You are on page 1of 10

‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.

‬أ‬ ‫تأثير العوامل الداخلية على انتاج الكتلة الحيوية‬


‫التمرين ‪:01‬‬
‫‪ -1‬التقنية المبينة في الوثيقة‪ :‬هي االستنساخ‬
‫المراحل المشار اليها باألرقام‪:‬‬
‫‪ .5‬حقن نواة الخلية الجنينية للبقرة ‪ A‬في بويضة البقرة ‪B‬‬ ‫‪ .1‬بقرة ‪ A‬ذات صفات مرغوبة معطية للجنين‪.‬‬
‫‪ .6‬سحب النواتين األوليتين‪.‬‬ ‫‪ .2‬جنين في مرحلة البالستوال‪.‬‬
‫‪ .7‬الزرع في انبوب اختبار‬ ‫‪ .3‬بقرة ‪ B‬معطية للبويضة‪.‬‬
‫‪ .8‬استنبات الجنين في رحم بقرة ‪.C‬‬ ‫‪ .4‬نواتين أوليتين للنطفة و البويضة‪.‬‬
‫‪ -2‬النص العلمي‪:‬‬
‫االستنساخ هو انتاج كائنات حيوانية متماثلة و مماثلة للخلية األم في زمن وجيز‪ .‬فما هي محاسن و مساوئ هذه التقنية؟‬
‫يسمح االستنساخ من الحماية من اإلنقراض لبعض الحيوانات والنباتات من خالل عملية استنساخها‪ ،‬إيجاد نسخ طبق األصل من النسخة‬
‫يوفر مجاال للتجارب العلمية بشكل أكبر مما قد يسبب نجاحا أكبر‪ ،‬الحصول على عضو أو عدة أعضاء أو كائن‬ ‫األصلية من الكائنات الحية ْ‬
‫كامل معالج جينيا ويحمل صفات أفضل وخالي من األمراض والعيوب‪ ،‬كما يسمح بإنتاج لمة من الكائنات في زمن وجيز‪.‬‬
‫مخاطر االستنساخ قد تأت النسخة المستنسخة مشوهة أو قصيرة العمر‪ ،‬ألن خالياها تعتمد على خاليا النسخة األصلية‪ ،‬وتكون هذه الخاليا‬
‫كبيرة في العمر‪ ،‬األديان حرمت عملية االستنساخ ألنها تلعب بتوازن الكون‪ ،‬فالتكاثر الطبيعي يحدث عند التزاوج بين الذكر واألنثى‪ ،‬أما عملية‬
‫اإلستنساخ فيتم االستغناء عن الذكر في العملية كاملة وهذا يسبب خلال في التوازن‪ ،‬واالعتماد على خلية ناضجة من أجل اإلستنساخ يعني‬
‫االعتماد على خلية في مرحلة الشيخوخة وهذا بدوره يضعف األجيال الالحقة‪.‬‬
‫و يبقى االستنساخ رغم محاسنه محطة جدل بين العلماء و الباحثين‪.‬‬

‫التمرين ‪:02‬‬
‫‪ -1‬مراحل االفتسال الدقيق‪:‬‬
‫‪ .5‬نقل الفسائل الجديدة الى انابيب اختبار مرة اخرى‬ ‫‪ .1‬قطع البراعم النامية لدرنة البطاطا (فسائل)‬
‫‪ .2‬وضع الفسائل في أنابيب اختبار معقمة تحتوي على وسط زراعي ‪ .6‬بعد شهر تتشكل عدة نبتات صغيرة كاملة‬
‫‪ .7‬ترك النبتات الصغيرة تتطور الى نبتات كبيرة بالغة (لمة نباتية) ثم‬ ‫مالئم‬
‫نقلها الى الدفيئة‬ ‫‪ .3‬بعد شهر تتشكل نبتة صغيرة كاملة‬
‫‪ .4‬قطع النبتة الجديدة الى أجزاء صغيرة (فسائل جديدة)‬
‫‪ -2‬النص العلمي‪:‬‬
‫يسمح التكاثر الخضري بالحصول على عدد هائل و كبير من النباتات المماثلة لنبات األم المرغوب في فترة وجيزة‪ ،‬فما هي مختلف التقنيات‬
‫المستعملة من أجل إكثار النباتات المرغوبة؟‬
‫االفتسال الدقيق‪ :‬يتم عزل جزء من النبات يحتوي على برعم و نزرعه في أنبوب معقم بعد أن يصبح نبتة نقطعه و نزرعه في انابيب اخرى‪.‬‬
‫زراعة المرستيم‪ :‬يتم عزل الخاليا المرستيمية لبرعم و و نزرعه في أنبوب معقم و بعد تشكل الكتلة الخلوية (الكنب) نقطعه ونزرعه في‬
‫أنابيب أخرى‪.‬‬
‫زراعة البروتوبالزم‪ :‬يتم تفكيك الخاليا النباتية (االوراق مثال) ونجردها من جدارها الهيكلي فنتحصل على بروتوبالزم و نزرعه في أنبوب‬
‫معقم و بعد تشكل الكتلة الخلوية (الكنب) نقطعه ونزرعه في أنابيب أخرى‪.‬‬
‫وعليه يتم االكثار من النباتات المرغوبة بالتكاثر الخضري كاالفتسال و زراعة المرستيم و البروتوبالزم‪.‬‬

