‫مقياس اليأس‬

‫(ترجمة‪ :‬فرحات بوزٌان)‬

‫ال‬ ‫نعم‬ ‫يرجى منك رسم دائرة حول اإلجابة التي تختارها سواء نعم أو ال‬
‫‪ -1‬أنتظر المستقبل بأمل و حماس‬
‫‪ -2‬من األفضل لو أستسلم ألننً غٌر قادر على تحسٌن أموري‬
‫‪ -3‬حٌن تسوء األمور‪ ،‬من المفٌد بالنسبة لً معرفة أن ذلك لن ٌدوم لألبد‬
‫‪ -4‬ال أستطٌع أن أتخٌل ما ستكون علٌه حٌاتً بعد ‪ 10‬سنوات‬
‫‪ -5‬لدي الوقت الكافً لتحقٌق أكثر األشٌاء التً أرغب فٌها‬
‫‪ -6‬فً المستقبل‪ ،‬أتوقع أن أنجح فً أكثر األمور أهمٌة بالنسبة لً‬
‫‪ٌ -7‬بدو لً مستقبلً مظلما‬
‫‪ -8‬أتوقع أن أحصل على أشٌاء جمٌلة فً الحٌاة أكثر مما ٌحصل علٌه الناس فً المتوسط‬
‫‪ -9‬ال أمر بأي فترة ارتٌاح وال ٌوجد سبب ٌجعلنً أؤمن بأنها ستكون فً المستقبل‬
‫‪ -10‬تجاربً الماضٌة جعلتنً مستعدا بشكل مثالً للمستقبل‬
‫‪ -11‬االستٌاء الذي ٌنتظرنً فً المستقبل أكبر بكثٌر من السرور‬
‫‪ -12‬ال آمل أن أحصل على األشٌاء التً أرٌدها بشدة‬
‫‪ -13‬عندما أفكر فً المستقبل‪ ،‬أتوقع أننً سأكون أسعد مما أنا علٌه اآلن‬
‫‪ -14‬األمور لٌست كما أرٌدها‬
‫‪ -15‬لدي ثقة فً بالمستقبل‬
‫‪ -16‬ال أحصل أبدا على ما أرٌده‪ ،‬و بالتالً فمن السخافة أن أرغب فً أي شًء‬
‫‪ -17‬من غٌر المحتمل تماما أن أحصل على رضا حقٌقً فً المستقبل‬
‫‪ٌ -18‬بدو لً المستقبل غامضا و غٌر مضمون‬
‫‪ -19‬أتوقع أوقاتا سعٌدة أكثر من السٌئة فً المستقبل‬
‫‪ -20‬ال جدوى من محاولة الحصول على أي شًء أرغب فٌه‪ ،‬فمن غٌر المحتمل أن‬
‫أحصل علٌه‬
 ‫‪ٌ -‬نصح بإخفاء تسمٌة المقٌاس على المفحوص أثناء تطبٌقه‪.‬‬
‫‪ -‬هذا المقٌاس ٌركز على النظرة السلبٌة للمستقبل و التشاؤم و ٌعكس بطرٌقة غٌر مباشرة نٌة االنتحار‬
‫لدى المفحوص‪.‬‬
‫التصحيح ‪:‬‬
‫‪ -‬تسع عبارات تعكس التشاؤم إذا تمت اإلجابة علٌها بـ "ال"‪ ،‬و ‪ 11‬عبارة تعكس التشاؤم إذا تمت اإلجابة‬
‫علٌها بـ "نعم"‪.‬‬
‫‪ -‬قم بإعطاء الدرجة ‪ 1‬للعبارات (‪ )20-18-17-16-14-12-11-9-7-4-2‬إذا تمت اإلجابة على أي‬
‫منها بـ "نعم"‪ .‬و للعبارات (‪ )19-15-13-10-8-6-5-3-1‬إذا تمت اإلجابة على أي منها بـ "ال"‪.‬‬
‫‪ -‬الدرجة النهائٌة القصوى ‪.20/20‬‬
‫‪ -‬كلما زادت الدرجة النهائٌة للمفحوص كلما أشار ذلك إلى ارتفاع خطر اإلقدام على محاولة إنتحار‪ ،‬و‬
‫الدرجة ‪ 20/13‬فما فوق تعتبر مؤشرا لخطر كبٌر‪.‬‬
‫المصدر‬
‫‪Boulvard M, Cottraux J : Protocoles et échelles d’évaluation en psychiatrie et‬‬
‫‪psychologie. Masson, Paris, 2010, 5e édition‬‬