‫ر‬

‫المحاضة الثانية‬

‫اإلبداع وتوليد فكرتك‬

‫الريادية‬
 ‫مقدمة‬

‫تفكيا إبداعيا وتستطيع توليد األفكار فردا‪ ،‬أو مع مجموعتك؟‬

‫هل تفكر ر‬
‫ما مفهوم االبتكار‪ ،‬وما الفرق ر ر‬
‫بي االبتكار واإلبداع؟‬
‫تفكيا رياديا فتحول فكرتك إىل فرصة ؟‬
‫كيف تفكر ر‬
‫رر‬ ‫ر‬
‫المحاضة ستتمكن من توليد فكرة ريادية ر‬ ‫ر‬
‫ستتمي باالبتكار واالبداع وذلك‬ ‫والت‬
‫ي‬ ‫وعك‬‫لمش‬ ‫هذه‬ ‫ف‬‫ي‬
‫الميةر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫ستمي ربي السلعة والخدمة وتتعرف عىل مفهوم ر‬‫ر‬ ‫باستخدام طرق توليد األفكار‪ ،‬ومن ثم‬
‫األوىل للمنتج‪.‬‬
‫ي‬ ‫التنافسية والنموذج‬
 ‫مفهوم االبتكار ‪Innovation‬‬

‫غيي ر يف المنتج ‪/‬‬ ‫ر‬

‫االبتكار هو تطبيق بدائل أو توليفات يف التكنواوجيا‪ ،‬تؤدي إىل حدوث ت ر‬
‫وف أساليب اإلنتاج‪ ،‬ر‬ ‫الخدمة ر‬
‫وف التنظيم ‪.‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫أيضا االبتكار هو فكرة جديدة‪ ،‬أو سلوك جديد من قبل الفرد أو إدارة الموسسة أو السوق‪،‬‬
‫وقد أصبح االبتكار رضورة حتمية تسىع إليه كل المؤسسات مهما كانت طبيعتها‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫االبتكار هو فن التعامل مع عدم ر ر‬
‫اليقي‬

‫‪4‬‬
 ‫مفهوم اإلبداع ‪Creativity‬‬

‫يعرف اإلبداع بأنه‪:‬‬

‫العقىل‪.‬‬
‫ي‬ ‫التفكي خارج الصندوق و إنتاج األفكار األصيلة وإيجاد الحلول المناسبة لها باستخدام النشاط‬
‫ر‬

‫وت ّ‬
‫عرفه منظمة التعاون والتنمية االقتصادية بأنه‪:‬‬
‫يتمثل ف فكرة أو مجموعة أفكار رتتجم ف إنتاج منتج أو طريقة عمل جديدة موجهة‬
‫للبيع أو االستعمال‬

‫‪5‬‬
 ‫الفرق ر ر‬
‫بي اإلبداع واالبتكار‬

‫االخياع‬ ‫االبتكار‬ ‫اإلبداع‬

‫• االخياع ‪ Invention‬هو إحداث‬ ‫• االبتكار ‪ Innovation‬هوتطبيق‬ ‫بشء أو أمر‬ ‫• اإلبداع هو االتي ـ ــان ي‬
‫تـ ـغ ــيي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــر جوه ـ ـ ـ ــري يـ ـ ـ ـ ـ ــؤدي إىل‬ ‫بدائ ـ ـل يف التكنلوجيـ ـ ــا تؤدي إىل‬ ‫عل غي مثال سابق‬ ‫ما ي‬
‫استح ـ ـ ـ ــداث منت ـ ـ ـ ــج أو خدم ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــة‬ ‫حـ ـ ـ ــدوث تغيي ـ ـ ـرات يف المنت ـ ـ ـ ـ ــج‬
‫• اإلبداع ا‪ Creativity‬هو عملي ـ ــة‬
‫جديـ ـ ـ ــدة‪ ،‬أو هو استخدام اإلبداع‬ ‫أو الخدمة؛ أي‪ :‬هو إيجاد طريقة‬
‫تأت بأفكـ ــار مفيدة‬ ‫عقلية خّلقة ي‬
‫شء جديد‪.‬‬ ‫إلنشاء ي‬ ‫جديدة الستخدام اخياع ساب ـ ــق‬
‫وجدي ـ ـدة خارج ـ ـ ـ ــة عن المأل ـ ــوف‬
‫بشكل مفيد‪.‬‬
‫من قبـ ـ ــل الفـ ـ ــرد أو المجموع ـ ـ ـ ــة‬
‫الذين يعملون سويا‪.‬‬

‫شاهد الفيديو للتعرف عىل‬

‫الفرق ر ر‬
‫بي اإلبداع واالبتكار‬

‫‪6‬‬
 ‫التفكي خارج الصندوق‬
‫ر‬ ‫مثال‪:‬‬

‫القت رشكة صناعة صابون يابانية شكوى من عمالئها؛ ألن بعض العبوات وجدت خالية‪ ،‬فاقيح‬
‫سي‬ ‫مهندسو المصنع تصميم جهاز يعمل بأشعة ر ر‬
‫اللير الكتشاف العبوات الخالية أثناء مرورها عىل ر‬
‫التعبئة‪ ،‬وسحبها آليا إذا كانت خالية‪ .‬وقد كان الحل مناسبا بالرغم من تكلفته‪.‬‬

