر أن يك ِلمه الله ِإال وحيا أو ُِمن وراء ِحج ٍ‬ ‫(وما ك ُ‬
‫َ َ َ‬
‫* (ش َرع ‪ -‬ش َر ُعوا) ‪ُ :‬‬
‫وس ُى َوع َ‬
‫يس ى ‪ُ . ))٥٨( ...‬‬ ‫يم َو ُم َ‬ ‫وحا َو َّالذي َأ ْو َح ْي َنا إ َل ْي َك َو َما َو َّ‬
‫ص ْي َنا به إ ْب َراه َ‬ ‫( َش َر َُع َل ُكم م َن الدين َما َو َّص ى به ُن ً‬
‫ِ‬ ‫ِِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ ُ َ َ ْ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ ُ ْ َ َّ َّ َ َ ُ ْ َ َ ٌ َ‬ ‫َ َ ْ َْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َُ ْ ُ ََ َ َ ُ َ‬
‫اْلين لهم عذاب أ ِليم (‪ُ . ))٢٥‬‬‫الد ِين ما لم يأذن ِب ِه الله ولوال ك ِلمة الفص ِل لق ِض ي بينهم و ِإن الظ ِ ِ‬ ‫(أم لهم شركاء شر ُعوا لهم ِمن ِ‬
‫َ َ َ ٌ‬
‫* َ(ول ْوال ك ِل َمة) ‪ُ :‬‬
‫َّ َ َ َ َ ُّ َ ًّ َّ ُ َ َ ْ َ ُ ْ َ َّ َّ َ ُ ُ‬ ‫َ ْ َ َ ُ ُ ْ ْ ُ َ ْ ً َ َُْ ْ ََ َْ َ َ ٌ َ َ َ ْ‬ ‫َ َ َ َ َّ ُ َّ‬
‫ورثوا‬
‫(وما تفرقوا ِإ ُال ِمن بع ِد ما جاءهم ال ِعلم بغيا بينهم ولوال ك ِلم ُة سبقت ِمن ِربك ِإلى أج ٍل مسمى لق ِض ي بينهم و ِإن ال ِذين أ ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْالك َت َ‬
‫يب (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ٍ‬ ‫اب ِمن َب ْع ِد ِه ْم ل ِفي ش ٍك ِمن ُه ُم ِر‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ ُ َ َ ْ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ ُ ْ َ َّ َّ َ َ ُ ْ َ َ ٌ َ‬ ‫َ َ ْ َْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َُ ْ ُ ََ َ َ ُ َ‬
‫اْلين لهم عذاب أ ِليم (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫الد ِين ما لم يأذن ِب ِه الله ولوال ك ِلم ُة الفص ِل لق ِض ي بينهم و ِإن الظ ِ ِ‬ ‫شرعوا لهم ِمن ِ‬ ‫(أم لهم شركاء ُ‬
‫اب َش ِد ٌيد – َأ ِل ٌ‬
‫يم ‪ُّ -‬م ِق ٍيم) ‪ُ :‬‬ ‫(ع َذ ٌ‬
‫* َ‬
‫َ ٌ َ َ ْ َ ََْ ْ َ َ ٌ ََ ُ ْ َ َ ٌ َ‬ ‫َ ْ َ ْ ُ َ َ ُ ُ َّ ُ ُ ْ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ ُ َ ُّ َ‬
‫يد (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫اب ش ِد ٌ ُ‬ ‫احضة ِعند رِب ِهم وعلي ِهم غضب ُوله ُم عذ‬ ‫(وال ِذين يحاجون ِفي الل ِه ِمن بع ِد ما است ِجيب له حجتهم د ِ‬
‫َّ ُ َ َ ْ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ ُ ْ َ َّ َّ َ َ ُ ْ َ َ ٌ َ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ ْ ُ ََ َ َ ُ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫اب أ ِل ٌُ‬‫اْلين لهم عذ‬ ‫الد ِين َما ل ْم َيأذن ِب ِه الله ولوال ك ِلمة الفص ِل لق ِض ي بي ُنهم و ِإن الظ ِ ُِ‬ ‫(أم ل ُهم شركاء شرعوا ل ُهم ِمن ِ‬
‫َ ْ َ َْ ُ َ َُ ْ ََ ٌ َ‬ ‫الصال َح َ َ ُ ُ‬ ‫ين َآم ُنوا َو َعم ُلوا َّ‬‫يب َّالذ َ‬
‫َ(و َي ْس َتج ُ‬
‫يد (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫اب ش ِد ٌ ُ‬ ‫افرون له ُم عذ‬‫ات وي ِزيدهم ِمن فض ِل ِه والك ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َْ ْ َ ُ َْ َ َ ُ َ َ ٌ َ‬ ‫ْ‬ ‫َْ‬ ‫َّ َ َّ ُ َ َ َّ َ َ ْ ُ َ َّ َ َ َ ْ ُ َ‬
‫َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ض ُِبغي ِر الح ِق أول ِئك لهم عذاب أ ِل ُ‬ ‫ِ(إنما الس ِبيل على ال ِذين يظ ِلمون الناس ويبغون ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ين الذ َ‬‫َّ‬ ‫َ‬
‫الخاسر َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ ُ ُ َ‬ ‫ََ َ ُ ْ ُ ْ َ ُ َ َََْ َ‬
‫ين خ ِس ُروا أنف َس ُه ْم‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬ ‫ْ‬
‫اش ِعين ِمن الذ ِل ينظرون ِمن طر ٍف خ ِف ٍي وقال ال ِذين آمنوا ِإن ُ ِ ِ‬ ‫(وتراهم يعرضون عليها خ ِ‬
‫ََ‬ ‫َ َ ْ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َّ َّ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫اب ُّم ِق ٍ ُ‬
‫اْلين ِفي عذ ٍ‬
‫ام ِة أال ِإن الظ ِ ِ‬
‫وأه ِل ِيهم يوم ال ِقي ُ‬
‫َّ‬
‫* (الل ُه) ‪ُ :‬‬
‫اع َة َقر ٌ‬ ‫يك َل َع َّل َّ‬
‫الس َ‬ ‫َّ ُ َّ َ َ َل ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َ‬
‫ان َو َما ُي ْد َ‬
‫يب (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫اْليز‬
‫(الل ُه ال ِذي أنز ال ِكتاب ِبالح ِق و ِ‬
‫َ‬ ‫ٌ َ َ ُْ ُ َ َ َ َ ُ َ ْ‬ ‫َّ َ‬
‫(الل ُُه ل ِطيف ِب ِعب ِاد ِه يرزق من يشاء وهو الق ِوي الع ِزيز (‪ُ . ))٥٩‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ َ‬
‫(مش ِفقون ‪ُ -‬مش ِف ِقين) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ َ َ ْ‬ ‫ْ ُ َ‬ ‫َ ْ َ ْ ُ َ َّ َ َ ُ ْ ُ َن َ َ َّ َ ُ‬
‫ين َآمنوا ُمش ِفقونُ ِم ْن َها َو َي ْعل ُمون أ َّن َها ال َح ُّق ‪ُ . ))٥٣( ...‬‬ ‫(يستع ِجل ِبها ال ِذين ال يؤ ِمنو ِبها وال ِذ‬
‫ْ َ َّ‬ ‫َ ْو َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ ُ َ َ ٌ ْ َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫َ‬
‫ات ‪ُ . ))٢٢( ...‬‬
‫ات الجن ِ‬ ‫ات ِفي ر ض ِ‬ ‫ين ِمما كسبوا وهو و ِاقع ِب ُِهم وال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬ ‫اْلين ُمش ِف ِق ُ‬
‫(ت َرى الظ ِ ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪222‬‬
‫َّ َ‬ ‫َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ات) ‪ُ :‬‬
‫* (ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫َ ُ َ َ‬ ‫ْ َ َّ َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ ُ َ َ ٌ ْ َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫َ‬
‫ات ل ُهم َّما َيشاؤون ِعند‬ ‫ات الجن ِ‬ ‫ات ِفي َروض ِ‬
‫َّ َ‬
‫ين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬ ‫اْلين ُمش ِف ِقين ِمما كسبوا وهو و ِاقع ِب ِهم ُوال ِذ ُ‬ ‫(ت َرى الظ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َْ ْ‬ ‫َ َ‬
‫َرِب ِه ْم ذ ِلك ُه َو الفض ُل الك ِب ُير (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ًَ‬ ‫َْ ْ‬ ‫َّ ْ َ َ ْ ُ‬ ‫ُ َّ َ َ ُ ُ َ َ‬ ‫ين َآم ُنوا َو َعم ُلوا َّ‬ ‫َ َ َّ ُ َ ُ َّ‬
‫الل ُه ع َب َاد ُه َّالذ َ‬
‫ات قل ال أ ْسألك ْم َعل ْي ِه أ ْج ًرا ِإال اْل َو َّدة ِفي الق ْرَبى َو َمن َيقت ِرف َح َسنة‬ ‫الص ِال َح ِ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ذ ِلك ال ِذي يب ِشر‬
‫ٌ‬ ‫َّ ْ َ ُ َ ُ ْ ً َّ َّ َ َ ُ ٌ َ ُ‬
‫ن ِزد له ِفيها حسنا ِإن الله غفور شكور (‪ُ . ))٢٨‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫الصال َح َ َ ُ ُ‬ ‫ين َآم ُنوا َو َعم ُلوا َّ‬ ‫يب َّالذ َ‬ ‫َ(و َي ْس َتج ُ‬
‫اب ش ِد ٌيد (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ون ل ُه ْم َعذ ٌ‬ ‫افر‬
‫ات وي ِزيدهم ِمن فض ِل ِه والك ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(ش ُك ٌ‬
‫ور) ‪ُ :‬‬
‫َ‬
‫*‬
‫ًَ‬ ‫َْ ْ‬ ‫َّ ْ َ َ ْ ُ‬ ‫ُ َّ َ َ ُ ُ َ َ‬ ‫َّ ُ َ َ ُ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬ ‫َ َ َّ ُ َ‬
‫ات قل ال أ ْسألك ْم َعل ْي ِه أ ْج ًرا ِإ ُال اْل َو َّدة ِفي الق ْرَبى َو َمن َيقت ِرف َح َسنة‬ ‫َّ َ‬
‫(ذ ُِلك ال ِذي يب ِش ُر الله ِعباده ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫َّ ْ َ ُ َ ُ ْ ً َّ َّ َ َ ُ ٌ َ ُ‬
‫ور (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫ور شك ٌُ‬ ‫ن ِزد له ِفيها حسنا ِإن الله غف‬
‫ور (‪ُ . ))٨٨‬‬
‫ُ َ َّ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ ْ َّ َ َ َ‬ ‫(إن َُي َش ْأ ُي ْ‬
‫ات ِلك ِل صب ٍار شك ٍُ‬ ‫الريح فيظللن رو ِاكد على ظه ِر ِه ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬
‫ِ ِ‬ ‫ن‬ ‫ك‬
‫ِ‬ ‫س‬ ‫ِ‬
‫َّ‬
‫* َ(و ُه َو ال ِذي) ‪ُ :‬‬
‫َْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ات َو َي ْعل ُم َما تف َعلون (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫الس ِيئ ِ‬ ‫( َو ُه َو ال ِذي َيق َب ُل الت ْو َبة َع ْن ِع َب ِاد ِه َو َي ْعفو َع ِن‬
‫نش ُر َ ْح َم َت ُه َو ُه َو ْال َول ُّي ْال َحم ُ‬
‫ُ‬ ‫ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫يد (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫( َوه َو ال ِذي ُين ِز ُل الغ ْيث ِمن ب ْع ِد َما قنطوا َو َي ر‬
‫* َ(و ِم ْن َآيا ِت ِه) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ض َو َما َبث ِف ِيه َما ِمن َد َّاب ٍة َو ُه َو َعلى َج ْم ِع ِه ْم ِإ ُذا َيشاء ق ِد ٌير (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫ات َو ْ َ ْ‬ ‫( َوم ْن َآيات ُه َخ ْل ُق َّ َ‬
‫الس َماو ِ‬
‫ألار ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫َْ ْ َ ْ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫( َو ِمن آي ِات ِ ُه الجو ِار ِفي البح ِر كاَلعال ِم (‪ُ . ))٨٢‬‬
‫َ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫* َ(و َي ْعفو ‪َ -‬و َي ْعف َعن ك ِث ٍير) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ْ َ ُ‬ ‫ََ َ َ ُ‬
‫ص َابكم ِمن ُّم ِص َيب ٍة ف ِب َما ك َس َبت أ ْي ِديك ْم َو َي ْعفو َعن ك ِث ٍُ‬
‫ير (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫(وما أ‬
‫َ ْ ُ ْ ُ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ ُ َ َ‬
‫ير (‪ُ . ))٨٢‬‬ ‫سبوا ويعف عن ك ِث ٍُ‬ ‫(أو ي ِوبقهن ِبما ك ُ‬
‫(من َس ِب ٍيل) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫َ‬ ‫ُْ َ ُ َ‬ ‫َ ََ َ‬
‫يل (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫ص َر َب ْع َد ظل ِم ِه فأ ْول ِئ َك َما َعل ْي ِهم ِمن َس ِب ٍ ُ‬
‫انت َ‬ ‫(وْل ِن‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ن ه ْل ِإلى َم َر ٍد ِمن َس ِب ٍ ُ‬
‫يل (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫اب َيقولو ُ‬‫َ(و َمن ُيضلل الله ف َما له من َولي من ب ْعده َوت َرى الظاْلين ْلا َرأ ُوا ال َعذ َ‬
‫ِِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ٍِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َ َ ُِ ْ َ‬
‫يل (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫(وما كان لهم ِمن أو ِلياء ينصرونهم ِمن دو ِن الل ِه ومن يض ِل ِل الله فما له ِمن س ِب ٍ ُ‬
‫ََ‬
‫* َ(وْل ِن) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ُْ َ ُ َ‬ ‫َ ََ َ‬
‫ص َر َب ْع َد ظل ِم ِه فأ ْول ِئ َك َما َعل ْي ِهم ِمن َس ِب ٍ ُ‬
‫يل (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫انت َ‬ ‫(وْل ُ‬
‫ن‬
‫َ َ َ ِ َ َ َ َ َ َ َ َّ َ َ َ ْ َ ْ ْ ُُ‬
‫ور (‪ُ . ))٢٨‬‬‫(وْلن صبر وغفر ِإن ذ ِلك ِْلن عز ِم ألام ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪223‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َْ‬
‫(ج َعلن ُاه – َج َع َل – َج َعلوا ‪َ -‬ج َعل َها) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َّ َّ ُ َ ُ َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ ُ ُ ً‬
‫اه ق ْرآنا َع َ ِرب ًّيا ل َعلك ْم ت ْع ِقلون (‪ُ . ))٨‬‬ ‫ِ(إنا جعلن ُ‬
‫َ َ َ َ ُ ُ ْ َ ْ َ َ ْ ً َ َ َ َ َ ُ ْ َ ُ ُ ً َّ َ َّ ُ ْ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َّ‬
‫ل لكم ِفيها سبال لعلكم تهتدون (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ل لكم ألارض مه ُدا وجع ُ‬ ‫(ال ِذي جع ُ‬
‫َ َ َ‬ ‫َْْ‬ ‫ُْْ‬ ‫َ َ َ ْ َ ْ َ َ ُ َّ َ َ َ َ َ َ ُ‬ ‫َّ‬
‫ل لكم ِم َن الفل ِك َوألان َع ِام َما ت ْرك ُبون (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫َ(وال ِذي خلق ألازواج كلها وجع ُ‬
‫ور ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫ان َل َك ُف ٌ‬ ‫ُ ْ ً َّ ْ َ َ‬ ‫ُ َ‬
‫( َو َج َعلوا ل ُه ِم ْن ِع َب ِاد ِه جزءا ِإن ِإلانس‬
‫َُ َ‬ ‫َُْ َ ُ‬ ‫ََْ‬ ‫َ ً َ َ‬ ‫( َو َج َع ُلوا ْاْلَ َالئ َك َة َّالذ َ‬
‫الر ْح َم ِن ِإناثا أش ِه ُدوا خلق ُه ْم َستكت ُب ش َه َادت ُه ْم َو ُي ْسألون (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ين ُه ْم ِع َب ُاد َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َّ ُ ْ َ ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََ َ َ َ ً َ َ ً‬
‫اقية ِفي ع ِق ِب ِه لعلهم ير ِجعون (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫(وجعلها ك ِلمة ب ِ‬
‫َ َّ َ َ َ َ َ َ ْ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ ُ َن َّ ُ ُ َّ ً َ َ ً َ َ َ ْ َ َ َ ْ ُ ُ َّ ْ َ ُ ُ ْ ُ ُ ً‬
‫وت ِهم سقفا ِمن فض ٍة ومع ِارج عليها يظهرون (‪ُ . ))٨٨‬‬ ‫احدة لجعلنا ِْلن يكفر ِبالرحم ِن ِلبي ِ‬ ‫(ولوال أن يكو الناس ُأمة و ِ‬
‫َ ً ُ َْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ُ َ َ َ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ َْ‬
‫اسأ ْل َم ْن أ ْر َسلنا ِمن ق ْب ِل َك ِمن رس ِلنا أجعلنا ِمن دو ِن الرحم ِن ِآلهة يعبدون (‪ُ . ))٢١‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫(و‬
‫َ‬ ‫َ َ َْ َ ُ ْ َ َ ً َ َ ًَ ْ‬
‫( ُفجعلناه ُم سلفا ومثال ِلْل ِخ ِرين (‪ُ . ))١٦‬‬
‫َ‬ ‫ْ ُ َ َّ َ ْ ٌ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ ً‬
‫اه َمثال ِلب ِني ِإسر ِائيل (‪ُ . ))١٩‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ِ(إن هو ِإال عبد أنعمنا علي ِه وجعلن ُ‬
‫َ َ ْ َ َ َ َ َ ْ َ ُ َّ َ َ ً ْ َ ْ َ ْ ُ ُ َ‬
‫ض يخلفون (‪ُ . ))٦٦‬‬ ‫(ولو نشاء لجعلنا ِمنكم مال ِئكة ِفي ألار ِ‬
‫َّ َّ ُ‬
‫* (ل َعلك ْم) ‪ُ :‬‬
‫َّ َّ ُ َ ُ َ‬ ‫َْ ُ ً‬ ‫َّ‬
‫ِ(إ ُنا َج َعلن ُاه ق ْرآنا َع َ ِرب ًّيا ل َعلك ُْم ت ْع ِقلون (‪ُ . ))٨‬‬
‫ً َّ َّ ُ َ َ َ‬ ‫َُ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َْ‬ ‫َّ‬
‫ض َم ْه ًدا َو َج َع َل لك ْم ِف َيها ُس ُبال ل َعلك ُْم ت ْهت ُدون (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫ألا ْر َ‬ ‫(ال ِذي جعل لكم‬
‫َْ‬ ‫َ‬
‫* َ(ول ِئن َسأل َت ُهم ) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ َ ْ َ ُ َّ ْ َ َ َ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ ُ‬
‫ول َّن َخ َل َق ُه َّن ْال َعز ُيز ْال َعل ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٩‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات وألاُرض ليق‬ ‫ن خلق السماو ِ‬ ‫(ول ِئن سألتهم م ُ‬
‫َ َ َ َ ْ َ ُ َّ ْ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ َّ َّ ُ َ َ َّ ُ ْ َ ُ َ‬
‫ن خلقهم ليقولن الله فأنى يؤفكون (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫(ول ِئن سألتهم م ُ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫* (ال ِذي ‪َ -‬وال ِذي ) ‪ُ :‬‬
‫ً َّ َّ ُ َ َ َ‬ ‫َُ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َْ‬ ‫َّ‬
‫ض َم ْه ًدا َو َج َع َل لك ْم ِف َيها ُس ُبال ل َعلك ُْم ت ْهت ُدون (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫ألا ْر َ‬ ‫(ال ِذي جعل لكم‬
‫َ‬ ‫ْ ً ً َ َ ُ ْ‬ ‫َ ََ َ َ‬ ‫( َو َّالذي َن َّز َل م َن َّ‬
‫الس َماء َماء ِبق َد ٍر فأنش ْرنا ِب ِه َبل َدة َّم ْيتا كذ ِل َك تخ َر ُجون (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ ُ ْ َ َْْ َ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َ َ ْ َ ْ َ َ ُ َّ َ َ َ َ َ َ ُ‬ ‫َّ‬
‫( َوال ِذي خلق ألازواج كلها وجعل لكم ِمن الفل ِك وألانع ِام ما تركبون (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫ُّ َ َ َ َ َ‬
‫(م ْهت ُُدون ‪ -‬ت ْهت ُدون ) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ً َّ َّ ُ َ َ َ‬ ‫َُ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َْ‬ ‫َّ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ض َم ْه ًدا َو َج َع َل لك ْم ِف َيها ُس ُبال ل َعلك ُْم ُت ْهت ُدو ُ‬‫ألا ْر َ‬ ‫(ال ِذي جعل لكم‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َّ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫َ(ب ْل قالوا ِإنا َو َج ْدنا َآباءنا َعلى أ َّم ٍة َو ِإنا َعلى آث ِار ِهم ُّم ْهت ُدو ُ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ(وإ َّن ُه ْم َل َي ُ ُّ َ ُ ْ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٨٢‬‬ ‫يل َو َي ْح َس ُبون أ َّن ُهم ُّم ْهت ُدو ُ‬ ‫َّ‬
‫صدونه ُم ع ِن الس ِب ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُ َ َ ُّ َ َّ ُ ْ ُ َ َ َ َّ َ َ َ َ َ َ َّ َ َ ُ ْ َ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫احر ادع لنا ربك ِبما ع ِهد ِعندك ِإننا ُْلهتدو ُ‬ ‫(وقالوا يا أيها الس ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪224‬‬
‫َ‬
‫* (أم ) ‪ُ :‬‬
‫َ َّ َ َ َّ َ ْ ُ ُ َ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ‬
‫صفاكم ِبال َب ِنين (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ات وأ‬‫(أ ِ ُم اتخذ ِمما يخلق بن ٍ‬
‫ُ ْ َْ ُ َ‬ ‫َ ْ َُ‬ ‫َ ْ ََْ ُ َ‬
‫اه ْم ِكت ًابا ِمن قب ِل ِه فهم ِب ِه مستم ِسكون (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫( ُأ ُم آتين‬
‫ُ َ َ ٌ ََ َ َ ُ ُ ُ‬ ‫َ ْ َ َ َ ْ ٌ ْ َ َ َّ‬
‫(أ ُم أنا خير ِمن هذا ال ِذي هو م ِهين وال يكاد ي ِبين (‪ُ . ))١٢‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َ َ‬
‫(أ ُْم أ ْب َر ُموا أ ْم ًرا ف ِإنا ُم ْب ِر ُمون (‪ُ . ))٢٩‬‬
‫ُْ َ‬ ‫َُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ‬ ‫َ‬
‫(أ ُْم َي ْح َس ُبون أنا ال ن ْس َم ُع ِس َّر ُُه ْم َون ْج َو ُاهم َبلى َو ُر ُسلنا لد ْي ِه ْم َيكت ُبون (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫َ ُ‬ ‫َ ُ‬
‫* (قالوا ‪َ -‬وقالوا) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ َ ُ َ َ َ ْ َ ُ َّ َ ُ َ َ ْ ْ ْ ُ ْ َّ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫صون (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫( َوقالوا ل ْو شاء الرحمن ما عبدناهم ما لهم ِبذ ِلك ِمن ِعل ٍم ِإن هم ِإال يخر‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ ُ َّ‬
‫ل قالوا ِإنا َو َج ْدنا َآباءنا َعلى أ َّم ٍة َو ِإنا َعلى آث ِار ِهم ُّم ْهت ُدون (‪ُ . ))٢٢‬‬‫(ب ُ‬
‫َ ُ َ‬ ‫َّ َ َ ُّ ْ َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َّ َ ُ ْ ْ ُ‬ ‫َ َ َََ ْ ُْ ُ َ ْ َ‬
‫افرون (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(قال أولو ِجئتكم ِبأهدى ِمما وجدتم علي ِه آباءكم قالوا ِإنا ِبما أر ِسلتم ِب ِه ك ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َّ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ُ ْ َ ُّ َ ُ َ َ‬
‫اف ُر ُون (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫(وْلا جاءهم الحق قالوا هذا ِسح ٌر و ِإنا ِب ِه ك ِ‬
‫َْ َ‬ ‫َ ُْ ُ َ‬ ‫َ ُ َ َ ُ‬
‫( َوقالوا ل ْوال ن ِز َل َهذا الق ْرآن َعلى َر ُج ٍل ِم َن الق ْرَيت ْي ِن َع ِظ ٍيم (‪ُ . ))٨٥‬‬
‫َ َ ُ َ َ ُّ َ َّ ُ ْ ُ َ َ َ َّ َ َ َ َ َ َّ َ َ ُ َ َ‬
‫ند َك ِإننا ْل ْهت ُدون (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫احر ادع لنا ربك ِبما ع ِهد ِع‬ ‫(وقالوا يا أيها الس ِ‬
‫َ َ ُ َ َ ُ َ َ ْ ٌ َ ْ ُ َ َ َ َ ُ ُ َ َ َّ َ َ ً َ ْ ُ ْ َ ْ ٌ َ ُ َ‬
‫(وقالوا أ ِآلهتنا خير أم هو ُما ضربوه لك ِإال جدال بل هم قوم خ ِصمون (‪ُ . ))١٣‬‬
‫ُ ْ َ ْ ُ َن َ ْ َ‬
‫است ْم ِس ْك ) ‪ُ :‬‬ ‫* (مستم ِسكو ‪ -‬ف‬
‫َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ْ ََْ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫اه ْم ِكت ًابا ِمن ق ْب ِل ِه ف ُهم ِب ِه ُم ْست ْم ِسكو ُ‬‫(أم آتين‬
‫َ ُّ ْ َ‬ ‫َ ْ َ ْ ْ َّ ُ َ َ ْ َ َّ َ َ َ‬
‫اط مست ُِق ٍيم (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫وحي ِإليك ِإنك على ِصر ٍ‬ ‫ك ِبال ِذي أ ِ‬ ‫(فاستم ِس ُ‬
‫* َ(ب ْل ) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ ُ َّ‬
‫ل قالوا ِإنا َو َج ْدنا َآباءنا َعلى أ َّم ٍة َو ِإنا َعلى آث ِار ِهم ُّم ْهت ُدون (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫(ب ُ‬
‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ل َمت ْعت هؤالء َوآباءه ْم حتى جاءه ُم الحق َو َر ُسو ٌل ُّم ِبين (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫( َب ُْ‬
‫َّ َ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫* ِ(إنا َو َج ْدنا َآباءنا َعلى أ َّم ٍة َوِإنا َعلى آث ِار ِهم ) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َّ‬
‫َ(ب ْل قالوا ِإنا َو َج ْدنا َآباءنا َعلى أ َّم ٍة َو ِإنا َعلى آث ِار ِهم ُّم ْهت ُدون (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫َْ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ُ ْ َ ُ َ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ َ‬
‫وها ِإنا َو َج ْدنا َآباءنا َعلى ُأ َّم ٍة َو ِإنا َعلى آث ِار ِهم ُّمقت ُدون (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫َ(وكذ ِل َك َما أ ْر َسلنا ِمن ق ْب ِل َك ِفي ق ْرَي ٍة ِمن ن ِذ ٍير ِإال قال مترف‬
‫َ‬
‫* َ(ي ْر ِج ُعون) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ ََ َ َ َ ً َ ً‬
‫اق َية ِفي َع ِق ِب ِه ل َعل ُه ْم َي ْر ِج ُعو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫(وجعلها ك ِلمة ب ِ‬
‫ْ َ َّ َ َ ْ َ ُ ْ ُ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ َ َ َّ ُ ْ َ ْ ُ َ‬ ‫ََ ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫اب لعلهم ي ُر ِجعو ُ‬ ‫(وما ن ِر ِيهم ِمن آي ٍة ِإال ِهي أكبر ِمن أخ ِ َتها وأخذناهم ِبالعذ ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ َ ُ ُ ْ ُ َّ َ َ َ ْ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ َ َ ُ ْ ُ َّ َ َ ُ‬
‫اع ِة َو ِإل ْي ِه ت ْر َج ُعو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫ض وما بينهما و ِعنده ِعلم الس‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(وتبارك ال ِذي له ملك السماو ِ‬
‫(ج ُ‬
‫اءهم ) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫َ ْ َ َّ ْ ُ َ ُ َ َ َ ُ ْ َ َّ َ ُ ْ‬
‫ق َو َر ُسو ٌل ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٢٩‬‬‫اءه ُُم ال َح ُّ ُ‬ ‫(بل متعت هؤالء وآباءهم حتى ج‬
‫َ ُ َ‬ ‫ْ ٌ َ َّ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ُ ْ َ ُّ َ ُ َ َ‬
‫افرون (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫ق قالوا هذا ِسحر و ِإنا ِب ِه ك ِ‬ ‫(وْلا جاءه ُم الح ُ‬
‫َ َ َّ َ ُ َ َ َ ُ ْ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫(فلما جاءهم ِبآي ِاتنا ِإذا هم ِمنها يضحكون (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪225‬‬
‫َّ‬
‫* الذهب ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ َ َ ْ َّ َ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫َ ُ ْ ُ ً َ ُ ُّ َ َ َ َّ َ َ ُ ْ‬
‫الدن َيا َوآلا ِخ َرة ِعند َُرِبك ِلل ُمت ِقين (‪ُ . ))٨١‬‬ ‫اع ال َح َي ِاة‬‫(وزخرفا و ِإن كل ذ ِلك ْلا مت‬
‫َ َ َ ْ َ َ َ ُ ْ ََ َ ُ ُ ْ َ َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ َ ُْ‬
‫ب أو جاء معه اْلال ِئكة مقت ِرِنين (‪ُ . ))١٨‬‬ ‫(فل ْوال أل ِق َي َعل ْي ِه أ ْس ِو َرة ِمن ذه ٍ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ ُ ُ َ َ ُّ ْ َ ُ َ ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫اف َع َل ْيهم بص َحاف من َذ َه ُ َ َ ْ َ‬ ‫ُ َ ُ‬
‫س َوتلذ ألا ْع ُين َوأنت ْم ِف َيها خ ِال ُدون (‪ُ . ))٢٥‬‬‫اب َو ِف َيها َما تش َت ِه ِيه ألانف‬ ‫ب وأكو ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫(يط‬
‫َ‬
‫اط ُّم ْست ِق ٍيم) ‪ُ :‬‬
‫(ص َر ٍ‬
‫* ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ َّ َ َ َ‬ ‫َ ْ َ ْ َّ ُ‬
‫اط ُّم ْست ِق ٍيم (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫وح َي ِإليك ِإنك على ِص َر ٍ‬ ‫(فاست ْم ِسك ِبال ِذي أ ِ‬
‫َ ٌ‬
‫اط ُّم ْس َت ِق ٌ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ ُ َ ْ ٌ َّ َ َ َ َ َ َّ‬
‫يم (‪ُ . ))٦٥‬‬ ‫اع ِة فال ت ْمت ُرن ِب َها َوات ِب ُعو ِن َهذا ِصر‬ ‫(و ِإنه ل ِعلم ِللس‬
‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫الل َه ُه َو َ ِربي وربك ْم فاعبدوه هذا ِص َراط ُّمست ِق ٌيم (‪ُ . ))٦٢‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ(إ َّن ُ‬
‫َ َّ‬ ‫ََ‬
‫* (فل َّما ‪َ -‬وْلا) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ َ‬
‫اءهم ِب َآي ِاتنا ِإذا ُهم ِم ْن َها َيض َحكون (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫( َف َل َّما َج ُ‬
‫ُُ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ َ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ َ‬
‫اب ِإذا ُه ْم َينكثون (‪ُ . ))١٦‬‬ ‫(فلما كشفنا عنهم العذ‬
‫َ َ َّ َ ُ َ َ َ ْ َ ْ ُ ْ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ َ‬
‫(فلما آس ُفونا انتقمنا ِمنهم فأغرقناهم أجم ِعين (‪ُ . ))١١‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َّ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ُ ْ َ ُّ َ ُ َ َ‬
‫اف ُرون (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫(وْلا جاءهم الحق قالوا هذا ِسح ٌر و ِإنا ِب ِه ك ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ًَ َ َ‬ ‫( َو َْلَّا ُ‬
‫ض ِر َب ْاب ُن َم ْرَي َم َمثال ِإذا ق ْو ُم َك ِمن ُه َي ِص ُّدون (‪ُ . ))١٢‬‬
‫َّ َ‬ ‫َ َّ ُ‬ ‫ْ َ َ َ َ َ ْ ْ ُ ُ ْ ْ َ َ ُ َ َ َ ُ َ ْ َ َّ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َ َّ َ‬
‫ض ال ِذي تخت ِلفون ِف ِيه فاتقوا الل َه َوأ ِطي ُعو ِن (‪ُ . ))٦٨‬‬ ‫ات قال قد ِجئتكم ِبال ِحكم ِة و َِلب ِين لكم بع‬ ‫َ‬
‫(وْلا جاء ِعيس ى ِبال ُب ِين ِ‬
‫َ‬
‫* َ(وال ) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ ُ َّ َّ ُ ُ َّ ْ َ ُ َّ َ ُ‬
‫ان ِإن ُه لك ْم َع ُد ٌّو ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٦٢‬‬‫(و ُال يصدنكم الشيط‬
‫َّ َ َ َ َّ َ َ َ ْ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫( َوَ ُال َي ْمل ُك َّالذ َ‬
‫ين َي ْ ُد ُعون ِمن ُد ِون ِه الشفاعة ِإال من ش ِهد ِبالح ِق وهم يعلمون (‪ُ . ))٣٦‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪226‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫* (مبين) ‪ُ :‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٥‬‬ ‫اْل ِب ِ ُ‬
‫اب ُ‬‫ِ‬ ‫َ(وال ِكت‬
‫ين (‪ُ . ))٣١‬‬
‫َ‬
‫الس َماء ِب ُدخ ٍان ُّم ِب ٍ ُ‬‫(ف ْارَتق ْب َي ْو َم َت ْأتي َّ‬‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫َ(أ َّنى َل ُه ُم الذ ْك َرى َو َق ْد َج ُ‬
‫اءه ُْم َر ُسو ٌل ُّم ِب ٌ ُ‬ ‫ِ‬
‫ُّ‬ ‫ُ ُْ َ‬ ‫َ َ ْ َّ َ ْ ُ َ َ َّ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٩‬‬ ‫(وأن ال تعلوا على الل ِه ِإ ِني ِآتيكم ِبسلط ٍان م ِب ٍ ُ‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫َ ََْ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫ات َما ِف ِيه َبالء ُّم ِب ٌ ُ‬ ‫(وآتيناهم ِمن آلاي ِ‬
‫َّ‬
‫* ِ(إنا) ‪ُ :‬‬
‫نذ ِر َ ُ‬ ‫َّ َ َ ْ َ ُ َ ْ َ َ َ َ َّ ُ َّ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣‬‬ ‫( ِإنا أنزلناه ِفي ليل ٍة ُّمبارك ٍة ِإنا كنا م ِ‬
‫َ‬ ‫َ ً َّ ُ‬ ‫َّ َ ُ ْ َ َ‬
‫اب ق ِليال ِإنك ْم َع ِائ ُدون (‪ُ . ))٣٢‬‬‫اشفو العذ ِ‬ ‫( ِإنا ك ِ‬
‫َّ ُ َّ‬
‫* ِ(إنا كنا) ‪ُ :‬‬
‫(إ َّنا َأ َنزْل َن ُاه في َل ْي َلة ُّم َب َار َكة إ َّنا ُك َّنا ُمنذ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣‬‬‫ِ ِر‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ ُ َّ ُ ْ َ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َِ‬
‫ندنا ِإنا كنا مر ِس ِلين (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(أمرا ِمن ِع ِ‬
‫َّ َ َ ْ ً‬ ‫ً‬
‫ضال ِمن َّرِب َك) ‪ُ :‬‬ ‫* َ(ر ْح َمة ِمن رِبك ‪ -‬ف‬
‫يم (‪ُ . ))٦‬‬‫السم ُيع ْال َعل ُ‬
‫( َر ْح َم ًة من َّرب َ ُ َّ ُ ُ َ َّ‬
‫ِ‬ ‫ك ِإنه هو ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ ِ َ َ َ ُ َ ْ َ ْ ُ ْ‬ ‫َ ًْ‬
‫ك ذ ِلك هو الفوز الع ِظيم (‪ُ . ))٢٧‬‬ ‫ض ُال ِمن ِرب ُ‬ ‫(ف‬
‫َّ‬
‫* ِ(إن ُه ُه َو) ‪ُ :‬‬
‫السم ُيع ْال َعل ُ‬
‫َ َّ ُ ُ َ َّ‬ ‫َ ْ َ ً‬
‫يم (‪ُ . ))٦‬‬ ‫ِ‬ ‫(رحمة ِمن َّ ِربك ِإنه ه ُو ِ‬
‫الرح ُ‬ ‫َ َّ ُ َّ ُ ُ َ ْ َ ُ‬ ‫َّ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٤٥‬‬ ‫ِ(إال من َُّر ِحم الله ِإنه ه ُو الع ِزيز َّ ِ‬
‫َّ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْر ُ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬ ‫ض ‪ -‬السماء و‬
‫ات و ِ‬
‫ر‬ ‫* (السماو ِ‬
‫َ‬ ‫ُ ُ ُّ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْر ُ َ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫وق ِنين (‪ُ . ))٧‬‬‫ض وما بينهما ِإن كنتم م ِ‬ ‫ات و ِ‬ ‫َ(ر ِب السماو ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ(و َما َخ َل ْق َنا َّ َ‬
‫ض َو َما َب ْي َن ُه َما ُال ِع ِبين (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ات َوألا ْر َ ُ‬
‫الس َماو ِ‬
‫نظر َ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َ ْ ُ َّ َ َ ْ َ ْ ُ َ َ َ ُ ُ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ض وما كانوا م ِ‬ ‫(فما بكت علي ِهم السماء وألار ُ‬
‫ُ ُ‬
‫* ِ(إن كنتم ‪ُ : )...‬‬
‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ألا ْر َ َ َ ْ َ َ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ض وما بين ُهما ِإن كنتم ُّم ِ‬
‫وق ِنين (‪ُ . ))٧‬‬ ‫ات و ِ‬ ‫َ(ر ِب السماو ِ‬
‫َ‬ ‫(ف ْأ ُتوا ب َآبائ َنا إن ُك ُنت ُْم َ‬
‫ص ِاد ِقين (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫َ‬
‫ِ ِ ِ‬
‫َ َ‬
‫* (ف ْارت ِق ْب) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ب َي ْو َم َت ْأتي َّ‬
‫الس َماء ِب ُدخ ٍان ُّم ِب ٍين (‪ُ . ))٣١‬‬
‫َ َ‬
‫(ف ْارت ِق ْ ُ‬
‫ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ب ِإ َّن ُهم ُّم ْرت ِق ُبون (‪ُ . ))٢٩‬‬
‫(ف ْارت ِق ْ ُ‬
‫* وصف العذاب ‪ُ :‬‬
‫َّ َ َ َ َ َ ٌ َ‬ ‫َْ‬
‫َ(يغش ى الناس هذا عذ ُ‬
‫اب أ ِل ٌُ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٣‬‬

‫‪227‬‬
‫ُْ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ(و َل َق ْد َن َّج ْي َنا َبني إ ْس َر ِائ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫يل ِم َن ُال َعذ ِ ُ‬
‫اب اْل ِه ِ ُ‬ ‫ِ ِْ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ََ‬ ‫ُ َّ ُ َ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٤٥‬‬ ‫اب الح ِم ِ ُ‬‫ص ُّبوا ف ْوق َرأ ِس ِه ِمن عذ ِ ُ‬ ‫(ثم‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ُ َ َ ْ َ ْ َ َّ ْ َ ْ َ َ ْ ُ َ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ْ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫(ال يذوقون ِفيها اْلوت ِإال اْلوتة ألاولى ووقاهم عذ ُ‬
‫اب الج ِح ِ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* َ(ر ُسو ٌل ُّم ِب ٌين ‪َ -‬ر ُسو ٌل ك ِر ٌيم ‪َ -‬ر ُسو ٌل أ ِم ٌين) ‪ُ :‬‬
‫ين (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫َ(أ َّنى َل ُه ُم الذ ْك َرى َو َق ْد َج ُ‬
‫اءه ْم َر ُسو ٌل ُّم ِب ٌ ُ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ َّ َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ ْ َ ُ ٌ َ‬
‫(ولقد فتنا قبلهم قوم ِفرعون وجاءهم رسو ُل ك ِر ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٧‬‬
‫َ‬ ‫َُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َْ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫(أن أ ُّدوا ِإل َّي ِع َب َاد الل ِه ِإ ِني لك ْم َر ُسو ٌُل أ ِم ٌ ُ‬
‫* َ(ي ْو َم) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ ْ َ َْ ُ ْ ْ َ َ ْ ُ‬
‫ش ال َبطشة الك ْب َرى ِإ ُنا ُمنت ِق ُمون (‪ُ . ))٣٦‬‬‫(يو ُم نب ِط‬
‫َ ْ َ َ ُ ْ َ ْ ً َ َّ ْ ً َ ْ ً َ َ ُ ْ ُ َ ُ َ‬
‫(يو ُم ال يغ ِني مولى عن مولى شيئا وال هم ينصرون (‪ُ . ))٤٣‬‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫( َو َل َق ْ ُد َف َت َّنا َق ْب َل ُه ْم َق ْو َم ف ْر َع ْو َن َو َج ُ‬
‫اءه ْم َر ُسو ٌل ك ِر ٌيم (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫ِ‬
‫ُْ‬ ‫ْ َ َ َ ْ ََ‬ ‫ََ َ َ‬
‫اب اْل ِه ِين (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫( َولق ْ ُد ن َّج ْينا َب ِني ِإسر ِائيل ِمن العذ ِ ُ‬
‫َ َ َ ْ َ َْ ُ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َ َ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫(ولق ِ ُد اخترناهم على ِعل ٍم على الع ِ‬
‫َ‬
‫* (ك ِريم) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ(و َل َق ْد َف َت َّنا َق ْب َل ُه ْم َق ْو َم ف ْر َع ْو َن َو َج ُ‬
‫اءه ْم َر ُسو ٌل ك ِر ٌُ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ(و ُز ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫وع َو َمق ٍام ك ِر ٍ ُ‬ ‫ر‬
‫َْ‬ ‫ُ ْ َّ ٍ َ َ ْ‬
‫يم (‪ُ . ))٤٩‬‬ ‫(ذق ِإن َك أنت ال َع ِز ُيز ُال ُك ِر ُُ‬
‫َ‬
‫* (أ ِمين) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫(أ ْن أ ُّدوا ِإل َّي ِع َب َاد الل ِه ِإ ِني لك ْم َر ُسو ٌل أ ِم ٌ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َ َ‬ ‫ْ ُ َّ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٢٣‬‬‫ِ(إ َّن اْلت ِقين ِفي َمق ٍام أ ِم ٍ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫(م ْج ِر ُمون ‪ُ -‬م ْج ِر ِمين) ‪ُ :‬‬
‫* ُّ‬
‫َ‬ ‫َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫(ف َد َعا َرَّب ُه أ َّن َهؤالء ق ْو ٌم ُّم ْج ِر ُمو ُ‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ين من َق ْبله ْم َأ ْه َل ْك َن ُ‬
‫اه ْم ِإ َّن ُه ْم كانوا ُم ْج ِر ِم ُ‬ ‫َ ُ ْ َ ْ َ ْ َ ْ ُ ُ َّ َ َّ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫ِِ‬ ‫(أهم خ ُي ٌر أم قوم تب ٍع وال ِذ ِ‬
‫َ َّ‬
‫ات َو ُع ُيو ٍن) ‪ُ :‬‬
‫* (جن ٍ‬
‫َ َّ‬ ‫َ َ ُ‬
‫ات َو ُع ُيو ٍ ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(ك ْم ت َركوا ِمن جن ٍ‬
‫َ َّ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫ات َو ُع ُيو ٍ ُ‬
‫ِ(في جن ٍ‬
‫َ َ‬
‫* (كذ ِل َك) ‪ُ :‬‬
‫آخر َ‬ ‫َ َ َ ََََْْ َ َ ْ ً َ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫ك وأورثناها قو ُما ِ‬ ‫(كذ ِل ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ ْ َ‬
‫ور ِع ٍين (‪ُ . ))٢٤‬‬
‫ك وزوجناهم ِبح ٍ‬ ‫(كذ ِل ُ‬
‫ْ‬
‫* (ال َج ِح ِيم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ُ ُ ُ َ ْ ُ ُ َ‬
‫وه ِإلى َس َواء ال َج ِح ِ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٤٧‬‬ ‫(خذوه فاع ِتل‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ُ َ َ ْ َ ْ َ َّ ْ َ ْ َ َ ْ ُ َ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ْ‬
‫(ال يذوقون ِفيها اْلوت ِإال اْلوتة ألاولى ووقاهم عذاب الج ِح ِ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٦‬‬

‫‪228‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫* (ال َع ِزيز ال َح ِكيم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َ ُ ْ َ‬
‫اب ِم َن الل ِه ال َع ِز ِيز ال َح ِك ِ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ِ‬ ‫يل ال ِكت‬‫(ت ِنز‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ََ ُ ْ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٧‬‬
‫ض وهو الع ِزيز الح ِك ُ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫(وله ال ِكب ِرياء ِفي السماو ِ‬
‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْر َ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬ ‫ات و‬
‫* (السماو ِ‬
‫ْ ْ َ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْر ُ َ َ‬ ‫َّ‬
‫ات ِلل ُمؤ ُِم ِنين (‪ُ . ))٣‬‬
‫ض آلي ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ات و‬
‫ِ(إن ِفي السماو ِ‬
‫َ َْ َ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫َ َ َ َ َّ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ ُ ْ َ ُ ُّ َ ْ‬
‫س ِب َما ك َسبت َو ُه ْم ال ُيظل ُمون (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫ض ِبالح ِق و ِلتجزى كل ن ٍ‬
‫ف‬ ‫ات وألار ُ‬ ‫(وخلق الله السماو ِ‬
‫َ َ َ َ ُ ُ َّ َ ُ َ ْ َ َ ْ َ ُ ْ ُ ْ ُ َ‬ ‫َ َ َّ ُ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫رض ويوم تقوم الساعة يوم ِئ ٍذ يخسر اْلب ِطلون (‪ُ . ))٥٧‬‬ ‫ات وألا ِ ُ‬ ‫(ولل ِه ملك السماو ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ ْ‬ ‫ََ ُ ْ ْ َ‬
‫ض وهو الع ِزيز الح ِكيم (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫ات وألار ِ ُ‬ ‫(وُله ال ِكب ِرياء ِفي السماو ِ‬
‫* َ‬
‫(آيات) ‪ُ :‬‬
‫ْ ْ َ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ ْ َ‬ ‫َّ‬
‫ات ِلل ُمؤ ِم ِنين (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ض ُآل َي ٍ ُ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫ِ(إن ِفي السماو ِ‬
‫َ َّ َ ٌ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫َ َ ْ ُ ْ َ َ َ ُ ُّ‬
‫وقنون (‪ُ . ))٤‬‬ ‫(و ِفي خل ِقكم وما يبث ِمن داب ٍة آيات ِلقو ٍم ي ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ َ ٌ َ‬
‫ات ِلق ْو ٍم َي ْع ِقلون (‪ُ ))٢‬‬ ‫َْ َ َ ْ َ َ ْ َ ََ ْ‬ ‫ْ ََ ْ َ‬ ‫َّ ْ َ َّ َ َ َ َ َ َ َّ ُ َ َّ َ‬ ‫َ ْ َ‬
‫اح آي‬
‫الري ِ‬
‫يف ِ‬ ‫(واخ ِت ُال ِف اللي ِل والنه ِار وما أنزل الله ِمن السماء ِمن ِرز ٍق فأحيا ِب ِه ألا ْرض بعد مو ِتها وتص ُِر ِ‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َّ‬
‫يث َب ْع َد الل ِه َُو َآي ُِات ِه ُيؤ ِمنون (‪ُ . ))٦‬‬ ‫ْ َ َ ُ َّ َ ْ ُ َ َ َ َ ْ َ َ َ َ‬
‫ِ(تلك آيات الل ِه نتلوها عل ْيك ِبالح ِق ف ِبأ ِي ح ِد ٍ‬
‫َّ ُ ْ َ َ َ ْ ُ َّ ُ ُّ ُ ْ َ ْ ً َ َ َّ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ ُ َ َ َ‬ ‫َ ْ ُ َ‬
‫اب أ ِل ٍيم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ات الل ِه تتلى علي ِه ثم ي ِصر مس ُتك ِبرا كأن لم يسمعها فب ِشره ِبعذ ٍ‬ ‫(يس َمع آي ِ‬
‫اب ُُّم ِه ٌين (‪ُ . ))٩‬‬ ‫َ(وإ َذا َعل َم م ْن َآي ُات َنا َش ْي ًئا َّات َخ َذ َها ُه ُز ًوا أ ْو َلئ َك َل ُه ْم َع َذ ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ٌ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ْ َ َ ٌ َّ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ً َ َّ َ َ َ‬
‫ات رِب ِهم لهم عذاب من ِرج ٍز أ ِليم (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫(هذا هدى وال ِذين كفروا ُِبآي ِ ُ‬
‫َ ً ْ ُ َّ َ َ َ َ َّ َ ْ َ َ َ َّ ُ َ‬ ‫َْ‬ ‫َ(و َس َّخ َر َل ُكم َّما في َّ َ‬
‫ات لقو ٍم يتفكرون (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫ض ج ِميعا ِمنه ِإن ِفي ذ ِلك ُآلي ٍ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ات َو َما ِفي ألار‬
‫ْ‬ ‫الس َماو ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ َ ْ ْ َ ُ َ َ َ َّ َ َ ُ َّ َ ُ ْ َّ َ َ ُ ْ ُ‬
‫ات ما كان حجتهم ِإال أن قالوا ائتوا ِبآب ِائنا ِإن كنتم ص ِاد ِقين (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(و ِإذا تتلى علي ِهم آيات ُنا ب ِين ٍ‬
‫َ َ َّ َّ َ َ َ ُ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ ْ َ َ َ ْ ُ ْ َ ْ َ ْ َ ْ ُ ْ َ ُ ُ ْ َ ْ ً ُّ ْ َ‬
‫(وأما ال ِذين كفروا أفلم تكن آي ُِاتي تتلى عليكم فاستكبرتم وكنتم قوما مج ِر ِمين (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫َّ ُ ُ ً َ َ َّ ْ ُ ُ ْ َ َ ُ ُّ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ ُ ْ َ ُ َ ْ َ َ َ ُ ْ ُ ْ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ ُ َ َّ ُ َّ َ ْ ُ‬
‫ات الل ِه هزوا وغرتكم الحياة الدنيا فاليوم ال يخرجون ِمنها وال هم يستعتبون (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫(ذ ِلكم ِبأنك ُم اتخذت ْم َآي ِ ُ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫* ِ(لق ْو ٍم ُيو ِقنون) ‪ُ :‬‬
‫َ َّ َ ٌ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫َ َ ْ ُ ْ َ َ َ ُ ُّ‬
‫ن (‪ُ . ))٤‬‬
‫وقنو ُ‬
‫(و ِفي خل ِقكم وما يبث ِمن داب ٍة آيات ِلق ُو ٍم ي ِ‬
‫َُ ً ََ ْ َ ٌ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫َ َ َ َ ُ َّ‬
‫ن (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫اس وهدى ورحمة ِلقو ِم ي ِ‬
‫وقنو ُ‬ ‫(هذا بص ِائر ِللن ِ‬
‫ََ‬
‫(عذاب) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َّ ُ ْ َ َ َ ْ ُ َّ ُ ُّ ُ ْ َ ْ ً َ َ َّ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ ُ َ َ َ‬ ‫َ ْ ُ َ‬
‫اب أ ِل ٍيم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ات الل ِه تتلى علي ِه ثم ي ِصر مستك ِبرا كأن لم يسمعها فب ِشره ُِبعذ ٍ ُ‬ ‫(يس َمع آي ِ‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ َ ً َّ َ َ‬ ‫َ‬
‫َ(و ِإذا َع ِل َم ِم ْن َآي ِاتنا ش ْيئا اتخذ َها ُه ُز ًوا أ ْول ِئ َك ل ُه ْم َعذ ٌ ُ‬
‫اب ُّم ِه ٌين (‪ُ . ))٩‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫َ ً َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ْ‬
‫يم (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫(من َو َر ِائ ِه ْم َج َهن ُم َوال ُيغ ِني َع ْن ُهم َّما ك َس ُبوا ش ْيئا َوال َما اتخذوا ِمن ُدو ِن الل ِه أ ْو ِل َياء َوُل ُه ْم َعذ ٌ ُ‬
‫اب َع ِظ ٌ‬
‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َ َ ُ ً َ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ ٌ َّ ْ َ‬
‫اب من ِرج ٍز أ ِليم (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫ات رِب ِهم لهم عذ ُ‬ ‫(هذا هدى و ُال ِذين كفروا ِبآي ِ‬
‫ُ‬

