You are on page 1of 26

‫العبقري الصغير‬ ‫مدونة رؤوف شبايك‬

‫مراجعة وتلخيص كتاب‬

‫تربية الاعز للدكتور الن فورنيي‬

‫كتاب شامل عملي وتطبيقي للمرب البتدئ ف تربية الاعز من أجل تركيز مشروع بشكل مدروس‬
‫مقدمـــة‬
‫تلخيص هذا الكتاب يندرج ضمن مسابقة كتب المني ات للم دون الع روف‬
‫رؤوف شبايك وهي مسابقة طريفة وهادف ة أطلقه ا دعم ا للمطالع ة أول‬
‫وللمحتوى العرب على النترنت ثانيا وكل فائز ف السابقة يقوم بتلخيص الكتابي‬
‫التحصل عليهما ويرفعهما مانا للعموم من الزوار العرب من أجل استفادة أك ب‬
‫وكان طلب ضمن السابقة كتابي باللغة الفرنسية الول هو ما تطالع مراجعته الن‬
‫والثان حول تويل الليب النتج لب صال للتسويق التجاري‪ ،‬وباذن ال سوف‬
‫أسعى لتكون مراجعته متوفرة ف القريب العاجل ان شاء ال‪.‬‬
‫اللخص الذي تقرأه هو تلخيص مطول لكتاب تربية الاعز وك ان ه دف م ن‬
‫التلخيص الطول توفي أكب قدر من العلومات لكي تكون قاعدة مهمة لكل م ن‬
‫يريد طرق مشروع تربية الاعز النتج للحليب وفق اسس علمية من أجل أن يكون‬
‫النجاح ف الشروع شبه مؤكد مع التوصية لكل مرب بأن يطور تربته من خلل‬
‫مصادر العلومات الجنبية التوفرة و ارجو أن يكون هذا الدليل خي حافز لك ل‬
‫شاب يريد بداية مشروعه‪.‬‬
‫و أشي أن راعيت البيئة العربية ف التغاضي عن بعض التوصيات الت أدرك أننا لن‬
‫نتاجها وركزت على مسائل اخرى غي متوفرة عربيا ولكن مس تقبل س وف‬
‫تفرض نفسها باعتبار التطور العلمي الذي سوف يفرض علينا اتباع هذا الس بيل‬
‫مهما طال الزمن‪.‬‬
‫ويكن لكل من يطمح ف تربية الاعز كمشروع استثماري تطويع ما يد ف الكتاب وفق بيئته الت يعيش فيها‪ ،‬فالناخ يتلف من منطق ة ال‬
‫أخرى‪ ،‬بالتال يتلف الغطاء النبات للتربة و ينتج عنه اختلف الرعى‪ ،‬فقد ند منطقة تتمتع براعي خصبة وتغطي اغلب شهور السنة وقد ند‬
‫بيئة صحراوية جافة ل تتوفر على الد الدن من الرعى‪ ،‬و أشي أن قمت بتربية الاعز ف بيئة صحراوية واعتمدت على تربية خالية من الرعى‬
‫وهو اسلوب القطعان الكبية رغم ان قطيعي صغي وبسيط ولكن البيئة الت اعيش فيها هي الت فرضت هذا السلوب رغم أنه مكلف ماديا‪.‬‬

‫م‬ ‫تربية الاعز قدية جدا‪ ،‬وتعود بعض الثار ال قرني قبل ميلد السيد السيح‪ ،‬وف تلك القبة كان الدف من تربيته مثل الن‪ :‬انتاج اللح‬
‫والليب وصنع الب واستغلل جلدها وشعرها كملبس‪.‬‬
‫وحاليا بدأ اسلوب التربية الصناعية هو الغالب أمام تربية الرعي الت بدات تتناقص شيئا فشيئا‪ ،‬وإذا كنت ترغب ف بداي ة مش روع تربي ة‬
‫حيوانية فالاعز هو المثل لذه البداية‪ ،‬فالعزاة سهلة التعامل ومرتبطة بالرب ولديها القدرة على التاقلم مع الناخ السائد‪ ،‬إضافة لعدم تطل ب‬
‫حضية مكلفة بل بابسط المكانيات تستطيع تكوين السطبل ولذا نستطيع القول أن العزاة هي اليوان المثل للتربية عن جدارة‪.‬‬
‫تد ف هذا الكتاب دورة كاملة ف تعلم تربية الاعز النتج للحليب‪ ،‬وضمن ماور الكتاب‪:‬‬
‫بعض أصناف الاعز‬ ‫‪-‬‬
‫التربية الديثة للماعز‪ :‬السطبل‪ -‬التغذية – الولدات – الليب والب‬ ‫‪-‬‬
‫الصحة‪ :‬ممل امراض الاعز‬ ‫‪-‬‬

‫ملحظة‪ :‬الغلبية الساحقة من الصور الوضحة ليست من الكتاب ولكن ضمنتها التلخيص لزيد إيضاح الفكرة الطروحة‪ ،‬كما أن أضفت ف‬
‫بعض الاورعند إحساسي أن الفهم قد يكون صعبا فيها‪.‬‬
‫الهــــداء‬

‫إل الدون رؤوف شبايك على ما يقدمه من أجل نت نظيفة وراقية‬

‫إل الدون ممد بدوي الذي طرح مد يد الساعدة ف توفي الكتب عند ظهور بعض مشاكل التحويل الال‬

‫ولدعمه لفكار جديدة وميزة‬

‫إل أخي وصديقي عبد الادي اطويل صاحب الط الستقيم من أجل منتديات عربية مغايرة للمألوف دون‬

‫مقرصن أو منقول ولوقوفه معي ضمن مسية طويلة ف دعم العبقري الصغي‬

‫إل كل من قدم شيئا مفيدا للمحتوى العرب على النترنت‬

‫إل الكثي من ل تسمح ل الظروف بعرفتهم وهم يضيفون الروائع ف الفاء‬

‫إل كل من يريد بداية مشوار تربية الاعز على اسس صحيحة‬

‫ال كل هؤلء أهدي هذا العمل التواضع‬

‫أخوكم الب الهدي‬


‫الصناف‬
‫ساقدم هنا أشهر أنواع الاعز رغم أن الكتاب يضم عددا أكب ولكن وباعتبار أن مراجعت تدف التوجه لن يريد تركيز تربية تارية فسوف‬
‫لن أتكلم عن النواع الت ل تدخل ف هذا الال‪.‬‬

‫‪Alpine‬‬
‫الطول‪ :‬من ‪ 90‬سم ال ‪ 1‬متر للتيس و من ‪ 70‬ال ‪ 80‬سم للنثى‪.‬‬
‫الوزن‪ :‬من ‪ 80‬ال ‪ 100‬كغ للتيس و من ‪ 50‬ال ‪ 80‬كغ للنثى‪.‬‬
‫الوصف العام‪ :‬هي معزاة بجم متوسط‪ ،‬لا شكل رائع‪،‬الضرع له حجم كبي ومشدود من المام ومن اللف‪.‬‬
‫النتاج‪ :‬هي مصنفة ضمن منتجى الليب الكبار‪ ،‬وقد تصل احيانا لعدل اللف لتر سنويا يصنع منه جب ذو جودة عالية‪.‬‬
‫معدل النتاج = ‪ 760‬كغ من الليب ‪ /‬سنويا‪.‬‬

