Professional Documents
Culture Documents
م م
اّعلمتنيّاحلياة
م ّ ّ
دعاء انطٍبانً
اإلهداءّ :
ألحظى بكتابتو
إىل ..
مالذي ومهجأي..
سندي وأمانً
زاحيت وفسحيت
قوتً يف احلٍاة
أبً وأمً
ادلقدمةّ :
ّ
ّ
ّ
القسمّاألولّ :
قسمّاخلواطرّالدينيةّ :
"الخٌر والشر"
وٌتمناه قلبً.....
"ٌامن ترانً"
أستنجد بك فأؼثنً
كم أنت كرٌم ٌا إلهً نبتعد عنك وعن ذكرك وعبادتك ومع
ذلك تقربنا لك رؼم كل ذالتنا ومساوبنا
أؤمن أن الراحة لمخلوق دون ذكر الخالق والخضوع له
والسجود بٌن ٌدٌه والطلب منه دون سواه
أن ترٌحنا وتبعد عنا شتات أمرنا ورهبة خوفنا وتعب فكرنا"
"اشتٌاق ثائر"
اشتقت للفتوح....
وراحة الصدر
وسالمة الروح
أما الشكوى لؽٌر هللا فقد تؤدي إلى جرح كبٌٌر عمٌق فً
القلب نازؾ باستمرار
وملا باٱلثام
لٌت ذاك الحال ٌكون حالً فً ٱخر األٌام لكً أفوز بحسن
الختام
أن ٌنحسم أمري السرمدي دون مرافقة حبٌبً نبً هللا صلى
هللا علٌه وسلم
أخشى.....
"الحب فً هللا"
أٌقنت أمراً خالل حٌاتً"أ ّنه الأحد ٌضمن أنّ حٌاته سوؾ
تصبح مثلما ٌرٌد فاهلل قادر على تؽٌٌر الحال حٌنما ٌرٌد"
حقا ً أنّ الملك هلل ولٌس لنا شًء فً هذه الدنٌا فهو المعطً
واٱلخذ
لتدرك أنفسنا عند البلوى ".كم نحن بحاجة للمفقود ولكن كم
بنعم بالوجود"
نحن ٍ
ثان ٌّا ً مهما شعروا بنا هناك أثقال فً القلب ال ٌنتشلها سوى
هللا
فٌا لٌتنا ن ّ
وثق حبلنا بحبل هللا للحظة الممات
"ٌاقدوتً وحبٌبً"
والعقل ّ
ٌنزه شخصٌّتك...
أوعظنا فً كل أمر....
فكٌؾ ال ّ
نتمثل بأطهر البشر...
"هو هللا"
هو المالذ..
ٌوما ً ما
"الناس أجناس"
"الٌأس قاتل"
القسمّالثانيّ :
قسمّاخلواطرّاإلبداعيةّ :
"نفس متناقضة"
"أأكتم أم أبوح"
"فن الكالم"
الكالم الجمٌل قلٌل ودلٌل له ٱثار وتأثٌر فذاك الكالم كافٌا ألن
ٌكون دافعا لألمام بعٌدا عن الهروب واالستسالم
"حالة ٌرثى لها"
باتت التشعر....
تنصدم بالنتٌجة...
تسمع والتستجب...
"أٌها القمر"
ّ
وأبث لك حزنً فأنت وحٌد وأنا تعا َل ألشكو إلٌك همً
وحٌد..
ّ
فهال ؼمرت قلبً وعقلً بنورك
ّ
فهال ٌنجلً الظالم الذي أصابنً
أظنّ أنه لٌس صمود ،بل ربما فقدان الشعور والعٌش بحٌادٌة
"النجمة البارقة"
"إلى متى"
هً ماذا؟!...
بموجاته..
بهدوبه..
بصخبه..
بتماٌله..
وبطٌفه األزرق...
"كلمة الحٌاة"
"ولعلً"
ولعلً أركض دون توقؾ للوصول إلى حلم الؽد واألمس..
فال ٌدري ماذا ٌقول حٌنها من دفاع وحكمة وعن ماذا ٌسكت
من ؼباوة ومسالمة....
