You are on page 1of 9

‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.

‬أ‬ ‫سلسلة تمارين وحدة الكائنات الحية‬

‫الإجابة النموذجية‬
‫تمرين ‪:01‬‬
‫‪ -1‬البيانات‪:‬‬
‫الشكل (أ) ‪ :‬رسم تخطيطي لما فوق بنية خلية نباتية‪.‬‬
‫الشكل (ب) ‪ :‬رسم تخطيطي لما فوق بنية خلية حيوانية‪.‬‬
‫الشكل (جـ) ‪ :‬رسم تخطيطي لما فوق بنية خلية بكتيرية‪.‬‬
‫‪ .9‬جدار خلوي‬ ‫‪ .5‬ميتوكوندري‬ ‫‪ .1‬هيولى‬
‫‪ .10‬غشاء سيتوبالزمي‬ ‫‪ .6‬فجوة‬ ‫‪ .2‬نواة‬
‫‪ .11‬صبغي حلقي‬ ‫‪ .7‬صانعة خضراء‬ ‫‪ .3‬غشاء هيولي‬
‫‪ .8‬محفظة‬ ‫‪ .4‬جدرا سيليلوزي‬
‫‪ .14‬أهداب‬ ‫‪ .12‬ريبوزوم‬
‫‪ .15‬سوط‬ ‫‪ .13‬بالسميد‬

‫‪ -2‬النص العلمي‪:‬‬
‫يشمل العالم الحي كائنات حية مختلفة األشكال و األحجام تختلف في الوظيفة والتعضي العام‪ ،‬فلكل من النباتات والحيوانات والفطريات‬
‫والبكتيريا مميزات خاصة بها‪ ،‬ولكن كلها تشترك في كونها تتشكل من خاليا وقد تكون وحيدة الخلية أو متعددة الخاليا‪ ،‬فما هي وحدة بناء‬
‫الكائن الحي؟‬
‫الخلية وحدة بناء الكائن الحي‪.‬‬
‫‪ -‬تحدّد الخلية بغشاء يحيط بهيولى (السيتوبالزم) نصف هالمية‪.‬‬
‫‪ -‬تضم الهيولى إما عضية كبيرة (النواة) أو خيطا صبغيا (كما في حالة البكتيريا)‪.‬‬
‫‪ -‬تضم الخلية الحيوانية هيولى أساسية شفافة (هيالوبالزم) تمثل الجزء السائل للهيولى‪ ،‬تحوي عضية كبيرة الحجم تتمثل في النواة‪.‬‬
‫‪ -‬تتحدد الهيولى األساسية بغشاء هيولي يفصل الخلية عن الوسط الخارجي ‪.‬‬
‫‪ -‬تتميز الخلية النباتية عن الحيوانية ب‪:‬‬
‫‪ .‬غشاء هيولي مدعم من الخارج بجدار هيكلي بيكتوسيليلوزي ‪.‬‬
‫‪ .‬وجود الصانعات الخضراء‪.‬‬
‫‪ .‬فجوة متطورة غالبا ‪.‬‬
‫‪ -‬تبدي جميع الخاليا نفس مخطط التنظيم ‪ :‬سيتوبالزم محددة بغشاء هيولي ‪.‬‬
‫‪ -‬نميز على أساس وجود أو غياب شبكة غشائية داخلية في الهيولى األساسية مصدر العضيات نمطين من الخاليا‪:‬‬
‫* خاليا حقيقية النوى تحتوي بشبكة غشائية داخلية‪.‬‬
‫* خاليا غير حقيقة النوى ال تحتوي على هذه الشبكة‪.‬‬
‫‪ -‬تتحدد العضيات المتضمنة في الهيولى إما بغشاء هيولي مزدوج (النواة ‪ -‬الميتوكوندريات ‪ -‬الصانعات ) أو بغشاء بسيط ( الشبكة الهيولية ‪-‬‬
‫األجسام القاعدية ‪ -‬الفجوات )‬
‫‪ -‬تضفي العضيات المحددة بغشاء بسيط أو مزدوج هيولى الخاليا حقيقية النوى بنية مجزأة ( منفصلة ) ‪.‬‬
‫إذن الخلية هي الوحدة البنيوية لجميع الكائنات الحية‪ ،‬سواء كانت نباتية أو حيوانية‪ ،‬أحادية الخلية أو متعددة الخاليا‪ ،‬حقيقية النواة أو بدائية‬
‫النواة‪.‬‬

‫التمرين ‪:02‬‬
‫‪ -1‬البيانات‪:‬‬
‫‪ .13‬جدار خلوي‬ ‫‪ .7‬نوية‬ ‫‪ .1‬حويصالت غولجية‬
‫‪ .14‬فجوة‬ ‫‪ .8‬شبكة هيولية محببة‬ ‫‪ .2‬جهاز غولجي‬
‫‪ .15‬محفظة‬ ‫‪ .9‬شبكة هيولية ملساء‬ ‫‪ .3‬غشاء هيولي‬
‫‪ .16‬مادة وراثية‬ ‫‪ .10‬ميتوكوندري‬ ‫‪ .4‬هيولى‬
‫‪ .17‬صبغي بكتيري‬ ‫‪ .11‬جسم مركزي‬ ‫‪ .5‬ريبوزوم‬
‫‪ .12‬صانعة خضراء‬ ‫‪ .6‬نواة‬
‫الشكل (أ) ‪ :‬رسم تخطيطي لما فوق بنية خلية حيوانية‪.‬‬
‫الشكل (ب) ‪ :‬رسم تخطيطي لما فوق بنية خلية نباتية‪.‬‬
‫الشكل (جـ) ‪ :‬رسم تخطيطي لما فوق بنية خلية بكتيرية‪.‬‬
‫‪ -2‬النص العلمي‪:‬‬

