‫شرح وتحليل جميع دروس الصف الثامن ما عدا الدرسين األول والثاني‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫درس القراءة(أحاديث نبوية شريفة) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪:‬إنك ما دعوتني‪-‬إنك لو أتيتني بقراب األرض‪-‬إني ألقوم في الصالة‪:‬توكيد بإن والم المزحلقة‪-‬أنه قد حدث أمر‪ :‬توكيد‬
‫بإن وقد مع الفعل الماضي‪-‬إن ابني ارتحلني‪.‬‬

‫االستفهام‪:‬أتقبلون صبيانكم؟لالستفسار والتحبب‪.‬‬

‫النداء‪ :‬يا بن آدم‪ :‬للتنبيه‪.‬‬

‫القسم‪ :‬وهللا ما نقبل‪ :‬للتوكيد‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬ما دعوتني غفرت لك‪-‬لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك‪ -‬لو أتيتني بقراب األرض خطايا ثم‬
‫إن كان هللا نزع من قلوبكم الرحمة‪:‬وجواب الشرط محذوف مفهوم‬
‫لقيتني ألتيتك بقرابها‪ :‬والالم واقعة في جواب الشرط‪-‬أو أملك ْ‬
‫من السياق تقديره(أملك)‪-‬فلما قضى صالته سألوه‪.‬‬

‫االستدراك‪:‬لكنا وهللا ما نقبل‪.‬‬

‫أطع‪ :‬للحث والنصح واإلرشاد‪.‬‬

‫األمر‪ :‬أسلم و ْ‬

‫النفي للتوكيد‪:‬ال عدوى وال طيرة‪-‬ال أبالي‪-‬ال تشرك بي شيئا‪-‬ما نقبل‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‪:‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪:‬تبارك وتعالى‪-‬ركب عنقه وارتحلني‪.‬‬

‫التضاد يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪:‬طيرة وفأل‪-‬أطول وأتجوز‪-‬أعجله وأطال‪.‬‬

‫‪1‬‬
 ‫‪-‬النتيجة‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب في‪ :‬فمرض‪-‬فأتاه النبي‪-‬فقعد عند رأسه‪-‬فقال له‪-‬فنظر الغالم‪-‬فأسلم‪-‬فخرج‪-‬فأسمع‪-‬‬
‫فأتجوز‪-‬فقالوا‪-‬فركب عنقه‪-‬فأطال السجود‪-‬فكرهت أن أعجله‪-‬لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك‪:‬ثم‬
‫للترتيب والتراخي‪-‬ثم لقيتني‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪:‬كراهية أن أشق على أمه‪.‬‬

‫‪-‬الجملة االعتراضية‪:‬صلى هللا عليه وسلم‪+‬رضي هللا عنه‪ :‬للدعاء‪.‬‬

‫‪-‬إذ‪ :‬للمفاجأة‪.‬‬

‫‪-‬حتى ظنوا‪+‬حتى يقضي حاجته‪ :‬للغاية والوصول واالنتهاء‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬بلغت ذنوبك عنان السماء‪:‬شبه الذنوب بشيء مادي ٍ‬

‫عال‪ ،‬وتوحي بسعة مغفرة هللا لعباده مهما كثرت الذنوب‪.‬‬

‫‪-‬قراب األرض خطايا‪ :‬شبه الخطايا بشي مادي ثقيل‪.‬‬

‫‪-‬ألتيتك بقرابها مغفرة‪ :‬شبه المغفرة بشيء مادي يعطى‪.‬‬

‫‪-‬أنقذه من النار‪ :‬شبه النار بعدو ينقذ منه‪.‬‬

‫‪-‬نزع من قلوبكم الرحمة‪ :‬شبه الرحمة بشيء مادي ينزع‪ ،‬وأهمية إظهار العطف والحنان لألطفال‪.‬‬

‫‪-‬ارتحلني‪ :‬شبه الركب على عنق الرسول باالرتحال‪.‬‬

‫‪-‬يقضي حاجته‪ :‬شبه الحاجة بشيء مادي يقضى‪.‬‬

‫‪-‬أطع أبا القاسم‪:‬داللة على تقدير اليهودي للنبي صلى هللا عليه وسلم‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫طيرة‪ :‬تشاؤم*تفاؤل ج‪:‬طيرات‪-‬الفأل‪ :‬ما يستبشر بهه مهن قهول أو عمهل ج‪:‬فهؤول وأفهؤل‪-‬الصهالح* الطهالح‪-‬النبهي ج‪ :‬أنبيهاء‪-‬‬
‫عدوى‪ :‬مرض*صحة‪-‬تبارك‪ :‬تعظهم‪-‬تعالى‪:‬سهما‪-‬رجهوتني‪:‬أملتني‪-‬بلغت‪:‬وصهلت‪-‬ذنهوب‪ :‬ذنهب‪ :‬إثهم كبيهر‪-‬عنان‪:‬مها يظههر مهن‬
‫الس ه ههماء‪+‬عنان الحص ه ههان‪:‬لجامه ال ه ههذي يمس ه ههك ب ه ههه ج‪:‬أعن ه ههان‪-‬اس ه ههتغفر‪:‬طلب المغفه ه هرة‪-‬أب ه ههالي‪ :‬أهتم*أت ه ههوتر‪-‬لقيتني‪:‬وج ه ههدتني‪-‬‬
‫‪-‬أسه هلم*كفر‪-‬أنق ههذه* دفع ههه‪-‬أقوم‪:‬أعت ههدل‪-‬أطول*أتج ههوز‬ ‫قراب‪:‬مق ههدار‪-‬يعود‪:‬يزور‪+‬يرج ههع‪-‬قع ههد‪:‬جل ‪-‬غالم‪:‬غلم ههان‪-‬أط ههع*اع‬
‫وأس ههتعجل*أبطئ‪-‬كراهي ههة‪:‬خوفا م ههن‪-‬أشق‪:‬أتعب*أريح‪+‬ش ههق طريق ههه ف ههي معت ههرك الحي ههاة‪:‬نجح‪-‬ش ههق الص ههبح‪:‬ظهر‪-‬ش ههق الحا ههك‬

‫‪2‬‬
‫الثوب‪:‬مزقه‪-‬شق الرجهل عصها الجماعهة‪:‬تمرد وخهالف‪-‬ال يشهق لهه غبهار‪:‬ال يبهارى وال يتفهوق عليهه‪-‬شهق الرجهل الحا ص‪:‬صهدع‪-‬‬
‫بكاء‪:‬ضحك*ابتسههام‪-‬الصههبي‪ :‬الصههبيان والصههبية‪-‬قلوب‪:‬قلههب‪-‬نزع‪:‬أخههذ بقههوة وعنههف*غرس‪-‬رحمة‪:‬شفقة*قسههوة وغلظههة‪-‬عنههق‬
‫أعناق‪-‬قضى‪:‬أتم وأنهى‪+‬مات‪+‬حكم‪+‬استثمر‪-‬ارتحلني‪ :‬ركب فوق عنقي‪-‬خطايا‪:‬خطيئة‪ :‬ذنوب كبيرة‪-‬أعرابي‪ :‬أعرابي‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغويةة‪ :‬غفهر ل‪-‬أتيهت ب‪-‬تشهرك ب‪-‬رضهي عهن‪-‬نظهر إلهى‪-‬الحمهد ل‪-‬أنقهد مهن‪-‬أطهول فهي‪-‬أتجهو‪ .‬فهي‪-‬‬
‫كراهية أن‪-‬أشق على‪-‬صلى على‪-‬نزع من‪-‬يصلي ب‪-‬سألوه عن‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المحسنات البديعية‪:‬طباق سلبي في(تقبلون وما نقبل)يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪:‬حق اللعب‪-‬الرعاية والعناية‪-‬التسامح‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=JSUg22KDU6A:‬‬

‫نص (من أجل الطفولة) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫شرح النص‪:‬‬

‫‪-1‬برغم كبر سن األب إال أنه امتنع من الغربة لوجود هذا الطفل الوسيم‪.‬‬

‫‪-2‬ترجو النجوم المتأللئة كاألزهار لو تكون مثل الدمى ليختهار منهها الطفهل أجملهها ويلعهب بهها‪ ،‬فحتهى النجهوم تشهارك الشهاعر‬
‫في إظهار جمال الطفل‪.‬‬

‫‪-3‬ويتمنى الشاعر أن يغرق الكفل بكنوز حنانه ورحمته‪ ،‬فينهل منها ما يشاء وتجذبه‪.‬‬

‫‪-4‬يحبذ الشاعر فقص ظلم األطفال له‪ ،‬وما أجمل وأحب ظلمه له!‬

‫‪-5‬وتارة يثور الكفل وتارة أخرى يقبل ويرضى عنا‪ ،‬ويكفينا من هذا النقاء والطهارة أن يرضى أو حتى عند غضبه فهو جميل‪.‬‬

‫‪-6‬ولو أصاب الطفل مكروها أو مرضا تمنيت أن أفديه بنفسي‪ ،‬وأن أكون أنا المريض الذي يعاني من المرض‪.‬‬

‫‪-7‬ونفرح كثي ار كيوم العيد‪ ،‬فالعيد عندنا إذا خطا‪ ،‬أو ناغى‪ ،‬أو إذا بدأ يزحف‪.‬‬

‫‪-8‬وهو كالطا ر الجميل‪ ،‬لو عطش سيسكب الشاعر له عينه وقلبه؛ ليشرب منه من شدة حبه له‪.‬‬

‫‪-9‬كما أفضله على نفسي‪ ،‬فأرويه وأطعمه لو كنت أنا عطشان وجا عا‪.‬‬

‫‪3‬‬
 ‫‪-10‬وأنا متعلق به كثي ار‪ ،‬لدرجة أجعل أشواق قلبي سري ار من الحرير اليماني المذهب؛ لينام عليها‪.‬‬

‫‪-11‬وأغطيه بأجفاني؛ ألظلله‪ ،‬فهي أحن عليه وأعطف عليه مني‪.‬‬

‫‪-12‬يدعو الشاعر في نهاية قصيدته أن يمأل الرض شرقا وغربا بضحكات وبراءة األطفال وخيراتهم‪.‬‬

‫‪-13‬واحفظ ضحكات األطفال‪ ،‬فإذا غردوا بأصواتهم الجميلة الرقيقة سينبت العشب بعد أن كان مقف ار أجدب‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪:‬أنني فداء له‪ -‬لو أنه راح صاديا سكبت‪-‬إنها إذا غردت‪.‬‬

‫النداء‪ :‬يا رب‪ :‬للتعظيم‪.‬‬

‫التشبيه‪:‬كزغب القطا‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬لواله لم أخف‪-‬لو أنها دمى ليختار‪ :‬الالم واقعة في جواب الشرط‪-‬إن ناله سقم تمنيت‪-‬يزف لنا عيدا إذا خطا إذا‬
‫ناغى إذا حبا‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(يزف)‪-‬لو أنه راح صاديا سكبت‪-‬إذا غردت في موحش الرمل‬
‫أعشبا‪.‬‬

‫األمر‪ :‬أفض‪ +‬صن‪ :‬للدعاء‪.‬‬

‫التمني‪ :‬يا ليتها كانت أحن‪.‬‬

‫التفضيل‪:‬أحن وأحدبا‪.‬‬

‫النفي للتوكيد‪:‬لن أخف‪-‬لم أر قبل الطفل ظلما محببا‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬أنأى وأتغربا‪-‬يغرى وينهب‪-‬ظلم وجور‪-‬السقيم المعذب‪-‬أحن وأحدب‪-‬المترفات والنعمى‪-‬‬
‫أسدل وغطاء‪.‬‬

‫التضاد‪:‬يغضب ويرضى‪-‬صاديا ويروي‪-‬يروي وأظمأ‪-‬يشبع وأسبغ‪-‬شرقا وغربا‪-‬موحش وأعشب‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪:‬ليشربا‪-‬من أجل الطفولة‪.‬‬

‫‪4‬‬
 ‫‪-‬العاطفة‪:‬اجتماعية(حب الشاعر الشديد للطفل‪ ،‬وتمني أن انتشار السالم لجميع األطفال‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬لم أخف على الشيب أن أنأى‪:‬تدل على أن الطفل مأل عليه حياته‪.‬‬

‫‪-‬تود النجوم الزهر لو أنها دمى‪:‬شبه النجوم بالدمى‪ ،‬وتوحي بمشاركة الطبيعة للشاعر في إظهار جمال الطفل‪ ،‬ورعايتها له ‪.‬‬

‫‪-‬عندي كنوز من حنان ورحمة‪:‬شبه الحنان والرحمة بالكنوز‪ ،‬وتوحي بعناية الشاعر للطفل‪ ،‬وإحاطته بحنانه وحبه له‪.‬‬

‫‪-‬يجور‪:‬شبه عناد وثورته واعتداءه على الشاعر الطفل بالجور‪ ،‬وتوحي بشدة حب الشاعر للطفل‪.‬‬

‫‪-‬إن ناله سقم‪:‬شبه السقم بشيء مادي ينال‪ ،‬وتوحي بحزن الشاعر على الطفل عندما يصيبه مكروه‪ ،‬وبفدا ه له‪.‬‬

‫‪-‬كنت السقيم‪:‬شبه الشاعر نفسخ بالسقيم‪ ،‬وتوحي بشة حبه للطفل‪ ،‬وفدا ه له‪.‬‬

‫‪-‬عيدا إذا خطا‪ :‬شبه الخطو بالعيد‪ ،‬وتوحي بفرحة الشاعر عندما يمشي الطفل ويناغي‪.‬‬

‫‪-‬كزغب القطا‪ :‬شبه الشاعر الطفل بزغب القطا‪ ،‬وتوحي بجماله‪ ،‬وحريته‪ ،‬ورقته‪ ،‬وصغره‪.‬‬

‫‪-‬سكبت له عيني‪ :‬شبه العين بماء يسكب‪ ،‬وتوحي بشدة رعايته للطفل وحبه له وتعلقه به‪.‬‬

‫‪-‬ينام على أشواق قلبي‪ :‬شبه قلبه بإنسان يشتاق‪ ،‬وشبه القلب بسرير ناهم ينام عليه الطفل‪ ،‬وتوحي برعايته للطفل أشد رعاية‪.‬‬

‫‪-‬أسدل أجفاني غطاء يظله‪:‬شبه أجفانه بالغطاء الظليل‪ ،‬وشبه األجفان بشجرة لها ظل‪.‬‬

‫‪-‬يا ليتها كانت أحن‪:‬شبه األجفان بإنسان يحن على الطفل‪.‬‬

‫‪-‬بركات السلم‪:‬شبه السلم بالبركة‪.‬‬

‫‪-‬صن ضحكة األطفال‪ :‬شبه ضحكة األطفال بشيء ماي ثمين يصان‪.‬‬

‫‪-‬غههردت فههي مههوحش الرمههل أعشههبا‪ :‬شههبه الطفههل بطيههور مغههردة‪ ،‬وشههبه ضههحكات الطفههل بنبههات ينبههت‪ ،‬وتههوحي بجمههال ضههحكة‬
‫الطفل‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫وسههيم‪:‬جميل*قبيح‪-‬أخههف*أطمئن‪-‬الشيب*الشههباب‪-‬أنأى‪:‬أبتعههد وأتغههرب* أقتههرب‪-‬نجوم‪:‬نجمههة‪-‬زهر‪:‬زههرة‪-‬دمى‪:‬لعبههة‪ :‬دميههة‪-‬‬

‫مترفات‪:‬المنعمههات ف‪:‬المترف ههة‪-‬كن ههوز كن ههز أي فههيض‪-‬حنان‪:‬عطف*قس ههوة‪-‬رحمة‪:‬شفقة*قس ههوة‪-‬يجور‪:‬يظلم*يعج ههل‪-‬حل ههو*مر‪-‬‬

‫‪5‬‬
‫محبههب*مكروه‪-‬يغضب*يرضههى‪-‬الصههفو‪:‬النقاء*التعكير‪-‬حسبنا‪:‬يكفينا‪+‬ظن‪+‬عد‪+‬حسب‪:‬ش هريأل األصههل‪-‬ينهب‪:‬يسرق*يصههون‬
‫ويحفه ه ههظ ويه ه ههؤتمن‪-‬تود‪:‬تريه ه ههد‪-‬سه ه ههقم‪:‬مرض شديد*صه ه ههحة ج‪:‬أسه ه ههقام‪-‬ناله‪:‬أصه ه ههابه‪-‬السقيم‪:‬العليل*السه ه ههليم المعه ه ههافى‪-‬المعه ه ههذب‪:‬‬
‫المتعب*المرتههاح‪-‬أعياد‪:‬عيههد‪-‬خطا‪:‬مشههى‪-‬نههاغى‪:‬كرر مقههاطع وأصهوات جميلههة‪-‬حبهها‪ :‬زحههف‪-‬زغب‪:‬الشهههيرات الصههفر علههى ريههش‬
‫الف ه ههرز ف‪ :‬زغب ه ههة‪-‬القطا‪:‬اس ه ههم ط ه هها ر ف‪:‬القط ه ههاة‪-‬ص ه ههاديا‪ :‬عطش ه ههان*ريان‪-‬راح‪:‬ذه ه ههب‪-‬سكب‪:‬ص ه ههب وأس ه ههال‪-‬أوث ه ههر‪ :‬أفض ه ههل‪-‬‬
‫يروي‪:‬يشرب*يظمأ‪-‬يشبع*يجوع‪-‬أسهغب‪:‬دخل فهي مجاعهة‪-‬الوشهي‪:‬الثياب المزركشهة‪-‬اليماني‪:‬نسهبة علهى الهيمن‪-‬النعيم‪:‬التهرف‪-‬‬
‫ينام*يص ههحو‪-‬أشه هواق ش ههوق‪:‬حنين‪-‬مه ههد‪ :‬سه هرير ج‪:‬مه ههود ومه ههاد‪-‬حرير‪:‬ح ار ههر‪-‬مذهب‪:‬ب ههه مث ههل ال ههذهب‪-‬أسدل‪:‬استر*اكش ههف‪-‬‬
‫غطاء‪:‬س ه ه ههتار ج‪:‬أغطي ه ه ههة‪-‬أحن‪:‬أعطف*أقس ه ه ههى‪-‬أح ه ه ههدب‪:‬كثير العط ه ه ههف‪-‬أفض‪:‬أن ه ه ههزل وب ه ه ههارك‪-‬الس ه ه ههلم*الحرب‪-‬ش ه ه ههرق*غرب‪-‬‬
‫صن‪:‬احفظ*اهمل‪-‬ضحكة ضحكات‪-‬موحش‪:‬أجدب ومقفر*معشب‪-‬رمل‪:‬رمال‪-‬مغرب مغارب‪-‬جفن أجفان‪-‬بركة بركات‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪ :‬أخف على‪-‬يختار من‪-‬نعيمي أن‪-‬يغرى ب‪-‬يرضى على‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪:‬حق اللعب‪-‬الرعاية والعناية‪-‬المساواة‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=-Ad0gwVbHn8:‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=ZMUMyal1Gck‬‬

‫درس القراءة(سنديانة من فلسطين) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫من جسمي السوء‪-‬‬ ‫التوكيد‪ :‬قد لدغتها‪:‬توكيد بقد مع الفعل الماضي‪-‬حسبها أنها شهدت الشهادتين‪-‬قد امتنع عنه‪ -‬أنه امت‬
‫أني ألقيت بعض مالمح شخصيتها‪.‬‬

‫االستفهام‪:‬ما حاجتي بطول العمر وأنا أتعجل لقاء ربي؟للنفي‪.‬‬

‫النداء‪ :‬يا ستي‪:‬للتحبب والتقرب والتعظيم‪-‬يا حبيبي‪:‬للتحبب والتقرب‪.‬‬

‫التشبيه‪:‬انتفضت كأن أفعى قد لدغتها‪-‬تحتضن جذع زيتونة قديمة كما تحتضن ولدا‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬فإن لم تكن في صالة فهي في ذكر هللا‪:‬والفاء واقعة في جواب الشرط‪-‬إذا قلت لها‪":‬هللا يخليك يا ستي"انتفضت‪ :‬وإذا‬
‫للترجيح‪-‬فإذا عصر زيتون أرضنا لم نأكل منه‪-‬لكنه كان وقافا عند أمه إذا نهته عن أمر‪:‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من‬
‫‪6‬‬
 ‫السياق تقديره(كان وقافا)‪-‬إذا غضب‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(كان وقافا)‪-‬إن ألم بي عارض من‬
‫إن لالحتمال والتشكيك‪-‬فإذا فرغت من الرقية نثرت الملح‪-‬ولما كان السنديان متشابها رأى المشاهد‪-‬‬
‫مرض كانت تفعل‪ :‬و ْ‬
‫يتخطفه الغزاة وإن استباحوا إلى حين لحمنا‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(يتخطفه الغزاة)‪.‬‬

