‫) ‪Tugas ( Poin 19‬‬

‫‪KELOMPOK 1 :‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Humairoh Ahsan‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Nurazizah‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Luthfia‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Isra’a Indriani‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Fitri Sabrina sara‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Satriani‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Ainun Awlia‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Lisna Arsita‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Mirnawati Alyadewi‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Nur Ilmi Said‬‬

‫ا‪.‬معرفة االضافة‬
‫االضافة هي نسبة بين اسمين على تقدير حرف الجر توجب جر الثانى أبدا‪ .‬نحو‪:‬‬
‫رسول هللا – ولد حسن‪ .‬ويسمى األول مضافا والثاني مضافا اليه‪ .‬فا لمضاف والمضاف‬
‫اليه ‪ :‬اسمان بينهما حرف جر مقدر‪ .‬كما في المثال‪ :‬رسول هللا أي رسول من هللا‪ ،‬ولد‬
‫‪.‬حسن أي ولد لحسن‬
‫ب‪ .‬أنواع االضافة‬
‫‪ :‬االضافة أربعة أنواع‬
‫– المية‬
‫– بيانية‬
‫– ظرفية‬
‫– تشبيهية‬
‫فالالمية‪ :‬ماكانت على تقدير الالم وتفيد الملك أو االختصاص‪ ،‬نحو‬
‫هذا حصان علي أي هذا حصان لعلي‪ ،‬ويفيد الملك‬
‫‪.‬ونحو ‪ :‬أخذت بلجام الفرس‪ ،‬أي للفرس ويفيد االختصاص‬
‫و البيانية ‪ :‬ما كانت عل تقدير "من" و ضابتها أن يكون المضاف إليه‬
‫‪.‬جنسا للمضاف‬
‫نحو ‪ :‬خاتم ذهب أي خاتم من ذهب‪ .‬و جنس الخاتم هو الذهب‪ .‬باب خشب‬
‫‪.‬أي باب من خشب‪ .‬و جنس الباب هو الخشب‬
‫و الظرفية ‪ :‬ما كانت على تقدير "في" وضابطها أن يكون المضاف‬
‫‪.‬إليه ظرفا للمضاف‪ .‬وتفيد زمان المضاف أو مكانه‬
 ‫‪.‬نحو ‪ :‬عذاب القبر أي عذاب في القبر‪ .‬و قيام الليل أي قيام في الليل‬
‫والتشبهية ‪ :‬ما كانت علي تقدير" كاف التشبيه " و ضابطها أن يضاف‬
‫‪ .‬المشبه به إلي المشبه‬
‫نحو ‪ :‬والريح تعبث بالغصون وقدجري‬
‫ذهب األصيل علي الجين الماء‬
‫‪.‬أي األصيل الذى كالذى كالذ هب علي الماء الذى كاللجين‬

