تدريبات بلاغىة لكل السنوات

‫‪ -1‬كل ما يلي من علم البديع ما عدا‪:‬‬
‫الجناس‪.‬‬ ‫التورية‪.‬‬ ‫المجاز‪.‬‬ ‫الطباق‪.‬‬
‫‪ -2‬كل ما يلي من علم المعاني ما عدا‪:‬‬

‫اإلطناب‪.‬‬ ‫االستعارة‪.‬‬ ‫اإليجاز‪.‬‬ ‫التوكيد‪.‬‬
‫‪ -3‬كل ما يلي من علم البيان ما عدا‪:‬‬

‫المجاز‪.‬‬ ‫التصريع‪.‬‬ ‫الكناية‪.‬‬ ‫التشبيه‪.‬‬
‫‪ -4‬ت ُعرف الصورة البيانية بـ ‪:‬‬

‫األولى والثانية‪.‬‬ ‫الصورة اللغوية‪.‬‬ ‫الصورة الكلية‪.‬‬ ‫الصورة الجزئية‪.‬‬
‫‪ -5‬يهتم علم البيان بالجانب الخيالي التصوريري في‪:‬‬

‫غير ذلك‪.‬‬ ‫األولى والثانية‪.‬‬ ‫النثر‪.‬‬ ‫الشعر‪.‬‬
‫‪ -6‬يلجأ األدباء والشعراء إلى استخدام التعبيرات المجازية لـ‪:‬‬

‫كل ما سبق‪.‬‬ ‫توضيح األفكار‪.‬‬ ‫إمتاع القارئ وإقناعه‪.‬‬ ‫إبراز العاطفة‪.‬‬
‫‪ -7‬كل ما يلي من علم البيان ما عدا‪:‬‬

‫األولى والثالثة‪.‬‬ ‫الكناية‪.‬‬ ‫االستعارة‪.‬‬ ‫الطباق‪.‬‬

‫التشبيه‪.‬‬ ‫المقابلة‪.‬‬ ‫االلتفات‪.‬‬ ‫مراعاة النظير‪.‬‬

‫االزدواج‪.‬‬ ‫االستعارة‪.‬‬ ‫السجع‪.‬‬ ‫التصريع‪.‬‬
‫كل ما يلي من علم المعاني ما عد‬ ‫‪-10‬‬

‫التوكيد‪.‬‬ ‫اإليجاز‪.‬‬ ‫التورية‪.‬‬ ‫اإلطناب‪.‬‬
‫تنقسم البالغة إلى ثالثة علوم ما عدا‪:‬‬ ‫‪-11‬‬

‫علم البديع‪.‬‬ ‫علم المعاني‪.‬‬ ‫علم البيان‪.‬‬ ‫علم الكالم‪.‬‬
‫من األلوان البديعية التي تأتي في الشعر فقط‪:‬‬ ‫‪-12‬‬

‫السجع واالزدواج‪.‬‬ ‫حسن التقسيم والتصريع‪.‬‬ ‫االزدواج والتصريع‪.‬‬ ‫السجع والتصريع‪.‬‬
‫من األلوان البديعية التي تأتي في النثر فقط‪:‬‬ ‫‪-13‬‬

‫السجع واالزدواج‪.‬‬ ‫حسن التقسيم والتصريع‪.‬‬ ‫االزدواج والتصريع‪.‬‬ ‫السجع والتصريع‪.‬‬
‫الصداقة كنز ثمين‪ .‬التعبير هنا‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫خطابي‪.‬‬ ‫مجازي‪.‬‬ ‫إنشائي‪.‬‬ ‫حقيقي‪.‬‬
‫‪ -2‬الصداقة نافعة‪:‬‬
‫مجازي‪.‬‬ ‫خطابي ‪.‬‬ ‫إنشائي ‪.‬‬ ‫حقيقي ‪.‬‬
‫‪ -3‬زرع الفالح األرض‪:‬‬

‫إنشائي‬ ‫مجازي‬ ‫خطابي‪.‬‬ ‫حقيقي‪.‬‬
‫‪ -4‬زرع الفالح المعروف‪:‬‬

‫إنشائي‪.‬‬ ‫مجازي‪.‬‬ ‫خطابي‪.‬‬ ‫حقيقي‪.‬‬
‫‪َ -5‬ح َّ‬

‫ط َم أبطالنا غرور العدو‪:‬‬
‫حقيقي‪.‬‬ ‫خطابي‪.‬‬ ‫مجازي‪.‬‬ ‫إنشائي‪.‬‬
‫‪ -6‬حطم أبطالنا العدو‪:‬‬

‫مجازي‪.‬‬ ‫حقيقي‪.‬‬ ‫إنشائي‪.‬‬ ‫خطابي‪.‬‬
‫‪ -7‬بدأ موسم الحصاد‪:‬‬

‫حقيقي‪.‬‬ ‫إنشائي‪.‬‬ ‫مجازي‪.‬‬ ‫خطابي‪.‬‬
‫‪ -8‬لبسنا القطن‪:‬‬
‫حقيقي‪.‬‬ ‫إنشائي‪.‬‬ ‫خطابي‪.‬‬ ‫مجازي‪.‬‬
‫‪ -9‬أقبل البدر علينا مبتس ًما‪:‬‬

‫إنشائي‪.‬‬ ‫مجازي‪.‬‬ ‫حقيقي‪.‬‬ ‫خطابي‪.‬‬
‫ً‬
‫متكمال في السماء‪:‬‬ ‫شاهدت البدر‬ ‫‪-10‬‬
‫خطابي‪.‬‬ ‫مجازي‪.‬‬ ‫حقيقي‪.‬‬ ‫إنشائي‪.‬‬
‫‪-11‬أشرق فجر الحرية‪:‬‬

‫حقيقي‪.‬‬ ‫خطابي‬ ‫إنشائي‬ ‫مجازي‪.‬‬
‫أخي يشار إليه بالبنان‪:‬‬ ‫‪-12‬‬

‫حقيقي‪.‬‬ ‫إنشائي‬ ‫مجازي‪.‬‬ ‫خطابي‪.‬‬
‫‪ -26‬فال البعد يعني غياب الوجوه ‪ ..‬وال الشوق يعرف قيد الزمان‪:‬‬
‫‪ -27‬كلماتنا في الحب تقتل حبنا ‪ ..‬إن الحروف تموت حين تقال‪:‬‬
‫خطابي‪.‬‬ ‫مجازي‪.‬‬ ‫إنشائي‬ ‫حقيقي‪.‬‬
‫‪ -28‬وقد ساري ذكري في البالد فمن لهم ‪ ..‬بإخفاء شمس ضؤوها متكامل‪:‬‬
‫مجازي‬ ‫حقيقي‪.‬‬ ‫إنشائي‬ ‫خطابي‪.‬‬
‫ج‬
‫‪ -29‬جنى المجتهد ثمار تعبه‪:‬‬
‫مجازي‪.‬‬ ‫حقيقي‪.‬‬ ‫إنشائي‪.‬‬ ‫خطابي‪.‬‬
‫قتل الطالب الوقت باللعب‪:‬‬ ‫‪-30‬‬
‫خطابي‪.‬‬ ‫إنشائي‪.‬‬ ‫حقيقي‪.‬‬ ‫مجازي‪.‬‬
‫‪ -31‬جنى الفقر على الناس‪:‬‬

‫يمر سريعًا‪:‬‬
‫الوقت ُّ‬ ‫‪-32‬‬
‫حقيقي‪.‬‬ ‫مجازي‪.‬‬ ‫خطابي‪.‬‬ ‫إنشائي‪.‬‬
‫‪ -1‬قال البحتري‪ :‬إذا العي ُن راحت وهي عين الجوى ‪ ..‬فليس بِس ٍِّر ما تُس ٍُّّر األضالع‬
‫(عين) الثانية‪................‬‬ ‫‪.................‬‬ ‫(عين) األولى‪...............‬‬
‫سين غائبة ‪ ..‬وليت غائبة الشمسين لم تغب‬

‫‪ -2‬قال المتبني راثيًا أخت سيف الدولة‪ :‬فليت طالعة الشم َ‬
‫‪.............‬‬ ‫(الشمسين) الثانية‪..........‬‬ ‫‪..................‬‬ ‫(الشمسين) األولى‪............‬‬
‫‪ -3‬قال المتنبي ماد ًحا سيف الدولة‪ :‬فيو ًما ب َخ ْي ٍّل تطرد الروم عنهم ‪ ..‬ويو ًما بجود تطرد الفقر والجدبا‬
‫‪..............‬‬ ‫(تطرد) الثانية‪...............‬‬ ‫‪..............‬‬ ‫(تطرد) األولى‪.............‬‬
‫عتَ َّل سيف الدولة اعتلت األرض ‪ ..‬ومن فوقها البأس والكرم المحض‬
‫‪-4‬قال المتنبي في مرض سيف الدولة‪ :‬إذا ا ْ‬
‫(اعتلت) الثانية‪..............‬‬ ‫‪...................‬‬ ‫(اعتل) األولى‪.............‬‬
‫‪ -5‬قال المتنبي‪ :‬فال زالت الشمس التي في سمائه ‪ ..‬مطالعة الشمس التي في لِثامِ ه‬
‫(الشمس) الثانية ‪.............‬‬ ‫‪...................‬‬ ‫(الشمس) األولى‪............‬‬
‫ت معا‬‫‪ -6‬قال المتنبي‪ :‬واستقبلت قمر السماء بوجهها ‪ ..‬فأرتني القمرين في و ْق ٍّ‬
‫(القمرين) الثانية‪.............‬‬ ‫‪..............‬‬ ‫(قمر) األولى‪...............‬‬
‫طلت لغة الكالم و َخاطبت ‪َ ..‬‬

‫ع ْينِي في لغة الهوى عيناك‬ ‫‪ -7‬قال أحمد شوقي‪َ :‬وتَ َع َّ‬
‫‪.................‬‬ ‫(لغة الثانية)‪................‬‬ ‫‪..............‬‬ ‫(لغة) األولى ‪...............‬‬
‫‪ -8‬قال أبو تمام في الرثاء‪ :‬وما مات حتى مات مضرب سيفه ‪ ..‬من الضرب واعتلت عليه القَنَا الُّس ْم ُر‬
‫‪................‬‬ ‫(مات) الثانية‪................‬‬ ‫‪...............‬‬ ‫(مات) األولى‪..............‬‬
‫بدرا‬
‫ناظرا وحده ً‬
‫ً‬ ‫‪ -9‬قال الشاعر‪ :‬وقد نظرت بدر الدُّجى ورأيتها ‪ ..‬فكان كِالنا‬
‫(بدرا)‪................‬‬
‫ً‬ ‫‪...............‬‬ ‫(بدر) األولى‪..............‬‬
‫‪ -1‬أداة التشبيه قد تكون حرفًا‪ ،‬مثل‪:‬‬
‫كل ما سبق‪.‬‬ ‫شبيه‪.‬‬ ‫مثل‪.‬‬ ‫كأنَّ ‪.‬‬
‫‪ -2‬أداة التشبيه قد تكون حرفًا‪ ،‬مثل‪:‬‬

‫كل ما سبق‪.‬‬ ‫الكاف ‪ -‬كأن‪.‬‬ ‫إنما‪.‬‬ ‫ليت‪.‬‬
‫‪ -3‬أداة التشبيه قد تكون ً‬

‫فعال‪ ،‬مثل‪:‬‬
‫كل ما سبق‪.‬‬ ‫يضارع‪.‬‬ ‫يشبه‬ ‫يماثل‪.‬‬

‫كل ما سبق‪.‬‬ ‫نظير‪.‬‬ ‫يحاكي‪.‬‬ ‫مماثل‪.‬‬

‫كل ما سبق‪.‬‬ ‫يشبه‪.‬‬ ‫شبيه‪.‬‬ ‫شبه‪.‬‬
‫‪ -6‬أداة التشبيه قد تكون اس ًما‪ ،‬مثل‪:‬‬

‫الثانية والثالثة‪.‬‬ ‫مماثل‪.‬‬ ‫مِ ثل‪.‬‬ ‫الكاف‪.‬‬
‫‪ -7‬أداة التشبيه قد تكون اس ًما‪ ،‬مثل‪:‬‬

‫كل ما سبق‪.‬‬ ‫نظير‪.‬‬ ‫شبيه‪.‬‬ ‫مثيل‪.‬‬
‫‪ -8‬ليست من أدوات التشبيه‪:‬‬

‫كل ما سبق‬ ‫الكاف‪.‬‬ ‫مِ ثل‪.‬‬ ‫ضريب‪.‬‬
‫‪ -9‬ليست من أدوات التشبيه‪:‬‬

‫مِ ثل‪.‬‬ ‫ليتك‪.‬‬ ‫كأنَّ ‪.‬‬ ‫يضارع‪.‬‬
‫‪-10‬الطرف األول من أركان التشبيه ُيسمى ‪: .......‬‬

‫وجه الشبه‪.‬‬ ‫المشبه‪.‬‬ ‫المشبه به‪.‬‬ ‫أداة التشبيه‪.‬‬
‫‪-11‬الطرف الثاني من أركان التشبيه ُيسمى ‪: ..........‬‬

‫المشبه‪.‬‬ ‫وجه الشبه‪.‬‬ ‫المشبه به‪.‬‬ ‫أداة التشبيه‪.‬‬
‫‪-12‬الرابط بين المشبه والمشبه به يُسمى ‪:.........‬‬

‫وجه الشبه‪.‬‬ ‫المشبه به‪.‬‬ ‫المشبه‪.‬‬ ‫أداة التشبيه‪.‬‬
‫‪-13‬الصفات المشتركة بين المشبه والمشبه به ت ُسمى ‪: .........‬‬

‫المشبه‪.‬‬ ‫المشبه به‪.‬‬ ‫أداة التشبيه‪.‬‬ ‫وجه الشبه‪.‬‬
‫‪-14‬يتكون التشبيه من ‪: ...........‬‬

‫أربعة أركان‪.‬‬ ‫ثالثة أركان‪.‬‬ ‫خمسة أركان‪.‬‬ ‫ركنين‪.‬‬
‫‪-15‬تأتي أدوات التشبيه على صورة‪:‬‬

‫كل ما سبق‪.‬‬ ‫األفعال فقط‪.‬‬ ‫الحروف فقط‪.‬‬ ‫األسماء فقط‪.‬‬
‫‪-16‬طرفا التشبيه األساسيان هما‪:‬‬

‫المشبه‪ ،‬ووجه الشبه‪.‬‬ ‫المشبه‪ ،‬والمشبه ب المشبه به‪ ،‬وأداة التشبيه‪ .‬أداة التشبيه ووجه الشبه‪.‬‬
‫‪-17‬تقول لوالدتك‪( :‬مثلك يشبه السماء في زينتها) أداة التشبيه في المثال السابق‪:‬‬
‫كل ما سبق‪.‬‬ ‫مثل‪.‬‬ ‫يشبه‬ ‫الكاف‪.‬‬
‫‪ -1‬مصر هي المِ حراب‪.‬‬

‫تشبيه مفصل‬ ‫تشبيه مجمل‪.‬‬ ‫تشبيه بيلغ‬
‫‪ -2‬الجمل سفينة الصحراء‪.‬‬

‫تشبيه مفصل‪.‬‬ ‫تشبيه مجمل‪.‬‬ ‫تشبيه بليغ‪.‬‬
‫‪ -3‬مصر كأنها د َُّرة الشرق‪.‬‬

‫‪ -4‬لك سيرةٌ كصحيفة ا ْلـ ‪ ..‬أبرار طاهرة نقية‪.‬‬

‫ظلِمتُ فإن ظُلمي باس ٌل ‪ُ ..‬م ٌّر مذاقَتُهُ كطعم ال َعلقم‪.‬‬

‫‪ -5‬إذا ُ‬
‫‪ -6‬المسلم كالشجرة المثمرة في العطاء‪.‬‬

‫يلتهب‪.‬‬
‫ُ‬ ‫‪ -7‬والخـيل تشهـ ُد لي أنِي أ ُ َك ْف ِكفُها ‪ ..‬وال َّ‬
‫طعــ ُن مث ُل شـرار النــار‬
‫‪ -8‬هجم الجنود على العدو أسودًا‪:‬‬

‫صحَّت ‪ ..‬مشــورةُ حدِه عـند ِ‬

‫الصــراع‪.‬‬ ‫‪ -9‬ورأ ُيكَ مثل رأي السيف َ‬
‫ب ۚ)‬
‫سحَا ِ‬ ‫قال تعالى ( َوتَ َرى ا ْل ِجبَا َل تَحْ َ‬
‫سبُهَا جَامِ َدةً َو ِه َ‬
‫ي تَ ُم ُّر َم َّر ال َّ‬ ‫‪-10‬‬
‫ج العالء في مفـرق الشــر ‪ ..‬ق ود َُّرات ُــه فرائــ ُد عِقــدي‪.‬‬

‫أنا تــا ُ‬ ‫‪-11‬‬
‫تقدَّم الجنود في ليل الموت‪.‬‬ ‫‪-12‬‬

‫أنا كالماء إن رضيتُ صفا ًء ‪ ..‬وإذا ما سخطتُ كُ ْنتُ لهيبًا‪ .‬نوع التشبيه في الشطر الثاني‪.‬‬ ‫‪-13‬‬
‫كأنَّ أخالقــك في لطفِهــا ‪َ ..‬و ِرقَّــ ٍّة فيهــا نســـيم الصَّبـــاح‬ ‫‪-14‬‬
‫َــب العصــر نَ ْملَــةٌ عرجـــا ُء‬

‫غض ُ‬ ‫عاصــر ليـــس فيه ‪َ ..‬‬
‫ٍّ‬ ‫كُ َّل شِــع ٍّْر ُم‬ ‫‪-15‬‬
‫سيرتها كالصحيفة البيضاء في الطهر‪.‬‬ ‫‪-16‬‬

‫خيرا عـن محبيــها‬

‫يا رافعًـــا رايــة الشــورى وحارســها ‪ ..‬جزاك ربـــك ً‬ ‫‪-17‬‬
‫ص ْب ًحــا و ُح ْل ًمــا ‪ ..‬رأيت ُــك كُ َّل الذي اشْـــت ً ِهيه‬

‫َرأ ْيت ُــكَ ُ‬ ‫‪-18‬‬
‫تمر علــى الغديـــر تخالُهُ ‪ ..‬والنبــتُ مـــرآة َز َهــت بإطــــار‬

‫ولقــد ُّ‬ ‫‪-19‬‬
‫الثيـــاب‬
‫ُ‬ ‫ُرجلـــهُ‬ ‫َّ‬
‫لعـــزتِهــــأ علــى َرجُـــ ٍّل ت ِ‬ ‫رأيـــتُ النـــاس كاألجســاد تعْلــو ‪..‬‬ ‫‪-20‬‬
‫ب الـــــوانـــــي‬
‫مــــرور ال ُمتـــعـــ ِ‬
‫َ‬ ‫مــــر بــالــنُّعـمـــى ‪..‬‬
‫َّ‬ ‫كِـــالنـــا‬ ‫‪-21‬‬
‫ي أَقُــــول كًـــان ‪ ..‬وأَنــــتَ نَـــبـــ ُع الـــعــاطـــفــا ِ‬

‫ت‬ ‫َــعـــب عًــلَــ َّ‬
‫ٌ‬ ‫ص‬ ‫‪-22‬‬
‫تشبيه مفصل‪.‬‬ ‫تشبيه مجمل‪.‬‬ ‫تشبيه بليع‪.‬‬
‫المؤمــن يسيــر في نــور اإليمــان‪ .‬جاء التشبيه البليغ في المثال عــلـى صـورة‪.........‬‬ ‫‪-23‬‬
‫الحال وصاحبـها‪.‬‬ ‫المضاف والمضاف إليه‪.‬‬ ‫المفعـول المطـلـق‪.‬‬ ‫المبتدأ والخبر‪.‬‬
‫‪ ...........‬هو ما ذُك َ‬
‫ِـر فيـه أركـان التشبيه األربعــة‪.‬‬ ‫‪-24‬‬
‫التشبيه المفصل‪.‬‬ ‫التشبيه المجمل‪.‬‬ ‫التشبيه الضمني‪.‬‬ ‫التشبيه البليغ‪.‬‬
‫‪ ..........‬هو ما ذُك َ‬
‫ِـر فيـه ثالثـة أركـان فقط‪.‬‬ ‫‪-25‬‬
‫البليغ‪.‬‬ ‫التشبيه المفصل‪.‬‬ ‫التشبيه المجمل‪.‬‬ ‫التشبيه الضمني‪.‬‬
‫‪-26‬مـن أسـرار جـمــال التشبيــه ‪........‬‬

‫األولى والثالثة‪.‬‬ ‫التوضيح‪.‬‬ ‫التوكيد‪.‬‬ ‫اإليجاز والدقة‪.‬‬
‫‪-27‬إذا كان المشبـه غـيـر عاقل‪ ،‬والمشبه به عاقل فإن سر جمال التشبيه ‪.........‬‬
‫األولى والثالثة‪.‬‬ ‫التجسيم‪.‬‬ ‫التوضيح‪.‬‬ ‫التشخيص‪.‬‬
‫س‪ :‬اذكر نوع التشبيه (تمثيلي – ضمني) موضَّحا سـر جمـالـه والقيمة الفنية‪.‬‬
‫‪ -1‬قال أبو تمام‪:‬‬
‫شـــمـس تكــو ُن بــال شــعاع‬
‫ٌ‬ ‫جعــــلـتَ الجـو َد ألال َء المســاعــي ‪ ..‬وهــل‬
‫تشبيه نوعـه‪ ..................... :‬سـر جمالــه‪ ....................... :‬القيمة الفنية‪............................ :‬‬
‫‪ -2‬قال بشار بن برد في مدح أحد الخلفاء العباسيين‪:‬‬

‫ــــب‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ــكــب يــديــه فــي رعيَّــتـه ‪ ..‬تَهَــافُـتُ القًـ ْط ِ‬
‫ـــر إال أنــه ذ َه ُ‬ ‫َ‬ ‫س‬‫كَــأنَّ َ‬
‫‪ -3‬قال نزار قباني‪:‬‬

‫ــوتُ عـلــى العُ ُروبَــة يـو ًمـا ‪ ..‬فلقَــ ْد تَـضـيـ ُ‬
‫ق بكُحْ لِـهــا األهــــداب‬ ‫س ْ‬ ‫وإذا قَ َ‬
‫‪ -4‬قال حافظ إبراهيم في شعراء لبنان في بالد المهجر‪:‬‬

‫ْب‬
‫شه ُ‬ ‫ْ‬
‫ُّـهـب َمنثُــورةٌ ُمـذ كـانـت ال ُّ‬ ‫ما عَابَهــم أنهـم فـي األرض قـد نُـث ُ‬
‫ِـروا ‪ ..‬فـالش ُ‬
‫‪ -5‬قال ابن زيدون يمدح أحد الملوك‪:‬‬

‫ح بالشَّــكْـل‬
‫كالخــط يُوضــ ُ‬
‫ِ‬ ‫الخطــب العظيــ ُم فإنَّــه ‪ ..‬وأداؤه‬
‫ُ‬ ‫إذا أشْــكَـ َل‬
‫‪ -6‬قال أحمد شوقي يصف الطبيعة‪:‬‬

‫تــار‬
‫أو ِ‬ ‫ــرتْ عـلــى ْ‬
‫وجريــرهُ ‪ ..‬كــأنــامِ ــ ٍّل َم َّ‬
‫ُ‬ ‫ُلــو التســلسُــ ِل مــو ُجهُ‬
‫ح ُ‬
‫‪ -7‬قال حافظ إبراهيم‪:‬‬

‫بــاح‬
‫ُـن ِب ُم ِ‬ ‫َــو َم قَ ِ‬
‫ــري يا ِكنَانــ ِة وا ْه َدئِــي ‪ ..‬ح َ‬
‫َــر ُم الكنانــ ِة لــ ْم يَـك ْ‬ ‫فالي ْ‬
‫ــاح‬
‫س ِ‬ ‫َح التِ ْم َ‬
‫ـن يَ ُعــو ُم ب َمسْـب ِ‬‫غـر عـلـى األسود بغَا ِبها ‪ ..‬أو َم ْ‬ ‫ـن ذا ُي ُ‬ ‫َم ْ‬
‫‪ -8‬قال الرافعي في وصف البدر‪:‬‬

‫َــف‬
‫صح ٌ‬ ‫َدر ُم ْ‬ ‫س ْبحَــةُ زاهــ ٍّد ‪ُ ..‬م َعلَّقَــةٌ فـي األ ُ ْف ِ‬
‫ـق والب ُ‬ ‫كأنَّ النُّجُـوم الغُ ُّ‬
‫ــر ُ‬
‫ــر عـلــى كـيـ ِد الحســود ‪ ..‬فـإن صـــبـــرك قَــاتِــلــه‬ ‫‪ -9‬اصْــ ِب ْ‬

‫فــالــنــار تَــأْكــــ ُل بــعــضَــهـــا ‪ْ ..‬‬
‫إن لــ ْم تَـجــ ْد مــا تـأكُـلُـه‬ ‫ُ‬
‫‪ -10‬قال إيليا أبو ماضي‪:‬‬

‫ِــب‬ ‫ُ‬
‫ـر ت ُحيــط بـه الكًـواك ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ُـور كأنــها ‪ ..‬قـ َم ٌ‬ ‫وقَـفَـتْ ت ُحيــطُ بـهــا ُّ‬
‫الـزه ُ‬
‫ـــافـر و ُّد َهــا ‪ ..‬مِ ثْــل الزجـــاجـة َكس ُ‬

‫ْـــر َها ال يُجْ ُ‬
‫بــر‬ ‫َ‬ ‫لــوب إذا تَنَ‬
‫َ‬ ‫‪ -11‬إنَّ القُ‬
‫‪ -12‬قال خليل مطران‪:‬‬

‫شدَا‬ ‫ْ‬
‫ـرور فـأن َ‬‫س َ‬ ‫َ‬
‫ِب ‪ ..‬فأ ْوحَـى إلـى قلبـي ال ُّ‬ ‫ْ‬
‫الـرأي كَـاذ ٌ‬ ‫أضا َء رجَـا ٌء فـي ُدجَـى َّ‬
‫ـردا‬ ‫َ‬ ‫ـوهَّـ َمــهُ ضَــو َء الص‬
‫َّـــــباح فغـَ َّ‬
‫ِ‬ ‫ي حُجْ ــر ٍّة ‪ ..‬تَ َ‬ ‫ْـباح قُ ْم ِـر ٌّ‬ ‫َك َما غُ َّ‬
‫ـش بالمِ ص ِ‬
‫‪ -13‬قال شوقي في رثاء إسماعيل أباظة‪:‬‬
‫األوانيَا‬ ‫َ‬ ‫َهيَا ِك ُل تَ ْفنَـى والبَيَــا ُن ُمـ َخـلَّـ ٌد ‪ ..‬أال إنَّ ِعتْـ َ‬
‫ق الخـ ْم ِـر يُنسِـي َ‬
‫‪ -14‬قال الرافعي في الغزل‪:‬‬

‫َ‬ ‫َّ‬
‫ق ُحسْــنُهـا فيهــا ف َمالَــتْ ‪ ..‬وفـى الط ُ‬
‫ــاووس طـبْـ ُع االختيَال‬ ‫تَ َر ْق َ‬
‫ــر َ‬
‫‪ -15‬قال حافظ إبراهيم‪:‬‬

‫ب‬
‫الـرقِـيـ ِ‬ ‫ْ‬
‫ق إغـفَـا َء َّ‬
‫ــب العَــاشِـ ُ‬‫ُ‬
‫الـسـر كَـ َمـا ‪ ..‬يً ْـرق ُ‬
‫ِ‬ ‫ْـروف فـي‬
‫َ‬ ‫يَـبْـذُ ُل ال َمع‬
‫‪ -16‬قال أحمد شوقي‬

‫ت‬ ‫ضحَــكِ ال ُّد ْنيا إليــه فيَ ْغتَ ِر ْر ‪ ..‬يَ ُمــتْ َكقَتِيــ ِل الغِـيــ ِد بالبَ َ‬
‫س َمــا ِ‬ ‫ـن تَ ْ‬
‫َو َم ْ‬
‫‪ -17‬قال إبراهيم ناجي‪:‬‬

‫إنَّا ا ْفتَقَ ْدنَــاكَ واأل ْفهَــا ُم حـائِــرةٌ ‪ ..‬والبَد ُْر فـي الليل ِة ال َّ‬
‫ظ ْلمــاءِ يُـ ْفتَـقَــ ُد‬
‫مـيــز نــوع التشــبيــه فيما يـلــي‬

‫س‪ِ :‬‬
‫‪ -1‬الكريــم كالبـحـــر‬
‫تمثيل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬
‫ح‬
‫‪ -2‬التعليم غذا ٌء صال ٌ‬
‫بليغ‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬
‫َـيـش ح َْولَـكَ جـانِـ َبيْـ ِه ‪ ..‬كَـ َمـا نفضَـت جَـنَا َحيْهــا الـ ُع ُ‬
‫ـقـاب‬ ‫‪ -3‬يَـه ُّ‬
‫ُــز الـج ُ‬
‫تمثيل‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬
‫ــراب والجـنَّـةُ الكُـبـــرى‬

‫ُ‬ ‫فمصــر هـي المِ حْ‬
‫ُ‬ ‫ـن َي ْفتَــدي مِ صْــرا ‪..‬‬ ‫‪ -4‬أَجَـ ْل ‪ ..‬إنَّ ذا ْ‬
‫يـو ٌم لِـم ْ‬
‫مجمل‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬
‫ج أ َّمتــه فـي الهداية وتبدي ِد الظــالم‬

‫‪ -5‬العَـالِـ ُم سِــرا ُ‬
‫مفصل‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬
‫سلُكْ َمسـالِـكَـها ‪ ..‬إنَّ الســفينــةَ ال تَجْ ــري عـلــى اليَب ِ‬

‫َــس‬ ‫‪ -6‬تـرجـو النجــاة ولـ ْم تَ ْ‬
‫بليغ‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬
‫مر السحاب"‬
‫تمر َّ‬
‫‪" -7‬وترى الجبال تحسبها جامدة وهي َّ‬
‫ضمني‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬
‫ق العمل‪.‬‬
‫والقـبـر صنــدو ُ‬
‫ُ‬ ‫وغرهُ طــو ُل األمــل‪ ،‬المــوت يأتي بغتةَ‬
‫َّ‬ ‫‪ -8‬يا َم ْ‬
‫ـن بِدُنيــاهُ اشتغل‪،‬‬
‫مفصل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬
‫سـر َهـا ال ُم ْغلَقَــا‬
‫كتــاب ال َحيَــاة ‪ ..‬وفــضَّ الهَــوى َ‬
‫َ‬ ‫ـرأْنـا عليْكِ‬
‫‪ -9‬قَ َ‬
‫تمثيل‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ْـرضـتْ ‪ ..‬و ْقــ ُع الـس‬

‫ِــهــام ونَ ْـزعُـ ُهــنَّ ألـيــ ُم‬ ‫وإن هـي أَع َ‬
‫ْ‬ ‫ـرتْ‬
‫ظ َ‬‫إن نَ َ‬
‫ويْـالهُ ْ‬ ‫‪-10‬‬
‫بليغ‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬
‫البــدر‬
‫ُ‬ ‫سيَ ْذك ُُرني قَ ْومي إذا َج َّد ِجدهُــم ‪ ..‬وفأي الليل ِة الظلماءِ يُ ْفتَقَ ُد‬
‫َ‬ ‫‪-11‬‬
‫مجمل‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬
‫كاللئيم ال يزي ُدهُ اإلحســا ُن إال تمردًا‬

‫ِ‬ ‫ص ْف َح إال تماديًا‪،‬‬ ‫ال ُم ْذن ُ‬
‫ِب ال يزي ُدهُ ال َ‬ ‫‪-12‬‬
‫مجمل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬
‫تستقر عـلــى حــا ٍّل‬

‫ُّ‬ ‫الريح ال‬
‫ِ‬ ‫مهب‬
‫ِ‬ ‫ورأي هناكَ ‪ ،‬كريشة في‬
‫ٌ‬ ‫المتردد في األمور يجذبهُ ٌ‬
‫رأي هنا‬ ‫‪-13‬‬
‫تمثيل‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬
‫القمـر كوجْ ِه الحسنا َء‬

‫ُ‬ ‫‪-14‬‬
‫مجمل‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬
‫ب‬
‫األبناء َحبَّاتُ القلو ِ‬ ‫‪-15‬‬
‫بليغ‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬
‫كأنَّ حديثك الشهد في حالوته‬ ‫‪-16‬‬

‫بليغ‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬
‫"وله الجوار المنشآتُ فـي البحر كاألعالم"‬ ‫‪-17‬‬

‫مجمل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬
‫ي أَقُــــول كًـــان ‪ ..‬وأَنــــتَ نَـــبـــ ُع الـــعــاطـــفــا ِ‬

‫ت‬ ‫َــعـــب عًــلَــ َّ‬
‫ٌ‬ ‫ص‬ ‫‪-18‬‬
‫ــرا‬
‫ني ً‬ ‫تَبعتُ رســول هللا إ ْذ جــاء بالهُـدى ‪ ..‬ويتــلـو كتا ًبـا كالمج َّ‬
‫َــر ِة ِ‬ ‫‪-19‬‬
‫نهــار‬
‫ُ‬ ‫ح بجانِـبـيْـه‬ ‫ْب يَ ْنهَضُ فـي الشبا ِ‬
‫ب كأنَّـهُ ‪ ..‬ليــ ٌل يصيــ ُ‬ ‫شي ُ‬
‫ال َّ‬ ‫‪-20‬‬
‫س‪ :‬مـيِــز نــوع التشــبيــه فيما يـلــي‬
‫‪ -1‬سَـأحــمِ ــ ُل ُروحِ ــي عَـلــى َراحَـتِـي ‪ ..‬وأ ُ ْلقِـي بِهَــا فِـي َمهــاوي َّ‬
‫الـردَى‬
‫يــن وأنت ‪ ..‬كالبَــد ِْر فــي فَـ َلـكِ ال ُّ‬

‫سـعُـو ِد‬ ‫‪ -2‬النَّ ُ‬
‫ـاس مِ ْ‬
‫ـن طِ ٍّ‬
‫‪ -3‬قُــ ْم لل ُمعَل ِ‬
‫ِــم َوفِــ ِه التَّب ِْجـيــال ‪ ..‬كــا َد ال ُمعَلِــ ُم ْ‬
‫أن يكــون َرسُــوال‬
‫ضمني‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬
‫وأخبـــار ت ُ َقــص‬
‫ٌ‬ ‫‪ -4‬إنَّمــا الــدُّنــيــا َخــيــا ٌل عـارضٌ ‪ ..‬قَلَّمــا يبقـــى‬
‫بليغ‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬
‫ً‬
‫أمــال جــديــدًا مـن رجــاءٍّ خابـا‬ ‫ح آمــا ٍّل بنـى ‪..‬‬
‫تــقــوض صــر ُ‬
‫َّ‬ ‫‪ -5‬وإذا‬
‫صــدرهـا ‪ ..‬كــأنَّ أنـيـنـــي وخـــزُ اإلبــر‬

‫ِ‬ ‫‪ -6‬أَئِــنُّ فـتـشــعُـر فــي‬
‫بليغ‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬
‫سنَــا َء لـ ْم يُـ ْغـلِهـا ال َمه ُ‬

‫ْـر‬ ‫‪ -7‬تَهُـو ُن عَـليـنا فـي ال َمـعَالــي نُفُوسُــنا ‪ ..‬و َمـن ي َْخطُ ُ‬
‫ـب ال َح ْ‬
‫ضمني‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬
‫ُّمــوع سِـيــري وأَ ْرسِــي‬

‫ِ‬ ‫‪ -8‬نَفَسِــي مِ ْـرجَـ ٌل وقَ ْلبـي شِــراعٌ ‪ِ ..‬بهمـا فـي الد‬
‫مفصل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬
‫ق ‪ ..‬وإذا بَكَــى فَـ ُد ُمـوعُـهُ األ ْمـط ُ‬

‫ــار‬ ‫ق خـافِـ ٌ‬
‫َــر ٌ‬ ‫‪ -9‬فـإذا شكــا فالقَ ْل ُ‬
‫ــب ب ْ‬
‫ُـســن َجنَّــةً ‪َ ..‬ز َراب ُّيـهــا َم ْبثُـوثـــةٌ والنَّ َمـــار ُ‬

‫ق‬ ‫ِ‬ ‫َـيف وقـ ْد أ ْ‬
‫ضحَت مـن الح‬ ‫وك َ‬ ‫‪-10‬‬
‫وإن ت ُ ْفطُ ْمــهُ يَـ ْنـ َف ِ‬

‫ـطم‬ ‫َــاع ْ‬
‫ُـب الرض ِ‬
‫ـب عَـلــى ‪ ..‬ح ِ‬ ‫إن ت ُهم ْله َ‬
‫ش َّ‬ ‫كالـطف ِل ْ‬
‫ِ‬ ‫والنَّ ْفـس‬ ‫‪-11‬‬
‫ــس النَّــدى‬
‫هــر َه ْم َ‬
‫الز ُ‬‫ق َّ‬ ‫العـصافيــر دِف َء الغُـص ِ‬
‫ُــون ‪ ..‬كَـ َمـا يَ ْعشَــ ُ‬ ‫ُ‬ ‫تُحِ ُّ‬
‫ــب‬ ‫‪-12‬‬
‫ــر نَــَ ً‬
‫واال‬ ‫س عُلُ ًّوا ‪ ..‬و ُح َ‬
‫سـا ٌم ح َْز ًمـا وبَحْ ٌ‬ ‫أ ْنــتَ بَــد ٌْر ُح ْ‬
‫سنًـا و َ‬
‫ش ْم ٌ‬ ‫‪-13‬‬
‫ــــــر النَّـــدى‬
‫ُ‬ ‫َاب ‪ ..‬كَـأنَّـــــهُ َّ‬
‫الز ْه‬ ‫طنِـــي أَ ُّ‬
‫زُف لَـكَ الشَّــــب َ‬ ‫َو َ‬ ‫‪-14‬‬
‫ق‬ ‫ـــيف حَـ ٌّد حــينَ يَسْــطُـو َ‬

‫ور ْونَـ ُ‬ ‫س ِ‬ ‫ضَحوكٌ إلـى األبْطـا ِل وهـو ي ُ‬
‫َـروعُهُـم ‪ ..‬ولل َّ‬ ‫‪-15‬‬
‫ص َم ٍّة ‪ ..‬إنَّ البَعُـوضَـــةَ ت ُـ ْدمِ ــي ُم ْقلَــةَ األ َ‬
‫ســ ِد‬ ‫ال تَحْ ِقرنَّ صغ ً‬
‫ِيــرا فِــي ُمخا َ‬ ‫‪-16‬‬
‫ج‬ ‫ِيـف وحِ ْليَــةُ ال ُمتَح َّ‬

‫َــر ِ‬ ‫ب فـإنَّــهُ ‪ ..‬سِــ َمــةُ العَـف ِ‬ ‫سه ً‬
‫ْــال بال َمشِــي ِ‬ ‫ً‬
‫أهال و َ‬ ‫‪-17‬‬
‫ْــركَ شُـــريانا‬
‫غي َ‬ ‫ــر َ‬ ‫فَأ ْنــتَ لمِ ـص َ‬
‫ْــر َوريــ ُد الحيــأ ِة ‪ ..‬ولـ ْم تَ َ‬ ‫‪-18‬‬
‫قابض ‪ ..‬على الماءِ َخانَتْهُ فُ ُرو ُ‬

‫ج األصابِ ِع‬ ‫ٍّ‬ ‫يأمن ال ُّد ْنيا يَك ُْن مِ ثْـ َل‬
‫ِ‬ ‫و َم ْ‬
‫ـن‬ ‫‪-19‬‬
‫الوغــى ِض ْر َ‬
‫غا َما‬ ‫َــارعُ فـي َ‬
‫ي يُص ِ‬ ‫ْـش فِـي ال َّد ْنيــا ِجهَا ٌد دائِ ٌم ‪َ ..‬‬
‫ظبْـ ٌ‬ ‫والعَي ُ‬ ‫‪-20‬‬
‫مـيــز نــوع التشــبيــه فيما يـلــي‬ ‫س‪ِ :‬‬

‫ج فــي القُلُوب‬
‫نــار تتأ َّج ُ‬
‫ٌ‬ ‫‪ -1‬الحســ ُد‬
‫‪ -2‬المـا ُء كالمِ ـرآة الصـافيــة‬

‫‪ -3‬إذا وعَــ َد الكـريـم ثُـ َّم أعـطـى‪ ،‬فالبرق يَعْـقُبُـهُ المطر‬

‫ضمني‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬
‫ِـر العَــالءِ أ ْنـت إما ٌم ‪ ..‬أْنـتَ نِـجْ ـ ٌم بــ ْل أنت أنت ِ‬

‫الضيــا ُء‬ ‫‪ -4‬أَ ْنتَ س ُّ‬
‫بليغ‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬
‫كالنجــوم بأ ُّيهـم اقتد ْيت ُم اهتديت ُم‪,‬‬

‫ِ‬ ‫‪ -5‬الصَّحابـةُ‬
‫ْــف ليــس لـهُ إقامــة‬ ‫مــر مِ ثْــ ُل الضي ِ‬

‫ْــف أو ‪ ..‬كالـطـي ِ‬ ‫‪ -6‬ال ُع ُ‬
‫بليغ‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬
‫سقُطُ من عينها كما يسقط النَّـدى مِ ْ‬

‫ـن الزهرة‬ ‫‪ -7‬الدموعُ تَ ْ‬
‫ـــمـوم النَّاقِعَـاتُ دوا ُء‬

‫ِ‬ ‫ق ل َديْكَ شــريعَـةٌ ‪ ..‬و َمـنَ ال ُّ‬
‫س‬ ‫َــرب فـي ح ًّ‬
‫‪ -8‬الح ُ‬
‫مفصل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬ ‫بليغ‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬
‫ق ‪ ..‬وإذا بَكَــى فَـ ُد ُمـوعُـهُ األ ْمـط ُ‬

‫ــار‬ ‫ق خـافِـ ٌ‬
‫َــر ٌ‬ ‫‪ -9‬فـإذا شكــا فالقَ ْل ُ‬
‫ــب ب ْ‬
‫وإر َهـابـا‬ ‫ـر َ‬

‫ظـال ًمـا ْ‬ ‫َهيـم كأنَّــهُ ‪ ..‬البَــحْ ُ‬
‫ــرنـا فــي لَيْــ ٍّل ب ٍّ‬
‫س ْ‬ ‫َ‬ ‫‪-10‬‬
‫بليغ‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬
‫النحو فـي الكالم كالملح في الطعام‬ ‫‪-11‬‬
‫المـريـض عُـقُـوبَــةُ اإل ْهمــا ِل‬

‫ِ‬ ‫الرعِـيَّــ ِة كالعِـقـاب ألهلهــا ‪ ..‬أَلـ ُم‬
‫ظُـ ْلـ ُم َّ‬ ‫‪-12‬‬
‫ُـن ذا ُم ْقـلــ ٍّة َكي َ‬

‫ْـف ي َْـر َمـ ُد‬ ‫إذا قَـ َّل عَـ ْقـ ُل المـرءِ قـلَّـتْ هُ ُمو ُمــهُ ‪ ..‬و َم ْ‬
‫ـن لـ ْم يَك ْ‬ ‫‪-13‬‬
‫تمثيل‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬ ‫مفصل‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬
‫سيْــ ٌل يَفِيــضُ عـلــى أعْـدائهــم عَــر ُم‬

‫عيُنِ ِهـم ‪َ ..‬‬ ‫كأنَّهُـم واألعـادي نُص َ‬
‫ْـب أ ْ‬ ‫‪-14‬‬
‫ق‬ ‫ـــيف حَـ ٌّد حــينَ يَسْــطُـو َ‬

‫ور ْونَـ ُ‬ ‫س ِ‬ ‫ضَحوكٌ إلـى األبْطـا ِل وهـو ي ُ‬
‫َـروعُهُـم ‪ ..‬ولل َّ‬ ‫‪-15‬‬
‫ي يَـزيـ َد فضائـال‬
‫ق كَـ ْ‬ ‫ب وقَ ْـر ِصـ ِه ‪ ..‬فالمِ سْـكُ يُ ْ‬
‫سحَـ ُ‬ ‫ال تاْنَفَــنَّ مِ ـنَ العِتــا ِ‬ ‫‪-16‬‬
‫ت األجْ ســا ُم بالعِـلَـ ِل‬

‫صحَّـ ِ‬ ‫َـواقِبُـهُ ‪ُ ..‬‬
‫فـربَّمــا َ‬ ‫لَعَـ َّل َ‬
‫عتْـبَـكَ مح ُمــو ٌد ع َ‬ ‫‪-17‬‬
‫َــار ِجسْــ ًما َملَّـهُ البَش ُ‬

‫َــر‬ ‫فإن ص َ‬ ‫ســعادةُ فـي الدُّنيــا سُـوى شَــب ٍّ‬
‫َح ‪ ..‬يُ ْـرجَـى ْ‬ ‫وما ال َّ‬ ‫‪-18‬‬
‫ب عـلــى التنائـي ‪ ..‬حَنــي ُن النَّا ِ‬

‫ســكينَ إلــى الصَّـــالة‬ ‫َـحـنُّ إلـى ِ‬
‫الصـحــا ِ‬ ‫ي ِ‬ ‫‪-19‬‬
‫ضلِــ ِه ‪َ ..‬ي ْغــزُ و الشَّـاسِــ َع ال ُعلَ َمــا ُء‬ ‫ال ِع ْلــ ُم نُ ُ‬

‫ــور الحيَـا ِة ِبفَ ْ‬ ‫‪-20‬‬
‫بليغ‪.‬‬ ‫ضمني‪.‬‬ ‫مجمل‪.‬‬ ‫تمثيل‪.‬‬
‫أجب عن المطلوب فيما يلي‪:‬‬

‫‪ -1‬قل ُبهُ كالحجـار ِة قَسْـوةً وصـالبةً‪.‬‬
‫سـر جمالــه‪...................................... :‬‬ ‫تشبيه نوعـه‪................................. :‬‬
‫‪ -2‬الناس كأسْــنان ال ُمشْــطِ ‪.‬‬

‫القيمة الفنية‪.................................. :‬‬ ‫أداة التشبيه‪................................. :‬‬
‫سنَــا َء لـ ْم يُـ ْغـلِهـا ال َمه ُ‬

‫ْـر‪.‬‬ ‫‪ -3‬تَهُـو ُن عَـليـنا فـي ال َمـعَالــي نُفُوسُــنا ‪ ..‬و َمـن ي َْخطُ ُ‬
‫ـب ال َح ْ‬
‫‪ -4‬المؤمــن يسيــر في نــور اإليمــان‪.‬‬
‫سـر جمالــه‪................................... :‬‬ ‫تشبيه نوعـه‪................................. :‬‬
‫‪ -5‬لـكَ ســيرةٌ كصحيفة الـ ‪ ..‬أبْـرار طـاهـرة نقيَّـةٌ‪.‬‬

‫‪ -6‬نفسـي مـرج ٌل وقلبـي شراعٌ‪.‬‬

‫‪-7‬شربت من كأس النجاح‪.‬‬

‫‪ -8‬نعوذ باهلل من ظالم الجهل‪.‬‬
‫ــر أصَــ َّم‪ ،‬وليتَ لـي ‪ ..‬قلبًــا هكذي الص ْ‬
‫َّـخــرة الصَّـ َّمــاء‪.‬‬ ‫‪ -9‬ثا ٍّو عـلــى ْ‬
‫صخ ٍّ‬
‫‪ -10‬أخالق المؤمن كالعطر‪.‬‬

‫س‪ :1‬حدد االســـتعارة المكـنية‪ ،‬وبين ســــرجمالهــــا فيما يلي‪:‬‬

‫ف كُلُ ُهــنَّ أمـــا ُن‬
‫نَــ ْم فال َم َخــا ِو ُ‬ ‫‪ -1‬وإذا ال ِعنَــايــةُ ال َح َ‬
‫ظتْـــكَ عُيُــونُهـا ‪..‬‬
‫االستعارة المكنية‪ ...................................... :‬سـرجمالهــا‪:‬‬
‫ــن تَــتَــأَلــَ َما‬

‫َــوم لَ ْ‬
‫فـــإنِــكَ بَــعْــ َد الــي ِ‬ ‫ع إذَا عَـضَّـكَ األ َ‬
‫ســـى‬ ‫‪ -2‬فــيـا قَــ ْل ُ‬
‫ـب ال تَـجْ َز ْ‬
‫سـرجمالهــا‪:‬‬ ‫االستعارة المكنية‪...................................... :‬‬
‫َـر؟‬ ‫ظـا ولَـ ْم ُيـ ْذنِـ ِ‬

