You are on page 1of 128

‫ﺗﻢﺗﺤﻤﻴﻞﻭﺟﻤﻊﺍﻟﻤﻠﻒﻣﻦﻃﺮﻑ‬

‫ﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻲ‬
‫ﺎﻙﺍ‬
‫ﺍﺩﺑ‬
‫ﻣﻮﻗﻊﺩﻳﺰ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫‪ↁ‬‬
‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬
‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫الديوان الوطين لالمتحاانت واملسابقات‬
‫دورة‪2222 :‬‬ ‫امتحان بكالوراي التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬
‫املدة‪ 20 :‬سا و‪ 02‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬

‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬


‫الموضوع األول‬
‫الّنص‪:‬‬
‫آي الكتـ ـ ـ ـ ـ ـ ــاب فـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـواصل لـ ـ ـ ـ ـ ــم تُقـ ـ ــطع‬ ‫‪ .1‬يا سي ــد الخل ـ ـ ـ ـ ـ ـق الذي مدحتـ ـ ـه مـ ــن‬
‫المتـ ـ ـ ـ ـ ــرع‬
‫كـ ـ ـ ـ ـ ـ ــأس الثنا بعـ ـ ــد الكتـ ـ ـ ــاب ُ‬ ‫ـدير مـ ــن‬ ‫المدح الطهور ُي ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪ .2‬ماذا عسى‬
‫هبطت إليك من المحـ ـ ـ ــل األرفـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــع؟‬ ‫‪ .0‬بعد الحوامي ـ ـ ـ ــم التي بثنـ ــائهـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــا‬
‫م ـ ـ ـ ــن غـ ـ ـ ـ ـ ــفلتي وشهادة في مصرع ـ ـ ـ ـي‬ ‫‪ .0‬أرجـ ـ ـ ـ ـ ــو لفه ـ ـ ـ ـ ــمي بامتداحك يقـ ـ ـ ـ ــظة‬
‫***‬
‫في غير ُذخـ ـ ـ ـ ـ ٍـر للمع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــاد ُمجمـ ـ ـ ـ ـع‬ ‫‪ .5‬شيب ـ ـ ــت حيـ ـ ـ ـ ـ ــاتي ثم ش ـ ـ ـ ـ ـ ــابت ل ّمتي‬
‫ٍ‬
‫بشيب أسفـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـع‬ ‫مشتعـــــــــل)‬ ‫(القلب‬ ‫و‬ ‫‪ .6‬فالرأس مشتع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــل ب ٍ‬
‫شيب أبيـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــض‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫اية لم ُيقل ـ ـ ـ ـع‬ ‫جهـ ـ ـ ـ ـ ـ ــل‪ ،‬وض ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــرس غو ٍ‬ ‫‪ .7‬ومع المشيب ففي م ــن سـ ـ ــن الصبا‬
‫ُ‬
‫في فعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــلي العاصي وقولي الطيـ ـ ـ ـ ـ ـ ـع‬ ‫‪ .8‬أواهُ م ـ ـ ـ ــن سـ ـ ٍـن وأسنـ ـ ـ ٍ‬
‫ان مض ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــت‬
‫***‬
‫المحب الموض ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــع‬
‫لحماك ناجي ُة ُ‬ ‫‪ .9‬سارت إليك صالةُ ربك ما سـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــرت‬
‫سي ـ ـ ـ ـ ــر النجوم من ابت ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــداء المط ــلـ ـع‬ ‫‪ .12‬وتوسلت بـ ـ ـ ـ ـ ـ ــك مــدحـ ــة سي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــارة‬
‫لسـ ـ ـ ـ ـ ـ ــوى مقامك ف ـ ـ ــي الورى لم ُيرف ـ ـ ــع‬ ‫‪ .11‬ونظيم ـ ـ ـ ـ ــة من طيب الكـ ــلم ال ـ ـ ـ ـ ـ ــذي‬
‫فسنـ ـ ـ ـ ـ ــاك أرشده وق ـ ـ ـ ـ ـ ــال لي (ا ْتـــبــــع)‬ ‫كنت حسـ ـ ـ ـ ـ ـ ــانا بمدحـ ــك نائبـ ـ ـ ـ ـ ـ ــا‬
‫‪ .12‬إن ُ‬
‫بتصرف]‬
‫ُّ‬ ‫[ديوان ابن نباتة المصرّي‪ ،‬دار إحياء الّتراث العربي‪ ،‬لبنان‪4031.‬هـ‪ .‬ص‪.290-292:‬‬

‫الرصيد ُّ‬
‫اللغو ّي‪:‬‬ ‫ّ‬
‫أسفع‪ :‬أسود‪.‬‬
‫ْ‬ ‫المجاوز لشحمة األذن‪.‬‬
‫عر ُ‬
‫الّل ّمة‪ :‬الش ُ‬ ‫الممتلئ‪.‬‬
‫الم ْترع‪ُ :‬‬
‫ُ‬ ‫فواص ُل اآليات‪ :‬أواخ ُرها‪.‬‬
‫الّنظيمة‪ :‬القصيدة‪.‬‬ ‫قر‪[ :‬حاميم]‪.‬‬
‫المقطعة‪﴿ :‬حـم﴾ وتُ اُ‬
‫المبتدأة بالحروف ُ‬
‫السور القرآنية ُ‬‫الحواميم‪ :‬هي ُّ‬
‫السنا‪ :‬الضوء الساطع‪.‬‬‫َّ‬ ‫حسان‪ :‬هو حسان بن ثابت شاعر الرسـول ﷺ‪.‬‬ ‫ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 1‬من ‪4‬‬
‫‪ↁ‬‬
‫اختبار يف‪ :‬مادة اللغة العربية وآداهبا‪ .‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫األسئلة‪:‬‬
‫أوال‪ -‬البناء الفكري‪ 43( :‬نقاط)‬
‫المخاطب في األبيات األولى من القصيدة؟ وما مضمون الخطاب؟‬
‫‪ )4‬م ن ُ‬
‫‪ )2‬بم اعترف الشاعر في المقطع الثاني من القصيدة؟ وضح مستشهدا بعبارات من النص‪.‬‬
‫‪ )0‬جمع الشاعر في القصيدة بين المدح والزهد‪ .‬اشرح كيف تم ذلك‪.‬‬
‫‪ )1‬في القصيدة عاطفتان واضحتان‪ .‬سمهما‪ ،‬ومثل ل ُك ٍل منهما بعبارة من النص‪.‬‬
‫ذكره‪ ،‬ومثل له بمؤشرين من مؤشراته‪.‬‬
‫‪ )5‬نسج الشاعر قصيدته وفق نمط ُمناسب‪ .‬اُ ُ‬
‫‪ )6‬لخص مضمون األبيات ُمراعيا منهجية التلخيص‪.‬‬

‫ثانيا‪ -‬البناء الّلغوي‪ 36( :‬نقاط)‬


‫‪ )4‬حدد نوع الجمع فيما يأتي مع التعليل‪« :‬فواصل»‪« ،‬أسنان»‪.‬‬
‫‪ )2‬أعرب ما تحته خط إعراب مفردات‪ ،‬وما بين قوسين إعراب ُجمل‪.‬‬
‫‪ )0‬سم الصورة البيانية‪ ،‬واشرحها‪ ،‬وبين سر بالغتها فيما يلي‪:‬‬
‫‪( -‬شابت ل ّمتي) الواردة في صدر البيت الخامس‪.‬‬
‫أس ُمشتع ٌل) الواردة في صدر البيت السادس‪.‬‬ ‫الر ُ‬
‫‪ّ (-‬‬
‫‪ )1‬استخرج من البيت الثامن محسنا بديعيًّا‪ ،‬اشرحه وبين أثره في المعنى‪.‬‬
‫‪ )5‬قطع البيت األول تقطيعا عروضيًّا‪ ،‬وسم بحره‪.‬‬

‫ثالثا‪ -‬ال ّتقييم الّنقدي‪ 31( :‬نقاط)‬


‫«ابن نباتة من شعراء عصر الضعف الذين انصرفوا إلى نظم المدائح النبوية»‪.‬‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫ذكر أسباب شيوع المدائح النبوية في عصر الضعف‪ ،‬وبين أهم خصائصها مع التمثيل من النص‪.‬‬
‫‪ -‬اُ ُ‬

‫انتهى الموضوع األول‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 2‬من ‪4‬‬
‫‪ↁ‬‬
‫اختبار يف‪ :‬مادة اللغة العربية وآداهبا‪ .‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫الموضوع الثاني‬

‫العمق والحدة في اإلدراك‬ ‫الشعراء في إحساسهم بالكون أو ُ‬ ‫يختلف ُّ‬


‫بأنفسهم وما حولهم اختالفا مبعثُه ُ‬
‫سطحي‬
‫ُّ‬ ‫(يص ّورونه)‪ .‬فهم ليسوا جميعا سواء في اإلحساس‪ ،‬بل منهم من هو‬ ‫و ُّ‬
‫النفوذ إلى بواطنهم أو بواطن ما ُ‬
‫اإلحساس ال يكاد يلمس ما يصفه إال لمسا خفيفا‪ ،‬فشعره فاتر ال ح اررة فيه‪ .‬وفي ُّ‬
‫الشعراء من كان يحيا حياة فنية‬
‫صحيحة‪ ،‬حياة ملؤها اإلحساس الحاد بأنفسهم واختالجاتهم الباطنة وبما ينبض به المجتمع والكون من حولهم‪،‬‬
‫فيض) باللذة والفرح والسرور‬ ‫ولذا ُكنت تُح ُّس عندهم بمكنون أنفسهم ومكنون عصورهم‪ ،‬إ ْذ أحاُلوا ذلك ش ا‬
‫عر (ي ُ‬
‫تارة‪ ،‬ويفيض تارة أخرى بالحزن والهم واأللم الدافق العميق‪.‬‬
‫وأبو القاسم الشابي الشاعر التونسي الذي هصر غصنه القدر سنة ‪4391‬م ولما يبُلغ الخامسة والعشرين‬
‫بعد كفاح ٍ‬
‫شاق مرير بينه وبين مرض القلب‪ ...‬هذا الشاعر ُيع ُّد فلتة من فلتات عصرنا الحديث في حدة اإلحساس‬
‫وعمقه ودقته‪...‬‬
‫ومن ُيصابون بالمرض مثل أبي القاسم الشابي يختلفون؛ فمنهم من يتألم ولكنه ُيحول ألمه إلى فلسفة في‬
‫الحياة والى تفكير واسع فيما يالحقها من نعيم وبؤس وسعادة وشقاء‪ ...‬ومن المرضى من يعلو على ألمه‪ ،‬بل‬
‫من ُيحاول أن يقهر ألمه وينتصر عليه إلى النهاية؛ فتراه ضاحكا باس ًما كأنما تحول األلم عنده إلى لذة‪...‬‬
‫غير أن هذين النوعين نادران‪ ،‬أما الكثير فيكون على مثال أبي القاسم الشابي ال يحوله األلم إلى فيلسوف‬
‫ومفكر كبير‪ ،‬وأيضا ال تحوله العلة إلى ضاحك في الحياة أو مبتسم‪ ،‬وانما تحوله إلى لح ٍن ضخ ٍم للعويل والبكاء‬
‫حارا‪.‬‬
‫وندب نفسه وحياته ندبا ًّ‬
‫ولم يقف إحساس الشابي الدقيق باأللم عند نفسه‪ ،‬بل تعداها إلى أمته إذ وجدها ترزُح تحت كابوس‬
‫ألمه من قلبه‬
‫االستعمار الفرنسي وتستشعر منه ألما مريرا‪ ،‬وهو ألم ينبعث من قلبها وصميمها كما ينبعث ُ‬
‫وصميمه‪.‬‬
‫بتصرف]‬
‫ُّ‬ ‫[شوقي ضيف‪ ،‬دراسات في الشعر العربي المعاصر‪ ،‬ط‪ 1‬دار المعارف بمصر‪4969.‬م‪ .‬ص‪ 414:‬وما بعدها‪.‬‬
‫ّ‬

‫الرصيد ُّ‬
‫اللغو ّي‪:‬‬ ‫ّ‬
‫ترز ُح‪ :‬تُعاني‪.‬‬ ‫فلتة‪ :‬حالة متميزة‪.‬‬ ‫هصر‪ :‬كسر‪.‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 3‬من ‪4‬‬
‫‪ↁ‬‬
‫اختبار يف‪ :‬مادة اللغة العربية وآداهبا‪ .‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫األسئلة‪:‬‬
‫أوال‪ -‬البناء الفكري‪ 43( :‬نقاط)‬
‫‪ )4‬ما الموضوع الذي تناوله الكاتب في النص؟ ومن الشاعر الذي اتخذه نموذجا؟ ولماذا؟‬
‫الشعراء حسب النص؟ وما سبب ذلك؟ وما نتيجته؟‬ ‫يختلف ُّ‬
‫ُ‬ ‫‪ )2‬فيم‬
‫‪ )0‬يتفق الشعراء في إحساسهم الحاد باأللم‪ ،‬لكنهم يختلفون في التعبير عنه‪ .‬وضح ذلك من النص‪.‬‬
‫‪ )1‬هل اقتصر إحساس الشابي باأللم على نفسه؟ عالم ي ُد ُّل ذلك؟‬
‫‪ )5‬حلل قول الشابي‪ ،‬ثم استخرج من النص العبارة الدالة على مضمونه‪:‬‬
‫«غنني يا طي ُر أنات الجحيم‪.‬‬
‫واسقني اآلالم‪.‬‬
‫واترع الكأس بأوجاع الحياه»‪.‬‬

‫الشعر ويكون ُ‬
‫تأثيره في ُقّرائه»‪.‬‬ ‫مادة اإلحساس تكون موهب ُته في ّ‬
‫الشاعر من ّ‬ ‫‪« )6‬بم ْقدار ما يكون في ّ‬
‫– اشرح هذه الفكرة بإيجاز‪ ،‬وأبد رأيك فيها‪.‬‬

‫ثانيا‪ -‬البناء الّلغوي‪ 36( :‬نقاط)‬


‫‪ )4‬لتكرار مفردة «األلم» نصيب وافر في النص‪ .‬تحقق من ذلك‪ ،‬وقدم تفسيرا‪.‬‬
‫المسند والمسند إليه في قول الكاتب‪« :‬ال ُت ّ‬
‫حوله العّل ُة إلى ضاحك في الحياة»‬ ‫‪ )2‬حدد ُ‬
‫‪ )0‬أعرب ما تحته خط إعراب مفردات‪ ،‬وما بين قوسين إعراب ُجمل‪.‬‬
‫‪ )1‬سم الصورة البيانية‪ ،‬واشرحها‪ ،‬وبين سر بالغتها فيما يلي‪:‬‬
‫‪( -‬ينبض به المجتمع) الواردة في الفقرة األولى‪.‬‬
‫‪( -‬هصر غصنه) الواردة في الفقرة الثانية‪.‬‬
‫‪ )5‬استخرج من الفقرة الثالثة محسنا بديعيًّا‪ ،‬وبين نوعه وأثره في المعنى‪.‬‬

‫ثالثا‪ -‬ال ّتقييم الّنقدي‪ 31( :‬نقاط)‬


‫ام بالمواقف»‪.‬‬
‫إحساس بالعواطف والتز ٌ‬
‫ٌ‬ ‫«رسال ُة األديب‬
‫المطلوب‪ :‬ناقش هذا القول ثم‪:‬‬
‫‪ -‬عرف االلتزام‪ ،‬وحدد أهم مظاهره في األدب العربي الحديث‪.‬‬
‫اذكر ثالثة من الشعراء الملتزمين‪ ،‬وهل حد االلتزام من حريتهم في اإلبداع الشعري؟‬
‫‪ُ -‬‬

‫انتهى الموضوع الثاني‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬
‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬


‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻷول(‬
‫أوﻻ – اﻟﺒﻨﺎء اﻟﻔكري‪10 ):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫طب ﻓﻲ اﻷﺒ�ﺎت اﻷوﻟﻰ ﻤن اﻟﻘﺼﯿدة ﻫو ﺴﯿد اﻟﺨﻠق ﷺ‪ ،‬وﻤﻀﻤون اﻟﺨطﺎب ﺒ�ﺎن ﻋﺠز كﻞ ﻤﺎدح‬
‫‪ (1‬اﻟﻤﺨﺎ َ‬
‫اﻟﻨﺒﻲ ﷺ ﺤﻘﻪ ﻓﻲ اﻟﻤدح �ﻌد ﻤدح اﻟﻘرآن اﻟﻛر�م ﻟﻪ‪.‬‬ ‫ﻋن إ�ﻔﺎء‬
‫ّ ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﺸﺎﻋر ﻓﻲ اﻟﻤﻘطﻊ اﻟﺜﺎﻨﻲ ﻤن اﻟﻘﺼﯿدة ﺒﺘﻘﺼﯿرﻩ ﻓﻲ ﺤق ﷲ ﺘﻌﺎﻟﻰ‪ ،‬و�ظﻬر ذﻟك ﻓﻲ‪:‬‬ ‫‪ (2‬اﻋﺘرف ّ‬

‫‪1.5‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ -‬ﻗﻠﺔ اﺴﺘﻌدادﻩ ﻟﯿوم اﻟﺤﺴﺎب‪" :‬ﻓﻲ ﻏﯿر ذﺨر ﻟﻠﻤﻌﺎد ّ‬
‫ﻤﺠﻤﻊ"‪...‬‬

‫‪ -‬اﻋﺘراﻓﻪ �ﺎﻟﺠﻬﻞ واﻟﻐوا�ﺔ وﻤﺨﺎﻟطﺔ اﻟ ّذﻨوب‪" :‬ﻓﻌﻠﻲ اﻟﻌﺎﺼﻲ وﻗوﻟﻲ ّ‬


‫اﻟط�ﻊ"‪...‬‬
‫وﻫذا اﻻﻋﺘراف ﻤن �ﺎب اﻟورع واﻟﺤرص ﻋﻠﻰ ﻤﺤﺎﺴ�ﺔ ﻨﻔﺴﻪ‪.‬‬
‫ﻤظﻬر ﻋﺠزﻩ ﻋن ﺒﻠوغ اﻟﻤرام ﻓﻲ ﻤدﺤﻪ �ﻌد ﻤدح اﻟﻘرآن اﻟﻛر�م ﻟﻪ )اﻟﻤﻘطﻊ اﻷول(‪،‬‬
‫ًا‬ ‫‪ (3‬اﺴﺘﻔﺘﺢ �ﻤدح ّ‬
‫ﺴﯿد اﻟﺨﻠق ﷺ‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﺤﻤﻼ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﻋﻠﻰ اﻟﺘّﻘوى وﺤﺜ�ﺎ ﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﺼﻼح )اﻟﻤﻘطﻊ اﻟﺜﺎﻨﻲ(‪ ،‬واﺨﺘﺘم ِ‬
‫ﻤﺘوﺴ ًﻼ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ﺤق رّ�ﻪ ﷻ ً‬‫وﺜﻨﻰ ﺒﺒ�ﺎن ﺘﻘﺼﯿرﻩ ﻓﻲ ّ‬
‫ّ‬
‫‪01‬‬ ‫اﻟرﺴول ﷺ ﻓﻲ ذﻟك )اﻟﻤﻘطﻊ اﻟﺜﺎﻟث(‪.‬‬
‫ﻤﺘﺄﺴً�ﺎ �ﺸﺎﻋر ّ‬
‫إﻟﻰ ﷲ ﺘﻌﺎﻟﻰ �ﻤدح ﺨﯿر اﻟﺒرّ�ﺔ ّ‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ (4‬اﻟﻌﺎطﻔﺘﺎن اﻟواﻀﺤﺘﺎن ﻓﻲ ّ‬
‫اﻟﻨص ﻫﻤﺎ‪:‬‬
‫ﻟﻠﻨﺒﻲ ﷺ ﻤرﺘ�طﺔ �ﺎﻟﻤدح‪:‬‬ ‫‪ -‬ﻋﺎطﻔﺔ اﻹﺠﻼل واﻟﻤﺤ�ﺔ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ّ ّ ّ‬
‫‪02‬‬ ‫اﻟﻤ ِﺤ ّب‪."...‬‬ ‫ﻓﻲ ﻗوﻟﻪ "�ﺎ ﺴﯿد اﻟﺨﻠق‪..." ،"...‬اﻟﻤدح ﱠ‬
‫اﻟﻤﺤﻞ اﻷرﻓﻊ"‪" ،‬ﻨﺎﺠ�ﺔ ُ‬
‫ّ‬ ‫اﻟطﻬور"‪..." ،‬‬ ‫ّ‬
‫�ﺎﻟزﻫد‪:‬‬
‫ﺤﺴر ﻋﻠﻰ اﻟﺘّﻘﺼﯿر ﻤرﺘ�طﺔ ّ‬‫‪ -‬ﻋﺎطﻔﺔ اﻟّﻨ َدم واﻟ ّﺘ ﱡ‬
‫‪2×0.5‬‬
‫"أواﻩ ‪."...‬‬
‫ﻓﻲ اﻟﻤﻘطﻊ اﻟﺜﺎﻨﻲ وﻻ ﺴ�ﻤﺎ ﻗوﻟﻪ‪ّ :‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ (5‬ﻨﻤط اﻟّﻨص وﺼﻔﻲ‪.‬‬
‫ّ‬
‫ﻤن ﻤؤﺸراﺘﻪ‪:‬‬
‫ﺴ�ﺎرة‪...‬‬
‫طّ�ﻊ‪ ،‬ﻤدﺤﺔ ّ‬
‫‪ -‬اﻟﻨﻌوت‪ :‬اﻟﻤدح اﻟطﻬور‪ ،‬اﻟﻛﺘﺎب اﻟﻤﺘرع‪ ،‬ﻓﻌﻠﻲ اﻟﻌﺎﺼﻲ وﻗوﻟﻲ اﻟ ّ‬
‫طﯿب اﻟﻛﻠم‪... ،‬‬
‫اﻟﺼ�ﺎ‪ّ ،‬‬
‫ﺴن ّ‬‫‪ -‬اﻹﻀﺎﻓﺎت‪ :‬كﺄس اﻟﺜّﻨﺎ‪ّ ،‬‬
‫‪1.50‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫اﻟرأس ﻤﺸﺘﻌﻞ‪ ،‬اﻟﻘﻠب ﻤﺸﺘﻌﻞ‪... ،‬‬ ‫اﻟداﻟﺔ ﻋﻠﻰ اﻟوﺼﻒ‪ّ :‬‬
‫‪ -‬اﻟﺠﻤﻞ اﻻﺴﻤ�ﺔ ّ‬
‫‪ -‬اﻷﺴﺎﻟﯿب اﻹﻨﺸﺎﺌ�ﺔ اﻻﻨﻔﻌﺎﻟ�ﺔ )وﺼﻒ داﺨﻠﻲ(‪ّ :‬أواﻩ‪ ،...‬ﻤﺎذا ﻋﺴﻰ‪...‬‬
‫ّ‬
‫ﻟﻤﺘﻲ‪...،‬‬
‫اﻟﻔﻌﻠ�ﺔ ذات اﻷﻓﻌﺎل اﻟداﻟﺔ ﻋﻠﻰ اﻟوﺼﻒ‪ :‬ﺸﯿﺒت ﺤ�ﺎﺘﻲ‪ ،‬ﺸﺎﺒت ّ‬‫ّ‬ ‫‪ -‬اﻟﺠﻤﻞ‬
‫ﻤؤﺸر�ن‪.‬‬
‫ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ّ‬
‫‪ (6‬اﻟّﺘﻠﺨ�ص‪ :‬ﯿراﻋﻰ ﻓ�ﻪ‪:‬‬
‫‪3×01‬‬ ‫‪ -‬ﺴﻼﻤﺔ اﻟّﻠﻐﺔ وﺠودة اﻟﺘﻌﺒﯿر‪.‬‬ ‫‪ -‬ﻤﻼءﻤﺔ اﻟﻤﻀﻤون‪.‬‬ ‫‪ -‬ﺤﺠم اﻟﺘﻠﺨ�ص‪.‬‬
‫‪03‬‬ ‫اﻟﻤﺎدﺤﯿن‪ ،‬ﻤﺎ ﺠرأﺘﻲ ﻋﻠﻰ ِ‬
‫ﻤدﺤ َك إﻻ‬ ‫ﺘﻠﺨ�ص ﻟﻼﺴﺘﺌﻨﺎس‪� :‬ﺎ ﺤﺒﯿب اﻟﺤق اﻟذي ﻤدﺤﻪ ﷲ ﻓﻲ اﻟﻘرآن اﻟﻛر�م ﻓﺄﻋﺠز ُكﻞ ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ّ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اﻟﺴن وﻻزاﻟت اﻟﻐوا�ﺔ ﺘﻼﺤﻘﻨﻲ‪ ،‬ﻓوا أﺴﻔﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﻤﺎ ﺨﺎﻟﻔت ﻓ�ﻪ ﺒﯿن اﻟﻘول واﻟﻌﻤﻞ‪.‬‬
‫اﻟد َار�ن‪ .‬ﺘﻘدﻤت ﺒﻲ ّ‬
‫اﺒﺘﻐﺎء اﻟﺴﻌﺎدة ﻓﻲ ّ‬
‫ﻠﻟاا ﻋﻠ�ك‪ ،‬ﻋﺴﻰ أن ﺘﻛون ﻤﻘﺒوﻟﺔ ﻓﻲ اﻟ�ﺎﻗ�ﺎت ّ‬
‫اﻟﺼﺎﻟﺤﺎت‪ .‬وأﻨﺎ ﻓﻲ ﻫذا‬ ‫�كﻞ ﻋ�ﺎرات اﻟﻤدح وأﻤزﺠﻬﺎ �ﺼﻼة ّ‬
‫أﻤد ُﺤ َك ّ‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫اﺴﺘرﺸد �ﻪ ﻤن أﻨوارك‪.‬‬ ‫ِ‬
‫ﺤﺴﺎن ﻤﺴﺘرﺸًدا �ﻤﺎ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ﻬﻤﺔ ﺸﺎﻋرك ّ‬
‫ُﻤواﺼ ٌﻞ ﻟﻤ ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬


‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻷول(‬
‫ﺜﺎﻨ�ﺎ – اﻟﺒﻨﺎء اﻟّﻠﻐوي‪ 06):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫ﺘﺤدﯿد ﻨوع اﻟﺠﻤﻊ‪:‬‬ ‫‪(1‬‬
‫"ﻓواﺼﻞ"‪ :‬ﺠﻤﻊ ﺘﻛﺴﯿر‪ ،‬ﻤن ﺠﻤوع اﻟﻛﺜرة ﻋﻠﻰ ﺼ�ﻐﺔ ﻤﻨﺘﻬﻰ اﻟﺠﻤوع‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪4×0.25‬‬
‫"أﺴﻨﺎن"‪ :‬ﺠﻤﻊ ﺘﻛﺴﯿر‪ ،‬ﻤن ﺠﻤوع اﻟﻘّﻠﺔ‪.‬‬
‫اﻟﺘﻌﻠﯿﻞ‪" :‬ﻓواﺼﻞ" ﻋﻠﻰ وزن "ﻓواﻋﻞ"‪ ،‬و"أﺴﻨﺎن" ﻋﻠﻰ وزن "أﻓﻌﺎل"‪.‬‬
‫‪ (2‬اﻹﻋراب‪ :‬أ‪ -‬إﻋراب اﻟﻤﻔردات‪:‬‬
‫ﻟﻤِﺘـ‪ :‬ﻓﺎﻋﻞ ﻤرﻓوع وﻋﻼﻤﺔ رﻓﻌﻪ اﻟﻀﻤﺔ اﻟﻤﻘدرة ﻋﻠﻰ ﻤﺎ ﻗﺒﻞ اﻟ�ﺎء ﻤﻨﻊ ﻤن ظﻬورﻫﺎ اﺸﺘﻐﺎل اﻟﻤﺤﻞ‬
‫ﻟﻤﺘﻲ‪ّ :‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫�ﺎﻟﺤركﺔ اﻟﻤﻨﺎﺴ�ﺔ‪ ،‬وﻫو ﻤﻀﺎف‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫ـﻲ )�ﺎء اﻟﻤﺘﻛّﻠم(‪ :‬ﻀﻤﯿر ﻤﺘﺼﻞ ﻤﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ اﻟﺴكون ﻓﻲ ﻤﺤﻞ ﺠر ﻤﻀﺎف إﻟ�ﻪ‪.‬‬
‫‪01.75‬‬ ‫ب‪ -‬إﻋراب اﻟﺠﻤﻞ‪:‬‬

‫‪2×0.5‬‬ ‫‪) -‬اﻟﻘﻠب ﻤﺸﺘﻌﻞ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻻ ﻤﺤﻞ ﻟﻬﺎ ﻤن اﻹﻋراب ﻷﻨﻬﺎ ﻤﻌطوﻓﺔ ﻋﻠﻰ ﺠﻤﻠﺔ ﻻ ّ‬
‫ﻤﺤﻞ ﻟﻬﺎ )اﻟرأس ﻤﺸﺘﻌﻞ(‪.‬‬
‫‪) -‬ا ْﺘ�ﻊ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻤﻘول اﻟﻘول ﻓﻲ ﻤﺤﻞ ﻨﺼب ﻤﻔﻌول �ﻪ ﻟﻠﻔﻌﻞ "ﻗﺎل"‪.‬‬
‫اﻟﺒ�ﺎﻨﯿﺘﺎن‪:‬‬
‫ّ‬ ‫اﻟﺼورﺘﺎن‬
‫‪ (3‬ﱡ‬
‫‪) -‬ﺸﺎﺒت ِﻟﻤﺘﻲ(‪ :‬كﻨﺎ�ﺔ ﻋن ﺼﻔﺔ اﻟﺘّﻘﱡدم ﻓﻲ ِ‬
‫اﻟﺴ ّن‪.‬‬ ‫َ ّ‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫ق‬ ‫ﱡ‬
‫ﺸرﺤﻬﺎ‪ :‬أراد اﻟﺘّﻌﺒﯿر ﻋن ﺘﻘدﻤﻪ ﻓﻲ ّ‬
‫اﻟﺴ ّن ﻓﺄﺘﻰ ﺒﺈﺸﺎرة إﻟﻰ ذﻟك ﺘﺘﻤﺜﻞ ﻓﻲ اﻨﺘﺸﺎر اﻟﺸﯿب ﻓﻲ ﻤﻔﺎر رأﺴﻪ‪.‬‬
‫ﻟﻤﺘﻪ(‪ ،‬وﻓﯿﻬﺎ ﺤﺴرة ﻋﻠﻰ ﺘﻔر�طﻪ ﻓﻲ‬
‫اﻟﺴن( ﻤﺼﺤو�ﺔ ﺒدﻟﯿﻠﻬﺎ )ﺒ�ﺎض ّ‬ ‫ﺴر �ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬اﻹﺘ�ﺎن �ﺎﻟﺤﻘ�ﻘﺔ ّ‬
‫)ﺘﻘدﻤﻪ ﻓﻲ ّ‬ ‫ّ‬
‫‪01.5‬‬ ‫اﻏﺘﻨﺎم ﻤﺎ ﻤﻀﻰ ﻤن ﻋﻤرﻩ‪.‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫ﻤكﻨ�ﺔ‪.‬‬
‫)اﻟرأس ﻤﺸﺘﻌﻞ(‪ :‬ﻫﻲ اﺴﺘﻌﺎرة ّ‬‫‪ّ -‬‬
‫ِ‬
‫ورﻤز إﻟ�ﻪ �ﺸﻲء ﻤن ﻟوازﻤﻪ وﻫو اﺴم‬
‫اﻟﻤﺸ�ﻪ �ﻪ ُ‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻤ َﺸّ�ﻪ "اﻟرأس"‪ ،‬وﺤذف‬
‫�ﺎﻟوﻗود‪ ،‬ﺤﯿث ُذك َر ُ‬ ‫ﺸرﺤﻬﺎ‪ :‬ﺸ�ﻪ ّ‬
‫اﻟرأس َ‬
‫اﻟﻤكﻨ�ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻔﺎﻋﻞ "ﻤﺸﺘﻌﻞ" ﻋﻠﻰ ﺴﺒﯿﻞ اﻻﺴﺘﻌﺎرة‬
‫اﻟﻨﺎر ﻓﻲ اﻟوﻗود‪.‬‬ ‫ﺴر �ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬اﻟﻤ�ﺎﻟﻐﺔ ﻓﻲ اﻟﺘﻌﺒﯿر ﻋن ﺴرﻋﺔ اﻨﺘﺸﺎر ّ‬
‫اﻟﺸﯿب ﻓﻲ ﺼورة ﻤﺤﺴوﺴﺔ ﺘﺘﻤﺜّﻞ ﻓﻲ اﻨﺘﺸﺎر ّ‬ ‫ّ‬
‫ﺒد�ﻌ�ﺎن ﻫﻤﺎ‪:‬‬
‫ّ‬ ‫ﻤﺤﺴﻨﺎن‬
‫‪ (4‬ﻓﻲ اﻟﺒﯿت ّ‬
‫"ﺴن وأﺴﻨﺎن"‪ ،‬ﻨوﻋﻪ‪ :‬ﺠﻨﺎس ﻨﺎﻗص‪ .‬أﺜرﻩ ﻓﻲ اﻟﻤﻌﻨﻰ‪ :‬ﺘﺤﺴﯿن اﻟﻌ�ﺎرة �ﺄﻟﻔﺎظ ﻤﺘواﻓﻘﺔ ﻓﻲ ﺠرﺴﻬﺎ‪.‬‬
‫أ‪ .‬اﻟﺠﻨﺎس ﻓﻲ ّ‬
‫‪0.75‬‬ ‫طِّ�ﻊ"‪ .‬ﺸرﺤﻬﺎ‪ :‬ذكر ﻓﻌﻠﻪ ووﺼﻔﻪ �ﺎﻟﻌﺼ�ﺎن‪ ،‬ﺜم أﺘ�ﻊ ذﻟك �ﻤﻘﺎﺒﻞ اﻟﻔﻌﻞ ‪3×0.25‬‬
‫ب‪ .‬اﻟﻤﻘﺎﺒﻠﺔ ﻓﻲ "ﻓﻌﻠﻲ اﻟﻌﺎﺼﻲ وﻗوﻟﻲ اﻟ ّ‬
‫ﻀﺎد واﻟﺘّرﺘﯿب‪ .‬أﺜرﻫﺎ ﻓﻲ اﻟﻤﻌﻨﻰ‪ :‬ﺘوﻀ�ﺢ اﻋﺘراﻓﻪ‬ ‫"اﻟﻘول" ووﺼﻔﻪ �ﻤﺎ �ﻘﺎﺒﻞ اﻟﻌﺼ�ﺎن "اﻟطﺎﻋﺔ"‪ُ ،‬ﻤر ً‬
‫اﻋ�ﺎ اﻟﺘّ ّ‬
‫ﻤﻤﺎ زاد اﻟﻛﻼم ُﺤ ْﺴًﻨﺎ‪.‬‬ ‫ﱠ‬
‫�ﺎﻟﺘﻘﺼﯿر‪ ،‬وﺘﻘو�ﺔ ﻫذا اﻟﻤﻌﻨﻰ ﺒﺠﻤﻊ اﻟﻤﻌﺎﻨﻲ وأﻀدادﻫﺎ ﻤرﺘ� ًﺔ‪ّ ،‬‬
‫ﻤﻼﺤظﺔ‪ :‬اﻟﻤطﻠوب ﻤﺤﺴن ﺒد�ﻌﻲ واﺤد‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ (5‬اﻟ ّﺘﻘط�ﻊ اﻟﻌروﻀﻲ‪:‬‬
‫ط ِﻊ‬
‫اﺼ ٌﻞ َﻟ ْم ﺘُْﻘ َ‬‫آي اْﻟ ِﻛﺘَ ـ ــﺎ ِب َﻓو ِ‬‫ِ‬ ‫اﻟﻛﺘﺎ�ﺔ اﻹﻤﻼﺌ�ﺔ‪� :‬ﺎ ﺴِﯿد اْﻟ ـ ـ ــﺨْﻠ ِق ِ‬
‫اﻟذي َﻤ َد َﺤ ْﺘ ُﻪ ِﻤ ْن •‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ َ َ َّ‬
‫ط ِﻌﻲ‬ ‫ﺼﻠن ﻟم ﺘﻘ‬ ‫اﻟﻛﺘﺎ�ﺔ اﻟﻌروﻀ�ﺔ‪ْ � :‬ﺎ ﺴﯿِﯿد ْﻟ ـ ــﺨْﻠ ِق ْﻟَﻠِذي ﻤدﺤ ْﺘﻪ ِﻤن • ءْا ِي ْﻟ ِﻛﺘَ ْﺎ ِب ﻓوا ِ‬
‫َ َ ْ ُ ْ َ ْ ُْ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ ََ َ ُ ْ‬ ‫ّ َ َْ َ َ‬
‫‪01‬‬ ‫‪4×0.25‬‬ ‫اﻟﻌروﻀ�ﺔ‪0//0/0/ 0//0/// 0//0/0/ • 0//0/// 0//0/0/ 0//0/0/ :‬‬ ‫ّ‬ ‫اﻟرﻤوز‬ ‫ّ‬
‫ﺎﻋُﻠن ﻤ ْﺘَﻔ ِ‬
‫ﺎﻋُﻠ ْن‬ ‫ﺎﻋُﻠن ﻤﺘََﻔ ِ‬ ‫ﻤ ْﺘَﻔ ِ‬ ‫•‬ ‫ن‬ ‫ﻠ‬ ‫ِ‬
‫ﺎﻋ‬ ‫ﻔ‬ ‫ﺘ‬ ‫ﻤ‬ ‫ن‬ ‫ﻠ‬ ‫ِ‬
‫ﺎﻋ‬ ‫ﻔ‬ ‫ﺘ‬ ‫ﻤ‬ ‫ن‬ ‫ﻠ‬ ‫ِ‬
‫ﺎﻋ‬ ‫ﻔ‬ ‫ﺘ‬ ‫ﻤ‬ ‫‪:‬‬ ‫ﻔﻌ�ﻼت‬ ‫اﻟﺘّ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َْ ُ ْ ُ َْ ُ ْ ُ ََ ُ ْ‬
‫ﺼﺎف ﺘﻔﻌﯿﻠﺘﻪ ‪ ،0//0///‬ووردت ﻓﻲ �ﻌض اﻟﻤواﻀﻊ ‪(0//0/0/‬‬ ‫ٍ‬ ‫اﻟ�ﺤر‪� :‬ﺤر اﻟﻛﺎﻤﻞ‪�) .‬ﺤر‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬


‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻷول(‬
‫ﺜﺎﻟﺜﺎ‪-‬اﻟ ّﺘﻘﯿ�م اﻟّﻨﻘدي‪ 04 ):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫اﻟﻀﻌﻒ‪:‬‬
‫ﺒو�ﺔ ﻓﻲ ﻋﺼر ّ‬ ‫أﻫم أﺴ�ﺎب ﺸﯿوع اﻟﻤداﺌﺢ اﻟّﻨ ّ‬
‫أ‪ّ /‬‬
‫اﻟرﺴولﷺ‬
‫اﻟﻤﺘﻀﻤن ﺸﻤﺎﺌﻞ ّ‬
‫ّ‬ ‫ﺒوي‬ ‫اﻷﺨﻼﻗﻲ‪ ،‬وظﻬور ﻓﺌﺔ ﻤن اﻟﺸﻌراء �ﺴﺘﻌﻤﻠون اﻟﻤد�ﺢ ّ‬
‫اﻟﻨ ّ‬ ‫ّ‬
‫اﻟدﯿﻨﻲ و‬
‫ّ ّ‬
‫‪ -‬ﺘراﺠﻊ اﻟوازع‬
‫وﺴﯿﻠﺔ ﻟﻺﺼﻼح‪.‬‬
‫‪2×01‬‬ ‫اﻟزﺨرف‪.‬‬
‫ﺨﺼ�ﺎ ﻻﺴﺘ�ﻌﺎب ﻤﺎ ﻤﺎل إﻟ�ﻪ ﺸﻌراء اﻟﻌﺼر ﻤن اﻟﺒد�ﻊ و ّ‬
‫ً‬ ‫ﺒوي ﻤﺠﺎﻻً‬
‫اﻟﻨ ّ‬‫‪ -‬اﻋﺘ�ﺎر اﻟﻤد�ﺢ ّ‬
‫اﻟﺼﻼة ﻋﻠﻰ‬
‫اﻟﻤﺘﻔﻨن ﻓﻲ اﻷدﻋ�ﺔ واﻷوراد و ّ‬ ‫اﻟﺼوﻓﻲ‬ ‫ﺒو�ﺔ �ﺎﻟﻤواﻟد اﻟﻤﻌﺘﺎدة ﺴﻨو��ﺎ‪ ،‬و�ﺎﻷدب‬ ‫‪ -‬ارﺘ�ﺎط اﻟﻤداﺌﺢ ّ‬
‫اﻟﻨ ّ‬
‫ّ‬ ‫ﱡ ّ‬
‫اﻟﻤﺼطﻔﻰﷺ‪.‬‬
‫اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ﺴﺒﺒﯿن اﺜﻨﯿن(‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪�) :‬كﺘﻔﻲ‬

‫أﻫم ﺨﺼﺎﺌﺼﻬﺎ ﻤﻊ اﻟ ّﺘﻤﺜﯿﻞ ﻤن اﻟّﻨص‪:‬‬


‫ب‪ّ /‬‬
‫ﻔظ�ﺔ‪�) .‬ظﻬر ﻓﻲ كﺜرة اﻟﺼور اﻟﺒ�ﺎﻨ�ﺔ واﻟﻤﺤﺴﻨﺎت‬ ‫ﱡ‬
‫اﻟﺼﻨﺎﻋﺔ اﻟّﻠ ّ‬
‫‪ -‬ﻏﻠ�ﺔ اﻟﺘّﻛﻠﻒ ﻓﻲ أوﺠﻪ اﻟ�ﻼﻏﺔ واﻹﻏراق ﻓﻲ ّ‬
‫‪04‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫اﻟﻨص(‬
‫اﻟﺒد�ﻌ�ﺔ‪ ،‬وﻤن اﻟﺠﻤﯿﻞ أﻨﻬﺎ ﻏﯿر ﻤﺘﻛّﻠﻔﺔ ﻓﻲ ّ‬
‫ّ‬
‫اﻟﺸﻌر اﻟﻘد�م �ﺎﺴﺘدﻋﺎء اﻷﻏراض اﻟﺘﻘﻠﯿد�ﺔ كﺎﻟﻤدح واﻟﺤﻤﺎﺴﺔ واﻟﺤكﻤﺔ‪) .‬ﺘظﻬر اﻟﻤﺤﺎﻛﺎة ﻓﻲ اﻟﺘزام ﻋﻤود‬
‫‪ -‬ﻤﺤﺎﻛﺎة ّ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ﻏرﻀﻲ اﻟﻤدح واﻟﺤكﻤﺔ(‬
‫اﻟﺸﻌر واﻟﻘﺎﻓ�ﺔ وﻏﻠ�ﺔ َ‬
‫�ﺤﺴﺎن ﺸﺎﻋر‬ ‫ِ‬
‫�ﺨ�ﺔ‪) .‬اﻟﺤواﻤ�م‪ ،‬اﻟرأس ﻤﺸﺘﻌﻞ‪ ،‬اﻻﻗﺘداء ّ‬
‫اﻟﺴَﯿر اﻟﺘّﺎر ّ‬
‫اﻟﺸر�ﻒ و ّ‬
‫‪ -‬اﻻﺴﺘﺸﻬﺎد �ﺎﻟﻘرآن اﻟﻛر�م واﻟﺤدﯿث ّ‬
‫اﻟرﺴولﷺ(‬
‫ّ‬
‫ص وﻤﻌﺎﻨ�ﻪ(‬ ‫اﻟﻨ ّ‬
‫ﺘﻠﻤس ذﻟك ﻓﻲ ﻋ�ﺎرات ّ‬ ‫اﻟﺴﻬوﻟﺔ ﻓﻲ اﻷﺴﻠوب و ِّ‬
‫اﻟرّﻗﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﻌﺎﻨﻲ‪�) .‬ﻤكن ّ‬ ‫‪ -‬ﱡ‬
‫ﻟﻛﻞ ﻤﻨﻬﻤﺎ(‪.‬‬
‫اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر اﺜﻨﺘﯿن ﻤن اﻟﺨﺼﺎﺌص ﻤﻊ اﻟ ّﺘﻤﺜﯿﻞ ٍّ‬
‫ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪�) :‬كﺘﻔﻲ‬
‫ظر‪ :‬كﺘﺎب "ﺘﺎر�ﺦ اﻷدب اﻟﻌر�ﻲ" ﻟﻌﻤر ﻓروخ‪ ،‬ج‪[3‬‬
‫]ﻟﻼﺴﺘزادة ﺤول اﻷﺴ�ﺎب واﻟﺨﺼﺎﺌص ُﯿﻨ َ‬
‫ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 3‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬


‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻟﺜﺎﻨﻲ(‬
‫أوﻻ – اﻟﺒﻨﺎء اﻟﻔكري‪ 10):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫اﻟﺸﺎﻋر اﻟذي‬
‫اﻟﺸﻌراء اﻟﻤﻌﺎﺼر�ن‪ ،‬و ّ‬
‫اﻟﺤﺎد �ﺎﻷﻟم ﻟدى ّ‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻨص ﻫو اﻹﺤﺴﺎس‬ ‫‪ (1‬اﻟﻤوﻀوع اﻟذي ﺘﻨﺎوﻟﻪ اﻟﻛﺎﺘب ﻓﻲ ّ‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪3×0.5‬‬ ‫وﻟﻤﺎ‬
‫)ﺘﻀﺨم اﻟﻘﻠب( ّ‬ ‫اﻟﺸ ّﺎﺒﻲ‪ ،‬ﻷ ّﻨﻪ ﺘوﻓﻲ �ﻌد ﻋﻨﺎء ﻤر�ر ﻤﻊ اﻟﻤرض‬
‫وﻨﺴﻲ أﺒو اﻟﻘﺎﺴم ّ‬ ‫ﻨﻤوذﺠﺎ ﻫو ّ‬
‫اﻟﺸﺎﻋر اﻟﺘ‬ ‫اﻋﺘﺒرﻩ‬
‫ّ‬ ‫ّ ّ‬ ‫ً‬
‫ِ‬
‫وﻋﻤق اﻹﺤﺴﺎس �ﺎﻷﻟم‪.‬‬ ‫ﯿﺒﻠﻎ اﻟﺨﺎﻤﺴﺔ واﻟﻌﺸر�ن‪ ،‬ﻓطﻔﺢ ﺸﻌرﻩ ِ�ﺤّدة ُ‬

‫‪2×0.5‬‬ ‫اﻟﻨﻔوذ إﻟﻰ ﺒواطن ﻤﺎ‬ ‫اﻟﺸﻌراء ﻓﻲ إﺤﺴﺎﺴﻬم �ﺎﻟﻛون و�ﺄﻨﻔﺴﻬم‪ ،‬وﺴﺒب ذﻟك ﻫو اﻟﻌﻤق و ّ‬
‫اﻟﺤدة ﻓﻲ اﻹدراك و ّ‬ ‫‪ (2‬ﯿﺨﺘﻠﻒ ّ‬
‫�ﺼوروﻨﻪ‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪02‬‬
‫ﺴطﺤ�ﺔ اﻹﺤﺴﺎس‪ ،‬ﺸﻌرﻫﺎ ﻓﺎﺘر ﻻ ﺤ اررة ﻓ�ﻪ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫وﻨﺘﯿﺠﺔ ذﻟك اﻨﻘﺴﺎﻤﻬم إﻟﻰ ﻓﺌﺘﯿن‪ - :‬ﻓﺌﺔ‬
‫‪2×0.5‬‬
‫أﺤ�ﺎﻨﺎ أﺨرى‪.‬‬
‫ً‬ ‫أﺤ�ﺎﻨﺎ‪ ،‬و�ﺎﻷﻟم‬
‫ً‬ ‫اﻟﺤﺎد‪� ،‬ﻔ�ض ﺸﻌرﻫﺎ �ﺎﻟّﻠ ّذة‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬ﻓﺌﺔ ﻤﻠؤﻫﺎ اﻹﺤﺴﺎس‬

‫اﻟﺤﺎد �ﺎﻷﻟم‪ ،‬و�ﺨﺘﻠﻔون ﻓﻲ طر�ﻘﺔ اﻟﺘّﻌﺒﯿر ﻋﻨﻪ وﺘﺤو�ﻠﻪ إﻟﻰ ِﺸﻌر‪ ،‬و�ﺘّﻀﺢ ذﻟك ﻓﻲ‬
‫ّ‬ ‫‪ (3‬ﯿﺘّﻔق ّ‬
‫اﻟﺸﻌراء ﻓﻲ إﺤﺴﺎﺴﻬم‬
‫اﻨﻘﺴﺎﻤﻬم إﻟﻰ ﺜﻼث ﻓﺌﺎت‪:‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪3×0.5‬‬ ‫ﺘﺤول أﻟﻤﻬﺎ إﻟﻰ ﻓﻠﺴﻔﺔ ﻓﻲ اﻟﺤ�ﺎة‪ ،‬ﻓﺘطﻔﺢ أﺸﻌﺎرﻫﺎ �ﺎﻟﺤكﻤﺔ‪.‬‬
‫‪ -‬ﻓﺌﺔ ّ‬
‫وﺘﺤوﻟﻬﺎ إﻟﻰ ﻟ ّذة‪.‬‬
‫‪ -‬ﻓﺌﺔ ﺘﻘﻬر آﻻﻤﻬﺎ ّ‬
‫ﺘﺤو َل اﻷﻟم ﻋﻨدﻫﺎ إﻟﻰ ٍ‬
‫ﻟﺤن ﻀﺨم ﻤن اﻟﻌو�ﻞ واﻟ�كﺎء‪.‬‬ ‫‪ -‬ﻓﺌﺔ ﱠ‬

‫‪0.5‬‬ ‫أﻤﺘﻪ اﻟﺘﻲ ﺘرزح ﺘﺤت كﺎﺒوس‬


‫ﺘﻌداﻩ إﻟﻰ اﻹﺤﺴﺎس �ﺄﻟم ّ‬ ‫‪ (4‬ﻟم �ﻘﺘﺼر إﺤﺴﺎس ّ‬
‫اﻟﺸ ّﺎﺒﻲ �ﺎﻷﻟم ﻋﻠﻰ ﻨﻔﺴﻪ‪ٕ ،‬واّﻨﻤﺎ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫وﻗرَن آﻻﻤﻬﺎ �ﺂﻻﻤﻪ‪.‬‬
‫ﻨﺴﻲ‪َ ،‬‬ ‫اﻻﺴﺘﻌﻤﺎر اﻟﻔر‬
‫ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﯿﺘﺠز ﻤﻨﻬﺎ‪� ،‬ﻘﺎﺴﻤﻬﺎ آﻤﺎﻟﻬﺎ وآﻻﻤﻬﺎ‪.‬‬ ‫و�دل ذﻟك ﻋﻠﻰ اﻟﺘزاﻤﻪ �ﻘﻀﺎ�ﺎ ّ‬
‫أﻤﺘﻪ‪ ،‬إ ْذ ﻫو ﺠزء ﻻ ّأ‬ ‫ّ‬

‫اﻟﺸ ّﺎﺒﻲ‪:‬‬
‫‪ (5‬ﺘﺤﻠﯿﻞ ﻗول ّ‬
‫• ﺸرح اﻷﺴطر‪:‬‬
‫اﻟداﺌم ﻟﻠ ّ‬
‫طﺎﺌر(‬ ‫اﻟﺸﺎﻋر ﻋن أﻨﯿﻨﻪ اﻟﻤﺴﺘﻤر ﻤن ﺨﻼل اﻟﻐﻨﺎء ّ‬
‫ﻏﻨﻨﻲ �ﺎ طﯿر ّأﻨﺎت اﻟﺠﺤ�م‪) .‬ﺘﻌﺒﯿر ّ‬
‫ّ‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫)طﻠب اﻟﻤز�د ﻤن اﻵﻻم ﻤ�ﺎﻟﻐﺔ ﻓﻲ ﻨدب ﻨﻔﺴﻪ(‬ ‫واﺴﻘﻨﻲ اﻵﻻم‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫واﺘرع اﻟﻛﺄس �ﺄوﺠﺎع اﻟﺤ�ﺎة‪) .‬ﺘوﺴﻊ داﺌرة اﻷﻟم ﻟﺘﺸﻤﻞ اﻟﺤ�ﺎة كﻠﻬﺎ؛ �ﻌﻨﻲ ﻨدب اﻟﺤ�ﺎة(‬
‫‪0.25‬‬ ‫• رﺼد اﻟﻤﻌﺎﻨﻲ اﻟﻤﺘﻀﻤﻨﺔ ﻓﻲ اﻷﺴطر‪ :‬ﻟﺤن اﻷﻟم – ﻨدب اﻟّﻨﻔس – ﻨدب اﻟﺤ�ﺎة‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫ﺤﺎر‪".‬‬
‫ﻨد�ﺎ �ا‬
‫اﻟ�كﺎء وَﻨ ْدب ﻨﻔﺴﻪ وﺤ�ﺎﺘﻪ ً‬
‫ﻟﻠﻌو�ﻞ و ُ‬
‫ﺤوﻟﻪ إﻟﻰ َﻟ ْﺤ ٍن َﻀ ْﺨ ٍم َ‬
‫•اﺴﺘﻨﺘﺎج اﻟﻌ�ﺎرة‪ٕ " :‬واّﻨﻤﺎ ُﺘ ّ‬

‫ﺜﺒت ﺘﻤ ﱡكَﻨ ُﻪ‬


‫ﺘؤدي إﻟﻰ اﻟﺘّﺄﺜﯿر ﻓﻲ اﻟﻤﺘﻠّﻘﻲ‪ ،‬وﺘُ ُ‬ ‫‪ (6‬ﺸرح اﻟﻔكرة‪ :‬ﻗوة ﺸﻌور ّ‬
‫اﻟﺸﺎﻋر ﺒﻨﻔﺴﻪ وﺘﻔﺎﻋﻠﻪ ﻤﻊ ﺒﯿﺌﺘﻪ وﻗﻀﺎ�ﺎ أﻤﺘﻪ ّ‬
‫‪02‬‬ ‫‪01‬‬ ‫اﻟﺸﻌر‪.‬‬
‫ﻤن ﻨﺎﺼ�ﺔ ّ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ﺴﻠ�ﻤﺎ(‪.‬‬ ‫اﻟرأي‪َ �ُ ) :‬ﻘﺒ ُﻞ رأي اﻟﻤﺘرﺸﺢ إذا كﺎن ً‬
‫وﺠﯿﻬﺎ وﺘﻌﺒﯿرﻩ ً‬ ‫إﺒداء ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 4‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬


‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻟﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﺜﺎﻨ�ﺎ – اﻟﺒﻨﺎء اﻟّﻠﻐوي‪ 06):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫‪0.25‬‬ ‫ﻤرات )إﺤدى ﻋﺸرة ﻤرة(‪.‬‬ ‫اﻟ ّﺘﺤﻘق ﻤن ﺘﻛرار ﻤﻔردة "اﻷﻟم " ﻓﻲ اﻟّﻨص‪ :‬ﺘﻛررت ّ‬
‫ﻋدة ّ‬ ‫‪(1‬‬
‫اﻟﻨص‪:‬‬ ‫اﻟ ّﺘﻔﺴﯿر‪ :‬ﻤن ّ‬
‫أﻫم دواﻋﻲ ﺘﻛرار ﻟﻔظﺔ "اﻷﻟم" ﻓﻲ ّ‬
‫ﻤﻤﺎ اﻗﺘﻀﻰ ﺘوكﯿدﻩ �ﺎﻟﺘّﻛرار‪.‬‬ ‫• كون اﻟﻤوﻀوع اﻷﺴﺎﺴﻲ ّ‬
‫ﻟﻠﻨص ﻫو اﻹﺤﺴﺎس اﻟﺤﺎد �ﺎﻷﻟم؛ ّ‬
‫‪01.25‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫• اﻟﺘّدرج ﻤن اﻹﺠﻤﺎل إﻟﻰ اﻟﺘّﻔﺼﯿﻞ‪.‬‬

‫اﻟﺸﻌراء ذوي اﻹﺤﺴﺎس �ﺎﻷﻟم إﻟﻰ ﺜﻼث ﻓﺌﺎت؛ ﻤﻤﺎ اﺴﺘدﻋﻰ ﺘﻛرار ﻟﻔظﺔ اﻷﻟم ﻤﻊ ّ‬
‫كﻞ ﻓﺌﺔ‪.‬‬ ‫• ﺘﻘﺴ�م ّ‬
‫ﻤرﺘﯿن‪.‬‬
‫• ر�ط ﻤوﻀوع اﻷﻟم �ﺎﻟﺸﺎﺒﻲ ﻤن ﺠﻬﺔ و�ﺄﻤﺘﻪ ﻤن ﺠﻬﺔ ﺜﺎﻨ�ﺔ؛ ﻤﻤﺎ اﺴﺘدﻋﻰ ﺘﻛرار ﻟﻔظﺔ اﻷﻟم ّ‬
‫اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر داﻋﯿﯿن ﻤن دواﻋﻲ اﻟ ّﺘﻛرار اﻟﻤذكورة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ‬

‫‪ (2‬ﺘﺤدﯿد اﻟﻤﺴﻨد واﻟﻤﺴﻨد إﻟ�ﻪ‪:‬‬


‫‪0.5‬‬ ‫‪2×0.25‬‬ ‫• اﻟﻤﺴﻨد إﻟ�ﻪ ﻫو اﻟﻔﺎﻋﻞ "اﻟﻌّﻠﺔ'‪.‬‬ ‫ﺤول"‪.‬‬
‫• اﻟﻤﺴﻨد ﻫو اﻟﻔﻌﻞ " ُﺘ ّ‬

‫‪0.5‬‬ ‫‪ (3‬اﻹﻋراب‪ :‬أ‪ /‬إﻋراب اﻟﻤﻔردات‪ - :‬إ ْذ‪ :‬ﺤرف ﺘﻌﻠﯿﻞ ﻤﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ اﻟﺴكون ﻻ ﻤﺤﻞ ﻟﻪ ﻤن اﻹﻋراب‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪� -‬ﺎﺴﻤﺎ‪ :‬ﺤﺎل ﺜﺎﻨ�ﺔ ﻤﻨﺼو�ﺔ وﻋﻼﻤﺔ ﻨﺼﺒﻬﺎ اﻟﻔﺘﺤﺔ اﻟظﺎﻫرة ﻋﻠﻰ آﺨرﻫﺎ‪.‬‬
‫‪02‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪�) -‬ﺼوروﻨﻪ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﺼﻠﺔ اﻟﻤوﺼول ﻻ ﻤﺤﻞ ﻟﻬﺎ ﻤن اﻹﻋراب‪.‬‬ ‫ب‪ /‬إﻋراب اﻟﺠﻤﻞ‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪�) -‬ﻔ�ض(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠ�ﺔ ﻓﻲ ﻤﺤﻞ ﻨﺼب ﻨﻌت‪.‬‬

‫اﻟﺒ�ﺎﻨﯿﺘﺎن‪:‬‬
‫ّ‬ ‫اﻟﺼورﺘﺎن‬
‫‪ (4‬ﱡ‬
‫)ﯿﻨ�ض �ﻪ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ(‪ :‬اﺴﺘﻌﺎرة ﻤكﻨ�ﺔ‪.‬‬
‫ُ‬ ‫‪-‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫ﺸرﺤﻬﺎ‪ :‬ﺸ�ﻪ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ �ﺎﻟﻘﻠب‪ ،‬ﻓﺤذف اﻟﻤﺸ�ﻪ �ﻪ وأوﻤﺄ إﻟ�ﻪ �ﺄﺤد ﻟوازﻤﻪ وﻫو اﻟﻔﻌﻞ "ﯿﻨ�ض"‪.‬‬
‫ﺴر �ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬ﺘﺼو�ر ﺤركﺔ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ وﺘﻔﺎﻋﻼﺘﻪ ﻓﻲ ﺼورة ﻨﺎ�ﻀﺔ �ﺎﻟﺤ�ﺎة ﻓﻲ اﻨﺘظﺎم ودوام كﻨ�ض ﻗﻠب اﻹﻨﺴﺎن‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪01.5‬‬
‫‪) -‬ﻫﺼر ُﻏﺼﻨﻪ(‪ :‬ﻫﻲ اﺴﺘﻌﺎرة ﺘﺼر�ﺤ�ﺔ‪.‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫ِ‬
‫�ﺎﻟﻐﺼن‪ ،‬ﻓﺤذف اﻟﻤﺸ�ﻪ وﺼرح �ﺎﻟﻤﺸ�ﻪ �ﻪ ﻋﻠﻰ ﺴﺒﯿﻞ اﻻﺴﺘﻌﺎرة اﻟﺘّﺼر�ﺤ�ﺔ‪.‬‬ ‫ﺸرﺤﻬﺎ‪ :‬ﺸ�ﻪ ُﻋﻤر ّ‬
‫اﻟﺸﺎﻋر‬
‫اﻟﺸﺎﺒﻲ ﺒوﻓﺎﺘﻪ ﺼﻐﯿ ار ﻓﻲ ﺼورة اﻟﻐﺼن اﻟطر ّي اﻟذي ُ�كﺴر ﻗﺒﻞ أن ﯿورق‬
‫ﺴر �ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬إظﻬﺎر ﺴرﻋﺔ اﻨﻘﻀﺎء ُﻋﻤر ّ‬
‫ّ‬
‫و�ﺜﻤر‪.‬‬
‫‪ (5‬اﻟﻤﺤﺴن اﻟﺒد�ﻌﻲ ﻓﻲ ﺜﻼﺜﺔ ﻤواﻀﻊ‪ :‬ﻓﻲ "ﻨﻌ�م ≠ ﺒؤس"‪ ،‬وﻓﻲ "ﺴﻌﺎدة ≠ ﺸﻘﺎء"‪ ،‬وﻓﻲ "اﻷﻟم ≠ ﻟ ّذة"‪.‬‬
‫ﻨوﻋﻪ‪ :‬ط�ﺎق اﻹﯿﺠﺎب‪.‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫أﺜرﻩ ﻓﻲ اﻟﻤﻌﻨﻰ‪ :‬ﺘﻘو�ﺔ اﻟﻤﻌﻨﻰ اﻟﻤﺘﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﻋﻼﻗﺔ اﻟﺸﻌراء �ﻤوﻀوع اﻹﺤﺴﺎس �ﺎﻷﻟم وﺘﻔﺎﻋﻠﻬم ﻤﻌﻪ وﻤﺎ ﯿﻨﺠم ﻋﻨﻪ ﻤن ‪3×0.25‬‬
‫اﻟﻤراد وازداد اﻷﺴﻠوب إﺸراﻗﺎ وﺠﻤﺎﻻ‪.‬‬
‫ﻨﻌ�م و�ؤس وﺴﻌﺎدة وﺸﻘﺎء وﻟ ّذة وأﻟم‪ .‬و�ﺠﻤﻊ اﻟﻤﻌﺎﻨﻲ وأﻀدادﻫﺎ اﺘّﻀﺢ ُ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 5‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬


‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻟ ّﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﺜﺎﻟﺜﺎ‪-‬اﻟ ّﺘﻘﯿ�م اﻟّﻨﻘدي‪ 04 ):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫أ‪ -‬ﻤﻨﺎﻗﺸﺔ اﻟﻘول‪:‬‬
‫ﯿﺘﻔﺎﻋﻞ اﻷدﯿب ﻤﻊ ﻤﺨﺘﻠﻒ ﻤﻌط�ﺎت اﻟﺤ�ﺎة و�ﺴﺠﻞ ﻤواﻗﻔﻪ اﻟﻤرﺸدة أو اﻟﻨﺎﻗدة اﻟﻤﻤزوﺠﺔ �ﻌواطﻔﻪ اﻟﻨﺒﯿﻠﺔ وأﺤﺎﺴ�ﺴﻪ‬
‫‪0.25‬‬ ‫اطﻒ‪.‬‬‫اﻟﻤرﻫﻔﺔ‪ ،‬واﻟﺘﻲ ﺘﺸدﻩ إﻟﻰ ﻤﺎ �ﺼﺒو ﻟﺘﺼﺤ�ﺤﻪ اﻟﺘزاﻤﺎ أﻤﯿﻨﺎ ﻤﻨﻪ �ﻘﻀﺎ�ﺎ أﻤﺘﻪ ﻓﯿﺠﻤﻊ ﺒذﻟك ﺒﯿن اﻟﻤو ِاﻗﻒ واﻟﻌو ِ‬
‫ّ‬

‫ب‪ -‬ﺘﻌر�ﻒ اﻻﻟﺘزام‪:‬‬


‫ﻫو ارﺘ�ﺎط اﻷدﯿب �ﻘﻀﺎ�ﺎ أﻤﺘﻪ ﯿﺘﺄﺜر ﺒﻬﺎ و�ؤﺜر ﻓﯿﻬﺎ و�ﺸﺎركﻬﺎ ﻏﯿرﻩ‪ ،‬ﻓﺘﻨﺴكب أﻓكﺎرﻩ روﺤﺎ ﻨﺎ�ﻀﺔ �ﺂﻻﻤﻬﺎ ﻤﻔﻌﻤﺔ‬
‫‪01‬‬
‫ﺒﺘﺎر�ﺨﻬﺎ ووﺠودﻫﺎ اﻟوطﻨﻲ واﻹﻨﺴﺎﻨﻲ‪ ،‬و�رﺼد اﻟﺤﻠول ﻟﻤﺸﺎﻛﻠﻬﺎ و�رﺴم ﻤﻌﺎﻟم ﺘطﻠﻌﺎﺘﻬﺎ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬

‫أﻫم ﻤظﺎﻫرﻩ‪ - :‬ﻨﻘﻞ اﻻﻨﻔﻌﺎل اﻟداﺌم �ﻘﻀﺎ�ﺎ اﻷﻤﺔ‪.‬‬


‫ﺠـ‪ّ -‬‬
‫‪ -‬ﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﻗﻀﺎ�ﺎ اﻷﻤﺔ اﻻﺠﺘﻤﺎﻋ�ﺔ واﻟﺴ�ﺎﺴ�ﺔ ﻗﺼد اﻟوﺼول إﻟﻰ واﻗﻊ أﻓﻀﻞ‪.‬‬
‫‪2× 0.5‬‬
‫‪ -‬ﺘﻛر�س اﻟﻤ�ﺎدئ ﻓﻲ ﺜﻨﺎ�ﺎ أدﺒﻬم واﻟﺘّﻀﺤ�ﺔ ﻓﻲ ﺴﺒﯿﻞ ذﻟك‪.‬‬
‫‪04‬‬ ‫‪ -‬اﻋﺘ�ﺎر اﻟﺤر�ﺔ واﻟﻌداﻟﺔ واﻟﻤﺴؤوﻟ�ﺔ واﻟﺤﻘوق ﻤن أﺴﻤﻰ ﻤوﻀوﻋﺎﺘﻪ‪.‬‬
‫ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ﻤظﻬر�ن اﺜﻨﯿن‪.‬‬

‫أﻋﻼﻤﻪ‪ :‬ﻤن أﻋﻼﻤﻪ‪ :‬أﺒو اﻟﻘﺎﺴم اﻟﺸﺎﺒﻲ – ﻤﻔدي زكر�ﺎ ‪ -‬ﺤﺎﻓظ إﺒراﻫ�م ‪ -‬ﻤﻌروف اﻟرﺼﺎﻓﻲ – إﯿﻠ�ﺎ أﺒو‬
‫ُ‬ ‫د‪ْ -‬أﺒرز‬
‫‪3×0.25‬‬
‫ﻤﺎﻀﻲ‪ -‬ﻤﺤﻤود درو�ش – ﺴﻤ�ﺢ اﻟﻘﺎﺴم – وﻏﯿرﻫم‪...‬‬

‫ﻫـ‪ -‬اﻻﻟﺘزام وﺤر�ﺔ اﻹﺒداع‪:‬‬


‫اﻟﺸﻌري ٕواّﻨﻤﺎ كﺎن ﺤﺎﻓ از �ﺤﯿﻲ اﻟﻤﺸﺎﻋر و�ﺤﻔز‬
‫ﺨط اﻻﻟﺘزام �ﻘﻀﺎ�ﺎ اﻷﻤﺔ ﻓﻲ اﻷدب ﻟم �ﻘﻒ ﺤﺎﺠ از ﻓﻲ وﺠﻪ اﻹﺒداع ّ‬
‫ﺘﺴﻬم ﻓﻲ اﻻرﺘﻘﺎء �ﺎﻟﻤﺠﺘﻤﻊ‪،‬‬
‫ُ‬ ‫ﻓﻌﺎﻻ ﻹﯿﺠﺎد اﻟﺤﻠول اﻟﺘﻲ‬
‫اﻟﻬﻤم‪ .‬واﻷدﯿب ﯿﺘﺤﻤﻞ ﻤﺴؤوﻟ�ﺔ ﻓﻲ ﺘوظﯿﻒ أد�ﻪ ﺘوظ�ﻔﺎ ّ‬
‫‪01‬‬
‫وﻋﻠ�ﻪ ﯿﻨ�ﻐﻲ ﻟﻸدﯿب اﻟﻤﻠﺘزم أن �كون ﻋﻠﻰ درﺠﺔ ﻤن اﻟوﻋﻲ اﻟذي ﯿﺠﻌﻞ اﻟﺘزاﻤﻪ ﻤﺴؤوﻟ�ﺔ طوﻋ�ﺔ ﺘذكﻲ ﺤر�ﺘﻪ‬
‫ّ‬
‫اﻹﺒداﻋ�ﺔ ﻤن ﺨﻼل اﻨﺼﻬﺎرﻩ ﻓﻲ ﻗﻀﺎ�ﺎ أﻤﺘﻪ‪ .‬ﻓﺎﻷدب ﻟ�س ﺘرﻓﺎ ﻓكر�ﺎ �ﻘﺘﺼر ﻋﻠﻰ اﻟﺘّﻐﻨﻲ �ﺎﻟذات إﻨﻤﺎ ﻫو ﻋﺎﻤﻞ‬
‫ﻤﻬم ﻓﻲ ﺒﻨﺎء اﻹﻨﺴﺎن واﻟﺤ�ﺎة‪.‬‬
‫اﻟﺸﻌر اﻟﻌر�ﻲ اﻟﺤدﯿث" ﻟﻤﻔﯿد ﻗﻤ�ﺤﺔ‪ ،‬ص‪[108-107‬‬
‫ظر‪ :‬اﻟﻛﺘﺎب اﻟﻤدرﺴﻲ "اﻻﻟﺘزام ﻓﻲ ّ‬
‫]ﻟﻼﺴﺘزادة ُﯿﻨ َ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 6‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫الديوان الوطني لالمتحانات والمسابقات‬
‫دورة‪2021 :‬‬ ‫امتحان بكالوريا التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬
‫المدة‪ 40 :‬سا و‪ 04‬د‬ ‫اختبار في مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها‬

‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬


‫الموضوع األول‬

‫النّ ّ‬
‫ص‪:‬‬

‫الشاعر علي محمود طه‪:‬‬


‫قال ّ‬
‫ـال‬ ‫ـال وعش ـ ِ‬
‫ـت ألب ـ ـ ـط ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ِ‬ ‫ـت ألجي ـ ـ ـ ـ ـ ٍ‬ ‫سلم ـ ـ ـ ـ ِ‬ ‫اعت ِك صيح ـ ـ ــة مغت ـ ـ ـ ـ ـ ـ ِ‬
‫ـال‬ ‫‪ -1‬فلسطين ال ر ْ‬
‫لق ـ ـ ـ ــومـ ـ ـ ـ ِـك نـ ـ ـ ــار ف ـ ـ ـ ـ ــي ذوائـ ـ ــب أجب ـ ـ ـ ـ ِ‬
‫ـال‬ ‫خبت‬
‫المفـــــــــــدى وال ْ‬
‫ّ‬ ‫‪ -2‬وال عـ ّـز ِك الجيل‬
‫ٌ‬
‫الرو ِح من ت ْربِك الغالي‬ ‫ِ‬ ‫الشر ِق) تحت ِ‬
‫عـ ـ ـ ـ ــلى خلجـ ـ ـ ــات ّ‬ ‫غبارهم‬ ‫باديات ّ‬‫ُ‬ ‫(ص َح ْت‬‫‪َ -3‬‬
‫السؤدد العالي‬ ‫الع ـ ـ ـ ــرب الف ـ ـ ـ ـ ــادي ـ ـ ـ ـ ــن و ّ‬ ‫دم َ‬ ‫أعن ـ ـ ـ ـ َة َخيل ِه ـ ـ ـ ـ ــم‬
‫ته ـ ـ ــدي ّ‬
‫يس ْ‬
‫‪ -4‬فـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوارس ْ‬
‫ـاء جمـ ـ ـ ـرةٌ ذات إش ـ ـ ـ ـعـ ـ ـ ـ ِ‬
‫ـال‬ ‫وكـ ـ ـ ـ ِـل سمـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٍ‬ ‫نضـ ـ ٌـر‬ ‫صخر م َّ‬ ‫‪ -5‬بكـ ـ ـ ـ ـ ـ ّـل طـ ـ ـر ٍ‬
‫يق مـ ـ ـ ـ ــنه‬
‫ّ‬ ‫ٌ‬
‫ال‬ ‫قـــــــادا ع ـ ــلى لي ـ ـ ـ ـ ٍـل رمـ ـ ـ ـ ـ ِ‬
‫ـاك ِب ـ ـ ـ ـ ـ ِـزل ـ ـ ـ ـز ِ‬ ‫ُر ً‬ ‫الشرق لم َي ْهدْأ ِبص ْب ٍح ولم َي ِطـ ـ ـ ْـب‬ ‫‪ -6‬هو ّ‬
‫ـب دائ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ِم الت ـِـ ـ ـي ـ ـ ِـه جـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــو ِ‬
‫ال‬ ‫لك ـ ـ ــل غريـ ـ ـ ٍ‬ ‫اليوم قسم ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٌة‬ ‫ِ‬
‫َ ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ـداة أذاعوا ّأنـ ـ ـ ـ ــك َ‬ ‫‪َ -7‬غ ـ ـ ـ َ‬
‫سـ ـ ـ ـ ــوى حْلـ ـ ـ ٍم مـ ـ ـ ـ ـ ـ ــن عـ ـ ــاَل ِم الو ْه ِم خت ـَّ ـ ِ‬
‫ـال‬ ‫ظلم لم َيكـ ـ ـ ـ ـ ْـن‬ ‫خطه ال ّ‬ ‫‪ -8‬محـ ـ ــا ﷲ وعدا َّ‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ َ‬
‫أه ـ ـ ـو ِ‬
‫ال‬ ‫ـر م ـ ـ ـ ــن خطـ ـ ـ ـ ـ ٍ‬
‫ـوب و ْ‬ ‫فك ـ ـ ـ ــان نذي ـ ـ ـ ًا‬ ‫‪َ -9‬ح َمتـْـ ــه القـ ـ ـ ــنا َك ْي َما يكـ ـ ـ ــون ح ـ ــقيقـ ـ ـ ـ ـ ًة‬
‫ت ـ ـ ِـطـ ـ ـ ـ ـ ـ ُّـل بأح ـ ـ ـ ـ ـ ٍ‬
‫ـداث وتومِـ ـ ـ ـ ـ ــي بأوج ـ ـ ِ‬
‫ـال‬ ‫‪ -11‬وفتّـ ـ ـ ــح بي ـ ـ ـ ــن الق ـ ـ ـ ــوم أب ـ ـ ـواب فتـ ـ ـ ـ ـ ـ ٍ‬
‫ـنة‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬
‫الضحى العـ ـ ــالي‬ ‫ـور ُّ‬ ‫أراد ليمحو الّليل ن ـ ـ ـ ـ َ‬ ‫‪ -11‬أراد (ليــــمحـــــــو) آي ـ ـ ـ ـ َة الّل ـ ـ ــه مثلمـ ـ ـ ــا‬

‫ديوان علي محمود طه‬


‫(بتصرف)‬
‫ّ‬ ‫مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة‪ .‬ص‪379‬‬
‫ّ‬

‫شرح لغو ّي‪:‬‬


‫أعّنة‪ :‬جمع عنان‪ ،‬وهو ما يلجم به الفرس‪.‬‬ ‫ِ‬
‫أجبـال‪ :‬قمم الجبال‪.‬‬ ‫ذوائـب‬ ‫أخافت ِك‪.‬‬
‫ْ‬ ‫راع ْت ِك‪:‬‬
‫أوجال‪ :‬من الوجل وهو الخوف‪.‬‬ ‫خداع‪.‬‬‫خّتال‪ّ :‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 1‬من ‪4‬‬
‫اختبار في مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ /‬بكالوريا ‪2021‬‬
‫األسئلة‪:‬‬
‫أوًل‪ -‬البناء الفكر ّي‪ 11( :‬نقاط)‬
‫ّ‬
‫فيم تم ّثلت؟‬
‫ص رسالة طمأنة لفلسطين‪َ ،‬‬ ‫الن ّ‬
‫‪ )1‬في مطلع ّ‬
‫ص‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫الشرق‬
‫وضحه مستدالّ لذلك من ّ‬
‫الن ّ‬ ‫موقف إزاء وضع فلسطين‪ّ ،‬‬
‫ٌ‬ ‫‪ )2‬ألهل ّ‬
‫ص‪.‬‬ ‫وعد ٍ‬‫‪ )3‬في النص إشارة إلى ٍ‬
‫الن ّ‬
‫مشير إلى تبعاته انطالًقا من ّ‬
‫ًا‬ ‫باطل‪ .‬د ّل عليه‬ ‫ٌ‬ ‫ّ‬
‫األساسية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫العامة وأفكاره‬
‫ص‪ ،‬بتحديد فكرته ّ‬ ‫للن ّ‬
‫مناسبا ّ‬
‫ً‬ ‫تصميما‬
‫ً‬ ‫ضع‬
‫‪ْ )4‬‬
‫مؤشرين له مع التّمثيل‪.‬‬
‫النص؟ اذكر ّ‬ ‫النمط الغالب في ّ‬
‫‪ )5‬ما ّ‬
‫لخص مضمون األبيات األربعة األخيرة‪.‬‬ ‫‪ّ )6‬‬

‫ثانيا‪-‬البناء الّلغو ّي‪ 16( :‬نقاط)‬


‫ً‬
‫المفدى‪ ،‬نار‪ ،‬فوارس)‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الداللي الذي تنتمي إليه األلفاظ اآلتية‪( :‬أبطال‪،‬‬
‫سم الحقل ّ‬
‫‪ّ )1‬‬
‫مبي ًنا نوعها ووظيفتها‪.‬‬
‫حضور بارز في األبيات الثّالثة األولى‪ ،‬مثّل لها‪ّ ،‬‬
‫ٌ‬ ‫‪ )2‬لإلحالة‬
‫عرب ما يلي‪:‬‬
‫‪ )3‬أ ْ‬
‫المفـــدى»‪.‬‬
‫ّ‬ ‫المفدى" الواردة في قوله‪ « :‬وال عـ ّـز ِك الجيل‬
‫ّ‬ ‫اب مفردات‪" - :‬‬
‫أ‪ -‬إعر َ‬
‫‪ " -‬رقادا" الواردة في قوله‪« :‬ولم يط ـ ْـب ُرقــادا»‪.‬‬
‫الشر ِق) في صدر البيت الثّالث‪.‬‬
‫باديات ّ‬
‫ُ‬ ‫صحت‬
‫ْ‬ ‫اب جمل‪( - :‬‬
‫ب‪ -‬إعر َ‬
‫‪( -‬ليمحو) في صدر البيت الحادي عشر‪.‬‬
‫األول؟ وما غرضه األدبي؟‬ ‫‪ )4‬ما نوع األسلوب في صدر البيت ّ‬
‫ّ‬
‫كل منهما‪:‬‬
‫وبين وجه بالغة ّ‬ ‫الصورتين البيانيتين اآلتيتين؟ اشرحهما‪ِّ ،‬‬
‫‪ )5‬ما نوع ّ‬
‫الشرق لم يهدأ بصبح) الواردة في البيت ّ‬
‫السادس‪.‬‬ ‫‪( -‬هو ّ‬
‫اب فتنة) الواردة في البيت العاشر‪.‬‬
‫‪( -‬ف ّتح بين القوم أبو َ‬
‫قدي‪ 14( :‬نقاط)‬‫ثال ًثا ‪-‬ال ّتقييم الّن ّ‬
‫عملية التّغيير التي يسعى إليها اإلنسان‬
‫وفعال ًة‪ ،‬يجب عليها أن تساهم في ّ‬
‫إن لألدب وظيف ًة عظيم ًة ّ‬ ‫«ّ‬
‫بكل المشكالت والقضايا التي يعاني منها‪.»...‬‬
‫اما أمينا ّ‬
‫المعاصر‪ ،‬كما يجب عليها أن تلتزم التز ً‬
‫مفيد محمد قميحة‪ .‬الكتاب المدرسي‪ :‬ص ‪117‬‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫مبرز مظاهر االلتزام المحّققة في‬
‫أمته‪ً ،‬ا‬ ‫ِ‬
‫بي في التّعبير عن قضايا ّ‬
‫ّ‬
‫مبي ًنا إسهام األديب العر‬
‫‪ -‬اشرح القول‪ّ ،‬‬
‫النص‪.‬‬
‫ّ‬
‫انتهى الموضوع األول‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 2‬من ‪4‬‬
‫اختبار في مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ /‬بكالوريا ‪2021‬‬

