Professional Documents
Culture Documents
- غاستون (باشلار)
- غاستون (باشلار)
الدراسات العليا
الدكتوراه
بإشراف
امت!!ازت عقالنيـة (باشـالر) التطبيقيـة بانه!!ا جـاءت لنق!!د الفلسفـة العقلي!!ة والفلس!!فة التجريبي!!ة
على حد سواء .فليس هناك مناهج تجريبية صرفة أو عقلية صرفة ،بل هناك يوجد ام!!تزاج بين
النزعتين لديه والتي تقوم على عالقة جدلية تجمع بين النظرية والتطبيق .إذ أن قطبية المعلومة
االبس ! !!تمولوجية هي البره ! !!ان على ان كال من الم ! !!ذاهب الفلس ! !!فية ال ! !!تي رمزن ! !!ا اليه ! !!ا بكلم ! !!تي
1
تجريبي ! !!ة وعقالني ! !!ة هي المكم ! !!ل الفعلي لآلخ ! !!ر .كالهم ! !!ا متمم لآلخ ! !!ر .فاالفتك ! !!ار علمي! ! !اً معن ! !!اه
التموض! !ع! في الحق!!!ل المعل!!!ومي الوس!!!يط بين النظري !!ة والممارس !!ة ,بين الرياض !!يات واالختب!!!ار.
ومعرف!!ة ق!!انون ط!!بيعي علمي!!ا معن!!اه معرفت!!ه في وقت واح!!د كظ!!اهرة وكج!!وهر /كش!!يء بذاته .1
حيث ان الفلسفة العقالنية المطبقة .والنظريات العلمية ال يمكن ان تتحول الى انس!!اق مغلق!!ة الن
التطبيق وسيلة لتنقيحها كما ان التجربة ال يمكن ان تكون مفص!!ولة عن النظري!!ة الن له!!ا ص!!بغة
عقلي!!ة وبه!!ذه الص!!ورة ف!!ان العقالني!!ة المطبق!!ة تمث!!ل مرك!!ز التق!!اء للمثالي!!ة والواقعية .2فـ(باش!!الر)
يبحث كذلك عن األصول والبدايات من خالل وعي جدي!!د مختل!!ف عن المعرف!!ة ال!!تي ج!!اءت به!!ا
النظري!!!ات العلمي!!!ة واألخط!!!اء األص!!!لية للنزع!!!ة التجريبي!!!ة فـ(كوجيت !!و الت !!أمالت يتعل !!ق مباش!!!رة
بموضوعه ،بصورته .وأن المس!افة بين ال!ذات ال!تي تتخي!ل والص!ورة المتخيل!ة هي األقص!ى بين
3
تصورات! أو موضوعات معرفي!ة نحول الواقع من واقع مادي خام إلى ّ كل المسافات .أي ّأننا ّ
تتخ!!ذ ص!!ورة ص!!يغ رياض!!ية نظري!!ة .إذاً ،ال ُيمكن الفص!!ل حس!!ب (باش!!الر) بين م!!ا ه!!و تجري!!بي!
إن المعرفة بطبيعتها! تجريبية وعقلية معا.
وما هو عقلي ّ
وعلي !!ه ف !!إن(باش !!الر) ال يس !!تند الى ذات ثابت !!ة وموض !!وع! ث !!ابت عن !!د تحليل !!ه له !!ذا التمث !!ل.
فال!!!ذات العارف!!!ة في مي!!!دان العلم ذات تاريخي!!!ة تق!!!وم بمراجع !!ة المعرف !!ة الس !!ابقة وتع !!ديلها وف !!ق!
