You are on page 1of 12

‫إقليم‬ ‫التقسيم اإلدارى يف مرص‬

‫محافظات‬

‫مراكز‬

‫مدن‬

‫قرى‬

‫كفور ونجوع‬
‫القرى يف مرص‬
‫إجمال عدد القرى يف مرص ‪ 4709‬قرية عام ‪2016‬‬
‫ي‬ ‫• بلغ‬

‫ر‬
‫الشقية أعىل المحافظات الت تحتوى عىل أكب عدد قرى حيث تحتوى عىل ‪ 509‬قرى تليها‬ ‫•‬

‫البحبة بـ ‪ 490‬قرية والمنيا بـ‪ 361‬قرية‪.‬‬


‫ر‬ ‫محافظة الدقهلية بـ ‪ 494‬قرى ومحافظة‬

‫• عدد القرى بمحافظة الغربية ‪ 320‬قرية ي‬


‫وف المنوفية ‪ 316‬قرية وكفر الشيخ ‪ 228‬قرية وبت‬

‫وف الوادى الجديد وأسوان‬


‫وف سوهاج ‪ 263‬قرية ي‬
‫سويف ‪ 219‬قرية وأسيوط بها ‪ 235‬قرية ي‬

‫‪ 124‬قرية‪.‬‬

‫• اإلسكندرية تحتوى عىل أقل عدد قرى بـ‪ 5‬فقط‪ ،‬و جنوب سيناء ‪ 10‬قرى‪ ،‬و البحر األحمر‬

‫‪ 12‬قرية‪ ،‬واإلسماعيلية بها ‪ 38‬قرية ودمياط ‪ 80‬قرية‪ ،‬واالقرص ومرىس مطروح ‪ 56‬قرية‪،‬‬