‫‪Saanen‬‬
‫ترجع التسمية الى منطقة ‪ saane‬ببرن بسويسرا‪.‬‬
‫الطول‪ :‬من ‪ 90‬سم ال ‪ 1‬متر للذكر ومن ‪ 70‬ال ‪ 80‬سم للنثى‪.‬‬
‫الوزن‪ :‬من ‪ 90‬ال ‪ 120‬كغ للذكر ومن ‪ 70‬ال ‪ 80‬كغ للنثى‪.‬‬
‫الوصف العام‪ :‬من أكب منتجي الليب و تتفوق على ‪ alpine‬من نواحي عديدة وف الغلب ل تلك قرونا‪ ،‬الضرع كبي ومدور ومتسع‪،‬‬
‫الشعر قصي ويطغى عليه اللون البيض‪.‬‬
‫النتاج‪:‬منتجة كبية للحليب وتصل احيانا لللف كغ سنويا‪ ،‬وتلد اثني سنويا كمعدل‪.‬‬
‫معدل النتاج = ‪ 800‬كغ ‪ /‬سنويا‪.‬‬
‫‪Angora‬‬
‫الطول‪ :‬حوال ‪ 65‬سم‬
‫الوزن‪ :‬من ‪ 60‬ال ‪ 65‬كغ للتيس ومن ‪ 35‬ال ‪ 45‬للنثى‬
‫هي معزاة من الجم الصغي‪ ،‬وترب خصيصا من أجل شعرها الميز والكثيف والستغل ف انتاج الوهي والذي يزن من ‪ 4‬ال ‪ 8‬كغ عند‬
‫التيس ومن ‪ 3‬ال ‪ 3.5‬كغ عند النثى ويز هذا الشعر مرتي سنويا‪.‬‬

‫‪Rove‬‬
‫الطول ‪ :‬من ‪ 90‬سم ال ‪ 1‬متر للذكر ومن ‪ 70‬ال ‪ 80‬سم للنثى‬
‫الوزن‪ :‬من ‪ 80‬ال ‪ 100‬كغ للذكر ومن ‪ 50‬ال ‪ 60‬للنثى‪.‬‬
‫يتميز هذا النوع بالقوة الكبية‪ ،‬الضرع ليس كبيا‪ ،‬الشعر قصي ولمع ويغلب عليه اللون الحر‪.‬‬
‫النتاج‪ :‬مزدوج‪ ،‬فهي تنتج اللحم والليب بكميات مقبولة‪ ،‬وتلد بي واحد واثني سنويا وتتميز مواليدها بالكب مقارنة بالنواع الخرى‪.‬‬
‫‪Poitevine‬‬
‫الطول‪ :‬من ‪ 85‬ال ‪ 95‬سم للذكر ومن ‪ 65‬ال ‪ 75‬سم للنثى‬
‫الوزن‪ :‬من ‪ 65‬ال ‪ 75‬كغ للذكر ومن ‪ 45‬ال ‪ 75‬كغ للنثى‬
‫الوصف العام‪ :‬ذات حجم متوسط‪ ،‬عنق طويل وراس مثلث‪ ،‬شعرها قصي على الراس وطويل ببقية الناطق‪.‬‬
‫النتاج‪ :‬منتجة كبى للحليب وتصل احيانا للف لترسنويا‪.‬‬
‫تلد النثى صغيين ف السنة‬
‫معدل النتاج = ‪ 700‬كغ من الليب سنويا‪.‬‬
‫تربية الاعز‬
‫‪ – 1‬طرق التربيــة‪:‬‬
‫تقليديا يكن أن نقول ان هنالك اسلوبي معروفي لتربية الاعز‪ ،‬التربية الرة والاصة اساسا بالقطعان الكبية والتربية الغلقة ضمن القطعان‬
‫البسيطة والت ل تتطلب مساحة شاسعة ‪.‬‬
‫اختيار الطريقة ليس بالضرورة أن تكون اعتبارا لجم القطيع ولكن للكثي من العوامل الخرى )جغرافية‪ ،‬تقاليد‪ ،‬الردودية‪ (،‬وف كل الالت‬
‫يب توفر رفاهية معقولة وهذا يؤدي للحفاظ على صحة جيدة للقطيع مع مردودية جيدة‪.‬‬
‫أول‪ :‬التربية الرة‪:‬‬
‫داخل هذا الشكل من التربية ند نوعي‪ :‬تربية مغلقة وتربية ف الواء الطلق‪.‬‬
‫‪ (1‬ف السطبل‬
‫تقع تربية الاعز ف اسطبل متسع وذلك بالفاظ على معدل ‪ 2‬متر مربع لكل معزاة‪ ،‬مع توفي العدات وبالعدد الكاف‪ ،‬الرضية يب‬
‫أن تكون جافة والتهوئة متوفرة‪.‬‬
‫‪ (2‬ف الواء الطلق‬
‫يكون القطيع اغلب الوقت ف الرعى‪ ،‬مع وجود اسطبل يمي القطيع أثناء تغي الناخ وكذلك من حرارة الشمس الارقة‪.‬‬
‫الزايا والعيوب‪ :‬من اكب اليابيات ف هذا السلوب سهولة تنظيف السطبل )مرتي ال ثلث مرات سنويا وتطهي الرضية‪ ،‬التغذية سهلة‬
‫التوزيع ول تتطلب هذه الطريقة يد عاملة كثية(‪.‬‬
‫ومن عيوبا ‪ -‬ويكن العيب الوحيد الوحيد ‪ -‬هي ضيق السطبل مع تطور القطيع ليصبح مال حركة اليوان مدودة جدا‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬التربية الغلقة‪:‬‬
‫تكون الرية منعدمة للماعز‪ ،‬توضع اليوانات منظمة ومشدودة بكان مدد مع توفر وسيلة الكل والشرب أمامها‪.‬‬
‫الزايا والعيوب‪ :‬مساحة ترك اليوان مدودة جدا ول تتجاوز ‪ 1‬متر مربع مع مراقبة جيدة للتغذية ومن العيوب صعوبة الصيانة لن تنظيف‬
‫السطبل يصبح اسبوعيا تقريبا وهذا يستدعي توفر عدد اكب من اليد العاملة‪.‬‬
‫توزيع الغذاء يصبح أكثر تعبا لنه يوزع بشكل فردي لكل معزاة‪.‬‬
‫‪ – 2‬مسكن الاعز أو السطبل‪:‬‬
‫السطبل له أهية كبى ف تربية الاعز مهما اختلفت الساليب‪ ،‬حرة أو مغلقة‪ ،‬وتدف العناية به ال تقيق أكب قدر من الفاظ على صحة‬
‫اليوانات والوصول لكب قدر مكن من النتاج‪.‬‬
‫‪ -‬مساحة النشاط‪:‬‬
‫يب توفر مساحة خارج السطبل لو أمكن ليتحرك فيها الاعز بي الفينة والخرى ويستحب ان تكون الساحة بعدل ‪ 4‬متر مربع للمعزاة‬
‫الواحدة مع توفر مساحة ظلية حاية للحيوانات من اشعة الشمس القوية احيانا‪.‬‬
‫‪ -‬بناء السطبل‪:‬‬
‫لكل جهة تقاليدها ف بناء السطبلت وكل الطلوب هو تقيق الضروري من المكانيات الطلوبة لتحقيق توازن صحي للحيوانات من اجل‬
‫التمكن من طاقة انتاج مقبولة ولسلمة العمل بعد ذلك‪.‬‬

