You are on page 1of 11

‫بحث عن الليز‬

‫المقدمة‬

‫لليزر أو تضخيم الضوء باالنبعاث المحفز لإلشعاع باإلنجليزية‬


‫( ‪) Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation‬‬
‫اختصارا )‪ )LASER‬هو جهاز ينبعث منه الضوء من خالل عملية تضخيم ضوئي‬
‫تعتمد على االنبعاث المستحث لإلشعاع الكهرومغناطيسي‪.‬‬
‫تم بناء أول ليزر في عام ‪ 1960‬من قبل ثيودورهارولد مايمان في مختبرات أبحاث‬
‫هيوز‪ ،‬بناء على العمل النظري الذي قام به تشارلز هارد تاونز وآرثر ليونارد‬
‫شاولو‪.‬‬

‫يستخدم الليزر أشعة ضوئية احادية الطول الموجي أي لها نفس طول الموجة وهي‬
‫تتولد في أنواع معينة من البلورات النقية‪ .‬ويعمل جهاز الليزر على‬
‫تسوية طور الموجات الضوئية بحيث تكون جميعها في نفس الطور‪ ،‬فتشتد طاقتها‪.‬‬
‫يبين الشكل المجاور الموجات الضوئية التي هي في نفس الطور‪ ،‬فيحدث ما يسمى‬
‫في الفيزياء تداخل بناء للموجات الضوئية‪.‬‬

‫ويمكن تشبيه نبضة شعاع الليزر بالكتيبة العسكرية حيث يتقدم جميع العسكر‬
‫بخطوات متوافقة منتظمة‪ .‬وبينما يشع المصباح عادي الضوء في موجات ضوئية‬
‫مبعثرة غير منتظمة فال يكون لها طاقةالليزر‪ ،‬فتكون كالناس في الشارع كل منهم له‬
‫اتجاه غير اآلخر‪ .‬ولكن باستخدام لبلورات من مواد مناسبة (مثل الياقوت األحمر)‬
‫عالية النقاوة يمكن تحفيز إنتاجها ألشعة ضوئية من لون واحد (أي ذو طول‬
‫موجةواحدة) وكذلك تكون في طور موجي واحد‪ .‬عندئذ تتطابق الموجات على‬
‫بعضها البعض ‪ -‬عن طريق انعكاسها عدة مرات بين مرآتين داخل بلورة الليزر‬
‫فتصبح كالعسكر في الكتيبة ‪ -‬فتنتظم الموجات وتتداخل تداخال بناء وتخرج من‬
‫الجهاز بالطاقة الكبيرة المرغوب فيها‪.‬‬
‫تطبيقات الليزر‬

