Maxus

You might also like

You are on page 1of 3

‫اختبار مق ّد ٌم من فريق ‪ Maxus-Fansub‬ويُمنع‬

‫ٌ‬ ‫بسم هللا الرحمن الرحيم‪ ،‬هذا‬


‫نقله دون ذكر المصدر‪.‬‬

‫ابدأ اختبارك مستعينًا باهلل‪..‬‬


‫ملف‬
‫ّ ٍّ‬ ‫أوًل‪ ،‬استخرج األخطاء اإلمالئية والنحوية وصياغات خاطئة إن ُوجدت في‬‫* ً‬
‫منفص ٍّل يصحبها التصحيح في ك ّل موضع‪.‬‬

‫في الصباح الباكر‪..‬‬

‫ران‪ :‬اصحو‪/‬اصح يا كونان‪ ،‬ستتأخر عن المدرسة!‬


‫كونان‪ :‬دعيني أنام بضعة دقائق أخرى رجاءا‪/‬رجاء‬
‫ران‪ :‬قلت قُم حاًل!‬
‫كونان‪ :‬حاضر حاضر!‬
‫كونان‪ :‬تبا! سهرتُ لساع ٍة متأ ّخرةٍ عند الدكتور آغاسا وها هي العواقب‬
‫موري‪ :‬أين فطوري يا ران؟ أريد تناوله بينما أشاهد سباق الخيل‬
‫ران‪ :‬حسن‪/‬حسنا‪ ،‬أمهلني سبعة‪/‬سبع دقائق وحسب‪.‬‬
‫تنس البيرة يا ران‬
‫موري‪ً :‬ل ِ‬
‫مرة واحدة بشكل أسبوعي‪.‬‬
‫ران‪ :‬لن تراها قط‪/‬أبدا! فقد شربتها قبل يومين‪ ،‬لذا تكفيك ّ‬
‫موري‪ :‬تبا!‬
‫ران‪ :‬تفضّلوا! بالهناء والطيبة‪.‬‬

‫ّ‬
‫رن الهاتف‪..‬‬

‫ران‪ :‬مرحبا؟‬
‫كازوها‪ :‬صباح الخير يا ران‪ ،‬كيف الحال؟‬
‫ت؟‬
‫ران‪ :‬أهًل كازوها‪ ،‬بخير‪ ،‬وأنتي‪/‬أن ِ‬
‫متفرغة اليوم؟‬
‫ّ‬ ‫ت‬
‫كازوها‪ :‬الحمد هلل بخير‪ ،‬هل أنتي‪/‬أن ِ‬
‫ران‪ :‬لماذا؟‬
‫كازوها‪ :‬واعدتُ سونوكو على الذهاب إلى دار السينما اليوم‪ ،‬أتذهبين معنا؟‬
‫ران‪ :‬أجل!‬
‫نراك عند الساعة الرابعة عصرا‪ ،‬الوداع‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫كازوها‪ :‬حسن إذا‪،‬‬
‫كونان‪ :‬من كان على الهاتف؟‬
‫ران‪ :‬إنها كازوها‪ ،‬تواعدنا على الذهاب إلى السينما اليوم‪.‬‬
‫كن‪ ،‬فأنا أعشق السينما!‬‫موري‪ :‬جميل‪ ،‬سأرافق ّ‬
‫كًل! هذا الموعد للفتيات فقط‪.‬‬‫ران‪ّ :‬‬
‫موري‪ً :‬ل تكوني قاسية هكذا‪ ،‬ماذا سأفعل وحدي؟‬
‫كونان‪ :‬ابق هنا وتابع سباق الخيل‬
‫موري‪ :‬اصمت أيها الصعلوك!‬
‫كونان‪ :‬أنا ذاهب إلى المدرسة‪ ،‬إلى اللقاء!‬
‫ران‪ :‬مع السًلمة!‬
‫موري‪ :‬بالمناسبة يا ران‪ ،‬سمعتُ على نشرة األخبار أن والد هيجي تم تعيينه كمحق ٍ‬
‫ق‬
‫خاص في مكتب التحقيقات الفدرالي‪ ،‬ألم تسمعي؟‬
‫كًل‪ ،‬لم تخبرني كازوها‪.‬‬ ‫ران‪ :‬هاه؟ بلى‪ّ /‬‬
‫موري‪ :‬ربما أتبع نفس خطاه يوما ما‪.‬‬
‫صتك‪.‬‬‫ران‪ :‬بل تميّز عنه يا أبي‪ ،‬فلك ٍّل منا درب في الحياة‪ ،‬أنت البطل الوحيد في ق ّ‬
‫قال ساخرا‪ :‬لم تأتيني قضية منذ أسبوع ‪ ،‬وكأن سوق الجرائم في ركو ٍد هذه األيام‬
‫ران‪ :‬احقا‪/‬أحقا تحبّ رؤية الجرائم الغير أخًلقية‪/‬غير األخًلقية ذات الطابع الكريه‬
‫في نفس اإلنسان؟‬
‫موري‪ :‬ليس هكذا تماما‪ ...‬بل أو ّد استبدال سيّارتي بسيّارة جاغوار حديثة‪ ،‬لذا‬
‫اريد‪/‬أريد انعاش‪/‬إنعاش ميزانيتي قليًل‪.‬‬