المعطي ! !!ات الجدي ! !!دة للتجربة ,4اذاً ف ! !!إن ابس ! !!تمولوجية (باش ! !!الر) تحتم ! !!ل الخط ! !!أ وهي ال تعتم ! !!د
بالض !!رورة على اعتقاداتن !!ا ل !!ذلك فهي ال ت !!ؤدي إلى نتيج !!ة نهائي !!ة ،إذ ال توج !!د حقيق !!ة أولي !!ة ب !!ل
توجد أخطاء أولية فالحقيقة العلمية تصحيح ألخطاء سابقة.5
وعليه فقد درس(باشالر)العوائق! الذاتية التي تمنعنا من فهم النظريات العلمية فهماً صحيحاً,
وتس!!مى ه!!ذه العوائ!!ق (االبيس!!تمولوجية) .فوج!!ود الع!!ائق االبستمولوجـي! ي!!ؤذن دائم!اً بتح!!ول في
المعرف!!!ة يحق!!!ق قطيع!!!ة بالقي!!!اس للمعرف!!!ة الس!!!ابقة .ومن هن !!ا ارتب! !ط! في نظ !!ر (باش !!الر) مفه!!!وم
1غاستون باشالر :فلسفة الرفض ،ط ,1تر :خليل أمحد خليل ،مطبعة دار احلداثة ،عمان ,1985 ،ص.9 ,
2غاستون باشالر :حدس اللحظة= ،تعريب رضا عزوز وعبدالعزيز زمزم ،دار الشؤون الثقافية العامة ،بغداد -العراق ،1986 ،ص
.94
3غاستون باشالر :شاعرية أحالم اليقظة ،تر :جورج سعد ،املؤسسة اجلامعية للدراسات والنشر والتوزيع =،ط ،1991 ،1ص.133
4غاستون باشالر :حدس اللحظة =,مصدر سابق ,ص.95
5غاستون باشالر :حدس اللحظة ,مصدر سابق ,ص.96
2
القطيع! !!ة االبس! !!تمولوجية بمفه! !!وم! الع! !!ائق االبس! !!تمولوجي .فمفه! !!وم الع! !!ائق االبس! !!تمولوجي! يمه! !!د
لحصول قطيعة بين معرفة سابقة ومعرفة جديدة.1
وتأسيساً على ذل!!ك فق!!د س!عى إليج!اد عالق!!ة بين الظ!!واهر والعلم المعاص!ر !،إذ ي!رى أن العلم
المعاص !ر! يري!!د معرف!!ة الظ!!واهر! وليس معرف!!ة األش!!ياء ،إن!!ه ليس ش!!يئياً على اإلطالق ،فالش!!يء
ليس س!!وى ظ!!اهرة موقوف!!ة فالب!!د أن نتص!!ور! المواض!!يع جوهري!اً ،وهي حال!!ة من الح!!راك ،وأن
نبحث في الش ! !!روط ال ! !!تي يمكن اعتباره ! !!ا وكأنه! ! !ا! في حال ! !!ة رك ! !!ود ،كأنه ! !!ا جام ! !!دة في المك ! !!ان
الحدسي.2
وإ ن التأكي!!د على دور المخيل!!ة في المعرف!!ة العلمي!!ة ي!!برز! خاص!!ة من خالل تحدي!!د (باش!!الر)
للمعرفة العلمية على أنه!ا معرف!ة للعالق!ات .فالمخيل!ة ليس!ت بالض!رورة ملك!ة خل!ق الص!ورة ،ب!ل
القدرة على إدراك عالقات جدي!دة .3,وله!ذا الس!بب وج!د (باش!الر) ان عقالني!ة العلم ليس!ت فلس!فة
مبادئ قارة بل هي تقتضي التحوير المستمر لمبادئ العلم .فحرك!!ة التح!!وير ال!!تي توج!ه المعرف!!ة
حرك! !!ة جدلي! !!ة وهي تخص المعرف! !!ة من حيث هي بن! !!اء نظ! !!ري وص! !!يرورة تاريخية .4اي ليس
هناك اي معطى! عقلي ثابت ازلي.
ويرى! (باشالر) انه في دراسته الخيال ال يوج!!د موض!!وع دون ذات ,ب!!ل ان الخي!!ال ,بالنس!!بة
للمكان ,يلغي موضوعية الظاهرة المكاني!ة – أي كونه!!ا ظ!!اهرة هندس!ية – ويح!!ل مكانه!!ا دينامي!!ة
الخاص!!!ة المفارق!!!ة وعن!!!دما يتح!!!ول الخي!!!ال الى ش!!!عر فه !!و! يلغي الس !!ببية ليح !!ل محله !!ا التس!!!امي
المحض.5
وتأكيداً! على ذلك فقد حدد (باشالر) موقف!!ه الظ!اهراتي! حين يق!!ول :ليس!!ت وظيف!ة الظاهراتي!ة
وص!!ف األعش!!اش كم!!ا هي في الطبيع!!ة ،فتل!!ك مهم!!ة ع!!الم الطي!!ور .إن بداي!!ة الظاهراتي!!ة الفلس!!فية
لألعشاش تكون في قدرتنا على توضيح االهتمام الذي نط!الع ب!ه ألبوم!اً يحت!وي! ص!!ور أعش!اش،
أو بشكل آخر أكثر وضوحاً! قدرتنا! على استعادة الدهشة الساذجة ال!تي كن!ا نش!عر به!ا حين نع!ثر
3
على عش ,1إذ ي!رى أن وعين!ا ه!و ال!ذي يح!دد ش!روط الموض!وعية ع!بر معايش!تنا! الواقعي!ة ل!ه،
وان هذا الموضوع! ال تتم دراسته إال من خالل القوانين العلمية.
