Professional Documents
Culture Documents
لمحات عن منهجية الحوار والتحدى الإعجازى للإسلام فى هذا العصر
لمحات عن منهجية الحوار والتحدى الإعجازى للإسلام فى هذا العصر
لمحال!عحنجهَ الم!إهـ
والتطبيقىء
،-
ت
33صا لفلب
!-
!شضو!ض
ب-
3بئ - ؟ذ-صمحورس!ء مم!ارحا عا
االو!ص !ا!!!ه
!!
!ر!ال!إلم!! اال! !ي
!!م!11
واالعطبصقى.
محفوظة جم!خ.ا!وق
فص!/ئ!ولط ا
لِخ!جمرالإ!تتالن
ضحنم شر ل!جممالرخجئم
كما عرفت ، وأخروى دنيوى ما هو ،وبنن وميت وبتن ما هو حى
أن ا!رفة أنواع ئصنيف الخطأ صيم! حم من العلافية ،ومن
قصوره رغم وغائياً كولية حكمأ العلمية 4 نسلإ حكم يصبح وبالتالى
. والخرافات ا؟لهماطر محيط فى يلقى به علميآ الممذهابه نستطخ
. ولم لا ؟ ، ضدية ومعرفة ، علمية إلى معرفة أساسه فى
مستوى إلى تنزل بالعلمية ،ك ولا ت ليسه كيرية أى معرفة
السماء حوار خلال من الم!ى - الفكر النبوئ وإنما الوحى ثقول
ومذا ، السماء والوحى حوار له عبر بما قدم ومستشهداً الوجود
وتعاريف بدجمهيات إذا ! أى ( شعار تحت الاستدلال نتائج بفضل
هذا النوع وسيطر ، إلما نتائج بها نصل الايىظهلال بفضل ومصادرات
فيما يلى:
الخطأ أن من ،كذلك التنهيج يعرف لم الماضية بأنه فكر فأ مرأحله
فئ عطاء المنهج من بما اكة!سبه هذا هذا الفكر مهجية على نحكم
هذا العصر.
الزاوية ممكننا مذه أو فعلا .من ما فكرأ تصرف طريقة عام ،أى
و أ أو فقهآء محدثن فثصف الإسلاى إدخالأ التخهيج العام للفكر
ق!جاتمعتزلة، : شاج تعبير أو كلمة النهقيه أو المفكر أو المرسة
مناهج المفسرين ةأو مناهج ،أو خللون ابن احأ،منهج الغزا منه!ت
المعرفة6 تراكم أى دا على هذا التنهج " طاح! الكم وكان يغب
الحملمذ أو قراء! المعرفة هى كَتساب ل! الودمميلة .وكانت آخره إلى
الفكو الإلمملاكط خصائعىتهج كذللظ مغ ، خره إلى آ طبيب وفلكى
المنهج مجازياً، عطاء ى،رءم الإسا3 الفكر هذا آن ولا جدال
. الحمال الآن المعمقة كما هو الفخصصية بالتقاننن بعد يقق لم
التقدم العاحمى أساساً على العة*نية ،يكتم!هب من يرتكز الفكرى وهو
إغفاد يدآ مق النضج ،ول! !غ كلز العلوم يكسب ،وولوره لينضج
ا!قيقة إد بغية الوصود !لان! أذ! 4سيرة باعتبماو الفلسق لممنه!
ليجعلها تعةلمية كرة الم!ى هذه افىنهج علميا عل ارتكز ولقد
استنتاج أو تعليل أو برهنة أو وصف مكلرفته من ممكن ما قد
أو تخري!.
حيما ! ،هو ناحية أخرى الم!باشرة مغ المباشرة وكير الم!لاحظة
tp
://
al
" إذا " وإنما من مق ينقلق المباكلرة ،ولا ا!باثعر! وغيو والملاح!ة
بلى مسلمات على لا يعثمد العل!ى المه! أن جانص لا لماذا " إلى
الأءم! منطقى من فى -سلسل هادفة تعةلية تتحرك سه!رة هى
ا!سائلى طرح فى لممواء ، الأبممهط إلى الأعقد ,ومن الأخص إس
الظواهر أو ! فى الإف!كاليات أو المشاكل المع!قة أو القضايا نم! أو
قضية، أو حلا فهى حكه3 تتطلب خينما المطروحة ا هنهه ا!ساؤلأت
فيه لتعدده أو استحالته أو ،وإنما يشك فكلط حلها حينما لا يصعب
طبيعية ظواهر الإنهإ! ،هناك الواخ ! معاشة ظواهر هناك آن
نحبريآَ أو معمليآ عزلها عليها بعد للسيطوة وقابلة وملموسة مجمسدة
التجريب. بهدف
المنهج، تطور العلم مغ ما استفاد بقد! المحاصرة والفترة الحديثة
المناه! إلى تعدد المزدو أو التطور المضاعف هذا أدى ول!د
الإنسان ء علوم مناهج - 2 علوم الطبيعة 0 مناهج ا -
فى تعرلمجه الخطأ ئلخيصه من ، مضهـوم عم نحدد وحيما
تخربحية !عليلية وصفية كدراسة الصلم أن يرى من الأفضل وإِنما محدمود
من الطبيعة " دا علو! ق وذلك !انين فى شكلى ننائج تتجسد
الوصف بمجرد تج " فالعم " لا يكت! بالنسبة لعلوم الإنسان ومن
الطبيعة يتصدر أن فى علوم الثعيم !ت بمبدأ ما يعرف وهو
!انين لإكئشاف lسس!مسبةة خلال من على ظواهو التجريب
أو تعيد إلى مستوى آخر تحولها أو تخطئها أو هذه الأسس تصوب
تحديد الظاهرة بعد خلال من وذلك النظر يخها بطريقة أو بأخرى
أخيرة تعحيم هذه المبادىء على على الظاهرة ،ثم فى حركة للتجريب
والتخاحا رفضها !با أو أو صواحها يتأكد حيما المثيلة بقية الظواهر
كحلى علم من ،و(كغ خطأ ما فيها ءن بالتجريب يتأكد عنها حيما
كط كانت المناهج بتعدد العلوم وإن .ذهدد وهكذا ومتطلباته ،
علوم الد!م!مية 9 !صبح الإفسان إنسانية إبواؤ ءلى العلوم !ركز
. ، اجتماعية " علوم " هو مجتمعى تكون تعطى أو!بة ،وحيما " إنسانية
من العلوم الإْشانية. الوفيات والأعيان لدينا ،يكون ك!ت ة السير
حيما يكوق علم النفس ،ومثال الاجتماعى كالتاريخ الاجماعية اعلوم ا
يعد الاجتماعى النفس علم بينما ، الإنسانية املوم ا من فهو فوفىى
هدف ،فا،ول اخقل!الهدفا محتالفطنما لم فالعلم ، الاجماعية مغالعلوم
يعزى وا!ب! لح الجماعة عجت!ع هدف والثافى ، الإنسان كفود
الماركسية والأثمعتر اكية ا!يديولوجية !ما " إفسانية علوم تميل إلىتسية
تميل إلى تسمية علوم اجظعية ومملا ال!سميت! ي! ب!!ة -مة
منهجأ؟ وأجم!!ا أصح الأخرى من اقس!يتين أعم أى إتسان!ية ،
أ!الة إبراز لميا ك!دف حيئما قتخذ (( الاجدماعية" لا فوفىية وكذا
بصا 3حية متمتعة بدورها تصبح الجت!ح عطاء الإن!عان إلى جانب
اجماعية ،.أما كتسمية خلالها علة وجودها أن تبرز من تستحئ
! ف ،أما المصادر محدد هدف محددة لتحقيق آساسصا على مصادر
فى محلى ضو؟اما اجتهادى تطور من والسنة وما تلا ذلك الكتاب
تحقيق رسالة الإنسان على ضوء وكهدف المعرفة نحتلف فروع
علوآ العلوم الإسلامية هى أن ترى تعاليم السماء وهكذا وهدى
.وحتى نصنف . خره وبلاغة إلى آ وصرف ن كَنهحو آ ال! المهتمة بلغة
ص!! صي
مناححج أساساً فى تجمل أن علم بمقتضياته ومعطياته ،يمكن كل
ثلائة رئيسية.
التطبيئ. من حميث أهمهـا الوقت يلث أساسها وفى نفس لم إن بحث
من حيث إلى قسمين أو نقسمه نصفه المحج الماريخى يمكن أن
ht
tp
ء الاستعنال
://
al
-m
13
ak
ta
be
h.
co
m
بحث، التاويخى كطريقة ابخج : آولا
مما استثناء دون العلوم فهو يستعمل ئ كل أما كطريثة بحث
الطبيعية نظريأ العلوم الطبيعية حينما تطرح العلوم تاريخ ذطث فى
النتائج هى ما 4أى آ لت ،ثم كيف تطورت الظاهرة حيمكيف
. وتفرع ثمشاخ ! ك! شب ! ولد عليها بعبارة مبسطة والآثار الئ ترتبت
التاريخية. تلاتة للشروح أن نميز فيه بين مستههـيات فيمكن العاريخية
" عبر التاويخ فهو "مغهج وصدى أو ا،فكاو للأ!ال vسترسال وا
التأفر با؟هوا" بيئية ،أو أو ، لكرية أو ، انما!ية سلالية أو
.وحين التاريخ المؤرخ ما يشخص طوكثيرآ الشخصية والمعطيات
له بالئاويخ علا! الذى V الرواق وا!سلوب الإنمفماء بالرب! إلى
: مثال
الأعلام أو علم من عالم أو مف!ر حياة بالنسبهة لفترة من أن يأق
المدارس من أو حياة مدرسة العصور من أو من حياة أمة أو عصر
،وهنا يغطى أو آحداث وقاخ من الف!صية فلا لمج! ما يسجله
ن إ انتمائه فيمدح تذهـقاته أو أو م!ت أهواءه انطلاقا المعنية الفترة
،ويتوسع تعنيه لا كانت إن ويختزل - إن كره ويصىء أحب
نهج وهو ، عالم التا!يخ " منهج وهو : التاق المستوى أما
ن أ فئ الئ!اريخ؟ويمكغ ثعاييسَ علمية يخضعه بعد أن المؤرخين
بين المصالو فيه ؟ وبقاون العقلأ كانت ههما واحد أو مربمع
أر الوا!ة ،ونعئئ فى الح!ث ما كتب ! مصالر! والمراءخ وتعنى
:الغزالى) :ما محعبه الفزالى لذلك عنها .زمثال oما كب بالمرابمح "
يعتبر ذللأ بع! 6 الغزالى ( عن محعمط وما ، هصا!ر " يعتبر
غير ..إلى انفسى ا والعامل ، الدبنى والربوى الديمغرافى ،والعامل
تصححح ثم ال!دف! عالم التاويخ هو ومن ، الوقاخ والأحداث من
تأريخ بعد أساساً كتخبيج ويأق بفلن!فة التاريغكا. " الخامى فهو
هو ئابت منه) لمحا والاحتفاظ علمية التاريخ أأى تصحيحه ثج التاريخ
يخضع لم أن البعض قام بفلسفة لتاريخ ( وقد حدث أ!يحة
التاريضى مثال علم لا ا،ؤرخ تاري! فلسفة التأريضى بمعنى لعلمية
ال!كر ! طرخ لأن علم ألارب! شاحيه 6فى بحض أكارلماركس
لاقرن التالاخ عاثمر ديما نجده ا؟خير النصف انطلادأ من الغرب
6إ.
ئلا! وهكذا منذ ابن خلدرق فا الحف!ارة الإسيلا!ة الوبية طرح
طر يئأ أو عن التاويخ بيد المورخين بين تهج حرحاية حناك أذ
تْ التاريخ طريق علمية عق ادرخون أوخه ما ،رتيهج ا.لمؤرضين
أد ما ثبت الو!اخ را!حدالت من ها فبت ليعللى التاريخ فيلسوف
اخاريخية ا اوقاغ! ا أر الحدث تعليك من نتائج! لآستنباط ممعنى محاولة
العطاء إلى نميل كنا لا !كر،ثان ،كأعل كعنبو ئما-لية الارفي
أو ترجيح ومتأثر د!ق المارفي حمؤثر انتكافل بين الفعل والفكر
!يه* !
بين المشتركا نةدم +الحركة يمكننا ب!يجاز أن الإسلامية الدهـاسات فى
ك!أ+
( - 2لمصثت ا
النى يمك! المناهج الالبيعة ) وهى وم عل ا لا . الإنسان علوم عكاهج
قبل مهج ،بمعنى بهل التوثيق :حركة من!ج التنوج حسبكل مع
التسجيلات إ ئق تقئية ثا و ت أو حتى ثيا أؤ(خصا أومراجع درأ !حثمصا
تبنيها فعادةْ يبدأ بالمصاثر التوثيق وكيفية مراخل أمما ) اخ ا والأ*!