‫‪ -‬ميط السطبل‪:‬‬
‫العزاة حساسة جدا لعديد العوامل الؤثرة مباشرة ف النتاج كالضاءة‪ ،‬والرارة والرطوبة والتهوئة‪ ،‬فالتهوئة السيئة تؤثر بشكل كبي ف‬
‫الردود‪.‬‬
‫‪ -‬الضاءة‪:‬‬
‫العزاة حساسة بشكل ضئيل للضاءة بشرط ان تكون مقاربة للضاءة الطبيعية‪ ،‬ولذلك فان أفضل مصدر لا هي النوافذ الدثة بالسطبل‪ ،‬ول‬
‫يكن استعمال الضاءة الصطناعية ال اذا كان عدد النوافذ قليل‪.‬‬

‫‪ -‬الرارة‪:‬‬
‫الرارة الثالية للسطبل تكون بي ‪ 10‬و ‪ 15‬درجة‪ ،‬ولكن هذه النسب ليست اساسية لصحاب الناخ الار‪ ،‬فالعزاة تتأقلم مع كل مناخ‪،‬‬
‫والرارة ل تكون مقلقة ال اذا صاحبتها رطوبة كبية فهذا يؤدي ال التعفن وتكاثر الراثيم‪.‬‬
‫) عموما ف منطقتنا العربية‪ ،‬الرارة مرتفعة ولكن الرطوبة قليلة‪ ،‬على عكس الناخ الذي يتحدث عنه الكتاب فالعزاة حسب تربت الشخصية‬
‫‪ 50‬درجة(‪.‬‬ ‫تستطيع التاقلم مع مناخ حار يتجاوز ال‬
‫‪ -‬الرطوبة‪:‬‬
‫العزاة لا حساسية كبية للرطوبة بالسطبل على عكس حساسيتها للحرارة‪ ،‬لذلك يب الهتمام بذا المرومراقبته‪ ،‬فانتشار فضلت الاعز‬
‫والتنفس وتبخر ماء الشارب يؤدي ال زيادة الرطوبة‪.‬‬
‫عاملن مهمان يفضان هذه الزيادة ف الرطوبة‪ :‬الرارة والتهوئة‪ ،‬ويب ان ندرك أن معدل مرتفع للرطوبة يؤدي ال تكاثر الراثيم‬
‫بالسطبل‪ ،‬ولكن ف القابل‪ ،‬جو جاف جدا يؤدي ال تعكرات تنفسية لزيادة الغبار التناثر ف الو‪.‬‬
‫‪ -‬التهوئة‪:‬‬
‫مثل كل اليوانات‪ ،‬تطرح العزاة ثان اكسيد الكربون والفضلت تبعث غاز النشادر ) المونياك( ولذلك تساعد التهوئة ف التخلص من كل‬
‫تلك الغازات السامة‪ ،‬وتساهم ف تعديل الرطوبة وف التخلص من الغبار بالو العام بالسطبل‪.‬‬
‫وكمعدل يستحسن ان تنعم كل معزاة با قدرة متر مكعب من الواء‪ ،‬ويكن ان يكون ارتفاع ‪ 3‬متر لائط السطبل كافيا لتحقيق توئة‬
‫مقبولة‪،‬والنوافذ يب ان تكون على علو كاف حت ل تكون تيارا هوائيا أمام اليوانات‪ ،‬مع وجود منافذ ف العلى تكن من خروج الواء‬
‫الار النبعث‪.‬‬
‫‪ -‬بناء السطبل‪:‬‬
‫يكون من الشب أو الصخور أو من أي مادة توفرها منطقة الرب‪ ،‬والهم أن توفر ما تكلمنا عنه سابقا‪ ،‬ويستحسن أن تساهم مادة بناء‬
‫السطبل ف تعديل وتلطيف الرارة صيفا و رفعها شتاء‪.‬‬
‫كمعدل يكن توفي ‪ 0.7‬ال متر لكل معزاة ف التربية الغلقة و حوال ‪ 2‬متر مربع ف التربية الرة‪.‬‬
‫‪ -‬لوازم تربية الاعز‪:‬‬
‫العالف‪ :‬شكل العلف يتلف من جهة ال أخرى‪ ،‬ويكن أن يكون من العدن أو البلستيك او من الشب أو يصنعه الرب بنفسه‪ ،‬وف كل‬
‫الالت يب ان يكون العدد كافيا ويكن الاعز من تغذية هادئة‪ ،‬توضع العالف على علو يقدر ب ‪ 40‬سنتمتر حت ل تبلل بالبول و ل‬
‫تقف اليوانات فوقها ويكن صناعة حواجز أمام العالف تكن العزاة من ادخال راسها فقط وذلك تفاديا لي صراع بينها عند الكل‪.‬‬

‫معالف تربية ف الواء الطلق‬


‫معالف ف القطعان الكبى‬

‫التغذية بالادة العشبية أو التب‪:‬‬


‫يثبت حامل التب على الائط وعلى علو كاف ينع اليوانات من فساد التب وبلله ويكون على علو ‪ 40‬سنتمتر مثل‪ ،‬واذا كان عدد الاعز‬
‫كبيا يكن وضع أكثر من حامل‪ .‬هنالك الكثي من الشكال لوامل التب هذه بعضها‬

‫ويكن للمرب استنباط افكار جديدة للحوامل كهذه‬


‫الشارب‪:‬‬
‫يكن توفي مشرب للماعز بعدل مشرب لكل ‪ 30‬معزاة‪ ،‬ويكون على ارتفاع مقبول حت ل يبلل الرضية وليبقى هو ايضا نظيفا‪ ،‬ول باس‬
‫من إعادة مل الشارب بي الفينة والخرى‪ ،‬وللعلم بالشيء نذكر أن هنالك مشاربا اوتوماتيكية توفر كمية مددة للماء وهذه أمثلة‬

