You are on page 1of 4

‫ٱلرِنَٰمۡح َ‬ ‫َ‬

‫ٱّلله َ‬
‫حي هم ‪١‬‬
‫ٱلر ه‬ ‫ِمۡسِب‬
‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ‬
‫زنيل‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ‬
‫يم ‪ ٤‬ت ه‬ ‫صر ٖط مستقه ٖ‬ ‫ان ٱۡلكهي هم ‪ ٢‬إهنك ل همن ٱلمرسلهي ‪ ٣‬لَع ه‬ ‫يس ‪ ١‬وٱلقرء ه‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡٗ َ ُ‬ ‫ۡ‬
‫حي هم ‪ِ ٥‬له ُن هذر قوما ما أن هذر ءاباؤهم فهم غٰفهلون ‪ ٦‬لقد حق ٱلقول لَعٰٓ‬ ‫َ‬
‫يز ٱلر ه‬ ‫ٱلع هز ه‬
‫ُ‬ ‫ُ ُّ ۡ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ۡ ۡ ٗ‬
‫ٰ‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ك ۡ ُ ۡ ُۡ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ان فهم مقمحون‬ ‫َثههم فهم َل يؤمهنون ‪ ٧‬إهنا جعلنا هِف أعنقه ههم أغلٗل ف هِه إهَل ٱۡلذق ه‬ ‫ه‬ ‫أ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ ۡ ٗ‬ ‫ۢ ۡ ۡ ۡ ٗ‬ ‫ۡ‬
‫ِصون ‪ ٩‬وسواء‬ ‫ي أي هدي ههم سدا ومهن خلفه ههم سدا فأغشينهم فهم َل يب ه‬ ‫‪ ٨‬وجعلنا همن ب ه‬
‫ٱلر ۡحمنٰ‬ ‫عل ۡيه ۡم ءأنذ ۡرت ُه ۡم أ ۡم ل ۡم تُن هذ ۡر ُه ۡم َل يُ ۡؤم ُهنون ‪ ١٠‬إ ه َنما تُن هذ ُر من َٱتبع ٱل ۡهكر وخ هِش َ‬
‫ه‬ ‫ه‬
‫ب ما ق َد ُموا ْ وءاثٰر ُهمۡ‬ ‫ك ُت ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُۡ ُۡ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ۚۡ‬ ‫ۡح ٱلموت ون‬ ‫ٰ‬ ‫يم ‪ ١١‬إهنا َنن ن ه‬ ‫ب فب هّشه بهمغفهرة ٖ وأج ٖر ك هر ٍ‬ ‫ب هٱلغي ه‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ ُ َ ا‬ ‫َشء أ ۡحص ۡينٰ ُه ِف إمام ُّ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ‬
‫ٱۡضب لهم مثٗل أصحب ٱلقريةه إهذ جاءها‬ ‫ٰ‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪١٢‬‬ ‫ي‬ ‫ه ه ٖ ه ٖ‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ٍ‬ ‫ُك‬ ‫و‬
‫ُ ْ َ ۡ ُ ُّ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ۡ ۡ ۡ ُ ۡ ۡ‬ ‫ُۡ ۡ ُ‬
‫هث فقالوا إهنا إهَلكم مرسلون‬ ‫ي فكذبوهما فعززنا بهثال ٖ‬ ‫ٱلمرسلون ‪ ١٣‬إهذ أرسلنا إهَل ههم ٱثن ه‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ ُۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫‪ُۡ ٞ‬‬ ‫ُۡ َ‬ ‫ُ ْ‬
‫‪ ١٤‬قالوا ما أنتم إهَل بّش مهثلنا وما أنزل ٱلرحمن مهن َش ٍء إهن أنتم إهَل تك هذبون ‪ ١٥‬قالوا‬ ‫ٰ‬
‫كمۖۡۡ‬ ‫َّينا ب ُ‬ ‫ي ‪ ١٧‬قالُوا ْ إنَا تط َ ۡ‬ ‫ك ۡم ل ُم ۡرسلُون ‪ ١٦‬وما عل ۡينا إ ََل ۡٱۡلل ٰ ُغ ٱل ۡ ُمب ُ‬ ‫ر ُّبنا ي ۡعل ُم إ َنا إَلۡ ُ‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه ه‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ْ ُۡ‬
‫لئهن لم تنتهوا لَنُجنكم وَلمسنكم مهنا عذاب أ هَلم ‪ ١٨‬قالوا طئهركم معكم أئهن‬ ‫ٰٓ‬
‫ۡ َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬
‫َع قال يقو هم ٱتبهعوا‬ ‫ٰ‬ ‫ۡسفُون ‪ ١٩‬وجاء م ۡهن أقۡصا ٱلم هدينةه رجل يس ٰ‬
‫ۡ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُ‬
‫ه‬
