Professional Documents
Culture Documents
Surah Yasin
Surah Yasin
ٱّلله َ
حي هم ١
ٱلر ه ِمۡسِب
ۡ ُّ ۡ ُ ۡ َ ۡ ۡ ُۡ
زنيل ٰ ٰ
يم ٤ت ه صر ٖط مستقه ٖ ان ٱۡلكهي هم ٢إهنك ل همن ٱلمرسلهي ٣لَع ه يس ١وٱلقرء ه
ُ ۡ ۡ َ ۡ ُ ۡ ُ ۡ ُ ُ ۡٗ َ ُ ۡ
حي هم ِ ٥له ُن هذر قوما ما أن هذر ءاباؤهم فهم غٰفهلون ٦لقد حق ٱلقول لَعٰٓ َ
يز ٱلر ه ٱلع هز ه
ُ ُ ُّ ۡ ۡ ۡ ۡ ۡ ٗ
ٰ ٰ ۡ ۡ َ ك ۡ ُ ۡ ُۡ ُ ۡ
ان فهم مقمحون َثههم فهم َل يؤمهنون ٧إهنا جعلنا هِف أعنقه ههم أغلٗل ف هِه إهَل ٱۡلذق ه ه أ
ُ ۡ ُ ۡ ُ ۡ ُ ٰ ۡ ۡ ۡ ۡ ۡ ٗ ۢ ۡ ۡ ۡ ٗ ۡ
ِصون ٩وسواء ي أي هدي ههم سدا ومهن خلفه ههم سدا فأغشينهم فهم َل يب ه ٨وجعلنا همن ب ه
ٱلر ۡحمنٰ عل ۡيه ۡم ءأنذ ۡرت ُه ۡم أ ۡم ل ۡم تُن هذ ۡر ُه ۡم َل يُ ۡؤم ُهنون ١٠إ ه َنما تُن هذ ُر من َٱتبع ٱل ۡهكر وخ هِش َ
ه ه
ب ما ق َد ُموا ْ وءاثٰر ُهمۡ ك ُت ُ ۡ ۡ َ ُۡ ُۡ ۡ ۡ ُۡ ۡ ۡ ۡ
ۚۡ ۡح ٱلموت ون ٰ يم ١١إهنا َنن ن ه ب فب هّشه بهمغفهرة ٖ وأج ٖر ك هر ٍ ب هٱلغي ه
ۡ ۡ ۡ ۡ ۡ ۡ ُ َ ا َشء أ ۡحص ۡينٰ ُه ِف إمام ُّ ۡ َُ
ٱۡضب لهم مثٗل أصحب ٱلقريةه إهذ جاءها ٰ ه و ١٢ ي ه ه ٖ ه ٖ ب م ٍ ُك و
ُ ْ َ ۡ ُ ُّ ۡ ُ ۡ َ ُ ُ َ ۡ ۡ ۡ ۡ ُ ۡ ۡ ُۡ ۡ ُ
هث فقالوا إهنا إهَلكم مرسلون ي فكذبوهما فعززنا بهثال ٖ ٱلمرسلون ١٣إهذ أرسلنا إهَل ههم ٱثن ه
ُ ْ ُ ۡ ۡ ۡ ُۡ َ ُ ۡ َ ُۡ ٞ ُۡ َ ُ ْ
١٤قالوا ما أنتم إهَل بّش مهثلنا وما أنزل ٱلرحمن مهن َش ٍء إهن أنتم إهَل تك هذبون ١٥قالوا ٰ
كمۖۡۡ َّينا ب ُ ي ١٧قالُوا ْ إنَا تط َ ۡ ك ۡم ل ُم ۡرسلُون ١٦وما عل ۡينا إ ََل ۡٱۡلل ٰ ُغ ٱل ۡ ُمب ُ ر ُّبنا ي ۡعل ُم إ َنا إَلۡ ُ
ه ه ه ه ه ه
ۡ ُ َ ُ ُ ُ ْ ٞ َ ُ َ َ ۡ ُ َ َۡ ُ ْ ُۡ
