You are on page 1of 4

‫)‪Deskripsi Masalah (Qurban Sekeluarga‬‬

‫‪Ada suatu praktek, Fulan memberikan sapi kepada Bakar dan dia berkata kepada bakar : ini dibuat‬‬
‫‪qurbanku dan keluargaku yaitu istri dan lima anakku (yang tiga sudah baligh dan yang dua belum baligh).‬‬
‫‪Alhasil saat hari raya tiba, sapi tersebut disembelih oleh Bakar. Daging serta lainnya diberikan kepada warga,‬‬
‫‪dan pembaginya adalah orang yang disuruh Bakar.‬‬
‫‪Catatan: Fulan juga berkata kepada Bakar menggunakan bahasa jawa pak!!! Aku pasrah bongkokan.‬‬
‫‪Pertanyaan:‬‬
‫?‪a. Sahkah qurban mereka‬‬
‫‪Sail: Asrama Garuda Jember‬‬

‫‪Devinisi dan hukum qurban‬‬


‫فتح الوهاب (ج ‪ / 22‬ص ‪)143‬‬
‫َّض ِحيَةُ ُس نَّةٌ) ُمَؤ َّك َدةٌ يِف َحقِّنَ ا َعلَى الْ ِك َفايَ ِة إ ْن‬ ‫ح ِر إىَل آ ِخ ِر َأيَّ ِام الت ْ‬ ‫(كِت اب اُأْلض ِحيَّ ِة) ‪ ...‬و ِهي م ا ي ْذبح ِمن النَّع ِم َت َقُّرب ا إىَل اللَّ ِه َتع اىَل ِمن ي وِم ِع ِ‬
‫َّش ِر ِيق َك َم ا َس يَْأيِت ‪( ...‬الت ْ‬ ‫يد النَّ ْ‬ ‫ْ َْ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ َ َ ُ َُ ْ َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫ُأض ِحيَّةً َكس ا ِرِئ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب بِنَ ْ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يح يِف الْ ُم َوطَِّإ َويِف ُس نَ ِن الت ِّْرمِذ ِّ‬ ‫ِ‬ ‫خِل‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫الش ا َة ْ‬‫ت َه ذه َّ‬ ‫ح ِو نَ ْذر) َك َج َعْل ُ‬ ‫(وجَت ُ‬ ‫ي َو َواجبَ ةٌ يِف َح ِّق النَّيِب ِّ َ‬
‫ص لَّى اللَّهُ َعلَيْه َو َس لَّ َم َ‬ ‫صح ٍ‬‫ْل الَْبْيت َوِإاَّل فَ ُس نَّةُ َعنْي ٍ َرَبٍ َ‬
‫َّد َأه ُ‬
‫َت َع د َ‬
‫الْ ُقَر ِب ‪.‬‬
‫حاشية الجمل ‪( -‬ج ‪ / 22‬ص ‪)145‬‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ض ِه والْمراد بِالْ َق ِاد ِر من ملَ َ ِئ‬ ‫َّض ِحيةُ سنَّةٌ ) ِ ِ ِ‬
‫ع‪( ...‬‬ ‫اُأْلض حيَّةُ خاَل فًا ل َم ْن نَ َاز َ‬ ‫ص ُل ب ِِه ْ‬ ‫اجهُ َي ْو َم الْعيد َولَْيلَتَهُ َوَأيَّ َام التَّ ْش ِر ِيق َما حَيْ ُ‬‫ك َزا ًدا َع َّما حَيْتَ ُ‬ ‫َْ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َأي ل ُم ْسل ٍم قَاد ٍر ُحٍّر ُكلِّه َْأو َب ْع َ ُ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫( َق ْولُهُ الت ْ َ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ني َوِإ ْن َك ا َن‬ ‫ب َع ْن الْبَ اق َ‬ ‫الن َف َق ةُ َس َق َط الطَّلَ ُ‬‫وت فَِإ َذا َف َعلَ َها َواح ٌد مْن ُه ْم َولَ ْو َغْيَر َم ْن َتْلَز ُمهُ َّ‬ ‫ت الُْبيُ ُ‬ ‫َّد ْ‬‫ص َواحد َولَ ْو َت َعد َ‬ ‫ت َن َف َقُت ُه ْم اَل ِز َمةً ل َش ْخ ٍ‬ ‫َأي بَِأ ْن َكانَ ْ‬‫َّد َْأه ُل الَْبْيت ) ْ‬ ‫َق ْولُهُ إ ْن َت َعد َ‬
‫ص اَل ِة اجْلِنَ َاز ِة نَ َع ْم‬ ‫ول الثَّو ِ ِ‬ ‫ب بِِفع ِ‬ ‫ض ِّحي ا هـ ع ش َعلَى م ر فَمعْىَن َك ْوهِنَا ُسنَّةَ كِ َفايَ ٍة َم َع َك ْوهِنَا تُس ُّن لِ ُك ٍّل ِمْن ُه ْم ُس ُقو ُط الطَّلَ ِ‬
‫اب ل َم ْن اَل َي ْف َع ُل َك َ‬ ‫ص ُ َ‬ ‫ْل الْغَرْيِ اَل ُح ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫اصا بِالْ ُم َ‬ ‫اب َخ ًّ‬ ‫الث ََّو ُ‬
‫مِب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫حِل‬ ‫ِ‬ ‫هِب‬ ‫ِ‬
‫ب َعْن ُه ْم‬ ‫ط الطَّلَ ُ‬ ‫السنَّة لْل ُك ِّل َعْىَن َأنَّهُ يَ ْس ُق ُ‬‫ِّعا ِر َو ُّ‬ ‫صول الش َ‬ ‫َأي ُ ُ‬ ‫َّد َْأه ُل الَْبْيت ) ْ‬ ‫ضا إ ْن َت َعد َ‬ ‫ِّف يِف َش ْر ِح ُم ْسل ٍم َأنَّهُ لَ ْو َأ ْشَر َك َغْيَرهُ يِف ثَ َوا َا َج َاز َوِإنَّهُ َم ْذ َهُبنَا‪َ ( ...‬ق ْولُهُ َأيْ ً‬ ‫صن ُ‬ ‫ذَ َكَر الْ ُم َ‬
‫ْه َو َس لَّ َم اللَّ ُه َّم َه َذا َع ْن حُمَ َّم ٍد َو َُّأم ِة حُمَ َّم ٍد‬
‫َأخ ِرين و َقولُ ه ص لَّى اللَّه علَي ِ‬
‫َُ‬ ‫ض َأ َّمتنَ ا الْ ُمتَ ِّ َ َ ْ ُ َ‬
‫اص ةً قَ َال بع ِئ ِ‬
‫َْ ُ‬ ‫ض ِّحي َخ َّ‬ ‫ِ‬
‫س َوِإمَّنَا ُه َو لْل ُم َ‬ ‫الن ْف ِ‬ ‫فِداءً َع ْن َّ‬‫اب الْ ُم ْس َتْل ِز ُم لِ َك ْوهِنَا َ‬ ‫ص ُل هَلُ ْم الث ََّو ُ‬ ‫اَل َأنَّهُ حَيْ ُ‬
‫ٍ‬ ‫ٍ‬
‫ب الْ ُم ْجتَم ُع و َن بَِبْيت َوا ِح د ُع ْرفًا َوِإ ْن‬‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫الز ْو َج ة وقيل َم ْن يُْنف ُ ِ‬‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يل الْ ُم َر ُاد بَِأه ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫يل ُه ْم اَأْلقَا ِر ُ‬ ‫ِق َعلَْيه ْم َولَ ْو َتَبُّر ًع ا َوق َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْل الَْبْيت َم ْن َتْلَز ُم هُ ُم ْؤ َنُت ُه ْم َك َّ‬ ‫الش ارِعُ مُثَّ ق َ‬ ‫صوص يَّةٌ لَهُ َأِلنَّهُ َّ‬ ‫مَج يع َه ا ُخ ُ‬
‫ت َه ِذ ِه‬ ‫ي ‪َ ( ...‬ق ْولُ هُ َك َج َعْل ُ‬ ‫اَأْلو ُل َف ُه َو ال َّر ِاج ُح ا هـ ِم ْن َش ْر ِح الْ ِم ْش َك ِاة حلج ا هـ َش ْوبَ ِر ٌّ‬ ‫ص ايَا ُه َو َّ‬ ‫ِ‬
‫َأص َحابِنَا يِف َمْب َحث‪ ...‬الْ َو َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫اس َت َق َّل ُك لٌّ مْن ُه ْم بَِن َفقِه َواَلَّذي َد َّل َعلَيْهِ َكاَل ُم ْ‬ ‫ْ‬
‫َّب َعلَى‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫مِب‬ ‫م‬‫ه‬‫ِ‬ ‫الس ن ِة و ُك ُّل من س َأهَل ْم عْنه ا ي ُقولُو َن لَه تِلْك ُأض ِحيَّةٌ م ع جهلِ‬ ‫ل‬‫ِ‬ ‫ِئ‬‫ا‬ ‫َأو‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ِه‬ ‫ب‬ ‫ة‬‫ي‬ ‫ح‬‫ِ‬ ‫َّض‬‫ت‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫يد‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬‫ِ‬ ‫ِئ‬‫ا‬ ‫ر‬ ‫ش‬‫ِ‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ِري‬‫ث‬‫ك‬ ‫ام‬ ‫و‬ ‫ع‬‫ل‬
‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ِ‬
‫ة‬ ‫ن‬ ‫ِ‬
‫س‬ ‫ل‬
‫ْ‬‫َأ‬ ‫يِف‬ ‫ع‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫ٍ‬
‫ذ‬ ‫ِئ‬‫ين‬‫ح‬‫ِ‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫ة‬ ‫ي‬
‫َّ‬ ‫ِ‬
‫ح‬ ‫ُأض‬