فالصورة المتخيلة ليست مجرد رقع!!ة مش!!وهة للش!!يء الم!!درك أو المحس!!وس ،فالخي!!ال المب!!دع
على العكس من ذل !!ك يتج !!اوز الواق !!ع ،أو ب !!األحرى يعي !!د تش !!كيل الص !!ور ال !!تي تتج !!اوز وتف !!وق
ماهيت!!ه ،ول!!ذلك ف!!إن الص!!ورة
الواق!!ع عن طري!!ق االنفت!!اح علي!!ه على النح!!و ال!!ذي يكش!!ف ل!!ه عن ّ
المتخيل!ة هي الص!ورة ال!!تي تتس!امى! على الص!!ور النموذجي!ة أو ب!األحرى هي الص!ور! ال!تي تعي!!د
إبداع الواقع.
فالخي !!ال! يتج !!رد من ع !!الم الم !!ادة ويبتع !!د عن المحسوس !!ات ،إذ ال يس !!تطيع الخي !!ال أن يس !!تمد!
وج!!!وده من األس!!!س الحس!!!ية للص!!!ورة ويص!!!ير إدراك!!اً مباش !!راً لحرك !!ة مج !!ردة .في حين يش!!!ير
"ديك!!ارت"! إلى خط!!أ االعتم!!اد على الخي!!ال كمص!!در! من مص!!ادر المعرف!!ة ،ألن وض!!وح معارفن !ا!
وتميزها ليس مرجعه إلى الحواس وال إلى الخي!ال .بي!د أن ملك!ة الخي!ال ت!ؤدي! دوره!ا في العق!ل
فتصغر! األشياء وتضخمها! حتى تتفق مع الفكر.2
وبالت!!الي! ف!!إن " وعين!!ا ومعايش!!تنا للموض!!وع! هم!!ا من يح!!دداه ،والق!!وة المتخيل!!ة هن!!ا هي ال!!تي
يمكن من خالله!!ا حف!!ر عم!!ق الك!!ون لتكش !ف! الب!!دائي والس!!رمدي مع !اً ،أن تهيمن على الع!!ارض
والتاريخ ،وهي تنتج في الطبيعة الموجودة داخلنا وخارجنا براعم ،حيث يغور الشكل في م!!ادة،
وحيث يكون الشكل داخلياً".3
ويجب اعتبار الوجود تركيبا يعتمد في االن نفسه على المكان والزمان ,وانه نقطة االلتق!!اء
بين المك ! !!ان والحاض ! !!ر أي في الح ! !!ال ال هن ! !!ا وغ ! !!دا وال هن ! !!اك والي ! !!وم وفي! ه ! !!اتين الص ! !!يغتين
االخ!!يرتين تتم!!دد النقط!!ة على مح!!ور ال!!ديمومات او على مح!!ور المك!!ان وه!!ذه الص!!يغ وان ك!!انت
ال تخض! !!ع من ناحي! !!ة الى ت! !!ركيب دقي ! !ق! فهي تس! !!مح بدراس! !!ة نس! !!بية للديموم! !!ة والمك! !!ان .ولكن
4
بمج !!رد ان نقب !!ل ان نرب !!ط وان نوح !!د بين ط !!رفي! المك !!ان والزم !!ان ف !!ان الوج !!ود يكس !!ب س !!لطة
مطلقة.1
