Professional Documents
Culture Documents
Untukmu Perindu Ramadan by Hayy Bilhaqqi Najihan - 3
Untukmu Perindu Ramadan by Hayy Bilhaqqi Najihan - 3
-
-
ﷻ
ﷻ
ﷺ
"
➢
ﷺ
ﷺ
ﷻ
ﷻ
َّللاُ ِلقَا َءهُ َّللا أ َ َحبَّ َّ
َّللاُ ِلقَا َءهُ َو َم ْن ك َِر َه ِلقَا َء َّ ِ
َّللا ك َِر َه َّ َم ْن أ َ َحبَّ ِلقَا َء َّ ِ
َ ح
ح ُّبون حهۥ﴾
﴿ُي ُِّب حه ۡم َويح ِ
ﷻ
ﷻ
1
ﷺ
ﷻ
ب أَ ۡو َألۡ ََق َّ
ٱلس ۡم َع َو حه َو َشه ٞ
يد ﴾٣٧ ﴿إ ِ َّن ِِف َذَٰل َِك ََل ِۡك َر َٰ
ى ل َِمن ََك َن َ حَلۥ قَلۡ ٌ
ِ
َۡح ََ َ ََۡ َ َ ﴿ َولَ َق ۡد َعه ۡدنَا ٓ إ َ ٰٓ َ َ َ
َن ۡد حَلۥ َع ۡز ٗما ﴾١١٥
َل ءادم مِن قبل فن ِِس ولم ِ ِ ِ
ﷻ
َۡ
ِن ۡ َ
ٱۡل ِم ح
يد ﴾٦٤ ٱَّلل ل َ حه َو ٱلۡ َغ ِ ُّ َّ
ِإَون َّ َ ۡرض ﴿ َّ حَلۥ َما ِف َّ
ٱلس َم َٰ َو َٰ ِ َ
ت َوما ِِف ٱۡل ِ ِۚ ِ
ٱَّلل ٱل ۡ ِم َ
يع َ َ ۡ َ َّ َ ح ۡ
ُيل حِف َّ ح
اد ﴾٢٠ ﴿ وعد ٱَّللِ َل
َ َ َّ ح ْ َّ َ َ ۡ َ َ ۡ ح ۡ َ ۡ َ ح ْ َ َ ح ْ َ َ ح ْ َ ۡ ٗ ِ َ ح
نفس ح
ِك ۡمۗۡ َو َمن يحوق ﴿فٱتقوا ٱَّلل ما ٱستطعتم وٱسمعوا وأطِيعوا وأنفِقوا خۡيا ِۡل
َ ۡ ۡ حش َّح َن ۡفسهِۦ فَأح ْولَٰٓئ َ
ك حه حم ٱل حمفل حِحون ﴾١٦ ِ ِ
ﷻ
ﷻ
ﷻ
حل ٌور َ
ك ٌح ۡ ح ْ َّ َ َ ۡ ً َ َ ٗ ح َ َٰ ۡ ح َ ح ۡ َ َ ۡ ۡ َ ح ۡ َ َّ ح َ ح
ِيم ﴿إِن تقرِضوا ٱَّلل قرضا حسنا يضعِفه لكم ويغفِر لك ۚۡم وٱَّلل ش
﴾١٧
َّ َّ َ ۡ َ َ َٰ َ ۡ ح ۡ َ َ ح َ ح ۡ َ َ ۡ َ َٰ َ ح َ َّ َ ح ح ۡ َ َ
ٱۡل َّنة ۚۡ ﴾ ﴿إِن ٱَّلل ٱشَتى مِن ٱلمؤمِن ِني أنفسهم وأمولهم بِأن لهم
ﷻ
ﷻ
ﷻ
ﷻ
ﷻ
ﷻ
ﷻ
ﷻ
َ َ ََ وج َۡلَ َع ُّدوا ْ َ حَلۥ حع َّد ٗة َو َلَٰكِن َكر َه َّ ح
ٱَّلل ٱۢنب ِ َعاث حه ۡم فث َّب َط حه ۡم َوقِيل
ََۡ ََ ح ْ ۡ
ٱۡلح حر َ ﴿ولو أرادوا
ِ
ِين ﴾٤٦ ٱق حع حدوا ْ َم َع ٱلۡ َ َٰقعِد َ
ۡ
الناس
ِ لحوم
َ ما صام َم ْن َ
ظ َّل يأكُ ُل
ﷻ
َ َ َٰ ح ۡ ۡ َّ َ َّ َ َ َ ح ۡ َ َّ َ َّ َ َ ح
َلو َم ۡغف َِرة لِ َّ
اب ﴾٦
لَع ظل ِم ِهمۖۡ ِإَون ربك لشدِيد ٱلعِق ِ اس
ِلن ِ ٖ ﴿ ِإَون ربك
َ َ َ َ َۡ ح ْ ََٓ َِ ََۡۡ َۡ َ َٗ َ ٗ ََ حۡ
ۡش ۡك
