You are on page 1of 36

‫إدارة اإلبداع واالبتكار‬

Creativity & Innovation


Management
‫ماهية اإلبداع واالبتكار‬ ‫‪)1‬‬ ‫•‬
‫النظريات األساسية لإلبداع واالبتكار‬ ‫‪)2‬‬ ‫•‬
‫نماذج اإلبداع واالبتكار‬ ‫‪)3‬‬ ‫•‬
‫التفكير االبتكاري‬ ‫‪)4‬‬ ‫•‬
‫استراتيجيات اإلبداع واالبتكار‬ ‫‪)5‬‬ ‫•‬
‫العوامل المؤثرة في االبتكار في المؤسسة االقتصادية‬ ‫‪)6‬‬ ‫•‬
‫اإلبداع واالبتكار والميزة التنافسية‬ ‫‪)7‬‬ ‫•‬
‫النظام الوطني لالبتكار‬ ‫‪)8‬‬ ‫•‬
‫• في عالم يعرف بعالم المعرفة والسباق فيه حول من يمتلكها‬
‫أصبحت المنظمات في الوقت الحالي مرتبطة أساسا‬
‫بالملكية الفكرية ( ‪)Intellectual property‬؛ فالدول‬
‫ومنها المنظمات التي تملك مقومات اقتصاد المعرفة هي‬
‫القادرة على النمو واالستمرار ذلك أن المعرفة هي المحرك‬
‫والمغذي األساسي للتقدم وخلق القيمة والثروة‪.‬‬
‫• يا ترى ما هي هذه المقومات؟‬
‫في ظل التغيرات المتسارعة والطبيعة التنافسية المتزايد حدتها‬
‫التي يعرفها العالم واالقتصاد أصبح ال غنى للمنظمات عن‬
‫المقومات اآلنفة الذكر ويأتي في قمتها االبداع واالبتكار‬
‫ال فرصةةة ألي كةةركة للفةةوز والنجةةا فةةي لعبةةة‬
‫المنافسةةةةةةة فةةةةةةي غيةةةةةةا اإلبةةةةةةداع واالبتكةةةةةةار‬
‫الثةةةةةةورة الحاليةةةةةةة هةةةةةةةي ثةةةةةةورة المعلومةةةةةةةات‬
‫والثةةةةروة هةةةةي ثةةةةروة خلةةةةق واالسةةةةتفادة مةةةةن‬
‫المعلومةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةات‬
‫فماذا نعني باإلبداع واالبتكار؟ ما أهميةة االبةداع‬
‫واالبتكةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةار فةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةي المؤسسةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة‬
‫مفهوم اإلبداع واالبتكار‬

‫• يعتبر اإلبداع واالبتكار كما عبر عنه مجموعة من‬


‫الباحثين المفتاحان الذهبيان ‪ Golden Keys‬للنجا‬
‫التنظيمي‪Organizational Success‬‬
‫فحتي تستطيع المنظمة النجا والهيمنة تحتاج أفكارا‬
‫إبداعية بعيدة عن التقليد والمحاكاة‬
‫اإلبداع واالبتكار مفهومان يثيران كثيرا من الجدل‪ ،‬فهما‬
‫مصطلحان متداخالن ويوجد اختالف واسع حول‬
‫استخدامهما‬
‫‪Creativity‬‬ ‫‪ -1‬مفهوم اإلبداع‪:‬‬
‫لغة‪ :‬من بدع الكيء أو ابتدعه بما معنى ” أنكأه وبدأه‬
‫أوال“‬
‫‪” -‬التوصل إلى حل خالق لمككلة أو إلى فكرة جديدة“‪.‬‬
‫‪ -‬اإلبداع هو ” التفكير خارج الصندوق “‬
‫‪Thinking outside of the box‬‬
‫وأيضا يعرف أنه ” تفاعل عدد من القدرات واالستعدادات‬
‫والخصائص الكخصية تؤدي إذا ما وجدت البيئة‬
‫المالئمة إلى انتاج أصيل ومفيد وجديد يساهم في تقدم‬
‫وتطور الحياة االنسانية“‪.‬‬
‫• ‪ Simpson‬يقول أن اإلبداع ”هو المبادرة التي يبديها‬
‫الكخص بقدرته على االنكقاق عن التسلسل العادي في‬
‫التفكير إلى تفكير مخالف كلية“ ‪ ،‬أي أن القول بإنكاء‬
‫أو إيجاد كيء لم يكن من قبل في حالته الحالية ( كيء‬
‫مختلف ‪ /‬غير متوقع)‪.‬‬
‫وعليه يمكن القول أن اإلبداع هو‪:‬‬