لئهن لم تنتهوا لَنُجنكم وَلمسنكم مهنا عذاب أ هَلم ١٨قالوا طئهركم معكم أئهن ٰٓ
ۡ َ ُ ْ ۡ
َع قال يقو هم ٱتبهعوا ٰ ۡسفُون ١٩وجاء م ۡهن أقۡصا ٱلم هدينةه رجل يس ٰ
ۡ ٞ ُ
ه
نت ۡم ق ۡومُّ ٞم ۡ ُذك ۡهرتُم ب ۡل أ ُ
ۚ
ُُۡ َ ُ ۡ ُّ ُ ٗ ۡ ۡ ُ َ ۡ ُ َ ُ ْ ۡ ُ ۡ
ٱلمرسلهي ٢٠ٱتبهعوا من َل يسلكم أجرا وهم مهتدون ٢١وما هَل َل أعبد ٱلهي فطر هِن
ض ََل ُت ۡغن عّن شفٰع ُت ُهمۡ ٱلر ۡحم ٰ ُن ب ُ ِإَوَلۡهه تُ ۡرج ُعون ٢٢ءأ ََّته ُذ مهن ُدونهههۦ ءال هه اة إهن يُر ۡدن َ
ه ه ه ٖ ه ه
ُ ۡ ۡ ُ ُ ُّ ٰ ٗ َ ُ ُ ۡٗ
ون ٢٥قهيل ه ع م ٱس ف م ك ب
ه ه ر ب نت ام ء ّن ه ه إ ٢٤ ي ٖ ه ٍ ب م ل ل ض ِف ه ل ا ذه إ ّن ه ه إ ٢٣ ونه ذ ق
ه ن ي َل و ا ي ش
ُۡ ۡ ۡ ۡ
ٱد ُخ هل ٱۡلنة ۖۡ قال يليت قو هِم يعلمون ٢٦بهما غفر هَل ر هّب وجعل هّن مهن ٱلمكرمهي ٢٧ ُ ۡ ۡ ۡ ٰ َ
ۡ َ ُ َ ُ َ ُ ۡ ۡ ٰ ۡ
زنل هي ٢٨إهن َكنت إهَل ه
۞وما أنزۡلا لَع قو همههۦ همن بع هده هۦ مهن جن ٖد مهن ٱلسماء وما كنا م ه ۢ
َ ُ ْ ۡ ۡ ۡ ٗ ٰ ٗ
حدة فإهذا ُه ۡم خ ٰ هم ُدون ٢٩يٰح ۡۡسةا لَع ٱلعهباده ۚ ما يأتهي ههم مهن رسو ٍل إهَل َكنوا بهههۦ
ُ َ صيحة و ه
ُ ۡ ۡ ۡ ۡ ُ َ ُ ُۡ ُ ۡ ۡ ۡ ۡ ۡ ْۡ ۡ ۡ ُ
جعون ِ ٣١إَون ون أنهم إهَل ههم َل ير ه يسته هزءون ٣٠ألم يروا كم أهلكنا قبلهم مهن ٱلقر ه
ۡرض ٱلۡم ۡيت ُة أ ۡحي ۡينٰها وأ ۡخر ۡجنا م ۡهنها ح ٗبا ف هم ۡنهُ ُ ۡ ُ َُ ٞ ُ ُۡ ۡ َ ٞ َ َُ ٞ
ك لما ُجهيع َّلينا ُمضون ٣٢وءاية لهم ٱۡل
ۡ ُ ُ ْ ُ ُ ۡ ۡ َ ۡ َ َ ۡ ۡ ُ ُ
ون ٣٤هَلأكلوا ب وفجرنا فهيها مهن ٱلعي ه يل وأعنٰ ٖ ت مهن َّنه ٖ يأكلون ٣٣وجعلنا فهيها جنٰ ٖ
ك ُرون ُ ٣٥س ۡبحٰن َٱلهي خلق ۡٱۡل ۡزوٰج ُُكَها مهماَ ۡ ُ
