You are on page 1of 1

‫!

‬ ‫☆‬
‫‪Favorite‬‬
‫‪$‬‬
‫‪Share‬‬
‫⚑‬
‫‪Flag‬‬

‫‪Shams al-maʻārif al-‬‬


‫‪kubrá wa-laṭāʼif al-‬‬
‫‪ʻawārif‬‬
‫‪by Būnī, Aḥmad ibn ʻAlī, -1225; Adʹhamī, ʻAbd al-‬‬
‫‪al-ʻadl fī maqāṣid‬د‪Qādir, -1907 or 1908. Mīzān‬‬
‫‪aḥkām al-raml; Adʹhamī,‬‬ ‫‪ʻAbd‬ان‪-‬وعشر ين ‪Ht‬‬ ‫س ‪1٢٢‬‬‫‪ al-Qādir,‬ةن‬
‫س اله روحه التو‬ ‫الخ‪or‬أدبنلع البنوىقد‬
‫‪-1907‬‬
‫لافي ك ع فلاظنون والقصودمن هذا الكتابأن يعم بذلكشرف أسءام التتعالى وما أودع‬
‫‪1908. Laṭāʼif‬‬ ‫‪al-ishārah‬ا تابعها |‬
‫ف ‪ fī‬با‪X‬سماء والدعوات وم‬ ‫‪khaṣāʼiṣ‬‬
‫الحجات وكف لتاصرب‬ ‫‪al-kawākib‬‬ ‫‪ al-‬آنواع الحواهر‬ ‫اھنم‬
‫;‪sayyārah‬‬ ‫صل با لأى‬ ‫‪Adʹhamī,‬‬ ‫‪ʻAbd‬‬
‫لربانية من يغر تعب ويت‬ ‫لحضرة ا‬ ‫‪al-Qādir,‬‬
‫‪-1907‬تت ص لما الى‬‫حروف السور وال‪ًX‬ىاب‬ ‫‪or 1908.‬‬ ‫من‬
‫‪E‬‬
‫;‪Fawātiḥ al-raghāʼib fī khuṣūṣīyāt al-kawākib‬‬ ‫رغائب الدنیا ب‪g‬نصب انتہی‬
‫| چوویایت رچ‬
‫‪Adʹhamī, ʻAbd‬‬ ‫‪al-Qādir,‬صوصبات‬
‫يخ‬ ‫‪ -1907‬فوا الرغائبف‬‫‪or‬لرمل ورسالة‬ ‫‪1908.‬كام ا‬
‫ىمقاصد أح‬ ‫‪Zahr‬ف‬
‫‐‪al-mu‬مزان العدل‬ ‫رسالة‬
‫‪rūj fī dalāʼil‬‬ ‫ا‪X‬شارة ‪٠‬‬
‫‪al-buruj‬‬ ‫ي د‪X‬ئل ا‪x‬روج بورسالة لطائف‬ ‫وج‬
‫ى ورسالة زعر ا‪y‬ر ن‬ ‫| وتات الكوأك‬
‫سى ا‪X‬دمى‬ ‫صص الكو اكك السياره ه تاليف الع‪g‬مةلافاضل لاسيد بعدالقادرلاح ي‬ ‫| يخ ئا‬
‫ا‪X‬منأم‪-‬‬ ‫نفع ا‪Å‬بلعوهم ‪x‬‬
‫‪Publication‬‬ ‫‪1345‬‬ ‫ر‬
‫‪date‬‬
‫ص) وا‪y‬ند( وقد‬ ‫طعر ا رعر‬ ‫س اله ب‬ ‫ش لاعارف لشدة احتياجانلا‬ ‫س‬ ‫ت انكتابم‬ ‫ح‬
‫سحبحة‬ ‫ححه لكنه بمحلنمغ ل طتوحريف لعدم وجودخ‬ ‫اعتنت ا‪y‬طابع ا‪y‬صريةتبصي‬
‫‪Topics‬‬ ‫‪Divination‬بحط ا‪X‬ح مزاحس‪-‬‬ ‫ص‪ --‬اوهند نو«سخة اخرى‬ ‫‪Arab‬مر»‬ ‫ىنسخ‬ ‫‪gcountries‬لع‬
‫طع هذه ا‪y‬رةمقاب‬ ‫‪,‬وق‪-‬د ب‬
‫ص‪ -‬أوعاد تصحيا ا‪X‬ستاذاكير لاشيخ‬ ‫‪Early‬مر‬
‫منأفاضلعاماء‬ ‫‪works‬‬‫التصحبحبعرفة نة‬
‫‪to 1800.,‬‬ ‫يقفة‬‫‐‪ Is‬عم الد‬
‫ى غاتمحمد ا‪Å‬هذه لناسخة من أجل لناسخ طبعا توصحيحا‬ ‫دع لارنح الزر‬
‫‪lamic occultism -- Early‬‬
‫)‪works to 1800., God (Islam‬‬
‫‪ --‬صر‬ ‫‪XName‬ده‬‫داو‬
‫‪Early‬جا د‪ --‬ا ی‬ ‫‪ُ works to‬مصطغال‬
‫‐‪1800., McGill University Li‬‬
‫‐‪brary Digitized Title, Divina‬‬
‫‪tion, Islamic occultism, God‬‬
‫)‪(Islam‬‬
‫‪Publisher‬‬ ‫‐‪Miṣr : Muṣṭafá al-Bābī al-Ḥal‬‬
‫‪abī‬‬
‫‪Collection‬‬ ‫‐‪mcgilluniversity; mcgilluniver‬‬
‫‪sityislamicstudies; toronto‬‬
‫‪Contributor‬‬ ‫‪McGill University Library‬‬
‫‪Language‬‬ ‫‪Arabic‬‬
‫شمس ا‪/‬عارف الكبرى ولطائف ‪Title (alternate‬‬
‫)‪script‬‬ ‫العوارف‬
‫‪،‬بوني‪ ،‬احمد بن علي ‐‪Author (alter‬‬
‫)‪nate script‬‬

‫‪4 volumes in 1‬‬

‫‪Addeddate‬‬ ‫‪2016-03-01 21:00:42‬‬


‫‪Identifier‬‬ ‫‪McGillLibrary-131812-5180‬‬
‫‪Identifier-ark‬‬ ‫‪ark:/13960/t55f33q9b‬‬
‫‪Ocr‬‬ ‫‪tesseract 5.3.0-1-gd3a4‬‬
‫‐‪Ocr_detect‬‬ ‫‪ar‬‬
‫‪ed_lang‬‬
‫‐‪Ocr_detect‬‬ ‫‪1.0000‬‬
‫‪ed_lang_conf‬‬
‫‐‪Ocr_detect‬‬ ‫‪Arabic‬‬
‫‪ed_script‬‬
‫‐‪Ocr_detect‬‬ ‫‪1.0000‬‬
‫‪ed_script_conf‬‬
‫‐‪Ocr_mod‬‬ ‫‪0.0.18‬‬
‫‪ule_version‬‬
‫‐‪Ocr_parame‬‬ ‫‪-l Arabic‬‬
‫‪ters‬‬
‫‐‪Page-progres‬‬ ‫‪rl‬‬
‫‪sion‬‬
‫‐‪Pdf_mod‬‬ ‫‪0.0.20‬‬
‫‪ule_version‬‬
‫‪SHOW MORE‬‬

‫‪Full catalog‬‬ ‫‪MARCXML‬‬


‫‪record‬‬

‫&‬ ‫‪Reviews‬‬ ‫‪% Add Review‬‬

‫‪Reviewer: Zee1397 - - May 8, 2023‬‬


‫اح ٌد َو إِن‪ِ F‬ني بَ ِري ٌء ِم ‪F‬ما تُ ْ‬
‫ش ِر ُكو َن ۞ ‪Subject:‬‬ ‫۞ ُق ْل إِن‪َ F‬ما ُه َو إِ ٰلَ ٌه َو ِ‬
‫۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞‬

‫بنية التبرؤ من الكفار وا‪/‬شرك‪ W‬ومن عاهدوا غير ا‪ .T‬ومن سئلوا‬


‫وتوسلوا‬

‫‪،‬وأشركوا غير ا‪ T‬وعهودهم وشروطهم ودينهم‬

‫‪.‬واع‪c‬ن التوحيد ‪ T‬وحده‬

‫الس َم ِ‬
‫اء‬ ‫خ ‪F‬ر ِم ْن ‪F‬‬ ‫‪ِ W‬ب ِه َو َم ْن يُ ْ‬
‫ش ِر ْك ِبا‪ ِFT‬فَ َكأَن‪َ F‬ما َ‬ ‫ش ِر ِك َ‬ ‫‪ُ -١‬‬
‫)حنَفَا َء ‪َ َِiT‬غيْ َر ُم ْ‬
‫حي ٍق)‪31‬‬ ‫س ِ‬ ‫الريحُ ِفي َم َك ٍ‬ ‫ِ‬
‫ان َ‬ ‫خطَفُ ُه الط‪F‬يْ ُر أ َ ْو تَ ْه ِوي ِبه ‪i‬‬ ‫))فَت َ ْ‬
‫سورة الحج‬
‫۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞‬

‫بنية اع‪c‬ن الحنيفيه والتوحيد وإنكار الشرك وعهوده وأهله والتبرؤ‬


‫‪.‬منه‬

‫ص‪-‬‬ ‫ورةُ ِ‬
‫ا‪t‬خ َۡ‪ِ c‬‬ ‫س َ‬‫ُ‬

‫بسم ا‪ T‬الرحمن الرحيم‬


‫ٱلص َم ُد )‪َ (2‬ل ۡم يَلِ ۡد َو َل ۡم يُو َل ۡد )‪َ (3‬و َل ۡم يَ ُكن ‪F‬ل ُهۥ(‬
‫ُقلۡ ُه َو ٱ‪ ُFT‬أ َ َح ٌد )‪ (1‬ٱ‪F ُFT‬‬
‫)) ُكفُ ًوا أ َ َح ۢدُ )‪4‬‬