‫المطمئنة‪-‬لكنه كان وقافا عند أمه‪-‬لكنه كان أكبر من العبارة‪.‬‬ ‫االستدراك‪ :‬لكنها النف‬

‫الدعاء‪:‬هللا يخليك يا ستي‪.‬‬

‫اإلضراب‪:‬بل هي دعوة علي‪.‬‬

‫النهي‪:‬ال تدع علي‪:‬لاللتماس‪:‬الفعل مجزوم بحذف حرف العلة‪.‬‬

‫التفضيل‪ :‬كانت من أحن الناس‪-‬أبعد‪-‬أكبر‪.‬‬

‫النفي‪ :‬لم تكن في صالة‪-‬لم تكن تقول ذلك تبرما‪-‬وال تعجال لموت‪-‬دون أن تصحب معها مجلدات الفقه‪-‬فلم أسمعها قص‬
‫المكرور في أن يخلق‬ ‫تذكر أحدا بسوء‪ -‬لم تأكل منه‪-‬ما كانت تفعل ذلك بلهجة األم المتحكمة‪-‬دون أن نمل‪-‬ال يخفق الق‬
‫فينا عنصر التوتر‪.‬‬

‫‪-‬إنما‬ ‫يسع تلك السنديانة إال قلبي‪:‬بالنفي واالستثناء للتوكيد والتخصي‬ ‫القصر‪ :‬ال أذكر جدتي إال جالسة على سجادة‪+‬لي‬
‫أدعو لك‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‬

‫وحكاية‪.‬‬ ‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬عا ل وفقير‪-‬نعوذ ب ونستشفع ب‪-‬تعيد ومكرور‪-‬ق‬

‫التضاد‪ :‬حلوها ومرها‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب في(فكنت إذا لقت لها‪-‬فأقول‪-‬فتقول‪-‬فيقف عنده‪-‬فنعوذ بها من غضبات الوالد‪-‬فأسند رأسي‬
‫إلى ركبتها‪-‬فينتصف المظلوم)‪-‬فإذا عصر زيتون أرضنا وجيء به‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬فهي في سالم دا م مع ربها‪+‬فذلك أبعد شيء عن شخصيتها‪:‬الفاء سببية‪-‬نستشفع بها لحاجتنا عنده‪-‬ألنها تعتقد أنه‬
‫من جسمي السوء‪-‬تبرما‪.‬‬ ‫امت‬

‫‪-‬ما مصدرية‪ :‬زادت على ذلك من النوافل ما استطاعت تقربا‪ :‬بقدر استطاعتها‪.‬‬

‫‪ -‬كان وقافا عند أمه‪ :‬للمبالغة والكثرة‪.‬‬

‫‪7‬‬
 ‫‪-‬ما كانت تفعل ذلك‪ :‬النهي عن األمر‪.‬‬

‫‪-‬إ ْذ كنا صغا ار‪ :‬للماضي من الزمان‪.‬‬

‫‪-‬لكم كنت أحب أن أستلقي عندها‪:‬كم خبرية للكثرة‪ ،‬والالم للتوكيد‪.‬‬

‫‪-‬سوف نراها فيما بعد‪:‬سوف للمستقبل البعيد‪+‬وما موصولة‪.‬‬

‫‪-‬يوشك أن يتخطفه الغزاة‪:‬يوشك لقرب وقوع الخطف‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬سنديانة من فلسطين‪:‬شبه الجدة بالسنديانة‪ ،‬وتوحي باالعتزاز بأبنا نا وأجدادنا‪ ،‬وضرورة احترامهم وتقديرهم‪.‬‬

‫‪-‬انتفضههت كههأن أفعههى قههد لدغتها‪:‬شههبه اعتهراض الجههدة علههى الههدعوة بطههول عمرههها باالنتفاضههة‪ ،‬وشههبه انتفاضههتها بههأفعى لههدغتها‪،‬‬
‫وتوحي برفضها التام للدعوة بطول العمر‪.‬‬

‫بعمل مستوفى‪.‬‬ ‫المطمئنة التي استوفت مهمتها‪:‬شبه النف‬ ‫‪-‬ولكنها النف‬

‫بإنسان ينال حظه في الدنيا‪.‬‬ ‫‪-‬أصابت حظها‪ :‬شبه النف‬

‫‪-‬دون أن تصحب معها مجلدات الفقه‪:‬شبه المجلدات بإنسان تصطحبه الجدة معها‪.‬‬

‫‪-‬السنديانة المورفة‪:‬شبه الجدة بسنديانة متجذرة وممتدة‪.‬‬

‫‪-‬أمسكت لسانها عن الخوض‪:‬شبه اللسان بشيء مادي يمسك‪.‬‬

‫‪-‬لم تأكل منه حتى تخرج منه حق العا ل‪:‬توحي بكرم الجدة المتوارث‪.‬‬

‫‪-‬تستظل بظلها‪:‬شبه الجدة بشجرة سنديان تستظل األسرة بها‪.‬‬

‫‪-‬كان احترام أبنا ها لها نهجا‪:‬شبه االحترام بالنهج‪.‬‬

‫‪-‬فيقف عنده‪:‬داللة على احترام األب لكالم أمه الجدة وبره بها‪.‬‬

‫‪-‬نعوذ بها من غضبات الوالد‪:‬شبه الغضبات بإنسان نعوذ به‪.‬‬

‫‪-‬تمسد شعري الخشن‪:‬توحي بحنان الجدة على أحفادها‪.‬‬

‫‪-‬كانت جدتي مستودع الحكايات‪:‬شبه الجدة بالمستودع‪ ،‬وتوحي بكثرة حكاياتها‪.‬‬

‫‪8‬‬
 ‫‪-‬نذهب مع الحكاية إلى تخوم سحرية‪ :‬شبه الخيال الساحر في الحكاية بالذهاب إلى التخوم‪.‬‬

‫يسههع تلههك السههنديانة إال قلبي‪:‬شههبه القلههب بمكههان تتسههع فيههه الجههدة‪ ،‬وشههبه جدتههه بالسههنديانة؛ ألنههها صههابرة مثلههها وشههامخة‪،‬‬ ‫‪-‬لههي‬
‫وتتجذر في األرض‪.‬‬

‫‪-‬تحتضن إرثها‪ :‬شبه اإلرث بطفل يحتضن‪.‬‬

‫‪-‬تحتضن جذع زيتونة كما تحتضن ولدا‪:‬تشبيه تمثيلي‪ ،‬حيث شبه احتضان الجدة لجذع الزيتون كاحتضان األم لطفلها‪.‬‬

‫‪-‬المارون بين الكلمات‪:‬شبه الكلمات بطرق يمر بها الغزاة‪.‬‬

‫‪-‬لكنه كان أكبر من العبارة‪:‬توحي بشدة حزنه على جدته وفراقها‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫س ه ههجادة‪ :‬س ه ههجادات‪-‬تنم‪:‬تعبر‪+‬تنتش ه ههر ال ار ح ه ههة‪-‬فروة‪:‬غط ه ههاء الغ ه ههنم‪-‬تبرم‪:‬ض ه ههجر وملل*اس ه ههتمتاع وتش ه ههويق‪-‬س ه ههكينة‪:‬هدوء‪-‬‬
‫هاع‪-‬انتفض ههت‪:‬ثارت*هدأت‪-‬ش ههقاء*راحة‪-‬ألرك ههان‪:‬ركن‪-‬‬
‫تعج ههل*بصء‪-‬يريح*يتع ههب‪-‬مالمح‪:‬مع ههالم ف‪:‬ملم ههح‪-‬أفعى‪:‬ثعب ههان ج‪:‬أف ه ٍ‬
‫نوافل‪:‬نافلهههة‪-‬اسه ههتوفت‪:‬أتمت وأكمله ههت‪-‬أمسه ههكت‪:‬امتنعت*أقبلت‪-‬فقير*غنه ههي‪-‬غضب*رضه هها‪-‬متحكمة‪:‬مسه ههيطرة‪-‬حسه ههبها‪:‬كفاها‪-‬‬
‫سنديانة‪:‬ش ههجرة م ههن األحه هراج‪-‬مورف ههة‪ :‬ممت ههدة‪-‬أحد‪:‬أش ههد‪-‬نستشه هف‪:‬نطلب الش ههفاعة‪-‬أرمل ههة‪:‬أرامل‪-‬تمسد‪:‬تمس ههح‪-‬ع ههارض‪:‬مكروه‪-‬‬
‫يخفق‪:‬يفش ه ه ه ههل*ينجح‪-‬تنجلي‪:‬تظه ه ه ه ههر‪-‬ألم‪:‬أص ه ه ه ههاب‪-‬فرغت‪:‬انته ه ه ه ههت‪-‬ترقيني‪:‬تع ه ه ه ههةوذني‪-‬نلح‪:‬نص ه ه ه ههر‪-‬تخوم‪:‬ح ه ه ه ههدود فاص ه ه ه ههلة‪-‬‬
‫مألوف‪:‬ش ه هها ع*غريب وشه ه ههاذ‪-‬تشهه ههويق*ملل‪-‬نبه ه ههأ‪:‬خبر عظهه ههيم‪-‬غزاة‪:‬غه ه ه ٍ‬
‫هاز‪-‬تحتضن‪:‬تض ه ههم‪-‬عظيمه ه ههة*حقيرة‪-‬يتخطفه‪:‬تس ه ه هرقه‪-‬‬
‫عارض‪:‬أمر‪+‬السحاب‪+‬ما اعترض الطريق ج‪:‬عوارض‪-‬مظلوم‪:‬ج‪:‬مظلومون ومظاليم‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪:‬‬

‫جالسة على –مصنوعة من‪-‬تنم عن‪-‬تدع على‪-‬تصحب مع‪-‬زادت على‪-‬أمسكت عن‪-‬الخوض في‪-‬أحن على‪-‬جهيء ب‪-‬‬
‫تخرج من‪-‬تلتف حول‪-‬تستظل ب‪-‬نهته عن‪-‬يهم ب‪-‬أمرته ب‪-‬امتنهع عهن‪-‬أبعهد عهن‪-‬نعهوذ ب‪-‬نستشهفع ب‪-‬أسهند علهى‪-‬يحلهو‬
‫ب‪-‬ترقيني ب‪-‬ألم ب‪-‬فرغت من‪-‬نلح على‪-‬استطعت أن‪-‬يوشك أن‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المحسنات البديعية‪:‬‬

‫‪-‬الجناس‪ :‬يعطي جرساً موسيقياً مؤث اًر‪ :‬دين ودنيا‪.‬‬

‫‪-‬المقابلة توضح المعنى وتبرز الفكرة‪ :‬ال تدع علي‪ ،‬وإنما أدعو لك‪.‬‬

‫‪9‬‬
 ‫‪-‬الطباق اإليجابي‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪:‬يريح وشقاء‪-‬حلوها ومرها‪-‬الحياة والموت‪-‬نهته وأمرته‪-‬دينها ودنياها‪-‬المظلوم‬
‫والظالم‪-‬نمل وتشويق‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪:‬حق الرعاية والعناية‪-‬المساواة(فينتصف المظلوم من الظالم)‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=wqi6KL0YJhU:‬‬

‫درس القراءة(كرامة الكرامة) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬وأن الحرب ستكون نزهة‪+‬ستحسم خالل ساعات قليلة‪:‬توكيد بالسين للمستقبل القريب للتوكيد واإلصرار‪-‬أنها مهمة‬
‫سهلة‪ -‬أن إرادة المقاتلين راسخة‪-‬أبلوا بالء حسنا‪:‬توكيد بالمفعول المطلق‪-‬أصبح العالم كله يسمع‪.‬‬

‫التشبيه‪ :‬إرادة المقاتلين راسخة رسوز جبال السلص‪.‬‬

‫اإلضراب‪ :‬بل كانت ملحمة سطر فيها مقاتلو الضفتين بطوالت‪.‬‬

‫االستدراك‪ :‬لكن القا د األردني مشهور حديثة رفضوا الطلب‪.‬‬

‫النفي للتوكيد‪ :‬لم تكن المعركة سهلة‪-‬فلم يستطع العدو تحقيق أهدافه‪-‬لم تخطر لهم على بال‪-‬لن ننسى صورة جندي‪-‬ال‬
‫يقهر‪-‬لن ينساه‪.‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬شجاعة وبسالة‪-‬جثث وأشالء‪-‬هزيمة وخيبة‪-‬إبعاد وإنهاء‪-‬جثث وقتلى‪.‬‬

‫‪-‬العالقة‪ :‬تضاد‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪:‬صباح ومساء‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب في(فوضعت حكومة العدو أهدافا‪-‬فأيقن أن إرادة المقاتلين راسخة‪-‬فبلغ عدد قوات‬
‫االحتالل‪-‬فحاولوا إحراق المنطقة‪-‬فهوت خناجر الفدا يين‪-‬فصارت أجسادهم نيرانا حارقة‪-‬فكانت حرب عصابات)‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬لتجعلها قاعدة انطالق‪-‬إلبعاد الخطر عنها‪-‬لتحقيق أهدافها‪-‬لما رأوه من شجاعة خارقة‪-‬حفاظا على سالمتهم‪-‬‬
‫تمهيدا للجالء‪-‬لتكون طعاما لوحوش األرض‪-‬خشية الهرب‪-‬لتكون دمى يلعب بها‪-‬لينالوا شرف االلتحاق‪-‬السترداد حقوقه‪.‬‬

‫‪-‬بكل ما يمتلكون من عنجهية ووحشية ماكرة‪+‬لما رأوه من شجاعة خارقة‪:‬ما موصولة‪.‬‬

‫‪10‬‬
 ‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬الكرامة بلدة أردنية تتربع‪:‬شبه الكرامة بإنسان يتربع‪.‬‬

‫‪-‬لتجعلها قاعدة انطالق لعملياتها الفدا ية‪:‬شبه الكرامة بالقاعدة‪.‬‬

‫‪-‬مأل الرعب قلوب الصهاينة‪:‬شبه الرعب بماء‪ ،‬وشبه القلوب وعاء‪ ،‬وتوحي بشدة خوف الصهاينة ورعبها‪.‬‬

‫‪-‬معاقبة األردن على احتضانه الفدا يين‪:‬شبه الفدا يين بطفل صغير يحتضن‪ ،‬وشبه األردن بأم تحتضن أبناءها‪.‬‬

‫‪-‬تحويلها إلى حزام أمني‪:‬شبه مرتفعات السلص بالحزام‪.‬‬

‫‪-‬زحفت قوات االحتالل‪:‬شبه القوات بسلحفاة تزحف‪.‬‬

‫‪-‬الحرب ستكون نزهة‪:‬شبه الحرب بالنزهة‪.‬‬

‫‪-‬بههل كانههت ملحمههة سههطر فيههها مقههاتلو الضههفتين بطوالت‪:‬شههبه معركههة الك ارمههة بالملحمههة التههي تسههطر‪ ،‬وشههبه البط هوالت بههأحرف‬
‫تسطر‪.‬‬

‫‪-‬أهدافه التي حلم بها‪:‬شبه األهداف بالحلم‪.‬‬

‫‪-‬إرادة المقههاتلين ارسههخة رسههوز جبههال السههلص والقدس‪:‬شههبه ثبههات إرادة المقههاتلين وصههمودهم كثبههات الجبههال‪ ،‬وتههوحي بقههوة إرادتهههم‬
‫وعزيمتهم‪ ،‬ووحدة الدم الفلسطيني واألردني‪.‬‬

‫‪-‬توزعوا أسودا على الجبال‪:‬شبه المقاتلين باألسود‪ ،‬وتوحي بشجاعتهم‪.‬‬

‫‪-‬أمطرت العدو بوابل قذا فها‪:‬شبه القذا ف بالمطر الغزير‪.‬‬

‫‪-‬الصهاينة الذين جن جنونهم‪:‬شبه الصهاينة بأشخاص قد جنت‪.‬‬

‫‪-‬بكل ما يمتلكون من عنجهية ووحشية ماكرة‪:‬شبه الممارسات الإلنسانية للصهاينة بوحش ماكر‪.‬‬

‫‪-‬فهوت خناجر الفدا يين على رقاب جنود العدو‪:‬شبه الخناجر بشيء مادي يهوى‪.‬‬

‫‪-‬فصارت أجسادهم نيرانا حارقة للدبابات‪:‬شبه أجساد المقاتلين بالنيران‪.‬‬

‫‪-‬ضراوة مقاومتهم‪:‬توحي بشدة المعركة وشجاعة المقاومين‪.‬‬

‫‪-‬تحت وابل كثيف من نيران الفدا يين‪:‬شبه النيران بالوابل‪.‬‬

‫‪11‬‬
 ‫‪-‬لتكون طعاما لوحوش األرض وكواسر السماء‪:‬شبه الجثث بالطعام‪.‬‬

‫‪-‬اندحرت تجر أذيال الهزيمة‪:‬شبه القوات الغازية بحيوان لهه ذيهل يجهره‪ ،‬وشهبه الهزيمهة بالهذيل‪ ،‬وتهوحي بانتههاء شهوكة االحهتالل‬
‫وهزيمتهم‪.‬‬

‫‪-‬لتكون دمى يلعب بها األطفال‪:‬شبه الدبابات بالدمى‪.‬‬

‫هدر‪.‬‬
‫‪-‬الكرامة العربية التي هدرت‪:‬شبه الكرامة العربية بماء ي َ‬

‫‪-‬لينالوا شرف االلتحاق بالثورة‪:‬شبه االلتحاق بالشرف‪.‬‬

‫‪-‬أسقطت الكرامة أسطورة الجيش الصهيوني‪:‬شبه الجيش الصهيوني باألسطورة‪.‬‬

‫‪-‬لقنت العدو درسا لن ينساه‪:‬شبه هزيمة الجيش الصهيوني بالدرس‪ ،‬وتوحي بم اررة الهزيمة التي تكبدها االحتالل‪.‬‬

‫‪-‬مجموعةةة المفةةردات الجديةةدة‪ :‬محههاذاة‪:‬موازاة‪-‬تتربع‪:‬تقههع‪+‬تجل ‪-‬نهر‪:‬أنهههار ونهههر‪-‬قوات‪:‬قههوة‪-‬رعب‪:‬شههدة الخوف*اطمئنههان‪-‬‬

‫ف‪:‬غ ه ْهور‪-‬احنتضان‪:‬ض ههم‪-‬مرتفعات‪:‬جب ههال‪-‬حزام‪:‬أحزم ههة‪-‬أسلحة‪:‬س ههالح‪-‬‬
‫َ‬ ‫إبع ههاد‪:‬درء‪-‬الخطر*األم ههان‪-‬أغوار‪:‬أم ههاكن منخفض ههة‬
‫وزي ه ههر‪:‬وزراء‪-‬سهلة*صه ه ههعبة‪-‬تحسه ه ههم‪:‬تنتهي‪-‬نزهة‪:‬رحلهه ههة ج‪:‬نزهه ه ههات‪-‬ملحمة‪:‬قصه ه ههة ج‪:‬مالح ه ههم‪-‬بطوالت‪:‬شه ه ههجاعة ف‪:‬بطوله ه ههة‪-‬‬
‫خارقة‪:‬مخالفة للعادة*عادية‪-‬أبلوا‪:‬أظهروا شجاعة وبسهالة‪-‬التصهدي‪ :‬مواجههة‪-‬عنجهية‪:‬تكبر*تواضهع‪-‬وحشية‪:‬ش ارسهة*رقة ولهين‬
‫ورفق‪-‬كتيبة‪:‬كتا ب‪-‬السالح األبيض‪:‬السكاكين والخناجر‪-‬بسالة‪:‬شجاعة*جبن‪-‬أيقن*شك‪-‬لواء‪:‬ألوية‪-‬قذا ف‪:‬قذيفة‪-‬جثث‪:‬جثة‪-‬‬
‫أش ه ههالء‪:‬أجزاء وأعض ه ههاء ف‪:‬ش ه ههلو‪-‬كواس ه ههر‪ :‬طي ه ههور جارح ه ههة ف‪:‬كاس ه ههر‪-‬قتلى‪:‬قتي ه ههل‪-‬وح ه ههوش‪:‬وحش‪-‬رف ه ههاق‪:‬رفيق‪-‬أرب ه ههاع‪:‬ربع‪-‬‬
‫هاجر‪:‬خنجر‪-‬اعتراف*أنك ههر‪-‬شاحنات‪:‬ش ههاحنة‪-‬ساحة‪:‬س ههاحات‪-‬مكبل‪:‬مقي ههد‪-‬قا ههد‪:‬قواد وق ههادة‪-‬سالسل‪:‬سلس ههلة‪-‬خش ههية‪:‬خوف‪-‬‬
‫َ‬ ‫خن ه‬
‫دمى‪:‬دمية‪-‬هرب*نجاة‪-‬هدرت‪:‬ضيعت‪+‬أسيلت‪-‬أسطورة‪:‬قصة حدثت في قديم الزمهان ج‪:‬أسهاطير‪-‬استرداد‪:‬اسهترجاع واسهتعادة‪-‬‬
‫لقنت‪:‬علمت‪-‬هوت‪:‬سقطت‪+‬أحبت‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪ :‬تجمعت في‪-‬إبعاد عن‪-‬تمثلت في‪-‬معاقبة على‪-‬تحويل إلى‪-‬اشهتبكوا مهع‪-‬خيهل ل‪-‬سهطر فهي‪-‬‬
‫حلم ب‪-‬أيقن أن‪-‬توزعوا على‪-‬إضافة إلى‪-‬تخطر ل‪-‬يمتلك من‪-‬هوت على‪0-‬حفاظها علهى‪-‬وابهل مهن‪-‬تمهيهدا ل‪-‬اعتهرف ب‪-‬‬
‫يلعب ب‪-‬يسمع عن‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪:‬حق الكرامة والحرية‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=ybNKEzEcecs:‬‬