‫كبية بدال من جهاز ر ر‬ ‫ر‬

‫اللير ‪ ،‬ووجه هواءها‬ ‫بالمقابل وضع أحد عمال التغليف يف المصنع مروحة ر‬
‫تطي العبوات الفارغة قبل وصولها إىل صناديق‬
‫السي الذي تمر عليه عبوات الصابون؛ حت ر‬
‫ر‬ ‫إىل‬
‫التعبئة‪.‬‬

‫‪7‬‬
 ‫اإلبداع‬
‫ي‬ ‫التفكي‬
‫ر‬ ‫أنواع‬

‫اإلبداع ي ي‬
‫الفن‬
‫ّ‬ ‫ر‬ ‫رّ‬ ‫رّ ر‬ ‫ّ‬
‫الشكات يف تصميم الشعارات‪ ،‬أو كتابة نصوص اإلعالنات‪،‬‬ ‫الفت يف إحدى‬
‫ي‬ ‫اإلبداع‬ ‫ل‬ ‫يتمث‬ ‫قد‬
‫غي ذلك‪.‬‬
‫أو إنشاء العبوات ألحد المنتجات‪ ،‬أو ر‬

‫حل المشكالت‬‫اإلبداع ف ي‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ا ر‬
‫يكون مثل يف ابتكار طرق جديدة للحد من استهالك الطاقة‪ ،‬أو إيجاد طرق لخفض التكاليف‬
‫وغيها‪.‬‬
‫خالل أزمة الموازنة‪ ،‬ر‬

‫اإلبداع ف العلوم والهندسة‬

‫ّ‬ ‫ر‬ ‫ّ‬
‫اإلبداع يف العلوم‪ ،‬والتكنولوجيا‪ ،‬والهندسة‪ ،‬والرياضيات‪ ،‬وهو ما ُيعرف‬
‫اي‬ ‫فكي‬
‫يمكن أن يدخل الت ر‬
‫ُ‬
‫بـ (‪(STEM‬؛ حيث يمكن ـ مثل ـ ابتكار برنامج حاسوب جديد‪ ،‬أو تصميم روبوت بكفاءة عالية‪،‬‬
‫غي ذلك‪.‬‬‫أو تطوير فرضية قابلة لالختبار‪ ،‬أو ر‬

‫‪8‬‬
9
 ‫التفكي الريادي‬
‫ر‬ ‫مفهوم‬

‫يعرف التفكت الريادي بأنه‪ :‬طرح أسئلة جديدة‪ ،‬واقياح حلول ورؤي جديدة‪ ،‬من خالل‬
‫اإليجاب‪.‬‬ ‫التفكي‬ ‫عىل‬ ‫ر‬ ‫رر‬
‫ي‬ ‫ر‬ ‫مبت ي‬
‫وممي‪ ،‬ي‬ ‫إبداع جديد‬
‫ي‬ ‫انتهاج فكر‬

‫‪10‬‬
 ‫طرق توليد األفكار‬

‫العصف‬
‫ر‬
‫الذهت‬
‫ي‬
‫غي‬
‫أسئلة ر‬
‫البطاقات‬
‫مألوفة‬

‫تصور‬
‫األفكار‬ ‫الدمج‬
‫ذهنيا‬

‫التفكي‬
‫ر‬ ‫إعادة‬
‫بالمقلوب‬ ‫الوصف‬
‫اإلبداع‬
‫باألحالم‬
‫شاهد الفيديو للتعرف عىل‬
‫طرق توليد األفكار‬

‫‪11‬‬
 ‫ر‬
‫الذهت‬ ‫طرق توليد األفكار ‪ .1‬العصف‬
‫ي‬

‫التفكي ضمن‬
‫ر‬ ‫غي اعتيادية لحل المشكالت‪ ،‬يعتمد عىل‬ ‫هو طريقة ر‬
‫مجموعة؛ إليجاد حلول وأفكار لمشكلة معينة‪ ،‬حيث يعتمد عىل إطالق‬
‫حلول وأفكار ضمن مجموعة وتدوينها‪ ،‬ثم محاولة الوصول إىل حل‬
‫جماع للمشكلة‪ ،‬مع تأجيل الحكم عىل الفكرة‪.‬‬
‫ي‬

‫‪12‬‬
 ‫غي المألوفة‬
‫طرق توليد األفكار ‪ .2‬اإلبداع باألسئلة ر‬

‫كيف يمكن؟‬
‫استخدم إجابة هذا السؤال إليجاد العديد من البدائل واألفكار‪...‬مثال‪:‬‬
‫غي الكتابة والرسم ؟‬‫كيف يمكن استخدام القلم ‪ 20‬استخداما ر‬

‫ماذا لو ؟‬
‫قل لنفسك‪ :‬ماذا لو حدث كذا وكذا؟ ‪ ..‬ستكون النتيجة … ماذا لو‬
‫الشكة المنافسة بطرح منتج جديد بسعر أقل وجودة جيدة؟‬ ‫قامت ر‬
‫سيكون علينا طرح منتج جديد منافس ر يف السعر والجودة‪.‬‬