‫ُ َ ْ َ َ َ ْ ْ َ ََ َ ُ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ ُ َ َ َ‬ ‫َ َ َ ّ َ ً ْ َ ْ َ ُ ُ َ ْ ََ ْ َ‬ ‫ْ ً َ َ َ َ ََ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫هِب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ين ا هـ َش ْر ُح م ر ‪.‬‬ ‫ِ‬
‫َأخر َ‬ ‫ِ‬
‫ُأضحيَّةً َواجبَةً مَيْتَن ُع َعلَْيه َأ ْكلُهُ مْن َها َواَل يُ ْقبَ ُل َق ْولُهُ ََأر ْدت َأيِّن َأتَطََّوعُ َا خاَل فًا لَب ْعض الْ ُمتَ ِّ‬ ‫صريُ بِِه ْ‬ ‫ك ِمن اَأْلح َك ِام تَ ِ‬
‫َذل َ ْ ْ‬
‫‪niat dan qurban bisa menjadi wajib dengan adanya nadzar, baik secara haqiqot atau secara hukum‬‬
‫االقناع‪( -‬ج ‪ / 13‬ص ‪)247‬‬
‫ِ‬
‫يما َعنَّي َ هَلَا بِنَ ْذ ٍر فَاَل يُ ْشَتَر ُط لَهُ نِيَّةٌ‬ ‫ِ‬
‫الز َكاة اَل ف َ‬ ‫النيَّ ِة يِف َّ‬‫ض ِّحي بِِه ‪َ :‬ك ِّ‬ ‫ني َما يُ َ‬ ‫اُأْلض ِحيَّةِ َْأو َقْبلَهُ ِعْن َد َت ْعيِ ِ‬
‫َّض ِحيَ ِة ِعْن َد َذبْ ِح ْ‬ ‫النيَّةُ لِلت ْ‬‫َويُ ْشَتَر ُط ِّ‬
‫حاشية البجيرمي على الخطيب ‪( -‬ج ‪ / 13‬ص ‪)248‬‬
‫ِ‬
‫احُب َها َو ََّأما‬ ‫ْفي وي َفِّر ُقه ا ص ِ‬
‫ْرهُ بِغَرْيِ إ ْذنِه فَِإنَّهُ يَك َ ُ َ َ‬
‫ِ‬ ‫الذبْ ِح ؛ َواَل ِعن َ ِ‬
‫ْد النَّ ْذر َحىَّت لَ ْو َذحَبَ َه ا َغي ُ‬
‫ْد َّ‬ ‫اج لِنِيَّ ٍة اَل ِعن َ‬ ‫هِب ِ ِ‬
‫ُأض ِّح َي َذه ‪ ،‬فَاَل حَيْتَ ُ‬
‫َقولُه ‪ ( :‬اَل فِيما عنَّي هَل ا بِنَ ْذ ٍر ) ص ِ ِ‬
‫ورتُهُ للَّه َعلَ َّي َأ ْن َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ََ َ‬ ‫ُْ‬
‫ِ‬ ‫ت يِف ِّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫النيَّة عْن َد َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اج‬
‫الذ َّمة مُثَّ َعَّيَن َه ا َفيَ ْحتَ ُ‬ ‫َّعيني باِإْل َش َارة َو ََّأما إ ْن َك انَ ْ‬ ‫الذبْ ِح ‪َْ ،‬أو عْن َد اجْلَ ْع ِل َْأو عْن َد الت ْ‬ ‫ُأضحيَّةٌ فَاَل بُ َّد م ْن ِّ‬ ‫ُأضحيَّةً َْأوبِاِإْل َش َارة َك َهذه ْ‬ ‫ت َواجبَةً باجْلَ ْع ِل َك َج َعْل َتها ْ‬ ‫إ ْن َكانَ ْ‬
‫َّعيِ ِ‬
‫ني ‪.‬‬ ‫الذبْ ِح َْأو الت ْ‬ ‫لِنِيَّ ٍة ِعْن َد َّ‬
‫المنهج القويم ‪( -‬ج ‪ / 1‬ص ‪)630‬‬
‫( وأن ينوي التضحية هبا عند الذبح أو قبله ) وإن مل يستحضرها عنده وإمنا يعتد بتقدميها عند تعيني األضحية بالشخص أو بالنوع كنيتها بشاة من غنمه اليت يف ملكه ال اليت‬
‫سيملكها وال يكفي تعيينها عن النية‬
‫فتح الوهاب ‪( -‬ج ‪ / 2‬ص ‪)328‬‬
‫(و) شرطها (نية) هلا (عند ذبح أو) قبله عند (تعيني) ملا يضحى به كالنية يف الزكاة‪ ،‬سواء أكان تطوعا أم واجبا بنحو جعلته أضحية أو بتعيينه عن نذر يف ذمته‪( ،‬ال فيما عني)‬
‫هلا (بنذر) فال يشرتط له نية (وإن وكل بذبح كفت نيته) فال حاجة لنية الوكيل بل لو مل يعلم أنه مضح مل يضر‪( ،‬وله تفويضها ملسلم مميز) وكيل أو غريه فال يصح تفويضها‬
‫لكافر‪ ،‬وال غري مميز جبنون أو حنوه‪ ،‬وقويل‪ :‬أو تعيني مع قويل وله إىل آخره من زياديت‬
‫فتح الوهاب ‪( -‬ج ‪ / 2‬ص ‪)330‬‬
‫(وال تضحية الحد عن آخر بغري إذنه ولو) كان (ميتا) كسائر العبادات خبالف ما إذا أذن له كالزكاة‪ .‬وصورته يف امليت أن يوصي هبا‪ ،‬واستثىن من اعتبار االذن ذبح أجنيب‬
‫معينة بالنذر بغري إذن الناذر‪ ،‬فيصح على املشهور ويفرق صاحبها حلمها‪ ،‬الن ذحبها ال يفتقر إىل نية كما مر‪.‬‬
‫حاشية الجمل ‪( -‬ج ‪ / 22‬ص ‪)199‬‬
‫ك َفَتنَبَّ ْه لَهُ ا هـ َش ْوبَ ِر ُّ‬ ‫ض ما خُي الِ ِ‬ ‫النيَّ ِة َو َوقَ َع يِف َش ْر ِح َّ‬ ‫الذ َّم ِة فَاَل جُتْ ِزي لِوج ِ‬ ‫( َقولُه معَّينَةً بِالنَّ ْذ ِر ) َأي ابتِ َداء خِبِ اَل ِ‬
‫ف الْ ُم َعَّينَ ِة بِاجْلَ ْع ِل َْأو بِالنَّ ْذ ِر َع َّما يِف ِّ‬
‫ي‬ ‫الر ْو ِ َ َ ُ‬
‫ف َذل َ‬ ‫وب ِّ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ ْ ً‬ ‫ْ ُ َُ‬
‫‪Tasodduq lur‬‬
‫فتح المعين ‪( -‬ج ‪ / 2‬ص ‪)378‬‬
‫وحيرم االكل من أضحية أو هدي وجبا بنذره‪ .‬وجيب التصدق ولو على فقري واحد بشئ نيئا ولو يسريا ‪ -‬من املتطوع هبا‪ .‬واالفضل‪ :‬التصدق بكله إال لقما يتربك بأكلها‪ ،‬وأن‬
‫تكون من الكبد‪ ،‬وأن ال يأكل فوق ثالث‪ ،‬والتصدق جبلدها‪ .‬وله إطعام أغنياء ‪ -‬ال متليكهم ‪ -‬ولو يسريا ‪ -‬من املتطوع هبا‪ .‬واالفضل التصدق بكله إال لقما يتربك بأكلها‪،‬‬
‫وأن تكون من الكبد‪ ،‬وأن ال يأكل فوق ثالث‪ ،‬والتصدق جبلدها‪ .‬وله إطعام أغنياء ال متليكهم‬

‫‪1‬‬
‫‪BM RUTIN KE 2‬‬
‫حاشية إعانة الطالبين ‪( -‬ج ‪ / 2‬ص ‪)378‬‬
‫(قوله‪ :‬وحيرم االكل إخل) إي حيرم أكل املضحي واملهدي من ذلك‪ ،‬فيجب عليه التصدق جبميعها‪ ،‬حىت قرهنا‪ ،‬وظلفها‪ .‬فلو أكل شيئا من ذلك غرم بدله للفقراء‪( .‬وقوله‪ :‬وجبا)‬
‫أي االضحية واهلدي‪ .‬وقوله‪ :‬بنذره أي حقيقة‪ .‬كما لو قال‪ :‬هلل علي أن أضحي هبذه‪ .‬فهذه معينة بالنذر ابتداء‪ .‬وكما لو قال‪ :‬هلل علي أضحية‪ ،‬مث عينها بعد ذلك‪ ،‬فهذه معينة‬
‫عما يف الذمة‪ .‬أو حكما‪ :‬كما لو قال‪ :‬هذه أضحية‪ ،‬أو‪ :‬جعلت هذه أضحية‪ .‬فهذه واجبة باجلعل‪ ،‬لكنها يف حكم املنذورة‪.‬‬
‫غاية البيان (ج ‪ / 1‬ص ‪)315‬‬
‫( والفرض ) يف األضحية املندوبة ( بعض اللحم لوال بنزر ) أي التصدق به ولو قليال ألهنا شرعت إلرفاق املساكني وال حيصل ذلك مبجرد إراقة الدم واملراد به متليك الفقري‬
‫املسلم الشامل للمسكني ولو واحدا حرا أو مكاتبا شيئا من حلمها نيئا ليتصرف فيه مبا شاء من بيع أو غريه فال يكفى جعله طعاما ودعاء الفقراء إليه ألن حقه يف متلكه ال يف‬
‫أكله وال متليكه مطبوخا وال متليكه غري اللحم من جلد وكرش وكبد وطحال وعظم وحنوها فلو أكل الكل ضمن القدر الذي كان يلزمه أن يتصدق به ابتداء‬
‫‪Mengqurbani orang lain‬‬
‫فتح الوهاب ‪( -‬ج ‪ / 2‬ص ‪)330‬‬
‫ان َع ْن الْ َم َاو ْر ِد ِّ‬
‫ي َوَأَقَّراهُ ‪.‬‬ ‫ص ُّح َكما نَ َقلَه الشَّيخ ِ‬ ‫ض ِحيةُ اِإْل م ِام عن الْمسلِ ِم ِ ٍ‬
‫ت الْم ِال َفي ِ‬ ‫مِب هِلِ‬ ‫ض ِحيةُ الْويِل ِمن مالِِه عن حَم ِ‬
‫اج ِري ِه َفي ِ‬
‫ص ُّح َك َما َأْف َه َمهُ َت ْقيِ ُ‬
‫َ ُ َْ‬ ‫ني م ْن َبْي َ َ‬‫يد ُه ْم الْ َمْن َع َا ْم َوتَ ْ َ َ َ ْ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َوتَ ْ َ َ ِّ ْ َ َ ْ َ‬
‫حاشية الجمل ‪( -‬ج ‪ / 22‬ص ‪)199‬‬