﴿ فمن َكن يرجوا ل ِقاء ربِهِۦ فليعمل عمٗل صَٰل ِحا وَل ي ِ
ادة ِ َربِهِۦٓ أَ َ
ح َدَۢا ﴾١١٠ بعِبَ َ
ِ ِ
ﷻ
ﷺ
ﷺ
اب ﴾١٠ ون أَ ۡج َر حهم ب َغ ۡۡي ح َ
ِس
َّ َ ح َ َّ َّ َٰ ح َ
﴿ إِنما يوَّف ٱلص ِِب
ٖ ِ ِ
ﷺ
اعةِ ٱلۡ حع ۡ َ
َسة ِ نصار َّٱَل َ َّ َ ح ح
وه ِف َس َ ين َو ۡٱۡلَ َ ب َوٱل ۡ حم َهَٰجر َ َّ َ َّ َ َّ ح َ َ
لَع ٱنلَّ ِ
ِين ٱتبع ِ ِ ِ ِ ِِ ﴿لقد تاب ٱَّلل
ٞ َ
اب َعل ۡيه ۡ ۚۡم إِنَّ حهۥ به ۡم َر حءوف َّرح ٞ ح
وب فَريق ِم ِۡن حه ۡم ث َّم تَ َ ح
يغ قحل حَۢ َ ۡ َ َ َ َ ح
ِيم ِِ ِ ِ ٖ مِن بع ِد ما َكد ي ِز
﴾١١٧
ﷺ
ﷺ
ﷺ
ﷺ
ﷺ
سافر كُت َ
ِب لهُ من العم ِل ما كان يَ ْعم ُل وهو صحي ٌح ُمقي ٌم َ ض العبدُ ْأو
إذا َم ِر َ
ارة ُ العُلَماءِ
ارة ُ النِّيَّ ِة تِ َج َ
تِ َج َ
-
-
-
-
(فلنكن تجارا نوايا)
ﷺ
صابِ ِر شاك ِِر مِ ثْ ُل َما لِل َّ
صائ ِِم ال َّ للطاع ِِم ال َّ
ۡيا ِم َِّما ٓ أحخ َِذ م ح
ِنك ۡم َويَ ۡغف ِۡر لَ ح خۡٗ ۡيا يح ۡؤت ح
ِك ۡم َ خۡٗ ٱَّلل ِف قحلحوب ح
ك ۡم َ ﴿ إن َي ۡعلَ ِم َّ ح
ك ۡم﴾ ِ ِ ِ
ِ َ ح ِ َٗ ح َ ح ۡ
خذ م ِۡن أ ۡم َوَٰلِهِ ۡم َص َدقة ت َط ِ ِه حر حه ۡم َوت َزك ِيهِم ب ِ َها َو َص ِل َعل ۡيهِ ۡمۖۡ ﴾ ﴿
َ ُّ ۡ ِين َّٱت َقوا ْ َّو َّٱَل َ
ِين حهم ُّمسِنحون ﴾١٢٨ ٱَّلل َم َع َّٱَل َ
﴿إ َّن َّ َ
ِ
َ َ ح ۡ َ َ َ َّ ح َ َّ َّ ٰٓ َ ۡ َ َّ َّ ح َ َ َ َ ح ِ
ٱَل ِۡك َر ٰٓ
ى ﴾٤ ﴿وما يد ِريك لعلهۥ يزَّك ٣أو يذكر فتنفعه
ﷺ
14
ۡ َ ِ ٓ َ َ ۠ َ ُّ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َّ َ ۡ
ك بِٱل َوادِ ٱل حمق َّد ِس حط ٗوى ﴾١٢ ﴿إ ِ ِّن أنا ربك فٱخلع نعليك إِن
بالتجرد
ُّ التجرد شرطٌ للدخول فيما َّل يصلح الدُّخول فيه ّإَّل
ُّ
ت ِم َِن ٱل ۡ حه َد َٰ ۡح َۡ ح
ان حه ٗدى لِ َّ َ ۡ ح َ َ َ َ َّ ٓ ح َ
ى اس َوبَ ِي ِ َ َٰ
ن ٖ ِلن ِ نزل فِيهِ ٱلقرء
﴿شهر رمضان ٱَلِي أ ِ
ۡح َ
َوٱلف ۡرقا ِ ِۚن﴾
َ َ َّ ح َ ح َ
ك ۡم ت َّتقون ﴾١٨٣ ﴿ لعل
َ َ َ َ َّ َ ح ْ ح ْ ۡ َ ۡ َ َ ٌ َ َ ۡ َ ح َ ۡ َ ح َ َ َّ َّ َ ِ ٞح ٓ ْ َ َ
﴿كِتَٰب أنزلنَٰه إَِلك مبَٰرك َِلدبروا ءايَٰتِهِۦ و َِلتذكر أولوا ٱۡللبَٰ ِ
