Professional Documents
Culture Documents
- 1أن يخطب الزوج قبل العقد عند التماس التزويج ُخ طبة ( )2مبدوءة بالحمد هلل والشهادتين ،والصالة على رسول اهلل صّلى اهلل عليه وسلم،
مشتملة على آية فيها أمر بالتقوى وذكر المقصود ،عمًال بخطبة ابن مسعود ،أن يدعى للزوجين بعد العقد ،لما روى أبو هريرة رضي اهلل عنه أن
النبي صّلى اهلل عليه وسلم كان إذا رفأ اإلنسان إذا تزوج قال :بارك اهلل لك ،وبارك عليك ،وجمع بينكما في خير ( .)2وأن يهَّنأ الزوجان بنحو:
مبارك إن شاء اهلل ،ويوم مبارك ونحو ذلك.الخ -الوليمة (وهي طعام العرس أو كل طعام صنع لدعوة وغيرها) :وهي سنة مستحبة مؤكدة عند
جماهير العلماء وهو مشهور مذهبي المالكية والحنابلة ،ورأي بعض الشافعية؛ ألنه طعام لحادث سرور ،فلم تجب كسائر الوالئم.
وفي قول مالك ،والمنصوص في األم للشافعي ورأي الظاهرية :أن الوليمة واجبة ،لقوله صّلى اهلل عليه وسلم لعبد الرحمن بن عوف« :أولم ولو
بشاة» ( )1وظاهر األمر الوجوب.
_________
وقد اختلف السلف في وقت الوليمة ،هل هو عند العقد ،أوعقبه ،أوعند الدخول أو عقبه أو من ابتداء العقد إلى انتهاء الدخول؟
قال النووي :اختلفوا ،فحكى القاضي عياض أن األصح عند المالكية استحبابها بعد الدخول ،وعن جماعة منهم :عند العقد ،وعند ابن جندب:
عند العقد وبعد الدخول .قال السبكي :والمنقول من فعل النبي صّلى اهلل عليه وسلم أنها بعد الدخول .وفي حديث أنس عند البخاري وغيره
التصريح بأنها بعد الدخول لقوله :أصبح عروسًا بزينب ،فدعا القوم ( .)1وهذا هو المعتمد عند المالكية .وقال الحنابلة :تسن بعقد ،وجرت
العادة بفعلها قبل الدخول بيسير.
فتوحات الوهاب بتوضيح شرح منهج الطالب المعروف بحاشية الجمل ج 4ص 119
(َقْو ُلُهَ :و ُس َّن َنَظُر ُك ٍّل ِلآْل َخ ِر إَلْخ ) َخ َرَج ِباآْل ِخ ِر َنْح ُو َو َلِد َه ا اَأْلْم َر ِد َفاَل َيُج وُز َلُه َنَظُر ُهَ ،و ِإْن َبَلَغُه اْس ِتَو اُؤ ُه َم ا ِفي اْلُحْس ِن ِخ اَل ًفا ِلَمْن َو ِه َم ِفيِه اهـ.
َحّج اهـ .ع ش َعَلى م ر (َقْو ُلُهَ :و ُهَنا) َأْي ِفي َمْبَح ِث َنَظِر اْلَم ْخ ُطوَبِة.