.هذا بالإضافة إلى الإحصائيات . الموضوع عن : ،ماكتب ا-خ لمر وا أ
الوسائل المقنية إلى جافبة (حصائية له طبجة ا،وضوع %أ كان
1و ألتالى تاريخية ثم بالسابق يبدأ هل ، اإراجع وهذه المصادو
قية المصا!ر .ثم المصا!ر بقراءة أكلرأعم يهدأ الاحث 6 آ عا كهدأ
طبيعةالبحث تملى إلا اذا كانط انراجع بقيلأ أممل وأعم المرا-ج ثم م
ht
tp
://
18
ta
be
h.
co
m
ؤبعد؟ " المخظرظات كتحقيغا العاؤئحى النصأدز عايه اللشلسل
تإ!مجية .جكلى !كائق: يعتمد المكان ،طئما !ين ىْ ميدانية !يقات
ولويخلم أبر جمإلم المووخ عغ أ!كق ولكق أرشميف،. ( أ! محفوظات
يدعم نجا إليه قد ئؤحى يدرى !ن ه الباقية الآئار مستجوب عنىْ
ابخروتا أو ألوامة دوق للخدث المناقشة مق أو ي!رز جرافب آلجليل
ولكق؟ يتصدر المكى 0 الا-ليلى نجد إووليغ المنهضى ةيفا فى الأصاس j ه
حيما تبهوق الظبراهر! الميداق ا!ليق -الى يمكن ال!ء اد )ولكن
لْهء إضاء. وا ال!خ أير ظابرة ابجنافا والانحرا! القانون فى الجويمة
في ميدانية آ باسثطلاجمإت اثميا يمكن المإنون .العجارى بهل هذه ظواهر
د!أسةْ قاثونه أيضأ جد يمكن ظافي ة اللشغيل المقابلات +.الخ) وئ
ء ! الشا،خ انجتيار اذثج التوثيق قبل للمنبح 031ى !مودية
التاوفي. المنهج خلالا ست ترتكز الإسلامِة أدظ الور امينات نرى
؟ْ !! الخ والأرشيفات رالمحلات. والمخظوطات . الكتب ! أى
..2+
ءاتلنهج! .المافأ منْالمناهج !مو الإسلاميات فى منة والاستفادة
.وحميما ثلاثة اتجاه !نه .اتجاهإت على ننرحها حأ ،تغتمد لا.فتضلة
محنند فى مكأن ارض " نماذج ،نعنى ء!ه عةْ بث!رية فئ نقول
هذه حراسهَ " فعنى 5نمافىج كيفية فقول ؟وحينما الواغ فى ملصرصة
الكم لا على مستوى والبئيات الوظاثف وأهلاات مس!وى آ فى عا
الجماعاسَ! أ! المجمعات ،كلعنى كراسة يهتفية لا كية ولكن في نما
. والبنيات
؟2
أفكتبى كحركة التوثيق س! ا،ناهج الأخرى ىْ المستوى ا،ول من
جمكائيأ الجماعات ه!ه ) علي .أدْ تحدد دولة آ ( أي عا مجتمع
كل ! إلبحمات ا! وهى وئعيْ .يتعبير ) هذه! العلاقة %أو
.؟؟
أ علم الل!يموغرافيا الجماعة والشكل ،أى آ الاياعة !أت
، اللغة والرموز ، الأفكار ، الميم ، ،1دواو ، الموا!ه ، ا&قوك
مطلقْ : لة الحا .- شيخ ، شاب ، طفل . : والشكلى . عؤنحثا
أوْ المجت!في الجماعة دراسة بمعنى 6 متصلة لا ! أفا ثعبير
لإبد برأن فى إطار مت!ل نماذج كيمية ولكن فالتاويخ يدرس
الئشأة غرض ئ !ط بمنظار هدفى و(نما لطرحه التسلس!لْ ظا
تتمايز جمهأ إلا أئها الأخرئ ال!لموم الإجتماعية ضع تكاملها ر!مْ
ht
tp
المخهج
al
-m
ب!2
ak
ta
be
h.
co
m
.بن المضشكاة الحوكة عموديأ ق المنهج ثم بعد أن ينحرك رمغ
الميد%ق تم ، أول! المكتبم الوثيق حركا!ة الإنسانية وهى العلوم
بعده حنس! ت ذبهرنا كا قصوى أكيية له تعطى -والسيسيرلوجيا
فى المنهج الم!سِ!ولوجى اثمايزة ! Aية ا الحرمملأ تأقى المعنى بالبحث 0
كل المرا!ل ا!م!د4 !ل التى البأحث ،رلكت أ)اراسة الأكل مما
المجشع بوصف ال! !ئفا! أى : الوصمية المرحلة : الأولى .
، ال!مببيه ، ( المرحملة الأتيولوجية ة المرحملة هذه وتسمى
كلى اللساؤلات وفها مجاب التخويج مرحلة فهى الثالثة با المرحلة 3
تطبيتى أو بتعميم وإنما كعم بعفويات لوجيا أن تجيب السي!رير على
ما ينجح الاف!كاليه لها بقد! وزفانيأوكالرح مكمانيأ افلجة فأ مخدد
ثلالةت ابداية باتجافات أ فى حددئاها صقد الشارحة اْف! إلحركة
أرلوية تعطى أساساً ه!! : " البنيوية الوظيفية لا ال!ثروح
.؟2
الشروفي ثرثكز وعاد! العلاقات !طبيغها،. فى مظهر ألى لا ترى
. . إليها سلفأ المباثر التى أشرنا المباثر ومحير !لبق
نتائج ملموسة. قلعر ما تحةق من الوظيفية البفيوية أن الشروخ نوى
وجنوز التاريخ فيفا ث!ل يبرزْ مجتصمات فى حينما تطبق العطاء
الناحية :من ابنيوبة انوظيفية ا أدْ الشروح أيضز نرى وهكدا
بنتائج ملحوسة.
26
قه كنهج وكاتجاه فل!م!فه ،وخصوص! كاتجاه نفمى -تطبق أيضأ
البنيات الاجماعية شرح قى القصور تعافى من كانمت إن ؟فهى
وخصوص! PIU العامل إلى إبراؤ فى !لسفة الناويخ يهدف معمق
فالجذلية " م !من ، حتمية حركته بحعل مما التاريخ الخركة
الئب!ات لحتمية منه بف! ل!ممنتوحى التاريخ .أ!ة ت!ى 8 :المادية
vv
تبنى أ-قازلى فى .إليسا! الهيج!، ربى!اساته مابىكس، !كارل .وح
السليم إلى وضعه وقدماه إلي آعلى قرده الجدأ! ممتثى على رأسه
"-حارخى الحدث أو الواقع مذا ضو- - *) وعلى والحدث الواقع 0 "
وفبيتاتها. سخلفياخها
البأيات والعرخ على فى الجدلىة المادية .تركر الحال مو كا مييتات
! بأكْا تنطلق الجدله" الإمبر ب!بئ 1الواصي! مخن!د فأئ!م! أن ممكن
يزشما على ذلث من علاقات على ثم عا يالأرض - -جلاقة الإنساق
وقواعد المحه وتقأليد وآصِ عادات من لميه بما علبه ب!ن السكماق المتفىَ
tp
://
تمط - اجماعيه قى 6عاط لة أ! روحيهَ تتث!كل آد "- مخلافية
al
-m
ak
ول2
ta
be
h.
co
m
بدورخا،. ت ..إلخَ .تشتمل ء لجموى ،عراق ؟ صناعى زراعى
إطار . ال!عرد اليوى .وئ لتجسد وأثواز!-اعل ومواقف على رموز
تعود يركط -لماجمة- الاجتماعى بمعتى عا من التغيير يجسد فائر و!يتكر
ها نسميه- ،وهذا " عليه الخروج عناصر دأخله لأ رفى 9 وسط فى
ما ترقفت على للتعرف للقيم والأفكمار نتعدمى وحيما - والأفكلار
ا!كظ 3يخه. النغسة والحالات أو ا،فعال العقليه إد النهاية ئ سنصل
الجماعية ْ. العقلمِة أو السيكولوجى اصطح ا به وَنغىْ المس!طحات
فر للباحث ما يتراىء ،بمحنى أول الرسط مسطح أثرنا وهو كا
92
يص!، و(فى لم يرلفى اوثضاه يوى يلا ولةْ ثصد. عكلى أوفى
بأد! البشر الذئ جيش+فئق ثرحأ ف!ا ءنبسظ عليه !ايؤئ يعترض
8 الفرق -أى المبور - داخل -ا،زض البثر قئْ يتمز عق أ،رض
للبيثر اطارأ يمجغ ؤحميما ، + الأموات ومديئة آ،حياهة جميغ مدينة
القواعد ارتضاها .هذا البشر لينظبما مق هناد مجمؤفة :؟ أئ الشلوك
. ة ،معنويأ وأخلاقيات دينية مقلسه أسحس خمن خلالها بما يخها من جياته
الجماعى المعفق على هذا السبوك .التنظيمى وبتر ذب لمجيا؟ اليومية 6
انطلاقأ من يوى لهبمْلعود أرصْ :ب!ثر على المحدد بالودط.أى 0
! الإطار الوصنى للشروح متفغ عليه يشكل جماعى لسلوك الارنيضاء 0
+، أؤ 51لية ق!ا الإطارالوجم! أو ( ا!دليلأ الوا!ية ) لمحذد أصيرورة
تحل! ؟+ في!م قواعد ئتحك! أرضْ ملى يعيشؤن يشز فا مغ *هى
ودى-ة ْ، عليه ا:لووج بوفى الا وفى د!خله عناصر عا!.ق.دصد
؟!..
ابجعمع فى جماع ة لى لاخل .جملد طبيعة العفبير.الإجتماعى.المجسذ
لب!فز -ف! إطارها الوا!ى كثالأ ! : للجدلية !رحمه الععليفية 4 !ا
داخل مْجد فى كيف وأبروار وربوز ومرا!هَ نحاول ولشارات 0 ْ
الي ا!لساؤل ه!ا يد!نا .به وبالتاد لا ترضى جباعة البشر .هذأ
!ساؤب! يطرح . ،وهنا مرة أخرى وأةكار أضرى لقنيم حمليه اجتبهوا
سممالح الصلي! ء فالذفي تمايزوا الواإء وهو أو فاع مسطحات أعئ
أفعال .تفسية وحالات خلال تمايزوا من الهيم فى )لآخرين حكق
ri
:ؤض! إلى !ه!انم فلاثة قتمْ " وصفئ المشطحات هن! !-معم
ا!امل ا وحيى ي! السيية تال! ! ،امل باب ؤ" ه!ا تكدد ضوء- نرعلى
.، النفسي العامل ، !الزبوى ، الد!نئ العاهل ت الاخمصادى
ت!دد خين المعاصرة انجثمعانت فئ يطرح ! .قد العاعل الدكلوغرائ
حا جم!ت إطار الععميم !حذا مبهمة ئ لا تكن ش!يال! أن يعالها !أن
المادي! الجدلي! " " عن الواقعية (بخدلي! ! الأمهب ين الدميالكتيك
تممعى إد 8 المبيتات من ئنطليئ هذ 3ا؟خيرة الماركسية " حيث
!النتائج بألأ تأث قوئها والتحليل وعلى الثرخ خلاد جمريوها من
وعات ، بتنامضاته ليلقئ اصكاطمة ا له تاركة له ذاكام!بشجوب
أن يكوفيعني! فى انتظا! ما مجب هو الواؤح كما ورأثها إلى توجيه
الجذليات كأيز هذا اننرع من الجدلية الوآقعية عن أخرى نقالة وهذه
حسبْرأينا - اص!اقعى ا الف!ي! من أي!ض! الئوخ حذا !لعل
الثخاهـ !ون حما حى الإسلاحية المجتمصت لحترح واغ تمث!يأ كهس
p
إطايى .الإبهتبتاج فيالجريج قى تالرح أالى لمالأجم!سية .ا.قو!مف عكغ
العلوآ .عتع! أو : إليح! إيجج إلمنهج ،،للئاب!ظ وكو .أما
أو يواكله علي تجتيد ابض حيا الجلإم ونعىْ الخاصة الاجماعية
اللولى المجتع الملزمة فى لغيبة القاعدة الد!ولى العام نظر3 القانون
من ينطلئ الخاص " الاجماعية تتيناه العلوآ المنهج الذى هذا
القضية! آو الظاهرة استيعاب ثم ، النسق أو القاعد! اص!لْيعاب
ضوء القضية عل الظافرة أو ثم محأولة تحليل البحث موضع
فى التحليل على خررج دون ذفا ،كل أو النحويل أو اتخطئء ا
المنهج الحليلى أن .ولاشك "ضه أنطلق الذى اْو النسق الفاعلة
!3مم
ak
ta
!-حمأث، 31
be
h.
co
m
عليه مق الظاهرةْ أو القضية وفا يزتب تطرر ْ!أصولها أو مدى
على مستوى منهجى استعمال الخطأ تصور آ من عا وكبدأ تناقضات
البحث لخط! آ العا التصور فى سائدأ منهجأ هناك يكون أن
وتصميمهه
؟3
لم!ضضلحثانمه
التي تجحت الأفغال تإريبئ أو السيامئ آ: ار "الفلسقى -أو الاقتصا؟ى
المنهجيين الاَخرين من الاستفادة أساس! دون .أن يمه:ء ذلك ْالتاربجْى
غالبمة أبماسأةلى إيئهجا هدْأ إستثئاش يمكن لذبلبئْ ،المجليل "الثأُلمث 4
إلإربجة، ببنبمةبر إولْبمبق فى إلاج!اد قرآئبة أبر سنة قاعدة ،ألمب! تحتَكبم
يعلو ،+ابلغة الجربية الخإجمة الدراساث هذإ إلمبهج في ظجلى كنغلبن .
العام الدولى ممكرلم اللقابون ا" وم!تفنة ، الملؤمة القاعل!ه بسدحا-ضمةَ
؟ . - - ء... " .*. " ة . . 2 يضر . ا ..-- ! ذ !ا 6؟ء.