‫‪1‬‬
‫النص العلمي يكون مهيكل‪:‬‬
‫مقدمة – عرض ‪ -‬خاتمة‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫سلسلة تمارين وحدة الكائنات الحية‬
‫التمرين ‪:03‬‬
‫الجزء األول‬
‫‪ -1‬أ‪ -‬البيانات‬
‫‪ .5‬حويصل افرازي‬ ‫‪ .3‬هيولى‬ ‫‪ .1‬نواة‬
‫‪ .4‬جهاز غولجي‬ ‫‪ .2‬شبكة هيولية محببة‬
‫ب‪ -‬تتكون الشبكة الهيولية ابتداء من النواة‪ ،‬يتكون جهاز غولجي ابتداء من اتحاد الحويصالت االنتقالية التي تنشأ من الشبكة الهيولية و‬
‫تتكون الحويصالت الغولجية من تبرعم جهاز غولجي‬
‫‪ -2‬الفرضيات المقترحة‪:‬‬
‫ف‪ .1‬الشبكة الهيولية المحببة مقر تصنيع البروتين‬
‫ف‪ .2‬جهاز غولجي مقر نضج البروتين‬
‫ف‪ .3‬الحويصالت اإلفرازية تسمح بطرح البروتين‬
‫الجزء الثاني‬
‫ارتفاع نسبة اإلشعاع في الشبكة الهيولية المحببة يدل على أن األحماض الموسومة تم دمجها ضمن السلسلة البيبتيدية المركبة‬
‫تناقص اإلشعاع في الشبكة الهيولية المحببة يرافقه تزايد اإلشعاع في جهاز غولجي مما يدل على انتقال البروتين المركب إليه أين تم نضجه‬
‫تناقص اإلشع اع في جهاز غولجي يرافقه ارتفاع اإلشعاع في الحويصالت اإلفرازية مما يدل على انتقال البروتينات المركبة إليها ليتم طرحها‬
‫إلى الوسط الخارجي‬
‫وعليه فالفرضيات المقترحة سابقا صحيحة‪.‬‬

‫التمرين ‪:04‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬عنوان مناسب لألشكال‬
‫أ‪ .‬رسم تخطيطي لما فوق البنية الخلوية لخلية نباتية‬
‫ب‪ .‬رسم تخطيطي لما فوق البنية الخلوية لخلية حيوانية‬
‫ج‪ .‬صورة مجهرية لما فوق البنية الخلوية للنواة‬
‫د‪ .‬رس م تخطيطي لما فوق البنية الخلوية لخلية بكتيرية‬
‫البيانات‬
‫‪ADN .13‬‬ ‫‪ .9‬جهاز غولجي‬ ‫‪ .5‬ش هـ ملساء‬ ‫‪ .1‬فجوة‬
‫‪ .14‬ريبوزومات‬ ‫‪ .10‬جدار خلوي‬ ‫‪ .6‬ش هـ محببة‬ ‫‪ .2‬غشاء هيولي‬
‫‪.15‬‬ ‫‪ .11‬غشاء هيولي‬ ‫‪ .7‬صانعة خضراء‬ ‫‪ .3‬ميتوكوندري‬
‫‪.16‬‬ ‫‪ .12‬هيولى‬ ‫‪ .8‬نواة‬ ‫‪ .4‬ريبوزوم‬
‫‪ -2‬الرسم‬

‫الجزء الثاني‬
‫‪ -1‬البيانات‬
‫‪ .1‬بروتين الهيستون‬
‫‪ADN .2‬‬
‫المقارنة‪ :‬تتكون المادة الوراثية عند حقيقيات النواة من ‪ ADN‬و بروتين الهيستون أما عند بدائيات النواة فيتكون من ‪ ADN‬فقط‬
‫االستنتاج‪:‬‬
‫المادة الوراثية عبارة عن‪ADN‬‬
‫‪ -2‬التناقض‪:‬‬
‫عدم انسجام بين طول خيط ‪7( ADN‬سم) والذي هو جزء تركيب الصبغي و أبعاد الصبغي (طوله إلى ‪ 8‬ميكرومتر و قطره ‪ 0.6‬ميكرومتر)‬
‫‪ -‬اآللية التي تسمح بحدوث االنسجام تتمثل في إلتفاف خيط ‪ ADN‬حول البروتين من نوع الهيستون‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫سلسلة تمارين وحدة الكائنات الحية‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫النص العلمي‪:‬‬
‫يشمل العالم كائنات مختلفة االشكال و االحجام تختلف عن بعضها البعض في التعضي العام لها و وظيفتها‪ ،‬فلكل من الحيوانات‪ ،‬النباتات‪،‬‬
‫الفطريات‪ ،‬البكتيريا‪ ....‬مميزات خاصة بها‪ ،‬و لكن كلها تشترك في كونها تتشكل من خاليا‪ ،‬و قد تكون وحيدة الخاليا أو متعددة الخاليا‪ .‬ما هي‬
‫وحدة بناء الكائن الحي ؟‬
‫تحدد الخلية الحيوانية بغشاء هيولي يحيط بالهيولى االساسية الشفافة (هيالوبالزم) و التي تمثل الجزء السائل للهيولى و التي تحوي عضية‬
‫كب يرة الحجم النواة تحوي بداخلها النوية المادة الورائية تسبح في عصارة نووية فالخاليا التي تحتوي على النواة تسمى بحقيقية النواة و التي‬
‫ال تحتوي عليها فتسمى بدائيات النواة‪ ،‬تشترك الخلية النباتية و الخلية الحيوانية حقيقية النواة في الغشاء الهيولي‪ ،‬الهيولى و النواة و‬
‫عضيات مختلفة كالميتوكندري مقر االكسدة التنفسية‪ ،‬الشبكة االندوبالزمية مقر تركب البروتين‪ ،‬جهاز‬
‫غولجي مقر نضج و تخزين البروتين‪ ،‬إال أن الخلية النباتية تميز عن الخلية الحيوانية بوجود جدار بكتوسيليلوزي‪ ،‬وجود صانعات خضراء‬
‫مقر التركيب الضوئي و فجوات عصارية نامية‪ .‬حيث الخاليا النباتية تتصل في ما بينها بالجدار الهيكلي أما الخاليا الحيوانية فتتصل في ما‬
‫بينها باالرتباطات الخلوية‪ .‬يشكل مجموعة من الخاليا لها نفس الخصائص البنيوية و الوظيفية النسيج‪.‬‬
‫أما الخاليا بدائية النواة (البكتيريا) فهي كائنات حية دقيقة و لها أشكال مختلفة ما يميزها الغشاء الهيولي‪ ،‬الهيولى الريبوزومات و المادة‬
‫الوراثية تسبح حرة في الهيولى‪.‬‬
‫الخلية وحدة بناء الكائنات الحية فالخاليا النباتية و الحيوانية (حقيقية النواة) تتميز ببنية مجزأة الحتوائها عضيات مفصولة بأغشية على‬
‫عكس البكتيريا (بدائية النواة) و التي لها بنية غير مجزأة‪.‬‬