‫وشمال سيناء بها ‪ 85‬قرية‪.‬‬


‫التنمية‬
‫التغبات‬
‫ر‬ ‫عىل عملية إحداث مجموعة من‬
‫‪ -‬برز مفهوم التنمية بصورة أساسية منذ الحرب العالمية الثانية يف علم االقتصـاد حيـث استخدم للداللة ي‬
‫الذات المستمر بمعدل يضـمن التحسـن المبايد يف نوعية الحياة لكل‬
‫ي‬ ‫عىل التطور‬
‫الجذرية فـي مجتمـع مع رـي‪ ،‬بهدف إكساب ذلك المجتمع القدرة ي‬
‫غب األوروبية‬
‫العشين حيث ظهر كحقل منفرد يهتم بتطوير البلدان ر‬ ‫ر‬ ‫إل حقل السياسة منـذ ستينيات القرن‬
‫أفراده‪ .‬انتقل بعد ذلك مفهوم التنمية ي‬
‫تجاه الديمقراطية‪ .‬ثم تطور مفهوم التنمية الحقا رلبتبط بالعديد من المجاالت‬
‫يمكن تعريف التنمية بأنها محاولة استخدام كافـة المـوارد واإلمكانيـات المتاحة والممكنة من إمكانيات طبيعية واقتصادية ر‬
‫وبشية بصورة تسـتهدف‬
‫الرفاهيـة لإلنسان يف المحيط الحيوي الذي يعيش فيه كما تعب التنمية عـن مرحلـة تغييـر أو إصالح‬
‫‪ -‬تعريف هيئة األمم المتحدة عام ‪1955‬‬
‫ه العملية المرسومة لتقدم المجتمع جميعه اجتماعيا واقتصاديا‪ ،‬وتعتمد بقدر اإلمكان عىل مبادرة المجتمع المحىل ر‬
‫واشاكه‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫‪ -‬تعريف التنمية‬
‫التغيب‬
‫ر‬ ‫للنواح االجتماعية واالقتصادية والبيئية والعمرانية من خالل إيديولوجية معينة‪ ،‬لتحقيق‬
‫ي‬ ‫علم مخطط طويل األمد‬ ‫ي‬ ‫عملية تحريك‬
‫غب مرغوب فيها إل حالة مرغوب الوصول إليها‪.‬‬‫المستهدف و االنتقال من مرحلة ر‬
‫التنمية العمرانية‬
‫وتوفب االحتياجات األساسـية للسـكن والعمـل والخدمات المجتمعية وعناص االتصال وشبكات‬
‫ر‬ ‫قصد بالتنمية العمرانية االرتقاء بالبيئة‬
‫البنية األساسية وذلك يف إطار محددات الطبيعية أو إهدار مواردها‪ .‬المكان وضوابط القيم االجتماعية والثقافية والموارد المحدودة‬
‫دون التصادم مـع البيئـة‪.‬‬
‫متكاملي ال يمكن الفصل بينهما‪ ،‬وهما‪:‬‬
‫ر‬ ‫أساسيي‬
‫ر‬ ‫من أهداف التنمية محورين‬
‫• االرتقاء بجودة حياة الناس‬
‫• مشاركة الناس يف هذا االرتقاء‬
‫عىل األقل‪ :‬المسكن المناسـب‪ ،‬البيئة‪ ،‬الصحة‪ ،‬التعليم‪ ،‬العمل‪ ،‬الدخل‪ ،‬الحالة‬
‫واالرتقاء بجودة الحياة يتضمن جوانب عديدة‪ ،‬من بينها ي‬
‫االجتماع‪ ،‬رعاية ذوي االحتياجات الخاصة‪ ،‬المنظومة الثقافية‪.‬‬
‫ي‬ ‫السـكانية‪ ،‬الحالـة االقتصـادية‪ ،‬األمـان‬
‫ومشاركة الناس يف االرتقاء بجودة حياتهم تتضمن كذلك عدة جوانب من بينها‪ :‬اتسـاع قاعدة المشاركة‪ ،‬كفاءة اآلليات المنظمة‬
‫للمشاركة‪.‬‬
‫التنمية المستدامة‬
‫إل أن عملية التنمية‬
‫نشأت فكرة التنمية المستدامة عندما بدأ العالم يفطن ي‬
‫التأثبات الناجمة الضارة بالبيئة‪،‬‬
‫ر‬ ‫إل‬
‫أخذت اتجاهـا اقتصاديا بحتا دون النظر ي‬
‫حيـث رأي العلمـاء أن التنمية الشيعة يعقبها دائما تدهور وان معدل التنمية‬
‫التفكب يف مفاهيم جديدة تحقق‬
‫ر‬ ‫الشي ــع يعجل بالتـدهور السـري ــع ‪ .‬ومن ثم بدأ‬
‫عىل مستوي التنمية‬
‫استمرارية التنمية مع منع تدهورها أو علـي األقل تحافظ ي‬
‫الذي تم تحقيقه بالفعل‪.‬‬
‫واإلقليم وخلق فرص‬
‫ي‬ ‫المحىل‬