‫عازل‪:‬‬
‫مكان يكن من عزل معزاة مددة وخصوصا الت على ابواب الولدة لتكون الولدة أكثر أمانا‬
‫عوازل الكل‪:‬‬
‫تستعمل لتكون عملية التغذية مرية للحيوانات دون هرج وتناطح ويكن صنعها من طرف الرب أو شرائها وهي تكن من وضع العزاة ف‬
‫مكان مدد وتتكون من عمود ف اتاه عمودي ثابت والخر متحرك وحالا تدخل العزاة رأسها يسوى العمود التحرك فتعجز العزاة عن‬
‫التحرك وهنالك حواجزا تغلق من طرف الرب بذبة واحدة‪ ،‬بالطبع بالنسبة لقطيع صغي يستغن الرب عن هذه الواجز بالشراف بنفسه على‬
‫التغذية ووقوفه ينع أي صراع متمل بي الاعز‪.‬‬
‫أرضية السطبل‪:‬‬
‫يكن ان تكون صلبة ومعدة بالسنت او تبقى ترابية دون ادخال أي تغييعليها‪ ،‬وف الالة الول تكون عازل سيئا للحرارة وباردة جدا ف‬
‫الشتاء اضافة لتكلفتها الادية الباهضة‪ ،‬أما الثانية فهي الفضل وف كل الالت يب ان ل تكون الرضية صلبة جدا‪ ،‬ويب نشر سيقان‬
‫الشعي او القمح على الرضية او استعمال فضلت اللوح الت تعقب عمل النجارة‪ ،‬وبذا نساعد ف توفي أكب قدر من الماية الصحية مع‬
‫الفاظ على بلل الرضية بشكل مفرط لن ذلك يؤدي ال تكاثر الراثيم و كذلك العمل على ان ل يكون السطبل جافا جدا فالسطبل‬
‫يكون هنا حافل بالغبار التطاير ما يؤثر على الالة التنفسية للحيوانات‪.‬‬
‫مثال مصور للرضية‪:‬‬
‫التغذيـة‬
‫العزاة حيوان عاشب ويستهلك نوعي من الغذاء‪ :‬الادة العشبية ) خضراء او جافة ( والعلف الركب الذي يشتريه الرب او يعده منليا‬
‫والتكون أساسا من البوب ) شعي‪ ،‬قمح‪ ( .... ،‬كما تستهلك العزاة الاء بكثرة‪.‬‬
‫ونلحظ أنه يب التدرج ف تغيي النظام الغذائي حت نتجنب التغيات الضمية الختلفة‪.‬‬
‫‪ (1‬العناصر الساسية‪:‬‬
‫يب احتواء غذاء الاعز على كل العناصر والواد الضرورية كالملح وعناصر الطاقة وغيها‪.‬‬
‫– البوتيدات‪ :‬تنقسم لقسمي‪ ،‬البوتي والحاض المينية ويكون البوتي مسؤول عن تكون الليا والعضلت ونده خصوصا ف‬
‫البسيم والبوب‪.‬‬
‫– الكربوهيدرات‪ :‬هو منبع الطاقة السمية الرئيسي للحيوان‪ ،‬ونده اساسا ف البوب‪.‬‬
‫– الدهنيات‪ :‬هو ايضا منبعا للطاقة‪ ،‬وأهيته تبز خصوصا ف فترة الليب ونده ف البوب‪.‬‬
‫– السليلوز‪ :‬ونده ف التب و ف العواد وهو ضروري لعملية هضمية سليمة‪.‬‬
‫– الملح‪ :‬ضرورية للجسم ورغم أن الاجة اليها ليست بكميات كبية ولكنها أساسية ونذكر من جلة الملح الكالسيوم‬
‫والفوسفور ‪.‬‬
‫ونضيف الفيتامينات للوجبة الغذائية ويكن تقديها ضمن وجبات غذائية تكميلية‪.‬‬
‫‪ (2‬خصوصية تربية الاعز‪:‬‬
‫الوجبة الغذائية تنقسم كالتال‪ 2/3 :‬مادة عشبية ‪ 1/3 +‬علف مركب كالبوب مثل‪.‬‬
‫ويكن أن يكون معدل التب ‪ 0.500‬غرام ال ‪ 2‬كغ مع ‪ 400‬غرام علف مركب وجبة غذائية رائعة ومتكاملة للمعزاة مع زيادة تكميلية من‬
‫الملح والفيتامينات‪.‬‬
‫‪ (3‬الاء‪:‬‬
‫الاعز من اليوانات كثية الستهلك للماء‪ ،‬ويثل الاء نسبة ‪ 60‬ف الائة من جسمها ويب أن يكون الاء نظيفا‪.‬‬
‫تصل أحيانا كمية الاء الستهلكة من طرف معزاة واحدة ل ‪ 12‬لترا ف اليوم‪ ،‬مع العلم أن العزاة تشرب أكثر عندما تكون ف فترة اللب‪.‬‬
‫الرعي والرعى‪:‬‬ ‫‪(4‬‬
‫‪ -‬التغذية عند الرعي‪ :‬انطلقا من الربيع وحت الريف‪ ،‬يكن وضع القطيع ف الرعى خصوصا القطعان الصغية‪ ،‬حيث تد كل‬
‫حاجياتا الغذائية به‪ ،‬والستهلك اليومي للمعزاة من العشاب الضراء يصل ل ‪ 10‬كغ‪ ،‬وإذا كان الرعى ضعيفا‪ ،‬يكن التكملة‬
‫بالتب أو ما يعادله من الادة العشبية الافة‪ ،‬بالطبع دون اهال العلف الركب ويبقى القطيع من ‪ 6‬ال ‪ 8‬ساعات يوميا ف الرعى‪.‬‬
‫‪ -‬التغذية ف غياب الرعى‪ :‬ف غياب الرعى‪ ،‬على الرب تقدي الوجبة من الادة العشبية بعد جعها من القل اذا كان يلكه او يشتريها‬
‫من السوق‪.‬و من خلل التجربة فالادة العشبية الافة افضل من الضراء‪.‬‬
‫‪ -‬أعشاب الرعى‪ :‬من ضمن العشاب ف الرعى ند العشاب ذات البوب وهي غنية بالطاقة والفوسفور وهنالك الكثي من النواع‬
‫ول باس من اجتهاد الرب ف معرفة الصائص الغذائية لعشاب جهته بسؤال الختصي ف اليدان‪.‬‬
‫‪ -‬التب‪ :‬يثل التب العنصر الساسي للمرب غي العتمد على الرعي وعلى الرب جعه وتفيفه اذا كان يلك حقل‪ ،‬واذا ل يكن المر‬
‫كذلك يشتريه ف فترة كثرته و يزنه‪ ،‬وكمعلومة يكون التب جيدا إذا كان لونه أخضرا وجافا وخال من التربة ول تنبعث منه الروائح‬
‫الكريهة‪.‬‬
‫وهنا أفتح قوسا لتدث قليل عن تربت الاصة ف مسألة التب والادة العشبية الافة‪ ،‬فالرب الذي ل يلك أرضا فلحية أو ل يتوفر‬
‫الرعى بهته سوف يد مشقة كبية ف هذه السالة‪ ،‬فمن ناحية تتطلب الوجبة الغذائية توفر التب أو العشب الاف لنه عنصر أساسي‬
‫ف التغذية ومن ناحية أخرى يكون أحيانا غي متوفر ف السوق وإذا توفر يكون باهظا ف السعر ما يتعب الرب ماليا‪ ،‬أنا عانيت من هذه‬
‫الشكلة ف فترة وخطرت ل فكرة استغلل سعف النخل الاف ف تعويض التب او العشب الاف‪ ،‬وأثبتت التجربة ناح الفكرة بشكل‬
‫كبي خصوصا وأن السعف متوفر ف جهت بشكل كبي وهو غي مستغل بتاتا ف هذا المر واستغلله مصورا ف تسييج الرض الفلحية‬
‫فقط‪.‬‬

‫الفلح يقطع الكثي من جريد النخيل الاف سنويا‪ ،‬وهنالك أطنان ترمى أو ترق دون فائدة‪ ،‬قمت باستغلل هذا كتغذية مانية تعوض التب‬
‫ونح المر كما ذكرت‪ ،‬هنا أعرف أن هنالك من سيقول ان السعف ل يعوض التب لن العزاة ل تنتفع كثيا ما يتويه لن سلسلة السليلوز‬
‫طويلة مقارنة بالسلسلة ف التب و انتفاع اليوان ضئيل مقارنة بانتفاعه لو استهلك العشب‪ ،‬وهذا راي وجيه أيضا ولكن أنا قمت بتعويض‬
‫النقص الغذائي بالتغذية الركبة‪ ،‬وف كل الالت فالتجربة هدفها استغلل مادة متوفرة ومانية وبعالتها تقدم أقصى منفعتها وذلك برحي‬
‫السعف مثل و إضافة أغذية أخرى له فيحقق التغذية الطلوبة‪.‬‬
‫قدمت هذه التجربة ليبتكر الرب انطلقا من بيئته غذاء رخيصا وغي مكلف حت يقف مشروعه على قدميه وبعد ذلك سوف يكون النتاج‬
‫قادرا على توفي العلف حت ولو كان سعره باهضا‪.‬‬