‫اإلضافة المعنوية واإلضافة اللفظية‬

‫‪ :‬تنقسم اإلضافة ايضا إلي معنوية ولفظية‬
‫فالمعنوية‬
‫‪.‬ما تفيد تعريف المضاف أو تخصيصه‬
‫‪ :‬وضابطها أن يكون المضاف غيروصف مضاف إليمعموله وقيل هي‬
‫‪.‬إضافة االسم الجامد إلي مابعده‬
‫نحو ‪ - :‬فك رقبة ‪ -‬فناء بيت ‪ -‬ثوب رجل ‪ -‬كتاب محمد‬
‫‪.‬والنكرة إذا أضيفت إلي معرقة أصبحت معرفة‬
‫نحو ‪ :‬هذا كتاب سعيد ‪ .‬كتاب ‪ :‬اسم نكرة فلما أضيف إلي المعرفة وهو‬
‫"سعيد" أصبحت معرفة‬
‫‪.‬والنكرة إذا أضيفت إلي نكرة أفاد التخصيص‬
‫نحو ‪ :‬هذا ثوب رجل ‪ .‬ثوب ‪ :‬اسم نكرة يصلح ألن يراد به ثوب رجل‬
‫أو امرأة أوغالم أو غالمة‪ ,‬فلما أضيف إلي رجل تخصيص بعد أن كان‬
‫‪.‬عاما فأصبح ثوب رجل‬
‫واإلضافة اللفظية‬
‫ما ال تفيد تعريف المضاف وال تخصيصه وإنما الغرض منها التخفيف‬
‫‪.‬في اللفظ بحذف التنوين أو نونى التثنية والجمع‬
‫وضابطها أن يكون المضاف اسم فاعل أو مبالغة اسم فاعل أو اسم‬
‫مفعول أو صفة مشبهة بشرط أن تضاف هذه الصفات إلى فاعله أو‬
‫مفعولها في المعنى‪ .‬نحو ‪ :‬هذا الرجل طالب علم‪ ،‬رأيت رجال نصار‬
‫‪.‬المظلوم‪ I.‬انصر رجال مهضوم الحق‪ ،‬عاشر رجال حسن الخلق‬

‫ج‪ .‬أحكام المضاف‬

‫أحكام المضاف متى يمتنعـ دخول الـ التعريف على المضاف ومتى يجوز؟‬
‫المضاف اس ٌم غير معروف ونكرة تت ُّم معرفته بالمضاف إليه‪ ،‬وأهم أحكام‬
‫‪:‬ال ُمضاف ما يأتي‬
 ‫يكون المضاف عادةً نكرةً ومجردًا من أل التعريف‪ ،‬كما في قوله ‪-‬‬
‫حيث يمتنع‬ ‫ُ‬ ‫تعالى‪َ { :‬مالِ ِك يَ ْو ِم الدِّي ِن}‪ ،‬وتقديرها‪ :‬المالك ليوم الدين‪،‬‬
‫تعريف ال ُمضاف في اإلضافة المعنوية‪ ،‬ويجوز في اإلضافة اللفظية عندما‬
‫يكون ال ُمضاف مثنى أو جمعًا مذكرًا سال ًما‪ ،‬أو إذا كان المضاف إليه‬
‫معرفًا بأل أو مضافًا لمعرف بأل‪ ،‬مثل‪ :‬الحافظا دروسهما ُمجتهدان‪،‬‬
‫‪.‬الفاعل الخير محبوب‬
‫المتجر‪- ،‬‬ ‫ِ‬ ‫يُع َرب المضاف حسب موقعه من الجملة‪ ،‬مثل‪ :‬ذهبُ صاحبُ‬
‫‪.‬صاحب فاعل مرفوع وهو مضاف‬
‫يكون المضاف مجردًا من التنوين‪ ،‬وذلك كما في قوله تعالى‪{ :‬ا ْل َح ْم ُد هَّلِل ِ‬
‫‪َ .‬ر ِّب ا ْل َعالَ ِمينَ }‪ ،‬والتقدير‪ €:‬ربٍّ للعالمين‬
‫يكون المضاف مجردًا من نون التثنية وهي من عالمات إعراب ‪-‬‬
‫حيث تح َذف بسبب اإلضافة‪ ،‬كما في قوله تعالى‪{ :‬تَبَّتْ يَدَا َأبِي‬ ‫ُ‬ ‫المثنى‪،‬‬
‫َب}‪،‬وذلك في قوله‪ :‬يدا‪ ،‬وأصلها‪ :‬يدان ألبي لهب‬ ‫ب َوت َّ‬ ‫‪.‬لَ َه ٍ‬
‫حيث تح َذف بسبب ‪-‬‬ ‫ُ‬ ‫يكون المضاف مجردًا من نون الجمع أيضًا‪،‬‬
‫صاَل ِة َو ِم َّما َر َز ْقنَا ُه ْم يُنفِقُونَ }‪،‬‬
‫{وا ْل ُمقِي ِميـ ال َّ‬
‫اإلضافة‪ ،‬كما في قوله تعالى‪َ :‬‬
‫‪.‬وتقديرها قوله‪ :‬والمقيمين للصالة‬
‫قد يُحذف المضاف من الجملة ويكون المضاف إليه بداًل عنه ويقوم ‪-‬‬
‫مقامه ويأخذ محله من اإلعراب‪ ،‬كما في قوله تعالى‪َ { :‬و َجا َء َربُّكَ َوا ْل َملَ ُك‬
‫صفًّا}‪ ،‬وأصل الكالم‪ :‬وجاء أم ُر ربِّك‬ ‫صفًّا َ‬ ‫‪َ .‬‬
‫قد يُح َذف المضاف ويحلُّ المضاف إليه مكانه ويبقى مجرورًا‪ ،‬كما ‪-‬‬
‫في قول الشاعر‪ :‬أك َّل امرٍئ تحسبينَ امرًأ ونا ٍر توقد بالليل نارا‪ ،‬وأصلها‪:‬‬
‫نار نا ًرا‪ ،‬فحذف المضاف وبقي المضاف إليه مجرورًا‬ ‫‪.‬أتحسبينَ ك َّل ٍ‬

