You are on page 1of 31

‫التدرجات السنوية‬

‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬


‫وزارة التربية الوطنية‬
‫مديرية التعليم الثانوي العام والتكنولوجي‬ ‫المفتشية العامة للتربية الوطنية‬

‫التدرجات السنوية‬
‫ّ‬
‫المادة‪ :‬علوم الطبيعة والحياة‬
‫المستوى‪ :‬السنة أولى جذع مشترك علوم وتكنولوجيا‬

‫سبتمبر‪2022‬‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫مقدمة‪:‬‬
‫تعدّّالتدرجاتّالس نويةّأداةّبيداغوجيةّلتنظميّوضبطّمعليةّبناءّوارساءّوادماجّوتقوميّاملواردّالرضوريةّلتنصيبّالكفاءاتّاملس هتدفةّيفّ‬
‫املناجهّالتعلمييةّمعّحتديدّس بلّومعايريّالتقوميّوطرقّاملعاجلة‪ّ.‬‬
‫وحىتّتس تجيبّهذهّالتدرجاتّالس نويةّخملتلفّاملس تجداتّالتنظمييةّوالبيداغوجيةّفانهّيتوجبّمراجعهتاّوحتييهناّعندّالاضتقاءاء‪ّ.‬‬
‫‪ّ،‬وسعياّمنّوزارةّالرتبيةّالوطنيةّلءامنّجودةّالتعلميّوحتسنيّالداءّ‬ ‫مضنّهذاّالس ياقّويفّاطارّالتحءريّللمومسّادلرايس‪ّ2022‬ــّ‪َ 2023‬‬
‫الرتبويّالبيداغويج‪ّ،‬واثرّاضتقرارّالعودةّاىلّتنظميّالمتدرسّالعاديّبعدّّالتنظميّالاس تثنايئّايذيّفرضتهّالوضا ّالصحيةّجراءّوابءّكوفيدّ‪ّ19‬‬
‫ايذيّمسّبالدانّعىلّغرارّبدلانّالعامل‪ّ،‬تءعّاملفتش يةّالعامةّللرتبيةّالوطنيةّابلتنس يقّمعّمديريةّالتعلميّالثانويّالعامّوالتكنولويجّبنيّأيديّ‬
‫املامرسنيّالرتبوينيّالتدرجاتّالس نويةّللتعلامتّّكداةّمعلّممكةلّللس نداتّاملرجعيةّاملعمتدة‪ّ،‬واملعمولّهباّيفّامليدانّيفّمرحةلّالتعلميّالثانويّ‬
‫العامّوالتكنولويج‪ّ،‬بغرضّتيسريّضتقراءةّاملهناجّوفهمهّوتنفيذه‪ّ،‬وتوحيدّتناولّمءامينهّكامّهوّمنصوصّعليه‪ّ.‬‬
‫وجتس يداّلهذهّاملعطيات‪ّ،‬نطلبّمنّالساتذةّضتقراءةّوفهمّمبدأّهذهّالتدرجاتّالس نويةّمنّأجلّوضعهاّحزيّالتنفيذ‪ّ،‬كامّنطلبّمنّالس يداتّ‬
‫والسادةّاملفتشنيّالتدخلّابس مترارّملرافقةّالساتذةّلتعديلّأوّتكييفّالنشطةّاليتّيروهناّمناس بةّوفقّماّتقاءيهّالكفاءةّاملس هتدفة‪ّ.‬‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫‪1‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬
‫التدرجات السنوية‬

‫الفهرس‬
‫ّ‬

‫جم‬
‫علوم و‬
‫ت‬
‫اجملال التعلمي‪ :I‬استعمال املادة و حتويل الطاقة‬
‫الوحدة‪ :1‬استعمال املادة وحتول الطاقة‪07...................................................... ..‬‬ ‫‪‬‬
‫الوحدة‪ 2:‬حتويل الطاقة الكيميائية الكامنة‪12 ........................................................‬‬ ‫‪‬‬
‫اجملال التعلمي‪ :II‬حتويل املادة وتدفق الطاقة يف نظام بيئي‬
‫الوحدة ‪: 1‬دخول الطاقة الضوئية يف العامل احلي ‪14...................................................‬‬ ‫‪‬‬
‫اجملال التعلمي‪ :III‬حتسني إنتاج الكتلة احليوية‬
‫الوحدة‪ : 1‬أتثري العوامل اخلارجية على إنتاج الكتلة احليوية ‪18 .........................................‬‬ ‫‪‬‬
‫الوحدة ‪ :2‬أتثري ال عوامل الداخلية على إنتاج الكتلة احليوية‪20..........................................‬‬ ‫‪‬‬
‫اجملال التعلمي‪ :VI‬وحدة العضوية‬
‫الوحدة‪ : 1‬استجابة العضوية للجهد العضلي‪24.........................................................‬‬ ‫‪‬‬
‫الوحدة ‪ : 2‬التحكم العصيب‪26................................................... .....................‬‬ ‫‪‬‬ ‫ّ‬
‫الوحدة ‪ : 3‬التحكم اهلرموين‪31.......................................................................‬‬ ‫‪‬‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫‪2‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬
‫التدرجات السنوية‬

‫المخطط السنوي علوم الطبيعة و الحياة السنة األولى جذع مشترك علوم وتكنولوجيا‬
‫أهداف التعلم‬ ‫األسبوع من السنة‬
‫الدراسية‬
‫تقويم تشخيصي‬ ‫األسبوع ‪1‬‬
‫‪ -1‬يحدد آليات النمو والتجديدي الخلوي عند الكائن الحي‬ ‫األسبوع ‪2‬‬
‫‪ -2‬يتعرف على االنقسام الخيطي المتساوي كظاهرة للنمو والتجديد الخلوي‪.‬‬ ‫األسبوع ‪3‬‬
‫‪ -3‬يتعرف على آليات تطاول الخاليا و زيادة أبعادها‬ ‫األسبوع ‪4‬‬
‫‪ -1‬يحدد مصدر المادة الضرورية للنمو و التركيب الحيوي عند النبات و الحيوان‬ ‫األسبوع ‪5‬‬
‫تقويم مرحلي‬ ‫األسبوع ‪6‬‬
‫‪ -1‬يتعرف على الصورة التي توجد عليها الطاقة في األغذية و آليات تحويلها‬ ‫األسبوع ‪7‬‬
‫‪ -2‬يستخرج مفهوم التخمر‬ ‫األسبوع ‪8‬‬
‫‪ -3‬يميز بين ظاهرتي التنفس والتخمر‬
‫التقويم المرحلي للكفاءة‬
‫امتحانات الفصل األول‬ ‫األسبوع ‪9‬‬
‫‪ -1‬يتعرف على البنيات النسيجية المسؤولة عن امتصاص ونقل النسغ الخام‬ ‫األسبوع ‪10‬‬
‫‪ -2‬يحدد مصدر كربو ن المادة العضوية‬ ‫األسبوع ‪11‬‬
‫‪ -4‬يظهر منفذ غاز الفحم إلى األنسجة الورقية‪-‬‬ ‫األسبوع ‪12‬‬
‫يظهر امتصاص اليخضور لمختلف األطياف الضوئية والعالقة بين طيف االمتصاص و طيف النشاط‬ ‫‪-5‬‬

‫‪3‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫‪ 2‬ـ يظهر العالقة بين شدة اإلضاءة و شدة التركيب الضوئي‪.‬‬ ‫األسبوع ‪13‬‬
‫‪ 3‬ـ يحدد مصير الجزيئات العضوية المصنعة و يستنتج العالقة بين التركيب الضوئي و عملية التركيب الحيوي ‪.‬‬
‫التقويم المرحلي للكفاءة‬
‫ّ‬
‫‪ -1‬يتعرف على تأثيرات الع وامل المناخية على انتاج الكتلة الحيوية وطرق التحكم فيها‬ ‫األسبوع ‪14‬‬ ‫ّ‬
‫‪2‬ـ يحدد مفهوم العامل المتحكم في إنتاج الكتلة الحيوية ( العامل المحدد)‬
‫‪ -2‬يحدد أهم الطرق المستعملة في استحداث السالالت المرغوبة‪.‬‬ ‫‪ -1‬يبني مفهوم المورثة واألليل‬ ‫األسبوع ‪15‬‬
‫ّ‬
‫‪3‬ـ يبين كيفية انتقاء األفراد المرغوبة و التطبيقات ( التقنيات ) التي تسمح باإلكثار منها وتحسين انتاج الكتلة الحيوية‬ ‫األسبوع ‪16‬‬ ‫ّ‬
‫‪4‬ـ يتعــرف على العــواقب السلبية (المخاطر) للتطبيقات التي تسمح بإكثار السالالت المرغوبة وتحسين انتاج الكتلة الحيوية على‬ ‫األسبوع ‪17‬‬
‫البيئة و الصحة‬
‫ّ‬
‫التقويم المرحلي للكفاءة‬ ‫ّ‬
‫‪ -1‬يشخص العالقات الموجودة بين الوظيفة القلبية و التنفسية أثناء بذل الجهد‬ ‫األسبوع ‪18‬‬
‫اختبارات الفصل الثاني‬ ‫األسبوع ‪19‬‬
‫ّ‬
‫‪ -2‬يحدد دور النظام العصبي في إعادة التوازن الوظيفي للعضوية ‪ -3‬ـ يظهر الحركة الذاتية للقلب‪.‬‬ ‫األسبوع ‪20‬‬ ‫ّ‬
‫‪ -1‬يحدد العالقة الوظيفية بين الجهاز العصبي االعاشي و الوتيرة القلبية‬ ‫األسبوع ‪21‬‬
‫‪2‬ـ يحدد العالقة بين الوظيفية الجهاز العصبي االعاشي و الوتيرة التنفسية‬ ‫األسبوع ‪22‬‬
‫ّ‬
‫يتعــرف على الدعامة الخلوية للرسالة العصبية ‪ -2‬يحدد بنية العصب والليف العصبي و يبني مفهوم العصبو ن‬ ‫‪-1‬‬ ‫األسبوع ‪23‬‬ ‫ّ‬
‫‪ -2‬يحـدد كيفية انتق ــال الرسالة العصبية في الليف و يتعرف على طبيعتها‬ ‫األسبوع ‪24‬‬
‫ّ‬
‫‪ -1‬يحدد العالقة بيبن وظيفة الغدد الجنسية و ظهور الصفات الجنسية الثانوية‬ ‫األسبوع ‪25‬‬
‫‪ -2‬يحدد مفهوم الغدد الصماء و الهرمون ‪.‬‬ ‫ّ‬
‫‪ -3‬يبين التأثير غير المباشر ل لدماغ على الغدد الصماء(المبيض والخصية)‬ ‫األسبوع ‪26‬‬ ‫ّ‬
‫‪ -4‬يحدد تـــأثير تحت السرير البصـــــري النخامي على الغدة الجنسية‬ ‫األسبوع ‪27‬‬
‫التقويم المرحلي للكفاءة‬ ‫األسبوع ‪28‬‬ ‫ّ‬
‫امتحانات الفصل الثالث‬ ‫ّ‬
‫‪4‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬
‫التدرجات السنوية‬