مهن ثم هره هۦ وما ع همل ۡت ُه أيۡ هدي هه ۡ ۚۡم أفٗل يش
نفسه ۡم وم َهما َل ي ۡعل ُمون ٣٦وءاية ٞل َ ُه ُم َٱَلۡ ُل ن ۡسل ُخ م ۡهن ُه ٱۡلَهار فإذا همُ ۡ ُ ُ ُ ۡ ُ
ه تۢنبهت ٱۡلۡرض ومهن أ ه ه
ير ٱلۡعزيز ٱلۡعلهي هم ٣٨وٱلۡقمر ق َد ۡرنٰهُ ٱلش ۡم ُس َتۡري ل ُهم ۡستقر لَها ۚۡ ذٰل هك ت ۡق هد ُ َ
و ٣٧ ون مُّم ۡظل ه ُ
ه ه ٖ ه
َُۡ ۡ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ ۡ ُ ۡ
منازهل ح َ ٰ
ون ٱلق هدي هم َ ٣٩ل ٱلشمس يۢنب هِغ لها أن تدرهك ٱلقمر وَل ٱَلل َّت َعد كٱلعرج ه
ُ ُۡ ۡ ۡ ۡ ۡ ُ َ ۡ ُ َ ۡ َُ ٞ ُ ۡ ُٞ ُ َ
ون
ك ٱلمشح ه ك يسبحون ٤٠وءاية لهم أنا َحلنا ذرهيتهم هِف ٱلفل ه سابهق ٱۡلهارهۚ وُك هِف فل ٖ
ُ ۡ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ ۡ ُۡ ۡ ٤١وخل ۡقنا ل ُهم مهن م ۡهثلهههۦ ما ي ۡرك ُ
َصيخ لهم وَل هم ينقذون ه ٗل ف م ه ق ر
ه غ ن أ ش ن ِإَون ٤٢ ون ب
كمۡ يك ۡم وما خلۡف ُ ٤٣إ ََل ر َۡح ٗة م َهنا ومتٰ اعا إ َٰل حي ِ ٤٤إَوذا قهيل ل ُه ُم َٱت ُقوا ْ ما ب ۡي أيۡد ُ
ه ه ه ٖ ه
ۡ ُ ۡ ۡ َ ُ ْ ۡ ُ َ ُ ۡ ُ
ضي ِ ٤٦إَوذا ت رب ه ههم إهَل َكنوا عنها مع هر ه ٰ ۡ ۡ
لعلكم ترَحون ٤٥وما تأتهي ههم مهن ءايةٖ مهن ءاي ه ۡ
ُ َ
ٱّللُ ۡ َ ُ ۡ ُ ْ ُ ُ ْ َ َ ك ُم َ ُ قهيل ل ُه ۡم أنف ُقوا ْ م َهما رزق ُ
ٱّلل قال ٱلهين كفروا ل هَّلهين ءامنوا أنط هعم من لو يشاء ه
ۡ ُ ُ ُ ٰ ٰ ۡ ۡ ُ ُ ُّ ۡ ُ ۡ ُۡ َ
ٰ
ي ٤٧ويقولون مَّت هذا ٱلوعد إهن كنتم ص هدقهي ٤٨ما ٰ
أطعمهۥ إهن أنتم إهَل هِف ضل ٖل مبه ٖ
ٗ ُ ۡ ُ ُ ُ ُ ٗ ۡ ٗ ۡ َ ُ
صية وَل إهَلٰٓ ه ۡ
و ت ون يع طه تس ي ٗل ف ٤٩ ونمُ ص
ه ه َي ۡ
م ه و ۡ