‫مهارة يمكن ألي كخص أن يمتلكها‪ ،‬تكون له‬


‫فيها القدرة على صنع الروابط‪ ،‬وتوليد‬
‫األفكار الجديدة والتفكير المختلف‪ ،‬والخروج‬
‫عن المألوف برؤية ما لم يره اآلخرون‬
‫اإلبداع هو عملية التفكير ( ‪ )Thougth process‬التي‬
‫تؤدي إلى تطوير وتوليد األفكار ‪Development and‬‬
‫‪Generation Ideas‬‬
‫‪ -2‬االبتكار ‪Innovation‬‬
‫”التوصل إلى ما هو جديد“‬ ‫•‬
‫بيتر دراكر ‪ ” :‬هو التغيير الذي ينكئ بعدا جديدا في األداء“‬ ‫•‬
‫فوندفان‪ ” :‬تبني األفكار المفيدة الجديدة وتطبيقها“‬ ‫•‬
‫دامانبور ‪ “: Damanpour‬منتجأو خدمة جديدة ‪،‬تكنولوجيا‬ ‫•‬
‫جديدة‪ ،‬هيكل جديد أو نظام إداري جديد أو خطة جديدة أو برنامج‬
‫جديد يتعلق بالمؤسسة“‪.‬‬
‫روبينز‪ “:‬االبتكار عبارة عن فكرة جديدة يتم تنفيذها من أجل‬ ‫•‬
‫تطوير االنتاج أو الخدمة أو العملية‪ ،‬ويمكن أن يتراو أثره من‬
‫إحداث تحسينات تقود إلى خلق كيء جديد ذي قيمة إلى إحداث‬
‫تطوير جوهري وهائل“‬
‫• يعرفه كومبتير وهو أول من أدخل كلمة ابتكار وتحدث‬
‫عنه‬
‫” االبتكار هو الحصيلة الناتجة عن إنكاء طريقة‪ ،‬أو نظام‬
‫جديد في االنتاج يؤدي إلى التغيير في مكونات المنتج‬
‫وكيفية تصميمه“‬
‫وهنا يحدد كامبتير ‪ 5‬مجاالت لعملية االبتكار في الجان‬
‫الصناعي ‪:‬‬
‫‪ -1‬انتاج منتج جديد ‪ -2‬اعتماد طريقة جديدة‬
‫‪ -3‬انكاء تنظيم جديد ‪ -4‬فتح سوق جديد‬
‫‪ -5‬الحصول على موارد جديدة‪.‬‬
‫• إذن‪:‬‬
‫ما هي العالقة التي تربط‬
‫بين اإلبداع واالبتكار‪:‬‬
Creativity

Screening

Innovation
‫اإلبداع‬ ‫•‬
‫مرحلة خلق األفكار‬
‫تحسس للمكاكل ‪ ، problems‬والمعيقات أو الصعوبات‬
‫‪ deficiencies‬؛ الفجوات في المعرفة ‪gaps in‬‬
‫‪ knowledge‬؛ العناصر المفقودة ‪ missing elements‬؛‬
‫التناقضات ‪ ...disharmonies‬فيبحث عن الحلول؛ وضع‬
‫الفرضيات حول القصور والمعيقات وإعادة االختبار ثم‬
‫الوصول إلى التنائج‪.‬‬
‫تنفيذ عملي لمفهوم الفكرة مع ضمان أنها‬ ‫•‬
‫االبتكار جانبها التجاري المربح‪ ،‬إذا فاالبتكار هو األفكار‬
‫تستوفي‬
‫التي تبدو جديدة ؛ سريعة؛ أكثر فعالية من حيث التكلفة‬
‫وربما أكثر جمالية‪.‬‬
‫• وعليه يمكن القول أن اإلبداع هو التوصل إلى حل خالق‬
‫لمككلة ما أو فكرة جديدة في حين أن االبتكار هو‬
‫التطبيق المالئم أو التنفيذ وتحويل الفكرة إلى واقع ذو‬
‫قيمة ‪.‬‬
‫خصائص االبداع واالبتكار في المؤسسة‬
‫اإلبداع واالبتكار دوافعه‪ ،‬أهميته‬