‫‪13‬‬
 ‫طرق توليد األفكار ‪ .3‬الدمج‬

‫أي دمج عنرصين أو أكي للحصول عىل فكرة إبداعية جديدة‪ ،‬مثل‪:‬‬
‫سيارة ‪ +‬قارب = مركبة برمائية‪ ،‬وقد تم تطبيق الفكرة!‬

‫‪14‬‬
 ‫طرق توليد األفكار ‪ .4‬إعادة الوصف‬

‫الت تود‬
‫الموضوع أو رالمشكلة ي‬ ‫إلعادة النظر ر يف الكلمات المهمة ر يف‬
‫ُ ّ‬
‫معاب ك رثية أخرى لكل‬
‫ي‬ ‫ر‬ ‫سط‬ ‫أن تجد لها أفكارا إبداعية جديدة‪ ،‬بحيث ت‬
‫ر‬
‫المعاب‬ ‫كلمة من هذه الكلمات المهمة )‪ (Key words‬ثم تربط هذه‬
‫ي‬ ‫ر‬
‫الجديدة بالموضوع‪ ،‬وتحاول أن تفكر يف األفكار الجديدة‪.‬‬

‫‪15‬‬
 ‫طرق توليد األفكار ‪ .5‬اإلبداع باألحالم‬

‫فاألحالم ال حدود لها‪ ،‬وتأخذك بعيدا ر يف عالم األفكار اإلبداعية‪ ،‬ومثاال‬

‫عىل ذلك‪ :‬تخيل أنك أصبحت وزيرا لليبية والتعليم‪ ،‬فما الذي‬
‫ستفعله؟‬

‫‪16‬‬
 ‫التفكي بالمقلوب‬
‫ر‬ ‫طرق توليد األفكار ‪.6‬‬

‫ا‬ ‫التفكي رف ر‬
‫الشء بصورة عكسية‪ .‬فنقول ـ مثل‪ :‬من المعروف أن‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ر ي‬
‫ر‬ ‫ِّ‬
‫التفكي وفكر يف أن “المدرسة‬
‫ر‬ ‫“الطالب يذهبون إىل المدرسة”‪ ،‬اقلب‬
‫تأب إىل الطالب”‪ ،‬وقد تحققت بالفعل هذه الفكرة اإلبداعية من‬ ‫ي‬
‫خالل الدراسة باإلنينت والمراسلة‪.‬‬

‫‪17‬‬
 ‫طرق توليد األفكار ‪ .7‬صور األفكار ذهنيا‬

‫ر ر‬
‫متمية يف تصوير األفكار اإلبداعية عىل‬
‫ر‬ ‫تصور األفكار وتخيلها مهارة‬
‫ر‬
‫هيئة رسوم وأشكال‪ .‬ومن الوسائل المساعدة يف هذا المجال استخدام‬
‫أسلوب “خريطة العقل” فهذه الطريقة تدفع كال الجزأين من المخ‬
‫تفكي عالية؛ وذلك للحصول‬ ‫ر‬ ‫وبالتاىل يعطيانك طاقة‬
‫ي‬ ‫والتفكي؛‬
‫ر‬ ‫للعمل‬
‫عىل أفضل النتائج ‪.‬‬

‫‪18‬‬
 ‫طرق توليد األفكار ‪ .8‬البطاقات )‪(Slip/card Writing‬‬

‫وتعط كل واحد منهم‬ ‫ي‬ ‫وذلك بأن تجمع مجموعة من األشخاص‪،‬‬

‫تفكي‬
‫تشح المشكلة أو الموضوع المراد ال ر‬ ‫مجموعة من البطاقات‪ ،‬ثم ر‬
‫فيه‪ ،‬وبعد ذلك تطلب من كل واحد منهم خالل دقائق معدودة كتابة‬
‫األفكار الجديدة ر يف هذه البطاقات‪ ،‬عىل أن تكون كل فكرة ر يف بطاقة‪.‬‬

‫‪19‬‬
 ‫مصادر الحصول عىل األفكار الريادية‬

‫‪ .1‬من المهارات و الخيات‪ :‬التعليم‪ ،‬والحياة اليومية‪ ،‬و العمل‪ ،‬و الخيات السابقة‪.‬‬
‫‪ .2‬االحتياجات العامة‪ :‬تلبية االحتياجات جميعها‪ ،‬األساسية و الثانوية للزبائن‪.‬‬
‫الت تواجه الناس‪.‬‬ ‫ر‬
‫التفكي يف المشاكل ي‬
‫ر‬ ‫‪ .3‬المشكالت الحالية‪:‬‬
‫‪ .4‬النشاطات اليومية‪ :‬إيجاد حل لمشكلة ما‪.‬‬
‫‪ .5‬براءات االخياع المنتهية و الجديدة‪.‬‬
‫‪ .6‬المعارض واألسواق التجارية وعروض ر‬
‫الشكات و اإلعالنات‪.‬‬
‫‪ .7‬المنشورات الحكومية‪ :‬فيما يتعلق بالياخيص‪.‬‬