‫‪12‬‬
 ‫نص (في ذكرى معركة الكرامة) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫شرح األبيات‪:‬‬

‫(‪ )4-1‬يتحدث الشاعر عن ذكرى معركة الكرامة‪ ،‬ويقول‪ :‬هناك الكثيهر مهن القهرى التهي اختفهى ذكرهها فهي الكهون أجمهع‪ ،‬ولكهن‬
‫قرية الكرامة هي قرية خالدة حفرت اسمها في تاريخ المجد والشرف بالنار ال بالخطهب والكهالم‪ ،‬وحينمها سهار الجمهع الكبيهر مهن‬
‫جيش الغزاة إلى المناطق المنخفضة في قرية الكرامة كانوا مدججين األسلحة ولكن الشهعب العربهي ذنهذاك كهان نا مها فهي سهبات‬
‫عميق كنوم أهل الكهف ال يبالون بما يجري في الكرامة من قتال وعذاب‪.‬‬

‫(‪ )10-4‬ولم يكن ألية دولة عربية ضمير حي يقظ يهدافع فهي معهرة الك ارمهة فهي مواجههة العهدو إال األردن‪ ،‬فقهد وقفهوا صهامدين‬
‫ال يههابون المههوت‪ ،‬وتصهدى لهههم األسههود الشهجعان مههن الضههفتين الفلسهطينيين واألردنيههين‪ ،‬فقهد كههانوا يههدافعون عهن مجههد اإلسههالم‬
‫والعهرب‪ ،‬لقهد كهانوا يقههاتلون كاألسهود الشهجعان فههي المعركهة ال يخشهون أحهدا بههدون تفريهق فهي ألقههابهم الكريمهة ورتهبهم العسههكرية‪،‬‬
‫ولقهد جعلهوا الجنههود لقمههة سها غة للمههوت الههذي كههان جا عهها متعطشها لههدما هم‪ ،‬حيههث جههاءت معركهة الك ارمههة ردا لهزيمههة العههرب فههي‬
‫حزيهران عهام ‪1967‬م التههي خسهر فيههها العهرب خسهارة وهزيمههة كبيهرة‪ ،‬ولقههد ظهن العهدم أن الك ارمههة نزههة أو كنههز دفهين يسههتطيعون‬
‫الحصول عليه والسيطرة عليه بكل سهولة‪ ،‬ولكنهم هربوا من شدة ما أروا‪ ،‬حيث إنهم قد تفاجؤوا بجنود العدو الذي ال طاقة لهم‬
‫به‪ ،‬فهو جند مستميت في القتال‪ ،‬يصنع الشهادة بنفسه ويرتسمها خطى له‪ ،‬ولقد أبلوا بالء حسنا في العرب ضد الصهاينة‪.‬‬

‫(‪ )15-11‬ولقد عاد جنود االحتالل مهزومين‪ ،‬فقد رجعوا بخفي حنين‪ ،‬أي لم يغنموا شيئا‪ ،‬ولقد تركوا لنا أسلحتهم التالفة التهي‬
‫كان يتظاهرون بقوتهم بها‪ ،‬وهاهم أطفالنا قد اتخذوا دباباتهم ألعاب لهم‪ ،‬ووقفوا في برجها العالي للعب فيها‪ ،‬فبوركت وتعظمت‬
‫يا شهر ذذار‪ ،‬ففيك حدثت تلك المعركة الحاسهمة التهي كانهت علمها يرفهع فهي وجهه العهدو الغاصهب‪ ،‬ويعتبهر مكافهأة ألمهه العهرب‬
‫عما كانت من تعب وهزيمة في حرب حزيران‪ ،‬ونحن نقدم ألرضنا هدية غالية من الشههداء الهذين سهقوا بهدما هم الطهاهرة أرض‬
‫الوطن‪ ،‬فدماؤهم وأرواحهم الطاهرة أغلى من الذهب‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬قد سطرت مجدها‪-‬قد زحفوا‪-‬قد رأوها زينة للعب‪:‬توكيد بقد مع الفعل الماضي‪.‬‬

‫النداء‪ :‬بوركت يا شهر ذذار‪ :‬للدعاء‪.‬‬

‫التشبيه‪:‬كعصبة الكهف‪.‬‬

‫‪13‬‬
 ‫االستدراك‪ :‬لكن قريتنا في الدهر خالدة‪.‬‬

‫النفي للتوكيد‪ :‬بال ذكر وال نسب‪-‬ال الخطب‪-‬لم تأبه لمغتصب‪-‬لم يهب‪-‬ما فزعوا‪-‬ال أفرق في األلقاب‪-‬لم تب أر‪-‬لم تغب‪-‬ال‬
‫سياج له‪-‬بال تعب‪-‬دونما نفل‪-‬ما صانوا من عطب‪-‬ال الذهب‪.‬‬

‫القصر‪ :‬قصر بالنفي واالستثناء‪ :‬لم يكن غير أردن‪-‬ما علينا سوى التبكير‪.‬‬

‫االستثناء‪ :‬عاد الغزاة خفاقا إال بخفي حنين‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬مهملة وبادت‪-‬سادت وخالدة‪-‬لم يهب وأشاوس‪-‬نصب وتعب‪-‬روع وفزعوا‪.‬‬

‫‪-‬العالقة‪ :‬تضاد‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪:‬سادت وبادت‪-‬خالدة وبادت‪-‬نا مة ويقظ‪-‬هرب ونافح‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب في(فنافحتهم)‪.‬‬

‫‪-‬فإ ْذ بهم دون جند‪:‬إذ للمفاجأة‪.‬‬

‫العاطفة‪ :‬قومية‪.‬‬

‫‪-‬كم من قرية‪ :‬كم خبرية للكثرة‪.‬‬

‫‪-‬يكافئ األم عما كان من نصب‪ :‬الذي‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬قرية مهملة بادت‪ :‬شبه القرية بإنسان مهمل ولم يذكر‪.‬‬

‫‪-‬قد سطرت مجدها بالنار‪:‬شبه النار بالقلم‪ ،‬وشبه المجد بكتاب يكتب فيه‪ ،‬وتوحي بقوة أهل القرية وشدة مقاومتهم لألعداء‪.‬‬

‫‪-‬زحفوا بجحفل بالغوا في حشد لجب‪:‬شبه الجحفل بسلحفاة تزحف‪ ،‬وتوحي بكثرة عدد جيش العدو‪.‬‬

‫‪-‬كانههت جميههع العههرب نا مههة كعصههبة الكهف‪:‬شههبه بههالد العههرب بإنسههان نهها م كأصههحاب الكهههف‪ ،‬وتههوحي بعههدم مبههاالة العههرب بمهها‬
‫يحدث في أختهم قرية الكرامة العربية‪ ،‬وعدم يقظة ضما رهم‪.‬‬

‫‪-‬أردن الفدا يقظا‪:‬شبه األردن بإنسان يقظ‪.‬‬

‫‪-‬ثبت الفؤاد لم يهب‪:‬شبه األردن بإنسان له قلب ثابت ال يخاف‪.‬‬

‫‪14‬‬
 ‫‪-‬فنافحتهم أسود الضفتين‪:‬شبه المقاتلين الفلسطينيين واألردنيين باألسود‪ ،‬وتوحي بالوحدة العربية‪ ،‬وبسالتهم‪.‬‬

‫‪-‬زجوا بهم ل قمة للموت سا غة‪:‬شبه جنود العدو بلقمة وطعام سا غ للموت‪ ،‬وشبه الموت بإنسان جا ع‪ ،‬وتوحي بشجاعتهم‪.‬‬

‫ال تغيب‪ ،‬وتوحي بعمق الجراح الذي خلفته حرب حزيران‪.‬‬ ‫‪-‬لم تب أر ولم تغب‪:‬شبه جراحات حرب حزيران بشم‬

‫‪-‬ظنوا الكرامة كن از ال سياج له‪:‬شبه الكرامة بكنز ال سياج له‪.‬‬

‫‪-‬من هوايته صنع الشهادة إبداعا‪:‬شبه الشهادة بشيء مادي يصنع‪.‬‬

‫‪-‬خفي حين‪ :‬توحي بهزيمتهم وخيبة أملهم‪.‬‬

‫‪-‬أورثونا سالحا‪:‬شبه السالح بالموروث‪.‬‬

‫‪ -‬أروا زينة للعب‪:‬شبه الدبابات باأللعاب‪ ،‬وتوحي باالستهزاء بهزيمة العدو‪.‬‬

‫‪-‬تركت يا شهر ذذار لنا علما يكافئ األم‪ :‬شبه النصر بمكافأة لألم‪.‬‬

‫‪-‬فنحن لألرض قدمنا ههديتنا عقهدا مهن الشهداء‪:‬شهبه الشههداء بالعقهد الفريهد‪ ،‬وشهبه األرض بفتهاة يقهدم لهها هديهة‪ ،‬وشهبه أرواحههم‬
‫ودماءهم بالذهب‪ ،‬وتوحي بكثرة الشهداء‪ ،‬وعلو درجة الشهداء عند هللا والوطن‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫قري ه ههة ق ه ههرى‪-‬ثنايا‪:‬داخ ه ههل وأعماق‪+‬األس ه ههنان األرب ه ههع ف‪:‬ثني ه ههة‪-‬ك ه ههون أكه ه هوان‪-‬مهملة‪:‬متروك ه ههة*معتنى به ه هها ومح ه ههافظ عليه ه هها‪-‬‬
‫س ه ه ه ههادت‪:‬حكمت وخل ه ه ه ههدت‪-‬بادت‪:‬انقضت*س ه ه ه ههادت‪-‬نسب‪:‬أنسهه ه ه ههاب‪-‬ذكر‪:‬س ه ه ه ههمعة وص ه ه ه ههيت‪+‬ذكر هللا‪-‬دهر‪:‬ده ه ه ه ههور وأدهه ه ه ه ههر‪-‬‬
‫خالدة‪:‬باقية*فانيههة‪-‬سطر‪:‬سههجلت‪-‬مجههد"أمجاد‪:‬عز وشههرف‪-‬خطب‪:‬خطبههة‪-‬غزاة‪:‬غه ٍ‬
‫هاز محههارب ومقاتههل‪-‬أغوار‪:‬منطقههة منخفضههة‬
‫ف‪:‬غ ْور‪-‬زحف‪:‬مضى ومشى في ثقل؛لكثرة العدد‪-‬جحفل‪:‬جيش كبير ج‪:‬جحافل‪-‬بالغ‪ :‬أفاض وأفرط*اقتنع واكتفى‪-‬حشد‪:‬جمع‬
‫َ‬
‫صهب‪:‬جماعة مهن‬ ‫كبير ج‪:‬حشود‪َ-‬لجب‪:‬ارتفاع صوت األبطال واختالطها‪-‬نا مة*مسهتيقظة‪-‬كهف‪:‬كههوف‪-‬عصبة‪:‬عصهبات وع َ‬
‫الن ههاس –تأب ههه‪:‬تبالي وته ههتم وتنتب ههه‪-‬مغتص ههب‪:‬محتل‪-‬ثب ههت‪:‬مطمئن*متراجع ومتزع ههزع‪-‬فؤاد‪:‬قل ههب ج‪:‬أفئ ههدة‪-‬روع‪:‬ش ههدة الخ ههوف‪-‬‬
‫هاف*يتجر ويتشههجع –أسود‪:‬أسههد‪-‬نههافح‪:‬دافع وكههافح وخاصههم‪-‬أشاوس‪:‬شههجعان شههديدو الم هراس ف‪ :‬أشههوس‪-‬زجوا‪:‬دفع هوا‬
‫أ‬ ‫يهب‪:‬يخه‬
‫بهم‪-‬هيجهاء‪:‬حرب‪-‬رتب‪:‬منهاول‪-‬سا غة‪:‬سههلة‪-‬سغب‪:‬شهدة الجهوع‪-‬تبرأ‪:‬تتعهافى‪-‬ج ارحهات‪:‬جراح‪-‬كنهز كنهوز‪-‬سياج‪:‬سهور أو حها ص‬
‫ج‪:‬سوج وأسوجة وسياجات‪-‬تبكير‪:‬إسهراع*تأخير‪-‬هرب‪:‬فرار*نجهاة‪-‬هوايهة‪:‬ميل ورغبهة‪-‬نفل‪:‬غنها م‪-‬إبداع‪:‬شهيء جديهد‪-‬تب‪:‬هلهك‪-‬‬
‫تعب‪:‬نصههب*راحة‪-‬سههلب‪:‬غنا م‪-‬غرور*تواضههع‪-‬صههانوا‪:‬حافظوا عليههه‪-‬عطههب‪:‬خراب‪-‬خفاق‪:‬شههديد االضههطراب‪-‬انتصههبوا‪:‬وقفوا‪-‬‬
‫بوركت‪:‬تعظمت‪-‬عقد عقود‪-‬غر‪:‬أشراف ف‪:‬أغر‪.‬‬

‫‪15‬‬
 ‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪:‬‬

‫سطرت ب‪-‬زحفوا علهى‪-‬بهالغوا فهي‪-‬تأبهه ل‪-‬يهدافعون عهن‪-‬أفهرق فهي‪-‬وزجهوا ب‪-‬جهاءت ل‪-‬التبكيهر فهي‪-‬يحمهل علهى‪-‬صهانوا‬
‫من‪-‬انتصبوا في‪-‬يكافئ عن‪-‬قدمنا ل‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪ :‬الحرية والكرامة اإلنسانية‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=TYeSOUfuvnI:‬‬

‫درس القراءة(زراعة الورد في غزة) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬إال أنها اقتصرت على الزراعة‪-‬إال أنه يظل من الموارد‪-‬فقد عرفت في غزة‪:‬توكيد بقد مع الماضي‪-‬قد ساعد على‬
‫أثر ذلك على زراعة الورد‪-‬إنا نحب‬ ‫زراعة الورد‪-‬لقد شهدت زراعة الورد نجاحا‪ :‬توكيد بالالم وقد مع الماضي‪-‬قد انعك‬
‫الورد‪-‬فإنه لن يتمكن من خنق عبير هذه الورود‪.‬‬

‫التشبيه‪:‬كأنه ملك تحف به َسراة جنوده‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬لو توقفت عن تصدير الزهور‪:‬وجوابه محذوف مفهوم من السياق تقديره(ال يمكن)‪-‬إذا لم تجد من يحتضنها‪ :‬وجوابه‬
‫محذوف مفهوم من السياق تقديره(انقرض)‪.‬‬

‫االستدراك‪ :‬لكنها لم تدم طويال‪-‬لكنا نحب القمح أكثر‪-‬لكن السنابل منه أطهر‪.‬‬

‫التفضيل‪ :‬أعلى الغصون‪-‬أكثر‪-‬أقصى‪-‬أكثر‪-‬أقل‪-‬أطهر‪-‬أفضل‪.‬‬

‫النفي للتوكيد‪ :‬لن يتمكن من خنق عبير هذه الورود‪:‬النفي للمستقبل‪ -‬لم تدم طويال‪-‬ال تتجاوز أربعة ماليين‪-‬لم تجد من‬
‫يحتضنها‪-‬ال يمكن آللة أن تقطع‪.‬‬

‫االستثناء‪ :‬إال أنها اقتصرت على الزراعة‪-‬إال أنه يظل من الموارد‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‬

‫‪16‬‬
 ‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬نضارة وجمال‪-‬ألفة ومحبة‪-‬عقبات وصعوبات وتحديات‪-‬بؤس ووجع‪-‬تخريب وهدم‪-‬‬
‫حصار وتشديد‪-‬سفير ورسول‪-‬يشجع ويدعم‪.‬‬

‫‪-‬العالقة‪ :‬تضاد‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪:‬شمال وجنوب‪-‬تزرع وقطف‪-‬تصدير ومستورد‪-‬ذبلت وتزهر‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب في(فتراجعت هذه الكمية)‪ ،‬وثم‪ :‬للترتيب والتراخي في‪( :‬ثم تنقل هذه الشتالت إلى قطاع‬
‫غزة)‪-‬األمر الذي كبد مزارعي الورد خسا ر‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬كي نحاف على نضارة الزهرة‪-‬نتيجة سياسة االحتالل‪.‬‬

‫‪-‬أما زراعة الورد فقد عرفت‪ :‬فاء الجزاء بعد أما‪.‬‬

‫‪-‬ما يصاحبها من تجريأل‪+‬لم تجد من يحتضنها‪:‬موصولة‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬الورد لغة الحياة‪ :‬شبه الورد باللغة‪ ،‬وشبه الحياة باللغة‪.‬‬

‫‪-‬هو سفير القلوب ورسول البسمة‪:‬شبه الورد بالسفير‪ ،‬وشبه البسمة بالرسول‪.‬‬

‫‪-‬تزهر ألوان الحياة‪ :‬شبه األلوان بالزهرة‪ ،‬وشبه الحياة بألوان‪ ،‬وتوحي بجمال الورد‪.‬‬

‫‪-‬الههورد فههي أعلههى الغصههون كأنههه ملك‪:‬شههبه الههورد وهههو متربههع فههي أعلههى الغصههون بالملههك الههذي ترعههاه القههادة وتحرسههه‪ ،‬وشههبه‬
‫الغصون بالقادة‪.‬‬

‫‪-‬الشتالت األم‪:‬شبه الشتالت باألم‪.‬‬

‫‪-‬شهدت زراعة الورد نجاحا كبي ار‪:‬شبه الزراعة بإنسان ينجح‪.‬‬

‫‪-‬ذبلت أمام التحديات‪ :‬شبه التحديات بجيش يهزم المزروعات‪.‬‬

‫‪-‬السنابل منه أطهر‪:‬شبه السنابل بماء طاهر‪.‬‬

‫‪-‬موجات الصقيع‪:‬شبه الصقيع بالموجات‪.‬‬

‫سرعان ما ذبلت‪ :‬شبه تراجع زراعة الورد بوردة تذبل‪.‬‬

‫‪-‬انقراض زراعة الورد‪:‬شبه الزراعة بحيوان منقرض‪.‬‬

‫‪17‬‬
 ‫‪-‬تجد من يحتضنها‪:‬شبه الورد بطفل تحتضنه أمه‪.‬‬

‫‪-‬تشديد االحتالل خناقه‪:‬شبه االحتالل بالخناق‪.‬‬

‫‪-‬خنق عبير هذه الورود‪:‬شبه العبير بإنسان يخنق من االحتالل‪.‬‬

‫‪-‬رقة معانيها‪:‬شبه الورود بمعنى رقيق‪ ،‬وشبه المعاني بإنسان رقيق‪.‬‬

‫‪-‬يتعانق الورد والحرب‪ :‬شبه الورد بإنسان يتعانق مع الحرب‪ ،‬وتوحي بارتباط الحروب باقتالع األراضي‪.‬‬

‫‪-‬تنشر في سما ها عبقا مشبعا باأللم‪ :‬شبه النسمة بزهرة لها عبق‪ ،‬وشبه األلم بال ار حة‪.‬‬

‫‪-‬شريان الورد المتدفق‪:‬شبه الورد بإنسان له شريان‪.‬‬

‫‪-‬تزرعه في رياض شهدا ها ونفوس شبابها‪:‬شهبه النفهوس بتربهة يهزرع فيهه الهورد‪ ،‬وشهبه الشههداء بالريهاض‪ ،‬وتهوحي بإصهرار أههل‬
‫غزة على زراعة الورد مهما يعانون من ممارسات االحتالل البشعة‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫ألفههة‪:‬اجتماع والتئههام‪-‬صههلة‪:‬ارتباط‪-‬تحههف‪:‬تحيص بههه وترعههاه‪-‬سفير‪:‬رسههول سههفراء‪-‬تزهر*تههذبل‪-‬بؤس‪:‬شههقاء‪-‬وجع‪:‬تعب* ارحههة‪-‬‬