‫ب الب ُّ‬ ‫عَـلى الـب َُر ُمـ ْغـتَا َ‬ ‫‪َ -3‬فـ ُقـ ْلـتُ لَـهُ‪ :‬يَـا بَـحْ ُ‬
‫ـر َمـا لَـكَ َهـائِـ ًجـا‬
‫أ ْلفَيْـــتَ كُـــ ُّل تَمِ ي َمــ ٍّة ال تَ ْنــفَــــ ُع‬ ‫‪ -4‬وإذا الـم ِن َّيــةُ أ ْنشَــبَتْ أ ْظفَ َ‬
‫ــار َهـــا‬
‫ت‬
‫َاوا ِ‬ ‫أَ َرحَــتُ نَــ ْفسِــي مِ ْن َه ِ‬
‫ــم الـعَــد َ‬ ‫ــوتُ ولَــ ْم أَحْ ــقِــ ُد عَــلــى أَحَــ ٍّد‬
‫‪ -5‬لــ َّمــا عَــفَ ْ‬
‫ق‬
‫َــرجــــ ٍّة يُــــ َّد ُ‬
‫ُــل يَــــ ٍّد ُمــض َّ‬
‫بــك ِ‬ ‫َـــاب‬
‫ــراءِ ب ٌ‬‫‪ -6‬وللــحُــريَّــــ ِة الــحَــ ْم َ‬
‫ـر‬ ‫س ْنـد ِ‬
‫ُس الشَّـج ُ‬ ‫ستْ بال ُّ‬ ‫فَ ْ‬
‫ازيَّـنَـت واكْـتَ َ‬ ‫الرب ْي ُع إلى ال ُّد ْنيَا ب َم ْوكبِــه‬
‫‪ -7‬عَــا َد َّ‬
‫ت‬
‫ســاقِيَـــا ِ‬ ‫ــرثَ َ‬
‫ــرةَ ال َّ‬ ‫وأَعْــشَــ ُ‬
‫ق ثَ ْ‬ ‫ـــو َر‬
‫طــيُ ْ‬ ‫ُـــور‪ ,‬وأَ ْه َ‬
‫ـــوى ال ُّ‬ ‫الزه َ‬ ‫ُــب ُّ‬
‫‪ -8‬أح ُّ‬
‫سـعَــادة ُمـ ْغـلَــقَــا‬ ‫لَــ ْم يُــب ِ‬

‫ْــق بَــابًــا للــ َّ‬ ‫‪ -9‬تَــعَـلَّ ُمــوا فــالعِـ ْلــ ُم مِ ــ ْفــتَــا ُ‬
‫ح الــعُــال‬
‫مــور‬
‫ُ‬ ‫واألرضُ واجــفـةٌ تَـكَــا ُد تَ‬ ‫َّــمـس فـي َكبِــ ِد السَّــماءِ مريضَــةٌ‬
‫ُ‬ ‫‪ -10‬والش‬
‫ب‬
‫ــوكِــ ِ‬
‫الــوجْ ــه عَـظِ ــيـ َم ال َم ْ‬
‫ق َ‬ ‫ُمــشْــر َ‬ ‫َــال‬ ‫‪ -11‬أ ُ َّمتِــي إنِــــي َ‬
‫أرى ُمسْـــتَــ ْقب ً‬
‫جـــرى د ْمعُهــا فــي خــدود الثَّــرى‬ ‫‪ -12‬وســـاريـة ال تمـــ ُّل الـ ُبـكـــاء‬
‫ب الـسـؤْ ُد ِد الغَل ِ‬
‫ِق‬ ‫أعــطــاكَ مفتا َ‬
‫ح بــا ِ‬ ‫الــرزق مـن ملـكٍّ‬
‫ِ‬ ‫ب‬ ‫‪ -13‬فا ْط ُل ْ‬
‫ـب مفاتي َح با ِ‬
‫ب‬ ‫يـق ُمــ ْن ِ‬

‫ــجــ ِ‬ ‫َــر ٍّ‬
‫ــاريــخ ع ِ‬ ‫ثَــ ْغ ِ‬
‫ــر تَ ِ‬ ‫سـامــاتُ ال ُمــنَــى َرفَّــتْ عَـلـى‬
‫‪ -14‬وابْـــتِــ َ‬
‫ج‬
‫ق الــد ََّر ِ‬ ‫الــوحْ ــدَة فَــو َ‬
‫طـا َ‬ ‫و ُخـ َ‬ ‫ـــن‬ ‫‪ -15‬وأنَــا أَسْــ َمــ ُع أَ ْقــــدَا َم َّ‬
‫الز َم ِ‬
‫‪....................................................‬‬
‫للزهــر أجْ فَـــا ُن‬
‫ِ‬ ‫ليال إذا انطبقَــت‬‫ً‬ ‫ِــب فــي زرقــاءِ صفحتـه‬ ‫‪ -16‬تَــرى الكواك َ‬
‫عـليــــــه ذيـــــــــــ َل نســيـــان‬ ‫األمـــــــس ولـنســــــدل‬

‫َ‬ ‫‪ -17‬لـنـطـــــ ِو‬
‫ق‬ ‫فَتَكَـتْ ِبــ ِه َ‬

‫الوجْ نَــاتُ واألحْ ــدا ُ‬ ‫ـــزعَنَّ فَلَسْــتَ أَ َّو َل ُم ْغ َ‬
‫ـــر ٍّم‬ ‫‪ -18‬ال تَـجْ َ‬
‫الـقــاري‬
‫ِ‬ ‫لســان‬
‫ِ‬ ‫ب عـلــى‬‫أ ُّم الـكـتـــا ِ‬ ‫‪ -19‬مـن كـــل ناطقــ ِة الجـــالل كـأنَّهـــا‬
‫و َمـا تَــــدْري بـ َمـا صَــنَـ َع الــ ُّدعَــا َء؟‬ ‫‪ -20‬أتَه َْزأ ُ بــالــ ُّدعَــاءِ وتَ ْـزد َِريــــ ِه‬
‫تَ ْنفِي ال َحصَى يَـــدُه والد ٌُّّر ت ُ ْبقِيـــه‬ ‫‪ -21‬قُ ْل َما تَشَــا ُء فإنَّ ال َّد ْه َ‬
‫ــر يَ ْنقُدُه‬
‫ـر خِ ــ ْط َ‬
‫ـرةَ النَّـش َْو ِ‬
‫ان‬ ‫والغُــصْــ ُن ي ْ‬
‫َــخـطِ ُ‬ ‫ق فــي ال َخـ َمــائِــ ِل َخــ ْط َ‬
‫ــوه‬ ‫والظــ ُّل يَــسْــر ُ‬
‫ِ‬ ‫‪-22‬‬
‫اصطفــاف وآهــاتٌ وحِ ْـرمــا ُن‬

‫ٌ‬ ‫فيهــا‬ ‫ج فــي الشَّــ َ‬
‫طي ِْن أغنيــة‬ ‫المــو ُ‬
‫ْ‬ ‫ــر ِد ُد‬
‫‪-23‬يُ َ‬
‫أُنَــا ً‬
‫ســا بَــع َد َمــا كَــانُــوا سُــكُــوتَا‬ ‫ت‬
‫ت الــد ََّراهِـ ُم بَــعْــ َد صَــ ْمــ ٍّ‬ ‫‪ -24‬وأ ْنــ َ‬
‫طــقَــ ِ‬
‫سـا قــد أيــنــعــت‪ ,‬وحــان قــطــافــها "‬ ‫‪ -25‬قال الحجاج‪" :‬إنِــي ألرى رؤو ً‬
‫‪....................................................‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ــالكُ والـتَــفــتَ الـ َّد ْه ُ‬
‫ــر‬ ‫ْ‬
‫ت األف َ‬ ‫َ‬
‫تَــف َّ‬
‫ـــزعَــ ِ‬ ‫س ْيفِـــه‬
‫ب َ‬ ‫ســيَّـ ٌد َ‬
‫غ ْـر َ‬ ‫‪ -26‬إذا اسْــتَــ َّل مِ ْنهُــم َ‬
‫الفجــــر خـــدَّكَ‬
‫َ‬ ‫فهـــل أعــــــرتَ‬ ‫‪ -27‬أ ْنقــى مـن الفــجْ ِ‬
‫ـــر الضَّــحُـــوكِ‬
‫فبَــاتَ يُ ْنشِــدُها مِ َّمــا َجنَــى َّ‬

‫الز َم ُن‬ ‫‪ -28‬وأَ ْف َر َدتْـــهُ اللَّيَالــي مــِ ْن أَحِ بَّـتِـــه‬
‫األحزا ُن ت ُ ْن ِ‬
‫س ْينَا‬ ‫َ‬ ‫ال الحُـ ْلــ ُم َماتَ وال‬ ‫ْف ال ُقد ِ‬
‫ْس يَجْ َمعُنا‬ ‫‪ -29‬ال زا َل في العُ ْم ِر َ‬
‫طي ُ‬
‫ع ال َمجْ ــ ِد فِــي العَــ ْليَــاءِ‬ ‫نَــبْـنِــي ق َ‬

‫ِـــال َ‬ ‫‪ -30‬ولت ُــ ْعلِــ ْم الت َّاريْــ َخ أنَّــا َهــا هُــ َنــا‬
‫‪....................................................‬‬
‫خيـــار‬
‫ُ‬ ‫الســيـــوف‬
‫ُ‬ ‫إذا ا ْمتَ َحنَتْـ ُهـــنَّ‬ ‫البــــدور أ ِبيَّــةٌ‬
‫ِ‬ ‫‪ -31‬دروعٌ كأ ْنص ِ‬
‫َـــاف‬
‫ـــث أَحْ ــقَــادِي‬

‫وأن أَجْ ــتَ َّ‬ ‫َـــأن أ ُ ْ‬
‫عــطِ ــي ْ‬ ‫ك ْ‬ ‫ْــرمةً‬ ‫‪ -32‬وكَــ ْم عَـلَّ ْمــتَــنــي يَا مِ ص ُ‬
‫ْــر َمك َ‬
‫ــر‬
‫ط ُ‬ ‫ســالَـ ْمـتَ والخـ َ‬ ‫ِبــكَـفِــك السِـ ْلـ ُم ْ‬
‫إن َ‬ ‫ي الــسِــ ْل ِم لــ َّبـى ص ْ‬
‫َــوتَــكَ القَــد َُر‬ ‫‪ -33‬يــا دَاعِــ َ‬
‫َــان؟‬
‫ــرج ِ‬ ‫ْـــف تَ ْبكِـــي ش ََواطِ ــ ُ‬
‫ئ ال َم ْ‬ ‫َكي َ‬ ‫ارتَيْـــكَ كَـــي أَتَ َم َّلــــى‬
‫ظ َ‬‫ار ِم َن َّ‬
‫‪ْ -34‬‬
‫ـــراع‬
‫ِ‬ ‫مشـــورةُ حـــدِه عنـــد ِ‬
‫الص‬ ‫صحَّـتْ‬
‫ْـــف َ‬
‫سي ِ‬ ‫‪ -35‬ورأ ُيــكَ مثـــل رأي ِ ال َّ‬
‫َّــــر يُ ْن ِضجُـــهُ عـلــى َمهَــــ ِل‬

‫للده ِ‬ ‫‪ -36‬وكَــذا طُهَـــاةُ الــرأْي تَتَ ُركُـــه‬
‫الضــيَــا َء بــد َْربِــي‬

‫ت ِ‬ ‫ـــن أَشَــعْـــ ِ‬
‫ويَــا َم ْ‬ ‫بــر ْوحِ ــي‬
‫ت الجَــ َمـــا َل ُ‬
‫سـكَــبْــ ِ‬ ‫‪ -37‬ويَــا َم ْ‬
‫ــن َ‬
‫ِــز إ ْنــشَــادِي‬ ‫ف ‪..‬فَــص َ‬

‫َــار الــع ُّ‬ ‫مِ ــنَ الــش َ‬
‫َّــر ِ‬ ‫‪ -38‬أنَــا يَــا مِ ص ُْر كَـــ ْم أَ ْرضَــعْــتَــنِي لَــبَــأ ً‬
‫فـتَــفَيَّــأ فــي ظِ ـلِــه َمــ ْمــد ُْودَا‬ ‫ُــل قَــــلـ ٍّ‬

‫ب‬ ‫الــوال َء فـي ك ِ‬
‫َ‬ ‫ـرسْــتَ‬
‫غ َ‬‫‪ -39‬قَــ ْد َ‬
‫ب الغِــ ْي ِد َ‬
‫ظــ ْمــآ ُن‬ ‫لَكنَّـــه ُ‬
‫لـرضَــا ِ‬ ‫‪ -40‬ع َِجـبْـتُ للبَـحْ ِـر‪ ,‬قَـ ْد فَــاضَ العُـب ُ‬
‫َاب ِبـه‬
‫ق لَــبَّى‬ ‫ـــائــم ْ‬
‫إن َدعَــا الــشَّــو ُ‬ ‫ٍّ‬ ‫عَــلى َه‬ ‫ــر النَّ َ‬
‫ــوى‬ ‫‪ -41‬وأشْـكُو الَّنَ َ‬
‫ــوى َمــا أ َم َّ‬
‫يصحب فيـه روحـــكَ الـبـد ُن‬

‫ُ‬ ‫مــا دا َم‬ ‫ث‬ ‫غـيــر ُمـكـتَ ِ‬
‫ــر ٍّ‬ ‫َ‬ ‫‪ -42‬ال تـ ْلـ َ‬
‫ق دهــ َركَ إال‬
‫شــيب بــرأســ ِه فبكَـى‬

‫ُ‬ ‫َ‬
‫ضــحِ ــكَ ال َم‬ ‫ســ ْلــ ُم مِ ـن َر ُج ٍّل‬
‫‪ -43‬ال تَـعْـجَـبي يـا َ‬
‫ــخــ َل وأَحْ ــيَـــا ال َّ‬

‫سـ َماحَــا‬ ‫قَــتَــ َل البُ ْ‬ ‫ق لــنَــا فــي إ َم ٍّ‬
‫ـــام‬ ‫‪ -44‬جُــمِ ــ َع الحَــ ُّ‬
‫‪....................................................‬‬
‫الضيَــا َء‬
‫ق يَــهْــدِي ِ‬
‫ــر ِ‬
‫ش ْ‬ ‫و َمــنَ ً‬
‫ــارا للــ َّ‬ ‫ْــر َرايــةَ شَــ َّمـــا َء‬
‫ت يَا مِ ص ُ‬ ‫‪ -45‬عــِشْــ ِ‬
‫ع ْنـــكَ إلــى أعدائــكَ األَلَـــ ُم‬

‫وزا َل َ‬ ‫ي إذا عُـوفيـتَ والكَـر ُم‬
‫‪ -46‬الــ َمجْ ُد عُــوفِـ َ‬
‫ســى فــي ُربَــاه‬ ‫َــوكَ األ َ‬‫وتَــب ْـــذُ ُر ش ْ‬ ‫الوجُـــو ِد‬

‫ــر ُ‬‫ِــس سِــحْ َ‬
‫‪ -47‬وعِــشْــتَ ت ُــدَن َ‬
‫‪....................................................‬‬
‫سـورةٌ والـبَــد ُْر ُمـسْـتَـتَ ُر‬ ‫ـس َمـأ ْ ُ‬
‫والـشَّـ ْم ُ‬ ‫ْس ُمــعْـتَـك ُ‬
‫ِــر‬ ‫سـونَ عَـامـًا ولَـيـ ُل القُـد ِ‬ ‫‪َ -48‬خـ ْمـ ُ‬
‫عِــنـادَكِ مـا َوصَــلــتُ بهـــا يَمينـــي‬ ‫‪َ -49‬فـإنِـي لــو ت ُـعـا ِندُنـي شِـمـالـي‬
‫الضـياءِ أنَامِ لـي‬ ‫غـر ْزتُ فـي َ‬

‫شع ِْـر ِ‬ ‫َو َ‬ ‫ظ َ‬
‫ــال ِم َه ِزي َمتِـي‬ ‫ــم الــ َّ‬
‫غــ َمــدْتُ فــي َلحْ ِ‬ ‫‪ -50‬أ ْ‬
‫‪....................................................‬‬
‫ــس أَبْــص َ‬
‫َــرتْــه لُــعَ ُ‬
‫ــاب‬ ‫ســـا َل لـشَــ ْم ٍّ‬
‫و َ‬ ‫ـق َر ْوعَـــةَ َز ْهــــ ِوه‬ ‫‪ -51‬تَـ َمــنَّــتْ نُـجُــو ُم األ ُ ْف ِ‬
‫فال َمجْ ــ ُد بَــاكٍّ والعُـــال تَتـَأفَّ ُ‬

‫ف‬ ‫ــيوف ُخصُو َمنَــا‬
‫ِ‬ ‫س‬ ‫إن لَ ْم نُ َ‬
‫ضاحِ ـك بال ُّ‬ ‫‪ْ -52‬‬
‫وتـكــرهُــه آجــالُـهُــم فتَـطُــــو ُل‬

‫َ‬ ‫ت آجـــالنا لَنـا‬
‫ُــــب المـــو ِ‬
‫ب ح َّ‬ ‫قـــر ُ‬
‫‪ -53‬يُ َّ‬
‫ع المـَنُــونَ َرخِ ـ ْيصَةَ األسْــعَار‬

‫بَـــا َ‬ ‫َـاص فـإنَّـــه‬
‫الرص ِ‬ ‫‪ -54‬ال كَـانَ ُم ْختَ ِـرعُ َّ‬
‫‪....................................................‬‬
‫الغضـب‬
‫ُ‬ ‫ــن طبعُـهُ‬
‫وال ينـــا ُل العُــال َم ْ‬ ‫ـن تعلُــو بــه ُّ‬
‫الرتـب‬ ‫‪ -55‬ال يحمــ ُل الحِ ْقــ َد َم ْ‬
‫َـــض إلَــى َ‬
‫طــلَــ ِ‬
‫ب ال َمــعَــالــي‬ ‫ا ْنه ْ‬ ‫‪َ -56‬و َ‬
‫طنِـــي فِـــداكَ دَمِ ــي و َمــالِــي‬
‫ــريْـــ ِد ِهــنَّ وأَ ْفــنَــا ُن‬

‫ــن تَــ ْغ ِ‬ ‫أَ َزاهِـــي ُ‬
‫ْــر مِ ْ‬ ‫‪ -57‬إذَا أَ ْنــتَ أَ ْرقَــصْــتَ النُّــجُــو َم تَ َ‬
‫ــرنَّــحَــتْ‬
‫وزنَـــتْ ذُبـــابا‬
‫الميــزان مـــا َ‬
‫ِ‬ ‫عـلــى‬ ‫مــيـر‬
‫ٍّ‬ ‫‪ -58‬ولــو ُو ِزنَــت حــلـــو ُم بنــي ُن‬
‫أل َد ْفــ َع الش َّ‬

‫َّــر عَــنِـي بــالتَّــحِ ــيَّا ِ‬
‫ت‬ ‫‪ -59‬إنِـــي أُحَــيي ِ عَــد ُِوي عِــ ْنــ َد ُرؤْ يــتِــه‬
‫ب يَــ ْفــتَــخِ ُ‬
‫ــر‬ ‫َــر ِ‬ ‫ْــرنَــا بحَــديْــ ِ‬
‫ث الح ْ‬ ‫غي ُ‬ ‫و َ‬ ‫‪ -60‬نَــ ْفــدِي العُ ُربــةَ ال َمنًّــا وال كَــد ًَرا‬
‫ــودَا َء‬
‫س ْ‬ ‫وكَـــفَــاكِ الضَّــغَــائِــنَ الـ َّ‬ ‫‪ -61‬وو َقـــاكِ األعْـــدَا ُء حُــ ْم ً‬
‫ــرا ً وزُ ْر ًقـــا‬
‫ق فِــي أَس ِِـرتـك الـ َهنَــا ُء‬

‫ْــر ُ‬
‫ويَـب ُ‬ ‫الرجَــــا ُء‬
‫‪ -62‬ليَــبْــسُــ ْم في ُمــحَـيًـــاك َّ‬
‫م ِيــــز من خـالل المعنى الكلمة التي تص ُّح أن تقع اســتعارة تصريحية في األبيات التالية‪:‬‬
‫نحـــو الـــــنجم كفًّـــا لـه ‪ ..‬ويحســب الــــنجم قـــريب المنـــــال‬
‫َ‬ ‫‪ -1‬يمــ ُّد‬
‫المنال‪.‬‬ ‫كفًّــا‬ ‫النــجم‪.‬‬ ‫نحو‪.‬‬
‫‪ -2‬فلمـــا قـــضـى الحــظ فـــك األســـــ ‪ ..‬يـــــر حـــــنَّ إلــى أســـره مطلقـــا‬
‫مطلقـــا‬ ‫حــنَّ ‪.‬‬ ‫األسـير‪.‬‬ ‫الحظ‪.‬‬
‫‪ -3‬إنِــي أَ َقــ ْمـتُ عَـلـى الت َّــعِــلَّــ ِة بــالــ ُمــنَى ‪ ....‬فــي غُ ْ‬

‫ــربــ ٍّة قـالُـوا تَـكُــو ُن د ََوائِــي‬
‫دوائي‪.‬‬ ‫غربة‪.‬‬ ‫التعلة‪.‬‬ ‫المنى‪.‬‬
‫ُـــرحَــه َّ‬
‫الـز َمــا ُن الـ ُمــؤَسِـي؟‬ ‫ســا ج ْ‬‫ب عَـنـهَــا ‪ .....‬أو أَ َ‬
‫ســال الـقَــ ْل ُ‬
‫ْــر َهــــ ْل َ‬
‫ســال مِ ص َ‬
‫‪ -4‬و َ‬
‫المؤسي‪.‬‬ ‫الزمان‪.‬‬ ‫جرحه‪.‬‬ ‫القلب‪.‬‬
‫‪ -5‬وأ ْقبـ َل يَـ ْمشِـي فــي البٌــسَاطِ فَـ َمــا د ََرى ‪ ....‬إلـى البَحْ ـر يَـسْـعَى أ ْم إلى البَـدْر ي ْ‬
‫َــرتَـقِــي‬
‫األولى والثانية‪.‬‬ ‫البساط‪.‬‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫البدر‪.‬‬
‫ُـــل ِجـــ ْن ِ‬
‫ــس ؟‬ ‫ْــر مِ ْ‬
‫ــــن ك ِ‬ ‫ح ‪ ....‬حَـــال ٌل للـــ َّ‬
‫طـــي ِ‬ ‫َــــرا ٌم عَــلـــى بَـــالبِــلِـــه الــــد َّْو ُ‬
‫‪ -6‬أح َ‬
‫الطير – الدوح‪.‬‬ ‫الطير‪.‬‬ ‫بالبل – الدوح – الطير‪.‬‬ ‫بالبل – الدوح‪.‬‬
‫ق يُ ْخ ِضـــعُون لهـــا ِ‬
‫الرقـابـا‬ ‫‪ -7‬أعـــ َّد هللا للشـــعراء مـــنــي ‪ ..‬صَــــواعـــ َ‬
‫األولى والثالثة‪.‬‬ ‫الرقابا‪.‬‬ ‫للشــعراء‪.‬‬ ‫صواعق‪.‬‬
‫يــب َهــواءِ ؟‬ ‫يــب هـوائِهــا ‪ ..‬أيُلَ ِط ُ‬

‫ـــف النِيـــرانَ طِ ُ‬ ‫ْــف هــذا الجســ َم طِ ُ‬ ‫‪ْ -8‬‬
‫إن يَش ِ‬
‫هواء‪.‬‬ ‫النيران‪.‬‬ ‫طيب‪.‬‬ ‫الجسم‪.‬‬
‫َــاز تَـجَــلَّـتْ ‪ ..‬حِ ــالي بــنُـــوره أسْــــنَـــى تَــــج ٍّ‬

‫َــــل‬ ‫آن إعْـج ٌ‬ ‫‪ -9‬وفِــي الـقُ ْ‬
‫ــــر ِ‬
‫إعجاز‪.‬‬ ‫حالي‪.‬‬ ‫القرآن‪.‬‬ ‫تجلًّ‪.‬‬
‫أن يَ ْنكَســــر‬
‫أن يَ ْنجَلـي ‪ ..‬وال بُـــــ َّد للقيـــ ِد ْ‬
‫والبُــــ َّد لليـــــ ِل ْ‬ ‫‪-10‬‬
‫ينكسر‪.‬‬ ‫القيد‪.‬‬ ‫الليل‪.‬‬ ‫الليل – القيد‪.‬‬
‫ق فـي ظُـ ْلـ َمـ ٍّة و ُخـ ُمــو ِد‬ ‫َــو ‪ُ ..‬ن َ‬
‫غـريــ ٌ‬ ‫ج للـنَّ ِ‬
‫ــاس والك ْ‬ ‫ِـــرا َ‬
‫ت الس َ‬ ‫قَــ ْد حَـ َمـ ْلـــ ِ‬ ‫‪-11‬‬
‫غريق‪.‬‬ ‫خمود‪.‬‬ ‫الناس‪.‬‬ ‫السراج‪.‬‬
‫"كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور"‬ ‫‪-12‬‬

‫الثانية والثالثة‪.‬‬ ‫النور‪.‬‬ ‫الظلمات‪.‬‬ ‫كتاب‪.‬‬
‫ــل‬
‫ـيــر ظِ ٍّ‬
‫غ ُ‬ ‫ــب شُـعَــاعَـك َ‬
‫ـج ْ‬ ‫ــو ُد الـحَـمــيْــ ُد فَــأ ْنـــتَ شَــ ْم ٌ‬
‫ـــس ‪ ...‬ولـ ْم يَـحْ ِ‬ ‫لـكَ العَ ْ‬ ‫‪-13‬‬
‫الحميد‪.‬‬ ‫العود‪.‬‬ ‫شمس‪.‬‬ ‫شعاعك‪.‬‬
‫َــوتْـــه َ‬
‫سـ َمـا ُء‬ ‫ب ‪َ ...‬و ِضـيء الـ ُمـحَـــيَّا َمـا ح َ‬
‫َـوكَــ ٍّ‬
‫ســ َمــا َء بـك ْ‬
‫األرضُ الـ َّ‬
‫ت ْ‬ ‫ونَـافَـ َ‬
‫ســ ِ‬ ‫‪-14‬‬
‫ال ُمحيَّا‪.‬‬ ‫كوكب‪.‬‬ ‫السماء‪.‬‬ ‫األرض‪.‬‬
‫َــوانِـحِ ي ‪ ....‬إذَا َهــي أَ ْذكَـتْـها الصَّــبَــابَةُ والـفِـــك ُْر‬

‫ــار بَــ ْيـنَ ج َ‬ ‫تَـكَـــا ُد ت ِ‬
‫ُــضئ الـن ُ‬ ‫‪-15‬‬
‫الفكر‪.‬‬ ‫الصبابة‪.‬‬ ‫جوانحي‪.‬‬ ‫النار‪.‬‬
‫ما نالها يوما دم العنقود‬ ‫ودم الشباب له روائح نشوة‬ ‫‪-14‬‬

‫كناية عن نسبة‬ ‫كناية عن موصوف‬ ‫كناية عن صفة‬
‫شتَ َّد ساعده رماني‬

‫فل َّما ا ْ‬ ‫يوم‬
‫أعلمه الرماية ك َّل ٍّ‬ ‫‪-15‬‬
‫كذا صاغك اللـه يابن الوجود وألقتك في الكون هذي الحيــــاة‬ ‫‪-16‬‬
‫أنا الرجل الضرب الذي تعرفونه خشاش كرأس الحية المتوقد‬ ‫‪-17‬‬
‫قؤول لما قال الكرام فعول‬ ‫إذا سيد منا خال قام سيد‬ ‫‪-18‬‬
‫يَلِن ِلهُتافِ ِه قاسي الحَدي ِد‬ ‫َوحُلي عُق َدةً مِ ن أَصغَ َري ِه‬ ‫‪-19‬‬
‫تخر له الجبابر ساجدينا‬ ‫إذا بلغ الفطام لنا صبي‬ ‫‪-20‬‬

‫ولي صاحب عضب المضارب صارم طويـل النجاد ما يُفل له حد‬ ‫‪-21‬‬
‫لها غرر معلومة وحجول‬ ‫وأيامنا مشهورة في عدونا‬ ‫‪-22‬‬
‫عقوق مساءة وعقوق جهل‬ ‫فيا أم اللغات عداك منا‬ ‫‪-23‬‬

‫والحمـد هلل أما بعـد يا عمـر‬ ‫س َو ُر‬

‫بسم الذي أنزلت من عنده ال ُّ‬ ‫‪-24‬‬
‫اإلنسان‬
‫ِ‬ ‫ـن تجلى على بني‬
‫ِ‬ ‫سر منَ الحُسـ‬ ‫يا ابنةَ الضا ِد أن ِ‬
‫ت ٌّ‬ ‫‪-25‬‬
‫بالد ثوى فيها الرشيد المسدد‬ ‫فبوركت ‪ ،‬ياقبر الرسول ‪ ،‬وبوركت‬ ‫‪-26‬‬
‫فرأيت فى المرآة كيف مسائى‬ ‫وكاننى آنست يو ًما زائالً‬ ‫‪-27‬‬

‫الق فالعلم وحده ليس يجدى‬ ‫وارفعوا دولتى على العلم واالخــــــ‬ ‫‪-28‬‬
‫وقوف شحيح ضاع فيه الترب خاتمه‬ ‫بليت بلى األطالل إن لم أقف بها‬ ‫‪-29‬‬
‫بعيدة مهوى القرط طيبة النشر‬ ‫أكلت د ًما إن لم أرعك بضرة‬ ‫‪-30‬‬
‫يعش أبد الدهر بين الحفر‬ ‫ومن ال يحب صعود الجبال‬ ‫‪-31‬‬
‫من رأى فيك روعة المعبود‬ ‫يا ابنة النور إننى أنا وحدى‬ ‫‪-32‬‬
‫عليها وعينيه بعبرو إعوال‬ ‫يُقلب كفيه بحسرة حاسر‬ ‫‪-33‬‬

‫إلى موطن األسرار قُلت لها ‪ :‬قفى‬ ‫فلما شربناها ودب دبيبها‬ ‫‪-34‬‬
‫أضحت يمينك من جود مصورة ال بل يمينك منها صورة المجد‬ ‫‪-35‬‬

‫سوف يكفيه من األرض لحده‬ ‫كل حى ضاقت األرض عنه‬ ‫‪-36‬‬

‫ومن حدثانه أخذ األمانا‬ ‫لنا الهرم الذى صحب الزمانا‬ ‫‪-37‬‬
‫إذا فكرت فى ندمى عليها عضضت األنامل وقرعت سنى‬ ‫‪-38‬‬

‫لها بالثريا والسماكين و الوزن‬ ‫رآها سليل الطين والشيب شامل‬ ‫‪-39‬‬
‫ورأين شي ًخا قد تحنى صلبه يمشى فيقعس أو يكب فيعثر‬ ‫‪-40‬‬

‫ومن هاب أسباب المنايا ينلنه وإن يرق أسباب السماء بسلم‬ ‫‪-41‬‬
‫إليه ولما يدر ما هللا صانع‬ ‫يود الفتى أن يجمع األرض كلها‬ ‫‪-42‬‬
‫فمصر أمان هللا ومصدر سالم حضنت الهالل وصنت الصليب‬ ‫‪-43‬‬
‫أنا إن قدر اإلله مماتى ال ترى الشرق يرفع الرأس بعدى‬ ‫‪-44‬‬
‫وإن عجي ًبا أن عزك موئلى وأكظم أنفاسى عن غصص الذل‬ ‫‪-45‬‬
‫وأخو الحجا أبدًا يجاهد طبعه فتراه وهو محارب كمسالم‬ ‫‪-46‬‬
‫تقول ألهلها الفصحى ‪ ،‬أعدل بربكم اغترابى بين أهلى ؟‬ ‫‪-47‬‬

‫طويل نجاد السيف رحب المقلد ؟‬ ‫متى تخلف األيام مثلى لكم فتى‬ ‫‪-48‬‬
‫لم يزل يُغرى بنا بنت الكروم ويثير الوجد فى عشاقها‬ ‫‪-49‬‬
‫وحياك اإلله فأنت فخرى‬ ‫ذخرا‬

‫أيا أرض الكنانة عشت ً‬ ‫‪-50‬‬
‫وافاه صبح توارى فى دجى كربه‬ ‫مستخقيًا بظالم الليل منك فإن‬ ‫‪-51‬‬
‫وبدت نجوم الليل وهى بواك‬ ‫لبست عليه األرض ثوب حدادها‬ ‫‪-52‬‬
‫إن األسود أسود الغاب همتها يوم الكريهة فى المسلوب ال السلب‬ ‫‪-53‬‬
‫وقد أغتدى والطير فى وكناتها بمنجرد قيد األوابد هيكل‬ ‫‪-54‬‬

‫سنابكها على البلد الحرام‬ ‫ووقعة خالد شهدت وحكت‬ ‫‪-55‬‬

‫هام ببكر من بنات الخيال‬ ‫لم يعشق الغيد لكنه‬ ‫‪-56‬‬

‫ولكن على أقدامنا يقطر الدما‬ ‫فلسنا على األعقاب تدمى كلومنا‬ ‫‪-57‬‬
‫ودبت له فى موطن الحلم علة لها كالصالل الرقش شر دبيب‬ ‫‪-58‬‬

‫أثنى ‪ ،‬وبالغ فى الثناء ‪ ،‬وغالى‬ ‫قُم للهالل قيام محتفل به‬ ‫‪-59‬‬
‫أى شباب النيل ال تقعد بكم عن خطير المجد أخطار السفر‬ ‫‪-60‬‬
‫وتسكب عيناى الدموع لتجمدا‬ ‫سأطلب ُبعد الدار عنكم لتقربوا‬ ‫‪-61‬‬
‫ففتاتى من مداد وورق‬ ‫ال تظنونى أثي ًما فى الهوى‬ ‫‪-62‬‬

‫وأرى النيل لقوم آخرين‬ ‫يا حماة النيل صونوا ملكه‬ ‫‪-63‬‬
‫وتظنها وقفت عن الخفقان‬ ‫وقلوبهم قد أسرعت ضرباتها‬ ‫‪-64‬‬

‫إذا مالك ألقى العمامة فاحذروا بوادر كفى مالك حين يغضب‬ ‫‪-65‬‬
‫ثم استقرت وزال الخطر والخوف‬ ‫كنانة هللا أوفت على خطر‬ ‫‪-66‬‬
‫فللموت خير للفتى من قعوده عدي ًما ومن مولى تدب عقاربه‬ ‫‪-67‬‬
‫ولألرض زى الراهب المتعبد‬ ‫بخرق يطيل الجنح فيه سجوده‬ ‫‪-68‬‬
‫ونادونى أجبت متى دعيت‬ ‫وإن دارت بهم خيل األعادى‬ ‫‪-69‬‬
‫على أسد األله غداة قالوا أحمزة ذاكم الرجل القتيل ؟‬ ‫‪-70‬‬
‫وترتج السهول بنا ارتجا ًجا‬ ‫تميد بنا الجبال إذا زحفنا‬ ‫‪-71‬‬
‫قليل العزاء باإلسعاد‬ ‫أبنات الهديل أسعدن أو عدن‬ ‫‪-72‬‬

‫ويمناه ركن الندى المستلم‬ ‫جواد ‪ ،‬ذاره مطاف العفاة‬ ‫‪-73‬‬

‫عجبًا لقومى والعدو ببابهم كيف استطابوا اللهو واأللعابا ؟‬ ‫‪-74‬‬

‫باق لنا ما بقيت فى األرض أم اللغات‬

‫وعلمك الزاخر ٍّ‬ ‫‪-75‬‬
‫ُورا أربعة‬
‫من بنات الفكر ح ً‬ ‫طلق الدنيا ثالثًا ‪ ،‬واصطفى‬ ‫‪-76‬‬
‫إذن أنا أولى بالقناع وبالخدر‬ ‫أتغلبنى ذات الدالل على صبرى ؟‬ ‫‪-77‬‬
‫ليت منه لنا قالمة ظفر‬ ‫ظفر فى فم األمانى حلو‬ ‫‪-78‬‬

‫كررنا ولم نحفل بقول المعوق‬ ‫إذا قال سيف هللا كروا عليهم‬ ‫‪-79‬‬
‫ويد الشتاء جديدة ال تنكر‬ ‫نزلت مقدمة المصيف حميدة‬ ‫‪-80‬‬

‫قضاء علينا أو سبيل الردى‬ ‫قضيت على أم اللغات وإنه‬ ‫‪-81‬‬

‫نعمة ‪ ،‬وسماحة ‪ ،‬ورماد‬ ‫تلك الرمال بجانبيك بقية من‬ ‫‪-82‬‬

‫بمدحك بيد أنى لى انتسابًا‬ ‫أبا الزهراء قد جاوزت قدرى‬ ‫‪-83‬‬

‫ويحرس خدرها الروح األمين‬ ‫ستكفيها العناية كل شر‬ ‫‪-84‬‬

‫والعزم ملء حقائب الغد‬ ‫نزحوا عن األوطان فى طلب العال‬ ‫‪-85‬‬

‫رأيت ابن البخار على رباها يمر كأنه شرخ الشباب‬ ‫‪-86‬‬
‫وكل صديق حشو أثوابه ( ذئب ) ؟‬ ‫أكل خليل تحت برديه ( ثعلب ) ؟‬ ‫‪-87‬‬
‫أم عن كوارثنا الزلت نعسانا ؟‬ ‫يا ناعس الطرف هل راعتك محنتنا‬ ‫‪-88‬‬
‫يبكون بالدمع ! ال جفت لهم ُمقل‬ ‫أفنوا الشعوب ! وساروا فى جنازتها‬ ‫‪-89‬‬
‫وجذرا‬
‫ً‬ ‫يا ابنة اليم ال تراعى فإنى قد رأيت األمور مدًا‬ ‫‪-90‬‬
‫‪ -1‬وتضحى فتيات المسك فوق فراشها نؤوم الضحى لم تنتطق عن تفضل‬
‫الكناية ‪ ............................... :‬نوعها ‪ ......................................‬سر جمالها‬
‫وليس يلُم بأمى الضجر‬ ‫‪ -2‬وأبكى فيضجر بى والدى‬

‫‪ -3‬وما كنت أخشى أن أكون جنازة عليك ومن يغتر بالحدثان‬

‫فلم يبق إال صورة اللحم والدم‬ ‫‪ -4‬ولسان الفتى نصف ونصف فؤاده‬
‫بأجزع من رب الحسام المصمم‬ ‫‪ -5‬وما ربة القرط المليح مكانه‬

‫فيها على األين إرقال وتبليغ‬ ‫‪ -6‬ولن يبلغها إال عذافرة‬

‫يو ًما على آلة حدباء محمول‬ ‫‪ -7‬كل ابن انثى وإن طالت سالمته‬
‫‪ -8‬طويل النجاد رفيع العماد كثير الرماد إذا ما شتا‬

‫‪ -9‬فمساهم وبسطهم حرير وصبحهم وبسطهم تراب‬

‫ال يسألون عن السواد المقبل‬ ‫يغشون حتى ما تهر كالبهم‬ ‫‪-10‬‬

‫نوعها ‪ ......................................‬سر جمالها‬ ‫الكناية ‪............................... :‬‬
‫قال تعالى‪ :‬إال من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إال قليال‬ ‫‪-11‬‬
‫قال تعالى‪ :‬أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه‬ ‫‪-12‬‬
‫أخشى العزول وال قبيح عتابه‬ ‫ووضعت عن عنقي عصا الترحال‬ ‫‪-13‬‬
‫قال تعالى‪ :‬وأوفوا الكيل والميزان بالقسط‬ ‫‪-14‬‬

‫قال تعالى‪ :‬وامرأته حمالة الحطب‬ ‫‪-15‬‬

‫قال تعالى‪ :‬سنسمه على الخرطوم‬ ‫‪-16‬‬

‫أجاب الهوى لبيك يا بيضة الخدر‬ ‫وبيضة خدر إن دعت نازح الهوى‬ ‫‪-17‬‬
‫عزيز علينا أن نراك تسير‬ ‫تقول التي من بيتها خف محملي‬ ‫‪-18‬‬

‫يخلو من الهم أخالهم من الفطن‬ ‫أفاضل الناس أغراض لذا الزمن‬ ‫‪-19‬‬
‫قد انحص من حسب القراريط شاربه‬ ‫عريض القفا ميزانه في شماله‬ ‫‪-20‬‬
‫إذا ما مشت وال بذات تلفت‬ ‫‪-21‬لقد أعجبتني ال سقوطا قناعها‬

‫ومسلمة بن عمرو من تميم؟‬ ‫متى تخلو تميم من كريم‬ ‫‪-22‬‬

‫طبخ القدور وال غسل المناديل‬ ‫بيض المطابخ ال تشكو إماؤهم‬ ‫‪-23‬‬
‫عليها إذا ما أجدب الناس إصبعا‬ ‫ضعيف العصا باد العروق ترى له‬ ‫‪-24‬‬
‫أو كسر عظم من عظامه‬ ‫سيان كسر رغيفه‬ ‫‪-25‬‬

‫أم الحباب وإن أميت لهيبها بمزاجها وافت كأم حباب‬ ‫‪-26‬‬
‫ذكرتها بدواة األعراب‬ ‫وجدت فيك بنت عدنان دارا‬ ‫‪-27‬‬

‫والسيف والرمح والقرطاس والقلم‬ ‫الخيل والليل والبيداء تعرفني‬ ‫‪-28‬‬

‫إذا ما غزوا بالجيش حلق فوقهم عصائب طير تهتدي بعصائب‬ ‫‪-29‬‬
‫أنا وحدي‪ ،‬وذلك المكر مكري‬ ‫ربة التاج ذلك الصنع صنعي‬ ‫‪-30‬‬
‫كلما ثرن شاعهن بنقس‬ ‫راهب في الضلوع للسفن فطن‬ ‫‪-31‬‬

‫إال العتاق النجيبات المراسيل‬ ‫أمست سعاد بأرض ال يبلغها‬ ‫‪-32‬‬
‫ال يفخرون إذا نالوا عدوهم وإن أصيبوا فال خور وال جزع‬ ‫‪-33‬‬
‫وأال أرى غيري له الدهر مالكا‬ ‫ولي وطن آليت أال أبيعه‬ ‫‪-34‬‬
‫اء فيه وعثرة الرأي تردي‬ ‫نحن نجتاز موقفا تعثر اآلر‬ ‫‪-35‬‬
‫تفارقه هلكى وتلقاه سجدا‬ ‫تظل ملوك األرض خاشعة له‬ ‫‪-36‬‬
‫تتوقى قبل الرحيل الرحيال‬ ‫إن شر الجناة في األرض نفس‬ ‫‪-37‬‬

‫غمر الرداء إذا تبسم ضاحكا غلقت لضحكته رقاب المال‬ ‫‪-38‬‬
‫فإنك من طين خلقت وماء‬ ‫فال تمش يوما في ثياب مخيلة‬ ‫‪-39‬‬
‫قال تعالى‪ :‬ويريد هللا أن يحق الحق بكلماته ويقطع‬ ‫‪-40‬‬

‫قال تعالى‪ :‬وعباد الرحمن الذين يمشون على األرض هونا‬ ‫‪-41‬‬
‫قال تعالى‪ :‬تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون‬ ‫‪-42‬‬
‫إال ويمسي عشاء صاحب الدار‬ ‫ال ينزل الضيف صبحا عقر دارهم‬ ‫‪-43‬‬
‫وكبت أجيادنا في ملعب‬ ‫كم نبت أسيافنا في ملعب‬ ‫‪-44‬‬

‫إليها والشوق حيث التحول‬ ‫تدعي ما ادعيت من ألم الشوق‬ ‫‪-45‬‬

‫وتلبث أمواه السحاب فتنضب‬ ‫تزيد عطاياه على الليث كثرة‬ ‫‪-46‬‬
‫تشكو الفراق إلى قتيل صبابة شرق المدامع‪ ،‬بالفراق معذب‬ ‫‪-47‬‬
‫ولكني قلبي يا ابنة القوم قلب‬ ‫وبي ما يذود الشعر عني أقله‬ ‫‪-48‬‬
‫كأن اباه أورثه السالال‬ ‫سليل النار دق ورق حتى‬ ‫‪-49‬‬

‫فإني أغني منذ حين وتشرب‬ ‫أبا المسك هل في الكأس فضل أناله‬ ‫‪-50‬‬
‫لينصره السدر واألثأب‬ ‫دعا شجر األرض داعيهم‬ ‫‪-51‬‬

‫على وكم باك بأجفان ضيغم‬ ‫رحلت فكم باك بأجفان شادن‬ ‫‪-52‬‬
‫هذا غبار وقائع الدهر‬ ‫قالت‪ :‬كبرت وشبت قلت‪ :‬لها‬ ‫‪-53‬‬
‫فآبوا بالرماح محطمات وأبنا بالسيوف قد انحنينا‬ ‫‪-54‬‬

‫خلق كما يصفو النضار وطلعه أزهى من ابن الليل في هاالته‬ ‫‪-55‬‬
‫إذا ما حلوم الناس حلمك وازنت رجحت بأحالم الرجال وخفت‬ ‫‪-56‬‬
‫فَال الحَم ُد مكسوبا ً َوال الما ُل با ِقيَا‬ ‫إذا الجُو ُد لم ُي ْر َزقْ َخالصا ً من األ َذى‪,‬‬ ‫‪-57‬‬
‫إال إلى ضاحك منا ومبتسم‬ ‫ال يرفع الضيف عينا في منازلنا‬ ‫‪-58‬‬
‫ـــــــــــــــــــــى والعدالة هامتى‬ ‫انا ما خفضت لغير ربــــــــ‬ ‫‪-59‬‬

‫أسكت ابن الغصون في دوحاتي‬ ‫نغم الشعر في ربا جنباتي‬ ‫‪-60‬‬

‫صلوا على حد السيوف وصاموا‬ ‫يا ابن الذين إذا الحروب تتابعت‬ ‫‪-61‬‬
‫أن تحوز الشموس رق البدور‬ ‫يا لها نعمة وليس ببدع‬ ‫‪-62‬‬
‫س قَ ْبلَ ُه ْم َوال جَانٌّ"‬

‫ف لَ ْم يَ ْطمِ ثْ ُهنَّ إِ ْن ٌ‬ ‫قال تعالى‪" :‬فِي ِهنَّ قَ ِ‬
‫اص َراتُ ال َّ‬
‫ط ْر ِ‬ ‫‪-63‬‬
‫قال تعالى‪" :‬وإن يقاتلوكم يولوكم األدبار ثم ال ينصرون"‬ ‫‪-64‬‬

‫قال تعالى‪ " :‬وإذا بشر أحدهم باألنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم"‬ ‫‪-65‬‬
‫ُلوع َد ٌم َو َلح ٌم هُما الواهي الَّذي ثَ ِك َل الشَبابا‬

‫َولي بَينَ الض ِ‬ ‫‪-66‬‬
‫أ ُ ُّم الكتاب على لسان القاري‬ ‫من كل ناطق ِة الجالل‪ ،‬كأ َ َّنها‬ ‫‪-67‬‬
‫متى تأته تعشو إلى ضوء ناره تجد حطبا جزال ونارا تأجج‬ ‫‪-68‬‬
‫فكل ما قدر الرحمن مفعول‬ ‫فقلت خلوا سبيلي ال أبا لكم‬ ‫‪-69‬‬
‫ب البيضَ ِبالد َِم‬ ‫َوآ ُم ُل عِزا ً ي ِ‬

‫َخض ُ‬ ‫أبا المِ سكِ أَرجو مِ نكَ نَصرا ً عَلى العِدا‬ ‫‪-70‬‬
‫وأسمعت كلماتي من به صمم‬ ‫أنا الذي نظر األعمى إلى أدبي‬ ‫‪-71‬‬
‫على ذاك إال َر ْيثَما أَتَح ََّو ُل‬ ‫َن فَلَ ْم أَ ُد ْم‬
‫قَلَبْتُ له ظهر المج ِ‬ ‫‪-72‬‬
‫سدَادِ!‬ ‫ف أَ ْ‬
‫غب ََر قات ِِم األ َ ْ‬ ‫في ج َْو ِ‬ ‫على بأن أراكِ رهينة‬‫َّ‬ ‫أعزز‬ ‫‪-73‬‬
‫ح َوثَ ْغ ُركَ با ِ‬
‫س ُم‬ ‫َو َوجْ ُهكَ َوضا ٌ‬ ‫تَ ُمر بكَ األبطا ُل َك ْل َمى َهزي َمةً‬ ‫‪-74‬‬
‫وأغض طرفي إن بدت لي جارتي حتى يواري جارتي مأواها‬ ‫‪-75‬‬

‫الكناية ‪ ............................... :‬نوعها ‪ ......................................‬سر جمالها‪.‬‬
‫تعَضُّ من األَنامل ك َّل ِ‬

‫بنان‬ ‫ح األَعدا ُء بين بُيوتِكُم‬
‫غدا ً تصب ُ‬ ‫‪-76‬‬
‫ما له مولعا ً بمنع وحبس؟‬ ‫يا ابنة الي َّم ما أبوك بخيل‬ ‫‪-77‬‬
‫قُ ِ‬
‫رآن فيها َمواعيظٌ َوتَفصي ُل‬ ‫َمهالً هَداكَ الَّذي أَعطاكَ نافِلَةَ ال‬ ‫‪-78‬‬
‫َللا رحتَ َوقَد قَ َرعتُ سِني أَو أَد َميتُ ِإبهامي‬

‫ير َ ِ‬ ‫لَو سا َءني فيكَ َ‬
‫غ ُ‬ ‫‪-79‬‬
‫مر يُ ِرقنَ دَما ً في الصَعي ِد‬

‫َوسُ ٍّ‬ ‫َرمى َح َلبا ً بِ َنواصي ال ُخيو ِل‬ ‫‪-80‬‬
‫هو أَع َج ُم‬

‫ال يُ َك ِل ُمهُ مِ ن ُحبِ ِه َو َ‬ ‫يَكا ُد إِذا ما أَبص ََر الض َ‬
‫َيف ُمقبِ ً‬ ‫‪-81‬‬
‫ش ْم ٍّس‪َ ،‬و َها ِ‬