‫الموضوع الثاني‬

‫ص‪:‬‬
‫الّن ّ‬
‫الروح والمبنى بمنزلة الجسد‪ ،‬والبليغ من‬
‫ندرك‪...‬أن المعنى والمبنى متالزمان‪ ،‬فالمعنى بمنزلة ّ‬
‫ّ‬ ‫«علينا أن‬
‫ص إلى طابع األديب فيه‪ ،‬هل يعتني بالمعاني‬ ‫الن ّ‬
‫خاط األلفاظ على قدود المعاني‪ ،‬فيجب االنتباه حين دراسة ّ‬
‫معا؟ وهنا يجب أن ننتبه إلى ارتباط المعنى بالّلفظ والى صعوبة‬
‫أكثر أو باأللفاظ أكثر أو بالمعاني والحلية الّلفظية ً‬
‫البديعية هي أوعية‬
‫ّ‬ ‫المحسنات‬
‫البيانية و ّ‬
‫ّ‬ ‫الصور‬
‫أحدهما عن اآلخر‪ ،‬فالقوالب الّلفظية و ّ‬
‫التّفريق بينهما تفر ًيقا يسلخ َ‬
‫المعاني وأردية األفكار‪ ،‬فهي ال تبهر العين وال تدغدغ األذن وال تَخلب ُّ‬
‫الل َّب ُّ‬
‫وتهز العاطف َة ّإال بمقدار ما فيها‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٍ‬
‫وعفوية‪.‬‬ ‫ٍ‬
‫وتأثير‬ ‫ٍ‬
‫جمال‬ ‫من‬
‫الرجل‪ ،‬فيجب أن ننتبه إلى خصائص‬ ‫ِ‬
‫أسلوب األديب‪ ،‬فاألسلوب هو ّ‬
‫َ‬ ‫يكونان‬
‫والمعنى والمبنى مجتمعان ّ‬
‫الشريف والكالم المأثور أم ال؟ هل‬
‫هذا األسلوب‪ ،‬هل يطنب أم يوجز‪ ،‬هل يقتبس من القرآن الكريم والحديث ّ‬
‫الفصل وحسن التّخّلص؟ هل يعمد إلى األسلوب اإلنشائي‬
‫َ‬ ‫الوصل و‬
‫َ‬ ‫المؤكدات؟ وهل يجيد‬
‫ّ‬ ‫يكرر جمله ويكثر من‬‫ّ‬
‫ّ‬
‫وقص ٍة؟ هل كان في استعاراته‬ ‫ٍ‬
‫أم الخبر ّي؟ وما نوع أسلوبه؟ هل هو أسلوب حوار وتخاطب أم أسلوب سرد ّ‬
‫شخصية في هذا األسلوب؟ وما طابع‬
‫ّ‬ ‫ِ‬
‫الخاطر والبديهة؟ هل هو صاحب‬ ‫عفو‬
‫البديعية متكّلًفا أم جاءت َ‬
‫ّ‬ ‫وصناعاته‬
‫اطن (ل ُتعّل ُُ) يبدو‬
‫أن هناك مو َ‬
‫كل هذا ونحن ندرك ّ‬
‫نوضح ّ‬ ‫الفنية؟ ّ‬
‫حية ّ‬‫النا ّ‬
‫أسلوبه العام؟ بل ما قيمة أسلوبه من ّ‬
‫درك بالحدس وال ّذوق األدبي‪،‬‬
‫مما ي َ‬ ‫جميال كجمال الموسيقى وجمال العاطفة ومالءمتها لهوى ّ‬
‫النفس ّ‬ ‫ً‬ ‫ص‬‫الن ّ‬
‫فيها ّ‬
‫ّ‬
‫الفنية‪...‬‬
‫أن مبلغ التّأثير هو مقياس اإلجادة ّ‬
‫ويجب أن نعلم ّ‬
‫ٍ‬
‫ناحية وذوقنا من ناحية ثانية‪ ،‬هذا‬ ‫أن مقياسنا وأداتنا في هذه األحكام كّلها هو ثقافتنا من‬
‫شك في ّ‬
‫وال ّ‬
‫طالع على‬
‫النقد والكتابة وممارسة األدب واال ّ‬ ‫ال ّذوق اّلذي (ل ينمو) ّإال بحفظ ّ‬
‫النصوص الكثيرة وكثرة المطالعة و ّ‬
‫الشعور‬ ‫كالرسم والموسيقى والتّمثيل والغناء وغير ذلك من الفنون‪ ،‬وأن تكون لنا تجربة ّ‬
‫نفسية تلهب ّ‬ ‫الفنون الجميلة ّ‬
‫الفنانون‬ ‫فسية األخرى اّلتي ينقلها إلينا ّ‬
‫الشعراء والكتّاب و ّ‬ ‫الن ّ‬
‫مستعدين لتلقي التّجارب ّ‬
‫ّ‬ ‫النفس حتى نكون‬ ‫وتَشحذ ّ‬
‫تذوق ما تحدثه فينا من ٍ‬
‫تأثير وانفعاالت»‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬
‫عامة والتي تحملنا على ّ‬
‫بصورة ّ‬

‫الركابي‪ ،‬األدب العربي من النحدار إلى الزدهار‪،‬‬


‫جودت ّ‬
‫ّ‬
‫(بتصرف)‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الجامعية الجزائر‪ ،‬ص‪17-16‬‬
‫ّ‬ ‫ديوان المطبوعات‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 3‬من ‪4‬‬
‫اختبار في مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ /‬بكالوريا ‪2021‬‬
‫األسئلة‪:‬‬
‫أوًل‪ -‬البناء الفكر ّي‪ 11( :‬نقاط)‬
‫ّ‬
‫ص األدبي في نظر الكاتب؟ ولماذا؟‬
‫الن ّ‬
‫عالم يعتمد في دراسة ّ‬
‫‪َ )1‬‬
‫ّ‬
‫وضح‪.‬‬ ‫بشخصية األديب؟ ّ‬‫ّ‬ ‫ما عالقة األسلوب‬ ‫‪)2‬‬
‫بعا منها‪.‬‬
‫َذكر الكاتب خصائص األسلوب الواجب مراعاتها‪ ،‬هات أر ً‬ ‫‪)3‬‬
‫الفنية»‪ ،‬أ َْب ِد رأيك مع التّعليل‪.‬‬ ‫ِ‬
‫أن مبلغ ال ّتأثير هو مقياس اإلجادة ّ‬ ‫اشرح قول الكاتب‪« :‬يجب أن نعلم ّ‬ ‫‪)4‬‬
‫الفني؟ وِأل ِّي شيء ي ِع ُّدنا ذلك؟‬ ‫ِ‬
‫صقل ال ّذوق‬ ‫ما سبل‬ ‫‪)5‬‬
‫ّّ‬
‫ص‪.‬‬ ‫لخص مضمون ّ‬
‫الن ّ‬ ‫ِّ‬ ‫‪)6‬‬

‫ثانيا‪ -‬البناء الّلغو ّي‪ 16( :‬نقاط)‬


‫ً‬
‫ص بأربعة ألفاظ تنتمي إلى حقل األدب‪.‬‬ ‫ِ‬
‫‪ )1‬مثّل من خالل ّ‬
‫الن ّ‬
‫أعرب ما يلي‪:‬‬
‫ْ‬ ‫‪)2‬‬
‫أن المعنى والمبنى متالزمان»‪.‬‬
‫اب مفردات‪" - :‬متالزمان" الواردة في قوله‪« :‬علينا أن ندرك ّ‬
‫أ‪ -‬إعر َ‬
‫‪ " -‬األسلوب" الواردة في قوله‪« :‬فيجب أن ننتبه إلى خصائص هذا األسلوب»‪.‬‬
‫اطن ل ُتعّل ُُ»‪.‬‬
‫أن هناك مو َ‬
‫اب جمل‪( - :‬ل تعّلُ) الواردة في قوله‪« :‬نحن ندرك ّ‬
‫ب‪ -‬إعر َ‬
‫‪( -‬ل ينمو) الواردة في قوله‪« :‬هذا ال ّذوق اّلذي ل ينمو إالّ بحفظ ّ‬
‫النصوص‪.»...‬‬
‫ع الجمع فيما يلي‪( :‬المعاني‪ ،‬أردية)‪.‬‬‫حدد نو َ‬
‫‪ّ )3‬‬
‫ِ‬
‫مما يلي أدوات االتّساق ِّ‬
‫وبين نوعها‪« :‬هذا ال ّذوق اّلذي ل ينمو ّإل بحفظ الّنصوص الكثيرة»‪.‬‬ ‫‪ )4‬استخرْج ّ‬
‫لكل منهما‪:‬‬
‫مبي ًنا األثر البالغي ّ‬
‫الصورتين البيانيتين اآلتيتين واشرحهما ّ‬
‫‪َ )5‬س ِّم ّ‬
‫‪( -‬خاط األلفاظ ‪ )...‬الواردة في مطلع الفقرة األولى‪.‬‬
‫‪ ...( -‬هي أوعية المعاني) الواردة في آخر الفقرة األولى‪.‬‬

‫قدي‪ 14( :‬نقاط)‬


‫ثال ًثا‪ -‬ال ّتقييم الّن ّ‬
‫قدية بادي ٌة في الّن ّ‬
‫ص‪.‬‬ ‫شخصية الكاتب الّن ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬مالمح‬
‫المطلوب‪ - :‬د َّل على ملمحين من هذه المالمح‪.‬‬
‫النوع من المقال‪.‬‬
‫‪ -‬اذكر ثالثًا من خصائص هذا ّ‬
‫عامة‪.‬‬
‫رواد المقال ّ‬
‫‪ -‬اذكر أربعة أعالم من ّ‬

‫انتهى الموضوع الثاني‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬
‫اإلجابة النموذجية لموضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪ /‬بكالوريا‪0202 :‬‬

‫العالمة‬
‫األول)‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع ّ‬
‫مجموعة‬ ‫مجزأة‬
‫ّأوال‪ -‬البناء الفكري‪01(:‬نقاط)‬

‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫بالسالمة وبدوام‬


‫داعيا لها ّ‬
‫حل بها ً‬‫مما ّ‬‫الروع ّ‬‫‪ )0‬تمّثلت ال ّرسالة في دعوة فلسطين إلى عدم ّ‬
‫العيش لألبطال الذين ما خبت لهم نار وال هدأ لهم بال في الذود عنها وفي طلب فدائها‪.‬‬

‫الشرق موقف تأييد ومساندة للقضية الفلسطينية‪.‬‬


‫‪ - )2‬موقف ّ‬
‫‪1070‬‬ ‫‪2×17.0‬‬ ‫الشاعر‪:‬‬
‫ص قول ّ‬ ‫الن ّ‬
‫الدليل من ّ‬
‫‪ّ -‬‬
‫رقـــ ًادا على ليــل رمـــاك بزلـــــزال»‪.‬‬ ‫الشرق لم يهدأ بصبح ولم يطب‬
‫«هو ّ‬
‫‪ )3‬الوعد الباطل يتمثّل في‪ :‬وعد بلفور المشؤوم‪.‬‬
‫‪1720‬‬
‫وعدا خطه الظلم ‪7»777‬‬
‫‪ -‬ويظهر ذلك في قوله‪ « :‬محا الله ً‬
‫‪10‬‬ ‫‪ -‬تبعاته‪ :‬توافد الغرباء على فلسطين‪.‬‬
‫‪3×1720‬‬
‫‪ ‬تقسيم فلسطين‪.‬‬
‫‪ ‬إثارة الفتنة‪.‬‬
‫‪ )4‬تصميم الّنص‪:‬‬
‫‪170‬‬ ‫‪ -‬الفكرة العامة‪ :‬وضع فلسطين بين وفاء أبنائها وغدر أعدائها‪.‬‬
‫األساسية‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬األفكار‬
‫‪12‬‬
‫الفلسطينية ومؤازرته لها‪.‬‬
‫ّ‬ ‫للقضية‬
‫ّ‬ ‫الشاعر‬
‫‪ - :]2- 0[ ‬تأييد ّ‬
‫‪3×1701‬‬
‫الشرق منها‪.‬‬
‫‪ - :].- 3[ ‬موقف أهل ّ‬
‫‪ - :]00- 8[‬وعد بلفور وعواقبه الوخيمة‪.‬‬

‫الشرق تجاه‬
‫الشاعر بصدد وصف حال أهل ّ‬
‫ألن ّ‬
‫وصفي‪ّ ،‬‬ ‫النمط‬
‫ص‪ّ :‬‬ ‫‪ )0‬الّنمط الغالب في الّن ّ‬
‫‪1701‬‬ ‫ّ‬
‫طه الوعد المشؤوم ‪...‬‬
‫فلسطين الجريحة وبيان ما خ ّ‬

‫‪1070‬‬ ‫منضر‪ ،‬الغالي‪ ،‬العالي‪.)...‬‬


‫المفدى‪ّ ،‬‬
‫المؤشرات‪ -:‬الّنعوت‪ّ ( :‬‬
‫ّ‬
‫الشرق‪ ،‬أبواب فتنة‪ ،‬آية الله‪2×1701 .)...‬‬
‫‪ -‬اإلضافات‪(:‬صيحة مغتال‪ ،‬ذوائب أجبال‪ ،‬باديات ّ‬
‫ظلم‪ ،‬أبواب فتنة‪.)...‬‬ ‫الشرق‪ ،‬وعدا خ ّ‬
‫طه ال ّ‬ ‫البيانية‪( :‬صحت باديات ّ‬
‫ّ‬ ‫الصور‬
‫‪ّ -‬‬
‫ؤشرات الصحيحة األخرى)‪7‬‬
‫‪ -‬مالحظة‪ (:‬تقبل الم ّ‬
‫‪ )6‬الّتلخيص‪ :‬يراعى فيه‪:‬‬
‫التلخيص‪.‬‬
‫‪ ‬حجم ّ‬
‫‪13‬‬ ‫‪3×10‬‬
‫‪ ‬مالءمة المضمون‪.‬‬
‫‪ ‬سالمة الّلغة وجودة التّعبير‪.‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫صفحة ‪ 1‬من ‪6‬‬


‫تابع لإلجابة النموذجية لموضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪ /‬بكالوريا‪0202 :‬‬

‫العالمة‬
‫األول)‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع ّ‬
‫مجموعة‬ ‫مجزأة‬
‫ثانيا ‪ -‬البناء الّلغو ّي‪ 16 (:‬نقاط)‬
‫ً‬

‫‪170‬‬ ‫‪170‬‬ ‫المفدى‪ ،‬نار‪ ،‬فوارس) هو حقل البطولة واإلقدام‪.‬‬


‫الداللي الذي تنتمي إليه األلفاظ‪(:‬أبطال‪ّ ،‬‬
‫‪ )0‬الحقل ّ‬
‫مالحظة‪(:‬تقبل اإلجابة التي تصب في هذا المعنى)‪7‬‬

‫‪ )2‬لإلحالة حضور بارز في األبيات الثّالثة األولى‪:‬‬


‫عزك‪ ،‬لقومك‪ ،‬تربك‪.‬‬
‫‪ ‬ال ّتمثيل لها‪ :‬ال راعتك‪ّ ،‬‬
‫‪1070‬‬ ‫‪3×170‬‬ ‫الضمير‪.‬‬
‫قبلية عن طريق ّ‬
‫‪ ‬نوعها‪ :‬إحالة ّ‬
‫النص وتفادي التّكرار‪.‬‬
‫‪ ‬وظيفتها‪ :‬تسهم في اتّساق تراكيب ّ‬

‫‪ )3‬اإلعراب‪:‬‬
‫أ‪ -‬إعراب المفردات‪:‬‬
‫المقدرة على األلف المقصورة منع من ظهورها التع ّذر‪.‬‬
‫الضمة ّ‬
‫‪" -‬المفدى"‪ :‬نعت مرفوع وعالمة رفعه ّ‬
‫‪2×170‬‬
‫‪12‬‬ ‫ظاهرة على آخره‪.‬‬
‫قادا"‪ :‬تمييز منصوب وعالمة نصبه الفتحة ال ّ‬
‫‪" -‬ر ً‬
‫ب‪ -‬إعراب الجمل‪:‬‬
‫‪2×170‬‬
‫الشرق)‪ :‬جملة فعلية ابتدائية ال ّ‬
‫محل لها من اإلعراب‪.‬‬ ‫‪ ( -‬صحت باديات ّ‬
‫محل نصب مفعول به‪.‬‬
‫‪ ( -‬ليمحو)‪ :‬جملة مصدرية في ّ‬
‫األول‪ :‬إنشائي طلبي بصيغة الّنداء‪7‬‬
‫‪ - )4‬نوع األسلوب في صدر البيت ّ‬
‫‪170‬‬ ‫‪2×1720‬‬
‫‪ -‬غرضه األدبي‪ :‬اإليناس والمؤازرة‪.‬‬
‫الصورتان البيانيتان‪:‬‬
‫‪ّ )0‬‬
‫المكانية‪ ،‬من باب إسناد الفعل (لم يهدأ)‬
‫ّ‬ ‫الشرق لم يهدأ بصبح)‪ :‬مجاز عقلي عالقته‬‫‪( -‬هو ّ‬
‫إلى غير فاعله الحقيقي (الشرق) والمقصود أهل الشرق ويكمن وجه بالغتها في اإليجاز ‪3×1720‬‬
‫ّ‬
‫التأمل ومتعة االكتشاف‪7‬‬
‫واشغال ذهن المتلّقي بالبحث و ّ‬
‫‪1070‬‬
‫مالحظة‪ :‬تقبل إجابة المجاز المرسل عالقته المحلية – ذكر الشرق و المراد أهله ‪-‬‬
‫‪3×1720‬‬
‫الشاعر الفتنة ببيت‪ ،‬فحذف هذا األخير (المشبه به)‬
‫شبه فيها ّ‬
‫‪( -‬أبواب فتنة)‪ :‬استعارة مكنية ّ‬
‫وأبقى على الزمة من لوازمه(أبواب)‪ ،‬ويكمن وجه بالغتها في اإليجاز وتجسيد معنى الفتنة في‬
‫قالب محسوس‪7‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫صفحة ‪ 2‬من ‪6‬‬


‫تابع لإلجابة النموذجية لموضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪ /‬بكالوريا‪0202 :‬‬

‫العالمة‬
‫األول)‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع ّ‬
‫مجموعة‬ ‫مجزأة‬

‫ثال ًثا‪ -‬ال ّتقييم الّنقدي(‪ 14‬نقاط)‪:‬‬

‫‪10‬‬ ‫‪ ‬شرح القول‪( :‬مفتوح يترك الجتهاد الممتحن)‬


‫حقا إن لألدب وظيفة نبيلة تسهم في عملية رصد األحوال واألوضاع‪ ...‬بغية إيجاد الحلول‬
‫الفاعلة المؤثّرة ‪...‬‬
‫‪10‬‬
‫الفعال في إحداث التّغيير من خالل‬
‫‪ ‬وكان لألديب العربي‪ -‬بحكم ترّدي األوضاع‪ -‬اإلسهام ّ‬
‫‪14‬‬
‫ما اقترحه من حلول‪ ...‬وما قصائد مفدي زكرياء ونزار قباني ومحمود درويش و‪ّ ...‬إال ترجمان‬
‫صادق لذلك‪.‬‬
‫ص‪:‬‬
‫‪ ‬مظاهر االلتزام المحّققة في الّن ّ‬
‫‪ -‬محاولة زرع األمل والتّفاؤل في نفوس أبناء األرض المحتّلة‪ ،‬كما في مطلع القصيدة‪:‬‬
‫‪4×170‬‬
‫(فلسطين ال راعتك صيحة مغتال‪.)...‬‬
‫الشاعر يراعه وسيلة من وسائل الكفاح والتّغيير‪ ،‬والّنص ترجمة لذلك‪.‬‬
‫‪ -‬تسخير ّ‬
‫الشاعر للحدث وال ّتعبير عنه بعمق وصدق‪.‬‬‫الشعورّية في معايشة ّ‬
‫‪ -‬صدق التّجربة ّ‬
‫السادس شاهد على ذلك‪.)...‬‬
‫(البيت ّ‬
‫الشرق لنصرة فلسطين‪.‬‬
‫‪ -‬اقتراح الحلول المناسبة‪ :‬نهضة ّ‬

‫مالحظة‪ (:‬يراعى حسن تعبير الممتحن عن المراد)‪7‬‬

‫األول‬
‫انتهت إجابة الموضوع ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫صفحة ‪ 3‬من ‪6‬‬


‫تابع لإلجابة النموذجية لموضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪ /‬بكالوريا‪0202 :‬‬

‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع ال ّثاني)‬
‫مجموعة‬ ‫مجزأة‬
‫ّأوال‪ -‬البناء الفكري‪01(:‬نقاط)‬
‫‪10‬‬ ‫‪ )0‬يعتمد في دراسة النص األدبي على دراسة المبنى والمعنى معا‪ ،‬إذ هما متالزمان فالمعنى ‪2×170‬‬
‫ً‬ ‫ّ‬ ‫ّ ّ‬
‫الروح والمبنى بمنزلة الجسد‪.‬‬
‫بمنزلة ّ‬
‫الرجل"‪.‬‬
‫‪– )2‬عالقة األسلوب بشخصية األديب‪" :‬األسلوب هو ّ‬
‫‪10‬‬ ‫‪2×170‬‬ ‫األدبية في مختلف‬
‫ّ‬ ‫يسجل بصمته‬
‫ميزه عن غيره وبه ّ‬ ‫لكل أديب أسلوبه الذي ي ّ‬
‫‪ -‬ال ّتوضيح‪ّ :‬‬
‫عبر عنه الكاتب‪.‬‬
‫الرجل" كما ّ‬
‫إنتاجاته وبه يعرف‪" ،‬فاألسلوب هو ّ‬
‫‪ )3‬خصائص األسلوب‪:‬‬
‫‪ ‬اإلطناب واإليجاز‪.‬‬
‫‪ ‬االقتباس من الكالم المأثور‪.‬‬
‫المؤكدات‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ ‬التّكرار واستعمال‬
‫‪10‬‬ ‫‪4×1720‬‬ ‫‪ ‬الوصل والفصل‪.‬‬
‫‪ ‬حسن التّخّلص‪.‬‬
‫‪ ‬نوع األسلوب‪.‬‬
‫طبع‪...‬‬
‫‪ ‬التّكّلف وال ّ‬
‫مالحظة‪( :‬يكتفي الممتحن بذكر أربع خصائص فقط)‪7‬‬
‫‪10‬‬ ‫‪ - )4‬شرح القول‪ :‬كّلما أجاد األديب في كتاباته كان شديد التأثير في تحريك النفوس‬
‫واختراقها‪...‬‬
‫‪12‬‬
‫‪2×170‬‬ ‫الرأي‪ :‬يوافق الممتحن الفكرة معّل ًال ( كأن يشير إلى ما يبثه الخطيب من حماسة في‬
‫‪ -‬إبداء ّ‬
‫السامعين وتحريك هممهم‪ ،‬أو غير ذلك‪.)...‬‬ ‫نفوس ّ‬
‫طالع‬
‫النقد وممارسة األدب واال ّ‬
‫النصوص والمطالعة و ّ‬ ‫‪ - )0‬سبل صقل ال ّذوق الفّن ّي‪ :‬حفظ ّ‬
‫‪10‬‬
‫على الفنون الجميلة إضافة إلى التجربة النفسية‪.‬‬
‫‪12‬‬
‫فسية األخرى التي ينقلنا إليها ّ‬
‫الشعراء والكتّاب‬ ‫الن ّ‬
‫‪ -‬ويعدنا ذلك لالستعداد لتلّقي التّجارب ّ‬
‫‪10‬‬
‫تذوق ما تحدثه فينا من تأثير وانفعاالت‪...‬‬ ‫الفنانون بصورة ّ‬
‫عامة والتي تحملنا على ّ‬ ‫و ّ‬
‫‪ )6‬الّتلخيص‪ :‬يراعى فيه‪:‬‬
‫التلخيص‪.‬‬
‫‪ ‬حجم ّ‬
‫‪13‬‬ ‫‪3×10‬‬
‫‪ ‬مالءمة المضمون‪.‬‬
‫‪ ‬سالمة الّلغة وجودة التّعبير‪.‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫صفحة ‪ 4‬من ‪6‬‬


‫تابع لإلجابة النموذجية لموضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪ /‬بكالوريا‪0202 :‬‬

‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع ال ّثاني)‬
‫مجموعة‬ ‫مجزأة‬
‫ثانيا ‪ -‬البناء الّلغو ّي‪ 16 (:‬نقاط)‬
‫ً‬
‫‪ )0‬األلفاظ المنتمية إلى حقل "األدب"‪(:‬العاطفة‪ ،‬األسلوب‪ ،‬األلفاظ‪ ،‬ال ّذوق‪ّ ،‬‬
‫الصور‪ ،‬الحلية‪،‬‬
‫‪10‬‬ ‫‪4×1720‬‬
‫االقتباس‪.)...‬‬
‫مالحظة‪ (:‬يكتفي الممتحن بذكر أربعة ألفاظ)‪7‬‬

‫‪ )2‬اإلعراب‪:‬‬
‫أ‪ -‬إعراب المفردات ‪:‬‬
‫‪2×1720‬‬
‫ألنه مثنى‪.‬‬
‫أن مرفوع وعالمة رفعه األلف ّ‬
‫‪ -‬متالزمان"‪ :‬خبر ّ‬
‫‪1070‬‬ ‫ظاهرة على آخره‪.‬‬
‫جره الكسرة ال ّ‬
‫‪" -‬األسلوب"‪ :‬بدل من اسم اإلشارة (هذا) مجرور‪ ،‬وعالمة ّ‬
‫ب‪ -‬إعراب الجمل‪:‬‬
‫‪2×1701‬‬
‫محل نصب نعت‪.‬‬
‫‪( -‬ال تعّلل)‪ :‬جملة فعلية في ّ‬
‫محل لها من اإلعراب‪.‬‬
‫‪( -‬ال ينمو)‪ :‬جملة صلة موصول ال ّ‬
‫‪ )3‬نوع الجمع‪:‬‬
‫نوعه‬ ‫الجمع‬
‫‪1701‬‬ ‫‪2×1720‬‬
‫صيغة منتهى الجموع‬ ‫المعاني‬
‫جمع قّلة‬ ‫أردية‬
‫‪ )4‬أدوات اال ّتساق ونوعها‪:‬‬
‫نوعها‬ ‫أداة االتساق‬
‫‪1070‬‬ ‫‪6×1720‬‬ ‫اسم إشارة (إحالة بعدية)‬ ‫"هذا"‬
‫اسم موصول (إحالة قبلية)‬ ‫"الذي"‬
‫ضمير مستتر (إحالة قبلية)‬ ‫"هو"‬

‫الصورتان البيانيتان‪:‬‬
‫‪ّ )0‬‬
‫المشبه به ودّلنا عليه بالفعل (خاط) ‪3×1720‬‬
‫ّ‬ ‫شبه الكاتب األلفاظ بالثّوب وحذف‬‫‪( -‬خاط األلفاظ)‪ّ :‬‬
‫الصورة إلى‬
‫البالغي في توضيح المعنى وتقريب ّ‬ ‫المكنية ويكمن أثرها‬
‫ّ‬ ‫على سبيل االستعارة‬
‫ّ‬
‫ذهن المتلّقي‪7‬‬
‫‪1070‬‬
‫فظية‪ ...‬باألوعية وحذف أداة التّشبيه ووجه ‪3×1720‬‬
‫شبه الكاتب القوالب الّل ّ‬
‫‪( -‬هي أوعية المعاني)‪ّ :‬‬
‫الشبه على سبيل ال ّتشبيه البليغ ويكمن أثرها البالغي في إيهام المتلّقي بال ّتطابق بين‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫المشبه به وكأّنهما شيء واحد‪7‬‬
‫المشبه و ّ‬
‫ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫صفحة ‪ 5‬من ‪6‬‬


‫تابع لإلجابة النموذجية لموضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪ /‬بكالوريا‪0202 :‬‬

‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع ال ّثاني)‬
‫مجموعة‬ ‫مجزأة‬

‫ثال ًثا‪ -‬ال ّتقييم الّنقدي(‪ 14‬نقاط)‪:‬‬


‫نقدي" المعنى و المبنى"‪.‬‬
‫قدية‪ - :‬تناول موضوع ّ‬
‫‪ ‬مالمح شخصية الكاتب الّن ّ‬
‫موضوعية ومعّللة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫نقدية‬
‫‪ -‬إصدار أحكام ّ‬
‫‪2×17.0‬‬
‫كيفية تنمية ال ّذوق وصقله‪.‬‬
‫‪ -‬تناول ّ‬
‫الفنّية‪...‬‬
‫‪ -‬الحديث عن مقياس اإلجادة ّ‬

‫قومه‪.‬‬
‫‪ -‬ارتباطه باألدب يحّلله و ي ّ‬ ‫قدي‪:‬‬
‫‪ ‬خصائص المقال الّن ّ‬
‫‪14‬‬
‫قدية‪.‬‬
‫الن ّ‬
‫‪ -‬توظيف المصطلحات ّ‬
‫‪3×170‬‬
‫الدقة في تحديد المفاهيم‪.‬‬
‫الموضوعية و ّ‬
‫ّ‬ ‫تحري‬
‫ّ‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬وحدة الموضوع‪.‬‬
‫ظاهرة األدبية المدروسة‪.‬‬
‫قدية بشأن ال ّ‬
‫الن ّ‬
‫‪ -‬إصدار األحكام ّ‬

‫‪ ‬من أعالم المقال‪ :‬العالّمة عبد الحميد بن باديس‪ ،‬العالّمة البشير اإلبراهيمي‪ ،‬عبد الله‬
‫‪4×1720‬‬
‫الركيبي‪ ،‬ميخائيل نعيمة‪ ،‬عباس محمود العّقاد‪ ،‬طه حسين‪ ،‬شوقي ضيف‪...‬‬

‫كل سؤال)‪7‬‬
‫مالحظة‪ (:‬يكتفي الممتحن بذكر العدد المطلوب في ّ‬

‫انتهت إجابة الموضوع ال ّثاني‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫صفحة ‪ 6‬من ‪6‬‬


‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫الديوان الوطني لالمتحانات والمسابقات‬
‫دورة‪2020 :‬‬ ‫امتحان بكالوريا التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬
‫المدة‪ 40 :‬سا و‪ 04‬د‬ ‫اختبار في مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها‬
‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬
‫الموضوع األول‬
‫ص‪ّ :‬‬
‫الّن ّ ّ‬
‫ائرية‪ّ :‬‬ ‫اقيّ«عليّالحّلي»ّفيّال ّذكرى ّ‬
‫ّالرابعةّلل ّثورةّالجز ّ‬ ‫ّ‬
‫قالّالشاعرّالعر‬
‫ّ‬
‫‪-2-‬‬ ‫‪-1-‬‬
‫ِ‬
‫جديد‬
‫عام ْ‬ ‫ٌ‬ ‫عف ِمن ْ‬
‫جديد‬ ‫عام الثّو ِرة الحمراء‪َ ،‬ي ْر ُ‬
‫ويط ُّل ُ‬‫ُ‬
‫كينه‬ ‫ِِ‬ ‫ي َّ‬
‫الس ْ‬ ‫رب من مجامره ّ‬ ‫فتش ُ‬‫تلظى ْ‬ ‫َ‬ ‫الصعيد‬
‫صار ال ّذرى‪ ،‬وعلى ّ‬ ‫إع ُ‬
‫ام ُه ْ‬
‫ّأي ُ‬
‫فاس القرْار‬ ‫َِ‬ ‫ِ‬
‫الن ُار ْأن َ‬
‫منه ّ‬‫وتع ُّل ُ‬ ‫الصمود‪.‬‬ ‫اس ملحمة ّ‬ ‫أعر ُ‬
‫ِ‬
‫ياء‬
‫األبر ْ‬
‫أمهات ْ‬ ‫تات من د ِم ّ‬ ‫َيْق ُ‬ ‫ين‬
‫الدم‪ ،‬ال دموعُ العاثر ْ‬ ‫عام ِمن ّ‬
‫ٌ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫كل ٍ ِ‬ ‫ِ‬
‫ائر‬
‫من جوِع أطفال الجز ْ‬ ‫لمح من ُخطاهُ ترى بطوالت وط ْ‬
‫يبه‬ ‫في ّ‬
‫الكئيبه‬ ‫ِ‬
‫المتاهات‬ ‫دين لدى‬ ‫ِ‬ ‫ورًؤى من اإلشر ِ‬
‫ْ‬ ‫تشر َ‬
‫الم ّ‬ ‫من ُغ ْربة ُ‬ ‫البشائر‬
‫ْ‬ ‫اق تَ ْسَف ُحها‬ ‫ُ‬
‫البائسين‬ ‫ان اليتامى‬ ‫أحز ِ‬ ‫ِ‬ ‫اإلنسان في َه ْو ِن‬ ‫َت ْستْل ِه ُم‬
‫ْ‬ ‫كل ْ‬ ‫من ّ‬ ‫العبيد‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫سو ِط‬ ‫من غ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫الحياه‬
‫ْ‬ ‫أعداء‬ ‫بين ِب ْ‬ ‫الم َتع ّذ َ‬
‫صة ُ‬ ‫ُّ‬ ‫كل ُح ٍّر في الجز ْ‬
‫ائر‬ ‫من ّ‬
‫ّالجنين)‬
‫ّْ‬ ‫ّد َم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫در ِب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الحْبلى ( َت ُس ُّح َ‬
‫من َش ْهقة ُ‬ ‫المجازْر‬ ‫بالموت في ْ‬ ‫ُم َتو ّش ٍح َ‬
‫وكل كو ٍخ في البو ْار‬ ‫ِ‬
‫مار الخيام‪ّ ،‬‬
‫ط ِ ِ‬ ‫كل أَ ْ‬‫ِ‬
‫من ّ‬ ‫وبالحديد‪.‬‬
‫ْ‬ ‫فّبالّل ِّ‬
‫هيب)ّ‬ ‫َيْقظان‪َ( ،‬ي ْع ِص ُ‬
‫المدين ْه‪.‬‬
‫َ‬ ‫الع ْزالء‪ ،‬من طَل ِل‬ ‫ِ‬
‫أنقاض الُقرى َ‬ ‫ِ‬
‫كل‬
‫من ّ‬ ‫جديد‬
‫عام ْ‬ ‫ٌ‬
‫ديد‪.‬‬ ‫َّ ِ‬
‫الص ْ‬ ‫الم َه ِج الطليَلة و ّ‬ ‫َي ْحبو على ُ‬
‫ّ‬
‫الحبيبه‬ ‫اس»‬ ‫ِ‬
‫ةّفيّالشعرّالعربي‪ّ ّ.‬‬ ‫ائري‬
‫ْ‬ ‫بال « ْأور َ‬
‫وج ُ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫[موسوعةّال ّثورةّالجز ّ‬
‫سبحات ْ ٍ‬
‫ّإعداد‪ّ:‬نوالّالحوار‪ّ،‬حسنّشمصّ‪ّ-‬دارّاألبحاث‪ّ ّ.‬‬ ‫أشالء تَ ِر ْ‬
‫يبه‬ ‫ُ ُ‬
‫ين‪ّ .‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ّط‪ّ2112ّ.1:‬صّ‪ّ .]59ّ–ّ59‬‬ ‫ين‪ ،‬من دماء الثّائر ْ‬ ‫َت ْحيا من الفاد َ‬
‫شرحّلغو ّي‪ّ :‬‬
‫مرًة ثاني ًة‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ّأشالءّت ِر ْ‬
‫شر ُب ّ‬
‫المقدسة‪َ /.‬تع ُّل‪َ ّ:‬ت َ‬
‫الشهداء ّ‬
‫يبه‪ّ:‬بمعنىّقبور ّ‬ ‫َ‬ ‫بحات‬
‫الم َتَبّقَية‪ُ ّ/.‬س ُ‬
‫طليلة‪ :‬األرواح ُ‬
‫الم َهجّال ّ‬
‫ُ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫صفحة ‪ 1‬من ‪4‬‬


‫اختبار في مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها \ الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة \ بكالوريا ‪2020‬‬

‫األسئلة‪ّ :‬‬
‫ّأوّالا‪ّ-‬البناءّالفكرّي‪ّ11(ّ:‬نقاط) ّ‬
‫ذكر مالمحه‪.‬‬ ‫‪ )1‬في النص تصوير لِعا ٍم ٍ‬
‫جديد من أعوام ثورة التّحرير الجزائرّية‪ .‬اُ ُ‬ ‫ٌ َ‬ ‫ّ ّ‬
‫ص‪.‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫َّ‬ ‫‪ِ )2‬من أين‬
‫الن ّ‬
‫استمدت الثّورة الجزائرّية استم ارريتها؟ ا ْستَد َّل على ذلك بعبارات من ّ‬
‫مبيًنا عالقتها بظاهرة االلتزام‪.‬‬ ‫‪ِ )0‬‬
‫الشاعر مع التّعليل‪ّ ،‬‬ ‫حدد نزعة ّ‬ ‫ّ‬
‫ص؟ وما الغاية منه؟‬ ‫أي نوع شعرّي ينتمي ّ‬
‫الن ّ‬ ‫‪ )0‬إلى ّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ص على ِقَيم شتّى‪ .‬استخرج قيمتين اثنتين منها مع ّ‬
‫الشرح‪.‬‬ ‫‪ )5‬انطوى ّ‬
‫الن ّ‬
‫ص بأسلوبك الخاص‪.‬‬ ‫لخص مضمون ّ‬ ‫‪ِّ )6‬‬
‫الن ّ‬
‫ّ‬

‫ثانيا‪ّ-‬البناءّالّلغو ّي‪ّ19(ّ:‬نقاط) ّ‬
‫ا‬
‫مما يلي‪َ« :‬يرعف»‪« ،‬اإلشراق»‪« ،‬األوراس»؟‬ ‫‪ِ )1‬ب َم توحي ّ‬
‫كل لفظة ّ‬
‫‪ِ )2‬‬
‫أعر ْب ما يلي‪:‬‬
‫السطر األخير من الوحدة األولى‪.‬‬
‫‪« -‬تحيا» الواردة في ّ‬ ‫أّ– إعراب مفردات‪:‬‬
‫السطر األخير من الوحدة الثانية‪.‬‬
‫‪« -‬العزالء» الواردة في ّ‬

‫السطر العاشر من الوحدة األولى‪.‬‬ ‫ِ‬


‫‪َ( -‬يعصفّبالّلهيب) الواردة في ّ‬ ‫بّ– إعراب جمل‪:‬‬
‫السطر التاسع من الوحدة الثانية‪.‬‬ ‫‪َ ( -‬ت ُس ُّحّدمّالجنين) الواردة في ّ‬
‫جامر»‪ْ « ،‬أنفاس»‪.‬‬‫حدد نوع الجمع فيما يأتي مع التّعليل‪« :‬م ِ‬‫‪ِ )0‬‬
‫َ‬ ‫َْ‬ ‫ّ‬
‫وبي ْن ِس ّر بالغة ُك ٍّل منهما‪:‬‬ ‫ِ‬
‫شرحهما‪ّ ،‬‬
‫البيانيتين اآلتيتين؟ ا ْ‬
‫ّ‬ ‫‪ )0‬ما نوع الصورتين‬
‫السطر الرابع من الوحدة الثانية‪.‬‬ ‫يقتات ِ‬
‫ِّأمهاتّاألبرياء» الواردة في ّ‬
‫نّدم ّ‬
‫ّم َ‬ ‫‪ُ «-‬‬
‫السطر الثامن من الوحدة الثانية‪.‬‬‫‪« -‬أعداءّالحياه» الواردة في ّ‬
‫السطرين اآلتيين‪ُ ،‬م ّبيًنا التفعيلة التي ُبِنَيت عليها القصيدة‪:‬‬ ‫طع ّ‬ ‫‪ )5‬ق ِّ‬
‫فاسّالقرّْ‬
‫ار‬ ‫َِ ِ‬
‫نهّالّن ُارّأْن َ‬
‫وتع ُّلّم ُ‬
‫رياء‪ّ .‬‬ ‫ِ‬ ‫ّّّّّّّّّّّيْق ُ ِ‬
‫ّاألب ْ‬
‫ِّأمهات ْ‬ ‫تاتّمنّدم ّ‬ ‫َ‬
‫ّ‬

‫قدي‪ّ10(ّ:‬نقاط) ّ‬
‫ثال اثا‪ّ-‬الّتقييمّالّن ّ‬
‫الشعراء العرب»‪.‬‬
‫قصائد ّ‬ ‫عكس ْتها‬ ‫« َرسمت الثّورة الجزائرّية ببطوالت أبنائها لوح َة ٍّ‬
‫ُ‬ ‫خالدة َ‬
‫ً‬ ‫عز‬ ‫َ‬
‫ومستشهدا‬
‫ً‬ ‫ص‪،‬‬
‫الن ّ‬
‫مستعينا بأفكار ّ‬
‫ً‬ ‫الشعراء العرب بالثّورة الجزائرّية‬
‫مبيًنا دواعي اهتمام ّ‬
‫المطلوب‪ :‬ناقش هذا القول ّ‬
‫ّّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫درست‪ّ .‬‬‫بما ْ‬
‫انتهىّالموضوعّاألول ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫صفحة ‪ 2‬من ‪4‬‬


‫اختبار في مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها \ الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة \ بكالوريا ‪2020‬‬

‫ّالموضوع الثاني‬

‫ص‪ّ :‬‬
‫الّن ّ‬
‫الجمال‬ ‫ِ‬ ‫ّّّّّّ ّإننا في ُكل ما َنفعل ُ ِ‬
‫فإن َس َع ْيَنا وراء َ‬
‫وك ّل ما نكتُب ّإنما ُنفتّش عن أنفسنا؛ ْ‬ ‫نقول ُ‬ ‫وك ّل ما ُ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬
‫كتشفنا ِس ار‬ ‫ِ‬
‫أنف َسنا في الفضيلة‪ ،‬وان ا َ‬ ‫أنفسنا في الجمال‪ ،‬وا ْن طَل ْبنا الفضيلة فال نطلُ ُب ّإال ُ‬ ‫نسعى وراء ُ‬ ‫فإنما ْ‬ ‫ّ‬
‫فكل ما َيأتيه اإلنسان ّإنما يدور حول ِم ٍ‬
‫حور‬ ‫أس اررنا‪ّ .‬‬ ‫سر من ْ‬
‫كتشفون ا ِ‬
‫ّ‬
‫طبيعة فما نحن ّإال م ِ‬ ‫ِمن أسرار ال ّ‬
‫ُ‬
‫وفنونه‪ ،‬وحول هذا المحور‬ ‫علومه وفلسفتُه وصناعتُه وتجارتُه‬ ‫حور َتدور‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫واحد هو اإلنسان؛ َح ْول هذا الم َ‬
‫آدابه‪.‬‬
‫تدور ُ‬
‫بكل‬ ‫ِ‬ ‫ب ْي َن كل المسارح التي ( َت َّ‬
‫مسرحا َيظهر عليه اإلنسان ّ‬ ‫ً‬ ‫ّعليهاّمشاه ُدّالحياة) ليس كاألدب‬ ‫تقل ُب‬ ‫ّ َ‬ ‫َ‬
‫احد؛ هنالك ُيشاهد نفسه ِمن‬ ‫شاهدا في وْق ٍت و ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫وم ً‬ ‫الجسدية؛ ففي األدب َيرى نفسه ُممثّ ًال ُ‬ ‫ّ‬ ‫الروحية و‬ ‫مظاهره ّ‬
‫فان‪ ،‬وهنالك ُيمثّل ْأدواره الم ِ ِ‬ ‫اط حتّى األ ْك ِ‬ ‫األ ْقم ِ‬
‫األيام‪ ،‬وهنالك َيسمع َنبضات قلبه في‬ ‫الساعات و ّ‬ ‫تلونة بَلون ّ‬ ‫ُ ّ‬ ‫َ‬
‫ٍ‬
‫إنسان‬ ‫ويشعر بأوجاع جسمه في أوجاع جسم‬ ‫أشواق روح غيره‪،‬‬ ‫لمس أشواق ُروحه في ْ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫وي َ‬‫نبضات سواهُ‪َ ،‬‬
‫داء ِمن نسيج أفكار الكاتب‬ ‫وتْلَبس ُ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬
‫أفكاره ر ً‬ ‫الشاعر‪َ ،‬‬ ‫لسانا من عواطف ّ‬ ‫الص ّماء ً‬ ‫مثله‪ .‬هناك َتتّخذ عواطُفه ّ‬
‫النطق به‪ ،‬فيقترب من نفسه ويقترب‬ ‫لسانه َعِييا عن ُّ‬ ‫فيرى من نفسه ما كان خِفيا عنه‪ِ ،‬‬
‫وينطق بما كان ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ينابيع من الُق َوى‬ ‫تفج َرت لها في نفسه‬ ‫ٍ‬
‫ومقالة َّ‬ ‫عاصف ًة من العواطف‪،‬‬ ‫قصيدة أثارت فيه ِ‬ ‫ٍ‬ ‫فر َّب‬
‫ُ‬ ‫من العاَلم‪ُ .‬‬
‫وخموَله‬ ‫إيمان‪ ،‬ويأسه إلى ر ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫كلمة رفعت عن عينيه ِنقابا كثيًفا‪ ،‬أو رو ٍ‬ ‫نة‪ ،‬أو ٍ‬ ‫الكام ِ‬
‫ِ‬
‫جاء ُ‬ ‫َ‬ ‫إلحادهُ إلى‬
‫َ‬ ‫اية َق َلبت‬ ‫َْ ً‬ ‫َ َ‬
‫نازُعه عليها‬ ‫األدب‪ ،‬وتلك هي َم ْملكة األدب ال ُي ِ‬ ‫ص بها‬ ‫ورذيلت ُه إلى فضيلة‪ .‬تلك َم ِزَّيةٌ َق ْد ُخ َّ‬ ‫إلى عز ٍ‬
‫يمة‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫آثارها‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُم ِ‬
‫النْفس َباحثا عن َمسالكها‪ُ ،‬مستطل ًعا َ‬ ‫لطان األدب ّإال في ّأن ُه – َأبًدا ‪َ -‬ي ُجول في أقطار ّ‬ ‫نازعٌ‪ ،‬وما ُس ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫بعضا‬
‫آخ ُر ً‬ ‫جد َ‬ ‫شاطرّالعاَلمّاكتشافاته) في عو ِال ِم نفسه‪ ،‬حتّى إذا ما َو َ‬ ‫أبدا – ( ُي ُ‬ ‫ف األديب ّإال ّأنه – ً‬ ‫وما َش َر ُ‬
‫أكبر ثواب‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫ِمن نفسه في تلك االكتشافات كان في ذلك لألديب أ ْ‬
‫تعزَية و ُ‬ ‫طَي ُب ْ‬
‫ست ِح ُّق أن‬
‫األديب الذي َي َ‬
‫أدب‪ ،‬ليس ّإال رسوًال بين نفس الكاتب ونفس سواه‪ ،‬و ُ‬ ‫إذنّ فاألدب الذي هو ٌ‬ ‫ْ‬
‫ّ‬ ‫به ولُِّبه‪.‬‬‫يدعى أديبا هو من يزِود رسوَله ِمن قْل ِ‬
‫َ َُ ّ ُ َ‬ ‫ً‬ ‫ُ َ‬
‫ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ[ميخائيلّنعيمة‪ّ،‬الغربال‪ّ،‬ط‪ّ،1:‬ص‪ّ،ّ22-ّ29:‬بتصرف]ّ ّ‬
‫ّ‬
‫شرحّلغو ّي‪ّ :‬‬
‫ّ َعِيًّيا‪ :‬عا ِجًاز عن التّعبير‪.‬‬ ‫ض ِّم أعضائه إلى جسده‪.‬‬ ‫ُِ‬
‫المولود ل َ‬ ‫ف به‬
‫األقماط‪ّ:‬ما ُيَل ُّ‬

‫ّ‬

‫ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫صفحة ‪ 3‬من ‪4‬‬


‫اختبار في مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها \ الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة \ بكالوريا ‪2020‬‬

‫األسئلة‪ّ :‬‬
‫ّأوال‪ّ-‬البناءّالفكريّ‪ّ11(ّ:‬نقاط) ّ‬
‫الرئيسي لألدب في نظر الكاتب؟ ولماذا؟‬ ‫ما هو المحور‬ ‫‪)1‬‬
‫ّ ّ‬
‫وض ْح إجابتك‪.‬‬ ‫كيف يرى اإلنسان نفسه على مسرح األدب؟ ِ‬
‫ّ‬ ‫‪)2‬‬
‫النص‪.‬‬‫ودعم إجابتك بعبارات من ّ‬ ‫ص بها األدب‪ّ ،‬‬ ‫المزّية التي ُخ ّ‬
‫حدد َ‬ ‫ّ‬ ‫‪)0‬‬
‫وعّلِ ْق عليه‬ ‫ِّ‬
‫ِّنفسه"‪َ .‬‬
‫مّاكت ِ‬
‫شافاتهّفيّعوالِم‬ ‫ّاألديبّإالّأّنهّيشاطرّالعاَل ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫ّ‬ ‫ف‬ ‫وماّشَر ُ‬
‫َ‬ ‫ِا ْش َرْح َق ْول الكاتب‪" :‬‬ ‫‪)0‬‬
‫مناسبا‪.‬‬
‫ً‬ ‫بما تراه‬
‫الرأي؟ َعّلِ ْل‪.‬‬ ‫ِ‬
‫ص؟ هل توافُقه ّ‬‫الن ّ‬
‫توص َل الكاتب في نهاية ّ‬ ‫إالم َّ‬‫َ‬ ‫‪)5‬‬
‫ص بأسلوبك الخاص‪.‬‬ ‫ص مضمون ّ‬ ‫ِ‬
‫الن ّ‬ ‫َل ّخ ْ‬ ‫‪)6‬‬
‫ّ‬

‫ثانيا‪ّ-‬البناءّالّلغويّ‪ّ19(ّ:‬نقاط) ّ‬
‫ا‬
‫‪َ )1‬س ِّم الحقل الذي تنتمي إليه األلفاظ اآلتية‪( :‬عواطف‪ ،‬قصيدة‪ ،‬أفكار‪ ،‬رواية)‪.‬‬
‫‪ِ )2‬‬
‫أعر ْب ما يلي‪:‬‬
‫النفس باحثا عن مسالكها"‪.‬‬ ‫احثا" الواردة في قوله‪" :‬يجول في أقطار ّ‬ ‫ّّّّّّّّّأ‪ -‬إعراب مفردات‪" - :‬ب ِ‬
‫َ‬
‫أدب‪ ،‬ليس ّإال‪."...‬‬
‫إذن فاألدب الذي هو ٌ‬ ‫ن" الواردة في قوله‪ّْ " :‬‬‫‪" -‬إ َذ ّْ‬
‫المسارح التي‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٍ‬
‫كل َ‬‫ب‪ -‬إعراب ُجمل‪َ ( - :‬تتقل ُبّعليهاّمشاه ُدّالحياة) الواردة في قوله‪َ " :‬ب ْي َن ّ‬
‫ِ‬
‫مشاه ُد الحياة‪."...‬‬ ‫تَ َّ‬
‫تقل ُب عليها‬
‫اطر‬ ‫ِ ِ‬
‫أبدا – ُيش ُ‬
‫شاطرّالعاَلمّاكتشافاته) الواردة في قوله‪ّ ... " :‬إال ّأنه – ً‬
‫‪ُ( -‬ي ُّ‬
‫شافاته في عوالِ ِم ِ‬
‫نفسه‪."...‬‬ ‫اكت ِ‬‫العاَلم ِ‬
‫النص‪.‬‬ ‫فرد الغائب‪ّ .‬بين عائده ودوره في بناء ّ‬ ‫الم َ‬
‫ضمير ُ‬‫ُ‬ ‫ص‬ ‫الن ّ‬
‫تكرَر في ّ‬
‫‪ّ )0‬‬
‫سر بالغة ُك ٍّل منهما‪:‬‬ ‫ِ‬
‫وبي ْن ّ‬
‫شرح ُهما‪ّ ،‬‬
‫البيانيتين اآلتيتين؟ ا ْ‬
‫ّ‬ ‫الصورتين‬
‫‪ )0‬ما نوع ّ‬
‫داء) الواردتَين في الفقرة الثانية‪.‬‬ ‫ّأفكار ِ‬
‫هّر اّ‬ ‫ِ‬
‫نّاألقماطّحتىّاأل ْك ِّ‬ ‫‪ِ ( -‬م‬
‫تلبس ُ‬ ‫فان) و( ُ‬
‫وبي ْن وظيفته‪.‬‬
‫ص التّضاد‪ّ ،‬‬ ‫‪ )5‬استخرْج ِمن ّ‬
‫الن ّ‬
‫ّ‬

‫ثال اثا‪ّ-‬الّتقييمّالنّقدي‪ّ10(ّ:‬نقاط) ّ‬
‫«يرى أدباء الرابطة القلمية أن األدب الحق ّإنما هو إبداع وتعبير عن ذات اإلنسان‪ ،‬بينما التّقليد ي ِ‬
‫كسر‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ّ‬ ‫ّ ّ‬ ‫َ ُ ّ‬
‫وي ْع ِق ُم الفكرة»‪.‬‬
‫الخيال َ‬
‫أهم خصائصها وأشهر أعالمها‪.‬‬ ‫ِ‬
‫وحدد ّ‬
‫عرف بهذه المدرسة‪ّ ّ،‬‬‫ثم ّ‬‫المطلوب‪ّ:‬اشرح القول‪ّ ،‬‬

‫انتهىّالموضوعّالثاني‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬


‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﻟﻤﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﺑﻬﺎ‪ /‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪ :‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪ /‬ﺑﻜﺎﻟﻮرﻳﺎ ‪2020‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬
‫اﻷول(‬
‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع ّ‬
‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬
‫إﺠﺎ�ﺔ اﻟﻤوﻀوع اﻷول‪:‬‬
‫ّأوﻻــ اﻟﺒﻨﺎء اﻟﻔكرّي‪ 10) :‬ﻨﻘﺎط(‬
‫ص ﺘﺼو�ر ﻟﻌﺎم ﺠدﯿد ﻤن أﻋوام ﺜورة اﻟﺘّﺤر�ر‪ ،‬ﻤﻼﻤﺤﻪ ﻫﻲ‪:‬‬ ‫اﻟﻨ ّ‬
‫‪ .1‬ﻓﻲ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫‪4×0.25‬‬ ‫اﻟدم(‪.‬‬
‫اﻟدﻤﺎء )ﯿرﻋﻒ‪ ،‬ﻋﺎم ﻤن ّ‬ ‫‪ -‬ﺴﯿﻞ ّ‬
‫اﻟﻨﻀﺎل )إﻋﺼﺎر‪� ،‬ﻌﺼﻒ �ﺎﻟّﻠﻬﯿب و�ﺎﻟﺤدﯿد(‪.‬‬ ‫ﻗوة ّ‬
‫‪ّ -‬‬
‫اﻟﺼﻤود(‪.‬‬‫ﺤدي )ﻤﻠﺤﻤﺔ ّ‬
‫اﻟﺼﻤود واﻟﺘّ ّ‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪ -‬اﻟ�طوﻻت واﻻﺴﺘ�ﺸﺎر �ﺎﻟﺤرّ�ﺔ )�طوﻻت وطﯿ�ﻪ‪ ،‬رؤى ﻤن اﻹﺸراق(‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﺸﻌب اﻟﺠزاﺌرّي‪.‬‬
‫اﺴﺘﻤدت اﻟﺜّورة اﻟﺠزاﺌرّ�ﺔ اﺴﺘﻤ ارر�ﺘﻬﺎ ﻤن ﻤﻌﺎﻨﺎة ّ‬
‫ّ‬ ‫‪.2‬‬
‫ص‪ :‬ﻤوﺠود ﻓﻲ ﻋ�ﺎرة "�ﻘﺘﺎت" ﻤﻊ كﻞ ﻤﺘﻌّﻠِﻘﺎت ﻫذا اﻟﻔﻌﻞ‪ِ :‬ﻤن دم أﻤﻬﺎت‬ ‫ــ اﻻﺴﺘدﻻل ﻤن اﻟّﻨ ّ‬
‫اﻷﺒر�ﺎء‪ِ ،‬ﻤن ﺠوع أطﻔﺎل اﻟﺠزاﺌر‪ِ ،... ،‬ﻤن َ‬
‫‪01.5‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫طَﻠﻞ اﻟﻤدﯿﻨﺔ‪.‬‬
‫اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ﻋ�ﺎرﺘﯿن اﺜﻨﺘﯿن‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ‬

‫‪2×0.5‬‬ ‫ﯿﺘﺤدث ﻋن ﺜورة اﻟﺠزاﺌر‪.‬‬


‫اﻗﻲ ّ‬ ‫ﻗوﻤ�ﺔ‪ ،‬ﻷ ّﻨﻪ ﺸﺎﻋر ﻋر‬
‫اﻟﺸﺎﻋر ّ‬ ‫‪ .3‬ﻨزﻋﺔ ّ‬
‫ّ‬
‫‪02‬‬ ‫ﻗﻀﯿﺘﻬم‬
‫ﺴﺨر ﻗﻠﻤﻪ ﻟﻤﺸﺎركﺔ اﻟﺠزاﺌرّ�ﯿن ّ‬‫اﻟﻨزﻋﺔ ﻟﻬﺎ ﻋﻼﻗﺔ وطﯿدة �ظﺎﻫرة اﻻﻟﺘزام؛ كوﻨﻪ ّ‬
‫ـ وﻫذﻩ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫اﻟﻨﺼر‪.‬‬
‫وﻤﺴﺎﻨدﺘﻬم واﻟﺘّﺄﻛﯿد ﻋﻠﻰ اﺴﺘﻤ اررّ�ﺔ اﻟﺜّورة ﺤﺘّﻰ ﯿﺘﺤّﻘق ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﺤررّي‪.‬‬
‫اﻟﺴ�ﺎﺴﻲ اﻟ ّﺘ ّ‬ ‫اﻟﺴ�ﺎﺴﻲ اﻟ ّﺜورّي أو اﻟﺸﻌر‬‫اﻟﺸﻌر ّ‬‫ص إﻟﻰ ّ‬ ‫اﻟﻨ ّ‬
‫‪ .4‬ﯿﻨﺘﻤﻲ ّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫وﺘﺘﻤﺜّﻞ اﻟﻐﺎ�ﺔ ﻤﻨﻪ ﻓﻲ ّ‬
‫اﻟﻨﻘﺎط اﻵﺘ�ﺔ‪ :‬ـ ﻤﺴﺎﻨدة اﻟﺜّورة‪.‬‬
‫اﻟﻨﻔوس‪.‬‬
‫ـ �ﻌث اﻟﺤﻤﺎس ﻓﻲ ّ‬
‫‪01.5‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ـ ﺘﺤر�ك اﻟﺠﻤﺎﻫﯿر‪.‬‬
‫اﻟﻀﻤﺎﺌر واﺴﺘﻨﻬﺎض اﻟﻬﻤم‪.‬‬
‫ـ إ�ﻘﺎظ ّ‬
‫ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ﻨﻘطﺘﯿن اﺜﻨﺘﯿن‪.‬‬
‫ص ﻋﻠﻰ ِﻗَ�م ﻤﺨﺘﻠﻔﺔ‪ ،‬ﻤﻨﻬﺎ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫‪ .5‬اﻨطوى ّ‬
‫اﻟﻨ ّ‬
‫ﻀد اﻟﻌدو‪.‬‬
‫ﺴ�ﺎﺴ�ﺔ‪ :‬ﺜورة اﻟﺠزاﺌر ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬اﻟﻘ�ﻤﺔ اﻟ‬
‫اﻟﻌﺒود�ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﻨﺴﺎﻨ�ﺔ‪ :‬ﺘﺤر�ر اﻹﻨﺴﺎن ﻤن ﻨﯿر‬
‫‪ -‬اﻟﻘ�ﻤﺔ اﻹ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫�ﺨ�ﺔ‪ :‬اﻟﺘﺄر�ﺦ ﻟﻔﺘرة وﺠود اﻻﺴﺘﻌﻤﺎر اﻟﻔرﻨﺴﻲ ﻓﻲ اﻟﺠزاﺌر‪.‬‬
‫‪ -‬اﻟﻘ�ﻤﺔ اﻟﺘﺎر ّ‬
‫ّ‬
‫وﻤﻀﻤوﻨﺎ(‪.‬‬
‫ً‬ ‫دﺒ�ﺔ‪ :‬ﻤظﺎﻫر اﻟﺘّﺠدﯿد )ﺸكﻼً‬
‫ﻔﻨّ�ﺔ اﻷ ّ‬
‫‪ -‬اﻟﻘ�ﻤﺔ اﻟ ّ‬
‫اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ﻗ�ﻤﺘﯿن اﺜﻨﺘﯿن‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ﺗﺎﺑﻊ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﻟﻤﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﺑﻬﺎ‪ /‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪:‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪/‬ﺑﻜﺎﻟﻮرﻳﺎ‪2020‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬
‫اﻷول(‬
‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع ّ‬
‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬
‫‪ .6‬اﻟّﺘﻠﺨ�ص‪ :‬و�راﻋﻰ ﻓ�ﻪ ﻤﺎ ﯿﻠﻲ‪:‬‬
‫ص‪.‬‬ ‫‪ -‬اﻟﻤﻼءﻤﺔ ﻤﻊ ﻤﻀﻤون ّ‬
‫اﻟﻨ ّ‬
‫‪03‬‬ ‫‪3×01‬‬
‫اﻟﺘﻠﺨ�ص‪.‬‬
‫– ﻤراﻋﺎة ﺤﺠم ّ‬
‫– ﺴﻼﻤﺔ اﻟّﻠﻐﺔ وﺠودة اﻟﺘّﻌﺒﯿر‪.‬‬
‫ﺜﺎﻨ�ﺎــ اﻟﺒﻨﺎء اﻟّﻠﻐو ّي‪ 06) :‬ﻨﻘﺎط(‬
‫ً‬
‫‪ .1‬إ�ﺤﺎء اﻷﻟﻔﺎظ‪:‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪3×0.25‬‬ ‫اﻟﺘﻀﺤ�ﺎت‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪» -‬ﺘرﻋﻒ«‪ :‬اﺴﺘﻤرار‬
‫‪» -‬اﻹﺸراق«‪ :‬اﻟﺤرّ�ﺔ واﻻﺴﺘﻘﻼل‪.‬‬
‫اﻟﺼﻤود‪.‬‬ ‫‪» -‬اﻷوراس«‪ :‬ﻤﻬد اﻟﺜّورة‪ّ ،‬‬
‫اﻟﺸﻤوخ و ّ‬
‫‪ .2‬اﻹﻋراب‪:‬‬
‫أ‪ -‬إﻋراب اﻟﻤﻔردات‪:‬‬

‫‪0.5‬‬
‫اﻟﻤﻘدرة ﻋﻠﻰ اﻷﻟﻒ ﻤﻨﻊ ﻤن ظﻬورﻫﺎ اﻟﺘّﻌ ّذر‬ ‫ــ ﺘﺤ�ﺎ‪ :‬ﻓﻌﻞ ﻤﻀﺎرع ﻤرﻓوع‪ ،‬وﻋﻼﻤﺔ رﻓﻌﻪ ّ‬
‫اﻟﻀ ّﻤﺔ ّ‬
‫واﻟﻔﺎﻋﻞ ﻀﻤﯿر ﻤﺴﺘﺘر ﺘﻘدﯿرﻩ )ﻫﻲ(‪.‬‬
‫‪01.75‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫ظﺎﻫرة‪.‬‬ ‫ــ اﻟﻌزﻻء‪ :‬ﻨﻌت ﻟﻠـ)اﻟﻘرى( ﻤﺠرور‪ ،‬وﻋﻼﻤﺔ ّ‬
‫ﺠرﻩ اﻟﻛﺴرة اﻟ ّ‬
‫ب‪ -‬إﻋراب اﻟﺠﻤﻞ‪:‬‬
‫ﺠر ﻨﻌت ﻟـ) ُﺤٍّر(‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﻤﺤﻞ‬ ‫ــ )�ﻌﺼﻒ �ﺎﻟّﻠﻬﯿب(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ّ‬
‫ﻓﻌﻠ�ﺔ ﻓﻲ ّ‬
‫‪0.5‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﻨﺼب ﺤﺎل ﻤن )اﻟﺤﺒﻠﻰ(‪.‬‬ ‫ﻤﺤﻞ‬ ‫ﺘﺴﺢ دم اﻟﺠﻨﯿن(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ّ‬
‫ﻓﻌﻠ�ﺔ ﻓﻲ ّ‬ ‫ــ ) ّ‬
‫‪ .3‬ﻨوع اﻟﺠﻤﻊ ﻓ�ﻤﺎ �ﺄﺘﻲ‪:‬‬
‫ﻷﻨﻪ ﺠﻤﻊ ﺘﻛﺴﯿر �ﻌد أﻟﻒ ﺘﻛﺴﯿرﻩ ﺤرﻓﺎن )ﻋﻠﻰ وزن‬
‫ــ 'ﻤﺠﺎﻤر'‪ :‬ﺼ�ﻐﺔ ﻤﻨﺘﻬﻰ اﻟﺠﻤوع؛ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫‪0.5‬‬
‫"ﻤ ِ‬
‫ﻔﺎﻋﻞ"(‪.‬‬ ‫َ‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﻷﻨﻪ ﻋﻠﻰ وزن "أَ ْﻓ َﻌﺎل"‪.‬‬
‫ــ 'أﻨﻔﺎس'‪ :‬ﺠﻤﻊ ﻗّﻠﺔ ّ‬
‫اﻟﺒ�ﺎﻨ�ﺔ‪:‬‬
‫ّ‬ ‫اﻟﺼور‬
‫‪ .4‬ﻨوع ّ‬
‫ﺸ�ﻪ ﻋﺎم اﻟﺜورة اﻟﺠدﯿد )ذكرى اﻟﺜورة(‬ ‫ِ‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫‪�» -‬ﻘﺘﺎت ﻤن دم أﻤﻬﺎت اﻷﺒر�ﺎء«‪ :‬اﺴﺘﻌﺎرة ّ‬
‫ﻤكﻨ�ﺔ‪ ،‬ﺤﯿث ّ‬
‫ودل‬
‫اﻟﻤﺸ�ﻪ �ﻪ )اﻟﺠﻨﯿن(‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻤﺸ�ﻪ )اﻟﻀﻤﯿر اﻟﻤﺴﺘﺘر اﻟﻌﺎﺌد ﻋﻠﻰ اﻟﻌﺎم ( وﺤذف‬
‫ّ‬ ‫�ﺎﻟﺠﻨﯿن‪ ،‬ﻓذكر‬
‫ﻋﻠ�ﻪ �ﻼزم ﻤن ﻟوازﻤﻪ وﻫو )�ﻘﺘﺎت ﻤن دم اﻷم(‪.‬‬
‫‪01.5‬‬
‫�ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬ﺘوﻀ�ﺢ اﺴﺘﻤ ارر�ﺔ اﻟﺜورة �ﻔﻀﻞ ﺘﻀﺤ�ﺎت اﻷﺴرة اﻟﺠزاﺌرّ�ﺔ‪ ،‬وﺘﺸﺨ�ص ﻫذا اﻟﻤﻌﻨﻰ‬
‫اﻷم ﯿﺘﻐ ّذى ﻤن دﻤﻬﺎ‪.‬‬ ‫ِ‬
‫ﻓﻲ ﺼورة اﻟﺠﻨﯿن اﻟﻌﺎﻟق ﺒ َرﺤم ّ‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫‪» -‬أﻋداء اﻟﺤ�ﺎة«‪ :‬كﻨﺎ�ﺔ ﻋن ﻤوﺼوف‪ ،‬وﻫو اﻻﺴﺘﻌﻤﺎر‪.‬‬
‫�ﺎﻟدﻟﯿﻞ ﻋﻠ�ﻪ )ﻋداوة اﻟﺤ�ﺎة(‪.‬‬
‫ﻤﺼﺤو�ﺎ ّ‬
‫ً‬ ‫ﻌرف ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻘﺼود )اﻻﺴﺘﻌﻤﺎر(‬ ‫�ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬اﻟﺘّ ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ﺗﺎﺑﻊ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﻟﻤﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﺑﻬﺎ‪ /‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪:‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪/‬ﺑﻜﺎﻟﻮرﻳﺎ‪2020‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬
‫اﻷول(‬
‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع ّ‬
‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬

‫اﻟﺴطر�ن‪:‬‬ ‫‪ .5‬ﺘﻘط�ﻊ ّ‬
‫ِ ِ‬
‫ﺎس ْﻟَﻘ َْارْر‬ ‫َﻓ َ‬ ‫َوﺘَﻌْﻠ ُﻞ ﻤ ْﻨـ ُـﻪ ْﻨ َﻨ ُﺎر أَﻨـْ‬
‫‪4×0.25‬‬ ‫‪00//0/0/‬‬ ‫‪0//0/0/ 0//0///‬‬
‫‪01‬‬ ‫ﻼ ْن‬ ‫ﻣﺘْﻔﺎﻋ ْ‬ ‫ﻣﺘْﻔﺎﻋﻠﻦ‬ ‫ُﻣﺘَﻔَﺎﻋﻠﻦ‬
‫اﻟﺘﻔﻌﻴﻠﺔ‪ :‬ﻣﺘـ َﻔ ِ‬ ‫ِت ْﻷَْﺒ ِرَ� ْﺎ ْء‬ ‫َ�ْﻘﺘَ ْﺎ ُت ِﻤ ْن َد ِم أُ ْﻤ َﻤ َﻬﺎ‬
‫ﺎﻋﻠُ ْﻦ )وﻫﻲ أﺳﺎس ﺑﺤﺮ اﻟﻜﺎﻣﻞ(‬ ‫َُ‬ ‫‪00//0/0/‬‬ ‫‪0//0/// 0//0/0/‬‬
‫ﻼ ْن‬ ‫ﻣﺘﻔﺎﻋ ْ‬ ‫ُﻣﺘَﻔَﺎﻋﻠﻦ‬ ‫ﻣﺘْﻔﺎﻋﻠﻦ‬

‫ﻘدي‪ 04) :‬ﻨﻘﺎط(‬


‫ﺜﺎﻟ ًﺜﺎــ اﻟ ّﺘﻘﯿ�م اﻟّﻨ ّ‬
‫ﻤﻨﺎﻗﺸﺔ اﻟﻘول‪:‬‬
‫‪01‬‬ ‫إن اﻟ�طوﻻت واﻻﻨﺘﺼﺎرات اﻟﺘﻲ ﺤّﻘﻘﻬﺎ اﻟﺠزاﺌر�ون ﺒﺜورﺘﻬم أدﻫﺸت اﻟﻌﺎﻟم‪ ،‬وأﻟﻬﻤت ّ‬
‫اﻟﺸﻌراء‬ ‫‪ّ -‬‬
‫اﻟﻌرب‪.‬‬
‫اﺌر�ﺔ‪:‬‬
‫اﻟﺸﻌراء اﻟﻌرب �ﺎﻟ ّﺜورة اﻟﺠز ّ‬
‫‪ -‬دواﻋﻲ اﻫﺘﻤﺎم ّ‬
‫ﻟﻠدول اﻟﻤﺴﺘﻌﻤرة‪.‬‬ ‫ِ‬
‫• اﻋﺘ�ﺎر اﻟﺜّورة اﻟﺠزاﺌرّ�ﺔ أﻨﺠﺢ ﺜورة وﻗدوة ّ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫كﻞ اﻟﻌرب‪.‬‬
‫• اﻋﺘ�ﺎرﻫﺎ ﺜورة ّ‬
‫اﻟﺴﻼم‪.‬‬
‫اﻟﺤق و ّ‬
‫• ﺘﻘد�س اﻟﺤرّ�ﺔ و ّ‬
‫‪04‬‬ ‫اﻹﻨﺴﺎﻨ�ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫• ِاﺤﺘرام اﻟﻛراﻤﺔ‬
‫ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر اﺜﻨﯿن ﻤن دواﻋﻲ اﻻﻫﺘﻤﺎم‪.‬‬

‫‪01‬‬
‫اﻟدواﻋﻲ ﻓﻲ اﻟﻘﺼﯿدة ﻤن ﺤﯿث ﺘﺼو�ر ﺘﻀﺤ�ﺎت‬ ‫ص‪ :‬وﻗد ﺘﺠّﻠت ﻫذﻩ ّ‬ ‫‪ -‬اﻻﺴﺘﻌﺎﻨﺔ �ﺄﻓﻛﺎر اﻟّﻨ ّ‬
‫ﻔﺤﻬﺎ‬ ‫"ورؤى ﻤن اﻹﺸر ِ‬
‫اق ﺘ ْﺴ ُ‬ ‫اﻟداّﻟﺔ ﻋﻠﻰ ذﻟك‪ُ :‬‬ ‫ﺤرر واﻻﺴﺘﻘﻼل‪ ،‬واﻟﻌ�ﺎرات ّ‬ ‫اﻟﺜّّوار ﻤن أﺠﻞ اﻟﺘّ ّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اﻹﻨﺴﺎن ﻓﻲ َﻫ ْون اﻟﻌﺒﯿد‪ ،‬ﻤن ّ‬
‫كﻞ ُﺤ ّر ﻓﻲ اﻟﺠزاﺌر‪."...‬‬ ‫َ‬ ‫ﻬم‬
‫ﺘﺴﺘْﻠ ُ‬
‫اﻟ�ﺸﺎﺌر‪ْ ،‬‬
‫ْ‬
‫ﺘﻐﻨوا ﺒ�طوﻻت اﻟﺜّورة اﻟﺠزاﺌرّ�ﺔ‪) :‬ﺸﻔﯿق اﻟﻛﻤﺎﻟﻲ‪،‬‬ ‫‪ -‬اﻻﺴﺘﺸﻬﺎد‪ :‬وﻤن ﺒﯿن ّ‬
‫اﻟﺸﻌراء اﻟﻌرب اﻟذﯿن ّ‬
‫‪01‬‬ ‫ﻤﺤﻤد اﻟﻔﯿﺘوري‪ ...‬وﻏﯿرﻫم(‪.‬‬
‫ﻨزار ﻗ�ﺎﻨﻲ‪ ،‬ﻤﺤﻤود درو�ش‪ّ ،‬‬
‫اﻟﺸﻌراء اﻟذﯿن ﻨظﻤوﻫﺎ‪.‬‬
‫ﻟﻠﻤﺘرﺸﺢ أن ﯿذكر ﻤواﻀ�ﻊ اﻟﻘﺼﺎﺌد اﻟﺘﻲ درﺴﻬﺎ أو ّ‬
‫ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬ﻤكن‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 3‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ﺗﺎﺑﻊ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﻟﻤﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﺑﻬﺎ‪ /‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪:‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪/‬ﺑﻜﺎﻟﻮرﻳﺎ‪2020‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع اﻟ ّﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬
‫إﺟﺎﺑﺔ اﻟﻣوﺿوع اﻟﺛﺎﻧﻲ‪:‬‬
‫ّأوﻻ ــ اﻟﺒﻨﺎء اﻟﻔكري‪ 10):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫‪01‬‬ ‫‪ -1‬اﻟﻤﺤور اﻟرﺌ�ﺴﻲ ﻟﻸدب ﻓﻲ ﻨظر اﻟﻛﺎﺘب‪ :‬ﻫو اﻹﻨﺴﺎن‪.‬‬
‫‪01.5‬‬ ‫ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻷدﺒ�ﺔ‪،‬‬
‫اﻟﻔﻨّ�ﺔ و ّ‬
‫اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ واﻟﻔكرّ�ﺔ و ّ‬
‫ّ‬ ‫ﻷن اﻹﻨﺴﺎن ﻫو ﻤﺤور اﻟﺤ�ﺎة ﺒﺠﻤ�ﻊ ﻤظﺎﻫرﻫﺎ‬ ‫اﻟ ّﺘﻌﻠﯿﻞ‪ّ :‬‬
‫وﻤﺎ اﻷدب ّإﻻ ﺘﺼو�ر ﻟﺘﻠك اﻟﺤ�ﺎة‪.‬‬
‫ﺸﺎﻫًدا ﻓﻲ اﻟوﻗت ﻨﻔﺴﻪ‪.‬‬‫‪ -2‬ﯿرى اﻹﻨﺴﺎن ﻨﻔﺴﻪ ﻋﻠﻰ ﻤﺴرح اﻷدب ﻤﻤ ِّﺜﻼ وﻤ ِ‬
‫‪0.5‬‬ ‫ُ‬ ‫َُ‬
‫اﻟﺴطﺤﻲ اﻟﻤ�ﺎﺸر ﻋن ﻤوﻀوﻋﺎت اﻟﺤ�ﺎة اﻟﺘﻲ �ﻌ�ﺸﻬﺎ‬
‫ّ‬ ‫وﺘوﻀ�ﺢ ذﻟك‪ّ :‬أﻨﻪ ﻻ �كﺘﻔﻲ �ﺎﻟﺘّﻌﺒﯿر ّ‬
‫و� ْﺴِﺒر أﻏوار روﺤﻪ ﻟ�كون إﻨﺘﺎﺠﻪ اﻟﻔﻨﻲ ﻤرآة ﺘﻌكس اﻷﺤﺎﺴ�س‬
‫‪01.5‬‬
‫ّ‬ ‫ٕواّﻨﻤﺎ �ﻐوص ﻓﻲ دواﺨﻞ ﻨﻔﺴﻪ َ‬
‫اﻟﻤﺸﺘركﺔ ﺒﯿن اﻟﻤﺒدع واﻟﻤﺘﻠﻘﻲ‪�) .‬ﺴﻤﻊ ﻨ�ﻀﺎت ﻗﻠ�ﻪ ﻓﻲ ﻨ�ﻀﺎت ﺴواﻩ‪ ،‬و�ﻠﻤس أﺸواق روﺤﻪ‬
‫‪01‬‬
‫ﻓﻲ أﺸواق روح ﻏﯿرﻩ‪ ،‬و�ﺸﻌر �ﺄوﺠﺎع ﺠﺴﻤﻪ ﻓﻲ أوﺠﺎع ﺠﺴم إﻨﺴﺎن ﻤﺜﻠﻪ(‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﺨص ﺒﻬﺎ اﻷدب‪ :‬ﻫﻲ ﻗدرﺘﻪ ﻋﻠﻰ اﻟﺘّﻌﺒﯿر ﻋن ﻤﻌﺎﻨﻲ اﻟﺤ�ﺎة وكﺸﻒ اﻟﻐﺎﻤض‬
‫اﻟﻤز�ﺔ اﻟﺘﻲ ّ‬
‫‪ّ -3‬‬
‫اﻟﺴﻠب إﻟﻰ اﻹﯿﺠﺎب‪.‬‬
‫اﻟﻨﻔوس‪ ،‬وﺘﻐﯿﯿر أﺤواﻟﻬﺎ ﻤن ّ‬
‫ﻤﻨﻬﺎ واﻟﻐوص ﻓﻲ أﺤﺎﺴ�س ّ‬
‫‪01‬‬
‫اﻟدﻋم �ﻌ�ﺎرات ﻤن اﻟّﻨ ّ‬
‫ص‪ُ » :‬ر ّب ﻗﺼﯿدة أﺜﺎرت ﻓ�ﻪ ﻋﺎﺼﻔﺔ ﻤن اﻟﻌواطﻒ‪ ،‬وﻤﻘﺎﻟﺔ‬ ‫ــ ّ‬
‫ﺘﻔﺠرت ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﻨﻔﺴﻪ ﯿﻨﺎﺒ�ﻊ ﻤن اﻟﻘوى اﻟﻛﺎﻤﻨﺔ‪ ،‬أو كﻠﻤﺔ رﻓﻌت ﻋن ﻋﯿﻨ�ﻪ ﻨﻘﺎ�ﺎ كﺜ�ﻔﺎ‪ ،‬أو‬
‫‪0.5‬‬
‫ّ‬
‫روا�ﺔ ﻗﻠﺒت إﻟﺤﺎدﻩ إﻟﻰ إ�ﻤﺎن و�ﺄﺴﻪ إﻟﻰ رﺠﺎء وﺨﻤوﻟﻪ إﻟﻰ ﻋز�ﻤﺔ ورذﯿﻠﺘﻪ إﻟﻰ ﻓﻀﯿﻠﺔ«‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪ -4‬ﺸرح ﻗول اﻟﻛﺎﺘب‪ :‬ﺸرف اﻷدﯿب ّأﻨﻪ �ﻌرف كﯿﻒ ﯿﺠﻌﻞ ﻤن ذاﺘﻪ ﻤرآة ﯿرى ﺒﻬﺎ اﻟﻌﺎﻟم‬
‫‪01.5‬‬ ‫ﺠد ﻓ�ﻪ ﺼورًة ﻤن ﻨﻔﺴﻪ‪ ،‬و�ﻬذا ﺘﺘﺤّﻘق‬
‫ﻏﯿرﻩ َو َ‬
‫ﻓﯿﺘﺄﻤﻠﻪ و�ﺴﺘﻛﺸﻒ ﻤكﻨوﻨﺎﺘﻪ‪ ،‬ﺤﺘّﻰ إذا ﻗرأﻩ ُ‬
‫ّ‬
‫اﻟوظ�ﻔﺔ اﻟﺤّﻘﺔ ﻟﻸدب‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫وﺠﯿﻬﺎ‪.‬‬
‫ً‬ ‫اﻟﻤﺘرﺸﺢ �ﺸرط أن �كون‬
‫ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪ُ :‬ﯿ َﺘرك اﻟ ّﺘﻌﻠﯿق ﻻﺠﺘﻬﺎد‬
‫ﻋﻤﻠ�ﺔ اﻹﺒداع ﺘﻨطﻠق ﻤن اﻷدﯿب ﻟﺘﺼﻞ إﻟﻰ‬
‫ّ‬ ‫ص إﻟﻰ‪ّ :‬‬
‫أن‬ ‫ﺘوﺼﻞ اﻟﻛﺎﺘب ﻓﻲ ﻨﻬﺎ�ﺔ اﻟّﻨ ّ‬ ‫‪ّ -5‬‬
‫وﺘﺄﻤﻠﻪ‬
‫ﺘﻠﺨص ﻓﻬﻤﻪ ّ‬ ‫ؤﺘﻤن ﻋﻠﻰ ﺘﺒﻠ�ﻐﻬﺎ ﻤن ﺨﻼل اﻟﻛﻠﻤﺔ اﻟﺘﻲ ّ‬ ‫ﻏﯿرﻩ؛ ﻓﺎﻷدب رﺴﺎﻟﺔ ﻫو ُﻤ َ‬
‫اﻟﻨﻔوس واﻟﻌﻘول ﻟﻠﺘّﺄﺜﯿر ﻓﯿﻬﺎ‪ .‬وﻫذا ﻤﺎ أﺸﺎر إﻟ�ﻪ‬
‫ﻓﻲ ﻤﻌﺎﻨﻲ اﻟﺤ�ﺎة واﻟﺘﻲ ﯿرﺴﻠﻬﺎ إﻟﻰ ّ‬
‫‪01.5‬‬ ‫‪3×0.5‬‬ ‫اﻟﻛﺎﺘب ﻓﻲ اﻟﻔﻘرة اﻷﺨﯿرة‪ ،‬ﻓﺎﻷدب ﻻ �ﻤكن أن �كون إﻻّ رﺴوًﻻ ﺒﯿن ﻨﻔس اﻟﻛﺎﺘب وﻨﻔس‬
‫وﻟ�ﻪ‪.‬‬
‫ﯿزود رﺴوﻟﻪ ﻤن ﻗﻠ�ﻪ ّ‬
‫اﻟﺤق ﻫو ﻤن ّ‬
‫ّ‬ ‫َﻤن �ﻘ أر ﻟﻪ‪ ،‬واﻷدﯿب‬
‫وﺠﯿﻬﺎ‪.‬‬
‫ً‬ ‫رأي اﻟﻤﺘرﺸﺢ‪ُ :‬ﯿ َﺘر ُك ﻻﺠﺘﻬﺎدﻩ �ﺸرط أن �كون‬
‫ﺎﻨ�ﺔ ﻋﻨد‬ ‫اﻟ ّﺘﻌﻠﯿﻞ‪ :‬ﯿﺠب أن �ﻀﻊ ﻓﻲ اﻟﺤﺴ�ﺎن ّ‬
‫أن رأي اﻟﻛﺎﺘب ﺘﺠﺴﯿد ﻟﻤﻔﻬوم اﻟّﻨزﻋﺔ اﻹﻨﺴ ّ‬
‫اﻹﺒداﻋ�ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻌﻤﻠ�ﺔ‬
‫ّ‬ ‫وﻤﺎﻨﺴ�ﺔ اﻟﺘﻲ ﺘرى اﻹﻨﺴﺎن ﻤﺤور‬
‫ّ‬ ‫اﻟر‬
‫اﻟﻤدرﺴﺔ ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 4‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ﺗﺎﺑﻊ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﻟﻤﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﺑﻬﺎ‪ /‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪:‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪/‬ﺑﻜﺎﻟﻮرﻳﺎ‪2020‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع اﻟ ّﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬
‫‪ -6‬اﻟّﺘﻠﺨ�ص‪ :‬و�راﻋﻰ ﻓ�ﻪ ﻤﺎ ﯿﻠﻲ‪:‬‬
‫ص‪.‬‬ ‫‪ -‬اﻟﻤﻼءﻤﺔ ﻤﻊ ﻤﻀﻤون ّ‬
‫اﻟﻨ ّ‬
‫‪03‬‬ ‫‪3×01‬‬ ‫اﻟﺘﻠﺨ�ص‪.‬‬
‫– ﻤراﻋﺎة ﺤﺠم ّ‬
‫– ﺴﻼﻤﺔ اﻟّﻠﻐﺔ وﺠودة اﻟﺘّﻌﺒﯿر‪.‬‬
‫ﻤﻘﺘرح ﻟﻼﺴﺘﺌﻨﺎس‪:‬‬
‫�ﺼور‬
‫»اﻹﻨﺴﺎن ﻤﺤور اﻷدب واﻟﻘطب اﻟذي ﺘدور ﺤوﻟﻪ ﻤﺠﺎﻻت اﻟﺤ�ﺎة ﺠﻤ�ﻌﻬﺎ؛ ﻓﻬو كﺎﻟﻤﺴرح ّ‬
‫روﺤﻪ ِ‬
‫وﻨﻔﺴﻪ‬ ‫ﺤ�ﺎة اﻹﻨﺴﺎن �كﻞ ﺘﻔﺎﺼﯿﻠﻬﺎ‪ .‬وﺘﻛﻤن وظ�ﻔﺔ اﻷدﯿب اﻟﺤّﻘﺔ ﻓﻲ أن ﯿﻨطﻠق ﻤن ِ‬
‫ّ‬
‫ﺸﻌرﻩ وﻨﺜرﻩ ﻋن ِ‬
‫ﻨﻔس اﻟﻤﺘﻠّﻘﻲ و�ﺤﻤﻞ آﻻﻤﻪ وأﺤﻼﻤﻪ اﻟﺘﻲ ﻋﺠز ﻋن‬ ‫ﻟ�ﻌﺒر ﻓﻲ ﺜﻨﺎ�ﺎ ِ‬ ‫ِ‬
‫واﻛﺘﺸﺎﻓﺎﺘﻪ‪ّ ،‬‬
‫اﻟﺘّﻌﺒﯿر ﻋﻨﻬﺎ ﺒﻨﻔﺴﻪ‪ .‬وﻟﻬذا كﺎن اﻷدب رﺴوًﻻ ﺒﯿن اﻷدﯿب وﻤن �ﻘ أر ﻟﻪ«‪.‬‬