ب ﴾٢٩
﴿ َذَٰل َِك ٱلۡك َ َٰ ح َ َ ۡ َ
ب فِيهِ حه ٗدى لِ ِلۡ حم َّتق َ
ِني ﴾٢ ِتب َل ري َۛ ِۛ
ﷻ
-
ﷺ
ﷺ
َ َ َّ ح َ ۡ َ
ك ۡم تغل ِبحون ﴾٢٦
َۡ ْ
ان َوٱلغ ۡوا فِيهِ لعل َ َ َ َّ َ َ َ ْ َ َ ۡ َ ح ْ َ َ ۡ ح ۡ َ
﴿وقال ٱَلِين كف حروا َل تسمعوا ل ِهَٰذا ٱلقرء ِ
ﷺ
ﷺ
ۡ ْ
﴿ْۤاوُدُجۡسٱَف ِ ََّّللِِۤ َوٱعبح حدوا۩ ﴾٦٢
ﷺ
سجد رسو ُل هللاِ صلَّى هللاُ عليه وسلَّم فيها – يعني النَّج َْم – والمسلمونَ ،
واإلنس
ُ والمشركونَ ،والج ُّن ،
ﷺ
ﷻ
ﷺ
ﷻ
ﷻ
-
َ حۡ َ ٗ َ ح َ
﴿ َو َما ه َو بِق ۡو ِل شاع ِِٖۚر قل ِيٗل َّما تؤمِنحون ﴾٤١
َ َ َّ َ َ ٗ َ َ َ
﴿ َوَل بِق ۡو ِل َكه ٖ ِِۚن قل ِيٗل َّما تذك حرون ﴾٤٢
ﷺ
ُ ُ َْ ّ َ ْ ََ ْ
َ َ ه َّ ْ َ ٰ ُ َ ْ َ ْ َ ُ ُ ُ ُ
الِّل َو َما ن َزل ِّم َن الح ِّقِّۙ َولا َيك ْون ْوا
﴿ ۞ ال ْم َيأ ِّن ِّلل ِّذين ا َمن ْوْٓا ان تخش َع قل ْوبه ْم ِّل ِّذك ِّر ِّ
ْ ٰ ُ َ َ َْ ُ َ َ ْ ُ ُ ُ ُ َ ُ َ َ َ ََ َ َّ ْ َ ُ ُ ْ ٰ
كال ِّذين ا ْوتوا ال ِّكت َب ِّم ْن ق ْبل فطال عل ْي ِّه ُم الا َمد فق َست قل ْوبه ْمۗ َوك ِّث ْي ٌر ِّّمن ُه ْم ف ِّسق ْون
﴾ ١٦
ﷻ
ﷺ
ﷺ
نت َوأَ َّن َّ َ
ٱَّلل َي ۡهدِي َمن يحر ح ن حه َء َاي َٰ َ ِ َ َ َ َ َٰ َ َ َ ۡ
نزل َ َٰ
يد ﴾١٦ِ ت بي ِ َٰ ٖ
ِۢ ﴿وكذل ِك أ
ﷺ
ﷺ
ۡ َّ ح َ ﴿أح ْولَٰٓئ َ
ك َّٱَل َ
ٱَّللۖۡ فب ِ حه َدى َٰ حه حم ٱقتَدِهۡ ۗۡ ﴾ ِين َه َدى ِ
…
…
ﷺ
…
ﷺ
…
ﷺ
ﷺ
ﷺ
ﷺ
َو ِإذَا
سأَلَكَ ِعبَادِي َ
عنِّي فَإِنِّي قَ ِريبٌ َ
ِعبَادِي
ﷺ
صائ ِِم عِندَ ف ْ
ِط ِر ِه لَدَع َْوة ً ما ت ُ َردُّ إ َّن لِل َّ
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
ﷺ
اإلجا َب ِة َواعْلموا أ َ َّن هللا َّل َيستَجيبُ
ادعُوا هللا و أنت ُ ْم موقِنون ِب ِ
دُعا ًء ِم ْ ّن قَل ٍ
ب غافِ ٍل َّل ٍه
•
•
•
•
•
ﷺ
•
•
•
•
ف القُلو ِ
ب ص ِ ّر َ ت قُلو َبنَا َ
على دِينِكَ ..و َيا ُم َ ب ث َ ِبّ ْ َيا ُمقَلّ َ
ِب القُلو ِ
عتِكَ .طا َف قُلوبَنَا إلى َ ص ِ ّر ْ
َ
اإلجابَ ِة َوإِنَّما أ َ ْحم ُل َه َّم الدُّعاءِ ،فَإذا أُلهمتُ الدُّعا َء فَإِ َّن
