" ال تستطيع الكائنات الحية – ومنيا البشر -الحياة دون مياه ،كما أن األمالح ذات أىمية كبرى خاصة لدى البشر لكي يؤدي الجسم البشري الكثير من وظائفو ،ويحتاج اإلنسان إلى كمية قميمة من الممح تلدر في اهًتٓسط ةـ 055يووي جرام ٔٓيٕوا ،أي ما يعادل ربع ممعقة شاي. تبعا ألسموب حياتيم و استعدادىم الجيني ،والممح ىو مركب ينتج من تفاعل و قد يستيمك البعض أكثر من ذلك ً عنصري الصوديوم والكمور؛ لكي ينتج كموريد الصوديوم وىو االسم العممي لممح الطعام. أساسيا في اليضم والتنفس لدى البشر ،وبدون الممح ال يستطيع الجسم نقل الغذاء و ً دور ويمعب ممح الطعام ًا األكسجين ،أو نقل النبضات العصبية أو تحريك العضالت ومنيا عضمة القمب. أما ماء البحر فيحتوي عمي العديد من أمالح أخرى خالف ممح الطعام ،مثل :الممح اإلنجميزي ،وأمالح البوتاسيوم وأمالح اليود ،وىي ذات طعم مر وحمضي ،واذا كانت المعايير العممية تصف الماء الصالح لمشرب بأنو يحتوي عمى 0555جزء في المميون من األمالح المذابة من حجم الماء فإن مياه البحر تحتوي عمي %0من األمالح المذابة. لذا ففي حالة تناوليا – وبغض النظر عن مموحتيا الشديدة و حمضية مذاقيا – فستوضع خاليا الجسم في مأزق فتمك المموحة الزائدة قد تدمر بعض الخاليا في المخ أو األنسجة ،و عند حمل الدم لتمك المموحة العالية إلي الكمى فمن تستطيع التعامل معيا مما يفقدىا وظيفتيا ،لذلك يستطيع الجسم التخمص من تمك المموحة الزائدة والتي تتم في المعتاد عبر التعرق و الدموع و إخراج البول". يوميا " في سياق الفقرة األولى: -1استنتج المقصود من قول الكاتب؛ " تقدر في المتوسط بـ 555مممي جرام َ قمة و ندرة أىمية الممح لل نسان و الكائنات الحية األخرى. إظيار مدى التناسب بين كمية الممح و كمية الشاي. بيان أىمية الممح و تعدد وظائفو و استخداماتو في الحياة. إظيار مدى ضآلة الكمية التي يحتاجيا الجسم من األمالح. -2حدد – مما يمي – العالقة الرابطة بين الفقرتين الرابعة و الخامسة: الفقرة الخامسة دليل عمي صحة الفقرة الرابعة. توضيحا ليا. ً الفقرة الرابعة مبيمة و جاءت الخامسة الفقرة الخامسة نتيجة مترتبة عمي الفقرة الرابعة. الفقرة الرابعة ظاىرة بعدىا تفسير في الفقرة الخامسة. -3استنتج النتيجة الطبيعية لخمو الجسم البشري من الممح: تحريك العضالت تدمير خاليا المخ. نقل الغذاء واألكسجين سكون العضالت.
اهصف األهل اهثآٍي أ /سوعان سعد
-4ميز – مما يمي – العبارة الدالة عمى أن الجسم يب أر من المموحة الزائدة. دور أساس ًيا في اليضم يمعب ممح الطعام ًا األمالح ذات أىمية كبرى خاصة لدي البشر. المموحة الزائدة قد تدمر بعض الخاليا في المخ أو األنسجة. تتم في المعتاد عبر التعرق و الدموع و إخراج البول. -5عين – مما يمي – فكرتين رئيسيتين تصمحان لمتعبير عن مضمون المقال السابق. األمالح و تعامل الجسم مع نسبتيا المختمفة. فوائد الممح لمكائنات الحية و العضالت. ماء البحر و ضرورة األمالح الموجودة فيو للنسان عالقة األمالح بجسم اإلنسان. أضرار الممح عمي اإلنسان عند زيادتو في الجسم. -6ما نوع الخطاب المستخدم في الموضوع السابق الخطاب اإلرشادي؛ و الدليل أنو يقدم المعمومات و يظيرىا في ىيئة نصائح نستطيع االستفادة منيا في حياتنا. الخطاب الحماسي؛ و الدليل أنو متحمس لمتأثير في القارئ عندما يدرك مواطن الخطورة في األمالح و أثرىا. الخطاب الفمسفي؛ و الدليل أنو تعرض لمفاىيم عن األمالح و أوضح أىميتيا و إمكانية خطورتيا. الخطاب النزالي؛ و الدليل أنو ىاجم أصحاب فكرة ضرورة كثرة تناول األمالح و أظير جيميم بطبيعة األمر. وقدرك المعتمى عن ذاك يغنينا إجالال وتكرمة ً ِ نسميك -7قال الشاعر :لسنا إعراب الضمير المتصل في ( لسنا ) : مبني في محل نصب خبر ليس. مبني في محل رفع اسم ليس. مبني في محل رفع فاعل. مبني في محل نصب مفعول بو. مستغفر " ميز مما يمي نوع الفعمين عمى الترتيب : ًا اضيا " -8كمما أمسيت راودتني ذكرياتي ،أبيت ر ً كالىما تام. كالىما ناقص. األول ناقص والثاني تام. األول تام والثاني ناقص. " -9كان أخوك أخاك الذي تجده في ال ُكرب الجسام " ميز مما يمي إعراب ( أخاك ) : بدل مرفوع باأللف. نعت منصوب باأللف. خبر كان منصوب باألف. توكيد لفظي منصوب باأللف. " -15الطالبان بدأن استخدام العقل" – " الطالبات بدأن يستخدمن العقل " ميز الموقع اإلعرابي لما تحتو خط : األولى فاعل والثانية اسم بدأ. األولى فاعل والثانية مفعول بو . األولى مفعول بو والثانية فاعل. األولى اسم بدأ والثانية فاعل. " -11أنتم قادرون عمى تحقيق أحالمكم " ضع ( شرع ) في بداية الكالم واكتبيا صحيحة. شرعتم أن تقدروا عمى تحقيق أحالمكم. شرع أنتم قادرون عمى تحقيق أحالمكم. شرعتم أن تقدرون عمى تحقيق أحالمكم شرعتم تقدرون عمى تحقيق أحالمكم.