شكليه وصورية. لمقاييس 3خر يخضع إلزام آ أقوى من أى إلزا فهو
العلوم استعماصا فى خلعل ما يقع كئير( لا بالإ!ملاآ ،؟نه الإ!مور
والسنة أحمى- أنه القوآن أوالسنة ،مع بها القرآق يوابهه الحديثة ممى
لاستعمال الصحيح ثم فالإطار ،ومن ) الببثر ، الإنسان علوآ من
نعة على الإنسان ولنست منصبة البشر المسلم ،لأشها علوم هو
أسة لل!ر حمنهج أن يستعمل للمنهج السوسيولوجى ثم يمكن ومن
التوثيق أو على مستوى المناهج سواء هذه حركة ع! قيما رأ!نا
لهذه المناهج بعد اختيار المنهج يمكن ؟ كذلك الشروح على مستوى
يتفق معه حمثال فى الإطار الذى منهج كل أن يتكامل ا،ساصى 1
قإعدى. ممعلم إسلاى " المنهج التحليلى " دنى الفص 4أو الحديثا تبماىْ من
ht
موضع تشأ! قضي! لتحديد " يلجأ ! المنهج التازيخى أن عكق
tp
://
ول!م
ta
be
h.
co
m
وبالعلا!لات أ!ره طبقاته أ! أو المجتهح ببفيات عح! للاهضية
يلجأ ،أن مؤرخ ،او عالم تاريخ ،أو تاريخ كاثفيلسوف الآويخى
ترتبط ! حيما ! المنهج ا!موسبولوجى يلجا قد كا ، لمجئه الواردة فى ا
والمعاصر.
" أن !لجما الذى !بنى " المنهج السوسيولوجى كما ممكن لباحث
أو !وص ضاك " سيما تكون التحليلى البحث كما يلجأ " لمنهج
إذأ افئضت يتبنى منهجاً أساسية ويكله الباحث أن ،على للأنهج
التازيخى، المحج دا حسحط لبحث دا التص!يم (( وحمبدأ عام كذلك
التحلي!" " ا!ج ببما فى وا ا3أية ، ثم الطوو النشأة من ينطلق
وتحليل!ا بالبحث 4 الخاصى الأنسقة التواعد أو تحديد مق ينطلق
الظاهرة مواجهة .ثم بالبحث المعنية الظاهرة أو القضية تحليل ثم
المحدذة والأْشقة بالقواعد وأبعادأ حجم! تحديده ها بعد أوْ القضية
9؟
المثزوح- فى ينطل! لأ ف!و السو سيولوجى العضمننم للهج "ْ أما
تنطلق ! الماركسية الجدلية الشز!ح". بيئهـا، ، وظرفى ، ومزجوح
والصزاع ، والبنيات ، الإورا! أنماط ومى دة محنه مئيتات من
برمته. ما سبق على .ضوء ءددة اسقتتاجات إلم! ليؤؤل المبيتالث
الأج!!ى .ف! الؤاغ الألتزام علط مدى للتغرف .إطارها الفؤوى قئ
. ذممرت كا لها المبس!ط الإشئناس على فوء المنافخ! جمفذه
،ولكن للاستلاب متجارز على تفكير . .بفضل ، فهايته حتئً !هو-امشة
. ؟ البحث فى ت!شيات الدخول ماذا ئغتئ .بالعككير ال!له؟! .أولا قبك
م! الأوهاآ أمكن الخفص ما ع اشت! العلى حو الذئ التفكير
واالمغنيضية الخاطثة"ْ ،النضَورات الأسأطير دْل!ْمخْتلف !أ- !-ما
أؤهامْ مطفع الغضز الحديشامغ لْى "، ( بيكؤن مأ صوره ذلك ئ وْل
القُبيلة، وْهم ، مها يتخلمن انقل!فا أذ المح!ربأ ع!ك --أرخْ
فهاْ ليدافغ عهاْ را!وقع ثم التكهف ، --عليها ، +ث! تمثيل!ا وئعجمها
غيبة .العقكبر الخلمى نرى فئ الفترة المعاصرة أن يمكن كا
أفتراب مما يخه من الأسنتلاب 0 فى س!تحدث. فيما هو حمحيهن الؤقوع
افيع!ةاط 7ق وألض!ع خلآله له ح! الإنسغارو من الواتع .والتشيىء حكن
واقغ مضط!غ .افتعال! طريرق عن الاغزاب واقعها +ثم تشيوء -كه
ضجهق :.واقع واخين فِي تغميضياً لئقهى بالغيش -تس!ط فيه رت!خ
الطفي التفكيز جاكل وبفذ ، التغْبيفى كل!ل!ل إلأ ،هذا .رلايتم
b
الإطار !اشتيعاب العلمى التفكير خصائص وبعد:استيعاب -
فيما+يى: نوجزها
ميدالة. على بمعنى يبدأ الباحث قى التعرف منهجية ، الصحيع هو
الموضوع ، فى صلب كتب ما قبل هو ذكرنا من المصدر كا
ما هو ،ويكتشف ما هومظلم يضبىء أن الباحث ميدأ وهو مغ
أشبع عوضوع لا يأخما على لمح!ى + العكس وليس ، مجهـول
هذ). من اْكثر بل ؟ عبلمئئ البحث عن!وان تحت التى تملى الاختيار
العلوم مناهج فت الاستعمال مق قد تملى أيضة المنهج الذى يتصدر
الاختيا!- بميدان بحثه قبل إحماطة دون وإلا لوغامرالباحمثا ْ، الإنسانية
: مئال الثغلب عليها ،نعطى !جرد الصعب لعوائق من لتعرض
العمل أو الابتداء ئ بعد انجتيار العنوان وتسجيله أن جمتشفى وهو
يكتشف. له ،أر العكس ولا مراجع العنوان لا مصاثر هذا أن
42
ذكر أن مجرد الكثرة والوفرة للرجة من المصادر والمراجع أن
وجود له العاقات عر ،طريق قد تحدث المقترح ،وأيضأ علاجه من
التعرف . من ضمانأ لعدم المفاج!ت أن ينطلق الباحث نرى وهكذا
وعلاقتها. والمراجع .أما بالنسبة للمصادر سي!خ الذى المن!هج" يمليه كا
يبوبه وتوثيق معلومات ما لديه مغ فعلى قدر البحث بتصميم
. أ! فصول معلومات لها !بهد ولا أبواب وإلا قد يضح ، ويفصل
فهنبما أختر الذى التارفي المحهج كان إذا ، للفهج بالنسبة .
لية+ واة النشأة رالتطور التارنحى : البحث بطريقة يلتزم إما .أن
يختا! التاريخية فعليه أن فى اللرآسات أساسأ البحث واذا كاق
يناء على، ، التاريخ فيلسوف أ! عالم التاريخ أو ، المؤرخ !ج
ht
للقواعه أولوية .يعطى وأن وفى :بحالة انجتيار المئهج التحليلى فلابد
al
-m
.!3
ak
ta
be
h.
co
m
يحبهد فْى ياب حبم ، أولا لها %رحاًْ جمنن صْؤ!هأ نحلل !وألأْسئقة اثى
أو الظاهرة ، ،بين انقأغدة أو البحث كلقارنة بين الهضهية موضع
تصميمه أي ينطلق .مخططة ف!جما أن ، الباحث اختاره الذت !.لشارج
هو مبيتاْلت بها م! ؟تصميقبما ينطبق !،اما أذ ، الاستمتاجات ،لي
أؤ مبن نجيثبما ؟ البأفي" ؤالففنن بئل ألأِشاتمية بنبإلؤخذات ،ايخضميم
تشكل أ!ا أريطية ا للؤخدأت كعيآر نتبتى *أن يمكن والتئائتي!
it
جمف! ولا تحتاج لتغطبة بمإدة جكرصْى لتصم!م إلفبرتجة الو!إ ات
انم!كل ومما ، الئئ ررأ عْ و!اْ الأساسية فيمايعنى الوحدة أما
إلربالي! رلآْممأبز ا !إا!جدإث الج!يى في +بهإ .جمو إلفيجث جزبباق! مين
يمعىْ ت جملم! وب! له مما إئطبمقأ ، إببإبْإ!هواإبئإتجية إلمسبتبرى إلي
.،يرهب! مجدد- جمليه قى.إلوضا بر بتفق جمئاقشة م! يبذ! إلطرخ. بجد
بمبلإ الى تزكية .ا له ؟+بجلي! أبط لمجى ،ف!ذا ك35ه الباحث موقف
بلمستوى. به .توطثبن إلمدجمة ب!لإر"ء ليئتفى إلمحإبفة اإراء ا لْى المئابث!ة
ةميمتجفص لمفإ المئإفنثمة يإلإضانجة ضة نر!!ا9 ئمجغ إلثخريجع لثالثأْ ؤهؤ
+ئ!لف جثى الأفماسيه إييرخدإئة فه ئحْتلف دو%ليك وفبهذ! ، هو
عه 5 -- !.؟ .. ا +- !. + "6-- + 3ء-. -ة ! . !.:
الأطربرحة.
5؟
به يلتى وما الأطروحة نعى فى يستعمل بىين مأ ألمانعة الجامعة
أن يسقشهد باختصار وهى بها الباحث أن يلزم المفروض 3سسى
يت بين هلالين صغيرين إطار ويضعه فى أضيق كنص جمالرأى
ثكثيف العأليف العلمى وهؤْال!ى يرتكز عل هناك فرق ين ".لأن
ما فى مكانها صتد الى نجفلى النصوص المناقشة والمواجهآت،وبيهق 0
حين الاستشهافى ك!لك ، مع المفدمة ا!تارة النصرص جمعرف بكنب
هو الرأى كما قينقل النقل .قى الأمانة 0 توخى من لابد يمازاء نصة
فى النقلى متناهية ودقة لمراحة الآراء لابد وأن .نحضع سواب!تعمال
فن مته ، ولابد طوبلا الرأى يعىْ ئصأ ما يكون أما فى حالة ْ
،ومادة تيتى منه فى الهامش بما النص! ثم يلتى فى بدايته أن يأخذ أ،برلىْ
فى. -أوكما وود :نلاعن بالعربية نعاذله أن ممكن +.ورهو الذى
لا نقلى تلخيعى شكل فى الاستشهاد بالرأى خاء ما ادا كان -يعكسى
يين هلالين وإنما لابت أن يق! ا!الة لايوضع ص وفى هذ. ححرفئ
انظر ؟ ندحمر أ!ايل ،إو لمزيدمغ فصيلا راقيع أو الطوغ آو
أزضية تشكل آخها إلى جانب ،ف! محددة كل!حهجية الحاشبة وظاثف
على يلتى ف!ها "بها فاض ايضماأن يمكن ، والمراشم للإس!الة للمصادر
مغأستشهادات ماتبقى ذلك قى البحث أو العرض موأء نص فى صا ذكو
أيضآ ثانوية ،كما يمكق تبتى من مناقشات ما ،او طؤيلة كنضوص
ممبهن أن النقاط المنهجية أن .الهامش أهم وأدق النقطة مغ سه!ه
فى عليه لو ذكرها ومناقششهكما قد يؤخذ فى شرحه .أن يستخنى كها
للأمور ن
إ بهجى ،أى أن الهامش وضحعخرج الرض صلب
مثلا للتكرار .مرة ثانية فى فبمتآخر يضطر .ثمهم بحثه مغ هـا،ول
مع إجالةفى الهامش يها. للغاية للتذكير موجز أن يكتقى بتلخيص طيه
تعبرإل! كذبك تمصيلا ييها ،وبستعيل "0لتى وردت المنطمه إلى
ثم قيل !! -إيغرلية بهما ذيهرئاها نجالبنة أدْ نجادلهما مميهن إشبإععإفي
! 6 - 3بر!+اح؟ !!ه!!ة "سبمإلة ي!جملإفى قى هذ؟ با جاء نقبملي :ائظر
أو ؟اببم يأو اببم .ببين إليرفي جمبب ى وردت غامضة لكلمة
ئص!ث : ببهبب! يربهتثي إلمرحج ؟و ،المصلبر تكرابى عبلبما محب .
خير ينةبهر يرحغ؟ إي !نهيهببر إلصل جم!لع ،بثْ! أو إبوجغ ا!*
يه!ث! بهت!ب! آضر فيإدْ! ، ابممعإ+جم! إلمصر أمْ يْمس أسيم إ!يف
و!ر! . على ضماب %ويبرية للمضعوفي يعيم جمابرة إييلبنى إلإسرب
أْفي- عليه يترتب! !فيا ، المضيهون . أحرْأم .البهلمه مع فمنى أو
منطتى جمنْالأعم! قس!ل! ! يبهوفي مجمب؟ برأدْ والئف! ، الفبياصل
!تجإ!ش عقلأملا لبجث دجمع جمبهة فى بتي جمفنا %.ن ئشير
tp
://
بعد فى مقدشه لينعقل آلباحث فيه البحث مجضر الذى الم أى
، اختار الموضوع لماذا ، الى تعليل اختباره الموضوع الربط كدخل
ضطه ثج يوجز والبحث الئوثيق التى واجمهته فط ئم الصعوبات
اظتمة أن أساس إلبه!بعدعلى يصل إليه ،بمعنى لق يصل أن
الر!مالة وتبرزه ق ما جاء أقوى على ْ أما الخاتمة فترتكز
فى اطار النتاثج يفتح عريضة تساولات أو تجدبد وتطرح كإضافة
الفواثم الخاتمة .وفيما يعىْ ئ فى المقدمة أو بالنسبة له سواء أخرى
اليها ير-خ لم لكتب ومراجع مصادر الباحث فلا يذكر والمراصخ
يلى: التصثيفكما يتم أن على أساس بحثه فى ورد بما ي!فى وإنما
!9ا
) - 4 1لمطت
!بها وعلافئها حم!ب ،وقد ثصنفأيضأ ؤ!دها فى أ!طرءدودة
و بعدها عن البحث.