‫• دوافع االبداع واالبتكار‪:‬‬


‫✓ التفعيل المستمر للطل ‪:‬‬
‫✓ تنكيط العرض‬
‫✓ تحقيق التميز‬
‫✓ التواصل مع الزبائن‬
‫✓ تزايد حدة المنافسة‬
‫✓ ظهور مفهوم المنظمة المتعلمة‬
‫أهمية اإلبداع واالبتكار‬
‫✓ االنفتا على األفكار الجديدة‬
‫✓ االستجابة بفعالية للفرص والتحديات والتكيف مع‬
‫المتغيرات‬
‫✓ وسيلة لكس المزايا التنافسية‬
‫✓ تكوين االتجاهات اإليجابية نحو حل المككالت والتعامل‬
‫معها‬
‫✓ أصبح االبتكار أساس بقاء المؤسسة واستمرارها‬
‫✓ تطوير وتنمية قدرات األفراد داخل المؤسسة‬
‫آثار اإلبداع واالبتكار‬

‫✓ اثر االبتكار على التكاليف‪ :‬من خالل الرفع من مستوى‬


‫االنتاج أو تخفيض التكاليف‬
‫✓ على االستهالك ‪ :‬تسعى المؤسسة دوما لتحسين جودة‬
‫منتجاتها ما ينعكس إيجابا على المستهلك‬
‫✓ أثره على القوى التنافسية‪:‬‬
‫‪ -‬على الموردين والزبائن‬
‫‪-‬على المنافسة‬
‫‪ -‬على المنتجات البديلة‬
‫أنواع اإلبداع في المؤسسة‬
‫– ميز الباحثون بين كثير من أنواع اإلبداع كل‬
‫حس وجهة نظره‬
‫• كامبيتر قسم اإلبداع إلى ‪( 5‬ذكرت سابقا)‬
‫• وعلى العموم اإلبداع في المؤسسة قسم إلى‬
‫نوعين‪ :‬اإلبداع اإلداري واإلبداع الفني‬
‫‪ -1‬اإلبداع اإلداري أو التنظيمي‪:‬‬
‫المقصود به إحداث التجديد في التنظيم‪ ،‬وإحالل‬
‫نماذج تنظيمية جديدة تزيد من مرونة أداء المهام‬
‫وتحسين عالقات العمل‪ ،‬وهو ما يستدعي توفر مستوى‬
‫من الخبرة لدى المسيرين‬
‫‪ -‬اإلبداع اإلداري يضم إبداعا هيكليا يتم فيه إحداث تغيير‬
‫في نظم االتصال‪ ،‬عالقات السلطة ؛ كما قد يضم إبداعا‬
‫في المورد البكري بتبني تقنيات لتعديل سلوكهم أو‬
‫تعيين أفراد جدد في مناص معينة‬
‫‪ -‬يوجد إبداع داخلي وآخر خارجي ‪.‬‬
‫‪ -2‬اإلبداع الفني ( التقني أو التكنولوجي)‬
‫يعتبر واحدا من أهم أكطال اإلبداع‪ ،‬العتباره أهم‬
‫األسبا الداعية للنمو على المستويين الكلي والجزئي‬
‫‪ -‬هو عبارة عن تحويل فكرة معينة إلى منتج قابل‬
‫للتسويق؛ أو تحسين منتج؛ أو التسويق له؛ أ‪ ,‬طريقة‬
‫جديدة لتقديم خدمة معينة ‪.‬‬
‫❑ انتاج منتج جديد‪:‬‬
‫❑ ابداع في طريقة االنتاج ويدخل ضمنه اإلبداع‬
‫التسويقي‪.‬‬
‫‪ -II‬النظريات المفسرة لإلبداع واالبتكار‬