‫أحكام المضاف إليه‬

‫هل يتعدّد المضاف إليه‪ ،‬وما هي أحكامه؟‬
‫يلحق ال ُمضاف إليه بال ُمضاف ويعرِّ فه وهو عوض عن التنوين فيه‪ ،‬و ِمن‬
‫‪:‬أه ّم أحكام المضاف إليه ما يأتي‬
‫يكون ال ُمضاف إليه إ َّما معرفةً كما في المثال‪ :‬حديقةُ الحيوانات‪ ،‬وهُنا ‪-‬‬
‫جاء المضاف إليه معرفًا بأل‪ ،‬وقد يكون نكرةً كما في المثال‪ :‬حديقة‬
‫حيث جاء ال ُمضاف إليه مجردًا من أل التعريف‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬حيوانات‪،‬‬
‫يأتي ال ُمضاف إليه مجرور دائ ًما بسبب اإلضافة‪ ،‬كما في المثال‪ :‬خات ُم ‪-‬‬
‫ب‬
‫‪.‬ذه ٍ‬
‫ت‪- ،‬‬ ‫يكون ال ُمضاف إليه اس ًما ظاه ًرا‪ ،‬كما في المثال‪ :‬جا َء صاحب البي ِ‬
‫فالبيت مضاف إليه وهو اسم ظاهر‪ ،‬ويُمكن أن يكون من الضمائر‪ ،‬كما‬
‫‪.‬في قول‪ :‬جا َء أبوك‪ ،‬فال ُمضاف إليه ضمير وهو الكاف‬
 ‫يُمكن حذف ال ُمضاف إليه على أن يبقى المضاف غير من َّون وتبقى ‪-‬‬
‫ورجل من قطع الطريق‪،‬‬ ‫َ‬ ‫بينهما صلة‪ ،‬كما في المثال‪ :‬قط َع هللا ي َد‬
‫فال ُمضاف إليه ليد ُحذف لبقائه في رجل‪ ،‬وأصلها‪ :‬قطع هللا ي َد من قطع‬
‫ألن رجل معطوفة على يد وكان‬ ‫الطريق ورجل من قطع الطريق‪ ،‬وحذفَ َّ‬
‫‪.‬لهما نفس الحكم‬
‫يُمكن تع ّدد ال ُمضاف إليه‪ ،‬كما في قوله تعالى‪{ :‬تَبَّتْ يَدَا َأبِي لَ َه ٍ‬
‫ب‪-‬‬
‫َب}‪ ،‬فالمضاف إليه األول أبي والثاني لهب‬ ‫‪َ .‬وت َّ‬