وعلي!!ه ن!!رى ان مفه!!وم المك!!ان ل!!دى (باش!!الر) يرتب!!ط بالزم!!ان ،ويع!!د الزم!!ان في اتص!!اله ه!!و
حقيقة الزمان المطلقة (فالزمن من حيث هو حياة يعت!بر تض!امناً وتنظيم!اً لمه!!ام متتابع!!ة ،فالحي!!اة
حلم في اس !!تيعابها المتواص !!ل ،والحلم ذات !!ه أنش !!ودة روحي !!ة ،وه !!ذه األنش !!ودة تش !!به كائن !اً حي!!اً).2
ويض !!ع المك !!ان والزم !!ان المفتك !!ر كم !!ا يس !!ميه في المقدم !!ة لتع !!يين الظ !!واهر لل !!رد على الحاج !!ات
الجدي!!دة لإلدراك في إص!!الحه وإ ع!!ادة تكوين!!ه في مواجه!!ة الظ!!واهر! الجدي!!دة ،فيت!!وجب أن ن! ّ!رقي
!كلي الح!!دس الحس!!ي إلى اإلدراك عين!!ه ت!!اركين للحساس!!ية دوره!!ا الوج!!داني الخ!!الص ،ك!!دور
ش! ّ
مساعد على العمل المشترك ،وعلى هذا النحو سنتوصل إلى تعيين للظواهر! في المكان المفتك!!ر
والزمان المفتكر وفي األشكال المكتفية مع الشروط! التي تتمثل الظواهر فيها ومن خاللها.3
وي!!رى أن المراك!!ز الحاس!!مة في الزم!!ان هي انقطاعات!!ه وفواص!!له بوص!!فه معق!!داً ميتافيزيقي !اً،
ولكي يحطم نظرن!!ا ورص!!دنا ال يكفي الق!!ول أن االنقطاع!!ات للظ!!اهرة تحم!!ل في طياته!!ا تواص!الً
قائم !اً بذات!!ه ،إذ تك !!ون المس!!الك الزمني !!ة المتواص!!لة هي األش !!د س!!طحية .4بمع !!نى أن مس !!ألة فع !!ل
ال!!!زمن المتواص !!ل! ه!!!و ال!!!ذي يعطي عمل!!!ه اإلب!!!داعي خاص !!ية االكتم !!ال ،ألن !!ه ن !!اتج عن الخ!!!برة
المتراكم!!ة المعتم!!د ،ه!!ذه اللحظ!!ة اإلبداعي!!ة تج!!د س!!يرورتها! في اللحظ!!ة وليس!!ت في واقع!!ة ال!!زمن
الممت!!د ،وه!!ذا يتف!!ق م!!ع فلس!!فة "برجس!!ون" ال!!تي تق!!وم على الديموم!!ة بم!!ا يعكس مقولت!!ه إن الواق!!ع
الحقيقي لل !!زمن ه !!و الديموم !!ة ،وليس !!ت اللحظ !!ة س !!وى! تجري !!د ال واق !!ع ل !!ه ..وإ نن !!ا نمتل !!ك تجرب !!ة
باطني !!ة ومباش !!رة للديموم !!ة ،ب !!ل هي معطى مباش !!ر للش !!عور ،فلنح !!رر فكرن !ا! من رواب !!ط الجس !!د
وسجون المادة.5
5
فليس ال!زمن واق!ع اال في اللحظ!!ة .وبعب!!ارة اخ!!رى ف!الزمن ه!و محص!!ور في اللحظ!ة ومعل!ق!