‫الشرك هو من أكبر ما يقوي الشياط‪… W‬وهو جعل مع ا‪ T‬شريك‬


‫في الدعاء‬
‫تضرعا ‪ ،‬وتأليها ‪،‬وتعبيدا‬

‫والتوحيد هو أن تدعوا ا‪ T‬وحده فقط •شريك معه في الدعاء‬


‫•نبي ‪ ،‬و• رسول ‪،‬و• ملك مقرب ‪،‬و• أسماء م‪c‬ئكة أو شياط‪W‬‬
‫معروفة أو غير معروفة‬

‫كلنا عرفنا سيرة أفضل الخلق وأكرمهم على ا‪ T‬نبينا محمد صلى‬
‫ا‪ T‬عليه وسلم‬
‫مضى من عمره ‪ ٦٣‬سنة حياته كلها لم يدعوا باسم نبي من‬
‫ا‪á‬نبياء أو بحق ملك من ا‪c/‬ئكة أو ولي من ا‪á‬ولياء أو بعيسى أبن‬
‫مريم مرفوع وهو حي في السماء‬
‫بل كان يتضرع ويدعو ا ويطلب من ا‪ T‬وحده •شريك مع ا‪ T‬في‬
‫الدعاء‬
‫و• يعلق قلبه بكوكب و•نجم و• طالع فكان في ص‪c‬ته يقول وجهت‬
‫وجهي للذي فطر السموات وا‪á‬رض حنيفا مسلما وما أنا من‬
‫ا‪/‬شرك‪W‬‬
‫۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞‬

‫أقرأ ك‪c‬م ا‪T‬‬

‫ض ۗ أَإِ ٰلَ ٌه ‪F‬م َع‬ ‫ا‪ْ َ á‬ر ِ‬ ‫الس َم ِ‬


‫اء َو ْ‬ ‫خ ْلقَ ثُ ‪F‬م يُ ِعي ُدهُ َو َمن يَ ْرزُ ُق ُكم ‪i‬م َن ‪F‬‬
‫أ َ ‪F‬من يَبْ َدأ ُ ا ْل َ‬
‫‪64) W‬‬ ‫اد ِق َ‬‫ص ِ‬ ‫)ا‪ُ ۚ ِFT‬ق ْل َهاتُوا بُ ْر َهانَ ُك ْم إِن ُكنت ُ ْم َ‬

‫سؤال ‪:/‬هل كل من •يقراء هذه الكتب الخزعب‪c‬ت الكاذبة والروحانية‬


‫الشيطانية التي تعتمد على أجرام سماوية كواكب صماء مثل‬
‫ا‪á‬حجار صماء‬
‫ومثل ا‪á‬صنام • تسمع و• تنظر و• تتحدث و•تعلم الغيب مثل‬
‫الشياط‪• W‬تعلم مافي ا‪/‬ستقبل و• ا‪á‬رزاق وكذالك‬

‫سؤال ودعاء ونداء وطلب‬

‫بحق نبي و بحق صحابي و بحق ا‪c/‬ئكة وب حق جن و بحق أنسي‬


‫وبحق الشيطان الرجيم وبحق ولي من الصالح‪W‬‬

‫وهذا كله غلو في الدين وشرك مع ا‪ T‬أن تجعل‬

‫مع سؤالك أو طلبك أو ندائك في الدعاء‬

‫بينك وب‪ W‬ا‪ T‬طرف ثالث شريك‬

‫أي بحق نبي أو صحابي أو جبرائيل أو ولي من الصالح‪ W‬أو‬


‫أبن أو زوجة‬

‫‪ :‬قال ا‪ T‬تعالى‬

‫خ ِفيًّا *‬‫)‪(1‬ذ ْك ُر َر ْح َم ِة َرب‪َ i‬ك َعبْ َدهُ زَ َك ِري‪F‬ا * إِذْ نَا َدى َرب‪ُ F‬ه ِن َدا ًء َ‬
‫ِ‬ ‫كهيعص‬
‫شيْبًا َو َل ْم أ َ ُك ْن ِب ُد َع ِ‬ ‫ب إِن‪i‬ي َو َه َن ا ْل َعظْ ُم ِمن‪i‬ي َو ْ‬ ‫َق َ‬
‫ائ َك‬ ‫س َ‬ ‫اشت َ َع َل ‪F‬‬
‫الرأ ْ ُ‬ ‫ال َر ‪i‬‬
‫ب شقيا‬ ‫) َر ‪i‬‬

‫سورة مريم‬

‫النداء يساوي الدعاء‬

‫لقول النبي زكريا ولم أكن بدعائك ربي شقيا‬

‫وهنا النبي زكريا لم يدعوا بحق أبائه وأجداده •نهم صالح‪ W‬أوأنبياء‬
‫كرام‬

‫بل لم يجعل في ندائه أو سؤاله أو طلبه شريك أي طرف ثالث بينه‬


‫وب‪ W‬ا‪T‬‬

‫فا‪ T‬سبحانه وتعالى كفر النصارى ‪/‬ا جعلوا مع ا‪ T‬شركاء عيسى‬


‫أبن مريم وأمه‬

‫والدليل قوله تعالى‬

‫) لقد كفر الذين قالوا إن ا‪ T‬ثالث ث‪c‬ثة (‬

‫سورة ا‪/‬ائدة‬

‫وهذا الكفر بمجرد القول لكن هذه الكتب السحر تدعوك لتكفر‬

‫بالقول ثم الفعل والعمل على يزعمون‬

‫من مجربات‬
‫وهي شرك وكفر‬

‫ولهذا قال ] ا‪ [ T‬تعالى إخبارا عن ا‪/‬سيح أنه قال لبني إسرائيل‬

‫إنه من يشرك با‪ T‬فقد حرم ا‪ T‬عليه الجنة ومأواه النار وما ( ‪:‬‬
‫للظا‪ W/‬من أنصار‬

‫أي ‪ :‬وما له عند ا‪ T‬ناصر و• مع‪ W‬و• منقذ و• خادم و• مساعد‬


‫‪ .‬مما هو فيه‬

‫▬▬▬▬▬▬▬▬‬
‫لقوله تعالى‬

‫فلما قضينا عليه ا‪/‬وت ما دلهم على موته إ• دابة ا‪á‬رض تأكل ‪:‬‬
‫منسأته فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما‬
‫‪ .‬لبثوا في العذاب ا‪/‬ه‪W‬‬

‫سورة سبأ‬

‫سم ِ ال ‪F‬ل ِه الر ْح َم ِن الر ِ‬


‫حيم ِ‬ ‫ِب ْ‬
‫‪F‬‬ ‫‪F‬‬

‫س ِم ْعنَا ُق ْرآنًا َع َجبًا‬‫است َ َمعَ نَفَ ٌر ِم َن ا ْلج ِ ‪i‬ن فَ َقا ُلوا إِن‪F‬ا َ‬ ‫وحيَ إِ َلي‪ F‬أَن‪ُ F‬ه ْ‬‫ُق ْل أ ُ ِ‬
‫ش ِر َك ِب َرب‪i‬نَا أ َ َح ًدا )‪َ (2‬وأَن‪ُ F‬ه تَ َعا َلى‬ ‫ش ِد فَآ َمن‪F‬ا ِب ِه َو َل ْن نُ ْ‬ ‫ِ‬
‫)‪ (1‬يَ ْهدي إِ َلى †‬
‫الر ْ‬
‫س ِفي ُهنَا َع َلى ال ‪F‬ل ِه‬‫ول َ‬‫احبَ ًة َو َ• َو َل ًدا )‪َ (3‬وأَن‪ُ F‬ه َكا َن يَ ُق ُ‬ ‫ص ِ‬ ‫خ َذ َ‬‫َج †د َرب‪i‬نَا َما ا ‪F‬ت َ‬
‫س َوا ْلج ِ †ن َع َلى ال ‪F‬ل ِه َك ِذبًا )‪(5‬‬ ‫ا‪t‬نْ ُ‬‫ول ْ ِ‬ ‫شطَطًا )‪َ (4‬وأَن‪F‬ا ظَنَن‪F‬ا أ َ ْن َل ْن تَ ُق َ‬ ‫َ‬
‫ال ِم َن ا ْلج ِ ‪i‬ن فَزَا ُدو ُه ْم َر َه ًقا )‪6‬‬ ‫س يَ ُعوذُو َن ِب ِر َج ٍ‬ ‫ال ِم َن ْ ِ‬
‫ا‪t‬نْ ِ‬ ‫) َوأَن‪ُ F‬ه َكا َن ِر َج ٌ‬

‫سورة الجن‬

‫▬▬▬▬▬▬▬▬‬
‫وكذالك ا‪c/‬ئكة الكرام ا‪/‬عروف‪ W‬منهم جبرائيل وميكائيل والغير‬
‫معروف‪• W‬يعلمون الغيب لقوله تعالى‬

