You are on page 1of 4

‫الواجب األسبوعي (‪)10‬‬

‫اق أر المقال التالي‪ ،‬ثم اجب ‪:‬‬


‫" ال تستطيع الكائنات الحية – ومنيا البشر‪ -‬الحياة دون مياه‪ ،‬كما أن األمالح ذات أىمية كبرى خاصة لدى‬ ‫‪‬‬
‫البشر لكي يؤدي الجسم البشري الكثير من وظائفو‪ ،‬ويحتاج اإلنسان إلى كمية قميمة من الممح تلدر في اهًتٓسط ةـ‬
‫‪ 055‬يووي جرام ٔٓيٕوا‪ ،‬أي ما يعادل ربع ممعقة شاي‪.‬‬
‫تبعا ألسموب حياتيم و استعدادىم الجيني‪ ،‬والممح ىو مركب ينتج من تفاعل‬
‫‪ ‬و قد يستيمك البعض أكثر من ذلك ً‬
‫عنصري الصوديوم والكمور؛ لكي ينتج كموريد الصوديوم وىو االسم العممي لممح الطعام‪.‬‬
‫أساسيا في اليضم والتنفس لدى البشر‪ ،‬وبدون الممح ال يستطيع الجسم نقل الغذاء و‬
‫ً‬ ‫دور‬
‫‪ ‬ويمعب ممح الطعام ًا‬
‫األكسجين‪ ،‬أو نقل النبضات العصبية أو تحريك العضالت ومنيا عضمة القمب‪.‬‬
‫أما ماء البحر فيحتوي عمي العديد من أمالح أخرى خالف ممح الطعام‪ ،‬مثل‪ :‬الممح اإلنجميزي‪ ،‬وأمالح البوتاسيوم‬ ‫‪‬‬
‫وأمالح اليود‪ ،‬وىي ذات طعم مر وحمضي‪ ،‬واذا كانت المعايير العممية تصف الماء الصالح لمشرب بأنو يحتوي عمى‬
‫‪ 0555‬جزء في المميون من األمالح المذابة من حجم الماء فإن مياه البحر تحتوي عمي ‪ %0‬من األمالح المذابة‪.‬‬
‫لذا ففي حالة تناوليا – وبغض النظر عن مموحتيا الشديدة و حمضية مذاقيا – فستوضع خاليا الجسم في‬ ‫‪‬‬
‫مأزق فتمك المموحة الزائدة قد تدمر بعض الخاليا في المخ أو األنسجة‪ ،‬و عند حمل الدم لتمك المموحة العالية إلي‬
‫الكمى فمن تستطيع التعامل معيا مما يفقدىا وظيفتيا‪ ،‬لذلك يستطيع الجسم التخمص من تمك المموحة الزائدة والتي تتم‬
‫في المعتاد عبر التعرق و الدموع و إخراج البول‪".‬‬
‫يوميا " في سياق الفقرة األولى‪:‬‬
‫‪ -1‬استنتج المقصود من قول الكاتب؛ " تقدر في المتوسط بـ ‪ 555‬مممي جرام َ‬
‫‪ ‬قمة و ندرة أىمية الممح لل نسان و الكائنات الحية األخرى‪.‬‬
‫‪ ‬إظيار مدى التناسب بين كمية الممح و كمية الشاي‪.‬‬
‫‪ ‬بيان أىمية الممح و تعدد وظائفو و استخداماتو في الحياة‪.‬‬
‫‪ ‬إظيار مدى ضآلة الكمية التي يحتاجيا الجسم من األمالح‪.‬‬
‫‪ -2‬حدد – مما يمي – العالقة الرابطة بين الفقرتين الرابعة و الخامسة‪:‬‬
‫‪ ‬الفقرة الخامسة دليل عمي صحة الفقرة الرابعة‪.‬‬
‫توضيحا ليا‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ ‬الفقرة الرابعة مبيمة و جاءت الخامسة‬
‫‪‬الفقرة الخامسة نتيجة مترتبة عمي الفقرة الرابعة‪.‬‬
‫‪‬الفقرة الرابعة ظاىرة بعدىا تفسير في الفقرة الخامسة‪.‬‬
‫‪ -3‬استنتج النتيجة الطبيعية لخمو الجسم البشري من الممح‪:‬‬
‫‪ ‬تحريك العضالت‬ ‫‪ ‬تدمير خاليا المخ‪.‬‬
‫‪ ‬نقل الغذاء واألكسجين‬ ‫‪ ‬سكون العضالت‪.‬‬