‫المجال التعلمي ‪ :1‬استعمال المادة وتحويل الطاقة‬


‫الكفاءة القاعدية ‪ :1‬اقتراح حلول عقالنية مبنية على معطيات علمية لتحسين نظام زراعي‪.‬‬ ‫ّ‬
‫ّ‬
‫الحجم‬ ‫توجيهات‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات التعلمية‬
‫الساعي‬ ‫حول استغالل‬ ‫التعلمـــية‬
‫السندات‬
‫يسترجع مكتسباته من السنة األولى من التعليم المتوسط من خالل تحليل‬ ‫‪I-1‬‬

‫ـ‪ -1‬يحدد آليات النمو والتجديدي الخلوي عند الكائن الحي‪.‬‬


‫ـ يحدد طرق استعمال المادة من طرف الكائن الحي و مصدرها‪.‬‬
‫‪22‬سا‬ ‫معطيات متعلقة بـ بعض مؤشرات النمو عند الكائن الحي الدالة على‬ ‫استعمال المادة‬
‫استعمال المادة‬ ‫تتواجد مناطق النمو عند النبات على مستوى نهاية‬ ‫و تحديد مصــدرها‬
‫‪ ‬يستنتج وجود تجديد خلوي انطالقا من نتائج تطور اإلشعاع عبر طبقات‬ ‫الجذر و الساق و تسمى بالقمة النامية‪.‬‬
‫خاليا الجلد‪.‬‬ ‫تنتظم القمة النامية في منطقتين ‪ ،‬منطقة مريستيمة‬ ‫‪1 -1‬‬
‫يطرح المشكل حول آليات النمو والتجديد الخلوي عند الكائن الحي‪.‬‬ ‫و منطقة اإلستطالة‪.‬‬ ‫آليات النمو و التجـــديد‬
‫‪ ‬يقترح فرضيات يحدد من خاللها آليات النمو والتجديد الخلوي عند الكائن‬ ‫يتم النمو عند الحيوان على مستوى أنسجة متخصصة‬ ‫الخلوي‬
‫الحي‪.‬‬ ‫في كل نسيج تسمى الخاليا اإلنشائية‪.‬‬
‫‪ ‬تتميز خاليا هذه األنسجة المتخصصة بقدرتها على ‪ ‬يحدد مناطق النمو عند الكائن الحي انطالقا من‪:‬‬
‫‪ -‬نتائج معالجة نهاية الجذر بمبيد الحشرات أو تجربة تظهر تموضع‬ ‫االنقسام‪ ،‬و التي تسمح بالتجديد المتواصل‬
‫مناطق النمو الطولي للنبات‪.‬‬ ‫لألنسجة‬
‫‪ -‬نتائج تجريبية تظهر النمو الطولي للعظام عند الحيوان‪.‬‬ ‫تتمثل آليات النمو في ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يشرح آليات النمو انطالقا من‪:‬‬ ‫زيادة عدد الخاليا عن طريق التكاثر بفضل‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬منحنيات تعبر عن تغير أبعاد ومعدل تكاثر الخاليا في نهاية الجذر‪.‬‬ ‫اإلنقسام الخيطي المتساوي للخاليا‪.‬‬
‫‪ -‬مقارنة مظهر الخاليا في القمة النامية للجذر‪.‬‬ ‫استطالة الخاليا التي تسمح بزيادة أبعادها‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يوضح آلية التجديد الخلوي انطالقا من رسومات تخطيطية تفسيرية‪.‬‬ ‫الخلية اإلنشائية هي خلية ثنائية الصيغة‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يصادق على الفرضيتين المتعلقتين بآليات النمو و التجديدي الخلوي‬ ‫الصبغية (‪2‬ن) تتضاعف باالنقسام الخيطي‬
‫(زيادة عدد و أبعاد الخاليا )‪.‬‬ ‫المتساوي‪.‬‬
‫الوثيقة ‪ 01‬من‬
‫يطرح تساؤل حول آلية اإلنقسام الخلوي لزيادة عدد الخاليا خالل عمليتي‬ ‫‪ ‬االنقسام الخيطي ظاهرة مستمرة يمكن‬
‫الملحق‬
‫النمو والتجديد الخلوي‪.‬‬ ‫تقسيمها إلى ‪ 4‬مراحل حسب مظهر‬
‫‪ ‬يشرح آلية حدوث االنقسام الخيطي المتساوي انطالقا من‪:‬‬ ‫الصبغيات‪.‬‬
‫‪ -‬الفحص المجهري لمحضرات مجهرية لمقاطع طولية في جذر نبات و‬
‫ترجمة مالحظاته إلى رسومات تخطيطية‪.‬‬

‫‪5‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪ -‬رسومات تخطيطية لمراحل االنقسام الخيطي ( مع التــركيز على‬

‫والتجديد الخلوي‪.‬‬
‫‪ -2‬يتعرف على االنقسام الخيطي المتساوي كظاهرة للنمو‬

‫‪ -3‬يتعرف على آليات تطاول الخاليا و زيادة أبعادها‬


‫الظواهر التي تمس الصبغيات )‪.‬‬ ‫المرحلة التمهيدية ‪ :‬الصبغيات مضاعفة ‪ ،‬كل‬
‫‪ ‬يبين آلية تطاول الخاليا و زيادة أبعادها انطالقا من رسومات تخطيطية‪.‬‬ ‫صبغي مكون من كروماتيدين ‪.‬‬
‫المرحلة االستوائية ‪ :‬تنتظم الصبغيات المثبتة على‬
‫خيوط المغزل الاللوني في المستوى االستوائي‬
‫للخلية ‪.‬‬
‫المرحلة االنفصالية ‪ :‬ينفصل كروماتيدا كل صبغي‬
‫و يهاجر كل منهما إلى أحد قطبي الخلية‬
‫المرحلة النهائية ‪ :‬تنفصل الخليتين البنتين و بكل‬
‫واحدة منها نفس عدد صبغيات الخلية األم‬
‫تنمو الخليتين البنتين ‪ ،‬تحتفظ أحداهما بخاصيتها‬
‫المرستيمية و تدخل في انقسام جديد ‪ ،‬بينما تستطيل‬
‫الخلية الثانية و تتمايز من أجل أداء وظائفها‪.‬‬
‫‪ ‬يتم تزايد أبعاد الخلية بفضل الضغط الممارس‬
‫على الجدران الوسطية للخلية الناتج عن‬
‫امتصاص الماء‪.‬‬

‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫‪6‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬
‫التدرجات السنوية‬

‫*يطرح مشكل حول مصدر المادة الضرورية للتركيب االحيوي عند‬

‫‪ -1‬يحدد مصد ر المادة الضرورية للنمو والتركيب الحيوي عند النبات و الحيوان‪.‬‬
‫الكائن الحي‪.‬‬ ‫تحتاج العضوية لنموها وتطورها إلى إمداد منتظم‬ ‫‪‬‬ ‫‪2 -1‬‬
‫بالمغذيات‪.‬‬ ‫مصدر المادة‬
‫‪ ‬عند النبيتة‪:‬‬ ‫عند النبات تنمـــــو االنبيتة و تتطور اعتمادا على‬ ‫‪‬‬ ‫الضرورية‬
‫‪ ‬يقترح فرضيات حول مصدر المادة عند النبيتة‪.‬‬ ‫مدخرات بينما النبات المـــورق يعتمد على‬ ‫للتركيب‬
‫‪ ‬يبين مصدر الضرورية للنمو عند النبيتة‪ ،‬ويصادق على صحة إحدى‬ ‫المغذيات التي ينقلها النسغ المركب (الكامل) في‬ ‫الحيوي عند‬
‫الفرضيات باستغالل‪:‬‬ ‫األوعية اللحائية‪.‬‬ ‫الكائن الحي‬
‫‪ -‬منحنى تغيرات كمية مدخرات البذرة أثناء اإلنتاش‪.‬‬ ‫اللحــاء نسيج وعائي نـــاقل يتكــون من خــاليا‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬صور بالمجهر الضوئي لمظهر حبات النشاء في بداية اإلنتاش و‬ ‫حية متطاولة تسمى باألنابيب الغربالية جدرانها‬
‫أثنائه‪.‬‬ ‫العرضية غربالية‪ ،‬كما يتضمن خـــاليا مــرافقة‬
‫‪.‬‬
‫‪ ‬عند النبات الكامل‪:‬‬
‫ينقل اللحاء النسغ المركب على مستوى األوراق‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يقترح فرضية حول مصدر المادة الضرورية للنمو والتجديد الخلوي عند‬
‫إلى كافة أجزاء النبات كون خالياه ممتدة من‬
‫النبات الكامل‪.‬‬
‫‪ ‬يبين مصدر الضرورية للنمو عند النبات الكامل‪ ،‬ويصادق على صحة‬
‫الورقة إلى الساق فالجـــذور‪.‬‬
‫الفرضية المقترحة باستغالل‪:‬‬ ‫عند الحيوان تنتقل المغذيات الناتجة عن الهضم‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬نتائج تجــــربة التقشير الحلقي السطحي في ساق نبات كامل‪.‬‬ ‫عن طريق الدم الذي يوزعها على جميع األنسجة‪.‬‬
‫‪ -‬التركيب الكيميائي للنسغ الكامل‪.‬‬
‫يركز على‬
‫‪ -‬المالحظة المجهرية للحزم الوعائية الناقلة لمقـاطــع طـولية و‬
‫بنية اللحاء‪.‬‬
‫عرضية معالجة في ساق نبات أخضر‪ ،‬ورسومات تخطيطية لها‪.‬‬

