You are on page 1of 13

‫الهّداف التاريخي لـ «ا‪ÿ‬ضضر» دخل بدي‪ ‘ Ó‬أاول مشضاركة‬

‫‪12‬‬
‫سسليما‪ Ê‬وب‪Ó‬يلي وبلقبلة يسسقطون مع «بريسست» بسسباعية ‘ عقر الديار!‬
‫إايقاف ا÷زائري عصسام يزيد إا‪ ¤‬غاية نهاية كأاسس العرب أ’قل من ‪ 17‬سسنة!‬
‫بّرر اسضتقالته بـ «ثباته على مواقفه» وقال إانها ’ تقبل ا‪Ÿ‬سضاومة‬

‫الريسس ـ ـو‪ Ê‬يقّدم اسستقالت ـه‬


‫من رئاسسة ا–اد العلماء ا‪Ÿ‬سسلم‪Ú‬‬
‫عبد الرزاق قسسوم‪ ،‬لـ «النهار»‪« :‬لن أاترشسح ‪Óÿ‬فة الريسسو‪ ..Ê‬وجمعية العلماء ا‪Ÿ‬سسلم‪ Ú‬ا÷زائري‪ Ú‬سستعود إا‪ ¤‬ا’–اد»‬
‫‪5‬‬

‫العـــدد ‪5324‬‬ ‫لثنين ‪ ٢٩‬أاوت ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٠١‬صصفر ‪ ١٤٤٤‬هــ‬


‫ا إ‬

‫‪5‬‬

‫رئيسس ا÷مهورية يأأمر ا◊كومة بألشصروع ‘ مراجعتهأ وإادراجهأ ‘ قأنون ا‪Ÿ‬ألية‬

‫زيادات جديدة ‘ أاجور العّمال ومِنح البطّال‪ Ú‬وا‪Ÿ‬تقاعدين بداية ‪2023‬‬


‫‪5‬‬
‫أاوامر بتسسلّم أاو‪ ¤‬طائرات إاطفاء ا◊رائق الروسسية العم‪Ó‬قة ‘ ديسسم‪È‬‬
‫قيمة ا‪Ù‬جوزات بلغت ملياري سضنتيم‬ ‫” تشضييعها أامسس ‘ مق‪È‬ة «سضي صضحراوي» ببلدية «سضي عبد الغني»‬
‫جنازته ّ‬ ‫تتم على أاسضاسس ا’ختبارات‬

‫مسسابق ـ ـ ـة لتوظيف ‪ 1500‬إامام وفاة طفل اف‪Î‬سسته ضسباع بعد اختفائه تفكيك ورشسة سسرية لصسناعة مادة الدهان‬
‫مدّرسس وأاسست ـ ـ ـاذ تعليم قراآ‪ ‘ Ê‬غاب ـ ـ ـة «الناظورة» بتي ـ ـارت! وحجز مواد كيماوية ‘ «ڤرواو» بالبليدة‬
‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬
‫ألح ـدث‬ ‫أإلثنين ‪ 29‬أوت ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 01‬صصفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪2‬‬
‫ألسشجن ألنافذ لعششريني أعتدى ضشربا على‬ ‫أاحد ا‪Ÿ‬تهم‪’ Ú‬ذ بالفرار إا‪ ¤‬إاسسبانيا‬
‫ششخصص وحاول سشرقة درأجته ألنارية ‘ بجاية‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ات‪ ،‬أي ‪-‬ن ” أل‪-‬ت‪-‬وصص‪-‬ل ‘‬
‫ظ ‪-‬رف زم ‪-‬ن ‪-‬ي وج ‪-‬ي ‪-‬ز إأ‪ ¤‬م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى أإث‪-‬ر ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر ألشص‪-‬رطة‬
‫أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ألم‪-‬ن ولي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اية إأ‪¤‬‬
‫هكذأ “ت أإلطاحة بتلميذ ‘ ألثانوي وششركائه بعدما‬
‫و–ديد هوية ألفاعل‪.‬‬
‫وب‪- -‬ع ‪-‬د وضص ‪-‬ع خ ‪-‬ط ‪-‬ة ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‪” ،‬‬
‫توقيف ألفاعل‪ ،‬وهو شصاب يبلغ من‬
‫أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 21‬سص ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫أحد أحياء مدينة بجاية‪ ،‬وجدوأ‬
‫أح ‪-‬د أألشص‪-‬خ‪-‬اصص مصص‪-‬اب‪-‬ا ب‪-‬ج‪-‬روح‬
‫بالغة على مسصتوى ألرجل ناجمة‬
‫ع‪- -‬ن آأل‪- -‬ة ح‪- -‬ادة‪ ،‬ل‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬م أإلتصص ‪-‬ال‬
‫أسّشسشوأ ششبكة ل‪Î‬ويج «ألكاششيات» و«ألكيف»‬
‫بجاية و–ويله إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬قر أألمني‪.‬‬
‫وب ‪- -‬ع ‪- -‬د أسص ‪- -‬ت ‪- -‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ال إأج ‪- -‬رأءأت‬
‫ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬تي‬
‫حولته أإ‪ ¤‬مصصلحة ألسصتعجالت‬
‫^ أ‪Ÿ‬تهمون ضشبطت بحوزتهم أك‪ Ì‬من ألفي قرصص «صشاروخ» وأك‪ Ì‬من كيلوغرأم من «ألكيف»‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ق‪ ” ،‬إأ‚از ضص‪-‬ده م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ا‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي أإلسصعافات‪ ،‬وبعد خروجه‬ ‫مثل‪ ،‬أامسص‪fi ‘ ،‬كمة ا÷نح بتيزي وزو‪ ،‬خمسسة متهم‪ Ú‬موقوف‪ Ú‬ينحدرون من منطقة «ذراع بن خدة»‪ ،‬وأاجسساد‬
‫ج ‪-‬زأئ ‪-‬ي ‪-‬ا ألج ‪-‬ل ‪fi‬اول‪-‬ة ألسص‪-‬رق‪-‬ة‪،‬‬ ‫‘ أل ‪- -‬ي ‪- -‬وم أ‪Ÿ‬وأ‹‪ ” ،‬ت ‪- -‬رسص ‪- -‬ي‪- -‬م‬ ‫بعضسهم مليئة بالوشسوم‪ ،‬ث‪Ó‬ثة منهم ج‪Ò‬ان من حي «أاوبي‪Ó‬ف»‪ ،‬ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 19 Ú‬سسنة إا‪ ¤‬بداية العقد الثا‪ ،Ê‬بينما‬
‫اأك‪È‬هم يبلغ من العمر ‪ ٤٠‬سسنة‪ ،‬من عصسابة ال‪Î‬ويج للسسموم ‪Ã‬ختلف أاشسكالها‪ ،‬حيث اختاروا سسلك هذا الطريق ‪Ã‬حضص إارادتهم‬
‫ألضص ‪- - -‬رب وأ÷رح أل ‪- - -‬ع ‪- - -‬م ‪- - -‬دي‪Ú‬‬ ‫ألشص‪-‬ك‪-‬وى ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬توى مصصا◊نا‪،‬‬ ‫من أاجل الربح السسريع ولو على حسساب ضسياع ا‪Û‬تمع ونخر جسسده‪.‬‬
‫ب ‪-‬وأسص ‪-‬ط‪-‬ة سص‪Ó-‬ح أب‪-‬يضص وت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‬ ‫وأل‪- -‬ذي أد‪ ¤‬ب‪- -‬أان‪- -‬ه ك‪- -‬ان ضص‪- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أم ‪- - -‬ام أ÷ه ‪- - -‬ات أل‪- - -‬قضص‪- - -‬ائ‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬ ‫‪fi‬اول ‪-‬ة سص ‪-‬رق ‪-‬ة درأج ‪-‬ت ‪-‬ه أل‪-‬ن‪-‬اري‪-‬ة‬ ‫صص ‪- -‬احب «أل ‪- -‬ب‪- -‬ارك‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬غ»‪ ،‬وم‪- -‬ن ث‪- -‬م‪- -‬ة‬ ‫كاتيا‪.‬ع‬
‫أ‪ı‬تصصة‪ ،‬وبعد إأجرأءأت أ‪Ÿ‬ثول‬ ‫أ‪Ÿ‬ركونة أمام ألعمارة من طرف‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وأج ‪-‬د ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ف‪-‬رأر‪ ،‬ح‪-‬يث ح‪-‬اول‬
‫ويتعلق أألمر بكل من «سص‪.‬ع‪.‬أ» و«ب‪.‬د»‬
‫أل‪-‬ف‪-‬وري‪ ،‬صص‪-‬در ضص‪-‬ده ح‪-‬ك‪-‬م قضص‪-‬ى‬ ‫شص ‪-‬اب ي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ل ه‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬و‪Ÿ‬ا ت‪-‬ق‪-‬رب‬ ‫أل‪- -‬تسص‪ Î‬ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه‪ ،‬وك ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ث ‪-‬ا‪Ê‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ب ‪-‬وق ‘ قضص ‪-‬ي‪-‬ة ‡اث‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬أي‪-‬ن “ت‬
‫باإدأنته بعام حبسصا نافذأ وغرأمة‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ت ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ضص‪-‬رب‪-‬ة بسص‪Ó-‬ح أب‪-‬يضص‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ب‪- -‬وق ‘ قضص ‪-‬ي ‪-‬ة ‡اث ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وأل ‪-‬ذي‬ ‫إأدأن ‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬خ‪-‬مسص سص‪-‬ن‪-‬وأت سص‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ‪،‬‬
‫مالية قدرها ‪ 50000‬دج‪.‬‬ ‫«كيتور»‪ ،‬ليتم بعد ذلك فتح –قيق‬ ‫أع‪Î‬ف بدوره ‪Ã‬ا نسصب إأليه‪ ،‬كاشصفا عن‬ ‫«خ‪.‬م‪.‬أ» أك‪È‬ه ‪- - - - -‬م‪ ،‬وه‪- - - - -‬و صص‪- - - - -‬احب‬
‫رابح‪.‬صص‬ ‫‘ أل ‪- -‬قضص‪- -‬ي‪- -‬ة وأل‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ث‪- -‬ي‪- -‬ف م‪- -‬ن‬ ‫أمور خفية للمتوأجد ‘ حالة فرأر‪ ،‬ل‬ ‫«باركينغ» و«ب‪.‬ز‪.‬غ» ‪ 21‬سصنة‪ ،‬و«ب‪.‬ر»‬
‫سص ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬ق‪-‬ول إأن‪-‬ه ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا وم‪-‬ع ح‪-‬ل‪-‬ول‬ ‫‪ 19‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ث‪-‬ان‪-‬وي كان يقوم‬
‫عام حبسشا ‪Ÿ‬عتٍد على ششرطي بعد خروجه‬ ‫ألسص ‪-‬اع ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬اشص‪-‬رة ل‪-‬ي‪ ،Ó-‬ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬‬
‫ل ‪-‬وح ‪-‬ات ت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬م م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ه أل ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬دة‪،‬‬
‫ب ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل شص ‪-‬رك ‪-‬ائ ‪-‬ه م ‪-‬ن أل‪-‬عصص‪-‬اب‪-‬ة ل‪Î‬وي‪-‬ج‬
‫أ‪ı‬درأت بوأسصطة سصيارة أبيه‪ ،‬و“ت‬
‫من أ‪Ÿ‬سشتششفى بتيزي وزو!‬ ‫وحسصبهم أنه يعرف ‘ ›ال بيع وشصرأء‬ ‫أإلط ‪-‬اح ‪-‬ة ب ‪-‬ه ق ‪-‬ب ‪-‬ل عشص ‪-‬ري ‪-‬ن ي ‪-‬وم‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫أج ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ازه شص ‪-‬ه ‪-‬ادة «أل‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وري‪-‬ا» ل‪-‬دورة‬
‫ألسصيارأت‪.‬‬
‫تتابعهما أ÷هات ألقضصائية لعدم‬ ‫أصصدر رئيسص أ÷لسصة ‘ ‪fi‬كمة‬ ‫أما باقي أ‪Ÿ‬تهم‪ ،Ú‬فهناك من أع‪Î‬ف‬ ‫ألسصنة أ÷ارية‪ ،‬وتنازل عن أجتيازها ‘‬
‫ت‪- - -‬ورط‪- - -‬ه ‪- -‬م ‪- -‬ا‪ ،‬ح ‪- -‬يث وه ‪- -‬ن ‪- -‬اك‬ ‫أ÷ن‪- -‬ح ب‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬زي وزو‪ ،‬ي‪- -‬وم أمسص‪،‬‬ ‫وترأجع‪ ،‬وهناك من أد‪ ¤‬بتصصريحات‬ ‫وثيقة رسصمية موجودة ‘ أ‪Ÿ‬لف‪.‬‬
‫با‪Ÿ‬سصتشصفى كان قد أندلع شصجار‬ ‫حكما يقضصي باإلدأنة بعام حبسصا‬ ‫متناقضصة وأنكروأ ما نسصب إأليهم‪.‬‬ ‫ووجهت للمتهم‪ Ú‬أألولي‪ Ú‬جنحة حيازة‬
‫ب‪ Ú‬عون‪ ،Ú‬قبل أن يتدخل أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫ن‪- -‬اف ‪-‬ذأ ع ‪-‬ن ج ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ي ألع ‪-‬ت ‪-‬دأء‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬اسص ‡ث‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة توقيع ‪15‬‬ ‫‪fl‬درأت وم ‪-‬ؤوث ‪-‬رأت ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل‬
‫م ‪- -‬ن أج‪- -‬ل فك ألشص‪- -‬ج‪- -‬ار‪ ،‬إأل أن‪- -‬ه‬ ‫وأإهانة أحد رجال ألقوة ألعمومية‬ ‫سصنة سصجنا نافذأ وسصبعة م‪Ó‬ي‪ Ú‬دينار‬ ‫ألبيع‪ ،‬وألث‪Ó‬ثة ألبقية تهمة أ‪Ÿ‬شصاركة‪،‬‬
‫حسصب ت ‪- -‬أاك ‪- -‬ي‪- -‬ده ‘ ‪fi‬اك‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬ه‪،‬‬ ‫أث‪- -‬ن‪- -‬اء م ‪-‬ب ‪-‬اشص ‪-‬رة ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ه إأضص ‪-‬رأرأ‬ ‫م ‪- -‬ن أل ‪- -‬ن ‪- -‬وع أ‪Ÿ‬ع‪- -‬روف بـ «ألصص‪- -‬اروخ»‪،‬‬ ‫أألم‪-‬ن ح‪-‬ول نشص‪-‬اط ه‪-‬ذه ألشص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬تي‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬وأج‪-‬د م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م سص‪-‬ادسص ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة‬
‫‘ حق أثن‪ Ú‬من أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬وعقوبة ‪12‬‬ ‫ف‪- -‬رأر ب‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ا “ك‪- -‬ن م‪- -‬ن أل ‪-‬ف ‪-‬رأر إأ‪¤‬‬
‫مسصتغنيا عن ألدفاع‪ ،‬أن ألضصحية‬ ‫بالضصحية ألشصرطي «أ‪.‬ح»‪ ،‬وجهت‬ ‫إأضصافة إأ‪ 1.6 ¤‬كيلوغرأم من «ألكيف»‪،‬‬ ‫أك‪-‬دت أل‪-‬كشص‪-‬وف‪-‬ات أل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ية توأصصلهم‪،‬‬
‫سصنة سصجنا نافذأ وخمسصة م‪Ó‬ي‪ Ú‬دينار‬ ‫مع أسص‪Î‬جاع مبلغ ما‹ قدره ‪ 19‬ألف‬ ‫ليتم توقيف أألول ألبالغ من ألعمر ‪19‬‬ ‫إأسص ‪-‬ب ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة ألسص‪-‬ري‪-‬ة‪،‬‬
‫أن ‪-‬ه ‪-‬ال ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه م ‪-‬ب‪-‬اشص‪-‬رة ب‪-‬الضص‪-‬رب‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م أ‪Ÿ‬وق‪- -‬وف أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ب ‪-‬وق‬ ‫للث‪Ó‬ثة أ‪Ÿ‬تابع‪ Ú‬با‪Ÿ‬شصاركة‪ ،‬و ‪ 29‬سصنة‬
‫ب‪-‬وأسص‪-‬ط‪-‬ة أل‪-‬عصص‪-‬ا ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أن‪-‬حاء‬ ‫«ل‪.‬ي»‪ ،‬ألبالغ من ألعمر ‪ 33‬سصنة‪،‬‬ ‫دي‪- -‬ن‪- -‬ار م‪- -‬ن ع‪- -‬ائ ‪-‬دأت أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع‪ ،‬وح ‪-‬ج ‪-‬ز‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور دأخ‪-‬ل «أل‪È‬أك‪-‬ة» أل‪-‬تي‬ ‫وي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق أألم ‪-‬ر ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سص‪-‬م‪-‬ى «شص‪.‬إأ»‪‘ ،‬‬
‫سصجنا نافذأ وأ‪Ÿ‬صصادرة وعشصرة م‪Ó‬ي‪Ú‬‬ ‫قارورتي غاز مسصيلت‪ Ú‬للدموع وعصصا‪.‬‬ ‫ي‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬ذه‪- -‬ا م‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ا إلق‪- -‬ام‪- -‬ت‪- -‬ه ب ‪-‬ح ‪-‬ي‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د أل ‪-‬ث ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ن ن‪-‬فسص‬
‫جسص‪- -‬ده‪ ،‬مسص ‪-‬ب ‪-‬ب ‪-‬ا ل ‪-‬ه ع ‪-‬دة ج ‪-‬روح‬ ‫صص‪-‬احب ط‪-‬اول‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬خضص‪-‬ر با‪Ÿ‬دينة‬ ‫دي ‪-‬ن ‪-‬ار ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬وأج‪-‬د ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ف‪-‬رأر‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫وخ‪Ó‬ل ألتحقيق معه‪ ،‬كشصف أ‪Ÿ‬وقوف‬ ‫«ألتوأرسص»‪ ،‬وأختارها كملجإاٍ له لضصمان‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقة أيضصا‪.‬‬
‫وإأصص‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬ن‪-‬اك‪-‬رأ ت‪-‬ه‪-‬مة ألعتدأء‪،‬‬ ‫أ÷دي ‪- - - -‬دة‪ ،‬ح‪- - - -‬يث وحسصب م‪- - - -‬ا‬ ‫إأصص ‪- -‬دأر أم ‪- -‬ر ب ‪- -‬ال‪- -‬ق‪- -‬بضص ضص‪- -‬ده‪ ،‬ق‪- -‬رر‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ذ أل ‪-‬وه ‪-‬ل ‪-‬ة أألو‪ ¤‬ع ‪-‬ن ب ‪-‬اق ‪-‬ي أف‪-‬رأد‬ ‫حريته ‘ أ‪Ÿ‬تاجرة ‘ أ‪Ÿ‬منوعات من‬ ‫ه‪-‬ذه أل‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود حسصب م‪-‬ا أسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‬
‫‘ ح‪ Ú‬أع‪Î‬ف ب‪- -‬اإله ‪-‬ان ‪-‬ة‪ ،‬وذلك‬ ‫أسص‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ت‪- -‬ه «أل‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار م ‪-‬ن ج ‪-‬لسص ‪-‬ة‬ ‫ألقاضصي تأاجيل ألنطق با◊كم‪.‬‬ ‫عصصابته أ‪Û‬رم‪ Ú‬أ‪Ÿ‬اثل‪ ،Ú‬بدأية من‬ ‫دون حسصيب أو رقيب‪ ،‬على ‪ 2130‬قرصص‬ ‫«أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬إأ‪ ¤‬ورود م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ‪Ÿ‬صصالح‬
‫بسصب ألضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ذي ت ‪-‬غ‪-‬يب ع‪-‬ن‬ ‫أ‪Ù‬اكمة‪ ،‬فإان ألقضصية تعود إأ‪¤‬‬
‫أ÷لسص‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا أك ‪-‬د أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أن‬
‫أغ ‪-‬رأضص ‪-‬ه ل ت‪-‬زأل ع‪-‬ن‪-‬د ألشص‪-‬رط‪-‬ي‬
‫يوم أ÷معة من أألسصبوع ألفارط‪،‬‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د م ‪-‬رور ح ‪-‬وأ‹ شص ‪-‬ه ‪-‬ري ‪-‬ن م ‪-‬ن‬ ‫أإلطاحة بـ ‪ 3‬مرّوجي ‪fl‬درأت ‘ مليانة مع حجز أسشلحة بيضشاء‬
‫أ‪Ÿ‬ذكور‪ ،‬على غرأر بطاقة هويته‬ ‫خروج أ‪Ÿ‬تهم من سصجن أ‪Ÿ‬نيعة‪،‬‬ ‫نشص ‪-‬اط أ‪Ÿ‬رّوج أل ‪-‬ث‪-‬الث أل‪-‬ذي ضص‪-‬ب‪-‬ط ‘‬ ‫مروج‪ Ú‬للمخدرأت‪ ،‬بعدما كللت جهود‬ ‫عنه من طرف ألعدألة ‪Ã‬وجب أوأمر‬ ‫“كنت فرقة ألشصرطة ألقضصائية ألمن‬
‫وتسصعة آألف دينار‪ ،‬علما أن وكيل‬ ‫أين توجه ‘ زيارة أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سصتشصفى‬ ‫مقر مسصكنه ألعائلي ألكائن ‪Ã‬ليانة‪ ،‬إأثر‬ ‫ق ‪-‬وأت ألشص ‪-‬رط ‪-‬ة ك ‪-‬م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف‬ ‫وأحكام قضصائية‪ ،‬أتخذ مسصكنه ألعائلي‬ ‫دأئرة مليانة ‘ ولية ع‪ Ú‬ألدفلى‪‘ ،‬‬
‫أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ط‪-‬الب ب‪-‬ع‪-‬ام‪ Ú‬ح‪-‬بسصا‬ ‫أ÷امعي رفقة ك‪ Ó‬من «أ» و«أ»‪،‬‬ ‫تفتيشصه بالتنسصيق مع نيابة أ÷مهورية‬ ‫أح ‪-‬ده ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬بسص ‪-‬ا ب ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ازة ق‪-‬رصص‪Ú‬‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن ب‪-‬ح‪-‬ي «رأسص أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬بة» ‘ مليانة‬ ‫عمليات منفصصلة‪ ،‬من شصّل نشصاط لث‪Ó‬ثة‬
‫نافذأ و ‪ 200‬ألف غرأمة مالية‪.‬‬ ‫أح ‪-‬ده ‪-‬م ‪-‬ا صص ‪-‬دي ‪-‬ق ‪-‬ه وأآلخ ‪-‬ر أب‪-‬ن‬‫كمية من أ‪ı‬درأت وزنها أك‪ Ì‬من ‪75‬‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسص‪ Ú‬ك ‪-‬ان بصص ‪-‬دد ع‪-‬رضص‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬زي ‪-‬ن أ‪ı‬درأت وت ‪-‬روي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫أشص ‪- - -‬خ ‪- - -‬اصص ي‪- - -‬نشص‪- - -‬ط‪- - -‬ون ‘ أ‪Û‬ال‬
‫كاتيا‪.‬ع‬ ‫غ‪- -‬رأم‪- -‬ا‪ ،‬وك ‪-‬ذأ ث ‪-‬م ‪-‬ا‪ Ê‬شص ‪-‬ف ‪-‬رأت ح ‪-‬ادة‬
‫خ ‪- -‬ال ‪- -‬ت ‪- -‬ه‪ ،‬ه ‪- -‬ذي‪- -‬ن أآلخ‪- -‬ري‪- -‬ن ‪⁄‬‬ ‫أل‪- -‬غ‪ ،Ò‬إأضص‪- -‬اف‪- -‬ة إأ‪ ¤‬ح‪- -‬ج ‪-‬ز ‪ 66‬قرصصا‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ي‪-‬وم ‪ 21‬أوت أ÷اري ب‪- - -‬ع ‪- -‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬ذكور‪ ،‬أعمارهم ت‪Î‬أوح ب‪ 26 Ú‬و ‪32‬‬
‫ح ‪-‬دي‪-‬دي‪-‬ة «ك‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ور» تسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ا‪ ،‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ي ‪fl‬درأت وأسص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬رصص‪-‬د‪ ،‬م‪-‬ع ح‪-‬ج‪-‬ز صص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع ح‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أ‪ı‬درأت‬
‫ألدرك وألششرطة يحجزأن ‪ 7472‬كبسشولة‬ ‫أ‪ı‬درأت وكذأ سص‪Ó‬ح أبيضص «سصك‪،»Ú‬‬
‫م‪-‬ع أإلشص‪-‬ارة إأ‪ ¤‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م لح‪-‬قا‬
‫بيضصاء «سصيفان يدويا ألصصنع‪ ،‬أحدهما‬
‫ط‪-‬ول‪-‬ه ‪ 80‬سص ‪-‬م وأآلخ ‪-‬ر ‪ 30‬سص‪-‬م‪ ،‬ق‪-‬طعة‬
‫‪fl‬درأت وزنها ‪ 97‬غرأما وكذأ قطعتي‬
‫‪fl‬درأت وزنهما ‪ 1.8‬غرأم‪ ،‬إأضصافة إأ‪¤‬‬
‫وزنها أك‪ Ì‬من ‪ 175‬غرأم و ‪ 68‬قرصصا‬
‫م ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسص‪-‬ا‪ ،‬إأضص‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬أسص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬يضص‪-‬اء‬
‫«بريغابال‪ »Ú‬دأخل حافلة ‘ بسشكرة‬ ‫بعد عمليات ترصصد لتحركاتهم‪ ،‬حيث‬
‫” تقد‪Á‬هم أمام نيابة أ÷مهورية لدى‬
‫ح ‪-‬دي ‪-‬دي ‪-‬ة ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة بصص‪-‬دد أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل إأ‪¤‬‬
‫سص‪Ó‬ح أبيضص»‪ ،‬إأثر تفتيشص مقر مسصكن‬
‫مبلغ ما‹ من عائدأت نشصاطه أ‪Û‬رم‪،‬‬
‫وذلك ب ‪- -‬ع ‪- -‬د ت‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬يشص ذأت أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ك‪- -‬ن‬
‫«سصيوف وسصكاك‪ »Ú‬ووسصائل تسصتعمل ‘‬
‫تقطيع ألطلبيات‪.‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص‪ ،‬أي‪-‬ن ع‪ Ì‬ب‪-‬دأخل أمتعة‬ ‫‪fi‬ك‪- -‬م‪- -‬ة أ÷ن ‪-‬ح ‪Ã‬ل ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‘ ح‪-‬ج‪-‬زت مصص‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫شص‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ه‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى أألب‪-‬ح‪-‬اث ج‪-‬اري‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬نسص‪- -‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ن ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ة أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‬ ‫ألعملية أألو‪ ¤‬مكنت قوأت ألشصرطة إأثر‬
‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬اف ‪-‬ري‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ‪ 7472‬كبسصولة‬ ‫وألشص ‪-‬رط ‪-‬ة ‘ بسص ‪-‬ك ‪-‬رة‪ ،‬أزي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫قضصاياهم‪.‬‬ ‫لتوقيفه‪.‬‬ ‫أ‪ı‬تصصة إأقليميا‪.‬‬ ‫أسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬نشص‪-‬اط‬
‫ن‪-‬وع «ب‪-‬ري‪-‬غ‪-‬ابال‪ 300 »Ú‬م‪-‬ل‪-‬غ‪ ،‬ليتم‬ ‫أامينة‪.‬ر سصبعة آألف كبسصولة من أ‪Ÿ‬ؤوثرأت‬ ‫أما ألعملية ألثالثة‪ ،‬فقد مكنت من شصّل‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة سص‪-‬م‪-‬حت بشص‪ّ-‬ل نشص‪-‬اط‬ ‫أإلجرأمي ألحد أألشصخاصص أ‪Ÿ‬بحوث‬
‫ح‪- -‬ج‪- -‬زه‪- -‬ا م‪- -‬ع ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف أرب‪- -‬ع ‪-‬ة‬
‫أشص‪- -‬خ ‪-‬اصص ‘ أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ن أل ‪-‬ث ‪-‬الث‬
‫وأل‪-‬رأب‪-‬ع‪ ،‬وب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق‪،‬‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ة على م‪ Ï‬حافلة‪،‬‬
‫م‪- -‬ع ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف أرب‪- -‬ع‪- -‬ة أشص ‪-‬خ ‪-‬اصص‬
‫ومصصادرة مبلغ ما‹‪.‬‬
‫أحكام ب‪ 7 Ú‬و ‪ 10‬سشنوأت سشجنا ألفرأد عصشابة ضشبطت بحوزتها كيلوغرأم‪ Ú‬من «ألكيف» بتيزي وزو‬
‫أتضص‪- -‬ح أن‪- -‬ه ‪-‬م ك ‪-‬ان ‪-‬وأ بصص ‪-‬دد ن ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫ألعملية أ‪Ÿ‬شص‪Î‬كة نّفذها عناصصر‬ ‫وخ‪Ó‬ل ألسصتجوأب ألذي دأر ‘ جلسصة‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه أل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪ ” ،‬أل‪-‬ع‪-‬ثور ‘‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ع‪-‬قوبة ‪ 10‬سص‪-‬ن‪-‬وأت سص‪-‬ج‪-‬نا نافذأ‬ ‫نطق رئيسص أ÷لسصة ‘ ‪fi‬كمة أ÷نح‬
‫أ‪Ÿ‬م ‪-‬ن ‪-‬وع ‪-‬ات ل‪Î‬وي ‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا ‘ ولي‪-‬ة‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أإلق‪-‬ل‪-‬يمية للدرك ألوطني‬ ‫أ‪Ù‬اك‪- - -‬م ‪- -‬ة‪ ،‬أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي كشص ‪- -‬فت أن أألول‬ ‫غرفة نومه على ث‪Ó‬ثة كلغ ونصصف من‬ ‫وم‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون دي‪-‬ن‪-‬ار غ‪-‬رأم‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وأ÷نحة‬ ‫ب ‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬زي وزو‪ ،‬ي‪- -‬وم أمسص‪ ،‬ب‪- -‬األح‪- -‬ك‪- -‬ام‬
‫وأ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬اول فع‪ Ó‬ألنتحار‬ ‫‪fl‬درأت «أل‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ف أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ال ‪-‬ج»‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫أل ‪-‬ث ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة أ‪ÿ‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬شص‪-‬ارك‪-‬ة ‘ أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫أ‪Ÿ‬تعلقة بالعصصابة ألتي ضصبط بحوزتها‬
‫أخ‪-‬رى‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬ظ‪-‬ة مصصالح أألمن‬ ‫‘ بسصكرة بالتنسصيق مع ألشصرطة‪،‬‬ ‫‘ زن ‪-‬زأن‪-‬ة ألضص‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ‪-‬ه‪ ،‬كشص‪-‬ف صص‪-‬رأح‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫وج ‪-‬هت ل ‪-‬ل ‪-‬رأب ‪-‬ع «م‪.‬ي» صص ‪-‬احب ورشص ‪-‬ة‬ ‫قرأبة كلغ من أ‪ı‬درأت وأ‪Ÿ‬تكونة من‬
‫أح‪- -‬ب ‪-‬طت ‪fi‬اول ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا “ت‬ ‫إأث ‪-‬ر ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ة ح ‪-‬ول ق‪-‬ي‪-‬ام‬ ‫أل ‪-‬كشص ‪-‬ف ع ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ح‪-‬اول أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أألول‬ ‫مصص‪- -‬دره أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ت ‪-‬اج ‪-‬ر‪ ،‬ح ‪-‬يث ق ‪-‬ام‬ ‫بناء‪ ،‬حيث “ت إأدأنته بعقوبة ‪ 7‬سصنوأت‬ ‫أرب‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬م‪-‬وق‪-‬وف‪ ‘ ،Ú‬أل‪-‬ع‪-‬قدين‬
‫مصص‪- -‬ادرة أرب ‪-‬ع ‪-‬ة ه ‪-‬وأت ‪-‬ف ن ‪-‬ق ‪-‬ال ‪-‬ة‬ ‫عصص‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ر ك‪-‬مية معت‪È‬ة من‬ ‫ل ‪-‬بسص أل ‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ف‪-‬رده ‪fi‬اول ت‪-‬وري‪-‬ط‬ ‫ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إأل‪-‬ي‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬درأج‪-‬ت‪-‬ه ألنارية‬ ‫سصجنا نافذأ و ‪ 500‬ألف غرأمة مالية‪.‬‬ ‫أل‪-‬ث‪-‬الث وأل‪-‬رأب‪-‬ع م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬هم‬
‫أسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪-‬ون ل‪-‬ل‪-‬توأصصل‬ ‫أألدوي‪-‬ة أ‪Ÿ‬صص‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ة ضص‪-‬م‪-‬ن أ◊بوب‬ ‫ألشصاهد ألغائب «أ‪.‬ح»‪ ،‬ألذي ” توقيفه‬ ‫دأخ ‪-‬ل ك‪-‬يسص ب‪Ó-‬سص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي أب‪-‬يضص أل‪-‬ل‪-‬ون‪،‬‬ ‫وق‪-‬ائ‪-‬ع أل‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أسصتغرق ألتحقيق‬ ‫مسص‪-‬ب‪-‬وق‪-‬ون‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أألم‪-‬ر ب‪-‬الشص‪-‬ق‪-‬يق‪Ú‬‬
‫فيما بينهم‪ ،‬مع حجز مبلغ ما‹‬ ‫أ‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬ح‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ة لنقل‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ب‪-‬ل أن ي‪-‬خ‪-‬رج م‪-‬ن روأب‪-‬ط ألتهم‬ ‫وط‪-‬الب م‪-‬ن‪-‬ه ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‘ ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬رأ‬ ‫فيها أربعة أشصهر تعود حسصب ما أسصتقته‬ ‫ألقاطن‪ Ú‬بقرية «بوهينون» أ‪Ÿ‬دعوين‬
‫م ‪- -‬ن ع ‪- -‬ائ ‪- -‬دأت أل‪Î‬وي ‪- -‬ج‪ ،‬وب‪- -‬ع‪- -‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪- -‬اف‪- -‬ري‪- -‬ن ق‪- -‬ادم ‪-‬ة م ‪-‬ن ولي ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة إأل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬وب ‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬اسص ‡ث‪-‬ل‬ ‫لكونه يقع ‘ مكان معزول وبعيد عن‬ ‫«ألنهار» من جلسصة أ‪Ù‬اكمة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ورود‬ ‫‪Ó‬ول‬ ‫«أ‪.‬سص» و«أ‪.‬سص»‪ ،‬ح‪- -‬يث وج‪- -‬هت ل ‪ -‬أ‬
‫أسصتكمال ألتحقيق مع أ‪Ÿ‬وقوف‪،Ú‬‬ ‫جنوبية نحو أخرى شصمالية مرورأ‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ة ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة عشص‪-‬ر سص‪-‬ن‪-‬وأت‬ ‫مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أألم ‪-‬ن‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ح ل‪-‬ه شص‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫معلومات مؤوكدة ‪Ÿ‬صصالح أألمن‪ ،‬حول‬ ‫حيازة أ‪ı‬درأت من أجل ألبيع و“ت‬
‫ي‪- -‬ن‪- -‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ي ‪-‬وم أم ‪-‬ام‬ ‫ب ‪-‬بسص‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬إأث‪-‬ره‪-‬ا ت‪-‬رصص‪-‬د ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر‬ ‫سصجنا نافذأ و ‪ 500‬ألف دينار غرأمة‬ ‫ه ‪-‬ات ‪-‬ف ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دأ م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أألول ‪Ã‬ت ‪-‬اج ‪-‬رت ‪-‬ه ‘ «أل ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫إأدأنته بـ ‪ 10‬سصنوأت سصجنا نافذأ ومليون‬
‫أ÷هات ألقضصائية أ‪ı‬تصصة‪.‬‬ ‫ألشص‪- -‬رط‪- -‬ة وأل‪- -‬درك ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬رك‪- -‬ب ‪-‬ة‪،‬‬ ‫مالية للمتهم‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تابع‪ Ú‬با‪Ÿ‬شصاركة و‬ ‫مقاب‪ Ó‬من عائدأت بيع هذه ألسصموم‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ال‪-‬ج» ‪Ã‬ن‪-‬زل‪-‬ه أل‪-‬ع‪-‬ائلي‪ ،‬ليتم توقيفه‬ ‫دي ‪-‬ن ‪-‬ار غ ‪-‬رأم ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع ت‪È‬ئ‪-‬ة شص‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه م‪-‬ن‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫وب ‪-‬وصص ‪-‬ول ‪-‬ه ‪-‬ا إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ان‪ ،‬أوق ‪-‬فت‬ ‫‪ 15‬سص ‪-‬ن‪-‬ة سص‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ وم‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون دي‪-‬ن‪-‬ار‬ ‫ف‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا أك ‪-‬دت كشص ‪-‬وف أل ‪-‬ه ‪-‬ات ‪-‬ف وج ‪-‬ود‬ ‫با‪Ÿ‬دينة أ÷ديدة رفقة شصقيقه أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫أ‪Ÿ‬شصاركة‪ ،‬كما ” توجيه ألتهمة أألو‪¤‬‬
‫ل‪- -‬ل ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أصص ‪-‬در أل ‪-‬ق ‪-‬اضص ‪-‬ي أألح ‪-‬ك ‪-‬ام‬ ‫أتصصالت بينهما كان ألتفتيشص ألسصلبي‬ ‫وأ‪Ÿ‬تهم ألرأبع مع ألعثور بحوزته على‬ ‫÷ارهما ألتاجر صصاحب ث‪Ó‬ثة ‪Ófi‬ت‬
‫درك «بوحنيفية» ‘ معسشكر يحجز ‪fi‬رك ف‪Ó‬ح‬ ‫كاتيا‪.‬ع‬
‫أ‪Ÿ‬ذكورة أع‪Ó‬ه‪.‬‬ ‫‪ÓÙ‬ته ومكتبه بصصفته رئيسص جمعية‬
‫حيه‪ ،‬وكذأ منزله ألعائلي ومنزل وألده‪.‬‬
‫ق‪- - -‬ط ‪- -‬ع ‪- -‬ة م ‪- -‬ن أ‪ı‬درأت م ‪- -‬وج ‪- -‬ه ‪- -‬ة‬
‫‪Ó‬سص‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك ألشص‪-‬خصص‪-‬ي‪ ،‬إأل أن‪-‬ه وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ل‪ -‬إ‬
‫‪Œ‬اري‪-‬ة خ‪-‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ا‪ÓŸ‬بسص ت‪-‬ق‪-‬ع بجانب‬
‫أ‪Ù‬كمة أ◊الية «هـ‪.‬ع»‪ ،‬أين سصلطت‬
‫يسشقي أ‪ÿ‬ضشروأت با‪Ÿ‬ياه ألقذرة!‬
‫بلدية «بوحنيفية»‪ ،‬وعلى ألفور ”‬ ‫لق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫“ك ‪-‬ن أف ‪-‬رأد أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة أ إ‬ ‫سشارق ضشريح «سشيدي ‪fl‬لوف» ‘ أألغوأط ومكّيف ثانوية ورأء ألقضشبان‬
‫ألتنقل إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬كان ‪fi‬ل أ‪Ÿ‬علومة‪،‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ م‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة أإلخ‪-‬تصصاصص‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ‘ إأط‪-‬ار أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق ‘‬ ‫بها شصخصص يبلغ من ألعمر ‪ 34‬سصنة‪ ،‬ع‪È‬‬ ‫“ك ‪-‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر ألشص ‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وبالفعل ” ألعثور على ‪fi‬رك من‬ ‫ح ‪-‬ج ‪-‬ز ‪fi‬رك م‪-‬ي‪-‬اه مسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘‬ ‫‘ أألغوأط‪ ،‬ألذي أحاله على قاضصي‬ ‫قضص ‪-‬ي ‪-‬ة أ◊ال خ ‪Ó-‬ل ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص‬ ‫أل ‪- -‬رق‪- -‬م أألخضص‪- -‬ر «‪ »1548‬ب‪- -‬خصص ‪-‬وصص‬ ‫بـأام ‪-‬ن دأئ ‪-‬رة «سص‪-‬ي‪-‬دي ‪fl‬ل‪-‬وف» شص‪-‬م‪-‬ال‬
‫ن‪- -‬وع «دأتسص» ي‪- -‬ق ‪-‬وم بضص ‪ّ-‬خ أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ألسص‪-‬ق‪-‬ي ب‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه أل‪-‬ق‪-‬ذرة‪.‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ذأت أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ذي ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫إأيجابية ‪Ÿ‬نزل أ‪Ÿ‬شصتبه فيه‪ ،‬حيث ”‬ ‫تعرضص ألثانوية ألتي يعمل بها حارسصا‬ ‫ع ‪-‬اصص ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ولي ‪-‬ة أألغ‪-‬وأط‪ ‘ ،‬ب‪-‬دأي‪-‬ة‬
‫ألقذرة ع‪ È‬أنبوب ب‪Ó‬سصتيكي إأ‪¤‬‬ ‫ألعملية “ت إأثر معلومات وردت‬ ‫ألسص ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع إأل ‪-‬ي ‪-‬ه وم ‪-‬وأج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬األدل ‪-‬ة‬ ‫أسص‪Î‬ج ‪-‬اع أ‪Ÿ‬سص ‪-‬روق ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘‬ ‫لفعل ألسصرقة‪ ،‬ألتي أسصتهدفت ألوحدة‬ ‫أألسصبوع‪ ،‬من توقيف مشصتبه فيه‪ ،‬يبلغ‬
‫أح‪- -‬د ح‪- -‬ق ‪-‬ول أ‪ÿ‬ضص ‪-‬روأت «م ‪-‬ادة‬ ‫لق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك‬
‫إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة أ إ‬ ‫ألدأمغة‪ ،‬أمر بإايدأعه أ◊بسص أ‪Ÿ‬ؤوقت‬ ‫وحدتي أ‪Ÿ‬كيف ألدأخلية وأ‪ÿ‬ارجية‪،‬‬ ‫أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬ك‪-‬ي‪-‬ف ه‪-‬وأء خ‪-‬اصص ب‪-‬أاح‪-‬د‬ ‫م ‪-‬ن أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 31‬سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح ‪-‬ال‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬بسص‬
‫لخضص ‪-‬ر»‪ ،‬ل ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ح‪-‬ج‪-‬ز‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ل أ أ‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬دأئ ‪-‬رة «ب ‪-‬وح‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة»‪،‬‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة ألعقابية ‪Ã‬دينة أألغوأط‬ ‫وك‪-‬ذأ سص‪-‬ل‪-‬م ح‪-‬دي‪-‬دي م‪-‬ن أ◊ج‪-‬م أل‪-‬كب‪Ò‬‬ ‫أألقسصام من قبل شصخصص ›هول‪ ،‬ليتم‬ ‫بسص ‪-‬رق ‪-‬ة وح ‪-‬دت‪Ÿ Ú‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف ه ‪-‬وأئ‪-‬ي م‪-‬ن‬
‫أ‪Ù‬رك وت ‪- -‬وق ‪- -‬ي ‪- -‬ف صص ‪- -‬اح ‪- -‬ب ‪- -‬ه‬ ‫مفادها قيام شصخصص بسصقي أحد‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة أشص‪-‬رأر وألسصرقة‬ ‫ق‪-‬ام أ‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه بسص‪-‬رق‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن ضصريح‬ ‫على ألفور تكثيف ألتحريات مع وضصع‬ ‫‹‬
‫ألثانوية وسصلم حديدي من ضصريح ألو ّ‬
‫وأق ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اده إأ‪ ¤‬أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪،‬‬ ‫أ‪Ù‬اصصيل ألزرأعية «مادة ألفلفل‬ ‫أ‪Ÿ‬وصص ‪-‬وف ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪Î‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ظ ‪-‬روف أل ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫‹ ألصصالح «سصيدي ‪fl‬لوف»‪ ،‬وبعد‬ ‫ألو ّ‬ ‫خ ‪-‬ط ‪-‬ة أم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬أسص ‪-‬ف ‪-‬رت ع‪-‬ن‬ ‫ألصص ‪- -‬ال ‪- -‬ح «سص‪- -‬ي‪- -‬دي ‪fl‬ل‪- -‬وف»‪ ،‬حسصب‬
‫حيث ” حجز أ‪Ù‬رك وإأخطار‬ ‫لخضصر» ‪Ã‬ياه ألصصرف ألصصحي‬ ‫أأ‬ ‫وألتعدد وألكسصر‪.‬‬ ‫أسصتكمال كافة أإلجرأءأت ألقانونية‪” ،‬‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ت‪-‬لبسص‪،‬‬ ‫مصصادر رسصمية لـ «ألنهار»‪ ،‬ألتي أشصارت‬
‫أ÷هات ألقضصائية أ‪ı‬تصصة‪.‬‬ ‫أ÷اري‪- - - -‬ة م ‪- - -‬ن «وأدي أ◊م ‪- - -‬ام»‬ ‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أ‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه أم‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل ن‪-‬يابة‬ ‫يضصيف أ‪Ÿ‬صصدر نفسصه‪ ،‬بعد سصاعت‪ Ú‬من‬ ‫إأ‪ ¤‬أن ألعملية جاءت إأثر شصكوى تقدم‬
‫عيسسى بوعزة‬ ‫أ‪Ù‬اذي لقرية «ألشصرفة» بإاقليم‬
‫توقيف مرّوج ‪fl‬درأت وحجز «كوكاي‪ »Ú‬و«كيف معالج» ‘ ألرويسشات بورڤلة‬
‫أمن ألششلف يوقف مرّوج‪ Ú‬ويحجز ‪ 1020‬قرصص مهلوسص‬ ‫أ‪Ÿ‬شص‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل وك‪-‬يل أ÷مهورية‬ ‫ألثقيل بإاقليم بلدية ألرويسصات‪ ،‬إأذأ لفت‬ ‫أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسص ‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أطاحت‪ ،‬أول أمسص‪ ،‬مصصالح أمن ولية‬
‫“كنت مصصالح أمن دأئرة ألشصلف من توقيف شصخصص‪ Ú‬يبلغان من ألعمر ‪ 26‬و‬ ‫ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ورڤ ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬انت أل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬ ‫أنتباهها مركبة مشصبوهة‪ ،‬وبعد توقيفها‬ ‫تندرج ضصمن مسصاعي أألجهزة أألمنية‬ ‫ورڤ ‪- -‬ل‪- -‬ة‪‡ ،‬ث‪- -‬ل‪- -‬ة ‘ أألم‪- -‬ن أ◊ضص‪- -‬ري‬
‫‪ 28‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ورط ‘ قضص‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬خصص ب‪-‬ي‪-‬ع وت‪-‬روي‪-‬ج أ‪Ÿ‬ه‪-‬لوسصات وسصط‬ ‫إأي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ع‪ Ì‬ع‪-‬لى صصفيحة من‬ ‫وإأخضص‪-‬اع صص‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬تفتيشص أ÷سصدي‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬اضص‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬تضص‪- -‬ي ‪-‬ي ‪-‬ق أ‪ÿ‬ن ‪-‬اق ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‘ أل ‪-‬رويسص ‪-‬ات‪ ،‬بشص ‪-‬خصص ‘‬
‫ألشصباب ‪Ã‬دينة ألشصلف‪ .‬وحسصب ما جاء ‘ بيان خلية أإلع‪Ó‬م وأإلتصصال على‬
‫مسصتوى أمن ولية ألشصلف‪ ،‬فإان قضصية أ◊ال “ت إأثر إأسصتغ‪Ó‬ل ‪Ÿ‬علومات‬ ‫أ‪ı‬درأت قدر وزنها بـ ‪ 92.86‬غرأما‪،‬‬ ‫ألقانو‪ ،Ê‬ضصبط بحوزته على ألكميات‬ ‫ألعصصابات أإلجرأمية‪ ،‬خاصصة ‪‘Îfi‬‬ ‫أل‪- -‬ع ‪-‬ق ‪-‬د أل ‪-‬ث ‪-‬الث م ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر‪ ،‬ي ‪-‬ح‪Î‬ف‬
‫م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا وج‪-‬ود شص‪-‬خصص‪ Ú‬بصص‪-‬دد إأ“ام صص‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة أسص‪-‬ت‪Ó-‬م ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ؤوثرأت‬ ‫إأث‪- -‬ره‪- -‬ا ق‪- -‬دم أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي أم‪- -‬ام أ÷ه‪- -‬ات‬ ‫أ‪Ÿ‬ذكورة سصابقا‪ ،‬ليتم –ويله إأ‪ ¤‬مقر‬ ‫نشصاط ترويج أ‪Ÿ‬منوعات بكل أنوأعها‬ ‫أل‪Œ‬ار ‘ أ‪ı‬درأت وأ‪Ÿ‬ؤوث ‪- - - - - - - -‬رأت‬
‫ألعقلية‪ ،‬وبعد أتخاذ كافة أإلجرأءأت ألقانونية وأألمنية‪ ” ،‬توقيف أ‪Ÿ‬شصتبه‬ ‫أل ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬وجب إأج ‪-‬رأءأت أ‪Ÿ‬ث ‪-‬ول‬ ‫أ‪Ÿ‬صص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة وف ‪-‬ت ‪-‬ح –ق ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ق ‘‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬فشصت دأخ ‪-‬ل أألح‪-‬ي‪-‬اء ألشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أي‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬نت أل‪-‬عملية من حجز‬
‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا وسص‪-‬ط أ‪Ÿ‬دي‪-‬نة وبحوزتهما ‪ 1020‬ق‪-‬رصص م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تم أإ‚از ملف‬ ‫أل ‪-‬ف‪-‬وري‪ ،‬وأصص‪-‬درت أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬قضص ‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وأسص ‪-‬ت‪-‬م‪-‬رأرأ ‪Û‬ري‪-‬ات‬ ‫خ‪Ó- - - -‬ل أآلون ‪- - -‬ة أألخ‪Ò‬ة‪“ ،‬ت ع ‪- - -‬قب‬ ‫‪ 10.24‬غرأمات من مادة «ألكوكاي‪»Ú‬‬
‫جزأئي ‘ حقهما عن قضصية حيازة مؤوثرأت عقلية وإأحالتهما أمام وكيل‬ ‫ح ‪-‬ك ‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬قضص‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ث‪Ó-‬ث سص‪-‬ن‪-‬وأت‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا م‪-‬ع أل‪-‬نيابة أ‪Ù‬لية‬ ‫دوري‪- -‬ات رأك‪- -‬ب‪- -‬ة ل‪- -‬ع‪- -‬ن‪- -‬اصص ‪-‬ر ألشص ‪-‬رط ‪-‬ة‬ ‫و‪ 93.35‬غ‪-‬رأم‪-‬ا م‪-‬ن «أل‪-‬ك‪-‬يف أ‪Ÿ‬عالج»‪،‬‬
‫يحيى عزواو‬ ‫أ÷مهورية ‪fi‬كمة ألشصلف‪.‬‬ ‫سص‪.‬ج‬ ‫حبسصا نافذأ‪.‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي أسص‪-‬تصص‪-‬درت إأذن‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص م‪-‬ن‪-‬زل‬ ‫وب‪-‬الضص‪-‬ب‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬وزن‬ ‫إأضص‪- - -‬اف‪- - -‬ة إأ‪ ¤‬أرب‪- - -‬ع‪- - -‬ة أق‪- - -‬رأصص م‪- - -‬ن‬
‫‪3‬‬ ‫أإلثنين ‪ 29‬أوت ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 01‬صضفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫توقيف ‪ 21‬مبحوثا عنه وحجز خراطيشس‬ ‫جنازته ّ‬
‫” تشسييعها أامسس ‘ مق‪È‬ة «سسي صسحراوي» ببلدية «سسي عبد الغني»‬
‫بنادق صشيد و‪fl‬درات ‘ تبسشة‬
‫قضضائية وأوأمر بالتوقيف‪ ،‬لتورطهم‬
‫‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ÷رأئ ‪-‬م‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ” وضض‪-‬ع‬
‫وسّضعت ألقوأت أألمنية أ‪Ÿ‬شض‪Î‬كة ‘‬
‫ت ‪- -‬بسض ‪- -‬ة‪ ،‬أول أمسش‪ ،‬م ‪- -‬دأه ‪- -‬م‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬ا‬
‫وفاة طفل اف‪Î‬سشته ضشباع بعد اختفائه‬
‫‘ غابة «الناظورة» بتيارت!‬
‫‪ 350‬مركبة من ‪fl‬تلف أألنوأع قيد‬ ‫ألفجائية لتشضمل عدة نقاط معزولة‪،‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬لشض‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه ‘ وث‪-‬ائ‪-‬قها‪ ،‬مع‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أح‪-‬ي‪-‬اء «أل‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة» و«أل‪-‬دكان»‬
‫ح ‪-‬ج‪-‬ز ‪ 10‬درأج‪-‬ات ن‪-‬اري‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ة‬ ‫وب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات «أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة وأ‪Ÿ‬اء أألب ‪-‬يضش‬
‫ألوثائق‪ ،‬وتوقيف ‪ 4‬أشضخاصش يبلغون‬ ‫وأل ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ف وب ‪-‬ئ ‪-‬ر م ‪-‬ق ‪-‬دم وأل‪-‬ع‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ات‬
‫من أألعمار ب‪ 21 Ú‬و ‪ 29‬سضنة‪ ،‬ع‪Ì‬‬ ‫وألونزة»‪.‬‬
‫بحوزتهم على كميات من أ‪ı‬درأت‬
‫وأألقرأصش أ‪Ÿ‬هلوسضة‪ ،‬منها ‪ 40‬قطعة‬
‫ألعمليات ألتي شضاركت فيها ‪fl‬تلف‬
‫ف ‪-‬رق وق ‪-‬وأت ألشض ‪-‬رط‪-‬ة ألم‪-‬ن أل‪-‬ولي‪-‬ة‬
‫^ الطفل بوخا” أاحمد ُع‪ Ì‬على بقايا عظامه ونعل كان يلبسشه‬
‫‪fl‬درأت و ‪ 5‬أقرأصش مهلوسضة و ‪27‬‬ ‫تبسضة وأمن ألدوأئر أ‪Ÿ‬ذكورة‪ ،‬وقوأت‬ ‫شُسيعت‪ ،‬عصسر أامسس‪ ‘ ،‬مق‪È‬ة «سسي صسحراوي» ببلدية «سسي عبد الغني» ‘ تيارت‪ ،‬جنازة الطفل «بوخا” أاحمد»‪،‬‬
‫ق ‪-‬ارورة خ ‪-‬م ‪-‬ر‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا ” ح‪-‬ج‪-‬ز خ‪-‬لل‬ ‫أل‪- - -‬درك أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬وأج ‪- -‬دة ع‪ È‬إأق ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬م‬ ‫البالغ من العمر ‪ 6‬سسنوات‪ ،‬الذي اختفى منذ أاك‪ Ì‬من شسهر ‘ غابة تقع بالقرب من منطقة ريفية تقطن فيها‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة أألم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬شض‪Î‬ك ‪-‬ة‪15 ،‬‬ ‫ألخ ‪-‬تصض ‪-‬اصش‪ ،‬أسض ‪-‬ف‪-‬رت ع‪-‬ن م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫عائلته‪ ،‬وشسهدت ا÷نازة حضسور وا‹ الو’ية وجمع كب‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬شسّيع‪.Ú‬‬
‫خرطوشضة صضيد عيار ‪ 16‬و ‪ 12‬ملم‪ ،‬و‬ ‫‪ 400‬شض ‪-‬خصش م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف أألع‪-‬م‪-‬ار‬
‫‪ 3‬أسض ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ب ‪-‬يضض ‪-‬اء‪ ،‬م ‪-‬ع ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪3‬‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬ث ‪-‬ا ع ‪-‬ن م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬وب‪ Ú‬ل‪-‬دى أ÷ه‪-‬ات‬ ‫م‪.‬جلبا‪Ê‬‬
‫أشضخاصش و–رير ‪fl 27‬الفة مرورية‬ ‫ألقضضائية‪ ،‬أين ” خللها توقيف ‪21‬‬
‫رابح‪.‬ل‬ ‫‪fl‬تلفة‪.‬‬ ‫مبحوثا عنه صضادرة ‘ حقهم أحكام‬ ‫وك ‪-‬انت أن ‪-‬ب ‪-‬اء ق ‪-‬د –دثت ‘ وقت سض ‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬أن‬
‫ألطفل «أحمد بوخا”» رأح ضضحية هجوم من‬
‫توقيف ششخصش‪ Ú‬متلبسش‪ Ú‬بسشرقة ‪ 5‬قناط‪Ò‬‬ ‫ضضباع مف‪Î‬سضة ‘ ألغابة ألتي أختفى فيها‪.‬‬
‫أ◊مضش أل ‪-‬ن‪-‬ووي «‪ »ADN‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬ه‪-‬د ألوطني‬
‫وُعلم من مصضادر مطلعة‪ ،‬بأان نتائج –اليل‬
‫من كوابل الكهرباء ‘ «الطاية» بسشطيف‬ ‫لدلة وعلم أإلجرأم ألتابع للدرك ألوطني‪،‬‬ ‫ل أ‬
‫لهذه ألشضبكة أ÷ديدة ألتي ‪ ⁄‬تدخل‬ ‫“ك ‪-‬ن‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أول أمسش‪ ،‬أف‪-‬رأد ف‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫أثبتت أن بقايا ألعظام ألتي ُع‪ Ì‬عليها تعود‬
‫حيز أ‪ÿ‬دمة بعد‪ ،‬وعند أقتيادهما‬ ‫أل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «أل‪-‬طاية»‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل أل ‪-‬ذي أخ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ذ أك‪ Ì‬م‪-‬ن شض‪-‬ه‪-‬ر‪،‬‬
‫إأ‪ ¤‬مقر ألفرقة للتحقيق معهم‪ ،‬تب‪Ú‬‬ ‫بسض ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬م ‪-‬ن وضض ‪-‬ع ح ‪-‬د ل‪-‬عصض‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫وشضرعت حينها ‪fl‬تلف أ‪Ÿ‬صضالح أألمنية‪ ،‬من‬
‫أن ‪- -‬ه ‪- -‬م ‪- -‬ا ي ‪- -‬ن‪- -‬ح‪- -‬درأن م‪- -‬ن ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة‬ ‫سض ‪-‬رق‪-‬ة أل‪-‬ك‪-‬وأب‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬ح‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة لشض‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬درك أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي وأ÷يشش أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ألشض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬
‫«أل‪-‬ت‪-‬لغ‪-‬م‪-‬ة» ‘ ولي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ما ”‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ذأت ألضض‪-‬غ‪-‬ط أل‪-‬ع‪-‬ا‹ ألتي‬ ‫وعناصضر ألشضرطة وأ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية وأعوأن‬
‫ح‪-‬ج‪-‬ز م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة ن‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن نوع «بيجو‬ ‫“ر بإاقليم بلدية «ألطاية»‪.‬‬ ‫ألغابات‪ ،‬باإلضضافة إأ‪ ¤‬عدد كب‪ Ò‬من ألسضكان‬
‫‪ »504‬يسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬لن ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ن ‪-‬ق ‪-‬ل ه ‪-‬ذه‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬عصض‪-‬اب‪-‬ة ج‪-‬اء أث‪-‬ن‪-‬اء دوري‪-‬ة‬ ‫من مناطق ‪fl‬تلفة‪ ‘ ،‬عملية بحث وأسضعة‬
‫أألسض‪- -‬لك وب‪- -‬عضش أل‪- -‬ع‪- -‬ت ‪-‬اد أ‪ÿ‬اصش‬ ‫لفرقة ألدرك‪ ،‬حيث لفت أنتباههم‬ ‫أسض‪-‬ت‪-‬م‪-‬رت ألسض‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أن ي‪-‬ت‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور على‬
‫بعملية ألقطع‪ ،‬كما ” حجز كمية من‬ ‫‘ سض ‪-‬اع ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬أاخ ‪-‬رة م ‪-‬ن أل ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ل و‘‬ ‫ب ‪-‬ق‪-‬اي‪-‬ا م‪-‬لبسض‪-‬ه ون‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه وع‪-‬ظ‪-‬ام ” ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫ه ‪- -‬ذه أألسض ‪- -‬لك ق‪- -‬درت ب‪- -‬خ‪- -‬مسض‪- -‬ة‬ ‫ح‪-‬دود م‪-‬ن‪-‬تصض‪-‬ف أل‪-‬ل‪-‬يل‪ ،‬سضيارة نفعية‬ ‫طرف عناصضر ألدرك ألوطني للتحقق منها‪،‬‬
‫ق ‪-‬ن ‪-‬اط‪ ،Ò‬ح ‪-‬يث ” –ري ‪-‬ر ‪fi‬اضض ‪-‬ر‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ف ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ط ‪-‬ول خ ‪-‬ط شض ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل أن ي ‪-‬ت ‪-‬أاك‪-‬د رسض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬أمسش‪ ،‬أن‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‬
‫جزأئية للموقوف‪ Ú‬مع سضماع ‡ثل‬ ‫ألكهرباء أ÷ديدة ألقادمة من بلدية‬ ‫«أحمد بوخا”»‪ ،‬ألذي سضبق لـ «ألنهار» وأن‬
‫«سضونلغاز» كمسضؤوول مد‪ Ê‬للمطالبة‬ ‫«ع‪ Ú‬أ÷اسضر» بولية باتنة إأ‪ ¤‬ولية‬ ‫زألت مسض‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬رة ‪Ÿ‬ع‪- -‬رف‪- -‬ة أسض‪- -‬ب‪- -‬اب أل‪- -‬وف‪- -‬اة أإلع‪- -‬لن ع‪- -‬ن ن‪- -‬دوة صض‪- -‬ح‪- -‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أ÷ه ‪-‬ة‬ ‫تطرقت ‪Ÿ‬وضضوعه عدة مرأت‪.‬‬
‫باألضضرأر ألتي ◊قت هذه ألشضبكة‪،‬‬ ‫سض‪- -‬ط‪- -‬ي ‪-‬ف‪ ،‬م ‪-‬رورأ ب ‪-‬إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫وحسضب ذأت أ‪Ÿ‬صض ‪-‬در‪ ،‬ف ‪-‬إان أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات م‪-‬ا وملبسضاتها أ◊قيقية‪ ،‬ومن أ‪Ÿ‬نتظر أن يتم أ‪ı‬تصضة لكشضف تفاصضيل أ◊ادثة‪.‬‬
‫ومن أ‪Ÿ‬نتظر تقد‪ Ë‬أ‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬أمام‬ ‫«ألطاية»‪ ،‬حيث “ت مدأهمة أفرأد‬
‫وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ألعلمة‬ ‫ألعصضابة‪ ،‬وهما شضخصضان وتوقيفهما‬ ‫إاعانات للسسكنات ا‪Ÿ‬تضسررة من ا◊رائق مع وصسول ‪ 70‬قافلة من ا‪Ÿ‬سساعدات‬
‫صس‪.‬بوشسامة‬ ‫نهار أليوم‪.‬‬ ‫م ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بسض‪ Ú‬ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع أسض‪-‬لك أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‬
‫‪ŸÈ‬توضأاضركرتينوبمنر وتفقدرق بـا ‪1‬خ‪2‬تميساضكرناا‪ ،‬متضضايفا‪Ÿ‬ت‘ضذشأرت أرليسضيانق‪« 14 ،‬حراڤ» من «أاولد رششاشس» ‘ خنششلة‬ ‫بدء تعويضس ف‪Ó‬حي سشوق أاهراسس ‘ سشبتم‬
‫أكد وأ‹ سضوق أهرأسش‪ ،‬وناسش بوزقزة‪ ،‬عشضية أل‪-‬دول‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬لت ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ت‪-‬ام‪-‬ا با‬
‫يصشلون إا‪ ¤‬سشواحل إايطاليا‬ ‫أمسش‪ ‘ ،‬ب ‪-‬ه ‪-‬و ق ‪-‬اع ‪-‬ة ألج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات «م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ود هذه أ◊رأئق‪ ،‬كما أن ألولية عرفت وصضول بأان هذه ألعمليات تسض‪ ‘ Ò‬شضفافية كب‪Ò‬ة وفق‬
‫ق‪- -‬وأن‪ Ú‬أ÷م‪- -‬ه‪- -‬وري ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬أان ه ‪-‬ذه أإلع ‪-‬ان ‪-‬ات‬ ‫‪ 70‬قافلة من أ‪Ÿ‬سضاعدأت‪ ،‬وألتي كانت –مل‬ ‫طاهري»‪ ،‬عقب أ◊رأئق ألتي عرفتها ألولية‬
‫شض ‪-‬دي ‪-‬دي ‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬فسضت ع‪-‬ائلت ‪« 14‬ح‪-‬رأڤ» ‘‬ ‫وصضلت ألصضحابها‪.‬‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ◊اج ‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ق‪-‬درت بـ ‪ 800‬ط‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل أسض‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬ب‪-‬أان‪-‬ه سض‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة تعويضش‬
‫أنقطاع أخبارهم وتوقف ألتوأصضل‬ ‫ب‪- - -‬ل‪- - -‬دي‪- - -‬ة «أولد رشض ‪- -‬اشش» شض ‪- -‬رق‬ ‫وخ ‪- -‬ت ‪- -‬م وأ‹ سض ‪- -‬وق أه ‪- -‬رأسش‪ ،‬ب ‪- -‬أان أل ‪- -‬دول‪- -‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬سض ‪-‬اع ‪-‬دأت‪ ،‬م ‪-‬ن أغ ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬بسض‪-‬ة وأف‪-‬رشض‪-‬ة‬ ‫ألفلح‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تضضررين من أ◊رأئق أألخ‪Ò‬ة‪،‬‬
‫معهم طيلة مسضاء يوم أ÷معة إأ‪¤‬‬ ‫خ ‪-‬نشض ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ألصض‪-‬ع‪-‬دأء‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ل‪-‬قت‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة سض ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬اع‪-‬دة‬ ‫وم‪- -‬وأد غ‪- -‬ذأئ‪- -‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬وأد صض ‪-‬ي ‪-‬دلن ‪-‬ي ‪-‬ة وشض ‪-‬ب ‪-‬ه‬ ‫بدأية شضهري سضبتم‪ È‬وأكتوبر أ‪Ÿ‬قبل‪ ،Ú‬وفق‬
‫صضباح أول أمسش ألسضبت‪ ،‬أين بدأوأ‬ ‫أتصض‪-‬ال ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ه‪-‬م بتمكن أبنائهم من‬ ‫أ‪Ÿ‬تضضررين ‘ أ◊رأئق أألخ‪Ò‬ة ألتي شضهدتها‬ ‫صض‪- -‬ي ‪-‬دلن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أك ‪-‬د وأ‹ سض ‪-‬وق أه ‪-‬رأسش‪،‬‬ ‫أختيارأتهم‪ ،‬حسضب أللجنة ألوزأرية ألتي حلت‬
‫يفقدون أألمل ‘ ‚اتهم‪ ،‬ليأاتيهم‬ ‫أل‪- - -‬وصض‪- - -‬ول بسض ‪- -‬لم إأ‪ ¤‬سض ‪- -‬وأح ‪- -‬ل‬ ‫ب ‪-‬عضش ولي ‪-‬ات أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪-‬لل أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل‬ ‫وب ‪- -‬خصض ‪- -‬وصش أ‪Ÿ‬وأط ‪- -‬ن‪ Ú‬أل ‪- -‬ذي ‪- -‬ن تضض‪- -‬ررت‬ ‫بالولية‪ ،‬وأضضاف وناسش بوزقزة خلل عرضضه‬
‫خ‪“ È‬كنهم من ألوصضول سضا‪ÚŸ‬‬ ‫إأيطاليا‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ادي وأ‪Ÿ‬عنوي وكذأ ألنفسضي لكل ألشضرأئح‬ ‫منازلهم جرأء أ◊رأئق‪ ،‬بأان ألدولة أ÷زأئرية‬ ‫◊صضيلة أ◊رأئق وظروف ألتكفل وأإلحصضاء‬
‫إأ‪ ¤‬ألسض ‪-‬وأح ‪-‬ل أإلي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا ب‪-‬دد‬ ‫وكانت عائلت «أ◊رأڤة» ألـ ‪،14‬‬ ‫هشسام ڤاسسمي‬ ‫من دون أسضتثناء‪.‬‬ ‫سضتتكفل بهم من خلل ترميم أ‪Ÿ‬نازل‪ ،‬وألتي‬ ‫وألتقييم وأ÷رد‪ ،‬وكذأ أإلعانات وألهبات‪ ،‬بأان‬
‫‪fl‬اوفهم وأزأل قلقهم‪.‬‬ ‫ألذين ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 22 Ú‬و ‪35‬‬
‫عمر عامري‬ ‫سض ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬د ب ‪-‬ات ‪-‬وأ ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة رعب وق‪-‬ل‪-‬ق‬
‫الن‪Ò‬ان «تلتهم» ‪ 4‬هكتارات من الغابات واألششجار ا‪Ÿ‬ثمرة ‘ قرية «سشلوم» بالبويرة‬
‫عصشابة ملثم‪ Ú‬تسشتو‹ على ‪ 800‬مليون من‬ ‫ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «أغ‪-‬ب‪-‬ال‪-‬و» شض‪-‬رق أل‪-‬ب‪-‬ويرة‪ ،‬حيث تدخل حيث جّند أك‪ Ì‬من ‪ 20‬عونا و ‪ 03‬شضاحنات‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬مت‪ ،‬مسض‪-‬اء ألسض‪-‬بت‪ ،‬أل‪-‬ن‪Ò‬أن أك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪04‬‬
‫مقر ششركة «تا‪ Ë‬كوم» ‘ العلمة بسشطيف‬ ‫لم ‪-‬دأد‪ ،‬ح ‪-‬يث ” إأخ ‪-‬م ‪-‬اد‬
‫أعوأن أ◊ماية لوحدتي «أمشضدألة» و«أغبالو» إأط‪- -‬ف‪- -‬اء وأخ ‪-‬رى ل ‪ -‬إ‬
‫‪Ù‬اصض ‪-‬رة أل ‪-‬ن‪Ò‬أن و–ي‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا‪ ،‬ل سض‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا وأن ألن‪Ò‬أن ‘ سضاعة متأاخرة من مسضاء ألسضبت‪.‬‬
‫ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ارأت م‪-‬ن أشض‪-‬ج‪-‬ار ألصض‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ر وأ◊شض‪-‬ائشش‬
‫أ÷اف ‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج ‪-‬انب أل ‪-‬عشض ‪-‬رأت م ‪-‬ن أألشض‪-‬ج‪-‬ار‬
‫ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك ‪- - -‬ان وح‪- - -‬اصض‪- - -‬روأ أف‪- - -‬رأد‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول أح ‪- -‬ب ‪- -‬طت‪ ،‬مسض‪- -‬اء أمسش‪ ،‬مصض‪- -‬ال‪- -‬ح‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة وع‪-‬رة ن‪-‬ظ‪-‬رأ ل‪-‬تضض‪-‬اريسض‪-‬ه‪-‬ا ألصض‪-‬عبة‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ث ‪-‬م ‪-‬رة وأل‪-‬زي‪-‬ت‪-‬ون ‘ ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ري‪-‬ة «سض‪-‬ل‪-‬وم»‬
‫ألعصضابة ‪Ã‬سضاعدة من أ‪Ÿ‬وأطن‪،Ú‬‬ ‫ألأمن ألوطني بالعلمة ‘ سضطيف‪،‬‬
‫وسض ‪ّ-‬دوأ ك ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اف ‪-‬ذ‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬م ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫عملية سضطو أسضتهدفت مقر شضركة‬ ‫قيمة ا‪Ù‬جوزات بلغت ملياري سسنتيم‬
‫أل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ون م‪-‬ن أل‪-‬ف‪-‬رأر‪ ،‬و” ت‪-‬وق‪-‬يف‬
‫شض ‪-‬خصض‪ Ú‬م ‪-‬ن ب‪ Ú‬ث ‪-‬لث‪-‬ة أشض‪-‬خ‪-‬اصش‬
‫م ‪- -‬ت‪- -‬ورط‪ ‘ Ú‬أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ت‪Î‬أوح‬
‫«ت ‪-‬ا‪ Ë‬ك‪-‬وم» ÷م‪-‬ع ألأم‪-‬وأل أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫‪Ÿ‬وؤسضسض‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل أل‪-‬ه‪-‬اتف ألنقال‬
‫« أوريدو»‪.‬‬
‫تفكيك ورششة سشرية لصشناعة مادة الدهان وحجز مواد كيماوية ‘ «ڤرواو» بالبليدة‬
‫أعمارهم ب‪ 30 Ú‬و ‪ 40‬سضنة‪ ،‬فيما ل‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة “ت ب‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات تلقاها وتخرين موأد خط‪Ò‬ة ‘ أماكن غ‪ Ò‬مصضرح أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة “ت ‘ ح ‪-‬دود ألسض ‪-‬اع ‪-‬ة‬ ‫“ك ‪-‬ن أأف ‪-‬رأد أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ألإق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك‬
‫ي‪- -‬زأل أل‪- -‬ث‪- -‬الث ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة ف ‪-‬رأر‪ ،‬و”‬ ‫أأف‪-‬رأد أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د أسضتكمال ألإجرأءأت بها‪ ،‬وقد أسضفرت ألعملية عن حجز ‪ 2204‬أل ‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة و ‪ 45‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دما دأهم‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ «ڤروأر» ب‪-‬ولي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬من‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬وي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث ”‬ ‫ألقانونية وبالتنسضيق مع فرقة من مفتشضية دلو دهان من ‪fl‬تلف ألأنوأع وألأحجام و ث‪-‬لث‪-‬ة أشض‪-‬خ‪-‬اصش م‪-‬ل‪-‬ث‪-‬م‪ Ú‬مدجج‪Ú‬‬ ‫وضض‪- -‬ع ح‪- -‬د لصض‪- -‬احب نشض‪- -‬اط ‪Œ‬اري ي ‪-‬ق ‪-‬وم‬
‫أق‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اد أ‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪ Ú‬أإ‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر ألفرقة‬ ‫أل ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬وف‪-‬اريك‪“ ،‬ت م‪-‬دأه‪-‬م‪-‬ة ‪ 1296‬قارورة صضباغة تزينية‪ ،‬كما ” حجز ب‪-‬الأسض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬يضض‪-‬اء م‪-‬ق‪-‬ر ألشض‪-‬ركة‪،‬‬ ‫صضاحبه با‪Ÿ‬تاجرة ‘ مادة ألدهان بطريقة‬
‫وألتحقيق معهم ‘ قضضية ألسضرقة‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬ليتم رفع ‪fl‬الفة ‡ارسضة نشضاط ‪ 2665‬ق‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬اب صض‪-‬غ‪ ،Ò‬ح‪-‬يث ب‪-‬ل‪-‬غت ق‪-‬ي‪-‬مة وسض ‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 800‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سضنتيم‪،‬‬ ‫غ‪ Ò‬مشضروعة‪ ،‬من دون أ◊صضول على سضجل‬
‫وأإع ‪-‬دأد ‪fi‬اضض‪-‬ر ج‪-‬زأئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ل‬ ‫‪Œ‬اري ق‪- - -‬ار خ‪- - -‬ارج مضض‪- - -‬م‪- - -‬ون ألسض ‪- -‬ج ‪- -‬ل م ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬درة ب‪-‬وأح‪-‬د م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار و ‪ 500‬مليون وح ‪-‬اول ‪-‬وأ أل ‪-‬ف ‪-‬رأر‪ ،‬أي ‪-‬ن ح ‪-‬اصض ‪-‬ره‪-‬م‬ ‫‪Œ‬اري‪ ،‬وحجز ‘ ألعملية كمية معت‪È‬ة من‬
‫يزأل ألبحث متوأصضل عن شضريكهم‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطنون وقاموأ باإخطار مصضالح‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪‡ ،‬ارسض‪-‬ة نشض‪-‬اط ‪Œ‬اري ق‪-‬ار م‪-‬ن سضنتيم‪.‬‬ ‫موأد ألدهان قدرت قيمتها ألإجمالية ‪Ã‬ا‬
‫صس‪.‬بوشسامة‬ ‫ألثالث‪.‬‬ ‫سسارة‪.‬ق ألأم ‪-‬ن أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬وأ أإ‪¤‬‬ ‫دون أل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬د ‘ ألسض ‪-‬ج ‪-‬ل أل ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪ ،‬ح‪-‬ي‪-‬ازة‬ ‫يقارب مليارين سضنتيم‪.‬‬
‫تتم على أاسساسس ا’ختبارات‬