‫التمرين ‪:03‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬التحليل‪:‬‬
‫يمثل الجدول نتائج تجريبية لتزاوجات اجريت على النبتة حيث‪:‬‬
‫التزاوج ‪ :1‬أجري بين نباتات بأزهار ذات لون ابيض ونباتات بأزهار ذات لون أصفر شاحب فنتج جيل أول بأزهار ذات لون ابيض‬
‫االستنتاج‪:‬‬
‫األبوان من ساللتين نقيتين‬
‫األليل المسؤول عن اللون األبيض لألزهار سائد على األليل المسؤول عن اللون األصفر الشاحب‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫تأثير العوامل الداخلية على انتاج الكتلة الحيوية‬
‫التزاوج ‪ :2‬أجري بين نباتات بازهار ذات هوامش عادية ونباتات بازهار ذات هوامش مسئنة فنتج جيل أول يتميزون بمظهر خارجي وسيط‬
‫أي بأزهار ذات هوامش مهدبة‪.‬‬
‫االستنتاج‪:‬‬
‫األبوان من ساللتين نقيتين‬
‫حالة تساوي السيادة بين األليل المسؤول عن أزهار بهوامش عادية واألليل المسؤول عن أزهار بهوامش مسننة‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬النمط الوراثي لنباتات الجيل ج‪ 1‬الناتجة عن التزاوج ‪:3‬‬
‫صا ص ‪ /‬ما عا‬
‫‪ -2‬النتائج المنتظرة في الجيل ج‪ 2‬الناتج عن التزاوج بين نباتات الجيل ج‪ 1‬فيما بينها‪:‬‬
‫أزهار بيضاء بهوامش مهدبية‬ ‫‪x‬‬ ‫النمط الظاهري‪ :‬أزهار بيضاء بهوامش مهدبية‬
‫صاص ماعا‬ ‫صاص ماعا‬ ‫النمط الوراثي‪:‬‬
‫صاعا‬ ‫صاما‬ ‫صاعا‬ ‫صاما‬ ‫األمشاج‪:‬‬
‫ص عا‬ ‫ص ما‬ ‫ص عا‬ ‫ص ما‬
‫األنماط الوراثية للجيل الثاني‬
‫ص ما‬ ‫ص عا‬ ‫صا ما‬ ‫صا عا‬
‫صاصا ماعا صاص عاعا صاص ماعا‬ ‫صاصا عاعا‬ ‫صا عا‬
‫صاصا ماما صاص ماعا صاص ماما‬ ‫صاصا ماعا‬ ‫صا ما‬
‫صاص ماعا ص ص عاعا ص ص ماعا‬ ‫صاص عاعا‬ ‫ص عا‬
‫صاص ماما ص ص ماعا ص ص ماما‬ ‫صاص ماعا‬ ‫ص ما‬
‫األنماط الظاهرية للجيل الثاني‪:‬‬
‫أزهار بيضاء بهوامش مهدبة‪16/6 :‬‬
‫أزهار بيضاء بهوامش عادية‪16/3 :‬‬
‫أزهار بيضاء بهوامش مسننة‪16/3 :‬‬
‫أزهار صفراء شاحبة بهوامش مهدبة‪16/2 :‬‬
‫أزهار صفراء شاحبة بهوامش عادية‪16/1 :‬‬
‫أزهار صفراء شاحبة بهوامش مسننة‪16/1 :‬‬
‫‪ -3‬أ‪ -‬النمط الوراثي للنباتات التي يرغب المزارع في الحصول عليها‪:‬‬
‫ص ص ماعا‬
‫ب‪ -‬التزاوج الذي يمكن من الحصول على أكبر نسبة من النمط الظاهري المرغوب فيه ( أزهار صفراء شاحبة اللون بهوامش مهدبة) هو‪:‬‬
‫أزهار صفراء شاحبة بهوامش مسننة ‪ x‬أزهار صفراء شاحبة بهوامش عادية‬
‫(ص ص عاعا)‬ ‫(ص ص ماما)‬
‫التعليل‪( :‬التفسير الصبغي للتزاوج) يعطي التزاوج ‪ %100‬أزهار صفراء شاحبة بهوامش مهدبة (ص ص ماعا)‬

‫التمرين ‪:04‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬ا لمعلومة المستخلصة من الجملة التي تحتها خط فيما يخص نقاوة ساللة الماعز الخاصة بالفالح‪:‬‬
‫ساللة الماعز التي يملكها الفالح نقية لكونها عند التزاوج الذاتي تنتج افراد مماثلة لها كثيرة التناسل قليلة الحليب وال تنتج افراد مختلفة عنها‬
‫في النمط الظاهري وهي كثيرة التناسل غزيرة الحليب‬
‫‪ -2‬التحليل‪:‬‬
‫تمثل الوثيقة ‪ 1‬نتائج التزاوج بين ساللتين مختلفتين من الماعز للحصول على افراد الجيل األول حيث نالحظ‪:‬‬
‫ظهور افراد الجيل األول متماثلة ‪ %100‬بنمط ظاهري غير مرغوب (كثيرة التناسل قليلة الحليب) ومنه نستنتج ان التهجين ال ينتج عنه افراد‬
‫مرغوبة دوما‬
‫‪ -3‬النصيحة المقدمة للفالح للوصول الى مبتغاه هي‪:‬‬
‫مزاوجة افراد الجيل األول ذاتيا للحصول على افراد الجيل الثاني التي يظهر فيها تنوع ظاهري يشمل األفراد المرغوبة‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫تأثير العوامل الداخلية على انتاج الكتلة الحيوية‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬التأكد من صحة النصيحة المقدمة للفالح‪:‬‬
‫انطالقا من جدول الوثيقة الوثيقة ‪ 2‬نالحظ ان‪ :‬افراد الجيل الثاني متنوعة ظاهريا مع ظهور النمط المرغوب لكن بنسبة ضئيلة‬
‫وهذا يفسر بأنه اثناء تشكل امشاج األبوين المتالقحين بظاهرة اإلنقسام المنصف‪ ،‬يحدث افتراق عشوائي لألزواج الصبغية المتماثلة‪ ،‬وتنفصل‬
‫معها أليالت المورثة الواحدة‪ ،‬وعليه فإن كل مشيجة تحمل أليال واحدا من كل مورثة‪ .‬واثناء اإللقاح يحدث إلتقاء عشوائي لصبغيات األبوين‬
‫مثنى مثنى‪ ،‬ويلتقي معها أليال كل مورثة في البيضة المخصبة ما ينتج عنه افراد بتراكيب وراثية جديدة وهي (قا قا حـ حـ ‪ /‬قا ق حا حـ) وهي‬
‫األفراد المرغوبة‪.‬‬
‫التفسير الصبغي‪:‬‬
‫قليلة التناسل غزيرة الحليب‬ ‫‪x‬‬ ‫كثيرة التناسل قليلة الحليب‬ ‫النمط الظاهري لألبوين‪:‬‬
‫قق حح‬ ‫قا قا حا حا‬ ‫النمط الوراثي لألبوين‪:‬‬
‫قح‬ ‫قح‬ ‫قا حا‬ ‫قاحا‬ ‫األمشاج‪:‬‬
‫قا ق حا ح (‪ 100%‬هجين كثيرة التناسل قليلة الحليب)‬ ‫الجيل األول‪:‬‬
‫قا ق حا ح‬ ‫‪x‬‬ ‫قا ق حا ح‬ ‫األنماط الوراثية للجيل الثاني‪:‬‬
‫قح‬ ‫ق حا‬ ‫قا ح‬ ‫قا حا‬
‫قاق حاح‬ ‫قاق حاحا‬ ‫قاقا حاح‬ ‫قاقا حاحا‬ ‫قا حا‬
‫قاق ح ح‬ ‫قاق حا ح‬ ‫قاقا ح ح‬ ‫قاقا حاح‬ ‫قا ح‬
‫ق ق حاح‬ ‫ق ق حاحا‬ ‫قاق حاح‬ ‫قاق حاحا‬ ‫ق حا‬
‫ققحح‬ ‫ق ق حاح‬ ‫قاق ح ح‬ ‫قاق حاح‬ ‫قح‬
‫ومنه نستنتج ان التهجين بين هجناء الجيل األول ينتج عنه نمط مرغوب في الجيل الثاني وهذا مايؤكد صحة النصيحة المقدمة للفالح‪.‬‬
‫‪ -2‬تحديد األنماط الوراثية للساللة التي رغبها الفالح هي‪ 16/3 :‬وهي كاآلتي‪ :‬قا قا ح ح (نقي) ‪ 3/2‬قا ق ح ح (هجين) ملونة في الجدول‬
‫بألخضر‪.‬‬
‫‪ -3‬النمط المفيد لهذه الساللة من الناحية اإلقتصادية هو‪ :‬النمط الوراثي النقي قا قا ح ح لكون التالقح بين افراد هذه الساللة ينتج عنه افراد‬
‫متماثلة ومماثلة لألباء فهي مرغوبة دوما‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫يملك كل كائن حي مجموعة من الصفات التي ينقلها الى ابنائه تدعى الصفات الوراثية وهي التي تحدد نوعه وساللته وتظهر هذه الصفات‬
‫على عضوية الفرد وتعرف بالصفات الظاهرية‪ .‬فكيف يتم انتقال هذه الصفات الوراثية وماعالقتها بالصفات الظاهرية؟‬
‫تنتقل الصفات الوراثية المحمولة في المورثات من األباء الى األبناء عن طريق ظواهر التكاثر الجنسي‪ ،‬فأثناء تشكل أمشاج األبوين‬
‫المتالقحين بظاهرة اإلنقسام المنصف‪ ،‬يحدث إفتراق مستقل لالزواج الصبغية المتماثلة‪ ،‬وتنفصل معها أليالت المورثة الواحدة‪ ،‬وعليه فان كل‬
‫مشيجة تحمل أليال واحدا من كل مورثة‪ .‬واثناء اإللقاح تجتمع صبغيات األبوين مثنى مثنى‪ ،‬ويلتقي معها أليال كل مورثة في البيضة المخصبة‪.‬‬
‫وبذلك يكون الفرد الناتج قد ورث نسخة من مورثة األب ونسخة من مورثة األم‪.‬‬
‫فقد يكون الفرد نقيا إذا إلتقى أليلين متماثلين للمورثة الواحدة وقد يكون هجين إذا إلتقى أليلين مختلفين للمورثة الواحدة والسيادة بين هذه‬
‫األليالت هي المتحكمة في الصفات الظاهرية للفرد‪.‬‬
‫تنتقل الصفات الوراثية المحمولة في المورثات من األبناء الى األباء عن طريق امشاج األبوين‪ ،‬وهي المتحكمة في الصفات الظاهرية للفرد‪.‬‬