‫ش ُم‬ ‫أَبوها‪ ،‬وإما َ‬
‫ع ْب ُد َ‬ ‫مهوى القرط‪ ،‬إما لنوف ٌل‬ ‫‪-82‬‬
‫طت أَنامِ لُنا ضَريحا‬

‫َوكَم َخ َّ‬ ‫الطين كَم نِلنا شَقا ًء‬
‫ِ‬ ‫سلي َل‬
‫َ‬ ‫‪-83‬‬
‫وبيض مسافرة ما يقمـ ن ال في الرقاب وال في الغمود‬ ‫‪-84‬‬

‫طولى العَريضَةَ من إ ْنعَامِ هِ‪َ ،‬واليَ َد البَيضَا َء من يده‬

‫ِف النع َمةَ ال ُّ‬
‫نَستأن ُ‬ ‫‪-85‬‬
‫فيـــها عن الحــب األصيل بيا ُن‬ ‫لغـــة الوفـــاء شريفةٌ كلمـــاتهـــا‬ ‫‪-86‬‬
‫وقَ ْط َرةُ ال َماءِ باإلي َم ِ‬

‫ان تَ ْروي َنا‬ ‫ش ِب ُعنَا‬ ‫ْ‬
‫باإلخالص ت ْ‬ ‫فَكِسر ُة ال ُخب ِْز‬ ‫‪-87‬‬
‫فكم ُملوكٍّ على الشَطي ِْن قد نزلوا كانوا فراعينَ أو كانوا سالطينا‬ ‫‪-88‬‬
‫وألقي بها في مهاوي الردى‬ ‫سأحمل روحي على راحتي‬ ‫‪-89‬‬

‫تـقلب دهـرهُ أن يُـسبقا‬

‫َ‬ ‫عـار على ابن النيل سباق الورى مـهـما‬ ‫ٌ‬ ‫‪-90‬‬
‫‪..................................‬‬
‫ب‬
‫ضاءِ الحَشا والت َرائِ ِ‬ ‫َ‬
‫َوكَانَ بَيَاضُ الرأس شَخصا ً ُمذمما إلى كُل بَي َ‬ ‫‪-91‬‬
‫قال تعالى‪" :‬وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول هللا لووا رءوسهم"‬ ‫‪-92‬‬
‫قال تعالى‪َ " :‬ولَ ْو تَ َر ٰى إِ ِذ ا ْل ُمجْ ِر ُمونَ نَا ِكسُو ُر ُءو ِ‬
‫س ِه ْم عِن َد َربِ ِه ْم"‬ ‫‪-93‬‬
‫ين"‬
‫غي ُْر ُمبِ ٍّ‬ ‫قال تعالى‪ " :‬أَ َو َم ْن يُنَ َّ‬
‫شأ ُ فِي ا ْلحِ ْليَ ِة َوه َُو فِي ا ْلخِ ص ِ‬
‫َام َ‬ ‫‪-94‬‬
‫ت الش َّْو َك ِة تَكُو ُن لَكُ ْم"‬ ‫طائِفَتَي ِْن أَنَّهَا لَكُ ْم َوتَ َودُّونَ أَنَّ َ‬
‫غي َْر ذَا ِ‬ ‫قال تعالى‪َ " :‬وإِ ْذ يَ ِع ُدكُ ُم َّ ُ‬
‫َللا إِحْ دَى ال َّ‬ ‫‪-95‬‬
‫القعر‬
‫ِ‬ ‫إلى صعبة األرجاءِ مظلم ِة‬ ‫لو أدركت ُه لقذفت ُه‬
‫وتاهلل ْ‬ ‫‪-96‬‬
‫فأني بدار األنس في وحشة الفرد‬ ‫وأنت وإن أفردت في دار وحشة‬ ‫‪-97‬‬
‫رافعا رأسه يناجي الخلودا‬ ‫شامخا أنفه جالال وتيها‬ ‫‪-98‬‬

‫جد النجاء بهائم بك العب‬ ‫يا ربة الخدر استجدي سلوة‬ ‫‪-99‬‬
‫فَالقَو ُم أَعدا ٌء لَهُ َو ُخصو ُم‬ ‫سدوا ال َفتى ِإذ َلم يَنالوا َ‬
‫سعي ُه‬ ‫َح َ‬ ‫‪-100‬‬
‫َّحاري ُمشَمِ ًرا وتَ ْفتَ ُ‬

‫ح مِ ن أس َْر ِار َها كُ َّل مغلق‬ ‫ح عن ِب ْن ِ‬
‫ت الص ِ‬ ‫نَافِ ُ‬ ‫‪-101‬‬
‫َزج َْرتُ كِال ِبي أَ ْن َي ِه َّر َ‬

‫عقُ ُ‬
‫ورها‬ ‫ناري فَلَ َّما ا ْهتَدَى ِبهَا‬
‫َر َفعْتُ لَهُ ِ‬ ‫‪-102‬‬
‫وعلى وجوه الثاكالت رغام‬ ‫فعلى رءوس الثاكلين كآبة‬ ‫‪-103‬‬

‫ي َوا ْلغ ِْربَا ُن فِي الد َِّار ُوقَّ ُع‬

‫بِ َكفَّ َّ‬ ‫ط ث ُ َّم أ ُ ِعي ُد ُه‬ ‫أَ ُخ ُّ‬
‫ط وأ ْمحُو ا ْل َخ َّ‬ ‫‪-104‬‬
‫ف أحفظُهُ وطلحة ب ُن عبي ِد هللا ذو الجود‬ ‫ب الغَ ِار‪ ،‬إني ْ‬

‫سو َ‬ ‫َوصَاحِ ُ‬ ‫‪-105‬‬
‫أعُد ال َحصَى ما تَنقَضي َ‬

‫عب ََراتي‬ ‫ي‪ ،‬قاعدا ً‬ ‫ظ ِل ْلتُ ‪ِ ،‬ردائي فَ ْو َ‬
‫ق َرأس َ‬ ‫َ‬ ‫‪-106‬‬
‫ب‬
‫و لي ٍّل أقاسيهِ‪ ،‬بطيءِ الكواك ِ‬ ‫ب‬
‫لهم‪ ،‬يا أميمة‪ ،‬ناص ِ‬ ‫كليني ٍّ‬ ‫‪-107‬‬
‫وكيف تمسك ماء قنة الجبل؟‬ ‫عال فما يستقر المال في يده‬ ‫‪-108‬‬
‫بكل مغار الفتل شدت بيذبل‬ ‫فيالك من ليل كأن نجومه‬ ‫‪-109‬‬
‫وأشرع خلف باب القبر باب‬ ‫أبا األحرار حق لك الحجاب‬ ‫‪-110‬‬

‫الزحام؟‬
‫ِ‬ ‫ت من‬ ‫ت أن ِ‬
‫فكيف وصل ِ‬ ‫ت‬
‫الدهر عندي كل بن ٍّ‬
‫ِ‬ ‫أبنت‬ ‫‪-111‬‬
‫السر‬
‫ِ‬ ‫وضع‬
‫ِ‬ ‫وق في َم‬
‫يب الش ِ‬ ‫فَج َ‬
‫َاش ل ِه ُ‬ ‫هـر‬ ‫تَذَكرتُ أَو َ‬
‫طاني عَلى شَاطِ ئ الن ِ‬ ‫‪-112‬‬
‫أَتبا ِع ِه َوال َمج ُد مِ ن نَدما ِئ ِه‬ ‫سع ُد مِ ن خدامِ هِ‪َ ،‬والعز مِ ن‬

‫ال َ‬ ‫‪-113‬‬
‫على قضاء حقوق للعال قبلي‬ ‫اريد بسطة كف استعين بها‬ ‫‪-114‬‬
‫سو ٍّد تعَضُّ بَنانَ النادِم الح ِ‬

‫َص ِر‬ ‫وأقبَلَتْ يو َم جد البي ُن في ُحلَـ ٍّل‬ ‫‪-115‬‬
‫ب ُمعَ َّم ِم‬ ‫عذَ ْرتُ َو ْ‬

‫لكن من حَبي ٍّ‬ ‫َ‬ ‫َفلَ ْو كانَ ما بي مِ ْن حَبي ٍّ‬
‫ب ُم َق َّن ٍّع‬ ‫‪-116‬‬
‫قال تعالى‪" :‬هو الذي خلقكم من نفس واحدة"‬ ‫‪-117‬‬

‫اس َوال تَ ْم ِش فِي األ َ ْر ِ‬

‫ض َم َر ًحا "‬ ‫ص ِع ْر َخدَّكَ لِلنَّ ِ‬
‫قال تعالى‪َ " :‬وال ت ُ َ‬ ‫‪-118‬‬
‫صنَ ٍّة أو من وراء جدر"‬ ‫قال تعالى‪ " :‬ال يُقَاتِلُونَكُ ْم جَمِ يعًا إِال فِي قُ ًرى ُم َح َّ‬ ‫‪-119‬‬
‫قال تعالى‪ " :‬وبلغت القلوب الحناجر"‬ ‫‪-120‬‬

‫قال تعالى‪ " :‬ولم سقط في أيديهم"‬ ‫‪-121‬‬

‫أال يا نخلة من ذات عرق عليك ورحمة هللا السالم‬ ‫‪-122‬‬

‫طال شوقي إلى قعيدة بيتي ليت شعري فهل لنا من تالق؟‬ ‫‪-123‬‬
‫وفي العراق نخيل لم ينم سنة يقلب الكف طول اليوم في عجب‬ ‫‪-124‬‬
‫دعي الجراح‪ :‬دعيها في أكنتها وال تصبي إناء الزيت في الحطب‬ ‫‪-125‬‬
‫فر‪ ،‬وأخرى تقلب‬ ‫ت َوما نَجَوا بِغَ ِ‬

‫ير يَ ٍّد ِص ٍّ‬ ‫نَجَوا بِالنُ ِ‬
‫فوس الذاهِال ِ‬ ‫‪-126‬‬
‫ويلعب بالنار ولدانها‬ ‫أرى مصر يلهو بحد السالح‬ ‫‪-127‬‬

‫َوأَطا َل مِ حنَتَنا ِبطو ِل لِسا ِن ِه‬ ‫صكَّ َمس َمعَنا ِبجَن َد ِل لَفظِ ِه‬
‫كَم َ‬ ‫‪-128‬‬
‫طاهرا ذيله عفيف الرداء‬ ‫كيف ننساك في المحاماة حرا‬ ‫‪-129‬‬

‫إذا هي أذكتها الصبابة والفكر‬ ‫تكاد تضيء النار بين جوانحي‬ ‫‪-91‬‬
‫السببية‬ ‫الجزئية‬ ‫الكلية‬
‫المحلية‬
‫فليت بأنه في جوف ِعكْم‬ ‫ندمت على لسان كان مني‬ ‫‪-92‬‬
‫اآللية المحلية‬ ‫الجزئية‬ ‫المسببية‬
‫فإال تفوزي اليوم فانتظري غدا‬ ‫فلسطين صبرا إن للفوز موعدا‬ ‫‪-93‬‬
‫المحلية‬ ‫السببية‬ ‫اآللية‬ ‫الكلية‬
‫‪ -94‬بالدي هواها في لساني وفي دمي يمجدها قلبي ويدعو لها فمي‬
‫اآللية المسببية‬ ‫الجزئية‬ ‫الحالية‬
‫لشدة إعوالي وطول نحيبي‬ ‫‪ -95‬كتبت كتابي ما أقيم حروفه‬

‫الجزئية المحلية‬ ‫الزمانية‬ ‫الكلية‬
‫له وجه وليس له لسان‬ ‫‪ -96‬كفى بالمرء عيبا أن تراه‬

‫السببية المسببية‬ ‫الجزئية‬ ‫المحلية‬
‫إلى القدس كي ننصر المسجدا‬ ‫إلى الثأر يا معشر المسلمين‬ ‫‪-97‬‬

‫المحلية‬ ‫السببية‬ ‫الجزئية‬ ‫الكلية‬
‫والدمع من جفني يسيل مشعشعا بسنا الشعاع الغارب المترائي‬ ‫‪-98‬‬

‫المحلية‬ ‫المسببية‬ ‫الجزئية‬ ‫الكلية‬
‫‪ -99‬لي فتاة مألت صدري جوى ذاب فيها القلب شوقا واحترق‬
‫الحالية المحلية‬ ‫الجزئية‬ ‫المجاورة‬
‫وإن حلفت ال ينقض النأي عهدها فليس لمخضوب البنان يمين‬ ‫‪-100‬‬
‫السببية المحلية‬ ‫الجزئية‬ ‫الكلية‬
‫فيا لك منزال رحبا سريا بنته أنامل الذوق السليم‬ ‫‪-101‬‬

‫الزمانية المحلية‬ ‫الجزئية‬ ‫الكلية‬
‫‪ -102‬وفيهم مقامات حسان وجوهها وأندية ينتابها القول والفعل‬

‫السببية المسببية‬ ‫الجزئية‬ ‫المحلية‬
‫‪ -103‬أنا أدرى بالطير حين تغني كم جراح سالت على األعواد‬

‫بحر‪ ،‬وأنات الحزين قوافي‬ ‫قالوا‪ :‬الرثاء‪ ،‬فقلت‪ :‬دمع محاجري‬ ‫‪-104‬‬
‫المحلية‬ ‫السببية‬ ‫اعتبار ما كان‬ ‫الجزئية‬
‫وليست على غير السيوف تسيل‬ ‫‪ -105‬تسيل على حد السيوف نفوسنا‬

‫ميالد إحسان وهجرة سؤدد قد غيرا وجه البسيطة حاال‬ ‫‪-106‬‬
‫السببية المحلية‬ ‫الجزئية‬ ‫المسببية‬
‫وكل جار له األعداء جيران‬ ‫مشارق األرض تشكو من مغاربها‬ ‫‪-107‬‬

‫لها غرر معلومة وحجول‬ ‫‪ -108‬وأيامنا مشهورة في عدونا‬

‫السببية المحلية‬ ‫الجزئية‬ ‫اآللية‬
‫وذي رحم قلمت أظفار ضغنه بحلمي عنه وهو ليس له حلم‬ ‫‪-109‬‬
‫يلدن النوابغ والنابغات‬ ‫‪ -110‬ويا حبذا األمهات اللواتي‬

‫‪ -11‬ولقد ركبت البحر في أمواجه وركبت هول الليل بياس‬

‫وإياك في عبد شمس وهاشم‬ ‫فيحسدني فيك العراق وشامه‬ ‫‪-112‬‬

‫‪ -113‬لو قارع الناس المنون لردها عنه السيوف فوالقا للهام‬

‫فالنيل أولى بنا نعطيه يعطينا‬ ‫‪ -114‬عودوا إلى مصر غوصوا في شواطئها‬
‫واستب بعدك يا كليب المجلس‬ ‫‪ -115‬ذهب الخيار من المعاشر كلهم‬

‫إن العبيد ألنجاس مناكيد‬ ‫ال تشتر العبد إال والعصا معه‬ ‫‪-116‬‬
‫رأيت بعيني في أناملها دمي‬ ‫خذوا بدمي ذات الوشاح فإنني‬ ‫‪-117‬‬
‫والغنى في يد اللئيم قبيح قدر قبح الكريم في اإلمالق‬ ‫‪-118‬‬

‫إذا نلت منك الود فالمال هين وكل الذي فوق التراب تراب‬ ‫‪-119‬‬
‫ينالون خيرا بعد أكلهم الماءا‬ ‫ذر اآلكلين الماء ظلما‬ ‫‪-120‬‬
‫وجفوني على األفق سحابه‬ ‫يا حبيبي‪ ،‬غيمة في خاطري‬ ‫‪-121‬‬
‫من أي كأس كنت أنت ساقيني‬ ‫فأذقني ما لم يذقه فم‬ ‫‪-122‬‬

‫وتحدثي كيف األسى شاء‬ ‫ال تكتمي في الصدر أسرارا‬ ‫‪-123‬‬

‫ودموع األشواق تزداد هطال‬ ‫وأتينا شعثا غبرا نلبي‬ ‫‪-124‬‬

‫عزموا على ترك النفوس وراءهم ماء يسيل على لظى يلتهب‬ ‫‪-125‬‬
‫وليفخر قوم باليراع وال خوف عليهم فمن يخشونه ذهبا‬ ‫‪-126‬‬
‫‪ -127‬إن امرأ يأبى الدليل تعصبا فهو الذي لألنف منه جادع‬
‫وكأنني آنست يومي زائال فرأيت في المرآة كيف مسائي‬ ‫‪-128‬‬

‫وقف المجلس المحير يوما مرهف المسمعين باإلصغاء‬ ‫‪-129‬‬

‫‪ -130‬أنام ملء جفوني عن شواردها ويسهر الخلق جراها ويختصم‬

‫السببية‬ ‫الجزئية‬ ‫الكلية‬
‫المحلية‬
‫كلما ثرن شاعهن بنقس‬ ‫راهب في الضلوع للسف فطن‬ ‫‪-1‬‬
‫سر جماله ‪:‬‬ ‫المجاز المرسل ‪ ........................ :‬عالقته ‪........................................ :‬‬
‫في خبيث من المذاهب رجس‬ ‫‪ -2‬كل دار أحق باألهل إال‬

‫يغضي على الغمرات واألقذاء‬ ‫‪ -3‬واألفق معتكر قريح جفنه‬

‫ألسن الناس في مديحي وشكري‬ ‫‪ -4‬أي نصر لقيت حتى أقاموا‬

‫‪ -5‬قال‪ :‬اقطعوا هذا اللسان بنفحة عني‪ ،‬وتلك سجية العظماء‬

‫تجري الرياح كما رادت لها السفن‬ ‫‪ -6‬فاقصد إلى قمم األشياء تدركها‬
‫فليت أنا بقدر الحب نقتسم‬ ‫‪ -7‬إن كان يجمعنا حب لغرته‬

‫‪..................................‬‬
‫إن كنت جاهلة بما لم تعلمي‬ ‫‪ -8‬هال سألت الخيل يا ابنة مالك‬
‫والنار ال تأتي على أعضائي‬ ‫‪ -9‬إن المعاول ال تهد مناكبي‬

‫فتسأل ربي أن يخفف من إثمي‬ ‫لعلك في يوم القيامة ذاكري‬ ‫‪-10‬‬

‫ق ودراته فرائد عقدي‬ ‫أنا تاج العالء في مفرق الشر‬ ‫‪-11‬‬

‫زدني من النوح وأسعدني على حزني حتى ترى عجبا من فيض أجفاني‬ ‫‪-12‬‬
‫سقت الدلو األرض‪.‬‬ ‫‪-13‬‬

‫قال تعالى‪" :‬فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها"‪.‬‬ ‫‪-14‬‬

‫أشاجع ال ترى فيها انكسارا‬ ‫وسيفي صارم قبضت عليه‬ ‫‪-15‬‬

‫قال تعالى‪" :‬فإنما يسرناه بلسانك"‪.‬‬ ‫‪-16‬‬

‫أن النفوس من العيون تسيل‬ ‫ما كنت أدري قبل طار نعيه‬ ‫‪-17‬‬
‫وال يش ُّد على ما في خزائنهم قبض األنامل إال ريث يقتسم‪.‬‬ ‫‪-18‬‬
‫بكى ماله من ظلمه واهتضامه‬ ‫إذا ضحكت عجبا كل بلدة‬ ‫‪-19‬‬

‫وأخرى تداويت منها بها‬ ‫وكأس شربت على لذة‬ ‫‪-20‬‬

‫ال خير في قلم إذا هو لم يكن حرا طهورا كالشعاع الهادي‬ ‫‪-21‬‬
‫من ذكركم وجفا أجفانه الوسن‬ ‫هل تذكرون غريبا عاده شجن‬ ‫‪-22‬‬
‫تضاعف فيه الحزن من كل جانب‬ ‫وصدر أراح الليل عازب همه‬ ‫‪-23‬‬
‫يحيي البالد إذا ما ماتت المطر‬ ‫والذكر فيه حياة للقلوب كما‬ ‫‪-24‬‬
‫ولم يسلم إلى الخصم العرينا‬ ‫شباب لم تحطمه الليالي‬ ‫‪-25‬‬

‫ي كرام‬‫ي عزيزة وأهلي وإن ضنوا عل َّ‬ ‫بالدي وإن جارت عل َّ‬ ‫‪-26‬‬
‫على طول الحياة إلى الممات‬ ‫ستذكرني المعامع كل وقت‬ ‫‪-27‬‬

‫قول النبي – صلى هللا عليه وسلم‪" -‬هذه مكة قد رمتكم بأفالذ كبدها"‬ ‫‪-28‬‬
‫ء لهم بينهم إشارة خرس‬ ‫تصف العين أنهم جد أحيا‬ ‫‪-29‬‬

‫راقهم منظرا وهابوه خوفا فهو ملء العيون ملء الصدور‬ ‫‪-30‬‬
‫دعوا النوم إنني خائف أن تدوسكم دوا ٍّه وأنتم في األماني مع الحلم‬ ‫‪-31‬‬
‫‪ -32‬ترحل عن قوم فضلت عقولهم وحل على قوم بنور مجدد‬
‫فيا صخرة جمعت مهجتين أفاءا إلى حسنها المنتقى‬ ‫‪-33‬‬

‫حلفنا نولي وجهنا شطر حبها وننفد فيه الصبر والجهد والعمرا‬ ‫‪-34‬‬
‫وكانت مصر ذات النيل عصر تنافس فيه دجلة والسوادا‬ ‫‪-35‬‬
‫تفيض جوانحي بالحب حتى أظن الناس كلهم الحبيبا‬ ‫‪-36‬‬

‫جرى الدمع من جفني فقالت وما بكا؟ فأسبلت هذا الدمع دوما هنالكا‬ ‫‪-37‬‬
‫تيقنت أن العين جد غزيرة عليك وإن القلب جد حزين‬ ‫‪-38‬‬

‫وأديب قوم تستحق يمينه قطع األنامل أو لظى اإلحراق‬ ‫‪-39‬‬

‫قال تعالى‪" :‬وأرسلنا الماء عليهم مدرارا"‬ ‫‪-40‬‬

‫في الحديث القدسي‪" :‬فيقول الرب –تبارك وتعالى‪ -‬للنار‪ :‬أنت عذابي أصيب بك من أشاء‪ ،‬ويقول للجنة‪:‬‬ ‫‪-41‬‬
‫أنت رحمتي وسعت كل شيء"‬
‫المجاز المرسل ‪ ........................ :‬عالقته ‪ ........................................ :‬سر جماله ‪:‬‬
‫يقول –صلى هللا عليه وسلم‪" -‬عينان ال تمسهما النار‪ :‬عين بكت من خشية هللا‪ ،‬وعين باتت تحرس في‬ ‫‪-42‬‬
‫سبيل هللا"‬
‫قامت البالد وقعدت لهذا النبأ‪.‬‬ ‫‪-43‬‬

‫أرضه لم ترف القيد وال خفضت إال لباريها الجبينا‬ ‫‪-44‬‬

‫أصغي إلى صوت الجداول جاريات في السفوح‬ ‫‪-45‬‬

‫أريك مشيب الفؤاد الشهيد والشيب ما كلل المفرقا‬ ‫‪-46‬‬

‫بوركت من قبل ظريف كيس عف اللسان عن الفواحش أخرس‬ ‫‪-47‬‬
‫صدري عباب غير مأمون‬ ‫أبغي الهدوء وال هدوء وفي‬ ‫‪-48‬‬
‫خلت منك أيام الشبيبة فاعمرها وماتت لياليها من العمر فانشرها‬ ‫‪-49‬‬
‫أذن الدهر ببين وأذنت‬ ‫قدر نكس مني هامتي‬ ‫‪-50‬‬

‫جاده الغيث وحيته الديم‬ ‫وإذا استشهد منكم بطل‬ ‫‪-51‬‬

‫وبمهجتي يا عاذلي الملك الذي أسخطت كل الناس في إرضائه‬ ‫‪-52‬‬

‫أوالدكم خلفاؤكم من بعدكم فلدوا الكرام وأخلفوا األخيارا‬ ‫‪-53‬‬

‫وكم لك من يد بيضاء عندي لها فضل كفضلك في األيادي‬ ‫‪-54‬‬

‫وإذا النساء نشأت في أمية رضع الرجال جهالة وخموال‬ ‫‪-55‬‬

‫أدمت نواجذها الظبا فكأنما صبغت شكائمها بمثل العندم‬ ‫‪-56‬‬

‫فكم خلدت أمة بيراع وكم نشأت أمة في دواة‬ ‫‪-57‬‬

‫كأن ابنة الزيدي‪ ،‬يوم لقيتها هنيدة مكحول المدامع مرشق‬ ‫‪-58‬‬
‫صفقت مصر حينما جاءت البشـ ـرى فأهال بمولد اآلمال‬ ‫‪-59‬‬
‫أحسن إليهم باإلساءة إنما ترويض ذي ناب من اإلحسان‬ ‫‪-60‬‬

‫أأنسى بكائي والعيون هواجع أراقب ليال غادر النجم مظلما‬ ‫‪-61‬‬
‫ال تتعبي يدك الرقيقة إنني أخشى على البلور أن يتوجعا‬ ‫‪-62‬‬
‫قال أبو سنة‪ :‬إنها تتذكر شكل السهول ‪ ..‬بخضرتها ‪ ..‬بتدفق غدرانها‬ ‫‪-63‬‬
‫قال تعالى‪" :‬فما بكت عليهم السماء واألرض وما كانوا منظرين"‬ ‫‪-64‬‬
‫قال النبي –صلى هللا عليه وسلم‪" -‬ألبسوا من ثيابكم البياض"‬ ‫‪-65‬‬
‫قال تعالى‪" :‬أفمن شرح هللا صدره لإلسالم"‬ ‫‪-66‬‬

‫قال النبي –صلى هللا عليه وسلم‪" -‬ما هذا يا صاحب الطعام؟ قال‪ :‬أصابته السماء يا رسول هللا"‬ ‫‪-67‬‬
‫قال تعالى‪" :‬إنه من يأت ربه مجرما فإن له نار جهنم"‬ ‫‪-68‬‬
‫ملك الزمان بأرضه وسمائه‬ ‫إن كان قد ملك القلوب فإنه‬ ‫‪-69‬‬
‫أعد ذكر مصر إن قلبي مولع بمصر ومن لي أن ترى مقلتي مصر؟‬ ‫‪-70‬‬
‫يا ويلتاه أيبقى في جوانحه فؤاده؟ وهو – باألطالل – مرتهن‬ ‫‪-71‬‬

‫بأنني خير من تسعى به قدم‬ ‫سيعلم الجمع ممن ضم محلسنا‬ ‫‪-72‬‬

‫السهر‬
‫ُ‬ ‫وقد عبرتَ إليها‪ ،‬وانتهى‬ ‫مقرح ٍّة‬
‫بأجفان َّ‬
‫ٍّ‬ ‫ترنو إليك‬ ‫‪-73‬‬
‫ضمِ حْ اللـــها‬ ‫عهَا‪ .‬وذَ ِر الزمان ِ‬

‫يعجل ا ْ‬ ‫تحص ُد زر َ‬
‫ِ‬ ‫د ْ‬
‫عهَا مع األحداث‬ ‫‪-74‬‬
‫ُور َهـا‬
‫صحُو د ُ‬ ‫ـوثَّا ِ‬
‫ب تَ ْ‬ ‫َـاجهَـا ا ْل َ‬
‫عـلى ِصيَاح َدج ِ‬
‫َو َ‬ ‫‪-75‬‬
‫وباسم المسك الصاعد من أنقى مهج ودماء‬ ‫‪-76‬‬

‫القلب عنها‪ ,‬أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسي؟‬

‫ُ‬ ‫مصر ‪ :‬هل سال‬
‫َ‬ ‫وسال‬ ‫‪-77‬‬
‫وهن‪.‬‬
‫ِ‬ ‫وهومت المناز ُل بعد‬
‫َّ‬ ‫سار‪,‬‬
‫تعالَ! فلم يعد في الحي ٍّ‬ ‫‪-78‬‬
‫فسقى التربة التي هي فيها عارض منه رحمة هللا تهمي‬ ‫‪-79‬‬
‫فأنت صدى لحني الثائر‬ ‫وإن ظل لي وتر صادح‬
‫وأعناق‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ت‬
‫فاستقبلوها بهاما ٍّ‬ ‫أتتكُ ُم المرهفاتُ البِيضُ زائرةً‬ ‫‪-81‬‬
‫لم يبق من خف وال من حافر إال سيصبح هالكا أو فانيا‬ ‫‪-82‬‬

‫وللثغور بذكرى عدله ولع ‪ ...‬وللقلوب لمثوى حبه لطأ‬ ‫‪-83‬‬

‫إذا ما عداها البين عذبها الهجر‬ ‫وتهلك بين الهزل والجد مهجة‬ ‫‪-84‬‬
‫ففي أظفارنا منهم دماء‬ ‫أولئك معشر نصوا علينا‬ ‫‪-85‬‬

‫كر العواذل تأنيبا وتفنيدا‬ ‫فقد أنست إلى حلمي وأوحشني‬ ‫‪-86‬‬
‫عن طير المجد أخطار السفر‬ ‫أي شباب النيل ال تقعد بكم‬ ‫‪-87‬‬
‫أنا الذي نظر األعمى إلى أدبي وأسمعت كلماتي من به صمم‬ ‫‪-88‬‬
‫ببحريك ما أنزفت من ماء عينيا‬ ‫فيا عبرتي سحي لعلي مبلل‬ ‫‪-89‬‬
‫كما شرقت صدر القناة من الدم‬ ‫وتشرق بالقول الذي قد أذعته‬ ‫‪-90‬‬
‫أمولى القوافي كم أراك انقيادها لك الفصحاء العرب كالعجم اللكن؟‬ ‫‪-91‬‬

‫هو كاتب له قلم بليغ‪.‬‬ ‫‪-92‬‬

‫قول الحجاج‪ :‬إن أمير المؤمنين – أطال هللا بقاءه ‪ -‬نثر كنانته بين يديه‪.‬‬ ‫‪-93‬‬
‫قال تعالى‪" :‬وأما الذين كفروا وكذبوا بآياتنا فأولئك في العذاب محضرون"‬ ‫‪-94‬‬
‫قال النبي – صلى هللا عليه وسلم – "إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب"‬ ‫‪-95‬‬
‫فيخبرهم بالمبكيات عصام‬ ‫مضوا يسألون الناس عما وراءهم‬ ‫‪-96‬‬

‫نواظرها في سيرها ووقوفها‬ ‫إذا أرسلت إلى العيون تشكلت‬ ‫‪-97‬‬

‫سما وينفثه على األوراق‬ ‫في كفه قلم يمج لعابه‬ ‫‪-98‬‬
‫جابوا العباب على عود وسارية وأوغلوا في الفال كاألسد وحدانا‬ ‫‪-99‬‬
‫ونسقي الحتوف إذا ما ظمينا‬ ‫نالقي السيوف إذا ما فزعنا‬ ‫‪-100‬‬

‫وكم ارتوى من راحتيك حليب‬ ‫يا مصر كم حنت إليك قلوب‬ ‫‪-101‬‬
‫يظل لساني يشتكي الشوق والهوى وقلبي كذي حبس لقتل مراقب‬ ‫‪-102‬‬
‫على جنباته واسود افق‬ ‫إذا عصف الحديد احمر أفق‬ ‫‪-103‬‬
‫إن كبرت بأقاصي الصين مئذنة سمعت في الغرب تهليل المصلين‬ ‫‪-104‬‬
‫إذا ما تردى في الضاللة جاهل فما عذر من يأبى الهدى وهو عارف؟‬ ‫‪-105‬‬
‫وأعقبهم جند الهداية مصلتا عليهم سيوف البتر واألسر والقتل‬ ‫‪-106‬‬
‫قال تعالى‪" :‬وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا"‬ ‫‪-107‬‬

‫ال تكن أذنا تتقبل كل وشاية‪.‬‬ ‫‪-108‬‬

‫قال النبي – صلى هللا عليه وسلم – "من قتل قتيال فله سلبه"‬ ‫‪-109‬‬
‫كم من يد بيضاء قد أسديتها تثني إليك عنان كل وداد‬ ‫‪-110‬‬

‫تحرك يقظان التراب ونائمه‬ ‫نحن إذا سرنا بين شرق ومغرب‬ ‫(‪)1‬‬
‫سر جماله‪............................. :‬‬ ‫نوعه‪..................... :‬‬ ‫الطباق‪............................ :‬‬
‫وأخطأتها بالسهم حين رميت‬ ‫فلما رمتني أقصدتني بسهمها‬ ‫(‪)2‬‬

‫وأن الفتى والمال غير مخلد‬ ‫وأعلم ان المجد شئ مخلد‬ ‫(‪)3‬‬

‫بما رحبت يوما ً على تضيق‬ ‫تكاد بالد هللا يا أم معمر‬ ‫(‪)4‬‬
‫فليس سواء عالم وجهول‬ ‫سلى إن جهلت الناس عنا وعنهم‬ ‫(‪)5‬‬
‫فقد وجدته منها فى السواد‬ ‫متى لخظت بياض الشيب عيني‬ ‫(‪)6‬‬
‫وكالدر منظوما ً إذا لم تكلم‬ ‫هى الدر منثورا ً إذا ما تكلمت‬ ‫(‪)7‬‬
‫ليل يصيح بجانبيه نهار‬ ‫والشيب ينهض فى الشباب كأنه‬ ‫(‪)8‬‬

‫من الشوق إال أن عيني فى عرس‬ ‫أسكن قلبا ً هائما ً فيه مأتم‬ ‫(‪)9‬‬
‫قديم حديث لطيف جليل‬ ‫هواى هوى باطن ظاهر‬ ‫(‪)10‬‬

‫بآثاره فى الشرق والغرب وابل‬ ‫له ريقة طل ولكن وقعها‬ ‫(‪)11‬‬

‫قوله ( ) "خير المال عين ساهرة لعين نائمة"‪.‬‬ ‫(‪)12‬‬

‫قول الحسن ( ) "أما تستحيون من طول ما ال تستحيون"‬ ‫(‪)13‬‬

‫قوله ( ) "دع ما يريبك إلى ما ال يريبك"‬ ‫(‪)14‬‬
‫تخب بى الركاب وال أمامي‬ ‫أقمت بأرض مصر فال ورائي‬ ‫(‪)15‬‬
‫ما بال ال شئ عليه حجاب‬ ‫هب من له شئ يريد حجابه‬ ‫(‪)16‬‬

‫ويسرى إلى الشوق من حيث أعلم‬ ‫تقيض لى من حيث ال أعلم النوى‬ ‫(‪)17‬‬
‫فنبه لها عمرا ً ثم نم‬ ‫إذا أيقظتك حروب العدا‬ ‫(‪)18‬‬

‫ال يأمن الدهر أن يدعى على عجل‬ ‫تراه فى األمن فى درع مضاعفة‬ ‫(‪)19‬‬
‫حيى الرجاء مات الخوف من وجل‬ ‫وإن خلت بحديث النفس فكرته‬ ‫(‪)20‬‬
‫وشاد بناءها بعد انهدام‬ ‫لقد أحيا المكارم بعد موت‬ ‫(‪)21‬‬
‫كجلمود صخر حطه السيل من عل‬ ‫مكر مفر مقبل مدبر معا‬ ‫(‪)22‬‬
‫لقد سرنى أنى خطرت ببالك‬ ‫لئن ساءنى أن نلتنى بمساءة‬ ‫(‪)23‬‬
‫والعدل أن أتوقع اإلحسانا‬ ‫وتوفعى منك اإلساءة جاهدا ً‬ ‫(‪)24‬‬

‫ولقد جهلت وما جهلت خموالً‬ ‫ولقد عرفت وما عرفت حقيقة‬ ‫(‪)25‬‬
‫لنفسى حياة مثل ان أتقدما‬ ‫تأخرت أستبقى الحياة فلم أجد‬ ‫(‪)26‬‬
‫ضحك المشيب برأسه فبكى‬ ‫ال تعجبى يا سلم من رجل‬ ‫(‪)27‬‬

‫نجوم العوالى فى سماء عجاج‬ ‫وقد أطفأوا شمس النهار وأوقدوا‬ ‫(‪)28‬‬
‫لذخر وفى وصل اآلباعد فازهد‬ ‫وال تزهدن فى وصل أهل قرابة‬ ‫(‪)29‬‬
‫فكأنهم خلقو وما خلقو‬ ‫خلقو وما خلقو لمكرمة‬ ‫(‪)30‬‬

‫وأخلص منه ال على وال ليا‬ ‫على أننى راض بأن أحمل الهوى‬ ‫(‪)31‬‬
‫رأيت بكاءك الحسن الجميال‬ ‫إذا قبح البكاء على قتيل‬ ‫(‪)32‬‬
‫وأبناء معروف ألم ومنكر‬ ‫أوالك بنو خير وشر كليهما‬ ‫(‪)33‬‬
‫ينوح ويشدو الهوى نائح شاد‬ ‫وقلبى على أغصان دوحك طائر‬ ‫(‪)34‬‬
‫فكأنهم رزقوا وما رزقوا‬ ‫رزقوا وما رزقوا سماح يد‬ ‫(‪)35‬‬
‫يشقى له الرحماء وهو الهائي‬ ‫الناس غاد فى الشقاء ورائح‬ ‫(‪)36‬‬

‫فقر الرجال اليه مفتاح الغنى‬ ‫ولقد نزلت من الملوك بماجد‬ ‫(‪)37‬‬
‫ثيابا ً من اللوم بيضا وسودا‬ ‫إذا سئل عرفا كسا وجهه‬ ‫(‪)38‬‬
‫يا نفس كل تجمع لتفرق‬ ‫ال تقلقى يوم النوى او فاقلقى‬ ‫(‪)39‬‬
‫وآرتني القبيح غير قبيح‬ ‫ال تلمنى على التى فتنتنى‬ ‫(‪)40‬‬
‫كثير اذا شدوا قليل إذا عدوا‬ ‫ثقال إذا القوا خفاف إذا دعوا‬ ‫(‪)41‬‬
‫باز ويغفل وهو غير مغفل‬ ‫يخشى عليها وهو يجلو مقلتى‬ ‫(‪)42‬‬
‫قول ابن عمر ( ) لما قيل له‪" :‬ترك فالن مائة ألف‪ ،‬فقال‪" :‬ولكنها ال تتركه"‪.‬‬ ‫(‪)43‬‬
‫قول النبي ( ) "كونوا للعلم وعاة‪ ،‬وال تكونوا له رواة"‪.‬‬ ‫(‪)44‬‬

‫قول على بن ابى طالب ( )‪" :‬من أصلح سريرته أصلح هللا عالنيته‪ ،‬ومن عمل لدينه كفاه هللا أمر دنياه"‪.‬‬ ‫(‪)45‬‬
‫فإن رمتم نعيم الدهر فاشقوا‬ ‫وقفتم بين موت أو حياة‬ ‫(‪)46‬‬
‫وجزى هللا كل خير لساني‬ ‫ال جزى هللا دمع عيني خيرا‬ ‫(‪)47‬‬
‫وكل الذى حملته فهو حامله‬ ‫يسرك مظلوما ً ويرضيك ظالما ً‬ ‫(‪)48‬‬
‫من موجز ندس ومن ثرثار‬ ‫الدهر يصمت وهو أبلغ ناطق‬ ‫(‪)49‬‬
‫أربى على بؤس بغير قناع‬ ‫ولرب بؤس فى الحياة مقنع‬ ‫(‪)50‬‬
‫لنا ما قد ركبنا أو علينا‬ ‫ركبنا فى الهوى خطرا ً فإما‬ ‫(‪)51‬‬

‫حتى ينال الخلد فى الدنياء‬ ‫والعجب داء ال ينال دواؤه‬ ‫(‪)52‬‬

‫عرض عززت به وأنت ذليل‬ ‫فاذهب فأنت طليق عرضك فإنه‬ ‫(‪)53‬‬
‫واعتيادي على حضورك أصعب‬ ‫اعتيادى على غيابك صعب‬ ‫(‪)54‬‬

‫أتراني طلبت ما ليس يطلب؟‬ ‫أتمنى لو كنت بؤبؤ عيني‬ ‫(‪)55‬‬

‫وأنت عدوى الحبيب المؤازر‬ ‫فأنت جحيمي فى الحياة وجنتي‬ ‫(‪)56‬‬

‫وهيهات أن تلقاه إال معاديا ً‬ ‫وتطلب نفسى من زماني صداقة‬ ‫(‪)57‬‬

‫وناموا وما عقبى التيقظ كالغفو‬ ‫وما ذالك إال أننى بت ساهرا ً‬ ‫(‪)58‬‬
‫وأعط هللا حصته احتسابا ً‬ ‫وخذ لنيك واأليام دخرا ً‬ ‫(‪)59‬‬

‫إذا ظهر الكرام على اللئان‬ ‫سيجمعنى بك التاريخ يوما ً‬ ‫(‪)60‬‬
‫وهديته النور المبين سبيال‬ ‫أخرجت هذا العقل من ظلماته‬ ‫(‪)61‬‬

‫أنا النور مهما قاوم الليل يقظتي‬ ‫أنا البعث مهما قاوم الغرب ثورتي‬ ‫(‪)62‬‬
‫إذا حل عيد أو ترحل عيد‬ ‫ولم أخل من وجد عليك ورقة‬ ‫(‪)63‬‬
‫وهم لحفظ جواره فطن‬ ‫ال يفطنون لعيب جارهم‬ ‫(‪)64‬‬

‫أوائل ورد كن باألمس نوما‬ ‫وقد نبه النيروز فى غسق الدجى‬ ‫(‪)65‬‬
‫لم أبقيه؟ وما أبقى على‬ ‫آه من قيدك آدمى معصمى‬ ‫(‪)66‬‬
‫الفوز بالنجح موقوف على الدأب‬ ‫من قدم الجد فى مسعاه لم يحب‬ ‫(‪)67‬‬
‫ظهرت فى المجد حسناء الرداء‬ ‫هل علمتم أمة فى جهلها‬ ‫(‪)68‬‬

‫وال األرض ناقصة زائدة‬ ‫هنالك ال الشمس دوارة‬ ‫(‪)69‬‬

‫أمس‪ ،‬فأجمع بين ماض وآت‬ ‫أنت ال تستطيع فضل غد عن‬ ‫(‪)70‬‬
‫مـاء صفوا وأن يكدرو وردى؟‬ ‫آمن العدل أنهم يردون الـ‬ ‫(‪)71‬‬
‫من ليس يفهمه يعيش لذاته‬ ‫هو من يعيش لغيره ويظنه‬ ‫(‪)72‬‬
‫ال‪ ،‬ال‪ ،‬بل أهدف الجدرانا‬ ‫أأقيم الجدران بيني وبين الناس؟‬ ‫(‪)73‬‬
‫روحى أللقاك دافق األشواق‬ ‫وإذا ما نأيت عنك صبت‬ ‫(‪)74‬‬

‫أما يبقى على وما يقيني؟!‬ ‫أكل الدهر حل وارتحال‬ ‫(‪)75‬‬

‫قال المنفلوطي‪" :‬يا أيها السعداء أحسنوا إلى البائسين والفقراء‪ ،‬وامسحوا دموع األشقياء‪ ،‬وارحموا من‬ ‫(‪)76‬‬
‫فى األرض يرحمكم من فى السماء"‪.‬‬
‫قال الحسن ( )‪" :‬كثرة النظر الى الباطل تذهب بمعرفة الحق من القلب"‪.‬‬ ‫(‪)77‬‬
‫قول أحدهم‪" :‬ليس قدومي على خالق أرجوه كمقامى مع مخلوق ال أرجوه"‪.‬‬ ‫(‪)78‬‬
‫فما يفيدك إال المأثم الكذب‬ ‫ال تحلفن على صدق وال كذب‬ ‫(‪)79‬‬
‫ويمنع الجار من ضيم ومن حرم‬ ‫أغر ال يمنع الراجين ما طلبوا‬ ‫(‪)80‬‬
‫كفى الشرق زادا من وعود وآمال‬ ‫ويأيها الغرب المواعد ال ترد‬ ‫(‪)81‬‬
‫ولو أمسى يحيط كل باب‬ ‫أمور ال يحيط بها بهن فكر‬ ‫(‪)82‬‬
‫قضيت مشيبي فى الوفا وشبابيا؟‬ ‫آذلك ذنبى يا زمان بأننى‬ ‫(‪)83‬‬

‫فما لك ترويها على مساوياً؟‬ ‫ولى حسنات يا زمان كثيرة‬ ‫(‪)84‬‬

‫جادت على كف بست أصابع‬ ‫عدل الطبيعة رحمة والظلم إن‬ ‫(‪)85‬‬
‫تحويه فى ملكوت هللا كالقزم‬ ‫إن كنت يا بحر عمالقا ً فأنت وما‬ ‫(‪)86‬‬
‫أحس لعمرى منه ما ال تحسه‬ ‫فيما الئمى فى حب لبنان إننى‬ ‫(‪)87‬‬

‫وليس بـ هات وخذ فى الوالء‬ ‫أرى الحب إسعاد قلب بقلب‬ ‫(‪)88‬‬
‫أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما؟‬ ‫أتراك تغنم بالتبرم درهما‬ ‫(‪)89‬‬
‫فقد تساوى لديه السر والعلن‬ ‫يخفى لواعجه والشوق يفضحه‬ ‫(‪)90‬‬
‫فيك الخصام وأنت الخصم والحكم‬ ‫يا أعدل الناس إال فى معاملتي‬ ‫(‪)91‬‬
‫أفال رحمت من األسى أوالدى؟‬ ‫إن كنت ترحم ضناى لبعدها‬ ‫(‪)92‬‬
‫بعدك دار الغريب العابر‬ ‫إن نأت دارك يا أخت فما‬ ‫(‪)93‬‬
‫والعيش عيشان‪ ،‬ذا صفو وذا كدر‬ ‫الدهر يومان‪ ،‬ذا آمن وذا خطر‬ ‫(‪)94‬‬
‫وزرتك مرتين ولم تزرني‬ ‫وصلتك بالفؤاد ولم تصلنى‬ ‫(‪)95‬‬

‫ان تحسب الشحم فيمن شحمه ورم‬ ‫أعيذها نظرات منك صائبة‬ ‫(‪)96‬‬
‫نامت سنابله واستيقظ القمر‬ ‫سيان فى جفنه اإلغفاء والسهر‬ ‫(‪)97‬‬

‫أى سحر كامن طى ثراها؟‬ ‫ال تسلنى السر واسأل من يراها‬ ‫(‪)98‬‬
‫أو كنت تدرى فالمصيبة أعظم‬ ‫إن كنت ما تدرى‪ ،‬فتلك مصيبة‬ ‫(‪)99‬‬
‫وسبيل انعمها وإن لم ينعم‬ ‫(‪ )100‬هو للشعوب يمينها وسالحها‬

‫والسمع منه ليس يسمع من دعا‬ ‫(‪ )101‬قد صار مثل الخيط من ذكراكم‬
‫تغصب المركب أو لم تغصب‬ ‫(‪ )102‬ما يهم الريح فى اليوم العصيب‬

‫إذا استوت عنده األنوار والظلم‬ ‫(‪ )103‬وما انتفاع أخى الدنيا بناظره‬
‫سين إن علقما وان سلسبيال‬ ‫(‪ )104‬أيها الناس كلنا شارب الكا‬
‫كيف أبنى قواعد المجد وحدي‬ ‫(‪ )105‬وقف الخلق ينظرون جميعا ً‬
‫وغدا لطية ذاهب متحمل‬ ‫(‪ )106‬رحل الشباب وليته لم يرحل‬
‫(‪ )107‬قول النبي ( )‪" :‬بشروا وال تعسروا وبشروا وال تنفروا"‪.‬‬
‫أما للهوى نهى عليك وال أمر؟‬ ‫(‪ )109‬أراك عصى الدمع شمتك الصبر‬
‫وبدت محاسنها فكن عيوبا ً‬ ‫(‪ )110‬قالوا الحضارة قلت أسفر وجهها‬
‫ومدى رأيه تراه بعيدا ً‬ ‫(‪ )111‬ملك فضله تراه قريبا ً‬

‫فالظلم والقدر إما عز أو هانا‬ ‫(‪ )112‬خفه قديراً‪ ،‬وخفه ال اقتدار له‬
‫كم تحتوين على األضداد يا دار‬ ‫(‪ )113‬بيض وسود وأخيار وأشرار‬
‫طبت فى األرض والسماء مقاما ً‬ ‫(‪ )114‬أيها الراجل المقيم سالما ً‬

‫كالحات وال يالقى الهوانا‬ ‫(‪ )115‬غير ان الفتى يالقى المنايا‬

‫وخذوا الحقيقة وانبذوا األوهاما‬ ‫يا قوم‪ ،‬بان الرشد فاقصوا ما جرى‬ ‫(‪)1‬‬
‫سر جمالها‪............................................. :‬‬ ‫المقابلة‪................................................ :‬‬
‫ونصدرهن حمرا قد روينا‬ ‫بانا نورد الرايات بيضا‬ ‫(‪)2‬‬