‫مسشابقة لتوظيف ‪ 1500‬إامام مدرسس وأاسشتاذ تعليم قرآا‪Ê‬‬


‫ا‪Ÿ‬سشابقة تششمل أايضشا ‪ 500‬منصشب قّيم ومؤوذن‬
‫وتلمسضان وإأيليزي وأألغوأط‪ ،‬ويتكون أ‪Ÿ‬لف من طلب‬ ‫أ◊ائ‪-‬زي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى شض‪-‬ه‪-‬ادة ح‪-‬ف‪-‬ظ أل‪-‬ق‪-‬رآأن ألكر‪ Ë‬كامل‪،‬‬ ‫متخصضصضا‪ ،‬منها ‪ 30‬منصضبا لكل من معهد ولية تيزي‬ ‫فتحت وزأرة ألشضؤوون ألدينية وأألوقاف‪ ،‬مسضابقة على‬
‫خ ‪-‬ط ‪-‬ي ونسض ‪-‬خ ‪-‬ة م ‪-‬ن شض ‪-‬ه ‪-‬ادة م ‪-‬درسض ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬مسض ‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫وأ◊ائ ‪-‬زي ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى ألسض‪-‬ن‪-‬ة أألو‪ ¤‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪ ،‬و”‬ ‫وزو وع‪ Ú‬صض‪- -‬ال‪- -‬ح وسض‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬دة وت ‪-‬ل ‪-‬مسض ‪-‬ان و“‪Ô‬أسضت‬ ‫أسضاسش ألختبارأت‪ ،‬لللتحاق بالتكوين أ‪Ÿ‬تخصضصش‬
‫أ‪Ÿ‬طلوب‪ ،‬وشضهادة حفظ ألقرآأن ألكر‪ Ë‬مسضلمة من‬ ‫توزيع أ‪Ÿ‬ناصضب ‪Ã‬عدل ‪ 25‬منصضبا لكل من معهدي‬ ‫وإأيليزي‪ ،‬و ‪ 35‬منصضبا لكل من معهد ملية وغليزأن‬ ‫لسضلك أ‪ÿ‬اصضة بإادأرة ألشضؤوون ألدينية وأألوقاف‪.‬‬ ‫ل أ‬
‫ط‪-‬رف أح‪-‬د أ‪Ÿ‬ع‪-‬اه‪-‬د أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬كوين أ‪Ÿ‬تخصضصش‬ ‫تيزي وزو وباتنة‪ ،‬و ‪ 50‬منصضبا ‪Ÿ‬عهدي ولية غليزأن‬ ‫وقسضنطينة وباتنة وبسضكرة‪ ،‬و ‪ 25‬منصضبا لكل من معهد‬ ‫وح‪-‬ددت أ‪Ÿ‬ن‪-‬اصضب أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬نوأن ألسضنة‬
‫لسضلك أ‪ÿ‬اصضة بإادأرة ألشضؤوون ألدينية وأألوقاف‪،‬‬ ‫ل أ‬ ‫و ‪ 20‬منصضبا لكل من معاهد ولية ألبويرة وبسضكرة‬ ‫أألغوأط و ‪ 20‬منصضبا ‪Ã‬عهد ولية ألبويرة‪ ،‬كما فتحت‬ ‫أ‪Ÿ‬الية ‪ 1500‬منصضب‪ ،‬ولعل ألقاسضم أ‪Ÿ‬شض‪Î‬ك ب‪ Ú‬هذه‬
‫وب ‪-‬ع ‪-‬د أل ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول ‘ أ‪Ÿ‬سض ‪-‬اب ‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬جب ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وأألغوأط وميلة‪ ،‬أما عدد أ‪Ÿ‬ناصضب أ‪Ÿ‬فتوحة لرتبة‬ ‫‪ 100‬م‪-‬نصضب ألسض‪-‬ت‪-‬اذ أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬قرآأ‪ Ê‬للحائزين على‬ ‫أ‪Ÿ‬ناصضب‪ ،‬هو شضهادة حفظ ألقرآأن كامل ل تتجاوز‬
‫أ‪Ο‬شض ‪-‬ح إأ“ام م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ه م ‪-‬ن خ ‪-‬لل ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬شض‪-‬ه‪-‬ادت‪Ú‬‬ ‫«ق ‪ّ-‬ي ‪-‬م»‪ ،‬ف ‪-‬ق‪-‬درت بـ ‪ 250‬م‪-‬نصضب ك‪-‬ذلك ل‪-‬ل‪-‬م‪Î‬شضح‪Ú‬‬ ‫شضهادة حفظ ألقرآأن كامل ‡ن –صضلوأ عليها بعد‬ ‫مدة صضلحياتها سضنت‪ ،Ú‬منها ‪ 400‬منصضب لرتبة إأمام‬
‫ط ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬وصض‪-‬ورت‪ Ú‬شض‪-‬مسض‪-‬ي‪-‬ت‪ ،Ú‬وق‪-‬د ح‪-‬دد آأخ‪-‬ر آأج‪-‬ل‬ ‫أ◊ائ‪-‬زي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى شض‪-‬ه‪-‬ادة ح‪-‬ف‪-‬ظ نصض‪-‬ف أل‪-‬ق‪-‬رآأن أل‪-‬كر‪Ë‬‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ور أل‪-‬ث‪-‬الث م‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬قرآأ‪ Ê‬أو أ◊ائزين على‬ ‫مدرسش مفتوحة للحائزين على شضهادة حفظ ألقرآأن‬
‫للتسضجيل يوم ‪ 2‬سضبتم‪ È‬ألدأخل‪ ،‬وتودع أ‪Ÿ‬لفات على‬ ‫وأ◊ائ‪-‬زي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى ألسض‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬رأب‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬تعليم‬ ‫مسض ‪-‬ت‪-‬وى ألسض‪-‬ن‪-‬ة ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ث‪-‬ان‪-‬وي وشض‪-‬ه‪-‬ادة ح‪-‬ف‪-‬ظ أل‪-‬ق‪-‬رآأن‬ ‫ك ‪-‬ام ‪-‬ل‪ ،‬ل ت ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز م ‪-‬دة صض‪-‬لح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا سض‪-‬ن‪-‬ت‪‡ ،Ú‬ن‬
‫مسض‪-‬ت‪-‬وى أ‪Ÿ‬ع‪-‬اه‪-‬د أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ول ت‪-‬ؤوخ‪-‬ذ ب‪-‬ع‪ Ú‬ألع‪-‬ت‪-‬بار‬ ‫أ‪Ÿ‬توسضط‪ ،‬و” توزيع أ‪Ÿ‬ناصضب ‪Ã‬عدل ‪ 30‬منصضبا لكل‬ ‫ألكر‪ Ë‬كامل‪ ،‬و” توزيع أ‪Ÿ‬ناصضب بـ ‪ 50‬منصضبا لكل‬ ‫–صضلوأ عليها بعد ألطور ألرأبع من ألتعليم ألقرآأ‪،Ê‬‬
‫أ‪Ÿ‬لفات ألناقصضة‪.‬‬ ‫م‪- -‬ن م‪- -‬ع‪- -‬اه‪- -‬د ولي‪- -‬ة ت‪- -‬ي ‪-‬زي وزو وغ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زأن وب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬دي ولي‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة وقسض‪-‬ن‪-‬طينة‪ ،‬كما فتحت‬ ‫أو أ◊ائزين على مسضتوى ألسضنة ثالثة ثانوي وشضهادة‬
‫صس‪.‬بوشسامة‬ ‫و“‪Ô‬أسضت‪ ،‬و ‪ 25‬منصضبا لكل من معاهد ميلة وألبويرة‬ ‫ذأت ألوزأرة ‪ 250‬منصضب لرتبة «مؤوذن» للم‪Î‬شضح‪Ú‬‬ ‫ح‪- -‬ف‪- -‬ظ أل‪- -‬ق‪- -‬رآأن ك ‪-‬ام ‪-‬ل‪ ،‬م ‪-‬وزع ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪ 13‬معهدأ‬
‫الح ـدث‬ ‫أإلثنين ‪ 29‬أوت ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 01‬صسفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫تنديدإ بعدم تلقي روإتبهم إلشضهرية‬ ‫إلرئيسش تبون يأامر إ◊كومة بدرإسضة إمكانية إلعودة إ‪ ¤‬نظام إلتدريسش إلعادي‬
‫عم ـ ـ ـ ـال النظافـ ـ ـ ـة ‘ مركز ال ـ ـردم‬
‫التقني يحتج ـ ـون بسسعيـ ـ ـدة‬
‫خ‪Ó- -‬ل أن‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬اث أل‪- -‬روأئ ‪-‬ح وأن ‪-‬تشس ‪-‬ار‬
‫‪Œ‬م‪- -‬ه‪- -‬ر‪ ،‬صس‪- -‬ب ‪-‬اح أمسس‪ ،‬أك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪40‬‬
‫الدخول ا‪Ÿ‬درسسي ‘ ‪ 21‬سسبتم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل‬
‫أ◊شسرأت وأ÷رذأن‪‡ ،‬ا جعل وأ‹‬ ‫ع‪- -‬ام‪ Ó- -‬ل‪- -‬ل‪- -‬ن‪- -‬ظ ‪-‬اف ‪-‬ة م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة‬
‫ألولية‪ ،‬عبد ألعزيز جوأدي‪ ،‬يتدخل‬ ‫ألعمومية للتحسس‪ Ú‬أ◊ضسري وألردم‬
‫رف‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬لدية سسعيدة وبعضس‬‫أل ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي أم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر أل‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ددي‪-‬ن‬
‫تعليمات رئاسسية بإابعاد مضسام‪ Ú‬الكتاب ا‪Ÿ‬درسسي عن كل ما هو سسياسسي‬
‫أ‪Û‬السس ألشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬
‫بعدم تلقيهم ألجورهم ألشسهرية ألتي‬ ‫قرر ›لسش إلوزرإء‪ ،‬أإمسش‪– ،‬ديد تاريخ إلدخول إ‪Ÿ‬درسضي للموسضم ‪ ،2023 - 2022‬ليكون يوم ‪ 21‬سضبتم‪ È‬إلدإخل‪ ،‬موعدإ له‪ .‬وحسضب بيان‬
‫أل ‪- -‬ع‪- -‬ون‪ ،‬م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل تسس‪- -‬خ‪ Ò‬ب‪- -‬عضس‬
‫‪Œ‬اوزت ألث‪Ó‬ثة أشسهر‪ ،‬وقد أق‪Î‬حت‬ ‫لرئاسضة إ÷مهورية‪ ،‬نشضرته‪ ،‬أإمسش‪ ،‬وتضضمن ‪fl‬رجات إجتماع ›لسش إلوزرإء‪– ،‬ت رئاسضة إلرئيسش‪ ،‬عبد إ‪Û‬يد تبون‪ ،‬فقد ” –ديد‬
‫ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م وشس‪-‬اح‪-‬ناتهم ÷مع ألنفايات‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م أ÷ه‪-‬ة أل‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬بالتنسسيق مع‬ ‫’ربعاء ‪ 21‬سضبتم‪.2022 È‬‬‫إلدخول إ‪Ÿ‬درسضي ‪ 2022‬ـ ‪ 2023‬رسضميا يوم إ أ‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬زل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وك‪- -‬ذأ ›ه‪- -‬ودأت ن‪- -‬ائب‬
‫أ‪Ÿ‬صسالح ألبلدية‪ ،‬تسسديد شسهر وأحد‬
‫با‪Û‬لسس ألشسعبي ألبلدي‪ ،‬أ÷ي‪‹Ó‬‬ ‫‘ أنتظار تسسديد باقي أألجور خ‪Ó‬ل‬ ‫جي‪.‹Ó‬ع‬
‫ب ‪- -‬ودي‪- -‬ة‪ ،‬ورئ‪- -‬يسس أ‪Ÿ‬ك‪- -‬تب أل‪- -‬ولئ‪- -‬ي‬
‫أألي ‪-‬ام أل ‪-‬ق ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و أألم ‪-‬ر أل‪-‬ذي ‪⁄‬‬
‫ل‪–Ó- -‬اد أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ألرب ‪-‬اب أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‬
‫ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه ه‪-‬ؤولء أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪ ،‬وه‪-‬م م‪-‬قبلون‬ ‫وجاء ‘ بيان رئاسسة أ÷مهورية‪ ،‬أن ألرئيسس تبون‬
‫وأ‪Ÿ‬ق ‪-‬اول‪ Ú‬بسس ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬رئ‪-‬اسس‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د‬ ‫على ألدخول ألجتماعي‪.‬‬ ‫وجه أوأمر للحكومة لدرأسسة إأمكانية ألعودة إأ‪¤‬‬
‫ألوهاب قبايلي‪ ‘ ،‬توف‪ 8 Ò‬شساحنات‬ ‫وحسسب ب ‪-‬عضس أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ج ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن أل‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫نظام ألتدريسس ألعادي‪ ،‬ألذي كان معمول به قبل‬
‫م ‪-‬ن أ◊ج ‪-‬م أل ‪-‬ك‪-‬ب‪÷ Ò‬م‪-‬ع أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات‬
‫أتصسلت بهم «ألنهار»‪ ،‬فقد أكدوأ أنهم‬ ‫جائحة «كورونا»‪.‬‬
‫وأل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة أ‪Ο‬أك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وألبدأية كانت‬‫سسئموأ ألوعود غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬نفذة من طرف‬ ‫و‘ هذأ أإلطار‪ ،‬أوضسح بيان ألرئاسسة‪ ،‬أن ألرئيسس‬
‫من حي «ألرياضس» بسسعيدة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صس‪- -‬ال‪- -‬ح أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ة‪‡ ،‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫ت ‪-‬ب ‪-‬ون‪ ،‬وج ‪-‬ه أوأم ‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬وزي‪-‬ر أألّول ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق ب‪Ú‬‬
‫وحسسب م ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف ‪-‬إان‬
‫يضسربون ‪Ÿ‬دة أربعة أيام‪ ،‬ثم ألتجمهر‬ ‫ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ي أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة وألصس‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ل‪Ó-‬ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ‘ أقرب‬
‫أ‪Ÿ‬صسالح ألولئية سستسستقبل وفدأ من‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬فت أن‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ù‬لية بغية‬ ‫وقت ‡كن‪ ،‬وبإاشسرأك جمعيات أولياء ألت‪Ó‬ميذ‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ري ‪-‬ن ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اوضس م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫أللتفات إأليهم ‘ أقرب أآلجال‪.‬‬ ‫ت ‘ إأمكانية ألعودة إأ‪ ¤‬ألتدريسس وفق ألنظام‬ ‫للب ّ‬
‫ب ‪-‬خصس ‪-‬وصس ه‪-‬ذأ أإلضس‪-‬رأب أل‪-‬ذي أث‪-‬ر‬‫للتذك‪ ،Ò‬فإان ذلك أنعكسس سسلبا على‬ ‫ألعادي‪.‬‬
‫سس ‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ا ‘ ت‪-‬رأك‪-‬م أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫ت‪-‬رأك‪-‬م أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ق‪-‬مامة‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا أم‪-‬ر رئ‪-‬يسس أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬أ◊ك‪-‬وم‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ان‪-‬تهاج‬
‫أحياء أ‪Ÿ‬دينة‪.‬‬
‫‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أح‪-‬ي‪-‬اء أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وهو أألمر‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ة ج ‪-‬دي‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب أ‪Ÿ‬درسس‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن ح‪-‬يث‬
‫أإ‪.‬جوإدي‬ ‫ألذي شسّوه أ‪Ÿ‬نظر ألبيئي للمدينة من‬ ‫ألتوزيع‪ ،‬وأيضسا من حيث أ‪Ÿ‬ضسمون‪.‬‬
‫‘ عملية مرإقبة وتفتيشش لشضاحنت‪Ú‬‬ ‫و‘ ه‪-‬ذأ ألصس‪-‬دد‪ ،‬نّصس‪-‬ت ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات أل‪-‬رئيسس تبون‬
‫على وجوب إأبعاد مضسام‪ Ú‬ألكتاب أ‪Ÿ‬درسسي عن‬
‫درك «غريسص» ‘ معسسكر يحجز ‪229‬‬ ‫ك‪-‬ل م‪-‬ا ه‪-‬و سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى صس‪-‬ا◊ا ألط‪-‬ول م‪-‬دة‬
‫‡كنة‪ ،‬مهما كانت ألتغّيرأت ألسسياسسية‪.‬‬
‫قنطار من ا◊بوب ا‪Ÿ‬دّعمة‬ ‫ألضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬لضس‪-‬م‪-‬ان أسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رأري‪-‬ة ›ان‪-‬ي‪-‬ة أل‪Î‬ب‪-‬ية‬ ‫هذأ أ‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬بدًءأ من ألسسنة ألثالثة أبتدأئي‪.‬‬ ‫كما وجه ألرئيسس تبون تعليمات أخرى ‪Ã‬وأصسلة‬
‫أإج‪- -‬رأءأت ت‪- -‬خ‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ف أ‪Ù‬ف‪- -‬ظ‪- -‬ة أ‪Ÿ‬درسس‪- -‬ي‪- -‬ة‪،‬‬
‫ق‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ار م ‪-‬ن م ‪-‬ادة أل ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ح أل ‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬يبة أإلقليمية‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ع أألخ‪-‬ذ ب‪-‬ع‪ Ú‬ألع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ولت‬ ‫وب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬شس‪ّ-‬دد رئ‪-‬يسس أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة على عزم‬
‫ألجتماعية أ◊اصسلة‪.‬‬ ‫أل ‪-‬دول ‪-‬ة م ‪-‬وأصس ‪-‬ل ‪-‬ة مسس‪-‬ان‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ات‬ ‫وألتحضس‪ Ò‬أ÷ّيد للشسروع ‘ تدريسس أإل‚ليزية‪،‬‬
‫«مسس ‪-‬ح ‪-‬وق ف ‪-‬ري ‪-‬ن ‪-‬ة» م ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬أاة دأخ‪-‬ل‬ ‫للدرك ألوطني ‘ «غريسس» بولية‬
‫أك‪-‬ي‪-‬اسس‪ ،‬وأل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع‬ ‫معسسكر‪ ،‬من حجز ‪ 139‬قنطار من‬ ‫توّزع على إلت‪Ó‬ميذ ويتم إ’حتفاظ بها ‘ إ أ‬
‫’قسضام‬
‫«رون‪-‬و» ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬رضس‪-‬ها هي أألخرى‬ ‫مادة ألقمح ألل‪ Ú‬و ‪ 90‬قنطارأ من‬
‫ل ‪- - -‬ن ‪- - -‬فسس إأج ‪- - -‬رأءأت أ‪Ÿ‬رأق‪- - -‬ب‪- - -‬ة‬
‫وألتفتيشس‪ ،‬أين ” ألعثور على ‪90‬‬
‫ق‪- -‬ن ‪-‬ط ‪-‬ارأ م ‪-‬ن م ‪-‬ادة أل ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ح أل ‪-‬ل‪Ú‬‬
‫م ‪- -‬ادة أل ‪- -‬ق ‪- -‬م ‪- -‬ح أل ‪- -‬ل‪« Ú‬ف ‪- -‬ري ‪- -‬ن‪- -‬ة‬
‫مدشسشسة»‪.‬‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة “ت أث ‪-‬ن ‪-‬اء ق ‪-‬ي‪-‬ام أف‪-‬رأد‬
‫كتب › ـ ـ ـانية لـ ـ ـ ـ ـت‪Ó‬ميذ الطور ا’بتـ ـ ـدائي‬
‫«ف ‪-‬ري ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬دشسشس ‪-‬ة»‪ ،‬ح ‪-‬يث رف‪-‬عت‬
‫‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ات ع‪-‬دم م‪-‬ط‪-‬ابقة ألـفاتورة‪،‬‬
‫ألفرقة أإلقليمية للدرك ألوطني ‘‬
‫«غ‪- -‬ريسس» ب‪- -‬دوري ‪-‬ة ع‪ È‬أإلق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‪،‬‬
‫^ الكتب التي يشس‪Î‬يها التلميذ تبقى معه ‘ ا‪Ÿ‬نزل‬
‫إأعادة بيع موأد أولية ” أقتناؤوها‬ ‫وأث ‪-‬ن ‪-‬اء ت ‪-‬وأج ‪-‬ده ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫^ بيع ‪ 253‬أالف كتاب ‘ اأ’طوار التعليمية الث‪Ó‬ثة منذ بداية أاوت‬
‫قصسد ألتحويل إأ‪ ¤‬حالتها أألصسل ـية‪،‬‬ ‫ألطريق ألوطني رقم ‪ ‘ 06‬شسطره‬ ‫إأع‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬أن ل زي‪-‬ادة ‘ أسس‪-‬ع‪-‬ار أل‪-‬ك‪-‬تاب‬ ‫أ‪Ÿ‬درسسية ‘ «زيغود يوسسف»‪ ،‬عن بيع ‪ 42‬ألفا و‬ ‫قررت وزأرة أل‪Î‬بية‪ ،‬هذه ألسسنة‪ ،‬ألقيام بإاجرأء‬
‫وقد ” إأخطار أ÷هات ألقضسائية‬ ‫ألرأبط ب‪ Ú‬بلديتي «وأدي تاغية»‬ ‫أ‪Ÿ‬درسس ‪-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬زي‪-‬ادأت أ‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ‘‬ ‫‪ 500‬كتاب ‘ ألطور ألبتدأئي‪ ،‬و ‪ 25‬ألفا و ‪980‬‬ ‫أسس ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ت‪-‬وزي‪-‬ع ك‪-‬تب ›ان‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أ‪ı‬تصس‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي أع‪-‬طت ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مات‬ ‫و«غريسس» با‪ı‬رج أ÷نوبي لها‪،‬‬ ‫أسسعار ألورق ‪.‬‬ ‫ك ‪-‬ت ‪-‬اب ‘ أ‪Ÿ‬ت‪-‬وسس‪-‬ط‪ ،‬و ‪ 167‬أل‪- -‬ف و ‪ 63‬ك‪-‬تابا ‘‬ ‫ألت‪Ó‬ميذ ‘ ألطور ألبتدأئي‪ ،‬من ألسسنة ألثالثة‬
‫ب‪- -‬ف‪- -‬ت ‪-‬ح –ق ‪-‬ي ‪-‬ق وح ‪-‬ج ‪-‬ز ألسس ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫” توقيف شساحنت‪ ،Ú‬أألو‪ ¤‬من نوع‬ ‫للتذك‪ ،Ò‬فإان وزأرة أل‪Î‬بية سستوأصسل توزيع ألكتب‬ ‫ألطور ألثانوي‪ ،‬منذ بدأية شسهر أوت ‪.‬‬ ‫إأ‪ ¤‬ألسسنة أ‪ÿ‬امسسة‪ ،‬ويتم ألحتفاظ بها دأخل‬
‫وتسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ‪Ÿ‬صس‪-‬الح أم‪Ó‬ك ألدولة‬ ‫«سس‪-‬ون‪-‬اك‪-‬وم» ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬رأق‪-‬بة‬ ‫أ‪Ÿ‬درسس ‪-‬ي‪-‬ة ‘ إأط‪-‬ار ج‪-‬ه‪-‬از أ‪Û‬ان‪-‬ي‪-‬ة وب‪-‬الصس‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة‬ ‫‪Ó‬ذأعة ألوطنية‪،‬‬ ‫وأكد أ‪Ÿ‬سسؤوول ذأته ‘ تصسريح ل إ‬ ‫أألدرأج ‘ أ‪Ÿ‬ؤوسسسسات أل‪Î‬بوية‪.‬‬
‫‘ «غريسس»‪ .‬عيسضى بوعزة‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس‪ ” ،‬أل ‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى ‪139‬‬ ‫سسارية أ‪Ÿ‬فعول سسابقا بالسسنة للسسنوأت أ‪ÿ‬امسسة‬ ‫أن م‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات أل‪-‬ك‪-‬تب ‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أ‪Ÿ‬سس‪-‬تويات تعرف‬ ‫كما أن ألت‪Ó‬ميذ ‘ هذه أ‪Ÿ‬رأحل ›‪È‬ون على‬
‫–رير ‪fl 8‬الفات أ’صسحاب مطاعم و‪Ófi‬ت‬ ‫أب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬رأب‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ط وك‪-‬ل سس‪-‬ن‪-‬وأت أل‪-‬طور‬
‫أل ‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪ ،‬م‪-‬ع م‪-‬وأصس‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع أل‪-‬ك‪-‬تب أ‪Ÿ‬درسس‪-‬ي‪-‬ة‬
‫إأقبال كب‪Ò‬أ منذ بدأية ألشسهر أ÷اري‪ ،‬مشس‪Ò‬أ إأ‪¤‬‬
‫أن أألسس ‪-‬ع‪-‬ار ‪ ⁄‬ت‪-‬ت‪-‬غ‪ ،Ò‬وه‪-‬ي ن‪-‬فسس أسس‪-‬ع‪-‬ار ألسس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫شسرأء كتب يحتفظون بها ‘ أ‪Ÿ‬نزل ويرأجعون‬
‫بها ألدروسس ‪.‬‬
‫وجبات سسريعة ‘ «كورنيشص» عنابة‬ ‫أ÷دي ‪-‬دة بصس ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ة أإلع ‪-‬ارة ب ‪-‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة ل‪-‬لسس‪-‬ن‪-‬وأت‬
‫أألو‪ ،¤‬أل ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ث ‪-‬ال ‪-‬ث ‪-‬ة وأل ‪-‬رأب ‪-‬ع ‪-‬ة أب ‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪،‬‬
‫ألفارطة‪.‬‬
‫وب ‪-‬دوره ‪-‬م‪ ،‬أب ‪-‬دى أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪-‬ون أرت‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر‬
‫وج‪- -‬اء ه‪- -‬ذأ أإلج‪- -‬رأء م‪- -‬ن أج ‪-‬ل ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ف ث ‪-‬ق ‪-‬ل‬
‫أ‪Ù‬فظة‪ ،‬حيث أن ألتلميذ ليسس ›‪È‬أ على نقل‬
‫ع‪- -‬م‪- -‬ر»‪ ،‬م ‪-‬ع –ري ‪-‬ر ‪fl 8‬الفات‬ ‫ق ‪- -‬امت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬ق‪- -‬وأت أألم‪- -‬ن‬ ‫وألسسنوأت أألو‪ ¤‬وألثانية وألثالثة متوسسط ‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬تب أ‪Ÿ‬درسس ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أألط‪-‬وأر وب‪-‬أاسس‪-‬ع‪-‬ار‬ ‫كتبه معه إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬درسسة‪ ،‬بينما تتوأجد كتب أخرى‬
‫‪Œ‬اري ‪-‬ة‪ ،‬وأخ ‪-‬رى م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬دم‬ ‫أ◊ضس ‪- - -‬ري ألسس ‪- - -‬ادسس ‘ ولي ‪- - -‬ة‬ ‫‹‬
‫ويتم توزيع هذه ألكتب مقابل تعهد يلتزم فيه و ّ‬ ‫معقولة بالديوأن ألوطني للمطبوعات أ‪Ÿ‬درسسية‪،‬‬ ‫‘ أدرأج كل أألقسسام ‪.‬‬
‫أح‪Î‬أم شس‪- -‬روط أل‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬اف‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ع‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر ث‪-‬ما‪fl Ê‬الفات‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ب‪-‬ا◊ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪Ó‬مة ألكتب وإأعادتها‬ ‫‘ شسارع «زيغود يوسسف» بالعاصسمة‪.‬‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أخ‪-‬رى‪ ،‬كشس‪-‬ف م‪-‬ه‪-‬دي خ‪-‬ل‪-‬وف‪ ،‬مسس‪-‬ؤوول‬
‫أت‪- -‬خ‪- -‬اذ أإلج‪- -‬رأءأت أل‪- -‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ألصس ‪- - - -‬ح ‪- - - -‬اب ‪Ófi‬ت ‪Œ‬اري ‪- - - -‬ة‬ ‫نوإل زإيد‬ ‫نهاية ألسسنة ‪.‬‬ ‫وكان وزير أل‪Î‬بية ألوطنية قد أكد ‘ تصسريحات‬ ‫ن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ة ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‘ أل‪-‬دي‪-‬وأن أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ات‬
‫أل‪Ó- - - - -‬زم ‪- - - -‬ة ‘ ح ‪- - - -‬ق أ‪ÓÙ‬ت‬ ‫‪ı‬الفة شسروط ألنظافة‪ ،‬خاصسة‬ ‫إضضافة رح‪Ó‬ت جديدة إ‪ ¤‬إ‪ÿ‬طوط أإو إعادة فتح خطوط قد‪Á‬ة‬
‫أل‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اري‪- -‬ة ألصس‪- -‬ادر ‘ شس ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫على مسستوى ‪Ófi‬ت بيع ألوجبات‬
‫قرأرأت ولئية‪.‬‬
‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ق‪-‬امت أيضس‪-‬ا مصس‪-‬الح‬
‫ألسس ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ط ‪-‬اع ‪-‬م‪ ،‬أل ‪-‬وأق ‪-‬ع ‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن ألشس‪-‬ري‪-‬ط ألسس‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫برنامج جديد للرح‪Ó‬ت ا÷وية ب‪ Ú‬مطارات ا÷زائر وفرنسسا‬
‫مديرية ألتجارة ‘ إأطار أل‪È‬نامج‬ ‫لعنابة وحي «وأد ألقبة»‪.‬‬
‫أل‪- - - -‬رق‪- - - -‬اب‪- - - -‬ي أ‪ÿ‬اصس ‪Ã‬وسس‪- - - -‬م‬ ‫و أوضس ‪- -‬حت مصس‪- -‬ال‪- -‬ح أم‪- -‬ن ولي‪- -‬ة‬ ‫قسسنطينة»‪Ã ،‬عدل رحلت‪ ‘ Ú‬أألسسبوع‪.‬‬ ‫إأعادة فتح خط «بسسكرة ‪ -‬باريسس ‪ -‬بسسكرة»‪Ã ،‬عدل‬ ‫أعلنت وزأرة ألنقل‪ ،‬أمسس‪ ،‬عن برنامج تكميلي لتعزيز‬
‫ألصس ‪- -‬ط ‪- -‬ي ‪- -‬اف ب‪›È‬ة خ ‪- -‬رج‪- -‬ة‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة لـ «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬أن‪-‬ه ‘ إأط‪-‬ار‬ ‫إأع ‪-‬ادة ف ‪-‬ت ‪-‬ح أ‪ÿ‬ط أ÷وي «وه ‪-‬رأن ‪ -‬ل ‪-‬ي‪-‬ل ‪ -‬وه‪-‬رأن»‪،‬‬ ‫رحلت‪ ‘ Ú‬أألسسبوع‪.‬‬ ‫ألنقل أ÷وي للمسسافرين من وإأ‪ ¤‬أ÷زأئر‪ .‬وجاء ‘‬
‫رقابية‪ ،‬بالتنسسيق مع مصسالح أمن‬ ‫م‪- - -‬رأق‪- - -‬ب‪- - -‬ة أ‪ÓÙ‬ت و‪fi‬ارب‪- - -‬ة‬ ‫‪Ã‬عدل ث‪Ó‬ث رح‪Ó‬ت ‘ أألسسبوع‪.‬‬ ‫إأع ‪-‬ادة ف ‪-‬ت ‪-‬ح أ‪ÿ‬ط أ÷وي «ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة ‪ -‬ب‪-‬اريسس ‪ -‬ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة»‪،‬‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬وزأرة أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪ ،‬أن ه‪-‬ذأ أل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬يلي‪ ،‬جاء‬
‫دأئ‪- - -‬رة أ◊ج‪- - -‬ار‪ ،‬ومشس‪Î‬ك‪- - -‬ة ب‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬م ‪- -‬ارسس ‪- -‬ات أل ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬اري‪- -‬ة غ‪Ò‬‬ ‫إأعادة فتح خط «قسسنطينة ‪ -‬ليل ‪ -‬قسسنطينة»‪Ã ،‬عدل‬ ‫‪Ã‬عدل رحلت‪ ‘ Ú‬أألسسبوع‪.‬‬ ‫«تطبيقا لقرأر رئيسس أ÷مهورية‪ ،‬عبد أ‪Û‬يد تبون‪،‬‬
‫أع‪- -‬وأن أ‪Ÿ‬ف‪- -‬تشس‪- -‬ي‪- -‬ة أإلق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬امت مصس‪-‬ال‪-‬ح أألم‪-‬ن‬ ‫رحلت‪ ‘ Ú‬أألسسبوع‪.‬‬ ‫إأعادة فتح خط «ألوأدي ‪ -‬باريسس ‪ -‬ألوأدي»‪Ã ،‬عدل‬ ‫أ‪Ÿ‬تضس‪-‬م‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أ÷وي ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬اف‪-‬رين من وإأ‪¤‬‬
‫للتجارة ‘ أ◊جار‪ ،‬وأعوأن أمن‬ ‫أ◊ضس ‪-‬ري ألسس ‪-‬ادسس رف‪-‬ق‪-‬ة أع‪-‬وأن‬ ‫إأع ‪-‬ادة ف ‪-‬ت‪-‬ح خ‪-‬ط «قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ‪ -‬ن‪-‬يسس ‪ -‬قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة»‪،‬‬ ‫رحلة وأحدة ‘ أألسسبوع‪.‬‬ ‫أ÷زأئر»‪.‬‬
‫دأئرة أ◊جار‪ ،‬على مسستوى بلدية‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ل‪-‬ولي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪Ã‬عدل ث‪Ó‬ث رح‪Ó‬ت ‘ أألسسبوع‪.‬‬ ‫إأع‪-‬ادة ف‪-‬ت‪-‬ح خ‪-‬ط «ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة ‪ -‬م‪-‬رسس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‪ -‬باتنة»‪Ã ،‬عدل‬ ‫وحسسب ب ‪-‬ي ‪-‬ان وزأرة أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د تضس ‪-‬م ‪-‬ن أل‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج‬
‫أ◊ج‪- -‬ار‪Ÿ ،‬رأق‪- -‬ب ‪-‬ة م ‪-‬دى أح‪Î‬أم‬ ‫بخرجة ميدأنية فجائية مشس‪Î‬كة‪،‬‬ ‫إأعادة فتح خط «أ÷زأئر ‪ -‬ميتز ‪ -‬أ÷زأئر»‪Ã ،‬عدل‬ ‫ث‪Ó‬ث رح‪Ó‬ت ‘ أألسسبوع‪.‬‬ ‫أ÷ديد للرح‪Ó‬ت أ÷وية من وإأ‪ ¤‬أ÷زأئر‪ ،‬ألرح‪Ó‬ت‬
‫ألتجار لنظافة أ‪ÓÙ‬ت وعرضس‬ ‫‪Ã‬شساركة عناصسر فصسيلة ألتجارة‬ ‫سست رح‪Ó‬ت ‘ أألسسبوع‪.‬‬ ‫إأع ‪-‬ادة ف ‪-‬ت‪-‬ح خ‪-‬ط «ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان ‪ -‬م‪-‬رسس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‪ -‬ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان»‪،‬‬ ‫ألتالية‪..‬‬
‫أ‪Ÿ‬وأد أ◊سساسسة وسسريعة ألتلف‪،‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬ه‪- -‬ن أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫إأع ‪-‬ادة ف ‪-‬ت‪-‬ح خ‪-‬ط «وه‪-‬رأن ‪ -‬م‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ز ‪ -‬وه‪-‬رأن»‪Ã ،‬ع‪-‬دل‬ ‫‪Ã‬عدل رحلت‪ ‘ Ú‬أألسسبوع‪.‬‬ ‫إأضس‪-‬اف‪-‬ة ‪ 14‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ أألسس ‪-‬ب ‪-‬وع ع ‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ط أ÷زأئ‪-‬ر‪-‬‬
‫قصس ‪- -‬د أ◊ّد م ‪- -‬ن أل ‪- -‬تسس ‪- -‬م‪- -‬م‪- -‬ات‬ ‫ألولئية للشسرطة ألعامة‪ ،‬مسست كل‬ ‫رحلة وأحدة ‘ أألسسبوع‪.‬‬ ‫إأع ‪-‬ادة ف ‪-‬ت‪-‬ح خ‪-‬ط «سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ‪ -‬م‪-‬رسس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‪ -‬سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف»‪،‬‬ ‫ب ‪-‬اريسس ‪ -‬أ÷زأئ ‪-‬ر‪ ،‬ب ‪-‬غ ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬وصس‪-‬ول إأ‪ ¤‬رق‪-‬م ‪ 66‬رحلة‬
‫طه بن سضيدهم‬ ‫ألغذأئية‪.‬‬ ‫م‪-‬ن أح‪-‬ي‪-‬اء «ج‪-‬ن‪-‬ان أل‪-‬باي»‪« ،‬ريزي‬ ‫إأع ‪-‬ادة ف‪-‬ت‪-‬ح خ‪-‬ط «قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ‪ -‬م‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ز ‪ -‬قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة»‪،‬‬ ‫‪Ã‬عدل ث‪Ó‬ث رح‪Ó‬ت ‘ أألسسبوع‪.‬‬ ‫أسس ‪-‬ب ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ث ‪Ó-‬ث رح‪Ó-‬ت ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة «ط‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‬
‫‪Ã‬عدل رحلت‪ ‘ Ú‬أألسسبوع‪.‬‬ ‫إأع ‪-‬ادة ف ‪-‬ت ‪-‬ح أ‪ÿ‬ط أ÷وي «ب ‪-‬ج ‪-‬اي ‪-‬ة ‪ -‬ل‪-‬ي‪-‬ون ‪ -‬ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪،‬‬ ‫للط‪Ò‬أن»‪.‬‬
‫‪ 19‬إاصسابة جديدة بف‪Ò‬وسص «كورونا»‬ ‫إأعادة فتح خط «أ÷زأئر ‪ -‬ميلوز ‪ -‬أ÷زأئر»‪Ã ،‬عدل‬
‫رحلت‪ ‘ Ú‬أألسسبوع‪.‬‬
‫‪Ã‬عدل ث‪Ó‬ث رح‪Ó‬ت ‘ أألسسبوع‪.‬‬
‫إأع ‪-‬ادة ف ‪-‬ت ‪-‬ح خ‪-‬ط ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة ‪ -‬ل‪-‬ي‪-‬ون ‪ -‬ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪Ã ،‬ع‪-‬دل أرب‪-‬ع‬
‫إأضسافة رحلت‪ ‘ Ú‬أألسسبوع على خط «وهرأن ‪ -‬باريسس‬
‫‪ -‬وهرأن»‪ ،‬بهدف ألوصسول إأ‪ 21 ¤‬رحلة أسسبوعيا‪.‬‬
‫خ‪Ó‬ل ‪ 24‬سساعة اأ’خ‪Ò‬ة‬ ‫إأع‪- -‬ادة ف‪- -‬ت‪- -‬ح أ‪ÿ‬ط أ÷وي «قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة ‪ -‬م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬وز ‪-‬‬
‫قسسنطينة»‪Ã ،‬عدل ‪ 3‬رح‪Ó‬ت ‘ أألسسبوع‪.‬‬
‫رح‪Ó‬ت ‘ أألسسبوع‪.‬‬
‫إأع ‪-‬ادة ف ‪-‬ت ‪-‬ح خ ‪-‬ط بسس ‪-‬ك‪-‬رة ‪ -‬ل‪-‬ي‪-‬ون ‪ -‬بسس‪-‬ك‪-‬رة»‪Ã ،‬ع‪-‬دل‬
‫إأضس‪-‬اف‪-‬ة ‪ 4‬رح ‪Ó-‬ت ‘ أألسس ‪-‬ب ‪-‬وع ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ط «ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة ‪-‬‬
‫باريسس ‪ -‬بجاية»‪ ،‬للوصسول إأ‪ 11 ¤‬رحلة أسسبوعيا‪.‬‬
‫ووف ‪-‬ق ن ‪-‬فسس أل ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ان‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د سس‪-‬ج‪-‬لت‬ ‫أع‪- -‬ل ‪-‬نت وزأرة ألصس ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬أمسس‪ ،‬ع ‪-‬ن‬ ‫إأع ‪- - -‬ادة ف ‪- - -‬ت ‪- - -‬ح أ‪ÿ‬ط أ÷وي «أ÷زأئ‪- - -‬ر ‪ -‬ب‪- - -‬وردو ‪-‬‬ ‫رحلت‪ ‘ Ú‬أألسسبوع‪.‬‬ ‫إأضس‪-‬اف‪-‬ة ‪ 7‬رح ‪Ó-‬ت ‘ أألسس ‪-‬ب ‪-‬وع‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬ط «أ÷زأئ‪-‬ر ‪-‬‬
‫خمسس حالت ‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬يتوأجدون‬ ‫تسسجيل ‪ 19‬إأصسابة جديدة بف‪Ò‬وسس‬ ‫أ÷زأئر»‪Ã ،‬عدل ‪ 4‬رح‪Ó‬ت ‘ أألسسبوع‪.‬‬ ‫إأعادة فتح خط «تلمسسان ‪ -‬ليون ‪ -‬تلمسسان»‪Ã ،‬عدل‬ ‫مرسسيليا ‪ -‬أ÷زأئر»‪ ،‬للوصسول إأ‪ 21 ¤‬رحلة أسسبوعيا‪.‬‬
‫‘ ألعناية أ‪Ÿ‬ركزة‪ ،‬فيما ‪ُ ⁄‬تسسجل‬ ‫«كورونا»‪ ،‬مع عدم تسسجيل وفيات‬ ‫إأعادة فتح خط «وهرأن ‪ -‬بوردو ‪ -‬وهرأن»‪Ã ،‬عدل‬ ‫رحلة ‘ أألسسبوع‪.‬‬ ‫إأعادة فتح خط «سسطيف ‪ -‬باريسس ‪ -‬سسطيف»‪Ã ،‬عدل‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ‪ 40‬ولي ‪-‬ة أي ح ‪-‬ال ‪-‬ة‬ ‫خ ‪Ó- - -‬ل ‪ 24‬سس ‪- - -‬اع ‪- - -‬ة أألخ‪Ò‬ة ‘‬ ‫جي‪.‹Ó‬ع‬ ‫رحلت‪ ‘ Ú‬أألسسبوع‪.‬‬ ‫ع‪- -‬ادة ف‪- -‬ت‪- -‬ح أ‪ÿ‬ط أ÷وي «قسس‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ة ‪ -‬ت ‪-‬ول ‪-‬وز ‪-‬‬ ‫رحلت‪ ‘ Ú‬أألسسبوع‪.‬‬
‫إأصسابة جديدة‪.‬‬ ‫أ÷زأئر‪.‬‬
‫وأوصست وزأرة ألصسحة‪ ،‬أ‪Ÿ‬وأطن‪،Ú‬‬ ‫وجاء ‘ بيان نشسرته وزأرة ألصسحة‪،‬‬ ‫’طعام وإلنقل وإلتدفئة وإل‪Î‬ميمات‬
‫منها إلتكفل با إ‬
‫بضس ‪-‬رورة ألل ‪-‬ت ‪-‬زأم ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام أل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ظ‪-‬ة‬ ‫تضسمن مسستجدأت ألوضسعية ألوبائية‬
‫ودعتهم إأ‪ ¤‬أح‪Î‬أم قوأعد ألوقاية‬
‫وأ‪Ÿ‬سس ‪- -‬اف‪- -‬ة أ÷سس‪- -‬دي‪- -‬ة وألرت‪- -‬دأء‬
‫أ‪Ÿ‬تعلقة بانتشسار ف‪Ò‬وسس «كورونا»‪،‬‬
‫ف‪- -‬إان ‪ 41‬م‪-‬ريضس‪-‬ا “اث‪-‬ل‪-‬وأ ل‪-‬لشس‪-‬ف‪-‬اء‪،‬‬
‫وا‹ البويرة يأامر ‪Ã‬عا÷ة النقائصص ‘ ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ال‪Î‬بوية قبل الدخول ا‪Ÿ‬درسسي‬
‫أإللزأمي للقناع ألوأقي‪ .‬كما شسددت‬ ‫ليصسل إأجما‹ أ‪Ÿ‬تماثل‪ Ú‬للشسفاء إأ‪¤‬‬ ‫أ‪Ÿ‬طاعم أ‪Ÿ‬درسسية وضسرورة تقد‪ Ë‬وجبات نقية‬ ‫و‘ ذأت ألشسأان‪ ،‬نبه أ‪Ÿ‬سسؤوول أألول على أ÷هاز‬ ‫أمر‪ ،‬نهاية أألسسبوع ألفارط‪ ،‬وأ‹ ألبويرة‪ ،‬لكحل‬
‫ألوزأرة ‘ بيانها‪ ،‬أن أللتزأم ألصسارم‬ ‫‪ .181829‬وأوضس‪- - - -‬ح ب‪- - - -‬ي‪- - - -‬ان وزأرة‬ ‫وسساخنة‪.‬‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ذي‪ ،‬ك ‪-‬ل أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬أ‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ ،Ú‬وك ‪-‬ذأ‬ ‫ع ‪-‬ي ‪-‬اط ع ‪-‬ب ‪-‬د ألسس ‪Ó-‬م‪ ‘ ،‬أج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ع‪-‬ق‪-‬د ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة‬
‫من قبل أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬بهذه أإلجرأءأت‬ ‫ألصس ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬أن إأج ‪-‬م ‪-‬ا‹ م ‪-‬ن أصس ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬وأ‬ ‫وشسدد أ‪Ÿ‬سسؤوول أألول على أ÷هاز ألتنفيذي على‬ ‫أ‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي‪ ،Ú‬بضس ‪-‬رورة ت ‪-‬دأرك ك ‪-‬ل‬ ‫أ‪Û‬لسس أل ‪-‬ولئ ‪-‬ي ضس ‪-‬م «أألم ‪-‬ي‪-‬ار» وك‪-‬ل مسس‪-‬ؤوو‹‬
‫أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب أخ‪-‬ذ أ◊ي‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫بالف‪Ò‬وسس ألتاجي منذ بدأية ظهوره‬ ‫ضسرورة معاينة أ‪Ÿ‬ؤوسسسسات أل‪Î‬بوية ألوأقعة ‘‬ ‫أل ‪- -‬ن ‪- -‬ق ‪- -‬ائصس‪ ،‬سس ‪- -‬وأء ‘ أل‪Î‬م ‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ات أ‪ÿ‬اصس‪- -‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬صس‪- -‬ال‪- -‬ح أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬بضس ‪-‬رورة ت ‪-‬أام‪ Ú‬أل ‪-‬دخ ‪-‬ول‬
‫وأ◊ذر‪ ،‬هي عوأمل مهمة إأ‪ ¤‬غاية‬ ‫با÷زأئر وصسل إأ‪ 270194 ¤‬حالة‪،‬‬ ‫«م ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق أل ‪-‬ظ‪-‬ل» وأل‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ز ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة ت‪-‬وف‪Ò‬‬ ‫بالسساحات أو ألكتامات وكذأ دوريات أ‪Ÿ‬ياه‪ ،‬مع‬ ‫أ‪Ÿ‬درسسي ومرأقبة كل أ‪Ÿ‬ؤوسسسسات أل‪Î‬بوية قصسد‬
‫ألقضساء نهائيا على هذأ ألوباء‪.‬‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ق‪-‬ي ع‪-‬دد أل‪-‬وفيات أإلجما‹‬ ‫أإلطعام وألتدفئة وألنقل‪.‬‬ ‫م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة ك‪-‬ل أج‪-‬ه‪-‬زة أل‪-‬ت‪-‬دف‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب تنظيف‬ ‫‪Œ‬نب أ‪Ÿ‬شساكل ألتي تعيق ألتحصسيل ألعلمي مع‬
‫ق‪.‬و‬ ‫مسستقرأ عند ‪ 6878‬حالة وفاة‪.‬‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫‪fi‬ي ‪- -‬ط أ‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ات أل‪Î‬ب ‪- -‬وي‪- -‬ة م‪- -‬رك‪- -‬زأ ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫ألدخول ألجتماعي ألقادم‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫اإلثنين ‪ 2٩‬اأوت ‪ 2022‬المؤافق لـ ‪ 01‬صشفر ‪ 1٤٤٤‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫برر اسستقالته بـ «ثباته على مؤاقفه» وقال إانها ’ تقبل ا‪Ÿ‬سساومة‬ ‫رئيسص ا÷مهؤرية يأامر ا◊كؤمة بالشسروع ‘ مراجعتها وإادراجها ‘ قانؤن ا‪Ÿ‬الية‬