‫‪ -1‬تطبيقات الليزر في الفيزياء والكيمياء‪:‬‬

‫‪-1‬دارسة سلوك الليزر وتفاعل اشعة الليزر مع المواد‪،‬كما في البصريات‬


‫الالخطية‪،‬فإن الشدة العالية لحزمة أشعة الليزر أدت إلى نشوء ظاهرة جديدة تنشأ‬
‫من االستجابة الالخطية للمادة‪.‬‬
‫أمثلة‪ :‬أ‪ -‬توليد التوافقيات الثانية والثالثة‪ ...‬وهكذا‪ ،‬وذلك بمضاعفة التردد‬
‫‪ ) 2‬كما مر علينا في البصريات الالخطية)‪.‬‬ ‫(‬
‫ب‪ -‬االستطارة المحتثة‪ :‬ففي هذه الحالة تتفاعل أشعة الليزر الساقطة التي ترددها ‪ν‬‬
‫مع‬
‫حالة مثارة للمادة عند ترددها‪( 9‬موجة صوتية) إلنتاج حزمة متشاكهة ترددها‬
‫وهذا ما يسمى (استطارة ستوك)‪.‬‬
‫الحظ ارمان بأنه لو سقط ضوء شديد بطول موجة ما على جزيئة فإن شعاعا بنفس‬
‫الطول الموجي سيتشتت عن الجزيئة وكذلك خطوطا أخرى ضعيفة الشدة متقاربة‬
‫وبطول موجي أقصر بقليل أو أكبر بقليل من طول موجة الشعاع الساقط‪ ،‬فمثال لو‬
‫كانت طاقة الشعاع الساقط ‪h‬‬
‫فإن طاقة األشعة المشتتة تعطى بالعالقة‪:‬‬
‫𝐸∆ ‪h𝑣 = h𝑣𝑜 ∓‬‬
‫حيث أن (‪ )∆E‬هي فرق الطاقة بين مستويين متذبذبين أو مستويين دورانيين‬
‫للجزئية وهذا المقدار غير معتمد على المصدر الضوئي ويعتمد فقط على خصائص‬
‫التركيب الجزيئي للمادة‪.‬‬
‫فإذا كانت هذه الخطوط ترددها أقل من تردد الموجة الساقطة تدعى بخطوط‬
‫ستوكس الضوئية‪.‬‬
‫‪-2‬قياسات التحليل الزمني العالي جدا لسلوك المواد المختلفة بعد إثارتها بواسطة‬
‫نبضات ضوئية قصيرة جدا بحدود بيكو ثانية‬
‫= ‪)sec 10−12‬‬ ‫(‬

‫لقد فتح هذا المجال الحتمالية البحث في ظواهر متعددة تعتمد على القابلية الجديدة‬
‫لقياسات‬
‫التحليل الزمني القصير جدا‪( .‬معظم العمليات في الفيزياء والكيمياء وعلم األحياء‬
‫مقاييسها في حدود البيكوثانية)‪.‬‬

‫‪-3‬علم األطياف‪ :‬يمكن تضييق عرض النطاق الترددي إلى بضع عشارت كيلوهرتز‬
‫(‪ )UV VIS-‬وهذا يسمح للقياسات الطيفية لتعمل بقدرتحليلية بعدة مارتب‬
‫(‪)6−3‬أعلى من تلك التي يمكن الحصول عليها من المطيافية التقليدية‪.‬‬

‫مما تقدم يتبين أهمية استخدام مصدر الليزر كمصدر ضوئي في علم األطياف‬
‫مقارنة بالمصادر الضوئية التقليدية يمكن تلخيصها‪:‬‬

‫‪ .1‬بما ان نسبة الجزء المتشتت من األشعة الساقطة صغيرة جدا لهذا يحقق‬
‫استخدام حزمة الليزر الشديدة وسيلة أدق وأسهل للكشف عن الجزء المشتت‬
‫منها وقياسها‪.‬‬

‫‪ .2‬يحقق استخدام الليزر ازدياد في قدرة التحليل للطيف الناتج بسبب النقاوة‬
‫الطيفية للمصدر‪.‬‬
‫‪ .3‬يزداد التشتت بزيادة تردد اإلشعاع الساقط لذا فإن مصدر الليزر الذي يعمل‬
‫قرب الضوء‬
‫األزرق (ليزر ايون األركون) يكون استخدامه مثاليا‪.‬‬

‫‪ .4‬يمكن الكشف عن األشعة المشتتة باستخدام أجهزة الكشف االعتيادية‬


‫والمتوفر استخدمها في المدى المرئي‪.‬‬

‫في الكيمياء‪:‬‬

‫يستخدم الليزر في كل األغارض التشخيصية وإلنتاج تفاعالت كيميائية غير‬


‫قابلة لالنعكاس (الكيمياء الضوئية باستخدام الليزر)‪.‬‬

‫‪ -1‬تقنية التشخيص (استطارة ارمان المحتثة)‪:‬‬


‫بهذه التقنية يمكن الحصول على معلومات هامة عن تركيب وخصائص‬
‫الجزيئات متعددة الذارت‪،‬وكذلك لقياس التركيز ودرجة الحرارة لصنف‬
‫معين من الجزيئات‪.‬‬