‫بياض العطايا فى سواد المطالب‬ ‫وأحسن من نور تفتحه الصبا‬ ‫(‪)3‬‬

‫وإن أنت الكرمت اللئيم تمردا‬ ‫إذا أنت أكرمت الكريم ملكته‬ ‫(‪)4‬‬
‫وأقدم لما لم يجد عنك مهربا‬ ‫فاحجم لما لم يجد فيك مطمعا‬ ‫(‪)5‬‬
‫على أن فيه ما يسوء األعاديا‬ ‫فتى تم فيه ما يسر صديقه‬ ‫(‪)6‬‬

‫وإذا سالموا أعزوا ذلي ً‬

‫ال‬ ‫فإذا حاربوا أذلوا عزيزا ً‬ ‫(‪)7‬‬
‫وتبكى كريما ً حادثات تهينه‬ ‫تسر لئيما ً مكرمات تزينه‬ ‫(‪)8‬‬

‫دهرا ً فأصبح حسن العدل يرضيها‬ ‫يا أمة كان قبح الجور يسخطها‬ ‫(‪)9‬‬
‫رغم الخالف ورأى الفرد يشقيها‬ ‫رأى الجماعة ال تشقى البالد به‬ ‫(‪)10‬‬
‫وال البخل يبقيها إذا هى تذهب‬ ‫فال الجود يفنيها إذا هى أقبلت‬ ‫(‪)11‬‬
‫وناء على قرب الديار مروع‬ ‫هما اثنان دان فى التغرب آمن‬ ‫(‪)12‬‬
‫قول ابن عمران‪" :‬يا أمير المؤمنين ما أجمد فى الحق‪ ،‬وال أذوب فى باطل"‪.‬‬ ‫(‪)13‬‬
‫قوله ( )‪" :‬األرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف‪ ،‬وما تنافر منها اختلف"‪.‬‬ ‫(‪)14‬‬
‫قوله ( )‪" :‬حفت الجنة بالماكره‪ ،‬وحفت النار بالشهوات"‪.‬‬ ‫(‪)15‬‬

‫قولهم‪" :‬ليس له صديق فى السر‪ ،‬وال عدو فى العالنية"‪.‬‬ ‫(‪)16‬‬

‫وقابض شر عنكم بشماله‬ ‫وباسط خير فيكم يمينه‬ ‫(‪)17‬‬

‫وليل طرته السوداء أغوائي‬ ‫نهار غرته البيضاء أرشدني‬ ‫(‪)18‬‬

‫ك القريب النسيب نارا ً وعارا‬ ‫رما سرك البعيد واصال‬ ‫(‪)19‬‬

‫ويحرم معروف البخيل اقاربه‬ ‫ويرزق معروف الكريم عدوه‬ ‫(‪)20‬‬

‫فالصبح يشمت بى فيقبل ضاحكا ً والليل يرثى لى فيدبر عابسا ً‬ ‫(‪)21‬‬

‫ولوا غاضبا ً فيا حربي لغيظهم‬ ‫قابلتهم بالرضى والسلم منشرحا ً‬ ‫(‪)22‬‬
‫وال كل ماض فى األمور بصائب‬ ‫وما كل وان فى الطالب بمخطئ‬ ‫(‪)23‬‬

‫منها وفى القصر الرفيع دواعي‬ ‫ما زال الكوخ الوضيع بواعث‬ ‫(‪)24‬‬
‫والغرب تمطر غيوث يسار‬ ‫فالشرق يسقى ديمة بيمينه‬ ‫(‪)25‬‬

‫وهذا بياض الحظ يأمر بالصحو‬ ‫فذاك سواء الخط ينهى عن الهوى‬ ‫(‪)26‬‬
‫فما مات مظلوم وال عاش ظالم‬ ‫وقد حاكموها والمنايا حواكم‬ ‫(‪)27‬‬
‫وقد عرفت منه الشجاعه باألمس‬ ‫وليس يعاب المرء من جبن يومه‬ ‫(‪)28‬‬
‫ويبتلى هللا بعض القوم بالنعم‬ ‫قد ينعم هللا بالبلوى وإن عظمت‬ ‫(‪)29‬‬
‫وأصدرها بالرى ألوانها حمر‬ ‫فأورده بيضا ظماء صدورها‬ ‫(‪)30‬‬

‫والجهل فى النعماء سوط عذاب‬ ‫العلم فى البآساء مزنة رحمة‬ ‫(‪)31‬‬

‫وإذا حديث سرنى لم أسر‬ ‫وإذا حديث سائنى لم أكتئب‬ ‫(‪)32‬‬
‫تواصلنى سرا وتقطعنى جهرا ً‬ ‫وساحرة العينين ما تحسن السحرا‬ ‫(‪)33‬‬

‫وفى كل يوم خشية من صدودها أبيت على ذنب وأغدو على عذر‬ ‫(‪)34‬‬
‫وإن نمت فبلى األموات يعفونا‬ ‫متى نعش فبلى األحياء يدركنا‬ ‫(‪)35‬‬
‫وقد حط بالشرك النسيب أبو لهب‬ ‫فقد رفع االسالم سلمان فارسا ً‬ ‫(‪)36‬‬
‫وصبحهم وبسطهم تراب‬ ‫فمساهم وبسطهم حرير‬ ‫(‪)37‬‬

‫يسير‪ ،‬وأما هدمه فعسير‬ ‫لم أر كالعادات شيئا ً بناؤه‬ ‫(‪)38‬‬

‫وأبيع المر فى سوق الهموم‬ ‫أشترى األحالم فى سوق المنى‬ ‫(‪)39‬‬

‫ممات القديم حياة الجديد‬ ‫هى الشمس كانت كما شاءها‬ ‫(‪)40‬‬
‫قوله( )‪" :‬غنكم لتكثرون عند الفزع‪ ،‬وتقلون عند الطمع"‪.‬‬ ‫(‪)41‬‬
‫قوله ( )‪" :‬إن من الناس مفاتيح للخير‪ ،‬مغاليق للشر"‪.‬‬ ‫(‪)42‬‬

‫قول بعض السلف‪" :‬كدر الجماعة خير من صفو الفرد"‪.‬‬ ‫(‪)43‬‬

‫قوله (صلي هللا عليه وسلم ) " إن الرفق ال يكون في شئ إال زانه واليُنزع من شئ إال شانه"‬ ‫(‪)44‬‬
‫س ُمجت وحسـن االرض حين تغير‬ ‫أوال تري االشيائ إذ هي غُيرت‬ ‫(‪)45‬‬
‫وشـرقت حتي قد نسيت المغاربا‬ ‫وغربت حتيلم أجد ذكر مشرق‬ ‫(‪)46‬‬
‫فإني بدار األنس في وحشة الفرد‬ ‫وأنتَ وإن أُفردتفي دار وحشة‬ ‫(‪)47‬‬
‫فيبقي وال يبقي صديقا ً يجامله‬ ‫وفاجع مـوت العدوا يخافه‬ ‫(‪)48‬‬
‫وأعجم إن حاطبته وهو راجل‬ ‫فصيح إذا استنطقته وهو راكب‬ ‫(‪)49‬‬
‫وطائر تحت ذيل الليل مكتتم‬ ‫يواطئ فوق خد الصبح مشتهر‬ ‫(‪)50‬‬
‫علي ما اعتراه اليكرم ذا يسر‬ ‫وإن الكريم من يُكرم معسرا ً‬ ‫(‪)51‬‬

‫وحزنه ان تري عيناه جذالنا‬ ‫سروره في بكاء األكثرين له‬ ‫(‪)52‬‬

‫يا قرب ما عاد بالضراء يبكيني‬ ‫ومنظر كان بالسراء يضحكني‬ ‫(‪)53‬‬
‫والعلم في مرح والجهل في كدر‬ ‫فالعدل في فرح والظلم في ترح‬ ‫(‪)54‬‬

‫من غير ذنب لهم واستقبلوا النقما‬ ‫وارحمتاه لقوم فارقوا النعما‬ ‫(‪)55‬‬
‫فكم شقيت في ذي الحياة فضائل وكم نعمت في ذي الحياة عيوب‬ ‫(‪)56‬‬

‫والعلـم أنـي كـان كـان ثوابا‬ ‫فالجهل انـي كان فهو عقوبة‬ ‫(‪)57‬‬
‫ويفيق قي قلب الحزين سروره‬ ‫وتنام في صدر الشجي همومه‬ ‫(‪)58‬‬

‫فاليوم نحن وما يرجي تالقينا‬ ‫وقد نكون وما يخشي تفرقنا‬ ‫(‪)1‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫والقي علي الكون ستر الوسن‬ ‫إذا الليل أقبل بعد النهار‬ ‫(‪)2‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫بالبرد كالبدر جلي نوره الظلما‬ ‫تحمله الناقة األدماء معتجرا ً‬ ‫(‪)1‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫لما نام سُمار‪ ،‬وال هب هاجـع‬ ‫فلو علم االنسان ما هو كائن‬ ‫(‪)2‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وقد يُعد شريفا ً وهو منهزم‬ ‫قد يحسب المرء نذال وهو منتصر‬ ‫(‪)3‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ووجدت فردوس الزمان جحيما‬ ‫فوجدت أغراس الوجود مأتما‬ ‫(‪)4‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وإما ممات يغيـظ العدا‬ ‫فإما حياة تسـر الصديق‬ ‫(‪)5‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫فلماذا تمزيقـه أكـوانـا؟‬ ‫إنما السماوات واألرض كون‬ ‫(‪)6‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ولكنني عن علم ما في غد عم‬ ‫وأعلم علم اليوم واألمس قبله‬ ‫(‪)7‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫بربكم اغترابي بـين أهلي؟‬ ‫تقول ألهلها الفصحي‪:‬أعدل‬ ‫(‪)8‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫سأحفظ ما قد كان بيني وبينكم وأرعاكم في مشهدي ومغيبي‬ ‫(‪)9‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وال البصير كأعمي ما له بصر‬ ‫وليس ذو العلم بالتقوي كجاهلها‬ ‫(‪)10‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫عزيز وجار األكثرين ذليل‬ ‫وما ضرنا أنا قليل وجارنـا‬ ‫(‪)11‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ووجه الصبح مسود عجاجا‬ ‫وجنح الليل ُمبيض لهيبا‬ ‫(‪)12‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫قول الحسن ( رضي هللا عنه)‪ " :‬ما رأيت يقينا ً ال شك فيه أشبه بشك ال يقين فيه من الموت"‬ ‫(‪)13‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وكبرتم خالل شهر قرونا‬ ‫قد صغرنا أمامكم ألف قرون‬ ‫(‪)14‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫نازعتني اليه في الخلد نفسي‬ ‫وطني لو شغلت بالخلد عنه‬ ‫(‪)15‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫زهر الربا فكانما هو مقمر‬ ‫تريا نهارا مشمسا قد شابه‬ ‫(‪)16‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫والقلب بين مهابة ورجاء‬ ‫ولقد ذكرتك والنهار مودع‬ ‫(‪)17‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫والغي يكرخ منه الورد والصدر‬ ‫والرشد نافلة تهدي لصاحبها‬ ‫(‪)18‬‬
‫المقابلة‪.................................................... :‬‬ ‫الطباق‪.................................................... :‬‬
‫عنادك ما وصلت بها يميني‬ ‫فاني لو تعاندني شمالي‬ ‫(‪)19‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫قول عبد الملك بن مروان (ما حمدت نفسي على محبوب ابتدات بعجز؛وال لمتها على مكروه ابتدأته بحزم)‬ ‫(‪)20‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫فتراهم جمعا وهم اشتات‬ ‫قوم اضاعوا مجدهم وتفرقوا‬ ‫(‪)21‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫نورا تكاد له القلوب تنور‬ ‫اضحت تصوغ بطونها لظهورها‬ ‫(‪)22‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ظمأ للسواد من عين شمس‬ ‫وهفا بالفؤاد في سلسبيل‬ ‫(‪)23‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫والعفو عند رسول هللا مأمول‬ ‫انبئت ان رسول هللا اوعدني‬ ‫(‪)24‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫كل المفاهيم بالقاصي والداني‬ ‫فاستوغلت بيننا االضداد؛ وانقلبت‬ ‫(‪)25‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫افراحنا اصبحت بالدمع ممطرة وحلمنا صار اشباحا لحرمان‬ ‫(‪)26‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫هكذا امرنا مدى االجال‬ ‫بعد الليل القنوط صبح الرجاء‬ ‫(‪)27‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ومهما تكن عند امري من خليقة وان خالها تخفي على الناس تعلم‬ ‫(‪)28‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫واضحي التنائي عند امرئ من خليقة وان خالها تخفي على الناس تعلم‬ ‫(‪)29‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وان الشهيد يعيش يوم مماته‬ ‫ال تبكه فاليوم بدء حياته‬ ‫(‪)30‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫يحيط به ليلمن النقع مظلم‬ ‫طلعت عليهم بالصباح من الظمأ‬ ‫(‪)31‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ان كنت جاهلى بما لم تعلمي ؟‬ ‫هال سالت الخيل يا ابنة مالك‬ ‫(‪)32‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وصمتا الى ان يصدح الحق يا فمي‬ ‫صياما الى ان يفطر السيف بالدم‬ ‫(‪)33‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫بين القلوب ويرضيه مفرقا‬ ‫ال يرتضي دين االله موفقا‬ ‫(‪)34‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫قؤول لما قال الكرام فعول‬ ‫اذا سيد منا خال قام سيد‬ ‫(‪)35‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫حين ال يحسن ظن بقريب‬ ‫يحسن الظن به اعدائه‬ ‫(‪)36‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫صحو الحياة وسكرة الموت‬ ‫وعرفت بين اليأس واالمل‬ ‫(‪)37‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫سيان ان كتمت وان لم تكتم‬ ‫كتمت هواى وقابلته بهجره‬ ‫(‪)38‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وفر من الفرسان من ال يصادم‬ ‫تقطع ما ال يقطع الدرع والقنا‬ ‫(‪)39‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫فان هي يوما بلغت فاجيبي‬ ‫فأسالها حمل السالم اليكم‬ ‫(‪)40‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫قال المنصور‪ (:‬ال تخرجوا من عز الطاعة الى ذل المعصية )‪.‬‬ ‫(‪)41‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫قولهم (كثير من الناس تصلحه الشدة ؛ وقليل منهم من يفسده الدين )‬ ‫(‪)42‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫(كانت ابتسامته كبارقة السيف يرتاع لها االعداء ؛وويرتاح لها االولياء )‬ ‫(‪)43‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫النسة في الحي شيمتها الغدر‬ ‫وفيت ؛ وفي بعض الوفاء مذلة‬ ‫(‪)44‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫يستيقظ الفجر ويغفو المساء‬ ‫على الصدى الحائر من لحنها‬ ‫(‪)45‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫حالل للطير من كل جنس ؟‬ ‫احرام على بالبله الدوح‬ ‫(‪)46‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫بغي ويجمعنا وغي السالح‬ ‫انظل في الدنيا يفرق بيننا‬ ‫(‪)47‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ويسكت محزون ويندب سال‬ ‫ايضحك مأسوروتبكي طليقة‬ ‫(‪)48‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫والحب مختلف عندي ومتفق‬ ‫الحب مجتمع ؛والصبر مفترق‬ ‫(‪)49‬‬
‫المقابلة‪.................................................... :‬‬ ‫الطباق‪.................................................... :‬‬
‫وال هو فيما ساءه ومتقاصر‬ ‫فال هو فيما سره متطاول‬ ‫(‪)50‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ومن اخالصه ان غاب او شهدا‬ ‫يا من اصافيه في قرب وفي بعد‬ ‫(‪)51‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫فما ادري عدوى ام حبيبي‬ ‫مسئ محسن طورا وطورا‬ ‫(‪)52‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫فئتين في خلع الربيع تبختر‬ ‫حتي غدت وهداتها ونجادها‬ ‫(‪)53‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وما انبسطت اال لخير انامله‬ ‫وما انقبضت اال عن الشر كفه‬ ‫(‪)54‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وقد بلي الحديد وما بليت‬ ‫خلقت من الحديد اشد قلبا‬ ‫(‪)55‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وما يعصم الكفار عنك حصونهم والشئ بعد هللا غيرك يعصم‬ ‫(‪)56‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫حيث الفضائل في غالئل هون‬ ‫حيث الرذائل في مرافل عزة‬ ‫(‪)57‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ولم ار اال بعد يومك باكيا‬ ‫فلم ار اال قبل يومك ضاحكا‬ ‫(‪)58‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫فكل قرين بالمقارن يقتدي‬ ‫عن المرء ال تسال وسل عن قرينه‬ ‫(‪)59‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ويكدي الفتي من دهره وهو عالم‬ ‫ينال الفتي من عيشه وهو جاهل‬ ‫(‪)60‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫فاعمي واما ليلة فبصير‬ ‫واعور من نبهان اما نهاره‬ ‫(‪)61‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫كميت في ظملة االكفان‬ ‫ان حيا يهاب ان يلمس النور‬ ‫(‪)62‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫فهو ان زاد مع الشيب نقص‬ ‫واغنتم عمرك ابان الصبا‬ ‫(‪)63‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وطالب الحق قد يهدي له الظفر‬ ‫من يطلب الجور ال يظفر بحاجته‬ ‫(‪)64‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ويحتقر الميت المندثر‬ ‫هو الكون حي يحب الحياة‬ ‫(‪)65‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫اي شكر انكى من التدمير‬ ‫اي خير اجدي من التعمير‬ ‫(‪)66‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫ممات لحي او حياة لميت‬ ‫لنا ملك ال يطعم النوم همه‬ ‫(‪)67‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫واال اري غيري له الدهر مالكا‬ ‫ولي وطن اليت اال ابيعه‬ ‫(‪)68‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫فوق العقيق على ذر سوداء‬ ‫والشمس في شفق يسيل نضاره‬ ‫(‪)69‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫فاين –وال اين‪ -‬السيوف القواطع؟‬ ‫اري اروسا قد اينعت لحصادها‬ ‫(‪)70‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫والثلج في قمم الجبال لم يذب‬ ‫هبت عليهم فذابوا عن معاقلهم‬ ‫(‪)71‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫قول علي بن اي طالب ‪ ":‬ان الحفثقيل مرئ ‪،‬والباطل خفيف وبي‪،‬وانت رجل اذا صدقت سخطت ‪،‬واذا كذبت‬ ‫(‪)72‬‬
‫رضيت "‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫قول بعض الخلفاء ‪ ":‬من اقعدته نكايى اللئام ‪،‬اقامته اعانة الكرام‪ ،‬ومن البسه الليل لون ظلمائه ‪،‬نزعه‬ ‫(‪)73‬‬
‫النهار عنه بضيائه "‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫قولهم " قليل دائم خير من كثير متقطع "‬ ‫(‪)74‬‬

‫المقابلة‪.................................................... :‬‬ ‫الطباق‪.................................................... :‬‬
‫قول احمد امين مخاطبا شجرة الورد " فخردت من ظالم االرض الي انور السماء ‪ ،‬ومن مقبرة الباطن الى‬ ‫(‪)75‬‬
‫مسرح الظاهر ‪ ،‬ومن سكون الجذورالي لعب الغصون ‪ ،‬ومن عبوس المنبت الي ضحك الثمرة "‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫قول احمد امين ناقدا " كان البارودي او شوقي يقول القصيدة ‪،‬فيقوم ناقد معترض يفضح معانيها ‪ ،‬ومادح‬ ‫(‪)76‬‬
‫مساند بين محاسنها ‪ ،‬ومن هذا وذاك يستفيد االديب ‪،‬ويرقي االدب "‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وصية ابي بكر عند موته"هذا ما اوصي به ابو بكر ‪ ،‬عند اخر عهده بالدنيا خارجا منها ‪،‬واول عهده‬ ‫(‪)77‬‬
‫باالخرها داخال فيها ‪ ،‬حين يصدق الكاذب ويؤدي الخائن"‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وتبعث احزاني الصبا ونسيمها‬ ‫اموت اذا اشطت واحيا اذا دنت‬ ‫(‪)78‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وأياستني من بعد ذلك الغضب‬ ‫وانك اذا اطعمتني منك الرضا‬ ‫(‪)79‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫متي أدن منه ينأ عني ويبعد‬ ‫فما لي ارائي وابن عمي مالكا‬ ‫(‪)80‬‬
‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫وبيت الخطايا غدا مسجدا‬ ‫فكيف الربيع اتي في الخريف‬ ‫(‪)81‬‬

‫الطباق‪ .................................................... :‬المقابلة‪.................................................... :‬‬
‫حتي مللت الحزن والتعديدا‬ ‫وأعد أيام الجفاء معددا‬ ‫(‪)1‬‬

‫المعني البعيد‪:‬‬ ‫المعني القريب‪........................................... :‬‬
‫صرتن يا صاح منه بالذل أرضا‬ ‫فهو في الحسن والجمال سماء‬ ‫(‪)2‬‬
‫المعني القريب‪ ........................................... :‬المعني البعيد‪:‬‬
‫مد يد الجود للعباد‬ ‫قل لوزير الشام يا من‬ ‫(‪)3‬‬

‫فيك فال تقطع األيادي‬ ‫ما سرق المادحون وصفا‬
‫وصحائف األبرار في إشراق‬ ‫يا خجلتي وصحائفي سود غدت‬ ‫(‪)4‬‬

‫أكذا تكون صحائف الوراق؟‬ ‫ومؤنب لي في القيامة قال لي ‪:‬‬
‫حفاظا وأهجحر اآلدبا؟‬ ‫كيف ال أشكر الجزارة ما عشـت‬ ‫(‪)5‬‬

‫وبالشعر كنت أرجو الكالبا‬ ‫وبها صارت الكالب ترجيني‬
‫وصلي وتخشي نفوري‬ ‫قالت‪ :‬إذا كنـت تهــوي‬ ‫(‪)6‬‬

‫أجور‪ ،‬ناديت جوري‬ ‫صف ورد خدي وإال‬
‫أني يكون لناظم الشعر الرقيق؟‬ ‫قال اتخذ لك خادما ً فأجبتهم‬ ‫(‪)7‬‬
‫يرجي لرب اللفظ والمعني الدقيق‬ ‫قالوا التمس لك طيب عيش قلت‪ :‬ال‬ ‫(‪)8‬‬
‫تدفق باالالء جتي جال الصدي‬ ‫وأوردت آمالي من الفضل كوثرا ً‬ ‫(‪)9‬‬
‫قلت‪ :‬أقبل قتلك نار الكليم‬ ‫قال ‪ :‬نار الخليل في القلب شبت‬ ‫(‪)10‬‬
‫فعاد بسيط همي في المديد‬ ‫وقطعني األسي والدمع بحر‬ ‫(‪)11‬‬

‫نهر الفرات‪ ،‬وكل عين جارية‬ ‫النيل خادمه األمين‪ ،‬وعبده‬ ‫(‪)12‬‬
‫والسيما إن كان قد وقع الندي‬ ‫وما الشعر إال روضة حسنُها‬ ‫(‪)13‬‬
‫يرينا الصحاح من الجوهر‬ ‫اري العقد في ثغرة محكما ً‬ ‫(‪)14‬‬

‫في يديك النجاح لكل راج‬ ‫بكُ ْتبِكَ راج لي أملي وقصدي‬ ‫(‪)15‬‬
‫وال عرف الوري قدر السراج‬ ‫ولوال أنت لم ترفع مناري‬
‫سوي أن مددت إليك اليمينا‬ ‫فما كان بيني وبين اليسار‬ ‫(‪)16‬‬
‫وأنا الذي حظي ذهب‬ ‫حظ األحبة فضة‬ ‫(‪)17‬‬

‫بهجر طال منك علي العليل‬ ‫لقد قطعت قلبي يا خليلي‬ ‫(‪)18‬‬
‫إذا التقطيع من شأن الخليل‬ ‫ولكن ما عجيب منك هذا‬
‫فأوقعني في العذاب األليم‬ ‫دعاني صديق لحمامه‬ ‫(‪)19‬‬

‫فبئس الصديق بئس الحميم‬ ‫كالم يزيد وماء يقـل‬
‫نترث منه هذه األزهار‬ ‫أي غصن في الروض هز نسيم‬ ‫(‪)20‬‬

‫فتن المسلمين قبل النصاري‬ ‫أنت مطران دين شعر جديد‬ ‫(‪)21‬‬
‫وقال لي ‪ :‬كيف تري قدي؟‬ ‫وقد قلبي وانثني معجبا ً‬ ‫(‪)22‬‬

‫من له هذه العيون‬ ‫كيف يشكو من الظمأ‬ ‫(‪)23‬‬

‫كيف يروي مالك عن أنس‬ ‫وروي النعمان عن ماء السما‬ ‫(‪)24‬‬

‫والبد للفخار أن يتكسر‬ ‫أنت فخار بدنياك‬ ‫(‪)25‬‬

‫لي فالصبر كيف يطيب‬ ‫هلل إن الشهد يوم فراقهم ما لذ‬ ‫(‪)26‬‬
‫عندما تسمع منه وترا ً‬ ‫لم تهز العطف من طربا‬ ‫(‪)27‬‬

‫وأقبل في حسن يجل عن الوصف‬ ‫تبسن ثغر اللوز عم طيب نشره‬ ‫(‪)28‬‬
‫فإن غصون الزهر تصلح للقصف‬ ‫هلموا إليه بين قصف ولذة‬
‫عظيم فذلك البيت بيت مقدس‬ ‫إذا قيل بيت قد توشح باسمه الـ‬ ‫(‪)29‬‬
‫واللقم في خد الحبيب‬ ‫أقلعت عن رشف الطال‬ ‫(‪)30‬‬

‫تسوق للقلب التعب‬ ‫وقلت ‪ :‬هـذي راحة‬
‫الضني وأودي بعيني البكا والتسهد‬ ‫سقي هللا جسما منك أودي به‬ ‫(‪)31‬‬
‫فكيف به تحت الثري وهو مغمد‬ ‫وقد كاتن مسلوال يهيج حسرتي‬
‫إنعام بحر وافر و مديد‬ ‫عن رفده حدث‪ ،‬فكم في رفده‬ ‫(‪)32‬‬
‫وقد منع الكري وهجر الخليل‬ ‫كتبت بدمع عيني صفح خدي‬ ‫(‪)33‬‬
‫كتاب العين ينسب للخليل‬ ‫وراب الحاضرين فقلت هذا‬
‫أنت أحري بأن تذل القيودا‬ ‫ال تبال القيود من فاعالتن‬ ‫(‪)34‬‬
‫نفسا يمأل الفضاء مديدا‬ ‫سر خفيفا ً مع النسائم وابعث‬ ‫(‪)35‬‬

‫بغالي الدوح باهينا بنخلة‬ ‫إذا ما روضة اآلداب باهت‬ ‫(‪)36‬‬

‫مساعدة علي نيل المراد‬ ‫وكم عين صرفناها فكانت‬ ‫(‪)37‬‬

‫وكانا علي العالت بصطحبان‬ ‫برغم شبيب فارق السف كفه‬ ‫(‪)38‬‬
‫رفيقك قيسي وأنت يماني‬ ‫كان رقاب الناس قالت لسيفه‬
‫والريح تكتب والسحاب ينقط‬ ‫الطير تقرأ والغدير صحيفة‬ ‫(‪)39‬‬

‫فيها علي ضجر وضيق ذراع‬ ‫يا مرسل النظرات في الدنيا وما‬ ‫(‪)40‬‬
‫للعالم البالي من األوجاع‬ ‫ومرقرق العبرات تجري رقة‬ ‫(‪)41‬‬

‫وجري الغدير فخر بين يديه‬ ‫قام الحمام له خطيبا بالهنا‬ ‫(‪)42‬‬
‫من كان عيني فغدا حاجبي‬ ‫وقلت ‪ :‬ال أعدم من سيدي‬ ‫(‪)43‬‬
‫دعونا نأتي بالحر‬ ‫وقالوا‪ :‬شعركم عبد‬ ‫(‪)44‬‬

‫فدسوا الشعر في القبر‬ ‫فخلينا المجال لهم‬
‫للصد ‪ ،‬ولهجر ‪ ،‬وطول النوي‬ ‫فتحتمو بابا علي صبكم‬ ‫(‪)45‬‬

‫قد فتح الباب ومر الهوا‬ ‫فال تلوموه إذا ما سال‬
‫نجي حذارك إنساني من الغرق‬ ‫يا واشيا حسنت فينا إساءته‬ ‫(‪)46‬‬
‫ظمأ للسواد من عين شمس‬ ‫وهفا بالفؤاد في سلسبيل‬ ‫(‪)47‬‬

‫كخالك بين السف والنار ثاويا‬ ‫وبين الهوي والعذل للقلب موقف‬ ‫(‪)48‬‬
‫فها أنا ذا عبد رقيق مكاتب‬ ‫ملكت بها رقي فانحلني األسي‬ ‫(‪)49‬‬
‫يا موحش األوطان واألوطار‬ ‫هللا جازك إن دمعي جاري‬ ‫(‪)50‬‬

‫حين ضاع الشيخ فيها والخزامي‬ ‫وبوع كم وجدنا طيبها‬ ‫(‪)51‬‬

‫سطورا ً ماال حرفها هجاء‬ ‫ويكتب بالنصال غداة روع‬ ‫(‪)52‬‬

‫بدا قمرا والشرك كالليل يكفر‬ ‫لما أراد هللا إظهار دينه‬ ‫(‪)53‬‬
‫فقد صادتهماهمم ابن صقر‬ ‫دعوا صيد المحامد والمعالي‬ ‫(‪)54‬‬

‫ومعجزه حتي القيامة ينشر‬ ‫أري معجز الرسل انطوي بانطوائهم‬ ‫(‪)55‬‬
‫في الحجر عقال ونقال واضح اللقم‬ ‫خير النبيين والبرهان متضح‬ ‫(‪)56‬‬
‫فما ضر أن لو كان منك ثوابا‬ ‫لسائل دمعي من هواك جواب‬ ‫(‪)57‬‬

‫وا ضيعتي فيهم وإفالسي‬ ‫يا سائلي عن حرفتي في الوري‬ ‫(‪)58‬‬

‫يأخذه من أعـين النـاس‬ ‫ما حال من إنفاقه درهم‬
‫يكاد ينطق تمجيدا لباريه‬ ‫بكف زاكي السجايا إن بري قلما‬ ‫(‪)59‬‬
‫لكنهما للعجز عنه تسـلم‬ ‫كرم تصلي السحب خلف صالته‬ ‫(‪)60‬‬
‫أحرقت بالنار يا كانون احشائي‬ ‫في شهر كانون وافاه الحمام لقد‬ ‫(‪)61‬‬
‫در على كاتب اإلنشاء منثور‬ ‫وخل عينيك يهمى من مدامعها‬ ‫(‪)62‬‬
‫فمن شافعى فى الحب يا بانه مالك‬ ‫تصرمت األيام دون وصالك‬ ‫(‪)63‬‬
‫قطعت ماضيها مناى بكم دهرا‬ ‫رعى هللا أيما ً تقضت بقربكم‬ ‫(‪)64‬‬
‫فإنك ذو مال وأنت ترابي‬ ‫صفاتك يا هذا لعمري تناقضت‬ ‫(‪)65‬‬

‫قبيح ليس يرضاه الخليل‬ ‫وكفك للكويل فدتك نفسي‬ ‫(‪)66‬‬

‫تنظم حتي يمدح البحر جوهر‬ ‫فمن لي بلفظ جوهري القصائد‬ ‫(‪)67‬‬
‫وال صلة لي ‪ ،‬وال عـائد‬ ‫فأصبحت في النقض مثل " والدي"‬ ‫(‪)68‬‬
‫لست أخشي من مالك الرق‬ ‫أنا عبد مكاتب غير أنـي‬ ‫(‪)69‬‬
‫ولقيت ذنب المخطئين بغافر‬ ‫(‪ )70‬ورفعت للوفد الدخان من القري‬
‫لكل طالب نعمي نصبه إغراء‬ ‫الثاقب الفكر في غراء ينصبها‬ ‫(‪)71‬‬
‫وارو عنـي طالمـا الدمع روي‬ ‫اسقني واشرب علي أطالله‬ ‫(‪)72‬‬
‫هل يستوي الصادق والكاذب‬ ‫فجران ذاك الوجه أسناهما‬ ‫(‪)73‬‬

‫وأما أحاديث الكري فرفعتها‬ ‫نصبت جفوني بعد بعدك للدجي‬ ‫(‪)74‬‬
‫حتي لقد بلغ األهرام حين طما‬ ‫قالوا عال نيل مصر في زيادته‬ ‫(‪)75‬‬
‫أن ابن ستة عشر يبلغ الهرما‬ ‫فقلت ‪ :‬هذا عجيب في بالدكمو‬
‫أبل شوقي وأحيى ميت أشعاري‬ ‫كم قد أردد للباب الكريم لكي‬ ‫(‪)76‬‬
‫وأنت في روضة والقلب في نار‬ ‫وأنثني خائبا مما أؤمله‬
‫وبها علي العاصي تدور الدوائر‬ ‫حماة بها فخر العروب والندي‬ ‫(‪)77‬‬
‫فأعجب له من سائل يتصدق‬ ‫يمتاز قلبي عليك ذوو البكا‬ ‫(‪)78‬‬

‫يتعاطون له حسن الصفات‬ ‫اطنبوا فى عرفات وغدوا‬ ‫(‪)79‬‬

‫وما صليت قط على النبي‬ ‫احسب محمدا ً وهواى فيه‬ ‫(‪)80‬‬

‫فرار الشيخ من رهب الصبى‬ ‫وأهرب ما استطعت من المنايا‬ ‫(‪)81‬‬

‫فى وجنتيه ادمع الخنساء‬ ‫فى قلبه نار الخليل وإنما‬ ‫(‪)82‬‬
‫وارتد عن نظم القوافى فى مسلم‬ ‫شاب الوليد لعجزه عن مثلها‬ ‫(‪)83‬‬

‫يا طالب الجود ال تتعب أمانيكا فقد تغيب نجم‪ ،‬كان يهديكا‬ ‫(‪)84‬‬
‫بنميره يجلو صدى ظمانه‬ ‫دار العلوم ونيل مصر كالهما‬ ‫(‪)85‬‬
‫قال ابو بكر الصديق ( ) حين سئل فى الهجرة عن النبي ( ) وهما فى طريقهما الى المدينة المنورة" من‬ ‫(‪)86‬‬
‫هذا؟ فقال‪ :‬هاد يهديني"‪.‬‬
‫سأل شخص صديقه الذى كان يعمل والده فى الفرن‪" :‬أين أبوك؟ فأجابه فى الفرن‪ ،‬فقال له‪ :‬حماه هللا"‪.‬‬ ‫(‪)87‬‬
‫كان النبي ( ) سائرا ً فى أصحابه إلى بدر‪ ،‬فسأله سائل‪" :‬من أنتم؟ فقال له‪ :‬نحن من ماء"‪.‬‬ ‫(‪)88‬‬
‫إن الليمون ال يباع بعد العصر‬ ‫(‪)89‬‬

‫رجحت به مفاخر اباء وابناء‬ ‫من بيت فضل صحيح الوزن قد‬ ‫(‪)90‬‬
‫فيها اليك العزة القسعاء‬ ‫اهم ادركوا اغر النبوة وانتهت‬ ‫(‪)1‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫االلتفات‪............................................... :‬‬
‫افاءا الي حسنها المنتقي‬ ‫فيا صخرة جمعت مهجتين‬ ‫(‪)2‬‬

‫قد بعت ما تدري بما ال تعلم‬ ‫يا من تحن الي غد في يومه‬ ‫(‪)3‬‬
‫واني الخفي منك اضعاف ما ابدي‬ ‫االم لما ابدي عليك من االسي‬ ‫(‪)4‬‬
‫وبياض وجهك للتراب االعفر‬ ‫يا وريح نفسي كان جدة خالد‬ ‫(‪)5‬‬
‫عسرا على طالبك ابنة مخرم‬ ‫شطت مزار العاشقين واصبحت‬ ‫(‪)6‬‬
‫اقوت وطال عليها سالف االبد‬ ‫يا دار مية بالعلياء فالسند‬ ‫(‪)7‬‬
‫اذا آبه هم عذيق مغارب‬ ‫يصرف مسراها جذيل مشارق‬ ‫(‪)8‬‬
‫تقطع ما بيني وبين النوائب‬ ‫اذا العيس القت بي ابا دلف فقد‬ ‫(‪)9‬‬
‫عدمت رشدك هل اسمعت ذا صمم‬ ‫وعاذل رام بالتعنيف يرشدني‬ ‫(‪)10‬‬
‫لسان هواك يناجينا‬ ‫فانا حولك مثل الجنود‬ ‫(‪)11‬‬

‫ولو قبضوا بتراقينا‬ ‫سنرعي حقك مثل االسود‬ ‫(‪)12‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫االلتفات ‪............................................... :‬‬
‫وكيف التصابي يا بن ستين اشيب‬ ‫طرب ولم تطرب على حين مطرب‬ ‫(‪)13‬‬
‫وشعورنا ان الوصول محال‬ ‫لكنه االبحار دون سفينة‬ ‫(‪)14‬‬

‫وما صليت قط على النبي‬ ‫احب محمدا وهواى فيه‬ ‫(‪)15‬‬

‫فقمنا على اشالئنا نصنع الطرقة‬ ‫راينا اخايد السياسة جمة‬ ‫(‪)16‬‬
‫فرحنا لنيل المجد نستعجل الشنقا‬ ‫وقالو ‪ :‬منال المجد ‪ ،‬فوق مشانق‬
‫هذا الزمان كما كمن تدينونا‬ ‫زرعتم الحقد في الدنيا ‪ ،‬فدانكم‬ ‫(‪)17‬‬
‫ال شئ في الكون دون العئ يرضينا‬ ‫ثرنا على الظلم ال نلوي على احد‬
‫وان ابدى لك االري المشورا‬ ‫هو السم الزعاف لشاربيه‬ ‫(‪)18‬‬

‫بمني منزلة المحب المكرم‬ ‫ولقد نزلت فال تظني غيري‬ ‫(‪)19‬‬
‫بعنيزتين واهلنا بالغليم‬ ‫كيف المزار وقد تربع اهلها‬
‫فان ارضت االحباب فهي لهم فدى‬ ‫وهل هي اال مهجة يطلوبنها‬ ‫(‪)20‬‬
‫فماذا الذي اخشي اذا كنتم عدى‬ ‫اذا رمتم قتلي وانتم احبتي‬
‫قتلت رب السيف والطيلسان‬ ‫من سحر عيننك االمان االمان‬ ‫(‪)21‬‬

‫لو لم تكن كحالء كانت سنان‬ ‫اسمر كالرمح له مقلة‬
‫ثمانين حوال ال ابا لك يسام‬ ‫سئمت تكاليف الحياة ومن يعش‬ ‫(‪)22‬‬
‫لم تسع في زواله االيام‬ ‫اكثر ما تكتبه االقالم‬ ‫(‪)23‬‬

‫موتي اليها النقض واالبرام‬ ‫يا لك من خرس لها كالم‬
‫ثم انتفضت فزال القبر والكفن‬ ‫كم قتلت وكم مت عندكم‬ ‫(‪)24‬‬
‫جماعة ثم ماتوا قبل من دفنوا‬ ‫قد كان شاهد دفني قبل اقولهم‬
‫وهالة انني انهاك هاال‬ ‫اخالك موعدي ببني جفيف‬ ‫(‪)25‬‬

‫واالرض ملكك والسما واألنجم‬ ‫كم تشتكي وتقول انك معدم‬ ‫(‪)1‬‬
‫سر جمالها‪:‬‬ ‫مراعاة النظير‪............................................... :‬‬
‫الى ولباني الصدى وهو طائع‬ ‫اهبت فعاد الصوت لم يقض حاجة‬ ‫(‪)2‬‬
‫ومن لبن المعامع قد سقيت‬ ‫وفي الحرب العوان ولدت طفال‬ ‫(‪)3‬‬
‫اعمارنا ‪ ،‬والموت فيها القافية‬ ‫ان الحياة قصيدة ‪،‬ابياتها‬ ‫(‪)4‬‬

‫يزخر بالركع السجد‬ ‫والسجد االقصى الي ربه‬ ‫(‪)5‬‬

‫ففتاتي من مداد وورق‬ ‫ال تظنون اثيما في الهوى‬ ‫(‪)6‬‬

‫في الذكر والتوراة واالنجيل‬ ‫رفع االله مقامها واجله‬ ‫(‪)7‬‬

‫ونسيمها والبلبل المترنم‬ ‫ولك الحقول وزهوهر واريجها‬ ‫(‪)8‬‬

‫وارتاح في حضن الهالل صليب‬ ‫كم دق ناقوس ‪ ،‬وصاح مؤذن‬ ‫(‪)9‬‬

‫وابن البتول فعلم االنجيال‬ ‫ارسلت بالتوراة موسي مرشدا‬ ‫(‪)10‬‬

‫فسقي الحديث وناواللتنزيال‬ ‫وفجرت بينوع البيان محمدا‬ ‫(‪)11‬‬

‫وفي انفه العشري وخده القمر‬ ‫كان الثريا علقت في جبينه‬ ‫(‪)12‬‬
‫الشجور والشعر والهوى والخياال‬ ‫جوها عاطر النسيم يثير‬ ‫(‪)13‬‬

‫نار بال شعل ‪ :‬زهر بال شجر‬ ‫رشق بال اسهم ‪ ،‬طعن بال اسل‬ ‫(‪)14‬‬
‫نسيم اذا ما راح ‪ ،‬بدر اذا بدا‬ ‫هالل إذا ما الح ‪ ،‬غصنأذا انثني‬ ‫(‪)15‬‬
‫ودمع بال عين ‪ ،‬وضحك بال ثغر‬ ‫فوشي بال رقم ‪ ،‬ونقش بال يد‬ ‫(‪)16‬‬
‫مني وبيض الهند تقطر من دمي‬ ‫ولقد ذكرتك والرماح نواهل‬ ‫(‪)17‬‬
‫سلمت يفديك مني المال والولد‬ ‫يا مصر انت النهى والعين والكبد‬ ‫(‪)18‬‬
‫راهب الدير وشيخ المسجد‬ ‫يتساقي الحب في محرابه‬ ‫(‪)19‬‬

‫بالسحب واالمطار واالنواء‬ ‫أرنو إلى الشمس المضيئة هزئا‬ ‫(‪)20‬‬

‫جيد البحار بمثلها والمعصم‬ ‫يا درة البحر التي لم يتسم‬ ‫(‪)21‬‬
‫والبد يوما ان ترد الودائع‬ ‫وما المال واالهلون اال ودائع‬ ‫(‪)22‬‬
‫بالصخر والموج والنيران واالسل‬ ‫يمشي على قدم جبارة هزأت‬ ‫(‪)23‬‬
‫من لجة الفكر ‪ ،‬تهدي جوهر الكلم‬ ‫تجار لفظ الي سوق القبول بها‬ ‫(‪)24‬‬
‫لحنا تمشي في دمي وعظامي‬ ‫كالبلبل الشاكي رويت صبابتي‬ ‫(‪)25‬‬