‫التمرين ‪:05‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬تحديد الصيغة الصبغية‪:‬‬
‫تمثل الوثيقة ‪ 1‬مجموع الصبغيات لثالث انواع من الخاليا لنبات الياسمين حيث‪:‬‬
‫باالعتماد على الشكل ب او ج نالحظ وجود ‪ 4‬ازواج من الصبغيات اذن الصيغة الصبغية لنبات الياسمين هي ‪2‬ن = ‪.8‬‬
‫طبيعة الخاليا‪:‬‬
‫الشكل أ‪ :‬خلية جنسية (بويضة أو بوغة)‪.‬‬
‫الشكل ب‪ :‬خلية جسمية ذكرية‪.‬‬
‫الشكل ج‪ :‬خلية جسمية انثوية‪.‬‬
‫تحويل الشكل ب إلى طابع نووي‪:‬‬

‫‪3‬‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫تأثير العوامل الداخلية على انتاج الكتلة الحيوية‬
‫‪ -2‬شرح العالقة‪ :‬النمط الظاهري هو مجموع الصفات المرفولوجية و الفيزيولوجية للنبات يشرف عليها مورثات‪ ،‬كل مورثة ممثلة بأليلين‬
‫محمولين على نفس الزوج الصبغي بشكل متناظر قد يكونا‬
‫متماثلين فالصفة اذن نقية و قد يكونا غير متماثلين فالصفة هجينة‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬التعليل‪:‬‬
‫عدم ظهور الساللة ذات االزهار البيضاء العطرة في الجيل االول يفسر بكون األليل المسؤول عن صفة اللون االبيض متنحي بينما األليل‬
‫المسؤول عن صفة اللون األصفر سائد‪ ،‬أما األليل المسوول عن صفة العطر سائد و الذي يفسر ظهور هذه الصفة بنسة عالية في الجيل‬
‫االول‪.‬‬
‫االستدالل بالتمثيل الصبغي‪:‬‬
‫المستوردة‪ :‬أزهار صفراء عطرة‬ ‫‪x‬‬ ‫المحلية‪ :‬أزهار بيضاء غير عطرة‬ ‫النمط الظاهري لألبوين‪:‬‬
‫‪GG BB‬‬ ‫‪gg bb‬‬ ‫النمط الوراثي لألبوين‪:‬‬
‫‪G B‬‬ ‫‪gb‬‬ ‫األمشاج‪:‬‬
‫‪Gg Bb‬‬ ‫النط الوراثي للجيل األول‪:‬‬
‫(‪ 100%‬هجين أزهار صفراء عطرة)‬ ‫النمط الظاهري للجيل األول‪:‬‬
‫‪ 2‬أ‪ -‬التبرير‪:‬‬
‫خالل تشكل أمشاج هجناء الجيل االول تفترق الصبغيات المتماثلة عشوائيا مما يمكن إلتقاء األليلين المتنحيين المسؤلين عن صفة اللون‬
‫االبيض في الجيل الثاني و بالتالي امكانية ظهور الساللة المررغوبة‪.‬‬
‫ب‪ -‬تقدير نسبة ظهور الساللة المرغوبة‪:‬‬
‫نبات الياسمين ذو األزهار البيضاء العطرة هي الساللة المرغوبة و يمكن تقدير نسبة ظهور هذه الساللة في الجيل الثاني ب ‪ 16/3‬أي بنسبة‬
‫‪.%18.75‬‬
‫ج‪ -‬االقتراح‪:‬‬
‫مصالبة الساللة المرغوبة بساللة مرغوبة مقاومة للمرض‪.‬‬