م ه ذ خ أت ة دحه ٰ و ة ح ي ص َل إ ون ُ
ر نظ ي
ه
ُ ْ ُ ۡ ۡ ُ ُّ ُ أ ۡهلهه ۡم ي ۡ
نسلون ٥١قالوا ۡ
اث إهَل رب ه ههم ي ه ٰ ج ُعون ٥٠ونفهخ هِف ٱلصوره فإهذا هم مهن ٱۡلجد ه ه ر ه
ۡ َ ُۡ ۡ ُ
ٱلر ۡحم ٰ ُن وصدق ٱلمرسلون ٥٢إهن َكنت إهَل يٰو ۡيلنا م ۢن بعثنا مهن َم ۡرق هدنۜۗا هٰذا ما وعد َ
ۡ ُۡ ۡٗ ٞ ُۡ ُ ۡ ۡ ۡ ُ ُۡ ۡ َ ٞ ۡ ُ ۡ ٗ ٰ ٗ
حدة فإهذا هم ُجهيع َّلينا ُمضون ٥٣فٱَلوم َل تظلم نفس شيا وَل َتزون صيحة و ه
ۡ ُ ُ ۡ ۡ ُ ُ ُ ُ ۡ ۡ َ ۡ ۡ َ ُ ُۡ ۡ ُ َ
ٰ ٰ
إهَل ما كنتم تعملون ٥٤إهن أصحب ٱۡلنةه ٱَلوم هِف شغ ٖل فكههون ٥٥هم وأزوجهم هِف ٰ
َ ٗۡ ٞ ُ َ َ ُ ٰ ٞ ۡ ُ ُ َ ُ ۡ
ب ٰ ظهل ٰ ٍل لَع ٱۡلرائ ه ه
كون ٥٦لهم فهيها فكههة ولهم ما يدعون ٥٧سلم قوَل مهن ر ٖ ك مت ه
َ ُُۡ ْ ۡ ُ ۡ ۡ ۡ ُ ۡ ۡ ُ ْ ۡ ۡ ُّ ۡ
يم ٥٨وٱمتٰزوا ٱَلوم أيها ٱلمج هرمون ۞ ٥٩ألم أعهد إهَلكم يب هّن ءادم أن َل تعبدوا
ٰ ۡ ُ
ح ٖ َر ه
َ ۡ ك ۡم ع ُد ٞو ُّمب ٞ ٱلش ۡيطٰن إنَ ُهۥ ل ُ َ
يم ٦١ولق ۡد أضل صر ٰ ٞط ُّم ۡستقه ٞ وِن ۚ هٰذا ه ه دٱع ُب ُ ن ه أو ٦٠ ي ه ۖۡ ه
ُ ُ ُۡ ُ َُ َ ُ ُ ْ ۡ ُ ۡ ا ٗ ُ ۡ
جبهٗل كثهَّياۖۡ أفلم تكونوا تعقهلون ٦٢ه هذه هۦ جهنم ٱل هَّت كنتم توعدون ٦٣ ٰ مهنكم ه
لَع أفۡوٰههه ۡم وتُكل ه ُمنا أيۡ هديه ۡم وت ۡشهدُ ٰٓ َّنتهمُ ۡ ۡ ۡ ُ ُ ُۡ ۡ ُ ۡ ۡ ۡ ۡ
ه ه ٱصلوها ٱَلوم بهما كنتم تكفرون ٦٤ٱَلوم
ٱلصرٰط فأ َّنٰ ٰٓ ۡ ُ ۡ ۡ ُ ْ ۡ ُ ۡ ُ ُ ْ ۡ ُ ۡ ُ ُ
ه وا ق بت ٱس ف م ه
هه ن ي ع أ لَع ا ن س م ط ل ء ا ش ن و لو ٦٥ ون ب سه ك ي وا نَك ا م أرجل ه
ب م ه
ُ ۡ ۡ ُٰ ْ ُ ٗ لَع مَكنتهه ۡ ٰ خنٰ ُه ۡ ۡ ِصون ٦٦ول ۡو نشا ُ ُي ۡب ه ُ
جعون ٦٧ومن ه ر ي َل و ا يضه م وا ع ط ت ٱس ا م ف م ه م س م ل ء