ِع
َو َباَر ُة َش ْر ِح م ر ِفي َمْبَح ِث َنَظِر اَأْلْم َر ِد َنُّص َه ا َو َش ْر ُط اْلُحْر َمِة َأْن اَل َتْد ُعَو إَلى َنَظِر ِه َح اَج ٌةَ ،فِإ ْن َدَعْت َك َم ا َلْو َك اَن ِلْلَم ْخ ُطوَبِة َنْح ُو َو َلٍد َأْم َر َد
اَأْلْذ ِع ُّي َظاِه َأَّن َّل ِع ْنَد اْنِتَف اِء الَّش ْه ِة
َو َو َتَعَّذ َر َعَلْيِه ُرْؤ َيُتَه ا َو َسَم اُع َو ْص ِف َه ا َج اَز َلُه َنَظُر ُه إْن َبَلَغُه اْس ِتَو اُؤ ُه َم ا ِفي اْلُحْس ِن َو ِإاَّل َفاَل َك َم ا َبَح َثُه َر َو ٌر َمَح ُه
َو َعَد ِم َخ ْو ِف اْلِف ْتَنِة اْنَتَه ْت َو َك َتَب َعَلْيَه ا ع ش َقْو ُلُه َنْح ُو َو َلٍد َأْم َر َد َلَعَّل الَّتْق ِييَد ِبِه؛ َأِلَّن اْلُم َش اَبَه َة ِفي اْلَغاِلِب إَّنَم ا َتَق ُع َبْيَن َنْح ِو اُأْلِّم َو َو َلِد َه ا َو ِإاَّل
َفَلْو َبَلَغُه اْس ِتَو اُء اْلَمْر َأِة َو َشْخ ٍص َأْجَنِبٍّي َو َتَعَّذ َر ْت ُرْؤ َيُتَه ا َفَيْنَبِغي َجَو اُز الَّنَظِر إَلْيِه َو ِفي سم َعَلى َحّج َو َيْنَبِغي َأَّنُه َيُج وُز َنَظُر َنْح ِو ُأْخ ِتَه ا َلِكْن إْن
َك اَنْت ُمَتَز ِّو َج ًة َفَيْنَبِغي اْم ِتَناُع َنَظِر َه ا ِبَغْيِر ِر َض ا َز ْو ِج َه ا َأْو َظِّن ِر َض اُه َو َكَذ ا ِبَغْيِر ِر َض اَه ا إْن َك اَنْت َعْز َباَء؛ َأِلَّن َمْص َلَح َتَه ا َو َمْص َلَح َة َز ْو ِج َه ا ُمَق َّد َم ٌة َعَلى
ِل ِة ِل ِط
َمْص َلَح ِة َه َذ ا اْلَخ ا ِب اهـ َو َيْنَبِغي َتْق ِييُد َذ َك ِبَأْم ِن اْلِف ْتَنِة َو َعَد ِم الَّش ْه َو َ ،و ِإْن َلْم ُيْعَتَبْر َذ َك ِفي اْلَم ْخ ُطوَبِة َنْف ِس َه ا اهـَ .و َقْو ُلُه َو َسَم اُع َو ْص ِف َه ا َقِض َّيُتُه
َأَّنُه َلْو َأْم َك َنُه إْرَس اَل اْم َر َأٍة َتْنُظُر َه ا َلُه َو َتِص ُفَه ا َلُه اَل َيُج وُز َلُه الَّنَظُر َو َقْد ُيَتَو َّقُف ِفيِهَ ،فِإ َّن اْلَخ َبَر َلْيَس َك اْلُمَعاَيَنِة َفَق ْد ُيْد ِر ُك الَّناِظ ُر ِم ْن َنْف ِس ِه ِع ْنَد
اْلُمَعاَيَنِة َما َتْق ُصُر اْلِعَباَر ُة َعْنُه اهـ.