‫‪ ‬عند الحيوان‪:‬‬
‫‪ ‬يقترح فرضية حول مصدر المادة الضرورية للنمو والتجديد الخلوي عند‬ ‫‪ ‬تستعمل خاليا العضوية المغذيات الصطناع مواد‬
‫الحيوان ‪.‬‬ ‫عضوية نوعية (جديدة) مثل البروتينات‪.‬‬
‫‪ ‬يبين مصدر الضرورية للنمو عند النبات الكامل‪ ،‬ويصادق على صحة‬
‫الفرضية المقترحة باستغالل‪:‬‬
‫‪ -‬التركيب الكيميائي لغذاء كامل (الحليب) وبالزما الدم‪.‬‬
‫‪ -‬طرق نقل المغذيات الناتجة عن عملية الهضم‪.‬‬

‫‪ ‬ينجز مخططا وظيفيا مبسطا يوضح آلية حدوث عملية التركيب الحيوي‬
‫على مستوى خلية حية‪.‬‬

‫‪ 2‬سا‬ ‫تـقويـم مرحلي الـكـفاءة‪ :‬وضعية تطرح مشكل اختالل النمو عند الرضع بسبب نقص في المادة الضرورية الناتج عن سوء التغذية‬

‫ّ‬
‫‪7‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬
‫التدرجات السنوية‬

‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات التعلمية‬
‫الساعي‬ ‫استغالل السندات‬ ‫التعلمـــية‬
‫* يذكر مكتسبات السنة الرابعة للتعليم المتوسط حول‬ ‫‪I-2‬‬

‫تحديد طرق تحويل الطاقة الكيميائية الكامنة في األغذية إلى طاقة داخلية قابلة لالستعمال‪.‬‬
‫‪ -1‬يتعرف على الصورة التي توجد عليها الطاقة في األغذية و آليات تحويلها‬
‫‪ -2‬يستخرج مفهوم التخمر‬
‫‪ -3‬يميز بين ظاهرتي التنفس والتخمر‬
‫اآلليات المستخدمة من طرف الخاليا إلنتاج الطاقة‪.‬‬ ‫تحويل الطاقة الكيميائية‬
‫الكامنة في األغذية‬
‫يطرح مشكلة تتعلق باآلليات التي تسمح بتحويل الطاقة الكامنة في‬ ‫‪ ‬التنفس ظاهرة يتم خاللها هدم كلي لمادة‬
‫األغذية إلى طاقة قابلة لالستعمال (‪) ATP‬‬ ‫األيض في الخلية‪ ،‬و تحويل للطاقة الكيميائية‬
‫الكامنة في مادة األيض الى طاقة داخلية قابلة * يطرح تساؤل حول الصورة التي توجد عليها الطاقة في البذرة‪.‬‬
‫‪ ‬يستنتج طبيعة الطاقة المتواجدة في األغذية انطالقا من صور مجهرية‬ ‫لالستعمال و حرارة‪.‬‬
‫لمظهر حبيبات النشاء قبل وأثناء االنتاش‪.‬‬ ‫المعادلة اإلجمالية للتفاعل تكتب‪:‬‬
‫‪  C6H12O6 + O2‬يبني مفهوم التنفس انطالقا من مقارنة النشاط التنفسي لبذور جافة و‬ ‫‪CO2 + H2O + E‬‬
‫بذور منتشة‪.‬‬ ‫إنزيمات‬ ‫طاقة كبيرة‬
‫‪ ‬التخمر ‪ :‬هي ظواهر هدم جزئي لمادة األيض ‪ ‬يثبت وجود آلية أخرى تسمح بتحويل الطاقة الكامنة‪ ،‬و يضع ت عريفا‬
‫لها انطالقا من‪:‬‬ ‫‪ ،‬يتم خاللها تحويل جزئي لطاقة مادة األيض‬
‫‪ -‬متابعة نمو خميرة الخبز في وسطين هوائي وال هوائي الهوائي‪.‬‬ ‫إلى طاقة داخلية ضئيلة قابلة لالستعمال و‬
‫‪ -‬متابعة زمنية لتكاثر خاليا خميرة الخبز (تغير شفافية الوسط) في‬ ‫حرارة ‪.‬‬
‫وسطين هوائي والهوائي‪.‬‬ ‫‪ ‬إلى جانب العناصر المعدنية (الماء و ثاني‬
‫‪ ‬ينجز حصيلة آلليات تحويل الطاقة الكامنة إلى طاقة قابلة لإلستعمال من‬ ‫أكسيد الكربون) ينتج عن التخمر مواد‬
‫خالل مقارنة بين ظاهرتي التنفس والتخمر (التخمر الكحولي كمثال)‪.‬‬ ‫عضوية تحتوي على طاقة‪.‬‬
‫‪C6H12O6 CO2+CH3 -CH 2 -OH + E‬‬
‫كحول إيثيلي‬ ‫طاقة‬
‫ضئيلة‬

‫التنفس و التخمر ظواهر حيوية تهدفان إلى تحويل‬


‫الطاقة الكيميائية للمغذيات(‪ )nutriments‬إلى‬
‫طاقة داخلية قابلة لالستعمال من طرف الخلية‬
‫(‪.)ATP‬‬

‫ّ‬
‫‪8‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬
‫التدرجات السنوية‬
‫المجال التعلمي ‪ :2‬تحويل المادة وتدفق الطاقة في نظام بيئي‬
‫الكفاءة القاعدية ‪ :1‬اقتراح حلول عقالنية مبنية على معطيات علمية لتحسين نظام زراعي‪.‬‬
‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات التعلمية‬
‫الساعي‬ ‫استغالل السندات‬ ‫التعلمـــية‬
‫* يسترجع مكتسباته من السنة األولى من التعليم المتوسط المتعلقة بتغذية‬ ‫‪II-1‬‬

‫‪ -1‬يتعرف على البنيات النسيجية المسؤلة عن امتصاص ونقل النسغ الخام‬


‫‪ -2‬يحدد مصدر كربون المادة العضوية‬
‫‪ -3‬يظهر منفذ غاز الفحم إلى األنسجة الورقية‬
‫يحـــدد كيفية دخول الطاقة الضوئية في العالم الحي‪.‬‬
‫النبات األخضر و مسار النسغ من نمذجة مسار النسغ في النبات األخضر‪.‬‬ ‫دخول الطاقة الضوئية‬
‫يطرح مشكل يتعلق بالبن ّي ات النسيجية المتخصصة في امتصاص ونقل‬ ‫في العالم الحـــى‬
‫النسغ الخام‪.‬‬
‫‪ ‬يمثل الماء و الشوارد المعدنية النسغ الخام ‪ ‬يتعرف على الخصائص البنيوية للبنيات المتخصصة في امتصاص و نقل‬ ‫‪ 1-1‬دخول الطاقة‬
‫النسغ الخام‪ ،‬انطالقا من‪:‬‬ ‫الذي ينتقل في األوعية الخشبية و الذي يتم‬ ‫الصوئية في العالم الحي‬
‫‪16‬‬ ‫امتصاصه من التربة ( الوسط) بواسطة ‪ -‬مالحظة مجهرية لمقطع عرضي في جذر نبات (السوسن) يظهر بينية‬
‫ساعة‬ ‫يتم التركيز على‬ ‫الوبرة الماصة‪ ،‬مع رسم تخطيطي لها‪.‬‬ ‫خاليا متخصصة هـــي األوبـــار‬
‫االوعية الخشبية‬ ‫‪ -‬فح ص مجهري لمقطع عرضي للساق يظهر الحزم الوعائية الناقلة‪ ،‬مع‬ ‫المــــــاصة‪.‬‬
‫رسومات تخطيطية‪.‬‬
‫‪ ‬يعتبـــر ‪ CO2‬المصــدر الــوحيد لكربون‬
‫* يسترجع مكتسبات السنة األولى متوسط لمتعلقة بتعريف النبات األخضر‬ ‫المادة العضوية بالنسبة للنباتات الخضراء‬
‫كمنتج للمادة العضوية‪.‬‬ ‫أما‬ ‫بحيث تمتصه النباتات البرية من الهـــواء ‪،‬‬
‫* يطرح مشكل حول مصدر الكربون العضوي في المادة العضوية المركبة‬ ‫المائية فمن الماء ‪.‬‬
‫‪ ‬تعتبر الثغور الورقية المنفذ الذي يدخل من ه من قبل النبات األخضر‪.‬‬
‫‪ CO2‬إلى األنسجة الورقية‪.‬بالنسبة للنباتا ت ‪ ‬يقترح فرضيات حول مصدر الكربون العضوي في المادة العضوية المركبة‬
‫من قبل النبات األخضر‪.‬‬ ‫البرية‪.‬‬
‫‪ ‬يقترح بروتوكول تجريبي الختبار صحة الفرضيات المقترحة‪.‬‬
‫‪ ‬يثبت أن غاز الفحم هو مصدر كربون المادة العضوية مصادقا على‬
‫صحة إحدى الفرضيات انطالقا من‪:‬‬
‫‪ -‬نتائج تجريبية‪.‬‬
‫‪ -‬نتائج تقنية التصوير الذاتي تبين مصير الجزيئات العضوية المركبة‪.‬‬
‫* يطرح مشكل حول منافذ الـ ‪ CO2‬إلى داخل األنسجة الورقية؟‬
‫‪ ‬يقترح فرضية وجود فتحات على مستوى البشرة الورقية‪.‬‬
‫‪ ‬يثبت وجود منافذ للـ ‪ ،CO2‬ويصادق على صحة الفر ضية‪ ،‬انطالقا‬
‫من‪:‬‬
‫‪ -‬الفحص المجهري لبشرة ورقية ورسومات تخطيطية لمقطع عرضي في‬
‫ورقة خضراء‪.‬‬
‫‪ -‬منحنيات تغيرات نسبة انفتاح الثغور الورقية و نسبة الـ ‪ CO2‬المدمج‬
‫في المادة العضوية بداللة ساعات اليوم‪.‬‬