‫‪ -2‬الكيمياء الضوئية‪:‬‬
‫مثال‪ :‬فصل النظائر‪ ،‬وهو إثار انتقائية لنوع النظير المرغوب فيه بواسطة‬
‫أشعة الليزر‪ ،‬ويتم‬
‫بطريقة التأين الضوئي للنظير المرغوب فيه ‪ 235‬بضوء ذي طول‬
‫موجي مالئم طالما هذا النظير قد ضخ إشعاعيا إلى عدد من الحاالت المثارة‬
‫بعد ذلك يجمع النظير المؤين باستخدام حقل‬
‫كهربائي مستمر‪.‬‬
‫‪ -٢‬تطبيقات الليزر في الطب‪:‬‬

‫‪.1‬لغرض المعالجة‪ :‬تجري الدارسات حول كيفية تدمير الخلية الحية أو‬
‫أجازء منها باستخدام تقنية حزمة الليزر المجهرية فيمر الضوء خالل العدسة‬
‫الشيئية للمايكروسكوب إلى منطقة صغيرة من الخلية قطرها قريب من طول‬
‫موجة الليزر المستخدم‪ .‬ان الغرض األساسي من هذه الدارسة هو مارقبة رد‬
‫فعل الخلية وعملها بعد إحداث تدمير لجزء منها باستخدام‬
‫الليزر‪.‬‬
‫‪ .2‬في الجراحة‪ :‬أي استخدام مشرط الليزر كبديل للمشرط التقليدي فتستخدم‬
‫حزمة الليزر المركزة وتنتخب األشعة تحت الحمارء حيث تمتص انسجه‬
‫الجسم هذا الجزء من اإلشعاع بصورة جيدة ومن قبل جزيئات الماء مما‬
‫سبب تبخ ار سريعا لهذه الجزيئات يتبعها قطع في النسيج‪.‬‬

‫مازيا استخدام مشرط حزمة الليزر في الجراحة‪:‬‬

‫‪ .1‬يمكن فتح الشق في الموضع المطلوب بدقة عالية وخاصة عندما توجه‬
‫بمايكروسكوب (الجارحةالمجهرية)‪.‬‬

‫‪.2‬يمكن إجارء العملية لمواضع يصعب الوصول إليها‪.‬‬

‫‪ .3‬التقليص في الخسائر الجانبية والناتجة عن قطع األوعية الدموية والتي‬


‫تحدث عند استخدام المشرط التقليدي‪.‬‬

‫مساوئ استخدام مشرط الليزر‪:‬‬

‫‪ .1‬الكلفة العالية والتعقيد في تقنية هذه الوحدة الجارحية‪.‬‬


‫‪ .2‬سرعة هذا المشرط اقل من المشرط التقليدي‪.‬‬
‫‪.3‬مشاكل األمان المارفقة الستخدام هذا المشرط‪.‬‬

‫طب العيون‪ :‬عالج انفصام الشبكية وتقرحها‪ ،‬يستخدم ليزر االركون حيث‬
‫يمتص شعاعه‬
‫األخضر خالل عدسة العين من قبل خاليا الدم الحم ارء للشبكية ويؤدي‬
‫التأثير الحراري الناتج إلى إمكانية إعادة ربط الشبكية‪.‬‬

‫األنف واألذن والحنجرة‪ :‬جارحة األعضاء (القصبة الهوائية والبلعوم واألذن‬


‫الوسطى واألعضاء التي يصعب الوصول إليها أو العمل عليها عن طريق‬
‫مايكروسكوب‪.‬‬

‫ج ارحة الفم‪ :‬إ ازلة األو ارم الحميدة والخبيثة وأهميتها في وقف النزيف‬
‫الدموي والتخفيف من األوجاع واحتمالية التقرح‪.‬‬
‫علمالجلد‪:‬إازلةالبقعوالوشمومعالجةأمارضاألوعيةالدمويةالتيتتسببفيتبقعالجلد‬
‫وبعضأمارضه‪.‬‬
‫ج ارحة القلب‪ :‬فتح قنوات جديدة إلى القلب للمرضى الذين يعانون من ألم‬
‫الذبحة الصدرية‬
‫والتصلبالتعصديالناتجعنانسدادأجازءمنالشاريينالتاجيةوفيالمواضعالتياليمكن‬
‫ممارسة عملية التحويلة المعروفة‪.‬‬