ِل ِل
َو َقْو ُلُه َج اَز َلُه َنَظُر ُه َقِض َّيُة إْطاَل ِقِه َأَّنُه اَل ُيْش َتَر ُط َجَو اِز ُر ْؤ َيِة اَأْلْم َر ِد ِر َض اُه َو اَل ِر َض ا َو ِّيِه َو َعَلْيِه َفُيْم ِكُن اْلَف ْر ُق َبْيَنُه َو َبْيَن َنَظِر ُأْخ ِت الَّز ْو َج ِة ِبَأَّنُه
ا ِبِه ِفي َنَظِر اْل َأِة ِم َثَّم َك اَن اْل ُد اَز َنَظِر اَأْل ِد اْل ِم يِل ِع ْنَد َأ ِن اْلِف َنِة اهـ ُل َعَد ِم َخ ِف ِد ِف
ْو َو َقْو ُه َو ْم ْت ْم َر َج ُم ْعَتَم َجَو َمْر َو ْن ُيَتَس اَمُح ي َنَظِر اَأْلْم َر َما اَل ُيَتَس َمُح
ِه ِط ِة ِف ِل ِف ِة
اْل ْتَن َو اَل ُيَق اُل إَّن َذ َك ُمَنَّز ٌل َمْنِز َلَة الَّنَظِر إَلْيَه ا؛ َأِلَّن اْلَم ْخ ُطوَبَة َمَح ُّل الَّتَم ُّتِع ي اْلُجْم َل اهـ َخ يٌب (َقْو ُلُهَ :و ُس َّن َنَظُر إَلْخ ) َخ َر َج ِب اْلَم ُّس َفُيَح َّر ُم
اهـ .ح ل (َقْو ُلُهَ :بْع َد َقْص ِدِه ِنَك اَح ُه إَلْخ ) َأْي َو َقْد َرَج ا اِإْل َج اَبَة َرَج اًء َظاِه ًر ا َك َم ا َقاَلُه اْبُن َعْبِد الَّساَل ِم ؛ َأِلَّن الَّنَظَر اَل َيُج وُز إاَّل ِع ْنَد َغَلَبِة الَّظِّن
اْلُمَج ِّو ِز َو ُيْش َتَر ُط َأْيًض ا َأْن َيُك وَن َعاِلًم ا ِبُخ ُلِّو َه ا َعْن ِنَك اٍح َو ِع َّد ٍة ُتَح ِّر ُم الَّتْع ِريَض َو ِإاَّل َفَغاَيُة الَّنَظِر َمَع ِع ْلِم َه ا ِبِه َك ْو ُنُه َك الَّتْع ِريِض اهـَ .ش ْر ُح م ر
(َقْو ُلُهَ :قْبَل ِخ ْطَبٍة) َفاَل ُيَس ُّن َبْع َد َه ا َعَلى َما ُه َو َظاِه ُر َكاَل ِم ِه ْم َلِكَّن اَأْلْو َج َه َك َم ا َقاَل َش ْيُخَنا اْس ِتْحَباُبُه َفالَّتْق ِييُد ِباْلَق َبِلَّيِة ِلَأْلْو َلِو َّيِة َعَلى اْلُم ْعَتَم ِد .
(قوله :وسن نظر الخ) وذلك لما روي عن جابر رضي اهلل عنه أن النبي -صلى اهلل عليه وسلم -قال :إذا خطب أحدكم المرأة ،أي أراد
خطبتها - :بدليل رواية أخرى ،-فال جناح عليه أن ينظر إليها وإن كانت ال تعلم رواه أبو داود والطبراني وأحمد.
وأخرج ابن النجار وغيره عن المغيرة بن شعبة قال :خطبت جارية من األنصار فذكرت ذلك للنبي -صلى اهلل عليه وسلم ،-فقال لي رأيتها؟
فقلت ال.
قال فانظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما ،أي تدوم المودة واأللفة ،فأتيتهم فذكرت ذلك إلى والديها ،فنظر أحدهما إلى صاحبه فقمت
فخرجت ،فقالت الجارية علي بالرجل ،فوقفت ناحية خدرها ،فقالت إن كان رسول اهلل -صلى اهلل عليه وسلم -أمرك أن تنظر إلي فانظر ،وإال
فأنا أحرج عليك أن تنظر فنظرت إليها ،فتزوجتها ،فما تزوجت امرأة قط أحب إلي منها وال أكرم علي منها ،وقد تزوجت سبعين امرأة (قوله:
بعد العزم على النكاح) متعلق بسن أو بنظر.
وخرج به ما إذا كان قبل العزم فال يسن ،بل يحرم ألنه ال حاجة إليه قبله (قوله :وقبل الخطبة) خرج به ما إذا كان بعدها فال يسن النظر.
