You are on page 1of 12

‫األنظمة اإلقتصادية المعاصرة‬

‫األستاذ‪ :‬علي قرنبش‬

‫الصف‪ :‬االمتياز الفني‬

‫مراجعة و خبرة في المحاسبة‬

‫اإلدارة و التسويق‬
‫َّ‬
‫القسم األول‬
‫النظام اإلقتصادي الليبرالي (الكالسيكي)‬
‫أوال‪ -‬مبادئه ‪:‬‬

‫أ‪ -‬امللكية الخاصة‬


‫ب‪ -‬حرية املبادرة‬
‫ت‪ -‬حرية املنافسة (األسعار)‬
‫ث‪ -‬حرية التبادل مع الخارج (اإلستيراد و التصدير)‬
‫ج‪ -‬حرية القطع‬
‫ح‪ -‬حرية تنقل الرساميل‬
‫خ‪ -‬دور الدولة اإلقتصادي‬
‫ثانيا‪-‬اإليجابيات و السلبيات‪:‬‬

‫‪ ‬السلبيات‪:‬‬ ‫‪ ‬اإليجابيات‪:‬‬
‫اإلحتكارات‬ ‫أ‪-‬‬ ‫النمو االقتصادي‬ ‫أ‪-‬‬

‫المضاربات النقدية و العقارية و المالية‬ ‫ب‪-‬‬ ‫تعزيز اإلستثمارات‬ ‫ب‪-‬‬

‫ت‪ -‬األزمات اإلقتصادية‬ ‫ت‪ -‬اإلبداع و التجديد(المبادرة الفردية)‬


‫ث‪ -‬التفاوت الطبقي الحاد‬ ‫ث‪ -‬إرتفاع اإلنتاجية بسبب حرية المنافسة‬
‫ج‪ -‬إفالس المصارف و سياسة اإلغراق‬
‫ثالثا‪-‬أهم املفكرين‪:‬‬
‫آدم سميث‬
‫ديفد ريكاردو‬

‫جان ساي‬
‫رابعا‪-‬النشأة‪:‬‬

‫يعتبر آدم سميث األب الروحي لألفكار الليبرالية (القرن السادس عشر)‪.‬‬

‫إنتشرت األفكار مع بروز الثورة الصناعية األولى في القرن الثامن عشر‬


‫مع دول أوروبا الغربية و أولها بريطانيا و فرنسا‪.‬‬

‫التبدل الكبير كان بعد الحرب العاملية األولى (آواخر العشرينيات من‬
‫القرن العشرين)‪.‬‬
‫القسم الثاني‬
‫النظام الليبرالي الجديد‬
‫‪The New Liberal Order‬‬
‫أوال‪ -‬مبادئه ‪:‬‬
‫أ‪ -‬مقارنة مع مبادئ الليبرالية الكالسيكية‪.‬‬
‫ب‪ -‬التركيز على اإلختالف الجوهري في دور‬
‫الدولة اإلقتصادي‪.‬‬
‫ثانيا‪-‬اإليجابيات و السلبيات‪:‬‬

‫‪ ‬السلبيات‪:‬‬ ‫‪ ‬اإليجابيات‪:‬‬
‫الهدر في التقديمات اإلجتماعية‪ ,‬مما‬ ‫أ‪-‬‬ ‫مكافحة اإلحتكارات‬ ‫أ‪-‬‬
‫أدّى الى مشاكل أهمها العجز في‬
‫ضبط تقلبات األسعار(أسعار القطع)‬ ‫ب‪-‬‬
‫الموازنة العامة‬
‫ت‪ -‬تخفيف التفاوت الطبقي الحاد من خالل‬
‫ب‪ -‬فشل الدولة في لعب دور اإلستثمار‬
‫السياسة الضريبية ( سياسة إعادة‬
‫بسبب الخسائر الفادحة لمؤسسات‬
‫التوزيع)‬
‫القطاع العام‬
‫ث‪ -‬ردع المضاربات على أنواعها من خالل‬
‫ت‪ -‬تراجع معدالت النمو اإلقتصادي خاصة‬
‫السياسة الضريبية‬
‫خالل ثمانينات القرن الماضي‬
‫ج‪ -‬اإلهتمام بالمتطلبات اإلجتماعية للفئات‬
‫األضعف‬
‫ثالثا‪-‬أهم املفكرين‪:‬‬

‫جون مينارد كنز‬

‫جون مينارد كنز الذي تبنت آراؤه‬


‫معظم الدول الغربية بعد أزمة الكساد‬
‫الكبير (‪ )1929‬عند إنهيار بورصة وول‬
‫سترييت‪.‬‬
‫رابعا‪-‬النشأة‪:‬‬

‫بعد أزمة الكساد الكبير (‪ ،)1920‬تبنت الدول الغربية (بريطانيا‪-‬فرنسا‬


‫و الواليات املتحدة‪-‬الخ‪ )...‬سياسات مرتكزة على الفكر الكينزي الذي‬
‫يركز على تنشيط الطلب و زيادة دور الدولة اإلقتصادي في إعادة‬
‫التوازن اإلقتصادي‪.‬‬
‫ما زال هذا الفكر و إن تبدلت أدواته هو املهيمن حتى يومنا الحالي‪.‬‬

You might also like