‫‪20‬‬
 ‫عناض االفكار الريادية‬

‫يجب أن تحقق فكرتك ر يف المقام األول ثالثة عناض رئيسة‪:‬‬

‫قابلة‬
‫مرغوبة‬ ‫مجدية‬
‫للتطبيق‬

‫‪21‬‬
 ‫تحويل الفكرة إىل فرصة ‪Marphn Ston‬‬

‫عصي النعناع بعد انتهائة‬

‫ر‬ ‫األمريك ‪ Marphn Ston‬اعتاد عىل رشب‬ ‫ي‬ ‫الصناع‬
‫ي‬ ‫يروى أن‬
‫ر‬
‫النباب الرائج يف ذلك الوقت‪ ،‬ولكنة استاء من‬
‫ي‬ ‫من العمل وكان يستعمل مصاصة من القش‬
‫ر‬
‫العصي‪ ،‬وذات مرة تناول قلما‬
‫ر‬ ‫الت تتساقط منها يف‬
‫المصاصة والرواسب ي‬ ‫تفتت اسفل‬
‫صي بهذه‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫رصاصا ولف عليه شيطا من الورق ثم نزع القلم ولصق الورق ليشب الع ر‬
‫وجية انتقل اىل صناعة هذه المصاصة من ورق (مانيال)‬‫المصاصة الجديدة‪،‬و خالل فية ر ر‬
‫افي‪ ،‬ليصبح مقاوما للتلف الشي ــع الذي تتسب فيه السوائل‬ ‫المقوى والمطىل بالبار ر ر‬
‫ي‬
‫وحصل عىل براءة الخياعة هذا عام ‪1888‬م‪ .‬وما أن حل العام ‪1890‬م حت أصبحت‬
‫هذه السلعة الجديدة تالزم جميع كل أنواع المرطبات بأمريكا بأشها‪.‬‬

‫‪22‬‬
 ‫تحويل الفكرة إىل فرصة ‪Joseph Fredman‬‬

‫وع ترتبك ر يف رشب الحليب‬ ‫طفلته‬ ‫اقب‬

‫ر‬ ‫ي‬ ‫)‪(Joseph‬‬ ‫كاليفورنا‬ ‫ف‬
‫كان المخيع المعروف ر‬
‫ي‬ ‫من الكوب لذلك قرر يأن يبدأ ر‬
‫لكىل تناسب احتياجات ابنية‬ ‫ي‬ ‫المصاصة‬ ‫شكل‬ ‫تعديل‬ ‫ف‬ ‫ي‬
‫للط حت وصل )‪ (Joseph‬إىل تسجيل براءة اخياع عام ‪1937‬م آللة تجعل‬ ‫ي‬ ‫وتكون قالة‬
‫ر‬
‫للط وعىل الرغم من ذلك لم يقبل أحد بشاء هذا االخياع‪ ،‬فأسس‬ ‫المصاصة قابلة‬
‫ي‬
‫صغيا بنفسه إلنتاج هذه السلعة الجديدة‪ .‬وساعدته شقيقته عىل‬ ‫ر‬ ‫فريدمان‪ ،‬مصنعا‬
‫ا‬ ‫ر‬
‫تروي ــج هذه المصاصات يف المستشفيات أوال‪ ،‬رغم أنها كانت موجهة أساسا اىل األطفال‬
‫ا‬
‫وبمرور الوقت راجت المصاصات ر يف المستشفيات أوال‪ ،‬رغم أنها كانت موجهة أساسا اىل‬
‫األطفال وبمرور الوقت راجت المصاصات المرنة عىل كل المستويات‪ ،‬ونما المصنع‪،‬‬
‫وتحول اىل سلسلة مصانع ظلت تعمل حت العام ‪1969‬م‪ ،‬تاري ــخ بيعها اىل رشكة ر‬
‫مييالند‬
‫أغت العائالت األمريكية‪.‬‬ ‫كاب‪ ،‬بعدما حولت عائلة فريدمان إىل واحدة من ر‬