نعم ،يجوز ،كما في التحفة ،ونصها :وظاهر كالمهم أنه ال يندب النظر بعد الخطبة ألنه قد يعرض فتتأذى هي أو أهلها وأنه مع ذلك يجوز ألن
فيه مصلحة أيضا ،فما قيل يحتمل حرمته ألن إذن الشارع لم يقع إال فيما قبل الخطبة يرد بأن الخبر مصرح بجوازه بعدها فبطل حصره ،وإنما
أولوه بالنسبة لألولوية ،ال الجواز ،كما هو واضح.
اه (قوله :اآلخر) مفعول المصدر المضاف لفاعله وهو نظر :أي سن أن ينظر كل اآلخر ،وهو قيد خرج به النظر إلى نحو ولد المخطوبة األمرد،
فال يجوز له نظ
إعانة الطالبين ج 3ص 298
(و) سن (نظر كل) من الزوجين بعد العزم على النكاح وقبل الخطبة (اآلخر غير عورة) مقررة في شروط الصالة.
فينظر من الحرة وجهها ليعرف جمالها ،وكفيها ظهرا وبطنا ليعرف خصوبة بدنها.
(قوله :بعد العزم على النكاح) متعلق بسن أو بنظر.
وخرج به ما إذا كان قبل العزم فال يسن ،بل يحرم ألنه ال حاجة إليه قبله (قوله :وقبل الخطبة) خرج به ما إذا كان بعدها فال يسن النظر.
نعم ،يجوز ،كما في التحفة ،ونصها :وظاهر كالمهم أنه ال يندب النظر بعد الخطبة ألنه قد يعرض فتتأذى هي أو أهلها وأنه مع ذلك يجوز ألن
فيه مصلحة أيضا ،فما قيل يحتمل حرمته ألن إذن الشارع لم يقع إال فيما قبل الخطبة يرد بأن الخبر مصرح بجوازه بعدها فبطل حصره ،وإنما
أولوه بالنسبة لألولوية ،ال الجواز ،كما هو واضح.
حاشيتا قليوبي وعميرة ج 3ص 295
َقْو ُلُهَ( :و ِليَم ُة اْلُعْر ِس ) ِبَض ِّم اْلَعْيِن َمَع َض ِّم الَّر اِء َو ِإْس َك اِنَه ا ِفي َو ِليَم ِة الُّد ُخ وِل َ ،و َيْدُخ ُل َو ْقُتَه ا ِباْلَعْق ِد َو اَأْلْفَض ُل َك ْو ُنَه ا َبْع َد الُّد ُخ وِل َ ،و اَل َتُفوُت
ا َلُه َّ -لى الَّلُه َعَل ِه ِف ِس ِم ِد ِت
ْي َص ِبالَّطاَل ِق َو اَل ِباْلَمْو َعَلى اْلُم ْعَتَم َ ،و َقاَل الَّد يِر ِّي َو اْبُن َأِبي َش ِريٍف إَّنَه ا َبْع َد ٍّت َأْو َسْبٍع َقَض اٌء َو ْع ُلَه ا َلْياًل َأْفَض ُل َتَبًع
َو َس َّلَم َ -قاَل َش ْيُخَنا الَّر ْم ِلُّي َو ُه َو ُمَّتِج ٌه إْن َثَبَت َو ِإَر اَد ُة الَّتَس ِّر ي ِباِإْل َماِء َك اْلَعْق ِد َو الُّد ُخ وُل َك الُّد ُخ وِل .
الفقه المنهجي على مذهب اإلمام الشافعي رحمه اهلل تعالى ص 97ج 4
الوليمة ،وهي مسنونة ،وسنتحّد ث عنها بشيء من التفصيل.
معنى الوليمة :الوليمة مشتقة من الَو ْلم ،وهو االجتماع ،وسِّم يت بذلك ألن الزوجين يجتمعان فيها.