المؤلف. النشر ويليها اسم سنة الحالة تسبق هذه وفى الكتاب
يذكر شارح عنوان هناك كان ،ولو كاملا الكتاب ثج عنؤان
الطبعات ،ثج عدد النشر النشر ،ثج تاريخ .دار ئم النمثر ، م .مكان
طبعات هناك عدة إذا كانث البما رجيح التى ،ثم الطبعة إن وجدت
على أساس أجزا- عدة هناك إليه إذا كان رجع الذى والجزء
مشيرأ فى الهامش الأول لبحثه إلى أنه سيك!ثفى الضح! ورقم كابه
أ: تراجىح آخره إلى النشر وزمان ككان المعلومات 1 بقية !ما
سهام بالشرح وافي التنظيرى فقط على المستوى أكلقاْ ،ليس أن تؤق
وسص!ن .. مبسط شكل فى قدراته كل استغلال من اباحث ا
، العلوم عنها ف! تقدم الاششناء لا يمكن قدرة أيضة هى العلوم ،
"يمكن حد إلى العصر طها فى للإمملام الإعجازى لت!د! ij
كعي!ار به ونستنير هذا الموضوع ما نقلع منه لعرض إن خير
ولا يجادل فى افه بغير عم الحق سبحانه أ ومق.الناس-من قول هر
منير أو هدى كثاب لديه فمن . منير " ()1 ولا كماب هد!
.فهو قد تجاوزه به العحدى لمن يتجاوز فى حاجة ربه ليس من
امنلأ به قلبه .وبن اله الذى الإيخان المنير وهدى كتأب بنور
!لم بخير .المجادلة كيبته .ق المجادلة العلم أو حضوز فى انجالدال
هدى أولى دون باب فى كيبته ،ومن كالجدال مطروحة غير
الحق لقول مصداقأ ، الضلال هذا جدال منير ،لأن أو كتاب
كل ويت!خ علم بفير الله فى مجادل مق الناس " وحق سبحائه
.قد يكؤن . . يضله "()2 لأنه ثولاه من .أنه عليه مريد .كمب شيطان
، الآخرة ،والمتغافل عغ بالدنيا المتعلئ له فى صدمره شيطائأ يوسوس
منمقة ، مغشوشة بأطروحمات عليه يلقى الإنس +من شايطان أو
ب! موكب هو ،ويريد أن بوسثح ومفتعفة يست!وبه بها بعد أن ضل
وداثرة الضالنن.
if
ak
ta
be
h.
co
m
افناعه، هدفنا من هلىا العرض ليس الحوار والمواجهة الموضوعية
،لأنه زاغ عنه الإعراض منا. م!بحائه وتعالى ط! الله بل إن
سبحان! الحق له أفعاله فيها .يقول الدنيا وأزان جب له الشيطان
ولم يرد إ! الحياة الدنيا .ثلك ذكرلا عن من ثود عن " لأعرض
ونزواته شهواته به إشباع يريد ال!ى العلم مبلغ ")1(. العلم من مبلنهم
أى حيوافي كثل مثله فكر .أو تفكير أو تهاى والعل! لمجائه ،دون
أو المستتر فى المقنع الحيوان ،فهدا أمه التى أرضعته كانت إليه ولو
بالنسبة له أيضأ؟ وإرد شلفما كير أشرنا كما ،المحدى هيئة إنسعان
!رنية المصير الذى ا!تضا؟ كل بل لا نملك الا الأمى عليه والحزن
انتصرْ ل!سلام الإعجا!ى هذا التحدى إن كان ؟. المشرق المسقنير
لعلم العمر المواجهة المطروحة معركة خلال الأول من ععره ق
ي!ان جاء ؟.من مما بفضل العصور وفى كل النبوقى القر2ن فى فترة
فى العقلان! ممثلا تحد! آخر مرحلة خالد .ثج جاهت .مجز خار!
05 !ا
الإغريفى. ألفكر 4ح انعرب تعامل الفلس!ه بعد أن والبرهان
تحتكم سلفية كانت نيرة أصولية بعقرل وحاور . الإسلام وواج!
جمع أولوية العمَل التأويل اْم تنتمىْ لدراية تقبل ولا انصى وا للشرع
مدرسة عنه ) حى الله ( رض! بن الخطاب من عر النصى إنطلاقا
أم. كنديه كانت أم ، حوله .وما النعمان حنيفة أبى نم اجموفة
.أم إخوان أم معتزلة . بالا!تزال مطعمة ، أم ماتريدية أشعرية
الفارابى عليه من معه أو الإغريق التعامل فلاسفة ذلث نجا فى الصفا
. . . رشد وابن الى رالرازى الغز سينا إلى لابن
الأرض بقاع فى كل منتشرة المليار من ملايين تقنرب ليصبح
وفشلت ، المسلمين حمال الإسلام فى حال تجسيد ممن حاولوا
ومعتنقيه. أبنائه وجو اح جراحه مملاقأ يضهد إ(يخا الإسلأم ووصل
55
الوم!يطه فعصور ال!ربات والطعنات بعد م!سى كل من جديد
.ة ة وقبره خنقه على بينها فما متفقة ضمنية كافت ولكها
الموتكز العلم فى ليتجسد ممثلا فى م!لية البيان والعقلانية الفلسفية النشطة
فى قرنه الخامس !اية القرن العشرين وبعد أن دخل مغ بنا اقز وقد
. ب!عجازه قبل من كما تجاوزه ه وليتجاوز ليواجهه و+انما ، ي!فلكه
لا من منطلق الفضول نحاول طرحه سوف ما ؟ هذا ولكن كيف
العلوآ فى الصارآ العكوبن فناصة من ،طنما انمتهووة المجازفة أو
ومنذ ما !لنا ،وهذا سواء على حد الإسلاميات الوضعية وفي
-إحلال الغكسن الدين أو العلم محك إلى إحلال ا!4رير" ؤالتى تسعى 1
الدنيوى باليم الدين تبرير أو -أو نبريو العلم بالدين العلم اللبن عل
6ء
فى كماله ولمحوله مقْ منطلفه الدين بتساى وعى دود والمحدود . الن!جما
بين ومرحليته بجزئياته العلم عن ، الخالدة وكاثيته مسيرته وصبر
للإشايخهْ بناء الدين !يز بين عبم مغ جانجأ له سند ونيرير عن لبحث
الإسلام ظهور قرناً مغ بعد أربعة عثر العلم ما ضقه مواجهة
بعد أريعة العلم سصرة استطاعت القرآن ! هل ما نحالف نص
قرآننا مر! تناذ مغ ولو إصابة واحدة قرنآ أن تسجل !شر
إد جانبا الصحيح دائمآ شأننا الذى نحتكم بهكما كان الخالد ،وهو
عليه الله رجالاته حبأفى رسول ،فلقد !ر مثل ما ئال علم ا!ديث
أمانة هذا- بكل إلينا لينقلوا أحاديثه ق حفظ وتفانيأ ، الصلاة والسلام
. + . . العحدى بل!ورها فى مسلسل تلخل الحديث ف! !ة صول
بين عليمآ مخو بواعْ الموابهة ،ملتزمين التيبر-س أو الاحلال باسم
التكنولوجيأ على مرتهـؤة ومتجددة .ومهـثفة ئحطواقي.سريعةَ
ذلك .محاور 7متحديأ عن ،وإنما يبحث العلعية التطلإات ولإ .ييهعب
،بل تجري . تجريدية تسمية ييذيهر كجرد فلم يعد يقرأ بهنص
راحدأ خطأ لنا ولو أن تكشف الإنجازات هذه استطاعت فهل
قرن يكنى أن نصف المعرفة ،ح قرنأ من وبعد ؟ربجه عشر
ذثا. الذص إلمن والإنسان ودعا الطبيعمة القوآن لظواهر تعرض --ْ.
، . أنمسكم للصرالننن ة وفى يات ا؟وضآ وق . 9 الحؤو بمبجابئ يقول
راثعة !ورة لنا القرآن "الكريم " ( 1)1بل أعطى أللا تبمزون
فى مسعكبل أخرى تجارب الإملام ،وستأق رؤية جانبأ فيه يدعم
! .-ا ، 2 ". . : لاث ار إبة ) ا +؟ %-
al
.
-m
ak
ل!ه،
ta
be
h.
co
m
ثم من علقة نطدلآ.لم+من ثم -من من-تراب أ.نج!نإَخلقناع
نشاء ا؟رحامطما فى - ،.ونقر نح!لقة لنبين -لكم مخلقة ،وكير مضغة
مق أك!مدك!م ،-ومنكم لنبلفوا طفلا .ثم ئم نخرجكم مسمى إلى أجل
" (أ)" نكلم ثميئأ بعذ من يعلم العمرلكيلا أو!ل الى من يرد يتوفى ومنكم
:هذا القز3ن الذممما ة الفرآن لاعليه برهائأ.لإعجاز يوم تضيف كل
. بدوره والتبهبير . الخشوع إلا فل! يمال! العشرين القربئ يْ الفضا-
ابواجهة؟ "الحوار وفذه هذا نصنى فى إمكاننا اأن هذأكان وح
ىْ الفيزيا- وأخرى الكعيمياء ة فئ بسورة سوره لم مجذد ابقرآنْ ،ن
بهدْه ابسور هدْه تقارن حتى. الفنريرلوجياْ أو لْ! الفضإء ؤثالثة
فهوكتاب . ، واخلد وأثهل ذلك من انج!رآن أحمى " ولكن ، العلؤم
95
الثى واليكولوجيا ، وبفياثه وعلافائه !الأفريةَ و.المجتععية !حط
لنممره الدارسة بين ) أخرى بن بينية ( أ! طوم إلى س!انب
فى غالبيتيا ( اللهـم إلا مافلر الأخييرة هذه البينية إلعلوآ إن كافت
والبيكولوجييا ) ع الاجمٌا جملم ( العلوم الرئيسية الثلائة السبرسيرلوجيا
كلجرد تكلتف لم أ علم الإنسان )كعلوم ) والأنزبرلوجيا اخفس ا أ!لم
ر!ليلا لوسالة قعطى أ!آ جاءث وإنما !ندما ، والاسترسال الوضا
. . . يقيا والميتافز الغيبم "تجريد مراجهه " في وضإ!ة " فلسفة
المناحمى أيديولوجيات فى بعض خلفها العلوآ الثلاثة ومغ ْإن هذه
الأدبأن كل اطار المواجهة ب!دخال لن نوص!ع ونهمش أننا كمر
65
نجنغنو! الأسلأبمْ ئوكبز ! "ولفصارئيهّ داليهو ية ،و!ئما سوف
دكعبه وملالكه بآفه آمن ،كل وبه والمؤمنون اليه من أنزد جما
هذه ن!ستيم . . .هك " ()1 رسله بين أح!د من لا نفرق ورسله
ننت! ثم ) النفسى علم ( الميكولرجيا ثج ) الاجتماع علم (
الد.!- تحدى فأ الأساسية . . .الحلوم ) الإشسان ( علم بالاْنز بولوجيا
61
الغرضلية بشفيها اللبيرألى والما!كسى إلحضارة عبز .وئطوره يم امتلإاداتي
.لموإجهة ل! يحتاج المسبم القاضى و.هو .+ابن خلاون كإن-موقف إن ؟
هرلاء بأعتبار أن المفصيلْ من لا -محتاج .الى الكثير -ساق-سيمون.
فى ذلك سان شيتون :لا بطريقم! الخاصة ولكن ا(لذين ...كل !خهم قد أقز
ل! -يدت أنه " أحئضاره لحظات وفاتهْ بلت وفى قبيل .-يلذى rt
.
والغاون التؤفيق فئ يكمن وإنما الهدف الدين العلم محل إلى إحلال .
رإجع (. " وإسعاده لاش م للإنسان منهما.، كك. لأن . سابدين العلم بين
فبعد تخديه ْ. التالؤر نظرية سبنسر -ضاحب مو!ه َ :وبهذلك
الغموض كشف .-أنه يخكن -أن يزعم في العلم ( %ن فى بؤلفاته..الأخيرف
أرجمته كل .يمكنه فئ والعلم نسبية ،وإن الدين فى أرضيحه المعرفة -
IT
ألصفث الذى مموذت أوجسحت عند إيغأ نجلمسه .هذإ. .الراصخ .
جمبن الفتوة كونتْفى ).فبعد مؤلفات سيمون سان أستاذه لها اوا!خ -ا
وفئيخه لْى الظمفة الوضح! محاضرات عنوان خمل اى وا الفكرية
أو ! العامة للمكدبم ! النظرلجة أسماه با حمير التقدم قوانين إكتبث!افي
: اثلاث ا . ب!قىاتجها اللاهوثية الحالة : الإنساف والذكاءْ. .الفكر
اذبهاء ..ا والغيبية .لتأق صيفي ورة التجريد ذ مغالاة من مما احتوته
.حالة -الوفعيه الحإلة :. الثالثة فى الحاللأ والملاظ ا لمجرب ألأنساذ
! .كدد شامل . كعلم السهـوسيولوج!يا ..تح!ود الإدْ"!ان !نجلسفة افيرض
حيالحه ليعلن خهاية" فى كوفت عاد أوجست سبشعر عاك وبهما
فيهاْ الكأئن يعبدة الوضغية أ الكونية اعنيسة ا ( عليه أطلق لما ء!ناءه
هاء يقلحب النز إ العلماة بصزاحة ذهب ،بل تج!!يمدأ للإنسائية الاْعظم
المطا! ئهاية ليكتشفْفى الحقيقة عن باخثة اممنماوية ا . فآ.الأديان
ht
.: .. . + شعائره وببساطة بالعملية وتميزه ، التغميفوالعبث
al
-m
ak
Ir
ta
be
h.
co
m
السوسهولوجيا، ،م!يمى !داء كأسط مارممعن بيذ كارل!