‫العلف الركبة‪:‬‬ ‫‪(5‬‬


‫‪ -‬العلف الركب النل‪ :‬سواء اشتراه من السوق او صنعه الرب بنفسه فالعلف الركب مدد رئيسي لنتاج الليب‪ ،‬و ف كل الالت‬
‫فهو يضع للمادة العشبية القدمة‪ ،‬فاذا كانت جيدة يكن تعديل العلف الركب باقل كمية واذا كانت رديئة فيجب الفاظ على علف‬
‫جيد‪ ،‬العلف الركب يتكون اساسا من البوب مثل‪ :‬الشعي فهو مغذي جدا‪ ،‬الذرة الغنية بالدهنيات وتوفر طاقة كبية‪ ،‬القمح غن‬
‫بالسليلوز ‪..‬‬
‫‪ -‬العلف الركب التجاري‪ :‬معد من طرف خباء ف التغذية اليوانية‪ ،‬ولكن يب ان يكون الرب مطلعا على المر‪ ،‬فهنالك نوع لكل‬
‫حالة‪ ،‬فتجد علف البقار وعلف كبار الاعز‪ ،‬وعلف الصغار وهكذا‪...‬‬
‫‪ -‬مكملت التغذية‪ :‬هي مكملت ضرورية لنا ل توجد ف الادة القدمة سواء كانت عشبية او علفا مركبا بالشكل الكاف‪ ،‬ونعن با‬
‫الفيتامينات و الملح العدنية الضرورية لكل جسم حي‪.‬‬
‫• الملح العدنية‪ :‬ضرورية رغم ان الاجة اليها تكون بكميات قليلة‪ ،‬ومنها الكالسيوم والفوسفور وكلورير الصديوم‬
‫والبوتاسيوم ‪.....‬‬
‫• الفيتامينات‪ :‬النقص فيها يؤدي لشاكل كبية بالقطيع‪ ،‬ومنها ما يصنعه السم ومنها ما يب تقديه مع الوجبة الغذائية‬
‫• للملح صخرة صلبة معروفة توضع داخل السطبل ويلعق اليوان حاجته منها‪.‬‬
‫‪ -‬التوزيع‪ :‬الكميات تضع دائما لعديد العوامل منها حالة القطيع‪ ،‬الناخ‪ ،‬جودة التب أو الادة العشبية الافة‪ ،‬حالة الاعز‪:‬‬
‫حل‪/‬ولدة ‪...‬‬
‫عموما يكن ان تصل الكمية ال ‪ 350‬غ لعزاة حامل و ‪ 650‬غ لعزاة تلب ولكن نوصي بتقسيم هذه الكمية على دفعات دفعا لي تعكر‬
‫ومضاعفات هضمية‪.‬‬
‫التغذية الاصة‪:‬‬ ‫‪(6‬‬
‫‪ -‬تغذية التيس‪ :‬احتياجات التيس للطاقة اقل بكثي من احتياجات النثى‪ ،‬وعند الرعي ل يقدم له أي مكملت غذائية ال اذا كان الرعي‬
‫فقيا‪ ،‬ف فترة التزاوج يأكل التيس قليل جدا لذلك يب اعطائه العلف الركب قبل ‪ 6‬او ‪ 7‬اسابيع من موسم التزاوج و تتواصل العملية‬
‫بعدها بنفس الدة‪.‬‬
‫‪ -‬تغذية الصغار‪ :‬يب ان يرضع الولود من امه مباشرة بعد الولدة فمادة اللبأ غنية جدا بكل وسائل الماية للصغي وتميه من أي تعفنات‬
‫جرثومية قد تدث‪ ،‬ويكن ان يبقى الصغيمع أمه ولكن اذا كان مشروع التربية يعتمد تاريا على تسويق الليب فيجب عزل الصغي عنها‬
‫واعتماد الرضاعة الصطناعية باستعمال الليب التجاري‪ ،‬ويستغل الليب من الم تاريا بعد ‪ 7‬ايام من الولدة‪.‬‬
‫الليب الفف جيد جدا بشرط احترام معدلت الزج بالاء‪ ،‬ويقدم ساخنا ف السبوع الول بعدل حرارة بي ‪ 35‬و ‪ 40‬درجة وبعد ذلك‬
‫يقدم عاديا‪.‬‬
‫وجبتان ف اليوم وف ساعات مددة كافية جدا لتغذية سليمة للمواليد ‪.‬‬
‫إذا ل يد الرب حليبا مففا لصغار الاعز يكنه استعمال الليب العد لصغار البقار‪.‬‬
‫من اليوم العاشر يبدأ الصغي ف أكل التب والعلف الركب ولذلك يب الرص على ان يكون من نوعية جيدة‪ ،‬انطلقا من السبوع الامس‬
‫بعد الولدة يكن فطم الصغار ويبقى الال امام الرب مفتوحا لتحديد هذه الدة انطلقا من حالة الصغار السمية ومدى اقبالم على الكل‬
‫وف كل الالت يب ان يكون السبوع السابع هو ناية عمليات الفطم‪ ،‬لدى الواليد الدد تكون العدة صغية ولتتضخم وتكب يب‬
‫تقدي مزيدا من التب اليد عند الفطم وحت الشهر الرابع‪ ،‬كمية العلف الركب يب ان ل تتجاوز ‪ 400‬غ يوميا لكل صغي مع عدم‬
‫نسيان تقدي الكملت من الفيتامينات و الملح‪.‬‬
‫التزاوج والولدات‬
‫يبدأ اهتمام الذكر بالنثى ف عمر ‪ 3‬شهور وبلوغه النسي يكون عند ‪ 5‬شهور ولكن يستحسن عدم ادخاله ف التزاوج مع القطيع ال عند‬
‫بلوغه ‪ 8‬اشهر ووصوله لوزن ‪ 36‬كغ على القل‪ ،‬فاعلية الذكر يكن ان تصل ل ‪ 8‬او ‪ 9‬سنوات‪.‬‬
‫النثى تكون قابلة للتزاوج ف عمر بي ‪ 4‬و ‪ 6‬اشهر ولكن ل ينصح بذا لعديد الضرار الت تدث ف هذا العمر ويستحسن بداية تزاوج‬
‫النثى ف عمر ‪ 8‬شهور وبلوغها لوزن يقارب ‪ 30‬كغ‪.‬‬
‫تكون ف العموم فترة التزاوج بداية من شهر جويلية ال شهر ديسمبوذروة الهتياج النسي تكون ف سبتمب واكتوبر‪ ،‬الدورة النسية‬
‫للمعزاة تكون ف حدود ‪ 21‬يوما‪ ،‬ولكن هنالك الكثي من الاعز من لديها دورة قصية جدا تكون ف حدود ‪ 6‬ايام فقط‪ ،‬تدوم الدورة من‬
‫يومي ال ثلثة ايام والباضة تدث بعد ‪ 30‬ال ‪ 36‬ساعة من بداية الشهوة النسية‪.‬‬
‫‪ (1‬التزاوج‪:‬‬
‫‪ -‬التوقيت‪ :‬تكون العزاة متوترة‪ ،‬وترك ذيلها مع نقص شهية الكل‪ ،‬وجود التيس سوف يعجل بالشهوة النسية للناث وهو سيحدد‬
‫أي معزاة تطلب التزاوج‪ .‬و يب على الرب ان يعمل جاهدا للتحكمم ف الشهوة النسية للناث من اجل الوصول ال ولدة ف نفس‬
‫الوقت‪.‬‬
‫‪ -‬الكان‪ :‬يكن ترك التيس حرا مع الاعز وسوف يلقح كل انثى ف ذروتا النسية‪ ،‬او يكن عزل كل انثى ف ذروتا مع التيس‪.‬‬
‫‪ -‬التلقح‪ :‬للسلمة الضرورية يب ان يكون الذكر من خارج القطيع‪ ،‬ومع تطور التربية يكن تطبيق التلقيح الصطناعي لضمان جودة‬
‫متازة للمواليد الدد وتكون هذه الطريقة بزرع الن مباشرة لدى النثى ‪.‬‬
‫‪ -‬المل‪ :‬مدة المل تكون ف حدود ‪ 5‬اشهر ) ‪ 153‬ال ‪ 155‬يوما ( ويب توفي الدوء للنثى اثناء المل فشغب الاعز كبي وقد‬
‫يسبب مشاكل كبية للحامل‪.‬‬
‫‪ -‬الولدة‪ :‬علمات اقتراب الولدة واضحة جدا للمرب‪ ،‬كثرة التحرك‪ ،‬تنعزل العزاة عن البقية‪ ،‬تفر برجليها‪ ،‬ترقد وتقوم باستمرار‪،‬‬
‫الضرع يصبح كبيا ومتل‪ ،‬هنا يب ابعادها عن البقية تفاديا لي مشكل تناطح ويب وضعها ف مكان ذي أرضية جافة ‪.‬‬
‫‪ -‬مشاكل الولدة التملة‪ :‬الشاكل ليست كبية ولكنها واردة ايضا ولذلك يب على الرب ان يتعرف عليها‪ ،‬وند ان اكب مشكل‬
‫يتمثل ف الجهاض ويعود لسباب رئيسية منها‪:‬‬
‫‪ ‬نطاح قوي خلل صراع الاعز ف السطبل‬
‫‪ ‬تسمم غذائي‬
‫‪ ‬تعفن جرثومي‪.‬‬
‫أحيانا يكون الولود ف غي وضعه الطبيعي فعلى الرب ماولة تعديل الالة بتأن ‪ ،‬أو يكن ان يكون كبي الجم فتعجز الم عن دفعه‪ ،‬وف كل‬
‫الالت يكون تدخل الرب سريعا للمساعدة واذا عجز يستعي بن له خبة من الربي مثله او يكون البيطري كأحسن حل لو ل يد حل‪.‬‬
‫‪ (2‬الواليد الدد‪:‬‬
‫أول خطوة‪ ،‬يب تنظيف جرح البل السري اذا بقي ينف‪ ،‬و نراقب الولود فاذا ل يصح ول يطلق صوته فقد يكون المر ناتا عن انسداد‬
‫ف القصبات‪ ،‬عندها يرفعه الرب بتأن من رجليه اللفيتي والراس للسفل ونرج ما علق بفمه من زوائد‪ ،‬ومن بديهيات الولدة أن تقوم الم‬
‫بتنظيف مولودها وإذا ل تفعل يتدخل الرب وينظف النف والفم ويساعده للوصل سريعا لضرع امه‪ ،‬وليكن ف علم الرب ان الولود الديد‬
‫حساس جدا للبودة‪ ،‬لذلك اذا كان الو باردا جدا يكون من الستحسن تدفئته‪.‬‬
‫ف التربية العصرية يعزل الولود عن أمه ف مكان نظيف وبعدل ‪ 1‬متر مربع لكل ‪ 3‬مواليد وبعد ذلك يصبح العدل مترا مربعا واحدا لكل‬
‫مولود‪.‬‬
‫عند الولدة يكون وزن الصغي بي ‪ 3‬و ‪ 5‬كغ ويتضاعف هذا الوزن خلل ‪ 3‬أسابيع‪.‬‬
‫‪ (3‬الرضاعة‪:‬‬
‫‪ -‬الرضاعة الطبيعية‪ :‬أصبحت قليلة التطبيق انطلقا من اعتماد الليب كمصدر اساسي لردود التربية‪ ،‬ولو طبقها الرب فيجب أن‬
‫يكون وزن الواليد هو الدد لنجاح الرضاعة من عدمها‪.‬‬