أما عن قلب هذا اإلنسان عند سماعه تلك الكالم السا ّم فقلبه
ٌبدأ أن ٌجؾّ من المشاعر اإلٌجابٌة والمعنوٌات العالٌة..
والمطر الصارم...
هو ماذا؟!
"الكالم له أثر"
ّ
محط األمل عند أشد ألمنا لماذا هم ٌبقون
أم...الخ
*هم كتلة من البراءة
*االبتسامة تبقى شعارهم
القسمّالثالثّ :
قسمّادلقاالتّالتنمويةّ :
*تفكر لترتقً..
والعكس صحٌح
مشاعرنا فقط!!
ّ
محط السخرٌة.. أصبح العرب
المجتمع ّ
ٌؤثر بشكل كبٌر على اإلنسان وقدراته...
أوّ الً:
سمة الصمت:
ً
فمثال اإلنسان الكثٌر الصمت فً مجتمعنا
سمة الهدوء
السمة الثالثة:
سمة العزلة(المؤقتة)..
كالرسم...
كتابة..
ؼناء..
رقص...
فبالنهاٌة
وأخٌراً
األشخاص الذٌن ٌزٌّن قلوبهم محبة اٱلخرٌن وتم ّنً الخٌر لهم
جمٌعاً...
ولفترة محددة
لكن بشكل عام نحن نكون نكمن لهم جذور المحبة فً قلوبنا..
والعكس صحٌح
والحالة الثانٌة
الحب(الصفح)
وٌطهرها..
وفً النهاٌة:
"هاجس الخوف"
"بمعنى هواجس"...
ونهمل التركٌز ّ
بال شعور على مفهوم الوصول والنجاح فً
هذا األمر..
مما علمتنً الحٌاة
83
"الفراغ المتكامل"
ومن كلمة إلى كلمة سوؾ ٌعلم مدى ثقافة الرجل اٱلخر
بالرٌاضة وأنواعها..
"هذا العالم"؟!
ّ
المؤثرات الخارجٌّة فهناك أٌضا ً كثٌر من
أي :
"السوشال مٌدٌا"......
"اإلحساس باٱلخر"
كل شخص فً ٌومنا هذا ٌعٌش ظروفه وٱالمه الخاصة...
أٌضا ٌجب علٌهم جمٌعا ً أن ٌتح ّدوا على كلمة واحدة لهذا
اإلنسان
فهنا المشكلة...
وخارجه ٌته ّدم عندما ٌرى محبوبه أصبح ٌكرهه وٌنفر منه!
منها الفراغ...
أٌضا ً مشكلة
الحٌاة الفارؼة..
عدم اإلنجاز..
"نصائح قصٌرة"
إن كنت ترٌد شخصا ً لك فقط فاعلم أنك ستخسر هذا الشخص
ٌوما ً ماً...
نحوها أكثر...
عكسا ً ما نراه...
(وجهة نظر)
مثال:
أما إن ك ّنا ندرس هذا المرض كدراسة نظرٌة فهنا بالطبع لن
ٌرافقنا األلم سواء ألم نفسً أو جسدي
حزٌن...
بل لنحاول أن نتكلم معه بطٌب الكالم وأن نجعل كالمنا معه
رطب..
وخاصة إذا كان هذا اإلنسان المتعب قرٌب لنا ومحبوب من
قبل قلوبنا..
أو تشجٌع على عمل ولو كان هذا العمل لٌس بأهمٌة كبٌرة
فً النهاٌة...
"الحب قوة"
و...الخ
الحب أمانة..
ّ
وٌحثك على العمل.. الحب هو من ٌحرّ ضك
على القوة...
من كان ٌحبّك حقا ً حتى ولو كنت أنت ال تمٌل إلٌه فإنه حتما ً
سٌأتً ٌوم وٌرؼمك على حبّه
فاالهتمام هو الحب...
وبالعكس تماما ً
"مراحل راحلة"
ولكن بالنهاٌة
صافً القلب
االتزان والحكمة..
ّ
محط األخطاء ومصدر الخبرة فً المرحلة فمرحلة الشباب
األخٌرة فً حٌاة اإلنسان..