‫َسراة‪:‬أعلى الشيء ومعظمه والقا د ج‪:‬سروات‪-‬نخبة‪:‬جماعة مختارة ج‪:‬نخبات‪-‬دفيئات‪:‬دفيئهة‪-‬مشهروع مشهاريع‪-‬أغراض‪:‬أههداف‪-‬‬
‫بسمة‪:‬سعادة*تعاس ه ه ه ه ههة‪-‬إحساس‪:‬ش ه ه ه ه ههعور‪-‬محلول‪:‬محالي ه ه ه ه ههل‪-‬مخصص ه ه ه ه ههة‪:‬محددة ومرك ه ه ه ه ههزة‪-‬دونم‪:‬دونم ه ه ه ه ههات‪-‬تحافظ*تهم ه ه ه ه ههل‪-‬‬
‫نضههارة‪:‬مال*قبح‪-‬مستورد*مصههدر‪-‬عذبة*مالحههة‪-‬باهظة‪:‬غالية*رخيصههة‪-‬يتكبههد‪:‬يعاني ويقاسههي ويتحمههل مشههقة‪-‬يسهم"يشههارك‪-‬‬
‫أوبئ ه ه ه ههة‪:‬أمراض ف‪:‬وب ه ه ه ههاء‪-‬تك ه ه ه ههاليف‪:‬تكليف‪-‬تعقم‪:‬تطه ه ه ه ههر م ه ه ه ههن الجه ه ه ه هراثيم‪-‬شهدت‪:‬حض ه ه ه ههرت‪+‬أدى الش ه ه ه هههادة‪-‬تدم‪:‬تس ه ه ه ههتمر‪-‬‬
‫وانكمههاش‬ ‫‪:‬تنقههي‬ ‫تحديات‪:‬صههعوبات‪-‬تتجههاوز‪:‬تتعى‪-‬صههنف‪:‬نوع أصههناف‪-‬إجراءات‪:‬تههدبيرات وقا يههة‪-‬انعك ه ‪ :‬أثههر فههي‪-‬تقلي‬
‫وتقليل*زيه ه ههادة‪-‬عالمه ه ههة على‪:‬إضه ه ههافة إله ه ههى‪-‬خسه ه هها ر*أرباح‪-‬سنابل‪:‬سه ه ههنبلة‪-‬متعاقبة‪:‬متتاليه ه ههة‪-‬يشه ه ههن‪:‬يهجم*يبني‪-‬هه ه ههدم*بناء‪-‬‬
‫فادحة‪:‬مصه ه ههيبة كبي ه ه هرة‪-‬تذبذب‪:‬مضه ه ههطربة غيه ه ههر مستقرة*مسه ه ههتقرة‪-‬انق ه ه هراض‪:‬زوال‪-‬عبير‪ :‬ار حه ه ههة عط ه ه هرة‪-‬عبق‪ :‬ار حه ه ههة عط ه ه هرة‪-‬‬
‫عليلة‪:‬منعشة‪-‬تشديد*تخفيف‪-‬أمل*يأس‪-‬شريان شرايين‪-‬يدعم‪:‬يؤكد‪-‬صقيع‪:‬برد شديد قارس‪-‬بطش‪:‬أخذ بالقوة‪-‬يحتضن‪:‬يضم‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪:‬‬

‫تحف ب‪-‬اقتصرت على‪-‬وصلت إلى‪-‬يتركز في‪-‬ساعد على‪-‬تنقل من إلهى‪-‬تعقهم ب‪-‬تحفهظ فهي‪-‬مهزودة ب‪-‬تحهافظ علهى‪-‬‬
‫على‪-‬عالمة على‪-‬دفهع إلهى‪-‬التوقهف عهن‪-‬تحويهل إلهى‪-‬ههدم ل‪-‬إضهافة‬ ‫تعرضت ل‪-‬بالرغم من‪-‬يعمل في‪-‬يصدر إلى‪-‬انعك‬
‫إلى‪-‬أدت إلى‪-‬إلحاق ب‪-‬تحذر من‪-‬خناقه على‪-‬يتمكن من‪-‬حرمان من‪-‬تمتع ب‪-‬مشبعا ب‪-‬يمكن أن‪-‬أمال في‪-‬توقفت عن‪-‬‬
‫يكفيها أن‪-‬تزرع في‪.‬‬
‫‪18‬‬
 ‫‪-‬مجموعة المحسنات البديعية‪:‬‬

‫‪-‬الجناس الناقص‪ :‬يعطي جرساً موسيقياً مؤث اًر‪ :‬أمل وألم‪.‬‬

‫‪-‬الجمل االعتراضية‪:‬كغيرهم من الفلسطينيين‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪:‬حق العيش في بيئة صحية نظيفة ذمنة‪-‬حق الحياة(شهداء)‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=2dj8cQPbTIw:‬‬

‫درس القراءة(قصة ثم عاد) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬قد غادر‪-‬عرفت أنه قد غادر البالد‪-‬قد تعلمتها‪:‬توكيد بقد مع الماضي‪-‬فقد ملكت مقدرة مزاولة هذه المهنة‪-‬فقد أعانها‬
‫على خوض مرحلتها‪-‬تربي أبناءها أحسن تربية‪ :‬توكيد بالنا ب عن المفعول المطلق‪-‬سآتي بعد أسبوع‪:‬توكيد بالسين للمستقبل‬
‫القريب للتوكيد واإلصرار‪-‬سيعود‪-‬قد نأت عنه العافية‪.‬‬

‫االستفهام‪:‬معقول سيعود بعد هذا العمر؟ للتعجب واالستنكار‪-‬لماذا؟ للتعجب واالستنكار‪-‬لماذا يريد العودة؟ للتعجب‬
‫واالستنكار‪-‬كيف تتصرف؟ للحيرة والدهشة‪-‬ماذا تقول لألوالد؟إلظهار الحيرة والدهشة‪-‬على أي أساس تقنعهم بوجوده؟إلظهار‬
‫والحيرة والدهشة‪-‬هل تقبله أم ترفضه؟ ما رأيكم؟ للتشويق والتخيير‪.‬‬

‫التشبيه‪ :‬عاد كالغريب‪.‬‬

‫االستدراك‪ :‬لكنها لم تقم بأية إجراءات‪-‬لكن الفترة طالت‪-‬لكن هللا لم ينسها‪.‬‬

‫الترجي‪:‬لعل الزوج يكون قد غادر‪.‬‬

‫التفضيل‪ :‬األحسن‪-‬أحسن تربية‪.‬‬

‫‪19‬‬
‫النفي للتوكيد‪ :‬دون وداع‪-‬لم يقل شيئا‪-‬غير رجعة‪-‬لم تقم بأية إجراءات‪-‬دون أن يطلق عليها اسما‪-‬لن يعود إلى الوطن أبدا‪-‬‬
‫دون أن يهدهدها‪-‬فلم تجده‪-‬فلم تعثر عليها‪-‬فلم ينجدوها‪-‬لم يكن الوضع سهال‪-‬لم ينسها‪-‬لم يعد يسأل عنه‪-‬عدم قبول ما‬
‫يسمعوا‪-‬نحن ال نرغب بمجيئه‪-‬أنا ال أعرفه‪-‬ال أريد‪-‬البد له من خادمة‪.‬‬

‫هناك سوى فاطمة‪.‬‬ ‫القصر‪ :‬بالنفي واالستثناء للتوكيد والتخصيص‪ :‬لي‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬مبررات وأعذار‪-‬فتشت وتق ٍ ‪-‬ذهب وغادر‪-‬وداع ورحيل‪-‬ضنك وعذاب‪-‬هجران وترك‪-‬‬
‫استنجدت ولجأت إلى‪-‬أقارب ومعارف‪-‬خياطة وحياكة‪-‬سهل ومريح‪-‬دؤوب ومستمر‪-‬تتغير وتنتقل من إلى—حمدت‬
‫وشكرت‪-‬نعمة وفضل‪-‬ذهلت ودهشة‪-‬سكتت ولجمت‪-‬يسأل ويذكر‪-‬قلت وندرت‪-‬عقب وتابع‪-‬عاد ورجع‪-‬مشلول ومحمول‪-‬‬
‫مقنعة وكافية‪-‬ساهمة وواجمة‪.‬‬

‫‪-‬العالقة‪ :‬تضاد‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪:‬هنا وهناك‪-‬رجال ونساء‪-‬تلميح وتصريح‪-‬تقبله وترفضه‪-‬غادر ويعود‪-‬معقول‬
‫ومستحيل‪-‬وجود وغياب‪-‬مساء وصباح‪-‬ارتياح وعذاب‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب في(فتهربوا منها)‪ ،‬وثم‪ :‬للترتيب والتراخي في‪( :‬ثم خرج إلى غير رجعة‪-‬ثم يعود‪-‬ثم استقر‬
‫حالها‪-‬ثم أضافت)‪-‬لذلك قررت أن تعمل‪-‬لذلك اشترت ماكينة‪-‬السؤال والتقصي‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬لتصبح اسما‪-‬خشية انتشار الخبر‪-‬لهجرانه لها‪-‬لتبر ته‪-‬لعدم شهرتها‪-‬للعناية به‪.‬‬

‫‪-‬عدم قبول ما يسمعوا‪ :‬ما موصولة‪.‬‬

‫‪-‬قلب األوالد جميعا‪ :‬للشمول والتعميم‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬أخفت همها‪:‬شبه الهم بشيء مادي يخفى‪.‬‬

‫‪-‬تجاوز الغياب حده‪:‬شبه الغياب بمكان يتم تجاوزه‪.‬‬

‫بات السكوت مستحيال‪:‬شبه السكوت بشيء مستحيل‪.‬‬

‫‪-‬واجهت عيناها النور‪:‬شبه النور بجيش يواجه‪ ،‬وتدل على عدم معرفتها ألبيها منذ الصغر‪.‬‬

‫‪-‬ذرفت دموعا مالحة كملوحة أيامها‪ :‬شبه ملوحة دموعها بملوحة أيامها الصعبة التي عانهت فيهها‪ ،‬وشهبه األيهام بالملح ه وتهوحي‬
‫بم اررة األيام وصعوبتها‪.‬‬
‫‪20‬‬
 ‫‪-‬بكت بحرقة‪:‬شبه األلم بالحرقة‪.‬‬

‫‪-‬رحلة الهموم‪:‬شبه الهموم بالرحلة‪.‬‬

‫‪-‬تكبر معهم المسؤوليات‪:‬شبه المسؤوليات بإنسان يكبر‪.‬‬

‫‪-‬خوض مرحلتها‪ :‬شبه المرحلة بجيش يقتحم‪.‬‬

‫‪-‬لتصبح اسما‪:‬شبه فاطمة باالسم‪.‬‬

‫‪-‬مشيرة نضال‪:‬شبه النضال بطريق يمشى‪.‬‬

‫‪-‬حراب الزمن‪:‬شبه الزمن بآلة من حديد‪.‬‬

‫‪-‬تخرجهم للدنيا‪ :‬شبه الدنيا بمكان يتخرج منه‪.‬‬

‫لجمت لسانها الدهشة‪:‬شبه الدهشة باللجام‪ ،‬وتوحي بهول الموقف وشدة االستغراب‪.‬‬

‫‪-‬يتخبص بتكلف الكالم‪:‬شبه اللسان بإنسان يتخبص‪ ،‬وتوحي باضطراب فاطمة من عودة زوجها بعد الغياب الطويل‪.‬‬

‫‪-‬عاد كالغريب‪ :‬شبه زوجها بالغريب‪.‬‬

‫‪-‬نأت عنه العافية‪:‬شله العافية بمكان ٍ‬

‫ناء‪.‬‬

‫‪-‬ينخر السوس عظامه‪:‬توحي بشدة مرضه‪.‬‬

‫‪-‬العلل تتوزع دماغه‪:‬شبه العلل بشيء مادي يتوزع‪ ،‬وتوحي بكثرة األمراض التي أصابته‪.‬‬

‫ٍ‬
‫بقاض يحكم‪ ،‬وتوحي بمعاناة فاطمة‪.‬‬ ‫‪-‬حكمت عليه الحياة بالعذاب‪ :‬شبه الحياة‬

‫عناصر القصة‪:‬‬

‫الشخصية الرئيسة المحورية‪ :‬فاطمة‪.‬‬

‫الشخصيات الثانوية‪ :‬أوالد سليم‪-‬ساعي البريد‪-‬األقارب واألصدقاء والمعارف‪.‬‬

‫الزمان‪:‬ذات يوم(يوم أن خرج دون وداع)‪.‬‬

‫‪-‬المكان‪ :‬المنزل‪.‬‬

‫‪21‬‬
 ‫‪-‬األحداث‪ :‬أفكار الدرس‪.‬‬

‫‪-‬السرد‪.‬‬

‫‪-‬العقدة‪ :‬هل ستقبل زوجها المريض المشلول بعد طول غياب؟‬

‫‪-‬الحل‪ :‬الحل كان مفتوحا للقارئ‪.‬‬

‫‪-‬هل تقبله أم ترفضه؟ للتخيير‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫وداع‪:‬رحيل*لقه ههاء وبقه ههاء‪-‬حه ههزم‪:‬ربص وجمه ههع‪+‬حزم أمره‪:‬قه ههرر‪-‬تلميح*تص ه هريح‪-‬خشه ههية‪:‬خوف‪-‬سه ههلبا*إيجابا‪-‬أخفه ههت*أظهرت‪-‬‬
‫غادر‪:‬رحل*أبقى‪-‬تجاوز‪:‬تعدى*توقف‪-‬غياب*حضور‪-‬سهكوت*كالم‪-‬مسهتحيال*ممكنا ومعقهوال‪-‬مختلقة‪:‬مخترعهة‪-‬أعهذار‪:‬حجج‬
‫ف‪:‬عذر‪-‬يهدهد‪:‬يحرك حركهة رقيقهة‪-‬ضنك‪:‬ضهيق العيش*سهعة العهيش‪-‬نيف‪:‬زيهادة‪-‬تق ٍ ‪:‬بحهث شهديد واكتشهاف‪-‬أمتعهة متهاع‪-‬‬
‫ذرفت‪:‬س ه ه ههالت‪-‬حرق ه ه ههة‪:‬ألم ش ه ه ههديد‪-‬ح ه ه ههظ حظ ه ه ههو ‪-‬هجران‪:‬ترك*لق ه ه ههاء‪-‬فتش ه ه ههت‪:‬بحثت‪-‬مبررات‪:‬أع ه ه ههذار وأس ه ه ههباب‪-‬تعثر‪:‬تج ه ه ههد‪-‬‬
‫استنجدت‪:‬اسههتغاثت ولجههأت‪-‬معارف‪:‬النههاس الههذين بيههنهم مههودة ويعرفهم‪+‬معلومههات ف‪:‬معرف هة‪-‬مخههازن مخههزن‪-‬مزاولة‪:‬ممارسههة‪-‬‬
‫اسههتقر‪:‬ثبت*تزعزع وتحههرك‪-‬أتقنت‪:‬أجههادت‪-‬زبهها ن‪:‬زبون‪-‬دؤوب‪:‬مسههتمر*منقطع‪-‬جنههين‪ :‬أجنههة‪-‬جمههة‪:‬كثيرة‪-‬صممت‪:‬أص ههرت‪-‬‬
‫تبر هة*تجريم واتههام‪-‬راح‪:‬ذهب‪+‬بههدأ يعمهل‪-‬حمهدت*ذمت‪-‬نعمة‪:‬فضههل‪-‬شهمل‪:‬أحاط‪-‬عوض‪:‬بهدل‪-‬كربة‪:‬شههدة الحهزن‪-‬فهرج‪ :‬خفههف‬
‫وهون*صههعب وه ههول‪-‬حراب‪:‬ذل ههة م ههن حدي ههد ف‪:‬حرب ههة‪-‬مقبول*مرف ههوض‪-‬ذهلت‪:‬دهش ههت‪-‬لجمت‪:‬أس ههكتت‪-‬يتخبص‪:‬يتيه*يهت ههدي‪-‬‬
‫مب ههدين‪:‬مظهرين‪-‬تم ههتم‪:‬تكلم بك ههالم غي ههر مفه ههوم‪-‬يبغي‪:‬يري ههد‪-‬عقب‪:‬ت ههابع‪-‬ش ههرود‪:‬ذهاب العق ههل‪-‬هجر‪:‬ترك*وص ههل‪-‬أن ‪:‬أش ههد‪-‬‬
‫عافية‪:‬ص ه ههحة‪-‬مالمح‪:‬مع ه ههالم ف‪:‬ملم ه ههح‪-‬خوض‪:‬دخ ه ههول ومش ه ههي‪+‬خاض ف ه ههي الحديث‪:‬أس ه ههرع وأفاض‪+‬خ ه ههاض الجيش‪:‬اق ه ههتحم‪-‬‬
‫علل‪:‬أمراض ف‪ :‬علة‪-‬عناية*إهمال‪-‬تستقبل*تودع‪-‬دماغ أدمغة‪-‬ساهمة‪ :‬مهمومة‪-‬واجمة‪ :‬ساكتة وعابسة من شدة الحزن‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪:‬‬

‫على‪-‬أحبهرت ب‪-‬باإلضهافة إلهى‪-‬يطلهق علهى‪-‬متنقلهة بهين‪-‬يعهود إلهى‪-‬‬ ‫في غفلة عن‪-‬خرج إلى‪-‬تنبهت إلى‪-‬تقم ب‪-‬ينعك‬
‫بكت على‪-‬حاولت أم‪-‬تتعرف على‪-‬هجرانه ل‪-‬فتشت عن‪-‬تعثر على‪-‬يتوزع بين‪-‬استقر على‪-‬بدأ ب‪-‬عجزت عن‪-‬اسهتنجدت‬
‫ب‪-‬لجأت إلى‪-‬تهربوا من‪-‬قررت أن‪-‬أعانها على‪-‬سههل ب‪-‬صهممت علهى‪-‬السهير فهي‪-‬تنتقهل مهن وإلهى‪-‬حمهد علهى‪-‬شهمل ب‪-‬‬
‫عوض عن‪-‬استطاعت أم‪-‬توصلهم إلى‪-‬تخرج في‪-‬يسهأل عهن‪-‬حكمهت علهى‪-‬سهكتت عهن‪-‬نرغهب ب‪-‬يقيهت علهى‪-‬تقهنعهم ب‪-‬‬
‫الحاجة إلى‪-‬نأت عن‪-‬محموال على‪-‬البد من‪-‬العناية ب‪.‬‬

‫‪22‬‬
 ‫‪-‬مجموعة المحسنات البديعية‪:‬‬

‫‪-‬المقابلة توضح المعنى وتبرز الفكرة‪ :‬ماذا يبغي منا؟ وماذا نبغي منه؟‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪ :‬التسامح‪-‬حق الرعاية والعناية‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=hEbYgqFyIPQ:‬‬

‫نص (في المنفى) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫شرح األبيات‪:‬‬

‫أن يوصهل ألحبابهه فهي وطنهه الحبيهب بأنهه لهم ينسهاهم‪ ،‬وأنهه مها زال مشهتاقا لههم‬ ‫المقطع األول‪ :‬يتمنى الشهاعر مهن أي شهخ‬
‫ويحبهم حبا شديدا‪ ،‬وأن ذكرهم في خياله لهو الطعهام الهذي يمهده بالحيهاة‪ ،‬ولهم نهن َ أيهام صهحبتنا أيهام الصهبا والشهباب الجميلهة‪،‬‬
‫وما زلنا في المنفى نشعر بم اررة الغربة فهي كالصحراء القاحلة‪ ،‬فنحن نشعر في هذه الغربة بالظلم الواقع حوالينا باغترابنها عهن‬
‫وطننا وأهلنا‪ ،‬وها هي الغربة تمد خيوط الظالم في طريقنا‪ ،‬وتمأل حياتنا باألحزان والحرمهان والمعانهاة الشهديدة‪ ،‬ومها زلنها نحهرك‬
‫أحالمنا في خياالتنا وذكرياتنا الجميلة التي مضت‪ ،‬حيث الهدوء والطمأنينة تحرك أس اررنا الدفينة‪.‬‬