‫الريسشو‪ Ê‬يقّدم اسشتقالته من رئاسشة ا–اد العلماء ا‪Ÿ‬سشلم‪Ú‬‬


‫ل‪–Ó-‬اد‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د أاح‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬جمعية العمؤمية‬
‫ق‪-‬ب‪-‬ل ال–اد ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء ا‪Ÿ‬سشلم‪،Ú‬‬ ‫زيادات جديدة ‘ أاجور العّمال وِمنح‬
‫البّطال‪ Ú‬وا‪Ÿ‬تقاعدين بداية ‪2023‬‬
‫ت‬
‫السشتثنائية‪ ،‬كؤنها جهة الختصشاصص للب ّ‬ ‫السشتقالة التي تقدم بها رئيسشه ا‪Ÿ‬غربي‪،‬‬
‫فيها ‘ مدة أاقصشاها ششهر»‪.‬‬
‫اأحمد الريسشؤ‪ ،Ê‬والتي جاءت بعد ا÷دل‬
‫وكان الريسشؤ‪ Ê‬قد قال ‘ مقابلة مع قناة‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬ال‪-‬ذي أاث‪-‬ارت‪-‬ه تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه وت‪-‬ه‪-‬جمه‬
‫إال ‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إان «وج‪-‬ؤد م‪-‬ا يسش‪-‬م‪-‬ى‬ ‫على ا÷زائر ومؤريتانيا‪.‬‬
‫‪Ã‬ؤريتانيا غلط»‪ ،‬وإان «علماء وأاعيان ما‬ ‫وأاع ‪-‬ل ‪-‬ن رئ ‪-‬يسص ال–اد ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ل ‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء‬
‫يسشمى ‪Ã‬ؤريتانيا‪ ،‬ب‪Ó‬د ششنقيط‪ ..‬بيعتهم‬
‫ثابتة للعرشص ا‪Ÿ‬لكي ا‪Ÿ‬غربي»‪ ،‬ولفت إا‪¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬سشلم‪ ،Ú‬أاحمد الريسشؤ‪ ،Ê‬اسشتقالته من‬
‫رئاسشة ال–اد‪ ،‬وذلك بعد نحؤ أاسشبؤع‪Ú‬‬ ‫عملية مراجعة اِ‪Ÿ‬نح واألجور سشتكون ‪Ã‬ا يتناسشب مع التوازنات ا‪Ÿ‬الية‬
‫أان «قضش‪-‬ي‪-‬ة الصش‪-‬ح‪-‬راء وم‪-‬ؤري‪-‬ت‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا صشناعة‬
‫ع ‪-‬ن الضش ‪-‬ج ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاث ‪-‬ارت ‪-‬ه ‪-‬ا تصش ‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‬ ‫أامر رئيسص ا÷مهؤرية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد تبؤن‪ ،‬أامسص‪ ،‬ا◊كؤمة بالشسروع ‘ مراجعة منحة البطالة‪ ،‬من حيث قيمتها ا‪Ÿ‬الية‬
‫اسش‪- - -‬ت‪- - -‬ع‪- - -‬م‪- - -‬اري‪- - -‬ة‪ ،‬وأان ا‪Ÿ‬غ‪- - -‬رب اع‪Î‬ف‬
‫ب ‪-‬خصش ‪-‬ؤصص م ‪-‬ؤري‪-‬ت‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا وا÷زائ‪-‬ر وقضش‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ومسستحقيها‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب أاجؤر العمل وِمنح ا‪Ÿ‬تقاعدين‪.‬‬
‫‪Ã‬ؤري‪-‬ت‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ ف‪-‬قد «ُتركت للتاريخ‬ ‫الصشحراء الغربية‪.‬‬
‫ليقؤل كلمته ‘ ا‪Ÿ‬سشتقبل»‪ ،‬كما كان لفتا‪،‬‬ ‫ورب ‪-‬ط ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ال‪-‬ريسش‪-‬ؤ‪ Ê‬اسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫جي‪.‹Ó‬ع‬
‫ت ‪-‬أاك ‪-‬ي ‪-‬ده ع ‪-‬ل ‪-‬ى اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد ال‪-‬دع‪-‬اة والشش‪-‬عب‬
‫ال–اد ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬اء ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ل‪-‬م‪ ،Ú‬بـ‬
‫ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬زح‪-‬ف ن‪-‬ح‪-‬ؤ ت‪-‬ن‪-‬دوف‪ ،‬ووصش‪-‬ف‬
‫«“ ّسشكه ‪Ã‬ؤاقفه وآارائه الثابتة والراسشخة‪،‬‬ ‫وج ‪-‬اء ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات رئ‪-‬يسص ا÷م‪-‬ه‪-‬ؤري‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬
‫ذلك بـ «ا÷هاد»‪.‬‬ ‫التي ل تقبل ا‪Ÿ‬سشاومة»‪.‬‬ ‫ترؤوسشه أاول اجتماع ‪Û‬لسص الؤزراء‪ ،‬أامسص‪،‬‬
‫وأاث ‪-‬ارت تصش ‪-‬ري ‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬ريسش‪-‬ؤ‪ ،Ê‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ظ‪-‬ة‬
‫وق‪- -‬ال ال‪- -‬ريسش‪- -‬ؤ‪ ‘ Ê‬رسش‪- -‬ال ‪-‬ة نشش ‪-‬ره ‪-‬ا‪ ،‬إان‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ال ‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬قصش‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫كافة األحزاب والششخصشيات اإلسش‪Ó‬مية ‘‬ ‫«اسش‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ن رئ ‪-‬اسش ‪-‬ة ال–اد ج ‪-‬اءت‬ ‫أاعضشاء ا◊كؤمة وكبار ا‪Ÿ‬سشؤؤول‪.Ú‬‬
‫كل من مؤريتانيا وا÷زائر‪ ،‬حيث وصشفها‬ ‫حرصشا على ‡ارسشة حريته ‘ التعب‪ ،Ò‬من‬ ‫وحسشب ب ‪- -‬ي ‪- -‬ان نشش ‪- -‬رت ‪- -‬ه مصش ‪- -‬ال ‪- -‬ح رئ‪- -‬اسش‪- -‬ة‬
‫ال ‪- -‬ن ‪- -‬اط‪- -‬ق ال‪- -‬رسش‪- -‬م‪- -‬ي ب‪- -‬اسش‪- -‬م ا◊ك‪- -‬ؤم‪- -‬ة‬ ‫دون ششروط ول ضشغؤط»‪.‬‬ ‫ا÷م‪-‬ه‪-‬ؤري‪-‬ة‪ ،‬تضش‪-‬م‪-‬ن أاه‪-‬م ‪fl‬رج‪-‬ات اجتماع‬
‫ا‪Ÿ‬ؤريتانية‪ ،‬حمد ماء العين‪ Ú‬ولد أاييه‪ ،‬بـ‬‫وج ‪-‬اء ‘ نصص السش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة‪« :‬ق‪-‬ررت ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫›لسص ال ‪-‬ؤزراء‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د وج ‪-‬ه ال ‪-‬رئ‪-‬يسص ت‪-‬ب‪-‬ؤن‪،‬‬
‫«غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سشنؤدة وا‪Ÿ‬تعارضشة مع الششؤاهد‬ ‫اسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬ن رئ‪-‬اسش‪-‬ة ال–اد ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‬ ‫أاوامره للحكؤمة بالششروع ‘ مراجعة منحة‬
‫التاريخية»‪.‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء ا‪Ÿ‬سش‪-‬ل‪-‬م‪ ،Ú‬واأن‪-‬ا اآلن ‘ ت‪-‬ؤاصش‪-‬ل‬ ‫البطالة من حيث قيمتها ومسشتحقيها‪.‬‬
‫و‘ خضش‪- -‬م ا÷دل ا‪Ÿ‬ث‪- -‬ار‪ ،‬اع‪- -‬ت‪ È‬ال–اد‬‫وتشش‪-‬اور م‪-‬ع فضش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة األم‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ام‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬عيل‬ ‫وشش‪-‬م‪-‬لت ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مات رئيسص ا÷مهؤرية‪ ،‬أايضشا‪،‬‬
‫أاج‪-‬ؤر ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال وِم‪-‬ن‪-‬ح ا‪Ÿ‬ت‪-‬قاعدين‪ ،‬حيث أامر‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء ا‪Ÿ‬سش‪-‬ل‪-‬م‪ ‘ ،Ú‬ت‪-‬ؤضش‪-‬ي‪-‬ح‬
‫قرار السشتقالة‪ ،‬وفق مقتضشيات ا‪Ÿ‬ادت‪Ú‬‬ ‫ا÷ه ‪-‬از ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي أايضش‪-‬ا ‪Ã‬راج‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪Ã ،‬ا‬
‫اأصش‪- -‬دره اأم‪- -‬ي‪- -‬ن ‪-‬ه ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪ ،‬أان م ‪-‬ا صش ‪-‬در ع ‪-‬ن‬
‫‪ 21‬و ‪ 22‬من النظام األسشاسشي ل‪–Ó‬اد»‪.‬‬ ‫يتناسشب مع التؤازنات ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬وإادراجها ‘‬
‫ال ‪-‬ريسش ‪-‬ؤ‪ Ê‬ه ‪-‬ؤ م ‪-‬ؤق‪-‬ف ورأاي شش‪-‬خصش‪-‬ي «ل‬
‫وذكر ا‪Û‬لسص أانه «تغليبا للمصشلحة‪ ،‬وبناًء‬ ‫قانؤن ا‪Ÿ‬الية ‪.2023‬‬
‫يلزم إال صشاحبه»‪ .‬حبيبة ‪fi‬مؤدي‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ا نّصص ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام األسش ‪-‬اسش ‪-‬ي‬ ‫وهذه هي ا‪Ÿ‬رة الثانية التي يتم فيها إاجراء‬
‫رئيسص جمعية العلماء ا‪Ÿ‬سسلم‪ Ú‬ا÷زائري‪ ،Ú‬عبد الرزاق قسسؤم لـ «النهار»‪:‬‬ ‫م‪-‬راج‪-‬ع‪-‬ة ألج‪-‬ؤر ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال وم‪-‬نح ا‪Ÿ‬تقاعدين‪،‬‬
‫“اشش‪- -‬ي‪- -‬ا م‪- -‬ع ال‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬ؤرات ا◊اصش ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫«لن أاترششح ‪Óÿ‬فة الريسشو‪ ..Ê‬وجمعية العلماء‬ ‫وتقدر قيمة منحة البطالة بـ ‪ 13‬أالف دينار‬
‫الصش ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي والق‪-‬تصش‪-‬ادي‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫ح‪- -‬يث ارت‪- -‬ف‪- -‬اع ت‪- -‬ك‪- -‬ال ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ع ‪-‬يشش ‪-‬ة وغ ‪Ó-‬ء قيمة منحة البطالة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سشلم‪ Ú‬ا÷زائري‪ Ú‬سشتعود ل‪–Ó‬اد بعد اسشتقالته»‬ ‫وأاششارت آاخر األرقام الرسشمية بششأان منحة ج ‪-‬زائ ‪-‬ري‪ ،‬ج ‪-‬رى ت ‪-‬خصش ‪-‬يصش ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ف ‪-‬ئ ‪-‬ات م‪-‬ن‬
‫وكان الرئيسص تبؤن قد كششف ‘ وقت سشابق‪ ،‬ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي وع ‪-‬د ب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬رئ‪-‬يسص ت‪-‬ب‪-‬ؤن ‘ الششباب عد‪Á‬ي الدخل‪ ،‬قبل أان يجري تعديل‬
‫األسشعار‪.‬‬

‫لنصشرة ا◊قيقة وا◊مد لله‪ ،‬أان تضشحياتهم‬ ‫ق‪-‬ال رئسص ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ماء ا‪Ÿ‬سشلم‪ ،Ú‬عبد‬ ‫خ‪Ó‬ل لقاءاته الدورية مع الصشحافة الؤطنية‪ ،‬ج‪-‬ؤي‪-‬ل‪-‬ية ‪ ،2021‬وشُش ‪-‬رع ف ‪-‬ع ‪ ‘ Ó-‬ت ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬عضص الشش ‪-‬روط ل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ك‪ Ú‬ف ‪-‬ئ ‪-‬ات أاخ ‪-‬رى م‪-‬ن‬
‫‪ ⁄‬تذهب سشدا‪ ،‬وأان تعليق العضشؤية والنششاط‬ ‫الرزاق قسشؤم‪ ،‬إان اسشتقالة الريسشؤ‪ Ê‬جاءت‬ ‫ع ‪-‬ن ع ‪-‬زم ‪-‬ه إاج ‪-‬راء م‪-‬راج‪-‬ع‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة ألج‪-‬ؤر مارسص ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬إا‪ ¤‬اسشتفادة أاك‪ 1.8 Ì‬مليؤن السش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وف‪-‬اء لل‪-‬ت‪-‬زام‪-‬ات أاط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‬
‫انتهى وسشنسشتأانف بصشفة عادية»‪.‬‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ادات ال‪Ó-‬ذع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رضص لها‪،‬‬ ‫رئيسص ا÷مهؤرية‪.‬‬ ‫وِمنح العمال وا‪Ÿ‬تقاعدين‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب رفع ششاب من منحة البطالة‪.‬‬
‫وبالنسشبة لل‪Î‬ششح‪ ،‬قال قسشؤم «أانا لسشت معنيا‬ ‫ح‪- -‬يث ك‪- -‬ان ‪fi‬ل ان‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬اد م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل أاعضش ‪-‬اء‬ ‫’سسراع ‘ تعؤيضص الف‪Ó‬ح‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تضسررين‬ ‫رئيسص ا÷مهؤية يأامر وزير الف‪Ó‬حة با إ‬
‫ب ‪-‬ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ؤضش ‪-‬ؤع ولسشت مسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬نصشب‪،‬‬ ‫ال–اد‪.‬‬
‫وسشنفسشح ا‪Û‬ال للششباب الذين لهم القدرة‬
‫وال ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪Ó-‬ت ب‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ل‪-‬رئ‪-‬اسش‪-‬ة ال–اد م‪-‬ن‬
‫وصشرح قسشؤم ‘ تصشريح خصص به «النهار»‪،‬‬
‫إان اسشتقالة الريسشؤ‪« Ê‬خطؤة إايجابية تدل أان‬ ‫أاوامر بتسشلّم أاو‪ ¤‬طائرات إاطفاء ا◊رائق الروسشية العم‪Ó‬قة ‘ ديسشم‪È‬‬
‫ح ‪-‬يث الصش ‪-‬ح ‪-‬ة وال ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م وا◊ن‪-‬ك‪-‬ة السش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الغلبة ل تكؤن إال للحق‪ ،‬وأان ا◊ق واسشتفزاز‬ ‫اسشتعمال طائرات «الدرون» ‪Ÿ‬عرفة مواقع وظروف تخزين ا◊بوب وا‪Ÿ‬سشاحات ا◊قيقية لأ‪Ó‬راضشي ا‪Ÿ‬زروعة‬
‫والعلمية»‪.‬‬ ‫الششعؤب ل يؤؤدي إا‪ ¤‬نتيجة طيبة»‪.‬‬
‫و‘ حال ترششح مغربي لرئاسشة ال–اد‪ ،‬قال‬ ‫وأاضش ‪-‬اف ب ‪-‬أان «ا◊ق ي ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ؤ ول ي ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪،‬‬ ‫وأام ‪-‬ر ال ‪-‬رئ ‪-‬يسص أايضش ‪-‬ا ‪Ã‬ب ‪-‬اشش‪-‬رة ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ل‪- -‬ك‪- -‬ل ال ‪-‬ف ‪-‬اع ‪-‬ل‪ Ú‬ال ‪-‬ذي ‪-‬ن سش ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ؤا ‘ إاخ ‪-‬م ‪-‬اد‬ ‫أام ‪-‬ر رئ ‪-‬يسص ا÷م ‪-‬ه ‪-‬ؤري ‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ؤن‪،‬‬
‫قسشؤم إان «األمر ليسص ‘ مغربي وتؤنسشي‪،‬‬ ‫وال–اد ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي أاث ‪-‬بت أان ‪-‬ه م ‪-‬ؤؤسشسش ‪-‬ة ل ‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ب ‪-‬إاشش ‪-‬راك ك ‪-‬ل ال ‪-‬ف ‪-‬اع‪-‬ل‪ ،Ú‬م‪-‬ن سش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا◊رائ‪-‬ق‪ ،‬م‪-‬ن أاف‪-‬راد ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة وأاع‪-‬ؤان‬ ‫بتسشريع عملية اقتناء طائرات إاطفاء ا◊رائق‪.‬‬
‫وإا‪‰‬ا ‘ ا‪Ÿ‬ؤاصشفات التي يجب أان تعكسص‬ ‫ا‪Ÿ‬سشلم‪ Ú‬وليسص لفئة معّينة أاو بلد معّين»‪.‬‬ ‫وف‪Ó-‬ح‪ ،Ú‬ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل بسش‪-‬رع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى رف‪-‬ع م‪-‬ردودية‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات و‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف وح ‪-‬دات ا÷يشص ال ‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫وحسشب ب‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬رئ‪-‬اسش‪-‬ة ا÷م‪-‬ه‪-‬ؤري‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬قد نّصشت‬
‫قداسشة ا‪Ÿ‬نصشب»‪.‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا أاك‪-‬د قسش‪-‬ؤم ب‪-‬أان «ه‪-‬ذه السش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬الة جاءت‬ ‫اإلنتاج ‘ الهكتار الؤاحد‪ ،‬من القمح والششع‪،Ò‬‬ ‫الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي وا‪Ÿ‬ت‪-‬ط‪-‬ؤع‪ Ú‬وك‪-‬ل ا÷زائ‪-‬ري‪ ،Ú‬الذين‬ ‫تعليمات الرئيسص تبؤن‪ ،‬على وجؤب أان تتسشلم‬
‫حبيبة ‪fi‬مؤدي‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ا÷ّب‪-‬ار ال‪-‬ذي ب‪-‬ذل‪-‬ه ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ؤن‬ ‫مع تكثيف الششراكة ا‪ÿ‬ارجية‪ ،‬بهدف الؤصشؤل‬ ‫أاث ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬ؤا م‪-‬رة أاخ‪-‬رى صش‪Ó-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا÷زائر أاو‪ ¤‬قاذفات ا‪Ÿ‬ياه الروسشية العم‪Ó‬قة‬
‫إا‪ ¤‬متؤسشط إانتاج ب‪ 30 Ú‬و ‪ 35‬قنطارا للهكتار‬ ‫بالهّبة التضشامنية‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل ششهر ديسشم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬والثانية ‘ النصشف‬
‫اأبو جرة سشلطا‪« :Ê‬الريسشو‪ Ê‬حّول “سشكه بخطئه‬ ‫الؤاحد‪.‬‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا نّصش‪-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مات واألوامر الرئاسشية على‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أام ‪-‬ر رئ ‪-‬يسص ا÷م‪-‬ه‪-‬ؤري‪-‬ة‪ ،‬وزي‪-‬ر ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة‪،‬‬
‫ب ‪-‬اإلسش‪-‬راع ‘ ت‪-‬ع‪-‬ؤيضص ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تضش‪-‬رري‪-‬ن‪،‬‬
‫األول من ‪.2023‬‬
‫وأاوضشح البيان أان اقتناء ا÷زائر لهذا النؤع من‬
‫‘ حق ا÷زائر وموريتانيا اإ‪ ¤‬خطيئة»‬ ‫تأاسشيسص ÷نة وطنية –ت إاششراف الؤزير األّول‬
‫ورئ‪- -‬اسش‪- -‬ة ال‪- -‬ؤّلة‪ ،‬ك‪- -‬ل ‘ ولي‪- -‬ت‪- -‬ه‪ ،‬ب ‪-‬اإلشش ‪-‬راف‬
‫قبل بداية ا‪Ÿ‬ؤسشم الف‪Ó‬حي‪ ،‬وذلك بتؤف‪ Ò‬ما‬
‫ي‪-‬ل‪-‬زم‪ .‬ونّصش‪-‬ت ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ال‪-‬رئ‪-‬يسص ع‪-‬لى تعؤيضص‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬م‪Ó-‬ق‪-‬ة ال‪-‬تي تقدر حجم طاقتها‬
‫م ‪-‬ن ح ‪-‬م ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه بـ ‪ 12‬أال ‪-‬ف ل‪ ،Î‬ك‪-‬ان ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي‬
‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اشش‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ا◊رث وال‪-‬ب‪-‬ذر‪،‬‬ ‫ب ‪-‬اق‪-‬ي ا‪Ÿ‬تضش‪-‬رري‪-‬ن ج‪-‬راء ا◊رائ‪-‬ق األخ‪Ò‬ة م‪-‬ن‬ ‫اللجؤء إا‪ ¤‬طائرات إاطفاء حرائق صشغ‪Ò‬ة‪ ،‬ذات‬
‫واأع‪-‬رب سش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ا‪ Ê‬ع‪-‬ن دهشش‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ‪Ÿ‬ا‬ ‫وصش ‪-‬ف ال ‪-‬ن ‪-‬ائب ‘ ›لسص األم ‪-‬ة‪ ،‬ورئ ‪-‬يسص‬ ‫واسشتخدام تقنية التصشؤير بطائرات «الدرون»‪،‬‬ ‫خ‪Ó‬ل عملية إاحصشاء دقيقة‪ ،‬بإاششراك السشلطات‬ ‫أاداء ‪fi‬دود‪ ،‬وي‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬لب م‪- -‬ل‪- -‬ؤؤه‪- -‬ا اسش‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‬
‫ا‚ر إال‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ريسش‪-‬ؤ‪ ،Ê‬ب‪-‬تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات غ‪-‬ريبة‬ ‫«م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬دى ال ‪-‬ؤسش ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي»‪ ،‬اأب‪-‬ؤ ج‪-‬رة‬ ‫وبالتنسشيق ب‪ Ú‬مصشالح الف‪Ó‬حة واألمن ‪Ÿ‬عرفة‬ ‫ا‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫الصشهاريج‪ ،‬وا‪Ÿ‬ياه الصشا◊ة للششرب فقط‪.‬‬
‫تعمل على إاراقة دماء اإلخؤة‪ ،‬قائ‪ Ó‬بهذا‬ ‫سش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ا‪ ،Ê‬رسش‪-‬ال‪-‬ة السش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪ّ-‬دمها‬ ‫‪Ó‬راضشي ا‪Ÿ‬زروعة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سشاحات ا◊قيقية ل أ‬ ‫وف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ‪Ã‬ؤسش‪-‬م ا◊صش‪-‬اد وال‪-‬درسص‪ ،‬ف‪-‬قد‬ ‫وأاضشاف بيان الرئاسشة‪ ،‬أان الرئيسص تبؤن اسشتهل‬
‫ا‪ÿ‬صشؤصص «‪ ⁄‬أاكن أاتؤقع من رجل بحجم‬ ‫ال ‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ؤر ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪ ،‬اأح‪-‬م‪-‬د ال‪-‬ريسش‪-‬ؤ‪ ،Ê‬م‪-‬ن‬ ‫و‪Ÿ‬ؤاكبة تلك ا◊ركية لرفع اإلنتاج‪ ،‬فقد أامر‬ ‫وج ‪-‬ه ال ‪-‬رئ ‪-‬يسص ت ‪-‬ب ‪-‬ؤن ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات ب ‪-‬اسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل‬ ‫اجتماع ›لسص الؤزراء بالؤقؤف رفقة أاعضشاء‬
‫الريسشؤ‪ Ê‬أان يغادر ال–اد من دون تقؤ‪Ë‬‬ ‫رئاسشة ال–اد العا‪Ÿ‬ي للعلماء ا‪Ÿ‬سشلم‪،Ú‬‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسص ب‪-‬ت‪-‬ؤسش‪-‬ي‪-‬ع طاقة التخزين السش‪Î‬اتيجي‬ ‫اإلمكانات التكنؤلؤجية‪ ،‬ل سشيما الطائرات من‬ ‫ا◊ك ‪-‬ؤم ‪-‬ة دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة صش ‪-‬مت ت ‪-‬رح‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أارواح‬
‫‪Ÿ‬ؤقفه وتصشؤيبه‪ ،‬الذي بدأا خطأا وأاصشبح‬ ‫بـ «رسش‪-‬ال‪-‬ة خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة»‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا «ك‪-‬نا نعت‪È‬ها‬ ‫للحبؤب على ا‪Ÿ‬سشتؤى الؤطني‪.‬‬ ‫دون ط ‪-‬ي ‪-‬ار «درون»‪Ÿ ،‬ع ‪-‬رف ‪-‬ة م ‪-‬ؤاق ‪-‬ع وظ‪-‬روف‬ ‫ششهداء ا◊رائق األخ‪Ò‬ة‪.‬‬
‫خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة»‪ ،‬م‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دا ‘ ك‪Ó-‬مه بأان الريسشؤ‪Ê‬‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬أا م‪-‬ن شش‪-‬ي‪-‬خ م‪-‬ق‪-‬اصش‪-‬دي‪ ،‬سش‪-‬يجنح حتما‬ ‫جي‪.‹Ó‬ع‬ ‫تخزين ا◊بؤب‪ ،‬بدًءا من هذا ا‪Ÿ‬ؤسشم‪.‬‬ ‫بعد ذلك‪ ،‬راح الرئيسص يتؤجه بالششكر والعرفان‪،‬‬
‫«شش‪- -‬خصص ه ‪-‬ادئ وم ‪-‬ت ‪-‬زن‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا‬
‫ي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ع ‪-‬ن الصش ‪-‬ح ‪-‬راء ال ‪-‬غ ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د‬
‫ت‪-‬ؤازن‪-‬ه‪ ،‬وي‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د ح‪-‬ت‪-‬ى ا‪Ÿ‬ؤازي‪-‬ن الشش‪-‬رعية‪،‬‬
‫إا‪ ¤‬الع‪- - -‬ت‪- - -‬ذار ل‪- - -‬لشش‪- - -‬ع‪- - -‬ب‪ Ú‬ا÷زائ‪- - -‬ري‬
‫وا‪Ÿ‬ؤريتا‪ ،Ê‬بعد تصشريحه ا‪Ÿ‬سشيء لهما»‪.‬‬
‫وق ‪-‬د أاع ‪-‬رب سش ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ا‪ Ê‬ع‪-‬ن أاسش‪-‬ف‪-‬ه الشش‪-‬دي‪-‬د‬
‫تأاسشيسس ›لسس أاعلى ألخ‪Ó‬قيات مهنة الصشحافة وتوط‪ Ú‬القنوات ا÷زائرية قبل نهاية ‪2022‬‬
‫والتلفزيؤ‪.Ê‬‬ ‫الصشحافة‪ ،‬من حيث ضشبط ا‪Ÿ‬فاهيم ‘ –ديد‬ ‫أام ‪-‬ر رئ ‪-‬يسص ا÷م ‪-‬ه ‪-‬ؤري ‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ؤن‪،‬‬
‫ك‪-‬ؤن‪-‬ه شش‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ا م‪-‬ق‪-‬اصش‪-‬دي‪-‬ا»‪ ،‬مضش‪-‬ي‪-‬فا بالقؤل‬ ‫‪Ÿ‬ضش‪-‬م‪-‬ؤن ال‪-‬رسش‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬تي خّطها الريسشؤ‪،Ê‬‬ ‫ويهدف اإلجراء الذي أامر به الرئيسص تبؤن‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫الفئات ا‪Ÿ‬هنية لقطاع اإلع‪Ó‬م‪ ،‬وكذا التفريق‬ ‫باسشتحداث ›لسص أاعلى ‪Ÿ‬هنة الصشحافة‪ ،‬يقع‬
‫«كان ينبغي على الريسشؤ‪ Ê‬أان يزن ك‪Ó‬مه‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ان‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪–Ó-‬اد‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ده وسش ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ه‪-‬ا ل‪ -‬أ‬ ‫مكافحة تهريب العملة بششكل مقنّع‪.‬‬ ‫ب‪ Ú‬اإلخ ‪Ó-‬ل ب ‪-‬األخ ‪Ó-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ا ه‪-‬ؤ‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬ات ‪-‬ق ‪-‬ه ال ‪-‬بّت ‘ ال ‪-‬قضش ‪-‬اي‪-‬ا ذات ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ع‬
‫‪Ã‬يزان الذهب‪ ،‬فحديث عا‪ ⁄‬عن ا÷هاد‬ ‫العا‪Ÿ‬ي للعلماء ا‪Ÿ‬سشلم‪ ،Ú‬حيث «ثبت ما‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا أام‪- -‬ر ال‪- -‬رئ‪- -‬يسص بضش ‪-‬رورة م ‪-‬راع ‪-‬اة ح ‪-‬م ‪-‬ل‬ ‫جزائي‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬هني‪ ‘ ،‬كل التخصشصشات اإلع‪Ó‬مية‪.‬‬
‫ك ‪Ó-‬م ره‪-‬يب‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ؤ ب‪-‬ه‪-‬ذا ي‪-‬ك‪-‬ؤن ق‪-‬د أاع‪-‬ط‪-‬ى‬ ‫كان قد صشّرح به سشابقا»‪ ‘ ،‬حق مؤريتانيا‪،‬‬ ‫ا÷نسش‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬رب‪-‬ة ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ند‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا وج‪-‬ه رئ‪-‬يسص ا÷م‪-‬ه‪-‬ؤري‪-‬ة أاوام‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬ؤم‪-‬ة‬ ‫وج‪-‬اءت ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ال‪-‬رئ‪-‬يسص ت‪-‬بؤن خ‪Ó‬ل ترؤوسشه‬
‫تأاشش‪Ò‬ة للعامة ‘ اسشتباحة الدماء»‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي اع‪-‬ت‪ È‬أان وج‪-‬ؤده‪-‬ا «غ‪-‬ل‪-‬ط» و‘ ح‪-‬ق‬ ‫اسش‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬داث م‪- -‬ؤؤسشسش‪- -‬ات خ ‪-‬دم ‪-‬ات السش ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي‬ ‫بالنتهاء من تؤط‪ Ú‬القنؤات التلفزيؤنية ذات‬ ‫اج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ا ‪Û‬لسص ال ‪-‬ؤزراء‪ ” ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬ه ع ‪-‬رضص‬
‫للتذك‪ ،Ò‬فقد أاعرب جملة من علماء األمة‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي اأّك ‪-‬د اسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬داده ل ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬اد‬ ‫البصشري‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ضشمؤن ا÷زائري‪ ،‬قبل نهاية السشنة ا÷ارية‪،‬‬ ‫‪Ó‬ع‪Ó‬م‪ ،‬حيث ششدد‬ ‫ومناقششة القانؤن العضشؤي ل إ‬
‫واأعضش‪- -‬اء ‘ ال–اد ال‪- -‬ع‪- -‬ا‪Ÿ‬ي ل‪- -‬ل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬اء‬ ‫ضش ‪-‬ده ‪-‬ا ل ‪Ó-‬سش ‪-‬ت ‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬دوف‪ ،‬وق‪-‬ال‬ ‫ج‪.‬ع‬ ‫ب ‪- -‬ال ‪- -‬ت ‪- -‬نسش ‪- -‬ي‪- -‬ق م‪- -‬ع م‪- -‬ؤؤسشسش‪- -‬ة ال‪- -‬بث اإلذاع‪- -‬ي‬ ‫ال‪- -‬رئ‪- -‬يسص ع‪- -‬ل‪- -‬ى دور ا‪Û‬لسص األع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سشلم‪ ،Ú‬على غرار األم‪ Ú‬العام‪ ،‬القره‬
‫داغي‪ ،‬ونائبه الليبي‪ ،‬علي الصش‪Ó‬بي‪ ،‬عن‬
‫رفضش ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬تصش ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫سش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ا‪« ،Ê‬اسش ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬ريسش‪-‬ؤ‪ Ê‬ت‪-‬تضش‪-‬م‪-‬ن‬
‫خ ‪-‬مسش‪ Ú‬ك ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬رب ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن “سش‪-‬ك‪-‬ه‬
‫‪Ã‬ؤاق‪-‬ف‪-‬ه وآارائ‪-‬ه ال‪-‬ث‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ة وال‪-‬راسش‪-‬خ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬
‫‪ ⁄‬الششمل‬
‫الرئيسس تبون يأامر ا◊كومة بإاعادة النظر ‘ مششروع قانون ّ‬
‫اأطلقها الريسشؤ‪ ،Ê‬مطالب‪ Ú‬علماء األمة‪،‬‬ ‫يقؤل‪ ،‬التي ل تقبل ا‪Ÿ‬سشاومة‪ ،‬وهذا خروج‬ ‫وبهذا الششأان‪ ،‬أاكد الرئيسص تبؤن على أاهمية هذا‬ ‫مشش ‪-‬روع ق ‪-‬ان ‪-‬ؤن ّ‪ ⁄‬الشش ‪-‬م ‪-‬ل‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ب ‪-‬ق‪-‬ى م‪-‬ن‬ ‫أام ‪-‬ر ال ‪-‬رئ ‪-‬يسص ع ‪-‬ب ‪-‬د ا‪Û‬ي ‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ؤن‪ ،‬ا◊ك‪-‬ؤم‪-‬ة‪،‬‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ؤن ودوره‪ ‘ ،‬ا◊د م ‪-‬ن ظ‪-‬اه‪-‬رة ت‪-‬ب‪-‬ي‪-‬يضص‬ ‫األف‪-‬راد‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن سش‪ّ-‬ل‪-‬م‪-‬ؤا أان‪-‬فسش‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د انقضشاء‬ ‫أامسص‪ ،‬ب‪- -‬إاع‪- -‬ادة ال‪- -‬ن‪- -‬ظ ‪-‬ر ‘ مشش ‪-‬روع ق ‪-‬ان ‪-‬ؤن ّ‪⁄‬‬
‫‪Ã‬ن ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م الشش‪-‬ي‪-‬خ ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬دع‪-‬ؤة إا‪¤‬‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ب ‪-‬اب الضش‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬م‪-‬ق‪-‬اصش‪-‬دي‪ ،‬ك‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫األمؤال و“ؤيل اإلرهاب والفسشاد‪ ،‬بششكل أاعّم‪،‬‬ ‫آاجال قانؤن الؤئام ا‪Ÿ‬د‪.Ê‬‬ ‫الششمل‪ ،‬تعزيزا للؤحدة الؤطنية‪.‬‬
‫وحدة األمة ل “زيقها وتفريقها أاك‪‡ Ì‬ا‬ ‫ن ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ى أان ي ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ذر ع‪-‬ن خ‪-‬ط‪-‬ئ‪-‬ه أاو ي‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫وراح يششّدد على تطبيق واح‪Î‬ام كل اإلجراءات‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ن ‪-‬اقشص اج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ›لسص ال ‪-‬ؤزراء مشش ‪-‬روع‬ ‫وحسشب ب ‪-‬ي ‪-‬ان رئ ‪-‬اسش ‪-‬ة ا÷م ‪-‬ه ‪-‬ؤري‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د وج‪-‬ه‬
‫هي عليه‪.‬‬ ‫اإلع ‪-‬ف ‪-‬اء م ‪-‬ن رئ‪-‬اسش‪-‬ة ال–اد‪ ،‬وي‪-‬خ‪-‬رج م‪-‬ن‬ ‫واألحكام القضشائية ‘ ا‪Ÿ‬صشادرة‪.‬‬ ‫ق ‪-‬ان ‪-‬ؤن ال ‪-‬ؤق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن “ؤي‪-‬ل اإلره‪-‬اب وت‪-‬ب‪-‬ي‪-‬يضص‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسص ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬ؤمة‪Ã ،‬ناسشبة انعقاد‬
‫عادل‪.‬ف‬ ‫الباب الؤاسشع»‪.‬‬ ‫ق‪.‬و‬ ‫األمؤال‪.‬‬ ‫›لسص ال‪-‬ؤزراء‪ ،‬ب‪-‬حصش‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬يدة من‬
‫ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬ؤؤسسسسة «ا÷زائري»‪ ،‬سسعدان عيادي يؤؤكد ا◊رصص على ا’سستعانة ‪Ã‬خرج عا‪Ÿ‬ي و«سسيناريسست» بارز‪:‬‬

‫«ششرعنا ‘ التحضش‪Ò‬ات األولية لصشناعة فيلم األم‪ Ò‬عبد القادر»‬


‫وفقيه‪ ،‬ع‪Ó‬وة عن مؤاقفه اإلنسشانية»‪ ،‬حيث ‪Á‬لك «األم‪Ò‬‬ ‫حتى يكؤن له أاثر ‘ األجيال الصشاعدة‪ ،‬ويعّرف الششعؤب‬ ‫–اكي البيئة الجتماعية السشائدة ‘ تلك الف‪Î‬ة‪ ،‬سشؤاء ما‬ ‫كششف سشعدان عيادي‪ ،‬ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬ؤؤسشسشة «ا÷زائري»‪،‬‬
‫ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر» عشش‪-‬رات ال‪-‬رسش‪-‬ائ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ية وكتبا أابانت على‬ ‫األخرى بششخصشية مؤؤسشسص الدولة ا÷زائرية الثانية‪ ،‬قائ‪Ó‬‬ ‫تعلق بالعمارة أاو اللباسص‪ ،‬مششّددا على أاهمية إاسشناد هذا‬ ‫وا‪Ÿ‬كلفة بإا‚از الفيلم السشينمائي‪« ،‬األم‪ Ò‬عبد القادر»‪،‬‬
‫سشعت علم «األم‪ »Ò‬وثقافته العلمية والفلسشفية الراقية‪.‬‬ ‫بهذا ا‪ÿ‬صشؤصص‪ ،‬إان «إا‚از عمل سشينمائي بهذا ا◊جم‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ششروع ‪ı‬رج عا‪Ÿ‬ي له باع ‘ الصشناعة السشينمائية‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ن شش ‪-‬روع ا‪Ÿ‬ؤؤسشسش ‪-‬ة ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ّ” إانشش‪-‬اؤوه‪-‬ا ‪Ã‬ؤجب‬
‫‪Ó‬شش‪-‬ارة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ع‪-‬رف مشش‪-‬روع ف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬م «األم‪ Ò‬ع‪-‬ب‪-‬د القادر»‪،‬‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫يفرضص علينا العمل با‪Ÿ‬قاييسص العا‪Ÿ‬ية ‘ ›ال صشناعة‬ ‫حتى يتسشنى تؤزيع الفيلم وعرضشه ‘ أاك‪ È‬عدد ‡كن من‬ ‫م ‪-‬رسش‪-‬ؤم رئ‪-‬اسش‪-‬ي أاواخ‪-‬ر سش‪-‬ن‪-‬ة ‪ « ‘ ،2021‬إُاج‪- -‬راء اتصش‪- -‬الت‬
‫تع‪Ì‬ات مسشتمرة على مّر السشنؤات ا‪Ÿ‬اضشية‪ ،‬وصشرف أامؤال‬ ‫السش ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ؤى ال‪-‬درام‪-‬ي وك‪-‬ذا اإلخ‪-‬راج‪ ،‬ع‪È‬‬ ‫‪Ó‬عمال السشينمائية األخرى‬‫دور السشينما العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬خ‪Ó‬فا ل أ‬ ‫جادة مع كّتاب سشيناريؤ و‪fl‬رج‪ Ú‬بارزين من أاجل الششروع‬
‫ك ‪-‬ب‪Ò‬ة م ‪-‬ن دون تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ول‪-‬ؤ ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪‡ ،‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل أاصش‪-‬اب‪-‬ع‬ ‫اسشتخدام تقنيات عالية‪ ،‬وهؤ ما سش‪Ô‬كز عليه»‪ ،‬مضشيفا بأان‬ ‫التي ‪ ⁄‬تلَق رواجا كب‪Ò‬ا على ا‪Ÿ‬سشتؤى العا‪Ÿ‬ي‪ ،‬بالرغم من‬ ‫‘ إاط ‪Ó-‬ق ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شش ‪-‬روع»‪ ،‬م ‪-‬ؤؤك ‪-‬دا ح ‪-‬رصص ا‪Ÿ‬ؤؤسشسش ‪-‬ة ‘‬
‫التهام تؤجه لؤزير الثقافة السشابقة‪ ،‬خليدة تؤمي‪ ،‬قبل أان‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤؤسشسشة «سشتعمل جاهدة إلنتاج عمل فني رفيع يعّرف‬ ‫صشناعتها ا‪Ÿ‬تقنة عند إاط‪Ó‬قها‪ ،‬على غرار فيلم ا‪Û‬اهد‬ ‫السشتعانة ‪Ã‬ؤؤرخ‪ Ú‬بارزين لهم اهتمام كب‪ Ò‬بالف‪Î‬ة التي‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ال ‪-‬ؤزي ‪-‬ر‪ ،‬ال ‪-‬عضش ‪-‬ؤ السش ‪-‬اب ‪-‬ق ‘ ح ‪-‬زب «األرسش ‪-‬ي‪-‬دي»‪،‬‬ ‫األجيال ا÷ديدة ‘ ا÷زائر و‘ ا‪ÿ‬ارج بهذه الششخصشية‬ ‫«الششيخ بؤعمامة»‪.‬‬ ‫عاشص فيها «األم‪ ‘ »Ò‬ا÷زائر وا‪ÿ‬ارج‪.‬‬
‫ضش‪-‬ل‪-‬ؤع‪-‬ه‪-‬ا ‘ ت‪-‬ب‪-‬ذي‪-‬ر ا‪Ÿ‬ال ال‪-‬ع‪-‬ام‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ها ششهر‬ ‫الفّذة‪ ،‬التي حاربت ا‪Ÿ‬سشتعمر ببسشالة ألك‪ Ì‬من ‪ 15‬سشنة‪،‬‬ ‫و‘ ذات السشياق‪ ،‬أاكد ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬ؤؤسشسشة «ا÷زائري»‪،‬‬ ‫و‘ حديث له مع اإلذاعة الؤطنية‪ّ– ،‬دث سشعدان عيادي‪،‬‬
‫مارسص ا‪Ÿ‬اضشي‪.‬‬ ‫وأاسّش ‪-‬سشت ل ‪-‬ل ‪-‬دول ‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ا◊دي‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع إاب‪-‬راز ا÷ؤانب‬ ‫‘ تصشريحاته التي نقلتها اإلذاعة الؤطنية‪ ،‬أامسص األحد‪،‬‬ ‫عن ششروع ا‪Ÿ‬ؤؤسشسشة ‘ ا‪Ÿ‬سشتقبل القريب ‘ التحضش‪Ò‬ات‬
‫عادل فداد‬ ‫األخ‪-‬رى ل‪-‬ل‪-‬رج‪-‬ل ك‪-‬م‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ر وف‪-‬ي‪-‬لسش‪-‬ؤف ودب‪-‬ل‪-‬ؤم‪-‬اسش‪-‬ي وشش‪-‬اعر‬ ‫على ضشرورة إاعطاء ‪Ÿ‬سشة فنية عا‪Ÿ‬ية وراقية لهذا الفيلم‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬دي ‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شش‪-‬روع‪ ،‬م‪-‬ن «اسش‪-‬ت‪-‬ؤدي‪-‬ؤه‪-‬ات» ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‬
‫ألح ـدث‬ ‫اإلثنين ‪ 29‬أاوت ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 01‬صصفر ‪ 1444‬ه ـ‬
‫‪6‬‬
‫أسشتغل دخول ألششاري ألسشجن‬ ‫’قامة‬
‫كان مكلفا ضشمن ›موعة من ألعمال بتهئية مرأفق أ إ‬
‫يبيع سسيارة ويعيد سسرقتها ‘ وهرأن‬
‫وخ‪Ó‬ل جلسصة ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬نفى ا‪Ÿ‬تهم أان‬
‫ي ‪-‬ك ‪-‬ون ه ‪-‬و السص ‪-‬ارق‪ ،‬مضص ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا أان ‪-‬ه ل ‪-‬و أاراد‬
‫ارت‪-‬ك‪-‬اب ف‪-‬ع‪-‬ل ‡اث‪-‬ل ألق‪-‬دم ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ما‬
‫واجه موقوف تهمة السصرقة أامام الغرفة‬
‫ا÷زائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة ل‪- -‬دى ›لسص قضص‪- -‬اء وه‪- -‬ران‪،‬‬
‫اسص ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف ‪-‬ا ل ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي ال‪-‬ق‪-‬اضص‪-‬ي‬
‫ألتماسس ‪ 3‬سسنوأت حبسسا لـ «ماصسو» حاول أغتصساب‬
‫ق ‪-‬بضص ث ‪-‬م ‪-‬ن السص ‪-‬ي ‪-‬ارة ب ‪-‬ع ‪-‬د ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ل‪-‬زوج‬
‫الشص‪- -‬اك ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬و‪ ⁄‬ت ‪-‬ت ‪-‬م إاج ‪-‬راءات الك ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬اب‬
‫بينهما لتحويلها إا‪ ¤‬ملكيته إال بعد ‪ 15‬يوما‬
‫بسص ‪-‬بب ع ‪-‬دم ت ‪-‬وف ‪-‬ر مصص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة اسص ‪-‬تصص‪-‬دار‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات ال‪-‬رم‪-‬ادي‪-‬ة ‘ «السص‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا» ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫بسصنت‪ Ú‬حبسصا نافذا‪ ،‬والذي التمسص ‡ثل‬
‫ا◊ق ال ‪-‬ع ‪-‬ام ت ‪-‬أاي ‪-‬ي ‪-‬ده‪ .‬وكشص ‪-‬فت م ‪-‬ن ‪-‬اقشص ‪-‬ة‬
‫الوقائع أان ا‪Ÿ‬تهم جاء توقيفه تبعا لشصكوى‬
‫ق ‪-‬ي ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬ا سص ‪-‬ي ‪-‬دة بشص ‪-‬أان سص ‪-‬رق ‪-‬ة سص ‪-‬ي ‪-‬ارت ‪-‬ه‬
‫ا‪Ÿ‬رك‪-‬ون‪-‬ة ق‪-‬رب مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬يه باشصرت‬
‫طالبة دأخل إأقامة ألبنات ‘ باب ألزوأر!‬
‫الورق‪ ،‬مع‪Î‬فا ببيعه السصيارة ‪Ã‬فتاح واحد‬
‫ف ‪-‬ق ‪-‬ط‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ه ه‪-‬و اآلخ‪-‬ر اشص‪Î‬اه‪-‬ا ‪Ã‬ف‪-‬ت‪-‬اح‬
‫ا‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح األم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة –ري‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬و” ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫م‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة «ك‪-‬ام‪Ò‬ا» م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة ÷ار الشص‪-‬اك‪-‬ية‪،‬‬ ‫^ أ‪Ÿ‬تهم كان شسبه عاٍر ◊ظة هجومه على ألطالبة وحاول تكميم فمها بالقوة وتنفيذ جر‪Á‬ته‬
‫واحد‪ ،‬وكان صصرح بذلك للمصصالح األمنية‪.‬‬ ‫وال‪- -‬ت‪- -‬ي رصص ‪-‬دت شص ‪-‬خصص ‪-‬ا ب ‪-‬زي رج ‪-‬ل م ‪-‬ن‬ ‫’حد‪ ،‬ملفا خط‪Ò‬أ رأحت ضشحيته طالبة جامعية بجامعةألعلوم وألتكنولوجيا «هوأري بومدين»‬
‫فتحت ‪fi‬كمة ألدأر ألبيضشاء‪ ،‬صشبيحة أمسس أ أ‬
‫وعن ا‪Ÿ‬كا‪Ÿ‬ة ا‪Ÿ‬تزامنة وتوقيت السصرقة‪،‬‬ ‫ا÷ن ‪-‬وب ي ‪-‬ق ‪-‬وم ب‪-‬تشص‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل السص‪-‬ي‪-‬ارة ‪Ã‬ف‪-‬ت‪-‬اح‬
‫’قامة أ÷امعية «باية حسش‪ »Ú‬أ‪Ÿ‬عروفة بـ «‪ »4RUB‬خ‪Ó‬ل خروجها لي‪ Ó‬لقضشاء حاجتها ‘ أ‪Ÿ‬رحاضس أ÷ماعي‪.‬‬
‫ف‪-‬رد أان‪-‬ه ي‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ب‪-‬وع‪-‬م‪-‬امة»‪،‬‬ ‫وي‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ول‪-‬ع‪-‬دم ال‪-‬ت‪-‬مكن من التعرف‬ ‫’خ‪Ò‬ة ألتي تعرضشت ‪Ù‬اولة أغتصشاب يائسشة من «ماصشو» كان ضشمن طاقم عمال مكلف‪ Ú‬ب‪Î‬ميم وتهيئة أ◊مامات‬ ‫بباب ألزوأر‪ ،‬هذه أ أ‬
‫على غرار الشصاكية‪ ،‬نافيا أان يكون مسصكنه‬ ‫على م‪fiÓ‬ه‪ ،‬اسصتع‪Ã Ú‬تعاملي الهاتف‬ ‫وأ‪Ÿ‬رأحيضس با إ‬
‫‘ قرية «ع‪ Ú‬البيضصاء»‪ ،‬وأانه حينها تلقى‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ال‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م تسص ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل إاج ‪-‬راء م‪-‬ك‪-‬ا‪Ÿ‬ة‬
‫اتصص‪-‬ال م‪-‬ن صص‪-‬دي‪-‬ق‪-‬ه ي‪-‬ط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه مرافقته‬ ‫ب ‪-‬ت‪-‬وق‪-‬يت السص‪-‬رق‪-‬ة ح‪-‬وا‹ السص‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‬ ‫التهام‪.‬‬ ‫جميلة قسشنطيني‬
‫إا‪ ¤‬ولي ‪-‬ة مسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ Â‬ف‪-‬رفضص‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬الت‬ ‫صص ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ا ق ‪-‬رب مسص‪-‬ك‪-‬ن الشص‪-‬اك‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن رق‪-‬م‬ ‫ه‪- - - -‬ذا وق ‪- - -‬د “سص ‪- - -‬كت الضص ‪- - -‬ح ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة‬
‫ب‪- -‬تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ع‪ È‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع م ‪-‬راح ‪-‬ل‬ ‫م‪Ó‬بسصات ا÷ر‪Á‬ة ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة التي كانت‬
‫الشص ‪-‬اك ‪-‬ي ‪-‬ة أان زوج‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ان اشص‪Î‬ى السص‪-‬ي‪-‬ارة‬ ‫هاتف مكن من –ديد هوية ا‪Ÿ‬شصتبه فيه‪،‬‬
‫اإلق ‪- -‬ام ‪- -‬ة ا÷ام‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة «ب‪- -‬اي‪- -‬ة حسص‪»Ú‬‬
‫‪Ã‬فتاح واحد فقط وسصجلها باسصم شصقيقه‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ذي أال ‪-‬ق ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ال ‪-‬ق ‪-‬بضص‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬ب‪ Ú‬أان‪-‬ه‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ع‪-‬د –وي‪-‬ل ا‪Ÿ‬تهم إا‪ ¤‬وكيل‬
‫غ‪ Ò‬أانها هي التي كانت تسصتغلها‪ ،‬مضصيفة‬ ‫الشص ‪-‬خصص ن‪-‬فسص‪-‬ه ال‪-‬ذي ب‪-‬اع السص‪-‬ي‪-‬ارة ذات‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫مسصرحا لها‪ ،‬وقعت‪ ،‬ليلة ا‪ÿ‬ميسص إا‪¤‬‬
‫ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة الدار البيضصاء‪،‬‬
‫أان ا‪Ÿ‬تهم يقطن ‘ قرية «ع‪ Ú‬البيضصاء»‬ ‫لزوج السصيدة‪ ،‬ثم اسصتغل دخول هذا األخ‪Ò‬‬ ‫ا÷معة من تاريخ ‪ 12‬أاوت الفارط‪ ،‬ح‪Ú‬‬
‫م‪.‬معمري‬ ‫‘ «السصانيا»‪.‬‬ ‫السصجن ليقدم على سصرقتها‪.‬‬
‫ال‪- -‬ذي ح‪ّ- -‬ول‪- -‬ه ب ‪-‬دوره ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫خرجت الطالبة ا÷امعية من غرفتها‬
‫‪Ã‬وجب إاج ‪-‬راء ا‪Ÿ‬ث‪-‬ول ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ‪fi‬اول‪-‬ة‬ ‫ح ‪-‬وا‹ السص ‪-‬اع ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ي‪ Ó-‬ب‪-‬ا‪Œ‬اه‬
‫حبسس أربعة أشسخاصس ◊يازتهم أك‪ Ì‬من ‪400‬‬ ‫الفعل ا‪ı‬ل با◊ياء مع إايداعه رهن‬
‫بالطالبات با÷ناح «‪ »H‬الطالق الثا‪Ê‬‬
‫ا‪Ÿ‬رح ‪- - - - -‬اضص ا÷م ‪- - - - -‬اع‪- - - - -‬ي ا‪ÿ‬اصص‬
‫ا◊بسص ا‪Ÿ‬ؤوقت ‘ سصجن ا◊راشص‪.‬‬
‫كبسسولة مهلوسسات ‘ «أ◊روشس» بسسكيكدة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف وخ‪Ó-‬ل ‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ته ‘‬
‫‪Ó‬داب ال‪-‬عامة‪،‬‬ ‫ج‪-‬لسص‪-‬ة سص‪-‬ري‪-‬ة اح‪Î‬ام‪-‬ا ل‪ -‬آ‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ريب م‪-‬ن غ‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬قضص‪-‬اء حاجتها‪،‬‬
‫للمعني وتوقيفه‪ ،‬أاين كان يحوز على كميات‬ ‫عن تهمة حيازة ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية بطريقة‬ ‫لتتفاجأا لدى خروجها بشصاب شصبه عاٍر‬
‫اع‪Î‬ف ب ‪- - -‬ت ‪- - -‬واج ‪- - -‬ده ‘ م ‪- - -‬رح ‪- - -‬اضص‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ج‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪fi‬اول ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬م ف‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا‬
‫من أادوية ذات تأاث‪ Ò‬عقلي‪ ،‬وكذا مبلغ ما‹‬ ‫غ‪ Ò‬مشصروعة لغرضص البيع‪ ،‬أامر‪ ،‬نهار أامسص‪،‬‬
‫م ‪-‬ن ع ‪-‬ائ‪-‬دات ال‪Î‬وي‪-‬ج‪› .‬ري‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫قاضصي ا‪Ÿ‬ثول الفوري ‪Ã‬حكمة «ا◊روشص»‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ات‪ ،‬ن ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ا ن ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ‘ ‪fi‬اول‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬وة واغ‪-‬تصص‪-‬اب‪-‬ها‪ ،‬أاين أابدت مقاومة‬
‫أايضص ‪-‬ا وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسص ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ا‪ı‬تصص‪-‬ة‪،‬‬ ‫الب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ سص ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬دة‪ ،‬ب ‪-‬إاي ‪-‬داع أارب ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫اغتصصاب الضصحية‪ ،‬مؤوكدا أانه صصعد من‬ ‫شصديدة وعمت ا‪Ÿ‬كان بالصصراخ‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‬
‫أاسص‪- -‬ف‪- -‬رت ع‪- -‬ن ح‪- -‬ج ‪-‬ز ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ات أاخ ‪-‬رى م ‪-‬ن‬ ‫أاشص‪-‬خ‪-‬اصص م‪-‬ن أاخ‪-‬ط‪-‬ر ا‪Ÿ‬روج‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوث‪-‬رات‬ ‫أاجل الغتسصال‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه واصص‪-‬ل ‪fi‬اول السص‪-‬ي‪-‬طرة‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة داخ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سص‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ائلي‬ ‫العقلية‪ ،‬والذين ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 20 Ú‬و ‪32‬‬ ‫وأام‪- -‬ام م‪- -‬ا ت‪- -‬ق‪- -‬دم‪ ،‬ط‪- -‬ال ‪-‬بت ال ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫عليها وإاخضصاعها‪ ،‬لكنه ‪ ⁄‬يتمكن من‬
‫للمتهم‪ ،‬وا‪Ÿ‬قدرة إاجمال بـ ‪ 206‬قرصص من‬ ‫سصنة‪ ،‬على أان يحاكموا مطلع األسصبوع القادم‪،‬‬ ‫›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬كلف‪ Ú‬بإاعادة‬ ‫–ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ق ‘ م‪Ó-‬بسص‪-‬ات ا÷ر‪Á‬ة‪،‬‬
‫ا÷امعية بقبول تأاسصسصها كطرف مد‪Ê‬‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ‪-‬ة وت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬عضص ا‪Ÿ‬راف‪-‬ق داخ‪-‬ل‬ ‫حيث “كن الشصرطة من –ديد هويته‬ ‫غ ‪-‬اي ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ع ‪ Ó-‬صص ‪-‬وت ال ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪-‬ة‬
‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف األن ‪-‬واع‪ .‬وع ‪-‬قب ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات م‪-‬ع‬ ‫ب ‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬أاج‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬لب م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م األول‪ ” ،‬تشص ‪- -‬خ‪- -‬يصص وت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬حضص‪ Ò‬دف‪-‬اع‪-‬ه‪-‬م‪ .‬ت‪-‬ف‪-‬اصص‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة التي‬ ‫وتنازلت عن أاي تعويضص مادي‪.‬‬ ‫اإلقامة ا÷امعية «باية حسص‪ ،»Ú‬ومنه‬ ‫بعد تقد‪ Ë‬الطالبة الضصحية وزمي‪Ó‬تها‬ ‫األجواء‪ ،‬وخوفا من كشصف أامره وخروج‬
‫شص ‪-‬خصص‪ Ú‬آاخ ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أاسص‪-‬ف‪-‬رت ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر الشص‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضصائية ألمن‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬مسص‬ ‫“ك‪-‬نت ال‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬تعرف‬ ‫الشص ‪- -‬اه ‪- -‬دات ‘ ا‪Ÿ‬ل ‪- -‬ف ‪Ÿ‬واصص ‪- -‬ف‪- -‬ات‬ ‫زمي‪Ó‬تها من غرفهن‪ ،‬لذ بالفرار بعيدا‬
‫الثانية عن ضصبط شصخصص متلبسصا وبحوزته‬ ‫دائ ‪-‬رة «ا◊روشص» بسص ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ك‪-‬دة ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫توقيع عقوبة ‪ 3‬سصنوات حبسصا نافذا ‘‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر بـ‬ ‫ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي‪-‬ه ‪،‬وال‪-‬ذي ت‪-‬ب‪ Ú‬أان‪-‬ه ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫على مرأاى الطالبات ا‪Ÿ‬قيمات‪ ،‬لتتجه‬