‫َأن لِلْويِل ِّ ِ‬ ‫َأْلب ثَ و ُ ِ ِ ِ يِف‬ ‫لص يِب ِّ مثَاًل ولِ ِ‬ ‫اج ِري ِه) َأي و َكَأنَّه ملَّ َك ه هَل م وذَحَب ه عْنه ْم بِِإ ْذهِنِم َفي َق ع ثَ واب الت ْ ِ ِ ِ‬ ‫الِه عن حَم ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ض حيَةُ ال َْويِل ِّ م ْن َم َ ْ َ‬
‫( َقولُه وتَ ْ ِ‬
‫اَأْلب َْأو‬ ‫اب اهْل بَ ة لَك ْن َح ّج و م ر َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َّض حيَة ل َّ َ َ‬ ‫ْ َ ُ َ ُ‬ ‫ْ َ ُ َ ُ ُْ َ َ ُ َ ُ‬ ‫ْ َُ‬
‫ور‬ ‫م‬ ‫ْأ‬ ‫م‬ ‫يِل‬‫ْو‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫َّ‬
‫َأِلن‬ ‫وز‬ ‫ف‬ ‫ِ‬
‫ْه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫و‬ ‫ج‬‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ِ‬
‫ال‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫ا‬ ‫َأم‬‫و‬ ‫يِل‬‫ْو‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫َأي‬ ‫)‬ ‫ِ‬
‫الِه‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫(‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫هـ‬ ‫ا‬ ‫ِ‬
‫ْه‬ ‫ي‬‫ل‬ ‫ع‬ ‫ىَّل‬‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬‫ِ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫يه‬ ‫ِ‬‫ف‬ ‫ِ‬
‫ْك‬ ‫ل‬ ‫ِ‬
‫م‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اجْلَ ِّد الت ْ َ َ َ ْ ُ َ َ ََ َاَل ُ َ ُ ْ َ ُ ْ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ت‬‫ن‬ ‫ا‬ ‫َّر‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ْه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ِ‬
‫يه‬ ‫ِّ‬
‫ل‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ح‬‫ِ‬ ‫َّض‬
‫َ َّ َ ُ ٌ‬ ‫ْ َ ِّ َ َّ ْ َ ْ َ ْ ُ ََ َاَل جَيُ ُ‬ ‫َْ ُ ُ ْ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ ْ ُ َ ََ‬
‫ض‬ ‫اُأْلض ِحيَّةُ َتَبُّرعٌ ا هـ ِم ْن َش ْر ِح َّ‬
‫الر ْو ِ‬ ‫اط لَهُ مَمْنُوعٌ ِم ْن التََّبُّر ِع بِِه َو ْ‬ ‫بِااِل حتِي ِ‬
‫َْ‬
‫تحفة المحتاج (ج ‪ / 41‬ص ‪)163‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫( واَل تَ ْ ِ‬
‫ني َفَت َق ُع‬ ‫َّعيِ ِ‬ ‫وع َه ا َع ْن الت ْ‬ ‫اَأْلجنَيِب ِّ لْل ُم َعَّينَ ة بِالنَّ ْذ ِر اَل مَيْنَ ُع ُوقُ َ‬
‫لِدل ٍيل َوذَبْ ُح ْ‬ ‫اَأْلص ُل َمْن ُع َه ا َع ْن الْغَرْيِ إاَّل َ‬ ‫وز َواَل َي َق ُع ( َع ْن الْغَرْيِ ) احْلَ ِّي ( بِغَرْيِ إ ْذنِه ) َأِلن ََّه ا عبَ َادةٌ َو ْ‬ ‫ض حيَةَ ) جَتُ ُ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يِل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ف واَل َيتُهُ َعنْهُ‬ ‫ض ِّع ُ‬ ‫ْر َأِلنَّهُ اَل يَ ْس تَق ُّل بتَ ْمليكِه َفتُ َ‬ ‫ض حيَةً َولل َْو ِّ اَأْلب فَاجْلَ ِّد اَل َغي ُ‬ ‫صاحُب َها حَلْ َم َها َواَل تَُر ُّد َعلَْيه ؛ َأِلن َه َذا مْنهُ اَل يُ َس َّمى تَ ْ‬ ‫الْ َم ْوق َع ل َما َمَّر َأنَّهُ اَل يُ ْشَتَر ُط هَلَا نيَّةٌ َويُ َفِّر ُق َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫مِب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِئ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يِف ه َذا الت ْ ِ ِ‬
‫ُأض حيَّته َا فيه َوَأنَّهُ لَ ْو‬ ‫إش َر ُاك َغرْيِ ه يِف ثَ َواب ْ‬ ‫وز ْ‬ ‫ض ا َأِلنَّهُ قَا ٌم َم َق َام هُ َو َم َّر َأنَّهُ جَيُ ُ‬ ‫اج الْفط َْر ِة م ْن َمالِه َعنْهُ َواَل ُت َر ُّد َعلَيْهِ َه ذه َأيْ ً‬ ‫ْر ُ‬
‫ِِ‬
‫َّض حيَةَ م ْن َمالِه َع ْن حَمْ ُج وره َك َم ا لَهُ إخ َ‬ ‫َ‬
‫س‬ ‫ِ‬ ‫يِف‬ ‫ِإْل‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِإْل‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َأ‬ ‫َأ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َأ‬ ‫ِ‬
‫ض ا َعلَيْه ؛ َأِلن ا ْش َر َاك الث ََّواب لَْي َ‬ ‫َّس َع َواَل َت ُر ُّد َه ذه َأيْ ً‬ ‫ني م ْن َبْيت الْ َم ال إ ْن ات َ‬ ‫ْز َعْن ُه ْم م ْن َغرْي نيَّة مْن ُه ْم َوَأن ل َم ام ال ذبْ َح َع ْن الْ ُم ْس لم َ‬ ‫ض َّحى َوا ِح ٌد م ْن هْل الَْبْيت ج َ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِإ‬‫ِ‬ ‫ِإ‬ ‫ِإ‬ ‫ِح قَا َمنْي ِ َم َق َام الْ ُك ِّل َو َحْي ُ‬ ‫ِئ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ج ِزُئ َك َم ا‬ ‫ض ِّحي َو اَّل فَاَل ََّأما ب ْذنِه َفتُ ْ‬ ‫ت َع ْن الْ ُم َ‬ ‫ت ُم َعَّينَ ةً َو َق َع ْ‬ ‫ت َع ْن الْغَرْيِ فَ ْن َك انَ ْ‬ ‫ث ْامَتَن َع ْ‬ ‫الش ار ُ‬‫ض َْأه ِل الَْبْيت َواِإْل َم ُام َج َعلَ ُه َم ا َّ‬ ‫ُأضحيَّةً َع ْن الْغَرْيِ َو َب ْع ُ‬ ‫ْ‬
‫ْك اآْل ِذ ِن وَأنَّه النَّا ِوي م ا مَل ي َف ِّوض إلَي ِ‬
‫ْه‬ ‫ل‬ ‫ِ‬
‫م‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ذ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫مَّن‬‫إ‬ ‫يل‬ ‫ِ‬
‫ك‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫َّ‬
‫َأن‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫مِب‬ ‫د‬‫ي‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫غ‬ ‫ل‬‫ِ‬
‫ل‬ ‫ه‬ ‫ن‬‫ذ‬ ‫إ‬ ‫َّ‬
‫َأن‬ ‫ِ‬
‫ِه‬‫م‬ ‫ا‬ ‫يه‬ ‫ِإِل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ِإ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُْ ْ‬ ‫َ ُ‬ ‫ْ َ ُ ْ َرْي ُ َ َّ ٌ َ َ َّ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ َ‬ ‫ُعل َ ْ َ ْ َّ َ ْ َ َ ْ ِ خَلْ َ َ َ َ ُ َ ٌ َ َْ َ َ ٍ َ‬
‫يح‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ِح‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫الذ‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫الس‬ ‫لِه‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬
‫مِم‬ ‫اَأْلو ُل َأخْ ًذا مِم َّا ي ْأيِت يِف الْميِّ ِ‬
‫بِه َوقَ َع‬ ‫اش َتراه لَ ه ِ‬ ‫ِ‬
‫اش رَتِ يِل َك َذا بِ َك َذا َومَلْ يُ ْعطِه َش ْيًئا فَ ْ َ ُ ُ‬ ‫ت َأنَّهُ اَل يُ ْش َتَر ُط َأ ْن يُ ْع ِطيَ هُ َم ااًل َو َّا َم َّر َأنَّهُ لَ ْو قَ َال لِغَرْيِ ِه ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫اه ُر َأنَّهُ اَل يُ ْش َتَر ُط ُهنَ ا َّ‬ ‫بِش ر ِط ِه والظَّ ِ‬