‫نت ۡم ق ۡوم‪ُّ ٞ‬م ۡ‬ ‫ُذك ۡهرتُم ب ۡل أ ُ‬
‫ۚ‬
‫ُُۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ُ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلمرسلهي ‪ ٢٠‬ٱتبهعوا من َل يسلكم أجرا وهم مهتدون ‪ ٢١‬وما هَل َل أعبد ٱلهي فطر هِن‬
‫ض ََل ُت ۡغن عّن شفٰع ُت ُهمۡ‬ ‫ٱلر ۡحم ٰ ُن ب ُ‬ ‫ِإَوَلۡهه تُ ۡرج ُعون ‪ ٢٢‬ءأ ََّته ُذ مهن ُدونهههۦ ءال هه اة إهن يُر ۡدن َ‬
‫ه ه‬ ‫ه ٖ‬ ‫ه ه‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ٰ‬ ‫ٗ َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ۡٗ‬
‫ون ‪ ٢٥‬قهيل‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ٱس‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ب‬
‫ه ه‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫نت‬ ‫ام‬ ‫ء‬ ‫ّن‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫إ‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫ي‬ ‫ٖ ه ٍ‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫ِف‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ذ‬‫ه‬ ‫إ‬ ‫ّن‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫إ‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫ون‬‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ق‬
‫ه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ش‬
‫ُۡ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٱد ُخ هل ٱۡلنة ۖۡ قال يليت قو هِم يعلمون ‪ ٢٦‬بهما غفر هَل ر هّب وجعل هّن مهن ٱلمكرمهي ‪٢٧‬‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬
‫ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ‬
‫زنل هي ‪ ٢٨‬إهن َكنت إهَل‬ ‫ه‬
‫۞وما أنزۡلا لَع قو همههۦ همن بع هده هۦ مهن جن ٖد مهن ٱلسماء وما كنا م ه‬ ‫ۢ‬
‫َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ٗ ٰ ٗ‬
‫حدة فإهذا ُه ۡم خ ٰ هم ُدون ‪ ٢٩‬يٰح ۡۡسةا لَع ٱلعهباده ۚ ما يأتهي ههم مهن رسو ٍل إهَل َكنوا بهههۦ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫صيحة و ه‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ ۡ‬ ‫ۡ ْۡ‬ ‫ۡ ۡ ُ‬
‫جعون ‪ِ ٣١‬إَون‬ ‫ون أنهم إهَل ههم َل ير ه‬ ‫يسته هزءون ‪ ٣٠‬ألم يروا كم أهلكنا قبلهم مهن ٱلقر ه‬
‫ۡرض ٱلۡم ۡيت ُة أ ۡحي ۡينٰها وأ ۡخر ۡجنا م ۡهنها ح ٗبا ف هم ۡنهُ‬ ‫‪ُ ۡ ُ َُ ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫‪ُۡ ۡ َ ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‪َ ٞ‬‬
‫ك لما ُجهيع َّلينا ُمضون ‪ ٣٢‬وءاية لهم ٱۡل‬
‫ۡ ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ُ ُ‬
‫ون ‪ ٣٤‬هَلأكلوا‬ ‫ب وفجرنا فهيها مهن ٱلعي ه‬ ‫يل وأعنٰ ٖ‬ ‫ت مهن َّنه ٖ‬ ‫يأكلون ‪ ٣٣‬وجعلنا فهيها جنٰ ٖ‬
‫ك ُرون ‪ُ ٣٥‬س ۡبحٰن َٱلهي خلق ۡٱۡل ۡزوٰج ُُكَها مهماَ‬ ‫ۡ ُ‬
‫مهن ثم هره هۦ وما ع همل ۡت ُه أيۡ هدي هه ۡ ۚۡم أفٗل يش‬
‫نفسه ۡم وم َهما َل ي ۡعل ُمون ‪ ٣٦‬وءاية‪ ٞ‬ل َ ُه ُم َٱَلۡ ُل ن ۡسل ُخ م ۡهن ُه ٱۡلَهار فإذا همُ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ُ ُ ۡ ُ‬