‫ﺜﺎﻨ�ﺎــ اﻟﺒﻨﺎء اﻟّﻠﻐوي‪ 06):‬ﻨﻘﺎط(‬


‫ً‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪0.5‬‬
‫‪ -1‬اﻟﺤﻘﻞ اﻟذي ﺘﻨﺘﻤﻲ إﻟ�ﻪ اﻷﻟﻔﺎظ )ﻋواطﻒ‪ ،‬ﻗﺼﯿدة‪ ،‬أﻓكﺎر‪ ،‬روا�ﺔ( ﻫو‪» :‬اﻷدب«‬

‫‪ -2‬اﻹﻋراب‪:‬‬
‫أ‪ -‬اﻟﻤﻔردات‪:‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ــ �ﺎﺤ ًﺜﺎ‪ :‬ﺤﺎل ﻤﻨﺼوب‪ ،‬وﻋﻼﻤﺔ ﻨﺼ�ﻪ اﻟﻔﺘﺤﺔ اﻟ ّ‬
‫ظﺎﻫرة ﻋﻠﻰ آﺨرﻩ‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫اﻟﺴكون ﻻ ّ‬
‫ﻤﺤﻞ ﻟﻪ ﻤن اﻹﻋراب‪.‬‬ ‫ﻤﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ ّ‬
‫ّ‬
‫ــ إذن‪ :‬ﺤرف ﺠواب وﺠزاء‬
‫ب‪ -‬إﻋراب اﻟﺠﻤﻞ‪:‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ﻤﺤﻞ ﻟﻬﺎ ﻤن اﻹﻋراب‪.‬‬ ‫ــ )ﺘﺘﻘّﻠب ﻋﻠﯿﻬﺎ ﻤﺸﺎﻫد اﻟﺤ�ﺎة(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ّ‬
‫ﻓﻌﻠ�ﺔ ﺼﻠﺔ اﻟﻤوﺼول ﻻ ّ‬
‫"أن"‪.‬‬ ‫ــ )�ﺸﺎطر اﻟﻌﺎﻟم اﻛﺘﺸﺎﻓﺎﺘﻪ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ّ‬
‫ﻓﻌﻠ�ﺔ ﻓﻲ ﻤﺤﻞ رﻓﻊ ﺨﺒر ّ‬

‫‪ -3‬ﻋﺎﺌد ﻀﻤﯿر اﻟﻐﺎﺌب ﻓﻲ اﻟﻨّص ﻫو »اﻹﻨﺴﺎن«؛ إذ ﻫو ﻤﺤور ّ‬


‫ﻋﻤﻠ�ﺔ اﻹﺒداع اﻷدﺒﻲ‪.‬‬
‫ّ‬
‫اﻟرﺌ�س‬
‫ص ور�طﻬﺎ �ﺎﻟﻤوﻀوع ّ‬ ‫ص‪ :‬ﺴﺎﻫم ﺘﻛ اررﻩ ﻓﻲ اﺘّﺴﺎق ﻓﻘرات ّ‬
‫اﻟﻨ ّ‬ ‫ــ دورﻩ ﻓﻲ ﺒﻨﺎء اﻟّﻨ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.5‬‬

‫اﻟذي ﻫو‪» :‬وظ�ﻔﺔ اﻷدب«‪.‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 5‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ﺗﺎﺑﻊ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﻟﻤﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﺑﻬﺎ‪ /‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪:‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪/‬ﺑﻜﺎﻟﻮرﻳﺎ‪2020‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع اﻟ ّﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬
‫ﺒ�ﺎﻨﯿﺘﺎن‪:‬‬
‫‪ -4‬اﻟﺼورﺘﺎن اﻟ ّ‬
‫‪) -‬ﻤن اﻷﻗﻤﺎط ﺤﺘﻰ اﻷﻛﻔﺎن(‪ :‬كﻨﺎ�ﺔ ﻋن ﻋﻤر اﻹﻨﺴﺎن ﻤن ّأوﻟﻪ)اﻟﻤ�ﻼد( ﺤﺘﻰ آﺨرﻩ)اﻟوﻓﺎة(‪.‬‬
‫اﻟﺤﺴﻲ ‪3×0.25‬‬
‫�ﺎﻟدﻟﯿﻞ ّ‬ ‫ﻤﺼﺤو�ﺎ ّ‬‫ً‬ ‫ﺴر �ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ُ :‬ﺸ ُﻤول اﻟﻤﻘﺼود )ﻋﻤر اﻹﻨﺴﺎن ﻤن ّأوﻟﻪ ﺤﺘﻰ آﺨرﻩ(‬ ‫ّ‬
‫ﻋﻠ�ﻪ )ﻤن اﻷﻗﻤﺎط ﺤﺘﻰ اﻷﻛﻔﺎن(‪.‬‬
‫ﺠزﺌ�ﺔ ﻤﺜﻞ‪) :‬اﻷﻗﻤﺎط( كﻨﺎ�ﺔ ﻋن ّأول اﻟﻌﻤر‪،‬‬ ‫كﻞ إﺠﺎ�ﺔ ﺼﺤ�ﺤﺔ وﻟو كﺎﻨت ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪ُ :‬ﺘﻘﺒﻞ ّ‬
‫وﻤﺜﻞ‪) :‬اﻷﻛﻔﺎن( كﻨﺎ�ﺔ ﻋن آﺨرﻩ‪.‬‬
‫‪01.5‬‬
‫ﺸ�ﻪ ﺘﺄﺜّر اﻷﻓكﺎر ِﺒُﻠ ْ�س ا ّﻟرداء‪ ،‬و ّ‬
‫اﺸﺘق ﻤن‬ ‫�ﺤ�ﺔ؛ ﺤﯿث ّ‬‫رداء(‪ :‬اﺴﺘﻌﺎرة ﺘﺼر ّ‬
‫أﻓﻛﺎرﻩ ً‬
‫)ﺘﻠ�س ُ‬‫ُ‬ ‫‪-‬‬
‫�ﺤ�ﺔ‪.‬‬ ‫ﱡ‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫اﻟﻠ�س اﻟﻔﻌﻞ "ﺘﻠ�س" ﻋﻠﻰ ﺴﺒﯿﻞ اﻻﺴﺘﻌﺎرة اﻟﺘّﺼر ّ‬
‫اﻟﻤﻌﻨوي )ﺘﺄﺜّر اﻷﻓكﺎر( ﻓﻲ ﺼورة ﻤﺤﺴوﺴﺔ )ُﻟ ْ� ُس ّ‬
‫اﻟرداء(‬ ‫ّ‬ ‫أﻓﺎدت ﺘﺸﺨ�ص‬‫ﺴر �ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬و َ‬‫ّ‬
‫ﺒداﻋﻲ ﺘﻘر��ﻪ إﻟﻰ اﻷﻓﻬﺎم‪.‬‬
‫ﺸ�ﻪ اﻷﻓﻛﺎر �ﺎﻹﻨﺴﺎن وﺤذف‬ ‫ﻤكﻨ�ﺔ؛ ﺤﯿث ّ‬‫أ�ﻀﺎ اﻹﺠﺎ�ﺔ اﻵﺘ�ﺔ‪ :‬اﺴﺘﻌﺎرة ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪ُ :‬ﺘﻘﺒﻞ ً‬
‫اﻟﻤﺸ�ﻪ �ﻪ وكّﻨﻰ ﻋﻨﻪ ﺒ�ﻌض ﻟوازﻤﻪ وﻫﻲ )ﺘﻠ�س‪ ،‬رداء(‪.‬‬‫ّ‬

‫اﻟرﺠﺎء(‪،‬‬
‫ط�ﺎﻗﺎت ﻤﻨﻬﺎ‪) :‬اﻹﻟﺤﺎد≠ اﻹ�ﻤﺎن(‪) ،‬اﻟ�ﺄس≠ ّ‬‫ﻀﺎد ﻓﻲ ﺠﻤﻠﺔ ﻤن اﻟ ّ‬‫‪ -5‬ﯿﺘﻤﺜّﻞ اﻟ ّﺘ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫)اﻟرذﯿﻠﺔ≠ اﻟﻔﻀﯿﻠﺔ(‪) ،‬اﻟﺨﻤول≠ اﻟﻌز�ﻤﺔ(‪.‬‬
‫ّ‬
‫أي‬
‫إﯿﺠﺎﺒ�ﺔ‪ْ ،‬‬
‫ّ‬ ‫وظ�ﻔﺘﻪ‪ :‬اﻹﻗﻨﺎع �ﻘدرة اﻷدب ﻋﻠﻰ ﺘﻐﯿﯿر واﻗﻊ اﻹﻨﺴﺎن ﻤن ﺤﺎﻟﺔ ّ‬
‫ﺴﻠﺒ�ﺔ إﻟﻰ ﺤﺎﻟﺔ‬
‫ﻨﻔﺴ�ﺔ اﻟﻘﺎرئ‪.‬‬
‫وﻗوة ﺘﺄﺜﯿرﻩ ﻓﻲ ّ‬ ‫أﻫﻤ�ﺔ اﻷدب ّ‬ ‫إﺒراز ّ‬
‫ﺜﺎﻟ ًﺜﺎ ــ اﻟ ّﺘﻘﯿ�م اﻟّﻨﻘدي‪ 04):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫�ﻌﺒر ﻋن اﻟﺤ�ﺎة ﻤن ﺨﻼل ذات اﻹﻨﺴﺎن‬ ‫اﻟﺤﻘ�ﻘﻲ ﻋﻨد اﻟروﻤﻨﺴﯿﯿن ﻫو اﻟذي ّ‬ ‫ﺸرح اﻟﻘول‪ :‬اﻷدب‬
‫ّ‬
‫‪0.5‬‬
‫ﻤﺘﺤررة ﻤن اﻷﺸكﺎل اﻟﺘّﻘﻠﯿد�ﺔ اﻟﻤﺄﻟوﻓﺔ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫إﺒداﻋ�ﺔ‬
‫ّ‬ ‫�طر�ﻘﺔ‬
‫‪01‬‬ ‫�ك�ﺔ‪،‬‬
‫أدﺒ�ﺔ ﺘدﻋو إﻟﻰ اﻟﺘّﺠدﯿد واﻟﺜورة ﻋﻠﻰ اﻟﻛﻼﺴ ّ‬
‫ﺠﻤﻌ�ﺔ ّ‬‫ّ‬ ‫اﻟﻘﻠﻤ�ﺔ‬
‫ّ‬ ‫اﻟ ّﺘﻌر�ﻒ �ﺎﻟﻤدرﺴﺔ‪ّ :‬‬
‫اﻟرا�طﺔ‬
‫اﻟروﻤﺎﻨﺴﻲ‪.‬‬‫أﺴﺴﻬﺎ ﻋﺎم ‪1920‬م ﺠﻤﺎﻋﺔ ﻤن أد�ﺎء اﻟﻤﻬﺠر ﻤن ذوي اﻻﺘّﺠﺎﻩ ّ‬ ‫ّ‬
‫أﻫم ﺨﺼﺎﺌﺼﻬﺎ‪:‬‬ ‫ّ‬
‫‪ -‬اﻟﺘّﺄﻤﻞ ﻓﻲ اﻟﺤ�ﺎة وأﺴرار اﻟوﺠود‪.‬‬
‫‪04‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫اﻹﻨﺴﺎﻨ�ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬اﻟﺘّﻌﺒﯿر ﻋن اﻟ ّذات‬
‫اﻟرﻤز ﻓﻲ اﻟﺘّﻌﺒﯿر‪.‬‬‫‪ -‬اﻻﺘّﺠﺎﻩ إﻟﻰ ّ‬
‫ﺒ�ﻌ�ﺔ‪.‬‬
‫ط ّ‬ ‫ظواﻫر اﻟ ّ‬ ‫‪ -‬ﺘوظﯿﻒ اﻟ ّ‬
‫�ﺎﻟﺸﻌر اﻟﻐﻨﺎﺌﻲ‪.‬‬‫‪ -‬اﻻﻫﺘﻤﺎم ّ‬
‫ّ‬
‫اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ﺨﺼ�ﺼﺘﯿن اﺜﻨﺘﯿن‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ‬
‫أﺸﻬر أﻋﻼﻤﻬﺎ‪:‬‬
‫‪3×0.5‬‬
‫ﺠﺒران ﺨﻠﯿﻞ ﺠﺒران‪ ،‬ﻤﯿﺨﺎﺌﯿﻞ ﻨﻌ�ﻤﺔ‪ ،‬إﯿﻠ�ﺎ أﺒو ﻤﺎﻀﻲ‪ ،‬ﻨﺴﯿب ﻋر�ﻀﺔ‪ ،‬رﺸﯿد أﯿوب‪...‬‬
‫اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ﺜﻼﺜﺔ أﻋﻼم‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬ ‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 6‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫❒‬
‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬
‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫الديوان الوطين لالمتحاانت واملسابقات‬
‫دورة‪2019 :‬‬ ‫امتحان بكالوراي التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬
‫املدة‪ 40 :‬سا و ‪ 04‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬
‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬
‫الموضوع األول‬

‫النّ ّ‬
‫ص‪:‬‬
‫نتفرج‬
‫ّ‬
‫قدس‪ ،‬ويا ر َام هللا‬ ‫يا ُ‬ ‫الجسد‬
‫ُ‬ ‫َنتََف َّرُج‪ ..‬يحتر ُق‬
‫األغَلى‬
‫الموت ْ‬ ‫ِ‬ ‫يا َزْنَبَق َة‬ ‫غزَة‪ ،‬في األرض الثّكلى‬‫في ّ‬
‫ع ما َتلِ ُد ُّ‬
‫الدنيا‬ ‫يا أرو َ‬ ‫قد‬
‫كل مكان يتّ ُ‬
‫في ّ‬
‫وج ِ‬
‫باه‬ ‫رؤوس ِ‬ ‫ٍ‬ ‫َش ِ‬
‫مخات‬ ‫أطفال قتلى‬ ‫يتساقط‬
‫ٌ‬
‫شيئا ِمَّنا‬
‫ال تنتظري ً‬ ‫أطفال ُج ُد ُد‬
‫ٌ‬ ‫ويقاتل‬
‫ِمن هذا الـمي ِت على ِ‬
‫الحَق ِب‬ ‫األمة ‪ ..‬ماذا يعنينا؟‬
‫َْ‬ ‫ْ‬ ‫و ّ‬
‫ِمن َعاَل ِمنا اْل َع َربي‪..‬‬ ‫يتفرْج‬
‫مي ٌت ّ‬
‫األمة ‪ْ ..‬‬
‫ّ‬
‫نتفرْج‬
‫ماذا يعنينا؟ َّ‬ ‫***‬
‫***‬ ‫ِ‬
‫غضب‬ ‫ُّ‬
‫يهتز العالم من‬
‫َّ‬
‫المحتل ْه‬ ‫أرضا تُدعى‬‫يا ً‬ ‫اصم‪ ،‬تَ َنف ِع ُل‬
‫تهتز عو ُ‬‫ّ‬
‫أمي‪ ،‬يا أَر ِ‬
‫ضي الثَّ ْكَلى‬ ‫ِ‬ ‫وشوارعُ فيها تَشتَ ِع ُل‬
‫ْ‬ ‫يا ّ‬
‫بي‬‫خم العر ُّ‬ ‫الض ُ‬
‫الجسد ّ‬ ‫َ‬ ‫ما يجري في األرض الثَّ ْكَلى‬
‫َم ْي ٌت ْأم َح ُّي!‬‫سيان‪ :‬أ َ‬ ‫ّ‬ ‫ذبحا‪َ ،‬قتال‬ ‫نسفا‪ً ،‬‬
‫قمعا‪ً ،‬‬ ‫ً‬
‫ط ٌن تنتَ ِظ ُر ِح َجارتُ ُه‬
‫َو َ‬ ‫اكين اْل ِ‬
‫غضب‬ ‫لب َّْت ُه َبر ُ‬
‫غزةُ ‪ْ ..‬أن ِت َشرَارتُ ُه‬ ‫يا ّ‬ ‫ّإال في عاَلمنا العربي‬
‫يتفرْج؟‬
‫أبدا ّ‬ ‫هل يبقى ً‬ ‫نتفرْج‬
‫ماذا يعنينا؟ ّ‬
‫سليمان العيسى‪ ،‬ديوان "أنا والقدس"‪.9002 ،‬‬
‫ورية للكتاب – دمشق‪ .‬ص‪( 38-38 :‬بتصرف)‬
‫الس ّ‬
‫العامة ّ‬
‫وزارة ال ّثقافة – الهيئة ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 1‬من ‪0‬‬
‫❒‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪ //‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ //‬بكالوراي ‪2019‬‬

‫األسئلة‪:‬‬
‫ّأولا ‪ -‬البناء الفكرّي‪ 00( :‬نقاط)‬
‫غزة ؟‬
‫رك َز على ّ‬ ‫الفلسطيني‪ .‬ما هدفه من ذلك ؟ ولماذا ّ‬ ‫الشعب‬
‫الشاعر معاناة ّ‬
‫صوَر ّ‬
‫‪ّ )0‬‬
‫ّ‬
‫الشاعر؟‬‫بنفسية ّ‬
‫ّ‬ ‫إالم تعزو ذلك؟ وما عالقته‬
‫الشاعر بارز في القصيدة‪َ .‬‬‫‪ )9‬استياء ّ‬
‫"نتفرج"؟‬
‫الضخم؟ وما داللة تكرار لفظة ّ‬ ‫بي بالجسد ّ‬ ‫الشاعر الوطن العر‬
‫نع َت ّ‬
‫‪ )8‬لماذا َ‬
‫ّ‬
‫ملتزما؟ وما عالقة التزامه‬
‫ً‬ ‫الشاعر‬
‫بي الحديث‪ .‬هل يبدو لك ّ‬ ‫الشعر العر‬
‫مميزات ّ‬
‫‪ )4‬االلتزام من ّ‬
‫ّ‬
‫بنزعته؟ عّلل‪.‬‬
‫مؤشرين مع‬
‫ذك ْر ّ‬
‫مساير لطبيعة موضوع القصيدة‪ُ .‬د َّل عليه مع التّعليل‪ .‬اُ ُ‬
‫ًا‬ ‫طا‬
‫الشاعر نم ً‬
‫تبنى ّ‬
‫‪ّ )8‬‬
‫التّمثيل‪.‬‬
‫(يهتز العالم من غضب)‪،‬‬
‫ّ‬ ‫الخاص معاني المقطعين‪ :‬الثّاني الذي يبتدئ من قوله‪:‬‬
‫ّ‬ ‫ص بأسلوبك‬
‫لخ ْ‬
‫‪ّ )6‬‬
‫قدس ويا رام هللا)‪.‬‬
‫والثّالث الذي يبتدئ من قوله‪(:‬يا ُ‬

‫ثانيا ‪ -‬البناء الّلغو ّي‪ 06( :‬نقاط)‬


‫ا‬
‫ص‪.‬‬ ‫ٍ‬
‫الن ّ‬
‫لكل منهما من ّ‬
‫معجميان‪ :‬حقل المعاناة‪ ،‬وحقل االستكانة والخذالن‪ .‬مثّ ْل ّ‬
‫ّ‬ ‫ص حقالن‬ ‫الن ّ‬
‫‪ )0‬في ّ‬
‫ِ‬
‫الجسد)‪.‬‬ ‫مبيًنا الوزن و ّ‬
‫النوع‪( :‬العاَلم)‪َ ( ،‬‬ ‫‪ )9‬هات الجمع من المفردتين اآلتيتين‪ّ ،‬‬
‫اب مفردات‪" :‬يجري" و "ال ّثكلى" في قوله‪" :‬ما يجري في األرض الثكلى"‪.‬‬ ‫أعرب ما يلي إعر َ‬‫ْ‬ ‫‪)8‬‬
‫نتفرج) في قوله‪َ " :‬ن َت َفَّر ُج‪ ..‬يحترق الجسد"‪ ،‬و( ّ‬
‫يتفرج) في‬ ‫ابي للجملتين‪ّ ( :‬‬
‫ّ‬
‫المحل اإلعر‬
‫ّ‬ ‫ثم ّبي ْن‬
‫ّ‬
‫يتفرج"‪.‬‬
‫األمة ميت ّ‬
‫قوله‪ّ " :‬‬
‫وسر بالغتها‪.‬‬
‫مبينا نوعها ّ‬
‫تهتز عواصم)‪ .‬اشرحها ّ‬ ‫‪ )4‬في العبارة اآلتية صورة بيانية ‪ُّ ( :‬‬
‫ِ‬
‫حدد التّفعيلة والبحر‪.‬‬ ‫ق َ‬
‫الجس ُد"‪ ،‬و ّ‬ ‫الشاعر‪َ" :‬ن َت َفَّر ُج‪ِ ..‬‬
‫يحتر ُ‬ ‫طع قول ّ‬
‫‪ )8‬ق ّ‬

‫قدي‪ 04( :‬نقاط)‬


‫ثال اثا ‪ -‬ال ّتقييم الّن ّ‬
‫أمتهم‬
‫خاصة الذين خدموا قضايا ّ‬
‫ّ‬ ‫كل عربي‬
‫قضية مؤلمة‪ ،‬ساكنة في قلب ّ‬
‫ّ‬ ‫الفلسطينية‬
‫ّ‬ ‫القضية‬
‫ّ‬ ‫إن‬
‫«ّ‬
‫ّ‬
‫العر ّبية»‪.‬‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫درست‪.‬‬
‫َ‬ ‫مستشهدا بما‬
‫ً‬ ‫الشعر العربي الحديث؟ عّلِ ْل‬
‫القضية صدى في ّ‬
‫ّ‬ ‫أ‪ -‬هل كان لهذه‬
‫ّ‬
‫األمة‪.‬‬
‫بي في معالجة قضايا ّ‬ ‫الشعر العر‬
‫تحدث عن دور ّ‬
‫ب‪ّ -‬‬
‫ّ‬
‫انتهى الموضوع األول‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 2‬من ‪0‬‬
‫❒‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪ //‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ //‬بكالوراي ‪2019‬‬

‫الموضوع الثاني‬
‫النّ ّ‬
‫ص‪:‬‬
‫طفل إذا ُل ِف َت‬ ‫الفن نتيج ُة ال ّذو ِق ال محال َة‪ ،‬و َّ‬
‫أن ال ّذو َق يمكن تَربيتُه وترقيتُه؛ فال ّ‬ ‫أن َّ‬‫أميل إليه َّ‬
‫« واّلذي ُ‬
‫األدبي ُة‬
‫ّ‬ ‫عد أديبا اتَّ ْ‬
‫صلت حياتُه‬ ‫حبها واالستمتاع بها؛ فإذا كان َب ُ‬ ‫نظره إلى األزهار وجمالها تَ َكَّو َن فيه الميل إلى ِّ‬
‫ُ‬
‫الحب وهذا التّقدير‪.‬‬‫ُّ‬ ‫الفني هذا‬ ‫بها‪ ،‬وظهر في نتاجه‬
‫ّّ‬
‫المصادفة البحتة‪،‬‬ ‫ظهر فجأة وال هو نتيجةُ ُ‬ ‫قيه و ْانحطاطه‪ ،‬ليس َي ْ‬ ‫ور ّ‬
‫وض ْعفه ُ‬‫لألمة في ُقّوِته َ‬
‫وال ّذو ُق العام ّ‬
‫االقتصادية‬ ‫ياسية‪ ،‬والحياة‬ ‫ظروف وأحداث‪ ،‬هو نتيجة ُّ‬ ‫ٍ‬
‫ّ‬ ‫الس ّ‬‫ظم ّ‬ ‫الن ُ‬ ‫باألمة من‬
‫ّ‬ ‫لكل ما يحيط‬‫ّإنما هو نتيج ٌة ّ‬
‫العقلية وغير ذلك‪...‬‬ ‫ّ‬ ‫االجتماعية‪ ،‬والثّقافة‬
‫ّ‬ ‫و‬
‫أن األدب العربي ال يتّصل‬ ‫بي مسألتان تتّصالن بهذه الحقيقة‪ :‬األولى ّ‬ ‫ضعف األدب العر‬ ‫أهم أسباب َ‬ ‫ومن ّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫خاص وهو ذوق‬ ‫صل ّإال ِب َذ ْوق‬ ‫بال ّذوق العام لألمة ِاتّصاال وثيقا‪ ،‬ألنه يصاغُ ِب ٍ‬
‫ّ‬ ‫الشعوب‪ ،‬وال يتّ ُ‬ ‫لغة غير ُلغة ّ‬ ‫ّ ُ‬ ‫ّ‬
‫شكل كان على أن‬ ‫األدب‪ ،‬وم ْن تكون ذوُقهم تَ َكُّوًنا "كالسيكيا"؛ وال أمل في نجاحه ّإال أن نعمل ِبأي ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ُمحتَرِفي‬
‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ ْ‬ ‫َ‬
‫نِ‬
‫اطي َة‬
‫اآلداب في أكثر األمم كانت ُأرْستقر ّ‬ ‫َ‬ ‫صل باألولى‪ ،‬وهي أ َّ‬
‫َن‬ ‫أكثره بال ّذوق العام‪ .‬والثّانية تتّ ُ‬ ‫األدب أو َ‬ ‫َ‬ ‫ص َل‬ ‫َ‬
‫اطي‬
‫فأصبح ديمقر َّ‬ ‫األدب‪،‬‬ ‫اطية تَِب َع َها‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫الديمقر ّ‬
‫فلما انتشرت ّ‬ ‫اطيين)؛ ّ‬ ‫القوة في يد األرستقر ّ‬ ‫النزعة يوم (كانت ّ‬ ‫ّ‬
‫ِ‬ ‫الموضوِع‪ ،‬ديمقراطي النز ِ‬
‫أهم أنواع‬ ‫ألموي‪ ،‬و َ‬
‫أصبح ُّ‬ ‫اطيا منذ العهد ا ّ‬ ‫أصبح أرستقر ّ‬ ‫َ‬ ‫األدب العربي فقد‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫أما‬
‫ّ‬ ‫عة‪.‬‬ ‫َّ ّ‬
‫جاء ِألعدائهم‪،‬‬ ‫مديح لهم و ِه ٍ‬‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫الموضوعات الّتي تُناسبهم ِمن‬ ‫األدب ّإنما َينشأ حول قصور األمر ِاء واألغنياء‪ ،‬وفي‬
‫ظل ُم ْحتفظا إلى‬ ‫ِ‬
‫غيره من اآلداب‪ ،‬بل ّ‬ ‫أثرها في ْ‬‫بي َ‬ ‫ّ‬
‫األدب العر‬ ‫العاَل َم لم تُؤثّْر في‬
‫اطية َ‬ ‫الديمقر ّ‬‫النزعة ّ‬ ‫فلما َع َّمت ّ‬
‫ّ‬
‫َّ‬ ‫ٍ‬
‫شك اتّصاله بال ّذوق العام ّ‬
‫لألمة‪.‬‬ ‫اطيته‪ ،‬وهذا قل َل من غير ّ‬ ‫حد ما بأرستقر ّ‬ ‫ّ‬
‫ِ‬ ‫على كل ٍ‬
‫أهمها‬‫وسائل‪ :‬من ّ‬ ‫ُ‬ ‫الفن به‪ ،‬ولذلك‬ ‫األدب ّإال ِبترقية ال ّذوق‪ ،‬ورْبط ّ‬ ‫ُ‬ ‫الفن ومنه‬‫حال ال وسيلة لترقية ّ‬ ‫ّ‬
‫أن أذواقهم مريضة‪ ،‬ال يشعرون بالجمال كما‬ ‫صوت ٍ‬ ‫التّأذين في الناس ِب ٍ‬
‫هز عنيفا حتّى يشعروا ب ّ‬ ‫هزهم ّا‬ ‫عال َي ّ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫بالحسن كما يجب‪...‬‬‫ينبغي‪ ،‬وال َيهيمون ُ‬
‫جديدة لما‬ ‫يما‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ونضع أمام ناشئتنا ق ً‬
‫َ‬ ‫يدور حولنا‪،‬‬
‫جديدة لما ُ‬
‫ً‬ ‫ونضع تسعيرًة‬
‫َ‬ ‫تسعيرة األشياء‪،‬‬
‫نغي َر ْ‬
‫يجب أن ّ‬
‫فنضع‬
‫َ‬ ‫الكيفية‬
‫ّ‬ ‫فع قيمة‬
‫بكمية األكل و ُتعطيها أكبر قيمة‪ ،‬وجب أن نر َ‬
‫ظ ُرهم؛ فإذا كانت بيوتُنا تُعنى ّ‬
‫يقع عليه َن َ‬
‫قيم ًة ُكبرى لألزهار على المائدة ولجمال التَّرتيب و ّ‬
‫النظام ولجمال الحديث‪.‬‬
‫ونضع لل ّذو ِق‬
‫َ‬ ‫السياسي‪،‬‬ ‫النظام‬
‫قية ّ‬
‫قية العلم ولتر ّ‬ ‫قية ال ّذوق كما ُن ّ‬
‫وجه إرادتنا لتر ّ‬ ‫نوج َه إرادتَنا في تر ّ‬
‫يجب أن ّ‬‫ُ‬
‫ّ ّ‬
‫امج التّعليم‪.‬‬
‫امج كاّلتي نضع لبر ِ‬‫بر َ‬
‫فنان ماهر‪ ،‬وأديب قادر‪».‬‬ ‫ض المجتمع) عن ّ‬ ‫إن َفعلنا ذلك ( َّ‬
‫تمخ َ‬ ‫ّإنا ْ‬
‫المصرية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫أحمد أمين‪ .‬فيض الخاطر‪ .‬ج ‪ .0‬مكتبة الّنهضة‬
‫القاهرة‪ .‬ط‪ .8:‬ص ‪( 89- 80‬بتصرف)‪.‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 0‬من ‪0‬‬
‫❒‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪ //‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ //‬بكالوراي ‪2019‬‬

‫األسئلة‪:‬‬
‫أولا ‪ -‬البناء الفكرّي‪ 00( :‬نقاط)‬
‫‪ )0‬ما الموضوع الذي أثاره الكاتب؟ وما هدفه من ذلك؟‬
‫‪ِ )9‬م َّم ينتُ ُج ال ّذوق العام في نظر الكاتب؟ أ َْب ِد رأيك مع التّعليل‪.‬‬
‫مبررات أخرى في نظرك؟‬ ‫ثمة ّ‬‫بي؟ وهل ّ‬ ‫الكاتب ضعف األدب العر‬
‫ُ‬ ‫‪ِ )8‬ب َم َب َّرر‬
‫ّ‬
‫الفن وخاصة األدب؟ وما الوسائل المحّققة لذلك؟‬ ‫ِ‬
‫يم حصر أحمد أمين ترقية ّ‬ ‫‪ )4‬ف َ‬
‫خاصيتين من خصائصه‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ص؟ عّلل ما تذهب إليه‪ ،‬واُذكر‬ ‫الن ّ‬
‫أي نوع من المقال يندرج ّ‬
‫‪ )8‬ضمن ّ‬
‫ص بأسلوبك‪.‬‬ ‫لخص مضمون ّ‬
‫الن ّ‬ ‫‪ّ )6‬‬

‫ثانيا ‪ -‬البناء اللغو ّي‪ 06( :‬نقاط)‬


‫أي حقل تُدرج المفردات التالية‪( :‬ال ّذوق‪ ،‬أديبا‪ ،‬الّنزعة‪ ،‬هجاء)؟‬
‫‪ )0‬ضمن ّ‬
‫اب مفردات‪" :‬الحقيقة" الواردة في قوله‪" :‬مسألتان ت ّتصالن بهذه الحقيقة"‪،‬‬‫أعرب‪ :‬أ‪ -‬إعر َ‬
‫ْ‬ ‫‪)9‬‬
‫وتعطيها أكبر قيمة‪"...‬‬‫بكمية األكل ُ‬
‫"تعطيها" الواردة في قوله‪ " :‬فإذا كانت بيوتنا ُتعنى ّ‬
‫اآلداب في أكثر‬
‫َ‬ ‫َن‬
‫اطيين) في قوله‪" :‬وهي أ َّ‬
‫جمل‪ (:‬كانت القوة في يد األرستقر ّ‬
‫اب ٍ‬ ‫ب‪ -‬إعر َ‬
‫اطيين"‪،‬‬ ‫ِ‬
‫القوة في يد األرستقر ّ‬
‫اطي َة الّنزعة يوم كانت ّ‬
‫األمم كانت ُأر ْستقر ّ‬
‫ض المجتمع عن فّنان ماهر"‪.‬‬ ‫إن َفعلنا ذلك َّ‬
‫تمخ َ‬ ‫وجملة (تم ّخض المجتمع) في قوله‪ ":‬إّنا ْ‬
‫‪ّ )8‬بين نوع الجموع فيما يلي مع التّعليل‪( :‬أحداث‪ ،‬وسائل‪ ،‬المجتمع)‪.‬‬
‫ص فيما يلي‪:‬‬‫الن ّ‬
‫حدد نوع الحرفين ومعنيهما ووظيفتهما في ّ‬‫‪ّ )4‬‬
‫ظل محتفظا)‪.‬‬
‫العربي)‪( ،‬بل ّ‬ ‫أهم أسباب َضعف األدب‬
‫(من ّ‬
‫ّ‬
‫ِ‬
‫ثم اشرحهما و ِّبين ّ‬
‫سر بالغتهما‪:‬‬ ‫حدد نوعيهما‪ّ ،‬‬
‫‪ )8‬في العبارتين اآلتيتين صورتان بيانيتان‪ّ .‬‬
‫‪( -‬أذواقهم مريضة)‪.‬‬
‫بكمية األكل)‪.‬‬
‫‪( -‬إذا كانت بيوتنا ُتعنى ّ‬

‫قدي‪ 04( :‬نقاط)‬


‫ثالثا‪ -‬ال ّتقييم الّن ّ‬
‫النهوض‬‫الدعوة إلى ّ‬
‫"الصراع بين التّقليد والتّجديد" في ّ‬
‫نصه ّ‬ ‫« يلتقي أحمد أمين مع طه حسين في ّ‬
‫باألدب العربي وترقيته‪».‬‬
‫ّ‬
‫مبينا األسس التي أقاما عليها دعوتهما‪.‬‬
‫‪ -‬ناقش هذا القول ّ‬
‫انتهى الموضوع الثاني‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 0‬من ‪0‬‬
‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ ‪//‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪ :‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪ //‬ﺑﻜﺎﻟﻮر�‪2019 :‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬
‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع اﻷول(‬
‫أوﻻ‪-‬اﻟﺒﻨﺎء اﻟﻔكري‪ 10):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫اﻟﺼﻬﯿوﻨﻲ‪ ،‬وﻫدﻓﻪ ﻤن ﺘﺼو�رﻫﺎ‬‫ظﻞ اﻻﺤﺘﻼل ّ‬ ‫اﻟﻔﻠﺴطﯿﻨﻲ ﻓﻲ ّ‬ ‫اﻟﺸﻌب‬‫اﻟﺸﺎﻋر ﻤﻌﺎﻨﺎة ّ‬ ‫ﺼور ّ‬‫‪ّ -1‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ﺼدي ﻤن ﺠﻬﺔ‬‫اﻟﺼﻤود واﻟ ّﺘ ّ‬
‫اﻟﺤث ﻋﻠﻰ ّ‬ ‫اﻟﻀﻤﯿر اﻟﻌر�ﻲ ٕوا�ﻘﺎظ اﻟﻬﻤم ﻤن ﺠﻬﺔ‪ ،‬و ّ‬ ‫ﻫو إﺤ�ﺎء ّ‬
‫‪01.5‬‬ ‫أﺨرى‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﺤدي‪.‬‬
‫ﻏزة ﻷ ّﻨﻬﺎ ﻗﻠب اﻟﻤﻌﺎﻨﺎة ورﻤز اﻟﻤﻘﺎوﻤﺔ وﻋﻨوان اﻟ ّﺘ ّ‬‫ركز ﻋﻠﻰ ّ‬ ‫وﻗد ّ‬
‫اﻟﻌر��ﺔ إزاء ﻤﺎ �ﺤدث ﻓﻲ‬
‫ّ‬ ‫اﻟﺸﺎﻋر �ﺎرز ﻓﻲ اﻟﻘﺼﯿدة وﻨﻌزو ذﻟك إﻟﻰ ﺴكوت اﻷﻨظﻤﺔ‬ ‫‪ -2‬اﺴﺘ�ﺎء ّ‬
‫‪01‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﻓﻠﺴطﯿن‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﺤﺴر ﻟﻤﺎ آﻟت إﻟ�ﻪ اﻷوﻀﺎع ﻓﻲ ﻓﻠﺴطﯿن‬ ‫اﻟﺘﺄﺴﻒ واﻟ ّﺘ ّ‬
‫ّ‬ ‫اﻟﺸﺎﻋر ﻓﺘﺘﻤ ّﺜﻞ ﻓﻲ‬
‫ﺒﻨﻔﺴ�ﺔ ّ‬
‫ّ‬ ‫أﻤﺎ ﻋﻼﻗﺘﻪ‬‫ّ‬
‫اﻷﻤﺔ اﻟﻌر��ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫وﺨذﻻن‬ ‫ﺴﺘﻛﺎﻨﺔ‬ ‫ا‬ ‫وكذا‬ ‫ﺔ‪،‬‬ ‫ﺨﺎﺼ‬
‫ّ‬ ‫ة‬
‫وﻏز‬
‫ّ‬ ‫ﺔ‬ ‫ﻋﺎﻤ‬
‫ّ‬
‫وﺘﻌدد ُدوﻟﻪ وكﺜرة ﺸﻌ�ﻪ‬
‫ﻟﯿﺒﯿن ﺸﺴﺎﻋﺔ ﻤﺴﺎﺤﺘﻪ ّ‬‫اﻟﻀﺨم ّ‬ ‫�ﻲ �ﺎﻟﺠﺴد ّ‬ ‫‪ -3‬ﻨﻌت ّ‬
‫اﻟﺸﺎﻋر اﻟوطن اﻟﻌر‬
‫‪0.5‬‬ ‫ّ‬
‫اﻟدﻓﺎع ﻋن ﻓﻠﺴطﯿن اّﻟﺘﻲ‬‫ﻬﯿوﻨﻲ‪ ،‬وﻟم �ﺴﺘﻤت ﻓﻲ ّ‬ ‫اﻟﺼ‬
‫ورﻏم ذﻟك ﻟم �ﺴﺘطﻊ ﻤواﺠﻬﺔ اﻟﻛ�ﺎن ّ‬
‫ّ‬
‫‪01‬‬ ‫ﺘﻌﺘﺒر ﺠزًءا ﻤﻨﻪ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﻨﺘﻔرج" ﻓﻬﻲ اﻻﺴﺘﻛﺎﻨﺔ واﻟ ّﺘﺨﺎذل واﻟﻌﺠز‪.‬‬
‫أﻤﺎ دﻻﻟﺔ ﺘﻛرار ﻟﻔظﺔ " ّ‬
‫ّ‬
‫ﻤﻬﺘم �ﻘﻀﺎ�ﺎ وطﻨﻪ اﻟﻌر�ﻲ اﻟﻛﺒﯿر وﻋﻠﻰ رأﺴﻬﺎ ﻗﻀ�ﺔ ﻓﻠﺴطﯿن‬
‫ّ‬ ‫ﻤﻠﺘزﻤﺎ ّ‬
‫ﻷﻨﻪ‬ ‫ً‬ ‫‪ -4‬ﯿﺒدو ّ‬
‫اﻟﺸﺎﻋر‬
‫ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﺠر�ﺤﺔ‪.‬‬
‫ِ‬
‫اﻟﻔﻠﺴطﯿﻨ�ﺔ‬ ‫اﻟﻘﻀ�ﺔ‬ ‫أﻫﻤﻬﺎ‬
‫أﻤﺘﻪ و ّ‬ ‫اﻟﻘوﻤ�ﺔ‪ ،‬ﻓ ّ‬
‫ﺴﺨر ﻗﻠﻤﻪ ﻟﺨدﻤﺔ ﻗﻀﺎ�ﺎ ّ‬ ‫اﻟﺸﺎﻋر ﻨﺎ�ﻊ ﻤن ﻨزﻋﺘﻪ‬
‫اﻟﺘزام ّ‬
‫‪01.5‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ﯿﺘﺠز ﻤن اﻫﺘﻤﺎﻤﺎﺘﻪ وﺨدﻤﺎﺘﻪ ﻟوطﻨﻪ اﻟﻌر�ﻲ‪.‬‬ ‫ﻤﻌﺘﺒ ار ّإ�ﺎﻫﺎ ﺠزًءا ﻻ ّأ‬
‫‪0.5‬‬ ‫ّ‬
‫اﻟﻨﻤط اﻟﻤﺴﺎﯿر ﻟطﺒ�ﻌﺔ ﻤوﻀوع اﻟﻘﺼﯿدة‪.‬‬ ‫اﻟوﺼﻔﻲ ﻫو ّ‬
‫ّ‬
‫‪ -5‬اﻟّﻨﻤط‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻷﻤﺔ‬
‫اﻟﻔﻠﺴطﯿﻨﻲ وﻓﻀﺢ ﺠراﺌم اﻟﻤﺤﺘﻞ‪ ،‬ووﻗوف ّ‬ ‫اﻟﺸﻌب‬
‫اﻟﺸﺎﻋر �ﺼدد ﺘﺼو�ر ﻤﻌﺎﻨﺎة ّ‬ ‫ﻷن ّ‬ ‫ّ‬
‫ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﻤﺤور�ﺔ ‪...‬‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻤﺘﻔرج ﺘﺠﺎﻩ ﻫذﻩ اﻟﻘﻀ�ﺔ‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻌر��ﺔ ﻤوﻗﻒ‬
‫‪02‬‬ ‫اﻟﻨﻌوت‪) :‬ﺠدد‪ ،‬اﻟ ّﺜﻛﻠﻰ‪ ،‬اﻟﻌر�ﻲ(‪.‬‬
‫ﻤؤﺸراﺘﻪ‪ّ - :‬‬
‫وﻤن ّ‬
‫ّ‬
‫أﻤﺘﻲ(‪.‬‬
‫‪ -‬اﻹﻀﺎﻓﺎت‪):‬زﻨ�ﻘﺔ اﻟﻤوت‪ ،‬ﺤﺠﺎرﺘﻪ‪ّ ،‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ -‬اﻟﺘّﺸﺒ�ﻪ‪):‬أﻨت ﺸرارﺘﻪ(‪.‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫ﻨﺘﻔرج‪ ،‬ﯿﺠري‪ّ ،‬‬
‫ﺘﻬﺘز(‪.‬‬ ‫اﻟداﻟﺔ ﻋﻠﻰ اﻻﺴﺘﻤرار‪ّ ):‬‬ ‫‪ -‬اﻷﻓﻌﺎل اﻟﻤﻀﺎرﻋﺔ ّ‬
‫ﻤؤﺸر�ن ﻤﻊ اﻟّﺘﻤﺜﯿﻞ(‪.‬‬
‫)ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﻤﺘﺤن ﺒذكر ّ‬
‫‪ -6‬ﺘﻠﺨ�ص اﻟﻤﻘطﻌﯿن اﻟﺜّﺎﻨﻲ واﻟﺜّﺎﻟث‪:‬‬
‫‪01‬‬
‫ﺘﻨدﯿدا �ﻤﺎ �ﺤدث ﻓﻲ‬
‫ً‬ ‫ﻨﻤوذج ﻟﻼﺴﺘﺌﻨﺎس‪) :‬ﺜﺎرت ﻤدن اﻟﻌﺎﻟم‪ ،‬وﺨرﺠت ﺸﻌو�ﻬﺎ إﻟﻰ ّ‬
‫اﻟﺸوارع‬
‫‪03‬‬ ‫‪01‬‬ ‫وﻗرري‬
‫ﻓﺎﺼ ُﻤدي �ﺎ ﻗدس‪ّ ،‬‬
‫ﻤﺘﻔرﺠﺎ‪ْ ،‬‬‫�ﻲ �ﻘﻲ ّ‬‫أن وطﻨﻨﺎ اﻟﻌر‬
‫اﻷرض اﻟﻤﺤﺘّﻠﺔ ﻤن ﻗﺘﻞ وﺘﻨكﯿﻞ‪ ،‬ﺒﯿد ّ‬
‫ّ‬
‫‪01‬‬ ‫ﻤﺼﯿرك ﺒﻨﻔﺴك‪.(...‬‬
‫)ﻤﻼﺤظﺔ‪ :‬ﯿراﻋﻲ اﻟﻤﻤﺘﺤن اﻟﺤﺠم‪-‬اﻟﻤﻀﻤون‪-‬ﺴﻼﻤﺔ اﻟّﻠﻐﺔ(‪.‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻣﻦ ‪2‬‬
‫ﺎﺗﺑﻊ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ ‪//‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪ :‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪ //‬ﺑﻜﺎﻟﻮر�‪2019 :‬‬
‫ﺜﺎﻨ�ﺎ‪-‬اﻟﺒﻨﺎء اﻟّﻠﻐو ّي‪ 06 ):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫اﻟﻤﻌﺠﻤ�ﺎن‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬اﻟﺤﻘﻼن‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ -‬ﺤﻘﻞ اﻟﻤﻌﺎﻨﺎة‪) :‬ﻗﻤﻌﺎ‪ ،‬ﻨﺴﻔﺎ‪ ،‬ذ�ﺤﺎ‪ ،‬ﻗﺘﻼ(‪.‬‬
‫ﻨﺘﻔرج‪ ،‬ﻤﯿت‪ ،‬ﻻ ﺘﻨﺘظري ﺸﯿﺌﺎ(‪.‬‬
‫‪01‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ -‬ﺤﻘﻞ اﻻﺴﺘﻛﺎﻨﺔ واﻟﺨذﻻن‪ّ ) :‬‬
‫ﻟﻛﻞ ﺤﻘﻞ(‪.‬‬
‫)ﻤﻼﺤظﺔ‪�ُ :‬كﺘﻔﻰ ﺒﻠﻔظﺘﯿن ّ‬
‫‪ -2‬ﺠﻤﻊ اﻟﻤﻔردﺘﯿن‪:‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫‪" -‬اﻟﻌﺎﻟم" ﺠﻤﻌﻬﺎ "ﻋواﻟم"‪ .‬ﻗ�ﺎﺴﻬﺎ " ﻓواﻋﻞ"‪ .‬ﻨوﻋﻬﺎ" ﺼ�ﻐﺔ ﻤﻨﺘﻬﻰ اﻟﺠﻤوع"‪.‬‬
‫‪01.5‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫‪" -‬اﻟﺠﺴد" ﺠﻤﻌﻬﺎ "أﺠﺴﺎد"‪ .‬ﻗ�ﺎﺴﻬﺎ" أﻓﻌﺎل"‪ .‬ﻨوﻋﻬﺎ "ﺠﻤﻊ ﻗّﻠﺔ"‪.‬‬
‫‪ -3‬اﻹﻋراب‪ :‬إﻋراب اﻟﻤﻔردات‪:‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫اﻟﻤﻘدرة ﻋﻠﻰ اﻟ�ﺎء ﻤﻨﻊ ﻤن ظﻬورﻫﺎ اﻟﺜّﻘﻞ‪.‬‬ ‫اﻟﻀ ّﻤﺔ ّ‬‫ﯿﺠري‪ :‬ﻓﻌﻞ ﻤﻀﺎرع ﻤرﻓوع وﻋﻼﻤﺔ رﻓﻌﻪ ّ‬
‫واﻟﻔﺎﻋﻞ ﻀﻤﯿر ﻤﺴﺘﺘر ﺘﻘدﯿرﻩ "ﻫو"‪.‬‬
‫اﻟﻤﻘدرة ﻋﻠﻰ اﻷﻟﻒ اﻟﻤﻘﺼورة ﻤﻨﻊ ﻤن ظﻬورﻫﺎ اﻟﺘّﻌ ّذر‪.‬‬ ‫ﺠرﻫﺎ اﻟﻛﺴرة ّ‬ ‫اﻟ ّﺜﻛﻠﻰ‪ :‬ﺼﻔﺔ ﻤﺠرورة وﻋﻼﻤﺔ ّ‬
‫‪02‬‬ ‫‪2×0.25‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫ﻤﺤﻞ ﻟﻬﺎ ﻤن اﻹﻋراب‪.‬‬‫ﻨﺘﻔرج(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ اﺒﺘداﺌ�ﺔ ﻻ ّ‬ ‫إﻋراب اﻟﺠﻤﻞ‪ّ ) :‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫ﻤﺤﻞ رﻓﻊ ﺼﻔﺔ‪.‬‬‫ﻓﻌﻠ�ﺔ ﻓﻲ ّ‬‫ﯿﺘﻔرج(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ّ‬ ‫) ّ‬
‫اﻟﺒ�ﺎﻨ�ﺔ‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ّ -4‬‬
‫اﻟﺼورة‬
‫اﻟﻤكﺎﻨ�ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﺘﻬﺘز ﻋواﺼم( ﻤﺠﺎز ﻋﻘﻠﻲ‪ ،‬ﻋﻼﻗﺘﻪ‬ ‫) ّ‬
‫‪0.25‬‬ ‫ّ‬
‫‪0.25‬‬ ‫اﺤﺘﺠوا وﻟ�س اﻟﻌواﺼم‪.‬‬‫ّ‬ ‫أُﺴﻨد اﻟﻔﻌﻞ ﻟﻐﯿر ﻓﺎﻋﻠﻪ‪ ،‬ﻓﺎﻟﻤﻘﺼود أﻫﻞ اﻟﻌواﺼم اﻟذﯿن‬
‫‪0.75‬‬ ‫ﺸﻤوﻟ�ﺔ اﻻﺤﺘﺠﺎج‪.‬‬‫ّ‬ ‫ﺄﻤﻞ ﻓﻲ‬‫أﻤﺎ �ﻼﻏﺘﻪ‪ :‬اﻹﯿﺠﺎز واﻟﻤﻬﺎرة ﻓﻲ إﺸﻐﺎل ذﻫن اﻟﻤﺘﻠﻘﻲ �ﺎﻟ�ﺤث واﻟﺘّ ّ‬ ‫ّ‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -5‬اﻟﺘّﻘط�ﻊ اﻟﻌروﻀﻲ‪:‬‬
‫ّ‬
‫ﻨﺘﻔرُج‪� ...‬ﺤﺘر ُق اﻟﺠﺴـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ُد‬ ‫ّ‬
‫‪0.25‬‬
‫ِ‬
‫َﻨﺘََﻔ ْر َرُج َ� ْﺤ ـ ـ ـ ـﺘَــرُﻗـْﻠـ ـ ـ ـ ـ َﺠ َﺴ ُدو‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫‪0/// 0/ // 0/ // 0///‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫ﻓﻌﻠن ﻓﻌـﻠ ـ ـن ﻓﻌـ ـ ـﻠن ﻓﻌــﻠن‬
‫ﻤﺘﻐﯿر ﺘﻔﻌﯿﻠﺔ "ﻓﺎﻋﻠن" اﻟﺘﻲ ﻫﻲ أﺴﺎس �ﺤر اﻟﻤﺘدارك )اﻟﻤﺤدث(‪.‬‬
‫اﻟ ّﺘﻔﻌﯿﻠﺔ‪" :‬ﻓﻌﻠن" وﻫﻲ ّ‬
‫)ﻤﻼﺤظﺔ‪ 0.25 :‬ﻟﻠﻛﺘﺎ�ﺔ اﻟﻌروﻀ�ﺔ واﻟرﻤوز(‬
‫ﻘدي‪ 04):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫ﺜﺎﻟﺜﺎ‪-‬اﻟ ّﺘﻘﯿ�م اﻟّﻨ ّ‬
‫أﻤﺘﻬم‬
‫ﺨﺎﺼﺔ اﻟذﯿن ﺨدﻤوا ﻗﻀﺎ�ﺎ ّ‬ ‫�ﻲ ّ‬ ‫كﻞ ﻋر‬
‫ﻗﻀ�ﺔ ﻤؤﻟﻤﺔ‪ ،‬ﺴﺎﻛﻨﺔ ﻓﻲ ﻗﻠب ّ‬ ‫اﻟﻔﻠﺴطﯿﻨ�ﺔ ّ‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻘﻀ�ﺔ‬
‫ّ‬ ‫إن‬
‫»ّ‬
‫ّ‬
‫اﻟﻌر ّ��ﺔ«‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫ﻨﻤوذج ﻟﻼﺴﺘﺌﻨﺎس‪:‬‬
‫اﻟﺸﻌر اﻟﻌر�ﻲ اﻟﺤدﯿث ﻟﻛوﻨﻪ ﻋﺎﺼر ﻨك�ﺔ ﻓﻠﺴطﯿن؛‬ ‫ﺼدى واﺴﻊ ﻓﻲ ّ‬ ‫اﻟﻔﻠﺴطﯿﻨ�ﺔ ً‬
‫ّ‬ ‫أ‪ .‬كﺎن ﻟﻠﻘﻀ�ﺔ‬
‫�ﻘوة‪...‬‬
‫اﻟﻔﻠﺴطﯿﻨ�ﺔ ﺤﺎﻀرة ّ‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻘﻀ�ﺔ‬
‫ّ‬ ‫أن‬
‫�ﻲ اﻟﺤدﯿث �كﺘﺸﻒ ّ‬ ‫اﻟﺸﻌر اﻟﻌر‬
‫واﻟﻤﺘﺼّﻔﺢ ﻟدواو�ن ّ‬
‫ّ‬
‫‪04‬‬ ‫اﻟﻔﻠﺴطﯿﻨ�ﺔ(‪.‬‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻘﻀ�ﺔ‬
‫ّ‬ ‫)�ﺴﺘﺸﻬد اﻟﻤﻤﺘﺤن �ﻤﺎ أﻤكﻨﻪ ﻤن أﺒ�ﺎت ﻤن اﻟﻘﺼﺎﺌد اﻟﺘﻲ ﺘﻨﺎوﻟت‬
‫‪02‬‬ ‫اﻟﺠد ﻟﺘﺴطﯿر‬
‫ّ‬ ‫اﻟﺸﻌراء إﻟﻰ اﻟﻘﻀ�ﺔ اﻟﻔﻠﺴطﯿﻨ�ﺔ �ﻌﯿن‬
‫ظ َر ّ‬ ‫اﻛﺎ ﻤﻨﻬم �ﻔداﺤﺔ اﻟﺨطب َﻨ َ‬ ‫ب‪ .‬إدر ً‬
‫وﺘﻨ�ﻪ ﻤن اﻟﻐﻔﻠﺔ‬ ‫ِ‬
‫ﻤﻌﺎﻨﺎﺘﻬﺎ ﻟﻸﺠ�ﺎل ﺒﻠﻐﺔ ﻨﺎر�ﺔ ﺘﻠﻬب اﻟﻤﺸﺎﻋر وﺘﺸﺤذ اﻟﻬﻤم وﺘﺤﯿﻲ َﻤ َوات اﻟﻨﻔوس ّ‬
‫ﻤﻌﻨو�ﺎت‬
‫ّ‬ ‫وﺘدﻋو إﻟﻰ ﻨﺼرة اﻟﻘﻀ�ﺔ �ﻤﻘﺎوﻤﺔ اﻟﻤﺤﺘﻞ ﻟﻠذود ﻋن اﻟﻌرض وﺘﺤر�ر اﻷرض ورﻓﻊ‬
‫اﻷﻤﺔ اﻟﻌر ّ��ﺔ واﻟﺘّﺤذﯿر ﻤن أن ﯿزدادوا ذّﻟﺔ وﻤﺴكﻨﺔ ‪...‬‬‫ّ‬
‫وﻤن ﻫؤﻻء‪ :‬ﻨزار ﻗ�ﺎﻨﻲ‪ ،‬ﻤﺤﻤود درو�ش‪ ،‬أﺤﻤد ﺴﺤﻨون‪ ،‬ﺴﻠ�ﻤﺎن اﻟﻌ�ﺴﻰ‪...‬‬
‫‪ -‬اﻨﺘﻬﻰ ‪-‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻣﻦ ‪2‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺎﺗﺑﻊ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ ‪//‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪ :‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪ //‬ﺑﻜﺎﻟﻮر�‪2019 :‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع اﻟﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬
‫ّأوﻻ‪ -‬اﻟﺒﻨﺎء اﻟﻔكرّي‪ 10):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫‪01‬‬ ‫�ﺎﻟﻔن واﻷدب‪ .‬وﻫدﻓـﻪ ﻫـو إﺒـراز دور اﻟـ ّذوق ‪2×0.5‬‬
‫ّ‬ ‫ك�ﻔ�ﺔ اﻟّﻨﻬﻀﺔ‬
‫‪ (1‬اﻟﻤوﻀوع اّﻟذي أﺜﺎرﻩ اﻟﻛﺎﺘـب ﻫو ّ‬
‫اﻟﻌﺎم ﻓﻲ ﺘﺤﻘﯿق ﺘﻠك اﻟّﻨﻬﻀﺔ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫�ﺎﻷﻤــﺔ ﻤـن ظـروف وأﺤـداث‪ ،‬كﻤــﺎ ﯿﻨـﺘﺞ ﻋـن اﻟـﻨظم اﻟﺴ�ﺎﺴــ�ﺔ‬ ‫ـﺘﺞ اﻟـ ّذوق اﻟﻌـﺎم ّ‬
‫ﻋﻤـﺎ �ﺤـ�ط ّ‬ ‫‪ (2‬ﯿﻨ ُ‬
‫‪01‬‬ ‫واﻟﺤ�ﺎة اﻻﻗﺘﺼﺎد�ﺔ واﻻﺠﺘﻤﺎﻋ�ﺔ واﻟﺜﻘﺎﻓ�ﺔ اﻟﻌﻘﻠ�ﺔ‪...‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟرأي‪ُ :‬ﯿﺘرك ﻟﻠﻤﻤﺘﺤن �ﺸرط اﻟﺘّﻌﻠﯿﻞ‪.‬‬‫إﺒداء ّ‬
‫‪ّ (3‬ﺒرر اﻟﻛﺎﺘب ﻀﻌﻒ اﻷدب اﻟﻌر�ﻲ ﺒـ‪:‬‬
‫ّ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫اﻟﺨﺎﺼﺔ )ﻤﺤﺘرﻓﻲ اﻷدب(‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ق‬ ‫‪ -‬ﻋدم اﺘّﺼﺎﻟﻪ �ﺎﻟ ّذوق اﻟﻌﺎم‪ّ ،‬إﻨﻤﺎ ﯿﺘّﺼﻞ ﺒذو‬
‫اﻟﺸﻌوب )اﻟّﻠﻐﺔ اﻟراﻗ�ﺔ(‪.‬‬
‫‪ -‬ﺼ�ﺎﻏﺘﻪ ﺒﻠﻐﺔ ﻏﯿر ﻟﻐﺔ ّ‬
‫‪02‬‬ ‫اﻟﻨزﻋﺔ‪.‬‬
‫اطﻲ ّ‬ ‫‪ -‬كوﻨﻪ أرﺴﺘﻘر‬
‫ّ‬
‫ﻤﺒررات اﻷﺨرى‪ ،‬ﺘﺘﻤ ّﺜﻞ ﻓﻲ‪:‬‬
‫‪ -‬اﻟ ّ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫اﻟﻘراء إﻟﻰ اﻟﺘﻛﻨوﻟوﺠ�ﺎت اﻟﺤدﯿﺜﺔ‪.‬‬
‫‪ -‬اﻨﺼراف اﻫﺘﻤﺎم ﺠﻤﻬور ّ‬
‫‪ -‬اﻨﻌدام اﻟﺘّﺤﻔﯿز واﻟﺘّﺸﺠ�ﻊ ﻤن ﻗﺒﻞ اﻟﺤكﺎم‪.‬‬
‫اﻟﻨﺎس �ﺎﻷدب‪.‬‬‫‪ -‬ﻀﻌﻒ اﻫﺘﻤﺎم ّ‬
‫‪ -‬ﺘﺄﺜّر اﻟّﻠﻐﺔ اﻟﻌر ّ��ﺔ �ﺎﻋﺘ�ﺎرﻫﺎ ﻟﻐﺔ اﻟﻛﺘﺎ�ﺔ واﻹﺒداع �ﺎﻟّﻠﻬﺠﺎت واﻟّﻠﻐﺎت اﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫وﺨﺎﺼﺔ اﻷدب ﻓﻲ ﺘر��ﺔ اﻟ ّذوق‪.‬‬‫ّ‬ ‫‪ (4‬ﺤﺼر أﺤﻤد أﻤﯿن ﺘرﻗ�ﺔ ّ‬
‫اﻟﻔن‬
‫‪01‬‬ ‫اﻟوﺴﺎﺌﻞ اﻟﻤﺤّﻘﻘﺔ ﻟذﻟك‪:‬‬
‫�ﺄن أذواﻗﻬم ﻤر�ﻀﺔ‪.‬‬
‫اﻟﻨﺎس ّ‬‫‪ -‬إﺸﻌﺎر ّ‬
‫‪3×0.25‬‬
‫كﻤﺎً‪.‬‬
‫اﻟﻨﺎﺸﺌﺔ ﻋﻠﻰ ﺘﻘدﯿر اﻷﺸ�ﺎء ك�ﻔﺎ ﻻ ّ‬ ‫‪ -‬ﺘﺤﻔﯿز ّ‬
‫‪ -‬ﺘوﺠ�ﻪ اﻹرادة ﻨﺤو وﻀﻊ ﺒراﻤﺞ ﻟﺘرﻗ�ﺔ اﻟ ّذوق‪.‬‬
‫أدﺒ� ـﺎ ﯿﺘﻌّﻠـق ﺒﺘرﻗ�ــﺔ اﻟ ـ ّذوق‬
‫ﻷﻨـﻪ ﯿــدرس ﻤوﻀــوﻋﺎ ّ‬
‫ـدي‪ّ ،‬‬
‫ص ﻀــﻤن ﻓـ ّـن اﻟﻤﻘــﺎل اﻟّﻨﻘـ ّ‬
‫‪ (5‬ﯿﻨــدرج اﻟـ ّـﻨ ّ‬
‫‪02‬‬ ‫‪4×0.50‬‬ ‫اﻟﻌﺎم ﻗﺼد ﻨﻬﻀﺔ اﻷدب‪.‬‬
‫اﻟرأي‪ .‬ب‪-‬اﺴﺘﺨدام وﺴﺎﺌﻞ اﻹﻗﻨﺎع‪.‬‬
‫اﻟﺨﺎﺼﯿﺘﺎن ﻫﻤﺎ‪ :‬أ‪-‬إﺒداء ّ‬
‫اﻟﻤﺘرﺸﺢ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﺘﻨﺒ�ﻪ‪ :‬ﺘُﻘﺒﻞ إﺠﺎ�ﺎت أﺨرى ﻤن ﻗﺒﻞ‬
‫‪03‬‬ ‫‪3×01‬‬ ‫و�راﻋﻰ ﻓ�ﻪ اﻟﻤﻤﺘﺤن ﻤﺎ ﯿﻠﻲ‪:‬‬
‫اﻟﺘﻠﺨ�ص ُ‬
‫ص‪ّ :‬‬ ‫‪ (6‬ﺘﻠﺨ�ص ّ‬
‫اﻟﻨ ّ‬
‫) اﻟﺤﺠم‪ -‬اﻟﻤﻀﻤون‪ -‬ﺴﻼﻤﺔ اﻟّﻠﻐﺔ‪(.‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻤن ‪2‬‬


‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺎﺗﺑﻊ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ ‪//‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪ :‬آداب وﻓﻠﺴﻔﺔ‪ //‬ﺑﻜﺎﻟﻮر�‪2019 :‬‬
‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع اﻟﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﻤﺠزأة ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬
‫ﺜﺎﻨ�ﺎ‪ -‬اﻟﺒﻨﺎء اﻟّﻠﻐو ّي‪ 06):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫‪ (1‬ﺘُدرج اﻟﻤﻔردات »اﻟ ّذوق‪ ،‬أدﯿ�ﺎ‪ ،‬اﻟّﻨزﻋﺔ‪ ،‬ﻫﺠﺎء‪ «.‬ﻀﻤن ﺤﻘﻞ ّ‬
‫اﻟﻔن واﻷدب‪.‬‬
‫‪ (2‬اﻹﻋراب‪ :‬أ‪ -‬إﻋراب اﻟﻤﻔردات‪:‬‬
‫ِ‬
‫ﺠرﻩ اﻟﻛﺴرة اﻟظﺎﻫرة ﻋﻠﻰ آﺨرﻩ‪.‬‬ ‫اﻟﺤﻘ�ﻘﺔ‪ :‬ﺒدل ﻤﺠرور وﻋﻼﻤﺔ ّ‬
‫‪4×0.25‬‬ ‫اﻟﻤﻘدرة ﻋﻠﻰ اﻟ�ﺎء ﻤﻨﻊ ﻤن ظﻬورﻫﺎ اﻟﺜّﻘﻞ‪،‬‬‫اﻟﻀﻤﺔ ّ‬‫ّ‬ ‫ﺘﻌطﯿﻬﺎ‪ :‬ﻓﻌﻞ ﻤﻀﺎرع ﻤرﻓوع وﻋﻼﻤﺔ رﻓﻌﻪ‬
‫ﻤﺤﻞ ﻨﺼب‬ ‫اﻟﺴكون ﻓﻲ ّ‬ ‫واﻟﻔﺎﻋﻞ ﻀﻤﯿر ﻤﺴﺘﺘر ﺘﻘدﯿرﻩ ﻫﻲ‪ .‬ﻫﺎ‪ :‬ﻀﻤﯿر ﻤﺘّﺼﻞ ﻤﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ ّ‬
‫ﻤﻔﻌول �ﻪ ّأول‪.‬‬
‫‪01.5‬‬
‫ب‪ -‬إﻋراب اﻟﺠﻤﻠﺘﯿن‪:‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫ﺠر ﻤﻀﺎف إﻟ�ﻪ‪.‬‬ ‫ﻤﺤﻞ ّ‬
‫اﺴﻤ�ﺔ ﻓﻲ ّ‬ ‫اﻟﻘوة(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ّ‬ ‫)كﺎﻨت ّ‬
‫ﻷﻨﻬﺎ ﺠﻤﻠﺔ ﺠواب ﺸرط ﺠﺎزم ﻏﯿر‬ ‫ﻤﺤﻞ ﻟﻬﺎ ﻤن اﻹﻋراب ّ‬ ‫ﻓﻌﻠ�ﺔ ﻻ ّ‬‫)ﺘﻤ ّﺨض اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ّ‬
‫اﻟﻔﺠﺎﺌ�ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﻤﻘﺘرﻨﺔ �ﺎﻟﻔﺎء أو إذا‬
‫‪ (3‬ﻨوع اﻟﺠﻤوع ﻤﻊ اﻟ ّﺘﻌﻠﯿﻞ‪:‬‬
‫ﻷﻨﻬﺎ ﻋﻠﻰ وزن "ﻓﻌﺎﺌﻞ"‪.‬‬ ‫وﺴﺎﺌﻞ‪ :‬ﺼ�ﻐﺔ ﻤﻨﺘﻬﻰ اﻟﺠﻤوع ّ‬
‫‪01.50 6×0.25‬‬
‫ﻷﻨﻪ ﻋﻠﻰ وزن "أﻓﻌﺎل"‪.‬‬ ‫أﺤداث‪ :‬ﺠﻤﻊ ﻗّﻠﺔ ّ‬
‫ﻷﻨﻪ ﻻ ﻤﻔرد ﻟﻪ ﻤن ﺠﻨﺴﻪ‪.‬‬ ‫اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ‪ :‬اﺴم ﺠﻤﻊ ّ‬
‫‪ (4‬ﺘﺤدﯿد ﻨوع اﻟﺤرﻓﯿن وﻤﻌﻨﯿﻬﻤﺎ ووظ�ﻔﺘﻬﻤﺎ‪:‬‬

‫‪01.25 5×0.25‬‬
‫اﻟﻌر�ﻲ« "ﻤن"‪ :‬ﺤرف ّ‬
‫ﺠر �ﻔﯿد اﻟﺘّ�ﻌ�ض‪.‬‬
‫ّ‬
‫أﻫم أﺴ�ﺎب ﻀﻌﻒ اﻷدب‬ ‫• »ﻤن ّ‬
‫ظﻞ ﻤﺤﺘﻔظﺎ« "ﺒﻞ"‪ :‬ﺤرف ﻋطﻒ �ﻔﯿد إﺜ�ﺎت ﻤﺎ �ﻌدﻩ‪.‬‬ ‫• »ﺒﻞ ّ‬
‫ص وﺘرا�طﻬﺎ‪.‬‬ ‫وظ�ﻔﺘﻬﺎ‪ :‬أﺴﻬﻤت ﻓﻲ اﺘّﺴﺎق ﻋ�ﺎرات ّ‬
‫اﻟﻨ ّ‬
‫اﻟﺒ�ﺎﻨﯿﺘﺎن‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ (5‬اﻟﺼورﺘﺎن‬
‫اﻟﻤﺸ�ﻪ �ﻪ‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻤﺸ�ﻪ )أذواﻗﻬم(‪ ،‬وﺤذف‬
‫ّ‬ ‫ﻤكﻨ�ﺔ‪ ،‬ﺤﯿث ذكر‬ ‫‪» -‬أذواﻗﻬم ﻤر�ﻀﺔ« اﺴﺘﻌﺎرة ّ‬
‫‪0.75‬‬
‫ﻟﻔظ�ﺔ )ﻤر�ﻀﺔ(‪.‬‬ ‫ودل ﻋﻠ�ﻪ �ﻘر�ﻨﺔ ّ‬‫اﻟﺤﻲ( ّ‬ ‫)اﻟﻛﺎﺌن‬
‫‪01.50‬‬ ‫ّ‬
‫ﺴر �ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬ﺘﻘو�ﺔ اﻟﻤﻌﻨﻰ وﺘﺄﻛﯿدﻩ‪ ،‬وﺘﺠﺴﯿد اﻟﻤﻌﻨوي ﻓﻲ ﺼورة اﻟﻤﺤﺴوس‪.‬‬ ‫‪ّ -‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫�كﻤ�ﺎت اﻷﻛﻞ«‪ :‬ﻤﺠﺎز ﻋﻘﻠﻲ ﻋﻼﻗﺘﻪ‬
‫اﻟﻤكﺎﻨ�ﺔ ﺤﯿث أطﻠق ﻟﻔظ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪» -‬إذا كﺎﻨت ﺒﯿوﺘﻨﺎ ُﺘﻌﻨﻰ ّ‬
‫)اﻟﻤكﺎن( وﻗﺼد )أﻫﻠﻪ(‪.‬‬
‫ﺴر �ﻼﻏﺘﻪ‪ :‬اﻹﯿﺠﺎز ٕواﺸﻐﺎل ﻓكر اﻟﻤﺘﻠّﻘﻲ �ﺎﻟ�ﺤث و ّ‬
‫اﻟﺘﺄﻤﻞ‪ٕ ،‬واﺜﺎرة ﻓﻀوﻟﻪ‪ ،‬وﺘﺤﺴ�ﺴﻪ‬ ‫‪ّ -‬‬
‫ﺒﺠﻤﺎل اﻟ�ﻼغ‪.‬‬
‫ﻘدي)‪ 04‬ﻨﻘﺎط(‬ ‫ﺜﺎﻟﺜﺎ‪ -‬اﻟ ّﺘﻘﯿ�م اﻟّﻨ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫‪ -‬ﻤﻨﺎﻗﺸﺔ اﻟﻘول‪:‬‬
‫اﻟﻨﻘﺎد‪ ،‬ﻓﻤﻨﻬم ﻤن ﻨﺎﺼر اﻟﻘد�م‪،‬‬ ‫�ﻲ �ﺎﻫﺘﻤﺎم ﺠﻤ�ﻊ ّ‬ ‫ﺤظﯿت ﻓكرة اﻟﺘّﻘﻠﯿد واﻟﺘّﺠدﯿد ﻓﻲ اﻷدب اﻟﻌر‬
‫ّ‬
‫‪04‬‬ ‫وﻤﻨﻬم ﻤن دﻋﺎ إﻟﻰ اﻟﺘّﺠدﯿد‪ ،‬وﻤﻨﻬم ﻤن وّﻓق ﺒﯿﻨﻬﻤﺎ‪...‬‬
‫اﻷﺴس اﻟﺘﻲ أﻗﺎﻤﺎ ﻋﻠﯿﻬﺎ دﻋوﺘﻬﻤﺎ‪:‬‬
‫اﻟ ّذوق أﺴﺎس اﻹﺒداع اﻷدﺒﻲ واﻟﻔﻨﻲ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫اﻟﺸﻌب‪ ،‬وﻤﺸﺎركﺘﻪ ﻫﻤوﻤﻪ‪.‬‬‫اﻻﻨﻔﺘﺎح ﻋﻠﻰ اﻫﺘﻤﺎﻤﺎت ّ‬ ‫‪-‬‬
‫‪4×0.75‬‬
‫اﻷدﺒ�ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﺘطو�ﻊ اﻟّﻠﻐﺔ ﻤن ﺨﻼل اﻟﺘّﺠدﯿد ﻓﻲ اﻟﻤﻌﺠم واﻷﻏراض‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬اﻨﺘﻬﻰ ‪-‬‬ ‫اﻟﺘﺠدﯿد‪...‬‬
‫اﻟﺠﻤﻊ ﺒﯿن اﻟﺘّﻘﻠﯿد و ّ‬ ‫‪-‬‬
‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻤن ‪2‬‬
‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫✤‬
‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬
‫الديوان الوطين لالمتحاانت واملسابقات‬ ‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫دورة‪2018 :‬‬ ‫امتحان بكالوراي التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬
‫املدة‪ 04 :‬سا و‪ 00‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬

‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬


‫الموضوع األول‬
‫ص‪:‬‬
‫الّن ّ‬
‫الزبيدي‪:‬‬
‫اقي إبراهيم خطاب ّ‬
‫الشاعر العر‬
‫قال ّ‬
‫ّ‬

‫الص ـ ـ ـ ــارم البـتّ ـ ـ ـ ــا ر‬


‫ـام ّ‬ ‫أنـ ـ ـ ــت الحس ـ ـ ـ ُ‬ ‫تحيـ ـ ـ ـ ــة‬
‫ّ‬ ‫الشع ـ ـ ـ ــب األب ـ ـ ـ ــي‬
‫يـ ــا ّأيه ـ ـ ــا ّ‬ ‫‪)1‬‬
‫يـ ــا ّأيـهـ ـ ـ ـ ــا المـقـ ـ ـ ـ ــدام والمـغ ـ ـ ـ ـ ـ ـوا ر‬ ‫في ـ ـ ــك الخـلـ ـ ــود وأنـ ـ ــت أن ـ ــت رجاؤنـ ـ ـا‬ ‫‪)2‬‬
‫ّفياضـ ـ ـ ــة ِبـ ـ ـ َـردى َّ‬
‫الضــنـــــــى إعـص ـ ـ ــا ر‬ ‫يا َم ْـن (أبــى خســــف الطّغــــاة) بثــورة‬ ‫‪)0‬‬
‫النـ ـ ـ ـ ــار‬
‫ـب ال تثـنـي ـ ـ ـ ــه إالّ ّ‬ ‫فـالص ـْل ـ ـ ـ ـ ـ ـ ُ‬ ‫ِسـ ـ ـ ـ ْـر فالعـروبـ ـ ــة في ركابـ ـ ــك واستع ـ ـ ـ ر‬ ‫‪)4‬‬
‫ـلب ـنـ ـ ـ ــا ف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ّـوار‬
‫جئن ـ ـ ـ ــا إل ـيـ ـ ـ ــك وق ُ‬ ‫فإنن ـ ـ ــا‬
‫الشعـــــــب العظيـ ـ ــم ّ‬ ‫ِسـ ـ ـ ـ ْـر ّأيهـ ـ ــا ّ‬ ‫‪)5‬‬
‫ال نست ـكـي ـ ـ ـ ـ ــن ومـجــدنـ ـ ـ ـ ــا ينهـ ـ ـ ـ ـ ــار‬ ‫ســننـ ـ ـ ــال صــرحـ ـ ـ ــك يــا فرنسـ ـ ــا إنّنـ ـ ــا‬ ‫‪)6‬‬
‫ـدي ـ ـ ـ ِـك‪ ،‬فحتف ـ ـ ــك األب ـ ـ ـ ـ ار ر‬‫ف ـ ــي س ــاع ـ ْ‬ ‫‪ )7‬سترْيـ ـ ـ ـ َـن ش ــأنـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــك والقي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــود ثقيل ـ ـ ـ ـ ــة‬
‫فـ ـ ــي ســاحنـ ـ ــا ال ي ـرب ـ ـ ـ ـ ــح الغ ـ ـ ـ ـ ـ ّـدا ر‬ ‫‪ )8‬إي ـ ـ ـ ـ ــه ف ـرنسـ ـ ـ ــا يـ ــا رذيلـ ـ ـ ـ ـةُ ّإننـ ـ ـ ــا‬
‫ورجــاله ـ ـ ـ ّـن بنـارن ـ ــا قـ ـ ـ ـ ــد خ ـ ـ ـ ـ ــاروا‬ ‫ادمـ ـ ـ ــا‬ ‫ِ‬
‫‪ )9‬ستـرْيـ ـ ـ َـن غـي ـ ـ ـ ــدك لـلكـم ـ ــاة خو ً‬
‫ختـلـ ـ ـ ـوا الحـقـ ـ ـ ــوق فك ّـبـل ـ ـ ــت أقـط ـ ـ ــار‬ ‫فإن ـهـ ـ ـ ـ ــم‬
‫ّ‬ ‫‪ )10‬ه ـ ـ ــذا ج ـ ـ ـ ـزاء الغ ـ ــادريـ ـ ــن‬
‫سيـظـ ـ ــل فـ ـ ــي س ـ ـ ــاح الوغـ ـ ــى إيث ـ ـ ــا ر‬ ‫يـليـــــــن بكيـدهــــــم )‬
‫ُ‬ ‫‪ )11‬شع ـ ــب الجـ ـ ازئـ ـ ــر ال (‬
‫ك ــي يستكي ــن م ـ ــن الّلظـ ـ ـ ــى األح ـ ـ ـ ـ ـ ارر‬ ‫ين ـ ـ ـ ـ ـ ــه‬
‫‪ )12‬حـتّـ ـ ــى ين ـ ـ ـ ـ ــال حقـوق ـ ـ ـ ــه وعـر َ‬