‫‪9‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات التعلمية‬
‫الساعي‬ ‫استغالل السندات‬ ‫التعلمـــية‬
‫* يسترجع مكتسباته القبلية للسنة األولى من التعليم المتوسط المتعلقة‬ ‫‪ 2-1‬تحويل الطاقة‬

‫‪ 2‬ـ يظهر العالقة بين شدة اإلضاءة و شدة التركيب الضوئي‪.‬‬


‫‪ 3‬ـ يحدد مصير الجزيئات العضوية المصنعة و يستنتج العالقة بين التركيب الضوئي و عملية التركيب الحيوي‬
‫‪ -1‬يظهر امتصاص اليخضور لمختلف األطياف الضوئية والعالقة بين طيف االمتصاص و طيف النشاط‬
‫يبين أن الطاقة الضوئية هي مصدر الطاقة المخزنة في المادة العضوية المركبة‬
‫بتحليل معطيات عن حاجة النبات األخضر للضوء لتركيب المادة العضوية‬ ‫الصوئية إلى طاقة‬
‫(النشاء )‪.‬‬ ‫كيميائية كامنة‬
‫* يطرح تساؤل دور الضوء في تركيب المادة العضوية الموجودة في‬ ‫يتدخل اليخضور في امتصاص الضوء حيث‬ ‫‪‬‬
‫النسغ الكامل‪.‬‬ ‫تكون إلشعاعات الطرفية هي األكثر‬
‫‪ ‬يحدد دور اليخضور في عملية التركيب الضوئي انطالقا من وثائق‬ ‫امتصاصا من طرف اليخضور وهي األكثر‬
‫لطيف اإلصدار وطيف امتصاص اليخضور لإلشعاعات الضوئية‪.‬‬ ‫تأثيرا في شدة التركيب الضوئي‪ ،‬أما‬
‫‪ ‬يصف بنية الصانعة الخضراء‪ ،‬انطالقا من فحص مجهري لها‬ ‫اإلشعاعات الوسطية فهي أقل امتصاصا و‬
‫ورسومات تخطيطية‪.‬‬ ‫تأثيرا‪.‬‬
‫‪ ‬يظهـر العالقة بين شدة التركيب الضوئي وشدة اإلضاءة انطالقا من‬ ‫يوجد اليخضور في عضيات خلوية تدعى‬ ‫‪‬‬
‫الصانعات الخضراء يتــم فيها مجموع‬
‫وضع عالقة بين كمية ثنائي األكسجين المنطلق من طرف النبات‬
‫الظواهر الكيميائية للتركيب الضوئي‪.‬‬
‫األخضر وشدة اإلضاءة‪.‬‬
‫تزداد شدة التركيب الضوئي بزيادة شدة‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬يثبت أن ظاهرة التركيب الضوئي هي نقطة انطالق مختلف عمليات‬
‫اإلضاءة‪.‬‬
‫التركيب الحيوي عند النبات‪ ،‬انطالقا من نتائج الكشف عن النشاء في‬
‫يمثل التركيب الضوئي نقطة انطالق لعمليات‬ ‫‪‬‬
‫أوراق نبات أخضر ُوضع في الظالم بعد تعرضه للضوء مدة طويلة‪.‬‬
‫التركيب الحيوي التي تتم في النبات األخضر‪.‬‬
‫‪ ‬يضع حصيلة تلخص اآلليات المتدخلة في إنتاج المادة العضوية عند‬
‫تتراكم السكريات المصنعة أثناء التركيب‬ ‫‪‬‬
‫النبات األخضر‪.‬‬
‫الضوئي في خـــــاليا البرنشيم الورقي في‬
‫شكل جزيئات ضخمة مثل النشاء (سكر‬
‫معقد)‬
‫تتحلل هذه الجزيئات الضخمة باإلماهة إلى‬ ‫‪‬‬
‫جزيئات بسيطة تسري في النسغ الكامل الذي‬
‫ينتقل إلى كافة أجزاء النبات عن طريق‬
‫األوعية اللحائية‪.‬‬
‫يسمح التركيب الضوئي بتحويل الطاقة‬ ‫‪‬‬
‫الضوئية إلى طاقة كيميائية كامنة في جزيئات‬
‫المواد العضوية‪.‬‬

‫تقويم مرحلي للكفاءة‪ :‬وضعية مشكلة حول كيفية االطياف الفعالة في عملية التركيب الضوئي للكائنات البحرية في أعماق البحار (حالة الطحالب الحمراء)‪.‬‬

‫‪10‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫المجال التعلمي ‪ :3‬تحسين إنتاج الكتلة الحيوية‬


‫الكفاءة القاعدية ‪ :1‬اقتراح حلول عقالنية مبنية على معطيات علمية لتحسين نظام زراعي‪.‬‬ ‫ّ‬
‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات‬
‫الساعي‬ ‫استغالل السندات‬ ‫التعلمـــية‬ ‫التعلمية‬
‫يسترجع المكتسبات القبلية للسنة الثانية متوسط المتعلقة بـ‪:‬‬
‫‪III-1‬‬

‫‪ -1‬يتعرف على تأثيرات العوامل الترابية و المناخية على انتاج الكتلة الحيوية وطرق التحكم فيها‪.‬‬
‫إيجاد عالقة بين تأثير العوامل الخارجية وإنتاج الكتلة الحيوية‬

‫‪ 2‬ـ يحدد مفهوم العامل المتحكم في إنتاج الكتلة الحيوية ( العامل المحدد)‬
‫تأثير‬
‫‪ -‬بتأثير العوامل المناخية والترابية على توزع النباتات انطالقا من تحليل‬ ‫العوامل‬
‫معطيات‪.‬‬ ‫الخارجية‬
‫‪ -‬تحديد العوامل التي تحسن من النوعية الفيزيائية والكيميائية للتربة (‬ ‫‪ ‬من أجل رفع إنتـاج الكتـلة الحيــوية النباتية يتم التــأثير‬ ‫على إنتاج‬
‫الحرث‪ ،‬التسميد ‪ ،‬الري)‬ ‫على نــوعية التـــربة مــن حيث الخصائص الفيزيائية و‬ ‫الكتلة‬
‫الكيميـــــائية‪.‬‬ ‫الحيوية‬
‫*يطرح مشكل‪ :‬كيف يتدخل االنسان لتحسين و رفع انتاج الكتلة‬
‫الحيوية النباتية؟‬
‫‪ ‬يستنتج تأ ثير العوامل الترابية على إنتاج الكتلة الحيوية انطالقا من‬ ‫‪ ‬يتم رفع إنتاج الكتلة الحيوية بالتحكم في العوامل‬
‫مقارنة منتوج أراضي زراعية في الحاالت التالية‪:‬‬ ‫المؤثرة على شدة التركيب الضوئي ‪ ،‬وغياب أحد‬
‫‪ ‬أرض غير معالجة (أرض بور)‪.‬‬ ‫العوامل ينتج عنه توقف الظاهرة‬
‫‪ ‬أرض محروثة‪.‬‬
‫‪ ‬نقص أحد العوامل عن حده األمثل فإنه يحد من تأثير‬
‫‪ ‬أرض مسقية‪.‬‬ ‫العوامل األخرى إنه العامل المحدد‬ ‫‪ 2-1‬تأثير‬
‫‪ ‬أرض معالجة باألسمدة‪.‬‬ ‫العوامل‬
‫‪ ‬يثبت تأثير العوامل المناخية المتحمة في شدة التركيب الضوئي ع لى‬ ‫الترابية‬
‫انتاج الكتلة الحيوية انطالقا من ‪:‬‬ ‫‪ ‬العـــامل المحدد هو العامل الذي يكون بعيد عن حده‬
‫‪ -‬قياس شدة التركيب الحيوي بداللة كل عامل من العوامل المناخية‬ ‫األمثل و تتــوقف عليه (يُحــدد) شــدة التركيب الحيوي‬ ‫‪ 3-1‬تأثير‬
‫(اإلضاءة ‪ ،‬الحرارة ‪ ،‬تركيز ‪. )CO2‬‬ ‫(الضوئي)‪.‬‬ ‫العوامل‬
‫‪ ‬يبني مفهوما للعامل المحدد انطالقا من نتائج تجريبية تمثل تغيرات‬ ‫المناخية‬
‫شدة التركيب ال ضوئي بداللة عدة عوامل (شدة اإلضاءة‪ ،‬تركيز ‪،CO2‬‬
‫تركيز األسمدة‪ ،‬شدة الحرارة ) ‪.‬‬
‫‪ 4-1‬مفهوم‬
‫‪ ‬ينجز حوصلة لتأثير العوامل الخارجية على إنتاج الكتلة الحيوية‪.‬‬ ‫العامل‬
‫المحدد‬

‫‪11‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات‬
‫الساعي‬ ‫استغالل السندات‬ ‫التعلمـــية‬ ‫التعلمية‬
‫يقارن بين مردودية إنتاج ساللتين في نفس الشروط ليستنتج وجود‬ ‫يخضع اإلنتاج النوعي و الكمي للنباتات و الحيوانات‬ ‫‪‬‬ ‫‪III- 2‬‬