‫المقطع الثاني‪ :‬ولقد كنا نردد أغاني الوطن الجميلة مع أصحابنا فوق مرتفعهات قريتنها‪ ،‬حيهث نشهعر بالحهب بهين أهلنها ووطننها‪،‬‬
‫وحبنا صامت بال كالم‪ ،‬وحبنا ذو إحساس صهادق لوطننها وأهلنها‪ ،‬وحبنها ههو الحلهم األخضهر الجميهل الهذي يبهث الخيهر والبهجهة‬
‫واالرتياح في قلبنا‪ ،‬ويحضننا ويرعانا في غربتنا الصعبة‪ .‬ويسأل الليل شاعرنا وهو في جهنح الليهل‪ :‬متهى تنتههي أح ازنهك وتعهوج‬
‫إلى وطنك‪ ،‬ولكن سؤال الليل يحزنني؛ ألنني ما زلت أعيش حيا في م اررة الغربة والحرمان من رؤية أهلي ووطني‪.‬‬

‫المقطع الثالث‪ :‬وما يعذبني ويقلقني تفكيري سوى ذكريات الماضي الجميلة التي انقضت‪ ،‬فتتولد لدي األحزان والصمت الدفين‬
‫والحيرة من بقا ي في المنفى معذبا‪ ،‬إضافة إلى أوقات الفراغ القاتلة التي أقضي فيها جل أيهامي البا سهة‪ ،‬كمها أن الغربهة تحطهم‬
‫كل أحالمي الجميلة الخضهراء وتهذبحها كهالوحش المفتهرس‪ ،‬فهتمأل قلبهي وعهالمي بهالحزن واأللهم والحسهرة علهى البعهد عهن الهوطن‬
‫طوى صفحة الماضي‪ ،‬وأنام قليال وأصحو وأنا على ربوات قريتي الجميلة‪ ،‬وأعهانق الشهوق إلهى‬‫واألحباب؛ لذا فإنني أتمنى أن ت َ‬
‫ترابها الطاهر‪ ،‬وحينما أعود إلى وطنهي سهأغرق فيهه وأشهتم عبيهر أرضهي الهذي يسهكرني ويسهلب عقلهي وتفكيهري دون أن أشهرب‬
‫الخمر‪ ،‬فأحيا حلمي الذي أهدف إلى تحقيقه في العودة إلى الوطن‪ ،‬فأالحظ فيه إنسانيتني‪ ،‬وأدفن فيه كل أحزاني‪.‬‬

‫المقطةةع األخيةةر‪:‬ولكننههي‪-‬يهها أحبا ي)أنههام وأصههحو وأجههد نفسههي بعيهدا عههن وطنههي‪ ،‬فبينههي وبينههه حههدود ومسههافات فههي الغربههة‪،‬حيث‬
‫تنقض‪ ،‬فإن حبي لوطني هو ما يتعب قلبي‪ ،‬ولكن بريق األمل بات ضعيفا جدا بانتهاء الغربة؛ لما للغربة من سطوة وحرمهان‪،‬‬

‫‪23‬‬
‫وجبروت االحتالل وقسوته‪ ،‬ولكنني مصر على العودة في يوم مها‪ ،‬ففهي يهوم مها سهنجتمع بمهن نحهب ونههوى فهي وطننها‪ ،‬ولهيعلم‬
‫جميع أحبابنا أننا لم ننساهم بعد‪ ،‬وأننا ما زلنا نشتاق إليهم‪ ،‬وسنبحر إلى سفينتهم سفينة الحهب‪ ،‬والهذي يهدفعنا للقهاء األحبهة ههو‬
‫شوقنا وحبنا الشديد لهم‪ ،‬ويكرر الشاعر من سيخبر أحبابنا في أرض الوطن أننا لم ننساهم‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬أنا ما نسيانهم‪-‬أنا نحن في المنفى نعيش‪-‬أنا ما سلوناهم‪-‬أني بت منفيا‪-‬أني لم أزل حيا‪-‬أنا لم نزل‪.‬‬

‫االستفهام‪:‬من يخبر األحباب أنا ما نسيناهم؟للنفي واالستبعاد‪-‬متى تشفى من الشجن؟ للتمني‪.‬‬

‫التعجب‪ :‬أنا ما نسيناكم؟!‬

‫االستدراك‪ :‬لكني أحبا ي أفيق‪.‬‬

‫الترجي‪:‬علني أصحو على ربواتنا‪ :‬للتمني‪.‬‬

‫النفي للتوكيد‪ :‬ما نسيناهم‪-‬ما سلوناكم‪-‬ما زالت بهذي البيد في المنفى ترافقنا‪-‬لم أزل حيا‪-‬بال خمرة‪-‬لم نزل في مركب‬
‫األسواق‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬سلوناكم ونسيناكم‪-‬صحبتنا وترافقنا‪-‬غربة ومنفى ووحشة‪-‬يؤلمني ويحزنني‪-‬تقضم وأنحر‪-‬‬
‫تفعم وتمأل‪-‬شوق وتحنان‪-‬أحزان وأشجان‪-‬أفيق وأصحو‪-‬وجد وحب‪.‬‬

‫‪-‬العالقة‪ :‬تضاد‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪:‬أغفو وأصحو‪-‬سكون ويثير‪-‬كالم وصامت‪ -‬أدفن وحيا‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب في(فأجتر األسى والصمت‪-‬فأطوي صفحة الماضي)‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬فصحبتنا بفجر العمر ما زالت تؤانسنا‪:‬الفاء سببية‪-‬ألني كل ما أدريه أني بت منفيا‪.‬‬

‫‪-‬كل ما أدريه أني بت منفيا‪+‬يجمعنا بمن نهوى‪ :‬ما موصولة‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬نعيش بزاد ذكراهم‪:‬شبه ذكر األحباب في الوطن بالطعام‪ ،‬وتوحي بشدة تعلق الشاعر بأحبابه في الوطن‪.‬‬

‫‪24‬‬
 ‫‪-‬فجر العمر‪:‬شبه أيام العمر الجميلة بالفجر‪.‬‬

‫‪-‬ما زالت بهذي البيد في المنفى ترافقنا‪:‬شبه م اررة المنفى بصحراء قاحلة‪ ،‬وتوحي بشدة الحرمان والم اررة في المنفى‪.‬‬

‫‪-‬تعشش فهي زوايانها عناكهب ههذه الغربة‪:‬شهبه مها فهي خفايها القلهب بالزوايها‪ ،‬وشهبه الغربهة بعناكهب تعشهش‪ ،‬وتهوحي بقسهوة الغربهة‬
‫وم اررتها‪.‬‬

‫‪-‬تمد خيوطها السوداء في ذفاقنا الغبراء أحزانا‪:‬شبه الغربة بخيوط سوداء‪ ،‬وشبه عقله باألفق‪ ،‬وشبه اآلفاق بالغبار القاتم‪.‬‬

‫‪-‬تهدهد جفننا األحالم‪:‬شبه الجفن بطفل صغير تحرك أمه لينام‪ ،‬وشبه األحالم باألم‪.‬‬

‫‪-‬تنقلنا على جنح من الذكرى‪:‬شبه الذكرى بطا ر له جناح‪.‬‬

‫‪-‬السكون يثير نجوانا‪:‬شبه السكون بإنسان يثير النجوى‪.‬‬

‫‪-‬الشوق أغنية‪:‬شبه الشوق باألغنية التي يرددها الشاعر‪.‬‬

‫‪-‬الحب في بلدي كالم صامت النبرة‪:‬شبه حبه لوطنه بالكالم‪ ،‬وشبه الكالم بإنسان صامت‪.‬‬

‫‪-‬حلم أخضر يروي سر نشوتنا‪:‬شبه الشاعر الحلم بلون أخضر‪ ،‬وشبه الحب بماء يمنحنا الراحة والنشاط‪ ،‬وشبه النشوة بالسر‪.‬‬

‫‪-‬يحضننا ويرعانا‪:‬شبه الحضن بأم تحضن أبناءها وترعاها‪.‬‬

‫‪-‬يمر الليل عن جفني ويسألني‪:‬شبه الليل بإنسان يمر ويسأل‪ ،‬وشبه الجفن بإنسان يمر عن الليل‪.‬‬

‫‪-‬متى تشفى من الشجن؟‪:‬شبه الشجن من الغربة بمرض يشفى منه الشاعر‪.‬‬

‫‪-‬سؤال الليل يؤلمني‪:‬شبه الليل بإنسان يسأل ويؤلم‪.‬‬

‫‪-‬الذكرى تعذبني‪:‬شبه ذكريات الوطن بإنسان ٍ‬

‫قاس يعذبه‪.‬‬

‫‪-‬فأجتر األسى‪:‬شبه األسى بطعام يجتر‪ ،‬وتوحي بشدة حزن الشاعر‪.‬‬

‫‪-‬أقتات الفراغ‪:‬شبه الفراغ الرحب الواسع بالطعام‪.‬‬

‫نحر‪ ،‬وتوحي برفض الشاعر لحياة الغربة وم اررتها‪.‬‬

‫‪-‬أنحر فيه أيامي‪:‬شبه األيام بكبش أو شاة ت َ‬

‫‪-‬تقضم عشب أحالمي‪:‬شبه األحالم بالعشب‪ ،‬وشبه الغربة بسكين تقضم‪.‬‬

‫‪-‬نيوب الوحشة المرة‪:‬شبه الغربة(الوحشة)بحيوان مفترس‪ ،‬وشبه الوحشة بطعام مر‪ ،‬وتوحي بوحشة الغربة وقسوتها‪.‬‬
‫‪25‬‬
 ‫‪-‬تمأل خافقي بالحزن‪:‬شبه قلبه بالوعاء‪ ،‬وشبه الحزن بالسا ل‪.‬‬

‫‪-‬تفعم عالمي حسرة‪:‬شبه العالم بإناء‪ ،‬وشبه الحسرة بسا ل في اإلناء‪.‬‬

‫‪-‬أطوي صفحة الماضي‪:‬شبه الماضي بصفحة ت َ‬

‫طوى‪.‬‬

‫‪-‬أحضن في ثراها الشوق‪:‬شبه الشوق بإنسان ي َ‬

‫حتضن‪.‬‬

‫‪-‬ألمسه بتحنان‪:‬شبه الشوق بشيء مادي ي َ‬

‫لم ‪.‬‬

‫‪-‬يغرقني عبير األرض يسكرني‪:‬شبه العبير بسفينة تغرق‪ ،‬وشبه األرض بزهرة لها عبير‪ ،‬وتوحي بشوق الشاعر لعبير أرضه‪.‬‬

‫‪-‬أدفن فيه أشجاني‪:‬شبه األشجان بإنسان يدَفن‪ ،‬وتوحي بشدة شوق الشاعر لوطنه‪.‬‬

‫‪-‬ينهش عمره البعد‪ :‬شبه البعد بحيوان مفترس ينهش العمر‪ ،‬وشبه العمر بالفريسة‪ ،‬وتوحي بم اررة الغربة‪.‬‬

‫‪-‬يسقم قلبه الوجد‪ :‬شبه الوجد بالمرض‪ ،‬وتوحي بشدة الحب والشوق لوطنه‪.‬‬

‫داعب‪.‬‬
‫‪-‬يداعبه سنا أمل‪ :‬شبه األمل بالضوء الساطع‪ ،‬وشبه األمل بأم تداعب طفلها‪ ،‬وشبه الوجد بطفل ي َ‬

‫‪-‬يمضي بنا التيار‪ :‬شبه األيام بالتيار‪.‬‬

‫‪-‬مركب األشواق‪:‬شبه األشواق بالمركب‪.‬‬

‫‪-‬نبحر صوب دنياهم‪:‬شبه الدنيا بمكان نبحر إليه‪.‬‬

‫‪-‬يدفعنا جنون الوجد يسبقنا للقياهم‪ :‬شبه الجنون بإنسان يدفع ويسبق اللقاء‪ ،‬وشبه الوجد بإنسان قد جن‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫سلوناهم‪:‬نسههيناهم*تذكرناهم‪-‬تؤان ‪:‬تالطههف وتزيههل وحشههتنا‪-‬غبراء‪:‬عالههها الغبههار‪+‬األرض الجههدباء ج‪:‬غبههر‪-‬تهدهههد‪:‬تحرك‪-‬‬

‫ٍ‬
‫‪:‬مناف‪-‬زاد‪:‬طعام ج‪:‬أزواد و ْأزودة‪-‬فجر‪:‬نور الصبح‪+‬فسق‪-‬تؤانسنا‪-:‬عمر أعمار‪-‬البيد‪:‬الصحراء‬‫أحباب‪:‬حبيب‪-‬المنفى‪:‬الغربة ج‬
‫اح ف‪:‬زاوية‪-‬عناكب‪:‬عنكبوت‪-‬خيوط‪:‬خيص‪-‬سوداء*بيضاء‪-‬ذفاق‪:‬أفق‪َ -‬جفن‪:‬جفهون‪-‬‬
‫القاحلة ف‪:‬بيداء‪-‬ترافقنا‪:‬تصاحبنا‪-‬زوايا‪:‬نو ٍ‬
‫أحه ه ههالم حله ه ههم‪-‬جنح‪:‬جنه ه ههاح‪+‬ظالم‪-‬مضى‪:‬انتهى‪+‬سه ه ههار ومشه ه ههى‪-‬سه ه ههكون‪:‬هدوء*حركة‪-‬يثير‪:‬يحه ه ههرك‪-‬نجوى‪:‬الحه ه ههديث بالسه ه ههر‪-‬‬
‫نشه ه ههوة‪:‬االرتياح واالبتهه ه ههاج‪-‬أغنيه ه ههة أغه ه ه ٍ‬
‫هان‪-‬ربوات‪:‬مرتفع ه ه ههات عاليه ه ههة ف‪:‬ربه ه ههوة‪-‬صامت‪:‬سه ه ههاكت‪-‬نبرة‪:‬لهجه ه ههة‪-‬ص ه ه ههادق*كاذب‪-‬‬
‫إحساس‪:‬ش ههعور‪-‬س ههر‪:‬خفاء*علن‪-‬يحض ههن‪:‬يعانق‪-‬يرعى‪:‬يعتن ههي* يهم ههل‪-‬تش ههفى‪:‬تب أر‪-‬شجن‪:‬ش ههدة الح ههزن ج‪:‬أش ههجان وش ههجون‪-‬‬
‫يؤلم‪:‬يحزن*يفرح‪-‬أجري‪:‬أعلم*أجهل‪-‬تذبني‪:‬تهلكني*تريحني‪-‬طيوف‪:‬طيف‪:‬خياالت‪-‬األم ‪:‬الماضهي‪-‬أجتر‪:‬إرجهاع الطعهام مهن‬

‫‪26‬‬
‫الف ه ههم‪-‬أسى‪:‬ش ه ههدة الحزن*الف ه ههرح‪-‬ص ه ههمت*كالم‪-‬حيرة‪:‬قلق*اطمئن ه ههان‪-‬أقتات‪:‬أك ه ههل وأتغ ه ههذى‪-‬رحب‪:‬واسع*ض ه ههيق‪-‬أنح ه ههر‪:‬أذبح‪-‬‬
‫م‪:‬خلق ج‪:‬عهوالم‪-‬خافق‪:‬قلهب‪-‬حسهرة‪:‬حزن ولهفهة‪-‬‬
‫وألفهة‪-‬عهاَل َ‬ ‫تقضم‪:‬تقطع وتكسر‪-‬عشب‪:‬أعشاب‪-‬نيوب‪:‬ناب‪-‬وحشة‪:‬غربة*أن‬
‫أطوي‪:‬أخبئ وأخفى‪+‬مات‪+‬جاع‪-‬ماضي‪:‬ذاهب ومنصرم ج‪:‬مهو ٍ‬
‫اض‪-‬أغفو‪:‬أنهام قليال*أسهتيقظ‪-‬أعهدو‪:‬أجري وأركهض‪-‬ثرى‪:‬تهراب‪-‬‬
‫شه ه ههوق‪:‬حنين‪-‬عبير‪ :‬ار حه ه ههة عط ه ه هرة‪-‬منشه ه ههود‪:‬مطلوب برغبه ه ههة ملحه ه ههة‪-‬ألمح‪:‬أبصه ه ههر بسه ه ههرعة خاطفه ه ههة‪-‬أدفن‪:‬أميه ه ههت‪-‬تفعم‪:‬تمه ه ههأل‪-‬‬
‫أشه ههجان‪:‬أحزان*أفراح‪-‬أفيق‪:‬أصه ههحو‪-‬سه ههد‪:‬حاجز‪-‬غريب‪:‬قريه ههب ج‪:‬غرب ه ههاء‪-‬يسه ههقم‪:‬يمرض‪-‬وجد‪:‬شه ههدة الحه ههب‪-‬ي ه ههداعب‪:‬يالعب‪-‬‬
‫أمل*يههأس‪-‬سههنا‪:‬بريق ولمعههان‪-‬و ٍاه‪:‬ضههعيف*قوي‪-‬تيار‪:‬حركههة ج‪:‬تيههارات‪-‬نهوى‪:‬نحههب بشههدة*نكره‪-‬مركب‪:‬م اركههب‪-‬أشواق‪:‬شههوق‪-‬‬
‫نبحر‪:‬نركب في سفينة‪-‬صوب‪:‬تجاه‪-‬لقيا‪:‬لقاء‪-‬ينهش‪:‬يعض ويقطع‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪:‬‬

‫نعيش ب‪-‬تعشش في‪-‬تنقلنا على‪-‬تمهد فهي‪-‬نهردد علهى‪-‬يمهر عهن‪-‬تشهفى عهن‪-‬أنحهر فهي‪-‬أحضهن فهي‪-‬المهح فهي‪-‬أدفهن فهي‪-‬‬
‫يمضي ب‪-‬يسبقنا ل‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المحسنات البديعية‪:‬‬

‫‪-‬الجناس الناقص‪ :‬يعطي جرساً موسيقياً مؤث اًر‪ :‬أيامي وأحالمي‪-‬إنساني وأشجاني‪-‬صامت وصادق‪-‬تفعم وتقضم‪.‬‬

‫العاطفة‪ :‬وطنية‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪ :‬حق العودة‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=S_s-A6Wn1vA:‬‬

‫درس القراءة(الحرب اإللكترونية) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬البد من اإلشارة إلى أن التحكم اآللي واألشعة أسهمت‪-‬لقد بات بإمكان الغواصات رصد‪-‬إن ثمة سباقا بين الدول‬
‫الغنية‪-‬لقد أسهمت الحرب في تغيير قواعد‪ :‬توكيد بالالم وقد مع الماضي‪-‬لدرجة أننا صرنا نشاهد‪-‬نرى أن معطيات التقنية‬
‫سالح‪-‬فإنها قد تكون نقطة ضعف‪-‬فقد قيل لكل زمان دولة‪-‬رجال عصرنا هذا هم رجال التكنولوجيا‪ :‬توكيد بالضمير‪.‬‬

‫‪27‬‬
‫الشرط‪ :‬إذا كان كل من البر مسرحا فإن المجال‪ :‬والفاء واقعة في جواب الشرط‪-‬مهما كانت مواردها‪ :‬وجواب الشرط محذوف‬
‫مفهوم من السياق تقديره(بإمكان أي دولة شن حرب)‪.‬‬

‫التفضيل‪ :‬أكثر فتكا‪-‬أبرز األدلة‪.‬‬

‫النفي للتوكيد‪ :‬لم تعد الحروب تقتصر على استخدام األسلحة‪-‬ليست ذمنة‪-‬غير الحكومية‪-‬لم يعد الحسم معتمدا على التفوق‪-‬‬
‫البد من اإلشارة إلى أن التحكم اآللي واألشعة أسهمت‪.‬‬

‫القصر‪ :‬إن ثمة سباقا‪+‬لكل زمان دولة ورجال‪:‬قصر بالتقديم والتأخير‪-‬إنما على مقدار ما يمتلك كل طرف‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬مراقبة وتنصت ورصد‪-‬نقطة ضعف وثغرة‪-‬فضاء وجو‪-‬تتوارى وتنطوي‪-‬نظم وقواعد‪-‬إنذار‬
‫وإبالغ‪-‬عالية الدقة ومتناهية‪-‬كبسة ونقرة‪-‬جديدة ومستحدثة‪-‬سيطرة وتحكم‪-‬يتسلل ويتوارى‪.‬‬

‫‪-‬العالقة‪ :‬تضاد‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪:‬هجومية ودفاعية‪-‬خيرها وشرها‪-‬بر وبحر‪-‬تقليدية وحديثة أو جديدة‪-‬تعديل‬
‫وتخريب‪-‬نوعي وعددي‪-‬منافع ونقطة ضعف وثغرة‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب في(فتسبح ساحات الجيش على مرمى كبسة زر‪-‬ما يحتم علينا التعامل بحذر)‪-‬لذلك فهي‬
‫ليست ذمنة‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬ألن معظم القوات العسكرية ترتبص بشبكات‪-‬لتطوير برمجيات‪-‬بهدف إبطاء عملها‪-‬الختراقه بهدف تسهيل قصف‬
‫أهداف صربية‪-‬فمعرفة إمكانات العدو هي التي تخدم‪ :‬والفاء سببية‪.‬‬