‫اهصف األهل اهثآٍي‬ ‫أ ‪ /‬سوعان سعد‬


‫‪ -4‬ميز – مما يمي – العبارة الدالة عمى أن الجسم يب أر من المموحة الزائدة‪.‬‬
‫دور أساس ًيا في اليضم‬
‫‪ ‬يمعب ممح الطعام ًا‬ ‫‪ ‬األمالح ذات أىمية كبرى خاصة لدي البشر‪.‬‬
‫‪ ‬المموحة الزائدة قد تدمر بعض الخاليا في المخ أو األنسجة‪.‬‬
‫‪ ‬تتم في المعتاد عبر التعرق و الدموع و إخراج البول‪.‬‬
‫‪ -5‬عين – مما يمي – فكرتين رئيسيتين تصمحان لمتعبير عن مضمون المقال السابق‪.‬‬
‫‪ ‬األمالح و تعامل الجسم مع نسبتيا المختمفة‪.‬‬ ‫‪ ‬فوائد الممح لمكائنات الحية و العضالت‪.‬‬
‫‪ ‬ماء البحر و ضرورة األمالح الموجودة فيو للنسان‬ ‫‪ ‬عالقة األمالح بجسم اإلنسان‪.‬‬
‫‪ ‬أضرار الممح عمي اإلنسان عند زيادتو في الجسم‪.‬‬
‫‪ -6‬ما نوع الخطاب المستخدم في الموضوع السابق‬
‫‪ ‬الخطاب اإلرشادي؛ و الدليل أنو يقدم المعمومات و يظيرىا في ىيئة نصائح نستطيع االستفادة منيا في حياتنا‪.‬‬
‫‪ ‬الخطاب الحماسي؛ و الدليل أنو متحمس لمتأثير في القارئ عندما يدرك مواطن الخطورة في األمالح و أثرىا‪.‬‬
‫‪ ‬الخطاب الفمسفي؛ و الدليل أنو تعرض لمفاىيم عن األمالح و أوضح أىميتيا و إمكانية خطورتيا‪.‬‬
‫‪ ‬الخطاب النزالي؛ و الدليل أنو ىاجم أصحاب فكرة ضرورة كثرة تناول األمالح و أظير جيميم بطبيعة األمر‪.‬‬
‫وقدرك المعتمى عن ذاك يغنينا‬ ‫إجالال وتكرمة‬
‫ً‬ ‫ِ‬
‫نسميك‬ ‫‪ -7‬قال الشاعر ‪ :‬لسنا‬
‫إعراب الضمير المتصل في ( لسنا ) ‪:‬‬
‫‪ ‬مبني في محل نصب خبر ليس‪.‬‬ ‫‪ ‬مبني في محل رفع اسم ليس‪.‬‬
‫‪ ‬مبني في محل رفع فاعل‪.‬‬ ‫‪ ‬مبني في محل نصب مفعول بو‪.‬‬
‫مستغفر " ميز مما يمي نوع الفعمين عمى الترتيب ‪:‬‬
‫ًا‬ ‫اضيا‬
‫‪ " -8‬كمما أمسيت راودتني ذكرياتي‪ ،‬أبيت ر ً‬
‫‪ ‬كالىما تام‪.‬‬ ‫‪ ‬كالىما ناقص‪.‬‬
‫‪ ‬األول ناقص والثاني تام‪.‬‬ ‫‪‬األول تام والثاني ناقص‪.‬‬
‫‪ " -9‬كان أخوك أخاك الذي تجده في ال ُكرب الجسام " ميز مما يمي إعراب ( أخاك ) ‪:‬‬
‫‪ ‬بدل مرفوع باأللف‪.‬‬ ‫‪ ‬نعت منصوب باأللف‪.‬‬
‫‪ ‬خبر كان منصوب باألف‪.‬‬ ‫‪ ‬توكيد لفظي منصوب باأللف‪.‬‬
‫‪ " -15‬الطالبان بدأن استخدام العقل" – " الطالبات بدأن يستخدمن العقل " ميز الموقع اإلعرابي لما تحتو خط ‪:‬‬
‫‪ ‬األولى فاعل والثانية اسم بدأ‪.‬‬ ‫‪ ‬األولى فاعل والثانية مفعول بو ‪.‬‬
‫‪ ‬األولى مفعول بو والثانية فاعل‪.‬‬ ‫‪ ‬األولى اسم بدأ والثانية فاعل‪.‬‬
‫‪ " -11‬أنتم قادرون عمى تحقيق أحالمكم " ضع ( شرع ) في بداية الكالم واكتبيا صحيحة‪.‬‬
‫‪ ‬شرعتم أن تقدروا عمى تحقيق أحالمكم‪.‬‬ ‫‪ ‬شرع أنتم قادرون عمى تحقيق أحالمكم‪.‬‬
‫‪ ‬شرعتم أن تقدرون عمى تحقيق أحالمكم‬ ‫‪ ‬شرعتم تقدرون عمى تحقيق أحالمكم‪.‬‬