‫التمرين ‪:05‬‬
‫الجزء األول‬
‫‪ -1‬البيانات‬
‫‪ .3‬حويصالت إفرازية‬ ‫‪ .2‬جهاز غولجي‬ ‫‪ .1‬الشبكة الهيولية الفعالة‬
‫‪ -2‬المعلومة التي يمكن استخالصها‬
‫تمثل الوثيقة رسم تخطيطي لخلية عنقودية حضنت في وسط به أحماض امينية مشعة لمدة ‪ 3‬دقائق و أخضعت لتقنية التصوير اإلشعاعي‬
‫الذاتي حيث نالحظ‪:‬‬
‫تواجد اإلشعاع على شكل بقع حمراء داخل الشبكة الهيولية المحببة مما يدل على أن مقر تركيب البروتين داخل الخلية يكون على مستوى‬
‫الشبكة الهيولية المحببة‪.‬‬
‫الجزء الثاني‬
‫‪ -1‬استنتاج مقر تركيب و نضج و نقل البروتين‪.‬‬
‫يمثل الشكل أ من الوثيقة رسم تخطيطي لخلية عنقودية حضنت في وسط به أحماض أمينية مشعة و أخضعت لتقنية التصوير اإلشعاعي الذاتي‬
‫في أزمنة مختلفة ‪ 3‬و‪ 7‬و‪ 120‬دقيقة‬
‫* بعد ‪ 3‬دقائق نالحظ تواجد اإلشعاع على شكل بقع صفراء على مستوى الشبكة الهيولية الفعالة‬
‫* بعد ‪ 7‬دقائق نالحظ تواجد اإلشعاع على شكل بقع صفراء على مستوى جهاز غولجي‬
‫* بعد ‪ 120‬دقائق نالحظ تواجد اإلشعاع على شكل بقع صفراء على مستوى الحويصالت اإلفرازية‬
‫يمثل الشكل ب من الوثيقة تغيرات نسبة اإلشعاع على مستوى الشبكة الهيولية الفعالة‪ ،‬جهاز غولجي و الحويصالت اإلفرازية حيث‬
‫* بعد ‪ 3‬دقائق نالحظ انخفاض مستمر لإلشعاع على مستوى الشبكة الهيولية الفعالة مما يدل على تركيب البروتين على مستواها‬
‫* بعد ‪ 7‬دقائق نالحظ ظهور اإلشعاع عل ى مستوى جهاز غولجي ثم تبدأ نسبة اإلشعاع تنخفض تدريجيا عند حوالي الدقيقة ‪ 20‬مما يدل على‬
‫أن نضج البروتين يتم على مستوى جهاز غولجي‬
‫* بعد ‪ 7‬نالحظ ظهور اإلشعاع على مستوى الحويصالت اإلفرازية و تزداد نسبة اإلشعاع فيها تدريجيا إلى أن تصل أقصاها بعد ‪ 75‬دقيقة‬
‫وهذا ي دل على انتقال البروتين بعد نضجه ليفرز إلى الوسط الخارجي بفضل الحويصالت اإلفرازية‬
‫النتيجة‪:‬‬
‫يتم تركيب البروتين في الشبكة الهيولية الفعالة‬
‫يتم تضج البروتين في جهاز غولجي‬
‫بفضل الحويصالت اإلفرازية ينقل البروتين و يطرح في الوسط الخارج خلوي‪.‬‬

‫التمرين ‪:06‬‬
‫‪ -1‬التعرف على البيانات‪:‬‬
‫‪ .3‬قاعدة أزوتية‬ ‫‪ .1‬سكر الديزوكسي ريبوز‬
‫‪ .4‬نكليوتيدة‬ ‫‪ .2‬حمض الفوسفوريك‬
‫العنوان‪:‬‬
‫الشكل‪ :1‬رسم تخطيطي لبنية ثنائية األبعاد لل ‪ ADN‬أ و رسم تخطيطي يوضح كيفية ارتباط سلسلتي ال ‪ADN‬‬
‫الشكل‪ : 2‬رسم تخطيطي يوضح البنية ثالثية األبعاد(الحلزونية) لجزيئة ال ‪AND‬‬