‫‪229‬‬
‫(ه ُز ًوا) ‪ُ :‬‬
‫* ُ‬
‫َ(وإ َذا َع ِل َم م ْن َآي ِات َنا َش ْي ًئا َّات َخ َذ َها ُه ُز ًوا ُأ ْو َل ِئ َك َل ُه ْم َع َذ ٌ‬
‫اب ُّم ِه ٌين (‪ُ . ))٩‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ ُ ً َ َ َّ ْ ُ ُ ْ َ َ ُ ُّ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ ُ ْ َ ُ َ ْ َ َ َ ُ ْ ُ ْ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ َّ ُ ُ َّ َ ْ‬
‫ات الل ِه هزوا و ُغرتكم الحياة الدنيا فاليوم ال يخرجون ِمنها وال هم يستعتبون (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫(ذ ِلكم ِبأنكم اتخذتم آي ِ‬
‫َ َ‬
‫(هذا) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫اب َّمن ر ْجز َأ ِل ٌ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫ات َربه ْم َل ُه ْم َع َذ ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ً َ َّ َ َ َ ُ‬
‫ِ ٍ‬ ‫(هذا هدى وال ِذين كفروا ِبآي ِ ِ ِ‬
‫َُ ً ََ ْ َ ٌ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫َ َ َ َ ُ َّ‬
‫وقنون (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫اس وهدى ورح ُمة ِلقو ِم ي ِ‬ ‫(هذا بص ِائر ِللن ِ‬
‫َ َ َ ُ َ َ ُ َ َ ْ ُ ْ َ َّ ُ َّ َ ْ َ ُ ُ ُ َ ُ َ‬
‫نسخ َما كنت ْم ت ْع َملون (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫نطق عليكم ِبالح ِق ِإنا كنا نست ِ‬ ‫(هذا ِكتابنا ي ِ‬
‫َّ َ ُ‬
‫* (سخ َر لك ُم) ‪ُ :‬‬
‫َ ْ َ َّ ُ َ ْ ُ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُْْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ُ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫(الل ُه ال ِذي سخ َر لك ُم ال َب ْح َر ِلت ْج ِر َي الفل ُك ِف ِيه ِبأ ْم ِر ِه َو ِلت ْبتغوا ِمن ُفض ِل ِه َول َعلك ْم تشك ُرون (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َ َ َّ َ‬ ‫َ ً ْ ُ َّ َ َ َ َ َّ َ‬
‫ات لق ْو ٍم َيتفك ُرون (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫ض ج ِميعا ِمنه ِإن ِفي ذ ِلك آلي ٍ‬ ‫ْ َْ‬ ‫الس َم َاو َ َ‬ ‫(و َس َّخ َر َل ُكم َّما في َّ‬
‫َُ‬
‫ات وما ِفي ألار ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ َ َ َ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬
‫* (الع ِ‬
‫َ َّ َ َ َ َّ ْ َ ُ ْ َ َ ْ َ َ َ‬ ‫َ(و َل َق ْد َآت ْي َنا َبني إ ْس َرائ َ ْ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ ُّ ُ َّ َ َ َ َ ْ َ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫اْل ُ‬
‫ات وفضلناهم على الع ِ‬ ‫يل ال ِكتاب والح ُكم والنبوة ورزقناهم ِمن الط ِيب ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َّ َ َ َ َر ْ َ ْ َ ْ َ َ َ‬ ‫َ َّ ْ َ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٦‬‬ ‫اْل ُ‬
‫ض ر ِب الع ِ‬ ‫(ف ِلل ِه الح ْمد َر ِب السماو ِ‬
‫ات و ِب ألار ِ‬ ‫َْ‬
‫(م َن ألا ْم ِر) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫َ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ َ َ ُ ْ ْ ْ‬ ‫ْ َ َ ُ َّ‬ ‫َْ َ‬ ‫َ ََْ ُ َ َ‬
‫يما كانوا ِف ِيه‬ ‫اءه ْم ال ِعل ُم َبغ ًيا َب ْي َن ُه ْم ِإ َّن َ َّرب َك َيق ِض ي َب ْي َن ُه ْم َي ْو َم ال ِق َي َام ِة ُِف‬ ‫ات ِم َن ألا ْم ُِر ف َما اختلفوا ِإال ِمن بع ِد ما ج‬‫(وآتيناهم ب ِين ٍ‬
‫َْ ُ َ‬
‫َيخت ِلفون (‪ُ . ))٣٧‬‬
‫ُ َّ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ ْ َ ْ َ َّ ْ َ َ َ َ َّ ْ َ ْ َ َّ َ َ َ َ‬
‫ين ال َي ْعل ُمون (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫(ثم جعلناك على ش ِريع ٍة ِمن ألام ُِر فات ِبعها وال تت ِبع أهواء ال ِذ‬
‫َ َ َ‬
‫* (ال َي ْعل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫ُ َّ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ ْ َ ْ َ َّ ْ َ َ َ َ َّ ْ َ ْ َ َّ َ َ َ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ين ال َي ْعل ُمو ُ‬ ‫(ثم جعلناك على ش ِريع ٍة ِمن ألام ِر فات ِبعها وال تت ِبع أهواء ال ِذ‬
‫َ َ َّ َ َ َ َ َّ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫ُ َّ ُ ُ ْ ُ ْ ُ َّ ُ ُ ُ ْ ُ َّ َ ْ َ ُ ُ ْ َ َ ْ ْ َ َ َ َ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫اس ال يعلمو ُ‬
‫(ق ِل الله يح ِييكم ثم ي ِميتكم ثم يجمعكم ِإلى يو ِ ُم ال ِقيام ِة ال ريب ِف ِيه ول ِكن أكثر الن ِ‬
‫َ ُ ُ َ ُ َ‬
‫(ما كنت ْم ت ْع َملون) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ ُ ُ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً ُ ُ ُ َ َ َ‬ ‫َ ُ ُ‬
‫َ(وت َرى ك َّل أ َّم ٍة َج ِاث َية ك ُّل أ َّم ٍة ت ْدعى ِإلى ِكت ِاب َها ال َي ْو َم ت ْج َز ْون َما كنت ْم ت ْع َملو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫َ َ َ ُ َ َ ُ َ َ ْ ُ ْ َ َّ ُ َّ َ ْ َ ُ ُ ُ َ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫نسخ َما كنت ْم ت ْع َملو ُ‬ ‫نطق عليكم ِبالح ِق ِإنا كنا نست ِ‬ ‫(هذا ِكتابنا ُي ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪230‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْر َ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬ ‫ات و‬
‫* (السماو ِ‬
‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ْ َ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َّ ْ َ َ َ َ ُّ َ ًّ َ َّ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا َع َُّما أ ِنذ ُروا ُم ْع ِرضون (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ض وما بينهما ِإال ِبالح ِق وأج ٍل مسمى وال ِذ‬ ‫ات وألار ُ‬ ‫(ما خلقنا السماو ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫الل َه الذي خلق َّ َ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َّ‬
‫ض َول ْم يع َي ِبخل ِق ِه َّن ِبق ِاد ٍر على أن ُي ْح ِي َي اْل ْوتى َبلى ِإنه على ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫ات َوألا ْر َ ُ‬
‫الس َماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أولم يروا أن‬
‫ْ‬
‫* ِ(بال َح ِق) ‪ُ :‬‬
‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ْ َ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َّ ْ َ َ َ َ ُّ َ ًّ َ َّ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا َع َّما أ ِنذ ُروا ُم ْع ِرضون (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ق وأج ٍل مسمى وال ِذ‬ ‫ات وألارض وما بينهما ِإال ِبالح ِ ُ‬
‫(ما خلقنا السماو ِ‬
‫َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َّ َ َ َ ُ َ َ َّ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ُ َ َ َ َر َ َ َ َ ُ ُ ْ َ َ َ َ ُ ُ ْ َ ْ ُ ُ َ‬
‫ق قالوا بلى و ِبنا قال فذوقوا العذاب ِبما كنتم تكفرون (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫(ويوم يعرض ال ِذين كفروا على الن ِار أليس هذا ِبالح ِ ُ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل) ‪ُ :‬‬
‫ألا ْرض َأ ْم َل ُه ْم ش ْر ٌك في َّ َ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ َ ََُ‬ ‫الله َأ ُ‬
‫َّ‬ ‫ل َأ َرَأ ْي ُتم َّما َت ْد ُعو َن من ُ‬ ‫ُ‬
‫ات ‪ُ . ))٤( ...‬‬ ‫الس َماو ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫وا‬ ‫ق‬‫ل‬‫خ‬ ‫ا‬‫اذ‬‫م‬ ‫ي‬ ‫ون‬
‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫ن‬‫ِ‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫(ق ُْ‬
‫َ َ َّ َ‬ ‫ُ ْ َ ُ ُ ْ ً ْ ُّ ُ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َ َ ُ ْ ْ َ َّ ُ َّ َ ُ َ َ‬
‫وحى ِإل َّي َو َما أنا ِإال ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٩‬‬ ‫ل ما كنت ِبدعا ِمن الرس ِل وما أد ِري ما ُيفعل ِبي وال ِبكم ِإن أت ِبع ِإال ما ي‬ ‫(ق ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ َ َ َ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ْ َ ُْ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َّ َ َ َ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ َ ََ ْ ُ‬
‫اهد ِمن ب ِني ِإسر ِائيل على ِمث ِل ِه فآمن واستكبرُتم ‪ُ . ))٣١( ...‬‬ ‫ند الل ِه وكفرتم ِب ِه وش ِهد ش ِ‬ ‫(قل أرأيت ُم ِإن كان ِمن ِع ِ‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬
‫نت م َن َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُْ َ‬
‫الص ِاد ِقين) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ(إن كنتم ص ِاد ِقين ‪ِ -‬إن ك ِ‬
‫َ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫ألا ْ َ ْ َ ُ ْ ْ ٌ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ َ ََُ‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫ُ ْ َ َ َ ْ ُ َّ َ ْ ُ َ‬
‫اب ِمن ق ْب ِل َهذا أ ْو أث َار ٍة‬ ‫َّ َ َ‬
‫ض أم لهم ِشرك ِفي السماوا ِت ِائت ِوني ِب ِكت ٍ‬
‫ُ‬
‫(قل أرأيتم ما تدعون ِمن دو ِن الل ِه أر ِوني ماذا خلقوا ِمن ر ِ‬
‫ين (‪ُ . ))٤‬‬
‫َ‬
‫ص ِاد ِق ُ‬‫ُم ْن ع ْلم إن ُك ُنت ْم َ‬
‫ِ ِ ٍ ِ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ َ ََْ َْ َ َ َ ْ َ َ َْ َ َ َ َُ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫(قالوا أ ِجئتنا ِلتأ ِفكنا عن ِآله ِتنا فأ ِتنا ِبما ت ِعدنا ِإن كنت ِمن الص ِاد ِق ُ‬
‫* َ(و َم ْن) ‪ُ :‬‬
‫َّ َ َّ َ ْ َ ُ َ ُ َ َ ْ َ َ َ ُ ْ َ ُ َ ْ َ ُ َ‬ ‫ََ ْ َ َ‬
‫افلون (‪ُ . ))٢‬‬ ‫وم ُال ِقيام ِة وهم عن دع ِائ ِهم غ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ن أض ُّل ِم َّمن َي ْد ُعو ِمن ُدو ِن الل ِه من ال يست ِجيب له ِإلى ي‬ ‫(وم ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫س ل ُه ِمن ُد ِون ِه أ ِول َياء أ ْول ِئ َك ِفي ضال ٍل ُّم ُِب ٍين (‪ُ . ))٣٥‬‬‫س ب ُم ْعجز في ألا ْرض َول ْي َ‬
‫ِ‬
‫ْ َ‬ ‫ُ ْ َ َ‬
‫(ومن ال ي ِجب د ِاعي الل ِه فلي ِ ِ ٍ ِ‬
‫ََ‬
‫َ‬
‫* َ(وِإذا) ‪ُ :‬‬
‫ين (‪ُ . ))٦‬‬‫اس َك ُانوا َل ُه ْم َأ ْع َ ُداء َو َك ُانوا بع َب َادته ْم َكافر َ‬ ‫َ َ ُ َ َّ‬
‫الن ُ‬ ‫(و ِإذا ح ِشر‬
‫َِ ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬
‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُْ‬
‫ات قال ال ِذين كفروا ِللح ِق ْلا جاءهم هذا ِسح ٌر م ِبين (‪ُ . ))٧‬‬ ‫(و ِإذا تتلى علي ِهم آياتنا ب ِين ٍ‬
‫َ َ َّ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا ِل‪ُ : )...‬‬ ‫* (قال ال ِذ‬
‫َ‬ ‫ين َك َف ُروا ُل ْل َحق َْلَّا َج ُ‬
‫اءه ْم َهذا ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٧‬‬ ‫ال َّالذ َ‬ ‫َ َ َُْ ََْ ْ َ َُ َ َ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات ق َ ِ‬ ‫(و ِإذا تتلى علي ِهم آياتنا ب ُِين ٍ‬
‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ين َك َف ُروا ُل َّلذ َ‬
‫ال َّالذ َ‬ ‫ََ‬
‫ين َآمنوا ل ْو كان خ ْي ًرا َّما َس َبقونا ِإل ْي ِه َو ِإذ ل ْم َي ْهتدوا ِب ِه ف َس َيقولون هذا ِإفك ق ِد ٌيم (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫(وق َُ ِ‬ ‫ُ‬
‫* (مبين) ‪ُ :‬‬
‫َ‬
‫اءه ْم َهذا ِس ْح ٌر ُّم ِب ٌ ُ‬ ‫ين َك َف ُروا ل ْل َحق َْلَّا َج ُ‬
‫ال َّالذ َ‬ ‫َ َ َُْ ََْ ْ َ َُ َ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٧‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات ق َ ِ‬ ‫(و ِإذا تتلى علي ِهم آياتنا ب ِين ٍ‬
‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ ْ َ ُ ُ ْ ً ْ ُّ ُ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َ َ ُ ْ ْ َ َّ ُ َّ َ ُ َ َ َّ َ َ َ َ َّ َ‬
‫(قل ما كنت ِبدعا ِمن الرس ِل وما أد ِري ما يفعل ِبي وال ِبكم ِإن أت ِبع ِإال ما يوحى ِإل ُي وما أنا ِإال ن ِذير م ِب ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٩‬‬
‫ََ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َْ َ َ ْ َ َ‬ ‫َ َ َّ ُ ْ َ َ َّ َ َ ْ َ ُ ْ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫س ل ُه ِمن ُد ِون ِه أ ِول َياء أ ْول ِئ َك ِفي ض ُ‬
‫ال ٍل ُّم ِب ٍ ُ‬ ‫ض ولي‬ ‫(ومن ال ي ِجب د ِاعي الل ِه فليس ِبمع ِج ٍز ِفي ألار ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪231‬‬
‫َ َّ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫(ما أنا ِإال ‪َ -‬ما َهذا ِإال) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ َ َّ َ‬ ‫ُ ْ َ ُ ُ ْ ً ْ ُّ ُ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َ َ ُ ْ ْ َ َّ ُ َّ َ ُ َ َ‬
‫وحى ِإل َّي َُو َما أنا ِإ ُال ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٩‬‬ ‫(قل ما كنت ِبد ُعا ِمن الرس ِل وما أد ِري ما يفعل ِبي وال ِبكم ِإن أت ِبع ِإال ما ي‬
‫َّ َ َ ْ َ َ ْ َّ َ ْ َ َّ‬
‫الله َحقٌّ‬ ‫َْ َُ َ َ ْ َ َ‬ ‫َ ْ ُ ْ َ ََْ ََ ْ ُْ ُ‬ ‫َ َ َ َ ْ ُ َّ ُ َ َ َ َ‬ ‫َّ‬
‫ال ِلو ِالدي ِه أ ٍف لكما أت ِعد ِان ِني أن أخ َرج وقد خلت الق ُرون ِمن قب ِ ُلي وهما يست ِغيث ِان الله ويلك ِآمن ِإن وعد ِ‬ ‫َ(وال ِذي ق‬
‫َْ َ‬ ‫َ َ ُ ُ َ َ َ َّ َ َ‬
‫اط ُير ألا َّو ِلين (‪ُ . ))٣٧‬‬
‫فيقول ما هذا ِإ ُال أس ِ‬
‫َْ‬
‫* (الق ْوم ‪ُ : )...‬‬
‫َْ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ْ َ َ ََ ْ َ َ َ َ ْ َ ْ ُ‬
‫استك َب ْرت ْم ِإ َّن الله ال َي ْه ِدي الق ْو َمُ‬ ‫اه ٌد ِمن َب ِني ِإسر ُِائيل على ِمث ِل ِه فآمن و‬
‫َ َ َ َ‬ ‫َّ َ َ َ ْ ُ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫ُ َ َُْ ْ‬
‫ند الل ِه وكفرتم ِب ِه وش ِهد ش ِ‬ ‫(ق ْل أ َرأيتم ِإن كان ِمن ِع ِ‬
‫َّ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫اْل ُ‬
‫الظ ِ ِ‬
‫ُ َ ُ ُ َّ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ ُ َ ى َّ َ َ ُ ُ ْ َ َ َ َ ْ ي ْ َ ْ َ ْ ُ ْ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(تد ِمر كل ش ي ٍء ِبأم ِر رِبها فأصبحوا ال ير ِإال مس ِاكنهم كذ ِلك نج ِز القو ُم اْلج ِر ِم ُ‬
‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫وع ُدون لم يلبثوا ِإال ساعة ِمن نه ٍار بالغ ف َه ْل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫الر ُسل َوَال َت ْس َت ْعجل َّل ُه ْم َك َأ َّن ُه ْم َي ْو َم َي َر ْو َن َما ُي َ‬ ‫ص َب َر ُأ ْو ُلوا ْال َع ْزم ِم َن ُّ‬
‫اصب ْر َك َما َ‬‫َ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ف ِ‬
‫ُ ْ َ ُ َّ ْ َ ْ ُ ْ َ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٣٢‬‬‫اسقو ُ‬ ‫يهلك ِإال القو ُم الف ِ‬
‫ْ‬
‫* ِ(إفك) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َُ ُ َ َ َ ْ ٌ َ‬ ‫ْ َ َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ُ َّ َ ُ َ َ َ َ‬
‫ين َآمنوا ل ْو كان خ ْي ًرا َّما َس َبقونا ِإل ْي ِه َو ِإذ ل ْم َي ْهت ُدوا ِب ِه فسيقولون هذا ِإف ُ‬
‫ك ق ِد ٌيم (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫(وقال ال ِذين كف ُروا ِلل ِذ‬
‫ُ ن َّ ُ ْ َ ً َ ً َ ْ َ ُّ َ ْ ُ ْ َ َ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ ُ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َ ُ ُ َّ َ َّ َ ُ‬
‫(فلوال نصرهم ال ِذين اتخذوا ِمن دو ِ الل ِه قربانا ِآلهة بل ضلوا عنهم وذ ِلك ِإف ُك ُهم وما كانوا يفترون (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫ُ َ‬
‫* (أ ْول ِئ َك) ‪ُ :‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫ين ِف َيها َج َزاء ِب َما كانوا َي ْع َملون (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫اب ْال َج َّنة َخالد َ‬ ‫ص َح ُ‬ ‫ك َأ ْ‬ ‫ُ َ‬
‫(أ ْول ِئ َ ُ‬
‫ِ ِِ‬
‫َ ُ ُ َ َ‬
‫وع ُدون (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫َّ‬
‫الص ْد ِق ال ِذي كانوا ي‬ ‫ص َح ُ ْ َ َّ َ ْ َ‬ ‫جاو ُز َعن َسي َئاته ْم في َأ ْ‬
‫ين َن َت َق َّب ُل َع ْن ُه ْم َأ ْح َس َن َما َعم ُلوا َو َن َت َ‬ ‫َّ‬
‫(أ ْول ِئ َك ال ِذ َ ُ‬
‫ُ َ‬
‫اب الجن ِة وعد ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ين (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ين َح َّق َع َل ْيه ُم ْال َق ْو ُل في ُأ َمم َق ْد َخ َل ْت من َق ْبلهم م َن ْالجن َو ْإلانس إ َّن ُه ْم َك ُانوا َخاسر َ‬ ‫َّ‬
‫(أ ْول ِئ َك ال ِذ َ ُ‬
‫ُ َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َّ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا َُعلى الن ِار) ‪ُ :‬‬ ‫* (ويوم يعرض ال ِذ‬
‫ُ ُ‬ ‫َ َ ُ ُ ُّ ْ َ َ ْ َ ْ َ ْ ُ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ‬ ‫َ َّ َ ْ ُ َ ُ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َّ َ َ َ‬
‫اب ال ُهو ِن ِب َما ُكنت ْم‬‫ين كف ُروا َعلى الن ُِار أذ َه ْبت ْم ط ِي َب ِاتك ْم ِفي حي ِاتكم الدنيا واستمتعتم ِبها فاليوم تجزون عذ‬ ‫(ويوم يعرض ال ِذ‬
‫َْ ْ َ َ َ ُ ُ ْ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫َْ‬ ‫َ َْ َ‬
‫ض ِبغي ِر الح ِق و ِبما كنتم تفسقون (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا ْ‬ ‫ت ْستك ِب ُرون ِفي‬
‫ُ ُ َُْ َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َّ َ َ َ ُ َ َ َّ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ُ َ َ َ َ َ َ َ َ ُ ُ‬
‫وقوا ْال َع َذ َ‬
‫اب ِب َما كنت ْم تكف ُرون (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫(ويوم يعرض ال ِذين كفروا على الن ُِار أليس هذا ِبالح ِق قالوا بلى ور ِبنا قال فذ‬
‫ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫اب ْال ُهون ‪َ -‬ع َذ َ‬
‫(ع َذ َ‬
‫اب َي ْو ٍم َع ِظ ٍيم ‪َ -‬عذاب أ ِليم ‪ -‬ال َعذاب) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫* َ‬
‫ُ ُ‬ ‫َ َ ُ ُ ُّ ْ َ َ ْ َ ْ َ ْ ُ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ‬ ‫َ َّ َ ْ ُ َ ُ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َّ َ َ َ‬
‫ن ِب َما كنت ْم‬‫اب ال ُهو ِ ُ‬ ‫ين كف ُروا َعلى الن ِار أذ َه ْبت ْم ط ِي َب ِاتك ْم ِفي حي ِاتكم الدنيا واستمتعتم ِبها فاليوم تجزون عذ‬ ‫(ويوم يعرض ال ِذ‬
‫َْ ْ َ َ َ ُ ُ ْ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫َْ‬ ‫َ َْ َ‬
‫ض ِبغي ِر الح ِق و ِبما ُكنتم تفسقون (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا ْ‬ ‫ت ْستك ِب ُرون ِفي‬
‫َ َ ُ‬
‫اف َع َل ْي ُك ْم َع َذ َ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َ ْ َ َّ َ‬ ‫َ َ َ ْ ُّ ُ‬ ‫َ ُْ َ َ َ ْ َ ََ ََْ ُ َْْ َ‬
‫اب‬ ‫اف َوق ْد خلت النذ ُر ِمن َب ْي ِن َي َد ْي ِه َو ِم ْن خل ِف ِه أ ُال ت ْع ُب ُدوا ِإال الل َه ِإ ِني أخ‬ ‫(واذك ْر أخا ع ٍاد ِإذ أنذر قومه ِباَلحق ِ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫َي ْو ٍم َع ِظ ٍ ُ‬
‫ٌ َ ََ ٌ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ ُ َ ً ُّ ْ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ُ َ َ َ ٌ ُّ ْ ُ َ َ ْ ُ َ َ ْ َ ْ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٤‬‬ ‫اب أ ِل ٌُ‬ ‫است ْع َجلتم ِب ِه ِريح ِفيها عذ‬ ‫(فلما رأوه ع ِارضا مستق ِبل أو ِدي ِت ِهم قالوا هذا ع ِارض مم ِطرنا بل هو ما‬
‫ْ ََ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُُ ُ‬ ‫ْ َُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫َ(يا ق ْو َمنا أ ِج ُيبوا َد ِاع َي الل ِه َو ِآمنوا ِب ِه َيغ ِف ْر لكم ِمن ذن ِوبك ْم َو ُي ِج ْركم ِمن عذ ٍ ُ‬
‫اب أ ِل ٍ ُ‬
‫ُ ُ َُْ َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َّ َ َ َ ُ َ َ َّ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ُ َ َ َ َ َ َ َ َ ُ ُ ْ َ‬
‫اب ِب َما كنت ْم تكف ُرون (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫ال فذوقوا ال َعذ َ ُ‬ ‫(ويوم يعرض ال ِذين كفروا على الن ِار أليس هذا ِبالح ِق قالوا بلى ور ِبنا ق‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫نت م َن َّ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َْ َ َ َ َُ‬ ‫َ ُ َ ََْ َْ َ َ َ ْ‬
‫الص ِاد ِقين (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫(قالوا أ ِجئتنا ِلتأ ِفكنا عن ِآل َه ِتنا فأ ِت ُنا ِبما ت ِعدنا ِإن ك ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ ُ َ َ ْ َ َ َّ َ ْ َ َ ً ُ َل َ ْ ُ َ ُ َ ً َ َ‬
‫ص ِدقا ِْلا َب ْين َي َد ْي ِه َي ْه ِدي ِإلى ال َح ِق َُو ِإلى ط ِر ٍيق ُّم ْست ِق ٍيم (‪ُ . ))٣١‬‬‫(قالوا يا قومنا ِإنا س ِمعنا ِكتابا أ ِنز ِمن بع ِد موس ى م‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪232‬‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد) ‪ُ :‬‬
‫َ َْ َُ‬ ‫ص ًارا َو َأ ْفئ َد ًة َف َما َأ ْغ َنى َع ْن ُه ْم َس ْم ُع ُُه ْم َوَال َأ ْب َ‬
‫يما إن َّم َّك َّن ُاك ْم فيه َو َج َع ْل َنا َل ُه ْم َس ْم ًعا َو َأ ْب َ‬‫َ َ َ ْ َ َّ َّ ُ ْ َ‬
‫ص ُار ُه ْم َوال أف ِئدت ُهم ِمن‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(ولق ُد م ُكناهم ِف ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َ ُ َ ْ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫ات الل ِه َو َحاق ِب ِهم َّما كانوا ِب ِه َُي ْس َت ْه ِزؤون (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ش ْي ٍء ِإذ كانوا يجحدون ِبآي ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ ُ َ َ َ َّ ْ َ ْ َ َ َّ‬ ‫َََ ْ َ َْ ْ َ َ َ َْ ُ‬
‫ات ل َعل ُه ْم َي ْر ِج ُعون (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(ولق ُد أهلكنا ما حولكم ِمن القرى وصرفنا آلاي ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪233‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬

‫َّ‬ ‫ين َك َف ُروا َو َ‬


‫ين َك َف ُروا ‪َّ -‬الذ َ‬ ‫َّ‬
‫ص ُّدوا َعن َس ِب ِيل الل ِه) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫(الذ َ‬
‫* ِ‬
‫َّ َ َ َ َ‬ ‫ين َك َف ُُروا َو َ‬‫( َّالذ َ‬
‫يل الل ِ ُه أض َّل أ ْع َمال ُه ْم (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ص ُّدوا َعن َس ِب‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ َ َ َ َ ْ ُ َّ ُ َّ َ ْ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َّ َّ َ َ َ ُ َّ َ ُ ْ َ َ َ َ َّ َّ َ َ ُ َّ َ ُ ْ‬
‫اس أم ُثالهم (‪ُ . ))٣‬‬ ‫اطل وأن ال ِذين َآمنوا اتبعوا الحق ِمن رِب ِهم كذ ِلك يض ِرب الله ِللن ِ‬ ‫(ذ ِلك ِبأن ال ِذين كفروا اتبعوا الب ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ًّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ َ َ َ ُ َ َ‬
‫وه ْم فش ُّدوا ال َوثاق ف ِإ َّما َمنا َب ْعد َو ِإ َّما ِفداء َحتى ‪ُ . ))٤( ...‬‬ ‫ض ْر َب الرقاب َحتى إذا أثخنت ُم ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ف ِإذا ل ِقيتم ال ِذين كفروا ف‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ص ُّدوا َعن َسبيل الل ِ ُه َوشاقوا َّ‬ ‫ين َك َف ُروا َو َ‬ ‫ن َّالذ َ‬ ‫َّ‬
‫الهدى لن َيض ُّروا الله شيئا َو َس ُي ْح ِبط أع َمال ُه ْم‬ ‫الر ُسو َل ِمن ب ْع ِد َما ت َب َّين ل ُه ُم ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫( ِإ ُ ِ‬
‫(‪ُ . ))٣٥‬‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ َّ َ ُ َ ُ ْ ُ َّ ٌ َ َ َ ْ َ َّ ُ َُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ َُ‬
‫يل الل ِ ُه ثم ماتوا وهم كفار فلن يغ ِفر الله لهم (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫ن ال ِذين كفروا وصدوا عن س ِب ِ‬ ‫( ِإ ُ‬
‫َ َ‬
‫* (أ ْع َمال ُه ْم) ‪ُ :‬‬
‫َّ َ َ َّ َ َ‬ ‫ين َك َف ُروا َو َ‬ ‫َّ‬
‫ل أ ْع َمال ُه ُْم (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ص ُّدوا َعن َس ِبي ِل الل ِه أض ُ‬ ‫(الذ َ‬
‫ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫ًّ‬ ‫ْ َ َ َ‬ ‫َ َّ َ َ ْ َ ُ ُ ُ َ ُ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ َ َ‬
‫وه ْم فش ُّدوا ال َوثاق ف ِإ َّما َمنا َُب ْع ُد َو ِإ َّما ِف َداء َح َّتى تض َع ال َح ْر ُب أ ْوز َار َها‬ ‫اب حتى ِإذا أثخنتم‬ ‫ِ‬ ‫الرق‬
‫(ف ِإذا ل ِقيتم ال ِذين كفروا فضرب ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ص َر م ْن ُه ْم َو َلكن ل َي ْبل َو ب ْعضكم ب َب ْع َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ َ َ َ‬ ‫َ َ ََ ْ َ َ‬
‫ل أ ْع َمال ُه ُْم (‪ُ . ))٤‬‬
‫يل الل ِه فلن ُي ِض َُّ‬ ‫َ‬
‫ض وال ِذين ق ِتلوا ِفي س ِب ِ‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ذ ِلك ولو يشاء الله ُالنت ِ‬
‫َ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ ً َّ ُ ْ َ َ َ َّ َ َ‬
‫ل أ ْع َمال ُه ُْم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫(وال ِذين كفروا فتعسا لهم وأض ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ط أع َمال ُه ُْم (‪ُ . ))٩‬‬ ‫ْ‬ ‫(ذ ِل َك ِبأ َّن ُه ْم ك ِر ُهوا َما أ َنز َل الل ُه ف ُأحب ُ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ْ َ َ ُ ََ ْ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ط أ ْع َمال ُه ُْم (‪ُ . ))٥٥‬‬‫(ذ ِل َك ِبأ َّن ُه ُم ات َب ُعوا َما أ ْسخط الل َه َوك ِر ُهوا ِرضوانه فأحب ُ‬
‫َ ْ َ َ َ َّ َ َ ُ ُ ُ َ َ َ ُ ُّ َّ َ َ ْ ً َ َ ُ ْ ُ َ َ‬ ‫الل ِه َو َش ُّاقوا َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ َ َ ُّ َ َ‬
‫ط أ ْع َمال ُه ُْم‬
‫الر ُسو َل ِمن بع ِد ما تبين لهم الهدى ُلن يضروا الله شيئا وسيح ِب ُ‬ ‫يل‬
‫ِ(إن ال ِذين كفروا وصدوا عن س ِب ِ‬
‫(‪ُ . ))٣٥‬‬
‫* َ(و َّالذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫َّ ْ َ َّ َ َ ْ ُ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫صل َح َبال ُه ْم (‪ُ . ))٥‬‬‫ات َو َآمنوا ِب َما ن ِز َل َعلى ُم َح َّم ٍد َو ُه َو ال َح ُّق ِمن رِب ِهم كفر عنهم س ُِيئ ِات ِهم وأ‬ ‫َّ َ‬
‫ين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬ ‫(وال ِذ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ين كف ُروا فتع ًسا ل ُه ْم وأض َّل أع َمال ُه ْم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫( َوال ِذ َ ُ‬
‫اه ْم َت ْق ُ‬
‫ين ْاه َت َد ْوا َز َاد ُه ْم ُه ًدى َو َآت ُ‬ ‫َّ‬
‫واه ْم (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫( َوال ِذ َ ُ‬
‫َّ َ‬ ‫َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ات) ‪ُ :‬‬
‫* (ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫َّ ْ َ َّ َ َ ْ ُ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫صل َح َبال ُه ْم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ات َو َآمنوا ِب َما ُن ِز َل َعلى ُم َح َّم ٍد َو ُه َو ال َح ُّق ِمن رِب ِهم كفر عنهم س ِيئ ِات ِهم وأ‬ ‫َّ َ‬
‫(وال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬ ‫ُ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ات َجنات ت ْجري من ت ْحت َها ألان َه ُار َوالذ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ين َآمنوا َو َعملوا َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫(إن الله ُيدخ ُل الذ َ‬ ‫َّ‬
‫ين كف ُروا َيت َمت ُُعون َو َيأكلون ك َما تأك ُل ألان َع ُ‬
‫ام‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫الص ِال َح ِ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ ُ َ ْ ً َّ‬
‫والنار مثوى لهم (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫ُ َ ْ ُ َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫* (ن ِز َل – أ َنز َل – ن ِزلت – أ ِنزلت ‪ -‬ن َّز َل) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ َ َّ َ َ ْ ُ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫صل َح َبال ُه ْم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ات َو َآمنوا ِب َما ن ِز َُل َعلى ُم َح َّم ٍد َو ُه َو ال َح ُّق ِمن رِب ِهم كفر عنهم س ِيئ ِات ِهم وأ‬ ‫َّ َ‬
‫(وال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫َّ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫(ذ ِل َك ِبأ َّن ُه ْم ك ِر ُهوا َما أ َنز َُل الل ُه فأ ْح َبط أ ْع َمال ُه ْم (‪ُ . ))٩‬‬
‫َّ َ ٌ ُ َ َ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ َ َ ُ َ ْ َ ُ َ ْ ُ َ ٌ َ َ ُ َ ْ ُ َ ٌ ُّ ْ َ َ ٌ َ ُ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ َّ َ ُ ُ‬
‫ض َينظ ُرون ِإل ْي َك‬ ‫وب ِهم مر‬‫ت سورة محكمة وذ ِكر ِفيها ال ِق ُتال رأيت ال ِذين ِفي قل ِ‬ ‫ت سورة ف ِإذا أ ِنزل ُ‬ ‫(ويقول ال ِذين آمنوا لوال ن ِزل ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َْ ْ‬
‫نظ َر اْلغ ِش ِي َعل ْي ِه ِم َن اْل ْو ِت فأ ْولى ل ُه ْم (‪ُ . ))٥١‬‬
‫َّ َ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ َ َّ ُ ْ َ ُ َّ َ َ ُ َ َ َّ َ َّ ُ َ ُ ُ ُ ْ َ ْ‬
‫ض ألا ْم ِر َوالل ُه َي ْعل ُُم ِإ ْس َر َار ُه ْم (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫(ذ ِلك ِبأنهم قالوا ِلل ِذين ك ِرهوا ما نز ُل الله سن ِطيعكم ِفي بع ِ‬

‫‪234‬‬
‫َ‬ ‫* َ(و َأ ْ‬
‫ص َل َح ‪َ -‬و ُي ْ‬
‫ص ِل ُح َبال ُه ْم) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ َ َّ َ َ ْ ُ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫صل َح َبال ُه ْم (‪ُ . ))٥‬‬‫ات َو َآمنوا ِب َما ن ِز َل َعلى ُم َح َّم ٍد َو ُه َو ال َح ُّق ِمن رِب ِهم كفر عنهم س ِيئ ِات ِهم وأ‬ ‫َّ َ‬
‫(وال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫َ‬
‫ص ِل ُُح َبال ُه ُْم (‪ُ . ))٢‬‬
‫(س َي ْهديه ْم َو ُي ْ‬
‫ِ ِ‬
‫َ‬
‫َ‬
‫* (ذ ِل َك) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ َ َ َ َ ْ ُ َّ ُ َّ َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َّ َّ َ َ َ ُ َّ َ ُ ْ َ َ َ َ َّ َّ َ ُ َّ‬
‫اس أ ْمثال ُه ْم (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ين َآمنوا ات َب ُعوا ال َح َّق ِمن رِب ِهم كذ ِلك يض ِرب ُ‬
‫الله ِللن ِ‬ ‫اطل وأن ال ِذ‬ ‫ن ال ِذين كفروا اتبعوا الب ِ‬ ‫ك ِبأ ُ‬ ‫(ذ ِل ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ك ِبأن ُه ُْم ك ِرهوا َما أنز َُل الل ُه فأ ْح َبط أ ْع َمال ُه ْم (‪ُ . ))٩‬‬ ‫(ذ ِل ُ‬
‫َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َّ َ َ ْ َ َّ َ َ ُ َ َ َّ ْ َ‬
‫ين ال َم ْولى ل ُه ْم (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫اف ِر‬
‫ن الله مولى ال ِذين آمنوا وأن الك ِ‬ ‫ك ِبأ ُ‬ ‫(ذ ِل ُ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫( َذل َ ُ ُ ْ‬
‫ض ألا ْم ِر والله ي ُعل ُم ِإس َر َاره ْم (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ْ‬
‫ك ِب َأنه ُم قالوا ِلل ِذ َين ك ِرهوا ما نز ُل الل ُه سن ِطيعك َم ِفي بع َ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ َ َ ُ َ ْ َ َ ْ َ َُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ َّ َ ُ َ ْ َ َ َّ َ َ َ‬
‫ك ِبأنه ُم اتبعوا ما أسخط الله وك ِرهوا ِرضوانه فأحبط أعمالهم (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫(ذ ِل ُ‬
‫َ‬
‫* (‪ ...‬ل ُه ْم) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ َّ َ َ َ‬
‫َ(و ُي ْد ِخل ُه ُم ال َجنة َع َّرف َها ل ُه ُْم (‪ُ . ))٦‬‬
‫َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َّ َ َ ْ َ َّ َ َ ُ َ َ َّ ْ َ‬
‫ين ال َم ْولى ل ُه ُْم (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫اف ِر‬‫(ذ ِلك ِبأن الله مولى ال ِذين آمنوا ُوأن الك ِ‬
‫َ ْ َ ْ َ ْ َ ُ َ َّ َ َ َ ُ َ َ َ َّ ُ َ َ َ ْ ُ ُ َ َ َ َ ْ ُ ُ ْ َ‬
‫ألا ْن َع ُ‬ ‫َ َّ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ َ َ ُ َ َ ُ‬ ‫َّ َّ َ ُ ْ‬
‫ام‬ ‫ات ت ْج ِري ِمن تح ِتها ألانهار وال ِذين ُكفروا يتمتعون ويأكلون كما تأكل‬ ‫ات جن ٍ‬ ‫ِ(إن الله يد ِخ ُل ال ِذين آمنوا وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫َّ ْ َّ‬
‫َوالن ُار َمث ًوى ل ُه ُْم (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ َ َّ َ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ َ َ‬ ‫َ ْ َ َ َ َ ُّ ُ َّ ً‬ ‫َََ‬
‫اص َر ل ُه ُْم (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫(وكأ ِين ِمن قري ٍة ِهي أشد قوة ِمن قري ِتك ال ِتي أخرجتك أهلكناهم فال ن ِ‬
‫َّ َ ٌ ُ َ َ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ َ َ ُ َ ْ َ ُ َ ْ ُ َ ٌ َ َ ُ َ ْ ُ َ ٌ ُّ ْ َ َ ٌ َ ُ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ َّ َ ُ ُ‬
‫ض َينظ ُرون ِإل ْي َك‬ ‫وب ِهم مر‬ ‫(ويقول ال ِذين آمنوا لوال ن ِزلت سورة ف ِإذا أ ِنزلت سورة محكمة وذ ِكر ِفيها ُال ِقتال رأيت ال ِذين ِفي قل ِ‬
‫َْ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َْ ْ‬
‫نظ َر اْلغ ِش ِي َعل ْي ِه ِم َن اْل ْو ِت فأ ْولى ل ُه ُْم (‪ُ . ))٥١‬‬
‫َّ َ َ َ َ َّ‬ ‫َ َ ٌ َ َ ْ ٌ َّ ْ ُ ٌ َ َ َ َ َ ْ َ ْ ُ َ َ ْ َ ُ‬
‫ص َدقوا الل َه لكان خ ْي ًرا ل ُه ُْم (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫(طاعة وقول معروف ف ِإذا عزم ألامر فلو‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫الش ْيط ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫ان َس َّو َل ل ُه ْم َوأ ْملى ل ُه ُْم (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ين ْارت ُّدوا َعلى أ ْد َب ِار ِهم ِمن َب ْع ِد َما ت َب َّين ل ُه ُم ال ُه َدى‬ ‫ن ال ِذ‬
‫ِ(إ ُ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫يل الل ِه ث َّم َماتوا َو ُه ْم كف ٌار فلن َيغ ِف َر الل ُه ل ُه ُْم (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫َ ُ َ َ ُّ َ َ‬
‫ِ(إن ال ِذين كفروا وصدوا عن س ِب ِ‬
‫َّ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ‬
‫ين َآمنوا) ‪ُ :‬‬ ‫* (يا أيها ال ِذ‬
‫َ ْ َْ ُ‬ ‫َّ َ َ ُ ُ‬ ‫( َيا َأ ُّي َها َّالذ َ‬
‫ين َآم ُنوا إن َت ُ‬
‫نص ْرك ْم َو ُيث ِبت أق َد َامك ْم (‪ُ . ))٧‬‬ ‫نص ُروا الله ي‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ َ َ َ ُ ْ ُ َ ْ َ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َِ‬
‫(يا أيها ال ِذين آمنوا أ ِطيعوا الله وأ ِطيعوا الرسول وال تب ِطلوا أعمالكم (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫(و َّات َب ُعوا َأ ْه َو ُ‬
‫اءه ْم) ‪ُ :‬‬ ‫* َُ‬
‫وء َع َمله َو َّات َب ُعوا َأ ْه َو ُ‬
‫اءه ُْم (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫َ َ ُ َ َُ ُ‬ ‫َ َ َ َ َ ََ َ َ‬
‫(أفمن كان على ب ِين ٍة ِمن َّ ِرب ِه كمن ِزين له س ُ ِ ِ‬
‫َ َ ُ َّ َ ُ ُ ْ ْ َ َ َ َ َ ً ُ ْ َ َ َّ َ َ َ َ َّ ُ َ َ ُ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ َ ُ َ ْ َ َ َّ َ َ ُ‬ ‫َ ْ‬
‫وب ِه ْم‬
‫ندك قالوا ِلل ِذين أوتوا ال ِعلم ماذا قال ِآنفا أول ِئك ال ِذين طبع الله على قل ِ‬ ‫(و ِمن ُهم َّمن يست ِمع ِإليك حتى ِإذا خ َرجوا ِمن ِع ِ‬
‫َو َّات َب ُعوا َأ ْه َو ُ‬
‫اءه ُْم (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫َ‬
‫* (ف َه ْل) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫اط َها َف َأ َّنى َل ُه ْم إ َذا َج ْ‬
‫اءت ُه ْم ِذك َر ُاه ْم (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َ َ ْ َ ُ ُ َ َّ َّ َ َ َ َ ْ َ ُ َ ْ َ ً َ َ ْ َ َ ْ َ ُ‬
‫ل ينظرون ِإال الساعة أن تأ ِتيهم بغتة فقد جاء أشر‬ ‫(فه ُ‬
‫ِ‬
‫ْ َ ْ َ ُ َ ُ َ ْ َ َ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫َ ْ ْ‬ ‫َ‬ ‫( َُف َه ُْ َ َ ْ ْ‬
‫ُ‬
‫ض وتق ِطعوا أرحامكم (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫ل عسيتم ِإن توليتم أن تف ِسدوا ِفي ألار ِ‬
‫* (إ َّن َّالذ َ‬
‫ين) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َ‬ ‫الش ْي َط ُ‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫ان َس َّو َل ل ُه ْم َوأ ْملى ل ُه ْم (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ين ْارت ُّدوا َعلى أ ْد َب ِار ِهم ِمن َب ْع ِد َما ت َب َّين ل ُه ُم ال ُهدى‬
‫( ِإن ال ِذ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫الهدى لن َيض ُّروا الله شيئا َو َس ُي ْح ِبط أ ْع َمال ُه ْم (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫الر ُسو َل ِمن ب ْع ِد َما ت َب َّين ل ُه ُم ُ‬
‫صدوا عن َسبيل الل ِ ُه َوشاقوا َّ‬
‫ِ ِ‬
‫َ‬ ‫ين كف ُروا َو َ‬‫( ِإ َّن ال ِذ َ ُ‬
‫َّ َ‬ ‫ُ َّ َ َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫(إ َّن َّالذ َ ُ َ َ ُ َ َ ُّ َ َ‬
‫يل الل ِ ُه ث َّم َماتوا َو ُه ْم كف ٌار فلن َيغ ِف َر الل ُه ل ُه ْم (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫ين كفروا وصدوا عن س ِب ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪235‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬

‫َّ‬
‫* ِ(إنا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫َّ َ َ َ َ َ َ ْ‬
‫( ِإنا فت ْحنا لك فت ًحا ُّم ِبينا (‪ُ . ))٣‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ْ َ ْ َ َ َ‬
‫اه ًدا َو ُمب ِش ًرا َون ِذ ًيرا (‪ُ . ))٥‬‬
‫( ِإنا أرسلناك ِ‬
‫ش‬
‫ً َ‬ ‫َْ‬
‫* (فت ًحا ُّم ِبينا ‪ -‬ق ِر ًيبا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫َّ َ َ َ َ َ َ ْ‬
‫ِ(إنا فت ْحنا لك فت ًحا ُُّم ِبينا (‪ُ . ))٣‬‬
‫َْ َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ ُ ْ َ َ َ َ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َّ ُ َ ْ ُ ْ َ ْ ُ َ ُ َ َ َ ْ َ َّ َ َ َ َ َ َ‬
‫الس ِكينة َعل ْي ِه ْم َوأث َاب ُه ْم فت ًحا ق ِر ًيبا (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫وب ِهم فأنزل ُ‬
‫(لقد ر ِض ي الله ع ِن اْلؤ ِم ِنين ِإذ يب ِايعونك تحت الشجر ِة فع ِلم ما ِفي قل ِ‬
‫َ َ َْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ ُ َ ُ َ ُ ُّ ْ ْ‬
‫الرؤ َيا ِبال َح ِق ‪ ...‬ف َع ِل َم َما ل ْم ت ْعل ُموا ف َج َع َل ِمن ُدو ِن ذ ِلك فت ًحا ق ِر ًيبا (‪ُ . ))٥٧‬‬ ‫(لقد صدق الله رسوله‬
‫َ ً‬
‫اطا ُّم ْس َت ِق ً‬
‫يما) ‪ُ :‬‬ ‫(صر‬
‫* ِ‬
‫َ َ َ َ َ َ َّ َ َ ُ َّ ْ َ َ ُ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ َ ً‬
‫اطا ُّم ْس َتق ً‬ ‫ََ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َ‬
‫يما (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ(ل َيغ ِف َر ل َك الل ُه َما تق َّد َم ِمن ذ ِنبك وما تأخر وي ِتم ِنعمته عليك ويه ِدي ُ‬
‫ك ِصر‬
‫َ ُ ْ َ َ ُ َ َ ً ْ ُ ْ َ ََْ َ ُ ْ َ ً‬
‫اطا ُّم ْس َتق ً‬ ‫َ َ َ ُ ُ َّ ُ َ َ َ َ َ ً َ ْ ُ ُ َ َ َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ َ َّ َ ْ َ َّ‬
‫يما‬ ‫ِ‬ ‫اس عنكم و ِلتكون آي ُة ِللمؤ ِم ِنين ويه ِدي ُكم ِصر‬ ‫ِ‬ ‫الن‬ ‫(و ُعدكم الله مغ ِانم ك ِثيرة تأخذونها فعجل لكم ه ِذ ِه وكف أي ِدي‬
‫(‪ُ . ))٥١‬‬
‫ُ َّ‬
‫(ه َو ال ِذي) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫يما َحك ً‬ ‫َ ً َّ َ َ ْ َ َّ ُ ُ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه َعل ً‬ ‫السك َين َة في ُق ُلوب ا ْْلُ ْؤمن َين ل َي ْز َد ُ‬ ‫( ُه َو َّالذي َأ َنز َل َّ‬
‫يما‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ض وكان‬ ‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا‬ ‫و‬ ‫ات‬ ‫ِ‬ ‫او‬ ‫م‬ ‫الس‬ ‫ود‬ ‫ن‬ ‫ج‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ل‬‫ل‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬‫ِ ِ‬‫ان‬
‫ِ‬ ‫يم‬ ‫إ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ان‬ ‫يم‬ ‫إ‬‫ِ‬ ‫وا‬ ‫اد‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(‪ُ . ))٤‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ‬
‫(و ُه َو ال ِذي كف أي ِديهم عنكم وأي ِديكم عنهم ِببط ِن مكة ِمن بع ِد أن أظفركم ُعلي ِهم وكان الله ِبما تعملون ب ِص ًيرا (‪ُ . ))٥٤‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ً‬ ‫َّ َ‬ ‫ُ ََ َ‬ ‫ْ َ ُ ْ َُ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َّ َ ْ َ َ َ ُ َ ُ ْ‬
‫الد ِين ك ِل ِه وكفى ِبالل ِه ش ِهيدا (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫(هو ال ِذي أرسل رسوله ِبالهدى و ِد ِين الح ِق ِليظ ِهره على ِ‬
‫ََ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ‬
‫الس ِكينة ‪َ -‬س ِكينت ُه) ‪ُ :‬‬ ‫* (أنزل‬
‫يما َحك ً‬ ‫َ ً َّ َ َ ْ َ َّ ُ ُ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه َعل ً‬ ‫ُْ ْ َ َ ْ َ ُ‬ ‫ُ َ َّ َ َ َ َّ َ َ ُ ُ‬
‫يما‬ ‫ِ‬ ‫ض وكان ُ ِ‬ ‫ات وألار ِ‬
‫وب اْلؤ ِم ِنين ِليزدادوا ِإيمانا مع ِإيم ِان ِهم و ِلل ِه جنود السماو ِ‬ ‫(هو ال ِذي أنزل الس ِكين ُة ِفي قل ِ‬
‫(‪ُ . ))٤‬‬
‫َ ََ ُْ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫(إ ْذ َج َع َل الذين كف ُروا في قل ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫اه ِل َّي ِة ُفأنز َُل الله س ِكينت ُه على َر ُس ِول ِه وعلى اْلؤ ِم ِنين ‪ُ . ))٥٦( ...‬‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫وب ِهم الح ِمية ح ِمية الج ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ ُ ُ ُ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬
‫ات و ِ‬
‫ر‬ ‫* (و ِلل ِه جنود السماو ِ‬
‫َ ً َّ َ َ ْ َ َّ ُ ُ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ‬ ‫ُْ ْ َ‬ ‫ُ َ َّ َ َ َ َّ َ َ ُ ُ‬
‫يما‬ ‫الل ُه َع ِل ً‬
‫يما َح ِك ً‬ ‫ض وكان‬
‫ات وألار ِ ُ‬ ‫وب اْلؤ ِم ِنين ِل َي ْز َد ُادوا ِإيمانا مع ِإيم ِان ِهم و ِلل ِه جنود ُ‬
‫السماو ِ‬ ‫(هو ال ِذي أنزل الس ِكينة ِفي قل ِ‬
‫(‪ُ . ))٤‬‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ض َوكان الله َعز ًيزا َح ِك ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫( َول َّله ُجن ُ‬
‫ُ‬
‫يما (‪ُ . ))٧‬‬ ‫ِ‬ ‫ات َوألا ْر ِ ُ‬ ‫ود َّ َ‬
‫الس َماو ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ ُ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ ُ َ َ َ َ ُ َ ُ َ َ َ َ َ َ َّ ُ َ‬
‫ض يغ ِفر ِْلن يشاء ويع ِذب من يشاء وكان الله ُغفورا ر ِحيما (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫ات وألار ِ ُ‬‫(و ِلل ِ ُه ملك السماو ِ‬
‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ‬
‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِت َها ألا ْن َه ُار) ‪ُ :‬‬
‫* (جن ٍ‬
‫الل ِه َف ْو ًزا َُع ِظ ً‬‫َ َ َ ُ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ َّ‬ ‫َ ْ َ ََْْ ُ َ‬ ‫َ َّ َ‬ ‫ُْ ْ َ َ ُْ ْ َ‬ ‫ُْ‬
‫يما‬ ‫ات ت ْج ِري ِمن تح ِتها ألانه ُ‬
‫ار خ ِال ِدين ِفيها ويك ِفر عنهم س ِيئ ِات ِهم وكان ذ ِلك ِعند‬ ‫ات جن ٍ‬ ‫ِ(ليد ِخ َل اْلؤ ِم ِنين واْلؤ ِمن ِ‬
‫(‪ُ . ))٢‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َْ َ َ‬
‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِت َها ألا ْن َه ُُار‬ ‫ُ ُْ ُ َ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ َ ُ‬
‫يض ح َر ٌج و َمن ي ِط ِع الله ور ُسول ُه يد ِخله جن ٍ‬
‫َْ َ ٌَ َ َ‬ ‫َْ َ ٌَ َ َ‬
‫(ليس على ألاعمى حرج وال على َألاعر ِج حرج وال على اْل ِر ِ‬
‫يما (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫َو َمن َي َت َو َّل ُي َع ِذ ْب ُه َع َذ ًابا أ ِل ً‬
‫‪236‬‬
‫َ َ َ َّ‬
‫الل ُه َعز ًيزا َح ِك ً‬
‫يما) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫* (و ُكان‬
‫َ َّ ُ ُ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه َعز ًيزا َح ِك ً‬
‫يما (‪ُ . ))٧‬‬ ‫ِ‬ ‫ض وكان‬ ‫ات وألار ِ‬
‫(و ِلل ِه جنود السماو ِ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ َ َ ً َ ْ ُ ُ َ َ َ َ َ َّ‬
‫(ومغ ِانم ك ِثيرة يأخذونها وكان الله ع ِزيزا ح ِكيما (‪ُ . ))٣٩‬‬
‫* َ(أ ْج ًرا َع ِظ ً‬
‫يما) ‪ُ :‬‬
‫َّ َ‬ ‫ََ ْ ََْ َ َ َ َ َ‬ ‫ُ ُ َ َْ‬ ‫َ َّ َ َ َ َّ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫َ َّ َ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫(إ َّن َّالذ َ‬
‫اهد َعل ْي ُه الله‬‫ين ُي َب ِاي ُعونك ُِإن َما ُي َب ِاي ُعون الله َي ُد الل ِه ف ْوق أ ْي ِد ِيه ْم ف َمن نكث ف ِإن َما َينكث َعلى نف ِس ِه ومن أوفى ُِبما ع‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َِ َ ُ ْ َ‬
‫فسيؤ ِت ِيه أجرا ع ِظيما (‪ُ . ))٣١‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ات من ُهم َّمغ ِف َرة َُوأ ْج ًرا ع ِظ ً‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َّ ُ‬ ‫ُّ َ ٌ ُ ُ َّ‬
‫يما (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫(مح َّمد َّرسول الل ِه ‪ ...‬وعد الله ال ِذين آم ُنوا وع ِملوا الص ِالح ِ ِ‬
‫ْ ُ َ َّ ُ َ‬ ‫َ ُ‬
‫(س َيقو ُل اْلخلفون) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ َ ُ ُل َ َ ْ ُ َ َّ ُ َن َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ ْ َ ُ َ َ َ ْ ُ َ َ ْ َ ْ َ َ‬
‫استغ ِف ْر لنا ‪ُ . ))٣٣( ...‬‬ ‫اب شغلتنا أموالنا وأهلونا ف‬ ‫(سيقو ُ لك اْلخلفو ُ ِمن ألاعر ِ‬
‫َ َ ْ ُ ْ َ َ َ َ َ ْ ُ ُ َ َ ُ َ َ َّ ْ ُْ‬ ‫َ َ ُ ُ ْ ُ َ َّ ُ َ َ‬
‫ن ُِإذا انطلقتم ِإلى مغ ِانم ِلتأخذوها ذرونا نت ِبعكم ‪ُ . ))٣٢( ...‬‬
‫(سيقول اْلخلفو ُ‬
‫ََ‬
‫* (لق ْد) ‪ُ :‬‬
‫َْ َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ ُ ْ َ َ َ َ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َّ ُ َ ْ ُ ْ َ ْ ُ َ ُ َ َ َ ْ َ َّ َ َ َ َ َ َ‬
‫الس ِكين ُة َعل ْي ِه ْم َوأث َاب ُه ْم فت ًحا ق ِر ًيبا (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫وب ِهم فأنزل‬ ‫(لق ُد ر ِض ي الله ع ِن اْلؤ ِم ِنين ِإذ يب ِايعونك تحت الشجر ِة فع ِلم ما ِفي قل ِ‬
‫ين ‪ُ . ))٥٧( ...‬‬ ‫وس ُك ْم َو ُم َقصر َ‬ ‫َّ‬
‫الل ُه آمن َين ُم َحلق َين ُُر ُؤ َ‬ ‫َ‬
‫ام ِإن شاء‬‫الر ْؤ َيا ب ْال َحق َل َت ْد ُخ ُل َّن ْاْلَ ْسج َد ْال َح َر َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ ُ َ ُ َ‬
‫ول ُه ُّ‬ ‫(لق ُد صدق الله رس‬
‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ َ َ ً ْ ُ ُ َ‬
‫(مغا ِن َم ك ِث َيرة َيأخذون َها) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ َ َ َ َ َ ً َ ْ ُ ُ َ َ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه َعز ًيزا َحك ً‬
‫يما (‪ُ . ))٣٩‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ومغ ِانم ك ِث ُيرة يأخذونها وكان‬
‫ُ‬
‫َ ُ ْ َ َ ُ َن َ ً ْ ُ ْ َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َّ ُ َ َ َ َ َ ً َ ْ ُ ُ َ َ َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ َ َّ َ ْ َ َّ‬
‫اس عنكم و ِلتكو آية ِللمؤ ِم ِنين ‪ُ . ))٥١( ...‬‬
‫(وعدكم الله مغ ِانم ك ِثير ُة ُتأخذونها فعجل لكم ه ِذ ِه وكف أي ِدي الن ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪237‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ‬
‫ين َآمنوا) ‪ُ :‬‬ ‫* (يا أ ُيها ال ِذ‬
‫َّ َ َّ َّ‬
‫الل َه َسم ٌيع َع ِل ٌ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ َ ُ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ين َآمنوا ُال تق ِد ُموا َب ْين َيد ِي الل ِه َو َر ُس ِول ِه َواتقوا الله ِإن‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫( َيا َأ ُّي َها َّالذ َ‬
‫ص ْو ِت الن ِب ِي َوال ُت ْج َه ُروا ل ُه ِبالق ْو ِل ‪ُ . ))٥( ...‬‬ ‫ص َواتك ْم ف ْوق َ‬ ‫ين َآمنوا ُال ت ْرف ُعوا أ ْ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ ٌ َ َ َ َ َ َّ ُ َ ُ ُ َ ْ ً َ َ َ َ ُ ْ ُ َ َ َ َ َ ْ ُ ْ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ‬
‫اسق ِبنب ٍأ فتبينوا أن ت ِصيبوا قوما ِبجهال ٍة فتص ِبحوا على ما فعلتم ن ِاد ِمين (‪ُ . ))٦‬‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ِإن جاءكم ف ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ َّ َ ْ ً ْ ُ َّ َ َ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ين َآم ُنوا َ ُال َي ْس َخ ْر َق ٌ‬ ‫( َيا َأ ُّي َها َّالذ َ‬
‫وم ِمن ق ْو ٍم ع َس ى أن َيكونوا خ ْي ًرا ِمن ُه ْم َوال ِن َساء ِمن ِنساء عس ى أن يكن خيرا ِمنهن وال تل ِمزوا‬ ‫ِ‬
‫ْ َ ْ ُ ْ ُ ُ ُ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ ْ َ ُ ْ َ ُ ْ َ َ ُ ُ َّ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ ُ ْ ََ َ َ َ ُ ْ َْ‬
‫الظ ِاْلون (‪ُ . ))٣٣‬‬‫اب ِبئس ِالاسم الفسوق بعد ِإلايم ِان ومن لم يتب فأول ِئك ُهم ُ‬ ‫أنف َسكم وال تنابزوا ِباَللق ِ‬
‫ْ َ ُ َ ً َ َّ َّ َ ْ َ َّ ْ ٌ َ َ َ َ َّ ُ َ َ َ ْ َ َّ ْ ُ ُ َ ْ ً َ ُ ُّ َ َ ُ ُ ْ َ َ ْ َُ‬ ‫َ ُّ َ َّ َ ُ‬
‫ب أحدكم أن يأكل‬ ‫ين َآمنوا اجت ِنبوا ك ِثيرا ِمن الظ ِن ِإن بعض الظ ِن ِإثم وال تجسسوا وال يغتب بعضكم بعضا أي ِح ُ‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ َ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬
‫الله ِإن الله تواب َّر ِحيم (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ل ْح َم أ ِخ ِيه ميتا فك ِرهتموه واتقوا ُ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬

‫َّ َ‬ ‫َّ ُ‬
‫* َ(واتقوا الله) ‪ُ :‬‬
‫يم (‪ُ . ))٣‬‬ ‫الل َه َسم ٌيع َعل ٌ‬ ‫َّ َ َّ َّ‬
‫ن‬ ‫إ‬ ‫ُ‬
‫ه‬ ‫الل‬ ‫وا‬ ‫ق‬
‫َ َّ ُ‬
‫ات‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫س‬ ‫الله َو َر ُ‬ ‫َّ‬
‫ي‬ ‫ين َآم ُنوا َال ُت َقد ُموا َب ْي َن َي َ‬
‫د‬ ‫َ(يا َأ ُّي َها َّالذ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ َ َّ ُ ْ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ْ ُ ْ ُ َ ْ َ ٌ َ َ ْ ُ َ ْ َ َ َ َ ْ ُْ‬
‫ِ(إنما اْلؤ ِمنون ِإخوة فأص ِلحوا ُبين أخويكم واتقوا الل ُه لعلكم ترحمون (‪ُ . ))٣١‬‬
‫ضا َأ ُيح ُّب َأ َح ُد ُك ْم َأن َي ْأ ُكلَ‬
‫ض ُكم َب ْع ً‬‫الظن إ ْث ٌم َوَال َت َج َّس ُسوا َوَال َي ُْغ َتب َّب ْع ُ‬
‫ْ َ ُ َ ً َ َّ َّ َ ْ َ َّ‬
‫ض‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ن‬ ‫الظ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬
‫ير‬ ‫ث‬ ‫ك‬ ‫وا‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫اج‬ ‫وا‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ‬
‫ن‬ ‫(يا أيها ال ِذين آم‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ َ‬
‫ل ْح َُم أ ِخ ِيه َم ْيتا فك ِرهتموه واتقوا الل ُه ِإن الله تواب َّر ِحيم (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬

‫َّ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫* ِ(إن َما اْلؤ ِمنون) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َّ َ َّ ُ ُ‬ ‫َ َ َ ُ َّ ُ‬ ‫ن إ ْخ َو ٌة َف َأ ْ‬ ‫َّ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫ص ِل ُحوا َب ْين أخ َو ْيك ْم َواتقوا الل َه ل َعلك ْم ت ْر َح ُمون (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫ِ‬ ‫( ِإن َما اْلؤ ِمنو ُ‬
‫َّ ُ ْ َ َ ُ ُ َّ ُ َ‬
‫الص ِادقون (‪ُ ))٣٢‬‬ ‫َ‬ ‫ُ َّ َ ْ َ ْ َ ُ َ َ َ ُ َ ْ َ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َّ َ َ ُ‬ ‫َّ َ ْ ُ ْ ُ َ َّ َ َ ُ‬
‫ن ال ِذين آمنوا ِبالل ِه ورس ِول ِه ثم لم يرتابوا وجاهدوا ِبأمو ِال ِهم وأنف ِس ِهم ِفي س ِب ِ‬
‫يل الل ِه أول ِئك هم‬ ‫اْلؤ ِمنو ُ‬
‫( ِإنما ُ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫(غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫الل ُه َغ ُف ٌ‬ ‫َ َ ْ َ َّ ُ ْ َ َ ُ َ َّ َ ْ ُ َ َ ْ ْ َ َ َ َ ْ ً َّ ُ ْ َ َّ‬
‫يم (‪ُ . ))٢‬‬ ‫ور َّر ِح ٌُ‬ ‫(ولو أنهم صبروا حتى تخرج ِإلي ِهم لكان خيرا لهم و‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫اجت ِن ُبوا ك ِث ًيرا ِم َن الظ ِن ‪َ ...‬واتقوا الله ِإن الله ت َّو ٌ ُ‬
‫اب َّر ِح ٌُ‬ ‫ين َآمنوا‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َْ‬
‫(قال ِت ألا ْع َراب آمنا قل لم تؤ ِمنوا ‪ ...‬و ِإن ت ِطيعوا الله ورسوله ال ي ِلتكم ِمن أعم ِالكم شيئا ِإن الله غفور َّر ِح ٌُ‬
‫يم (‪. ))٣٤‬‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪238‬‬
‫ُ‬
‫متشاهبات سُورة ‪ ‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬

‫* َ(ب ْل) ‪ُ :‬‬


‫َ ْ َ ُ َ َ ُ ْ ُ ٌ ُْ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫ون َه َذا َش ْي ٌء َعج ٌ‬
‫يب (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ِ‬ ‫افر‬
‫نذر ِمنهم فقال الك ِ‬ ‫ل ع ِجبوا أن جاءهم م ِ‬ ‫(ب ُ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َ َ َّ َ ُ ْ َ ُ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ َّ‬
‫جاءهم فهم ِفي أم ٍر م ِر ٍيج (‪ُ . ))٢‬‬
‫ل كذبوا ِبالح ِق ْلا ُ‬ ‫(ب ُ‬
‫* َ(ب ِعيد) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َّ ُ‬
‫(أ ِئذا ِمتنا َوكنا ت َر ًابا ذ ِلك َر ْج ٌع َب ِع ٌ ُ‬
‫يد (‪ُ . ))٣‬‬
‫ََ‬ ‫َ َْ ُ َ َ َ‬ ‫َ َ َ ُ َ‬
‫ال ق ِرين ُه َرَّبنا َما أطغ ْيت ُه َول ِكن كان ِفي ضال ٍل َب ِع ٍ ُ‬
‫يد (‪ُ . ))٥٧‬‬ ‫(ق‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ ْ َ ْ َ َّ ُ ْ ُ َّ َ َ‬
‫يد (‪ُ . ))٣٣‬‬‫(وأزِلف ِت الجنة ِللمت ِقين غير ب ِع ٍ ُ‬
‫* َ‬
‫(ح ِفيظ) ‪ُ :‬‬
‫ٌ‬ ‫ند َنا ك َت ٌ‬
‫اب َح ِف ُ‬ ‫َ ْ َ ْ َ َ َ ُ ُ َْ ُ‬
‫ض م ْن ُه ْم َوع َ‬
‫يظ (‪ُ . ))٤‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(قد ع ِلمنا ما تنقص ألا ْر ِ‬
‫اب َح ِف ٍ ُ‬ ‫َ َ َ ُ َ ُ َ ُ َ َّ‬
‫يظ (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫(هذا ما توعدون ِلك ِل أو ٍ‬
‫يب) ‪ُ :‬‬ ‫ُّ‬
‫* (م ِن ٍ‬
‫ُ‬ ‫ً ْ‬ ‫َ‬
‫(ت ْب ِص َرة َو ِذك َرى ِلك ِل َع ْب ٍد ُّم ِن ٍ ُ‬
‫يب (‪ُ . ))٥‬‬
‫َْ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ(م ْن َخ ِش َي َّ‬
‫الر ْح َمن ِب ُالغ ْي ِب َو َجاء ِبقل ٍب ُّم ِن ٍ ُ‬
‫يب (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫ْ ُ‬
‫* (الخ ُروج) ‪ُ :‬‬
‫ْ ُ‬ ‫ْ ً ً َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ ً ْ‬
‫ِ(رزقا ِلل ِع َب ِاد َوأ ْح َي ْينا ِب ِه َبل َدة َّم ْيتا كذ ِل َك الخ ُر ُ ُ‬
‫وج (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫َ‬
‫الص ْي َحة ِبال َح ِق ذ ِل َك َي ْو ُم الخ ُر ِ ُ‬
‫وج (‪ُ . ))٤٥‬‬ ‫َ(ي ْو َم َي ْس َم ُعون‬
‫* َ(و ِعيد) ‪ُ :‬‬
‫ََ ْ َ ُ َْ‬
‫ألا ْي َك ُة َو َق ْو ُم ُت َّبع ُك ٌّل َك َّذ َب ُّ ُ َ َ َ َّ َ‬
‫يد (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫الرسل فحق و ِع ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وأصحاب‬
‫ُّ َ َ َ ْ ُ ٍ َْ‬ ‫َُ َ‬
‫يد (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫ور ذ ِلك يوم ُالو ِع ِ ُ‬ ‫(ون ِفخ ِفي الص ِ‬
‫َ َ ُ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َْ‬
‫يد (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫ال ال تخت ِص ُموا ل َد َّي َوق ْد ق َّد ْمت ِإل ْيكم ِب ُال َو ِع ِ ُ‬ ‫(ق‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ َ ْ ْ ُ ْ َ َ َ ُ‬ ‫َ ْ ُ َ ْ َ ُ َ َ ُ ُ َ َ َ َ َ َ َْ‬
‫(نحن أعلم ِبما يقولون وما أنت علي ُِهم ِبجب ٍار فذ ِكر ِبالقر ِآن من يخاف و ِع ِ‬
‫يد (‪ُ . ))٤٢‬‬
‫ََ َََْ‬
‫* َ(ولق ْد خلقنا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ ََ َْ ُ َ ُ َ ْ ُ َ ْ‬
‫س ِب ِه نف ُس ُه َون ْح ُن أق َر ُب ِإل ْي ِه ِم ْن َح ْب ِل ال َو ِر ِيد (‪ُ . ))٣٦‬‬ ‫(ولقد خلقنا ِإلانسان ونعلم ما توس ِو‬
‫ُّ ُ‬ ‫َّ َ َّ َ َ َ َّ َ‬ ‫ات َو ْ َُ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫( َو َل َق ْد َخ َل ْق َنا َّ َ‬
‫وب (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫ألارض وما بينهما ِفي ِست ِة أي ٍام وما مسنا ِمن لغ ٍ‬ ‫الس َماو ِ‬
‫(عت ٌ‬
‫يد) ‪ُ :‬‬ ‫َ‬
‫* ِ‬
‫ظ من َق ْول إ َّال َل َد ْي ِه َر ِق ٌ‬
‫يب َع ِت ٌ ُ‬
‫يد (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َ َْ ُ‬
‫ٍ ِ‬ ‫(ما يل ِف ِ‬
‫َ‬ ‫ََ َ َ ُ َ‬
‫يد (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫ال ق ِرين ُه َهذا َما ل َد َّي َع ِت ٌ ُ‬ ‫(وق‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪239‬‬
‫ْ‬
‫* َ(و َجاءت) ‪ُ :‬‬
‫يد (‪ُ . ))٣٩‬‬
‫ْ َ َ َ َ ُ َ‬
‫نت م ْن ُه َتح ُ‬ ‫اءت َس ْك َر ُة ْ َُ ْ‬
‫ْ‬
‫( َو َج ُ‬
‫ِ‬ ‫اْلو ِت ِبالح ِق ذ ِلك ما ك ِ‬
‫يد (‪ُ . ))٥٣‬‬‫اءت ُك ُّل َن ْفس َّم َع َها َسائ ٌق َو َشه ٌ‬ ‫ْ‬
‫( َو َج ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬
‫ال ‪َ -‬و َق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬
‫َ‬
‫(ق َ‬ ‫*‬
‫يد (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫ال َقر ُين ُه َه َذا َما َل َد َّي َعت ٌ‬ ‫َ‬
‫( َوق َُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ضَ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َْ ُ َ َ َ‬ ‫َ َ َ ُ َ‬
‫يد (‪ُ . ))٥٧‬‬‫ال ٍل ب ِع ٍ‬ ‫ال ق ِرين ُه َرَّبنا َما أطغ ْيت ُه َول ِكن كان ِفي‬ ‫(ق ُ‬
‫َْ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ ُ َ َ َّ َ َ ْ َ َّ ْ ُ َ ْ ُ‬
‫يد (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫ال ال تخت ِصموا لدي وقد قدمت ِإليكم ِبالو ِع ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫* َ‬
‫(م ِزيد) ‪ُ :‬‬
‫ََ ْ َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َُ‬
‫َ(ي ْو َم نقو ُل ِل َج َهن َم َه ِل ْامتَل ِت َوتقو ُل َه ْل ِمن َّم ِز ٍ ُ‬
‫يد (‪ُ . ))٣١‬‬
‫ََ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫يد (‪ُ . ))٣٢‬‬ ‫(ل ُهم َّما َيشاؤون ِف َيها َولد ْينا َم ِز ٌ ُ‬
‫* َُ‬
‫(ي ْو َم) ‪ُ :‬‬
‫َ ْ َ َ ْ َ ُ َ َّ ْ َ َ ْ َ َ َ َ ْ ُ ْ ُ ُ‬
‫وج (‪ُ . ))٤٥‬‬ ‫(يو ُم َي َسمعو ْن َ الصيحة ِبالح ِق ذ َ ِلك يوم ْ الخ َر َ ِ‬
‫اعا ذ ِل َك َحش ٌر َعل ْينا َي ِس ٌير (‪ُ . ))٤٤‬‬ ‫( َي ْو َُم تش َّق ُق ألا ْر ُ‬
‫ض َع ْن ُه ْم س َر ً‬
‫ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪240‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫* َ(و َّ‬
‫الس َماء ‪ُ : )...‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫ات ال ُح ُب ِك (‪ُ . ))٢‬‬ ‫( َو َّ‬
‫الس َماء ذ ِ‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َّ َ ُ‬
‫وس ُعون (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫( ُوالسماء بنيناها ِبأي ٍد و ِإنا ْل ِ‬
‫َ َ ُ َ‬
‫* (ت ْست ْع ِجلون) ‪ُ :‬‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ َّ‬ ‫ُ ُ ََْ ُ‬
‫(ذوقوا ِفتنتك ْم َهذا ال ِذي كنتم ِب ِه ت ْست ْع ِجلون (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫َ َّ َّ َ َ َ ُ َ ُ ً ْ َ َ ُ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ُ‬
‫ست ْع ِجلو ِ ُ‬
‫ن (‪ُ . ))١٩‬‬ ‫وب أصح ِاب ِهم فال ي ُ‬
‫(ف ِإن ِلل ِذين ظلموا ذنوبا ِمثل ذن ِ‬
‫َ ُ‬
‫* (‪ِ ...‬إ َّن ُه ْم كانوا ‪ُ : )...‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ َ َ‬ ‫ين َما َآت ُ‬
‫اه ْم َرُّب ُه ْم ِإ َّن ُه ْم كانوا ق ْب َل ذ ِلك ُم ْح ِس ِنين (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫(آخذ َ‬
‫ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ ُ َّ ُ ْ َ ُ َ ْ ً َ‬ ‫َََْ ُ‬
‫اس ِقين (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫وح ِمن قبل ِإنهم كانوا قوما ف ِ‬ ‫(وقوم ن ٍ‬
‫* َ(و ِفي ‪ُ : ) ...‬‬
‫وم (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫َ َْ ْ ُ‬ ‫َ َ ْ َ ْ َ ٌّ َّ‬
‫(و ِفي أ َمو ِال ِهم حق ِللس ِائ ِل واْلح ُر ِ‬
‫وق ِنين (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫َ‬ ‫( َوفي ْألا ْر َ ٌ ْ ُ‬
‫ض آيات ِللم ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُ ُ ْ َ ََ ُْ ُ َ‬
‫(و ِفي أنف ِسكم أفال تب ِصرون (‪ُ . ))٢٥‬‬
‫َّ َ ْ ُ ُ ْ َ َ ُ َ َ‬
‫وع ُدون (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫( َو ِفي السماء ِرزقكم وما ت‬
‫َ ْ َ‬ ‫َ ُ َ ْ َ َْ َ‬
‫وس ى ِإذ أ ْر َسلن ُاه ِإلى ِف ْر َع ْون ِب ُسلط ٍان ُّم ِب ٍين (‪ُ . ))٨٣‬‬ ‫(و ِفي م‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫( َوفي َعاد إ ُذ أ ْر َسلنا عل ْيه ُم الريح العق َ‬‫ْ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ َ ْ َ َ ُ ْ َ َ َّ‬
‫(و ِفي ثمود ِإذ ِقيل لهم تمتعوا حتى ِح ٍين (‪ُ . ))٢٨‬‬
‫ُ َُ َ ُ َ َ‬
‫وع ُدون) ‪ُ :‬‬‫* (يوعدون ‪ -‬ت‬
‫َّ َ ْ ُ ُ ْ َ َ ُ َ َ‬
‫وع ُدون (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫َ(و ِفي السماء ِرزقكم وما ت‬
‫َ ْ ُ َّ ُ َ َ‬ ‫َ َ ْ ٌ َّ َ َ َ‬
‫وع ُدو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٦٦‬‬ ‫ين كف ُروا ِمن يو ِم ِهم ال ِذي ُي‬ ‫(فويل ِلل ِذ‬
‫* َ‬
‫(ع ِليم) ‪ُ :‬‬
‫َ َ ْ َ َ ْ ُ ْ َ ً َ ُ َ َ َ ْ َ َ َّ ُ ُ ُ َ‬
‫وه ِبغال ٍم َع ِل ٍ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫(فأوجس ِمنهم ِخيفة قالوا ال تخف وبشر‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ َ َ َ َ َ ُّ َّ ُ ُ َ ْ َ ُ ْ‬
‫يم (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫يم ُالع ِل ُ‬ ‫(قالوا كذ ِلك قال رب ِك ِإنه هو الح ِك‬
‫* َ‬
‫(ع ِقيم) ‪ُ :‬‬
‫َ َّ َ َ َّ ْ َ ْ َ َ َ َ َ ْ َ ُ ٌ‬ ‫َُ‬ ‫ََ ْ َ‬
‫وز َع ِق ٌ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫(فأق َبل ِت ْام َرأت ُه ِفي صر ٍة فصكت ُوجهها وقالت عج‬
‫ْ‬
‫الر َيح ُال َع ِق َُ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫َ(وفي َع ٍاد إ ْذ َأ ْر َس ْل َنا َع َل ْيه ُ‬
‫م‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا) ‪ُ :‬‬
‫يم ْال َعل ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫( َق ُالوا َك َذ ِل َك َق َ‬
‫ال َرُّبك إ َّن ُه ُه َو ْال َحك ُ‬
‫ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ َّ ُ ْ َ َ َ‬
‫(قالوا ِإنا أ ْر ِسلنا ِإلى ق ْو ٍم ُّم ْج ِر ِمين (‪ُ . ))٨٢‬‬
‫ُ‬
‫‪241‬‬
‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫ُْ ْ َ‬
‫(م َن اْلؤ ِم ِنين ‪ِ -‬م َن اْل ْس ِل ِمين) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫ُْ ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ ْ َ‬
‫(فأخ َر ْجنا َمن كان ِف َيها ِم َن اْلؤ ِم ِن ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٨١‬‬
‫َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫(ف َما َو َج ْدنا ِف َيها غ ْي َر َب ْي ٍت ِم ُ‬
‫ن اْل ْس ِل ِم ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٨٦‬‬
‫ُْ ْ َ‬
‫* ( ‪ ...‬اْلؤ ِم ِنين) ‪ُ :‬‬
‫ُْ ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ ْ َ‬
‫(فأخ َر ْجنا َمن كان ِف َيها ِم َن اْلؤ ُِم ِن ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٨١‬‬
‫ْ َ َ ُْ ْ َ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫الذك َرى تنف ُع اْلؤ ِم ِن ُ‬
‫ين (‪ُ . ))١١‬‬ ‫(وذ ِك ْر ف ِإن ِ‬
‫َ‬
‫* (ف َما ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫(ف َما َو َج ْدنا ِف َيها غ ْي َر َب ْي ٍت ِم َن اْل ْس ِل ِمين (‪ُ . ))٨٦‬‬
‫ين (‪ُ . ))٢١‬‬‫اعوا من ق َيام َو َما َك ُانوا ُم َنتصر َ‬ ‫( َف َما ْ‬
‫اس َت َط ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ٍ‬
‫ُ ٌ‬ ‫َ‬
‫اح ٌر أ ْو َم ْجنو ُ‬
‫ن) ‪ُ :‬‬ ‫َ‬
‫* ( ‪ ...‬س ِ‬
‫ُ ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫(ف َت َو َّلى ب ُر ْكنه َو َق َ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٨٩‬‬ ‫اح ٌر أ ْو َم ْجنو ُ‬
‫ال س ِ‬ ‫ِ ِِ‬
‫ُ ٌ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ُ َ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َّ َ‬
‫اح ٌر أ ْو َم ْجنو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))١٢‬‬ ‫ُ‬
‫(كذ ِلك ما أتى ال ِذين ِمن قب ِل ِهم ِمن َّرسو ٍل ِإال قالوا س ِ‬
‫َُ ْ َ‬
‫* ِ(إ ِني لكم ِمن ُه ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين) ‪ُ :‬‬
‫َُ ْ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬
‫ين (‪ُ . ))١٦‬‬ ‫(ف ِف ُّروا ِإلى الل ِه ِإ ِني لكم ِم ُن ُه ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌ ُ‬
‫َُ ْ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ َ ُ‬
‫َ(وال ت ْج َعلوا َم َع الل ِه ِإل ًها آخ َر ِإ ِني لكم ِمن ُه ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))١٥‬‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪242‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫* َ(ي ْو َم ‪ُ : ) ...‬‬
‫الس َماء َم ْو ًرا (‪ُ . ))٩‬‬ ‫( َي ْو َُم َت ُم ُ‬
‫ور َّ‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫( َي ْو َُم ُيد ُّعون ِإلى ن ِار َج َهن َم َد ًّعا (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫َ ْ َ َ ُ ْ َُْ ْ َ ْ ُ ُ ْ َ ْ ً ََ ُ ْ ُ َ َ‬
‫نص ُرون (‪ُ . ))٤٦‬‬ ‫(يو ُم ال يغ ِني عنهم كيدهم شيئا وال هم ي‬
‫ُ‬
‫ُ ُ َ ُ َ‬
‫* ( ‪َ ...‬ما كنت ْم ت ْع َملون) ‪ُ :‬‬
‫ُ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َّ ُ‬ ‫اصب ُروا َأ ْو َال َت ْ‬
‫ص ِب ُروا َس َواء َعل ْيك ْم ِإن َما ت ْج َز ْون َما كنت ْم ت ْع َملون (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫َْ ْ َ َ ْ‬
‫(اصلوها ف ِ‬
‫ُ ُ َ ْ َ ُ َ ً َ ُ ُ ْ َ ْ َ ُ َ ُ َّ َ َ َ ُ ُ َّ ْ ُ َ َ َ َّ ْ َ ُ ُ‬
‫(كلوا واشربوا ُه ِنيئا ِبما كنتم تعملون * مت ِك ِئين على سر ٍر مصفوف ٍة وزوجناهم ِبح ٍ‬
‫ور ِع ٍين (‪ُ . ))٢٦ - ٥٩‬‬
‫ُ‬
‫َ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫َّ ُ َّ َ‬
‫* ِ(إنا كنا ق ْب ُل ‪ِ -‬إنا كنا ِمن ق ْب ُل) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ َّ ُ َّ َ ْ ُ َ َ ْ‬
‫ل ِفي أ ْه ِلنا ُمش ِف ِقين (‪ُ . ))٢٦‬‬‫(قالوا ِإنا كنا قب ُ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ل َندعوه إنه هو الب ُّر َّ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ َّ‬
‫ُ‬
‫الر ِحيم (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫ِ‬ ‫( ِإنا كنا ُِمن ق ْب ُُ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫* (أ ْم ‪ُ : ) ...‬‬
‫َُْ‬ ‫ولو َنُ َشاع ٌر َّن َت َرَّب ُ‬ ‫َْ َُ ُ‬
‫ص ِب ِه َرْي َب اْلنو ِن (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫ِ‬ ‫(أ ُم يق‬
‫َ ْ َُْ ُُ ْ َ َْ ُ ُ َ َ َ ْ ُ ْ َ ْ ٌ َ ُ َ‬
‫(أ ُم تأمرهم أحالمهم ِبهذا أم هم قوم طاغون (‪ُ . ))٨٢‬‬
‫َّ ْ ُ َ‬ ‫َْ َُ ُ َ ََ َ‬
‫ن تق َّول ُه َبل ال ُيؤ ِمنون (‪ُ . ))٨٨‬‬ ‫(أ ُم يقولو ُ‬
‫ْ َْ َ ْ َ ْ ُ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫َ ُ ُ‬
‫(أ ُْم خ ِلقوا ِمن غي ِر ش ي ٍء أم هم الخ ِالقون (‪ُ . ))٨١‬‬
‫َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َّ ُ ُ َ‬ ‫َْ ََُ‬
‫وقنون (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫ات وألارض بل ال ي ِ‬ ‫(أ ُم خلقوا السماو ِ‬
‫َ‬
‫ص ْي ِط ُرون (‪ُ . ))٨٢‬‬ ‫ند ُه ْم َخ َزائ ُن َرب َك َأ ْم ُه ُم ْاْلُ َ‬ ‫( َأ ُْم ع َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ‬ ‫ََْْ ُ ْ َ ُُ ُ ْ َ‬ ‫َ ْ َ ُ ْ ُ َّ ٌ َ ْ َ ُ ِ َ‬
‫(أ ُم لهم سلم ُيست ِمعون ِف ِيه فليأ ِت مست ِمعهم ِبسلط ٍان م ِب ٍين (‪ُ . ))٨٣‬‬
‫َ َ ْ َ ُ َُ ْ ُ َ‬
‫(أ ُْم ل ُه ال َبنات َولك ُم ال َبنون (‪ُ . ))٨٩‬‬
‫َُْ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُ َ‬
‫(أ ُْم ت ْسأل ُه ْم أ ْج ًرا ف ُهم ِمن َّمغ َر ٍم ُّمثقلون (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫ُْ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫( َأ ُْم ع َ‬
‫ند ُه ُم الغ ْي ُب ف ُه ْم َيكت ُبون (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫ِ‬
‫َ ْ ُ ُ َ َ ْ ً َ َّ َ َ َ ُ ُ ُ ْ َ ُ َ‬
‫(أ ُم ُي ِريدون كيدا فال ِذين كفروا هم اْل ِكيدون (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ َ َ َّ‬
‫(أ ُْم ل ُه ْم ِإل ٌه غ ْي ُر الل ِه ُس ْب َحان الل ِه َع َّما ُيش ِركون (‪ُ . ))٢٨‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪243‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫* ذكر النجوم ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫( َوالن ْج ِ ُم ِإذا َه َوى (‪ُ . ))٣‬‬
‫الش ْع َر ُ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ َ ُّ‬
‫ى (‪ُ . ))٤٩‬‬ ‫(وأنه هو َرب ِ‬
‫(ما) ‪ُ :‬‬ ‫* َ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ َ ُ‬
‫اح ُبك ْم َو َما غ َوى (‪ُ . ))٥‬‬ ‫(ما ضل ص ِ‬
‫َ َ َ َ ْ ُ َ ُ َ ََ‬
‫(ما كذب الفؤاد ما رأى (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫َ َ‬ ‫اغ ْال َب َ‬ ‫َ َ َ‬
‫ص ُر َو َما طغى (‪ُ . ))٣٧‬‬ ‫(ما ز‬
‫* َ(ي َرى) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫ََُ‬
‫(أفت َم ُارون ُه َعلى َما َي َرىُ (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َ َ ْ ْ َ َ‬
‫(أ ِعند ُه ِعل ُم الغ ْي ِب ف ُه َو َي َرىُ (‪ُ . ))٣٢‬‬
‫ُْ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫* (أخ َرى ‪ -‬ألاخ َُرى) ‪ُ :‬‬
‫َ ًَ ُ ْ‬ ‫ََ‬
‫َ(ولق ْد َر ُآه ن ْزلة أخ َرىُ (‪ُ . ))٣٣‬‬
‫ٌ ْ ُ ْ‬ ‫َ َّ َ‬
‫(أال ت ِز ُر َو ِاز َرة ِوز َر أخ َرىُ (‪ُ . ))٣٥‬‬
‫َ َ َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ‬
‫ى (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫ألاخ َر ُ‬ ‫(ومناة الث ِالثة ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ َّ ْ َ َ ْ ُ ْ‬
‫ألاخرىُ (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(وأن علي ِه النشأة ُ‬
‫ُْ َ‬
‫* (ألانثى) ‪ُ :‬‬
‫َّ َ َ ْ ُ َ‬ ‫ََ ُ‬
‫(ألك ُم الذك ُر َول ُه ألانثى (‪ُ . ))٢٥‬‬
‫َ ُْ َ‬ ‫َ ْ ََ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ ْ ُ َ ْ‬
‫ين ال ُيؤ ِمنون ِباآل ِخ َر ِة ل ُي َس ُّمون اْلال ِئكة ت ْس ِم َية ألانثى (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(إن ال ِذ‬ ‫ُِ‬
‫َّ َ َ َ ْ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ ُ َ َ‬
‫(وأنه خلق الزوجي ِن الذكر ُوألانثى (‪ُ . ))٢١‬‬
‫َّ َ َّ َّ‬
‫* ِ(إن َيت ِب ُعون ِإال الظ َّن) ‪ُ :‬‬
‫س َو َل َق ْد َج ُ‬ ‫َ َّ ُ َ َّ َّ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ‬
‫ألا ُنف ُ‬ ‫ْ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ َ َّ َ ْ َ َ َّ ْ ُ ُ َ َ ُ‬
‫اءهم ِمن َّ ِرب ِه ُم‬ ‫ن وما تهوى‬ ‫وها أنت ْم َُو َآباؤكم َّما أ َنز َل الل ُه ِب َها ِمن ُسلط ٍان ِإن يت ِبعون ِإال الظ ُ‬ ‫ِ(إن ِهي ِإال أسماء سميتم‬
‫ْ َ‬
‫ال ُهدى (‪ُ . ))٢٨‬‬
‫َ ً‬ ‫َ ْ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫َّ َ َّ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ن ال َح ِق ش ْيئا (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫ن َو ِإ َّن الظ َّن ال ُيغ ِني ِم ُ‬ ‫َ(و َما ل ُهم ِب ِه ِم ْن ِعل ٍم ِإن َيت ِب ُعون ِإال الظ َّ ُ‬
‫َ‬
‫* (أ ْم) ‪ُ :‬‬
‫نس ِان َما ت َم َّنى (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫َ‬ ‫( َأ ُْم ل َْل َ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ ْ ِ ُ َ َّ ْ‬
‫ف موس ى (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫(أ ُم لم ينبأ ِبما ِفي صح ِ‬
‫ُْ َ‬
‫* (ألاولى) ‪ُ :‬‬
‫َ َّ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫(ف ِلل ِه آلا ِخ َرة َ ُوألاولى (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫ُْ َ‬ ‫َ َّ َ َ‬
‫َ(وأن ُه أ ْهل َك َع ًادا ألاولى (‪ُ . ))٢١‬‬
‫ُّ ُ ْ ُ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫(هذا ن ِذ ٌير ُِم َن النذ ِر ألاولى (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫َ َّ‬
‫* َ(وأن ُه ُه َو ‪ُ : ) ...‬‬
‫َّ َ ْ ُ َ‬ ‫ات َو َأ ْح َيا * َو َأ َّن ُُه َخ َل َق َّ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ َ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ َ َّ ُ ُ َ َ َ َ‬
‫الز ْو َج ْي ِن الذك َر َوألانثى (‪ُ . ))٢١ - ٢٨‬‬ ‫(وأنه ه ُو أضحك وأبكى * وأنه ه ُو أم‬
‫َ َ َّ ُ َ ْ َ َ َ ً ْ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ َ َّ ُ‬
‫لشع َرى * وأن ُه أهلك عادا ألاولى (‪ُ . ))١٦ - ٢٣‬‬ ‫(وأنه ه ُو أغنى وأقنى * وأنه ه ُو َرب ا ِ‬
‫‪244‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬
‫ُّ َ‬
‫(م ْست ِمر) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬
‫َ(و ِإن َي َر ْوا َآية ُي ْع ِرضوا َو َيقولوا ِس ْح ٌر ُّم ْست ِم ٌُّر (‪ُ . ))٢‬‬
‫َ‬
‫س ُّم ْست ِم ٍُر (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫َّ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ ْ ً َ ْ َ ً َ ْ َ ْ‬
‫ِ(إنا أرسلنا علي ِهم ِريحا صرصرا ِفي يو ِم نح ٍ‬
‫ُّ ْ َ‬
‫ست ِق ٌّر) ‪ُ :‬‬
‫* (‪...‬م ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ ُ َ َّ َ ُ َ ْ َ ُ ُ َ‬
‫اءه ْم َوك ُّل أ ْم ٍر ُّم ْست ِق ٌُّر (‪ُ . ))٨‬‬‫(وكذبوا واتبعوا أهو‬
‫ٌّ‬ ‫َ َ َ ْ َ َّ َ ُ ُ ْ َ ً َ َ ٌ ُّ ْ َ‬
‫(ولقد صبحهم بكرة عذاب مست ِق ُر (‪ُ . ))٨٣‬‬
‫َ َّ ْ‬
‫* (كذ َبت) ‪ُ :‬‬
‫ُ ٌ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ َّ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ ْ ُ ُ َ َ َّ‬
‫وح فكذ ُبوا َع ْب َدنا َوقالوا َم ْجنون َو ْاز ُد ِج َر (‪ُ . ))٩‬‬ ‫ت قبلهم قوم ن‬ ‫(كذب ُ‬
‫َ َّ َ ْ َ ٌ َ َ ْ َ َ ٍ َ َ َ َ ُ ُ‬
‫ت عاد فكيف كان عذ ِابي ونذ ِر (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫(كذب ُ‬
‫َ َّ َ ْ َ ُ ُ ُّ ُ‬
‫ت ثمود ِبالنذ ِر (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫(كذب ُ‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ ْ ُ َ َ َ َ َ َ ُ َ َ َ َ َّ َ ْ َ َ ً َ‬ ‫َ‬
‫اها َآية ف َه ْل ِمن ُّم َّد ِك ٍر (‪ُ . ))٥١ - ٥٢‬‬ ‫(ت ْج ِري ِبأعي ِننا جزاء ِْلن كان ك ِفر * ولقد تركن‬
‫ُُ‬ ‫ََ َ َ َ َ‬ ‫َ َّ ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ ُْ َ‬ ‫ََ‬
‫( َولق ْد َي َّس ْرُنا الق ْرآن ِل ِلذك ِر ف َه ْل ِمن ُّم َّد ِك ٍُر * كذ َبت َع ٌاد فك ْيف كان َعذ ِابي َونذ ِر (‪ُ . ))٥٣ - ٥٢‬‬
‫َ َّ َ ْ َ ُ ُ ُّ ُ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ ُْ َ‬ ‫ََ‬
‫ود ِبالنذ ِر (‪ُ . ))٢٨ - ٢٢‬‬ ‫( َولق ْد َي َّس ْرنا الق ْرآن ِل ِلذك ِر ف َه ْل ِمن ُّم َّد ِك ٍُر * كذبت ثم‬
‫ُّ ُ‬ ‫َ َّ َ ْ َ ْ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َ‬ ‫َََ ْ َ َ ُْ َ‬
‫وط ِبالنذ ِر (‪ُ . ))٨٨ - ٨٢‬‬ ‫(ولقد ي َّس ْرنا الق ْرآن ِل ِلذك ِر ف َه ْل ِمن ُّمد ِك ٍُر * كذبت قوم ل ٍ‬
‫َ ُّ ُ‬
‫آل ِف ْر َع ْون النذ ُر (‪ُ . ))٢٥ - ٢٦‬‬ ‫آن للذ ْكر َف َه ْل من ُّم َّدك ُر * َو َل َق ْد َجاء َ‬ ‫َ َ َ ْ َ َّ ْ َ ْ ُ ْ َ‬
‫ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫(ولقد َيسرنا َالقر ِ ِ ِ‬
‫َََ ْ َْ ْ َ ْ َ َ ُ َ‬
‫اعك ْم ف َه ْل ِمن ُّم َّ ُد ِك ٍر (‪ُ . ))١٥‬‬ ‫(ولق ُد أهلكنا أشي‬
‫َ‬
‫* (ف َه ْل ِمن ُّم َّد ِك ٍر) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ َّ َ ْ َ َ ً َ‬
‫اها َآية ف َه ْل ِمن ُّم َّد ِك ٍُر (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫(ولقد تركن‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ(و َل َق ْد َأ ْه َل ْكنا أش َي َ‬
‫اعك ْم ف َه ْل ِمن ُّم َّد ِك ٍُر (‪ُ . ))١٥‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُُ‬ ‫َ‬
‫* ( ‪َ ...‬عذ ِابي َونذ ِر) ‪ُ :‬‬
‫ُُ‬ ‫ََ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ ْ َ َ ً َ‬
‫اها َآية ف َه ْل ِمن ُّم َّد ِك ٍر * ف ُك ْيف كان َعذ ِابي َونذ ُِر (‪ُ . ))٥٦ - ٥١‬‬ ‫(ولقد تركن‬
‫َ َّ َ ْ َ ٌ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ ُ ُ‬
‫(كذبت عاد فكيف كان عذ ِابي ونذ ُِر (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫َ َ ْ َ َ َ َ َ َُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ ُ َّ َ َ َ َ‬
‫اس كأ َّن ُه ْم أ ْع َج ُاز نخ ٍل ُّمنق ِع ٍر * فكيف كان عذ ِابي ونذ ُِر (‪ُ . ))٢٥ - ٢٦‬‬ ‫(ت ِنزع الن‬
‫َ َ َ ْ َ َُ ْ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ ْ َ َ َ َ َ َُ ُ‬
‫احبهم فتعاطى فعقر * ُفكيف كان عذ ِابي ونذ ُِر (‪ُ . ))٨٦ - ٢٩‬‬ ‫(فنادوا ص ِ‬
‫ََ َ ْ َ َ ُ ُ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ْ َُُ ْ َ ُ ُ َ َ َُ ُ‬
‫(ولقد راودوه عن ضي ِف ِه فطمسنا أعينهم فذوقوا عذ ِابي ونذ ُِر (‪ُ . ))٨٢‬‬
‫ُُ‬ ‫َ‬ ‫َُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ص َّب َح ُهم ُب ْك َر ًة َع َذ ٌ‬ ‫َ(و َل َق ْد َ‬
‫اب ُّم ْست ِق ٌّر * فذوقوا َعذ ِابي َونذ ُِر (‪ُ . ))٨٩ - ٨٣‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪245‬‬
‫َّ‬
‫* ِ(إنا) ‪ُ :‬‬
‫َ‬
‫س ُّم ْست ِم ٍر (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ح‬‫ص ًرا في َي ْوم َن ْ‬
‫ص ْر َ‬
‫يحا َ‬ ‫( ُإ َّنا َأ ْر َس ْل َنا َع َل ْيه ُْم ر ً‬
‫ٍ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َّ ُ ْ ُ َّ َ ِ ْ َ ً َّ ُ ْ َ ْ َ ْ ُ ْ َ ْ َ‬
‫( ِإنا مر ِسلو الناق ِة ِفتنة لهم فارت ِقبهم واصط ِبر (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ُْ َ‬ ‫َّ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ ْ َ ْ َ ً َ َ ً َ َ ُ َ‬
‫احدة فكانوا ك َه ِش ِيم اْل ْحت ِظ ِر (‪ُ . ))٨٥‬‬ ‫( ِإنا أرسلنا علي ِه ُم صيحة و ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ ْ َ‬ ‫َّ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ ْ َ ً َّ َ ُ‬
‫وط نجيناهم ِبسح ٍر (‪ُ . ))٨٢‬‬ ‫اصبا ِإال آل ل ٍ‬ ‫( ِإنا أرسلنا علي ِه ُم ح ِ‬
‫َّ ُ َّ َ ْ َ َ ْ َ ُ َ َ‬
‫( ِإنا كل ش ي ٍء خلقناه ِبقد ٍر (‪ُ . ))٢٩‬‬
‫ََ‬
‫* ِ(في ضال ٍل َو ُس ُع ٍر) ‪ُ :‬‬
‫ََ‬ ‫َّ ً َّ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َ ُ ََ َ‬
‫اح ًدا نت ِب ُع ُه ِإنا ِإذا ُل ِفي ضال ٍل َو ُ ُ‬
‫س ُع ٍر (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(فقالوا أبش ًرا ِمنا و ِ‬
‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ُْ‬
‫ِ(إ َّن اْل ْج ِر ِمين ِفي ضال ٍل َو ُس ُع ٍر (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫* (في ُّ‬
‫الزُب ِر) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬
‫َ ُ َّ ُ ُ ْ َ ْ ٌ ْ ُ ْ َ ُ ْ َ ْ َ ُ َ َ ٌ‬
‫اءة في ُّ‬
‫الزُب ُِر (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫(أكفاركم خير ِمن أول ِئكم أم لكم بر ِ‬
‫َ َُ ُ‬
‫وه في ُّ‬
‫الزُب ُِر (‪ُ . ))١٢‬‬
‫َ ُ ُّ َ‬
‫(وكل ش ْي ٍء فعل ِ‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪246‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ْ َ‬
‫(اْليز ِان) ‪ُ :‬‬
‫* ُِ‬
‫َ َّ َ َ َ َ َ َ َو َ َ ْ َ َ‬
‫ان (‪ُ . ))٢‬‬
‫اْليز ُ‬
‫(والسماء رفعها و ضع ِ‬
‫ان (‪ُ . ))٣‬‬
‫ْ َ‬
‫اْليز ِ ُ‬ ‫َ َّ َ ْ َ ْ‬
‫(أال تطغوا ِفي ِ‬
‫َ َ ُ ْ َ ْز َ ْ ْ َ َ ُ ْ ُ ْ َ َ‬
‫ان (‪ُ . ))٩‬‬
‫اْليز ُ‬
‫(وأ ِقيموا الو ن ِبال ِقس ِط وال تخ ِسروا ِ‬
‫ُ َُ‬ ‫َ َ َ‬
‫ي آالء َرِبك َما تك ِذ َب ِان) ‪ُ :‬‬
‫* (ف ِبأ ِ‬
‫ً‬
‫تكررت ‪ ٨٥‬مرة بداية من آية (‪ُ . )٥٨‬‬
‫َْ ُ‬
‫* (‪َ ...‬واْل ْر َجان) ‪ُ :‬‬
‫ُّ ْ ُ ُ ْ َ ُ‬ ‫ْ‬
‫َ(يخ ُر ُج ِم ْن ُه َما اللؤلؤ َواْل ْر َج ُ‬
‫ان (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ْ ُ ُ َْ‬ ‫ََ‬
‫(كأ َّن ُه َّن ال َياقوت َواْل ْر َج ُ ُ‬
‫ان (‪ُ . ))١٣‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ْ َ‬
‫* (‪ ...‬ال َجال ِل َو ِإلاك َر ِام) ‪ُ :‬‬
‫ْ ْ‬ ‫ََْ َ َ ْ ُ َ َ ُ ْ َ‬
‫ام (‪ُ . ))٢٢‬‬‫ك ذو ال َجال ِل َو ِإلاك َر ِ ُ‬
‫(ويبقى وجه ِرب ُ‬
‫ْ ََ َ ْ ْ‬ ‫َ(ت َب َار َك ْ‬
‫ام (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫َ‬
‫ك ِذي الجال ِل و ِإلاكر ِ ُ‬ ‫اس ُم َ ِرب َ ُ‬
‫* ( ِف ِيه َما ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬
‫( ِف ِيه َما ِمن ك ِل ف ِاك َه ٍُة ز ْو َج ِان (‪ُ . ))١٢‬‬
‫(فيه َما َفاك َه ٌُة َو َن ْخ ٌل َو ُر َّم ٌ‬
‫ان (‪ُ . ))٦٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ُ َّ َ َ‬
‫(مت ِك ِئين َعلى ‪ُ : ) ...‬‬ ‫*‬
‫َ ْ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َّ َ َ َ ُ ُ‬
‫ش َبط ِائ ُن َها ِم ْن ِإ ْست ْب َر ٍق َو َجنى ال َجنت ْي ِن َد ٍان (‪ُ . ))١٢‬‬‫(مت ِك ِئين على فر ٍ‬
‫َ‬
‫ض ٍر َو َع ْبق ِر ٍي ِح َس ٍان (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫( ُم َّتكئ َين َع َلى َ ْف َرف ُخ ْ‬
‫ر ٍ‬ ‫ِِ‬
‫نس َوَال َج ٌّ‬
‫ان) ‪ُ :‬‬ ‫* (إ ٌ‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫ٌ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ان (‪ُ . ))٨٩‬‬ ‫نس َوال َج ٌّ ُ‬ ‫(ف َي ْو َم ِئ ٍذ ال ُي ْسأ ُل َعن ذ ِنب ِه ِإ‬
‫َّ َ َ ُ َّ ْ َ ْ َ ْ ْ ُ َّ ٌ َ َ َ‬
‫نس ق ْبل ُه ُْم َوال َج ٌّ ُ‬
‫ان (‪ُ . ))١٦‬‬ ‫اصرات الطر ِف لم يط ِمثهن ِإ ُ‬ ‫(ف ِيهن ق ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َْ َ ْ ْ‬
‫ان (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫نس قبله ُم وال ج ُ‬ ‫(لم يط ِمثهن ِإ ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪247‬‬
‫* وصف الجنان في سورة الرحمن ‪ُ :‬‬
‫ُ‬
‫َّ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫اف َم َق َ‬ ‫َ َْ َ َ‬
‫ان (‪ُ ))٦٢‬‬ ‫( َو ِمن ُد ِون ِه َما َجنت ِ ُ‬ ‫ان (‪ُ ))٢٦‬‬ ‫ام َرِب ِه َجنت ِ ُ‬ ‫(و ِْلن خ‬
‫َ‬ ‫َ َ ََْ‬
‫ان (‪ُ ))٦٢‬‬ ‫( ُم ْد َه َّامت ِ ُ‬ ‫(ذ َواتا أفن ٍان (‪ُ ))٢٣‬‬
‫َ َ ْ َ َ َّ َ َ‬ ‫َ ََْ َ‬
‫ان (‪ُ ))٦٦‬‬ ‫ضاخت ِ ُ‬ ‫ان ن‬
‫( ِف ِيهما عين ِ ُ‬ ‫ان ت ْج ِرَي ِان (‪ُ ))١٦‬‬ ‫( ِف ِيهما عين ِ ُ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ان (‪ُ ))٦٣‬‬ ‫( ِف ِيه َما ف ِاك َه ُة َونخ ٌل َو ُر َّم ٌ ُ‬ ‫( ِف ِيه َما ِمن ك ِل ف ِاك َه ٍُة ز ْو َج ِان (‪ُ ))١٢‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ ُ ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫ش َبطا ِئ ُن َه ـ ـ ــا ِم ـ ـ ـ ْـن ِإ ْس ـ ـ ــت ْب َر ٍق ُ‬ ‫(مت ِك ِئ ـ ـ ــين عل ـ ـ ــى ف ـ ـ ــر ٍ‬
‫َ ْ َّ َ‬
‫ان (‪ُ ))١٢‬‬ ‫َو َجنى ال َجنت ْي ِن َد ٍ ُ‬
‫ان (‪ُ ))٢٦‬‬ ‫ات ِح َس ٌ ُ‬ ‫ن َخ ْي َر ٌ‬ ‫الطـ ـ ـ ْـر ِف َلـ ـ ـ ْـم َي ْطمـ ـ ـ ْـث ُه َّن إنـ ـ ـ ٌ‬
‫ـس ( ِف ِيه َّ ُ‬
‫َ ُ َّ‬
‫اصـ ـ ــرات‬ ‫نق ِ‬
‫َّ َ‬
‫( ِفـ ـ ـ ِـيه ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ‬
‫ان (‪ُ ))١٦‬‬ ‫ق ْبل ُه ْم َوال َج ٌّ ُ‬
‫ْ‬ ‫ور ٌ‬ ‫ور َّم ْق ُ‬ ‫ْ ُ ُ َْ ُ‬ ‫ََ‬
‫ام (‪ُ ))٢٢‬‬ ‫ات ِفي ال ِخ َي ِ ُ‬ ‫ص َ‬ ‫( ُح ٌ‬ ‫(كأ َّن ُه َّن ال َياقوت َواْل ْر َجان (‪ُ ))١٣‬‬
‫َ ْ َ ْ ْ ُ َّ ٌ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬
‫ان (‪ُ ))٢٢‬‬ ‫نس ق ْبل ُه ْم َوال َج ٌّ ُ‬ ‫(لم يط ِمثهن ِإ‬ ‫إلا ْح َسان (‪ُ ))٦٦‬‬ ‫(ه ْل َج َزاء ِإلا ْح َس ِان ِإال ُِ‬ ‫َ‬
‫ُ َّ َ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ ْ َ‬
‫ي ِح َس ٍ ُ‬
‫ان (‪ُ ))٢٦‬‬ ‫(مت ِك ِئين على رفر ٍف خض ٍر وعبق ِر ٍ‬ ‫ُ‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪248‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫* (أصحاب اْليمنة – أصحاب اليمين) ‪ُ :‬‬
‫َ َ ْ َ ُ َْْ َ َ َ َ ْ َ ُ َْ َ‬
‫اب اْل ْي َم ُن ُِة (‪ُ . ))٣‬‬ ‫(فأصحاب اْليمن ُِة ما أصح‬ ‫ُ‬
‫َ َ ْ َ ُ َْ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َْ‬
‫ين (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ين ما أصحاب الي ِم ِ ُ‬ ‫(وأصحاب الي ِم ِ ُ‬ ‫ُ‬
‫َْ‬ ‫َ‬
‫ْ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫َ ٌ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ين (‪ُ . ))٩٥ - ٩٦‬‬
‫اب الي ِم ِ ُ‬
‫ين * فسالم لك ِمن أصح ِ‬ ‫اب ال َي ِم ِ ُ‬
‫(وأما ِإن كان ِمن أصح ِ‬
‫َ َّ‬
‫َْ َ‬ ‫ُ َّ ٌ‬
‫* (ثلة ِم َن ألا َّو ِلين) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َْ َ‬
‫ين * َو َق ِل ٌ‬ ‫ُ َّ ٌ‬
‫آلا ِخ ِر َ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٢ - ٥٨‬‬ ‫يل ِم َن ُ‬ ‫(ثلة ِم َن ألا َّو ِل ُ‬
‫ْ‬ ‫ُ َّ ٌ َ ْ َ َّ َ ُ َّ ٌ‬
‫ين (‪ُ . ))٢٦ - ٨٩‬‬‫ين * َوثلة ِم َن آلا ِخ ِر َ ُ‬ ‫(ثلة ِمن ألاو ِل ُ‬
‫َ‬
‫* َ(وف ِاك َه ٍة) ‪ُ :‬‬
‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫( َوف ِاك َه ٍُة ِم َّما َيتخ َّي ُرون * َول ْح ِم ط ْي ٍر ِم َّما َيش َت ُهون (‪ُ . ))٢٥ - ٢٦‬‬
‫وعة َوَال َم ْم ُُن َ‬ ‫َّ َ ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫وع ٍة (‪ُ . ))٨٨ - ٨٢‬‬ ‫(وف ِاك َه ٍُة ك ِث َير ٍة * ال مقط ٍ‬
‫َّ ْ ُ‬
‫(مكنون) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ُّ ْ ُ ْ َ ْ ُ‬ ‫ََ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٨ - ٢٢‬‬
‫اْلكنو ِ ُ‬ ‫ور ِع ٌين * كأ ْمث ِال اللؤل ِؤ ُ‬
‫َ(و ُح ٌ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٣ - ٢٢‬‬
‫ُْ‬
‫اب َّمكنو ٍ ُ‬
‫َ‬ ‫َّ ُ َ ُ ْ ٌ َ ٌ‬
‫ِ(إنه لقرآن ك ِريم * ِفي ِكت ٍ‬
‫* َ‬
‫(ح ِم ٍيم) ‪ُ :‬‬
‫وم َُو َح ِم ٍيم (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫َ ُ‬
‫ِ(في سم ٍ‬
‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫(فش ِارُبون َعل ْي ِه ِم َن ُ‬
‫ال َح ِم ِ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))١٢‬‬
‫َُ‬
‫(فن ُز ٌل ِم ْن َح ِم ٍيم (‪ُ . ))٩٨‬‬
‫َ‬
‫* (ك ِريم) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫َّ‬
‫(ال َب ِار ٍد َوال ك ِر ٍ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫َّ ُ َ ُ ْ ٌ َ‬
‫آن ك ِر ٌُ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ِ(إنه لقر‬
‫ْ‬
‫* (ال َع ِظ ِيم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َ ََ ْ‬ ‫ََ ُ ُ‬
‫نث ال َع ِظ ِ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫(وكانوا ي ِص ُّرون على ال ِح ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫اس ِم َ ِرب َك ال َع ِظ ِ ُ‬
‫(ف َسب ْح ب ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ َ‬ ‫َّ َ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫َ(وُِإن ُه لق َس ٌم ل ْو ت ْعل ُمون َع ِظ ٌُ‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫يم (‪ُ . ))٩٦‬‬ ‫اس ِم َ ِرب َك ال َع ِظ ِ ُ‬
‫(ف َسب ْح ب ْ‬
‫ِ ِ‬
‫َّ ُّ َن ْ ُ َ ُ َن ْ ُ َ َ َّ َ‬
‫الض ِالين) ‪ُ :‬‬ ‫* (الضالو اْلك ِذبو ‪ -‬اْلك ِذ ِبين‬
‫َ‬ ‫َّ ُّ َ ْ ُ َ‬ ‫ُ َّ ُ َ‬
‫ن اْلك ِذ ُبو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))١٥‬‬ ‫(ث َّم ِإنك ْم أ ُّي َها الضالو ُ‬
‫َّ َ‬ ‫َ َ َ ُْ َ َ‬ ‫َ‬
‫ين (‪ُ . ))٩٢‬‬
‫الض ِال ُ‬ ‫َ(وأ َّما ِإن كان ِمن ُ‬
‫اْلك ِذ ِب ُ‬
‫ين‬
‫ُ‬