‫‪23‬‬
‫معرفة التكلف ـ ـ ــة التقديري ـ ــة المرتبط ـ ــة بتقديـ ـ ــم‬
‫معايي تقييم األفكار‬
‫ر‬
‫الخدم ـ ــة‪ ،‬أو المنت ـ ــج ومدى توف ـ ــر رأس المـ ـ ـال‬
‫المناسب‪.‬‬
‫التكلف ـ ــة‬
‫‪4‬‬
‫قدرة منتجات أو خدمات ر‬ ‫تحديد‬
‫ذلك عن طريـ ـ ـ ــق تقييـ ـ ــم الس ـ ـ ـ ــوق المنافسـ ـ ــه‬ ‫المشوع عىل دخول‬ ‫الخدمة‬
‫من خالل دراسة العرض‪ ،‬والطلب بالسوق‪.‬‬ ‫المنافسة‬
‫‪5‬‬ ‫السـ ـ ــوق‪ ،‬والتجـ ـ ـ ــاوب مع تطـ ــلعـ ـ ــات العم ــالء‬
‫ورغباتهم‪ ،‬وتلبية احتياجاتهم ‪.‬‬
‫أو المنتج‬
‫‪1‬‬
‫ر‬ ‫واقىع لفكرة‬ ‫ي‬ ‫وذلك بالتأكد من وجود استخدام‬
‫المشوع‬ ‫تقييم التكنولوجيا المطلوبة لفكرة‬ ‫ر‬
‫المش ـ ـ ــروع يف حياتن ـ ـ ــا‪ ،‬وهل باإلمك ـ ـ ــان تطوي ـ ـ ـ ــر‬
‫المق ـ ـ ــدم ‪ ،‬ومدى وجود التدريب‪ ،‬أو التطبيق‬ ‫الصعوبات‬ ‫االستخدام‬
‫المناسب لهذه التكنولوجيا‪.‬‬ ‫التقنية‬
‫‪6‬‬ ‫المنتج ـ ـ ـ ـ ــات‪ /‬الخدمـ ـ ـ ــات الموج ـ ـ ـ ــودة حالي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــا‬
‫أو تعديلها؛ لتكون أكي مالءمة‪ ،‬و منفعة‪.‬‬ ‫و التطبيق‬
‫‪2‬‬
‫وذلك بتقييم المنتـ ـ ـ ـ ــج أو الخدمـ ـ ــة عن طري ـ ـ ـ ــق‬
‫التحق ـ ــق من جـ ـ ــدوى المبيع ـ ــات السنوي ـ ـ ــة‬ ‫المبيعات‬ ‫معرفـ ـ ـ ـ ــة حج ـ ــم القط ـ ـ ــاع الذي سوف تنتج فيه‬
‫المتوقعة‪ ،‬والحصة السوقية لهذا ر‬ ‫السنوية‬ ‫كبية ‪ ،‬رشكة متوسط ـ ــة ‪ ،‬رشكـ ـ ــة ص ر‬ ‫( رشكـة ر‬ ‫مستوى‬
‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬
‫المشوع‪.‬‬ ‫غية‪،‬‬
‫وهامش الربــح‬ ‫مي يىل) ‪ ،‬ومدى توفر اإلمكانات لذلك‪.‬‬ ‫إنتاج ر ر‬ ‫اإلنتاج‬

‫‪24‬‬
 ‫حدد فكرة مشروعك‬

‫هل تراودك فكرة لمشروع ريادي لتقديم سلعة أو خدمة مفيدة ؟‬

‫هل تستطيع تحديد مجاالت المشروعات الريادية التي يمكنك العمل بها؟‬
‫هل تعرف مفهوم الميزة التنافسية؟‬
‫ما الفرق بين مفهومي‪ :‬المنتج والخدمة ؟‬
‫ما نموذج األولي للمنتج‪ ،‬و ما مزاياه؟‬
 ‫لماذا تعد معرفة المنتج مهمة؟‬

‫قبل التفكت و البحث عن فكرة ريادية ر‬

‫لمشوعك‪،‬‬
‫عليك أوال أن تتعرف إىل المنتج؛ ألن‪:‬‬
‫غيه من المنتجات؛ فنختار األفضل‪.‬‬ ‫‪ .1‬معرفة المنتج تساعد رف المقارنة بينه ر ر‬
‫وبي ر‬ ‫ي‬
‫‪ .2‬معرفة المنتج تعمل عىل شعة بيعه‪ ،‬وتسويقه‪ ،‬واليوي ــج له‪.‬‬
‫‪ .3‬معرفة المنتج تحقق الهدف من تصنيعه‪.‬‬
‫‪ .4‬معرفة المنتج تحقق الربــح المطلوب تحقيقه‪.‬‬

‫‪26‬‬
 ‫المنت ـ ــج‬

‫عرفت الجمعية األمريكية للتسويق المنتج بأنه‪:‬‬

‫الشء الذي يمكن عرضه ر يف السوق؛ بغرض جذب االنتباه أو التملك أو االستهالك أو‬ ‫ر‬
‫« ي‬
‫االستعمال‪ ،‬و يمكن أن يحقق قدرا من اإلشباع لحاجة أو رغبة انسيابية»‬

‫أنواع‬
‫خدمات‬ ‫سلع‬
‫المنتجات‬

‫‪27‬‬
 ‫أنــواع المنتج ــات السلع‬

‫رر‬
‫أساسيتي ‪:‬‬ ‫رر‬
‫مجموعتي‬ ‫يمكن تقسيم السلع‬

‫السلع الصناعية‬
‫الصناع؛ بغرض استخدامها ر يف إنتاج سلع‪ ،‬أو خدمات‬
‫ي‬ ‫الت يشييــها المشيي‬
‫ه ي‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫أخرى؛ للمساعدة يف عملية اإلنتاج؛ مثل‪ :‬المولدات الكهربائية‪ ,‬واألخشاب‪،‬‬
‫وأجهزة القطع‪.‬‬

‫السلع االستهالكية‬
‫النهاب؛ بغرض استخدامها؛ مثل‪ :‬معجون األسنان‪،‬‬
‫ي‬ ‫الت يشييــها المستهلك‬
‫وه ي‬ ‫ي‬
‫وغي ذلك‪.‬‬
‫ر‬