‫اهصف األهل اهثآٍي‬ ‫أ ‪ /‬سوعان سعد‬


‫‪ -12‬قال لبيد بن ربيعة‪:‬‬
‫العو ِاذ ُل‬
‫عك َ‬‫دون َم َع ٍّد َفمتََز َ‬ ‫ِ‬
‫باقياً َو َ‬ ‫دنان‬ ‫فَِإن لَم تَ ِجد ِمن ِ‬
‫دون َع َ‬
‫البيت السابق يشير إلي أحد األشياء التي اىتم بيا العرب في العصر الجاىمي‪ ،‬حددىا‪.‬‬
‫‪ ........................................‬العمم باألنساب ‪.........................................................‬‬
‫‪ -13‬قال الشاعر‪:‬‬
‫ال مشرطَا يدمي القموب و يوجعُ‬ ‫بمسما فيو الشفا‬
‫ً‬ ‫فاجعل كالمك‬
‫ميز –مما يمي – نوع الصورة البيانية في الشطر األول من الشعر السابق‪.‬‬
‫‪ ‬تشبيو تمثيمي‪.‬‬ ‫‪ ‬تشبيو بميغ‪.‬‬
‫‪ ‬استعارة تصريحية‪.‬‬ ‫‪ ‬استعارة مكنية‪.‬‬
‫‪ -14‬قال الشاعر‪:‬‬
‫لكنو مث ُل العقارب يمسعُ‬ ‫ٍ‬
‫اناس قوليم ال ينفعُ!‬ ‫كم من‬
‫ميز – مما يمي – سر جمال التشبيو في البيت الشعري السابق‪.‬‬
‫‪ ‬المبالغة‪.‬‬ ‫‪ ‬التجسيد‪.‬‬ ‫‪ ‬التشخيص‪.‬‬ ‫‪ ‬التوضيح‪.‬‬
‫‪ -15‬قال الشاعر‪:‬‬
‫الرضاع و إن تفطمو ينفطم‬
‫ٍ‬ ‫حب‬ ‫ب عمى‬‫شٌ‬
‫تيممو َ‬
‫ُ‬ ‫و النفس كالطفل إن‬
‫ميز – مما يمي – نوع التشبيو في البيت الشعري السابق‪.‬‬
‫‪ ‬مفصل‪.‬‬ ‫‪ ‬ضمني‪.‬‬ ‫‪ ‬تمثيمي‪.‬‬ ‫‪ ‬مجمل‪.‬‬
‫فٓق اهًٕاُ ةخعْا يٕثاق‬ ‫‪ -16‬قال الشاعر‪ :‬و حفرت عْد اهحب بين جوانحي‬
‫حدد نوع الخيال فيما تحتو خط في العبارة السابقة عمى التوالي‪.‬‬
‫‪ ‬تشبيو بميغ –كناية عن صفة‪.‬‬ ‫‪ ‬تشبيو مجمل– كناية عن موصوف‬
‫‪ ‬تشبيو ضمني –استعارة تصريحية‬ ‫‪ ‬تشبيو بميغ –كناية عن نسبة‪.‬‬
‫قال عنترة بن شداد ‪:‬‬
‫أحًي اهدٔار يٌ اهرزأا ه اهخعر‬ ‫فوتفرحي ٔا عتنٌ إٍي كادم‬
‫أظٓي اهفٕافي‪ ،‬أيتعي يٓج اهًَْر‬ ‫يٌ فٓق أةجرً ه اهًََّْد في ٔدي‬
‫أّٓاك كفروا ٔتتغي ّعْن اهًعر‬ ‫أّٓاك ظف وا ه األيٓية غأتي‬
‫أّٓاك أكعاروا هْا ٔحوٓ اهسفر‬ ‫أّٓاك ةٕتوا فِٕ حنً فؤادي‬
‫‪ -17‬ميز – مما يمي – المرادف الصحيح لكممة " الفيافي " في البيت الثاني‪.‬‬
‫‪ ‬الرمال‬ ‫‪ ‬الجبال‪.‬‬ ‫‪ ‬األراضي‪.‬‬ ‫‪ ‬الصحاري‪.‬‬
‫قفر يبتغي ىطل المطر" في البيت الثالث‪.‬‬
‫‪ -18‬حدد نوع التشبيو في قول الشاعر‪ " :‬أىواك ًا‬
‫‪ ‬مفصل‪.‬‬ ‫‪ ‬بميغ‪.‬‬ ‫‪ ‬ضمني‪.‬‬ ‫‪ ‬تمثيل‪.‬‬