‫ي‬ ‫‪ -‬األمان االقتصادي ويتمثل يف إنعاش االقتصاد‬
‫عمالة‪ ،‬والعدالة االقتصادية والنظرة بعيدة المدى وليسـت قص رـبة المـدى‬
‫للمكاسب‪ ،‬مع مراعاة ذلك بالنسبة لعدة أجيال متتابعة‪.‬‬
‫‪ -‬التوافق مع البيئة‪ ،‬ويتمثل يف الحياة يف نطاق الحدود البيئية وحماية الموارد‬
‫الطبيع‪ ،‬واالستهالك المسئول للموارد‪ ،‬وإعادة التدوير واالستخدام‪.‬‬
‫ي‬
‫وتعت حق جميع فئات المجتمع يف التمتع بمستوي‬‫ي‬ ‫‪ -‬العدالة االجتماعية‬
‫مناسب من الخدمات والمرافق والحياة بشكل عام‪.‬‬
‫تعريف التنمية الريفية‬
‫اع ليشمل قطاعات‬
‫عالم لهذا الصنف من التنمية‪ ،‬و ذلك بسبب اختالف اآلراء حول تعريفها‪ .‬ويتجاوز مفهوم التنمية الريفية النهوض بالقطاع الزر ي‬
‫ي‬ ‫يصعب وضع تعريف‬
‫االجتماع للسكان القروي ري ‪ .‬ويمكن تعريف‬
‫ي‬ ‫اقتصادية لها صلة بالزراعة‪ ،‬بل إنه يتضمن تنمية اإلنسان والموارد الطبيعية يف آن واحد‪ .‬ومن ثمة تحقيق الرفاه والعدل‬
‫تحسي نوعية الحياة والرفاهية االقتصادية للناس الذين يعيشون يف مناطق معزولة نسبيا وقليلة السكان‬
‫ر‬ ‫التنمية الريفية بأنها عملية‬
‫تعريف األمم المتحدة للتنمية الريفية‬ ‫•‬
‫واالجتماع يف المناطق الريفية يعتمد عىل‬
‫ي‬ ‫يعت أسلوب العمل االقتصادي‬
‫النام‪ .‬ثم تم االتفاق عىل أن مفهوم التنمية الريفية ي‬
‫ي‬ ‫االجتماع يف العالم‬
‫ي‬ ‫وسيلة هامة للتقدم‬
‫مدخل العلوم االجتماعية‪ ،‬وتشجيع المشاركة‪ ،‬والظروف المتاحة‪.‬‬
‫الدول للتنمية الريفية‪:‬‬
‫ي‬ ‫تعريف البنك‬ ‫•‬
‫لتغط‬ ‫ه اسباتيجية لتطوير الحياة االقتصادية واالجتماعية لفقراء الريف حيث تشمل التوسع ف ر‬
‫نش منافع التنمية لمن هم أكب فق ار يف المناطق الريفية وتمتد أهدافها‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫جوانب تطوير اإلنتاج‪ ،‬وزيادة فرص العمل لتحقيق مستوى أفضل يف الدخل والغذاء والمأوى والتعليم والصحة‪ .‬كل هؤالء لم يخرجوا من اإلطار العام لمفهوم التنمية‬
‫الريفية‬
‫باحثي‬
‫ر‬ ‫تعريف الدكتور محمد نبيل جامع ومجموعة‬ ‫•‬
‫االرتقات الجذري المستمر المخطط يف بناء ومهام األجهزة االقتصادية واالجتماعية والسياسية والثقافية الريفية‪ ،‬وذلك من خالل مركب األنشطة التنموية‬‫ي‬ ‫التغيب‬
‫ر‬ ‫حركة‬
‫البيت) لتحقيق‬ ‫ر‬
‫والبشية (دون إخالل بالتوازن‬ ‫المتناسقة والمتكاملة والشاملة والمتوازنة حكوميا وأهليا‪ ،‬والذي يتمثل يف االستغالل األمثل للموارد الطبيعية والمادية‬
‫ي‬
‫النفس للسواد األعظم من السكان الريف ريي‬
‫ي‬ ‫االجتماع والرضاء‬
‫ي‬ ‫العدالة التوزيعية (والجيلية) للمردودات التنموية المبايدة من الرخاء االقتصادي والرفاء‬
‫الريف‬
‫ي‬ ‫خصائص المجتمع‬
‫▪ عدد السكان أقل‪ ،‬وكذلك الكثافة السكانية مقارنة مع المجتمع الحرصي‪.‬‬
‫▪ تعتب الزراعة عماد اقتصادها والمهنة الغالبة فيها‪.‬‬
‫▪ وجودة الظاهرة الموسمية يف المناطق الريفية مثل العمالة الموسمية‪ ،‬والبطالة الموسمية‪،‬‬
‫الموسم‪.‬‬
‫ي‬ ‫الموسم‪ ،‬والدخل‬
‫ي‬ ‫واإلنتاج‬
‫المبات والمنشئات)‪.‬‬
‫ي‬ ‫▪ بساطة القرى الريفية وعدم التعقيد (‬