‫َْ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِئ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ع‬
‫َيِّن‬ ‫ضح‬ ‫ا‬ ‫ن‬
‫َُ‬‫ه‬ ‫ي‬ ‫ْف‬ ‫ك‬ ‫لْل ُم َو ِّك ِل َ َ َ َ ُ َ ْ ً َ ُ ََ ُ ُّ َ َ َ ُ َ َ َ َ ُ َ َ ُ َ‬
‫ي‬ ‫َّه‬
‫ن‬‫َأ‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫اس‬ ‫ي‬‫ق‬ ‫ف‬ ‫ذ‬ ‫ين‬‫ح‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫ي‬‫ف‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫َّم‬‫ث‬‫ال‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫و‬
‫الشروانى ‪( -‬ج ‪ / 41‬ص ‪)166‬‬
‫بِه ين َ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ث‬‫ف ع ش َحْي ُ‬ ‫ْدف ُع َت َوقُّ ُ‬ ‫ض بالنَّ ْذ ِر ا هـ ‪.‬سم َو َ‬
‫الرو ِ ِ‬
‫ت ُم َعَّينَ ةً ) قَ َال يِف َّ ْ‬ ‫ث) إىَل َق ْولِه ََّأما بِِإ ْذنِه يِف الْ ُم ْغيِن ( َق ْولُهُ فَِإ ْن َك انَ ْ‬ ‫ث ( َق ْولُهُ َو َحْي ُ‬ ‫َأي الْ َم َس اِئ ُل الثَّاَل ُ‬ ‫( َق ْولُهُ َواَل تَ ِر ُد َه ذه) ْ‬
‫الس ابِ ِق إخَلْ ) فِ ِ‬ ‫نِه ( َق ْولُهُ َك َم ا ُعلِ َم ِم ْن َق ْول ِِه َّ‬ ‫ِّف بِغَ ِ إ ْذ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫حِب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يه‬ ‫ص ن ِ رْي‬ ‫ت ُم َعَّينَةً ا هـ ( َق ْولُهُ َّإما بِِإ ْذنه إخَلْ ) حُمَْتَر ُز َق ْول الْ ُم َ‬ ‫ض ِّحي َكانَ ْ‬ ‫ت َع ْن َغرْيِ الْ ُم َ‬ ‫يما اُ ْحرُتِ َز بِه َعْنهُ فَِإن ََّها مَىَت ذُ َ ْ‬ ‫قَ َال تَ ََّأم ْل ف َ‬
‫َأي َق ْولَهُ َّإما بِِإ ْذ ِنِه‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َّض ِحي ِة عن الْغَ ِ الت ْ ِ ِ‬
‫ض َّحى بِه م ْن َم ال الْ ُم َو ِّك ِل ا هـ سم ( َق ْولُهُ َك َذا قَالَهُ إخَلْ ) ْ‬ ‫ك َم ْس َألَةُ الْ َو َكالَة فَِإ َّن الْ ُم َ‬ ‫ض ِّحي َواَل َك َذل َ‬ ‫َّض حيَةُ م ْن َم ِال الْ ُم َ‬ ‫َأِلن الْ ُم َر َاد بِالت ْ َ َ ْ رْي‬ ‫تَ َُّأم ٌل َّ‬
‫َّض ِحيَ ِة َع ْن الْغَرْيِ بِِإ ْذ ِنِه‬ ‫ِ‬ ‫ض إلَي ِْه ِّ‬ ‫يض ِم ْن َك ْو ِن الْ ُم َف َّو ِ‬ ‫النيَّةَ إلَي ِه َأي وكِيل َّ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َأي يِف الت ْ‬ ‫النيَّةُ ُم ْس ل ًما مُمَِّيًزا ( َق ْولُهُ ُهنَ ا ) ْ‬ ‫الت ْف ِو ِ‬ ‫َأي َّ‬ ‫الذبْ ِح ب َش ْرطه ْ‬ ‫َأي اآْل ذ ُن ِّ ْ ْ َ ُ‬ ‫ض) ْ‬ ‫َفتُ ْج ِزُئ إخَلْ ( َق ْولُهُ َما مَلْ يُ َف ِّو ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َأي اَأْلقَ َّل‬ ‫ض ِّح َعيِّن ( َق ْولُهُ َأِلنَّهُ ) ْ‬ ‫ص َ‬ ‫الش ْخ ِ‬
‫َأي َق ْو ُل َّ‬ ‫ك) ْ‬ ‫َأي َما َمَّر ( َق ْولُهُ َذل َ‬ ‫اس َه َذا ) ْ‬ ‫اَأْلوىَل َعلَْيه ( َق ْولُهُ فَقيَ ُ‬ ‫ضا لَهُ ) ْ‬ ‫ك اآْل ذ ِن ‪َ ( .‬ق ْولُهُ َق ْر ً‬ ‫وح ِمْل َ‬ ‫َأي َك ْو ُن الْ َم ْذبُ ِ‬ ‫اَأْلو ُل ) ْ‬
‫( َق ْولُهُ َّ‬
‫َّمريُ لِْل ُم َو ِّك ِل‬‫ال ِمن ذَحْبِ ها والض ِ‬
‫النيَّة مْنهُ ) َح ٌ ْ َ َ‬
‫اض ِه إخَلْ ( َقولُه بِ ِّ ِ ِ‬
‫ُْ‬
‫ف علَى اِل قْرِت ِ‬
‫َ‬
‫ِِ‬
‫( َق ْولُهُ َوِإِل ْذنه إخَلْ ) َعطْ ٌ َ‬
‫حاشية قليوبي ‪( -‬ج ‪ / 4‬ص ‪)256‬‬
‫قوله (وال تضحية عن الغري) نعم يصح أن يضحي الويل من ماله عن حمجوره واستثناء بعضهم تضحية اإلمام عن املسلمني وتضحية واحد من أهل البيت وذبح أجنيب أضحية‬
‫منذورة معينة ابتداء كما مر غري صحيح ألنه ليس فيها تضحية عن الغري فافهم‬
‫‪Diizini agar diqurbankan, otomatis mendapat izin membagikan‬‬
‫حاشية الجمل ‪( -‬ج ‪ / 22‬ص ‪)198‬‬
‫ِِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ف َعلَى إ ْذنِِه ف ِيه نَظٌَر َو َّ‬ ‫ِ‬ ‫َأِلن اِإْل ْذ َن يِف الت ْ ِ ِ‬
‫الت ْف ِرقَِة َّ‬ ‫ِِ‬
‫ي‬‫اح ا هـ َش ْوبَ ِر ٌّ‬ ‫اَأْلو ُل َغْي ُر بَعيد ا هـ َحاشيَة اِإْل َ‬
‫يض ِ‬ ‫َّضحيَة إ ْذ ٌن ف َيها َْأو َيَت َوقَّ ُ‬ ‫ض َّحى َع ْن َح ٍّي بِِإ ْذنه َف َه ْل َينُ ُ‬
‫وب َعْنهُ يِف َّ‬ ‫َوِإ َذا َ‬
‫المنهج القويم ‪( -‬ج ‪ / 1‬ص ‪)630‬‬
‫وال يضحي أحد عن حي بال إذنه (قوله بال اذن) ‪ ..‬فان ضحى عن حى باذنه توىل توىل املضحى تفرقتها اهـ الحواشى المدنية ج ‪ 2‬ص ‪304‬‬
‫‪Koyok neng zakat‬‬
‫نهاية المحتاج (ج ‪ / 27‬ص ‪)228‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ِك َع ْن َولَده حَمْ ُج و ِر ِه م ْن َم ِال‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫خِبِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِئ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫( واَل تَ ْ ِ‬
‫ْل َذل َ‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬
‫َأي احْلَ ِّي ( بغَرْي إ ْذنه ) َك َسا ر الْعبَ َادات ‪ ،‬اَل ف َم ا إ َذا َأذ َن لَهُ َكالز َك اة ‪َ ،‬ولَأْلب َواجْلَ ِّد فع ُ‬ ‫وز َواَل َت َق ُع ( َع ْن الْغَرْيِ ) ْ‬
‫َأي اَل جَتُ ُ‬‫ضحيَةَ ) ْ‬ ‫َ‬
‫َّض ِحيةِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يِف‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫مِه‬ ‫ِ‬ ‫ِئ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اج فطَْرته م ْن َماله َعْنهُ َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ف واَل َيتُهُ َعْنهُ َهذه الت ْ َ‬ ‫ض ُع ُ‬ ‫َأِلن ف ْعلَهُ قَا ٌم َم َق َامهُ ُدو َن َغرْي َا َأِلنَّهُ اَل يَ ْستَق ُّل بتَ ْمليكه َفتَ ْ‬ ‫إخَر ُ‬ ‫نَ ْفسه َك َما لَهُ ْ‬
‫‪Lek podo, berati seng niat mudlohha ‘anhu / mudlohhi bila ada wakalah niat‬‬
‫تحفة المحتاج (ج ‪ / 12‬ص ‪)466‬‬
‫وع‬
‫الر ُج َ‬ ‫الس ِف ِيه ( الْغَيِن ِّ َج َاز ) َو َر َج َع َعلَيْهِ إ ْن َن َوى ُّ‬ ‫ون َْأو َّ‬ ‫الص غِ ِري ) َأو الْمجنُ ِ‬
‫ْ َْ‬ ‫تِه ِم ْن ( َولَ ِد ِه َّ‬ ‫الِه فِطْر ًة ) َأو َز َك ا َة م ِال من ه و حَتْت ِواَل ي ِ‬
‫َ َْ َُ َ َ‬ ‫َ ْ‬
‫( ولَ و َأخْرج ) اَأْلب َأو اجْل ُّد ( ِمن م ِ‬
‫َْ‬ ‫ُ ْ َ‬ ‫َ ْ ََ‬
‫ٍ‬
‫ِك َك َأب اَل ِواَل يَةَ لَ ُه‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫وز‬ ‫ف‬ ‫م‬‫ي‬ ‫ق‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫َأو‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ص‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫َأم‬ ‫يِت‬‫ْأ‬ ‫ي‬ ‫َّا‬ ‫مِم‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫خ‬
‫ْ‬ ‫َأ‬ ‫ِ‬
‫ْه‬‫ي‬‫ل‬ ‫إ‬ ‫ِ‬
‫ة‬ ‫ي‬ ‫الن‬ ‫ِ‬
‫يض‬ ‫و‬‫ِ‬ ‫ف‬
‫ْ‬ ‫ت‬ ‫ْد‬
‫ع‬ ‫ب‬ ‫ِج‬ ‫ر‬ ‫خ‬‫ْ‬ ‫م‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫َأو‬ ‫ن‬ ‫ذ‬‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫ز‬ ‫ا‬ ‫َّه‬
‫ن‬ ‫ِإ‬‫ف‬ ‫ل‬ ‫ع‬‫ف‬ ‫ف‬ ‫ه‬‫ن‬‫ع‬ ‫ا‬ ‫ه‬‫ج‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫ن‬ ‫َأ‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫آِل‬ ‫)‬ ‫ن‬ ‫َأجنَيِب ٍّ َِأذ‬
‫ُ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫جَي‬ ‫اَل‬‫َ‬ ‫ِّ‬ ‫ْ‬
‫َ ُّ ْ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ِّ‬ ‫ْ ُ َُ ََ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫آْل‬ ‫ْ‬ ‫جُت‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ خُيْ َ َ َْ ُ َ َ َ َ ْ ُئ ُ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫( َك ْ‬
‫ف َعلَى نِيَّ ٍة‬ ‫اض َويُ َف َّر ُق بَِأنَّهُ اَل َيَت َوقَّ ُ‬ ‫ْد ِه َوجُيْ ِزُئ ََأداُؤ مُهَا لِ َديْن ِِه ِم ْن َغرْيِ إ ْذ ِن قَ ٍ‬ ‫علَى اَأْلوج ِه إاَّل إ ْن استْأ َذ َن احْل اكِم فَِإ ْن فُِق َد قَ َال اَأْل ْذر ِعي فَلِ ُك ل َأي ِمن الْو ِص ي والْ َقيِّ ِم إخراجه ا ِمن ِعن ِ‬
‫َْ ُ َ ْ‬ ‫َ ُّ ٍّ ْ ْ َ ِّ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َْ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬
‫‪2‬‬
‫‪BM RUTIN KE 2‬‬
‫ِك مِم َّا اَل‬
‫اض ي بِغَرْيِ ذَل َ‬ ‫النيَّةُ َأوىَل و َف َّر َق الْ َق ِ‬
‫ك فَ ِّ ْ َ‬
‫ِ‬
‫اس َت َق َّل بِ َذل َ‬
‫ْر ِج َعنْهُ ؛ َأِلنَّهُ إذَا ْ‬ ‫يك الْ ُمخ َ‬‫ِج يَ ْس تَ ِق ُّل بِتَ ْملِ ِ‬
‫خر ِ‬ ‫اش رُتِ َط َك ْو ُن الْ ُم ْ‬
‫ف َعلَْي َه ا فَ ْ‬ ‫ف َّ ِ‬
‫الز َك اة َتَت َوقَّ ُ‬
‫الش ِر َك ِة خِبِ اَل ِ‬ ‫يِت‬
‫َعلَى َم ا يَْأ ُقَبي َ‬
‫ْل َّ‬
‫الص غِ ِري فَ َكَأنَّهُ َملَّ َك هُ فِطَْرتَهُ مُثَّ‬
‫ف حَنْ ِو َّ‬ ‫َأِلن اَأْلب اَل يستَ ِق ُّل بِتَملِ ِ‬
‫يك ِه خِبِ اَل ِ‬
‫ْ‬
‫ِ ِ ِِ‬
‫ِج َعْنهُ بغَرْي إ ْذنه ؛ َّ َ َ ْ‬ ‫وز َأ ْن خُيْر َ‬
‫ف ) الْولَ ِد ( الْ َكبِ ِري ) َّ ِ ِ‬
‫الرشيد فَاَل جَيُ ُ‬ ‫َ‬
‫م ْدخل لَه يِف الْ َفر ِق َكما يعلَم بِت َُّأملِ ِه ( خِبِ اَل ِ‬
‫ْ َ ُْ ُ َ‬ ‫َ ََ ُ‬
‫َأخَر َج َها َعْن ُه‬
‫ْ‬
‫هِن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اَأْلداء َايَةٌ َوِإ َيع ٌ‬
‫اب‬ ‫ني َ‬ ‫َأي ح َ‬ ‫الشروانى‪( -‬ج ‪ / 12‬ص ‪َ ( )468‬ق ْولُهُ إ ْن َن َوى إخَلْ ) ْ‬
‫‪Dibagi sek lur‬‬
‫االقناع (ج ‪ / 13‬ص ‪)218‬‬
‫( وجُتْ ِزُئ الْب َدنَةَ ) ِعْن َد ااِل ْشرِت ِاك فِيها ( عن سبع ٍة ) ‪ (...‬و ) َك َذا الْب َقرةُ جُتْ ِزُئ ( عن سبع ٍة ) لِْلح ِد ِ‬
‫يث الْ َم ِّار ‪.‬‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َْ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ َْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حاشية البجيرمي على الخطيب (ج ‪ / 13‬ص ‪)219‬‬
‫اُأْلض ِحيَّةَ واآْل خ ر اللَّحم َأم اَل وهَل م قِس مةُ اللَّح ِم إ ْذ ِهي إفْر ٌاز و ِعب ارةُ ق ل علَى اجْل اَل ِل َقولُ ه ‪ :‬عن س بع ٍة و َك َذا يِف الْ َكفَّار ِ‬
‫ات َوالت ََّمتُّ ِع يِف‬ ‫ٍ‬
‫َ‬ ‫ْ ُ َ ْ ََْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ ََ‬ ‫ض ُه ْم ْ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ ْ ْ َ ْ‬ ‫َق ْولُ هُ ( َع ْن َس ْب َعة ) َس َواءٌ ََأر َاد َب ْع ُ‬
‫ص تِ ِه نِيًئا ‪َ .‬واَل‬ ‫ُّق َعلَى ُك ِّل َوا ِح ٍد ِمْن ُه ْم جِب ُ ْز ٍء ِم ْن ِح َّ‬ ‫ات فِ ِيه ‪َ .‬نعم الْمولَّ ُد ب َغنَ ٍم َأو معْ ٍز وِإب ٍِل َأو ب َق ٍر اَل جُيْ ِزُئ عن َأ ْكثَ ِر ِمن وا ِح ٍد ويظْه ر وج وب التَّص د ِ‬
‫ْ َ ََ َُ ُ ُ ُ َ‬ ‫َْ‬ ‫ْ َ َ ْ َ‬ ‫َ ْ ُ َ َنْي َ‬
‫اب حَمْظُور ٍ‬
‫َ‬
‫احْل ِّج وارتِ َك ِ‬
‫َ َْ‬
‫يِف‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اح‬ ‫ُّق َواحد َع ْن اجْلَمي ِع َأِلن ََّها ُح ْك ِم َسْب ِع َ‬
‫َأض ٍ‬ ‫صد ُ‬ ‫يَكْفي تَ َ‬
‫الفتاوى الفقهية الكبرى ‪( -‬ج ‪ / 4‬ص ‪)336‬‬
‫ك وما طَ ِريق ِّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ون َنز ِع الْعِظَ ِام ودو َن و ْز ِن اللَّح ِم كما عليه عمل الناس من َغ ِ نَ ِك ٍري أو اَل ي ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِئ‬
‫الص َّحة يف مَجِ ي ِع ذلك َفلَ ْو َ‬ ‫ِ‬
‫ض َّحى‬ ‫ُ‬ ‫ص ُّح ذلك َك َذل َ‬ ‫َ‬ ‫رْي‬ ‫ََ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َُ َ‬ ‫َو ُس َل يف ق ْس َمة اللَّ ْح ِم نيًئا َو َم ْش ِويًّا بِ ُد ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫بِد والْ َقْل ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫مَج اع ةٌ بِب َدنَ ٍة أو ب َق ر ٍة و ُقْلت ْم َّ ِ‬
‫ض ُه ْم‬‫ص َب ْع ُ‬ ‫وز َأ ْن خَيْتَ َّ‬
‫اس أو جَيُ ُ‬ ‫الش ْح ِم َواللَّ ْح ِم َوه َي ْ‬
‫َأجنَ ٌ‬ ‫ب َوالْ َك ِر ِش َو َّ‬ ‫ب َأ ْن َيتَّص َل ُك لٌّ منهم بنَص يبه من الْ َك َ‬ ‫إن هلم ق ْس َمةَ اللَّ ْح ِم َف َه ْل جَي ُ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫ََ َ‬
‫ض اآْل َخ ِر‬ ‫ِ‬
‫ض َها َو َغْي ُرهُ بالَْب ْع ِ‬ ‫بِبع ِ‬
‫َْ‬
‫َأن َش ْر َط قِ ْس َم ِة اِإْل ف َْرا ِز‬ ‫اب الذي َقْبلَ هُ َّ‬ ‫صب ِاء لَما م َّر يف اجْل و ِ‬ ‫ص ُّح بِ َشر ِط َنز ِع عظْ ِم ِه الذي مَيْنَع مع ِرفَةَ م َق ِادي ِر اَأْلنْ ِ‬
‫ْ ْ َ‬
‫إن اللَّحم اليِّن ء ِمثْلِي َفتَ ُكو ُن قِسمةَ إ ْفرا ٍز و ِحينَِئ ٍذ َفتَ ِ‬
‫ْ َ َ ٌّ‬ ‫َّ‬ ‫فََأجاب بَِقولِِ‬
‫ه‬
‫ََ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ َْ َ‬ ‫َْ َ َ‬ ‫َ َ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫مِب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ي‬‫الربَ ِو ِّ‬
‫ْع ِّ‬ ‫يب كل َواحد على احْلَقي َقة َواَل َيَتيَ َّس ُر ذلك يف حَنْ ِو اللَّ ْح ِم إاَّل ب َو ْزنِه فَاَل تَص ُّح ق ْس َمتُهُ ُجَزافًا َأِلن ََّه ا اَل تَ ُك و ُن إاَّل ق ْس َمةَ َتعْد ٍيل وهو َبي ٌ‬