‫‪3‬‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫سلسلة تمارين وحدة الكائنات الحية‬
‫‪ -2‬النص العلمي‪:‬‬
‫ال ‪ ADN‬جزيئة ضخمة تتكون من تسلسل أربعة أ نماط من النيكليوتيدات بعدد كبير‪ .‬تتركب كل نيكليوتيدة من قاعدة أزوتية‪ ،‬سكر خماسي‬
‫الريبوز منقوص األكسجين وحمض الفوسفور‪ .‬فكيف تندمج مختلف مكونات جزينة ال ‪ ADN‬؟‬
‫تتشكل جزيئة ال ‪ ADN‬من سلسلتين من النيكليوتيدات ملتفتين التفافا حلزونيا مضاعفا (نموذج واطسون وكريك) وتتضمن كل سلسلة أربعة‬
‫أنماط من النيكليوتيدات حسب القواعد األزوتية (‪ )A.T.C.G‬حيث‪:‬‬
‫يرتبط الديزوكسي ريبوز في الكربون رقم ‪ 1‬مع القاعدة اآلزوتية وفي الكربون رقم ‪ 5‬مع حمض الفوسفوريك ويرتبط للديزوكسي ريبوز‬
‫النكليوتيدة األولى بالكربون رقم ‪ 3‬بفوسفور للنكليوتيدة الموالية وبهذا الشكل تتابع النيكليوتيدات لتشكل سلسلة‪.‬‬
‫كما ترتبط القاعدة ‪ A‬مع القاعدة ‪ T‬من السلسلة المقابلة برابطتين هيدروجينيتين أما القاعدة ‪ C‬فترتبط بالقاعدة من السلسلة المقابلة بثالث‬
‫روابط هيدروجينية‪.‬‬
‫تستقر سلسلتا ال ‪ ADN‬بواسطة روابط هيدروجينية بين القواعد األزوتية المتكاملة ‪ A/T‬و ‪. C/G‬‬

‫التمرين ‪:07‬‬
‫‪ -1‬البيانات‪:‬‬
‫‪ .7‬هيولى‬ ‫‪ .5‬جدار‬ ‫‪ .3‬أهداب‬ ‫‪ .1‬غشاء سيتوبالزمي‬
‫‪ .8‬بالسميد‬ ‫‪ .6‬صبغي حلقي‬ ‫‪ .4‬محفظة‬ ‫‪ .2‬سوط‬
‫النمط الخلوي لبكتيريا إشريشيا كولي‪ :‬كائن حي أحادي الخلية بدائي النواة‬
‫ب‪ -‬التمثيل‪:‬‬
‫حساب عدد القواعد‬
‫𝑻‪𝑨+‬‬
‫لدينا‪ 𝑪+𝑮=2.4 :‬و )‪A+T = 2.4 (G+C‬‬
‫و نعلم أن‪ A=T :‬و ‪ C=G‬و يمكن تعويض هذا في المعادلة‪:‬‬
‫‪A = 2.4 G‬‬
‫و لدينا ‪ A+T+C+G = 34‬و منه ‪A+G = 17‬‬
‫بالتعويض‪:‬‬
‫‪ 2.4G + G = 17‬أي ‪ (2.4 + 1)G = 17‬و منه ‪G = 5‬‬
‫إذن‪ G = C = 5 :‬و ‪A = T = 12‬‬

‫‪ -2‬النص العلمي‬
‫اكتشف العالمان واطسون وكريك عام ‪ 1953‬التركيب الكيميائي لل ‪ ADN‬وكان أحد أهم االكتشافات في تاريخ البيولوجيا‪ .‬فما هي بنية ال‬
‫‪ADN‬؟‬
‫تتكون جزيئة ال ‪ ADN‬من سلسلتين متوازيتين ومتعاكستين وملتفتين حلزونيا حول بعضهما وتتضمن كل سلسلة ‪ 4‬أنماط من النيكليوتيدات‬
‫حسب القواعد األزوتية ‪ A.T.C.G‬حيث يرتبط الديزوكسي ريبوز في الكربون رقم ‪ 1‬مع القاعدة اآلزوتية وفي الكربون رقم ‪ 5‬مع حمض‬
‫الفوسفوريك ويرتبط الديزوكسي ريبوز النيكليوتيدة األولى بالكربون رقم ‪ 3‬بفوسفور للنيكليوتيدة الموالية و ترتبط السلسلتان (النكليوتيدات)‬
‫مع بعضهما بروابط هيدروجينية بين قواعدها األزوتية بحيث ترتبط ‪ A‬مع ‪ T‬بواسطة رابطتين هيدروجينيتين وترتبط ‪ C‬مع ‪ G‬بثالثة روابط‬
‫هيدروجينية‬
‫مما سبق فالوحدة البنيوية لل ‪ ADN‬هي الديزوكسي نيكليوتيدات وبنية ال ‪ ADN‬بنية متماثلة عند جميع الكائنات الحية‪.‬‬

‫التمرين ‪:08‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬التعرف على البيانات‪:‬‬
‫ع‪ .‬جزيء ‪ADN‬‬ ‫ج‪ .‬قاعدة آزوتية (‪)A.T.C.G‬‬ ‫أ‪ .‬حمض الفوسفوريك‬
‫ص‪ .‬بروتين الهيستون‬ ‫س‪ .‬ديزوكسي نيكليوتيدة‬ ‫ب‪ .‬سكر ريبوز منقوص األكسجين‬
‫‪ .3‬سلسلة من متعدد الديزوكسي نيكليوتيد‬ ‫‪ .1‬ديزوكسي نيكليوزيدة السيتوزين (ديزوكسي سيتيدين)‬
‫‪ .4‬روابط هيدروجينية‬ ‫‪ .2‬ديزوكسي نيكليوتيدة الغوانين (‪)dGMP‬‬
‫الصيغة الكيميائية‪:‬‬
‫العنصر(أ)‪H3PO4 :‬‬
‫العنصر (ب)‪C5H10O4 :‬‬