‫التمرين ‪:06‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬مقارنة النتائج عند السالالت الثالث‪:‬‬
‫يمثل الجدول نتائج التلقيح الذاتي للسالالت الثالث حيث نالحظ‬
‫عند تلقيح الساللة ‪ 1‬ذاتيا نتحصل على فيزون غير ولود ذو فراء بجودة عالية‬
‫عند تلقيح الساللة ‪ 2‬ذاتيا نتحصل على فيزون ولود ذو فراء اقل جودة‬
‫عند تلقيح الساللة ‪ 3‬ذاتيا نتحصل على فيزون ولود ذو فراء بجودة عالية‬
‫بمقارنة الساللة ‪ 1‬و‪ 2‬و‪ 3‬نجد ان الساللة ‪ 1‬و‪ 2‬تحمالن صفات غير مرغوبة وهي على التوالي )غير ولودة و ذات فراء اقل جودة) عكس‬
‫الساللة ‪ 3‬فهي تحمل صفات مرغوبة (ولودة ذو فراء بجودة عالية) ومنه نستنتج ان السالالت الثالث تختلف في الصفات الظاهرية مع كون‬
‫الساللة ‪ 3‬ساللة مرغوبة من الفيزون‬
‫‪ -2‬الفرضية التفسيرية‪:‬‬
‫يرجع اختالف السالالت الثالث عن بعضها البعض في الصفات الظاهرية الى كونها تختلف في الصفات الوراثية (المورثات(‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬إثبات صحة الفرضية المقترحة‪:‬‬
‫انطالقا من الوثيقة ‪ 2‬نالحظ ان‪ :‬عند زرع نواة خلية جلدية مأخوذة من فيزون غير ولود ذو فراء عالي الجودة في بويضة منزوعة النواة‬
‫مأ خوذة من فيزون ولود ذو فراء اقل جودة نتحصل على جنين ينمو الى فيزون غير ولود ذو فراء عالي الجودة مماثل تماما للفيزون المعطي‬
‫للنواة مما يدل على ان النمط الظاهري للفرد يعود الى المعلومة الوراثية الموجودة بالنوتة أي إلى النمط الوراثي و هذا ما يؤكد صحة‬
‫الفرضية المقترحة‪.‬‬
‫‪ -2‬أ‪ -‬إثبات أن الساللة التي إشتراها المربي مغشوشة‪:‬‬
‫من خالل الجيل الناتج يتبين أن صفة مواليد كثيرة سائدة على صفة مواليد قليلة و أن صفة الفراء عالي الجودة سائدة على صفة الفراء األقل‬
‫جودة‪ ،‬لذا ال يمكن للمربي التعرف على نقاوة الساللة التي اشتراها من النمط الظاهري‪ ،‬وانتاج هذه الساللة ألربع أنماط ظاهرية مختلفة دليل‬

‫‪4‬‬ ‫على أن الساللة األبوية غير نقية اي هجينة فالساللة النقية تعطي افراد مماثمة لها‪.‬‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫تأثير العوامل الداخلية على انتاج الكتلة الحيوية‬
‫التفسير الصبغي‪:‬‬
‫ما م فا ف (‪100%‬هجين كثيرة المواليد بفراعء عالي الجودة)‬ ‫الجيل األول‪:‬‬
‫ما م فا ف‬ ‫‪x‬‬ ‫ما م فا ف‬ ‫األنماط الوراثية للجيل الثاني‪:‬‬
‫التفسير الصبغي الفراد الجيل الثاني‬
‫مف‬ ‫م فا‬ ‫ما ف‬ ‫ما فا‬
‫مام فاف‬ ‫مام فافا‬ ‫ماما فاف‬ ‫ماما فافا‬ ‫ما فا‬
‫مام ف ف‬ ‫مام فاف‬ ‫ماما ف ف‬ ‫ماما فاف‬ ‫ما ف‬
‫م م فاف‬ ‫م م فافا‬ ‫مام فاف‬ ‫مام فافا‬ ‫م فا‬
‫ممفف‬ ‫م م فاف‬ ‫مام ف ف‬ ‫مام فافا‬ ‫مف‬
‫ب‪ -‬شرح أنه بإمكان المربي الحصول على ساللة نقية للنمط المرغوب إعادة شرائها‪:‬‬
‫يمكن للمربي الحصول على ساللة نقية للنمط المرغوب دون إعادة شرائها وذلك من خالل التلقيح الذاتي اللنمط المرغوب (كثيرة المواليد‬
‫بفراء عالي الجودة)‪ ،‬ثم إنتقاء األنماط المرغوبة في كل جيل إلى حين الحصول على النمط المرغوب بشكل نقي‪ ،‬حيث يقل عدد األفراد الهجينة‬
‫في كل جيل ويزداد عدد األفراد النقية (ماما فافا) التي يرغب المربي في الحصول عليها‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫النص العلمي يكون مهيكل‪ :‬مقدمة‪ -‬عرض‪ -‬خاتمة‪.‬‬
‫التمرين ‪:07‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬تحليل معطيات الوثيقة‪:‬‬
‫تمثل الوثيقة ‪ 1‬نتائج التزاوج بين ساللتين مختلفتين من الذرة للحصول على افراد الجيل األول حيث نالحظ‪:‬‬
‫ظهور افراد الجيل األول متماثلة ‪ %100‬بنمط ظاهري غير مرغوب (حبيبات متراصة غير مقاومة)‬
‫االستنتاج‪ :‬ان التهجين ال ينتج عنه افراد مرغوبة دوما‪.‬‬
‫المشكلة‪:‬‬
‫كيف يتم انتاج افراد مرغوبة تحمل مورثات مرغوبة انطالقا من افراد الجيل األول؟‬
‫‪ -2‬الفرضية‪:‬‬
‫المزاوجة بين افراد الجيل األول فيما بينها للحصول على افراد جيل ثاني متنوعة ظاهريا ويظهر فيها النمط المرغوب‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬حساب النسب المئوية لكل نمط ظاهرية‪:‬‬
‫‪ -‬حساب المجموع ‪2742 + 918 + 903 + 304 = 4867 =100% :‬‬
‫‪ 4867 =100%‬و ‪2742 = x‬‬ ‫اذا كان‪:‬‬
‫‪ -‬فإن النمط الظاهري حبيبات متراصة غير مقاومة للحشرة‪ - X = :‬النمط الظاهري حبيبات غير متراصة غير مقاومة للحشرة‪:‬‬
‫‪18.55%‬‬ ‫‪56.33%‬‬
‫‪ -‬النمط الظاهري حبيبات غير متراصة مقاومة للحشرة‪6.25% :‬‬ ‫‪ -‬النمط الظاهري حبيبات متراصة و مقاومة للحشرة‪18.86% :‬‬
‫‪ -2‬التأكد من صحة الفرضية‪:‬‬
‫انطالقا من جدول الوثيقة الوثيقة ‪ 2‬نالحظ ان‪ :‬افراد الجيل الثاني متنوعة ظاهريا مع ظهور النمط المرغوب (حبيبات متراصة مقاومة‬
‫للحشرة) لكن بنسبة ضئيلة‬
‫وهذا يفسر بانه اثناء تشكل امشاج األبوين المتالقحين بظاهرة االنقسام المنصف‪ ،‬يحدث افتراق عشوائي لالزواج الصبغية المتماثلة‪ ،‬وتنفصل‬
‫معها أليالت المورثة الواحدة‪ ،‬وعليه فإن كل مشيجة تحمل أليال واحدا من كل مورثة واثناء اإللقاح يحدث إلتقاء عشوائي لصبغيات األبوين‬
‫مثنى مثنى‪ ،‬ويلتقي معها أليال كل مورثة بشكل عشوائي في البيضة المخصبة ما ينتج عنه افراد بتراكيب وراثية جديدة وهي (صا صا م م ‪/‬‬
‫صا ص م م) وهي األفراد المرغوبة‬
‫التفسير الصبغي‪:‬‬
‫حبيبات غير متراصة مقاومة‬ ‫‪x‬‬ ‫حبيبات متراصة غير مقاومة‬ ‫النمط الظاهري لألبوين‪:‬‬
‫صص مم‬ ‫صا صا ما ما‬ ‫النمط الوراثي لألبوين‪:‬‬
‫صم‬ ‫صم‬ ‫صا ما‬ ‫صاما‬ ‫األمشاج‪:‬‬
‫صا ص ما م (‪ 100%‬هجين حبيبات متراصة غير مقاومة)‬ ‫الجيل األول‪:‬‬