‫اإلق‪-‬ام‪-‬ة ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة با÷ناح «‪ »A‬رف‪-‬قة‬


‫‪ 206‬كبسصولة أادوية مؤوثرة عقليا معدة لل‪Î‬ويج‬ ‫منفصصلت‪ ،Ú‬تعود للبحث والتحري ا‪Ÿ‬يدا‪،Ê‬‬ ‫حق ا‪Ÿ‬تهم‪ ،‬مع تأاجيل النطق با◊كم‬ ‫«م‪.‬راب ‪-‬ح»‪ ،‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬در م‪-‬ن ولي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ارت‪،‬‬ ‫«م‪- -‬اصص‪- -‬و» م‪- -‬رخصص ب‪- -‬إاق‪- -‬ام‪- -‬ت ‪-‬ه داخ ‪-‬ل‬ ‫‪Ó‬من الداخلي ومنه‬ ‫الطالبة مباشصرة ل أ‬
‫وب ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘ أاح‪-‬ي‪-‬اء م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة «ا◊روشص»‪ ،‬ك‪-‬ون‬ ‫أاي ‪-‬ن ” اسص ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬اء م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ح‪-‬ول نشص‪-‬اط‬ ‫لتاريخ ‪ 14‬سصبتم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه ل‪-‬ه أاصص‪-‬اب‪-‬ع‬ ‫إا‪ ¤‬مركز الشصرطة‪ ،‬الذين قاموا بفتح‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ Ú‬ي ‪-‬ع ‪ّ-‬دون م ‪-‬ن أاخ‪-‬ط‪-‬ر ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬رف‪Ú‬‬ ‫إاجرامي لشصخصص ‘ ترويج ا‪ı‬درات على‬
‫ومعروف‪ Ú‬ب‪Î‬ويجهم للمخدرات وا‪Ÿ‬ؤوثرات‬
‫كر‪ Ë‬عبد ألوهاب‬ ‫العقلية‪.‬‬
‫مسص ‪-‬ت‪-‬وى السص‪-‬وق ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬خضص‪-‬ر وال‪-‬ف‪-‬واك‪-‬ه‬
‫وسصط مدينة «ا◊روشص»‪ ،‬حيث ” ال‪Î‬صصد‬ ‫‪ 4‬سسنوأت حبسسا نافذأ ‪Ÿ‬تهم بسسرقة ‪fi‬ل ‪Œ‬اري وأل‪È‬أءة لشسقيقه ‘ تيزي وزو‬
‫أحكام ب‪ 4 Ú‬و ‪ 7‬سسنوأت سسجنا ‪ı‬تصس‪Ú‬‬ ‫أاين ” إالقاء القبضص عليه‪ ،‬وهو ا‪Ÿ‬وقع‬
‫الذي يذاع صصيته لكونه مرتعا للمسصبوق‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ج ‪-‬د ا‪Ù‬اذي ‪Ÿ‬ب ‪-‬ن ‪-‬ى ا‪Ù‬ك ‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬
‫قامت عناصصر األمن بكل صصعوبة بإالقاء‬
‫فقط من مغادرته السصجن بعد إادانته ‘‬
‫قضص ‪- -‬ي ‪- -‬ة سص ‪- -‬رق ‪- -‬ة‪ ،‬ق ‪- -‬ام ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه‪- -‬م األول‬
‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا م‪-‬ث‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬وقوف ا‪Ÿ‬سصبوق‬
‫منذ أان كان يبلغ من العمر ‪ 17‬سصنة‪ ،‬ل‬
‫‘ ألسسرقة أطاحت بهما «كام‪Ò‬أ» مرأقبة بتيزي وزو‬ ‫وا‪Ÿ‬نحرف‪ Ú‬وسصوق للمسصروقات‪ ،‬وذلك‬
‫–ت أانظار جميع األع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬فيما‬
‫القبضص عليه‪ ،‬حيث قاومهم بشصدة قبل أان‬
‫ي‪- - -‬رم‪- - -‬ي أارضص‪- - -‬ا سص‪- - -‬ي‪- - -‬ج ‪- -‬ارة ‪fi‬شص ‪- -‬وة‬
‫باسصتهداف متجر الضصحية الواقع على‬
‫نصص ‪-‬ف شص‪ È‬م ‪-‬ن م ‪-‬ق ‪-‬ر األم ‪-‬ن ا◊ضص ‪-‬ري‬
‫سصيما ‘ قضصايا السصرقة‪ ،‬ويتعلق األمر‬
‫ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬دع ‪- -‬و «ط‪.‬م»‪ 36 ،‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬األسص‪-‬ب‪-‬وع‬
‫م ‪-‬ن داخ ‪-‬ل شص ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ة الضص ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د كسص‪-‬ر‬ ‫ن ‪-‬ط ‪-‬ق رئ ‪-‬يسص ا÷لسص ‪-‬ة ‘ ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ا÷ن‪-‬ح‬ ‫قدم دفاعه فاتورة للبائع‪ ،‬صصرح فيها من‬ ‫ب‪-‬ا‪ı‬درات‪ ،‬م‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ‘ ج‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الثا‪ ،Ê‬حيث ولج إا‪ ¤‬الداخل بعد كسصر‬ ‫الفارط‪ ،‬أامام ‪fi‬كمة ا÷نح بتيزي وزو‪،‬‬
‫زج‪-‬اج‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬قدان أانها تضصم‬ ‫ب‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬زي وزو‪ ،‬ي ‪-‬وم أامسص‪ ،‬ب ‪-‬إادان ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫دون ذكر إاسصم ا‪Ÿ‬تهم أاو هويته أانه اشص‪Î‬ى‬ ‫مبلغ ما‹ قدره أاربع‪ Ú‬أالف دينار‪ ،‬وبعد‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ذة وق‪-‬ام بسص‪-‬رق‪-‬ة ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬عت‪È‬ة من‬ ‫ح ‪- -‬يث وج ‪- -‬هت ل‪- -‬ه ج‪- -‬ن‪- -‬ح‪- -‬ت‪- -‬ي ح‪- -‬ي‪- -‬ازة‬
‫أاشص‪-‬ي‪-‬اء ث‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة لصص‪-‬ا◊ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬إال أان‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬انت‬ ‫موقوف بعقوبة أاربع سصنوات حبسصا نافذا‬ ‫ذلك ا◊ذاء ‘ يوم ا÷معة ا‪Ÿ‬صصادف‬ ‫مداهمة منزله العائلي‪ ،‬قام أاخوه ا‪Ÿ‬تهم‬ ‫السص‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واع‪-‬ه‪-‬ا وكذا مادة‬ ‫ا‪ı‬درات م‪- - -‬ن أاج‪- - -‬ل اإلسص‪- - -‬ت‪- - -‬ه ‪Ó- -‬ك‬
‫–وي وثائق من بينها فوات‪ Ò‬ووصصولت‬ ‫و ‪ 50‬أال ‪-‬ف غ‪-‬رام‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة سص‪-‬ب‪-‬ع‬
‫ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ‘ إاط ‪-‬ار ع‪-‬م‪-‬ل الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ر‪،‬‬ ‫سصنوات سصجانا نافذا و ‪ 500‬أالف غرامة‬ ‫ل ‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪ ،‬وذلك ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاي‪-‬ام ق‪-‬ب‪-‬ل واق‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬تصص‪-‬رف صص‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه الضصبطية على أاسصاسص‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬غ «الشص‪-‬م‪-‬ة»‪ ،‬وح‪-‬وا‹ ث‪-‬مانية م‪Ó‬ي‪Ú‬‬ ‫الشص ‪-‬خصص ‪-‬ي والسص ‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬كسص‪-‬ر وج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة‬
‫وبعد اسصتغ‪Ó‬ل «كام‪Ò‬ات» ا‪Ÿ‬راقبة‪” ،‬‬ ‫مالية للمتواجد ‘ حالة فرار‪ ،‬مع إاصصدار‬ ‫السص ‪-‬رق ‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬اسص ‡ث‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫أانه عرقلة لها‪ ،‬مع ضصبطه متلبسصا وهو‬ ‫سص ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬وق ‪-‬ام ب ‪-‬وضص‪-‬ع ا‪Ÿ‬سص‪-‬روق‪-‬ات ‘‬ ‫إاخ‪-‬ف‪-‬اء أاشص‪-‬ي‪-‬اء مسص‪-‬روق‪-‬ة وج‪-‬هت لشص‪-‬قيقه‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،Ú‬ل سص‪-‬يما ا‪Ÿ‬اثل‬ ‫أامر بالقبضص عليه‪ ،‬وهي القضصية ا‪Ÿ‬تعلقة‬ ‫ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ‘ ح‪-‬ق‪-‬ه ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة خ‪-‬مسص سص‪-‬ن‪-‬وات‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬إاخ‪-‬ف‪-‬اء ت‪-‬لك ا◊ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سص‪-‬روق‪-‬ة‬ ‫ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة ك‪-‬انت ه‪-‬ن‪-‬اك‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان ي‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أا‬ ‫األك‪ È‬منه غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬وقوف‪ ،‬ويتعلق األمر‬
‫الذي حاول فاشص‪ Ó‬إاخفاء وجهه بواسصطة‬ ‫ب‪- -‬السص‪- -‬رق‪- -‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬كسص ‪-‬ر وج ‪-‬هت لث ‪-‬ن‪ Ú‬م ‪-‬ن‬ ‫سصجنا نافذا و ‪ 500‬أالف دينار ‘ حقه‪،‬‬ ‫أاسص ‪-‬ف ‪-‬ل األري ‪-‬ك ‪-‬ة ‘ ق ‪-‬اع ‪-‬ة اإلسص ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‪،‬‬ ‫الضصحية ‘ اليوم ا‪Ÿ‬وا‹ ◊الة الكسصر‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سص ‪-‬م ‪-‬ى «ط‪.‬م»‪ ‘ ،‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د ال ‪-‬راب‪-‬ع‪،‬‬
‫ارتداء كمامة وقبعة‪ ،‬وخ‪Ó‬ل اسصتجوابه ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م‪ Ú‬مسص ‪- -‬ب ‪- -‬وق‪ ‘ Ú‬السص ‪- -‬رق ‪- -‬ات‪،‬‬ ‫وع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ة ع‪-‬ام ح‪-‬بسص‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا و ‪ 100‬أالف‬ ‫وخ‪Ó-‬ل اسص‪-‬ت‪-‬ج‪-‬واب‪-‬ه ‘ ج‪-‬لسصة ا‪Ù‬اكمة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ط ‪-‬الت ك ‪-‬ل أارج‪-‬اء ‪fi‬ل‪-‬ه‪ ،‬أاي‪-‬ن رف‪-‬ع‬ ‫ويشص ‪-‬غ ‪-‬ل ‘ مصص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ‪Ã‬دي ‪-‬ري‪-‬ة أام‪Ó-‬ك‬
‫ج‪- -‬لسص‪- -‬ة ا‪Ù‬اك‪- -‬م‪- -‬ة ب‪- -‬حضص‪- -‬ور دف‪- -‬اع‪- -‬ه‪،‬‬ ‫أاح ‪-‬ده ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ف‪-‬رار‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر‬ ‫غ ‪-‬رام‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬ق ال‪-‬ث‪-‬ا‪ ،Ê‬م‪-‬ع األم‪-‬ر‬ ‫ب ‪-‬حضص ‪-‬ور دف ‪-‬اع ‪-‬ه‪ ،‬أان ‪-‬ك ‪-‬ر م ‪-‬ا نسصب إال‪-‬ي‪-‬ه‪،‬‬ ‫شص‪-‬ك‪-‬وى م‪-‬ؤوك‪-‬دا أان‪-‬ه شص‪-‬اه‪-‬د ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ذي‬ ‫الدولة ‪ ،‬وهذا إاضصرارا بالضصحية «ت‪.‬م»‪،‬‬
‫وب ‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ث‪-‬ب‪-‬وت ال‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬ادي‪ ،‬ظ‪-‬ل‬ ‫ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬دع ‪- -‬و «آا‪.‬ا‪.‬ع‪.‬ا» و«ب‪.‬ر» ا‪Ÿ‬وق‪- -‬وف‪،‬‬ ‫ب‪- -‬اإلي‪- -‬داع ‘ ا÷لسص ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أان ي ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‬ ‫مصص ‪-‬رح ‪-‬ا أان ك‪-‬ل م‪-‬ا ق‪-‬ام ب‪-‬ه ه‪-‬و م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫ك‪- -‬ان ي‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬ن ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا مضص ‪-‬ى ‘ ا‪Ÿ‬وق ‪-‬ع‬ ‫‘ ا‪ÿ‬مسصينات من العمر‪ ،‬الذي حضصر‬
‫ينكر ما نسصب إاليه‪ ،‬قبل أان يلتمسص ‘ حقه‬ ‫وه ‪-‬ذا إاضص ‪-‬رارا ب‪-‬الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة «ج‪.‬شص»‪ ،‬ال‪-‬ذي‬ ‫القاضصي‪ ،‬يوم أامسص‪ ،‬ب‪È‬اءة هذا األخ‪Ò‬‬ ‫الشص ‪-‬رط‪-‬ة ب‪-‬ال‪Î‬يث وع‪-‬دم السص‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬روف ب ‪- -‬إاسص ‪- -‬م «ال‪- -‬ه‪Ó- -‬ل األح‪- -‬م‪- -‬ر‬ ‫وط‪-‬الب ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضص ق‪-‬دره خ‪-‬مسص‪ Ú‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون‬
‫‡ثل النيابة توقيع عقوبة خمسص سصنوات‬ ‫طالب بواسصطة دفاعه تعويضصا قدره ‪500‬‬ ‫وإادانة شصقيقه بعقوبة أاربع سصنوات حبسصا‬ ‫إاحداث الفوضصى‪ ،‬لكون والدته مريضصة‪،‬‬ ‫ا÷زائري» ‘ البيوت القصصديرية‪ ،‬كما‬ ‫سصنتيم ‘ هذه القضصية‪ ،‬التي تعود حسصب‬
‫سص ‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا و ‪ 500‬أال‪-‬ف غ‪-‬رام‪-‬ة م‪-‬الية‪،‬‬ ‫أالف دينار‪ ،‬قبل أان يتحصصل على ‪ 100‬أالف‬
‫وثما‪ Ê‬سصنوات سصجنا نافذا‪ ،‬ومليون دينار‬ ‫دينار‪ ،‬حيث تعود وقائع القضصية‪ ،‬حسصب‬ ‫نافذا و ‪ 50‬أالف غرامة مالية‪ ،‬مع تعويضص‬ ‫أام‪-‬ا شص‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه وب‪-‬حضص‪-‬ور دف‪-‬اع‪-‬ه ا‪Ÿ‬غ‪-‬اي‪-‬ر‪،‬‬ ‫“ت معاينة ‪Ã‬سصرح ا÷ر‪Á‬ة آاثار حذاء‬ ‫م‪- -‬ا اسص‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ت‪- -‬ه «ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار» م‪- -‬ن ج ‪-‬لسص ‪-‬ة‬
‫غ ‪-‬رام ‪-‬ة م ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان يصص‪-‬در ال‪-‬ق‪-‬اضص‪-‬ي‬ ‫ما اسصتقته «النهار» من جلسصة ا‪Ù‬اكمة‪،‬‬ ‫قدره ‪ 250‬أالف دينار‪.‬‬ ‫أان‪-‬ك‪-‬ر م‪-‬ا نسصب إال‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬وصص‪-‬رح أان ا◊ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬تهم ‪Ã‬قاسص ‪ ،39‬وبعد ذلك و‘ أامسصية‬ ‫ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬إا‪ ¤‬ليلة الثالث من شصهر أاوت‬
‫كاتيا‪.‬ع‬ ‫األحكام ا‪Ÿ‬ذكورة‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬إاقدام ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬على سصرقة ‪fi‬فظة‬ ‫كاتيا‪.‬ع‬ ‫اقتناها من ا‪Ÿ‬كان ا‪Ÿ‬سصمى «سصكوار»‪،‬‬ ‫ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬و‘ ا◊دي ‪-‬ق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ا÷اري‪ ،‬حيث وبعد مرور عشصرين يوما‬

‫توقيف ‪ 3‬أشسخاصس توّرطوأ ‘ قضسايا سسرقة بع‪ Ú‬ألدفلى‬ ‫أإلطاحة بخ ّضسار يرّوج «أإلكسستازي» دأخل سسوق شسعبي ‘ أ‪ÿ‬روب بقسسنطينة‬
‫توقيف شصخصص يبلغ من العمر ‪ 35‬سصنة‪،‬‬ ‫قدمت مصصالح الضصبطية القضصائية ألمن‬ ‫إاث‪-‬ره‪-‬ا ” ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف األب‪-‬ح‪-‬اث وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات ال‪-‬تي‬ ‫وضص‪-‬ع أاف‪-‬راد الضص‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة بأامن دائرة‬
‫مقيم بإاحدى البلديات ا‪Û‬اورة‪ ،‬نتيجة‬ ‫دوائ ‪-‬ر «ج ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬وم‪-‬دف‪-‬ع وال‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ادي‪-‬ة» ‘‬ ‫كللت بعد رصصد –ركات ا‪Ÿ‬شصتبه فيه وضصبطه‬ ‫ا‪ÿ‬روب ‘ قسص ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬دا ل‪-‬نشص‪-‬اط م‪-‬رّوج‬
‫الشص ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه ت‪-‬ورط‪-‬ه ‘ قضص‪-‬ي‪-‬ة سص‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‬ ‫ولية ع‪ Ú‬الدفلى‪ ،‬أامام مصصالح العدالة‬
‫ما‹ من داخل ‪fi‬ل ‪Œ‬اري قدره ‪24000‬‬ ‫ا‪ı‬تصصة‪ ،‬ث‪Ó‬ثة أاشصخاصص ألجل قضصايا‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بسص‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬م‪-‬نوعات‪ ،‬ليتم مباشصرة‬ ‫‪fl‬درات يبلغ من العمر ‪ 25‬سصنة‪ ،‬لتورطه ‘‬
‫دج‪ ،‬مع اسص‪Î‬جاع هذا األخ‪ ،Ò‬مع اإلشصارة‬ ‫تتعلق بالسصرقة بشصتى صصورها‪.‬‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪ ،‬وب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص م‪-‬ك‪-‬ان ت‪-‬واج‪-‬ده‪ ” ،‬العثور‬ ‫قضص ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ي ‪-‬ازة وع ‪-‬رضص وت‪-‬وزي‪-‬ع ووضص‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‬
‫إا‪ ¤‬أان هذا الشصخصص كان ‪fi‬ل مطاردة‬ ‫وع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة «ج‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة»‪ ،‬أاوقفت‬ ‫على حقيبة يدوية –توي على ‪ 68‬قطعة من‬ ‫وا◊صص‪- -‬ول والشص‪- -‬راء قصص‪- -‬د ال‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪ı‬درات‬
‫م‪- -‬ن ط‪- -‬رف ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ف ‪-‬ط ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫ف‪-‬رق‪-‬ة الشص‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ألم‪-‬ن ال‪-‬دائرة‬ ‫ا‪ı‬درات «إاكسصتازي»‪ ،‬ليتم اقتياده إا‪ ¤‬مقر‬ ‫صصلبة «إاكسصتازي» بطريقة غ‪ Ò‬مشصروعة على‬
‫لرت‪-‬ك‪-‬اب‪-‬ه ه‪-‬ذا ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪ .‬وع‪-‬ل‪-‬ى مسصتوى‬ ‫شصخصصا يبلغ من العمر ‪ 28‬سصنة‪( ،‬مقيم ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬صص ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة لسص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال اإلج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الطريق العمومي‪.‬‬
‫مدينة «العبادية»‪ ،‬أاوقفت فرقة الشصرطة‬ ‫ج ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دة)‪ ،‬ج ‪-‬راء اإلشص ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬اه ‘ ت‪-‬ورط‪-‬ه ‘‬ ‫ال‪Ó‬زمة‪ .‬وبعد النتهاء من ›ريات التحقيق‪،‬‬ ‫وق ‪-‬ائ ‪-‬ع ال ‪-‬قضص ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ع‪-‬ود لسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‬
‫القضصائية ألمن الدائرة شصخصصا يبلغ من‬ ‫قضصية سصرقة عن طريق التهديد بواسصطة‬ ‫” إا‚از م‪- -‬ل‪- -‬ف إاج‪- -‬راءات ج‪- -‬زائ‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ ح‪- -‬ق‬ ‫مسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر الشص‪-‬رط‪-‬ة ب‪-‬ذات‬
‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 29‬سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ‘ «ال‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ادي‪-‬ة»‬ ‫سص‪Ó- -‬ح أاب ‪-‬يضص ط ‪-‬الت ك ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ا م ‪-‬ن فصص ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ق‪-‬دم ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه أام‪-‬ام ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬صصلحة‪ ،‬مفادها قيام تاجر ‪fl‬تصص ‘ بيع‬
‫‪Ó‬ج ‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫وإاخضص ‪-‬اع ‪-‬ه ل ‪ -‬إ‬ ‫«مالينوا»‪ ،‬مباشصرة التحريات ‘ القضصية‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‘ ال ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة إال‪-‬ي‪-‬ه و‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫ا‪ÿ‬ضص‪- -‬ر ب‪Î‬وي‪- -‬ج ا‪ı‬درات الصص‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي شص‪-‬ك‪-‬وى م‪-‬ن ضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ذي تعرضص‬ ‫“ت بعد تلقي شصكوى من الضصحية الذي‬
‫للسصرقة بالعنف من طرفه يوم ‪ 15‬جويلية‬ ‫تعرضص لهذا الفعل‪ .‬و‪Ã‬دينة «بومدفع»‪،‬‬ ‫أحسشن‪.‬ب‬ ‫لحقا‪.‬‬ ‫مسصتوى أاحد األسصواق ‪Ã‬دينة ا‪ÿ‬روب‪ ،‬على‬
‫ا‪Ÿ‬نصصرم‪ ،‬اسصتهدف فيها مبلغا ماليا كان‬
‫م ‪-‬وضص ‪-‬وع‪-‬ا ‘ صص‪-‬ن‪-‬دوق ا‪Ÿ‬ال داخ‪-‬ل ‪fi‬ل‬
‫“كنت عناصصر الفرقة ا‪Ÿ‬تنقلة للشصرطة‬
‫ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ابعة ألمن دائرة «بومدفع»‬ ‫حاول ‪Œ‬اوز نقطة أكتظاظ ألسشيارأت‬
‫أمينة‪.‬ر‬ ‫‪Œ‬اري‪.‬‬

‫سسنتان حبسسا نافذأ لسسارقي أ‪ÓÙ‬ت ألتجارية ‘ ڤا‪Ÿ‬ة‬


‫ك ‪-‬انت ‘ دوري ‪-‬ات م ‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة روت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫ألتماسس عام‪ Ú‬حبسسا لشساب تسسبب ‘ قتل طفل بدرأجته ألهوأئية ‘ باب ألزوأر‬
‫دفاعه ترحم على روح الضصحية‪ ،‬وطالب‬ ‫ا‪ÿ‬دم ‪-‬ات ال ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ة ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا‪– ” ،‬وي‪-‬ل‬ ‫ي ‪-‬ق ‪-‬وده ‪-‬ا ق ‪-‬اصص ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن ‪fi‬ط‪-‬ة‬ ‫تابعت ‪fi‬كمة الدار البيضصاء‪ ،‬صصبيحة‬
‫للفرقة‪– ” ،‬ديد هوية ا‪Ÿ‬شصتبه فيهما‬ ‫“ك ‪-‬ن أاف ‪-‬راد ال ‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة اإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك‬ ‫بأاقصصى ظروف التخفيف ‪Ÿ‬وكله‪ ،‬كونه‬ ‫القاصصر إا‪ ¤‬مسصتشصفى «سصليم زم‪»‹Ò‬‬ ‫«ال‪Î‬ام ‪- - -‬واي» ‘ ب‪- - -‬اب ال‪- - -‬زوار‪ ،‬وذلك‬ ‫اأمسص األحد‪ ،‬شصابا ‘ العقد الثالث من‬
‫وتوقيفهما‪ ،‬ويتعلق األمر بكل من «ط‪.‬ع»‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ «ع‪ Ú‬ال ‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي» ب‪-‬ڤ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫غ‪ Ò‬مسص ‪-‬ب ‪-‬وق وم‪-‬ت‪-‬زوج ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ا وزوج‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫على جناح السصرعة‪ ،‬أاين لفظ أانفاسصه‬ ‫خ‪Ó‬ل ‪fi‬اولة صصاحب الدراجة النارية‬ ‫العمر‪ ،‬بتهمة القتل ا‪ÿ‬طأا‪ ،‬وذلك على‬
‫و«ع‪.‬أا» ال ‪-‬ل ‪-‬ذان اع‪Î‬ف‪-‬ا ب‪-‬ا÷رم ا‪Ÿ‬نسص‪-‬وب‬ ‫اإلطاحة بشصخصص‪ Ú‬يبلغان من العمر ‪ 19‬و‬ ‫ح‪- -‬ام ‪-‬ل‪ ،‬وأان شص ‪-‬رك ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬أام‪ Ú‬سص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬وم‬ ‫األخ‪Ò‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د ع ‪-‬دة ‪fi‬اولت إلن ‪-‬ق ‪-‬اذه‪،‬‬ ‫تفادي الكتظاظ الذي عرفته الطريق‬ ‫خلفية تسصببه ‘ قتل طفل صصغ‪ Ò‬كان‬
‫إاليهما‪ ،‬ليتم اقتيادهما إا‪ ¤‬مقر الفرقة‪،‬‬ ‫‪ 20‬سصنة‪ ،‬مشصتبه فيهما بسصرقة ا‪ÓÙ‬ت‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضص أله‪-‬ل الضص‪-‬ح‪-‬ية‪ ،‬منوهة إا‪¤‬‬ ‫وتب‪ Ú‬بعد الفحصص الطبي بأان الضصحية‬ ‫ا‪Ù‬ادي لسص‪- -‬ك‪- -‬ة «ال‪Î‬ام‪- -‬واي» ب‪- -‬ب‪- -‬اب‬ ‫على م‪ Ï‬دراجته الهوائية يسص‪ Ò‬بالقرب‬
‫أاين كّون ضصدهما ملف قضصائي عن فعل‬ ‫التجارية ‘ «ع‪ Ú‬العربي»‪ ،‬وهي العملية‬
‫السص ‪-‬رق ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬م ‪-‬ا أام ‪-‬ام وك ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫التي جاءت إاثر شصكوى تقدم بها ا‪Ÿ‬سصمى‬ ‫ندم الضصحية وتأاكيده على تأاثر موكله‬ ‫تو‘ متأاثرا بنزيف داخلي حاد أاصصيب‬ ‫ال‪- -‬زوار‪ ،‬أاي‪- -‬ن ب‪- -‬ادر ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬الصص ‪-‬ع ‪-‬ود‬ ‫من ‪fi‬طة «ال‪Î‬امواي» ‘ باب الزوار‪.‬‬
‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م‪-‬ة ڤ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي‬ ‫«ع‪.‬ا» أام ‪-‬ام ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ف ‪-‬اده‪-‬ا‬ ‫ب ‪-‬ا◊ادث ‪-‬ة وع ‪-‬دم ق ‪-‬ي ‪-‬ادة دراج ‪-‬ة ن ‪-‬اري‪-‬ة‬ ‫به على مسصتوى الرأاسص‪ .‬ا‪Ÿ‬تهم خ‪Ó‬ل‬ ‫ب‪- -‬دراج‪- -‬ت‪- -‬ه ال‪- -‬ن‪- -‬اري‪- -‬ة ع‪- -‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬ ‫م‪Ó-‬بسص‪-‬ات ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬حسصب م‪-‬ا كشص‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه‬
‫أاحال ا‪Ÿ‬لف على جلسصة ا‪Ÿ‬ثول الفوري‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬رضص ‪fi‬ل ‪-‬ه ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ال ‪-‬ك ‪-‬ائ ‪-‬ن ب‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬قب‪ .Ó‬وأام‪-‬ام م‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬مسص‬ ‫ا‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة ع‪ È‬ع‪-‬ن ن‪-‬دم‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا أان‪-‬ه‬ ‫ا‪ı‬صصصص لـ «ال‪Î‬امواي» والتنقل إا‪¤‬‬ ‫التحقيقات األمنية التي أاجريت حول‬
‫أاين صصدر ‘ حقهما حكم بسصنت‪ Ú‬حبسصا‬ ‫«سص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ا‪ Ê‬ال ‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي» وسص‪-‬ط ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ع‪Ú‬‬ ‫وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ت‪-‬وقيع عقوبة عام‪Ú‬‬ ‫خ ‪Ó- -‬ل ‪fi‬اول ‪- -‬ت‪- -‬ه ‪Œ‬اوز الك‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬اظ‬ ‫ا÷ه ‪-‬ة األخ‪-‬رى بسص‪-‬رع‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن اصص‪-‬ط‪-‬دم‬ ‫وف ‪-‬اة ق ‪-‬اصص ‪-‬ر م ‪-‬ت ‪-‬أاث ‪-‬را ب ‪-‬ن ‪-‬زي‪-‬ف داخ‪-‬ل‪-‬ي‬
‫ن ‪-‬اف‪-‬ذا‪ ،‬و ‪ 150‬أال‪-‬ف دج ت‪-‬ع‪-‬ويضص‪-‬ا م‪-‬ناصصفة‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬رب‪- -‬ي» ل‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ل السص‪- -‬رق ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف‬ ‫ح‪-‬بسص‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬أاجيل ا◊كم‬ ‫ب‪-‬دراج‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ن‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أا ب‪-‬الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬الضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬اصص ‪-‬ر ال‪-‬ذي ك‪-‬ان ي‪-‬ق‪-‬ود‬ ‫اأصص ‪-‬يب ب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬رأاسص‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ود‬
‫بينهما‪ ،‬وغرامة ‪ 200‬أالف دج لكل واحد‬ ‫›ه ‪-‬ول‪ ،Ú‬وف ‪-‬ور ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬د الشص‪-‬ك‪-‬وى‪ ،‬ب‪-‬اشص‪-‬ر‬ ‫‪Ó‬سصبوع ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫ل أ‬ ‫ال‪- -‬ذي اصص ‪-‬ط ‪-‬دم ب ‪-‬ه و‪ ⁄‬ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه أاصص ‪Ó-‬‬ ‫دراج‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ه‪-‬وائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬تسص‪-‬ق‪-‬طا معا أارضصا‬ ‫◊ادث اصصطدام ب‪ Ú‬دراجة نارية كان‬
‫مهما‪ ،‬مع إايداعهما ‘ ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة الوقائية‬ ‫أاف‪-‬راد ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق ‘ القضصية‪ ،‬بعد‬ ‫جميلة‪.‬ق‬ ‫لوجوده‪ ،‬موضصحا أانه ‪ ⁄‬يقصصد أاذيته‪.‬‬ ‫وي ‪-‬ت ‪-‬م ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا إا‪ ¤‬ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادة م ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬وده‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ودراج‪-‬ة ه‪-‬وائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ان‬
‫مسشعود مرأبط‬ ‫بڤا‪Ÿ‬ة‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري واسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬لومات الواردة‬

‫–قيقات ‘ وفاة مشسبوهة لسسيدة بشسلغوم ألعيد ‘ ميلة‬


‫أمرت نيابة أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ششلغوم ألعيد ‘ و’ية ميلة‪ ،‬بإاجرأء –قيق‬
‫‪ 3‬سسنوأت حبسسا لكهل أنهال على وألده باللكمات بسسبب ألت‪ ‘ Í‬تيزي وزو!‬
‫أدأن رئيسس أ÷لسشة ‘ ‪fi‬كمة أ÷نح بتيزي وزو‪ ،‬صشبيحة أمسس‪ ،‬أ‪Ÿ‬تهم أ‪Ÿ‬وقوف «ح‪.‬ي»‪ ‘ ،‬ألعقد ألرأبع من ألعمر‪ ،‬أعزب‪ ،‬بعقوبة ‪ 3‬سشنوأت حبسشا نافذأ‪ ،‬إأضشرأرأ‬
‫معّمق وششامل ‘ جميع أ‪ÓŸ‬بسشات أ‪Ÿ‬رتبطة بوفاة ششابة تبلغ من ألعمر ‪ 25‬سشنة‪،‬‬ ‫بوألده ألعجوز «ح‪.‬ط»‪ ،‬ألذي تنقل إأ‪ ¤‬جلسشة أ‪Ù‬اكمة مصشرأ على متابعة أبنه ألعاق‪ ،‬قبل أن يصشفح عنه ‘ آأخر أ‪Ÿ‬طاف‪ ،‬حيث تعود وقائع ألقضشية‪ ،‬حسشب ما‬
‫’من‬ ‫متزوجة وأم لطفل‪ .Ú‬و‘ هذأ ألسشياق‪– ،‬قق مصشالح ألضشبطية ألقضشائية أ‬
‫دأئرة ششلغوم ألعيد ‘ ألظروف أ‪Ù‬يطة بوفاة أ‪Ÿ‬عنية‪ ،‬متزوجة وأم لطفل‪4 ،Ú‬‬ ‫’جرأءأت أ‪Ÿ‬ثول ألفوري‪ ،‬إأ‪ ¤‬ششرأء ألضشحية للت‪ ،Í‬حيث قرر وضشعه ‘ مسشتودع منزله ألعائلي‪ ،‬إأ’‬ ‫أسشتقته «ألنهار» من جلسشة أ‪Ù‬اكمة ألتي جرت معا÷تها وفقا إ‬
‫’مر‬‫سشنوأت ورضشيع يبلغ من ألعمر ششهرين‪ .‬وحسشب ما علم ‘ هذأ ألصشدد‪ ،‬فإان أ أ‬ ‫أن أ‪Ÿ‬تهم رفضس ذلك ورأح ينهال عليه ضشربا بوأسشطة أللكمات‪ ،‬مسشببا له خمسشة أيام عجزأ عن ألعمل‪ ،‬قبل أن يسشارع ألضشحية عند مصشالح ألدرك ألوطني رأفعا‬
‫يتعلق با‪Ÿ‬سشماة «ب‪.‬و»‪ 25 ،‬عاما‪ ،‬وقد تدخلت مصشالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية للمسشكن‬ ‫ششكوى ضشد أبنه أ‪Ÿ‬تهم‪ ،‬ألذي خ‪Ó‬ل أسشتجوأبه ‘ جلسشة أ‪Ù‬اكمة‪ ،‬رأح يتحدث باللغة ألعربية ألفصشحى «مفتخرأ» ‪Ã‬سشتوأه ألدرأسشي وما سشماه با‪Ÿ‬سش‪Ò‬ة أ‪Ÿ‬هنية‬
‫ألعائلي‪ ،‬حيث تقطن برفقة زوجها ووجدت متوفية ‘ قاعة أ’سشتقبال على‬ ‫أ‪ÿ‬اصشة ‘ صشيانة وصشناعة ألعتاد‪ ،‬ل‪Ò‬د عليه ألقاضشي بدرسس عنوأنه «طاعة ألوألدين وأل‪ È‬بهما»‪ .‬هذأ وقد برر أ‪Ÿ‬تهم رفضشه لوضشع وألده ألت‪ ‘ Í‬أ‪Ÿ‬سشتودع‬
‫مسشتوى أ◊ي ألسشكني «أ‪Û‬اهد أ‪Ÿ‬توفى حايفي م‪È‬وك»‪ ،‬حيث جرى –ويلها نحو‬ ‫’ربع ألتي ت‪Î‬ك هناك‪ ،‬فيما رأح يحاول ألتخفيف من جر‪Á‬ته‪ ،‬فأاحيانا يقول وجه له لكمة خفيفة‪ ،‬وتارة أخرى يقول إأنه‬ ‫خششية من عدم سشعته للمركبات أ أ‬
‫’مني وتقرير ألطب‬ ‫مسشتششفى «هوأري بومدين» وهو ما من ششأان ألتحقيق أ أ‬ ‫’بهام‪ ،‬فيما قال ألضشحية للقاضشي إأنه بتاريخ ألوقائع وبسشبب حادثة ألت‪ ،Í‬تلقى من أبنه ألعاق ما ’ يقل عن أربع لكمات‪ ،‬وأنه أعتاد‬ ‫أصشابه بوأسشطة أصشبعه أ إ‬
‫سشفيان بوعون‬ ‫ألششرعي –ديده‪.‬‬ ‫كاتيا‪.‬ع‬ ‫أ’عتدأء عليه‪ ،‬ويتعرضس من طرفه ‘ كل مرة لـ «أ◊ڤرة» تؤودي به إأ‪ ¤‬ألفرأر منه‪ ،‬علما أن ‡ثل ألنيابة طالب بتوقيع ‪ 5‬سشنوأت سشجنا نافذأ‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫إإلثنين ‪ 2٩‬إأوت ‪ 2022‬إلمؤإفق لـ ‪ 01‬صسفر ‪ 1٤٤٤‬ه ـ‬ ‫محلي جنؤب‬
‫تكر‪ 12 Ë‬سسيدة حافظة للقرآان الكر‪« ‘ Ë‬أاوقروت» بتيميمؤن‬ ‫وسضط تحذيرات السضكان من كارثة بيئية‬
‫إ‪ÿ‬ا“ات متخرجات من فصسؤل‬
‫‪fi‬ؤ إألمية‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يسسبق لهن‬
‫إللتحاق بالكتاتيب ‘ إلصسغر أإو‬
‫إح ‪-‬تضس ‪-‬نت «دإر إ÷ي‪ ،»‹Ó-‬وه‪-‬ي‬
‫م ‪- -‬درسس ‪- -‬ة ت ‪- -‬ط ‪- -‬ؤع‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ قصس‪- -‬ر‬
‫«ت‪È‬غم‪à »Ú‬قر بلدية «أإوقروت»‬ ‫اأ’تربة واأ’وسساخ ا‪Ο‬اكمة تغزو‬
‫شسؤارع حي «الناظؤر» ‘ الؤادي‬
‫إ‪Ÿ‬دإرسض إل‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ام ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ؤ م ‪-‬ا‬ ‫‘ ولي‪- -‬ة ت ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ؤن‪ ،‬أإول أإمسض‪،‬‬
‫إع‪-‬ت‪– È‬دي‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن قبلهن‬ ‫إق‪-‬ام‪-‬ة ح‪-‬ف‪-‬ل ت‪-‬ك‪-‬ر‪Á‬ي دي‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫وإرإدة قؤية ‘ سسبيل تعلم وختم‬ ‫شس‪- -‬رف ‪ 12‬ف ‪-‬ت ‪-‬اة وسس‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ت‪Î‬إوح‬
‫ك‪- -‬ت‪- -‬اب إل‪- -‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ز وج ‪-‬ل‪ ،‬وب ‪-‬قصس ‪-‬ر‬ ‫إأع ‪- - - -‬م ‪- - - -‬اره ‪- - - -‬ن ب‪ 25 Ú‬و‪70‬‬
‫«ت ‪-‬ازل ‪-‬ي ‪-‬زة» ب ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ت‪-‬ي‪Ô‬ك‪-‬ؤك»‪،‬‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وإل ‪-‬ل ‪-‬ؤإت ‪-‬ي خ ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن إل‪-‬ق‪-‬رآإن‬
‫شسهد مسسجد إلقصسر إقامة حفل‬ ‫إلكر‪ Ë‬بعد سسنؤإت من إلدرإسسة‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬ر‪Á‬ي ع ‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬رف ‪ 15‬تلميذإ‬ ‫إ‪Ÿ‬تؤإصسلة‪.‬‬ ‫لوسضاخ الكثيرة‬ ‫لتربة وا أ‬ ‫يعرف حي «الناظور» في بلدية الوادي والمجاور لحي «‪ 8‬ماي»‪ ،‬وضضعية جد مزرية بسضبب ا أ‬
‫خ ‪-‬ا“ا وخ ‪-‬ا“ة ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬رآإن إل ‪-‬ك‪-‬ر‪Ë‬‬ ‫إ◊ف ‪-‬ل ج ‪-‬رى ‘ إأج ‪-‬ؤإء روح‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫التي عمت مختلف أازقة وشضوارع الحي حديث النشضأاة‪.‬‬
‫ب‪-‬حضس‪-‬ؤر ‡ث‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة إلشسؤؤون‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة وف ‪-‬ق ع ‪-‬ادإت وت ‪-‬ق ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬د‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬رإ ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأإن‪-‬ها‬ ‫إاسضماعيل‪.‬سس‬
‫إل ‪- -‬دي ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة وإألوق ‪- -‬اف ل ‪- -‬ؤلي ‪- -‬ة‬ ‫إ‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬وبخاصسة كتابة إأللؤإح‬ ‫أإحسس ‪-‬ن م ‪-‬ك‪-‬ان ل‪-‬ت‪-‬عشس‪-‬يشض إ◊شس‪-‬رإت‬
‫ت‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ؤن‪ ،‬ومشس‪- -‬اي‪- -‬خ وأإئ‪- -‬م‪- -‬ة‬ ‫وب‪- - -‬حضس‪- - -‬ؤر مسس‪- - -‬ؤؤول‪fi Ú‬ل ‪- -‬ي‪Ú‬‬ ‫إلسس ‪-‬ام ‪-‬ة م ‪-‬ن إل ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬ارب وإألف‪-‬اع‪-‬ي‪،‬‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫س‬‫ص‬ ‫أ‬
‫إ‬ ‫ع‬‫س‬‫ض‬‫وحسسب إلسسكان‪ ،‬فإان إلؤ‬
‫ومسس‪- -‬ؤؤول‪ Ú‬وم‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب‪fi Ú‬ل ‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫ومشس‪- -‬اي‪- -‬خ وأإئ‪- -‬م‪- -‬ة و إط ‪-‬ارإت م ‪-‬ن‬ ‫ل يطاق نهائيا‪ ،‬خاصسة مع إلتجاهل‬
‫ون‪-‬اشس‪-‬د سس‪-‬ك‪-‬ان ح‪-‬ي «إل‪-‬ن‪-‬اظؤر» وإ‹‬ ‫إ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر ‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح إل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وح‪-‬ت‪-‬ى‬
‫وأإول ‪-‬ي ‪-‬اء إل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ‪ ،‬ح‪-‬يث ج‪-‬رت‬ ‫إلسسلك إلديني وأإقارب إ‪ÿ‬ا“ات‬ ‫إل‪- -‬ؤلي ‪-‬ة ب ‪-‬زي ‪-‬ارة إ◊ي وإل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‘‬
‫إلح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وف‪-‬ق ع‪-‬ادإت وتقاليد‬ ‫ومدعؤين من دإخل وخارج إقليم‬ ‫إ÷ه‪-‬ات إألخ‪-‬رى إ‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬افة‬
‫وضسعيته بدإية من إلطريق إلرإبط‬ ‫إألح‪- -‬ي‪- -‬اء‪ ،‬وي‪Ó- -‬ح‪- -‬ظ إل‪- -‬زإئ‪- -‬ر ◊ي‬
‫ب‪.‬العربي‬ ‫إ÷هة‪.‬‬ ‫‪Ó‬شس‪-‬ارة‪ ،‬ك‪-‬ل‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة «إأوق‪-‬روت»‪ .‬ل‪ -‬إ‬ ‫ب‪ Ú‬إسستعجالت مسستشسفى «‪ 8‬ماي»‬ ‫«إلناظؤر» وجؤد إلرمال وإألتربة ‘‬
‫انط‪Ó‬ق أاشسغال ‪Œ‬ديد قنؤات ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫إ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ف‪Î‬ق إل ‪-‬ط ‪-‬رق «سس‪-‬ي‪-‬دي‬
‫مسس ‪-‬ت‪-‬ؤر» ب‪-‬ح‪-‬ي «إل‪-‬ن‪-‬اظ‪-‬ؤر»‪ ،‬وك‪-‬ذلك‬
‫ج ‪-‬م‪-‬ع إلشس‪-‬ؤإرع وإألزق‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى أإن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫غطت إلطرقات إ‪Ÿ‬عبدة ومنعت من‬
‫والصسرف ‘ بلديات تڤرت‬ ‫إألزقة إلدإخلية ب‪ Ú‬إبتدإئية إ◊ي‬
‫وإ‪Ÿ‬سسجد إ‪ ¤‬غاية مسستشسفى طب‬
‫إنسسيابية حركة إ‪Ÿ‬ركبات فيها‪ ،‬كما‬
‫أإنها سساهمت ‘ عزلة إ÷هة بشسكل‬
‫بعضض‪ ‬قنؤإت‪ ‬إ‪Ÿ‬ياه‪.‬‬ ‫‘ إط ‪-‬ار خ ‪-‬دم ‪-‬ة إلصس ‪-‬ال ‪-‬ح إل ‪-‬ع ‪-‬ام‪،‬‬ ‫إلعيؤن إ÷زإئر إلكؤبي‪ ،‬وإلعمل ع‪È‬‬ ‫كامل‪ ،‬إضسافة إ‪ ¤‬إألضسرإر إلكب‪Ò‬ة‬
‫ه‪- -‬ذه إ‪Ÿ‬شس‪- -‬اري‪- -‬ع ك‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ا ج‪- -‬اري ‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬اشس‪-‬رت ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‪ ‬ولي‪-‬ة ت‪-‬ڤرت‪‘ ،‬‬ ‫إل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ان إ‪ÿ‬اصس‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى تنظيم حملة‬ ‫خاصسة إلصسحية إ‪Ο‬تبة على هذه‬
‫إألشس‪- - - - -‬غ ‪- - - -‬ال ب ‪- - - -‬ه ‪- - - -‬ا وب ‪- - - -‬نسسب‬ ‫إألشسغال إ‪ÿ‬اصسة بتجديد قنؤإت‬ ‫ن‪- -‬ظ‪- -‬اف‪- -‬ة وإسس‪- -‬ع‪- -‬ة ب‪- -‬ا◊ي وإج ‪-‬ب ‪-‬ار‬ ‫إألت‪- -‬رب ‪-‬ة وإل ‪-‬رم ‪-‬ال م ‪-‬ن غ ‪-‬ب ‪-‬ار أإج‪È‬‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اوت ‪-‬ة‪ ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬رإ إلم ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ات ك‪-‬ل‬ ‫إ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه وق ‪-‬ن‪-‬ؤإت إلصس‪-‬رف إلصس‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫إلسس ‪-‬ك ‪-‬ان ح ‪-‬ت ‪-‬ى ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬رك ب ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ي ن‪-‬ظ‪-‬رإ ◊ج‪-‬م إألت‪-‬ربة وزحف مسساكنهم‪ ،‬إذ شسؤهت إ‪Ÿ‬نظر إلعام إلسسكان على نقل إلنفايات إلهامدة‬
‫م ‪-‬ق ‪-‬اول ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن إل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة إلسس‪-‬ؤدإء‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت ‪fi‬ل إسس ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬اء ع‪-‬دي‪-‬د‬ ‫وه ‪-‬ج ‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬رإرإ م‪-‬ن إل‪-‬غ‪-‬ب‪-‬ار إل‪-‬ذي إل‪- -‬رم‪- -‬ال إل‪- -‬ذي غ‪- -‬ط شس‪- -‬ؤإرع إ◊ي للحي إلذي أإ‚ز منذ سسنؤإت فقط ‘ أإق ‪- - - -‬رب وقت وإسس ‪- - - -‬ت ‪- - - -‬غ ‪Ó- - - -‬ل‬
‫حسسب إ‪Ÿ‬ؤإط‪-‬ن‪ ،Ú‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬بلدية‬ ‫إ‪Ÿ‬ؤإط ‪-‬ن‪ ،Ú‬وت ‪-‬أات ‪-‬ي ه‪-‬ذه إ‪ÿ‬ط‪-‬ؤة‬ ‫أإضس‪-‬ر بصس‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م وج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م يتدإولؤن بشسكل كامل‪ ،‬كما أإن حي «إلناظؤر» وي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ز ب‪-‬ن‪-‬م‪-‬ط عمرإ‪ Ê‬جميل‪ ،‬لكن إ‪Ÿ‬سس ‪-‬اح ‪-‬ات إ‪ÿ‬ضس ‪-‬رإء ف ‪-‬ي‪-‬ه ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ؤن‬
‫ت ‪-‬ڤ ‪-‬رت‪ ،‬ه ‪-‬ي وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ط ‪-‬رق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ضس ‪-‬م ‪-‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ب ‪-‬رإم ‪-‬ج إل ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪Ó‬وسس ‪-‬اخ سس ‪-‬ؤإء ه‪- -‬ذه إألوسس‪- -‬اخ و‪fl‬ل‪- -‬ف‪- -‬ات إل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ا ل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó‬ته ‘ أإوقات إلفرإغ‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أإط ‪-‬ب ‪-‬اء إألم ‪-‬رإضض إلصس‪-‬دري‪-‬ة‪ ،‬ي‪- -‬ع‪- -‬رف إن‪- -‬تشس‪- -‬ارإ ل‪ - -‬أ‬
‫إل ‪-‬دإخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وإ‪Ù‬ي‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫إ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬انت ت‪-‬ع‪-‬يشض ‘‬ ‫وح ‪- -‬اول إلسس ‪- -‬ك ‪- -‬ان ع‪- -‬دي‪- -‬د إ‪Ÿ‬رإت إلنفايات إ‪Ÿ‬نزلية أإو ‪fl‬لفات إلبناء شسؤهت إ‪Ÿ‬نظر إلعام وإحتلت مكان مع مرإعاة تنظيم حم‪Ó‬ت تشسج‪Ò‬‬
‫ت‪- -‬ع‪- -‬رف ه ‪-‬ذه إألخ‪Ò‬ة وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫معاناة وأإزمة ضساربة‪ ،‬خاصسة فيما‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م ح‪-‬م‪Ó-‬ت ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ل إل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬رك ‪-‬ه ‪-‬ا سس ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م إلسساحات إلفارغة وأإصسبحت تشسكل وإسسعة با÷هة‪.‬‬
‫م‪- -‬ت‪- -‬ده‪- -‬ؤرة ل‪- -‬ل‪- -‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة‪‡ ،‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل‬
‫إ‪Ÿ‬دينة ‘ فؤضسى عارمة بالرغم‬
‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ‪Ã‬شس‪-‬اريع إلصسرف إلصسحي‬
‫ومشس‪- -‬اري‪- -‬ع وق ‪-‬ن ‪-‬ؤإت‪ ‬إ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‪ ‬وك ‪-‬ذإ‬ ‫بطء ‘ إا‚از مشساريع‪ ‬بقطاعي الصسحة وال‪Î‬بية ‘ «شسروين»‪ ‬بتيميمؤن‬
‫م ‪-‬ن إألم ‪-‬ؤإل إل ‪-‬ط ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة وإل ‪-‬ت‪-‬ؤسس‪-‬ع‬ ‫إإلن ‪- -‬ارة إل ‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ؤم‪- -‬ي‪- -‬ة وت‪- -‬زف‪- -‬يت‬
‫مدرسسي «صسنف ب«‪ ،‬حيث “ت معاينة إ‪Ÿ‬شسروع‬ ‫إل ‪Ó-‬زم‪-‬ة ل‪-‬تسس‪-‬ري‪-‬ع وت‪Ò‬ة إإل‚از وإ“ام إألشس‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫إسستفادت منطقة «أإجدير» ببلدية «شسروين» ‘‬
‫إلهائل‪ .‬هذإ ويأامل سسكان تڤرت‬ ‫إل‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات وه‪-‬ؤ م‪-‬ا‪ ‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ورشس‪-‬ة‬ ‫إل ‪-‬ذي يضس ‪-‬م ‪ 0٩‬أإقسس‪-‬ام‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ع‪-‬م م‪-‬درسس‪-‬ي‪ ،‬ج‪-‬ناح‬ ‫وفق إآلجال وإ‪Ÿ‬ؤإصسفات إ‪Ù‬ددة‪ ،‬وذلك –ت‬ ‫ولي ‪-‬ة ت ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ؤن‪ ،‬م ‪-‬ن مشس ‪-‬اري‪-‬ع ه‪-‬ام‪-‬ة ‘ إط‪-‬ار‬
‫ب ‪-‬أان ت ‪-‬ك‪-‬ؤن ه‪-‬ذه إ‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع بشس‪-‬رى‬ ‫م ‪- - -‬ف ‪- - -‬ت ‪- - -‬ؤح‪- - -‬ة‪ ،‬وك‪- - -‬ان مشس‪- - -‬روع‬
‫صسحي‪ ،‬سساحة‪ ،‬وقاعة متعددة إلنشساطات‪ ،‬وقاعة‬ ‫ط‪- -‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة فسس ‪-‬خ إلصس ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ة ‘ ح ‪-‬ال ع ‪-‬دم ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ‬ ‫إ‪ı‬ط‪-‬ط إل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬مية لسسنة ‪ ،2022‬وب‪-‬رإم‪-‬ج‬
‫خ‪ Ò‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة وأإن ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ان‪-‬ؤإ‬ ‫تصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ح‪ ‬ق‪-‬ن‪-‬ؤإت‪ ‬إلصس‪-‬رف إلصس‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫‪Ó‬ع‪Ó‬م إآل‹‪ ،‬وإلتهيئة إ‪ÿ‬ارجية‪.‬‬ ‫ل إ‬ ‫إ‪Ÿ‬ؤؤسسسسة للتزإماتها إلتعاقدية‪ ،‬كما عاين قاعة‬ ‫أإخرى تهدف لتحسس‪ Ú‬إإلطار إ‪Ÿ‬عيشسي للسساكنة‬
‫إلكث‪ Ò‬وطالبؤإ بتعميمها ‘ باقي‬ ‫أإك‪ Ì‬إنشس‪- - - - -‬غ ‪- - - -‬ال م ‪- - - -‬ن ط ‪- - - -‬رف‬
‫إل‪-‬زي‪-‬ارة ك‪-‬انت م‪-‬ف‪-‬اج‪-‬ئ‪-‬ة وق‪-‬د أإسس‪-‬دى خ‪Ó‬لها وإ‹‬ ‫ع‪Ó‬ج ومكتب بريدي ‘ «أإجدير إلغربي»‪ ،‬حيث‬ ‫وتقريب إإلدإرة من إ‪Ÿ‬ؤإطن‪ ‘ ،‬مقدمتها أإشسغال‬
‫نوال‪.‬ل‪ ‬‬ ‫إألحياء‪.‬‬ ‫إ‪Ÿ‬ؤإطن‪ ،Ú‬باإلضسافة إ‪Œ ¤‬ديد‬ ‫إل ‪-‬ؤلي ‪-‬ة إل ‪-‬ذي ك ‪-‬ان م ‪-‬رف‪-‬ؤق‪-‬ا ‪Ã‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪fi Ú‬ل‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫” إلؤقؤف عند ظروف ومسستؤى تقد‪ Ë‬إ‪ÿ‬دمة‬ ‫إ‚از ع‪- -‬ي‪- -‬ادة م‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬ددة إ‪ÿ‬دم ‪-‬ات ‘ «أإج ‪-‬دي ‪-‬ر‬
‫ومسس‪-‬ؤؤول‪ Ú‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪ Ú‬وإدإري‪ Ú‬ت‪-‬ع‪-‬ليمات صسارمة‬ ‫إل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ؤم ‪-‬ي ‪-‬ة وب ‪-‬ا‪ÿ‬صس ‪-‬ؤصض م‪-‬دى ت‪-‬ؤف‪-‬ر إلسس‪-‬ي‪-‬ؤل‪-‬ة‬ ‫إلشس‪-‬رق‪-‬ي»‪ ،‬ح‪-‬يث لح‪-‬ظ وإ‹ ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ؤن‪ ،‬ي‪-‬ؤسسف‬
‫تدهؤر كب‪ Ò‬لطرقات حي «صسحراوي‬ ‫لسستكمال كافة إألشسغال وتسسليم إ‪Ÿ‬شسروع‪ ،‬قبل‬ ‫إ‪Ÿ‬الية با‪Ÿ‬كتب إل‪È‬يدي وإنط‪Ó‬ق عملية صسرف‬ ‫شسب‪Ó‬وي‪ ،‬خ‪Ó‬ل زيارته إألخ‪Ò‬ة للمنطقة بطئا ‘‬
‫العيد» ‘ النزلة بتڤرت‬ ‫ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة إألسس ‪-‬ب ‪-‬ؤع إ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬ع إل‪-‬رب‪-‬ط ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫إلشسبكات‪ ،‬قصسد وضسعه حيز إلسستغ‪Ó‬ل مع بدإية‬
‫إ‪Ÿ‬نحة إ‪Ÿ‬درسسية إلتي ” صسبها بتاريخ ‪ 25‬أإوت‬
‫‪ ‘ 2022‬إ◊سس‪-‬اب‪-‬ات إل‪È‬ي‪-‬دي‪-‬ة ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يه‪ ،‬و‘‬
‫وت‪Ò‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬دم إألشس ‪-‬غ ‪-‬ال‪ ،‬مسس ‪-‬دي ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات إ‪¤‬‬
‫إ‪Ÿ‬سس ‪- -‬ؤؤول‪ Ú‬إ‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪ Ú‬وك‪- -‬ذإ م‪- -‬ؤؤسسسس‪- -‬ة إإل‚از‬
‫مزرية‪ ،‬كاه‪Î‬إء إلطرقات إلتي ‪⁄‬‬ ‫ب‪.‬العربي ل ي‪- -‬زإل سس‪- -‬ك‪- -‬ان ح ‪-‬ي «صس ‪-‬ح ‪-‬رإوي‬ ‫إ‪Ÿ‬ؤسسم إلدرإسسي إ÷ديد‪.‬‬ ‫«شس‪- -‬روي‪- -‬ن» ‪Œ‬ري ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا أإشس ‪-‬غ ‪-‬ال إ‚از ›م ‪-‬ع‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬م إل ‪-‬ؤرشس ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال وإل‪-‬ع‪-‬ت‪-‬اد وإل‪-‬ؤسس‪-‬ائ‪-‬ل‬
‫تشس‪-‬ه‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئة على إلرغم‬ ‫إلعيد» إلتابع لبلدية إلنزلة بتڤرت‪،‬‬
‫م‪- - -‬ن ق‪- - -‬دم إ◊ي‪ ،‬ح‪- - -‬يث ل ي‪- - -‬زإل‬
‫إل ‪-‬ب ‪-‬عضض م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ب‪-‬ارة ع‪-‬ن مسس‪-‬الك‬
‫يعانؤن من مشسكل إه‪Î‬إء إلطرقات‬
‫إلذي أإصسبح هاجسسا يؤؤرق يؤمياتهم‬
‫هيئات خاصسة تتحايل ‪Ã‬نح شسهادات غ‪ Ò‬معتمدة ‘ أاو’د ج‪Ó‬ل!‬
‫ترإبية تعيق حركة إلسس‪ Ò‬ألصسحاب‬ ‫خاصسة ‘ فصسل إلشستاء‪ ،‬على إلرغم‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬دة م‪-‬ن إل‪-‬دول‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أإك‪-‬دت‬ ‫م‪-‬ؤؤسسسس‪-‬ات خ‪-‬اصس‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬ؤؤوإ أإنها‬ ‫إلدولة بعد إسستفادة م‪Î‬بصسيها من‬ ‫ح‪ّ-‬ذرت م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ؤي‪-‬ن وإل‪-‬ت‪-‬عليم‬
‫إ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات وح ‪-‬ت ‪-‬ى إ‪Ÿ‬ارة‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫م ‪- - -‬ن إلشس‪- - -‬ك‪- - -‬اوى إ‪Ÿ‬ق‪- - -‬دم‪- - -‬ة إ‪¤‬‬ ‫إل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة إ‪Ÿ‬ذك‪-‬ؤرة أإن إ◊صس‪-‬ؤل ع‪-‬لى‬ ‫مرفؤضسة‪.‬‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ؤي‪-‬ن ل‪-‬ف‪Î‬إت م‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‬ ‫إ‪Ÿ‬هني‪ ‘ Ú‬أإولد ج‪Ó‬ل‪ ،‬إلرإغب‪Ú‬‬
‫مشس‪-‬اري‪-‬ع ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة إل‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات م‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫إلسسلطات إ‪Ù‬لية إلتي ‪ ⁄‬تتعامل‬ ‫شسهادة تكؤين مهني معتمدة ل يتم‬ ‫و‘ سس ‪-‬ي ‪-‬اق ذلك‪ ،‬شس ‪-‬ددت م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫مبالغ مالية ليتم منحهم وثيقة نهاية‬ ‫‘ إ◊صس ‪-‬ؤل ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬ه‪-‬ادإت ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل‬
‫سس‪-‬ك‪-‬ان إ◊ي إل‪-‬ذي‪-‬ن ع‪-‬ان‪-‬ؤإ سس‪-‬ن‪-‬ؤإت‬ ‫م‪-‬ع إ‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل ب‪-‬ك‪-‬ل ج‪-‬دي‪-‬ة حسس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬ ‫إل بعد إ‪ÿ‬ضسؤع لف‪Î‬ة ‪fi‬ددة من‬ ‫إل‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ؤي‪- -‬ن إ‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‬ ‫إل‪Î‬بصض ع ‪-‬ل ‪-‬ى أإسس‪-‬اسض أإن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع‪Î‬ف‬ ‫م‪- -‬ن م‪- -‬ؤؤسسسس‪- -‬ات خ‪- -‬اصس‪- -‬ة م‪- -‬ق‪- -‬اب ‪-‬ل‬
‫إلتكؤين ع‪ È‬إ‪Ÿ‬ؤؤسسسسات إلعمؤمية‬ ‫إ‪Ÿ‬ؤؤسسسسات إ‪ÿ‬اصسة إ‪Ÿ‬عتمدة إلتي‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬ا ل‪-‬دى وزإرة إل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ؤي‪-‬ن وإل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬ؤي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ف‪Î‬ة معينة من تعرضسهم‬
‫ط‪- -‬ؤي‪- -‬ل ‪-‬ة ج ‪-‬رإء إ‪Ÿ‬شس ‪-‬ك ‪-‬ل إل ‪-‬ذي ‪⁄‬‬ ‫حيث عّبر سسكان إ◊ي عن تذمرهم‬ ‫إ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اإلضس‪-‬اف‪-‬ة إ‪ ¤‬ذلك ت‪-‬ع‪-‬ت‪È‬‬ ‫ت‪- -‬نشس ‪-‬ط ‘ ›ال إل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ؤي ‪-‬ن دإخ ‪-‬ل‬ ‫إ‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،Ú‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‘ إل‪-‬ؤإق‪-‬ع ع‪-‬كسض‬ ‫للغشض وإلتضسليل بطرق إحتيالية‪.‬‬
‫يجدوإ له آإذإنا صساغية حسسبهم‪.‬‬ ‫من هذإ إ‪Ÿ‬شسكل على حد قؤلهم‪،‬‬ ‫معتمدة كل إلشسهادإت إلتي يحصسل‬ ‫ت‪- -‬رإب إل‪- -‬ؤلي‪- -‬ة بضس‪- -‬رورة إل‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬د‬ ‫ذلك‪ ،‬وه ‪-‬ؤ م‪-‬ا إك‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ه إل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫وكشسفت مصسالح إلتكؤين إ‪Ÿ‬هني أإن‬
‫نوال‪.‬ل‬ ‫حيث يشسهد إ◊ي حسسبهم أإوضساعا‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا إ‪Ο‬بصس‪-‬ؤن ل‪-‬دى م‪-‬ؤؤسسسسات‬ ‫ب‪- -‬ال ‪-‬ت ‪-‬خصسصس ‪-‬ات إ‪Ÿ‬درج ‪-‬ة ‘ دف‪Î‬‬ ‫أإصسحاب إلشسهادإت عند تقربهم من‬ ‫إل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن إل ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ‪-‬ات وإ‪Ÿ‬دإرسض‬
‫نقائصص عديدة تؤؤرق سسكان حي «‪ ٥‬جؤيلية»‬ ‫خ ‪-‬اصس‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ا إت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ات مسس‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ع‬
‫قطاع إلتكؤين إ‪Ÿ‬هني‪.‬‬
‫إلشسروط إ‪Ÿ‬عتمد‪ ،‬كما حّذرت من‬
‫إسستعمال إلتحايل ع‪ È‬منح شسهادإت‬
‫‪fl‬تلف إلهيئات إلعمؤمية بحثا عن‬
‫إل‪-‬ت‪-‬ؤظ‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ؤدع‪-‬ؤن ملفاتهم‬
‫إ‪ÿ‬اصس ‪-‬ة وأإك ‪-‬اد‪Á‬ي ‪-‬ات ت ‪-‬نشس ‪-‬ط ع‪È‬‬
‫إقليم إلؤلية‪ ،‬تّدعي منح إ‪Ÿ‬تكّؤن‪Ú‬‬
‫بالزاوية ‘ تڤرت‬ ‫عمار‪ .‬ل‬ ‫م‪-‬ؤسس‪-‬ؤم‪-‬ة ‪Ã‬صس‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ح ك‪-‬ف‪-‬اءة تأاهيلية‬ ‫مرفقة بشسهادإت –صسلؤإ عليها من‬ ‫ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا شس‪-‬ه‪-‬ادإت م‪-‬ع‪-‬تمدة من طرف‬