‫‪4‬‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫سلسلة تمارين وحدة الكائنات الحية‬
‫تحليل الشكل (ب)‪:‬‬
‫يمثل رسما تخطيطيا تفسيريا للبنية الكيميائية لجزيئة ال ‪ ADN‬حيث تتكون هذه الجزيئة الحاملة للمعلومات الوراثية من سلسلتين متعاكستين‬
‫في االتجاه(‪ ،)5ꞌ.....3ꞌ /3ꞌ.... ꞌ5‬متقابلتان ومتكاملتان‪ ،‬حيث تتكون كل سلسلة من تتالي عدد معين من الديزوكسي نيكليوتيدات وكل‬
‫نيكليوتيدة تتكون من حمض الفوسفوريك مرتبط بسكر ريبوز منقوص األكسجين الذي يرتبط بدوره بإحدى القواعد اآلزوتية لذلك تتواجد ‪4‬‬
‫أنواع من النيكليوتيدات والتي ترتبط فيما بينها في نفس السلسلة بينما تتقابل السلسلتان وتكون القواعد اآلزوتية في الداخل بارتباط األدنين‬
‫مع التايمين برابطتين هيدروجينيتين و الغوانين مع السيتوزين بثالث روابط‪ ،‬وهذه الروابط الضعيفة هي التي تسمح باستقرار الجزئية التي‬
‫يبلغ قطرها ‪nm 2‬‬
‫االستنتاج‪:‬‬
‫يعتبر ال ‪ ADN‬الدعامة الكيميائية للمعلومات الوراثية وهو يتكون من سلسلتين من متعدد ‪ 4‬أنواع من الديزوكسي نيكليوتيد‪.‬‬
‫‪ -2‬حساب عدد القواعد اآلزوتية‪:‬‬
‫نعلم أن طول الجزيئة ‪ 15 pb‬أي تحتوي على ‪ 30‬ديزوكسي نيكليوتيدة‬
‫و لدينا ‪ A/C = 1.5‬أي ‪A = 1.5C‬‬
‫و نعلم أن ‪ A+T+C+G = 30‬و حسب شارغاف ‪ A=T‬و ‪C=G‬‬
‫إذن ‪ 2A + 2C = 30‬و ‪A = 15 – C‬‬
‫بالتعويض نجد ‪1.5C = 15 – C‬‬
‫‪C=G=6‬‬
‫ومنه ‪A = 15 – C‬‬
‫‪A=T=9‬‬
‫حساب عدد الروابط الهيدوجينية‪:‬‬
‫نعلم أن ‪ A‬ترتبط مع ‪ T‬برابطتين هيدروجينيتين و ‪ C‬مع ‪ G‬بثالث روابط هيدروجينية‬
‫و منه‪ :‬رابطة ‪2(9) + 2(6) = 36‬‬ ‫و لدينا‪ :‬عدد الروابط = ‪2A + 3G‬‬
‫‪ -‬للتمثيل يجب مراعاة ما يلي‪:‬‬
‫أي تمثيل ‪ 3A‬و ‪ 2G‬فقط‬ ‫طول القطعة ‪15 pb x 1/3 = 5 pb‬‬
‫مالحظة‪ A = 9 x 1/3 = 3:‬و ‪G = 6 x 1/3 = 2‬‬
‫تمثيل ثلث هذه القطعة‪:‬‬

‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬اقتراح الفرضيتين‪:‬‬
‫ف‪ :1‬خلل في إفراز هرمون النمو ‪( GH‬نقصه) من طرف الفص األمامي للغدة النخامية في الدم وبالتالي ال يتم تحفيز الكبد لتخليق عوامل‬
‫النمو ومنه ال يحدث نمو للعضالت والعظام فيصاب الفرد بالتقزم‪.‬‬
‫ف‪ :2‬خلل على مستوى المستقبالت المتواجدة في الخلية الكبدية وبالتالي رغم توفر ‪ GH‬بشكل عادي إال أنه ال يتثبت على مستقبالته‬
‫وبالتالي ال يتم تحفيز الكبد لتخليق عوامل النمو ومنه ال يحدث نمو للعضالت والعظام فيصاب الفرد بالتقزم‪.‬‬
‫‪ -2‬المصادقة على صحة الفرضيتين‪:‬‬
‫باالعتماد على معطيات الشكل(ب) من الوثيقة ‪ 2‬التي تمثل‪ :‬تقنية االستيالد (التحويل الوراثي) لخلية بشرية وبكتيريا مستقبلة إلنتاج كمية‬
‫معتبرة من هرمون النمو حيث تتمثل مراحل هذه التقنية في ما يلي‪:‬‬
‫‪ :A‬استئصال خلية بشرية من الفص األمامي للغدة النخامية وإحضار بكتيريا ‪E Coli‬‬
‫‪ :B‬نزع مورثة (قطعة من ال‪ )ADN‬هرمون النمو ‪ GH‬من البرنامج الوراثي للخلية ومن جهة أخرى فتح البالزميد‬
‫‪ :C‬دمج المورثة المسؤولة عن تصنيع هرمون النمو في البالزميد فتصبح هذه البكتيريا محولة وراثيا‪.‬‬
‫‪ :D‬تتكاثر هذه البكتيريا المحولة وراثيا (يتضاعف عددها) بعد وضعها في وسط مالئم‪.‬‬
‫‪ :E‬تصبح البكتيريا الجديدة قادرة على إنتاج هرمون النمو فيتم بذلك توفيره بكميات معتبرة‪.‬‬
‫وهذا ما يفسر استخدام هذه التقنية لسرعة تكاثر البكتيريا وبالتالي إنتاجها لهرمون النمو بالكميات الوفيرة ومنه سهولة تصنيعه وأيضا ألنه‬
‫نعلم أن المادة الوراثية متماثلة عند الكائنين (تتكون من ‪.)ADN‬‬
‫االستنتاج‪:‬‬
‫المورثة هي قطعة من جزيء ال ‪ ADN‬وبنية هذه الجزئية متماثلة عند جميع الكائنات الحية‪.‬‬
‫وهذا ما يؤكد صحة الفرضية ‪ 1‬ألن سبب المرض هو نقص في إفراز هرمون النمو وبالتالي العمل على توفيره للمصابين بالتقزم بكميات‬
‫كبيرة لتساهم في نمو عظامهم وعضالتهم‪ .‬وينفى الفرضية ‪2‬‬
‫‪ -3‬النقد‪:‬‬
‫يعتبر هرمون النمو مفيد بشكل كبير للمصابين بالتقزم نظرا لنقص هذا الهرمون لديهم فاستعماله من طرفهم بوصفة طبية يسمح بزيادة نمو‬
‫العظام و العضالت‪ ،‬وكذلك هو مفيد في المجال الزراعي ألن استعماله يزيد من الكتلة اللحمية لألبقار خاصة إذا أعطي لألبقار المنتجة للحوم‬