‫خلِيفَ ًة ۖ َقا ُلوا أَتَ ْج َع ُل ِفي َها‬ ‫اع ٌل ِفي ْ‬ ‫ال رب† َك لِ ْل َم َ‪ِ c‬ئ َك ِة إِ ‪i‬ني َج ِ‬
‫ض َ‬ ‫ا‪ْ َ á‬ر ِ‬ ‫َو إِذْ َق َ َ‬
‫سب‪i‬حُ ِب َح ْم ِد َك ونقدس لك‬ ‫س ُد ِفي َها َويَ ْ‬
‫س ِف ُك ال ‪i‬د َما َء َونَ ْح ُن نُ َ‬ ‫َمن يُفْ ِ‬
‫) قال إني أعلم ما • تعلمون‬

‫▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬‬

‫ائبَ ٍة ِفي‬ ‫ص ُدور ُه ْم َو َما يُ ْعلِنُو َن )‪َ (74‬و َما ِم ْن َغ ِ‬ ‫ِ‬


‫َو إِ ‪F‬ن َرب‪َ F‬ك َليَ ْع َل ُم َما تُك †ن ُ ُ‬
‫ص َع َلىٰ‬
‫ٍ‬
‫اب †م ِب‪ (75) W‬إِ ‪F‬ن ٰهَذَا ا ْل ُق ْرآ َن يَ ُق †‬ ‫ض إِ ‪ِ •F‬في ِكت َ ٍ‬ ‫ا‪ْ َ á‬ر ِ‬ ‫الس َم ِ‬
‫اء َو ْ‬ ‫‪F‬‬
‫ختَلِفُو َن )‪ (76‬وإِن‪ُ F‬ه َل ُه ًدى َو َر ْح َم ٌة‬ ‫يل أ َ ْكثَر ا ‪F‬ل ِذي ُه ْم ِف ِ‬ ‫سر ِ‬ ‫ِ‬
‫يه يَ ْ‬ ‫َ‬ ‫ائ َ‬ ‫بَني إِ ْ َ‬
‫ضي بَيْن َ ُهم ِب ُح ْك ِم ِه ۚ َو ُه َو ا ْل َع ِزيزُ ا ْل َعلِي ُم )‪(78‬‬ ‫‪ (77) W‬إِ ‪F‬ن رب‪َ F‬ك يَ ْق ِ‬
‫َ‬ ‫‪i‬ل ْل ُمؤ ِْم ِن َ‬
‫س ِمعُ ْا‪ْ َ /‬وتَىٰ َو َ•‬ ‫فَت َ َو ‪F‬ك ْل َع َلى ا‪ ۖ ِFT‬إِن‪َ F‬ك َع َلى ا ْل َحق‪ْ i‬ا‪ِ ُ /‬ب‪ (79) ِW‬إِن‪َ F‬ك َ• تُ ْ‬
‫ادي ا ْل ُع ْميِ َعن‬ ‫نت ِب َه ِ‬ ‫الص ‪F‬م ال †د َعا َء إِذَا َو ‪F‬ل ْوا ُم ْد ِب ِري َن )‪َ (80‬و َما أ َ َ‬ ‫س ِمعُ †‬ ‫ُت ْ‬
‫سل ُمو َن )‪81‬‬ ‫ِ‬ ‫اتنَا فَ ُهم †م ْ‬ ‫ِ‬
‫س ِمعُ إِ ‪َ •F‬من ُيؤْم ُن ِبآ َي ِ‬ ‫ض َ‪َ c‬ل ِت ِه ْم ۖ إِن تُ ْ‬ ‫۞) َ‬
‫▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬‬

‫وبعضهم يزين له الشيطان سوء عمله فيقول أنت • تدعوهم بل‬


‫تناديهم أي نداء‬
‫نحن نقول أن النداء يكون‬

‫‪ T‬القدير السميع البصير سبحانه وتعالى‬

‫والدليل قوله تعالى‬

‫فَت َ َو ‪F‬ك ْل َع َلى ا‪ ۖ ِFT‬إِن‪َ F‬ك َع َلى ا ْل َحق‪i‬‬

‫وأنت توكل أمرك على الطالع الف‪c‬ني والبرج الف‪c‬ني والزمان الف‪c‬ني‬
‫وا‪/‬كان الف‪c‬ني‬
‫والولي الف‪c‬ني والشيطان الف‪c‬ني وا‪/‬لك الف‪c‬ني والحرف الف‪c‬ني‬
‫وغيرها‬

‫وكلها تخرم توكلك على ا‪ T‬وتحبطه و بل تجعل مع ا‪ T‬طرف شريك‬


‫ثالث‬

‫والتوحيد تفرد ا‪ T‬الواحد ا‪á‬حد‬

‫بالتوكل عليه في السر والعلن والدليل قوله تعالى‬

‫‪196) W‬‬ ‫الصالِ ِ‬


‫ح َ‬ ‫)إِ ‪F‬ن َولِي‪i‬يَ ال ‪F‬ل ُه ا ‪F‬ل ِذي نَز َ‪F‬ل ا ْل ِكت َ َ‬
‫اب ۖ َو ُه َو يَت َ َو ‪F‬لى ‪F‬‬

‫سورة ا‪á‬عراف‬

‫تأمل هل ا‪c/‬ئكة أو الكواكب والنجوم والطالع وا‪á‬ولياء الذين في‬


‫القبور وا‪á‬نبياء‬
‫يخلقون أي شيء ولوا كان ذبابة أو حشرة‬

‫قال ا‪ T‬تعالى‬
‫خ ُلقُ ۗ أَفَ َ‪ c‬تَذَ ‪F‬ك ُرو َن )‪َ (17‬و إِن تَ ُع †دوا ِن ْع َم َة ا‪•َ ِFT‬‬ ‫خ ُلقُ َك َمن ‪ •F‬يَ ْ‬ ‫أَفَ َمن َي ْ‬
‫س †رو َن َو َما تُ ْعلِنُو َن‬ ‫حي ٌم )‪َ (18‬وا‪ ُFT‬يَ ْع َل ُم َما تُ ِ‬ ‫صو َها ۗ إِ ‪F‬ن ا‪َ َFT‬ل َغفُور ر ِ‬
‫ٌ ‪F‬‬ ‫تُ ْح ُ‬
‫خ َل ُقو َن )‪(20‬‬ ‫ش ْيئًا َو ُه ْم ُي ْ‬ ‫خ ُل ُقو َن َ‬ ‫ون ا‪َ •َ ِFT‬ي ْ‬ ‫)‪َ (19‬وا ‪F‬ل ِذي َن يَ ْد ُعو َن ِمن ُد ِ‬
‫ش ُعرو َن أَي‪F‬ا َن يُبْ َعثُو َن )‪ (21‬إِ ٰلَ ُه ُك ْم إِ ٰلَ ٌه َو ِ‬ ‫ٍ‬
‫اح ٌد ۚ‬ ‫ات َغيْ ُر أ َ ْحيَاء ۖ َو َما يَ ْ ُ‬ ‫أ َ ْم َو ٌ‬
‫ست َ ْك ِب ُرو َن )‪َ •َ (22‬ج َر َم‬ ‫نك َرةٌ َو ُهم †م ْ‬ ‫خر ِة ُق ُلو ُب ُهم †م ِ‬ ‫فَا ‪F‬ل ِذي َن َ• ُيؤ ِْمنُو َن ِب ْ ِ‬
‫ا§ َ‬
‫ست َ ْك ِب ِري َن )‪(23‬‬ ‫سرو َن َو َما يُ ْعلِنُو َن ۚ إِ ‪F‬ن ُه َ• يُ ِ‬ ‫ِ‬
‫ب ْا‪ْ ُ /‬‬ ‫ح †‬ ‫أ َ ‪F‬ن ا‪ َFT‬يَ ْع َل ُم َما يُ †‬
‫‪ (24) W‬لِيَ ْح ِم ُلوا‬ ‫ا‪F َ á‬ولِ َ‬
‫ير ْ‬ ‫يل َل ُهم ‪F‬ماذَا أَنز ََل رب† ُك ْم ۙ َقا ُلوا أ َ َ ِ‬
‫ساط ُ‬ ‫َ‬ ‫َو إِذَا ِق َ‬
‫ض †لونَ ُهم ِب َغيْ ِر ِع ْلم ٍ ۗ أ َ َ•‬ ‫ام َل ًة يَ ْو َم ا ْل ِقيَا َم ِة ۙ َو ِم ْن أ َ ْوزَا ِر ا ‪F‬ل ِذي َن يُ ِ‬
‫أ َ ْوزَار ُه ْم َك ِ‬
‫َ‬
‫سا َء َما يَ ِز ُرو َن )‪َ (25‬ق ْد َم َك َر ا ‪F‬ل ِذي َن ِمن َقبْلِ ِه ْم فَأَتَى ا‪ ُFT‬بُنْيَانَ ُهم ‪i‬م َن‬ ‫َ‬
‫ث َ•‬ ‫اب ِم ْن َح ْي ُ‬ ‫ف ِمن َف ْو ِق ِه ْم َوأ َ َتا ُه ُم ا ْل َع َذ ُ‬ ‫الس ْق ُ‬ ‫خ ‪F‬ر َع َل ْي ِه ُم ‪F‬‬ ‫اع ِد فَ َ‬‫ا ْل َق َو ِ‬
‫ش ُع ُرو َن )‪26‬‬ ‫)يَ ْ‬