‫الشعر العراقي ‪/‬عثمان سعدي‬


‫من كتاب ال ّثورة الجزائرية في ّ‬
‫ّ‬
‫ط‪ 5891 -3 :‬الجزائر‪ /‬ص‪33 - 98 :‬‬
‫الشجعان‪.‬‬
‫ظلم والعدوان‪ ،‬الكماة‪ّ :‬‬ ‫المعجم الّلغو ّي‪ّ :‬‬
‫الضنى‪ :‬ال ّ‬
‫الوغى‪ :‬الحرب‪ ،‬الّلظى‪ :‬نار الحرب‪.‬‬
‫الردى‪ :‬الموت‪ ،‬ختل‪ :‬غدر وخان‪.‬‬
‫ّ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 1‬من ‪4‬‬
‫✤‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪/‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ /‬بكالوراي ‪8102‬‬

‫األسئلة‪:‬‬
‫ّأوال‪ -‬البناء الفكرّي‪ 53( :‬نقاط)‬
‫الشاعر قصيدته؟ وما داللة ذلك؟‬
‫استهل ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ِ )5‬ب َم‬
‫ط ِبه في األبيات الثّالثة األولى؟‬
‫الشاعر على مخا َ‬‫الصفات التي أضفاها ّ‬
‫‪ )9‬ما ّ‬
‫الرابع والخامس؟‬‫الشعب الجزائر ّي في البيتين ّ‬
‫الشاعر ّ‬
‫حث ّ‬‫عالم ّ‬
‫َ‬ ‫‪)3‬‬
‫يتوعده؟‬
‫وبم ّ‬ ‫السادس؟ َ‬
‫طب في البيت ّ‬ ‫‪َ )4‬من المخا َ‬
‫ص؟ عّلل‪.‬‬ ‫الشعر ّي اّلذي ينتمي إليه ّ‬
‫الن ّ‬ ‫‪ )1‬ما الغرض ّ‬
‫‪ )6‬اُنثر األبيات [من ‪ 6‬إلى ‪.]9‬‬

‫ثانيا‪ -‬البناء الّلغو ّي‪ 36( :‬نقاط)‬


‫سم الحقل ال ّداللي لأللفاظ اآلتية‪( :‬األحرار ـ الثّائرون ـ المقدام ـ المغوار)‪.‬‬
‫‪ِّ )5‬‬
‫ّ‬
‫الشاعر‪ " :‬القيود ثقيلة " في البيت السابع‪.‬‬‫عين المسند والمسند إليه في قول ّ‬ ‫‪ّ )9‬‬
‫‪ )3‬أعرب ما يأتي إعراب مفردات‪ ،‬واعراب جمل‪:‬‬
‫الضنى " في البيت الثالث‪.‬‬
‫أ‪ .‬إعراب مفردات‪ّ " - :‬‬
‫الشعب " في صدر البيت الخامس‪.‬‬‫‪ّ "-‬‬
‫طغاة " في البيت الثالث‪.‬‬
‫ب‪ .‬إعراب جمل‪ " - :‬أبى خسف ال ّ‬
‫‪ " -‬يلين بكيدهم " في البيت الحادي عشر‪.‬‬
‫سر بالغة كل منهما‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ووضح ّ‬
‫الصورتين البيانيتين اآلتيتين؟ اشرحهما ّ‬
‫‪ )4‬ما نوع ّ‬
‫ـ "مجدنا ينهار" (البيت السادس)‬
‫ـ "العروبة في ركابك " (البيت الرابع)‬
‫وسم بحره‪.‬‬
‫عروضيا ّ‬
‫ّ‬ ‫الرابع تقطيعا‬
‫طع البيت ّ‬
‫‪ )1‬ق ّ‬

‫قدي‪ 34( :‬نقاط)‬


‫ثالثا‪ :‬ال ّتقييم الّن ّ‬
‫إن الثّورة الجزائرية ثورة عمالقة‪ ،‬صــهرت اإلنســان الجزائر ّي فانبرى ينافح عن وطنه ويضــحي الســترجاع‬
‫ّ‬
‫األمة حياة تتغذى من القيم اإلنسانية السامية التي حملت لواءها الثورة الجزائرية‪.‬‬
‫سيادته وانبعثت في ّ‬
‫أهم القيم الّتي قامت عليها الثّورة الجزائرّية ومدى تجاوب الشعر العربي معها واذكر أهم الشعراء‬
‫‪ -‬تناول ّ‬
‫الذين تغنوا بأمجادها‪.‬‬

‫انتهى الموضوع األول‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 2‬من ‪4‬‬
‫✤‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪/‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ /‬بكالوراي ‪8102‬‬

‫الموضوع الثاني‬
‫النـص‪:‬‬
‫قال الشيخ البشير اإلبراهيمي‪:‬‬
‫عمق وصدق‪،‬‬ ‫ينق ُل إحساسه إلى قارئه في ٍ‬ ‫صادق البيان ُ‬
‫َ‬ ‫بحق حين يكون َ‬
‫أمين القلم‬ ‫األديب ّإنما يكون أديبا ّ‬ ‫ُ‬ ‫"‬
‫الشعوب‪ ،‬والّلسان المبين اّلذي يعرض خلجاتها‪ ،‬ويْف ِ‬
‫ص ُح‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫األمين لعواطف هذه ّ ُ‬‫ُ‬ ‫رجمان‬
‫ُ‬ ‫وحدها هي الت‬ ‫فلغ ُة األدب َ‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫حاجات قارئيه‪ ،‬نابعا‬ ‫اإلقليمية وال الحدود‪ ،‬ما دام صادقا في التَّ ِ‬
‫عبير عن‬ ‫يعرف‬ ‫األديب ال‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫عن آمالها وآالمها‪ ،‬و ُ‬
‫ِ‬
‫الحد‬ ‫ِ‬
‫اجه عند ُخطوط الوهم الجغرافي‪ ،‬أو ُرسو ِم ّ‬ ‫تنكسر أمو ُ‬
‫ُ‬ ‫اإلنسانية‪ ،‬وال‬
‫ّ‬ ‫خصائصها‬
‫ُ‬ ‫عن بيئتهم‪ ،‬تتمثّ ُل فيه‬
‫ِ‬ ‫كالنسي ِم ي ِ‬
‫اب على‬ ‫الغ ْوِر‪َ ،‬‬
‫وينس ُ‬ ‫ال إلى ُع ْمق َ‬ ‫يصعد في ذروة الجبل وينثــَ ُ‬ ‫سار‪ْ ،‬‬‫العبير أينما َ‬
‫َ‬ ‫حم ُل‬ ‫َ‬ ‫السياسي‪َّ .‬إنه ّ‬
‫صفحات الوادي‪.‬‬
‫عب َر‪ ،‬ما داموا (يعرفون)‬ ‫أي سبيل َ‬
‫أي روض نشر وال ّ‬ ‫بش َذاه‪ ،‬وال يبالون من ِّ‬
‫الناس َ‬‫سعد َّ‬
‫وي ُ‬ ‫َّإنه ينطلق ً‬
‫أبدا‪ُ ،‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫جادين أو هازلين‪ ،‬ضاحكين أو‬ ‫في عطره أشذاء روضه ْم و يحسون في ّتياره فوران إحساسهم و َيرون فيه َ‬
‫أنفسهم ّ‬
‫ِ‬
‫الحلو‪ ،‬أو ارتباط‬ ‫المتمني باألمل ُ‬
‫ّ‬ ‫َوا ِجمين فنحن َن ُ‬
‫سعد بالعمل األدبي كما َن ْح ُس ُد في أنفسنا من ارتبط به ارتباط‬
‫ّ‬
‫ِ‬
‫بماضيه وذكرياته‪.‬‬ ‫سعيدا أو أليما‪ ،‬أو ارتباط المرء‬ ‫الحي بواقعه‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫ِ‬
‫يب اإلعجاب في أعماقنا باألثر األدبي الذي يصّور لنا أمال مرجـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ًّـوا‪ ،‬أو‬ ‫ِ‬
‫ّ‬ ‫حس َدب َ‬
‫ون ّ‬‫من أجل ذلك نهتز له ُ‬
‫ِ‬
‫كل ذلك جزء منــَّا‪.‬‬ ‫كل ذلك‪ ،‬أو ّ‬‫ومثلنا‪ ،‬ألنَّنا جزء من ّ‬
‫جانبا من حاضرنا‪ ،‬أو صفح ًة من ماضينا وأمجادنا ُ‬
‫الناطقين بلغت ــه‬
‫نفك بين ّ‬
‫ط ال َي ُ‬
‫اإلنسانية والثّقافة البشرّية خالل األجيال وهو ربا ٌ‬
‫ّ‬ ‫فاألدب هو خالص ُة التّجارب‬
‫ُ‬
‫والعارفين بلسانه‪...‬‬
‫األمة العر ّبية تتمثّ ُل في‬
‫وسلطانه‪ ،‬ووحدةُ ّ‬ ‫بي ُ‬ ‫وقضية القوميَّة العربيَّة تستمد أقوى ُحججها من واقع األدب العر‬‫ّ‬
‫ّ‬
‫ميدان ٍ‬
‫عقل وفك ٍر‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫سالح أو حرب‪ ،‬واَّنما هي‬
‫ٍ‬ ‫ميدان‬
‫َ‬ ‫وقضي ُة القوميَّة العر ّبية ليست‬
‫َّ‬ ‫وحدة هذا األدب بصورة عمليَّة‪.‬‬
‫ويقودها بمواهبه ومعرفته إلى‬ ‫ديرها بحكمته‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫وي ُ‬‫يوجهها بخبرته ُ‬
‫واألديب في ميدان الفكر كالقائد بين يدي المعركة ّ‬
‫المبين‪...‬‬
‫النصر ُ‬‫َّ‬
‫وتمسه‬
‫نقه‪ّ ،‬‬
‫ورْو ُ‬
‫نورهُ َ‬
‫وتمس ُخ َ‬
‫اصف اّلتي تطفئُ َج ْذ َوتَ ُه َ‬
‫األدب هو تلك العو ُ‬ ‫األديب و َ‬
‫َ‬ ‫و َّأول ما يجب أن نحمي منه‬
‫َ‬
‫ضي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫وي ْس ِر العيش ما (يجعله)‬ ‫ِ‬ ‫ية و َّ ِ‬ ‫بالعوِز والكد ِ‬
‫معتدل الح ّس َر َّ‬
‫َ‬ ‫حابة الحياة ُ‬
‫الص ْعَل َكة‪ ،‬فال ّبد أن نبذ َل لألديب من َر َ‬ ‫ُْ‬ ‫ََ‬
‫ض ِج ٍر بضيقة ُ‬
‫وع ْس ِرِه‪"...‬‬ ‫غير َ‬ ‫َ َّ ِ‬
‫صادق الت ْعبير‪َ ،‬‬ ‫س‪،‬‬‫النْف ِ‬
‫َّ‬
‫آثار اإلمام محمد البشير اإلبراهيمي‪ /‬جمع وتقديم نجله أحمد طالب اإلبراهيمي‬
‫طبع دار الغرب اإلسالمي‪ .‬ط بيروت ‪ / 5881‬ص‪959 - 955 :‬‬

‫المعجم اللغوي‪ :‬ينثال ≠ يصعد ‪ ،‬جذوة‪َ :‬قبس‪ ،‬الجمرة الملتهبة‪.‬‬


‫كدية‪ :‬االستعطاء‪.‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 0‬من ‪4‬‬
‫✤‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪/‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ /‬بكالوراي ‪8102‬‬

‫األسئلة‪:‬‬
‫أوال‪ -‬البناء الفكري‪ 53( :‬نقاط)‬
‫النص استخرج شرطين أساسيين لإلبداع عند األديب‪.‬‬
‫الحق في نظر الكاتب؟ انطالقا من ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ )5‬من هو األديب‬
‫وضح ذلك‪.‬‬
‫‪ )9‬أشار اإلبراهيمي إلى ما ينبغي حماية األدب واألديب منه‪ّ ،‬‬
‫يدل ذلك؟‬‫هامة‪ ،‬فيم تمثّلت؟ عالم ّ‬‫أدبية ّ‬
‫قضية ّ‬‫نصه ّ‬ ‫‪ )3‬عالج الكاتب في ّ‬
‫النص‪ ،‬أديب ـ ـ ـ ـ ــا‬
‫جمعية العلماء المسلمين الجزائرّيين‪ .‬فكيف تجده في هذا ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ )4‬البشير اإلبراهيمي من أبرز علماء‬
‫وضح‪.‬‬ ‫يدل ذلك؟ ّ‬
‫أم عالما؟ عالم ّ‬
‫وضحها‪ ،‬مبر از أرـيك فيما ذهب إليه‪.‬‬
‫القومية‪ّ .‬‬
‫ّ‬ ‫‪ )1‬للكاتب وجهة نظر في صلة األدب بموضوع‬
‫التقنية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫لخص مضمون ّ‬
‫النص مراعيا‬ ‫‪ّ )6‬‬

‫ثانيا‪ -‬البناء اللغوي‪ 36( :‬نقاط)‬


‫النص أربعة ألفاظ تنتمي إلى حقل األدب‪.‬‬
‫‪ )5‬استخرج من ّ‬
‫(الشعوب) في قوله "هي الترجمان األمين لعواطف هذه الشعوب"‪.‬‬
‫‪ )9‬أعرب الكلمتين التاليتين إعراب مفردات‪ّ :‬‬
‫و(الوادي) في قوله‪" :‬وينساب على صفحات الوادي "‪.‬‬
‫وأعرب اآلتي إعراب جمل‪( :‬يعرفون) الواردة في قوله "ما داموا يعرفون في عطره أشذاء روضهم"‪.‬‬
‫ويسر العيش ما يجعله معتدل الحس ‪"...‬‬ ‫و(يجعله) الواردة في قوله‪ُ " :‬‬
‫النص؟ عّلل‪ ،‬ومثّل لذلك بمثالين‪.‬‬‫السائد في ّ‬
‫‪ )3‬ما األسلوب ّ‬
‫يوجهها بخبرته ويديرها بحكمته‪ ،‬ويقودها بمواهبه‬
‫حدد معنى حرفي الجـ ـ ّـر" الباء " و" إلى" في قول الكاتب‪ّ ( :‬‬
‫‪ّ )4‬‬
‫المبين)‪.‬‬
‫ومعرفته إلى الّنصر ُ‬
‫كل من التّعبيرين اآلتيين‪:‬‬
‫الجمالية في ّ‬
‫ّ‬ ‫وبين قيمتيهما‬
‫حدد نوعيهما‪ّ ،‬‬ ‫‪ )1‬اشرح الصورتين البيانيتين التّاليتين و ّ‬
‫أ‪ ...( .‬فلغة األدب وحدها هي ال ّترجمان األمين‪)...‬‬
‫ب‪ ...( .‬إّنه كالّنسيم يحمل العبير أينما سار ‪)...‬‬

‫النقدي‪ 34( :‬نقاط)‬


‫ّ‬ ‫ثالثا‪ -‬ال ّتقييم‬
‫رواد المقال المرموقين في الجزائر في العصر الحديث‪.‬‬
‫محمد البشير اإلبراهيمي من ّ‬
‫يعتبر ّ‬
‫فنية ينتمي؟ عّلل‪.‬‬
‫أي مدرسة ّ‬
‫‪ -‬إلى ّ‬
‫كل مرحلة‪.‬‬
‫أهم خصائص ّ‬
‫فن المقال و ّ‬
‫تطور ّ‬
‫‪ -‬اذكر مراحل ّ‬
‫أي مرحلة ينتسب اإلبراهيمي؟‬
‫‪ -‬إلى ّ‬
‫انتهى الموضوع الثاني‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬
‫ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮﻉ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍ‪‬ﺎ ‪ /‬ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ‪ /‬ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﺎ‪2018 :‬‬

‫ا‬
‫ا  )اع اول(‬ ‫‬
‫ ّأة ع‬
‫ﻱ‪ 10) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫ﺃﻭ‪‬ﻻ‪ :‬ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻔﻜﺭ ‪‬‬
‫‪02‬‬ ‫ل ‪2 ×1‬‬
‫ﻲ‪ .‬ﻭﻫﺫﺍ ﻴﺩ ّ‬
‫ﻱ ﺍﻷﺒ ‪‬‬
‫ل ﺍﻝﺸﹼﺎﻋﺭ ﻗﺼﻴﺩﺘﻪ ﺒﺘﻭﺠﻴﻪ ﺘﺤﻴ‪‬ﺔ ﺇﻜﺒﺎﺭ ﻭﺇﺠﻼل ﻝﻠﺸﹼﻌﺏ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭ ‪‬‬
‫‪ (1‬ﺍﺴﺘﻬ ّ‬
‫ﻋﻠﻰ‪:‬‬

‫‪6 × 0.25‬‬
‫ﻱ‪.‬‬
‫ﺘﻌﻅﻴﻤﻪ ﻭﺇﺠﻼﻝﻪ ﻝﻜﻔﺎﺡ ﻭﻨﻀﺎل ﺍﻝﺸﹼﻌﺏ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭ ‪‬‬
‫‪01.5‬‬
‫‪ (2‬ﺍﻝﺼ‪‬ﻔﺎﺕ ﺍﻝﺘﻲ ﺃﻀﻔﺎﻫﺎ ﺍﻝﺸﹼﺎﻋﺭ ﻋﻠﻰ ﻤﺨﺎﻁﺒ ‪‬ﻪ ﻓﻲ ﺍﻷﺒﻴﺎﺕ ﺍﻝﺜﹼﻼﺜﺔ ﺍﻷﻭﻝﻰ ﺘﺘﻤﺜل ﻓﻲ‪):‬ﺍﻝﻘﻭ‪‬ﺓ ــ‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫ﺍﻹﺒﺎﺀـ ﺍﻝﺸﹼﺠﺎﻋﺔ ــ ﺍﻹﻗﺩﺍﻡ ـ ﺍﻝﻤﻘﺎﻭﻤﺔ ـ ﺭﻓﺽ ﺍﻝﻅﹼﻠﻡ‪.(.‬‬
‫ﻱ ﻓﻲ ﺍﻝﺒﻴﺘﻴﻥ )ﺍﻝﺭ‪‬ﺍﺒﻊ ﻭﺍﻝﺨﺎﻤﺱ( ﻋﻠﻰ ﻤﻭﺍﺼﻠﺔ ﺍﻝﻜﻔﺎﺡ ﻤﺩﻋﻭﻤﺎ‬
‫ﺏ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭ ‪‬‬
‫ﺙ ﺍﻝﺸﹼﺎﻋﺭ ﺍﻝﺸﹼﻌ ‪‬‬
‫‪ (3‬ﻴﺤ ﹼ‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫ﺒﺎﻷﻤ‪‬ﺔ ﺍﻝﻌﺭﺒﻴﺔ‪ ،‬ﻤﺴﺎﻨﺩﺓ ﻭﺘﺄﻴﻴﺩ‪‬ﺍ‪.‬‬
‫‪ (4‬ﺍﻝﻤ‪‬ﺨﺎﻁﹶﺏ ﻓﻲ ﺍﻝﺒﻴﺕ ﺍﻝﺴ‪‬ﺎﺩﺱ ﻫﻭ ﺍﻝﻤﺴﺘﻌﻤﺭ ﺍﻝﻔﺭﻨﺴﻲ‪ ،‬ﻭﻴﺘﻭﻋ‪‬ﺩﻩ ﺒﺎﻝﻨﹼﻴل ﻤﻨﻪ‪ ،‬ﻭﻋﺩﻡ ﺍﻝﺭ‪‬ﻀﻭﺥ‬

‫‪01.5‬‬ ‫ﻭﺍﻻﺴﺘﺴﻼﻡ ﻝﻪ‪.‬‬


‫‪3×0.5‬‬
‫ﺹ‪ " :‬ﺍﻝﺸﹼﻌﺭ ﺍﻝﺴ‪‬ﻴﺎﺴﻲ ﺍﻝﺘﹼﺤﺭ‪‬ﺭﻱ "‬
‫ﻱ ﺍﻝﹼﺫﻱ ﻴﻨﺘﻤﻲ ﺇﻝﻴﻪ ﺍﻝ ﹼﻨ ‪‬‬
‫‪ (5‬ﺍﻝﻐﺭﺽ ﺍﻝﺸﹼﻌﺭ ‪‬‬
‫ﻥ ﺍﻝﺸﹼﺎﻋﺭ ﺘﻨﺎﻭل ﺍﻝﺜﹼﻭﺭﺓ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭ ‪‬ﻴﺔ ﺒﺄﺒﻌﺎﺩﻫﺎ ﺍﻝﻘﻭﻤ ‪‬ﻴﺔ ﺩﺍﻋﻴﺎ ﺇﻝﻰ ﺍﻝﺘﹼﺤﺭ‪‬ﺭ ﻤﻥ ﻗﻴﺩ‬
‫ﺍﻝﺘﹼﻌﻠﻴل‪ :‬ﻷ ‪‬‬
‫ﺍﻝﻤﺴﺘﻌﻤ‪‬ﺭ‪.‬‬
‫‪ (6‬ﻨﺜﺭ ﺍﻷﺒﻴﺎﺕ )ﻤﻥ ﺍﻝﺒﻴﺕ ‪ 6‬ﺇﻝﻰ ﺍﻝﺒﻴﺕ ‪ (9‬ﻤﻊ ﻤﺭﺍﻋﺎﺓ ﺍﻝﺘﹼﻘﻨﻴﺔ‪ :‬ـ‬
‫‪03‬‬ ‫‪03‬‬
‫‪ -‬ﺍﻝﺤﺠﻡ‪.‬‬
‫‪ -‬ﺍﻝﻤﻀﻤﻭﻥ‪.‬‬
‫‪ -‬ﺴﻼﻤﺔ ﺍﻝﻠﹼﻐﺔ‪.‬‬

‫‪0.50‬‬ ‫ﻱ‪ 06) :‬ﻥ(‬


‫ﺜﺎﻨﻴﺎ‪ :‬ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻠﹼﻐﻭ ‪‬‬
‫‪0.50‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫‪2×0.25‬‬
‫ﻲ ﻝﻸﻝﻔﺎﻅ ‪):‬ﺍﻷﺤﺭﺍﺭ ـ ﺍﻝﺜﹼﺎﺌﺭﻭﻥ ـ ﺍﻝﻤﻘﺩﺍﻡ ـ ﺍﻝﻤﻐﻭﺍﺭ( ﻫﻭ‪ :‬ﺤﻘل ﺍﻝﺜﹼﻭﺭﺓ‬
‫‪ (1‬ﺍﻝﺤﻘل ﺍﻝﺩ‪‬ﻻﻝ ‪‬‬
‫ﻭﺍﻝﻜﻔﺎﺡ‪.‬‬
‫‪ (2‬ﺘﺤﺩﻴﺩ ﺍﻝﻤ‪‬ﺴﻨﺩ ﻭﺍﻝﻤﺴﻨﺩ ﺇﻝﻴﻪ ﻓﻲ‪" :‬ﺍﻝﻘﻴﻭﺩ ﺜﻘﻴﻠﺔ"‪ .‬ﺍﻝﻤﺴﻨﺩ‪ :‬ﺜﻘﻴﻠﺔ )ﺨﺒﺭ(‪ ،‬ﺍﻝﻤﺴﻨﺩ ﺇﻝﻴﻪ‪:‬‬
‫ﺍﻝﻘﻴﻭﺩ)ﻤﺒﺘﺩﺃ(‪.‬‬
‫‪ (3‬ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪:‬‬
‫ﺃ‪ /‬ﺇﻋﺭﺍﺏ ﺍﻝﻤﻔﺭﺩﺍﺕ‪:‬‬
‫‪02‬‬ ‫ﺍﻝﻀ‪‬ﻨﻰ‪ :‬ﻤﻀﺎﻑ ﺇﻝﻴﻪ ﻤﺠﺭﻭﺭ ﻭﻋﻼﻤﺔ ﺠﺭ‪‬ﻩ ﺍﻝﻜﺴﺭﺓ ﺍﻝﻤﻘﺩ‪‬ﺭﺓ ﻤﻨﻊ ﻤﻥ ﻅﻬﻭﺭﻫﺎ ﺍﻝﺘﹼﻌﺫﹼﺭ‪.‬‬
‫‪4×0.5‬‬
‫ﻀﻤ‪‬ﺔ ﺍﻝﻅﹼﺎﻫﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺁﺨﺭﻩ‪.‬‬
‫ﺍﻝﺸﹼﻌﺏ‪ :‬ﺒﺩل ﻤﺭﻓﻭﻉ ﻭﻋﻼﻤﺔ ﺭﻓﻌﻪ ﺍﻝ ‪‬‬
‫ﺏ‪ /‬ﺇﻋﺭﺍﺏ ﺍﻝﺠﻤل‪:‬‬
‫ل ﻝﻬﺎ ﻤﻥ ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪.‬‬
‫‪) -‬ﺃﺒﻰ ﺨﺴﻑ ﺍﻝﻁﹼﻐﺎﺓ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﺼﻠﺔ ﺍﻝﻤﻭﺼﻭل ﻻ ﻤﺤ ّ‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻤﻥ ‪2‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮﻉ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍ‪‬ﺎ ‪ /‬ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ‪ /‬ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﺎ‪2018 :‬‬

‫ل ﺭﻓﻊ ﺨﺒﺭ‪.‬‬
‫‪) -‬ﻴﻠﻴﻥ ﺒﻜﻴﺩﻫﻡ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠﻴﺔ ﻭﺍﻗﻌﺔ ﻓﻲ ﻤﺤ ّ‬
‫‪ -‬ﺘﺤﺩﻴﺩ ﻨﻭﻉ ﺍﻝﺼ‪‬ﻭﺭﺘﻴﻥ ﺍﻝﺒﻴﺎﻨﻴﺘﻴﻥ‪:‬‬
‫‪ " -‬ﻤﺠﺩﻨﺎ ﻴﻨﻬﺎﺭ" ﺸﺒﻪ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﺍﻝﻤﺠﺩ ﺒﺎﻝﺒﻨﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻻﻨﻬﻴﺎﺭ‪ ،‬ﻭﺤﺫﻑ ﺍﻝﻤﺸﺒﻪ ﺒﻪ )ﺍﻝﺒﻨﻴﺎﻥ(ﻭﺩﻝﻨﺎ‬
‫‪2×1‬‬ ‫ﻋﻠﻴﻪ ﺒﻼﺯﻤﺔ ﻤﻥ ﻝﻭﺍﺯﻤﻪ ﻭﻫﻲ ﺍﻝﻔﻌل )ﻴﻨﻬﺎﺭ(ﻋﻠﻰ ﺴﺒﻴل "ﺍﻻﺴﺘﻌﺎﺭﺓ ﺍﻝﻤﻜﻨﻴﺔ "‪.‬‬
‫‪02‬‬
‫ﻴﻜﻤﻥ ﺴ ‪‬ﺭ ﺒﻼﻏﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺘﻘﻭﻴﺔ ﺍﻝﻤﻌﻨﻰ ﻭﺘﻭﻀﻴﺤﻪ ﻭﺘﺠﺴﻴﺩﻩ ﻓﻲ ﺇﻴﺠﺎﺯ‪.‬‬
‫‪ "-‬ﺍﻝﻌﺭﻭﺒﺔ ﻓﻲ ﺭﻜﺎﺒﻙ"‪ :‬ﻜﻨﺎﻴﺔ ﻋﻥ ﻨﺴﺒﺔ‪ ،‬ﻭﻫﻲ ﻜﻨﺎﻴﺔ ﻋﻥ ﻤﺴﺎﻨﺩﺓ ﺍﻝﻌﺭﻭﺒﺔ ﻝﻠﺸﻌﺏ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭﻱ‬
‫ﻓﻲ ﻜﻔﺎﺤﻪ‪.‬‬
‫ﻴﻜﻤﻥ ﺴ ‪‬ﺭ ﺒﻼﻏﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺘﻘﺩﻴﻡ ﺍﻝﺤﻘﻴﻘﺔ ﻤﺼﺤﻭﺒﺔ ﺒﺎﻝﺩ‪‬ﻝﻴل‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪-5‬ﺍﻝﻌﺭﻭﺽ‪ :‬ﺘﻘﻁﻴﻊ ﺍﻝﺒﻴﺕ ﺍﻝﺭ‪‬ﺍﺒﻊ ﻭﺘﺴﻤﻴﺔ ﺍﻝﺒﺤﺭ‪:‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫ﻝﻨﻨﺎﺭﻭ ‪.‬‬ ‫ﺘﺜﻨﻴﻪ ﺇل‬ ‫ﺼﻠﹾﺒﻼ‬
‫ﻓﺼ‪ ‬‬ ‫ﺒﻙ ﻭﺴﺘﻌﺭ‬ ‫ﺒﺔ ﻓﻴﺭﻜﺎ‬ ‫ﺴﺭ‪ ‬ﻓﻠﹾﻌﺭﻭ‬
‫‪‬‬
‫‪0.25‬‬
‫‪. 0/0/0/ 0//0/0/ 0//0/0/‬‬ ‫‪0//0///‬‬ ‫‪0//0///‬‬ ‫‪/0//0/0/‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫ﻤﺘﹾﻔﺎﻋل ‪.‬‬ ‫ﻤﺘﹾﻔﺎﻋﻠﻥ‬ ‫ﻤﺘﹾﻔﺎﻋﻠﻥ‬ ‫ﻤﺘﻔﺎﻋﻠﻥ‬ ‫ﻤﺘﻔﺎﻋﻠﻥ‬ ‫ﻤﺘﹾﻔﺎﻋﻠﻥ‬
‫ﺒﺤﺭ ﺍﻝﻜﺎﻤل‬
‫ﻱ‪ 04) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫ﺜﺎﻝﺜﺎ‪ :‬ﺍﻝﺘﹼﻘﻴﻴﻡ ﺍﻝﻨﹼﻘﺩ ‪‬‬
‫‪01‬‬ ‫ﻲ‪ ،‬ﻭﻫﺫﺍ ﻤﺎ ﺠﻌﻠﻬﺎ ﻤﺜﺎ ‪‬ﺭ‬
‫ﺘﻌ ‪‬ﺩ ﺍﻝﺜﹼﻭﺭﺓ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭ ‪‬ﻴﺔ ﻤﻨﻁﻠﻘﺎ ﻝﻠﺤﺭﻜﺎﺕ ﺍﻝﺘﹼﺤ ‪‬ﺭﺭﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻝﻭﻁﻥ ﺍﻝﻌﺭﺒ ‪‬‬
‫ﺇﻋﺠﺎﺏ ﻭﺍﻓﺘﺨﺎﺭ ﻭﺍﻋﺘﺯﺍﺯ‪ ،‬ﻭﺫﻝﻙ ﻝﺒﻁﻭﻻﺕ ﺸﻌﺒﻬﺎ‪ ،‬ﻭﺍﻨﺘﺼﺎﺭﺍﺕ ﺠﻴﺸﻬﺎ‪ ،‬ﻜﻤﺎ ﺃﻨﹼﻬﺎ ﻗﺎﻤﺕ ﻋﻠﻰ‬
‫‪04‬‬ ‫ﻤﺒﺎﺩﺉ ﻨﻀﺎﻝ ‪‬ﻴﺔ ﺭﺍﻗﻴﺔ ﺘﺘﻤﺜل ﻓﻲ‪:‬‬
‫‪4 ×0.5‬‬ ‫‪ -‬ﺭﻓﺽ ﺍﻝﻅﹼﻠﻡ ﻭﺍﻝﻬﻭﺍﻥ‬
‫‪ -‬ﺍﻝﺒﻁﻭﻝﺔ ﻭﺍﻝﺸﹼﺠﺎﻋﺔ ﻭﺍﻻﺴﺘﺸﻬﺎﺩ‬
‫‪ -‬ﺍﻝﺘﹼﻀﺤﻴﺔ ﻤﻥ ﺃﺠل ﺍﻝﻭﻁﻥ ﻭﺍﻹﺨﻼﺹ ﻝﻪ‬
‫‪ -‬ﺍﻝﺘﺂﺯﺭ ﻭﻨﻜﺭﺍﻥ ﺍﻝﺫﹼﺍﺕ‬
‫ﻲ ﻋﻨﺩ ﺍﻝﺸﹼﻌﻭﺏ‬
‫ﻱ ﻭﺍﻝﻨﹼﻀﺎﻝ ‪‬‬
‫‪ -‬ﺒﻠﻭﺭﺓ ﺍﻝﻭﻋﻲ ﺍﻝﺜﹼﻭﺭ ‪‬‬
‫‪ -‬ﺍﺘﺨﺎﺫ ﺍﻝﻜﻔﺎﺡ ﺍﻝﻤﺴﻠﹼﺢ ﻭﺴﻴﻠﺔ ﻻﺴﺘﺭﺠﺎﻉ ﺍﻝﺴ‪‬ﻴﺎﺩﺓ‬
‫‪ -‬ﺍﻻﻋﺘﺯﺍﺯ ﺒﺎﻝﻭﻁﻥ ﻭﺜﻭﺍﺒﺘﻪ‪.‬‬
‫) ﻴﻜﺘﻔﻲ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﺢ ﺒﺫﻜﺭ ﺃﺭﺒﻊ ﻗﻴﻡ (‬
‫‪4×0.25‬‬ ‫ﻭﻤﻥ ﺍﻝﺸﹼﻌﺭﺍﺀ ﺍﻝﺫﻴﻥ ﺘﻐﻨﻭﺍ ﺒﺄﻤﺠﺎﺩ ﺍﻝﺜﻭﺭﺓ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭﻴﺔ‪ :‬ﺇﺒﺭﺍﻫﻴﻡ ﺨﻁﺎﺏ ﺍﻝﺯ‪‬ﺒﻴﺩﻱ ‪-‬ﺸﻔﻴﻕ ﺍﻝﻜﻤﺎﻝﻲ‬
‫‪-‬ﺴﻠﻴﻤﺎﻥ ﺍﻝﻌﻴﺴﻰ ‪-‬ﻤﺤﻤﻭﺩ ﺩﺭﻭﻴﺵ – ﻤﻔﺩﻱ ﺯﻜﺭﻴﺎ –ﻤﺤﻤﺩ ﺍﻝﻌﻴﺩ ﺍل ﺨﻠﻴﻔﺔ ‪...‬ﺍﻝﺦ‪.‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻤﻥ ‪2‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮﻉ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍ‪‬ﺎ ‪ /‬ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ‪ /‬ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﺎ‪2018 :‬‬

‫ﺍﻝﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼﺭ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ )ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻝﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﻤﺠﺯﺃﺓ ﻤﺠﻤﻭﻉ‬
‫ﺃﻭﻻ ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻔﻜﺭﻱ‪ 10 ) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫ﻕ ﻓﻲ ﻨﻅﺭ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻫﻭ ﺍﻝﺫﻱ ﻴﻭ ﹼﻓﻕ ﻓﻲ ﻨﻘل ﺃﺤﺎﺴﻴﺴﻪ ﺇﻝﻰ ﻗﺎﺭﺌﻪ ﻓﻲ ﻋﻤﻕ ﻭﺼﺩﻕ‬
‫‪ (1‬ﺍﻷﺩﻴﺏ ﺍﻝﺤ ﹼ‬
‫‪0.50‬‬
‫ﻭﺃﻤﺎﻨﺔ ﻭﺤﺴﻥ ﺒﻴﺎﻥ‪ .‬ﻭﻗﺩ ﺭﺴﻡ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻝﻺﺒﺩﺍﻉ ﻋﻨﺩ ﺍﻷﺩﻴﺏ ﻤﺎ ﻴﻨﺒﻐﻲ ﺍﻻﻫﺘﺩﺍﺀ ﺒﻪ‪ ،‬ﻭﻋﻠﻰ‬
‫‪01.50‬‬ ‫ﺭﺃﺱ ﺫﻝﻙ ﻤﺎ ﺤ ‪‬ﺩﺩﻩ ﻤﻥ ﺸﺭﻭﻁ ﺭﺁﻫﺎ ﻤﻭﺍﺘﻴﺔ ﻹﻜﺴﺎﺏ ﺍﻝﻤﻨﺘﻭﺝ ﺍﻷﺩﺒﻲ ﺼﻔﺔ ﺍﻝ ﹼﺘﻤ ‪‬ﻴﺯ ﻭﺘﻤﺜﹼﻠﺕ‬
‫‪2×0.50‬‬ ‫ﻓﻲ‪:‬‬
‫ـ ﺍﻝﺠﻤﻭﺡ ﻋﻥ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤ ‪‬ﻴﺔ ﻭﺍﻝﺒﻌﺩ ﻋﻥ ﺍﻻﻝﺘﺯﺍﻡ ﺒﺎﻝﺤﺩﻭﺩ ﺍﻝﺠﻐﺭﺍﻓ ‪‬ﻴﺔ‬
‫ـ ﺼﺒﻎ ﺍﻝﻜﺘﺎﺒﺔ ﻭﺍﻹﻨﺘﺎﺝ ﺒﺎﻝﺒﻌﺩ ﺍﻹﻨﺴﺎﻨﻲ ﻭﺍﻝﺼﺒﻐﺔ ﺍﻝﻌﺎﻝﻤﻴ‪‬ﺔ‪.‬‬
‫ﺹ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﺇﺸﺎﺭﺓ ﺇﻝﻰ ﻀﺭﻭﺭﺓ ﺤﻤﺎﻴﺔ ﺍﻷﺩﺏ ﻤﻥ ﺍﻝﺘ ‪‬ﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻷﻫﻭﺍﺀ ﺍﻝﺘﻲ ﻴﻤﻜﻥ ﺃﻥ‬
‫‪ (2‬ﻓﻲ ﻨ ‪‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.50‬‬
‫ﺘﺅ ﹼﺜﺭ ﻓﻲ ﺭﺴﺎﻝﺘﻪ ﻓﺘﻌﺭﻗل ﺤﺭﻜﺘﻪ ﺃﻭ ﹸﺘﺫﻫﺏ ﺒﺭﻴﻕ ﻨﻭﺭﻩ ﻭﺭﻭﻨﻘﻪ ﻭﺠﻤﺎﻝﻪ‪ ...‬ﻭﺘـﺭﺯﺅﻩ‬
‫ﻓﻲ ﺒﻼﻏﺘﻪ ﻭﺒﻴﺎﻨﻪ‪...‬‬
‫ﺼﻌﻠﻜﺔ ﻭﺍﻝﻜﺩﻴﺔ ﺘﻜﻭﻥ ﺒﺘﻭﻓﻴﺭ ﺭﺤﺎﺒﺔ ﺍﻝﺤﻴﺎﺓ ﻭﻴﺴﺭ ﺍﻝﻌﻴﺵ ﻭﻫﺫﺍ‬
‫ﻭﺤﻤﺎﻴﺔ ﺍﻷﺩﻴﺏ ﻤﻥ ﺍﻝﻌﻭﺯ ﻭﺍﻝ ‪‬‬
‫ﻲ‪.‬‬
‫ﺱ ﻭﺭﻀﺎ ﺍﻝﻨﹼﻔﺱ ﻭﺼﺩﻕ ﺍﻝﺘﹼﻌﺒﻴﺭ ﺇﺜﺭﺍ ‪‬ﺀ ﻝﻌﻤﻠ ‪‬ﻴﺔ ﺍﻹﺒﺩﺍﻉ ﺍﻷﺩﺒ ‪‬‬
‫ﻤﻌﻴﻥ ﻻﻋﺘﺩﺍل ﺍﻝﺤ ‪‬‬

‫‪01.5‬‬ ‫‪3×0.50‬‬ ‫ﻭﺍﻷﺩﻴﺏ‬ ‫‪ (3‬ﺍﻝﻘﻀ ‪‬ﻴﺔ ﺍﻷﺩﺒ ‪‬ﻴﺔ ﺍﻝﻬﺎ ‪‬ﻤﺔ ﺍﻝﺘﻲ ﻋﺎﻝﺠﻬﺎ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﻨﺼﻪ ﺘﻤﺜﻠﺕ ﻓﻲ ﺭﺴﺎﻝﺔ ﺍﻷﺩﺏ‬
‫ﻭﻀﺭﻭﺭﺓ ﻭﻝﻭﺝ ﺒﺎﺒﻪ ﺒﺘﻤﻜﻥ ﻭﻜﻔﺎﺀﺓ ﻝﻠﻤﺤﺎﻓﻅﺔ ﻋﻠﻰ ﺭﻭﻨﻕ ﺍﻷﺩﺏ ﻭﺠﻤﺎﻝﻪ ﻭﺤﺴﻥ ﺒﻼﻏﺘﻪ‬
‫ل ﺫﻝﻙ ﻋﻠﻰ ﺤﺴﻥ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﺒﺎﻷﺩﺏ ﻭﺤﺏ ﺍﻻﺭﺘﻘﺎﺀ ﺒﻪ ﻓﻜﺭﺓ ﻭﻝﻐﺔ ﺇﻝﻰ‬
‫ﻭﺒﻴﺎﻨﻪ‪ ...‬ﻭﻴﺩ ّ‬
‫ﻤﺼﺎﻑ ﺍﻵﺩﺍﺏ ﺍﻝﺘﻲ ﻓﺭﻀﺕ ﻨﻔﺴﻬﺎ ﻭﺤﻘﻘﺕ ﺼﻔﺔ ﺍﻝﻌﺎﻝﻤﻴ‪‬ﺔ ﻭﻋﺎﻝﺠﺕ ﺍﻝ ﹼﺘﺠﺎﺭﺏ ﺍﻹﻨﺴﺎﻨ ‪‬ﻴﺔ‬
‫ﻭﺍﻝﺜﹼﻘﺎﻓﺔ ﺍﻝﺒﺸﺭﻴ‪‬ﺔ‪...‬‬
‫‪ (4‬ﺍﻝﺒﺸﻴﺭ ﺍﻹﺒﺭﺍﻫﻴﻤﻲ ﻗﻁﺏ ﻤﻥ ﺃﻗﻁﺎﺏ ﺠﻤﻌ ‪‬ﻴﺔ ﺍﻝﻌﻠﻤﺎﺀ ﺍﻝﻤﺴﻠﻤﻴﻥ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭﻴﻴﻥ ﻝﻜﻥ ﻓﻲ ﻫﺫﺍ‬
‫‪01.50‬‬ ‫ﺹ ﻨﻠﻤﺱ ﻨﺒﺭﺓ ﺍﻷﺩﻴﺏ ﺍﻷﻝﻤﻌﻲ ﻭﻨﻅﺭﺓ ﺍﻝ ﹼﻨﺎﻗﺩ ﺍﻝﻤﺘﻤ ﹼﻜﻥ ﻤﻥ ﺭﺴﺎﻝﺘﻪ ﻝﻐﺔ ﻭﻤﻌ ﹰﻨﻰ ﻭﻤﻭﺠ‪‬ﻬﺎ‬
‫ﺍﻝ ﹼﻨ ‪‬‬
‫‪3×0.50‬‬
‫ﺼﺤﻴﺢ ﻝﺭﺴﺎﻝﺔ ﺍﻷﺩﺏ ﺍﻝﺫﻱ ﻴﻨﺒﻐﻲ ﺃﻥ ﻴﻬ ‪‬ﺯ ﺃﻋﻤﺎﻕ ﺍﻝﻤﺘﻠ ﹼﻘﻲ‬
‫ﻝﺨﻁﻰ ﺍﻷﺩﺒﺎﺀ ﻨﺤﻭ ﺍﻝﻤﺴﺎﺭ ﺍﻝ ‪‬‬
‫ل ﺫﻝﻙ ﻋﻠﻰ ﺴﻌﺔ ﺇﻁﻼﻉ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﻤﺠﺎل‬
‫ﻭﻴﺸﻌﺭﻩ ﺒﺩﺒﻴﺏ ﺍﻹﻋﺠﺎﺏ ﻭﺍﻝﺘﹼﻘﺩﻴﺭ ﻓﻲ ﻨﻔﺴﻪ‪...‬ﻭﻴﺩ ّ‬
‫ﺍﻷﺩﺏ ﻭﻨﺒﻭﻏﻪ ﻓﻴﻪ‪....‬‬
‫‪ " (5‬ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺩﺕ ﺒﺄ ‪‬ﻤﺔ ﺸﺭ‪‬ﺍ ﻓﺄﺠﻬﺯ ﻋﻠﻰ ﺃﺩﺒﻬﺎ" ﺇﺫ ﻝﻸﺩﺏ ﺼﻠﺔ ﻭﺜﻴﻘﺔ ﺒﺎﻝﺒﻴﺌﺔ ﺍﻝﺘﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻨﺸﺄ ﻭﻤﻥ‬
‫ﻥ‬
‫ﺃﻓﻜﺎﺭﻫﺎ ﺘﻐ ﹼﺫﻯ ﻭﻤﻥ ﺜﻘﺎﻓﺘﻬﺎ ﺘﺯﻭ‪‬ﺩ‪ ،‬ﻭﺍﻷﺩﺏ ﺍﻝﻌﺭﺒﻲ ﻤﻥ ﺫﻝﻙ ﺍﻝﻘﺒﻴل‪ ،‬ﻓﻴﺭﻯ ﺍﻹﺒﺭﺍﻫﻴﻤﻲ ﺃ ‪‬‬
‫‪01.5‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫ﻲ ﺒﻠﺴﺎﻨﻬﺎ ﻭﺍﺭﺘﺸﻑ ﻤﻥ ﻴﻨﺎﺒﻴﻊ ﺜﻘﺎﻓﺘﻬﺎ ﻓﺈ ﹼﻨﻬﺎ ﺘﺴﺘﻤ ‪‬ﺩ‬
‫ﺍﻝﻘﻭﻤ ‪‬ﻴﺔ ﺍﻝﻌﺭﺒ ‪‬ﻴﺔ ﻭﻗﺩ ﻨﻁﻕ ﺍﻷﺩﺏ ﺍﻝﻌﺭﺒ ‪‬‬
‫ﺠﻬﻬﺎ ﻝﻜﻭﻨﻪ ﻭﻋﺎﺀ‬
‫ﺤﺠﺠﻬﺎ ﻤﻥ ﻭﺍﻗﻊ ﻫﺫﺍ ﺍﻷﺩﺏ ﻭﺴﻠﻁﺎﻨﻪ ﻭﻫﻭ ﻤﻥ ﻤﻘﻭ‪‬ﻤﺎﺕ ﻭﺤﺩﺓ ﺘﻭ ‪‬‬
‫ﻓﻜـﺭﻫﺎ ﻭﻤﺘﺭﺠﻡ ﻋﻘﻠﻴﺘﻬﺎ‪...‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻤﻥ ‪3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮﻉ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍ‪‬ﺎ ‪ /‬ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ‪ /‬ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﺎ‪2018 :‬‬

‫ﻀﺢ‬
‫ﺹ ﻴﻭ ‪‬‬
‫ﺏ ﺤﻜﻴﻡ ﻭﻤﻭﺠ‪‬ﻪ ﻗﺩﻴﺭ ﻴﺭﺸﺩ ﺇﻝﻰ ﺃﺴﺒﺎﺏ ﺍﻝﻭﺤﺩﺓ‪ ،‬ﻭﻫﻭ ﻓﻲ ﻫﺫﺍ ﺍﻝﹼﻨ ‪‬‬
‫ﻭﺍﻹﺒﺭﺍﻫﻴﻤﻲ ﻤﺭ ‪‬‬
‫‪0.75‬‬
‫ﺘﻠﻙ ﺍﻝﻌﻼﻗﺔ ﺒﻴﻥ ﺍﻷﺩﺏ ﺍﻝﻌﺭﺒﻲ ﻭﻗﻭﻤﻪ ﻝﻜﻭﻨﻪ ﻴﻌﺒ‪‬ﺭ ﻋﻥ ﺨﻠﺠﺎﺕ ﺍﻷ ‪‬ﻤﺔ ﻭﺁﻤﺎﻝـﻬﺎ ﻭﺁﻻﻤﻬﺎ‪.‬‬
‫ﺴﺎﻋﻴﺔ ﺇﻝﻰ‬
‫ﻥ ﺴﻔﻴﻨﺔ ﺍﻷﺩﺏ ﺍﻝﺫﻱ ﻴﺤﻤﻴﻬﺎ ﻤﻥ ﺍﻝﻌﻭﺍﺼﻑ ﺍﻝﻬﻭﺠﺎﺀ‪ ،‬ﻭﺍﻝﺘﻴ‪‬ﺎﺭﺍﺕ ﺍﻝﻤﺎﻜﺭﺓ ﺍﻝ ‪‬‬
‫ﻭ ‪‬ﺭﺒ‪‬ﺎ ‪‬‬
‫ﺇﻁﻔﺎﺀ ﺠﺫﻭﺘﻪ ﺇﻨﹼﻤﺎ ﻫﻭ ﺍﻷﺩﻴﺏ‪ ،‬ﻭﻫﺫﺍ ﺭﺃﻱ ﻻ ﺠﺩﺍل ﻓﻴﻪ ﻭﺍﻹﺒﺭﺍﻫﻴﻤﻲ ﻓﻴﻪ ﻤﺼﻴﺏ ) ﻴﺅﺨﺫ ﺒﻌﻴﻥ‬
‫ﺍﻻﻋﺘﺒﺎﺭ ﺭﺃﻱ ﺍﻝﺘﻠﻤﻴﺫ ﻤﺩﻋ‪‬ﻤﺎ ﺒﺎﻝﺤﺠﺞ (‬
‫ﺍﻝﺘﻠﺨﻴﺹ ﻴﺭﺍﻋﻰ ﻓﻴﻪ‪:‬‬ ‫‪ (6‬ﺘﻠﺨﻴﺹ ﺍﻝﻨﺹ ﺒﻤﺭﺍﻋﺎﺓ ﺍﻝﺘﻘﻨﻴﺔ‪:‬‬

‫‪03‬‬ ‫‪3×01‬‬ ‫ ﻤﻀﻤﻭﻥ ﺍﻝﻨﺹ‪.‬‬


‫ ﺍﻹﻴﺠﺎﺯ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩﺍ ﻋﻠﻰ ﺃﺴﻠﻭﺏ ﺍﻝﻤﺘﻌﹼﻠﻡ‪.‬‬
‫ ﺴﻼﻤﺔ ﺍﻝﹼﻠﻐﺔ ﻨﺤﻭﺍ ﻭﺼﺭﻓﺎ ﻭﺇﻤﻼﺀ‪.‬‬
‫ﺜﺎﻨﻴﺎ ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻠﻐﻭﻱ‪ 06):‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫‪01‬‬ ‫‪4×0.25‬‬ ‫‪ (1‬ﺃﺭﺒﻌﺔ ﺃﻝﻔﺎﻅ ﺘﻨﺘﻤﻲ ﺇﻝﻰ ﺤﻘل ﺍﻷﺩﺏ‪":‬ﺍﻝﻘﻠﻡ ـ ﺍﻝﺒﻴﺎﻥ ـ ﺍﻝﹼﻠﺴﺎﻥ ـ ﺍﻷﺜﺭ ـ ﺍﻝ ﹼﺘﻌﺒﻴﺭـ‬
‫ﺍﻷﺩﻴﺏ‪".‬‬
‫‪ /02‬ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﺍﻝﺸﻌﻭﺏ‪ :‬ﺒﺩل ﻤﺠﺭﻭﺭ ﻭﻋﻼﻤﺔ ﺠﺭ‪‬ﻩ ﺍﻝﻜﺴﺭﺓ ﺍﻝﻅﺎﻫﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺁﺨﺭﻩ‬
‫‪0.5‬‬
‫‪02‬‬ ‫ﺍﻝﻭﺍﺩﻱ‪ :‬ﻤﻀﺎﻑ ﺇﻝﻴﻪ ﻤﺠﺭﻭﺭ ﻭﻋﻼﻤﺔ ﺠﺭ‪‬ﻩ ﺍﻝﻜﺴﺭﺓ ﺍﻝﻤﻘﺩ‪‬ﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺁﺨﺭﻩ ﻤﻨﻊ ﻤﻥ ﻅﻬﻭﺭﻫﺎ‬
‫ﺍﻝﺜﻘل‬
‫‪0.5‬‬ ‫ـ ﺇﻋﺭﺍﺏ ﺍﻝﺠﻤل‪ :‬ﺃ ـ )ﻴﻌﺭﻓﻭﻥ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﻤﺤل ﻨﺼﺏ ﺨﺒﺭ "ﻤﺎﺩﺍﻡ"‪.‬‬
‫‪0.5‬‬
‫ل ﻝﻬﺎ ﻤﻥ ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪.‬‬
‫ﺏ ـ )ﻴﺠﻌﻠﻪ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﺼﻠﺔ ﻤﻭﺼﻭل ﻻ ﻤﺤ ّ‬
‫ﺴﺎﺌﺩ ﻫﻭ ﺍﻷﺴﻠﻭﺏ ﺍﻝﺨﺒﺭﻱ ‪ .‬ﻷﻥ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﻤﻘﺎﻡ ﺘﻘﺭﻴﺭ ﻗﻀ‪‬ﻴﺔ ﺃﺩﺒ ‪‬ﻴﺔ ﻤﺘﻌﹼﻠﻘﺔ‬
‫‪ (2‬ﺍﻷﺴﻠﻭﺏ ﺍﻝ ‪‬‬

‫‪4×0.25‬‬
‫ﺒﺭﺴﺎﻝﺔ ﺍﻷﺩﺏ ﻭﺍﻷﺩﻴﺏ‪.‬‬
‫‪01‬‬
‫ﻨﺤﻭ ﻗﻭﻝﻪ‪ " :‬ﺍﻷﺩﻴﺏ ﺇ ﹼﻨﻤﺎ ﻴﻜﻭﻥ ﺃﺩﻴﺒﺎ ﺒﺤ ﹼ‬
‫ﻕ ﺤﻴﻥ ﻴﻜﻭﻥ ﺃﻤﻴﻥ ﺍﻝﻘﻠﻡ ﺼﺎﺩﻕ ﺍﻝﺒﻴﺎﻥ‪"...‬‬
‫" ﺍﻷﺩﺏ ﻫﻭ ﺨﻼﺼﺔ ﺍﻝ ﹼﺘﺠﺎﺭﺏ ﺍﻹﻨﺴﺎﻨ ‪‬ﻴﺔ ﻭﺍﻝﺜﹼﻘﺎﻓﺔ ﺍﻝﺒﺸﺭﻴ‪‬ﺔ‪"...‬‬
‫‪ (3‬ﺘﺤﺩﻴﺩ ﻤﻌﻨﻰ ﺤﺭﻓﻲ ﺍﻝﺠ ‪‬ﺭ"ﺍﻝﺒﺎﺀ"ﻭ "ﺇﻝﻰ"‪:‬‬
‫* ﻤﻌﻨﻰ ﺤﺭﻑ ﺍﻝﺠ ‪‬ﺭ"ﺍﻝﺒﺎﺀ" ‪ :‬ﻴﻔﻴﺩ ﺍﻻﺴﺘﻌﺎﻨﺔ‪.‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫‪2×0.25‬‬
‫*ﻤﻌﻨﻰ ﺤﺭﻑ ﺍﻝﺠ ‪‬ﺭ "ﺇﻝﻰ" ‪ :‬ﻴﻔﻴﺩ ﺍﻨﺘﻬﺎﺀ ﺍﻝﻐﺎﻴﺔ ﺍﻝﺯﻤﻨ ‪‬ﻴﺔ‪.‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻤﻥ ‪3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮﻉ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍ‪‬ﺎ ‪ /‬ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ‪ /‬ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﺎ‪2018 :‬‬

‫‪ /05‬ﻨﻭﻉ ﺍﻝﺼﻭﺭﺓ ﺍﻝﺒﻴﺎﻨﻴﺔ ﻭﺴ ‪‬ﺭ ﺠﻤﺎﻝﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻝ ﹼﺘﻌﺒﻴﺭﻴﻥ‪:‬‬


‫ﺴ ‪‬ﺭ ﺒﻼﻏﺘﻬﺎ‬ ‫ﺸﺭﺤﻬﺎ‬ ‫ﻨﻭﻋﻬﺎ‬ ‫ﺍﻝﺼﻭﺭﺓ ﺍﻝﺒﻴﺎﻨﻴﺔ‬
‫ﺘﻘﺭﻴﺏ ﺍﻝﻤﻌﻨﻰ ﺇﻝﻰ ﺫﻫﻥ ﺍﻝﻤﺘﻠﻘﹼﻲ‬ ‫ﺸﺒ‪‬ﻪ ﻝﻐﺔ ﺍﻷﺩﺏ ﺒﺎﻝﺘﺭﺠﻤﺎﻥ‬ ‫ﺘﺸﺒﻴﻪ‬ ‫"ﻝﻐﺔ ﺍﻷﺩﺏ‪...‬ﻫﻲ‬
‫ﻭﺇﻀﻔﺎﺀ ﻝﻤﺴﺔ ﺒﻼﻏﻴﺔ‪.‬‬ ‫ﻓﺤﺫﻑ ﻭﺠﻪ ﺍﻝﺸﺒﻪ ﻭﺍﻷﺩﺍﺓ‬ ‫ﺒﻠﻴﻎ‬ ‫ﺍﻝﺘﺭﺠﻤﺎﻥ ﺍﻷﻤﻴﻥ"‬
‫‪0.75‬‬
‫ﺘﻘﺭﻴﺏ ﺍﻝﺼﻭﺭﺓ ﻭﺘﺭﺴﻴﺨﻬﺎ ﻓﻲ‬ ‫ﺸﺒ‪‬ﻪ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﺍﻷﺩﻴﺏ ﺒﺎﻝﻨﹼﺴﻴﻡ‬ ‫ﺘﺸﺒﻴﻪ ﺘﺎ ‪‬ﻡ‬ ‫" ﺇﻨﹼﻪ ﻜﺎﻝﻨﹼﺴﻴﻡ‪...‬‬
‫‪01.5‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫ﺍﻷﺫﻫﺎﻥ ﺇﻀﺎﻓﺔ ﺇﻝﻰ ﺍﻝﻠﻤﺴﺔ ﺍﻝﺒﻼﻏﻴﺔ‪.‬‬ ‫ﺍﻝﺴ‪‬ﺎﺭﻱ ﻭﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺍﻝﺼﻭﺭﺓ‬ ‫ﺃﻴﻨﻤﺎ ﺴﺎﺭ"‪.‬‬
‫ﻜل ﺃﺭﻜﺎﻥ ﺍﻝﺘﺸﺒﻴﻪ‪.‬‬

‫ﺘﻘﺒل ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ ﺍﻵﺘﻴﺔ ‪" :‬ﻴﺤﻤل ﺍﻝﻌﺒﻴﺭ" ﺍﺴﺘﻌﺎﺭﺓ ﺘﺼﺭﻴﺤﻴﺔ ‪.‬ﺤﻴﺙ ﺼﺭﺡ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﺒﺎﻝﻤﺸﺒﻪ‬
‫ﺒﻪ ﻭﻫﻭ ﺍﻝﻌﺒﻴﺭ ﻭﺤﺫﻑ ﺍﻝﻤﺸﺒﻪ ﻭﻫﻭ ﺍﻷﺩﺏ ‪ .‬ﺃﺜﺭﻫﺎ ﺍﻝﺘﺄﻜﻴﺩ ﻋﻠﻰ ﺩﻭﺭ ﺍﻷﺩﻴﺏ ﻭﺘﺄﺜﻴﺭﻩ‬
‫ﻓﻲ ﻤﺤﻴﻁﻪ‪.‬‬
‫ﺜﺎﻝﺜﺎ ﺍﻝﺘﻘﻴﻴﻡ ﺍﻝﻨﻘﺩﻱ‪ 04) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫ﻤﺤ ‪‬ﻤﺩ ﺍﻝﺒﺸﻴﺭ ﺍﻹﺒﺭﺍﻫﻴﻤﻲ ﻤﻥ ﺭ ‪‬ﻭﺍﺩ ﺍﻝﻤﻘﺎل ﺍﻝﻤﺭﻤﻭﻗﻴﻥ ﻓﻲ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭ ﻓﻲ ﺍﻝﻌﺼﺭ ﺍﻝﺤﺩﻴﺙ‪،‬‬
‫ﺴﺎﺤﺔ ﺍﻝﺜﻘﺎﻓ ‪‬ﻴﺔ ﻭﺍﻷﺩﺒ ‪‬ﻴﺔ ﺒﺄﺴﻠﻭﺏ ﺭﺼﻴﻥ‬
‫ﻭﺍﻜﺏ ﻓﺘﺭﺓ ﺍﻝ ﹼﻨﻬﻀﺔ ﺍﻝﻌﺭﺒ ‪‬ﻴﺔ ﻭﺃﺴﻬﻡ ﺒﻜﺘﺎﺒﺎﺘﻪ ﻓﻲ ﺇﺜﺭﺍﺀ ﺍﻝ ‪‬‬
‫ﻭﺒﻼﻏﺔ ﻋﺎﻝﻴﺔ‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫ﺼﻨﻌﺔ ﺍﻝﻠﻔﻅ‪‬ﻴﺔ ﺍﹼﻝﺘﻲ ﺘﻨﻀﻭﻱ ﺘﺤﺕ ﻝﻭﺍﺀ ﺍﻝﻜﻼﺴﻴﻜ ‪‬ﻴﺔ ﺍﻝﺘﻲ ﺘﻌﻠﻲ ﻤﻥ‬
‫ـ ﻭﻫﻭ ﻴﻨﺘﻤﻲ ﺇﻝﻰ ﻤﺩﺭﺴﺔ ﺍﻝ ‪‬‬
‫ﺸﺄﻥ ﺍﻝ ﹼﻨﻅﺭﺓ ﺍﻝﻌﻘﻠ ‪‬ﻴﺔ ﻭﺘﻌﻨﻰ ﺒﺎﻷﺴﻠﻭﺏ ﺍﻝﺒﻠﻴﻎ‪ ،‬ﻭﺘﺴﻌﻰ ﺇﻝﻰ ﺇﺤﻴﺎﺀ ﺃﻤﺠﺎﺩ ﺍﻷ ‪‬ﻤﺔ ﻭﺁﺩﺍﺒﻬﺎ‪...‬‬
‫ـ ﻭﻗﺩ ﺸﻬﺩﺕ ﺍﻝﻤﻘﺎﻝﺔ ﻤﺭﺍﺤل ﺜﻼﺜﺔ ﺘﻤﺜﻠﺕ ﻓﻲ‪:‬‬
‫• ﻤﺭﺤﻠﺔ ﺍﻝﻨﺸﺄﺓ ﻭﻫﻲ ﺍﻝﻤﺭﺤﻠﺔ ﺍﻝﺘﻲ ﺨﻁﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻝﻤﻘﺎﻝﺔ ﺨﻁﻭﺍﺘﻬﺎ ﺍﻷﻭﻝﻰ‪ ،‬ﻭﻜﺎﻥ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﻓﻴﻬﺎ‬
‫‪04‬‬
‫ﻤﻨﺼﺒﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﺸﻜل ﻋﻠﻰ ﺤﺴﺎﺏ ﺍﻝﻤﻀﻤﻭﻥ‪.‬‬

‫‪1.5‬‬ ‫• ﻤﺭﺤﻠﺔ ﺍﻝﺘﺨﻠﺹ ﻤﻥ ﻗﻴﻭﺩ ﺍﻝﺼﻨﻌﺔ ﺍﻝﻠﻔﻅﻴﺔ ﻭﻓﻴﻬﺎ ﺸﻬﺩﺕ ﺍﻝﻤﻘﺎﻝﺔ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﻜﺘﺎﺒﻬﺎ ﺒﺎﻝﺸﻜل‬
‫ﺇﻀﺎﻓﺔ ﺇﻝﻰ ﺍﻝﻤﻀﻤﻭﻥ ﺍﻝﻤﺘﺨﻠﺹ ﻤﻥ ﺍﻝﺯﺨﺭﻑ ﺍﻝﻠﻔﻅﻲ ﻤﻊ ﺍﻹﻗﺘﺭﺍﺏ ﻤﻥ ﻋﺎﻤﺔ ﺍﻝﻨﺎﺱ‪.‬‬
‫• ﻤﺭﺤﻠﺔ ﺍﻝﻨﻀﺞ ﻭﺍﻻﻜﺘﻤﺎل ﻭﻓﻴﻬﺎ ﺍﻫﺘ ‪‬ﻡ ﺍﻝﻜﺘﺎﺏ ﺒﺎﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺃﻜﺜﺭ ﻤﻥ ﺍﻫﺘﻤﺎﻤﻬﻡ ﺒﺎﻝﺸﻜل ﻤﻊ‬
‫ﺍﻝﻤﺤﺎﻓﻅﺔ ﻋﻠﻰ ﺭﺼﺎﻨﺔ ﺍﻝﻠﻐﺔ ﻭﺭﻭﻨﻘﻬﺎ‪.‬‬
‫ﺼﺤﺎﻓﺔ ﻭﺍﻨﺘﺸﺎﺭﻫﺎ‬
‫ـ ﻭﻗﺩ ﻋﺎﺼﺭ ﺍﻹﺒﺭﺍﻫﻴﻤﻲ ﻤﺭﺤﻠﺔ ﺸﻬﺩﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻝﻤﻘﺎﻝﺔ ﻤﻜﺎﻨﺔ ﻋﺎﻝﻴﺔ ﺒﻭﺠﻭﺩ ﺍﻝ ‪‬‬
‫ﺴﺎﺤﺔ ﺍﻝﺜﻘﺎﻓﻴ‪‬ﺔ‬
‫ﻓﻜﺎﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺎﺭﺴﺎ ﻤﻘﺩﺍﻤﺎ‪ ،‬ﻭﺃﺩﺭﻙ ﻤﺭﺤﻠﺔ ﺍﻜﺘﻤﺎل ﺍﻝﻤﻘﺎﻝﺔ ﻭﻨﻀﺠﻬﺎ ﻓﻐﻁﹼﻰ ﺍﻝ ‪‬‬
‫‪0.5‬‬
‫ﺒﻭﺍﺴﻁﺘﻬﺎ ﻋﻥ ﺠﺩﺍﺭﺓ ﻭﺍﺴﺘﺤﻘﺎﻕ‪.‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 3‬ﻤﻥ ‪3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬
‫الديوان الوطين لالمتحاانت واملسابقات‬ ‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫دورة‪:‬‬ ‫امتحان بكالوراي التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬
‫املدة‪ 40 :‬سا و‪ 04‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬

‫عمى المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬


‫الموضوع األول‬
‫ص‪:‬‬
‫الّن ّ‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــض‬ ‫فـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــال ال فـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ل ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ض‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــض‬ ‫ـ ــاللتـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ــن‬ ‫‪ -1‬تب ـ ـ ـ ـ ـ ــضل مب ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫هـ ـ ـ ــض‬ ‫ـ ــ ـ ـ ـ‬ ‫ج‬ ‫أل ـ ـ ـ ــج‬ ‫لكـ ـ ـ ــن اــ ـ ـ ــج‬ ‫ـــ‬ ‫ل ه ـ ـ ــض ف ـ ـ ـ ـ‬ ‫لـ ـ ــم تخ ـ ـ ـال ـ ـ ــج‬ ‫‪-2‬‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ــضام هـ ـ ـ ـ ـ ــض‬ ‫ُن ْســــــــــــ ا‬ ‫ـ ـ ـ ـ ــض لـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ـ ـ ــال غ ـ ـ ـ‬ ‫ـــ‬ ‫ـــ‬ ‫ـ ــج لفا ـ ــض فـ ـ ـ‬ ‫‪-3‬‬
‫ك ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ت ل ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ف ببتـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ كـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــض‬ ‫ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ل ــــــ‬ ‫ل ــــــ‬ ‫ـال ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫ـــــ ي‬ ‫‪-4‬‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ بـ ـ ـ ـ ــج ض‬ ‫ـــــ‬ ‫ف ـ ـ ـ ــج ـ ـ ـ ــج ـ ـ ـ ــن‬ ‫ف ـــــــ‬ ‫لض ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــج ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ــج ض م ف ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫‪-5‬‬
‫ـ ــض‬ ‫ـ ــن ـ ـ ـ ل ج‬ ‫ـ ــض أل ـ ــج ك ـ ــح لـ ـ ـ ـ ج‬ ‫ـ ـ ـ ـ ــجاج ضـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ــ ـ ـ ـ ــج‬ ‫ن‬ ‫‪ -6‬ا ـ ـ ـ ـ ـ ل ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫ـ ـ ـ ــن ف ـ ـ ـ ــج لب ـ ـ ـ ـ ق ل ـ ـ ـ ــض‬ ‫ـ ـ ـ ــض مك ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ــج)‬ ‫( ــ ـ ـ ـ ـ ح ف‬ ‫ـ ـ ـ ـ ــج‬ ‫ن كت ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫‪-7‬‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــض‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــج‬ ‫ـــــــ‬ ‫ـــــــ‬ ‫ففلـ ـ ـ ـ ـ ـ ــفل‬ ‫ــــ‬ ‫ج ـ ـ ـ ـ ج ل ه ـ ـ ـ ــض ل ـ ـ ـ ـ‬ ‫‪ -8‬ت م ـ ـ ـ ـ‬
‫ت ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــمم يـ ـ ـ ـ ـ ـ ــج ام ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــج لب ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ل ل فـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــض‬ ‫جل ـ ـ ـ ـ ـ ــج‬ ‫لض ـ ـ ـ ـ ــج ــ ـ ـ ـ ــج‬ ‫أل ـ ـ ـ ـ ـ ج م ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫‪-9‬‬
‫ا ـ ـ ـ ـ ــج ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ض‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ لض ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـــج‬ ‫ــ ـ ـ ـ ـ‬ ‫‪ -11‬إ األمــــــــ ُ لـ ـ ـ ــم ه ـ ـ ـ ـ ـ ف ـ ـ ـ ـ ن ل ـ ـ ـ ــج غـ ـ ـ ـ ــض‬
‫ت ـ ـ ـ ـ ـ ــألض‬ ‫ت بمـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫لك ـ ـ ـ ــن ل ـ ـ ـ ـــ‬ ‫تخ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ل ـ ـ ـ ـ ـ ال كجل ـ ـ ـ ـ ال ت ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫‪ -11‬ف ـ ـ ـ ـ ن ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫ألـ ـ ـ ـ ـ ــض‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـج ف ـ ـ ـ ــج فت ـ ـ ـ ـ‬ ‫فت ـ ـ ـ ـ‬ ‫اـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ـ ـ ـ ـ ــج ف ـ ـ ـ ـ ــج ختم ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ختم ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫‪ -12‬إ‬

‫إيمـيا أبو ماضي‪ " :‬تبر وتراب"‪ ( .‬الغد لنا ) ط‪. 1811 .1‬‬
‫بتصرف‪.‬‬
‫ّ‬ ‫دار اتب و تاب‪ .‬بيروت‪ /‬لبنـان‪ .‬ص‪.414-411:‬‬

‫‪.‬‬ ‫األردا‪ :‬ل ض‬


‫ئ‪ُ .‬ن ْس ا‪ :‬ت بض ‪ْ .‬‬ ‫المعجم الّمغو ّي‪ :‬أَرب‪ :‬ألض‪ .‬لم َت ْخ ُب ‪ :‬لم ت‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اختبار يف مـادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ /‬بكالوراي ‪2117‬‬

‫األسئمة‪:‬‬

‫ّأوال‪ :‬البناء الف رّي‪ 10( :‬نقاط)‬


‫؟‪.‬‬ ‫؟ مب‬ ‫م‬ ‫ك ل ج‬ ‫ل‬ ‫‪ )1‬ج‬
‫ل جض ‪.‬‬ ‫لب‬ ‫لبمـغ ل ضة ف‬ ‫ن ل ك‬ ‫ح‬ ‫‪)2‬‬
‫ح لـك‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خ ة ت جؤل ل ج‬ ‫بـج‬ ‫ك ــ‬ ‫‪)3‬‬
‫ي ؟ ثح إلهجبتك ثجل ن ن ليص‪.‬‬ ‫ف ته ض ته بت ل‬ ‫جل بـ‬ ‫ل ج‬ ‫تج‬ ‫‪ )4‬م ت‬
‫لتي ث ح‪.‬‬ ‫تخ هج ؤ ين‬ ‫ليص؟ مح‬ ‫ج لي ط لغجلال م‬ ‫‪)5‬‬
‫م ك لخجص‪.‬‬ ‫‪ )6‬لخص لي ي‬
‫ص‬

‫ثانيا‪ :‬البناء الّمغو ّي‪ 06( :‬نقاط)‬


‫‪،‬‬ ‫لج‬ ‫لب‬ ‫لثجلث (األم ) ف‬ ‫لب‬ ‫ض ‪( :‬نس ا) ف‬ ‫ال ج ـ ت إ ال‬ ‫‪)1‬‬
‫ل ج ‪.‬‬ ‫لب‬ ‫له م آلتـ إ ال ه ح‪( :‬نسرح فوقها) ف‬
‫ف ب جئ ؟‬ ‫جض‬ ‫ل ص؟‬ ‫لغجلال م‬ ‫‪ )2‬ج ل‬
‫الغت ج‪.‬‬ ‫ج ب ج‬ ‫ج ة‪( :‬أن نحيا شياها وديعة)؟‬ ‫‪ )3‬ج ع لأل ة لبـج ـ ف‬
‫ل ص‪ ،‬ثـ ــح ل ج‪ ،‬ب ج ض اج ف ب جئ ‪.‬‬ ‫‪ )4‬ظجا ة لت جض ج فة ف‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ـج كج ال‪،‬‬ ‫يل ت ـ ج‬ ‫لب‬ ‫‪)5‬‬

‫قدي‪ 04( :‬نقاط)‬


‫ثالثا‪ :‬ال ّتقويم الّن ّ‬
‫ج ن خالل ل ص‪.‬‬ ‫لت مـ ‪،‬‬ ‫لف‬ ‫‪ -‬ت غ م ل ج‬
‫لت م ح‪.‬‬ ‫ج‬ ‫ثتن‬ ‫ـم ض ضة‪ .‬ك‬ ‫لص م‬ ‫‪-‬‬

‫انتهى الموضوع األول‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اختبار يف مـادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ /‬بكالوراي ‪2117‬‬
‫الموضوع الثاني‬
‫ص‪:‬‬
‫الّن ّ‬
‫أل ‪ ،‬بض ل ن‬ ‫ض ال ا ي إ جن بح ن ـك ن ض ج‪ ،‬إ جن بن ب ئت‬
‫هت‬ ‫هم ‪،‬‬ ‫« كم‬
‫ئج‬ ‫لك ب يض ل ن تج ض ج‪: ،‬‬ ‫ج ـ ضث ف ب ئت ف ‪،‬‬ ‫هت ‪ ،‬ن ت ثي‬ ‫ـ ي إ ج‬
‫م‬ ‫أل ا لك ل‬ ‫ل ـ ت ـ ل ـجة ف كح ب ئ‬ ‫أل ‪ ،‬ل ي‬ ‫ـ ت ـ ل ـجة ف كح ب ئ‬
‫يلف جن‬ ‫ت يض ل ه ض ف‬ ‫يج‬ ‫ج‬ ‫تيألح جإل جن ج ت ج‬ ‫لك ل‬ ‫أل ‪ ،‬ا‬ ‫إل جن ف كح ب ئ‬
‫لك‬ ‫‪،‬ا‬ ‫كح ل‬ ‫كح هت ‪،‬‬ ‫هت‬ ‫كح ل أل ‪،‬‬ ‫ل كجن لخجلض‪ ،‬ا لك يل ـألح أل‬
‫(يؤِّثر في بيئته)‬ ‫ت ثي‬ ‫ض ضة‪ ،‬ا لك يل‬ ‫هـجل غ‬ ‫ـ تخ ج ن ه م ل ض ض ج يضة ت ـج ف‬ ‫ل‬
‫ف جن‪.‬‬ ‫ض‬ ‫ض لك ؤث ف كح كجن م‬ ‫ث يم ـ ت‬ ‫ف‬
‫خجلضة‪،‬‬ ‫تب‬ ‫لت‬ ‫غمال آلثج‬ ‫لأل ة ف‬ ‫ـ ـ يم ج ـ ضث ب‬ ‫إ ال‬ ‫ين ا القول ـ ـ م‬ ‫‪ ...‬م‬
‫ج‬ ‫أل ‪،‬‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫أل‬ ‫ج غح ف‬ ‫لجـ‬ ‫ة‪ ،‬ف ن آلثج‬ ‫هـجل ت‬ ‫ض ك‬ ‫م تغ ة‪،‬‬ ‫ق‬ ‫ف‬
‫أل اج ك ج ت م ف‬ ‫ف ب ئت ج‬ ‫ـ كن ن تك ن ض ف‬ ‫جل " ـك ب "‬ ‫ف م ف بئ ‪ ،‬ف‬ ‫ف بئ‬ ‫غ‬
‫ج تكن‬ ‫خجأل ج‬ ‫خالل‬ ‫أل ج‬ ‫ل ضث ن ه‬ ‫ل أل‬ ‫ف‬ ‫ت جع مم لي‬ ‫ل جلم آلن‪ ...‬ض ن‬
‫‪.‬‬ ‫ن‬
‫ضة‬ ‫ـجة‬ ‫تـ‬ ‫ـجت ج‪ ،‬ل هض ج ي ج‬ ‫ضال ل ن ت ح ل ج ث ن‬ ‫‪ ...‬اك ل ت ي م ج غمال آثج‬
‫ف كح‬ ‫ضتـ‬ ‫جق‪ .‬فجآلثج‬ ‫أل آخ ت جم‬ ‫م‬ ‫بق جل‬ ‫ج ن أل‬ ‫ف كح ل أل ‪ ،‬ي‬
‫م‬ ‫فه م‬ ‫تتي ق‬ ‫لت‬ ‫ل يج ـ‬ ‫ف ج اح كح أل‬ ‫ختالف‪ ،‬ي‬ ‫ختم‬ ‫خألـ‬ ‫أل‬
‫ج لخ ف‬ ‫ف ف جن آخ ب‬ ‫ق‪ ،‬ت ـ‬ ‫ف ف جن ب ه ج لب ق ل‬ ‫ـج ج ت ـ‬ ‫ض ك م‪ .‬ف‬ ‫ت ك ام‬
‫ق‪.‬‬ ‫بت ك اج لض ق ل‬ ‫ف ف جن خ‬ ‫له ي ال‪ ،‬ثم ت ـ‬
‫ل ؤ م‪ ،‬ي ه‬ ‫ـ‬ ‫ل يج‬ ‫أل ‪ ،‬ي‬ ‫لكح‬ ‫ـألمح ل أل‬ ‫لك ل‬ ‫ا‬ ‫ضال لكب‬ ‫‪ ...‬إن‬
‫ـ ـ ـ إل‬ ‫ظ ــ ب ض‬ ‫لك ل‬ ‫ض لك (ينفع الّنا في ّل األجيال)‪ .‬ا‬ ‫ـجت م ف ه م م ثم ـ‬
‫جـ ل يضا »‪.‬‬ ‫ثيال ف إل ج يـ إل‬ ‫األخرى إل ل ن كب‬ ‫ثيال ف ب ئت ف ‪،‬‬ ‫ل ن لألغ‬

‫(بتصرف)‬
‫ّ‬ ‫فن األدب‪ ،‬دار الكتاب الّمبناني‪ ،‬بيروت‪ ،‬ص ‪ 32‬ــــ ‪.326‬‬
‫توفيق الح يم‪ّ ،‬‬
‫ّ‬

‫المعجم الّمغو ّي‪ :‬يجو ‪ :‬ـ ف‪.‬‬

‫صفحة ‪ 3‬من ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اختبار يف مـادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪ /‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة ‪ /‬بكالوراي ‪2117‬‬
‫األسئمة‪:‬‬
‫ّأوال‪ :‬البناء الف رّي (‪ 10‬نقاط)‬
‫ت ته ج ن ل ص‪.‬‬ ‫ط ج ‪.‬‬ ‫‪ )1‬ل ضال لخجلض‬
‫ث ا ج‪.‬‬ ‫ضال‪ ،‬ب ان م أل‬ ‫ـجة‬ ‫ت‬ ‫لكجتال ج م ن‬ ‫‪ )2‬ك‬
‫ح ث ا ج؟‬ ‫ج ا ج ل ج الن؟ ك ف‬
‫ح إهجبتك‪.‬‬ ‫ل أل ؟‬ ‫ضال ت ضضة ب‬ ‫ه ح ـجة‬ ‫‪ )3‬ج ا ل بال ل‬
‫ل ص‪.‬‬ ‫ج هج ف‬ ‫ح لك م‬ ‫جل إ ج ـ ‪.‬‬ ‫ضال‬ ‫لكجتال‬ ‫تب‬ ‫‪)4‬‬
‫لت ث ح‪.‬‬ ‫ؤ ين ل‬ ‫ل ص؟ ك‬ ‫‪ )5‬ج ا ل ط لغجلال ف‬
‫م ك لخجص‪.‬‬ ‫ن لص‬ ‫‪ )6‬لخص‬

‫ثانيا‪ :‬البناء الّمغو ّي (‪ 06‬نقاط)‬


‫آلتـ ‪( :‬إ جن‪ ،‬ب ئ ‪ ،‬ه ح‪ ،‬أل )‪.‬‬ ‫‪ )1‬ك ل ح لض ل لم ض‬
‫أل آخ ت جم‬ ‫م‬ ‫بق جل‬ ‫ل لكجتال‪ " :‬ج ن أل‬ ‫ل ضة ف‬ ‫ف له‬ ‫ج‬ ‫ضض‬ ‫‪)2‬‬
‫ختالف"‪.‬‬ ‫ختم‬ ‫خألـ‬ ‫ف كح أل‬ ‫ضتـ‬ ‫جق‪ .‬فجآلثج‬
‫ض ‪:‬‬ ‫ال ج ـ ت إ ال‬ ‫‪)3‬‬
‫ين ا القول "‬ ‫ل لكجتال‪ " :‬م‬ ‫ـ ـ "القول" ف‬
‫األخرى إل ل ن"‪.‬‬ ‫ل لكجتال‪..." :‬‬ ‫ـ ـ "األخرى" ف‬
‫‪ )4‬ب ن ل ح إل ب لمه مت ن آلت ت ن‪:‬‬
‫ل ‪.‬‬ ‫ـ ـ (يؤِّثر في بيئته) ل ضة ف ل ة‬
‫‪.‬‬ ‫ل ة ل‬ ‫ـ ـ (ينفع الّنا في ّل األجيال) ل ضة ف‬
‫الغت ج‪.‬‬ ‫ج بن‬ ‫ل لكجتال؟‬ ‫ج ع لأل ت ن لبـج ت ن ف‬ ‫‪)5‬‬
‫بمصباحه خالل أشخاصها "‪.‬‬ ‫النف في العصور الحديثة أن يجو‬ ‫ـــ "استطاع عمم َّ‬
‫سر حياتها"‬ ‫ِ‬
‫الباحث عن ِّ‬ ‫َم َل‬ ‫تأممنا أغمب آثار األدب و ِّ‬
‫الفن َتأ ُّ‬ ‫ـــ "لو َّ‬
‫قدي (‪ 04‬نقاط)‬
‫ثالثا‪ :‬ال ّتقويم الّن ّ‬
‫ق لج‬ ‫لت بـ‬ ‫ل ح إل بث لث جف ل ج‬ ‫ل ص جل ن ل أل ل ض ث تجف جلت ك ف لض‬
‫ل م‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫ف فن ل جل‬ ‫‪-1‬‬ ‫المطموب‪:‬‬
‫‪ -2‬ك خألجئأل ‪.‬‬
‫لهفئ ‪.‬‬ ‫ن كتجال ل جل ف‬ ‫ب‬ ‫‪ -3‬اج‬
‫انتهى الموضوع الثاني‬

‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اإلجابة النموذجية ملوضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‪/‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪/‬بكالوراي‪/7102 :‬موضوع ‪0‬‬

‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة‬
‫مج‬ ‫مجزأة‬

‫أوال‪ :‬البناء الفكري‪11(:‬نقاط)‬


‫‪51‬‬ ‫‪5.5‬‬
‫‪ .1‬األمر الذي أنكره الشاعر على نفسه الهيام بالمرأة‪.‬‬
‫‪5.5‬‬
‫‪ -‬برر موقفه بتعلقه بالعمل النافع البعيد عن اللهو والكسل‪.‬‬
‫‪ .2‬شرح مضمون الحكمة في البيت السادس‪ :‬ال قيمة لحياة اإلنسان ذليال ضعيفا وسط عالم سيطر عليه‬
‫‪51‬‬
‫‪51‬‬ ‫األقوياء‪.‬‬
‫‪ .3‬تعكس األبيات األخيرة تفاؤل الشاعر‪ ،‬ويظهر ذلك في أمله بالغد المشرق‪ ،‬وخلود النفوس العربية‬
‫‪51‬‬
‫‪51‬‬ ‫المعطاء األبية‪.‬‬
‫‪ .4‬استعان الشاعر بالطبيعة في تجسيد تجربته الشعورية‪ ،‬ونفسر ذلك بانتمائه إلى المدرسة الرومانسية‬
‫‪51‬‬
‫‪52‬‬ ‫( الرابطة القلمية )‪.‬‬
‫التمثيل ‪( :‬شياه‪ ،‬أسدا‪ ،‬النار‪ ،‬األرض‪ ،‬البرق‪ ،‬الرعد‪ ،‬الشهب)‪.‬‬
‫‪2×5.55‬‬
‫مالحظة‪ :‬يكتفي المترشح بمثالين من النص‪.‬‬

‫‪2×5.55‬‬ ‫‪ .5‬النمط الغالب‪ :‬حجاجي‪ .‬ذلك أن الشاعر اختار لنفسه موقفا معاديا للغزل واجتهد في الدفاع عن موقفه‬
‫بمختلف الحجج والتبريرات‪ .‬من مؤشراته ‪:‬‬
‫‪52‬‬ ‫التعليل‪ :‬لجوء الشاعر إلى تبرير موقفه الرافض للغزل في البيتين األول والثاني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪2×5.55‬‬ ‫التمثيل‪ :‬تمثيل حياة الضعف بالشياه وحياة القوة باألسود في البيت السادس‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توظيف أدوات التوكيد (لكن لالستدراك‪ ،‬إن للتوكيد)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الشرط ( إذا األمس‪.)....‬‬ ‫‪-‬‬
‫توظيف أفعال المعاينة واالستنتاج ( تأملت‪ ،‬اختلفت)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫المقارنة بين المجتمع الشرقي والغربي ( البيت السابع )‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مالحظة ‪:‬يكتفي المترشح بذكر مؤشرين ‪.‬‬
‫‪ .6‬التلخيص ‪ :‬يراعى فيه‪:‬‬
‫‪51‬‬ ‫‪ -‬مضمون النص‪.‬‬
‫‪53‬‬
‫‪51‬‬ ‫‪ -‬اإليجاز اعتمادا على أسلوب الطالب‪.‬‬
‫‪51‬‬ ‫‪ -‬سالمة اللغة نحوا وصرفا وامالء‪...‬‬

‫ثانيا‪ :‬البناء اللغوي‪ 10(:‬نقاط)‬


‫‪-1‬اإلعراب‪:‬‬
‫‪5.5‬‬ ‫نسكا‪ :‬تمييز منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره‪.‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪5.5‬‬ ‫األمس‪ :‬فاعل لفعل محذوف يفسره الفعل المذكور بعده مرفوع وعالمة رفعه الضمة‪.‬‬
‫‪5.5‬‬ ‫إعراب الجملة‪( :‬نسرح فوقها)‪ :‬جملة فعلية في محل نصب حال‪.‬‬
‫‪5.5‬‬ ‫‪5.25‬‬ ‫‪-2‬الضمير الغالب‪ :‬هيمن ضمير المتكلم في النص‪.‬‬
‫‪5.25‬‬ ‫يتجلى دوره في بناء اتساق النص من خالل تجسيد حضوره‪ ،‬وابراز نزعته الذاتيَّة‪.‬‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪2‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اإلجابة النموذجية ملوضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‪/‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪/‬بكالوراي‪/7102 :‬موضوع ‪0‬‬

‫‪ -3‬الصورة البيانية‪ " :‬أن نحيا شياها وديعة "‬


‫البالغة‪5..5 :‬‬ ‫شرحها‪5..5 :‬‬ ‫نوعها‪5.5 :‬‬
‫توضيح الصورة وتقريبها وتصوير‬ ‫‪ -‬المشبه‪ :‬نحن‪.‬‬
‫‪52‬‬ ‫حالة الذل والهوان في المجتمعات‬ ‫‪ -‬المشبه به‪ :‬شياه وديعة‪.‬‬ ‫تشبيه بليغ‬
‫‪52‬‬
‫العربية‬ ‫‪ -‬حذف أداة التشبيه ووجه الشبه‪.‬‬
‫‪ -4‬التَّضاد بارز في النص‪.‬‬
‫‪5.5‬‬ ‫‪ -‬مثال‪( :‬األمس‪/‬غدا)‪( ،‬اختلفت‪/‬ما اختلفت)‪( ،‬افترقت‪/‬ما افترقت)‪( ،‬رأيا‪/‬هوى)‪...‬إلخ‬
‫‪51‬‬
‫‪5.5‬‬ ‫‪ -‬دوره‪ :‬يتجلى دوره في تبيان المعنى وتقويته بمعرفة ِّ‬
‫ضده‪.‬‬
‫‪-5‬التقطيع العروضي‪:‬‬
‫فال أرب فيه لهند وال سعدى‬ ‫َّ‬
‫تبدل قلبي من ضاللته رشدا‬
‫‪5.25‬‬ ‫لهندن والسعدى‬ ‫فالأ ربنفيهي‬ ‫تبدد لقلبيــمن ضالل تهيرشدا‬
‫‪5.25‬‬ ‫‪5/5/5// 5/5// 5/5/5// /5//‬‬ ‫‪5/5/5// /5// 5/5/5// /5//‬‬
‫‪51‬‬ ‫‪5.25‬‬ ‫فعولن مفاعيلن‬ ‫فعول مفاعيلن‬ ‫فعول مفاعيلن فعول مفاعيلن‬
‫‪5.25‬‬ ‫بحر الطويل‬

‫ثالثا‪:‬التقويم النقدي (‪10‬نقاط)‬


‫تطغى النزعة التأملية على الشاعر‪ ،‬ألنه من رواد المذهب الرومانسي ومؤسس الرابطة القلمية التي‬ ‫‪-‬‬
‫‪51‬‬ ‫تجسدها‪ .‬ويظهر ذلك في تأمله العميق في الحياة‪ ،‬وتدبره في الوجود‪ ،‬وحنينه إلى الماضي لقوله‪:‬‬
‫(تأملت ماضينا المجيد الذي انقضى)‪.‬‬
‫‪54‬‬ ‫انطوى النص على قيم كثيرة أبرزها‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫أ‪-‬القيمة اإلنسانية‪ :‬تتمثل في تحقيق إنسانية اإلنسان من خالل دعوة الشاعر إلى الكد في العمل لالرتقاء‬
‫‪1.5‬‬ ‫واالبتعاد عن الذل والهوان حفاظا على ماضي أمجادنا التليد‪.‬‬
‫ب‪-‬القيمة األدبية ‪/‬الفنية‪ :‬تتمثل في تجسيد الشاعر لمبادئ الرابطة القلمية‪ :‬كتشخيص الطبيعة‪ ،‬وتوظيف‬
‫‪1.5‬‬ ‫اللغة اإليحائية‪.‬‬
‫ج‪ -‬القيمة االجتماعية‪ :‬فالعمل في حد ذاته قيمة اجتماعية إذ ال تطور للمجتمع بدونه‪.‬‬

‫مالحظة‪ :‬يكتفي المترشح بذكر قيمتين‪.‬‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪2‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اإلجابة النموذجية ملوضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‪/‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪/‬بكالوراي‪/7102 :‬موضوع ‪7‬‬

‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة‬
‫مجموع‬ ‫مجزأة‬
‫البناء الفكري( ‪ 01‬نقاط)‬
‫شروط بقاء األدب الخالد ‪:‬‬ ‫‪-0‬‬
‫‪5.0‬‬ ‫ـ ـ ـ أن يعالج هذا األدب مواضيع تمس حياة مجتمعه‪.‬‬
‫‪0.0‬‬ ‫‪5..‬‬ ‫ـ ـ أن يكون صالحا للبقاء في كل بيئة و عصر‪.‬‬
‫‪5.0‬‬
‫ـ ـ أن يؤثر و يتأثر في بيئته و زمانه ‪ ،‬ثم يستمر مؤث ار في كل مكان على مدى األزمان‪.‬‬
‫‪ -2‬العامالن اللذان ذكرهما الكاتب الستمرار حياة األدب و برهن على صحتهما‪:‬‬
‫‪ 1‬ـ ـ تغير أذواق األمم وتطور مدارك األجيال‪.‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪5.0‬‬ ‫‪ 2‬ـ ـ عمق التفكير و الفكر النقدي‪.‬‬
‫‪52‬‬
‫ض‬ ‫و قد شرحهما بقوله‪":‬فمن اآلثار الباقية ما أ ْ ِ‬
‫ُغف َل في عصر وَل َم َع في عصر‪ ،‬وما َغ ُم َ‬
‫‪50‬‬ ‫في بيئة و ُف ِه َم في بيئة" ‪ ،‬و ضرب المثال لذلك بأعمال "شكسبير" التي لم تفهم حق‬
‫الفهم في حينها وفي بيئتها بالشكل الذي صارت عليه اليوم‪.‬‬
‫‪ -3‬السبب الذي جعل حياة األدب متعددة عبر العصور‪:‬‬
‫ـ ـ اختالف طبيعة العصور التي ارتبط بها األدب من حيث التنوع في المزاج‪ ،‬والذوق‬
‫‪50‬‬
‫‪50‬‬
‫و التفكير و اإلدراك‪ ،‬و ما يترتب عن هذا االختالف من تباين في التعامل مع األدب‬
‫الذي يبدو بوجه براق مشرق حينا و بوجه خفيف جذاب حينا آخر و في زمن آخر بدقة‬
‫وعمق‪.‬‬
‫‪50‬‬ ‫‪ -4‬األدب رسالة إنسانية‪ :‬يصلح لعصره و لكل عصر؛ إذ يوجه الناس في حياتهم‬
‫‪50‬‬
‫ثم يمضي ينفع اإلنسانية في كل األجيال‪.‬‬
‫‪5.0‬‬ ‫‪ -5‬النمط الغالب في النص‪ :‬هو النمط التفسيري‪.‬‬

‫‪0.0‬‬ ‫من مؤشراته في النص‪:‬‬


‫ـ ـ اإلجمال ثم التفصيل(مشكلة األديب هي أنه إنسان‪...‬إنسان ابن بيئته‪.)...‬‬
‫‪2×5.0‬‬ ‫ـ ـ التركيز على األدلة و الوقائع خدمة للتفسير ( فأعمال شكسبير‪)...‬‬
‫ـ ـ استخدام ضمير الغائب (هي أنه ‪ ،...‬جيله‪ ،‬شؤونهم‪)...‬‬
‫أي‪ :‬شيئا يستطيع الحياة ‪)...،‬‬
‫ـ ـ ـ استخدام أساليب التعليل(ألن‪ ،‬الم التعليل‪ ،‬لذا ‪ ،‬كي‪ْ ،‬‬
‫ـ ـ بروز التفسيرية(هي أنه‪،...‬هو ذلك‪)...‬‬
‫مالحظة‪ :‬يكتفي المترشح بذكر مؤشرين‪.‬‬

‫صفحة ‪ 0‬من ‪3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اإلجابة النموذجية ملوضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‪/‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪/‬بكالوراي‪/7102 :‬موضوع ‪7‬‬

‫‪ -6‬التلخيص‪ُ :‬يراعى فيه‪:‬‬

‫‪50‬‬ ‫‪ -‬مضمون النص‪.‬‬


‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪ -‬اإليجاز بأسلوب الطالب‪.‬‬
‫‪50‬‬
‫‪ -‬سالمة اللغة نحوا وصرفا وامالء‪...‬‬
‫(ملخص لالستئناس)‪ :‬األديب إنسان يصنع الحياة بأدبه‪ ،‬حين يربطه ببيئته و جيله‪ ،‬فيتأثر‬
‫ويؤثر‪ ،‬و يستمر مؤث ار على اختالف المكان و الزمان فيكسب أدبه خلودا و إن تباينت‬
‫أفهام الناس وأذواقهم لكونه رسالة إنسانية تنير دروب الحياة‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬البناء الّلغو ّي (‪ 16‬نقاط)‬
‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪( -0‬إنسان ‪ ،‬بيئة‪ ،‬جيل‪ ،‬عصر)‪ :‬هذه المفردات من الحقل االجتماعي‪.‬‬
‫‪ -2‬تحديد معاني حروف الجر‪ ":‬ما من عصر ينطبق حاله على عصر آخر تمام‬
‫االنطباق‪ .‬فاآلثار قد تعيش في ِ‬
‫كل عصر بشخصية مختلفة بعض االختالف" ‪.‬‬
‫‪50‬‬ ‫‪4×5.20‬‬ ‫‪ -‬على (على عصر)‪ :‬االستعالء‪.‬‬ ‫‪ -‬من (من عصر)‪ :‬التبعيض‪.‬‬
‫‪ -‬الباء(بشخصية)‪:‬اإللصاق‪.‬‬ ‫‪ -‬في (في كل عصر)‪ :‬الظرفية الزمانية‪.‬‬
‫عرب ‪:‬‬
‫‪ -3‬اإل ا‬
‫‪50‬‬ ‫‪5.0‬‬ ‫ـ ـ القول ‪:‬بدل منصوب و عالمة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره‪.‬‬
‫‪5.0‬‬
‫ـ األخرى‪ :‬نعت مجرور وعالمة جره الكسرة المقدرة على األلف منع من ظهورها التعذر‪.‬‬
‫‪ -4‬المحل اإلعرابي للجملتين‪:‬‬
‫‪50‬‬ ‫‪5.0‬‬ ‫ـ ـ(يؤِّّثر في بيئته)جملة فعلية معطوفة على صلة الموصول ال محل لها من اإلعراب‪.‬‬
‫‪5.0‬‬ ‫كل األجيال) جملة فعلية في محل نصب حال‪.‬‬ ‫(ينفع الّناس في ّ‬
‫‪ -5‬نوع الصورتين البيانيتين مع شرحهما و بيان سر بالغتهما‪:‬‬
‫* "استطاع علم َّ‬
‫النفس في العصور الحديثة أن يجوس بمصباحه خالل أشخاصها"‬
‫الصورة‪ :‬استعارة مكنية‪.‬‬
‫‪ -‬نوع ّ‬
‫‪5.0‬‬
‫‪5.20‬‬ ‫‪ -‬شرحها‪ :‬شبه علم النفس بإنسان يحمل مصباحا فحذف المشبه به(اإلنسان) و أبقى‬
‫‪50‬‬
‫على الزمة تدل عليه (يجوس بمصباحه)‪.‬‬
‫‪5.20‬‬ ‫سر بالغتها‪ :‬تجسيد المعنوي (علم النفس) في صورة إنسان (يجوس بمصباحه)‪،‬‬ ‫‪ّ -‬‬
‫توضيحا لقيمة العلم في الحياة‪.‬‬
‫سر حياتها"‬ ‫ِّ‬
‫الباحث عن ِّّ‬ ‫َم َل‬ ‫تأملنا أغلب آثار األدب و ِّّ‬
‫الفن َتأ ُّ‬ ‫* "لو َّ‬
‫‪5.0‬‬ ‫الصورة‪ :‬تشبيه بليغ‪.‬‬
‫‪ -‬نوع ّ‬
‫‪50‬‬
‫‪5.20‬‬ ‫‪ -‬شرحها‪ :‬شبه تأمل الكاتب آلثار األدب و الفن بتأمل العالم الباحث عن سر الحياة‪.‬‬
‫‪5.20‬‬ ‫سر بالغتها‪ :‬توضيح المعنى و تدقيقه و ترسيخه في الذهن‪.‬‬
‫‪ّ -‬‬

‫صفحة ‪ 7‬من ‪3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اإلجابة النموذجية ملوضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‪/‬الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‪/‬بكالوراي‪/7102 :‬موضوع ‪7‬‬

‫قدي (‪ 14‬نقاط)‬
‫ثالثا‪ :‬ال ّتقويم الّن ّ‬
‫فن المقال‪ :‬قطعة نثرية محدودة الطول تعالج قضية معينة ترتبط بجانب‬
‫‪ 0‬ـ ـ ـ تعريف ّ‬
‫‪50‬‬
‫من جوانب حياة المجتمع ‪ ،‬يعرضها الكاتب وفق التصميم المقالي القائم على مقدمة‪،‬‬
‫عرض و خاتمة‪.‬‬
‫ــــ أنواعه‪( :‬يرتبط نوع المقال بطبيعة موضوعه)‪.‬‬
‫‪50‬‬
‫(المقال األدبي‪ ،‬المقال النقدي‪ ،‬المقال العلمي‪ ،‬المقال االجتماعي‪ ،‬المقال السياسي‪)...‬‬
‫‪ 2‬ـــ خصائصه‪:‬‬
‫‪54‬‬
‫ـ ـ المنهجية الواضحة (مقدمة‪ ،‬عرض‪ ،‬خاتمة)‪.‬‬
‫ـ ـ وحدة الموضوع‪.‬‬
‫‪50‬‬
‫ـ ـ ـ البعد عن الغموض‪.‬‬
‫‪ -‬مراعاة طبيعة الموضوع وأسلوب الكاتب‪.‬‬
‫ـ ـ استعمال األدلة والبراهين و الحجج الكافية‪.‬‬
‫ـ ـ الخروج بنتيجة مركزة تتضمنها الخاتمة‪.‬‬
‫‪ 3‬ـــ أربعة من ك ّتاب المقال في الجزائر‪:‬‬
‫‪4×5.20‬‬ ‫البشير اإلبراهيمي‪ ،‬عبد الحميد ابن باديس‪ ،‬الطيب العقبي‪ ،‬العربي التبسي‪...‬‬

‫تنبيه‪ :‬كتبت همزة ابن في عبد الحميد (ابن باديس) ألن العلم الثاني (باديس) ليس أبا للعلم األول (عبد الحميد) كما تنص القاعدة‪.‬‬

‫صفحة ‪ 3‬من ‪3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬
‫الديوان الوطين لالمتحانات واملسابقات‬ ‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫دورة‪2016 :‬‬ ‫امتحان بكالوريا التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬
‫املدة‪ 44 :‬سا و‪34‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬
‫عمى المترشح أن يختار أحد الموضوعين التاليين‪:‬‬
‫الموضوع األول‬
‫الشييرة‪:‬‬ ‫ت ىذه القصيدة بعد معركة الجرف ّ‬ ‫النص‪ُ :‬ن ِظ َم ْ‬
‫دين ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬
‫اف ح ػ ػ ػ ػ َ‬ ‫ِ‬ ‫ػرـ ب شم ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ِؿ ش َ‬
‫المػ ػ ػ ػ ْػدل َج الحي ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػر َ‬
‫وأرشػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ َػد ُ‬ ‫دين ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬ ‫‪ -1‬غنىىىىىىىىىىى فأطػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ َ‬
‫ت فػ ػ ػػـ َبو ِاد َينػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬ ‫وشػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ عَ لمحػ ػ ػ ِّ‬
‫ػؽ صػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ْػو ٌ‬ ‫‪ -2‬وذاعَ لمس ػ ػ ػ ػ ػ ِػر َن ْش ػ ػ ػ ػ ػ ػر ف ػ ػ ػ ػ ػػـ حػ ػ ػو ِ‬
‫اـ ػ ػ ِػرَنػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬ ‫ٌ‬ ‫ّ‬
‫نـ الِنص ػ ػ ِػر ِم ػ ػػف أـمَ ػ ػػـ رو َ‬
‫ابين ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬ ‫ك تػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ُ‬ ‫ػت‬
‫ػود و انطمقَ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ْ‬ ‫ػؽ ادم ػ ػ ػ ػ ػ ُػؿ المنش ػ ػ ػ ػ ػ ُ‬
‫‪ -3‬تحقّ ػ ػ ػ ػ ػ َ‬
‫أيدين ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬
‫ش َ‬ ‫ب التِّح ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ِد وب لػ ػ ػ ػ ػ ِػرّش ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ِ‬ ‫تصنع ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػػوُ‬
‫ُ‬ ‫أف المـػ ػ ػ ػ ػ َػد‬‫ػعـ ِ‬
‫الشػ ػ ػ ػ ػ ُ‬ ‫وآمػ ػ ػ ػ ػ َػف ّ‬
‫َ‬ ‫‪-4‬‬
‫ـينػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬
‫ت َـ ْبػ ػ ػ ػ َػر م َ‬ ‫وال ِ‬
‫الش َك ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ َوْ أف ػ ػ ػ ػ َد ْ‬ ‫لبن ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬
‫ت فػ ػ ػ ػ ػػـ مط َ‬ ‫أـ ػ ػ ػ ػ َػد ْ‬ ‫السيػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ سةُ ْ‬ ‫‪ -5‬فمػ ػ ػ ػ ػ ِّ‬
‫امين ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬
‫مر َ‬ ‫ـرـمتَْن ػ ػ ػ ـ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػػف َ‬‫لم ػ ػ ػ ْ‬
‫َي ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ط َ‬ ‫السي ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ َسة أ َْو َىػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ٌـ ُمـمِّمَػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػةٌ‬
‫إف ِّ‬‫‪ّ -6‬‬
‫ادين ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬
‫ػت أح ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػرَار و َ‬ ‫وطػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ لم شتِػ ػ ػ ػ ػتػ ػ ػ ػ ػ ْ‬ ‫ـم َـتَِنػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬ ‫ػت ـ ػ ػ ػ ػ ػ َػوْ َ‬
‫‪ -7‬وطػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ لم أوى َن ػ ػ ػ ػ ػ ْ ِ‬
‫َ َْ‬
‫ليوَن ػ ػ ػ ػ ػ ك في ػ ْػؿ ُكِن ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ مـ َ‬
‫نين ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬ ‫وك ػ ْػـ ْ‬ ‫أـع َنػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ مػ ػ ػ ػ َػف ادوـ ػ ػ ػ ػ ِت أ ْ َم َنيَػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬
‫ْ‬ ‫‪ -8‬وكػ ػ ػ ػ ْػـ‬
‫ـينػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬ ‫ُ‬
‫ُْأنغ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ُـ ْور َتنػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ الكب ػ ػ ػ ػ ػ َػرْ تُن َ‬ ‫ػت‬
‫الح الــػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ُػر وانبع َػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ْ‬
‫للاُ أكبػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ُػرك َ‬ ‫‪-9‬‬
‫وينػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬
‫المن َ‬ ‫ادرض ِمػ ػ ػ ػ ػ ػ ػػف ِرـػ ػ ػ ِ‬
‫ػس ُ‬ ‫َ‬ ‫طيّػ ػ ػ ُػر‬ ‫تُ ِ‬ ‫ػت‬
‫ػعـ الت ػ ػ ػػـ زحـ ػ ػ ػ ػ ْ‬ ‫الش ػ ػ ػ ِ‬ ‫ّلبي ػ ػ ػ ِػؾ َي ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػػورةَ ّ‬ ‫‪-11‬‬
‫ػداوينػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬ ‫ػت الػ ػ ػ ّػدوا لشعػ ػ ػ ػ ػػـ َعىىىىى ه‬ ‫أ نػ ػ ػ ِ‬
‫الم ػ ػ ػ ػ ػ َ‬
‫أـيػ ػ ػ ػ ػ ػ ُ‬
‫داؤه َ‬
‫لمػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ُ‬
‫فط َ‬ ‫ـمىىىىىىىىىىىى )‬ ‫ىىىىىىز َم ـر ـ‬ ‫ُ‬ ‫‪-11‬‬
‫أن ػ ػ ػ ػ ػ ػ ـيػ ػ ػ ػ ػ ْػزن ـمػ ػػـ ـػ ػػو ِ‬
‫ات َـ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ز َينػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬ ‫ّ‬ ‫ََ َ‬ ‫ّ‬ ‫ػوـ ‪ -‬شػ ػ ػ ػ ػ ى ػ ػ ػ ػػدةٌ‬ ‫َى ػ ػػذ َمعَػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ِرُك َن ‪ -‬يػ ػ ػ ـ ػ ػ ُ‬ ‫‪-12‬‬
‫ػدن مػػنيـ م ػ ِشىىي َنا)‬ ‫كيػػؼ حصػ َ‬ ‫ِ‬
‫الـػ ْػرؼ ْ‬ ‫فػػـ ُ‬ ‫ػوـ َنكبػ ػ ػ ػػتِيـ‬ ‫ػيس ـِن ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ يػ ػ ػ ػ َ‬
‫‪َ -13‬س ػ ػ ػ ػمُوا الـَرنسػ ػ ػ ػ َ‬
‫نين ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬
‫ػموْ أفَ ػ ػ ػ ػ ػ ػ َ‬ ‫ِ‬ ‫ت بقَػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ي ُىـ ه‬
‫الب ػ ػ ػ ػ ػ ػ َ‬
‫وـ ػ ػ ػ ػ ػ ػػد أُذيقُ ػ ػ ػ ػ ػ ػوا م ػ ػ ػ ػػف َ‬ ‫مهشمىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى‬ ‫‪ -14‬وكي ػ ػ ػ ػػؼ ف ػ ػ ػ ػ ّػر ْ‬
‫وتمكينػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ‬
‫َ‬ ‫ورتِن ػ ػ ػ ػ نصػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ـا‬
‫ػر‬ ‫ك نػ ػ ػ ػػت ل َ‬ ‫محم ػ ػ ػػة‬
‫‪ -15‬يػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ ػ وـعػ ػ ػ ػةَ الـ ػ ػ ػػرؼ ي ػ ػ ػ ػ تػ ػ ػ ػ ري َ َم َ‬
‫الشاعر الجزائري محمد الشبوكي (الديوان) ص‪31‬‬
‫شرح لغوي‪:‬‬
‫الس ُنر ليلـ ‪ -‬روابينا ـمع رابية)‪ :‬مرتـع مف ادرض ‪ -‬مرامينا‪َ :‬مط لُِبن ‪.‬‬ ‫ِ‬
‫الم ـدلج‪ّ :‬‬ ‫مغنين ‪ -‬ـ‬
‫شادينا ‪ّ :‬‬
‫ـيف ‪ -‬ما ِشينا‪ :‬يقصد م شنن ‪ -‬أفانين‪ :‬أنواع‪.‬‬ ‫أـعـَت ‪ -‬المناوي َنا المن ِونِيف)‪ :‬المع ِر ِ‬
‫ُ‬ ‫ـ‬ ‫أوـ َن ـت‪َ ْ :‬‬
‫صفحة ‪ 1‬من ‪4‬‬
‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 128‬ﻤن ‪457‬‬
‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫األسئم ‪:‬‬

‫أوال‪ -‬البناء الفكري‪ 14( :‬نقاط)‬


‫يعبر ـف ابتي ـو فـ بداية القصيدة ِّ‬
‫وـح‪.‬‬ ‫السبـ الّذ ـعؿ الش ـر ِّ‬ ‫م ّ‬ ‫‪-1‬‬
‫حد ْد تمؾ المآخذك ُم ِبد ـي رَأيؾ فيي ‪.‬‬
‫النـ ؿ السي سـ ـبؿ ال ّورة التحريرّية‪ِّ .‬‬ ‫لمش ـر مآخذ ك يرة ـمـ ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪-2‬‬
‫ّ‬
‫الـ ـَ َدتْو ـن ـتو‬
‫الشعـ الـزانر ّ وا َ‬ ‫بِ َـ اـتنع ّ‬ ‫‪-3‬‬
‫الشييرة‪.‬‬
‫نسـ يوـ معركة الـرؼ ّ‬ ‫الش ـر لمـيش الـر‬ ‫رسمي ّ‬ ‫الصورة الّتـ َ‬
‫وـح ّ‬‫ِّ‬ ‫‪-4‬‬
‫ّ‬
‫سية‪.‬‬
‫ص؛ بتحديد فكرتو الع ّمة وأفك ره ادس ّ‬ ‫لمن ّ‬
‫سب ّ‬‫تصميم من ـ‬
‫ـ‬ ‫ـع‬ ‫‪-5‬‬
‫ص‪.‬‬‫لخص مـموف ادبي ت بأسموبؾ الخ ّ‬ ‫ِّ‬ ‫‪-6‬‬
‫مؤشريف لو مع التّم يؿ‪.‬‬
‫ذكر ّ‬
‫ص اُ ُ‬
‫الن ّ‬
‫النمط الغ لـ ـمـ ّ‬
‫‪ -7‬م ّ‬

‫ثانيا – البناء المغوي‪ 40( :‬نقاط)‬


‫"م ِ‬
‫عارـكنا"‪َ " ،‬م ـم َحم "‪.‬‬ ‫"الرشاش"‪َ ،‬‬
‫اللـ المن سـ لأللـ ظ اشتية‪" :‬االتحاد"‪ ،‬ه‬ ‫‪َ -1‬س ِّـ الحقؿ الد‬
‫ّ ّ‬
‫ص‪.‬‬ ‫الن ّ‬
‫وبيف دوره فـ اتس ؽ ّ‬ ‫ظـ أبي ت القصيدة‪ِّ .‬‬
‫حد ْد ـ ندهك ِّ‬ ‫‪َ -2‬وظِؼ ّ‬
‫الش ـر ـمير المت ّكمميف فـ ُم ْع َ‬
‫ستخرـي ك ـ ِّ‬
‫صنـي مع التّعميؿ‪.‬‬ ‫الـموع‪ِ .‬ا ِ‬ ‫ت فـ البيتيف ال ّ مف ‪ )8‬وال ّ نـ ـشر ‪ )12‬أنواعٌ مف ُ‬ ‫ورد ْ‬
‫‪َ -3‬‬
‫‪ -4‬أ‪ .‬أـرـ م يمـ إـراـ مـردات‪:‬‬
‫"غنى" فـ صدر البيت ادوؿ ‪)1‬ك و"مهشم " فـ صدر البيت الرابع ـشر ‪.)14‬‬
‫المحؿ اإلـرابـ لمـممتيف الواـعتيف بيف ـوسيف‬
‫ّ‬ ‫ـ‪ .‬م‬
‫ّ‬
‫‪ -‬عز مرـم ) الواردة فـ صدر البيت الح د ـشر ‪.)11‬‬
‫‪ -‬شينا) الواردة فـ َـ ُـز البيت ال ّ لث ـشر ‪.)13‬‬
‫ص وم ـرـو البلــ‬ ‫الن ّ‬ ‫‪ -5‬م نوع ادسموـ الغ لـ فـ ّ‬
‫ّ‬
‫الصورتيف البي ّنيتيف اشتيتيفك ّـ ّبيف نوـييم و ِس ّر بلـتيم ‪:‬‬
‫‪ -6‬اشرح ّ‬
‫تصنع ‪ ...‬ـأي ِدينا" الواردة فـ البيت الرابع ‪.)4‬‬
‫ـ‬ ‫المجد‬
‫‪" -‬أن ـ‬
‫‪" -‬إن السياس أوـام" الواردة فـ البيت الس دس ‪.)6‬‬

‫ثالثا – التقويم النقدي‪ 44( :‬نقاط)‬


‫غرب ك وذلؾ بــؿ ِ‬ ‫َح ِظ َي ْ‬
‫الق َيـ اإلنس ّنية الخ لدة التـ ـ مت ـميي ‪.‬‬ ‫وم ِ ـ‬
‫الشع ار ك َمشرـ َ‬
‫ت ال ّورة الـزانرّية ب ىتم ـ ّ‬
‫ت‪.‬‬
‫درس َ‬ ‫القيـك م َدـِّم إـ بتؾ بشو َ ِ‬
‫ِ‬
‫اىد م ّم ْ‬ ‫أىـ تمؾ َ ُ ـ‬ ‫‪ّ -‬بيف ّ‬

‫انتهى المىضىع األول‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪4‬‬


‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 129‬ﻤن ‪457‬‬
‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫الموضوع الثاني‬
‫النص‪:‬‬
‫ـصة لمك تـ الـزانر ّ "مولود معمر "ك ص حـ ىذا الكت ـ أَ ٌخ لن مف أى ػ ػؿ الـزانر‬ ‫المنسية ّ‬
‫ّ‬ ‫الربوة‬
‫ّ‬
‫كؿ واحدة‬‫نسية ‪ ...‬وفـ الكت ـ خصمت ف ّ‬ ‫ال أـرفوك وال أك د أحقّؽ اسمو الّذ يحممو كت ُبو ىذا مكتوب ب لمّغة الـر ّ‬
‫منيم تكــ لِتبمُغ ب لكت ـ منزلةـ ممت زة مف الـودة واإلتق فك وكيؼ وـد اـتمعت أحسف اـتم عك واْلتَأَ َمتَ أد ِ‬
‫ؽ‬ ‫َ‬
‫مـصمة‬ ‫اْلتِن ـك و ْانتمَـت منيم موسيقـ حموةٌ مرة تُرــ القمـ و ِ‬
‫وؽ مع ؛ ف لكت ـ دراسة اـتم ـِية ـميقة دـيقة ّ‬ ‫الذ َ‬ ‫ُّ‬
‫أحدا‬
‫ص ِّوُر أىؿ ىذه الربوة فـ ـزلتيـ تمؾك وـد فرـوا دنـسيـ واـتمدوا ـميي ك فمـ يك دوا يذكروف ـ‬‫مستقص ة تُ َ‬
‫الن سك وىـ يـيمػوف م و ار الـب ؿ الّتـ تَقُوـ دون ػيـك ال يعرفونيـ إالّ حيف يـطروف إلـ ذلؾ‬‫ـيرىـ مف ّ‬
‫أـؿ م يـطروف إليو ‪. ...‬‬ ‫ِ‬
‫اـط ار ار وم ّ‬
‫أشد‬
‫إف فـ الكت ـ خصمة أخرْ رانعة ّ‬ ‫ـمت ّ‬
‫ـية ليذا الكت ـك وـد ُ‬
‫لخصمة االـتم ّ‬ ‫بعد لـ أُِل ِـ إالّ ب َ‬
‫وأن ُ‬
‫الروـة؛ وىـ ىذه الّتـ تتّصؿ بحي ة ـم ـة مف الـتي ف فيم بينيـ مف ـيةك وفيم بينيـ وبيف أنـسيـ مف ـية‬ ‫ّ‬
‫أشد التّق رـك تـمع بينيـ‬
‫ولكنيـ ـمـ ذلؾ متق ربوف ّ‬ ‫أخرْ؛ َو ُى ْـ ِفتَْيةٌ تختمؼ حظوظيـ مف الغنـ والـقرك ّ‬
‫ينسوف م بينيـ مف الـروؽ حيف‬ ‫ِ‬ ‫ـبيمتيـ وتـمع بينيـ ِسنيـ ويـمع بينيـ اشتراكيـ فـ ِـ ّد ّ‬
‫الشب ـ ولَعبو‪ .‬ىـ َ‬
‫الشب ـ حيف ُيت ح ليـ الـراغ‪.‬‬
‫يمتقوف ليمعبػ ػوا أو َي ْس ُمروا أو يأخذوا فـ م شاء هللا) أف يأخذوا فيو مف فنوف ّ‬
‫حدث فيوك‬‫ويـدوف المّذة فـ مداـبتو والتّ ّ‬
‫ـ حيف َي ـكون في نفوسهم أملا) ُيداـبونو َ‬ ‫لح ّ‬
‫ـميع َي ْن َع ُموف ب ُ‬
‫ـ‬ ‫َو ُى ْـ‬
‫فتكوف ليـ َمت ـ وذخرا‪ّ .‬ـ ُىـ‬ ‫قية البرينةك يختطـوني اختط ف ُ‬ ‫الن ّ‬
‫وينعموف كذلؾ حيف تُت ح ليـ بعض ل ّذاتو ّ‬
‫ؽ آم لو‬‫تتحو ُؿ آم لو إلـ يأس ُميمِؾ ال راحة منو وال سبيؿ إلـ اتّق نوك أو حيف تُ َحقِ ُ‬
‫ـ حيف ّ‬ ‫لح ّ‬
‫ـميع َيشقَوف ب ُ‬
‫يمسي بـن حو البغيض‬
‫رــ وـبطةك وتمأل الحي ة سع دة وىن ة واشراـ ؛ ّـ ال يمبث الحرم ف أف ِ‬
‫فتمأل القموـ ـ‬
‫فتتحوؿ يأس مظمم ينتيـ بأصح بو إلـ الموت‪.‬‬
‫ِ‬

‫وفـ الكت ـ كآبة ى دنة تصحبو كم يصحبو الحرم فك ليست كآبة يأس وسخط و ورة ك واّنم ىـ كآبة‬
‫ِ‬
‫رــ ب لقـ واذـ ف لمخطوـك وانتظ ر لم يمكف أف َي ْأت َـ بم ُي ْخ ِرُج ىذه ال ّربوة مف ىذا ّ‬
‫النسي ف الّذ‬
‫ـيَ لك ير مف الخطوـك ولعل الزمان أف يتيح ليـ حي ةـ يش ركوف فيي‬ ‫غمرى ك و ِمف ىذا اإلىم ؿ الذ ُي َع ِّر ُ‬‫َي ُ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫مؤّريف ال متأ ّريف فحسـك وـ مميف منتـيف ال مذـنيف خ ـعيف لِم ُيمِـ بيـ ِم َف الصػروؼ‪ .‬م ّ‬
‫أشد إــ بـ‬
‫ـيـ‬ ‫بيذا الكت ـ الّذ ال أُ ِ‬
‫ولكف ىذا ٌ‬ ‫ّ‬ ‫نكر مف أمره شين إالّ ّأنو لـ ُيكتَـ ب لعر ّبيةك وك ف خميقـ أف ُيكتـ بي ‪.‬‬
‫ؤخذ بو االستعم ر مف العيوـ وال ّذنوـ‪.‬‬ ‫ؤخذ بو االستعم رك وم أك ر م ُي َ‬ ‫ؤخذ بو الك تـك واّنم ُي َ‬
‫ال ُي َ‬
‫‪ -‬بتصرف –‬ ‫ط حسين‬
‫من كتاب "نقد واصلح" ص ‪ 40‬وما بعدـا‪.‬‬

‫ـديرا‪.‬‬
‫روف‪ :‬النوانـك المص نـ – َخميقاا‪ :‬ـ‬
‫الص ـ‬
‫ُّ‬ ‫شرح لغوي‪ :‬إذعان لم ـخطوب‪ :‬رـوخ لممص نـ ‪-‬‬

‫صفحة ‪ 3‬من ‪4‬‬


‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 130‬ﻤن ‪457‬‬
‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫األسئم ‪:‬‬

‫أوال – البناء الفكري ‪ 14 :‬نقاط)‬


‫ذكرىم ‪.‬‬
‫ـ بيم الك تـ‪ .‬اُ ُ‬ ‫ِ‬
‫فـ الكت ـ َخصمت ف أُــ َ‬ ‫‪.1‬‬
‫نسية" كم نقمي الك تـ‬ ‫الم ّ‬‫"الربوة َ‬
‫ـية فـ ّ‬ ‫م ىـ مظ ىر الحي ة االـتم ّ‬ ‫‪.2‬‬
‫ص‪.‬‬ ‫الن ّ‬
‫وـحي مف خلؿ ّ‬ ‫ـسية‪ِّ .‬‬‫الن ّ‬
‫الن حية ّ‬‫الشب ـ ِمف ّ‬ ‫ومي ت ّ‬ ‫تن َوؿ الك تـ َي ّ‬ ‫‪.3‬‬
‫سية‪.‬‬
‫ص؛ بتحديد الـكرة الع مة وادفك ر ادس ّ‬ ‫لمن ّ‬
‫ـ ْع ىيكمة فكرّية ّ‬‫َ‬ ‫‪.4‬‬
‫نسية أ َْب ِد رَأيؾ ُم َع ػمِ ػ ـل‪.‬‬
‫المنسية" ب لمغة الـر ّ‬
‫ّ‬ ‫الربوة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫م موـؼ "طو حسيف" مف كت َبة " ّ‬ ‫‪.5‬‬
‫تقنية التّمخيص‪.‬‬‫اـي ّ‬ ‫النص ُمر ـ‬ ‫لخص مـموف ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪.6‬‬
‫ص اُذكر ل ةـ ِمف ِّ‬
‫مؤشراتوك مع التم يؿ‪.‬‬ ‫الن ّ‬‫م الّنمط الغ لـ فـ ّ‬ ‫‪.7‬‬
‫ثانيا – البناء المغوي‪ 40 :‬نقاط)‬
‫ا‬
‫َش ِد إِ ْـ َـ بِـ ‪ِ ...‬م َف اْل ُعيوـ والذنوـ"ك‬
‫"م أ َ‬
‫الـر فـ ـوؿ الك تـ‪َ :‬‬
‫‪ّ .1‬بيف َد ْوَر حروؼ العطؼ َو حروؼ ّ‬
‫مع ِذ ْكر بعض مع نيي ‪.‬‬
‫فية‪.‬‬
‫الصر ّ‬ ‫ص َـ ْم َعـ ِـمِةك ِّ‬
‫وحدد صيغتَييم ّ‬ ‫الن ّ‬
‫‪ .2‬استخرج مف ّ‬
‫ْ‬
‫‪ .3‬أـرـ م يأتـ إـراـ مـردات‪:‬‬
‫ص ِّور أىؿ ىذه الربوة فـ ـزلتيـ تمؾ"‪.‬‬
‫‪ -‬الربوة) الواردة فـ ـوؿ الك تـ‪" :‬تُ َ‬
‫تيح ليـ حي ة ‪."...‬‬
‫أف ُي َ‬
‫‪( -‬لعل الزمان) الواردة فـ ـولو‪" :‬ولعل الزمان ْ‬
‫أمل)‪.‬‬
‫ابـ لمـممتيف اشتيتيف الواردتيف فـ الـقرة ال ّ نية‪ :‬شاء هللا) ‪ -‬يكون في نفوسهم ا‬ ‫المحؿ اإلـر‬
‫ّ‬ ‫‪ّ .4‬بيِ ْف‬
‫ّ‬
‫ص‪:‬‬ ‫الن ّ‬
‫سند إليو فـ العب رتيف اشتيتيف الواردتيف فـ ّ‬ ‫الم َ‬
‫سند و ُ‬
‫الم َ‬
‫حدد ُ‬‫‪ّ .5‬‬
‫"في الكتاب خصمتان" ‪" -‬تختمف حظوظهم"‪.‬‬
‫وبيف ِس ّر بلـتيم ‪:‬‬‫الصورتيف البي ّنيتيف اشتيتيفك ِاشرحيم ك ِّ‬
‫حدد نوع ّ‬‫‪ِّ .6‬‬
‫متاعا" فـ الـقرة ال نية‪.‬‬
‫ا‬ ‫‪ ..." -‬فتكون لهم‬
‫يغمرـا" فـ الـقرة ال ل ة‪.‬‬ ‫ِ‬
‫‪" -‬من ـذا النسيان الذي ـ‬
‫ثالثاا – التقويم النقدي ‪ 44 :‬نقاط)‬
‫ؽ َمنيَ ِـ ِو التّـديد ّ المعروؼ‪.‬‬
‫ض "ط حسين" كت ـ "الربوة المنسي " لػ"مولود معمري" فـ َمقَ ؿ نقد ّ وْف َ‬ ‫َـ َر َ‬
‫ص ُم ِّبيػ ـػن ‪:‬‬
‫الن ّ‬
‫توسع فـ ىذه الـكرة مف خلؿ ّ‬
‫المطموب‪ِ :‬‬
‫موـؼ "طو حسيف" مف الكت ـ‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬
‫ص‪.‬‬ ‫‪ -‬المذىـ اددبـ الذ تَظير ِ‬
‫الن ّ‬
‫ملم ُحو فـ ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫انتهى المىضىع الثاني‬ ‫‪ -‬رَأيؾ مع التّعميؿ‪.‬‬

‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬


‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 131‬ﻤن ‪457‬‬
‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اإلجابة النموذجية ملوضوع امتحان البكالوريا دورة‪2016 :‬‬
‫املدة ‪ 44‬سا و‪34‬د‬ ‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬ ‫اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬

‫العالمة‬
‫مجموع‬ ‫مجزأة‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع األول)‬
‫أوال‪ :‬البناء الفكري‪ 14 (:‬نقاط)‬
‫‪ -1‬السبب الذي ج َعل الشاعر ٌُعبّر عن ابتهاجه فً بداٌة القصٌدة هو اندالع الثّورة التّحرٌرٌة‪ ،‬وٌتّضح‬
‫‪2×5.5‬‬ ‫ذلك فً البٌتٌن الثانً والثالث‪.‬‬
‫شاعر مآخذ كثٌرة على النّضال السٌّاسً قبل الثورة التحرٌرٌة‪ ،‬منها ‪:‬‬ ‫‪ -2‬لل ّ‬
‫‪ -‬عدم جدواه فً تحقٌق المطالب‪.‬‬
‫‪ّ -‬أنو أوىام مضمّمة‪.‬‬
‫‪2×5.5‬‬ ‫‪ -‬موىن لقوى الجماعة ومشتّت لصفوف األحرار‪.‬‬
‫‪ -‬مضيعة لموقت‪.‬‬
‫ال ـ ـ ـ ـّرأي‪ :‬يُقبلُرأيُُال ّتمميذُإذاُكانُم َعمَّلاُ‪.‬‬
‫‪5.5‬‬ ‫الم َسمَّح‪.‬‬
‫تبني الكفاح ُ‬
‫وقادتوُ ىذه القناعة إلى ّ‬
‫السياسي‪َ ،‬‬ ‫ي بعدم جدوى النضال‬ ‫اقتنع الشعب الجزائر ّ‬ ‫‪َ -3‬‬
‫ّ‬
‫النص‪(ُُ:‬الُي َنقّطُاالستداللُمنُالنص‪ُ،‬بلُىوُلمزيدُالتوضيحُفقط)‪ُ ُُُُُُُُُُُُُُ.‬‬ ‫دليل ذلك من ّ‬
‫أن المجد تصنعو باالتحاد وبالرشاش أيدينا‪.‬‬ ‫الشعب ّ‬
‫ُ‬ ‫وآمن‬
‫ُُُُُُُُُُ‪َ ُ-‬‬
‫ُُُُُُُُُُ‪ -‬الح الفجر وانبعثت أنغام ثورتنا‪.‬‬
‫‪14‬‬ ‫الشعب الّتي زحفت‪.‬‬ ‫‪ّ -‬لبيك يا ثورة ّ‬
‫الدواء لشعب‪ ... .‬وغيرىا من العبارات المبثوثة في أبيات القصيدة‪.‬‬ ‫‪ -‬أنت ّ‬
‫الشييرة صورة َميينة‪ ،‬ذاقوا فييا‬
‫الشاعر لمجيش الفرنسي يوم معركة الجرف ّ‬ ‫الصورة التي رسميا ّ‬‫‪ّ -4‬‬
‫ضروبا من البموى‪ ،‬كما في األبيات‬ ‫ليل بعدما أُذيق‬
‫فر ذ ً‬ ‫ىزيمة مذلّة فح ِ‬
‫صد منيم الكثير‪ ،‬ومن بقي منيم َّ‬
‫‪5.5‬‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫من ‪ 21‬إلى ‪.24‬‬
‫ص‪:‬‬
‫‪ُ-5‬الييكمةُالفكريةُلم ّن ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫الشاعر لمعركة الجرف‪.‬‬
‫ةُالعامة‪ :‬تمجيد ّ‬
‫ّ‬ ‫أ‪ُ-‬الفكر‬
‫ب‪ُ-‬األفكارُاألساسية‪:‬‬
‫‪( -2‬من ب‪ 2‬إلى ب‪ :)4‬فرحة بانطلق الثورة‪.‬‬
‫الشعب‪.‬‬
‫السياسي في تحقيق طموحات ّ‬ ‫النضال ّ‬
‫‪( -1‬من ب‪ 5‬إلى ب‪ :)8‬فشل ّ‬
‫‪4×5.5‬‬
‫الشعب لنداء الثّورة‪.‬‬
‫‪( -3‬من ب‪ 9‬إلى ب‪ :)22‬استجابة ّ‬
‫الصورة المذلّة لمجيش الفرنسي يوم وقعة الجرف‪.‬‬
‫‪( -4‬من ب‪ 21‬إلى ب‪ّ :)25‬‬
‫اعى فيو‪:‬‬
‫الخاص‪ُ ،‬ير َ‬
‫ّ‬ ‫المترشح‬
‫ّ‬ ‫‪ -6‬تلخٌص مضمون األبيات بأسموب‬
‫‪ -‬ملءمة المضمون‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪ -‬مراعاة حجم النص‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫المترشح‪( :‬سلمة المغة ‪ +‬جودة التعبير)‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬أسموب‬
‫ممخص مقترح للستئناس‪:‬‬
‫ّ‬
‫ابتياجا ببشرى اندالع ثورة نوفمبر في كامل ربوع الوطن‪ ،‬رفع مطربنا عقيرتو بأىازيج الفرحة‪.‬‬
‫ً‬
‫اتيجيتنا‪ ،‬ولجأنا إلى الكفاح‬
‫غيرنا استر ّ‬ ‫السياسي ّ‬ ‫ولما فشمنا في تحقيق آمال استقللنا بواسطة النضال‬
‫ّ‬
‫قدمنا أروع الدروس في كيفية الدفاع عن األرض‬ ‫المسمّح الذي استجبنا لندائو‪ .‬وفي معركة الجرف ّ‬
‫يجُّر أذيال الخيبة واليزيمة‪.‬‬
‫فر ىارًبا ُ‬
‫والعرض؛ بسحقنا لمجيش الفرنسي الذي ّ‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 132‬ﻤن ‪457‬‬
‫اإلجابة النموذجية ملوضوع امتحان البكالوريا دورة‪2016 :‬‬
‫املدة ‪ 44‬سا و‪34‬د‬ ‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬ ‫اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬

‫العالمة‬
‫مجموع‬ ‫مجزأة‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع األول)‬
‫الوصفي‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫ص‪ :‬ىو النمط‬
‫‪ُ -7‬ال ّنمطُالبارزُفيُال ّن ّ ُ‬
‫‪5.5‬‬ ‫مؤشراتو‪:‬‬
‫أىم ّ‬ ‫ُّ‬
‫‪ -‬استحضار الموصوف وتركيز الوصف عميو (وصف انطلق الثورة)‪.‬‬
‫االسمية التي تفيد ثبوت الوصف ودوامو (إن السياسة أوىام‪.)...،‬‬ ‫ّ‬ ‫الج َمل‬
‫ُُُُُ‪ُ-‬استخدام ُ‬
‫(ميشمةً‪.)... ،‬‬
‫ّ‬ ‫النعوت ( أوىام مضمّمة ‪ ،‬المدلج الحيران‪ ، )...‬واألحوال‬ ‫‪ -‬اإلكثار من ُّ‬
‫لمحق صوت‪ /‬المجد تصنعو‪.)...‬‬ ‫شخصة لممعاني ( شاع‬ ‫الصور البيانية الم ِّ‬
‫‪2×5.5‬‬
‫ّ‬ ‫ّ ُ‬ ‫‪ -‬اإلكثار من ُّ َ‬
‫كنا مجانينا؟‪ ،‬يا قوم‪.)...‬‬
‫االنفعالي (فيل ّ‬ ‫اإلنشائية ذات الطابع‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬توظيف األساليب‬
‫ّ‬
‫الزمانية ( حواضرنا ‪ ،‬روابينا ‪ ،‬الفجر‪ ،‬طالما‪ ،‬يوم‪.)...‬‬ ‫ُّ‬
‫‪ -‬توفر الق ارئن المكانية و ّ‬
‫يكتفيُالمترشحُبذكرُمؤشرينُمنُالمؤشراتُالمذكورةُأعله‪ُ.‬‬
‫ّ‬ ‫ملحظة‪:‬‬

‫ثانيا‪ُ:‬البناءُالّمغوي‪ُ60ُ(:‬نقاط) ُ‬
‫الحقلُالدالليُلمكمماتُاآلتية ‪( :‬االتّحاد‪ ،‬الرشاش‪ ،‬معاركنا‪ ،‬ممحمة)ىو حقل الثّورة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪-2‬‬
‫‪5.5‬‬
‫فُالشاعرُضميرُالمتكمّمينُ(نحن) في معظم أبيات القصيدة‪ُ :‬‬‫ّ‬ ‫‪َّ -1‬‬
‫وظ‬
‫ي‪ُ .‬‬
‫ُُُُعائده‪ُ:‬الشعب الجزائر ّ‬
‫‪2×5.25‬‬
‫قبمية‪ ،‬و ساىم في ترابط أجزاء النص‪.‬‬
‫ُُُدورهُفيُاتساقُالنص‪ :‬ساعد في التّركيز عمى المعنى بإحالة ّ‬
‫‪ -3‬الجموعُالواردةُفيُالبيتينُ‪ُ8‬و‪ُ21‬ىي‪ُ:‬أوقاتُ–ُُمجانينُ–ُُمعاركُ‪ُُ-‬قَوم‪ُ .‬‬
‫‪4×5.25‬‬
‫تصنيفيا‪ :‬جمع القمة‪ :‬أوقات (ألنو عمى وزن أفعال)‪.‬‬
‫‪40‬‬ ‫جمع الكثرة‪ :‬معارك (ألنو عمى وزن‪ :‬مفاعل) ‪ ،‬مجانين (ألنو عمى وزن‪ :‬مفاعيل)‪.‬‬
‫وىما ِمن ِ‬
‫صَيغ منتيى الجموع‪.‬‬
‫يدل عمى الجماعة وال واحد لو من لفظو)‪.‬‬
‫اسم الجمع‪َ :‬قوم (ألنو ّ‬
‫‪ -4‬أ‪ُ-‬اإلعرابُالتّفصيمي‪:‬‬
‫المقدر عمى األلف المقصورة لمتّع ّذر‪.‬‬
‫‪ -‬غ ّنــــــــى‪ :‬فعل ماض مبني عمى الفتح ّ‬
‫‪5.5‬‬ ‫ميشمة‪ :‬حال منصوب وعلمة نصبيا الفتحة الظاىرة عمى آخره‪.‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪5.5‬‬
‫ب‪ُ-‬محلُإعرابُالجممتين‪:‬‬
‫ٍ‬
‫'شعب'‪.‬‬ ‫جر نعت لـ‬
‫محل ّ‬
‫(ُعزُمرىمو)‪ :‬جممة فعمية في ّ‬
‫‪ّ ُ-‬‬
‫‪5.5‬‬
‫محل ليا من اإلعراب‪.‬‬
‫‪ُ( -‬شينا)‪ :‬جممة فعمية‪ ،‬صمة موصول ال ّ‬
‫‪5.5‬‬
‫ي"‪.‬‬
‫النص ىو "األسموب الخبر ُّ‬
‫‪ -5‬األسموب الغالب في ّ‬
‫‪2×5.25‬‬ ‫متنوع بين "تقرير حقائق تاريخية متعمقة بالثورة التحريرية ومعركة الجرف" وبين‬
‫غرضو البلغي‪ّ :‬‬
‫ي"‪( .‬يراعىُفيُإجابةُالمترشحُصحةُالمعنى)‪ُ .‬‬
‫"تصوير أمجاد وبطوالت الشعب الجزائر ّ‬
‫ُ‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 133‬ﻤن ‪457‬‬
‫اإلجابة النموذجية ملوضوع امتحان البكالوريا دورة‪2016 :‬‬
‫املدة ‪ 44‬سا و‪34‬د‬ ‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬ ‫اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬

‫العالمة‬
‫مجموع‬ ‫مجزأة‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع األول)‬
‫ورتينُالبيانيتين‪ُ،‬وبيانُنوعييماُوسرُبلغتيما‪:‬‬
‫ّ‬ ‫الص‬
‫‪ُ -6‬شرح ّ‬
‫أنُالمجدُتصنعوُ‪ُ...‬أيديناُ" ُشّبِوَ المجد بالمصنوعات بجامع إمكان تحقيقو في ُك ٍّل منيما‪،‬‬
‫‪ّ "-‬‬
‫المكنية"‪.‬‬
‫ّ‬ ‫المشبو بو مع اإلبقاء عمى الزم معناه وىو الفعل "تصنعو" عمى سبيل "االستعارة‬
‫ّ‬ ‫وح ِذف‬
‫ُ‬
‫‪3×5.25‬‬
‫المعنوي وىو "المجد" في شكل محسوس وىو "المصنوعات" لتقريب المعنى إلى‬ ‫ّ‬ ‫سرُبلغتيا‪ :‬تجسيد‬
‫ّ‬
‫الذىن‪.‬‬
‫مقتصر عمى ذكر الطرفين‪،‬‬
‫ًا‬ ‫شبو السياسة باألوىام في عدم جدواىا‪،‬‬
‫إنُالسياسةُأوىام" ّ‬
‫‪ّ "-‬‬
‫فيو "تشبيوُبميغ"‪.‬‬
‫‪3×5.25‬‬
‫المشبو (السياسة) والمشبو بو (األوىام)‪.‬‬
‫ّ‬ ‫التطابق بين‬
‫ُ‬ ‫سرُبلغتو‪ :‬توضيح المعنى وتقويتو بإييام‬
‫ّ‬

‫ثالثا‪ُ:‬التّقويمُال ّنقدي‪ُ60(ُ:‬نقاط) ُ‬
‫قامت‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َحظَيت الثورة الجزائرّية باىتمام الشعراء في المشرق والمغرب‪ ،‬بفضل القَيم اإلنسانية الخالدة التي َ‬
‫‪51‬‬ ‫عمييا‪.‬‬
‫وأىم تمك ِ‬
‫القَيم‪:‬‬ ‫ّ‬
‫‪ -‬الخير والحق والعدل واألمل‪.‬‬
‫‪ -‬الحرية والوجود‪.‬‬
‫‪51‬‬ ‫‪ -‬اإلنسانية ‪.‬‬
‫‪ -‬الحب والسلم‪.‬‬
‫العبودية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬مقاومة الظمم والطغيان و‬
‫ومن الشواىد المدروسة‪(ُ:‬للستئناس) ُ‬
‫‪ -‬أوِق ِ‬
‫ف التاريخ‪ ،‬أنا نبع تاريخ جديد‪.‬‬
‫‪44‬‬ ‫‪51‬‬ ‫ابتساما وبطوالت شييد‪.‬‬
‫سلما و ً‬
‫ً‬ ‫يزرع الكون‬
‫‪ ...‬ينحني شوقًا لصوت المناجل‬
‫(محمدُالصالحُباوية)‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ينحني لمشمس‪ ،‬لمفجر‬
‫‪ -‬الشعب لن ُيقيَر‬
‫شعل‪( .‬شفيقُالكمالي)‪ُ .‬‬ ‫ِ‬
‫حضارتي حضارة الم َ‬
‫‪ -‬سنصنع الفجر عمى جنائز الظلم‬
‫ونصنع المجد عمى مذابح السلم‪( .‬عميُالحمي)‪.‬‬
‫أسمـ ــوب المترش ـ ـ ـ ـ ــح‪.‬‬
‫‪51‬‬ ‫ُ‬

‫ُالقيم‪ُ،‬وصحةُالشواىد‪ُ،‬واألسموبُالسميم‪.‬‬
‫حُذكرُأىم َ‬
‫ّ‬ ‫ىُفيُإجابةُالمترش‬
‫ّ‬ ‫اع‬
‫توجيو لممصححين‪ُ:‬ير َ‬

‫صفحة ‪ 3‬من ‪3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 134‬ﻤن ‪457‬‬
‫اإلجابة النموذجية ملووو اتحاا البكالوريا دورة‪2016 :‬‬
‫املدة ‪ 44‬سا و‪34‬د‬ ‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬ ‫اخحبار تادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬

‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع الثاني)‬
‫مجموع‬ ‫مجزأة‬
‫أوال – البناء الفكري ‪ 14(:‬نقاط)‬
‫‪ -1‬الخصمتان المتان اُ ِ‬
‫عجب بيما الكاتب ىما‪:‬‬
‫‪01‬‬ ‫اجتماعية دقيقة لقرية جزائرّية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫األولى‪ّ :‬أنو دراسة‬
‫الثانية‪ :‬فيو تصوير عميق لحياة شباب القرية‪.‬‬
‫اعية في الربوة المنسية كما نقميا الكاتب‪:‬‬‫‪ -2‬مظاىر الحياة االجتم ّ‬
‫الطبقية غير المقيتة – فقر وغنى‬
‫ّ‬ ‫منسية معزولة ‪ -‬اعتماد أىميا عمى أنفسيم ‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫ربوة‬
‫‪01‬‬
‫الشباب‪.‬‬
‫االجتماعية بين ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬ذوبان الفوارق‬
‫‪ -3‬تناول الكاتب يوميات الشباب من الناحية النفسية‪ ،‬وأىميا‪:‬‬
‫‪01‬‬ ‫الرضا بالقضاء‬
‫الحب العفيف ‪ -‬الحرمان – الكآبة ‪ّ -‬‬
‫ّ‬ ‫الجد واليزل ‪-‬‬
‫الشباب في ّ‬‫اشتراك ّ‬
‫‪ -‬اإلذعان لمخطوب‪.‬‬
‫‪ -4‬الييكمة الفكرية لمنص‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫المنسية"‪.‬‬ ‫نقدية لكتاب "الربوة‬
‫ّ‬ ‫العامة‪ :‬نظرة ّ‬
‫الفكرة ّ‬
‫ئيسية‪:‬‬
‫األفكار الر ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -1‬تعريف بالكتاب وعرض بعده االجتماعي‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ّ‬
‫‪ -2‬تحميل نفسي لشباب القرية (البعد النفسي لمكتاب)‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫‪ -3‬إعجاب بالكتاب‪ ،‬وموقفو من لغة كتابتو‪.‬‬
‫‪ -5‬موقف "طو حسين" من كتابة "الربوة المنسية" بالمغة الفرنسية‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫الفنية جودة واتقانا‪.‬‬
‫‪ -‬موقف إعجاب واستحسان من حيث القيمة ّ‬
‫‪0.25‬‬ ‫يتحممو االستعمار الّذي حارب المّغة العر ّبية‬
‫نسية فيذا عيب ّ‬
‫‪ -‬أما كونو مكتوبا بالمّغة الفر ّ‬
‫وفرض لغتو فرضا‪.‬‬
‫‪2×0.25‬‬
‫أي التمميذ إذا كان ُم َعمَّالً‪.‬‬
‫‪ -‬رأي التمميذ‪ُ :‬يقبل ر ُ‬
‫اعى فيو‪:‬‬
‫الخاص‪ُ ،‬ير َ‬
‫ّ‬ ‫المترشح‬
‫ّ‬ ‫‪ -6‬تلخيص مضمون األبيات بأسموب‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬مالءمة المضمون‪.‬‬
‫‪10‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬مراعاة حجم النص‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫المترشح‪( :‬سالمة المغة ‪ +‬جودة التعبير)‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ -‬أسموب‬
‫ممخص مقترح لالستئناس‪:‬‬ ‫ّ‬
‫أن‬
‫ي مولود معمري‪ .‬ذكر ّ‬ ‫المنسية لمكاتب الجزائر ّ‬
‫ّ‬ ‫الربوة‬
‫ص عن كتاب ّ‬
‫الن ّ‬
‫يتحدث طو حسين في ىذا ّ‬‫ّ‬
‫الربوة‬
‫تصور العالقات الّتي تحكم أفراد ىذه ّ‬
‫االجتماعية الّتي ّ‬
‫ّ‬ ‫لمكتاب خصمتين‪ :‬أوالىما الخصمة‬
‫الشباب فيما بينيم‪ .‬وقد أشاد‬
‫النفسي لمعالقات الّتي تربط ّ‬ ‫المعزولة‪ ،‬والخصمة الثّانية تتمثّل في التحميل‬
‫ّ‬
‫الربوة رغم ما يعيشونو من حرمان وخطوب‪.‬‬ ‫الكاتب بصبر أىل ّ‬
‫نسية المفروضة ظمما عمى الجزائرّيين‪.‬‬
‫نصو بإظيار إعجابو بالكتاب رغم لغتو الفر ّ‬ ‫وختم ّ‬

‫صفاة ‪ 1‬تن ‪3‬‬


‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 135‬ﻤن ‪457‬‬
‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اإلجابة النموذجية ملووو اتحاا البكالوريا دورة‪2016 :‬‬
‫املدة ‪ 44‬سا و‪34‬د‬ ‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬ ‫اخحبار تادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬
‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع الثاني)‬
‫مجزأة مجموع‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -7‬نمط النص ‪ :‬وصفي‪.‬‬
‫ّ‬
‫أىم مؤشراتو‪:‬‬
‫و ُّ‬
‫‪ -‬استحضار الموصوف وتركيز الوصف عميو (وصف الكتاب ببعديو االجتماعي والنفسي)‪.‬‬
‫ّ‬
‫قصة – صاحب ىذا الكتاب أخ لنا –‬ ‫المنسية ّ‬
‫ّ‬ ‫(الربوة‬
‫االسمية ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬توظيف الجمل‬
‫وفي الكتاب خصمتان)‪.‬‬
‫‪3×0.25‬‬
‫(الربوة المنسية – منزلة ممتازة – موسيقى حموة)‪.‬‬‫النعوت ّ‬‫‪ -‬اإلكثار من ّ‬
‫سنيم)‪.‬‬
‫فتتحول يأسا مظمما – يجمع بينيم ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬االستعانة بالبيان (يصحبو الحرمان –‬
‫أشد إعجابي بيذا الكتاب)‪.‬‬
‫االنفعالي (ما ّ‬ ‫اإلنشائية ذات الطابع‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬توظيف األساليب‬
‫ّ‬
‫الزمانية ( وراء الجبال – الربوة – القرية – حين ‪.)...‬‬ ‫ُّ‬
‫‪ -‬توفر القرائن المكانية و ّ‬
‫مالحظة‪ :‬يكتفي المترشح بذكر ثالثة من المؤشرات المذكورة أعاله‪.‬‬

‫ثانيا – البناء المغوي ‪ 46( :‬نقاط)‬


‫‪ -1‬بيان دور حروف العطف وحروف الجر في الفقرة‪ ،‬مع ذكر بعض معانييا‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫دورىا‪ :‬الربط بين المفردات والعبارات لتحقيق االتساق واالنسجام في الفقرة‪.‬‬
‫معانييا‪ :‬أ ‪ -‬حروف الجر‪ :‬بيذا الكتاب – الباء لممصاحبة‪.‬‬
‫‪4×0.25‬‬ ‫بالعر ّبية‪ /‬يكتب بيا – الباء لالستعانة‪.‬‬
‫سببية‪.‬‬
‫يؤخذ بو االستعمار – الباء ّ‬ ‫َ‬
‫ِمن أمره‪ /‬من العيوب – من لمتبعيض‪.‬‬
‫ِ‬
‫لمطمَق الجمع‪.‬‬ ‫ِ‬
‫يؤخذ‪ /‬وما أكثر – الواو عاطفة ُ‬‫ب ‪ -‬حروف العطف‪ :‬وكان خميقًا‪ /‬وانما َ‬
‫ولكن ىذا عيب – الواو لالستئناف‪.‬‬ ‫ّ‬
‫‪46‬‬
‫يذكر المترشح مثاال واحدا ومعناه من حروف الجر‪ ،‬ومثاال واحدا ومعناه من‬ ‫مالحظة‪ :‬يكفي أن ُ‬
‫حروف العطف‪.‬‬

‫الصرفية‪:‬‬
‫‪ -2‬استخراج َج ْم َع ْي قمّة وتحديد صيغتييما ّ‬
‫صيغتو الصرفية‬ ‫جمع القمة‬
‫‪4×0.25‬‬
‫ِف ْعمَة‬ ‫ِفتية‬
‫أفعل‬
‫ُ‬ ‫أنفُس‬
‫‪ -3‬إعراب المفردات‪:‬‬
‫إعرابيا‬ ‫الكممة‬
‫‪0.5‬‬ ‫جره الكسرة الظّاىرة عمى آخره‪.‬‬
‫بدل من اسم اإلشارة مجرور‪ ،‬وعالمة ّ‬ ‫الربوِة‬
‫ّ‬
‫‪0.25‬‬ ‫الترجي‪.‬‬
‫مشبو بالفعل يفيد ّ‬
‫حرف ّ‬ ‫لعل‬
‫‪0.25‬‬ ‫'لعل' منصوب‪ ،‬وعالمة نصبو الفتحة الظاىرة عمى آخره‪.‬‬
‫اسم ّ‬ ‫الزمان‬
‫َ‬

‫صفاة ‪ 2‬تن ‪3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 136‬ﻤن ‪457‬‬
‫اإلجابة النموذجية ملووو اتحاا البكالوريا دورة‪2016 :‬‬
‫املدة ‪ 44‬سا و‪34‬د‬ ‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬ ‫اخحبار تادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬
‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع الثاني)‬
‫مجزأة مجموع‬
‫محل الجممتين من اإلعراب ‪:‬‬
‫ّ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫فعمية صمة الموصول ال محل ليا من اإلعراب‪.‬‬
‫أ‪ ( -‬شاء هللا ) جممة ّ‬
‫جر مضاف إليو‪.‬‬‫فعمية في محل ّ‬
‫ب‪ ( -‬يكون في أنفسيم أمال ) جممة ّ‬
‫‪ -4‬تحديد المسند والمسند إليو ‪:‬‬
‫المسند إليو‬ ‫المسند‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫خصمتان‬ ‫في الكتاب‬
‫حظوظيم‬ ‫تختمف‬
‫مالحظة‪ :‬ال يمكن أن يخطئ المترشح في المسند ويصيب في المسند إليو (‪ 4225‬لكل سطر من اإلجابة)‪.‬‬

‫‪ -5‬تحديد نوع الصورتين البيانيتين‪ ،‬وشرحيما‪ ،‬وسر بالغتيما‪:‬‬


‫‪3×0.25‬‬ ‫مقتصر عمى ذكر‬
‫ًا‬ ‫شبو الم ّذة بالمتاع في حاجة الشباب إلى ُك ٍّّل منيما‪،‬‬
‫متاعا" ّ‬
‫ً‬ ‫‪ ..." -‬فتكون ليم‬
‫الطرفين‪ ،‬فيو "تشبيو بميغ"‪.‬‬
‫المشبو (المذة) والمشبو بو (المتاع)‪.‬‬
‫ّ‬ ‫التطابق بين‬
‫ُ‬ ‫سر بالغتو ‪ :‬توضيح المعنى وتقويتو بإييام‬

‫‪3×0.25‬‬ ‫وح ِذف‬ ‫ٍّ‬


‫كل منيما‪ُ ،‬‬ ‫‪ " -‬من ىذا النسيان الذي يغمرىا " ُشّبِوَ النسيان بالماء بجامع التغطية و َ‬
‫الغمََبة في ّ‬
‫"يغمر" عمى سبيل "االستعارة المكنية"‪.‬‬
‫المشبو بو مع اإلبقاء عمى الزم معناه وىو الفعل ُ‬ ‫ّ‬
‫المعنوي وىو "النسيان" في شكل محسوس وىو "الماء" لتقريب المعنى إلى‬ ‫ّ‬ ‫سر بالغتيا‪ :‬تجسيد‬
‫الذىن‪.‬‬

‫ثالثا – التقويم النقدي ‪ 44( :‬نقاط)‬


‫التجديدي‬
‫ّ‬ ‫نقدي وفق منيجو‬
‫عرض 'طو حسين' كتاب 'الربوة المنسية' لـ 'مولود معمري'‪ ،‬في مقال ّ‬ ‫َ‬
‫المعروف‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫يكتب المترشح فقرة تتناول النقاط التالية‪:‬‬
‫‪44‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -1‬تحديد الموقف‪ :‬موقف إعجاب واستحسان من حيث القيمة الفنية‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫عيب يتحممو االستعمار ال الكاتب‪.‬‬ ‫مكتوبا بالمغة الفرنسية فيو ٌ‬
‫ً‬ ‫أما كونو‬
‫ّ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ -2‬المذىب الذي تظير مالمحو في النص ىو "المذىب الواقعي"‪.‬‬
‫قبل رأي المترشح إذا كان ُم َعمَّالً‪.‬‬
‫‪ -3‬رأي المترشح‪ُ :‬ي َ‬

‫صفاة ‪ 3‬تن ‪3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 137‬ﻤن ‪457‬‬
‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬
‫الديوان الوطين لالمتحانات واملسابقات‬ ‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫دورة‪ :‬جوان ‪2015‬‬ ‫امتحان بكالوريا التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬آداب وفلسفة‬
‫املدة‪ 44 :‬ساعات و‪30‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬
‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين التاليين‪:‬‬
‫الموضوع األول‬
‫النص‪:‬‬
‫نظم الشاعر العراقي عبد هللا الجبوري هذه القصيدة في ‪.1191 /4/22‬‬
‫ـود‬ ‫ِ‬
‫هامات األس ِ‬ ‫فوق‬ ‫خفاق البنـ ِ‬ ‫‪ .1‬قد َّ‬
‫والغـار يلمع َ‬ ‫ود‬ ‫َ‬ ‫رف هـذا النصر‬
‫ِ‬
‫القرود‬ ‫ان‬ ‫ُّ‬
‫ويهد أرك َ‬ ‫الدجى‬ ‫يطـوي ُّ‬ ‫باسما‬ ‫طل على الجـز ِ‬
‫ائر‬ ‫‪ .2‬وغـداً ي ُّ‬
‫ً‬
‫يل العت ِ‬
‫ـيد‬ ‫النـور يطوي ظلمةَ اللّ ِ‬ ‫و ُّ‬ ‫فوق ر ِ‬
‫بوعــها‬ ‫‪ .3‬وغداً يسيل الخ ْلد‬
‫َ‬
‫الربـا أو كالوروِد‬‫كاألقـحو َان ِة في ُّ‬ ‫تعرى الفجـر أَسـفَ َر باسـما‬ ‫واذا َّ‬ ‫‪.4‬‬
‫ِ‬
‫حماقات الوج ِ‬
‫ـود‬ ‫شعب في‬ ‫الديار ألهلِها وَذروا الو َغى‬ ‫خـلُّوا‬
‫َيا َش َّر ْ‬ ‫َ‬ ‫‪.5‬‬
‫ِ‬
‫الخدود‬ ‫عشـقـوا المنيَّة ِع ْشقَكم لثْ َم‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫شاشات األلَى‬ ‫جر في ح‬ ‫فالثـأر َزْمـ َ‬ ‫‪.6‬‬
‫ق ما( يـريـ ُد)‬‫ال ْينثَني حتى يحقـ َ‬ ‫ـق المظفَّ ِر عـ ْزمه‬
‫ش من الح ِّ‬ ‫جيـ ٌ‬ ‫‪.7‬‬
‫الشهيـ ِد‬ ‫ِ‬
‫بدم َّ‬ ‫ضم ًخا‬ ‫ِ‬
‫الجهاد م َّ‬ ‫غيـ َر‬ ‫درك بالجهـاد وا ْن أرى‬ ‫ُّ‬
‫فالحق يـ َ‬ ‫‪.8‬‬
‫ائنة الع ِ‬
‫ـهود‬ ‫قلب خـ ِ‬ ‫من ِذ َّمـة في ِ‬ ‫وهل نـ َرى‬ ‫وي َح ِك يا َب ُّ‬
‫غي ْ‬ ‫‪" .9‬باريس" ْ‬
‫ك أو شري ِـد؟‬ ‫ِ‬
‫كل شـاردة هنال َ‬ ‫ْ ِ‬
‫من ّ‬ ‫أضع ِت حياتَ ـهم‬
‫ْ‬ ‫ذنب أيتـام‬ ‫‪ .11‬ما ْ‬
‫ِ‬ ‫ت قلوب بنِ ِ‬
‫الحديد؟‬ ‫يك من ص ْل ِب‬ ‫َ‬ ‫خلِقَ ْ‬ ‫فهل تَرى‬‫فار) ْ‬
‫ِ‬
‫وبون الق َ‬‫فمضوا( َي ُج ُ‬‫‪َ .11‬‬
‫الشديـ ِد‬
‫الح ْنق ّ‬‫جنيت عواصف َ‬
‫ِ‬
‫مما ْ‬
‫َّ‬ ‫‪ .12‬ت ْلك الزهو ُر اليـانعات أصـ َابها‬
‫ص ِر األكـ ِيد‬ ‫الشعب َّ‬
‫بالن ْ‬ ‫ويعود هذا َّ‬ ‫الدخيل بِ ِخ ْزيه‬
‫‪ .13‬سيكفَّ ـن الوغـد ّ‬
‫يجنون ما َزرعوه ِم ْن ثَم ِر الحـ ِ‬
‫قود‬ ‫من ي ـوم بـه‬ ‫‪.14‬ال ب َّد للب َ‬
‫ـاغين ْ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬

‫الروح في المريض‪.‬‬
‫بقية ّ‬
‫الرؤوس‪ .‬حشاشات‪ :‬ج حشاشة‪ّ :‬‬ ‫شرح الكلمات‪ :‬الغار‪ّ :‬‬
‫النصر ‪ .‬الهامات‪ّ :‬‬
‫َّل‪.‬‬
‫لَثْ َم‪ :‬من الفعل لثَم أي قب َ‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫األسئلة‪:‬‬
‫أوال ‪ :‬البناء الفكري (‪ 14‬نقاط)‬
‫الشاعر منه؟‬
‫النص؟ وما غاية ّ‬ ‫‪ -1‬ما موضوع ّ‬
‫النص‪.‬‬
‫السخط وال ّذم باد في القصيدة‪ .‬د ّل عليه بأربعة ألفاظ من ّ‬
‫‪ -2‬خطاب ّ‬
‫النص؟ وما مصدر ثقته؟ علّل‪.‬‬
‫النصر متفائال به‪ .‬أين يتجلّى ذلك في ّ‬‫الشاعر واثقا من ّ‬ ‫‪ -3‬يبدو ّ‬
‫النص عاطفتان بارزتان متباينتان‪ .‬ما هما؟‬
‫‪ -4‬في ّ‬
‫مؤشرين له مع التّمثيل‪.‬‬
‫النص؟ اذكر ّ‬ ‫النمط الغالب على ّ‬
‫‪ -5‬ما ّ‬
‫النص بأسلوبك الخاص‪.‬‬ ‫لخص مضمون ّ‬ ‫‪ّ -6‬‬

‫ثانيا‪ :‬البناء اللغوي (‪ 40‬نقاط)‬


‫ِ‬
‫"أضعت" في البيت العاشر؟‬ ‫‪ -1‬على من يعود ضمير الهاء في "ربوعها" في البيت الثّالث‪ ،‬والتّاء في‬
‫وب بنيك "‪.‬‬ ‫ِ‬
‫عين المسند والمسند إليه في العبارة اآلتية‪ُ " :‬خلقَ ْت قُلُ ُ‬
‫‪ّ -2‬‬
‫اب مفردات‪.‬‬
‫‪ -3‬أعرب كلمة "الوغى" في البيت الخامس‪ ،‬و"الزهور" في البيت الثاني عشر إعر َ‬
‫السابع‪ ،‬و(يجوبون القفار) في البيت الحادي عشر‪.‬‬
‫وأعرب إعراب جمل‪( :‬يريد) في البيت ّ‬
‫وسر بالغتها‪:‬‬
‫مبيناً نوعها ّ‬
‫‪ -4‬إليك الصور البيانية التالية‪ ،‬اشرحها ّ‬
‫‪" -‬يطوي الدجى"‪.‬‬
‫المنية ِع ْشقَكم لثْ َم الخدوِد"‪.‬‬
‫َّ‬ ‫‪" -‬ع ِشـقـوا‬
‫وي َح ِك‪...‬‬
‫باريس" ْ‬
‫‪ُ "-‬‬