‫مكارم ال تخفي وان كذب الخال‬ ‫اذا صدق الجد افتري العم للفتي‬ ‫(‪)26‬‬
‫لكنه اعتقد التمائم والرقي‬ ‫لم يعتقد بالعلم وهو حقائق‬ ‫(‪)27‬‬
‫بالبرد كالبدر جلى نوره الظلما‬ ‫تحمت الناقة األدماء معتجرا‬ ‫(‪)1‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ليت لنا منه قالمة ظفر‬ ‫ظفر فى فم األماني حلو‬ ‫(‪)2‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وسمائي مصقولة كالفرند‬ ‫فترابي تبر ونهرى فرات‬ ‫(‪)3‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫عند زهرمدئر عند رند‬ ‫أينما سرت جدول عند كرم‬ ‫(‪)4‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫والبحردوننك في خير وفي كرم‬ ‫البدر دونك في خشن وفي شرف‬ ‫(‪)5‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫والسيف والرمح والقرطاس والقلم‬ ‫الخيل والليل والبيداء تعرفني‬ ‫(‪)6‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫القرى بني لهم آباؤهم وبنى الجد‬ ‫مطاعين في الهيجا مطاعيم في‬ ‫(‪)7‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ءمن الجوي بين الجوائح‬ ‫إن البكاء هو الشفا‬ ‫(‪)8‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وزال بهم صرف الئؤى والنوائب‬ ‫لها نار جن بعد إنس تحولوا‬ ‫(‪)9‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ما عز فيك على المحب عزاء‬ ‫لو جف منك مع الغرام جفاء‬ ‫(‪)10‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫أن ال يقربني و الهوى لهوان‬ ‫لقد علمت وأنت غير حليمة‬ ‫(‪)11‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فقلت ‪ .‬ال هؤت أجفان أجفانا‬ ‫تقول أنت امرؤ جاف مغالطة‬ ‫(‪)12‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫« ما أنزل هللا داء إال أنزل له دواء »‬ ‫(‪)13‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ارع الجار ولو جار‬ ‫(‪)14‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫قال أحد العلماء‪ « :‬يا مغرور أمسك‪ ،‬وقس يومك بأمسك‬ ‫(‪)15‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫منح يفوز بكسبها من يصمد‬ ‫مرت بنا محن لنا فى طيها‬ ‫(‪)16‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫إلى رد أمر هللا فيه سبيل‬ ‫وسميته يحيي ليحيا ولم يكن‬ ‫(‪)17‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫‪....................................................‬‬
‫ونحن في حفر األجداث أحيانا‬ ‫لو زارنا طيف ذات الخيال أحيانا‬ ‫(‪)18‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫دماع عيوني يجرى لهم سلسبيال‬ ‫سل سبيال إلى النجاة ودع‬ ‫(‪)19‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫من العيش تكفيني إلى يوم تكفيني‬ ‫فدعنى من المن الوخيم فلقمة‬ ‫(‪)20‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وقد أخمل بالنور منها الخمائل‬ ‫فقد سحبت فيها السحائب ذيلها‬ ‫(‪)21‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وأطعم في الزمن الماحل‬ ‫وأطئ للقزن يوم الوغي‬ ‫(‪)22‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫والمغانم في المغارم‬ ‫إن المكارم في المكا ره‬ ‫(‪)23‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وعال في سما الجمال ارتقاء‬ ‫ياهال أفتى العيون ارتقابا‬ ‫(‪)24‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫أضاء لها من كوكب الحق آفله‬ ‫جال ظلمات الظلم عن وجه أمة‬ ‫(‪)25‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وما زال مخبوا عن المجد حابس‬ ‫فما زال معقوال عقال عن الندي‬ ‫(‪)26‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫بما لم يكن في حساب الشحاب‬ ‫فجاءت جفوني من دمعها‬ ‫(‪)27‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫تصيرنى ألهل العشق عبرة‬ ‫لعيني كل يوم لك عبرة‬ ‫(‪)28‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫قال فالن عندنا فقال لنا‪.‬‬ ‫(‪)29‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫في ساحة الحرب ال في باحة الرحب‬ ‫كما ولدتم على أغرافها ولدت‬ ‫(‪)30‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وال قالوا فالن قد رشاني‬ ‫فلم تضع األعادي قدر شانی‬ ‫(‪)31‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫بالخلق والخلق من حسن ومن عظم‬ ‫فاق البذور وفاق األنبياء فكم‬ ‫(‪)32‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ال تكثرى اإلطعام كي ال تطمعي‬ ‫أطعمت كثرة فأطمعت العدي‬ ‫(‪)33‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وهل في الورى من يعدل البحر بالنهر؟‬ ‫جرى النيل فيها حاکي انيل كفه‬ ‫(‪)34‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫عض كف عليه أو قرع سن‬ ‫يا لمجد مضيع غيرمجد‬ ‫(‪)35‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فأهال وسهال بالحجيج ومرحبا‬ ‫حباکم بحج البيت أكرم من حبا‬ ‫(‪)36‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وأمليت الجفان من الجفون‬ ‫بكيت على فراقك كل يوم‬ ‫(‪)37‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ويندبهم ولو كانوا عظاما‬ ‫عظيم الناس من يبكي العظاما‬ ‫(‪)38‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وإن رحلوا فليس لهم مفر‬ ‫فإن حلوا فليس لهم مقر‬ ‫(‪)39‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫له بذي الرمل أوطار وأوطان‬ ‫ال يذكر الرمل إال حين‬ ‫(‪)40‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫قال الفضل بن سهل‪ « :‬ال يصلح للصدر إال واسع الصدر »‬ ‫(‪)41‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫يقيني باهلل يقيني‪.‬‬ ‫(‪)42‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫من حجاجه والهز من حجابه‬ ‫الفجر من أبوابه والدهر‬ ‫(‪)43‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ثنائي على تلك العوارف وارف‬ ‫وكم سبقت منه إلى عوارف‬ ‫(‪)44‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫إال الحنائف فيه والحنفاء‬ ‫بيت النبيين الذي ال يلتقي‬ ‫(‪)45‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وعذاب من الثنايا العذاب‬ ‫سقم دون أين سقم‬ ‫(‪)46‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فأعجب لشاك منه شاکر‬ ‫اشكو واشكر فعله‬ ‫(‪)47‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫إال الهوان أزيل عنه النون‬ ‫فتنفس صعدا‪ ،‬وقالت‪ ،‬ما الهوى‬ ‫(‪)48‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فردت إلى الطرف يدمى ويدمع‬ ‫نظرت الكثيب األيمن الفرد نظرة‬ ‫(‪)49‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫قال الشافعى لما سئل عن النبيذ ‪ « :‬أجمع أهل الحرمين على تحريمه » ‪.‬‬ ‫(‪)50‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫قال أبو منصور الثعالبي‪ « :‬خلف الوعد‪ ،‬خلق الوغد »‬ ‫(‪)51‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وبلغت في األرض أقصى الغمز‬ ‫أبا الهؤل طال عليك العصر‬ ‫(‪)52‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫قد جد بي وجدي‪ ،‬و عزائي‬ ‫يا الئمي في حب من من أجله‬ ‫(‪)53‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫في حده الحد بين الجد واللعب‬ ‫السيف أصدق أنباء من الكتب‬ ‫(‪)54‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫والجفن دام والهواء دائم‬ ‫الدمع هام والحشا هائم‬ ‫(‪)55‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ويصادف الؤاد ؤضا مفعما‬ ‫يلقى بها الرواد روضا مزهرا‬ ‫(‪)56‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫شواجر أزحام موم قطوعها‬ ‫شواجر أزاح تقطع بينهم‬ ‫(‪)57‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫يكلف لفظها الطير الوقاعا‬ ‫منعمه ممنعه رداح‬ ‫(‪)58‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ويكفي المرء من دنياه قوت‬ ‫حقيق بالتواضع من يموت‬ ‫(‪)59‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فيا دمع أنجدني على ساكني نجد‬ ‫وانجذتم من بغد اتهام داركم‬ ‫(‪)60‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فإنه يحيا لدى يحيى بن عبد هللا‬ ‫مامات من كرم الزمان‬ ‫(‪)61‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وبنور بهجته ونور وروده‬ ‫ورد الربيع فمرحبا بوروده‬ ‫(‪)62‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫طغى الجياد إذا عض على الشكم‬ ‫تطغى ا تمكنت من لذة وهوى‬ ‫(‪)63‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ومكروه أمرقدحالبعد إمرار‬ ‫وكم نعمة هللا في صرف نقمة‬ ‫(‪)64‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫أنا جرحه الرمان المؤسى؟‬ ‫وسال مصر هل ال القلب عنها أوسا‬ ‫(‪)65‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ويحكي باسال في وقت باسه‬ ‫يحاكي النيل حين نروم ئيال‬ ‫(‪)66‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫قال الحريری‪ « :‬وما مأل الراحة من استوطأ الراحة »‬ ‫(‪)67‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫قال بعض أهل األدب‪« :‬راش سهامه بالعقوق‪ ،‬ولوی ماله عن الحقوق »‬ ‫(‪)68‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫« الهوى مطية الهوان‪ ،‬ودوام الحال من المحال »‬ ‫(‪)69‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫« من أطال األمل أساء العمل »‬ ‫(‪)70‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫« وقرنت الهيبة بالخيبة‪ ،‬والحياء بالحرمان »‬ ‫(‪)71‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫إن اهتمامك بالمعروف معروف‬ ‫ألشكرنك معروفا هممت به‬ ‫(‪)72‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫يخضر بعد الموت غودی‬ ‫عودي فإنك إن لم تعودی‬ ‫(‪)73‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫قال الحريری‪ « :‬لهم في السير جزى السيل‪ ،‬وإلى الخير جزى الخيل »‬ ‫(‪)74‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫‪....................................................‬‬
‫وسر مبعدا عنهن إن كنت عاذال‬ ‫فقف مشعدا فيهن إن كنت عاذرا‬ ‫(‪)75‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وليلك عما ناب قومك نائم‬ ‫ألم تبتدركم يوم بدرسيوفنا‬ ‫(‪)76‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وصوب المزن في راح شمول‬ ‫نسيم الروض فى ريح شمال‬ ‫(‪)77‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وهل كل مودته تدوم؟‬ ‫مودته تدوم لكل هؤل‬ ‫(‪)78‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫هل هومن نار الهوى ناج؟‬ ‫جان علينا في الهوى ظالم‬ ‫(‪)79‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وفيهم جمال ال يغيض وجامل‬ ‫لهم سلف سُمر العوالي وسامر‬ ‫(‪)80‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫إليهم ولوكانت عليهم جوائحا‬ ‫وألفيتهم يتعرضون حوائجا‬ ‫(‪)81‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وليس قرب قبر حزب قبر‬ ‫وقبحزب بمكان قفر‬ ‫(‪)82‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وجذالن يشوفي التربي ويشيد‬ ‫وباك وال دمع وشاك وال جوی‬ ‫(‪)83‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ما لم تكن بالقرارات تسری‬ ‫وتأبى الصفائح نشر الصحائف‬ ‫(‪)84‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫هذا له الحكم أو هذا له الحكم‬ ‫كالهما ضامن للناس حرمتهم‬ ‫(‪)85‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫سراج الدياجي هادم الشبهات‬ ‫بكي عالم االسالم عالم عصره‬ ‫(‪)86‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫يا من هم الروح لى والروح والراح‬ ‫أوقات وضلكم عيد وأفراح‬ ‫(‪)87‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫هللف كيف اختارواسطة العقد؟‬ ‫توخي حمام الموت أوسط صبيتي‬ ‫(‪)88‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫أرحيقا سقيتني أم حريقا؟‬ ‫فبحقي عليك يامن سقاني‬ ‫(‪)89‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وكل ساق قلبه قاس‬ ‫ساق يريني قلبه قسوة‬ ‫(‪)90‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫الى ثم أوطار لهوثم أوطان‬ ‫خذ حيث الح النقا واألثل والبان‬ ‫(‪)91‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫أخلى يديك من الخليل الوافي‬ ‫أجل وإن طال الزمان موافى‬ ‫(‪)92‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫والجار جار بعذل فيه مهم‬ ‫أقول والدمع جارجارح مقلى‬ ‫(‪)93‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فدعه فولت و ذاهبة‬ ‫إذا ملك لم يكن ذا هبة‬ ‫(‪)94‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫لقد عذبته الليالي صنوف‬ ‫فجاءت بوح شقى شجئ‬ ‫(‪)95‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ففى القلب من ذاك الرحيق حريق‬ ‫له مبسم كالراح قد راح طعمه‬ ‫(‪)96‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ليعجز والمعتز باهلل طالبه‬ ‫ولم يكن المغتر باهلل إذا نجا‬ ‫(‪)97‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وال أنا عن هدي الغائب غائب‬ ‫وما انصرفت آمال نفسي لغيركم‬ ‫(‪)98‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫من عناء ونضرة من شحوب‬ ‫رب خفض تحت الشرى وغناء‬ ‫(‪)99‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫(‪ « )100‬حسامه فتح ألوليائه‪ ،‬وحتف ألعدائه »‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫(‪ )101‬قال بعض األدباء‪ « :‬الساخر خاسر‪ ،‬والكامل مالك‪ ،‬والمحمود ممدوح » ‪.‬‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫(‪ )102‬قال أحدهم‪ « :‬الرجل العالم يعرف جميع المعالمز الجناس‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫(‪ )103‬قال الحريری‪ « :‬ارتفاع األخطار باقتحام األخطار »‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫(‪ )104‬قال ابن المقفع‪ « :‬فإنما مروءة الرجل إخوانه وأخدانه »ز الجناس‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫خير من غني المال‬ ‫(‪ )105‬غني النفس لمن يعقل‬

‫ليس الفضل في الحال‬ ‫وفضل الناس في االنفس‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫لهم حد إذا لبس الحديد‬ ‫(‪ )106‬لقد علم القبائل أن قومی‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ولم أبتذل من أجل قؤتى قوتى‬ ‫(‪ )107‬تطلب رزقي بالقناعة في الورى‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫تعرض اثناء الوشاح المفصل‬ ‫إذا ما الثريا في الماء تعرضت‬ ‫(‪)108‬‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فاذا ولياتولي النظام‬ ‫(‪ )109‬ونظام األمور عقل وعدل‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ياقارئ اللوح بل ال مس القلم‬ ‫(‪ )110‬خططت للدين والدنيا علومهما‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫اري قدمي اراق دمي‬ ‫(‪ )111‬إلى حتفى سعى قدمي‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وهان دمي فها ندمي‬ ‫(‪ )112‬فما انفك من ندمي‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وحدها في الحسن حد الكمال‬ ‫(‪ )113‬صورة حسن صاغها هللا‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫للمستهام وعبرة للرائى‬ ‫(‪ )114‬يا للغروب ومابه من عبرة‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫غرير حسن يداوي الكلم بالكلم‬ ‫(‪ )115‬من لى بكل غريرمن ظبائهم‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وغالبت فيك الشوق وهوقدير‬ ‫(‪ )116‬قصرت عليك العمر وهوقصير‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فقد صد عني بالمودة من أهوى‬ ‫(‪ )117‬إلى هللا أو إنه موضع الشكوی‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫إذ هوانا أال نذوق هوانا‬ ‫(‪ )118‬قد نهانان الغرام نهانا‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فما هو من يرضى بعيش البهائم‬ ‫(‪ )119‬يحق لكم أن تستخفوا بهائم‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫قدما للورى عليها استناد‬ ‫(‪ )120‬إن للعزب في الحضارة قدما‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫قوت حتى نوى الفقير الياما‬ ‫(‪ )121‬وغدا القوت في يد الناس كاليا‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فظباؤه منها الظبي بمحاجر‬ ‫(‪ )122‬اخفظ فؤادك إن مررت بحاجر‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫واحمر فيه الحمى واألشهر الحرم‬ ‫(‪ )123‬قد سال بالدم من ذبح ومن بشر‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ويدرك العبد مهماقات آفات‬ ‫(‪ )124‬قد يعجز المرء في األوقات أقوات‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫(‪ « )125‬الفجر فجران األول مستطيل‪ ،‬والثاني مستطير »‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫(‪ )126‬قال أحدهم‪ « :‬ورد کتابك فتناولته باليمين‪ ،‬ووضعته مكان العقد الثمين »‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫(‪ )127‬قال شوقي‪ « :‬السقي بعد الغرس‪ ،‬والتربية قبل الدرس »‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫(‪ )128‬قول أحدهم‪« :‬اللهم جبنا زلة الرأي‪ ،‬وزلزلة العقيدة »‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫(‪ )129‬قول أحدهم‪ « :‬كونوا الرعاة الوعاة‪ ،‬والدعاة السعاة »‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فهمت وال عجب أن أهيما‬ ‫(‪ )130‬فهم كتابك ياسيدي‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ما أملوا وعال عالك الفرقدا‬ ‫(‪ )131‬لقي ما تختاره ودا العدي‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫وشاهدوك بسخطی راضيا فرضوا‬ ‫(‪ )132‬أطعت ما سن اعدائي وما فرضوا‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫لمألت العيون من العيون‬ ‫(‪ )133‬ولوكان البكاء بقدرشوقي‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫مهال فما المكر من المحرمات‬ ‫(‪ )134‬يا ماكرا بي وبإخوانه‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فغدا لك التابين ال التانيب‬ ‫(‪ )135‬حزت المحامد بالمكارم ممتا‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫خطب وفي يوم الجدال خطيب‬ ‫(‪ )136‬إذ أنت في يوم الجالد على العدي‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫فهل لمنهاجي منهاج ؟‬ ‫(‪ )137‬منهاجى العدل وقمع الهوى‬

‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫ال تطيق على نار الجحيم وال تقوى‬ ‫(‪ )138‬رويدك من كسب النوب فأنت‬
‫وأنت بال علم لديك وال تقوى‬ ‫أترضى بأن تلقى المهيمن في غد‬
‫سر جماله‪:‬‬ ‫الجناس‪................................................. :‬‬
‫من خطبة طارق بن زياد فى فتح األندلس‪" :‬وقد بلغكم ما أنشأت هذه الجزيرة من الحور الحسان‪ ،‬من بنات‬ ‫(‪)1‬‬
‫اليونان‪ ،‬الرافالت فى الدر والمرجان‪ ،‬والحلل المنسوجة بالعقبان‪ ،‬المقصورات فى قصور الملوك ذوى التيجان"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫وصف احمد أمين أسلوب بعض الكتاب‪ ،‬فقال‪" :‬هو فى فئة أطرب من سجع الحمام‪ ،‬وأحسن من الدر فى‬ ‫(‪)2‬‬
‫النظام‪ ،‬ألفاظه العذب الزالل أو أرق‪ ،‬وماعنيه السحر الحالل أو أدق‪ ،‬يستطيع بقلمه أن يرفع الوضيع ويخفض‬
‫الوضيع"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال أحمد أمين‪" :‬لوال الجمال ما كانت الحدائق والبساتين‪ ،‬وال كان هناك فرق بين رائحة البنزين ورائحة‬ ‫(‪)3‬‬
‫الياسمين‪ ،‬ولواله لكانت أصوت البوم والغربان كأصوات البلبل والكروان"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال أبو منصور الثعالبي‪" :‬الحقد صدأ القلوب‪ ،‬واللجاج سبب الحروب"‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫"حصل الناطق والصامت‪ ،‬وهلك الحاسد والشامت"‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫دعاء النبي( )‪" :‬اللهم إنى أدرا ً بك فى نحورهم‪ ،‬وأعوذ بك من شرورهم"‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال أحد البلغاء‪" :‬اإلنسان بآدابه‪ ،‬ال بزيه وثيابه"‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬

‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال الهمذاني‪" :‬كتابي والبحر وإن لم أره‪ ،‬فقد سمعت خبره‪ ،‬والليث وإن لم ألقه‪ ،‬فقد تصورت خلقه‪،‬‬ ‫(‪)8‬‬
‫والملك العادل وإن لم أكن لقيته‪ ،‬فقد لقيني صيته‪ ،‬ومن رأى من السيف أثره‪ ،‬فقد رأى أكثره"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال قس بن ساعدة‪" :‬أيها الناس‪ ،‬اسمعوا وعوا من عاش مات‪ ،‬ومن مات فات‪ ،‬وكل ما هو آت آت‪ ،‬ليل‬ ‫(‪)9‬‬
‫داج‪ ،‬ونهار ساج‪ ،‬وسماء ذات أبراج‪ ،‬وأرض ذات فجاج‪"..‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال أعرابي لرجل سأل لئيماً‪" :‬نزلت بواد غير ممطر‪ ،‬وفناء غير معمور‪ ،‬ورجل غير ميسور‪ ،‬فأقدم بندم‪،‬‬ ‫(‪)10‬‬
‫أو ارتحل بعدم"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال الحريري‪" :‬ارتفاع األخطار‪ ،‬باقتحام األخطار"‪.‬‬ ‫(‪)11‬‬

‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫فقد ذهب أرباب الهمم العالية‪ ،‬ولم يبق إال من يفتخر بالرمم البالية‬ ‫(‪)12‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال ابو حيان‪" :‬للنثر فضيلته التى ال تنكر‪ ،‬وللنظم شرفه الذى ال يحخد وال يستر"‪.‬‬ ‫(‪)13‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫"ليس لك من مالك إال ما أكلت فأفنيت‪ ،‬أو لبست فأبليت‪ ،‬أو تصدقت فأبقيت"‪.‬‬ ‫(‪)14‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال ( )‪" :‬رحم هللا عبدا ً قال خيرا ً فغنم أو سكت فسلم"‪.‬‬ ‫(‪)15‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال أحمد شوقى فى وصف الصوم‪" :‬الصوم حرمان مشروع‪ ،‬وتأديب بالجوع‪ ،‬وخشوع هلل وخضوع‪،‬‬ ‫(‪)16‬‬
‫يستثير الشفقة‪ ،‬وشحص على الصدقة‪ ،‬ويكسر الكبر‪ ،‬ويعلم الصبر"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫"رب تقبل توبتى‪ ،‬واغسل حوبتي‪ ،‬وأجب دعوتى‪ ،‬وثبت حجتى"‪.‬‬ ‫(‪)17‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال الزمخشري‪" :‬ال تقنع بالشرف التالد‪ ،‬فذلك الشرف للوالد"‪.‬‬ ‫(‪)18‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال البارودى فى مقدمة ديوانه‪" :‬وهللا أسأل أن يلهمني الصواب‪ ،‬وال يحرمني الثواب‪ ،‬إنه أكرم مسئول‬ ‫(‪)19‬‬
‫وأفضل مأمول"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال ( )‪" :‬إن هللا حرم عليكم عقوق األمهات‪ ،‬ومنعا ً وهات‪ ،‬ووأد البنات‪ ،‬وكره لكم قبل وقال‪ ،‬وكثرة‬ ‫(‪)20‬‬
‫السؤال‪ ،‬وإضاعة المال"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫سئل حكيم عن اكرم الناس عشرة فقال‪" :‬من إذا قرب منح‪ ،‬وإذا بعد مدح‪ ،‬وإضا ضويق سمح"‬ ‫(‪)21‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال ( )‪" :‬أيها الناس‪ :‬افشوا السالم‪ ،‬وأطعموا الطعام‪ ،‬وصلوا األرحام‪ ،‬وصلوا بالليل والناس نيام‪ ،‬تدخلو‬ ‫(‪)22‬‬
‫الجنة بسالم"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫سئل حكيم من أحق الناس بالكره قال‪" :‬الفقير المختال‪ ،‬والضعيف الصوال‪ ،‬والغني القوال"‪.‬‬ ‫(‪)23‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال أحد ملوك الجاهلية‪" :‬من جاد ساد‪ ،‬ومن ساد قاد‪ ،‬ومن قاد بلغ المراد"‪.‬‬ ‫(‪)24‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال البارودي‪" :‬وللشعر رتبة ال يجهلها إال من جفا طبعه‪ ،‬ونبا عن قبول الحكمه سمعه‪ ،‬فهو حلية يزدان‬ ‫(‪)25‬‬
‫بجمالها العاطل‪ ،‬وعودة ال يتطرق إليها الباطل‪ ،‬ولقد كنت فى ريعان الفتوة‪ ،‬واندفاع القريحة بتيار القوة‪ ،‬وألهج به‬
‫لهج الحمام بهديله‪ ،‬وآنس به أنس العديل بعديلة"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫وصف الزيات أسلوب أحمد أمين‪ ،‬فقال‪" :‬كان همه من الكتابة أن يقرر ويقنع‪ ،‬ال أن يؤثر ويمتع‪ .‬فأنت منه‬ ‫(‪)26‬‬
‫بإزاء عالم يبحث لينتج‪ ،‬أو مصلح يصف ليعالج‪ ،‬ال بإزاء مصور يلون ليعجب أو موسيقار يلحن ليطرب"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫كتب ابن الرومي إلى مريض‪" :‬أذن هللا فى شفائك‪ ،‬وتلقى داءك بدوائك‪ ،‬ومسح بيد العافية عليك‪ ،‬ووجه‬ ‫(‪)27‬‬
‫وفد السالمة إليك‪ ،‬وجعل علتك ماحية لذنوبك‪ ،‬مضاعفة لمثوبتك"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫كتب المويلحى فى وصف إحدى رحالته‪" :‬فسرنا إلى حيث الهموم تفرسنا‪ ،‬والغموم تحرسنا‪ ،‬واألكدار ال‬ ‫(‪)28‬‬
‫تفارقنا‪ ،‬واألقدار ال توافقنا"‪.‬‬
‫السجع‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قال أحمد حسن الزيات‪ ":‬كانت جزيرة العرب إبان مثال محزنا ً لما يجنيه الفقر على بنى اإلنسان من تضربة‬ ‫(‪)1‬‬
‫الغرائز‪ ،‬وتميز العالئق‪ ،‬ومعاناة الغزو‪ ،‬ومكابدة الحرمان‪ ،‬وقتل األوالد وفحش الربا‪ ،‬وأكل السحت‪ ،‬وتطفيف الكيل‪،‬‬
‫وعنت الكبراء‪ ،‬وأثرة األغنياء‪ ،‬وفقد األمن‪ .... ،‬ثم كانت بوادر اإلصالح اإللهى أن قلم أظفار الفقر‪ ،‬وأسا كلوم‬
‫الفقراء‪ ،‬وقمع جرائر البؤس‪ ،‬فألف بين القلوب‪ ،‬وآخى بين الناس‪ ،‬وساوى بين األجناس"‪.‬‬
‫االزدواج‪ ................................................... :‬سر جماله‪:‬‬
‫قالت أمامة بن الحارث‪" :‬فال تقع عينه منك على قبيح وال يشم منك إال أطيب ريح‪ ،‬والكحل أحسن الحسن‬ ‫(‪)3‬‬
‫الموجود‪ ،‬والماء أطيب الطيب المفقود"‪.‬‬
‫قال ابن ساعدة‪" :‬أيها الناس‪ ،‬اسمعوا وعوا‪ ،‬من عاش مات‪ ،‬ومن مات فات‪ ،‬وكل ما هو آت آت‪ ،‬ليل داج‪،‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫ونهار ساج‪ ،‬وسماء ذات أبرجاء‪ ،‬وأرض ذات فجاج‪ ،‬ونجوم تزهر‪ ،‬وبحار تزخر‪ ،‬وجبال مرساة‪ ،‬وأرض مدحاة‬
‫وأنهار مجراة‪ ،‬إن فى السماء لخبراً‪ ،‬وإن فى األرض لعبراً"‪.‬‬
‫قال أكثم بن صيفي‪" :‬إن أفضل األشياء أعاليها‪ ،‬وأعلى الرجال ملوكها وأفضل الملوك أعمها نفعاً‪ ،‬وخير‬ ‫(‪)5‬‬
‫األزمنة أخصبها‪ ،‬وأفضل الخطباء أصدقها‪ ،‬الصدق منجاة‪ ،‬والكذب مهواة‪ ،‬والشر لجحجة والحزم مركب صعب‪،‬‬
‫والعجز مركب وطئ‪ ،‬آفة الرأى الهوى‪ ،‬والعجز مفتاح الفقر"‪.‬‬
‫قال المويلحى‪" :‬رأيت فى المنام كأنى فى صحراء اإلمام‪ ،‬أمشى بين القبور والرجام‪ ،‬فى ليلة زهراء قفراء‪،‬‬ ‫(‪)6‬‬
‫احدث نفسي بين تلك القبور ‪ ،‬وفوق هاتيك الصخور‪ ،‬بغرور اإلنسان وكبره‪ ،‬وشموخه بمجده وفخره‪ ،‬وإغراقه فى‬
‫دعاوه‪ ،‬وإسرافه فى هواه‪ ،‬واستعظامه لنفسه‪ ،‬ونسيانه لرمسه‪ ،‬فقد شمخ المغرور بأنفه‪ ،‬فقرعت سن الندم‪،‬‬
‫وخففت وطأ القدم"‪.‬‬
‫قال محمد المويلحى إمام السجع فى العصر الحديث‪" :‬التفت صديقى إلى الفندق فرأى فيه شمموس‬ ‫(‪)7‬‬
‫الكهرباء مشرقة‪ ،‬وينابيع الضياء متدفقة‪ ،‬وعمد المصابيح كأنها أغصان األشجار‪ ،‬أزهرت باألنوار مكان األنوار‪،‬‬
‫فصار كل عمود منها عمود فجر‪ ،‬يفجر ثغرة الدجنة اى فجر‪ ،‬وكأن منثور الشموع فى ظلمة الحكم‪ ،‬منثور النجوم‬
‫فى قبة الفل‪ ،‬ورأى تحتها صفوفا ً من الرجال بين صفوف من ذوات الحجال‪ ،‬على سرر متقابلين‪ ،‬وأرائك متكئين‪،‬‬
‫يسعدهم الجد المقيم‪ ،‬ويرفرف عليهم الرفة والنعيم"‪.‬‬
‫لما نام سمار وال هب هاجع‬ ‫فلو علم اإلنسان ما هو كائن‬ ‫(‪)1‬‬
‫حسن التقسيم‪ ............................................... :‬سر جماله‪.................................................. :‬‬
‫وحطمت عودى وهو رمح طراد‬ ‫اوهنت عزمى وهو حملة فيلق‬ ‫(‪)2‬‬
‫م تفتر عن ذى غروب خصر‬ ‫فتور القيام قطيع الكال‬ ‫(‪)3‬‬
‫ونسيمها والبلبل المترنم‬ ‫ولك الحقول وزهرها وأريجها‬ ‫(‪)4‬‬

‫بفقاهة وفصاحة وبيان‬ ‫علماء إن ساءلتهم كشفوا العمى‬ ‫(‪)5‬‬

‫وفاحت عنبرا ورنت غزاال‬ ‫بدت قمرا ومالت خوط بان‬ ‫(‪)6‬‬
‫وإرخاء سرحان وتقريب تتفل‬ ‫له أيطال ظبى وساقا نعامة‬ ‫(‪)7‬‬
‫كثيرا ً إذا شدوا قليل إذا عدوا‬ ‫ثقال إذا القوا خفاف إذا دعوا‬ ‫(‪)8‬‬
‫واألمر شورى والحقوق قضاء‬ ‫والدين يسر والخالفة بيعة‬ ‫(‪)9‬‬

‫هلل مرتقب فى هللا مرتغب‬ ‫تدبير معتصم باهلل منتقم‬ ‫(‪)10‬‬

‫ومثلك مفقود ونيلك خضرم‬ ‫محلك مقصود وشانيك مفحم‬ ‫(‪)11‬‬

‫مهزوزة سكالً مشروعة تيها‬ ‫عنت لنا أصال تغرى بنا آسال‬ ‫(‪)12‬‬
‫وإن صبرنا فإنا معشر صبر‬ ‫فإن جزعنا فقد هدت مصيبتنا‬ ‫(‪)13‬‬
‫شهاد أندية للجيش جرار‬ ‫حمال ألوية هباط أودية‬ ‫(‪)14‬‬

‫وجنى صبوتى‪ ،‬وغنى صحابي‬ ‫ذاك مرعي أنسي‪ ،‬وملعب لهوى‬ ‫(‪)15‬‬
‫ورغم الصعاب ورغم المحن‬ ‫ستبقين يا مصر رغم التحدي‬ ‫(‪)16‬‬

‫وال عزم إال عزمه وهو مطرق‬ ‫فال بذل إال بذله وهو ضاحك‬ ‫(‪)17‬‬
‫والليل داح والمدينة راقده‬ ‫البحر ساج والسكينة سائدة‬ ‫(‪)18‬‬
‫والعلم فى مرح والجهل فى كدر‬ ‫فالعدل فى فرح والظلم فى ترح‬ ‫(‪)19‬‬

‫خيرها يا بنى خير قليل‬ ‫شرها يا بنى شر ثقيل‬ ‫(‪)20‬‬

‫خضر مرابعنا‪ ،‬حمر مواينا‬ ‫بيض صنائعنا‪ ،‬سود وقائعنا‬ ‫(‪)21‬‬

‫صؤول وأفواه المنايا فواغر‬ ‫قؤول وأحالم الرجال عوازب‬ ‫(‪)22‬‬

‫فوق السهول عواسالً وقواضبا‬ ‫وإذا نظرت الى الجبال رأيتها‬ ‫(‪)23‬‬
‫تحت الجبال فوارسا ً ووجنائبا ً‬ ‫وإذا نظرت الى السهول وجدتها‬ ‫(‪)24‬‬
‫كسير الفؤاد بال جابر‬ ‫كثير الهموم بال ناصر‬ ‫(‪)25‬‬

‫واألسد لوال فراق األرض ما افترست والسهم لوال فراق القوس لم يصب‬ ‫(‪)26‬‬
‫ودمع ال يكفكف يا دمشق‬ ‫سالم من صبا بردى أرق‬ ‫(‪)1‬‬

‫(يا دمشق) غرض النداء‪..............‬‬ ‫اإليجاز بالحذف‪......................................... :‬‬
‫أكل فصيح قال شعرا ً متيم؟‬ ‫إذا كان مدح فالنسيب المقدم‬ ‫(‪)2‬‬
‫(إذا) تفيد‪......................................................‬‬ ‫االستفاهم غرضة‪..................................... :‬‬
‫وأن ينظم الشمل المبدد ناظم؟‬ ‫ألم يأن أن تزوى الظلماء الحوائم‬ ‫(‪)3‬‬
‫غرض االستفهام‪ ........................................ :‬البديع فى (تروى – الظماء)‪:‬‬
‫ورحيث خمرة سيفه للمعتفى‬ ‫فحريق جمرة سيفه للمعتدى‬ ‫(‪)4‬‬

‫البديع فى (حريق ورحيق – جمرة وخمرة – المعتدي والمعتقى)‪:‬‬
‫محمد األمر فى التبيان من حكم‬ ‫ممجد الذكر فى الفرقان بالحكم‬ ‫(‪)5‬‬

‫بين شطرى البيت‪ ........................................ :‬وسر جماله‪.................................................. :‬‬
‫فى حده الحد بين الجد واللعب‬ ‫السيف أصدق أنباء من الكتب‬ ‫(‪)6‬‬
‫(حده – الحد)‪( .......................................... :‬الجد – اللعب)‪............................................ :‬‬
‫هو أول وهى المحل الثاني‬ ‫الرأى قبل شجاعة الشجعان‬ ‫(‪)7‬‬
‫(هى المحل) وسيلة التوكيد‪................................................................................................. :‬‬
‫وإن كنت قد أزمعت صرمى فأجملى‬ ‫أفاطم مهالً بعض هذا التدلل‬ ‫(‪)8‬‬
‫(مهالً) إنشائي نوعه‪:‬‬ ‫(أفاطم) إنشائي نوعه‪........................................ :‬‬
‫الشعر تاجي والمدى ملكاتي‬ ‫ما زلت أركض فى حمى كلماتى‬ ‫(‪)9‬‬
‫وسر جماله‪:‬‬ ‫(كلماتي – ملكاتي) جناس نوعه‪............................ :‬‬
‫من اتقى هللا رجا وخافا‬ ‫الفقر فيما جاوز الكفافا‬ ‫(‪)10‬‬
‫اللون البياني فى قوله‪( :‬جاوز الكفافا)‪:‬‬
‫وهل تطيق وداعا ً أيها الرجل‬ ‫ودع هريرة إن الركب مرتحل‬ ‫(‪)11‬‬
‫(هل تطبق وداعاً‪ )...‬أسلوب إنشائي نوعه ‪......................‬غرضه‪:‬‬
‫خلعت عليه جاللها األيام‬ ‫قصر عليه تحية وسالم‬ ‫(‪)12‬‬

‫الشطر الثاني مؤكد بـ‪ ........................................‬اللون البياني فيه‪...........................................‬‬
‫أحل سفك دمى فى األشهر الحرم‬ ‫ريم على القاع بين ألبان والعلم‬ ‫(‪)13‬‬
‫الصورة الخيالية فى وقله‪( :‬ريم) ‪ .................................‬وفيها إيجاز بحذف‪:‬‬
‫وإذا نزلت بدار ذل فارحل‬ ‫حكم سيوفك فى رقاب العدل‬ ‫(‪)14‬‬

‫مجاز مرسل عن ‪ ................................................ :‬عالقته‪............................................ :‬‬
‫إن هعدى بالنوم عهد طويل‬ ‫هل إلى أن تنام عيني سبيل‬ ‫(‪)15‬‬
‫اإلنشاء فى البيت نوعه‪ ........................................... :‬غرضه‪.............................................. :‬‬
‫فما أنا من يحيا إلى حين نلتقى‬ ‫قفى ودعينا قبل وشك التفرق‬ ‫(‪)16‬‬
‫الغرض منه‪......................................... :‬‬ ‫الطباق فى البيت‪........................................ :‬‬
‫وال تبقى خمور االندرينا‬ ‫أال هبى بصحنك فاصبحينا‬ ‫(‪)17‬‬

‫غرض النهى فى (التبقى)‬ ‫(أال) حرف يفيد‪........................................ :‬‬
‫بما مضى أم بأمر فيه تجديد‬ ‫عيد بأيه حال عدت يا عيد‬ ‫(‪)18‬‬
‫النداء غرضه ‪.........................................‬‬ ‫الطباق فى البيت‪........................................ :‬‬
‫وبلغت فى األرض أقصى العمر‬ ‫أبا الهول طال عليك العصر‬ ‫(‪)19‬‬
‫األسلوب اإلنشائي فى قوله‪( :‬أبا الهول)‪ ......................... :‬وغرضه‪:‬‬
‫واعتالء على األعادى وقهر‬ ‫كل يوم فتح مبين ونصر‬ ‫(‪)20‬‬
‫وغرضه‪............................................ :‬‬ ‫أسلوب البيت‪................................................... :‬‬
‫أم هل لداء الشوق منك دواء؟‬ ‫رحلوا فكيف يطيب ثواء‬ ‫(‪)21‬‬
‫غرض االستفهام‪:‬‬ ‫بين (داء ودواء)‪............................................... :‬‬
‫هنا العال وهناك المجد والحسب‬ ‫لمصر أم لربع الشام تنتسب‬ ‫(‪)22‬‬
‫فى البيت أسلوب قصر هو‪ ........................................ :‬وسيلته‪............................................ :‬‬
‫وال يسمو إلى األفق التراب‬ ‫ألمر فيه يرتفع السحاب‬ ‫(‪)23‬‬
‫الطباق فى البيت‪ ................................................. :‬المضارع يفيد‪:‬‬
‫واشرح هواك فكلنا عشاق‬ ‫ال تخف ما فعلت بك األشواق‬ ‫(‪)24‬‬

‫وسيلته‪:‬‬ ‫فى البيت اسلوب قصر هو‪............................................ :‬‬
‫وكن له طالبا ً ما عشت مقتبسا‬ ‫العلم زين فكن للعلم مكتسبا ً‬ ‫(‪)25‬‬
‫اللون البياني فى البيت‪ .......................................... :‬وسر جماله‪.......................................... :‬‬
‫وحداها بمن تقل الرجاء‬ ‫همت الفلك واحتواها الماء‬ ‫(‪)26‬‬

‫اللون البياني فى (احتوائها الماء)‪:‬‬
‫مستبد بل كلهم أكفاء‬ ‫ال ضعيف مستعبد وال قوى‬ ‫(‪)1‬‬
‫المحسن البديع ي‪ .................................. :‬نوعه‪ ............................ :‬أثره‪............................... :‬‬
‫األرض والشهب والدجى والسماء‬ ‫وهوى من مكانه وهو يشكو‬ ‫(‪)2‬‬

‫المحسن البديعي‪ .................................. :‬نوعه‪ ............................ :‬أثره‪............................... :‬‬
‫تباشرت الموتى بقرب جواره‬ ‫عليك سالم هللا حيا ً وميتا ً‬ ‫(‪)3‬‬
‫وتفارقون فأنتم محن‬ ‫أوالدنا انتم لنا فتن‬ ‫(‪)4‬‬

‫وكل صديق فيه غير صدوق‬ ‫فكل رفيق فيه غير موافق‬ ‫(‪)5‬‬
‫المحسن البديعي‪ ....................... ........... :‬نوعه‪ ............................ :‬أثره‪............................... :‬‬
‫من الناس إال بالقنا والقنابل‬ ‫وما منعت دار وال عز أهلها‬ ‫(‪)6‬‬
‫وشراعي بال ونجمي خاب‬ ‫زورقى تائه وزادي فليل‬ ‫(‪)7‬‬

‫ثم أتسوى فيك إسراري وإعالني‬ ‫كتمت حبك حتى منك تكرمه‬ ‫(‪)8‬‬
‫فشتان ما بين الكواكب والبذر‬ ‫هى البدر حسنا والناس كواكب‬ ‫(‪)9‬‬
‫المحسن البديعي‪ .............................. .... :‬نوعه‪ ............................ :‬أثره‪............................... :‬‬
‫والبحر من قصفها أغواره قمم‬ ‫فالبر من عصفها أطواده قصب‬ ‫(‪)10‬‬

‫كان صرحا ً من خيال فهوى‬ ‫يا فؤادى رحم هللا الهوى‬ ‫(‪)11‬‬
‫أو الح شر باعدوه وعسروا‬ ‫إن الح خير قربوه ويسروا‬ ‫(‪)12‬‬
‫من عهد سام فى األنام وحام‬ ‫مصر لن اإن جار او عدل الورى‬ ‫(‪)13‬‬
‫وأن قبور الزاهدين قصور‬ ‫وأيقنت ان الدين هلل وحده‬ ‫(‪)14‬‬

‫ألنه قاتلى بعينه‬ ‫لو مت ما لي سواه خصم‬ ‫(‪)15‬‬

‫كثير الرماد إذا ما شتا‬ ‫طويل النجاد رفيع العماد‬ ‫(‪)16‬‬

‫وظلمة ليلى مثل ضوء نهاريا‬ ‫فسرى كاعالني وتلك سجيتي‬ ‫(‪)17‬‬
‫فذقنا طعم طاعته وذاقوا‬ ‫اطعنا ربنا وعصاه قوم‬ ‫(‪)18‬‬

‫وغير عقول حطمت وقلوب‬ ‫وليس تراب األرض غير ترائب‬ ‫(‪)19‬‬
‫ويجملها الى األفاق برق‬ ‫يفصلها إلى الدنيا بريد‬ ‫(‪)20‬‬

‫وهل لنعيمهن كأمس نسق؟‬ ‫وهل غرف الجنان منضدات؟‬ ‫(‪)21‬‬

‫جميل الجهر حلو حين يبدو‬ ‫نظيف السر عف حين يخلو‬ ‫(‪)22‬‬
‫فى نورها أو نارها يرتمى‬ ‫كان فراشا حائرا ً فى الدنا‬ ‫(‪)23‬‬

‫أكبرت فيه تقابل األضداد‬ ‫هذا العصامي العظامي الذى‬ ‫(‪)24‬‬

‫منى‪ ،‬وأبطن غائبا ً مستقبحا ً‬ ‫فأروح أظهر شاهدا ً مستحسنا ً‬ ‫(‪)25‬‬

‫ويحمى شجاع القوم من ال يناسبه‬ ‫يفر جبان القوم من ابن أمه‬ ‫(‪)26‬‬
‫جواد ورمح ذابل وحسام‬ ‫حروف هجاء الناس فيه ثالثة‬ ‫(‪)27‬‬
‫كلما أشرقت وغابت ذكاء‬ ‫تلبس التبر منزرا ً ووشاحا ً‬ ‫(‪)28‬‬

‫وإذا فنيت ففى الجمال فنائي‬ ‫فإذا بقيت فللجمال بقائي‬ ‫(‪)29‬‬
‫"أحذر أن ترى عند معصية‪ ،‬وأن تفقد عند طاعة‪ ،‬وإذا قويت فاقو على طاعة هللا‪ ،‬وإذا ضعفت فاضعف عن‬ ‫(‪)30‬‬
‫معصية هللا"‪.‬‬
‫سُئلت أعرابية عن ابنها فقالت‪" :‬أنفع من غيث وأشجع من ليث‪ ،‬يحمى العشيرة‪ ،‬ويبيع الذخيرة‪ ،‬ويحسن‬ ‫(‪)31‬‬
‫السريرة"‪.‬‬
‫"بإحسانك إلى الناس تزيد محبيك‪ ،‬وتقلل مبغضيك"‪.‬‬ ‫(‪)32‬‬

‫يهابك فى الوغي من ال يهاب‬ ‫تكاثرت الجراح وأنت صلب‬ ‫(‪)33‬‬

‫والمشمس كالدينار فى الميزان‬ ‫زمن يريك النجم فيه يانعا ً‬ ‫(‪)34‬‬

‫قال ابراهيم بن هالل‪" :‬وأعد لمحسنهم جنة وثواباً‪ ،‬ولمسيئهم نارا ً وعقاباً"‪.‬‬ ‫(‪)35‬‬
‫المحسن البديعي‪ ............................. ..... :‬نوعه‪ ............................ :‬أثره‪............................... :‬‬
‫إذا قلت شعرا ً أصبح الدهر منشدا ً‬ ‫وأربو على ذاك الفخور بقوله‬ ‫(‪)36‬‬
‫واإلظالل واألحزام واألضواء‬ ‫وبكى فشاع الحزن فى األزهار‬ ‫(‪)37‬‬

‫كهولها والغر من شبانها‬ ‫أبلغ بنى حمدان فى بلدائها‬ ‫(‪)38‬‬

‫ومن يباريك فى الهيجاء ملتحما؟‬ ‫من ذا يباهيك بالعلياء مفتخراً؟‬ ‫(‪)39‬‬

‫فرأى بنور هللا أين صالحه‬ ‫قسما لقد نظر الخليفة نظرة‬ ‫(‪)40‬‬
‫ودماء من؟ هذى التى تتقطر‬ ‫أكباد من؟ هذى التى تتفطر‬ ‫(‪)41‬‬
‫للمويلحى‪" :‬أقمنا فى ذلك الظل الوريف‪ ،‬مدة من أيام الخريف‪ ،‬ومكثنا نقطف القطوف الدانية‪ ،‬بين تلك‬ ‫(‪)42‬‬
‫األعين المجارية‪ ،‬فى عيشة راضية‪ ،‬ال تسمع فيها الغية"‪.‬‬
‫"صولة الباطل ساعة‪ ،‬وجولة الحق إلى قيام الساعة"‪.‬‬ ‫(‪)43‬‬

‫وقد أهش بها طورا ً على غنمي‬ ‫هذى عصاى التى فيها مآرب لى‬ ‫(‪)44‬‬
‫ولم يعط الكرامة واإلباء‬ ‫وأعطي المال والهمم العوالى‬ ‫(‪)1‬‬

‫اللون البديعي‪ .................................. :‬نوعه‪ ............................ :‬أثره‪:‬‬
‫قال ابن المعتز‪" :‬ما ترى الجاهل إال مفرطا ً او مفرطا"‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫قال ميخائيل نعيمه‪" :‬الشباب ثروة وثورة"‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫قوله ( )‪" :‬الشيطان ذئب اإلنسان كذئب الغنم يأخذ الشاة الشاذة"‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫تضحك األرض من بكاء السماء‬ ‫إن هذا الربيع شئ عجيب‬ ‫(‪)5‬‬

‫وحادى ركابي لوعة وزفير‬ ‫أسير وقلبي فى هواك أسير‬ ‫(‪)6‬‬

‫فى عنق الحسناء يستحسن الدر‬ ‫وال غزو إن صغنا له النثر حلية‬ ‫(‪)7‬‬
‫إن فاض فى أمل أو غاض فى أجل‬ ‫ترى المنى والمنايا عنه صادرة‬ ‫(‪)8‬‬
‫لم تدم لى بشاشة األوطار‬ ‫لو يدوم الشباب مدة عمرى‬ ‫(‪)9‬‬
‫وفى أعطافهم خطباء شدق‬ ‫على لهواتهم شعراء لسن‬ ‫(‪)10‬‬

‫وضعوا اصابعهم على اآلذان‬ ‫ما بال قومى كلما استصرختهم‬ ‫(‪)11‬‬
‫وزالوا دون قومهم ليبقوا‬ ‫بالد مات فتيتها لتحيا‬ ‫(‪)12‬‬

‫قلوب كالحجارة ال ترق‬ ‫وللمستعمرين – وإن أالنوا‪-‬‬ ‫(‪)13‬‬

‫‪....................................‬‬
‫علم وذاك مكارم األخالق‬ ‫فالناس هذا حظه مال وذا‬ ‫(‪)14‬‬
‫والبر فى شغل والبحر فى خجل‬ ‫فنحن فى جذل الروم فى وجل‬ ‫(‪)15‬‬

‫هل من بناتك مجلس أو ناد؟‬ ‫قف ناج أهرام الجالل وناد‬ ‫(‪)1‬‬
‫مراعاة النظير‬ ‫تورية‬ ‫جناس تام‬ ‫طباق‬
‫وبرء لمن داؤه أعسر‬ ‫ورائحته راحة للمريض‬ ‫(‪)2‬‬

‫وفى طاعة اللذات شئ من األلم‬ ‫وقهر الفتى األمة فيه لذة‬ ‫(‪)3‬‬
‫مقابلة‬ ‫تورية‬ ‫جناس تام‬ ‫تصريح‬
‫بلوته كان باديه كحافيه‬ ‫مهذب الطبع مأمون الضمير إذا‬ ‫(‪)4‬‬
‫يسلو الحزين كما قد يحزن السالي‬ ‫"ما بين غمضة عين وانتباهتها"‬ ‫(‪)5‬‬
‫مراعاة النظير‬ ‫اقتباس‬ ‫تضمين‬ ‫حسن التقسيم‬
‫ورشا بتقطيع القلوب رفيقا ً‬ ‫يا لؤلؤا يسبي العقول أنيقا ً‬ ‫(‪)6‬‬
‫سجع‬ ‫تورية‬ ‫طباق‬ ‫جناس غير تام‬
‫فقد عاد غرما ما توهمته غنما‬ ‫دعوني أوفى بالقريض ديونه‬ ‫(‪)7‬‬
‫سجع‬ ‫التفات‬ ‫ازدواج‬ ‫طباق‬
‫وياماءها فاكفف ويا أرض فابلعي‬ ‫وإن شئت عنا "يا سماء فاقلعي‬ ‫(‪)8‬‬
‫اقتباس‬ ‫حسن التقسيم‬ ‫طباق‬ ‫تضمين‬
‫والجو منقبض والظل منبسط‬ ‫فالضوء محتبس والماء منطلق‬ ‫(‪)9‬‬

‫حسن التقسيم‬ ‫تورية‬ ‫مقابلة‬ ‫ازدواج‬
‫كفرحة بعدى عن عدو مماذق‬ ‫فحسرة بعدى عن حبيب مصادق‬ ‫(‪)10‬‬

‫اقتباس‬ ‫تضمين‬ ‫مقابلة‬ ‫جناس غير تام‬
‫نامى المفاخر‪ ،‬أصيد من صيد‬ ‫سامى المآثر‪ ،‬طود عز شامخ‬ ‫(‪)11‬‬

‫حسن التقسيم‬ ‫طباق‬ ‫مقابلة‬ ‫جناس تام‬
‫ووقفتم ما بين وهم ووهن‬ ‫سار جيرانكم مع العصر شوطا ً‬ ‫(‪)12‬‬

‫تصريع‬ ‫جناس غير تام‬ ‫طباق‬ ‫ازدواج‬
‫رائق والعطر انفاس الثرى‬ ‫فالنور سحر دافق‪ ،‬والماء شعر‬ ‫(‪)13‬‬
‫سجع‬ ‫حسن التقسيم‬ ‫مقابلة‬ ‫تصريع‬
‫فيكون ظنى فى نداك يقيني‬ ‫فأرش جناحى كي أطير بريشة‬ ‫(‪)14‬‬

‫اقتباس‬ ‫تصريع‬ ‫مقابلة‬ ‫طباق‬
‫وإال فهم فى األرض خير القبائل‬ ‫"أولئك ابائي فجئنى بمثلهم"‬ ‫(‪)15‬‬
‫تضمين‬ ‫تورية‬ ‫مقابلة‬ ‫حسن التقسيم‬
‫بالروح ثم اضن بالبدن؟‬ ‫أأجود من خلف البحار له‬ ‫(‪)16‬‬

‫حسن التقسيم‬ ‫طباق‬ ‫مقابلة‬ ‫تصريع‬
‫الفجر – فجر السلم – الج‬ ‫قم ناد‪ :‬حى على الفالح‬ ‫(‪)17‬‬
‫جناس ناقص‬ ‫طباق‬ ‫مقابلة‬ ‫جناس تام‬
‫ويشبه الناس تركيبا ً واعضاء‬ ‫ال يشبه الناس إحساسا ً وعاطفة‬ ‫(‪)18‬‬
‫حسن التقسيم‬ ‫طباق سلب‬ ‫مقابلة‬ ‫طباق ايجاب‬
‫وجرى القصاص فما يتاح مالم‬ ‫نطق الرصاص فما يباح كالم‬ ‫(‪)19‬‬
‫األولى والثالثة‬ ‫تصريع‬ ‫طباق‬ ‫جناس غير تام‬
‫كل شئ إذا ضرب هان إال الذهب‬ ‫(‪)20‬‬
‫حسن التقسيم‬ ‫تورية‬ ‫مقابلة‬ ‫جناس تام‬
‫عيشة اخلو الى ولديا‬ ‫وأطيب ساع الحياة لديا‬ ‫(‪)21‬‬

‫جناس ناقص‬ ‫مراعاة النظير‬ ‫مقابلة‬ ‫سجع‬
‫لدينا وال مقلية وإن تقلت‬ ‫اسينى بنا أو احسنى ال ملومة‬ ‫(‪)22‬‬
‫التفات‬ ‫مراعاة النظير‬ ‫حسن التقسيم‬ ‫سجع‬
‫من شاعر هو شاعر بهوانه‬ ‫يا ويح قومي كم أشاهد بينهم‬ ‫(‪)23‬‬
‫حسن التقسيم‬ ‫تورية‬ ‫تصريع‬ ‫جناس تام‬
‫تجرى الرياح بما ال تشتهى الصفن‬ ‫فثق بربك وأصبر لألمور فقد‬ ‫(‪)24‬‬
‫حسن التقسيم‬ ‫تضمين‬ ‫تصريع‬ ‫ازدواج‬
‫والحب فى القربان ال القرب‬ ‫فارقتها ابغى سعادتها‬ ‫(‪)25‬‬

‫التفات‬ ‫مراعاة النظير‬ ‫جناس ناقص‬ ‫مقابلة‬
‫ليدفع غرما او ليجلب مغنما‬ ‫سالح ضعيف العزم ليس بنافع‬ ‫(‪)26‬‬
‫مقابلة‬ ‫تورية‬ ‫تصريع‬ ‫جناس تام‬
‫أهلي وان ضنوا على كرام‬ ‫قالوا‪ ،‬لقد بخلوا عليك اجبتهم‬ ‫(‪)27‬‬
‫حسن التقسيم‬ ‫مراعاة النظير‬ ‫تضمين‬ ‫اقتباس‬
‫قال ابن المقفع‪" :‬فإن المعايب تنمى والمعاذير ال تنمي"‪.‬‬ ‫(‪)28‬‬