‫‘ ‪fi‬ارب ‪-‬ة أإوك ‪-‬ار إ÷ر‪Á‬ة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬


‫يطالب سسكان إ◊ي بضسرورة تؤف‪Ò‬‬
‫ط‪-‬الب إ‪Ÿ‬ؤإط‪-‬ن‪-‬ؤن إل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ؤن بحي‬
‫«‪ 05‬جؤيلية» إلتابع لبلدية «إلزإوية‬
‫قطاع ال‪Î‬بية يتعزز ‪Ã‬ؤؤسسسسات جديدة للقضساء على ا’كتظاظ ‘ ورڤلة‬
‫إإلنارة إلعمؤمية ‘ إلقريب إلعاجل‬ ‫إلعابدية» ‘ تڤرت‪ ،‬بضسرورة تدخل‬ ‫تعرف نقائصض با÷ملة على مسستؤى‬ ‫›م‪- -‬ع‪- -‬ات م‪- -‬درسس ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫إلشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬قضس ‪-‬اء ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬عضس‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫وسس ‪-‬ط وت‪Ò‬ة م ‪-‬تسس ‪-‬ارع ‪-‬ة تشس ‪-‬ه ‪-‬ده‪-‬ا‬
‫ك ‪-‬ؤن إألع ‪-‬م ‪-‬دة إل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اتت‬ ‫إلسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات إل‪-‬ؤصس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أإج‪-‬ل دع‪-‬م‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ‪-‬ة إ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬دإخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬و‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ؤسس ‪-‬ط ‪-‬ت ‪-‬ان ب ‪-‬ح ‪-‬ي ع ‪-‬دل ووسس‪-‬ط‬ ‫إلك ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬اظ إ‪Ÿ‬درسس ‪-‬ي إل ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ؤؤرق‬ ‫ورشس ‪-‬ات إ‚از إ‪Ÿ‬ؤؤسسسس ‪-‬ة إل‪Î‬ب ‪-‬ؤي ‪-‬ة‬
‫ت‪-‬ط‪-‬م‪-‬ح إ÷ه‪-‬ات إ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة إ‪ ¤‬إ‚اح‬ ‫إ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬كما ” تدعيم منطقة ع‪Ú‬‬ ‫إألول ‪-‬ي ‪-‬اء وإل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ‪ ،‬لسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ع‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬ؤى إألط‪-‬ؤإر إل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة ‘‬
‫ق‪- -‬د‪Á‬ة وأإغ‪- -‬ل‪- -‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ل بسس ‪-‬بب‬ ‫إإلن ‪-‬ارة إل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ؤم ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ن‪-‬ظ‪-‬رإ‬ ‫هذإ إ‪Ÿ‬ؤعد إ‪Ÿ‬رتقب للتخفيف من‬ ‫إلبيضساء إ÷ديدة بثانؤية إضسافة إ‪¤‬‬ ‫إرت ‪-‬ف ‪-‬اع إل ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬اف ‪-‬ة إلسس ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ورڤ ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬أإك‪-‬دت إ÷ه‪-‬ات إل‪-‬ؤصس‪-‬ي‪-‬ة أإن‬
‫ق ‪-‬دم ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ‬أإو ن ‪-‬ظ‪-‬رإ ل‪-‬ع‪-‬دم ت‪-‬ع‪-‬ريضس‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ظ‪Ó-‬م إل‪-‬دإمسض إل‪-‬ذي ي‪-‬طبع ليا‹‬ ‫إ‪Ÿ‬عاناة إلتي كانت مسسجلة سسابقا‪.‬‬ ‫مشساريع تؤسسعة وكذإ إعادة إلتأاهيل‬ ‫تشس‪- -‬ه‪- -‬ده‪- -‬ا م‪- -‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ورڤ ‪-‬ل ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل‬ ‫ه‪-‬ذه إ‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع م‪-‬ؤج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬لتجمعات‬
‫ألشس‪- -‬ك‪- -‬ال إلصس‪- -‬ي‪- -‬ان‪- -‬ة‪‡ ،‬ا زإد م‪- -‬ن‬ ‫هذإ إ◊ي‪ ،‬ما يشسجع ‪ -‬حسسبهم ‪-‬‬ ‫سس‪.‬ج‪  ‬‬ ‫ل ‪-‬ب ‪-‬عضض إ‪Ÿ‬ؤؤسسسس ‪-‬ات إألخ ‪-‬رى إل ‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫إلسسنؤإت إألخ‪Ò‬ة‪ ،‬أإين دعمت بأاربع‬ ‫إلسس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ة إل‪-‬نشس‪-‬أاة وإألحياء‬
‫تضس‪-‬رره‪-‬ا ج‪-‬رإء إل‪-‬ع‪-‬ؤإم‪-‬ل إلطبيعية‪،‬‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى إسس‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ال إلسس ‪-‬رق ‪-‬ة ب ‪-‬ك ‪-‬ل‬
‫وعلى رأإسسها إألمطار‪ ،‬وتبقى هذه‬
‫إلنشس ‪- -‬غ ‪- -‬الت ‘ ي ‪- -‬د إلسس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات‬
‫‪‰‬اذج‪-‬ه‪-‬ا وأإشس‪-‬ك‪-‬ال إ÷ن‪-‬ؤح‪ ،‬وأإكدت‬
‫شسهادإت للمؤإطن‪ Ú‬أإن تؤف‪ Ò‬إإلنارة‬ ‫شسكاٍو من انتشسار ا’سسطب‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬نزلية ‘ «تكسسبت» الغربية بالؤادي‬
‫إ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة إل ‪-‬ت‪-‬ي وجب أإن ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ؤم‪-‬ي‪-‬ة بشس‪-‬ك‪-‬ل مسس‪-‬تمر سسيسسمح‬ ‫تفاقم إلؤضسع وحصسؤل كارثة‪ ‬بيئية‪،‬‬ ‫ع‪ È‬عديد من سسكان حي «تكسسبت» إلرإحة ‘ مسساكنهم‪ ،‬باإلضسافة إ‪ ¤‬إصس‪- -‬اب‪- -‬ة ع ‪-‬دة أإشس ‪-‬خ ‪-‬اصض م ‪-‬ن إ◊ي‬
‫بشسكل جدي حسسب ما ذكروه‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ح ‪Œ‬اوزإت ع‪-‬دد م‪-‬ن إلشس‪-‬ب‪-‬اب‪،‬‬ ‫حيث أإصسبحت جميع أإزقة وشسؤإرع‬ ‫إلغربية إ‪ ¤‬غاية حي ‪ ٤20‬سسكن ‘ إلن ‪- - -‬تشس‪- - -‬ار إل‪- - -‬ره‪- - -‬يب ◊شس‪- - -‬رإت ‪Ã‬رضض إل‪-‬لشس‪-‬م‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا إ÷ل‪-‬دي‪-‬ة وإل‪-‬ربؤ‬
‫نوال‪.‬ل‬ ‫وتدخل مصسالح إألمن بشسكل فعال‬ ‫إ‪Ÿ‬ن‪- - -‬ط‪- - -‬ق‪- - -‬ة ت‪- - -‬ن‪- - -‬ب‪- - -‬عث م‪- - -‬ن‪- - -‬ه ‪- -‬ا‬ ‫بلدية إلؤإدي‪ ،‬عاصسمة إلؤلية‪ ،‬عن إل ‪-‬ن ‪-‬ام ‪-‬ؤسض وإل ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ارب إل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ذ وما ينجر عن ذلك من صسعؤبات ‘‬
‫رإئ‪-‬ح‪-‬ة‪ ‬إإلسس‪-‬ط‪-‬ب‪Ó-‬ت‪ ،‬وي‪-‬ع‪-‬مد بعضض‬ ‫ت ‪-‬ذم ‪-‬ره ‪-‬م إلشس‪-‬دي‪-‬د ج‪-‬رإء إلن‪-‬تشس‪-‬ار من‪ ‬إإلسسطب‪Ó‬ت‪ ‬مقرإ لها‪ ،‬وحسسب إل ‪- -‬ت ‪- -‬ن ‪- -‬فسض وك ‪- -‬ذلك وج ‪- -‬ؤد ب‪- -‬عضض‬
‫عديد القطاعات تتدعم ‪Ã‬شساريع تنمؤية ‘ ورڤلة‪ ‬‬ ‫م‪Ó- -‬ك‪- -‬ه‪- -‬ا إ‪ ¤‬ج ‪-‬م ‪-‬ع إل ‪-‬فضس ‪Ó-‬ت ‘‬
‫أإك‪-‬ي‪-‬اسض ووضس‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ج‪-‬انب إإلسسطبل‬
‫‪Ó‬سس ‪-‬ط ‪-‬ب ‪Ó-‬ت إل ‪-‬ف‪-‬ؤضس‪-‬ؤي‪-‬ة إلسس‪- -‬ك‪- -‬ان‪ ،‬ل سس‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا إ‪Ÿ‬تضس ‪-‬رري ‪-‬ن إألط ‪- -‬ف ‪- -‬ال ي ‪- -‬ع ‪- -‬ان ‪- -‬ؤن م ‪- -‬ن م‪- -‬رضض‬
‫وسسط إ◊ي ودإخل هذه إلتجمعات م‪- - -‬ن‪- - -‬ه‪- - -‬ا‪ ،‬ف ‪- -‬إان ب ‪- -‬عضض أإصس ‪- -‬ح ‪- -‬اب إ◊سس ‪-‬اسس ‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬رإء ه‪-‬ذه إآلف‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬
‫إل ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬ل ‪ -‬إ‬
‫ب ‪-‬ه ‪-‬ذه إل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ‪ -‬إ‪ ¤‬ت ‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ي‪- -‬ؤإصس‪- -‬ل وإ‹ ورڤ ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬رج ‪-‬ات ‪-‬ه‬ ‫خارجا قصسد نقلها عند إ◊اجة إ‪¤‬‬ ‫إلسسكنية‪ ،‬وأإبدى إلسسكان إسستياءهم ه ‪-‬ذه‪ ‬إإلسس ‪-‬ط‪-‬ب‪Ó-‬ت‪ ‬ي‪-‬ق‪-‬ؤم‪-‬ؤن ب‪-‬رم‪-‬ي أإبدى إلسسكان إسستغرإبهم من “اطل‬
‫إل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ائصض وت ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة إح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اج‪-‬ات‬ ‫إ‪Ÿ‬ي ‪- -‬دإن ‪- -‬ي ‪- -‬ة ب ‪- -‬غ ‪- -‬رضض إع ‪- -‬ط ‪- -‬اء‬ ‫م ‪- -‬زإرع ‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬إذ ي‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬د ‘ غ‪- -‬الب‬ ‫م‪- -‬ن‪ ‬إل‪- -‬ؤضس‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة إل ‪-‬ت ‪-‬ي آإلت إل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا فضس ‪Ó- - - - - - - -‬ت إ◊ي ‪- - - - - - - -‬ؤإن ‪- - - - - - - -‬ات إلسسلطات ‘ إلتدخل‪  ،‬حتى يرتاح‬
‫إلسس‪-‬اك‪-‬ن‪ Ú‬إل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ؤن م‪-‬ن هذه‬ ‫دي ‪-‬ن ‪-‬ام ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د إ‪Ÿ‬شس ‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫إ◊الت إألطفال إ‪ ¤‬إللعب فؤقها‪،‬‬ ‫منطقتهم‪ ،‬بعد أإن أإصسبحت إلروإئح بجانب‪ ‬إسسطب‪Ó‬تهم من دون مرإعاة إلسسكان من معاناتهم إلتي فاقت كل‬
‫إ‪Ÿ‬صس ‪-‬اعب إ◊ي ‪-‬ات ‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫وإل ‪-‬ؤق ‪-‬ؤف ع ‪-‬ن ‪-‬د م ‪-‬دى ت ‪-‬ق ‪-‬دم‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫دون م ‪-‬رإع ‪-‬اة ‪Ÿ‬ا ق ‪-‬د يصس ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫إل‪- - - -‬ك‪- - - -‬ري‪- - - -‬ه‪- - - -‬ة إل ‪- - -‬ن ‪- - -‬ا‪Œ‬ة ع ‪- - -‬ن ألدن ‪-‬ى إلشس ‪-‬روط إلصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ؤ م‪-‬ا إ◊دود‪ ،‬وي‪- - - - - - - - - - - - - -‬ط‪- - - - - - - - - - - - - -‬الب‬
‫ك ‪-‬اه ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ت‪-‬اع‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‬ ‫خاصسة إلتي هي ‘ طؤر إإل‚از‪،‬‬ ‫أإم ‪- -‬رإضض ج ‪- -‬رإء ه ‪- -‬ذه إل ‪- -‬فضس‪Ó- -‬ت‬ ‫ه ‪-‬ذه‪ ‬إإلسس ‪-‬ط ‪-‬ب ‪Ó-‬ت‪ ‬ت ‪-‬ط ‪-‬رده ‪-‬م م ‪-‬ن ي ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ئ ب ‪-‬ظ ‪-‬ه ‪-‬ؤر ك ‪-‬ارث‪-‬ة‪ ‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ع‪-‬ل‪-‬ى إلقاطنؤن‪ ‬إلسسلطات إ‪Ÿ‬عنية بسسرعة‬
‫إ‪Ÿ‬سس ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ ه ‪-‬ذإ إإلط ‪-‬ار‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫أإي ‪-‬ن وضس ‪-‬ع ح ‪-‬ج ‪-‬ر إألسس‪-‬اسض خ‪Ó-‬ل‬ ‫إاسضماعيل‪ .‬سس‪ ‬‬ ‫إ◊يؤإنية‪.‬‬ ‫مسس ‪-‬اك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م وت ‪-‬ذهب ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ن ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬م مسس‪-‬ت‪-‬ؤى إ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” تسسجيل إل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل إلي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬ك‪-‬ل قبل‬
‫ت‪- -‬ع‪- -‬زز ق‪- -‬ط‪- -‬اع إل‪Î‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة ‪Ã‬ج ‪-‬م ‪-‬ع‬ ‫م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه إ‪Ÿ‬ي‪-‬دإن‪-‬ية ‪ı‬تلف هذه‬
‫م‪- -‬درسس ‪-‬ي آإخ ‪-‬ر م ‪-‬ؤج ‪-‬ه إ‪ ¤‬ق ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫إل‪È‬إم ‪-‬ج إل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ؤي‪-‬ة ل‪-‬تشس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬د سس‪-‬ؤق‬
‫ب ‪-‬ام ‪-‬ن‪-‬دي‪-‬ل‪ ،‬إذ ” وضس‪-‬ع ‘ م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‬
‫ذلك‪ ،‬حجر إألسساسض ‪Ÿ‬شسرع إ‚از‬
‫ج ‪-‬ؤإري م ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ى ي‪-‬ت‪-‬ؤف‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل‬
‫إل‪- -‬ع‪- -‬ؤإم‪- -‬ل إ‪ÓŸ‬ئ‪- -‬م‪- -‬ة ‪Ÿ‬م ‪-‬ارسس ‪-‬ة‬
‫حملة “شسيط ومداهمات لأ‪Ó‬ماكن ا‪Ÿ‬شسبؤهة ‘ ا‪Ÿ‬غ‪Ò‬‬
‫إب‪-‬ت‪-‬دإئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى إلضس‪-‬غط‬ ‫إل ‪-‬نشس ‪-‬اط ب ‪-‬ك ‪-‬ل أإري ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‬ ‫نظم‪ ،‬أإول أإمسض‪ ،‬عناصسر أإمن ولية إ‪Ÿ‬غ‪ Ò‬وبالتنسسيق مع أإفرإد عناصسر إلدرك إلؤطني با‪Ÿ‬غ‪ ،Ò‬عمليات “شسيط ومدإهمات وإسسعة‬
‫إ◊اصس ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬ؤى ح‪-‬ج‪-‬رإت‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬رإ‪ Ê‬إ÷دي‪-‬د ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ع‪Ú‬‬ ‫‪Ó‬ماكن إ‪Ÿ‬شسبؤهة ع‪ È‬إقليم عاصسمة إلؤلية‪ ،‬وإلتي دإمت سست سساعات كاملة بدإية من إلسساعة إلسسادسسة مسساء‪ ،‬إ‪ ¤‬غاية إلسساعة‬ ‫ل أ‬
‫إل ‪-‬درإسس ‪-‬ة إل ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف إك‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اظ‪-‬ا‬ ‫إلبيضساء» إلتابعة إقليما إ‪ ¤‬دإئرة‬ ‫لحياء إ‪Ÿ‬تؤإجدة على أإطرإف إ‪Ÿ‬دينة وغابات إلنخيل‪ ،‬أإين ” من خ‪Ó‬لها تفتيشض‬ ‫لماكن إ‪Ÿ‬شسبؤهة وإ أ‬
‫إلعاشسرة لي‪ ،Ó‬وإلتي شسملت إ أ‬
‫ك ‪-‬ب‪Ò‬إ أإث ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪-‬ردود إل‪-‬درإسس‪-‬ة‬ ‫«سسيدي خؤيلد» ‘ ولية ورڤلة‪،‬‬ ‫لضسافة إ‪ ¤‬وضسع إلعديد من نقاط إ‪Ÿ‬رإقبة‬ ‫لشسخاصض سسؤإء إلرإجل‪ Ú‬أإو من كانؤإ على م‪ Ï‬درإجات نارية وسسيارإت‪ ،‬با إ‬
‫إلعديد من إ أ‬
‫للت‪Ó‬ميذ‪.‬‬ ‫وج‪- -‬اءت ه‪- -‬ذه إإلج‪- -‬رإءإت إل‪- -‬ت‪- -‬ي‬ ‫لصسحاب إ‪Ÿ‬ركبات وإلدرإجات‬ ‫بالطريق إلؤطني رقم ‪ 03‬وبعضض إلطرق إلفرعية‪ ،‬حيث ” من خ‪Ó‬لها –رير إلعديد من إ‪ı‬الفات أ‬
‫سس‪ .‬ج‬ ‫تهدف ‪ -‬حسسب إ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬إ‪Ÿ‬كلف‪Ú‬‬ ‫جمال ڤيدوم‬ ‫ليام إلقادمة‪.‬‬‫إلنارية‪ ،‬ومع إلعلم‪ ،‬فإان هذه إ‪Ÿ‬دإهمات وعمليات إلتمشسيط ما زإلت متؤإصسلة خ‪Ó‬ل إ أ‬
‫محلي غرب‬ ‫أإلثنين ‪ 29‬أأوت ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 01‬صسفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪8‬‬
‫لمر تسشبب في عدم أسشتفأدتهم من ألدعم‬
‫أ أ‬ ‫لسشأسشية‬
‫أرجعوأ ألسشبب إألى ألتذبذب في ألتموين بألمأدة أ أ‬
‫أاصسحأب أاراضٍس موروثة يطألبون بعقود‬
‫رسسمية لهأ ‘ تيأرت‬
‫أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ي ‪-‬ب ‪-‬ق‪-‬ى ح‪-‬ج‪-‬ر ع‪Ì‬ة‬ ‫ت ‪-‬ب ‪-‬ق‪-‬ى ألأرأضس‪-‬ي أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أازمة خأنقة ‘ مأدة ا‪ÿ‬بز “سّس‬
‫البلديأت ا÷نوبية لو’ية النعأمة‬
‫أأمامهم ليحرمهم من ‪fl‬تلف‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬م ‪-‬اة ع ‪-‬ام ‪-‬ي ‪-‬ا «ألسس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة»‬
‫وسس ‪- -‬ائ ‪- -‬ل أل ‪- -‬دع‪- -‬م ل‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬وي‪- -‬ر‬ ‫‪fi‬ل تسس ‪- - -‬اوؤل أل ‪- - -‬ك ‪- - -‬ث‪ Ò‬م‪- - -‬ن‬
‫منتوجاتهم‪ ،‬من بينها طلباتهم‬ ‫أل‪- -‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬ب ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ ،‬وأل ‪-‬ذي ‪-‬ن‬
‫ب ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ر ألآب ‪-‬ار وك‪-‬ذأ أإيصس‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ورث ‪-‬وه ‪-‬ا أأب ‪-‬ا ع‪-‬ن ج‪-‬د‪ ،‬ح‪-‬يث ل‬
‫بالشسبكة ألكهربائية وألف‪Ó‬حية‬ ‫ي‪- -‬زأل‪- -‬وأ ي‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب ‪-‬ون ب ‪-‬تسس ‪-‬وي ‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬اتت م ‪-‬ط‪-‬لب أل‪-‬ك‪-‬ث‪Ò‬ي‪-‬ن‬ ‫تششهد ألعديد من ألبلديأت ألجنوبية لولية ألنعأمة‪ ،‬منذ يومين‪ ،‬ندرة حأدة في مأدة ألخبز جرأء غلق معظم ألمخأبز في بلدية وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن خ‪Ó‬ل أ◊صسول‬
‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م لسس‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف نشس‪-‬اط‪-‬ات‪-‬هم‬ ‫فيألةب‪،‬ل ودأيلأتتي وتأتلوقفررى أعللمى أجلأعوردية لدهأم بنمأألدمةخأألبخزببزهأ‪ ،.‬وألتي تقوم بتموين مح‪Ó‬ت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬ق ‪-‬ود رسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ط ‪-‬لب‬
‫«عين ألصشفرأء» ألتي تعّد إأحدى كبريأت بلديأت ألول‬
‫ألموأد ألغذأئية ومختل‬
‫أل‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة وألسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رأر ‘‬ ‫أل‪-‬دع‪-‬م أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ورغم‬
‫ألريف وتطوير ‪fl‬تلف ألشسعب‬ ‫ذلك فهم يعملون بها ويحققون‬ ‫بوعأمر خديجة‬
‫ألف‪Ó‬حية به‪ ،‬فهوؤلء ألف‪Ó‬ح‪Ú‬‬ ‫أإن‪- -‬ت‪- -‬اج‪- -‬ا وف‪Ò‬أ م‪- -‬ن ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ن‬ ‫ط‬ ‫أ‬ ‫و‬‫‪Ÿ‬‬ ‫أألمر ألذي أأثار أسستياء أ‬
‫ودف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬بحث عن ‪fl‬ابز‬
‫ورغ ‪- -‬م ك ‪- -‬ل أ‪Ÿ‬شس ‪- -‬اك ‪- -‬ل أل‪- -‬ت‪- -‬ي‬ ‫ألشس‪- - - -‬عب‪ ،‬كشس‪- - - -‬عب أ◊ب ‪- - -‬وب‬ ‫م ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة ت‪-‬وف‪-‬ر م‪-‬ادة أ‪ÿ‬ب‪-‬ز‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫ت‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬أإل أأن‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬وأصس‪-‬لون‬ ‫وألأشسجار أ‪Ÿ‬ثمرة‪ ،‬فقد ورث‬ ‫ي‪- -‬ج‪- -‬د أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن ن ‪-‬فسس ‪-‬ه ‘ ط ‪-‬وأب‪Ò‬‬
‫ت‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ة نشس‪-‬اط‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬اإم‪-‬كاناتهم‬ ‫ع ‪- -‬دد م ‪- -‬ن أل ‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪ Ú‬أأرأض ٍس‬ ‫ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن أأج‪-‬ل أق‪-‬ت‪-‬ناء هذه أ‪Ÿ‬ادة‬
‫أ‪ÿ‬اصس‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬اإ◊اح‬ ‫ف ‪Ó- - -‬ح‪- - -‬ي‪- - -‬ة ع‪- - -‬ن أآب‪- - -‬ائ‪- - -‬ه‪- - -‬م‬ ‫أألسساسسية ألتي يزدأد ألطلب عليها‪.‬‬
‫تسسوية وضسعيتهم لتحقيق أإنتاج‬ ‫وأأج‪-‬دأده‪-‬م‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي أسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬مروأ‬ ‫وحسسب مصس‪- -‬ادر ع‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ة ÷ري ‪-‬دة‬
‫مضس‪-‬اع‪-‬ف ي‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق أك‪-‬ت‪-‬فاًء ذأتيا‬ ‫ب‪- -‬ه‪- -‬ا ف‪- -‬ح‪- -‬ول‪- -‬وه ‪-‬ا أإ‪ ¤‬ح ‪-‬ق ‪-‬ول‬ ‫«أل‪- - -‬ن‪- - -‬ه ‪- -‬ار»‪ ،‬ف ‪- -‬إان ألسس ‪- -‬بب رأج ‪- -‬ع‬
‫‪fi‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا وح‪-‬ت‪-‬ى وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬غ‪ Ò‬أأن‬ ‫خضس ‪- -‬رأء ت ‪- -‬در م ‪- -‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬وج ‪- -‬ات‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬يضس أ‪Ÿ‬ط ‪-‬اح ‪-‬ن م ‪-‬ن “وي ‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة م ‪-‬ن ط‪-‬رف أ÷ه‪-‬ات‬ ‫‪fl‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ‘ شس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫أ‪ı‬ابز ‪Ã‬ادة ألفرينة‪ ،‬باعتبار أأن‬
‫أل‪- -‬وصس ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى أ◊ل ألأ‚ع‬ ‫ألأشس ‪-‬ج ‪-‬ار أ‪Ÿ‬ث‪-‬م‪-‬رة‪ ،‬غ‪ Ò‬أأن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫د‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- - -‬ات أل‪- - -‬ت‪- - -‬ي ك ‪- -‬انت ت ‪- -‬زو‬
‫أ‪ı‬اب‪- - -‬ز ب‪- - -‬ا‪Ÿ‬ادة أألسس‪- - -‬اسس‪- - -‬ي ‪- -‬ة‪،‬‬
‫ل‪- -‬فك أل‪- -‬ع‪- -‬زل‪- -‬ة ع‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬م وف ‪-‬ت ‪-‬ح‬ ‫أل ‪-‬ي ‪-‬وم ب ‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ة أإ‪ ¤‬ت‪-‬رسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫خ ‪- -‬فضست وق ‪ّ- -‬ل‪- -‬لت م‪- -‬ن أل‪- -‬ت‪- -‬زوي‪- -‬د‪،‬‬
‫أ‪Û‬ال أأم‪-‬ام ب‪-‬عث نشس‪-‬اط‪-‬ات‪-‬هم‬ ‫بعقود قانونية‪ ،‬فحرمان عقود‬ ‫وب‪- -‬ال ‪-‬ت ‪-‬ا‹ ف ‪-‬إان أأصس ‪-‬ح ‪-‬اب أ‪ı‬اب ‪-‬ز‬
‫ألف‪Ó‬حية‪  .‬ديأر بن دأود‬ ‫رسس‪- - -‬م‪- - -‬ي‪- - -‬ة لأرأضس‪- - -‬ي ه‪- - -‬وؤلء‬ ‫يجدون صسعوبة ‘ جلب هذه أ‪Ÿ‬ادة‬
‫م‪- - -‬ن أ‪Ÿ‬ط‪- - -‬اح ‪- -‬ن أ‪ÿ‬اصس ‪- -‬ة‪ ،‬ه ‪- -‬ذه‬
‫ا◊شسرات وا÷رذان –أصسر حي ‪ 159‬مسسكن‬ ‫أألخ‪Ò‬ة تشس‪Î‬ط ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى أأصس ‪- -‬ح ‪- -‬اب‬
‫ترقوي مدعم ‘ «بلقأيد» بوهران‬ ‫أإلجرأءأت مع مطاحن سسعيدة ومع‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسسسسات أ‪Ÿ‬وجودة حاليا لتغطية‬
‫لدخول بعضس أ‪Ÿ‬طاحن أ‪ÿ‬اصسة ‘‬
‫ألعطل ألسسنوية ألتي تتزأمن مع هذه‬
‫‘ نفسس ألسسياق‪ ،‬أأوضسح وأ‹ ولية‬
‫أل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪« ،‬أل‪-‬درأج‪-‬ي بوزيان»‪ ،‬بهذأ‬
‫أ‪ı‬ابز نقل هذه أ‪Ÿ‬ادة بوسسائلهم‬
‫أ‪ÿ‬اصس ‪-‬ة وج ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا إأ‪fl ¤‬اب ‪-‬زه ‪-‬م‪،‬‬
‫ع ‪-‬رضس ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬تشس ‪-‬ردي ‪-‬ن وأل‪-‬ك‪Ó-‬ب‬ ‫يشستكي سسكان عمارة ‪ 1٥9‬مسسكن‬ ‫ألف‪Î‬ة‪ ،‬وهذأ يقع كل صسائفة بسسبب‬ ‫ألشس‪- -‬أان‪ ،‬أأن‪- -‬ه ‘ أألسس‪- -‬اب ‪-‬ي ‪-‬ع أألخ‪Ò‬ة‬ ‫وه ‪-‬ذأ م ‪-‬ا أأدى إأ‪ ¤‬غ ‪-‬ي ‪-‬اب أ‪ÿ‬ب ‪-‬ز ‘‬
‫ألضس‪- - -‬ال‪- - -‬ة وأ‪Ÿ‬م‪- - -‬ارسس‪- - -‬ات أل ‪Ó- -‬‬ ‫ه ‪- -‬ذأ أل ‪- -‬ع‪- -‬ج‪- -‬ز‪ ،‬و‘ م‪- -‬دة أأسس‪- -‬ب‪- -‬و ت‪-‬رق‪-‬وي م‪-‬دع‪-‬م ‘ ح‪-‬ي «ب‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ايد»‬
‫ع‬ ‫دخ ‪- - -‬ول أ‪Ÿ‬ط ‪- - -‬اح‪- - -‬ن أ‪ÿ‬اصس‪- - -‬ة ‘‬ ‫عرفت أ‪ı‬ابز نقصسا أأو تذبذبا ‘‬ ‫ع ‪-‬دي ‪-‬د أ‪ÓÙ‬ت ون ‪-‬قصس‪-‬ه‪-‬ا ‘ ت‪-‬لك‬
‫أأخ‪Ó‬قية من دون –رك أ÷هات‬ ‫ب ‪- -‬وه ‪- -‬رأن‪ ،‬و–دي ‪- -‬دأ ق ‪- -‬اط ‪- -‬ن ‪- -‬و‬ ‫سسنقضسي على هذه أألزمة‪.‬‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دأ أأن‪-‬ه ” أت‪-‬خاذ كافة‬ ‫أ‪Ÿ‬ادة أألسساسسية‪ ،‬وجاء هذأ نتيجة‬ ‫أ‪ı‬ابز ألتي ل تزأل تزأول عملها‪ .‬‬
‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة لسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال أأشس‪-‬غ‪-‬ال هذه‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ارت ‪-‬ي أ‪Ÿ‬دخ‪-‬ل ‪ ٥‬و ‪ ،6‬م‪- -‬ن‬ ‫من ششأأنهأ أن تسشأهم في حل عدة مششأكل للف‪Ó‬حين‬
‫أ‪ÓÙ‬ت وضس‪-‬ب‪-‬ط مشس‪-‬ك‪-‬ل تسسرب‬ ‫أن‪-‬تشس‪-‬ار ف‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ع للحشسرأت ألضسارة‬
‫أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه أل‪-‬ق‪-‬ذرة وأن‪-‬تشس‪-‬ار أل‪-‬ب‪-‬عوضس‬
‫وأ◊شسرأت ألأخرى‪ ،‬حيث يناشسد‬
‫وأ÷رذأن ج ‪- -‬رأء ت ‪- -‬دف ‪- -‬ق أ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه‬
‫أل‪- -‬ق ‪-‬ذرة أ‪Ο‬أك ‪-‬م ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ق‬
‫تأسسيسس ‪ 6‬تعأونيأت ف‪Ó‬حية ‘ ‪fl‬تلف الشسعب ‪Ã‬عسسكر‬
‫سسكان هذأ أ◊ي ألسسكني أ÷ديد‬ ‫ألسس‪- - - - - -‬ف‪- - - - - -‬ل‪- - - - - -‬ي‪ ،‬أإ‪ ¤‬ج ‪- - - - -‬انب‬ ‫وألتنمية ألريفية‪« ،‬أأحمد غاشسي»‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ل أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ ‘ Ú‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫تنشسيط ورفع ألقدرة ألإنتاجية مع‬ ‫أأكد ألأم‪ Ú‬ألعام للغرفة ألف‪Ó‬حية‬
‫أأك ‪-‬د أأن أأب ‪-‬وأب أ‪Ÿ‬وؤسسسس ‪-‬ة م ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬وح‬ ‫وأحد وأ◊صسول من ورأء ذلك على‬ ‫ضسرورة تنويع شسعب ألف‪Ó‬حة‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ولي ‪-‬ة م ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ر‪« ،‬ب‪-‬وع‪Ó-‬م دن‪-‬ة»‪،‬‬
‫أل‪- -‬ذي ” تسس‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ب ‪-‬ح ‪-‬ر شس ‪-‬ه ‪-‬ر‬ ‫أإه‪- -‬م‪- -‬ال‪ ‬وتسس‪- -‬يب ط ‪-‬ال أ‪ÓÙ‬ت‬ ‫أأم ‪- -‬ام م ‪- -‬وؤسسسس ‪- -‬ي وم ‪- -‬ن ‪- -‬خ ‪- -‬رط ‪- -‬ي‬ ‫ألإع‪- -‬ف‪- -‬اء ألضس‪- -‬ري‪- -‬ب ‪-‬ي وأ◊ري ‪-‬ة ‘‬ ‫وقد كانت تعاونية «سسيدي علي بن‬ ‫باأنهقد ” ◊د ألآن تاأسسيسس سست‬
‫ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ري ‪ ،2021‬غ‪ Ò‬أأن مصس‪- - -‬ال ‪- -‬ح‬ ‫أ‪Ÿ‬توأجدة ‘ أأسسفل ألعمارة‪ .‬‬ ‫ألتعاونيات للحصسول على ‪fl‬تلف‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪Ó-‬ت أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ا‬ ‫ع ‪-‬وم ‪-‬ر» ل‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ألأب ‪-‬ق ‪-‬ار وتسس ‪-‬م‪Ú‬‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ات ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ل‪-‬ها ‘ ›ال‬
‫ديوأن أل‪Î‬قية وألتسسي‪ Ò‬ألعقاري‬ ‫هذه ألسسكنات أل‪Î‬قوية أ‪Ÿ‬دعمة‬ ‫صس ‪-‬ي ‪-‬غ أل ‪-‬دع ‪-‬م‪ ،‬ف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أأشس‪-‬ار م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫تعلق بالسست‪Ò‬أد وألتصسدير‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ول ب ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «غ‪-‬ريسس»‪ ،‬أآخ‪-‬ر‬ ‫ألإن‪-‬ت‪-‬اج أ◊ي‪-‬وأ‪Ã ،Ê‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬رب‪-‬ية‬
‫و‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪⁄‬‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ي أن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ره ‪-‬ا ألسس ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬دة‬ ‫ديوأن ألأرأضسي ألف‪Ó‬حية ‪Ÿ‬عسسكر‬ ‫ودعا أ‪Ÿ‬سسوؤول بقية ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬أإ‪¤‬‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬اون ‪-‬ي‪-‬ة ” ت‪-‬دشس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫ألدوأجن‪ ،‬ألأبقار وأ‪Ÿ‬وأشسي وكذأ‬
‫–رك سساكنا من أأجل أسستكمال‬ ‫طويلة‪ ،‬أأي ما‪ ‬يربو عن ‪ 9‬سسنوأت‬ ‫أإ‪ ¤‬أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬خصس‪-‬يصس أأرأض ٍس‬ ‫ألنخرأط ‘ مثل هذه ألتعاونيات‬ ‫ألسس ‪- -‬ل ‪- -‬ط‪- -‬ات أ‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬حضس‪- -‬ور‬ ‫ألأع‪Ó‬ف‪ ،‬مشس‪Ò‬أ ‘ نفسس ألوقت‬
‫أأشسغال ألتهيئة وتسسيبج أ‪ÓÙ‬ت‬ ‫ك ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ل ت ‪-‬زأل ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د ‪Ÿ‬ع‪-‬اي‪Ò‬‬ ‫ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ‪Ÿ‬وؤسسسسة ألتعاونية‬ ‫‘ ج ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ألشس‪-‬عب وأل‪-‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ات‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شسرف‪ Ú‬على قطاع ألف‪Ó‬حة‪.‬‬ ‫أإ‪ ¤‬أأن ‪- -‬ه ي ‪- -‬ت‪- -‬م أل‪- -‬ت‪- -‬حضس‪ Ò‬لإنشس‪- -‬اء‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري‪-‬ة ‘ أل‪-‬ط‪-‬وأب‪-‬ق ألسس‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أل‪- -‬رق ‪-‬ي أ◊ضس ‪-‬ري وأل‪Î‬ق ‪-‬وي‪‘ ،‬‬ ‫حتى ل يبقى أ‪Ÿ‬نخرطون يشستغلون‬ ‫م‪-‬ع ت‪-‬ف‪-‬ادي ألسس‪-‬ت‪Ò‬أد أإل م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫وخ ‪Ó-‬ل م ‪-‬رأسس ‪-‬ي ‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬دشس‪ ،Ú‬أأب‪-‬رز‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬اون‪- -‬ي‪- -‬ات أأخ ‪-‬رى خ ‪Ó-‬ل ألأي ‪-‬ام‬
‫أل‪- -‬ت ‪-‬ي ط ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬ا ألإه ‪-‬م ‪-‬ال م ‪-‬ن ك ‪-‬ل‬ ‫ظ‪-‬ل أن‪-‬تشس‪-‬ار أل‪-‬روأئ‪-‬ح أل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ة ألتي‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ردي‪-‬ن ‘ أأرأضس‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م أ‪ÿ‬اصس‪-‬ة‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ع ألسس‪Ó-‬لت وت‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫مدير أ‪Ÿ‬صسالح ألف‪Ó‬حية ‪Ÿ‬عسسكر‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة ‘ ن‪-‬فسس أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪ ،‬دأع‪-‬ي‪-‬ا‬
‫أ÷وأنب‪ ،‬ف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر ألشس‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫باتت تهدد صسحة ألسسكان‪ ،‬ناهيك‬ ‫رغم أأنهم تابعون لتعاونية وأحدة‪.‬‬ ‫ألإنتاج‪.‬‬ ‫«‪fi‬م‪- - -‬د ج‪- - -‬ب‪Ò‬ي»‪ ،‬أم ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬ازأت‬ ‫عموم ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬أإ‪ ¤‬ألإنخرأط ‘‬
‫أل‪-‬رأغب ‘ أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل أسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó‬لها ‘‬ ‫ع ‪- -‬ن أ‪ÓÙ‬ت أل‪- -‬ف‪- -‬ارغ‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫عيسشى بوعزة‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬م ‪-‬دي‪-‬ر ب‪-‬نك أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة‬ ‫تاأسسيسس ألتعاونيات ألف‪Ó‬حية‪ ،‬من‬ ‫م ‪-‬ث ‪-‬ل ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ن أأج‪-‬ل‬
‫م ‪-‬ي ‪-‬ادي ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة أأو‬ ‫مصس ‪-‬رأع ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ن دون تسس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ج أأو‬ ‫لكثر من سشنتين‬
‫طأل غلقهأ أ‬
‫أحمد أنسس‬ ‫أ◊رف‪ .‬‬ ‫أسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ل‪Ó-‬أشس‪-‬غ‪-‬ال‪‡ ،‬ا ج‪-‬علها‬
‫أششأروأ إألى وجود حأجز يعود إألى «ألعششرية ألسشودأء»‬ ‫سسكأن حي «بوّدو البشس‪ ‘ »Ò‬ا‪Ÿ‬شسرية بألنعأمة يشسكون غلق العيأدة متعددة ا‪ÿ‬دمأت‬
‫مواطنو «ا‪Ÿ‬رسسى» يطألبون بتهيئة مسسلك‬ ‫م‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ددة أ‪ÿ‬دم ‪-‬ات‪ ،‬ف ‪-‬إان أإل‚از‬
‫كانت متكفلة به مديرية ألتجهيزأت‬
‫من عديد أ‪Ÿ‬ناشسدأت ألتي وجهوها‬
‫إأ‪ ¤‬ألسسلطات ألوصسّية‪ ،‬إأل أأنها من‬
‫أ‪ÿ‬دم‪- -‬ات ب ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ‪Ÿ‬دة‬
‫ع‪- -‬ام‪ Ú‬ونصس‪- -‬ف‪ ،‬وه‪- -‬ي م‪- -‬ك‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫أأب‪- -‬دى سس‪- -‬ك ‪-‬ان ح ‪-‬ي «ب ‪-‬وّدو أل ‪-‬بشس‪»Ò‬‬
‫ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أ‪Ÿ‬شس‪-‬ري‪-‬ة ‘ ولي‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬امة‬
‫منأرة «كولومبي» ‘ الشسلف‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ولية‪ ،‬أأما فيما يخصس‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ز ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‬
‫دون ج‪- -‬دوى ‪ -‬حسس ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م ‪ ،-‬وب ‪-‬ه ‪-‬ذأ‬
‫أ‪ÿ‬صس ‪- -‬وصس‪ ،‬ط ‪- -‬الب سس ‪- -‬ك‪- -‬ان أ◊ي‬
‫أإل‚از ول تزأل مغلقة‪ ،‬إأل أأنهم ‘‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ‘ ح‪-‬الت‬
‫ت ‪-‬ذم ‪-‬ره ‪-‬م وأسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اءه‪-‬م ألشس‪-‬دي‪-‬دي‪-‬ن‬
‫ج ‪-‬رأء ع ‪-‬دم ف ‪-‬ت ‪-‬ح أل ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة‬
‫ألسس‪- -‬ودأء» ‘ أ‪Ÿ‬سس ‪-‬لك أ‪Ÿ‬ؤودي‬ ‫يطالب عدد من موأطني بلدية‬ ‫وألصس ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬وج‪-‬ودة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪ı‬تصس ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬رضس وأ◊الت أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ج ‪-‬ل ‪-‬ة‪،‬‬ ‫أ‪ÿ‬دمات ألك‪ Ì‬من عام‪ ،Ú‬ألتي ”‬
‫إأ‪ ¤‬ه ‪- - -‬ذأ أ‪Ÿ‬ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬م أألث‪- - -‬ري‪،‬‬ ‫«أ‪Ÿ‬رسس‪- -‬ى» ‘ ولي ‪-‬ة ألشس ‪-‬ل ‪-‬ف‪،‬‬ ‫ألّلجنة ألولئية للصسفقات ألعمومية‬ ‫ألعاجل‪ ،‬وهذأ بفتح ألعيادة متعددة‬ ‫فإانهم يتنقلون إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬رأكز ألصسحية‬ ‫أسستكمالها لتبقى هيك‪ Ó‬بدون روح‬
‫مشس‪Ò‬ي ‪-‬ن ح ‪-‬اج ‪-‬زأ م ‪-‬ن أ◊طب‬ ‫بضس‪- -‬رورة ت‪- -‬دخ‪- -‬ل ألسس‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ات‬ ‫وت‪-‬خصس أق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ألتجهيزأت ألطبية‪،‬‬ ‫أ‪ÿ‬دم ‪-‬ات م‪-‬ن أأج‪-‬ل ألسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن‬ ‫أ‪Û‬اورة ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ي ل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي أل ‪-‬ع‪Ó-‬ج‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن دون أسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة سس‪-‬ك‪-‬ان أ◊ي م‪-‬ن‬
‫موصسول ب‪Ó‬فتة حديدية عليها‬ ‫أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ألجل تهيئة‬ ‫وفيما يخصس ألتجهيزأت أ‪Ÿ‬كتبية‪،‬‬ ‫خ ‪-‬دم ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ألصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ورف ‪-‬ع أل ‪-‬غ‪Í‬‬ ‫باإلضسافة إأ‪ ¤‬خطر ألعقارب ألذي‬ ‫خ ‪-‬دم ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ألصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأأن‬
‫عبارة «قف»‪ ،‬أ◊الة ألتي ‪Œ‬عل‬ ‫مسس‪-‬لك م‪-‬ن‪-‬ارة «ك‪-‬ول‪-‬ومبي» ألتي‬ ‫«قمنا بإاع‪Ó‬ن عن أسستشسارة ‪fi‬لية‬ ‫عنهم‪ .‬‬ ‫يسستهدف أأبناء أ◊ي‪ ،‬وألذي يحتاج‬ ‫أ◊ي يضسم تعدأدأ سسكانيا معت‪È‬أ‪،‬‬
‫وه‪- -‬ي ‘ ط‪- -‬ور أإلع‪Ó- -‬ن‪ ،‬وسس‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬م‬ ‫من جانبه‪ ،‬و‘ رد على‪  ‬أنشسغالت‬ ‫إأ‪ ¤‬إأسس‪- -‬ع ‪-‬اف ‪-‬ات مسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬د‬ ‫‡ا يضس ‪- -‬ط ‪- -‬رون إأ‪ ¤‬أل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل إأ‪¤‬‬
‫أ‪Ÿ‬وأط ‪- -‬ن‪ Ú‬أ‪Ο‬ددي ‪- -‬ن ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫ت‪- - -‬ع ‪ّ- -‬د م ‪- -‬ن أأروع أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬ارأت ‘‬ ‫أسس ‪-‬ت‪Ó-‬م أألظ‪-‬رف‪-‬ة وط‪-‬لب أل‪-‬ع‪-‬روضس‬ ‫سس ‪-‬ك ‪-‬ان ح‪-‬ي «ب‪-‬وّدو أل‪-‬بشس‪ ،»Ò‬أأوضس‪-‬ح‬ ‫أل‪-‬لسس‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬وح‪-‬ت‪-‬ى أأن‪-‬ه‪-‬م ‪ ⁄‬يسس‪-‬ت‪-‬فيدوأ‬ ‫ألعيادأت ألصسحية أ‪Û‬اورة ◊يهم‬
‫م ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ة «أ‪Ÿ‬رسس‪-‬ى» ألسس‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬ا‪ ⁄‬م ‪-‬ن ح ‪-‬يث أل ‪-‬تصس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬م‬ ‫يكون أألسسبوع أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬وسسنكون ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ب ‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ألصس‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫م‪- -‬ن خ ‪-‬دم ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ل ع ‪-‬ن ‪-‬د ج ‪-‬ائ ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن أأج ‪-‬ل ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أ‪ÿ‬دم‪-‬ات‬
‫‡ن ‪- -‬وع‪- -‬ون م‪- -‬ن أل‪- -‬دخ‪- -‬ول إأ‪¤‬‬ ‫أل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسس‪-‬ي‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن موقعها‬ ‫أ‪Ÿ‬وع‪- -‬د أ‪Ù‬دد لسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ‘‬ ‫وألسس ‪-‬ك ‪-‬ان ل ‪-‬ولي ‪-‬ة أل ‪-‬ن ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬دردور‬ ‫«كورونا» ول ‘ وقت خطر لسسعات‬ ‫ألصس ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وحسسب تصس ‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‬
‫‪fi‬ي‪- - - -‬ط أ‪Ÿ‬ن ‪- - -‬ارة أ‪Ÿ‬ذك ‪- - -‬ورة‬ ‫ألسس‪Î‬أتيجي‪.‬‬ ‫أأقرب أآلجال»‪ .‬بوعأمر خديجة‬ ‫‪fi‬م ‪-‬د‪ ،‬أأن ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬خصس أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة‬ ‫ألعقارب ‘ فصسل ألصسيف‪ ،‬وبالرغم‬ ‫سس‪-‬ك‪-‬ان أ◊ي‪ ،‬ف‪-‬إان أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة م‪-‬ت‪-‬عددة‬
‫للوقوف عن قرب عند تاريخها‬ ‫‘ ذأت ألسس ‪- -‬ي ‪- -‬اق‪ ،‬أسس ‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬رب‬ ‫أمأم توأجد عدة أوعية عقأرية غير مسشتغلة‪  ‬‬
‫وأل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع وإأط‪Ó-‬لتها على ألبحر‬ ‫أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪-‬ون أ‪Ÿ‬تصس‪-‬لون بجريدة‬
‫ألأبيضس أ‪Ÿ‬توسسط‪ ،‬يحدث هذأ‬
‫‘ وقت ناشسد بعضس أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬
‫«أل‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬خ‪Ó- -‬ل ألسس‪- -‬اع ‪-‬ات‬
‫أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬ألصس‪-‬مت أل‪-‬ذي ي‪-‬ل‪-‬زم‪-‬ه‬
‫الوا‹ يشسدد على مرافقة ا’سستثمأر ا‪Ù‬لي وتعزيز النسسيج الصسنأعي ‘ سسيدي بلعبأسس‪ ‬‬
‫بضسرورة –رك ألقائم‪ Ú‬على‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪- - -‬ؤوول ‪- - -‬ون أ‪Ù‬ل‪- - -‬ي‪- - -‬ون ‪-‬‬ ‫وع‪- -‬دم أح‪Î‬أم‪- -‬ه‪- -‬ا لل‪- -‬ت‪- -‬زأم‪- -‬ات‪- -‬ه ‪-‬ا‬ ‫ألتهيئة ألتي خضسعت إأليها أ‪Ÿ‬نطقة‬ ‫رأف» إأ‪ ¤‬فسسخ ألعقد مع مؤوسسسسة‬ ‫شس ‪-‬دد وأ‹ ولي ‪-‬ة سس ‪-‬ي ‪-‬دي ب ‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‬
‫ألتعاقدية‪.‬‬ ‫‘ شس‪-‬ط‪-‬ره‪-‬ا أل‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ق‪-‬ابل أسستثمار‬ ‫أإل‚از أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ق ‪-‬اعسس ‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا دف‪-‬ع‬ ‫خ‪Ó‬ل زيارة ميدأنية‪ ،‬مسساء أأمسس‪،‬‬
‫مديريتي ألسسياحة وألثفافة ‘‬ ‫حسس ‪- -‬ب‪- -‬ه‪- -‬م ‪ -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ال أل‪- -‬ع‪- -‬زل‪- -‬ة‬ ‫و‘ ه‪- -‬ذأ ألصس‪- -‬دد‪ ،‬شس ‪-‬دد أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪ 20‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سس‪-‬ن‪-‬تيم‪،‬‬ ‫ألوأ‹ إأ‪ ¤‬أألمر بتسسريع أإلجرأءأت‬ ‫للمنطقة ألصسناعية ‪Ÿ‬عاينة ميدأنية‬
‫أ‪Œ‬اه ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة وإأع ‪-‬ادة ت ‪-‬أاه ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬ف ‪-‬روضس ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬وق‪-‬ع‬ ‫أألول ‘ أل ‪- -‬ولي ‪- -‬ة ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى تسس ‪- -‬ري‪- -‬ع‬ ‫ب ‪-‬اإلضس ‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬ألشس‪-‬ط‪-‬ر أألول أل‪-‬ذي‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وى أ‪Ÿ‬رك‪-‬زي م‪-‬ن أأج‪-‬ل‬ ‫ألشس‪- -‬غ‪- -‬ال أل‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ئ ‪-‬ة ق ‪-‬ي ‪-‬د أإل‚از‬
‫أ‪Ÿ‬سس ‪- -‬لك أ‪Ÿ‬ؤودي‪  ‬إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬ارة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي وألسس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي ‘ ظ‪-‬ل‬ ‫أإلجرأءأت على أ‪Ÿ‬سستوى أ‪Ÿ‬ركزي‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬غت ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه ‪ 10‬م‪Ó-‬ي‪ Ò‬سس‪-‬ن‪-‬تيم‪،‬‬ ‫ب‪-‬عث أ‪Ÿ‬شس‪-‬روع وأسس‪-‬ت‪-‬درأك أل‪-‬تأاخ‪Ò‬‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ألصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ‘ شس‪-‬ط‪-‬ره‪-‬ا‬
‫أ‪Ÿ‬ذكورة‪ .‬يحيى عزوأو‬ ‫وجود ما سسموه بآاثار «ألعشسرية‬ ‫م ‪-‬ن أأج ‪-‬ل ب ‪-‬عث أ‪Ÿ‬شس ‪-‬روع ‘ أأق ‪-‬رب‬ ‫وب ‪-‬حضس ‪-‬ور ك ‪-‬ل م‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ر ألصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ج ‪-‬ل‪ ،‬ه ‪-‬ذأ ت‪-‬زأم‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ع صس‪-‬دور‬ ‫أل‪- -‬ث ‪-‬ا‪ ،Ê‬ب ‪-‬ع ‪-‬د إأ“ام ألشس ‪-‬ط ‪-‬ر أألول‪،‬‬
‫وقت ألج ‪- -‬ل أسس ‪- -‬ت ‪- -‬درأك أل ‪- -‬ت‪- -‬أاخ‪Ò‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬دي ‪- - - - -‬ر أ‪Ù‬ل‪- - - - -‬ي ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- - - - -‬ة‬ ‫ألنصسوصس ألتطبيقة أ‪Ÿ‬تمخضسة عن‬ ‫على ضسرورة معا÷ة عدة أنشسغالت‬
‫تنصسيب مدير جديد لقطأع ال‪Î‬بية‪ ‘ ‬معسسكر‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ج ‪-‬ل‪ ،‬ه ‪-‬ذأ ت‪-‬زأم‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ع صس‪-‬دور‬
‫أل‪-‬نصس‪-‬وصس أل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬مخضسة‬
‫«دي‪-‬ف‪-‬ان‪-‬دوسس» ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ألصسناعية‬
‫وم‪- -‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق أل ‪-‬نشس ‪-‬اط‪ ،‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن أل ‪-‬وأ‹‬
‫ق‪-‬ان‪-‬ون ألسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ألصس‪-‬ادر م‪-‬ؤوخرأ‪،‬‬
‫كما أأشساد ألوأ‹ ‪Ã‬جهودأت بعضس‬
‫ب‪- -‬ه‪- -‬ذه أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث وج ‪-‬ه أل ‪-‬وأ‹‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات صس‪-‬ارم‪-‬ة بضس‪-‬رورة م‪-‬تابعة‬
‫أأشس‪-‬رف وأ‹ ولي‪-‬ة م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬نصس‪-‬يب م‪Ò‬وح ف‪-‬ري‪-‬د‪ ،‬م‪-‬دير‬ ‫عن قانون ألسستثمار أ÷ديد‪.‬‬ ‫وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة مشس‪-‬روع أل‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬عة أ÷ديدة‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن أ‪Ÿ‬ب‪-‬ادري‪-‬ن وأ÷دي‪Ú‬‬ ‫وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ار ألصس ‪-‬ن ‪-‬اع‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أل‪Î‬بية أ÷ديد‪ ،‬خلفا للسسيد ›يد قاسسيوي‪ ،‬ألذي أأنهت ألوزأرة‬ ‫ولدى تطرقه للمجهودأت أ‪Ÿ‬بذولة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ألصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة ألصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ‘ ٕأط‪-‬ار أ‪Ÿ‬ه‪-‬ام‬
‫م‪- - -‬ن ق‪- - -‬ب‪- - -‬ل أ‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ة أ‪Ù‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫مسس ‪-‬اح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‪ ٥4.3٧‬ه ‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ارأ‪ ،‬وه‪-‬و‬ ‫ه‪-‬ؤولء ب‪-‬إا‚از ب‪-‬عضس أأشس‪-‬غ‪-‬ال ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬وك ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة أل ‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة لضس‪-‬ب‪-‬ط‬
‫ألوصسية مهامه‪ ،‬وقد حضسر مرأسسيم ألتنصسيب رئيسس ديوأن وزير‬ ‫«دي‪-‬ف‪-‬ان‪-‬دوسس» ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ألصسناعية‬ ‫أ‪Ÿ‬شسروع ألذي يسسجل تأاخرأ فادحا‬ ‫أأج ‪- -‬زأء م ‪- -‬ن أل‪- -‬ت‪- -‬وسس‪- -‬ع‪- -‬ة أ÷دي‪- -‬دة‬ ‫وت ‪-‬ط ‪-‬ه‪ Ò‬أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ار ألصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي قصس‪-‬د‬
‫أل‪Î‬بية‪ ،‬وقد ه نأا عبد أ‪ÿ‬الق صسيودة وأ‹ معسسكر‪ ،‬أ‪Ÿ‬دير‬ ‫وم‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق أل‪-‬نشس‪-‬اط‪ ،‬أأك‪-‬د أل‪-‬وأ‹ على‬ ‫ب‪- -‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ت ‪-‬وق ‪-‬فت أألشس ‪-‬غ ‪-‬ال ب ‪-‬ه إأث ‪-‬ر‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪‡ ،‬ا سس‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬وح‪-‬دأت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫تعي‪ Ú‬وضسبط أألوعية غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سستغلة‬
‫أ÷ديد‪ ،‬مؤوكدأ خ‪Ó‬ل تدخله‪  ‬على موأصسلة ألتحضس‪Ò‬أت لضسمان‬ ‫مدى أأهمية موأصسلة ألقائم‪ Ú‬على‬ ‫إأج‪-‬رأءأت قسس‪-‬ري‪-‬ة أت‪-‬خ‪-‬ذه‪-‬ا صساحب‬ ‫أإلن‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬دخ‪-‬ول ‘ م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫‘ أأقرب أآلجال‪.‬‬
‫دخول مدرسسي ناجح‪ ،‬مضسيفا أأن ألولية تعززت ‪Ã‬رأفق تربوية‬ ‫ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة ‘ م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة ع‪-‬دي‪-‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬شس ‪- -‬روع أ‪Ÿ‬ت‪- -‬م‪- -‬ث‪- -‬ل ‘ أل‪- -‬وك‪- -‬ال‪- -‬ة‬ ‫ألسستغ‪Ó‬ل‪ ،‬أأين قام بزيارة ميدأنية‬ ‫وي‪-‬رأوح مشس‪-‬روع أل‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ة أ÷دي‪-‬دة‬
‫جديدة من شسأانها تخفيف ألكتظاظ وألعمل على –صسيل علمي‬ ‫ألنشس‪-‬غ‪-‬الت أ‪Ÿ‬ط‪-‬روح‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫ألوطنية للوسساطة وألضسبط ألعقاري‬ ‫إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ألصس ‪-‬ن ‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة لسس‪-‬ي‪-‬دي‬ ‫للمنطقة ألصسناعية لسسيدي بلعباسس‬
‫ألصسناعية‪ .‬‬ ‫«آأ‪ Ê‬رأف» ضسد أ‪Ÿ‬ؤوسسسسة أ‪Ÿ‬كلفة‬ ‫بلعباسس أ‪Ο‬بعة على مسساحة كلية‬ ‫مكانه بعد أضسطرأر ألوكالة ألوطنية‬
‫عسشيى بوعزة‬ ‫‡تاز للت‪Ó‬ميذ‪ .‬‬ ‫ع‪.‬ألصشولي‬ ‫باإل‚از بعد تقاعسس هذه أألخ‪Ò‬ة‬ ‫تقدر بـ ‪ 434‬هكتار‪ ،‬أأين عاين أأشسغال‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬وسس‪-‬اط‪-‬ة وألضس‪-‬ب‪-‬ط أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري «آأ‪Ê‬‬
‫‪9‬‬ ‫اإ’ثنين ‪ 2٩‬اأوت ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 01‬صسفر ‪ 1٤٤٤‬ه ـ‬ ‫محلي شصرق‬
‫خرجات ميدإنية للوقوف عند جاهزية‬ ‫الماء والغاز وفك العزلة على رأاسش المطالب‬
‫إ‪Ÿ‬ؤوسصسصات إل‪Î‬بوية ‘ سصطيف‪ ‬‬
‫بضس ‪- -‬رورة ت ‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ي‪- -‬ف ا‪Ÿ‬شس‪- -‬اعب‬
‫وح ‪-‬واف اأ’رصس ‪-‬ف ‪-‬ة وال ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬وع‪-‬ات‬
‫وقنوات الصسرف الصسحي من كافة‬
‫أام ‪-‬ر‪ ،‬وا‹ و’ي ‪-‬ة سس ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ال‬
‫ع‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات‪-‬ه بضس‪-‬رورة ات‪-‬خ‪-‬اذ‬
‫اإ’جراءات ال‪Ó‬زمة لضسمان دخول‬
‫ظروف معيشصية مزرية تنغصص يوميات‬
‫ا‪ı‬لفات والرواسسب‪ ،‬إاضسافة إا‪¤‬‬
‫ج‪- -‬ه‪- -‬ر ال‪- -‬ودي ‪-‬ان وم ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة ك ‪-‬اف ‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط السس‪-‬وداء‪ ‬ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك‬
‫ب‪-‬تسس‪-‬خ‪ Ò‬ك‪-‬ل اإ’م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ادية‬
‫وال‪-‬بشس‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ابعة ‪Ÿ‬صسالح الدولة‬
‫اج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي ن‪-‬اج‪-‬ح وذلك ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام‬
‫بخرجات ميدانية والوقوف عند‬
‫ج‪- -‬اه‪- -‬زي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة‬
‫وت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا واسس ‪-‬ت‪-‬دراك ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬
‫النقائصس ا‪Ÿ‬سسجلة‪ ،‬كما أاكد على‬
‫سصكان قرى «أإو’د رشصاشص» ‘ خنشصلة‬
‫ضس‪-‬م‪-‬ن اإ’سس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ا’سس‪-‬تباقية‬ ‫ضس ‪-‬رورة ال ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ا÷ي‪-‬د ب‪-‬ظ‪-‬روف‬ ‫’ششد فقرا وتهميششا في قرى ومداششر إاقليم بلدية‪« ‬أاو’د رششاشش»‪ ،‬مقر‬ ‫’ يزال سشكان المناطق المعزولة النائية ا أ‬
‫ل‪- -‬ت ‪-‬ج ‪-‬نب ‪fl‬اط ‪-‬ر ال ‪-‬ف ‪-‬يضس ‪-‬ان ‪-‬ات‪،‬‬ ‫التمدرسس من خ‪Ó‬ل إاي‪Ó‬ء العناية‬ ‫’دارية الجديدة ششرق خنششلة‪ ،‬على غرار «قارت وبوفيسشان والهماجة وأاو’د ششلتيت»‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن‬ ‫المقاطعة ا إ‬
‫وف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬خصس ت ‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ال‪Ó- - -‬زم‪- - -‬ة ‪Ÿ‬ل‪- - -‬ف‪- - -‬ات اإ’ط ‪- -‬ع ‪- -‬ام‬ ‫منطقتي «إايششرثيثن» و«تبروري»‪ ،‬ينتظرون تجسشيد مششاريع مختلف البرامج التنموية ضشمن مخطط و’ية خنششلة‬
‫’عادة إاعمار‪« ‬مناطق الظل»‪.‬‬ ‫في إاطار جهود الدولة إ‬
‫تنظيف ا‪Ù‬يط وصسيانة شسبكات‬ ‫ا‪Ÿ‬درسس ‪- -‬ي‪ ،‬خ‪- -‬اصس‪- -‬ة ال‪- -‬وج‪- -‬ب‪- -‬ات‬
‫اإ’نارة العمومية‪ ،‬ذّكر الوا‹ بعدم‬ ‫السس ‪- -‬اخ ‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل ا‪Ÿ‬درسس‪- -‬ي‬ ‫م ‪- -‬ن ال ‪- -‬دع‪- -‬م وب‪- -‬رام‪- -‬ج ا’م‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬از‬ ‫عمر عامري‬
‫جعل هذه العمليات ظرفية وبذل‬ ‫وال ‪- -‬ت ‪- -‬دف ‪- -‬ئ ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬درسس ‪- -‬ي‪- -‬ة وك‪- -‬ذا‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي م ‪-‬ن الشس ‪-‬ب ‪-‬اب م ‪-‬ه ‪-‬ددي‪-‬ن‬
‫بخسسارة كل ما ب‪ Ú‬أايديهم وما ”‬ ‫وي‪-‬ج‪-‬ددون ‘ ك‪-‬ل م‪-‬رة ط‪-‬لب ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬يل‬
‫›هودات أاك‪ ‘ È‬سسبيل –سس‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن‬ ‫ي‬ ‫ع‪- -‬م‪- -‬ل ال‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬ة ا‪Ÿ‬وسس‪- -‬ع ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬‬
‫ا’إطار ا‪Ÿ‬عيشسي للمواطن وتوف‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬درسس‪- -‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة‪،‬‬ ‫إا‚ازه واسستصس‪Ó‬حه من اأ’راضسي‪،‬‬
‫وق‪- -‬د يضس‪- -‬ط‪- -‬رون إا‪ ¤‬أان ي‪- -‬ه‪- -‬ج‪- -‬روا‬ ‫ث‬ ‫شسكلتها‪  ‬سسلطات الو’ية‪  ‬قبل ث‪Ó‬‬
‫ا÷و ا‪ÓŸ‬ئم وكذا ‪fi‬اربة كافة‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬اب وا‪Ù‬ف‪-‬ظ‪-‬ة ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫سس ‪-‬ن‪-‬وات‪ ‬ل‪-‬ه‪-‬ذا ال‪-‬غ‪-‬رضس‪ ‬م‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬‬
‫ال‪- -‬ظ‪- -‬واه‪- -‬ر ا‪Ÿ‬ضس‪- -‬رة ب‪- -‬ال‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‪،‬‬ ‫واإ’سس ‪-‬راع ‘ اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل‬ ‫أاراضس ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ق ‪-‬اح ‪-‬ل ‪-‬ة أام ‪-‬ام إاصس‪-‬رار‬
‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫قطاعات الف‪Ó‬حة والري واأ’شس‬
‫خصسوصسا ا‪Ÿ‬فارغ العشسوائية التي‬ ‫ال‪Î‬بوية ا‪›ÈŸ‬ة ل‪Ó‬سست‪Ó‬م‪ ،‬مع‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء وأام‪Ó-‬ك ال‪-‬دول‪-‬ة‬
‫ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ت‪- -‬رم‪- -‬ي‪- -‬م وت‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ات‬ ‫ع ‪- -‬دم ا’سس‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اب‪- -‬ة ل‪- -‬ن‪- -‬داءات‪- -‬ه‪- -‬م‬
‫وتوسس‪Ó‬تهم بتوف‪ Ò‬ا◊د اأ’دنى‪ ‬من‬ ‫ومسس‪-‬ح اأ’راضس‪-‬ي والصس‪-‬ح‪-‬ة وال‪-‬تعليم‬
‫للحرائق‪ ،‬أاما فيما تعلق بعمليات‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أاك‪-‬د وا‹ الو’ية‬ ‫من أاجل التنسسيق ا‪Ù‬كم والفعال‬
‫›اب ‪-‬ه ‪-‬ة ح ‪-‬رائ ‪-‬ق ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫بأانه لن يقبل أاي تقصس‪ ‘ Ò‬هذا‬ ‫م ‪- -‬ي ‪- -‬اه السس‪- -‬ق‪- -‬ي‪ ،‬م‪- -‬ن دون ا◊ديث‬
‫عن‪ ‬باقي ا’نشسغا’ت‪ ‬التقليدية‪ ‬التي‬ ‫‪Ÿ‬باشسرة ال‪Î‬تيبات‪ ‬العاجلة لتجسسيد‬
‫شس‪-‬دد ال‪-‬وا‹ ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬م‪-‬ان ال‪-‬تأاهب‬ ‫ا÷انب‪ ،‬خصسوصسا ما تعلق بتقد‪Ë‬‬ ‫ف‬ ‫ن ‪-‬ح‪-‬و ‪ 70‬م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬‬
‫وا÷اه ‪-‬زي ‪-‬ة ل ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ‘‬ ‫ال ‪-‬وج ‪-‬ب ‪-‬ات السس ‪-‬اخ ‪-‬ن ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬ ‫تصسب ك ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ رغ ‪-‬ب ‪-‬ة سس ‪-‬ك ‪-‬ان ه‪-‬ذه‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪ ‘ ‬ب‪-‬عث ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة الشساملة‬ ‫ا‪Ÿ‬شساريع التنموية ا‪ı‬صسصسة لهذه‬
‫إاط‪- -‬ار ال ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ظ ‪-‬ة ال ‪-‬دائ ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬م‪È‬زا‬ ‫ون ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انت ال‪-‬ظ‪-‬روف‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اط ‪- -‬ق‪ ‬اأ’شس‪- -‬د ف‪- -‬ق‪- -‬را وع‪- -‬زل‪- -‬ة‬
‫أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق ب‪ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫وه‪- -‬ذا خ‪Ó- -‬ل ت‪- -‬رأاسس‪- -‬ه ’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‬ ‫وا‪Ÿ‬تكاملة و–سس‪ Ú‬ظروف العيشس‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ اآ’‪ Ê‬ب‪-‬ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬جدات‬ ‫للمجلسس التنفيذي‪Ã ،‬عية رئيسس‬ ‫وت‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬يشس‪- -‬ا‪ ،‬أاي‪- -‬ن ج‪- -‬ددوا‪ ‘ ‬ه ‪-‬ذ ا‪ÿ‬صس ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ي ظ‪-‬لت م‪-‬ن‪-‬ذ عشس‪-‬رات غ‪-‬ول ال‪-‬تصس‪-‬ح‪-‬ر م‪-‬ن صس‪-‬ح‪-‬راء خنشسلة وت‪-‬ذل‪-‬ي‪-‬ل ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬بات التي ظلت‬
‫ا‬
‫م‪-‬ن أاج‪-‬ل ضس‪-‬م‪-‬ان ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل الفوري‬ ‫ا‪Û‬لسس الشسعبي الو’ئي‪ ،‬اأ’م‪Ú‬‬ ‫الصسدد‪ ،‬مطالبتهم‪  ‬بإاعادة ا’عتبار القرون مصسدر رزقهم‪ ‬من الف‪Ó‬ح‪ Ú‬ال ‪- - -‬ت ‪- - -‬ي –ولت نسس ‪- - -‬ب ‪- - -‬ة ‪ ٩0‬من سسببا رئيسسيا ‘ التخلف وا◊رمان‬
‫م‪- -‬ن أابسس‪- -‬ط شس‪- -‬روط وم‪- -‬واصس ‪-‬ف ‪-‬ات‬ ‫ل ‪-‬ق‪-‬راه‪-‬م وم‪-‬داشس‪-‬ره‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي –ولت‬
‫‘ ال ‪- - - -‬وقت ا‪Ÿ‬ن ‪- - - -‬اسسب‪ ،‬وق‪- - - -‬دم‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ام وب ‪-‬حضس ‪-‬ور أاعضس ‪-‬اء ال ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫تشس ‪-‬ك ‪-‬رات ‪-‬ه ل ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة أاع‪-‬وان ال‪-‬دول‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ة رؤوسساء الدوائر رؤوسساء‬ ‫ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ر وغ ‪-‬ي ‪-‬اب ال ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬زارع‪ Ú‬وا‪Ÿ‬وال‪ Ú‬وم‪- - - - - - - - -‬وردا ا‪Ÿ‬ائ‪- - -‬ة‪ ‬م ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ا إا‪ ¤‬رم ‪- -‬اد ت ‪- -‬ذروه ا◊ياة الكر‪Á‬ة‪ ،‬وهي نفسس الصسورة‬
‫‪Ã‬خ‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف ال‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‪- -‬ات وك‪- -‬ذا‬ ‫ا‪Û‬السس الشسعبية البلدية‪ ،‬والذي‬ ‫وا‪Ÿ‬راف‪- -‬ق ا‪ÿ‬دم‪- -‬ات‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ي ‪-‬اة أاسس‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬د سس‪-‬ك‪-‬ان الو’ية وما الرياح‪ ،‬أاين اضسطرت قرابة ‪ 5‬آا’ف القا“ة التي ’ تزال تطبع يوميات‬
‫وان ‪-‬ع ‪-‬دام ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه وال ‪-‬غ‪-‬از وال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء جاورها بكل أانواع‪ ‬ا◊بوب وأاشسكال من أاصسل ‪ 10‬آا’ف عائلة إا‪ ¤‬النزوح باقي سسكان ا‪Ÿ‬ناطق اأ’شسد تهميشسا‬
‫ا‪Ÿ‬واط ‪- - - -‬ن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سس ‪- - - -‬اه‪- - - -‬م‪‘ Ú‬‬ ‫خصسصس ل ‪-‬دراسس ‪-‬ة ب‪-‬عضس ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات‬ ‫وال ‪- -‬ط‪- -‬رق وا‪Ÿ‬سس‪- -‬الك إا‪ ¤‬أاط‪Ó- -‬ل ‪ ،‬وأاصس‪- - -‬ن‪- - -‬اف ال‪- - -‬ف‪- - -‬واك‪- - -‬ه ع ‪- -‬ال ‪- -‬ي ‪- -‬ة ن‪-‬ح‪-‬و‪ ‬م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية‪ ‬وخنشسلة وقايسس ع‪ È‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات إاخ ‪-‬م‪-‬اد ا◊رائ‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ال‪- -‬راه‪- -‬ن‪- -‬ة وا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ة أاسس ‪-‬اسس ‪-‬ا‬ ‫م‪-‬ب‪-‬دي‪-‬ن رغ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م اأ’ك‪-‬ي‪-‬دة ‘ العودة ا÷ودة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار سس ‪-‬ه ‪-‬ول ق ‪-‬ارت ون‪- -‬ح‪- -‬و و’ي‪- -‬ات السس‪- -‬اح‪- -‬ل شس‪- -‬م‪- -‬ا’ لو’ية خنشسلة التي تظل مثا’ لعجز‬
‫عرفتها الو’ية مؤوخرا‪ ،‬أاما فيما‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬حضس‪ Ò‬ل‪-‬ل‪-‬دخ‪-‬ول ا’جتماعي‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬دي ‪- - -‬اره ‪- - -‬م و‡ارسس‪- - -‬ة نشس‪- - -‬اط وب ‪-‬وف ‪-‬يسس‪-‬ان وال‪-‬ه‪-‬م‪-‬اج‪-‬ة‪ ‬ت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬و ‪fl‬لف‪ Ú‬وراءهم قراهم ومداشسرهم السس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة ‘‬
‫يخصس‪  ‬بعملية اإ’حصساء السسادسس‬ ‫ال ‪- - -‬ت‪- - -‬حضس‪◊ Ò‬م‪- - -‬ل‪- - -‬ة ا‪ÿ‬ري‪- - -‬ف‬ ‫أاج ‪- -‬داده ‪- -‬م ‘ ‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف الشس ‪- -‬عب ا÷ف ‪-‬اف ‘ ظ ‪-‬ل ع ‪-‬ج ‪-‬ز ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪ Ú‬وبسساتينهم أاط‪ ’Ó‬تهيم ‘ أارجائها الوفاء بوعودها و‪Œ‬سسيد برا›ها‬
‫ل ‪-‬لسس ‪-‬ك ‪-‬ان واإ’سس ‪-‬ك ‪-‬ان ل‪-‬ع‪-‬ام ‪،2022‬‬ ‫والشستاء‪ ،‬متابعة عمليات تنظيف‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬رع ‪-‬ي إاذا م‪-‬ا ت‪-‬دخ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬ع‪- - -‬اق ‪- -‬ب‪ Ú‬م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬خ ‪- -‬ب‪fl Ú‬تلف الزواحف وتنعق ‘ سسمائها ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ه‪-‬ادف‪-‬ة ‘‬
‫فقد أاسسدى الوا‹ تعليماته بتوف‪Ò‬‬ ‫ا‪Ù‬ي ‪- -‬ط‪ ،‬م ‪- -‬ك‪- -‬اف‪- -‬ح‪- -‬ة ح‪- -‬رائ‪- -‬ق‬ ‫مضس ‪-‬م ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا إا‪– ¤‬سس‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وى‬ ‫ال‪- -‬وا‹ ب‪- -‬إاع ‪-‬ادة إاع ‪-‬م ‪-‬اره ‪-‬ا وت ‪-‬وف‪ Ò‬واإ’داري‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬عن اتخاذ أاية الغربان ‪.‬‬
‫كل اإ’مكانيات ا‪Ÿ‬ادية والبشسرية‬ ‫الغابات واإ’حصساء العام السسادسس‬ ‫خ ‪-‬ط ‪-‬وة ج ‪-‬ري ‪-‬ئ ‪-‬ة وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أاو تصس‪-‬ور ك ‪-‬م ‪-‬ا أاوضس ‪-‬ح‪ ‬السس ‪-‬ك‪-‬ان ‘ شس‪-‬ك‪-‬واه‪-‬م‪ ،‬ا‪Ÿ‬ع‪- - -‬يشس‪- - -‬ي لسس‪- - -‬ك‪- - -‬ان ا‪Ÿ‬ن‪- - -‬اط ‪- -‬ق‬ ‫حاجياتهم الضسرورية للحياة ‪.‬‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ن‪-‬د ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬عمل‬ ‫للسسكان واإ’سسكان‪.‬‬ ‫وأاوضسح‪  ‬هؤو’ء السسكان‪  ‬أان سسهولهم برنامج فعال ‪Á‬نع أاو يحد من تقدم أان‪ ‬قرابة ‪ 3‬آا’ف مسستثمر ومسستفيد ا‪Ÿ‬عزولة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ط‪-‬ر ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة اإ’حصس‪-‬اء ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أام ‪- -‬ا ف ‪- -‬ي ‪- -‬م ‪- -‬ا ت ‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق ‪Ã‬ب‪- -‬اشس‪- -‬رة‬
‫ت‪-‬ك‪-‬تسس‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬دا وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬مع تنصسيب‬
‫خ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسس‪- -‬ت‪- -‬وى ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬حضس‪Ò‬ات ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ‪Ã‬واج ‪-‬ه‪-‬ة‬
‫التقلبات ا÷وية ‘ إاطار ا◊ملة‬ ‫مطالب بحصصة إضصافية من إلسصكن إلريفي ‘ «أإو’د قاسصم» بأام إلبوإقي‬
‫للمتابعة‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة والشس‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬فقد أاعطى‬ ‫ط‪-‬الب سس‪-‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬شس‪-‬ات‪-‬ي وال‪-‬ق‪-‬رى ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬يا الف‪Ó‬حية‪ ،‬حيث طالبوا ‪Ã‬نح البلدية على اأ’قل ب‪- -‬اق‪- -‬ي اأ’‪‰‬اط اأ’خ ‪-‬رى م ‪-‬ن السس ‪-‬ك ‪-‬ن‪ ،‬ك ‪-‬السس ‪-‬ك ‪-‬ن‬
‫ريمة بوصشوار‬ ‫وا‹ ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ات صس‪-‬ارم‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «أاو’د ق ‪-‬اسس‪-‬م» ‘ و’ي‪-‬ة أام ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن ‪ 150‬سسكن‪ ‬ريفي من أاجل تغطية ولو نسسبة قليلة من ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه لسس‪-‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ا◊ضس‪-‬رية‬
‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة و ال‪-‬و’ي‪-‬ة ‘ صس‪-‬ورت‪-‬ي رئ‪-‬يسس ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬تي ‪Œ‬اوزت ‪ 2000‬ط ‪-‬لب دون أان ي ‪-‬ت‪-‬م وشس‪-‬ب‪-‬ه ا◊ضس‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى‪ ‬م‪-‬ط‪-‬لب سس‪-‬ك‪-‬ان اأ’ري‪-‬اف‬
‫«كناصص» سصكيكدة تسصّجل ‪fl 5340‬الفة‬ ‫ا‪Û‬لسس الشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ال ‪-‬و’ئ‪-‬ي وك‪-‬ذا ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول اأ’ول ال ‪-‬وف ‪-‬اء ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬ذا بسس‪-‬بب ‪fi‬دودي‪-‬ة ا◊صس‪-‬ة م‪-‬ن ينتظر من السسلطات دراسستها ‘ ظل ا’سستقرار‬
‫على ا÷هاز التنفيذي للو’ية‪ ،‬بتدعيم هذه البلدية السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬م‪-‬ن‪-‬وح‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن اأ’مني الذي تعرفه أارياف بلدية «أاو’د قاسسم»‪،‬‬
‫قام بها أإرباب إلعمل‬ ‫ب‪-‬حصس‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اسسب وع‪-‬دد سس‪-‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ية طرف السسلطات الو’ئية‪ ،‬خاصسة إاذا علمنا أان مثل وال ‪-‬ت‪-‬ي اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت ‘ ا‪Ÿ‬دة اأ’خ‪Ò‬ة ب‪-‬حصس‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬در‬
‫ِ‬
‫ع‪- -‬ن ب‪- -‬ع‪- -‬د ع‪ È‬خ‪- -‬دم ‪-‬ات ال ‪-‬دف ‪-‬ع‬ ‫الذين عادوا بصسورة مكثفة إا‪ ¤‬الريف ‪Ÿ‬مارسسة هذا النمط من السسكن ‪ ⁄‬تسستفد منه بلدية «أاو’د ب‪-‬ح‪-‬وا‹ ‪ 50‬سس ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ا ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪ ⁄‬ت‪-‬لب ط‪-‬م‪-‬وح سس‪-‬ك‪-‬ا كشسفت ا’إحصسائيات التي قدمتها‬
‫ن‬
‫ا’إلك‪Î‬و‪ Ê‬وا‪ÿ‬دمات ا‪Ÿ‬صسرفية‬ ‫ال ‪-‬نشس ‪-‬اط ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي م ‪-‬ن زراع ‪-‬ة اأ’رضس وت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة قاسسم» بحصسصس كب‪Ò‬ة‪ ،‬اأ’مر الذي جعل الطلبات ا‪Ÿ‬شس‪-‬ات‪-‬ي واأ’ري‪-‬اف ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ابعة لدائرة وكالة سسكيكدة للصسندوق الوطني‬
‫ا’إلك‪Î‬ونية‪ ،‬ا’إط‪Ó‬ع على شسهادة‬ ‫بوجمعة‪ .‬ع ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬اأم‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لعمال‬ ‫ا‪Ÿ‬واشس‪-‬ي واسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ارات أاخ‪-‬رى ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬اأ’نشس‪-‬ط‪-‬ة ت‪Î‬اكم‪ ،‬فيما توجه السسلطات ا‪Ÿ‬عنية منصسب على ع‪ Ú‬مليل ‪.‬‬
‫اأداء ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات واسس‪-‬ت‪-‬خراجها‬
‫وم‪- -‬ط‪- -‬اب ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ط ‪-‬لب ت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬م و‬
‫ان ‪-‬تسس ‪-‬اب ا’أج‪-‬راء‪ ،‬ا’إط‪Ó-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا’أجراء‪ ،‬عن ‪Œ‬نيد اأزيد عن ‪12‬‬
‫م ‪-‬راق ‪-‬ب ‪-‬ا‪ ،‬وال ‪-‬ذي ‪-‬ن ق‪-‬ام‪-‬وا بـ ‪2٩58‬‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة ط ‪-‬وال السس ‪-‬ن ‪-‬ة‬
‫مناشصدإت بحماية «غابة إلصصنوبر» و–ويلها إ‪ ¤‬فضصاء ترفيه ب‪È‬حال ‘ عنابة‬
‫شس ‪- -‬ه ‪- -‬ادات ا’ن‪- -‬تسس‪- -‬اب ا‪ÿ‬اصس‪- -‬ة‬ ‫ج‪-‬دد م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ون ونشس‪-‬طاء جمعويون ال‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء‪ ،‬وي‪-‬رى ا‪Ÿ‬ك‪-‬تب ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فيذي الصس ‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة وان‪-‬ع‪-‬دام ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة و ق‪-‬ط‪-‬ع ذلك‪ ،‬فإان هذه الغابة من شسأانها أان ا‪Ÿ‬اضس ‪- - - -‬ي‪- - - -‬ة ‪ ،2021‬وخ‪Ó- - - - - - - -‬ل‬
‫ب ‪-‬ا’أج ‪-‬راء واسس ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬راج‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ط‪-‬لب‬ ‫‪Ó‬شسجار دون معرفة الفاعل وسسببه –افظ على النظام البيئي ‘ تلك السس‪- - -‬داسس‪- - -‬ي ا’أول م ‪- -‬ن السس ‪- -‬ن ‪- -‬ة‬ ‫وسس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ون ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ع ‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬داء ◊زب «ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة» ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ابة ل أ‬
‫ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة الشس‪-‬ف‪-‬اء ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ا’أجراء‪،‬‬ ‫ا÷اري ‪-‬ة‪ ،‬اأي ‪-‬ن ” تسس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ‪53٤0‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ع‬ ‫ي‬‫ب‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ئ‬ ‫ر‬ ‫‪È‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ه‬‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪،‬‬‫ة‬‫‪-‬‬‫ق‬‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪-‬‬‫ن‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬‫ه‬ ‫ب‬ ‫ر‬‫م‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ن‬‫م‬ ‫و‬ ‫ه‬‫ر‬ ‫د‬ ‫س‬‫ص‬ ‫ل‪- -‬لسس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن أاج ‪-‬ل وفقا للشسكوى ا‪Ÿ‬قدمة ‪ ‬بخصسوصس وم‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ق م‪- -‬ن ال‪- -‬تصس‪- -‬ري‪- -‬ح‪- -‬ات‬ ‫‪fl‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل ن ‪-‬فسس ال‪-‬ف‪Î‬ة‪‘ ،‬‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ا‬‫م‬‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫ا‬‫ه‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ة‬‫ظ‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫‪Ù‬‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫‪Œ‬‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ب‬ ‫‪Ó‬‬‫‪ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬‫ا‬‫‪-‬‬ ‫غ‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل وال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة غ‪-‬اب‪-‬ة م ‪-‬ط ‪-‬لب ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب ‪-‬ه‪-‬ا أان‪-‬ه ب‪-‬إام‪-‬ك‪-‬ان ه ‪-‬‬
‫السس ‪-‬ن ‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ط‪-‬لب ج‪-‬دول‪-‬ة ال‪-‬دي‪-‬ون‪،‬‬ ‫الصس‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ر ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬انب ال‪-‬طريق السس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ت‪- -‬خصس ‪-‬يصس ‪Ã‬نظرها السساحر كان بإامكانها أان ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ط ‪-‬الب ا‪Ÿ‬ك ‪-‬تب ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي الوقت الذي وصسل فيه عدد اأرباب‬
‫ا’ط‪Ó- -‬ع ع‪- -‬ل‪- -‬ى وضس‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة اأرب ‪-‬اب‬ ‫الوطني رقم ‪ ‘ ٤٤‬ا‪Ÿ‬دخل الغربي ميزانية كافية لصسيانتها وتهيئتها و ت ‪-‬ك ‪-‬ون وج‪-‬ه‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة و ت‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي ÷ب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة العمل ا‪Ÿ‬نتسسب‪ Ú‬لوكالة سسكيكدة‬
‫ال‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ا‪Œ‬اه الصس ‪-‬ن ‪-‬دوق‪ ،‬اإي ‪-‬داع‬ ‫ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬رح‪-‬ال و–ويلها إا‪ ¤‬فضساء ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ره‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ا سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬يا ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ب‪-‬ام‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از ل‪-‬و لقيت العناية بضس‪-‬رورة ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ا وع‪-‬دم ت‪-‬رك‪-‬ها اإ‪ 6٩1٩ ¤‬رب عمل‪ ،‬موزع‪ Ú‬على‬
‫ا’أم‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬دف‪-‬ع وا’إشس‪-‬عار با‪ÿ‬صسم‬ ‫ترفيه تقصسده العائ‪Ó‬ت بالنظر إا‪’ ¤‬ئقا وإابعادها كذلك على أاصسحاب وا’ه‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ام ال‪Ó- -‬زم‪ Ú‬م ‪-‬ن ط ‪-‬رف عرضسة للتلف و ا’ندثار و التخريب‪ 237 ،‬رب ع ‪-‬م ‪-‬ل ت ‪-‬اب ‪-‬ع ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‬
‫قصس‪- -‬د ت ‪-‬اأك ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬وي ‪Ó-‬ت م ‪-‬ن‬ ‫موقعها اإ’سس‪Î‬اتيجي الذي يؤوهلها اأ’ط ‪-‬م ‪-‬اع‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا تضس ‪-‬م ‪-‬نت الشس‪-‬ك‪-‬وى السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك ‘ ظ‪-‬ل ‪fi‬ذرا م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪Ó-‬عب ب‪-‬ه‪-‬ا و ت‪-‬رك‪-‬ه‪-‬ا ا’قتصسادي العمومي و ‪ 6٤6٩‬رب‬
‫حسس ‪- - - -‬اب اإ‪ ¤‬حسس‪- - - -‬اب واإي‪- - - -‬داع‬ ‫أ’ن ت‪- - -‬ك ‪- -‬ون ك ‪- -‬ذلك‪ ،‬إاذ ي ‪- -‬ت ‪- -‬أاسس ‪- -‬ف م ‪-‬ط ‪-‬لب وضس ‪-‬ع ح ‪-‬د ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ق‪-‬ط‪-‬ع ع ‪-‬دم ق ‪-‬درة أاغ ‪-‬لب ال ‪-‬ع ‪-‬ائ‪Ó-‬ت ع‪-‬ل‪-‬ى عرضسة ‪Ÿ‬افيا العقار ونهب أاراضسي ع ‪-‬م ‪-‬ل ت‪-‬اب‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ا’ق‪-‬تصس‪-‬ادي‬
‫كشسوفات الدفع نقدا عن بعد‪.‬‬ ‫م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ون وم‪-‬ه‪-‬ت‪-‬مون بالشسأان البيئي أاشسجار الصسنوبر ومعاقبة الفاعل‪ Ú‬تسس‪-‬دي‪-‬د ح‪-‬ق‪-‬وق ال‪-‬دخول ومصساريف الدولة من طرف من ’ تهمهم إا’ ا‪- - - ÿ‬اصس و ‪ 213‬رب ع ‪-‬م ‪-‬ل ت‪-‬اب‪-‬ع‬
‫ل‪Ó-‬إشس‪-‬ارة ف‪-‬اإن الصس‪-‬ن‪-‬دوق ال‪-‬وط‪-‬ني‬ ‫◊اهل‪--‬ومضاسل‪-‬شعس ‪-‬ال‪-‬خب‪-‬ي‪-‬صسئ‪--‬ي ‪-‬يةواول’‪-‬نو‪-‬ت‪-‬عع ‪-‬ال ‪-‬شسى للهيئات ا’إدارية‪ ،‬هذا اإ‪ ¤‬جانب‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬وضس‪-‬ع ال‪-‬ذي آالت إال‪-‬ي‪-‬ه‪ ‬ب‪-‬عدما وا‪Ÿ‬تسسبب‪ Ú‬وذلك حسسب ما كشسفت اأ’ل‪- -‬ع‪- -‬اب وا‪Ÿ‬أاك‪- -‬و’ت ‘ ح‪- -‬دائ‪- -‬ق مصس ‪-‬ا‬
‫ط ‪- - -‬ال‪- - -‬ه‪- - -‬ا ‘ السس‪- - -‬ن‪- - -‬وات اأ’خ‪Ò‬ة عنه خرجة معاينة للمكان‪ ،‬أاين ” ال‪- -‬تسس‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬رف حسس‪-‬اب‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬اأم‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لعمال‬ ‫ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تي توفرها‬ ‫اإ’ه‪-‬م‪-‬ال‪ ’ ،‬سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬وث ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي الوقوف على الوضسعية ا‪Ÿ‬زرية التي ارت‪- -‬ف‪- -‬اع‪- -‬ا ب‪- -‬اه‪- -‬ظ‪- -‬ا ‘ ت‪- -‬ك‪- -‬ال ‪-‬ي ‪-‬ف السسياحي وال‪Î‬فيه العائلي‪.‬‬
‫ا’أج ‪-‬راء‪ ،‬ك ‪-‬ان ق ‪-‬د اأط ‪-‬ل ‪-‬ق ح ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫وكالة سسكيكدة للصسندوق الوطني‬
‫وطنية منذ شسهر جويلية ا‪Ÿ‬اضسي‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬اأم‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لعمال‬ ‫ة‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫عمار ب‬ ‫ال‪- -‬ن‪- -‬ا‪ œ‬ع‪- -‬ن ب‪- -‬عضس أان ‪-‬واع ال ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ور وصس ‪-‬لت إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن اإ’ه‪-‬م‪-‬ال وغ‪-‬ي‪-‬اب ا‪ÿ‬دمات التي تقدمها‪ ،‬زيادة على‬
‫واإ‪ ¤‬غ ‪-‬اي‪-‬ة ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة السس‪-‬ن‪-‬ة ا÷اري‪-‬ة‬
‫–ت شس ‪- - -‬ع ‪- - -‬ار «ا’ن‪- - -‬تسس‪- - -‬اب اإ‪¤‬‬
‫ا’أجراء ’أرباب العمل عن طريق‬
‫اأرضس‪-‬ي‪-‬ة رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬احة ع‪ È‬موقع‬ ‫«إ÷زإئرية للمياه» ترسصل‪ ‬قافلة تضصامنية للمتضصررين من حرإئق إلطارف‬
‫الضس ‪- -‬م ‪- -‬ان ا’ج ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬اع ‪- -‬ي ح‪- -‬ق‬ ‫اإل‪- -‬ك‪Î‬و‪ Ê‬تسس ‪-‬م ‪-‬ح ل ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام‬ ‫اتصس‪-‬ال ب‪-‬ج‪-‬ري‪-‬دة «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أان ه‪-‬ذه ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دد م‪-‬رة ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع ت‪-‬وزي‪-‬ع ه‪-‬ذه‬ ‫أاطلقت‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬ا‪Ÿ‬ديرية العامة‬
‫مضس ‪-‬م ‪-‬ون»‪ ،‬ب‪-‬ه‪-‬دف ت‪-‬ذك‪ Ò‬اأرب‪-‬اب‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬زام‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ك‪-‬ل سس‪-‬ه‪-‬ول‪-‬ة ودون‬ ‫ا‪Ÿ‬ب ‪- -‬ادرة ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ن‪- -‬درج ‘ صس‪- -‬لب مسس ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬تضس ‪-‬ام ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬إارسس‪-‬ال ا‪Ÿ‬سس‪- - -‬اع ‪- -‬دات ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن‪Ú‬‬ ‫لـ «ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬اه»‪ ،‬ق ‪-‬اف ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫العمل بالتزاماتهم ا‪Œ‬اه الضسمان‬ ‫عناء التنقل اإ‪ ¤‬مرافق الصسندوق‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬اع‪-‬ي ال‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة واإ’نسس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة مسس ‪-‬اع‪-‬دات لسس‪-‬ك‪-‬ان و’ي‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ارف ا‪Ÿ‬تضس‪- -‬رري‪- -‬ن بصس‪- -‬ف‪- -‬ة م‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫تضس ‪-‬ام ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Œ‬اه و’ي ‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ارف‬
‫ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي وح‪-‬ثهم على ضسرورة‬ ‫وت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق ه‪-‬ذه ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ا‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ا‪Ÿ‬تضسررة جراء ا◊رائق اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬و‡ن‪- -‬ه‪- -‬ج‪- -‬ة‪ ،‬واع‪- -‬ت‪È‬ت ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة ا‪Ÿ‬تضس ‪-‬رري‪-‬ن م‪-‬ن ا◊رائ‪-‬ق‬
‫ال‪-‬تصس‪-‬ري‪-‬ح ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪ ،‬م‪-‬ع تعريفهم‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى سس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ث ‪-‬ال ’ ا◊صس‪-‬ر‬ ‫بعد‪ ‬ا‪Ÿ‬شساركة وا◊ضسور الفعال لها وكان ‘ اسستقبال الهبة ÷نة و’ئية ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة لـ «ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مياه» أان‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي شس ‪-‬ه‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ؤوخ‪-‬را‪،‬‬
‫ب‪-‬ال‪-‬تسس‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت ا‪Ÿ‬ق‪-‬دمة لفائدتهم‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬تصس‪-‬ري‪-‬ح ب‪-‬اأوع‪-‬ي‪-‬ة ا’شس‪Î‬اك‪-‬ات‬ ‫‘ عملية إاخماد ا◊رائق بو’يات م ‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪ Ú‬م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرات ت‪-‬ع‪-‬كسس ال‪-‬روح‬ ‫حسسب م‪- - -‬ا ع ‪- -‬ل ‪- -‬م‪ ،‬أامسس‪ ،‬م ‪- -‬ن ذات‬
‫‘ حال اح‪Î‬امهم ’آجال تسسديد‬ ‫السس ‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬لضس‪-‬م‪-‬ان ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪،‬‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن وب ‪-‬اأ’خصس و’ي ‪-‬ة ال ‪-‬ط‪-‬ارف ب ‪- -‬و’ي ‪- -‬ة ال ‪- -‬ط ‪- -‬ارف –ت إاشس‪- -‬راف ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬متع بها‬ ‫الهيئة‪ ،‬حيث “ثلت ا‪Ÿ‬سساعدات ‘‬
‫ا’شس‪Î‬اك ‪-‬ات ‪Ã‬ا ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬داب‪Ò‬‬ ‫ال ‪- -‬تصس ‪- -‬ري‪- -‬ح ب‪- -‬ح‪- -‬رك‪- -‬ة ا’أج‪- -‬راء‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تضس ‪-‬ررة ع ‪-‬ل ‪-‬ى وج ‪-‬ه ا‪ÿ‬صس‪-‬وصس‪ ،‬اأ’م‪ Ú‬ال‪- - -‬ع ‪- -‬ام ل ‪- -‬ل ‪- -‬و’ي ‪- -‬ة ورئ ‪- -‬يسس ع ‪- -‬م ‪- -‬ال وع ‪- -‬ام ‪Ó- -‬ت «ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‬ ‫مواد غذائية ومسستلزمات اأ’طفال‬
‫التحفيزية ل‪Î‬قية الشسغل‪.‬‬ ‫ال ‪- -‬تصس‪- -‬ري‪- -‬ح السس‪- -‬ن‪- -‬وي ب‪- -‬ا’أج‪- -‬ور‬ ‫–ت إاشس‪-‬راف ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام‪« ‬رق‪-‬ي‪-‬ق ال‪- -‬دي‪- -‬وان‪ ،‬أاي‪- -‬ن ” اإ’شس ‪-‬راف‪ ‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى للمياه»‪.‬‬ ‫ال‪- - -‬رضس‪- - -‬ع‪ ،‬وأاوضس ‪- -‬حت ا‪Ÿ‬دي ‪- -‬ري ‪- -‬ة‬
‫كريم عبد الوهاب‬ ‫وا’أج‪- -‬راء‪ ،‬تسس ‪-‬دي ‪-‬د ا’شس‪Î‬اك ‪-‬ات‬ ‫عمار بودربالة‬ ‫مصس‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى» ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع الشسريك ا÷م‪-‬ع وال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن ب‪-‬ا‪Ÿ‬قر الرئيسسي‬ ‫ا‪Ÿ‬رك ‪-‬زي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه ‘‬