‫ْع َو َبي ُ‬ ‫الس َهام َا يُ ْعلَ ُم به نَص ُ‬ ‫يل ِّ‬ ‫َت ْعد ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِد والطِّح ِال على ِح َدت ِِه َّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ض اَل جَي وز وإذا ض َّحى مَجْع بِب َدنٍَة فَاَل ب َّد من قِس م ِة ُك ٍّل من ِئ‬ ‫الذي دخل النَّار بع ِ ِ‬
‫ِع يف‬ ‫ْع وهو مُمْتَن ٌ‬ ‫َأِلن ق ْس َمَت َها َتعْدياًل بَاطلَ ةٌ َأِلن ََّه ا َبي ٌ‬ ‫َأجَزا َه ا َكالْ َكب َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ َ‬ ‫َ‬ ‫ضه بَِب ْع ٍ ُ ُ‬ ‫َ َْ‬
‫ص اَل ُحهُ أو كان بَ ْذ ًرا‬ ‫اَأْلر ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّمتُهُ يف اجْلَ َواب الذي قبل هذا يف َتقْدي ِر بُطْاَل ن ق ْس َمة َّ‬ ‫ِ‬ ‫مِم‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات الْ ُم ْختَلِ َفةِ اجْل ْن ِ‬
‫ِ‬ ‫الرب ِويَّ ِ‬
‫ض وقد بَ َدا َ‬ ‫الز ْر ِع مع ْ‬ ‫س َأِلنَّهُ يَصريُ من قَاع َدة ُم ِّد َع ْج َوة كما ُعل َم َّا قَد ْ‬ ‫ِّ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ٍ‬
‫ك فَاَل َمانِ َع منه َواَللَّهُ ُسْب َحانَهُ َوَت َعاىَل ْ‬
‫َأعلَ ُم‬ ‫ضوا بِ َذل َ‬ ‫ض ِه ْم بِ َش ْيء منها على َو ْجه اهْل بَة َمثَاًل ََّأما إ َذا َر ُ‬ ‫يص بع ِ‬ ‫ِ‬
‫ض ْوا بِتَ ْخص ِ َ ْ‬ ‫ث مل َي ْر َ‬ ‫َب ْع ُد َوالْكَاَل ُم َحْي ُ‬
‫‪...Lek gak dibagi sek dadine‬‬
‫غاية تلخيص المراد من فتاوى ابن زياد ‪( -‬ج ‪ / 1‬ص ‪)53‬‬
‫(مسألة)‪ :‬تعاطي العقود الفاسدة حرام إذا قصد هبا حتقيق حكم شرعي‪ ،‬ويأمث العامل بذلك ويعزر‪ ،‬ال ما صدر منه تالعب اً‪ ،‬أو مل يقصد به حتقيق حكم مل يثبت مقتضاه عليه‪،‬‬
‫ومن أمثلة ما مل يقصد به حتقيق حكم مشروع‪ ،‬لكن قصد به التوصل إىل صحة العقد ما ذكروه عن الروياين فيمن ميلك حصة شائعة ال يعلم قدرها وأراد بيعها‪ ،‬فاحليلة يف‬
‫ذلك أن يبيع الكل‪ ،‬فيصح يف قدر حصته بناء على جتويز تفريق الصفقة‪ .‬قلت‪ :‬وافقه ابن حجر يف اإلمداد وخالفه يف التحفة وأبو خمرمة‪.‬‬
‫بغية المسترشدين ‪( -‬ج ‪ / 1‬ص ‪)599‬‬
‫(مسألة ‪ :‬ي) ‪ :‬القسمة إن وقعت على وفق الشرع ‪ ،‬كما لو اختلف يف مال الزوجني فقسم على التفصيل اآليت يف الدعوى من تقدمي البينة مث اليد مث من حلف مث جعله أنصافاً‬
‫عند عدم ما ذكر فصحيحة ‪ ،‬وإن وقعت على خالف الشرع بغري تراض بل بقهر أو حكم حاكم فباطلة إفرازاً أو تعديالً أو رداً ‪ ،‬ألهنا مقهور عليها فال رضا ‪ ،‬والقهر الشرعي‬
‫كاحلسي ‪ ،‬وهذا كما لو وقعت برتاض منهما مع جهلهما أو أحدمها باحلق الذي له ‪ ،‬ألهنا إن كانت إفرازاً فشرطها الرضا بالتفاوت ‪ ،‬وإذا كان أحدمها يعتقد أن حقه الثلث ال‬
‫غري وله أكثر شرعاً فهو مل يرض بالتفاوت ‪ ،‬إذ رضاه بأخذ اآلخر شيئاً من حقه ما يكون إال بعد علمه بأنه يستحقه ‪ ،‬وإن كانت تعديالً أو رداً فكذلك أيض اً ألهنما بيع‬
‫وشرطه العلم بقدر املبيع ‪ ،‬وقد أفىت أبو خمرمة بعدم صحة البيع فيما لو باع الورثة أو بعضهم الرتكة قبل معرفة ما خيص كالًّ حال البيع وإن أمكنهم معرفتها بعد ‪ ،‬وإن وقعت‬
‫يتصور جريانه يف العقود‬
‫برتاضيهم ومل يكن فيهما حمجور مع علمهما باحلكم لكن اختارا خالفه صحت يف غري الربوي مطلق اً ‪ ،‬وفيه إن كانت القسمة إفرازاً ‪ ،‬ألن الربا إمنا ّ‬
‫دون غريها كما يف التحفة ‪ ،‬وإن كان مث حمجور ‪ ،‬فإن حصل له مجيع حقه صحت وإال فال‪.‬‬
‫‪Disembelih orang yang tidak punya wilayah/ fudluli‬‬
‫هامش الشرقاوى ج ‪ 2‬ص ‪469‬‬
‫(ولو ذبح كل من رجلني اضحية االخر ضمن ما بني القيمتني واجزات عن االضحية الواجبة بنذر) اما املتطوع هبا والواجبة بالجعل فال جيزئ ذحبهما عن االضحية الفتقاره اىل‬
‫نية‬
‫شرح البهجة الوردية (‪)138 /19‬‬

‫الض َحايَا ؛ َأِلن ََّه ا‬ ‫ْدح فِيه ا ب ل ِهي ( ض ِحيَّةٌ ) َت َق ع الْموقِع َفي َفِّر ُقه ا ص ِ‬
‫احُب َها َت ْف ِرقَ ةَ َس اِئ ِر َّ‬ ‫الذ َّم ِة ( يِف وقْتِه ا ) َأي ‪ِ ِ َّ :‬‬ ‫تِداءً َْأو َع َّما يِف ِّ‬ ‫اَأْلجنَيِب ) الْ ُم َعَّينَ ةَ ابْ َ‬
‫ُ َْ َ ُ َ َ‬ ‫الض حيَّة اَل َيق َ ُ َ َ ْ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫( َوذَبْ ُح ْ‬
‫ث‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ ُْ ُ َْ‬ ‫َأِلن َذحْبَ َها اَل َي ْفتَ ِقُر إىَل ِّ‬
‫النيَّ ِة فَِإ َذا َفعلَه َغيره َأجزَأ َكِإ َزالَِة اخْلُب ِ‬ ‫ف إىَل َه ِذ ِه اجْلِ َه ِة فَاَل يُ ْشَتَر ُط فِ ْعلُهُ َكَر ِّد الْ َو ِد َيع ِة ؛ َو َّ‬ ‫الصر ِ‬ ‫ِ‬
‫ُم ْستَح َّقةُ َّ ْ‬
‫حاشية الشربينى (‪)140 /19‬‬
‫ك لِنِيَّ ٍة‬ ‫الذ َّم ِة َكما يِف الشَّر ِح فَاَل حَي ت ِ‬
‫اج َذل َ‬
‫َْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َأي ‪ :‬ابْت َداءً َْأو َع َّما يِف ِّ َ‬
‫ِ‬ ‫َّعيِ ِ ِ‬
‫ني بالنَّ ْذ ِر ) ْ‬ ‫( َق ْولُهُ ‪ :‬يِف الت ْ‬
‫حاشية الجمل ‪( -‬ج ‪ / 22‬ص ‪)199‬‬
‫النيَّةَ اَل‬ ‫اَأْلجنَيِب ِّ هَلَا ِحينَِئ ٍذ َّ‬
‫َأِلن ِّ‬ ‫ْد التَّعيِ ِ ِ‬
‫ني ص َّحةُ ذَبْ ِح ْ‬ ‫ك عن َ ْ‬
‫الذ َّم ِة ونَوى الْمالِ ُ ِ‬
‫ت ُم َعَّينَةً باجْلَ ْع ِل َْأو َع َّما يِف ِّ َ َ َ‬
‫ِ‬ ‫ٍِ‬ ‫ِ‬ ‫ِح بَِق ْولِِه َّ‬
‫َأِلن ذَحْبَ َها اَل َي ْفتَق ُر إىَل نيَّة َأن ََّها لَ ْو َكانَ ْ‬ ‫َولَ ِك ْن يُ ْف َه ُم ِم ْن َت ْعلِ ِيل الشَّار ِ‬
‫َّم يِف َقو ِل الْمنْت ِ ونِيَّةٌ ِعْن َد َذبْ ٍح َْأو َت ْعيِ ٍ‬ ‫اصلَ ِة ِعْن َد الت ْ ِ ِ‬ ‫النيَّ ِة احْل ِ‬ ‫ِ‬ ‫الذب ِح ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ني ا هـ‬ ‫َّعيني َك َما َت َقد َ ْ َ َ‬ ‫است ْغنَاءً َعْن َها ب ِّ َ‬ ‫ت َّ ْ ْ‬ ‫ب يِف َهذه احْلَالَة َوقْ َ‬ ‫جَت ُ‬

‫‪3‬‬
‫‪BM RUTIN KE 2‬‬
‫‪Pembaginya fudluli‬‬

‫نهاية المحتاج (ج ‪ / 27‬ص ‪)214‬‬


‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫هِن‬
‫النيَّةُ) ُهنَا َأِلن ََّها ِعبَ َادةٌ و َك ْو َا (عْن َد َّ‬
‫ِ‬
‫الذبْ ِح ( إ ْن‬ ‫النيَّةُ عْن َد َّ‬ ‫ني ) َوِإاَّل فَ َسيَْأيِت ( َو َك َذا ) تُ ْشَتَر ُط ِّ‬ ‫اَأْلص َل اقْرِت َانُ َها بِ ََّأو ِل الْف ْع ِل َه َذا ( إ ْن مَلْ يَ ْسبِ ْق ) إ ْفَر ٌاز َْأو ( َت ْعيِ ٌ‬