‫• تعددت النظريات التي عملت على تناول وتحليل االبتكار وفقا‬


‫الختالف المدارس واالتجاهات‪.‬‬
‫‪: March & Simon 1958‬‬ ‫‪ -1‬نظرية‬
‫فسرت هذه النظرية اإلبداع من خالل معالجة المككالت التي‬
‫تعترض المؤسسة‪ ،‬إذ أن هناك فجوة بين ما تقوم به المؤسسة وما‬
‫يفترض أن تقوم به‪ ،‬إذن فعملية اإلبداع تأتي لوجود هذه الفجوة (‬
‫فجوة‪ ،‬عدم رخاء؛ بحث ووعي ‪ ،‬بدائل؛ ثم إبداع)‬
‫تعزى وجود هذه الفجوة إلى عوامل خارجية ؛ وأخرى داخلية‪.‬‬
‫‪: Burns & Salker1961‬‬ ‫‪ -2‬نظرية‬
‫وهما أول من أكارا إلى اختالف الهياكل التنظيمية‬
‫باختالف بيئة المؤسسة‪.‬‬
‫‪ -‬حددوا اختالفا في نمط الهيكل التنظيمي تبعا لنوع‬
‫البيئة‪.‬‬
‫‪ -‬حددا نوعين من الهياكل ميكانيكي وعضوي‪.‬‬
‫‪ -‬يقول برونز ال يزجد هيكل جيد وإنما يوجد هيكل‬
‫مناس‬
‫‪ -‬الهيكل الفاعل هو الذي يتكيف مع متطلبات البيئة‬
‫‪ -‬والهيكل األكثر مالئمة هو ذلك يسهم في تطبيق‬
‫اإلبداع‪.‬‬
‫‪: Wilson 1966‬‬ ‫‪ -3‬نظرية‬
‫بين عملية اإلبداع في ثالث مراحل تهدف إلى‬
‫إدخال تغييرات على المؤسسة ‪:‬‬
‫‪ -‬اقترا التغيير‬ ‫‪ -‬إدراك التغيير‬
‫‪ -‬تبني التغيير و تطبيقه‬
‫افترض أن نسبة التغيير في هذه المراحل متباينة‬
‫نتيجة مجموعة من العوامل‪:‬‬
‫التعقيد في المهام‪ ،‬العمل الجماعي‪ ،‬الحوافز‪..‬‬
‫‪ -4‬نظرية ‪: Harvey & Mill 1970‬‬
‫استفاد الباحثان مما قدمته النظريات السابقة‪ ،‬فانص‬
‫اهتمامهم على فهم اإلبداع من خالل مدى استخدام‬
‫األنظمة للحلول الروتينية اإلبداعية أو ال‬
‫‪ -‬فوصفا أنواع المكاكل التي تواجهها المنظمات والحلول‬
‫التي قد تطبقها من خالل إدراك المككلة وطبيعتها (‬
‫كيفية استجابة المنظمة للمككلة)‬
‫‪ -‬المؤسسة تقدم حلول روتينية للمكاكل تم التصدي لها‬
‫سابقا‬
‫• تسعى إليجاد حلول إبداعية لم يتم استخدامها من قبل‬
‫لمعلجة المكاكل غير الروتينية ( االستثنائية) بتبني‬
‫الهياكل اآللية أو العضوية ‪.‬‬
‫• تطرقا إلى العوامل المؤثرة في الحلول اإلبداعية‬
‫والروتينية كحجم المنظمة ‪ ،‬درجة المنافسة؛ درجة‬
‫التغير االلكتروني؛ درجة الرسمية في االتصاالت فكلما‬
‫زادت هذه الضغوطات يتطل األمر أسلوبا أكثر إبداعا‬
‫لمواجهتها‬
‫‪ -5‬نظرية ‪:Hang & Aiken 1970‬‬
‫تعد من أكثر النظريات كموال حيث تناولت المراحل المختلفة‬
‫لإلبداع فضال عن العوامل المؤثرة فيه ‪.‬‬
‫✓ اإلبداع هو تغير حاصل في برامج المؤسسة‬
