Professional Documents
Culture Documents
Downloadfile 2
Downloadfile 2
هذه الجزئيات يمكن أن تكون موضع (صح أم خطأ مع التعيل ) أو سؤال مقالي صغيييير :
تعريف القانون الزراعي ولما لم يحقق أهدافة :
هو مجموعه القواعد القانونية التي تنظم كل ما يتعلق بالزراعه من ملكية زراعيه ونشاط زراعي وحماية البيئة
الزراعية ،ولكن هذا القانون لم يحقق أهدفة ،وذلك ألن العبره ( ليست بمجرد وجود القانون ) بل بتفعيل قواعد هذا
القانون ،ويتم ذلك باألعتماد علي األشخاص ذو الكفاءات الفنية التي لديهم القدره علي التعامل مع مثل هذه المشاكل
القانون الزراعي قانون (خاص ) له ذاتية مستقلة :
فهو قانون مهني يخاطب من يمارسون الزراعه كمهنة ،كما انه قانون خاص النه جاء بقواعد خاصة تراعي ضعف
المزارع والمخاطر التي يتعرض لها ،ويحمي البيئة الزراعية من االضرار .
نظام األقطاع أفسد الحياة األجتماعية والسياسية في مصر :
فقد أفسد هذا النظام ( الحياة األقتصادية واألجتماعية والسياسية )
وذلك عن طريق ثراء مالك األراضي الزراعية علي حساب قله أجور المزارعين ( فكانت غالبيه المجتمع المصري
من المعدمين ) ،وترتب علي ذلك عدم عداله ( أجتماعية ) فكان حوالي 61فردا ً يتملك كل واحد مهم اكثر من 2000
فدان ،وترتب علي الفساد األجتماعي ( فساد سياسي ) فمن يحتكر أرزاق الناخبين يحتكر أصواتهم .
تعريف قوانين اإلصالح الزراعي كقوانين أستثنائية ولماذا لم تحقق كل أهدافها :
قوانين أستثنائية :وذلك ألنها كانت مؤقتة جاءت لتواجه ظروف معينة ،فقبل ثوره 1952لم تكن هناك قواعد تنظم
النشاط الزراعي ،ولذلك صدر قانون اإلصالح الزراعي ،وبالرغم ان تلك القوانين كانت ضرورية اال انها لم تكن
ضمن ( سياسة رشيدة ) فركزت علي توزيع األراضي علي صغار المزراعين لرفع مستوي معيشاتهم ،وقد أتجه
بعض هوالء المزارعين الي بيع األراضي الزراعية ( فقل األنتاج الزراعي ) ،لذا فهي حققت بعض أهدافها فقط.
األرض الــــــزراعيه واألرض البــــــــور واألرض الصحـــــــراوية :
األرض الزراعية :هي األرض التي تصلح للزراعه بحالتها دون بذل مجهود ،وتأخذ المباني الملحقة باألرض
الزراعيه نفس حكمها ،وال يجوز لالجنبي تملكها ألن ذلك يتعارض مع سيادة الدولة .
األرض البور :هي الغير صالحة لإلستغالل الزراعي بحالتها وتحتاج الي بذل جهود اضافيه حتي يمكن زراعتها ،
ويمكن لألشخاص العادية تملكها وتكون داخل نطاق الزمام ( أي داخل نطاق المحافظه )
األرض الصحرواية :هي الغير صالحة للزراعه بحالتها ،وتحتاج الي بذل مجهود إضافي حتي يمكن زراعتها ،وهي
مملوكة للدولة وتقع خارج نظاق الزمام بعد مسافة 2كيلو ( أي خارج نطاق المحافظة ) .
الزمام :يقصد به حدود األراضي التي حددت مساجتها وخضعت للضريبة العقارية علي االطيان .
التمـــــــييز بين األرض الـــــــــزراعية ،وأرض البناء :
أرض البناء:هي األرض غير صالحة للزراعه ،وتقع في نطاق المدن،وال تخضع لضريبة االطيان ،انما تخضع ألحكام
قانون تقسيم األراضي المعده للبناء وال يجوز لألجنبي تملكها ،فاألرض تعد أرض بناء أذا أنتفت مقومات الزراعه.
التمييز بين األرض البــــــــور والصحــــــــراوية :
كالهما ال يصلح للزاعه ،ولكن األختالف أن األرض البور أن ( األرض البور داخل نطاق الزمام ) اما الصحراوية
فخارجه بعد مسافة 2كم .
خرجت قوانين األصالح الزراعي عن ( القواعد العامة ) عند تحديد الحد األقصى للملكية :
فالقواعد العامة تقرر أن الملكية ال تنتقل اال بالتسجيل ،ولكن قوانين اإلصالح الزراعي خرجت علي هذه القواعد
وقررت أن الحد األقصى يسري علي الملكية بغض النظر عما اذا كانت الملكية بعقد مسجل أو عرفي أو بوضع اليد ،
حيث أن كثير من المالك ال يهتمون بتسجيل العقود .
المراحــــــل التي مر بها تحديد الحد األقصى لملكية الفــــــرد (أرقام القوانين يجب ان تحفظ ):
المرحلة األولي :القانون رقم : 178أول قانون لألصالح الزراعي :
حدد الحد االقصي لملكية الفرد 200فدان ،وعيوبة :أنه لم يحدد حد أقصي لملكية األسرة (فقضا علي أقطاع الفرد
ولم يقضي علي اقطاع االسر ) كما لم يوضع حد أقصي من األرض البور والحصراوية ،
وكان هدفه هو تسهيل توزيع األراضي علي صغار المزارعين .
المرحلة الثانية:القانون رقم : 24الحد األقصى لملكية الفرد 200فدان من األرض الزراعيه والبور(تم ادخال البور)
المرحلة الثالثة :القانون رقم :127الحد االقصي للفرد 100فدان ( من األراضي الزراعيه والبور والصحراوية)
وأي تصرف يجاوز ذلك يكون باطالً .