‫ه‬ ‫تۢنبهت ٱۡلۡرض ومهن أ ه ه‬
‫ير ٱلۡعزيز ٱلۡعلهي هم ‪ ٣٨‬وٱلۡقمر ق َد ۡرنٰهُ‬ ‫ٱلش ۡم ُس َتۡري ل ُهم ۡستقر لَها ۚۡ ذٰل هك ت ۡق هد ُ‬ ‫َ‬
‫و‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫ون‬ ‫م‬‫ُّم ۡظل ه ُ‬
‫ه ه‬ ‫ٖ‬ ‫ه‬
‫َُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫منازهل ح َ ٰ‬
‫ون ٱلق هدي هم ‪َ ٣٩‬ل ٱلشمس يۢنب هِغ لها أن تدرهك ٱلقمر وَل ٱَلل‬ ‫َّت َعد كٱلعرج ه‬
‫ُ‬ ‫ُۡ ۡ ۡ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫‪َ ۡ َُ ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‪ٞ‬‬ ‫ُ َ‬
‫ون‬
‫ك ٱلمشح ه‬ ‫ك يسبحون ‪ ٤٠‬وءاية لهم أنا َحلنا ذرهيتهم هِف ٱلفل ه‬ ‫سابهق ٱۡلهارهۚ وُك هِف فل ٖ‬
‫ُ ۡ ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ُۡ ۡ‬ ‫‪ ٤١‬وخل ۡقنا ل ُهم مهن م ۡهثلهههۦ ما ي ۡرك ُ‬
‫َصيخ لهم وَل هم ينقذون‬ ‫ه‬ ‫ٗل‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ر‬
‫ه‬ ‫غ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫ِإَون‬ ‫‪٤٢‬‬ ‫ون‬ ‫ب‬
‫كمۡ‬ ‫يك ۡم وما خلۡف ُ‬ ‫‪ ٤٣‬إ ََل ر َۡح ٗة م َهنا ومتٰ اعا إ َٰل حي ‪ِ ٤٤‬إَوذا قهيل ل ُه ُم َٱت ُقوا ْ ما ب ۡي أيۡد ُ‬
‫ه‬ ‫ه ه ٖ‬ ‫ه‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ۡ ُ‬
‫ضي ‪ِ ٤٦‬إَوذا‬ ‫ت رب ه ههم إهَل َكنوا عنها مع هر ه‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫لعلكم ترَحون ‪ ٤٥‬وما تأتهي ههم مهن ءايةٖ مهن ءاي ه‬ ‫ۡ‬
‫ُ َ‬
‫ٱّللُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ْ ُ‬ ‫ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ك ُم َ ُ‬ ‫قهيل ل ُه ۡم أنف ُقوا ْ م َهما رزق ُ‬
‫ٱّلل قال ٱلهين كفروا ل هَّلهين ءامنوا أنط هعم من لو يشاء‬ ‫ه‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٰ ٰ ۡ ۡ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ۡ ُ ۡ ُۡ َ‬
‫ٰ‬
‫ي ‪ ٤٧‬ويقولون مَّت هذا ٱلوعد إهن كنتم ص هدقهي ‪ ٤٨‬ما‬ ‫ٰ‬
‫أطعمهۥ إهن أنتم إهَل هِف ضل ٖل مبه ٖ‬
‫ٗ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٗ ۡ‬ ‫ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫صية وَل إهَلٰٓ‬ ‫ه‬ ‫ۡ‬
‫و‬ ‫ت‬ ‫ون‬ ‫يع‬ ‫ط‬‫ه‬ ‫ت‬‫س‬ ‫ي‬ ‫ٗل‬ ‫ف‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫ون‬‫م‬‫ُ‬ ‫ص‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫َي‬ ‫ۡ‬
‫م‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ۡ‬
‫م‬ ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫خ‬ ‫أ‬‫ت‬ ‫ة‬ ‫د‬‫ح‬‫ه‬ ‫ٰ‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫َل‬ ‫إ‬ ‫ون‬ ‫ُ‬
‫ر‬ ‫نظ‬ ‫ي‬
‫ه‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫أ ۡهلهه ۡم ي ۡ‬
‫نسلون ‪ ٥١‬قالوا‬ ‫ۡ‬
‫اث إهَل رب ه ههم ي ه‬ ‫ٰ‬ ‫ج ُعون ‪ ٥٠‬ونفهخ هِف ٱلصوره فإهذا هم مهن ٱۡلجد ه‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ه‬
‫ۡ َ‬ ‫ُۡ ۡ ُ‬