‫حرفيو إ‪Û‬وهرإت يطالبون بتخفيف إجرإءإت إلرقابة ‘ باتنة‬


‫يطالب حرفيو وتجار المجوهرات بو’ية باتنة‪ ،‬بالتكفل با’نششغا’ت والمششاكل التي تواجههم وتششكل عائقا حقيقيا أامام تطوير هذا المجال‪ ،‬واقترحوا إاعادة النظر في دفتر الششروط المتعلق بكيفية التنقيب عن الذهب والسشماح‬
‫’ضشافة‬‫’صشحاب القطاع باعتبارهم من ذوي الخبرة في هذا المجال‪ ،‬ويطالب المعنيون كذلك بتجميد النظام الضشريبي الحقيقي وا’عتماد على النظام الضشريبي الجزافي مؤوقتا إالى حين العمل بنظام الفوترة‪ ،‬با إ‬ ‫بأاولوية المششاركة أ‬
‫’منية‪ ،‬وقد أاكد‬‫’جراءات الرقابية المفروضشة عليهم عبر نقاط التفتيشش ا أ‬ ‫اإلى ما سشبق يلح الحرفيون و التجار على ضشرورة محاربة الغشش بتوفير مخابر بتجهيزات حديثة خاصشة بالمعادن الثمينة في كل و’ية مع إاعادة النظر في ا إ‬
‫رئيسش الجمعية الوطنية لحرفيي وتجار المجوهرات السشيد عيسشى أامغششوشش لجريدة «النهار»‪ ،‬أانهم لن يدخروا جهدا في سشبيل تطوير هذا المجال و تنظيمه بما يعود بالفائدة على المنتسشبين والخزينة العمومية مع حماية حقوق‬
‫المسشتهلك بضشمان جودة السشلع ونقاوتها‪ ،‬مششيرا إالى اقتراح توسشيع مجال الدراسشات العلمية وضشم بحوث عدة تخصشصشات جامعية لهذا المجال‪ ،‬خاصشة منها الهندسشة المعمارية والهندسشة الميكانيكية وكذا تخصشصش الكيمياء‪ ،‬و تأاسشف‬
‫في سشياق حديثه إالى عدم وجود آافاق دولية لتجارة المعادن الثمينة رغم جودة وتميز المنتوج المحلي الجزائري وتطرق إالى أاهمية السشجل التجاري البيومتري والبطاقة البيومترية للحرفيين في تفعيل الرقابة‪ ،‬خاصشة أان رئيسش‬
‫سش‪.‬ڤيدوم‬ ‫الجمهورية‪ ،‬السشيد عبد المجيد تبون‪ ،‬قد أاثنى على المنظومة الرقمية لبناء وتطوير ا’قتصشاد العصشري ‪.‬‬
‫اإلثنين ‪ ٢٩‬أاوت ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٠١‬صسفر ‪ ١٤٤٤‬ه ـ‬
‫‪10‬‬
‫مركز ا أ‬
‫لث‪ Ò‬ل إ‬
‫لصصغاء‬ ‫مركز ا أ‬
‫لث‪ Ò‬ل إ‬
‫لصصغــــــــــــاء‬
‫للخـ‪ Ò‬عن ـ ـوان وللصسدق مكان‬ ‫صش‪-‬وت‪-‬ك‪-‬م ا‪Ÿ‬سش‪-‬م‪-‬وع والضش‪-‬وء ال‪-‬ذي ي‪-‬ن‪ Ò‬اأي ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ة ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬مركزنا‬
‫خدماتي بالدرجة الأو‪ ¤‬يربط اأواصشر الوفاء ب‪ Ú‬القراء وصشفحة قلوب‬

‫لرتقاء بكم‬
‫حائرة بإاختلف اأعماركم ومسشتوياتكم‪.‬‬
‫ط‪-‬اق‪-‬م م‪-‬ن ا‪Ÿ‬رشش‪-‬دات وا‪Ÿ‬رشش‪-‬دي‪-‬ن ‘ خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ا إ‬

‫‪elathircentre2019@gmail.com‬‬
‫و–ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ا –ل‪-‬م‪-‬ون ب‪-‬ه‪ ،‬ل ت‪Î‬ددوا وإاتصش‪-‬ل‪-‬وا ب‪-‬ن‪-‬ا على الرقم ‪ 3801‬من‬
‫ال‪--‬ث‪--‬ابث وم‪--‬ت‪--‬ع‪--‬ام‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال «أاوري‪-‬دو‪ ،‬ج‪-‬ازي وم‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسض»‬
‫^^ معكـم على ا◊لو وا‪Ÿ‬ر‬ ‫لنضشمام لنا‬‫ب‪105‬للدقيقة مع اإحتسشاب كل الرسشوم‪ ،‬ول تفوتوا فرصشة ا إ‬
‫نششاطركم اأفراحكم ونقاسشمكم اأحزانكم‬ ‫ع‪› È‬موعة « زواج –نصشفك الأخر» ع‪ È‬تطبيق الفاي‪.È‬‬
‫لكل مناسشباتكم حيز خاصض للتها‪Ê‬‬
‫لفراح والنجاح‪ ..‬مواليد وأاعياد ميلد‬ ‫ا أ‬ ‫‪fi‬مد زينــة الدنيــا وبـهـجتـهـا‪fi ..‬مد كـاششف الغـمات والظلم‬
‫واأعياد زواج‪ ،‬تعازي ومواسشاة ولتخليد‬ ‫‪fi‬مـد سشـــيد طـابـت مناقـبـهُ‪fi ..‬مد صشــاغه الرحـمن بالنعم‬
‫الذكريات اختاروا ما يناسشبكم من‬
‫العبارات واتصشلوا بنا‪.‬‬ ‫‪fi‬مد صشـفــوة الباري وخ‪Ò‬تـه‪fi ..‬مد طـاهــر من سشائر التهم‬

‫^^ رسسائ ـ ـ ـ ـ ـ ـل ‪Express‬‬


‫‪fi‬مد ضشـاحـك للضشيف مكرمه‪fi ..‬مد جــاره والله لــم يضشــم‬
‫ليات وا◊كم‬ ‫‪fi‬مد طـابـت الدنيــا ببعـثتـه‪fi ..‬مد جــاء با آ‬
‫لديك رسشالة امتنان‪ ،‬ششكر أاو عتاب‪ ،‬كلمات الششوق‬
‫فاللهّم صسّل على سسيدنا ‪fi‬مد صس‪Ó‬ة تهب لنا بها أاكمل ا‪Ÿ‬راد وفوق ا‪Ÿ‬راد ‘ دار الدنيا ودار ا‪Ÿ‬عاد وعلى اآله‬
‫والششتياق‪ ،‬عبارات ظلت حبيسشة وجدانك‪ ،‬آان‬ ‫وصسحبه وسسلم عدد ما علمت وزنة ما علمت وملء ما علمت‪.‬‬
‫لحباب‪،‬‬ ‫ا آ‬
‫لوان للتعب‪ Ò‬عنها و إارسشالها إا‪ ¤‬ا أ‬

‫على حسساب‬
‫لصشدقاء وا÷‪Ò‬ان‪ ،‬إا‪ ¤‬الزوج و‬ ‫ا أ‬
‫لقارب‪ ،‬ا أ‬
‫الزوجة‪ ،‬ا◊بيبة أاو ا‪ÿ‬طيبة‪ ،‬اتصشل بنا لكي‬
‫نسشهل عليك مهمة إارسشالها ع‪ È‬جريدة «النهار» ‘‬
‫هذا الركن‪ ..‬اتصشلوا بنا نحن ‘ النتظار‪.‬‬
‫راتبي وأاسسرتي‪..‬‬
‫^^ ف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـّرغ قـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـلبك‬

‫زوجي‬
‫إاذا كنت تششعر بالفراغ اأو تتخبط ‘ ا‪Ÿ‬ششاكل‪..‬‬
‫أارهقتك أاحوال الدنيا ونالت منك‪ ،‬إاذا كنت‬ ‫–ية طيبة للجميع وبعد‪ ،‬أانا سسيدة متزوجة‬
‫تعا‪ Ê‬من خيانة‪ ،‬لوعة فراق‪ ،‬إارهاق أاو إاحباط‪،‬‬ ‫واأعا‪ Ê‬كث‪Ò‬ا إا‪ ¤‬جانب زوجي‪ ،‬حاولت أان‬
‫نحن ‘ النتظار لنزيل عنك الهموم ونرسشم لك‬ ‫اأج‪- -‬د ا◊ل‪- -‬ول‪ ،‬ل‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ن ‪-‬ي وج ‪-‬دت األب ‪-‬واب‬
‫طريق السشعادة‪ ،‬رقمنا الوحيد من سشيخلصشك‪،‬‬
‫فل تتجاهله‪ ،‬إانه يخبئ لك الششيء ا‪Ÿ‬فيد‪.‬‬ ‫موصسدة ‘ وجهي‪ ،‬حتى السسند من اأهلي‬
‫أاف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ده ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م أان‪-‬ن‪-‬ي أاق‪-‬ي‪-‬م ‘ ولي‪-‬ة ب‪-‬عيدة‬

‫يسسرف‬
‫^^ لسستشساراتكم القانونية‬ ‫عنهم‪ ،‬ليسص هذه مشسكلتي‪ ،‬ألنني من أاول‬
‫لجابة عن اسشتششاراتكم ‘ ‪fl‬تلف ا‪Û‬الت‬ ‫ل إ‬ ‫يوم رضسيت بنصسيبي‪ ،‬لكن ما أاشسعر به فوق‬
‫لحوال‬ ‫القانونية‪ ،‬ا إ‬
‫لدارية‪ ،‬ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬ا أ‬ ‫طاقتي‪ .‬أانا سسيدة عاملة‪ ،‬حياتنا ا‪Ÿ‬ادية‬
‫لضشافة إا‪¤‬‬‫الششخصشية وا÷نائية‪ ،‬با إ‬
‫توجيهات ‘ ذات ا‪Û‬ال‪« ،‬اتصشلوا بنا و–صشلوا‬ ‫ج ‪-‬ي ‪-‬دة‪ ،‬ال ‪-‬وف ‪-‬اق ي ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي إا‪ ¤‬ج‪-‬انب‬
‫على أاجوبة لنششغالتكم القانونية» »‪.‬‬ ‫زوج‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬اع‪-‬دا مسس‪-‬أال‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬قات ا‪Ÿ‬نزلية‪،‬‬

‫‘ اإلنفاق‬
‫فبالرغم من أان كلينا يعمل إال أاننا ل ندخر‬
‫^^ السسعادة ب‪ Ú‬يديـ ـ ـ ـ ـ ـ ـك‪..‬‬ ‫من مالنا اإل القليل‪ ،‬والسسبب أان زوجي يده‬
‫م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ط‪-‬رق ال‪-‬عملية والسشبل الفعلية ◊ياة‬ ‫م‪-‬بسس‪-‬وط‪-‬ة ج‪-‬دا ‘ اإلن‪-‬ف‪-‬اق ع‪-‬ل‪-‬ى أاه‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬أانا‬
‫أاك‪ Ì‬راح‪-‬ة وه‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬اتصش‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ا واب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫لسست ضسد أان يسساعدهم‪ ،‬بل هذا واجبه‪ ،‬بل‬
‫ع‪-‬نك‪ ،‬واق‪-‬ت‪-‬بسض م‪-‬ن ط‪-‬اق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ور وا◊لول‬ ‫ضسد اإلسسراف ‘ أامور الكماليات‪ ،‬بحكم‬
‫‪Ÿ‬شش‪--‬اك‪--‬ل‪--‬ك‪--‬م ال‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة والج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ل‬
‫لث‪3801 :»Ò‬‬ ‫ت‪Î‬ددوا ‘ التصشال على خط «ا أ‬ ‫بعدنا عن أاهلينا فهو كل شسهر تقريبا يحجز‬