‫‪28‬‬
 ‫أنــواع المنتج ــات الخدمات‬

‫نظي‬
‫الت تقدمها المنشأة لعمالئها من خالل عملية التبادل‪ ،‬ر‬ ‫غي الملموسة‪ ،‬ي‬ ‫"المنافع ر‬
‫معي من المال‪ ،‬أو بعض القيم األخرى؛ (مثل‪ :‬وقت المستهلك) ومثال ذلك‬ ‫مبلغ ر ر‬
‫الطيان‪ ،‬والمصارف‪ ،‬والتعليم‪ ،‬والفندقة‪ ،‬والسياحة‪ ،‬وإصالح السيارات‪ ،‬والييد‪،‬‬ ‫خدمات ر‬
‫الطت‪ ،‬واإلستشارات اإلدارية‪ ،‬والقانونية‪ ..‬إلخ‪.‬‬
‫ي‬ ‫والعالج‬

‫‪29‬‬
 ‫الفرق ر ر‬
‫بي السلع والخدمات‬

‫خصائص الخدمات‬ ‫خصائص السلع‬

‫غي ملموسة‪.‬‬
‫الخدمات تكون دائما ر‬ ‫السلع دائما ملموسة‪.‬‬

‫الخدمات ال يمكن تخزينها وال نقلها‪.‬‬ ‫السلع يمكن تخزينها ونقلها‪.‬‬

‫الخدمات يصعب وصفها‪.‬‬ ‫السلع يسهل وصفها وتحديدها‪.‬‬

‫الخدمات ال تنفصل عن مقدمها‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬

‫السلع يمكن أن تنتج يف أماكن‪ ،‬وتوزع وتستهلك يف أماكن أخرى‪.‬‬
‫غي متجانسة‪ ،‬ويصعب تنميط‬ ‫الخدمات ر‬ ‫السلع يمكن تنميطها؛ بحيث تكون ذات مستوى جودة‬
‫مستوى أدائها وجودتها‪.‬‬ ‫وخصائص واحدة‪.‬‬

‫غي قابلة لإلستدعاء والفحص والقياس‪.‬‬

‫الخدمات ر‬ ‫السلع تخضع لعملية الرقابة وضبط الجودة والقياس‪.‬‬

‫الخدمات اإلستجابة لها عاطفية‬ ‫السلع اإلستجابة لها موضوعية‪.‬‬

‫شاهد الفيديو للتعرف عىل‬

‫الفرق بي السلع والخدمات‬

‫‪30‬‬
‫أمثلة عىل خدمات ريادية‬

‫‪31‬‬
 ‫رر‬
‫المية التنافسية ‪Competitive Advantage‬‬

‫الجودة‬
‫تعريف “كوتلر” (‪(Kotler‬‬
‫المتة التنافسية‬

‫المتة‬ ‫رر‬ ‫ه رر‬

‫اإلتقان‬ ‫السعر‬ ‫المنافسي تكسبها المنظمة‬ ‫مية عىل‬ ‫ي‬
‫التنافسية‬ ‫ر‬
‫هلكي‪،‬‬
‫عن طريق تقديمها قيمة أكي للمست ر‬
‫إما من خالل أسعار أقل‪ ،‬أو عن طريق‬
‫تقديم منافع أكي‪ ،‬تير األسعار األعىل“‪.‬‬

‫السياسات‬

‫‪32‬‬
 ‫أهمية ر ر‬
‫المية التنافسية‬

‫تتمي وتختلف عما تقدمه المنظمات المنافسة‪،‬‬ ‫رر‬ ‫إن تقديم المنظمة لخدمة فريدة‬
‫رر‬ ‫والجودة ر‬
‫للتمي بما يحقق أقىص إشباع ورضا للعمالء‪،‬‬ ‫األساس‬
‫ي‬ ‫العامل‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫خدماتها‬ ‫ف‬‫ي‬
‫ر‬
‫وبالتاىل الحفاظ عىل استمرارية متحصالتها يف السوق‪.‬‬ ‫ولمدة طويلة نسبيا؛‬
‫ي‬

‫‪33‬‬
 ‫من الفكرة إىل السوق‬

‫من الفكرة إىل مفهوم ر‬

‫المشوع‬ ‫تطوير المنتجات‬ ‫من المنتج إىل السوق‬
‫البحث واالبتكار المستمر بحيث تتكرر هذه‬
‫العملية باستمرار إلطالق منتجات جديدة‬
‫تخطيط الموارد‬ ‫تصميم‬ ‫إطالق‬ ‫تخطيط‬
‫واألنشطة‬ ‫مفهوم الفكرة‬ ‫المنتج‬ ‫اإلطالق‬

‫الفكرة‬
‫ر‬
‫صف فكرتك يف أقل من ‪ ١٤٠‬حرف‪ .‬إذا وجدت‬
‫من مفهوم ر‬ ‫أن هذه المهمة صعبة بالنسبة إليك‪ ،‬فحتما ستجد‬
‫المشوع إىل النموذج األوىل‬ ‫من النموذج األوىل إىل المنتج‬
‫المتبق من العملية صعب كذلك‪.‬‬
‫ي‬ ‫أن الجزء‬