‫َأِلن ْ‬ ‫الذبْ ِح) َّ‬ ‫َ‬ ‫(وتُ ْشَتَر ُط ِّ‬ ‫َ‬
‫َأح طُّ‬ ‫هِب‬ ‫ِ‬ ‫ُّ‬ ‫يِف‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫جِل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يِف‬ ‫َّ‬ ‫مِب‬ ‫ِ‬ ‫يِف‬ ‫ِ‬
‫َأص ِل الل ُزوم َا َ‬ ‫ْ‬ ‫ْل ََريَان اخْل اَل ف‬ ‫َأن ص يغَةَ اجْلَع ِ‬ ‫ورةَ اآْل تيَ ةَ بِ َّ‬ ‫ت الْ َمنْ ُذ َ‬
‫اج هَلَا َوفَ َارقَ ْ‬
‫احتَ َ‬ ‫اَأْلص ِّح ) َواَل يَكْتَفي َعْن َها َا َسبَ َق إ ْذ الذبْ ُح ُق ْربَةٌ نَ ْفس ه فَ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُأضحيَّةً‬
‫قَ َال َج َعْلُت َها ْ‬
‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫هِن‬
‫الذبْ ِح َكما ا ْكَت َفى بِاقْرِت َا َا بِِإ ْفرا ٍز َْأو َت ْعيِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ض ِّحي بِه يِف َمْن ُدوبَة َو َواجبَ ة ُم َعَّينَ ة َع ْن‬ ‫ني َما يُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ت َعْن َها عْن َد َّ‬ ‫ت بِاجْلَ ْع ِل َك َف ْ‬ ‫النيَّةُ عْن َد َّ‬
‫الذبْ ِح ‪َ .‬ن َع ْم لَ ْو ا ْقَتَرنَ ْ‬ ‫ت لَت ْق ِويَت َها َو ُه َو ِّ‬ ‫اج ْ‬ ‫م ْن النَّ ْذ ِر فَ ْ‬
‫احتَ َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ٍ ِ َّ يِف‬
‫ضا َع َد َم ُو ُجوب نيَّة عْن َد الذبْ ِح الْ ُم َعَّينَة ابْت َداءً‬ ‫ك َق ْولُهُ إ ْن مَلْ إخَلْ ‪َ ،‬وقَ ْد يُ ْف ِه ُم َأيْ ً‬
‫الدفْ ِع َكما ي ْف ِهم مَجِ ِ‬
‫يع ذَل َ‬ ‫َ ُ ُ َ‬ ‫اسا َعلَى ااِل ْكتِ َف ِاء هِبَا ِعْن َد اِإْل ْفَرا ِز يِف َّ‬
‫الز َك ِاة َو َب ْع َدهُ َو َقْب َل َّ‬ ‫ِ ِِ ِ‬
‫نَ ْذ ٍر يِف ذ َّمته قيَ ً‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫اَأْلو ِل لَ ْو َذحَبَ َها فُ ُ‬
‫ِ ِِ‬ ‫بِالنَّ ْذ ِر وهو َك َذلِك بل اَل جَيِ ب لَه نِيَّةٌ َأصاًل ‪ .‬والثَّايِن يكْت ِفي مِب ا سبق واَل حاجةَ إىَل الت ِ‬
‫َأخ َذ‬‫ضويِل ٌّ َع ْن الْ َمالك يِف الْ َوقْت َو َ‬ ‫َأعَت ْقتُك َو َعلَى َّ‬ ‫َّجدي ِد َك َما لَ ْو قَ َال ل َعْبده ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ ََ َ َ َ َ‬ ‫ْ َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ َُ‬
‫وض يِف الْ ُم َعنَّي ِ بِالنَّ ْذ ِر َو َم ا َم َّر يِف‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْر ٌ‬ ‫يب َعنْهُ بِ َّ‬
‫َأن َم ا ُهنَ ا َمف ُ‬ ‫النيَّة ‪ُ.‬أج َ‬ ‫ني يُ ْغيِن َع ْن ِّ‬‫َّعي َ‬ ‫إن َه َذا يَُؤ يِّ ُد الْ َق ْو َل بِ َّ‬
‫َأن الت ْ‬ ‫قِع ‪َ ،‬و َق ْو ُل ال َّرافع ِّي َّ‬ ‫الِك اللَّ ْح َم َو َفَّرقَ هُ َعلَى ُم ْس تَ َحقِّيه َوقَ َع الْ َم ْو َ‬
‫الْ َم ُ‬
‫ف اَأْلص ِل ‪ ،‬فَِإ ْن َفَّرقَه الْ ُفضويِل ُّ وَتع َّذر اسرِت داده فَ َكِإتْاَل فِهِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ُ َ َ َ ْ ْ َ ُُ‬ ‫ص ِر ُ ْ‬ ‫ص ِرفُهُ َم ْ‬
‫لذبْ ِح َكالْ َم ْملُو َكة َو َم ْ‬ ‫ت ُم َع َّد ًة ل َّ‬ ‫الذبْ ِح َوِإ ْن َكانَ ْ‬ ‫ش َّ‬ ‫الذابِ َح َْأر ُ‬
‫ني بِاجْلَ ْع ِل ‪َ ،‬و َيْلَز ُم َّ‬ ‫َّعيِ ِ‬
‫الت ْ‬
‫الشبراملسي (ج ‪ / 27‬ص ‪)215‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ت َعن مل ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّضحية ‪ ،‬وِإمَّنَا مَل يكْتَ ِ‬ ‫ِ‬ ‫هِب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫( َقولُهُ ‪ :‬فَ َكِإتْاَل فِ ِه ) َفَتْلَز ُم الْ ِقيمةَ الْ ُف ُ ِ‬
‫ْك النَّاذ ِر‬ ‫ضويِل ِّ َم َع َأن ََّها َخَر َج ْ ْ‬ ‫ف بَِت ْف ِر ِيق الْ ُف ُ‬ ‫ضويِل ُّ بتَ َمام َها َويَ ْد َف ُع َها للنَّاذ ِر َفيَ ْشرَتِ ي َا بَ َدهَلَا َويَ ْذحَبُ َها يِف َوقْت الت ْ َ َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ِ‬
‫ت َت ْفرقَةَ الْ َمالك اليِت ه َي َحقُّهُ‬ ‫بِالنَّ ْذر َأِلنَّهُ َف َّو َ‬
‫ِ‬
‫حاشية الجمل (‪)216 /10‬‬
‫اش َتريت لَه َك َذا بَِألْ ٍ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِئ‬ ‫ضا فَاَل ي ِ‬
‫ض ويِل ُّ ُه َو َم ْن‬ ‫ف يِف ذ َّمتِه َوالْ ُف ُ‬ ‫الش َراءُ َو َغْي ُرمُهَا م ْن َس ا ِر ُع ُق وده َْأو يِف َعنْي ٍ لغَرْيِ ه َْأو يِف ذ َّمة َغرْيِ ه َك َق ْولِه ْ َ ْ ُ‬ ‫ْع َو ِّ‬ ‫َأي َس َواءٌ الَْبي ُ‬ ‫ضويِل ٍّ ) ْ‬‫ص ُّح َع ْق ُد فُ ُ‬ ‫َ‬ ‫( َق ْولُهُ َأيْ ً‬
‫ك‬ ‫ِ‬
‫لَيس بِو ِك ٍيل واَل ويِل ٍّ واَل مال ٍ‬
‫ْ َ َ َ َ َ َ‬
‫‪Daginge talaf dll‬‬
‫أسنى المطالب‪( - M‬ج ‪ / 7‬ص ‪)12‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫حِل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫هِب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ب اللَّ ْح َم‬ ‫ص َ‬ ‫ص ول َإراقَة الدَّم َو َك َذا لَ ْو َغ َ‬ ‫ْرى ُ ُ‬ ‫َّق َا َد َراه َم ) ‪َ ،‬واَل َيْلَز ُم هُ ش َراءُ ُأخ َ‬‫صد َ‬ ‫ْم ا ( يِف َوقْت َه ا ‪َ ،‬ومَلْ يُ َف ِّر ْق حَلْ َم َه ا َف َف َس َد لَ ِز َم هُ ق َ‬
‫يمتُهُ َوتَ َ‬ ‫ور َة ) ‪َ ،‬ولَ ْو ُحك ً‬ ‫( َولَ ْو َذبَ َح الْ َمنْ ُذ َ‬
‫يم ِة اللَّ ْح ِم َوجْهٌ َمْبيِن ٌّ َعلَى َّ‬ ‫بِه َأص لُه وم ا ذَ َك ره َكَأص لِهِ هن ا ِمن ااِل ْكتِ َف ِاء بِِإخر ِ ِ‬ ‫َّق هِب ا َكم ا ص َّرح ِ‬ ‫ِ‬
‫َأن اللَّ ْح َم ُمَت َق ِّو ٌم‬ ‫اج ق َ‬ ‫َْ‬ ‫ْ ُ َ َ َ ُ ْ َُ ْ‬ ‫صد ُ َ َ َ َ‬ ‫يم ةَ َو َيتَ َ‬‫لِف يَْأ ُخ ُذ الْق َ‬ ‫لِف ِعن َ‬
‫ْدهُ َْأو َأْتلَ َف هُ ُمْت ٌ‬ ‫ب َوتَ َ‬
‫ِ‬
‫َغاص ٌ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫َّمهُ يِف آخ ِر بَاب الد َ‬
‫ِّما‬ ‫ور ِة َك َما قَد َ‬
‫ص َّح ِح م ْن َأنَّهُ مثْل ٌّي َأنَّهُ َيْلَز ُمهُ شَراءُ اللَّ ْح ِم َْأو شَراءُ بَ َدل الْ َمْن ُذ َ‬ ‫اَأْلص ُّح بِنَاُؤ هُ َعلَى الْ ُم َ‬
‫َو َ‬
‫‪Mustahiq jupuk daging qurban dewe‬‬
‫فتح الوهاب (ج ‪ / 22‬ص ‪)187‬‬
‫اح ٍد‬ ‫ِ ِ ِِ ِ ٍ‬
‫ني و ِ‬
‫يد الْ َف ْق ِر َويَكْفي مَتْلي ُكهُ لم ْسك َ‬
‫اه ِر َقوله َتعاىَل { وَأطْعِموا الْباِئس الْ َف ِقري } َأي الش ِ‬
‫َّد َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫ِ ِ اِل ِ ِ ِ‬
‫ُّق بِلَ ْح ٍم مْن َها ) َو ُه َو َما َيْنطَل ُق َعلَْيه ا ْس ُم مْنهُ لظَ ْ َ‬