‫شا †قو َن ِفي ِه ْم ۚ‬ ‫ائيَ ا ‪F‬ل ِذي َن ُكنت ُ ْم تُ َ‬‫شر َك ِ‬


‫ول أَيْ َن ُ َ‬ ‫خ ِزي ِه ْم َويَ ُق ُ‬‫ثُ ‪F‬م يَ ْو َم ا ْل ِقيَا َم ِة يُ ْ‬
‫اف ِري َن‬‫السو َء َع َلى ا ْل َك ِ‬‫خز َْي ا ْليَ ْو َم َو †‬ ‫ال ا ‪F‬ل ِذي َن أُوتُوا ا ْل ِع ْل َم إِ ‪F‬ن ا ْل ِ‬ ‫َق َ‬
‫الس َل َم َما ُكن‪F‬ا‬
‫س ِه ْم ۖ فَأ َ ْل َق ُوا ‪F‬‬‫)‪ (27‬ا ‪F‬ل ِذي َن تَت َ َوف‪F‬ا ُه ُم ْا‪ِ cَ َ /‬ئ َك ُة ظَ ِا‪ِ/‬ي أَنفُ ِ‬
‫وء‬‫س ٍ‬ ‫نَ ْع َم ُل ِمن ُ‬

‫بَ َلىٰ إِ ‪F‬ن ا‪َ َFT‬علِي ٌم ِب َما ُكنت ُ ْم تَ ْع َم ُلو َن ۚ‬

‫▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬‬

‫‪ ….‬من أجل الشرك يساعدك الشيطان في أمور حياتك‬


‫‪ ….‬من أجل الشرك الشيطان يأمر بنزع السحر عنك‬

‫من أجل أن تشرك با‪ T‬تبطل أسحارك وتعطى لك الذرية والعمل‬


‫‪ ….‬والزواج‬

‫‪ ….‬من أجل أن تشرك با‪ T‬تلبى لك رغباتك الدنيوية‬

‫… الشيطان يضيق عليك وهو عدوك إذ كنت في حزب ا‪T‬‬

‫‪ .‬فبمجرد أن تشرك فهو وليك وصديقك وتدخل في حزب الشيطان‬

‫ويتم استدراجك‬

‫فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شئ حتى إذا فرحوا(‬


‫) ‪.‬بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون‬

‫سيَ ۡكفُ ُرو َن‬‫‪َ c‬‬ ‫ون ٱ‪َ ِFT‬ءالِ َه ٗة ‪i‬ليَ ُكونُوا ْ َل ُه ۡم ِعزّٗا )‪َ (81‬ك ‪ۚ F‬‬ ‫خذُوا ْ ِمن ُد ِ‬ ‫َوٱت‪َ F‬‬
‫‪َ W‬ع َلى‬ ‫ط َ‬ ‫ٱلشيَٰ ِ‬ ‫ض ًدّا )‪ (82‬أ َ َل ۡم تَ َر أَن‪F‬آ أَر َ‬
‫ۡس ۡلنَا ‪F‬‬ ‫ِب ِعبَا َد ِت ِه ۡم َويَ ُكونُو َن َع َليۡ ِه ۡم ِ‬
‫)ٱ ۡل ٰكَ ِف ِري َن تَ ُؤز† ُه ۡم أَزّٗا )‪83‬‬
‫ۡجلۡ َع َليۡ ِه ۡ ۖم إِن‪َ F‬ما نَ ُع †د َل ُه ۡم َعدّٗا )‪84‬‬
‫))فَ َ‪ c‬تَع َ‬
‫سورة مريم‬

‫آيات البراءة من الشرك والعهود الشيطانية‬


‫‪1-‬‬
‫ش َه َد ُه ْم َع َلىٰ(‬ ‫خذَ َرب† َك ِمن بَ ِني آ َد َم ِمن ظُ ُهو ِر ِه ْم ذُ ‪i‬ري‪F‬ت َ ُه ْم َوأ َ ْ‬ ‫َو إِذْ أ َ َ‬
‫ش ِه ْدنَا ۛ أَن تَ ُقو ُلوا يَ ْو َم ا ْل ِقيَا َم ِة إِن‪F‬ا‬ ‫ت ِب َرب‪ُ i‬ك ْم ۖ َقا ُلوا بَ َلىٰ ۛ َ‬ ‫أَنفُ ِ‬
‫س ِه ْم أ َ َل ْ‬
‫س ُ‬
‫‪172) W‬‬ ‫افلِ َ‬ ‫)) ُكن‪F‬ا َع ْن ٰهَذَا َغ ِ‬

‫ا‪á‬عراف‬

‫قل إن ص‪c‬تي و نسكي و محياي و مماتي ‪ T‬رب العا‪(… W/‬‬


‫تكررها كثيرا‬

‫التذكير بالعهد الحق وا‪/‬يثاق ا•ول وابطال كل ماعاداه من عهود‬


‫يل اذْ ُك ُروا ِن ْع َم ِتيَ ا ‪F‬ل ِتي أَنْ َع ْم ُ‬
‫ت‬ ‫سر ِ‬
‫ائ َ‬ ‫ِ‬
‫شركيه تمت بعده‪) -2 .‬يَا بَني إِ ْ َ‬
‫ون )‪40‬‬ ‫ار َهبُ ِ‬ ‫وف ِب َع ْه ِد ُك ْم َو إِي‪َ F‬‬
‫اي فَ ْ‬
‫)) َع َليْ ُك ْم َوأ َ ْوفُوا ِب َع ْه ِدي أ ُ ِ‬

‫البقرة ‪3‬‬

‫‪4-‬‬
‫ش ُد ِم َن ا ْل َغي‪ i‬فَ َم ْن َي ْكفُر ِبالط‪F‬ا ُغ ِ‬
‫وت(‬ ‫الر ْ‬ ‫ين َق ْد تَبَ ‪َ F‬‬‫َ• إِ ْك َرا َه ِفي ال ‪i‬د ِ‬
‫ْ‬ ‫‪† W‬‬
‫س ِميعٌ‬
‫صا َم َل َها َوا‪َ ُFT‬‬ ‫س َك ِبا ْل ُع ْر َو ِة ا ْل ُوثْ َقى َ• انْ ِف َ‬ ‫َويُؤ ِْم ْن ِبا‪ ِFT‬فَ َق ِد ْ‬
‫است َ ْم َ‬
‫)) َعلِي ٌم )‪256‬‬

‫سورة البقرة‬

‫‪5-‬‬
‫يحوا ْ ِفي(‬ ‫س ُ‬ ‫‪ (1)W‬فَ ِ‬ ‫ش ِر ِك َ‬ ‫سولِ ِه إِ َلى ا ‪F‬ل ِذي َن َعا َهدت†م ‪i‬م َن ْا‪ْ ُ /‬‬ ‫بَ َرا َءةٌ ‪i‬م َن ا‪َ ِFT‬و َر ُ‬
‫خ ِزي‬‫ش ُه ٍر َوا ْع َل ُموا ْ أَن‪ُ F‬ك ْم َغيْ ُر ُم ْعج ِ ِزي ا‪َ ِFT‬وأ َ ‪F‬ن ا‪ُ َFT‬م ْ‬ ‫ض أ َ ْربَ َع َة أ َ ْ‬‫ا‪ْ َ á‬ر ِ‬
‫اس يَ ْو َم ا ْل َحج‪ i‬ا‪ْ َ á‬كبَ ِر أ َ ‪F‬ن ا‪َFT‬‬ ‫سولِ ِه إِ َلى الن ‪ِ F‬‬ ‫اف ِرينَ)‪َ (2‬وأَذَا ٌن ‪i‬م َن ا‪َ ِFT‬و َر ُ‬ ‫ا ْل َك ِ‬
‫خيْ ٌر ‪F‬ل ُك ْم َو إِن تَ َو ‪F‬ليْت ُ ْم فَا ْع َل ُموا ْ‬
‫سو ُل ُه فَ ِإن تُبْت ُ ْم فَ ُه َو َ‬
‫‪َ W‬و َر ُ‬‫ش ِر ِك َ‬ ‫بَ ِري ٌء ‪i‬م َن ْا‪ْ ُ /‬‬
‫اب أَلِيم ٍ)‪3‬‬‫ش ِر ا ‪F‬ل ِذي َن َكفَ ُروا ْ ِب َعذَ ٍ‬ ‫))أَن‪ُ F‬ك ْم َغيْ ُر ُم ْعج ِ ِزي ا‪َ ِFT‬وبَ ‪i‬‬

‫سورة التوبة‬

‫‪6-‬‬

‫وحيَ إِ َلي‪(F‬‬ ‫ش ِهي ٌد بَيْ ِني َوبَيْن َ ُك ْم ۚ َوأ ُ ِ‬ ‫ش َها َدةً ۖ ُق ِل ا‪َ ۖ ُFT‬‬ ‫شي ٍْء أ َ ْكبَ ُر َ‬ ‫ُق ْل أ َ †ي َ‬
‫خ َر ٰى‬‫ش َه ُدو َن أ َ ‪F‬ن َمعَ ا‪ ِFT‬آلِ َه ًة أ ُ ْ‬ ‫ٰهَذَا ا ْل ُق ْرآ ُن ِ‪ُá‬نْ ِذ َر ُك ْم ِب ِه َو َم ْن بَ َلغَ ۚ أ َ ِئن ‪ُ F‬ك ْم َلت َ ْ‬
‫ۚ ۚ ُق ْل َ• أ َ ْ‬
‫ش َه ُد‬

‫اح ٌد َو إِن‪ِ F‬ني بَ ِري ٌء ِم ‪F‬ما تُ ْ‬


‫ش ِر ُكونَ)‪19‬‬ ‫)) ُق ْل إِن‪َ F‬ما ُه َو إِ ٰلَ ٌه َو ِ‬

‫سورة ا‪á‬نعام‬

‫ش ِه ُد ٱ‪7- (َFT‬‬ ‫س ٓو ٖ ۗء َق َ‬
‫ال إِن‪i‬يٓ أ ُ ۡ‬ ‫ۡض َءالِ َه ِتنَا ِب ُ‬
‫ول إِ ‪ •F‬ٱ ۡعت َ َرى َٰك َبع ُ‬
‫إِن ن‪ُ F‬ق ُ‬
‫ش ِر ُكو َن )‪ ((54‬هود‬ ‫ٱش َه ُد ٓوا ْ أَن‪i‬ي بَ ِر ٓيء ‪i‬م ‪F‬ما تُ ۡ‬
‫َو ۡ‬