ُ ۡ ُ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ ُ ۡ ۡ ُّنعم ۡرهُ ُننك ۡهس ُ
ٱلشعر وما يۢنب هِغ ل ۚۡۥ إهن هو إهَل ٰ
ق أفٗل يعقهلون ٦٨وما علمنه ه هۚ ل ٱۡل ِف
ه ه ه
ۡ ْۡ َ ٰ ۡ َ ۡ ُۡ ٗ ُ ٞ ُّ ۡ ٞ ُۡ ٞ
حق ٱلقول لَع ٱلكفه هرين ٧٠أو لم يروا أنا ذهكر وقرءان مب هي ٦٩هَلن هذر من َكن حيا وي ه
ۡ ُ ۡ ۡ ُ َۡ ُ ۡ خل ۡقنا ل ُهم م َهما عمل ۡ
ت أيۡ هدينا أنع ٰ ٗما ف ُه ۡم لها مٰلهكون ٧١وذللنها لهم ف همنها ركوبهم ومهنها
ۡ ُ ُ ٰ ه
ٗ َ ُ َ ُ ْ ۡ ُُ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ ُ
ون ٱّلله ءال ههة ب أفٗل يشكرون ٧٣وٱَّتذوا مهن د ه يأكلون ٧٢ولهم فهيها منٰفهع ومشاره ۚۡ
ضون ٧٥فٗل َيۡ ُزنك ق ۡول ُ ُهمۘۡۡ ُم ُ ۡ ُ ۡ ُ ۡ ُ ۡ ُ ۡ ُّ ٞ ُ ۡ ُ ُ ۡ ُ َ َ
لعلهم ينِصون َ ٧٤ل يست هطيعون نِصهم وهم لهم جند
نس ُن أنَا خل ۡقنٰ ُه مهن ُّن ۡطف ٖة فإذا ُهو خ هصيمٞ ۡ ۡسون وما ُي ۡعل ه ُنون ٧٦أو ل ۡ إنَا ن ۡعل ُم ما ي ُ ه ُّ
ه ٰ ٱۡل
ه ر ي م ه
ُۡ ُۡ ٞ ُۡ ۡ ُ ۡ ٗ ُّمب ٞ
ۡح ٱلعهظم و هِه رمهيم ٧٨قل َييهيها ٰ ه ي ن م ال ق ۥ ۖۡ ه ق لخ ِس ه ن و ٗل ثم ا ۡل ب ۡض و ٧٧ ي ه
ۡ ۡ َ ُ َ ۡ ُ ُ َ َ َ
ضٱلهي أنشأها أول مرة ٖ وهو بهك هل خل ٍق علهيم ٧٩ٱلهي جعل لكم مهن ٱلشج هر ٱۡلخ ه
ُۡ ۡ َ ۡ ُ ۡ ُ
ٰٓ ٰ
ت وٱۡلۡرض بهق هد ٍر لَع أن َيلق نتم مهن ُه توق ُهدون ٨٠أو ليس ٱلهي خلق ٱلسمو ه
ٰ ٰ َ ارا فإهذا أ ن ٗ
ُ ُ ُ ۡ َٰ ُ ۡ
ُ ُ ُ ا ۡ ُ
ل وهو ٱۡللق ٱلعلهيم ٨١إهنما أمرهۥ إهذا أراد شيا أن يقول لۥ كن فيكون ٨٢ُ ۡ َ ُ م ۡهثل ُه ۚم ب ٰ
ُ ۡ ۡ ُ ۡ ُ ُ ُ َ ف ُس ۡ
ك َشءٖ ِإَوَلهه ترجعون ٨٣ ه وت ك لم ۦ ه ه ده يه ب هي ٱل ن ٰ ح ب