‫‪ -‬الرضاعة الصطناعية‪ :‬هي طريقة الستقبل والعصرية‪ ،‬فحليب الم يباع أو يوله الرب لب وبالتال يكون الليب الفف هو‬
‫أساس الرضاعة الصطناعية للمواليد الدد‪.‬‬
‫بعد أن يأخذ الولود الديد كفايته من اللبأ ‪ colustrum‬يفصل عن أمه بعد ‪ 48‬ساعة من الولدة ليصبح معتمدا كليا على الرضاعة‬
‫الصطناعية‪ ،‬وتكون وجبتبان يوميتان وف ساعات مددة كافية تاما‪ .‬ف السبوع الول يقدم الليب ساخنا بعدل حرارة تقع بي ‪ 35‬و ‪40‬‬
‫‪ ،‬وبعد ذلك يقدم كما هو‪.‬‬

‫‪ -‬الفطم‪ :‬بداية من اليوم العاشر ال اليوم الامس عشر‪ ،‬يقدم للمولود الديد العلف الاف والركب بشرط عدم تاوزه ‪400‬‬
‫غرام يوميا مع اضافة الكملت من الفيتامينات والملح‪ ،‬ويكن الفطم انطلقا من السبوع الامس اذا كان يأكل جيدا وف كل الالت‬
‫ينتهي الفطم ف السبوع السابع‪.‬‬
‫الليـب والبـن‬
‫تصنف العزاة كحيوان منتج للحليب‪ ،‬وكمية هذا الليب تضع لعدة عوامل‪ :‬فصيلة اليوان‪ ،‬العمر‪ ،‬الفصول‪ ،‬التغذية والرحلة النسية‪.‬‬
‫‪ (1‬الليب‪:‬‬
‫‪ -‬الليب لدى العزاة‪ :‬فترة اللب تبدأ أسبوع بعد الولدة وتتطور الكمية النتجة تدرييا لتصل قمتها بعد ‪ 30‬يوما وحت ‪ 60‬يوما و‬
‫تبدأ تتناقص ببطء لتكون الدة الكاملة للحلب ف حدود ‪ 10‬أشهر‪.‬‬
‫‪ -‬جودة حليب العزاة‪ :‬حليب الاعز غن بالبوتي ويتوي كل الحاض المينية الساسية وغن بالفوسفور والكالسيوم والفيتامينات‬
‫وينصح به للطفال وخصوصا من لديهم حساسية لليب البقار‪ ،‬وقد أثبتت التحاليل العملية هذه الميزات بشكل قاطع‪.‬‬
‫‪ -‬قاعة اللب‪ :‬من العادة تكون منفصلة عن السطبل‪ ،‬ويب أن يكون مكان وقوف الاعز مرتفعا بوال ‪ 90‬سنتمترا ويكون الكان‬
‫مميا من امكانية قفز العزاة ومن أي حركة تعطل سي العمل‪.‬‬
‫اللب يكون ف ظروف صحية جيدة للحصول على حليب بودة عالية واذا كان اللب ميكانيكيا فيجب تنظيف الوسائل يوميا‪.‬‬