‫تصميم‬ ‫اختبار‬ ‫تصميم المنتج‬ ‫بناء المنتج‬

‫األوىل‬
‫ي‬ ‫النموذج‬ ‫األوىل‬
‫ي‬ ‫النموذج‬ ‫(‪(MPV‬‬ ‫(‪(MPV‬‬
‫المشاركة االجتماعية لفكرتك‬
‫ستوجه أسئلة ورؤى وتحسينات بحيث‬
‫تتكرر هذه العملية باستمرار قبل اتخاذ‬
‫ر‬ ‫القرار بشأن ر‬
‫الشوع يف العمل أو ال‬

‫المصدر‪https://ibehub.com :‬‬ ‫‪34‬‬

 ‫األوىل للمنتج‬
‫ي‬ ‫إنشاء النموذج‬

‫ً‬
‫• إذا كنت تصنع منتجا‪ ،‬فمن خطواتك األوىل أن تصمم عينة واحدة من المنتج عىل‬
‫األقل (مالم تكن التكاليف مرتفعة لصنع عينة أولية)‪.‬‬

‫• هذه العينة يطلق عليها النموذج األوىل‪.‬‬

‫وىل الذي سيصبح معيارا إلنتاجك‪.‬‬

‫النموذج األوىل هو التصميم األ ي‬ ‫•‬

‫‪35‬‬
 ‫األوىل‬
‫ي‬ ‫مزايا إنشاء النموذج‬

‫يس ــاع ــد عىل معرف ــة التصمي ــم‬

‫يساعد عىل معرفة التكاليف‪.‬‬
‫و الوظائف‪.‬‬

‫رر‬
‫الممولي‪،‬‬ ‫يمكن عرضة عىل‬ ‫يوضح الخط ــوات و المكونات‪،‬‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫أو المستثمرين‪ ،‬و العمالء المحتم رلي‪.‬‬ ‫الت ستدخل يف منتجك‪.‬‬‫ي‬

‫يساعد عىل جعل مفهوم ر‬

‫مشوعك‬ ‫يسـ ــاعـ ــد عىل تحديـ ــد جوان ـ ــب‬
‫ًّ‬
‫حقيقيا‪.‬‬ ‫التجاري يبدو‬ ‫المشكل ـ ــة‪.‬‬

‫‪36‬‬
 ‫تصميم المنتج‬

‫الخارج‪ ،‬واألجزاء‪ ،‬وطريقة اليكيب‪ ،‬والمكونات‪،‬‬

‫ي‬ ‫يعرف تصميم بأنه تحديد الشكل‬
‫وآلية استخدامها‪.‬‬

‫‪37‬‬
 ‫تصميم المنتج تصميم المنتج ‪MVP‬‬

‫ه ــو بن ـ ـ ـ ـاء المنت ـ ــج بأسلـ ـ ــوب يسم ــح لنـ ــا بفه ـ ــم‬
‫متطلبـ ــات السـ ــوق وصالحيـ ــة المنتج‪ ،‬ر يف أس ـ ــرع‬
‫وقت وأقل جهد وتكلفة‪.‬‬

‫الميات والخدمـ ــات‬ ‫هو منتـ ـ ــج بسي ـ ــط ال يقـ ــدم ر ر‬
‫جميعه ـ ــا للعمي ــل‪ ،‬وإنما يق ــدم فقط ع ــدة قيـ ـ ــم‬
‫بشط أن تكــون هذه القيم‬ ‫أساسي ـ ــة وجوهريـ ــة‪ ،‬ر‬
‫كافية ليعمل منتجك بشكل فعال‪.‬‬

‫‪38‬‬
 ‫أهداف استخدام ‪MVP‬‬

‫• طرح منتج ر يف السوق ر يف أشع وقت ممكن‪.‬‬

‫كبية لتطوير المنتج بالكامل‪.‬‬ ‫حقيقيي قبل تخصيص ر ر‬

‫ميانية ر‬ ‫رر‬ ‫رر‬
‫مستخدمي‬ ‫• اختي فكرة مع‬
‫• التعرف إىل ما يالئم السوق المستهدفة ر‬
‫للشكة‪ ،‬وما ال يناسبها‪.‬‬
‫المشوع بالتدري ــج؛ بحيث تكون الخسائر أقل ما يمكن رف حال فشل ر‬
‫المشوع‪.‬‬ ‫• يتم بناء ر‬
‫ي‬
‫• اختبار القيم الجوهرية من قبل المستخدم‪ ،‬ومن ثم التعلم والتعديل عىل المنتج بأقل تكاليف ممكنة‪.‬‬