‫إيجاد العالقة بين تأثير العوامل الداخلية و إنتاج الكتلة الحيوية‬


‫عوامل داخلية تؤثر في إنتاج الكتلة الحيوية‪. .‬‬ ‫إلى عوامل وراثية‪.‬‬ ‫تأثير‬

‫‪ -1‬بناء مفهوم المورثة واألليل‬


‫‪ -2‬يحدد أهم الطرق المستعملة في استحداث السالالت المرغوبة‪.‬‬
‫‪ -3‬انتقاء الساللة المرغوبة وطرق إكثارها السريع‪.‬‬
‫*يطرح مشكلة كيفية تحسين العوامل الداخلية (الوراثية) للحصول‬ ‫تتواجد العوامل الوراثية في النواة محمولة على‬ ‫‪‬‬ ‫العوامل‬
‫على سالالت مرغوبة من أجل تحسين نوعية وكمية إنتاج الكتلة‬ ‫الصبغيات‪ ،‬بشكل قطع تدعى المورثات‪.‬‬ ‫الداخلية‬
‫على إنتاج‬
‫الحيوية‪.‬‬ ‫لكل مورثة أليل أو عدة أليالت‪ ،‬يح مل كل فرد أليلين‬ ‫‪‬‬
‫الكتلة‬
‫‪ ‬يقترح فرضيات انطالقا من مكتسباته (السنة الرابعة متوسط)‬ ‫يحتالن موقعين متناظرين على صبغيين متماثلين‬
‫الحيوية‬
‫حول دور النواة والصبغيات في حمل العوامل الوراثية وانتقالها‬ ‫محددين‪.‬‬
‫‪20‬‬
‫ساعة‬ ‫عبر األجيال المتعاقبة‪.‬‬ ‫ـ يسمح االفتراق المستقل لصبغيا كل زوج و من ثم شكال‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يقـدم مفهوم المورثة و األليل من مخطط يوضح انتقال الصبغيات‬ ‫كل مورثة أثناء االنقسام المنصف بالتنوع الوراثي‬ ‫‪ 1-2‬إنتاج‬
‫أثناء التكاثر الجنسي‪.‬‬ ‫ألمشاج كل فرد‪.‬‬ ‫سالالت‬
‫‪ ‬يثبت دور التهجين بين السالالت في استحداث سالالت مرغوبة و‬ ‫يحدث أثناء اإللقاح اتحاد عشوائي ألمشاج األبوين‬ ‫‪‬‬ ‫مرغوبة عن‬
‫بالتالي تحسين اإلنتاج‪ ،‬و يصادق على صحة إحدى الفرضيات‬ ‫المتالقحين و تجتمع الصبغيات و معها أليالت المـورثات‬ ‫طريق‬
‫المقترحة انطالقا من‪:‬‬ ‫في أزواج في البيضة الملقحة‪ ،‬و يؤدي ذلك إلى تنوع‬ ‫التهجين‬
‫‪ -‬نتائج التهجين بين ساللتين من نفس النوع تحمالن صفات مرغوبة‪.‬‬ ‫األفــــراد النــــــاتجة و إنتاج ساللة جديدة تجتمع فيها‬
‫‪ -‬مخططات التفسير الصبغي للتهجين تبين توزع و اتحاد الصبغيات خالل‬ ‫الصفات المرغوبة‪.‬‬
‫إنتاج الساللة المرغوبة‪.‬‬ ‫يتطلب تحسين إنتاج الكتلة الحية البحث عن أفراد مرغوبة‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يميز من بين األفراد الناتجة النمط الوراثي الجديد المسؤول عن النمط‬ ‫و اصطفائها من بين تلك الناشئة عن التصالبات الطبيعية‬
‫الظاهري المرغوب‪.‬‬ ‫أو االصطناعية بشكل تدريجي ثم إكثارها فيما بعد‪.‬‬
‫من أجل إكثار النباتات المرغوبة يلجأ المزارعون إلى‬ ‫‪‬‬
‫* يطرح تساؤل حول كيفية انتقاء ساللة نقية للنمط المحدد‪.‬‬ ‫استعمال تقنيات التكاثر الخضري ‪.‬‬
‫‪ ‬يقتــرح فرضيات لطرق انتقاء الساللة المرغوبة النقية‪.‬‬ ‫التكاثر باللمة هي إنتاج عدد كبير من األفراد المشابهة‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يشرح طريقة االنتقاء التدريجي للسالالت الجديدة المرغوبة‬ ‫تماما لألب األصلي ‪ ،‬ويتم عند النباتات إما باال فتسال أو‬
‫و يصادق على صحة الفرضيات المقترحة‪.‬‬ ‫بزراعــة األنسجة المرستيمية أو بزراعة البروتوبالزم‪.‬‬
‫* يطرح تساؤل حول طرق اإلكثار السريع للسالالت المرغوبة‪.‬‬ ‫التكـاثر باللمة عنــد الحيـوانات ال يزال في طريق‬ ‫‪‬‬
‫التجريب و يتم انطالقا من خاليا جنينية لجنين ناتج عن‬ ‫‪ 2-2‬إنتقاء‬
‫‪ ‬يقترح فرضيات حول حول طرق اإلكثار السريع للسالالت المرغوبة‪.‬‬ ‫الساللة‬
‫‪ ‬يستخرج مراحل طرق التكاثر الخضري (الزراعة في األنابيب) عند‬ ‫تلقيح ساللتين منتاقتين‪.‬‬
‫ــ يتم تحسين إنتاج الكتلة الحيوية بانتقاء سالالت مرغوبة‬ ‫‪‬‬ ‫المرغوبة‬
‫النبات ‪ ،‬ومبدأ التكاثر باللمة عند الحيوان‪.‬‬ ‫وطرق‬
‫ناتجة عن تصالب سالالت طبيعية أو مستحدثة ‪ ،‬ثم‬
‫ينجز مخططا يلخص خطوات إنتاج سالالت مرغوبة عن طريق التهجين‬ ‫االنتقاء التدريجي لألفراد المرغوبة منها و إكثارها عن‬ ‫إكثارها‬
‫وطريقة انتقائها وإكثارها السريع‪.‬‬ ‫طريق اللمة‬ ‫السريع‬

‫‪12‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف التعلمـــية‬ ‫الــــوحدات‬
‫الساعي‬ ‫استغالل السندات‬ ‫التعلمية‬
‫* يطرح مشكلة العواقب السلبية لكل تطبيق من التطبيقات السابقة‬ ‫‪ ‬يؤدي اإلفراط في انتقاء السالالت و إكثارها إلى‬

‫‪ -4‬يتعــرف على العــواقب السلبية (المخاطر) للتطبيقات التي تسمح بإكثار السالالت المرغوبة وتحسين‬
‫انتاج الكتلة الحيوية على البيئة و الصحة‬
‫‪ ‬يتعرف على مخاطر كل من ‪:‬‬ ‫تدهور التنوع الحيوي و تكاثر سريع للطفيليات ‪،‬‬
‫‪ -‬االستعمال المفرط لألسمدة على المحيط‪.‬‬ ‫و اختفاء األنواع المحلية األصلية‪.‬‬ ‫‪ 3-2‬العواقب‬
‫‪ -‬عواقب اإلكثار المفرط للسالالت المرغوبة على المحيط والتنوع‬ ‫السلبية‬
‫‪ ‬يؤدي االستعمال غير العقالني لألسمدة إلى‬ ‫للتطبيقات‬
‫البيولوجي انطالقا من معطيات حول الموضوع‪.‬‬
‫السابقة‬
‫التلوث الكيميائي للجيوب المائية و من ثم تعريض‬
‫صحة اإلنسان إلى الخطر‪.‬‬

‫التـقويـم المرحلي للـكـفاءة‪ :‬وضعية تندرج في إطار التحسيس بضرورة االكتفاء الذاتي الغذائي مما يستدعي تحسين المردود الزراعي‬

‫‪13‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫المجال التعلمي ‪ :4‬وحدة العضوية‬


‫الكفاءة القاعدية ‪ :2‬اقتراح حلول عقالنية لوقاية صحته انطالقا من المعلومات المتعلقة بالحفاظ على وحدة و سالمة العضوية و من خالل تشخيص العالقات بين الوظيفة القلبية والوظيفة التنفسية‬
‫خالل الجهد العضلي‬
‫ّ‬
‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات‬
‫استغالل السندات الساعي‬ ‫التعلمـــية‬ ‫التعلمية‬
‫يذكر بآليات إنتاج الطاقة على مستوى العضالت أثناء الراحة‬ ‫‪ ‬تتكيف العضوية للجهد العضلي بتعديل وظيفة القلبية و‬ ‫‪IV-1‬‬