‫‪5‬‬
‫كونه يساعد على النمو الجيد للعضالت‪ ،‬وكذا يستخدم من طرف الرياضيين فتزيد كتلتهم العضلية وتصبح عضالتهم قوية ومنه التمكن من‬
‫الربح في المباريات‪.‬‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫سلسلة تمارين وحدة الكائنات الحية‬
‫لكن رغم كل ذلك فإن الستخدام هرمون النمو جانب سلبي لكونه يسبب آثارا جانبية أيضا قد تكون خطيرة في بعض األحيان وهذا ما قد يضر‬
‫بصحة اإلنسان جراء تناوله للحوم األبقار المعالجة بالهرمون االصطناعي أو إلحاق الضرر بصحة الرياضيين من جهة وكذا تصبح منافساتهم‬
‫غير نزيهة الستعمال المنشطات‪.‬‬
‫لذلك من األفضل استخدام هرمون ‪ GH‬المصنع من طرف من يحتاجه فقط (المصابين بالتقزم) وتجنب استخدامه ألغراض أخرى‪.‬‬

‫التمرين ‪:09‬‬
‫الجزء األول‬
‫‪ -1‬وصف التقنية‪:‬‬
‫استعمال مصدر لألشعة السينية التي تسقط على شاشة من الرصاص و ينفذ من خالل ثقب فيها‪ .‬إشعاع يعبر عينة الحمض النووي الريبي‬
‫منقوص األكسجين (‪ ،)ADN‬مما يسمح في األخير بالحصول على صورة للعينة‪.‬‬
‫‪ -2‬الفرضية التفسيرية‪:‬‬
‫من خالل الوثيقة ‪ 2‬ال توضح نتائج أعمال فرانكلين حيث نالحظ‪:‬‬
‫أن لجزيئة الـ‪ ADN‬بنية حلزونية‪ ،‬وهذا يدل على أن سلسلتي جزيئة الـ‪ ADN‬ملتفتين حول بعضهما إلتفافا حلزونيا‪.‬‬
‫و منه الفرضية المقترحة‪ :‬جزيئة الـ‪ ADN‬تتشكل من سلسلتين نيكليوتيديتين ملتفتين حول بعضهما إلتفافا حلزونيا حيث ترتبط فيها القواعد‬
‫اآلزوتية بشكل أزواج (‪ T‬مع ‪ (A‬و( ‪ C‬مع ‪.)G‬‬
‫الجزء الثاني‬
‫‪ -1‬أعمال شارغاف‪:‬‬
‫عدد قواعد األدنين = عدد قواعد التايمين‪ ،‬عدد قواعد السيتوزين = عدد قواعد الغوانين‪ ،‬عدد القواعد البيورية = عدد القواعد البيريمدية‪،‬‬
‫النسبة المميزة للنوع تختلف عن الواحد‪.‬‬
‫‪ -2‬وصف بنية ‪:ADN‬‬
‫يتألف من سلسلتين متكونتين من متعدد النكليوتيد (بنية ثانوية ثالثية األبعاد)‪ ،‬القطر ‪ 2‬نانومتر و طول اللفة الواحدة (عشرة أزواج من‬
‫القواعد) هو ‪ 3.4‬نانومتر‪ .‬قاعدة األدنين تقابل قاعدة التايمين و تتصل معها برابطتين‪ ،‬وقاعدة السيتوزين تقابل قاعدة الغوانين و تتصل معها‬
‫بثالث روابط‪.‬‬
‫‪ -3‬النموذج البسيط‪:‬‬
‫يعتمد على نتائج شارغاف في تساوي القواعد المتقابلة و هذا ما يسمح بتبسيط المعادلة األولى المعطاة لتصبح بمجهولين فقط عوض ‪4‬‬
‫مجاهيل و مع المعادلة الثانية يمكن التوصل بسهولة إلى عدد كل قاعدة في الجزيئة باعتماد القواعد الرياضية‪.‬‬
‫‪ -4‬تأكيد صحة الفرضية‪:‬‬
‫من خالل الوثيقة ‪ 3‬يظهر جليا أن جزيئة ‪ ADN‬بشكل حلزون مزدوج (بنية ثانوية ثالثية األبعاد)‪ ،‬إذ أنها تتألف من سلسلتين متقابلتين‬
‫متعاكستين في اإلتجاه و ترتبط القواعد اآلزوتية فيما بينها بشكل أزواج حيث ‪ T‬يقابلها ‪ A‬و ‪ C‬يقابلها ‪ G‬و هذا ما يؤكد صحة الفرضية‪.‬‬
‫الجزء الثالث‬
‫الرسم التخطيطي‪ :‬البنية الجزيئية لل ‪ ADN‬كما جاءت في الدرس‪.‬‬