‫حسن التقسيم‬ ‫تورية‬ ‫تصريع‬ ‫ازدواج‬
‫قال احمد شوقى‪" :‬من أثرى وساد‪ .‬فال يعدن الحساد"‪.‬‬ ‫(‪)29‬‬
‫حسن التقسيم‬ ‫تورية‬ ‫تصريع‬ ‫سجع‬
‫وشيكا واال ضيقة وانفرجها‬ ‫هل الدهر اال عمرا وانجالؤها‬ ‫(‪)1‬‬
‫نوعه‪ ........................... :‬غرضه البالغي‪:‬‬ ‫االسلوب االنشائي‪............................. :‬‬
‫وتبسمت فعالام ال تتبسم ؟‬ ‫هشت لك الدنيا فما لك واجما ؟‬ ‫(‪)2‬‬

‫تصل النفس بالليالي السعيدة ؟‬ ‫يا طيور السماء هل من سبيل‬ ‫(‪)3‬‬

‫جهلت بان نداك بالمرصاد‬ ‫ما للخطوب طغت على كانها‬ ‫(‪)4‬‬
‫بما كان فيها من بالء ومن خفض‬ ‫هل للدرهر اال ساعة ثم تنقضي‬ ‫(‪)5‬‬
‫ومسنونة زرق كانياب اغوال‬ ‫ايقتلني والمشرفي مضاجعي‬ ‫(‪)6‬‬

‫ليت شعري فهل لنا من تالق ؟‬ ‫طال شوقي الي قعيدة بيتي‬ ‫(‪)7‬‬
‫من بعد ما عرف الخالئق شاني‬ ‫فعالم يلتمس العدو مساءتي‬ ‫(‪)8‬‬
‫اليك فاني ال يحل لكم قتلي‬ ‫فال تقتلني ان رايت صبابتي‬ ‫(‪)9‬‬
‫‪...........................‬‬
‫وراي امير المؤمنين جميل‬ ‫وكيف اخاف الفقر او احرم الغني‬ ‫(‪)10‬‬
‫وخبر فقد يؤتي بالخبر‬ ‫فحدث فقد يهتدي بالحديث‬ ‫(‪)11‬‬

‫قال تعالي ( اني لهم الذكري وقد جاءهم رسول مبين )‬ ‫(‪)12‬‬
‫االسلوب االنشائي‪ ............................. :‬نوعه‪ ........................... :‬غرضه البالغي‪:‬‬
‫ال تطلبوا الحاجات في غير حينها ‪ ،‬وال تطلبوها من غير اهلها >‬ ‫(‪)13‬‬
‫اشم بتربها ريح المالب‬ ‫متي انا بالغ يا مصر ارضا‬ ‫(‪)14‬‬
‫يقول االب البنه المعاند ‪ :‬التطع امري‬ ‫(‪)15‬‬

‫وال تات امرا اذا ما اشتبه‬ ‫فال يخدعنك لموع السراب‬ ‫(‪)16‬‬
‫رأت قيام دليل او وضوح بيان‬ ‫اتلتمس االعداء بعد الذي‬ ‫(‪)17‬‬
‫ذرفت دموعك فوق ظهر المحمل‬ ‫افمن بكاء حمامة في ايكة‬ ‫(‪)18‬‬
‫واي قلوب هذا الرعب شاقا‬ ‫ايدري الربع اي دم اراقا‬ ‫(‪)19‬‬

‫انا الطائر المحكي واالخر الصدي‬ ‫ودع كل صوت غير صوتي فانني‬ ‫(‪)20‬‬
‫اذا كنت تبنيه وغيرك يهدم‬ ‫متي يبلغ البنيان يوما تمامه‬ ‫(‪)21‬‬
‫بشعري اتاك المدحوان مرددا‬ ‫اجزني اذا انشدت شعرا فانما‬ ‫(‪)22‬‬
‫وطب نفسا من ابي قادر‬ ‫دع االيام تفعل ما تشاء‬ ‫(‪)23‬‬

‫واسلم نفسك من ابي قادر‬ ‫اتخالني ارضي بالهوان ؟ فحاذر‬ ‫(‪)24‬‬

‫فال تبلغاه ما اقول فانه شجاع متي يذكر له الطعن يشتق‬ ‫(‪)25‬‬
‫فخير من اجابته السكوت‬ ‫اذا نطق السفيه فال تجبه‬ ‫(‪)26‬‬

‫ام ليل عرس ام بساط سالف ؟‬ ‫ما انت يا دنيا بشئ‬ ‫(‪)27‬‬
‫وانت لعلة الدنيا طبيب‬ ‫وكيف تعلك الدنيا بشئ‬ ‫(‪)28‬‬

‫تصح والشيب فوق راسي الما ؟‬ ‫افؤادي متي المتاب الما‬ ‫(‪)29‬‬
‫ايحيط ما يفني بما ال ينفذ‬ ‫يفني الكالم وال يحيط بفضلكم‬ ‫(‪)30‬‬
‫فحاذر ان تكون لها مضيعا‬ ‫بدت لك فرصة لتعيش حرا‬ ‫(‪)31‬‬

‫وباي حال اصبح االيتام ؟‬ ‫كيف االرامل فيك بعد رجالها؟‬ ‫(‪)32‬‬
‫وهل يملك النهر تغييرا لمجراه ؟‬ ‫وكيف اهرب منه انه قدري‬ ‫(‪)33‬‬
‫وانت المستغاث لما ينوب ؟‬ ‫وكيف تنوبك الشكوى بداء‬ ‫(‪)34‬‬

‫وجدك طعان بغير سنان‬ ‫ومال لك تعني باالسنة والقنا‬ ‫(‪)35‬‬

‫اقمت قتلته من بعد تاويد‬ ‫ال يعدمنك حمي االسالم منملك‬ ‫(‪)36‬‬
‫واحسن عذرنا تحسن صنيعا‬ ‫فتي الهيجاء ال تعتب علينا‬ ‫(‪)37‬‬

‫كان دماءهم جمدت صقيعا ؟‬ ‫الم ترهم ونار الحرب تصلي‬ ‫(‪)38‬‬
‫بعيدا لعل الشر عنه يزول‬ ‫فرفقا بقيس يا امير ونحه‬ ‫(‪)39‬‬
‫فانقد رجالك ‪ ،‬واختر الزعاء‬ ‫ذهب الزعيم وانت باق خالد‬ ‫(‪)40‬‬
‫يتعب العذر فيه مهدت عذري‬ ‫فاغفري جراتي فيا رب ذنب‬ ‫(‪)41‬‬
‫واطلبوا الحكمة عند الحكماء‬ ‫فخذوا العلم على اعالمه‬ ‫(‪)42‬‬

‫او اسا جرحه الزمان المؤسي؟‬ ‫ال تياسوا ان تستردوا مجدكم‬ ‫(‪)43‬‬
‫عودا وامضاهم حساما ؟‬ ‫الست اعمهم جودا وازكاهم‬ ‫(‪)44‬‬

‫منك المعروف من كدرة‬ ‫فامض ال تنن على يدا‬ ‫(‪)45‬‬

‫اتبكي وما في االمر غير الفرح ؟‬ ‫وهللا انك لغريب االطوار‬ ‫(‪)46‬‬
‫الدهر ياتي على المبني والباني‬ ‫يا من تغرر بالدنيا وزينتها‬ ‫(‪)47‬‬
‫وريحكم ممن اي ريح االعاصير ؟‬ ‫ومن انتم ؟ انا نسينا من انتم‬ ‫(‪)48‬‬
‫واحمل على فتيانك االعباء‬ ‫وارح شيوخك من تكاليف الوغي‬ ‫(‪)49‬‬

‫يكون الثواب الندى ابدا نشر ؟‬ ‫امن بعد طي الحادثات محمدا‬ ‫(‪)50‬‬
‫مقارف ذنب مرة ومجانيه‬ ‫فعش واحدا اوصل خاك فانه‬ ‫(‪)51‬‬
‫فعاند من تطيق له عناد‬ ‫اري العنقاء تكبر ان تصادا‬ ‫(‪)52‬‬

‫ابالنصر ام الي القبر نذهب‬ ‫سواء علينا ان ركبنا الى العدا‬ ‫(‪)53‬‬
‫بانكموا في ربع قلبي سكان‬ ‫اسكان نعمان االراك تيقنوا‬ ‫(‪)54‬‬

‫وعزيز على اال تقوال‬ ‫صادح الشرق قد سكت طويال‬ ‫(‪)55‬‬

‫فنحن اذا قلت ال نطرب‬ ‫فصمتا اذا شئت اطرابنا‬ ‫(‪)56‬‬

‫اي سحر كامن طي ثراها ؟‬ ‫(ال تسلني السر واسال من يراها‬ ‫(‪)57‬‬
‫ابشر بطول سالمة يا مربع‬ ‫زعم الفروق ان سيقتل مربعا‬ ‫(‪)58‬‬

‫نهالن ذا الهضبات هل يتحلل ؟‬ ‫فادفع بكفك اذا اردت بناءنا‬ ‫(‪)59‬‬

‫ففي اي فرع يوجد الورق النضر ؟‬ ‫اذا شجرت العرف جذت اصولها‬ ‫(‪)60‬‬
‫فامح الشرور وبدد االثاما‬ ‫اقبل بوجهك مشرقا بساما‬ ‫(‪)61‬‬

‫منبر للسيف او القلم؟‬ ‫امتي هل لك بين االمم‬ ‫(‪)62‬‬

‫ان رمي فيه غالم بحجر ؟‬ ‫هل يضر البحر امسي زاخرا‬ ‫(‪)63‬‬
‫وكوكب الصبح في اعطاف انسان‬ ‫يا صورة الحور في جلباب فانية‬ ‫(‪)64‬‬
‫فان شماته االعداء بالء‬ ‫وال تر العادي قط ذال‬ ‫(‪)65‬‬

‫واسهل القول على من اراد ؟‬ ‫ما اصعب الفعل لمن رام‬ ‫(‪)66‬‬
‫مزق القلب والضلوع الحواني‬ ‫ابك يا عين فالمصاب اليم‬ ‫(‪)67‬‬

‫صار بالدك ميدانا لكل قوي‬ ‫يا فاتح االرض ميدانا لدولته‬ ‫(‪)68‬‬
‫ولكم نعوش في الرقاب زياف‬ ‫وتقلدوا النعش الكريم يتيمة‬ ‫(‪)69‬‬

‫اعلمت حاال آذنت بدوام ؟‬ ‫جربت نعمي الحداثات وبؤسها‬ ‫(‪)70‬‬

‫في نقوس تتمني المستحيل‬ ‫أسراب أنت؟ أم أنت األمـل؟‬ ‫(‪)71‬‬

‫حاد‪ ،‬وجنت بالفال وجناء‬ ‫صلي عليك هللا ما صحب الدجي‬ ‫(‪)72‬‬
‫آبي وأكره أمر كل مليم‬ ‫فال تامريني أن أالم فإنني‬ ‫(‪)73‬‬

‫أم هل لها بتكلم عهد؟‬ ‫هل بالطلوب لسائل رد؟‬ ‫(‪)74‬‬

‫إلي متي فيك اشـقي؟‬ ‫يا أنعم الناس قل لي‬ ‫(‪)75‬‬

‫وال تخمشا وجخا وال تحلقا شعرا‬ ‫فقوما فقوال بالذي قد علمتما‬ ‫(‪)76‬‬
‫كلدت تسير وراءك األهرام‬ ‫من ذلك الساري عليك سالم‬ ‫(‪)77‬‬
‫فإن رمتم نعيم الدهر فاشقوا‬ ‫وقفتم بين موت أو حياة‬ ‫(‪)78‬‬
‫وسيف المنايا بين عينيه مصلت؟‬ ‫ومن ذا الذي يدلي بعذر وحجه‬ ‫(‪)79‬‬
‫بخبر وقد أعيا كليبا قديمها؟‬ ‫اأترجوا كليب أن يجئ حديثها‬ ‫(‪)80‬‬
‫فكيف إذا وجد المطي بنا عشرا‬ ‫أشوقا ولم يمض لي غير ليلة‬ ‫(‪)81‬‬
‫كيف أحيا والروح عني بعيد‬ ‫أي بالدي وأنت مهوي فؤادي‬ ‫(‪)82‬‬
‫فـإالم الولوع بالشهوات؟‬ ‫أيها القلب قد قضيت حراما‬ ‫(‪)83‬‬

‫ومن يبدر الشوك يجن الجراح‬ ‫حذار فتحت الرماد اللهيب‬ ‫(‪)84‬‬
‫وجداننا كل شئ بعدكم عدم‬ ‫‪ )1‬يا من يعز علينا أن نفارقهم‬
‫التعجب‬ ‫االستفاهم‬ ‫النداء‬ ‫األمر‬
‫كيف باهلل رجعنا غرباء‬ ‫‪ )2‬كم سجدنا كم عبدنا الحسن فيها‬

‫التعجب‬ ‫األمر‬ ‫النداء‬ ‫االستفهام‬
‫ومصر ناظرة والشرق منتظر‬ ‫‪ )3‬يا افتية النيل هذا النيل مستمع‬
‫النداء‬ ‫األمر‬ ‫االستفهام‬ ‫التمنى‬
‫ما لم يتوج ربه بخالق‬ ‫‪ )4‬ال تحسبن العلم ينفع وحده‬

‫المدح‬ ‫االستفهام‬ ‫النهى‬ ‫األمر‬
‫ليعرف من انكرته البدو والحضر‬ ‫‪ )5‬وال تنكريني‪ ،‬يا ابنه العلم ‪ ،‬انه‬
‫التمنى‬ ‫األمر‬ ‫التعجب‬ ‫النهى‬
‫فلقد علمت بأن عفوك أعظم‬ ‫‪ )6‬يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة‬

‫األمر‬ ‫االستفهام‬ ‫النداء‬ ‫التمنى‬
‫شعارنا المجد يهوانا ونهواه‬ ‫‪ )7‬سل المعالي عنا إننا عرب‬

‫التعجب‬ ‫النهى‬ ‫النداء‬ ‫األمر‬
‫إذا تفرقت االهواء والشيع‬ ‫‪ )8‬أكرم بقوم رسول قائدهم‬

‫التعجب‬ ‫االستفهام‬ ‫المدح‬ ‫األمر‬
‫ألنت أكرم من آوي ومن نصرا‬ ‫‪ )9‬يا ناصر الدين إذا رثت حبائله‬
‫المدح‬ ‫النداء‬ ‫التمنى‬ ‫النهى‬
‫إال وكان لمرتاع بها وزرا‬ ‫نعم امرأ هرم لم تعر نائبة‬ ‫‪)10‬‬
‫التعجب‬ ‫االستفهام‬ ‫النداء‬ ‫المدح‬
‫وربما صحت األجساد بالعلل‬ ‫لعل عتبك محمود عواقبه‬ ‫‪)11‬‬

‫النهي‬ ‫الرجاء‬ ‫النداء‬ ‫األمر‬
‫باألعادي فكيف يطلبن شغال؟‬ ‫ولعمري لقد شغلت الدنيا‬ ‫‪)12‬‬

‫التعجب‬ ‫النهى‬ ‫النداء‬ ‫القسم‬
‫شوقا إلي من يبيت يرقدها‬ ‫بئس الليالي سهدت من طرب‬ ‫‪)13‬‬

‫النهى‬ ‫الرجاء‬ ‫الذم‬ ‫األمر‬
‫دكا فلم يبق من أركانها حجر‬ ‫ليت الجبال تداعت عند مصرعه‬ ‫‪)14‬‬
‫التمنى‬ ‫األمر‬ ‫الذم‬ ‫النهى‬
‫ومن شمائله التبديل والملق‬ ‫يأيها المتحلي غير شيمته‬ ‫‪)15‬‬

‫التعجب‬ ‫النداء‬ ‫المدح‬ ‫التمنى‬
‫فحجال النفوس أسمي وأعال‬ ‫فانبذي عادة التبرج نبذا‬ ‫‪)16‬‬

‫التمنى‬ ‫النداء‬ ‫األمر‬ ‫النهى‬
‫فليس يأكل إال الميت الضبع‬ ‫ال تحسبوا من أسرتم كان ذا رمق‬ ‫‪)17‬‬
‫األمر‬ ‫النداء‬ ‫النهى‬ ‫االستفهام‬
‫تجد غبه يوم الحساب المطول‬ ‫عليك بتقوي هللا في كل أمره‬ ‫‪)18‬‬
‫االستفهام‬ ‫األمر‬ ‫النهى‬ ‫التمنى‬
‫جبابر أبدان وعقل ودرهم‬ ‫فيا لك من عان لديه تصاغرت‬ ‫‪)19‬‬

‫األمر‬ ‫التعجب‬ ‫النداء‬ ‫الرجاء‬
‫فحمل كل قلب ما أطاقا‬ ‫فليت هوي األحبة كان عدال‬ ‫‪)20‬‬

‫التعجب‬ ‫النهى‬ ‫التمنى‬ ‫النداء‬
‫إذا ضربن كسرن النبع بالغرب‬ ‫فال تنلك الليالي ‪ ،‬إن أيديها‬ ‫‪)21‬‬
‫االستفهام‬ ‫النداء‬ ‫التمنى‬ ‫النهى‬
‫وحتام أبقي في العذاب وأمكث؟‬ ‫أموالي إني في هواك معذب‬ ‫‪)22‬‬

‫األمر‬ ‫التعجب‬ ‫النداء‬ ‫الذم‬
‫بصالح أيامي وحسن بالئيا‬ ‫أيذهب يوم واحد إن أسأته‬ ‫‪)23‬‬

‫النهى‬ ‫االستفهام‬ ‫األمر‬ ‫التمنى‬
‫ونهتف ‪ :‬يا شمس ال تغربي‬ ‫طلعنا ندلي الضحي ذات يوم‬ ‫‪)24‬‬
‫التمنى‬ ‫التعجب‬ ‫النداء‬ ‫األمر‬
‫رأي كتمها ضيقا بها فأذاعا؟‬ ‫وهل أنا إال كالمؤدي رسالة‬ ‫‪)25‬‬
‫التمنى‬ ‫األمر‬ ‫التعجب‬ ‫االستفهام‬
‫وبجزع من مالقاة الحمام‬ ‫أمثلي تأخذ النكبات منه‬ ‫‪)26‬‬

‫األمر‬ ‫االستفهام‬ ‫النهى‬ ‫النداء‬
‫آذنتني حباله بانقضاب‬ ‫يا شبابي أين مني شبابي؟‬ ‫‪)27‬‬

‫النهى‬ ‫األمر‬ ‫النداء‬ ‫التمنى‬
‫أقض بركات السلم شرقا وغربا‬ ‫ويا رب من أجل الطفولة وحدها‬ ‫‪)28‬‬
‫النداء‬ ‫األمر‬ ‫التعجب‬ ‫النهى‬
‫فيا ليت قومي يفهمون المعانيا‬ ‫لها من معاني الخلد كل بديعة‬ ‫‪)29‬‬
‫التمني‬ ‫األمر‬ ‫التعجب‬ ‫االستفهام‬
‫وتسكب ذاك الدمع هذا المؤمل؟‬ ‫عجيبا أتكي بعد ان كنت ضاحكا‬ ‫‪)30‬‬
‫االستبطاء‬ ‫النفى‬ ‫االنكار‬ ‫التعجب‬
‫فردت دعوتي يأسا عليا‬ ‫دعوتك يا بني فلم تجبني‬ ‫‪)31‬‬

‫التعظيم‬ ‫التحسر‬ ‫التنبيه‬ ‫التحير‬
‫ومشرق الشمس يبكينا ويتنحب؟‬ ‫أنترك الغرب يلهينا بزخرفه‬ ‫‪)32‬‬
‫التعجب‬ ‫التقرير‬ ‫النفى‬ ‫اإلنكار‬
‫إذا حن إلـف أو تألـق بـارق‬ ‫فواكبدي مما أالقي من الهوي‬ ‫‪)33‬‬

‫العتاب‬ ‫الندبة‬ ‫التمنى‬ ‫التهديد‬
‫خال لك الجو فبيضي واصفري‬ ‫فيا لك من قبرة بمعمر‬ ‫‪)34‬‬

‫التعجب‬ ‫التحسر‬ ‫التعظيم‬ ‫الندبة‬
‫شوقي الذي لذعت قلبي لواعجه‬ ‫يا ساكني مصر ال وهللا ما لكم‬ ‫‪)35‬‬
‫التنبية‬ ‫التحسر‬ ‫التعظيم‬ ‫إظهار الحب‬
‫فرائس الضعف بقايا الرمم‬ ‫يا هذه األقدار ال ترحمي‬ ‫‪)36‬‬

‫التمنى‬ ‫التهديد‬ ‫االلتماس‬ ‫الدعاء‬
‫واقصد سواي فإني غير معطاء‬ ‫ال تزج خيري وأنت اليوم تجحده‬ ‫‪)37‬‬
‫التيئيس‬ ‫التحقير‬ ‫التهديد‬ ‫التعظيم‬
‫فاربا بنفسك أن ترعي مع المهمل‬ ‫قد رشحوك ألمر إن فطنت له‬ ‫‪)38‬‬
‫الدعاء‬ ‫النصح‬ ‫االلتماس‬ ‫التعظيم‬
‫بندي يديه فلست من انداده‬ ‫ال تعرضن لجعفر متشبها‬ ‫‪)39‬‬

‫التخيير‬ ‫التحذير‬ ‫التوبيخ‬ ‫التعجيز‬
‫وسقي الرحمن شرخ الشباب‬ ‫مرحبا بالشيب من زائر‬ ‫‪)40‬‬

‫الندبة‬ ‫التنبية‬ ‫العتاب‬ ‫النفى‬
‫إذا الغيث لم يمطر بالدك ماطره‬ ‫فصبرا جميال في اليأس راحة‬ ‫‪)41‬‬
‫النصح‬ ‫التعظيم‬ ‫الترجي‬ ‫التعجيز‬
‫التكذبن فلست من أشكاله‬ ‫يا أيها القمر المباهي وجهه‬ ‫‪)42‬‬

‫التنبيه‬ ‫التحسر‬ ‫الزجر‬ ‫التعظيم‬
‫يصدق واش أو يخيب سائل‬ ‫أعندي وقد مارست كل خفية‬ ‫‪)43‬‬

‫التقرير‬ ‫اإلنكار‬ ‫التشويق‬ ‫االستبعاد‬
‫من أجل هذا بكيناك بكيناك؟‬ ‫أيا منازل سلمي أين سلماك؟‬ ‫‪)44‬‬
‫التعجب‬ ‫التعظيم‬ ‫الحيرة‬ ‫التنبيه‬
‫معدم نال المني بعد اغتراب‬ ‫وأغترب وارج المني كم من فتي‬ ‫‪)45‬‬
‫التحذير‬ ‫النفى‬ ‫اإلنكار‬ ‫النصح واإلرشاد‬
‫ومتي صح في النهي المستحيل؟‬ ‫ال يصح البقاء في دار دنيا‬ ‫‪)46‬‬

‫التعظيم‬ ‫التحسر‬ ‫التنبيه‬ ‫النفى‬
‫وزلت عن المرقاة بالقدم النعل‬ ‫فال تجزعوا إن أحدث الدهر دولة‬ ‫‪)47‬‬
‫التعجب‬ ‫التقرير‬ ‫التهديد‬ ‫اإلنكار‬
‫تفكروا هل بغي ممن مضي أحد إال احاط به من بغيه الغير؟‬ ‫‪)48‬‬
‫العتاب‬ ‫الندبة‬ ‫اإلنكار‬ ‫الدعاء‬
‫تلتمس العون علي درسه‬ ‫يا أيها الدارس علما أال‬ ‫‪)49‬‬
‫التعجب‬ ‫اإلغراء‬ ‫التعظيم‬ ‫الندبة‬
‫لقاء المنايا دارعا مثل حاسر‬ ‫فال يبعدنك هللا يا توب إنما‬ ‫‪)50‬‬
‫الدعاء‬ ‫التحسر‬ ‫التعظيم‬ ‫التيئيس‬
‫وحسبك أن ينجو الظلوم وخلفه سهام دعاء من قسي ركوع‬ ‫‪)51‬‬

‫التعجب‬ ‫التقرير‬ ‫التحذير‬ ‫الدعاء‬
‫من مبلغ عمرو بن نعمان إنما فضوح الحياة أن نقر المظالما؟‬ ‫‪)52‬‬
‫التيئيس‬ ‫المدح‬ ‫التهديد‬ ‫التعظيم‬
‫فيه تحرق مني النفس‬ ‫ال تجعلن جسدي لها حطبا‬ ‫‪)53‬‬
‫الدعاء‬ ‫النصح‬ ‫االلتماس‬ ‫إظهار الضعف‬
‫وما تدري بما صنع الدعاء؟‬ ‫أتهزا بالدعاء وتزدريه‬ ‫‪)54‬‬

‫النهى‬ ‫التيئيس‬ ‫الزجر‬ ‫التعجيز‬
‫فإن أردت مصاع القوم فأقترب‬ ‫تهدي الوعيد برأس السرورمتكنا‬ ‫‪)55‬‬
‫التهديد‬ ‫التنبيه‬ ‫العتاب‬ ‫اإلنكار‬
‫أيقول ‪ :‬جاوزت الفرات ولم أنل ريا لديه وقد طغت أمواجه؟‬ ‫‪)56‬‬
‫التقرير‬ ‫التعظيم‬ ‫الحيرة‬ ‫التعجب‬
‫فقد غلب العزاء وعيل صبري‬ ‫وال تعدي عزاء بعد صخر‬ ‫‪)57‬‬
‫التنبيه‬ ‫التحسر‬ ‫الزجر‬ ‫التعظيم‬
‫فال تجزعا يا ابني طريف فإنني أري الموت وقاعا بكل شريف‬ ‫‪)58‬‬
‫المواساة‬ ‫النفى‬ ‫التشويق‬ ‫االستبعاد‬
‫والكلب يخسي لعمري وهو نباح‬ ‫أما تري األسد تخشي وهي صامتة؟‬ ‫‪)59‬‬
‫التعجب‬ ‫التعظيم‬ ‫التقرير‬ ‫النفى‬
‫جودي بأربعة علي الجراح‬ ‫‪ )1‬يا عين بكي كل صباح‬
‫غرضه البالغي‪..................................... :‬‬ ‫التوكيد ‪ ..........................:‬آداته‪........................ :‬‬
‫‪ )2‬لما تبدت من األستار قلت لها‪ :‬سبحان سبحان ربي خالق الصور‬
‫إنما الشيخ من يدب دبيبا‬ ‫‪ )3‬زعمتني شيخا ولست بشيخ‬

‫يا من إليه المشتكي والمفزع‬ ‫‪ )4‬يا من يرجي للشدائد كلها‬

‫ما إ‪ ،‬رأيت لهم في الناس أمثاال‬ ‫‪ )5‬هلل درهم فتية صبروا‬

‫‪ )6‬ولقد أبيت علي الطوي وأظله حتي أنال به كريم المأكل‬

‫ما أهون العمر أن يمضي بال أمل‬ ‫‪ )7‬ال تسهرن علي يأس تعانقه‬
‫‪ )8‬أخوك أخوك من يدنو وتزجو مودته وإن دعي استجابا‬

‫بأني وإن أبطأت منك قريب‬ ‫‪ )9‬وإني وإن قدمت قبلي لعالم‬
‫فأقسم ما تزكي عتابك عن قلي ولكن لعلمي أنه غير نافع‬ ‫‪)10‬‬
‫وكيف تنام الطير في وكناتها وقد نصبت للفرقدين االحبائل‬ ‫‪)11‬‬

‫فاذا المنية اقبلت ال تدفع‬ ‫ولقد حرصت بان ادافع عنهم‬ ‫‪)12‬‬
‫وان عنصرها صفو بال كدر‬ ‫والح للنفس ان النفس جوهرة‬ ‫‪)13‬‬
‫الي الشر دعاء وللشر جالب‬ ‫اياك اياك المراء فانه‬ ‫‪)14‬‬
‫اذا ما راته عامر وسلول‬ ‫وانا لقوم ال نري القتل سبة‬ ‫‪)15‬‬
‫وقد بعد الحبيب فال حبيب‬ ‫لقد بان الخليط فال خليط‬ ‫‪)16‬‬
‫عن النقائص واالغراض تنزيها‬ ‫ان الذي برا الفاروق نزهه‬ ‫‪)17‬‬
‫من يهد للنور المبارك يهتد‬ ‫نورا اضاء على البرية كلها‬ ‫‪)18‬‬
‫وانك للقلب الكسير لجابر‬ ‫لعمري قد احسنت لي وجبرتني‬ ‫‪)19‬‬

‫على مرادك منه غير متهم‬ ‫ان الزمان ليجري في تصرفه‬ ‫‪)20‬‬
‫وقد لمعت فيه السيوف القواطع‬ ‫لك الخير لو ابصرتني يوم مازق‬ ‫‪)21‬‬
‫والشيب منصرف عنه ومصدود‬ ‫ان الشباب لمحمود بشاشته‬ ‫‪)22‬‬

‫التوكيد ‪ ..........................:‬آداته‪ ........................ :‬غرضه البالغي‪..................................... :‬‬
‫وكان افضل ما في االحسن الشيم‬ ‫فكان احسن خلق هللا كلهم‬ ‫‪)23‬‬
‫ثراها من المؤلي فال استثيرها‬ ‫واني لتراك الضغينة قد بدا‬ ‫‪)24‬‬

‫يوم النوى وفؤاد من لم يعشق‬ ‫ولقد ذكرتك والظالم كانه‬ ‫‪)25‬‬

‫ان النجاح حليف كل مثابر‬ ‫ال تياسن اذا كبوتم مرة‬ ‫‪)26‬‬
‫انها مصر فانطلق يالساني‬ ‫هبه هللا من قديم الزمان‬ ‫‪)27‬‬

‫ويبلغ ما ال يبلغ السيف مذودي‬ ‫لساني وسيفي صارمن كالهما‬ ‫‪)28‬‬

‫اين امني مهد الصبا اين مني ؟‬ ‫وطني في الخليج يسال عني‬ ‫‪)29‬‬
‫عالي الجبين والقي الدهر مبتسما‬ ‫اني ال احمل ثقل الفقر منتصبا‬ ‫‪)30‬‬
‫التوكيد ‪ ..........................:‬آداته‪ ........................ :‬غرضه البالغي‪..................................... :‬‬
‫فكن انت محتاال لزلته عذرا‬ ‫اذا ما بدت من صاحب لك زلة‬ ‫‪)31‬‬
‫نؤوما فان الحزم ليس بنائم‬ ‫وخل الهويني للضعيف وال تكن‬ ‫‪)32‬‬
‫وقل له مني نجيع وادمع‬ ‫لبيك الصبا قلبي وطرفي كالهما‬ ‫‪)33‬‬
‫لمدين دوما للهوي بوفاق‬ ‫اني وان لعب الفراق بمهجتي‬ ‫‪)34‬‬
‫فما اول اال ويتلوه آخر‬ ‫وعما قليل ينتهي االمر كله‬ ‫‪)35‬‬
‫وان صخرا اذا جاءوا لعقار‬ ‫وان صخرا لمقدام اذا ركبو‬ ‫‪)36‬‬
‫كفي المرء نبال ان تعد معابيه‬ ‫ومن ذا الذي ترضي سجاياه كلها‬ ‫‪)37‬‬
‫وتظل انت نشيد كل زمان‬ ‫تفني اناشيد الزمان جميعها‬ ‫‪)38‬‬

‫ما الموت اال ان تعيش مذال‬ ‫وال تحسبن ذهب نفسك ميتة‬ ‫‪)39‬‬
‫تحت عبء الحياة جم القيود‬ ‫في شعاب الزمان والموت امشي‬ ‫(‪)1‬‬
‫حرف العطف‬ ‫النفى واإلستثناء‬ ‫إنما‬ ‫التقديم والتأخير‬
‫للمساعي التي سعاها ووصف‬ ‫ما لنا في مديحه غير منظم‬ ‫(‪)2‬‬
‫حرف العطف‬ ‫النفى واإلستثناء‬ ‫إنما‬ ‫تعريف الطرفين‬
‫فان هم ذهبت اخالقهم ذهبوا‬ ‫انما االمم االخالق ما بقيت‬ ‫(‪)3‬‬

‫وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر‬ ‫سيذكرني قومي اذا جد جدهم‬ ‫(‪)4‬‬
‫سوى ليلة اني اذن لصبور‬ ‫ااترك ليلي ليس بيني وبينها‬ ‫(‪)5‬‬
‫لم يبن ملك على جهل واقالل‬ ‫بالعلم والمال يبني الناس ملكهم‬ ‫(‪)6‬‬
‫تعريف الطرفين‬ ‫النفى واإلستثناء‬ ‫إنما‬ ‫التقديم والتأخير‬
‫فليس له اال الفراق عتاب‬ ‫اذا الخل لم يهجرك اال ماللة‬ ‫(‪)7‬‬
‫اخو اللؤم فيها والكريم يخيب‬ ‫ومن نكد االيام ان يبلغ المني‬ ‫(‪)8‬‬
‫وانما ذاك فقد العز في الوطن‬ ‫ليس التغرب ان تشكو نوي سفر‬ ‫(‪)9‬‬
‫النفس ال ود اتي وهو متعب‬ ‫اال ان خير الود ود تطوعت به‬ ‫(‪)10‬‬
‫مع الفضل الذي بهر العبادا‬ ‫لي الشرف الذي يطأ الثريا‬ ‫(‪)11‬‬
‫تجلت عن وجهه الظلماء‬ ‫انما مصعب شهاب من هللا‬ ‫(‪)12‬‬

‫اري اليوم موعدنا ال الغدا‬ ‫اخي ايها العربي االبي‬ ‫(‪)13‬‬

‫ما قطر الفارس اال انا‬ ‫قد علمت سلمي وجارتها‬ ‫(‪)14‬‬
‫ال يفسدون ولكن يفسد الناس‬ ‫ان الجديدين في طول اختالفهما‬ ‫(‪)15‬‬
‫تعريف الطرفين‬ ‫النفى واالستثناء‬ ‫إنما‬ ‫حرف العطف‬
‫ومعقوله والجسم خلق مصور‬ ‫وما المرء إال الصغران لسانه‬ ‫(‪)16‬‬
‫ومن يستند ركوب الخطر‬ ‫أبارك في الناس أهل الطموح‬ ‫(‪)17‬‬

‫هذان في الدنيا هما الرحماء‬ ‫واذا رحمت فأنت أم أو أب‬ ‫(‪)18‬‬

‫تعريف الطرفين‬ ‫حرف العطف‬ ‫إنما‬ ‫التقديم والتأخير‬
‫كل البعيد له قريب دان‬ ‫ومي بها البلد البعيد مظفر‬ ‫(‪)19‬‬
‫حرف العطف‬ ‫النفى واالستقناء‬ ‫تعريف الطرفين‬ ‫التقديم والتأخير‬
‫انساب أصلهم إلي عدنان‬ ‫انساب فخرهم إليك وإنما‬ ‫(‪)20‬‬

‫تسير سيري وأخري رهن أوطاني‬ ‫أنا المهاجر ذو نفسين واحدة‬ ‫(‪)21‬‬
‫إن تكن ما عرفتني فلك العذر فقد غير المحب السقام‬ ‫(‪)22‬‬
‫حرف العطف‬ ‫النفى واالستقناء‬ ‫تعريف الطرفين‬ ‫التقديم والتأخير‬
‫جلي الربيع فإنما هي منظر‬ ‫دنيا معاش للوري حتي اذا‬ ‫(‪)23‬‬
‫في طفلال ونما لم يعقل‬ ‫ولك الحق لقد عاش الهوي‬ ‫(‪)24‬‬
‫أبد الدهر غلظة أو جحودا ً‬ ‫إنما األم رحمة ليس تبدي‬ ‫(‪)25‬‬
‫تعريف الطرفين‬ ‫النفى واالستثناء‬ ‫انما‬ ‫حرف العطف‬
‫وغنم إذا قدمته متعجل‬ ‫وما المال إال حسرة إن تركته‬ ‫(‪)26‬‬
‫فانشروها نضرة فوق الجباه‬ ‫إنما الصحة عنوان الحياة‬ ‫(‪)27‬‬

‫حرف العطف‬ ‫النفى واالستثناء‬ ‫انما‬ ‫تعريف الطرفين‬
‫كالمسك تحمله الصبا اذا هبت‬ ‫مني السالم علي ديار أحبتي‬ ‫(‪)28‬‬
‫ولم يهن بيد التشتيت غالينا‬ ‫نحن اليواقيت خاض النار جوهرنا‬ ‫(‪)29‬‬
‫تعريف الطرفين‬ ‫حرف العطف‬ ‫انما‬ ‫النفى واالستقناء‬
‫وال يرد عليك الفائت الحزن‬ ‫فما يديم سرورا ما سررت به‬ ‫(‪)30‬‬
‫تعريف الطرفين‬ ‫النفى واالستثناء‬ ‫انما‬ ‫التقديم والتأخير‬
‫قوله (صلي هللا عليه وسلم ) " الظلمات ظلمات يوم القيامة"‬ ‫(‪)1‬‬
‫قيمته البالغية‪.........................:‬‬ ‫اإليجاز‪ .................................... :‬نوعه‪........................ :‬‬
‫قالي تعالي ( أال له الخلق واألمر) األعراف ‪54 :‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫قال ابن المقفع ‪ " :‬فاالتئاد االتئاد‪ ،‬والتثبت "‬ ‫(‪)3‬‬

‫النور ملء شعابه والنار‬ ‫وطن عليه من الزمان وقار‬ ‫(‪)4‬‬

‫اإليجاز‪ .................................... :‬نوعه‪ ........................ :‬قيمته البالغية‪.........................:‬‬
‫قد بعت ما تدري بما ال تعلم‬ ‫يا من تحن إلي غد في يومه‬ ‫(‪)5‬‬
‫ليس محمودا إذا لم ينفع‬ ‫فرية منه ومكر فالبكا‬ ‫(‪)6‬‬

‫تزيدك بعدا كلما زدتها قربا‬ ‫وقد وثقت بالصدق منك فأصبحت‬ ‫(‪)7‬‬
‫وعلمنا اإلسالم فاهلل نحمد‬ ‫وأنذرنا نارا وبشر جنة‬ ‫(‪)8‬‬

‫مرحبا بالطائر الشادي الغرد‬ ‫فتية الوادي عرفنا صوتكم‬ ‫(‪)9‬‬

‫تحية – ايها الغازي – وتهنئة بآية الفتح تبقي آية الحقب‬ ‫(‪)10‬‬
‫إن الذي تحذرين قد وقعا‬ ‫أيتها النفس أجملي جزعا‬ ‫(‪)11‬‬

‫بكاؤكما يشفي وإن كان ال يجدي فجودا فقد أودي نظيركما عندي‬ ‫(‪)12‬‬
‫يا شعاع األمل المبتسم‬ ‫أيها الجندي يا رمز الفدا‬ ‫(‪)13‬‬

‫إذا أخذ األحباب بالشبهات‬ ‫وسيان عندي من أحب ومن قلي‬ ‫(‪)14‬‬
‫أن يري مبصر ويسمع واع‬ ‫شجو حساده وغيظ عداه‬ ‫(‪)15‬‬
‫فهجرانها يبلي ولقبانها يشفي‬ ‫إذا بعدت أبلت وإن قربت شفت‬ ‫(‪)16‬‬
‫وليس لما في بيته بمضيع‬ ‫حريص علي الدنيا مضيع لدينه‬ ‫(‪)17‬‬
‫لمبلغك الواشي أغش وأكذب‬ ‫ألن كنت قد بلغت عني خيانة‬ ‫(‪)18‬‬
‫وإني ألخفي منك اضعاف ما ابدي‬ ‫أالم لما أبدي عليك من األسي‬ ‫(‪)19‬‬
‫وقد بلي الحديد ما بليت‬ ‫خلقت من الحديد أشد قلبا‬ ‫(‪)20‬‬

‫يراها الفتي كلما أطرقا‬ ‫لنا هللا من صورة في الضمير‬ ‫(‪)21‬‬

‫وقيل ‪ :‬أصابها تلف وحزق‬ ‫وقيل ‪ :‬معالم التاريخ دكت‬ ‫(‪)22‬‬

‫يقول ‪ :‬عصابة خرجوا وشقوا‬ ‫إذا ما جاءه طالب حق‬ ‫(‪)23‬‬

‫إذا األحرار لم يسقوا ويسقوا؟‬ ‫وم يشقي ويشرب بالمنايا‬ ‫(‪)24‬‬

‫وعز الشرق أوله دمشق‬ ‫جزاكم ذو الجالل بني دمشق‬ ‫(‪)25‬‬

‫ألنهم من نقع جيشك قد عموا‬ ‫تقاد لك األبطال قبل لقائهم‬ ‫(‪)26‬‬

‫فقد اصطفاك مقسم األرزاق‬ ‫فإذا رزقت خليقة محمودة‬ ‫(‪)27‬‬

‫أنت يا حب صاحب استطراف‬ ‫ما مللناك إذ مللت ولكن‬ ‫(‪)28‬‬

‫وارغب بنفسك عن ردي اللذات‬ ‫واخفض جناحك إن منحت إمارة‬ ‫(‪)29‬‬

‫ومحضت بخرابها األقدار‬ ‫أرض تقاذفت الخطوب بأهلها‬ ‫(‪)30‬‬

‫وسبيل أنعمها وان لم ينعم‬ ‫هو للشعوب يمينها وسالحها‬ ‫(‪)31‬‬

‫والسحر والعطر والظالل‬ ‫مسافر زاده الخيال‬ ‫(‪)32‬‬
‫إذا لم يكن فيك العشية طيب‬ ‫سيطرحك اإلنسان خارج داره‬ ‫(‪)33‬‬
‫كما كان الهوي قبل الفطام‬ ‫بالدي ال يزال هواك مني‬ ‫(‪)34‬‬
‫علي أحد فإن الفحش لؤم‬ ‫وال تفحش وإن ملئت غبظا ً‬ ‫(‪)35‬‬
‫وجيش به أسد الكريهة غضب وإن شئت عقبان المنية حوم‬ ‫(‪)36‬‬
‫انه مر كلمح البصر‬ ‫وطر ما عيب فيه سوي‬ ‫(‪)37‬‬

‫لها الفصاحة تغرس أينما وجدت شهودها مثل قس أو كسحبان‬ ‫(‪)38‬‬

‫قوم بهم تصلح الدنيا إذا فسدت ويفرق العدل بين الذئب والغنم‬ ‫(‪)39‬‬
‫ولم تحسنوا عليه القياما‬ ‫أيها المصلحون ضاق بنا العيش‬ ‫(‪)40‬‬
‫وأنت وإن أفردت في دار وحشة فإني بدار األنس في وحشة الفرد‬ ‫(‪)41‬‬
‫قدر جري لم يجر في الحسبان ال أنت ظالمة وال أنا جاني‬ ‫(‪)42‬‬
‫بمنزله اليمين من الشمال‬ ‫فأنت – وإن أضعت الود ‪ -‬عندي‬ ‫(‪)43‬‬

‫عند زهر مدنر عند رند‬ ‫أينما سرت جدول عند كرم‬ ‫(‪)44‬‬
‫سعدت وأدركت الذي كنت أطلب‬ ‫ولو أصبحت تسعي لتوصل بيننا‬ ‫(‪)45‬‬
‫أدب لعمرك ال يصيب مثيال‬ ‫أوسعتنا يوم الوداع إهانة‬ ‫(‪)46‬‬

‫فلن يضيع جميل أينما وجدا‬ ‫ازرع جميال ولو في غير موضعه‬ ‫(‪)47‬‬
‫ال يطمعون وال يزري بهم طمع‬ ‫اعفه ذكرت في الوحي عفتهم‬ ‫(‪)48‬‬
‫إذا أقبلت من نحوكم بهبوب‬ ‫وإني ال ستهدي الرياح سالمكم‬ ‫(‪)49‬‬

‫إن كان ينفع عندك اإلقرار‬ ‫سأقر بالذنب الذي لم أجنه‬ ‫(‪)50‬‬
‫وراح يرود خلف األفق أفقا‬ ‫شراع مد فوق الموج عنقا‬ ‫(‪)51‬‬
‫فما أنام إذا ما نام سماري‬ ‫ما تطعم النوم عيني من تذكركم‬ ‫(‪)52‬‬
‫فسوف تصادفه أينما‬ ‫فإن المنية من يخشها‬ ‫(‪)53‬‬

‫من هللا مشهود يلوح ويشهد‬ ‫أغر ‪ ،‬عليه للنبوة خاتم‬ ‫(‪)54‬‬
‫فما كل من يؤتي له الخير يشكر‬ ‫وإن يكفرونا ما صنعنا إليهم‬ ‫(‪)55‬‬

‫ولكن صبري – يا أميم – جميل‬ ‫فال تحسبي أني تناسيت عهده‬ ‫(‪)1‬‬
‫تفصيب بعد اجمال‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫الترادف‬
‫وال طل منا حيث كان قتيل‬ ‫وما مات منا سيد في فراشه‬ ‫(‪)2‬‬
‫التكرار‬ ‫التذييل‬ ‫الترادف‬ ‫االعتراض‬
‫واألرض ملكك والسما واألنجم‬ ‫كم تشتكي وتقول إنك معدم‬ ‫(‪)3‬‬
‫ذكر الخاص بعد العام‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫الترادف‬
‫هزج الرياح وديمة ال تقلع‬ ‫فسقاك حيث حللت غير فقيدة‬ ‫(‪)4‬‬
‫تفصيل بعد اجمال‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫الترادف‬
‫ونسيمها البليل المترنم‬ ‫ولك الحقول وزهرها وأريجها‬ ‫(‪)5‬‬

‫ذكر الخاص بعد العام‬ ‫الترادف‬ ‫التذييل‬ ‫االعتراض‬
‫فكن علي حذر قد ينفع الحذر‬ ‫إن كنت تعلم ما تأتي وما تذر‬ ‫(‪)6‬‬
‫كقلب الطفل يغتفر الذنوبا‬ ‫ولي – إن هاجت األحقاد – قلب‬ ‫(‪)7‬‬

‫آلت بما لم تستطعه األوائل‬ ‫وإني – وإن كنت األخير زمانه‬ ‫(‪)8‬‬
‫ذكر الخاص بعد العام‬ ‫الترادف‬ ‫التذييل‬ ‫االعتراض‬
‫مع الحلم في عين العدو مهيب‬ ‫حليم إذا ما الحلم زين أهله‬ ‫(‪)9‬‬
‫التعليل‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫الترادف‬
‫وال لك في سؤالك ال ‪ ،‬أال ‪ ،‬ال‬ ‫جواب مسائل اله نظير‬ ‫(‪)10‬‬

‫التكرار‬ ‫االحتراس‬ ‫التذييل‬ ‫الترادف‬
‫قد أبصرت من هيبة وجالل‬ ‫فإذا أنا كفراشة بهرت بما‬ ‫(‪)11‬‬
‫التكرار‬ ‫الترادف‬ ‫التذييل‬ ‫االعتراض‬
‫لكل علي حوض المنية مورد‬ ‫هل ابنك إال من ساللة آدم‬ ‫(‪)12‬‬
‫التكرار‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫االعتراض‬
‫وال أصاحب حلمي وهو بي جبن‬ ‫إني أصاحب حلمي وهو بي كرم‬ ‫(‪)13‬‬
‫االحتراس‬ ‫االعتراض‬ ‫الذليل‬ ‫الترادف‬
‫فبعض منايا القوم أكرم من بعض‬ ‫فإن أك مقتوال فكن أنت قاتلي‬ ‫(‪)14‬‬
‫تفصيل بعد اجمال‬ ‫التذييل‬ ‫االعتراض‬ ‫الترادف‬
‫وتبسمت فعالم ال تتبسم؟‬ ‫هشت لك الدنيا فما لكك واجما‬ ‫(‪)15‬‬

‫ذكر العام بعد الخاص‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫الترادف‬
‫وألذ شكوي عاشق ما أعلنا‬ ‫الحب ما منع الكالم األلسنا‬ ‫(‪)16‬‬
‫التعليل‬ ‫االعتراض‬ ‫التكرار‬ ‫الترادف‬
‫ما أشبه الليلة بالبارحة ؟‬ ‫كلكم أروع من ثعلب‬ ‫(‪)17‬‬
‫صدقت عليه أدلة وشواهد‬ ‫ومتي سألت عن أمرئ أخالقه‬ ‫(‪)18‬‬

‫التكرار‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫الترادف‬
‫فيه الهدي وال شك فيه وال ارتياب‬ ‫هذا كالم هللا جل جالله‬ ‫(‪)19‬‬
‫االحتراس‬ ‫االعتراض‬ ‫التكرار‬ ‫االحتراس‬
‫أوسعوا القول طالء ودهانا‬ ‫كلما لوحت بالذكري لهم‬ ‫(‪)20‬‬

‫االحتراس‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫الترادف‬
‫أخلي علي العين من ريا مزاياك‬ ‫ليس الربيع وإن بشت أزاهره‬ ‫(‪)21‬‬
‫نصوحا وال حير في متهم‬ ‫فقل للخليفة إن جئته‬ ‫(‪)22‬‬