‫‪ -٣‬تطبيقات الليزر في الصناعة‪:‬‬

‫يستخدم الليزر لهذا الغرض كمصدر للحاررة حيث تكمن االستفادة من صفة‬
‫االتجاهية العالية وصغر االنف ارج لحزمة الليزر كذلك القدرة العالية التي‬
‫يمكن تركيزها في موضع صغير جدا وبدقة عالية‪.‬‬

‫تستخدم أشعة الليزر في تصنيع الكثير من المواد مثال القطع والتثقيب‬


‫وللمعادن أيضا في اللحام ومعاملة السطوح والتسبيك‪ .‬وتتم هذه العمليات عن‬
‫طريق امتصاص المادة لطاقة أشعة الليزر التي تتحول بدورها إلى حرارة‬
‫في المادة نفسها فتعمل على انصهارها عند موضع سقوطها وبالتالي تتم‬
‫عملية اللحام أو القطع أو التثقيب‪ .‬نظرا لميزة إمكانية تركيز أشعة الليزر في‬
‫حزمة ضيقة استخدمت أشعة الليزر في تثقيب الماس‪.‬‬

‫الفوائد الرئيسية الستخدام أشعة الليزر في الصناعة‪:‬‬

‫‪ .1‬ان تسخين المادة الناتج عن استخدام أشعة الليزر هو إلجراء عملية معينة‬
‫تشمل جزءا منها يكون عادة اقل مما هو عليه باستخدام الطرق التقليدية‬
‫لذلك ينخفض التشوه الحاصل في المادة ككل نتيجة سخونتها وبالتالي‬
‫يمكن إجارء العملية والسيطرة عليها ضمن ظروف أفضل‪.‬‬
‫‪ .2‬إمكانية االشتغال في مواضع ال يسهل الوصول إليها وعلى العموم يمكن‬
‫التعامل مع أي موضع بواسطة الليزر إذا تم رصده بواسطة جهاز بصري‪.‬‬
‫‪ .3‬السرعة العالية في التنفيذ لذا تكون نسبة اإلنتاج (سرعة اللحام) اعلى‬
‫(‪ )m/min 10‬بعشر مارت عن السرعة في جهاز القوس اللحام‪.‬‬
‫‪ .٤‬سهولة جعل العملية تتم بصورة أوتوماتيكية مبرمجة فيكمن تنفيذ حزمة‬
‫الليزر بتحريك الجهاز البصري المستخدم في السيطرة على هذه الحركة‬
‫بواسطة آلة حاسبة‪ .‬هذه الطريقة توفر مثال إمكانية القطع الدقيق للتصاميم‬
‫ذات األشكال المعقدة‪.‬‬
‫‪ .5‬إمكانية إنجاز عمليات جديدة في علم المعادن لم تكن محنكة سابقا‪( .‬بسبب‬
‫سرعة اإلحماء واالنصهار العالية لليزر) يمكن معالجة سطوح المعادن‬
‫والحصول على نوع جديد من السبائك مثل إمكانية بلورة سطح شبه الموصل‬
‫غير متبلور‪.‬‬
‫‪ .6‬ال تتلف آلة الليزر نتيجة استخدامها لعملية ما كآلة القطع التقليدية‪.‬‬
‫‪ .7‬االشتغال في ظروف تتسم بالهدوء بعيدة عن ضوضاء المكائن التقليدية‪.‬‬

‫مساوئ استخدام الليزر في الصناعة‪:‬‬

‫‪ .1‬الكلفة العالية للجهاز وكذلك كلفة تشغيله‪.‬‬

‫‪.2‬مشاكل ضمان استماررية الحصول على شعاع ليزر فهو ذو تقنية عالية‬
‫ويحتاج إلى ايدي ماهرة‪.‬‬
‫‪ .3‬مشاكل الخطورة‪.‬‬
‫‪ -٤‬التطبيقات العسكرية‪:‬‬