‫على أاهله!‬
‫لوالدته لزيارتنا ع‪ È‬الطائرة‪ ،‬وفوق هذا ل‬

‫دقيقة ‪1‬‬
‫^^ رك ـ ـن إاسسـ ـ ـ ـلمي ـ ـ ـات‪..‬‬ ‫تقيم معنا بالرغم من إا◊احي‪ ،‬بل معظم‬
‫لسشئلتكم اليومية‬ ‫فتاوى دينية واأجوبة ششافية أ‬
‫وقتها تقضسيه ‘ السستجمام و‘ الفنادق‬
‫و‘ ششتى ا‪Û‬الت ا◊ياتية‪ ،‬فل حياء ‘ الدين‪،‬‬ ‫وكل هذا على حسساب زوجي‪ ،‬ألجد نفسسي‬
‫اإ‪ ¤‬ج‪---‬انب رك‪--‬ن «ت‪--‬فسش‪ Ò‬الأح‪--‬لم» وت‪--‬أاوي‪--‬ل‬ ‫مضس‪-‬ط‪-‬رة ألن‪-‬ف‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬بت واألولد‪ ،‬ل‪-‬يسص‬
‫الرؤوى‪ ..‬فلكل من يريد فتوى أاو تفسش‪ Ò‬حلم‬
‫يرجى التصشال بنا على الرقـــم‪3801 :‬‬ ‫هذا فحسسب‪ ،‬بل حتى إاخوته دوما يطلبون‬
‫منه ا‪Ÿ‬سساعدة وطبعا هو ل يرفضص مهما‬
‫كو‪ Ê‬فقط حكيمة ورصسينة ‘ التصسرف‪،‬‬ ‫ت ‪-‬وف ‪-‬ري م ‪-‬الك ق‪-‬ل‪-‬ي‪ ،Ó-‬ول‪-‬و أا‪،‬ه م‪-‬ن الصس‪-‬عب‬ ‫ن ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن ‪-‬زل صس ‪-‬ارت م‪-‬ن مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‬ ‫ك‪-‬انت ح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ا‪Ÿ‬ادي‪-‬ة ل‪-‬درج‪-‬ة أانه يسستدين‬
‫وت‪-‬أاك‪-‬دي أان‪-‬ه م‪-‬ع ال‪-‬وقت سس‪-‬ي‪-‬واف‪-‬ق ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ما‪،‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ف‪-‬ج‪-‬أاة ع‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ ن‪-‬ف‪-‬قات‬ ‫حاليا‪.‬‬ ‫أاحيانا فقط ليلبي طلباتهم‪ ،‬فهل يعقل أان‬
‫ف‪-‬اصس‪È‬ي ع‪-‬زي‪-‬زت‪-‬ي وت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي األم‪-‬ر برحابة‬ ‫ا‪Ÿ‬نزل‪ ،‬لكن حاو‹ أان تقنعيه شسيئا فشسيئا‬ ‫لخت صشباح من ا÷نوب‬ ‫ا أ‬ ‫يكون كل هذا حب ألهله؟ ألنه أابدا ليسص‬
‫صس‪- -‬در‪ ،‬وت‪- -‬دري‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ا سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ود األم ‪-‬ور إا‪¤‬‬ ‫ب ‪-‬ح‪-‬اج‪-‬تك ل‪-‬ه ألم‪-‬ور شس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ا دون‬ ‫الـــــــــــــــــرد‪:‬‬ ‫ك ‪-‬ذلك م ‪-‬ادام ي ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ن‪-‬فسس‪-‬ه ف‪-‬وق ط‪-‬اق‪-‬ت‪-‬ه‪،‬‬
‫نصس‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬زوج اب‪-‬ن ب‪-‬ار ب‪-‬وال‪-‬دي‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬اتركيه‬ ‫اإلشسارة إا‪ ¤‬إانفاقه على والدته‪ ،‬ل شسك أانه‬ ‫–ي ‪-‬ة أاج ‪-‬م ‪-‬ل أاخ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬وأا“ن‪-‬ى م‪-‬ن ال‪-‬ل‪-‬ه أان‬ ‫وأايضس ‪-‬ا ف ‪-‬وق ط ‪-‬اق ‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬ألن األم‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ينعم بهذه السسعادة‪ ،‬وتأاكدي أانك سستجدين‬ ‫ي‪ È‬بوالدته ويؤومن لها حياة كر‪Á‬ة حتى لو‬ ‫يسسهل أامورك ويؤولف بينكما ‪Ÿ‬ا خ‪ Ò‬ا‪Òÿ‬‬ ‫لأهلي مرفوضص‪ .‬سسيدتي أا“نى أال يسساء‬
‫من وقتك‬ ‫ا‪Ÿ‬كافأاة وا÷زاء ا◊سسن من الله سسبحانه‬ ‫ك‪-‬انت أاح‪-‬وال‪-‬ه ا‪Ÿ‬ادي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬واضس‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬واتركيه‬ ‫يا رب‪ ،‬أاقدر جدا ما تفضسلت به‪ ،‬لكن بره‬ ‫فهمي‪ ،‬لكن ل بد علينا أان نفكر ‘ أاسسرتنا‬
‫وت‪-‬ع‪-‬ا‪ ،¤‬م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة م‪-‬وق‪-‬فك‪ ،‬ل‪-‬كن الرفق ‘‬ ‫يفعل ذلك لكن ليسص على حسسابك وحسساب‬ ‫بأامه وأابيه واجب عليه‪“ ،‬اما مثلما يحب‬ ‫ومسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أايضس‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬بع عليه أان يكون‬
‫نية التغي‪ Ò‬لألفضسل‪..‬‬ ‫معا÷ة ا‪Ÿ‬شساكل ضسروري‪ ،‬والوقت كفيل‬
‫بأان ينصسفك‪.‬‬
‫أاسس‪-‬رت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ألن‪-‬ه ل‪-‬و ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬كل شسيء و‪Ÿ‬ك‬
‫–ت‪-‬اج‪-‬ي أانت رات‪-‬بك ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬تي ر‪Ã‬ا األمر‪،‬‬
‫عليه اإلنفاق على أاسسرته‪ ،‬فهو الراعي لكم‬
‫وه ‪-‬و ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول ع ‪-‬ن‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬ذا ح‪-‬او‹ أانت أان‬
‫بارا بوالديه‪ ،‬وأايضسا لبد أان يتفهموا وضسعه‬
‫ه ‪-‬م ك ‪-‬ذلك‪ ،‬ف ‪-‬ه ‪-‬ل أان ‪-‬ا ‪fl‬ط ‪-‬ئ‪-‬ة؟‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أان‬
‫‪Ÿ‬ن عمل على نفسشه أاو وضشع هذه النية‬
‫نافذة على ا◊ياة الزوجية‬
‫لفضش‪-‬ل‪ ،‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ب‪-‬طاقة‬ ‫ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬ل‪ -‬أ‬
‫ال‪-‬ي‪-‬وم أاتت ل‪-‬ت‪-‬بشش‪-‬رك انك ع‪-‬لى الطريق‬
‫لن ه‪-‬ذا يدل على‬ ‫الصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح ف‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬أ‬
‫كيف تعّزز الثقة ب‪ Ú‬األزواج‪ ..‬لتَزيد الألفة ويك‪ È‬الود؟‬
‫سسعادتي مفقودة‪ ..‬فما السسبيل ألع‪ Ì‬عليه؟‬
‫قرب الروح من الله‪ ،‬والرجوع من عا‪⁄‬‬ ‫السس‪Ó‬م عليكم ورحمة الله‪ ،‬قد نكون ‪fi‬يط‪ Ú‬بالكث‪ Ò‬من األشسخاصص من حولنا‪ ،‬لكننا نشسعر بالغربة‬
‫لهواء‪ ،‬فيمنحك الدعم الربا‪ Ê‬والسشند‬ ‫ا أ‬ ‫وسسطهم ألننا ل ‚د ا◊ب والسسند والنية ا‪ÿ‬الصسة ‘ قربهم‪ ،‬فأانا سسيدتي فتاة جامعية‪ ،‬ل أادري كيف‬
‫على طول مسش‪Ò‬تك الروحية للبحث عن‬ ‫الهزات‪ ،‬ويصسبح صسعب بناؤوه من جديد‪،‬‬ ‫تعت‪ È‬رابطة الزواج من أاقدسص الروابط‬
‫الذات وإاكمال مهمة روحك‪.‬‬ ‫ل‪- -‬ذا وجب اع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اد الصس ‪-‬دق دائ ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ع‬ ‫على وجه األرضص‪ ،‬رابطة ل بد أان ُتبنى‬ ‫أاصسف حالتي ول ما أاشسعر به‪ ،‬ل احد يفهمني ول أاحد يحبني مهما صسنعت من جميل‪ ،‬حتى أامي التي‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬عضض ت‪-‬نصش‪-‬حك البطاقة أان ما تعانيه‬ ‫ال ‪-‬ط‪-‬رف اآلخ‪-‬ر‪ ،‬لسس‪-‬يصس‪-‬ب‪-‬ح جسس‪-‬ر ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫على أاسسسص مع‪ Ú‬لتسستمر وتعمر أاطول‬ ‫ي‪ ،‬حتى أاختي أاشسعر أانها ‘ عا‪ ⁄‬وأانا ‘ عا‪ ⁄‬آاخر‬ ‫ل يوجد قلب حنون مثلها تفضسل باقي إاخوتي عل ّ‬
‫من انهيار وتعب صشحي ونفسشي والتششتت‬ ‫“اما‪ ،‬تخيلي أا‪ Ê‬ل أاملك أاي صسديقة‪ ،‬فأانا كلما تقربت من فتاة وشسعرت معها بالراحة إال وأاكتشسف‬
‫بينهما متينا‪.‬‬ ‫م ‪-‬دة‪ ،‬ف‪-‬ال‪ّ-‬زوج‪ Ú‬ه‪-‬م أاق‪-‬رب األشس‪-‬خ‪-‬اصص‬ ‫بعد ذلك أانها ل تريد مني إال قضساء مصسلحة ما‪ ،‬وكل هذه ال‪Î‬اكمات تشسعر‪ Ê‬بالختناق‪ ،‬و‪Œ‬علني‬
‫لنصش‪-‬ات إا‪¤‬‬ ‫ه‪--‬ذا ال‪-‬ي‪-‬وم سش‪-‬وف ي‪-‬زول ب‪-‬ا إ‬
‫روحك وم‪-‬ا ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪ ،‬ك‪-‬ن ف‪-‬ق‪-‬ط م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫التسشامح أافضشل من العتاب‬ ‫ل‪-‬ب‪-‬عضس‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ب‪-‬عضص‪ ،‬ولب‪-‬د أان ي‪-‬ج‪-‬معهما‬ ‫أاشسك ‘ نفسسي‪ ،‬فهل أانا سسيئة إا‪ ¤‬هذا ا◊د؟‪ ،‬ف‪ Ó‬يوجد ‘ حياتي معنى للسسعادة ول للفرح‪ ،‬ول‬
‫لل‪-‬ه‪-‬ي‪،‬‬ ‫ل‪--‬ل‪-‬رسش‪-‬ائ‪-‬ل ال‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة وا إ‬
‫لرشش‪-‬اد ا إ‬ ‫ا◊ب ا‪Ÿ‬ب‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن أاح‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ا‬ ‫للحب‪ ،‬على كل حال أاحمد الله كث‪Ò‬ا‪.‬‬
‫لفي أاي ع‪Ó‬قة إانسسانية ل يحب أاي طرف‬ ‫يحدث بعضص ا‪Ÿ‬واقف ا‪Ÿ‬عينة التي تهز‬
‫فتقرب إا‪ ¤‬الله واعمل صشلواتك ا‪ÿ‬اصشة‬ ‫صسدقيني سسيدتي صسحيح جما‹ متواضسع‪ ،‬لكني أاملك قلبا طيبا‪ ،‬فلماذا يحدث معي كل هذا‪..‬؟‪ ،‬وهل‬
‫أاو جلسشات تأامل اتصشل بخالقك أاك‪ Ì‬هذا‬ ‫أان يجد من يحاسسبه‪ ،‬فما بالكم ‘ ع‪Ó‬قة‬ ‫أاو ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ل م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ة ول ‪Œ‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫كل هذا بسسبب شسكلي؟‬
‫ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬ول‪-‬ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬الصشة ‘ أان‬ ‫زوجية تدوم لسسن‪ Ú‬طويلة‪ ،‬ف‪ Ó‬الزوج وال‬ ‫متبادلة‪ ،‬فعلى كل زوج‪ Ú‬حديثي الزواج‬ ‫هناء من الششرق‬
‫ت‪-‬تصش‪-‬ل روحك ال‪-‬ذات‪-‬ي‪-‬ة بإاخلصض لتجد‬ ‫ب أان يحاسسبه الشسريك عن كل‬ ‫الزوجة يح ّ‬ ‫الـــــــــــــــــرد‪:‬‬
‫نور الله يخرجها حتما من ظلمات النفسض‬ ‫أاو ح ‪-‬ت ‪-‬ى م ‪-‬ت ‪-‬زوج‪ Ú‬م ‪-‬ن‪-‬ذ ف‪Î‬ة أان ي‪-‬ب‪-‬ن‪-‬وا‬
‫صس ‪-‬غ‪Ò‬ة وك ‪-‬ب‪Ò‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ك ‪Ó-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ي‪-‬رغ‪-‬ب‪-‬ان ‘‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن أاج‪-‬ل ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز الع‪Ó‬قة‬ ‫عليكم السس‪Ó‬م عزيزتي هناء‪ ،‬يبدو أان أافكارك مشسوشسة‪ ،‬فمن غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬عقول أان يكون كل من حولك‬
‫إا‪ ¤‬النور‪ ،‬واسشأال الله دوما أان ينسشف عن‬ ‫ا◊صسول على ثقة الطرف الثا‪ Ê‬وتغمره‬
‫كل ما من ششأانه أان يعيق اتصشالك الربا‪Ê‬‬ ‫ال ‪-‬ودّي ‪-‬ة ب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل زي‪-‬ادة اُ◊ّب‬ ‫بهذه القسسوة‪ ،‬وعلى ما يبدو أانت من عقدت األمور على نفسسك‬
‫لفضشل‪.‬‬ ‫لتتغ‪ Ò‬ل أ‬ ‫السسعادة‪ ،‬لذلك يبقى التسسامح أافضسل من‬ ‫والعطف والّرعاية لبعضسهما‪.‬‬ ‫وصسرت ترين األشسياء من زاويتها الضسيقة ما جعلتك تشسعرين‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬اب ال ‪-‬ذي ي‪-‬ول‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ور‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ة‬ ‫بالختناق‪ ،‬لهذا أارى أان ا◊ل ‘ داخلك وما عليك سسوى‬
‫إابداء الهتمام‬ ‫ال ‪-‬زوج ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬اج ‪-‬ح‪-‬ة ب‪ Ú‬اث‪-‬ن‪ Ú‬ل ت‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫لو‪ ¤‬من الزواج عنوان ‪Ÿ‬ا هو آاتٍ‬ ‫الششهور ا أ‬ ‫البحث عنه ‘ زاوية من زوايا روحك‪ ،‬فأانت لسست سسعيدة ل‬
‫لأن ال‪- -‬ق‪- -‬وام ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬رج ‪-‬ل‪ ،‬ف ‪-‬ال ‪-‬زوج دائ ‪-‬م‬ ‫بالضسرورة أانهما متفقان ‘ كل األمور‪،‬‬ ‫إان أاصس‪- - -‬عب ف‪Î‬ة ب‪ Ú‬أاي زوج‪- - -‬ي‪- - -‬ة ه ‪- -‬ي‬ ‫مع نفسسك‪ ،‬ول مع أامك‪ ،‬ول أاختك‪ ،‬ول صسديقاتك‪ ،‬وهذا‬
‫النشس ‪-‬غ‪-‬ال ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه وه‪-‬و ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا ع‪-‬ا‪Ÿ‬ه‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ل ت‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي أان أاح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ازل ويضس‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫الشس ‪- -‬ه ‪- -‬ور األو‪ ،¤‬الشس ‪- -‬ه ‪- -‬ور األو‪ ¤‬م‪- -‬ن‬ ‫يدعو للتغي‪ Ò‬الفوري ل للحزن والتحسسر عزيزتي‪ ،‬فمث‪Ó‬‬
‫ببعضص ا‪Ÿ‬واقف‪.‬‬ ‫ال‪- -‬زواج ه‪- -‬ي أاصس ‪-‬عب ف‪Î‬ة ‪Á‬ك ‪-‬ن أان “ر‬ ‫إاذا كانت الع‪Ó‬قات متوترة بينك وب‪ Ú‬أامك حاو‹ تغي‪Ò‬‬
‫اأيضس‪-‬ا ال‪-‬زوج‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا مشس‪-‬غولة مع‬ ‫طريقة التعامل بالتجاهل لصسراخها وعدم الرد عليه‪،‬‬
‫اأولده ‪-‬ا و‘ ب ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ذلك وجب ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الح‪Î‬ام ا‪Ÿ‬تبادل‬ ‫على الزوج‪ ،Ú‬فكل طرف يعّد غريبا عن‬ ‫والمتثال لطلباتها‪ ،‬وسسماع أاوامرها‪ .‬إاما إان بقيت‬
‫الزوجة اط‪Ó‬عه بكل ما يجري لتشسعره‬ ‫اآلخ ‪-‬ر‪ ،‬ف ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ه ‪-‬ر صس ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ات ‘ ال‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‬ ‫تصس‪-‬ري‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء ‘ ق‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬ر ف‪-‬هذا لن‬
‫يعّد الح‪Î‬ام ب‪ Ú‬الزوج‪ Ú‬قيمة فاضسلة‬ ‫والتعامل‪ ،‬لهذا ل بد من الصسمود أامام‬
‫باأن له موقعا مهما ‘ بيته‪ ،‬كما يجب‬ ‫تسس‪-‬اع‪-‬د ‘ –ق‪-‬ي‪-‬ق ح‪-‬ي‪-‬اة زوج‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬ل‪-‬يمة‬ ‫يفيدك بشسيء‪ ،‬واعلمي أان شسكلك هو خلق الله‪،‬‬
‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ال ‪- -‬زوج اله ‪- -‬ت ‪- -‬م‪- -‬ام ب‪- -‬زوج‪- -‬ت‪- -‬ه‬ ‫أاي خ‪Ó- -‬ف ق ‪-‬د ي ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬و ع ‪-‬ل ‪-‬ى السس ‪-‬ط ‪-‬ح‪،‬‬ ‫ولبد أان تتقبلي نفسسك كما أانت‪ ،‬ل بل يجب أان‬
‫ومسستقرة بالنسسبة لهم وألبنائهم‪ ،‬إاذ من‬ ‫ل ‪-‬يسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬دان ال ‪-‬ق ‪-‬وة ال‪-‬ت‪-‬ي “ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫ومفاجئتها بهدايا من ح‪ Ú‬لأخر‪ ،‬وعلى‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬م ت ‪-‬وف ‪-‬ر اح‪Î‬ام م ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ادل خصس‪-‬وصس‪-‬ا‬ ‫ترين نفسسك جميلة ألنك ‘ صسحة جيدة وا◊مد‬
‫ال‪-‬زوج‪-‬ة اأن ت‪-‬رسس‪-‬ل ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬اتفه‬ ‫مواجهة الصسعاب ا◊الية وا‪Ÿ‬سستقبلية‪.‬‬ ‫لله‪ ،‬واعلمي أان الناسص تعاملك ألخ‪Ó‬قك و‪Ÿ‬ا‬
‫ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط الضس‪-‬ع‪-‬ف وال‪-‬نقاط ا◊سساسسة لكل‬ ‫تقدمينه أانت لهم من ود واح‪Î‬ام‪ ،‬وليسص لشسكل‬
‫النقال‪ ،‬وتصسرفات غ‪Ò‬ها بسسيطة لكنها‬ ‫من الزوج‪ ،Ú‬فإاذا كان الزوج ل يتحمل‬ ‫الصشدق ا÷سشر الذي تبنى عليه الثقة‬
‫كافية لتع‪ È‬عن اهتمامهما ببعضص‪ ،‬وقد‬ ‫ول ‪Ÿ‬ظهرك‪ ،‬لهذا حاو‹ كخطوة أاو‪ ¤‬أان تعززي‬
‫سسماع أاي نقد عن والدته‪ ،‬فإان الزوجة‬ ‫ق ‪- -‬د ت ‪- -‬ع ‪- -‬رف ال ‪- -‬ع‪Ó- -‬ق‪- -‬ة ب‪ Ú‬أاي زوج‪Ú‬‬ ‫تتقربي من الله بالطاعات والعبادات‪ ،‬وأان تكو‪ Ê‬ابنة‬
‫يظّن الكث‪ Ò‬اأّن الأفعال تغني عن الك‪Ó‬م‬ ‫أايضسا ل –تمل السسخرية ‘ أاي أامر مهما‬ ‫مشساكل‪ ،‬كما قد يلجأا أاحد الطرف‪ Ú‬إا‪¤‬‬ ‫بارة بأامك تقربي منها وأابدي لها ا◊ب‪ ،‬ثم طوري نفسسك‬
‫ب‪ ،‬اإل اأن هذا اعتقاد خاطئ‪،‬‬ ‫‘ا ُ‬
‫◊ ّ‬ ‫كان‪ ،‬بل وتنتظر التقدير والح‪Î‬ام ‪Ÿ‬ا‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ال ‪-‬ك ‪-‬ذب م‪-‬ن أاج‪-‬ل ح‪-‬ل ت‪-‬الك‬ ‫وم ‪-‬ه ‪-‬اراتك ‘ ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع اآلخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬وسس‪-‬وف‬
‫‪ Ú‬اأّل يغف‪ Ó‬عن‬ ‫لذلك يجب على الّزوج َ‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ذل‪-‬ه م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ود إلسس‪-‬ع‪-‬اد أاسسرتها‪ ،‬فعلى‬ ‫ا‪Ÿ‬شساكل‪ ،‬لكن الصسدمة سستكون كب‪Ò‬ة ‘‬ ‫تلمسس‪– Ú‬سسنا كب‪Ò‬ا ‘ ع‪Ó‬قاتك العائلية والجتماعية‪.‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪ Ò‬ل‪-‬ب‪-‬عضس‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ن مشس‪-‬اع‪-‬ره‪-‬م‪-‬ا‪،‬‬ ‫الزوج‪ Ú‬أان يحرصسا على ذلك ألنه يعمل‬ ‫حال اكتشساف ا◊قيقة‪ ،‬ألنها سستضسرب‬ ‫عزيزتي هناء إان دور الضسحية ل يليق بفتاة –ب أان‬
‫ف‪- - -‬ذلك م ‪- -‬ه ‪ٌ- -‬م ‘ ت ‪- -‬ع ‪- -‬زي ‪- -‬ز الشس ‪- -‬ع ‪- -‬ور‬ ‫باألسساسص على –قيق السسعادة بينهما‪.‬‬ ‫جسس‪-‬ر ا‪Ÿ‬ودة وال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة ‘ م‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل‪ ،‬وتتوا‪¤‬‬ ‫تكون سسعيدة‪ ،‬واعلمي أان هذه األخ‪Ò‬ة ليسست مقرونة‬
‫بالطمئنانِ والأمان‪.‬‬ ‫با÷مال الشسكل بل باإل‪Á‬ان‪ ،‬وبشساشسة الروح‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫أإلثنين ‪ 2٩‬أوت ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 01‬صصفر ‪ 1444‬ه ـ‬

‫–‪∫Ó◊G AGƒ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ d â‬‬


‫‪±ó¡Hh ábOÉ°üdG á«ædGh‬‬
‫‪ÖMô˘ ˘ ˘f ,QGó˘ ˘ ˘dG Qɢ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘YGE‬‬ ‫‪¬dƒ°SQh ¬∏dG áæ°S ≈∏Y‬‬ ‫‪¬dƒ°SQh ¬∏dG áæ°S ≈∏Y‬‬

‫رجال يبتغون‬ ‫رجال في الخمسصين‬


‫‪êGhõ˘ dG äɢ fÓ˘ YGE π˘ µ˘ ˘H‬‬
‫‪q¿ÉCH ó©°ùfh ,ºµH á°UÉÿG‬‬

‫الح‪Ó‬ل‬ ‫سصيكونون لكنّ‬


‫‪§Hôj …òdG ô°ù÷G ¿ƒµf‬‬
‫‪ᢠ˘ æ˘ ˘ «˘ ˘ µ˘ ˘ °ùdɢ ˘ H º˘ ˘ ˘µ˘ ˘ ˘æ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘H‬‬
‫‪.QÉbƒdGh‬‬
‫لجال‬
‫في أاقرب ا آ‬ ‫قّرة العين‬
‫‪138214‬‬ ‫‪138219‬‬
‫‪,êO105ᢠ˘≤˘ ˘«˘ ˘bó˘ ˘dG ô˘ ˘©˘ ˘°S‬‬
‫‪™˘ ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘ ˘L Üɢ ˘ ˘ ˘°ùà˘ ˘ ˘ ˘ MÉE˘ ˘ ˘ ˘ H‬‬
‫‪.Ωƒ°SôdG‬‬ ‫إابن وهران سصيغدق‬ ‫عاصصمية خلوقة تكمل ا‪Ÿ‬شصوار‬
‫’ ‪∫É°üJE’G ‘ GhOOÎJ‬‬
‫‪ÈYh åHɢ ˘ ã˘ ˘ dG ø˘ ˘ e ɢ ˘ æ˘ ˘ H‬‬ ‫عليك با◊نان‬ ‫مع عاصصمي أاعزب ‘ ا‪ÿ‬مسص‪Ú‬‬
‫من وهرأن‪ ⁄ ،‬يجد أحمد سصوى ألّتصصال بنا‬ ‫ع ‪-‬اصص ‪-‬م‪-‬ي أصص‪-‬ي‪-‬ل ه‪-‬و أول م‪-‬ا نسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل ب‪-‬ه ه‪-‬ذأ أل‪-‬رك‪-‬ن‪،‬‬
‫‪,hó˘ ˘ jQhG{ »˘ ˘ ∏˘ ˘ eɢ ˘ ©˘ ˘ à˘ ˘ e‬‬ ‫وهو يعرب عن خالصص نيته ‘ ألعثور على‬ ‫مضص ‪-‬ى م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ره ‪ 50‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د وه‪-‬و مقيم مع‬
‫أمرأة صصادقة و‪fi‬بة‪.‬‬ ‫أأله ‪-‬ل‪ ⁄ ،‬يسص ‪-‬ب ‪-‬ق ل ‪-‬ه أل ‪-‬زوأج ل ‪-‬ع ‪-‬دي‪-‬د ألع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارأت‪،‬‬
‫‪ɪc ,z¢ù«∏«Hƒeh …RÉL‬‬ ‫أح‪-‬م‪-‬د ي‪-‬ري‪-‬د خ‪-‬وضص ‪Œ‬رب‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة ب‪-‬عد‬ ‫خ‪-‬اط‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ا وك‪-‬ل‪-‬ه ي‪-‬ق‪ Ú‬وع‪-‬زأء ألن ي‪-‬ج‪-‬د ل‪-‬قلبه أمرأة‬
‫’ ‪ᢠ˘ ˘ ˘°Uô˘ ˘ ˘ ˘a Gƒ˘ ˘ ˘ ˘ Jƒ˘ ˘ ˘ ˘ Ø˘ ˘ ˘ ˘ J‬‬ ‫ط‪Ó‬قه ألذي ‪ ⁄‬يسصفر عن أولد‪ ،‬حيث‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ق‪-‬ادرة ع‪-‬ل‪-‬ى أح‪-‬ت‪-‬وأئ‪-‬ه وب‪-‬عث أألم‪-‬ل ‘‬
‫أنه ‘ ألـ ‪ 52‬من عمره‪ ،‬وهو تاجر‬ ‫أيامه أ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬
‫’‪‘ ɢ æ˘ à˘ ë˘ Ø˘ °üd Ωɢ ª˘ °†f‬‬ ‫‪E G‬‬ ‫م ‪-‬يسص ‪-‬ور ول‪-‬دي‪-‬ه ب‪-‬يت ي‪-‬ري‪-‬د أن ي‪-‬ط‪-‬رد‬ ‫ي‪-‬وّد م‪-‬ن أسص‪-‬ت‪-‬أام‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى إأع‪Ó-‬ن‪-‬ه أن ت‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬ه‬
‫ألرتابة منه‪.‬‬ ‫ف‪-‬رصص‪-‬ة م‪-‬ع أم‪-‬رأة ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة بالدرجة أألو‪،¤‬‬
‫›‪∂Ø°üf -êGhR :áYƒª‬‬ ‫يناشصد أحمد كل قلب مرهف يهفو‬ ‫سصنها ب‪ 38 Ú‬و‪ 45‬سصنة‪ ،‬أك‪ Ì‬ما يتمناه أن تكون‬
‫‪≥˘ ˘ «˘ ˘ Ñ˘ ˘ ˘£˘ ˘ ˘J ÈY ô˘ ˘ ˘NGCôÿG‬‬ ‫أإ‪ ¤‬غ ‪-‬د أفضص ‪-‬ل أن ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ق ح‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه ‘‬ ‫ع ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة مسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رة ‪Îfi‬م ‪-‬ة وسص ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أسص‪-‬رة‬
‫ألسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأر وأ÷ن‪-‬وح أإ‪ ¤‬ألسص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة مع‬ ‫رأسص‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا أألخ‪Ó-‬ق‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا مطلقة أو أرملة‬
‫أم ‪-‬رأة صص ‪-‬ادق ‪-‬ة ووف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن إأح‪-‬دى ولي‪-‬ات‬ ‫لكن من دون أولد‪ ،‬ويعد صصاحب هذأ أإلع‪Ó‬ن أن‬

‫‪138220‬‬
‫‪.ÈjÉØdG‬‬ ‫يكون نعم ألزوج وألرفيق‪.‬‬
‫ألغرب أ÷زأئري‪ ،‬سصنها ب‪ 35 Ú‬و‪ 50‬سصنة‪ ،‬يريدها مطلقة أو‬
‫أرملة من دون أولد‪ ،‬كما ل يهّمه إأن كانت من تعّول أ‪Ÿ‬ضصي‬

‫‪138215‬‬
‫معه ‘ رحلة ألعمر موظفة أو ماكثة ‘ ألبيت‪.‬‬
‫‪ΩÉ```````g‬‬ ‫عزوة وسصند ’بن البويرة اأ’صصيل‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫سصليل أاسصرة طيّبة سصيكفل لك ا‪Ÿ‬ودة‬
‫سص‪-‬ي‪-‬د أح‪-‬م‪-‬د م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬شص‪-‬اب ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ من ألعمر ‪ 37‬سصنة‪،‬‬
‫ثا‪fi Ê‬طة لنا ‘ هذأ أ‪Ÿ‬ن‪ÿ È‬مسصيني من منطقة ألبويرة‪،‬‬
‫رجل صصادق و‪Îfi‬م‪ ،‬أبى إأل أن يقاسصمنا رغبته ‘ أن يجدد‬
‫ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه إأ‪ ¤‬ج ‪-‬انب إأنسص ‪-‬ان ‪-‬ة رأسص ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة وأألخ‪Ó-‬ق‬
‫أعزب‪ ،‬وهو ‪Á‬لك مسصكنا خاصصا‪ ،‬موظف مسصتقر وأبن عائلة‬ ‫أ◊سصنة‪ ،‬رجل توسّصم ‘ ركننا أ‪ Òÿ‬ألكب‪ ،Ò‬فنسصأال ألله له‬
‫’خوة القراء تفهم‬ ‫أصصيلة وهو على قدر كب‪ Ò‬من أألخ‪Ó‬ق وأ‪Ÿ‬ودة‪ ،‬يقدر أ‪Ÿ‬رأة نرجو من ا إ‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬وفيق وألسصدأد‪ .‬م‪-‬وظ‪-‬ف مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬دي‪-‬ه مسص‪-‬كن خاصص‬
‫ويريد أن يكون له نصصيب يتمثل ‘ فتاة –قق له ألسصكينة طبيعة هذه الصصفحة التي‬ ‫وعلى قدر من أألخ‪Ó‬ق بشصهادة أ÷ميع‪ ،‬يناشصد إأبن ألبويرة‬
‫وصص‪-‬فاء ألروح‪ .‬ي‪-‬ري‪-‬د سص‪-‬ي‪-‬د أح‪-‬م‪-‬د أن ي‪-‬ك‪-‬ون ◊ي‪-‬ات‪-‬ه م‪-‬عنى‪ ،‬وجدت لغرضس نبيل وشصريف‬ ‫من تكون له ألسصند وألعزوة‪ ،‬إأنسصانة من وسصط ألب‪Ó‬د‪ ،‬سصنها‬
‫وهو الزواج على سصنة الله‬ ‫ويبتغي –صصيل أ◊‪Ó‬ل ‘ أقرب أآلجال مع فتاة تنحدر من‬ ‫ل يتجاوز ‪ 51‬سصنة‪ ،‬يقبلها مطلقة أو أرملة من دون أولد‪،‬‬
‫ورسصوله وليسس من أاجل‬ ‫ت‬ ‫ألعاصصمة وضصوأحيها‪ ،‬سصنها ل يتجاوز ‪ 35‬سصنة‪ ،‬يبتغيها ذأ‬ ‫حبذأ لو كانت موظفة مسصتقرة‪ ،‬تكون له أألمل وتضصفي على‬

‫‪138221‬‬
‫الت‪Ó‬عب واللهو لذا سصاعدونا‬ ‫ة‬ ‫ل‬‫ح‬ ‫أصصول وسصليلة أسصرة‪ ،‬تقدر ألرجل وتفهم من ألزوأج أنه ر‬ ‫حياته ألسصكينة‪.‬‬
‫با÷دية والتفهم حتى نكون‬ ‫‪.‬‬‫ة‬ ‫د‬ ‫ا‬‫عمر بها من أ‪Ù‬طات ما يجعل من هذأ ألزوأج متعة وسصع‬
‫عند حسصن ظن ا÷ميع‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ق‬ ‫ل شصرط لسصيد أحمد سصوى أن تكون من سصتقتحم أسصوأر‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬در م ‪-‬ن أ÷م‪-‬ال وك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن أل‪-‬رف‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ول ي‪-‬ه‪ّ-‬م‪-‬ه أإن ك‪-‬انت‬
‫من تكون لسصطايفي أاصصيل نعم‬
‫‪138216‬‬
‫موظفة أو ماكثة ‘ ألبيت‪.‬‬

‫متصصلينا الكرام‬ ‫الزوجة والرفيقة؟‬


‫رسص‪--‬ائ‪--‬ل‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وإاع‪Ó-‬ن‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫مطلق قبل البناء يعدك بحياة‬ ‫إأ‪ ¤‬ولية سصطيف آأخر ‪fi‬طة لنا ‘ هذأ ألركن‪ ،‬لنقدم لكم‬
‫إأع‪Ó‬نا لرجل ‘ قمة أألخ‪Ó‬ق وألتوأضصع‪ ،‬إأنسصان على غرأر‬
‫ا◊فظ والصصون‪ ،‬وسصننشصرها تباعا ‘‬
‫’يام ال‪Ó‬حقة‪ ،‬وهذا نظرا لك‪Ì‬تها‪،‬‬
‫ف‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ن ’ ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ل أاي إاع‪Ó-‬ن ك‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬ما‬
‫ا أ‬ ‫الرخاء وا◊بّ والوفاء‬ ‫من سصبقاه ‘ أإلع‪Ó‬ن‪ Ú‬أألول‪ Ú‬هو متزوج وأب لولد‪ ،‬متقاعد‬
‫من أ÷يشص‪ ،‬مضصى من عمره ‪ 53‬عاما‪ ،‬يتمنى أن يتخذ زوجة‬
‫ن‪-‬ع‪-‬دك‪-‬م ب‪-‬إاع‪Ó-‬نات جديدة ترقى إا‪¤‬‬ ‫فيصصل من تيبازة‪ ،‬عمره ‪ 44‬سصنة‪ ،‬مطلق قبل ألبناء‪ ،‬لديه مسصكن‬ ‫ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬وأف‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬زوج‪-‬ة أألو‪ ،¤‬ع‪-‬ل‪-‬ى سص‪-‬نة‬
‫’عداد‬ ‫ط‪-‬م‪-‬وح‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ورغ‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ‘ ا أ‬ ‫خاصص‪ ،‬رجل متٍق ونقيّ‪fi ،‬بّ للحياة ومسصا‪.⁄‬‬ ‫ألله ونبيه خ‪ Ò‬أألنام‪ ،‬شصرطه أن تكون‬
‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ط ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ونا وتواصصلوا مع‬ ‫طيبة وحسصنة أألخ‪Ó‬ق‪ ،‬روحها جميلة‬
‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬عامل يوميا وحتى ‘ نهاية‬ ‫طة ‘ إأع‪Ó‬ناتنا ألتعرف على أمر أة شصريفة من‬‫يوّد صصاحب ثالث ‪ّ fi‬‬
‫ه‪-‬دف‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪،‬‬ ‫’سصبوع‪.‬‬ ‫ا أ‬ ‫إأحدى وليات ألغرب أ÷زأئري‪ ،‬خاصصة من غليزأن‪ ،‬سصنها ل يتجاوز‬ ‫وأخ ‪Ó-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا أج ‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن إأح‪-‬دى‬
‫إارضص‪--‬اؤوك‪--‬م‪ ،‬وم‪--‬د جسص‪--‬ور ال‪--‬ت‪-‬واصص‪-‬ل‬ ‫‪ 38‬سصنة‪ ،‬حبذأ لو كانت عاملة‪ ،‬كما يقبلها ماكثة ‘ ألبيت‪ ،‬من أسصرة‬ ‫أل‪- -‬ولي‪- -‬ات ألشص‪- -‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪Ó-‬د‪ ،‬أو م ‪-‬ن‬
‫م‪-‬ع‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬فشص‪-‬ك‪-‬را وأال‪-‬ف شص‪-‬ك‪-‬ر ‪Ÿ‬ن وضصع‬ ‫‪fi‬افظة‪.‬‬ ‫ألعاصصمة‪ ،‬سصنها ب‪ 30 Ú‬و‪ 45‬سصنة‪ ،‬متدينة‬
‫ثقته فينا ونعدكم بأاجود ا‪ÿ‬دمات‪،‬‬ ‫يريد من دق أبوأب «أألث‪ »Ò‬عازما أ◊‪Ó‬ل‪ ،‬أن يجمعه ألنصصيب بفتاة‬ ‫وأصصيلة‪ ،‬ل يهم إأن كانت عاملة أو ماكثة ‘‬
‫على أاحسصن ا‪Ÿ‬سصتويات‪.‬‬
‫’ث‪Ò‬‬ ‫طــــــــــــاقم ا أ‬ ‫عزباء‪ ،‬كما يقبلها مطلقة أو أرملة لكن من دون أولد‪ ،‬متفهمة لطبيعة‬ ‫ألبيت‪ ،‬كما يقبلها إأن كانت أرملة أو مطلقة‬

‫‪138217‬‬
‫عمله‪ ،‬وتسصتقر معه –ت لوأء ألتفاهم وألتناغم ألروحي‪.‬‬ ‫حتى بأاولد‪.‬‬

‫فرصصة‬
‫‪á` `Øbh‬‬
‫أح ّسص بأانني على وشصك أن أنال غايتي ورغبتي ‘‬ ‫ألروح‪ .‬أريد أن يكون ◊ياتي معنى‪ ،‬وأبتغي –صصيل‬
‫هذه أ◊ياة‪ ،‬فمن‪ È‬مثل هذأ أ‪Ÿ‬ن‪ È‬سصيجود عليّ بكث‪Ò‬‬ ‫أ◊‪Ó‬ل ‘ أق‪- -‬رب أآلج‪- -‬ال م‪- -‬ع ف‪- -‬ت‪- -‬اة ت‪- -‬ن‪- -‬ح‪- -‬در م ‪-‬ن‬
‫أاعزب طيب ◊ياة ا’سصتقرار يرتقب‬
‫من ذهب‬
‫من أ‪ Òÿ‬وهذه ثقتي بالله‪ .‬صصحيح أنني أح ّسص بالفرأغ‬ ‫أل ‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة وضص‪-‬وأح‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬سص‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ل ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز ‪ 33‬سصنة‪،‬‬
‫ألرهيب وأنا أعانق وحدة فرضصها عليّ ألزمن‪ ،‬إأل أنني‬ ‫أبتغيها ذأت أصصول وسصليلة أسصرة تقدر ألرجل وتفهم‬
‫هل من كيّسصة حنون تكون‬
‫لفراحكم‬ ‫أ‬
‫أاك‪ Ì‬ما يثلج صصدورنا و يبعث‬ ‫متأاكدة من أن فرج ألله سصيمحو كل آأهة و‪Á‬سصح كل دمعة‬ ‫من ألزوأج أنه رحلة عمر بها من أ‪Ù‬طات ما يجعل‬
‫فينا حب العمل و التفا‪ Ê‬فيه‬ ‫وسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ود أإلب‪-‬تسص‪-‬ام‪-‬ة إأ‪ ¤‬شص‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اي ك‪-‬م‪-‬ا ‪ ⁄‬تفارقني يوما‪.‬‬ ‫من هذأ ألزوأج متعة وسصعادة‪ ،‬ل شصرط ‹ سصوى أن‬
‫‹ زوجة مصصون؟‬
‫هذا الصصيف‬
‫أاك‪ Ì‬و أاك‪ ،Ì‬الثقة الكب‪Ò‬ة التي‬ ‫أل ‪-‬زوأج وألرت ‪-‬ب ‪-‬اط ‘ أ◊‪Ó‬ل غ ‪-‬اي ‪-‬ت ‪-‬ي وم ‪-‬ن‪-‬اي ول أنسص‬ ‫تكون ‪Ÿ‬ن سصتقتحم أسصوأر قلبي على قدر من أ÷مال‬
‫يهمني سصوى أنسص زوج حليل حنون يغدق عليّ بكل أ◊ب‬ ‫وك ‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن أل‪-‬رف‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ول ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ن‪-‬ي إأن ك‪-‬انت م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ة أو‬
‫’ث‪ »Ò‬من متصصلينا‬ ‫تردنا ع‪« È‬ا أ‬

‫‪138217‬‬
‫وأ‪Ÿ‬ودة‪ ،‬أنا شصابة من إأحدى مدن ألوسصط أ÷زأئري‪،‬‬ ‫ماكثة ‘ ألبيت‪.‬‬ ‫على ألرحب وألسصعة وجدت من ينتشصلني من ح‪Ò‬تي‬
‫الذين يحملوننا مسصؤوولية أان‬ ‫موظفة مسصتقرة ‘ ألـ ‪ 43‬من عمري‪ ⁄ ،‬يسصبق ‹ ألزوأج‪،‬‬ ‫ويبدد عليّ ‪fl‬او‘‪ ،‬فأانا رجل طيب ولسصت أر‪Œ‬ي‬ ‫هي فرصصتكم التي لن ‪Œ‬دوها إا’ ع‪È‬‬
‫نكون سصببا ‘ سصعادتهم و بلوغهم‬ ‫طيبة وحنونة جدأ‪Îfi ،‬مة ومسصؤوولة‪ ،‬ربّة بيت ‡تازة‬ ‫سصوى ألسصتقرأر وأ◊ياة ألكر‪Á‬ة‪ .‬هو ›رد إأع‪Ó‬ن‬ ‫’ث‪،»Ò‬‬ ‫جريدة «النهار»‪ ،‬ومركز «ا أ‬
‫’ك‪ È‬لنا‬ ‫’مان‪ .‬إانه الدافع ا أ‬
‫بر ا أ‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أنشص‪-‬غ‪-‬الت‪-‬ي ‘ أل‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬متوسصطة ألقامة‪،‬‬ ‫‘ جريدة‪ ،‬لكنني متأاكد أنني سصأاجد ضصالتي بعون‬ ‫سصتكون لصصيفكم فرحة بنكهة تضصاهيها‬
‫بيضصاء ألبشصرة‪ ،‬كل من يعرفني يح‪Î‬مني ويقدر‪ .Ê‬أريد‬ ‫أ‪Ÿ‬و‪ ¤‬وح‪-‬ف‪-‬ظ‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ارئ‪-‬ات أل‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ات ألطيبات من‬ ‫فرحة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل إاع‪Ó‬نات متميزة‬
‫‘ العطاء ا‪Ÿ‬سصتمر و التفا‪ ، Ê‬و‬ ‫تثقن ‘ هذأ أ‪Ÿ‬ن‪ È‬ك‪ .Ì‬أنا ‪fi‬مد من ألعاصصمة‪،‬‬
‫لن نكون مبالغ‪ Ú‬إان قلنا أان‬
‫للنصصيب أن يطرق بابي من خ‪Ó‬ل رجل حنون أريده من‬ ‫زوج صصالح يغدق عليها بالعطف وا◊نان‬ ‫شص ‪-‬اب ‘ رب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي ألـ ‪ ،36‬أع ‪-‬زب‪ ،‬وأن ‪-‬ا أم‪-‬لك مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا‬
‫لرجال ونسصاء أابانوا عن نيتهم ل‪Ó‬ق‪Î‬ان‬
‫إأح ‪-‬دى م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق أل‪-‬وسص‪-‬ط أ÷زأئ‪-‬ري‪ ،‬سص‪-‬ن‪-‬ه ل ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز ‪50‬‬ ‫بإاذن الله على يد صصفحتنا الغراء «آادم‬
‫كلمات الشصكر و التقدير منكم‬
‫تقع ‘ قلبنا أاجمل الوقع‪ ،‬فدمتم‬
‫سصنة‪ ،‬أقبله مطلقا أو أرمل أسصنده ويسصند‪ ،Ê‬وسصأاسصعد‬
‫بأان أكون أما ألبنائه أعاملهم با◊سصنى وطيب أ‪ÿ‬اطر‪،‬‬ ‫أان أاحيا بأامان وسص‪Ó‬مة مناي‬ ‫خاصصا‪ ،‬موظف مسصتقر وأنا وأ◊مد لله إأبن عائلة‬
‫أصصيلة وبشصهادة جميع من حو‹ أنا على قدر كب‪Ò‬‬
‫’فراحكم‬ ‫وحواء»‪ ..‬فرصصة من ذهب أ‬
‫هذا الصصيف‪ ،‬هديتنا لكم ومنانا أان‬
‫لنا و دمنا ‘ خدمتكم‪.‬‬ ‫من أألخ‪Ó‬ق وأ‪Ÿ‬ودة‪ ،‬أقدر أ‪Ÿ‬رأة وأريد أن يكون ‹‬
‫وك ‪-‬ل م ‪-‬ا أشص‪Î‬ط ‪-‬ه أن ي ‪-‬ك ‪-‬ون صص ‪-‬احب أل ‪-‬نصص ‪-‬يب م ‪-‬وظ ‪-‬ف‪-‬ا‬
‫مسصتقرأ ولديه مسصكن خاصص‪.‬‬ ‫ورغبتي ا‪Ÿ‬لحة‬ ‫نصص ‪-‬يب ي ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘ ف‪-‬ت‪-‬اة –ق‪-‬ق ‹ ألسص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة وصص‪-‬ف‪-‬اء‬
‫–ظوا ‪Ã‬ا تتوقون إاليه ‘ رحاب ا◊‪Ó‬ل‬
‫’نام‪.‬‬‫وعلى سصنة رسصول الله خ‪ Ò‬ا أ‬

‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسصاب الجاري ‪CCP‬‬


‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصصلح ـ ـ ـة اإ’شصهـ ـ ـ ـار‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسصاب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الوسصط‪:‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الشصــرق‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬ ‫المديــرة العــامة‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نوب‪:‬‬
‫التوزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬
‫سصع ـ ـ ـ ـاد ع ـزوز‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬
‫وسصسصة ‪ $‬للتوزيع‬‫الوسصط‪ :‬م ؤ‬ ‫ألهاتف‪/041 33 61 34 :‬ألفاكسص‪041 33 61 33 :‬‬ ‫’لكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫الشصرق‪:‬‬ ‫مكتب قسصنطينة‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫وول النشصــر‬
‫مسص ؤ‬
‫شصارع ر‪Á‬وند بيشصار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬ ‫’دارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١٣‬قسصنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أايضصا حجز مسصاحات إاشصهارية ع‪:È‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصصمة ‪١٦0٣5‬‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫’ثير للصصحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصصدر عن شصركة ''ا أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬

‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫’لكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫ا÷نوب ‪:‬‬ ‫ألهاتف ‪ / 031 ٩2 58 5٩:‬ألفاكسص ‪031 ٩2 58 70‬‬
‫مكتب تلمسصان‬
‫دار الصصحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شصارع بشص‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫العنــــــوان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة النشصــــاط سصعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫اسصماعيل ف‪Ó‬ح‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫’لكتروني‪:‬‬‫الموقع ا إ‬
‫ألهاتف‪07٩443٩333:‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫’روية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬
‫ريـاضشة‬ ‫إإلثنين ‪ 2٩‬أإوت ‪ 2022‬إلموإفق لـ ‪ 01‬صسفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪12‬‬
‫الهّداف التاريخي لـ «ا‪ÿ‬ضضر» دخل بدي‪ ‘ Ó‬أاول مشضاركة‬
‫‪–Ó‬اد العربي لكرة القدم‬
‫عقوبة قاسضية من ÷نة النضضباط ل إ‬
‫إايقاف ا÷زائري عصشام يزيد إا‪ ¤‬غاية نهاية كأاسس العرب‬
‫أ’قل من ‪ 17‬سشنة‬
‫ع‪- - -‬اق‪- - -‬بت ÷ن ‪- -‬ة إلنضس ‪- -‬ب ‪- -‬اط‬
‫‪–Ó‬اد إل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي ل‪-‬ك‪-‬رة إل‪-‬ق‪-‬دم‪،‬‬ ‫ل‪ -‬إ‬
‫لعب إ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب إل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ألق‪-‬ل‬
‫م ‪- -‬ن ‪ 17‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬عصس ‪-‬ام ي‪-‬زي‪-‬د‪،‬‬
‫باإليقاف إ‪ ¤‬غاية نهاية بطولة‬
‫كأاسس إلعرب ألقل من ‪ 17‬سسنة‬
‫إ÷اري‪- -‬ة ‘ إ÷زإئ‪- -‬ر‪ .‬وكان‬
‫إل‪Ó‬عب عصسام يزيد إلذي يعّد‬
‫م ‪-‬ن ب‪ Ú‬إ‪Ÿ‬ت‪-‬أال‪-‬ق‪ ‘ Ú‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬
‫إ‪Ÿ‬درب أإرزقي رمان‪ ،‬قد طرد‬
‫‘ إ‪Ÿ‬رحلة إلثانية من مبارإة‬
‫إ÷ول ‪-‬ة إل ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة أإم‪-‬ام إلسس‪-‬ودإن‪ ،‬بسس‪-‬بب سس‪-‬ل‪-‬وك غ‪ Ò‬ري‪-‬اضس‪-‬ي ب‪-‬در م‪-‬ن‪-‬ه ‪Œ‬اه ح‪-‬ارسس م‪-‬رم‪-‬ى‬
‫إلسسودإن‪ ،‬إلذي بادر باسستفزإز مهاجم إ‪Ÿ‬نتخب إلوطني‪ .‬وأإكد إإل–اد إ÷زإئري لكرة‬
‫إلقدم على موقعه إلرسسمي‪ ،‬إلتقدم بطعن من أإجل تخفيف إلعقوبة على إل‪Ó‬عب‪ ،‬حتى‬
‫يتمكن من موإصسلة مشسوإره مع إ‪Ÿ‬نتخب إ÷زإئري ‘ بطولة كأاسس إلعرب ألقل من ‪ 17‬سسنة‪.‬‬
‫من جهة أإخرى‪ ،‬سسيكون أإشسبال إ‪Ÿ‬درب أإرزقي رمان‪ ،‬إليوم‪ ،‬على موعد مع ثالث مبارإة لهم‬
‫سشليما‪ Ê‬وب‪Ó‬يلي وبلقبلة يسشقطون‬
‫مع «بريسشت» بسشباعية ‘ عقر الديار!‬
‫‘ دور إ‪Û‬موعات‪ ،‬عندما يوإجهون منتخب إإلمارإت بدإية من إلسساعة إ‪ÿ‬امسسة مسساًء‬
‫‘ ملعب سسيڤ‪ .‬ويسسعى إ‪Ÿ‬نتخب إ÷زإئري إ‪ ¤‬إلفوز و–قيق إلع‪Ó‬مة إلكاملة ‘ دور‬
‫إ‪Û‬موعات‪ ،‬عقب فوزه ‘ إ‪Ÿ‬بارت‪ Ú‬إلسسابقت‪ Ú‬أإمام فلسسط‪ Ú‬وإلسسودإن على إلتوإ‹‪.‬‬
‫وكان إ‪Ÿ‬نتخب إ÷زإئري أإول إ‪Ÿ‬تأاهل‪ Ú‬إ‪ ¤‬ربع نهائي بطولة كأاسس إلعرب ألقل من ‪ 17‬سسنة‪،‬‬
‫عمر‪.‬سس‬ ‫عقب فوزه على إلسسودإن ‘ لقاء إ÷ولة إلثانية من إ‪Û‬موعة إألو‪.¤‬‬ ‫ه‪- -‬ذإ وع‪- -‬رفت إ‪Ÿ‬وإج‪- -‬ه‪- -‬ة مشس‪- -‬ارك‪- -‬ة إل‪- -‬دول ‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫زإك‪-‬اري‪-‬ان»‪ ،‬إدخ‪-‬ال سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ع ب‪-‬دإية إ‪Ÿ‬رحلة‬ ‫عمر‪.‬سس‬
‫بسضبب ا‪Ÿ‬شضاركة ‘ الدور التمهيدي لرابطة أابطال إافريقيا‬ ‫إ÷زإئ ‪-‬ري‪ ،Ú‬ي‪-‬وسس‪-‬ف ب‪Ó-‬ي‪-‬ل‪-‬ي وه‪-‬اريسس ب‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬ ‫إل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬وقت ك‪-‬ان ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬هزما بخماسسية‬
‫تكبد نادي «بريسست» إلفرنسسي‪ ،‬إلذي ينشسط ‘‬
‫أإسس ‪-‬اسس ‪-‬ي‪ ،Ú‬ح ‪-‬يث إصس ‪-‬ط‪-‬دمت ب‪-‬عضس إ‪Ù‬اولت‬ ‫نظيفة‪ ،‬وهو إألمر إلذي جعل من مهمة سسليما‪Ê‬‬
‫الرابطة تقّدم مبارتي «بلوزداد» أامام مولودية‬ ‫إلتي قام بها ب‪Ó‬يلي بدفاع منظم‪ ‘ ،‬وقت ‪⁄‬‬
‫يظهر بلقبلة ‪Ã‬سستوإه إ‪Ÿ‬عهود‪ ‘ ،‬ظل أإدإء كارثي‬
‫‘ إلتأالق من أإول مشساركة‪ ،‬من إ‪Ÿ‬سستحي‪Ó‬ت‪.‬‬
‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬كسس إ‪Ÿ‬ب ‪-‬اري‪-‬ات إلسس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ن‪-‬ادي‬
‫صس ‪-‬ف ‪-‬وف ‪-‬ه إل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي إ÷زإئ‪-‬ري‪ ،‬ب‪Ó-‬ي‪-‬ل‪-‬ي وب‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‬
‫وسسليما‪ ،Ê‬هز‪Á‬ة مذلة ‘ ميدإنه‪ ،‬أإمام نادي‬
‫وهران و«الكناري» ضشد ا–اد العاصشمة‬ ‫ألغلب عناصسر إلفريق‪.‬‬
‫وتعّد إلهز‪Á‬ة إلتي تلقاها نادي «بريسست» إألثقل‬
‫«بريسست» ‪Ã‬سستوى ضسعيف‪ ،‬خاصسة على مسستوى‬
‫خطي إلوسسط وإلدفاع‪ ،‬إألمر إلذي كلفه ث‪Ó‬ثية‬
‫«م‪-‬ون‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ه»‪ ،‬بسس‪-‬ب‪-‬اعية نظيفة‪ ‘ ،‬إطار إ÷ولة‬
‫إلرإبعة من إلدوري إلفرنسسي‪.‬‬
‫قّررت رإبطة كرة إلقدم إ‪ÎÙ‬فة‪ ،‬تقد‪ Ë‬مبارتي شسباب بلوزدإد‬ ‫وسسجل إلدو‹ إ÷زإئري‪ ،‬إسس‪Ó‬م سسليما‪ ،Ê‬أإول‬
‫أإم‪-‬ام م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬رإن وإ–اد إل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ع ضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه شس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة إل‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ائل‪،‬‬ ‫‘ إل ‪-‬دوري إل ‪-‬ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬رور أإرب‪-‬ع ج‪-‬ولت‪،‬‬ ‫كاملة ‘ ‪ 11‬دقيقة فقط‪ ،‬وخماسسية ‘ إ‪Ÿ‬رحلة‬ ‫مشس ‪-‬ارك ‪-‬ة ل ‪-‬ه ب ‪-‬ق‪-‬م‪-‬يصس ن‪-‬ادي‪-‬ه إ÷دي‪-‬د «ب‪-‬ريسست»‬
‫◊سساب إ÷ولة إلثالثة إ‪ ¤‬إلسسادسس من شسهر سسبتم‪ È‬إلدإخل‪ ،‬بدل من‬ ‫تليها هز‪Á‬ة نادي «ليل» إلذي خسسر ‘ إ÷ولة‬ ‫إألو‪ ،¤‬ق‪-‬ب‪-‬ل أإن ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن «م‪-‬ون‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ييه» من إضسافة‬ ‫إلفرنسسي‪ ،‬بعدما دخل بدي‪ Ó‬مع بدإية إ‪Ÿ‬رحلة‬
‫يومي ‪ ٩‬و ‪ 10‬سسبتم‪ ،È‬بسسبب مشساركة شسباب بلوزدإد وشسبيبة إلقبائل ‘ إلدور إلتمهيدي من‬ ‫إلسس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة أإم ‪-‬ام «ب‪-‬اريسس سس‪-‬ان ج‪Ò‬م‪-‬ان» بسس‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ه ‪-‬دف‪ ‘ Ú‬إ‪Ÿ‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة إل ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة وي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ي إ‪Ÿ‬ب‪-‬ارإة‬ ‫إلثانية‪ ،‬من مبارإة «مونبولييه»‪.‬‬
‫منافسسة رإبطة أإبطال إفريقيا‪ ‘ ،‬موسسمها إ÷ديد‪ .‬ويوإجه شسباب بلوزدإد يوم ‪ 10‬سسبتم‪È‬‬ ‫أإهدإف مقابل هدف وإحد‪.‬‬ ‫بسسباعية كاملة من دون رد‪.‬‬ ‫وفضس ‪- - -‬ل م‪- - -‬درب «ب‪- - -‬ريسست»‪« ،‬م‪- - -‬يشس‪- - -‬ال دي‪- - -‬ر‬
‫إ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬نادي «بو رإ‚رسس» ‘ سس‪Ò‬إليون‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬تتنقل شسبيبة إلقبائل إ‪ ¤‬إلسسنغال ‪Ÿ‬وإجهة‬
‫عمر‪.‬سس‬ ‫نادي «كازإمانسس» إلسسنغا‹ يوم ‪ 11‬سسبتم‪.È‬‬
‫عمرا‪ Ê‬ينسشحب مرة أاخرى بسشبب ‪ 543‬مليون سشنتيم‬ ‫مولودية وهرإن‬
‫احتل ا‪Ÿ‬ركز الثالث ‘ تصضنيف فئة ‪ 87‬كلغ‬
‫م ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ون‪ ،‬زإئ‪- -‬د ‪ 173‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ون إ‪ÿ‬اصس‪-‬ة‬ ‫ك‪- -‬ان م ‪-‬ن إ‪Ÿ‬ف‪Î‬ضس أإن يشس ‪-‬رع إ‪Ÿ‬درب‬
‫ا÷زائري سشيد عزارة ضشمن قائمة أاقوى ا‪Ÿ‬صشارع‪ ‘ Ú‬العا‪⁄‬‬ ‫‪Ã‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات مسس‪-‬اعده إلسسابق‪ ،‬عمروشس‬
‫ل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ي‪ ،‬وأإيضس ‪-‬ا ‪ 123‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون إ‪Ÿ‬رت‪-‬بطة‬
‫ع‪-‬ب‪-‬د إل‪-‬ق‪-‬ادر ع‪-‬م‪-‬رإ‪ ‘ Ê‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬مسس‪-‬اء‬
‫إأمسس إألح ‪-‬د‪ ،‬بصس ‪-‬ف ‪-‬ة رسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ذإ‬
‫صس ‪-‬ن ‪-‬ف إ‪Ÿ‬صس ‪-‬ارع إ÷زإئ ‪-‬ري‪ ،‬بشس‪ Ò‬سس ‪-‬ي‪-‬د‬ ‫ب‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬وق م‪- -‬درب إ◊رإسس‪ ،‬ب‪- -‬ن ح‪- -‬اح ‪-‬ة‬ ‫بعدما إتفق مع إدإرة جباري حول كافة‬
‫عزإرة‪ ‘ ،‬إ‪Ÿ‬ركز إلثالث عا‪Ÿ‬يا لفئة ‪87‬‬ ‫إلياسس‪ ،‬أإي أإن إلتقني إلتلمسسا‪ Ê‬أإصسّر على‬ ‫إ‪Ÿ‬سسائل إلعالقة ‘ إلجتماع إ‪Ÿ‬نعقد‬
‫حسسب مركز «‪.»SEEDS‬‬
‫كلغ‪ ‘ ،‬إ‪Ÿ‬صسارعة إإلغريقية إلرومانية‪،‬‬ ‫إسست‪Ó‬م مبلغ يقدر بـ ‪ 83٩‬مليون‪ ،‬قبل أإن‬ ‫خ‪Ó- -‬ل إلـ ‪ 48‬سس‪-‬اع‪-‬ة إ‪Ÿ‬نصس‪-‬رمة‪ ،‬وهي‬
‫يشسرع ‘ مهامه‪ ،‬وهي إألموإل “ثل رإتب‬ ‫ج‪- -‬لسس ‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬ل أإم ‪-‬ل ‪-‬ى ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا إل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي‬
‫وحّدد إ‪Ÿ‬ركز قائمة تضسمن ‪ 8‬مصسارع‪،Ú‬‬ ‫شس‪- -‬ه‪- -‬ري‪- -‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬ود ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ات إ‪Ÿ‬وسس ‪-‬م‬ ‫إلتلمسسا‪ Ê‬إلكث‪ Ò‬من إلشسروط‪ ،‬و“ت‬
‫ت ‪-‬وإج ‪-‬د م ‪-‬ن ضس ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م إ÷زإئ ‪-‬ري‪ ،‬سس ‪-‬ي‪-‬د‬ ‫إل ‪-‬ف ‪-‬ارط‪“ ،‬ك ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬رإ‪ ،Ê‬ع‪-‬م‪-‬روشس‪ ،‬ب‪-‬ن‬ ‫إ‪Ÿ‬وإف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬عها‪ ،‬عوضسا عن‬
‫ع ‪- - -‬زإرة‪ ،‬و” –دي ‪- - -‬د إ‪Ÿ‬رإك ‪- - -‬ز ألق‪- - -‬وى‬ ‫حاحة من إسس‪Î‬دإدها بقرإر رسسمي من‬ ‫ذلك‪ ،‬وضس‪- -‬ع ع‪- -‬م‪- -‬رإ‪ ‘ Ê‬ذإت إل‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء‬
‫إ‪Ÿ‬صسارع‪ ،Ú‬لتجنب تقابلهم ‘ موإجهات‬ ‫÷نة إلقانون إألسساسسي ل‪Ó‬عب‪ ،Ú‬إل أإن‬ ‫إل ‪- -‬ن ‪- -‬ق ‪- -‬اط ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى إ◊روف ‘ ب‪- -‬عضس‬
‫مبكرة‪ .‬وكان إ‪Ÿ‬صسارع إ÷زإئري‪ ،‬سسيد‬ ‫إإلدإرة طلبت منه قبول منحه مسستحقات‬ ‫إلقضسايا إلتي كانت ‪fi‬ل خ‪Ó‬ف‪ ،‬أإين‬
‫ع‪- -‬زإرة‪ ،‬ق‪- -‬د أإه‪- -‬دى إ÷زإئ‪- -‬ر إ‪Ÿ‬ي ‪-‬دإل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫مسساعديه‪ ،‬وإلنتظار قلي‪ Ó‬حتى توفر له‬ ‫وهو ما قد يعيد إلفريق إ‪ ¤‬نقطة إلصسفر‪ ،‬وكانت‬ ‫تلقى وعودإ قوية من قبل إ‪Ÿ‬شسرف‪Ú‬‬
‫إل‪-‬ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‘ أإل‪-‬ع‪-‬اب إل‪-‬ب‪-‬حر إ‪Ÿ‬توسسط إلتي‬ ‫مسستحقاته لعدم توفر إ‪Ÿ‬بلغ كام‪ ،Ó‬وهو إألمر‬ ‫إألمور هادئة للغاية ‘ «إلقلعة إ◊مرإء»‪ ،‬طيلة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬ن‪-‬ادي ك‪-‬ي تسس‪-‬وى ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع إ‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات وتتمتع‬
‫إحتضسنتها وهرإن‪ ،‬بعد تغلبه على منافسسه‬ ‫إل ‪-‬ذي رفضس ‪-‬ه ع‪-‬م‪-‬رإ‪ Ê‬ج‪-‬م‪-‬ل‪ً-‬ة وت‪-‬فصس‪-‬ي‪ ،Ó-‬ل‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ن‬ ‫ن ‪-‬ه ‪-‬ار أإمسس‪ ،‬ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة ح‪-‬ل‪-‬ول م‪-‬وع‪-‬د إل‪-‬ظ‪-‬ه‪Ò‬ة‪ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫«إ‪Ÿ‬ولودية» بتنظيم إدإري ‪fi‬كم‪ ،‬إل أإن عمرإ‪Ê‬‬
‫إإليطا‹‪ ،‬م‪Ò‬كو مينغوتسسي‪ ،‬بـ (‪‘ ،)0 - 5‬‬ ‫إنسسحابه مرة أإخرى‪ ،‬ويتوإصسل مسسلسسل إلعارضسة‬ ‫ط ‪-‬لب إ‪Ÿ‬درب ع ‪-‬ب ‪-‬د إل ‪-‬ق ‪-‬ادر ع ‪-‬م ‪-‬رإ‪ Ê‬م ‪-‬ن إدإرة‬ ‫ف‪-‬اج‪-‬أا‪ ،‬عصس‪-‬ر أإمسس‪ ،‬ك‪-‬ل إ‪Ÿ‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪ Ú‬ب‪-‬إاع‪Ó-‬ن‪-‬ه م‪-‬ن‬
‫ن ‪-‬ه ‪-‬ائ‪-‬ي وزن ‪ 87‬ك‪-‬ل‪-‬غ ل‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ة إ‪Ÿ‬صسارعة‬ ‫ك‪fi.‬مد‬ ‫إلفنية إلذي يأابى إلنتهاء‪ .‬‬ ‫إلنادي‪ ،‬وضسع –ت تصسرفه مبلغا يقدر بـ ‪543‬‬ ‫جديد مغادرته إلعارضسة إلفنية ‪Ÿ‬ولودية وهرإن‪،‬‬
‫عمر‪.‬سس‬ ‫إإلغريقية إلرومانية‪.‬‬
‫شضبيبة السضاورة‬ ‫لدارة نفسس سضلم ا‪Ÿ‬نح القد‪Ë‬‬
‫فيما اعتمدت ا إ‬ ‫ششباب قسشنطينة‬
‫بن سشليمان‪« :‬نقصس ا‪Èÿ‬ة والغيابات وراء هز‪Á‬تنا أامام لياسشما»‬ ‫مولودية إلبيضض‬ ‫ناصشيف البياوي‪« :‬جنينا‬ ‫مضشوي يغيّر موعد‬
‫أإرجع مدرب مولودية إلبيضس‪ ،‬عبد إ◊اكم بن سسليمان‪ ‘ ،‬حديث إ‪« ¤‬إلنهار»‪ ،‬سسبب إلهز‪Á‬ة‬
‫إل ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه‪ ،‬عشس ‪-‬ي‪-‬ة أإول أإمسس‪ ‘ ،‬أإول م‪-‬ب‪-‬ارإة ل‪-‬ه ‘ إ‪ÎÙ‬ف إألول أإم‪-‬ام إ–اد‬ ‫ثمار –ضش‪Ò‬اتنا ا÷دية‬ ‫ا’سشتئناف بعد تقد‪ Ë‬لقاء «الكناري»‬
‫إلعاصسمة‪ ،‬إ‪ ¤‬إلغيابات ونقصس إ‪Èÿ‬ة‪ ،‬حيث قال‪« :‬تنقلنا إ‪ ¤‬إلعاصسمة منقوصس‪ Ú‬من خدمات‬
‫عدة لعب‪ ،Ú‬بسسبب إلتحاقهم إ‪Ÿ‬تأاخر بالفريق مقارنة باألسسماء إلذي بدأإت إلتحضس‪Ò‬إت منذ‬ ‫والقادم سشيكون أافضشل»‬ ‫أإق ‪-‬دم م ‪-‬درب إل ‪-‬ن ‪-‬ادي إل ‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي إل‪-‬قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬خ‪ Ò‬إل‪-‬دي‪-‬ن‬
‫مضسوي‪ ،‬على تعديل موعد إسستئناف إلتدريبات –سسبا للعب‬
‫إلبدإية‪ ،‬وهو ما جعلنا ندخل إ‪Ÿ‬بارإة بتعدإد ناقصس خ‪È‬ة ‘ إ‪ÎÙ‬ف إألول‪ ،‬بدإ عليه ذلك‬ ‫أإب ‪-‬دى م ‪-‬درب شس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة إلسس ‪-‬اورة‪ ،‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ي ‪-‬ف‬ ‫إ÷ول‪-‬ة إل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن إل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬وذلك م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ب‪-‬ع‪-‬د أإن ق‪-‬امت‬
‫ظاهرإ ‘ هذه إ‪Ÿ‬بارإة‪ ،‬إلتي كان بإامكاننا رغم كل ذلك إلعودة فيها بنقطة إلتعادل»‪ ،‬وأإضساف‪:‬‬ ‫إلبياوي‪ ‘ ،‬حديث إ‪« ¤‬إلنهار» بعد نهاية‬ ‫إلرإبطة إلوطنية لكرة إلقدم بتقد‪ Ë‬موعد لقائهم ‪Ã‬لعب‬
‫«علينا نسسيان هذه إلهز‪Á‬ة وإلسستفادة من أإخطائها‪ ،‬وإلتفك‪ ‘ Ò‬إ‪Ÿ‬باريات إ‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬خصسوصسا‬ ‫إ‪Ÿ‬وإج ‪-‬ه ‪-‬ة إل ‪-‬ت ‪-‬ي ج ‪-‬م‪-‬عت ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬ي‪-‬زي وزو أإم‪-‬ام شس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة إل‪-‬ق‪-‬بائل بـ‪ 24‬سس‪-‬اع‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان م‪-‬ن‬
‫دإربي إ÷نوب إلغربي ‘ ملعبنا أإمام شسبيبة إلسساورة‪ ،‬إلتي نبقى مطالب‪ Ú‬بالتحضس‪ Ò‬إ÷يد لها‬ ‫إ÷زإئر ‘ ملعب «‪ 20‬أإوت» ببشسار‪ ،‬سسعادة‬ ‫إ‪Ÿ‬قرر أإن يعود إل‪Ó‬عبون إ‪ ¤‬أإجوإء إلتدريبات عشسية إلغد‪ ،‬ولكن إلتقني إلسسطايفي قدم إ‪Ÿ‬وعد‬
‫بهدف إلفوز بنقاطها‪ ،‬خصسوصسا وأإن إألمر يتعلق بأاول مبارإة ‘ ملعبنا وأإمام أإنصسارنا‪ ،‬وإلفوز‬ ‫كب‪Ò‬ة بالفوز إلذي حققه أإشسباله‪ ،‬وخصسوصسا‬ ‫إ‪ ¤‬إلأمسس‪ ،‬حتى يضسمن أإفضسل إلتحضس‪Ò‬إت لقمة يوم إ‪ÿ‬ميسس أإمام «إلكناري»‪ ،‬ومثلما كان‬
‫بها يبقى ضسروريا بالنسسبة إلينا»‪.‬‬ ‫إلوجه إلطيب إلذي ظهروإ به ‘ أإول خرجة‬ ‫لدإء‬
‫متوقعا عاد إل‪Ó‬عبون إ‪ ¤‬إلتدريبات ‪Ã‬عنويات ‘ إلسسحاب‪ ،‬بعدما “كنوإ من إلفوز با أ‬
‫‪Œ‬در إإلشسارة ‘ إألخ‪ ،Ò‬إ‪ ¤‬أإن إ‪Ÿ‬دإفع إ‪Ù‬وري‪ ،‬بحوصسي‪ ،‬سسيخضسع لفحوصسات معمقة‬ ‫رسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ إ‪Ÿ‬وسس ‪-‬م إ÷دي ‪-‬د‪ ،‬ح ‪-‬يث ق ‪-‬ال‪:‬‬ ‫وإلنتيجة أإمام إ–اد خنشسلة‪ ،‬إذ سسيحاولون إسستغ‪Ó‬ل معنوياتهم إ‪Ÿ‬رتفعة من أإجل إلعودة بنقاط‬
‫جديدة‪ ،‬إليوم‪– ،‬ت إشسرإف إلطاقم إلطبي‪ ،‬لتحديد نوعية إإلصسابة إلتي تلقاها ‘ لقاء أإول‬ ‫«إ◊م ‪-‬د ل ‪-‬ل ‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذإ إل‪-‬ف‪-‬وز‪ ،‬وإل‪-‬ذي ج‪-‬اء‬ ‫إلفوز من ملعب أإول نوفم‪ È‬وتأاكيد بدإيتهم إلقوية ‘ إلبطولة‪ ،‬وسسيسساعدهم ‘ ذلك معرفتهم‬
‫أإمسس‪ ،‬وجعلته يغادر مع بدإية إ‪Ÿ‬رحلة إلثانية‪ ،‬حيث يتمنى إ÷ميع أإن تكون إلنتائج مطمئنة‬ ‫ث‪-‬م‪-‬رة ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ت‪-‬وإصس‪-‬ل وج‪-‬دي ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن‪-‬ذ ‪13‬‬ ‫لتعدإد إلشسبيبة‪ ،‬حيث سسبق وأإن تقابل إلفريق‪ ‘ Ú‬تربصس تونسس‪ ،‬وفازت إلشسبيبة بهدف دون رد‪.‬‬
‫ح‪.‬التلمسضا‪Ê‬‬ ‫بالنظر إ‪ ¤‬حاجة إلفريق ‪ÿ‬دماته ‘ إ‪Ÿ‬باريات إ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬ ‫ج ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة إ‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪ ،‬أإي ‪-‬ن خضس‪-‬ن‪-‬ا ‪ 56‬حصسة‬ ‫ومن إ‪Ÿ‬نتظر أإن ‪Œ‬ري تشسكيلة «إلشسباب» أإربع حصسصس تدريبية ‪Ã‬دينة «إ÷سسور إ‪Ÿ‬علقة» قبل‬
‫تدريبية و‪ 6‬مباريات ودية‪ ،‬وهو ما سسمح لنا‬ ‫لربعاء‪ ،‬آإخرها يوم إلث‪Ó‬ثاء أإين سسيعلن إ‪Ÿ‬درب مضسوي عن‬ ‫شسد إلرحال إ‪ ¤‬مدينة تيزي وز يوم إ أ‬
‫رحيم‪« :‬يجب تصشحيح اأ’خطاء سشريعا لتحقيق نتائج أافضشل»‬ ‫‚م مڤرة‬ ‫بضس ‪-‬م ‪-‬ان ج‪-‬اه‪-‬زي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ل‪-‬ب‪-‬دإي‪-‬ة إ‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ة‬
‫إلرسسمية‪ ،‬وهو ما ‪Œ‬لى ‘ إلفوز إ‪Ÿ‬سستحق‬
‫قائمة إلـ‪ ،18‬وإلتي من إ‪Ÿ‬ؤوكد أإنها سستعرف تغي‪Ò‬إت طفيفة من خ‪Ó‬ل إسستدعاء مدإفع جديد‪،‬‬
‫لدإرة نفسس سسلم إ‪Ÿ‬نح إلقد‪ ‘ Ë‬إنتظار تعديله بعد عودة إ‪Ÿ‬دير إلعام‪،‬‬ ‫إ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬إعتمدت إ إ‬
‫دشّسن فريق ‚م مڤرة‪ ،‬عشسية أإول أإمسس‪ ،‬موسسمه إ÷ديد ‘ بطولة إ‪ÎÙ‬ف إألول‪ ،‬بخسسارة‬ ‫إلذي حققناه أإمام فريق قوي يعّد من ب‪Ú‬‬ ‫سس‪ .‬رياشس‬ ‫‪fi‬مد بوإ◊بيب‪ ،‬إلذي يتوإجد خارج أإرضس إلوطن‪.‬‬
‫دإخل ملعبه أإمام نادي بارإدو‪◊ ،‬سساب إ÷ولة إألو‪ ،¤‬وبنتيجة هدف‪ Ú‬مقابل هدف وإحد‪‘ ،‬‬ ‫إ‪Ÿ‬رشسح‪ Ú‬للعب إألدوإر إألو‪ ‘ ¤‬بطولة‬
‫مبارإة مّر خ‪Ó‬لها لعبو «إلنجم» جـانبا‪ ،‬وهناك أإمور يجب تصسحيحها ظهرت جليا ‘ إ‪Ÿ‬بارإة‬ ‫هذإ إ‪Ÿ‬وسسم»‪ ،‬وأإضساف‪« :‬صسحيح هذه أإول‬
‫إألو‪ ¤‬من إلبطولة‪ ،‬وهو مـا أإكده إ‪Ÿ‬درب رحيم‪ ،‬إلذي قال‪« :‬خسسارة بارإدو أإصسبحت من إ‪Ÿ‬اضسي‪،‬‬ ‫مبارإة ‘ إلبطولة‪ ،‬ولكن إلفوز إلذي حققناه‬
‫ي ‪-‬ع ‪ّ-‬د م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ج ‪-‬دإ م ‪-‬ن إل ‪-‬ن ‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة إ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة‬
‫النيج‪Ò‬ي «غودوين» منتظر ا‪ÿ‬ميسس ‘ سشطيف‬ ‫وفاق سشطيف‬
‫ويجب تصسحيح إألمور سسريعا لتحقيق نتائج أإفضسل ‘ قادم إ÷ولت‪ ،‬ونحن لها‪ ،‬ألننا ‪‰‬لك‬ ‫كشسفت مصسادر عليمة أإن إ‪Ÿ‬هاجم‪ ،‬غودوين شسيكا‪ ،‬سسيحل ‪Ã‬دينة سسطيف يوم إ‪ÿ‬ميسس إ‪Ÿ‬قبل من أإجل‬
‫تشسكيلة مثـالية خانتها إلفعالية ‘ لقاء إلسسبت‪ ،‬وكذإ قصسر مدة إلتحضس‪Ò‬إت إلتي سسبقت إلبطولة‪،‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ه ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬نا نعمل ‘ هدوء‬
‫إلشسروع ‘ إلتحضس‪Ò‬إت مع إلوفاق إ‪Ù‬لي‪ ،‬حيث سسيكون إل‪Ó‬عب إلنيج‪Ò‬ي على موعد إلجرإء إلفحوصسات‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫وإلتي كان لها تأاث‪ Ò‬مب ـ ـاشسر على أإدإء إل‪Ó‬عب‪.»Ú‬‬ ‫وإألك‪ Ì‬ث ‪-‬ق ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق إألفضس ‪-‬ل ‘ ب ‪-‬اق‪-‬ي‬
‫إل‪Ó‬زمة قبل إلبدء ‘ إلتدريبات مع رفقاء إ◊ارسس بوحلفاية‪ ،‬ومن إ‪Ÿ‬نتظر أإن يحصسل إلوإفد إ÷ديد على‬
‫إ‪Ÿ‬شسوإر إن شساء إلله»‪.‬‬
‫‪Œ‬در إإلشس ‪-‬ارة ‘ إألخ‪ ،Ò‬إ‪ ¤‬أإن تشس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫تأاشس‪Ò‬ة إلدخول إ‪ ¤‬إ÷زإئر يوم غد‪ ،‬علما وأإن إإلدإرة عن طريق رئيسسها‪ ،‬عبد إ◊كيم سسرإر‪ ،‬كانت قد‬
‫ا‪Û‬لسس الششعبي الو’ئي يؤوكد مسشاندته ماديا ومعنويا للفريق‬ ‫ودإد تلمسشان‬ ‫شسبيبة إلسساورة إسستفادت من يوم رإحة‪ ،‬على‬
‫أإن تعود إليوم إ‪ ¤‬أإجوإء إلتدريبات ‘ ملعب‬
‫تعاقدت مع إ‪Ÿ‬هاجم‪ ،‬غودوين‪ ،‬خ‪Ó‬ل إليوم‪ Ú‬إ‪Ÿ‬اضسي‪ ،Ú‬أإي قبل غلق سسوق إلنتقالت إلصسيفية بـ‪ 24‬سساعة‪،‬‬
‫بعد أإن تقرر تسسريح إ‪Ÿ‬هاجم إإليفوإري‪ ،‬عبد إلرزإق كايتا‪ ،‬بسسبب توإضسع مسستوإه‪ .‬على صسعيد آإخر‪ ،‬تبقى‬
‫حظيت إدإرة ودإد تلمسسان‪ ،‬صسبيحة أإمسس‪‡ ،‬ثلة ‘ رئيسس إلنادي إلهاوي‪ ،‬نصسر إلدين‬ ‫«‪ 20‬أإوت» ب‪- -‬غ‪- -‬ي‪- -‬ة إلشس ‪-‬روع ‘ إل ‪-‬ت ‪-‬حضس‪ Ò‬لـ‬ ‫مشسكلة إلديون أإك‪ È‬عائق أإمام إدإرة إلوفاق ‘ إلف‪Î‬ة إ◊الية‪ ،‬خاصسة إ‪Ÿ‬تمثلة ‘ مسستحقات إل‪Ó‬عب‪Ú‬‬
‫سسليمان‪ ،‬وصساحب أإغلبية إألسسهم ‘ إلشسركة إلرياضسية مرإد عبد إلناصسر‪ ،‬باسستقبال رسسمي‬ ‫«دإرب‪-‬ي إ÷ن‪-‬وب إل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي» إ‪ÈŸ‬م‪-‬ج‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫إ‪Ÿ‬غادرين‪ ،‬لذلك يعّول رئيسس ›لسس إإلدإرة‪ ،‬عبد إ◊كيم سسرإر‪ ،‬على إيجاد ‪fl‬رج لهذه إ‪Ÿ‬شسكلة ‘ أإقرب‬
‫‘ مقر إ‪Û‬لسس إلشسعبي إلولئي من طرف إلرئيسس‪ ،‬بن صساولة إ÷ي‪ ،‹Ó‬ونائبه وأإربعة‬ ‫هذإ إألسسبوع‪ ،‬أإمام إلفريق إ÷ار‪ ،‬مولودية‬ ‫وقت ‡ك‪-‬ن‪ ،‬إذ سس‪-‬ي‪-‬تصس‪-‬ل ب‪-‬ب‪-‬عضس إل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬إل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ون ‪Ã‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات ك‪-‬ب‪Ò‬ة ‘ صس‪-‬ورة‪ ،‬إ‪Ÿ‬دإف‪-‬ع‪ ،‬هشسام‬
‫رؤوسساء ÷ان ‘ إ‪Û‬لسس‪ .‬وحسسب مصسادر «إلنهار»‪ ،‬فإان هذإ إلجتماع جاء بطلب من‬ ‫ح‪.‬التلمسضا‪Ê‬‬ ‫إلبيضس‪.‬‬ ‫بلقروي‪ ،‬وإ‪Ÿ‬هاجم‪ ،‬أإكرم جحنيط‪ ،‬لعب إلوسسط‪ ،‬برإهيم فرحي‪ ،‬قصسد إلتباحث معهم حول إلصسيغة إلتي‬
‫مسس‪Ò‬ي «إلودإد»‪ ،‬لطرح إنشسغالتهم وتوضسيح إ‪Ÿ‬شساكل إلتي يعيشسها إلفريق وطلب مسساعدة‬ ‫سس‪ .‬رياشس‬ ‫سسيتم إ◊صسول فيها على أإموإلهم على دفعات‪.‬‬
‫إ‪Û‬لسس إلشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي إل‪-‬ولئي ◊لها‪ .‬وحسسب ذإت إ‪Ÿ‬صس ‪-‬ادر‪ ،‬ف ‪-‬إان رئ ‪-‬يسس إ‪Û‬لسس إلشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬
‫إلولئي‪ ،‬طمأان إ‪Ÿ‬سس‪Ò‬ين وأإكد لهم دعمه إ‪Ÿ‬طلق للفريق هذإ إ‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬سسوإء ماديا أإو‬ ‫حّجار‪« :‬تعادلنا مع الوفاق منطقي واإ’رهاق أاثر على ال‪Ó‬عب‪»Ú‬‬ ‫إ–اد بسشكرة‬
‫معنويا‪ ،‬مطالبا فقط إياهم بالعمل بكل جهد من أإجل وضسع إلفريق ‘ إلسسكة إلصسحيحة‬
‫وإسسعاد إألنصسار وإ‪Ù‬ب‪ ،Ú‬رغم تأاكيد مصسادر جد موثوقة‪ ،‬بأان إلرجل إلثا‪ ‘ Ê‬ولية‬ ‫قال شسريف حجار‪ ،‬مدرب إ–اد بسسكرة‪ ،‬إن تعادل فريقه أإمام وفاق سسطيف منطقي بالنظر إ‪ ¤‬أإدإء إلفريق‪ Ú‬خ‪Ó‬ل إ‪Ÿ‬وإجهة إألو‪ ¤‬من إلبطولة إلتي‬
‫تلمسسان‪ ،‬وعد برصسد إعانة مالية للفريق ‘ إلقريب إلعاجل ‪Ÿ‬سساعدته على ضسمان إنط‪Ó‬قة‬ ‫جمعت بينهما ‪Ã‬لعب «إلعالية»‪ .‬وأإرجع حجار ترإجع فريقه ‘ ربع إلسساعة إألخ‪ Ò‬من إ‪Ÿ‬وإجهة‪ ،‬إ‪ ¤‬إلتعب إلذي نال من إل‪Ó‬عب‪ Ú‬جرإء إ◊رإرة إ‪Ÿ‬رتفعة‬
‫جيدة ‘ بطولة هذإ إ‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬وهو إألمر إلذي من شسأانه أإن يكون ‪Ã‬ثابة جرعة أإكسسج‪Ú‬‬ ‫وإإلرهاق إلبد‪ Ê‬إلذي ظهر على عناصسره‪‡ ،‬ا دفعهم إ‪ ¤‬إلركون للورإء‪ ،‬وترك إ‪Ÿ‬بادرة لـ «إلوفاق» إلذي “كن من تعديل إلنتيجة ‘ إلدقائق إألخ‪Ò‬ة‪،‬‬
‫‪Ó‬موإل‬ ‫‪Ó‬دإرة إ◊الية ‘ ظل إألزمة إ‪Ÿ‬الية إ‪ÿ‬انقة إلتي يعيشسها إلفريق وحاجته إ‪Ÿ‬اسسة ل أ‬ ‫ل إ‬ ‫مضسيفا أإنه حاول تصسحيح إألمور من خ‪Ó‬ل إلتغي‪Ò‬إت‪ ،‬لكن إألمور سسارت عكسس طموح إ‪Ù‬افظة على إلتفوق ‘ إلنتيجة‪.‬‬
‫ل‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬ب‪-‬دإي‪-‬ة إل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى إألق‪-‬ل ‘ أإري‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خصس‪-‬وصس‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬تسس‪-‬وي‪-‬ة ج‪-‬زء من‬ ‫و‘ سسياق حديثه عن إ‪Ÿ‬قابلة‪ ،‬أإكد مدرب «إل–اد» أإنها كانت صسعبة على إلفريق‪ ،Ú‬كونها إ‪Ÿ‬وإجهة إألو‪ ‘ ¤‬إ‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬كما أإشسار إ‪ ¤‬أإن تعدإده ‪ ⁄‬يصسل‬
‫ح‪.‬التلمسضا‪Ê‬‬ ‫مسستحقات إل‪Ó‬عب‪ Ú‬إلعالقة منذ إ‪Ÿ‬وسسم إ‪Ÿ‬اضسي‪.‬‬ ‫إ‪ ¤‬إ÷اهزية إلكاملة بسسبب تفاوت إل‪Ó‬عب‪ ‘ Ú‬مسستوى إلتحضس‪Ò‬إت‪ ،‬مضسيفا أإنه سسيعمل على تصسحيح إألخطاء وإلسستفادة من إإليجابيات إ‪Ÿ‬سسجلة‪ ،‬فيما‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫أإكد أإن إلفريق سسيظهر ‪Ã‬سستوإه إ◊قيقي بعد خمسس جولت على إألقل‪.‬‬
‫موأقيت ألصس‪Ó‬ة أ‪ÿ‬اصسة با÷ـزأئر ألعاصسمة وضســوأحيها‬
‫ألفجر ألظهر ألعصسر أ‪Ÿ‬غرب ألعشساء‬ ‫لثنين ‪ ٢٩‬أوت ‪٢٠٢٢‬‬‫أ إ‬ ‫‪ 7‬جرحى بعد اصسطدام سسيارت‪ ‘ Ú‬قرية «زهار» بالبويرة‬
‫‪20:45 19:18 16:27 12:48 04:39‬‬
‫ألموأفق لـ ‪ ٠١‬صسفر ‪ ١٤٤٤‬هــ‬
‫«ع‪ Ú‬بسس‪- -‬ام» ل‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ي اإلسس‪- -‬ع‪- -‬اف‪- -‬ات‬ ‫شسهد الطريق الوطني رقم ‪ 18‬على مسستوى‬
‫ال‪Ó‬زمة‪.‬‬ ‫ق ‪-‬ري‪-‬ة «زه‪-‬ار» ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫فيما أغلقت سسيول ألفيضسانات ألطريق ألوطني رقم ‪ ‘ 88‬أم ألبوأقي‬ ‫وحسسب مصس‪-‬ادر م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪،‬‬ ‫«ع‪ Ú‬ا◊ج‪- - -‬ر»‪ ،‬اصس‪- - -‬ط ‪- -‬دام‬
‫فقد وقع حادث ا‪Ÿ‬رور ‘‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ Ú‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪ 7‬جرحى‪،‬‬

‫^ وفاة طفل غرقا داخل ا‪Ÿ‬سسبح البلدي ‘ «امشسدالة» بالبويرة أامطار ورياح قوية وحّبات بَرد تغرق‬ ‫ح‪- -‬دود السس‪- -‬اع‪- -‬ة ال‪- -‬راب‪- -‬ع ‪-‬ة‬
‫طارق أسسامة‬ ‫والربع مسساًء‪.‬‬
‫تراوحت أاعمارهم ب‪ 8 Ú‬و ‪5٦‬‬
‫سسنة‪ ” ،‬نقلهم إا‪ ¤‬مسستشسفى‬

‫الشسوارع وتقتلع اأ’شسجار ‘ تبسسة!‬ ‫لقيَ‪ ،‬مسساء السسبت‪ ،‬طفل يبلغ من العمر ‪ 7‬سسنوات‪ ،‬مصسرعه غرقا داخل ا‪Ÿ‬سسبح البلدي ‘‬
‫«امشسدالة» شسرق البويرة‪ .‬وقد ” –ويل الطفل الضسحية على مسستشسفى ا‪Ÿ‬دينة ‘ ‪fi‬اولة‬
‫إلنقاذه‪ ،‬لكنه لفظ أانفاسسه األخ‪Ò‬ة عند وصسوله إا‪ ¤‬مصسلحة السستعجالت‪ .‬الضسحية حسسب‬
‫مصسادر ‪fi‬لية ينحدر من بلدية «احنيف» التي تبعد حوا‹ ‪ 3‬كلم عن الدائرة األم «امشسدالة»‪،‬‬
‫شسهدت مدينة تبسسة وعدد من ألبلديات‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬هطول أمطار رعدية مصسحوبة برياح قوية‪ ،‬أج‪È‬ت‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫وقد فتحت مصسالح األمن –قيقا ‘ م‪Ó‬بسسات ا◊ادث ا‪Ÿ‬أاسساوي‪.‬‬
‫لع‪Ó‬ن عن حالة طوأرئ وأ‪Ÿ‬سسارعة للتدخل‪.‬‬‫وحدأت أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية على أ إ‬
‫^ وفاة طفلة داخل حفرة صسرف صسحي ‘ مشستة «الزرازرية» بأام البواقي‬
‫لفظت‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬طفلة ل يتجاوز سسنها خمسض سسنوات‪ ،‬أانفاسسها األخ‪Ò‬ة قبل وصسولها إا‪ ¤‬العيادة‬
‫متعددة ا‪ÿ‬دمات ‘ «ع‪ Ú‬ببوشض» بولية أام البواقي‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬عطيات ا‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬فإان ا◊ادثة‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ود إا‪ ¤‬سس‪-‬ق‪-‬وط الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬ف‪-‬رة تسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ل‪-‬لصس‪-‬رف الصس‪-‬حي بعمق ‪ 1.5‬م‪ Î‬ت‪-‬ق‪-‬ع ‘ مشس‪-‬ت‪-‬ة‬
‫«ال‪-‬زرازري‪-‬ة» ب‪-‬ذات ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ية إا‪« ¤‬ع‪ Ú‬ببوشض»‪،‬‬
‫با‪Ÿ‬وازاة مع ذلك‪ ،‬فتحت عناصسر الفرقة اإلقليمية للدرك الوطني –قيقا ‪Ÿ‬عرفة م‪Ó‬بسسات‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫وحيثيات هذه ا◊ادثة ا‪Ÿ‬ؤو‪Ÿ‬ة وا‪Ÿ‬ؤوسسفة‪.‬‬
‫^ العثور على جثة شسخصص مرمية قرب حي ‪ 1200‬مسسكن ‘ ا‪Ÿ‬سسيلة‬
‫اسستيقظ‪ ،‬نهار أامسض‪ ،‬سسكان حي ‪ 1200‬مسسكن «القطب ا◊ضسري» وسسط مدينة ا‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬على‬
‫خ‪ È‬وجود جثة شسخصض يبلغ ‪ 40‬سسنة من العمر‪ ،‬مرمية ‘ األحراشض بالقرب من ا◊ي السسكني‪.‬‬
‫وق‪-‬د ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة رف‪-‬ق‪-‬ة مصس‪-‬ال‪-‬ح األم‪-‬ن ‪Ÿ‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة ا÷ث‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي نقلتها مصسالح ا◊ماية‬
‫التي تهاطلت‪ ،‬ليلة اأول اأمسض‪ ،‬على عدة بلديات‪،‬‬ ‫ام‪-‬تصس‪-‬اصض ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال مضس‪-‬خ‪-‬ات متنقلة‬ ‫رأبح‪.‬ل‪ /‬بوجمعة‪.‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية إا‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث ‪Ÿ‬سستشسفى «الزهراوي» با‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬فيما قامت مصسالح األمن‬
‫طاهر بوزيد الأم‪- -‬ط ‪-‬ار ال ‪-‬غ ‪-‬زي ‪-‬رة و‘ ظ ‪-‬رف وج ‪-‬ي ‪-‬ز‪ ،‬ح ‪ّ-‬ولت‬
‫اإ‪ ¤‬تسس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ع‪-‬دة ت‪-‬دخ‪Ó-‬ت ‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ا◊م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ومسس‪-‬اع‪-‬دة ا‪Ÿ‬تضسررين‪ .‬وب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ن عاصسمة‬ ‫بفتح –قيق موسسع ‘ القضسية لفك خيوط هذه ا÷ر‪Á‬ة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬دنية ع‪ È‬تراب الولية‪ ،‬حيث ” تسسجيل ‪9‬‬ ‫الولية‪ ،‬عرفت طرق وشسوارع بلدية «صسفصساف‬
‫تدخ‪Ó‬ت ‪Ã‬ناطق مصسنفة كنقاط سسوداء‪ ،‬بفعل‬
‫سسيول الفيضسانات التي تشسهدها مع كل موسسم‪،‬‬
‫الشسوارع والأزقة اإ‪ ¤‬برك عم‪Ó‬قة واأغلقت عدة‬
‫الوسسرى» هطول كثيفا ◊بات الَ‪È‬د التي كسست‬
‫ط‪-‬رق‪-‬ات ولئ‪-‬ي‪-‬ة وشس‪-‬وارع ا‪Ÿ‬دن‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫ال‪- -‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات والشس ‪-‬وارع‪ ،‬وك ‪-‬ذلك ا◊ق ‪-‬ول ب ‪-‬رداء‬
‫^ قتيل و ‪ 24‬جريحا بعد ‪ 3‬حوادث مرور متفرقة ‘ ميلة‬
‫وقد “ت معا÷ة الأمر‪ ،‬كما اأدت مياه الأمطار‬ ‫«لروكاد» ووسسط مدينة تبسسة والطريق الوطني‬
‫اأبيضض ‘ مشسهد يشسبه تسساقط الثلوج ‘ فصسل‬ ‫قتل شسخصض ‘ حادث مرور وقع ببلدية «تسسدان حدادة» ‘ ولية ميلة‪ ،‬حيث وقع ا◊ادث‬
‫ال‪-‬غ‪-‬زي‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة م‪-‬ن ا÷ب‪-‬ال ا‪Ÿ‬ت‪-‬اخ‪-‬مة لبلدية‬ ‫رق‪-‬م ‪ 1٦‬ال ‪-‬راب‪-‬ط ب‪ Ú‬ت‪-‬بسس‪-‬ة و«ب‪-‬و◊اف»‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫الشس ‪-‬ت ‪-‬اء‪ ،‬وق ‪-‬د ت ‪-‬واصس ‪-‬لت ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن‬
‫اأدى فيضسان الأودية والسسيول اإ‪ ¤‬جرف اأطنان‬ ‫ا‪Ÿ‬روري ‪Ã‬شستة «أاولد عامر» إاثر انحراف وانق‪Ó‬ب شساحنة من نوع «رونو صسافيام» بحمولة‬
‫«الضسلعة»‪ ،‬اإ‪ ¤‬غلق الطريق الوطني رقم ‪‘ 88‬‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ارات ج‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ي‪-‬اه الأودي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫قدرها ‪ 3.5‬أاطنان‪ ،‬أاين تو‘ السسائق‪ 57 ،‬عاما‪ ،‬وأاصسيب ‪ 13‬شسخصسا آاخر ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪Ú‬‬
‫شس‪- -‬ط‪- -‬ره ال‪- -‬راب ‪-‬ط ب‪ Ú‬م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي «مسس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ة»‬ ‫من ا◊جارة والأتربة‪ ،‬كما غمرت ا‪Ÿ‬ياه عدة‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬اأخ‪-‬رة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬اء‪ ،‬و” خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ام‪-‬تصس‪-‬اصض‬
‫م ‪-‬ن‪-‬ازل اأرضس‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ط‪-‬واب‪-‬ق الأرضس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارات‬ ‫عام‪ Ú‬و ‪ 22‬سسنة‪ ،‬إاصساباتهم متفاوتة‪– ” ،‬ويلهم من طرف ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ا‪Ÿ‬تدخلة ‘‬
‫طل حركة ا‪Ÿ‬ركبات بجميع‬ ‫و«الضسلعة»‪‡ ،‬ا ع ّ‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه م ‪-‬ن ‪ 8‬م ‪-‬ن ‪-‬ازل ‘ اأح ‪-‬ي‪-‬اء «ا‪Ÿ‬رج‪-‬ة»‪ ،‬اإ‪¤‬‬
‫والأرصس ‪-‬ف ‪-‬ة والشس ‪-‬وارع‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ج ‪-‬رفت ع ‪-‬ددا م‪-‬ن‬ ‫ا◊ادث للمصسالح اإلسستشسفائية لولية جيجل‪ ،‬والعيادة متعددة ا‪ÿ‬دمات ‘ «تسسدان حدادة»‪،‬‬
‫اأن ‪-‬واع ‪-‬ه‪-‬ا ‪Ÿ‬دة ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬زم‪-‬ن‪ ،‬الأم‪-‬ر ال‪-‬ذي‬ ‫ج ‪-‬انب ام ‪-‬تصس‪-‬اصض م‪-‬ي‪-‬اه م‪-‬ن م‪-‬دخ‪-‬ل ‪ 5‬عمارات‬
‫اسس‪- -‬ت ‪-‬دع ‪-‬ى ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫السس‪-‬ي‪-‬ارات ا‪Ÿ‬رك‪-‬ون‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬انب ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق واقتلعت‬
‫بسسكنات «عدل» ‘ «بو◊اف» وحي «ا‪Ÿ‬لعب»‬ ‫و–مل الشساحنة ترقيم ولية بسسكرة التي سسجل –طمها كليا‪ ،‬وفتحت الفرقة اإلقليمية للدرك‬
‫وا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية لتنظيم حركة ا‪Ÿ‬رور واإرشساد‬ ‫الرياح القوية والأشسجار ولوحات اإشسارة ا‪Ÿ‬رور‬
‫وح ‪-‬ي ‪ ٦2‬مسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ب‪-‬ك‪-‬اري‪-‬ة»‪ ،‬مع ‚اح‬ ‫الوطني –قيقا لتحديد ا‪ÓŸ‬بسسات ا‪Ÿ‬رتبطة با◊ادث ا‪Ÿ‬روع‪ .‬و‘ بلدية عاصسمة الولية ميلة‪،‬‬
‫السس‪-‬ائ‪-‬ق‪ Ú‬ومسس‪-‬اع‪-‬دت‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي وق‪-‬وع حوادث‬ ‫والهوائيات من شسرفات ا‪Ÿ‬نازل‪ .‬من جهتها‪،‬‬
‫عناصسر ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ‘ اإخراج ‪ 7‬سسيارات‬ ‫سسجل حادث انق‪Ó‬ب سسيارة «رونو كليو» –مل ترقيم دولة أاجنبية‪ ،‬أادى إا‪ ¤‬جرح ‪ 3‬أاشسخاصض‪،‬‬
‫‡ي ‪-‬ت ‪-‬ة بسس ‪-‬بب ق ‪-‬وة السس ‪-‬ي ‪-‬ول ال ‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬دثت ل‪-‬ي‪Ó-‬‬ ‫شس ‪-‬ه ‪-‬دت اأح ‪-‬ي ‪-‬اء «ع‪-‬دل» ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬طب ا◊ضس‪-‬ري ‘‬
‫عالقة بالوحل على مسستوى الطريق الوطني رقم‬ ‫وذلك بطريق الوزن الثقيل على مقربة من ‪fi‬طة ا‪ÿ‬دمات ألحد ا‪ÿ‬واصض‪ ،‬مع تسسجيل –طم‬
‫وغ ‪-‬طت مسس ‪-‬اح ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق وزاد م‪-‬ن‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ب‪-‬و◊اف»‪ ،‬سس‪-‬ي‪-‬ول وف‪-‬يضس‪-‬ان‪-‬ات‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫‪ 1٦‬والنقطة الكيلوم‪Î‬ية ‪ 1٦‬ببلدية «الكويف»‪.‬‬ ‫كلي للسسيارة‪ .‬أاما ببلدية «عم‪Ò‬ة أاراسض»‪ ،‬فقد انحرفت وانقلبت سسيارة من نوع «فولسسفاغن»‬
‫خطره‪.‬‬ ‫ت‪-‬دخ‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ى اإث‪-‬ره‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دنية‬
‫اأما ‘ ولية اأم البواقي‪ ،‬فاأدت الأمطار الغزيرة‬ ‫ترقيم العاصسمة ا÷زائر‪ ،‬خ‪Ó‬ل موكب عرسض‪Ã ،‬شستة «تاغليسسة»‪ ،‬أاصسيب إاثرها أاربعة أاشسخاصض‬
‫وق ‪-‬امت ب ‪-‬اإن ‪-‬ق ‪-‬اذ خ ‪-‬مسض ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ح‪-‬اصس‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 1٦ Ú‬و ‪ 43‬عاما‪ ،‬وقدر –طم جزئي للجهة اليسسرى للسسيارة ومن دون معرفة‬
‫سسقوط بنّاء من الطابق الثا‪Ÿ Ê‬سسكن جاهز ‘ سسعيدة‬ ‫الفيضسانات داخل السسيارات ‘ طريق مغمور‬
‫با‪Ÿ‬ياه‪ ،‬و‡ا زاد ‘ خطورة الوضسع‪ ،‬انعدام‬ ‫األسسباب‪ ،‬و‪Ã‬شستة «خلوطة» ‘ بلدية «بوحا”»‪ ،‬أاصسيب أاربعة أاشسخاصض ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪9 Ú‬‬
‫أاشسهر و ‪ 55‬سسنة ‘ انحراف سسيارة «رونو إاكسس‪È‬يسض» بالطريق الوطني رقم ‪ ،100‬حّولوا من قبل‬
‫البالوعات وانسسداد اأخرى‪ ،‬حيث ‪Œ‬اوز ارتفاع تعرضض‪ ،‬زوال أامسض‪ ،‬بّناء ‘ العقد ا‪ÿ‬امسض من عمره‪ ،‬وأاب لث‪Ó‬ثة أاطفال‪ ،‬إا‪ ¤‬جروح بالغة اإثر سسقوطه‬ ‫سسفيان بوعون‬ ‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ا‪Ÿ‬تدخلة لسستعجالت مسستشسفى شسلغوم العيد‪.‬‬
‫من الطابق الثا‪Ÿ Ê‬سسكن جاهز بحي «السس‪Ó‬م ‪ ‘ »2‬سسعيدة‪ ،‬عندما كان يحاول ط‪Ó‬ء ا÷هة العلوية من‬ ‫مياه الأمطار اإ‪ ٦0 ¤‬سسنتيم‪Î‬ا‪.‬‬
‫ذات ا‪Ÿ‬سسكن‪ ،‬حيث تعرضض لكسسر على مسستوى الرجل األيسسر وخدوشض على مسستوى الوجه والذراع‬
‫األ‪Á‬ن‪ ،‬كما فقد وعيه أامام دهشسة أافراد عائلته‪ .‬وقد ” نقله إا‪ ¤‬مصسلحة السستعجالت الطبية‬
‫ت‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫م‬‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ق‬‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬اصس‪-‬ر ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة اأط‬
‫^ مصسرع طفلة بعد سسقوطها من سسطح منزل ‘ مڤرة با‪Ÿ‬سسيلة‬
‫إاصسابة كهل وفتاة بلسسعتي‬
‫ا÷راحية ‪Ã‬سستشسفى «أاحمد مدغري» ‘ سسعيدة لتلقي اإلسسعافات األولية من طرف القائم‪ Ú‬على‬
‫ا‪Ÿ‬صسلحة‪ ،‬وسسيتم فتح –قيق من طرف ا‪Ÿ‬صسالح ا‪Ÿ‬عنية ‘ ا◊ادث ‪Ÿ‬عرفة م‪Ó‬بسساته‪ .‬أ‪.‬جوأدي‬
‫لقيت‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬طفلة تبلغ من العمر ‪13‬سسنة‪ ،‬حتفها بعد سسقوطها من الطابق األول لبناية‬
‫متواجدة ‘ حي «العمايت» وسسط بلدية مڤرة شسرق ولية ا‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬حيث ” نقلها إا‪ ¤‬مصسلحة‬
‫عقرب اسس ‪‘-‬ت ‪-‬مق‪-‬ب‪-‬ڤلرت‪،‬ةل‪-‬يب‪-‬لا‪-‬ة أا‪Ÿ‬ولسسأايملسضة‪ ،‬قتيلن وجريحان بعد اصسطدام سسيارة بشساحنة ‘ «حاسسي فدول» با÷لفة‬
‫حفظ ا÷ثث ‪Ã‬سستشسفى مڤرة‪ .‬وحسسب مصسـادر لـ «النهار»‪ ،‬فإان الضسحية كانت بصسدد جلب‬
‫بعضض اللوازم من فوق سسطح البناية لتهوى أارضسا من فوق سسطحها‪ ،‬أاين تعرضست ÷روح خط‪Ò‬ة‬
‫مصس ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫على مسستوى الرأاسض‪‡ ،‬ا أادى إا‪ ¤‬وفاتها‪.‬‬
‫مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى م‪-‬ڤرة شسرق‬
‫ولية ا‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬شسخصسا‬ ‫^ وفاة راكب وجرح آاخر بعد اصسطدام «هارب‪ »Ú‬بسسيارة ‘ ا÷لفة‬
‫يبلغ من العمر ‪ 42‬سسنة‪ ،‬أاصسيب‬ ‫لقَي‪ ،‬عشسية أامسض األحد‪ ‘ ،‬حدود السساعة الرابعة و ‪ 15‬دقيقة‪ ،‬راكب يبلغ من العمر ‪ 29‬سسنة‪،‬‬
‫بلسسعة عقرب ‪Ã‬قر سسكناه ا‪Ÿ‬تواجد بقرية‬ ‫مصسرعه على الفور وأاصسيب راكب آاخر يبلغ من العمر ‪ 3٦‬سسنة‪ ،‬بجروح ‪fl‬تلفة بالغة ا‪ÿ‬طورة‪ ،‬بعد‬
‫«◊ج‪-‬ل» ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية مڤرة‪ ،‬وكذا فتاة‬
‫تدعى «ل‪.‬سض» عمرها ‪ 20‬سسنة‪ ،‬تنحدر من‬ ‫حادث مرور ‡يت‪ ،‬وقع على مسستوى ‪fi‬ور الطريق الوطني رقم «‪ ‘ »4٦‬منعرج «اللواي» ‘ ا‪Œ‬اه‬
‫ب ‪- -‬ل ‪- -‬دي‪- -‬ة «ع‪ Ú‬ا‪ÿ‬ضس‪- -‬راء» أاصس‪- -‬ي‪- -‬بت ه‪- -‬ي‬ ‫مدينة «الشسارف» غرب عاصسمة الولية ا÷لفة‪ ،‬نتيجة اصسطدام مباشسر ب‪ Ú‬شساحنة خفيفة من نوع‬
‫األخ ‪-‬رى ب ‪-‬لسس ‪-‬ع ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ذراع ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫«هارب‪ »Ú‬وسسيارة سسياحية من نوع «شسيفروليه أافيو» مرقمة بولية ورڤلة‪ ،‬حسسب مصسادر «النهار»‪،‬‬
‫نوع «بيجو ‪ »40٦‬مرقمة بولية غليزان وشساحنة من‬ ‫أادى‪ ،‬صسبيحة أامسض‪ ‘ ،‬حدود السساعة الواحدة و‬ ‫األ‪Á‬ن‪ ،‬حيث ” التكفل بهما وإاسسعافهما‬ ‫التي أاشسارت إا‪ ¤‬أان ك‪ Ó‬من ا÷ثة وا÷ريح ” –ويلهما إا‪ ¤‬مصسلحتي حفظ ا÷ثث والسستعجالت‬
‫ن‪- -‬وع «إايسس ‪-‬ي ‪-‬زي» م ‪-‬رق ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ولي ‪-‬ة ت ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ ،‬حسسب‬ ‫‪ 23‬دقيقة‪ ،‬حادث مرور ‡يت وقع على مسستوى‬ ‫على مسستوى مسستشسفى مڤرة وغادروه بعد‬ ‫الطبية ا÷راحية ‘ مسستشسفى «ا‪Û‬اهد عبد القادر ‪fi‬اد» با÷لفة‪ ،‬بينما فتحت مصسالح األمن‬
‫مصس ‪-‬ادر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاشس ‪-‬ارت إا‪ ¤‬أان ا÷ث ‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫‪fi‬ور ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م «‪ ،»40‬ح‪- -‬وا‹ ‪ 5‬كلم‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫سساعات‪.‬‬ ‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫ا‪ı‬تصسة –قيقا ‪Ÿ‬عرفة ظروف ا◊ادث ا‪Ÿ‬ميت‪.‬‬
‫وا÷ريح‪ ” Ú‬إاسسعافهما و–ويلهما اإ‪ ¤‬مصسلحتي‬
‫السستعجالت الطبية ا÷راحية وحفظ ا÷ثث ‘‬
‫ب ‪-‬ا‪Œ‬اه م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة «ح‪-‬اسس‪-‬ي ف‪-‬دول» ‘ دائ‪-‬رة «سس‪-‬ي‪-‬دي‬
‫لعجال»‪ 1٦5 ،‬كلم غرب عاصسمة الولية ا÷لفة‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫العثور على شساب مشسنوقا‬
‫مسس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى «ال ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬يب ا‪ı‬ت‪-‬ار سس‪-‬ع‪-‬داوي» ‘ ع‪Ú‬‬
‫وسس ‪-‬ارة‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ف‪-‬ت‪-‬حت مصس‪-‬ال‪-‬ح األم‪-‬ن ا‪ı‬تصس‪-‬ة‬
‫مصسرع راكب‪ Ú‬على الفور يبلغان من العمر ‪ 33‬و‪35‬‬
‫سسنة‪ ،‬وإاصسابة راكب‪ Ú‬آاخرين يبلغان من العمر ‪ 29‬و‬ ‫بحبل ‘ «ع‪ Ú‬البيضساء»‬ ‫إاصسابة امرأاة بعد حريق ‘ مصسنع لألفرشسة بتلمسسان‬
‫تدخلت‪ ،‬مسساء أامسض‪ ،‬وحدات ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية لولية تلمسسان‪ ،‬مدعومة بوحدتي «الرمشسي»‬
‫–ق‪- -‬ي‪- -‬ق‪- -‬ا ‪Ÿ‬ع‪- -‬رف ‪-‬ة ظ ‪-‬روف وم ‪Ó-‬بسس ‪-‬ات ا◊ادث‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬ميت‪.‬‬
‫‪ 34‬سسنة‪ ،‬بجروح ‪fl‬تلفة متفاوتة ا‪ÿ‬طورة‪ ،‬نتيجة‬
‫اصسطدام مباشسر وعنيف ب‪ Ú‬سسيارة سسياحية من‬ ‫بأام البواقي!‬ ‫و«ا◊ناية» من أاجل السسيطرة على حريق جسسيم اسستهدف واحدة من أاك‪ È‬ا‪Ÿ‬نشسآات الصسناعية‬
‫‪Ó‬فرشسة‬‫الكائنة ‪Ã‬نطقة ع‪ Ú‬الدفلى بنواحي دائرة «شستوان»‪ ،‬ويتعلق األمر ‪Ã‬صسنع ‪fl‬صسصض ل أ‬
‫ب‪- -‬اشس‪- -‬رت‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬مصس ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫‪ 6‬جرحى بعد اصسطدام شساحنة بسسيارة قرب نفق «ع‪ Ú‬شسريكي» ‘ البويرة‬ ‫الدرك الوطني ‪Ã‬عية عناصسر‬
‫الشسرطة العلمية لدائرة «ع‪Ú‬‬
‫«مرتبات»‪ ،‬والتي تصسنع باإلسسفنج والقطن‪ ،‬حيث خّلف ا◊ادث خسسائر مادية معت‪È‬ة متمثلة‬
‫أاسساسسا ‘ ا‪Ÿ‬واد األولية والعتاد ا‪Ÿ‬سسخر إلنتاج «ا‪Ÿ‬رتبات» وخ‪Ó‬ل التدخل أاسسعف رجال ا◊ماية‬
‫أاصس ‪-‬يب‪ ،‬صس ‪-‬ب ‪-‬اح أامسض‪ ‘ ،‬ح‪-‬دود السس‪-‬ادسس‪-‬ة‪ ٦ ،‬أاف‪-‬راد ب‪-‬ج‪-‬روح م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوت‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪-‬ورة‪ ‘ ،‬اصس‪-‬طدام مركبة‬ ‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬فقد ” تعزيز عملية‬‫ا‪Ÿ‬دنية امرأاة عمرها ‪ 4٦‬سسنة جراء تعرضسها لختناق بالدخان‪ .‬ل إ‬
‫ال ‪- -‬ب ‪- -‬يضس ‪- -‬اء» ‘ أام ال‪- -‬ب‪- -‬واق‪- -‬ي‪،‬‬ ‫سس‪›.‬اهد‬ ‫إاخماد الن‪Ò‬ان بـ ‪ 10‬شساحنات إاطفاء و ‪ 3‬سسيارات إاسسعاف و ‪ 50‬عونا‪.‬‬
‫بشساحنة قبل نفق «ع‪ Ú‬شسريكي» بالطريق السسيار ‘ إاقليم بلدية «ع‪ Ú‬ال‪Î‬ك» غرب البويرة‪.‬‬ ‫–ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا األم‪-‬نية من أاجل‬
‫وتدخل أاعوان ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية لوحدة «عمر»‪ ،‬و” إاج‪Ó‬ء ا÷رحى إا‪ ¤‬مسستشسفى األخضسرية‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫ال ‪- -‬كشس‪- -‬ف ع‪- -‬ن م‪Ó- -‬بسس‪- -‬ات‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫فتحت مصسالح الدرك –قيقا ‘ م‪Ó‬بسسات ا◊ادث‪.‬‬ ‫حادثة وفاة “ت ‘ ظروف‬
‫غ ‪-‬امضس ‪-‬ة‪ ،‬وراح ضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا‬
‫إاصسابة ‪ 3‬أاجانب من جنسسية غينية بعد اح‪Î‬اق‬
‫لمنية لشسركة «آأبل»‬
‫بعد أكتشسافه ألثغرة أ أ‬ ‫شس ‪-‬اب ل ي ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اوز سس‪-‬ن‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‬
‫ال‪-‬ث‪-‬الث م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ع‪ Ì‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ج‪-‬ث‪-‬ة ه‪-‬امدة‬
‫«قاعدة حياة» ‘ ا‪Ÿ‬دينة ا÷ديدة لعنابة‬
‫الشساب مواز عبد القادر ينضسم ‪Ÿ‬ركز‬ ‫معلقة بواسسطة حبل ب‪Ó‬سستيكي إا‪ ¤‬عمود‬ ‫ا◊ي‪-‬اة» ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال شس‪-‬رك‪-‬ة «أاوزك‪-‬ا» ال‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن مقرها‬
‫بحي «مصسطفى بن عودة» ببلدية «البو‪‘ »Ê‬‬
‫تعرضض‪ ،‬ليلة أاول أامسض‪ ،‬ث‪Ó‬ثة‬
‫أاشسخاصض من جنسسية غينية‪،‬‬
‫ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي ذي الضس‪-‬غ‪-‬ط ال‪-‬ع‪-‬ا‹ ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب من‬
‫الدفاع السسي‪È‬ا‪ Ê‬لـ «اتصسا’ت ا÷زائر»‬ ‫‪fi‬طة السسكة ا◊ديدية بذات البلدية‪.‬‬ ‫دائ ‪-‬رة ب ‪-‬رح‪-‬ال‪ ،‬وف‪-‬ور ت‪-‬دخ‪-‬ل وح‪-‬دات ا◊م‪-‬اي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬شسرع أاعوانها ‘ إاخماد ا◊ريق‪ ،‬إال أان‬
‫إلصس ‪-‬اب ‪-‬ات ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ‘ ح‪-‬ري‪-‬ق‬
‫خ‪- - - -‬ط‪ Ò‬نشسب ‘ «ق‪- - - -‬اع ‪- - -‬دة‬
‫ج‪-‬ث‪-‬ة الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ” ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا من طرف مصسالح‬
‫أابرمت ا‪Ÿ‬ديرية العامة لـ «اتصسالت ا÷زائر» ‘ العاصسمة‪،‬‬ ‫ا◊م‪- - -‬اي‪- - -‬ة وح‪- - -‬دة «ع‪ Ú‬ال‪- - -‬ب ‪- -‬يضس ‪- -‬اء» إا‪¤‬‬ ‫األخ‪ Ò‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬ع ‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪ÿ‬سس‪-‬ائ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ادي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا◊ي‪- -‬اة» ل‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال األج‪- -‬انب‬
‫عقد عمل مع الشساب عبد القادر مواز‪ ،‬الذي ينحدر من قرية‬ ‫مسستشسفى «زردا‪ Ê‬صسالح» من أاجل فحصسها‬ ‫“ثلت ‘ إات‪Ó‬ف ‪ 20‬غرفة ومولدا كهربائيا من‬ ‫با‪Ÿ‬دينة ا÷ديدة بن مصسطفى‬
‫«سس‪-‬ي ا◊واسض» ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «السس‪-‬ب‪-‬ع‪ ‘ »Ú‬ولي‪-‬ة تيارت‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د األسس‪-‬ب‪-‬اب ا◊ق‪-‬يقية للوفاة‪ ،‬لتبقى‬ ‫ا◊ج‪-‬م ال‪-‬ك‪-‬ب‪ ،Ò‬وث‪Ó-‬ث ق‪-‬ارورات غ‪-‬از ال‪-‬ب‪-‬وتان‪،‬‬ ‫بن عودة «ذراع الريشض» ‘ عنابة‪ .‬وأاوضسحت‬
‫ا‪Ÿ‬تخصسصض ‘ أامن مواقع األن‪Î‬نت بعد اتصسال مباشسر به‪،‬‬ ‫التحقيقات األمنية والطب الشسرعي كفيل‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ع تسس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة ضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا أاسس‪-‬ع‪-‬ف‪-‬وا ‘ ع‪Ú‬‬ ‫مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة لـ «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬أان‪-‬ه‪-‬ا‬
‫وبحضسور الرئيسض ا‪Ÿ‬دير العام للمؤوسسسسة‪ ،‬عادل بن تومي‪،‬‬ ‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫لتحديد أاسسبابها‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬كان من دولة غينيا‪.‬‬ ‫سسجلت تدخ‪ ‘ Ó‬حدود السسابعة و‪ 43‬دقيقة‪،‬‬
‫ووالد الشساب‪.‬‬ ‫طه بن سسيدهم‬ ‫بعد التبليغ عن اندلع حريق نشسب ‘ «قاعدة‬
‫وذكرت ا‪Ÿ‬ديرية العامة لـ «اتصسالت ا÷زائر» ع‪ È‬موقعها‬
‫‘ األن‪Î‬نيت‪ ،‬بأان العقد جاء ‪Œ‬سسيدا لشسعار «دائما أاقرب»‪،‬‬
‫وفاًء ‪Ÿ‬بادئ ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة الراسسخة ‘ مرافقة الشسباب‪ ،‬بعدما‬ ‫شسرطة «جامعة» ‘ ا‪Ÿ‬غ‪– Ò‬جز ‪ 39500‬علبة سسجائر أاجنبية الصسنع‬
‫“ك ‪-‬ن ع ‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر م‪-‬واز م‪-‬ن اك‪-‬تشس‪-‬اف ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ال‪-‬ث‪-‬غ‪-‬رات‬ ‫“كنت‪ ،‬ليلة أاول أامسض‪ ،‬أافراد عناصسر أامن دائرة «جامعة» التابعة ‪Ÿ‬صسالح أامن ولية ا‪Ÿ‬غ‪ ،Ò‬إاثر مراقبة‬
‫األم ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ف‪-‬اقت ‪ 800‬ث ‪-‬غ ‪-‬رة ع‪ È‬ال ‪-‬ع ‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واق‪-‬ع‬ ‫روتينية ‘ حاجز أامني بالطريق الوطني رقم ‪ ،3‬بعد توقيف شساحنة قادمة من إاحدى الوليات ا÷نوبية‬
‫طرت اسسمه ع‪ È‬صسفحتها الرسسمية إاقرارا بجهوده‪ .‬وحسسب موقع‬ ‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬آاخرها موقع «آابل» التي سس ّ‬
‫متجهة إا‪ ¤‬إاحدى الوليات الشسمالية‪ ،‬وتفتيشسها تفتيشسا دقيقا‪ ،‬من العثور على ‪ 39500‬علبة سسجائر من صسنع‬
‫‪Ó‬نضسمام ‪Ÿ‬ركز الدفاع السسي‪È‬ا‪ Ê‬لـ «اتصسالت ا÷زائر»‬ ‫«اتصسالت ا÷زائر»‪ ،‬فقد ” اإلتفاق معه ل إ‬ ‫أاجنبي ‡وهة و‪fl‬بأاة بإاحكام‪ ،‬أاين ” حجز البضساعة و–رير ‪fi‬ضسر لسسائق الشساحنة وإاحالته على وكيل‬
‫تعزيزا لصسفوف ا‪Ÿ‬ركز وتطوير مؤوه‪Ó‬ته ‘ هذا ا‪Û‬ال‪ ،‬حتى تتمكن «اتصسالت ا÷زائر» من رفع‬ ‫جمال ڤيدوم‬ ‫ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة «جامعة»‪.‬‬
‫م‪.‬جلبا‪Ê‬‬ ‫سسقف الرهانات ‘ مواجهة قادم التحولت الرقمية ا‪ÿ‬اصسة باألمن السسي‪È‬ا‪.Ê‬‬

You might also like