‫‪39‬‬
 ‫الخاتمة‬
‫تحتاج كرائد أعمال إىل صقل فكرتك الريادية‪ ،‬وإخراجها إىل ر ر‬
‫حي الوجود؛‬
‫ف‬ ‫ر‬
‫اع‪ ،‬وأنواعه‪،‬‬‫ي‬ ‫اإلبد‬ ‫التفكي‬
‫ر‬ ‫الفصل‬ ‫هذا‬ ‫ولمساعدتك وفائدتك استعرضنا ي‬
‫ر‬
‫ومفهوم االبتكار‪ ،‬وتعلمت توضيح الفرق ربي االبتكار واإلبداع‪ ،‬وطرق توليد‬
‫األفكار‪.‬‬
‫التفكي الريادي‪ ،‬وكيفية تحويل فكرتك إىل فرصة‪.‬‬
‫ر‬ ‫كما رشحنا ر‬
‫معت‬
‫استعرضنا أيضا مفهوم المنتج‪ ،‬والخدمة‪ ،‬ووضحنا الفرق بينهما‪.‬‬
‫المية التنافسية‪ ،‬وتوضيح أهميتها بالنسبة إىل‬ ‫رر‬ ‫كما تم رشح مفهوم‬
‫األوىل للمنتج و مزايا‬ ‫المشوعات‪ ،‬و أيضا تم التعرف عىل مفهوم النموذج‬ ‫ر‬
‫ي‬
‫إنشائه‪.‬‬
 ‫المصطلحات‬

‫تطبيق بدائل أو توليفات يف التكنولوجيا تؤدي إىل حدوث تغيي يف المنتج ‪ /‬الخدمة‬
‫االبتكار‬
‫وف التنظيم‪.‬‬
‫وف أساليب اإلنتاج ي‬
‫ي‬

‫إبداع جديد‬
‫ي‬ ‫طرح أسئلة جديدة‪ ،‬واقياح حلول ورؤي جديدة‪ ،‬من خالل إنتهاج فكر‬
‫التفكي الريادي‬
‫ر‬
‫اإليجات‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪،‬مبن عل التفكي‬
‫ي‬ ‫وممي‬

‫التفكي خارج الصندوق‪ ،‬و إنتاج األفكار األصيلة‪ ،‬وإيجاد الحلول المناسبة لها باستخدام‬
‫اإلبداع‬
‫العقل‪.‬‬
‫ي‬ ‫النشاط‬

‫طريقة غي اعتيادية لحل المشكالت‪ ،‬يعتمد عل التفكي ضمن مجموعة إليجاد حلول‬
‫وأفكار لمشكلة معينة‪ ،‬حيث يعتمد عل إطالق حلول وأفكار ضمن مجموعة وتدوينها‪،‬‬ ‫ر‬
‫الذهت‬ ‫العصف‬
‫ي‬
‫جماع للمشكلة‪.‬‬
‫ي‬ ‫ثم محاولة الوصول إىل حل‬
 ‫المصطلحات‬

‫الشء الذي يمكن عرضه يف السوق بغرض جذب األنتباه أو التملك أو األستهالك أو‬ ‫ي‬ ‫المنتج‬
‫االستعمال‪ ،‬و يمكن أن يحقق قدرا من اإلشباع لحاجة أو رغبة انسيابية‪.‬‬

‫الن تقدمها المنشأة لعمالئها من خالل عملية التبادل‪ ،‬نظي‬

‫المنافع غي الملموسة ي‬ ‫الخدمة‬
‫مبلغ معي من المال‪ ،‬أو بعض القيم األخرى‪.‬‬

‫ه مية عل المنافسي تكسبها المنظمة عن طريق تقديمها قيمة أكي للمستهلكي‪ ،‬إما‬ ‫ي‬ ‫رر‬
‫المية التنافسية‬
‫من خالل أسعار أقل‪ ،‬أو عن طريق تقديم منافع أكي ‪،‬تير األسعار األعل“‬

‫األوىل الذي سيصبح معيارا إلنتاجك‪.‬‬

‫ي‬ ‫هو التصميم‬ ‫األوىل‬
‫ي‬ ‫النموذج‬
 ‫المصادر‬

‫المبييك‪2018 ،‬‬ ‫رر‬

‫المتخصصي‪ ،‬أ‪.‬د‪ .‬أحمد الشميمري‪ ،‬د‪ .‬وفاء ر‬ ‫لغي‬
‫مبادئ ريادة األعمال ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫والنش والتوزي ــع‪2019 ،‬‬ ‫اإلبداع واالبتكار يف العمل واإلدارة ‪ ،‬د أحمد ماهر‪ ،‬الدار الجامعية للطباعة‬

‫كتاب ريادة األعمال جامعة بيشة‪ ،‬الطبعة األوىل ‪2019‬‬

‫ريادة األعمال‪ ،‬جامعة الملك سعود‪ ،‬الطبعة األوىل‪2017 ،‬‬

 ‫المصادر‬

‫إدارة األعمال األساسيات واالتجاهات الحديثة الشميمري و آخرون ‪2019 ،‬‬

‫كتاب ريادة االعمال جامعة بيشة الطبعة األوىل ‪2019‬‬

‫واقىع‪ .‬روندا ابرامز‪2018 ،‬‬

‫ي‬ ‫ريادة األعمال أسلوب‬

‫ريادة األعمال‪ ،‬جامعة الملك سعود‪ ،‬الطبعة األوىل‪2017 ،‬‬