‫‪-‬فتاكة‪ :‬صيغة مبالغة‪.‬‬

‫‪-‬أما في مجال االستخدام فتتركز في‪:‬الفاء فاء الجزاء‪.‬‬

‫‪-‬إنما على مقدار ما يمتلك كل طرف‪ :‬ما موصولة‪.‬‬

‫‪-‬قد تكون نقطة ضعف‪ :‬قد للتشكيك واالحتمال‪.‬‬

‫‪-‬توشك أن‪:‬تدل على اقتراب االختفاء وراء الحروب‪.‬‬

‫‪-‬ربما يكون‪:‬للقلة والتشكيك‪.‬‬

‫‪28‬‬
 ‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬البر والبحر والجو مسرح للحرب‪:‬شبه البر والبحر بالمسرح‪.‬‬

‫‪-‬توشك هذه أن تتوارى وراء ظل حروب‪:‬شبه األسلحة بشيء مادي يتوارى‪ ،‬وشبه الحروب بشجرة لها ظل‪.‬‬

‫‪-‬ميدانها الشبكة اإللكترونية‪ :‬شبه الشبكة بالميدان‪.‬‬

‫‪-‬تنطوي على هجمات‪:‬شبه الهجمات بشيء مادي ي َ‬

‫طوى‪.‬‬

‫‪ ،‬وشبه البيانات بشيء مادي يسرق‪.‬‬ ‫‪-‬سرقة البيانات‪ :‬شبه الحروب بالل‬

‫‪-‬تخريب األنظمة‪:‬شبه األنظمة بشيء مادي يخرب‪.‬‬

‫معاد‪:‬شبه االختراق بإنسان ٍ‬

‫معاد‪.‬‬ ‫‪-‬اختراق ٍ‬

‫‪-‬إشارات خداعة‪:‬شبه اإلشارات بإنسان يخدع‪.‬‬

‫‪-‬حرب إلكترونية‪ :‬شبه اإللكترونيات بالحرب‪.‬‬

‫‪-‬سباق بين الدول الغنية‪:‬شبه الدول بأشخاص تتسابق‪.‬‬

‫‪-‬على مرمى كبسة زر‪:‬توحي بسرعة تأثير التقنية الحديثة في الحروب‪.‬‬

‫بالفيروس المعدي‪.‬‬ ‫نت) الذي تسبب في إلحاق الضرر‪:‬شبه ستاك‬ ‫‪-‬يعد فيروس(ستاك‬

‫‪-‬معطيات التقنية الحديثة سالح‪:‬شبه التقنية بالسالح‪.‬‬

‫‪-‬قد تكون نقطة ضعف وثغرة يتسلل منها العدو‪ :‬شبه التقنية بثغرة يتسلل منها العدو‪ ،‬وبإنسان ضعيف‪.‬‬

‫‪-‬عالم التكنولوجيا‪:‬شبه التكنولوجيا بالعالم الواسع‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫فضاء‪:‬أفضه ههية‪-‬تقليدية*حديثه ههة‪-‬فتاكة‪:‬قاتله ههة ومه ههدمرة‪-‬مه ههدرعات‪ :‬سه ههفينة حربيه ههة ف‪:‬مدرعه ههة‪-‬تت ه هوارى‪:‬تختبئ*تظهر‪-‬تنطه ههوي‬
‫على‪:‬تشتمل على‪-‬دوافع‪:‬أسباب ف‪:‬دافع‪-‬تخريب‪:‬تهدمير* تعميهر‪-‬قاع*سهطح‪-‬سهيطرة‪:‬تحكم‪-‬سهرية*جهرية‪-‬جو‪:‬أجهواء وجهواء‪-‬‬
‫رص ه ه ههد‪:‬مراقبة‪-‬ألغام‪:‬ص ه ه ههندوق ب ه ه ههه مه ه ه هواد متفجه ه ه هرة ف‪:‬لغ ه ه ههم‪-‬غواص ه ه ههات‪:‬مراكب تح ه ه ههت الم ه ه ههاء‪-‬اختراق‪:‬نف ه ه ههاذ‪-‬إرب ه ه ههاك‪:‬إقالق‪-‬‬
‫معادية*مص ههادقة‪-‬ذمن ههة*خطرة‪-‬منشآت‪:‬منش ههأة‪-‬ص هههاينة ص هههيوني‪-‬خداعة*ذمن ههة‪-‬برمجيات‪:‬برمجي ههة‪-‬تنصت‪:‬اس ههتماع بدق ههة‪-‬‬

‫‪29‬‬
‫حواس ههيب حاس ههوب‪-‬أسهمت‪:‬ش ههاركت‪-‬حس ههم‪:‬إنهاء‪-‬مباغت ههة‪:‬مفاجأة*توقع وإع ههالم وإن ههذار‪-‬يحتم‪:‬يس ههتوجب‪-‬متناهي ههة‪:‬كبيرة ج ههدا‪-‬‬
‫طههى‪-‬يتسههلل‪:‬يتخفى‪-‬حذر‪:‬حكمههة‪-‬مخرجات‪:‬نتهها ج‪-‬فيروس‪:‬فيروسههات مههرض معه ٍهد‪-‬خصههم‪:‬عدو منههازع‬
‫معطيات‪:‬أساسههيات ف‪:‬مع َ‬
‫ومقاتل ج‪:‬خصوم‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪:‬‬

‫أسهههم فههي‪-‬مسههرح ل‪-‬تقتصههر علههى‪-‬توشههك أن‪-‬تنطههوي علههى‪-‬يمكنههها أم‪-‬تسههتخدم فههي‪-‬تمتههد مههن‪-‬بههات بإمكههان‪-‬قههادرة علههى‪-‬‬
‫تتركز على‪-‬تنصت على‪-‬إرباكها ب‪-‬شن على‪-‬سباق بين‪-‬تسبب في‪-‬إلحاق ب‪-‬أدلهة علهى‪-‬هجهوم علهى‪-‬معتمهدا علهى‪-‬إشهارة‬
‫إلى‪-‬نرى أن‪-‬توفر من‪-‬يتسلل من‪-‬يحتم على‪-‬التعامل ب‪-‬نسعى ل‪-‬تحمله من‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪:‬حق الحياة‪-‬حق التعليم‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=qlaR_mNG7S4:‬‬

‫نص(قوة العلم) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫شرح األبيات‪:‬‬

‫(‪)3-1‬يعبهر الشهاعر عهن أهميهة التقههدم العلمهي فيقهول‪:‬إن قهوة األمههم تكهون بالتقهدم العلمهي‪ ،‬وأن الحكهم فههي ههذا التقهدم فهي جميههع‬
‫األزمان يرجع إلى القلم(العلم)‪ ،‬ومن العدالة أن ننسب الفضل والشرف والتقهدم للقلهم والعلهم ال للسهيف‪ ،‬فاسهتمر فهي طلهب العلهم؛‬
‫حتى تبلغ أعلى المراتب في الفضل والعلم والعز والشرف والكرم‪.‬‬

‫(‪)5-4‬ولن يقطف ثمار العلم ويحقق المراتب العليا إال من كان صادق العزيمة واإلرادة‪ ،‬ومن جد وجهد ومهن سهار علهى الهدرب‬
‫وصل‪ ،‬ولوال تبادل األفكار بين العلماء لما ظهرت خ از ن األرض بين السهول والجبال‪.‬‬

‫(‪)7-6‬ويدعوننا الشاعر إلى اليقظة والسعي؛ من أجل طلب العلم ‪ ،‬فهو سبيل تحقيق العدالة بين األمم في رقيها ورفعتها‪ ،‬فقد‬
‫ما له ثروة كبيرة ولكنه جاهل محتقر بين الناس وال قيمة له‪ ،‬أما اإلنسان الفقير صاحب العلم فههو محتهرم‪ ،‬ولمهه‬ ‫يكون شخ‬
‫مكانة عظيمة بين الناس‪.‬‬

‫(‪)11-8‬ويدعو الشاعر أيضا إلى بناء المدارس؛ ألنها الجذر الذي ينبت جيال عظيما منشؤه الفضها ل الكريمهة؛ لهذا فهإن تهأثير‬
‫العلم على اإلنسان كالزهرة التي يفوح عطرها‪ ،‬وتبعث الروا ح الطيبة في النفوس والعقول الميتة الخربة‪ ،‬ومهن أمثلهة األشهخاص‬
‫الذين لهم تأثير واضح في العلم الخطباء الذي يعظون الناس‪ ،‬ويهد ون نفوس اآلخرين‪ ،‬واألطباء الذين يشفون أمراض الناس‪،‬‬
‫فالمتعلمون يتمتعون باألدب العالي الرفيع كآداب الملوك وأخالقهم‪ ،‬فهم دا ما ذوو قدر وحياء ٍ‬
‫عال‪.‬‬
‫‪30‬‬
‫(‪)15-12‬وتصلح الدنيا بالمتعلمين‪ ،‬فبعلمهم يرتفع شأن األمة ويرقى الوطن‪ ،‬ويحققون العدل في األرض كما يتم التفريهق بهين‬
‫الذ ب(الحكام الظالمين)والغنم(الرعية)‪ ،‬وهنا يتساءل كيف يتحقق العدل في البالد بهدون قيامهها علهى أسهاس واضهح مبنهي علهى‬
‫العلم‪ ،‬ولوال األخالق الحميدة بجانب العلم لم يرتفع شأن اإلنسان علهى مهدى الهدهور‪ ،‬ولهم يبهق ذكهره خالهدا بعهد موتهه؛ لهذا فعلهى‬
‫اإلنسان أن ينظر إلى ما قدمه في حياته قبل فوات العمر‪ ،‬فالعمر البد أن ينقضي‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬فإن العمر لم يدم‪.‬‬

‫االستفهام‪:‬كيف يثبت ركن العدل لم ينتصب بينها للعلم علم؟ للنفي واالستبعاد‪.‬‬

‫النداء‪ :‬يا بني األوطان‪:‬للتنبيه‪.‬‬

‫اإلضراب‪:‬بل كم خطيب‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬لو أنصف الناس كان‪-‬اعكف على العلم تبلغ‪:‬أسلوب طلب‪-‬لوال مداولة األفكار ما ظهرت‪-‬إن بسقت أفنانه أثمرت‬
‫غضا‪-‬تصلح الدنيا إذا فسدت‪:‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(تصلح)وإذا للترجيح‪-‬لوال الفضيلة لم يخلد‪.‬‬

‫األمر‪:‬اعكف‪+‬استيقظوا‪+‬انتصبوا‪+‬شيدوا‪+‬فلينظر المرء‪:‬للحث والنصح واإلرشاد‪.‬‬

‫النفي للتوكيد‪ :‬لم يخلد‪-‬ما ظهرت‪-‬ال بسفك دم‪-‬لم ينتصب بينها للعلم من علم‪-‬لم يدم‪.‬‬

‫العاطفة‪:‬إنسانية اجتماعية‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‪:‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬موت ومعاد وعدم‪-‬أنصف وأعدل‪-‬نعم وفضل‪-‬عبقت ونفحة‪-‬رمم ومحتقر‪-‬يثبت وينتصب‪.‬‬

‫وعَلم‪-‬تصلح وتفسد‪-‬ذ ب وغنم(تضاد بالمعنى)‪-‬يخلد وعدم‪-‬يدوم وموت‪-‬‬

‫‪-‬العالقة‪ :‬تضاد‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪:‬سهل َ‬
‫وسَقم‪.‬‬
‫شفى َ‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬اعكف على العلم تبلغ‪ :‬جواب الطلب نتيجة‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬فالحكم في الدهر منسوب إلى القلم‪+‬فهو مدار العدل‪+‬فهي الغرس‪:‬الفاء سببية‪.‬‬

‫‪-‬كم خطيب شفى نفسا‪+‬كم طبيب‪:‬كم خبرية للكثرة‪.‬‬

‫‪31‬‬
 ‫‪-‬رب ذي ثروة محتقر ورب ذي َخلة بالعلم محترم‪ :‬رب‪ :‬للقلة واالحتمال‪.‬‬

‫‪-‬فيما قدمت يده‪:‬ما موصولة‪.‬‬

‫‪-‬من النعم‪:‬من للتبعيض‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬شوكة األمم‪:‬شبه األمم بنبات له أشواك‪.‬‬

‫‪-‬الحكم منسوب إلى القلم‪:‬شبه القلم بالحاكم‪.‬‬

‫‪-‬بقطرة من مداد‪:‬شبه العلم بقطرة من مداد‪ ،‬وتوحي بتأثير التقدم العلمي على رفعة األمم‪.‬‬

‫يجني ثمار الفوز يانعة من جنة العلم إال صادق‪:‬شبه الفوز بالثمار‪ ،‬وشبه العلم بالجنة‪.‬‬ ‫‪-‬فلي‬

‫‪-‬انتصبوا للعلم‪:‬شبه العلم بحاكم ينتصب له المتعلمون‪.‬‬

‫‪-‬مدار العدل‪ :‬شبه العدل بكوكب له مدار‪.‬‬

‫‪-‬فهي الغرس إن بسقت أفنانه أثمرت غضا من النعم‪:‬شبه المدارس بالشجرة تعلو أغصانها‪ ،‬وشبه النعم بثمرة غضة طرية‪.‬‬

‫‪-‬يجنون من كل علم زهرة‪ :‬شبه العلم بزهرة لها ار حة‪.‬‬

‫بإنسان َيشفى‪.‬‬ ‫‪-‬كم خطيب شفى نفسا‪:‬شبه الخطيب بطبيب يشفي‪ ،‬وشبه النف‬

‫‪-‬يفرق العدل بين الذ ب والغنم‪:‬تشبيه تمثيلي حيث شبه الفرق بين المتعلم والجاهل كالفرق بين الذ ب والغنم‪.‬‬

‫‪-‬لم ينتصب بينها للعلم من علم‪ :‬شبه العلماء بجبال منتصبة‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫َعَلم‪:‬جبل‪+‬عالمة وأثر‪+‬لواء‪-‬مدار‪:‬مسار‪+‬محور اهتمام‪+‬من بداية األسبوع إلى نهايته ج‪:‬مدارات‪-‬غض‪:‬طري ونهاعم وأمله‬
‫ونضههر‪-‬قوة)صههعف‪-‬أنصههف‪:‬أعدل*أظلم‪-‬مههداد‪:‬حبر‪-‬دهههر دهههور وأدهههر‪ :‬الههزمن الطويههل‪-‬شههوكة شههوكات‪-‬فضههل‪:‬نعمة‪+‬الزيادة‪-‬‬
‫علم*جهه ه ههل‪-‬سه ه ههفك‪:‬إراقة اله ه ههدم‪-‬اعكف‪:‬اسه ه ههتمر‪-‬شه ه ههأو‪:‬منزلة ومكانه ه ههة وغايه ه ههة‪-‬محفوفة‪:‬محاطه ه ههة‪-‬عز‪:‬ش ه ه هرف*ذل‪-‬كرم)بخه ه ههل‪-‬‬
‫يجني‪:‬يقط ههف‪+‬يجني عل ههى العالم‪:‬يعت ههدي‪-‬يانعة‪:‬ناض ههجة‪-‬خ از ن‪:‬خزين ههة‪-‬همم‪:‬عه ه از م ف‪:‬عزيم ههة‪-‬مداول ههة‪:‬تبادل‪-‬ذي‪:‬ص ههاحب‪-‬‬
‫ثروة‪:‬مال كبير‪-‬أوطان‪:‬وطن‪-‬انتصبوا‪:‬ثبتوا ووقفوا‪-‬محتقر‪:‬مهان*محترم‪َ -‬خلة‪:‬حاجة وفقر ج‪:‬خالل‪-‬شيدوا‪:‬بنوا وعمروا*هدموا‪-‬‬
‫ون ههاعم‪-‬عبقت‪:‬انتش ههرت ار حته هها‪-‬شفى‪:‬برئ*س ههقم‪-‬‬ ‫بس ههقت‪:‬علت وارتف ههت‪-‬أفنان‪:‬أغص ههان ف‪:‬ف ههنن‪-‬غضا‪:‬نض ههر وط ههري وأمله ه‬
‫‪32‬‬
‫سقم‪:‬مرض مزمن ج‪:‬أسقام‪-‬عالي القدر‪:‬مكانة ومنزلة*وضيع‪-‬محتشم‪:‬خجول*وقح‪-‬رمم‪:‬عظام بالية ف‪:‬رمة‪-‬خطيهب خطبهاء‪-‬‬
‫موعظة‪:‬نصههيحة ج‪:‬مهواعظ‪-‬طبيب‪:‬أطبههاء‪-‬يخلههد‪:‬يبقى*يفنى ويمههوت‪-‬عههدم‪:‬موت‪-‬تصلح*تفسههد‪-‬فضيلة‪:‬صههفات حميههدة *رذيلههة‪-‬‬
‫يفرق‪:‬يتضح‪-‬ذ ب‪:‬ذ اب‪-‬معاد‪:‬موعد الموت‪-‬يدم‪:‬يستمر‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪:‬‬

‫منسوب إلى –فضل بين‪-‬اعكف على‪-‬محفوفة ب‪-‬يجني من‪-‬انتصبوا ل‪-‬عبقهت ب‪-‬تبعهث فهي‪-‬شهفى ب‪-‬مؤدبهون ب‪-‬تلقهى‬
‫ب‪-‬تصلح ب‪-‬يفرق بين‪-‬يثبت في‪-‬ينتصب بين‪-‬ينظر في‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المحسنات البديعية‪:‬‬

‫وعَلم‪-‬محتقر ومحترم‪-‬نعم ورمم‪.‬‬

‫‪-‬الجناس الناقص‪ :‬يعطي جرساً موسيقياً مؤث اًر‪ :‬عْلم َ‬

‫‪-‬المقابلة توضح المعنى وتبرز الفكرة‪:‬رب ذي ثروة محتقر ورب ذي َخلة بالعلم محترم‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪:‬حق التعليم‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=EnfgPg0Ey3I:‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=Pt-ukTYut9U‬‬

‫درس القراءة(الفساد معول يهدم المجتمع) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬لألمة جميعها‪-‬إن هللا ال يحب المفسدين‪-‬يضع نصب عينيه أن بناء الوطن‪-‬كما أن سن األنظمة‪ -‬ال يخفى على‬
‫كل ذي بصيرة أن تعزيز‪-‬كما أن لعقد الندوات أث ار‪-‬إن الفساد ورم خبيث‪.‬‬

‫النهي‪:‬ال تن َ نصيبك من الدنيا‪+‬ال تبغ الفساد‪:‬للحث والنصح واإلرشاد‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬ال يستقيمان إال إذا بات قول رسولنا‪:‬وجواب الشطر محذوف مفهوم من السياق تقديره(ال يستقيمان)‪.‬‬

‫األمر‪:‬ابتغ‪+‬أحسن‪:‬للحث والنصح واإلرشاد‪.‬‬

‫‪33‬‬
 ‫الترجي‪:‬لعل أشكاله المتعددة في عالمنا سبب‪.‬‬

‫التفضيل‪ :‬أول‪.‬‬

‫النفي للتوكيد‪ :‬غير القانوني‪ -‬ال يحب المفسدين‪-‬عدم وضع الرجل‪-‬ال يخفى على كل ذي بصيرة أن تعزيز‪-‬غير قادرة‪-‬ال‬
‫نترك لهم موطئ‪-‬ال ألولئم الذين ينهبون ويهدمون‪.‬‬

‫القصر‪ :‬بالنفي واالستثناء‪ :‬ال يستقيمان إال إذا بات‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‪:‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬يقظا وفطنا‪-‬األنظمة والتشريعات والقوانين‪-‬رادعة ووازع‪-‬منتبهين ومتيقظين‪-‬األنبياء‬
‫والرسل‪-‬عادات وتقاليد‪-‬فقر وحاجة‪-‬رشوة ومحسوبية‪-‬ابتزاز واستغالل‪-‬تربأ وتقاوم‪.‬‬

‫‪-‬العالقة‪ :‬تضاد‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪:‬الفساد والصالح‪-‬تضرب جذوره وتشمخ‪-‬الدنيا واآلخرة‪-‬يستقيمان وانحراف‪-‬‬
‫شفافية ومحاباة ومحسوبية‪-‬األفراد والجماعات‪-‬صالحة وسيئة‪-‬عامة وذاتية‪-‬فرد ومجتمع‪-‬تراجع ونمو‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬ينخر وجودها ويعيق تحقيق أهدافها‪-‬لذا يتوجب علينا أن ندافع‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬فالوطن ألبنا ه‪:‬الفاء سبيية‪.‬‬