إِنّي َّل أ َ ْح ِم ُل َه َّم ِ
اإلجا َبةَ َم َعهُ
ﷺ
ﷺ
سلَّ َ
ط ع َوت ََر ْكت ُ ُم ا ْل ِج َهادََ ، َاب ا ْلبَقَ ِر َو َر ِ
ض ْيت ُ ْم بِ َّ
الز َر ِ إِذَا تَبَايَ ْعت ُ ْم بِا ْل ِع ْينَ ِة َوأ َ َخذْت ُ ْم أَذْن َ
عهُ َحتَّى ت َْر ِج ُع ْوا ِإلَى ِد ْي ِنكُم علَ ْيكُ ْم ذَُّلًّ َّلَ َي ْن ِز ُ هللاُ َ
”
ﷻ
ﷻ
ﷻ
ٱلسكِينَ َة َعلَ ۡيه ۡم َوأَ َثَٰبَ حه ۡم َف ۡت ٗحا قَر ٗ
يبا ﴾١٨ ﴿ َف َعل َِم َما ِِف قحلحوبه ۡم فَأَ َ
نز َل َّ
ِ ِ ِِ
-
ﷻ
‚
َ َح َۡ َٓۡ َ
﴿ َو َما أد َرىَٰك َما َلۡلة ٱلق ۡد ِر ﴾٢
-
ﷻ
َ َ َح َۡ َ َح َۡ
﴿َلۡلة ٱلق ۡد ِر َلۡلة ٱلق ۡد ِر خ ۡۡيِ ٞم ِۡن ﴾٣
-
-
ﷺ
ع َملُهُ اس َم ْن َ
طا َل عُ ْم ُرهُ َو َحسُنَ َ َخي ُْر النَّ ِ
-
ﷺ
ﷺ
ﷺ
َ َ َّ ح ۡ َ َ ٰٓ َ ح َ ْ ح َ ۡ َ ِ ِ ح ِ َ
ك أ ۡم ٖر ﴾٤ ُّ
﴿ تَنل ٱلملئِكة و الروح فِيها بِإِذ ِن ربِهِم مِن ِ
- ﷻ
ﷺ
-
- ﷻ
ﷺ
ﷻ
-
َ َ َ َ َ َ َّ ح َّ َ
َنل إَِل بِأ ۡم ِر َربِِكۖۡ﴾ ﴿وما نت
-
ﷻ
-
ﷻ
ﷺ
-
ﷺ
ﷺ
ﷺ
ﷺ
هللا أَسْواقُها ساجدُها َو أ َ ْبغ ُ
َض ال ِبال ِد ِإلى ِ أ َ َحبُّ ال ِبال ِد ِإلى ِ
هللا َم ِ
ﷻ
ﷺ
ظ أ َ ْهلَهُ َو َجدَّ َو َ
شدَّ ي َكانَ إِذا دَ َح َل العَ ْش ُر أَحْ يا الليلََ ،و أ َ ْيقَ َ
أ َ َّن النَّبِ َّ
ِمئْزَ َرهُ
ﷺ
ﷺ
ﷻ
ﷻ
ﷻ
ﷻ
ﷻ
ﷻ
ﷻ
ﷺ
َ
ج حعون ﴾٦٠ ون َما ٓ َءاتَوا ْ َّوقحلحوبح حه ۡم َو َ ٌ َ َّ ح ۡ َ َ ِ ۡ َ
َ َّ َ ح ۡ ح َ
جلة أنهم إ ِ ََٰل رب ِ ِهم رَٰ ِ
ِ ﴿وٱَلِين يؤت
ﷻ
ۡ
ِيع ٱل َعل ح َّ
ٱَّللِ ٓأَلت َو حه َو َّ َ َ َّ َ َّ َٓ ْ ََ
ِيم ﴾ ٱلسم ح ٖ ِۚ ﴿ َمن َكن يَ ۡر حجوا ل ِقا َء ٱَّللِ فإِن أ َجل
س ِع َد الَّ ِذينَ ت َ َجنَّبُوا سُبُ َل َّ
الردَى َ
ان
ِب ِودَا ِد ِه َو َم َحبَّ ِة ال َّرحْ َم ِ
ان
س ِش َْوقا ً ِإلَى َما فِي ِه ِم ْن ِإ ْح َ
أ َ َزقُوا ا ْلقُلُ َ
وب ع َِن الش ََّوا ِغ ِل ك ُِلهَا
قَ ْد فَ َّر ُ
غو َها ِم ْن س َِوى ال َّر ْح َمان
ان
ط ِش ْي َ ّلِل ،الَ ِل ْل َخ ْل ِ
ق َوال َّ ِ َّ ِ
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………
……………………………………………