‫ٱلر ۡحم ٰ ُن وصدق ٱلمرسلون ‪ ٥٢‬إهن َكنت إهَل‬ ‫يٰو ۡيلنا م ۢن بعثنا مهن َم ۡرق هدنۜۗا هٰذا ما وعد َ‬
‫ۡ‬ ‫ُۡ‬ ‫ۡٗ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُۡ ُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫‪ُۡ ۡ َ ٞ‬‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ٗ ٰ ٗ‬
‫حدة فإهذا هم ُجهيع َّلينا ُمضون ‪ ٥٣‬فٱَلوم َل تظلم نفس شيا وَل َتزون‬ ‫صيحة و ه‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُۡ ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫ٰ‬ ‫ٰ‬
‫إهَل ما كنتم تعملون ‪ ٥٤‬إهن أصحب ٱۡلنةه ٱَلوم هِف شغ ٖل فكههون ‪ ٥٥‬هم وأزوجهم هِف‬ ‫ٰ‬
‫َ‬ ‫‪ٗۡ ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٰ ‪ٞ‬‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ب‬ ‫ٰ‬ ‫ظهل ٰ ٍل لَع ٱۡلرائ ه ه‬
‫كون ‪ ٥٦‬لهم فهيها فكههة ولهم ما يدعون ‪ ٥٧‬سلم قوَل مهن ر ٖ‬ ‫ك مت ه‬
‫َ ُُۡ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ُ ْ ۡ ۡ ُّ ۡ‬
‫يم ‪ ٥٨‬وٱمتٰزوا ٱَلوم أيها ٱلمج هرمون ‪۞ ٥٩‬ألم أعهد إهَلكم يب هّن ءادم أن َل تعبدوا‬
‫ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫ح ٖ‬ ‫َر ه‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ك ۡم ع ُد ‪ٞ‬و ُّمب ‪ٞ‬‬ ‫ٱلش ۡيطٰن إنَ ُهۥ ل ُ‬ ‫َ‬
‫يم ‪ ٦١‬ولق ۡد أضل‬ ‫صر ٰ ‪ٞ‬ط ُّم ۡستقه ‪ٞ‬‬ ‫وِن ۚ هٰذا ه‬ ‫ه‬ ‫د‬‫ٱع ُب ُ‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫أ‬‫و‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ۖۡ ه‬
‫ُ‬ ‫ُ ُۡ ُ‬ ‫َُ َ‬ ‫ُ ُ ْ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ا‬ ‫ٗ‬ ‫ُ ۡ‬
‫جبهٗل كثهَّياۖۡ أفلم تكونوا تعقهلون ‪ ٦٢‬ه هذه هۦ جهنم ٱل هَّت كنتم توعدون ‪٦٣‬‬ ‫ٰ‬ ‫مهنكم ه‬
‫لَع أفۡوٰههه ۡم وتُكل ه ُمنا أيۡ هديه ۡم وت ۡشهدُ‬ ‫ٰٓ‬ ‫َّنتهمُ‬ ‫ۡ ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُۡ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ ۡ‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫ٱصلوها ٱَلوم بهما كنتم تكفرون ‪ ٦٤‬ٱَلوم‬
‫ٱلصرٰط فأ َّنٰ‬ ‫ٰٓ ۡ ُ ۡ ۡ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُ ُ‬
‫ه‬ ‫وا‬ ‫ق‬ ‫ب‬‫ت‬ ‫ٱس‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫هه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫لَع‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ل‬‫و‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫ون‬ ‫ب‬ ‫س‬‫ه‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫وا‬ ‫ن‬‫َك‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫أرجل ه‬
‫ب‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ُٰ ْ ُ ٗ‬ ‫لَع مَكنتهه ۡ‬ ‫ٰ‬ ‫خنٰ ُه ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ِصون ‪ ٦٦‬ول ۡو نشا ُ‬ ‫ُي ۡب ه ُ‬
‫جعون ‪ ٦٧‬ومن‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫ض‬‫ه‬ ‫م‬ ‫وا‬ ‫ع‬ ‫ط‬ ‫ت‬ ‫ٱس‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ء‬