‫‪ -‬اللب‪ :‬الضرع عضو حساس ف السم لذلك يب التعامل معه برفق ولي‪ ،‬ويكون اللب مرتي يوميا ف أوقات مددة وعلى الالب‬
‫ارتداء ملبس نظيفة مع غسل اليدين بشكل جيد‪ ،‬أول قطرات من الليب تكون خارج انية اللب وينع حلب أي معزاة مريضة او نشك ف‬
‫مرضها ونشي أن اللب الصناعي ل يكون ال ف قطيع يفوق العشرين معزاة ابتعادا عن الشقة ف صيانة العدات‪.‬‬
‫‪ (2‬الب‪:‬‬
‫‪ -‬مراحل الصنع‪ :‬تتلف نوعيات الب من منطقة ال اخرى ولكن الراحل الكبى للصنع تبقى نفسها‪.‬‬
‫اعداد الحليب‪:‬‬ ‫‪.4‬‬
‫ف البداية يغلى اليب لتعقيمه وعند وصوله للدرجة القصوى يضاف اليه الخ‪Ñ‬ث‪Ð‬رأو المائر اللبنية للحصول على الادة‬
‫التخثرة للحليب‪.‬‬
‫الخ‪Ñ‬ث‪Ð‬ر ‪ présure‬هو انزي يساعد على تثر الليب لنحصل على مادة متماسكة‪.‬‬
‫التخثر‪:‬‬ ‫‪.5‬‬
‫هي عملية تثي الليب بواسطة الخ‪Ñ‬ث‪Ð‬ر وتولة لادة متماسكة تتلف صلبتها باختلف نسبة حوضة الليب وتتطلب‬
‫العملية ‪ 3‬ساعات للجب السريع و قرابة ‪ 48‬ساعة لبقية النواع لنحصل ف النهاية على قطعة متماسكة أو كتلة متجمدة‬
‫تتلف تسميتها من منطقة ال اخرى مع وجود كمية كبى من الليب الصغي‪.‬‬
‫القولبة‪:‬‬ ‫‪.6‬‬
‫ف هذه الرحلة يتحدد شكل الب‪ ،‬وهنالك أوان تشبه الكؤوس الكبية ولكنها تأخذ اشكال متلفة حسب رغبة الرب و‬
‫تتميز بأنا تتوي ثقوبا كثية ف كل واجهاتا‪ ،‬وهذه الثقوب تساهم ف تقطي الب من الاء الذي يتويه ومع الوقت يبدا‬
‫الب ف الفاف رويدا رويدا‪ ،‬مع العلم أن حجم الناء يلعب دورا مهما ف حفظ الب و ف طعمه‪.‬‬

‫التقطي‪:‬‬ ‫‪.7‬‬
‫تأخذ هذه الرحلة زمنا من ‪ 24‬ال ‪ 36‬ساعة وهي مرحلة التخلص من الليب الصغي حت نصل للنسبة الت نريدها‬
‫بصوص جفاف الب‪ ،‬وتكون هذه العملية ف حرارة تتراوح بي ‪ 18‬و ‪ 20‬درجة‪.‬‬

‫درجة منخفضة جدا ل تساعد على تقطي جيد ودرجة مرتفعة تنتج جبنا صلبا نوعا ما‪.‬‬
‫التمليح‪:‬‬ ‫‪.8‬‬
‫نفرغ الوان بتأن و نضع الب فوق منضدة خاصة جافة وهي باشكال عديدة منها ما يلي‪:‬‬

‫والنضدة التالية مصنوعة بالكامل من خامات طبيعية يكن لي مرب صنعها‪:‬‬

‫ث يقع تليح الب بلح رطب وجاف‪ ،‬هذه العملية تساعد على حفظ جيد للجب‪ ،‬بعد ذلك يبقى الب ليجف من يوم ال ثلثة ايام وهذه‬
‫الدة تدد اعتبارا لدرجة الراة والرطوبة‪.‬‬
‫الترقيد ‪:affinage -‬‬ ‫‪.9‬‬
‫الجبان الطرية ل تضع لذه العملية‪ ،‬ولكنها تستعمل لنتاج كثي من النواع الخرى حيث يوضع الب بعد التمليح ف‬
‫غرفة خاصة تتميز برطوبة كبية ودرجة حرارة مددة بدقة وتكون مظلمة لبعاد تأثي الشعة فوق البنفسجية التدخلة ف‬
‫تغيطعم الب‪.‬‬
‫الرارة تكون ف حدود ‪ 10‬درجات للسيطرة على أي نشاط جرثومي والرطوبة تكون بنسبة تتراوح بي ‪ 80‬و ‪ 95‬ف‬
‫الائة لعدم الفاف الكلي للجب مع التوصية بتهوئة الغرفة لتجديد الواء وذلك لتعمل الراثيم النافعة عملها ف الب‪ .‬مدة‬
‫هذه الرحلة تتراوح بي ‪ 8‬ايام و ‪ 30‬يوما ويكن تكون اكثر بكثي حسب نوعية الب الراد انتاجه‪.‬‬
‫وهذه الرحلة هي آخر مرحلة كبى ف اعداد الب‪.‬‬
‫بعض انواع جب الاعز‬
‫الصحـــة‬
‫المراض الفيوسية‬
‫‪ -1‬التهاب الفاصل والرتاج الدماغي‪:‬‬
‫مرض فيوسي يبز من خلل التهاب ف الركبة ويأخذ شكل مغايرا لدى الصغار يتمثل ف الضياع الدماغي‪ ،‬يتطور الرض ببطء وقد ند‬
‫حيوانات تظهر سليمة تاما ولكنها تمل الفيوس‪،‬و يؤدي الرض ال نقص حاد ف ادرار الليب‪ ،‬والعلج يتمثل ف اخضاع اليوانات‬
‫الريضة للمتابعة الصحية وعزلا كليا عن باقي القطيع‪.‬‬
‫‪ -2‬داء الميقاء الساري‪:‬‬
‫مرض فيوسي معدي بدرجة كبية‪ ،‬ويصيب الصغار ف الفم والناث ف الضرع‪ ،‬على مستوى الفم تظهر حبيبات كثية متقرحة على اللسان‬
‫وبثور على الشفاه و على جوانب النخر‪ ،‬يوجد لقاح فعال ضد هذا الرض‪.‬‬
‫‪ -3‬المى القلعية‪:‬‬
‫هذا مرض فيوسي معدي‪ ،‬يتمظهر من خلل تقرحات ف الفم و بي الصابع‪ ،‬تنقص شاهية الكل بشكل كبي‪ ،‬يهزل اليوان و‬
‫يكثرصياحه‪ ،‬يب ان يقوم الرب بتابعة صحية صارمة للوقاية من خلل معالة اليوانات الريضة وعزلا عن البقية و ابعاد القطيع عن اماكن‬
‫الرعي اللوثة‪.‬‬
‫‪ -4‬داء الكلب‪:‬‬
‫هذا الرض يصيب اليوان بعد عض من طرف حيوان مريض‪ ،‬وهو مرض قاتل للحيوان والنسان اذا ل يعال‪.‬‬