بين عدمين .يمكن بدون شك لل!زمن من ان يحي!ا من جدي!د اال ان علي!ه ان يم!وت قب!ل ذل!ك .وال
يستطيع ان ينقل بذاته من لحظة الى اخرى ليجعل منها ديمومة .فاللحظ!!ة هي بع!!د الوح!!دة .انه!!ا
الوحدة في قيمتها الخالصة .ولكن نوعا من الوح!دة تك!!ثر وجداني!ة يؤك!د الط!ابع المأس!!اوي لعزل!ة
اللحظ!!ة :ان ال!!زمن المقص!!ور! على اللحظ!!ة بواس!!طة ن!!وع من العن!!ف الخالق ال يعزلن!!ا فق!!ط عن
االخرين بل حتى عن انفسنا ألنه يقطع عالقتنا بماضينا العزيز.1
إن!!ا ننش!!ئ تسلس!!ل الديموم!!ة ب!!ان نض!!ع الواح!!دة تل!!وى االخ!!رى ومن االخ!!رى ومن غ!!ير ان
تمس هذه تل!ك لحظ!ات محسوس!ة غني!ة بالتج!دد الش!عوري وموزون!ة جي!دا .إنم!ا تنس!اب الديموم!ة
ه !!و تنس !!يق لمنهج االث !!راء فال ينبغي ان ن !!ذهب الى الح !!د االقص !ى! في اتج !!اه البس !!اطة وانم !!ا في
اتج!!اه ال!!ثروة ان الديموم!!ة الوحي!!دة المتش!!ابهة والحقيق!!ة في نظرن!!ا ديموم!!ة متغ!!يرة بش!!كل متش!!ابه
ديمومة متقدمة.2
وعلي!!ه يتض!!ح فلس!!فة (باش!!الر) الظاهراتي!!ة أنه!!ا خالف للظاهراتي!!ة التقليدي!!ة ،أي أن هن!!اك
واقع!اً! موض!!وعياً ل!!ه ش!!روطه الموض!!وعية أيض!اً ،ولكن ه!!ذا الموض!!وع ال تتم دراس!!ته من خالل
ظاهراتي!!ة الخي!!ال ب!!ل من خالل ق!!وانين العلم .أي أن حي!!اة الواق!!ع الوج!!ودي! هي في س!!يالن من
الحركة والتغير! المستمر! بشكل دائمي .والحرية هي في اعط!!اء الج!!انب التخيلي وال!!ذاتي للنفس
من التح !!رر! من ك !!ل التبع !!ات القبلي !!ة بنظ !!رة علمي !!ة تطبيقي !!ة تؤك !!د فعله !!ا الظ !!اهري ع !!بر الواق !!ع
العلمي.
6
قائمة المصادر
غاس !!تون باش !!الر :فلس !!فة ال !!رفض ،ط ,1ت !!ر :خلي !!ل أحم !!د خلي !!ل ،مطبع !!ة دار الحداث !!ة، .1
عمان,1985 ،
غاس! !!تون باش !!!الر :ح !!!دس اللحظ! !!ة ،تع! !!ريب رض! !!ا ع! !!زوز وعب! !!دالعزيز زم! !!زم ،دار .2
الشؤون الثقافية العامة ،بغداد -العراق،1986 ،
غاس ! !!تون باش ! !!الر :ش ! !!اعرية أحالم اليقظ ! !!ة ،ت ! !!ر :ج ! !!ورج س ! !!عد ،المؤسس ! !!ة الجامعي ! !!ة .3
للدراسات والنشر! والتوزيع ،ط،1991 ،1
غاستون باشالر :جماليات المكان ,ط ,2المؤسسة الجامعية للدراسات والنش!ر! ةالتوزي!ع!, .4
بيروت-لبنان,1984 ,
غاس ! !!تون باش ! !!الر :الم ! !!اء واألحالم ،ط ,1ب ! !!يروت-لبن ! !!ان ,ت ! !!ر :علي نجيب ،المنظم ! !!ة .5
العربية للترجمة,2007 ,
غاس !!تون باش !!الر :جدلي !!ة ال !!زمن ،ت خلي !!ل أحم !!د خلي !!ل ،المؤسس !!ة الجامعي !!ة للدراس !!ات .6
والنشر والتوزيع ،الجزائر ،ط،1988 ،2
غاس!!تون باش!!الر :جدلي!!ة ال!!زمن ،ت خلي!!ل أحم!!د خلي!!ل ،المؤسس!!ة الجامعي!!ة للدراس!!ات .7
والنشر والتوزيع ،الجزائر ،ط،1988 ،2
غاس !!!تون باش !!!الر :ح !!!دس اللحظ! !!ة ،تع! !!ريب رض! !!ا ع! !!زوز وعب! !!دالعزيز زم! !!زم ،دار .8
الشؤون الثقافية العامة ،بغداد،1986 ،
غاس ! ! !!تون باش ! ! !!الر :ش ! ! !!اعرية أحالم اليقظ ! ! !!ة ،ت ج ! ! !!ورج س ! ! !!عد ،المؤسس ! ! !!ة الجامعي ! ! !!ة .9
للدراسات والنشر! والتوزيع ،ط1991 ،1
غاس !!تون باش !!الر :فلس !!فة ال !!رفض ،ط ,1ت !!ر :خلي !!ل أحم !!د خلي !!ل ،مطبع !!ة دار الحداث !!ة، .10
عمان1985 ،
7