يضارب البعض الكثير ؟ وما رال عليه وباسه هذا الم الذى ضارب
شبابه وئألره الدين فى مرا! من ماركس كارلا ( .نه مو!ا
" ا؟يديولوجيا مؤلفه خلال من معروف وكيرهم ،وبوبر ; iJJجيه
ماركس متابعة مسيرة فئصة تتح "آ لم الماركس!ية ) وآلذفي ( عم
لم يسلم من ماركس! كارل ،أن اخاية ا إلى البداية من بدفة الفكرية
آ نذاك ألمانيا فى الفلاحين ثورة زعم ( البابا ،وخ. مع مراسلاته
نهاية ق بوضوح حيما عرح ذلك يؤكد تراجه خصوضة كل
حد ع! كنكر ل! .ما الإله الذى يلث أبدأ الهاتف بموت لم حيانه أنه ا
ليست فالمشكلة ؟ بتحرير الإنسان دائماَ وتهف و(نماكان يسى زحص
68
عن ار!د ماركس وضهوحأ أو رمبارة أكثر لقد عاد .ركس!
العائدين من مصكة كغيره عودة إِنها ؟ ماركسية شبابه فى شيخوخه*
الكاهن فيه .لقد تراجع امحدين و االلشكيك ا النيك مغ حهدف الماركسهية
ء له ولفكره ! وفا صريدوه ا-ح ت!ر أن الأولمما فن دمبد الأعظم
لمن يعمق مؤسس!ها خلال من انية تراجت الإنس! اديخهْ لى قيادة
الغش سحسرة فئ الكلم جمت التصخ تتميز بالانثععال ،وتنم عن
لدي!م! المعمئ ين التكهِ لغيبة نظرأ ، الفكرى التزلمج! وتع!.يم
إلا العناوين السوسيولوجيا من يعرف لم الثالث الذى العالم فى السطحى
الذى بعد رفضه ( باستثناء الاتجاه السونجيتى الألمان أو أو الفرنسيين
لعطائها وقدصر!ها اكقشافه بعد موكبما فى ليركب الستينات فى عاد
-لمحآْلا"
(0
ب يعض- نفس نمأ والتفنيد لح!اجة ضها وسمملة د.ضاربات وقيخذ
صدحية كَد تؤ المجت!ح دراسهَ آذ ! وكبئا عاة الِ ( بسوسيولوجيه
فى العملى الجانب تبفت ماركسية قيارات أو ، ومشروعيته الدين
التيارات هذه ) ولكن السموفييتى الاتحاد فى ات الآن الحا ح!و (كا
فى ثراثنا وأصالته تشكيك تعتيم الرؤية لنا من بهدف وسطحية
لها يعودوذ المطور ين بعدلحم رأينا قاكة تأسيم!ثا ؤم! ،بل حسابه
6قي
. . " ()1 لا يعلمون أكترهم ولكن إلا بالحق .ما خلقنا!ا لاعبين
من المتحدية فى البداية إلا زمرة الرافضة السوسيولوجيا وما تبتى من
فى الذين يتكبرون إ ياق عن قال الحق ! !مأصرف اللّهكما آ يات
. + - "()2 بها يؤمنوا لا يروا كلآية تن بغير الحق ا،وض
ا!ح إلى حد نمم غالى جانب الإنكار بك موجة مؤسسيه
. . ()3 الظن " إلا ؟ إن تتبعون لنا عنايهم من علم فى!خرجوه " هل
مؤلفه المنشبرر سنة ( ادين أ من وموقفها للسيكولوجيا تعرضت
من ،وراهنت A والعدا القطهمة الدين ضمنية ناصبت ) فرويد
. U i : - عر اف لآ ا () 2 3 9 ، 3 8 : ألدخاق )1 (
لا6
لا معاناة واضعوها معاناة صدق النهاية ق لنا أكدت مراضات
الإ!ا! البعض حماول الأطروحات العديد من وبعد فشل الديغ ،
لنا صيقة أكد والذى لديهم الانتحار مسملمهل بينهما .إن مشتركة
والمنتحرين بأحماء المتأذين نفسيأ ول نعرض أن المعاناة .ودون هذه
التشفى) باب من أن ذلك لا يفهم النفسيين 1حتى المحالين من
أن المجتمعات البشرية - لمجازفة وبلا حد القول - إلمى !لنا نذهب
الآن من ما تعرفه مثل المارنحية ما عرفت عصورها كَل وفى
ذلك كبار الرواد المعاصربن من أكد لا شىءكما من أجل شىء
الظواهر تفهم يحارل ) كعلم النفس علم أ يكولوجيا الم! إن
الأولى للنمو النفسى عند به منذ ا،راحل ما يحب! تبهيغه ح ومدى
لها كصحح إيجابية الحضارة فئ مس!رة بالاهمام ،بل ممكنه أن يسهم
ممن ارتدوا - اتخذ البعض منه حيئ ولكن الإنسان على سعتوى
ht
"6
ak
ta
be
h.
co
m
السمو4 درجات وارت!ائه الح!ق إلى أرخ ئ الإن!1، دعاة الصلاح
من دائرة سبيله وهدفه ،واقحموه فئ عراك مدمر وثح عن به
،جنسى ،شرس آلى ، أ!م ذاته وتحوله إلى هيكل فى داخل
لكعل أو مصخ ،ضؤض صريح الخرائزى بشكل الإشباع باحث عن
العمالقة النف!س علماء به من لا يستهان جمانب فهناك هذا وح
زالوا وما - لهذا العلم وحاولوا اورور التفهى ح!سقة عرف
قى داخل المعمالحه أرضية رايته تدعيم محاولون -من خلاله ،وتحت
التخرولب من والبناء بدلا ، والانت!حار العدمير من بدلا البشرية
استطاعت هل طساءل أن ى الحق لنا والا . . . والايهار
يخمام ،ولا :لا يهدأ إلا جمخدر الوظينى أو العضوى العصبئ لكيانه
96
الإنسان هذا به من نحن . . .أين إ لا بمقوى يقف إلا بمنوم ولا
الإنسان أخيه مغ واستضعف حرم باديته بعد أن فى البسي!
مشاكل كل يواجه ،وأصبح ارزق ا أدواب أمامه أبس! وقفلت
أو زيناتها المفتعلة .بقوة لا شهواتها ، الحقيقية الحياة وضرورياتها
فيعيد إليه ثباته ويدعم ربه باسم ينطق اقه شامخأ الإيمان والثقة فى
بعض وضعها اى ا المغشوشة أتباع الكتب ،وبين لا يأتيه الباطل الذى
الكرج! قرآننا ثعرض لقد . بناء الإنساذ 3 من المقنعين المرض
فهل )(Y للمؤمنين ، شفاءووحمة ما هو القرآن من !ونترل
بديلا؟ أن تعطى - لها المدافعين بل والمتحمسين دعاتها ومن من
75
الحنيف الداعى للتعادله ديفنا ضد ولو إصابة راحدة أذ تسجل
التأزم فعانوا وما زالوا مق والصيحات الشعارات هذه ضحايا أول
! و !قولى اررق الديهة وبن ، بلوالانتحار ، والاستلاب والإحباط
الإيمان من مبدم!اً نفسيآَ خا أد 7جماعلا الكرممة الآية هذه خلآك
أن يهديه اللّه يرد تعادل! نفمعى " فغ لكل المعيار الشارح للصدر
بحعل اللّه 4كنملك ء العط في كأنما يصعد حرجماً ضيقاً بحعل !دمو،
فى الديق، اشل!وض أركانها على من ب!اركنآ فى مطلعها وهى
بين للا ربطها من انطلقت . .فقد . .؟ السماء ورسالة الإلهى اوحى ا
vi
! ومه!فلاذط ة وهوبرت برول ،ولب! ديركايم ؟ وموسْ صن
. . - وهوفلان ، وهوبرت ، بروك وليفئ ط موس من ذلك
عند .فما الدين الدين محة عدم أو بصم!4 آ االنرا دون احدطة
! " ليفى برول .وذهب الدنيوية ساممت للحياة إلا إسةاط ديركايم
لأضهما ادسحر الدين عن عزل الصع!ب الزعم أنه مغ ألى حد
. الكبرى فترة ما قبل الدينية بمراحلها غطى واحد يتتميان إلى جوهر
هناك " أن هوفلان " " و ه!ىبرت و ( ، " ! موسك بيما يرى
والزام قداسة ل!ء أ-،ين فا . أ-حر وا الدين إكن للتهييز إمكانية
الدثن أ!ل ! المانا " يمثل من المقدس .فالجات " 9ا"نا "ش
" كودرنجتون 8 .غير أن اد!حر يمثل أصسل المقدس غر والجانب
عاكا " ا"نا " حددها الباحثين إجهثادأ فى ظاهرة أكز مق رحو
علوية قوة ولي! !ت والأشياء إكائنات ا فئ كامنة ضية أضها قوة
( المانا" دراسة فى " بدوره ا لان .وتو!خ فى الدين الحال هو كا
اطيوش وا الحير ان لى ( كلانا ! تؤثر و الإنسان فى " مانا ! تؤثر ْمن
لأ 2
" ! مالينفهم!ءى بينما ، والأرواح بالإله ! خاصة " مانا ! j والأشيا-
، .أما ( فريزر البدائية المجتمعات قى حر الس! دور ءلما أهية ركأ
،دل !هب العلا!ة ؟ قوى هيأ للدفي ،وهر فقد قال بأن السحر
الدين العم من خرج كا ادسحر مق الزعبم بأن اروين خرج ا إلى حد
مهدا ، معه اطبيعة ا تجاوب وعدم احر 0 ال أخطاء بمعى ، والف!
، هذا ال!صور وعالية تغطى متجاوزة قوة أخرى للتسليم بوجود
قى بالتعقد افطبعت تالية للمححر الأفىيان مرح!لة كانت ي! !من
يرى التص .ير فهو ثذا " إ آليه ويعارض ط والمزاولة الطقوس
عناصره للدين نشأ عنه بعد أن أؤسد بعض لاحق حر الس! على العكس!
!!ن نحتاف والتعارض الاتنهاق بل عدم نرى هذا من كل
ص!ج! ،حثئ إ!ن أتباع المدرسة اك د جيا فى هذه الأنثربو آراء علهاء
الاكباس وامل - ! الديوكايمين ( عند الحال حو كا .الواحدة
!يقة البعض أرأده ،أو الباحثون فيه هؤلاء وقع الذى الرئيسى
دعت بك ، القحضاء عليها على وحثت ، اوثنية وبيها ا المعقدات
وهئ ، فئ عقائدها قطورأ أكثر مرحلة القطيعة -م إلى نفس
3لا
للقضاء عليها، أيضآ .وحئت الإشراك الإله أو تعدد مرجلة
واضح وبشكل ، عنها والتخلى الأولى نبذ اسماء إلى ا بنور هادية
كان إن أ يقصد دفي ،أى بالدين اسصحر ا علاقة وحش
سواء الو!!ح كل راضح ، اممامل ا الشامل الدفي الوحدافى
حيث مق وكأاء الطبيعة ،أو الطبيعة !ما التعامل خ يصى فيما
تحكيم؟ كل يلغى بينما المسحر ، الكون الله خالق لإرادة يحتك!
ومخلوق ، علاقة بين خالق من ينطلق ،والدين فى جوهره وإرادة
+ق قبل مجموعة الإشكالية من افتعاك هذه آن نرى وهكذا
ت!جمئها لانيل إلى سعوا بهيقة وهمرم إنغلاقية وعق! مبيتات رلديهم
74
بين مصطغ رب! عن الأديان السماوية الخالدة بالبحث من
على جالسين ركأنهيم كانوا الدائج المستمر الخ!الد ، والحى المنقرض
القبائل فى بعض حالياً موجود ما هو وثاثقية عن مجرد ملاحظات
لأنها قبائل ) البدائية ا لا نقزل! التخلف من التى تعاق المعاصرة
قى بهها محنطة رالاحتفاظ ، الكريمة الحياة من حتى بل العطور
ه على نشأة البشرية و! ثلاجات الجهل واالمخلف لكى ئتعرف
فقط علها ليس ا،قولة الواثية نتحفظ خلالها . .هذه من كانت
هذا القون ،ولم يعد المغلوب على أمرها منذ متتصف المستخفة
الأنثربولوجيا على الباحثين الغربيين .وكان من محنطة يتاكلى حها جانب
المجتمعات ق أ واقع التجانس أطار دينامي!كى يلمرس عن أن تبحث
بلانديه، ا لجورج الجادة اللراسات كانت ثج ومن ، " الفتية
لا 5
القارة الإفريق!ية والعالم الثالثْ .لقد الكثير عن وكيره كثال
الأنثربولوجيا المفتعلة بين فالمعرحة وعليه . ببحثها تقوم اكأ ا
) الاجماع عم ( وشولوجيا الم! : الئلاثة الأساسية ارئي!ية ا ا(ملوم
) الإنسان علم ( والأنتربولوجيا ) النةص! علم ( وا&يكرلوجيا
الروحانية جذور تستأصل أو مقنعة أن غير مباشرة ة صريحة أو
لها ءربية تبحث !وم المواقف المتحدية ت!مر عن هذه هل
م أ . ؟ اكرب ا بضاخ ! :الحال ئ أغ! كا عن أسواق خارصة
الفكر ، 5L التطور فرات فترة من إشكا(ية كونية تغطى تعبر عن
4لأ
من مدبرة مؤامرة هى أم . أ تمر بها وتعرها الإنسمايخة أن على
الأسالمئ بب المه كان ! ،إن ءتمعة الأسباب هذه إنها كل
المشروعية بزئ " هموم غريبة ! تزيت ثىء أولا وقبل كل أخها هو
الطبيعية + .إنه مسل!ل خيراته من عرته أن بعد إنسانيأ وروحياً
- -أو على أقل الفروض الابتلاع ليسهل الهوبة وإزابة اف الاستتر
كانه الم!تز ،لأنه إن لتوازنه الغرب استعادة انتظار فى التهميش
بموضوعية- ير ضائقه لم فعليه -إن العربما الإسلاكىا أما عافا
عراء جسده يتص 4النفسى ،وأن يكل المادية إلى تعاسته أن يضيف
7لأ
التحدى شكالية دائمأ نكرر .فكا هموم الغرب فئ أرضيته مجسد
عام أو يزيد فى ألف من ما يقرب الغرب كونه . 4فيعد آن عاش!