‫‪ -1‬يشخص العالقات الموجودة بين الوظيفة القلبية و التنفسية أثناء بذل الجهد‬
‫يضع عالقة بين تغير النشاط العضلي و تغير الوظيفتين القلبية و التنفسية‬
‫(التنفس) وأثناء بذل جهد عضلي مكثف (التنفس‪+‬التخمر اللبني)‪.‬‬ ‫التنفسية‪.‬‬ ‫استجابة العضوية‬
‫‪34‬‬ ‫‪ ‬تظهر تغيرات الوظيفة التنفسية في زيادة التدفق الهوائي الذي‬ ‫للجهد العضلي‬
‫ساعة‬ ‫يطرح مشكل علمي حول تكيف العضوية استجابة للجهد العضلي‬ ‫يمر من ‪ L/mn5‬أو ‪ L/mn 6‬إلى ‪.L/mn 120‬‬
‫لتلبية احتياجاتها المتزايدة من الطاقة‪.‬‬ ‫‪ ‬يتم حساب التدفق الهوائي بضرب حجم الهواء الساري (حجم‬
‫‪ ‬يقترح فرضيات حول كيفية استجابة العضوية للجهد العضلي‪.‬‬ ‫الهواء المار في الجهاز خالل شهيق أو زفير واحد) بعدد‬
‫‪ ‬يبين كيفية حول استجابة العضوية للجهد العضلي انطالقا من‪:‬‬ ‫الحركات التنفسية في الدقيقة‪.‬‬
‫‪ -‬نتائج قياسات الوتيرة القلبية والتنفسية أثناء جهد عضلي‪.‬‬ ‫‪ ‬ينتج زيادة التدفق الهوائي من‪:‬‬
‫‪ -‬نتائج تغيرات بعض المواد (ثنائي أكسجين والمغذيات غاز الفحم‬ ‫في‬ ‫تنفسية‬ ‫حركة‬ ‫‪16‬‬ ‫من‬ ‫تمر‬ ‫‪ ‬زيادة الوتيرة التنفسية (‬
‫) خالل الجهد العضلي‪.‬‬ ‫الدقيقة اثناء الراحة إلى تقريبا ‪ 40‬أو ‪ 50‬حركة أثناء الجهد‬
‫‪ ‬يوضح كيفية تكيّف النشاط القلبي و النشاط التنفسي استجابة‬ ‫العضلي )‪.‬‬
‫للجهد العضلي انطالقا من ‪:‬‬ ‫‪ ‬زيادة حجم الهواء الساري الذي يمر من ‪ 0.5‬لتر أثناء‬
‫‪ -‬قياس التدفق الدموي و الهوائي أثناء الجهد العضلي ‪.‬‬ ‫والطويل‪.‬‬ ‫الراحة إلى ‪ 3‬لتر في حالة الجهد العضلي القوي‬
‫‪ -‬منحنيات تزامن التدفق الدموي والهوائي أثناء الجهد العضلي ‪.‬‬ ‫‪ ‬تظهر تغيرات الوظيفة القلبية في زيادة الوتيرة القلبية‪ ،‬التي‬
‫تكون في حدود ‪ 70‬أو ‪ 75‬دقة ‪/‬الدقيقة أثناء الراحة و التي‬
‫تزداد تدريجيا مع الجهد العضلي لكن دون أن تجتاز القيمة‬
‫العظمى و التي يمكن أن يتم حسابها حسب العالقة التالية‪:‬‬
‫‪ -FC max = 220‬عمر الشخص ( سنوات)‪.‬‬
‫‪ ‬تغيرات استهالك ثاني أكسجين الذي يمكن قياسة بفضل‬
‫‪ EXAO‬باستعمال القط يقيس الكمية المتوسطة لثاني‬
‫أكسجين الزفير‪ ،‬مع العلم أن الكمية المتوسطة لثاني أكسجين‬
‫الشهيق يساوي ‪ %21‬و يتم حساب الفرق من طرف‬
‫الحاسوب‪ ،‬و تمثل الكمية ثاني أكسجين المستهلكة‪.‬‬
‫‪ ‬يمثل ‪ max VO2‬الحجم األعظمي لثنائي األكسجين المستهلك‬
‫من طرف شخص خالل دقيقة و الذي يبقى ثابت انطالقا من‬
‫جهد معين و يقاس بملل من ثاني أكسجين‪ /‬كغ من وزن الجسم‪/‬‬
‫دقيقة‪.‬‬
‫‪ ‬يؤثر الجهد العضلي في نفس الوقت على الوتيرتين القلبية و‬
‫التنفسية و ذلك من أجل زيادة التدفق الدموي و الهوائي لضمان‬
‫تلبية حاجات العضلة من ثنائي األكسجين و الجلوكوز‪.‬‬

‫‪14‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات‬
‫الساعي‬ ‫استغالل السندات‬ ‫التعلمـــية‬ ‫التعلمية‬
‫* يطرح مشكلة حول تكييف الوتيرتين القلبية و التنفسية أثناء‬ ‫للقلب وظيفة ذاتية يؤمنها نسيج قابل للتنبيه يدعى النسيج العقدي‬ ‫‪‬‬ ‫‪IV-2‬‬

‫‪ - 1‬يظهر الحركة الذاتية للقلب‪.‬‬


‫‪ - 2‬يحدد العالقة الوظيفية بين الجهاز العصبي االعاشي و الوتيرة القلبية‪.‬‬
‫يحدد دور النظام العصبي في إعادة التوازن الوظيفي للعضوية‬
‫الجهد العضلي‪.‬‬ ‫المتواجد على ث الثة مستويات‪ :‬األذين األيمن (العقدة الجيبية)‪،‬‬ ‫التحكم العصبي‬
‫‪ ‬يقترح فرضيات‬ ‫حاجز بين األذين األيمن و األيسر ( العقدة الحاجزية) و على‬
‫‪ ‬تكييف نبض القلب استجابة للجهد العضلي‪:‬‬ ‫مستوى البطيني ( حزمة هيس) ‪.‬‬
‫‪ ‬يثبت وجود حركة ذاتية ومصدرها للقلب من خالل‪:‬‬ ‫تكون الوتيرة القلبية للقلب الوظيفي محصورة بين‬ ‫‪‬‬
‫‪ 1-2-2‬دور‬
‫‪ -‬عمل تطبيقي أو فيديوهات‪.‬‬ ‫‪ 75 -70‬دقة‪ /‬الدقيقة بينما تصل إلى حدود ‪ 100‬و ‪110‬‬
‫النظام العصبي في‬
‫‪ -‬نتائج تنبيه وتبريد العقدة الجيبية للنسيج العقدي‪.‬‬ ‫دقة‪/‬الدقيقة في القلب المعزول ‪ ،‬و هذا دليل على أن الوتيرة‬ ‫إعادة التوازن‬
‫‪ ‬يشرح آلية تكييف الوتيرة القلبية استجابة للجهد العضلي انطالقا‬ ‫القلبية تكون تحت تحكم جهاز معين‪.‬‬ ‫الوظيفي للعضوية‬
‫من‪:‬‬ ‫ينظم الجهاز العصبي اإلعاشي الوتيرة القلبية ــو يتكون هذا‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬نتائج قطع وتنبيه األعصاب الودية وقرب الودية على الوتيرة‬ ‫النظام من‪:‬‬
‫القلبية‪.‬‬ ‫النظام العصبي قرب الودي حيث المراكز العصبية تقع في‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬التعضي العام للنظام العصبي اإلعاشي‪.‬‬ ‫البصلة السيسائية ‪.‬‬
‫‪ -‬التعصيب اإلعاشي للقلب‪.‬‬ ‫النظـام العصبــي الــودي حيث المراكز العصبية تقع في‬ ‫‪‬‬
‫المناطق الرقبية و الظهرية و القطنية للمادة الرمادية من النخاع‬
‫‪ ‬تكيف الوتيرة التنفسية استجابة للجهد العضلي‪:‬‬ ‫الشوكي‪ .‬ـ تتكون الطرق الودية من األعصاب الودية‪.‬‬
‫‪ ‬يشرح آلية تكييف الوتيرة التنفسية استجابة للجهد العضلي‬ ‫تتكون الطرق العصبية قرب الودية أساسا من األعصاب‬ ‫‪‬‬
‫انطالقا من‪:‬‬ ‫الرئوية المعدية‪.‬‬
‫‪ -‬وثيقة توضح المراكز العصبية للتنفس اآللي واإلرادي‪.‬‬
‫‪ -‬نتائج تنبيه وتبريد المركز التنفسي في البصلة السيسائية على‬
‫الوتيرة التنفسية‪.‬‬
‫‪ -‬نتائج قطع وتنبيه األعصاب التنفسية على الحجم الرئوي‪.‬‬

‫يطرح تساؤل حول تزامن تكييف الوتيرتين القلبية والتنفسية خالل‬


‫الجهد العضلي‪.‬‬
‫‪ ‬يشرح آلية حدوث تزامن تكييف الوتيرتين القلبية والتنفسية‬
‫خالل جهد عضلي من خالل‪:‬‬
‫‪ -‬مخطط وظيفي يوضح إدماج المعلومات التي تستقبلها البصلة‬
‫السيسائية‪.‬‬

‫‪15‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات‬
‫الساعي‬ ‫استغالل السندات‬ ‫التعلمـــية‬ ‫التعلمية‬
‫‪ ‬يبني مفهوم الرسالة العصبية انطالقا من ‪:‬‬ ‫العصب هو مجموعة من األلياف العصبية‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪IV-2‬‬

‫‪ -3‬يحـدد كيفية انتقـــال الرسالة العصبية في الليف ويتعرف على طبيعتها‬


‫‪ -1‬يتعــرف على الدعامة الخلوية للرسالة العصبية‪.‬‬
‫‪ -2‬يحدد بنية العصب والليف العصبي و يبني مفهوم العصبون‪.‬‬
‫‪ -‬تسجيل كهربائي لليف عصبي أثناء الراحة‬ ‫الليـف العصبـي هو امتداد للخلية العصبية أو العصبــون في‬ ‫‪‬‬ ‫التحكم العصبي‬
‫‪ -‬التسجيل الكهربائي الستجابة الليف لتنبيه فعال‪.‬‬ ‫العصــب ‪.‬‬
‫‪ ‬يستخرج خصائص استجابة العصب و الليف العصبي انطالقا‬ ‫يتكون العصبون من جسم خلوي يقع في المادة الرمادية‬ ‫‪‬‬
‫من‪:‬‬ ‫للمـراكــز العصبية (أو العقد العصبية) و نوعين من‬
‫‪ -‬تسجيالت عصبية استجابة لتنبيهات ذات شدات متزايدة‪.‬‬ ‫االمتدادات‪:‬‬
‫‪ -‬تسجيالت تبين العالقة بين شدة التنبيه و تردد كمونات العمل‪.‬‬ ‫‪ ‬امتداد طويل هو المحور األسطواني‬
‫‪ 2-2-2‬الدعامة‬
‫‪ ‬امتــدادات قصيرة و متفــرعة هـــي الــــزوائد‬
‫الخلوية للرسالة‬
‫الشجــيرية‪.‬‬ ‫العصبية‬
‫يكون الليف العصبي في حالة الراحة مستقطبا‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تنتقل الرسالة العصبية على طول الليـف العصبـــي بشكل‬ ‫‪‬‬
‫كمون عمل‪.‬‬
‫تُشَفر الرسالة العصبية بشكل تردد (تواتر) لكمونات العمل‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التـقويـم المرحلي للـكـفاءة‪ :‬وضعية تندرج في إطار التحسيس بضرورة االكتفاء الذاتي الغذائي مما يستدعي تحسين المردود الزراعي‬