‫التمرين ‪:10‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬البيانات‪:‬‬
‫‪ .7‬ميتوكوندري‬ ‫‪ .4‬نوية‬ ‫‪ .1‬شبكة هيولية محببة‬
‫‪ .8‬صانعة خضراء‬ ‫‪ .5‬كروماتين‬ ‫‪ .2‬جسيم مركزي‬
‫‪ .9‬جهاز غولجي‬ ‫‪ .6‬فجوة‬ ‫‪ .3‬غالف نووي‬
‫الخليتين تصنفان ضمن الخاليا حقيقية النواة إلمتالكهما مادة وراثية محاطة بغالف نووي‬
‫الشكل (ب) حيوانية لعدم امتالكها صانعة خضراء‬ ‫الشكل (أ)‪ :‬نباتية إلمتالكها صانعة خضراء‬
‫‪ -2‬تقديم الفرقين‪:‬‬
‫‪ .1‬وجود الجسم المركزي في الحيوانية وغيابه في النباتية‬
‫‪ .2‬وجود الفجوة العصارية في النباتية وغيابها في الحيوانية‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬الحساب‪:‬‬
‫المجموع = ‪ 18‬نكليوتيدة من الوثيقة ‪ 2‬والمعادلة ‪ A+T=C+G/2‬يتم حل جملة المعادلتين للحصول على‪ C=G=6 :‬و ‪A=T=3‬‬
‫‪A+T+C+G= 18 , A+T/C+G = 0.5 , A=T , C=G‬‬
‫‪2A+2G = 18 , A+G = 9 , A= 9 – G‬‬
‫‪2A/2G = 0.5 , A= 0.5G, A= 9-G‬‬
‫‪9 – G = 0.5G , 9 = 1.5G , G = 6‬‬
‫‪G=C=6‬‬

‫‪6‬‬ ‫ومنه‪A=9-G = 3 :‬‬


‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫سلسلة تمارين وحدة الكائنات الحية‬
‫‪A=T=3‬‬
‫إكمال القواعد الناقصة‪:‬‬
‫‪ -2‬أ‪ -‬القيم المختارة هي‪ A+T/C+G :‬و ‪ A+T‬و ‪A‬‬
‫ب‪ -‬التحليل‪:‬‬
‫يمثل المنحنى تغيرات درجة الحرارة ‪ Tm‬بداللة نسبة ‪ A‬حيث ‪ :‬تقل الحرارة ‪ Tm‬كلما زادت نسبة ‪A‬‬
‫ج‪ -‬يقل تماسك جزيئة ‪ ADN‬بزيادة نسبة ‪A‬‬

‫التمرين ‪:11‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬التقنية المستعملة‪ :‬تقنية التحويل الوراثي (اإلستيالد)‬
‫‪ -2‬المقارنة بين البالسميد ب‪ 1‬و البالسميد ب‪:2‬‬
‫البالسميد ب‪ 1‬عادي و يحتوي على مورثة مقاومة للمضاد الحيوي التتراسكلين و مورثة مقاومة للمضاد الحيوي األمبسيلين‬
‫البالسميد ب‪ 2‬يحتوي على مورثة مقاومة للمضاد الحيوي األمبسيلين و اندمجت فيه مورثة هرمون النمو ‪ GH‬و لم يعد يحتوي على مورثة‬
‫مقاومة للمضاد الحيوي التتراسكلين‬
‫‪ -3‬دور البالسميد في هذه التجربة‪ :‬بواسطة البالسميد تم نقل مورثة هرمون النمو إلى البكتيريا‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬تحديد رقم اللمة المكونة من البكتيريا القادرة على تركيب هرمون النمو‪:‬‬
‫اللمة رقم ‪1‬هي القادرة على تركيب هرمون النمو ألن البالسميد ب‪ 2‬يكسب البكتيريا القدرة على مقاومة ‪ AMP‬فقط‬
‫‪ -2‬فيما يخص بنية ‪ ADN‬عند الكائنات الحية المختلفة‪ :‬نجاح تقنية التحويل الوراثي يؤكد أن ‪ ADN‬يحمل المعلومات الوراثية و متماثل‬
‫عند جميع الكائنات الحية‪.‬‬

‫التمرين ‪:12‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬البيانات‪:‬‬
‫‪ .7‬جسيم مركزي‬ ‫‪ .4‬نوية‬ ‫‪ .1‬جهاز غولجي‬
‫‪ .8‬شبكة هيولية محببة‬ ‫‪ .5‬كروماتين‬ ‫‪ .2‬صانعة حضراء‬
‫‪ .9‬فجوة عصارية‬ ‫‪ .6‬غالف نووي‬ ‫‪ .3‬ميتوكوندري‬
‫طبيعة الخلية (ب) حيوانية لوجود الجسيم المركزي‪.‬‬ ‫طبيعة الخلية (أ) نباتية لوجود الصانعة الخضراء وفجوة نامية‪.‬‬
‫‪ -2‬الفرضيات‪ :‬الطبيعة الكيميائية للكروماتين قد تكون‪:‬‬
‫ج‪ .‬بروتينات و ‪ ADN‬معا‬ ‫ب‪ADN .‬‬ ‫أ‪ .‬بروتينات‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬تحليل‪:‬‬
‫تمثل الوثيقة صورتين مجهريتين لنتائج معالجة الكروماتين بالـ ‪ ADNase‬و بالبروتياز حيث نالحظ‪:‬‬
‫الشكل (أ)‪ :‬بعد معالجة الصبغيات بالـ ‪ ADNase‬يحدث تخريب للصبغي مما يدل على أن الطبيعة الكيميائية للصبغي عبارة عن ‪ADN‬‬
‫الشكل (ب)‪ :‬بعد معابحة الصبغيات بالبروتياز يحدث تخريب وتناقص في كثافة الصبغي مما يدل على أن الصبغي يتكون من بروتينات أيضا‬
‫اإلستنتاج‪ :‬يتكون الكروماتين من ‪ ADN‬و بروتينات‪.‬‬
‫‪ -2‬هذه النتائج تسمح لنا بتحديد صحة إحدى الفرضيات وهي الفرضية الثالثة‪.‬‬
‫التعليل‪ :‬إن تخريب الصبغيات عند المعالجة باليروتياز و بالـ ‪ ADNase‬دليل على أن الطبيعة الكيميائية للصبغيات عند الخاليا الحيوانية‬
‫والنباتية هي عبارة عن ‪ ADN‬وبروتينات‪.‬‬
‫‪ -3‬عند معالجة صبغي بكتيري بالـ ‪ ADNase‬يحدث تخريب كلي للصبغي‪ ،‬بينما عند معالجته باليروتياز ال يحدث تخريب‪ .‬ألن البكتيريا‬
‫بدائيات نواة وال تحتوي صبغياتها على بروتينات (الهستونات)‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫حساب القواعد اآلزوتية‪:‬‬
‫‪A + T + C + G = 10‬‬
‫‪2A + 2G = 10 , A + G = 5 , A = 5 – G‬‬
‫(عدد الروابط) ‪2A + 3G = 12‬‬
‫‪2 (5 – G) + 3G = 12 , 10 + 3G – 2G = 12‬‬
‫‪3G – 2G =12 – 10 , G = 2‬‬
‫إذن عدد القواعد ‪ G=2‬ومنه نستنتج أن عدد القواعد ‪A=3‬‬
‫تمثيل النموذج‪:‬‬