قال في القاموس :الوليمة طعام العرس ،أو كل طعام صنع لدعوة وغيرها ،وأولم :صنع الوليمة.
حكم الوليمة :الوليمة للعرس سّنة مؤكدة ،لثبوتها عن النبي -صلى اهلل عليه وسلم -قوًال وفعًال .الخ
وقت الوليمة :ووقت وليمة العرس موّس ع من حين العقد إلى ما بعد الدخول ،وإن كان األفضل فعلها بعد الدخول ،ألن النبي -صلى اهلل عليه
وسلم -لم يِو ْلم على نسائه إال بعد الدخول ،فقد جاء في أحاديث زواجه -صلى اهلل عليه وسلم :-أصبح النبي -صلى اهلل عليه وسلم -بها
عروسًا ،فدعا القوم ..وهكذا.
انظر البخاري (النكاح ،باب :الوليمة حق) ،ومسلم (النكاح ،باب :فضيلة إعتاقه أمة ثم يتزوجها).
حكمة تشريع الوليمة :وحكمة تشريع وليمة العرس شكر اهلل عّز وجل على ما ُو ِّفق به من الزواج .واجتماع الناس عليه ،حيث إن هذا االجتماع
يدعو إلى التحابب والتآلف .وإظهار الزواج من السّر ية إلى العلنية ،ليظهر الفرق بين النكاح المشروع ،والسفاح الممنوع.
َأْر َك اُنُه " َخ ْم َس ٌة " َز ْو ٌج َو َز ْو َج ٌة َو َو ِلٌّي َو َش اِه َد اِن َو ِص يَغٌة َو َش ْر ٌط ِفيَه ا " َأْي ِفي ِص يَغِتِه " َم ا " ُش ِر َط " ِفي " ِص يَغِة "
اْلَبْيِع " َو َقْد َم َّر َبَياُنُه َو ِم ْنُه َعَد ُم الَّتْع ِليِق َو الَّتْأِقيِت َفَلْو ُبِّش َر ِبَو َلٍد َو َلْم َيَتَيَّق ْن ِص ْد َق اْلُمَبِّش ِر َفَق اَل إْن َك اَن ُأْنَثى َفَق ْد
َز َّو ْجُتَك َه ا َفَق ِبَل َأْو َنَك َح إَلى َش ْه ٍر َلْم َيِص َّح َك اْلَبْيِع َبْل َأْو َلى اِل ْخ ِتَص اِصِه ِبَم ِز يِد اْح ِتَياٍط َو ِللَّنْه ِي َعْن ِنَك اِح اْلُم ْتَعِة ِفي
َخ َبِر الَّصِح يَحْيِن ُس ِّم َي ِبَذ ِلَك َأِلَّن اْلَغَر َض ِم ْنُه ُمَج َّر ُد الَّتَم ُّتِع ُدوَن الَّتَو اُلِد َو َغْيِر ِه ِم ْن َأْغَر اِض الِّنَك اِح َو َتْع ِبيِر ي ِبَم ا
ُذِكَر َأْو َلى ِم ْن اْقِتَص اِر ِه َعَلى َعَد ِم الَّتْع ِليِق والتأقيت
?men berkah
Permasalahn joget
Hukum sholawatan
الموسوعة اليوسفية ليوسف خطار ~ صـ 138
وكل ما ذكرناه سابقا من الوجوه في مشروعية المولد إنما هو في المولد الذي خال من المنكرات المذمومة التي يجب اإلنكار
عليها أما إذا اشتمل المولد على شيء مما يجب اإلنكار عليه كاختالط الرجال بالنساء وارتكاب المحرمات وكثرة اإلسراف مما
ال يرضى به صاحب المولد الشريف صلى هللا عليه وآله وسلم فهذا ال شك في تحريمه ومنعه لما اشتمل عليه من المحرمات
*لكن تحريمه حينئذ يكون عارضيا ال ذاتيا* كما ال يخفى على من تامل ذلك
Amar makruf