‫‪16‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات‬
‫الساعي‬ ‫استغالل السندات‬ ‫التعلمـــية‬ ‫التعلمية‬
‫‪ ‬يبني مفهوم الرسالة العصبية انطالقا من ‪:‬‬ ‫العصب هو مجموعة من األلياف العصبية‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪IV-2‬‬

‫‪ -3‬يحـدد كيفية انتقـــال الرسالة العصبية في الليف ويتعرف على طبيعتها‬


‫‪ -1‬يتعــرف على الدعامة الخلوية للرسالة العصبية‪.‬‬
‫‪ -2‬يحدد بنية العصب والليف العصبي و يبني مفهوم العصبون‪.‬‬
‫‪ -‬تسجيل كهربائي لليف عصبي أثناء الراحة‬ ‫الليـف العصبـي هو امتداد للخلية العصبية أو العصبــون في‬ ‫‪‬‬ ‫التحكم العصبي‬
‫‪ -‬التسجيل الكهربائي الستجابة الليف لتنبيه فعال‪.‬‬ ‫العصــب ‪.‬‬
‫‪ ‬يستخرج خصائص استجابة العصب و الليف العصبي انطالقا‬ ‫يتكون العصبون من جسم خلوي يقع في المادة الرمادية‬ ‫‪‬‬
‫من‪:‬‬ ‫للمـراكــز العصبية (أو العقد العصبية) و نوعين من‬
‫‪ -‬تسجيالت عصبية استجابة لتنبيهات ذات شدات متزايدة‪.‬‬ ‫االمتدادات‪:‬‬
‫‪ -‬تسجيالت تبين العالقة بين شدة التنبيه و تردد كمونات العمل‪.‬‬ ‫‪ ‬امتداد طويل هو المحور األسطواني‬
‫‪ 2-2-2‬الدعامة‬
‫‪ ‬امتــدادات قصيرة و متفــرعة هـــي الــــزوائد‬
‫الخلوية للرسالة‬
‫الشجــيرية‪.‬‬ ‫العصبية‬
‫يكون الليف العصبي في حالة الراحة مستقطبا‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تنتقل الرسالة العصبية على طول الليـف العصبـــي بشكل‬ ‫‪‬‬
‫كمون عمل‪.‬‬
‫تُشَفر الرسالة العصبية بشكل تردد (تواتر) لكمونات العمل‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التـقويـم المرحلي للـكـفاءة‪ :‬وضعية تطرح مشكل اختالل توازن العضوية ودور الجهاز العصبي في إعادته‬

‫‪17‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫المجال التعلمي ‪ :4‬وحدة العضوية‬


‫الكفاءة القاعدية ‪ :2‬اقتراح حلول عقالنية لوقاية صحته انطالقا من المعلومات المتعلقة بالحفاظ على وحدة و سالمة العضوية و من خالل تشخيص العالقات بين الوظيفة القلبية والوظيفة التنفسية‬ ‫ّ‬
‫خالل الجهد العضلي‬
‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات‬
‫استغالل السندات الساعي‬ ‫التعلمـــية‬ ‫التعلمية‬
‫يسترجع مكتسباته من السنة الرابعة متوسط حول الصفات الجنسية‬ ‫‪ ‬تفـــرز الخصية مادة التستوسترون المسؤولة عن ظهور‬

‫‪ -1‬يحدد مفهوم الغدد الصماء و الهرمون‪.‬‬


‫يحدد دور النظام الهرموني في إعادة التوازن الوظيفي للعضوية‪.‬‬
‫الثانوية عند الذكر واألنثى عند اإلنسان و الدورات الجنسية عند‬ ‫الصفات الجنسية الثانوية‪.‬‬ ‫‪IV-3‬‬
‫األنثى‬ ‫يفرز المبيض مادة اإلستروجين المسؤولة عن النشاط الدوري‬ ‫النظام‬ ‫دور‬ ‫يحدد‬
‫* يطرح مشكل حول اآللية المسؤولة عن ظهور هذه التغيرات ‪.‬‬ ‫للمبيض و الرحم‪.‬‬ ‫الهرموني في‬
‫‪ ‬يقترح فرضيات‬ ‫التستوسترون ‪ ،‬اإلستــــروجين و البروجسترون هـي‬ ‫التوازن‬ ‫إعادة‬
‫‪ ‬يبني مفهوم الهرمون والغدد الصماء انطالقا من ‪:‬‬ ‫هــرمونات جنسية‪.‬‬ ‫الوظيفي‬
‫‪ -‬نتائج استئصال المبيضين ور حقن مستخلصات مبيضيه لحيوان‬ ‫صماء‪.‬‬ ‫غدد‬ ‫هما‬ ‫المبيض‬ ‫و‬ ‫الخصية‬ ‫‪‬‬ ‫للعضوية‬
‫مستأصل المبيضين أو نتائج استئصال الخصية ‪ ،‬و حقن‬ ‫‪ ‬الغدة الصماء هي غدة تلقــــــي بمفرزاتها مباشرة في الدم ( أي‬
‫مستخلصات الخصية على نفس الحيوان‪.‬‬ ‫في الوسط الداخلي)‪.‬‬ ‫‪ 1-4-3‬الصفات‬
‫الهرمون هو مادة كيميائية تفرز من طرف غدة صماء و تنقل‬ ‫الجنسية الثانوي ة‬
‫‪ ‬يستخرج مفهوم الدورة المبيضية و الهرمونية عند األنثى‬ ‫مع الدم نحو األعضاء المستهدفة و تغير من وظيفتها‪.‬‬
‫انطالقا من‪:‬‬ ‫‪ ‬تخضع افرازات المبيضية للتغيرات دورية‪ ،‬حيث يفرز هرمون‬
‫األستروجين في المرحلة الجريبية و يبلغ الذروة في اليوم ‪ - ،12‬مقطع في غ دة ذات إفراز داخلي (المبيض)‬
‫‪ -‬رسم تخطيطي لمبيض حيوان بالغ‪.‬‬ ‫بينما يفرز هرمون البروجيسترون في المرحلة اللوتئينية إلى‬
‫جانب األستروجين‪.‬‬
‫‪ -‬منحنى يمثل تطور الهرمونات الجنسية خالل الدورة الجنسية‪.‬‬

‫‪18‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الحجم‬ ‫توجيهات حول‬ ‫السير المنهجي للتعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهــداف‬ ‫الــــوحدات‬
‫الساعي‬ ‫استغالل السندات‬ ‫التعلمـــية‬ ‫التعلمية‬
‫يطرح تساؤل حول الجهاز المتحكم في نشاط المناسل (المبيضين‬ ‫تتحكم الغدة النخامية في نشاط المبيضين عن طريق هرمونين‬ ‫‪‬‬

‫‪ -1‬يبين التأثير غبر المباشر الدماغ على الغدد الصماء(المبيض والخصية)‪.‬‬


‫يحدد دور النظام الهرموني في إعادة التوازن الوظيفي للعضوية‪.‬‬
‫)‪.‬‬ ‫‪FSH‬و ‪ ( LH‬المثيرات الغدية)‬
‫‪ ‬يقترح فرضية حول تأثير الغدة النخامية على نشاط المناسل‬ ‫تخضع افرازات الغدة النخامية لتغيرات دورية حيث تسجل‬ ‫‪‬‬ ‫‪ 2-4-3‬تأثير‬
‫انطالقا من تحليل حالة سريرية حول خلل وظيفي لنشاط‬ ‫ذروة في اليوم ‪ 14‬خاصة لهرمون ‪.LH‬‬ ‫تحت السرير‬
‫المناسل الناتج عن ورم في مستوى الغدة النخامية‪.‬‬ ‫يعمل هرمون ‪FSH‬على نمو الجريبات بينما يعمل هرمون‬ ‫‪‬‬ ‫البصري والغدة‬
‫‪ ‬يصادق على الفرضية المقترحة انطالقا من نتائج استئصال‬ ‫‪ LH‬خالل المرحة الجريبية على تنشيط اإلفرازات المبيضية‬ ‫النخامية‬
‫الغدة النخامية على نشاط المبيضين‪.‬‬ ‫كما يعمل على تنشيط اإلباضة في نفس المرحلة‪.‬‬
‫‪ ‬يستخرج النشاط الدوري للمثيرا ت الغدية انطالقا من منحنيات‬ ‫يعمل نفس الهرمون على تنشيط افراز خاصة البروجيسترون‬ ‫‪‬‬
‫تمثل تغيرات الهرمونات النخامية خالل الدورة الجنسية‪.‬‬ ‫خالل المرحلة اللوتئينية‪.‬‬
‫‪ ‬يبين دور هرمونات الفص األمامي للغدة النخامية انطالقا من‬ ‫يتأثر نشاط الغدة النخامية بنشاط تحت السرير البصري عن‬ ‫‪‬‬
‫معطيات‪.‬‬ ‫طريق مادة تدعى ‪ GnRH‬التي تفرزها النهايات العصبية‬
‫لعصبونات تحت السرير البصري‬
‫*يطرح تساؤل حول الجهاز المتحكم في نشاط الغدة النخامية‪.‬‬ ‫يخضع نشاط المعقد تحت السريري‪ -‬النخامي الفراز دفقي‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يقترح فرضية حول التحكم العصبي في نشاط الفص األمامي‬ ‫اإلفراز الدفقي لهرمونات المعقد تحت السريري‪ -‬النخامي‬ ‫‪‬‬
‫لل غدة النخامية انطالقا من تحديد مقر تموضع الغدة النخامية‪.‬‬ ‫ضروري لنشاط المبيضين‪.‬‬
‫‪ ‬يتحقق من صحة الفرضية انطالقا من‬
‫‪ -‬نتائج قطع على مستوى السويقة النخامية لعزل تحت السرير‬
‫البصري عن الغدة النخامية ‪.‬‬
‫‪ -‬صورة تبين العالقة البنيوية و الوظيفية لمركز تحت السرير‬
‫البصري – غدة نخامية‪.‬‬