السلبى ؟وإنما حاولت أوقانعة بوضعه فكر الإنسان ،غير م!ية لشل
كيفية عن أعياهم الب!حث إلى مغ فقط ليس الذكأ اتخذ طريقه
نسبة لابن زشد- ومثالا تأثير المدرسة الرشديةْ - ( كمو أنفسهم
أن فريق بهل ) وحاوك وما حوله الكوييى توماس القديس على
تالية فترة فى آلت اللاهوق التحكم على المتردد التحفظ مذا
الوسيطة نماية العصور بعد الغوب فى الحديثة النهضة مسيرة من
ذ الكنيسة وتحجيم نفر للحد من العلمانية باصم بل إلى اقرد والرفض
al
-m
VA
ak
ta
be
h.
co
m
البدائل الوضعمِة الحياة الذنيوية واستبعادها وطرح م!"شولياتها ث
!ى!ثمجلإ-
إليها سلفأ: العلوم الرئيسية التى أشرنا ت مثل هذه الوضعية الإنسان
، ) النقس ( عم ،والسيكولوجيا ) ( علم الاجتماع السموسيولو جيا
زكى الذى العلى ا!دم ، الموارية افل!فية ا بالمسيرة تدعم الذى
ليبرالية تبنيا أو وقالياً ، قلبلأْ العلمانية تبنت ماركسية ( غربيه
عليها آن تصةحا حساباتها مع ) كان أو ضنى صريح بشكل نسىبيأ
لا 09
فى نفس ،حيث ا لا تاريخنا وه!ومنا ) تاريخ!م و!ومهم مغ
عن المداخ هو ديفنا الإسلا! الفترة الموازية تاريخية كان هذه
، الحياة فى " الإنسان ( سلبية أبداً !دأ الإسلام فا طرح
، وتحجره وتكهفه وتحنيطه فكره إلى شل دعا إبحابيته ،وما بل
بين خلاقة ؤكرية مواجهة وإنما عصور ، آنذاك الغرب ق
اتجاها! ود!ين ، أ-نة ا اْهل فى ممثلة ة اقاكرة ا السلفية الاتجاهات
تعانيه كانت مما بالرغم اتجاه يم وذلث وفى كل متعددة أخرى
أن شكم!د العاو من بل اظطأ من حضارية فالإسلام كسيرة
الإنسان البشر لدينا .الذى خطأ عن علينا أن فبحث الدين .بل
لدينا أزمة .ليس واكسمية إلا العنوان إلإسلاآ حاليأ من لا يحمل
تجاه بشرى ،وإنما لدينا أزمة سلوك روحية مبادىء دين أوأزمة
ِ""
آمنوا " يا أيالا الذين : يقول إذ سبحانه الحق وصدق الدب
لا قولواما اقه أن مقتاً عند . .كبر لا فعلون ما قولون لم
نردد أن الأولى من دائمأ : نكرر وكا . ()1 . 0 ، ت!اوق
لديه نحير وليس فالإسلام ! إسا 3ماه وا ( لا ! ا وابشراه إ
الوحيد القاثر ع! والإسلام هو ا!،ثمكلة مشكلتنا خ!ن بل مشكلة
كفوة فى ثبائه ،يتحدى يتحدى كا فى صلاحيته إنه يتحدى
فى يتحدى ، للعقل محركة كقدرة يتحدى كا c دافعة للحجتصح
. والأفئدة
المبيتات عغ البعيدة الهادئة أن النظرة الفاحصة لقد رأينا كيف
أيضما لنا أكدت المواجهة أن هذه ،وكيف المادية الفلسفة تيارات
:الإسلانمء ىْ الدبق ألحق قصزرأ تكشف لمْ الع!م هذه أن
فى تطؤرهاء الموضوعية القصور +والأزمات تعاق من التى بل فى
، قآ لية الإنسان ومصيره إلى غاثيته وهى بالتحدى وحيما تصل
-".02،3: !()1الصف
81ث
-لمحات" (،
نف!ية لا كت!اليم 4بشرية كأنس!ه ئَ الدين المتمسحين دور وآن
أنه على ، مثمله لمجاك حتن يزضد أن يمكغ لا ، خالدة روحية
اصدين الوحطافى ا وأبداً ب! دائمآ نم!ش ومازلنا - كنا - فنحن
الس!لإم ) حتى بعد ( علي!م أزكى قبل ومن من والرسل الأنبياء
هذا الدين وبه أكل، ورسل أنبياء عليه وسلم خماتم الله محمد صك
أر ، مفتعلة حهودية تجسي!عة باسم عنصريا -رتؤقون من وبين
وكل مح!د إسلام نمة الأرض الوحدانية بعث لهما .ومنذ الشامل
إلى يوم رخلفأ تبعه سفا .،ومن الأنبياء والرسل من سبص4 من
ت رلئكن لأهله به فردود ويرتزق ذلك ينهتعل ك!ر ث وما الدين
مستغليه! الدين ق لا يعوم اف!أن حتئ هذا ! 4واضحة إ الإدا
الاستهلاكيه.
وعطاء، + المتبلورة فئ تقدم العقل حركة لأن يتحدئ ، موضوعية
82
مرماه فى راحدة اصابة لم تسجل ارئيمسية المعاصرة ا ان الإنس! علوم
يتأزم أن وبدلا من الم!سيرة الخالدة قرن! من أربعة عشر وبعد
أؤمة شعار الآن يرش! فالكل ، عليه المتحاملون تأزم الإسلام
ازمة عن المفصيل لم!ن يريد ا الماديهَ المعاصرة إكربية ا الحضارة
مع فى وضعغا شاركنا ، الحضارة وأؤشة الصناعة : الصناعية
يزعم الأدعياء - لو أن الإسلام مجرد نظرت 4باثرية -كا المفروض
نصف أو من حياة جيل آكتر أن يثبت استطاع لما خالدة إلهية لا
الأجيال الرؤية البشرية للإنسان عبر وتحدد تطور ممبدأ علا قرن
بن التخطيىء والتصويب التغي!ر كأ لياخما وآ ردث اميكية ألمشمعات
مملافة لا يمر ؟هـى نظريات .ش -وم أولا بأول التصحيح صهدف
مجرد التأزم ( فيها المئنقوق ويعتريها رتبدأ قرن من عليها أكثر
عصر خلال الإنسانية غلى الذى جد للتجاوز على ضوء قصورها
م!ال طها كان ...إن ) ف!ط قرن ،وخلال والذرة القضاء
بعد قرنه أو قرنين أن ت-جا،ز عليها دت! حَان نظرية بشرمحماشأ
ضربات مطاح ،أو ختى أربعة تقدير ثلانة وقل على أكثر و
AV
ثبتته وقد أما- النهضة الغربية العقلانية العلمية الممنهجة -.. عصر
الحق، لقول ،مصداقأ لإنقاذ الكون لأخها إلهية خالدة الأرض فى
فط فيمكث الناس ما ينفع وأما ، جداء3 فيذهب أ فأما الزبد
خاب! على ونسلم لته ونصلى إجلالا ننحنى .فعلينا آن ()1 ا!وض"
!()2 له لحافظون وألا نزلنا الدكر أ إنا نحن الاْنبياء وا.لمرسلين
، نهاية المطاف ئ نطرحه الأوان أن آن . أبحاشأ العصر عنصرأ
واجهها الإسلام بل ، الإ!لام فى قصورأ لم تكشف ، العلمية
الاجتهادات ما فى هذه أتلر على نبرإهن أن يمكن . .هل وتجاوزها
اعمدارة - ا عليه فى بين ما ثراهن - تراهن والماركسى اللبيرالي
عية واكتشادت الطه الظواهر ليس ففط على مستوى المنهج عل عطاء
الشأن هذا فى المجخ!دؤن خاونط فقد ، الإنسائية الظواهر مستوى
. 6 : المجر ()2 " . ا لا : الرصد ()1
4ذ
والاختبار ، الأحيان التجريب تطبيق منهجية الملاحظة ،وفى بعض
عزلها معمليآ والس!يطرة طريق 4لا عن الإن!انية هذه على الظواهر
بعبريأ أو حمعية أو محلت أو محمبمت عها رمرا-خ مصِادر من
" " و أ اختبارات مقابلات فى ذلبث سغ بما حقلية ، وتحقيؤات
المعطيات على " يرتكز اجتماعى قياس ( " و حالة دراسة ( و
محاولة للتعرف علىكل ئ ، متعددة ومتنوعة ، متتالية فترات متباينة أو
بهدفي ، وتحليلا اً وتفسير وكيفأ ،وصفة أبطدها ومراميها حجمإ،وكة
عليه من يترتب المهيئة لسببيتها وما العوامل على كل االععرف
؟بم
إلم! نتائج ليصل الاةدلال ،ومعتمداً على وتعاريف وبديهات
التجليل فرضية " وإنما طرححت " ( فعليه يكون ! إذا كان قياسية
،بل والغياس الاستدلال بدلا من الملاحظة على ا لماذا " المرتكزة
تسىاؤله موض!خ بدورها أضحت ينطلق استى فها ا المسهـلما! وحتى
محاور رئيسية ئلانة حول الإنسان قبلورت فى علوم ، وتنوعها
كما أشرنا من قبل فى ملخل أساسية فى الشروح إِتجاهأ ممثل محور كل
بفضل عالم التاريخ محتها عند مذى ،لتحدد إؤرخ ا عنهد وتسقسلا
. . . إلى التعليل والحتمية التارت فيلسرف صها بعد ذلك
ععيي ترتكز أو أنسقة ءددة قواعد التى تعتمد عل ومى الخاصة
86
. . . والاقتصادية والديمخرافية واللغوبة القانوتية كالعلوم التحلبل فئ
ذفه وضحتا وقد بنيوية وظيفية ) أر ( واقعية أمبريقية أو جدلية
المغجية ركيفية عن اللححات هذه من الأول الفصل فى تفصيلا
-سالة نى الإسلام ليس الإ"سان ( باعتنبار أن علوم المطبقة ف!
ذلك- من وأسى أو البيولوجيا وإنما هر أكل الكيم!ياء الطبيعة أو
زمان ومكلان ) أنه كل ف هو رسالة كولية للإؤهان ومصيره
و آ للإسلام له الإعجازى التحدى فى للمواجهه أرصة تصبح
القساؤله من الآن منطلقين ئطرحه ما سوف هذا ْ. . . عليه أ أو
بها الحضارة التئ !تغنى ومى المعاصرة للمنهجية كلكن التالى :هل
لة8
نقلبة لا ت!نايية محاو(4 فى الإسلام مسيرة من بالماضى ولنبدأ . +
نحتل! فى اعتزازنا بالنقل والعقل مع - عقلانية صورية ولا
بنن ومشاركون معاصرون لها المواجهات ،وكان عوامأ طوالا من 3
- . . آ ئارها فى آ نها ،اللهم إلا ملاحظة عيشت فالظاهرة مستحيل
مبيتات انطباعات مكنبية من طريق لا عن آنذاك جسدو، من
تذوقآ كيديأ،آو سكفويأ أو حكة مكانه فى للنبوة الخالدة ونقبل
على أنغام الموسيتى سيجاره يشعل أو واشنطغ و لندن أو موسكؤ 3
ht
، محدث لم بصيرته :لا..هذا اجهـول أو اعتباط أعى تبجح فى معلنأ
tp
://
(
-m
ak
؟ 8 ،
ta
be
h.
co
m
الغرب بها ياعلماء ألزمتمونا التئ المنهجية أين لهم نقول
الشأن فى اتكتاب 01.أضمون ا كان ء؟ أم أنكم فى اكثجية كا بالمط
فى سبيلفا . . . شيهد!بحياته بل ويضحى بهها نيؤمن فقط ليس
آمن المعجز وإشراقة الإ! الخالدة النبوة من شاهد نور رلكنن كل
فى أو س!اج! ، ما ندعر ممن فى قلبه مرضى نمه النهاية 4اللهم إلا ثا
فبلية ممياء لديه نعرة أو تعصبأ وعصبية ،أو من يعقوب نف!س
انفاقأ أو ، ك!لره لا النبوة له تكون أن فى وحسداً ضدا أو
! من يعبد أفه العصور وفى كل ، حممرنا هذا فى بهما نشاهد اقأ وإرتز
به ،لان أعابته كمنة انقلب اطمأن 6فإن أصابه خير حرف على
.11 : ()3الحج . 8 5 : البقر ة ) 1 (
!9
النبوة ب!رآ نه نور حمهرمم أن النياية بعد فى الحشرفىاء المزمنين كبا!