‫‪5‬‬ ‫صا ص ما م‬ ‫‪x‬‬ ‫صا ص ما م‬ ‫األنماط الوراثية للجيل الثاني‪:‬‬


‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫تأثير العوامل الداخلية على انتاج الكتلة الحيوية‬
‫صم‬ ‫ص ما‬ ‫صا م‬ ‫صا ما‬
‫صاص مام‬ ‫صاص ماما‬ ‫صاصا مام‬ ‫صاصا ماما‬ ‫صا ما‬
‫صاص م م‬ ‫صاص ما م‬ ‫صاصا م م‬ ‫صاصا مام‬ ‫صا م‬
‫ص ص مام‬ ‫ص ص ماما‬ ‫صاص مام‬ ‫صاص ماما‬ ‫ص ما‬
‫صصمم‬ ‫ص ص مام‬ ‫صاص م م‬ ‫صاص مام‬ ‫صم‬
‫ومنه نستنتج ان التهجين بين هجناء الجيل األول ينتج عنه نمط مرغوب في الجيل الثاني‪ .‬وهذا مايؤكد صحة الفرضية المقترحة‪.‬‬
‫‪ -2‬تحديد األنماط الوراثية للساللة التي رغبها الفالح هي ‪ 16/3‬وهي كاآلتي‪ :‬صا صا م م (نقي) ‪ ، 3/1‬صا ص م م (هجين) ‪ 3/2‬ملونة في‬
‫الجدول بألخضر‬
‫النمط المفيد لهذه الساللة دون الوقوع في مشاكل مستقبال هو‪ :‬صا صا م م لكون التالقح بين افراد هذه الساللة ينتج عنه افراد متماثلة‬
‫ومماثلة لألباء فهي مرغوبة دوما‪.‬‬

‫التمرين ‪:08‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬تقديم فرضية تفسيرية‪:‬‬
‫بعد الزرع تم الحصول على نفس سالالت اآلباء لكون هذه األخيرة نقية فاإلفتراق العشوائي لألليالت أثناء تشكل األمشاج و إلتقائها عشوائيا‬
‫أثناء اإللقاح يؤدي إلى تنوع الصفات الظاهرة و في هذه الحالة لم يحدث ذلك أي أن الساللتين األبويتين نقيتين‪.‬‬
‫‪ -2‬تعريف الساللة النقية‪ :‬هي الساللة التي تحمل أليلين متماثلين‬
‫النمط الوراثي‪ :‬هو مجموع المورثات الموجودة في خاليا الفرد والتي تحدد نمطه الظاهري‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬النمط الظاهري و التكويني ألفراد الجيل األول‪:‬‬
‫ثمار كبيرة صفراء اللون‬ ‫‪x‬‬ ‫ثمار صغيرة حمراء اللون‬ ‫النمط الظاهري لألبوين‪:‬‬
‫ص ص فا فا‬ ‫صا صا ف ف‬ ‫النمط الوراثي لألبوين‪:‬‬
‫ص فا‬ ‫صا ف‬ ‫األمشاج‪:‬‬
‫صا ص فا ف (‪ 100%‬هجين ثمار صغيرة صفراء اللون)‬ ‫الجيل األول‪:‬‬
‫‪ -2‬التفسير الصبغي الفراد الجيل الثاني‪:‬‬
‫ثمار صغيرة صفراء اللون‬ ‫‪x‬‬ ‫ثمار صغيرة صفراء اللون‬ ‫النمط الظاهري لألبوين‪:‬‬
‫صا ص فا ف‬ ‫صا ص فا ف‬ ‫النمط الوراثي لألبوين‪:‬‬
‫صا ف‬ ‫صا فا‬ ‫صا ف‬ ‫صا فا‬ ‫األمشاج‪:‬‬
‫صف‬ ‫ص فا‬ ‫صف‬ ‫ص فا‬
‫األنماط الوراثية للجيل الثاني‪:‬‬
‫صف‬ ‫ص فا‬ ‫صا ف‬ ‫صا فا‬
‫صاص فاف‬ ‫صاص فافا‬ ‫صاصا فاف‬ ‫صاصا فافا‬ ‫صا فا‬
‫صاص ف ف‬ ‫صاص فا ف‬ ‫صاصا ف ف‬ ‫صاصا فاف‬ ‫صا ف‬
‫ص ص فاف‬ ‫ص ص فافا‬ ‫صاص فاف‬ ‫صاص فافا‬ ‫ص فا‬
‫صصفف‬ ‫ص ص فاف‬ ‫صاص ف ف‬ ‫صاص فاف‬ ‫صف‬
‫ثمار صغيرة صفراء اللون‪16/9 :‬‬
‫ثمار صغيرة حمراء اللون‪16/3 :‬‬
‫ثمار كبيرة صفراء اللون‪16/3 :‬‬
‫ثمار كبيرة حمراء اللون‪16-1 :‬‬
‫‪ -3‬النمط التكويني للساللة المرغوبة )ثمار كبيرة و حمراء اللون)‪ :‬ص ص ف ف‪.‬‬
‫كيفية الحفاظ عليها‪ :‬تركها تتصالب ذاتيا أو اصطناعيا لعدة اجيال‪.‬‬