‫‪ ((76)W‬آل عمران( ‪-‬‬


‫ب ْا‪ُ/‬ت ‪ِ F‬ق َ‬ ‫بَ َلىٰ َم ْن أ َ ْوفَىٰ ِب َع ْه ِد ِه َوات‪َ F‬قىٰ فَ ِإ ‪F‬ن ا‪ َFT‬يُ ِ‬
‫ح †‬
‫=================‬

‫۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞‬
‫لذلك شرك ا‪á‬جداد وتقريبهم للقراب‪ W‬للجن والذبح لهم من أجل الذرية‬
‫او الزواج او غرض من الدنيا قليل‬

‫من أكبر أعمال الشرك التي عواقبها وخيمة … فأغلب معانات من‬
‫ا‪á‬سحار ا‪/‬وروثة وطاقة الشرك والذبح التي قربها ا‪á‬جداد …هذه‬
‫الطاقة السوداء الكبيرة تعطي للجن قوة و طاقة أكبر من السحر ‪.‬‬
‫فالشياط‪ W‬التي تتقوى بطاقة الشرك والذبح لهم هم أشرس‬
‫الشياط‪ . W‬لذلك ننصح برقية إبطال طاقة الذبح والقراب‪ W‬التي تقوت‬
‫بها الشياط‪ W‬ا‪/‬وروثة من ا‪á‬جداد‪ ..‬و يقول ا‪/‬صاب‬
‫)أتبرأ من شرك أجدادي (‬

‫‪ .‬لذين ذبحوا للجن وتقربوا لهم‬

‫قل إن ص‪c‬تي و نسكي و محياي و مماتي ‪ T‬رب العا‪(… W/‬‬


‫تكررها كثيرا‬

‫‪ .‬كي تتخلص من شرك ا‪á‬جداد وقرابينهم وعهودهم مع الشياط‪W‬‬

‫نشهد ا‪ T‬واشهدوا أنا براء مما تشركون ومما اشرك أباؤنا وأجدادنا‬

‫‪.‬‬
‫وك فَ ُقل ‪i‬لي َع َملِي َو َل ُك ۡم َع َم ُل ُك ۡ ۖم أَنتُم بَ ِريٓـُٔو َن ِم ‪F‬مآ أَع َۡم ُل َوأَنَا ۠(‬
‫َو إِن َكذ‪F‬بُ َ‬
‫بَ ِر ٓي ‪ٞ‬ء ‪i‬م ‪F‬ما تَع َۡم ُلونَ)‪ ((41‬يونس‬

‫‪َ W‬ل ُهۥٓ(‬ ‫ٱس ِت ۡغفَار إِبۡرَ ِهي َم ِ‪ِ َ á‬ب ِ‬


‫يه إِ ‪َ •F‬عن ‪F‬مو ِۡع َد ٖة َو َع َد َهآ إِ ‪F‬يا ُه فَ َل ‪F‬ما تَبَ ‪َ F‬‬ ‫َو َما َكا َن ۡ‬
‫ُ ٰ‬
‫أَن‪ُ F‬هۥ َع ُد ‪ٞ‬وّ ‪ ِFiT‬تَبَ ‪F‬رأ َ ِمن ۡ ۚهُ إِ ‪F‬ن إِبۡ ٰرَ ِهي َم َ‪ٰ َ á‬و‪F‬هٌ َحلِي ‪ٞ‬م )‪ ((114‬التوبة‬

‫=================‬

‫اف ُرو َن بسم ا‪ T‬الرحمن الرحيم ُقلۡ يَٰٓأَي† َها ٱ ۡل ٰكَ ِف ُرو َن )‪§َ (1‬‬ ‫سورةُ ال َك ِ‬
‫ُ َ‬
‫أ َ ۡعبُ ُد َما تَ ۡعبُ ُدو َن )‪َ (2‬و َ§ أَنت ُ ۡم ٰعَ ِب ُدو َن َمآ أ َ ۡعبُ ُد )‪َ (3‬و َ§ أَنَا ۠ َعا ِب ‪ٞ‬د ‪F‬ما َعبَدت† ۡم‬
‫ين)‪6‬‬ ‫))‪َ (4‬و َ§ أَنت ُ ۡم ٰعَ ِب ُدو َن َمآ أ َ ۡعبُ ُد )‪َ (5‬ل ُك ۡم ِدين ُ ُك ۡم َولِيَ ِد ِ‬

‫۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞‬

‫‪ .‬اللهم أبطل عهودا قديمة من ا‪á‬جداد وا§باء مع ا‪á‬بالسة والسحرة‬


‫) ثم تقرأ ‪ ) :‬براءة من ا‪ T‬ورسوله إلى الذين عاهدتم من ا‪/‬شرك‪_W‬‬

‫تكررها ‪ 21‬مرة‬

‫اللهم أبطل عهدا ً قديما ً مع ا‪á‬بالسة على س‪c‬لتنا ونسلنا ودمنا ‪.‬‬

‫) براءة من ا‪ T‬ورسوله إلى الذين عاهدتم من ا‪/‬شرك‪( W‬‬

‫تكررها ‪ 21‬مرة‬

‫=================‬

‫اللهم أبطل عهود ا‪á‬سحار ا‪/‬وروثة من ا‪á‬جداد وا§باء ‪.‬‬

‫) براءة من ا‪ T‬ورسوله إلى الذين عاهدتم من ا‪/‬شرك‪( W‬‬

‫مرة ‪21‬‬

‫=================‬

‫بسم ا‪ T‬تحرق وثائق العهود القديمة عند سحرة الجن وا‪á‬بالسة ‪.‬‬
‫وملوكهم‬

‫على س‪c‬لتنا ونسلنا‬

‫) براءة من ا‪ T‬ورسوله إلى الذين عاهدتم من ا‪/‬شرك‪( W‬‬

‫‪ .‬تكررها‪ 21‬مرة‬

‫بنية التبرؤ من الكفار وا‪/‬شرك‪ W‬ومن عاهدوا غير ا‪ .T‬ومن سئلوا‬


‫‪،‬وتوسلوا وأشركوا غير ا‪ T‬وعهودهم وشورطهم ودينهم‬

‫‪.‬واع‪c‬ن التوحيد ‪ T‬وحده‬


‫الس َم ِ‬
‫اء‬ ‫خ ‪F‬ر ِم ْن ‪F‬‬ ‫‪ِ W‬ب ِه َو َم ْن يُ ْ‬
‫ش ِر ْك ِبا‪ ِFT‬فَ َكأَن‪َ F‬ما َ‬ ‫ش ِر ِك َ‬
‫)حنَفَا َء ‪َ َِiT‬غيْ َر ُم ْ‬‫‪ُ -١‬‬
‫حي ٍق)‪ ((31‬الحج‬ ‫س ِ‬ ‫الريحُ ِفي َم َك ٍ‬ ‫ِ‬
‫ان َ‬ ‫خطَفُ ُه الط‪F‬يْ ُر أ َ ْو تَ ْه ِوي ِبه ‪i‬‬ ‫فَت َ ْ‬

‫بنية اع‪c‬ن الحنيفيه والتوحيد وإنكار الشرك وعهوده وأهله والتبرؤ‬


‫‪.‬منه‬

‫ص بسم ا‪ T‬الرحمن الرحيم ‪12-‬‬ ‫ا‪t‬خ َۡ‪ِ c‬‬‫ورةُ ِ‬


‫س َ‬‫ُ‬
‫ٱلص َم ُد )‪َ (2‬ل ۡم يَلِ ۡد َو َل ۡم يُو َل ۡد )‪َ (3‬و َل ۡم يَ ُكن ‪F‬ل ُهۥ(‬
‫ُقلۡ ُه َو ٱ‪ ُFT‬أ َ َح ٌد )‪ (1‬ٱ‪F ُFT‬‬
‫)) ُكفُ ًوا أ َ َح ۢدُ )‪4‬‬

‫=================‬

‫ب َوأ َ ‪F‬ن ا‪ َ• َFT‬يَ ْه ِدي َك ْي َد‬ ‫‪) -٣‬ذَلِ َك لِيَ ْع َل َم أَن‪i‬ي َل ْم أ َ ُ‬


‫خن ْ ُه ِبا ْل َغيْ ِ‬
‫وء إِ•‪َ F‬ما ر ِ‬ ‫الس ِ‬
‫ارةٌ ِب †‬ ‫سي إِ ‪F‬ن الن‪F‬فْ َ‬ ‫‪َ (52)W‬و َما أُبَرئ ُ نَفْ ِ‬ ‫ائ ِن َ‬
‫خ ِ‬‫ا ْل َ‬
‫ح َم‬ ‫َ‬ ‫س ‪F َ á‬م َ‬ ‫‪i‬‬
‫حي ٌم)‪ ((53‬يوسف‬ ‫رب‪i‬يَ إِ ‪F‬ن رب‪i‬ي َغفُور ر ِ‬
‫ٌ ‪F‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬

‫‪ .‬وكذلك سورة التوبة تقرأ بنية إبطال عهود وقراب‪ W‬ا‪á‬جداد وشركهم‬

‫فيضعف الجن ا‪/‬وروث على الس‪c‬لة من تقوى بطاقة الشرك والذبح‬


‫بإذن ا‪ . T‬فأعمار الجن ليست كأعمارنا فهم يعمرون طوي‪ c‬وهو على‬
‫‪.‬الس‪c‬لة يتنقل من جيل §خر‬
‫آيات إبطال العهود والعقود وأوامر التكليف‬

‫‪1-‬‬

‫خ َوانَ ُك ْم أ َ ْولِيَاء إِ ِن ْ‬
‫است َ َحب†وا ْ(‬ ‫يَا أَي† َها ا ‪F‬ل ِذي َن آ َمنُوا ْ •َ تَت ‪ِ F‬‬
‫خذُوا ْ آبَا َء ُك ْم َو إِ ْ‬
‫ان َو َمن يَت َ َو ‪F‬ل ُهم ‪i‬من ُك ْم فَأُو َل ِئ َك ُه ُم الظ‪ِ F‬ا‪ُ/‬ون)‪23‬‬ ‫يم ِ‬ ‫))ا ْل ُكفْ َر َع َلى ِ‬
‫ا‪َ t‬‬

‫التوبة ‪2‬‬

‫ون ا‪َ ِFT‬و ْا‪ِ َ /‬‬


‫ار ُه ْم َو ُر ْهبَانَ ُه ْم أ َ ْربَابًا ‪i‬من ُد ِ‬
‫سيحَ ابْ َن َم ْريَ َم( ‪-‬‬ ‫خذُوا ْ أ َ ْحبَ َ‬
‫ات‪َ F‬‬
‫سبْ َحانَ ُه َع ‪F‬ما‬ ‫َو َما أ ُ ِمروا ْ إِ•‪ F‬لِ َي ْعبُ ُدوا ْ إِ َل ًها َو ِ‬
‫اح ًدا •‪ F‬إِ َل َه إِ•‪ُ F‬ه َو ُ‬ ‫ُ‬
‫ش ِر ُكونَ)‪31‬‬ ‫))يُ ْ‬

‫التوبة‬

‫سولِ ِه إِ•‪ F‬ا ‪F‬ل ِذي َن( ‪3-‬‬ ‫‪َ W‬ع ْه ٌد ِعن َد ا‪َ ِFT‬و ِعن َد َر ُ‬ ‫ش ِر ِك َ‬‫ف يَ ُكو ُن لِ ْل ُم ْ‬ ‫َكيْ َ‬
‫يموا ْ َل ُه ْم إِ ‪F‬ن ا‪َFT‬‬ ‫است َ ِق ُ‬
‫است َ َقا ُموا ْ َل ُك ْم فَ ْ‬‫سج ِ ِد ا ْل َح َرام ِ فَ َما ْ‬ ‫َعا َهدت† ْم ِعن َد ْا‪ْ َ /‬‬
‫ف َو إِن يَظْ َه ُروا َع َليْ ُك ْم •َ يَ ْر ُقبُوا ْ ِفي ُك ْم إِ•ًّ َو•َ ِذ ‪F‬م ًة‬ ‫‪َ (7)W‬كيْ َ‬ ‫ب ْا‪ُ/‬ت ‪ِ F‬ق َ‬‫ح †‬‫يُ ِ‬
‫اس ُقو َن )‪8‬‬ ‫اه ِه ْم َوتَأْبَى ُق ُلوبُ ُه ْم َوأ َ ْكثَر ُه ْم فَ ِ‬‫ضونَ ُكم ِبأَفْ َو ِ‬ ‫))يُ ْر ُ‬
‫ُ‬

‫التوبة‬

‫=================‬
‫‪4-‬‬

‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َل َقد ابْت َ َغ ُوا ْ ا ْل ِفتْن َ َة من َقبْ ُل َو َق ‪F‬لبُوا ْ َل َك ا‪ُ ُ á‬م َ‬
‫ور َحت‪F‬ى َجا َء ا ْل َحق† َوظَ َه َر أ َ ْم ُر(‬
‫))ا‪َ ِFT‬و ُه ْم َكا ِر ُهونَ)‪48‬‬

‫التوبة‬

‫)) َويَ ْحلِفُو َن ِبا‪ ِFT‬إِن‪ُ F‬ه ْم َ‪ِ/‬ن ُك ْم َو َما ُهم ‪i‬من ُك ْم َو َل ِكن ‪ُ F‬ه ْم َق ْو ٌم يَفْ َر ُقونَ)‪5- (56‬‬

‫التوبة‬

‫‪6‬‬

‫سلِ ًما َو َما( ‪-‬‬ ‫ان ًيّا َو ٰلَ ِكن َكا َن َح ِنيفًا †م ْ‬
‫صر ِ‬ ‫اهي ُم يَ ُه ِ‬
‫وديًّا َو َ• نَ ْ َ‬ ‫َما َكا َن إِبْر ِ‬
‫َ‬
‫اهي َم َل ‪F‬ل ِذي َن ات‪F‬بَ ُعوهُ َو ٰهَذَا‬
‫اس ِب ِإبْر ِ‬
‫َ‬ ‫‪ (67) W‬إِ ‪F‬ن أ َ ْو َلى الن ‪ِ F‬‬ ‫ش ِر ِك َ‬‫َكا َن ِم َن ْا‪ْ ُ /‬‬
‫‪68) W‬‬ ‫))الن ‪ِ F‬بي† َوا ‪F‬ل ِذي َن آ َمنُوا ۗ َوا‪َ ُFT‬ولِي† ْا‪ُ/‬ؤ ِْم ِن َ‬

‫آل عمران‬

‫=================‬

‫‪7-‬‬
‫‪َ W‬م ٗ َ‬ ‫ۡت ٱ ‪F‬ل ِذي َكفَ َر ِ ٔبَايَٰ ِتنَا َو َق َ‬
‫ۡب أَم ِ(‬‫ا• َو َول ًدا )‪ (77‬أَط‪َ F‬لعَ ٱ ۡل َغي َ‬ ‫ال َ‪ُá‬وتَ ‪َ F‬‬ ‫أَفَ َر َءي َ‬
‫ول َو َن ُم †د َل ُهۥ ِم َن‬ ‫ٱلرحۡ ٰمَ ِن َع ۡهدٗا )‪َ (78‬ك ‪ۚ F‬‬ ‫ٱت‪ِ َ F‬‬
‫ب َما يَ ُق ُ‬ ‫سن َ ۡكت ُ ُ‬‫‪َ c‬‬ ‫خذَ عن َد ‪F‬‬
‫ون‬‫خذُوا ْ ِمن ُد ِ‬ ‫ول َويَأ ِۡتينَا فَ ۡردٗا )‪َ (80‬وٱت‪َ F‬‬ ‫اب َمدّٗا )‪َ (79‬ونَ ِرثُ ُهۥ َما يَ ُق ُ‬ ‫ٱ ۡل َعذَ ِ‬
‫سيَ ۡكفُ ُرو َن ِب ِعبَا َد ِت ِه ۡم َويَ ُكونُو َن‬ ‫‪َ c‬‬ ‫ٱ‪َ ِFT‬ءالِ َه ٗة ‪i‬ليَ ُكونُوا ْ َل ُه ۡم ِعزّٗا )‪َ (81‬ك ‪ۚ F‬‬
‫‪َ W‬ع َلى ٱ ۡل ٰكَ ِف ِري َن تَ ُؤز† ُه ۡم أَزّٗا‬ ‫ط َ‬ ‫ٱلشيَٰ ِ‬‫ۡس ۡلنَا ‪F‬‬ ‫ض ًدّا )‪ (82‬أ َ َل ۡم تَ َر أَن‪F‬آ أَر َ‬ ‫َع َليۡ ِه ۡم ِ‬
‫ۡجلۡ َع َليۡ ِه ۡ ۖم إِن‪َ F‬ما نَ ُع †د َل ُه ۡم َعدّٗا )‪84‬‬ ‫)))‪ (83‬فَ َ‪ c‬تَع َ‬
‫سورة مريم‬

‫‪8-‬‬

‫خ ۡرتَ ِن إِ َلىٰ يَ ۡوم ِ ٱل ِۡقيَٰ َم ِة َ‪َá‬حۡ ت َ ِن َكن‪(F‬‬‫ۡت َع َلي‪َ F‬ل ِئ ۡن أ َ ‪F‬‬ ‫ال أ َ َر َءيۡت َ َك ٰهَذَا ٱ ‪F‬ل ِذي َك ‪F‬رم َ‬ ‫َق َ‬
‫ال ٱذۡ َهبۡ فَ َمن تَ ِب َع َك ِمن ۡ ُه ۡم فَ ِإ ‪F‬ن َج َهن ‪َ F‬م َجزَآ ُؤ ُك ۡم‬ ‫ي‪َ (62) c‬ق َ‬ ‫ذُ ‪i‬ر ‪F‬يت َ ُهۥٓ إِ ‪َ •F‬قلِ ٗ‬
‫صو ِۡت َك َوأَجۡ لِبۡ َع َليۡ ِهم‬ ‫ۡت ِمن ۡ ُهم ِب َ‬ ‫ٱستَطَع َ‬ ‫ٱستَفۡ ِززۡ َم ِن ۡ‬ ‫َجزَآ ٗء ‪F‬م ۡوفُورٗا )‪َ (63‬و ۡ‬
‫ٱلشيۡطَٰ ُن‬ ‫ٱ‪ۡ َ á‬و ٰلَ ِد َو ِع ۡد ُه ۚمۡ َو َما يَ ِع ُد ُه ُم ‪F‬‬ ‫شا ِر ۡك ُه ۡم ِفي ۡ‬
‫ٱ‪ۡ َ á‬م ٰوَ ِل َو ۡ‬ ‫جلِ َك َو َ‬
‫خيۡلِ َك َو َر ِ‬ ‫ِب َ‬
‫ي‪c‬‬ ‫س ۡلطَٰ ۚن‪َ ٞ‬و َكفَىٰ ِب َرب‪َ i‬ك َو ِك ٗ‬ ‫ۡس َل َك َع َليۡ ِه ۡم ُ‬ ‫ادي َلي َ‬ ‫ورا )‪ (64‬إِ ‪F‬ن ِعبَ ِ‬ ‫إِ ‪ُ •F‬غ ُر ً‬
‫)))‪65‬‬
‫سورة ا‪t‬سراء‬