‫‪-‬ابتغ فيما ذتاك هللا‪:‬ما موصولة‪.‬‬

‫‪-‬أحسن كما أحسن هللا عليك‪+‬بكل ما أوتينا من قوة‪ :‬ما مصدرية(كإحسان)‪.‬‬

‫‪-‬أما مظاهر الفساد فكثيرة‪:‬الفاء فاء الجزاء‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬الفساد معول‪:‬شبه الفساد بمعول يهدم المجتمع‪ ،‬وتوحي بخطورة الفساد على المجتمع‪.‬‬

‫‪-‬ينخر وجودها‪:‬شبه الفساد بحشرة تنخر في الوجود‪ ،‬وشبه الوجود بالورقة‪ ،‬وتوحي بأثر الفساد السلبي على المجتمع‪.‬‬

‫‪-‬الشهوات األمارة بالسوء‪:‬شبه الشهوات بإنسان يأمر بالسوء‪.‬‬

‫‪-‬االنحراف عن جادة الصواب‪:‬شبه الصواب بطريق ينحرفون عنه‪.‬‬

‫‪-‬الرقابة الذاتية‪:‬شبه الذات بإنسان يراقب‪.‬‬

‫‪34‬‬
 ‫‪-‬يضع نصب عينيه أن بناء الوطن‪:‬شبه الوطن بشيء مادي يوضع في األمام‪.‬‬

‫اع شعار تضرب جذوره في أعماق النف ‪:‬شبه المسؤولية بالشعار‪ ،‬وشهبه الشهعار بشهجرة لهها جهذور قويهة‪ ،‬وشهبه الهنف‬
‫‪-‬كلكم ر ٍ‬
‫بحفرة عميقة‪.‬‬ ‫بالتربة‪ ،‬وشبه النف‬

‫‪-‬تشمخ فروعه‪:‬شبه الشعار بشجرة لها فروع‪ ،‬وشبه الفروع بإنسان شامخ‪.‬‬

‫‪-‬سن األنظمة‪:‬شبه األنظمة بسكين تسن‪.‬‬

‫‪-‬تسههري فههي المجتمههع س هريان النههار فههي الهشيم‪:‬تشههبيه تمثيلههي حيههث شههبه انتشههار ظههاهرة الفسههاد فههي المجتمههع بس هريان النههار فههي‬
‫الياب ‪.‬‬

‫‪-‬النماذج الصالحة التي تربأ بنفسها عن الفساد‪:‬شبه النماذج بإنسان يربأ(يترفع)عن الدنايا‪.‬‬

‫‪-‬يولد االنتماء‪:‬شبه االنتماء بطفل يولد‪.‬‬

‫‪-‬يغهرس بهذور األمهل لمههيالد مستقبل‪:‬شهبه تعزيهز النمهاذج الصههالحة بفهالح يغهرس‪ ،‬وشهبه األمههل بالبهذور‪ ،‬وشهبه الثمهار بههالميالد‪،‬‬
‫وشبه المستقبل بطفل يولد‪ ،‬وشبه العطاء بالماء‪.‬‬

‫‪-‬إن الفساد ورم خبيث‪:‬شبه الفساد بورم خبيث‪.‬‬

‫‪-‬يقف حا ال دون اللحاق بركب األمم‪:‬شبه الفساد بإنسان يمنع التقدم‪.‬‬

‫‪-‬نموها المعرفي‪:‬شبه المعرفة بنبات ينمو‪.‬‬

‫‪-‬نضرب ٍ‬
‫بأيد من حديد على الفساد‪:‬شبه الفساد بإنسان شرير يضرب‪.‬‬

‫‪-‬ال تترك لهم موطئ قدم بيننا‪:‬شبه وجود الفساد بموطئ قدم‪ ،‬وتوحي بضرورة اجتثاث الفساد من جذوره‪.‬‬

‫‪-‬ظهور طبقات ثرية"شبه الطبقات بإنسان يظهر‪.‬‬

‫‪-‬انحسار هذه الظاهرة‪:‬شبه ظاهرة الفساد بمياه تنحسر‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫ف‪:‬هشيمة‪-‬إصالح‪:‬تعمير*إفساد‪-‬سهنة‪:‬طريقة ونههج ج‪:‬سهنن‪-‬نقيض‪:‬ضهد*مثيل‪-‬اسهتغالل‪:‬انتفاع‬ ‫هشيم‪:‬شجرة بالية والياب‬

‫بغير حق ألغراض شخصية‪-‬يعيق‪:‬يمنع*يسمح‪-‬سلطة‪:‬حكم‪-‬ضرر*نفع‪-‬وازع‪:‬رادع ومانع*دافع‪-‬خضهوع‪:‬ميل‪-‬شههوات‪:‬ملذات‬
‫ف‪:‬شهههوة‪-‬أمارة*ناهيههة‪-‬يقود‪:‬يسههوق‪-‬انحراف‪:‬ميل*اعتههدال‪-‬جههادة‪:‬طريق‪-‬ص هواب‪:‬حق*خطأ‪-‬كوارث‪:‬مصههيبة كبي هرة ف‪:‬كارثههة‪-‬‬
‫‪35‬‬
‫تحلق‪:‬تصيب‪-‬حادة‪:‬فقر‪-‬تكاليف‪ :‬مشقة ف‪:‬تكليف‪-‬شفافية‪:‬وضوح وحيادية*محاباة‪-‬تضليل‪:‬تشويش‪-‬رشوة‪:‬مال أو هبة لقضهاء‬
‫مص ههلحة أو باط ههل يعاق ههب ب ههه الق ههانون ج‪:‬رشه هوات‪-‬محسوبية‪:‬إس ههناد الوظ هها ف وم ههنح الترقي ههات عل ههى أس ههاس النف ههوذ ال الكف ههاءة‪-‬‬
‫إقصه ههاء‪:‬إبعاد‪-‬كفه ههاءات‪:‬مؤهالت وأهليه ههة وقه ههدرة ف‪:‬كفه ههاءة‪-‬مؤهلة‪:‬مدربه ههة‪-‬محاباة‪:‬تمييز*شه ههفافية ومسه ههاواة‪-‬ممتلكه ههات‪ :‬ممتله ههك‪-‬‬
‫ابتزاز‪:‬الحصول على المال تحت التهديد‪-‬تهاون‪:‬تقصير وتسهاهل*اهتمام وجديهة‪-‬اسهتيالء‪:‬أحذ بهالقوة‪-‬تغيب‪:‬فقهدان‪-‬رقابة‪:‬عنايهة‬
‫اع‪:‬رعههاة‪-‬رعية‪:‬شههعب‪-‬شعار‪:‬شههعارات‪-‬تضههرب‪:‬تتعمق‪+‬تمتنع‪+‬يتحرك‬
‫ورعايههة ومراقبههة‪-‬نصههب عينيه‪:‬أمامههه‪-‬يسههتقيمان‪:‬يعتدالن‪-‬ر ٍ‬
‫القلب‪+‬يخلص‪+‬يقت ههل‪-‬ج ههذور ج ههذر‪-‬تش ههمخ‪:‬تعلو وترتف ههع*تنخفض‪-‬فروع‪:‬أغص ههان‪-‬عن ههان‪:‬نواحي السماء‪+‬الس ههحاب‪-‬يقظ‪:‬متنب ههه‪-‬‬
‫فطن‪:‬ح ه ههاذق وم ه ههاهر وحك ه ههيم وبعي ه ههد النظر*غب ه ههي‪-‬حارس‪:‬م ارق ه ههب ج‪:‬ح ه ههراس‪-‬أمين*خ ه هها ن ج‪:‬أمن ه ههاء‪-‬مقدرات‪:‬مقدرة‪:‬إمكاني ه ههة‪-‬‬
‫تضه ه ههافر‪:‬تعاون*تفرق‪-‬مصه ه ههلحة مصه ه ههالح‪-‬محاباة‪:‬مقاتلهه ههة‪-‬سن‪:‬تش ه ه هريع ووضه ه ههع‪-‬تش ه ه هريعات‪:‬قوانين ف‪:‬تش ه ه هريع‪-‬إنزال‪:‬وضه ه ههع‪-‬‬
‫أقصى‪:‬أقسى‪-‬رادعة‪:‬مانعة‪-‬خطيرة‪:‬صعبة*سهلة‪-‬سلبية)إيحابية‪-‬تسري‪:‬تنتشر‪-‬كاهل‪:‬ما بين الكتف والعنق‪-‬بطر‪:‬إنكار‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪:‬‬

‫يبلغ عن‪-‬يؤدي إلى‪-‬التسبب ب‪-‬أحسن إلى‪-‬خضوع ل‪-‬يقود إلى‪-‬انحراف عن‪-‬ناتجة عن‪-‬تلحق ب‪-‬إضافة إلى‪-‬تتمثل فهي‪-‬‬
‫التضهليل ب‪-‬االلتهزام ب‪-‬تهههاون فههي‪-‬اسههتيالء علههى‪-‬وضههع فههي‪-‬ينبغهي أن‪-‬يحمههل علههى‪-‬صههلى علههى‪-‬سههلم علههى‪-‬مسههؤول عههن‪-‬‬
‫تضرب في‪-‬تشمخ إلى‪-‬يجب أن‪-‬حارسا على‪-‬مدركا أن‪-0‬غيرتهم علهى‪-‬محاربهة ل‪-‬منتبههين ل‪-‬تسهري فهي‪-‬يخفهى علهى‪-‬تربهأ‬
‫عههن‪-‬حافههل ب‪-‬يههوفر ل‪-‬أثههر فههي‪-‬إيثههار علههى‪-‬يههأتي علههى‪-‬حهها ال جههون‪-‬اللحههاق ب‪-‬سههبب فيههب‪-‬تعبههث ب‪-‬قههادرة علههى‪-‬يتوجههب‬
‫على‪-‬ندافع عن‪-‬أوتينا من‪-‬نضرب ب على‪-‬نترك ل‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المحسنات البديعية‪:‬‬

‫‪-‬المقابلة توضح المعنى وتبرز الفكرة‪ :‬يسهرون ويبنون وينهبون ويهدمون‪.‬‬

‫‪-‬الجمل االعتراضية‪:‬صلى هللا عليه وسلم‪:‬للدعاء‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪:‬المساواة‪-‬حق المقاضاة القانونية‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=IXKO_KJYtLk:‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=Oyl3YdvTUh4‬‬

‫‪36‬‬
 ‫ورب البيت) للصف الثامن‬
‫خجلت ّ‬
‫نص( ُ‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫شرح األبيات‪:‬‬

‫(‪:)4-1‬يقسههم الشههاعر بههرب البيههت بأنههه خجههل مههن حههال وطنههه العربههي‪ ،‬فههال الحههرب أرضههته‪ ،‬وال السههلم أرضههاه‪ ،‬وإنههه لههم يه َهر فههي‬
‫الحههرب أو السههلم أيههة نتيجههة حاسههمة‪ ،‬ووصههف وجههوه العههرب بأنههها وجههوه تملؤههها الكآبههة والحههزن مههن وطنههي‪ ،‬ولههم يه َهر إال صهراعات‬
‫اإلخوة األشقاء من العرب أو على مستوى الوطن نفسهه‪ ،‬فهنهاك خالفهات وصهراعات بهين اإلخهوة العهرب كالخالفهات التهي كانهت‬
‫وذبيان‪ ،‬ولم َنر سوى شعارات كاذبة من قبل العرب‪ ،‬ونسينا أننا في أرض اإلسراء والمعراج‪ ،‬فنسينا أن‬ ‫قا مة بين قبيلتي عب‬
‫ندافع عن ديننا الحنيف‪ ،‬فنحن لسنا بحاجة إلى بعيد أو إلى قريب إذا كانوا صامتين‪.‬‬

‫(‪:)7-5‬وكثي ار ما نجد الظالم المستبد يفعل مها يشهاء وكيفمها يريهد وفقها لرغباتهه(االحتالل)‪ ،‬بينمها نجهد الكثيهر مهن األبرياء(شهعب‬
‫فلسطين)الذين يقاسهون مه اررة التعهذيب خلهف قضهبان الحديهد فهي سهجون االحهتالل‪ ،‬وكثيه ار مها نهرى النسهاء تسهتغيث بأبيهها وبمهن‬
‫يستطيع مساندتها‪ ،‬ولمنهها لهم تجهد أحهدا تلهوذ إليهه مهن الهذ اب والغرباء(الظهالمين المسهتبدين)‪ ،‬ولكهن ال حيهاة لمهن تنهادي‪ ،‬وإننهي‬
‫ألرى العبوس والغضب في وجوه بعض األشخاص األبرياء الذين اعتدت دوما أن أ ارههم باسهمين‪ ،‬وفهي المقابهل أرى وجومها مهن‬
‫قبل العرب وتغافال واضحا تجاه األبرياء‪.‬‬

‫(‪:)13-8‬ولقد أثر علي طعن الصديق (ظلم أخيه العربي) لي بسهمه القاتل‪ ،‬فأصبت جرحين أحهدهما فهي جسهدي واآلخهر فهي‬
‫مشاعري وقلبي‪ ،‬ويستحث الشاعر أخاه العربي قا ال له‪ :‬ما الذي جرى لك؟ لماذا تقف مكتوف األيدي وأنت ترى الظلم نصهب‬
‫عينيههك؟ فمهها عههاد األمههن يشههيع فههي أمتنهها العربيههة فههي ظههل هههذا الج هراح الههذي يثيههر قلبههي‪ ،‬ويعتههري أمتههي العربيههة‪ ،‬ولقههد شههاركتني‬
‫الطبيعة في حزني على وطني‪ ،‬فها ههي الروابهي الخضهراء أصهبحت أرضها جهدباء قاحلهة بعهد أن كانهت خضهراء يانعهة‪ ،‬وينهابيع‬
‫المههاء الصههافية أصههبحت مليئههة بالرواسههب والش هوا ب واألم هراض‪ ،‬ويعاتههب الشههاعر أخههاه العربههي ويسههتنكر وقوفههه السههلبي تجههاه‬
‫فلسههطين وهدمههه ألمجههاد العروبههة بعههد أن كههان مشههاركا فههاعال فههي قههوة األمههة ورفعتههها وتقههدمها وإعههالء أمجادههها‪ ،‬فوهنهها يتسههاءل‬
‫الشههاعر عههن سههبب العههداء والقتههال والتفههرق بههين العههرب‪ ،‬وعههدم االتحههاد والسههيما ونحههن علههى أب هواب تحريههر الههوطن مههن دن ه‬
‫االحههتالل‪ ،‬وإلههى متههى سههنبقى نعههيش فههي تههأخر جههاثم علههى أنفاسههنا وتههابعين للغههرب نسههير وراءهههم متقاعسههين عههن التقههدم واللحههاق‬
‫بركب الحضارة؟‬

‫(‪)15-14‬ويستحث الشاعر قومه العربي بأن يسروا في الطريق المستقيم طريق االتحاد ونبذ الخالفات‪ ،‬طريق الحرية والنصهر‬
‫المههؤزر‪ ،‬وأن كههل طريههق غيهره هههو طريههق فيههه خسههارة وهزيمههة لألمههة العربيههة جمعههاء‪ ،‬فههإذا فقههدنا االنتمههاء الصههادق للههدين والههوطن‬
‫وفقدنا المشاعر والرحمة والعطف بإخواننا الفلسطينيين فقد فقدنا معنى اإلنسانية‪.‬‬

‫‪37‬‬
 ‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬لقد كنت تبني صرح قوتنا‪:‬توكيد بالالم وقد مع الفعل الماضي‪.‬‬

‫وفيم‬
‫عالم تعادينا؟ َ‬
‫االستفهام‪ :‬ما دها عينيك؟ للتعجب واالستنكار‪-‬فكيف غدوت اليوم تهدم؟للتعجب واالستنكار والتوبيخ‪َ -‬‬
‫حتام نبقى في صفوف أخيرة؟ لالستنكار واالستبطاء واللوم والعتاب‪-‬إلى أين قومي؟للحث‬
‫خصامنا؟للتعجب واالستنكار‪َ -‬‬
‫واستنهاض الهمم‪.‬‬

‫النداء‪ :‬أباه‪ :‬لالستغاثة‪-‬أخي‪:‬للحث واستنهاض الهمم وااللتماس‪-‬‬

‫بإنسان‪ :‬والفاء واقعة في جواب الشرط‪.‬‬ ‫الشرط‪ :‬إذا فقد اإلنسان صدق انتما ه فلي‬

‫القسم‪:‬ورب البيت‪ :‬للتوكيد‪.‬‬

‫دان‪-‬لم تجد يدا تحتميها‪-‬ما عاد فيهما‬ ‫ٍ‬

‫قاص ولسنا إلى ٍ‬ ‫النفي للتوكيد‪ :‬فال الحرب أرضتني وال السلم أرضاني‪-‬فلسنا إلى‬
‫بإنسان‪.‬‬ ‫صفاء‪-‬بال قلب‪-‬فلي‬

‫‪ :‬لست أرى إال وجوها كئيبة‪-‬لست أرى إال صراعات إخوان‪-‬لست أرى إال‬ ‫القصر‪ :‬بالنفي واالستثناء للتوكيد والتخصي‬
‫خالفا‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‪:‬‬

‫‪-‬الت ةرادف‪ :‬يوضةةح المعنةةى ويؤكةةده‪ :‬تعادينهها وخصههامنا‪-‬خالفهها وفرقههة‪-‬تجهههم وكئيبههة‪-‬أدران ورواسههب‪-‬درب وطريههق‪-‬ص هراعات‬
‫وخالف‪-‬وراء وأخيرة‪-‬فقد وخسران‪.‬‬

‫ودان‪-‬صه ٍ‬
‫هاف ورواسههب‪-‬‬ ‫هاص ٍ‬‫‪-‬العالقةةة‪ :‬تضةةاد‪:‬يوضةةح المعنةةى ويبةةرز الفكةةرة‪:‬الباسههمات وتجهههم‪-‬تهههدم وتبنههي‪-‬السههلم والحههرب‪-‬قه ٍ‬
‫بسمات وتجهم‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب في(فأنثني)‪.‬‬

‫‪-‬تحتميها أفضل من تحميها‪ :‬طلب الحماية بشكل أكبر‪.‬‬

‫‪-‬كم ظالم‪+‬كم من بريء‪+‬كم حرة‪:‬كم خبرية للكثرة‪.‬‬

‫‪-‬كم من بريء‪ :‬من حرف جر از د للتوكيد‪.‬‬

‫‪38‬‬
 ‫بإنسان‪ :‬الباء حرب جر از د للتوكيد يأتي مع خبر لي ‪.‬‬ ‫‪ -‬فلي‬

‫العاطفة‪ :‬الشاعر قومية‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬نسههينا علههى عههزف الشههعارات ديننهها‪ :‬شههبه الشههعارات بآلههة موسههيقية تعههزف‪ ،‬وتههوحي بكههذب الشههعارات العربيههة فههي دفاعههها عههن‬
‫الوطن‪.‬‬

‫‪-‬ال الحرب أرضتني وال السلم أرضاني‪ :‬شبه الحرب والسلم بشخصين ال يرضيان الشاعر‪.‬‬

‫وذبيان‪.‬‬ ‫وذبيان‪:‬شبه الخالفات بين العرب بالخالفات بين عب‬ ‫‪-‬أعدنا بها أيام عب‬

‫‪-‬لست أرى إال صراعات إخوان‪:‬توحي بكثرة الصراعات والخالفات بين اإلخوان العرب‪.‬‬

‫‪-‬لم تجد يدا تحتميها من ذ اب وغربان‪ :‬شبه الظالمين العرب المستبدين بالذ اب والغربان‪ ،‬وتهوحي بلهؤمهم والتشهاؤم بوجهودهم‪،‬‬
‫وبشاعة أفعالهم القبيحة‪.‬‬

‫‪-‬ويطعنني سهم الصديق فأنثني‪:‬شبه األز العربي بالصديق الخا ن‪ ،‬وشبه الشاعر نفسه بشيء مادي ينثنى‪.‬‬

‫‪-‬يشيع األمن في قلبي‪ :‬شبه األمن بشيء مادي ينتشر في قلب الشاعر‪.‬‬

‫‪-‬قلبي العاني‪ :‬شبه القلب باألسير المعذب‪.‬‬

‫‪-‬أرى في الروابي الخضر جدبا يميتها‪:‬شبه الروابي بإنسان ميت‪ ،‬وتوحي بمشاركة الطبيعة للشاعر في حزنه على وطنه‪.‬‬