‫‪6‬‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫تأثير العوامل الداخلية على انتاج الكتلة الحيوية‬
‫التمرين ‪:09‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬استخراج الصفات الظاهرية الفراد الجيل األول‪:‬‬
‫من الشكل أ يتبين ان الساللة الناتجة تحمل صفة انتاج اللحم مصدرها الساللة المحلية‬
‫ومن الشكل ب يتبين ان الساللة الناتجة تحمل صفة غزارة الحليب مصدرها الساللة الهولندية‬
‫ومنه نستنتج ان افراد الجيل األول تحمل الصفات المرغوبة (غزيرة الحليب ومنتجة للحم)‬
‫‪ -2‬فرضية تفسيرية‬
‫يفسر النمط الظاهري الفراد الجيل األول بكون صفة غزيرة الحليب ومنتجة للحم صفات سائدة على عكس قليلة الحليب وغير منتجة للحم فهي‬
‫متنحية‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬تبيان صحة الفرضية المقترحة‪:‬‬
‫من الوثيقة ‪ 2‬يتبين ان النمط الظاهري ألفراد الجيل األول يظهر بنسبة مرتفعة في افراد الجيل الثاني يفسر تكون هذه الصفات سائدة وكون‬
‫النسبة المئوية لنمط قليلة الحليب وغير منتجة للحم ضئيلة يفسر بكونها صفات متنحية‪ ،‬وهذا مايؤكد صحة الفرضية السابقة‪.‬‬
‫التفسير الصبغي‪:‬‬
‫قليلة الحليب و منتجة للحم‬ ‫‪x‬‬ ‫غزيرة الحليب غير منتجة للحم‬ ‫النمط الظاهري لألبوين‪:‬‬
‫غ غ ما ما‬ ‫غا غا م م‬ ‫النمط الوراثي لألبوين‪:‬‬
‫غ ما‬ ‫غ ما‬ ‫غا م‬ ‫غا م‬ ‫األمشاج‪:‬‬
‫غا غ ما م (‪ 100%‬هجين غزيرة الحليب و منتجة للحم)‬ ‫الجيل األول‪:‬‬
‫غا غ ما م‬ ‫‪x‬‬ ‫غا غ ما م‬ ‫األنماط الوراثية للجيل الثاني‪:‬‬
‫غم‬ ‫غ ما‬ ‫غا م‬ ‫غا ما‬
‫غاغ ما م‬ ‫غاغ ما ما‬ ‫غاغا ما م‬ ‫غاغا ما ما‬ ‫غا ما‬
‫غاغ م م‬ ‫غاغ ما م‬ ‫غاغا م م‬ ‫غاغا ما م‬ ‫غا م‬
‫غ غ ما م‬ ‫غ غ ما ما‬ ‫غاغ ما م‬ ‫غاغ ما ما‬ ‫غ ما‬
‫غغمم‬ ‫غ غ ما م‬ ‫غاغ م م‬ ‫غاغ ما م‬ ‫غم‬
‫‪ -2‬تحديد البقرات مع التعليل‪:‬‬
‫البقرات الباقية‪ :‬غزيرة الحليب منتجة للحم‪.‬‬
‫التعليل‪ :‬لكونها افراد مرغوبة يتم انتقائها للحصول على افراد نقية‬
‫البقرات الموجهة للبيع مباشرة‪ :‬قليلة الحليب منتجة للحم‪.‬‬
‫التعليل‪ :‬مربحة للفالح من الناحية اإلقتصادية في الصفة ‪.2‬‬
‫البقرات الخاضعة لبرنامج غذائي خاص ثم البيع‪ :‬قليلة الحليب وغير منتجة للحم ‪ /‬غزيرة الحليب غير منتجة للحم‪.‬‬
‫التعليل‪ :‬يتم اخضاعها لبرنامج غذائي خاص إلكسابها الصفة ‪ 2‬وهي انتاج اللحم‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫الساللة الهولندية‬ ‫الساللة المحلية‬ ‫المخطط التحصيلي‪:‬‬