‫‪249‬‬
‫ََ َ‬
‫* (فل ْوال) ‪ُ :‬‬
‫َ ْ ُ َ َ ْ َ ُ ْ ََ َْ ُ َ ُ َ‬
‫ص ِدقون (‪ُ . ))١٢‬‬ ‫(نحن خلقناكم فلو ُال ت‬
‫َ َ َ ْ َ ْ ُ ُ َّ ْ َ َ ْ ُ َ َ َ ْ َ َ َّ ُ َ‬
‫(ولقد ع ِلمتم النشأة ألاولى فلو ُال تذكرون (‪ُ . ))٦٢‬‬
‫َ ْ َ َ َ ََْ ُ ُ َ ً ََ َ َ ْ ُ َ‬
‫اجا فل ْو ُال تشك ُرون (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫(لو نشاء جعلناه أج‬
‫َ‬ ‫ََ َْ َ ََ َ ْ ُ ْ ُ‬
‫(فلو ُال ُِإذا بلغ ِت الحلقوم (‪ُ . ))٣٨‬‬
‫َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ََ َ‬
‫(فل ْو ُال ِإن كنت ْم غ ْي َر َم ِد ِينين (‪ُ . ))٣٦‬‬
‫َ‬
‫* (ن ْح ُن ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ ْ ُ َ َ ْ َ ُ ْ ََ َْ ُ َ ُ َ‬
‫ص ِدقون (‪ُ . ))١٢‬‬ ‫ن خلقناكم فلوال ت‬ ‫(نح ُ‬
‫َ ْ ُ َ َّ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ ُ َ ْ ُ َ‬
‫وقين (‪ُ . ))٦٦‬‬‫ن قدرنا بينكم اْلوت وما نحن ِبمسب ِ‬ ‫(نح ُ‬
‫َ‬ ‫َ ْ ُ َ ََْ َ َ ْ ًَ َ َ َ ً ْ ُ ْ‬
‫ن جعلناها تذ ِكرة ومتاعا ِللمق ِوين (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫(نح ُ‬
‫ُ ْ َ َ َّ ُ ْ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ََ ْ ُ َ ْ َ ُ َ‬
‫ن أقرب ِإلي ِه ِمنكم ول ِكن ال تب ِصرون (‪ُ . ))٣١‬‬ ‫(ونح ُ‬
‫ََ ُ‬ ‫ََ َ ُ‬
‫* (أف َرأ ْيتم ‪ ...‬أأنت ْم ‪ُ : )...‬‬
‫َ َ َ َ ْ ُ َّ ُ ْ ُ َ َ َ ُ ْ َ ْ ُ ُ َ ُ َ ْ َ ْ ُ ْ َ ُ َ‬
‫ن الخ ِالقون (‪ُ . ))١٩ - ١٣‬‬ ‫(أفرأيتم ما تمنون * أأنت ُم تخلقونه أم نح ُ‬
‫َ َ َ َ ْ ُ َّ َ ْ ُ ُ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ َ ُ َ ْ َ ْ ُ َّ ُ َ‬
‫ن الز ِارعون (‪ُ . ))٦٢ - ٦٨‬‬ ‫(أف ُرأيتم ما تحرثون * أأنت ُم تزرعونه أم نح ُ‬
‫َ َ َ َ ْ ُ ُ ْ َ َّ َ ْ َ ُ َ َ َ ُ ْ َ َ ْ ُ ُ ُ َ ْ ُ ْ َ ْ َ ْ ُ ْ ُ ُ َ‬
‫ن اْل ِنزلون (‪ُ . ))٦٩ - ٦٣‬‬
‫(أفرأيت ُم اْلاء ال ِذي تشربون * أأنت ُم أنزلتموه ِمن اْلز ِن أم نح ُ‬
‫ور َن َ َ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ َ َ َ ْ َ ْ ُ ْ ُ ُ َ‬ ‫َ َ َ ُ َّ َّ ُ‬
‫نشؤون (‪ُ . ))٢٢ –ُ٢٥‬‬ ‫(أف َرأ ْيت ُُم الن َار ال ِتي ت ُُو * أأنت ُم أنشأتم شجرتها أم نح ُ‬
‫ن اْل ِ‬
‫َ َ َ‬
‫* (ل ْو نشاء) ‪ُ :‬‬
‫َ ْ َ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َ َ َ ْ ُ َ َ َّ َ‬
‫اه ُحط ًاما فظللت ْم تفك ُهون (‪ُ . ))٦١‬‬
‫(لو نشاء لجعلن ُ‬
‫َ ْ َ َ َ َْ َ ُ ُ َ ً ََ َْ َ ْ ُ ُ َ‬
‫اه أجاجا فلوال تشكرون (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫(لو نشاء جعلن ُ‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫اس ِم َُرِب َك ال َع ِظ ِيم) ‪ُ :‬‬
‫(ف َسب ْح ب ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫*‬
‫وم (‪ُ . ))٢١ - ٢٨‬‬ ‫ُّ ُ‬ ‫اسم َرب َك ْال َعظ ُ َ َ ُ ْ ُ َ َ‬ ‫ين * َف َسب ْح ب ْ‬ ‫اعا ل ْل ُم ْقو َ‬ ‫َ(ن ْح ُن َج َع ْل َن َ‬
‫اها َت ْذك َر ًة َو َم َت ً‬
‫يم * فال أق ِسم ِبمو ِاق ِع النج ِ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يم (‪ُ . ))٩٦ –ُ٩١‬‬
‫ْ‬ ‫(إ َّن َه َذا َل ُه َو َح ُّق ْال َيقين * َف َسب ْح ب ْ‬
‫اس ِم َ ِرب َك ال َع ِظ ِ ُ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬
‫* (فأ َّما ِإن كان ‪َ -‬وأ َّما ِإن كان) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ َُْ َ‬ ‫ََ‬
‫ن اْلق َّ ِربين (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫(فأ َّما ِإن كان ِم ُ‬
‫ْ‬
‫اب ال َي ِم ِين (‪ُ . ))٩٦‬‬ ‫ح‬ ‫ن َأ ْ‬
‫صَ‬ ‫ُ‬
‫َ َ‬
‫ان م َ‬‫ك‬ ‫ن‬‫إ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫( َو َأ َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ ْ ُ َ َ َّ َ‬ ‫َ‬
‫ن اْلك ِذ ِبين الض ِالين (‪))٩٢‬‬ ‫( َوأ َّما ِإن كان ِم ُ‬

‫‪250‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬

‫َ ُ ُ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬
‫ات و ِ‬
‫ر‬ ‫* (له ملك السماو ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َْ‬ ‫( َل ُه ُم ْل ُك َّ َ‬
‫ض ُي ْح ِيي َو ُي ِميت َو ُه َو َعلى ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪ُ . ))٢‬‬
‫ات َوألا ْر ِ ُ‬
‫الس َماو ِ‬
‫الله ُت ْر َج ُع ُ‬
‫ألام ُ‬ ‫َ ُ ُ ْ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َّ‬
‫ور (‪ُ . ))١‬‬ ‫ض و ِإلى ِ‬ ‫ات وألار ِ ُ‬ ‫(له ملك السماو ِ‬
‫* ُ‬
‫(ه َو ‪ُ : ) ...‬‬
‫اط ُن َو ُه َو ب ُكل َش ْي ٍء َع ِل ٌ‬ ‫الظ ُ َ ْ َ‬‫ُ َ ْ َ َّ ُ َ ْ ُ َ َّ‬
‫يم (‪ُ . ))٨‬‬ ‫ِ َِ‬ ‫اه ُر والب ِ‬ ‫(ه ُو ألاول وآلا ِخر و ِ‬
‫َّ َّ ُ َّ ْ َ َ َ َ ْ َ ْ‬ ‫الس َم َاو َ ْ َ ْ َ‬‫( ُه َُو َّالذي َخ َل َق َّ‬
‫ش ‪ُ . ))٢( ...‬‬‫ات وألارض ِفي ِست ِة أي ٍام ثم استوى على العر ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُّ َ َّ َّ َ ُ ْ َ َ ُ ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ ُ‬ ‫ُ ْ َ ُ‬ ‫ُ َ َّ ُ َ ُل َ َ َ ْ َ َ َ‬
‫ور و ِإن الله ِبكم لرؤوف ر ِحيم (‪ُ . ))٩‬‬‫ات ِإلى الن ِ‬
‫ات ِليخ ِرجكم ِمن الظلم ِ ُ‬ ‫ات ب ِين ٍ‬‫(ه ُو ال ِذي ين ِز على عب ِد ِه آي ٍ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(آمنوا ِبالل ِه َو َر ُس ِول ِه ‪ِ -‬آمنوا ِب َر ُس ِول ِه) ‪ُ :‬‬
‫* ِ‬
‫ُ َ َُ َ َ َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬ ‫َ َْ َ‬ ‫َُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ين َآمنوا ِمنك ْم َوأنفقوا ل ُه ْم أ ْج ٌر ك ِب ٌير (‪ُ . ))٢‬‬ ‫( ِآمنوا ُِبالل ِ ُه َُو َر ُس ِول ِ ُه َوأ ِنفقوا ِم َّما َج َعلكم ُّم ْستخل ِفين ِف ِيه فال ِذ‬
‫َّ ْ َ َ َ ْ َ َّ ُ ْ ُ ً َ ُ َ‬ ‫ْ ُ َْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ َّ ُ‬
‫ورا ت ْمشون ِب ِه ‪ُ . ))٢٣( ...‬‬ ‫ين َآمنوا اتقوا الل َه َُو ِآمنوا ِب َر ُس ِول ِه ُيؤ ِتك ْم ِكفل ْي ِن ِمن رحم ِت ِه ويجعل لكم ن‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫* (أ ْج ٌر ك ِب ٌير ‪ -‬أ ْج ٌر ك ِر ٌيم) ‪ُ :‬‬
‫ُ َ َُ َ َ َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬ ‫َ َْ َ‬ ‫َُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ين َآمنوا ِمنك ْم َوأنفقوا ل ُه ُْم أ ْج ٌُر ك ِب ٌُ‬
‫ير (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(آمنوا ِبالل ِه َو َر ُس ِول ِه َوأ ِنفقوا ِم َّما َج َعلكم ُّم ْستخل ِفين ِف ِيه فال ِذ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫اعفه له ُول ُه أج ٌر ك ِر ٌُ‬ ‫(من ذا ال ِذي يق ِرض الله ق ْرضا حسنا فيض ِ‬
‫َ َ َ‬ ‫َّ َ َ ْ ً َ َ ً ُ َ َ ُ َ‬ ‫صد َقات َو َأ ْق َر ُ‬ ‫َّ ْ ُ َّ َ َ ْ ُ َّ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫اعف ل ُه ْم َُول ُه ُْم أ ْج ٌر ك ِر ٌُ‬ ‫ضوا الله قرضا حسنا يض‬ ‫ِ(إن اْلص ِد ِقين واْل ُ ِ ِ‬
‫َُ‬
‫* َ(و َما لك ْم ‪ُ : ) ...‬‬
‫ُ ُ ْ َ‬ ‫ُ َ َ َ َ َ َُ‬ ‫ُ ُْ ُ‬ ‫َ َ َ ُ ْ َ ُ ْ ُ َ َّ‬
‫الر ُسو ُل َي ْد ُعوك ْم ِلتؤ ِمنوا ِب َ ِربك ْم َوق ْد أخذ ِميثاقك ْم ِإن كنتم ُّم ُؤ ِم ِنين (‪ُ . ))٣‬‬
‫الل ِه َو َّ‬‫(وما لك ُم ال تؤ ِمنون ِب‬
‫َّ َ َّ َ ُ َّ َ َ َ ْ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ْ َ َّ ُ ُ‬
‫ض ‪ُ . ))٥٦( ...‬‬‫ات وألار ِ‬ ‫يل الل ِه و ِلل ِه ِميراث السماو ِ‬ ‫نفقوا ِفي س ِب ِ‬
‫(وما لك ُم أال ت ِ‬
‫ً‬ ‫َ‬
‫(ق ْر ً‬
‫ضا َح َسنا) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ َ َّ ُ ْ ُ َّ َ َ ْ ً َ َ ً َ ُ َ َ َ َ َ َ‬
‫اعف ُه ل ُُه َول ُه أ ْج ٌر ك ِر ٌيم (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫ض الله قرضا حسنا فيض ِ‬ ‫(من ذا ال ِذي يق ِر ُ‬
‫ٌ‬ ‫َّ َ َ ْ ً َ َ ً ُ َ َ ُ َ ُ ْ َ َ ُ ْ َ ْ ٌ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ ْ ُ َّ َ َ ْ ُ َّ َ َ َ ْ‬
‫ات وأقرضوا الله قرضا حسنا يضاعف له ُم ولهم أجر ك ِريم (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫ِ(إن اْلص ِد ِقين واْلص ِدق ِ‬
‫* َ(ي ْو َم ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫( َي ْو َُم َت َرى ْاْلُ ْؤمن َين َو ْاْلُ ْؤم َنات َي ْس َعى ُن ُ‬
‫ور ُهم َب ْين أ ْي ِد ِيه ْم َو ِبأ ْي َم ِان ِهم ‪ُ . ))٥٢( ...‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬
‫ُّ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ َ ُ ُ َُْ‬
‫وركم ‪ُ . ))٥٨( ...‬‬
‫افقات ِلل ِذين آمنوا انظرونا نقت ِبس ِمن ن ِ‬ ‫افقون واْلن ِ‬ ‫( ُيو ُم يقول اْلن ِ‬
‫ْ‬
‫* (ال َع ِظيم) ‪ُ :‬‬
‫َْ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ(ي ْو َم َت َرى ْاْلُ ْؤمن َين َو ْاْلُ ْؤم َنات َي ْس َعى ُن ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ور ُهم َب ْين أ ْي ِد ِيه ْم َو ِبأ ْي َم ِان ِهم ‪ ...‬ذ ِل َك ُه َو الف ْوزُ ال َع ِظ ُُ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ْ ُ َّ ُ ْ َ َ َ َ َّ ُ ُ ْ َ ْ ْ‬ ‫َّ ُ ْ َ َ َّ‬ ‫َ ُ َ ْ‬
‫(س ِابقوا ِإلى َمغ ِفر ٍة ِمن ِربكم وجن ٍة ‪ ...‬ذ ِلك فضل الل ِه يؤ ِت ِيه من يشاء والله ذو الفض ِل الع ِظ ِ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫َ‬
‫َ ْ َّ َ َ َّ ْ َ ْ َ َ َّ ُ ْ َ َ َ َ َّ ُ ُ ْ َ ْ ْ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َّ َ ْ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ َّ ْ‬
‫ض ِل ال َع ِظ ِ ُ‬
‫يم‬ ‫اب أال َيق ِد ُرون َعلى ش ْي ٍء ِمن فض ِل الل ِ ُه وأن الفضل ِبي ِد الل ِه يؤ ِت ِيه من يشاء والله ذو الف‬ ‫ِ(لئال يعلم أهل ال ِكت ِ‬
‫(‪ُ . ))٢٩‬‬
‫ُ‬
‫‪251‬‬
‫َ َ ٌ ُْ ْ َ ُ َ‬
‫اسقون) ‪ُ :‬‬
‫* (وك ِثير ِمنهم ف ِ‬
‫َْ‬ ‫َْ ُ َ َ َ َ‬ ‫ين ُأ ُوتوا ْالك َت َ‬
‫الله َو َما َن َز َل م َن ْال َحق َوَال َي ُك ُون ُوا َك َّالذ َ‬ ‫َ َ ْ َ ْ َّ َ َ ُ َ َ ْ َ َ ُ ُ ُ ُ ْ ْ َّ‬
‫ال َعل ْي ِه ُم ألا َم ُد‬‫اب ِمن قبل فط‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ألم يأ ِن ِلل ِذين آمنوا أن تخشع قلوبهم ِل ِذك ِر‬
‫َ َ َ ْ ُُ ُُ ْ َ َ ٌ ُْ ْ َ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫اسقو ُ‬ ‫فقست قلوبهم وك ِثير ِمنهم ف ِ‬
‫ُ َّ َ ُّ ُ َّ َ َ ْ َ َ َ ْ ُ ُّ ْ َ َ َ ٌ ْ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ ْ َْ َ َْ ُ ً َ ْ َ َ َ َ َْ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫اسقو ُ‬
‫(ولقد أرسلنا نوحا و ِإبر ِاهيم وجعلنا ِفي ذ ِري ِت ِهما النبوة وال ِكتاب ف ِمنهم مهت ٍد وك ِثير ِمنهم ف ِ‬
‫َّ َ َّ َ ُ ُ َ ْ َ ً َ َ ْ َ ً َ َ ْ َ َّ ً‬ ‫ُُ‬ ‫َْ‬ ‫يس ى ْابن َم ْرَي َم َو َآت ْي َن ُاه ْإلانج َ‬ ‫ُ(ث َّم َق َّف ْي َنا َع َلى َآثارهم ب ُر ُسل َنا َو َق َّف ْي َنا بع َ‬
‫وب ال ِذين اتبعوه رأفة ورحمة ورهب ِانية‬ ‫ِ‬ ‫يل َو َج َعلنا ِفي ُقل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ ِ ِ‬
‫َّ َ َ َ َ ْ َ َ َّ َ َ َ َ َ ْ َ َّ َ َ ُ ْ ُ ْ َ ْ َ ُ ْ َ َ ٌ ْ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َ َ ُ َ َ َ َ ْ َ َ َ َ ْ ْ َّ ْ َ‬
‫ن‬
‫اسقو ُ‬ ‫ابتدعوها ما كتب ُناها علي ِهم ِإال اب ِتغاء ِرضو ِان الل ِه فما رعوها حق ِرعاي ِتها فآتينا ال ِذين آمنوا ِمنهم ُأجرهم وك ِثير ِمنهم ف ِ‬
‫(‪ُ . ))٢٢‬‬
‫َْ‬
‫(اعل ُموا) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ َ ُ َ َّ َّ َ ُ ْ ْ َ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َّ َ ُ ُ ْ َ َ َّ ُ َ ُ َ‬
‫ات ل َعلك ْم ت ْع ِقلون (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(اعلموا أن الله يحيي ألارض بعد مو ِتها ق ُد بينا لكم آلاي ِ‬
‫ْ َ ُ َ َّ َ ْ َ َ ُ ِ ُّ ْ َ َ ٌ َ َ ْ ٌ َ َ ٌ َ َ َ ُ ٌ َ ْ َ ُ ْ َ َ َ ُ ٌ ْ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ‬
‫(اعلموا أنما الحياة الدنيا ل ِعب ولهو و ِزينة وتفاخر بينكم وتكاثر ِفي ألامو ِال وألاوال ِد ‪ُ . ))٢٦( ...‬‬
‫َّ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫ين َآمنوا ِبالل ِه َو ُر ُس ِل ِه) ‪ُ :‬‬ ‫* (ال ِذ‬
‫ور ُه ْم ‪ُ . ))٥٩( ...‬‬ ‫ند َربه ْم َل ُه ْم َأ ْج ُر ُه ْم َو ُن ُ‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ ُّ َ َ‬ ‫َّ َ ُ ُ ُ ْ َ َ ُ ُ‬ ‫َ َّ َ َ ُ‬
‫الص ِديقون والشهداء ِع َ ِ ُِ‬‫ين آمنوا ِبالل ِه ورس ِل ِ ُه أول ِئك هم ِ‬
‫(وال ِذ ُ‬‫ُ‬
‫َّ َ ُ ُ َ َ َ ْ ُ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫َّ َ َ ْ‬ ‫َ‬
‫ْ َ َْ‬‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َّ ْ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ض أ ِعدت ُِل ُل ِذين َآمنوا ِبالل ِه ورس ِل ِه ذ ِلك فضل الل ِه ‪ُ ))٢٥( ...‬‬ ‫ض السماء وألار ِ‬
‫َ َ‬
‫(س ِابقوا ِإلى مغ ِفر ٍة ِمن ِربكم وجن ٍة عرضها كعر ِ‬
‫ََ َ َْ ََ َ َْ‬
‫* (لق ْد أ ْر َسلنا ‪َ -‬ولق ْد أ ْر َسلنا) ‪ُ :‬‬
‫َ َ ْ َ ْ َ ْ َ ُ ُ َ َ ْ َ َ َ َ َ ْ َ َ َ ُ ُ ْ َ َ َ ْ َ َ َ ُ َ َّ ُ ْ‬
‫اس ِبال ِق ْس ِط ‪ُ . ))٢١( ...‬‬ ‫اْليزان ِليقوم الن‬
‫ات وأنزلنا معهم ال ِكتاب و ِ‬ ‫(لقد أرسلنا رسلنا ِبالب ِين ِ‬
‫ُ َّ َ ُّ ُ َّ َ َ ْ َ َ َ ْ ُ ُّ ْ َ َ َ ٌ ْ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ ْ َْ َ َْ ُ ً َ ْ َ َ َ َ َْ‬
‫اسقون (‪))٢٦‬‬
‫(ولق ُد أرسلنا نوحا و ِإبر ِاهيم وجعلنا ِفي ذ ِري ِت ِهما النبوة وال ِكتاب ف ِمنهم مهت ٍد وك ِثير ِمنهم ف ِ ُ‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪252‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ‬ ‫َّ َ ُ َ‬
‫اه ُرون ِمن ِن َس ِائ ِهم ‪ُ : ) ...‬‬
‫* ( ‪ ..‬ال ِذين يظ ِ‬
‫َ ُ ُ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ ُ ُ َّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ ُ َ ُ َ ُ‬
‫ون ِمنكم ِمن ِن َس ِائ ِهم َّما ُه َّن أ َّم َه ِات ِه ْم ِإن أ َّم َهات ُه ْم ِإال الال ِئي َول ْدن ُه ْم َو ِإ َّن ُه ْم ل َيقولون ُمنك ًرا ‪ُ . ))٢( ...‬‬‫(ال ِذين يظا ِهر ُ‬
‫َ ْ َ َ َ َ َّ َ ُ ْ ُ َ ُ َ‬ ‫َ ْ ُ َّ َ ُ ُ َ َ َ ُ َ َ ْ ُ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ ُ َ‬
‫اه ُرون ِمن ِنس ِائ ِه ُم ثم يعودون ِْلا قالوا فتح ِرير رقب ٍة ِمن ُقب ِل أن يتماسا ذ ِلكم توعظون ِب ِه ‪ُ . ))٨( ...‬‬ ‫ين يظ ِ‬‫( ُوال ِذ ُ‬
‫* (من َق ْبل َأن َي َت َم َّ‬
‫اسا) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َ َ َ َ َّ َ ُ ْ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ ُ َّ َ ُ ُ َ َ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ ُ َ‬
‫وعظون ِب ِه ‪ُ . ))٨( ...‬‬ ‫ودون ِْلا قالوا فت ْح ِر ُير َرق َب ٍة ِمن قب ِل أن يتماسا ذ ِلكم ت‬ ‫اه ُرون ِمن ِنس ِائ ِهم ثم يع‬ ‫(وال ِذين يظ ِ‬
‫ً‬ ‫َ‬
‫ام ِس ِتين ِم ْس ِكينا ‪ُ . ))٢( ...‬‬ ‫ام َش ْه َرْين ُم َت َتاب َع ْين من َق ْبل َأن َي َت َم َّ‬
‫اسا َف َمن َّل ْم َي ْس َتط ْع َفإ ْط َع ُ‬ ‫(ف َُمن َّل ْم َيج ْد َفص َي ُ‬
‫َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ ُ َ َ‬ ‫َّ‬
‫* َ(والل ُه ِب َما ت ْع َملون خ ِب ٌير ‪َ -‬والل ُه خ ِب ٌير ِب َما ت ْع َملون) ‪ُ :‬‬
‫َ ُ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ ْ َ َ َ َ َّ َ ُ ْ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ ُ َّ َ ُ ُ َ َ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ ُ َ‬
‫وعظون ِب ِه َوالل ُه ِب َما ت ْع َملون خ ِب ٌيرُ‬ ‫ودون ِْلا قالوا فت ْح ِر ُير َرق َب ٍة ِمن قب ِل أن يتماسا ذ ِلكم ت‬ ‫اه ُرون ِمن ِنس ِائ ِهم ثم يع‬ ‫(وال ِذين يظ ِ‬
‫(‪ُ . ))٨‬‬
‫َ ُ ُ َ ُ ُ َ ْ َ َّ‬
‫الل ُه َّالذينَ‬ ‫َ ْ َ ُ َ ْ َ َّ ُ َ ُ ْ َ َ‬
‫س فافسحوا ُيفس ِح الله لكم و ِإذا ِقيل انشزوا فانشزوا يرف ِع‬ ‫ال‬ ‫َ‬
‫ج‬
‫َْ‬
‫اْل‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫وا‬ ‫ُ‬
‫ح‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫يل لك ْم تف َّ‬ ‫َ‬ ‫َ(يا َأ ُّي َها الذين َآمنوا إذا ق َ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫َ‬
‫ات والله ِبما تعملون خ ِب ٌُ‬
‫ير (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫َ‬ ‫َآمنوا ِمنكم وال ِذين أوتوا ال ِعلم د َرج ٍ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫َّ‬ ‫الز َك َاة َو َأط ُ‬
‫يعوا الل َه‬ ‫الص َال َة َو ُآتوا َّ‬
‫يموا َّ‬‫الل ُه َع َل ْي ُك ْم َف َأق ُ‬
‫َ َ ْ َ ْ ُ ْ َ ُ َ ُ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ ُ َ َ َ َّ‬
‫ات ف ُِإذ لم تفعلوا وتاب‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(أأشفقتم أن تق ِدموا بين يدي نجواكم صدق ٍ‬
‫َ ُ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٨‬‬ ‫َو َر ُسول ُه َوالل ُه خ ِب ٌير ِب َما ت ْع َملو ُ‬
‫اب ُّم ِه ٌين) ‪ُ :‬‬ ‫اب َأ ِل ٌ‬
‫يم ‪َ -‬ع َذ ٌ‬ ‫(ع َذ ٌ‬
‫* َ‬
‫َّ‬ ‫ُْ ُ‬ ‫ً َ‬ ‫َ‬
‫ام ِس ِتين ِم ْس ِكينا ذ ِل َك ِلتؤ ِمنوا ِبالل ِه َو َر ُ ُ‬
‫س ِول ِه‬ ‫اسا َف َمن َّل ْم َي ْس َتط ْع َفإ ْط َع ُ‬ ‫ام َش ْه َرْين ُم َت َت ُاب َع ْين من َق ْبل َأن َي َت َم َّ‬‫(ف َمن َّل ْم َيج ْد َفص َي ُ‬ ‫َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ ََ ٌ َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َ ُ ُ ُ َّ َ ْ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢‬‬ ‫اب أ ِل ٌُ‬ ‫اف ِرين عذ‬ ‫و ِتلك حدود الل ِه و ِللك ِ‬
‫ين من َق ْبله ْم َو َق ْد َأ َنزْل َنا َآيات َبي َنات َول ْل َكافر َ‬
‫ين َع َذ ٌ‬
‫اب ُّم ِه ٌ ُ‬ ‫َّ َّ َ ُ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ َ ُ ُ ُ َ َ ُ َ َّ َ‬
‫ين (‪ُ . ))١‬‬ ‫ٍ ِ ٍ ِ ِِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ(إن ال ِذين يحادون الله ورسوله ك ِبتوا ُكما ك ِبت ال ِذ ِ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫اب ُّم ِه ٌ ُ‬ ‫الله َف َل ُه ْم َع َذ ٌ‬
‫َّ‬ ‫ص ُّدوا َعن َ‬ ‫(ات َخ ُذوا َأ ْي َم َان ُه ْم ُج َّن ًة َف َ‬
‫َّ‬
‫يل ِ‬ ‫ِ ِ‬‫ب‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ‬ ‫* (إ َّن َّالذ َ‬
‫ين ُي َح ُّادون الله َو َُر ُسول ُه ‪ُ : ) ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ين من َق ْبله ْم َو َق ْد َأ َنزْل َنا َآيات َبي َنات َول ْل َكافر َ‬
‫ين َع َذ ٌ‬
‫اب ُّم ِه ٌين (‪ُ . ))١‬‬ ‫َّ َّ َ ُ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ َ ُ ُ ُ َ َ ُ َ َّ َ‬
‫ٍ ِ ٍ ِ ِِ‬ ‫ِِ‬ ‫( ِإن ال ِذين يحادون الله ورسول ُه ك ِبتوا كما ك ِبت ال ِذ ِ‬
‫ََ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫(إ َّن َّالذ َ‬
‫ين ُي َح ُّادون الل َه َو َر ُسول ُُه أ ْول ِئ َك ِفي ُ‬
‫ألاذ ِلين (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ُ َّ‬
‫الل ُه َجم ً‬
‫يعا) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫* (يوم يبعثهم‬
‫َ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ُ َّ ُ َ ً َ ُ َ ُ ُ َ َ ُ َ ْ َ ُ َّ ُ َ َ ُ ُ َ َّ‬
‫الل ُه َع َلى ُكل َش ْيء َشه ٌ‬
‫يد (‪ُ . ))٦‬‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(يوم يبعثهم الله ج ِميعا فين ِبئهم ِبما ع ِملوا أحصاه الله ونسوه و‬
‫ْ‬ ‫َ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ُ َّ ُ َ ً َ َ ْ ُ َ َ ُ َ َ َ ْ ُ َ َ ُ ْ َ َ ْ َ ُ َ َ َّ ُ ْ َ َ َ‬
‫ن له كما يح ِلفون لكم ويحسبون أنهم على ش ي ٍء ‪ُ . ))٥٣( ...‬‬ ‫(يوم يبعثهم الله ج ِميعا فيح ِلفو ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫* ُ(ين ِب ُئ ُهم ِب َما َع ِملوا) ‪ُ :‬‬
‫َ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ُ َّ ُ َ ً َ ُ َ ُ ُ َ َ ُ َ ْ َ ُ َّ ُ َ َ ُ ُ َ َّ‬
‫الل ُه َع َلى ُكل َش ْيء َشه ٌ‬
‫يد (‪ُ . ))٦‬‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫(يوم يبعثهم الله ج ِميعا ُف ُين ِبئهم ِبما ع ِملوا أحصاه الله ونسوه و‬
‫َّ ْ َ َ َ َ َّ ُ َ َ ُ ُ ْ َ َ َ ْ َ َّ ُ َ َ ُ ُ ْ َ َ َ ْ َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َّ‬
‫الل َه َي ْع َل ُم َما في َّ‬
‫ض َما َيكون ِمن نجوى ثالث ٍة ِإال هو ر ِابعهم وال خمس ٍة ِإال هو س ِادسهم وال أدنى‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ألا ْ‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ا‬‫م‬‫الس َم َاوات َو َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ألم تر أن‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِمن ذ ِل َك َوال أكثر ِإال هو مع ُهم أين ما كانوا ث ُم ين ِبئهم ِبما ع ِملوا يوم ال ِقيام ُِة ِإن الله ِبك ِل ش ْي ٍء ع ِليم (‪ُ . ))٢‬‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪253‬‬
‫ََ َ‬
‫* (أل ْم ت َر ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َ َ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َّ‬
‫الل َه َي ْع َل ُم َما في َّ‬
‫ض َما َيكون ِمن ن ْج َوى ثالث ٍة ِإال ُه َو َر ِاب ُُع ُه ْم ‪ُ . ))٢( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ألا ْ‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ا‬ ‫الس َم َاوات َو َ‬
‫م‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ألم ت ُر أن‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ين نهوا عن النجوى ثم يعودون ْلا نهوا عنه ويتناجون باِلثم والعدوان ومع ِصي ِت َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ ْ َ َ َ‬
‫الرسو ِ ُل ‪ُ . ))٣( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ذ‬‫ِ‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫(ألم تر ِإ‬
‫َ ُ ْ َ َْ ُ َ‬ ‫ُ ْ ََ ُْ ْ ََ ْ ُ َ ََ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َ َ َ َّ ْ َ ْ ً َ َ َّ ُ َ َ‬
‫ين تولوا قوما غ ِضب الله علي ُِهم ما هم ِمنكم وال ِمنهم ويح ِلفون على الك ِذ ِب وهم يعلمون (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(ألم تر ِإلى ال ِذ ُ‬
‫* (ب ْاِل ْثم َو ْال ُع ْد َوان َو َم ْع ِص َي ِت َّ‬
‫الر ُسو ِل) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫اج ْو َن ُب ْاِل ْثم َو ْال ُع ْد َوان َو َم ْع ِص َي ِت َّ‬
‫ودو َن ْلَا ُن ُهوا َع ْن ُه َو َي َت َن َ‬
‫الن ْج َوى ُث َّم َي ُع ُ‬
‫َّ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َ ُ‬
‫الر ُسو ِ ُل َو ِإذا َجاؤوك َح َّي ْوك‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ين ن ُهوا َع ِن‬ ‫(ألم تر ِإلى ال ِذ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫صل ْون َها فبئ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ب َما َل ْم ُي َحي َك به الله َو َيقولون في أنفسه ْم ل ْوال ي َعذ ُبنا الله ب َما نقو ُل ح ْس ُب ُه ْم ج َهن ُُم َي ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫س اْل ِص ُير (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َّ‬ ‫َّ ُ ل َ َ َ َ ْ ْ َ َّ ْ َ ى َ َّ ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ َ َ َ ْ ْ ْ َ ْ ُ ْ َ َ َ ْ َ‬
‫اِلث ِم والعدو ِان ومع ِصي ِت الرسو ِ ُ وتناجوا ِبال ِب ِر والتقو واتقوا الله ال ِذي ِإلي ِه‬ ‫(يا أ ُيها ال ِذين آمنوا ِإذا تناجيتم فال تتناجوا ِب ِ‬
‫ُ َ َ‬
‫ت ْحش ُرون (‪ُ . ))٩‬‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ َ‬
‫ين َآمنوا ِإذا ‪ُ : ) ...‬‬ ‫* (يا أيها ال ِذ‬
‫َّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫الر ُسول َو َت َن َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ َ َ َ ْ ْ ْ َ ْ ُ ْ َ َ َ ْ َ‬
‫اج ْوا ِبال ِب ِر َوالتق َوى ‪ُ . ))٩( ...‬‬ ‫اِلث ِم والعدو ِان ومع ِصي ِت َّ ِ‬ ‫( ُيا َأيها ال ِذين آمنوا ِإذا تناجيتم فال تتناجوا ِب ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ُ ُ َ ُ‬ ‫َ ْ َ ُ َ ْ َ َّ ُ َ ُ ْ َ َ‬ ‫َْ‬ ‫َ َُ ََ‬ ‫َ ُّ َ َّ َ ُ َ‬
‫س فافس ُحوا يفس ِح الله لكم و ِإذا ِقيل انشزوا فانشزوا ‪ُ . ))٥٥( ...‬‬ ‫ِ‬ ‫يل لك ْم تف َّس ُحوا ِفي اْل َج ِال‬ ‫ين َآمنوا ِإذا ِق‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫( َيا َأ ُّي َها َّال ِذين َآمنوا إذا ناج ْيت ُم َّ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫صدقة ذ ِلك خ ْي ٌر لك ْم َوأط َه ُر ‪ُ . ))٥٢( ...‬‬ ‫الر ُسو َل فقد ُموا َب ْين َيد ْي ن ْج َواك ْم َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َ َ ً َ َ َ‬
‫* (بين يد ْي نجواك ُْم صدقة ‪ -‬صدق ٍ‬
‫ات) ‪ُ :‬‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ َ ْ ُ ُ َّ ُ َ َ َ ُ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ َ َ ً َ َ َ ْ ٌ َّ ُ ْ َ َ ْ َ ُ َ َّ ْ َ ُ َ َّ َّ‬
‫الل َه َغ ُف ٌ‬
‫ور‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ِإذا ناجيتم الرسول فق ِدموا بين يدي نجواكم صدق ُة ذ ِلك خير لكم وأطهر ف ِإن لم ت ِجدوا ف ِإن‬
‫يم (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫َّرح ٌ‬
‫ِ‬
‫َّ‬
‫اللهَ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ َ َ َ‬ ‫َّ َ َ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ْ َ ْ ُ ْ َ ُ َ ُ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ ُ َ َ َ َّ ُ َ َ ْ ُ ْ َ َ‬
‫ات ف ِإذ لم تفعلوا وتاب الله عليكم فأ ِقيموا الصالة وآتوا الزكاة وأ ِطيعوا‬ ‫(أأشفقتم أن تق ِ ُدموا بين يدي نجواك ُم صدق ٍ ُ‬
‫َ ُ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ‬
‫َو َر ُسول ُه َوالل ُه خ ِب ٌير ِب َما ت ْع َملون (‪ُ . ))٥٨‬‬
‫ُ َ‬
‫* َ(ي ْح ِلفون) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫ُ ْ ََ ُْ ْ ََ ْ ُ َ َ ْ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َ َ َّ َ‬
‫ين ت َول ْوا ق ْو ًما غ ِض َب الل ُه َعل ْي ِهم َّما ُهم ِمنكم وال ِمنهم ُويح ِلفو ُ‬
‫ن َعلى الك ِذ ِب َو ُه ْم َي ْعل ُمون (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(ألم تر ِإلى ال ِذ ُ‬
‫َ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ُ َّ ُ َ ً َ َ ْ ُ َ َ ُ َ َ َ ْ ُ َ َ ُ ْ َ َ ْ َ ُ َ َ َّ ُ ْ َ َ َ ْ َ َ َّ ُ ْ ُ ُ ْ َ ُ َ‬
‫ن لكم ويحسبون أنهم على ش ي ٍء أال ِإنهم هم الك ِاذبون (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫ن له كما يح ِلفو ُ‬ ‫(يوم يبعثهم الله ج ِميعا ف ُيح ِلفو ُ‬
‫ُ َ‬
‫* (أ ْول ِئ َك ِح ْز ُب ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫ْ َ ْ َ َ َ َ ْ ُ َّ ْ َ ُ َ َ َ ُ ْ ْ َ َّ ُ ْ َ َ ْ ُ َّ ْ َ َ َ َّ ْ َ َّ ْ َ ُ ُ ْ َ‬
‫اس ُرون (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ب الشيط ِان ه ُم ال ِ‬
‫خ‬ ‫ب الشيط ِان أال ِإن ِحز ُ‬ ‫(استحوذ علي ِهم الشيطان فأنساهم ِذكر الل ِه أول ِئك ِحز ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ َ َّ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫(ال ت ِج ُد ق ْو ًما ُيؤ ِم ُنون ِبالل ِه َوال َي ْو ِم آلا ِخ ِر ُي َو ُّادون َم ْن َح َّاد الله ور ُسوله ول ْو كانوا آباءه ْم أ ْو أبناءه ْم أ ُْو ِإخوان ُه ْم أ ْو ع ِش َيرت ُه ْم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه َع ْن ُه ْم َو َر ُ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ َ ُ ْ ُ ُ ْ َ َّ َ‬ ‫ان َو َأ َّي َد ُهم ب ُ‬
‫َُْ َ َ َ َ ُُ ُ ْ َ َ‬
‫ضوا‬ ‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِت َها ألا ْن َه ُار خ ِال ِدين ِفيها ر ِض ي‬‫وح ِمنه ويد ِخلهم ج ُن ٍ‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫وب ِهم ِإلايم‬
‫أول ِئك كتب ِفي قل ِ‬
‫َ ْ ُ ُ ْ َ َ ْ ُ َّ َ َ َّ ْ َ َّ ُ ُ ٍ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ب الل ِ ُه ه ُم اْلف ِلحو ُ‬
‫ب الل ِ ُه أال ِإن ِحز ُ‬ ‫عنه أول ِئك ِحز ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪254‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬

‫* َ(و ُه َو ْال َعز ُيز ْال َحك ُ‬


‫يم) ‪ُ :‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َْ‬ ‫( َس َّب َح ل َّله َما في َّ ُ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ض َو ُه َو ال َع ِز ُيز ال َح ِك ُُ‬
‫ات َو َما ِفي ألا ْر ِ ُ‬
‫الس َماو ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َّ ُ ْ َ ُ ْ َ ُ ْ ُ َ ُ َ ُ ْ َ ْ َ ْ ُ ْ َ ُ َ ُ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ض وهو الع ِزيز الح ِك ُ‬ ‫(هو الله الخ ِالق الب ِارئ اْلص ِور له ألاسماء الحسنى يس ِبح ل ُه ما ِفي السماو ِ ُ‬
‫ات وألار ِ ُ‬
‫* ُ‬
‫(ه َو ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ ْ ْ‬ ‫ْ َْ ْ َ‬ ‫ُ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ َ َ ُ‬
‫اب ِمن ِد َي ِار ِه ْم َِل َّو ِل ال َحش ِر ‪ُ . ))٢( ...‬‬
‫(ه ُو ُال ِذي أخرج ال ِذين كفروا ِمن أه ِل ال ِكت ِ‬
‫الرح ُ‬ ‫الش َه َادة ُه َو َّ ْ َ ُ‬ ‫ُ َ َّ ُ َّ َ َ َ َّ ُ َ َ ُ ْ َ ْ َ َّ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫الرحمن َّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(هو الله ال ِذي ال ِإله ِإال ه ُو ع ِالم الغي ِب و‬
‫ُ َ َّ ُ َّ َ َ َ َّ ُ َ ْ َ ُ ْ ُ ُّ ُ َّ َ ُ ْ ُ ْ ُ ْ ُ َ ْ ُ ْ َ ُ ْ َ َّ ُ ْ ُ َ َ ُ ُ ْ َ َ َّ َ َّ ُ ْ ُ َ‬
‫ش ِركون (‪ُ . ))٢٨‬‬
‫(هو الله ال ِذي ال ِإله ِإ ُال ه ُو اْل ِلك القدوس السالم اْلؤ ِمن اْلهي ِمن الع ِزيز الجبار اْلتك ِبر سبحان الل ِه عما ي ُ‬
‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْرض َو ُه َو ْال َعز ُيز ْال َحك ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫ُ َ َّ ُ ْ َ ُ ْ َ ُ ْ ُ َ َ ْ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات و ِ‬ ‫ص ِو ُر ل ُه ألا ْس َماء ال ُح ْسنى ُي َس ِب ُح ل ُه َما ِفي ُ‬
‫السماو ِ‬ ‫(هو الل ُه الخ ِالق الب ِارئ اْل‬
‫َ ُ ْ َ‬
‫اب) ‪ُ :‬‬
‫* (ش ِديد ال ِع ِ‬
‫ق‬
‫ْ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ َ َ َ ُ َ ُ َ َ ُ َ‬ ‫َ َ َ َّ ُ ْ َ ُّ‬
‫اب (‪ُ . ))٢‬‬ ‫اق الل َه ف ِإ َّن الل َه ش ِد ُيد ال ِعق ِ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ش‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬‫و‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫س‬ ‫ر‬‫و‬ ‫ه‬ ‫الل‬ ‫وا‬ ‫اق‬ ‫(ذ ِلك ِبأنهم ش‬
‫َ ْ َ َ ُ َن ُ َ ً َ ْ َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ َْ َ ْ َ َ َ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َّ ُ‬
‫يل كي ال يكو دولة بي ُ‬
‫ن‬ ‫(ما أفاء الله على رس ِول ِه ِمن أه ِل الق ُرى ف ِلل ِه و ِللرسو ِل و ِل ِذي القربى واليتامى واْلس ِاك ِين واب ِن الس ِب ِ‬
‫ْ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫وه َو َما َن َه ُاك ْم َع ْن ُه َف َ‬
‫الر ُسو ُل َف ُخ ُذ ُ‬‫نك ْم َو َما َآت ُاك ُم َّ‬ ‫ُ‬ ‫َْْ‬
‫اب (‪ُ . ))٢‬‬‫انت ُهوا َواتقوا الل َه ِإ َّن الل َه ش ِدي ُد ال ِعق ِ ُ‬ ‫ألاغ ِن َياء ِم‬
‫* َ‬
‫(ما ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َ َ ْ ُ ُ َ َ َ ً َ َ ُ ُ َ َ ْ َّ َ ُ ْ َ ْ َ‬ ‫َ َ َ ُْ‬
‫اس ِقين (‪ُ . ))١‬‬ ‫(ما قطعتم ِمن ِلين ٍة أو تركتموها ق ِائمة على أص ِولها ف ِب ِإذ ِن الل ِه و ِليخ ِزي الف ِ‬
‫يل ‪ُ . ))٢( ...‬‬ ‫ب‬ ‫الل ُه َع َلى َر ُسوله م ْن َأ ْهل ْال ُق َرى َفل َّله َول َّلر ُسول َولذي ْال ُق ْرَبى َو ْال َي َت َامى َو ْاْلَ َساكين َو ْابن َّ‬
‫الس‬
‫َّ َ َ َّ‬
‫(ما أفاء‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َْ ُ َ‬ ‫َْ‬
‫اسقون) ‪ُ :‬‬
‫اس ِقين ‪ -‬الف ِ‬
‫* (الف ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َ َ ْ ُ ُ َ َ َ ً َ َ ُ ُ َ َ ْ َّ َ ُ ْ َ ْ َ‬ ‫َ َ َ ُْ‬
‫ين (‪ُ . ))١‬‬
‫اس ِق ُ‬‫(ما قطعتم ِمن ِلين ٍة أو تركتموها ق ِائمة على أص ِولها ف ِب ِإذ ِن الل ِه و ِليخ ِزي الف ِ‬
‫َّ َ َ َ َ ُ ْ َ ُ َ ُ ْ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َ َّ َ َ ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫اس ُقو ُ‬
‫(وال تكونوا كال ِذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أول ِئك هم الف ِ‬
‫َّ َ َ َّ َ‬
‫(ما أفاء الل ُه َعلى َر ُس ِول ِه) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫َ‬ ‫ْ ُ ْ َ َ َ ْ َ ْ ُ ْ َ َ ْ ْ َ ْ َ َ َ َ َ َّ َّ َ ُ َ ُ َ َ‬ ‫َ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه َع َلى َر ُ‬
‫س ِلط ُر ُسل ُه َعلى َمن َيشاء ‪ُ . ))٦( ...‬‬ ‫اب ول ِكن الله ي ُ‬
‫ِ ٍ‬‫ك‬‫ر‬ ‫ال‬‫و‬ ‫ل‬‫ٍ‬ ‫ي‬ ‫خ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ف‬‫ج‬‫و‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬‫ف‬ ‫ُ‬
‫م‬ ‫ه‬‫ن‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ُ‬
‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ول‬
‫ِ‬ ‫س‬ ‫(وما أفاء‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ َْ َ ْ َ َ َ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ َ‬
‫(ما أفاء الله على رس ِول ِ ُه ِمن أه ِل القرىُ ف ِلل ِه و ِللرسو ِل و ِل ِذي القربى واليتامى واْلس ِاك ِين واب ِن الس ِب ِ‬
‫يل ‪ُ . ))٢( ...‬‬
‫َّ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ ُ‬
‫* (‪َ ...‬واتقوا الله ِإ َّن الله ‪ُ : )...‬‬
‫َ َ ُ َ ًَ َ‬
‫يل ك ْي ال َيكون ُدولة َب ْين‬ ‫َّ‬ ‫الل ُه َع َلى َر ُسوله م ْن َأ ْهل ْال ُق َرى َفل َّله َول َّلر ُسول َولذي ْال ُق ْرَبى َو ْال َي َت َامى َو ْاْلَ َساك ُ َ ْ‬
‫َّ َ َ َّ‬
‫ين واب ِن الس ِب ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫(ما أفاء‬
‫ُ‬
‫اب (‪ُ . ))٢‬‬
‫َّ َ َّ َّ َ َ ُ ْ َ‬ ‫ُ ْ َ َ َ ُ ُ َّ ُ ُل َ ُ ُ ُ َ َ َ َ ُ ْ َ ْ ُ َ َ ُ َ َّ ُ‬ ‫َْ َ‬
‫ْ‬
‫ألاغ َ ِنياء ِمنكم وما آتاكم الرسو فخذوه وما نهاكم ع ُنه فانتهوا واتقوا الله ِإن الل ُه ش ِديد ال ِعق ِ‬
‫َ ُ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ ْ َ َّ ُ‬ ‫َّ َ َ ْ َ ُ‬
‫نظ ْر َن ْف ٌ‬ ‫َ ُّ َ َّ َ ُ َّ ُ‬
‫س َّما ق َّد َمت ِلغ ٍد َواتقوا الل َه ِإ َّن الل َُه خ ِب ٌير ِب َما ت ْع َملون (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫ين َآمنوا اتقوا الله ولت‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪255‬‬
‫ُ َ‬
‫* (أ ْول ِئ َك ُه ُم ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ ُ َ َ‬ ‫ْ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ ُ َن َ ْ ً َ َّ َ ر ْ َ ً َ َ ُ َ َّ َ‬ ‫ين ُأ ْخر ُ‬
‫ين َّالذ َ‬ ‫(ل ْل ُف َق َراء ْاْلُ َهاجر َ‬
‫نص ُرون الله َو َر ُسول ُه أ ْول ِئك ُه ُمُ‬ ‫يار ِهم وأمو ِال ِهم يبتغو فضال ِمن الل ِه و ِ ضوانا وي‬
‫ِ‬ ‫د‬‫ِ‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫وا‬ ‫ج‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ َ‬
‫الص ِادقون (‪ُ . ))٣‬‬
‫َّ َ َ َ َ ُ ْ َ ُ َ ُ ْ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َ َّ َ َ‬
‫اسقون (‪ُ . ))٥٩‬‬
‫(وال تكونوا كال ِذين نسوا الله ف ُأنساهم أنفسهم أول ِئك ه ُم الف ِ‬
‫ْ‬
‫ْ َ ُ ُ ُْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ ْ ُ ُّ َ َ ْ َ َ َ َ ْ ْ َ َ ُ َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ(و َّالذ َ‬
‫ين َت َب َّو ُؤوا َّ‬
‫ك ه ُم اْلف ِلحون (‪ُ . ))٩‬‬ ‫الد َار َو ِإلا َيمان ِمن قب ِل ِهم ي ِحبون من هاجر ِإلي ِهم ‪ ...‬ومن يوق شح نف ِ ُ‬
‫س ِه فأول ِئ ُ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬
‫* َ(و َّالذ َ‬
‫ين ‪ُ : ) ...‬‬ ‫ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫ْ َ َ ً‬ ‫ُُ‬ ‫َ ْ ْ ُ ُّ َ َ ْ َ َ َ َ ْ ْ َ َ َ ُ َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ‬ ‫َ َّ َ َ َ َّ ُ‬
‫اجة ِم َّما أوتوا ‪ُ . ))٩( ...‬‬ ‫ين تبوؤوا الدار و ِإلايمان ِمن قب ِل ِهم ي ِحبون من هاجر ِإلي ِهم وال ي ِجدون ِفي صد ِ‬
‫ور ِهم ح‬ ‫( ُوال ِذ ُ‬
‫َ ْ ْ َ ُ ُ َ َ َّ َ ْ ْ َ َ َ ْ َ َ َّ َ َ َ ُ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ْ ُ ُ َ ًّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ين جاؤوا ِمن بع ِد ِهم يقولون ربنا اغ ِفر لنا و ِ ِِلخو ِاننا ال ِ ُذين سبقونا ِب ِ‬
‫اِليم ِان وال تجعل ِفي قل ِوبنا ِغال ‪ُ . ))٥٦( ...‬‬ ‫َ‬ ‫( َوال ِذ َ ُ‬
‫َ ْ‬
‫* (‪ ..‬ل ِئن ‪َ .. – ..‬وِإن ‪ُ : )..‬‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫ْ َ ْ ْ َ َ ْ ُ ْ ُ ََ ْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َّ َ َ َ ُ َ ُ ُ َ ْ َ ُ َّ َ َ َ ُ‬
‫ن أخ ِر ْجت ْم لنخ ُر َج َّن َم َُعك ْم َوال ن ِط ُيع ِفيك ْم أ َح ًدا أ َب ًدا‬ ‫(ألم تر ِإلى ال ِذين نافقوا يقولون ِ ِِلخو ِان ِهم ال ِذين كفروا ِمن أه ِل ال ِكت ِ‬
‫اب ل ِئ ُ‬
‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َ ُ ْ ُ ْ َ َ ُ َّ ُ‬
‫نص َرنك ْم َوالل ُه َيش َه ُد ِإ َّن ُه ْم لك ِاذ ُبون (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫و ِإن ق ِوتلتم لن‬
‫َ ْ ُ ْ ُ َ َ ْ ُ ُ َن َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ َ َ ُ ُ َ ُ ْ َ َ َّ َ ُ ُ ْ َ ُ َ ُّ َّ ْ َ ْ َ َ ُ َّ َ ُ َ ُ َ‬
‫(ل ِئن أخ ِرجوا ال يخرجو معهم ُول ِئن ق ِوتلوا ال ينصرونهم ُول ِئن نصروهم ليولن ألادب ُار ثم ال ينصرون (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫َ َ َّ‬ ‫َ‬
‫* (‪ ..‬ذ ِل َك ِبأ َّن ُه ْم ق ْو ٌم ال ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َ َّ ْ َ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫(َل ُنت ْم َأ َش ُّد َر ْه َب ًة في ُ‬
‫ََ‬
‫ور ِهم ِم َن الل ِه ذ ِل َك ِبأ َّن ُه ْم ق ْو ٌم ُال َيفق ُهون (‪ُ . ))٥٨‬‬
‫ِ‬ ‫ص ُد‬ ‫ِ‬
‫َ َ َّ‬ ‫َ َ ُ ُ َْ ُ ُ ْ َ َُْ ْ َ ٌ َ ْ َ ُُ ْ َ ً َ ُُ ُ َ َ‬ ‫ُ ً ُّ َ َّ َ َ‬ ‫َ ُ َ ُ َ ُ ْ َ ً َّ‬
‫وب ُه ْم ش َّتى ذ ِل َك ِبأ َّن ُه ْم ق ْو ٌم ُال‬ ‫صن ٍة أ ْو ِمن وراء جد ٍر بأسهم بينهم ش ِديد تحسبهم ج ِميعا وقل‬ ‫يعا ِإال ِفي قرى مح‬ ‫(ال يق ِاتلونكم ج ِم‬
‫ُ َ‬
‫َي ْع ِقلون (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫َ َ‬
‫* (ك َمث ِل ‪ُ : ) ...‬‬
‫اب َأل ٌ‬
‫َْ ْ َ ً َ ُ ََ َ َْ ْ ََ ْ َ َ ٌ‬ ‫( َك َم َث ُ َّ َ‬
‫يم (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫ل ال ِذين ِمن قب ِل ِهم ق ِريبا ذاقوا وبال أم ِر ِهم ول ُهم عذ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُ َّ َ َ َّ ْ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ ْ َ َ َّ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ْ َ ْ َ َ ْ‬ ‫َ َ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫(ك َمث ِ ُ‬
‫ل الشيط ِان ِإذ قال ِل َِلنس ِان اكفر فلما كفر قال ِإ ِني ب ِريء ِمنك ِإ ِني أخاف الله رب الع ُِ‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪256‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َْ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َْ‬ ‫ُْ ُ َ َ‬
‫* (تلقون ِإل ْي ِهم ِباْل َو َّد ِة ‪ -‬ت ِس ُّرون ِإل ْي ِهم ِباْل َو َّد ِة) ‪ُ :‬‬
‫اءكم ِم َن ْال َحق ُي ْخر ُجو َن َّ‬ ‫ْ َ َ َّ َ َ ْ َ َ ُ َ َ ُ‬ ‫ُْ ُ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ َ َ َّ ُ‬
‫الر ُسو َل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ين َآمنوا ال تت ِخذوا َع ُد ِوي َو َع ُد َّوك ْم أ ْو ِل َياء تلقون ِإل ْي ِهم ِباْلود ُِة وقد كفروا ِبما ج‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ‬
‫ون ِإل ْي ِهم ِباْل َو َّد ُِة َوأنا أ ْعل ُم ِب َما أخف ْيت ْم َو َما‬
‫َو ِإ َّياك ْم أن تؤ ِمنوا ِبالل ِه َ ِربك ْم ِإن كنت ْم خ َر ْجت ُْم ِج َه ًادا ِفي َس ِب ِيلي َو ْاب ِتغاء َم ْرض ِاتي ت ِس ُّر ُ‬
‫يل (‪ُ . ))٥‬‬ ‫َّ‬ ‫َ ْ َ ُ ْ َ َ َ ْ َ ْ ُ ُ ْ َ َ ْ َ َّ َ َ‬
‫أعلنتم ومن يفعله ِمنكم فقد ضل سواء الس ِب ِ‬
‫ُ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ‬
‫ين َآمنوا ‪ُ : ) ...‬‬ ‫* (يا أيها ال ِذ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََ‬ ‫َْ‬ ‫ُْ ُ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ ُ َ َ َّ ُ‬
‫ق ‪ُ . ))٥( ...‬‬ ‫ين َآمنوا ُال تت ِخذوا َع ُد ِوي َو َع ُد َّوك ْم أ ْو ِل َياء تلقون ِإل ْي ِهم ِباْل َو َّد ِة َوق ْد كف ُروا ِب َما َجاءكم ِم َن ال َح ِ ُ‬ ‫(يا أي ُها ال ِذ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ ُ ُ ْ ُ ْ َ ُ ُ َ َ َ ْ َ ُ ُ َّ َّ ُ َ ْ َ‬
‫ات فامت ِحنوهن الله أعلم ِب ِإيم ِان ِهن ‪ُ . ))٥٦( ...‬‬ ‫اجر ٍ‬ ‫(يا َأيها ال ِذين آمنوا ِإذا جاءكم اْلؤ ِمنات مه ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َّ ُ ْ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ َ َ َّ ْ َ ْ ً َ َ َّ ُ َ ْ ْ ْ َ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫اب الق ُب ُو ِر (‪ُ . ))٥٨‬‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا ُال تتولوا قوما غ ِضب الله علي ِهم قد ي ِئسوا ِمن آلا ِخر ِة كما ي ِئس الكفار ِمن أصح ِ‬
‫َ‬
‫* َّ(رَّبنا ‪ُ : )...‬‬
‫َْ‬ ‫َ َ َ َّ ْ َ َ َ َ َ َ‬ ‫(ق ْد َك َان ْت َل ُُك ْم ُأ ْس َو ٌة َح َس َن ٌة في إ ْب َراه َ‬
‫يم َو َّالذ َ‬ ‫َ‬
‫ين َم َع ُه ‪َّ ...‬رَّبنا َعل ْي َك ت َوكلنا َو ِإل ْي َك أن ْبنا َو ِإل ْي َك اْل ِص ُير (‪ُ . ))٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ ً َّ َ َ َ ُ َ ْ ْ َ َ َ َّ َ َّ َ َ َ‬
‫نت ْال َعز ُيز ْال َُحك ُ‬
‫يم (‪ُ . ))١‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ربنا ال تجعلنا ِفتنة ِلل ِذين كفروا واغ ِفر لنا ربنا ِإنك أ‬

‫* (‪َ ...‬غ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬
‫َّ ُ َ َ ْ َ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ ْ َ َّ َ َ َ ْ ُ ْ ُ َّ َ َّ ً َ َّ ُ َ ٌ َ َّ‬
‫الل ُُه َغ ُف ٌ‬ ‫َ‬
‫يم (‪ُ . ))٢‬‬ ‫ور َّر ِح ٌُ‬ ‫(ع َس ى الله أن يجعل بينكم وبين ال ِذين عاديتم ِمنهم مودة والله ق ِدير و‬
‫َ َ ْ ُ َّ َ ْ َ ْ ْ َ ُ َّ َّ َ َّ َّ‬
‫الل َُه َغ ُف ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُّ َ َ َ ْ ُ ْ َ ُ‬
‫ور َّر ِح ٌُ‬
‫يم (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫اءك اْلؤ ِمنات ُي َب ِاي ْعن َك ‪ُ ...‬فب ِايعهن واستغ ِفر لهن الله ِإ ُ‬
‫ن‬ ‫(يا أيها الن ِبي ِإذا ج‬

‫ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َ‬


‫* (ال َي ْن َهاك ُم الل ُه ‪ِ - ...‬إن َما َي ْن َهاك ُم الل ُه ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫ُْْ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َ ُّ ُ ُ ْ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫الل ُُه َعن َّالذ َ ُ َ ْ ُ َ ُ ُ ْ‬
‫َ َ ْ َ ُ ُ َّ‬
‫وه ْم َوتق ِسطوا ِإل ْي ِه ْم ِإ َّن الل َه ُي ِح ُّب اْلق ِس ِطين‬ ‫ين َول ْم ُيخ ِر ُجوكم ِمن ِد ُي ِارك ُم أن تبر‬
‫الد ِ ُ‬
‫ين لم يق ِاتلوكم ِفي ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫(ال ينهاكم‬
‫(‪ُ . ))٣‬‬
‫اه ُروا َع َلى إ ْخ َراج ُك ْم َأن َت َو َّل ْو ُه ْم َو َمن َُي َت َو َّل ُه ْم َف ُأ ْو َلئكَ‬ ‫ََ ْ َ ُ ُ‬
‫وكم من د َيار ُك ُْم َو َظ َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ ُ ُ َّ ُ َ َّ َ َ َ ُ ُْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ين وأخرج‬ ‫الد ِ ُ‬
‫ين قاتلوكم ِفي ِ‬‫ِ(إنما ينهاكم الله ع ِن ال ِذ ُ‬
‫َّ ُ َ‬
‫ُه ُم الظ ِاْلون (‪ُ . ))٩‬‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪257‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ‬
‫ين آ َمنوا ‪ُ : ) ...‬‬ ‫* (يا أيها ال ِذ‬
‫َُ ُ َ َ َْ ُ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ‬
‫ين آ َمنوا ِل َم تقولون َما ال تف َعلون (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫ْ ََ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ َ ْ َ ُ ُّ ُ ْ َ َ َ َ ُ ُ‬
‫اب أ ِل ٍيم (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫نجيكم ِمن عذ ٍ‬ ‫(يا أيها ال ِذين آمنوا هل أدلكم على ِتجار ٍة ت ِ ُ‬
‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫يس ى ْاب ُن َم ْرَي َم لل َح َواريين َم ْن أ َ‬‫ال ع َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ُ ُ‬
‫نص ِاري ِإلى الل ِه ‪ُ . ))٥٢( ...‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫(يا أ ُّيها ال ِذين آمنوا كونوا أنصار الل ِه كما ق َ ِ‬
‫َ َْ ُ َ‬
‫* ( ‪َ ...‬ما ال تف َعلون) ‪ُ :‬‬
‫َُ ُ َ َ َْ ُ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ‬
‫ين آ َمنوا ِل َُم تقولون َما ال تف َعلو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫َ َّ َ َ ُ ُ َ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ ًْ‬
‫(ك ُب َر َمقتا ِعند الل ِه أن تقولوا ما ال تفعلو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٨‬‬

‫* َ(وإ ْذ َق َ‬
‫ال ‪ُ : ) ...‬‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َ َ ْ َ ُ ْ ُ َ َ َ َّ ْ َ ُ َ َ َ ُ ُ َّ َ ْ ُ ْ َ َ َّ َ ُ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه ُق ُل َ‬ ‫ال ُم َ‬ ‫ْ َ‬
‫وب ُه ْم ‪ُ . ))١( ...‬‬ ‫ى ِلقو ِم ِه يا قو ِم ِلم تؤذون ِني وقد تعلمون أ ِني رسول الل ِه ِإليكم فل ُما زاغوا أزاغ‬ ‫وس‬ ‫( َو ِإذ ق َُ‬
‫َّ‬ ‫َ ُ ُل َّ َ ْ ُ ُّ َ ً َ َ‬ ‫َ ْ َ َ‬
‫ص ِدقا ِْلا َب ْين َي َد َّي ِم َن الت ْو َ ُر ِاة َو ُم َب ِش ًرا ‪ُ . ))٦( ...‬‬ ‫ى ْاب ُن َم ْرَي َم َيا َبني إ ْس َرائ َ‬
‫يل ِإ ِني رسو الل ِه ِإليكم م‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ال ع َ‬
‫يس‬ ‫(و ِإذ ق ُ ِ‬
‫َْ‬ ‫َّ َ‬
‫* َ(والل ُه ال َي ْه ِدي الق ْو َُم ‪ُ : ) ...‬‬
‫َْ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ ْ َ َ ُ َ َ ْ َ َ ْ َ ُ ْ ُ َ َ َ َّ ْ َ ُ َ َ َ ُ ُ َّ َ ْ ُ ْ َ َ َّ َ ُ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه ُق ُل َ‬
‫وب ُه ْم َوالل ُه ال َي ْه ِدي الق ْو َمُ‬ ‫(و ِإذ قال موس ى ِلقو ِم ِه يا قو ِم ِلم تؤذون ِني وقد تعلمون أ ِني رسول الل ِه ِإليكم فلما ُزاغوا أزاغ‬
‫َ‬ ‫َْ‬
‫اس ِقين (‪ُ . ))١‬‬ ‫الف ِ‬
‫ْ َ ْ َ َّ َ‬ ‫ْ َ َ َ َّ ْ َ َ َ ُ َ ُ ْ َ َ ْ ْ َ َ َّ ُ َ َ‬ ‫َ َ ْ َ َْ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(ومن أظل ُم ِم َّم ِن افت َرى على الل ِه الك ِذب وهو يدعى ِإلى ِإلاسال ِم والله ال ي ْه ِدي القو ُم الظ ِ ِ‬
‫َ َ‬
‫* َ(ول ْو ك ِر َه ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫ََ ْ َ َ ْ َ‬ ‫ُ ُ َ ُ ْ ُ ُ َ َّ َ ْ َ ْ َ َّ ُ ُ ُّ ُ‬
‫اف ُرون (‪ُ . ))٣‬‬ ‫(ي ِريدون ِلي َط ِفؤوا نور الل ِه ِبأفو ِاه ِهم والله م ِتم ن ِ‬
‫ور ِه ولو ك ِر ُه الك ِ‬
‫ُ َ َ ُْ ْ ُ َ‬ ‫ْ َ ُ ْ ُ ََ‬ ‫ُ َُ ْ َ َ‬ ‫ُ َ َّ‬
‫الد ِين ك ِل ِه َول ْو ك ِر َُه اْلش ِركون (‪ُ . ))٩‬‬ ‫َ‬
‫(هو ال ِذي أ ْرس َل َرسوله ِبال ُهدى و ِد ِين الح ِق ِليظ ِه َره على ِ‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪258‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬

‫ْ‬ ‫ْ‬
‫* (‪ ...‬ال َع ِزيز ال َح ِكيم) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫وس ال َع ِز ِيز ال َح ِك ِ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ْ َ ْ ُ ُّ‬ ‫ْ َْ‬ ‫ُ(ي َسب ُح ل َّله َما في َّ‬
‫الس َم َاو َ َ‬
‫ض اْل ِل ِك ال ُقد ِ‬‫ات وما ِفي ألار ِ‬‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ َُ َ ْ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ْ ُ ْ َ َّ َ ْ َ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٨‬‬ ‫(وآخ ِرين ِمنهم ْلا يلحقوا ِب ِهم وهو الع ِزيز الح ِك ُ‬

‫َ ْ َّ‬
‫ضل الل ِه) ‪ُ :‬‬ ‫* (ف‬
‫َّ ُ ْ َ ْ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ َّ ْ‬
‫(ذ ِلك فض ُل الل ِ ُه ُيؤ ِت ِيه َمن َيشاء َوالل ُه ذو الفض ِل ال َع ِظ ِيم (‪ُ . ))٢‬‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ َّ َّ ُ ُ ْ‬ ‫َ ْ َّ ْ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َْ‬ ‫َّ َ ُ َ َ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫ض َو ْابتغوا ِمن فض ِل الل ِ ُه َواذك ُروا الله ك ِث ًيرا ل َعلك ْم تف ِل ُحون (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫ِ‬
‫ألا ْ‬
‫ر‬ ‫الصالة فانت ِش ُروا ِفي‬ ‫(ف ِإذا ق ِضي ِت‬
‫ُ‬
‫َّ َ‬
‫اْلين) ‪ُ :‬‬
‫* (‪ ..‬الظ ِ ِ‬
‫َّ َ‬ ‫َّ‬
‫ات الل ِه َوالل ُه ال َي ْه ِدي‬ ‫َ‬ ‫وها َك َم َثل ْالح َمار َي ْحم ُل َأ ْس َف ًارا ب ْئ َ ُ َ َ ْ َ ْ َّ َ َ َّ ُ‬
‫الت ْو َر َاة ُث َّم َل ْم َي ْحم ُل َ‬
‫َّ‬ ‫َ َ ُ َّ َ ُ‬
‫ين ُح ِملوا‬
‫س مث ُل القو ِم ال ِذين كذبوا ِبآي ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(مثل ال ِذ‬
‫ين (‪ُ . ))١‬‬
‫َ‬
‫اْل ُ‬
‫َّ‬ ‫َْ َْ‬
‫القوم الظ ِ ِ‬
‫َّ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ ْ َ ُ َ َ ً َ َ َّ َ ْ َ ْ ْ َ َّ‬
‫الل ُه َعل ٌ‬
‫ين (‪ُ . ))٢‬‬ ‫اْل ُ‬
‫يم ُِبالظ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫(وال يتمنونه أبدا ِبما قدمت أي ِد ِيهم و‬

‫َ‬ ‫َ َ‬
‫* (ف ِإذا ‪َ - ..‬وِإذا ‪ُ : ) ..‬‬
‫َ‬ ‫َّ َ َّ َّ ُ ُ ْ‬ ‫َ ْ َّ ْ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َْ‬ ‫َّ َ ُ َ َ‬ ‫َ َ ُ‬
‫ض ِل الل ِه َواذك ُروا الل َه ك ِث ًيرا ل َعلك ْم تف ِل ُحو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ض َو ْابتغوا ِمن ف‬
‫ِ‬
‫ألا ْ‬
‫ر‬ ‫الصالة فانت ِش ُروا ِفي‬ ‫(ف ِإذا ق ِض َُي ِت‬
‫َ َ َ َّ ُ َ ْ ُ َّ َ‬ ‫الله َخ ْي ٌر م َن َُّ َ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ َ ْ َ ً َ ْ َ ً َ ُّ َ ْ َ َ َ َ ُ َ َ ً ُ َ‬
‫الر ِاز ِقين (‪. ))٥٥‬‬ ‫الل ْه ِو و ِمن ِ‬
‫التجار ِة والله خير‬ ‫ِ‬ ‫(و ِإذا َرأوا ِتج َارة أو ل ْهوا انفضوا ِإليها وتركوك ق ِائما ق ْل ما ِعند ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪259‬‬
‫ُ‬

‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َّ ْ‬ ‫َّ َ‬
‫* ( ‪َ ..‬والل ُه َي ْعل ُم ‪َ .. - ...‬والل ُه َيش َه ُد ‪ُ : ) ..‬‬
‫َ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ َ َ ْ ُ َ ُ َن َ ُ َ ْ َ ُ َّ َ َ َ ُ ُل َّ َ َّ ُ َ ْ َ ُ َّ َ َ َ ُ ُ ُ َ َّ ُ َ ْ ُ َّ ْ ُ َ‬
‫اف ِقين لك ِاذ ُبون (‪ُ . ))٥‬‬
‫سوله والل ُه يش َه ُد ِإن اْلن ِ‬
‫افقو قالوا نشهد ِإنك لرسو الل ِه والله يعل ُم ِإنك لر ُ‬ ‫ِ(إذا جاءك اْلن ِ‬
‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫* ِ(إذا ‪َ – ...‬وِإذا ‪ُ : )...‬‬
‫َ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ َ َ ْ ُ َ ُ َ َ ُ َ ْ ُ َّ َ َ ُ ُ َّ َ َّ ُ َ ْ َ ُ َّ َ َ ُ ُ ُ َ َّ ُ َ ْ ُ َّ ْ ُ َ‬
‫اف ِقين ل ُك ِاذ ُبون (‪ُ . ))٥‬‬
‫افقون قالوا نش َهد ِإنك ل َرسول الل ِه والله يعلم ِإنك ل َرسوله والله يش َهد ُِإن اْلن ِ‬ ‫( ِإذا جاءك اْلن ِ‬
‫َ َ َ َ ْ َ ُ ْ ُ ْ ُ َ َ ْ َ ُ ُ ْ َ َ ُ ُ َ ْ َ ْ َ ْ ْ َ َ َّ ُ ْ ُ ُ ٌ ُّ َ َّ َ ٌ‬
‫(و ِإذا رأيتهم تع ِجبك أجسامهم و ِإن يقولوا تسمع ِلقو ِل ِهم كأنهم خشب مسندة ‪ُ . ))٢( ...‬‬
‫َ َ ُ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ ْ َ ُ ْ َ ُ ُل َّ َ َّ ْو ُ ُؤ َ ُ ْ َ َر َ ْ َ ُ ْ َ ُ ُّ َن َ ُ ُّ ْ َ ْ ُ َ‬ ‫َ‬
‫( َو ِإذا ِقيل لهم تعالوا يستغ ِفر لكم رسو الل ِه لو ا ر وسهم و أيتهم يص ُدو وهم مستك ِبرون (‪ُ . ))١‬‬

‫َ َْ َ َ َ َ‬
‫* (ال َيفق ُهون ‪ -‬ال َي ْعل ُمون) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َْ َ‬ ‫َ َ َ َّ ُ ْ َ ُ ُ َّ َ َ ُ َ ُ َ َ َ ُ ُ‬
‫وب ِه ْم ف ُه ْم ال َيفق ُهونُ (‪ُ . ))٨‬‬ ‫(ذ ِلك ِبأنهم آمنوا ثم كفروا فط ِبع على قل ِ‬
‫َ َ َْ َ‬ ‫ُ ُ َّ َ َ ُ ُ َن َ ُ ُ َ َ َ ْ َ َ ُ ل َّ َ َّ َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َّ ْ ُ َ‬
‫ين ال َيفق ُهو ُ‬
‫ن‬ ‫اف ِق ُ‬
‫ض ول ِكن اْلن ِ‬ ‫ات وألار ِ‬ ‫نفقوا على من ِعند رسو ِ الل ِه ح ُتى ينفضوا و ِلل ِه خز ِائن السماو ِ‬ ‫(هم ال ِذين يقولو ال ت ِ‬
‫(‪ُ . ))٢‬‬
‫َ َ َ َْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ ُ ْ َ َ َ َّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ُ َ‬
‫ن (‪ُ . ))٣‬‬ ‫ين ال يعلمو ُ‬ ‫(يقولون ل ِئن َّرجعنا ِإلى اْل ِدين ِة ليخ ِرجن ألاعز ِمنها ألاذ َّل و ِلل ِه ال ِعزة و ِلرس ِول ِ ُه و ِللمؤ ِم ِنين ول ِكن اْلن ِ‬
‫اف ِق ُ‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪260‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْر َ‬
‫ض) ‪ُ :‬‬ ‫ات و‬
‫* (السماو ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ْ َ ْ َ ْ ُْ َ ْ‬ ‫ُ(ي َسب ُح ل َّله َما في َّ‬
‫ض ل ُه اْلل ُك َول ُه ال َح ْم ُد َو ُه َو َعلى ك ِل ش ْي ٍء ق ِد ٌير (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ات َو َما ِفي ألار ِ ُ‬‫الس َم َاو ِ ُ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ َ ُ ْ َ َ ْ َ َ ُ َ َ ُ ْ َ َ ْ ْ َ‬
‫ض ِبالح ِق وصوركم فأحسن صوركم و ِإلي ِه اْل ِصير (‪ُ . ))٨‬‬ ‫ات وألار ُ‬ ‫او ِ‬‫(خلق السم ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫( َي ْع َل ُُم َما في َّ‬
‫ور (‪ُ . ))٢‬‬ ‫ُّ‬
‫ات الصد ِ‬ ‫ض َو َي ْعل ُُم َما ت ِس ُّرون َو َما ت ْع ِلنون َوالله َع ِل ٌُ‬
‫يم ِبذ ِ‬ ‫ات َوألا ْر ِ ُ‬
‫الس َم َاو ِ ُ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َّ‬
‫* َ(والل ُه ِب َما ت ْع َملو ُ‬
‫ن َب ِص ٌير ‪ -‬خ ِب ٌير) ‪ُ :‬‬
‫َ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َََ ُ ْ َ ُ ْ َ‬ ‫ُ َ َّ‬
‫اف ٌر َو ِمنكم ُّمؤ ِم ٌن َوالل ُه ِب َما ت ْع َملون َب ِص ٌُ‬
‫ير (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(هو ال ِذي خلقكم ف ِمنكم ك ِ‬
‫َ ُ َ َ‬ ‫َ ُّ َّ َ ْ َ َّ‬ ‫َّ َ َ ُ‬ ‫َ ُ‬
‫ير (‪ُ . ))٣‬‬‫ور ال ِذي أ َنزلنا َوالل ُه ِب َما ت ْع َملون خ ِب ٌُ‬ ‫(ف ِآمنوا ِبالل ِه ورس ِول ِه والن ِ‬

‫َْ‬
‫* (‪ ...‬اْل ِص ُير) ‪ُ :‬‬
‫َ َْ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ َّ َ ُ ْ َ َ ْ َ َ ُ ُ‬
‫ص َو َرك ْم َو ِإل ْي ِه اْل ِص ُُ‬
‫ير (‪ُ . ))٨‬‬ ‫ات وألارض ِبالح ِق وصوركم فأحسن‬ ‫(خلق السماو ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ ْ َ َْ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ َ ْ َ ُ َّ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ َ َ َّ‬
‫ير (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫(وال ِذين كفروا وكذبوا ِبآي ِاتنا أول ِئك أصحاب الن ِار خ ِال ِدين ِفيها و ِبئس اْل ِص ُ‬
‫ُ‬
‫ين ف َُيها َأ َب ًدا ‪َ -‬خالد َ‬
‫ين ِف َيها) ‪ُ :‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِِ‬ ‫* (خ ِال ِد ِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ ْ َ ً ُ َ ْ َ ْ ُ َ َ َ ُ ْ ْ ُ َ َّ َ‬ ‫َّ َ ُ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ْ ُُ َ ْ َ َ َ َ‬
‫ات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِت َها‬
‫(ي ْوم يج َمعك ْم ِلي ْو ِم الج ْم ِع ذ ِلك ي ْو ُم التغاب ِن و َمن يؤ ِمن ِبالل ِه ويعمل ص ِالحا يك ِفر ع ُنه س ِيئ ِات ِه ويد ِخله جن ٍ‬
‫يم (‪ُ . ))٩‬‬‫ين ف َيها َأ َب ًدا َذل َك ْال َف ْو ُز ْال َعظ ُ‬
‫َ‬ ‫ََْْ ُ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ألانهار خ ِال ِد ِ‬
‫َ َ َ ْ َ َْ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ َ ْ َ ُ َّ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َّ َ َ َ‬
‫س اْل ِص ُير (‪. ))٥٦‬‬ ‫اب الن ِار خ ِال ِدين ِفيها و ِبئ‬ ‫ين كف ُروا َوكذ ُبوا ِبآي ِاتنا أول ِئك أصح‬ ‫(وال ِذ‬
‫ُ‬
‫ََْ ُ َ َ ُ َ ُ ُ َ َ ُ‬
‫اجك ْم َوأ ْوال ِدك ْم ‪ -‬أ ْم َوالك ْم َوأ ْوال ُدك ْم) ‪ُ :‬‬
‫* (أزو ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َّ ْ َ ْ َ ُ ْ َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ ًّ َّ ُ ْ َ ْ َ ُ ُ ْ َ َ ْ ُ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ ُ َ َّ َّ‬
‫الل َه َغ ُف ٌ‬
‫ور َّر ِح ٌ‬
‫يم (‪))٥٢‬‬ ‫اجك ُم وأوال ِدك ُم عدوا لك ُم فاحذروهم و ِإن تعفوا وتصفحوا وتغ ِفروا ف ِإن‬ ‫آمنوا ِإن ِمن أزو ِ‬ ‫(يا أيها ال ِذين ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٥١‬‬‫(إ َّن َما َأ ْم َو ُال ُك ُْم َو َأ ْوال ُدك ُْم ِفتن ُة َوالله ِعند ُه أ ْج ٌر ع ِظ ٌ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ِ‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪261‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬

‫َّ َ‬ ‫َّ َ َ َّ ُ‬ ‫َّ ُ‬


‫* َ(واتقوا الله ‪ -‬فاتقوا الله) ‪ُ :‬‬
‫َّ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َّ َ َّ ُ ْ َ ُ ْ ُ ُ َّ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َّ َّ َّ َ َ ْ ُ ْ َّ َ َ َّ ُ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َّ ْ ُ ُ‬
‫وت ِه َّن َوال َيخ ُر ْج َن ِإال أن‬ ‫ُُ‬
‫النساء فط ِلقوهن ِل ِعد ِت ِهن وأحصوا ال ِعدة واتقوا الله َربك ُم ال تخ ِرجوهن ِمن بي ِ‬ ‫(يا أ ُّيها الن ِب ُّي ِإذا طلقتم ِ‬
‫ُ َ َ َ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ْ َ َ َ ُّ َ َ َ ْ َ ُ ُ ُ َّ َ َ َ َ َ َّ ُ ُ َ َّ َ َ َ َ َ ْ‬
‫ود الل ِه فق ْد ظل َم نف َس ُه ال ت ْد ِري ل َع َّل الله ُي ْح ِدث َب ْعد ذ ِلك أ ْم ًرا (‪ُ . ))٥‬‬ ‫احش ٍة مب ِين ٍة و ِتلك حدود الل ِه ومن يتعد حد‬ ‫ُيأ ِتين ِبف ِ‬
‫َّ َ َ ُ َ ْ َ َ َ َّ ُ َ ْ ُ ْ ًْ‬ ‫َّ َ َ ُ ْ ْ َ َْ‬ ‫َ َ َّ َّ ُ َ ُ ْ َ َ ً َ ً َ َّ ُ‬
‫اب ال ِذين آمنوا قد أنزل الله ِإليكم ِذكرا (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ألالب ِ‬
‫(أعد الله لهم عذابا ش ِديدا فاتقوا الل ُه يا أو ِلي ُ‬
‫ُ‬
‫َّ‬ ‫َ ْ َ ُ ُ ُ َّ َ َ‬
‫ود الل ِه ‪ -‬ذ ِل َك أ ْم ُر الل ِه ) ‪ُ :‬‬‫* (و ِتلك حد‬
‫َّ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫صوا ْالع َّد َة َو َّات ُقوا َُّ َ َّ ُ ْ َ ُ ْ ُ ُ َّ‬ ‫وه َّن لع َّدته َّن َو َأ ْح ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ‬
‫النب ُّي إ َذا َط َّل ْق ُت ُم الن َساء َف َطل ُق ُ‬
‫وت ِه َّن َوال َيخ ُر ْج َن ِإال أن‬ ‫ُُ‬
‫الله َربكم ال تخ ِرجوهن ِمن بي ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(يا أيها‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َي ْأت َين بفاحشة ُّم َبينة َوتلك ُحد ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ود الل ِ ُه فقد ظل َم نف َسه ال تد ِري ل َع َّل الله ُي ْح ِدث َب ْعد ذ ِلك أ ْم ًرا (‪ُ . ))٥‬‬ ‫ود الل ُه َو َمن َيت َع َّد ُحد َ‬
‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ِ َ ْ ُ َّ َ َ َِ ُ َ ْ ُ ْ َ َ َ َّ َّ َ ُ َ ْ َ ْ ُ َ َ َ ُ ْ ْ َ ُ َ‬
‫(ذ ِلك أمر الل ِ ُه أنزله ِإليكم ومن يت ِق الله يك ِفر عنه س ِيئ ِات ِه ويع ِظم له أجرا (‪ُ . ))١‬‬
‫ُ‬
‫َّ َّ َ‬
‫* َ(و َمن َيت ِق الله ‪ُ : ) ...‬‬
‫َّ َ َ َ َّ َ ُ ْ ُ َ ُ‬
‫وعظ ِب ِه‬ ‫نك ْم َو َأق ُ‬
‫يموا الشهادة ِلل ِه ذ ِلكم ي‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬
‫وف َوأش ِه ُدوا ذ َو ْي َع ْد ٍل ِم‬ ‫وه َّن ب َم ْع ُر َ ْ َ ُ ُ َّ ْ‬
‫وف أو ف ِارقوهن ِب َمع ُر ٍ‬ ‫ٍ‬
‫(فإ َذا َب َل ْغ َن َأ َج َل ُه َّن َف َأ ْمس ُك ُ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ْ ُ َّ َ ْ َ ْ ْ َ َ َ َّ َّ َ َ ْ َ َّ ُ َ ْ‬
‫من كان يؤ ِمن ِبالل ِه واليو ِم آلا ِخ ِر ومن يت ِق الل ُه يجعل ل ُه مخرجا (‪ُ . ))٢‬‬
‫ْ َ ْ ُ ْ َ َّ ُ ُ َّ َ َ َ ُ َ ْ ُ َ َّ َ ْ َ ْ َ َ ُ ْ َ ُ ْ َ ْ َ َ َ ُ ُ َّ َ َ َ‬
‫ض ْعنَ‬ ‫ُ‬ ‫َْ‬ ‫َّ‬
‫يض ِمن ِن َس ِائك ْم ِإ ِن ارتبتم ف ِعدتهن ثالثة أشه ٍر والال ِئي لم ي ِحضن وأوالت ألاحم ِال أجلهن أن ي‬ ‫ِ‬ ‫َ(والال ِئي َي ِئ ْس َن ِم َن اْل ِح‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َ‬
‫َح ْمل ُه َّن َو َمن َيت ِق الل َُه َي ْج َعل ل ُُه ِم ْن أ ْم ِر ِه ُي ْس ًرا (‪ُ . ))٢‬‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ ْ ُ َّ َ َ َ ُ َ ْ ُ ْ َ َ َ َّ َّ َ‬
‫ق الل َُه ُيك ِف ْر َعن ُه َس ِيئ ِات ِه َو ُي ْع ِظ ْم ل ُه أ ْج ًرا (‪ُ . ))١‬‬ ‫(ذ ِلك أمر الل ِه أنزله ِإليكم ومن يت ِ ُ‬
‫ُ‬
‫ُ َ‬ ‫ُ َ ُ َْ‬
‫* َ(وأ ْوالت ألا ْح َم ِال ‪ -‬أوال ِت َح ْم ٍل) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ْ َ ْ ُ ْ َ َّ ُ ُ َّ َ َ َ ُ َ ْ ُ َ َّ َ ْ َ ْ َ َ ُ ْ َ ُ ْ َ ْ َ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َْ‬ ‫َّ‬
‫ال أ َجل ُه َّن أن َيض ْع َن‬ ‫يض ِمن ِن َس ِائك ْم ِإ ِن ارتبتم ف ِعدتهن ثالثة أشه ٍر والال ِئي لم ي ِحضن وُأوالت ألاحم ِ ُ‬ ‫ِ‬ ‫( َوالال ِئي َي ِئ ْس َن ِم َن اْل ِح‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َ‬
‫ن َو َمن َيت ِق الل َه َي ْج َعل ل ُه ِم ْن أ ْم ِر ِه ُي ْس ًرا (‪ُ . ))٢‬‬ ‫َح ْمل ُه َّ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ ُ ْ َ َ ُ َ ُّ ُ َّ ُ َ ُ َ َ ْ َّ َ ُ َّ ُ َ َ ْ َ َ ُ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫َ(أ ْسك ُن ُ‬
‫ل ف ُأ ِنفقوا َعل ْي ِه َّن َح َّتى َيض ْع َن‬
‫وه َّن ِم ْن َح ْيث َسكنتم ِمن وج ِدكم وال تضاروهن ِلتض ِيقوا علي ِهن و ِإن كن أوال ِت حم ٍ ُ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ ُ ْ ُ َ ُ ُ َْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وف و ِإن تعاسرتم فستر ِضع له ُأخرى (‪ُ . ))٦‬‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ن ف ِإن أ ْرضعن لك ْم فآتوهن أجورهن وأت ِم ُروا بينكم ِب َمع ُر ٍ‬
‫ْ‬ ‫َح ْمل ُه ُ‬
‫َّ‬
‫ُ‬

‫* ( ‪ُ ...‬ي ْس ًرا) ‪ُ :‬‬


‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ْ َ ْ ُ ْ َ َّ ُ ُ َّ َ َ َ ُ َ ْ ُ َ َّ َ ْ َ ْ ُ َ ُ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َْ‬ ‫َّ‬
‫ض َن َوأ ْوالت ألا ْح َم ِال أ َجل ُه َّن أن َيض ْع َن‬ ‫يض ِمن ِن َسا ِئك ْم ِإ ِن ارتبتم ف ِعدتهن ثالثة أشه ٍر والال ِئي لم ي ِح‬ ‫ِ‬ ‫َ(والال ِئي َي ِئ ْس َن ِم َن اْل ِح‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َ‬
‫َح ْمل ُه َّن َو َمن َيت ِق الل َه َي ْج َعل ل ُه ِم ْن أ ْم ِر ِه ُي ْس ًرا (‪ُ . ))٢‬‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ َ ُ َ َ َ ْ ْ ُ ُ َ ْ ُ ْ َّ َ ُ َّ ُ َ ُ َ ُ َّ‬
‫الل ُه َن ْف ًسا إ َّال َما َآت َ‬ ‫(ل ُي ْ ُ َ َ‬
‫اها َس َي ْج َع ُل الل ُه َب ْع َد ُع ْس ٍر‬ ‫ِ‬ ‫نفق ذو سع ٍة ِمن سع ِت ِه ومن ُق ِدر علي ِه ِرزقه فلي ِ‬
‫نفق ِمما آتاه الله ال يك ِلف‬ ‫ِ ِ‬
‫ُي ْس ًرا (‪ُ ))٢‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪262‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫* َ(يا أ ُّي َها ‪ُ : ) ...‬‬
‫ور َّر ِح ٌ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُّ َ ُ َ ُ َ َ َ َّ َّ ُ َ َ َ ْ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ َ َّ‬
‫الل ُه َغ ُف ٌ‬
‫يم (‪ُ . ))٥‬‬ ‫اجك و‬ ‫(يا َأيها الن ِب ُي ِلم تح ِرم ما أحل الله لك تبت ِ ُغي مرضات ْأزو ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ظ َع َل ْيه ْم َو َمأ َو ُاه ْم َج َهن ُم َوبئ َ‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ُْ ْ‬ ‫ْ ُ َّ َ َ ْ ُ َ‬ ‫َ ُّ َ َّ‬
‫النب ُُّي َ‬
‫س اْل ِص ُير (‪ُ . ))٩‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫اغ‬‫و‬ ‫ين‬‫ق‬‫ِ‬ ‫اف‬
‫ِ‬ ‫ن‬ ‫اْل‬‫و‬ ‫ار‬‫ف‬ ‫ك‬ ‫ال‬ ‫د‬
‫ِ‬ ‫اه‬
‫ِ‬ ‫ج‬ ‫ِ‬ ‫(يا أيها‬
‫ُ‬
‫ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ُ َ ُ َ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َ ً َ ُ ُ َ َّ ُ ْ‬
‫اس َوال ِح َج َارة ‪ُ . ))٦( ...‬‬‫يكم نارا وقودها الن‬
‫(يا أيها ال ِذين آمنوا قوا أنفسكم وأه ِل ُ‬
‫ْ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ُ ُ َ َّ َ ْ َ ً َّ ُ ً َ َ َ ُّ ُ ْ َ ُ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ‬
‫(يا أيها ال ِذين آمنوا توبوا ِإلى الل ِه توبة نصوحا عس ى ربكم أن يك ِفر عنكم س ِيئ ِاتكم ‪ُ . ))٣( ...‬‬
‫ُ‬
‫َ ُ ُ َ ُ َ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ َ َ َ‬
‫ين كف ُروا ال ت ْعت ِذ ُروا ال َي ْو َُم ِإن َما ت ْج َز ْون َما كنت ْم ت ْع َملون (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(يا أيها ال ِذ‬
‫ُ‬
‫َ َ َ َ‬
‫* ن َّبأ ‪ -‬أ َنبأ ‪ُ :‬‬
‫َ َ ْ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫النب ُّي إ َلى َب ْعض َأ ْز َواجه َحد ًيثا َف َل َّما َن َّب َأ ْ ُ َ َ ْ َ َ ُ َّ ُ َ َ ْ َ َّ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ َ َ َ ْ‬
‫َ ْ َ َ َّ َّ‬
‫ض فل َّما ن َّبأ َها ِب ِه ُقالت‬
‫ت ِب ِه وأظهره الله علي ِه عرف بعضه وأعرض عن بع ٍ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫َ ِ‬ ‫(و ِإذ َ أ َسر ِ ِ‬
‫َ ْ َ َ َ َ َ َ َ َّ َ ْ َ ُ ْ َ‬
‫يم الخ ِب ُير (‪ُ . ))٨‬‬ ‫ك هذا قال نبأ ِن ُي الع ِل‬ ‫من أنبأ ُ‬
‫ُ‬
‫الل ُه َم َث ًال ل َّلذ َ‬
‫ين ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َ َ َّ‬
‫* (ضرب‬
‫ِ ِ‬
‫ْ َ َ َ َْ َ َ ََ ُ ََ ْ‬ ‫َ ََ َ َ‬ ‫ََ ُ‬ ‫ََ ُ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ َ ً َّ َ َ َ‬
‫اه َما فل ْم ُيغ ِن َيا َع ْن ُه َما ِم َن‬ ‫وط كانتا ت ْحت َع ْب َد ْي ِن ِمن ِعب ِادنا ص ِالح ُي ِن فخانت‬ ‫وح َُو ِا ْم َرأ ُة ل ٍ ُ‬ ‫ين كف ُروا ِا ْم َرأ ُة ن ٍ ُ‬ ‫(ضرب الله مثال ِلل ِذ ُ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ْ ً َ َ ْ ُ َ َّ‬
‫اخ ِلين (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫الل ِه شيئا و ِقيل ادخال النار مع الد ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ج ِني ِمن ِف ْر َع ْون َو َع َم ِل ِه َون ِج ِني ِم َن‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫ن إذ قال ْت َ ب ْابن لي ع َ‬
‫ند َك َب ْيتا ِفي ال َجن ِة َون ِ ُ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫الل ُه َم َث ًال ل َّلذ َ ُ َ ُ ْ َ َ َ ْ َ ْ‬ ‫َ َ َ َ َّ‬
‫رِ ِ ِ ِ‬ ‫ين آمنوا ِامرأ ُة ِفرعو َ ُ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫( ُوضر ُ‬
‫ب‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َْ ْ‬
‫ات َرِب َها َوكت ِب ِه َوكانت ِم َن‬ ‫َ َ َّ‬
‫وحنا وصدقت ِبك ِل َم ِ‬
‫َ‬ ‫ْ َ‬
‫ان ال ِتي أحصنت ف ْرج َها فنفخنا ِف ِيه ِمن ُّر ِ‬ ‫اْلين * َو َم ْرَي َم ْابنت ِع ْم َر ُ‬ ‫القو ِم الظ ِ ِ‬
‫َْ َ‬
‫الق ِان ِتين (‪ُ . ))٥٢ - ٥٥‬‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪263‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ََ‬ ‫َّ‬
‫* (ال ِذي خل َق ‪ُ : ) ...‬‬
‫ق ْاْلَ ْو َت َو ْال َح َي َاة ل َي ْب ُل َو ُك ْم َأ ُّي ُك ْم َأ ْح َس ُن َع َم ًال َو ُه َو ْال َعز ُيز ْال َغ ُف ُ‬
‫ور (‪ُ . ))٢‬‬
‫ََ‬ ‫َّ‬
‫(ال ِذي خل َ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ور (‪ُ . ))٨‬‬
‫ُ ُ‬ ‫َْ َ َ َ ْ ََ‬ ‫ََ ُ َ ْ‬ ‫َّ ْ َ‬ ‫َْ‬ ‫ق َس ْب َع َس َم َاو ٍ َ ً َّ َ َ‬ ‫ََ‬
‫(ال ِذي خل َ ُ‬
‫َّ‬
‫ات ِطباقا ما ترى ِفي خل ِق الرحم ِن ِمن تفاو ٍت فار ِج ِع البصر هل ترى ِمن فط ٍ‬
‫* (ارجع البصر) ‪ُ :‬‬
‫ور (‪ُ . ))٨‬‬
‫ُ ُ‬ ‫َْ َ َ َ ْ ََ‬ ‫ََ ُ َ ْ‬ ‫َّ ْ َ‬ ‫َْ‬ ‫(ال ِذي َخ َل َق َس ْب َع َس َم َاو ٍ َ ً َّ َ َ‬
‫َّ‬
‫ات ِطباقا ما ترى ِفي خل ِق الرحم ِن ِمن تفاو ٍت فار ِج ِع البص ُر هل ترى ِمن فط ٍ‬
‫ْ َ َ َ َ َّ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ ُ َ ً‬ ‫ُ َّ‬
‫اسأ َو ُه َو َح ِس ٌير (‪ُ . ))٢‬‬
‫(ثم ْار ِج ِ ُع البص ُر كرتي ِن ينق ِلب ِإليك البصر خ ِ‬
‫ََ‬
‫* َ(ولق ْد ‪ُ : ) ...‬‬
‫لش َياطين َو َأ ْع َت ْد َنا َل ُه ْم َع َذ َ‬
‫اب َّ‬
‫الس ِع ِير (‪ُ . ))١‬‬
‫ُّ ْ َ َ َ َ َ َ َ ْ َ َ ُ ُ ً َّ‬
‫الس َماء الدنيا ِبمص ِابيح وجعلناها رجوما ِل‬ ‫( َو َل َق ْ ُد َزَّي َّنا َّ‬
‫ِ ِ‬
‫ََ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫( َو َل َق ْ ُد َك َّذ َب َّالذ َ‬
‫ين ِمن ق ْب ِل ِه ْم فك ْيف ُكان ن ِك ِير (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫ِ‬
‫* (‪َّ ...‬‬
‫الس ِع ِير) ‪ُ :‬‬
‫ير (‪ُ . ))١‬‬ ‫لش َياطين َو َأ ْع َت ْد َنا َل ُه ْم َع َذ َ‬
‫اب َّ‬
‫الس ِع ُِ‬
‫ُّ ْ َ َ َ َ َ َ َ ْ َ َ ُ ُ ً َّ‬
‫الس َماء الدنيا ِبمص ِابيح وجعلناها رجوما ِل‬ ‫َ(و َل َق ْد َزَّي َّنا َّ‬
‫ِ ِ‬
‫ير (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫لس ِع ُِ‬‫ص َحاب ا َّ‬‫َ(و َق ُالوا َل ْو ُك َّنا َن ْس َم ُع َأ ْو َن ْعق ُل َما ُك َّنا في َأ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ََُْ َ ْ َ ُ ْ ً َ‬
‫ير (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫اب الس ِع ُِ‬ ‫(فاعترفوا ِبذ ِنب ِهم فسحقا َِلصح ِ‬
‫َ‬
‫* (‪ ...‬ن ِذير) ‪ُ :‬‬
‫ََ َ َ ََ ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َّ ُ ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫ََ َ‬
‫(تك ُاد ت َم َّي ُز ِم َن الغ ْي ِظ كل َما أل ِق َي ِف َيها ف ْو ٌج َسأل ُه ْم خ َزن ُت َها أل ْم َيأ ِتك ْم ن ِذ ٌُ‬
‫ير (‪ُ . ))٣‬‬
‫َ َ َ َ َ َ َ‬
‫اص ًبا ف َست ْعل ُمون ك ْيف ن ِذ ُِ‬
‫ير (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫َ(أ ْم َأم ُنتم َّمن في َّ ُ َ َ ُ ْ َ َ َ ْ ُ ْ َ‬
‫السماء أن ير ِسل عليكم ح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ‬ ‫َ ُ‬
‫* (قالوا ‪َ -‬وقالوا) ‪ُ :‬‬
‫ََ َ‬ ‫َ ُ َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫(قالوا َبلى ق ْد َجاءنا ن ِذ ٌير فكذ ْبنا َوقلنا َما ن َّز َل الل ُه ِمن ش ْي ٍء ِإ ْن أنت ْم ِإال ِفي ضال ٍل ك ِب ٍير (‪ُ . ))٩‬‬
‫الس ِع ِير (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ص َحاب َّ‬ ‫( َو َق ُالوا َُل ْو ُك َّنا َن ْس َم ُع َأ ْو َن ْعق ُل َما ُك َّنا في َأ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ‬ ‫ََ َ‬
‫* (ضال ٍل ك ِب ٍير ‪ -‬ضال ٍل ُّم ِب ٍين) ‪ُ :‬‬
‫ََ َ‬ ‫َ ُ َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫(قالوا َبلى ق ْد َجاءنا ن ِذ ٌير فكذ ْبنا َوقلنا َما ن َّز َل الل ُه ِمن ش ْي ٍء ِإ ْن أنت ْم ِإال ِفي ضال ٍ ُل ك ِب ٍير (‪ُ . ))٩‬‬
‫ََ‬ ‫َ َ َّ ْ َ َ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫الر ْح َم ُن َآمنا ِب ِه َو َعل ْي ِه ت َوكلنا ف َست ْعل ُمون َم ْن ُه َو ِفي ضال ٍ ُل ُّم ِب ٍين (‪ُ . ))٢٩‬‬
‫(ق ْل ُه َو َّ‬
‫َ‬
‫* (ك ِبير) ‪ُ :‬‬
‫ََ َ‬ ‫َ ُ َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫(قالوا َبلى ق ْد َجاءنا ن ِذ ٌير فكذ ْبنا َوقلنا َما ن َّز َل الل ُه ِمن ش ْي ٍء ِإ ْن أنت ْم ِإال ِفي ضال ٍل ك ُِب ٍُ‬
‫ير (‪ُ . ))٩‬‬
‫ْ ٌ َ َ‬ ‫ْ َ َ‬ ‫َّ َّ َ ْ َ َ‬
‫ير (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ين َيخش ْون َرَّب ُهم ِبالغ ْي ِب ل ُهم َّمغ ِف َرة َوأ ْج ٌر ك ِب ٌُ‬ ‫ِ(إن ال ِذ‬
‫ُ َّ‬
‫(ه َو ال ِذي) ‪ُ :‬‬ ‫*‬
‫ْ َ َ ْ ُّ‬
‫الن ُش ُ‬ ‫ُُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ ْ َْ َ َ ُ ً َ ُ‬ ‫َّ‬
‫ور (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫ض ذلوال ف ْامشوا ِفي َمن ِاك ِب َها َوكلوا ِمن ِرز ِق ِه و ِإلي ِه‬ ‫( ُه َو ال ِذي جعل لكم ألار‬
‫َ ْ ُ َ‬ ‫َْْ َ َ ً‬ ‫ُ ْ ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ ُ َّ ْ َ َ ْ َ‬
‫ص َار َوألاف ِئ َدة ق ِليال َّما تشك ُرون (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫ألا ْب َ‬ ‫(قل هو ال ِذي أنشأكم وجعل لكم السمع و‬ ‫ُ‬
‫َ ََ ُ ْ ْ َْ َ َ ْ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫ُ ْ ُ َ َّ‬
‫ض و ِإلي ِه تحشرون (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(قل هو ال ِذي ذرأكم ِفي ألار ِ‬

‫‪264‬‬
‫ََ ُ َ َ ُ‬
‫* (أأ ِمنتم ‪ -‬أ ْم أ ِمنتم) ‪ُ :‬‬
‫ض َفإ َذا ه َي َت ُم ُ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ ُ ُ َ‬
‫ألا ْر َ‬ ‫ََ ُ‬
‫ور (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫(أأ ِمنتم َّمن ِفي ُ‬
‫السماء أن يخ ِسف ِبكم‬
‫َ َ َ َ َ َ َ‬
‫اص ًبا ف َست ْعل ُمون ك ْيف ن ِذ ِير (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫َّ َ َ ُ َ َ َ ْ ُ ْ َ‬ ‫َ ْ َ ُ َّ‬
‫(أم أ ِمنتم من ِفي السماء أن ي ْر ِسل عليكم ح ِ‬
‫ََ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫* (ك ْيف ن ِذ ِير ‪ -‬فك ْيف كان ن ِك ِير) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ َ َ َ َ‬
‫اص ًبا ف َست ْعل ُمون ك ْيف ن ِذ ُِ‬ ‫َّ َ َ ُ َ َ َ ْ ُ ْ َ‬ ‫َ ْ َ ُ َّ‬
‫ير (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(أم أ ِمنتم من ِفي السماء أن ي ْر ِسل عليكم ح ِ‬
‫ََ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ(و َل َق ْد َك َّذ َب َّالذ َ‬
‫ير (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫ين ِمن ق ْب ِل ِه ْم فك ْيف كان ن ِك ُِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ‬ ‫َ‬
‫* (أ َّم ْن َهذا ال ِذي) ‪ُ :‬‬
‫ور (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫ُُ‬ ‫ْ َ ُ َ َّ‬ ‫نص ُر ُكم من ُدون َّ ْ َ‬ ‫( َأ َّم ْن َه َذا َّالذي ُه َو ُج ٌ‬
‫ند َّل ُك ْم َي ُ‬
‫افرون ِإال ِفي غر ٍ‬
‫الرحم ِن ِإ ِن ُالك ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُُ َُ ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َّ ْ َ َ َّ َ ْ ُ ُ ُ ْ ْ َ ْ َ َ ْ َ ُ َ َّ‬
‫ور (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫(أمن هذا ال ِذي يرزقكم ِإن أمسك ِرزقه بل لجوا ِفي عت ٍو ونف ٍ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ ْ ُ َ‬ ‫َْْ َ َ َ ً‬ ‫ُ ْ ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ ُ َّ ْ َ َ ْ َ‬
‫ألا ْب َ‬
‫ص َار َوألاف ِئدة ق ِليال َُّما تشك ُرون (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫ل ه ُو ال ِذي أنشأكم وجعل لكم السمع و‬ ‫(ق ُ‬
‫َ ََ ُ ْ ْ َْ َ َ ْ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫ُ ْ ُ َ َّ‬
‫ض و ِإلي ِه تحشرون (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ل ه ُو ال ِذي ذرأكم ِفي ألار ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫ٌ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ل ِإنما ال ِعلم ِعند الل ِه و ِإنما أنا ن ِذ ٌير م ِبين (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫(ق ُْ‬
‫َ ْ ََ َ‬ ‫َْ‬ ‫َّ ُ َ َ َّ َ ْ َ َ َ َ ُ‬ ‫ُ ْ َ َُْ ْ ْ َ ْ َ َ‬
‫اب أ ِل ٍيم (‪ُ . ))٢٣‬‬
‫اف ِرين ِمن عذ ٍ‬ ‫ل أ َرأيت ُم ِإن أهلك ِن َي الله ومن م ِع َي أو َر ِحمنا ُفمن ي ِج ُير الك ِ‬ ‫(ق ُ‬
‫ُّ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ َّ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ل ه ُو الرحمن آمنا ِب ِه وعلي ِه توكلنا فستعلمون من هو ِفي ضال ٍل م ِب ٍين (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫َّ‬ ‫(ق ُْ‬
‫ين (‪ُ . ))٨٦‬‬
‫ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُُ َ‬
‫ص َب َح َماؤك ْم غ ْو ًرا ف َمن َيأ ِتيكم ِب َماء َّم ِع ٍ ُ‬ ‫ل َأ َرَأ ْي ُت ُْم إ ْن َأ ْ‬ ‫(ق ُْ‬
‫ُ‬
‫ِ‬
‫* ُّ‬
‫(م ِبين) ‪ُ :‬‬
‫ُ ْ َّ َ ْ ْ ُ َ َّ َّ َ َ َ‬
‫ين (‪ُ . ))٢٦‬‬‫ند الل ِه َو ِإن َما أنا ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌ ُ‬ ‫(قل ِإنما ال ِعلم ِع‬
‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ َّ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ُه َو َّ‬
‫الر ْح َم ُن آمنا ِب ِه وعلي ِه توكلنا فستعلمون من هو ِفي ضال ٍل م ِب ٍ ُ‬
‫ين (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪265‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬

‫* مجنون ‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬
‫ك ُِب َُم ْجنو ٍ ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(ما أنت ِب ِن ْع َم ِة َ ِرب ُ‬
‫ُ‬
‫ْ َ َ َ ُ ُ َن َّ ُ َ َ ْ ُ نٌ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ َّ َ َ َ ُ َ ُ ْ ُ َ َ َ ْ َ ْ َ َّ‬
‫الذكر ويقولو ِإن ُه ُْلجنو ُ (‪ُ . ))١٥‬‬ ‫(و ِإن يكاد ال ِذين كفروا لي ِزلقونك ِبأبص ِار ِهم ْلا س ِمعوا ِ‬
‫ُ‬
‫َ ُ‬ ‫ََ ُ‬
‫* (فال ت ِط ِع ‪َ -‬وال ت ِط ْع) ‪ُ :‬‬
‫ُْ َ َ‬ ‫ََ ُ‬
‫(فال ت ِط ِ ُع اْلك ِذ ِبين (‪ُ . ))٣‬‬
‫ُ َّ‬ ‫َ ُ‬
‫( َُوال ت ِط ْ ُع ك َّل َحال ٍف َّم ِه ٍين (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫ُ‬
‫َ ُ َّ‬
‫* (قالوا ِإنا) ‪ُ :‬‬
‫َ ُ َّ َ َ ُّ َ‬ ‫ََ َ‬
‫(فل َّما َرأ ْو َها قالوا ِإنا لضالون (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫َ ُ ُ ْ َ َ َ َ َّ ُ َّ َ َ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٢٩‬‬
‫(قالوا سبحان ِربنا ِإنا كنا ظ ِ ِ‬
‫َ ُ َ َ ْ َ َ َّ ُ َّ َ َ‬
‫اغين (‪ُ . ))٨٥‬‬ ‫(قالوا يا ويلنا ِإنا كنا ط ِ‬
‫ُ‬
‫َ ُ‬
‫* (قالوا ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ ُ ُ ْ َ َ َ َ َّ ُ َّ َ َ‬
‫اْلين (‪ُ . ))٢٩‬‬
‫(قالوا سبحان ِربنا ِإنا كنا ظ ِ ِ‬
‫َ ُ َ َ ْ َ َ َّ ُ َّ َ َ‬
‫اغين (‪ُ . ))٨٥‬‬‫(قالوا يا ويلنا ِإنا كنا ط ِ‬
‫ُ‬
‫َ ُ َ‬
‫* (ت ْحك ُمون) ‪ُ :‬‬
‫َُ َ َ َ ُ َ‬
‫َ(ما لك ْم ك ْيف ت ْحك ُمونُ (‪ُ . ))٨٦‬‬
‫َ ُ ََ َ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ٌَ َ‬ ‫َ ْ َ ُ ْ َْ َ ٌ َ َ‬
‫ان َعل ْينا َب ِالغة ِإلى َي ْو ِم ال ِق َي َام ِة ِإ َّن ُلك ْم ْلا ت ْحك ُمو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٨٩‬‬ ‫(أم لكم أيم‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫* (أ ْم ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫اب ِف ِيه ت ْد ُر ُسون (‪ُ . ))٨٢‬‬ ‫( َأ ُْم َل ُك ُْم ِك َت ٌ‬
‫َ ُ ََ َ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ٌَ َ‬ ‫َ ْ َ ُ ْ َْ َ ٌ َ َ‬
‫ان َعل ْينا َب ِالغة ِإلى َي ْو ِم ال ِق َي َام ِة ِإ َّن لك ْم ْلا ت ْحك ُمون (‪ُ . ))٨٩‬‬ ‫(أم لك ُم أيم‬
‫َ‬
‫ص ِاد ِقين (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫( َأ ُْم َل ُه ْم ُش َركاء فل َيأتوا بش َركائه ُْم إن كانوا َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِِ ِ‬ ‫َ ِ‬ ‫َ َ َُ َ‬
‫َّ ْ َ ُّ ْ َ ُ َ‬
‫(أ ُْم ت ْسأل ُه ْم أ ْج ًرا ف ُهم ِمن مغر ٍم مثقلون (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫ُْ َ‬ ‫َ‬
‫ند ُه ُم الغ ْي ُب ف ُه ْم َيكت ُبون (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ْ َ‬ ‫( َأ ُْم ع َ‬
‫ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪266‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ْ َّ ُ‬
‫* (ال َحاقة) ‪ُ :‬‬
‫ْ َّ ُ‬
‫(ال َحاق ُة (‪ُ . ))٥‬‬
‫ْ َّ ُ‬
‫َ(ما ال َحاق ُة (‪ُ . ))٢‬‬
‫ْ َّ ُ‬ ‫َ َ‬
‫َ(و َما أ ْد َراك َما ال َُحاق ُة (‪ُ . ))٨‬‬
‫(ما ‪َ - ...‬و َما ‪ُ : )...‬‬
‫* َ‬
‫ْ َّ ُ‬
‫( َما ال َحاقة (‪ُ . ))٢‬‬
‫يه (‪ُ . ))٢٣‬‬ ‫( َما َأ ْغ َنى َعني َمال ْ‬
‫ِ ِ‬
‫َ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َّ ُ‬
‫(وما أدراك ما الحاقة (‪ُ . ))٨‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫( َو َما ال ت ْب ِص ُرون (‪ُ . ))٨٩‬‬
‫ُْ ُ َ‬ ‫َ ً‬ ‫ََ ُ َ َ ْ َ‬
‫اع ٍر ق ِليال َما تؤ ِمنون (‪ُ . ))٢٥‬‬‫(وما هو ِبقو ِل ش ِ‬
‫َ‬ ‫ََ‬
‫* (فأ َّما ‪َ - ...‬وأ َّما ‪ُ : ) ...‬‬
‫َّ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ُ َ ُ ْ ُ‬
‫اغ َي ُِة (‪. ))٢‬‬ ‫(فأما ثمود فأه ِلكوا ِبالط ِ‬
‫ص ٍر َع ِات َي ٍة (‪ُ . ))٦‬‬
‫ص ْر َ‬‫( َو َأ َّما َع ٌاد َف ُأ ْهل ُكوا بريح َ‬
‫ِِ ٍ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ََُ ُ َ ُ ُ ْ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ ْ ُ َ َ‬
‫(فأما من أ ِوتي ِكتابه ِبي ِم ِين ِه فيقول هاؤم اقرؤوا ِكت ِابيه (‪ُ . ))٥٩‬‬
‫َ َ َّ َ ْ ُ َ َ َ ُ َ َ َ ُ ُ َ َ ْ َ َ ْ ُ َ‬
‫وت ك َتاب ْ‬
‫يه (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫(وأما من أ ِوتي ِك ُتابه ِب ِشم ِال ِه فيقول يا ليت ِني لم أ ِ ِ‬
‫* َ(ي ْو َم ِئ ٍذ ‪ُ : )...‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫( ُف َي ْو َم ِئ ٍ ُذ َوق َع ِت ال َو ِاق َعة (‪ُ . ))٥١‬‬
‫ُ ْ َ ٌ‬ ‫ََْ ُ َْ ُ َ َ َ ْ َ‬
‫اف َية (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫(يوم ِئ ٍذ تعرضون ال تخفى ِمنكم خ ِ‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم ‪ُ : ) ...‬‬
‫وه (‪ُ . ))٨٥‬‬‫ص ُّل ُ‬
‫يم َ‬‫( ُث َُّم ْال َجح َ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ َ ََُْ َ ْ ُ َ َ ً َ ُُْ‬ ‫ُ‬
‫(ث َُّم ِفي ِسل ِسل ٍة ذرعها سبعون ِذراعا فاسلكوه (‪ُ . ))٨٢‬‬
‫ُ ََ َ َ ْ ْ َ‬
‫(ث َُّم لقط ْعنا ِمن ُه ال َو ِتين (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫َّ‬
‫* ِ(إن ُه ‪ُ : ) ...‬‬
‫َّ ْ‬ ‫َّ َ َ َ ْ‬
‫( ِإن ُُه كان ال ُيؤ ِم ُن ِبالل ِه ال َع ِظ ِيم (‪ُ . ))٨٨‬‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ‬
‫( ِإن ُُه لق ْو ُل َر ُسو ٍل ك ِر ٍيم (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫ْ‬
‫* ( ‪ ...‬ال َع ِظ ِ ُ‬
‫يم) ‪ُ :‬‬
‫َّ ْ‬ ‫َّ َ َ َ ْ‬
‫ِ(إن ُه كان ال ُيؤ ِم ُن ِبالل ِه ال َع ِظ ِ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٨٨‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫يم (‪ُ . ))١٢‬‬ ‫اس ِم َ ِرب َك ال َع ِظ ِ ُ‬
‫(ف َسب ْح ب ْ‬
‫ِ ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪267‬‬
‫َ‬
‫* َ(وال ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َ َ ُ ُّ َ َ َ َ ْ‬
‫اْل ْس ِك ِين (‪ُ . ))٨٢‬‬
‫ض على طع ِام ِ‬ ‫(و ُال يح‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َ ٌ َّ‬
‫(و ُال طعام ِإال ِمن ِغس ِل ٍين (‪ُ . ))٨٦‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫* ( ‪ ...‬ت ْب ِص ُرون) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ُ ْ‬
‫(فال أق ِس ُم ِب َما ت ْب ِص ُر ُ‬
‫ون (‪ُ . ))٨٣‬‬ ‫ُ‬
‫ََ َ ُْ ُ َ‬
‫ون (‪ُ . ))٨٩‬‬ ‫(وما ال تب ِصر ُ‬
‫َ ْ َ‬ ‫َ ْ َ‬
‫اع ٍر ‪ِ -‬بقو ِل ك ِ‬
‫اه ٍن) ‪ُ :‬‬ ‫* ِ(بقو ِل ش ِ‬
‫ُْ ُ َ‬ ‫َ ً‬ ‫ََ ُ َ َ ْ َ‬
‫يال َما تؤ ِمنون (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫(وما هو ِبقو ِ ُل ش ِ‬
‫اع ٍر ق ِل ُ‬
‫َ َ َّ َ‬ ‫َ ً‬ ‫ََ َ ْ َ‬
‫يال َما تذك ُرون (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(وال ِبقو ِ ُل ك ِ‬
‫اه ٍن ق ِل ُ‬
‫َّ‬
‫* َ(وِإن ُه ‪ُ : ) ...‬‬
‫َّ َ َ ْ ٌ ْ َّ َ‬
‫( َو ِإن ُُه لتذ ِك َرة ِلل ُمت ِقين (‪ُ . ))٢٣‬‬
‫ين (‪ُ . ))١٦‬‬ ‫( َوإ َّن ُُه َل َح ْس َر ٌة َع َلى ْال َكافر َ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َّ ُ َ َ ُّ ْ‬
‫(و ِإن ُه لحق الي ِق ِين (‪ُ . ))١٥‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪268‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ين ُه ْم ‪َ -‬و َّالذ َ‬
‫ين ُهم) ‪ُ :‬‬
‫َّ‬
‫(الذ َ‬
‫ِ‬ ‫* ِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ ُ ْ َ َ َ َ‬
‫صال ِت ِه ُْم َد ِائ ُمون (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫(ال ِذين ه ُم على‬
‫ْ َ َ َ ُّ ْ ُ َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬
‫اب رِب ِهم مش ِفقون (‪ُ . ))٥٧‬‬ ‫(وال ِذين هم ِمن عذ ِ‬
‫ْ َ ُ َ‬ ‫َ َّ َ ُ ْ ُ ُ‬
‫افظون (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫وج ِهم ح ِ‬ ‫(وال ِذين ه ُم ِل َفر ِ‬
‫َ َّ َ ُ ْ َ َ ْ َ َ ْ ْ َ ُ َ‬
‫اعون (‪ُ . ))٣٥‬‬ ‫(وال ِذين ه ُم َِلمان ِات ِهم وعه ِد ِهم ر‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫( َو َّالذ َ‬
‫ين ُهم ِبش َه َاد ِات ِه ْم ق ِائ ُمون (‪ُ . ))٣٣‬‬ ‫ِ‬
‫َ َّ َ ُ ْ َ َ َ َ ْ ُ َ ُ َ‬
‫افظون (‪ُ . ))٣٤‬‬ ‫(وال ِذين ه ُم على صال ِت ِه ُم يح ِ‬
‫ُ‬
‫ُ َُ َ ُ َ َ‬
‫وع ُدون) ‪ُ :‬‬‫* (يوعدون ‪ -‬ت‬
‫َ َ ْ ُ ْ َ ُ ُ َ َ ْ َ ُ َ َّ ُ َ ُ َ ْ َ ُ ُ َّ ُ َ َ‬
‫وع ُدو ُ‬
‫ن (‪ ))٢٢‬اْلعارج‪ُ .‬‬ ‫(فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يالقوا يومهم ال ِذي ي‬
‫ن (‪ ))٢٢‬اْلعارج‪ُ .‬‬
‫َ ُ ُ َُ َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ ٌ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫(خاش َع ًة َأ ْب َ‬
‫ص ُار ُه ْم ت ْر َهق ُه ْم ِذلة ذ ِل َك ال َي ْو ُم ال ِذي كانوا ي ُ‬
‫وعدو ُ‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪269‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ال ‪َ -‬و َق َ‬
‫ال) ‪ُ :‬‬
‫َ‬
‫(ق َ‬ ‫*‬
‫َُ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫ال َيا ق ْو ِم ِإ ِني لك ْم ن ِذ ٌير ُّم ِب ٌين (‪ُ . ))٢‬‬‫(ق ُ‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ال َر ِب ِإ ِني َد َع ْوت ق ْو ِمي ل ْيال َون َه ًارا (‪ُ . ))١‬‬ ‫(ق َُ‬
‫َ َّ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ال ُن ٌ‬ ‫َ‬
‫ص ْو ِني َوات َب ُعوا َمن ل ْم َي ِز ُْد ُه َمال ُه َو َول ُد ُه ِإال خ َس ًارا (‪ُ . ))٢٥‬‬‫وح َّرب إ َّن ُه ْم َع َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ق َُ‬
‫ألا ْ ض م َن ْال َكافر َ‬ ‫َ َ َ ْ ََ َْ‬ ‫( َو َق َُ ُ ٌ‬
‫ين َد َّي ًارا (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ِِ‬ ‫ال نوح َّر ِب ال تذر على ر ِ ِ‬
‫ُ‬
‫* قول نوح عليه السالم (‪َ ...‬ر ِب ‪ُ : )...‬‬
‫َ ً َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫ب ِإ ِني َد َع ْوت ق ْو ِمي ل ْيال َون َه ًارا (‪ُ . ))١‬‬ ‫(ق َ‬
‫ال َر ِ ُ‬
‫َ َّ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ال ُن ٌ‬ ‫َ‬
‫ص ْو ِني َوات َب ُعوا َمن ل ْم َي ِز ْد ُه َمال ُه َو َول ُد ُه ِإال خ َس ًارا (‪ُ . ))٢٥‬‬ ‫ب إ َّن ُه ْم َع َ‬
‫ِ‬ ‫وح َُّر ِ ُ‬ ‫(ق َ‬
‫ألا ْ ض م َن ْال َكافر َ‬ ‫َ َ َ ُ ٌ َّ َ َ َ ْ َ َ ْ َ‬
‫ين َد َّي ًارا (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫ِِ‬ ‫ب ال تذر على ر ِ ِ‬ ‫(وقال نوح ر ِ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬
‫اْلين ِإال تب ًارا (‪ُ . ))٢٣‬‬
‫ات وال ت ِز ِد الظ ِ ِ‬‫ب اغ ِف ْر ِلي و ِلو ِالد َّي و ِْلن دخل بي ِت َي مؤ ِمنا و ِللمؤ ِم ِنين واْلؤ ِمن ِ‬ ‫(ر ِ ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم ‪ُ : ) ...‬‬
‫ُ‬
‫(ث َّم ِإ ِني َد َع ْو ُت ُه ْم ِج َه ًارا (‪ُ . ))٣‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫ُ‬
‫(ث َّم ِإ ِني أ ْعلنت ل ُه ْم َوأ ْس َر ْرت ل ُه ْم ِإ ْس َر ًارا (‪ُ . ))٩‬‬
‫اجا (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫( ُث َُّم ُيع ُ‬
‫يد ُك ْم ف َيها َو ُي ْخر ُج ُُك ْم إ ْخ َر ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫* َ(وق ْد ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َََ ُ َ ْ‬
‫( َوق ْ ُد خلقك ْم أط َو ًارا (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫َّ َ َّ َ َ ً‬ ‫ََ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ ُّ َ‬
‫(وق ُد أضلوا ك ِث ًيرا وال ت ِز ِد الظ ِ ِ‬
‫اْلين ِإال ضالال (‪. ))٢٢‬‬
‫ُ‬
‫َّ‬
‫* َ(والل ُه ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ ْ َْ َ ً‬ ‫َ َّ ُ َ َ َ ُ‬
‫ض ن َباتا (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫(والل ُه أنبتكم ِمن َألار ِ‬
‫ً‬
‫ض ِب َساطا (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫ل َل ُك ُم ْألا ْر َ‬ ‫َّ‬
‫( َوالل ُُه َج َع َُ‬
‫ُ‬
‫َّ َ َّ‬ ‫ََ َ‬
‫اْلين ِإال ‪ُ : ) ...‬‬
‫* (وال ت ِز ِد الظ ِ ِ‬
‫َّ َ َّ َ َ ً‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫َ ْ َ ُّ َ‬ ‫َ َ‬
‫اْلين ِإ ُال ضالال (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(وقد أضلوا ك ِث ًيرا وال ت ِز ِد الظ ِ ِ‬
‫َّ َ َّ َ‬ ‫َ ْ ْ َ َ َ َّ َ َ َ َ َ َ ْ َ ُ ْ ً َ ْ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ َ‬
‫اْلين ِإ ُال ت َب ًارا (‪ُ . ))٢٣‬‬
‫ات وال ت ِز ِد الظ ِ ِ‬
‫(ر ِب اغ ِفر ِلي و ِلو ِالدي و ِْلن دخل بي ِتي مؤ ِمنا و ِللمؤ ِم ِنين واْل ُؤ ِمن ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪270‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫* (ق ْل ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ ُ ً‬ ‫َ َ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ َ َ َّ َ َّ ُ ْ َ َ َ‬
‫است َم َع نف ٌر ِم َن ال ِج ِن فقالوا ِإنا َس ِم ْعنا ق ْرآنا َع َج ًبا (‪ُ . ))٥‬‬ ‫وحي إلي أنه‬ ‫لأ ِ‬‫(ق ُ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َّ َ َ ِ ْ ُ َ َ َ ُ ْ ُ َ‬
‫ل ِإنما أدعو ِربي وال أش ِرك ِب ِه أحدا (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫(ق ُ‬
‫ً‬ ‫َ َ ْ ُ َ ُ ْ َ ًّ َ َ َ َ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ ِني ال أم ِلك لكم ضرا وال رشدا (‪ُ . ))٢٥‬‬
‫َْ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ ِني لن ُي ِج َيرِني ِم َن الل ِه أ َح ٌد َول ْن أ ِجد ِمن ُد ِون ِه ُملت َح ًدا (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ ْ َ ْ َ َ ٌ َّ ُ َ َ َ‬
‫وع ُدون أ ْم َي ْج َع ُل ل ُه َ ِربي أ َم ًدا (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫ل ِإن أد ِري أق ِريب ما ت‬
‫(ق ُ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫* ( ‪ ...‬أ َح ًدا) ‪ُ :‬‬
‫َ َ‬ ‫َ ُّ ْ‬ ‫َ ُّ ْ َ َّ‬
‫الرش ِد ف َآمنا ِب ِه َولن نش ِر َك ِب َ ِربنا أ َح ًدا (‪ُ . ))٢‬‬ ‫َ(ي ْه ِدي ِإلى‬
‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬
‫َ(وأ َّن ُه ْم ظنوا ك َما ظننت ْم أن لن َي ْب َعث الل ُه أ َح ًدا (‪ُ . ))٢‬‬
‫َّ َ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫َ(و َأ َّن ْاْلَ َ‬
‫اج َد ِلل ِه فال ت ْد ُعوا َم َع الل ِه أ َح ًدا (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫س‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َّ َ َ ْ ِ ُ َ َ َ ُ ْ ُ َ‬
‫(قل ِإنما أدعو ِربي وال أش ِرك ِب ِ ُه أحدا (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫ََ ْ َ َ َ‬ ‫ْ َ‬
‫(ع ِال ُم الغ ْي ِب فال ُيظ ِه ُر َعلى غ ْي ِب ِه أ َح ًدا (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫َ‬
‫ُ‬
‫َ َّ‬
‫* َ(وأن ُه ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َ َّ ُ َ َ َ َ ُّ َ َ َ َّ َ َ َ ً َ َ‬
‫اح َبة َوال َول ًدا (‪ُ . ))٨‬‬
‫(وأن ُه تعالى جد ربنا ما اتخذ ص ِ‬
‫َ َ َّ ُ َ َ َ ُ ُ ِ َ ُ َ َ َ َّ َ َ ً‬
‫ان ي ُقول س ِفيهنا على الل ِه شططا (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(وأن ُه ك ُ‬
‫ََ ُ ُ ْ ًََ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ َ‬ ‫َ َ َّ ُ َ َ َ ٌ َ ْ‬
‫نس يعوذون ِب ِرج ٍال ِمن ال ِج ِن فزادوهم رهقا (‪ُ . ))٦‬‬‫ان ِرجال ِمن ِإلا ِ‬
‫(وأن ُه ك ُ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َّ ُ َ َّ َ َ َ ْ ُ َّ َ ْ ُ ُ َ ُ َ ُ ُ َ َ َ‬
‫(وأن ُه ْلا قام عبد الل ِه يدعوه كادوا يكونون علي ِه ِلبدا (‪ُ . ))٥٩‬‬
‫ُ‬
‫َ َ َّ َ ُّ‬
‫* (ظننا ‪ -‬ظنوا ) ‪ُ :‬‬
‫َ َّ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ َّ َ َّ َ ُ َ ْ ُ ْ‬
‫نس َوال ِج ُّن َعلى الل ِه ك ِذ ًبا (‪ُ . ))١‬‬ ‫(وأنا ظننا أن لن تقول إلا‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ ُ ْ َ ُّ َ َ َ َ ُ ْ َ ِ َّ َ ْ َ َ َّ ُ َ‬
‫(وأنهم ظنوا كما ظننت ُم أن لن يبعث الله أحدا (‪ُ . ))٢‬‬
‫َ ُّ‬ ‫َ َ َّ َ َ َّ َ َّ ُّ َ َّ َ ْ َ‬
‫ض َولن ن ْع ِج َز ُُه َه َرًبا (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا ْ‬ ‫عجز الله ِفي‬
‫(وأنا ظننا أن لن ن ِ‬
‫ُ‬