‫النية ‪:‬استحضار كيف يتحدي إبليس عياذا با‪ T‬رب العا‪ W/‬بإغواء‬
‫ذرية آدم عليه الس‪c‬م وإخبار ا‪ T‬كيف سيشاركهم إبليس في ا‪á‬موال‬
‫وا‪á‬و•د‪ .‬فكله عن طريق الشرك با‪ .T‬وعقد تلك العهود وجعلها تتناقل‬
‫‪.‬من جيل ‪á‬خر‬
‫=================‬

‫‪9-‬‬

‫ب ا‪َ ۖ ِFT‬وا ‪F‬ل ِذي َن(‬ ‫حب†ونَ ُه ْم َك ُح ‪i‬‬ ‫ون ا‪ ِFT‬أَن َدا ًدا يُ ِ‬ ‫خذُ ِمن ُد ِ‬ ‫اس َمن يَت ‪ِ F‬‬ ‫َو ِم َن الن ‪ِ F‬‬
‫اب أ َ ‪F‬ن ا ْل ُق ‪F‬وةَ ‪َِiT‬‬‫ش †د ُحبًّا ‪َ ۗ ِFiT‬و َل ْو َي َرى ا ‪F‬ل ِذي َن ظَ َل ُموا إِذْ َي َر ْو َن ا ْل َعذَ َ‬
‫آ َمنُوا أ َ َ‬
‫اب )‪165‬‬ ‫ش ِدي ُد ا ْل َعذَ ِ‬‫))ج ِمي ًعا َوأ َ ‪F‬ن ا‪َ َFT‬‬ ‫َ‬

‫ت ِب ِه ُم‬
‫اب َوتَ َقط‪َ F‬ع ْ‬ ‫إِذْ تَبَ ‪F‬رأ َ ا ‪F‬ل ِذي َن ات† ِب ُعوا ِم َن ا ‪F‬ل ِذي َن ات‪F‬بَ ُعوا َو َرأ َ ُوا ا ْل َعذَ َ‬
‫اب )‪166‬‬ ‫سبَ ُ‬ ‫)ا‪ْ َ á‬‬
‫ْ‬

‫ال ا ‪F‬ل ِذي َن ات‪F‬بَ ُعوا َل ْو أ َ ‪F‬ن َلنَا َك ‪F‬رةً فَنَتَبَ ‪F‬رأ َ ِمن ْ ُه ْم َك َما تَبَ ‪F‬ر ُءوا ِمن‪F‬ا ۗ َكذَٰلِ َك‬‫َو َق َ‬
‫‪ِ W‬م َن الن‪F‬ا ِر‬ ‫خا ِر ِ‬
‫ج َ‬ ‫ات َع َليْ ِه ْم ۖ َو َما ُهم ِب َ‬ ‫سر ٍ‬
‫يُ ِري ِه ُم ا‪ ُFT‬أ َ ْع َما َل ُه ْم َح َ َ‬
‫)))‪167‬‬
‫سورة البقرة‬

‫‪9-‬‬

‫ب ا‪َ ۖ ِFT‬وا ‪F‬ل ِذي َن(‬‫حب†ونَ ُه ْم َك ُح ‪i‬‬ ‫ون ا‪ ِFT‬أَن َدا ًدا يُ ِ‬ ‫خذُ ِمن ُد ِ‬ ‫اس َمن يَت ‪ِ F‬‬ ‫َو ِم َن الن ‪ِ F‬‬
‫ش †د ُحبًّا ‪َ ۗ ِFiT‬و َل ْو َي َرى ا ‪F‬ل ِذي َن ظَ َل ُموا إِذْ َي َر ْو َن ا ْل َعذَ َ‬
‫اب أ َ ‪F‬ن ا ْل ُق ‪F‬وةَ ‪َِiT‬‬ ‫آ َمنُوا أ َ َ‬
‫َج ِمي ًعا‬

‫ش ِدي ُد ا ْل َعذَ ِ‬
‫اب )‪165‬‬ ‫)) َوأ َ ‪F‬ن ا‪َ َFT‬‬

‫ت ِب ِه ُم‬
‫اب َوتَ َقط‪َ F‬ع ْ‬ ‫إِذْ تَبَ ‪F‬رأ َ ا ‪F‬ل ِذي َن ات† ِب ُعوا ِم َن ا ‪F‬ل ِذي َن ات‪F‬بَ ُعوا َو َرأ َ ُوا ا ْل َعذَ َ‬
‫اب )‪166‬‬ ‫سبَ ُ‬ ‫)ا‪ْ َ á‬‬
‫ْ‬

‫ال ا ‪F‬ل ِذي َن ات‪F‬بَ ُعوا َل ْو أ َ ‪F‬ن َلنَا َك ‪F‬رةً فَنَتَبَ ‪F‬رأ َ ِمن ْ ُه ْم َك َما تَبَ ‪F‬ر ُءوا ِمن‪F‬ا ۗ َكذَٰلِ َك‬‫َو َق َ‬
‫‪ِ W‬م َن الن‪F‬ا ِر‬ ‫خا ِر ِ‬
‫ج َ‬ ‫ات َع َليْ ِه ْم ۖ َو َما ُهم ِب َ‬ ‫سر ٍ‬
‫يُ ِري ِه ُم ا‪ ُFT‬أ َ ْع َما َل ُه ْم َح َ َ‬
‫)))‪167‬‬

‫سورة البقرة‬

‫‪10-‬‬

‫ساء َما َكانُوا ْ(‬‫س ِبيلِ ِه إِن‪ُ F‬ه ْم َ‬ ‫ات ا‪ ِFT‬ثَ َمنًا َقلِي‪ ًc‬فَ َ‬
‫ص †دوا ْ َعن َ‬ ‫اشتَر ْوا ِبآيَ ِ‬
‫ْ َ‬
‫)يَ ْع َم ُلونَ)‪9‬‬

‫))•َ يَ ْر ُقبُو َن ِفي ُمؤ ِْم ٍن إِ•ًّ َو•َ ِذ ‪F‬م ًة َوأُو َل ِئ َك ُه ُم ْا‪ْ ُ /‬عت َ ُدونَ)‪10‬‬
‫سورة التوبة‬

‫اس( ‪-‬‬ ‫ب َل ُك ُم ا ْل َي ْو َم ِم َن الن ‪ِ F‬‬


‫ال َ• َغالِ َ‬ ‫َو إِذْ زَي‪َ F‬ن َل ُه ُم ‪F‬‬
‫الشيْطَا ُن أ َ ْع َما َل ُه ْم َو َق َ‬
‫ال إِن‪i‬ي بَ ِري ٌء‬ ‫ص َع َلىٰ َع ِقبَيْ ِه َو َق َ‬ ‫ت ا ْل ِفئَت َ ِ‬
‫ان نَ َك َ‬ ‫َو إِن‪i‬ي َجار ‪F‬ل ُك ْم ۖ فَ َل ‪F‬ما تَرا َء ِ‬
‫َ‬ ‫ٌ‬
‫‪i‬منك ْمُ‬

‫ش ِدي ُد ا ْل ِع َق ِ‬
‫اب )‪48‬‬ ‫اف ا‪َ ۚ َFT‬وا‪َ ُFT‬‬
‫خ ُ‬‫))إِن‪i‬ي أ َ َر ٰى َما َ• تَ َر ْو َن إِن‪i‬ي أ َ َ‬

‫ا‪á‬نفال‬

‫إخبار رب العا‪ W/‬كيف ينقض إبليس وعده وأنه •يملك نصر أو نفع‬
‫‪.‬أو ضر وخوفه من ا‪ T‬وأنه أدرى بعقاب ا‪ T‬وانتقامه‬

‫خ ْلقَ )‪- (20‬‬


‫ف بَ َدأ َ ا ْل َ‬
‫ض فَانظُ ُروا َكيْ َ‬ ‫يروا ِفي ْ‬
‫ا‪ْ َ á‬ر ِ‬ ‫ِ‬
‫)) ُق ْل س ُ‬

‫العنكبوت‬

‫وجاءني بخصوص هذه ا§ية قراءتها بنية إبطال العهود والعقود‬


‫‪.‬القديمة وإرجاع ا‪á‬مور كما كانت قبل سيطرتهم‬

‫ض أ َ َ• إِ ‪F‬ن َو ْع َد ا‪َ ِFT‬حق‪َ µ‬و ٰلَ ِك ‪F‬ن( ‪13-‬‬


‫ا‪ْ َ á‬ر ِ‬ ‫الس َما َو ِ‬
‫ات َو ْ‬ ‫أ َ َ• إِ ‪F‬ن ‪َ َِiT‬ما ِفي ‪F‬‬
‫))أ َ ْكث َ َر ُه ْم َ• َي ْع َل ُمونَ)‪55‬‬