‫▪ خبة أهل الريف بالطبيعة إذ يغلب عىل الريف البيئة الطبيعية ي‬


‫الت يعتمد عليها السكان‪.‬‬
‫▪ مستوى الدخل غالبا ما يكون أقل منه يف المجتمع الحرصي‪.‬‬
‫الكثب من المقاومة ربي أفراد المجتمع‬
‫ر‬ ‫▪ ارتباط الثقافة الريفية بالعادات والتقاليد‪ ،‬حيث نجد‬
‫تغيب قد يحصل‪.‬‬
‫ألي ر‬
‫▪ يوجد فوارق ربي الطبقات االجتماعية يف الريف‪ ،‬ولكنها تقل بسبب الشعور باالنتماء‪.‬‬
‫المعايب والقيم المتعارف عليها‪.‬‬
‫ر‬ ‫االجتماع‪ .‬ضبط سلوك األفراد يف حدود‬
‫ي‬ ‫▪ الضبط‬
‫▪ عمق العالقات االجتماعية يف المجتمعات الريفية‪.‬‬
‫بطء نسبيا مقارنة مع الحرص ألنهم محافظون أكب‬
‫االجتماع ي‬
‫ي‬ ‫التغب‬
‫ر‬ ‫▪‬
‫أهداف التنمية الريفية‬
‫توفب‬
‫والت تساه ُم يف ر‬
‫الريف وتهيئة كل ما يلزم من احتياجات لذلك‪ .‬واالستفادة من كافة األراض ي الصالحة للزراعة‪ ،‬ي‬
‫ي‬ ‫▪ زيادة اإلنتاج‬
‫الت تقد ُم الدعم للتنمية الريفية‪.‬‬
‫العديد من الموارد الطبيعية ي‬
‫تحسي الحياة يف الريف ‪.‬وزيــادة وتوســيع فـرص العمـل عــن طريـق تشــجيع الصــناعات‬
‫ر‬ ‫▪ البحث عن أفضل الوسائل ي‬
‫الت تساع ُد عىل‬
‫اع‪.‬‬
‫الريفيـة خاصــة تلــك التــي تعتمــد علــى االقتصاد الزر ي‬
‫▪ الحــد مــن الفقــر وتحقيــق مبــدأ العدالــة االجتماعيــة بـ رـي أبنــاء الريــف والمجتمــع الواحــد فــي الريــف والحرص‪.‬‬
‫▪ المساهمة يف ر‬
‫توفب الدعم االقتصادي للريف‪ ،‬والذي يساعد عىل التقليل من انتشار الفقر ربي السكان‪.‬‬
‫الريف‪.‬‬
‫ي‬ ‫المحىل‬
‫ي‬ ‫▪ تحقيق مبدأ المشاركة الشعبية يف تخطيط وتنفيذ برامج التنمية يف المجتمع‬
‫الجنسي‪.‬‬
‫ر‬ ‫الريف بحيث يحقق العدالة ربي‬
‫ي‬ ‫والتعليم والمبل‬
‫ي‬ ‫والغذات‬
‫ي‬ ‫الصح‬
‫ي‬ ‫تحسي الوضع‬
‫ر‬ ‫▪‬
‫▪ إكساب السـكان االتجاهـات اإليجابيـة نحـو العمـل والتقـدم التقنـي فـي اإلنتـاج مـع تزويـدهم بالمهـارات الالزمة من خالل التدريب‬
‫المناسب لهم‬
‫توفب الحاجات األساسية للسكان يف المناطق الريف‪ ،‬ورفع مستوى معيشتهم‬
‫ر‬ ‫▪‬
‫والت تساعد عىل القضاء عىل األميه‬ ‫▪ العمل عىل ر‬
‫توفب المؤسسات التعليمية العامة يف المناطق الريفية‪ ،‬ي‬
‫أسس التنمية الريفية‬
‫▪ يعتمد نجاح التنمية الريفية عىل عدة أسس وه‬
‫أسس التنمية الريفية‬
‫ر‬
‫مشوع وضع خطة تنموية ألحد القرى المرصية‬

You might also like