مضحياً استشمد بل مخ!آ مغ قناعة كعاصرين المحجز فآمتوا عن
سبيل على مثال الله ( .كجرد سبيل فى حياته ما لديه وهى بأعز
. ) هما ال!ير الوليه وشس بن وخالد ممر بنالخ!طابه : لا اطصر الذكر
أو مرتزق شهادة ،ونقبل مؤمنآ أو فييا منكرآ بقناعة وشارك
مال منهجى رأس له مغ ،ليس فى القرن العشرين معاند مستكبر
بها نفخر ونحن بالخيبية إيماننا فى يتهمونخا . آفىعوم ا المادئ الغيبى
اسعى ا من ضربا هذا غيبياً يعتبهر حيما يلحل!ون 3 ول ،ولكن ونعتز
راية وتحت بحجة حجة بعينه .لنقارع ة لاتهدآ .إنه التشميض و!!آ
الخيار ثصم كان أن حمها بعد آ منوا الخالدة ة للتبو أأحاصررن
، دام بعد صبراع صها اق!خ ولى دين "( )1و.خ!م من دينكم " لكم
اتارفي ا الواقير لهذا نتنكر فكيف ، سبيلها فئ اشبسل ثج
؟9
يآيصيرو تبريرها فى لم يلتزم مزيفة ب!لوهية مريفم! أو حاقده من أو
ليؤمنوا الإله الحق أتباع بها -.إنه يكفر الم!هجية التى يتشدق أسسى
آو نومو) خدروا للنبوة المعاصرفي أن كل ث! ماذا آ لنفترض
إلا لم تثتشف التى ضيق!تها عنهم مخابت أن بعد بها ، فساشموا
باسبم الماديةت المنكرين مغ احشرين ا اللغو فى القرفا عشاق بفضل
! ع الحقيقة ولندعها فتحدث هذه ومضمون جوهر إلم! فلننزل إذن
بمخاييس هذا العصر رمناهجه و إلى تواما ونحتكم موضوعية ، نفسها
سيمونيه سان للإنه،نية الكثير :من - زممهم حد -على المنقذة
من ذلث .إلى غير . . واقعية وذراثعية ، الوقت نفس له فى
بعد أن فى الحاضر ولنقارن الغد!وة الرائدة .فلنحتكم الفوة وحكة
. . . للنبوة التنكر محفوية لنا وتأكدت ، الماض إلى احتكنا
اممرامة، ا غالبيته مثدور فى كبثرم!!تضعف لممين الم! لا جماضر
19
،رغم ا!اصرة الكبرى والمذاهب بهذه المدارس الإمملام واضحما
لا بعد أعوام وإنمما ومحتواه قصورأ فى مضمونه نكتشف هل
المسيرة التار!خية تستطح لم فيه عررة ال!رون ،أو نعرى هذه بعدكل
نظزت ) كما الاجتماع علم ( السوشيولوجيا باسم احملمى ا أالعطبيق
راية السيكولوجيا أ علم النفس) تحت التطبيق العلى وزممت 4 ببيئته
فى الإسلام فى مبادئه أم أن وتدحضه الإسلام تنازل ) أن وما يفعل
و(نهزام جوهو هز! من فيها ما أن يكشف أسسه إمكانه بصفاء
مثل .خالدة اع!ترف للإسلام من طويلا عندما لمجسب لن !ف .
راية تحت والأمم بناء المجتمعات يعنى فيما المريد قبل الخع حمها
إلى ،والدعبىة والحروب التنافر والتطاحن ونبذ الله ، اللقاء ف!
.ء أحسن هى بالتى المجادلة الحسنة ،أو والموجمظة الحوابى بالحبهة
العد:إلى ولى حميم- يتحول ،حتى أصهغ والدنجع أيضأ بالتى هى
حلى المكامل والمودة والرحمة الحث ثم كان " ( )1ومن مسلمون له
. . الإسلاآ كايات من وغاية والتعاْون بين بتى البشرية هدفأ
؟ الإسلام على ،فاذا يؤخذ عليه ب يحصي لما اممين از ا آ أما نقف نما ط
ht
tp
://
ثم9
ta
be
h.
co
m
من المذاهب الم!اصرة فئ حالة نزا!4 على الإسلام أو ماذا %خذ
إليه لم توجه وحدده بناه الإسلام كما المسلم القدوة كان إق
ذاته أولا ليسهل عليه بعد ذلك مع اتفهم والحاهم وا التعادك روح
أن نفس! 4لا يمكغ عن راضى الإنسان ( فإنسان غ!ر داخل ث
المهاواة ، باسم الغش دعاة من و!بهريح اعتراض محل كمانما
! رمتنى المتداول اإمل يقر ل وكا ، العحر! باعم التحلل ودعاة
وقهره الأسرة فى الرجل وسلطوية ازوجات ا تعدد ة يقولون
أبدآ المكتنى بزوجة الإسلام !ا دعا الزوجات 3ة ؟ ؟ اما تعدد ر لمل!
عنه ضمنية ن!ى بل ، التعدد فى حبا التعدد إلى واحسدة
" (..)1 النساء ولو حرصثم كلعدلوا بين أن ثسثطيعوا " ولن
. . . " ()2 تعدلوا وواحدة ألا ضم !ن لأ
- 3 : الذ+اء ) (r . 1 2 9 : النسا، ) 1 (
9،
يعد فئ استطاعة4 لم اهـجال ا مغ حينما نكر ن أمام نموذج ول!ت
الأولى آن يمأرس من ،هك مم!ق حالة على عتبة الشذوذ والانحراف
آو المرأة أو الرجل ف!ا نحص سواء ننلية أمام الذ والمجتص مه من
أردتم ! طن أو مروب تنكر م -دون 3 فئ حالة وجود الأطفالت
قنطاليآ فلا تأخذوا منه وآتيتم إحداهن زوج مثان استبدال زوج
لتصيح نرأة ا إكراء إد يل! ( 3)،أم " بالمعرولنة ( وعالثروهق
تتحمل وعليها أن استرخاصه بع! مجسدها ثا ويتمهخ صحث!يثتته يلهو
إباحة للمزاولة الشائنة من والاعتياد باكحمود بعد ذلث ح! ما يسهل
نشاهد كَما الانحلال بامم .التحرر - فى مسلسل والدمخول وتعميمها
لطايعه الجنس وفقدالط ذلك كَل . . .ثم المال .ت اسهلآحية كساخ
. . . المجت!خ الله وحماية برضاء حياة كريمة خلال للبثرية م!
!!
خجلوا وما عشيقاغم دحولهم اروجات ا فى ،تعدد يلوموننا
الخاطىء بالتفسير الأممى تجريحهم بكلون ثم . . بها ويتلذذون
المرأة . .إنها له على تمينر تعسنى فى ذلك أن ام ،من الموّ ا لرجل
وبما أنفقوا من أموالهم )1(000، على ب!ى بع!م اللّه فضل بما النساء
التساء الغلاة فئ ،العديد من القرن هذا الآن ؟وفى إننا نلاحظ
فى العزله وقعن الصناعية قد المجتمعات صبر واول واة التحرر
ألودود آ اقوَّا ا الرجل على يتحسرن القطيعة ،وأصبحن ومرارة
إلم! شركات الأس تحولت أن بعد ، العاطفية والرعاية والرحمة
منن الآن ئعزفه ما مثل تارنجها فئ المجتمعات 0 نجا جمرفحتإ
()1النساء:؟.3
79
ه بالعوا! وئلاعب ، المشاعر فى وتدليس ، إننهصام أسى
للمرأة أنه ماخ أ"على تعب!.أقوا يفهـم أن بحال ممكن لا كدلل!
فى تقلعبما المجت!ح وتشارك فى موضوعيأ لورها ثلعب أن من
بأنوثغ ه!ا يخل أن له دون أهلت فيما تعمل مممجة كعضوة
. تموه المبدثية لمراحل فى خطواته تربويأ دنفسيا بناثها للطفل !!ذ
قى تاويضإلإنسانية، الإسلام هو الدى أقره وثرعه وكأن ، فى الإسلام
انخذ ،فقد الإسلاآ مثل والعمل الإنتاج فى العبد وطاقته عضل
إليه إلى الله ،دطريقأ المقرب !سائل من وسيلة الرق تحرير .ت
79
-لمحات، (7
للعلاقات الاجماعية ورؤياه الإسلام تجاه المغالطات رتتوالى
، أنْ حمهضمحم! الإسلام ،درن الأديان المرتبطة بالبنية الفوقية للمجتهح
الأديالىْ طقحامهـا بهل الانتماء للبنية الفزقية على تعهيم الخطا أنة .من
الغربيهْء هموفه من الغربى إنطلاقأ اعدكأ ا الفكر بهما صنفها المتصدرة
الصراع إلى العدالة الاجتماعية وتجاوز دعا دين من كمان ةإن
اجماعى لاحثله أولاسان ،سيمون كصذ! "كما تكج ما ج! !هاية حسى
حسب ( كل من بعد ف! نصفه الإخر ليصبح ماركس ثم حوره
من قرن تحتاج " .وها نحن بعد ما قيرب ح!م!بما اْهاية أهبب 4وكلى
الحه مرهـ بْهب ما: !يق صعؤبة نرى ماركس جمنذ.وفاة كاه ل
،والئئ الم! لات لهذه المتبنية قولا المجتهحمات ذلث إنتابم!ا بما فى
://
al
.7
-m
ak
89
ta
be
h.
co
m
العكماصنل جملى مبطن حث من فيها تحقيقها .فلا،لم! جمن صجرت
، . المقايل لْى دودْ انتاج للعمالة إلي صبوق المجت!خ وتحويل وابعوإكل
،دون المجتمع !لى لها مقتعلة جقوقأ تؤمن طفيلية لطبقات -وخلئ
. . والمتمذهبين المحذهبين به من القائلين المبدأ لدى ه!ا عغ
يْ الإئسان خقنا الدنيا ( فد لكد ولم يتنكر ة. .وأما الإسلام
لب!ى بعف!3 الناس الطبقى ،بدفع العتزاع يتجاهل .)1( ،ولم كبد
.عظة لبهل يكون بعد هزيمته .حتبم الظالم المتسلط لوضع !(بدار
بد أهليته صب كل ضف .فحينما والطغيان - . الظلم إلى متطاح
،ورهـح البعض فوق البعض درجات فى ا،رض آن جلنا خلائف
درجات أتانا من فيما والبلاء 6وإنما للاختبار والظلم لأ للا!شغلال
اممملام ا إلىْ نجاوز الصراع آسى لنا بدلك ،حدد فى المجت!حْ
الأشس! لبيان هذه الحق سبحانه يقول . والدمار. بالحروب لا تفجيزه
على أنفسكم .أو إلوالديق فه ولو ثهداء لواميهبن بالقسط كونوا
. 1 65 : الأنمام (،2 . 4 ء البلد )1(،
99
liلل!ص ، ATك اثه الداو الآخرة "()1وقوله " وأبخ ؟ واثوبين
ا! أليك ،ولا !بغ كما أصمن الآخرين إستغلالا دطلمأ ) وأخسن
)2وتوله" واثا حكمتبم" ( افسدين، لأ محب اقه ،إن ا؟رفى ا ف د A
لى- IIIنفموا
ut وال!يق ! )وموله " ( أدثا!كموابألعدلة الثاس بن
إلى ء*. كلوام!" ()4 ثلك بين وكان قتووأ رلم يسرفيا
الجمات لما فيه صالح والقلرة ا،هليئ السليم فى لمعايير العصرف
ال جمه أو تاجروا ف! امتطوا لموطت كن ط الإسلام إمعان أر تدبر ئ
ممكزس أته م!خذ البعض ،ما ظن مذا عرضنا فى صدرنا لقد
فى تحدي! صامد الإسلام ،وأن مبتدعيها ا إلا فأ عقول له لا وجود
. !7 : القصحى ()2 . 135 : النسا+ ()1
. . لأ 6 : الفرقالة (،4 . "ه : ثمسا+ ()3
13+
للإسلام الإعجازكط والعحدى !با!بم الحوار النهاية فى طيا وبق .
باصبم الميرجين بعض ظن لما نتصدى العصر،اْن هذا فى صنهجيآ
فى أن واعية إلا علمية رصينة واهية ومصطنعة متكلفة طمية
ما فىيننا مق القاضية إليه وينالوأ الضربة يوجهـون سوف يذلك
واستضعفوهم ، المسلمنِن جماهير نالوا من أن بعد ، .ابتغوه.
وعقيد-م!+ عقو Iم يسلبوورم يبق .لهم إلا أن ولم ، خيراحهم .وخبرا
، والنبرة الوحى بشأن :قر3نأ وشنة فى الإسلام ما ورد بذلك .ونعنى
"بشر الفصائل من السماء أساساً ،وله لتعاليم أدار ظهره أ! +من
.ر عا ومعا!ضا مغايرأ النهاية طريقأ إلى البداية من اختارت قد
. . . معها إلى قرها إلا أن لمحمل ذلث لها ولم يبق ، أجلها مغ .وعاثمت
الله، بهد! المقنع بستعينين له بالرد نتصدى أن .مموبحاجج ،وعليا
النبوة ، بضدد مجادلة تسىحى لدتغمجض أى البداية ثم نستبعدْ من ؤمن
مجالا للتعثسهر ألمغزضى بشر لنبى أو رسولا الذاتية منْ السيرة متخذة
الرسوله آن ولو ، وكيدأ إفتراء حياته لوقاغ المغلوول وا!س!ر
: . . بالألوهية الأسطورية البشر لاتهموه غير ما يسلكه أو)النبى سلث
فى هذا الموضوع -- الخطاب فصل الحق سبحانه -وهؤ يفول
خزاثغ. لكنم عندى أ!ل لا " رو النبؤة وحظمودها لإمكانات مبينا
لنمممنى لإ أملك "!.ل سبحانه يقول ممما ()1 . .الآية الله أ
وبشير .لقرآ؟ نلىيرْ أنا إلا لمسوء،إن الخيز وما مسنئ من لاستكثرت
ويستشهد. - البداية فى قلنا عنه -كما يسئل ،ينجرمن !ا!طفاثه.