‫‪7‬‬
‫األستاذ‪ :‬سريدي م‪.‬أ‬ ‫سلسلة تمارين وحدة الكائنات الحية‬
‫تمرين ‪:13‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬البيانات‪:‬‬
‫‪ .5‬ريبوزومات‬ ‫‪ .3‬بالسميد‬ ‫‪ .1‬محفظة‬
‫‪ .6‬هيولى‬ ‫‪ .4‬صبغي حلقي‬ ‫‪ .2‬غشاء هيولي‬
‫‪ -2‬حساب عدد الروابط‪:‬‬
‫حساب عدد القواعد‪:‬‬
‫‪A + T + C + G = 36 , 2A + 2G = 36 , A + G = 18‬‬
‫‪A+T / C+G = 0.8 , 2A / 2G = 0.8 , A / G = 0.8 , A = 0.8G‬‬
‫‪0.8G + G = 18 , 1.8G = 18 , G = 10 , A = 8‬‬
‫حساب عدد الروابط‬
‫‪3G + 2A = 3(10) + 2(8) = 46‬‬
‫‪ -3‬التجربة‪:‬‬
‫اإلماهة الكلية‪ :‬في ظروف حمض قوي أو قاعدة قوية أو حرارة مرتفعة ‪ o120‬لمدة ‪ 120‬دقيقة‪ ،‬تسمح هذه العملية بالتحصل على أبسط‬
‫مكونات الـ ‪ ،ADN‬حمض فوسفور‪ ،‬سكر خماسي منقوص أكسجين (ديزوكسي ريبوز) و أربع أنماط من القواعد األزوتية ‪.A T C G‬‬
‫اإلماهة الجزئية‪ :‬بواسطة انزيمات الـ ‪ ADNase‬تسمح هذه العملية بالتحصل على مكونات تسمى بالنيكليوتيدات‪.‬‬
‫الجزء الثاني‬
‫أ‪ -1 -‬المشكلة العلمية‪:‬‬
‫كيف تمكن الفطر من تحديد قبعته والحفاظ على صفاته الوراثية؟‬
‫ب‪ -1 -‬البيانات‪:‬‬
‫‪ .7‬شبكة هيولية محببة‬ ‫‪ .4‬ميتوكوندري‬ ‫‪ .1‬جسيم مركزي‬
‫‪ .5‬صانعة حضراء‬ ‫‪ .2‬غالف نووي‬
‫‪ .6‬جهاز غولجي‬ ‫‪ .3‬نوية‬
‫الفرق بين العنصر (ل) و (و)‬
‫العنصر (ل) هو خلية حيوانية والتي تضم جسيم مركزي أما العنصر (و) خلية نباتية والتي تحتوي على صانعات خضراء باإلضافة إلى جدار‬
‫سيليلوزي وفجوات نامية‬
‫‪ -2‬التجربة‪:‬‬
‫العنصر (ص) هو خيط كروماتيني‪ ،‬لتبيين طبيعته الكيميائية يتم معالجته بال ‪ ADNase‬فإذا حدث تخريب في الكروماتين فهذا يدل على أن‬
‫ال ‪ ADN‬أحد مكونات الكروماتين‪ .‬كما يتم معالجته بالبروتياز‪ ،‬فإذا حدث تخريب فهذا يدل أيضا على أن الكروماتين يتكون من بروتينات‪.‬‬
‫‪ -3‬االستدالل‪:‬‬
‫يبين الشكل (أ) من الوثيقة ‪ 3‬أن المادة الوراثية والموجودة في أنوية الخاليا الحقيقيات النوى تتكون أساسا من ‪ ADN‬والذي بدوره يعتبر‬
‫تتابع من نكليوتيدات‪ .‬أما الشكل (ب) من نفس الوثيقة فيوضح تجربة اإلستيالد (التحويل الوراثي) حيث يؤدي دمج مورثة (قطعة من صبغي)‬
‫مرغوبة لدى كائن في نواة كائن حي آخر إلى إكساب هذا األخير (الكائن المستقبل) الصفة المرغوبة‪.‬‬
‫ومنه نستنج أن ‪ ADN‬هو دعامة المعلومات الوراثية‪.‬‬
‫إذن عندما نقطع فطر األسيتابوالريا يقوم الجزء الذي يحتوي على النواة بالتجديد والحفاظ على صفاته الوراثية‪ ،‬يعود هذا إلى كون النواة‬
‫تحتوي على ‪ ADN‬والذي يمثل الدعامة الوراثية للكائنات الحية (مقر المعلومات الوراثية)‪.‬‬

‫‪8‬‬

You might also like