‫ِ‬ ‫صد ٌ‬ ‫ب تَ َ‬
‫ِ‬
‫( َوجَي ُ‬
‫حاشية الجمل ‪( -‬ج ‪ / 22‬ص ‪)188‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ْفي ِ‬‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ْفي مَتْلِي ُك هُ لِ ِمس ِك ٍ‬ ‫( َقولُ ه ويك ِ‬
‫اس ت ْقاَل ُل الْ ُم ْس تَح ِّق بِاَأْلخْذ َولَ َع َّل َه َذا نَظِريُ َم ا لَ ْو ْ‬
‫اس َت َق َّل‬ ‫ْدا َم ا مَلْ يَ ُك ْن َر ُس واًل لغَرْيِ ه ا هـ َش ْر ُح م ر َو َه ْل يَك ْ‬ ‫َأي َولَ ْو ُم َكاَتبً ا اَل َعب ً‬ ‫ني َوا ِح د ) ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ََ‬
‫الز َكا َة بع َد َأ ْن َنواه َكالْمالِ ِ‬
‫ك ِعْن َد مَتَيُّ ِز َها َفْليُ َحَّر ْر‬ ‫َّ‬ ‫الْ ُم ْستَ ِحق َ َ ُ ُ‬
‫ذ‬ ‫خ‬ ‫ْأ‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫ُّو‬
‫َُ َ‬ ‫َْ‬
‫‪Wakalah niat dan menyembelih qurban dan pasrah bongkok.an‬‬
‫المنهج القويم ‪( -‬ج ‪ / 1‬ص ‪)630‬‬
‫وجيوز أن يوكل مسلما مميزا يف النية والذبح‬
‫فتح المعين ‪( -‬ج ‪ / 3‬ص ‪)105‬‬
‫ويشرتط يف الوكالة أن يكون املوكل فيه معلوما للوكيل‪ ،‬ولو بوجه‪ ،‬كوكلتك يف بيع مجيع أموايل‪ ،‬وعتق أرقائي‪ ،‬وإن مل تكن أمواله وأرقاؤه معلومة‪ ،‬لقلة الغرر فيه‪ ،‬خبالف بع‬
‫هذا أو ذاك‪ ،‬وفارق إحدى عبيدي‪ ،‬بأن االحد صادق على كل‪ ،‬وخبالف بع بعض مايل‪ .‬نعم‪ :‬يصح بع‪ ،‬أو هب منه ما شئت‪ .‬وتبطل يف اجملهول‪ ،‬كوكلتك يف كل قليل‬
‫وكثري‪ ،‬أو يف كل أموري‪ ،‬أو تصرف يف أموري كيف شئت لكثرة الغرور فيه‬
‫إعانة الطالبين ‪( -‬ج ‪ / 3‬ص ‪( )89‬قوله لكثرة الغرر فيه) قال يف التحفة إذ يدخل فيه ما ال يسمح املوكل ببعضه كطالق زوجاته والتصدق بأمواله‬
‫أسنى المطالب‪( - M‬ج ‪ / 10‬ص ‪)255‬‬
‫ْفي َأ ْن ي ُك و َن معلُوم ا ِمن وج ٍ‬ ‫ض ي الْمس احَم ةَ فِ ِيه َفيك ِ‬ ‫َأِلن جَتْ ِويز الْو َكالَ ِة لِْلح ِ‬ ‫ث الْعِْلم بِِه ) َأي مِب َا جَي وز فِ ِيه التَّوكِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬
‫ْه‬ ‫َْ ً ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫اج ة َي ْقتَ ِ ُ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ِل َم َع هُ الْغَ َر ُر ؛ َّ َ َ‬ ‫ث يَق ُّ‬ ‫َأي حِب َْي ُ‬
‫يل ( ب َوجْه َم ا ) ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ْ ُُ‬ ‫( الش َّْر ُط الثَّال ُ ُ‬
‫حَنْوهُ َك َق ْول ِِه ‪َ :‬و َّكْلتُك يِف ُك ِّل قَلِ ٍ‬
‫يل َو َكثِ ٍري ِم ْن ُُأم و ِري َْأو‬ ‫ْف ش ْئت ) َْأو ُ‬
‫ف يِف َأمْوايِل َكي ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ص َّر ْ‬‫يل اَل ف َم ا إ َذا َك ُث َر ( َف َق ْولُهُ ‪َ :‬و َّكْلتُك يِف ُك ِّل ُُأم و ِري ‪َْ ،‬أو تَ َ‬
‫ِل مع ه الْغَرر لِْلوكِ ِ خِبِ ِ‬
‫يَق ُّ َ َ ُ َ ُ َ‬
‫ِل‬ ‫يه ( وجَي وز ) التَّوكِيل بَِقو ِلِه ‪ :‬و َّكْلتُ ك ( يِف بيْ ِع َأمْوايِل واس تِي َف ِاء دي ويِن واس رِت د ِاد وداِئعِي ‪ ،‬وخُمَاص م ِة خ ِئ‬ ‫اَأْلش ي ِاء ( باط ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ص َما ي َولَ ْو َجه َ‬ ‫َ ََ ُ َ‬ ‫ُُ َ ْ ْ َ َ َ‬ ‫َ َ َ ْ‬ ‫ِل ) ل َكث َْرة الْغَ َرر ف َ ُ ُ ْ ُ ْ َ‬ ‫يع ْ َ َ ٌ‬ ‫ض ت إلَيْك مَج َ‬ ‫َف َّو ْ‬
‫ض َمايِل ) َْأو طَاِئَف ٍة ِمْنهُ َْأو َس ْه ٍم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اَأْلم َو َال َوالدُّيُو َن َوالْ َو َداِئ َع َو َم ْن هي َعلَْيهِ َْأو ِعْن َدهُ لقلَّ ِة الْغََر ِر ف ِيه ( اَل َبْي ِع َب ْع ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ومةُ ) َو ْ‬‫ص َ‬
‫وم َو َما فيه اخْلُ ُ‬
‫ص َ‬‫اخْلُ ُ‬
‫حاشية الرملى الكبير‪( -‬ج ‪ / 10‬ص ‪)257‬‬
‫الص َّح ِة يِف حَنْ ِو ُك ِّل ُُأم و ِري َوِإ ْن َك ا َن تَابِ ًع ا لِ ُم َعنَّي ٍ َوقَ ْد يُ َف َّر ُق َبْينَ هُ َو َبنْي َ َم ا َم َّر بِ َّ‬
‫َأن التَّابِ َع مَثَّ الْ ُم َعنَّي ُ خِبِ اَل ف ِِه ُهنَ ا‬ ‫ض يَّةُ َكاَل ِم ِه ْم َع َد ُم ِّ‬
‫( َقولُه ‪َ :‬ف َقولُه ‪ :‬و َّكْلتُك يِف ُك ِّل ُأمو ِري إخَلْ ) قَ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُْ ُْ َ‬
‫ِإ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اَأْلوفَ َق مِب َا َمَّر م ْن ِّ‬ ‫ِ‬
‫ك ‪َ ،‬و ُه َو الظَّاه ُر ‪.‬ا هـ ‪.‬ش الْ َف ْر ُق َبْيَن ُه َم ا ظَاهٌر َعلَى َتقْدي ِر تَ ْس ليم َها ( َق ْولُهُ ل َكث َْرة الْغَ َر ِر فيه ) فَ نَّهُ‬ ‫الص َّحة يِف ‪َ :‬و َّكْلتُك يِف َبْي ِع َك َذا َو ُكلٌّ ُم َسلِّ ٌم ص َّحةَ ذَل َ‬ ‫لَك َّن ْ‬
‫ف َخطًَرا ِم ْن َه َذا‬ ‫اق َأ ِرقَّاِئِه و َّ ِ جِب ِ ِِ‬ ‫صيلُها علَى الْمو ِّك ِل َأَلنْ َكرها َكتَطْلِ ِيق َزوجاتِِه ‪ ،‬وِإ ْعتَ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫َأخ ُّ‬‫الص َدقَة َمي ِع َماله ‪َ ،‬وقَ ْد َمنَ َع الشَّارِعُ َبْي َع الْغََر ِر ‪َ ،‬و ُه َو َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫ََ‬ ‫ض َت ْف َ َ ُ َ‬ ‫ور لَ ْو َعَر َ‬
‫يَ ْد ُخ ُل فيه ُُأم ٌ‬
‫نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج ‪( -‬ج ‪ / 19‬ص ‪)394‬‬
‫الس ابِ ِق يِف الْ َو َكالَ ِة بِ َّ‬
‫َأن‬ ‫اَأْلو ِل َوفَ َس ِاد نَظِ ِري ِه َّ‬
‫اَأْلو َل َع امٌّ ‪َ ،‬ويُ َف َّر ُق َبنْي َ َّ‬
‫َأن َّ‬ ‫اَأْلو َج هُ َّ‬
‫ص َّح ‪َ ،‬و ْ‬‫ف َ‬ ‫ت إلَيْك يِف َأْم ِري َْأو يِف ُُأم و ِري َْأو يِف َأْم ِر َأطْ َف ايِل َومَلْ يَ ْذ ُك ْر الت َ‬
‫َّص ُّر َ‬ ‫َولَ ْو َأطْلَ َق َك َْأو َ‬
‫ص ْي ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫يد تَص ُّرفِ ِه بِالْم ِ‬‫ٍ خِبِ ِ ِ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ض ر ٌر اَل يُس تَ ْدر ُك َكعِت ٍ‬ ‫ِ‬
‫ص لَ َحة ؛ َأِلنَّهُ َعلَى الْغَرْيِ الَّذي مَلْ يَ ْأذَ ْن يِف خاَل فِه ‪َ ،‬والْ ُم ْعتَ َم ُد يِف الثَّايِن َأنَّهُ‬
‫َ ْ‬ ‫ْق َو َوقْف َوطَاَل ق ‪ ،‬اَل فِه ُهنَ ا لَت ْقيِ َ‬ ‫ْ َ‬ ‫ِق الْ ُم َو ِّك َل بِه َ َ‬
‫ص َّح حَل َ‬‫َذ َاك لَ ْو َ‬
‫ف‬‫ف يِف ماهِلِم لِْلعر ِ‬ ‫لِْل ِح ْف ِظ والتَّصُّر ِ‬
‫َ ْ ُْ‬ ‫َ َ‬

‫‪4‬‬
‫‪BM RUTIN KE 2‬‬

You might also like