‫ثالثا‪ :‬التقويم النقدي (‪ 44‬نقاط)‬


‫من أكثر الثورات التي استرعت اهتمام الشعراء العرب ثورة التحرير الجزائرّية التي ْأد َمت قلوبهم‬
‫الممجدة لِـ ِقـَيمـها‪.‬‬
‫ّ‬ ‫وفجرت قرائحهم‪ ،‬فنظموا فيها القصائد‬
‫ّ‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫‪ -1‬في ّأية نزعة ت ْد ِرج هذا االهتمام؟‬
‫‪ -2‬ما هي دوافع شعراء هذه النزعة؟ وما غاياتهم؟‬
‫تغنوا بالثّورة الجزائرّية‪.‬‬
‫‪ -3‬اذكر أربعة شعراء عرب ّ‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫الموضوع الثاني‬
‫النص‪:‬‬
‫األبدية‪،‬‬
‫ّ‬ ‫طها بطاقتِه‬ ‫خالل المدن‪ ،‬يغ ّذي نشا َ‬ ‫َ‬ ‫يمر‬
‫األزل‪ ،‬فهو ُّ‬ ‫ِ‬ ‫قديم يعبر العالَ َم منذ‬ ‫نهر ٌ‬ ‫الزمن ٌ‬ ‫ّ‬
‫ِ‬
‫ومجال‬ ‫كل شعب‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫اعات الّتي تذهب هباء‪ ،‬وهو يتدفّق على السو ِ‬ ‫بأنشودة الس ِ‬‫ِ‬
‫أرض ّ‬ ‫اء في‬ ‫ّ‬ ‫ََ‬ ‫ّ‬ ‫نومها‬
‫أو يذلّل َ‬
‫يتحول‬
‫يصير ثروة)‪ ،‬وفي مجال آخر ّ‬ ‫ولكنه في مجال َما ( ُ‬ ‫كل فرد‪ ،‬بفيض من الساعات التي ال تَغيض‪ّ ،‬‬
‫نشوِة الحظّ‪،‬‬ ‫ِ‬
‫الغفلة‪ ،‬أو ْ‬ ‫ِ‬
‫ساعات‬ ‫ت‪ ،‬حتى ّإننا ننساه أحيانا‪ ،‬وتنسى الحضارات‪ ،‬في‬ ‫نهر صام ٌ‬ ‫ولكنه ٌ‬‫عدماً‪ّ .‬‬ ‫َ‬
‫تعوض‪.‬‬ ‫قيمتَه التي ال ّ‬
‫ولكن‪ ...‬عندما ُّ‬
‫يدق‬ ‫متحضر‪،‬‬ ‫أي شعب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫وحظُّ ّ‬
‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫اإلسالمي من الساعات كحظّ ّ‬ ‫ّ‬
‫بي و‬
‫ّ‬
‫الشعب العر ِ‬
‫المتحضرة‪ ...‬أين يذهب‬ ‫ِ‬
‫البالد‬ ‫ِ‬
‫العمل‪ ،‬في‬ ‫ِ‬
‫مجاالت‬ ‫األطفال إلى‬ ‫النساء‪ ،‬و‬ ‫الناقوس م ِ‬
‫ّ‬ ‫َ‬ ‫الرجال‪ ،‬و َ‬ ‫َ‬ ‫ناديا‬ ‫ُ‬
‫اإلسالمي؟ ت ْلكم هي المسألة المؤلمة‪ ...‬فنحن في العالَم اإلسالمي َن ْع ِرف شيئا ( ُي َس َّمى الوقت)‪.‬‬ ‫ُّ‬ ‫الشعب‬‫ّ‬
‫ّ‬
‫ائه من‬ ‫ألننا ال ندرك قيمةَ أجز ِ‬ ‫الفنية‪ّ .‬‬‫تج ِزئتَه ّ‬
‫معناه‪ ،‬وال ْ‬ ‫ألننا ال ندرك ْ‬ ‫عدم‪ّ ،‬‬ ‫ولكنه الوقت الّذي ينتهي إلى َ‬ ‫ّ‬
‫أن فلكيا‬ ‫يخ‪ ،‬مع ّ‬ ‫من الّذي يتّصل اتّصاالً وثيقًا بالتّار ِ‬ ‫الز ِ‬
‫ساعة‪ ،‬ودقيقة‪ ،‬وثانية‪ ،‬ولسنا نعرف إلى اآلن فكرةَ ّ‬
‫بنهضة ِ‬
‫الع ْلم‬ ‫ِ‬ ‫عربيا مسلما هو أبو الحس ِن المراكشي‪ ،‬يعتَبر أول من أدرك هذه الفكرةَ الوثيقةَ الص ِ‬
‫لة‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ّ َ‬ ‫ّ ّ‬ ‫َ‬ ‫ْ ً‬
‫المادي في عصرنا‪.‬‬ ‫ّ‬
‫الحياة الحاضرِة الّذي ينقصنا‪ .‬هذا‬ ‫ِ‬ ‫اإلنتاج‪ ،‬وهو معنى‬ ‫معنى التّ ِ‬
‫أثير و‬ ‫الز ِ‬‫ديد ف ْكرِة ّ‬ ‫وبتَح ِ‬
‫ِ‬ ‫يتحدد َ‬‫من‪ّ ،‬‬ ‫ْ‬
‫تكوين المعاني‬ ‫ِ‬ ‫النشاط‪ ،‬في‬ ‫الداخل في تكوين الفكرة و ّ‬ ‫الز ِ‬
‫من ّ‬ ‫نكسبه بعد‪ ،‬هو مفهوم ّ‬ ‫ْ‬ ‫المعنى الّذي لم‬
‫لحة إلى‬ ‫وقيت كان وما يزال يفوتنا قطارهما‪ ،‬فنحن في حاجة م َّ‬ ‫واألشياء‪ .‬فالحياة والتّاريخ الخاضعا ِن للتّ ِ‬
‫ساعات‬ ‫ِ‬
‫المنطقة الّتي ترويها‬ ‫ِ‬
‫بتحديد‬ ‫تأخ َرنا‪ .‬واّنما يكون ذلك‬ ‫ض ّ‬
‫ٌ‬ ‫عو َ‬
‫توقيت دقيق‪ ،‬وخطوات واسعة لكي ن ّ‬
‫يخ‪ ،‬ال‬ ‫ب التّار ِ‬ ‫ِ‬ ‫معينةٌ من الس ِ‬
‫صو َ‬
‫إن وقتَنا ا ّلزاحف ْ‬ ‫تمر على أرضنا يوميا‪ّ .‬‬ ‫اعات األربع والعشرين الّتي ُّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الضرورّية الّتي‬ ‫أن التّربيةَ هي الوسيلة ّ‬ ‫ضيع َهباء‪ ،‬كما َي ْهرب الماء من ساقية َخ ِربة‪ ،‬وال ّ‬
‫شك ّ‬ ‫أن َي َ‬ ‫ي ِجب ْ‬
‫بي اإلسالمي تماماً قيمةَ هذا األمر‪.‬‬ ‫عب العر َّ‬
‫الش َ‬
‫تعلّم ّ‬
‫ّ‬
‫مي ِة‬ ‫عقب الح ِ‬
‫رب العالَ ّ‬ ‫َ‬
‫حدث في "ألمانيا" ِ‬ ‫َ‬ ‫منا‪ ،‬هي ما‬ ‫أن ن ِ‬
‫ورَد تَجرب ًة قريب ًة ّ‬ ‫ِ‬
‫وال ب ّد لنا في الخاتمة ْ‬
‫ض "ألمانيا"‬ ‫عشر سنوات َنرى َم ِ‬ ‫ِ‬
‫عر َ‬ ‫وبع َد ْ‬
‫صفاً‪ْ .‬‬‫ص ْف َ‬
‫اءها "ألمانيا"عام ‪ 1945‬قَاعاً َ‬ ‫الثّانية الّتي َخلّفت ور َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الضخمة‬ ‫الصناعات ّ‬ ‫مار‪ ،‬وينشئ ّ‬ ‫الد ِ‬
‫ب من الموت و ّ‬ ‫َيفتَح أبو َابه بالقاهرِة فتذهلنا المعجزة‪ ،‬إ ْذ ينبعث ْ‬
‫شع ٌ‬
‫لشعب لَ ْم‬ ‫ِ‬ ‫االجتماعي ِة و‬ ‫ِ‬ ‫الّتي َش ِه ْدناها‪ .‬ويمكننا أن ندرك قيمةَ الوْق ِت مباشرةً في ع ِ‬
‫االقتصادية ْ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫الحياة‬ ‫ودة‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫الزمن‪.‬‬ ‫الحرب الثّ ِ‬
‫انية إالّ العناصر الثّالثة‪ :‬اإلنسان‪ ،‬والتّراب‪ ،‬و ّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الوسائل إثْر‬ ‫من‬ ‫ق لَ ِ‬
‫ديه َ‬‫َي ْب َ ْ‬
‫مالك بن نبي‪ /‬شروط النهضة ( بتصرف)‬

‫صفحة ‪ 3‬من ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫األسئلـة‪:‬‬
‫أوال‪ :‬البناء الفكري (‪ 14‬نقاط)‬
‫عالجها الكاتِب؟ وما الهدف منها؟‬
‫َ‬ ‫القضية الّتي‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬ما‬
‫الشعب العربي اإلسالمي؟ ولماذا؟‬ ‫ِ‬
‫الوقت عند ّ‬ ‫‪ -2‬ما مصير‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫النص قول الكاتب‪" :‬هذا المعنى الذي لم َنكسبه بعد"‪.‬‬ ‫‪ -3‬ورد في ّ‬
‫ما المقصود بهذه العبارة؟ اشرحها بإيجاز‪.‬‬
‫حد ْد عناصر المعادلة الّتي يراها الكاتب كفيل ًة بنهوض األمم‪ .‬وما رأيك فيها؟‬
‫‪ّ -4‬‬
‫‪ -5‬اعتمد الكاتب على أسلوب المقارنة في عرض أفكاره‪ .‬فيم تمثّ َل ذلك؟ وهل تراه أسلوبا ناجحا‬
‫في التحليل والتفسير؟‬
‫النص‪.‬‬
‫مؤشرين له‪ ،‬مع التّمثيل من ّ‬
‫النص؟ اذكر ّ‬ ‫النمط الغالب على ّ‬ ‫‪ -6‬ما ّ‬
‫لخص الفقرتين األخيرتين بأسلوبك‪.‬‬
‫‪ّ -7‬‬

‫ثانيا‪ :‬البناء اللغوي (‪ 40‬نقاط)‬


‫الداللي لأللفاظ اآلتية‪( :‬األزل‪ ،‬عصرنا‪ ،‬التاريخ‪ ،‬التوقيت)؟‬ ‫‪ -1‬ما الحقل‬
‫ّ ّ‬
‫كل شعب‪ ...‬وتنسى‬ ‫ِ‬ ‫حد ْد معاني حرف الجر "في" في قوله‪ [ :‬وهو يتدفّق على السو ِ‬ ‫‪ّ -2‬‬
‫أرض ّ‬ ‫اء في‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الحضارات‪ ،‬في ساعات الغفلة ‪.]...‬‬
‫اب مفردات‪ :‬كلمة (مناديا) الواردة في الفقرة الثانية‪ ،‬وكلمة (يبق) الواردة في الفقرة األخيرة‪.‬‬ ‫أعرب إعر َ‬
‫ْ‬ ‫‪-3‬‬
‫الوقت] الواردة في الفقرة الثانية‪.‬‬
‫ُ‬ ‫اب ج َمل‪ [ :‬يصير ثروة] الواردة في الفقرة األولى‪ .‬و[ ُيسمى‬ ‫أعرب إعر َ‬
‫و ْ‬
‫ِ‬
‫وسائل" و" أحيانا "؟‬ ‫فظتين‪" :‬‬
‫‪ -4‬ما نوع الجمع في اللّ ْ‬
‫بالغتِهما فيما يلي‪" :‬ولكنه نهر" الواردة في الفقرة األولى‪ ،‬و"‬
‫وسر َ‬ ‫نوعيهما َّ‬‫مبينا َ‬‫الصورتين البيانيتين ّ‬ ‫‪ -5‬اشرح ّ‬
‫ترويها ساعات ُمعينة" الواردة في الفقرة الثالثة‪.‬‬

‫ثالثا‪ :‬التقويم النقدي‪ 44( :‬نقاط)‬


‫من الفنون األدبية التي شاعت في العصر الحديث واستوعبت قضايا الحياة اإلنسانية ُّ‬
‫فن المقال‪.‬‬

‫المطلوب‪:‬‬
‫النص‪.‬‬‫وحدد نوعه في هذا ّ‬
‫فن المقال ّ‬
‫عرف ّ‬ ‫‪ّ –1‬‬
‫المقدمة والعرض والخاتمة‪.‬‬
‫النص بدايةَ ونهايةَ ّ‬
‫حد ْد في هذا ّ‬
‫‪ّ -2‬‬
‫النص‪ ،‬استخرج أربعا من خصائص المقال‪.‬‬ ‫‪ -3‬انطالقا من ّ‬
‫‪ -4‬اذكر أربعة من كتّاب المقال الجزائريين‪.‬‬

‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫امتحان‪:‬البكالوريا املدة‪ 40 :‬سا و‪ 04‬د دورة‪ :‬جوان ‪5402‬‬ ‫اإلجابة النموذجية ملادة‪ :‬اللغة العربية‪/‬آداب وفلسفة‬
‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة للموضوع األول‪.‬‬
‫مجزأة مجموع‬
‫ي‪ 01( :‬نقاط)‬ ‫البناء الفكر ّ‬
‫‪2 ×0‬‬ ‫‪ -1‬الموضوع‪ :‬هوالثورة الجزائرية‪ .‬والغاية منه‪ :‬المؤازرة والدعم‪ ،‬واإلشادة‪.‬‬
‫‪4×1220‬‬
‫‪ -2‬خطاب السخط والذم باد في القصيدة يدل عليه‪ :‬القرود ـ شر شعب ـ بغي ـ خائنة العهود‪.‬‬
‫الوغدـ الباغين‪ .‬قلوب من صلب الحديد‪.‬‬
‫‪ -3‬يبدو الشاعر واثقا من النصر متفائال به وذلك في البيت األول(رف هذا النصر‪،)...‬‬
‫‪3×120‬‬ ‫والثاني(غدا يطل على الجزائر باسما)‪ ،‬والثالث (غدا يسيل الخلد)‪ .‬ومصدر ثقته يظهر في البيت‬
‫الثالث عشر والرابع عشر(سيكفن الوغد‪...‬ال بد للباغين من يوم‪ ،)...‬ألن الحرية تؤخد وال تعطى‪،‬‬
‫وكل جهاد بعده ال محالة نصر محقق‪.‬‬
‫‪04‬‬ ‫‪ -4‬العاطفتان البارزتان هما‪:‬‬
‫‪ -‬اإلعجاب واإلشادة واالعتزاز واالفتخار بالثورة وأسودها‪.‬‬
‫‪2×120‬‬
‫‪ -‬االحتقار والسخرية والسخط والمقت لفرنسا االستعمارية وبنيها القساة الجبنا ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -5‬النمط الغالب على النص هو النمط الوصفي‪.‬‬
‫المؤشران‪ - :‬كثرة النعوت واإلضافات واألحوال‪ :‬العتيد‪ ،‬األكيد ‪ ،‬الشديد ‪.‬‬
‫‪2×120‬‬ ‫‪ -‬كثرة الصور(التشبيه واالستعارة )‪ :‬كالورود‪ ،‬عشقوا المنية‪...‬‬
‫‪ -‬األفعال الماضية والمضارعة‪ :‬مضوا‪ ،‬يجوبون‪ ،‬يعنون ‪.....‬‬
‫مالحظة‪( :‬يمكن للمترشح ذكر مؤشرات أخرى)‪.‬‬
‫‪3×0‬‬ ‫‪ -6‬تلخيص مضمون النص‪ :‬يراعى فيه اإليجاز ‪ /‬المحافظة على المضمون ‪ /‬سالمة اللغة‪.‬‬
‫البناء اللغوي‪ 16( :‬نقاط)‬
‫‪2×1220‬‬ ‫‪ -1‬الضميران‪ :‬ضمير الها في( ربوعها) تعود على الجزائر‪.‬‬
‫والتا في( أضعت) تعود على باريس‪.‬‬
‫‪2×1220‬‬ ‫المسند إليه‪ :‬قلوب‪.‬‬ ‫‪ -2‬المسند‪ :‬خلق‪.‬‬
‫‪ -3‬إعراب األلفاظ‪ :‬الوغى‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة المقدرة على األلف‬
‫المقصورة منع من ظهورها التعذر‪.‬‬
‫‪4×120‬‬ ‫الزهور‪ :‬بدل من اسم اإلشارة مرفوع وعالمة رفعه الضمة الظاهرة على آخره‪.‬‬
‫إعراب الجمل‪ :‬جملة (يريد) فعلية صلة موصول ال محل لها من اإلعراب‪.‬‬
‫‪40‬‬ ‫( يجوبون القفار) جملة فعلية في محل نصب حال‪.‬‬
‫‪ -4‬الصور البيانية‪ :‬يطوي الدجى‪ :‬استعارة مكنية شبه فيها الدجى بالثوب الذي يطوى حذف‬
‫المشبه به وأبقى على الزمة من لوازمه (يطوي)‪.‬بالغتها‪ :‬توضيح وتوكيد المعنى ونقل المعنوي‬
‫‪0×0‬‬ ‫في صورة المحسوس‪. ...‬‬
‫المنية ِع ْشقَكم لثْ َم الخدود"‪ :‬تشبيه بليغ ألنه شبه عشق الثوار للمنية بعشق المستعمرين‬
‫َّ‬ ‫‪ِ "-‬‬
‫عشـقـوا‬
‫لتقبيل الخدود‪ ،‬فحذف أداة التشبيه ووجه المشبه‪ .‬وبالغتها‪ :‬توضيح وتوكيد المعنى من خالل‬
‫جعل المشبه والمشبه به صورة واحدة‪.‬‬
‫"باريس ويحك"‪ :‬مجاز مرسل عالقته المكانية‪ ،‬ألنه ذكر المكان "باريس" ويقصد المستعمر‬
‫الفرنسي‪ .‬بالغتها‪ :‬توضيح المعنى وتقريبه إلى الذهن‪.‬‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪0‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫امتحان‪:‬البكالوريا املدة‪ 40 :‬سا و‪ 04‬د دورة‪ :‬جوان ‪5402‬‬ ‫اإلجابة النموذجية ملادة‪ :‬اللغة العربية‪/‬آداب وفلسفة‬

‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة للموضوع األول‬
‫مجموع‬ ‫مجزأة‬
‫التقويم النقدي‪ 40) :‬نقاط)‬
‫‪40‬‬ ‫‪ -1‬يدرج اهتمام الشع ار العرب بالقضية الجزائرية ضمن النزعة القومية‪.‬‬

‫‪0×4252‬‬ ‫‪ * -2‬دوافع الشع ار ‪-:‬االعتزاز بالثورة ‪ -‬تقديس المبادئ والقيم الثورية ‪ -‬اعتبار الجزائر جز ا‬
‫من األمة العربية ‪ -‬تقديس الحرية ‪ -‬اإليمان بالقيم اإلنسانية‪.‬‬
‫‪40‬‬
‫‪5×4.2‬‬ ‫*غاياتهم‪ :‬اإلشادة بالثورة والدعم والمساندة والمؤازرة‪ ،‬التحفيز وبث الحماسة في النفوس‬
‫واإلعالم والتعريف بالثورة‬
‫‪ -3‬الشع ار العرب‪ :‬عبد هللا الجبوري‪ ،‬شفيق الكمالي‪ ،‬سليمان العيسى‪ ،‬محمود درويش ‪...‬‬
‫‪4×4.52‬‬
‫مالحظة‪( :‬يمكن للمترشح ذكر مجموعة أخرى من الشع ار العرب)‪.‬‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪0‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫امتحان‪:‬البكالوريا املدة‪ 40 :‬سا و‪ 04‬د دورة‪ :‬جوان ‪5402‬‬ ‫اإلجابة النموذجية ملادة‪ :‬اللغة العربية‪/‬آداب وفلسفة‬

‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة (للموضوع الثاني)‬
‫مجزأة مجموع‬
‫البناء الفكري‪ 01( :‬نقاط )‬
‫األمة‬
‫الشعوب وحظّ ّ‬ ‫أهميته في حياة األمم و ّ‬
‫الزمن و ّ‬
‫قضية ّ‬
‫‪ -1‬القضية التي عالجها الكاتب هي ّ‬
‫‪5×4.24‬‬
‫اإلسالمية منه‪ .‬والهدف منها‪:‬توعية األمة بقيمة استثمار الزمن وأخذ العبرة من‬
‫ّ‬ ‫العر ّبية و‬
‫تجارب الناجحين في عصرنا‪.‬‬
‫‪04‬‬ ‫ألننا ال ندرك معناه وال ندرك قيمة‬
‫‪ -2‬الوقت في العالم العربي واإلسالمي ينتهي إلى العدم ّ‬
‫‪5× 4.24‬‬ ‫أجزائه من ساعة ودقيقة وثانية‪.‬‬
‫‪ -3‬المقصود بعبارة "هذا المعنى الذي لم َنكسبه بعد" هو‪ :‬عدم بلوغ اإلنسان العربي والمسلم‬
‫‪40‬‬ ‫إلى تحديد مفهوم الزمن المؤدي إلى معنى هام هو الثأثير واإلنتاج‪ ،‬ومع ذلك فالكاتب‬
‫متفائل لبلوغ هذا المعنى في يوم ما‪.‬‬
‫‪5× 4..2‬‬ ‫الزمن‪ .‬الرأي‪ :‬يبدي المترشح رأيه‪.‬‬
‫‪ -4‬العناصر الثّالثة هي‪ :‬اإلنسان‪ ،‬التّراب‪ّ ،‬‬
‫‪ -5‬اعتمد الكاتب أسلوب المقارنة في عرض أفكاره حين قارن بين العالم العربي اإلسالمي‬
‫‪5× 0‬‬ ‫والبالد المتحضرة عموما وتجربة ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية خصوصا‪ .‬وهو أسلوب‬
‫ناجح ألنه يقوم على تقريب الفكرة من خالل التمثيل من الواقع والتحليل‪...‬‬
‫‪4.2‬‬ ‫‪ -6‬نمط النص الغالب هو النمط التفسيري‪ .‬مؤشراته‪:‬‬
‫أ‪ -‬التجرد والموضوعية في العرض والبعد عن الذاتية‪( .‬مقال يخلو من العواطف والمشاعر‪) ..‬‬
‫‪5× 4.2‬‬ ‫ب‪ -‬استخدام األمثلة والتشابيه بهدف التوضيح ‪( .‬البالد المتحضرة‪ ،‬ألمانيا‪ ،‬أبو الحسن‬
‫المراكشي‪)...‬‬
‫ج‪ -‬التعليل والتفسير وبيان الغاية‪( .‬الفقرة الثالثة مثال‪ ،‬ألننا ندرك ‪ ،‬مع أن ‪ ،‬إنما‪)...‬‬
‫د‪ -‬كثرة التعاريف والشروح ‪( .‬الزمن نهر ‪...‬فهو يمر‪)...‬‬
‫هـ ‪ -‬كلمات ومصطلحات تقنية خاصة بالموضوع المعرفي‪(.‬الثانية والدقيقة والساعة والزمن‪)..‬‬
‫مالحظة‪ ( :‬للمترشح أن يذكر مؤشرات أخرى)‪.‬‬
‫‪45‬‬ ‫‪ - 7‬التلخيص‪( :‬يراعى فيه شروط التلخيص من‪ :‬الداللة على المضمون والحجم وسالمة اللغة‪).‬‬
‫البناء اللغوي‪ 40( :‬نقاط)‬
‫الداللي لأللفاظ (األزل‪ ،‬عصرنا‪ ،‬التاريخ‪ ،‬التوقيت) هو الزمن‪2‬‬ ‫‪ -1‬الحقل‬
‫ّ ّ‬
‫‪40‬‬
‫ٍ‬
‫شعب‪،...،‬‬ ‫كل‬
‫أرض ّ‬‫ِ‬ ‫السوا ِ في‬
‫الجر " في " في قوله‪ [ :‬وهو يتدفّق على ّ‬ ‫‪ -2‬معاني حرف ّ‬
‫وتنسى الحضارات‪ ،‬في ساعات الغفلة‪]...‬‬
‫‪40‬‬
‫‪5×0.25‬‬ ‫في أرض‪ :‬تفيد الظرفية المكانية‪.‬‬
‫في ساعات الغفلة‪ :‬تفيد الظرفية الزمانية‪.‬‬
‫اب المفردات‪ :‬مناديا‪ :‬حال منصوبة وعالمة نصبها الفتحة الظاهرة‪.‬‬ ‫‪ -3‬إعر َ‬
‫يبق‪ :‬فعل مضارع مجزوم بلم وعالمة جزمه حذف حرف العلة‪.‬‬
‫‪4×0.5‬‬ ‫لكن‪.‬‬
‫إعراب الجمل‪ :‬جملة يصير ثروة‪ :‬في محل رفع خبر ّ‬
‫جملة يسمى الوقت‪ :‬في محل نصب نعت‪.‬‬

‫صفحة ‪ 3‬من ‪0‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫امتحان‪:‬البكالوريا املدة‪ 40 :‬سا و‪ 04‬د دورة‪ :‬جوان ‪5402‬‬ ‫اإلجابة النموذجية ملادة‪ :‬اللغة العربية‪/‬آداب وفلسفة‬

‫‪ -4‬نوع الجمع‪ :‬كلمة وسائل‪ :‬صيغة منتهى الجموع على وزن فعائل‪ .‬كلمة أحيانا‪ :‬جمع قلة على ‪5×4.52‬‬

‫وزن أفعال‪.‬‬
‫‪5×0‬‬ ‫‪ -5‬الصورة البيانية‪( :‬لكنه نهر) هي تشبيه بليغ‪ .‬شبه الزمن بالنهر‪ ،‬حذف األداة ووجه الشبه‪.‬‬
‫سر بالغتها‪ :‬التوضيح والتوكيد واإليجاز‪.‬‬
‫عينة" هي استعارة مكنية حيث شبه الساعات بالما وحذف المشبه به وأبقى‬ ‫" ترويها ساعات ُم ّ‬
‫شيئا من لوازمه " ترويها"‪.‬‬
‫بالغتها‪ :‬تقوية المعنى وتجسيده‪..‬‬
‫التقويم النقدي‪ 40( :‬نقاط)‬

‫‪5×4.52‬‬ ‫‪ –1‬تعريف المقال‪ :‬هو قطعة نثرية تتناول موضوعا ما وفق منهجية خاصة‪.‬‬
‫‪40‬‬ ‫‪ -‬نوع المقال‪ :‬مقال فكري (ألنه تناول فكرة الزمن واستغالله عند الشعوب واألمم)‪.‬‬
‫تعوض"(الفقرة األولى)‬‫‪":‬الزمن نهر ‪ ...‬الّتي ال ّ‬
‫‪ -2‬تحديد المقدمة ّ‬
‫الشعب‪ ...‬تماما قيمة هذا األمر"(الفقرتان الثّانية والثاّلثة)‪.‬‬‫تحديد العرض‪":‬وحظّ ّ‬
‫‪0×4.52‬‬
‫الرابعة)‪.‬‬‫الزمن"(الفقرة ّ‬
‫بد لنا ‪ ...‬اإلنسان والتّراب و ّ‬
‫تحديد الخاتمة‪" :‬وال ّ‬
‫‪ -3‬خصائص المقال من النص‪:‬‬
‫* البساطة في التعبير وعمق الفكرة‪(.‬أسلوب مباشر وواضح)‪.‬‬
‫‪0×0.5‬‬
‫* قطعة نثرية محدودة الطول‪.‬‬
‫* منهجية المقال‪(.‬المقدمة والعرض والخاتمة)‬
‫* معالجة فكرة محددة ‪(.‬الزمن وأهميته في نهضة األمة)‬
‫* األلفاظ الدقيقة واالصطالحية‪(.‬الزمن‪ ،‬الدقيقة‪)...‬‬
‫‪ -4‬أشهر كتاب المقال من الجزائريين‪ :‬ابن باديس‪ ،‬البشير اإلبراهيمي‪ ،‬مالك بن نبي‪ ،‬أحمد توفيق‬
‫‪0×4.52‬‬ ‫المدني‪ ،‬مبارك الميلي‪.‬‬

‫صفحة ‪ 4‬من ‪0‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﳉﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺍﳉﺰﺍﺋﺮﻳﺔ ﺍﻟﺪﳝﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ‬
‫ﺍﻟﺪﻳﻮﺍﻥ ﺍﻟﻮﻃﲏ ﻟﻼﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ ﻭﺍﳌﺴﺎﺑﻘﺎﺕ‬ ‫ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ‬
‫ﺩﻭﺭﺓ‪ :‬ﺟﻮﺍﻥ ‪2014‬‬ ‫ﺍﻣﺘﺤﺎﻥ ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻱ‬
‫ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ‬
‫ﺍﳌﺪﺓ‪ 04 :‬ﺳﺎﻭ‪ 30‬ﺩ‬ ‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﰲ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍ‪‬ﺎ‬
‫ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﺢ ﺃﻥ‪ ‬ﻴﺨﺘﺎﺭ ﺃﺤﺩ ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻋﻴ‪‬ﻥ ﺍﻝﺘﺎﻝﻴﻴ‪‬ﻥ‪:‬‬
‫ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻷ ‪‬ﻭل‬

‫ﺹ‪:‬‬
‫ﺍﻝﻨـ ‪‬‬
‫ﻱ " ﻤﺤﻤﺩ ﺒﻠﻘﺎﺴﻡ ﺨﻤﺎﺭ" ﻋﻠﻰ ﻝﺴﺎﻥ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭ*‪:‬‬
‫ﻗﺎل ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭ ‪‬‬
‫ﻉ ُﺃﻨﹾـﺴ‪‬ﺎ ﻭ ‪‬ﺭﻭ‪‬ﺤ‪‬ﺎ‬
‫ﻙ ﺍﻝﺭﺒﻭ ‪‬‬
‫ﻋ‪‬ـ ‪‬ﻡ ﺘﻠ ‪‬‬ ‫‪ .1‬ﺩﻓﻘ ﹶﺔ ﺍﻝﻔﺠ‪ ‬ﹺﺭ‪ ،‬ﻤ‪‬ﻭﻝـ ‪‬ﺩ ﺍﻝﻨﹼﻭ ﹺﺭ ‪‬ﻤﺭ‪‬ﺤ‪‬ﻰ‬
‫ﺼﺒ‪‬ﺤ‪‬ﺎ‬
‫ﻼ ﺃَﺤـﺎﻝﹶﻪ ﺍﻝﻨﹼـﻭ ‪‬ﺭ ‪‬‬
‫ﺕ ﻝﻴـ ﹰ‬
‫ﻜﻨ ﹶ‬ ‫ﻥ‬
‫ﻥ ﻅﹸﻨـﻭ ﹴ‬
‫ﺕ ﻓﻲ ﻤ‪‬ﻬﺠﺘﻲ ﺴ‪‬ﺠﻴ ‪‬‬
‫‪ .2‬ﻜﻨ ﹶ‬
‫ﺴﻤ‪‬ﺤ‪‬ﺎ‬
‫ﻥ ‪‬‬
‫ﻲ ﺍﻝ ‪‬ﻤﺯ‪ ‬ﹺ‬
‫ﺙ ﻫﺎ ‪‬ﻤ ‪‬‬
‫ﺡ ﻜﺎﻝﻐﻴ‪ ‬‬
‫ﺴ‪‬ـﺎ ‪‬‬ ‫‪ .3‬ﺇﻨﹼﻪ ﺍﻝﻨﹼﺼـ ‪‬ﺭ ﻴﺎ ﺒﹺـﻼﺩﻱ ‪ ،‬ﹶﺘ ﹶﻐ ﱠﻨﻲ‪‬‬
‫ل ﺃﺴ‪‬ـﻭﺩ‪‬ﺍ‬
‫ﺕ ﻝﻠﺠﺒـﺎ ِ‬
‫ﺤﻴﻥ ﺃﺭ‪‬ﺴـﻠ ﹸ‬ ‫ﻕ ﻝﻲ ﻭﺼﺎﺤﻭﺍ ‪‬ﺭﻋﻭﺩ‪‬ﺍ‬
‫ﻑ ﺍﻝﺨﻠﹾ ﹸ‬
‫‪ .4‬ﻫ ﹶﺘ ﹶ‬
‫ل ﺸﺎﺀﺕﹾ ﻭﺠ‪‬ﻭﺩ‪‬ﺍ؟‬
‫ﻱ ﺍﻵﻤـﺎ ِ‬
‫ﺏ( ﻭﺃ ‪‬‬
‫ﹺ‬ ‫ﺝ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌ ‪‬ﺭ ﻝﻠﺤ‪‬ـﺭ‪‬‬
‫ﻱ ﻋﺯ‪ ‬ﹴﻡ ﻫﺎ ‪‬‬
‫‪) .5‬ﺃ ‪‬‬
‫ﺃﻭ‪ ‬ﻤ‪‬ﻤـﺎﺕﹲ ﺒﻬﺎ ﺃﻫ‪‬ـ ‪‬ﺯ ﺍﻝﺨﻠــﻭﺩ‪‬ﺍ‬ ‫ﺕ ﺤ‪‬ﺭﻴ‪‬ﺘﻲ ‪ ...‬ﻓﺈﻤ‪‬ـﺎ ﺤﻴــﺎﺓﹲ‬
‫‪ .6‬ﻗﻠ ﹸ‬
‫ﻲ ﺘﹶـﺯ‪‬ﺃﺭ‪‬‬
‫ﻀ‪‬‬
‫ﻝﻡ‪ ‬ﺘﺯلْ ُﺃﺴ‪‬ـﺩ‪‬ﻫﺎ ﺒﺄﺭ‪ ‬‬ ‫ﻥ ﺃﺼ‪‬ﺩﺍ ‪‬ﺀ ﺜﻭ‪‬ﺭﺘﻲ ﻴـﺎ " ﻨﹸﻭﻓﻤ‪‬ﺒﺭ‪"‬‬
‫‪ .7‬ﺇ ‪‬‬
‫ﻅﻔﱠـﺭ‪‬‬
‫ﺕ ﺍﻝﺠﹺﻬﺎﺩ ﻭﺇﻥ‪ ‬ﺘﹶـــــــ ‪‬ﻡ ﻝ ‪‬ﻪ ﺍﻝ ﹼﻨﺼ‪ ‬ﺭ ﻓﻲ ﺍﻝﻨﹼﻀﺎل ﺍﻝ ‪‬ﻤ ﹶ‬
‫ﺼﻭ‪ ‬ﹸ‬
‫ﻱ ‪‬‬
‫‪َ .8‬ﺃﺒ‪‬ﺩ ‪‬‬
‫ﺤﺕﹾ ﻝﻠ ﱠﺘﺤ‪‬ـ ‪‬ﺭﺭ‪(‬‬
‫ﻭﺒ‪‬ــﺫﻭﺭ‪ ) ‬ﹶﺘ ﹶﻔﺘﱠـ ‪‬‬ ‫ﺸﺒ‪‬ـ ﹴﺭ ﺒﻪ ﺩﻤـﺎﺀ ﺸﻬﻴـ ‪‬ﺩ‬
‫ل ‪‬‬
‫‪ .9‬ﻜﹸـ ﱡ‬
‫ﻥ ﺍﻝﻤ‪‬ﻬﻴﺩﻱ‬
‫ﺵ ﻭﺍﺒ‪ ‬ﹺ‬
‫ﻕ ﻋ‪‬ﻤﻴﺭﻭ ﹶ‬
‫ﻤ‪‬ﻥ ﺭﹺﻓﺎ ‪‬‬ ‫ﺕ ﺃﻨﹾﺴﻰ ﺃُﺴﻭﺩﻱ‬
‫ﺸﻬ‪ ‬ﺭ ﻝﺴ‪ ‬ﹸ‬
‫‪ .10‬ﺃﻴ‪‬ﻬﺎ ﺍﻝ ﹼ‬
‫ﻻ ﺨﹸﻠـﻭﺩﻱ‬
‫ﻭﺃَﺒـﻰ ﺍﻝﺼﺎﻤ‪‬ـﺩﻭﻥ ﺇ ﹼ‬ ‫‪ .11‬ﻜـﻡ‪ ‬ﻋـﺩ ‪‬ﻭ ﺃﺭﺍﺩﻨـﻲ ﻝﻠﻤ‪‬ﻨـﺎﻴﺎ‬
‫ﺤﺩ‪‬ﻯ ﻭ‪‬ﺠﻭﺩﻱ‬
‫‪‬ﻤﻥ‪ ‬ﹶﺘﻌ‪‬ـﺩ‪‬ﻯ ﹶﻓ ﹶﻘـْﺩ ﹶﺘ ‪‬‬ ‫ﺽ ﻝﻲ ﻭﺘ‪‬ﻠ ﹸﻜﻡ‪ ‬ﺤ‪‬ﺩﻭﺩﻱ‬
‫‪ .12‬ﻫﺫﻩ ﺍﻷﺭ ‪‬‬
‫ﺃﻨـﺎ ﺸﻌ‪‬ﺏ‪ ‬ﺸ‪‬ﻌﺎﺭ‪‬ﻩ‪" :‬ﺃﻨﺎ ﺜﺎﺌـﺭ‪" !!‬‬ ‫‪ .13‬ﺃﻨﹶـﺎ ﻓﻲ ‪‬ﻤﻌ‪‬ﺠ ﹺﻡ ﺍﻝﻔﹶﺨﺎ ﹺﺭ ﺠ‪‬ﺯﺍﺌﺭ‪‬‬
‫ﺨﻠﹾـ ‪‬ﺩ ﺒﻬ‪‬ﺠـﺔﹲ ﻭﺒ‪‬ﺸــﺎﺌﺭ‪‬‬
‫ﺃﻨﹶـﺎ ﻝﻠ ﹸ‬ ‫ﺼــﻼﺓﹲ‬
‫ﻕ ‪‬ﻗﺒ‪‬ﻠـﺔﹲ ﻭ ‪‬‬
‫ﺨﻠﹾـ ‪‬‬
‫‪ .14‬ﺃﻨﺎ ﻝﻠ ﹶ‬

‫ﺢ‪.‬‬
‫ﺡ‪ :‬ﺒﺭ‪ ‬ﺩ ﻨﹶﺴﻴ ﹺﻡ ﺍﻝﺭ‪‬ﻴ ﹺ‬
‫ﺍﻝﺸﺭﺡ‪ - :‬ﺭﻭ‪‬ﺤ ﹰﺎ‪ :‬ﺍﻝ ‪‬ﺭﻭ‪ ‬‬
‫‪ -‬ﺍﻝ ‪‬ﻤﺯ‪‬ﻥ‪ :‬ﺍﻝﺴ‪‬ﺤﺎﺏ‪ ،‬ﻤﻔﺭﺩﻩ ‪‬ﻤﺯ‪‬ﻨﹶﺔ‪.‬‬
‫* ﻨﻅﹶﻡ ﻫﺫﻩ ﺍﻝﻘﺼﻴﺩﺓ ﺒﺩﻤﺸﻕ ﻓﻲ ‪.1962/11/01‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻤﻥ ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﻷﺴﺌﻠﺔ‪:‬‬
‫ﻱ‪ 10) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫ﺃﻭﻻ‪ :‬ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻔﻜﺭ ‪‬‬
‫ﻀﺢ‪ ‬ﺫﻝﻙ‪.‬‬
‫ﺹ؟ﻭ ‪‬‬
‫‪ .1‬ﹺﺒ ‪‬ﻡ ﺘﻐﹼﻨﻰ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﻓﻲ ﺍﻝﻨ ‪‬‬
‫ﺹ ﺍﻝﺼﻔﺎﺕ ﺍﻝﺘﻲ ﺼ ‪‬ﻭﺭ ﺒﻬﺎ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﻋﻅﻤ ﹶﺔ ﺍﻝﹼﻨﺼ‪‬ﺭ‪.‬‬
‫‪ .2‬ﺍﺴﺘﺨﺭﺝ‪ ‬ﻤﻥ ﺍﻝﻨ ‪‬‬
‫ﺹ‪.‬‬
‫ل ﻋﻠﻴﻪ ﻤﻥ ﺍﻝﻨ ‪‬‬
‫ﺤﺩ‪ ‬ﻋﻨﹾﻪ‪ ،‬ﻤﺎ ﻫﻭ؟ ‪‬ﺩ ﱠ‬
‫‪ .3‬ﻋﺎﺸﺕ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌ ‪‬ﺭ ﻋﻠﻰ ‪‬ﻤﺒﺩﺃ ﻝﻡ‪ ‬ﹶﺘ ‪‬‬
‫ﺹ ﺇﺼﺭﺍﺭ ﻭﺍﻋﺘﺭﺍﻑ ﻤﻥ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ‪ .‬ﺒﻴ‪‬ﻨﻬﻤﺎ ﻤﺸﻴﺭﺍ ﺇﻝﻰ ﺍﻷﺒﻴﺎﺕ ﺍﻝﺩ‪‬ﺍﻝﺔ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ‪.‬‬
‫‪ .4‬ﻓﻲ ﺍﻝﻨ ‪‬‬
‫ﺨﻠﹾﻕ ‪‬ﻗﺒﻠﺔ «؟‬
‫‪ .5‬ﻤﺎ ﺍﻝﺫﻱ ﻴﻌﻨﻴﻪ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﺒﻘﻭﻝﻪ‪ » :‬ﺃﻨﺎ ﻝﻠ ﹶ‬
‫ﺸﺭﻴ‪‬ﻥ ﻝﻪ‪.‬‬
‫ﺹ ؟ ﺍﺫﻜﺭ ‪‬ﻤﺅ ﹼ‬
‫ﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻨ ‪‬‬
‫ﻁ ﺍﻝﻐﺎﻝ ‪‬‬
‫‪ .6‬ﻤﺎ ﺍﻝﻨ ‪‬ﻤ ﹸ‬
‫ﺹ‪.‬‬
‫ﺹ ﺒﺄﺴﻠﻭﺒﻙ ﺍﻝﺨﺎ ‪‬‬
‫ﺨﺹ‪ ‬ﻤﺤﺘﻭﻯ ﺍﻝﻨ ‪‬‬
‫‪ .7‬ﻝ ﹼ‬

‫ﻱ‪ 06) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫ﺜﺎﻨﻴﺎ‪:‬ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻠﻐﻭ ‪‬‬
‫ﻥ ﺍﻝﺘﺎﻝﻴﺘﺎﻥ‪ » :‬ﺃُﺴﻭﺩ «‪ » ،‬ﺘﺯ‪‬ﺃﺭ «؟‬
‫‪ .1‬ﹺﺒ ‪‬ﻡ ﹸﺘﻭﺤﻲ ﺍﻝﻠﻔﻅﺘﺎ ﹺ‬
‫ﻲ ﻓﻲ ﺍﻝﻌﺒﺎﺭﺘﻴﻥ ﺍﻝﺘﺎﻝﻴﺘﻴﻥ‪:‬‬
‫ﻀﻪ ﺍﻝﺒﻼﻏ ‪‬‬
‫‪ .2‬ﺒ‪‬ﻴﻥ‪ ‬ﻨﻭﻉ ﺍﻷﺴﻠﻭﺏ ﻭﻏﺭ ‪‬‬
‫ﺸﻬ‪‬ﺭ«‪.‬‬
‫ﺃ‪ » -‬ﺃ ‪‬ﻴﻬﺎ ﺍﻝ ﹼ‬
‫ﺏ‪ » -‬ﺃﻨﺎ ﺸﻌ‪‬ﺏ‪ ‬ﺸ‪‬ﻌﺎﺭ‪‬ﻩ‪ " :‬ﺃﻨﺎ ﺜﺎﺌﺭ‪.« " !!‬‬
‫‪ .3‬ﻤﺎ ﻨﻭ‪‬ﻉ ﺍﻝﺼﻭﺭﺓ ﺍﻝﺒﻴﺎﻨ‪‬ﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﺒﺎﺭﺓ‪ » :‬ﻝﺴﺕ ﺃﻨﺴﻰ ﺃُﺴﻭﺩﻱ «؟ ﺍﺸﺭﺤﻬﺎ ﻤﺒ ‪‬ﻴﻨﺎ ﺃﺜﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻝﻤﻌﻨﻰ‪.‬‬
‫ﺕ‪ُ » :‬ﺃﻨﹾـﺴ‪‬ﺎ « ﻓﻲ ﺍﻝﺸﻁﺭ ﺍﻝﺜﺎﻨﻲ ﻤﻥ ﺍﻝﺒﻴﺕ ﺍﻷﻭل‪ ،‬ﻭ» ﺃُﺴﻭﺩﻱ «‬
‫ﺏ ﻤﻔﺭﺩﺍ ‪‬‬
‫‪ .4‬ﺃﻋ‪‬ﺭﺏ‪ ‬ﻤﺎ ﻴﻠﻲ ﺇﻋﺭﺍ ‪‬‬
‫ﻓﻲ ﺍﻝﺸﻁﺭ ﺍﻷﻭل ﻤﻥ ﺍﻝﺒﻴﺕ ﺍﻝﻌﺎﺸﺭ‪.‬‬
‫ﺏ « ﻓﻲ ﺍﻝﺸﻁﺭ ﺍﻷﻭل ﻤﻥ ﺍﻝﺒﻴﺕ‬
‫ﺝ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌ ‪‬ﺭ ﻝﻠﺤ‪‬ـﺭ‪ ‬ﹺ‬
‫ﻱ ﻋﺯ‪ ‬ﹴﻡ ﻫﺎ ‪‬‬
‫ﻭﻤﺎ ﻴﻠﻲ ﺇﻋﺭﺍﺏ ﺠﻤل‪ » :‬ﺃ ‪‬‬
‫ﺤﺕﹾ ﻝﻠ ﱠﺘﺤ‪‬ـ ‪‬ﺭﺭ‪ « ‬ﻓﻲ ﺍﻝﺸﻁﺭ ﺍﻝﺜﺎﻨﻲ ﻤﻥ ﺍﻝﺒﻴﺕ ﺍﻝﺘﺎﺴﻊ‪.‬‬
‫ﺍﻝﺨﺎﻤﺱ‪ ،‬ﻭ» ﹶﺘ ﹶﻔﺘﱠـ ‪‬‬
‫ﺙ « ‪ » -‬ﻫﺫﻩ ﺍﻷﺭﺽ ﻝﻲ «‪.‬‬
‫ﺤﺭ‪ ‬ﹶﻓﻲ‪ ‬ﺍﻝﺠ ‪‬ﺭ ﻓﻲ ﻗﻭﻝﻪ‪ » - :‬ﻜﺎﻝﻐﻴ‪ ‬‬
‫‪ .5‬ﻋ‪‬ﻴﻥ‪ ‬ﻤﻌﺎﻨﻲ ‪‬‬
‫‪ .6‬ﻗﻁﹼﻊ ﺍﻝﺴﻁﺭﻴﻥ ﺍﻝﺘﺎﻝﻴﻴﻥ ﻝﻠﺸﺎﻋﺭ ﺼﻼﺡ ﻋﺒﺩ ﺍﻝﺼﺒﻭﺭ‪ ،‬ﻤﺒﻴ‪‬ﻨ ﹰﺎ ﺍﻝﺘﻔﻌﻴﻼﺕ ﻭﺍﻝﺒﺤﺭ‪:‬‬
‫ﺤ ﹺﺯﻴﻥ‪‬‬
‫ﺴﻨﹶﺎ ‪‬‬
‫ﺸﻴ‪‬ﺊٌ ‪‬ﻓﻲ ﻨﹸﻔﻭ ‪‬‬
‫ﻙ ﹶ‬
‫‪‬ﻫﻨﺎ ‪‬‬
‫ﻻ ‪‬ﻴﺒﹺﻴﻥ‪‬‬
‫ﹶﻗﺩ‪ ‬ﻴﺨﹾ ﹶﺘﻔ‪‬ﻲ ‪‬ﻭ ﹶ‬

‫ﻱ‪ 04) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫ﺜﺎﻝﺜﺎ‪ :‬ﺍﻝﺘﻘﻭﻴﻡ ﺍﻝﻨﻘﺩ ‪‬‬
‫ﺱ ﺍﻝﻨﹼﺹ ﺍﻝﺫﻱ ﺒﻴﻥ ﻴﺩﻴ‪‬ﻙ ﻅﺎﻫﺭﺓ " ﺍﻻﻝﺘﺯﺍﻡ" ﻋﻨﹾﺩ ﺍﻝﺸﻌﺭﺍﺀ ﺍﻝﻤﻌﺎﺼﺭﻴﻥ‪.‬‬
‫‪ -‬ﻴﻌ ‪‬ﻜ ‪‬‬
‫ﻋ ‪‬ﺭﻑﹾ ﺒﻬﺫﻩ ﺍﻝﻅﺎﻫﺭﺓ‪ ،‬ﻭﺍﺫﻜﺭ ﺜﻼﺜ ﹰﺎ ﻤﻥ ﺨﺼﺎﺌﺼﻬﺎ‪.‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻤﻥ ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻝﺜﺎﻨﻲ‬
‫ﺹ‪:‬‬
‫ﺍﻝﻨﹼـ ‪‬‬

‫ﻲ ﻭﺍﻝﻔﻘﻴ ‪‬ﺭ‪،‬‬
‫ﺏ ﻭﺍﻝ ‪‬ﻤﺸﻴ ‪‬ﺭ ﻭﺍﻝ ﹶﻐ ‪‬ﻨ ‪‬‬
‫ﻙ ﻭﺍﻝﻭﺯﻴ ‪‬ﺭ‪ ،‬ﻭﺍﻝﻘﺎﺌ ‪‬ﺩ ﻭﺍﻷﻤﻴ ‪‬ﺭ‪ ،‬ﻭﺍﻝﻜﺎﺘ ‪‬‬
‫ﺦ ﻤ ‪‬ﻤﺎ ﻴﺤﺘﺎﺝ ﺇﻝﻴﻪ ﺍﻝ ‪‬ﻤ‪‬ﻠ ‪‬‬
‫»‪...‬ﻭﺍﻝﺘﺎﺭﻴ ﹸ‬
‫ﻀ ‪‬ﺭ‪ ،‬ﻭﺍﻝ ‪‬ﻤﻘﻴ ‪‬ﻡ ﻭﺍﻝ ‪‬ﻤﺴﺎ ‪‬ﻓ ‪‬ﺭ‪.‬‬
‫ﻭﺍﻝﺒﺎ ‪‬ﺩﻱ ﻭﺍﻝﺤﺎ ‪‬‬
‫ل ‪‬ﻤﻥ ﺘﻘ ‪‬ﺩﻤﻪ‬
‫ﻓﺎﻝ ‪‬ﻤ‪‬ﻠﻙ ‪‬ﻴﻌ‪ ‬ﹶﺘ ﹺﺒﺭ ﺒﻤﺎ ) ‪‬ﻤﻀﻰ( ﻤﻥ ﺍﻝ ‪‬ﺩﻭل ﻭ ‪‬ﻤﻥ ﺴﻠﻑ ‪‬ﻤﻥ ﺍﻷﻤﻡ‪ ،‬ﻭﺍﻝﻭﺯﻴ ‪‬ﺭ ‪‬ﻴﻘﹾﺘﺩﻱ ﺒﺄﻓﻌﺎ ِ‬
‫ﻁﻌ‪‬ﻥ‬
‫ﻑ ﺍﻝ ﱠ‬
‫‪‬ﻤ ‪‬ﻤﻥ ﺤﺎﺯ ﻓﻀﻴﻠ ﹶﺘﻲ‪ ‬ﺍﻝﺴﻴ‪‬ﻑ ﻭﺍﻝﻘﹶﻠﻡ‪ ،‬ﻭﻗﺎﺌ ‪‬ﺩ ﺍﻝﺠﻴ‪‬ﺵ ﻴﻁﹼﻠﻊ ﻤﻨﻪ ﻋﻠﻰ ‪‬ﻤﻜﺎ ‪‬ﻴﺩ ﺍﻝﺤﺭ‪‬ﺏ‪ ،‬ﻭ ‪‬ﻤﻭﺍﻗ ‪‬‬
‫ﺏ ﻴﺴﺘﺸﹾﻬﺩ ﺒﻪ ﻓﻲ ﺭﺴﺎﺌﻠﻪ ﻭ ﹸﻜﺘ ﹺﺒﻪ‪،‬‬
‫ﻻ ﻋﻥ ‪‬ﺭ ﹺﻭﻴ‪‬ﺔ‪ ،‬ﻭﺍﻝﻜﺎﺘ ‪‬‬
‫ﻱ ﻓﻼ ‪‬ﻴﺼ‪‬ﺩﺭﻩ ﺇ ﹼ‬
‫ﺸﻴﺭ ﻴﺘﺩ ‪‬ﺒﺭ ﺍﻝﺭﺃ ‪‬‬
‫ﻭﺍﻝﻀﺭ‪‬ﺏ‪ ،‬ﻭﺍﻝ ‪‬ﻤ ‪‬‬
‫ﻲ ﻴﺤ ‪‬ﻤﺩ ﺍﷲ ﺘﻌﺎﻝﻰ ﻋﻠﻰ ﻤﺎ َﺃﻭ‪‬ﻻﻩ ‪‬ﻤﻥ ‪‬ﻨﻌﻤ ‪‬ﻪ ﻭﺭ ‪‬ﺯﻗ ‪‬ﻪ‬
‫ﺴﺭ‪ ‬ﹺﺒﻪ‪ ،‬ﻭﺍﻝﻐﻨ ‪‬‬
‫ﺴﻊ ﺒﻪ ﺇﺫﺍ ﻀﺎﻕ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻝﻤﺠﺎل ﻓﻲ ‪‬‬
‫ﻭﻴﺘﻭ ‪‬‬
‫ﻥ‬
‫‪‬ﻤﻥ ﹶﻨﻭﺍﻝﻪ‪ ،‬ﻭ ‪‬ﻴﻨﻔﻕ ﻤ ‪‬ﻤﺎ ﺁﺘﺎﻩ ﺍﷲ ﺇﺫﺍ ﻋﻠﻡ ﺃﹼﻨﻪ ﻻ ﺒ ‪‬ﺩ ‪‬ﻤﻥ ﺯﻭﺍﻝﻪ ﻭﺍﻨﺘﻘﺎﻝﻪ‪ ،‬ﻭﺍﻝﻔﻘﻴ ‪‬ﺭ ‪‬ﻴﺭﻏﺏ ﻓﻲ ﺍﻝﺯﻫ‪‬ﺩ ِﻝﻌﻠﹾﻤﻪ ﺃ ‪‬‬
‫ﻀﺭﺓ ﻭﺍﻝ ‪‬ﻤﺫﺍﻜﺭﺓ‪ ،‬ﻭﺍﻝﺭﻏﹾﺒ ‪‬ﺔ ﻓﻲ‬
‫ﺍﻝﺩﻨﻴﺎ ﻻ ﺘﺩﻭﻡ‪ ،‬ﻭ ‪‬ﻤﻥ ﻋﺩﺍ ﻫﺅﻻ ‪‬ﺀ ‪‬ﻴﺴﻤ ‪‬ﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺴﺒﻴل ﺍﻝ ‪‬ﻤﺴﺎ ‪‬ﻤﺭﺓ‪ ،‬ﻭﻭﺠ‪‬ﻪ ﺍﻝ ‪‬ﻤﺤﺎ ‪‬‬
‫ﺠﻡ ‪.‬‬
‫ﺏ ﻭﺤﺭﻭﺏ ﺍﻝﻌ ‪‬‬
‫ﺍﻻﻁﹼﻼﻉ ﻋﻠﻰ ﺃﺨﺒﺎ ﹺﺭ ﺍﻷﻤ ﹺﻡ‪ ،‬ﻭ ‪‬ﻤﻌﺭﻓ ‪‬ﺔ ﺃ‪‬ﻴﺎﻡ ﺍﻝﻌﺭ ﹺ‬
‫ﺤﻜﹾﻡ ﺍﻝﺴﻨﻴﻥ ﻭ ‪‬ﻤﺴﺎ ‪‬ﻗﻬﺎ‪ ،‬ﻻ ﺍﻝ ‪‬ﺩﻭل‬
‫ﺏ ‪‬ﻤﻥ ﺃﺭ‪‬ﺥ ﻓﻲ ﺍﻝ ‪‬ﻤﹼﻠﺔ ﺍﻹﺴﻼﻤ‪‬ﻴﺔ ﻭﻀ‪‬ﻊ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ ﻋﻠﻰ ‪‬‬
‫ﺕ ﻏﺎﻝ ‪‬‬
‫ﻭﻝ ‪‬ﻤﺎ ﺭﺃﻴ ﹸ‬
‫ﻁﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻤ‪‬ﻁﺎﻝِﻊ ﻝ ﹼﺫ ﹰﺓ ﻭﺍﻗﻌ ﹰﺔ )ﺍﺴﺘﺤﻼﻫﺎ(‪ ،‬ﻭﻗﻀ‪‬ﻴ ﹰﺔ ﺍﺴﺘﺠ‪‬ﻼﻫﺎ‪ ،‬ﻓﺎﻨﹾﻘﻀﺕﹾ‬
‫ﻥ ﺫﻝﻙ ﺭﺒﻤﺎ ﻗ ﹶ‬
‫ﺕﺃ‪‬‬
‫ﻭﺍﹼﺘﺴﺎﻗﻬﺎ‪ ،‬ﻋﻠﻤ ﹸ‬
‫ﺠﻤﻠﺘﻬﺎ ﻭﺘﻔﹾﺼﻴﻠﻬﺎ‪ ،‬ﻭﺍﻨﹾﺘﻘل ﺍﻝﻤﺅ ‪‬ﺭﺥ ﹺﺒﺩﺨﻭل‬
‫ﺏ ﹶﺘﻜﹾ ‪‬ﻤﻠﺔ ﹸﻓﺼﻭﻝﻬﺎ ﻭﻻ ﺍﻨﹾﺘﻬﻰ ﺇﻝﻰ ‪‬‬
‫ﺃﺨﺒﺎ ‪‬ﺭ ﺍﻝﺴﻨﺔ ﻭﻻ ﺍﺴﺘﻭ‪‬ﻋ ‪‬‬
‫ﺨﺒﺭﻫﺎ‪ ،‬ﻓﻼ‬
‫ﺴ ‪‬ﻴ ﹺﺭﻫﺎ‪ ،‬ﻭﺍﻝﺤﺎﻝﺔ ﻭ ﹶ‬
‫ﺍﻝﺴﻨ ‪‬ﺔ ﺍﻝﺘﻲ ﹶﺘﻠﻴﻬﺎ ‪‬ﻤﻥ ﺘﻠﻙ ﺍﻝﻭﻗﺎﺌﻊ ﻭﺃﺨﺒﺎﺭﻫﺎ‪ ،‬ﻭﺍﻝ ‪‬ﻤﻤﺎﻝﻙ ﻭﺁﺜﺎﺭﻫﺎ‪ ،‬ﻭﺍﻝ ‪‬ﺩﻭﻝﺔ ﻭ ‪‬‬
‫ﺸ ﱠﻘ ﹸﺔ‪.‬‬
‫ﺕ ﺍﻝ ‪‬ﻤﺴﺎﻓ ﹸﺔ ﻭﺒ ‪‬ﻌﺩﺕﹾ ﻋﻠﻴ‪‬ﻪ ﺍﻝ ﱡ‬
‫ﺠﻊ ﺍﻝ ‪‬ﻤﻁﺎﻝﻊ ﺇﻝﻰ ﻤﺎ ﻜﺎﻥ ﻗﺩ ﺃﻫ ‪‬ﻤﻪ ﺇﻻ ﺒﻌ‪‬ﺩ ‪‬ﻤﺸ ﹼﻘﺔ‪ ،‬ﻭﻗﺩ‪ ‬ﻴﻌ‪ ‬ﺩل ﻋﻨﻪ ﺇﺫﺍ ﻁﺎﻝ ‪‬‬
‫ﻴﺭ ﹺ‬
‫ﺤ ‪‬ﻭﻻ‪ ،‬ﺤ ﹼﺘﻰ ﺃﺴﺭ ‪‬ﺩﻫﺎ ‪‬ﻤﻥ‬
‫ﺕ ﻓﻴﻬﺎ ‪‬‬
‫ﻻ‪ ،‬ﻭﻻ ﺃﺒ‪‬ﻐﻲ ﻋﻥ ‪‬ﺩﻭ‪‬ﻝﺔ ﺇﺫﺍ ﺸﺭﻋ‪ ‬ﹸ‬
‫ﺦ ‪‬ﺩ ‪‬ﻭ ﹰ‬
‫ﺕ ﺃﻥ‪ُ ‬ﺃﻗﻴﻡ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴ ﹶ‬
‫ﻓﺎﺨﺘﺭ ﹸ‬
‫ﺴﻠﻭ ‪‬ﻜﻬﺎ‪،‬‬
‫ﻋﻘﻭﺩ ‪‬‬
‫ﺴﻴﺎﻗﺔ ﺃﺨﺒﺎ ﹺﺭ ‪‬ﻤﻠﻭ ‪‬ﻜﻬﺎ‪ ،‬ﻭ ﹶﻨﻅﹾ ﹺﻡ ‪‬‬
‫ﻼ ‪‬ﻤﻥ ﻭﻗﺎﺌﻌﻬﺎ ﻭﻤﺂﺜﺭﻫﺎ‪ ،‬ﻭ ‪‬‬
‫ﺠ ‪‬ﻤ ﹰ‬
‫ﺃﻭﺍﺌﻠﻬﺎ ﺇﻝﻰ ﺃﻭﺍﺨﺭﻫﺎ‪ ،‬ﻭﺃﺫﻜ ‪‬ﺭ ‪‬‬
‫ﻋ ‪‬ﺩﺘﻬﺎ‪ ،‬ﻭﺍﻨﺘﻘﻠﺕﹾ ‪‬ﻤﻥ ﺍﻝﻌﻴ‪‬ﻥ ﺇﻝﻰ ﺍﻷ ﹶﺜﺭ‪،‬‬
‫ﺏ ‪‬ﻤﺴﺎِﻝﻜﻬﺎ‪ ،‬ﻓﺈﺫﺍ ﺍﻨﻘﻀﺕﹾ ‪‬ﻤ ‪‬ﺩ ﹸﺘﻬﺎ‪ ،‬ﻭﺍﻨﻘﺭﻀﺕﹾ ‪‬‬
‫ﺸ ‪‬ﻌ ﹺ‬
‫ﻭ ‪‬ﻤ ﹶﻘ ‪‬ﺭ ‪‬ﻤﻤﺎِﻝﻜﻬﺎ‪ ،‬ﻭ ﹶﺘ ﹶ‬
‫ﺕ‬
‫ﺕ ﺃﺴﺒﺎ ‪‬ﺒﻬﺎ‪ ،‬ﻭﺴﺭﺩ‪ ‬ﹸ‬
‫ﺕ ﺨﺒ ‪‬ﺭﻫﺎ‪ ،‬ﻭﺫﻜﺭ‪ ‬ﹸ‬
‫ﺕ ﺃﺜ ‪‬ﺭﻫﺎ‪ ،‬ﻭﺸﺭﺤ‪ ‬ﹸ‬
‫ﺕ ﺇﻝﻰ ﻏﻴ‪‬ﺭﻫﺎ ﻓ ﹶﻘ ﹶﻔﻭ‪ ‬ﹸ‬
‫ﺨﺒﺭ‪ ،‬ﺭﺠﻌ‪ ‬ﹸ‬
‫ﻥ ﺍﻝ ‪‬ﻌﻴﺎﻥ ﺇﻝﻰ ﺍﻝ ﹶ‬
‫ﻭ ‪‬ﻤ ‪‬‬
‫ﺕ ﻤﻊ‬
‫ﺕ ﺒﺄﺨﺒﺎﺭ ‪‬ﻤﻥ ﻨ ‪‬ﺒ ﹶﻎ ‪‬ﻤﻥ ﺃﻫ‪‬ﻠﻬﺎ‪ ،‬ﻭﺍﺴﺘﻘﺼﻴ ﹸﺘﻬﺎ ﺩﻭ‪‬ﻝ ﹰﺔ ﺒﻌ‪‬ﺩ ﺩﻭﻝ ‪‬ﺔ‪ ،‬ﻭﺭﻏﺒ‪ ‬ﹸ‬
‫ﺕ ﺒﺄﺼ‪‬ﻠﻬﺎ‪ ،‬ﻭﺘﻔ ‪‬ﻭﻫ ﹸ‬
‫ﺃﻨﺴﺎ ‪‬ﺒﻬﺎ‪ ،‬ﻭﺒﺩﺃ ﹸ‬
‫ﺝ ﺇﻝﻰ ﺇﻴﺭﺍﺩﻩ ‪‬ﻤﻥ ﻏﻴ‪‬ﺭ ﹶﺘﻜﹾﺭﺍ ﹴﺭ ﺃﻭ‪ ‬ﺇﻜﺜﺎ ﹴﺭ«‪.‬‬
‫ﺕ ﻤﺎ ‪‬ﻴﺤﺘﺎ ‪‬‬
‫ﻥ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺭ‪ ،‬ﻭﺃﻭﺭﺩ‪ ‬ﹸ‬
‫ﺫﻝﻙ ﻓﻲ ﺍﻻﺨﺘﺼﺎﺭ ﺩﻭ ‪‬‬

‫ﻱ ‪ /‬ﺒﺘﺼﺭ‪‬ﻑ ‪-‬‬
‫ﺏ ﻝﻠ ﱡﻨ ‪‬ﻭﻴ‪‬ﺭ ‪‬‬ ‫‪ -‬ﻨﻬﺎﻴ ﹸﺔ ﺍ َﻷ ‪‬ﺭ ﹺ‬
‫ﺏ ﻓﻲ ﹸﻓﻨﻭﻥ ﺍﻷﺩ ﹺ‬
‫ﺸﺭﺡ ﺍﻝﻤﻔﺭﺩﺍﺕ‪:‬‬
‫ﺴﺭ‪‬ﺒﹺـ ‪‬ﻪ‪ :‬ﻁﺭﻴﻘﻪ‪.‬‬
‫ـ ‪‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 3‬ﻤﻥ ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﻷﺴﺌﻠﺔ‪:‬‬

‫ﻱ‪ 10) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫ﺃﻭﻻ‪ :‬ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻔﻜﺭ ‪‬‬
‫ﻥ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ ﻓﻲ ﻨﻅﺭ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ؟ ﻤﺎ ﺘﻌﻠﻴﻠﻪ ﻝﺫﻝﻙ؟‬
‫‪ .1‬ﻤﺎ ﺃﻫﻤﻴ‪‬ﺔ ﻓ ‪‬‬
‫‪ .2‬ﻤﺎ ﺍﻝﺫﻱ ﻋﺎﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻤﺅﺭﺨﹼﻴﻥ ﺍﻝﺫﻴﻥ ﺴﺒﻘﻭﻩ؟ ﻫلْ ﺘﻭﺍﻓﻘﻪ ﻓﻲ ﺫﻝﻙ؟ ﻋﱢﻠلْ‪.‬‬
‫ﺹ ﻤﻨﻬﺠ‪‬ﻴ ﹰﺔ ﻝﻜﺘﺎﺒﺔ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ‪ .‬ﻭﻀ‪‬ﺤﻬﺎ ﺒﺈﻴﺠﺎﺯ‪.‬‬
‫ﺡ ﺼﺎﺤﺏ ﺍﻝﻨ ‪‬‬
‫‪ .3‬ﺍﻗﺘﺭ ‪‬‬
‫‪ .4‬ﺍﻋﺘﻤﺩ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﺍﻝﻔﻘﺭﺘﻴﻥ ﺍﻷﻭﻝﻰ ﻭﺍﻝﺜﺎﻨﻴﺔ ﻤﻨﻬﺠﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻝﻌﺭﺽ‪ .‬ﺒﻴ‪‬ﻨﻬﺎ ﻤﻊ ﺍﻝﺸﺭﺡ‪.‬‬
‫ﻑ ﻫﺫﺍ ﺍﻝﻨﹼﺹ؟ ﻋﱢﻠلْ ﺤﻜﻤﻙ‪.‬‬
‫ﻱ ﻨﻭﻉ ﻤﻥ ﺃﻨﻭﺍﻉ ﺍﻝﻨﺜﺭ ﺘﺼﱢﻨ ﹸ‬
‫‪ .5‬ﺇﻝﻰ ﺃ ‪‬‬
‫‪ .6‬ﻤﺎ ﺍﻝﻨﻤﻁ ﺍﻝﻐﺎﻝﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻨﹼﺹ؟ ﺍﺫﻜﺭ ﻤﺅﺸﺭﻴﻥ ﻝﻪ ﻤﻊ ﺍﻝﹼﺘﻤﺜﻴل‪.‬‬
‫‪ .7‬ﻝﺨﹼﺹ ﻤﻀﻤﻭﻥ ﺍﻝﻨﹼﺹ‪.‬‬

‫ﻱ‪ 06) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫ﺜﺎﻨﻴﺎ‪ :‬ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻠﻐﻭ ‪‬‬
‫ﺕ «؟‬
‫ﻲ ﻝﻸﻝﻔﺎﻅ ﺍﻝﺘﺎﻝﻴﺔ‪ » :‬ﺃﺨﺒﺎﺭ ـ ﺍﻝﻭﻗﺎﺌﻊ ـ ﺴﻴ‪‬ﺭﻫﺎ ـ ﺴﺭﺩ‪ ‬ﹸ‬
‫‪ .1‬ﻤﺎ ﺍﻝﺤﻘﹾل ﺍﻝﺩﻻﻝ ‪‬‬
‫ﺹ؟ ﻭﻝﻤﺎﺫﺍ ؟‬
‫ﻲ ﺍﻝﻤﻌﺘ ‪‬ﻤﺩ ﻓﻲ ﺍﻝﹼﻨ ‪‬‬
‫ﻉ ﺍﻷﺴﻠﻭﺏ ﺍﻝﺒﻼﻏ ‪‬‬
‫‪ .2‬ﻤﺎ ﻨﻭ ‪‬‬
‫ﻁﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻤ‪‬ﻁﺎﻝِﻊ ﻝ ﹼﺫ ﹰﺓ ﻭﺍﻗﻌ ﹰﺔ ﺍﺴﺘﺤﻼﻫﺎ « ﺼﻭﺭﺓ ﺒﻴﺎﻨﻴﺔ‪ .‬ﺍﺸﺭﺤﻬﺎ ﻤﺒﻴ‪‬ﻨﺎ‬
‫‪ .3‬ﻓﻲ ﺍﻝﻌﺒﺎﺭﺓ ﺍﻵﺘﻴﺔ‪ » :‬ﻗ ﹶ‬
‫ﻨﻭﻋﻬﺎ ﻭﺒﻼﻏﺘﻬﺎ‪.‬‬
‫‪ .4‬ﻋ‪‬ﻴﻥ‪ ‬ﺍﻝﻤ‪‬ﺴﻨﹶﺩ ﻭﺍﻝﻤ‪‬ﺴﻨﹶﺩ ﺇﻝﻴﻪ ﻓﻲ ﻗﻭل ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ‪ » :‬ﻭﺍﻨﹾﺘﻘل ﺍﻝﻤﺅ ‪‬ﺭﺥ ﹺﺒﺩﺨﻭل ﺍﻝﺴﻨﺔ‪.« ...‬‬
‫ﺏ ﻤﻔﺭﺩﺍﺕ‪ » :‬ﻴﻘﺘﺩﻱ « ﻓﻲ ﻗﻭل ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ‪ » :‬ﻭﺍﻝﻭﺯﻴ ‪‬ﺭ ‪‬ﻴﻘﹾﺘﺩﻱ ﺒﺄﻓﻌﺎ ِل ‪‬ﻤﻥ ﺘﻘ ‪‬ﺩﻤ ‪‬ﻪ «‪،‬‬
‫‪ .5‬ﺃﻋﺭﺏ‪ ‬ﻤﺎ ﻴﻠﻲ ﺇﻋﺭﺍ ‪‬‬
‫ﺤ ‪‬ﻭﻻ «‪.‬‬
‫ﺕ ﻓﻴﻬﺎ ‪‬‬
‫ﻭ» ﺇﺫﺍ « ﺍﻝﻭﺍﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﻗﻭﻝﻪ‪ » :‬ﺇﺫﺍ ﺸﺭﻋ‪ ‬ﹸ‬
‫ﺏ ﺠ‪‬ﻤل‪ » :‬ﻤ‪‬ﻀﻰ « ﺍﻝﻭﺍﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﻗﻭل ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ‪ » :‬ﻓﺎﻝ ‪‬ﻤ‪‬ﻠﻙ ‪‬ﻴﻌ‪ ‬ﹶﺘ ﹺﺒﺭ ﺒﻤﺎ ‪‬ﻤﻀﻰ «‬
‫ﻭﺃﻋﺭﺏ ﻤﺎ ﻴﻠﻲ ﺇﻋﺭﺍ ‪‬‬
‫ﻁﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻤ‪‬ﻁﺎﻝِﻊ ﻝ ﹼﺫ ﹰﺓ ﻭﺍﻗﻌ ﹰﺔ ﺍﺴﺘﺤﻼﻫﺎ «‪.‬‬
‫ﻭ» ﺍﺴﺘﺤﻼﻫﺎ « ﺍﻝﻭﺍﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﻗﻭﻝﻪ‪ » :‬ﺭﺒﻤﺎ ﻗ ﹶ‬

‫ﻱ‪ 04) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫ﺜﺎﻝﺜﺎ‪ :‬ﺍﻝﺘﻘﻭﻴﻡ ﺍﻝﻨﻘﺩ ‪‬‬
‫ﺏ‬
‫ﻕ ﺒﻪ ﺇﻝﻰ ﺃﺩ ﹺ‬
‫ﻥ ﺍﻝﺨﺼﺎﺌﺹ ﺍﻝﺘﻲ ﻝﻡ‪ ‬ﺘﺭ‪ ‬ﹶ‬
‫ﻲ ﻓﻲ ﻋ‪‬ﻬﻭﺩ ﺍﻻﻨﺤﻁﺎﻁ ﺒﺠﻤﻠ ‪‬ﺔ ﻤ ‪‬‬
‫ﺏ ﺍﻝﻌﺭﺒ ‪‬‬
‫‪ -‬ﺘﻤ‪‬ﻴ ‪‬ﺯ ﺍﻷﺩ ‪‬‬
‫ﺍﻝﻌﺼﻭﺭ ﺍﻝﺯ‪‬ﺍﻫﻴﺔ‪.‬‬
‫‪ -‬ﺍﺫﻜﺭ‪ ‬ﺜﻼﺜ ﹰﺎ ﻤﻥ ﺨﺼﺎﺌﺹ ﺃﺩ‪‬ﺏ ﻫﺫﻩ ﺍﻝﻤﺭﺤﻠﺔ‪ ،‬ﻭﺜﻼﺜ ﹰﺔ ﻤﻥ ﺃﺒﺭ ﹺﺯ ﺃﻋﻼﻤﻬﺎ‪.‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 4‬ﻤﻥ ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ ﺍﻝﻨﻤﻭﺫﺠﻴﺔ ﻭﺴﻠﻡ ﺍﻝﺘﻨﻘﻴﻁ ﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﻤﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻝﻠﻐﺔ ﺍﻝﻌﺭﺒﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍﺒﻬﺎ ﺍﻝﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ ﺒﻜﺎﻝﻭﺭﻴﺎ‪:‬ﺩﻭﺭﺓ ‪2014‬‬
‫ﺍﻝﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼﺭ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ ﻝﻠﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻷﻭ‪‬ل‬
‫ﻤﺠﺯﺃﺓ ﻤﺠﻤﻭﻉ‬
‫ﻱ‪ 10):‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻔﻜﺭ ‪‬‬
‫ﺹ ﺒﺎﻝﻨﺼﺭ‪ .‬ﺫﻝﻙ ﺃﻨﹼﻪ ﺭﺤ‪‬ﺏ ﺒﻪ ﻭﻋﺩ‪‬ﻩ ﻓﺠﺭﹰﺍ ﺠﺩﻴﺩﹰﺍ ﻭﻤﻭ‪‬ﺭﺩﹰﺍ ﻝﻨﻭﺭ ﺍﻝﺤﺭﻴ‪‬ﺔ ﺍﻝﺘﻲ‬
‫‪ .1‬ﺘﻐﻨﹼﻰ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﻓﻲ ﺍﻝﻨ ‪‬‬
‫‪2× 0.5‬‬ ‫ﻅﻠﹼﺕ ﺴﺠﻴﻨﺔ ﻅﻨﻭﻨﻪ‪.‬‬
‫ﻲ‬
‫ﺙ ﻫﺎ ‪‬ﻤ ‪‬‬
‫‪ .2‬ﺍﻝﺼﻔﺎﺕ ﺍﻝﺘﻲ ﺼﻭ‪‬ﺭ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﺒﻬﺎ ﻋﻅﻤ ﹶﺔ ﺍﻝ ﹼﻨﺼ‪‬ﺭ ﻫﻲ‪ ) :‬ﺩﻓﻘﺔ ﺍﻝﻔﺠ‪‬ﺭﹺ‪ ،‬ﻤ‪‬ﻭﻝﺩ ﺍﻝﻨﹼﻭﺭﹺ‪ ،‬ﻜﺎﻝﻐﻴ‪ ‬‬
‫‪4× 0.25‬‬
‫ﺼﺒ‪‬ﺤ‪‬ﺎ(‪.‬‬
‫ﻼ ﺃَﺤﺎﻝﹶﻪ ﺍﻝﻨﹼﻭ ‪‬ﺭ ‪‬‬
‫ﺕ ﻝﻴ ﹰ‬
‫ﺍﻝ ‪‬ﻤﺯ‪‬ﻥﹺ‪ ،‬ﻜﻨ ﹶ‬
‫‪10‬‬ ‫ل ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻝﻌﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻝﺘﺎﻝﻴﺔ‪ :‬ﻓﺈﻤ‪‬ﺎ ﺤﻴﺎﺓﹲ ﺃﻭ‪‬‬
‫ﺤﺩ‪ ‬ﻋﻨﹾﻪ ﻫﻭ ﺍﻝﺤﺭﻴ‪‬ﺔ‪ .‬ﺘ ‪‬ﺩ ﱠ‬
‫‪ .3‬ﻋﺎﺸﺕ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌ ‪‬ﺭ ﻋﻠﻰ ﻤ‪‬ﺒﺩﺃ ﻝﻡ‪ ‬ﹶﺘ ‪‬‬
‫‪1‬‬
‫ﺕ ﺍﻝﺠﹺﻬﺎﺩ‪ ،‬ﺃﻨﺎ ﺜﺎﺌـﺭ‪...‬‬
‫ﺼﻭ‪ ‬ﹸ‬
‫ﻱ ‪‬‬
‫ﻤ‪‬ﻤﺎﺕﹲ‪َ ،‬ﺃﺒ‪‬ﺩ ‪‬‬
‫‪ .4‬ﻴﺘﻤﺜل ﺇﺼﺭﺍﺭ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﻓﻲ ﻋﺯﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﻤﻭﺍﺼﻠﺔ ﺍﻝﺠﻬﺎﺩ ﺒﻌﺩ ﺘﺤﻘﻴﻕ ﺍﻝﻨﺼﺭ‪ ،‬ﻭﺍﻝﺒﻴﺕ ﺍﻝﺩﺍل ﻋﻠﻰ ﺫﻝﻙ‬
‫‪4× 0.5‬‬
‫ﺭﻗﻡ )‪ (8‬ﺃﻤ‪‬ﺎ ﺍﻋﺘﺭﺍﻓﻪ ﻓﻴﻅﻬﺭ ﻓﻲ ﺘﻘﺩﻴﺭﻩ ﻭﻋﺭﻓﺎﻨﻪ ﻝﻤﻥ ﻀﺤﻭﺍ ﻓﻲ ﺴﺒﻴل ﻋﺯ‪‬ﺓ ﺍﻝﻭﻁﻥ ﻭﺨﻠﻭﺩﻩ ﻭﻤﺎ‬
‫ﻴﺩل ﻋﻠﻰ ﺫﻝﻙ ﻓﻲ ﺍﻝﻨﺹ ﺍﻝﺒﻴﺘﺎﻥ )‪ (10‬ﻭ )‪.(11‬‬
‫‪1‬‬ ‫ﻥ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭ ﺼﺎﺭﺕ ﺒﺜﻭﺭﺘﻬﺎ ﺍﻝﻌﻅﻴﻤﺔ ﺭﻤﺯﹰﺍ ﻝﻠﺜﻭﺭﺓ‬
‫ﺨﻠﹾﻕ ﻗ‪‬ﺒﻠﺔ « ﺃ ‪‬‬
‫‪ .5‬ﺍﻝﺫﻱ ﻴﻌﻨﻴﻪ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﺒﻘﻭﻝﻪ‪ » :‬ﺃﻨﺎ ﻝﻠ ﹶ‬
‫ﻭﺍﻝﺘﻀﺤﻴﺔ ﻤﻥ ﺃﺠل ﺍﻝﺤﺭﻴﺔ‪.‬‬