‫يونس‬

‫))إنما صنعوا كيد ساحر و• يفلح الساحر حيث أتى)‪(69‬‬

‫طه‬

‫=================‬

‫الريحُ ِفي ( ‪19-‬‬ ‫اشت َ ‪F‬د ْ ِ‬ ‫‪F‬مث َ ُل ا ‪F‬ل ِذي َن َكفَروا ْ ِبرب‪ِ i‬ه ْم أ َ ْع َما ُل ُه ْم َكر َم ٍ‬
‫ت ِبه ‪i‬‬ ‫اد ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫الض‪َc‬لُ‬ ‫شي ٍْء ذَلِ َك ُه َو ‪F‬‬ ‫سبُوا ْ َع َلى َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬
‫اصف •‪ F‬يَقد ُرو َن م ‪F‬ما ك َ‬ ‫ٍ‬ ‫يَ ْوم ٍ َع ِ‬
‫ص ِ ِ‬ ‫ا ْلبَ ِعي ُد)‪ ((18‬إبراهيم ‪) -20‬فَأ َ َ‬
‫ت‬‫احت َ َر َق ْ‬
‫ار فَ ْ‬
‫ار فيه نَ ٌ‬ ‫صابَ َها إِ ْع َ ٌ‬
‫)‪ ((266‬البقرة‬

‫=================‬

‫‪21-‬‬

‫ار ا ‪F‬ل ِتي ُكنتُم ِب َها تُ َكذ‪i‬بُونَ(‬ ‫ِِ‬


‫يَ ْو َم يُ َد †عو َن إِ َلىٰ نَا ِر َج َهن ‪َ F‬م َد ًعّا )‪ٰ (13‬هَذه الن ‪ُ F‬‬
‫)))‪14‬‬

‫‪-‬الطور ‪22‬‬

‫ضا ُء لِلن ‪ِ F‬‬


‫اظ ِري َن )‪(108‬‬ ‫ع يَ َدهُ فَ ِإذَا ِهيَ بَيْ َ‬
‫)) َونَزَ َ‬

‫ا‪á‬عراف‬

‫_________________________‬

‫نقض العهود‬

‫بسم ا‪ T‬وبكلماته ينقض كل عهد وعقد مع ساحر أو عفريت ساحر‬


‫بسم ا‪ T‬وبكلماته ينقض كل عهد مع العفاريت السحرة أخذوه‬
‫بسم ا‪ T‬ينقض كل عهد أخذه ساحر يستع‪ W‬بالشياط‪W‬‬
‫بسم ا‪ T‬ينقض كل عهد ب‪ W‬القرين والساحر‬

‫بسم ا‪ T‬ينقض كل عهد وعقد ب‪ W‬خادم السحر والساحر‬


‫بسم ا‪ T‬وبكلماته ينقض كل عهد وعقد على سحر العائلة‬

‫كرر ‪ 10‬مرات‬

‫برنامج ع‪c‬جي للسحر ا‪/‬وروث وا‪/‬شترك‬

‫أو• ‪ :‬قراءة سورة البقرة ‪:‬‬


‫وا‪/‬رس‪c‬ت يوم‪W‬‬

‫بنية الشفاء وهداية الج ّن وإس‪c‬مهم وقطع ا‪t‬رسا•ت وا‪t‬مدادات من‬


‫الساحر‪ ،‬وقطع ا‪/‬واثيق والعهود ب‪ W‬الساحر وخادم السحرا‪/‬وروث‬
‫وا‪/‬شترك يوميا ً‬

‫‪.‬قبل الفجر أو بعده مباشرة‬

‫_________________________‬

‫‪ :‬برنامج ع‪c‬جي للسحر ا‪/‬وروث وا‪/‬شترك ‪ :‬أو•‬

‫قراءة سورة البقرة وا‪/‬رس‪c‬ت يوم‪W‬‬

‫بنية الشفاء وهداية الج ّن وإس‪c‬مهم وقطع ا‪t‬رسا•ت وا‪t‬مدادات من‬


‫الساحر‪ ،‬وقطع ا‪/‬واثيق والعهود ب‪ W‬الساحر وخادم السحرا‪/‬وروث‬
‫‪.‬وا‪/‬شترك يوميا ً قبل الفجر أو بعده مباشرة‬

‫ثانيا ‪ :‬تحص‪ W‬البيت كل يوم بقراءة سورة الزلزلة وا§ذان على كل‬
‫ركن وزاوية في البيت وكذلك بنية إغ‪c‬ق ا‪/‬نافذ وا‪á‬بواب على الجنّ‪.‬‬
‫ثالثا ‪ :‬قراءة رقية على النفس وا‪/‬اء والزيت بنية الشفاء والهداية وفك‬
‫العقد وقطع ا‪/‬واثيق والعهود‪ .‬وهي كا§تي‪ :‬الفاتحة‬
‫ا‪t‬نشراح‬
‫الكافرون‬
‫الزلزلة‬
‫ا‪/‬عوذات‬
‫آية الكرسي‬
‫▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬‬
‫ومزقناهم كل ممزق‬
‫▬▬‬
‫¸ كيده ما يغيظ‬ ‫ثم ليقطع فلينظر هل يذه ّ‬
‫▬▬‬
‫ليقطع طرفا ً من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلوا خائب‪W‬‬
‫▬▬▬▬▬▬‬
‫وأخذنا منكم ميثاقا ً غليظا ً‬
‫﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍‬
‫قال موسى ما جئتم به السحر ان ا‪ T‬سيبطله‬
‫﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍‬
‫وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءا ً منثورا ً‬
‫﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍﹍‬
‫ضر‬
‫ّ‬ ‫وحيل بينهم وب‪ W‬ما يشتهون فكشفنا ما به من‬
‫▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬‬
‫وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم‬
‫﹍﹍﹍‬
‫إ ّن الدين عند ا‪ T‬ا•س‪c‬م‬
‫▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬‬

‫‪pummiffuzovi-1397@yopmail.com‬‬

‫‪ - ★★★★★ - March 2, 2016‬السيد طه ‪Reviewer:‬‬


‫‪Subject: Some info about the book in Arabic.‬‬
‫كتاب شمس ا‪/‬عارف الكبرى و لطائف العوارف‪ ,‬للشيخ أحمد بن‬
‫علي البوني قدس ا‪ T‬روحه ا‪/‬توفى سمة ‪ 622‬اثن‪ W‬و عشرين و‬
‫ستمائة‪ .‬قال في كشف الظنون و ا‪/‬قصود من هذا الكتاب أن يعلم‬
‫بذلك شرف أسماء ا‪ T‬تعالى و ما أودع في بحرها من أنواع‬
‫الجواهر الحكميات و كيف التصريف با•سماء و الدعوات و ما‬
‫تابعها من حروف السور و ا§يات ليتصل بها الى الحضرة الربانية‬
‫من غير تعب و يتصل بها الى رغائب الدنيا ب‪ c‬نصب انتهى‪ .‬و يليه‬
‫رسالة ميزان العدل في مقاصد أحكام الرمل و رسالة فواتح الرغائب‬
‫في خصوصيات أوقات الكواكب و رسالة زهر ا‪/‬روج في د•ئل‬
‫البروج و رسالة لطائف ا•شارة في خصائص الكواكب السيارة‬
‫تأليف الع‪c‬مة الفاضل السيد عبد القادر الحسيني ا•دهمي‪ ,‬نفع ا‪T‬‬
‫بعلومه ا‪/‬سلم‪ W‬آم‪ .W‬تنبيه حيث ان كتاب شمس ا‪/‬عارف لشدة‬
‫احتياج الناس اليه طبع مرارا ً )بمصر و الهند( و قد اعتنت ا‪/‬طابع‬
‫ا‪/‬صرية بتصحيحه لكنه لم يخل من غلط و تحريف لعدم وجود نسخ‬
‫صحيحة و قد طبع هذه ا‪/‬رة مقاب‪ c‬على نسخ " مصر و الهند " و‬
‫نسخة أخرى بخط الحاج مرزا حس‪ W‬مع الدقة في التصحيح بمعرفة‬
‫لجنة من أفاضل علماء مصر و أعاد تصحيحها ا•ستاذ الكبير‬
‫الشيخ عبد الرحمن الجزيري فجاءت بحمد ا‪ T‬هذه النسخة من أجل‬
‫النسخ طبعا و تصحيحا‪ .‬طبع بمطبعى مصطفى البابي الحلبي و‬
‫‪.‬او•ده بمصر‬

‫‪101,794 Views‬‬
‫‪121 Favorites‬‬
‫‪2 Reviews‬‬

‫‪DOWNLOAD OPTIONS‬‬

‫‪CHOCR‬‬ ‫‪1 file‬‬

‫‪CLOTH COVER DETECTION LOG‬‬ ‫‪1 file‬‬

‫‪EPUB‬‬ ‫‪1 file‬‬

‫‪FULL TEXT‬‬ ‫‪1 file‬‬

‫‪HOCR‬‬ ‫‪1 file‬‬

‫‪ITEM TILE‬‬ ‫‪1 file‬‬

‫‪OCR PAGE INDEX‬‬ ‫‪1 file‬‬

‫‪OCR SEARCH TEXT‬‬ ‫‪1 file‬‬

‫‪PAGE NUMBERS JSON‬‬ ‫‪1 file‬‬

‫‪PDF‬‬ ‫‪1 file‬‬

‫‪PDF WITH TEXT‬‬ ‫‪1 file‬‬


‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬
‫‪1.0x‬‬ ‫‪fr-FR - Thomas‬‬
‫‪SINGLE PAGE PROCESSED JP2 ZIP‬‬ ‫‪1 file‬‬
‫)‪(7 of 604‬‬

You might also like