‫إنَّ غرض اإلضافة أصاًل هو التمليك‪ ،‬فال ُمضاف وال ُمضاف إليه عبارة‬
‫كتاب خالد‬
‫ُ‬ ‫وح ِذف‪ ،‬مثل‪:‬ـ‬
‫وصل ُ‬
‫ٍ‬ ‫جر كصل ِة‬
‫عن اسمين كان بينهما حرفُ ٍّ‬
‫كتاب لخالد‪ ،‬وأ ّما ما يكتسبُه المضاف من اإلضافة هو أنَّه يكون‬
‫ٌ‬ ‫وأصلها‪:‬‬
‫نكرةً فيع ّرف بمعرفة‪ ،‬مثل‪ :‬غال ُم أحمد‪ ،‬ف ُع ِرف الغالم على أنَّه يعود‬
‫‪.‬ألحمد‬

‫د‪ .‬أمثلة اإلعرب‬

‫هذا كتاب سليم )أ(‬
‫هذ‪ :‬إسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ‪ .‬ا‬
‫‪.‬كتاب‪ :‬خبر المبتدأ مرفوع وعالمة رفعه الضمة وهو مضاف‬
‫‪.‬سليم‪ :‬مضاف إليه مجرور وعالمة جره الكسرة‬
‫خيراألمور أوسطها )ب(‬
‫‪.‬خير‪ :‬مبتدأ مرفوع وعالمة رفعه الضمة وهو مضاف‬
‫‪.‬األمور‪ :‬مضاف إليه مجرور وعالمة جره الكسرة‬
‫‪.‬أوسطها‪ :‬أوسط ‪ :‬خبرمرفوع وعالمة رفعه الضمة وهو مضاف‬
‫‪.‬ها ‪ :‬ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه‬
‫جاء مدرسوالتفسيرـ )ج(‬
‫‪.‬جاء‪ :‬فعل الماضي مبني على الفتح‬
‫مدرسو‪ :‬فاعل مرفوع وعالمة رفعه الواو نيابة عن الضم ألنه جمع‬
‫‪.‬مذكر سالم وهو مضاف‪ .‬والنون ‪ :‬المحذوف عوض عن التنوين‬
‫‪.‬التفسير‪ :‬مضاف إليه مجرور وعالمة جره الكسرة‬
‫أستمع قرآءة القرآن )د(‬
‫أستمع‪ :‬فعل مضارع مرفوع و عالمة رفعه الضمة ألنه فعل مضارع‬
‫صحيح األخر و لم يتصل بأخره شيئ‪ .‬و فاعله ضمير مستتر فيه وجوبا‬
‫‪.‬تقديره أنا‬
‫‪.‬قرآة‪ :‬مفعول به منصوب و عالمة نصبه الفتحة و هو مضاف‬
‫‪.‬القرآن‪ :‬مضاف إليه مجرور و عالمة جره الكسرة‬
 ‫وما أدراك ما ليلة القدر )ذ(‬
‫وما ‪ :‬الواو‪ :‬بحسب ما قبلها‪ .‬ما ‪ :‬إسم إستفهام مبني على السكون في‬
‫‪.‬محل رفع المبتدأ‬
‫أدراك ‪ :‬أدرى ‪ :‬فعل ماض مبنى غلى الفتح المقدر على األلف‪ .‬و‬
‫فاعله ضمير مستتير فيه جوازا تقديره هو‪ .‬الكاف ‪ :‬ضمير متصل مبنى‬
‫على الفتح في محل نصب مفعول به‪ .‬و الجملة من الفعل و الفاعل و‬
‫‪.‬المفعول في محل رفع خبر المبتدأ‬
‫‪.‬ما ‪ :‬إسم استفهام مبنى على السكون في محل رفع المبتدأ‬
‫‪.‬ليلة ‪ :‬خبر المبتدأ مرفوع وعالمة رفعه الضمة وهو مضاف‬
‫‪.‬القدر ‪ :‬مضاف إليه مجرور وعالمة جره الكسرة‬