،فهو له شممرأ أن كان بعل! فى طرية 4 سار ،ومن عاصره به من
لها .أما الذى . بمعاصرته إلى الح!يقة أقرب يك لم وأجملم :إن أدرى
أو م!شاهدة قهو معاصرة ا،نجازفةْ والتهور والعناد دون تبنى طريق
أ. : . والنبوةْ ابالوحى له لا علاقة مغشوشأ طريقة قد افئعل لنفسه
. IAA + : اف اي!عر ) (2 ه . : ئغام نج ا أ 1 (
201
قرباً لأنبيائه رالأتتهياء الناس أرلياء الله أكتر كان ثج ومن
،يقوك ا-لق الله حب الطريق ،طريق من ئفس 3 فق ، والصالحون
فاقزب الله ) تتهربوا إلى (ْ حبآ قه " 7منوا أشد " وا*ين سبحانه
حم! النور فئقلو انطفا أن جمد بع!ىء لا يشعروا أن طبجياً كان
أنه ؟ مع ؟ ال!"وة !كنه عممن؟و!ل الوحى اممه :مل فألهته عناخا
قد صهلإة الله خلال الحوار مع على عْير قادر على أن يركز
/ثن يدى أنه واقف فهويظن دقا!ق معلردات إش لأ ظ!ربم أكثر
تفكير! أنه لى اقييقة وبكل ،غر معه خاشح خوار وفى الله
يومه، تر الدنيوية ومما مجنيه مشاغله على تذكر صلاته ئ منصب
حاور الرسول النبى او بينما . . . زائلْ متاع أيامه من كل وفى
رلا لاَ ممل ولا يتعب أو خلوته فى غاره طوال السماء سنه ات
بابن أولى جمغة يرتتى إليه ،ومغ !.ا ْ. ء العط نؤر المزيد من
قئ رأسه الخارق حتى ،هذا به عليه رالاجمتراف يرثتى إلى التعرف
أنجلها رصها ؤمن مشاعره عليه كل ملأت شمواته -الدنيوية ؟ وقد
ئفسة قى خالتهه إلا لحاصج! تدْكر ولا ، صلاة ْ،ما أقام يغيش
+3أ
عدم اطالة عن هذه ئ ،وهو له مجق ي!ضيها ماكرمم! بربه ،كيف
فى الطب الاختصاص الطب رجل القانون قبل أن يفتى فيه ،ومن
من ه!ا أ ألي!س يشاء فيها من فيها ومتى النبوة فيستفتى وأما
" . .؟ الخرافات الأساطير وتسلط تغميض الأحماء بهم ضد زعوا
العلم. من ،ومبلغهـم هدفهم بها ،دلك يتل!وا الدنيا أن فى ملاذ
للمؤمنين بفبوة السماء ،الشاعرين بانعكاس على الأقل - وليتركوا -
يرد الا ولم لقول الحئ سبحانه " فأعرقى عن من تولى عق ؟كرنا
يقولون . .ح! نكع!م )1، العم " من مبلفهم ذلك الحياة الدنيا .
حينما تبلغ الروح الى عبدوها دنياهم تعطيم 3 رماذا لنا ماذأ أعطتهم
وهم ، عنها للرحيل الأخيرة اللحظات تأق وحيما ، الحلقوآ
قاله وكما انتبلاا " ف!ذا ماتوا آ نيا ! الناس أحمد رواه حعديث
401
من أرلها إلى الدنيا الله عنه ) :ا لو أن ( رضى بن الخطاب !-ر
فى منامه لكان :طنزلة مغْ!أى الموت ث! جاءه أوتيا رجل 3خرها
. . 8ة فى يده شىء فإزا ليس ث! اس!يكلظ .عا يسره
لهؤلاء "ما أئ!هدكم فى التحدى الحق سبحانه ،يقول خيلق أنفسح!
!ر اصلغ سبحانه 5أم خ!وا س قال! كما أو والتأكد ! أ العأكيد
otججتهم أو أنهم خلقوا شيثآ يدعم ! الخا!عون أآ هم طىء
- + . )4( 8 ا؟ركل مغ ماذا خل!وا " أروق سبحانه لحغ 1 يقول
ولمأذا لماذا مموتوق ، يكلوه أو بقيه ا!لساؤل ملى بحيبون حتى أو
ا"لْحغ !ابحإنه بحيب ولكق أ العبث لمجرد هل ؟ مجييون !
وسلوانأ أمام عفو. المؤمغ رضأ ال! تملأ تلب ستاقى 3ية الوحمة
وخر سنكلم ، أق !ف الة الحق سبحانه " .يربد اقه ،فيقول
،يتحمبئ المضيف اقه له اراد . الذى الضعيف الإنسان ه!ا
. "2 : الن!اء (،1 1 15 0 اثومنوق ()5
155
لمباع الكون ،وما كلف .به شلوه ألى أن يتنكر ،ووصل . الكون
حثه الخالق الذى فما صنعه النظر وإعادة النظر بحق نفسه مشقة
! 6ار-ج البصر خلق الرحممغ من !اوت ! ما لرى فى على دلك
المتحدى (أيها البعر كوفي .ثم ارصج !وو مغ هل ثرى
آفيلط! ا!!فى و! الحق سبحانه " إجلالا!لآ ياتْ اتجة ،يقول
" . ()2 " ة ألل! تبمرون وكْط أنجفممكم :، !وكئين
مثال هربرت مجرد ) الكوق أفام غموض ألايممطاء أبمسط ح
الانتهازيين! من معرفة كل المتطقْفين على جمعابا+ت إييما ْ، مجلاله
جمق، أؤْ أضالة كل والعارين عن .، الموائذ" عتي كل وا لأكلين
مال إلا الظن والظنون والعبادة افيثنيةلىم!يات ، 3مغ رأس فى وليس
هل ! في يممبحائهْْ الحق يزول ،في ألقاثرة انرصينة كحا الملقفة ا!لحية
أخرىَ. في الاالظن !()3وفى آ ،إن كبصن لنا عندكمُمق .ن! !وجوه
2 1 ، 2 0 : الذار يات ()2 . 4 ، 3 : المائه ) 1 (
569
أنتم و 3باركم ما أنزلف صيتموها د!رنه الا أمماء مق "ما !عبدون
. . . إلاالّه "()1 الحكم إن ، سلطان بها من ا!
عرء فى الترآن الذى يتحدث من تعدد الخطاب إخهم يسخرون
مى عاصره مغ جماورأ ،ول والبراكيمث والقمل ا!نعام والإبل ا
الإشممايات. عن يتحدث كصا ، حيات!م الملدسسة خلال من الب!عطاء
3 كاحها 0 0 وهكة ا،رض اكلّه يرث إلى أن التالية الةرون ممة وفى
وسلفل! أشرنا ألى ذلك وقد رالابوة - إص!م يتئكرود! الوحى
لو أن أحد! ! ة ا-لتهيتثة فى بيما ، بلا حدود فى أعا!هم الموت .وأطرا
وكواكب! وئحومه بأرضه الكون توازن ألجعأ لْى حمافظ نجكروا وما
579
سفكوو( . . .لو أنهم السموات بمدشها تغصر الى !وأفلايهه ومجراته
فى قهلوا أنفس!م ،بل ولو فى خلق والأرض السموات .قى خلق
وجل فى اله عز ( أن قومأ تفكروا عكن ابن عباس ور!ى
فى ول! كحفكروا الله فى خلق -كقال النبى ( عليه السلام) 9:تفكروا
عاحا فى ذ!ث عتحدأ به جاءوا وما ورسله ،ولاْنجيائه وتعالم! حممبحانه
مكابر معاند ،أك ج!ول إلا جاهل ما ثو ؟ زر،جمية لديه -ععرفة
. . . ثقة فني لايه وكله وجل !يحبأ أو ث دون و!صانة لألملم بو!ى
7
ak
مهـ01
ta
be
h.
co
m
كانو!م ،ران العبم بمزيد من معاندين جهلاء،عليم إن كانوا
به راعتزاف بالحق إلى عرفانا ب!ذنا الله ، مكابرتهم سَحوله
من- فىم ونجاة المستلبة بالذنيا ، الضالة لعقو!م عنجاة ذلك وفى
ينظروأ أن عليهم ترفعة مستكبرين كانوا .؟ !(ن . . كلهـم الآخرة
لته،أو بدلا ينحنوا إ!لا أ عجزهم أما ،أو صنعهـا ئ وتحد؟م
إن . م! أفواهغ من تخرج كلمة الإله -كبرت بموت نبجحهم من
بعد موضهاأ ؟جسادهم %لى الحيياة فل!عيد!را - يقولونه إلا كذبأ
طربق-- فى انما نسير الصر ه!ا فئ للأ!ملام الأعجاؤى والقحدى
.. فيها التابعون ال!طء،وم!مار والأنبياء بنور الرسل ثابتة ،خطهاْ خالد!
جيل!- بع!م ليعبرها من لها معبدين الصالح السلف السنة من أهل
بنمق القرآق.. اْلملتزمين ، الشرع والح!ة مشاعل ،من حملة ا-للف
+لكل فيه ،والتصدى المغالاة عدآ الأويل النسبى مع قبول صع
،ومحاورة د!اة التطرف .فى التأبر!لا اك طريق .في خرخ! كل
إلى بدلالة ظاهرة الاحمال الواجح اللفظ عن ْممن كالوا فى صرف
!ف!ه :الأشاعرة والماتريدية بين النقل والعقل كنا ابتومْيق شعار تخت
الإسلام على التفتغ إلى الداعين من ، مْحا نحوهم ومن +جماكيرهنم
.السلف طريق أن من لهم الصصد ا مجددين )1(، اطّه عليه ،با يطهدوا
" الفحشاء! ينْره"عن من سبحابئ 01 : قابوا ممن إلمن!بئ واخ! .لا
أدْ يعد ، مبائروبى عليه! الى، .الال!يتي هى . الله . برايه ء داالنرموا
وسمل! ليهم بع!ث اقه ببهلى المرمنين إذ من " لقد افه بها عليا ،ببن
. 164 : 2ل محران ()2 . 33 : الأصزاب )1(.
أمام واحد ،وقفة رجل ،وتبصر ،وحكة بوعى واقفين
خإثعقه وثقة !!،صوث+ .ا!تز از !ةتمل ، - منْ!جية .أقحدى عق
مسيرة تربرن مق إلإحمجأز ،وبد بهل حج وىْ كلى صلاة وى
قرنأ والإسلام للظ !ا..كهقيعثمز لا شريك .،. " لميك !للهم لبيك
"11
!!إبكاب!
الصفحة
وا"أهبئ الاطار الثنظيرى للمنهجية عن لمحة : ا؟ول لصل
3 +.. . " ة +.: ... ... ل!لموم الإئسأن الزئبسية
! 5 0 0 0 0 0 0 0 0 0 000 00 0 عغجبأ ا!طببعبة العلوآ
6 1 الإسا 3ميات فى استعماله وكيفية السيعيولوجى إنهج ا
5 3 000 000 000 .. ة ... ... العمر... هذا
أمتنا الإسلامية :مخاطبة جي!! ا(خحبهاب من كلو ك!ذا الكتاب ألةهعد من !
)1 الاسلام!ة دأصالته 5 اْ ْ1 " - مخصاإ . . ،و ل! العكل حضارة عا المحن!بم
- ء . كلر ر ى مى س ص حا !ا
للإسلام الإعجازى والتحدى !لن!!ميه الحوار أسسى يف! كَتاب * +رهو
غار -راء انطلئتت 3ن ا(محا الطريق ث يمعصير .وحمو بذلاث العص هذا فى
المسشتهيم. إلمت الصراط اليشرية !دفى الخالد!ة الرسالة زور إشعاخ تحت
م ولإعلاء ا(ش من الخلثف وكل بعدهم ،ومن الخ الحم تبناه السلف لجريق
. . عدثا ومن الأرض اللَه ررث أن اى وإ ، حصذا العحر حى! الله كل!حة
. . و ادْأت ا العا لتثارات ومستوعباً - لاحثولأ و!ركآَ ث للأححعول مح!اَ
عاى مححتوىَ الشرر له ئ!طنته العلحية - - :أستاذ فاضل ال!اب ؤ+ؤلف *
جامعة الأستاذ - فكار الدبهتور رشد! الأستاذ .حو والإسلاهـ. العالمى
" بقرنسا. اظالدين " مج!ح العاوم المتحارك !ا أكادء4- ط والعضو والعر ئه
ترشيحه أقر رقد . . ! ببارر بالزرنسية للكتاب إية العا 4 ا!هة وعضو
له و . . الشحكيم بانتظار 7691 سنه أكتوبر مسذ الآداب فى نوبلى !بطئز!
! ع 31صاذ يضيق مما . - والعربية والانجلفي ية أسأسما- بالفرنسية - الحضارة
. ذكر.
.نشير . القيمة الدراسات هذه من والنقل الاستفثادات لتعدد ونظرآ *
النس أن هذا هو سيادة المؤلف - من - بعد المراجعة والأستئذان
نستمد الله . -ومن بشويه أو تحر رف أك! يلحقه لم الذى والوحبد الكامل
والنوفيق. العون
حم!عع