"التربٌة مسؤولٌة"
"االكتئاب"
االكتباب اضطراب فً دماغ اإلنسان فهو مرض نفسً
حقٌقً وله وجود ولٌس كما ٌقول البعض المتش ّددٌن فً الدٌن
بأنه مجرد حزن ٌذهب عن طرٌق التقرب الى هللا و...الخ
ولطمأنٌة قلبه......
"الترغٌب والترهٌب"
لكنً سأقول اٱلن شٌباً* :من الممكن أنه ٌجب أن تكون حالة
الترؼٌب والترهٌب متوازنة ومستقرة فً حٌاة اإلنسان فً
جمٌع الجوانب والنواحً
"االحترام متبادل"
ببساطة:
"لٌس بالضرورة"
ولكن لنعلم أنه ٌنبؽً لمن ٌرؼب المضًّ نحو تلك الخطوة
"اللوم"
اللوم ال ٌنسى؟!
"ٌحكمنا القدر"
"لٌتنا"
"لٌتنا فً ّ
تأثر دابم بما حولنا"؟!
لٌتنا نطٌل ّ
التأثر كلمّا استطعنا؟!
"ماهو النجاح"
هل نرٌد الوصول إلى القمة حتى ولو دون الوصول إلى
اإلبداع إلى حد الذروة
أم ؼاٌتنا هً اإلبداع حتى ولو لم نصل إلى العلٌاء؟...
الحب فً القلب..
ما أسبابها؟!
وبالعكس تماما
فعندما نرى شخصا ً قلٌل الثقة بنفسه..
مما علمتنً الحٌاة
146
محبط من داخله...
"الغٌرة الجامحة"
"صعوبة التعلق"
من ثانٌة إلى سنة تمر رحلة وحدة الزمن من أدنى ذروتها
الصؽرى إلى أقصى ذروتها الكبرى فً كوننا هذا...
ومن مهد الثانٌة إلى لحد السنة ٌكون هنالك أفرع الوحدة
الزمنٌة
فهناك إنسان ٌوم تلو ٌوم ٌكرر األفعال الحمٌدة وتكون تلك
األفعال حصاد شهر ومع تكرار األشهر ٌكبر ذلك الحصاد
"لطفا ً منك"
ستهتم لهذه الرسالة بشؽؾ وتلهّؾ حتى ولو كان نمط هذه
الرسالة ٌبعث فً نفسك الضجر عادة...
لمرسلها؟!!
ِ وكأنك ستحبها على قدر محبتك
فمن الممكن أنّ عدم محبتنا الشدٌدة إلنسان ما ،ستجعلنا نوعا ً
ما ،ال نألؾ قوله وال نهتم له وٱلرابه ،حتى ولو كان هذا
اإلنسان ٱرابه ومبادبه صحٌحة ،فربما سنجد عبأ وعرقلة
باتباع نهجه لهذا اإلنسان؟!!
(أرى أن ّالمشاعر تلعب اٌضا ً دوراً كبٌراًحتى فً ذلك)؟!
مما علمتنً الحٌاة
157
من أجل أن ٌتجنب اإلنسان النزاعاتٌ ،جب علٌه أوّ الً أن
ٌحمً نفسه من الوقوع بالخطأ لكً ال ٌضع نفسه بهزٌمة أو
خسارة معنوٌة وإن كان وال ب ّد من أن ٌخطا..
والجسدي"
ّ الصحة النفس ٌّة
ّ "الحالة النفس ٌّة أساس
فكٌؾ المراهق؟؟؟..!.
الذي تحدثنا عنه أ ّنه ٌجب علٌنا إشؽال المراهق بأشٌاء تكون
بذات الوقت مفٌدة وممتعة
فكٌؾ ذلك؟؟..
ومن أول خطأ لهم ٌنبؽً أن ٌعاقبوا علٌه منذ صؽرهم ففً
كبرهم ٌصبح ذلك صعب بسبب ما ٌ ّدعون به االستقالل
اخلامتةّ :
يسزوي أن يكٌن ىذا الكتاب كتاب ىادف مليء بالنفع ًأن تكٌن أفكاره
َّ
متّبفضلّاهللّتعاىلّوعونهّ ّ