‫‪271‬‬
‫َ َّ‬
‫* َ(وأنا ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َّ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ َّ َ َّ َ ُ َ ْ ُ ْ‬
‫نس َوال ِج ُّن َعلى الل ِه ك ِذ ًبا (‪ُ . ))١‬‬ ‫(وأنا ظننا أن لن تقول ِإلا‬
‫ً‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ َ َّ َ َ َ َ ْ َ َ ُ َ ْ َ َ ً َ ً َ ُُ‬
‫(وأنا ْلسنا السماء فوجدناها م ِلئت حرسا ش ِديدا وشهبا (‪ُ . ))٣‬‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫اع َد ل َّ‬ ‫َ َ َّ ُ َّ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ‬
‫لس ْم ِع ف َمن َي ْست ِم ِع آلان َي ِج ْد ل ُه ِش َه ًابا َّرصدا (‪ُ . ))٩‬‬
‫ً‬ ‫َ‬
‫(وأنا كنا نقعد ِمنها مق ُِ ِ‬
‫َ‬ ‫ْ َْ َ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ َ َ ٌّ ُ َ َ‬
‫ض أ ْم أ َر َاد ِب ِه ْم َرُّب ُه ْم َرش ًدا (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫(و َأنا ال ند ِري أشر أ ِريد ِبمن ِفي ألار ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ُ َّ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫( َوأ َّنا م َّنا َّ‬
‫الص ِال ُحون َو ِمنا ُدون ذ ِلك كنا ط َر ِائ َق ِقد ًُدا (‪ُ . ))٥٥‬‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َّ َ َ َّ َ َّ ُّ َ َّ َ ْ َ ْ َ َ ُّ‬
‫ض ولن نع ِجزه هربا (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫عجز الله ِفي ألار ِ‬ ‫(وأنا ظننا أن لن ن ِ‬
‫َ ََ َ َ ُ َ ْ ً ََ َ َ ً‬ ‫ََ ُْ‬ ‫َ َ َّ َ َّ َ ْ َ ْ ُ َ َ َّ‬
‫(وأنا ْلا س ِمعنا الهدى آمنا ِب ِه فمن يؤ ِمن ِب ِرب ِه فال يخاف بخسا وال رهقا (‪ُ . ))٥٨‬‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ َ َ َُ َ َ َ‬ ‫َ َ َّ َّ ْ ُ ْ ُ َ َ َّ ْ َ‬
‫اسطون ف َم ْن أ ْسل َم فأ ْول ِئك ت َح َّر ْوا َرش ًدا (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(وأنا ِمنا اْلس ِلمون و ِمنا الق ِ‬
‫ُ‬
‫ً‬
‫* (‪َ ...‬ر َهقا) ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫وذو َن بر َجال م َن ْالجن َف َز ُاد ُ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫َ َ َّ ُ َ َ َ ٌ َ ْ‬
‫وه ْم َر َهقا (‪ُ . ))٦‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ ٍ ِ‬ ‫نس يع‬ ‫(و َأنه َكان ِرجال ِمن ِإلا ِ‬
‫َ ً‬ ‫ََ َ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ ْ‬ ‫َّ َّ‬
‫َ(وأنا ْلا َس ِم ْعنا ال ُه َدى َآمنا ِب ِه ف َُمن ُيؤ ِمن ِب َ ِرب ِه فال َيخاف َبخ ًسا َوال َر َهقا (‪ُ . ))٥٨‬‬
‫ُ‬

‫ص ًدا) ‪ُ :‬‬
‫* (‪َّ ...‬ر َ‬
‫لس ْمع َف َمن َي ْس َتمع ْآلا َن َيج ْد َل ُه ش َه ًابا َّر َ‬
‫ص ًدا (‪ُ . ))٩‬‬ ‫َ(و َأ َّنا ُك َّنا َن ْق ُع ُد م ْن َها َم َقاع َد ل َّ‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ُ‬ ‫ِ َ ِ َّ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬ ‫َّ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ك ِمن بي ِن يدي ِه و ِمن خل ِف ِه َرصدا (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ِ(إال َم ِن ْارتض ى ِمن َّرسو ٍل ف ِإنه يسل ُ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫* (‪َ ...‬رش ًدا) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ْ َْ َ َ‬ ‫َ(و َأ َّنا َال َن ْدري َأ َش ٌّر ُأر َيد ب َ‬
‫ض أ ْم أ َر َاد ِب ِه ْم َرُّب ُه ْم َرش ًدا (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫ِ‬ ‫ر‬‫ألا‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ َّ ْ َ َ‬ ‫َ َ َّ َّ ْ ُ ْ ُ َن َ َّ ْ َ‬
‫و‬
‫اسطو فمن أسلم فأوُل ِئك تحر ا رشدا (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ن‬ ‫(وأنا ِمنا اْلس ِلمو و ِمنا الق ِ‬
‫ً‬ ‫َ َ ْ ُ َ ُ ْ َ ًّ َ َ َ َ‬ ‫ُ‬
‫(ق ْل ِإ ِني ال أم ِلك لكم ضرا وال رشدا (‪ُ . ))٢٥‬‬
‫ُ‬
‫َّ‬
‫* ِ(إال ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫ول ُه َفإ َّن َل ُه َن َار َج َه َّن َم َخالد َ‬
‫َّ َ َ َ ُ َ‬ ‫َّ َ ً َ َّ َ َ َ َ َ َ ْ‬ ‫َ‬
‫ين ِف َيها أ َب ًدا (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ص الله ورس‬ ‫( ِإ ُال بالغا ِمن الل ِه و ِرساال ِت ِ َه ومن يع ِ‬
‫ص ًدا (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(إ َّ ُال َمن ْارَت َض ى من َّر ُسول فإ َّن ُه َي ْس ُل ُك من َب ْين َي َد ْيه َوم ْن َخ ْلفه َر َ‬
‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫* ( ‪َ ...‬عد ًدا) ‪ُ :‬‬
‫ََ‬ ‫َ َّ َ َ ْ َ ُ َ ُ َ َ َ َ ْ َ ُ َ َ ْ َ ْ َ ُ َ‬
‫اص ًرا َوأق ُّل َع َد ًدا (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(حتى ِإذا َرأوا ما يوعدون فسيعلمون من أضعف ن ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ‬
‫ِ(ل َي ْعل َم أن ق ْد ُأ ْبلغوا ِر َساال ِت َرِب ِه ْم َوأ َحاط ِب َما ل َد ْي ِه ْم َوأ ْح َص ى ك َّل ش ْي ٍء َع َد ًدا (‪ُ . ))٢٣‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫‪272‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ ً‬
‫* ( ‪ ...‬ق ِليال) ‪ُ :‬‬
‫ُ َّ َّ َ ً‬
‫يال (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(ق ِم الل ْي َل ِإال ق ِل ُ‬
‫َْ ُ َ ُ ْ ْ َ ً‬
‫يال (‪ُ . ))٨‬‬‫ص ِمن ُه ق ِل ُ‬ ‫ِ(نصفه أو انق‬
‫َّ ْ َ َ َ ْ ُ ْ َ ً‬ ‫َ َ ْ َ ِْ ُ َ َ ُ‬
‫يال (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫(وذ ِرني واْلك ِذ ِبين أ ِولي الن ُعم ِة وم ِهلهم ق ِل ُ‬
‫ُ‬
‫َْ‬
‫صف ُه) ‪ُ :‬‬ ‫* ( ِن‬
‫َْ ُ َ ُ ْ ْ َ ً‬
‫ص ِمن ُه ق ِليال (‪ُ . ))٨‬‬ ‫( ِنصف ُه أ ِو انق‬
‫الن َه َار َعل َم َأن َّلن ُت ْح ُ‬
‫صوهُ‬ ‫ل َو َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ َ َّ ْ َ ْ َ ُ َ ُ ُ َ ُ َ َ َ ٌ َ َّ َ َ َ َ َ َّ ُ ُ َ ُ َّ‬
‫ِ(إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى ِمن ثلث ِي اللي ِل ُو ِنصف ُه وثلثه وط ِائفة ِمن ال ِذين معك والله يق ِدر اللي ُ‬
‫َّ َ َّ َ َ ْ َ ُ َ َّ َ َ ُ ُ َ ْ َ‬
‫ِ‬
‫َ ْ َّ‬ ‫ْ َْ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َ َ َ َ ْ ُ ْ َ ْ َ ُ َ َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ َ َ ُ ُ ُ َّ ْ َ َ َ ُ َ َ ْ ُ َ‬
‫ض يبتغون ِمن فض ِل الل ِه‬ ‫ون ي َض ِربون ِفي ألار ِ‬ ‫فتاب عليكم فاقرؤوا ما تيس ُر ِمن القر ِآن ع ِلم أن سيكون ِمنكم مرض ى وآخر ُ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫الزكاة َوأق ِرضوا الله ق ْرضا َح َسنا َو َما تق ِد ُموا‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ َ َ ُ‬
‫الصالة َوآتوا‬ ‫الله َف ْاق َُر ُؤوا َما َت َي َّس َُر م ْن ُه َو َأق ُ‬
‫يموا‬
‫َّ‬ ‫َ َ ُ َ َ ُ َ‬
‫ون ُيق ِاتلون ِفي َس ِب‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يل ِ‬ ‫ِ‬ ‫وآخر ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫وه عند الله ه َو خ ْي ًرا َوأ ْعظ َم أ ْج ًرا َو ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ْ ْ‬ ‫َ ُ ُ‬
‫يم (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫استغ ِف ُروا الله ِإن الله غف ُو ٌر َّر ِ ُ‬
‫ح ٌ‬
‫ِ‬ ‫َِلنف ِسكم ِمن خي ٍر ت ِجد ِ‬
‫ُ‬
‫َّ‬
‫* ِ(إنا ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َ ً َ ً‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫( ِإنا َسنل ِقي َعل ْي َك ق ْوال ث ِقيال (‪ُ . ))١‬‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ َ َْ َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ ْ ُ ْ َ ُ ً َ‬
‫اه ًدا َعل ْيك ْم ك َما أ ْر َسلنا ِإلى ِف ْر َع ْون َر ُسوال (‪ُ . ))٥١‬‬
‫( ِإنا أ ْرسلنا ِإليكم رسوال ش ِ‬
‫ُ‬
‫* ِ(إ َّن ‪ُ : ) ...‬‬
‫ً‬ ‫ْ َْ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ َ َ َ َّ‬
‫اشئة الل ْي ِل ِه َي أش ُّد َوط ًءا َوأق َو ُم ِقيال (‪ُ . ))٦‬‬ ‫نن ِ‬ ‫( ِإ ُ‬
‫َّ َ َ َ َّ َ َ ْ ً َ ً‬
‫ن لك ِفي النه ِار سبحا ط ِويال (‪ُ . ))٢‬‬ ‫( ِإ ُ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ َ ً‬
‫ن لدينا أنكاال وج ِحيما (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫( ِإ ُ‬
‫َّ َ َ ْ َ ٌ َ َ َ َّ َ َ َ َ َ ً‬
‫ن ه ِذ ِه تذ ِكرة فمن شاء اتخذ ِإلى ِرب ِه س ِبيال (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫( ِإ ُ‬
‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ن َرَّب َك َي ْعل ُم أ َّن َك تق ُ‬
‫ين َم َع َك ‪ُ . ))٢٦( ...‬‬
‫صف ُه َوثلث ُه َوطائفة م َن الذ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫وم أ ْد ُنى من ثلثي الل ْيل َون ْ‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫( ِإ َّ ُ‬
‫ُ‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪273‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم ‪ُ : ) ...‬‬
‫ُ ْ َْ َ َ‬
‫(ث َُّم َيط َم ُع أن أ ِزيد (‪ُ . ))٥١‬‬
‫ُ ُ َ َ َ‬
‫(ث َُّم ق ِت َل ك ْيف ق َّد َر (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫ُ َ َ‬
‫(ث َُّم نظ َر (‪ُ . ))٢٥‬‬
‫س َو َب َس َر (‪ُ . ))٢٢‬‬‫( ُث َُّم َع َب َ‬
‫ُ َّ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ‬
‫استك َب َر (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫(ث ُم أدبر و‬
‫ُ‬
‫َ َّ‬
‫* (كال ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َّ َّ ُ َ َ‬
‫ان آل َيات َنا َعن ً‬
‫يدا (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫ال ِإن ُه ك ِ ِ ِ‬ ‫(ك ُ‬
‫َ َّ َ ْ ََ‬
‫(ك ُال والقم ِر (‪ُ . ))٨٢‬‬
‫َ َّ َ َ َ َ ُ َ ْ َ َ‬
‫(ك ُال بل ال يخافون آلا ِخرة (‪ُ . ))١٨‬‬
‫َ َّ َّ َ ْ ٌ‬
‫ال ِإن ُُه تذ ِك َرة (‪ُ . ))١٢‬‬‫(ك ُ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫* ( ‪ ...‬ق َّد َر) ‪ُ :‬‬
‫َّ َ َّ َ‬
‫ِ(إن ُه ف ُك َر َُوق َّد َُر (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫َُ َ َ َ َ‬
‫ل ك ْيف ق َّد َر (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫(فق ِت ُ‬‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ل ك ْيف ق َّد َر (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫(ث َّم ق ِت َُ‬
‫ُ‬
‫ْ َ‬
‫* ( ‪ِ ...‬لل َبش ِر) ‪ُ :‬‬
‫ْ َ‬ ‫َ َّ َ‬
‫ِ(إ ْن َهذا ِإال ق ْو ُل ال َبش ُِر (‪ُ . ))٢١‬‬
‫َ َّ َ ٌ ْ َ‬
‫احة ِلل َبش ُِر (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫(لو‬
‫َ َ َ َ ْ َ َ ْ َ َ َّ َّ َ َ َ ً َ َ َ َ ْ َ َّ َ ُ ْ َّ ْ َ ً َ َ َ َّ ْ َ ْ َ َ‬
‫(وما جعلنا أصحاب الن ِار ِإال مال ِئكة و ُما جعلنا ِعدتهم ِإال ِفتنة ‪ ...‬وما ِهي ِإال ِذكرى ِللبش ُِر (‪ُ . ))٨٥‬‬
‫ْ َ‬ ‫َ‬
‫(ن ِذ ًيرا ِلل َبش ُِر (‪ُ . ))٨٦‬‬
‫ُ‬
‫َ َ‬
‫‪...‬سق َر) ‪ُ :‬‬ ‫*(‬
‫َ‬
‫ص ِل ِيه َسق َُر (‪ُ . ))٢٦‬‬‫(س ُأ ْ‬‫َ‬
‫َ‬
‫اك َما َسق ُُر (‪ُ . ))٢٢‬‬‫َ(و َما َأ ْد َ َ‬
‫ر‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َََ ُ‬
‫(ما سلككم ِفي سق ُر (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪274‬‬
‫* َ(و َما ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َّ ْ َ ً‬ ‫َْ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َ ْ َ َ َّ َّ َ َ ً‬
‫اب الن ِار ِإال َمال ِئكة َو َما َج َعلنا ِع َّدت ُه ْم ِإال ِفتنة ‪ُ . ))٨٥( ...‬‬‫(وما جعلنا أصح‬
‫َ‬ ‫َّ ُ ُ َ َ ْ ُ َّ ْ َ َ َ ْ ُ ْ َ ْ‬ ‫َ َ َ ْ ُ ُ َ َّ َ َ َ‬
‫(وما يذكرون ِإال أن يشاء الله هو أهل التقوى وأهل اْلغ ِفر ِة (‪ُ . ))١٦‬‬
‫ُ‬
‫َ َ‬
‫* (‪...‬ل ْم ن ُك ‪ُ : )...‬‬
‫َ ُ َ ْ َ ُ َ ُْ َ َ‬
‫ص ِلين (‪ُ . ))٢٨‬‬ ‫(قالوا لم ُنك ِمن اْل‬
‫ََ ْ َ ُ ُ ْ ُ ْ ْ َ‬
‫اْلس ِكين (‪ُ . ))٢٢‬‬‫(ول ُم نك نط ِعم ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ َّ‬
‫* َ(وكنا ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫( َو ُك َّنا َن ُخ ُ‬
‫وض َم َع الخ ِائ ِضين (‪ُ . ))٢١‬‬
‫الد ِين (‪ُ . ))٢٦‬‬ ‫َ ُ َّ ُ َ ُ َ ْ‬
‫(وكنا نك ِذب ِبيو ِم ِ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫* (ف َما ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ َّ‬
‫(فما تنفع ُهم شفاعة الش ِ‬
‫اف ِعين (‪ُ . ))٢٣‬‬
‫َ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َ َ‬
‫(ف َما ل ُه ْم َع ِن التذ ِك َر ِة ُم ْع ِر ِضين (‪))٢٩‬‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪275‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ ُْ‬
‫* (ال أق ِس ُم ‪ُ : ) ...‬‬
‫ْ‬ ‫َ ُْ‬
‫(ال أق ِس ُُم ِب َي ْو ِم ال ِق َي َام ِة (‪ُ . ))٥‬‬
‫َّ‬ ‫َ َ ُ ْ ُ َّ ْ‬
‫س الل َّو َام ِة (‪ُ . ))٢‬‬‫(وال أق ِس ُم ِبالنف ِ‬ ‫ُ‬
‫ْ‬
‫* (‪َ ...‬ي ْوم ال ِق َي َام ِة) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َ ُْ‬
‫(ال أق ِس ُم ُِب َي ْو ِ ُم ال ُِق َي َام ُِة (‪ُ . ))٥‬‬
‫ْ‬ ‫َ َ َ‬
‫َ(ي ْسأ ُل أ َّيان َي ْو ُم ال ِق َي َام ُِة (‪ُ . ))٦‬‬
‫ََ ْ َ ُ ْ َ ُ‬
‫نسان ‪ُ : ) ...‬‬‫* (أيحسب ِإلا‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َ َّ َ‬
‫ان ألن ن ْج َم َع ِعظ َام ُه (‪ُ . ))٨‬‬
‫(أيحسب ِإلانس ُ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫( َأ َي ْح َس ُب ْإلا َ‬
‫ً‬
‫ان أن ُيت َرك ُسدى (‪ُ . ))٨٦‬‬ ‫نس ُ ُ‬ ‫ِ‬
‫* َ(ب ْل ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ ْ ُ ُ ْ َ ُ ْ َ‬
‫ان ِل َي ُف ُج َر أ َم َام ُه (‪ُ . ))١‬‬‫ل ي ِريد ِإلانس‬
‫(ب ُ‬
‫َ ٌَ‬ ‫َ ْ َ ُ ََ َ ْ‬
‫ل ِإلانسان على نف ِس ِه ب ِصيرة (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(ب ِ ُ‬
‫ُ َ‬
‫* (‪...‬ق ْرآن ُه) ‪ُ :‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ َ‬
‫ِ(إ َّن َعل ْينا َج ْم َع ُه َُوق ْرآن ُُه (‪ُ . ))٥٢‬‬
‫َ َ َ ْ َ َ َّ ُ َ‬
‫(ف ِإذا ق َرأن ُاه فات ِب ْع ق ْرآن ُُه (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫ُ‬
‫* (ث َّم ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َ َ‬ ‫ُ‬
‫(ث َُّم ِإ َّن َعل ْينا َب َيان ُه (‪ُ . ))٥٩‬‬
‫َ َّ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َ‬
‫(ث َُّم ذ َه َب ِإلى أ ْه ِل ِه َيت َمطى (‪ُ . ))٨٨‬‬
‫ُ َ َ َ ََ َ‬
‫(ث َُّم أ ْولى ل َك فأ ْولى (‪ُ . ))٨١‬‬
‫ُ َ َ ََ ً َ ََ َ‬
‫(ث َُّم كان َعلقة فخل َق ف َس َّوى (‪ُ . ))٨٣‬‬
‫َ َّ‬
‫* (كال ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ َّ َ ْ ُ ُّ َ ْ َ َ َ‬
‫اجلة (‪ُ . ))٢٦‬‬‫(ك ُال بل ت ِحبون الع ِ‬
‫َ َّ َ َ َ ْ َّ‬
‫(ك ُال ِإذا َبلغت الت َر ِاق َي (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫* ُ(و ُج ٌ‬
‫وه َي ُْو َم ِئ ٍذ ‪ُ : ) ...‬‬
‫ٌ‬ ‫ُ ُ ٌ َ ْ َ َّ‬
‫اض َرة (‪ُ . ))٢٢‬‬‫(وجوه يوم ِئ ٍذ ن ِ‬
‫َُ ُ ٌ ََْ َ ٌ‬
‫اس َرة (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(ووج ُ‬
‫وه يوم ِئ ٍذ ب ِ‬ ‫ُ‬
‫َ َ َ ََ َ‬
‫* (أ ْولى ل َك فأ ْولى) ‪ُ :‬‬
‫َ َ َ ََ َ‬
‫(أ ْولى ل َك فأ ْولى (‪ُ . ))٨٢‬‬
‫ُ َ َ َ ََ َ‬
‫(ث َّم أ ْولى ل َك فأ ْولى (‪ُ . ))٨١‬‬

‫‪276‬‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫َّ‬
‫* ِ(إنا ‪ُ : ) ...‬‬
‫ان من ُُّن ْط َفة َأ ْم َشاج َّن ْب َتليه َف َج َع ْل َن ُاه َسم ً‬
‫يعا َب ِص ًيرا (‪ُ . ))٢‬‬
‫َّ َ َ ْ َ ْ َ َ‬
‫ِ‬ ‫ٍ ِ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫( ِإنا خلقنا ِإلانس ِ‬
‫ورا (‪ُ . ))٨‬‬ ‫يل إ َّما َشاك ًرا َوإ َّما َك ُف ً‬
‫َّ َ َ ْ َ ُ َّ َ‬
‫ِ َ ِ‬ ‫( ِإنا َهديناه الس ِب ِ‬
‫َ َ َ َْ ً‬ ‫َّ ْ َ ْ َ ْ َ‬
‫ين َسال ِسال َوأغالال َو َس ِع ًيرا (‪ُ . ))٢‬‬ ‫اف ِر‬
‫( ِإنا أعتدنا ِللك ِ‬
‫َّ َ َ ْ ً َ ُ ً َ َ‬ ‫َّ َ َ ُ‬
‫وسا ق ْمط ِر ًيرا (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫( ِإنا نخاف ِمن ِربنا ي ُوما عب‬
‫َ َْ َ َ ُْ َ َ ً‬ ‫َّ َ‬
‫( ِإنا ن ْح ُن ن َّزلنا َعل ْيك الق ْرآن ت ِنزيال (‪ُ . ))٢٨‬‬
‫َ‬
‫‪...‬ك ُف ً‬
‫ورا) ‪ُ :‬‬ ‫*(‬
‫ورا (‪ُ . ))٨‬‬‫يل إ َّما َشاك ًرا َوإ َّما َك ُف ً‬ ‫(إ َّنا َه َد ْي َن ُاه َّ‬
‫السب َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ ْ ُ ْ َ َ ََ ُ ْ ُْ ْ ً َ ْ َ‬
‫(فاص ِبر ِلحك ِم ِربك وال ت ِطع ِمنهم ِآثما أو ُكفورا (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫* ِ(إ َّن ‪ُ : )...‬‬
‫اج َها َك ُاف ً‬
‫ان م َز ُ‬ ‫َْ َ َ‬ ‫َّ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫ورا (‪ُ . ))١‬‬ ‫سك ِ‬ ‫ن ألابرار يشربون ِمن كأ ٍ‬ ‫( ِإ ُ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ورا (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫ن هذا كان لك ْم َجزاء َوكان َس ْع ُيكم َّمشك ً‬ ‫( ِإ َّ ُ‬
‫َ ً‬ ‫ون َو َر ُ‬ ‫َّ َ ُ َ ُ ُّ َن ْ َ َ َ َ َ َ ُ َ‬
‫اءه ْم َي ْو ًما ث ُِقيال (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫اجلة ويذر‬ ‫ن هؤالء ي ِحبو الع ِ‬ ‫( ِإ ُ‬
‫َّ َ َ ْ َ ٌ َ َ َ َّ َ َ َ َ َ ً‬
‫ن ه ِذ ِه تذ ِكرة فمن شاء اتخذ ِإلى ِرب ِه س ِبيال (‪ُ . ))٢٩‬‬ ‫( ِإ ُ‬
‫َ َ‬
‫ان م َز ُ‬
‫اج َها ‪ُ : ) ...‬‬ ‫* ( ‪...‬ك ِ‬
‫اج َها َك ُاف ً‬ ‫َْ َ َ‬
‫ان م َز ُ‬ ‫َّ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫ورا (‪ُ . ))١‬‬ ‫سك ِ‬ ‫ِ(إن ألابرار يشرب ْون ِمن كأ ٍ‬
‫َُ ْ َ ْ َ َ َ ً َ َ َ ُ َ َ َ ً‬
‫نج ِبيال (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫(ويسقون ِفيها كأسا كان ِمزاجها ز‬
‫َ ً‬
‫(ع ْينا ‪ُ : ) ...‬‬ ‫*‬
‫َ َْ‬ ‫َّ َ‬ ‫ً ْ‬
‫( َع ْينا َيش َر ُب ِب َها ِع َب ُاد الل ِه ُيف ِج ُرون َها تف ِج ًيرا (‪ُ . ))٦‬‬
‫ْ ً‬ ‫ُ‬ ‫ً‬
‫( َع ْينا ِف َيها ت َس َّمى َسل َس ِبيال (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫ُ ُ َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫* َ(و ُيطاف َعل ْي ِهم ‪َ -‬و َيطوف َعل ْي ِه ْم) ‪ُ :‬‬
‫َ َ ْ َ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ض ٍة َوأك َوا ٍب كانت ق َو ِار َيرا (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫( َو ُيطاف َعل ْي ِهم ِب ِآن َي ٍة ِمن ِف‬
‫ان ُّم َخ َّل ُدو َن إ َذا َرَأ ْي َت ُه ْم َحس ْب َت ُه ْم ُل ْؤ ُل ًؤا َّم ُنث ً‬
‫ورا (‪ُ . ))٥٩‬‬ ‫وف َع َل ْيه ُْم و ْل َد ٌ‬
‫ََ ُ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(ويط ُ ِ ِ‬
‫َ‬
‫* (ق َو ِار َيرا) ‪ُ :‬‬
‫َّ َ َ ْ َ َ َ ْ َ‬ ‫َُ َ ُ ََْ‬
‫اب كانت ق َو ِار َيرا (‪ُ . ))٥١‬‬ ‫َ‬
‫(ويطاف علي ِهم ِب ِآني ٍة ِمن ِفض ٍة وأكو ٍ‬
‫َّ َ َّ ُ َ َ ْ‬ ‫َ‬
‫وها تق ِد ًيرا (‪ُ . ))٥٦‬‬‫ير ُِمن ِفض ٍة قدر‬ ‫(ق َو ِار َُ‬

‫‪277‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات سُورة ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫* الواو و الفاء ‪ُ :‬‬
‫ً‬ ‫ُْ َ‬
‫َ(واْل ْر َسال ِت ُع ْرفا (‪ُ . ))٥‬‬
‫َ ًْ‬ ‫َ ْ َ َ‬
‫صفا (‪ُ . ))٢‬‬ ‫ات ع‬ ‫اصف ِ‬ ‫(ف ُالع ِ‬
‫َ َّ َ َ ًْ‬
‫ات نشرا (‪ُ . ))٨‬‬ ‫اشر ِ‬ ‫(والن ِ‬
‫َ َْ َ ًَْ‬
‫ات فرقا (‪ُ . ))٢‬‬ ‫(ف ُالف ِارق ِ‬
‫ًْ‬
‫ات ِذكرا (‪ُ . ))١‬‬ ‫(ف ْ ُُ ْ َ‬
‫َ‬
‫اْلل ِقي ِ‬
‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫* (ف ِإذا ‪َ -‬وِإ ُذا) ‪ُ :‬‬
‫ْ‬ ‫َ َ ُّ ُ ُ ُ‬
‫وم ط ِم َست (‪ُ . ))٣‬‬ ‫(ف ِإذا النج‬
‫َ َ َّ َ ُ َ ْ‬
‫(و ِإذا السماء ف ِرجت (‪ُ . ))٩‬‬
‫َ َ ْ َ ُ ُ َ ْ‬
‫ال ن ِسفت (‪ُ . ))٥٦‬‬ ‫(و ِإذا ال ِجب‬
‫َ َ ُّ ُ ُ ُ َ ْ‬
‫(و ِإذا الرسل أ ِقتت (‪ُ . ))٥٥‬‬
‫َ َُ ُ َْ ُ َ َ َْ ُ َ‬ ‫َ‬
‫( َو ِإذا ِقيل لهم اركعوا ال يركعون (‪ُ . ))٢٣‬‬
‫ُ‬
‫* َ(ي ْوم ْال َف ْ‬
‫ص ِل) ‪ُ :‬‬
‫ص ِل (‪ُ . ))٥٨‬‬ ‫(ل َي ْوم ْال َف ْ‬
‫َ‬ ‫ُِ ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َ(و َما أ ْد َراك َما َي ْو ُم الف ْ‬
‫ل (‪ُ . ))٥٢‬‬ ‫ص ُِ‬
‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫(ه َذا َي ْو ُم ْال َف ْ‬
‫َ‬
‫ل َج َم ْعناك ْم َوألا َّو ِلين (‪ُ . ))٨٣‬‬
‫ص ُِ‬
‫ُ‬
‫ْ َ َ‬
‫* َ(و ْي ٌل َي ْو َم ِئ ٍذ ِلل ُمك ِذ ِبين) ‪ :‬تكررت عشر مرات ُ‬
‫((‪ُ . ))٢٩(( - ))٢٢(( - ))٢١(( - ))٢٦(( - ))٨٢(( - ))٨٢(( - ))٢٣(( - ))٢٢(( - ))٥٩(( - ))٥١‬‬
‫ُ‬
‫ََ‬
‫* (أل ْم ‪ُ : ) ...‬‬
‫َْ َ‬ ‫ََ‬
‫(أل ُْم ُن ْه ِل ِك ألا َّو ِلين (‪ُ . ))٥٦‬‬
‫َ َ َ ْ ُ ُّ‬
‫(أل ُْم نخلقكم ِمن َّماء َّم ِه ٍين (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫َ َ ْ َ ْ َ ْ َْ َ َ ً‬
‫ض ِكفاتا (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫(أل ُم نجع ِل ألار‬

‫‪278‬‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ َْ‬
‫* (كذ ِل َك نف َع ُل ‪ -‬كذ ِل َك ن ْج ِزي) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ ُ ُْ‬
‫ل ِباْل ْج ِر ِمين (‪ُ . ))٥٣‬‬
‫(كذ ِلك نفع ُ‬
‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ َ َ َ َ‬
‫ك ن ْج ِزيُ اْلح ِسنين (‪ُ . ))٢٢‬‬
‫ْ‬ ‫ِ(إنا كذ ِل ُ‬
‫ُ‬
‫* الوصف باِلجرام ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫َ َ َ َْ‬
‫ين (‪ُ . ))٥٣‬‬ ‫(كذ ِلك نف َع ُل ِباْل ْج ِر ِم ُ‬
‫َ‬ ‫َ ً َّ ُ‬ ‫ُ ُ َ َّ‬
‫(كلوا َوت َمت ُعوا ق ِليال ِإنكم ُّم ْج ِر ُمو ُ‬
‫ن (‪ُ . ))٢٦‬‬
‫ُ‬
‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ َْ‬
‫* (ف َج َعلن ُاه – ن ْج َع ِل ‪َ -‬و َج َعلنا) ‪ُ :‬‬
‫َ‬ ‫َ َْ‬
‫(ف َج َع ُلن ُاه ِفي ق َر ٍار َّم ُِك ٍين (‪ُ . ))٢٥‬‬
‫ُ‬
‫َ َ ْ َ ْ َ ْ َْ َ َ ً‬
‫ل ألارض ِكفاتا (‪ُ . ))٢١‬‬ ‫(ألم ُنجع ِ ُ‬
‫َ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ َّ ُ َ ً‬
‫ات وأسقيناكم ماء فراتا (‪ُ . ))٢٢‬‬ ‫(وجع ُلنا ِفيها رو ِاس ي ش ِامخ ٍ‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫َ ُ َ‬
‫* (انط ِلقوا ِإلى ‪ُ : ) ...‬‬
‫َ‬ ‫َُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ ُ َ‬
‫(انط ِلقوا ِإلى َما كنتم ِب ِه تك ِذ ُبون (‪ُ . ))٢٩‬‬
‫ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ ُ َ‬
‫(انط ِلقوا ِإلى ِظ ٍل ِذي ُثال ِث ش َع ٍب (‪ُ . ))٨٦‬‬
‫ُ‬
‫َ َ‬
‫(هذا َي ْو ُم ‪ُ : ) ...‬‬ ‫*‬
‫َ َ َُْ َ َ ُ َ‬
‫نطقون (‪ُ . ))٨١‬‬ ‫(هذا يو ُم ال ي ِ‬
‫َ َ َ ْ ُ ْ َ ْ َ َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ َّ َ‬
‫(هذا يو ُم الفص ِل جمعناكم وألاو ِلين (‪ُ . ))٨٣‬‬
‫ُ‬
‫ُُ‬
‫* (كلوا ‪ُ : ) ...‬‬
‫ُ ُ َ ُ َ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُُ‬
‫(كلوا َواش َرُبوا َه ِنيئا ِب َما كنت ْم ت ْع َملون (‪ُ . ))٢٨‬‬
‫َ‬ ‫َ ً َّ ُ‬ ‫ُ ُ َ َّ‬
‫(كلوا َوت َمت ُعوا ق ُِليال ِإنكم ُّم ْج ِر ُمون (‪ُ . ))٢٦‬‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫‪279‬‬
‫ُ‬
‫‪‬‬ ‫متشاهبات ‪‬‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫هل أتاك ) النازعات ‪ , 18‬البروج ‪ , 11‬الغاشية ‪( 1‬‬

‫َُ‬ ‫َ َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َ َ ُ َ ُّ ُ ْ َ ْ ُ َ َّ‬ ‫َ ْ ََ َ‬


‫ـاك َحـ ـ ـ ِـد ُ ُ ُ َ ٰ‬
‫س طـ ـ ـ ًـوى ﴿‪ ﴾٥٦‬اذ َه ـ ـ ـ ْـب ِإلـ ـ ـ ٰـى ِف ْر َع ـ ـ ـ ْـون ِإنـ ـ ـ ُـه طغ ـ ـ ـ ٰـى ﴿‪ ﴾٥٢‬فق ـ ـ ـ ْـل‬ ‫يث موس ـ ـ ـ ى َ ﴿‪ِ ﴾٥١‬إذ نـ ـ ــاداه رب ـ ـ ــه ِبـ ـ ــالو ِاد اْلق ـ ـ ــد ِ‬ ‫‪-‬هـ ـ ــل أت ـ ـ ـ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬
‫َهل لك ِإل ٰى أن ت َزك ٰى ﴿‪َ ﴾٥٣‬وأ ْه ِد َيك ِإل ٰى َ ِربك فتخش ٰى ﴿‪ ﴾٥٩‬النازعات‬

‫ٌ‬ ‫َّ‬ ‫َْ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ‬ ‫ْ َ ْ َ ََ ُ َ‬ ‫ُ ْ ُُ‬ ‫ََ َ‬


‫يب ﴿‪َ ﴾٥٩‬واللـ ـ ـ ُـه ِمـ ـ ــن َو َر ِائ ِهـ ـ ــم ُّم ِحـ ـ ــيط‬
‫ـود ﴿‪ِ ﴾٥٢‬فرعـ ـ ــون وثمـ ـ ــود ﴿‪ ﴾٥٣‬بـ ـ ـ ِـل الـ ـ ـ ِـذين كفـ ـ ــروا ِفـ ـ ــي تكـ ـ ـ ِـذ ٍ‬ ‫‪َ -‬هـ ـ ـ ْـل أتـ ـ ــاك َحـ ـ ـ ِـد ُ‬
‫يث الجنـ ـ ـ ِ‬
‫ُْ‬ ‫َْ‬ ‫ٌ‬ ‫َ ُ َ ُ ٌ‬
‫وظ ﴿‪ ﴾٢٢‬البروج‬ ‫﴿‪ ﴾٢٦‬ب ْل هو ق ْرآن َّم ِجيد ﴿‪ِ ﴾٢٥‬في لو ٍح َّمحف ٍ‬
‫ُ َ‬ ‫ً‬ ‫َ ْ َ َ‬
‫صـ ـ ــل ٰى نـ ـ ـ ًـارا َح ِام َيـ ـ ــة ﴿‪ ﴾٢‬ت ْسـ ـ ــق ٰى ِمـ ـ ـ ْـن‬
‫ٌ‬
‫اصـ ـ ـ َـبة ﴿‪ ﴾٨‬ت‬
‫َ َ ٌ َّ‬ ‫ٌَ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ٌ ََْ‬ ‫يث ْال َغ َ‬‫ُ‬ ‫‪َ -‬هـ ـ ـ ْـل َأ َتـ ـ ـ َ‬
‫ـاك َحـ ـ ـ ِـد ُ‬
‫اشـ ـ ــعة ﴿‪ ﴾٢‬ع ِاملـ ـ ــة ن ِ‬
‫اشـ ـ ــي ِة ﴿‪ ﴾٥‬وجـ ـ ــوه يوم ِئـ ـ ـ ٍـذ خ ِ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ ْ َ َ ُ ْ َ َ ٌ َّ‬
‫ام ِإال ِمن ض ِر ٍيع ﴿‪ ﴾٦‬الغاشية‬ ‫َع ْي ٍن ِآن َي ٍة ﴿‪ ﴾١‬ليس لهم طع‬

‫**************************************************‬
‫متاعا لكم وَلنعامكم )النازعات ‪ , 22‬عبس ‪( 24‬‬
‫َ‬ ‫الط َّام ـ ـ ـ ـ ُـة ْال ُك ْبـ ـ ـ ـ ـ َـر ٰى ﴿‪َ ﴾٨٢‬ي ـ ـ ـ ـ ْـو َم َي َت ـ ـ ـ ـ َـذ َّك ُر ْإلا َ‬
‫نس ـ ـ ـ ـ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ً َّ ُ ْ َ َ ْ َ ُ‬
‫ـان َم ـ ـ ـ ــا َس ـ ـ ـ ـ َـع ٰى ﴿‪َ ﴾٨١‬و ُبـ ـ ـ ـ ـ ِـرز ِت‬ ‫ِ‬ ‫ـامك ُْم ﴿‪ ﴾٨٨‬ف ـ ـ ـ ـ ِـإذا َج ـ ـ ـ ـ َـاء ِت‬
‫‪-‬متاع ـ ـ ـ ــا لك ـ ـ ـ ــم و َِلنع ـ ـ ـ ـ ِ‬
‫َ َ َ ْ َ َ َ ُّ َْ‬ ‫َ َ َّ َ َ َٰ‬ ‫ْ َ ُ َ‬
‫يم ِْلن َي َُر ٰى ﴿‪ ﴾٨٦‬فأما من طغى ﴿‪ ﴾٨٢‬وآثر الحياة الدنيا ﴿‪ ﴾٨٣‬النازعات ُ‬ ‫الج ِح‬

‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َّ َّ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ َ ً َّ ُ ْ َ َ ْ َ ُ‬


‫الص ـ ـ ـ ــاخة ﴿‪َ ﴾٨٨‬ي ـ ـ ـ ـ ْـو َم َي ِف ـ ـ ـ ـ ُّـر اْل ـ ـ ـ ـ ْـر ُء ِم ـ ـ ـ ـ ْـن أ ِخي ـ ـ ـ ـ ِـه ﴿‪َ ﴾٨٢‬وأ ِم ـ ـ ـ ـ ِـه َوأ ِبيـ ـ ـ ـ ـ ِـه ﴿‪﴾٨١‬‬ ‫ـامك ُْم ﴿‪ ﴾٨٢‬ف ـ ـ ـ ـ ِـإذا َج ـ ـ ـ ـ َـاء ِت‬
‫‪-‬متاع ـ ـ ـ ــا لك ـ ـ ـ ــم و َِلنع ـ ـ ـ ـ ِ‬
‫ُْ ْ َ ْ َ َ ْ ٌ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫ل ْام ِر ٍئ ِمنهم يوم ِئ ٍذ شأن يغ ِن ِيه ﴿‪ ﴾٨٢‬عبس‬ ‫اح َب ِت ِه َو َب ِن ِيه ﴿‪ِ ﴾٨٦‬لك ِ ُ‬ ‫َ َ‬
‫وص ِ‬

‫**************************************************‬
‫يومئذ يتذكر إلانسان) النازعات ‪ , 28‬الفجر ‪( 42‬‬
‫ٍ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ْ‬ ‫‪َ -‬ي ـ ـ ْـو َم َي َت ـ ـ َـذ َّك ُر ْإلا َ‬
‫ـيم ِْل ـ ــن َي ـ ـ َـر ٰى ﴿‪ ﴾٨٦‬فأ َّم ـ ــا َمـ ـ ـن طغ ـ ـ ٰـى ﴿‪َ ﴾٨٢‬وآث ـ ـ َـر ال َح َي ـ ــاة ال ـ ـ ُّـدن َيا ﴿‪﴾٨٣‬‬ ‫نس ـ ـ ُ ُ‬
‫ـان َم ـ ــا َس ـ ـ َـع ٰى ﴿‪َ ﴾٨١‬و ُب ـ ـ ِـرز ِت ال َج ِح ـ ـ‬
‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ْ َ َ ِ َ ْ َ ْ‬
‫ى‬
‫ف ِإن الج ِحيم ِهي اْلأو ﴿‪ ﴾٨٩‬النازعات ُ‬

‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ َ َ َ َ َّ ُ ْ َ ُ َ َّ َ‬


‫ـان َوأن ـ ـ ٰـى ل ـ ـ ُـه ال ـ ـ ِـذك َر ٰى ﴿‪َ ﴾٢٨‬يق ـ ــو ُل َي ـ ــا ل ْيت ِن ـ ــي ق ـ ـ َّـد ْمت ِل َح َي ـ ـ ِـاتي ﴿‪ ﴾٢٢‬ف َي ْو َُم ِئ ـ ـ ٍـذ ال‬
‫ـيء َي ْو َم ِئ ـ ـ ٍـذ ِبجه ـ ــن ُم ًُ يوم ِئ ـ ـ ٍـذ يت ـ ــذكر ِإلانس ـ ـ ُ‬
‫‪َ -‬وج ـ ـ َ‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ ُ ََ َ ُ َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ َِ ُ َ َ َ ُ َ‬
‫يع ِذب عذابه أحد ﴿‪ ﴾٢١‬وال ي ِوثق وثاقه أحد ﴿‪ ﴾٢٦‬الفجر ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫‪280‬‬
‫**************************************************‬
‫فلينظر الانسان)عبس ‪ , 42‬الطارق ‪( 8‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ًّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ـان إ َلـ ـ ـ ـ ٰـى َط َعامـ ـ ـ ــه ﴿‪َ ﴾٢٢‬أ َّنـ ـ ـ ــا َ‬
‫صـ ـ ـ ـ َـب ْب َنا ْاْلَـ ـ ـ ـ َـاء َ‬
‫صـ ـ ـ ـ ًّـبا ﴿‪ُ ﴾٢١‬ثـ ـ ـ ـ َّـم َشـ ـ ـ ـ َـققنا ألا ْر َ‬ ‫ََْ ُ ْ َ ُ‬
‫ض شـ ـ ـ ــقا ﴿‪ ﴾٢٦‬فأ َنبتنـ ـ ـ ــا ِف َيهـ ـ ـ ــا ح ًّبـ ـ ـ ــا‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪-‬فلينظـ ـ ـ ـ ِـر ِإلانسـ ـ ـ ـ ُ ِ‬
‫َ َ ْ‬
‫﴿‪َ ﴾٢٢‬و ِعن ًبا َوقض ًبا ﴿‪ ﴾٢٣‬عبس ُ‬

‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََْ ُ ْ َ ُ‬


‫الص ـ ــل ِب َوالت َر ِائ ـ ـ ِـب ﴿‪ِ ﴾٢‬إن ـ ـ ُـه َعل ـ ـ ٰـى َر ْج ِع ـ ـ ِـه لق ـ ـ ِـاد ٌر‬ ‫ـان ِم ـ ـ َّـم خ ِل ـ ـ َـق ﴿‪ ﴾١‬خ ِل ـ ـ َـق ِم ـ ــن َّم ـ ـ ٍـاء َد ِاف ـ ـ ٍـق ﴿‪َ ﴾٦‬يخ ـ ـ ُـر ُج ِم ـ ــن َب ـ ـ ْـي ِن‬
‫نس ـ ـ ُ‬ ‫‪-‬فلينظ ـ ــر ِإلا‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ ْ َِ ُ ْ َ‬
‫قُ‬ ‫﴿‪ ﴾٣‬يوم تبلى السر ِائر ﴿‪ ﴾٩‬الطار ُ‬

‫**************************************************‬
‫يومئذ )عبس ‪ " 24 - 25‬ووجوه " ‪ ,‬الغاشية ‪( 5ُ,ُ1‬‬
‫ٍُ‬ ‫ٌ‬
‫وجوه‬
‫ُ َ ٰ َ‬ ‫ََ ٌ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ٌ‬ ‫َ‬ ‫ض ـ ـ ــاح َك ٌة ُّم ْس َت ْبش ـ ـ ـ َـر ٌة ﴿‪َ ﴾٨٩‬و ُو ُج ـ ـ ـ ٌ‬
‫َ‬ ‫ٌ‬
‫ـوه َي ْو َم ِئ ـ ـ ـ ٍ ُـذ َعل ْي َه ـ ـ ــا غ َب ـ ـ ـ َـرة ﴿‪ ﴾٢٦‬ت ْر َهق َه ـ ـ ــا قت ـ ـ ـ َـرة ﴿‪ ﴾٢٥‬أول ـ ـ ـ ـ ِئك‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ـوه َي ْو َم ِئ ـ ـ ـ ٍ ُـذ ُّم ْس ـ ـ ـ ِـف َرة ﴿‪﴾٨٣‬‬
‫‪ُ -‬و ُج ـ ـ ـ ٌ‬
‫ََْ ُ َْ ُ‬
‫ُه ُم الكف َرة الف َج َرة ﴿‪ ﴾٢٢‬عبس ُ‬

‫س َل ُهـ ـ ـ ْـم َط َعـ ـ ـ ٌ‬


‫ـام‬ ‫صـ ـ ـ َـل ٰى َنـ ـ ـ ًـارا َحام َيـ ـ ـ ًـة ﴿‪ُ ﴾٢‬ت ْسـ ـ ـ َـق ٰى مـ ـ ـ ْـن َعـ ـ ـ ْـين آن َيـ ـ ـ ٍـة ﴿‪َّ ﴾١‬لـ ـ ـ ْـي َ‬
‫ـوه َي ْو َمئـ ـ ـ ُـذ َخاشـ ـ ـ َـع ٌة ﴿‪َ ﴾٢‬عام َلـ ـ ـ ٌـة َّناصـ ـ ـ َـب ٌة ﴿‪َ ﴾٨‬ت ْ‬
‫‪ُ -‬و ُجـ ـ ـ ٌ‬
‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ٍ ِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ ُ ٌ َ ْ َ َّ َ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ ُ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫اض َية ﴿‪ ﴾٩‬الغاشية‬ ‫َ ْ َ َ‬
‫اعمة ﴿‪ِ ﴾٣‬لسع ِيها ر ِ‬ ‫وع ﴿‪ ﴾٢‬وجوه يوم ِئ ٍ ُذ ن ِ‬ ‫ِإال ِمن ض ِر ٍيع ﴿‪ ﴾٦‬ال ُيس ِمن وال يغ ِني ِمن ج ٍ‬
‫**************************************************‬

‫وإذا البحار)التكوير ‪ , 5‬الانفطار ‪( 2‬‬


‫َ َ َْ ْ ُ َ ُ َ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ُّ‬
‫الن ُف ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ‬
‫ودة ُس ِئلت ﴿‪ ﴾٣‬التكوير‬ ‫وس ُز ِو َجت ﴿‪ ﴾٢‬و ِإذا اْلوء‬ ‫‪َ -‬و ِإذا ال ِب َح ُُار ُس ِج َرت ﴿‪ ﴾٦‬و ِإذا‬
‫َ ْ َ َّ ْ‬ ‫‪َ -‬وإ َذا ْالب َح ُُار ُفج َر ْت ﴿‪َ ﴾٨‬وإ َذا ْال ُق ُب ُ‬
‫ور ُب ْع ِث َر ْت ﴿‪َ ﴾٢‬ع ِل َم ْت َن ْف ٌ‬
‫س َّما ق َّد َمت َوأخ َرت ﴿‪ ﴾١‬إلانفطار‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫**************************************************‬
‫فال اقسم) التكوير ‪ , 18‬الانشقاق ‪( 15‬‬
‫الل ْيل إ َذا َع ْس َع َ‬
‫َ َّ‬ ‫ْ َ َ ْ ُ َّ‬ ‫َ َ ُ ْ ُ ْ ُ َّ‬
‫س ﴿‪ ﴾٥٢‬التكوير ُ‬ ‫س ﴿‪ ﴾٥٦‬و ِ ِ‬
‫س ﴿‪ ﴾٥١‬الجو ِار الكن ِ‬
‫‪-‬فال أق ِس ُم ِبالخن ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ً‬ ‫ََ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َ ُْ‬
‫‪-‬فـ ـ ــال أق ِسـ ـ ـ ُُـم ِبالشـ ـ ــف ِق ﴿‪َ ﴾٥٦‬والل ْيـ ـ ـ ِـل َو َمـ ـ ــا َو َسـ ـ ـ َـق ﴿‪َ ﴾٥٢‬والق َمـ ـ ـ ِـر ِإذا ات َسـ ـ ـ َـق ﴿‪ ﴾٥٣‬لتـ ـ ـ ْـرك ُب َّن ط َبقـ ـ ــا َعـ ـ ــن ط َبـ ـ ـ ٍـق ﴿‪ ﴾٥٩‬ف َمـ ـ ــا ل ُهـ ـ ـ ْـم‬
‫َ ْ ُ َ‬
‫ال ُيؤ ِمنون ﴿‪﴾٢٦‬الانشقاق ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫‪281‬‬
‫**************************************************‬

‫والليل إذا) التكوير ‪ , 11‬الشمس ‪ , 2‬الليل ‪ , 1‬الضحى ‪( 4‬‬

‫ش َم ِك ـ ـ ـ ٍـين‬ ‫ْ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ َ َ ْ ُ َ ُ‬ ‫َ ُّ ْ َ َ َ َّ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ‬ ‫َ َّ ْ‬