‫اهصف األهل اهثآٍي‬ ‫أ ‪ /‬سوعان سعد‬


‫‪ -19‬استنتج – من البيت األول – الصفة التي وصف بيا عنترة نفسو‪.‬‬
‫‪ ‬الشيامة و الوفاء‪.‬‬ ‫‪ ‬الشجاعة و القوة‪.‬‬
‫‪ ‬الميابة و العزيمة‬ ‫‪ ‬اإلخالص و األمانة‪.‬‬
‫‪ -25‬قال قيس بن المموح‪:‬‬
‫فًإٍٍِّيً في ةًحرٍ اهحٌتٓفٍ غًرٔقٌ‬ ‫فًإٍن تًمٌ هًٕوى ةٍاهعٍراقٍ يًرٔضًةو‬
‫هًيا هي إٍهى هًٕوى اهغًداةً ظًرٔقٌ‬ ‫إًّٔىٌ ةٍأًكعارٍ اهتٍالدٍ ًهعًرضٍْا‬
‫هًةٌرهقٌ‬ ‫ساظٍعى‬ ‫هًْٕبى‬ ‫هًفٍِٕ‬ ‫كًأًنَّ فٌؤادي فٍِٕ يٓري ةٍلادٍحي‬
‫مور ‪ُ :‬مشعل‬
‫َ‬
‫وازن بين أبيات قيس و عنترة من الناحية الفكرية و البيانية‪.‬‬
‫فكريا ‪ :‬اتفق كالىما في إظيار عمى الحزن عمى االبتعاد عن المحبوبة و بيان اليأس المتحقق من ىذا الحال‪،‬‬
‫‪ً ‬‬
‫بيانيا ‪ :‬برع كالىما في استخدام الكنايات الموحية بالحب و التعمق بالمحبوبة و الخوف عمييا‪.‬‬
‫و ً‬
‫فكريا ‪ :‬اتفقا عمى كثرة المخاطر التي تحيط بالمحبوبة ‪،‬‬
‫‪ ‬ال ً‬
‫بيانيا ‪ :‬برع كالىما في تصوير ىذه المخاطر و شدتيا و التعمق بالمحبوبة عن طريق االستعرة‪ ،‬مثل‪ " :‬أحمي الديار‬ ‫و ً‬
‫من الرزايا و الخطر – امتطي موج النير – فإني في بحر الحتوف غريق"‬
‫فكريا ‪ :‬اتفقا عمى تمجيد و تعظيم المحبوبة و عالقة الصداقة بينيما‪،‬‬
‫‪ً ‬‬
‫بيانيا ‪ :‬كالىما برع في تصوير حالتو بواسطة التشبيو و الكنايات ‪ ،‬مثل‪ " :‬فمتفرحي – اىواك – األمومة غايتي – أىيم‬
‫و ً‬
‫ِ‬
‫عرضيما "‬ ‫ِ‬
‫البالد و‬ ‫بأقطار‬
‫فكريا ‪ :‬اتفقا في الحديث عن التعمق بالمحبوبة و شدة الحب ليا و الخوف عمييا‪،‬‬
‫‪ً ‬‬
‫طفال "‬
‫و بيانيا ‪ :‬اعتمد كالىما عمى التشبيو مثل ‪ " :‬بحر الحتوف – كأن فؤادي فيو مور بقادح – أىواك بيتًا – أىواك ً‬

‫اهصف األهل اهثآٍي‬ ‫أ ‪ /‬سوعان سعد‬

You might also like