‫‪-‬صرح قوتنا‪:‬شبه القوة بصرح يبنى‪.‬‬

‫‪-‬تهدم بنياني‪ :‬شبه أمجاد األمة العربية ببنيان يهدم‪.‬‬

‫‪-‬على أبواب تحرير أوطان‪:‬شبه التحرير بالباب‪.‬‬

‫وحتام نبقى في صفوف أخيرة؟شبه التأخر العلمي بالجلوس في الصفوف األخيرة‪.‬‬

‫‪َ -‬‬

‫‪-‬وفي جسدي جرح‪ :‬شبه ظلم العربي بالجرح‪ ،‬وتوحي بشدة األلم الذي يلحق بالشاعر من أخيه العربي‪.‬‬

‫‪-‬فهذا طريقنا‪ :‬شبه الوحدة بالطريق الصحيح‪.‬‬

‫‪-‬كل طريق غيره درب خسران‪:‬شبه الخالفات والتفرق بالطريق‪ ،‬وشبه الخسران بالطريق‪.‬‬

‫‪39‬‬
 ‫‪-‬صدق انتما ه‪:‬شبه االنتماء بإنسان صادق‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫خجلت‪:‬اسه ه ههتحييت*وقحت‪-‬رب‪:‬صه ه ههاحب ج‪:‬أربه ه ههاب وربه ه ههوب‪-‬أوطه ه ههان‪:‬وطن‪-‬أرضاني‪:‬أعجبني*أغضه ه ههبني‪-‬كئيبه ه ههة‪ :‬حزينه ه ههة‬
‫ومنكسرة*مسه ه ههرورة‪-‬صه ه ه هراعات‪:‬خالفات وتف ه ه ههرق ف‪:‬صراع*ص ه ه ههلح وسه ه ههالم‪-‬خالف‪:‬نزاع*وف ه ه ههاق‪-‬فرق ه ه ههة‪:‬تفرق وتش ه ه ههتت*اتحاد‪-‬‬
‫أعدنا‪:‬أرجعتنا إلى‪-‬شعارات‪:‬عبارات ومختصهرة وعالمهات ف‪:‬شهعار‪ٍ -‬‬
‫قاص‪:‬بعيهد جهدا ٍ‬
‫*دان(قريب جهدا)‪-‬حهال‪:‬ظروف ج‪:‬أحهوال‪-‬‬
‫ظالم*عهادل‪-‬رغبههة‪:‬ميل‪-‬بريء*ظههالم ومهتهم ج‪:‬أبريههاء‪-‬جههاثم‪:‬مالزم فهي مكانههه‪-‬تجهم‪:‬عبههوس وغضهب* سههعادة وتبسههم‪-‬قضههبان‪:‬‬
‫سههياج مههن حديههد ف‪ :‬قضههيب‪-‬حرة‪:‬شريفة*ذليلة‪+‬مضههاد عبههدة وأمة‪+‬خالصههة ومطَلقههة ج‪:‬حههرات‪-‬تحتمي‪:‬تلههوذ وتلجههأ‪-‬ذ با‪:‬ذ ههب‪-‬‬
‫غربههان‪:‬غراب‪-‬إغضههاء‪:‬إرخاء الجفههن‪-‬بسامات*عابسههات‪-‬حيران‪:‬حيههارى‪-‬سهههم‪:‬أداة للقتههال ج‪:‬سهههام وأسهههم وسهههوم‪-‬أنثني‪:‬أميههل‬
‫وأرتههد‪-‬جسههد أجسههاد‪-‬جرح‪:‬شههق فههي البههدن ج‪:‬جهراح وجههروح‪-‬وجدان‪:‬إحسههاس‪َ-‬د َها‪:‬حههدث وأصههاب‪-‬صههفاء*تعمير‪-‬يشيع‪:‬ينتشههر‪-‬‬
‫أمن*قله ه ه ههق وخه ه ه ههوف‪-‬عاني‪:‬أسه ه ه ههير معه ه ه ههذب وذليه ه ه ههل ج‪:‬عه ه ه ههانون وعنه ه ه ههاة*محرر ‪-‬رو ٍ‬
‫اب‪:‬مه ه ه هها ارتفه ه ه ههع مه ه ه ههن األرض ف‪:‬رابيه ه ه ههة‪-‬‬
‫جدب‪:‬قحص*خص ههب‪-‬خضر‪:‬خضه هراء‪-‬يمي ههت*يحيي‪-‬نب ههع‪:‬عين الم ههاء‪-‬رواس ههب‪:‬بقايا وأترب ههة مترس ههبة أوس ههاز ف‪ :‬ارس ههب‪-‬أدران‪:‬‬
‫هال ج‪ :‬ص ههروح‪-‬غدوت‪:‬أص ههبحت‪-‬بنيان‪:‬بن ههاء ع ه ٍ‬
‫هال‪-‬تعادينا‪:‬تخالفن هها‬ ‫أوس ههاز وأمه هراض ف‪َ :‬درن‪-‬تبني*ته ههدم‪-‬ص ههرح‪ :‬قص ههر ع ه ٍ‬
‫َ‬
‫وتخاصمنا*تص ه ههالحنا‪-‬خص ه ههام‪:‬قتال ونزاع*و ه ههام‪-‬ق ه ههوم أقه ه هوام‪-‬طري ه ههق ط ه ههرق‪-‬درب‪ :‬طريه ه هق ج‪:‬دروب ودراب‪-‬انتماء‪:‬انتس ه ههاب‪-‬‬
‫فقد‪:‬خسر*ربح‪-‬ميدان‪ :‬ساحة ومجال ج‪ :‬ميادين‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪:‬‬

‫أعَّنا ب‪-‬يمشي إلى‪-‬تحتمي من‪-‬أرى في‪-‬يشيع في‪-‬تعادى على‪-‬خصام في‪-‬نقى في‪-‬نسير وراء‪.‬‬
‫َ‬

‫‪-‬مجموعة المحسنات البديعية‪:‬‬

‫‪-‬المقابلة توضح المعنى وتبرز الفكرة‪ :‬كم من ظالم يمشي وكم من بريء جاثم‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪ :‬الحرية والكرامة وحق العيش بأمان‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=PVgo9eCInSM:‬‬

‫‪40‬‬
 ‫درس القراءة(مواقف وطرائف) للصف الثامن‬

‫إعداد‪ :‬د‪.‬ألفت الجوجو‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬مجموعة األساليب‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬إن أباه كريم مضياف‪-‬إنه الفتى من يقول هاأنذا‪-‬حكى أن أحمقين اصطحبا‪-‬تراضيا أن أول من يطلع عليهما‪-‬زعموا‬
‫أن رجال قد بلغ في البخل‪ :‬وتوكيد بقد مع الفعل الماضي‪-‬أنه كان إذا صار في يده الدرهم خاطبه‪-‬قد قطعت‪-‬قد فارقت‪-‬إنه‬
‫لم يدخل في درهما‪-‬أن أهله ألحوا عليه‪-‬قد أرسل على نفسه أفعى‪-‬وظنوا أنهم قد استراحوا‪-‬إن أكثر البذل إنما يكون في‬
‫اإلدام‪-‬قد أخملت‪.‬‬

‫االستفهام‪:‬من أبوك؟ لالستفسار‪-‬أهذا من حق الصحبة وحرمة العشرة؟للنفي واالستنكار‪-‬ما كان إدام أبي؟لالستفسار‪-‬ما هذه‬
‫الحفرة؟لالستفسار والتعجب‪-‬ماذا تريد أن تصنع؟للتعجب والتشويق‪-‬أؤتلف شيئا تبذل فيه النف ؟للنفي‪.‬‬

‫الدعاء‪ :‬صب هللا دمي‪.‬‬

‫التشبيه‪:‬صب هللا دمي مثل هذا العسل‪-‬فإذا فيها حز كالجدول‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬إن نزلت يوما فسوف تعود‪ :‬والفاء واقعة في جواب الشرط وإن للتشكيك‪-‬لما انصرفا قلت للوالي‪(-‬أسلوب طلب‪:‬تعال‬
‫َّ‬
‫نتمن)‪-‬إن لم تكونا أحمقين‪:‬وجواب الشرط مح‪1‬وف مفهوم من السياق تقديره(صب)‪-‬كان إذا صار في يده الدرهم خاطبه‪-‬فلما‬
‫مات قدم ابنه‪-‬لو علمت ذلك ما خرجت‪.‬‬

‫‪+‬اسكن على اسم هللا‪:‬إلظهار الحب الشديد المتالك‬

‫ْ‬ ‫تعال‬
‫األمر‪:‬ك ْن ابن َم ْن شئت‪+‬اكتسب أدبا‪:‬للحث والنصح واإلرشاد‪َ -‬‬
‫الدراهم‪-‬أرونيها‪ :‬لاللتماس‪.‬‬

‫القسم‪ :‬للتوكيد‪ :‬وهللا ما هذا إال موعظة‪.‬‬

‫الزجر‪ :‬ويحك!‬

‫التفضيل‪ :‬أكثر‪.‬‬

‫الفتى من يقول‪-‬ال تترك منها شيئا‪-‬لم تكونا أحمقين‪-‬الجبن أال تعرى‪-‬أال تراك‬ ‫النفي للتوكيد‪ :‬ال ينزل الدهر قدره‪-‬لي‬
‫شم ‪-‬ال تهان‪-‬ال تذل فيه‪-‬ال تزعج منه‪-‬لم يدخل فيه درهما‪-‬كان ال يقطع‪-‬ما خرجت‪.‬‬

‫‪41‬‬
‫القصر‪ :‬بالنفي واالستثناء للتوكيد والتخصيص‪ :‬ما أبوه إال شجاع‪-‬ما هذا إال موعظة‪-‬إنما يكون في اإلدام‪-‬إنما يمسح على‬
‫ظهره‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة العالقات وقيمتها‪:‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬دانت وأذعنت‪-‬شجاع ومقدام‪-‬كريم ومضياف‪-‬صحبة وعشرة‪-‬سال وصب‪-‬تهان وتذل‪-‬‬
‫رجع ورد‪-‬موت وخالص‪.‬‬

‫‪-‬العالقة‪ :‬تضاد‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪ :‬قيام وقعود‪-‬تخاصما وتراضيا‪-‬موت وحياة‪-‬بذل وبخل‪-‬يمسح ويحفر‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب في(فجيء برجلين‪-‬فسال الوالي أحدهما‪-‬فأجاب‪-‬فقال أحدهما‪-‬فتصايحا‪-‬فطلع عليهما‬

‫رجل‪-‬فحدثاه‪-‬فنول بالزقين‪-‬فيخرجه‪-‬فماطلهم ما أمكن‪-‬فاستولى على ماله‪-‬فيحفر كما ترى‪-‬فأشير عليهما‪-‬فقال في نفسه‪-‬‬
‫فرجع إلى أهله‪-‬فكان أهله منه)‪ ،‬وثم‪ :‬للترتيب والتراخي في‪( :‬ثم عفا عنهم‪-‬ثم تراضيا‪-‬ثم يلقيه في كيسه‪-‬ثم حمل درهما‪-‬ثم‬
‫قال)‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬فإن الطريق تقطع بالحديث‪ :‬الفاء سبيية‪-‬فإن أكثر البذل إنما يكون في اإلدام‪.‬‬

‫‪-‬سوف تعود‪ :‬سوف للمستقبل البعيد‪.‬‬

‫قد فارقت‪+‬كم من خامل رفعت‪+‬من رفيع قد أخملت‪ :‬كم خبرية للكثرة‪.‬‬ ‫‪-‬كم من أرض قد قطعت‪+‬كم من كي‬

‫‪-‬فإذا فيها حز‪ :‬إذا للمفاجأة‪.‬‬

‫‪-‬صيغة المبالغة‪:‬مضياف‪-‬مقدام‪-‬حجاما‪-‬فواال‪.‬‬

‫الفتى من يقول‪+‬أن أول من يطلع عليهما يكون‪+‬كان مما يقول‪:‬موصولة‪.‬‬ ‫‪-‬أنا ابن من دانت الرقاب‪+‬إن الفتى من يقول‪+‬لي‬

‫‪-‬أما األول فكان أبوه‪:‬الفاء فاء الجزاء‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬ينزل الدهر‪ :‬شبه الدهر بإنسان ينزل‪.‬‬

‫‪-‬دانت الرقاب له‪:‬شبه الرقاب بإنسان يطيع‪.‬‬

‫‪-‬فإذا فيها حز كالجدول‪:‬شبه كالجدول‪.‬‬

‫‪-‬اكتسب أدبا‪ :‬شبه األدب بشيء مادي يكتسب‪.‬‬

‫‪42‬‬
 ‫‪-‬الطريق تقطع بالحديث‪ :‬شبه الطريق بشاة تقطع‪.‬‬

‫‪-‬صب هللا دمي‪:‬شبه الدم بمال يصب‪ ،‬وشبه دمه بالعسل‪ ،‬وتوحي بتيقن الرجل من حماقة الرجلين‪.‬‬

‫‪-‬بلغ في البخل غايته‪ :‬شبه البخل بمكان نصل إليه‪ ،‬وتوحي بشدة بخله‪.‬‬

‫‪-‬كان فيه إماما‪ :‬شبه شدة بخله باإلمام‪.‬‬

‫‪-‬خاطبه وناجاه‪:‬شبه الدرهم بإنسان يخاطبه البخيل ويناجيه‪.‬‬

‫قد فارقت‪ :‬شبه الدرهم بإنسان يفارق الكي ‪.‬‬ ‫‪-‬كي‬

‫لك عندي أال تعرى‪ :‬شبه الكاتب الدرهم بإنسان يعرى‪ ،‬وتوحي بشدة بخله‪.‬‬
‫‪َ -‬‬

‫ببيت يسكن فيه الدرهم‪.‬‬ ‫‪-‬اسكن على اسم هللا في مكان ال تهان‪:‬شبه الدرهم بإنسان يسكن بدون إهانة‪ ،‬وشبه الكي‬

‫‪-‬فأشير عليها باللقمة‪ :‬يدل على شدة بخله‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المفردات الجديدة‪:‬‬

‫ليههل ليه ٍ‬
‫هال‪-‬والي‪:‬حههاكم‪-‬دهههر‪:‬زمن طويههل ج‪:‬دهههور وأدهههر‪-‬أفواج‪:‬جماعههات ف‪:‬فههوج‪-‬مضياف‪:‬حسههن الضههيافة‪-‬كريم*بخيههل‪-‬‬
‫‪-‬رقاب‪:‬رقبهة‪-‬أذعنت‪:‬خضهعت‪-‬طاعة*معصهية‪-‬مخهزوم وهاشم‪:‬أسهماء قبا هل‪-‬‬ ‫دانت‪:‬خضعت وأطاعت*عصت وتمردت‪+‬اقت‬
‫مال أموال‪-‬دم دماء‪-‬شجاع*جبان ج‪:‬شجعان‪-‬مقدام‪:‬شجاع وجريء وكثير اإلقدام على العدو‪-‬عفا‪:‬سامح*حقد‪-‬حجام‪:‬من يوقم‬
‫بامتصههاص الههدم ال از ههد بههالمحجم‪-‬محمود‪:‬مشههكور*مذموم‪-‬نسب‪:‬أنسههاب‪-‬فتى‪:‬فتيههة‪-‬ينزل‪:‬يخفض*يرفههع‪-‬انصهرفا‪:‬ذهبا‪-‬فوال‪:‬بهها ع‬
‫وحمقهى‪-‬اصهطحبا‪:‬ترافقا‪-‬طريهق طههرق‪-‬‬ ‫ُّ‬
‫فهول‪-‬قيهام‪ :‬قها م‪-‬قعههود‪ :‬قاعهد‪-‬أحمهق‪:‬غبي وقليهل العقههل فاسهد الهرأي ج‪*:‬ذكهي ج‪:‬ح ْمههق َ‬
‫قطيع‪:‬طا فة من الغنم ج‪:‬قطعان‪-‬لحوم لحوم‪-‬صوف‪:‬شعر يغطي جلد الضأن ج‪:‬أصواف‪-‬ذ اب‪:‬ذ ب‪-‬غنم‪:‬غنمة‪-‬ويحك‪:‬ويلهك‬
‫للزج ه ههر‪-‬عش ه ه هرة‪:‬مخالطة ومص ه ههاحبة ومعايشه ه ههة ومعامله ه ههة ومعايش ه ههة‪-‬صهه ههحبة*عداوة‪-‬تصايحا‪:‬ص ه ههرختا بقهه ههوة‪-‬تخاصه ه ههما‪:‬تنازعا‬
‫وح َكمههة‪-‬زق‪ :‬وعههاء مههن الجلههد ج‪:‬أزقههاق‬ ‫وتقاتال*تصههالحا‪-‬أطواق‪:‬شههيء مسههتدير يلههف بههالعنق ف‪:‬طههوق‪-‬حكم‪:‬قه ٍ‬
‫هاض ج‪:‬حكههام َ‬
‫وزقههاق‪-‬تراب‪:‬أتربههة وتربههان‪-‬صب‪:‬سههكب وأنههزل‪-‬حمههار‪ :‬حميههر وحمههر‪-‬غايته‪:‬شههدته‪-‬بخههل‪:‬تقتير*كرم‪-‬إمام‪:‬أ مههة‪-‬درهم‪:‬د ارهههم‪-‬‬
‫ناجاه‪:‬أسههر وأخفههى‪-‬فداه‪:‬خلصههه وجعلههه ف ههداءه‪-‬اسههتبطنه‪:‬أخفاه*أظهره‪-‬فارقت‪:‬تركههت وغادرت*أبقيههت‪-‬قطعت‪:‬مشههيت وس ههرت‪-‬‬
‫شهموس‪-‬كي ‪:‬ظهرف ووعهاء للهدراهم ج‪:‬‬ ‫خامل‪:‬كسول ال نباهة له ج‪:‬خاملون وخمل‪-‬رفيع‪:‬شريأل وسا ٍم‪-‬أخملت‪:‬أكسهلت‪-‬شهم‬
‫أكي ه ههاس وك َيس ه ههة‪-‬يلقيه‪:‬يرمي ه ههه‪-‬تهان‪:‬ت ه ههذل وتحتقر*تك ه ههرم‪-‬تزعج‪:‬تقل ه ههق‪-‬ألحوا‪:‬أص ه ههروا وك ه ههرروا‪-‬ماطلهم‪:‬س ه ههوف وتباطأ*أس ه ههرع‪-‬‬
‫نفه ه ههوس‪-‬موعظة‪:‬نصه ه ههيحة ج‪:‬م ه ه هواعظ‪-‬بالء‪:‬مصه ه ههاعب ومصه ه هها ب‪-‬خالص‪*:‬نجه ه ههاة‪-‬‬ ‫هاع‪-‬تبه ه ههذل‪:‬تعطى‪-‬نف ه ه ه‬
‫أفعى‪:‬ثعبان‪:‬أفه ه ه ٍ‬

‫‪43‬‬
‫استراحوا*تعبوا‪-‬استولى‪:‬سيطر‪-‬إدام‪:‬ما يؤكل مع الخبز(طعام) ج‪:‬أدم وإدامات‪-‬حز‪:‬حد وفصل‪-‬جدول‪:‬نهر صغير ف‪:‬جدول‪-‬‬
‫لقمة لقم‪-‬حفرة حفر‪-‬جبن ج‪:‬أجبان وج َبن‪-‬ظهر‪:‬ظهور‪-‬أهلكني‪:‬أتعبني‪-‬حواء‪:‬جامع الحيات‪-‬حياة حيوات‪-‬طعام أطعمة‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة التراكيب اللغوية‪:‬‬

‫جيء ب‪-‬قال ل‪-‬عفا عن‪-‬يغنيك عهن‪-‬اصهطحبا فهي‪-‬تقطهع ب‪-‬أرسهلها علهى‪-‬تتهرك مهن‪-‬تماسهكا ب‪-‬يطلهع علهى‪-‬نهزل ب‪-‬‬
‫زعموا أن‪-‬يلقيه في‪-‬اسكن على‪-‬تزعج من‪-‬يدخل في‪-‬ألحوا على‪-‬أكثروا على‪-‬تبذل في‪-‬رجع إلى‪-‬رد إلى‪-‬خالص من‪-‬ظنهوا‬
‫أن‪-‬استراحوا من‪-‬استولى على‪-‬يتأدم ب‪-‬يمسح على‪-‬خرج من‪-‬تريد أن‪-‬أشير على‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة المحسنات البديعية‪:‬‬

‫‪-‬الجناس الناقص‪ :‬يعطي جرساً موسيقياً مؤث اًر‪ :‬تصايحا وتخاصما‪.‬‬

‫‪-‬حقوق اإلنسان‪ :‬التسامح(عفا)‪-‬الحياة(موت)‪-‬الكرامة(تهان)‪.‬‬

‫‪-‬فيديو عن الدرس‪https://www.youtube.com/watch?v=zCmVjTcIK-U :‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=R2mJ28dkpwQ‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=Ic53fH7U2EU‬‬

‫‪44‬‬