‫المراض البكتيية‬
‫‪ -1‬التهاب الضرع‪:‬‬
‫ينتج عن اصابة من احدى العنقوديات وخصوصا بعد الولدة‪ ،‬تصاب العزاة بالمى ويسخن الضرع ويصبح متورما ومؤلا‪،‬والليب يصبح‬
‫متخثرا‪،‬والعلج يكون عب الضادات اليوية‬

‫‪ -2‬التسمم العوي‪:‬‬
‫يدث عندما تدخل اليكروبات العوية ف الدورة الدموية ويدث هذا عند عدم التوازن الغذائي او تغيي فجئي ف النظام الغذائي‪ ،‬التدخل‬
‫العلجي يب ان يكون سريعا وبالضادات اليوية‬
‫‪ -3‬دماميل متقيحة‪:‬‬
‫مرض معدي جدا ويتمثل ف ظهور دماميل تت النجرة او تت الذن ونادرا ما يكون على مستوى الضرع‪ ،‬ويتمثل التدخل ف فتحها و‬
‫اخراج ما فيها وتطهي الرح‪.‬‬
‫‪ -4‬داء الليستريات‪:‬‬
‫مرض معروف و يكون لدى الاعز ف ثلث انواع أكثرها العصب وهنالك نوع يسبب الجهاض ونوع اخر يصيب الواليد الدد ويكون‬
‫العلج بالضادات اليوية وهذا الرض يكن ان يصيب النسان و يسبب متاعبا خصوصا لكبار السن والوامل‪.‬‬
‫‪ -5‬الكزاز‪:‬‬
‫مرض شائع وتسببه جرثومة متواجدة ف كل مكان ف الطبيعة ويتمظهر من خلل فتور عضلي والتدخل العلجي فعال جدا ويكن اخذ‬
‫التلقيح الاصة بذا الرض‪.‬‬
‫‪ -6‬الرعاش‪:‬‬
‫مرض خطي يصيب ف الغلب الاعز الت تاوزت سنتي من العمر‪ ،‬وف الغلب يكون قاتل والتدخل العلجي يكون ف التلقيح ) فللمرض‬
‫تلقيح فعال جدا( و تنظيف و تطهي السطبل‪.‬‬
‫‪ -7‬المى الالطية‪:‬‬
‫مرض ميكروب يسبب تعفنا ف الهاز التناسلي يؤدي ال الجهاض‪ ،‬ويكن ان يشفى اليوان منه دون تدخل علجي ف بعض الحيان و‬
‫مشكلة هذا الرض ان اليكروبات قد تتسرب مع الليب‪ ،‬لذلك يب متابعة هذا الرض‪.‬‬
‫‪ -8‬الباستريل‪:‬‬
‫مرض تنفسي يصيب ف الغلب الواليد الدد ويظهر ف السطبلت الغلقة وسيئة التهوئة‪ ،‬التوتر عامل باعث لذا الرض ويتمظهر ف جريان‬
‫النف و دمعان العيون‪ ،‬يب ان يكون هنالك تدخل سريعا بالضادات اليوية حت ل يوت اليوان‪.‬‬

‫المراض الطفيلية‪:‬‬
‫الطفيليات الداخلية‪:‬‬
‫‪ :les strongles -‬هي ديدان تتركز ف الهاز التنفسي والضمي‪ ،‬ف الالة الول تسبب اللتهاب الرئوي وف الالة الثانية يضعف‬
‫اليوان ويعان من جريان الوف وينقص وزنه بدة والعلج يتم بالتخلص من الديدان‬
‫‪ -‬الدودة الكبدية‪ :‬هي فطريات تصيب الكبد وتساهم ف ضعف اليوان‬
‫‪ -‬الدودة الشريطية‪ :‬هي ديدان تتمركز ف العي الغليظ‪ ،‬وتؤدي لضعف اليوان رغم القبال الكبي على الكل‪ ،‬والعلج يتم بالتخلص‬
‫من الديدان‬
‫‪ -‬الكوكسيديا العوية‪ :‬يظهر خصوصا لدى الواليد الدد عند الفطم و يكون مصحوبا بريان الوف‪.‬‬
‫‪ -‬الذبابة النبية‪ :‬هي ذبابة تضع بيضها ف خياشيم اليوان‪ ،‬وعندما تفقس تصعد اليقات وتتغذى من الخاط ‪ ،‬هذه الصابة تسبب‬
‫حكة شديدة على مستوى النف وعطاس ونقص ف الوزن‪.‬‬
‫الطفيليات الارجية‪:‬‬
‫‪ -‬الرب‪ :‬تدثه فطريات تفر اللد مسببة حكة شديدة من طرف اليوان واهال العلج يؤدي لنتائج وخيمة‪ ،‬العلج يكون باستعمال‬
‫احد البيدات الشرية ويب تطهي السطبل حاية من العدوى‪.‬‬
‫‪ -‬القمل‪ :‬نادرة عند الاعز واذا وجد فاستعمال مبيد حشري كفيل بالقضاء عليه‪.‬‬
‫‪ -‬البغوث‪ :‬حشرة معروفة جدا وبالنظافة واستعمال مبيد حشري نتمكن من القضاء عليه‪.‬‬
‫‪ -‬القراد‪ :‬تلتصق بالسم و تتص الدم ‪ ،‬لو بقيت يكن ان تنقل للحيوان امراض قاتلة‪.‬‬
‫‪ -‬النعف العضلي‪ :‬تتسبب فيه يرقات ذبابة وتتمظهر ف دماميل تطفو على السم‪.‬‬
‫آخر الكـــلم‬
‫انتهى تلخيصي للكتاب‬

‫الكتاب ملخص وليس ترجة حرفية ومن اراد شراءه فيمكنه ذلك من خلل الرابط التال‪:‬‬
‫‪http://www.amazon.fr/exec/obidos/ASI...A1X6FK5RDHNB96‬‬

‫ارجو أن وفقت ف اضافة ودعم فكرة ارجو لا النجاح‬


‫هذا التلخيص يهم تربية الاعز النتج للحليب ول يركز على الليب والب‬
‫انتظروا باذن ال تعال تلخيصي للكتاب الثان الاص بصناعة الب مفصل‬

‫لي استفسارخاص بوضوع التلخيص يكن التواصل معي على بريدي اللكترون التال‪:‬‬
‫‪bchillawi@yahoo.fr‬‬
‫او مراسلت من خلل نوذج الراسلة بدونت البسيطة‪:‬‬
‫العبقري الصغي – اتصل بنا‬

‫ثن التلخيص‬
‫أخي القارئ‪ ،‬إذا قرأت هذا الكتاب وأحسست بالفائدة منه أرجو ان تدعو ل بذا الدعاء‪:‬‬
‫اللهم أنعم على ملخص هذا الكتاب وعائلته بالصحة والعافية‪.‬‬
‫اللهم استره وأسرته ف الدنيا والخرة‪.‬‬
‫اللهم وفق ابناءه ليصبحوا نوابغ علم يسبحون بمدك ل اله ال انت سبحانك ان كنت من الظالي‪.‬‬
‫آمي‪.‬‬

You might also like