‫ُ ۡ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ُّنعم ۡرهُ ُننك ۡهس ُ‬
‫ٱلشعر وما يۢنب هِغ ل ۚۡۥ إهن هو إهَل‬ ‫ٰ‬
‫ق أفٗل يعقهلون ‪ ٦٨‬وما علمنه ه‬ ‫هۚ‬ ‫ل‬ ‫ٱۡل‬ ‫ِف‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬
‫ۡ ْۡ َ‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ُۡ‬ ‫ٗ‬ ‫ُ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُّ‬ ‫ۡ ‪ٞ ُۡ ٞ‬‬
‫حق ٱلقول لَع ٱلكفه هرين ‪ ٧٠‬أو لم يروا أنا‬ ‫ذهكر وقرءان مب هي ‪ ٦٩‬هَلن هذر من َكن حيا وي ه‬
‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ۡ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫خل ۡقنا ل ُهم م َهما عمل ۡ‬
‫ت أيۡ هدينا أنع ٰ ٗما ف ُه ۡم لها مٰلهكون ‪ ٧١‬وذللنها لهم ف همنها ركوبهم ومهنها‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٰ‬ ‫ه‬
‫ٗ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ۡ ُُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُ ُ‬
‫ون ٱّلله ءال ههة‬ ‫ب أفٗل يشكرون ‪ ٧٣‬وٱَّتذوا مهن د ه‬ ‫يأكلون ‪ ٧٢‬ولهم فهيها منٰفهع ومشاره ۚۡ‬
‫ضون ‪ ٧٥‬فٗل َيۡ ُزنك ق ۡول ُ ُهمۘۡۡ‬ ‫ُم ُ‬ ‫ۡ ُ ۡ ُ ۡ ُ ۡ ُ ‪ۡ ُّ ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫لعلهم ينِصون ‪َ ٧٤‬ل يست هطيعون نِصهم وهم لهم جند‬
‫نس ُن أنَا خل ۡقنٰ ُه مهن ُّن ۡطف ٖة فإذا ُهو خ هصيم‪ٞ‬‬ ‫ۡ‬ ‫ۡسون وما ُي ۡعل ه ُنون ‪ ٧٦‬أو ل ۡ‬ ‫إنَا ن ۡعل ُم ما ي ُ ه ُّ‬
‫ه‬ ‫ٰ‬ ‫ٱۡل‬
‫ه‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ُۡ ُۡ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ٗ‬ ‫ُّمب ‪ٞ‬‬
‫ۡح ٱلعهظم و هِه رمهيم ‪ ٧٨‬قل َييهيها‬ ‫ٰ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ۥ‬ ‫ۖۡ‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫خ‬ ‫ِس‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ٗل‬ ‫ث‬‫م‬ ‫ا‬ ‫ۡل‬ ‫ب‬ ‫ۡض‬ ‫و‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫ي‬ ‫ه‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ض‬‫ٱلهي أنشأها أول مرة ٖ وهو بهك هل خل ٍق علهيم ‪ ٧٩‬ٱلهي جعل لكم مهن ٱلشج هر ٱۡلخ ه‬
‫ُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ُ‬
‫ٰٓ‬ ‫ٰ‬
‫ت وٱۡلۡرض بهق هد ٍر لَع أن َيلق‬ ‫نتم مهن ُه توق ُهدون ‪ ٨٠‬أو ليس ٱلهي خلق ٱلسمو ه‬
‫ٰ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫ارا فإهذا أ‬ ‫ن ٗ‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ ۡ َٰ ُ ۡ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫ل وهو ٱۡللق ٱلعلهيم ‪ ٨١‬إهنما أمرهۥ إهذا أراد شيا أن يقول لۥ كن فيكون ‪٨٢‬‬‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫م ۡهثل ُه ۚم ب ٰ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ف ُس ۡ‬
‫ك َشءٖ ِإَوَلهه ترجعون ‪٨٣‬‬ ‫ه‬ ‫وت‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫م‬ ‫ۦ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫د‬‫ه‬ ‫ي‬‫ه‬ ‫ب‬ ‫هي‬ ‫ٱل‬ ‫ن‬ ‫ٰ‬ ‫ح‬ ‫ب‬

You might also like