‫‪ -1‬مقدرة المدى الليزرية‪ :‬ويعتمد من حيث المبدأ على نفس األساس‬


‫المستخدم في عمل ال اردار حيث توجه نبضة ليزر قصيرة األمد (بحدود‬
‫‪ )nsec 10‬إلى موضع الهدف ويتم استقبال النبضة المستطارة المرتدة عنه‬
‫بواسطة مستلم بصري يتضمن كاشف ضوئي‪ ،‬فقياس زمن‬
‫طيارن نبضة الليزر (ذهاب وإياب) وبمعرفة سرعة الضوء يمكن حساب‬
‫بعد الهدف‪.‬‬

‫‪ -٢‬السيطرة والتوجيه‪:‬‬

‫تخصيص الهدف‪ :‬ويعتمد عمل الليزر المستخدم لهذا الغرض على مبدأ بسيط وهو‬
‫وضع الليزر في مكان استارتيجي بحيث يضيء الهدف‪ ،‬ونظارا للسطوع العالي‬
‫لحزمة الليزر يظهرالهدف على شكل نقطة براقة عند رصده من خالل مرشح‬
‫بصري‪ ،‬يتم رصد الهدف ومن ثم توجيه السالح نحو الهدف من محطة أرضية أو‬
‫طائرة‪ ،‬يزود السالح المستخدم ضد الهدف بجهاز تحسس مناسب وقد يكون مؤلفا‬
‫من عدسة لتصوير الهدف وإسقاط الصورة على كاشف ضوئي رباعي والذي يسهل‬
‫بدوره عملية إحكام حركة آلية توجيه السالح وبهذا يقوده نحو الهدف بهذه الطريقة‬
‫تنجز عملية تصويب دقيقة‪.‬‬
‫األسلحة موجهة الطاقة‪:‬‬
‫في هذه الحالة يتطلب نظام ليزري بقدرة عالية بحدود ميكاواط لفترة زمنية في األقل‬
‫بضع عشارت من الثواني حيث توجه حزمة الليزر على الهدف (طائرة‪ ،‬صاروخ)‬
‫بواسطة نظام ليزري بقصد إحداث تخريب متعذر إصالحه في أجهزة التحسس أو‬
‫إحداث تخريب في سطح الهدف مما يتسبب في سقوطه ويجب ان يحمل الليزر على‬
‫متن طائرة تحلق على ارتفاع عالي ألن المحطات األرضية غير قابلة للتطبيق‬
‫بسبب التنوير الحراري (‪ )Thermal blooming‬الذي يحدث في الجو حيث‬
‫يسخن الجو بحزمة الليزر نتيجة األمتصاص وهذا يسبب تكون عدسة سالبة مما‬
‫يؤدي إلى تفريق األشعة‪ ،‬وإضعاف شدتها‪ ،‬ولحل هذه المشكلة يجب ان يحمل اليزر‬
‫على متن طائرة أو قمر صناعي‪ ،‬ومن أهم الليز ارت المستخدمة في المحطات‬
‫الليزرية المنقولة جوا هي الليزارت الكيميائية (فلوريد الهيدروجين ‪ HF‬وفلوريد‬
‫الدتيريوم ‪ ) DF‬ألن الطاقة المطلوبة يمكن خزنها بإحكام على شكل طاقة كيميائية‬
‫لمواد ذات تفاعالت كيميائية مالئمة‬
‫دون الحاجة إلى مصادر خارجية كهربائية أو غيرها‪.‬‬

‫‪ -٥‬تطبيقات الليزر في الحياة اليومية‪:‬‬

‫‪-1‬األقراص الليزرية ‪. CD‬‬

‫‪ -٢‬قارئ البطاقات ‪. Bar cods‬‬

‫‪ -4‬الكومبيوتر الضوئي‪.‬‬

‫‪ -5‬الجايروسكوب الضوئي‪.‬‬

‫‪ -6‬عروض الليزر في المناسبات واالحتفاالت‪.‬‬

‫‪ -7‬الماسح الليزري‪.‬‬

You might also like