‫تصالب (تهجين)‬

‫ساللة مرغوبة هجينة‬


‫تدريجي‬ ‫انتقاء‬
‫ساللة مرغوبة نقية‬

‫االستنساخ‬ ‫عملية‬
‫لمة من حيونات منتجة مرغوبة‬

‫‪7‬‬ ‫العنوان‪ :‬مخطط تحصيلي يوضح أهمية التهجين و االنتاء و كذا االكثار من السالالت المرغوبة‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫تأثير العوامل الداخلية على انتاج الكتلة الحيوية‬
‫التمرين ‪:10‬‬
‫‪ -1‬الفرضية‪:‬‬
‫من خالل التزاوج ‪ :1‬أجري بين نبتة (أ) بأزهار بنفسجية ذات ساق طويلة و نبتة (د) بأزهار بيضاء ذات ساق قصيرة فنتج جيل أول بأزهار‬
‫بنفسجية و ساق طويلة هذا اجع إلى أن األبوان من ساللتين نقيتين و أليلي النبتة (د) متنحيين‪.‬‬
‫و من خالل التزاوج ‪ :2‬أجري بين نبتة (ب) بأزهار بنفسجية ذات ساق طويلة و نبتة (د) بأزهار بيضاء ذات ساق قصيرة فنتج جيل أول‬
‫بأربعة أنماط ظاهرية مختلفة و بنسبة متساوية (‪ .)25%‬و نعلم أن الصفات المتنحية ال يعبر عنها ظاهريا إال إذا كانت نقية‪.‬‬
‫و بما أن هذه الصفات ظهرت عند أفراد الجيل األول (أزهار بيضاء و ساق قصيرة) فإن النبتة (ب) لديها هذه الصفات أي أنها هجينة الصفتين‬
‫و من خالل التزاوج ‪ :3‬أجري بين نبتة (ج) بأزهار بنفسجية ذات ساق طويلة و نبتة (د) بأزهار بيضاء ذات ساق قصيرة فنتج جيل أول‬
‫بنمطين ظاهريين و بنسبة متساوية (‪ )50%‬مع عدم ظهور صفة اللون األبيض لغياب أليل هذه الصفة عند النبتة (ج) أي أن النبتة (ج)‬
‫هجينة في صفة واحدة وهي صفة الطول بينما صفة اللون فهي نقية‪.‬‬
‫ومنه الفرضية المقترحة هي‪:‬‬
‫النبتة (أ) نقية في الصفتين و تحمل الصفات السائدة (بابا طاطا) أما النبتة (د) نقية و تحمل الصفات المتنحية (ب ب ط ط) و بالنسبة للنبتة‬
‫(ب) هجينة في الصفتين (باب طاط) أما النبتة (ج) فهي هجينة في صفة واحدة (طول الساق) (بابا طاط)‪.‬‬
‫‪ -2‬التفسير الصبغي‪:‬‬
‫الحالة ‪:1‬‬
‫النمط الظاهري لألبوين‪( :‬أ)‪ :‬أزهار بنفسجية و ساق طويلة ‪( x‬د)‪ :‬أزهار بيضاء و ساق قصيرة‬
‫ببطط‬ ‫بابا طاطا‬ ‫النمط الوراثي لألبو‬
‫بط‬ ‫باطا‬ ‫األمشاج‪:‬‬
‫باب طاط (‪ 100%‬هجين أزهار بنفسجية وساق طويلة)‬ ‫الجيل األول‪:‬‬
‫الحالة ‪:2‬‬
‫النمط الظاهري لألبوين‪( :‬ب)‪ :‬أزهار بنفسجية و ساق طويلة ‪( x‬د)‪ :‬أزهار بيضاء و ساق قصيرة‬
‫ببطط‬ ‫باب طاط‬ ‫النمط الوراثي لألبوين‪:‬‬
‫بط‬ ‫باطا باط ب طا ب ط‬ ‫األمشاج‪:‬‬
‫األنماط الوراثية للجيل األول‪:‬‬
‫بط‬ ‫ب طا‬ ‫با ط‬ ‫با طا‬
‫ببطط‬ ‫ب ب طاط‬ ‫باب ط ط‬ ‫باب طاط‬ ‫بط‬
‫األنماط الظاهرية للجيل األول‪:‬‬
‫نباتات ذات أزهار بنفسجية و ساق طويلة‬
‫نباتات ذات أزهار بنفسجية و ساق قصيرة‬
‫نباتات ذات أزهار بيضاء و ساق طويلة‬
‫نباتات ذات أزهار بيضاء و ساق طويلة‬
‫الحالة ‪:3‬‬
‫النمط الظاهري لألبوين‪( :‬ج)‪ :‬أزهار بنفسجية و ساق طويلة ‪( x‬د)‪ :‬أزهار بيضاء و ساق قصيرة‬
‫ببطط‬ ‫بابا طاط‬ ‫النمط الوراثي لألبوين‪:‬‬
‫بط‬ ‫باطا باط‬ ‫األمشاج‪:‬‬
‫األنماط الوراثية للجيل األول‪:‬‬
‫با ط‬ ‫با طا‬
‫باب ط ط‬ ‫باب طاط‬ ‫بط‬
‫األنماط الظاهرية للجيل األول‪:‬‬
‫نباتات ذات أزهار بنفسجية و ساق طويلة‬
‫نباتات ذات أزهار بنفسجية و ساق قصيرة‬
‫و هذا ما يؤكد صحة الفرضية فالنبتة (أ) نقية في الصفتين و تحمل الصفات السائدة (بابا طاطا) أما النبتة (د) فهي أيضا نقية في الصفتين‬
‫لكنها تحمل الصفات المتنحية (ب ب ط ط) و بالنسبة للنبتة (ب) هجينة في الصفتين (باب طاط) أما النبتة (ج) فهي هجينة في صفة واحدة‬

‫‪8‬‬
‫(طول الساق) (بابا طاط)‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫تأثير العوامل الداخلية على انتاج الكتلة الحيوية‬
‫التمرين ‪:11‬‬
‫الجزء االول‪:‬‬
‫‪ -1‬تحديد السيادة‪ :‬االليل ‪ Hba‬سائد على االليل ‪Hbs‬‬
‫تحديد االنماط الوراثية‪:‬‬
‫االبن الثاني‪Hbs//Hba :‬‬ ‫االم‪Hbs :‬‬
‫االبن الثالث‪Hbs//Hba :‬‬ ‫النطاف‪Hbs :‬‬
‫االبن الرابع‪Hba//Hba :‬‬ ‫البويضات‪Hbs :‬‬
‫االبن االول‪Hbs//Hbs :‬‬
‫‪ -2‬اقتراح الفرضيتان‪:‬‬
‫ف‪ :1‬سلوك الصبغيات خالل تشكل االمشاج (االفتراق الحر) وخالل االلقاح (التالقي الحر)‪.‬‬
‫ف‪ :2‬زواج االقارب‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬المقارنة‪:‬‬
‫من خالل المعطيات المقدمة و المتمثلة في تزاوجات ألفراد عائلة مماثلة نالحظ أن‪:‬‬
‫يولد االبناء المصابون من زواج القرابة ومن زواج االباعد (نسل الولد بعد عدة اجيال)‪ .‬لكن يكونون بعدد اكبر في حال زواج القرابة‪.‬‬
‫االستنتاج‪ :‬زواج القرابة يزيد في احتمال االصابة بفقر الدم المنجلي‪.‬‬
‫‪ -2‬االستدالل العلمي‪:‬‬
‫من خالل الوثيقة ‪ 1‬يتبين أن زواج افراد ‪ Hba//Hbs‬السليمة اعطى افرادا سليمين بنمطين وراثيين ‪ Hba//Hbs‬او ‪Hba//Hba‬‬
‫واخرين مصابين ‪ Hbs//Hbs‬مايدل على افتراق الصبغيات المتماثلة لخاليا الفرد ومعها االليالت بحرية خالل االنقسام المنصف فتشكلت‬
‫امشاجا متنوعة وراثيا‪ .‬ثم تلتقي مجددا خالل االلقاح بحرية فتتشكلت افراد متنوعة وراثيا و ظاهريا‪ .‬وهذا يؤكد دور الظاهرتين في انتشار‬
‫المرض عبر االجيال‪.‬‬
‫و من خالل معطيات الجزء ‪ 2‬نالحظ ان احتمال ظهور المصابيين في زواج االقارب عالي‪ ،‬مع ظهوره في زواج االباعد‪ .‬وهذا يؤكد الدور‬
‫التعزيزي لزواج القرابة في انتشار المرض‪.‬‬
‫وجاهة الفرضيتين‪ :‬المالحظة االولى تؤكد وجاهة الفرضية االولى‪ .‬بينما المالحظة الثانية تقلل وجاهة الثانية‪ .‬الن احتمال ظهور مصابين في‬
‫زواج االباعد ممكن ولو بنسب اقل‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫تقليل انجاب اطفال مصابين بأمراض وراثية يتطلب تقليل فرص زواج افراد يحملون االليالت الممرضة معا‪ ،‬بغض النظر عن وجود القرابة او‬
‫غيابها‪ .‬لذا يجب اعطاء اهمية بالغة للفحوصات الطبية الجينية و تقليل تكلفتها‪ .‬مع التوعية الواسعة بأهمية االمر‪ ،‬ألن الزواج وخصوصا بين‬
‫االقارب امر اجتماعي معقد‪.‬‬