‫* ثانيًا‪ ،‬ترجم العبارات اآلتية بعيدًا عن الترجمة الحرفية‪.‬‬


‫‪ – Time is Money‬الوقت من ذهب‬
‫‪ – No pain no gain‬من ج َّد وجد‬
‫‪ – Go to hell‬عليك اللعنة‪/‬تبا لك‬

‫* ثالثًا‪ ،‬اقرأ النص اآلتي ثم استخرج األخطاء اإلمالئية والنحوية يصحبها‬


‫التصحيح في ك ّل موضع‪.‬‬

‫ومضت أيام‪ ..‬حتى انتهوا ذات يوم إلى بُقعة ذات ظل وماء‪ ،‬فأناخوا ُم ْ‬
‫ظ ِهرين‬
‫حر الشمس من العشيّة فيستأنفون‬ ‫ليستريحوا تحت ظًلل نُخيًْلت بها ريثما ي ُ‬
‫برد ُّ‬
‫سرى ُمدلجين‪.‬‬
‫ال ُّ‬
‫والتفت أبو بكر على الج ّمال وسأله‪ :‬ما هو اسم هذه البقعة يا عامر؟‬
‫فقال الج ّمال‪ :‬هذه بًل ِك ُ‬
‫ث‪.‬‬
‫فقال أبو بكر‪ :‬بًل ِكث! هذا اسم غريب ما سمعت به في حياتي أبدا‪.‬‬
‫شهرة عظيمة منذ خلّده ذلك‬
‫فقال الج ّمال مندهشا‪ :‬هذا عجيب! إن لهذا الموضع ل ُ‬
‫الشاعر بأبياته السائرة‪.‬‬
‫ي شاعر تعني؟‬
‫فسأله أبو بكر باهتمام‪ :‬أ َّ‬
‫فقال الج ّمال‪ :‬شاعر ًل يهتم الناس بإسمه‪/‬باسمه قدر ما يهتمون بالحادث الظريف‬
‫الذي وقع له في هذا المكان‪.‬‬
‫قال أبو بكر‪ :‬وماذا حدث له؟‬
‫مغاضبا زوجته لخًلف وقع بينهما وكان‬‫ِ‬ ‫عمون أنه رحل عن دمشق‬ ‫قال الج ّمال‪ :‬يز ُ‬
‫هزتْه‬
‫شديد الحب لها في الباطن‪ ،‬فلما بلغ هذا الموضع في طريقه إلى المدينة ّ‬
‫الر ْكبان‪ ،‬ثم ك ّر راجعا إلى‬
‫الذكرى وغلبه الوج ُد فأنشأ تلك األبيات التي سارت بها ُّ‬
‫بلده‪.‬‬
‫قال أبو بكر‪ :‬أن ِش ْدني تلك األبيات‪.‬‬
‫فتنحْ نح الج َّمال قليًل ثم انشد‪/‬أنشد‪:‬‬
‫يـس تهـْ ِوي ُه ِويـــا‬
‫ســراعــا والــ ِعــ ُ‬ ‫بينما نحْ ُن ِمـن بًل ِكـث بالـقـاعِ‬
‫ذكراك و ْهنا فمـا استطــعــتُ ُمـضيَّـا‬
‫ِ‬ ‫خطرت خطرة على القلب من‬
‫ـوق وللحادييْـــن ُكــ ّرا الـمطـيّــا‬
‫الـشـ ُ‬ ‫قــلـتُ لــبـيـ ِك إذ دعــاني لــك‬
‫فاستعادها أبو بكر منه مرارا ثم انفتل عن صاحبيه نحو العين الجارية فط ِفق يغس ُل‬
‫ويرش الماء بين عينيه ليعفّي على آثار الدمع‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫يديه‬
‫الرحال!‬ ‫ثم ما لبث ان قال لصاحبيه ُ‬
‫شدَّا ِ ّ‬
‫وما إن نهض الجمًلن من مبْر ِكهما حتى وثب أبو بكر فامتطى راحلته وأدارها‬
‫صوب المدينة!‬
‫فصاح به الج ّمال‪ :‬من هنا يا سيدي‪ ..‬من هنا الطريق‪.‬‬
‫قال أبو بكر‪ :‬بل من هنا يا أخا العرب!‬
‫دمشق َّ‬
‫أعز على أهلها من طيبة على أهل طيبة!‬ ‫ُ‬ ‫وهللا ًل تكون‬

You might also like