‫‪1‬‬ ‫ﺹ ﻫﻭ ﺍﻝﻭﺼﻑ ﺍﻝﺫﻱ ﺍﺘﹼﺨﺫ ﻤﻥ ﺍﻝﺤﻭﺍﺭ ﻨﻤﻁﺎ ﺨﺎﺩﻤﺎ ﻝﻪ‪.‬‬


‫ﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻨ ‪‬‬
‫ﻁ ﺍﻝﻐﺎﻝ ‪‬‬
‫‪ .6‬ﺍﻝﻨ ‪‬ﻤ ﹸ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ﻤﻥ ﻤﺅﺸﹼﺭﺍﺘﻪ‪ - :‬ﺍﻹﻜﺜﺎﺭ ﻤﻥ ﺍﻝﺼﻔﺎﺕ ﻭﺍﻝﻨﻌﻭﺕ – ﺍﻹﻜﺜﺎﺭ ﻤﻥ ﺍﻷﺴﺎﻝﻴﺏ ﺍﻻﻨﻔﻌﺎﻝﻴﺔ – ﺘﺤﺩﻴﺩ ﺍﻝﺯﻤﺎﻥ‬
‫ﻭﺍﻝﻤﻜﺎﻥ – ﺤﺸﺩ ﺍﻝﻤﻔﺭﺩﺍﺕ ﺍﻝﺩﺍﻝﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﺤﺭﻜﺔ – ﻜﺜﺭﺓ ﺍﻝﺼﻭﺭ ﺍﻝﺒﻴﺎﻨﻴﺔ – ﻜﺜﺭﺓ ﺍﻷﻓﻌﺎل ﺍﻝﺩﺍﻝﺔ ﻋﻠﻰ‬
‫ﺍﻝﺤﺎﻻﺕ ‪...‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ .7‬ﺍﻝﺘﻠﺨﻴﺹ‪ :‬ﻭ ‪‬ﻴﺭﺍﻋﻰ ﻓﻴﻪ‪ – :‬ﺍﻝﻤﻀﻤﻭﻥ‬
‫‪1‬‬ ‫– ﺘﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻝﺘﻠﺨﻴﺹ‬
‫‪0.5‬‬ ‫– ﺴﻼﻤﺔ ﺍﻝﻠﻐﺔ‪.‬‬
‫ﻱ‪ 06) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻠﻐﻭ ‪‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ .1‬ﺘﹸﻭﺤﻲ ﻝﻔﻅﺔ »ﺃُﺴﻭﺩ« ‪ ،‬ﻭﻝﻔﻅﺔ » ﺘﺯ‪‬ﺃﺭ« ﺒﺎﻝﺸﺠﺎﻋﺔ ﻭﺸﺩﺓ ﺍﻝﺒﺄﺱ‪.‬‬
‫ﻲ ﻓﻲ ﻗﻭﻝﻪ‪:‬‬
‫‪ .2‬ﻨﻭﻉ ﺍﻷﺴﻠﻭﺏ ﻭﻏﺭﻀﻪ ﺍﻷﺩﺒ ‪‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫ﺸﻬ‪‬ـﺭ«‪ :‬ﺇﻨﺸﺎﺀ ﻁﻠﺒﻲ )ﻨﺩﺍﺀ(‪ ،‬ﻏﺭﻀﻪ ﺍﻝﺘﻌﻅﻴﻡ ﻭﺍﻝﺘﻘﺩﻴﺱ‪.‬‬
‫ﺃ‪ » -‬ﺃﻴ‪‬ﻬﺎ ﺍﻝ ﹼ‬
‫‪06‬‬ ‫‪2×0.25‬‬ ‫ﺏ‪ » -‬ﺃﻨﺎ ﺸﻌﺏ ﺸﻌﺎﺭﻩ‪ » :‬ﺃﻨﺎ ﺜﺎﺌﺭ!! «‪ :‬ﺨﺒﺭ‪ ،‬ﻏﺭﻀﻪ ﺍﻝﻔﺨﺭ ﻭﺍﻻﻋﺘﺯﺍﺯ‪.‬‬
‫‪ .3‬ﺍﻝﺼﻭﺭﺓ ﺍﻝﺒﻴﺎﻨﻴ‪‬ﺔ‪ » :‬ﻝﺴﺕ ﺃﻨﺴﻰ ﺃُﺴﻭﺩﻱ «‪ :‬ﺍﺴﺘﻌﺎﺭﺓ ﺘﺼﺭﻴﺤﻴ‪‬ﺔ‪ ،‬ﺸﺒ‪‬ﻪ ﺃﻓﺭﺍﺩ ﺠﻴﺵ ﺍﻝﺘﺤﺭﻴﺭ‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫ﺒﺎﻷﺴﻭﺩ‪ ،‬ﻭﺤﺫﻑ ﺍﻝﻤﺸﺒ‪‬ﻪ ﻭﺼﺭ‪‬ﺡ ﺒﺎﻝﻤﺸﺒ‪‬ﻪ ﺒﻪ‪ ،‬ﺒﻼﻏﺘﻪ‪ :‬ﺘﻭﻀﻴﺢ ﺍﻝﻤﻌﻨﻰ ﻭﺘﻭﻜﻴﺩﻩ ﻭﻨﻘﻠﻪ ﻤﻥ ﺍﻝﻤﺠﺭ‪‬ﺩ‬
‫ﺇﻝﻰ ﺍﻝﻤﺤﺴﻭﺱ ﻭﺍﻝﻤﺒﺎﻝﻐﺔ ﻭﺍﻹﻴﺠﺎﺯ‪.‬‬
‫‪ .4‬ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬ﺃﻨﺴ ﹰﺎ‪ :‬ﺘﻤﻴﻴﺯ ﻤﻨﺼﻭﺏ‪ ،‬ﻭﻋﻼﻤﺔ ﻨﺼﺒﻪ ﺍﻝﻔﺘﺤﺔ ﺍﻝﻅﺎﻫﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺁﺨﺭﻩ‪.‬‬
‫‪ -‬ﺍﹸﺴﻭﺩﻱ‪ :‬ﻤﻔﻌﻭل ﺒﻪ ﻤﻨﺼﻭﺏ ﻭﻋﻼﻤﺔ ﻨﺼﺒﻪ ﺍﻝﻔﺘﺤﺔ ﺍﻝﻤﻘﺩﺭﺓ ﻤﻨﻊ ﻤﻥ ﻅﻬﻭﺭﻫﺎ ﺍﺸﺘﻐﺎل ﺍﻝﻤﺤل‬
‫‪0.5‬‬
‫ﺒﺎﻝﺤﺭﻜﺔ ﺍﻝﻤﻨﺎﺴﺒﺔ ﻭﻫﻭ ﻤﻀﺎﻑ ﻭﺍﻝﻴﺎﺀ‪ :‬ﻀﻤﻴﺭ ﻤﺘﺼل ﻤﺒﻨﻲ ﻓﻲ ﻤﺤل ﺠﺭ ﻤﻀﺎﻑ ﺇﻝﻴﻪ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ل ﻨﺼﺏ ﻤﻔﻌﻭل ﺒﻪ‪.‬‬
‫ﺏ ؟(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻤﻘﻭل ﻗﻭل ﻓﻲ ﻤﺤ ّ‬
‫ﺤﺭ‪ ‬ﹺ‬
‫ﺝ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌ ‪‬ﺭ ﻝﻠ ‪‬‬ ‫‪) -‬ﺃ ‪‬‬
‫ﻱ ﻋﺯ‪ ‬ﹴﻡ ﻫﺎ ‪‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ل ﺭﻓﻊ ﻨﻌﺕ‪.‬‬
‫‪) -‬ﺘﻔﺘﹼﺤﺕ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠﻴ‪‬ﺔ ﻓﻲ ﻤﺤل ﻓﻲ ﻤﺤ ّ‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪4 / 1‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺘﺎﺒﻊ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ ﻭﺴﻠﻡ ﺍﻝﺘﻨﻘﻴﻁ ﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﻤﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻝﻠﻐﺔ ﺍﻝﻌﺭﺒﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍﺒﻬﺎ ﺍﻝﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ ﺒﻜﺎﻝﻭﺭﻴﺎ‪ :‬ﺩﻭﺭﺓ ‪2014‬‬
‫ﺍﻝﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼﺭ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ )ﺘﺎﺒﻊ ﻝﻠﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻷﻭ‪‬ل(‬
‫ﻤﺠﺯﺃﺓ ﻤﺠﻤﻭﻉ‬
‫ﺤﺭ‪ ‬ﹶﻓﻲ‪ ‬ﺍﻝﺠ ‪‬ﺭ ﻓﻲ ﻗﻭﻝﻪ‪:‬‬
‫‪ .5‬ﻤﻌﺎﻨﻲ ‪‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ » -‬ﻜﺎﻝﻐﻴﺙ «‪ :‬ﺍﻝﻜﺎﻑ ﻫﻨﺎ ﻝﻠﺘﺸﺒﻴﻪ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ » -‬ﻫﺫﻩ ﺍﻷﺭﺽ ﻝﻲ «‪ :‬ﺍﻝﻼﻡ ﻫﻨﺎ ﻝﻠﻤﻠﻜﻴ‪‬ﺔ‪.‬‬
‫‪ .6‬ﺍﻝﺘﻘﻁﻴﻊ ﺍﻝﻌﺭﻭﻀﻲ‪:‬‬
‫ﺴﻨﹶـﺎﹾ ﺤ‪‬ـ ﹺﺯﻴ‪‬ﻥ‪‬‬
‫‪‬‬ ‫ﺌُـﻥ‪ ‬ﻓﻲ‪ ‬ﻨﹸـﻔﹸـﻭ‪‬‬ ‫ﺸﻲ‪‬‬
‫‪‬ﻫﻨﹶـﺎﹾﻙ‪ ‬ﹶ‬
‫‪2× 0.25‬‬
‫‪00/ /0//‬‬ ‫‪0 / /0/0/‬‬ ‫‪0/ /0 //‬‬
‫ـ ﹶﺘﻔﹾـﻌ‪‬ـﹶﻠﺎﹾ ﻥ‪‬‬
‫ﻤ ُ‬ ‫ﻤ‪‬ـﺴ‪ ‬ﹶﺘﻔﹾـﻌ‪‬ـﻠﹸـﻥ‪‬‬ ‫‪‬ﻤﺘﹶـﻔﹾ ‪‬ﻌـُﻠﻥ‪‬‬
‫‪‬ﻭﹶﻝﺎﹾ ‪‬ﻴ ﹺﺒﻴ‪‬ـﻥ‪‬‬ ‫ﻗﹶـﺩ‪ ‬ﻴﺨﹾﺘﹶـ ‪‬ﻔﻲ‪‬‬
‫‪2× 0.25‬‬
‫‪0 0// 0//‬‬ ‫‪0/ / 0 / 0 /‬‬
‫‪‬ﻤ ﹶﺘ ﹶﻔﻌ‪‬ـﹶﻠﺎﹾﻥ‪‬‬ ‫ﻤ‪‬ـﺴ‪ ‬ﹶﺘﻔﹾﻌ‪‬ـﻠﹸـﻥ‪‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﺍﻝﺴﻁﺭﺍﻥ ﻤﻥ ﺘﻔﻌﻴﻠﺔ ﺒﺤﺭ ﺍﻝ ‪‬ﺭﺠﺯ‪.‬‬

‫ﻱ‪ 04) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫ﺍﻝﺘﻘﻭﻴﻡ ﺍﻝﻨﻘﺩ ‪‬‬
‫‪04‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ﺍﻻﻝﺘﺯﺍﻡ ﻫﻭ ﻤﺸﺎﺭﻜﺔ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﺃﻭ ﺍﻷﺩﻴﺏ ﺍﻝﻨﺎﺱ ﻫﻤﻭﻤﻬﻡ ﺍﻻﺠﺘﻤﺎﻋ‪‬ﻴﺔ ﻭﺍﻝﺴﻴﺎﺴ‪‬ﻴﺔ ﻭﻤﻭﺍﻗﻔﻬﻡ ﺍﻝﻭﻁﻨ‪‬ﻴﺔ‪،‬‬
‫ﻭﺍﻝﻭﻗﻭﻑ ﺒﺤﺯﻡ ﻝﻤﻭﺍﺠﻬﺔ ﻤﺎ ﻴﺘﻁﻠﹼﺒﻪ ﺫﻝﻙ‪ ،‬ﺇﻝﻰ ﺤ ‪‬ﺩ ﺇﻨﻜﺎﺭ ﺍﻝﺫﺍﺕ ﻓﻲ ﺴﺒﻴل ﻤﺎ ﺍﻝﺘﺯﻡ ﺒﻪ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﺃﻭ ﺍﻷﺩﻴﺏ‪.‬‬
‫ﻕ ﻭﺍﻝﻌﺩل ‪-‬‬
‫ﻤﻥ ﺨﺼﺎﺌﺼﻪ‪ - :‬ﺍﻝﻜﺸﻑ ﻋﻥ ﺍﻝﻭﺍﻗﻊ ‪ -‬ﻤﺤﺎﻭﻝﺔ ﺘﻐﻴﻴﺭ ﺍﻝﻭﺍﻗﻊ ﺒﻤﺎ ﻴﺘﻁﺎﺒﻕ ﻤﻊ ﺍﻝﺨﻴﺭ ﻭﺍﻝﺤ ﹼ‬
‫‪2‬‬
‫ﺍﻗﺘﺭﺍﺡ ﺍﻝﺤﻠﻭل ‪ -‬ﻤﺴﺅﻭﻝﻴﺔ ﺍﻷﺩﺏ ﻋﻥ ﺍﻝﺤﺭ‪‬ﻴﺔ‪ ،‬ﻭﻋﻥ ﺍﻻﺴﺘﻌﻤﺎﺭ‪ ،‬ﻭﻋﻥ ﺍﻝﺘﻁﻭ‪‬ﺭ‪ ،‬ﻭﻜﺫﻝﻙ ﻋﻥ ﺍﻝﺘﺨﻠﹼﻑ‪.....‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪4 / 2‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺘﺎﺒﻊ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ ﻭﺴﻠﻡ ﺍﻝﺘﻨﻘﻴﻁ ﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﻤﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻝﻠﻐﺔ ﺍﻝﻌﺭﺒﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍﺒﻬﺎ ﺍﻝﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ ﺒﻜﺎﻝﻭﺭﻴﺎ‪ :‬ﺩﻭﺭﺓ ‪2014‬‬
‫ﺍﻝﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼﺭ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ ﻝﻠﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻝﺜﺎﻨﻲ‬
‫ﻤﺠﺯﺃﺓ ﻤﺠﻤﻭﻉ‬
‫ﻱ‪ 10) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻔﻜﺭ ‪‬‬
‫ﻥ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ ﻓﻲ ﻨﻅﺭ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﺘﻜﻤﻥ ﻓﻲ ﺃﻨﹼﻪ ﻻ ﻴﺴﺘﻐﻨﻲ ﻋﻨﻪ ﺍﻝﻨﺎﺱ ﻋﻠﻰ ﺍﺨﺘﻼﻑ ﻤﻭﺍﻗﻌﻬﻡ‬
‫‪ .1‬ﺃﻫﻤﻴ‪‬ﺔ ﻓ ‪‬‬
‫‪2×0.5‬‬
‫ﺫﻝﻙ ﺃﻨﹼﻪ ﻴﺤﺘﺎﺝ ﺇﻝﻴﻪ ﺍﻝﻤﻠﻙ ﻭﺍﻝﻭﺯﻴﺭ ﻭﺍﻝﻘﺎﺌﺩ ﻭﺍﻷﻤﻴﺭ ﻭﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻭﺍﻝﻤﺸﻴﺭ ﻭﺍﻝﻐﻨﻲ ﻭﺍﻝﻔﻘﻴﺭ ﻭﺍﻝﺒﺎﺩﻱ‬
‫ﻭﺍﻝﺤﺎﻀﺭ ﻭﺍﻝﻤﻘﻴﻡ ﻭﺍﻝﻤﺴﺎﻓﺭ‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ .2‬ﻋﺎﺏ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻤﺅﺭ‪‬ﺨﻴﻥ ﺍﻝﺫﻴﻥ ﺴﺒﻘﻭﻩ ﻜﻭﻨﻬﻡ ﻴﺴﺠ‪‬ﻠﻭﻥ ﻭﻗﺎﺌﻊ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ ﺒﺤﺴﺏ ﺍﻝﺴﻨﻭﺍﺕ ﻻ‬
‫ﺘﻭﺍﺭﻴﺦ ﺍﻝﺩﻭل ﻤﺘﺘﺎﺒﻌ ﹰﺔ‪.‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ -‬ﻴﺒﺩﻱ ﺍﻝﺘﻠﻤﻴﺫ ﺭﺃﻴﻪ ﺒﺎﻝﻤﻭﺍﻓﻘﺔ ﺃﻭ ﺍﻻﻋﺘﺭﺍﺽ ﻤﻊ ﺍﻝﺘﻌﻠﻴل‪.‬‬

‫‪1‬‬ ‫ل‬
‫‪ .3‬ﺍﻗﺘﺭﺡ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻤﻨﻬﺠﻴ‪‬ﺔ ﻤﺜﻠﻰ ـ ﻓﻲ ﻨﻅﺭﻩ ـ ﻝﻜﺘﺎﺒﺔ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ ﺘﺘﻠﺨﹼﺹ ﻓﻴﻤﺎ ﻴﻠﻲ‪ :‬ﻴﺴﺠ‪‬ل ﻭﻗﺎﺌﻊ ﻜ ّ‬
‫ﺩﻭﻝﺔ ﻋﻠﻰ ﺤﺩﺓ ﺩﻭﻥ ﺍﻝﻭﻗﻭﻑ ﻋﻨﺩ ﺃﺤﺩﺍﺙ ﺍﻝﺴﻨﻭﺍﺕ ﻭﻻ ﻴﻨﺘﻘل ﻤﻥ ﺩﻭﻝﺔ ﺇﻝﻰ ﺃﺨﺭﻯ ﺤﺘﹼﻰ ﻴﺴﺘﻭﻓﻲ‬
‫ﺠﻤﻴﻊ ﻤﺎ ﻴﺘﺼل ﺒﺘﺎﺭﻴﺨﻬﺎ ﻤﻥ ﺃﻭﺍﺌﻠﻬﺎ ﺇﻝﻰ ﺃﻭﺍﺨﺭﻫﺎ ﻭﺫﻜﹾﺭ ﻤﻘﺎ ‪‬ﺭ ﻤﻤﺎﻝﻜﻬﺎ ﻭﺴﺭﺩ ﺃﻨﺴﺎﺒﻬﺎ ﻭﺍﻹﺸﺎﺭﺓ‬

‫‪10‬‬
‫ل ﻤﺎ ﻫﻭ‬
‫ﺇﻝﻰ ﻤ‪‬ﻥ ﻨﺒﻎ ﻤﻥ ﺭﺠﺎﻝﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﺴﻠﻭﺏ ﻴﻘﻭﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺨﺘﺼﺎﺭ ﻓﻲ ﻏﻴﺭ ﺇﺨﻼل ﻤﻊ ﺍﺴﺘﻴﻔﺎﺀ ﻜ ّ‬
‫ﻱ ﻤﻥ ﺘﺎﺭﻴﺦ ﺍﻝﺩﻭل ﺩﻭﻥ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺃﻭ ﺇﻁﻨﺎﺏ‪.‬‬
‫ﻀﺭﻭﺭ ‪‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ .4‬ﺍﻋﺘﻤﺩ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﺍﻝﻔﻘﺭﺘﻴﻥ ﺍﻷﻭﻝﻰ ﻭﺍﻝﺜﺎﻨﻴﺔ ﻤﻨﻬﺠﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻝﻌﺭﺽ ﻭﻫﻲ‪ :‬ﺍﻝﺘﻔﺼﻴل ﺒﻌﺩ ﺍﻹﺠﻤﺎل‪،‬‬
‫ﺤﻴﺙ ﺫﻜﺭ ﺤﺎﺠﺔ ﻤﺠﻤﻭﻋﺔ ﻤﻥ ﺍﻝﻨﺎﺱ ﻝﻌﻠﻡ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ ﻋﻠﻰ ﺴﺒﻴل ﺍﻹﺠﻤﺎل ﻓﻲ ﺍﻝﻔﻘﺭﺓ ﺍﻷﻭﻝﻰ‪ ،‬ﺜﻡ ﻋﺎﺩ‬
‫ﻝ ‪‬ﻴﻔﺼ‪‬ل ﺤﺎﺠﺔ ﻜل ﻓﺭﺩ ﻤﻥ ﻫﺫﻩ ﺍﻝﻤﺠﻤﻭﻋﺔ ﻝﻌﻠﻡ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ ﻓﻲ ﺍﻝﻔﻘﺭﺓ ﺍﻝﺜﺎﻨﻴﺔ‪.‬‬

‫‪2×0.5‬‬ ‫ﻥ ﺼﺎﺤﺒﻪ ﻨﺎﻗﺵ ﻓﻴﻪ ﻤﺴﺄﻝﺔ ﻋﻠﻤﻴ‪‬ﺔ ﺘﺘﻌﻠﹼﻕ ﺒﻤﻨﻬﺠﻴﺔ ﻜﺘﺎﺒﺔ‬


‫ﻲ ﺍﻝﻤﺘﺄﺩ‪‬ﺏ ﻷ ‪‬‬
‫ﺹ ﻤﻥ ﺍﻝﻨﺜﺭ ﺍﻝﻌﻠﻤ ‪‬‬
‫‪ .5‬ﻨﻭﻉ ﺍﻝﻨ ‪‬‬
‫ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ ﺒﺄﺴﻠﻭﺏ ﺃﺩﺒﻲ‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫ﻱ‪.‬‬
‫ﺹ ﻫﻭ ﺍﻝﺘﻔﺴﻴﺭ ‪‬‬
‫‪ .6‬ﺍﻝﻨﻤﻁ ﺍﻝﻐﺎﻝﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻨ ‪‬‬
‫‪4× 0.25‬‬ ‫‪ -‬ﻤﻥ ﻤﺅﺸﹼﺭﺍﺘﻪ‪) :‬ﺍﻝﺘﻌﻠﻴل ﻭﺍﻝﺘﻔﺴﻴﺭ ﻭﺒﻴﺎﻥ ﺍﻝﻐﺎﻴﺔ ﺘﺒﺭﻴﺭﺍ ﻝﻠﻤﻭﻗﻑ ﺍﻝﻤﺘﺨﺫ‪ -‬ﻜﺜﺭﺓ ﺍﻝﺘﻌﺭﻴﻔﺎﺕ‬
‫ﻭﺍﻝﺸﺭﻭﺡ‪ -‬ﺒﺭﻭﺯ ﺃﻓﻌﺎل ﺍﻝﻤﻌﺎﻴﻨﺔ ﻭﺍﻝﻤﻼﺤﻅﺔ ﻭﺍﻻﺴﺘﻨﺘﺎﺝ ﻭﺍﻝﻭﺼﻑ‪ -‬ﺍﻝﻜﻠﻤﺎﺕ ﺍﻝﺘﻘﻨﻴﺔ ﺍﻝﺨﺎﺼﺔ‬
‫ﺒﺎﻝﻤﻭﻀﻭﻉ‪ -‬ﻫﻴﻤﻨﺔ ﻀﻤﻴﺭ ﺍﻝﻐﺎﺌﺏ ﻭﺍﻷﺴﻠﻭﺏ ﺍﻝﺨﺒﺭﻱ‪ -‬ﺍﺴﺘﻌﻤﺎل ﺼﻴﻎ ﺍﻝﻤﺼﺩﺭ ﻝﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻤﻥ‬
‫ﻓﻌل ﻤﺴﺘﻤﺭ ﻏﻴﺭ ﻤﻘﺘﺭﻥ ﺒﺯﻤﺎﻥ ﺃﻭ ﻤﻜﺎﻥ ‪ .(...‬ﻤﻊ ﺍﻝﺘﻤﺜﻴل ﺒﻌﺒﺎﺭﺍﺕ ﻤﻥ ﺍﻝﻨﺹ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ .7‬ﺍﻝﺘﻠﺨﻴﺹ‪ :‬ﻭﻴﺭﺍﻋﻰ ﻓﻴﻪ ﻤﺎ ﻴﻠﻲ‪ - :‬ﺍﻝﻤﻀﻤﻭﻥ‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬ﺘﻘﻨﻴﺔ ﺍﻝﺘﻠﺨﻴﺹ‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬ﺴﻼﻤﺔ ﺍﻝﻠﻐﺔ‬

‫ﻱ‪ 06) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻠﻐﻭ ‪‬‬
‫‪06‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫ﺕ « ﻫﻭ ﻋﻠ ‪‬ﻡ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ‪.‬‬
‫ﻲ ﻝﻸﻝﻔﺎﻅ‪ » :‬ﺃﺨﺒﺎﺭ ـ ﺍﻝﻭﻗﺎﺌﻊ ـ ﺴﻴﺭﻫﺎ ـ ﺴﺭﺩ ﹸ‬
‫‪ .1‬ﺍﻝﺤﻘل ﺍﻝﺩﻻﻝ ‪‬‬
‫ﻱ ﻝﺤﺎﺠﺔ ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺇﻝﻰ ﻫﺫﺍ ﺍﻝﻨﻭﻉ ﻤﻥ ‪2× 0.5‬‬
‫ﺹ ﻫﻭ ﺍﻝﺨﺒﺭ ‪‬‬
‫ﻲ ﺍﻝﻤﻌﺘﻤﺩ ﻓﻲ ﺍﻝﹼﻨ ‪‬‬
‫‪ .2‬ﻨﻭﻉ ﺍﻷﺴﻠﻭﺏ ﺍﻝﺒﻼﻏ ‪‬‬
‫ﺍﻷﺴﺎﻝﻴﺏ ﻜﻭﻥ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﻤﻌﺭﺽ ﺍﻝﺸﺭﺡ ﻭﺍﻝﺘﻔﺴﻴﺭ ﻭﺍﻝﻤﻨﺎﻗﺸﺔ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪4 / 3‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺘﺎﺒﻊ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ ﻭﺴﻠﻡ ﺍﻝﺘﻨﻘﻴﻁ ﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﻤﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻝﻠﻐﺔ ﺍﻝﻌﺭﺒﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍﺒﻬﺎ ﺍﻝﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ ﺒﻜﺎﻝﻭﺭﻴﺎ‪ :‬ﺩﻭﺭﺓ ‪2014‬‬
‫ﺍﻝﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼﺭ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ )ﺘﺎﺒﻊ ﻝﻠﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻝﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﻤﺠﺯﺃﺓ ﻤﺠﻤﻭﻉ‬
‫ﻁﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻝ ‪‬ﻤﻁﺎﻝِﻊ ﻝ ﹼﺫ ﹰﺓ ﻭﺍﻗﻌ ﹰﺔ ﺍﺴﺘﺤﻼﻫﺎ « ﺸﺒ‪‬ﻪ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﺍﻝﻤﻁﺎﻝﻌﺔ ﺒﻁﻌﺎﻡ ﺤﻠﻭ ﺍﻝﻤﺫﺍﻕ‬
‫‪ .3‬ﻓﻲ ﺍﻝﻌﺒﺎﺭﺓ » ﻗ ﹶ‬
‫ﻓﺫﻜﺭ ﺍﻝﻤﺸﺒ‪‬ﻪ " ﺍﻝﻤﻁﺎﻝﻌﺔ " ﻭﺤﺫﻑ ﺍﻝﻤﺸﺒ‪‬ﻪ ﺒﻪ " ﺍﻝﻁﻌﺎﻡ " ﻭﺃﺒﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﻤﺎ ﻴﺩل ﻋﻠﻴﻪ " ﻝﺫﺓ ﺍﺴﺘﺤﻼﻫﺎ "‪.‬‬
‫‪3× 0.5‬‬ ‫ﻓﻬﻲ ﺍﺴﺘﻌﺎﺭﺓ ﻤﻜﻨﻴﺔ‪.‬‬
‫ﺒﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬ﺘﺠﺴﻴﺩ ﺍﻝﻤﻌﻨﻭﻱ )ﺍﻝﻤﻁﺎﻝﻌﺔ( ﻓﻲ ﺼﻭﺭﺓ ﻤﺤﺴﻭﺴﺔ )ﺍﻝﻁﻌﺎﻡ( ﻤﻤ‪‬ﺎ ﺴﺎﻫﻡ ﻓﻲ ﺘﻘﻭﻴﺔ ﺍﻝﻤﻌﻨﻰ‬
‫ﻭﺇﻴﻀﺎﺤﻪ ﻭﺘﻘﺭﻴﺒﻪ ﻤﻥ ﺍﻝﺫﻫﻥ‪.‬‬

‫‪2× 0.5‬‬ ‫‪ – .4‬ﺍﻝﻤﺴﻨﺩ ﻓﻲ ﺍﻝﻌﺒﺎﺭﺓ ﻫﻭ ﺍﻝﻔﻌل ) ﺍﻨﺘﻘل(‪.‬‬


‫– ﺍﻝﻤﺴﻨﺩ ﺇﻝﻴﻪ ﻫﻭ ﺍﻝﻔﺎﻋل )ﺍﻝﻤﺅﺭ‪‬ﺥ(‪.‬‬
‫‪ .5‬ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪:‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ -‬ﻴﻘﺘﺩﻱ‪ :‬ﻓﻌل ﻤﻀﺎﺭﻉ ﻤﺭﻓﻭﻉ ﻭﻋﻼﻤﺔ ﺭﻓﻌﻪ ﺍﻝﻀﻤﺔ ﺍﻝﻤﻘﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻴﺎﺀ ﻤﻨﻊ ﻤﻥ ﻅﻬﻭﺭﻫﺎ ﺍﻝﺜﹼﻘل‪.‬‬
‫ل ﻨﺼﺏ‬
‫ﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﺴﻜﻭﻥ ﻓﻲ ﻤﺤ ّ‬
‫‪ -‬ﺇﺫﺍ‪ :‬ﻅﺭﻑ ﻝﻤﺎ ﻴ‪‬ﺴﺘﻘﺒل ﻤﻥ ﺍﻝﺯﻤﻥ‪ ،‬ﻤﺘﻀﻤ‪‬ﻥ ﻤﻌﻨﻰ ﺍﻝﺸﺭﻁ‪ ،‬ﻤﺒﻨ ‪‬‬
‫ﻭﻫﻭ ﻤﻀﺎﻑ‪.‬‬
‫‪2× 0.5‬‬ ‫ل ﻝﻬﺎ ﻤﻥ ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪.‬‬
‫‪ -‬ﻤﻀﻰ‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠﻴ‪‬ﺔ‪ ،‬ﺼﻠﺔ ﺍﻝﻤﻭﺼﻭل‪ ،‬ﻻ ﻤﺤ ّ‬
‫ل ﻨﺼﺏ ﻨﻌﺕ‪.‬‬
‫‪ -‬ﺍﺴﺘﺤﻼﻫﺎ‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠﻴ‪‬ﺔ ﻓﻲ ﻤﺤ ّ‬

‫ﻱ‪ 04) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫ﺍﻝﺘﻘﻭﻴﻡ ﺍﻝﻨﻘﺩ ‪‬‬

‫‪2.50‬‬
‫* ﺒﻌﺽ ﺨﺼﺎﺌﺹ ﺃﺩﺏ ﺍﻻﻨﺤﻁﺎﻁ‪:‬‬
‫‪04‬‬ ‫ﻲ – ﺍﻹﻏﺭﺍﻕ ﻓﻲ ﺍﻝﺒﺩﻴﻊ – ﻨﻅﻡ ﺍﻷﻝﻐﺎﺯ ﻭﺍﻷﺤﺎﺠﻲ – ﺍﻝﻤﻴل ﺇﻝﻰ ﺍﻝﻤﻘﻁﻭﻋﺎﺕ ﺍﻝﻘﺼﻴﺭﺓ‬
‫‪ -‬ﺍﻝﺘﻨﻤﻴﻕ ﺍﻝﻠﻔﻅ ‪‬‬
‫– ﻭﺼﻑ ﺍﻷﺸﻴﺎﺀ ﺍﻝﻤﺄﻝﻭﻓﺔ – ﺍﺴﺘﻌﻤﺎل ﺍﻝﻜﻼﻡ ﺍﻝﺼﺭﻴﺢ ﻭﺍﻷﻝﻔﺎﻅ ﺍﻝﻌﺎﻤﻴ‪‬ﺔ ﻭﺍﻝﻜﻼﻡ ﻏﻴﺭ ﺍﻝﻤﻌﺭ‪‬ﺏ –‬
‫ﻲ – ﺘﻘﻠﻴﺩ ﻓﺤﻭل ﺸﻌﺭﺍﺀ ﺍﻷﻗﺩﻤﻴﻥ – ﻜﺜﺭﺓ‬
‫ﺸﻴﻭﻉ ﺍﻝﻤﺩﺍﺌﺢ ﺍﻝﻨﺒﻭﻴ‪‬ﺔ ﻭﺸﻌﺭ ﺍﻝﺯﻫﺩ – ﻁﻐﻴﺎﻥ ﺍﻝﻨﺜﺭ ﺍﻝﻌﻠﻤ ‪‬‬
‫ﺍﻝﻤﻭﺴﺎﻋﺎﺕ ﺍﻝﻌﻠﻤﻴ‪‬ﺔ ‪...‬‬
‫‪1.50‬‬ ‫* ﺍﻷﻋﻼﻡ‪ :‬ﺍﻝﺒﻭﺼﻴﺭﻱ – ﺍﺒﻥ ﻨﺒﺎﺘﺔ – ﺍﺒﻥ ﺨﻠﺩﻭﻥ – ﺍﻝﻘﺯﻭﻴﻨﻲ – ﺍﺒﻥ ﻤﻨﻅﻭﺭ – ﺍﻝﻨﻭﻴﺭﻱ‬
‫– ﺍﺒﻥ ﺨﻠﻜﺎﻥ – ﺍﺒﻥ ﺒﻁﻭﻁﺔ ‪....‬‬

‫ﻤﻠﺤﻭﻅﺔ‪ :‬ﻴﻜﺘﻔﻲ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﺢ ﺒﺫﻜﺭ ﺜﻼﺙ ﺨﺼﺎﺌﺹ ﻭﺜﻼﺜﺔ ﺃﻋﻼﻡ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪4 / 4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﳉﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺍﳉﺰﺍﺋﺮﻳﺔ ﺍﻟﺪﳝﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ‬
‫ﺍﻟﺪﻳﻮﺍﻥ ﺍﻟﻮﻃﲏ ﻟﻼﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ ﻭﺍﳌﺴﺎﺑﻘﺎﺕ‬ ‫ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴـﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴـﺔ‬
‫ﺩﻭﺭﺓ‪ :‬ﺟﻮﺍﻥ ‪2013‬‬ ‫ﺍﻣﺘﺤﺎﻥ ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻱ‬
‫ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ‬
‫ﺍﳌﺪﺓ‪ 04 :‬ﺳﺎ و‪ 30‬ﺩ‬ ‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﰲ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍ‪‬ﺎ‬
‫ﻋﻠﻰ اﻝﻤﺘرﺸﺢ أن ﻴﺨﺘﺎر أﺤد اﻝﻤوﻀوﻋﻴن اﻝﺘﺎﻝﻴﻴن‪:‬‬
‫اﻝﻤوﻀوع اﻷول‬
‫اﻝ ‪‬ﻨــ ّ‬
‫ص‪:‬‬
‫ـق َﻴ ْﻌﻠـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــو اﻝﺴ‪‬دﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـر‬
‫اﻝﺨ َـوْرَﻨـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ َ‬
‫ـﺄن َ‬ ‫ﻜـــــــــ ‪‬‬ ‫ـور‬‫ـور ﺘُﺸـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‪‬ﻴ ُد ﻓ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــوق اﻝﻘﺼـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْ‬ ‫‪ .1‬ﻗ ﺼ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٌ‬
‫ط ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ِـﺢ اﻷﺜﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـر‬
‫ق َﺴ ْ‬ ‫وﺘَْﺒ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ُـرُز ﻤ ـ ـ ـ ـ ـ ــن ﻓ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــو ِ‬ ‫زﺤـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ِـزُح ﺼـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـد َر اﻝ ‪‬ﺴﻤ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎء‬
‫ـﺎد ﺘُ ْ‬ ‫‪ .2‬ﺘﻜـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ُ‬
‫ـودوا ﻋﻠﻴﻨـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎ ﺒﻤ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٍ‬
‫ـﺎل ﻴﺴﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـر‬ ‫وﺠ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ُ‬ ‫اﻝﻴﺴـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎر‬ ‫ـﻌودا رﺠـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎ َل َ‬
‫ـﺎﻜم ﺼـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ً‬
‫ُ‬ ‫‪ . 3‬ﻜﻔـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْ‬
‫‪َ .4‬ﻋﻠَـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــوﺘُم ﻋـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــن اﻷر ِ ِ‬
‫أرَْﻴـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺘُ ْم ﻤـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــن اﻷرض ﻤ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎذا ﻴﺼﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـر‬ ‫ض ﺠ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ‪‬دا َ‬
‫ﻓﻤـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬
‫طـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ُـن اﻝﻔﻘﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــر َﻜﺠﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــب اﻝﻔﻘﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـر‬ ‫َوَﺒ ْ‬ ‫ـون ﺼ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﻨﺎدﻴﻘﻜم أُﺘْ ِﺨ َﻤ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْ‬
‫ـت‬ ‫‪ . 5‬ﺒ طـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ُ‬
‫ﻤس ﻋﻨﻬ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎ اﻝﺒﺼﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـر‬ ‫ش ﺒـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎﻝﻠ‪ِ ‬‬ ‫ُﻴﻔَـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـﺘ‪ُ ‬‬ ‫ﻓﺎﻏﺘَ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ َـدى‬ ‫ـوم ﻴ ارﻫـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎ اﻝط‪‬ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــوى ْ‬ ‫‪ُ .6‬ﺠﺴـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٌ‬
‫َأﻴ ْﺸ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ُـﻤل ِﺠ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ‪‬دك ﻜـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ّل اﻷﻤـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــور‬ ‫ﺤﺼﻠــــــــــــــت ﻫــــــــــــــذا(‬ ‫‪ .7‬ﺘﻘـ ـ ـ ـ ـ ــول‪ :‬ﺒِ ِﺠـ ـ ـ ـ ـ ـ ّـدي ) ّ‬
‫ـور‬
‫إﻤـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎ ﻴﺜ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْ‬
‫أو ﺨط ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ َـر اﻝﺒﺤ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــر ّ‬ ‫‪ .8‬أ ﺒِﺎْﻝ ِﺠ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ّـد ﺘدﻓـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﻊ ﺸ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ‪‬ـر اﻝ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــزﻻزل‬
‫ﻤ ـ ـ ـ ـ ـ ــن اﻝﻤ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎل ط ـ ـ ـ ـ ـ ــوع اﻝﻌزﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــز اﻝﻘدﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـر‬ ‫‪ .9‬أ ﻝﻴﺴـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــت ﺤﻴﺎﺘـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــك وﻫـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﻲ أﻋ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ّـز‬
‫ـور‬ ‫ٍ‬ ‫‪ .10‬ﻫ ـ ـ ـ ـ ـ ِ‬
‫ﺘﻨـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـل أﺠـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ َـر ُﻤﻌـ ـ ـ ـ ـ ـ ــط وأﺠـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــر ﺼﺒ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْ‬ ‫وﺠـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـد‬
‫ـود إﺤ ـ ـ ـ ـ ــدى اﻝر ازﻴ ـ ـ ـ ـ ــﺎ ُ‬ ‫ـب اﻝﺠـ ـ ـ ـ ـ ـ َ‬
‫ـرور‬
‫وﺒ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ‪‬ـر اﻝﺸ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎم أﻋ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ّـز اﻝﺒ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْ‬ ‫‪ .11‬ﺘ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــذ ّﻜر ﺠﻴﺎﻋ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎ َﺒﺒ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ّـر اﻝﺸ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎم‬
‫وﺘُـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــوﻝِ ُم ﺒ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﻴن اﻝﻐ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــدا واﻝﻔطـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْ‬
‫ـور‬ ‫‪ .12‬ﻴـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــذوﺒون ﺠـــــــــــــــــــوﻋﺎ إﻝـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﻰ ُﺒْﻠـﻐـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٍـﺔ‬
‫ـب ﻜﺴﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـر‬ ‫ـف وﻗﻠ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٍ‬ ‫ﺒوﺠـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﻪ ﻜﺴﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٍ‬ ‫‪ .13‬ﻋﻠـ ـ ـ ـ ـ ــﻰ ﻜـ ـ ـ ـ ـ ــل ﺒـ ـ ـ ـ ـ ــﺎع ﻤـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــن اﻝـ ـ ـ ـ ـ ــدرب أ ‪‬م‬
‫وﻤ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎ ﻤ ـ ـ ـ ـ ـ ــن ﻤﺠﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ــب وﻻ ﻤ ـ ـ ـ ـ ـ ــن ُﻤﺠﻴـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـر‬ ‫ـﺎر‬
‫ﺘﻨ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺎدي اﻝﻨ ـ ـ ـ ـ ـ ــدى ﻤـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــن وراء اﻝﺒﺤ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْ‬ ‫‪.14‬‬
‫ـﺎز اﻷﺨﻴـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْـر‬
‫رﻀ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﻴﻊٌ وﺠ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــوعٌ‪ ،‬ﻓﻔـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ َ‬ ‫ـب ﻤـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــن ﺼـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــدرﻫﺎ ﺘوأﻤـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ِ‬
‫ـﺎن‬ ‫ﺘﻨﺎﻫـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ َ‬ ‫‪.15‬‬
‫ـــــــــور(‬ ‫أﺤﺎﺴـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــب ﺜﻐ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــري ﻋﻠـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﻰ ﺒﺴـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٍ‬
‫ــــــــلء اﻝﺜﻐــــ ْ‬ ‫إذا )ﻀـــــــــﺤك اﻝﻨـــــــــﺎس ﻤـ َ‬ ‫ـﻤﺔ‬ ‫ُ‬ ‫‪.16‬‬
‫ـور‬
‫ـﻠﻜت ﺴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﺒﻴ َل اﻝﺸﻌـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ْ‬
‫إﻝ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــﻴﻬم ﺴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ُ‬ ‫إذا ﻝ ـ ـ ـ ـ ــم ﻴﻜ ـ ـ ـ ـ ــن ﻓ ـ ـ ـ ـ ــﻲ اﻝﺒﺤـ ـ ـ ـ ـ ــﺎر ﺴﺒﻴ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٌل‬ ‫‪.17‬‬

‫»اﻝﺸﺎﻋر اﻝﻘروي«‬
‫ﻤن ﻜﺘﺎب‪" :‬ﺸﻌراؤﻨﺎ" ﻝ ـ ﻋﺒد اﻝﻠطﻴف ﺸ اررة‪ ،‬ص‪93‬‬
‫اﻝﻤﻌﺠم اﻝﻠﻐوي‪:‬‬
‫اﻝﺨورﻨق واﻝﺴدﻴر‪ :‬ﻗﺼران ﻜﺎﻨﺎ ﻓﻲ اﻝﺤﻴرة‪.‬‬
‫‪َ .1‬‬
‫اﻝﺒﻠﻐﺔُ‪ :‬ﻤﺎ ﻴﻜﻔﻲ ﻤن اﻝﻌﻴش وﻻ ﻴﻔﻀل‪.‬‬
‫‪َ .2‬‬
‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻤن ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اﻷﺴﺌـــﻠﺔ‬

‫أوﻻ‪ -‬اﻝﺒﻨﺎء اﻝﻔﻜري‪ 10) :‬ﻨﻘﺎط(‬


‫وﻋﻼم َﻴ ُﺤﺜ‪‬ـﻪُ اﻝﺸﺎﻋر؟‬
‫َ‬ ‫ص؟‬‫ب ﻓﻲ اﻝ‪‬ﻨـ ّ‬
‫طُ‬ ‫‪َ .1‬ﻤ ِن َ‬
‫اﻝﻤﺨﺎ َ‬
‫اﻷﺨﻴر« ؟‬
‫ْ‬ ‫ﻓﻔﺎز‬
‫رﻀﻴﻊٌ وﺠوعٌ‪َ ،‬‬ ‫ﺘﻨﺎﻫب ﻤن ﺼدرﻫﺎ ﺘو ِ‬
‫أﻤﺎن‬ ‫َ‬ ‫‪ .2‬ﻤﺎ اﻝﻤﻘﺼود ﺒﻘول اﻝﺸﺎﻋر‪» :‬‬
‫ﻀﺤﻬﻤﺎ‪.‬‬ ‫ص ﻋﺎطﻔﺘﺎن ﻤﺘﺒﺎﻴﻨﺘﺎن‪ .‬و ‪‬‬ ‫اﻝﻨ ّ‬
‫‪ .3‬ﻓﻲ ّ‬
‫ص‪.‬‬
‫اﻝﻨ ّ‬
‫ـص ﻀﻤن اﻷدب اﻝﻤﻠﺘزم ؟ ﻋﻠّل واﺴﺘﺸﻬد ﻤن ّ‬ ‫‪ .4‬ﻫل ﻴﻤﻜن أن ﺘُدرج اﻝ‪‬ﻨ ّ‬
‫اﻝﻨﻤط اﻝﻐﺎﻝب ﻋﻠﻰ اﻝ‪‬ﻨ ّ‬
‫ـص‪ ،‬ﻤﺒر از ﻤ ـؤ ّﺸرﻴن ﻤن ﻤؤﺸراﺘﻪ‪.‬‬ ‫‪َ .5‬ﺤ ‪‬دد ّ‬
‫ﻝﺨص ﻤﻀﻤوﻨﻬﺎ‪.‬‬ ‫‪ .6‬اﻝ‪‬ﻨ ّ‬
‫ـص رﺴﺎﻝﺔ ﻤن اﻝﺸﺎﻋر‪ّ .‬‬

‫ﺜﺎﻨﻴﺎ‪ -‬اﻝﺒﻨﺎء اﻝﻠﻐوي‪ 06) :‬ﻨﻘﺎط(‬


‫ص‪.‬‬
‫اﻝﻨ ّ‬
‫‪ .1‬ﻤﺜّل ﻝﺤﻘل اﻝﻤﻌﺎﻨﺎة ﺒﺄرﺒﻊ ﻜﻠﻤﺎت ﻤن ّ‬
‫ﺜم ﻫﺎت اﻝﻤﻔرد ﻤﻨﻪ‪ .‬ﻤﺎذا ﺘﺴﺘﻨﺘﺞ؟‬
‫ص اﺴم ﺠﻤﻊ‪ّ ،‬‬
‫اﻝﻨ ّ‬
‫‪ .2‬اﺴﺘﺨرج ﻤن ّ‬
‫‪ .3‬أﻋرب ﻤﺎ ﺘﺤﺘﻪ ﺨط إﻋراب ﻤﻔردات وﻤﺎ ﺒﻴن ﻗوﺴﻴن إﻋراب ﺠﻤل‪.‬‬
‫‪ .4‬ﻤﺎ ﻨوع اﻷﺴﻠوب اﻝوارد ﻓﻲ اﻝﺒﻴت اﻝﺤﺎدي ﻋﺸر ؟ ّﺒﻴن ﻏرﻀﻪ اﻝﺒﻼﻏﻲ‪.‬‬
‫ﻀﺤﻬﺎ ﻤﺒ‪‬ﻴﻨﺎ ﻨوﻋﻬﺎ‬ ‫اﻝﺼورة اﻝﺒﻴﺎﻨﻴﺔ اﻝواردة ﻓﻲ اﻝﻌﺒﺎرة اﻝﺘﺎﻝﻴﺔ‪) :‬أ ِﺒﺎﻝ ِﺠ ّد ﺘَ ْدﻓَﻊُ َ‬
‫ﺸ ‪‬ـر اﻝزﻻزل( و ّ‬ ‫‪ .5‬ﻤﺎ ّ‬
‫وﺒﻼﻏﺘﻬﺎ‪.‬‬
‫وﺘؤﺨر ﻓﻲ اﻷﺒﻴﺎت ﻤن ‪ 1‬إﻝﻰ ‪ 5‬ﻤن اﻝﻘﺼﻴدة ؟ ﻋﻠّل‪.‬‬
‫ﺘﻘدم ّ‬
‫‪ .6‬ﻫل ﻴﻤﻜﻨك أن ّ‬

‫ﺜﺎﻝﺜﺎ‪ -‬اﻝﺘﻘوﻴم اﻝﻨﻘدي‪ 04) :‬ﻨﻘﺎط(‬


‫ص ﻤﺘﺄﺜ اًر ﺒﺎﻝﻤدرﺴﺔ اﻝروﻤﻨﺴﻴﺔ‪ .‬أ ّﻜد ﻫذا اﻝﺤﻜم ﺒﺎﺴﺘﻨﺒﺎط أرﺒﻊ ﺨﺼﺎﺌص ﻤن‬
‫اﻝﻨ ّ‬
‫ﻴﺒدو اﻝﺸﺎﻋر ﻤن ﺨﻼل ّ‬
‫ص‪.‬‬
‫اﻝﻨ ّ‬
‫ﺨﺼﺎﺌﺼﻬﺎ‪ ،‬اﺜﻨﺘﻴن ﻤﻨﻬﺎ ﺘﺘﻌﻠق ﺒﺎﻝﺸﻜل واﺜﻨﺘﻴن ﺒﺎﻝﻤﻀﻤون‪ ،‬ﻤﻊ اﻝﺘﻤﺜﻴل ﻤن ّ‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻤن ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اﻝﻤوﻀوع اﻝﺜﺎﻨﻲ‬

‫اﻝ ‪‬ﻨـ ّ‬
‫ص‪:‬‬
‫» ﻓﻲ ﻫذا اﻝوطن اﻝﺠزاﺌري ﺸﻌب ﻋرﺒﻲ ﻤﺴﻠم‪ ،‬ذو ﻤﻴراث روﺤﺎﻨﻲ ﻋرﻴق‪ .‬وﻫو اﻹﺴﻼم وآداﺒﻪ‬
‫ﺒﻬَﻴﺎﻜﻠِﻬﺎ وأوﻗﺎﻓﻬ ـﺎ‪ .‬وذو‬
‫ﺎدﻩُ أﺴﻼﻓُﻪ ﻝﺤﻔظ ذﻝك اﻝﺘراث‪ .‬وﻫو اﻝﻤﺴﺎﺠ ـ ـد َ‬‫ﻤﺎدي َﺸ َ‬
‫وأﺨﻼﻗﻪ‪ .‬وذو ﻤﻴراث ّ‬
‫اﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻲ‪ .‬وذو ﻤﻨظوﻤﺔ ﻤن اﻝﻔﻀﺎﺌل اﻝﻌرﺒﻴﺔ اﻝﺸرﻗﻴﺔ‬
‫ّ‬ ‫ﻤﺼﻠﺤﻲ‪ ،‬ﻝﺤﻔظ ﺘﻜوﻴﻨﻪ اﻝﻌﺎﺌﻠ ‪‬ﻲ و‬
‫ّ‬ ‫ﻨظﺎم ﻗﻀﺎﺌﻲ‬
‫وﺤ َﻲ اﷲ وﺨﻠّد‬
‫ﻤﺘﻨﻘﻠﺔ ﺒﺎﻹرث اﻝطﺒﻴﻌﻲ ﻤن اﻷﺼـول اﻝﺴﺎﻤﻴﺔ إﻝﻰ اﻝﻔروع اﻝﻨﺎﻤﻴﺔ‪ .‬وذو ﻝﺴ ـﺎن وﺴ ـ َﻊ ْ‬
‫ﺤﻜﻤﺔَ اﻝﻔطرة‪.‬‬
‫ادث اﻝ ‪‬دﻫـ ـر ﻓﻠ ـم ﺘﻐﻠﺒﻪ‪.‬‬
‫ﻋﻠﻰ اﻝﻌﺸرة‪ ،‬وﻏﺎﻝﺒﺘﻪ ﺤو ُ‬ ‫ﺤﺎﻓظ ﻫذا اﻝﺸﻌب ﻋﻠﻰ ﻫذا اﻝﻤﻴراث ﻗروﻨﺎ ﺘزﻴد‬
‫اض اﻝواﻓدة‪ ،‬ﺘﺤﻤل اﻝﻤوت وأﺴﺒﺎب اﻝﻤ ـوت‪.‬‬ ‫اﻷﻤر ُ‬ ‫ﺘﺠﻲء‬
‫ُ‬ ‫ﺠﺎء اﻻﺴﺘﻌﻤﺎر اﻝﻔرﻨﺴ ‪‬ﻲ إﻝﻰ ﻫذا اﻝوطن‪ ،‬ﻜﻤﺎ‬
‫ﻓﺘﻌﻬ‪‬د ﻓﻲ اﻝظ‪‬ﺎﻫر ﺒﺎﺤﺘراﻤﻬﺎ‪ ،‬واﻝﻤﺤﺎﻓظـﺔ ﻋﻠﻴﻬ ـﺎ‬ ‫اﻝﻤﻘوﻤﺎت راﺴﺨﺔ اﻷﺼول‪ ،‬ﻨﺎﻤﻴﺔ اﻝﻔروع‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫ﻓوﺠد ﻫذﻩ‬
‫اﻝﺤﺎﻤﻴن ﻝﻠﻤوﺠ ـ ـود‪ ،‬وﻝﻜ ّﻨﻬم ﻋﻤﻠوا ﻓﻲ‬
‫َ‬ ‫وﻨ ّن‬
‫اﻝﻌﻬود ﻋﻠﻰ أﻨﻔﺴﻬم وﻋﻠَﻰ دوﻝﺘﻬم ﻝـَﻴـ ُﻜ ـ ُ‬
‫َ‬ ‫وﻗطﻊ ﻗﺎدﺘُﻪُ وأﺌﻤﺘُﻪ‬
‫اﻝزﻤن ﺒﺎﻝﻘوة وﺒط ـراﺌق اﻝﺘﻀﻠﻴل واﻝﺘﻐﻔﻴل‪ُ -‬ﺠـ ـ ْزٌء‬ ‫اﻝﺒﺎطن ﻋﻠﻰ ﻤﺤوﻫﺎ ﺒﺎﻝﺘدرﻴﺞ‪ ،‬وﺘَ ‪‬م ﻝﻬم ‪ -‬ﻋﻠﻰ طول ‪‬‬
‫ﺼﺤﻴﺢ وﻫو ﻓﻲ ﻫذا اﻝوط ـن ﻗَ ْد أدار‬ ‫اﻝﻤﻨﺎﻋﺔ ﻓﻲ اﻝﺠﺴم اﻝ ‪‬‬ ‫ِ‬ ‫أﺴﺒﺎب‬ ‫ﻴﺤﺎرب‬ ‫ﻤﻤﺎ )أرادوا(‪ .‬واﻻﺴﺘﻌﻤﺎر ُﺴ ‪‬ل‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫ث ﺒﺤرﻤﺔ اﻝﻤﻌﺎﺒد وﺤﺎرب اﻹﻴﻤﺎن ﺒﺎﻹﻝﺤﺎد‪ ،‬واﻝﻔﻀﺎﺌل ﺒﺤﻤﺎﻴﺔ‬ ‫وﻋﺒ َ‬
‫اﻨﻴﻨﻪ ﻋﻠﻰ ﻨﺴﺦ اﻷﺤﻜﺎم اﻹﺴﻼﻤﻴﺔ َ‬ ‫ﻗو َ‬
‫اﻝرذاﺌل‪ ،‬واﻝﺘﻌﻠﻴم ﺒﺈﻓﺸﺎء اﻷﻤﻴﺔ‪.‬‬
‫ﻤﺠد ﺘﺎرﻴﺨﻬﺎ‪،‬‬
‫ﺸرف ﻓرﻨﺴﺎ أو ُﻴ ّ‬
‫ﻴﻜن ﻨﺠﺎح اﻻﺴﺘﻌﻤﺎر ﻓﻲ ﻫذا اﻝﺒﺎب ﻓﻤﺎ ﻫو ﺒﺎﻝﻨﺠﺎح اﻝذي ُﻴ ّ‬
‫وﻤﻬﻤﺎ ْ‬
‫ﺒﻌد )أن أﺒﻘﻰ ﺠروﺤﺎ داﻤﻴﺔ( ﻓﻲ ﻨﻔوس اﻝﻤﺴﻠﻤﻴن‪« .‬‬

‫»اﻝﺒﺸﻴر اﻹﺒراﻫﻴﻤﻲ«‬
‫ﻤن ﻋﻴون اﻝﺒﺼﺎﺌر ص ‪ - 22‬ﺒﺘﺼرف‪-‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 3‬ﻤن ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اﻷﺴﺌــــﻠﺔ‬

‫أوﻻ‪ -‬اﻝﺒﻨﺎء اﻝﻔﻜري‪ 10) :‬ﻨﻘﺎط(‬


‫‪ .1‬ﻤﺎ اﻝﻤﻴراث اﻝﻌرﻴق اﻝذي ﺘﺤﺘﻔظ ﺒﻪ اﻝﺠزاﺌر ؟‬
‫‪ .2‬ﻤﺎ اﻝﻤﻘﺼود ﺒﺎﻝﻌﺒﺎرة اﻝﺘﺎﻝﻴﺔ‪" :‬ﻏﺎﻝﺒﺘﻪ ﺤوادث اﻝدﻫر ﻓﻠم ﺘﻐﻠﺒﻪ" ؟‬
‫ﻤﺒﻴﻨﺎ ﺨطورﺘﻪ‪ .‬ﻓﻴم ﺘﻤﺜﻠت ﻫذﻩ اﻝﺨطورة ؟‬
‫‪ .3‬ﺤﻠّل اﻝﻜﺎﺘب اﻻﺴﺘﻌﻤﺎر اﻝﻔرﻨﺴﻲ‪ّ ،‬‬
‫ـص ؟ ﻤﺎ ﻫﻲ ﺨﺼﺎﺌﺼﻪ ؟‬ ‫ﻓن أدﺒﻲ ﻴﻨﺘﻤﻲ اﻝ‪‬ﻨ ّ‬
‫ي ٍ‬‫‪ .4‬إﻝﻰ أ ‪‬‬
‫ص‪.‬‬ ‫‪ .5‬اﻹﺒراﻫﻴﻤﻲ ﻤن اﻷدﺒﺎء اﻝذﻴن ﻴﺘﺄﻨﻘون ﻓﻲ أﺴﻠوﺒﻬم‪ .‬أﺜﺒت أو ِ‬
‫ﺒﺎﻝﻨ ّ‬
‫اﻨف ﻫذا اﻝﺤﻜم ﻤﺴﺘﻌﻴﻨﺎ ّ‬
‫ص‪.‬‬ ‫اﻝﻨ ّ‬
‫ـص ؟ اذﻜر ﺒﻌض ﻤؤﺸراﺘﻪ ﻤﺴﺘﺸﻬدا ﻤن ّ‬ ‫اﻝﻨﻤط اﻝﻐﺎﻝب ﻋﻠﻰ اﻝ‪‬ﻨ ّ‬
‫‪ .6‬ﻤﺎ ّ‬
‫‪ .7‬ﻝ ‪‬ﺨ ِ‬
‫ـص اﻝ‪‬ﻨ ّ‬
‫ـص ﻤﻌﺘﻤدا ﺘﻘﻨﻴﺔَ اﻝﺘﻠﺨﻴص‪.‬‬

‫ﺜﺎﻨﻴﺎ‪ -‬اﻝﺒﻨﺎء اﻝﻠﻐوي‪ 06) :‬ﻨﻘﺎط(‬


‫ص أرﺒﻊ ﻜﻠﻤﺎت ﺘﻨﺘﻤﻲ إﻝﻰ ﺤﻘل اﻝظﻠم‪.‬‬
‫اﻝﻨ ّ‬
‫‪ .1‬اﺴﺘﺨرج ﻤن ّ‬
‫ﻤﺒﻴﻨﺎ وزن ‪‬‬
‫ﻜل ﻤﻨﻬﻤﺎ‪.‬‬ ‫ص ﺼﻴﻐﺘﻴن ﻤﺨﺘﻠﻔﺘﻴن ﻤن ﺼﻴﻎ ﻤﻨﺘﻬﻰ اﻝﺠﻤوع‪ّ ،‬‬ ‫اﻝﻨ ّ‬
‫‪ .2‬اﺴﺘﺨرج ﻤن ّ‬
‫‪ .3‬أﻋرب ﻤﺎ ﺘﺤﺘﻪ ﺨط إﻋراب ﻤﻔردات وﻤﺎ ﺒﻴن ﻗوﺴﻴن إﻋراب ﺠﻤل‪.‬‬
‫‪ .4‬و ‪‬‬
‫ﻀﺢ اﻝﻌﻼﻗﺔ اﻝﺘﻲ ﺘرﺒط اﻝﻔﻘرة اﻷﺨﻴرة ﺒﺎﻝﻔﻘرﺘﻴن اﻝﺴﺎﺒﻘﺘﻴن‪.‬‬
‫ﻤﺒﻴﻨﺎ ﻨوﻋﻬﺎ وﺒﻼﻏﺘﻬﺎ‪.‬‬
‫وﻀﺤﻬﺎ ّ‬
‫ﻴﺸرف ﻓرﻨﺴﺎ" ؟ ّ‬
‫‪ .5‬ﻤﺎ ﻨوع اﻝﺼورة اﻝﺒﻴﺎﻨﻴﺔ اﻝواردة ﻓﻲ ﻗول اﻝﻜﺎﺘب‪ّ " :‬‬

‫ﺜﺎﻝﺜﺎ‪ -‬اﻝﺘﻘوﻴم اﻝﻨﻘدي‪ 04) :‬ﻨﻘﺎط(‬


‫» ﻗد َﻤ ‪‬رت اﻝﻤﻘﺎﻝﺔ ﺒﻤراﺤل ﻗﺒل أن ﺘﺼل إﻝﻰ ﺼورﺘﻬﺎ اﻝﻤﺘﻜﺎﻤﻠﺔ ﺒﺨﺼﺎﺌﺼﻬﺎ «‪.‬‬
‫ﻤرت ﺒﻬﺎ اﻝﻤﻘﺎﻝﺔ ؟‬
‫‪ -‬ﻤﺎ ﻫﻲ اﻝﻤراﺤل اﻝﺘﻲ ّ‬
‫ﺜم ﺜﻼﺜﺔ أﻋﻼم ﻤن أﻋﻼﻤﻬﺎ‪.‬‬
‫‪ -‬اذﻜر ﺨﺼﺎﺌص ﻜ ّل ﻤرﺤﻠﺔ‪ّ ،‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 4‬ﻤن ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻧﻣوذﺟﯾﺔ ﻟﻣوﺿوع ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌرﺑﯾﺔ وآداﺑﻬﺎ اﻟﺷﻌﺑﺔ‪ :‬آداب وﻓﻠﺳﻔﺔ ﺑﻛﺎﻟورﯾﺎ دورة‪2013 :‬‬

‫اﻟﻌﻼﻣﺔ‬
‫ﻋﻧﺎﺻر اﻹﺟﺎﺑﺔ‬ ‫)اﻟﻣوﺿوع اﻷول(‬
‫ﻣﺟزأة ﻣﺟﻣوع‬
‫أوﻻ‪ -‬اﻟﺑﻧﺎء اﻟﻔﻛري‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ .1‬أ‪ -‬اﻟﻣﺧَ ﺎطَبُ ﻓﻲ اﻟﻧﱠـصّ ھو اﻟﻐﻧﻲّ اﻟﺑﺧﯾل‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ب‪َ -‬ﯾﺣُﺛـ ُﮫ ﻋﻠﻰ ﺿرورة اﻟﺟود وﻣﺳﺎﻋدة اﻟﻔﻘﯾر‪.‬‬
‫‪3x0.5‬‬ ‫‪ .2‬اﻟﻌﺑﺎرة ﺗُﺟﺳّد ﻣَدَى ﻋﻣقِ ﻣﻌﺎﻧﺎ ِة اﻷ ّم اﻟﺗﻲ ﺗﺟﺎذﺑﮭﺎ أﻟ َﻣﺎن‪ :‬أﻟﻣﮭﺎ ﻟﻣﻌﺎﻧﺎة رﺿﯾﻌﮭﺎ‬
‫اﻟﻣﺗﺿرّر ﺟوﻋﺎ‪ ،‬وأﻟم اﻟﺟوع اﻟذي ﯾُﻣزّق أﺣﺷﺎءَھﺎ ﻓﺷﻐﻠﮭﺎ ﻋن رﺿﯾﻌﮭﺎ‪.‬‬
‫‪ .3‬اﻟﻌﺎطﻔﺗﺎن ‪ - :‬ﻋﺎطﻔﺔ إﻧﻛﺎر وﺳﺧط ﻋﻠﻰ اﻟﻐﻧﻲ اﻟﺑﺧﯾل‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ -‬ﻋطف ورﺣﻣﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻔﻘﯾر اﻟﻣﻌوزّ ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ .4‬أ‪ -‬ﻧﻌم ﯾﻣﻛن أن ُﯾدرج ھذا اﻟﻧﱠـصّ ﺿﻣن اﻷدب اﻟﻣﻠﺗزم‪.‬‬
‫ب‪ -‬اﻟﺗﻌﻠﯾل‪:‬‬
‫· ﻷﻧّﮫ ﻋﺑّر ﻋن ﻗﺿﯾﺔ اﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ واﻗﻌﯾﺔ )اﻟﺑﯾت اﻷول(‪.‬‬
‫‪3× 0.5‬‬ ‫ل ﺑﺣثﱢ اﻷﻏﻧﯾﺎء ﻋﻠﻰ ﻣﺳﺎﻋدة اﻟﻔﻘراء )اﻟﺑﯾت اﻟﺛﺎﻟث(‪.‬‬ ‫· ﺣﺎول اﻟﺷﺎﻋر اﻗﺗراح اﻟﺣ ّ‬
‫· اﻟﺷّﺎﻋر داﺋم اﻻﻧﻔﻌﺎل واﻟﺗﺄﺛّر ﺑﻣﺎ ﯾﺟري ﻓﻲ واﻗﻌﮫ ﻛﻣﺎ ھو واﺿﺢ ﻓﻲ اﻟﺑﯾﺗﯾن‬
‫اﻷﺧﯾرﯾن )‪.(17-16‬‬
‫‪10‬‬ ‫‪ .5‬أ‪ -‬اﻟﻧّﻣط اﻟﻐﺎﻟب ﻋﻠﻰ اﻟﻧﱠـصّ ھو اﻟﻧﻣط اﻟوﺻﻔﻲ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ب‪ -‬ﻣــؤﺷراﺗﮫ‪:‬‬
‫· ﺗوظﯾف اﻟﻧﻌوت واﻷﺣوال واﻷوﺻﺎف )ﯾﺳﯾر‪ ،‬ﻛَﺳِ ﯾفٍ ‪ ،‬ﻣُﺟﯾ ٍ‬
‫ب‪.(..‬‬
‫· ﺗوظﯾف اﻻﺳﺗﻌﺎرات واﻟﺗﺷﺑﯾﮭﺎت )ﻗﺻو ٌر‪...‬ﻛﺄنّ اﻟﺧَ وَ رْ ﻧَقَ ‪.(..‬‬
‫‪2x0.75‬‬ ‫· اﻻﻋﺗﻣﺎد ﻋﻠﻰ اﻟﺟﻣل اﻻﺳﻣﯾﺔ )ﻗﺻو ٌر ﺗُﺷ ّﯾدُ‪ ،‬ﺟﺳو ٌم ﯾراھﺎ اﻟط َﱠوى(‪.‬‬
‫· ﺗوظﯾف اﻷﻓﻌﺎل اﻟﻣﺿﺎرﻋﺔ اﻟداﻟﺔ ﻋﻠﻰ اﺳﺗﻣرار اﻟﺣﺎل )ﯾذوﺑون‪ ،‬ﺗﻧﺎدي‪،‬ﯾﻔﺗش(‬
‫ﯾﻛﺗﻔﻲ اﻟﻣﺗرﺷﺢ ﺑﻣؤﺷرﯾن ﻓﻘط‪.‬‬

‫‪ .6‬اﻟﺗﻠﺧﯾص‪ :‬ﺗﻠﺧﯾص ﻣﺿﻣون رﺳﺎﻟﺔ اﻟﺷﺎﻋر ﯾراﻋﻰ ﻓﯾﮫ‪:‬‬


‫‪01‬‬ ‫· اﻟﺗرﻛﯾز ﻋﻠﻰ‪ :‬ﺣث اﻟﺷﺎﻋر اﻷﻏﻧﯾﺎء ﻋﻠﻰ اﻟﺟود وﻣ ّد ﯾَد اﻟﻣﺳﺎﻋدة ﻟﻠﻔﻘﯾر اﻟﻣﻌوزّ‬
‫‪01‬‬ ‫· ﻟﻐﺔ وأﺳﻠوب اﻟﻣﺗرﺷﺢ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫· اﻟﺣﺟم‪.‬‬

‫ﺻﻔﺣﺔ ‪ 1‬ﻣن ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻧﻣوذﺟﯾﺔ ﻟﻣوﺿوع ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌرﺑﯾﺔ وآداﺑﻬﺎ اﻟﺷﻌﺑﺔ‪ :‬آداب وﻓﻠﺳﻔﺔ ﺑﻛﺎﻟورﯾﺎ دورة‪2013 :‬‬
‫ﺛﺎﻧﯾﺎ‪ -‬اﻟﺑﻧﺎء اﻟﻠﻐوي‪ 06) :‬ﻧﻘﺎط(‬
‫‪4×0.25‬‬ ‫‪ .1‬أرﺑﻊ ﻛﻠﻣﺎت ﺗﻧﺗﻣﻲ إﻟﻰ ﺣﻘل اﻟﻣﻌﺎﻧﺎة‪ :‬ﺟﯾﺎع‪ ،‬اﻟرﱠزاﯾﺎ‪ ،‬ﻛَﺳِ ﯾر‪ ،‬اﻟطﱠ ـــوَ ى‪.‬‬
‫‪3x0.5‬‬ ‫‪ .2‬اﺳم اﻟﺟﻣﻊ‪ :‬اﻟﻧﺎس‪ -‬ﻣﻔرده‪ :‬رﺟل‪ .‬اﺳﺗﻧﺗﺞ أن اﺳم اﻟﺟﻣﻊ ﻻ ﻣﻔرد ﻟﮫ ﻣن ﺟﻧس ﻟﻔظﮫ‬
‫‪ .3‬اﻹﻋراب‪:‬‬
‫· إذا‪ :‬ظرف ﻟﻣﺎ ﯾﺳﺗﻘﺑل ﻣن اﻟزﻣﺎن ﻣﺗﺿﻣن ﻣﻌﻧﻰ اﻟﺷرط‪ ،‬ﺧﺎﻓض ﻟﺷرطﮫ ﻣﺗﻌﻠق‬
‫ﺑﺟواﺑﮫ‪ ،‬وھو ﻣﺿﺎف‪.‬‬
‫‪4×0.25‬‬ ‫· ﺟوﻋً ﺎ‪ :‬ﺣﺎل ﻣﻧﺻوﺑﺔ وﻋﻼﻣﺔ ﻧﺻﺑﮭﺎ اﻟﻔﺗﺣﺔ‪.‬‬
‫ﺻﻠت ھذا(‪ :‬ﺟﻣﻠﺔ ﻣﻘول اﻟﻘول ﻓﻲ ﻣﺣل ﻧﺻب ﻣﻔﻌول ﺑﮫ‪.‬‬ ‫· )ﺣ ﱠ‬
‫· )ﺿﺣك اﻟﻧﱠ ﺎس(‪ :‬ﺟﻣﻠﺔ ﻓﻌﻠﯾﺔ ﻓﻲ ﻣﺣ ّل ﺟ ّر ﻣﺿﺎف إﻟﯾﮫ‪.‬‬
‫‪06‬‬ ‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ .4‬أﺳﻠوب اﻟﺑﯾت اﻟﺣﺎدي ﻋﺷر)ﺗذﻛّر ﺟﯾﺎﻋﺎ‪ (..‬إﻧﺷﺎﺋﻲ ﺑﺻﯾﻐﺔ اﻷﻣر‪ ،‬ﻏرﺿﮫ‬
‫اﺳﺗﻌطﺎف اﻷﻏﻧﯾﺎء وﺣﺛﮭم ﻋﻠﻰ اﻹﺣﺳﺎن إﻟﻰ اﻟﻔﻘراء‪.‬‬
‫‪ .5‬اﻟﺻورة اﻟﺑﯾﺎﻧﯾﺔ اﻟواردة ﻓﻲ‪) :‬ﺗَدْ َﻓ ُﻊ ﺷَـرﱠ اﻟزﱠ ﻻزل( ﺷُ ﱢﺑﮭت اﻟزﱠ ﻻزل ﺑﺷﻲء ﯾُدﻓﻊ‪،‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ﻓﺣذف اﻟﻣﺷ ّﺑﮫ ﺑﮫ وأﺷﯾر إﻟﻰ ﺻﻔﺗﮫ وھﻲ اﻟ ّدﻓﻊ‪ ،‬وﻧوﻋﮭﺎ اﺳﺗﻌﺎرة ﻣﻛﻧﯾﺔ‪ .‬وﺑﻼﻏﺗﮭﺎ‪:‬‬
‫ﺗﺣﻘق اﻟﺟﻣﺎل اﻟﻔﻧﻲ وﺗﻧﺷّط اﻟﺧﯾﺎل ﻟﻠﺑﺣث ﻋن اﻟﻣﻌﻧﻰ اﻟ ُﻣﻘَـوﱠ ى ﻣن ﺧﻼﻟﮭﺎ‪ ،‬وھو‬
‫ﺿﻌف اﻹﻧﺳﺎن أﻣﺎم ﻗوّ ة اﻟزﻻزل‪.‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ .6‬ﻻ ﯾﻣﻛن اﻟﺗﻘدﯾم واﻟﺗﺄﺧﯾر ﺑﯾن أﺑﯾﺎت اﻟﻘﺻﯾدة‪ .‬اﻟﺗﻌﻠﯾل‪ :‬ﻷن اﻟﺷﺎﻋر اﻋﺗﻣد اﻟوﺣدة‬
‫اﻟﻌﺿوﯾﺔ‪.‬‬

‫ﺛﺎﻟﺛﺎ‪ -‬اﻟﺗﻘوﯾم اﻟﻧﻘدي‪ 04) :‬ﻧﻘﺎط(‬


‫ذﻛر أرﺑﻊ ﺧﺻﺎﺋص ﻣن ﺧﺻﺎﺋص اﻟﻣدرﺳﺔ اﻟروﻣﻧﺳﯾﺔ‪:‬‬
‫أ‪ -‬ﻣن ﺣﯾث اﻟﻣﺿﻣون‪:‬‬
‫‪ -‬اﻟدﻓﺎع ﻋن اﻟﺿﻌﻔﺎء واﻟﺗوق إﻟﻰ ﻋﺎﻟم أﻓﺿل ﺗﺳوده ﻣﺑﺎدئ اﻟﻌدل واﻟﻣﺳﺎواة‪.‬‬
‫‪04‬‬ ‫)اﻷﺑﯾﺎت‪ 11 ، 10 :‬و ‪.(12‬‬
‫‪4× 01‬‬
‫‪ -‬اﻹﻏراق ﻓﻲ اﻟﻐﻧﺎﺋﯾﺔ و اﻟﺗﻌﺑﯾر ﻋن اﻟﻌواطف واﻻﻧﻔﻌﺎﻻت )اﻟﺑﯾﺗﺎن ‪16‬و‪.(17‬‬
‫ب‪ -‬ﻣن ﺣﯾث اﻟﺷﻛل ‪:‬‬
‫اﻟطوى(‬
‫‪ -‬ﺳﮭوﻟﺔ اﻟﻠﻐﺔ وﺟﻣﺎل اﻟﺗﻌﺑﯾر ﻟﻣﺎ ﺗﺣوﯾﮫ ﻣن ﺟﻣﺎل اﻟﺗﺻوﯾر )ﺟﺳوم ﯾراھﺎ ّ‬
‫‪ -‬ﺗوظﯾف ﻣظﺎھر اﻟطﺑﯾﻌﺔ ﻟﺗﺟﺳﯾد اﻟﻣﻌﺎﻧﻲ‪) .‬اﻟﺳّﻣﺎء‪ ،‬اﻟﺑﺣﺎر‪ ،‬اﻷﺛﯾر‪ ،‬اﻷرض‪(...‬‬
‫ﻣﻼﺣظﺔ‪ :‬ﯾﻣﻛن ﻟﻠﻣﺗرﺷﺢ أن ﯾذﻛر ﺧﺻﺎﺋص أﺧرى ﺗﺟﺳدت ﻓﻲ اﻟﻧّص‪.‬‬

‫ﺻﻔﺣﺔ ‪ 2‬ﻣن ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻧﻣوذﺟﯾﺔ ﻟﻣوﺿوع ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌرﺑﯾﺔ وآداﺑﻬﺎ اﻟﺷﻌﺑﺔ‪ :‬آداب وﻓﻠﺳﻔﺔ ﺑﻛﺎﻟورﯾﺎ دورة‪2013 :‬‬

‫اﻟﻌﻼﻣﺔ‬
‫ﻋﻧﺎﺻر اﻹﺟﺎﺑﺔ‬ ‫)اﻟﻣوﺿوع اﻟﺛﺎﻧﻲ (‬
‫ﻣﺟﻣوع‬ ‫ﻣﺟزأة‬
‫أوﻻ‪ -‬اﻟﺑﻧﺎء اﻟﻔﻛري‪:‬‬
‫‪0.25x4‬‬ ‫‪ .1‬اﻟﻣﯾراث اﻟﻌرﯾق اﻟذي ﺗﺣﺗﻔظ ﺑﮫ اﻟﺟزاﺋر ھـــو‪:‬‬
‫اﻹﺳﻼم‪ -‬آداﺑﮫ‪ -‬اﻟﻣﺳﺎﺟد‪ -‬اﻟﻧظﺎم اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‪ -‬اﻟﻔﺿﺎﺋل اﻟﻌرﺑﯾّﺔ اﻟﺷرﻗﯾّﺔ‪ -‬اﻟﻠﱡ ﻐﺔ اﻟﻌرﺑﯾّﺔ‬
‫اﻟﺧﺎﻟدة‪.‬‬
‫‪ .2‬اﻟﻣﻘﺻود ﺑﺎﻟﻌﺑﺎرة )ﻏﺎﻟﺑﺗﮫ ﺣوادث اﻟدّ ھر ﻓﻠم ﺗﻐﻠﺑﮫ(‪ :‬ھو ﻣﺣﺎوﻟﺔ ﻓرﻧﺳﺎ اﻟﻣﻠﺣّﺔ ﻋﻠﻰ‬
‫‪01‬‬
‫اﻟﻘﺿﺎء ﻋﻠﻰ ھذا اﻟﻣﯾراث إﻻ أنّ إرادة اﻟﺷّﻌب اﻟﺟزاﺋريّ اﻷﺑﻲّ وارﺗﺑﺎطﮫ ﺑﮭذه‬
‫اﻟﻘﯾم وﻗفَ ﺣﺟر ﻋﺛر ٍة أﻣﺎم ﻓرﻧﺳﺎ‪ ،‬ﻓرﺳﺧت ﻗواﻋد ھذا اﻟﻣﯾراث واﻣﺗدّت ﻋﺑر‬
‫اﻷﺟﯾﺎل‪.‬‬
‫‪ .3‬ﺗﺗﻣﺛل ﺧطورة اﻻﺳﺗﻌﻣﺎر اﻟﻔرﻧﺳﻲ ﻓﻲ ﻛوﻧﮫ ﯾﺗظﺎھر ﺑﻣظﮭر اﻟﺣﺎﻣﻲ ﻟﻣﻘوﻣﺎت‬
‫‪2x0.5‬‬ ‫اﻟﺷﻌب اﻟﺟزاﺋري‪ ،‬ﻟﻛﻧﮫ ﯾﺧﻔﻲ ﻧواﯾﺎه اﻟﺧﺑﯾﺛﺔ‪...‬‬
‫ﻓﮭل ﻟﮭذا اﻟﺷﻌب ﻣﺎ ﺗﺣﻣﻠﮫ اﻷﻣراض اﻟواﻓدة‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ .4‬ﯾﻧﺗﻣﻲ اﻟﻧﱠـصّ إﻟﻰ ﻓنّ اﻟﻣﻘﺎل اﻟﺳﯾﺎﺳﻲ اﻻﺟﺗﻣﺎﻋﻲ‪ .‬ﺧﺻﺎﺋﺻﮫ‪:‬‬
‫‪ -‬اﻻﻋﺗﻣﺎد ﻋﻠﻰ اﻟﻣﻧﮭﺟﯾّﺔ )ﻣﻘدﻣﺔ‪ -‬ﻋرض‪ -‬ﺧﺎﺗﻣﺔ(‪.‬‬
‫‪3x0.25‬‬ ‫‪ -‬اﻻﻋﺗﻣﺎد ﻋﻠﻰ اﻟﺷّواھد‪.‬‬
‫‪ -‬ﺗﺳﻠﺳل اﻷﻓﻛﺎر‪.‬‬
‫‪ -‬ﺳﮭوﻟﺔ ووﺿوح اﻟﻠﻐﺔ‪.‬‬
‫ﻣﻼﺣظﺔ‪) :‬ﯾﻛﺗﻔﻲ اﻟﻣﺗرﺷﺢ ﺑﺛﻼث ﺧﺻﺎﺋص(‪.‬‬
‫‪ .5‬اﻹﺑراھﯾﻣﻲ ﻓﻌﻼ ﻣن اﻷدﺑﺎء اﻟذﯾن ﯾﺗﺄﻧّﻘون ﻓﻲ أﺳﻠوﺑﮭم واﻟدﻟﯾل ﻋﻠﻰ ذﻟك ﻣن‬
‫‪10‬‬ ‫اﻟﻧّص‪ ،‬ﺗوظﯾﻔﮫ ﻟﻣﺧﺗﻠف اﻟﺻور واﻟﻣﺣﺳﻧﺎت‪.‬‬
‫‪2x0.5‬‬ ‫ﻣن اﻟﺻور‪ :‬اﻟﺗﺷﺑﯾﮫ ﻓﻲ‪ :‬اﻻﺳﺗﻌﻣﺎر ﺳ ّل‪...‬‬
‫اﻻﺳﺗﻌﺎرة ﻓﻲ‪ :‬ﺷًﺎدَه أﺳﻼﻓﮫ‪...‬‬
‫وﻣن اﻟﻣﺣﺳﻧﺎت‪ :‬اﻟطﺑﺎق ﻓﻲ‪ :‬اﻷﺻول ≠اﻟﻔروع‪...‬‬
‫اﻟﺳﺟﻊ ﻓﻲ‪ :‬اﻟﻔﺿﺎﺋل واﻟرذاﺋل‪...‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪ .6‬اﻟﻧﻣط اﻟﻐﺎﻟب ﻋﻠﻰ اﻟﻧﱠـصّ ﺗﻔﺳﯾريّ ‪ .‬ﻣؤﺷراﺗﮫ‪:‬‬
‫· ﺗﻔﺳﯾر اﻟظﺎھرة ﺑذﻛر أﺳﺑﺎﺑﮭﺎ وﻧﺗﺎﺋﺟﮭﺎ )اﺳﺗﻌﻣﺎر ﻓرﻧﺳـﺎ ﻟﻠﺟزاﺋر وﻣﺧﻠﱠ ﻔﺎﺗﮫ(‪.‬‬
‫· اﻻﻋﺗﻣﺎد ﻋﻠﻰ اﻷﺳﻠوب اﻟﺧﺑري اﻟﻣﻌﻠﱢل ﺗﺎرة واﻟﻣؤﻛﱢد ﺗﺎرة أﺧرى )ﻓﺗﻌﮭّد ﺑﺎﻟظﺎھر ‪3×0.25‬‬
‫ﺑﺎﺣﺗراﻣﮭﺎ‪...‬ﻟَ ﯾﻛُ وﻧُنﱠ اﻟﺣﺎﻣﯾن(‪.‬‬
‫· اﻋﺗﻣﺎد اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻣوﺿوﻋﯾّﺔ‪.‬‬
‫ﻣﻼﺣظﺔ‪) :‬ھﻧﺎك ﻣؤﺷرات أﺧرى وﻟﻛنّ اﻟﻣﺗرﺷﺢ ﯾذﻛر ﺛﻼﺛﺔ ﻣﻧﮭﺎ ﻣﻣﺎ ﯾﺗﻣﺎﺷﻰ وﺳﻠّم‬
‫اﻟﺗﻧﻘﯾط(‪.‬‬
‫‪ .7‬اﻟﺗﻠﺧﯾص‪:‬‬
‫· اﻟﻣﺿﻣون‪ :‬ﻣﯾراث اﻟﺟزاﺋر اﻟﺧﺎﻟد‪ ،‬وﻣﻛﺎﺋد ﻓرﻧﺳﺎ وظﻠﻣﮭﺎ ﻟﻠﺷﻌب اﻟﺟزاﺋري‪،‬‬
‫‪3× 01‬‬ ‫ﺗﺎرﯾﺦ ﻓرﻧﺳﺎ ﺷﺎھد ﻋﻠﻰ ﺧﯾﺑﺗﮭﺎ وذﻟّﮭﺎ‪.‬‬
‫· اﻷﺳﻠوب اﻟﺧﺎص ﺑﺎﻟﻣﺗرﺷﺢ‪.‬‬
‫· اﻟﺣﺟم‪ :‬ﻣﺎ ﯾﻘﺎرب ﺛﻠث اﻟﻧّصّ ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺣﺔ ‪ 3‬ﻣن ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻧﻣوذﺟﯾﺔ ﻟﻣوﺿوع ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌرﺑﯾﺔ وآداﺑﻬﺎ اﻟﺷﻌﺑﺔ‪ :‬آداب وﻓﻠﺳﻔﺔ ﺑﻛﺎﻟورﯾﺎ دورة‪2013 :‬‬
‫ﺛﺎﻧﯾﺎ‪ -‬اﻟﺑﻧﺎء اﻟﻠﻐوي‪:‬‬
‫‪4× 0.25‬‬ ‫‪ .1‬اﺳﺗﺧراج أرﺑﻊ ﻛﻠﻣﺎت ﺗﻧﺗﻣﻲ إﻟﻰ ﺣﻘل اﻟظﻠم‪) :‬ﺟروح‪ ،‬ﺗﮭدم‪ ،‬ﺗﺿﻠﯾل‪ ،‬ﻋﺑث‪.(..‬‬
‫َﻣﻔَﺎﻋل‪.‬‬ ‫‪ .2‬ﻣن ﺻﯾﻎ ﻣﻧﺗﮭﻰ اﻟﺟﻣوع ﻓﻲ اﻟﻧص‪ - :‬ﻣَﺳَﺎﺟد‬
‫‪4× 0.25‬‬
‫‪ -‬ﻓَﺿَ ﺎﺋل ﻓَﻌَ ﺎﺋِل‪.‬‬
‫‪ .3‬اﻹﻋراب‪:‬‬
‫‪ -‬إﻋراب اﻟﻣﻔردات‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟوطن‪ :‬ﺑدل ﻣﺟرور وﻋﻼﻣﺔ ﺟرّه اﻟﻛﺳرة اﻟظﺎھرة ﻋﻠﻰ آﺧره‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫·‬
‫‪06‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫· ﻟﻛنّ ‪ :‬ﺣرف اﺳﺗدراك وﻧﺻب‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫· ھم‪ :‬ﺿﻣﯾر ﻣﺗﺻل ﻣﺑﻧﻲ ﻓﻲ ﻣﺣل ﻧﺻب اﺳم ﻟﻛنّ ‪.‬‬
‫‪ -‬إﻋراب اﻟﺟﻣل‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫· )أرادوا(‪ :‬ﺟﻣﻠﺔ ﺻﻠﺔ اﻟﻣوﺻول ﻻ ﻣﺣل ﻟﮭﺎ ﻣن اﻹﻋراب‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫· )أن أﺑﻘﻰ ﺟروﺣﺎ داﻣﯾﺔ(‪ :‬ﺟﻣﻠﺔ ﻓﻌﻠﯾﺔ ﻓﻲ ﻣﺣل ﺟرّ ﻣﺿﺎف إﻟﯾﮫ‪.‬‬