‫التمرين ‪:12‬‬
‫الجزء األول‬
‫‪ -1‬التحليل‪:‬‬
‫تمثل الوثيقة نتائج زراعة ساللتين مختلفة من الفول السوداني في ظروف متماثلة‪ ،‬حيث نالحظ ان مردود الساللة االولى اكبر من مردود‬
‫الساللة الثانية‪.‬‬
‫االستنتاج‪ :‬باالضافة للعوامل الخارجية توجد عوامل وراثية لها دخل في تحسن انتاج الكتلة الحيوية‬
‫‪ -2‬الفرضية المقترحة‪:‬‬
‫توجد عوامل داخلية وراثية تتحكم في انتاج الكتلة الحيوية هي سبب اختالف النتائج رغم تماثل العوامل الخارجية‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬الفرضية المقترحة صحيحة‪.‬‬
‫التعليل‪ :‬اختالف انتاج الفول السوداني رغم تجاور قطعتي االرض و تماثل العوامل الخارجية تعود الى وجود عوامل وراثية وهي صفة عدد‬
‫الحب وكمية المدخرات المسؤولة عن االختالف حيث تنتقل هذه الصفات من االباء الى االبناء‪ ،‬اجتمعت صفة كثيرة الحب من الساللة ‪ 1‬مع‬
‫صفة غزيرة المدخرات من الساللة ‪ 2‬في أفراد الجيل ‪ 1‬كما ان عودة ظهور الصفات التى اختفت في ج‪ 1‬عند افرد ج‪ 2‬دليل على ان هذه‬
‫الصفات بقت موجودة في ج‪ 1‬وهي التي نقلتها الى ج‪ 2‬فظهرت فيه‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫تأثير العوامل الداخلية على انتاج الكتلة الحيوية‬
‫‪ -2‬تقديم استنتاج حول الصفات المتضادة‪:‬‬
‫صفة كثيرة الحب سائدة على صفة قليلة الحب المتنحية‪.‬‬
‫صفة غزيرة المدخرات سائدة على صفة فقيرة المدخرات المتنحية‪.‬‬
‫التفسير االصبغي لنتائج الجيل االول و الثاني‪:‬‬
‫قليلة الحب غزيرة المخرات‬ ‫‪x‬‬ ‫كثيرة الحب قليلة المخرات‬ ‫النمط الظاهري لألبوين‪:‬‬
‫ك ك غا غا‬ ‫كا كا غ غ‬ ‫النمط الوراثي لألبوين‪:‬‬
‫ك غا‬ ‫كاغ‬ ‫األمشاج‪:‬‬
‫كا ك غا غ (‪ 100%‬هجين غزيرة الحليب و منتجة للحم)‬ ‫الجيل األول‪:‬‬
‫كا ك غا غ‬ ‫‪x‬‬ ‫كا ك غا غ‬ ‫األنماط الوراثية للجيل الثاني‪:‬‬
‫التفسير الصبغي ألفراد الجيل الثاني‬
‫كغ‬ ‫ك غا‬ ‫كا غ‬ ‫كا غا‬
‫كاك غاغ‬ ‫كاك غاغا‬ ‫كاكا غاغ‬ ‫كاكا غاغا‬ ‫كا غا‬
‫كاك غ غ‬ ‫كاك غا غ‬ ‫كاكا غ غ‬ ‫كاكا غاغ‬ ‫كا غ‬
‫ك ك غاغ‬ ‫ك ك غاغا‬ ‫كاك غاغ‬ ‫كاك غاغا‬ ‫ك غا‬
‫ككغغ‬ ‫ك ك غاغ‬ ‫كاك غ غ‬ ‫كاك غاغ‬ ‫كغ‬
‫‪ -3‬األنماط الوراثية الممكنة للنمط الظاهري المرغوب هي‪ :‬كاكا غاغا ‪ /‬كاكا غاغ ‪ /‬كاك غاغا ‪ /‬كاك غاغ‬
‫النمط المرغوب من الناحية االقتصادية هو‪ :‬كاكا غاغا‬
‫تمرين ‪:13‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬التحليل‪:‬‬
‫تمثل الوثيقة ‪ 1‬شروط ونتائج تجربة القطع والزرع عند اشنة خضراء وحيدة الخلية (اسيتابوالريا) حيث نالحظ‪:‬‬
‫عند زرع نواة من اشنة ذات قبعة مفصصة في جزء من اشنة ذات قبعة مجعدة يؤدي الى نمو وتجديد قبعة مفصصة (نمط ظاهري جديد)‬
‫عند زرع نواة من اشنة ذات قبعة مجعدة في جزء من اشنة ذات قبعة مفصصة يؤدي الى نمو وتجديد قبعة مجعدة (نمط ظاهري جديد)‬
‫ومنه نستنتج ان النواة هي المسؤولة عن النمط الظاهري للكائن الحي‬
‫‪ -‬المشكلة العلمية المطروحة‪:‬‬
‫كيف تسمح النواة بتحديد النمط الظاهري للكائن الحي؟‬
‫ماهو دور النواة على المستوى الخلوي؟‬
‫‪ -2‬الفرضية المقترحة‪:‬‬
‫احتوائها على المورثات الحاملة للصفات الوراثية والمسؤولة عن الصفات الظاهرية‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬التأكد من صحة الفرضية المقترحة‪:‬‬
‫يمثل الشكل (أ) و(ب) نتائج تجريبية اجريت على ذبابة الخل حيث نالحظ‪:‬‬
‫عند تعريض ذبابة الخل لال شعة السينية تظهر تشوهات على مستوى اشرطة عرضية محددة على الصبغيات ترفق بتغير في الصفات الظاهرية‬
‫للحشرة فتصبح بعيون المعة واجنحة ضامرة وجسم احدب (ساللة طافرة) اي ان اي تغيير على مستوى هذه األشرطة يرافقة تغيير في‬
‫الصفات الظاهرية‪ .‬مما يدل على ان هذة االشرطة المتواجدة على مستوى الصبغيات في النواة هي المتحكمة في الصفات الظاهرية‪.‬‬
‫ومنه نستنتج ان هذه األ شرطة تمثل المورثات اي ان المورثات محمولة على الصبغيات في مواقع محددة وتتحكم في صفات ظاهرية محددة‬
‫ومنه الفرضية المقترحة صحيحة‪.‬‬

‫‪10‬‬

You might also like