‫والعيش عيشان ‪ :‬ذا صفو وذا كدر‬ ‫الدهر يومان ‪ :‬إذا أمن وذا خطر‬ ‫(‪)23‬‬
‫التكرار‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫تفصيل بعد اجمال‬
‫ومن لم يعز هللا فهو ذليل‬ ‫ومن لم يوق هللا فهو مضيع‬ ‫(‪)24‬‬
‫سواي وأحدث الزمان تنوب‬ ‫تبدل دارا غير داري وجيرة‬ ‫(‪)25‬‬
‫نقش يريك الطيف في الوانه‬ ‫من أحرف سوداء إال أنه‬ ‫(‪)26‬‬
‫أن سوف يأتي كل ما قدرا‬ ‫واعلم فعلم المرء ينفعه‬ ‫(‪)27‬‬

‫إن بعد العسر الشديد ليسرا‬ ‫أيها الساهر الكئيب تبسم‬ ‫(‪)28‬‬
‫التعليل‬ ‫االعتراض‬ ‫التكرار‬ ‫الترادف‬
‫يومان ‪ :‬يوم نوي ويوم صدود؟‬ ‫ومتي يساعدنا الوصال يومنا‬ ‫(‪)29‬‬
‫تفصيل بعد اجمال‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫التعليل‬
‫فليس رؤيام اضغاثا من الحلم‬ ‫فوفني غير مأمور وعودك لي‬ ‫(‪)30‬‬
‫وذلك رزء – لو علمت – جليل‬ ‫قول أراه بعد عزوة الهيا‬ ‫(‪)31‬‬
‫توضيح بعد إبهام‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫الترادف‬
‫يري كل ما فيها وحاشاك فانيا‬ ‫وتحتقر الدنيا احتقار مجرب‬ ‫(‪)32‬‬

‫وعالم أركبه إذا لم أنزل ؟‬ ‫ودعوا‪ :‬نزال فكنت أول نازل‬ ‫(‪)33‬‬
‫كم دار في رأسي وحاصر ذاتي‬ ‫كم زارني شبح مخيف صامت‬ ‫(‪)34‬‬
‫وكل نعيم ال محاله زائل‬ ‫أال كل شئ ما خال هللا باطل‬ ‫(‪)35‬‬

‫التكرار‬ ‫االعتراض‬ ‫تفصيل‬ ‫التعليل‬
‫أال كذبوا – كبير السن فاني‬ ‫أال زعمت بنو سعد بأني‬ ‫(‪)36‬‬
‫االحتراس‬ ‫الترادف‬ ‫التذييل‬ ‫االعتراض‬
‫مراقبة المشوق المستهام‬ ‫أراقب وقتها من غير شوق‬ ‫(‪)37‬‬

‫الترادف‬ ‫االعتراض‬ ‫االحتراس‬ ‫تفصيل بعد اجمال‬
‫يوما علي آله حدباء محمول‬ ‫كل ابن أنثي وإن طالت سالمته‬ ‫(‪)38‬‬
‫التكرار‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫االعتراض‬
‫ورقاء قد شفها – إذا شفني – حزن‬ ‫وأرق العين والظلماء عاكفة‬ ‫(‪)39‬‬
‫القي المصيف هشائما ال تثمر‬ ‫لوال الذي غرس الشتاء بكفه‬ ‫(‪)40‬‬
‫دنياك كون عواطف وشعور‬ ‫عش بالشعور وللشعور فإنما‬ ‫(‪)41‬‬

‫الترادف‬ ‫االعتراض‬ ‫التكرار‬ ‫االحتراس‬
‫سأظل طفال عندها أتذلل‬ ‫أمي – وإن مأل المشيب عوارضي‬ ‫(‪)42‬‬
‫إن الخالئق فاعلم شرها البدع‬ ‫سجيه تلك غير محدثة‬ ‫(‪)43‬‬
‫االحتراس‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫التكرار‬
‫مسهدا دامي العينين يقظانا‬ ‫تبيت ليلك واألكوان هاجعة‬ ‫(‪)44‬‬

‫التكرار‬ ‫االعتراض‬ ‫االحتراس‬ ‫الترادف‬
‫يا جنتي – لظننت فيه جهنما‬ ‫وخفوق قلب لو رأيت لهيبه‬ ‫(‪)45‬‬
‫تفصيل بعد اجمال‬ ‫االعتراض‬ ‫التذييل‬ ‫التكرار‬
‫صما‪ ،‬وإن كلنوا ذوي آذان‬ ‫ال يسمعون بسر بين جنوبه‬ ‫(‪)46‬‬
‫التكرار‬ ‫التعليل‬ ‫االحتراس‬ ‫الترادف‬
‫أواه لو أجدت المحزون أواه‬ ‫لي فيك يا ليل آهات أزددها‬ ‫(‪)47‬‬
‫التكرار‬ ‫االعتراض‬ ‫االحتراس‬ ‫التعليل‬
‫فإما إلي غي ‪ ،‬وإما الي رشد‬ ‫أال إنما الدنيا بالغ لغاية‬ ‫(‪)48‬‬
‫التكرار‬ ‫االعتراض‬ ‫التعليل‬ ‫االحتراس‬
‫من الناس إال ما جني لسعيد‬ ‫وإن امرأ يمسي ويصبح سالما‬ ‫(‪)49‬‬
‫بألعاق اإلمارة وهي رق‬ ‫فمن خدع السياسية أن تغروا‬ ‫(‪)50‬‬

‫التذييل‬ ‫الترادف‬ ‫االحتراس‬ ‫االعتراض‬
‫هناك هناك الفضل ولخلق الجزل‬ ‫إلي معدن العز المؤثل والندي‬ ‫(‪)51‬‬
‫وأني ذاك لم يحمد مساءه‬ ‫فإن حمد الكريم صباح يوم‬ ‫(‪)52‬‬
‫التكرار‬ ‫االعتراض‬ ‫التعليل‬ ‫االحتراس‬
‫مخوف الجناب حرام الحمي‬ ‫وما العيش ؟ ال عشت إن لم أكن‬ ‫(‪)53‬‬

‫حذار غد ‪ ،‬لكل غد طعام‬ ‫وليس بخابئ لغد طعاما‬ ‫(‪)54‬‬

‫إليكم لم تسعها الطرق والسبل‬ ‫رسائل الشوق عندي لو بعثت بها‬ ‫(‪)55‬‬
‫االحتراس‬ ‫االعتراض‬ ‫التوضيح‬ ‫الترادف‬
‫تخال من الخرافة وهي صدق‬ ‫تكاد لروعة األحداث فيها‬ ‫(‪)56‬‬

‫التكرار‬ ‫االعتراض‬ ‫االحتراس‬ ‫التذييل‬
‫لفقد الذي ال مثله الدهر يوجد‬ ‫فجودي عليه بالدموع وأعولي‬ ‫(‪)1‬‬
‫تقابل‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫فكل ما قدر الرحمن مفعول‬ ‫فقلت خلوا سبيلي ال أبا لكم‬ ‫(‪)2‬‬
‫تعليل‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫توضيح‬
‫فرأيت في المرأة كيف مسائي‬ ‫وكأنني آنست يومي زائال‬ ‫(‪)3‬‬

‫توضيح‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫وأخلفت اآلمال ما كان ممن وغد‬ ‫لقد أنجزت فيه المنايا وعيدها‬ ‫(‪)4‬‬
‫تقابل‬ ‫ترادف‬ ‫تأكيد‬ ‫تعليل‬
‫فما وني نصرهم عنه ما نزعوا‬ ‫أعطوا نبي الهدي والبر طاعتهم‬ ‫(‪)5‬‬
‫فالغاب من أمثالها مأهول‬ ‫أن تفقد اآلساد أو أشبالها‬ ‫(‪)6‬‬

‫تقابل‬ ‫تعليل‬ ‫نتيجة‬ ‫تذييل‬
‫لطول شجوني – بعدكم – وشجوني‬ ‫أيا فوز لو أبصرتني ما عرفتني‬ ‫(‪)7‬‬

‫تقابل‬ ‫تعليل‬ ‫نتيجة‬ ‫تفصيل‬
‫فعانق الدهر في ود أمانينا؟‬ ‫أين الزمان الذي عشناه أغنية‬ ‫(‪)8‬‬

‫تفصيل‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫تريا وجوه األرض كيف تصور‬ ‫يا صاحبي تقصيا نظريكما‬ ‫(‪)9‬‬
‫جودا ‪ ،‬متي يذكر له الخير يزدد‬ ‫وألفيته بحرا فضوله‬ ‫(‪)10‬‬

‫اجمال‬ ‫احتراس‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫ال بارك هللا العرض في المال‬ ‫أصون عرضي بمالي ال أدنسه‬ ‫(‪)11‬‬
‫تقابل‬ ‫تأكيد‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫بعض لبعض وإن لم يشعروا خدم‬ ‫الناس للناس من بدو وحاضرة‬ ‫(‪)12‬‬
‫تقابل‬ ‫تذييل‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫هو أول وهي المحل الثاني‬ ‫الرأي قبل شجاعة الشجعان‬ ‫(‪)13‬‬
‫تقابل‬ ‫تأكيد‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫فإن القطيععة في نقصه‬ ‫وذ الحق ال تنتفض حقه‬ ‫(‪)14‬‬

‫تعليل‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫تفصيل‬
‫آتت من دونه للموت طرق‬ ‫إذا رمن السالمة من طريق‬ ‫(‪)15‬‬

‫تضاد‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫توضيح‬
‫عرفت بها عدوي من صديقي‬ ‫جزي هللا الشدائد كل خير‬ ‫(‪)16‬‬

‫تقابل‬ ‫تفسير‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫إن القري بكل أرض يتقي‬ ‫ثم استمدوا منه كل قواكم‬ ‫(‪)17‬‬
‫حب الثناء طبيعة اإلنسان‬ ‫يهوي الثناء مبرز ومقصر‬ ‫(‪)18‬‬

‫تقابل‬ ‫توضيح‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫إن الكريم يري في ماله سبال‬ ‫يري البخيل سيل المال واحدة‬ ‫(‪)19‬‬
‫تذييل‬ ‫ترادف‬ ‫تعليل‬ ‫تفسير‬
‫في حده الحد بين الجد واللعب‬ ‫السيف أصدق إنباء من الكتب‬ ‫(‪)20‬‬
‫تفسير‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫أخذته الهموم أخذا ً وبيال‬ ‫كل من يجمع الهموم عليه‬ ‫(‪)21‬‬

‫إال األذالن ‪ :‬عير الحي الوتد‬ ‫وال يقيم علي ضيم يسام به‬ ‫(‪)22‬‬
‫تفصيل‬ ‫ترادف‬ ‫تعليل‬ ‫نتيجة‬
‫فالدهر من بعده بالفقر أشقاقا‬ ‫مات الذي كان يحميها ويسعدها‬ ‫(‪)23‬‬
‫تأكيد‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫ولكن عين السخط تبدي المساويا‬ ‫وعين الرضا عن كل عيب كليلة‬ ‫(‪)24‬‬
‫تقابل‬ ‫ترادف‬ ‫تقابل‬ ‫تعليل‬
‫رغم الخالف ورأي الفرد يشقيها‬ ‫رأي الجماعة ال تشقي البالد به‬ ‫(‪)25‬‬
‫فحق الجهاد وحق الفدا‬ ‫أخي جاوز الظالمون المدي‬ ‫(‪)26‬‬

‫نتيجة‬ ‫تقابل‬ ‫تعليل‬ ‫تفسير‬
‫كيما تري أمتي بالنور تكتحل‬ ‫أمضيت عمرك في شغل وفي كبد‬ ‫(‪)27‬‬
‫ترادف‬ ‫توضيح‬ ‫تعليل‬ ‫نتيجة‬
‫ندم وغب بعد ذاك وخيم‬ ‫فأترك مجاراة السفية فإنها‬ ‫(‪)28‬‬
‫تفسير‬ ‫تفصيل‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫فقمت ألبي بشوق عجيب‬ ‫نداء األمومة هز كياني‬ ‫(‪)29‬‬

‫تقابل‬ ‫نتيجة‬ ‫توضيح‬ ‫تعليل‬
‫أنا في فضل نعمنهم ربيت؟‬ ‫وكيف أنام عن سادات قوم‬ ‫(‪)30‬‬

‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬ ‫توضيح‬
‫ويخفض الجهل أسيادا ً بال أدب‬ ‫كم يرفع العلم أشخاصا إلي رتب‬ ‫(‪)31‬‬
‫تفصيل‬ ‫تقابل‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫وإما ممات يغيظ العدا‬ ‫فإما حياة تسر الصديق‬ ‫(‪)32‬‬
‫تقابل‬ ‫نتيجة‬ ‫تفصيل‬ ‫تعليل‬
‫فقد تساوي لديه السر والعلن‬ ‫يخفي لواعجه والشوق يفضحه‬ ‫(‪)33‬‬
‫تفسير‬ ‫تقابل‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫وإذا سالموا أعزوا ذليالً‬ ‫وإذا حاربوا أذلوا عزيزا ً‬ ‫(‪)34‬‬

‫توضيح‬ ‫تعليل‬ ‫نتيجة‬ ‫تقابل‬
‫رأيت المرء يلزم ما استعاده‬ ‫تعود صالح األخالق إني‬ ‫(‪)35‬‬

‫ترادف‬ ‫توضيح‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫وال بمعذب بيدي بغيض‬ ‫فلست منعما ً بيد حبيب‬ ‫(‪)36‬‬

‫توضيح‬ ‫نتيجة‬ ‫تقابل‬ ‫تعليل‬
‫فيحرم ذو كد ويرزق وادع‬ ‫أال إنما تجري األيام بحكمها‬ ‫(‪)37‬‬

‫تقابل‬ ‫ترادف‬ ‫تعليل‬ ‫تفصيل‬
‫شباب تسامي للعال وكهول‬ ‫وما قل من كانت بقاياه مثلنا‬ ‫(‪)38‬‬

‫توضيح‬ ‫تفصيل‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫لشدى إعوالي وطول نحيبي‬ ‫كتبت كتابي ما أقيم حروفه‬ ‫(‪)39‬‬

‫توضيح‬ ‫تفصيل‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫ـالق فالعلم وحده ليس يجدي‬ ‫وارفعوا دولتي علي العلم واألخـ‬ ‫(‪)40‬‬
‫نتيجة‬ ‫ترادف‬ ‫تفصيل‬ ‫تعليل‬
‫ألنهم من نقع جيشك قد عموا‬ ‫تقاد لك األبطال قبل لقائهم‬ ‫(‪)41‬‬

‫تفصيل‬ ‫تعليل‬ ‫نتيجة‬ ‫تفسير‬
‫وفي الدهر طرق جمة ومنافع‬ ‫فيا قوم هبوا ‪ ،‬إنما العمر فرصة‬ ‫(‪)42‬‬
‫تذييل‬ ‫تفصيل‬ ‫تأكيد‬ ‫تعليل‬
‫فقلت لها ‪ :‬إن الكرام قليل‬ ‫تعيرنا أنا قليل عديدنا‬ ‫(‪)43‬‬
‫تفصيل‬ ‫تقابل‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫ما هذه الدنيا بدار قرار‬ ‫حكم المنية في البرية جاري‬ ‫(‪)44‬‬
‫تقابل‬ ‫توضيح‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫وشر الوصل وصل ال يدوم‬ ‫وخير الوصل ما داومت فيه‬ ‫(‪)45‬‬

‫تفصيل‬ ‫تقابل‬ ‫نتيجة‬ ‫تفسير‬
‫إن الفقاقيع تطفو ثم يمضينا‬ ‫ال تزهبوا القوم في مال وفي عدد‬ ‫(‪)46‬‬
‫فمن نام لم تنتظره الحياة‬ ‫أال أنهض وسر في سبيل الحياة‬ ‫(‪)47‬‬
‫تأكيد‬ ‫تقابل‬ ‫تفصيل‬ ‫تعليل‬
‫يعش أبد الدهر بين الحفر‬ ‫ومن ال يحب صعود الجبال‬ ‫(‪)48‬‬
‫توضيح‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫ال غالبا رحمت وال مغلوبا‬ ‫طحنت فريقيها الحروب بضرسها‬ ‫(‪)49‬‬
‫تفصيل‬ ‫تعليل‬ ‫توضيح‬ ‫نتيجة‬
‫بلغت من العلياء كل مكان‬ ‫فإذا هما اجتمعا لنفس حرة‬ ‫(‪)50‬‬

‫والعلم يرفعها أجل مقام‬ ‫والجهل يخفض أمة ويذلها‬ ‫(‪)51‬‬

‫إن الصديق علي الصديق مصدق‬ ‫فارغب بنفسك ال تصادق أحمقا‬ ‫(‪)52‬‬
‫فإنك قد أسندتها شر مسند‬ ‫إذا أنت حملت الخؤرن أمانة‬ ‫(‪)53‬‬

‫تفصيل‬ ‫تقابل‬ ‫نتيجة‬ ‫تذييل‬
‫وأبغض غائب يرجي إيابا‬ ‫فكان أحب منتظر إلينا‬ ‫(‪)54‬‬

‫نتيجة‬ ‫ترادف‬ ‫تقابل‬ ‫تعليل‬
‫فصار خضابا في اليدين كما تري‬ ‫مسحت بأطراف البنان مدامعي‬ ‫(‪)55‬‬
‫تفصيل‬ ‫تقابل‬ ‫نتيجة‬ ‫تأكيد‬
‫ذاب الجفاف بكفنا واخضوضرا‬ ‫وإذا مددنا للجفاف يميننا‬ ‫(‪)56‬‬

‫أعدت شعبا طيب األعراق‬ ‫األم مدرسة إذا أعددتها‬ ‫(‪)57‬‬

‫تفصيل‬ ‫تقابل‬ ‫نتيجة‬ ‫توضيح‬
‫إنني أعطيت ما استبقيت شيا‬ ‫أعطني حريتي أطلق يدي‬ ‫(‪)58‬‬

‫يكونوا في اللقاء لها طحينا‬ ‫متي ننقل إلي قوم رحانا‬ ‫(‪)59‬‬
‫في علة منفاي الستشفاء‬ ‫عبث طوافي في البالد وعلة‬ ‫(‪)1‬‬
‫بكآبتي متفرد بعنائي‬ ‫متفرد بصبابتي متفرد‬
‫فال تقنع بما دون النجوم‬ ‫إذاغامرت في شرف مروم‬ ‫(‪)2‬‬

‫كطعم الموت في أمر عظيم‬ ‫فطعم الموت في أمر حقير‬
‫تقابل‬ ‫تعليل‬ ‫نتيجة‬ ‫تفصيل‬
‫إلي المجد مد إليه يدا‬ ‫إذا القوم مدوا بأيديهم‬ ‫(‪)3‬‬

‫من المجد ثم مضي مصعدا ً‬ ‫فنال الذي فوق أيديهم‬
‫تعليل‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫تقابل‬
‫بين طعن القنا وخفق البنود‬ ‫عش عزيزا ً أو مت وأنت كريم‬ ‫(‪)4‬‬
‫وأشفي لغل صدر الحقود‬ ‫فرؤوس الرماح أذهب للغيظ‬
‫ال ألفينك إني عنك مشغول‬ ‫وقال كل خليل كنت آمله‬ ‫(‪)5‬‬
‫فكل ما قدر الرحمن مفعول‬ ‫فقلت خلوا سبيلي ال أيا لكم‬
‫فيه ما أخشي عليه السرقا‬ ‫ليس إغالقي لبابي أن لي‬ ‫(‪)6‬‬

‫سوي حالي من يجوب الطرقا‬ ‫إنما أغلقه كي ال يري‬
‫إلي كنف يحنو عليهم ويمهد‬ ‫عطوف عليهم ال يثني جناحه‬ ‫(‪)7‬‬
‫لفقد الذي ال مثله الدهر يوجد‬ ‫فجودي عليه بالدموع وأعولي‬
‫نتيجة‬ ‫تقابل‬ ‫تفصيل‬ ‫تعليل‬
‫لنصح وال تصغي إلي قول مرشد‬ ‫إذا كنت لم تعبأ برأي ولم تطع‬ ‫(‪)8‬‬
‫بذي سؤدد باد وال عز سيد‬ ‫فلست وإن عللت نفسك بالمني‬
‫اجمال‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫تعليل‬
‫فالقوم أعداء له وخصوم‬ ‫حسدوا الفتي إذ لم ينالوا سعيه‬ ‫(‪)9‬‬

‫ندم وغب بعد ذاك وخيم‬ ‫فأترك مجاراة السفيه فإنها‬
‫تعليل‬ ‫ترادف‬ ‫نتيجة‬ ‫تقابل‬
‫وال تقتدي أفعالهم بفعالكا‬ ‫من القوم ال يرعون حقا لشاعر‬ ‫(‪)10‬‬
‫وقتك نفوس الكاشحين المهالكا‬ ‫فجل عن المظلوم كل ظالمه‬
‫تفصيل‬ ‫نتيجة‬ ‫توضيح‬ ‫تعليل‬
‫وفض الهوى سرها المغلقا ‪ .‬الخيال في ( كتاب الحياة ) تشبيه بليغ جاء‬ ‫‪ -1‬قال الشاعر ‪ :‬قرأنا عليك كتاب الحياة‬
‫على صورة ‪........ :‬‬
‫د‪ -‬المضاف والمضاف إليه‬ ‫ج‪ -‬المفعول المطلق ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الحال وصاحبه ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬المبتدأ والخبر ‪.‬‬
‫‪ -2‬سأل رجل صديقه ‪ :‬أين أبوك ؟ فقال ‪ ( :‬في الفرن ) ‪ .‬فقال الرجل ك ( حماه هللا ) !! ‪ -‬المحسن البديعي في المثال‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫طباق بالتضاد ‪.‬‬
‫ودع البـــــــرية عــــن كمـــــل‬ ‫‪ -3‬قال الشاعر ‪ :‬ثـــق بالذي خـــلق الـــــورى‬
‫ورأى غنــــــــاء عنـــــك مـــل‬ ‫إن الصـــــــديق إذا اكتـــــفى‬
‫‪ -‬المحسن البديعي في المثال ‪............:‬‬
‫د‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬طباق ‪.‬‬
‫ذهــــب األصيـل على لـجين المــاء‬ ‫‪ -4‬قال الشاعر ‪ :‬الريــح تبعث بالغصــون وقد جـــري‬
‫‪ -‬صورة التشبيه البليغ التي أتى عليها في البيت ‪....................:‬‬
‫د‪ -‬المفعول المطلق ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬المضاف والمضاف إليه ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الحال وصاحبه ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬المبتدأ والخبر ‪.‬‬
‫يقاتل باأللحــــاظ من ال يقاتلـــــه‬ ‫‪ -5‬قال الشاعر ‪ :‬وضعـــت ســـالح الصبـــر عنه فما له‬
‫علي مهجــتي فليـتق هللا سائلــه‬ ‫عـــذار فـــوق خــديه سائــــل‬
‫ٌ‬ ‫وســـال‬
‫المحسن البديعي في المثال ‪................:‬‬
‫د‪ -‬األولى والثانية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫أ – طباق بالسلب ‪.‬‬
‫مالجرح بميـت إيالم ‪ .‬نوع التشبيه في البيت ‪......‬‬ ‫‪ -6‬قال الشاعر ‪ :‬من يهـــن يسهل الهوان عليه‬
‫د‪ -‬تشبيه ضمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تشبيه تمثيلي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تشبيه مجمل ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪................:‬‬
‫ج‪ -‬التوضيح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التشخيص ‪.‬‬ ‫أ – التجسيم ‪.‬‬
‫‪ -7‬قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬حفت الجنة بالمكاره والنار بالشهوات " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬
‫د‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫يروي حكايات المجد وهو مسافر‬ ‫‪ -8‬قال الشاعر ‪ :‬والنيل يسري في ربوعك شاعرا‬
‫صورة التشبيه البليغ التي أتى عليها في البيت ‪........:‬‬
‫د‪ -‬المفعول المطلق‪.‬‬ ‫ج‪ -‬المضاف والمضاف إليه ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الحال وصاحبه ‪.‬‬ ‫أ – المبتدأ والخبر ‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪..................:‬‬
‫بسقط اللوى بين الدخول فحومل ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -9‬قال الشاعر ‪ :‬قفا نبك من ذكـرى حبيب ومنزل‬
‫د‪ -‬طباق ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تصريع ‪.‬‬ ‫أ – تورية ‪.‬‬
‫والشيب ما كلل المفرقا ‪ .‬المجاز المرسل في كلمة ( المفرقا ) عالقته‬ ‫‪ -10‬قال الشاعر ‪ :‬أريك مشيب الفؤاد الشهيد‬
‫د‪ -‬المحلية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الحالية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الجزئية ‪.‬‬ ‫أ – الكلية ‪.‬‬
‫‪ -11‬قال الشاعر ‪ :‬أزورهم وسواد الليل يشفع لي وأنثني وبياض الصبح يغري بي ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫أ – طباق بالتضاد ‪.‬‬
‫إذا طلعــــت لم يبد منهــــــن كوكب‬ ‫‪ -12‬قال الشاعر ‪ :‬فإنـك شمس والملــــــوك كواكب‬
‫نوع التشبيه في الشطر األول ‪..............:‬‬
‫د‪ -‬تشبيه مجمل ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تشبيه تمثيلي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تشبيه ضمني ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫‪ -13‬قال هللا عز وجل ‪ " :‬ألم نربك فينا وليدا " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪...............:‬‬
‫د‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬نهى ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نداء ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫‪ -14‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬ويوم تقوم الساعة يقسم المجرومون ما لبثوا غير ساعة " ‪ .‬المحسن البديعي في اآلية‬
‫د‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ ( -15‬إني فقير ومحتاج ‪ ،‬والبرد قد آذاني ) نوع األسلوب ‪.................:‬‬

‫د‪ -‬قصر‬ ‫ج‪ -‬أمر ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إنشائي ‪.‬‬ ‫أ – خبري ‪.‬‬
‫والغرض البالغي منه ‪...........‬‬
‫د‪ -‬الحب واإلرشاد ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬االسترحام واالستعطاف ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ – التنبيه ‪.‬‬
‫متى يجمـــــع الدهــــــــــر ما فرقا؟ الغرض من االستفهام في البيت ‪.:‬‬ ‫‪ -16‬قال الشاعر‪ :‬سألتــــك يا صخــــرة الملتقى‬
‫د‪ -‬التوبيخ ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التعظيم ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التحسر ‪.‬‬ ‫أ – التمني ‪.‬‬
‫في حــــده الحد بين الجــــــد واللعب ‪ .‬المحسن البديعي في البيت‪:‬‬ ‫‪ -17‬قال الشاعر‪:‬السيـــف أصـــدق إنباء من الكـــتب‬
‫د‪ -‬كل ما سبق ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬طباق ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫أ – تصريع ‪.‬‬
‫‪ -18‬قال هللا عزوجل على لسان هارون عليه السالم ‪ " :‬يا بن أم ال تأخذ بلحيتي وال برأسي " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية الكريمة ‪..:‬‬
‫د‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫في متونهن جالء الشـك والريب ‪ .‬المحسن البديعي في البيت‬ ‫‪ -19‬قال الشاعر‪ :‬بيـض الصفائح ال سـود الصحائف‬
‫د‪ -‬جناس ناقص‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تصريع ‪.‬‬ ‫أ – تورية ‪.‬‬
‫صدم الجهالة بالمعارف أحزم ‪ .‬نوع األسلوب في المثال‬ ‫‪ -20‬قال الشاعر ‪ :‬فاصدم جهالتهم بعلمـك إنما‬
‫د‪ -‬نداء ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫وغرضه البالغي ‪..................‬‬
‫د‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النصح واإلرشاد ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التوبيخ ‪.‬‬ ‫أ – التهديد ‪.‬‬
‫‪ -21‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وتحسبهم أيقاظا وهم رقود " ‪ .‬المحسن البديعي في اآلية ‪................‬‬
‫د‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫إلي ولكــن الهوى للبـلى جسر ‪ .‬نوع األسلوب‬ ‫‪ -22‬قال أبو فراس ‪ :‬وما كـان لألحــزان لوالك مسلك‬
‫ترج ‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫د‪-‬‬ ‫ج‪ -‬أمر ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إنشائي ‪.‬‬ ‫أ – خبري ‪.‬‬
‫والغرض البالغي منه ‪...................‬‬
‫د‪ -‬الحث واإلرشاد‬ ‫ج‪ -‬االسترحام واالستعطاف ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ – التنبيه ‪.‬‬
‫اشطان بئــر في لبـان األدهم ‪ .‬التشبيه في البيت ‪....‬‬ ‫‪ -23‬قال عنترة العبسي ‪ :‬يدعـون عنتر والرمـاح كأنها‬
‫د‪ -‬تشبيه ضمني‬ ‫ج‪ -‬تشبيه تمثيلي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تشبيه مجمل ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪.................‬‬
‫تصيـرني ألهــل العشـق عِبرة ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.......:‬‬ ‫‪ -24‬قال الشاعر ‪ :‬لعيـني كل يـوم عَـبرة‬
‫د‪ -‬طباق ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫أ – جناس تام ‪.‬‬
‫يغــزو الفضاء الشاسع العلـماء ‪ .‬نوع التشبيه في البيت‬ ‫‪ -25‬قال الشاعر ‪ :‬العلــــم نـور للحياة بفضله‬
‫‪ -26‬عجبت لمن يشتري العبيد بماله وال يشتري األحرار بفعاله ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪..............:‬‬
‫د‪ -‬األولى والثانية‬ ‫ج‪ -‬مقابله ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق باإليجاب ‪.‬‬ ‫أ – طباق بالسلب ‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫وتخالنـا جنا إذا ما نجـهل ‪ .‬نوع التشبيه في البيت ‪.......:‬‬ ‫‪ -27‬قال الشاعر ‪ :‬أحالمنا تزن الجـبال رزانة‬
‫الغرض البالغي منه ‪.............:‬‬
‫‪ -28‬ال تعمل في السر ما تستحي أن يذكر في العالنية ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.................:‬‬
‫د‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫تغيـــــب إلى ميقاتــــــها ثم تشــــــرق‬ ‫‪ -29‬قال البارودي يصف تعاقب األيام ‪ :‬نهـــــار وليل يدأبـــــان وأنجــــــم‬
‫بلجــــة ماء فهـــــو يطفو ويغـــــــرق‬ ‫ترف كزهـــر طوحته عواصــــف‬
‫نوع التشبيه في المثال ‪.......:‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪........:‬‬
‫‪ -30‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬ال تسألوا عن اشياء إن تبد لكم تسؤكم " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪...............‬‬
‫د‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬نداء ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫والغرض البالغي منه ‪.....................‬‬
‫د‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التهديد ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الوجوب ‪.‬‬ ‫أ – التحذير ‪.‬‬
‫ومصـــــر لو شئت غصــن وارف نضــر‬ ‫‪ -31‬قال الشاعر ‪ :‬فمصــر لو شئــت نار هللا موقــــــدة‬
‫صورة التشبيه البليغ التي أتى عليها في البيت ‪.............:‬‬
‫د‪ -‬المفعول المطلق ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬المضاف والمضاف إليه ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الحال وصاحبه ‪.‬‬ ‫أ – المبتدأ والخبر ‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪..........:‬‬
‫ولو كـــــان فيه جنـــــان الخلـــــود‬ ‫‪ -32‬قال الشاعر ‪ :‬فاطــــلب العـــــز في لظى ودع الـــــذل‬
‫المحسن البديعي في المثال ‪.....................‬‬
‫د‪ -‬الثانية والثالثة ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق باإليجاب ‪.‬‬
‫وإذا ما سخـطت كنت لهيبا ‪ .‬اللون البياني للمثال ‪.......:‬‬ ‫‪ -33‬قال الشاعر ‪ :‬أنا كالماء إن رضيـت صفاء‬
‫د‪ -‬تشبيه مفصل ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تشبيه تمثيلي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تشبيه مجمل ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪....................‬‬
‫دهرا ً فأصبـح حسن العــدل يرضيها ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -34‬قال الشاعر ‪ :‬يا أمـة قبح الجـور يسخطها‬
‫وأال أرى غيـري له الدهــر مالكا ‪ .‬البيان في الشطر الثاني‬ ‫‪ -35‬قال الشاعر ‪ :‬ولي وطـن آليت أال أبيعــه‬
‫‪........:‬‬
‫د‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬كناية عن صفة ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تشبيه بليغ ‪.‬‬ ‫أ – مجاز مرسل ‪.‬‬
‫‪ -36‬قال الشاعر ‪ :‬فـال الجـود يفني المال والجـد مقبل وال البخـل يبقي المال والجـد مدبر ‪ .‬المحسن البديعي في‬
‫المثال ‪:‬‬
‫د‪ -‬تصريع ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫أ – مقابلة ‪.‬‬
‫‪ -37‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬ألم تر كيف ضرب هللا مثال كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت ‪ . " .......‬المجاز المرسل‬
‫في اآلية الكريمة عالقته ‪..........:‬‬
‫د‪ -‬المحلية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الحالية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الجزئية ‪.‬‬ ‫أ – الكلية ‪.‬‬
‫وبيـاض الصبح ما إن ينتـظر ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -38‬قال الشاعر ‪ :‬فسواد الليل ما إن ينقضي‬
‫‪......:‬‬
‫وقومي وإن ضنــوا على كــرام ‪ .‬األسلوب هنا ‪..........:‬‬ ‫‪ -39‬قال الشاعر ‪ :‬بـالدي وإن جـارت على عزيزة‬
‫موضع المجاز إن وجد ‪....................................:‬‬ ‫ب – مجازي ‪.‬‬ ‫أ – حقيقي ‪.‬‬
‫وساء حين مضي مدبرا ً ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪..........:‬‬ ‫‪ -40‬قال الشاعر ‪ :‬لقد سـر حين أتـى مقبـ ً‬
‫ال‬
‫‪ -41‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬أقم الصالة وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما أصابك " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪:‬‬
‫‪ ( -42‬من أهمل ندم ) نوع األسلوب ‪...........:‬‬
‫د‪ -‬قصر ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬أمر ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إنشائي ‪.‬‬ ‫أ – خبري ‪.‬‬
‫والغرض البالغي منه ‪...........:‬‬
‫د‪ -‬التهديد‬ ‫ج‪ -‬االسترحام واالستعطاف ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إظهار التحسر ‪.‬‬ ‫أ – التنبيه ‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪ -43‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيم " ‪ .‬نوع األسلوب ‪..........:‬‬
‫د‪ -‬نفي ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬أمر ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إنشائي ‪.‬‬ ‫أ – خبري ‪.‬‬
‫والغرض البالغي منه ‪........:‬‬
‫د‪ -‬التهديد‬ ‫ج‪ -‬االسترحام واالستعطاف ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إظهار التحسر ‪.‬‬ ‫أ – التنبيه ‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪ -44‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬قال رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا ً " ‪ .‬الغرض من الخبر في اآلية هو ‪......:‬‬
‫د‪ -‬التحذير‬ ‫ج‪ -‬االستعطاف ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إظهار الضعف والخضوع ‪.‬‬ ‫أ – الوعظ والتذكير ‪.‬‬
‫‪ -45‬الغرض العام والرئيس لألسلوب الخبري هو ‪...........:‬‬

‫د‪ -‬النصح واإلرشاد ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التقرير والوصف ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التشويق ‪.‬‬ ‫أ – التنبيه ‪.‬‬
‫فيها وإن كـان ذا عـز وسلطان ‪ .‬نوع األسلوب في المثال‬ ‫‪ -46‬قال الشاعر ‪ :‬ال تغبطـن أخـا الدنيا بمقـدرة‬
‫د‪ -‬تمن ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫والغرض البالغي منه ‪.......:‬‬
‫د‪ -‬النصح واإلرشاد‬ ‫ج‪ -‬التقرير والوصف ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الوجوب ‪.‬‬ ‫أ – التحذير ‪.‬‬
‫‪ -47‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬فهل أنتم شاكرون " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪...........:‬‬
‫د‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نداء ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫د‪ -‬األمر ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التهكم ‪.‬‬ ‫أ – الزجر ‪.‬‬
‫هذا العثـار فإني مهبط العجـــب ‪ .‬نوع األسلوب في المثال‬ ‫‪ -48‬قال الشاعر ‪ :‬ال تطعماني أنياب المالم على‬
‫والغرض البالغي منه ‪.............:‬‬
‫د‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التحسر ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الترجي ‪.‬‬ ‫أ – التمني ‪.‬‬
‫‪ -49‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬أتخشونهم فاهلل أحق أن تخشوه " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪.......:‬‬
‫وغرضه البالغي ‪........:‬‬
‫د‪ -‬التوبيخ ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬النهي ‪.‬‬ ‫أ – األمر ‪.‬‬
‫واقعد فإنـك أنت الطاعــم الكاسي ‪ .‬نوع األسلوب في المثال‬ ‫‪ -50‬قال الحطيئة ‪ :‬دع المكارم ال ترحــــــل لبغيتها‬
‫د‪ -‬األولى والثانية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫د‪ -‬التحقير ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التحذير ‪.‬‬ ‫أ – النصح ‪.‬‬
‫من البعـد كما بيني وبين المصائب ‪ .‬نوع األسلوب في البيت‬ ‫‪ -51‬قال الشاعر ‪ :‬فلـيت الذي بيني وبين أحــــــبتي‬
‫د‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬نفي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫‪ -52‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وال تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪...........:‬‬
‫د‪ -‬التوبيخ ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ – التعظيم ‪.‬‬
‫‪ -53‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬رب اغفر لي ولوالدي " ‪ .‬نوع األسلوب في المثال ‪.......:‬‬
‫والغرض البالغي منه ‪.........:‬‬
‫د‪ -‬االلتماس ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الدعاء ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التهديد ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬النصح واإلرشاد ‪.‬‬
‫‪ -54‬قال هللا ‪ " :‬رب أوزعني أن أشكر نعمتك " ‪ .‬نوع األسلوب في المثال ‪......:‬‬
‫د‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬أمر ‪.‬‬
‫حليفي والء ال جفـاء وال هجر ؟ نوع األسلوب في البيت ‪......:‬‬ ‫‪ -55‬قال الشاعر ‪ :‬ألم تـرنا في كل عيـد وموسم‬
‫الغرض البالغي منه ‪.........:‬‬
‫د‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التقرير ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التعجب ‪.‬‬ ‫أ – التوبيخ ‪.‬‬
‫‪ -56‬كتب الشاعر األندلسي ابن زيدون مخاطبا ً والدة بنت المستكفى ‪:‬‬
‫فالحر من دان إنصافا كما دينا ‪ .‬نوع األسلوب في المثال ‪.........:‬‬ ‫دومي على العهد ما دمنا محافظة‬
‫والغرض البالغي منه ‪....................:‬‬
‫تريــا وجوه األرض كــيف تصور ‪ .‬نوع األسلوب في المثال ‪....:‬‬ ‫‪ -57‬قال أبو تمام ‪ :‬يا صاحبي تقصيا نظريكمـا‬
‫والغرض البالغي منه ‪...................‬‬
‫بصبح وما اإلصباح منك بأمثل ‪ .‬نوع األسلوب في المثال‬ ‫‪ -58‬قال امرؤ القيس ‪ :‬أال أيها الليل الطويل أال انجلي‬
‫والغرض البالغي منه هو ‪.........:‬‬
‫د‪ -‬االلتماس‬ ‫ج‪ -‬الدعاء ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬النصح واإلرشاد ‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪ -59‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية‬
‫والغرض البالغي منه هو ‪.........:‬‬
‫د‪ -‬التعجيز ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الدعاء ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬النصح واإلرشاد ‪.‬‬
‫‪ -60‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬من ذا الذي يشفع عنده إال بإذنه " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪..................‬‬
‫د‪ -‬التحقير ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬أمر ‪.‬‬
‫والغرض البالغي منه ‪..........:‬‬
‫د‪ -‬التحقير ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التعظيم ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬النفي ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬التقرير ‪.‬‬
‫‪ -61‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬فأتوا بعشر سور مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دونه " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪:‬‬
‫د‪ -‬التعجيز ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الدعاء ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ – النصح واإلرشاد ‪.‬‬
‫عـــــار عليك إذا فعلـت عظيم ‪ .‬نوع األسلوب في المثال ‪.......:‬‬ ‫‪ -62‬قال الشاعر ‪ :‬ال تنـه عن خلق وتـأتي مثله‬
‫د‪ -‬التوبيخ ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ – التعظيم ‪.‬‬
‫‪ -63‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬هل جزاء اإلحسان إال اإلحسان " ‪ .‬نوع األسلوب في المثال ‪........:‬‬
‫د‪ -‬النفي ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ – التعظيم ‪.‬‬
‫في ظلمة الشك لم تعلـق به النوب ‪ .‬نوع األسلوب في البيت‬ ‫‪ -64‬قال الشاعر ‪ :‬لو كـان للمرء عقـل يستضئ به‬
‫‪..:‬‬
‫فيجيبنـي برياحـه الهوجاء ‪ .‬نوع الخيال في ( فيجيبني )‬ ‫‪ -65‬قال الشاعر ‪ :‬شاكِ إلى البحر اضطــراب خواطري‬
‫د‪ -‬تشبيه ضمني‬ ‫ج‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪..............:‬‬
‫نظم من الشعـر أو نثـر من الخطب ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -66‬قال الشاعر ‪ :‬فتـح الفتوح تعالي أن يحيــط به‬
‫د‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫قلبـا كهذي الصخـرة الصمـاء ‪ .‬نوع التشبيه في البيت‬ ‫‪ -67‬قال الشاعر ‪ :‬ثـا ٍّو على صخر أصـم وليت لي‬
‫د‪ -‬تشبيه‬ ‫ج‪ -‬تشبيه تمثيلي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تشبيه مجمل ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫ضمني ‪.‬‬
‫ج‪ -‬التوضيح‬ ‫ب‪ -‬التشخيص ‪.‬‬ ‫أ – التجسيم ‪.‬‬
‫حـالل للطيــر من كــل جنس ؟ نوع التشبيه في البيت ‪........:‬‬ ‫‪ -68‬قال الشاعر ‪ :‬أحـرام على بالبله الـدوح‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫كـمدا كصـدري ساعة اإلمساء ‪ .‬نوع التشبيه في البيت‬ ‫‪ -69‬قال الشاعر ‪ :‬والبحـر خفاق الجــوانب ضائق‬
‫‪....:‬‬
‫د‪ -‬تشبيه‬ ‫ج‪ -‬تشبيه تمثيلي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تشبيه مجمل ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫ضمني ‪.‬‬
‫أضلها هللا كيـف ترشدهـا ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪........:‬‬ ‫‪ -70‬قال الشاعر ‪ :‬يا عـاذل العاشقــين دع فئة‬
‫والقـلب بين مهابـة ورجـاء ‪ .‬نوع الخيال في ( النهار مودع ) أ‬ ‫‪ -71‬قال الشاعر ‪ :‬ولقـد ذكرتك والنهار مودع‬
‫د‪ -‬استعارة تصريحية‬ ‫ج‪ -‬تشبيه تمثيلي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫– تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫إن عشـت مع البكا فما أجفاني ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -72‬قال الشاعر ‪ :‬الـدمع دما ً يسـيل من أجفاني‬
‫د‪ -‬األولى والثالثة ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫أ – مراعاة نظير ‪.‬‬
‫‪ -73‬قال الشاعر ‪ :‬فكـان آخـر دمعة للكــون قد مـزجت بآخـر أدمعي لـرثائي ‪ .‬الخيال في ( آخر دمعة للكون ) نوعه‬
‫د‪ -‬استعارة‬ ‫ج‪ -‬تشبيه تمثيلي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫تصريحية ‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪.......:‬‬
‫وفـض الهـوى سرهـا المغلقا ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪......:‬‬ ‫‪ -74‬قال الشاعر ‪ :‬قـرأنا عليك كتاب الحـياة‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫ورمحـك فيه لألعـــداء حتــف ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.....:‬‬ ‫‪ -75‬قال الشاعر ‪ :‬حسامك فيه لألحبـاب فتح‬
‫د‪ -‬الثانية والثالثة‬ ‫ج‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -76‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬الشمس والقمر بحسبان " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.........:‬‬
‫د‪ -‬ازدواج ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬مراعاة نظير ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫بكآبتـي ‪ ،‬متفـرد بعنـائي ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪........:‬‬ ‫‪ -77‬قال الشاعر ‪ :‬متفـرد بصبابتي ‪ ،‬متفــرد‬
‫د‪ -‬حسن تقسيم ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬ازدواج ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫وال قصـور بها يعـوق ‪ .‬نوع التشبيه في البيت‬ ‫‪ -78‬قال الشاعر ‪ :‬أبيـات شعــرك كالقصــــــور‬
‫الغرض البالغي منه ‪...........:‬‬
‫‪ -79‬إن أعظم الذنوب ما صغر عند صاحبه ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...................:‬‬
‫د‪ -‬ازدواج ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫ودراتـه فـرائد عقــدي ‪ .‬نوع التشبيه في البيت ‪......:‬‬ ‫‪ -80‬قال الشاعر ‪ :‬أنا تـاج العالء في مفـرق الشرق‬
‫الغرض البالغي منه ‪.....:‬‬
‫‪ -81‬قال رجل إلبراهيم بن أدهم ‪ :‬عِظني ‪ ،‬فقال ‪ :‬اتخذ هللا صاحبا ً وذر الناس جانبا ً ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...:‬‬
‫د‪ -‬الثانية والثالثة‬ ‫ج‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق ‪.‬‬ ‫أ – جناس ‪.‬‬
‫تتطلــــع الدنيا به لجمالهـا ‪ .‬نوع التشبيه في البيت ‪.......:‬‬ ‫‪ -82‬قال الشاعر ‪ :‬الطفــل عيد للحياة وأهلهـا‬
‫‪ -83‬الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...:‬‬

‫د‪ -‬التفات‬ ‫ج‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫يا لبكـر أيــن أيـن الـفـرار ‪ .‬نوع األسلوب في المثال‬ ‫‪ -84‬قال المهلهل بن ربيعة ‪ :‬يا لبكـر انشروا لي كليـبا ً‬
‫د‪ -‬التعجيز ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الدعاء ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ – النصح واإلرشاد ‪.‬‬
‫فطالـما استعبد اإلنسان إحسان ‪ .‬نوع األسلوب في المثال‬ ‫‪ -85‬قال الشاعر ‪ :‬أحسن إلى الناس تستـعبد قلوبهم‬
‫‪...:‬‬
‫‪ -86‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬فهل أنتم منتهون " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪........:‬‬
‫د‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نداء ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫د‪ -‬األمر ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التهكم ‪.‬‬ ‫أ – الزجر ‪.‬‬
‫‪ -87‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬أسمع بهم وأبصر يوم يأتونا " ‪ .‬نوع األسلوب في المثال ‪........:‬‬
‫د‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪............:‬‬
‫د‪ -‬التعجب ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الدعاء ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ – النصح واإلرشاد ‪.‬‬
‫‪ -88‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما " ‪ .‬نوع األسلوب في االية‬
‫‪.:‬‬
‫د‪ -‬األولى والثالثة ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬نداء ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫د‪ -‬الدعاء ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الوجوب واإللزام ‪.‬‬ ‫أ – النصح واإلرشاد ‪.‬‬
‫كيف تغـدو إذا غـدوت عليالً ‪ .‬نوع األسلوب في الشطر األول‬ ‫‪ -89‬قال الشاعر ‪ :‬أيهـذا الشـاكي ومـا بك داء‬
‫د‪ -‬نداء ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫وبيـني وبين العالمين خـراب ‪ .‬نوع األسلوب في البيت‬ ‫‪ -90‬قال الشاعر ‪ :‬فليت الذي بيني وبينـك عامر‬
‫د‪ -‬التعظيم ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التنبيه ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ – النصح ‪.‬‬
‫كـيف تغـدو إذا غــدوت عليالً ‪ .‬نوع األسلوب في الشطر الثاني‬ ‫‪ -91‬قال الشاعر ‪ :‬أيهـذا الشـاكي وما بك داء‬
‫‪.......:‬‬
‫د‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر‪.‬‬
‫د‪ -‬التعظيم ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬االستنكار ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ – النصح ‪.‬‬
‫ال تخـف أن يـزول حتى يـزوال ‪ .‬نوع األسلوب في الشطر األول‬ ‫‪ -92‬قال الشاعر ‪ :‬فتمتـع بالصبـح ما دمت فيه‬
‫د‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬نفي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫د‪ -‬الزجر‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التقرير ‪.‬‬ ‫أ – التمني ‪.‬‬
‫وهل يتـرقى النـاس إال بسـلم ‪ .‬نوع األسلوب في المثال‬ ‫‪ -93‬قال الشاعر ‪ :‬وما يـرفع األوطـان إال رجالها‬
‫‪........:‬‬
‫د‪ -‬النفي ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫أ – التعظيم ‪.‬‬
‫ذنب أدان به ظلـما واغــترب ‪ .‬نوع األسلوب في البيت‬ ‫‪ -94‬قال الشاعر ‪ :‬فهل دفاعي عن ديني وعـن وطني‬
‫د‪ -‬التحقير ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النفي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التعجيب ‪.‬‬ ‫أ – الفخر ‪.‬‬
‫فأخبـره بما فعــل المشيب ‪ .‬نوع األسلوب في البيت ‪..........:‬‬ ‫‪ -95‬قال الشاعر ‪ :‬أال ليت الشباب يعـود يوما‬
‫ال تخـف أن يزول حتى يــزوال ‪ .‬نوع األسلوب في الشطر الثاني‬ ‫‪ -96‬قال الشاعر ‪ :‬فتمتع بالصبح ما دمـت فيه‬
‫د‪ -‬الزجر ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التقرير ‪.‬‬ ‫أ – التمني ‪.‬‬
‫‪ -97‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وأقم الصالة طرفي النهار وزلفا من الليل " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪..........:‬‬
‫د‪ -‬الوجوب واإللزام‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التقرير ‪.‬‬ ‫أ – التمني ‪.‬‬
‫زمـرا عليه يا بنـي األهــرام ‪ .‬الغرض البالغي من األمر في البيت هو‬ ‫‪ -98‬قال الشاعر‪ :‬هـذا هو العـلم الحـديث فأقبلـوا‬
‫د‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الوجوب ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الترجي ‪.‬‬ ‫أ – التمني ‪.‬‬
‫أال تبكــــــيان لصخــــــر النـــــدى ‪ .‬نوع األسلوب في البيت‬ ‫‪ -99‬قال الخنساء ‪ :‬أعينــي جـــودا وال تجمـــــــدا‬
‫د‪ -‬كل ما سبق ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬نداء ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫د‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬االستعطاف ‪.‬‬ ‫أ – الدعاء ‪.‬‬
‫‪ -100‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬أغير هللا تدعون " نوع األسلوب في اآلية ‪.......:‬‬
‫د‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نداء ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪......:‬‬
‫د‪ -‬التقرير ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬اإلنكار ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬النفي ‪.‬‬ ‫أ – النصح ‪.‬‬
‫‪ -101‬قال الشاعر ‪ :‬هـذا هو العلم الحديث فأقبلوا زمــرا عليه يا بني األهـرام ‪ .‬الغرض البالغي من النداء في البيت‬
‫هو‬
‫د‪ -‬الدعاء ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التعظيم ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التحقير ‪.‬‬ ‫أ – التنبيه ‪.‬‬
‫والسيف والرمـح والقرطاس والقلم ‪ .‬المحسن البديعي في‬ ‫‪ -102‬قال الشاعر ‪ :‬فالخيـل والليل والبيداء تعرفني‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬مراعاة نظير ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫أ – طباق بالتضاد ‪.‬‬
‫‪ -103‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬والتفت الساق بالساق إلى ربك يومئذ المساق " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.....:‬‬
‫د‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – تورية ‪.‬‬
‫أني وإن كنـت ال ألقـاه ألقـاه ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.....:‬‬ ‫‪ -104‬قال الشاعر ‪ :‬أبلغ أخانا تولى هللا صحبته‬
‫ال تـري عن أبي الصالح بديـال‬ ‫‪ -105‬قال الشاعر ‪ :‬يا صالح العال صفـاء ودادي‬
‫ال يـــــــراعون في األنام خليالً‬ ‫فــــدع العتب إنني لست ممن‬
‫المحسن البديعي في المثال ‪......:‬‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تصريع ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫للمستهام وعِبـرة للـرائي ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.......:‬‬ ‫‪ -106‬قال الشاعر ‪ :‬يا للغـروب وما به من عَبـرة‬
‫د‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -107‬قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬إن الرفق ال يكون في ش ٍّئ إال زانه ‪ ،‬زال ينزع من ش ٍّئ إال شانه " ‪.‬‬
‫المحسن البديعي في المثال ‪..........:‬‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -108‬اللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪......:‬‬