‫‪ .4‬اﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﯾن اﻟﻔﻘرة اﻷﺧﯾرة واﻟﻔﻘرﺗﯾن اﻟﺳﺎﺑﻘﺗﯾن ﻋﻼﻗﺔ ﺗﻛﺎﻣﻠﯾّﺔ‪ ،‬ﻓﻣﺎ ﻗﺎﻣت ﺑﮫ ﻓرﻧﺳﺎ‬
‫‪01‬‬ ‫ﻣن أﻋﻣﺎل اﻧﺗﮭﺎﻛﯾّﺔ ﻟﻠﻘﯾم واﻷرواح ﻛﺎن ﻧﺗﯾﺟﺗَ ﮫ اﻟﻌﺎ ُر اﻟذي ﯾﺷوّ ه ﺗﺎرﯾﺧﮭﺎ وﻣﺎ ﺗدّﻋﯾﮫ‬
‫ﻣن ﻗﯾم إﻧﺳﺎﻧﯾّﺔ‪.‬‬
‫‪4×0.25‬‬ ‫‪ .5‬ﻧوع اﻟﺻورة اﻟواردة ﻓﻲ‪) :‬ﯾﺷرّف ﻓرﻧﺳﺎ( ﻣﺟﺎز ﻣرﺳل ﻋﻼﻗﺗﮫ ﻣﻛﺎﻧﯾّﺔ إذ ذﻛر‬
‫اﻟﻣﻛﺎن وﻗﺻد ﺑﮫ ﺷﻌب ﻓرﻧﺳﺎ‪ .‬وﺑﻼﻏﺗﮭﺎ‪ :‬أﻧّﮭﺎ ﺗُﺣﻘّق اﻹﯾﺟﺎز وﺟﻣﺎل اﻟﻌﺑﺎرة وﺗُﻘوّ ي‬
‫اﻟﻣﻌﻧﻰ وھو ﺷﮭﺎدة اﻟﺗﺎرﯾﺦ ﻋﻠﻰ ﺟراﺋﻣﮭﺎ‪.‬‬

‫ﺛﺎﻟﺛﺎ‪ -‬اﻟﺗﻘوﯾم اﻟﻧﻘدي‪:‬‬


‫اﻟﻣراﺣل اﻟﺗﻲ ﻣرﱠ ت ﺑﮭﺎ اﻟﻣﻘﺎﻟﺔ وﺧﺻﺎﺋص ﻛل ﻣرﺣﻠﺔ‪:‬‬
‫‪2x0.75‬‬ ‫‪ -‬اﻟﻣرﺣﻠﺔ اﻷوﻟﻰ‪ :‬اﻟﻌﻧﺎﯾﺔُ ﺑﺎﻹﻧﺷﺎء واﻟﺗﱠﻧﻣﯾق واﻟزﱡ ﺧرف اﻟﻠﱠﻔظﻲ‪.‬‬
‫‪2x0.75‬‬ ‫واﻟﺗﺄﺛر ﺑﺎﻟﻐرﺑﯾّﯾن‪ ،‬وﻗد اﻋﺗﻣدت‬
‫ﱡ‬ ‫‪ -‬اﻟﻣرﺣﻠﺔ اﻟﺛﺎﻧﯾﺔ‪ :‬اﻟﻌﻧﺎﯾﺔ ﺑﺎﻟﻣﻌﺎﻧﻲ واﻟﻣوﺿوﻋﺎت‬
‫‪04‬‬ ‫ﻧﻣطﯾن‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫ﺻ َور اﻟﺣﯾﺎة‪.‬‬
‫ﺻوﱢ ر ﻓﯾﮫ اﻟﻛﺎﺗبُ ﺷﻌورَ ه إزاء ُ‬ ‫*اﻟﻧﻣط اﻟﺗﺻوﯾري‪ُ :‬ﯾ َ‬
‫‪0.25‬‬ ‫*اﻟﻧﻣط اﻟﺗّ ﺛﻘﯾﻔﻲ‪َ :‬ﯾ ْظ َﮭر ﻓﯾﮫ اﻟﻛﺎﺗب ﻣﻌَ ﱢﻠ ًﻣﺎ ﻣُﺛﻘﱢ ﻔً ﺎ أﻓراد ﻣﺟﺗﻣﻌﮫ ﺑﻌﯾدا ﻋن اﻟزﱡ ﺧرف‬
‫واﻟﺗًّ ﻧﻣﯾق‪.‬‬
‫‪2x0.25‬‬ ‫وأﺷﮭ ُر أﻋﻼﻣﮭﺎ‪ :‬اﻟﻌﻘﺎد‪ -‬طﮫ ﺣﺳﯾن‪ -‬اﻟﻛواﻛﺑﻲ‪ -‬اﻹﺑراھﯾﻣﻲ ‪ -‬اﺑن ﺑﺎدﯾس‪.‬‬

‫ﻣﻼﺣظﺔ‪ :‬ﯾﻛﺗﻔﻲ اﻟﻣﺗرﺷﺢ ﺑذﻛر ﻋﻠَﻣﯾن‪.‬‬

‫ﺻﻔﺣﺔ ‪ 4‬ﻣن ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﳉﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺍﳉﺰﺍﺋﺮﻳﺔ ﺍﻟﺪﳝﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ‬
‫ﺍﻟﺪﻳﻮﺍﻥ ﺍﻟﻮﻃﲏ ﻟﻼﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ ﻭﺍﳌﺴﺎﺑﻘﺎﺕ‬ ‫ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ‬
‫ﺩﻭﺭﺓ‪ :‬ﺟﻮﺍﻥ ‪2012‬‬ ‫ﺍﻣﺘﺤﺎﻥ ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻱ‬
‫ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺁﺩﺍﺏ ﻭﻓﻠﺴﻔﺔ‬
‫ﺍﳌﺪﺓ‪04 :‬ﺳﺎ ﻭ‪30‬ﺩ‬ ‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﰲ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍ‪‬ﺎ‬

‫ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﺢ ﺃﻥ ﻴﺨﺘﺎﺭ ﺃﺤﺩ ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻋﻴﻥ ﺍﻝﺘﺎﻝﻴﻴﻥ‪:‬‬


‫ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻷﻭل‬
‫ﺍﻝﻨﹼـﺹ‪:‬‬
‫‪-3-‬‬ ‫‪-1 -‬‬
‫ﻥ ﺍﻝﻨﺎﺱ ﺒﺎﻝﻜﻠﻤﺎﺕ ﻗﺩ ﻜﻔﺭﻭﺍ‬
‫ﺃﺒﺎ ﺘﻤ‪‬ﺎﻡ‪ :‬ﺇ ‪‬‬ ‫ﻥ ﺍﻝﺸﹼﻌﺭ‪ ‬ﻓﻲ ﺃﻋﻤﺎﻗﻪ ﺴ‪‬ﻔﺭ(‬
‫ﺃﺒﺎ ﺘﻤ‪‬ﺎ ‪‬ﻡ‪) :‬ﺇ ‪‬‬
‫ﻭﺒﺎﻝﺸﹼﻌﺭﺍﺀ ﻗﺩ ﻜﻔﺭﻭﺍ‪..‬‬ ‫ﻭﺇﺒﺤﺎﺭ‪ ‬ﺇﻝﻰ ﺍﻵﺘﻲ‪ ،‬ﻭﻜﺸﻑﹲ ﻝﻴﺱ ﻴ‪‬ﻨﺘﻅﺭ‬
‫ﻓﻘل ﻝﻲ ﺃﻴ‪‬ﻬﺎ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ‪:‬‬ ‫ﻭﻝﻜﻨّﹼّﺎ ‪ ..‬ﺠﻌﻠﻨﺎ ﻤﻨﻪ ﺸﻴﺌﺎ ﻴﺸﺒﻪ ﺍﻝﺯ‪ّ ‬ﹼﻓﻪ‪‬‬
‫ﻝﻤﺎﺫﺍ ﺸِﻌﺭ‪‬ﻨﺎ ﺍﻝﻌﺭﺒﻲ‪ ‬ﻗﺩ ﻴ‪‬ﺒ‪‬ﺴﺕﹾ ﻤﻔﺎﺼﻠﻪ‬ ‫ﻭﺇﻴﻘﺎﻋﺎ ﻨﺤﺎﺴﻴ‪‬ﺎ ﻴﺩﻕﹼ ﻜﺄﻨﻪ ﺍﻝﻘﹶ ‪‬ﺩﺭ‪.‬‬
‫ﻤﻥ ﺍﻝﹼﺘّﻜﺭﺍﺭ ﻭﺍﺼﻔﺭ‪‬ﺕﹾ ﺴﻨﺎﺒﻠﻪ‪..‬؟‬ ‫‪-2-‬‬
‫ﻭﻗل ﻝﻲ ﺃﻴ‪‬ﻬﺎ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ‪:‬‬ ‫ﺃﻤﻴﺭ‪ ‬ﺍﻝﺤﺭﻑ ‪ ..‬ﺴﺎﻤﺤ‪‬ﻨﺎ‬
‫ﻝﻤﺎﺫﺍ ﺍﻝﺸﹼﻌﺭ – ﺤﻴﻥ ﻴﺸﻴﺦ –‬ ‫ﻓﻘﺩ ﺨﻨﹼﺎ ﺠﻤﻴﻌﺎ ﻤﻬﻨﺔ ﺍﻝﺤﺭﻑ‬
‫ل ﺴ ﹼﻜّﻴﻨﹰﺎ‪ ..‬ﻭﻴﻨﺘﺤﺭ‪‬؟ﺍ‬
‫ﻻ ﻴﺴﺘ ّ‬ ‫ﻭﺃﺭﻫﻘﻨﺎﻩ ﺒﺎﻝﺘﹼﺸﻁﻴﺭ‪ ،‬ﻭﺍﻝﺘﹼﺭﺒﻴﻊ‪ ،‬ﻭﺍﻝﺘﹼﺨﻤﻴﺱ‪ ،‬ﻭﺍﻝﻭﺼﻑ‬
‫ﻨﺯﺍﺭ ﻗﺒﺎﻨﻲ‪.‬‬ ‫ﺃﺒﺎ ﺘﻤ‪‬ﺎﻡ‪ ‬ﺇﻥ‪ ‬ﺍﻝﹼﻨّّﺎﺭ ﺘﺄﻜﻠﻨﺎ‬
‫ﻭﻤﺎ ﺯﻝﻨﺎ )ﻨﺠﺎﺩل ﺒﻌﻀﻨﺎ ﺒﻌﻀﺎ(‬
‫ﻋﻥ ﺍﻝﻤﺼﺭﻭﻑ‪ ،‬ﻭﺍﻝﻤﻤﻨﻭﻉ ﻤﻥ ﺼﺭﻑ‬
‫ﻭﺠﻴﺵ ﺍﻝﻐﺎﺼﺏ ﺍﻝﻤﺤﺘلّ ﻤﻤﻨﻭﻉ ﻤﻥ ﺍﻝﺼ‪‬ﺭﻑ !‬
‫ﻭﻤﺎ ﺯﻝﻨﺎ ﻨﻁﻘﻁﻕﹸ ﻋﻅﹾﻡ‪ ‬ﺃﺭ‪‬ﺠﻠﻨﺎ‬
‫ﻭﻨﻘﻌﺩ ﻓﻲ ﺒﻴﻭﺕ ﺍﷲ ﻨﻨﺘﻅﺭ‪..‬‬
‫ﺒﺄﻥ ﻴﺄﺘﻲ ﺍﻹﻤﺎﻡ ﻋﻠﻲ‪ .. ‬ﺃﻭ ﻴﺄﺘﻲ ﻝﻨﺎ ﻋﻤﺭ‬
‫ﻭﻝﻥ ﻴﺄﺘﻭﺍ ‪ ..‬ﻭﻝﻥ ﻴﺄﺘﻭﺍ‬
‫ﻓﻼ ﺃﺤﺩ ﺒﺴﻴﻑ ﺴﻭﺍﻩ ﻴﻨﺘﺼﺭ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻣﻦ ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﻷﺴــﺌﻠﺔ‪:‬‬
‫ﺃﻭﻻ ‪ -‬ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻔﻜﺭﻱ‪ 10) :‬ﻨﻘﺎﻁ (‬
‫ﺏ ﻓﻲ ﺍﻝﻨﹼﺹ؟ ﻭﻋﻡ‪ ‬ﺍﻋﺘﺫﺭ‪ ‬ﻝﻪ ﺍﻝﺸﹼﺎﻋﺭ؟‬
‫‪ –1‬ﻤ‪‬ﻥِ ﺍﻝﻤ‪‬ﺨﺎﻁﹶ ‪‬‬
‫‪ –2‬ﻤﺎ ﺩﻻﻝﺔ ﻗﻭل ﺍﻝﺸﹼﺎﻋﺭ‪ " :‬ﻭﺠﻴﺵ ﺍﻝﻐﺎﺼﺏ ﺍﻝﻤﺤﺘلّ ﻤﻤﻨﻭﻉ ﻤﻥ ﺍﻝﺼ‪‬ﺭﻑ"؟‬
‫‪ –3‬ﻤﺎ ﻫﻲ ﺃﺴﺒﺎﺏ ﻨﻔﻭﺭ ﺍﻝﻘﺭ‪‬ﺍﺀ ﻤﻥ ﺍﻝﺸﹼﻌﺭ ﺍﻝﻌﺭﺒﻲ‪ ‬ﺍﻝﻤﻌﺎﺼﺭ؟‬
‫ﺸﺎﻋﺭ ﺒﻌﺽ ﺍﻝﺭﻤﻭﺯ‪ .‬ﺍﺴﺘﺨﺭﺠﻬﺎ ﻭﺒﻴ‪‬ﻥ ﺩﻻﻻﺘﻬﺎ‪.‬‬
‫‪ –4‬ﻭﻅﱠﻑﹶ ﺍﻝ ﹼ‬
‫‪ –5‬ﺤﺩ‪‬ﺩ ﺍﻝﻨﹼﻤﻁﹶ ﺍﻝﻐﺎﻝﺏ‪ ‬ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻨﹼﺹ‪ ،‬ﻤ‪‬ﺒﺭﺯ‪‬ﺍ ﻤﺅﺸﹼﺭﻴﻥ ﻤﻥ ﻤﺅﺸﹼﺭﺍﺘِﻪ‪.‬‬
‫‪ –6‬ﻝﺨﱢﺹ‪ ‬ﻤﻀﻤﻭﻥ‪ ‬ﺍﻝﻨﹼﺹ‪ ،‬ﻤ‪‬ﺭﺍﻋﻴ‪‬ﺎ ﺘﻘﻨﻴﺔﹶ ﺍﻝﺘﹼﻠﺨﻴﺹِ‪.‬‬

‫ﺜﺎﻨﻴﺎ ‪ -‬ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻠﻐﻭﻱ‪ 06) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫‪ –1‬ﻤﺎ ﺍﻝﺤﻘل ﺍﻝﺩ‪‬ﻻﻝﻲ‪ ‬ﺍﻝﹼﺫﻱ ﺘﻨﺘﻤﻲ ﺇﻝﻴﻪ ﺍﻷﻓﻌﺎل ﺍﻵﺘﻴﺔ‪ ) :‬ﻨﻁﻘﻁﻕ‪ ،‬ﻨﻘﻌﺩ‪ ،‬ﻨﻨﺘﻅﺭ(؟‬
‫‪ –2‬ﺍﺴﺘﺨﺭﺝ ﻤﻥ ﺍﻝﻤﻘﻁﻊ ﺍﻝﺜﺎﻝﺙ ﺃﺴﻠﻭﺒﻴﻥ ﺇﻨﺸﺎﺌﻴﻴﻥ ﻤﺨﺘﻠﻔﻴﻥ‪ ،‬ﻤﺒﻴ‪‬ﻨﺎ ﺍﻝﻨﹼﻭﻉ ﻭﺍﻝﻐﺭﺽ ﻓﻲ ﻜلّ ﻤﻨﻬﻤﺎ‪.‬‬
‫‪ –3‬ﻤﺎ ﻨﻭﻉ‪ ‬ﺍﻝﻤﺠﺎﺯِ ﻓﻲ ﻗﻭل ﺍﻝﺸﹼﺎﻋﺭ‪ ":‬ﺇﻥ‪ ‬ﺍﻝﻨﹼﺎﺱ ﺒﺎﻝﻜﻠﻤﺎﺕ ﻗﺩ ﻜﻔﺭﻭﺍ" ؟ ﻭﻤﺎ ﺒﻼﻏﺘﻪ؟‬
‫‪ –4‬ﻋﻴ‪‬ﻥ ﻓﻲ ﺍﻝﻌﺒﺎﺭﺓ‪ " :‬ﻭﺍﺼﻔ ‪‬ﺭﺕﹾ ﺴﻨﺎﺒﻠﻪ " ﺍﻝﻤﺴﻨﺩ ﻭﺍﻝﻤﺴﻨﺩ ﺇﻝﻴﻪ‪.‬‬
‫‪ –5‬ﺃﻋﺭﺏ ﻤﺎ ﺘﺤﺘﻪ ﺨﻁﹼ ﺇﻋﺭﺍﺒ‪‬ﺎ ﻤﻔﺼ‪‬ﻼ‪ ،‬ﻭﻤﺎ ﺒ ‪‬ﻴﻥ ﻗﻭﺴﻴﻥ ﺇﻋﺭﺍﺏ‪ ‬ﺠ‪‬ﻤل‪.‬‬
‫‪ –6‬ﺍﺩﺭﺱ ﻋﺭﻭﻀﻴ‪‬ﺎ ﺍﻝﺴ‪‬ﻁ ‪‬ﺭﻴ‪‬ﻥ ﺍﻝﺸﹼﻌﺭﻴﻴﻥ ﺍﻝﺭ‪‬ﺍﺒﻊ ﻭﺍﻝﺨﺎﻤﺱ ﻤﻥ ﺍﻝﻤﻘﻁﻊ ﺍﻝﺜﺎﻨﻲ ﻤﻥ ﺍﻝﻨﹼﺹ‪.‬‬

‫ﺜﺎﻝﺜﺎ ‪ -‬ﺍﻝﺘﻘﻭﻴﻡ ﺍﻝﻨﻘﺩﻱ‪ 04) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫ﻋﻜﺴﺕ ﻫﺫﻩ ﺍﻝﻘﺼﻴﺩﺓ ﻤﻅﺎﻫﺭ ﺍﻝﺘﹼﺠﺩﻴﺩ ﻓﻲ ﺍﻝﺸﹼﻌﺭ ﺍﻝﻌﺭﺒﻲ‪ ‬ﺍﻝﻤﻌﺎﺼﺭ‪ .‬ﺃﺒﺭﺯ‪ ‬ﻤﻨﻬﺎ ﻤﻅﻬﺭﻴﻥ ﻴﺘﻌﻠﹼﻘﺎﻥ‬
‫ﺒﺎﻝﺸﹼﻜل ﻭﺁﺨﺭﻴﻥ ﺒﺎﻝﻤﻀﻤﻭﻥ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻣﻦ ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻝﺜﺎﻨﻲ‬
‫ﺍﻝﻨﹼـﺹ‪:‬‬
‫» ﻓﻤﻥ ﻁﺒﻴﻌﺔ ﻫﺫﺍ ﺍﻝﻌﺎﻝﻡ ﺍﻝﺘﹼﻐﻴ‪ ‬ﺭ ﺍﻝﻤﺴﺘﻤ ‪‬ﺭ‪ ،‬ﺴﻭﺍﺀ‪ ‬ﻓﻲ ﺫﻝﻙ ﺸﺅﻭﻨﻪ ﺍﻝﻤﺎﺩﻴ‪‬ﺔ ﻭﺍﻝﻤﻌﻨﻭﻴﺔ‪ ،‬ﻓﻤﻥ ﺤﻴﻥ ﺇﻝﻰ‬
‫ﺤﻴﻥ ﺘﺜﻭﺭ‪ ‬ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺍﻝﺯ‪‬ﻻﺯل ﻭﺍﻝﺒﺭﺍﻜﻴﻥ ﻭﺍﻝﻔﻴﻀﺎﻨﺎﺕ ﻭﺍﻝﻤﺩ‪ ‬ﻭﺍﻝﺠﺯﺭ ﻭﺍﻝﻌﻭﺍﺼﻑ ﻭﺍﻷﻤﻁﺎﺭ ﻭﻨﺤﻭ ﺫﻝﻙ‪،‬‬
‫ﻓﺘﻜﻭﻥ ﻋﺎﻤﻼ ﻜﺒﻴﺭﺍ ﻤﻥ ﻋﻭﺍﻤل ﺍﻝﺘﹼﻐﻴ‪‬ﺭ ﺍﻝﻤﺴﺘﻤ ‪‬ﺭ ﻓﻲ ﺴﻁﺢ ﺍﻷﺭﺽ‪.‬‬
‫ﻭﻜﺫﻝﻙ ﺤﻴﺎﺓ ﺍﻝﹼﻨﺎﺱ ﻋﻠﻰ ﻭﺠﻪ ﺍﻷﺭﺽ ﻓﻲ ﺘﻐﻴ‪‬ﺭ ﻤﺴﺘﻤﺭ ﻜﺘﻐﻴ‪‬ﺭ ﺴﻁﺤﻬﺎ‪ ،‬ﻓﻜﻡ ﻤﻥ ﺍﻝﻔﺭﻕ ﺒﻴﻥ ﺒﻴﺕ‬
‫ﺍﻝﺭ‪‬ﺠل ﺍﻝﺒﺩﻭﻱ‪ ‬ﻓﻲ ﺴﺫﺍﺠﺘﻪ ﻭﺒﺴﺎﻁﺔ ﺃﺩﻭﺍﺘﻪ‪ ،‬ﻭﺒﻴﺕ ﺍﻝ ‪‬ﺭﺠل ﺍﻝﻤﺘﻤﺩ‪‬ﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﺤﺩﺙ ﻁﺭﺍﺯ‪ ،‬ﻭﻫﻜﺫﺍ ﺍﻝﺸﹼﺄﻥ ﻓﻲ‬
‫ل ﻨﻅﺎﻡ ﻤﻥ ﻨﻅﻡ ﺍﻝﻤﻌﻴﺸﺔ‪ ،‬ﻓﻲ ﻭﺴﺎﺌل ﺍﻝﻨﹼﻘل ﻭﺍﻝﺒﺭﻴﺩ‪ ،‬ﻭﻓﻲ ﺍﻝﻤﻌﺎﻤﻼﺕ‬
‫ل ﻤﺭﻓﻕ ﻤﻥ ﻤﺭﺍﻓﻕ ﺍﻝﺤﻴﺎﺓ ﻭﻜ ﱢ‬
‫ﻜﱢ‬
‫ل ﺸﻲﺀ‪.‬‬
‫ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻴ‪‬ﺔ‪ ،‬ﻭﻓﻲ ﻤﻌﺎﻫﺩ ﺍﻝﺘﹼﺭﺒﻴﺔ‪ ،‬ﻭﻓﻲ ﻨﻅﻡ ﺍﻝﺤﻜﻭﻤﺔ‪ ،‬ﻭﻓﻲ ﻜ ﱢ‬
‫ﻭﻗﺩ ﺩﻝﹼﻨﺎ ﺍﻝﺘﹼﺎﺭﻴﺦ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ‪ ‬ﺍﻝﺠﻤﺎﻋﺎﺕ ﻭﺍﻷﻤﻡ )ﺘﺴﻴﺭ( ﻋﻠﻰ ﺃﻨﻤﺎﻁ ﻤﺘﺸﺎﺒﻬﺔ ﻓﻲ ﺘﻐﻴ‪‬ﺭﻫﺎ ﻭﺘﻁﻭ‪‬ﺭﻫﺎ‬
‫ﻭﺍﻨﺘﻘﺎﻝﻬﺎ ﻤﻥ ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ ﺇﻝﻰ ﺍﻝﺠﺩﻴﺩ‪.‬‬
‫ل ﺠﻤﺎﻋﺔ ﺴﺭﻋﺎﻥ ﻤﺎ ﺘﹶﺘﹶﻜﻭ‪‬ﻥ‪ ‬ﻝﻬﺎ ﺘﻘﺎﻝﻴﺩ ﻭﻋﺎﺩﺍﺕ ﻭﺃﻭﻀﺎﻉ ﻭﻤﻌﺘﻘﺩﺍﺕ ﺘﹸﻘﺩ‪‬ﺴ‪‬ﻬﺎ ﻭﺘﻠﺘﺯِﻤ‪‬ﻬﺎ ﻭﺘﻜﺭﻩ‬
‫ﻓﻜ ﱡ‬
‫ﺍﻝﺨﺎﺭﺝ ﻋﻠﻴﻬﺎ‪ .‬ﻭﻝﻜﻥ ﺒﻤﺭﻭﺭ ﺍﻝﺯ‪‬ﻤﻥ ﺘﻨﺸﺄ ﻋﻭﺍﻤل ﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﺘﺠﻌلُ ﻤﺎ )ﻜﺎﻥ ﺼﺎﻝﺤﺎ( ﻤﻥ ﺍﻝﻌﺎﺩﺍﺕ ﻭﺍﻝﺘﹼﻘﺎﻝﻴﺩ‬
‫ﻏﻴﺭ‪ ‬ﺼﺎﻝﺢ‪.‬‬
‫ﻓﻲ ﻫﺫﻩ ﺍﻝﻔﺘﺭﺓ ﻅﻬﺭ ﺃﻓﺭﺍﺩ ﻤﻥ ﺍﻝﻤﺠﺘﻤﻊ ﻫﻡ ﺃﻜﺜﺭ ﺸﻌﻭﺭﺍ ﺒﺎﻷﻝﻡ ﻤﻥ ﺍﻝﻨﹼﻅﺎﻡ ﺍﻝﻤﻭﺠﻭﺩ ﻓﻴﺩﻋﻭﻥ ﺇﻝﻰ‬
‫ﺃﻭﻀﺎﻉ ﻴﺠﺏ ﺃﻥ ﺘﺤلّ ﻤﺤلّ ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ ﻝﻜﻥ ﺃﻨﺼﺎﺭ ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ ﻴ‪‬ﻬ‪‬ﺒ‪‬ﻭﻥ ﻓﻲ ﻭﺠﻪ ﻤﻌﺎﺭﻀﻴﻬﻡ‪.‬‬
‫ﻭﺇﺫ ﺫﺍﻙ ﺘﻨﺸﺄ ﻤﻌﺎﺭﻙ ﺒﻴﻥ ﺃﻨﺼﺎﺭ ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ ﻭﺃﻨﺼﺎﺭ ﺍﻝﺠﺩﻴﺩ‪ ،‬ﻗﺩ ﺘﻘﺘﺼﺭ‪ ‬ﻋﻠﻰ ﺍﻝﺤﺭﺏ ﺍﻝﻜﻼﻤﻴ‪‬ﺔ‪ ،‬ﻭﻗﺩ‬
‫ﺘﺸﺘﺩ‪ ‬ﺤﺘﻰ ﺘﻜﻭﻥ ﺜﻭﺭﺓﹰ ﺩﻤﻭﻴ‪‬ﺔﹰ‪ ،‬ﺜﻡ ﺘﻨﺠﻠﻲ ﻫﺫﻩ ﺍﻝﻤﻌﺎﺭﻙ ﺇﻤ‪‬ﺎ ﻋﻥ ﻨﺼﺭﺓ ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ ﻭﻗﻤﻊ ﺩﻋﻭﺓ ﺍﻹﺼﻼﺡ‬
‫ﻭﺍﻝﺘﹼﺠﺩﻴﺩ ﻭﻋﻨﺩ ﺫﻝﻙ ﻴﺘﺄﺠ‪‬لُ ﺍﻹﺼﻼﺡ ﻭﺍﻝﺘﹼﺠﺩﻴﺩ ﺤﺘﻰ ﺘﺘﻬﻴ‪‬ﺄ ﻝﻪ ﻅﺭﻭﻑﹲ ﺃﻨﺴﺏ‪ ،‬ﻭﺠﻭ‪ ‬ﺃﺼﻠﺢ‪ .‬ﻭﺇﻤ‪‬ﺎ ﺃﻥ‬
‫ﻴﻨﺘﺼﺭ ﺍﻝﺤﺩﻴﺙ ﻭﻴ‪‬ﻬﺯ‪‬ﻡ ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ ﻭﻴﺘﺤﻭ‪‬ل ﺍﻝﻤﺤﺎﻓﻅﻭﻥ ﺇﻝﻰ ﺃﺤﺭﺍﺭ ﻴ‪‬ﻨﺼ‪‬ﺭﻭﻥ ﺍﻝﺠﺩﻴﺩ ﺒﻌﺩ ﺃﻥ ﺘﻨﺠﻠﻲ ﻓﺎﺌﺩﺘﻪ‪.‬‬
‫ﻭﻝﻜﻥ ﺤﺘﹼﻰ ﻓﻲ ﻫﺫﻩ ﺍﻝﺤﺎﻝﺔ ﻻ ﻴﻤﻜﻥ ﺍﻨﺘﺼﺎﺭ ﺍﻝﺠﺩﻴﺩ ﺍﻝﺼ‪‬ﺭﻑ‪ ،‬ﺒل ﻻ ﺒﺩ‪ ‬ﺃﻥ ﻴﻜﻭﻥ ﻤﺸﻭﺒﺎ ﺒﺸﻲﺀ ﻤﻥ‬
‫ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ ﺤﺘﹼﻰ ﻴﺴﺘﻁﻴﻊ ﺃﻓﺭﺍﺩ‪ ‬ﺍﻝﺸﹼﻌﺏ ﺃﻥ ﻴﺘﺫﻭ‪‬ﻗﻭﻩ‪ .‬ﻭﻗﺩ ﻴﺘﺠﺎﻫل ﺩﻋﺎﺓ ﺍﻝﺘﹼﺠﺩﻴﺩ ﻫﺫﻩ ﺍﻝﺤﻘﻴﻘﺔ ﻓﺘﺼﺎﺏ‪ ‬ﺩﻋﻭﺘﹸﻬﻡ‬
‫ﺒﺎﻝﻨﹼﻜﺴﺔ‪.‬‬
‫ﻭﻫﻜﺫﺍ ﻴﺘﹼﺤﺭﻙ " ﺒﻨﺩﻭل " ﺍﻷﻤ‪‬ﺔ ﺒﻴﻥ ﺤﺭﻜ ٍﺔ ﺇﻝﻰ ﺍﻷﻤﺎﻡ ﻭﺤﺭﻜ ٍﺔ ﺇﻝﻰ ﺍﻝﺨﻠﻑ ﺘﹶ ‪‬ﺒﻌﺎ ﻝﻨﺸﺎﻁ ﺍﻝﻤﺠﺩ‪‬ﺩﻴﻥ‬
‫ﻭﻁﺒﻴﻌﺔ ﺍﻝﻤﺤﺎﻓﻅﻴﻥ‪«.‬‬
‫ﺃﺤﻤﺩ ﺃﻤﻴﻥ‬

‫ﺒﻨﺩﻭل‪ :‬ﻨﻭﺍﺱ ﺴﺎﻋﺔ ﻜﺒﻴﺭﺓ‪.‬‬ ‫ﺸﺭﺡ ﺍﻝﻤﻔﺭﺩﺍﺕ‪ :‬ﻤﺸﻭﺒﺎ‪ :‬ﻤﺨﺘﻠﻁﺎ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 3‬ﻣﻦ ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺍﻷﺴﺌــﻠﺔ‪:‬‬
‫ﺃﻭﻻ ‪ -‬ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻔﻜﺭﻱ‪ 10) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫‪ -1‬ﻤﺎ ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻝﹼﺫﻱ ﻋﺎﻝﺠﻪ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﻫﺫﺍ ﺍﻝﻨﹼﺹ ؟‬
‫‪ -2‬ﻤﺎ ﺍﻝﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻝﺘﻲ ﺃﺜﺒﺘﻬﺎ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﻤﻁﻠﻊ ﺍﻝﻨﹼﺹ؟ ﻭﻤﺎ ﺩﻝﻴﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺫﻝﻙ ؟‬
‫‪ -3‬ﺒﻤﺎﺫﺍ ﺸ‪‬ﺒﻪ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﺤﻴﺎﺓ ﺍﻝﻨﹼﺎﺱ ﻓﻲ ﺘﻐﻴ‪‬ﺭﻫﺎ ﻭﺘﻁﻭ‪‬ﺭﻫﺎ ؟‬
‫‪ -4‬ﻴﺸﻴﺭ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﺇﻝﻰ ﻨﻭﻋﻴﻥ ﻤﻥ ﺍﻝﻤﻌﺎﺭﻙ ﺒ‪‬ﻴ‪‬ﻥ ﻓﺌﺘﻴﻥ ﻤﻥ ﺍﻝﻤﺠﺘﻤﻊ‪ .‬ﺒﻴ‪‬ﻥ ﺍﻝﻨﹼﻭﻋﻴﻥ ﻭﺍﻝﻔﺌﺘﻴﻥ‪ ،‬ﺜﻡ ﺍﻜﺸﻑ‬
‫ﻋﻥ ﻨﺘﻴﺠﺔ ﻫﺫﺍ ﺍﻝﺼﺭﺍﻉ‪.‬‬
‫‪ -5‬ﻨﺒ‪‬ﻪ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﻨﻬﺎﻴﺔ ﺍﻝﻨﹼﺹ ﺇﻝﻰ ﺤﻘﻴﻘﺔ ﻻ ﻴﻤﻜﻥ ﺘﺠﺎﻫﻠﻬﺎ‪ .‬ﻤﺎ ﻫﻲ؟ ﻭﻝﻤﺎﺫﺍ؟‬
‫‪ -6‬ﻫل ﻜﺎﻥ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻤﻭﻀﻭﻋﻴ‪‬ﺎ ﻓﻲ ﻁﺭﺤﻪ ؟ ﻋﱢﻠل‪.‬‬
‫‪ -7‬ﻝﺨﱢﺹ ﻫﺫﺍ ﺍﻝﻨﹼﺹ ﻤﺤﺘﺭﻤﺎ ﺘﻘﻨﻴﺔ ﺍﻝﺘﹼﻠﺨﻴﺹ‪.‬‬

‫ﺜﺎﻨﻴﺎ ‪ -‬ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻠﻐﻭﻱ‪ 06) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫‪ -1‬ﻓﻲ ﺍﻝﻨﹼﺹ ﺤﻘﻼﻥ ﺩﻻﻝﻴﺎﻥ ﻤﺘﻀﺎﺩ‪‬ﺍﻥ‪ .‬ﻤﺜﹼل ﻝﻜلّ ﻤﻨﻬﻤﺎ ﺒﺜﻼﺙ ﻤﻔﺭﺩﺍﺕ‪.‬‬
‫‪ -2‬ﺤﺩ‪‬ﺩ ﺍﻝﻘﺭﺍﺌﻥ ﺍﻝﻠﹼﻐﻭﻴﺔ ﺍﻝﹼﺘﻲ ﺴﺎﻫﻤﺕ ﻓﻲ ﺘﺤﻘﻴﻕ ﺍﻻﺘﹼﺴﺎﻕ ﻓﻲ ﺍﻝﻔﻘﺭﺓ ﺍﻷﻭﻝﻰ ﻤﻥ ﺍﻝﻨﹼﺹ‪.‬‬
‫‪ -3‬ﻤﺎ ﺍﻝﻨﹼﻤﻁ ﺍﻝﹼﺫﻱ ﺍﻋﺘﻤﺩﻩ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﺒﺴﻁ ﺃﻓﻜﺎﺭﻩ ؟ ﺍﺫﻜﺭ ﻤﺅﺸﹼﺭﻴﻥ ﻝﻪ ﻤﻊ ﺍﻝﺘﻤﺜﻴل‪.‬‬
‫‪ -4‬ﺃﻋﺭﺏ ﻤﺎ ﺘﺤﺘﻪ ﺨﻁﹼ ﺇﻋﺭﺍﺏ ﻤﻔﺭﺩﺍﺕ ﻭﻤﺎ ﺒﻴﻥ ﻗﻭﺴﻴﻥ ﺇﻋﺭﺍﺏ ﺠﻤل‪.‬‬
‫‪ -5‬ﻓﻲ ﺍﻝﻌﺒﺎﺭﺘﻴﻥ ﺍﻵﺘﻴﺘﻴﻥ ﺼﻭﺭﺘﺎﻥ ﺒﻴﺎﻨﻴﺘﺎﻥ‪ .‬ﺍﺸﺭﺤﻬﻤﺎ‪ ،‬ﻤﺒﻴ‪‬ﻨﺎ ﻨﻭﻋﻴﻬﻤﺎ ﻭﺃﺜﺭﻫﻤﺎ ﺍﻝﺒﻼﻏﻲ‪:‬‬
‫" ﺤﻴﺎﺓ ﺍﻝﻨﹼﺎﺱ ﻋﻠﻰ ﻭﺠﻪ ﺍﻷﺭﺽ ﻓﻲ ﺘﻐﻴ‪‬ﺭ ﻤﺴﺘﻤﺭ‪ ‬ﻜﺘﻐﻴ‪‬ﺭ ﺴﻁﺤﻬﺎ " ﻭ " ﺩﻝﹼﻨﺎ ﺍﻝﺘﹼﺎﺭﻴﺦ "‪.‬‬

‫ﺜﺎﻝﺜﺎ ‪ -‬ﺍﻝﺘﻘﻭﻴﻡ ﺍﻝﻨﻘﺩﻱ‪ 04) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫ﻥ ﻭﺍﺫﻜﺭ‬
‫ﺴﺎﻫﻡ ﺍﻝﻤﻘﺎل ﻓﻲ ﺍﺯﺩﻫﺎﺭ ﺍﻝﻨﹼﻬﻀﺔ ﺍﻷﺩﺒﻴ‪‬ﺔ ﻭﺍﻝﻔﻜﺭﻴ‪‬ﺔ ﻓﻲ ﺍﻝﻌﺼﺭ ﺍﻝﺤﺩﻴﺙ‪ .‬ﻋﺭ‪‬ﻑ ﺒﻬﺫﺍ ﺍﻝﻔ ‪‬‬
‫ﺜﻼﺜﺔ ﻤﻥ ﺃﺸﻬﺭ ﺭ ‪‬ﻭﺍﺩﻩ ﻭﺃﻫ ‪‬ﻡ ﺨﺼﺎﺌﺼﻪ ﻤﺴﺘﻨ ‪‬ﺩﺍ ﺇﻝﻰ ﺍﻝﻨﹼﺹ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 4‬ﻣﻦ ‪4‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺩﻭﺭﺓ‪ :‬ﺟﻮﺍﻥ ‪2012‬‬ ‫ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮﻉ ﺍﻣﺘﺤﺎﻥ‪ /‬ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ‪ :‬ﺍﻟﺒﻜــﺎﻟﻮﺭﻳﺎ‬
‫ﺍﳌﺪﺓ‪04 :‬ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻭ ﻧﺼﻒ‬ ‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍ‪‬ﺎ ‪ .‬ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪/‬ﺍﻟﺴﻠﻚ‪ :‬ﺍﻵﺩﺍﺏ ﻭﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ‬

‫ﺍﻝﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼﺭ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ ) ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻷﻭل(‬
‫ﻤﺠﺯﺃﺓ ﻤﺠﻤﻭﻉ‬
‫ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻔﻜﺭﻱ‪ 10) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫‪01‬‬ ‫‪ – 1‬ﺃ‪ .‬ﻴﺨﺎﻁﺏ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﻓﻲ ﻫﺫﺍ ﺍﻝﻨﺹ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﺍﻝﻌﺒﺎﺴﻲ ﺃﺒﺎ ﺘﻤﺎﻡ‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫‪01‬‬ ‫ﺏ‪ .‬ﻭﻗﺩ ﺍﻋﺘﺫﺭ ﻝﻪ ﻋﻥ ﻋﺠﺯ ﺸﻌﺭﺍﺀ ﺍﻝﻴﻭﻡ ﻓﻲ ﺘﺤﻤل ﻤﺴﺅﻭﻝﻴﺎﺘﻬﻡ ﺍﻝﺸﻌﺭﻴﺔ ﻭﺍﻻﻜﺘﻔﺎﺀ‬
‫ﺒﺴﻔﺎﺴﻑ ﺍﻷﻤﻭﺭ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪ – 2‬ﺍﻝﻤﻘﺼﻭﺩ ﺒﻬﺫﻩ ﺍﻝﻌﺒﺎﺭﺓ ) ﻭﺠﻴﺵ ﺍﻝﻐﺎﺼﺏ ﺍﻝﻤﺤﺘل ﻤﻤﻨﻭﻉ ﻤﻥ ﺍﻝﺼ‪‬ﺭﻑ( ﻋﺠﺯ ﺃﻗﻼﻡ ﺍﻝﺸﻌﺭﺍﺀ‬
‫ﻋﻥ ﻓﻀﺢ ﻓﻅﺎﺌﻊ ﺍﻝﻤﺤﺘﻠﻴﻥ ﻭﻜﺸﻑ ﺤﻴﻠﻬﻡ ﻭﺃﻻﻋﻴﺒﻬﻡ‪.‬‬
‫‪ – 3‬ﻤﻥ ﺃﺴﺒﺎﺏ ﻨﻔﻭﺭ ﺍﻝﻘﺭﺍﺀ ﻤﻥ ﺍﻝﺸﻌﺭ ﺍﻝﻌﺭﺒﻲ ﺍﻝﻤﻌﺎﺼﺭ‪:‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫‪ -‬ﺍﺒﺘﻌﺎﺩ ﺍﻝﺸﻌﺭﺍﺀ ﻋﻥ ﺍﻝﺭﺴﺎﻝﺔ ﺍﻝﺴﺎﻤﻴﺔ ﻝﻠﺸﻌﺭ ﺍﻝﻤﺘﻤﺜﻠﺔ ﻓﻲ ﻤﻭﺍﻜﺒﺔ ﻗﻀﺎﻴﺎ ﺍﻷﻤﺔ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪0.50‬‬ ‫‪ -‬ﺍﻻﻜﺘﻔﺎﺀ ﺒﺘﻘﻠﻴﺩ ﺍﻝﺸﻌﺭﺍﺀ ﺍﻝﻘﺩﺍﻤﻰ‪.‬‬
‫‪ – 4‬ﺍﻝﺭﻤﻭﺯ ﺍﻝﺘﻲ ﻭﻅﻔﻬﺎ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﻫﻲ ﺭﻤﻭﺯ ﻷﻋﻼﻡ ﻤﺸﻬﻭﺭﻴﻥ‪:‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫* ﺃﺒﻭ ﺘﻤﺎﻡ ‪ :‬ﻴﺭﻤﺯ ﻝﻠﺸﻌﺭ ﺍﻝﻌﺭﺒﻲ ﺍﻷﺼﻴل ﺍﻝﺤﺎﻤل ﻝﺭﺴﺎﻝﺔ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪0.50‬‬ ‫* ﻋﻠﻲ ﻭﻋﻤﺭ‪ :‬ﻴﺭﻤﺯﺍﻥ ﺇﻝﻰ ﺯﻤﻥ ﺍﻝﻤﺠﺩ ﻭﺍﻝﻔﺘﻭﺤﺎﺕ ﺍﻹﺴﻼﻤﻴﺔ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪ – 5‬ﺍﻝﻨﻤﻁ ﺍﻝﻐﺎﻝﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻨﺹ‪ :‬ﺤﺠﺎﺠﻲ‪.‬‬
‫ﻭﻤﻥ ﻤﺅﺸﺭﺍﺘﻪ‪:‬‬
‫* ﺍﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﺍﻝﺨﻁﺎﺏ ﺍﻝﻤﺒﺎﺸﺭ ﻭﺍﻝﺠﻤل ﺍﻝﻘﺼﻴﺭﺓ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.50‬‬ ‫* ﺍﻻﺴﺘﻌﺎﻨﺔ ﺒﺎﻝﺒﺭﺍﻫﻴﻥ ﻭﺍﻷﺩﻝﺔ ﻤﻥ ﺍﻝﻤﺼﺎﺩﺭ ﻭﺍﻝﻤﺭﺍﺠﻊ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺨﻴﺔ‪ ،‬ﻭﺍﻝﻔﻜﺭﻴﺔ‪.‬‬
‫* ﺍﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﺃﺩﻭﺍﺕ ﺍﻝﺭﺒﻁ ﺍﻝﻤﺘﺼﻠﺔ ﺒﺎﻝﺘﻌﻠﻴل ﻭﺍﻻﺴﺘﻨﺘﺎﺝ‪.‬‬
‫* ﺍﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﺃﺩﻭﺍﺕ ﺍﻝﺘﻭﻜﻴﺩ‪.‬‬
‫* ﺍﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﻀﻤﻴﺭ ﺍﻝﻤﺘﻜﻠﻡ‪.‬‬
‫ﻤﻠﺤﻭﻅﺔ‪ :‬ﻴﻜﺘﻔﻲ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﺢ ﺒﻤﺅﺸﺭﻴﻥ ﻓﻘﻁ‪.‬‬
‫‪ – 6‬ﺘﻠﺨﻴﺹ ﻤﻀﻤﻭﻥ ﺍﻝﻨﺹ‪ :‬ﻴﺭﺍﻋﻲ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﹼﺢ ﺘﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻝﺘﹼﻠﺨﻴﺹ ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫* ﺤﺠﻡ ﺍﻝﺘﻠﺨﻴﺹ‪.‬‬
‫‪03‬‬ ‫‪01‬‬ ‫* ﺍﻝﺩﻻﻝﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻤﻀﻤﻭﻥ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫* ﺴﻼﻤﺔ ﺍﻝﻠﻐﺔ‪.‬‬
‫ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻠﻐﻭﻱ‪ 06) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪0.50‬‬ ‫‪ – 1‬ﺍﻝﺤﻘل ﺍﻝﺩﻻﻝﻲ ﺍﻝﺫﻱ ﺘﻨﺘﻤﻲ ﺇﻝﻴﻪ ﺍﻷﻓﻌﺎل )ﻨﻁﻘﻁﻕ‪ ،‬ﻨﻘﻌﺩ‪ ،‬ﻨﻨﺘﻅﺭ( ﻫﻭ ﺍﻝﻌﺠﺯ ﻭﺍﻻﺴﺘﻜﺎﻨﺔ‪.‬‬
‫‪ -2‬ﺍﻷﺴﺎﻝﻴﺏ ﺍﻹﻨﺸﺎﺌﻴﺔ‪:‬‬
‫ﻨﺩﺍﺀ‪ ،‬ﻏﺭﻀﻪ‪ :‬ﻝﻔﺕ ﺍﻻﻨﺘﺒﺎﻩ‪.‬‬ ‫‪ -‬ﺃﺒﺎ ﺘﻤﺎﻡ‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.50‬‬ ‫ﺃﻤﺭ‪ ،‬ﻏﺭﻀﻪ‪ :‬ﺍﻻﻝﺘﻤﺎﺱ‪.‬‬ ‫‪ -‬ﻗل ﻝﻲ‬
‫ﺍﺴﺘﻔﻬﺎﻡ‪ ،‬ﻏﺭﻀﻪ‪ :‬ﺍﻝﺤﺴﺭﺓ ﻭﺍﻝﺘﺫﻤﺭ ‪...‬‬ ‫‪ -‬ﻝﻤﺎﺫﺍ‬
‫ﻤﻠﺤﻭﻅﺔ‪ :‬ﻴﻜﺘﻔﻲ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﺢ ﺒﺄﺴﻠﻭﺒﻴﻥ ﻓﻘﻁ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ – 3‬ﺃ‪ .‬ﻨﻭﻉ ﺍﻝﻤﺠﺎﺯ ﻫﻭ‪ :‬ﻤﺠﺎﺯ ﻤﺭﺴل‪ .‬ﻋﻼﻗﺘﻪ‪ :‬ﺍﻝﺠﺯﺌﻴﺔ‪ ،‬ﺇﺫ ﺃﻁﻠﻕ ﻝﻔﻅ ﺍﻝﻜﻠﻤﺎﺕ ﻭﺃﺭﺍﺩ ﺒﻪ ﺍﻝﺸﻌﺭ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫ﺏ‪ .‬ﺘﻜﻤﻥ ﺒﻼﻏﺘﻪ ﻓﻲ ﺇﺸﻐﺎل ﺫﻫﻥ ﺍﻝﻤﺘﻠﻘﻲ ﺒﺎﻝﺒﺤﺙ ﻭﺍﻝﺘﺄﻤل ﻭﻤﺘﻌﺔ ﺍﻻﻜﺘﺸﺎﻑ‪.‬‬
‫‪ -4‬ﻓﻲ ﺍﻝﻌﺒﺎﺭﺓ "ﻭﺍﺼﻔﺭ‪‬ﺕ ﺴﻨﺎﺒﻠﻪ"‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪2×0.25‬‬ ‫ﺍﻝﻤﺴﻨﺩ‪ :‬ﺍﺼﻔﺭ‪ ، ‬ﺍﻝﻤﺴﻨﺩ ﺇﻝﻴﻪ‪ :‬ﺍﻝﻔﺎﻋل "ﺍﻝﺴﻨﺎﺒل"‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪...4...... /...1....‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺩﻭﺭﺓ‪ :‬ﺟﻮﺍﻥ ‪2012‬‬ ‫ﺗﺎﺑﻊ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮﻉ ﻣﻘﺘﺮﺡ ﻻﻣﺘﺤﺎﻥ ‪ /‬ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ‪ :‬ﺍﻟﺒﻜﺎﻟـــﻮﺭﻳـﺎ‬
‫ﺍﳌﺪﺓ‪04 :‬ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻭ ﻧﺼﻒ‬ ‫ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪/‬ﺍﻟﺴﻠﻚ‪ :‬ﺍﻵﺩﺍﺏ ﻭﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ‬ ‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭ ﺁﺩﺍ‪‬ﺎ‪.‬‬

‫ﺍﻝﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼﺭ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ) ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻷﻭل(‬
‫ﻤﺠﺯﺃﺓ ﻤﺠﻤﻭﻉ‬

‫‪ – 5‬ﺃ‪ .‬ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ ﺍﻝﺘﻔﺼﻴﻠﻲ‪:‬‬


‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬ﺘﺄﻜل‪ :‬ﻓﻌل ﻤﻀﺎﺭﻉ ﻤﺭﻓﻭﻉ ﻭﻋﻼﻤﺔ ﺭﻓﻌﻪ ﺍﻝﻀﻤﺔ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫ﻭﺍﻝﻔﺎﻋل ﻀﻤﻴﺭ ﻤﺴﺘﺘﺭ ﺘﻘﺩﻴﺭﻩ ﻫﻲ ﻴﻌﻭﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻨﹼﺎﺭ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫ﻨﺎ‪ :‬ﻀﻤﻴﺭ ﻤﺘﺼل ﻤﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﺴﻜﻭﻥ ﻓﻲ ﻤﺤل ﻨﺼﺏ ﻤﻔﻌﻭل ﺒﻪ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫ﻭﺍﻝﺠﻤﻠﺔ ﺍﻝﻔﻌﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﻤﺤل ﺭﻓﻊ ﺨﺒﺭ ﺇﻥ‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫‪0.50‬‬ ‫‪ -‬ﻋﻠﻲ‪ :‬ﺒﺩل ﻤﺭﻓﻭﻉ ﻭﻋﻼﻤﺔ ﺭﻓﻌﻪ ﺍﻝﻀﻤﺔ ﺍﻝﻅﺎﻫﺭﺓ‪.‬‬
‫ﺏ‪ .‬ﺇﻋﺭﺍﺏ ﺍﻝﺠﻤل‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬ﺇﻥ ﺍﻝﺸﻌﺭ ﻓﻲ ﺃﻋﻤﺎﻗﻪ ﺴﻔﺭ‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﺍﺒﺘﺩﺍﺌﻴﺔ ﻻ ﻤﺤل ﻝﻬﺎ ﻤﻥ ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬ﻨﺠﺎﺩل ﺒﻌﻀﻨﺎ ﺒﻌﻀﺎ‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﻤﺤل ﻨﺼﺏ ﺨﺒﺭ ﻤﺎ ﺯﻝﻨﺎ‪.‬‬

‫‪ – 6‬ﺍﻝﺘﻘﻁﻴﻊ ‪ :‬ﺃﺒﺎ ﺘﻤﺎﻡ ﺇﻥ ﺍﻝﻨﺎﺭ ﺘﺄﻜﻠﻨﺎ‬


‫ﺃﺒﺎ ﺘﻤﻤﺎ ‪ /‬ﻡ ﺇﻨﹾﻨﹶﻨﹾﻨﺎ ‪ /‬ﺭ ﺘﺄﻜﻠﻨﺎ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫‪0///0// 0/0/0// 0/0/0//‬‬
‫ﻤ‪‬ﻔﹶﺎﻋ‪‬ﻠﹶﺘﹸﻥ‪‬‬ ‫ﻤ‪‬ﻔﹶﺎﻋِﻴﻠﹸﻥ‪ ‬ﻤﻔﺎﻋﻴﻠﻥ‬
‫‪01.5‬‬ ‫ﻭﻤﺎ ﺯﻝﻨﺎ ﻨﺠﺎﺩل ﺒﻌﻀﻨﺎ ﺒﻌﻀﺎ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫ﻭﻤﺎ ﺯﻝﻨﺎ ‪ /‬ﻨﺠﺎﺩل ﺒﻊ ‪ /‬ﻀﻨﺎ ﺒﻌﻀﻥ‬
‫‪0/0/0// 0/ //0// 0/0/ 0//‬‬
‫ﻋﻠﹶﺘﹸﻥ‪ ‬ﻤﻔﹶﺎﻋِﻴﻠﹸﻥ‪‬‬ ‫‪‬ﻤﻔﹶﺎﻋِﻴﻠﹸﻥ‪ ‬ﻤﻔﹶﺎ ‪‬‬
‫‪ -‬ﻤﺯﺝ ﺍﻝﺸﺎﻋﺭ ﺒﻴﻥ ﺘﻔﻌﻴﻠﺘﻴﻥ ﺘﻔﻌﻴﻠﺔ ﺍﻝﻭﺍﻓﺭ ﺍﻝﻤﺠﺯﻭﺀ ) ‪‬ﻤﻔﹶﺎﻋ‪‬ﻠﹶﺘﹸﻥ‪ (‬ﻭﺘﻔﻌﻴﻠﺔ ﺍﻝﻬﺯﺝ )ﻤ‪‬ﻔﹶﺎﻋِﻴﻠﹸﻥ‪،(‬‬
‫‪0.50‬‬
‫ﻓﻭﻅﻔﻬﻤﺎ ﺤﺴﺏ ﺍﻝﺤﺎﺠﺔ ﺇﻝﻰ ﺍﻝﺘﻌﺒﻴﺭ ﻭﻫﻭ ﺒﺫﻝﻙ ﻗﺩ ﻜﺴ‪‬ﺭ ﺍﻝﺭﺘﺎﺒﺔ ﺍﻝﻤﻭﺴﻴﻘﻴﺔ ﺍﻝﻤﻘﻴﺩﺓ ﻭﺤﺎﻓﻅ ﻋﻠﻰ‬
‫ﺍﻝﻭﺤﺩﺓ ﺍﻷﺴﺎﺴﻴﺔ ﻝﻠﺸﻌﺭ ﺍﻝﻌﺭﺒﻲ )ﺍﻝﺘﻔﻌﻴﻠﺔ(‪.‬‬
‫ﺍﻝﺘﻘﻭﻴﻡ ﺍﻝﻨﻘﺩﻱ‪ 04) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫ﻤﻥ ﻤﻅﺎﻫﺭ ﺍﻝﺘﺠﺩﻴﺩ ﻓﻲ ﺍﻝﺸﻌﺭ ﺍﻝﻌﺭﺒﻲ ﺍﻝﻤﻌﺎﺼﺭ ﻋﻠﻰ ﻤﺴﺘﻭﻯ ﺍﻝﺸﻜل ﻭﺍﻝﻤﻀﻤﻭﻥ‪:‬‬
‫‪01‬‬ ‫ﻋﻠﻰ ﻤﺴﺘﻭﻯ ﺍﻝﻤﻀﻤﻭﻥ‪ -1 :‬ﺘﻭﻅﻴﻑ ﺍﻝﺭ‪‬ﻤﺯ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪ -2‬ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﺍﻝﻭﺤﺩﺓ ﺍﻝﻌﻀﻭﻴ‪‬ﺔ‪.‬‬
‫‪04‬‬ ‫‪01‬‬ ‫ﻋﻠﻰ ﻤﺴﺘﻭﻯ ﺍﻝﺸﻜل‪ – 1 :‬ﺒﺴﺎﻁﺔ ﺍﻝﻘﺎﻤﻭﺱ ﺍﻝﻠﹼﻐﻭﻱ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪ – 2‬ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﻨﻅﺎﻡ ﺍﻝﺘﹼﻔﻌﻴﻠﺔ ﻭﺘﻨﻭ‪‬ﻉ ﺍﻝﻘﺎﻓﻴﺔ ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪...4...... /...2....‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺩﻭﺭﺓ‪ :‬ﺟﻮﺍﻥ ‪2012‬‬ ‫ﺗﺎﺑﻊ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮﻉ ﻣﻘﺘﺮﺡ ﻻﻣﺘﺤﺎﻥ ‪ /‬ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ‪ :‬ﺍﻟﺒﻜﺎﻟـــﻮﺭﻳـﺎ‬
‫ﺍﳌﺪﺓ‪04 :‬ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻭ ﻧﺼﻒ‬ ‫ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪/‬ﺍﻟﺴﻠﻚ‪ :‬ﺍﻵﺩﺍﺏ ﻭﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ‬ ‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭ ﺁﺩﺍ‪‬ﺎ‪.‬‬

‫ﺍﻝﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼﺭ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ )ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻝﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﻤﺠﺯﺃﺓ ﻤﺠﻤﻭﻉ‬
‫ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻔﻜﺭﻱ‪ 10 ) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫‪01‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪ -.1‬ﻋﺎﻝﺞ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﻫﺫﺍ ﺍﻝﻨﹼﺹ ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻝﺼﺭﺍﻉ ﺒﻴﻥ ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ ﻭﺍﻝﺤﺩﻴﺙ‪ ،‬ﻭﻨﺘﻴﺠﺔ ﻫﺫﺍ ﺍﻝﺼﺭﺍﻉ ﻭﻤﻅﺎﻫﺭﻩ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -.2‬ﺃﺜﺒﺕ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﺤﻘﻴﻘ ﹰﺔ‪ .‬ﻫﻲ ﺴﻨﺔ ﺍﻝﺘﻐ ‪‬ﻴﺭ ﻭﺍﻝﺘﻁﻭﺭ‪ ،‬ﻓﻼ ﺸﻲﺀ ﻴﺒﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﺤﺎﻝﻪ؛‬
‫‪0.75‬‬ ‫ﺍﻝﺩﻝﻴل‪ :‬ﻓﻜﻤﺎ ﻴﺘﻁﻭﺭ ﺍﻝﻌﺎﻝﻡ ﻤﻥ ﺤﻭﻝﻨﺎ ﺘﺘﻁﻭﺭ ﺤﻴﺎﺓ ﺍﻝﻨﺎﺱ ﻭﻋﺎﺩﺍﺘﻬﻡ ﻭﺘﻘﺎﻝﻴﺩﻫﻡ ﻭﻤﻌﺘﻘﺩﺍﺘﻬﻡ ﻭﻤﺎ ﻫﻭ‬
‫‪0.25‬‬
‫ﺼﺎﻝﺢ ﺍﻝﻴﻭﻡ ﻝﺠﻤﺎﻋﺔ ﺃﻭ ﻓﺌﺔ ﻤﻌﻴﻨﺔ ﻤﻥ ﺍﻝﻨﺎﺱ ﻻ ﻴﻜﻭﻥ ﺒﺎﻝﻀﺭﻭﺭﺓ ﺼﺎﻝﺤﺎ ﻏﺩﺍ ﻝﺠﻤﺎﻋﺔ ﺃﻭ ﻓﺌﺔ ﺃﺨﺭﻯ‪.‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪0.75‬‬ ‫‪ -.3‬ﺸﺒ‪‬ﻪ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﺘﻐﻴ‪‬ﺭ ﺤﻴﺎﺓ ﺍﻝﻨﹼﺎﺱ ﺒﺘﻐﻴ‪‬ﺭ ﺴﻁﺢ ﺍﻷﺭﺽ‪.‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ -.4‬ﺍﻝﻤﻌﺎﺭﻙ ﺍﻝﺘﻲ ﺃﺸﺎﺭ ﺇﻝﻴﻬﺎ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻫﻲ ﻤﻌﺎﺭﻙ ﺩﻤﻭﻴﺔ ﻭﻜﻼﻤﻴﺔ ﺒﻴﻥ ﺃﻨﺼﺎﺭ ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ ﻭﺃﻨﺼﺎﺭ ﺍﻝﺠﺩﻴﺩ؛‬
‫‪01.5‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫ﻭﺘﻜﺸﻔﺕ ﻫﺫﻩ ﺍﻝﻤﻌﺎﺭﻙ ﻋﻥ ﺍﺤﺘﻤﺎﻝﻴﻥ ﻫﻤﺎ‪ :‬ﺇﻤﺎ ﺍﻨﺘﺼﺎﺭ ﺍﻝﺠﺩﻴﺩ ﻭﺇﻤﺎ ﺍﻨﺘﺼﺎﺭ ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ ﻭﺘﺄﺠﻴل ﺍﻝﺘﻐﻴﻴﺭ‬
‫ﻭﺍﻝﺘﻁﻭﺭ ﺇﻝﻰ ﺤﻴﻥ‪.‬‬
‫‪ -.5‬ﺍﻝﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻝﺘﻲ ﻻ ﻴﻤﻜﻥ ﺘﺠﺎﻫﻠﻬﺎ ﻫﻲ‪ :‬ﺃﻥ ﺍﻨﺘﺼﺎﺭ ﺍﻝﺠﺩﻴﺩ ﻻ ﻴﺘﻡ ﺩﻓﻌﺔ ﻭﺍﺤﺩﺓ ﻭﻻ ﻴﻘﻁﻊ ﺼﻠﺘﻪ‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫ﺒﺎﻝﻘﺩﻴﻡ ﻗﻁﻌﺎ ﻜﻠﻴﺎ ﻭ ﺇﻻ ﻨﺒﺫﻩ ﺍﻝﻌﺎﻤﺔ ﻭﻝﻡ ﻴﺴﺘﺴﻴﻐﻭﻩ‪ ،‬ﻷﻥ ﺠﻬل ﺩﻋﺎﺓ ﺍﻝﺠﺩﻴﺩ ﻝﻬﺫﻩ ﺍﻝﺤﻘﻴﻘﺔ ﻗﺩ ﻴﺼﻴﺏ‬
‫ﺩﻋﻭﺘﻬﻡ ﺒﺎﻝﻨﻜﺴﺔ ﻭﻴﺒﻘﻰ ﺍﻝﺼﺭﺍﻉ ﻗﺎﺌﻤﺎ‪.‬‬
‫‪ –.6‬ﻨﻌﻡ‪ ،‬ﻝﻘﺩ ﻜﺎﻥ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻤﻭﻀﻭﻋﻴﺎ ﻓﻲ ﻁﺭﺡ ﺃﻓﻜﺎﺭﻩ‪ ،‬ﻓﻘﺩ ﺘﺠﺭﺩ ﻤﻥ ﺍﻝﺫﺍﺘﻴﺔ ﻭﺍﻻﻨﻔﻌﺎل ﻭﺍﻝﻌﺎﻁﻔﺔ‪،‬‬
‫‪02‬‬ ‫‪2×01‬‬
‫ﻭﺍﻋﺘﻤﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﺘﻌﻠﻴل ﻭﺍﻝﺘﻤﺜﻴل ﻹﺒﺭﺍﺯ ﻭﺠﻬﺔ ﻨﻅﺭﻩ ﻭﻋﺭﺽ ﺃﻓﻜﺎﺭﻩ ﻝﻴﺤﻤل ﺍﻝﻘﺎﺭﺉ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﺘﻨﺎﻉ‪.‬‬
‫‪ .7‬ﺍﻝﺘﻠﺨﻴﺹ‪ :‬ﻴﺭﺍﻋﻰ ﻓﻴﻪ ﻤﺎ ﻴﻠﻲ‪:‬‬
‫* ﺤﺠﻡ ﺍﻝﺘﻠﺨﻴﺹ‪.‬‬
‫‪03‬‬ ‫‪3×01‬‬ ‫* ﺍﻝﺩﻻﻝﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻤﻀﻤﻭﻥ‪.‬‬
‫* ﺴﻼﻤﺔ ﺍﻝﻠﻐﺔ‪.‬‬

‫ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻠﹼﻐﻭﻱ‪ 06) :‬ﻨﻘﺎﻁ(‬


‫‪ - .1‬ﺍﻝﺤﻘﻼﻥ ﺍﻝﺩﻻﻝﻴﺎﻥ ﺍﻝﻤﺘﻀﺎﺩﺍﻥ ﻫﻤﺎ‪:‬‬
‫‪ -‬ﺤﻘل ﺍﻝﺘﺠﺩﻴﺩ‪) :‬ﺍﻝﺘﻐﻴ‪‬ﺭ‪ ،‬ﺍﻝﺤﺩﻴﺙ‪ ،‬ﺍﻝﺠﺩﻴﺩ‪ ،‬ﺍﻝﻤﺘﻤﺩﻥ‪ ،‬ﺘﻁﻭﺭﻫﺎ(‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.5‬‬
‫‪ -‬ﺤﻘل ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ‪) :‬ﺍﻝﺒﺩﻭﻱ‪ ،‬ﺒﺴﺎﻁﺔ‪ ،‬ﺍﻝﻘﺩﻴﻡ‪ ،‬ﺍﻝﻌﺎﺩﺍﺕ ﻭﺍﻝﺘﻘﺎﻝﻴﺩ‪ ،‬ﺍﻝﻤﺤﺎﻓﻅﻭﻥ(‪.‬‬
‫ﻤﻠﺤﻭﻅﺔ‪ :‬ﻴﻜﺘﻔﻲ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﺢ ﺒﺜﻼﺙ ﻓﻘﻁ ﻓﻲ ﻜل ﺤﻘل‪.‬‬
‫‪ .2‬ﺍﻝﻘﺭﺍﺌﻥ ﺍﻝﻠﻐﻭﻴﺔ ﻫﻲ‪:‬‬
‫‪ -‬ﺍﻝﻀﻤﺎﺌﺭ‪ :‬ﻜﻀﻤﻴﺭ ﺍﻝﻐﺎﺌﺏ " ﺍﻝﻬﺎﺀ" ﻓﻲ " ﺸﺅﻭﻨﻪ"‪ ،‬ﺍﻝﺫﻱ ﻴﻌﻭﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﻌﺎﻝﻡ‪ ،‬ﻭﺍﻝﻀﻤﻴﺭ ﺍﻝﻤﺴﺘﺘﺭ ﻓﻲ‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪2×0.25‬‬
‫" ﺘﻜﻭﻥ" ﺍﻝﺫﻱ ﻴﻌﻭﺩ ﻋﻠﻰ " ﺍﻝﺒﺭﺍﻜﻴﻥ ﻭﺍﻝﺯﻻﺯل‪."...‬‬
‫‪ -‬ﺃﺴﻤﺎﺀ ﺍﻹﺸﺎﺭﺓ‪ " :‬ﻫﺫﺍ‪ ،‬ﺫﻝﻙ"‪.‬‬
‫‪ -‬ﺤﺭﻭﻑ ﺍﻝﻌﻁﻑ‪ ":‬ﺍﻝﻔﺎﺀ‪ ،‬ﺍﻝﻭﺍﻭ"‪.‬‬
‫‪ -‬ﺤﺭﻭﻑ ﺍﻝﺠﺭ‪ " :‬ﻤﻥ‪ ،‬ﺇﻝﻰ"‪.‬‬
‫ﻤﻠﺤﻭﻅﺔ‪ :‬ﻴﻜﺘﻔﻲ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﺢ ﺒﻘﺭﻴﻨﺘﻴﻥ ﻓﻘﻁ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪...4...... /...3....‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
‫ﺩﻭﺭﺓ‪ :‬ﺟﻮﺍﻥ ‪2012‬‬ ‫ﺗﺎﺑﻊ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮﻉ ﻣﻘﺘﺮﺡ ﻻﻣﺘﺤﺎﻥ ‪ /‬ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ‪ :‬ﺍﻟﺒﻜﺎﻟـــﻮﺭﻳـﺎ‬
‫ﺍﳌﺪﺓ‪04 :‬ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻭ ﻧﺼﻒ‬ ‫ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪/‬ﺍﻟﺴﻠﻚ‪ :‬ﺍﻵﺩﺍﺏ ﻭﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ‬ ‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭ ﺁﺩﺍ‪‬ﺎ‪.‬‬

‫ﺍﻝﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼﺭ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ‬
‫ﻤﺠﺯﺃﺓ ﻤﺠﻤﻭﻉ‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ .3‬ﺍﻝﻨﻤﻁ ﺍﻝﻐﺎﻝﺏ ﺍﻝﺫﻱ ﺍﻋﺘﻤﺩﻩ ﺍﻝﻜﺎﺘﺏ ﻓﻲ ﻋﺭﺽ ﺃﻓﻜﺎﺭﻩ ﻫﻭ‪ :‬ﺍﻝﻨﻤﻁ ﺍﻝﺘﻔﺴﻴﺭﻱ ﻭﻤﻥ ﻤﺅﺸﺭﺍﺘﻪ‪:‬‬
‫‪ -‬ﺴﻴﻁﺭﺓ ﺍﻝﺠﻤل ﺍﻝﺨﺒﺭﻴﺔ ﻭﻨﻘل ﺍﻝﻤﻌﻠﻭﻤﺎﺕ ﺒﻌﻴﺩﺍ ﻋﻥ ﺍﻻﻨﻔﻌﺎل ﺍﻝﻌﺎﻁﻔﻲ‪.‬‬
‫‪ -‬ﺴﻴﻁﺭﺓ ﻀﻤﻴﺭ ﺍﻝﻐﺎﺌﺏ‪ - .‬ﺍﻝﺘﺴﻠﺴل ﺍﻝﻤﻨﻁﻘﻲ ﻝﻸﻓﻜﺎﺭ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ -‬ﺍﻝﺘﻌﺭﺽ ﺇﻝﻰ ﺍﻷﺴﺒﺎﺏ ﻭﺍﻝﻨﺘﺎﺌﺞ‪ - .‬ﺍﻝﺸﺭﺡ ﻭﺍﻝﺘﻔﺼﻴل ﻋﻥ ﻁﺭﻴﻕ ﻋﻘﺩ ﺍﻝﻤﺸﺎﺒﻬﺎﺕ‪ ،‬ﻭﻀﺭﺏ‬
‫ﺍﻷﻤﺜﻠﺔ " ﻭﻫﻜﺫﺍ ﺍﻝﺸﺄﻥ‪ ،‬ﻭﻜﺫﻝﻙ ﺤﻴﺎﺓ ﺍﻝﻨﺎﺱ‪ ،‬ﺜﻡ ﺘﻨﺠﻠﻲ ﻫﺫﻩ ﺍﻝﻤﻌﺎﺭﻙ‪ ،‬ﺇﻤ‪‬ﺎ‪ ،‬ﻭﺇﻤ‪‬ﺎ "‪.‬‬
‫‪ -‬ﺍﺴﺘﻌﻤﺎل ﺤﺭﻭﻑ ﺍﻻﺴﺘﺩﺭﺍﻙ‪ " :‬ﻝﻜﻥ‪ ،‬ﺒل"‪.‬‬
‫ﻤﻠﺤﻭﻅﺔ ‪ :‬ﻴﻜﺘﻔﻲ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﺢ ﺒﻤﺅﺸﺭﻴﻥ ﻓﻘﻁ‪.‬‬
‫‪ .4‬ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪:‬‬
‫ﺃ‪ -‬ﺍﻝﻤﻔﺭﺩﺍﺕ‪:‬‬
‫‪ -‬ﺍﻝﻔﺘﺭﺓ‪ :‬ﺒﺩل ﻤﻥ ﺍﺴﻡ ﺍﻹﺸﺎﺭﺓ‪ ،‬ﻤﺠﺭﻭﺭ ﻭﻋﻼﻤﺔ ﺠﺭﻩ ﺍﻝﻜﺴﺭﺓ ﺍﻝﻅﺎﻫﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺁﺨﺭﻩ‪.‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ -‬ﺇﻤﺎﹼ‪ :‬ﺤﺭﻑ ﺘﻔﺼﻴل ﻤﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻝﺴﻜﻭﻥ ﻻ ﻤﺤل ﻝﻪ ﻤﻥ ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪.‬‬
‫ﺏ‪ -‬ﺍﻝﺠﻤل‪:‬‬
‫‪02‬‬
‫‪ -‬ﺘﺴﻴﺭ‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﻤﺤل ﺭﻓﻊ ﺨﺒﺭ " ﺃﻥ‪."‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ -‬ﻜﺎﻥ ﺼﺎﻝﺤﺎ ‪ :‬ﺼﻠﺔ ﺍﻝﻤﻭﺼﻭل ﻻ ﻤﺤل ﻝﻬﺎ ﻤﻥ ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪.‬‬
‫‪ .5‬ﺍﻝﺼﻭﺭﺘﺎﻥ ﺍﻝﺒﻴﺎﻨﻴﺘﺎﻥ ﻫﻤﺎ‪:‬‬
‫‪ " -‬ﺤﻴﺎﺓ ﺍﻝﻨﺎﺱ ﻋﻠﻰ ﻭﺠﻪ ﺍﻷﺭﺽ ﻓﻲ ﺘﻐﻴ‪‬ﺭ ﻤﺴﺘﻤﺭ ﻜﺘﻐﻴﺭ ﺴﻁﺤﻬﺎ" ‪ :‬ﺘﺸﺒﻴﻪ‪ ،‬ﺤﻴﺙ ﺸﺒﻪ ﺘﻐﻴﺭ ﺤﻴﺎﺓ‬
‫ﺍﻝﻨﺎﺱ ﺒﺘﻐﻴﺭ ﺴﻁﺢ ﺍﻷﺭﺽ‪.‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫ﺒﻼﻏﺘﻪ‪ :‬ﺘﻭﻀﻴﺢ ﺍﻝﻤﻌﻨﻰ ﻭﺘﻘﺭﻴﺒﻪ ﺇﻝﻰ ﺍﻝﺫﻫﻥ ﻋﻥ ﻁﺭﻴﻕ ﺍﻝﻤﺸﺎﺒﻬﺔ‪.‬‬
‫‪01.5‬‬ ‫‪ " -‬ﺩﻝﹼﻨﺎ ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ"‪ :‬ﺍﺴﺘﻌﺎﺭﺓ ﻤﻜﻨﻴﺔ‪ ،‬ﺫﻜﺭ ﺍﻝﻤﺸﺒﻪ ) ﺍﻝﺘﺎﺭﻴﺦ (‪ ،‬ﻭﺤﺫﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻝﻤﺸﺒﻪ ﺒﻪ )ﺍﻹﻨﺴﺎﻥ(‪ ،‬ﻭﺭﻤﺯ‬
‫ﺇﻝﻴﻪ ﺒﻼﺯﻤﺔ ﻤﻥ ﻝﻭﺍﺯﻤﻪ )ﺩلّ( ﻋﻠﻰ ﺴﺒﻴل ﺍﻻﺴﺘﻌﺎﺭﺓ ﺍﻝﻤﻜﻨﻴﺔ‪.‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫ﺒﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬ﺘﺠﺴﻴﺩ ﺍﻝﻤﻌﻨﻰ ﻭﺘﻭﻀﻴﺤﻪ ﻓﻲ ﺼﻭﺭﺓ ﻤﺤﺴﻭﺴﺔ‪.‬‬
‫ﺍﻝﺘﻘﻭﻴﻡ ﺍﻝﻨﻘﺩﻱ‪ 04):‬ﻨﻘﺎﻁ(‬
‫ﺍﻝﺘﻌﺭﻴﻑ ﺒﻔﻥ ﺍﻝﻤﻘﺎل‪ :‬ﻫﻭ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻥ ﺒﺤﺙ ﻗﺼﻴﺭ ﻴﺘﻨﺎﻭل ﻤﻭﻀﻭﻋﺎ ﻤﺎ ﻓﻲ ﻤﺠﺎل ﻤﻥ ﻤﺠﺎﻻﺕ ﺍﻝﺤﻴﺎﺓ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫ﺃﺸﻬﺭ ﺃﻋﻼﻤﻪ‪ :‬ﻁﻪ ﺤﺴﻴﻥ‪ ،‬ﺍﻹﺒﺭﺍﻫﻴﻤﻲ‪ ،‬ﻤﻴﺨﺎﺌﻴل ﻨﹸﻌﻴ‪‬ﻤﺔ‪ ،‬ﺍﻝﻌﻘﺎﺩ‪...‬‬
‫ﺨﺼﺎﺌﺼﻪ‪ * :‬ﺍﻝﻁﻭل ﺍﻝﻤﺤﺩﻭﺩ ) ﺍﻹﻴﺠﺎﺯ(‪.‬‬
‫‪04‬‬ ‫‪01‬‬
‫*ﺴﻬﻭﻝﺔ ﺍﻷﻝﻔﺎﻅ ﻭﺍﻝﺘﺭﺍﻜﻴﺏ‪.‬‬
‫* ﻭﺤﺩﺓ ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫*ﺍﻻﻋﺘﻤﺎﺩ ﻓﻲ ﺇﺨﺭﺍﺠﻪ ﻋﻠﻰ ﻤﻨﻬﺠﻴﺔ ﻭﺍﻀﺤﺔ ) ﻤﻘﺩﻤﺔ‪ ،‬ﻋﺭﺽ‪ ،‬ﺨﺎﺘﻤﺔ(‪.‬‬
‫*ﺍﻝﺘﺴﻠﺴل ﻓﻲ ﻋﺭﺽ ﺍﻷﻓﻜﺎﺭ ﻭﺍﻝﺘﻌﻠﻴل ﻭﺍﻝﺘﻤﺜﻴل‪...‬‬
‫ﻤﻠﺤﻭﻅﺔ‪ :‬ﻴﻜﺘﻔﻲ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﺢ ﺒﺫﻜﺭ ﺜﻼﺙ ﺨﺼﺎﺌﺹ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪...4...... /...4....‬‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
www.dzdbac.com
‫ﺗﻢﺗﺤﻤﻴﻞﻭﺟﻤﻊﺍﻟﻤﻠﻒﻣﻦﻃﺮﻑ‬
‫ﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻲ‬
‫ﺎﻙﺍ‬
‫ﺍﺩﺑ‬
‫ﻣﻮﻗﻊﺩﻳﺰ‬

‫‪www.dzdbac.com‬‬

You might also like