‫التـقويـم المرحلي للـكـفاءة‪ :‬وضعية تطرح مشكل اختالل توازن العضوية ودور كل من الجهازين العصبي والهرموني في إعادته‬

‫‪19‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬

‫الملحق‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫‪20‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬
‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة‪2‬‬ ‫الوثيقة ‪1‬‬

‫‪21‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة‪4‬‬
‫الوثيقة‪3‬‬
‫اظهرت التجارب أن البصلة السيسائية تتدخل في تنظيم‬
‫الوتيرة القلبية حيث تظهر المناطق المسؤولة عن ذلك في‬
‫المقطع العرضي للبصلة السيسائية الموضح في الوثيقة‪.‬‬
‫تنطلق من تلك المنطقة األعصاب القلبية التي تنتمي إلى‬
‫النظام القرب ودي و الودي ‪.‬‬
‫التجربة ‪1:‬عند تنبيه المنطقة ‪A‬نحصل على نفس النتائج‬
‫التي نحصل عليها عند تنبيه االعصاب قرب ودية بينما‬
‫تخدير هذه المنطقة يؤدي إلى تسارع الوتيرة القلبية‪.‬‬
‫التجربة ‪2:‬عند تنبيه المنطقة ‪B‬يؤدي إلى تسارع بطيء‬
‫الوتيرة القلبية‪.‬‬

‫‪22‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة‪5‬‬
‫الوثيقة‪6‬‬
‫‪1-‬التنفس اآللي‪:‬‬
‫‪-‬يتم الشهيق نتيجة تقلص عضلة الحجاب الحاجز و العضالت‬
‫البيضلعية في آن واحد‪.‬‬
‫يتم الزفير اثر استرخاء العضالت السابقة و نقص حجم الريئتين الذي‬
‫يؤدي إلى نقص حجم القفص الصدري‪.‬‬
‫‪2-‬التنفس اإلرادي‪:‬‬
‫‪-‬في حالة الشهيق اإلرادي‪ ،‬تتقلص عضالت الحجاب الحاجز بشدة كما‬
‫تتدخل عضالت أخرى التي تساهم بتقلصها في رفع حجم القفص‬
‫الصدري‪.‬‬
‫‪-‬في حالة الزفير اإلرادي تتدخل عضالت أخرى تختلف عن العضالت‬ ‫‪-‬للرئتين حركات منتظمة كالقلب‪ ،‬لكن على عكس هذا األخير‪،‬‬
‫التي تتدخل في التنفس اآللي ‪.‬تتقلص عضالت البطن فتضغط على‬ ‫الرئتين ال تتقلص‪ ،‬فهما يتبعان تغيرات حجم القفص الصدري‬
‫األمعاء مما يؤدي إلى دفع عضلة الحجاب الحاجز نحو األعلى‪.‬‬ ‫لكونهم متصلتان به عن طريق عضالت الحجاب الحاجز‪.‬‬
‫يمكن قياس حجم القفص الصدري عن طريق تسجيل حجم الهواء‬
‫المار في الرئتين ( التدفق الهوائي ) ‪) ( spirographe‬حيث‬
‫تخضع هذه التغيرات لتقلص العضالت الهيكلية ( العضالت‬
‫البيضلعية و عضلة الحجاب الحاجز‪).‬‬

‫‪23‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة ‪8‬‬ ‫الوثيقة ‪7‬‬

‫تجارب تسمح بالتعرف على الطرق العصبية التي تتحكم في التهوية الرئوية اإلرادية‬
‫وغير اإلرادية‪:‬‬
‫تجربة ‪1 :‬عند التنبيه لمدة زمنية طويلة للمنطقة البصلية ‪R‬نحصل على التسجيل‬
‫‪1‬بينما عند تبريد المنطقة البصلية ‪R‬نحصل على التسجيل ‪2‬‬
‫‪.‬تجربة ‪2:‬قطع االعصاب التي تعصب عضلة الحجاب الحاحز يؤدي إلى شلل هذه‬
‫*العضلة مع ظهور اختالل كبير في عملية الشهيق‪.‬‬
‫*قطع االعصاب التي تعصب العضالت البيضلعية (األعصاب التنفسية )يؤدي إلى عدم‬
‫زيادة حجم القفص الصدري (عدم رفع عظام القفص الصدري )اثناء الشهيق ‪.‬‬
‫المالحظات ‪:‬أظهرت تسجيالت اجريت في المخبر ان الرسائل العصبية التي تنتقل‬
‫على طول االعصاب التنفسية (االعصاب التي تعصب عضلة الحجاب الحاجز و‬
‫العضالت البيضلعية ) تتعرض لتغيرات دورية ترتفع وتنخفض بمعدل ‪15‬مرة ‪/‬دقيقة و‬

‫انتائج استئصال الغدة النخامية على الدورة المبيضية ‪.‬‬


‫كل ارتفاع يتسبب في شهيق‪.‬‬
‫‪ a-‬مقطع عرضي لمبيض أنثى عادية كما يظهر بالمجهر الضوئي ‪.‬‬
‫‪ b -‬مقطع عرضي لمبيض أنثى مستأصلة الغدة النخامية أو( في سن اليأس)‬

‫‪24‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة ‪9‬‬

‫دور الهرمون النخامي ‪FSH‬اثناء المرحلة الجريبية‪.‬‬


‫معطيات طبية ‪:‬سيدة ‪ X‬تبلغ من العمر ‪22‬سنة ال تحيض (غياب العادة الشهرية )و لم تظهر عليها الصفات‬
‫الجنسية الثانوية ما يدل على عدم البلوغها التام‪.‬‬
‫مبيضا هذه السيدة ال يعمالن و أظهرت تحاليل عينة من دمها تركيز تقريبا منعدم لهرمون ‪FSH‬و تركيز‬
‫مرتفع لهرمون ‪LH‬أما تركيزا االستراديودل و البروجسترون فهما منخفضين جدا و ثابتين ‪.‬‬
‫العالج ‪:‬المقترح ‪:‬حقن كمية من ‪ FSH‬مرتين في اليوم لمدة ‪15‬يوم ‪.‬‬
‫النتائج ‪ :‬ظهور تطور جريبي عادي كما اصبح تطور تركيز االستراديول عادي كما اصبحت السيدة ‪X‬قادرة‬
‫على االنجاب‪.‬‬

‫‪25‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة‪10‬‬

‫دور هرمون النخامي‪ LH‬أثناء المرحلة الجريبية و اإلباضة‪.‬‬


‫‪ -‬معطيات طبية‪ :‬يكون تركيز ‪ FSH‬و‪ LH‬تقريبا منعدم عند اإلناث اللواتي تبلغن من‬
‫العمر ما بين ‪ 18‬و ‪ 35‬سنة و غير بالغات أي ال حيض لديهن و بالتالي غياب تطور‬
‫الجريبات‪.‬‬
‫العالج المقترح‪ :‬تحقن مجموعة من هذه االناث بهرمون ‪ FSH‬فقط بتركيز ‪10ng/ml‬‬
‫بينما تحقن مجموعة اخرى بـ ‪ FSH‬بتركيز‪ 10ng/ml‬و بـ ‪LH‬بتركيز ‪.5mg/ ml‬‬
‫النتائج‪ :‬تمثل المنحنيات تغيرات تركيز االستراديول عند المجموعتين‪.‬‬
‫اظهرت تقنية ( ‪ )échographie‬عند المجموعتين وجود جريبات بحجم ‪20mm‬و‬
‫جريبات ناضجة بحجم ‪ mm 25‬بدون حدوث اإلباضة‪.‬‬
‫حدثت اإلباضة عند المجموعتين عندما حقنت المريضات بهرمون ‪ LH‬بتركيز ‪ 30‬الى‬
‫‪ng/ ml 40‬‬

‫‪26‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة ‪11‬‬

‫دور هرمون ‪ LH‬في المرحلة اللوتئينية‪.‬‬ ‫‪ -b‬متابعة تركيز البروجيسترون عند إناث قرد مكاك عولجت بمادة‬
‫‪ -A‬تغيرات تركيز البروجيسترون عند إناث قرد مكاك عولجت بمادة‬ ‫تمنع تأثير ‪ GnRH‬و ُحقنت بـ ‪ LH‬في نفس الوقت مع عدد اإلناث الشاهدة‪.‬‬
‫تمنع تأثير ‪ GnRH‬و عدد اإلناث الشاهدة‪.‬‬

‫‪27‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة ‪13‬‬ ‫الوثيقة‪12‬‬

‫‪28‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة‪14‬‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫غرست ‪ 4‬دبابيس من الفضة في عظم طويل لحيوان فتي على جانبي كل‬
‫ّ‬
‫غضروف االتصال كما يوضحه الشكل أ من الوثيقة المقابلة‪ ،‬بعد مرور‬
‫فترة النمو للحيوان تمت مشاهدة العظم بتصوير اإلشعاعي الذاتي‪.‬‬
‫ّ‬
‫النتائج ‪ :‬تباعد المسافة بين‪D) ،B ) (C،(A‬بينما المسافة بين‪C) ، (B‬‬ ‫ّ‬
‫ثابتة و تبقى النقطتين ‪ A‬و ‪ D‬على نفس البعد من نهاية العظم‪ ،‬كما‬ ‫ّ‬
‫يوضحه الشكل ب من الوثيقة‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫الشكل أ‬ ‫ّ‬
‫الشكل ب‬ ‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫‪29‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬
‫التدرجات السنوية‬

‫الوثيقة ‪15‬‬ ‫ّ‬

‫ّ‬

‫‪30‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬

You might also like