اهصف األهل اهثآٍي أ /سوعان سعد
-12قال لبيد بن ربيعة: العو ِاذ ُل عك َدون َم َع ٍّد َفمتََز َ ِ باقياً َو َ دنان فَِإن لَم تَ ِجد ِمن ِ دون َع َ البيت السابق يشير إلي أحد األشياء التي اىتم بيا العرب في العصر الجاىمي ،حددىا. ........................................العمم باألنساب ......................................................... -13قال الشاعر: ال مشرطَا يدمي القموب و يوجعُ بمسما فيو الشفا ً فاجعل كالمك ميز –مما يمي – نوع الصورة البيانية في الشطر األول من الشعر السابق. تشبيو تمثيمي. تشبيو بميغ. استعارة تصريحية. استعارة مكنية. -14قال الشاعر: لكنو مث ُل العقارب يمسعُ ٍ اناس قوليم ال ينفعُ! كم من ميز – مما يمي – سر جمال التشبيو في البيت الشعري السابق. المبالغة. التجسيد. التشخيص. التوضيح. -15قال الشاعر: الرضاع و إن تفطمو ينفطم ٍ حب ب عمىشٌ تيممو َ ُ و النفس كالطفل إن ميز – مما يمي – نوع التشبيو في البيت الشعري السابق. مفصل. ضمني. تمثيمي. مجمل. فٓق اهًٕاُ ةخعْا يٕثاق -16قال الشاعر :و حفرت عْد اهحب بين جوانحي حدد نوع الخيال فيما تحتو خط في العبارة السابقة عمى التوالي. تشبيو بميغ –كناية عن صفة. تشبيو مجمل– كناية عن موصوف تشبيو ضمني –استعارة تصريحية تشبيو بميغ –كناية عن نسبة. قال عنترة بن شداد : أحًي اهدٔار يٌ اهرزأا ه اهخعر فوتفرحي ٔا عتنٌ إٍي كادم أظٓي اهفٕافي ،أيتعي يٓج اهًَْر يٌ فٓق أةجرً ه اهًََّْد في ٔدي أّٓاك كفروا ٔتتغي ّعْن اهًعر أّٓاك ظف وا ه األيٓية غأتي أّٓاك أكعاروا هْا ٔحوٓ اهسفر أّٓاك ةٕتوا فِٕ حنً فؤادي -17ميز – مما يمي – المرادف الصحيح لكممة " الفيافي " في البيت الثاني. الرمال الجبال. األراضي. الصحاري. قفر يبتغي ىطل المطر" في البيت الثالث. -18حدد نوع التشبيو في قول الشاعر " :أىواك ًا مفصل. بميغ. ضمني. تمثيل.
اهصف األهل اهثآٍي أ /سوعان سعد
-19استنتج – من البيت األول – الصفة التي وصف بيا عنترة نفسو. الشيامة و الوفاء. الشجاعة و القوة. الميابة و العزيمة اإلخالص و األمانة. -25قال قيس بن المموح: فًإٍٍِّيً في ةًحرٍ اهحٌتٓفٍ غًرٔقٌ فًإٍن تًمٌ هًٕوى ةٍاهعٍراقٍ يًرٔضًةو هًيا هي إٍهى هًٕوى اهغًداةً ظًرٔقٌ إًّٔىٌ ةٍأًكعارٍ اهتٍالدٍ ًهعًرضٍْا هًةٌرهقٌ ساظٍعى هًْٕبى هًفٍِٕ كًأًنَّ فٌؤادي فٍِٕ يٓري ةٍلادٍحي مور ُ :مشعل َ وازن بين أبيات قيس و عنترة من الناحية الفكرية و البيانية. فكريا :اتفق كالىما في إظيار عمى الحزن عمى االبتعاد عن المحبوبة و بيان اليأس المتحقق من ىذا الحال، ً بيانيا :برع كالىما في استخدام الكنايات الموحية بالحب و التعمق بالمحبوبة و الخوف عمييا. و ً فكريا :اتفقا عمى كثرة المخاطر التي تحيط بالمحبوبة ، ال ً بيانيا :برع كالىما في تصوير ىذه المخاطر و شدتيا و التعمق بالمحبوبة عن طريق االستعرة ،مثل " :أحمي الديار و ً من الرزايا و الخطر – امتطي موج النير – فإني في بحر الحتوف غريق" فكريا :اتفقا عمى تمجيد و تعظيم المحبوبة و عالقة الصداقة بينيما، ً بيانيا :كالىما برع في تصوير حالتو بواسطة التشبيو و الكنايات ،مثل " :فمتفرحي – اىواك – األمومة غايتي – أىيم و ً ِ عرضيما " ِ البالد و بأقطار فكريا :اتفقا في الحديث عن التعمق بالمحبوبة و شدة الحب ليا و الخوف عمييا، ً طفال " و بيانيا :اعتمد كالىما عمى التشبيو مثل " :بحر الحتوف – كأن فؤادي فيو مور بقادح – أىواك بيتًا – أىواك ً