‫‪-‬والليـ ـ ـ ِـل ِإذا عس ـ ـ َــعس ﴿‪ ﴾٥٢‬والص ـ ـ ــب ِح ِإذا ت ـ ـ ــنفس ﴿‪ِ ﴾٥٣‬إن ـ ـ ــه لق ـ ـ ــول رس ـ ـ ــو ٍل ك ـ ـ ـ ِـر ٍيم ﴿‪ِ ﴾٥٩‬ذي ق ـ ـ ــو ٍة ِعن ـ ـ ـ ُـد ِذي الع ـ ـ ــر ِ‬
‫َ َ‬
‫﴿‪ُّ ﴾٢٦‬مط ٍاع ث َّم أ ِم ٍين ﴿‪ ﴾٢٥‬التكوير‬
‫ألا ْ ض َو َما َط َح َ‬ ‫َ َْ‬ ‫الس َماء َو َما َب َن َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ْ َ َ ْ َ َ‬
‫اها ﴿‪ ﴾٦‬الشمس‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫اها ﴿‪ ﴾١‬و‬ ‫‪-‬واللي ِل ِإذا يغشاها ﴿‪ ﴾٢‬و َّ ِ‬
‫َّ َ ْ ُ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ َّ َ َ َّ‬ ‫َ َْ‬ ‫َّ‬
‫الن َه ِار ِإذا ت َجل ٰى ﴿‪َ ﴾٢‬و َما خل َق الذك َر َ ُوألانث ٰى ﴿‪ ﴾٨‬الليل‬ ‫‪َ -‬والل ْي ِل ِإذا َيغش ٰى ﴿‪ ﴾٥‬و‬
‫ُْ َ‬ ‫َ ْ ُ َ َّ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪َ -‬والل ْي ِل ِإذا َس َج ٰى ﴿‪َ ﴾٢‬ما َو َّد َعك َرُّبك َو َما قل ٰى ﴿‪َ ﴾٨‬ولْل ِخ َرة خ ْي ٌر لك ِم َن ألاول ٰى الضحى ُ‬
‫ُ‬
‫**************************************************‬
‫نفس ما)التكوير ‪ , 12‬الانفطار ‪(8‬‬ ‫علمت ٌ‬

‫ْ َ َ ْ ُ َّ‬ ‫َ َ ُ ْ ُ ْ ُ َّ‬ ‫َ َ ْ َ ْ ٌ َّ َ ْ َ َ ْ‬
‫س ﴿‪ ﴾٥٦‬التكوير‬
‫س ﴿‪ ﴾٥١‬الجو ِار الكن ِ‬
‫حضرت ﴿‪ ﴾٥٢‬فال أق ِسم ِبالخن ِ‬ ‫‪-‬ع ِلمت نفس ما أ ُ‬

‫َْ‬ ‫َ‬
‫ان َما غ َّر َك ِب َ ِرب َك الك ِر ِيم ﴿‪ ﴾٦‬الانفطار‬ ‫س َّما َق َّد َم ْت َو َأ َّخ َر ْت ﴿‪َ ﴾١‬يا َأ ُّي َها ْإلا َ‬
‫نس ُ‬ ‫‪َ -‬ع ِل َم ْت َن ْف ٌ‬
‫ِ‬

‫**************************************************‬
‫ُ‬
‫إلانسانُ) الاُنفطار ‪ , 5‬الانشقاق ‪( 5‬‬ ‫يا أيها‬
‫َ َ َ َ َ َ َّ َ َ َ‬
‫اك ف َع َدل َك ﴿‪ ﴾٢‬الانفطار‬
‫َّ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬
‫ان َما غ َّر َك ِب َ ِرب َك الك ِر ِيم ﴿‪ ﴾٦‬ال ِذي خلقك فسو‬ ‫‪َ -‬يا َأ ُّي َها ْإلا َ‬
‫نس ُ ُ‬ ‫ِ‬
‫ـان إ َّن ـ ـ َـك َك ـ ــاد ٌح إ َل ـ ـ ٰـى َرب ـ ـ َـك َك ـ ـ ْـد ًحا َف ُم َالقي ـ ــه ﴿‪َ ﴾٦‬ف َأ َّم ـ ــا َم ـ ـ ْـن ُأوت ـ ـ َ ُـي ك َت َاب ـ ـ ُـه ب َيمين ـ ــه ﴿‪َ ﴾٢‬ف َس ـ ـ ْـو َف ُي َح َ‬
‫اس ـ ـ ُـب ِح َس ـ ـ ًـابا‬ ‫ُ‬ ‫‪َ -‬ي ـ ــا َأ ُّي َه ـ ــا ْإلا َ‬
‫نس ـ ـ ُ‬
‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َي ِس ًيرا ﴿‪ ﴾٣‬الانشقاق‬

‫**************************************************‬
‫إن ألابرار لفي نعيم)الانفطار ‪ , 12‬اْلطففين ‪( 44‬‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬


‫ص ـ ـ ــل ْون َها َي ـ ـ ـ ْـو َم ال ـ ـ ـ ِـد ِين ﴿‪َ ﴾٥١‬و َم ـ ـ ــا ُه ـ ـ ـ ْـم َع ْن َه ـ ـ ــا ِبغ ـ ـ ـ ِـائ ِبين ﴿‪﴾٥٦‬‬‫ـيم ﴿‪َ ﴾٥٨‬و ِإ َّن الف َّج ـ ـ ـ َـار ل ِف ـ ـ ــي َج ِح ـ ـ ـ ٍـيم ﴿‪ ﴾٥٢‬ي‬
‫‪ِ -‬إ َّن ألا ْب ـ ـ ـ َـر َار ل ِف ـ ـ ــي ن ِع ـ ـ ـ ٍ ُ‬
‫الانفطار‬
‫َ َ‬ ‫ْ َ ْ َ َّ‬
‫ضـ ـ ـ َـرة الن ِعـ ـ ـ ِـيم ﴿‪ُ ﴾٢٢‬ي ْسـ ـ ــق ْون ِمـ ـ ــن َّر ِحيـ ـ ـ ٍـق‬‫ـوه ِهم ن‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ ْ ُ‬ ‫َ ُ ُ َ‬ ‫َ َ ْ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬
‫‪ِ -‬إ َّن ألا ْبـ ـ ـ َـر َار ل ِفـ ـ ــي ن ِعـ ـ ـ ٍ ُ‬
‫ـيم ﴿‪ ﴾٢٢‬علـ ـ ــى ألار ِائـ ـ ـ ِـك ينظـ ـ ــرون ﴿‪ ﴾٢٨‬تعـ ـ ـ ِـرف ِفـ ـ ــي وجـ ـ ـ ِ‬
‫َّ ْ ُ‬
‫وم ﴿‪ ﴾٢١‬اْلطففين ُ‬ ‫مخت ٍ‬

‫‪282‬‬
‫كال إن كتاب) اْلطففين ‪( 15ُ,ُ1‬‬
‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫ـاب َّم ْر ُق ـ ـ ـ ٌ‬ ‫ََ ََْ َ‬
‫اك َم ـ ـ ــا س ـ ـ ــج ٌين ﴿‪ِ ﴾٣‬ك َت ـ ـ ـ ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َّ َ َ ْ ُ‬
‫ـوم ﴿‪َ ﴾٩‬و ْي ـ ـ ـ ٌـل َي ْو َم ِئ ـ ـ ـ ٍـذ ِلل ُمك ـ ـ ـ ِـذ ِبين ﴿‪﴾٥٦‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ـاب الف َّج ـ ـ ـ ِـار ل ِف ـ ـ ــي ِس ـ ـ ـ ِـج ٍين ﴿‪ ﴾٢‬وم ـ ـ ــا أدر‬
‫‪-‬ك ـ ـ ــال ِإن ِكت ـ ـ ـ ُ‬
‫َّ َ ُ َ ُ َ َ ْ‬
‫الد ِين ﴿‪ ﴾٥٥‬اْلطففين‬ ‫ال ِذين يك ِذبون ِبيو ِم ِ‬
‫َ‬ ‫َُْ‬ ‫ْ‬ ‫ـاب َّم ْر ُقـ ـ ـ ـ ٌ‬ ‫ََ ََْ َ‬
‫اك َمـ ـ ـ ــا ِع ِل ُّيـ ـ ـ ــو َن ﴿‪ِ ﴾٥٩‬ك َتـ ـ ـ ـ ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َّ َ َ ْ َ‬
‫ـوم ﴿‪َ ﴾٢٦‬يشـ ـ ـ ـ َـه ُد ُه اْلق َّرُبـ ـ ـ ــون ﴿‪﴾٢٥‬‬ ‫ـاب ألا ْبـ ـ ـ ـ َـر ِار ل ِفـ ـ ـ ــي ِع ِل ِيـ ـ ـ ــين ﴿‪ ﴾٥٣‬ومـ ـ ـ ــا أدر‬
‫‪-‬كـ ـ ـ ــال ِإن ِكتـ ـ ـ ـ ُ‬
‫اْلطففين‬
‫**************************************************‬
‫بل الذين كفروا)الانشقاق ‪ 44‬البروج ‪( 11‬‬
‫ُ‬
‫َ َُ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ََ ُْ َ َ َ‬ ‫َ َّ ُ َ ْ َ ُ َ ُ ُ َ‬ ‫َ ََ ُ َُ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫‪-‬ب ـ ـ ـ ـ ِـل ال ـ ـ ـ ـ ِـذين كف ـ ـ ـ ــروا ي َك ـ ـ ـ ـ ِـذبون ﴿‪ ﴾٢٢‬والل ـ ـ ـ ــه أعل ـ ـ ـ ــم ِبم ـ ـ ـ ــا يوع ـ ـ ـ ــون ﴿‪ ﴾٢٨‬فب ِش ـ ـ ـ ــرهم ِبع ـ ـ ـ ــذ ٍ‬
‫اب أ ِل ـ ـ ـ ـ ٍـيم ﴿‪ِ ﴾٢٢‬إال ال ـ ـ ـ ـ ِـذين آمن ـ ـ ـ ــوا‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ َ ُ‬
‫ات ل ُه ْم أ ْج ٌر غ ْي ُر َم ْمنو ٍن ﴿‪ ﴾٢١‬الانشقاق‬ ‫وع ِملوا الص ِالح ِ‬
‫ُْ‬ ‫َ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫َ ُ َ ُ ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ََ‬ ‫َ َّ ُ‬ ‫َْ‬ ‫َّ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬
‫يب ﴿‪ ﴾٥٩‬والل ـ ـ ــه ِم ـ ـ ــن ور ِائ ِهـ ـ ـ ـم ُّم ِح ـ ـ ــيط ﴿‪ ﴾٢٦‬ب ـ ـ ـ ْـل ه ـ ـ ــو ق ـ ـ ـ ْـرآن َّم ِجي ـ ـ ــد ﴿‪ِ ﴾٢٥‬ف ـ ـ ــي ل ـ ـ ــو ٍح َّمحف ـ ـ ـ ٍ‬
‫ـوظ‬ ‫‪-‬ب ـ ـ ـ ِـل ال ـ ـ ـ ِـذين كف ـ ـ ــروا ِف ـ ـ ــي تك ـ ـ ـ ِـذ ٍ‬
‫﴿‪ ﴾٢٢‬البروج‬

‫**************************************************‬
‫علي ألارائك ينظرون) اْلطففين ‪( 28ُ,ُ42‬‬
‫ْ َ ْ َ َ َّ‬
‫النع ـ ـ ـ ــيم ﴿‪ُ ﴾٢٢‬ي ْسـ ـ ـ ـ َـق ْو َن م ـ ـ ـ ــن َّ حي ـ ـ ـ ــق َّم ْخ ُت ـ ـ ـ ــوم ﴿‪ ﴾٢١‬خ َت ُام ـ ـ ـ ــهُ‬ ‫ون ﴿‪َ ﴾٢٨‬ت ْع ـ ـ ـ ــر ُف فـ ـ ـ ــي ُو ُ‬ ‫َ ُ ُ َ‬ ‫ََ َْ‬
‫ألا َ‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ة‬‫ـر‬‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ض‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ه‬‫ِ‬ ‫ـوه‬
‫ِ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ج‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ـر‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫نظ‬ ‫ي‬ ‫ـك‬
‫ِ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ائ‬
‫ِ‬ ‫ر‬ ‫‪-‬علـ ـ ـ ــى‬
‫َُْ َ ُ َ‬ ‫ْ ٌ َ َٰ َ َ ْ َ َ َ َ‬
‫افسون ﴿‪ ﴾٢٦‬اْلطففين‬ ‫س اْلتن ِ‬
‫ك ًَُ و ِفي ذ ِلك فليتناف ِ‬ ‫ِمس ُ‬
‫َ ْ ُ َ ْ ُ َّ ُ َ َ ُ َ ْ َ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ ْ‬
‫ون ﴿‪ ﴾٨١‬هل ث ِوب الكفار ما كانوا يفعلون ﴿‪ ﴾٨٦‬اْلطففين‬ ‫‪-‬على ألار ِائ ِك ينظر ُ‬
‫**************************************************‬

‫كتاب مرقوم) اْلطففين ‪( 44ُ,ُ1‬‬


‫َ َ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ ٌ ُ‬
‫ين ُيك ـ ـ ِـذ ُبون ِب َي ـ ـ ْـو ِم ال ـ ـ ِـد ِين ﴿‪َ ﴾٥٥‬و َمـ ـ ــا ُيك ـ ـ ِـذ ُب ِب ـ ـ ِـه ِإال ك ـ ـ ُّـل ُم ْعت ـ ـ ٍـد أ ِثـ ـ ـ ٍـيم‬ ‫ـوم ﴿‪َ ﴾٩‬و ْي ـ ـ ٌـل َي ْو َم ِئ ـ ـ ٍـذ ِلل ُمكـ ـ ـ ِـذ ِبين ﴿‪ ﴾٥٦‬ال ـ ـ ِـذ‬
‫ـاب َّم ْرق ـ ـ ٌُ‬‫‪ِ -‬كت ـ ـ‬
‫﴿‪ ﴾٥٢‬اْلطففين‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َُْ‬ ‫ْ‬ ‫َ ٌ ُ‬
‫ـوم ﴿‪َ ﴾٢٦‬يش ـ ـ ـ ـ َـه ُ ُد ُه اْلق َّرُب ـ ـ ـ ــون ﴿‪ِ ﴾٢٥‬إ َّن ألا ْب ـ ـ ـ ـ َـر َار ل ِف ـ ـ ـ ــي ن ِع ـ ـ ـ ـ ٍـيم ﴿‪َ ﴾٢٢‬عل ـ ـ ـ ــى ألا َر ِائ ـ ـ ـ ـ ِـك َينظ ـ ـ ـ ـ ُـرون ﴿‪ ﴾٢٨‬ت ْع ـ ـ ـ ـ ِـرف ِف ـ ـ ـ ــي‬
‫ـاب َّم ْرق ـ ـ ـ ـ ٌُ‬‫‪ِ -‬كت ـ ـ ـ ـ‬
‫ْ َ ْ َ َ َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫وه ِهم نضرة الن ِع ِيم ﴿‪ ﴾٢٢‬اْلطففين ُ‬ ‫وج ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫والسماء) البروج ‪ , 1‬الطارق ‪( 11-1‬‬

‫ات‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫السـ ـ ـ ـ ـ َـماء َذات ْال ُبـ ـ ـ ـ ـ ُـروج ﴿‪َ ﴾٥‬و ْال َيـ ـ ـ ـ ـ ْـوم ْاْلَ ْو ُعـ ـ ـ ـ ــود ﴿‪َ ﴾٢‬و َشـ ـ ـ ـ ــاهد َو َم ْشـ ـ ـ ـ ـ ُـهود ﴿‪ُ ﴾٨‬قتـ ـ ـ ـ ـ َـل َأ ْ‬
‫صـ ـ ـ ـ ـ َـح ُ ْ ُ ْ ُ‬ ‫‪َ -‬و َّ‬
‫اب ألاخـ ـ ـ ـ ــد ِود ﴿‪ ﴾٢‬النـ ـ ـ ـ ـ ِـار ذ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َُْ‬
‫ود ﴿‪﴾١‬البروج‬ ‫الوق ِ‬

‫‪283‬‬
‫َ‬ ‫َّ َّ‬
‫ـس ْلـ ـ ـ ـ ــا َعل ْي َهـ ـ ـ ـ ــا‬
‫ُ ُّ َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ ُ َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ََ َْ َ َ‬ ‫َ َّ َ َ َّ‬
‫اء والطـ ـ ـ ـ ـ ِـار ِق ﴿‪ ﴾٥‬ومـ ـ ـ ـ ــا أد َراك مـ ـ ـ ـ ــا الطـ ـ ـ ـ ـ ِـارق ﴿‪ ﴾٢‬الـ ـ ـ ـ ــنجم الث ِ‬
‫اقـ ـ ـ ـ ــب ﴿‪ِ ﴾٨‬إن كـ ـ ـ ـ ــل نفـ ـ ـ ـ ـ ٍ‬ ‫‪-‬والسـ ـ ـ ـ ــم ُِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ ُ ْ َ ُ َّ ُ‬ ‫َ ٌ‬
‫افظ ﴿‪ ﴾٢‬فلينظ ِر ِإلانسان ِمم خ ِلق ﴿‪﴾١‬الطارقُ‬ ‫ح ِ‬

‫َّ ُ ْ َ ُ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫الص ْدع ﴿‪ ﴾٥٢‬إ َّن ُه َل َق ْو ٌل َف ْ‬


‫ألا ْرض َذات َّ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ َّ َ َ‬
‫يدون ك ْي ًدا‬ ‫ص ٌل ﴿‪َ ﴾٥٨‬و َما ُه َو ِبال َه ْز ِل ﴿‪ِ ﴾٥٢‬إنهم ي ِك‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫الر ْج ِع ﴿‪ ﴾٥٥‬و‬
‫ات َّ‬
‫اء ذ ِ‬
‫‪-‬والسم ُِ‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اف ِرين أم ِهل ُهم ُرويدا ﴿‪ ﴾٥٢‬الطارقُ‬ ‫﴿‪ ﴾٥١‬وأ ِكيد كيدا ﴿‪ ﴾٥٦‬فم ِه ِل الك ِ‬
‫**************************************************‬
‫إن الذين ءامنوا وعملوا الصالحات) البروج ‪ , 11‬البينة ‪( 1‬‬

‫َ‬ ‫ـار ًُ َٰذ ِلـ ـ ـ َـك ْال َفـ ـ ـ ْـو ُز ْال َكبيـ ـ ـ ُـر ﴿‪ ﴾٥٥‬إ َّن َب ْطـ ـ ـ َ‬
‫ـش َ ِربـ ـ ــك‬
‫َْْ‬ ‫َ‬ ‫َّ ٌ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ َ ُ‬
‫ين َآمنـ ـ ــوا َو َع ِملـ ـ ــوا الصـ ـ ـ ِـالح ِ ُ‬
‫ات ل ُهـ ـ ـ ْـم َجنـ ـ ــات ت ْجـ ـ ـ ِـري ِمـ ـ ــن ت ْح ِت َهـ ـ ــا ألان َهـ ـ ـ ُُ‬ ‫‪ِ -‬إن الـ ـ ـ ِـذ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يد ﴿‪ ﴾٥٨‬البروج‬ ‫َل َشد ٌيد ﴿‪ ﴾٥٢‬إن ُه ُه َو ُي ْبد ُئ َو ُيع ُ‬
‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ُ َ ٰ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ َ ُ‬
‫ات أولـ ـ ـ ـ ِئك ُه ـ ـ ـ ْـم خ ْي ـ ـ ـ ُـر ال َب ِرَّي ـ ـ ـ ِـة ﴿‪َ ﴾٢‬ج ـ ـ ـ َـزاؤ ُه ْم ِعن ـ ـ ــد َرِب ِه ـ ـ ـ ْـم َجن ـ ـ ــات َع ـ ـ ـ ْـد ٍن ت ْج ـ ـ ـ ِـري ِم ـ ـ ــن ت ْح ِت َه ـ ـ ــا‬
‫ين َآمن ـ ـ ــوا َو َع ِمل ـ ـ ــوا الص ـ ـ ـ ِـالح ِ ُ‬ ‫‪ِ -‬إن ال ـ ـ ـ ِـذ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬
‫ألا ْن َه ُار خ ِال ِ ُدين ِف َيها أ َبدا ًُ َّر ِض َي اللـه عن ُه ْم َو َرضوا عن ُه ًُ ذ ِلك ِْلن خ ِش َي َرَّبه ﴿‪ ﴾٣‬البينة‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َ‬

‫**************************************************‬

‫قد أفلح) الاعلى ‪ , 12‬الشمس ‪( 1‬‬


‫ُ‬
‫َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ ْ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َ َ َ َّ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ َْ‬
‫ص ـ ـ ــل ٰى ﴿‪َ ﴾٥١‬بـ ـ ـ ْـل تـ ـ ــؤ ِث ُرون ال َح َيـ ـ ــاة ال ـ ـ ـ ُّـدن َيا ﴿‪َ ﴾٥٦‬وآلا ِخـ ـ ـ َـرة خ ْيـ ـ ـ ٌـر َوأ ْبق ـ ـ ـ ٰـى ﴿‪﴾٥٢‬‬‫‪-‬قـ ـ ـ ْـد أفلـ ـ ـ َُـح َمـ ـ ــن ت َزك ـ ـ ـ ٰـى ﴿‪ ﴾٥٢‬وذكـ ـ ــر اسـ ـ ــم ِربـ ـ ـ ِـه ف‬
‫ألاعلى‬

‫ـال‬ ‫انب َعـ ـ ـ َـث َأ ْشـ ـ ـ َـق َ‬


‫اها ﴿‪َ ﴾٥٢‬ف َقـ ـ ـ َ‬ ‫ـود ب َط ْغ َو َاهـ ـ ــا ﴿‪ ﴾٥٥‬إذ َ‬
‫َ َّ َ ْ َ ُ ُ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َ َّ َ‬ ‫َ ْ َ ْ َ َ َ َ َّ َ‬
‫ِِ‬ ‫‪-‬ق ـ ــد أفلـ ـ ـ ُـح مـ ـ ــن زكاهـ ـ ــا ﴿‪ ﴾٩‬وقـ ـ ــد خـ ـ ــاب مـ ـ ــن دسـ ـ ــاها ﴿‪ ﴾٥٦‬كـ ـ ــذبت ثمـ ـ ـ ِ‬
‫َ ْ ُ ُ َّ َ َ َ َّ‬
‫اللـه َو ُس ْق َي َ‬
‫اها ﴿‪ ﴾٥٨‬الشمس ُ‬ ‫ل ُهم َرسول الل ِـه ُناقة ِ‬

‫ألم تر كيف فعل ربك)الفيل ‪ , 1‬الفجر ‪( 5‬‬


‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َْ‬ ‫َّ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ ْ َ َ َ ْ َ‬
‫ـف َف َع ـ ـ ـ َـل َرُّبـ ـ ـ َ ُ َ‬
‫ات ال ِع َم ـ ـ ـ ِـاد ﴿‪ ﴾٢‬ال ِتـ ـ ــي لـ ـ ـ ْـم ُيخل ـ ـ ـ ْـق ِمثل َهـ ـ ــا ِفـ ـ ــي ال ـ ـ ـ ِـبال ِد ﴿‪َ ﴾٣‬وث ُمـ ـ ــود الـ ـ ـ ِـذين ج ـ ـ ـ ُـابوا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ـك ِبعـ ـ ـ ٍـاد ﴿‪ِ ﴾٦‬إ َرم ذ ِ‬ ‫‪-‬ألـ ـ ــم تـ ـ ــر كيـ ـ ـ‬
‫ََْْ‬ ‫َ َْْ َ‬ ‫َّ ْ ْ‬
‫الصخ َر ِبال َو ِاد ﴿‪ ﴾٩‬و ِفرعون ِذي ألاوت ِاد ﴿‪ ﴾٥٦‬الفجر ُ‬

‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫ََ ْ َ ْ َ ْ َ ْ َ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ـك ب َأ ْ‬ ‫ََ َ َ َ َ‬


‫يل ﴿‪َ ﴾٢‬وأ ْر َسـ ـ ـ َـل َعلـ ـ ـ ْـي ِه ْم ط ْيـ ـ ـ ًـرا أ َب ِابيـ ـ ـ َـل ﴿‪﴾٨‬‬
‫اب ال ِفيـ ـ ـ ِـل ﴿‪ ﴾٥‬ألـ ـ ــم يجعـ ـ ــل كيـ ـ ــدهم ِفـ ـ ــي تضـ ـ ـ ِـل ٍ‬
‫ِ‬ ‫صـ ـ ـ َـح‬ ‫‪-‬ألـ ـ ـ ْـم تـ ـ ـ َـر ك ْيـ ـ ــف ف َعـ ـ ـ َـل َرُّبـ ـ ـ َ ُِ‬
‫ُْ‬ ‫َت ْرميهم بح َج َارة من سجيل ﴿‪َ ﴾٢‬ف َج َع َل ُه ْم َك َع ْ‬
‫ف َّمأكو ٍل ﴿‪ ﴾١‬الفيل‬ ‫ص ٍُ‬ ‫ِ ِ ِِ ٍ ِ ِ ِ ٍ‬

‫*************************************************‬
‫لقد خلقنا الانسان)البلد ‪ , 2‬التين ‪( 2‬‬
‫ََ ْ َ ُ َ‬ ‫ً‬ ‫َ ُ ُ َ ْ َ ْ ُ َ ً َُّ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ْ َََْ ْ َ َ‬
‫ـان ِفـ ـ ــي ك َبـ ـ ـ ٍـد ﴿‪ ﴾٢‬أ َي ْح َسـ ـ ـ ُـب أن لـ ـ ــن َيقـ ـ ـ ِـد َر َعل ْيـ ـ ـ ِـه أ َحـ ـ ـ ٌـد ﴿‪ ﴾١‬يقـ ـ ــول أهلكـ ـ ــت مـ ـ ــاال لبـ ـ ــدا ﴿‪ ﴾٦‬أيحسـ ـ ــب ُأن‬
‫نسـ ـ ـ ُ‬ ‫‪-‬لقـ ـ ــد خلقنـ ـ ــا ِإلا‬
‫َ َ ْ َ ْ َ َّ ُ َ ْ َْ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ل ْم َي َر ُه أ َحد ﴿‪ ﴾٢‬ألم نجعل له عيني ِن ﴿‪ ﴾٣‬البلد‬
‫‪284‬‬
‫َّ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َْ ُ َ ْ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ َْ‬ ‫ََ ْ َََْ ْ َ َ‬
‫ات‬ ‫ـان ِفـ ـ ـ ــي أحسـ ـ ـ ـ ِـن تقـ ـ ـ ـ ِـو ٍيم ﴿‪ ﴾٢‬ثـ ـ ـ ـ َّـم َرددنـ ـ ـ ــاه أسـ ـ ـ ــف َل سـ ـ ـ ـ ِ‬
‫ـاف ِلين ﴿‪ِ ﴾١‬إال الـ ـ ـ ـ ِـذين آمنـ ـ ـ ــوا وع ِملـ ـ ـ ــوا الصـ ـ ـ ـ ِـالح ِ‬ ‫نسـ ـ ـ ـ ُ‬ ‫‪-‬لقـ ـ ـ ــد خلقنـ ـ ـ ــا ِإلا‬
‫ُ‬ ‫ََ َ َ‬
‫فل ُه ْم أ ْج ٌر غ ْي ُر َم ْمنو ٍن ﴿‪ ﴾٦‬التين‬

‫**************************************************‬
‫والنهار إذا) الشمس ‪ , 2‬الليل ‪( 4‬‬

‫ََ ْ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ َّ َ َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ‬ ‫َ َّ ْ‬ ‫َ َ َّ َ‬ ‫َ َّ َ‬
‫ـس َو َمـ ـ ـ ـ ــا‬ ‫ألا ْر َ َ‬
‫ض ومـ ـ ـ ـ ــا طحاهـ ـ ـ ـ ــا ﴿‪ ﴾٦‬ونفـ ـ ـ ـ ـ ٍ‬ ‫‪-‬والنهـ ـ ـ ـ ـ ِـار ِإذا ج َالهـ ـ ـ ـ ــا ﴿‪ ﴾٨‬والليـ ـ ـ ـ ـ ِـل ِإذا يغشـ ـ ـ ـ ــاها ﴿‪ ﴾٢‬والسـ ـ ـ ـ ــم ِاء ومـ ـ ـ ـ ــا بناهـ ـ ـ ـ ــا ﴿‪ ﴾١‬و ِ‬
‫ور َها َوتق َو َاها ﴿‪ ﴾٣‬الشمس‬
‫َْ‬ ‫َس َّو َاها ﴿‪َ ﴾٢‬فأ ْل َُه َم َها ُف ُج َ‬

‫َ َ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َّ َ ْ ُ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ َّ‬


‫صـ ـ ـ ـ َّـدق‬‫الن َهـ ـ ـ ـ ِـار ِإذا ت َجلـ ـ ـ ـ ٰـى ﴿‪َ ﴾٢‬و َمـ ـ ـ ــا خلـ ـ ـ ـ َـق الـ ـ ـ ــذك َر َوألانثـ ـ ـ ـ ٰـى ﴿‪ِ ﴾٨‬إ َّن َسـ ـ ـ ـ ْـع َيك ْم لشـ ـ ـ ـ َّـت ٰى ﴿‪ ﴾٢‬فأ َّمـ ـ ـ ــا َمـ ـ ـ ـ ْـن أ ْعطـ ـ ـ ـ ٰـى َواتقـ ـ ـ ـ ٰـى ﴿‪ ﴾١‬و‬
‫‪َ -‬و َّ‬
‫ْ‬ ‫َ َُ‬ ‫ْ َ‬
‫ِبال ُح ْسن ٰى ﴿‪ ﴾٦‬ف َسني ِس ُر ُه ِلل ُي ْس َر ٰى ﴿‪ ﴾٢‬الليل ُ‬

‫**************************************************‬
‫أرءيت الذي) العلق ‪ , 1‬اْلاعون ‪( 1‬‬

‫َ َ َ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ ْ ً َ َ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َّ‬


‫ـت ِإن كـ ـ ـ ــان َعلـ ـ ـ ــى ال ُهـ ـ ـ ـ َـد ٰى ﴿‪ ﴾٥٥‬أ ْو أ َمـ ـ ـ ـ َـر ِبـ ـ ـ ــالتق َو ٰى ﴿‪ ﴾٥٢‬أ َرأ ْيـ ـ ـ ــت ِإن‬
‫صـ ـ ـ ــل ٰى ﴿‪ ﴾٥٦‬أ َرأ ْيـ ـ ـ ـ ُ‬ ‫‪-‬أ َرأ ْيـ ـ ـ ــت الـ ـ ـ ـ ِـذي َينهَـ ـ ـ ـ ٰـى ﴿‪ ﴾٩‬عبـ ـ ـ ــدا ِإذا‬
‫َ َ َّ‬ ‫ََ‬ ‫َ َّ َ َّ‬
‫كذ َب َوت َول ٰى ﴿‪ُ ﴾٥٨‬أل ْم َي ْعلم ِبأ َّن الل َـه َي َر ٰى ﴿‪ ﴾٥٢‬العلق‬
‫َ َْ ٌ ْ ُ َ َ‬ ‫ْ‬
‫اْل ْسـ ـ ـ ِـك ِين ﴿‪ ﴾٨‬فويـ ـ ــل ِللم‬ ‫‪َ -‬أ َرَأ ْي ـ ـ َـت َّالـ ـ ــذي ُي َكـ ـ ــذ ُب بالـ ـ ــدين ﴿‪َ ﴾٥‬فـ ـ ـ َٰـذل َك َّالـ ـ ــذي َيـ ـ ـ ُـد ُّع ْال َيت ـ ـ َ‬
‫ـيم ﴿‪َ ﴾٢‬وَال َي ُحـ ـ ـ ُّ َ َ َ َ‬
‫صـ ـ ـ ِـلين‬ ‫ـض علـ ـ ـ ٰـى طعـ ـ ـ ِـام ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫﴿‪ ﴾٢‬اْلاعونُ‬

‫**************************************************‬

‫إال الذين ءامنوا وعملوا الصالحات)الانشقاق ‪ , 48‬التين ‪, 5‬العصر ‪( 2‬‬

‫ُ‬ ‫َّ َ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ َ ُ‬


‫ين َآمنوا َو َع ِملوا الص ِالح ِ ُ‬
‫ات ل ُه ْم أ ْج ٌر غ ْي ُر َم ْمنو ٍن ﴿‪ ﴾٢١‬الانشقاق‬ ‫‪ِ -‬إال ال ِذ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ْ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ين َآم ُنـ ـ ــوا َو َعم ُل ـ ـ ــوا َّ‬
‫‪-‬إ َّال َّالـ ـ ــذ َ‬
‫س الل ـ ـ ـ ُـه ِب ـ ـ ــأ ْحك ِم‬‫ات فل ُه ـ ـ ـ ْـم أ ْجـ ـ ـ ٌـر غ ْيـ ـ ـ ُـر َم ْمن ـ ـ ـ ُو ٍن ﴿‪ ﴾٦‬ف َمـ ـ ــا ُيك ـ ـ ـ ِـذ ُب َك َب ْعـ ـ ـ ُـد ِبالـ ـ ـ ِـد ِين ﴿‪ ﴾٢‬أل ـ ـ ــي‬
‫الصـ ـ ـ ِـال َح ِ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫الح ِاك ِمين ﴿‪ ﴾٣‬التين‬
‫الص ْب ِر ﴿‪ ﴾٨‬العصر‬ ‫اص ْوا ب َّ‬ ‫اص ْوا ب ْال َحق َو َت َو َ‬ ‫ات َو َت َو َ‬ ‫ين َآم ُنوا َو َعم ُلوا َّ‬
‫الص ِال َح ِ ُ‬ ‫‪-‬إ َّال َّالذ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫**************************************************‬
‫ويل "اْلطففين ‪ ,‬الهمزة " "‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وه ْم أو َّوزنـ ـ ـ ـ ـ ـ ُ‬ ‫النـ ـ ـ ـ ـ ــاس َي ْسـ ـ ـ ـ ـ ـ َـت ْو ُفو َن ﴿‪َ ﴾٢‬وإذا كـ ـ ـ ـ ـ ــال ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َْ ٌ ْ َ‬
‫ـوه ْم ُيخ ِسـ ـ ـ ـ ـ ـ ُـرون ﴿‪﴾٨‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ين ِإذا اكتـ ـ ـ ـ ـ ــالوا َعلـ ـ ـ ـ ـ ــى‬ ‫ـل ِلل ُمط ِف ِفـ ـ ـ ـ ـ ــين ﴿‪ ﴾٥‬الـ ـ ـ ـ ـ ـ ِـذ‬
‫‪-‬ويـ ـ ـ ـ ـ ـ ُ‬
‫اْلطففين‬
‫ْ ُ ََ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َْ ٌ ُ‬
‫ـال ًُ لينب ـ ـ ــذن ِف ـ ـ ــي الحطم ـ ـ ـ ِـة‬ ‫ـل ِلك ـ ـ ـ ِـل ُه َم ـ ـ ــز ٍة ْل ـ ـ ــز ٍة ﴿‪ ﴾٥‬ال ـ ـ ـ ِـذي َج َم ـ ـ ـ َـع َم ـ ـ ــاال َو َع ـ ـ ـ َّـد َد ُُه ﴿‪َ ﴾٢‬ي ْح َس ـ ـ ـ ُـب أن َمال ـ ـ ــه أخل ـ ـ ــد ُه ﴿‪ ﴾٨‬ك ـ ـ ـ ُ‬ ‫‪-‬وي ـ ـ ـ ُ‬
‫ََ ََْ َ َ ْ ُ ََ ُ‬
‫﴿‪ ﴾٢‬وما أدراك ما الحطمة ﴿‪ ﴾١‬الهمزة‬
‫‪285‬‬
‫ويل يومئذ للمكذبين (‪ ) 14‬اْلطففين ُ‬
‫ُ‬
‫************************************************ ُ‬
‫) َي ْو َُم(‪( ..‬النبأ \ النازعات \ عبس\ الانفطار \ اْلطففين \ القارعة ) ُ‬

‫ال َ‬
‫ص َو ًابا‬ ‫ص ًّفا َّال َي َت َك َّل ُمو َن إ َّال َم ْن َأذ َن َل ُه ْ‬
‫الرح َم ُن َو َق َ‬ ‫وح َو ْاْلَ َالئ َك ُة َ‬
‫الر ُ‬
‫وم ُّ‬‫اجا (‪َ ... )15‬ي ْو َم َي ُق ُ‬ ‫الصور َف َت ْأ ُتو َن َأ ْف َو ً‬‫‪َ -‬ي ْو َُم ُي َنف ُخ في ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(‪ ))25‬النبأ‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ َ َ َ َّ ُ ْ َ ُ‬ ‫َ ْ َ َ ْ ُ ُ َّ َ ُ‬
‫اجفة (‪ ... )5‬يوم يتذكر ِإلانسان ما سعى (‪ ))28‬النازعات‪.‬‬ ‫‪-‬يو ُم ترجف الر‬
‫َ ْ َ َ ُّ ْ َ ْ ُ ِْ َ‬
‫‪-‬يو ُم ي ِفر اْلرء ِمن أ ِخ ِيه (‪ ))22‬عبس‪.‬‬
‫َ ْ ً َ ْ َ ْ ُ َ ْ َ َّ‬ ‫ََْ َ َْ ُ َْ ٌ َْ‬
‫س شيئا وألامر يوم ِئ ٍذ ِلل ِه (‪ ))11‬الانفطار‪.‬‬ ‫‪-‬يو ُم ال تم ِلك نفس ِلنف ٍ‬
‫َ ْ َ َ ُ ُ َّ ُ َ ْ َ َ َ‬
‫اْلين (‪ ))5‬اْلطففين‪.‬‬ ‫‪-‬يو ُم يقوم الناس ِلر ِب الع ِ‬
‫الس َر ِائ ُر (‪ ))1‬الطارقُ‪.‬‬ ‫‪َ -‬ي ْو َُم ُت ْب َلى َّ‬
‫َْْ ُ‬ ‫َ ْ َ َ ُ ُ َّ ُ َ ْ َ َ‬
‫وث (‪ ))2‬القارعة‪ُ .‬‬ ‫اش اْلبث ِ‬ ‫‪-‬يو ُم يكون الناس كالفر ِ‬
‫ُ‬
‫ل ( النازعات \ اْلطففين \ البروج \ الغاشية \ الفجر ) ُ‬ ‫َه ُْ‬

‫َ ْ َ َ َ ُ‬
‫يث ُم َ‬
‫وس ى (‪ ))18‬النازعات‪.‬‬ ‫ل أتاك ح ِد‬ ‫(ه ُ‬
‫َ ْ ُ َ ْ ُ َّ ُ َ َ ُ َ ْ َ ُ َ‬
‫ل ث ِوب الكفار ما كانوا يفعلون (‪ ))25‬اْلطففين‪.‬‬ ‫(ه ُ‬
‫َ ْ ََ َ َ ُ ْ ُ ُ‬
‫ود (‪ ))11‬البروج‪.‬‬ ‫ل أتاك ح ِديث الجن ِ‬ ‫(ه ُ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اش َي ِة (‪ ))1‬الغاشية‪.‬‬ ‫َ‬
‫ل أتاك ح ِديث الغ ِ‬ ‫( َه ُْ‬
‫َ ْ َ َ‬
‫ل ِفي ذ ِل َك ق َس ٌم ِل ِذي ِح ْج ٍر (‪ ))8‬الفجر‪ُ .‬‬‫(ه ُ‬
‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ِإذا ‪َ - ...‬و ِإذا‬

‫ْ‬ ‫ال ُسي َر ْت (‪َ )2‬وإ َذا ْال ِع َش ُار ُع ِط َل ْت (‪َ )2‬وإ َذا ْال ُو ُح ُ‬
‫وش ُح ِش َرت (‪)8‬‬ ‫وم ان َك َد َر ْت (‪َ )4‬وإ َذا ْالج َب ُ‬ ‫َ َ ُّ‬
‫الن ُج ُ‬ ‫َ َّ ْ ُ ُ ْ‬
‫س ك ِو َرت (‪ )1‬و ِإذا‬ ‫‪ِ -‬إذا الشم‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َّ َ ُ َ ْ‬ ‫ُّ ُ ُ ُ َ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ْ َ ْ ُؤ َ ُ ُ َ ْ‬ ‫َ َ ُّ ُ ُ ُ و َ ْ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ُ َ ْ‬
‫و ِإذا ال ِبحار س ِجرت (‪ )5‬و ِإذا النفوس ز ِ جت (‪ )1‬و ِإذا اْلو ودة س ِئلت (‪ ... )5‬و ِإذا الصحف ن ِشرت (‪ )14‬و ِإذا السماء ك ِشطت‬
‫َ ْ َّ ُ ُ َ ْ‬ ‫ْ‬ ‫(‪َ )11‬وإ َذا ْال َجح ُ‬
‫يم ُس ِع َرت (‪َ )14‬و ِإذا ال َجنة أ ْ ِزلفت (‪ ))12‬التكوير‪ُ .‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫ْ‬ ‫انت َث َر ْت (‪َ ) 4‬وإ َذا ْالب َح ُار ُفج َر ْت (‪َ )2‬وإ َذا ْال ُق ُب ُ‬
‫ور ُب ْع ِث َرت (‪)) 2‬الانفطار‪.‬‬
‫َ َ َْ َ ُ َ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫‪-‬إ َذا َّ‬
‫الس َماء انفط َرت (‪ )1‬و ِإذا الكو ِاكب‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َْ َ‬ ‫ون (‪ ... )2‬إ َذا ُت ْت َلى َع َل ْيه َآي ُات َنا َق َ َ َ‬
‫َ َ َ ُ ُ ْ َ َّ َز ُ ُ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫اط ُير ألا َّو ِلين (‪َ ... )12‬و ِإذا َم ُّروا ِب ِه ْم َيتغ َام ُزون (‪َ )24‬و ِإذا‬
‫ال أس ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬وُِإذا كالوهم أو و نوهم يخ ِسر‬
‫َ َ َ َ ْ ُ ْ َ ُ َّ َ ُ َ َ َ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ْ َ‬ ‫ََ ْ َ َ‬
‫انقل ُبوا ِإلى أ ْه ِل ِه ُم انقل ُبوا ف ِك ِهين (‪ )21‬و ِإذا رأوهم قالوا ِإن هؤالء لضالون (‪ ))24‬اْلطففين‪.‬‬

‫َ‬ ‫َ َ ُ َ ََْ ُ ْ ُ ْ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َْ‬ ‫َ َّ ْ‬ ‫إ َذا َّ‬


‫آن ال َي ْس ُج ُدون (‪ ))41‬الانشقاق‪ُ .‬‬ ‫ض ُم َّدت (‪) ... 2‬و ِإذا ق ِرئ علي ِهم القر‬
‫ألا ْر ُ‬ ‫الس َماء انشقت (‪ ... )1‬و ِإذا‬ ‫ِ‬

‫‪286‬‬
‫**************************************************‬
‫َع ِل َم ْت َن ْف ٌ‬
‫س َُّما ( التكوير \ الانفطار ) ُ‬

‫َ َ ْ َْ ٌ َ َ ْ‬
‫س َّما أ ْحض َرت (‪ ))12‬التكوير‪.‬‬ ‫‪-‬ع ِلمت نف‬
‫َ َ ْ َ ْ ٌ َّ َ َّ َ ْ َ َ َّ َ ْ‬
‫‪-‬ع ِلمت نفس ما قدمت وأخرت (‪ ))8‬الانفطار ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬ ‫إ َّن َّالذ َ‬
‫ين َآم ُنوا َو َعملوا َّ‬
‫الص ِال َح ِ ُ‬
‫ات ( البروج \ البينة ) ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َْْ َ َ ْ َ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ٌ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ َ ُ‬
‫ات ل ُه ْم َجنات ت ْج ِري ِمن ت ْح ِت َها ألان َه ُار ذ ِلك الف ْوز الك ِب ُير (‪)) 11‬البروج‪.‬‬ ‫ين َآمنوا َو َع ِملوا الص ِالح ِ ُ‬ ‫‪ِ -‬إن ال ِذ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬إ َّن َّالذ َ‬
‫ات أ ْول ِئك ُه ْم خ ْي ُر ال َب ِرَّي ِة (‪ ))1‬البينة‪ُ .‬‬ ‫ين َآمنوا َو َعملوا َّ‬
‫الص ِال َح ِ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫********************************************************‪I‬‬
‫ََ‬
‫ف ُذ ِك ُْر( الاعلي \ الغاشية ) ُ‬

‫ْ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ََ‬


‫الذك َرى (‪ ))1‬ألاعلى‪.‬‬ ‫‪-‬فذ ِك ُْر ِإن نفع ِت ِ‬
‫َ َ ْ َّ َ َ َ‬
‫نت ُم َذك ٌر * َّل ْس َت َع َل ْيهم ب ُم َ‬
‫ص ْي ِط ٍر (‪ ))44 - 41‬الغاشية‪ُ .‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬فذ ِك ُر ِإنما أ‬

‫********************************************************‬
‫َ َ َْ‬
‫ق ْد أفل َح َمن ) الاعلي \ الشمس ) ُ‬

‫َ َّ‬ ‫َ َ َْ‬
‫‪-‬ق ْد أفل َح َمن ت َزكى (‪)) 12‬ألاعلى‪.‬‬
‫اها (‪)) 1‬الشمس‪ُ .‬‬ ‫‪َ -‬ق ْد َأ ْف َل َح َمن َز َّك َ‬

‫************************************************************ ُ‬
‫َو َما َأ ْد َ َ‬
‫اك َما ( الانفطار \ اْلطففين \ الطارق \ البلد \ القدر \ القارعة \ الهمزة ) ُ‬‫ر‬

‫ُ َ َْ َ َ َُْ‬ ‫ََ َْ َ َ َُْ‬


‫الد ِين * ث َّم ما أد َراك ما يوم ِ‬
‫الد ِين (‪)) 15 - 11‬إلانفطار‪.‬‬ ‫‪-‬وما ُأد َراك ما يوم ِ‬
‫َ‬ ‫اك َما سج ٌين (‪َ ... )5‬و َما َأ ْد َ َ‬ ‫‪َ -‬و َما َأ ْد َ َ‬
‫اك َما ِع ِل ُّيون (‪ ))11‬اْلطففين‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ِ ِ‬ ‫ر‬
‫َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪َ -‬و َما أ ْد َراك َما الط ِارق (‪)) 4‬الطارقُ‪.‬‬
‫ْ َ ُ‬ ‫‪َ -‬و َما َأ ْد َ َ‬
‫اك َما ال َعق َبة (‪)) 14‬البلد‪.‬‬ ‫ر‬
‫ْ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ َ ََْ ُ ْ َ‬
‫‪-‬وما أدراك ما ليلة القد ِر (‪)) 4‬القدر‪.‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ ُ‬ ‫‪َ -‬و َما َأ ْد َ َ‬
‫اك َما الق ِار َعة (‪َ ... )2‬و َما أ ْد َراك ما ِهيه (‪ ))14‬القارعة‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ر‬
‫ََ ََْ َ َ ْ ُ ََ ُ‬
‫‪-‬وما أدراك ما الحطمة (‪)) 8‬الهمزة ‪ُ .‬‬
‫************************************************* ُ‬

‫‪287‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة البقرة‪ُ 44.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة آل عمران‪ُ 12..................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة النساء‪ُ 44.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة اْلائدة‪ُ 41.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة ألانعام‪ُ 28......................................................................‬‬
‫ألاعراف‪ُ 22.....................................................................‬‬‫‪ -‬متشابهات سورة ُ‬
‫‪ -‬متشابهات سورة ألانفال‪ُ 88......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة التوبة‪ُ 81.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة يونس‪ُ 51........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة هود‪ُ 12...........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة يوسف‪ُ 52.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الرعد‪ُ 14.........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة إبراهيم‪ُ 12.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الحجر‪ُ 15.........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة النحل‪ُ 144..........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة إلاسراء‪ُ 145.........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الكهف‪ُ 114.........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة مريم‪ُ 115............................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورةطه‪ُ 142...............................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة ألانبياء‪ُ 141.........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الحج‪ُ 125...........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة اْلؤمنون‪ُ 124......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة النور‪ُ 121...........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الفرقان‪ُ 182.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الشعراء‪ُ 181.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة النمل‪ُ 155..........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات س ُورة القصص‪ُ 114.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة العنكبوت‪ُ 115...................................................................‬‬

‫‪288‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الروم‪ُ 154..........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة لقمان‪ُ 152.........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة السجدة‪ُ 158......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة ألاحزاب‪ُ 155.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة سبأ‪ُ 111............................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة فاطر‪ُ 112..........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة يس‪ُ 115.............................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الصافات‪ُ 111....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة ص‪ُ 442............................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الزمر‪ُ 445.........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة غافر‪ُ 414.........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة فصلت‪ُ 411......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الشورى‪ُ 444.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الزخرف‪ُ 442......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الدخان‪ُ 441.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الجاثية‪ُ 441.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة ألاحقاف‪ُ 421.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة محمد‪ُ 422.........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الفتح‪ُ 425..........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الحجرات‪ُ 425....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة ق‪ُ 421...............................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الذاريات‪ُ 421.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الطور‪ُ 422........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة النجم‪ُ 422........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة القمر‪ُ 428........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الرحمن‪ُ 421.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الواقعة‪ُ 421.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الحديد‪ُ 481......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة اْلجادلة‪ُ 482......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الحشر‪ُ 488........................................................................‬‬

‫‪289‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة اْلمتحنة‪ُ 481.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الصف‪ُ 485.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الجمعة‪ُ 481......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة اْلنافقون‪ُ 454...................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة التغابن‪ُ 451.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الطالق‪ُ 454.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة التحريم‪ُ 452.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة اْللك‪ُ 452.........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة القلم‪ُ 455........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الحاقة‪ُ 451.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة اْلعارج‪ُ 451......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة نوح‪ُ 414...........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة الجن‪ُ 411.........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة اْلزمل‪ُ 412.......................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة اْلدثر‪ُ 412........................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة القيامة‪ُ 415.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة إلانسان‪ُ 411.....................................................................‬‬
‫‪ -‬متشابهات سورة اْلرسالت‪ُ 415..................................................................‬‬
‫‪-‬متشابهات جزء عم‪ُ 454..............................................................................‬‬
‫‪-‬فهرس ‪ُ 455...............................................................................................‬‬
‫ُ‬

‫‪290‬‬

You might also like