‫د‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – حسن تقسيم ‪.‬‬
‫ليخضـر منك عـودي ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -109‬قال الشاعر ‪ :‬فيا ليالي الرضا علينـا عـودي‬
‫د‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫هللف كيف اختار واسطة العقد ؟!! ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.:‬‬ ‫‪ -110‬قال الشاعر ‪ :‬توخي حمام الموت أوسط صبيتي‬
‫د‪ -‬حسن تقسيم‬ ‫ج‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -111‬كم من ملك رفعت له عالمات ‪ .....‬فلما عال مات ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪......:‬‬
‫د‪ -‬حسن تقسيم‬ ‫ج‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫والـــدمع منـــي صــــب ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.........:‬‬ ‫‪ -112‬قال الشاعر ‪ :‬القلـــب منــــي صــب‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫ويسـري إلى الشـوق من حيث أعلم ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...:‬‬ ‫‪ -113‬قال الشاعر ‪ :‬يقيـض لي من حيث ال أعلــم النــوى‬
‫ضحـك المشيب برأسه فبكى ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -114‬قال الشاعر ‪ :‬ال تعجـــبي يا سلم من رجـل‬
‫د‪ -‬حسن تقسيم ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تصريع ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -115‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬فليضحكوا قليالً وليبكوا كثيرا ً " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪........:‬‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -116‬اإلنسان بآدابه ‪ ،‬ال بزيه وثيابه ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪..................‬‬

‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫وال قـــــصـور بــــها يـــــــــــعــوق‬ ‫‪ -117‬قال الشاعر ‪ :‬أبيات شعـرك كالقــــصــور‬

‫حــــــر ومعناهــــــــــا رقــــــــــيق‬ ‫ومــن العجـــائب لفظهــــــا‬
‫المحسن البديعي في البيتين ‪........:‬‬
‫د‪ -‬كل ما سبق‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – تورية ‪.‬‬
‫‪ -118‬قال الشاعر ‪ :‬لئيـم أتاه اللؤم من عند نفسه ولـم يأته من عنـد أم وال أب ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬
‫ويسـفل كعب الــزور والزور عائر ‪.‬المحسن البديعي في المثال ‪:‬‬ ‫‪ -119‬قال الشاعر‪ :‬هنـالك يعلو الحـق والحق واضح‬
‫وفي ومطـوي على الغل غادر‬ ‫‪ -120‬قال الشاعر ‪ :‬فـواعجبا كيف اتفـقنا فناصح‬
‫وال أنا إن أقصائي العـدم باسر ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -121‬قال الشاعر ‪ :‬فال إنا أن أدناني الوجـتد باسم‬
‫د‪ -‬الثانية والثالثة‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق باإليجاب ‪.‬‬
‫وحبس ؟ ‪ .‬نوع الخيال في ( ابنة اليم ) هو‬

‫ِ‬ ‫بمـنع‬
‫ٍّ‬ ‫‪ -122‬قال الشاعر ‪ :‬يا ابنــــة اليم ما أبـوكِ بخـيل مالـه مولعا ً‬
‫من المجـد فهي اآلن غير غــرائب ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪:‬‬ ‫‪ -123‬قال الشاعر ‪ :‬غـرائب القيت في فنانك أنسها‬
‫د‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫أ – طبقا باإليجاب ‪.‬‬
‫بهما في الدموع سيري وأرسي ‪ .‬نوع الخيال في الشطر األول هو‬ ‫‪ -124‬قال الشاعر ‪ :‬نفسي مرجل وقلبي شراع‬
‫إال وباطنته للعيـن ظاهرة ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -125‬قال الشاعر ‪ :‬إذا انتضاها لحرب لم تـدع جسدا ً‬
‫د‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫أ – طباق باإليجاب ‪.‬‬
‫‪ -126‬قال الشاعر ‪ :‬إن يشـف هذا الجسم طيـب هوائها أيلطف النيـران طيب هـواء؟ ‪ .‬نوع الخيال في ( النيران ) هو‬
‫الغرض البالغي منه ‪...:‬‬
‫وشـرقت حتى نســيت المغربا ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫مشرق‬

‫ٍّ‬ ‫‪ -127‬قال الشاعر ‪ :‬غربـت حتى لم أجد ذكر‬
‫‪.:‬‬
‫د‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫أ – طباق باإليجاب ‪.‬‬
‫يــــه وللــزمان خطــوبه ‪ .‬نوع األسلوب في البيت ‪.......:‬‬ ‫‪ -128‬قال الشاعر ‪ :‬واصبـر على بهــت السفـــــ‬
‫د‪ -‬الزجر ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التقرير ‪.‬‬ ‫أ – التمني ‪.‬‬
‫‪ ( -129‬إن العلماء ورثة األنبياء ) أسلوب ‪........:‬‬

‫د‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬خبري ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫وغرضه البالغي ‪..........:‬‬
‫د‪ -‬التعجيز‬ ‫ج‪ -‬النصح والتحفيز ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الدعاء ‪.‬‬ ‫أ – التهديد ‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫لم أجـد لي وافــيا ً إال الكتابا ‪ .‬نوع األسلوب في البيت‪.‬‬ ‫‪ -130‬قال الشاعر ‪ :‬أنا من بدل بالكــــتب الصحابــا‬
‫د‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬خبري ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫د‪ -‬التعجيز‬ ‫ج‪ -‬النصح والتحفيز ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الفخر واالعتزاز ‪.‬‬ ‫أ – التهديد ‪.‬‬
‫‪ -131‬أداة أسلوب النهي هي ‪......:‬‬

‫د‪ -‬نداء‬ ‫ج‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – لعل ‪.‬‬
‫‪ -132‬قال الشاعر ‪ :‬يا أعـدل الناس إال في معاملـتي فيك الخصام وأنت الخصـم والحكم ‪ .‬نوع األسلوب في البيت‬
‫د‪ -‬األولى الثالثة‬ ‫ج‪ -‬التعظيم ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التوبيخ ‪.‬‬ ‫أ – العتاب ‪.‬‬
‫أين ما كـان بيننا من صفـاء ‪ .‬نوع األسلوب في البيت‬ ‫‪ -133‬قال الشاعر ‪ :‬قال أخـي أين عهد ذاك اإلخاء‬
‫د‪ -‬النصح‬ ‫ج‪ -‬الزجر ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬العتاب ‪.‬‬ ‫أ – التعجب ‪.‬‬
‫ونحن في هللا إخـوان وفي الكـتب ‪ .‬نوع األسلوب في البيت‬ ‫‪ -134‬قال الشاعر ‪ :‬يا آل عثمان ما هذا الجفـاء لنا‬
‫الغرض البالغي منه ‪......‬‬
‫د‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الزجر ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬العتاب ‪.‬‬ ‫أ – التعجب ‪.‬‬
‫وواأسفـا كم يظهر النقـص فاضل ‪ .‬نوع األسلوب في البيت‬ ‫‪ -135‬قال الشاعر ‪ :‬فواعجبا كم يدعي الفضـل ناقص‬
‫د‪ -‬النصح ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الزجر ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬العتاب ‪.‬‬ ‫أ – التعجب ‪.‬‬
‫‪ " -136‬يا هللا للمسلمين " ‪ .‬نوع األسلوب ‪....:‬‬
‫والغرض البالغي منه هو ‪....:‬‬
‫د‪ -‬النصح‬ ‫ج‪ -‬الزجر ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬االستغاثة ‪.‬‬ ‫أ – التعجب ‪.‬‬
‫‪ .................. -137‬طلب الشئ المحبب الذي ال يرجى وقوعه ‪.‬‬

‫د‪ -‬أسلوب التمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬أسلوب االستفهام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬أسلوب النهي ‪.‬‬ ‫أ – أسلوب األمر ‪.‬‬
‫‪ -138‬أداة التمني الرئيسة هي ‪......:‬‬

‫د‪ -‬لعل ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬ليت ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬هل ‪.‬‬ ‫أ – لو ‪.‬‬
‫‪ -139‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪......:‬‬
‫‪ -140‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬لو أن لي بكم قوة " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪................:‬‬
‫د‪ -‬تمني ‪.‬‬ ‫ج – نفي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫‪ -141‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬لعل هللا يحدث بعد ذلك أمرا " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪...................:‬‬
‫د – تمني ‪.‬‬ ‫ج – نفي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬
‫‪ -142‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬لعلي أبلغ األسباب " ‪ .‬نوع األسلوب في اآلية ‪......................:‬‬
‫والسيف والرمح والقرطاس والقلم ‪ .‬نوع الخبر في المثال‬ ‫‪ -143‬قال المتنبي ‪ :‬فالخيـل والليل والبيـداء تعرفني‬
‫د‪ -‬خبر إنشائي‬ ‫ج‪ -‬خبر إنكاري ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬خبر طلبي ‪.‬‬ ‫أ – خبر ابتدائي ‪.‬‬
‫‪ -144‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬قالوا ربنا يعلم إنا إليكم لمرسلون " ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪....:‬‬
‫تتـوقى قبل الرحيل الرحيال ‪ .‬نوع الخبر في المثال‬ ‫‪ -145‬قال الشاعر ‪ :‬إن شـر الجناة في األرض نفـس‬
‫د‪ -‬خبر إنشائي ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬خبر إنكاري ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬خبر طلبي ‪.‬‬ ‫أ – خبر ابتدائي ‪.‬‬
‫هلكن إذن مـن جهلهن البهـائم ‪ .‬نوع الخبر في المثال‬ ‫‪ -146‬قال أبو تمام ‪ :‬ولو كانت األرزاق تجـرى على الجحا‬
‫‪ -147‬إن الغنى غنى النفس ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪......:‬‬

‫من يظن الحيـاة عبئا ً ثقيـالً ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪........:‬‬ ‫‪ -148‬قال الشاعر ‪ :‬هو عـبء على الحيـاة ثقـيل‬
‫‪ -149‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬فإن أجل هللا آلت " ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪........:‬‬
‫‪ -150‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وإلهكم إله واحد " ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪.........:‬‬
‫‪ -151‬قال رسول صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬المؤمن القوي خير وأحب إلى هللا من المؤمن الضعيف " ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪.......:‬‬
‫‪ -152‬قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬إن المالئكة لتضع أجنحتها رضاء لطالب العلم " ‪ .‬نوع الخبر في المثال‬
‫لم أجـد لي وافيا إال الكتـابا ‪ .‬نوع الخير في المثال‬ ‫‪ -153‬قال الشاعر ‪ :‬أنا من بدل بالكتب الصحـابا‬
‫‪ -154‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا " ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪:‬‬
‫‪ -155‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬إن إلهكم لواحد " ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪.........:‬‬
‫‪ -156‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬ولكم في القصاص حياة " ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪.........:‬‬
‫حجة الجيء إليها اللئام ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪......:‬‬ ‫‪ -157‬قال الشاعر ‪:‬كل حلـم بغير اقتــدار‬
‫‪ -158‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون " ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪.................:‬‬
‫‪ -159‬قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬إن العالم ليستغفر له في السماوات ومن في األرض " ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪.....:‬‬
‫لم يأمن الناس أن ينهــد باقيه ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪........:‬‬ ‫‪ -160‬قال الشاعر ‪ :‬إن البناء إذا ما انهـد جانبه‬
‫‪ -161‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬إن للمتقين مفازا ً " ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪.........:‬‬
‫‪ -162‬قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬إن العلماء ورثة األنبياء " ‪ .‬نوع الخبر في المثال ‪.........:‬‬
‫‪ .................... -163‬هو أسلوب نقصر به شئ خاص على شئ آخر بطريقة مخصوصة ‪.‬‬
‫د‪ -‬أسلوب القسم ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬أسلوب القصر ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬أسلوب نهي ‪.‬‬ ‫أ – أسلوب األمر ‪.‬‬
‫‪ -164‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬إنما المؤمنين إخوة " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪.......:‬‬
‫د‪ -‬العطف‬ ‫ج‪ -‬التقديم والتأخير ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إنما ‪.‬‬ ‫أ – النفي واالستثناء ‪.‬‬
‫وغرضه ‪......:‬‬
‫د‪ -‬التخصيص والتوكيد ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التشخيص ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التعظيم ‪.‬‬ ‫أ – التنبيه ‪.‬‬
‫‪ -165‬من طرق أسلوب القصر ‪........:‬‬

‫د‪ -‬تقديم ما حقه التأخير ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التزام الترتيب ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬األمر والنهي ‪.‬‬ ‫أ – حذف المفعول به ‪.‬‬
‫‪ -166‬من طرق أسلوب القصر ‪.......:‬‬
‫د‪ -‬إنما ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬كأن ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تأخير الطرفين ‪.‬‬ ‫أ – تنكير الطرفين ‪.‬‬
‫‪ " -167‬ليس اإليمان بالتمني ولكن ما وقر في القلب وصدقه العمل " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪..:‬‬
‫د‪ -‬العطف بـ ( لكن ) ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التقديم والتأخير ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إنما ‪.‬‬ ‫أ – النفي واالستثناء ‪.‬‬
‫وغرضه ‪........:‬‬
‫د‪ -‬التخصيص والتوكيد‬ ‫ج‪ -‬التشخيص ‪.‬‬ ‫ب – التعظيم ‪.‬‬ ‫أ – التنبيه ‪.‬‬
‫‪ -168‬من طرق أسلوب القصر ‪.........:‬‬

‫د‪ -‬النفي واالستثناء‬ ‫ج‪ -‬النفي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬االستثناء ‪.‬‬ ‫أ – النداء ‪.‬‬
‫‪ " -169‬ما شوقي تركي لكن مصري " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪......:‬‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫د‪ -‬التخصيص والتوكيد‬ ‫ج‪ -‬التشخيص ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التعظيم ‪.‬‬ ‫أ – التنبيه ‪.‬‬
‫‪ -170‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وما محمد إال رسول قد خلت من قبله الرسل " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪........:‬‬
‫وغرضه ‪.........:‬‬
‫مصائب قوم عند قـوم فوائد ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -171‬قال الشاعر ‪ :‬بذا قضـت األيام ما بيـن أهلها‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫على ولكــن شيبـتني الوقائع ‪ .‬في المثال أسلوب قصر‬ ‫‪ -172‬قال الشاعر‪:‬وما شاب رأسي من سـنين تتابعت‬
‫وطريقته ‪:‬‬
‫د‪ -‬العطف بـ ( لكن )‬ ‫ج‪ -‬التقديم والتأخير ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إنما ‪.‬‬ ‫أ – النفي واالستثناء ‪.‬‬
‫وغرضه ‪....:‬‬
‫‪ -173‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬إنما هللا إله واحد " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪.......‬‬
‫وغرضه ‪......:‬‬
‫‪ -174‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬له الحمد في األولى واآلخرة وله الحكم وإليه ترجعون " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬
‫وغرضه ‪........:‬‬
‫تنبـهه تباشـير الصبـاح ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪......:‬‬ ‫‪ -175‬قال الشاعر ‪ :‬وما الـدنيا سوى حلم لذيذ‬
‫وغرضه ‪..........:‬‬
‫‪ -176‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬إياك نعبد وإياك نستعين " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪..................:‬‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫‪ -177‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وما هذه الحياة الدنيا إال لهو ولعب " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪........:‬‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫فكـن حديثا حـــسنا لمن وعى ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -178‬قال الشاعر ‪ :‬إنما المـرء حديث بعـــده‬
‫وغرضه ‪.....:‬‬
‫سوى السيف والرمح الرديني باكيا ‪ .‬في المثال أسلوب قصر‬ ‫‪ -179‬قال الشاعر ‪ :‬تذكـرت من يبكي علي فلـم أجد‬
‫وطريقته ‪.:‬‬
‫وغرضه ‪........:‬‬
‫وال الصبابة إال من يعانـيها ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -180‬قال الشاعر ‪ :‬ال يعـرف الشوق إال من يكابده‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫‪ -181‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬له ملك السماوات واألرض وإلى هللا ترجع األمور " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬
‫وغرضه ‪.........:‬‬
‫‪ -182‬قال الشاعر ‪ :‬وما أنا أسقـمت جسـمي به وال أنا أضـرمت في القـلب نارا ً ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬
‫وغرضه ‪.........:‬‬
‫‪ -183‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬فاعلم أنه ال إله إال هللا " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪.......:‬‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫‪ -184‬شوقي شاعر ال غير ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪.......:‬‬

‫وغرضه ‪.........:‬‬
‫‪ -185‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وما أنت بمسمع من في القبور * إن أنت إال نذير " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪:‬‬
‫وغرضه ‪....:‬‬
‫‪ -186‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬ولكم في األرض مستقر ومتاعٌ إلى حين " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪...:‬‬
‫وغرضه ‪.........:‬‬
‫بصنـوف الردى تـروح وتغدو ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -187‬قال الشاعر ‪:‬غـافل أنت واللـيالي حبالى‬
‫‪..:‬‬
‫وغرضه ‪..........:‬‬
‫‪ -188‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬إنما يخشى هللا من عباده العلماء " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪...........:‬‬
‫وغرضه ‪.........:‬‬
‫‪ -189‬قال الشاعر‪ :‬ومن عجـب األيام بغى معاشر غضاب على سبـقى إذا أنا جازيت ‪.‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪:‬‬
‫وغرضه ‪...................‬‬
‫‪ -190‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬إن في خلق السماوات واألرض واختالف الليل والنهار آليات ألولي األلباب " ‪ .‬في المثال‬
‫أسلوب قصر وطريقته ‪.......:‬‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫‪ -191‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬أال له الخلق واألمر تبارك هللا رب العالمين " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪......:‬‬
‫وغرضه ‪.........:‬‬
‫وتـزينت ببقائـك األعوام ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪...:‬‬ ‫‪ -192‬قال الشاعر ‪ :‬سعـدت بغــزة وجهك األيـام‬
‫وغرضه ‪......:‬‬
‫‪.‬‬
‫من هِزة المجـد ال من هِزة الطـرب ‪.‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪.:‬‬ ‫‪ -193‬قال الشاعر‪:‬يهتـز عطفاه عند الحمـد يسمعه‬
‫وغرضه ‪......:‬‬
‫على البر كان أندى من البحـر ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -194‬قال الشاعر ‪ :‬له راحة لو أن معشار جودها‬
‫وغرضه ‪......:‬‬
‫‪ -195‬قال الشاعر ‪ :‬علم أنـت فيه في المشـارق مفرد لك في العــالمين ذكر مخــلد ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪.:‬‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫فإن هم ذهبــت أخـالقهم ذهبوا ‪ .‬في المثال أسلوب قصر‬ ‫‪ -196‬قا ل الشاعر ‪ :‬وإنما األمم األخـالق ما بقيت‬
‫وطريقته ‪.:‬‬
‫وغرضه ‪.....:‬‬
‫‪ -197‬قال الشاعر ‪ :‬ومن البلـية عذل مـن ال يرعوى عن غيـه ‪ ،‬وخطاب مـن ال يفهم ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬
‫وغرضه ‪........:‬‬
‫‪ -198‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬إنما إلهكم هللا " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪.......:‬‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫وال بد يوما ً أن تــرد الودائع ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -199‬قال الشاعر ‪ :‬وما المال واألهلـون إال ودائع‬
‫وغرضه ‪.....:‬‬
‫‪ -200‬قال هللا ‪ " :‬وما محمد إال رسول قد خلت من قبله الرسل " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬
‫وغرضه ‪.....:‬‬
‫وال بد يوما ً أن ترد الودائع ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -201‬قال الشاعر ‪ :‬وما المال واألهلون إال ودائع‬
‫وغرضه ‪......:‬‬
‫‪ -202‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وهلل ملك السماوات واألرض وهللا على كل ش ٍّئ قدير " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬
‫وغرضه ‪....:‬‬
‫‪ -203‬قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬إنما بعثت ألتمم مكارم األخالق " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫‪ -204‬قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬إن هللا ال يقبل من العمل إال ما كان خالصا ً " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪..:‬‬
‫وغرضه ‪.....:‬‬
‫تمـر بها األيام وهي كما هي ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -205‬قال الشاعر ‪ :‬إلى هللا أشـكو أن في النـفس حاجة‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫‪ -206‬قال الشاعر ‪ :‬وما الدهر إال من رواة قصـائدي إذا قلت شعراً أصبح الشعر منشداً ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪......:‬‬
‫وغرضه ‪......:‬‬
‫بالحق من ملل الهدى غراء ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -207‬قال الشاعر ‪ :‬بك يا بن عبد هللا قامت سمـحة‬
‫وغرضه ‪....:‬‬
‫بل من سالمتها إلى أوقـاتها ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -208‬قال الشاعر ‪ :‬ليس التعجب من مواهب ماله‬
‫وغرضه ‪........:‬‬
‫تنبهه تباشير الصباح ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -209‬قال الشاعر ‪ :‬وما الدنيـا سوى حـلم لذيذ‬
‫وغرضه ‪......:‬‬
‫‪ -210‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬هللا ال إله إال هو الحي القيوم * ال تأخذه سنةٌ وال نوم " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫وفعلك ال فعـلى وقلبك ال قلــبي ‪ .‬في المثال أسلوب قصر‬ ‫‪ -211‬قال الشاعر‪ :‬برأيك ال رأيـي تعرضـت للهوى‬
‫وطريقته ‪:‬‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫‪ -212‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل به لغير هللا " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر‬
‫وطريقته ‪....:‬‬
‫وغرضه ‪....:‬‬
‫‪ -213‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون " ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪.....:‬‬
‫وغرضه ‪......:‬‬
‫إذا جمعـتنا يا جرير المـجامع ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته‬ ‫‪ -214‬قال الشاعر ‪ :‬أولئك آبـائي فجئني بمثلـهم‬
‫وغرضه ‪.......:‬‬
‫وحزين يتأسى بحزين ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪.....:‬‬ ‫‪ -215‬قال الشاعر ‪ :‬إنما الدنـيا شجون تلتقي‬
‫وغرضه ‪.....:‬‬
‫أرى األرض تبـقى واألخـالء تذهب ‪ .‬في المثال أسلوب‬ ‫‪ -216‬قال الشاعر ‪ :‬إلى هللا أشكـو ال إلى النـاس أنني‬
‫قصر وطريقته ‪.:‬‬
‫وغرضه ‪....:‬‬
‫‪ ( -217‬شوقي مصري ال تركي ) ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪..:‬‬

‫وغرضه ‪......:‬‬
‫‪ ( -218‬شوقي ليس تركيا بل مصريا ) ‪ .‬في المثال أسلوب قصر وطريقته ‪....................‬‬
‫وغرضه ‪...:‬‬
‫‪ -219‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬هللا ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور " ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪......:‬‬
‫د‪ -‬استعارة تصريحية‬ ‫ج‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مجاز مرسل ‪.‬‬ ‫أ – كناية ‪.‬‬
‫ج‪ -‬الوضيح ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التشخيص ‪.‬‬ ‫أ – التجسيم ‪.‬‬
‫والمشــــــركين ودار الشـــــــرك في صبب‬ ‫‪ -220‬قال الشاعر ‪ :‬أبقيــــت جد بني اإلســــــالم في صعد‬
‫المحسن البديعي في المثال هو ‪....:‬‬
‫‪ -221‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وتحسبهم أيقاظا ً وهم رقود ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال " ‪ .‬المحسن البديعي في‬
‫‪ -222‬سيغمر ليلنا فجر قريب ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪..........:‬‬

‫د‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مجاز مرسل ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫وجداننـــــا كل شئ بعــــــــدكم عدم‬ ‫‪ -223‬قال الشاعر ‪ :‬يا من يـــــعز علينا أن نفــارقهم‬

‫المحسن البديعي في المثال هو ‪............:‬‬
‫د‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -225‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬تبارك الذي جعل في السماء بروجا ً فيها سراجا ً وقمرا ً منيرا ً " ‪ .‬اللون البياني في المثال‬
‫هو ‪.:‬‬
‫د‪ -‬استعارة تصريحية‬ ‫ج‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مجاز مرسل ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫وهـواجر أعمارهـن قصار ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...:‬‬ ‫‪ -226‬قال الشاعر ‪ :‬ونواسم أنـفاسهن طيـلة‬
‫وال رجالً قامت تــعانقه األسد ‪ .‬اللون البياني في المثال هو‬ ‫أر قبلي من مشـى البحر نحوه‬
‫‪ -227‬قال المتنبي ‪ :‬فلـم َ‬
‫الغرض البالغي منه ‪....:‬‬
‫هداه بنـور اليسر في ظلمـة العسر ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -228‬قال الشاعر ‪ :‬إذا مـا أراد هللا خيـرا ً بعبده‬
‫‪ -229‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت على " ‪ .‬االمر في اآلية الكريمة غرضه االلتماس‬
‫التصويب إن وجد‬ ‫ب‪ -‬العبارة خطأ ‪.‬‬ ‫أ – العبارة صواب ‪.‬‬
‫نم فالمخـاوف كلهن أمان ‪ .‬اللون البياني في المثال هو‬ ‫‪ -230‬قال الشاعر ‪ :‬وإذا العناية ال حظتك عيـونها‬
‫د‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مجاز مرسل ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪...:‬‬
‫فبينها في كل هجـر لنا وصل ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪....:‬‬ ‫‪ -231‬قال الشاعر ‪ :‬كأن سـواد الليل يعشـق مقلتي‬
‫‪ -232‬عندما تقول لصديقك ‪ :‬أعرنى قلمك ‪ .‬يكون غرض األمر هو الدعاء ‪.‬‬
‫جنـس؟ اللون البياني في الدوح هو‬
‫ِ‬ ‫‪ -233‬قال شوقي وهو في منفاه ‪ :‬أحرام على بالبله الدوح حالل للطيـر من كل‬
‫الغرض البالغي منه ‪............ :‬‬
‫‪ -234‬قال الشاعر ‪ :‬فتال تـم فيه ما يسر صـديقه على أن فـيه ما يسوء األعاديا ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪......:‬‬
‫‪ -235‬قال الحجاج ‪ ( :‬إني ألرى رءوسا ً قد أينعت وحان قطافها ) ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪....................:‬‬
‫د‪ -‬تشبيه بليغ ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن موصوف ‪.‬‬ ‫أ – استعارة مكنية ‪.‬‬
‫‪ -236‬قال الشاعر ‪ :‬النور يبنى في السفوح وفي الذرا دورا مزخـــرفة وحينا يهـــدم ‪ .‬اللون البياني في المثال هو‬
‫‪ -237‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬بشر المنافقين بأن لهم عذابا ً أليما ط ز المراد باألمر في اآلية هو اإلهانة ‪.‬‬
‫ضحك المشيب برأسه فبكى‬ ‫‪ -238‬اللون البياني في المثال هو ‪ :‬ال تعجبني يا سلم من رج ٍّل‬
‫‪ -239‬كرمت الدولة أسودها البواسل ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪.........:‬‬

‫د‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن نسبة ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫وإنى ألخفى منك أضعاف ما أبدى‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -240‬قال الشاعر ‪ :‬أالم لما أبدى عليك من األسى‬
‫د‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬طباق ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫أ – جناس تام ‪.‬‬
‫‪ -241‬قال الشاعر ‪ :‬وأمة كان قبح الجور يسخطها دهرا ً فأصبح حسن العدل يرضيها ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬
‫د‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬حسن تقسيم ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -242‬قال الشاعر ‪ :‬وليلة مرضت من كل ناحية فال يضئ لها نجم وال قمر ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪.....:‬‬
‫د‪ -‬استعارة تصريحية‬ ‫ج‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن نسبة ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫‪ -243‬قال الشاعر ‪ :‬أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكا من الحسن حتى كاد أن يتكلما ‪ .‬اللون البياني في المثال هو‬
‫‪ -244‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.....:‬‬
‫د‪ -‬مراعاة نظير ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫أما للهوى نهى عليك وال أمر ؟ اللون البياني هو ‪:‬‬ ‫‪ -245‬قال أبو فِراس الحمداني ‪ :‬أراك عصى الدمع شيمتك الصبر‬
‫أطنين أجنحة الذباب يضير ؟ ‪ :‬الغرض من األمر هو االلتماس ‪.‬‬ ‫‪ -246‬قال الشاعر ‪ :‬فدع الوعيد ‪ ،‬فما وعيدك ضائري‬
‫‪ -247‬قال الشاعر ‪ :‬ما أحسن الدين والدنيا إذا اجتمع وأقبح الكفر واإلفالس بالرجل ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬
‫د‪ -‬الثانية الثالثة ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق باإليجاب ‪.‬‬
‫‪ -248‬قال الشاعر ‪ :‬يؤدون التحية من بعيد إلى قمر من اإليوان باد ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪........:‬‬
‫د‪ -‬تشبيه مجمل ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫يالبكر أين أين الفرار؟ ‪ .‬المقصود باألمر في البيت هو التعجيز ‪.‬‬ ‫‪ -249‬قال الشاعر ‪ :‬يا لبكر أنشروا لي كليبا‬
‫تبسمت الضمائر والقلوب ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪........:‬‬ ‫‪ -250‬قال الشاعر ‪ :‬إذا ما صافح األسماع يوما‬
‫د‪ -‬استعارة مكنية‬ ‫ج‪ -‬تشبيه تمثيلي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن نسبة ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫فألجل ذا يجلو الصدى ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪............:‬‬ ‫‪ -251‬قال الشاعر ‪ :‬النهر يشبه مبردا‬
‫د‪ -‬تصريع ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫أ – مقابلة ‪.‬‬
‫‪ -252‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬اهدنا الصراط المستقيم " ‪ .‬الغرض من األمر هنا الوجوب ‪.‬‬
‫وال ينكرون القول حين نقول ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -253‬قال الشاعر ‪ :‬وننكر إن شئنا على الناس قولهم‬
‫د‪ -‬الثانية والثالثة ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫أ – طباق بالتضاد ‪.‬‬
‫‪ -254‬جبلت القلوب على حب من أحسن إليها وبغض من أساء إليها ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪........:‬‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -255‬أمطرت عين الطفل لؤلؤا ً ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪.....:‬‬

‫د‪ -‬تشبيه مجمل ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مجاز مرسل ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫في متونهن جالء الشك والريب ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪:‬‬ ‫‪ -256‬قال الشاعر ‪ :‬بيض الصفائح ال سود الصحائف‬
‫د‪ -‬األولى والثانية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫وفرق الناس فينا قولهم فرقا ً ‪ .‬اللون البياني في المثال هو‬ ‫‪ -257‬قال الشاعر ‪ :‬قد سحب الناس أذيال الظنون بنا‬
‫د‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مجاز مرسل ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪......................:‬‬
‫وأقرب الشر من نفس تحاذره ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -258‬قال الشاعر ‪ :‬ما أبعد الخير في الدنيا لطالبه‬
‫‪ -259‬قال أعرابي ‪ " :‬ما أشد جولة الهوى ‪ ،‬وفطام النفس عن الصبا " ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪............:‬‬
‫د‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن نسبة ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه ضمني ‪.‬‬
‫‪ -260‬رأيت أسدا ً يحمل سيفا ً ‪ .‬اللون البياني في ( أسدا ) هو ‪....................:‬‬

‫د‪ -‬استعارة مكنية‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن نسبة ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫وبفضل علمك أعترف ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪..............:‬‬ ‫‪ -261‬قال الشاعر ‪ :‬من بحر شعرك أغترف‬
‫‪ -262‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬ولنذيقنهم من العذاب األدنى دون العذاب األكبر " ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪.......:‬‬
‫د‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تشبيه تمثيلي ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن نسبة ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫إلى ابن أبي سليمان الخطوبا ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪.....:‬‬ ‫‪ -263‬قال الشاعر ‪ :‬وما قلت اإلبل امتطينا‬
‫د‪ -‬استعارة مكنية‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن نسبة ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه ضمني ‪.‬‬
‫‪ -264‬حدثني التاريخ عن أمجاد أمتي ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪........:‬‬

‫د‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن نسبة ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه ضمني ‪.‬‬
‫‪ -265‬طار الخبر في المدينة ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪.........:‬‬

‫د‪ -‬استعارة مكنية‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن نسبة ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه ضمني ‪.‬‬

‫‪ -266‬قال الحجاج الثقفي ‪ " :‬إن الحزم والعزم سلباني سوطي " ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪..........:‬‬
‫د‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تشبيه بليغ ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه ضمني ‪.‬‬
‫‪ -267‬قال هللا ‪ " :‬واخفض لهما جناح الذل من الرحمة " ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪....................‬‬
‫د‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تشبيه بليغ ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه ضمني ‪.‬‬
‫‪ -268‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬قل أنفقوا طوعا أو كرها لن يتقبل منكم " ‪ .‬الغرض من األمر في اآلية ‪..........:‬‬
‫د‪ -‬التمني ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التسوية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التخيير ‪.‬‬ ‫أ – النصح ‪.‬‬
‫له عن عدو في ثياب صديق ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪.....:‬‬

‫‪ -269‬قال الشاعر ‪ :‬إذا امتحن الدنيا لبيب تكشفت‬
‫د‪ -‬كناية عن نسبة‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه مجمل ‪.‬‬
‫الغرض البالغي منه ‪...............:‬‬
‫وإن المنى فيك السها والفراقد ‪ .‬اللون البياني في المثال هو‬ ‫‪ -270‬قال المتنبي ‪ :‬أحبك يا شمس الزمان وبدره‬
‫د‪ -‬مجاز مرسل‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬استعارة تمثيلية ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫ليت ما حل بنا به ‪ .‬اللون البياني في المثال هو ‪.........:‬‬ ‫‪ -271‬قال الشاعر ‪ :‬عضنا الدهر بنا به‬
‫د‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن نسبة ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫سقاها الحجى سقى الرياض السحائب ‪ .‬اللون البياني في ( حديقة ) هو‬ ‫‪ -272‬قال الشاعر ‪ :‬حملت إليه من لساني حديقة‬
‫د‪ -‬استعارة مكنية‬ ‫ج‪ -‬استعارة تصريحية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كناية عن نسبة ‪.‬‬ ‫أ – تشبيه بليغ ‪.‬‬
‫وكذاك عمر كواكب األسحار ‪ .‬اللون البياني في ( كوكبا ) هو‬ ‫‪ -273‬قال الشاعر ‪ :‬يا كوكبا ما كان أقصر عمره‬
‫وانحنى الشرق عليها ‪ ،‬فبكاها‬ ‫‪ -274‬قال شوقي في رثاء سعد زغلول ‪ :‬شيعوا الشمس ومالوا بضحاها‬
‫اللون البياني في ( الشمس ) هو ‪........:‬‬
‫‪ -275‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬يا أيها الذين آمنوا أمنوا باهلل ورسوله " ‪ .‬الغرض من األمر هنا هو ‪...........‬‬
‫د‪ -‬المداومة ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الدعاء ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التعجيز ‪.‬‬ ‫أ – التسوية ‪.‬‬
‫بحلم ‪ .‬اللون البياني في‬

‫ٍّ‬ ‫‪ -276‬ما تجرع عبد جرعة أحب من جرعة مصيبة يردها بحسن عزاءٍّ ‪ ،‬أو جرعة غيظٍّ يردها‬
‫المثال هو ‪........:‬‬
‫بصبح وما اإلصباح منك بأمثل ‪ .‬المراد من األمر هنا هو التعظيم ‪.‬‬ ‫‪ -277‬قال الشاعر ‪ :‬أال أيها الليل الطويل أال انجلي‬
‫‪ -278‬ال فضل ألبيض على أسود إال بالتقوى ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...................:‬‬
‫‪ ( -279‬صليت المغرب في أحد مساجد المغرب ) ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...................:‬‬

‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -280‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬فال تخشوا الناس واخشون " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...................:‬‬
‫د‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫أ – طباق بالتضاد ‪.‬‬
‫‪ -281‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شئ قدير " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪........:‬‬
‫‪ ( -282‬يقيني باهلل يقيني ) ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.........:‬‬

‫د‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫أ – تصريع ‪.‬‬
‫‪ ( -283‬أرضهم ما دمت في أرضهم ) ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...................‬‬

‫د‪ -‬التفات ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫أ – جناس ناقص ‪.‬‬
‫‪ -284‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬ربنا ال تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا " ‪ .‬النهي هنا حقيقي ‪.‬‬
‫‪ -285‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن ال تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين ‪ .‬وأن اعبدوني هذا‬
‫صراط مستقيم " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...................:‬‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫أ – طباق باإليجاب ‪.‬‬
‫‪ -286‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر ال تسجدوا للشمس وال للقمر واسجدوا هلل الذي‬
‫خلقهن " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪.............:‬‬
‫د‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫أ – مراعاة نظير ‪.‬‬
‫أو أسا جرحه الزمان المؤسي ‪ .‬المحسن البديعي في المثال‬ ‫‪ -287‬قال الشاعر ‪ :‬وال مصر هل سال القلب عنها‬
‫د‪ -‬كل ما سبق‬ ‫ج‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -288‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬يا أيها الذين آمنوا ال تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم " ‪ .‬الغرض من النهي هنا هو‬
‫التوبيخ ‪.‬‬
‫‪ -289‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬ثم جعلناك على شريعة من األمر فاتبعها وال تتبع أهواء الذين ال يعلمون " ‪ .‬المحسن‬
‫البديعي في المثال ‪..........:‬‬
‫‪ -290‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪............:‬‬
‫‪ -291‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬اصلوها فاصبروا أو ال تصبروا سواء عليكم " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪..........:‬‬
‫فإن خالئق السفهاء تعدى ‪ .‬الغرض من النهي في المثال هو التوبيخ‬ ‫‪ -292‬قال الشاعر ‪ :‬وال تجلس إلى أهل الدنايا‬
‫‪.‬‬
‫‪ -293‬قال الشاعر ‪ :‬يا عاذلي فيه قل لي إذا بدا كيف أسلو؟ يمر بي كل يوم وكلما مر يحلو ‪ .‬المحسن البديعي في‬
‫المثال‬
‫د‪ -‬تورية‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫أ – طباق باإليجاب ‪.‬‬
‫‪ -294‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬قل هل يستوي الذين يعلمون من الذين ال يعلمون " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪....:‬‬
‫د‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق باإليجاب ‪.‬‬
‫‪ -295‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...................:‬‬
‫د‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬طباق بالسلب ‪.‬‬ ‫أ – طباق بالتضاد ‪.‬‬
‫‪ -296‬كفى باللسامة دا ًء ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪......:‬‬

‫د‪ -‬كل ما سبق‬ ‫ج‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -297‬أيها المعرض عنا حسبك هللا تعالى ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...................:‬‬
‫د‪ -‬مراعاة نظير ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫أ – مقابلة ‪.‬‬
‫‪ -298‬يا من تفتخر إن آباءك عظام ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...................:‬‬

‫د‪ -‬مراعاة نظير‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪ -299‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وال تخزنا يوم القيامة " ‪ .‬الغرض هنا من النهي هو الدعاء ‪.‬‬
‫‪ -300‬إن هللا يبغض البخيل في حياته والسخي بعد موته ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...................:‬‬
‫د‪ -‬تورية‬ ‫ج‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -301‬قال هللا عزوجل على لسان هارون مخاطبا موسى ( عليهما السالم ) ‪ " :‬فال تشمت بي األعداء وال تجعلني مع‬
‫القوم الظالمين " ‪ .‬الغرض من النهي هو النصح ‪.‬‬
‫‪ -302‬قال هللا عزوجل ‪ " :‬وجوه يؤمئذ ناضرة إلى ربها ناظرة " ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪...................:‬‬
‫د‪ -‬مراعاة نظير ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تورية ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫‪ -303‬ال يليق بالمحسن أن يعطي البعيد ويمنع القريب ‪ .‬المحسن البدي عي في المثال ‪...................:‬‬
‫د‪ -‬سجع ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جناس ناقص ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫وظنوني ألهلى قد نسيت ‪ .‬المحسن البديعي في المثال ‪:‬‬ ‫‪ -304‬قال الشاعر ‪ :‬سكت فغر أعدائي السكوت‬
‫د‪ -‬الثانية والثالثة ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس تام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تصريع ‪.‬‬ ‫أ – طباق ‪.‬‬
‫زهاها الصبا والحسن والحسب الوفر ‪ .‬نوع األسلوب في البيت ‪.:‬‬ ‫‪ -305‬قال الشاعر ‪ :‬أتنكر ما بي من هواها لها العذر‬
‫د‪ -‬نداء‬ ‫ج‪ -‬استفهام ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬نهي ‪.‬‬ ‫أ – أمر ‪.‬‬

تدريبات بلاغىة لكل السنوات

Uploaded by

Document Information

Copyright

Available Formats

Share this document

Share or Embed Document

Sharing Options

Did you find this document useful?

Is this content inappropriate?

Copyright:

Available Formats

تدريبات بلاغىة لكل السنوات

Uploaded by

Copyright:

Available Formats

‫‪ -1‬كل ما يلي من علم البديع ما عدا‪:‬‬

‫الجناس‪.‬‬ ‫التورية‪.‬‬ ‫المجاز‪.‬‬ ‫الطباق‪.‬‬

‫‪ -2‬كل ما يلي من علم المعاني ما عدا‪:‬‬

‫‪ -3‬كل ما يلي من علم البيان ما عدا‪:‬‬

‫‪ -4‬ت ُعرف الصورة البيانية بـ ‪:‬‬

‫‪ -5‬يهتم علم البيان بالجانب الخيالي التصوريري في‪:‬‬

‫‪ -6‬يلجأ األدباء والشعراء إلى استخدام التعبيرات المجازية لـ‪:‬‬

‫‪ -7‬كل ما يلي من علم البيان ما عدا‪:‬‬

‫‪ -8‬كل ما يلي من علم البديع ما عدا‪:‬‬

‫‪ -9‬كل ما يلي من علم البديع ما عدا‪:‬‬

‫كل ما يلي من علم المعاني ما عد‬ ‫‪-10‬‬

‫تنقسم البالغة إلى ثالثة علوم ما عدا‪:‬‬ ‫‪-11‬‬

‫من األلوان البديعية التي تأتي في الشعر فقط‪:‬‬ ‫‪-12‬‬

‫من األلوان البديعية التي تأتي في النثر فقط‪:‬‬ ‫‪-13‬‬

‫‪ -3‬زرع الفالح األرض‪:‬‬

‫‪ -4‬زرع الفالح المعروف‪:‬‬

‫‪َ -5‬ح َّ‬

‫‪ -6‬حطم أبطالنا العدو‪:‬‬

‫‪ -7‬بدأ موسم الحصاد‪:‬‬

‫‪ -9‬أقبل البدر علينا مبتس ًما‪:‬‬

‫‪-11‬أشرق فجر الحرية‪:‬‬

‫أخي يشار إليه بالبنان‪:‬‬ ‫‪-12‬‬

‫‪ -31‬جنى الفقر على الناس‪:‬‬

‫سين غائبة ‪ ..‬وليت غائبة الشمسين لم تغب‬

‫طلت لغة الكالم و َخاطبت ‪َ ..‬‬

‫‪ -2‬أداة التشبيه قد تكون حرفًا‪ ،‬مثل‪:‬‬

‫‪ -3‬أداة التشبيه قد تكون ً‬

‫‪ -4‬أداة التشبيه قد تكون ً‬

‫‪ -5‬أداة التشبيه قد تكون ً‬

‫‪ -6‬أداة التشبيه قد تكون اس ًما‪ ،‬مثل‪:‬‬

‫‪ -7‬أداة التشبيه قد تكون اس ًما‪ ،‬مثل‪:‬‬

‫‪ -8‬ليست من أدوات التشبيه‪:‬‬

‫‪ -9‬ليست من أدوات التشبيه‪:‬‬

‫‪-10‬الطرف األول من أركان التشبيه ُيسمى ‪: .......‬‬

‫‪-11‬الطرف الثاني من أركان التشبيه ُيسمى ‪: ..........‬‬

‫‪-12‬الرابط بين المشبه والمشبه به يُسمى ‪:.........‬‬

‫‪-13‬الصفات المشتركة بين المشبه والمشبه به ت ُسمى ‪: .........‬‬

‫‪-14‬يتكون التشبيه من ‪: ...........‬‬

‫‪-15‬تأتي أدوات التشبيه على صورة‪:‬‬

‫‪-16‬طرفا التشبيه األساسيان هما‪:‬‬

‫‪ -1‬مصر هي المِ حراب‪.‬‬

‫‪ -2‬الجمل سفينة الصحراء‪.‬‬

‫‪ -3‬مصر كأنها د َُّرة الشرق‪.‬‬

‫‪ -4‬لك سيرةٌ كصحيفة ا ْلـ ‪ ..‬أبرار طاهرة نقية‪.‬‬

‫ظلِمتُ فإن ظُلمي باس ٌل ‪ُ ..‬م ٌّر مذاقَتُهُ كطعم ال َعلقم‪.‬‬

‫‪ -6‬المسلم كالشجرة المثمرة في العطاء‪.‬‬

‫‪ -8‬هجم الجنود على العدو أسودًا‪:‬‬

‫صحَّت ‪ ..‬مشــورةُ حدِه عـند ِ‬

‫ج العالء في مفـرق الشــر ‪ ..‬ق ود َُّرات ُــه فرائــ ُد عِقــدي‪.‬‬

‫تقدَّم الجنود في ليل الموت‪.‬‬ ‫‪-12‬‬

‫َــب العصــر نَ ْملَــةٌ عرجـــا ُء‬

‫سيرتها كالصحيفة البيضاء في الطهر‪.‬‬ ‫‪-16‬‬

‫خيرا عـن محبيــها‬

‫ص ْب ًحــا و ُح ْل ًمــا ‪ ..‬رأيت ُــك كُ َّل الذي اشْـــت ً ِهيه‬

‫تمر علــى الغديـــر تخالُهُ ‪ ..‬والنبــتُ مـــرآة َز َهــت بإطــــار‬

‫ي أَقُــــول كًـــان ‪ ..‬وأَنــــتَ نَـــبـــ ُع الـــعــاطـــفــا ِ‬

‫‪-26‬مـن أسـرار جـمــال التشبيــه ‪........‬‬

‫‪ -2‬قال بشار بن برد في مدح أحد الخلفاء العباسيين‪:‬‬

‫‪ -3‬قال نزار قباني‪:‬‬

‫‪ -4‬قال حافظ إبراهيم في شعراء لبنان في بالد المهجر‪:‬‬

‫‪ -5‬قال ابن زيدون يمدح أحد الملوك‪:‬‬

‫‪ -6‬قال أحمد شوقي يصف الطبيعة‪:‬‬

‫‪ -7‬قال حافظ إبراهيم‪:‬‬

‫‪ -8‬قال الرافعي في وصف البدر‪:‬‬