‫✓ حددت مراحل اإلبداع في ‪:‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة التقييم ‪ :‬تقييم النظام ومدى تحقيقه ألهدافه‬
‫‪ -‬مرحلة اإلعداد‪ :‬الحصول على المهارات الوظيفية المطلوبة‬
‫والدعم المالي‬
‫ت‪ -‬الروتينية ‪ :‬سلوكيات ومعتقدات تنظيمية‬
‫ت‪ -‬مرحلة التطبيق ‪ :‬البدأ بتكملة اإلبداع واحتمالية ظهور‬
‫المقاومة‬
‫ثم نعود لمرحلة التقييم‬
‫‪ -6‬نظرية ‪Zaltman & Others 1973‬‬
‫‪ -‬نظرت لإلبداع كعملية مكونة من مرحلتين هما‬
‫مرحلة البدأ ومرحلة التطبيق‬
‫‪ -‬اإلبداع عملية جماعية وليس فردية‬
‫‪ -‬توسعوا في كر المككلة التنظيمية وأضافوا‬
‫متغيرات أخرى كالعالقات الكخصية والتعامل مع‬
‫الصراع‬
‫• وفي نظريات أخرى حول سمات المؤسسات المبدعة نجد‪:‬‬
‫‪ -1‬نظرية ووترمان وبيترز ( البحث عن التفوق)‬
‫‪Watermnan & Peters‬‬
‫بعذ ذراسة تحليلية لنحو ‪ 40‬مؤسسة أمؤيكية متفوقة خلصا‬
‫إلى أن أهم القيم المكتركة للمؤسسات المبدعة والمتفوقة‬
‫تتمثل في‪:‬‬
‫✓ الرغبة والتحفيز لإلنجازوإعطاء أسبقية دائما للفعل‬
‫والكروع في األداء أكثر من مجرد إنفاق الوقت في التحليل‬
‫واالجتماعات والتقارير‬
‫✓ تنمية العالقات والصالت مع المستفيدين من الخدمة أو‬
‫الراغبين في المنتج ( العمالء) للتعرف على مقترحاتهم‪.‬‬
‫✓ إعطاء استقاللية للوحدات واألقسام للتكجيع على‬
‫التفكير المستقل واإلبداع )البحث عن التميز في األداء )‬
‫✓ تنمية قدرات جميع العاملين بكرامة وإنسانية وتكجيع‬
‫رو المغامرة لديهم‪.‬‬
‫✓ تبسيط اإلجراءات والمستويات اإلدارية‬
‫✓ خلق بيئة تنظيمية تؤمن باإلنتماء للقيم الرئيسية‬
‫للمؤسسة وتحقق المروتة المطلوبة‪.‬‬
‫✓ االستمرار في تقديم المنتجات التي أثبتت فيها المؤسسة‬
‫القدرة والتميز‬
‫• ‪ -2‬نظرية كليفورد وكافييني ( األداء الفائز)‬
‫‪• Cavangh & Cliford‬‬
‫‪J‬توصال في نظريتهما حول األداء الناجح ( لظافر أو الفائز)‬
‫‪ The winning performance‬أن المؤسسات الصغيرة‬
‫والمتوسطة ذات القدرات اإلبداعية تتصف بما يلي ‪:‬‬
‫✓ تطوير رسالة ‪ Misssion‬محددة وتمثل قيما مكتركة لدى‬
‫العاملين‪.‬‬
‫✓ التركيز على المقومات والمكونات األساسية للعمل‬
‫✓ النظر إلى المنهج البيروقراطي على أنه عدو‬
‫✓ تطوير وتعزيز العالقات مع المستفيدين من المنتج أو‬
‫الراغبين فيه‬
‫• إعطاء أسبقية لتنمية وتطوير قدرات العاملين وتحفيزهم‬
‫على األداء المتميزواإلبداع‬

You might also like